وزارة الكهرباء والطاقة - نشرة أخبار الطاقة http://moee.gov.eg/test_new/news_f.aspx ملخص بأهم الاخبار المتعلقة بالطاقة إهمال شركة كهرباء أميركية يمنح تعويضات للحكومة بـ83 مليون دولار http://moee.gov.eg/test_new/new_info.aspx?h_id=44984&call_p=news_f.aspx &pg_index=0 attaqa.net/2025/05/25/%D8%A5%D9%87%D9%85%D8%A7%D9%84-%D8%B4%D8%B1%D9%83%D8%A9-%D9%83%D9%87%D8%B1%D8%A8%D8%A7%D8%A1-%D8%A3%D9%85%D9%8A%D8%B1%D9%83%D9%8A%D8%A9-%D9%8A%D9%85%D9%86%D8%AD-%D8%AA%D8%B9%D9%88%D9%8A%D8%B6%D8%A7/ Tue, 27 May 2025 00:00:00 GMT اضطرت شركة كهرباء أميركية إلى قبول تسوية تدفع بموجبها ملايين الدولارات إلى الحكومة، تعويضاتٍ عن التكاليف والأضرار الناجمة عن حرائق غابات كانت قد تسبّبت بها، عندما اجتاحت شمال مقاطعة لوس أنجلوس في عام 2020، وفق متابعات القطاع لدى منصة الطاقة المتخصصة (مقرها واشنطن). وتوصلت شركة ساوثرن كاليفورنيا إديسون (Southern California Edison) إلى تسوية قدرها 82.5 مليون دولار مع الولايات المتحدة الأميركية لحل دعاوى قضائية تشمل حرائق غابات بوبكات (Bobcat) المذكورة. وتسبّبت الحرائق آنذاك بإغلاق خطوط سكك حديدية يتجاوز طولها آلاف الأميال، إلى جانب العديد من المخيمات في غابات لوس أنجلوس الوطنية؛ وتستهدف التسوية استرداد التكاليف والأضرار المرتبطة بالحريق الذي أثر في أكثر من 114 ألف فدان، يقع منها نحو 100 ألف فدان داخل الغابات المذكورة. كما أثرت حرائق الغابات المذكورة سلبًا في الموائل والحياة البرية؛ بما في ذلك الضفادع ذات الأرجل الصفراء التي تقطن الجبال والمعرضة للخطر، إلى جانب الطيور والأسماك المهددة بالانقراض على المستوى الفيدرالي، والموارد الثقافية والتراثية التي لا يمكن تعويضها. وستكون التسوية التي وافقت عليها شركة كهرباء ساوثرن كاليفورنيا إديسون حاسمة جدًا بالنسبة لإعادة تأهيل المناطق المحترقة، واستعادة موائل الحياة البرية، وتعزيز مرونة الغابات في مواجهتها للحرائق المستقبلية. ضغوط قانونية وبيئية تعكس موافقة شركة كهرباء ساوثرن كاليفورنيا إديسون، وهي وحدة تابعة لشركة المرافق إديسون إنترناشونال (Edison International)، على سداد 82.5 مليون دولار لتسوية مطالبات قضائية مع دائرة الغابات الأميركية، الضغوط القانونية والبيئية الواقعة على الشركة. وحرَّكت حكومة الولايات المتحدة الأميركية دعوى قضائية ضد ساوثرن كاليفورنيا إديسون في عام 2023، متهمةً إياها بالإهمال الذي تسبب بإضرام النيران في حرائق غابات أحرقت قرابة 180 ميلًا مربعًا (466.2 كيلومترًا مربعًا) في واحدة من أكبر حرائق الغابات بمقاطعة لوس أنجلوس. وفي شكوى تقدمت بها إلى المحكمة الفيدرالية في لوس أنجلوس، زعمت الحكومة أن حرائق غابات "بوبكات" بدأت في 6 نوفمبر/تشرين الثاني (2020)، حينما حدث تلامس بين شجرة وبين خطوط كهرباء؛ ما أدى إلى اشتعال النباتات على أحد فروعها، لتسقط على الأرض، وتمتد منها النيران إلى المكان كاملًا. وقال المحامي الأميركي بيل إيسايلي: "تسوية هذا السجل ضد شركة كهرباء ساوثرن كاليفورنيا إديسون من شأنه أن يقدم تعويضًا جيدًا إلى دافعي الضرائب عن التكاليف الناجمة عن مكافحة حريق بوبكات، وأيضًا عن الأضرار واسعة النطاق الحاصلة للأراضي العامة". ووفق وزارة العدل الأميركية، تُعد تلك هي أكبر تسوية لاسترداد تكاليف ذات صلة بحوادث حرائق الغابات في المنطقة الوسطى من ولاية كاليفورنيا، وفق معلومات طالعتها منصة الطاقة المتخصصة. مقر شركة ساوثرن كاليفورنيا إديسون قال مكتب المحامي الأميركي في لوس أنجلوس إن شركة كهرباء ساوثرن كاليفورنيا إديسون قد وافقت على سداد التسوية المذكورة في غضون 60 يومًا من التاريخ الفعلي لاتفاقية التسوية، وهو 14 مايو/أيار الجاري، دون الاعتراف بارتكاب أي مخالفة أو خطأ. وقال الناطق باسم ساوثرن كاليفورنيا إديسون دياني كاسترو: "نحن سعداء جدًا لحل هذا الأمر، وسنواصل اتخاذ إجراءات لتخفيف آثار حرائق الغابات بهدف تعزيز معايير السلامة العامة والمرونة"، وفق بيان طالعته منصة الطاقة المتخصصة. وفي الأسبوع الماضي، قدّمت الشركة خطةً مدتها 3 أعوام لتخفيف آثار حرائق الغابات إلى مكتب السلامة الخاصة بالبنية التحتية للطاقة في كاليفورنيا. لا تُعد تسوية حرائق غابات "بوبكات" المرة الأولى التي تدفع فيها شركة كهرباء ساوثرن كاليفورنيا إديسون تكلفةً مرتفعةً بسبب إهمالها؛ إذ إنه في عام 2017، لم تجد الشركة خيارًا أمامها سوى دفع 2.7 مليار دولار لتسوية فواتير الأضرار الناجمة عن حريق "توماس" الذي أدى حينها إلى مصرع شخصين وتدمير مئات المباني. وفي عام 2028 دفعت الشركة كذلك مبلغًا قوامه 2.2 مليار دولار على خلفية حريق "وولسي" الذي أودى بحياة 3 أشخاص والإضرار بما يزيد على 1,600 منشأة في مقاطعتي لوس أنجلوس وفينتورا، وفق ما طالعته منصة الطاقة المتخصصة وقد تجد شركة كهرباء ساوثرن كاليفورنيا إديسون نفسها حاليًا مضطرة إلى دفع تسويةٍ جديدةٍ ذات صلة بحريق "إيتون" الذي اندلع في بداية العام الحالي بعدما عزت التحقيقات الأولية في الحريق السبب المحتمل في نشوبه إلى خطوط نقل تابعة للشركة نفسها؛ ما يضع ساوثرن كاليفورنيا إديسون مجددًا في مرمى التدقيقات القانونية ونشطاء البيئة. واعتادت كاليفورنيا على حرائق الغابات خلال السنوات الأخيرة؛ إذ تعاني الولاية موجات جفاف طويل الأمد واحتباس حراري متزايد، نتيجة تغير المناخ. اضطرت شركة كهرباء أميركية إلى قبول تسوية تدفع بموجبها ملايين الدولارات إلى الحكومة، تعويضاتٍ عن التكاليف والأضرار الناجمة عن حرائق غابات كانت قد تسبّبت بها، عندما اجتاحت شمال مقاطعة لوس أنجلوس في عام 2020، وفق متابعات القطاع لدى منصة الطاقة المتخصصة (مقرها واشنطن). وتوصلت شركة ساوثرن كاليفورنيا إديسون (Southern California Edison) إلى تسوية قدرها 82.5 مليون دولار مع الولايات المتحدة الأميركية لحل دعاوى قضائية تشمل حرائق غابات بوبكات (Bobcat) المذكورة. وتسبّبت الحرائق آنذاك بإغلاق خطوط سكك حديدية يتجاوز طولها آلاف الأميال، إلى جانب العديد من المخيمات في غابات لوس أنجلوس الوطنية؛ وتستهدف التسوية استرداد التكاليف والأضرار المرتبطة بالحريق الذي أثر في أكثر من 114 ألف فدان، يقع منها نحو 100 ألف فدان داخل الغابات المذكورة. كما أثرت حرائق الغابات المذكورة سلبًا في الموائل والحياة البرية؛ بما في ذلك الضفادع ذات الأرجل الصفراء التي تقطن الجبال والمعرضة للخطر، إلى جانب الطيور والأسماك المهددة بالانقراض على المستوى الفيدرالي، والموارد الثقافية والتراثية التي لا يمكن تعويضها. وستكون التسوية التي وافقت عليها شركة كهرباء ساوثرن كاليفورنيا إديسون حاسمة جدًا بالنسبة لإعادة تأهيل المناطق المحترقة، واستعادة موائل الحياة البرية، وتعزيز مرونة الغابات في مواجهتها للحرائق المستقبلية. ضغوط قانونية وبيئية تعكس موافقة شركة كهرباء ساوثرن كاليفورنيا إديسون، وهي وحدة تابعة لشركة المرافق إديسون إنترناشونال (Edison International)، على سداد 82.5 مليون دولار لتسوية مطالبات قضائية مع دائرة الغابات الأميركية، الضغوط القانونية والبيئية الواقعة على الشركة. وحرَّكت حكومة الولايات المتحدة الأميركية دعوى قضائية ضد ساوثرن كاليفورنيا إديسون في عام 2023، متهمةً إياها بالإهمال الذي تسبب بإضرام النيران في حرائق غابات أحرقت قرابة 180 ميلًا مربعًا (466.2 كيلومترًا مربعًا) في واحدة من أكبر حرائق الغابات بمقاطعة لوس أنجلوس. وفي شكوى تقدمت بها إلى المحكمة الفيدرالية في لوس أنجلوس، زعمت الحكومة أن حرائق غابات "بوبكات" بدأت في 6 نوفمبر/تشرين الثاني (2020)، حينما حدث تلامس بين شجرة وبين خطوط كهرباء؛ ما أدى إلى اشتعال النباتات على أحد فروعها، لتسقط على الأرض، وتمتد منها النيران إلى المكان كاملًا. وقال المحامي الأميركي بيل إيسايلي: "تسوية هذا السجل ضد شركة كهرباء ساوثرن كاليفورنيا إديسون من شأنه أن يقدم تعويضًا جيدًا إلى دافعي الضرائب عن التكاليف الناجمة عن مكافحة حريق بوبكات، وأيضًا عن الأضرار واسعة النطاق الحاصلة للأراضي العامة". ووفق وزارة العدل الأميركية، تُعد تلك هي أكبر تسوية لاسترداد تكاليف ذات صلة بحوادث حرائق الغابات في المنطقة الوسطى من ولاية كاليفورنيا، وفق معلومات طالعتها منصة الطاقة المتخصصة. مقر شركة ساوثرن كاليفورنيا إديسون قال مكتب المحامي الأميركي في لوس أنجلوس إن شركة كهرباء ساوثرن كاليفورنيا إديسون قد وافقت على سداد التسوية المذكورة في غضون 60 يومًا من التاريخ الفعلي لاتفاقية التسوية، وهو 14 مايو/أيار الجاري، دون الاعتراف بارتكاب أي مخالفة أو خطأ. وقال الناطق باسم ساوثرن كاليفورنيا إديسون دياني كاسترو: "نحن سعداء جدًا لحل هذا الأمر، وسنواصل اتخاذ إجراءات لتخفيف آثار حرائق الغابات بهدف تعزيز معايير السلامة العامة والمرونة"، وفق بيان طالعته منصة الطاقة المتخصصة. وفي الأسبوع الماضي، قدّمت الشركة خطةً مدتها 3 أعوام لتخفيف آثار حرائق الغابات إلى مكتب السلامة الخاصة بالبنية التحتية للطاقة في كاليفورنيا. لا تُعد تسوية حرائق غابات "بوبكات" المرة الأولى التي تدفع فيها شركة كهرباء ساوثرن كاليفورنيا إديسون تكلفةً مرتفعةً بسبب إهمالها؛ إذ إنه في عام 2017، لم تجد الشركة خيارًا أمامها سوى دفع 2.7 مليار دولار لتسوية فواتير الأضرار الناجمة عن حريق "توماس" الذي أدى حينها إلى مصرع شخصين وتدمير مئات المباني. وفي عام 2028 دفعت الشركة كذلك مبلغًا قوامه 2.2 مليار دولار على خلفية حريق "وولسي" الذي أودى بحياة 3 أشخاص والإضرار بما يزيد على 1,600 منشأة في مقاطعتي لوس أنجلوس وفينتورا، وفق ما طالعته منصة الطاقة المتخصصة وقد تجد شركة كهرباء ساوثرن كاليفورنيا إديسون نفسها حاليًا مضطرة إلى دفع تسويةٍ جديدةٍ ذات صلة بحريق "إيتون" الذي اندلع في بداية العام الحالي بعدما عزت التحقيقات الأولية في الحريق السبب المحتمل في نشوبه إلى خطوط نقل تابعة للشركة نفسها؛ ما يضع ساوثرن كاليفورنيا إديسون مجددًا في مرمى التدقيقات القانونية ونشطاء البيئة. واعتادت كاليفورنيا على حرائق الغابات خلال السنوات الأخيرة؛ إذ تعاني الولاية موجات جفاف طويل الأمد واحتباس حراري متزايد، نتيجة تغير المناخ. اليمن | السلطة المحلية في مديرية ردفان تتسلم مشروع دعم اربع مدارس بمنظومة الطاقة الشمسية من ارضية مشتركة.. http://moee.gov.eg/test_new/new_info.aspx?h_id=44983&call_p=news_f.aspx &pg_index=0 7adramout.net/%D8%A7%D8%AE%D8%A8%D8%A7%D8%B1-%D8%A7%D9%84%D9%8A%D9%85%D9%86-%D8%A7%D9%84%D8%B3%D9%84%D8%B7%D8%A9-%D8%A7%D9%84%D9%85%D8%AD%D9%84%D9%8A%D8%A9-%D9%81%D9%8A-%D9%85%D8%AF%D9%8A%D8%B1%D9%8A%D8%A9-%D8%B1/ Tue, 27 May 2025 00:00:00 GMT وقعت السلطة المحلية في مديرية ردفان بمحافظة لحج ،صباح اليوم الاحد على استلام مشروع دعم اربع مدارس بمنظومة الطاقة الشمسية التي نفذتها منظمة البحث عن ارضية مشتركة، بتمويل من الاتحاد الأوربي . وجرى توقيع التسليم والاستلام بحضور مدير عام المديرية الشيخ فضل القطيبي ،ومدير مكتب التربية الدكتور عادل قاسم ، وفريق المنظمة ،إضافة الى مدراء المدارس المستهدفة من هذا المشروع بعد إطلاق عملية تشغيل تجريبية . واستهدف المشروع اربع مدراس في المديرية هي :” ردفان ،والصمود بنين ،الصمود بنات ، بلقيس ” ، حيث يهدف الى مساعدة الطلاب في هذه المدارس التي تشهد كثافة طلابية الى المساهمة في مواجهة ارتفاع درجة الحرارة في الأوقات الصيفية وخلق بيئة تعليمية مناسبة وخلال الإستلام وإطلاق المشروع ، أكد مدير عام المديرية على اهمية هذا المشروع الذي تنفذه المنظمة في مدارس المديرية ،مشيرا الى انه سوف يساهم في الحد من من ارتفاع درجة الحرارة ومساعدة الطلاب في التغلب على الأجواء الحارة في المدارس المستهدفة التي تشهد كثافة طلابية في الفصول الدراسية . واشاد بدور منظمة البحث عن ارضية مشتركة التي نفذت العديد من المشاريع الهامة على مستوى المديرية ، مؤكدا ان السلطة المحلية تعمل على تسهيل عمل المنظمة وكل المنظمات العاملة في المديرية . وقعت السلطة المحلية في مديرية ردفان بمحافظة لحج ،صباح اليوم الاحد على استلام مشروع دعم اربع مدارس بمنظومة الطاقة الشمسية التي نفذتها منظمة البحث عن ارضية مشتركة، بتمويل من الاتحاد الأوربي . وجرى توقيع التسليم والاستلام بحضور مدير عام المديرية الشيخ فضل القطيبي ،ومدير مكتب التربية الدكتور عادل قاسم ، وفريق المنظمة ،إضافة الى مدراء المدارس المستهدفة من هذا المشروع بعد إطلاق عملية تشغيل تجريبية . واستهدف المشروع اربع مدراس في المديرية هي :” ردفان ،والصمود بنين ،الصمود بنات ، بلقيس ” ، حيث يهدف الى مساعدة الطلاب في هذه المدارس التي تشهد كثافة طلابية الى المساهمة في مواجهة ارتفاع درجة الحرارة في الأوقات الصيفية وخلق بيئة تعليمية مناسبة وخلال الإستلام وإطلاق المشروع ، أكد مدير عام المديرية على اهمية هذا المشروع الذي تنفذه المنظمة في مدارس المديرية ،مشيرا الى انه سوف يساهم في الحد من من ارتفاع درجة الحرارة ومساعدة الطلاب في التغلب على الأجواء الحارة في المدارس المستهدفة التي تشهد كثافة طلابية في الفصول الدراسية . واشاد بدور منظمة البحث عن ارضية مشتركة التي نفذت العديد من المشاريع الهامة على مستوى المديرية ، مؤكدا ان السلطة المحلية تعمل على تسهيل عمل المنظمة وكل المنظمات العاملة في المديرية . أرامكو السعودية تُحقق أول إنجاز عالمي بتشغيل نظام تخزين الطاقة المتجددة في أعمال الغاز http://moee.gov.eg/test_new/new_info.aspx?h_id=44982&call_p=news_f.aspx &pg_index=0 www.argaam.com/ar/article/articledetail/id/1815985 Tue, 27 May 2025 00:00:00 GMT أعلنت أرامكو السعودية تحقيق إنجاز يُعدُّ الأول على مستوى العالم من خلال نجاحها في تشغيل نظام تخزين الطاقة المتجددة على نطاق ميغاواط لتشغيل أنشطة إنتاج الغاز، ويُعدُّ ذلك أول استخدام عالمي لبطارية تدفق الحديد والفاناديوم، بصفته مصدر طاقة شمسية احتياطي لأعمال آبار الغاز. وأوضحت في بيان صحفي، أنه من المحتمل أن تُوفر التقنية حل طاقة مرنًا وفعّالًا من حيث التكلفة لمجموعة متنوعة من التطبيقات الصناعية، مشيرةً إلى أن الاستخدام يُمهّد الطريق لمزيد من تكامل الطاقة المتجددة لدعم طموح خفض الانبعاثات وبينت أن نظام بطارية التدفق الذي تبلغ قدرته 1 ميغاواط/ساعة يوجد في وعد الشمال غرب المملكة، ويستند إلى تقنية أرامكو السعودية الحاصلة على براءة اختراع، موضحةً أنه جرى تطويره بالتعاون مع شركة رونغكي باور (آر كي بي)، وهي شركة رائدة عالميًا في مجال بطاريات التدفق. وأضافت أنه يُمكن للبطارية دعم ما يصل إلى 5 آبار على مدار عمرها الافتراضي المقدر بـ 25 عامًا، وتوفر بديلًا قويًا لحلول الطاقة الشمسية الحالية، كما تلبّي احتياجات الطاقة المتغيّرة بكفاءة وفعالية من حيث التكلفة، وصُممت خصيصًا لتحمّل المناخ الحار في المملكة، كما تحقق البطارية الأداء الأمثل في ظل الظروف الجوية القاسية، ما يميّزها عن بطاريات تدفق الفاناديوم الأخرى المتوفرة في السوق. وأشارت إلى أن بطاريات التدفق تُخزن الطاقة في محاليل كهربائية سائلة منفصلة عن خلايا البطارية، وتُحوّل المحاليل الكهربائية التي يتم ضخها في الخلية الطاقة الكيميائية إلى كهرباء، إضافة إلى توفيرها لاستقلالية الطاقة، ويُمكن تفريغ وإعادة شحن بطاريات التدفق بشكل متكرر بأقل قدر من فقدان طاقتها الاستيعابية، كما أنها تُقلل من مخاطر الحريق مُقارنةً بأنواع البطاريات الأخرى، في حين أن تصميمها المعياري يجعل صيانتها أسهل وأقل تكلفة. ونوّهت إلى أن هذه البطارية تُوفر استخدامًا مُحسّنًا للمحاليل الكهربائية السائلة واستهلاكًا أقل للفاناديوم مقارنةً بغيرها من الأنظمة المتاحة، كما أنها تتميّز بنطاق واسع من درجات حرارة التشغيل، يتراوح بين -8 درجات مئوية، و60 درجة مئوية دون الحاجة إلى أنظمة إدارة حرارية، كما أنها تُمهّد الطريق لمزيد من التكامل التقني في مواقع النفط والغاز المعزولة وغير المأهولة، ما يوفر حلًا فعالًا للطاقة، يمكنه التكيّف مع الاحتياجات المتقلبة دون تحمّل تكاليف إضافية. وذكرت أن بطارية التدفق الجديدة تتماشى مع تركيز الشركة، على الاستثمار في مصادر الطاقة المتجددة وكفاءة الطاقة، في إطار طموحها لتحقيق الحياد الصفري لغازات الاحتباس الحراري في النطاقين 1 و2 في أصولها التي تملكها وتديرها بالكامل بحلول عام 2050. وتعليقًا على ذلك، قال النائب الأعلى للرئيس للتنسيق والإشراف التقني في أرامكو السعودية، علي المشاري، إن نظام بطاريات التدفق الرائد، الذي قاد جهود تطويره باحثو أرامكو السعودية، يُمثل نقلة نوعية في قطاع النفط والغاز، وإن أرامكو السعودية تزوّد حاليًا عددًا كبيرًا من آبار الغاز النائية بألواح شمسية متصلة بأنظمة بطاريات الرصاص الحمضية، إلا أن هذه التقنية الرائدة لبطاريات التدفق تُقدم حلًا مرنًا لتلبية المتطلبات المتنوعة لتخزين الطاقة المتجددة أعلنت أرامكو السعودية تحقيق إنجاز يُعدُّ الأول على مستوى العالم من خلال نجاحها في تشغيل نظام تخزين الطاقة المتجددة على نطاق ميغاواط لتشغيل أنشطة إنتاج الغاز، ويُعدُّ ذلك أول استخدام عالمي لبطارية تدفق الحديد والفاناديوم، بصفته مصدر طاقة شمسية احتياطي لأعمال آبار الغاز. وأوضحت في بيان صحفي، أنه من المحتمل أن تُوفر التقنية حل طاقة مرنًا وفعّالًا من حيث التكلفة لمجموعة متنوعة من التطبيقات الصناعية، مشيرةً إلى أن الاستخدام يُمهّد الطريق لمزيد من تكامل الطاقة المتجددة لدعم طموح خفض الانبعاثات وبينت أن نظام بطارية التدفق الذي تبلغ قدرته 1 ميغاواط/ساعة يوجد في وعد الشمال غرب المملكة، ويستند إلى تقنية أرامكو السعودية الحاصلة على براءة اختراع، موضحةً أنه جرى تطويره بالتعاون مع شركة رونغكي باور (آر كي بي)، وهي شركة رائدة عالميًا في مجال بطاريات التدفق. وأضافت أنه يُمكن للبطارية دعم ما يصل إلى 5 آبار على مدار عمرها الافتراضي المقدر بـ 25 عامًا، وتوفر بديلًا قويًا لحلول الطاقة الشمسية الحالية، كما تلبّي احتياجات الطاقة المتغيّرة بكفاءة وفعالية من حيث التكلفة، وصُممت خصيصًا لتحمّل المناخ الحار في المملكة، كما تحقق البطارية الأداء الأمثل في ظل الظروف الجوية القاسية، ما يميّزها عن بطاريات تدفق الفاناديوم الأخرى المتوفرة في السوق. وأشارت إلى أن بطاريات التدفق تُخزن الطاقة في محاليل كهربائية سائلة منفصلة عن خلايا البطارية، وتُحوّل المحاليل الكهربائية التي يتم ضخها في الخلية الطاقة الكيميائية إلى كهرباء، إضافة إلى توفيرها لاستقلالية الطاقة، ويُمكن تفريغ وإعادة شحن بطاريات التدفق بشكل متكرر بأقل قدر من فقدان طاقتها الاستيعابية، كما أنها تُقلل من مخاطر الحريق مُقارنةً بأنواع البطاريات الأخرى، في حين أن تصميمها المعياري يجعل صيانتها أسهل وأقل تكلفة. ونوّهت إلى أن هذه البطارية تُوفر استخدامًا مُحسّنًا للمحاليل الكهربائية السائلة واستهلاكًا أقل للفاناديوم مقارنةً بغيرها من الأنظمة المتاحة، كما أنها تتميّز بنطاق واسع من درجات حرارة التشغيل، يتراوح بين -8 درجات مئوية، و60 درجة مئوية دون الحاجة إلى أنظمة إدارة حرارية، كما أنها تُمهّد الطريق لمزيد من التكامل التقني في مواقع النفط والغاز المعزولة وغير المأهولة، ما يوفر حلًا فعالًا للطاقة، يمكنه التكيّف مع الاحتياجات المتقلبة دون تحمّل تكاليف إضافية. وذكرت أن بطارية التدفق الجديدة تتماشى مع تركيز الشركة، على الاستثمار في مصادر الطاقة المتجددة وكفاءة الطاقة، في إطار طموحها لتحقيق الحياد الصفري لغازات الاحتباس الحراري في النطاقين 1 و2 في أصولها التي تملكها وتديرها بالكامل بحلول عام 2050. وتعليقًا على ذلك، قال النائب الأعلى للرئيس للتنسيق والإشراف التقني في أرامكو السعودية، علي المشاري، إن نظام بطاريات التدفق الرائد، الذي قاد جهود تطويره باحثو أرامكو السعودية، يُمثل نقلة نوعية في قطاع النفط والغاز، وإن أرامكو السعودية تزوّد حاليًا عددًا كبيرًا من آبار الغاز النائية بألواح شمسية متصلة بأنظمة بطاريات الرصاص الحمضية، إلا أن هذه التقنية الرائدة لبطاريات التدفق تُقدم حلًا مرنًا لتلبية المتطلبات المتنوعة لتخزين الطاقة المتجددة العراق يقرر تحويل 530 مبنى حكوميا للعمل بالطاقة الشمسية http://moee.gov.eg/test_new/new_info.aspx?h_id=44981&call_p=news_f.aspx &pg_index=0 www.alarabiya.net/aswaq/oil-and-gas/2025/05/25/%D8%A7%D9%84%D8%B9%D8%B1%D8%A7%D9%82-%D9%8A%D9%82%D8%B1%D8%B1-%D8%AA%D8%AD%D9%88%D9%8A%D9%84-530-%D9%85%D8%A8%D9%86%D9%89-%D8%AD%D9%83%D9%88%D9%85%D9%8A-%D9%84%D9%84%D8%B9%D9%85%D9%84-%D8%A8%D8%A7%D9%84%D8%B7%D8%A7%D9%82%D8%A9-%D8%A7%D9%84%D8%B4%D9%85%D8%B3%D9%8A%D8%A9 Tue, 27 May 2025 00:00:00 GMT أعلنت وزارة الكهرباء العراقية، اليوم الأحد، أن الحكومة أقرت تزويد 530 بناية حكومية بمنظومات الطاقة الشمسية لتوليد الكهرباء. وقال المتحدث باسم وزارة الكهرباء، أحمد موسى، إن "الحكومة العراقية وضعت خطة شاملة للاعتماد على تنويع مصادر الطاقة واعتماد الطاقة المتجددة في إنتاج الكهرباء". وأضاف أن "تحويل البنايات الحكومية إلى محطات لمنظومات الطاقة الشمسية يساهم في تجهيز المباني بالطاقة الكهربائية المستدامة والحد من إخضاعها للقطع المبرمج وتخفيف العبء على المنظومة الكهربائية"، وفق وكالة الأنباء العراقية "واع". تشمل مبيعات الذهب والعقارات.. إجراءات جديدة في العراق لمكافحة غسل الأموال ااقتصاد العراقتشمل مبيعات الذهب والعقارات.. إجراءات جديدة في العراق لمكافحة غسل الأموال وأوضح أن "الطاقة الكهربائية التي كانت تجهز بها البنايات الحكومية ستضاف إلى كميات الطاقة التي يجهز بها المواطنون من أجل زيادة ساعات الإمداد بالكهرباء". وقال موسى إن "الحكومة تبنت مبادرة منح المواطنين قروضًا ميسرة لشراء منظومات الطاقة الشمسية في المنازل، الأمر الذي سيسهم في تقليل الانبعاثات الناتجة عن المولدات الأهلية وتقليص ساعات انقطاع التيار الكهربائي، فضلًا عن مزاياه الاقتصادية المتمثلة بالاستغناء عن وقود تشغيل المولدات وتقليل تكلفة الاستخدام والحد من ظاهرة تشويه شبكات التوزيع من خلال الأسلاك الممتدة على أعمدة الكهرباء". وأضاف أن "التوجه لتفعيل مبادرة البنك المركزي بالتعاون مع وزارة الكهرباء وفرق المبادرة الوطنية العليا لدعم الطاقة، يعكس رغبة حكومية لدعم المواطن الذي يمكنه التعامل مع العديد من الشركات للحصول على منتجات الطاقات الشمسية ذات المواصفات المعتمدة وخدمات ما بعد البيع أعلنت وزارة الكهرباء العراقية، اليوم الأحد، أن الحكومة أقرت تزويد 530 بناية حكومية بمنظومات الطاقة الشمسية لتوليد الكهرباء. وقال المتحدث باسم وزارة الكهرباء، أحمد موسى، إن "الحكومة العراقية وضعت خطة شاملة للاعتماد على تنويع مصادر الطاقة واعتماد الطاقة المتجددة في إنتاج الكهرباء". وأضاف أن "تحويل البنايات الحكومية إلى محطات لمنظومات الطاقة الشمسية يساهم في تجهيز المباني بالطاقة الكهربائية المستدامة والحد من إخضاعها للقطع المبرمج وتخفيف العبء على المنظومة الكهربائية"، وفق وكالة الأنباء العراقية "واع". تشمل مبيعات الذهب والعقارات.. إجراءات جديدة في العراق لمكافحة غسل الأموال ااقتصاد العراقتشمل مبيعات الذهب والعقارات.. إجراءات جديدة في العراق لمكافحة غسل الأموال وأوضح أن "الطاقة الكهربائية التي كانت تجهز بها البنايات الحكومية ستضاف إلى كميات الطاقة التي يجهز بها المواطنون من أجل زيادة ساعات الإمداد بالكهرباء". وقال موسى إن "الحكومة تبنت مبادرة منح المواطنين قروضًا ميسرة لشراء منظومات الطاقة الشمسية في المنازل، الأمر الذي سيسهم في تقليل الانبعاثات الناتجة عن المولدات الأهلية وتقليص ساعات انقطاع التيار الكهربائي، فضلًا عن مزاياه الاقتصادية المتمثلة بالاستغناء عن وقود تشغيل المولدات وتقليل تكلفة الاستخدام والحد من ظاهرة تشويه شبكات التوزيع من خلال الأسلاك الممتدة على أعمدة الكهرباء". وأضاف أن "التوجه لتفعيل مبادرة البنك المركزي بالتعاون مع وزارة الكهرباء وفرق المبادرة الوطنية العليا لدعم الطاقة، يعكس رغبة حكومية لدعم المواطن الذي يمكنه التعامل مع العديد من الشركات للحصول على منتجات الطاقات الشمسية ذات المواصفات المعتمدة وخدمات ما بعد البيع أوروبا تعتزم إدراج المحطات النووية والغاز الطبيعي ضمن مصادر الطاقة النظيفة http://moee.gov.eg/test_new/new_info.aspx?h_id=44980&call_p=news_f.aspx &pg_index=0 almalnews.com/1168627/%D8%A3%D9%88%D8%B1%D9%88%D8%A8%D8%A7-%D8%AA%D8%B9%D8%AA%D8%B2%D9%85-%D8%A5%D8%AF%D8%B1%D8%A7%D8%AC-%D8%A7%D9%84%D9%85%D8%AD%D8%B7%D8%A7%D8%AA-%D8%A7%D9%84%D9%86%D9%88%D9%88%D9%8A%D8%A9-%D9%88%D8%A7/ Tue, 27 May 2025 00:00:00 GMT يعتزم الاتحاد الأوروبي إدراج الطاقة النووية، والطاقة المُولدة عبر الغاز الطبيعي ضمن مصادر الطاقة النظيفة، ما يأتي رغم وجود خلاف داخلي حول ما إذا كانت تلك المصادر مؤهلة حقاً لأن تكون خيارات مستدامة أم لا. ويهدف الاقتراح إلى دعم تحوّل الكتلة الأوروبية التي تضم 27 دولة نحو مستقبل حياد الكربون، بحيث تكون بين واضعي معايير محاربة التغير المناخي. مصادر الطاقة النظيفة لكن قيام المفوضية الأوروبية بتوزيع النص بهدوء على الدول الأعضاء في ساعة متأخرة من يوم الجمعة، وفي الساعات الأخيرة لعام 2021 بعدما طال انتظار الوثيقة وتم إرجاؤها مرتين خلال العام، سلط الضوء على المسار الصعب الذي سلكه الاقتراح لدى صياغته. وفي حال موافقة غالبية الدول الأعضاء على الاقتراح سيصبح قانوناً أوروبياً يبدأ تطبيقه اعتباراً من 2023. وقادت فرنسا الجهود بشأن ضم الطاقة النووية، مصدرها الرئيسي للطاقة، رغم معارضة قوية من النمسا وتشكيك من ألمانيا التي تواصل إغلاق جميع منشآتها النووية. ودافعت الدول التي تعتمد على الوقود الأحفوري في شرق وجنوب الاتحاد الأوروبي بدورها عن استخدام الغاز الطبيعي، على الأقل كمصدر مؤقت، رغم أنه لا يزال يتسبب بكميات كبيرة من انبعاثات الغازات الدفيئة. وجاء في اقتراح المفوضية أنه "من الضروري الاعتبار أن قطاعي الغاز الأحفوري والطاقة النووية يمكن أن يساهما بإزالة الكربون من اقتصاد الاتحاد". وأضاف الاقتراح أنه بالنسبة للطاقة النووية، يتعين وضع تدابير مناسبة لإدارة النفايات المشعة والتخلص منها. وفيما يتعلق بالغاز، ينبغي وضع حدود لانبعاثات الكربون تكون أدنى بكثير عن تلك المنبعثة من منشآت الفحم، وفق الاقتراح. وكان المفوض الأوروبي للسوق الداخلية تييري بريتون قال الشهر الماضي إن على الاتحاد أن يكون أكثر "براجماتية". ورأى أن على الاتحاد أن يزيد إنتاجه الإجمالي من الكهرباء مرتين في العقود الثلاثة المقبلة مضيفاً "ببساطة لن يكون ذلك ممكناً من دون طاقة نووية". يعتزم الاتحاد الأوروبي إدراج الطاقة النووية، والطاقة المُولدة عبر الغاز الطبيعي ضمن مصادر الطاقة النظيفة، ما يأتي رغم وجود خلاف داخلي حول ما إذا كانت تلك المصادر مؤهلة حقاً لأن تكون خيارات مستدامة أم لا. ويهدف الاقتراح إلى دعم تحوّل الكتلة الأوروبية التي تضم 27 دولة نحو مستقبل حياد الكربون، بحيث تكون بين واضعي معايير محاربة التغير المناخي. مصادر الطاقة النظيفة لكن قيام المفوضية الأوروبية بتوزيع النص بهدوء على الدول الأعضاء في ساعة متأخرة من يوم الجمعة، وفي الساعات الأخيرة لعام 2021 بعدما طال انتظار الوثيقة وتم إرجاؤها مرتين خلال العام، سلط الضوء على المسار الصعب الذي سلكه الاقتراح لدى صياغته. وفي حال موافقة غالبية الدول الأعضاء على الاقتراح سيصبح قانوناً أوروبياً يبدأ تطبيقه اعتباراً من 2023. وقادت فرنسا الجهود بشأن ضم الطاقة النووية، مصدرها الرئيسي للطاقة، رغم معارضة قوية من النمسا وتشكيك من ألمانيا التي تواصل إغلاق جميع منشآتها النووية. ودافعت الدول التي تعتمد على الوقود الأحفوري في شرق وجنوب الاتحاد الأوروبي بدورها عن استخدام الغاز الطبيعي، على الأقل كمصدر مؤقت، رغم أنه لا يزال يتسبب بكميات كبيرة من انبعاثات الغازات الدفيئة. وجاء في اقتراح المفوضية أنه "من الضروري الاعتبار أن قطاعي الغاز الأحفوري والطاقة النووية يمكن أن يساهما بإزالة الكربون من اقتصاد الاتحاد". وأضاف الاقتراح أنه بالنسبة للطاقة النووية، يتعين وضع تدابير مناسبة لإدارة النفايات المشعة والتخلص منها. وفيما يتعلق بالغاز، ينبغي وضع حدود لانبعاثات الكربون تكون أدنى بكثير عن تلك المنبعثة من منشآت الفحم، وفق الاقتراح. وكان المفوض الأوروبي للسوق الداخلية تييري بريتون قال الشهر الماضي إن على الاتحاد أن يكون أكثر "براجماتية". ورأى أن على الاتحاد أن يزيد إنتاجه الإجمالي من الكهرباء مرتين في العقود الثلاثة المقبلة مضيفاً "ببساطة لن يكون ذلك ممكناً من دون طاقة نووية". انقطاع الكهرباء عن نيس الفرنسية بعد واقعة مماثلة في كان http://moee.gov.eg/test_new/new_info.aspx?h_id=44979&call_p=news_f.aspx &pg_index=0 aawsat.com/%D8%A7%D9%84%D8%B9%D8%A7%D9%84%D9%85/%D8%A3%D9%88%D8%B1%D9%88%D8%A8%D8%A7/5147027-%D8%A7%D9%86%D9%82%D8%B7%D8%A7%D8%B9-%D8%A7%D9%84%D9%83%D9%87%D8%B1%D8%A8%D8%A7%D8%A1-%D8%B9%D9%86-%D9%86%D9%8A%D8%B3-%D8%A7%D9%84%D9%81%D8%B1%D9%86%D8%B3%D9%8A%D8%A9-%D8%A8%D8%B9%D8%AF-%D9%88%D8%A7%D9%82%D8%B9%D8%A9-%D9%85%D9%85%D8%A7%D8%AB%D9%84%D8%A9-%D9%81%D9%8A-%D9%83%D8%A7%D9%86 Mon, 26 May 2025 00:00:00 GMT شهدت مدينة نيس الفرنسية الواقعة على ساحل الكوت دازور، ليل السبت الأحد، انقطاعاً في التيار الكهربائي عزته السلطات إلى عمل تخريبي، وذلك غداة واقعة مماثلة في مدينة كان المجاورة. وقالت بلدية نيس والشركة المزوِّدة إن الكهرباء انقطعت عن نحو 45 ألف منزل، وعن مطار المدينة، أحد المطارات الرئيسية في فرنسا. وأوردت النيابة أن حريقاً اندلع ليلاً في محطة فرعية بمنطقة مولان، التي تُشكِّل معقلاً لمهربي المخدرات، وتقع غرب نيس، وفقاً لـ«وكالة الصحافة الفرنسية». ويأتي انقطاع الكهرباء بعد بضع ساعات من انقطاع مماثل طال مدينة كان وضواحيها غير البعيدة عن نيس. ولم تربط السلطات بين الحادثين. وقالت مصادر في الدرك إن العطل نجم عن حريق قد يكون متعمداً طال منشأة للضغط العالي في تانيرون في مقاطعة فار المجاورة، وذلك تزامناً مع حفل ختام الدورة الـ78 من مهرجان كان السينمائي. شهدت مدينة نيس الفرنسية الواقعة على ساحل الكوت دازور، ليل السبت الأحد، انقطاعاً في التيار الكهربائي عزته السلطات إلى عمل تخريبي، وذلك غداة واقعة مماثلة في مدينة كان المجاورة. وقالت بلدية نيس والشركة المزوِّدة إن الكهرباء انقطعت عن نحو 45 ألف منزل، وعن مطار المدينة، أحد المطارات الرئيسية في فرنسا. وأوردت النيابة أن حريقاً اندلع ليلاً في محطة فرعية بمنطقة مولان، التي تُشكِّل معقلاً لمهربي المخدرات، وتقع غرب نيس، وفقاً لـ«وكالة الصحافة الفرنسية». ويأتي انقطاع الكهرباء بعد بضع ساعات من انقطاع مماثل طال مدينة كان وضواحيها غير البعيدة عن نيس. ولم تربط السلطات بين الحادثين. وقالت مصادر في الدرك إن العطل نجم عن حريق قد يكون متعمداً طال منشأة للضغط العالي في تانيرون في مقاطعة فار المجاورة، وذلك تزامناً مع حفل ختام الدورة الـ78 من مهرجان كان السينمائي. الصين تُعزز مشروعات توليد الكهرباء في الخارج.. ودولة عربية ضمن أبرز المستفيدين http://moee.gov.eg/test_new/new_info.aspx?h_id=44978&call_p=news_f.aspx &pg_index=0 attaqa.net/2025/05/25/%D8%A7%D9%84%D8%B5%D9%8A%D9%86-%D8%AA%D9%8F%D8%B9%D8%B2%D8%B2-%D9%85%D8%B4%D8%B1%D9%88%D8%B9%D8%A7%D8%AA-%D8%AA%D9%88%D9%84%D9%8A%D8%AF-%D8%A7%D9%84%D9%83%D9%87%D8%B1%D8%A8%D8%A7%D8%A1-%D9%81%D9%8A/ Mon, 26 May 2025 00:00:00 GMT سجّلت قدرة مشروعات توليد الكهرباء الصينية في الخارج طفرة خلال العام الماضي (2024)، ويعكس ذلك الزخم المتصاعد لمبادرة الحزام والطريق التي تستهدف تطوير البنية التحتية في أكثر من 150 دولة. فقد أظهر تقرير حديث، اطّلعت عليه وحدة أبحاث الطاقة (مقرّها واشنطن)، أن القدرة المركبة بدول مبادرة الحزام والطريق بلغت 24 غيغاواط العام الماضي، وهو ما يمثّل ضعف القدرة المسجلة في 2023. ومنذ إطلاق مبادرة الحزام والطريق في 2013، أكملت الشركات الصينية 369 مشروعًا لتوليد الكهرباء في الخارج، بإجمالي قدرة مركبة بلغ 156 غيغاواط. ورغم احتفاظ الشركات الصينية بالحصة الأكبر في مشروعات توليد الكهرباء بالأسواق النامية، ما تزال هناك فرصة أمام الشركات غير الصينية، لا سيما أنها تتمتع بعدد من المزايا. آسيا تقود نمو قدرة مشروعات توليد الكهرباء الصينية في الخارج كشف التقرير الصادر عن شركة الأبحاث وود ماكنزي عن أن آسيا تستحوذ على 70% من إجمالي قدرة مشروعات توليد الكهرباء الصينية في الخارج، في حين تأتي أفريقيا في المرتبة الثانية بنسبة 15%. ويرجع ذلك إلى أن الطلب على الكهرباء ينمو بأسرع وتيرة عالميًا، نظرًا إلى زيادة النشاط الصناعي، وارتفاع مستويات دخل السكان. وتشير التقديرات إلى زيادة الطلب على الكهرباء من قِبل المستهلكين النهائيين في القارة الآسيوية بنسبة 4% سنويًا بين عامي 2025 و2035، مع ارتفاع غير مسبوق في فيتنام (6%) وبنغلاديش (8%)، وفق ما رصدته وحدة أبحاث الطاقة. بالإضافة إلى ذلك، قفزت حصة مشروعات الطاقة الشمسية والرياح التي تنفذها الشركات الصينية في الأسواق الـ5 الكبرى -باكستان وإندونيسيا وفيتنام والسعودية وماليزيا- من 33% عام 2021 إلى 64% في 2024، مع توقعات بأن تقترب من 80% بحلول 2030. ويرصد الرسم الآتي -من إعداد وحدة أبحاث الطاقة- القدرة التراكمية المركبة لمشروعات توليد الكهرباء الصينية في الخارج بين عامي 2013 و2024: مشروعات توليد الكهرباء الصينية في الخارج تسارع التحول نحو الطاقة المتجددة أضاف التقرير أن أكثر من نصف مشروعات بناء محطات الكهرباء الجديدة ضمن مبادرة الحزام والطريق كانت تعتمد على مصادر الطاقة المتجددة خلال العام الماضي. وخلال عام 2024، برزت الطاقة الشمسية بقوة بتركيب 8 غيغاواط بعد أن كانت معدومة قبل عقد، تلتها الطاقة الكهرومائية بـ5 غيغاواط. ويأتي هذا التحول بعدما كانت مشروعات الطاقة الحرارية تمثّل 72% من القدرات بين عامي 2013 و2017، قبل أن تتراجع إلى 48% في 2024، بحسب ما رصدته وحدة أبحاث الطاقة. ويتوقع تقرير وود ماكنزي استثمار نحو 94 مليار دولار خلال المدة من 2025 إلى 2034، لتركيب 135 غيغاواط من طاقة الرياح والطاقة الشمسية في أبرز 5 دول بمبادرة الحزام والطريق، وتتصدّر السعودية بقدرة 70 غيغاواط، تليها فيتنام (22 غيغاواط) وماليزيا (21 غيغاواط). ومع ذلك، تبقى التحديات قائمة، وتتمثّل في دمج هذه القدرات المتجددة مع شبكات كهرباء قديمة، والتكيف مع التغيرات السياسية. محطة تعزز قدرة مشروعات توليد الكهرباء الصينية في الخارج محطة الظفرة للطاقة الشمسية - الصورة من وكالة فرانس برس تحديات متصاعدة تواجه الشركات الصينية من جهة أخرى، تشهد الشركات الصينية في دول مبادرة الحزام والطريق سلسلة من التحديات التي تهدّد استمرارية نجاح مشروعاتها، أبرزها: الحاجة إلى إضافة 2.2 غيغاواط من سعة التخزين بحلول 2030 في الأسواق الـ5 الكبرى لمواجهة مخاطر انخفاض الإنتاج من الطاقة المتجددة. تفاقم المخاوف الأمنية في باكستان؛ إذ يواجه العمال الصينيون خطرًا متزايدًا قد يؤثر سلبًا في تنفيذ المشروعات. التغيرات المتسارعة في السياسات الخاصة بالطاقة المتجددة، مثل قيود مشاركة الشركات الأجنبية في مزادات ماليزيا. تزايد المنافسة الإقليمية والدولية؛ إذ من المتوقع أن تظل الشركات الصينية تسيطر على الجزء الأكبر من عقود الهندسة والمشتريات والبناء، لكنها ستواجه منافسة من مطورين عالميين يسعون للحصول على أفضل المواقع واتفاقيات شراء الكهرباء للمشروعات الجديدة. بالإضافة إلى ذلك، تبرز فرص واضحة للشركات غير الصينية لتعزيز حضورها في دول مبادرة الحزام والطريق، حيث تتمتع بمزايا عدة: تتمتع بخبرة أكبر في التمويل الأخضر وتستطيع الوصول إلى مصادر تمويل متنوعة وشراكات تمويل مشتركة. الاعتماد على التقنيات الحديثة والناشئة مثل الهيدروجين واحتجاز الكربون، ودمج الذكاء الاصطناعي. القلق من الاعتماد المفرط على الشركات الصينية، وتفضيل العديد من الشركاء المحليين التعامل مع شركات من دول لديها أنظمة قانونية شفافة تسهل حل النزاعات. بخلاف الشركات الصينية التي تعتمد على استيراد العمالة وسلاسل التوريد الخاصة بها، تركز الشركات الأخرى على تطوير مهارات القوى العاملة المحلية وبناء قدرات الدول المضيفة. سجّلت قدرة مشروعات توليد الكهرباء الصينية في الخارج طفرة خلال العام الماضي (2024)، ويعكس ذلك الزخم المتصاعد لمبادرة الحزام والطريق التي تستهدف تطوير البنية التحتية في أكثر من 150 دولة. فقد أظهر تقرير حديث، اطّلعت عليه وحدة أبحاث الطاقة (مقرّها واشنطن)، أن القدرة المركبة بدول مبادرة الحزام والطريق بلغت 24 غيغاواط العام الماضي، وهو ما يمثّل ضعف القدرة المسجلة في 2023. ومنذ إطلاق مبادرة الحزام والطريق في 2013، أكملت الشركات الصينية 369 مشروعًا لتوليد الكهرباء في الخارج، بإجمالي قدرة مركبة بلغ 156 غيغاواط. ورغم احتفاظ الشركات الصينية بالحصة الأكبر في مشروعات توليد الكهرباء بالأسواق النامية، ما تزال هناك فرصة أمام الشركات غير الصينية، لا سيما أنها تتمتع بعدد من المزايا. آسيا تقود نمو قدرة مشروعات توليد الكهرباء الصينية في الخارج كشف التقرير الصادر عن شركة الأبحاث وود ماكنزي عن أن آسيا تستحوذ على 70% من إجمالي قدرة مشروعات توليد الكهرباء الصينية في الخارج، في حين تأتي أفريقيا في المرتبة الثانية بنسبة 15%. ويرجع ذلك إلى أن الطلب على الكهرباء ينمو بأسرع وتيرة عالميًا، نظرًا إلى زيادة النشاط الصناعي، وارتفاع مستويات دخل السكان. وتشير التقديرات إلى زيادة الطلب على الكهرباء من قِبل المستهلكين النهائيين في القارة الآسيوية بنسبة 4% سنويًا بين عامي 2025 و2035، مع ارتفاع غير مسبوق في فيتنام (6%) وبنغلاديش (8%)، وفق ما رصدته وحدة أبحاث الطاقة. بالإضافة إلى ذلك، قفزت حصة مشروعات الطاقة الشمسية والرياح التي تنفذها الشركات الصينية في الأسواق الـ5 الكبرى -باكستان وإندونيسيا وفيتنام والسعودية وماليزيا- من 33% عام 2021 إلى 64% في 2024، مع توقعات بأن تقترب من 80% بحلول 2030. ويرصد الرسم الآتي -من إعداد وحدة أبحاث الطاقة- القدرة التراكمية المركبة لمشروعات توليد الكهرباء الصينية في الخارج بين عامي 2013 و2024: مشروعات توليد الكهرباء الصينية في الخارج تسارع التحول نحو الطاقة المتجددة أضاف التقرير أن أكثر من نصف مشروعات بناء محطات الكهرباء الجديدة ضمن مبادرة الحزام والطريق كانت تعتمد على مصادر الطاقة المتجددة خلال العام الماضي. وخلال عام 2024، برزت الطاقة الشمسية بقوة بتركيب 8 غيغاواط بعد أن كانت معدومة قبل عقد، تلتها الطاقة الكهرومائية بـ5 غيغاواط. ويأتي هذا التحول بعدما كانت مشروعات الطاقة الحرارية تمثّل 72% من القدرات بين عامي 2013 و2017، قبل أن تتراجع إلى 48% في 2024، بحسب ما رصدته وحدة أبحاث الطاقة. ويتوقع تقرير وود ماكنزي استثمار نحو 94 مليار دولار خلال المدة من 2025 إلى 2034، لتركيب 135 غيغاواط من طاقة الرياح والطاقة الشمسية في أبرز 5 دول بمبادرة الحزام والطريق، وتتصدّر السعودية بقدرة 70 غيغاواط، تليها فيتنام (22 غيغاواط) وماليزيا (21 غيغاواط). ومع ذلك، تبقى التحديات قائمة، وتتمثّل في دمج هذه القدرات المتجددة مع شبكات كهرباء قديمة، والتكيف مع التغيرات السياسية. محطة تعزز قدرة مشروعات توليد الكهرباء الصينية في الخارج محطة الظفرة للطاقة الشمسية - الصورة من وكالة فرانس برس تحديات متصاعدة تواجه الشركات الصينية من جهة أخرى، تشهد الشركات الصينية في دول مبادرة الحزام والطريق سلسلة من التحديات التي تهدّد استمرارية نجاح مشروعاتها، أبرزها: الحاجة إلى إضافة 2.2 غيغاواط من سعة التخزين بحلول 2030 في الأسواق الـ5 الكبرى لمواجهة مخاطر انخفاض الإنتاج من الطاقة المتجددة. تفاقم المخاوف الأمنية في باكستان؛ إذ يواجه العمال الصينيون خطرًا متزايدًا قد يؤثر سلبًا في تنفيذ المشروعات. التغيرات المتسارعة في السياسات الخاصة بالطاقة المتجددة، مثل قيود مشاركة الشركات الأجنبية في مزادات ماليزيا. تزايد المنافسة الإقليمية والدولية؛ إذ من المتوقع أن تظل الشركات الصينية تسيطر على الجزء الأكبر من عقود الهندسة والمشتريات والبناء، لكنها ستواجه منافسة من مطورين عالميين يسعون للحصول على أفضل المواقع واتفاقيات شراء الكهرباء للمشروعات الجديدة. بالإضافة إلى ذلك، تبرز فرص واضحة للشركات غير الصينية لتعزيز حضورها في دول مبادرة الحزام والطريق، حيث تتمتع بمزايا عدة: تتمتع بخبرة أكبر في التمويل الأخضر وتستطيع الوصول إلى مصادر تمويل متنوعة وشراكات تمويل مشتركة. الاعتماد على التقنيات الحديثة والناشئة مثل الهيدروجين واحتجاز الكربون، ودمج الذكاء الاصطناعي. القلق من الاعتماد المفرط على الشركات الصينية، وتفضيل العديد من الشركاء المحليين التعامل مع شركات من دول لديها أنظمة قانونية شفافة تسهل حل النزاعات. بخلاف الشركات الصينية التي تعتمد على استيراد العمالة وسلاسل التوريد الخاصة بها، تركز الشركات الأخرى على تطوير مهارات القوى العاملة المحلية وبناء قدرات الدول المضيفة. رفع العقوبات عن سوريا ينعش قطاعات حيوية.. أبرزها الطاقة والبنوك والطيران http://moee.gov.eg/test_new/new_info.aspx?h_id=44977&call_p=news_f.aspx &pg_index=0 www.alarabiya.net/aswaq/economy/2025/05/25/%D8%B1%D9%81%D8%B9-%D8%A7%D9%84%D8%B9%D9%82%D9%88%D8%A8%D8%A7%D8%AA-%D8%B9%D9%86-%D8%B3%D9%88%D8%B1%D9%8A%D8%A7-%D9%8A%D9%86%D8%B9%D8%B4-%D9%82%D8%B7%D8%A7%D8%B9%D8%A7%D8%AA-%D8%AD%D9%8A%D9%88%D9%8A%D8%A9-%D8%A7%D8%A8%D8%B1%D8%B2%D9%87%D8%A7-%D8%A7%D9%84%D8%B7%D8%A7%D9%82%D8%A9-%D9%88%D8%A7%D9%84%D8%A8%D9%86%D9%88%D9%83-%D9%88%D8%A7%D9%84%D8%B7%D9%8A%D8%B1%D8%A7%D9%86 Mon, 26 May 2025 00:00:00 GMT شكّل قرار رفع العقوبات عن سوريا نقطة تحوّل محورية في مسار الاقتصاد السوري، بعد سنوات من القيود التي أضعفت البنية الاقتصادية وأثرت على القطاعات الحيوية. ومن المتوقع أن يفتح هذا القرار الباب أمام تدفق الاستثمارات والمعاملات المالية، ويمهّد لإعادة هيكلة الاقتصاد بقيادة الحكومة الحالية. يُعدّ قطاعا الطاقة والنفط من أبرز القطاعات التي يُتوقع أن تستفيد مباشرة من قرار رفع العقوبات، بعد أن تأثرت بشكل بالغ جراء الإجراءات السابقة. ومن شأن تخفيف القيود المفروضة أن يُعيد تشغيل البنية التحتية للطاقة، ويحفز الاستثمارات في مجالات استخراج وتكرير النفط، بما يساهم في تعزيز الإيرادات العامة للدولة. إلى جانب قطاع الطاقة، سيسمح القرار للدول والمؤسسات بإجراء معاملات مصرفية مع البنوك السورية، وهو ما يُعدّ خطوة جوهرية نحو إعادة دمج سوريا في النظام المالي العالمي. كما يتوقع أن تستفيد شركات الموانئ، والشحن، والطيران من عودة النشاط التجاري واللوجستي، ما يعيد الحيوية لقطاع النقل والخدمات المرتبطة به. وقد تُسهم هذه التطورات في تعزيز احتياطات البنك المركزي السوري من العملات الأجنبية، وهو ما يمنح صانع القرار النقدي أدوات أوسع لضبط السوق وتحقيق استقرار مالي. كما يُمكّن الحكومة، بقيادة رئيس الوزراء أحمد الشرع، من المضي قدمًا في خطة لإعادة هيكلة الاقتصاد وتحقيق **نمو أكثر استدامة** في السنوات المقبلة شكّل قرار رفع العقوبات عن سوريا نقطة تحوّل محورية في مسار الاقتصاد السوري، بعد سنوات من القيود التي أضعفت البنية الاقتصادية وأثرت على القطاعات الحيوية. ومن المتوقع أن يفتح هذا القرار الباب أمام تدفق الاستثمارات والمعاملات المالية، ويمهّد لإعادة هيكلة الاقتصاد بقيادة الحكومة الحالية. يُعدّ قطاعا الطاقة والنفط من أبرز القطاعات التي يُتوقع أن تستفيد مباشرة من قرار رفع العقوبات، بعد أن تأثرت بشكل بالغ جراء الإجراءات السابقة. ومن شأن تخفيف القيود المفروضة أن يُعيد تشغيل البنية التحتية للطاقة، ويحفز الاستثمارات في مجالات استخراج وتكرير النفط، بما يساهم في تعزيز الإيرادات العامة للدولة. إلى جانب قطاع الطاقة، سيسمح القرار للدول والمؤسسات بإجراء معاملات مصرفية مع البنوك السورية، وهو ما يُعدّ خطوة جوهرية نحو إعادة دمج سوريا في النظام المالي العالمي. كما يتوقع أن تستفيد شركات الموانئ، والشحن، والطيران من عودة النشاط التجاري واللوجستي، ما يعيد الحيوية لقطاع النقل والخدمات المرتبطة به. وقد تُسهم هذه التطورات في تعزيز احتياطات البنك المركزي السوري من العملات الأجنبية، وهو ما يمنح صانع القرار النقدي أدوات أوسع لضبط السوق وتحقيق استقرار مالي. كما يُمكّن الحكومة، بقيادة رئيس الوزراء أحمد الشرع، من المضي قدمًا في خطة لإعادة هيكلة الاقتصاد وتحقيق **نمو أكثر استدامة** في السنوات المقبلة لجزائر تعتمد على الطاقة المتجددة لتشغيل محطات تحلية مياه البحر http://moee.gov.eg/test_new/new_info.aspx?h_id=44976&call_p=news_f.aspx &pg_index=0 www.alarabiya.net/aswaq/economy/2025/05/25/%D8%A7%D9%84%D8%AC%D8%B2%D8%A7%D8%A6%D8%B1-%D8%AA%D8%B9%D8%AA%D9%85%D8%AF-%D8%B9%D9%84%D9%89-%D8%A7%D9%84%D8%B7%D8%A7%D9%82%D8%A9-%D8%A7%D9%84%D9%85%D8%AA%D8%AC%D8%AF%D8%AF%D8%A9-%D9%84%D8%AA%D8%B4%D8%BA%D9%8A%D9%84-%D9%85%D8%AD%D8%B7%D8%A7%D8%AA-%D8%AA%D8%AD%D9%84%D9%8A%D8%A9-%D9%85%D9%8A%D8%A7%D9%87-%D8%A7%D9%84%D8%A8%D8%AD%D8%B1 Mon, 26 May 2025 00:00:00 GMT تعتزم الشركة الجزائرية للطاقة التابعة لمجمع "سوناطراك" الاعتماد على الطاقة المتجددة لتشغيل محطات تحلية مياه البحر المقرر تنفيذها خلال الفترة المقبلة. وقال سفيان زميش، مدير التطوير في الشركة الجزائرية للطاقة، إنه "من بين الإجراءات المتخذة في تنفيذ المشاريع المستقبلية، قررنا إدراج 30 إلى 35% من الطاقات المتجددة لتشغيل محطات تحلية مياه البحر". وأضاف أن هذا التوجه يهدف إلى تقليص استهلاك الكهرباء التقليدية، والحد من البصمة الكربونية وإدراج هذه المشاريع ضمن الخطة الوطنية للانتقال الطاقوي، وفق وكالة الأنباء الجزائرية. اقتصاد الجزائرالجزائر تمنح إعفاءات جمركية لطرود الشحن السريع وأوضح زميش، أن المناقصات الخاصة بإنجاز المحطات الـ 6 الجديدة ستشترط إنشاء مزارع للطاقة الكهروضوئية وطاقة الرياح من أجل تخفيض التكاليف المرتفعة لاستهلاك الطاقة. وأشار إلى أن المحطات الـ 6 الجديدة تقدر الطاقة الإنتاجية لكل واحدة منها بنحو 300 ألف متر مكعب، ومن المقرر أن ترفع هذه المحطات من مساهمة تحلية مياه البحر في الحجم الإجمالي للمياه الصالحة للشرب في الجزائر من 42% إلى 60% بحلول عام 2030. تعتزم الشركة الجزائرية للطاقة التابعة لمجمع "سوناطراك" الاعتماد على الطاقة المتجددة لتشغيل محطات تحلية مياه البحر المقرر تنفيذها خلال الفترة المقبلة. وقال سفيان زميش، مدير التطوير في الشركة الجزائرية للطاقة، إنه "من بين الإجراءات المتخذة في تنفيذ المشاريع المستقبلية، قررنا إدراج 30 إلى 35% من الطاقات المتجددة لتشغيل محطات تحلية مياه البحر". وأضاف أن هذا التوجه يهدف إلى تقليص استهلاك الكهرباء التقليدية، والحد من البصمة الكربونية وإدراج هذه المشاريع ضمن الخطة الوطنية للانتقال الطاقوي، وفق وكالة الأنباء الجزائرية. اقتصاد الجزائرالجزائر تمنح إعفاءات جمركية لطرود الشحن السريع وأوضح زميش، أن المناقصات الخاصة بإنجاز المحطات الـ 6 الجديدة ستشترط إنشاء مزارع للطاقة الكهروضوئية وطاقة الرياح من أجل تخفيض التكاليف المرتفعة لاستهلاك الطاقة. وأشار إلى أن المحطات الـ 6 الجديدة تقدر الطاقة الإنتاجية لكل واحدة منها بنحو 300 ألف متر مكعب، ومن المقرر أن ترفع هذه المحطات من مساهمة تحلية مياه البحر في الحجم الإجمالي للمياه الصالحة للشرب في الجزائر من 42% إلى 60% بحلول عام 2030. ترامب يسعى لتسريع إصدار تراخيص المفاعلات النووية لمواكبة الطلب على الطاقة http://moee.gov.eg/test_new/new_info.aspx?h_id=44975&call_p=news_f.aspx &pg_index=0 www.alborsaanews.com/2025/05/25/1890658 Mon, 26 May 2025 00:00:00 GMT أعلن الرئيس الأمريكي دونالد ترامب أنه طلب من لجنة التنظيم النووي المستقلة في البلاد بتقليص القواعد وتسريع إصدار التراخيص الجديدة للمفاعلات ومحطات الطاقة سعياً لتقليص عملية تستغرق 18 شهراً إلى عدة سنوات. وكان هذا المطلب جزءا من مجموعة من الأوامر التنفيذية التي وقّعها ترامب يوم الجمعة والتي تهدف إلى تعزيز إنتاج الطاقة النووية في الولايات المتحدة وسط طفرة في الطلب من مراكز البيانات والذكاء الاصطناعي. ويمكن أن تستغرق عملية ترخيص المفاعلات النووية في الولايات المتحدة أكثر من عقد من الزمن في بعض الأحيان، وهي العملية التي صُممت لإعطاء الأولوية للسلامة النووية ولكنها تثبط المشاريع الجديدة. وقال وزير الداخلية الأميركي دوغ بورغوم، الذي يرأس مجلس هيمنة الطاقة في البيت الأبيض، في المكتب البيضاوي أن القواعد السابقة كانت تشكّل إفراطاً في تنظيم الصناعة. وتتضمن هذه الخطوات إصلاحاً كبيراً لهيئة التنظيم النووي بما في ذلك النظر في مستويات التوظيف وتوجيه وزارتي الطاقة والدفاع للعمل معاً لبناء محطات نووية على الأراضي الفيدرالية. وقال مسؤول كبير في البيت الأبيض، إن الإدارة تتصور أن وزارة الدفاع ستتولى دوراً بارزاً في طلب المفاعلات النووية وتركيبها في القواعد العسكرية. وتهدف الأوامر أيضاً إلى تنشيط إنتاج اليورانيوم وتخصيبه في الولايات المتحدة. وقال جوزيف دومينغيز الرئيس التنفيذي لشركة كونستليشن إنرجي الأميركية لتشغيل محطات الطاقة النووية، إن تصرفات الرئيس من شأنها أن تساعد على تطبيع العملية التنظيمية. وقال دومينغيز خلال حفل التوقيع «نحن نضيع الكثير من الوقت في إصدار التصاريح، ونرد على أسئلة سخيفة، وليس الأسئلة المهمة». وعزّزت الولايات المتحدة ودول أخرى تنظيم الطاقة النووية في العقود الأخيرة، جزئياً استجابة لحوادث المفاعلات مثل الانهيار في محطة تشيرنوبيل في الاتحاد السوفييتي السابق في عام 1986، والانهيار الجزئي في محطة ثري مايل آيلاند في الولايات المتحدة في عام 1979 ويتطلع المطورون الآن أيضاً إلى نشر التكنولوجيا النووية المتقدمة مثل المفاعلات النووية المعيارية الصغيرة (SMRs) التي يمكن بناؤها بسرعة وبتكلفة أقل من المحطات التقليدية، ولكنها قد تشكل تحديات جديدة تتعلق بالسلامة. وقال إرنست مونيز، وزير الطاقة الأميركي السابق وعالم الفيزياء النووية الداعم للصناعة «إن إعادة تنظيم وتقليص استقلالية اللجنة التنظيمية النووية قد يؤدي إلى نشر متسرع لمفاعلات متقدمة تعاني من عيوب في السلامة والأمن». وأضاف أن «الحدث الكبير من شأنه، كما حدث في الماضي، أن يؤدي إلى زيادة المتطلبات التنظيمية وإعاقة الطاقة النووية لفترة طويلة». كان ترامب قد أعلن حالة الطوارئ الوطنية في مجال الطاقة في يناير كأحد أول إجراءاته في منصبه، قائلاً إن الولايات المتحدة لديها إمدادات غير كافية من الكهرباء لتلبية احتياجات البلاد المتزايدة، وخاصة لمراكز البيانات التي تدير أنظمة الذكاء الاصطناعي. وركزت معظم تصرفات ترامب على تعزيز استخدام الوقود الأحفوري مثل الفحم والنفط والغاز الطبيعي، ولكن مسؤولي الإدارة يدعمون أيضاً الطاقة النووية، والتي اجتذبت في السنوات الأخيرة دعماً متزايداً من الحزبين. ويؤيد بعض الديمقراطيين الطاقة النووية لأن محطاتها لا تطلق غازات دفيئة تؤدي إلى ارتفاع درجة حرارة الكوكب، حتى مع إثارة المدافعين عن البيئة مخاوف بشأن النفايات المشعة وسلامة المفاعلات. في حين أن الجمهوريين، الذين هم أقل قلقاً بشأن ظاهرة الاحتباس الحراري العالمي، يدعمون هذا المشروع لأنهم يقولون إن محطات الطاقة النووية يمكن أن تعزز أمن الطاقة في الولايات المتحدة، لكن التكلفة والمنافسة كانتا عائقاً رئيسياً أمام المشاريع النووية الجديدة، ومن غير الواضح ما إذا كانت أوامر ترامب ستكون كافية للتغلب عليها. وألغت شركة نوسكيل، الشركة الأميركية الوحيدة التي حصلت على موافقة الجهات التنظيمية على تصميم مفاعل نووي صغير، مشروعها في عام 2023 بسبب ارتفاع التكاليف والمنافسة من المحطات التي تحرق كميات كبيرة من الغاز الطبيعي. وفي الوقت نفسه، تجاوزت تكلفة تشغيل مفاعل فوجتل، وهو آخر مفاعل أميركي يدخل الخدمة، الميزانية المخصصة له بنحو 16 مليار دولار، وتأخر تشغيله لسنوات. أعلن الرئيس الأمريكي دونالد ترامب أنه طلب من لجنة التنظيم النووي المستقلة في البلاد بتقليص القواعد وتسريع إصدار التراخيص الجديدة للمفاعلات ومحطات الطاقة سعياً لتقليص عملية تستغرق 18 شهراً إلى عدة سنوات. وكان هذا المطلب جزءا من مجموعة من الأوامر التنفيذية التي وقّعها ترامب يوم الجمعة والتي تهدف إلى تعزيز إنتاج الطاقة النووية في الولايات المتحدة وسط طفرة في الطلب من مراكز البيانات والذكاء الاصطناعي. ويمكن أن تستغرق عملية ترخيص المفاعلات النووية في الولايات المتحدة أكثر من عقد من الزمن في بعض الأحيان، وهي العملية التي صُممت لإعطاء الأولوية للسلامة النووية ولكنها تثبط المشاريع الجديدة. وقال وزير الداخلية الأميركي دوغ بورغوم، الذي يرأس مجلس هيمنة الطاقة في البيت الأبيض، في المكتب البيضاوي أن القواعد السابقة كانت تشكّل إفراطاً في تنظيم الصناعة. وتتضمن هذه الخطوات إصلاحاً كبيراً لهيئة التنظيم النووي بما في ذلك النظر في مستويات التوظيف وتوجيه وزارتي الطاقة والدفاع للعمل معاً لبناء محطات نووية على الأراضي الفيدرالية. وقال مسؤول كبير في البيت الأبيض، إن الإدارة تتصور أن وزارة الدفاع ستتولى دوراً بارزاً في طلب المفاعلات النووية وتركيبها في القواعد العسكرية. وتهدف الأوامر أيضاً إلى تنشيط إنتاج اليورانيوم وتخصيبه في الولايات المتحدة. وقال جوزيف دومينغيز الرئيس التنفيذي لشركة كونستليشن إنرجي الأميركية لتشغيل محطات الطاقة النووية، إن تصرفات الرئيس من شأنها أن تساعد على تطبيع العملية التنظيمية. وقال دومينغيز خلال حفل التوقيع «نحن نضيع الكثير من الوقت في إصدار التصاريح، ونرد على أسئلة سخيفة، وليس الأسئلة المهمة». وعزّزت الولايات المتحدة ودول أخرى تنظيم الطاقة النووية في العقود الأخيرة، جزئياً استجابة لحوادث المفاعلات مثل الانهيار في محطة تشيرنوبيل في الاتحاد السوفييتي السابق في عام 1986، والانهيار الجزئي في محطة ثري مايل آيلاند في الولايات المتحدة في عام 1979 ويتطلع المطورون الآن أيضاً إلى نشر التكنولوجيا النووية المتقدمة مثل المفاعلات النووية المعيارية الصغيرة (SMRs) التي يمكن بناؤها بسرعة وبتكلفة أقل من المحطات التقليدية، ولكنها قد تشكل تحديات جديدة تتعلق بالسلامة. وقال إرنست مونيز، وزير الطاقة الأميركي السابق وعالم الفيزياء النووية الداعم للصناعة «إن إعادة تنظيم وتقليص استقلالية اللجنة التنظيمية النووية قد يؤدي إلى نشر متسرع لمفاعلات متقدمة تعاني من عيوب في السلامة والأمن». وأضاف أن «الحدث الكبير من شأنه، كما حدث في الماضي، أن يؤدي إلى زيادة المتطلبات التنظيمية وإعاقة الطاقة النووية لفترة طويلة». كان ترامب قد أعلن حالة الطوارئ الوطنية في مجال الطاقة في يناير كأحد أول إجراءاته في منصبه، قائلاً إن الولايات المتحدة لديها إمدادات غير كافية من الكهرباء لتلبية احتياجات البلاد المتزايدة، وخاصة لمراكز البيانات التي تدير أنظمة الذكاء الاصطناعي. وركزت معظم تصرفات ترامب على تعزيز استخدام الوقود الأحفوري مثل الفحم والنفط والغاز الطبيعي، ولكن مسؤولي الإدارة يدعمون أيضاً الطاقة النووية، والتي اجتذبت في السنوات الأخيرة دعماً متزايداً من الحزبين. ويؤيد بعض الديمقراطيين الطاقة النووية لأن محطاتها لا تطلق غازات دفيئة تؤدي إلى ارتفاع درجة حرارة الكوكب، حتى مع إثارة المدافعين عن البيئة مخاوف بشأن النفايات المشعة وسلامة المفاعلات. في حين أن الجمهوريين، الذين هم أقل قلقاً بشأن ظاهرة الاحتباس الحراري العالمي، يدعمون هذا المشروع لأنهم يقولون إن محطات الطاقة النووية يمكن أن تعزز أمن الطاقة في الولايات المتحدة، لكن التكلفة والمنافسة كانتا عائقاً رئيسياً أمام المشاريع النووية الجديدة، ومن غير الواضح ما إذا كانت أوامر ترامب ستكون كافية للتغلب عليها. وألغت شركة نوسكيل، الشركة الأميركية الوحيدة التي حصلت على موافقة الجهات التنظيمية على تصميم مفاعل نووي صغير، مشروعها في عام 2023 بسبب ارتفاع التكاليف والمنافسة من المحطات التي تحرق كميات كبيرة من الغاز الطبيعي. وفي الوقت نفسه، تجاوزت تكلفة تشغيل مفاعل فوجتل، وهو آخر مفاعل أميركي يدخل الخدمة، الميزانية المخصصة له بنحو 16 مليار دولار، وتأخر تشغيله لسنوات. الطاقة الشمسية سوف تتجاوز الطاقة النووية لأول مرة في توليد الكهرباء عالميًا هذا الصيف http://moee.gov.eg/test_new/new_info.aspx?h_id=44974&call_p=news_f.aspx &pg_index=0 www.arabictrader.com/ar/news/economy/183492/%D8%AA%D9%82%D8%B1%D9%8A%D8%B1-%D8%A7%D9%84%D8%B7%D8%A7%D9%82%D8%A9-%D8%A7%D9%84%D8%B4%D9%85%D8%B3%D9%8A%D8%A9-%D8%B3%D9%88%D9%81-%D8%AA%D8%AA%D8%AC%D8%A7%D9%88%D8%B2-%D8%A7%D9%84%D8%B7%D8%A7%D9%82%D8%A9-%D8%A7%D9%84%D9%86%D9%88%D9%88%D9%8A%D8%A9-%D9%84%D8%A3%D9%88%D9%84-%D9%85%D8%B1%D8%A9-%D9%81%D9%8A-%D8%AA%D9%88%D9%84%D9%8A%D8%AF-%D8%A7%D9%84%D9%83%D9%87%D8%B1%D8%A8%D8%A7%D8%A1-%D8%B9%D8%A7%D9%84%D9%85%D9%8A%D9%8B%D8%A7-%D9%87%D8%B0%D8%A7-%D8%A7%D9%84%D8%B5%D9%8A%D9%81 Sun, 25 May 2025 00:00:00 GMT من المتوقع أن تتجاوز الطاقة الشمسية عالميًا إنتاج الطاقة النووية في توليد الكهرباء خلال صيف هذا العام، في إنجاز تاريخي يُعد علامة بارزة في النمو المستمر للطاقة الشمسية ضمن أنظمة الطاقة العالمية. ورغم أن محطات الطاقة الشمسية لا تولد الكهرباء إلا خلال ساعات النهار، ما يجعل إنتاجها السنوي لا يزال أقل من الطاقة المولدة من الرياح والطاقة النووية والمائية، إلا أن إنتاجها خلال أشهر الذروة يتفوق أحيانًا على معظم مصادر الطاقة النظيفة الأخرى. في الصيف الماضي، بدأت الطاقة الشمسية بالفعل في تجاوز طاقة الرياح خلال ذروة الإنتاج في نصف الكرة الشمالي، وها هي اليوم تستعد لتجاوز الطاقة النووية أيضًا خلال فترة قصيرة من هذا الصيف. وبذلك، تبقى الطاقة الكهرومائية المصدر النظيف الرئيسي الوحيد الذي لم تتجاوزه الشمس حتى الآن خلال فترة ذروة الإنتاج. ■ قفزة هائلة في القدرة الإنتاجية خلال العقد الماضي، أُضيف إلى الشبكات الكهربائية حول العالم قدرة توليد من الطاقة الشمسية تفوق ضعف أي مصدر آخر للطاقة، ويُعزى ذلك أساسًا إلى تكلفة الإنشاء المنخفضة وسرعة ربط هذه المحطات بالشبكة. ووفقًا لبيانات مركز الأبحاث "Ember"، بلغ إجمالي قدرة التوليد العالمية من الطاقة الشمسية على مستوى المرافق في عام 2024 نحو 1,866 غيغاواط، أي أكثر بعشر مرات مما كان عليه الحال في 2014، وهو أكبر نمو في السعة الإنتاجية بين جميع مصادر الطاقة الكبرى خلال تلك الفترة. وجاءت طاقة الرياح في المرتبة الثانية، حيث نمت بمقدار 3.2 مرة منذ عام 2014، في حين أن بقية مصادر الطاقة شهدت نمواً أقل من الضعف. وعلى مستوى السعة الكلية، تحتل الطاقة الشمسية المركز الثالث بعد الفحم (2,174 غيغاواط) والغاز الطبيعي (2,055 غيغاواط)، متقدمة على الطاقة الكهرومائية (1,283 غيغاواط) وطاقة الرياح (1,132 غيغاواط). ■ تأثير الإنتاج المتصاعد ساهم هذا النمو الكبير في القدرة الإنتاجية في دفع إنتاج الكهرباء من الطاقة الشمسية إلى مستويات قياسية سنويًا منذ بداية العقد. ووفقًا لبيانات "Ember"، فقد نما إنتاج الكهرباء من محطات الطاقة الشمسية بمعدل 25% سنويًا منذ عام 2020، وارتفع بنسبة 34% خلال الأشهر الثلاثة الأولى من عام 2025 مقارنة بالفترة نفسها من 2024، بفضل التوسع الكبير في القدرات الإنتاجية بعدة مناطق رئيسية. وإذا استمر هذا النمو الشهري بنسبة 30%، فمن المتوقع أن يتجاوز إنتاج الطاقة الشمسية العالمي 260 تيراواط ساعة شهريًا في يونيو ويوليو وأغسطس، وهو ما يفوق بوضوح الإنتاج الشهري للطاقة النووية، الذي لم يتجاوز 252 تيراواط ساعة شهريًا منذ 2019، وكان في المتوسط 223 تيراواط ساعة في 2024. ومن المرجح أن ينخفض الإنتاج الشمسي بعد سبتمبر مع تراجع ساعات النهار في نصف الكرة الشمالي، حيث توجد أكثر من ثلاثة أرباع محطات الطاقة الشمسية في العالم. ■ التحديات والفرص أمام مشغلي الشبكات رغم الفرص التي تقدمها الطاقة الشمسية، فإن طبيعتها المتقطعة تفرض تحديات على مشغلي الشبكات، إذ تتسبب في فيض من الكهرباء خلال ساعات الذروة ثم انقطاع تام ليلاً، ما يتطلب إدارة دقيقة للتوازن اللحظي في الشبكة. وقد دفعت هذه التغيرات المتسارعة شركات الطاقة إلى تحديث شبكاتها الكهربائية لتتمكن من استيعاب تقلبات مصادر الطاقة المتجددة. كما أدى تراجع تكاليف بطاريات التخزين إلى تسريع استخدام نموذج "الطاقة الشمسية + البطارية"، والذي يسمح بتخزين الفائض من الطاقة الشمسية خلال النهار وإعادة توزيعه خلال ساعات الذروة أو الليل، مما يحد من استخدام الوقود الأحفوري ويُساهم في تقليل الانبعاثات الكربونية. وقد تتيح زيادة إنتاج الطاقة الشمسية هذا الصيف للشبكات تقليص الاعتماد على المفاعلات النووية مؤقتًا خلال النهار، ثم رفع الإنتاج النووي مجددًا ليلاً، وهو ما يشكل نموذجًا متوازنًا لاستخدام الطاقة النظيفة ويعزز من حضور الطاقة الشمسية كمصدر رئيسي في السنوات المقبلة من المتوقع أن تتجاوز الطاقة الشمسية عالميًا إنتاج الطاقة النووية في توليد الكهرباء خلال صيف هذا العام، في إنجاز تاريخي يُعد علامة بارزة في النمو المستمر للطاقة الشمسية ضمن أنظمة الطاقة العالمية. ورغم أن محطات الطاقة الشمسية لا تولد الكهرباء إلا خلال ساعات النهار، ما يجعل إنتاجها السنوي لا يزال أقل من الطاقة المولدة من الرياح والطاقة النووية والمائية، إلا أن إنتاجها خلال أشهر الذروة يتفوق أحيانًا على معظم مصادر الطاقة النظيفة الأخرى. في الصيف الماضي، بدأت الطاقة الشمسية بالفعل في تجاوز طاقة الرياح خلال ذروة الإنتاج في نصف الكرة الشمالي، وها هي اليوم تستعد لتجاوز الطاقة النووية أيضًا خلال فترة قصيرة من هذا الصيف. وبذلك، تبقى الطاقة الكهرومائية المصدر النظيف الرئيسي الوحيد الذي لم تتجاوزه الشمس حتى الآن خلال فترة ذروة الإنتاج. ■ قفزة هائلة في القدرة الإنتاجية خلال العقد الماضي، أُضيف إلى الشبكات الكهربائية حول العالم قدرة توليد من الطاقة الشمسية تفوق ضعف أي مصدر آخر للطاقة، ويُعزى ذلك أساسًا إلى تكلفة الإنشاء المنخفضة وسرعة ربط هذه المحطات بالشبكة. ووفقًا لبيانات مركز الأبحاث "Ember"، بلغ إجمالي قدرة التوليد العالمية من الطاقة الشمسية على مستوى المرافق في عام 2024 نحو 1,866 غيغاواط، أي أكثر بعشر مرات مما كان عليه الحال في 2014، وهو أكبر نمو في السعة الإنتاجية بين جميع مصادر الطاقة الكبرى خلال تلك الفترة. وجاءت طاقة الرياح في المرتبة الثانية، حيث نمت بمقدار 3.2 مرة منذ عام 2014، في حين أن بقية مصادر الطاقة شهدت نمواً أقل من الضعف. وعلى مستوى السعة الكلية، تحتل الطاقة الشمسية المركز الثالث بعد الفحم (2,174 غيغاواط) والغاز الطبيعي (2,055 غيغاواط)، متقدمة على الطاقة الكهرومائية (1,283 غيغاواط) وطاقة الرياح (1,132 غيغاواط). ■ تأثير الإنتاج المتصاعد ساهم هذا النمو الكبير في القدرة الإنتاجية في دفع إنتاج الكهرباء من الطاقة الشمسية إلى مستويات قياسية سنويًا منذ بداية العقد. ووفقًا لبيانات "Ember"، فقد نما إنتاج الكهرباء من محطات الطاقة الشمسية بمعدل 25% سنويًا منذ عام 2020، وارتفع بنسبة 34% خلال الأشهر الثلاثة الأولى من عام 2025 مقارنة بالفترة نفسها من 2024، بفضل التوسع الكبير في القدرات الإنتاجية بعدة مناطق رئيسية. وإذا استمر هذا النمو الشهري بنسبة 30%، فمن المتوقع أن يتجاوز إنتاج الطاقة الشمسية العالمي 260 تيراواط ساعة شهريًا في يونيو ويوليو وأغسطس، وهو ما يفوق بوضوح الإنتاج الشهري للطاقة النووية، الذي لم يتجاوز 252 تيراواط ساعة شهريًا منذ 2019، وكان في المتوسط 223 تيراواط ساعة في 2024. ومن المرجح أن ينخفض الإنتاج الشمسي بعد سبتمبر مع تراجع ساعات النهار في نصف الكرة الشمالي، حيث توجد أكثر من ثلاثة أرباع محطات الطاقة الشمسية في العالم. ■ التحديات والفرص أمام مشغلي الشبكات رغم الفرص التي تقدمها الطاقة الشمسية، فإن طبيعتها المتقطعة تفرض تحديات على مشغلي الشبكات، إذ تتسبب في فيض من الكهرباء خلال ساعات الذروة ثم انقطاع تام ليلاً، ما يتطلب إدارة دقيقة للتوازن اللحظي في الشبكة. وقد دفعت هذه التغيرات المتسارعة شركات الطاقة إلى تحديث شبكاتها الكهربائية لتتمكن من استيعاب تقلبات مصادر الطاقة المتجددة. كما أدى تراجع تكاليف بطاريات التخزين إلى تسريع استخدام نموذج "الطاقة الشمسية + البطارية"، والذي يسمح بتخزين الفائض من الطاقة الشمسية خلال النهار وإعادة توزيعه خلال ساعات الذروة أو الليل، مما يحد من استخدام الوقود الأحفوري ويُساهم في تقليل الانبعاثات الكربونية. وقد تتيح زيادة إنتاج الطاقة الشمسية هذا الصيف للشبكات تقليص الاعتماد على المفاعلات النووية مؤقتًا خلال النهار، ثم رفع الإنتاج النووي مجددًا ليلاً، وهو ما يشكل نموذجًا متوازنًا لاستخدام الطاقة النظيفة ويعزز من حضور الطاقة الشمسية كمصدر رئيسي في السنوات المقبلة مشروع ضخم مرتقب من نيوم السعودية يثير الجدل في بريطانيا http://moee.gov.eg/test_new/new_info.aspx?h_id=44973&call_p=news_f.aspx &pg_index=0 attaqa.net/2025/05/21/%D9%85%D8%B4%D8%B1%D9%88%D8%B9-%D8%B6%D8%AE%D9%85-%D9%85%D8%B1%D8%AA%D9%82%D8%A8-%D9%85%D9%86-%D9%86%D9%8A%D9%88%D9%85-%D8%A7%D9%84%D8%B3%D8%B9%D9%88%D8%AF%D9%8A%D8%A9-%D9%8A%D8%AB%D9%8A%D8%B1-%D8%A7/ Sun, 25 May 2025 00:00:00 GMT من المقرر أن تشغّل بريطانيا حافلات "خضراء" بوقود مستورد من مدينة نيوم السعودية، استمرارًا لجهود البلاد في خفض انبعاثات قطاع النقل. ووفق المعلومات التي اطّلعت عليها منصة الطاقة المتخصصة (مقرّها واشنطن)، وافقت الحكومة البريطانية على تطوير ميناء في لينكولنشاير لاستقبال شحنات تحمل آلاف الأطنان من الأمونيا الخضراء من نيوم. وسيُستعمل هذا الغاز لإنتاج الهيدروجين المُخصص للاستعمال في الحافلات والشاحنات الثقيلة لنقل البضائع والمصانع. إلّا أن استيراد الوقود من المملكة العربية السعودية بدلًا من الاعتماد على الطاقة المتجددة المحلية أثار جدلًا واسعًا في بريطانيا، بحسب تقرير نشرته منصة "ذا آيب بيبر" (The iPaper). ويقول خبراء المناخ، إنه من "الجنون" استيراد الوقود من على بُعد آلاف الأميال لتشغيل الحافلات، التي يُمكن أن تعمل بدلًا من ذلك بالكهرباء المتجددة المُنتجة في بريطانيا. وفي المقابل، يجادل مؤيدو استيراد الطاقة الخضراء إلى المملكة المتحدة بأن الأمونيا يُمكن أن تخفف الضغط على شبكة الكهرباء البريطانية، وتُنوّع إمدادات الطاقة في البلاد. تشغيل الحافلات بالهيدروجين كشفت صحيفة "ذا آيب بيبر" -في تقريرها الذي اطّلعت عليه منصة الطاقة المتخصصة- عن أسطول من 88 حافلة تعمل بالهيدروجين في مقاطعتي ساسكس وساري، ومن المقرر أن تعمل بوقود مستورد من مسافة 3 آلاف ميل من نيوم السعودية، في الوقت الذي تُجرى فيه تجارب على مركبات مماثلة في جميع أنحاء بريطانيا. كما وافقت وزارة النقل البريطانية، في فبراير/شباط 2025، على مقترحات قدّمتها شركة الغاز الأميركية، إير برودكتس (Air Products)، لتطوير "محطة للطاقة الخضراء" في ميناء إمينغهام بمقاطعة لينكولنشاير. وستُستعمل المحطة لاستقبال شحنات الأمونيا من منشأة لإنتاج الهيدروجين في نيوم، والمقرر الانتهاء منها العام المقبل (2026). وتقوم إير برودكتس بتطوير منشأة الهيدروجين السعودية بالشراكة مع نيوم، بتمويل من صندوق الثروة السيادي السعودي. ووفق المعلومات التي رصدتها منصة الطاقة المتخصصة، يُروَّج للهيدروجين بوصفه حلًا أخضر محتملًا، إذ يُمكن إنتاجه من الماء، ولا يُطلق ثاني أكسيد الكربون عند حرقه، ومع ذلك، هناك عوائق رئيسة أمام استعمال الهيدروجين على نطاق واسع، إذ يستهلك طاقةً هائلةً، وإنتاجه مكلف. وتوصي لجنة تغير المناخ (CCC)، التي تُقدّم المشورة لوزراء المملكة المتحدة بشأن الحياد الكربوني، بعدم استعمال الهيدروجين إطلاقًا لتدفئة المنازل، وقالت، إنه سيؤدي "دورًا محدودًا للغاية، إن وُجد، في النقل البري". ويتفق العديد من خبراء المناخ على أن الهيدروجين لا ينبغي أن يؤدي دورًا في مجالات مثل السيارات والحافلات، إذ أثبتت المركبات الكهربائية التي تعمل بالبطاريات نجاحها. وعلى الرغم من ذلك، تُواصل المجالس في جميع أنحاء المملكة المتحدة -بما في ذلك أبردين، ومنطقة مدينة ليفربول، وساري- إجراء تجارب على مشروعات الحافلات التي تعمل بالهيدروجين، عادةً بدعم من التمويل الحكومي. ومع ذلك، فإن التحديات المتعلقة بإمدادات الهيدروجين تعني أحيانًا توقُّف الحافلات في المستودع. ففي شهر أبريل/نيسان الماضي، أفادت تقارير بأن أسطول الحافلات التي تعمل بالهيدروجين في أبردين متوقف عن العمل منذ يوليو/تموز من العام الماضي (2024)، بسبب صعوبات في الحصول على الوقود. وعندما تعمل الحافلات، غالبًا ما تُزوّد بالهيدروجين "الرمادي" الأقل صداقةً للبيئة. مدينة نيوم السعودية معارضة استيراد الوقود من السعودية من المأمول أن تُوفر محطة إمينغهام للطاقة الخضراء الجديدة حلًا لهذه المشكلة، حيث ستُستعمَل الواردات من المملكة العربية السعودية لإنتاج الهيدروجين "الأخضر". وتُعدّ شركة إير برودكتس هي مُصدّر الهيدروجين لأسطول الحافلات الذي يُديره مجلس ساري، والذي يخدم أماكن تشمل مطار غاتويك، وكراولي، وهورلي، وقد صرّحت بأنها تنوي استعمال الوقود الذي تستورده من نيوم السعودية في هذا المشروع. وليس من الواضح حاليًا ما إذا كانت شركة إير برودكتس قد خططت لتزويد مشروعات أخرى لحافلات الهيدروجين بالوقود، إلّا أن الشركة صرّحت -أيضًا- أن الهيدروجين سيُستعمل في الشاحنات الثقيلة والصناعة. ومع ذلك، وصف أستاذ الهندسة الميكانيكية بجامعة كامبريدج، ديفيد سيبون، الفكرة بأنها "فكرة سيئة للغاية"، بحسب تقرير "ذا آي بيبر". ويُقدّر سيبون أن تشغيل حافلة باستعمال الهيدروجين المستورد من نيوم السعودية سيستهلك نحو 5 أضعاف الطاقة، ومن ثم سيكلّف 5 أضعاف تكلفة تشغيل حافلة بالكهرباء المتجددة المنتجة من مزارع الرياح والطاقة الشمسية في المملكة المتحدة. وقال: "ستكون تكلفة هذه الحافلات باهظة للغاية، هناك مئات الآلاف من الحافلات الكهربائية في العالم، وهي ناجحة جدًا، وتكلفة تشغيلها منخفضة.. لماذا ترغب في تشغيل حافلة بتكلفة طاقة أعلى بـ5 أضعاف؟ تكلفة حافلات الهيدروجين نفسها ضعف تكلفة الحافلات الكهربائية على الأقل". وتابع: "إنه أمرٌ جنوني، وخاصةً بالنظر إلى عدد مشروعات حافلات الهيدروجين الفاشلة.. من الصعب فهم سبب حدوث هذا الأمر". محطة إمينغهام للطاقة الخضراء دور الهيدروجين في الطاقة النظيفة في الوقت الذي أعطى فيه وزير النقل الضوء الأخضر لمحطة الاستيراد الجديدة في إمينغهام، أبلغت وزارة أمن الطاقة والحياد الكربوني منصة "ذا آي بيبر" أنها لن تُقدّم دعمًا حكوميًا للمشروع، نظرًا لأنها تُعطي الأولوية للهيدروجين المُنتَج بالكامل في المملكة المتحدة. وصرّح متحدث باسم الحكومة: "لن ندعم أيّ مشروعات لتكسير الأمونيا في الوقت الحالي؛ لأننا نعطي الأولوية لدعم إنتاج الهيدروجين الأولي في المملكة المتحدة". وأضاف: "سيؤدي الهيدروجين دورًا مهمًا بمهمتنا لنصبح قوة عظمى في مجال الطاقة النظيفة؛ ما يوفّر آلاف الوظائف ويوفر مصدرًا للطاقة النظيفة المحلية". من جانبه، أشار متحدث باسم مجلس مقاطعة ساري إلى أن "مسؤولية توفير تكلفة الهيدروجين" تقع على عاتق مشغّل الحافلات، بحسب ما نقلته منصة "ذا آي بيبر". وأكد المتحدث أن حافلات المقاطعة تعمل حاليًا بالهيدروجين "الأخضر" المنتج في روتردام، لكنه لم يتمكن من تقديم تفاصيل عن المنشأة التي يُنتج فيها هذا الهيدروجين، مضيفًا أن المجلس لديه 54 حافلة هيدروجين قيد التشغيل، وأن "أكثر من 40 حافلة" تعمل بالهيدروجين يوميًا. وقال متحدث باسم شركة إير برودكتس: "يُكمل الهيدروجين المستورد التحليل الكهربائي المحلي في المناطق التي تعاني من ندرة الأراضي ومصادر الطاقة المتجددة ومياه الشرب". وأضاف: "من المهم أن نتبنى جميع مسارات الإنتاج، بما في ذلك الهيدروجين من الطاقة المتجددة المستوردة من المناطق الجغرافية ذات وفرة من الطاقة الشمسية وطاقة الرياح". كما قال: "يمكن أن يوفر هذا طاقة متجددة قابلة للتوزيع عند الطلب، ما يُسهم في إزالة الكربون من الصناعات التي يصعب الحدّ من انبعاثاتها، مثل إنتاج الصلب والنقل الثقيل.. من المتفق عليه على نطاق واسع أن الأمونيا هي الخيار الأمثل لنقل الهيدروجين لمسافات أطول.. تمثّل الأمونيا 85% من مشروعات الهيدروجين المُعلنة عالميًا". من المقرر أن تشغّل بريطانيا حافلات "خضراء" بوقود مستورد من مدينة نيوم السعودية، استمرارًا لجهود البلاد في خفض انبعاثات قطاع النقل. ووفق المعلومات التي اطّلعت عليها منصة الطاقة المتخصصة (مقرّها واشنطن)، وافقت الحكومة البريطانية على تطوير ميناء في لينكولنشاير لاستقبال شحنات تحمل آلاف الأطنان من الأمونيا الخضراء من نيوم. وسيُستعمل هذا الغاز لإنتاج الهيدروجين المُخصص للاستعمال في الحافلات والشاحنات الثقيلة لنقل البضائع والمصانع. إلّا أن استيراد الوقود من المملكة العربية السعودية بدلًا من الاعتماد على الطاقة المتجددة المحلية أثار جدلًا واسعًا في بريطانيا، بحسب تقرير نشرته منصة "ذا آيب بيبر" (The iPaper). ويقول خبراء المناخ، إنه من "الجنون" استيراد الوقود من على بُعد آلاف الأميال لتشغيل الحافلات، التي يُمكن أن تعمل بدلًا من ذلك بالكهرباء المتجددة المُنتجة في بريطانيا. وفي المقابل، يجادل مؤيدو استيراد الطاقة الخضراء إلى المملكة المتحدة بأن الأمونيا يُمكن أن تخفف الضغط على شبكة الكهرباء البريطانية، وتُنوّع إمدادات الطاقة في البلاد. تشغيل الحافلات بالهيدروجين كشفت صحيفة "ذا آيب بيبر" -في تقريرها الذي اطّلعت عليه منصة الطاقة المتخصصة- عن أسطول من 88 حافلة تعمل بالهيدروجين في مقاطعتي ساسكس وساري، ومن المقرر أن تعمل بوقود مستورد من مسافة 3 آلاف ميل من نيوم السعودية، في الوقت الذي تُجرى فيه تجارب على مركبات مماثلة في جميع أنحاء بريطانيا. كما وافقت وزارة النقل البريطانية، في فبراير/شباط 2025، على مقترحات قدّمتها شركة الغاز الأميركية، إير برودكتس (Air Products)، لتطوير "محطة للطاقة الخضراء" في ميناء إمينغهام بمقاطعة لينكولنشاير. وستُستعمل المحطة لاستقبال شحنات الأمونيا من منشأة لإنتاج الهيدروجين في نيوم، والمقرر الانتهاء منها العام المقبل (2026). وتقوم إير برودكتس بتطوير منشأة الهيدروجين السعودية بالشراكة مع نيوم، بتمويل من صندوق الثروة السيادي السعودي. ووفق المعلومات التي رصدتها منصة الطاقة المتخصصة، يُروَّج للهيدروجين بوصفه حلًا أخضر محتملًا، إذ يُمكن إنتاجه من الماء، ولا يُطلق ثاني أكسيد الكربون عند حرقه، ومع ذلك، هناك عوائق رئيسة أمام استعمال الهيدروجين على نطاق واسع، إذ يستهلك طاقةً هائلةً، وإنتاجه مكلف. وتوصي لجنة تغير المناخ (CCC)، التي تُقدّم المشورة لوزراء المملكة المتحدة بشأن الحياد الكربوني، بعدم استعمال الهيدروجين إطلاقًا لتدفئة المنازل، وقالت، إنه سيؤدي "دورًا محدودًا للغاية، إن وُجد، في النقل البري". ويتفق العديد من خبراء المناخ على أن الهيدروجين لا ينبغي أن يؤدي دورًا في مجالات مثل السيارات والحافلات، إذ أثبتت المركبات الكهربائية التي تعمل بالبطاريات نجاحها. وعلى الرغم من ذلك، تُواصل المجالس في جميع أنحاء المملكة المتحدة -بما في ذلك أبردين، ومنطقة مدينة ليفربول، وساري- إجراء تجارب على مشروعات الحافلات التي تعمل بالهيدروجين، عادةً بدعم من التمويل الحكومي. ومع ذلك، فإن التحديات المتعلقة بإمدادات الهيدروجين تعني أحيانًا توقُّف الحافلات في المستودع. ففي شهر أبريل/نيسان الماضي، أفادت تقارير بأن أسطول الحافلات التي تعمل بالهيدروجين في أبردين متوقف عن العمل منذ يوليو/تموز من العام الماضي (2024)، بسبب صعوبات في الحصول على الوقود. وعندما تعمل الحافلات، غالبًا ما تُزوّد بالهيدروجين "الرمادي" الأقل صداقةً للبيئة. مدينة نيوم السعودية معارضة استيراد الوقود من السعودية من المأمول أن تُوفر محطة إمينغهام للطاقة الخضراء الجديدة حلًا لهذه المشكلة، حيث ستُستعمَل الواردات من المملكة العربية السعودية لإنتاج الهيدروجين "الأخضر". وتُعدّ شركة إير برودكتس هي مُصدّر الهيدروجين لأسطول الحافلات الذي يُديره مجلس ساري، والذي يخدم أماكن تشمل مطار غاتويك، وكراولي، وهورلي، وقد صرّحت بأنها تنوي استعمال الوقود الذي تستورده من نيوم السعودية في هذا المشروع. وليس من الواضح حاليًا ما إذا كانت شركة إير برودكتس قد خططت لتزويد مشروعات أخرى لحافلات الهيدروجين بالوقود، إلّا أن الشركة صرّحت -أيضًا- أن الهيدروجين سيُستعمل في الشاحنات الثقيلة والصناعة. ومع ذلك، وصف أستاذ الهندسة الميكانيكية بجامعة كامبريدج، ديفيد سيبون، الفكرة بأنها "فكرة سيئة للغاية"، بحسب تقرير "ذا آي بيبر". ويُقدّر سيبون أن تشغيل حافلة باستعمال الهيدروجين المستورد من نيوم السعودية سيستهلك نحو 5 أضعاف الطاقة، ومن ثم سيكلّف 5 أضعاف تكلفة تشغيل حافلة بالكهرباء المتجددة المنتجة من مزارع الرياح والطاقة الشمسية في المملكة المتحدة. وقال: "ستكون تكلفة هذه الحافلات باهظة للغاية، هناك مئات الآلاف من الحافلات الكهربائية في العالم، وهي ناجحة جدًا، وتكلفة تشغيلها منخفضة.. لماذا ترغب في تشغيل حافلة بتكلفة طاقة أعلى بـ5 أضعاف؟ تكلفة حافلات الهيدروجين نفسها ضعف تكلفة الحافلات الكهربائية على الأقل". وتابع: "إنه أمرٌ جنوني، وخاصةً بالنظر إلى عدد مشروعات حافلات الهيدروجين الفاشلة.. من الصعب فهم سبب حدوث هذا الأمر". محطة إمينغهام للطاقة الخضراء دور الهيدروجين في الطاقة النظيفة في الوقت الذي أعطى فيه وزير النقل الضوء الأخضر لمحطة الاستيراد الجديدة في إمينغهام، أبلغت وزارة أمن الطاقة والحياد الكربوني منصة "ذا آي بيبر" أنها لن تُقدّم دعمًا حكوميًا للمشروع، نظرًا لأنها تُعطي الأولوية للهيدروجين المُنتَج بالكامل في المملكة المتحدة. وصرّح متحدث باسم الحكومة: "لن ندعم أيّ مشروعات لتكسير الأمونيا في الوقت الحالي؛ لأننا نعطي الأولوية لدعم إنتاج الهيدروجين الأولي في المملكة المتحدة". وأضاف: "سيؤدي الهيدروجين دورًا مهمًا بمهمتنا لنصبح قوة عظمى في مجال الطاقة النظيفة؛ ما يوفّر آلاف الوظائف ويوفر مصدرًا للطاقة النظيفة المحلية". من جانبه، أشار متحدث باسم مجلس مقاطعة ساري إلى أن "مسؤولية توفير تكلفة الهيدروجين" تقع على عاتق مشغّل الحافلات، بحسب ما نقلته منصة "ذا آي بيبر". وأكد المتحدث أن حافلات المقاطعة تعمل حاليًا بالهيدروجين "الأخضر" المنتج في روتردام، لكنه لم يتمكن من تقديم تفاصيل عن المنشأة التي يُنتج فيها هذا الهيدروجين، مضيفًا أن المجلس لديه 54 حافلة هيدروجين قيد التشغيل، وأن "أكثر من 40 حافلة" تعمل بالهيدروجين يوميًا. وقال متحدث باسم شركة إير برودكتس: "يُكمل الهيدروجين المستورد التحليل الكهربائي المحلي في المناطق التي تعاني من ندرة الأراضي ومصادر الطاقة المتجددة ومياه الشرب". وأضاف: "من المهم أن نتبنى جميع مسارات الإنتاج، بما في ذلك الهيدروجين من الطاقة المتجددة المستوردة من المناطق الجغرافية ذات وفرة من الطاقة الشمسية وطاقة الرياح". كما قال: "يمكن أن يوفر هذا طاقة متجددة قابلة للتوزيع عند الطلب، ما يُسهم في إزالة الكربون من الصناعات التي يصعب الحدّ من انبعاثاتها، مثل إنتاج الصلب والنقل الثقيل.. من المتفق عليه على نطاق واسع أن الأمونيا هي الخيار الأمثل لنقل الهيدروجين لمسافات أطول.. تمثّل الأمونيا 85% من مشروعات الهيدروجين المُعلنة عالميًا". "غينيس" توثّق إنجازاً جديداً لمجمع الطاقة الشمسية في دبي http://moee.gov.eg/test_new/new_info.aspx?h_id=44972&call_p=news_f.aspx &pg_index=0 www.skynewsarabia.com/business/1797318-%D8%BA%D9%8A%D9%86%D9%8A%D8%B3-%D8%AA%D9%88%D8%AB%D9%91%D9%82-%D8%A7%D9%95%D9%86%D8%AC%D8%A7%D8%B2%D8%A7%D9%8B-%D8%AC%D8%AF%D9%8A%D8%AF%D8%A7%D9%8B-%D9%84%D9%85%D8%AC%D9%85%D8%B9-%D8%A7%D9%84%D8%B7%D8%A7%D9%82%D8%A9-%D8%A7%D9%84%D8%B4%D9%85%D8%B3%D9%8A%D8%A9-%D8%AF%D8%A8%D9%8A Sun, 25 May 2025 00:00:00 GMT حقق مشروع الطاقة الشمسية المركزة ضمن المرحلة الرابعة من مجمع محمد بن راشد آل مكتوم للطاقة الشمسية، الذي تنفذه هيئة كهرباء ومياه دبي، رقماً عالمياً جديداً في "غينيس للأرقام القياسية" العالمية، وذلك عن أعلى قدرة إنتاجية لمحطة طاقة شمسية مركزة بموقع واحد بقدرة 700 ميغاوات. وتسلم سعيد محمد الطاير، العضو المنتدب الرئيس التنفيذي لهيئة كهرباء ومياه دبي، الشهادة من المحكم الرسمي في مؤسسة "غينيس للأرقام القياسية"، بحضور عدد من مسؤولي الهيئة. وتعقيباً على هذا الإنجاز الجديد، قال سعيد الطاير: "يأتي تحقيق الرقم العالمي الجديد عن مشروع الطاقة الشمسية المركزة، في إطار التزامنا بتحقيق رؤية وتوجيهات الشيخ محمد بن راشد آل مكتوم، نائب رئيس الدولة رئيس مجلس الوزراء حاكم دبي، لتعزيز ريادة دبي العالمية في مجال الطاقة المتجددة والنظيفة باستخدام أحدث التقنيات المبتكرة للوصول إلى الحياد المناخي بحلول عام 2050. وأضاف الطاير: "نفخر بتحقيق هذا الاعتراف العالمي الذي يعكس التزامنا الراسخ بالابتكار والاستدامة، ويؤكد مكانة دبي الريادية على مستوى العالم في مجال الطاقة النظيفة والمتجددة والاقتصاد الأخضر. كما يبرز هذا الإنجاز قدرتنا على تطوير مشاريع عملاقة تحقق التوازن بين التنمية الاقتصادية والحفاظ على البيئة، للحفاظ على حق الأجيال القادمة في العيش في بيئة نظيفة وصحية وآمنة." مشروع الطاقة الشمسية الجديد في دبي الإمارات تقود النمو في الطاقة الشمسية بمشاريع استراتيجية الإمارات.. خطوات ريادية في الطاقة المتجددة عالميًا مشروع الطاقة الشمسية المركزة تستخدم المرحلة الرابعة من مجمع محمد بن راشد آل مكتوم للطاقة الشمسية، والتي تبلغ قدرتها الإنتاجية 950 ميغاوات، ثلاث تقنيات مشتركة لإنتاج الطاقة النظيفة، وهي منظومة الطاقة الشمسية المركزة بعاكسات القطع المكافئ بقدرة إجمالية تبلغ 600 ميجاوات، وبرج الطاقة الشمسية المركزة بقدرة 100 ميغاوات، بالإضافة إلى ألواح شمسية كهروضوئية بقدرة 250 ميغاوات. يشار إلى أن المرحلة الرابعة حصدت سابقاً رقمين في "غينيس للأرقام القياسية" وذلك عن "أعلى برج للطاقة الشمسية المركزة" في العالم بارتفاع 263.126 متراً و"أكبر سعة تخزينية للطاقة الحرارية" في العالم بقدرة 5,907 ميجاوات ساعة باستخدام الطاقة الشمسية المركزة بتقنية عاكسات القطع المكافئ والملح المنصهر. حقق مشروع الطاقة الشمسية المركزة ضمن المرحلة الرابعة من مجمع محمد بن راشد آل مكتوم للطاقة الشمسية، الذي تنفذه هيئة كهرباء ومياه دبي، رقماً عالمياً جديداً في "غينيس للأرقام القياسية" العالمية، وذلك عن أعلى قدرة إنتاجية لمحطة طاقة شمسية مركزة بموقع واحد بقدرة 700 ميغاوات. وتسلم سعيد محمد الطاير، العضو المنتدب الرئيس التنفيذي لهيئة كهرباء ومياه دبي، الشهادة من المحكم الرسمي في مؤسسة "غينيس للأرقام القياسية"، بحضور عدد من مسؤولي الهيئة. وتعقيباً على هذا الإنجاز الجديد، قال سعيد الطاير: "يأتي تحقيق الرقم العالمي الجديد عن مشروع الطاقة الشمسية المركزة، في إطار التزامنا بتحقيق رؤية وتوجيهات الشيخ محمد بن راشد آل مكتوم، نائب رئيس الدولة رئيس مجلس الوزراء حاكم دبي، لتعزيز ريادة دبي العالمية في مجال الطاقة المتجددة والنظيفة باستخدام أحدث التقنيات المبتكرة للوصول إلى الحياد المناخي بحلول عام 2050. وأضاف الطاير: "نفخر بتحقيق هذا الاعتراف العالمي الذي يعكس التزامنا الراسخ بالابتكار والاستدامة، ويؤكد مكانة دبي الريادية على مستوى العالم في مجال الطاقة النظيفة والمتجددة والاقتصاد الأخضر. كما يبرز هذا الإنجاز قدرتنا على تطوير مشاريع عملاقة تحقق التوازن بين التنمية الاقتصادية والحفاظ على البيئة، للحفاظ على حق الأجيال القادمة في العيش في بيئة نظيفة وصحية وآمنة." مشروع الطاقة الشمسية الجديد في دبي الإمارات تقود النمو في الطاقة الشمسية بمشاريع استراتيجية الإمارات.. خطوات ريادية في الطاقة المتجددة عالميًا مشروع الطاقة الشمسية المركزة تستخدم المرحلة الرابعة من مجمع محمد بن راشد آل مكتوم للطاقة الشمسية، والتي تبلغ قدرتها الإنتاجية 950 ميغاوات، ثلاث تقنيات مشتركة لإنتاج الطاقة النظيفة، وهي منظومة الطاقة الشمسية المركزة بعاكسات القطع المكافئ بقدرة إجمالية تبلغ 600 ميجاوات، وبرج الطاقة الشمسية المركزة بقدرة 100 ميغاوات، بالإضافة إلى ألواح شمسية كهروضوئية بقدرة 250 ميغاوات. يشار إلى أن المرحلة الرابعة حصدت سابقاً رقمين في "غينيس للأرقام القياسية" وذلك عن "أعلى برج للطاقة الشمسية المركزة" في العالم بارتفاع 263.126 متراً و"أكبر سعة تخزينية للطاقة الحرارية" في العالم بقدرة 5,907 ميجاوات ساعة باستخدام الطاقة الشمسية المركزة بتقنية عاكسات القطع المكافئ والملح المنصهر. خطط الطاقة المتجددة في بريطانيا تتعرض لانتكاسة جديدة تهدد أهداف 2030 http://moee.gov.eg/test_new/new_info.aspx?h_id=44971&call_p=news_f.aspx &pg_index=0 attaqa.net/2025/05/21/%D8%AE%D8%B7%D8%B7-%D8%A7%D9%84%D8%B7%D8%A7%D9%82%D8%A9-%D8%A7%D9%84%D9%85%D8%AA%D8%AC%D8%AF%D8%AF%D8%A9-%D9%81%D9%8A-%D8%A8%D8%B1%D9%8A%D8%B7%D8%A7%D9%86%D9%8A%D8%A7-%D8%AA%D8%AA%D8%B9%D8%B1%D8%B6/ Sun, 25 May 2025 00:00:00 GMT تعرّضت أهداف الطاقة المتجددة في بريطانيا لانتكاسة جديدة، بعدما خفّضت شركة إس إس إي (SSE) خطتها الخمسية للإنفاق بواقع 3 مليارات جنيه إسترليني (4 مليارات دولار)، وعدلت عن خططها لنمو الطاقة المتجددة. ووفق متابعات القطاع لدى منصة الطاقة المتخصصة (مقرّها واشنطن)، عزت الشركة خطواتها الأخيرة إلى تأخر التخطيط الذي عرقل بدوره تنفيذ العديد من المشروعات الخضراء. وقالت الشركة، الواقع مقرها في إسكتلندا، إن سعة الطاقة المتجددة المركبة لديها ستلامس نحو 7 غيغاواط بحلول عام 2027، تراجعًا بواقع 2 غيغاواط من توقعات سابقة. وأبدت الشركة نظرة تشاؤمية بشأن تحقيق مستهدفاتها من الطاقة المتجددة المقررة بحلول نهاية 2030، والمتمثلة في إنتاج 50 تيراواط/ساعة، نتيجة تأخر المشروعات. خفض الإنفاق الرأسمالي أعلنت شركة "إس إس إي" أنه من غير المرجح أن تحقق مستهدفاتها بشأن الطاقة المتجددة في نهاية العقد الحالي في أعقاب تقلّص خطط إنفاقها الخمسية بما يتراوح بين 3 (4 مليارات دولار أميركي) و17.5 مليار جنيه إسترليني (24 مليار دولار أميركي). وتُعد "إس إس إي" واحدة من أكبر مطوري الطاقة في المملكة المتحدة، وبناءً عليه فإن خفض إنفاقها المخطط على مشروعات طاقة متجددة جديدة من شأنه أن يوجّه ضربة قوية إلى مستهدفات الطاقة المتجددة في بريطانيا بحلول عام 2030. وسيشتمل خفض الإنفاق على تقليل الاستثمارات بواقع 1.5 مليار جنيه إسترليني (نحو ملياري دولار أميركي) على تطوير مبادرات طاقة متجددة، بما في ذلك مزارع بحرية ومشروع طاقة كهرومائية، إلى جانب خفض آخر يعادل القيمة المذكورة من الإنفاق المخطط له على مشروعات طاقة متجددة ونقل كهرباء أخرى. وألقى الرئيس التنفيذي لشركة "إس إس إي"، أليستير فيليبس-ديفيس، باللائمة على "التأخيرات في السياسات والتخطيط"، وكذلك "بيئة الاقتصاد الكلي المتغيرة" في خفض الإنفاق؛ ما يلقي بشكوك جديدة على أهداف الطاقة المتجددة في بريطانيا. وقال فيليبس-ديفيس إن الشركة واجهت تأخيرات في تنفيذ مشروعي طاقة متجددة إسكتلنديين، وهما مشروع الطاقة الكهرومائية كوار غلاس (Coire Glas) في المرتفعات الإسكتلندية، وتطوير مزرعة الرياح البحرية بيريك بنك (Berwick Bank) التي قُدمت إلى الحكومة الإسكتلندية للحصول على الموافقة بشأنها في أواخر عام 2022. وكان من المقرر أن يسدّ هذان المشروعان المذكوران احتياجات الكهرباء لنحو 9 ملايين أسرة في المملكة المتحدة بمجرد دخولهما حيز التشغيل، وفق ما طالعته منصة الطاقة المتخصصة. واجهت "إس إس إي" كذلك تأخيرات في تنفيذ المرحلة الثانية من مشروع مزرعة الرياح البحرية أركلو بنك (Arklow Bank) الواقعة قبالة السواحل الأيرلندية. واستهدفت حكومة المملكة المتحدة مضاعفة طاقة الرياح البرية في البلاد، وزيادة سعة الطاقة الشمسية 3 أضعاف، وسعة طاقة الرياح البرية 4 أضعاف بحلول عام 2030، في إطار خطة أوسع لبناء منظومة كهرباء تعتمد بنسبة 95% على المصادر المتجددة. وتوقعت "إس إس إي" مساعدة حكومة كير ستارمر على تحقيق أهداف الطاقة المتجددة عبر زيادة توليدها للكهرباء النظيفة 5 مرات، لتصل إلى 50 تيراواط/ساعة بحلول عام 2030. وقفزت إنتاجية الطاقة المتجددة لدى "إس إس إي" بنسبة 18% في العام الماضي، لتصل إلى 13.3 تيراواط/ساعة في مارس/آذار الماضي. التحول إلى الربط الكهربائي من شأن تراجع "إس إس إي" عن خطط الاستثمار في الطاقة المتجددة أن يمكّن المجموعة المدرجة على مؤشر فايننشال تايمز 100 (FTSE 100) من التركيز على الاستثمار في خطوط الربط الكهربائي ذات الجهد العالي وشبكات توزيع الكهرباء المحلية، التي توفر عوائد متوقعة ومنظمة. وهبط إجمالي الأرباح المعدلة لشركة "إس إس إي" بنسبة 3%، ليصل إلى 2.14 مليار جنيه إسترليني خلال العام، وفق معلومات طالعتها منصة الطاقة المتخصصة. ومع ذلك أكدت الشركة التزامها بتطوير مزارع رياح بحرية جديدة في المياه البريطانية؛ إذ قال فيليبس ديفيز إن "إس إس إي" ستواصل استثماراتها بالوتيرة نفسها، التي تُقدّر بنحو 8 ملايين جنيه إسترليني يوميًا، مطالبًا بتوفير ظروف سوقية مستقرة وخفض المخاطر لدعم طموحاتها. ويشتمل هذا على إلغاء المقترحات الرامية إلى استبدال سلسلة من الأسواق الإقليمية بسوق الكهرباء في بريطانيا مع تحديد الأسعار بناء على العرض والطلب المحلي، وفق ما قاله فيليبس ديفيز. وفي هذا الصدد قال الرئيس التنفيذي لشركة "إس إس إي" أليستير فيليبس-ديفيس: "على الرغم من أن السوق تحتاج إلى إصلاحات، فإنها لا تحتاج إلى تسعيرة قائمة على المناطق". وأضاف: "رأينا معارضة شديدة من قِبل شريحة واسعة من اللاعبين في الصناعة -كلهم من المطورين الرئيسين- لنظام التسعيرة القائمة على المناطق؛ ما يضيف الكثير من عدم اليقين وإضافة مليارات الجنيهات إلى فاتورة تحقيق الحياد الكربوني بحلول عام 2030 تعرّضت أهداف الطاقة المتجددة في بريطانيا لانتكاسة جديدة، بعدما خفّضت شركة إس إس إي (SSE) خطتها الخمسية للإنفاق بواقع 3 مليارات جنيه إسترليني (4 مليارات دولار)، وعدلت عن خططها لنمو الطاقة المتجددة. ووفق متابعات القطاع لدى منصة الطاقة المتخصصة (مقرّها واشنطن)، عزت الشركة خطواتها الأخيرة إلى تأخر التخطيط الذي عرقل بدوره تنفيذ العديد من المشروعات الخضراء. وقالت الشركة، الواقع مقرها في إسكتلندا، إن سعة الطاقة المتجددة المركبة لديها ستلامس نحو 7 غيغاواط بحلول عام 2027، تراجعًا بواقع 2 غيغاواط من توقعات سابقة. وأبدت الشركة نظرة تشاؤمية بشأن تحقيق مستهدفاتها من الطاقة المتجددة المقررة بحلول نهاية 2030، والمتمثلة في إنتاج 50 تيراواط/ساعة، نتيجة تأخر المشروعات. خفض الإنفاق الرأسمالي أعلنت شركة "إس إس إي" أنه من غير المرجح أن تحقق مستهدفاتها بشأن الطاقة المتجددة في نهاية العقد الحالي في أعقاب تقلّص خطط إنفاقها الخمسية بما يتراوح بين 3 (4 مليارات دولار أميركي) و17.5 مليار جنيه إسترليني (24 مليار دولار أميركي). وتُعد "إس إس إي" واحدة من أكبر مطوري الطاقة في المملكة المتحدة، وبناءً عليه فإن خفض إنفاقها المخطط على مشروعات طاقة متجددة جديدة من شأنه أن يوجّه ضربة قوية إلى مستهدفات الطاقة المتجددة في بريطانيا بحلول عام 2030. وسيشتمل خفض الإنفاق على تقليل الاستثمارات بواقع 1.5 مليار جنيه إسترليني (نحو ملياري دولار أميركي) على تطوير مبادرات طاقة متجددة، بما في ذلك مزارع بحرية ومشروع طاقة كهرومائية، إلى جانب خفض آخر يعادل القيمة المذكورة من الإنفاق المخطط له على مشروعات طاقة متجددة ونقل كهرباء أخرى. وألقى الرئيس التنفيذي لشركة "إس إس إي"، أليستير فيليبس-ديفيس، باللائمة على "التأخيرات في السياسات والتخطيط"، وكذلك "بيئة الاقتصاد الكلي المتغيرة" في خفض الإنفاق؛ ما يلقي بشكوك جديدة على أهداف الطاقة المتجددة في بريطانيا. وقال فيليبس-ديفيس إن الشركة واجهت تأخيرات في تنفيذ مشروعي طاقة متجددة إسكتلنديين، وهما مشروع الطاقة الكهرومائية كوار غلاس (Coire Glas) في المرتفعات الإسكتلندية، وتطوير مزرعة الرياح البحرية بيريك بنك (Berwick Bank) التي قُدمت إلى الحكومة الإسكتلندية للحصول على الموافقة بشأنها في أواخر عام 2022. وكان من المقرر أن يسدّ هذان المشروعان المذكوران احتياجات الكهرباء لنحو 9 ملايين أسرة في المملكة المتحدة بمجرد دخولهما حيز التشغيل، وفق ما طالعته منصة الطاقة المتخصصة. واجهت "إس إس إي" كذلك تأخيرات في تنفيذ المرحلة الثانية من مشروع مزرعة الرياح البحرية أركلو بنك (Arklow Bank) الواقعة قبالة السواحل الأيرلندية. واستهدفت حكومة المملكة المتحدة مضاعفة طاقة الرياح البرية في البلاد، وزيادة سعة الطاقة الشمسية 3 أضعاف، وسعة طاقة الرياح البرية 4 أضعاف بحلول عام 2030، في إطار خطة أوسع لبناء منظومة كهرباء تعتمد بنسبة 95% على المصادر المتجددة. وتوقعت "إس إس إي" مساعدة حكومة كير ستارمر على تحقيق أهداف الطاقة المتجددة عبر زيادة توليدها للكهرباء النظيفة 5 مرات، لتصل إلى 50 تيراواط/ساعة بحلول عام 2030. وقفزت إنتاجية الطاقة المتجددة لدى "إس إس إي" بنسبة 18% في العام الماضي، لتصل إلى 13.3 تيراواط/ساعة في مارس/آذار الماضي. التحول إلى الربط الكهربائي من شأن تراجع "إس إس إي" عن خطط الاستثمار في الطاقة المتجددة أن يمكّن المجموعة المدرجة على مؤشر فايننشال تايمز 100 (FTSE 100) من التركيز على الاستثمار في خطوط الربط الكهربائي ذات الجهد العالي وشبكات توزيع الكهرباء المحلية، التي توفر عوائد متوقعة ومنظمة. وهبط إجمالي الأرباح المعدلة لشركة "إس إس إي" بنسبة 3%، ليصل إلى 2.14 مليار جنيه إسترليني خلال العام، وفق معلومات طالعتها منصة الطاقة المتخصصة. ومع ذلك أكدت الشركة التزامها بتطوير مزارع رياح بحرية جديدة في المياه البريطانية؛ إذ قال فيليبس ديفيز إن "إس إس إي" ستواصل استثماراتها بالوتيرة نفسها، التي تُقدّر بنحو 8 ملايين جنيه إسترليني يوميًا، مطالبًا بتوفير ظروف سوقية مستقرة وخفض المخاطر لدعم طموحاتها. ويشتمل هذا على إلغاء المقترحات الرامية إلى استبدال سلسلة من الأسواق الإقليمية بسوق الكهرباء في بريطانيا مع تحديد الأسعار بناء على العرض والطلب المحلي، وفق ما قاله فيليبس ديفيز. وفي هذا الصدد قال الرئيس التنفيذي لشركة "إس إس إي" أليستير فيليبس-ديفيس: "على الرغم من أن السوق تحتاج إلى إصلاحات، فإنها لا تحتاج إلى تسعيرة قائمة على المناطق". وأضاف: "رأينا معارضة شديدة من قِبل شريحة واسعة من اللاعبين في الصناعة -كلهم من المطورين الرئيسين- لنظام التسعيرة القائمة على المناطق؛ ما يضيف الكثير من عدم اليقين وإضافة مليارات الجنيهات إلى فاتورة تحقيق الحياد الكربوني بحلول عام 2030 محطات الطاقة النووية في تركيا تجذب شركات عالمية.. هل تصب في مصلحة أنقرة؟ http://moee.gov.eg/test_new/new_info.aspx?h_id=44970&call_p=news_f.aspx &pg_index=0 attaqa.net/2025/05/21/%D9%85%D8%AD%D8%B7%D8%A7%D8%AA-%D8%A7%D9%84%D8%B7%D8%A7%D9%82%D8%A9-%D8%A7%D9%84%D9%86%D9%88%D9%88%D9%8A%D8%A9-%D9%81%D9%8A-%D8%AA%D8%B1%D9%83%D9%8A%D8%A7-%D8%AA%D8%AC%D8%B0%D8%A8-%D8%B4%D8%B1%D9%83/ Sun, 25 May 2025 00:00:00 GMT يستعد قطاع الطاقة النووية في تركيا لإضافات كبرى من القدرات التي ستدعم مزيج الكهرباء النظيفة وأمن الإمدادات في مواجهة التقلبات. وأعلن وزير الطاقة ألب أرسلان بيرقدار محادثات جارية مع دول وشركات مختلفة بشأن تطوير ثاني وثالث المحطات النووية في البلاد. وتطور شركة روساتوم الروسية (Rosatom) أولى محطات الطاقة النووية في تركيا "أكويو" (Akkuyu) على ساحل البحر المتوسط، التي من المقرر دخولها حيز التشغيل الكامل في عام 2028. وتخطط الحكومة لبناء محطتين أو أكثر لتوليد الكهرباء من الطاقة النووية بحلول عام 2050، وإضافة 7.2 غيغاواط من القدرات النووية بحلول عام 2035. وتستورد تركيا أكثر من 90% من احتياجاتها من الطاقة من الخارج، وتسعى إلى تقليل الواردات الباهظة وتعزيز أمن الإمدادات من خلال تطوير الموارد المحلية بالتعاون مع الشركاء ضمن سياسة دبلوماسية الطاقة، حسب المعلومات لدى منصة الطاقة المتخصصة (مقرّها واشنطن)، محطات الطاقة النووية في تركيا كشف وزير الطاقة ألب أرسلان بيرقدار النقاب عن إجراء محادثات مع شركة "كاندو إنرجي" الكندية (Candu Energy)، وأخرى بشأن بناء ثاني وثالث مفاعلات الطاقة النووية في تركيا. وبحسب المعلومات لدى منصة الطاقة المتخصصة، فالشركة التي يقع مقرّها في مونتريال متخصصة في أعمال التصميم والتوريد وتقديم الخدمات لمفاعلات "كاندو" ذات تقنية الماء الثقيل المضغوط التي تشتهر بقدرتها على استعمال وقود اليورانيوم الطبيعي وإعادة التزود بالوقود في أثناء التشغيل. أعمال البناء في محطة أكويو النووية أعمال البناء في محطة أكويو النووية - الصورة من صحيفة ديلي صباح وعلاوة على الشركة الكندية، قال الوزير، إن روسيا وكوريا الجنوبية والصين مهتمين بإنشاء المحطتين الجديدتين، كما أن ثمة مفاوضات جارية مع دول وشركات أخرى لم يسمِّها، مؤكدًا أن الاختيار سيكون بناءً على الأكثر نفعًا للبلاد. وخلال زيارته لجنوب شرق تركيا، قال الوزير، إن تركيا ترغب بتسمية المشروعين الجديدين خلال العام الجاري (2025). وبحسب المعلومات لدى منصة الطاقة المتخصصة، تعتزم تركيا بناء المحطة النووية الثانية في منطقة سينوب المطلة على البحر المتوسط، والمحطة الثالثة في تراقيا بشمال غرب البلاد. وذكر بيرقدار -في تصريحات سابقة-، إن أنقرة تعتزم اتخاذ قرارات بشأن مشروعات بناء محطات الطاقة النووية الثانية والثالثة خلال الأشهر المقبلة. يأتي ذلك في إطار مساعي تحقيق مستهدفات توليد 20 غيغاواط من الطاقة النووية في تركيا بحلول عام 2050، صعودًا من 7.2 غيغاواط في 2035. أولى المحطات النووية في تركيا تبني شركة روساتوم الروسية أولى محطات الطاقة النووية في تركيا أكويو بولاية مرسين في البحر الأبيض المتوسط، وذلك بموجب اتفاق تتراوح قيمته بين 20 و25 مليار دولار أُبرم في عام 2010. وتضم المحطة 4 مفاعلات لتوليد الكهرباء بقدرة 1200 ميغاواط للواحد من نوع "VVER-1200" من الجيل "3+" المتقدم. ومن المتوقع أن تنتج "أكويو" نحو 35 مليار كيلوواط/ساعة من الكهرباء سنويًا بعد دخولها حيز التشغيل؛ لتغطي نحو 10% من احتياجات تركيا بما يعادل 90% من احتياجات مدينة كبيرة مثل إسطنبول. وفي تطور جديد، أعلن الرئيس رجب طيب أردوغان خلال مايو/أيار الجاري (2025) بدء التشغيل التجريبي لأول المفاعلات في نهاية هذا العام. وفي الوقت الذي تقترب فيه أعمال بناء المفاعل الأول من الاكتمال، قال أردوغان، إن من المتوقع دخولها حيز التشغيل الكامل بحلول عام 2028 بعد اكتمال تشغيل المفاعلات الثلاثة الأخرى. مخاوف من هيمنة روسية أعرب نواب في البرلمان التركي عن مخاوفهم المرتبطة بالسيادة والأعباء المالية المتزايدة والتأخيرات والسلامة داخل محطة أكويو النووية. وفي جلسة بتاريخ 13 مايو/أيار (2025)، انتقد الأعضاء "الهيمنة الروسية المفرطة" على أولى محطات الطاقة النووية في تركيا وغياب الدولة عن عملية صنع القرار بها. وتمتلك روساتوم 99% من المحطة من خلال شركتها المشغّلة "تركي أكويو نوكلير إنرجي" (Türkiye Nükleer Enerji). ويوضح الإنفوغرافيك التالي -الذي أعدّته منصة الطاقة المتخصصة- أهم المعلومات عن أولى محطات الطاقة النووية في تركيا: الطاقة النووية في تركيا واتفقت تركيا على شراء الجزء الأكبر من إنتاج المحطة من الكهرباء بسعر ثابت قدره 12.35 سنتًا أميركيًا لكل كيلوواط/ساعة، وذلك على مدار 15 عامًا. لكن السعر أعلى بكثير من متوسط 4 إلى 7 سنتات في الولايات المتحدة والمملكة المتحدة وفرنسا، أي ما يعادل ضعف المتوسط العالمي، وهو ما يثير علامات استفهام. وتأخرت أعمال بناء المحطة أكثر من مرة بسبب تخلُّف شركة "سيمنس" الألمانية عن التسليم في المواعيد المقررة، وهو ما دفع روساتوم إلى اللجوء لمورّدين صينيين. وتعتمد المحطة على الخبرات الروسية، ويُدرَّب المهندسون والفنيون الأتراك في روسيا بعد تعلُّمهم اللغة والمنهجيات الخاصة؛ بما يعزز الوجود الروسي داخل مرافق بنية الطاقة الأساسية. وثمة مخاوف بيئية من التلوث الحراري وتضرُّر البيئة البحرية بسبب منظومة التبريد داخل المحطة، علامة على إدارة النفايات النووية في المدى الطويل يستعد قطاع الطاقة النووية في تركيا لإضافات كبرى من القدرات التي ستدعم مزيج الكهرباء النظيفة وأمن الإمدادات في مواجهة التقلبات. وأعلن وزير الطاقة ألب أرسلان بيرقدار محادثات جارية مع دول وشركات مختلفة بشأن تطوير ثاني وثالث المحطات النووية في البلاد. وتطور شركة روساتوم الروسية (Rosatom) أولى محطات الطاقة النووية في تركيا "أكويو" (Akkuyu) على ساحل البحر المتوسط، التي من المقرر دخولها حيز التشغيل الكامل في عام 2028. وتخطط الحكومة لبناء محطتين أو أكثر لتوليد الكهرباء من الطاقة النووية بحلول عام 2050، وإضافة 7.2 غيغاواط من القدرات النووية بحلول عام 2035. وتستورد تركيا أكثر من 90% من احتياجاتها من الطاقة من الخارج، وتسعى إلى تقليل الواردات الباهظة وتعزيز أمن الإمدادات من خلال تطوير الموارد المحلية بالتعاون مع الشركاء ضمن سياسة دبلوماسية الطاقة، حسب المعلومات لدى منصة الطاقة المتخصصة (مقرّها واشنطن)، محطات الطاقة النووية في تركيا كشف وزير الطاقة ألب أرسلان بيرقدار النقاب عن إجراء محادثات مع شركة "كاندو إنرجي" الكندية (Candu Energy)، وأخرى بشأن بناء ثاني وثالث مفاعلات الطاقة النووية في تركيا. وبحسب المعلومات لدى منصة الطاقة المتخصصة، فالشركة التي يقع مقرّها في مونتريال متخصصة في أعمال التصميم والتوريد وتقديم الخدمات لمفاعلات "كاندو" ذات تقنية الماء الثقيل المضغوط التي تشتهر بقدرتها على استعمال وقود اليورانيوم الطبيعي وإعادة التزود بالوقود في أثناء التشغيل. أعمال البناء في محطة أكويو النووية أعمال البناء في محطة أكويو النووية - الصورة من صحيفة ديلي صباح وعلاوة على الشركة الكندية، قال الوزير، إن روسيا وكوريا الجنوبية والصين مهتمين بإنشاء المحطتين الجديدتين، كما أن ثمة مفاوضات جارية مع دول وشركات أخرى لم يسمِّها، مؤكدًا أن الاختيار سيكون بناءً على الأكثر نفعًا للبلاد. وخلال زيارته لجنوب شرق تركيا، قال الوزير، إن تركيا ترغب بتسمية المشروعين الجديدين خلال العام الجاري (2025). وبحسب المعلومات لدى منصة الطاقة المتخصصة، تعتزم تركيا بناء المحطة النووية الثانية في منطقة سينوب المطلة على البحر المتوسط، والمحطة الثالثة في تراقيا بشمال غرب البلاد. وذكر بيرقدار -في تصريحات سابقة-، إن أنقرة تعتزم اتخاذ قرارات بشأن مشروعات بناء محطات الطاقة النووية الثانية والثالثة خلال الأشهر المقبلة. يأتي ذلك في إطار مساعي تحقيق مستهدفات توليد 20 غيغاواط من الطاقة النووية في تركيا بحلول عام 2050، صعودًا من 7.2 غيغاواط في 2035. أولى المحطات النووية في تركيا تبني شركة روساتوم الروسية أولى محطات الطاقة النووية في تركيا أكويو بولاية مرسين في البحر الأبيض المتوسط، وذلك بموجب اتفاق تتراوح قيمته بين 20 و25 مليار دولار أُبرم في عام 2010. وتضم المحطة 4 مفاعلات لتوليد الكهرباء بقدرة 1200 ميغاواط للواحد من نوع "VVER-1200" من الجيل "3+" المتقدم. ومن المتوقع أن تنتج "أكويو" نحو 35 مليار كيلوواط/ساعة من الكهرباء سنويًا بعد دخولها حيز التشغيل؛ لتغطي نحو 10% من احتياجات تركيا بما يعادل 90% من احتياجات مدينة كبيرة مثل إسطنبول. وفي تطور جديد، أعلن الرئيس رجب طيب أردوغان خلال مايو/أيار الجاري (2025) بدء التشغيل التجريبي لأول المفاعلات في نهاية هذا العام. وفي الوقت الذي تقترب فيه أعمال بناء المفاعل الأول من الاكتمال، قال أردوغان، إن من المتوقع دخولها حيز التشغيل الكامل بحلول عام 2028 بعد اكتمال تشغيل المفاعلات الثلاثة الأخرى. مخاوف من هيمنة روسية أعرب نواب في البرلمان التركي عن مخاوفهم المرتبطة بالسيادة والأعباء المالية المتزايدة والتأخيرات والسلامة داخل محطة أكويو النووية. وفي جلسة بتاريخ 13 مايو/أيار (2025)، انتقد الأعضاء "الهيمنة الروسية المفرطة" على أولى محطات الطاقة النووية في تركيا وغياب الدولة عن عملية صنع القرار بها. وتمتلك روساتوم 99% من المحطة من خلال شركتها المشغّلة "تركي أكويو نوكلير إنرجي" (Türkiye Nükleer Enerji). ويوضح الإنفوغرافيك التالي -الذي أعدّته منصة الطاقة المتخصصة- أهم المعلومات عن أولى محطات الطاقة النووية في تركيا: الطاقة النووية في تركيا واتفقت تركيا على شراء الجزء الأكبر من إنتاج المحطة من الكهرباء بسعر ثابت قدره 12.35 سنتًا أميركيًا لكل كيلوواط/ساعة، وذلك على مدار 15 عامًا. لكن السعر أعلى بكثير من متوسط 4 إلى 7 سنتات في الولايات المتحدة والمملكة المتحدة وفرنسا، أي ما يعادل ضعف المتوسط العالمي، وهو ما يثير علامات استفهام. وتأخرت أعمال بناء المحطة أكثر من مرة بسبب تخلُّف شركة "سيمنس" الألمانية عن التسليم في المواعيد المقررة، وهو ما دفع روساتوم إلى اللجوء لمورّدين صينيين. وتعتمد المحطة على الخبرات الروسية، ويُدرَّب المهندسون والفنيون الأتراك في روسيا بعد تعلُّمهم اللغة والمنهجيات الخاصة؛ بما يعزز الوجود الروسي داخل مرافق بنية الطاقة الأساسية. وثمة مخاوف بيئية من التلوث الحراري وتضرُّر البيئة البحرية بسبب منظومة التبريد داخل المحطة، علامة على إدارة النفايات النووية في المدى الطويل البرتغال تدعو الوكالة الأوروبية لتعاون منظمي الطاقة لعمل تحقيق في أسباب انقطاع الكهرباء http://moee.gov.eg/test_new/new_info.aspx?h_id=44969&call_p=news_f.aspx &pg_index=0 cnnbusinessarabic.com/economic-stories/1118983/%D8%A7%D9%84%D8%A8%D8%B1%D8%AA%D8%BA%D8%A7%D9%84-%D8%AA%D8%AF%D8%B9%D9%88-%D8%A7%D9%84%D9%88%D9%83%D8%A7%D9%84%D8%A9-%D8%A7%D9%84%D8%A3%D9%88%D8%B1%D9%88%D8%A8%D9%8A%D8%A9-%D9%84%D8%AA%D8%B9%D8%A7%D9%88%D9%86-%D9%85%D9%86%D8%B8%D9%85%D9%8A-%D8%A7%D9%84%D8%B7%D8%A7%D9%82%D8%A9-%D9%84%D8%B9%D9%85%D9%84-%D8%AA%D8%AD%D9%82%D9%8A%D9%82-%D9%81%D9%8A-%D8%A3%D8%B3%D8%A8%D8%A7%D8%A8-%D8%A7%D9%86%D9%82%D8%B7%D8%A7%D8%B9-%D8%A7%D9%84%D9%83%D9%87%D8%B1%D8%A8%D8%A7%D8%A1 Sat, 24 May 2025 00:00:00 GMT قالت وزيرة الطاقة البرتغالية بالإنابة، ماريا دا غراسا كارفال، إن البرتغال تريد من الوكالة الأوروبية لتعاون منظمي الطاقة أن تقود تحقيقاً مستقلاً في أسباب انقطاع التيار الكهربائي الهائل الذي أدّى إلى شلل معظم أنحاء إسبانيا والبرتغال الشهر الماضي. وأضافت ماريا دا غراسا كارفالو أن رئيس الوزراء لويس مونتينيغرو يريد تحقيقاً مستقلاً بقيادة الوكالة الأوروبية لتعاون منظمي الطاقة، استكمالاً للتقرير الفني الذي تعده شبكة مشغلي أنظمة النقل الأوروبية. وقالت كارفالو في رسالة بريد إلكتروني رداً على أسئلة من رويترز: «بإمكان الوكالة الأوروبية لتعاون منظمي الطاقة، بصفتها جهة مناسبة لتنسيق أي عملية تقييم خارجية، أن تُضفي مزيداً من الثقة والنزاهة والشفافية على الاستنتاجات». وأضافت الوزيرة في بيان مكتوب: «في ما يتعلق بالتكهنات حول الهجمات الإلكترونية أو التخريب أو الخطأ البشري، لا يوجد دليل في الوقت الحالي» على أن أياً منها قد يكون سبباً لانقطاع التيار. وقال وزير الطاقة الإسباني الأسبوع الماضي إن انقطاعاً مفاجئاً لتوليد الكهرباء في موقع بغرناطة، أعقبه انقطاعات بعد ثوانٍ في بطليوس وإشبيلية، أدّى إلى انقطاع غير مسبوق للكهرباء في جميع أنحاء إسبانيا والبرتغال في 28 أبريل نيسان. وتتخلف شركة إيبيريا عن هدف الاتحاد الأوروبي المتمثل في ربط 15 بالمئة من نظام الطاقة في جميع الدول بالشبكة الأوروبية الأوسع بحلول عام 2030، حيث استقرت حصة إيبيريا عند 3 بالمئة فقط. وقال كارفاليو إنه بغض النظر عن أسباب الانقطاع، فإن البرتغال تدرس كيفية تعزيز مرونة وأمن نظام الكهرباء الوطني، وهو «ضرورة استراتيجية». قالت وزيرة الطاقة البرتغالية بالإنابة، ماريا دا غراسا كارفال، إن البرتغال تريد من الوكالة الأوروبية لتعاون منظمي الطاقة أن تقود تحقيقاً مستقلاً في أسباب انقطاع التيار الكهربائي الهائل الذي أدّى إلى شلل معظم أنحاء إسبانيا والبرتغال الشهر الماضي. وأضافت ماريا دا غراسا كارفالو أن رئيس الوزراء لويس مونتينيغرو يريد تحقيقاً مستقلاً بقيادة الوكالة الأوروبية لتعاون منظمي الطاقة، استكمالاً للتقرير الفني الذي تعده شبكة مشغلي أنظمة النقل الأوروبية. وقالت كارفالو في رسالة بريد إلكتروني رداً على أسئلة من رويترز: «بإمكان الوكالة الأوروبية لتعاون منظمي الطاقة، بصفتها جهة مناسبة لتنسيق أي عملية تقييم خارجية، أن تُضفي مزيداً من الثقة والنزاهة والشفافية على الاستنتاجات». وأضافت الوزيرة في بيان مكتوب: «في ما يتعلق بالتكهنات حول الهجمات الإلكترونية أو التخريب أو الخطأ البشري، لا يوجد دليل في الوقت الحالي» على أن أياً منها قد يكون سبباً لانقطاع التيار. وقال وزير الطاقة الإسباني الأسبوع الماضي إن انقطاعاً مفاجئاً لتوليد الكهرباء في موقع بغرناطة، أعقبه انقطاعات بعد ثوانٍ في بطليوس وإشبيلية، أدّى إلى انقطاع غير مسبوق للكهرباء في جميع أنحاء إسبانيا والبرتغال في 28 أبريل نيسان. وتتخلف شركة إيبيريا عن هدف الاتحاد الأوروبي المتمثل في ربط 15 بالمئة من نظام الطاقة في جميع الدول بالشبكة الأوروبية الأوسع بحلول عام 2030، حيث استقرت حصة إيبيريا عند 3 بالمئة فقط. وقال كارفاليو إنه بغض النظر عن أسباب الانقطاع، فإن البرتغال تدرس كيفية تعزيز مرونة وأمن نظام الكهرباء الوطني، وهو «ضرورة استراتيجية». بقيمة 14.05 مليار دولار.. المغرب يوقع اتفاقيات لتطوير مشروعات طاقة وتحلية مياه http://moee.gov.eg/test_new/new_info.aspx?h_id=44968&call_p=news_f.aspx &pg_index=0 www.cnbcarabia.com/138162/2025/19/05/%D8%A8%D9%82%D9%8A%D9%85%D8%A9-14.05-%D9%85%D9%84%D9%8A%D8%A7%D8%B1-%D8%AF%D9%88%D9%84%D8%A7%D8%B1..-%D8%A7%D9%84%D9%85%D8%BA%D8%B1%D8%A8-%D9%8A%D9%88%D9%82%D8%B9-%D8%A7%D8%AA%D9%81%D8%A7%D9%82%D9%8A%D8%A7%D8%AA-%D9%84%D8%AA%D8%B7%D9%88%D9%8A%D8%B1-%D9%85%D8%B4%D8%B1%D9%88%D8%B9%D8%A7%D8%AA-%D8%B7%D8%A7%D9%82%D8%A9-%D9%88%D8%AA%D8%AD%D9%84%D9%8A%D8%A9-%D9%85%D9%8A%D8%A7%D9%87 Sat, 24 May 2025 00:00:00 GMT وقع المغرب اتفاقيات في قطاعات تحلية المياه والطاقة المتجددة ونقل الكهرباء مع تحالف يضم صندوق محمد السادس للاستثمار وشركتي طاقة المغرب وناريفا، وفق المكتب الوطني للكهرباء والماء الصالح للشرب. وأعلنت طاقة المغرب، التابعة لمجموعة طاقة الإماراتية، أن إجمالي قيمة الاستثمارات بموجب الاتفاقيات تبلغ 130 مليار درهم، نحو 14.05 مليار دولار. وتم تعليق تداول أسهم طاقة المغرب في بورصة الدار البيضاء في وقت سابق انتظاراً لهذا الإعلان. وأفاد المكتب في بيان أن المشروعات، المقرر الانتهاء منها بحلول عام 2030، تشمل إنشاء خط نقل كهرباء عالي الجهد بطول 1400 كيلومتر وسعة ثلاثة آلاف ميغاوات يربط الصحراء الغربية بوسط المغرب. ويعتزم التحالف أيضاً بناء محطات لتحلية المياه في البلاد بطاقة سنوية إجمالية تبلغ 900 مليون متر مكعب، وعمل ممر مائي يربط نهر سبو في شمال شرق البلاد بنهر أم الربيع المتضرر من الجفاف في الجنوب. وسيطور التحالف 1200 ميجاوات من الطاقة المتجددة الجديدة وينشئ محطة لتوليد الطاقة بالغاز تعمل بنظام الدورة المركبة في موقع تهدارت شمال غرب المغرب بطاقة تقارب 1500 ميجاوات. وذكرت طاقة المغرب في بيان أنها ستمتلك المشروعات بالتساوي مع شركة ناريفا، وسيملك صندوق محمد السادس للاستثمار وكيانات عامة أخرى حصة 15%. وأضاف المكتب الوطني للكهرباء والماء الصالح للشرب أن التحالف سيسعى للحصول على تمويل محلي ودولي للمشروعات، لكنه لم يحدد جدولاً زمنياً لذلك. وتأتي هذه الاتفاقيات بعد التزامات قُطعت خلال زيارة الملك محمد السادس إلى الإمارات في عام 2023 بهدف توطيد التعاون المغربي الإماراتي. ويسعى المغرب إلى تقليل اعتماده على الفحم من خلال زيادة استخدام الغاز الطبيعي وتسريع وتيرة استراتيجيته للطاقة المتجددة التي تستهدف الحصول على 52% من الطاقة من مصادر متجددة بحلول عام 2030 ارتفاعاً من 45% حالياً. وتبلغ القدرة الإنتاجية للطاقة المتجددة حالياً 5.5 غيغاوات. وقع المغرب اتفاقيات في قطاعات تحلية المياه والطاقة المتجددة ونقل الكهرباء مع تحالف يضم صندوق محمد السادس للاستثمار وشركتي طاقة المغرب وناريفا، وفق المكتب الوطني للكهرباء والماء الصالح للشرب. وأعلنت طاقة المغرب، التابعة لمجموعة طاقة الإماراتية، أن إجمالي قيمة الاستثمارات بموجب الاتفاقيات تبلغ 130 مليار درهم، نحو 14.05 مليار دولار. وتم تعليق تداول أسهم طاقة المغرب في بورصة الدار البيضاء في وقت سابق انتظاراً لهذا الإعلان. وأفاد المكتب في بيان أن المشروعات، المقرر الانتهاء منها بحلول عام 2030، تشمل إنشاء خط نقل كهرباء عالي الجهد بطول 1400 كيلومتر وسعة ثلاثة آلاف ميغاوات يربط الصحراء الغربية بوسط المغرب. ويعتزم التحالف أيضاً بناء محطات لتحلية المياه في البلاد بطاقة سنوية إجمالية تبلغ 900 مليون متر مكعب، وعمل ممر مائي يربط نهر سبو في شمال شرق البلاد بنهر أم الربيع المتضرر من الجفاف في الجنوب. وسيطور التحالف 1200 ميجاوات من الطاقة المتجددة الجديدة وينشئ محطة لتوليد الطاقة بالغاز تعمل بنظام الدورة المركبة في موقع تهدارت شمال غرب المغرب بطاقة تقارب 1500 ميجاوات. وذكرت طاقة المغرب في بيان أنها ستمتلك المشروعات بالتساوي مع شركة ناريفا، وسيملك صندوق محمد السادس للاستثمار وكيانات عامة أخرى حصة 15%. وأضاف المكتب الوطني للكهرباء والماء الصالح للشرب أن التحالف سيسعى للحصول على تمويل محلي ودولي للمشروعات، لكنه لم يحدد جدولاً زمنياً لذلك. وتأتي هذه الاتفاقيات بعد التزامات قُطعت خلال زيارة الملك محمد السادس إلى الإمارات في عام 2023 بهدف توطيد التعاون المغربي الإماراتي. ويسعى المغرب إلى تقليل اعتماده على الفحم من خلال زيادة استخدام الغاز الطبيعي وتسريع وتيرة استراتيجيته للطاقة المتجددة التي تستهدف الحصول على 52% من الطاقة من مصادر متجددة بحلول عام 2030 ارتفاعاً من 45% حالياً. وتبلغ القدرة الإنتاجية للطاقة المتجددة حالياً 5.5 غيغاوات. العراق يتعاقد مع "باور تشاينا" لتنفيذ مشروعات بقطاع الطاقة http://moee.gov.eg/test_new/new_info.aspx?h_id=44967&call_p=news_f.aspx &pg_index=0 www.alarabiya.net/aswaq/oil-and-gas/2025/05/22/%D8%A7%D9%84%D8%B9%D8%B1%D8%A7%D9%82-%D9%8A%D8%AA%D8%B9%D8%A7%D9%82%D8%AF-%D9%85%D8%B9-%D8%A8%D8%A7%D9%88%D8%B1-%D8%AA%D8%B4%D8%A7%D9%8A%D9%86%D8%A7-%D9%84%D8%AA%D9%86%D9%81%D9%8A%D8%B0-%D9%85%D8%B4%D8%B1%D9%88%D8%B9%D8%A7%D8%AA-%D8%A8%D9%82%D8%B7%D8%A7%D8%B9-%D8%A7%D9%84%D8%B7%D8%A7%D9%82%D8%A9?utm_source=article&utm_medium=explore&utm_campaign=explore-more Sat, 24 May 2025 00:00:00 GMT وقعت وزارة الكهرباء العراقية، اليوم الخميس، اتفاقية استراتيجية مع شركة "باور تشاينا" الصينية لتنفيذ ‏مشاريع حيوية في مجالي نقل وتوزيع الطاقة، ضمن إطار الاتفاقية الإطارية العراقية - الصينية. وذكر بيان لوزارة الكهرباء العراقية، أن "الاتفاقية الجديدة، تشمل إعداد دراسات الجدوى والتخطيط الفني من قبل الشركة الصينية، مع تغطية كاملة ‏لمراحل التصميم والتجهيز والتنفيذ للمشاريع المستهدفة". وأضاف البيان أن "الطرفين سيستفيدان من التسهيلات المتاحة ضمن ‏الاتفاقية الإطارية لتسريع تنفيذ المشاريع وفق الأولويات الوطنية"، وفق وكالة الأنباء العراقية "واع". وأوضح البيان أن "هذه الخطوة تأتي في إطار جهود الحكومة العراقية ووزارة الكهرباء لتحقيق استقرار في منظومة الطاقة الوطنية ‏وتعزيز كفاءتها، مما سينعكس إيجابًا على جودة الخدمات المقدمة للمواطنين وتلبية الاحتياجات المتزايدة ‏للكهرباء في البلاد".‏ وأعلنت وزارة الكهرباء العراقية، أن حجم إنتاج الكهرباء المتوقع خلال فصل الصيف المقبل قد يصل إلى 28 ألف ميغاواط. وقال المتحدث باسم وزارة الكهرباء العراقية، أحمد موسى، إن "الوزارة بدأت الاستعداد لمواجهة ذروة الأحمال الصيفية منذ وقت مبكر، من خلال تجهيز محطات الإنتاج وشبكات النقل والمحطات التحويلية ومعالجة الاختناقات في شبكات التوزيع، مع توفير محطات ثابتة ومتنقلة في مراكز الأحمال واستحداث مغذيات وتأهيل شبكات التوزيع". وقعت وزارة الكهرباء العراقية، اليوم الخميس، اتفاقية استراتيجية مع شركة "باور تشاينا" الصينية لتنفيذ ‏مشاريع حيوية في مجالي نقل وتوزيع الطاقة، ضمن إطار الاتفاقية الإطارية العراقية - الصينية. وذكر بيان لوزارة الكهرباء العراقية، أن "الاتفاقية الجديدة، تشمل إعداد دراسات الجدوى والتخطيط الفني من قبل الشركة الصينية، مع تغطية كاملة ‏لمراحل التصميم والتجهيز والتنفيذ للمشاريع المستهدفة". وأضاف البيان أن "الطرفين سيستفيدان من التسهيلات المتاحة ضمن ‏الاتفاقية الإطارية لتسريع تنفيذ المشاريع وفق الأولويات الوطنية"، وفق وكالة الأنباء العراقية "واع". وأوضح البيان أن "هذه الخطوة تأتي في إطار جهود الحكومة العراقية ووزارة الكهرباء لتحقيق استقرار في منظومة الطاقة الوطنية ‏وتعزيز كفاءتها، مما سينعكس إيجابًا على جودة الخدمات المقدمة للمواطنين وتلبية الاحتياجات المتزايدة ‏للكهرباء في البلاد".‏ وأعلنت وزارة الكهرباء العراقية، أن حجم إنتاج الكهرباء المتوقع خلال فصل الصيف المقبل قد يصل إلى 28 ألف ميغاواط. وقال المتحدث باسم وزارة الكهرباء العراقية، أحمد موسى، إن "الوزارة بدأت الاستعداد لمواجهة ذروة الأحمال الصيفية منذ وقت مبكر، من خلال تجهيز محطات الإنتاج وشبكات النقل والمحطات التحويلية ومعالجة الاختناقات في شبكات التوزيع، مع توفير محطات ثابتة ومتنقلة في مراكز الأحمال واستحداث مغذيات وتأهيل شبكات التوزيع". "أرامكو" تشغّل أول نظام عالمي متطور لتخزين الطاقة المتجددة في أعمال الغاز http://moee.gov.eg/test_new/new_info.aspx?h_id=44966&call_p=news_f.aspx &pg_index=0 www.alarabiya.net/aswaq/oil-and-gas/2025/05/22/%D8%A7%D8%B1%D8%A7%D9%85%D9%83%D9%88-%D8%AA%D8%AD%D9%82%D9%82-%D8%A7%D9%86%D8%AC%D8%A7%D8%B2-%D8%A7-%D8%B9%D8%A7%D9%84%D9%85%D9%8A-%D8%A7-%D8%A8%D8%AA%D8%B4%D8%BA%D9%8A%D9%84-%D9%86%D8%B8%D8%A7%D9%85-%D8%AA%D8%AE%D8%B2%D9%8A%D9%86-%D9%85%D8%AA%D8%B7%D9%88%D8%B1-%D9%84%D9%84%D8%B7%D8%A7%D9%82%D8%A9-%D8%A7%D9%84%D9%85%D8%AA%D8%AC%D8%AF%D8%AF%D8%A9-%D9%81%D9%8A-%D8%A7%D8%B9%D9%85%D8%A7%D9%84-%D8%A7%D9%84%D8%BA%D8%A7%D8%B2 Sat, 24 May 2025 00:00:00 GMT حققت أرامكو السعودية، إحدى الشركات المتكاملة والرائدة عالميًا في مجال الطاقة والكيميائيات، إنجازًا يُعد الأول على مستوى العالم من خلال نجاحها في تشغيل نظام تخزين الطاقة المتجددة على نطاق ميغاواط لتشغيل أنشطة إنتاج الغاز. وقالت شركة "أرامكو"، في بيان اليوم الخميس، إن ذلك يُعد أول استخدام عالمي لبطارية تدفق الحديد والفاناديوم كمصدر طاقة شمسية احتياطي لأعمال آبار الغاز. ويوجد نظام بطارية التدفق الذي تبلغ قدرته 1 ميغاواط/ساعة في وعد الشمال، غرب المملكة، ويستند على تقنية "أرامكو" السعودية الحاصلة على براءة اختراع، وتم تطويره بالتعاون مع شركة رونغكي باور "آر كي بي"، وهي شركة رائدة عالميًا في مجال بطاريات التدفق. ويمكن للبطارية دعم ما يصل إلى خمس آبار على مدار عمرها الافتراضي المقدر بـ 25 عامًا، وتوفر بديلًا قويًا لحلول الطاقة الشمسية الحالية، كما تلبّي احتياجات الطاقة المتغيّرة بكفاءة وفعالية من حيث التكلفة. وصُممت البطارية خصيصًا لتحمّل المناخ الحار في المملكة، كما تحقق البطارية الأداء الأمثل في ظل الظروف الجوية القاسية، ما يميّزها عن بطاريات تدفق الفاناديوم الأخرى المتوفرة في السوق. وقال النائب الأعلى للرئيس للتنسيق والإشراف التقني في أرامكو السعودية، علي المشاري: "يُمثل نظام بطاريات التدفق الرائد، الذي قاد جهود تطويره باحثو أرامكو السعودية، نقلة نوعية في قطاع النفط والغاز، وتزوّد أرامكو حاليًا عددًا كبيرًا من آبار الغاز النائية بألواح شمسية متصلة بأنظمة بطاريات الرصاص الحمضية، إلا أن هذه التقنية الرائدة لبطاريات التدفق تُقدم حلًا مرنًا لتلبية المتطلبات المتنوعة لتخزين الطاقة المتجددة، مما يجعلها خيارًا مفضلًا للعديد من التطبيقات الصناعية.. وهذا مثال على كيفية قيام أرامكو بتطوير واستخدام تقنيات متقدمة بهدف تعزيز كفاءة الطاقة، وتقليل الانبعاثات في جميع أعمالها". وتخزن بطاريات التدفق الطاقة في محاليل كهربائية سائلة منفصلة عن خلايا البطارية، وتُحوّل المحاليل الكهربائية التي يتم ضخها في الخلية الطاقة الكيميائية إلى كهرباء، بالإضافة إلى توفيرها لاستقلالية الطاقة، ويُمكن تفريغ وإعادة شحن بطاريات التدفق بشكل متكرر بأقل قدر من فقدان طاقتها الاستيعابية، كما أنها تُقلل من مخاطر الحريق مُقارنةً بأنواع البطاريات الأخرى، في حين أن تصميمها المعياري يجعل صيانتها أسهل وأقل تكلفة. وتتماشى بطارية التدفق الجديدة، التي شغّلتها أرامكو السعودية، مع تركيز الشركة على الاستثمار في مصادر الطاقة المتجددة وكفاءة الطاقة، في إطار طموحها لتحقيق الحياد الصفري لغازات الاحتباس الحراري في النطاقين 1 و2 في أصولها التي تملكها وتديرها بالكامل بحلول عام 2050. وتوفر هذه البطارية استخدامًا مُحسّنًا للمحاليل الكهربائية السائلة واستهلاكًا أقل للفاناديوم مقارنةً بغيرها من الأنظمة المتاحة، كما أنها تتميّز بنطاق واسع من درجات حرارة التشغيل يتراوح بين -8 درجات مئوية و60 درجة مئوية دون الحاجة إلى أنظمة إدارة حرارية. كما أنها تُمهّد الطريق لمزيد من التكامل التقني في مواقع النفط والغاز المعزولة وغير المأهولة، مما يوفر حلًّا فعالًا للطاقة يمكنه التكيّف مع الاحتياجات المتقلبة دون تحمّل تكاليف إضافية. حققت أرامكو السعودية، إحدى الشركات المتكاملة والرائدة عالميًا في مجال الطاقة والكيميائيات، إنجازًا يُعد الأول على مستوى العالم من خلال نجاحها في تشغيل نظام تخزين الطاقة المتجددة على نطاق ميغاواط لتشغيل أنشطة إنتاج الغاز. وقالت شركة "أرامكو"، في بيان اليوم الخميس، إن ذلك يُعد أول استخدام عالمي لبطارية تدفق الحديد والفاناديوم كمصدر طاقة شمسية احتياطي لأعمال آبار الغاز. ويوجد نظام بطارية التدفق الذي تبلغ قدرته 1 ميغاواط/ساعة في وعد الشمال، غرب المملكة، ويستند على تقنية "أرامكو" السعودية الحاصلة على براءة اختراع، وتم تطويره بالتعاون مع شركة رونغكي باور "آر كي بي"، وهي شركة رائدة عالميًا في مجال بطاريات التدفق. ويمكن للبطارية دعم ما يصل إلى خمس آبار على مدار عمرها الافتراضي المقدر بـ 25 عامًا، وتوفر بديلًا قويًا لحلول الطاقة الشمسية الحالية، كما تلبّي احتياجات الطاقة المتغيّرة بكفاءة وفعالية من حيث التكلفة. وصُممت البطارية خصيصًا لتحمّل المناخ الحار في المملكة، كما تحقق البطارية الأداء الأمثل في ظل الظروف الجوية القاسية، ما يميّزها عن بطاريات تدفق الفاناديوم الأخرى المتوفرة في السوق. وقال النائب الأعلى للرئيس للتنسيق والإشراف التقني في أرامكو السعودية، علي المشاري: "يُمثل نظام بطاريات التدفق الرائد، الذي قاد جهود تطويره باحثو أرامكو السعودية، نقلة نوعية في قطاع النفط والغاز، وتزوّد أرامكو حاليًا عددًا كبيرًا من آبار الغاز النائية بألواح شمسية متصلة بأنظمة بطاريات الرصاص الحمضية، إلا أن هذه التقنية الرائدة لبطاريات التدفق تُقدم حلًا مرنًا لتلبية المتطلبات المتنوعة لتخزين الطاقة المتجددة، مما يجعلها خيارًا مفضلًا للعديد من التطبيقات الصناعية.. وهذا مثال على كيفية قيام أرامكو بتطوير واستخدام تقنيات متقدمة بهدف تعزيز كفاءة الطاقة، وتقليل الانبعاثات في جميع أعمالها". وتخزن بطاريات التدفق الطاقة في محاليل كهربائية سائلة منفصلة عن خلايا البطارية، وتُحوّل المحاليل الكهربائية التي يتم ضخها في الخلية الطاقة الكيميائية إلى كهرباء، بالإضافة إلى توفيرها لاستقلالية الطاقة، ويُمكن تفريغ وإعادة شحن بطاريات التدفق بشكل متكرر بأقل قدر من فقدان طاقتها الاستيعابية، كما أنها تُقلل من مخاطر الحريق مُقارنةً بأنواع البطاريات الأخرى، في حين أن تصميمها المعياري يجعل صيانتها أسهل وأقل تكلفة. وتتماشى بطارية التدفق الجديدة، التي شغّلتها أرامكو السعودية، مع تركيز الشركة على الاستثمار في مصادر الطاقة المتجددة وكفاءة الطاقة، في إطار طموحها لتحقيق الحياد الصفري لغازات الاحتباس الحراري في النطاقين 1 و2 في أصولها التي تملكها وتديرها بالكامل بحلول عام 2050. وتوفر هذه البطارية استخدامًا مُحسّنًا للمحاليل الكهربائية السائلة واستهلاكًا أقل للفاناديوم مقارنةً بغيرها من الأنظمة المتاحة، كما أنها تتميّز بنطاق واسع من درجات حرارة التشغيل يتراوح بين -8 درجات مئوية و60 درجة مئوية دون الحاجة إلى أنظمة إدارة حرارية. كما أنها تُمهّد الطريق لمزيد من التكامل التقني في مواقع النفط والغاز المعزولة وغير المأهولة، مما يوفر حلًّا فعالًا للطاقة يمكنه التكيّف مع الاحتياجات المتقلبة دون تحمّل تكاليف إضافية. مسؤول فرنسي: برلين وباريس تتغلبان على خلافهما بشأن الطاقة النووية http://moee.gov.eg/test_new/new_info.aspx?h_id=44965&call_p=news_f.aspx &pg_index=0 www.msn.com/ar-ae/news/world/%D9%85%D8%B3%D8%A4%D9%88%D9%84-%D9%81%D8%B1%D9%86%D8%B3%D9%8A-%D8%A8%D8%B1%D9%84%D9%8A%D9%86-%D9%88%D8%A8%D8%A7%D8%B1%D9%8A%D8%B3-%D8%AA%D8%AA%D8%BA%D9%84%D8%A8%D8%A7%D9%86-%D8%B9%D9%84%D9%89-%D8%AE%D9%84%D8%A7%D9%81%D9%87%D9%85%D8%A7-%D8%A8%D8%B4%D8%A3%D9%86-%D8%A7%D9%84%D8%B7%D8%A7%D9%82%D8%A9-%D8%A7%D9%84%D9%86%D9%88%D9%88%D9%8A%D8%A9/ar-AA1F4PXE Sat, 24 May 2025 00:00:00 GMT قال مسؤولون فرنسيون إن الحكومة الألمانية الجديدة ألمحت إلى فرنسا أنها لن تعارض بعد الآن التعامل مع الطاقة النووية على قدم المساواة مع الطاقة المتجددة في تشريعات الاتحاد الأوروبي، مؤكدين بذلك تقريرا منشورا. ودب الخلاف بين أكبر اقتصادين في الاتحاد الأوروبي منذ فترة طويلة بشأن تعزيز الطاقة الذرية لتحقيق أهداف خفض انبعاثات ثاني أكسيد الكربون مما أدى إلى تأخير وضع السياسات المتعلقة بمكافحة تغير المناخ في التكتل. وتعد فرنسا، التي تحصل على حوالي 70 بالمئة من طاقتها من الطاقة الذرية، الداعم الرئيسي للطاقة النووية في أوروبا. أما ألمانيا، التي أوقفت محطاتها النووية تدريجيا، فقد اعتبرتها منخفضة الكربون وليست متجددة. ورغم ذلك، وعد المستشار الألماني فريدريش ميرتس، الذي وصف التخلي عن الطاقة النووية بأنه خطأ، بإعادة ضبط العلاقات مع فرنسا. كما ازدادت عزلة برلين، حيث تخطط الكثير من الدول الأوروبية لإحياء الطاقة النووية لتحل محل تدفقات الغاز من روسيا. وأكد مسؤول فرنسي تقريرا لصحيفة فايننشال تايمز نُشر في وقت سابق يوم الاثنين يفيد بأن ألمانيا ألمحت إلى أنها ستتخلى عن معارضتها الراسخة للطاقة النووية، في أول إشارة ملموسة على التقارب مع فرنسا. واستشهد المسؤول بمقال افتتاحي مشترك لميرتس والرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون في وقت سابق من هذا الشهر في صحيفة لو‭‭‭‭‭ ‬‬‬‬‬فيجارو، قال فيه الزعيمان إن بلديهما "سيعيدان مواءمة سياساتهما في مجال الطاقة على أساس الحياد المناخي والقدرة التنافسية والسيادة".‬‬‬‬‬ قال مسؤولون فرنسيون إن الحكومة الألمانية الجديدة ألمحت إلى فرنسا أنها لن تعارض بعد الآن التعامل مع الطاقة النووية على قدم المساواة مع الطاقة المتجددة في تشريعات الاتحاد الأوروبي، مؤكدين بذلك تقريرا منشورا. ودب الخلاف بين أكبر اقتصادين في الاتحاد الأوروبي منذ فترة طويلة بشأن تعزيز الطاقة الذرية لتحقيق أهداف خفض انبعاثات ثاني أكسيد الكربون مما أدى إلى تأخير وضع السياسات المتعلقة بمكافحة تغير المناخ في التكتل. وتعد فرنسا، التي تحصل على حوالي 70 بالمئة من طاقتها من الطاقة الذرية، الداعم الرئيسي للطاقة النووية في أوروبا. أما ألمانيا، التي أوقفت محطاتها النووية تدريجيا، فقد اعتبرتها منخفضة الكربون وليست متجددة. ورغم ذلك، وعد المستشار الألماني فريدريش ميرتس، الذي وصف التخلي عن الطاقة النووية بأنه خطأ، بإعادة ضبط العلاقات مع فرنسا. كما ازدادت عزلة برلين، حيث تخطط الكثير من الدول الأوروبية لإحياء الطاقة النووية لتحل محل تدفقات الغاز من روسيا. وأكد مسؤول فرنسي تقريرا لصحيفة فايننشال تايمز نُشر في وقت سابق يوم الاثنين يفيد بأن ألمانيا ألمحت إلى أنها ستتخلى عن معارضتها الراسخة للطاقة النووية، في أول إشارة ملموسة على التقارب مع فرنسا. واستشهد المسؤول بمقال افتتاحي مشترك لميرتس والرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون في وقت سابق من هذا الشهر في صحيفة لو‭‭‭‭‭ ‬‬‬‬‬فيجارو، قال فيه الزعيمان إن بلديهما "سيعيدان مواءمة سياساتهما في مجال الطاقة على أساس الحياد المناخي والقدرة التنافسية والسيادة".‬‬‬‬‬ ترامب يدفع باتجاه "نهضة نووية" في إنتاج أمريكا من الطاقة http://moee.gov.eg/test_new/new_info.aspx?h_id=44964&call_p=news_f.aspx &pg_index=0 www.masrawy.com/news/news_publicaffairs/details/2025/5/24/2792601/%D8%AA%D8%B1%D8%A7%D9%85%D8%A8-%D9%8A%D8%AF%D9%81%D8%B9-%D8%A8%D8%A7%D8%AA%D8%AC%D8%A7%D9%87-%D9%86%D9%87%D8%B6%D8%A9-%D9%86%D9%88%D9%88%D9%8A%D8%A9-%D9%81%D9%8A-%D8%A5%D9%86%D8%AA%D8%A7%D8%AC-%D8%A3%D9%85%D8%B1%D9%8A%D9%83%D8%A7-%D9%85%D9%86-%D8%A7%D9%84%D8%B7%D8%A7%D9%82%D8%A9 Sat, 24 May 2025 00:00:00 GMT يهدف الرئيس الأمريكي دونالد ترامب لدعم توسع هائل في إنتاج الطاقة النووية في الولايات المتحدة، فيما وصفه بـ"نهضة نووية"، بإصدار سلسلة من القرارات الجديدة. وبحسب مسؤول أمريكي بارز، فإن الهدف من ذلك هو زيادة كمية الكهرباء المولدة من الطاقة النووية بأربعة أمثال خلال الأعوام الـ25 عاما المقبلة. وجاء في بيان أصدره البيت الأبيض "تحت قيادة الرئيس ترامب، سوف تبدأ أمريكا نهضة في مجال الطاقة النووية". وقال مدير مكتب البيت الأبيض للعلوم والتكنولوجيا مايكل كراتسيوس: "نعمل من أجل استعادة قاعدة صناعية نووية أمريكية قوية، وإعادة بناء سلسلة توريد آمنة وسيادية للوقود النووي، وقيادة العالم باتجاه مستقبل مدفوعا بالطاقة النووية الأمريكية". وأضاف كراتسيوس: "هذه الأعمال مهمة للاستقلال الأمريكي في مجال الطاقة، ومواصلة الهيمنة في (الذكاء الاصطناعي) وغيره من التكنولوجيات الناشئة". ويبدو أن هدف زيادة قدرة المحطة النووية من نحو 100 جيجاوات الحالية إلى 400 جيجاوات بحلول 2050 ليس واقعيا بالوضع في الاعتبار الاستثمارات الضرورية والموافقات المطلوبة. وعلاوة على ذلك، ليس من الواضح من أين سيأتي هذا العدد الكبير للمستهلكين المتعطشين للطاقة لمثل هذا التوسيع الهائل في الإنتاج. وتهدف القرارات التي وقعها ترامب إلى تسهيل إنشاء محطات طاقة نووية جديدة بأحجام مختلفة وتسرع الموافقات الضرورية بشكل كبير وتسهيل توفير الائتمان ودعم الأبحاث الجديدة في تصميم المفاعلات. يهدف الرئيس الأمريكي دونالد ترامب لدعم توسع هائل في إنتاج الطاقة النووية في الولايات المتحدة، فيما وصفه بـ"نهضة نووية"، بإصدار سلسلة من القرارات الجديدة. وبحسب مسؤول أمريكي بارز، فإن الهدف من ذلك هو زيادة كمية الكهرباء المولدة من الطاقة النووية بأربعة أمثال خلال الأعوام الـ25 عاما المقبلة. وجاء في بيان أصدره البيت الأبيض "تحت قيادة الرئيس ترامب، سوف تبدأ أمريكا نهضة في مجال الطاقة النووية". وقال مدير مكتب البيت الأبيض للعلوم والتكنولوجيا مايكل كراتسيوس: "نعمل من أجل استعادة قاعدة صناعية نووية أمريكية قوية، وإعادة بناء سلسلة توريد آمنة وسيادية للوقود النووي، وقيادة العالم باتجاه مستقبل مدفوعا بالطاقة النووية الأمريكية". وأضاف كراتسيوس: "هذه الأعمال مهمة للاستقلال الأمريكي في مجال الطاقة، ومواصلة الهيمنة في (الذكاء الاصطناعي) وغيره من التكنولوجيات الناشئة". ويبدو أن هدف زيادة قدرة المحطة النووية من نحو 100 جيجاوات الحالية إلى 400 جيجاوات بحلول 2050 ليس واقعيا بالوضع في الاعتبار الاستثمارات الضرورية والموافقات المطلوبة. وعلاوة على ذلك، ليس من الواضح من أين سيأتي هذا العدد الكبير للمستهلكين المتعطشين للطاقة لمثل هذا التوسيع الهائل في الإنتاج. وتهدف القرارات التي وقعها ترامب إلى تسهيل إنشاء محطات طاقة نووية جديدة بأحجام مختلفة وتسرع الموافقات الضرورية بشكل كبير وتسهيل توفير الائتمان ودعم الأبحاث الجديدة في تصميم المفاعلات. محطات توليد الكهرباء بالفحم في أستراليا تواجه أعطالًا متكررة.. تفوق التوقعات (تقرير) http://moee.gov.eg/test_new/new_info.aspx?h_id=44963&call_p=news_f.aspx &pg_index=0 attaqa.net/2025/05/21/%D9%85%D8%AD%D8%B7%D8%A7%D8%AA-%D8%AA%D9%88%D9%84%D9%8A%D8%AF-%D8%A7%D9%84%D9%83%D9%87%D8%B1%D8%A8%D8%A7%D8%A1-%D8%A8%D8%A7%D9%84%D9%81%D8%AD%D9%85-%D9%81%D9%8A-%D8%A3%D8%B3%D8%AA%D8%B1%D8%A7%D9%84/ Thu, 22 May 2025 00:00:00 GMT أشار تقرير حديث إلى أن أعطال محطات توليد الكهرباء بالفحم في أستراليا تفوق التوقعات، وتقوّض موثوقية الشبكة الرئيسة. وسلَّط تقرير الضوء على الوضع الكارثي لهذه المحطات، وفق تحديثات القطاع لدى منصة الطاقة المتخصصة (مقرّها واشنطن). وأفاد بوقوع أعطال مفاجئة بوحدات توليد الكهرباء بالفحم في أستراليا خلال الصيف 128 مرة، أي أكثر بـ8 مرات مما توقّعته هيئة تشغيل سوق الطاقة الأسترالية (Australian Energy Market Operator). ووجد التقرير الصادر عن مؤسسة "ريلابيليتي ووتش" (Reliability Watch) –التي تضم 3 مجموعات بيئية رئيسة- أن قدرة توليد الكهرباء بالفحم، التي بلغت 5.1 غيغاواط، كانت معطلة في وقت واحد في ولايات نيو ساوث ويلز وكوينزلاند وفيكتوريا من أكتوبر/تشرين الأول إلى مارس/آذار الماضيين. العلاقة بين الأعطال وارتفاع أسعار الجملة وجد التقرير الصادر عن مؤسسة "ريلابيليتي ووتش" علاقة قوية بين أعطال محطات توليد الكهرباء بالفحم وارتفاع أسعار الجملة. وسبق أن سلّطت هيئة تشغيل سوق الطاقة الأسترالية الضوء على أن الأعطال الناجمة عن المولدات القديمة العاملة بالفحم كانت أكبر خطر على موثوقية الكهرباء في شبكة أستراليا الرئيسة. وترى الهيئة، ومعها معظم مالكي محطات الفحم الرئيسة، أن على أستراليا أن تتجاوز عصر مفاهيم "الحمل الأساس" التي تهيمن على النقاش السياسي الأسترالي، وأن تتحول إلى طاقة الرياح والطاقة الشمسية وطاقة التخزين وغيرها من القدرات القابلة للتوزيع. محطة كالايد الكهربائية في مقاطعة بانانا بولاية كوينزلاند الأسترالية تجدر الإشارة إلى أن إنتاج طاقة الرياح والطاقة الشمسية متغير، ولكنه قابل للتنبؤ. وما لا يُعجب هيئة تشغيل السوق وتجد صعوبة في إدارته هو توقُّف المولدات الكبيرة فجأة دون سابق إنذار، وغالبًا ما يكون ذلك بسبب عطل تقني. وتُعدّ القدرة على التنبؤ أمرًا بالغ الأهمية، حيث يُمثّل التعطل المفاجئ في وحدات توليد الكهرباء بالفحم المشكلة الرئيسة. في المقابل، أثبت تخزين البطاريات -الذي توسَّع بشكل كبير مع نمو طاقة الرياح والطاقة الشمسية- قدرته على أن يكون رافدًا موثوقًا به للشبكة، كما أن مرونة الأحمال تُقدِّم خدمة مماثلة. معاناة أسطول محطات الكهرباء العاملة بالفحم قال مدير مجلس الحفاظ على البيئة في ولاية كوينزلاند، إحدى المجموعات الـ3 التي تدعم مبادرة مراقبة الموثوقية (ريلابيليتي ووتش)، ديف كوبمان: "يُظهر هذا التقرير بوضوح مدى معاناة أسطول محطات توليد الكهرباء بالفحم في أستراليا من أعطال متكررة". وذكر أن "الأسطول يفشل باستمرار في توفير الكهرباء التي يحتاج إليها المجتمع خلال وقت الذروة الصيفية". وأشار إلى تنامي مشكلة هيمنة السوق، وحقيقة أن أسعار الجملة عادةً ما ترتفع عند تعطُّل محطات توليد الكهرباء بالفحم، لأن اللاعبين الكبار قادرون على استغلال ندرة الإمدادات. محطات توليد الكهرباء بالفحم في أستراليا وقد وُثِّقت هذه الممارسة في تقارير عن الأسعار المرتفعة أصدرتها هيئة تنظيم الطاقة الأسترالية، التي تُشير إلى أنه على الرغم من قانونيتها، فإن لها تأثيرًا كبيرًا في المستهلكين. وقال كوبمان: "عندما تتعطل محطات توليد الكهرباء بالفحم فجأةً، فإنها ترفع تكلفة الكهرباء بالجملة، وقد يُعرّض إمداداتنا من الطاقة للخطر". وأضاف أن "محطات توليد الكهرباء العاملة بالفحم في أستراليا، التي عفا عليها الزمن، تتعطل يوميًا تقريبًا"، وأكد أن "أيّ حكومة مسؤولة تدرك ضرورة الإسراع في بناء المزيد من الطاقة المتجددة المدعومة بالتخزين لضمان استمرار الكهرباء والتحكم في أسعارها". الاعتماد على مصادر الطاقة المتجددة تلتزم حكومة حزب العمال الفيدرالية بتحقيق هدف يتمثل في الاعتماد على 82% من مصادر الطاقة المتجددة بحلول عام 2030. ويعتمد ذلك، إلى حدّ كبير، على نماذج من خطة النظام المتكامل لدى هيئة تشغيل السوق الأسترالية، التي تتوقع أن معظم -إن لم يكن جميع- مولدات الكهرباء العاملة بالفحم في أستراليا ستُغلق أبوابها بحلول عام 2035 تقريبًا. وفي الوقت نفسه، واجهت هذه الخطة معارضة من ائتلاف المعارضة والقوى المحافظة. جهود خفض الانبعاثات في أستراليا أبراج التبريد في محطة لوي يانغ لتوليد الكهرباء بالفحم في أستراليا - الصورة من بلومبرغ على سبيل المثال، تنفق حكومة الحزب الوطني الليبرالي المنتخبة حديثًا في ولاية كوينزلاند مليارات الدولارات على إطالة عمر مولدات الفحم المملوكة للدولة، وفرضت قوانين جديدة تُصعّب ترخيص مشروعات الرياح والطاقة الشمسية. هذا الأسبوع، أصرّت زعيمة المعارضة الفيدرالية الجديدة، سوزان لي، برفقة نائبها في كوينزلاند، مهندس خطة الطاقة النووية لدى الائتلاف، تيد أوبراين، على ضرورة تركيز أستراليا على مصادر كهرباء الحمل الأساس لتوفير أسعار منخفضة وموثوقية الشبكة. وتشير مؤسسة "ريلابيليتي ووتش" إلى أن مولدات الفحم في كوينزلاند كانت الأقل موثوقية، حيث تعطلت 78 مرة خلال الصيف، بما في ذلك "انفجار" جديد في محطة كالايد العاملة بالفحم المتعثرة. أشار تقرير حديث إلى أن أعطال محطات توليد الكهرباء بالفحم في أستراليا تفوق التوقعات، وتقوّض موثوقية الشبكة الرئيسة. وسلَّط تقرير الضوء على الوضع الكارثي لهذه المحطات، وفق تحديثات القطاع لدى منصة الطاقة المتخصصة (مقرّها واشنطن). وأفاد بوقوع أعطال مفاجئة بوحدات توليد الكهرباء بالفحم في أستراليا خلال الصيف 128 مرة، أي أكثر بـ8 مرات مما توقّعته هيئة تشغيل سوق الطاقة الأسترالية (Australian Energy Market Operator). ووجد التقرير الصادر عن مؤسسة "ريلابيليتي ووتش" (Reliability Watch) –التي تضم 3 مجموعات بيئية رئيسة- أن قدرة توليد الكهرباء بالفحم، التي بلغت 5.1 غيغاواط، كانت معطلة في وقت واحد في ولايات نيو ساوث ويلز وكوينزلاند وفيكتوريا من أكتوبر/تشرين الأول إلى مارس/آذار الماضيين. العلاقة بين الأعطال وارتفاع أسعار الجملة وجد التقرير الصادر عن مؤسسة "ريلابيليتي ووتش" علاقة قوية بين أعطال محطات توليد الكهرباء بالفحم وارتفاع أسعار الجملة. وسبق أن سلّطت هيئة تشغيل سوق الطاقة الأسترالية الضوء على أن الأعطال الناجمة عن المولدات القديمة العاملة بالفحم كانت أكبر خطر على موثوقية الكهرباء في شبكة أستراليا الرئيسة. وترى الهيئة، ومعها معظم مالكي محطات الفحم الرئيسة، أن على أستراليا أن تتجاوز عصر مفاهيم "الحمل الأساس" التي تهيمن على النقاش السياسي الأسترالي، وأن تتحول إلى طاقة الرياح والطاقة الشمسية وطاقة التخزين وغيرها من القدرات القابلة للتوزيع. محطة كالايد الكهربائية في مقاطعة بانانا بولاية كوينزلاند الأسترالية تجدر الإشارة إلى أن إنتاج طاقة الرياح والطاقة الشمسية متغير، ولكنه قابل للتنبؤ. وما لا يُعجب هيئة تشغيل السوق وتجد صعوبة في إدارته هو توقُّف المولدات الكبيرة فجأة دون سابق إنذار، وغالبًا ما يكون ذلك بسبب عطل تقني. وتُعدّ القدرة على التنبؤ أمرًا بالغ الأهمية، حيث يُمثّل التعطل المفاجئ في وحدات توليد الكهرباء بالفحم المشكلة الرئيسة. في المقابل، أثبت تخزين البطاريات -الذي توسَّع بشكل كبير مع نمو طاقة الرياح والطاقة الشمسية- قدرته على أن يكون رافدًا موثوقًا به للشبكة، كما أن مرونة الأحمال تُقدِّم خدمة مماثلة. معاناة أسطول محطات الكهرباء العاملة بالفحم قال مدير مجلس الحفاظ على البيئة في ولاية كوينزلاند، إحدى المجموعات الـ3 التي تدعم مبادرة مراقبة الموثوقية (ريلابيليتي ووتش)، ديف كوبمان: "يُظهر هذا التقرير بوضوح مدى معاناة أسطول محطات توليد الكهرباء بالفحم في أستراليا من أعطال متكررة". وذكر أن "الأسطول يفشل باستمرار في توفير الكهرباء التي يحتاج إليها المجتمع خلال وقت الذروة الصيفية". وأشار إلى تنامي مشكلة هيمنة السوق، وحقيقة أن أسعار الجملة عادةً ما ترتفع عند تعطُّل محطات توليد الكهرباء بالفحم، لأن اللاعبين الكبار قادرون على استغلال ندرة الإمدادات. محطات توليد الكهرباء بالفحم في أستراليا وقد وُثِّقت هذه الممارسة في تقارير عن الأسعار المرتفعة أصدرتها هيئة تنظيم الطاقة الأسترالية، التي تُشير إلى أنه على الرغم من قانونيتها، فإن لها تأثيرًا كبيرًا في المستهلكين. وقال كوبمان: "عندما تتعطل محطات توليد الكهرباء بالفحم فجأةً، فإنها ترفع تكلفة الكهرباء بالجملة، وقد يُعرّض إمداداتنا من الطاقة للخطر". وأضاف أن "محطات توليد الكهرباء العاملة بالفحم في أستراليا، التي عفا عليها الزمن، تتعطل يوميًا تقريبًا"، وأكد أن "أيّ حكومة مسؤولة تدرك ضرورة الإسراع في بناء المزيد من الطاقة المتجددة المدعومة بالتخزين لضمان استمرار الكهرباء والتحكم في أسعارها". الاعتماد على مصادر الطاقة المتجددة تلتزم حكومة حزب العمال الفيدرالية بتحقيق هدف يتمثل في الاعتماد على 82% من مصادر الطاقة المتجددة بحلول عام 2030. ويعتمد ذلك، إلى حدّ كبير، على نماذج من خطة النظام المتكامل لدى هيئة تشغيل السوق الأسترالية، التي تتوقع أن معظم -إن لم يكن جميع- مولدات الكهرباء العاملة بالفحم في أستراليا ستُغلق أبوابها بحلول عام 2035 تقريبًا. وفي الوقت نفسه، واجهت هذه الخطة معارضة من ائتلاف المعارضة والقوى المحافظة. جهود خفض الانبعاثات في أستراليا أبراج التبريد في محطة لوي يانغ لتوليد الكهرباء بالفحم في أستراليا - الصورة من بلومبرغ على سبيل المثال، تنفق حكومة الحزب الوطني الليبرالي المنتخبة حديثًا في ولاية كوينزلاند مليارات الدولارات على إطالة عمر مولدات الفحم المملوكة للدولة، وفرضت قوانين جديدة تُصعّب ترخيص مشروعات الرياح والطاقة الشمسية. هذا الأسبوع، أصرّت زعيمة المعارضة الفيدرالية الجديدة، سوزان لي، برفقة نائبها في كوينزلاند، مهندس خطة الطاقة النووية لدى الائتلاف، تيد أوبراين، على ضرورة تركيز أستراليا على مصادر كهرباء الحمل الأساس لتوفير أسعار منخفضة وموثوقية الشبكة. وتشير مؤسسة "ريلابيليتي ووتش" إلى أن مولدات الفحم في كوينزلاند كانت الأقل موثوقية، حيث تعطلت 78 مرة خلال الصيف، بما في ذلك "انفجار" جديد في محطة كالايد العاملة بالفحم المتعثرة. إدارة ترمب تعيد العمل في مزرعة رياح ضخمة وتُلغي قرارًا بإيقافها http://moee.gov.eg/test_new/new_info.aspx?h_id=44962&call_p=news_f.aspx &pg_index=0 attaqa.net/2025/05/20/%D8%A5%D8%AF%D8%A7%D8%B1%D8%A9-%D8%AA%D8%B1%D9%85%D8%A8-%D8%AA%D8%B9%D9%8A%D8%AF-%D8%A7%D9%84%D8%B9%D9%85%D9%84-%D9%81%D9%8A-%D9%85%D8%B2%D8%B1%D8%B9%D8%A9-%D8%B1%D9%8A%D8%A7%D8%AD-%D8%B6%D8%AE%D9%85/ Thu, 22 May 2025 00:00:00 GMT شهد مشروع مزرعة رياح أميركي ضخم حدثًا يعاكس توجهات الإدارة الحالية للبلاد، إذ صدر قرار يُبطل أمرًا سابقًا بوقف بنائه؛ ما يُعيد الأمل مجددًا إلى الاعتراف بالدور الذي تؤديه طاقة الرياح في تسريع جهود الحياد الكربوني، وفق متابعات القطاع لدى منصة الطاقة المتخصصة (مقرّها واشنطن). وألغت إدارة الرئيس الأميركي دونالد ترمب مرسومًا بحظر بناء مزرعة الرياح "إمباير ويند" (Empire Wind) قبالة سواحل نيويورك، البالغة قيمتها الرأسمالية 5 مليارات دولار؛ بزعم حاجتها إلى تدقيق إضافي. وأعلنت شركة الطاقة النرويجية إكوينور إمكانية استئناف بناء المشروع البالغة سعته 810 ميغاواط، الذي يُعوّل عليه في توفير الكهرباء النظيفة لنحو نصف مليون منزل بدءًا من عام 2027 وعلى خلفية أنباء إلغاء حظر البناء الذي استمر شهرًا واحدًا، صعدت أسهم إكوينور المعتمدة في الغالب على النفط والغاز، بنسبة 1.5% في جلسة تداولات اليوم الثلاثاء 20 مايو/أيار الجاري. كواليس رفع الحظر أبلغَ مكتب إدارة طاقة المحيطات (Bureau of Ocean Energy Management) إكوينور عبر ذراعها "إمباير أوفشور ويند" برفع الحظر المفروض على مزرعة رياح إمباير ويند؛ ما يتيح استئناف أنشطة بناء المشروع. وعبّر الرئيس والرئيس التنفيذي لشركة إكوينور، أندرس أوبيدال، عن سعادته بإمكان استئناف بناء مزرعة رياح إمباير ويند، مشيرًا إلى أنها "مشروع يعكس التزامنا بتوفير الكهرباء النظيفة، مع دعم الاقتصادات المحلية وتوفير الوظائف". وأضاف: "يروق لي أن أشكر الرئيس دونالد ترمب على إيجاده حلًا ينقذ آلاف الوظائف الأميركية، ويتيح ضخ استثمارات متواصلة في البنية التحتية للطاقة في الولايات المتحدة". وتابع أوبيدال: "كما لا ينبغي أن يفوتني التوجه بالشكر إلى حاكمة ولاية نيويورك كاثي هوتشول، لتعاونها البنّاء مع إدارة ترمب، الذي دونه ما كنا نستطيع إحراز تقدم في المشروع نفسه، وتأمين كهرباء لقرابة 500 ألف منزل في نيويورك". وواصل: "نحن نُقدّر بشدة عمدة نيويورك إريك آدمز، وقادة الكونغرس، بمن في ذلك السيناتور شومر، والسيناتور غيليبراند، بالإضافة إلى جماعات العمال وغيرهم من المدافعين الذين حافظوا على دعمهم الثابت للمشروع". قال الرئيس والرئيس التنفيذي لشركة إكوينور، أندرس أوبيدال: "كما يروق لي أن أتوجه بالشكر إلى رئيس الوزراء النرويجي يوناس غار ستور، ووزير ماليته ينس ستولتنبرغ على دعمهما لنا في هذا التوقيت الحرج". وكان قد صدر قرار بوقف بناء مزرعة رياح إمباير ويند في 16 أبريل/نيسان الماضي. وفي أعقاب حوار ومشاورات مع المنظمين والمسؤولين الفيدراليين، بالإضافة إلى مسؤولي الولاية ومسؤولي المدينة، رُفِع القرار نفسه؛ ما يمهد الطريق أمام استئناف أنشطة بناء المشروع. من جهته، قال رئيس شركة إكوينور ويند يو إس (Equinor Wind US) مولي موريس: "مشروع مزرعة إمباير ويند يواكب طموحات مجال الطاقة التي تشترك فيها الولايات المتحدة ونيويورك عبر إتاحة مصدر جديد من الكهرباء في المنطقة". وأوضح موريس: "إمباير ويند تجلب استثمارات في سلسلة الإمدادات عبر الولايات الأميركية، بما في ذلك نيويورك، ولويزيانا، وبنسلفانيا، وتكساس، وكارولينا الجنوبية". وستُجري إكوينور تقييمًا محدثًا بشأن اقتصادات المشروع خلال الربع الثاني من العام الحالي، وتتطلّع "إمباير أوفشور ويند" إلى تنفيذ أنشطة مخططة في التركيبات البحرية هذا العام، وتحقيق موعد التشغيل التجاري المستهدف في عام 2027. مراجعة بيئية في عملية مراجعة بيئية مطولة، منحت حكومة الولايات المتحدة الضوء الأخضر لبناء مزرعة رياح بحرية تجارية في أوائل عام 2024، لتبدأ أعمال البناء بعدها في المشروع. وفي العام الماضي، نجحت "إمباير أوفشور ويند" في تأمين التمويلات اللازمة للمشروع الذي اكتمل بناؤه حاليًا بنسبة تزيد على 30%، وفق معلومات طالعتها منصة الطاقة المتخصصة. وتُعدّ الولايات المتحدة مقصدًا استثماريًا رئيسًا في محفظة إكوينور؛ فمنذ أوائل العقد الأول من القرن الحادي والعشرين، استثمرت الشركة نحو 60 مليار دولار أميركي في مشروعات طاقة بالولايات المتحدة، معظمها في قطاع النفط والغاز، ومؤخرًا في مشروعات الحلول منخفضة الكربون والمعادن الحيوية ومصادر الطاقة المتجددة. ولطالما حذّرت إكوينور من أنها قد تتعرّض لخسارة مليارات الدولارات بسبب وقف البناء على مزرعة رياح إمباير ويند؛ وهي الخطوة التي أثارت هلع قطاع طاقة الرياح البحرية وألقت شكوكًا حول مدى أمان الاستثمارات المقدرة بمليارات الدولارات التي تُضخ في تلك الصناعة النظيفة. وقال الرئيس التنفيذي لشركة إكوينور، أندرس أوبيدال: "كان هذا وضعًا استثنائيًا؛ إذ أُوقِف مشروع مُصمّم ومُعتمد بالكامل؛ غير أنني أنظر إلى قرار وقف الحظر على أنه إشارة إيجابية للغاية إلا أن توضيح الحقائق قد أعاد الوضع إلى مساره الصحيح". شهد مشروع مزرعة رياح أميركي ضخم حدثًا يعاكس توجهات الإدارة الحالية للبلاد، إذ صدر قرار يُبطل أمرًا سابقًا بوقف بنائه؛ ما يُعيد الأمل مجددًا إلى الاعتراف بالدور الذي تؤديه طاقة الرياح في تسريع جهود الحياد الكربوني، وفق متابعات القطاع لدى منصة الطاقة المتخصصة (مقرّها واشنطن). وألغت إدارة الرئيس الأميركي دونالد ترمب مرسومًا بحظر بناء مزرعة الرياح "إمباير ويند" (Empire Wind) قبالة سواحل نيويورك، البالغة قيمتها الرأسمالية 5 مليارات دولار؛ بزعم حاجتها إلى تدقيق إضافي. وأعلنت شركة الطاقة النرويجية إكوينور إمكانية استئناف بناء المشروع البالغة سعته 810 ميغاواط، الذي يُعوّل عليه في توفير الكهرباء النظيفة لنحو نصف مليون منزل بدءًا من عام 2027 وعلى خلفية أنباء إلغاء حظر البناء الذي استمر شهرًا واحدًا، صعدت أسهم إكوينور المعتمدة في الغالب على النفط والغاز، بنسبة 1.5% في جلسة تداولات اليوم الثلاثاء 20 مايو/أيار الجاري. كواليس رفع الحظر أبلغَ مكتب إدارة طاقة المحيطات (Bureau of Ocean Energy Management) إكوينور عبر ذراعها "إمباير أوفشور ويند" برفع الحظر المفروض على مزرعة رياح إمباير ويند؛ ما يتيح استئناف أنشطة بناء المشروع. وعبّر الرئيس والرئيس التنفيذي لشركة إكوينور، أندرس أوبيدال، عن سعادته بإمكان استئناف بناء مزرعة رياح إمباير ويند، مشيرًا إلى أنها "مشروع يعكس التزامنا بتوفير الكهرباء النظيفة، مع دعم الاقتصادات المحلية وتوفير الوظائف". وأضاف: "يروق لي أن أشكر الرئيس دونالد ترمب على إيجاده حلًا ينقذ آلاف الوظائف الأميركية، ويتيح ضخ استثمارات متواصلة في البنية التحتية للطاقة في الولايات المتحدة". وتابع أوبيدال: "كما لا ينبغي أن يفوتني التوجه بالشكر إلى حاكمة ولاية نيويورك كاثي هوتشول، لتعاونها البنّاء مع إدارة ترمب، الذي دونه ما كنا نستطيع إحراز تقدم في المشروع نفسه، وتأمين كهرباء لقرابة 500 ألف منزل في نيويورك". وواصل: "نحن نُقدّر بشدة عمدة نيويورك إريك آدمز، وقادة الكونغرس، بمن في ذلك السيناتور شومر، والسيناتور غيليبراند، بالإضافة إلى جماعات العمال وغيرهم من المدافعين الذين حافظوا على دعمهم الثابت للمشروع". قال الرئيس والرئيس التنفيذي لشركة إكوينور، أندرس أوبيدال: "كما يروق لي أن أتوجه بالشكر إلى رئيس الوزراء النرويجي يوناس غار ستور، ووزير ماليته ينس ستولتنبرغ على دعمهما لنا في هذا التوقيت الحرج". وكان قد صدر قرار بوقف بناء مزرعة رياح إمباير ويند في 16 أبريل/نيسان الماضي. وفي أعقاب حوار ومشاورات مع المنظمين والمسؤولين الفيدراليين، بالإضافة إلى مسؤولي الولاية ومسؤولي المدينة، رُفِع القرار نفسه؛ ما يمهد الطريق أمام استئناف أنشطة بناء المشروع. من جهته، قال رئيس شركة إكوينور ويند يو إس (Equinor Wind US) مولي موريس: "مشروع مزرعة إمباير ويند يواكب طموحات مجال الطاقة التي تشترك فيها الولايات المتحدة ونيويورك عبر إتاحة مصدر جديد من الكهرباء في المنطقة". وأوضح موريس: "إمباير ويند تجلب استثمارات في سلسلة الإمدادات عبر الولايات الأميركية، بما في ذلك نيويورك، ولويزيانا، وبنسلفانيا، وتكساس، وكارولينا الجنوبية". وستُجري إكوينور تقييمًا محدثًا بشأن اقتصادات المشروع خلال الربع الثاني من العام الحالي، وتتطلّع "إمباير أوفشور ويند" إلى تنفيذ أنشطة مخططة في التركيبات البحرية هذا العام، وتحقيق موعد التشغيل التجاري المستهدف في عام 2027. مراجعة بيئية في عملية مراجعة بيئية مطولة، منحت حكومة الولايات المتحدة الضوء الأخضر لبناء مزرعة رياح بحرية تجارية في أوائل عام 2024، لتبدأ أعمال البناء بعدها في المشروع. وفي العام الماضي، نجحت "إمباير أوفشور ويند" في تأمين التمويلات اللازمة للمشروع الذي اكتمل بناؤه حاليًا بنسبة تزيد على 30%، وفق معلومات طالعتها منصة الطاقة المتخصصة. وتُعدّ الولايات المتحدة مقصدًا استثماريًا رئيسًا في محفظة إكوينور؛ فمنذ أوائل العقد الأول من القرن الحادي والعشرين، استثمرت الشركة نحو 60 مليار دولار أميركي في مشروعات طاقة بالولايات المتحدة، معظمها في قطاع النفط والغاز، ومؤخرًا في مشروعات الحلول منخفضة الكربون والمعادن الحيوية ومصادر الطاقة المتجددة. ولطالما حذّرت إكوينور من أنها قد تتعرّض لخسارة مليارات الدولارات بسبب وقف البناء على مزرعة رياح إمباير ويند؛ وهي الخطوة التي أثارت هلع قطاع طاقة الرياح البحرية وألقت شكوكًا حول مدى أمان الاستثمارات المقدرة بمليارات الدولارات التي تُضخ في تلك الصناعة النظيفة. وقال الرئيس التنفيذي لشركة إكوينور، أندرس أوبيدال: "كان هذا وضعًا استثنائيًا؛ إذ أُوقِف مشروع مُصمّم ومُعتمد بالكامل؛ غير أنني أنظر إلى قرار وقف الحظر على أنه إشارة إيجابية للغاية إلا أن توضيح الحقائق قد أعاد الوضع إلى مساره الصحيح". اتجاهات الطاقة المتجددة في أستراليا بعد انتخاب حزب العمال.. هل تتحقق أهداف 2030؟ http://moee.gov.eg/test_new/new_info.aspx?h_id=44961&call_p=news_f.aspx &pg_index=0 attaqa.net/2025/05/20/%D8%A7%D8%AA%D8%AC%D8%A7%D9%87%D8%A7%D8%AA-%D8%A7%D9%84%D8%B7%D8%A7%D9%82%D8%A9-%D8%A7%D9%84%D9%85%D8%AA%D8%AC%D8%AF%D8%AF%D8%A9-%D9%81%D9%8A-%D8%A3%D8%B3%D8%AA%D8%B1%D8%A7%D9%84%D9%8A%D8%A7-%D8%A8/ Thu, 22 May 2025 00:00:00 GMT تتصدّر الطاقة المتجددة في أستراليا المشهد مجددًا بعد إعادة انتخاب حكومة حزب العمال، بزعامة رئيس الوزراء أنتوني ألبانيز، التي جددت التزامها بتسريع تحول الطاقة في البلاد. وتسعى الحكومة الأسترالية إلى توليد الكهرباء بنسبة 82% من مصادر الطاقة المتجددة بحلول عام 2030، إلى جانب خطة شاملة لخفض الانبعاثات بنسبة 43% خلال المدة نفسها. وتأتي هذه الالتزامات في ظل رفض واضح لأيّ دور للطاقة النووية، التي كانت محور جدل مع التحالف الليبرالي الوطني المعارض الذي أيّد مقترحات تطوير 13 غيغاواط من هذا المصدر. ومع ذلك، أشار تقرير حديث -اطّلعت عليه وحدة أبحاث الطاقة (مقرّها واشنطن)- إلى أن مشروعات توليد الكهرباء من الطاقة المتجددة في أستراليا تسير على الطريق لتحقيق 58% من أهدافها؛ ما يكشف فجوة الأهداف والسياسات الحالية. وأكد التقرير أهمية التنسيق بين الحكومة الفيدرالية وحكومات الولايات لتعزيز الاستثمارات المتصلة، خاصة في ظل محاولات بعض الولايات لتقليص أهدافها في قطاع الطاقة المتجددة. تخزين الكهرباء في استراليا إلى جانب الخطط السابقة، أعلنت الحكومة الجديدة سياسات جديدة لتعزيز سعة تخزين الكهرباء في أستراليا وتطوير المعادن الحيوية اللازمة. وفي ضوء ذلك، توقَّع التقرير الصادر عن شركة الأبحاث وود ماكنزي أن تتجاوز سعة أنظمة بطاريات تخزين الكهرباء على نطاق المرافق في أستراليا 16 غيغاواط بحلول عام 2030، مقارنة بـ2.5 غيغاواط حاليًا، أي بزيادة تقارب 6 أضعاف. ويدعم هذه الخطط برنامج استثمار القدرات، الذي أطلقته الحكومة في 2022، مع تقديم تمويل لمشروعات بقدرة 8 غيغاواط. وبحسب بيانات وود ماكنزي، ما يزال أكثر من 65 غيغاواط من مشروعات التخزين قيد التطوير، مع ترجيح وصول 5 إلى 10% فقط منها إلى الإغلاق المالي؛ ما يشير إلى أهمية استمرار الدعم السياسي وتذليل عقبات ربط الشبكة والتخطيط. ومع الارتفاع السريع في سعة الطاقة الشمسية المخصصة للقطاع السكني والتجاري والصناعي -من 29 غيغاواط في عام 2025 إلى 46 غيغاواط بحلول 2030-، تواجه البلاد تحديًا في إدارة ذروة الإنتاج خلال ساعات منتصف النهار، وفق ما رصدته وحدة أبحاث الطاقة. وفي مواجهة هذا التحدي، تراهن الحكومة الأسترالية على أنظمة التخزين الموزعة، إذ يُتوقع أن تتضاعف السعة 3 مرات بحلول عام 2030، بشرط أن تكون الأنظمة المؤهلة قادرة على تشغيل محطات الكهرباء الافتراضية، لتعزيز تنظيم الشبكة. وتشمل الإجراءات استمرار الاستثمار في صندوق "قيادة الأمة" الخاص بدعم البنية التحتية للمركبات الكهربائية، وإعفاء المركبات الكهربائية المؤهلة من ضريبة القيمة المضافة، إلى جانب فرض معيار كفاءة جديد للمركبات. وأضاف التقرير أن هذه الحوافز من شأنها تسريع تبنّي السيارات الكهربائية والهجينة على مدى العقد المقبل، لا سيما أن المركبات الكهربائية تمثّل -حاليًا- نحو 10% من مبيعات سيارات الركاب في السوق الأسترالية. وبحسب تقديرات "وود ماكنزي"، من المتوقع أن تستهلك السيارات الكهربائية نحو 3.7 تيراواط/ساعة من الكهرباء بحلول عام 2030، ما يعادل 1% من إجمالي الاستهلاك الوطني للكهرباء. جانب من عمليات تركيب الألواح الشمسية إحدى مصادر الطاقة المتجددة في أستراليا من جهة أخرى، تسعى أستراليا لتوفير المعادن الحيوية اللازمة لتحوّل الطاقة، إذ تسيطر على 30% من الإمدادات العالمية لليثيوم، وتواصل توسيع نفوذها عبر سلاسل توريد مرنة ومتنوعة. وفي خطوة لتكريس هذا الدور القيادي، ضخّت الحكومة الأسترالية استثمارات ضخمة لدعم التصنيع المحلي وإنتاج المعادن الحيوية، من أبرزها 15 مليار دولار أسترالي لصندوق إعادة الإعمار الوطني، و22.7 مليار دولار ضمن قانون "المستقبل صُنع في أستراليا". ويتضمن هذا التشريع تخصيص 13.4 مليار دولار ائتمانات ضريبية على الإنتاج للهيدروجين الأخضر والمعادن الحيوية، إلى جانب ملياري دولار لإنتاج الألمنيوم الأخضر، بحسب ما رصدته وحدة أبحاث الطاقة. أمّا على صعيد الأمن الإستراتيجي، فقد أعلنت الحكومة تخصيص 1.2 مليار دولار لإنشاء احتياطي وطني من المعادن الحيوية، يشمل الليثيوم والنيكل. كما تتجه الحكومة الأسترالية نحو تسريع التخلص من محطات الكهرباء بالفحم، عبر إحالة 22 غيغاواط من السعة إلى التقاعد المبكر خلال العقود المقبلة، وسط توقعات ببقاء الغاز جزءًا أساسيًا من مزيج الطاقة. وتشير التوقعات الحالية إلى تقاعد قدرات الفحم المتبقية تدريجيًا حتى عام 2045، وفق السياسات الحالية. ولتحقيق أهداف توليد الكهرباء من الطاقة المتجددة في أستراليا، أوصى التقرير بتقديم الدعم لتجاوز معوقات ربط الشبكة وعقبات التخطيط، إلى جانب انتقال سلس والالتزام بمواعيد إغلاق محطات الفحم المخطط لها. تتصدّر الطاقة المتجددة في أستراليا المشهد مجددًا بعد إعادة انتخاب حكومة حزب العمال، بزعامة رئيس الوزراء أنتوني ألبانيز، التي جددت التزامها بتسريع تحول الطاقة في البلاد. وتسعى الحكومة الأسترالية إلى توليد الكهرباء بنسبة 82% من مصادر الطاقة المتجددة بحلول عام 2030، إلى جانب خطة شاملة لخفض الانبعاثات بنسبة 43% خلال المدة نفسها. وتأتي هذه الالتزامات في ظل رفض واضح لأيّ دور للطاقة النووية، التي كانت محور جدل مع التحالف الليبرالي الوطني المعارض الذي أيّد مقترحات تطوير 13 غيغاواط من هذا المصدر. ومع ذلك، أشار تقرير حديث -اطّلعت عليه وحدة أبحاث الطاقة (مقرّها واشنطن)- إلى أن مشروعات توليد الكهرباء من الطاقة المتجددة في أستراليا تسير على الطريق لتحقيق 58% من أهدافها؛ ما يكشف فجوة الأهداف والسياسات الحالية. وأكد التقرير أهمية التنسيق بين الحكومة الفيدرالية وحكومات الولايات لتعزيز الاستثمارات المتصلة، خاصة في ظل محاولات بعض الولايات لتقليص أهدافها في قطاع الطاقة المتجددة. تخزين الكهرباء في استراليا إلى جانب الخطط السابقة، أعلنت الحكومة الجديدة سياسات جديدة لتعزيز سعة تخزين الكهرباء في أستراليا وتطوير المعادن الحيوية اللازمة. وفي ضوء ذلك، توقَّع التقرير الصادر عن شركة الأبحاث وود ماكنزي أن تتجاوز سعة أنظمة بطاريات تخزين الكهرباء على نطاق المرافق في أستراليا 16 غيغاواط بحلول عام 2030، مقارنة بـ2.5 غيغاواط حاليًا، أي بزيادة تقارب 6 أضعاف. ويدعم هذه الخطط برنامج استثمار القدرات، الذي أطلقته الحكومة في 2022، مع تقديم تمويل لمشروعات بقدرة 8 غيغاواط. وبحسب بيانات وود ماكنزي، ما يزال أكثر من 65 غيغاواط من مشروعات التخزين قيد التطوير، مع ترجيح وصول 5 إلى 10% فقط منها إلى الإغلاق المالي؛ ما يشير إلى أهمية استمرار الدعم السياسي وتذليل عقبات ربط الشبكة والتخطيط. ومع الارتفاع السريع في سعة الطاقة الشمسية المخصصة للقطاع السكني والتجاري والصناعي -من 29 غيغاواط في عام 2025 إلى 46 غيغاواط بحلول 2030-، تواجه البلاد تحديًا في إدارة ذروة الإنتاج خلال ساعات منتصف النهار، وفق ما رصدته وحدة أبحاث الطاقة. وفي مواجهة هذا التحدي، تراهن الحكومة الأسترالية على أنظمة التخزين الموزعة، إذ يُتوقع أن تتضاعف السعة 3 مرات بحلول عام 2030، بشرط أن تكون الأنظمة المؤهلة قادرة على تشغيل محطات الكهرباء الافتراضية، لتعزيز تنظيم الشبكة. وتشمل الإجراءات استمرار الاستثمار في صندوق "قيادة الأمة" الخاص بدعم البنية التحتية للمركبات الكهربائية، وإعفاء المركبات الكهربائية المؤهلة من ضريبة القيمة المضافة، إلى جانب فرض معيار كفاءة جديد للمركبات. وأضاف التقرير أن هذه الحوافز من شأنها تسريع تبنّي السيارات الكهربائية والهجينة على مدى العقد المقبل، لا سيما أن المركبات الكهربائية تمثّل -حاليًا- نحو 10% من مبيعات سيارات الركاب في السوق الأسترالية. وبحسب تقديرات "وود ماكنزي"، من المتوقع أن تستهلك السيارات الكهربائية نحو 3.7 تيراواط/ساعة من الكهرباء بحلول عام 2030، ما يعادل 1% من إجمالي الاستهلاك الوطني للكهرباء. جانب من عمليات تركيب الألواح الشمسية إحدى مصادر الطاقة المتجددة في أستراليا من جهة أخرى، تسعى أستراليا لتوفير المعادن الحيوية اللازمة لتحوّل الطاقة، إذ تسيطر على 30% من الإمدادات العالمية لليثيوم، وتواصل توسيع نفوذها عبر سلاسل توريد مرنة ومتنوعة. وفي خطوة لتكريس هذا الدور القيادي، ضخّت الحكومة الأسترالية استثمارات ضخمة لدعم التصنيع المحلي وإنتاج المعادن الحيوية، من أبرزها 15 مليار دولار أسترالي لصندوق إعادة الإعمار الوطني، و22.7 مليار دولار ضمن قانون "المستقبل صُنع في أستراليا". ويتضمن هذا التشريع تخصيص 13.4 مليار دولار ائتمانات ضريبية على الإنتاج للهيدروجين الأخضر والمعادن الحيوية، إلى جانب ملياري دولار لإنتاج الألمنيوم الأخضر، بحسب ما رصدته وحدة أبحاث الطاقة. أمّا على صعيد الأمن الإستراتيجي، فقد أعلنت الحكومة تخصيص 1.2 مليار دولار لإنشاء احتياطي وطني من المعادن الحيوية، يشمل الليثيوم والنيكل. كما تتجه الحكومة الأسترالية نحو تسريع التخلص من محطات الكهرباء بالفحم، عبر إحالة 22 غيغاواط من السعة إلى التقاعد المبكر خلال العقود المقبلة، وسط توقعات ببقاء الغاز جزءًا أساسيًا من مزيج الطاقة. وتشير التوقعات الحالية إلى تقاعد قدرات الفحم المتبقية تدريجيًا حتى عام 2045، وفق السياسات الحالية. ولتحقيق أهداف توليد الكهرباء من الطاقة المتجددة في أستراليا، أوصى التقرير بتقديم الدعم لتجاوز معوقات ربط الشبكة وعقبات التخطيط، إلى جانب انتقال سلس والالتزام بمواعيد إغلاق محطات الفحم المخطط لها. الطاقة الشمسية تضيئ القصر الحكومي في العراق http://moee.gov.eg/test_new/new_info.aspx?h_id=44960&call_p=news_f.aspx &pg_index=0 attaqa.net/2025/05/20/%D9%84%D8%B7%D8%A7%D9%82%D8%A9-%D8%A7%D9%84%D8%B4%D9%85%D8%B3%D9%8A%D8%A9-%D8%AA%D8%B6%D9%8A%D8%A6-%D8%A7%D9%84%D9%82%D8%B5%D8%B1-%D8%A7%D9%84%D8%AD%D9%83%D9%88%D9%85%D9%8A-%D9%81%D9%8A-%D8%A7%D9%84/ Thu, 22 May 2025 00:00:00 GMT بدأت الطاقة الشمسية تضيئ أجزاء من القصر الحكومي في العراق، في إطار توجُّه بغداد نحو تنويع مزيج الكهرباء لخفض الانبعاثات ومواجهة الانقطاعات المتكرر للتيار، لنقص الوقود اللازم لمحطات التوليد. وفي هذا الإطار، افتتح رئيس الوزراء محمد شياع السوداني، اليوم الثلاثاء 20 مايو/أيار (2025)، محطّة طاقة شمسية الخاصة بالقصر الحكومي بسعة 2 ميغاواط، في مستهلّ مشروع تحويل الأبنية الحكومية للعمل بالطاقة النظيفة والمتجددة. وأكد السوادني أهمية مشروع محطة الطاقة الشمسية الذي يسهم في التخفيف عن منظومة الكهرباء، واستثمار المتوفر لتعزيز ساعات التجهيز، سواءً المقدّمة للمواطنين أو للمنشآت الصناعية. ويأتي المشروع ضمن خطط الحكومة في تنويع مصادر توليد الكهرباء، إذ بدأ اعتماد التجربة، التي ستولّد كهرباء بحجم 48.5 ميغاواط، في مقارّ وزارات الداخلية والمالية والنفط والنقل والتخطيط. الكهرباء في العراق يدعم المشروع تخفيف الأحمال عن شبكة الكهرباء في العراق، عبر سدّ احتياجات المؤسسات والمنشآت والدوائر الحكومية، التي تستهلك ما يقرب من 30% من حجم الطاقة المنتجة. واعتُمِدَت التجربة في وزارات التعليم العالي والبحث العلمي باختيار 30 موقعًا جامعيًا، والتربية في 56 موقعًا مدرسيًا، والصحة في 54 مركزًا صحيًا، وهيئة المنافذ الحدودية بالاعتماد على الطاقة المتجددة بطاقة متولدة حجمها 47 ميغاواط، مرحلةً أولية. من مراسم تدشين محطة طاقة شمسية بالقصر الحكومي في العراق وأكد رئيس الفريق الوطني لمشروعات الطاقة المتجددة وكفاءة الطاقة نصير كريم قاسم، في تصريحات سابقة، أن المرحلة الأولى تستهدف تحويل 6000 مبنى حكومي إلى مبانٍ صديقة للبيئة. وأشار إلى أنه أُحيلَت 4 مناقصات حتى الآن، تشمل 130 مدرسة ومستوصفًا قيد التعاقد، موزعة في مختلف محافظات العراق. وأوضح أنه أُطلِقَت 4 دعوات مباشرة تشمل نحو 200 مبنى حكومي، تضم مدارس ومراكز صحية في عدّة محافظات، بالإضافة إلى تحضير 4 دعوات أخرى للوصول إلى 540 مبنى حكوميًا. الطاقة الشمسية في العراق تعمل مشروعات الطاقة الشمسية في العراق على وضع حلول مستدامة لأزمة الكهرباء، إذ تستهدف إنتاج 12 ألف ميغاواط من الطاقة النظيفة بحلول نهاية العقد الحالي (2030). وكشفت وزارة الكهرباء اعتماد 4 محاور لتعميم استعمال الطاقة الشمسية في العراق، لمواجهة تحديات الطلب المتزايد ونقص إمدادات الوقود لمحطات التوليد. محطة طاقة شمسية بالقصر الحكومي في العراق ويملك العراق سطوعًا شمسيًا بنسبة 16 ساعة/يوميًا، لذا تعمل الحكومة على الاستغلال الأمثل لهذه الموارد من خلال 4 توجهات رئيسة، هي: التعاقد على إنشاء محطات طاقة شمسية، مع شركات عالمية مثل توتال الفرنسية في البصرة، وشركة باور تشاينا في السماوة، والبلال في بابل وكربلاء، وغولف باور في ذي قار. تعميم نشر منظومات الطاقة الشمسية في المباني الحكومية، لتقليل الأحمال على المنظومة الوطنية. إطلاق منصة تمنح قروضًا صغيرة للمواطنين من خلال مبادرة البنك المركزي، تغطي تكلفة شراء منظومة طاقة شمسية بفائدة تتراوح بين 0,5% و2.5%، بمدة سداد تمتد إلى 7 سنوات. اقتناء منظومات الطاقة الشمسية من قبل المواطنين، عبر مبادرات بفوائد مخفضة وتسديد طويل الأمد بدأت الطاقة الشمسية تضيئ أجزاء من القصر الحكومي في العراق، في إطار توجُّه بغداد نحو تنويع مزيج الكهرباء لخفض الانبعاثات ومواجهة الانقطاعات المتكرر للتيار، لنقص الوقود اللازم لمحطات التوليد. وفي هذا الإطار، افتتح رئيس الوزراء محمد شياع السوداني، اليوم الثلاثاء 20 مايو/أيار (2025)، محطّة طاقة شمسية الخاصة بالقصر الحكومي بسعة 2 ميغاواط، في مستهلّ مشروع تحويل الأبنية الحكومية للعمل بالطاقة النظيفة والمتجددة. وأكد السوادني أهمية مشروع محطة الطاقة الشمسية الذي يسهم في التخفيف عن منظومة الكهرباء، واستثمار المتوفر لتعزيز ساعات التجهيز، سواءً المقدّمة للمواطنين أو للمنشآت الصناعية. ويأتي المشروع ضمن خطط الحكومة في تنويع مصادر توليد الكهرباء، إذ بدأ اعتماد التجربة، التي ستولّد كهرباء بحجم 48.5 ميغاواط، في مقارّ وزارات الداخلية والمالية والنفط والنقل والتخطيط. الكهرباء في العراق يدعم المشروع تخفيف الأحمال عن شبكة الكهرباء في العراق، عبر سدّ احتياجات المؤسسات والمنشآت والدوائر الحكومية، التي تستهلك ما يقرب من 30% من حجم الطاقة المنتجة. واعتُمِدَت التجربة في وزارات التعليم العالي والبحث العلمي باختيار 30 موقعًا جامعيًا، والتربية في 56 موقعًا مدرسيًا، والصحة في 54 مركزًا صحيًا، وهيئة المنافذ الحدودية بالاعتماد على الطاقة المتجددة بطاقة متولدة حجمها 47 ميغاواط، مرحلةً أولية. من مراسم تدشين محطة طاقة شمسية بالقصر الحكومي في العراق وأكد رئيس الفريق الوطني لمشروعات الطاقة المتجددة وكفاءة الطاقة نصير كريم قاسم، في تصريحات سابقة، أن المرحلة الأولى تستهدف تحويل 6000 مبنى حكومي إلى مبانٍ صديقة للبيئة. وأشار إلى أنه أُحيلَت 4 مناقصات حتى الآن، تشمل 130 مدرسة ومستوصفًا قيد التعاقد، موزعة في مختلف محافظات العراق. وأوضح أنه أُطلِقَت 4 دعوات مباشرة تشمل نحو 200 مبنى حكومي، تضم مدارس ومراكز صحية في عدّة محافظات، بالإضافة إلى تحضير 4 دعوات أخرى للوصول إلى 540 مبنى حكوميًا. الطاقة الشمسية في العراق تعمل مشروعات الطاقة الشمسية في العراق على وضع حلول مستدامة لأزمة الكهرباء، إذ تستهدف إنتاج 12 ألف ميغاواط من الطاقة النظيفة بحلول نهاية العقد الحالي (2030). وكشفت وزارة الكهرباء اعتماد 4 محاور لتعميم استعمال الطاقة الشمسية في العراق، لمواجهة تحديات الطلب المتزايد ونقص إمدادات الوقود لمحطات التوليد. محطة طاقة شمسية بالقصر الحكومي في العراق ويملك العراق سطوعًا شمسيًا بنسبة 16 ساعة/يوميًا، لذا تعمل الحكومة على الاستغلال الأمثل لهذه الموارد من خلال 4 توجهات رئيسة، هي: التعاقد على إنشاء محطات طاقة شمسية، مع شركات عالمية مثل توتال الفرنسية في البصرة، وشركة باور تشاينا في السماوة، والبلال في بابل وكربلاء، وغولف باور في ذي قار. تعميم نشر منظومات الطاقة الشمسية في المباني الحكومية، لتقليل الأحمال على المنظومة الوطنية. إطلاق منصة تمنح قروضًا صغيرة للمواطنين من خلال مبادرة البنك المركزي، تغطي تكلفة شراء منظومة طاقة شمسية بفائدة تتراوح بين 0,5% و2.5%، بمدة سداد تمتد إلى 7 سنوات. اقتناء منظومات الطاقة الشمسية من قبل المواطنين، عبر مبادرات بفوائد مخفضة وتسديد طويل الأمد ألمانيا تلمح إلى التخلي عن معارضتها للطاقة النووية وتقربها من الموقف الفرنسي http://moee.gov.eg/test_new/new_info.aspx?h_id=44959&call_p=news_f.aspx &pg_index=0 m.akhbarelyom.com/news/newdetails/4620684/1/%D8%A3%D9%84%D9%85%D8%A7%D9%86%D9%8A%D8%A7-%D8%AA%D9%84%D9%85%D8%AD-%D8%A5%D9%84%D9%89-%D8%A7%D9%84%D8%AA%D8%AE%D9%84%D9%8A-%D8%B9%D9%86-%D9%85%D8%B9%D8%A7%D8%B1%D8%B6%D8%AA%D9%87%D8%A7/amp Thu, 22 May 2025 00:00:00 GMT كشف مسؤولون فرنسيون أن الحكومة الألمانية الجديدة بقيادة المستشار فريدريش ميرتس قد ألمحت إلى فرنسا بأنها لن تعارض بعد الآن التعامل مع الطاقة النووية على قدم المساواة مع الطاقة المتجددة في تشريعات الاتحاد الأوروبي، مؤكدين بذلك تقريراً نشرته صحيفة "فايننشال تايمز" في وقت سابق اليوم الاثنين. وقد ساد الخلاف بين أكبر اقتصادين في الاتحاد الأوروبي منذ فترة طويلة بشأن تعزيز الطاقة الذرية لتحقيق أهداف خفض انبعاثات ثاني أكسيد الكربون، مما أدى إلى تأخير وضع السياسات المتعلقة بمكافحة تغير المناخ في التكتل. وتعتبر فرنسا، التي تحصل على نحو 70% من احتياجاتها من الطاقة عبر المحطات النووية، الداعم الرئيسي للطاقة النووية في أوروبا. في المقابل، أوقفت ألمانيا محطاتها النووية تدريجياً، واعتبرتها منخفضة الكربون وليست متجددة. ورغم هذا التباين التاريخي، وعد المستشار الألماني فريدريش ميرتس، الذي وصف التخلي عن الطاقة النووية بأنه خطأ، بإعادة ضبط العلاقات مع فرنسا. كما ازدادت عزلة برلين، في ظل توجه العديد من الدول الأوروبية نحو إحياء برامج الطاقة النووية لتحل محل إمدادات الغاز الروسية. وأكد مسؤول فرنسي تقرير صحيفة "فايننشال تايمز" الذي نُشر في وقت سابق من اليوم، والذي يفيد بأن ألمانيا ألمحت إلى أنها ستتخلى عن معارضتها الراسخة للطاقة النووية، في أول إشارة ملموسة على التقارب مع فرنسا. واستشهد المسؤول الفرنسي بمقال افتتاحي مشترك نشره ميرتس والرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون في وقت سابق من هذا الشهر في صحيفة "لوفيجارو"، قال فيه الزعيمان إن بلديهما "سيعيدان مواءمة سياساتهما في مجال الطاقة على أساس الحياد المناخي والقدرة التنافسية والسيادة". ويعد هذا التحول في الموقف الألماني خطوة مهمة قد تساهم في تسريع صياغة سياسات مشتركة لمكافحة تغير المناخ على مستوى الاتحاد الأوروبي، بعد سنوات من الخلافات حول دور الطاقة النووية في مستقبل الطاقة الأوروبي. كشف مسؤولون فرنسيون أن الحكومة الألمانية الجديدة بقيادة المستشار فريدريش ميرتس قد ألمحت إلى فرنسا بأنها لن تعارض بعد الآن التعامل مع الطاقة النووية على قدم المساواة مع الطاقة المتجددة في تشريعات الاتحاد الأوروبي، مؤكدين بذلك تقريراً نشرته صحيفة "فايننشال تايمز" في وقت سابق اليوم الاثنين. وقد ساد الخلاف بين أكبر اقتصادين في الاتحاد الأوروبي منذ فترة طويلة بشأن تعزيز الطاقة الذرية لتحقيق أهداف خفض انبعاثات ثاني أكسيد الكربون، مما أدى إلى تأخير وضع السياسات المتعلقة بمكافحة تغير المناخ في التكتل. وتعتبر فرنسا، التي تحصل على نحو 70% من احتياجاتها من الطاقة عبر المحطات النووية، الداعم الرئيسي للطاقة النووية في أوروبا. في المقابل، أوقفت ألمانيا محطاتها النووية تدريجياً، واعتبرتها منخفضة الكربون وليست متجددة. ورغم هذا التباين التاريخي، وعد المستشار الألماني فريدريش ميرتس، الذي وصف التخلي عن الطاقة النووية بأنه خطأ، بإعادة ضبط العلاقات مع فرنسا. كما ازدادت عزلة برلين، في ظل توجه العديد من الدول الأوروبية نحو إحياء برامج الطاقة النووية لتحل محل إمدادات الغاز الروسية. وأكد مسؤول فرنسي تقرير صحيفة "فايننشال تايمز" الذي نُشر في وقت سابق من اليوم، والذي يفيد بأن ألمانيا ألمحت إلى أنها ستتخلى عن معارضتها الراسخة للطاقة النووية، في أول إشارة ملموسة على التقارب مع فرنسا. واستشهد المسؤول الفرنسي بمقال افتتاحي مشترك نشره ميرتس والرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون في وقت سابق من هذا الشهر في صحيفة "لوفيجارو"، قال فيه الزعيمان إن بلديهما "سيعيدان مواءمة سياساتهما في مجال الطاقة على أساس الحياد المناخي والقدرة التنافسية والسيادة". ويعد هذا التحول في الموقف الألماني خطوة مهمة قد تساهم في تسريع صياغة سياسات مشتركة لمكافحة تغير المناخ على مستوى الاتحاد الأوروبي، بعد سنوات من الخلافات حول دور الطاقة النووية في مستقبل الطاقة الأوروبي. إنتاج كهرباء الرياح في ألمانيا ينخفض بسبب حدث نادر.. أول مرة منذ 53 عامًا http://moee.gov.eg/test_new/new_info.aspx?h_id=44958&call_p=news_f.aspx &pg_index=0 attaqa.net/2025/05/20/%D8%A5%D9%86%D8%AA%D8%A7%D8%AC-%D9%83%D9%87%D8%B1%D8%A8%D8%A7%D8%A1-%D8%A7%D9%84%D8%B1%D9%8A%D8%A7%D8%AD-%D9%81%D9%8A-%D8%A3%D9%84%D9%85%D8%A7%D9%86%D9%8A%D8%A7-%D9%8A%D9%86%D8%AE%D9%81%D8%B6-%D8%A8/ Wed, 21 May 2025 00:00:00 GMT تراجع إنتاج الكهرباء من طاقة الرياح في ألمانيا بصورة كبيرة خلال الأشهر القليلة الماضية؛ وهو ما يرفع حصة الفحم والغاز الطبيعي في مزيج الكهرباء. وخلال الربع الأول من 2025، تكبّدت إحدى شركات إنتاج كهرباء الرياح خسائر بملايين اليوروهات؛ جراء انخفاض سرعة الرياح إلى أدنى مستوى لها منذ أكثر من 50 عامًا. وكانت الرياح المصدر الرئيس بمزيج الكهرباء في ألمانيا خلال العام الماضي (2024)، لتشكّل 31.9%، ومصادر الطاقة المتجددة 59%، بحسب تحديثات قطاع الطاقة المتجددة لدى منصة الطاقة المتخصصة (مقرّها واشنطن). يأتي ذلك في وقت تخلّت فيه برلين عن كهرباء الطاقة النووية بعد ستة عقود من التشغيل، كما تسعى ألمانيا إلى تحقيق الحياد الكربوني قبل نظرائها في الاتحاد الأوروبي بحلول عام 2045. إنتاج الكهرباء من طاقة الرياح في ألمانيا كشفت بيانات هيئة الأرصاد الجوية المحلية النقاب عن تراجع كبير لسرعة الرياح في ألمانيا خلال أول 3 أشهر من العام الجاري (2025)؛ إذ هبط متوسط سرعة الرياح إلى دون 5.5 مترًا في الثانية الواحدة خلال الربع الأول لأول مرة منذ عام 1972. يُقارَن ذلك بسرعة الرياح في شهري أبريل/نيسان 2024 و2022، اللّذين سجّلا مستويات إنتاج أعلى من السنوات السابقة لهما؛ ولذلك فإن مقارنة 2025 بـ2024 تجعل انخفاض سرعة الرياح هذا العام أكثر تطرفًا. ونتيجة لذلك انخفض إنتاج شركة تطوير مزارع الرياح من الكهرباء بنسبة 31%، بالمقارنة بالمدة نفسها من العام الماضي (2024). مزرعة رياح في ألمانيا وتراجعت إيرادات شركة "بي إن إي" (PNE) إلى 27.9 مليون يورو (31.4 مليون دولار)، نزولًا من 31.4 مليون على أساس سنوي، كما انخفضت أرباحها التشغيلية إلى 1.1 مليون يورو، مقابل خسائر بقيمة 7.1 مليون يورو. وعلى مستوى ألمانيا كلّها، تراجع الإنتاج الإجمالي لكهرباء طاقة الرياح بسبب انخفاض السرعة خلال أول 4 أشهر بنسبة 31% على أساس سنوي، إلى إجمالي 39 تيراواط/ساعة. وذلك هو أدنى مستوى لإنتاج الرياح في ألمانيا منذ عام 2017، رغم ارتفاع التركيبات الجديدة بنسبة 30%، وفق ما اطّلعت عليه منصة الطاقة المتخصصة في وكالة رويترز للأنباء. وخلال الربع الأول من 2025، صدرت تراخيص لبناء مزارع رياح بقدرة إجمالية 4.1 غيغاواط، كما رُكِّبَت توربينات بقدرة 1 غيغاواط. إنتاج الطاقة الشمسية وطاقة الرياح في ألمانيا يقول العلماء، إنه لا علاقة بين انخفاض سرعة الرياح في ألمانيا وظاهرة تغير المناخ؛ إذ إن العقود الماضية شهدت -أيضًا- ذلك النوع من الحوادث، لكن تلك الفرضية ما زالت مثار جدل. وخلال فصل الشتاء -أيضًا- تنخفض سرعة الرياح، وضوء الشمس أيضًا؛ ما يؤدي لتراجع إنتاج الكهرباء وارتفاع كبير في الأسعار. وتستورد ألمانيا الكهرباء من الدول المجاورة، كما تلجأ إلى تشغيل محطات الكهرباء العاملة بالوقود الأحفوري الملوث مثل الفحم والغاز. ويوضح الرسم البياني التالي -الذي أعدّته منصة الطاقة المتخصصة- وجود ألمانيا بقائمة أكثر الدول امتلاكًا لقدرات الرياح: أكبر 10 دول في قدرة طاقة الرياح عالميًا وبحسب المعلومات لدى منصة الطاقة المتخصصة، شكّل الفحم البنّي نسبة 16.4% من مزيج الكهرباء في العام الماضي، والغاز الطبيعي 16.4%. وخلال أول 4 أشهر من هذا العام، انخفض إنتاج الطاقة الشمسية وطاقة الرياح في ألمانيا إلى أدنى مستوى في 10 سنوات، لتلجأ برلين إلى توليد الكهرباء بحرق الغاز والفحم بزيادة بنسبة 10% على أساس سنوي. وبحسب التقرير الذي أصدره مركز أبحاث الطاقة "إمبر" (Ember)، ارتفعت حصة الهيدروكربونات في مزيج الطاقة الألماني إلى أعلى مستوى في 7 سنوات. ومن المتوقع أن يستمر هبوط إنتاج الرياح في الأشهر المقبلة، بسبب ارتفاع درجات الحرارة، ليزداد الاعتماد على الغاز الطبيعي الذي سيرتفع سعره مع بدء موسم إعادة ملء المخزونات استعدادًا للشتاء المقبل. ولمعالجة تقلبات مصادر الطاقة المتجددة، اقترح وزير الاقتصاد السابق روبرت هابيك بناء 40 محطة لتوليد الكهرباء بحرق الغاز بحلول عام 2030، على أن تعمل مستقبلًا بحرق الهيدروجين. ورغم القول، إن الاقتراح سيغيّر قواعد اللعبة، فقد انتقده محللون؛ كونه يؤخّر أهداف الكهربة المباشرة، ويُتيح إمكان الغسل الأخضر، ويدعم استعمال الغاز الأحفوري الذي يُسهم في ارتفاع درجة حرارة الأرض، في الوقت الذي ترتفع فيه تكلفة الهيدروجين والمشكلات المرتبطة بنقله بطريقة آمنة ورخيصة. تراجع إنتاج الكهرباء من طاقة الرياح في ألمانيا بصورة كبيرة خلال الأشهر القليلة الماضية؛ وهو ما يرفع حصة الفحم والغاز الطبيعي في مزيج الكهرباء. وخلال الربع الأول من 2025، تكبّدت إحدى شركات إنتاج كهرباء الرياح خسائر بملايين اليوروهات؛ جراء انخفاض سرعة الرياح إلى أدنى مستوى لها منذ أكثر من 50 عامًا. وكانت الرياح المصدر الرئيس بمزيج الكهرباء في ألمانيا خلال العام الماضي (2024)، لتشكّل 31.9%، ومصادر الطاقة المتجددة 59%، بحسب تحديثات قطاع الطاقة المتجددة لدى منصة الطاقة المتخصصة (مقرّها واشنطن). يأتي ذلك في وقت تخلّت فيه برلين عن كهرباء الطاقة النووية بعد ستة عقود من التشغيل، كما تسعى ألمانيا إلى تحقيق الحياد الكربوني قبل نظرائها في الاتحاد الأوروبي بحلول عام 2045. إنتاج الكهرباء من طاقة الرياح في ألمانيا كشفت بيانات هيئة الأرصاد الجوية المحلية النقاب عن تراجع كبير لسرعة الرياح في ألمانيا خلال أول 3 أشهر من العام الجاري (2025)؛ إذ هبط متوسط سرعة الرياح إلى دون 5.5 مترًا في الثانية الواحدة خلال الربع الأول لأول مرة منذ عام 1972. يُقارَن ذلك بسرعة الرياح في شهري أبريل/نيسان 2024 و2022، اللّذين سجّلا مستويات إنتاج أعلى من السنوات السابقة لهما؛ ولذلك فإن مقارنة 2025 بـ2024 تجعل انخفاض سرعة الرياح هذا العام أكثر تطرفًا. ونتيجة لذلك انخفض إنتاج شركة تطوير مزارع الرياح من الكهرباء بنسبة 31%، بالمقارنة بالمدة نفسها من العام الماضي (2024). مزرعة رياح في ألمانيا وتراجعت إيرادات شركة "بي إن إي" (PNE) إلى 27.9 مليون يورو (31.4 مليون دولار)، نزولًا من 31.4 مليون على أساس سنوي، كما انخفضت أرباحها التشغيلية إلى 1.1 مليون يورو، مقابل خسائر بقيمة 7.1 مليون يورو. وعلى مستوى ألمانيا كلّها، تراجع الإنتاج الإجمالي لكهرباء طاقة الرياح بسبب انخفاض السرعة خلال أول 4 أشهر بنسبة 31% على أساس سنوي، إلى إجمالي 39 تيراواط/ساعة. وذلك هو أدنى مستوى لإنتاج الرياح في ألمانيا منذ عام 2017، رغم ارتفاع التركيبات الجديدة بنسبة 30%، وفق ما اطّلعت عليه منصة الطاقة المتخصصة في وكالة رويترز للأنباء. وخلال الربع الأول من 2025، صدرت تراخيص لبناء مزارع رياح بقدرة إجمالية 4.1 غيغاواط، كما رُكِّبَت توربينات بقدرة 1 غيغاواط. إنتاج الطاقة الشمسية وطاقة الرياح في ألمانيا يقول العلماء، إنه لا علاقة بين انخفاض سرعة الرياح في ألمانيا وظاهرة تغير المناخ؛ إذ إن العقود الماضية شهدت -أيضًا- ذلك النوع من الحوادث، لكن تلك الفرضية ما زالت مثار جدل. وخلال فصل الشتاء -أيضًا- تنخفض سرعة الرياح، وضوء الشمس أيضًا؛ ما يؤدي لتراجع إنتاج الكهرباء وارتفاع كبير في الأسعار. وتستورد ألمانيا الكهرباء من الدول المجاورة، كما تلجأ إلى تشغيل محطات الكهرباء العاملة بالوقود الأحفوري الملوث مثل الفحم والغاز. ويوضح الرسم البياني التالي -الذي أعدّته منصة الطاقة المتخصصة- وجود ألمانيا بقائمة أكثر الدول امتلاكًا لقدرات الرياح: أكبر 10 دول في قدرة طاقة الرياح عالميًا وبحسب المعلومات لدى منصة الطاقة المتخصصة، شكّل الفحم البنّي نسبة 16.4% من مزيج الكهرباء في العام الماضي، والغاز الطبيعي 16.4%. وخلال أول 4 أشهر من هذا العام، انخفض إنتاج الطاقة الشمسية وطاقة الرياح في ألمانيا إلى أدنى مستوى في 10 سنوات، لتلجأ برلين إلى توليد الكهرباء بحرق الغاز والفحم بزيادة بنسبة 10% على أساس سنوي. وبحسب التقرير الذي أصدره مركز أبحاث الطاقة "إمبر" (Ember)، ارتفعت حصة الهيدروكربونات في مزيج الطاقة الألماني إلى أعلى مستوى في 7 سنوات. ومن المتوقع أن يستمر هبوط إنتاج الرياح في الأشهر المقبلة، بسبب ارتفاع درجات الحرارة، ليزداد الاعتماد على الغاز الطبيعي الذي سيرتفع سعره مع بدء موسم إعادة ملء المخزونات استعدادًا للشتاء المقبل. ولمعالجة تقلبات مصادر الطاقة المتجددة، اقترح وزير الاقتصاد السابق روبرت هابيك بناء 40 محطة لتوليد الكهرباء بحرق الغاز بحلول عام 2030، على أن تعمل مستقبلًا بحرق الهيدروجين. ورغم القول، إن الاقتراح سيغيّر قواعد اللعبة، فقد انتقده محللون؛ كونه يؤخّر أهداف الكهربة المباشرة، ويُتيح إمكان الغسل الأخضر، ويدعم استعمال الغاز الأحفوري الذي يُسهم في ارتفاع درجة حرارة الأرض، في الوقت الذي ترتفع فيه تكلفة الهيدروجين والمشكلات المرتبطة بنقله بطريقة آمنة ورخيصة. المغرب يوقع اتفاقيات لتطوير مشروعات طاقة وتحلية مياه بـ 14.05 مليار دولار http://moee.gov.eg/test_new/new_info.aspx?h_id=44957&call_p=news_f.aspx &pg_index=0 www.alarabiya.net/aswaq/oil-and-gas/2025/05/19/%D8%A7%D9%84%D9%85%D8%BA%D8%B1%D8%A8-%D9%8A%D9%88%D9%82%D8%B9-%D8%A7%D8%AA%D9%81%D8%A7%D9%82%D9%8A%D8%A7%D8%AA-%D9%84%D8%AA%D8%B7%D9%88%D9%8A%D8%B1-%D9%85%D8%B4%D8%B1%D9%88%D8%B9%D8%A7%D8%AA-%D8%B7%D8%A7%D9%82%D8%A9-%D9%88%D8%AA%D8%AD%D9%84%D9%8A%D8%A9-%D9%85%D9%8A%D8%A7%D9%87-%D8%A8%D9%80-1405-%D9%85%D9%84%D9%8A%D8%A7%D8%B1-%D8%AF%D9%88%D9%84%D8%A7%D8%B1 Wed, 21 May 2025 00:00:00 GMT وقع المكتب الوطني للكهرباء والماء الصالح للشرب في المغرب اتفاقيات في قطاعات تحلية المياه والطاقة المتجددة ونقل الكهرباء مع تحالف يضم صندوق محمد السادس للاستثمار وشركتي "طاقة المغرب" و"ناريفا". وأعلنت "طاقة المغرب"، التابعة لمجموعة طاقة الإماراتية، اليوم الاثنين، أن إجمالي قيمة الاستثمارات بموجب الاتفاقيات تبلغ 14.05 مليار دولار "130 مليار درهم". وأوضح المكتب، أن المشروعات، المقرر الانتهاء منها بحلول عام 2030، تشمل إنشاء خط نقل كهرباء عالي الجهد بطول 1400 كيلومتر وسعة ثلاثة آلاف ميغاواط يربط الصحراء الغربية بوسط المغرب، وفق وكالة "رويترز" حظر ذبح الأضاحي يغير برامج الفنادق المغربية في العيد سياحة وسفر سياحةحظر ذبح الأضاحي يغير برامج الفنادق المغربية في العيد ويعتزم التحالف أيضًا بناء محطات لتحلية المياه في المغرب بطاقة سنوية إجمالية تبلغ 900 مليون متر مكعب، وتنفيذ ممر مائي يربط نهر سبو في شمال شرق البلاد بنهر أم الربيع المتضرر من الجفاف في الجنوب. وسيطور التحالف 1200 ميغاواط من الطاقة المتجددة وينشئ محطة لتوليد الطاقة بالغاز تعمل بنظام الدورة المركبة في موقع تهدارت شمال غرب المغرب بطاقة تقارب 1500 ميغاواط. وذكرت "طاقة المغرب"، أنها ستمتلك المشروعات بالتساوي مع شركة ناريفا، وسيملك صندوق محمد السادس للاستثمار وكيانات عامة أخرى حصة 15%. وأضاف المكتب الوطني للكهرباء والماء الصالح للشرب، أن التحالف سيسعى للحصول على تمويل محلي ودولي للمشروعات، لكنه لم يحدد جدولًا زمنيًا لذلك. ويسعى المغرب إلى تقليل اعتماده على الفحم من خلال زيادة استخدام الغاز الطبيعي وتسريع وتيرة استراتيجيته للطاقة المتجددة التي تستهدف الحصول على 52% من الطاقة من مصادر متجددة بحلول عام 2030 ارتفاعًا من 45% حاليًا، وتبلغ القدرة الإنتاجية للطاقة المتجددة حاليًا 5.5 غيغاواط. وقع المكتب الوطني للكهرباء والماء الصالح للشرب في المغرب اتفاقيات في قطاعات تحلية المياه والطاقة المتجددة ونقل الكهرباء مع تحالف يضم صندوق محمد السادس للاستثمار وشركتي "طاقة المغرب" و"ناريفا". وأعلنت "طاقة المغرب"، التابعة لمجموعة طاقة الإماراتية، اليوم الاثنين، أن إجمالي قيمة الاستثمارات بموجب الاتفاقيات تبلغ 14.05 مليار دولار "130 مليار درهم". وأوضح المكتب، أن المشروعات، المقرر الانتهاء منها بحلول عام 2030، تشمل إنشاء خط نقل كهرباء عالي الجهد بطول 1400 كيلومتر وسعة ثلاثة آلاف ميغاواط يربط الصحراء الغربية بوسط المغرب، وفق وكالة "رويترز" حظر ذبح الأضاحي يغير برامج الفنادق المغربية في العيد سياحة وسفر سياحةحظر ذبح الأضاحي يغير برامج الفنادق المغربية في العيد ويعتزم التحالف أيضًا بناء محطات لتحلية المياه في المغرب بطاقة سنوية إجمالية تبلغ 900 مليون متر مكعب، وتنفيذ ممر مائي يربط نهر سبو في شمال شرق البلاد بنهر أم الربيع المتضرر من الجفاف في الجنوب. وسيطور التحالف 1200 ميغاواط من الطاقة المتجددة وينشئ محطة لتوليد الطاقة بالغاز تعمل بنظام الدورة المركبة في موقع تهدارت شمال غرب المغرب بطاقة تقارب 1500 ميغاواط. وذكرت "طاقة المغرب"، أنها ستمتلك المشروعات بالتساوي مع شركة ناريفا، وسيملك صندوق محمد السادس للاستثمار وكيانات عامة أخرى حصة 15%. وأضاف المكتب الوطني للكهرباء والماء الصالح للشرب، أن التحالف سيسعى للحصول على تمويل محلي ودولي للمشروعات، لكنه لم يحدد جدولًا زمنيًا لذلك. ويسعى المغرب إلى تقليل اعتماده على الفحم من خلال زيادة استخدام الغاز الطبيعي وتسريع وتيرة استراتيجيته للطاقة المتجددة التي تستهدف الحصول على 52% من الطاقة من مصادر متجددة بحلول عام 2030 ارتفاعًا من 45% حاليًا، وتبلغ القدرة الإنتاجية للطاقة المتجددة حاليًا 5.5 غيغاواط. توليد الطاقة الكهرومائية في أميركا قد يرتفع 7% خلال 2025 http://moee.gov.eg/test_new/new_info.aspx?h_id=44956&call_p=news_f.aspx &pg_index=0 attaqa.net/2025/05/20/%D8%AA%D9%88%D9%84%D9%8A%D8%AF-%D8%A7%D9%84%D8%B7%D8%A7%D9%82%D8%A9-%D8%A7%D9%84%D9%83%D9%87%D8%B1%D9%88%D9%85%D8%A7%D8%A6%D9%8A%D8%A9-%D9%81%D9%8A-%D8%A3%D9%85%D9%8A%D8%B1%D9%83%D8%A7-%D9%82%D8%AF-3/ Wed, 21 May 2025 00:00:00 GMT من المتوقع أن يشهد توليد الطاقة الكهرومائية في أميركا بوادر انتعاشة خلال العام الجاري (2025)، بعدما سجل في العام الماضي أدنى مستوياته منذ عام 2010. وأظهر تقرير حديث، اطّلعت عليه وحدة أبحاث الطاقة (مقرّها واشنطن)، أن إنتاج الطاقة الكهرومائية قد يرتفع بنسبة 7.5% في 2025، ليصل إلى 259.1 مليار كيلوواط/ساعة، ما يعادل قرابة 6% من إجمالي توليد الكهرباء في البلاد. كما يتوقع التقرير أن يستمر هذا التعافي خلال عام 2026، مع ارتفاع الإنتاج إلى 270.4 مليار كيلوواط/ساعة. وشهد توليد الطاقة الكهرومائية في أميركا تراجعًا حادًا خلال عام 2024، إذ بلغ 241 مليار كيلوواط/ساعة، بسبب تفاقم موجة الجفاف التي ضربت مناطق واسعة من البلاد. توقعات توليد الطاقة الكهرومائية في أميركا رغم التوقعات بارتفاع توليد الطاقة الكهرومائية في أميركا، سيظل الإنتاج المتوقع لعام 2025 أقل بنسبة 2.4% من متوسط الـ10 أعوام الماضية، بحسب التقرير الصادر عن إدارة معلومات الطاقة، الإثنين 19 مايو/أيار (2025). وتمثّل ولايات واشنطن وأوريغون وكاليفورنيا نحو نصف قدرة توليد الطاقة الكهرومائية في الولايات المتحدة، ما يجعل مراقبة أنماط الأمطار في هذه المنطقة مفتاحًا أساسيًا لتوقعات الإنتاج المستقبلي. ومنذ أكتوبر/تشرين الأول 2024، شهدت مناطق غرب البلاد تباينًا ملحوظًا في كميات الأمطار، حيث سجلت شمال كاليفورنيا وأوريغون وشرق واشنطن هطولًا في الأمطار أعلى من المعدل الطبيعي، مع وصول بعض مناطق جنوب شرق أوريغون إلى مستويات قياسية بين أكتوبر/تشرين الأول (2024) وأبريل/نيسان (2025). على النقيض من ذلك، انخفضت كميات الأمطار عن المعدل الطبيعي في أجزاء من واشنطن، ومونتانا، وأيداهو، وجنوب كاليفورنيا. وكشف التقرير أنّ تراكم هطول الأمطار والثلوج في فصل الشتاء يبلغ ذروته عادةً بحلول أوائل أبريل/نيسان، إذ تُعدّ الكتل الثلجية بمثابة خزانات طبيعية للمياه، وتذوب تدريجيًا مع ارتفاع درجات الحرارة في أواخر الربيع وبداية الصيف، ويؤدي ذلك إلى زيادة تدفّق المياه عبر السدود. ويوضح الرسم التالي -من إعداد وحدة أبحاث الطاقة- أن الولايات المتحدة جاءت في المرتبة الرابعة ضمن أكبر الدول المنتجة للطاقة الكهرومائية في 2024: إنتاج الطاقة الكهرومائية في أميركا حسب المناطق يتوقع تقرير إدارة معلومات الطاقة وصول إنتاج الطاقة الكهرومائية في منطقة الشمال الغربي وجبال الروكي إلى 125.1 مليار كيلوواط/ساعة في 2025، بزيادة 17% عن عام 2024. ورغم ذلك، سيظل الإنتاج أقل بنسبة 4% من المتوسط خلال العقد الماضي، بحسب بيانات تاريخية مقارنة رصدتها وحدة أبحاث الطاقة. كما يتوقع التقرير أن تكون إمدادات المياه في الجزء الشمالي من حوض نهر كولومبيا، بما في ذلك أعالي النهر، أقل من المعدل الطبيعي خلال الـ30 سنة الماضية بنسبة 85% خلال عام 2025، بينما ستكون إمدادات الجزء الجنوبي من الحوض، الذي يشمل حوض نهر سنيك، قريبة من المعدل أو أعلى منه قليلًا. أمّا المؤشر الأبرز، فقد تجلّى في بيانات سد دالاس، الواقع قرب مصب نهر كولومبيا على الحدود بين ولايتي واشنطن وأوريغون، حيث بلغت التوقعات حتى مطلع مايو/أيار 2025 قرابة 85% من المعدل الطبيعي للمدة نفسها. بينما سيبلغ إنتاج الطاقة الكهرومائية في كاليفورنيا هذا العام 28.5 مليار كيلوواط/ساعة، بانخفاض قدره 6% عن العام الماضي. ورغم هذا التراجع، سيظل الإنتاج أعلى بنسبة 15% من متوسط السنوات الـ10 الماضية، بحسب ما رصدته وحدة أبحاث الطاقة. وسجلت مستويات المياه في معظم الخزانات الرئيسة بالمنطقة مستويات أعلى من المعدلات التاريخية، إذ بلغ مستوى خزان شاستا 113% من المتوسط، بينما تخطّى مستوى خزان أوروفيل ذلك، بنسبة بلغت 121%، بحسب بيانات إدارة الموارد المائية في كاليفورنيا من المتوقع أن يشهد توليد الطاقة الكهرومائية في أميركا بوادر انتعاشة خلال العام الجاري (2025)، بعدما سجل في العام الماضي أدنى مستوياته منذ عام 2010. وأظهر تقرير حديث، اطّلعت عليه وحدة أبحاث الطاقة (مقرّها واشنطن)، أن إنتاج الطاقة الكهرومائية قد يرتفع بنسبة 7.5% في 2025، ليصل إلى 259.1 مليار كيلوواط/ساعة، ما يعادل قرابة 6% من إجمالي توليد الكهرباء في البلاد. كما يتوقع التقرير أن يستمر هذا التعافي خلال عام 2026، مع ارتفاع الإنتاج إلى 270.4 مليار كيلوواط/ساعة. وشهد توليد الطاقة الكهرومائية في أميركا تراجعًا حادًا خلال عام 2024، إذ بلغ 241 مليار كيلوواط/ساعة، بسبب تفاقم موجة الجفاف التي ضربت مناطق واسعة من البلاد. توقعات توليد الطاقة الكهرومائية في أميركا رغم التوقعات بارتفاع توليد الطاقة الكهرومائية في أميركا، سيظل الإنتاج المتوقع لعام 2025 أقل بنسبة 2.4% من متوسط الـ10 أعوام الماضية، بحسب التقرير الصادر عن إدارة معلومات الطاقة، الإثنين 19 مايو/أيار (2025). وتمثّل ولايات واشنطن وأوريغون وكاليفورنيا نحو نصف قدرة توليد الطاقة الكهرومائية في الولايات المتحدة، ما يجعل مراقبة أنماط الأمطار في هذه المنطقة مفتاحًا أساسيًا لتوقعات الإنتاج المستقبلي. ومنذ أكتوبر/تشرين الأول 2024، شهدت مناطق غرب البلاد تباينًا ملحوظًا في كميات الأمطار، حيث سجلت شمال كاليفورنيا وأوريغون وشرق واشنطن هطولًا في الأمطار أعلى من المعدل الطبيعي، مع وصول بعض مناطق جنوب شرق أوريغون إلى مستويات قياسية بين أكتوبر/تشرين الأول (2024) وأبريل/نيسان (2025). على النقيض من ذلك، انخفضت كميات الأمطار عن المعدل الطبيعي في أجزاء من واشنطن، ومونتانا، وأيداهو، وجنوب كاليفورنيا. وكشف التقرير أنّ تراكم هطول الأمطار والثلوج في فصل الشتاء يبلغ ذروته عادةً بحلول أوائل أبريل/نيسان، إذ تُعدّ الكتل الثلجية بمثابة خزانات طبيعية للمياه، وتذوب تدريجيًا مع ارتفاع درجات الحرارة في أواخر الربيع وبداية الصيف، ويؤدي ذلك إلى زيادة تدفّق المياه عبر السدود. ويوضح الرسم التالي -من إعداد وحدة أبحاث الطاقة- أن الولايات المتحدة جاءت في المرتبة الرابعة ضمن أكبر الدول المنتجة للطاقة الكهرومائية في 2024: إنتاج الطاقة الكهرومائية في أميركا حسب المناطق يتوقع تقرير إدارة معلومات الطاقة وصول إنتاج الطاقة الكهرومائية في منطقة الشمال الغربي وجبال الروكي إلى 125.1 مليار كيلوواط/ساعة في 2025، بزيادة 17% عن عام 2024. ورغم ذلك، سيظل الإنتاج أقل بنسبة 4% من المتوسط خلال العقد الماضي، بحسب بيانات تاريخية مقارنة رصدتها وحدة أبحاث الطاقة. كما يتوقع التقرير أن تكون إمدادات المياه في الجزء الشمالي من حوض نهر كولومبيا، بما في ذلك أعالي النهر، أقل من المعدل الطبيعي خلال الـ30 سنة الماضية بنسبة 85% خلال عام 2025، بينما ستكون إمدادات الجزء الجنوبي من الحوض، الذي يشمل حوض نهر سنيك، قريبة من المعدل أو أعلى منه قليلًا. أمّا المؤشر الأبرز، فقد تجلّى في بيانات سد دالاس، الواقع قرب مصب نهر كولومبيا على الحدود بين ولايتي واشنطن وأوريغون، حيث بلغت التوقعات حتى مطلع مايو/أيار 2025 قرابة 85% من المعدل الطبيعي للمدة نفسها. بينما سيبلغ إنتاج الطاقة الكهرومائية في كاليفورنيا هذا العام 28.5 مليار كيلوواط/ساعة، بانخفاض قدره 6% عن العام الماضي. ورغم هذا التراجع، سيظل الإنتاج أعلى بنسبة 15% من متوسط السنوات الـ10 الماضية، بحسب ما رصدته وحدة أبحاث الطاقة. وسجلت مستويات المياه في معظم الخزانات الرئيسة بالمنطقة مستويات أعلى من المعدلات التاريخية، إذ بلغ مستوى خزان شاستا 113% من المتوسط، بينما تخطّى مستوى خزان أوروفيل ذلك، بنسبة بلغت 121%، بحسب بيانات إدارة الموارد المائية في كاليفورنيا تعزيز الشراكة بين سلطنة عُمان والاتحاد الأوروبي في مجالات الطاقة المتجددة http://moee.gov.eg/test_new/new_info.aspx?h_id=44955&call_p=news_f.aspx &pg_index=0 akhbarelyom.com/news/newdetails/4621314/1/%D8%AA%D8%B9%D8%B2%D9%8A%D8%B2-%D8%A7%D9%84%D8%B4%D8%B1%D8%A7%D9%83%D8%A9-%D8%A8%D9%8A%D9%86-%D8%B3%D9%84%D8%B7%D9%86%D8%A9-%D8%B9%D9%8F%D9%85%D8%A7%D9%86-%D9%88%D8%A7%D9%84%D8%A7%D8%AA%D8%AD%D8%A7%D8%AF-%D8%A7 Wed, 21 May 2025 00:00:00 GMT تستضيف سلطنة عُمان اليوم /الثلاثاء/ منتدى التعاون العُماني الأوروبي في مجال الطاقة والمياه بمشاركة نخبة من الخبراء، والمستثمرين، وصُنّاع القرار من الجانبين. ويُنظَّم المنتدى الذي يستمر لمدة يومين بالشراكة بين مندوبية الاتحاد الأوروبي لدى سلطنة عُمان، ومجموعة نماء، ومشروع التعاون الأوروبي ـ الخليجي للتحول نحو الاقتصاد الأخضر. ويهدف المنتدى إلى تحقيق جملة من الأهداف الرئيسة، تتمثل في تعزيز الشراكة بين سلطنة عُمان والاتحاد الأوروبي في مجالات الطاقة المتجددة والمياه، وتبادل أفضل الممارسات والتجارب في السياسات البيئية. إضافة إلى جذب الاستثمارات الأوروبية في مشاريع البنية الأساسية الخضراء في سلطنة عُمان. وسيتضمن برنامج المنتدى عددًا من الجلسات النقاشية التي تتناول محاور متعددة، مثل: الشبكات الذكية، وتخزين الطاقة، والتقنيات الرقمية في المرافق، وتحسين كفاءة المياه، وآليات التمويل الأخضر. كما سيتم تسليط الضوء على تجارب أوروبية ناجحة ونماذج مبتكرة في مجالات الطاقة والمياه. ومن المتوقع أن يسهم المنتدى في تشكيل خارطة طريق مشتركة للتعاون المستدام بين سلطنة عُمان والاتحاد الأوروبي، وتعزيز فرص الشراكات بين القطاعين العام والخاص، وإيجاد بيئة جاذبة للاستثمار في مشاريع الطاقة والمياه. يجدر بالذكر أن المنتدى يُعد محطة مفصلية ضمن مسيرة التعاون بين الجانبين، ويعكس التزامهما بتحويل التحديات البيئية إلى فرص تنموية تخدم الأجيال القادمة وتعزز الأمن البيئي والاقتصادي للمنطقة. تستضيف سلطنة عُمان اليوم /الثلاثاء/ منتدى التعاون العُماني الأوروبي في مجال الطاقة والمياه بمشاركة نخبة من الخبراء، والمستثمرين، وصُنّاع القرار من الجانبين. ويُنظَّم المنتدى الذي يستمر لمدة يومين بالشراكة بين مندوبية الاتحاد الأوروبي لدى سلطنة عُمان، ومجموعة نماء، ومشروع التعاون الأوروبي ـ الخليجي للتحول نحو الاقتصاد الأخضر. ويهدف المنتدى إلى تحقيق جملة من الأهداف الرئيسة، تتمثل في تعزيز الشراكة بين سلطنة عُمان والاتحاد الأوروبي في مجالات الطاقة المتجددة والمياه، وتبادل أفضل الممارسات والتجارب في السياسات البيئية. إضافة إلى جذب الاستثمارات الأوروبية في مشاريع البنية الأساسية الخضراء في سلطنة عُمان. وسيتضمن برنامج المنتدى عددًا من الجلسات النقاشية التي تتناول محاور متعددة، مثل: الشبكات الذكية، وتخزين الطاقة، والتقنيات الرقمية في المرافق، وتحسين كفاءة المياه، وآليات التمويل الأخضر. كما سيتم تسليط الضوء على تجارب أوروبية ناجحة ونماذج مبتكرة في مجالات الطاقة والمياه. ومن المتوقع أن يسهم المنتدى في تشكيل خارطة طريق مشتركة للتعاون المستدام بين سلطنة عُمان والاتحاد الأوروبي، وتعزيز فرص الشراكات بين القطاعين العام والخاص، وإيجاد بيئة جاذبة للاستثمار في مشاريع الطاقة والمياه. يجدر بالذكر أن المنتدى يُعد محطة مفصلية ضمن مسيرة التعاون بين الجانبين، ويعكس التزامهما بتحويل التحديات البيئية إلى فرص تنموية تخدم الأجيال القادمة وتعزز الأمن البيئي والاقتصادي للمنطقة. تركيا تُجري محادثات مع «كاندو» الكندية لبناء محطتي طاقة نووية http://moee.gov.eg/test_new/new_info.aspx?h_id=44954&call_p=news_f.aspx &pg_index=0 www.erembusiness.com/energy/naebwry Wed, 21 May 2025 00:00:00 GMT تُجري تركيا محادثات مع «كاندو للطاقة» الكندية وشركات أخرى بشأن خطط بناء محطتيها النوويتين الثانية والثالثة، حسب وزير الطاقة التركي، ألب أرسلان بيرقدار. قال بيرقدار للصحفيين خلال زيارة لجنوب شرق تركيا في الآونة الأخيرة إن«روسيا وكوريا الجنوبية والصين مهتمة بمحطتي الطاقة الثانية والثالثة. ولكن بالإضافة إلى هذه الدول، هناك دول وشركات أخرى نتفاوض معها، إحداها هي كندا، على سبيل المثال، شركة كاندو»، وفقاً لوكالة «رويترز». وتبني «روس آتوم»، وهي شركة الطاقة النووية الحكومية الروسية، أول محطة للطاقة النووية في تركيا في «آق قويو» بإقليم «مرسين» على البحر المتوسط بموجب اتفاق بقيمة 20 مليار دولار تم توقيعه في عام 2010. كما تعتزم تركيا بناء محطة نووية ثانية في منطقة «سينوب» على البحر الأسود وثالثة في منطقة «تراقية» بشمال غرب البلاد. احتياطات النفط من جهة أخرى قدرت شركة «كونتننتال ريسورسز» الأميركية لإنتاج النفط احتياطي النفط الصخري في حوض «ديار بكر» بجنوب شرق تركيا بما يصل إلى 6.1 مليار برميل، وفقاً لوزير الطاقة التركي. «كونتننتال ريسورسز» وقعت ومؤسسة البترول التركية، وهي شركة النفط الوطنية في تركيا، اتفاقية مشروع مشترك في مارس لتطوير حقول النفط الصخري بالمنطقة. وقال الوزير «تبلغ واردات تركيا السنوية الحالية من النفط (الخام) 365 مليون برميل، لذا يُعد الاحتياطي البالغ 6.1 مليار برميل رقما كبيرا». كما سبق للوزير أن أشاد بالاتفاقية الموقعة في مارس ووصفها بأنها «حقبة جديدة في التنقيب المحلي عن النفط الخام، إذ تعتبر تركيا اكتشافات النفط والغاز الصخري تطورا مهما». بيرقدار أوضح أن تركيا تهدف إلى إنتاج الغاز الصخري من منطقة تراقية بشمال غرب البلاد، مضيفاً «ربما يُحدث النفط والغاز الصخريان نقلة نوعية». وتركيا ليست منتجاً رئيساً للنفط والغاز، فيما تستورد حاليا أكثر من 90% من احتياجاتها من الطاقة، بينما تسعى الحكومة إلى خفض فاتورة الواردات وتعزيز أمن الإمدادات من خلال تطوير الموارد المحلية وتوسيع الشراكات الدولية في مجال التنقيب عن النفط والغاز. تُجري تركيا محادثات مع «كاندو للطاقة» الكندية وشركات أخرى بشأن خطط بناء محطتيها النوويتين الثانية والثالثة، حسب وزير الطاقة التركي، ألب أرسلان بيرقدار. قال بيرقدار للصحفيين خلال زيارة لجنوب شرق تركيا في الآونة الأخيرة إن«روسيا وكوريا الجنوبية والصين مهتمة بمحطتي الطاقة الثانية والثالثة. ولكن بالإضافة إلى هذه الدول، هناك دول وشركات أخرى نتفاوض معها، إحداها هي كندا، على سبيل المثال، شركة كاندو»، وفقاً لوكالة «رويترز». وتبني «روس آتوم»، وهي شركة الطاقة النووية الحكومية الروسية، أول محطة للطاقة النووية في تركيا في «آق قويو» بإقليم «مرسين» على البحر المتوسط بموجب اتفاق بقيمة 20 مليار دولار تم توقيعه في عام 2010. كما تعتزم تركيا بناء محطة نووية ثانية في منطقة «سينوب» على البحر الأسود وثالثة في منطقة «تراقية» بشمال غرب البلاد. احتياطات النفط من جهة أخرى قدرت شركة «كونتننتال ريسورسز» الأميركية لإنتاج النفط احتياطي النفط الصخري في حوض «ديار بكر» بجنوب شرق تركيا بما يصل إلى 6.1 مليار برميل، وفقاً لوزير الطاقة التركي. «كونتننتال ريسورسز» وقعت ومؤسسة البترول التركية، وهي شركة النفط الوطنية في تركيا، اتفاقية مشروع مشترك في مارس لتطوير حقول النفط الصخري بالمنطقة. وقال الوزير «تبلغ واردات تركيا السنوية الحالية من النفط (الخام) 365 مليون برميل، لذا يُعد الاحتياطي البالغ 6.1 مليار برميل رقما كبيرا». كما سبق للوزير أن أشاد بالاتفاقية الموقعة في مارس ووصفها بأنها «حقبة جديدة في التنقيب المحلي عن النفط الخام، إذ تعتبر تركيا اكتشافات النفط والغاز الصخري تطورا مهما». بيرقدار أوضح أن تركيا تهدف إلى إنتاج الغاز الصخري من منطقة تراقية بشمال غرب البلاد، مضيفاً «ربما يُحدث النفط والغاز الصخريان نقلة نوعية». وتركيا ليست منتجاً رئيساً للنفط والغاز، فيما تستورد حاليا أكثر من 90% من احتياجاتها من الطاقة، بينما تسعى الحكومة إلى خفض فاتورة الواردات وتعزيز أمن الإمدادات من خلال تطوير الموارد المحلية وتوسيع الشراكات الدولية في مجال التنقيب عن النفط والغاز. تقرير: المغرب وجهة رائدة للاستثمارات الخليجية في الطاقة الشمسية ...المغرب http://moee.gov.eg/test_new/new_info.aspx?h_id=44953&call_p=news_f.aspx &pg_index=0 ar.pressbee.net/show9543143.html?title=%D8%AA%D9%82%D8%B1%D9%8A%D8%B1-%D8%A7%D9%84%D9%85%D8%BA%D8%B1%D8%A8-%D9%88%D8%AC%D9%87%D8%A9-%D8%B1%D8%A7%D8%A6%D8%AF%D8%A9-%D9%84%D9%84%D8%A7%D8%B3%D8%AA%D8%AB%D9%85%D8%A7%D8%B1%D8%A7%D8%AA-%D8%A7%D9%84%D8%AE%D9%84%D9%8A%D8%AC%D9%8A%D8%A9-%D9%81%D9%8A-%D8%A7%D9%84%D8%B7%D8%A7%D9%82%D8%A9-%D8%A7%D9%84%D8%B4%D9%85%D8%B3%D9%8A%D8%A9 Tue, 20 May 2025 00:00:00 GMT أفاد تقرير حديث صادر عن مؤسسة “بورص إند بازار” (Bourse & Bazaar)، وهي مركز تفكير مقره لندن ومتخصص في الديناميات الاقتصادية بين دول الشرق الأوسط وشمال إفريقيا، أن المغرب يُعد من أبرز الأقطاب الإقليمية في مجال الطاقة الشمسية، مستقطباً استثمارات استراتيجية من الصناديق السيادية الخليجية. وأوضح التقرير أن كيانات بارزة مثل الصندوق السيادي السعودي، و”مبادلة” […] مشاهدة تقرير المغرب وجهة رائدة للاستثمارات الخليجية في الطاقة الشمسية يذكر بـأن الموضوع التابع لـ تقرير المغرب وجهة رائدة للاستثمارات الخليجية في الطاقة الشمسية قد تم نشرة ومتواجد على صوت المغرب وقد قام فريق التحرير في برس بي بالتاكد منه وربما تم التعديل علية وربما قد يكون تم نقله بالكامل اوالاقتباس منه ويمكنك قراءة ومتابعة مستجدادت هذا الخبر او الموضوع من مصدره الاساسي. وختاما نتمنى ان نكون قد قدمنا لكم من موقع Pressbee تفاصيل ومعلومات، تقرير: المغرب وجهة رائدة للاستثمارات الخليجية في الطاقة الشمسية أفاد تقرير حديث صادر عن مؤسسة “بورص إند بازار” (Bourse & Bazaar)، وهي مركز تفكير مقره لندن ومتخصص في الديناميات الاقتصادية بين دول الشرق الأوسط وشمال إفريقيا، أن المغرب يُعد من أبرز الأقطاب الإقليمية في مجال الطاقة الشمسية، مستقطباً استثمارات استراتيجية من الصناديق السيادية الخليجية. وأوضح التقرير أن كيانات بارزة مثل الصندوق السيادي السعودي، و”مبادلة” […] مشاهدة تقرير المغرب وجهة رائدة للاستثمارات الخليجية في الطاقة الشمسية يذكر بـأن الموضوع التابع لـ تقرير المغرب وجهة رائدة للاستثمارات الخليجية في الطاقة الشمسية قد تم نشرة ومتواجد على صوت المغرب وقد قام فريق التحرير في برس بي بالتاكد منه وربما تم التعديل علية وربما قد يكون تم نقله بالكامل اوالاقتباس منه ويمكنك قراءة ومتابعة مستجدادت هذا الخبر او الموضوع من مصدره الاساسي. وختاما نتمنى ان نكون قد قدمنا لكم من موقع Pressbee تفاصيل ومعلومات، تقرير: المغرب وجهة رائدة للاستثمارات الخليجية في الطاقة الشمسية تشمل 3 مراكز لوجستية إستراتيجية.. «جــــي دبـــلـــيو ســــي» تُطـلــق أكـــبر مــــشـــاريــع الطاقـــة الشـــمســـية فــــي الخـــلـيـج http://moee.gov.eg/test_new/new_info.aspx?h_id=44952&call_p=news_f.aspx &pg_index=0 alarab.qa/article/19/05/2025/%D8%AA%D8%B4%D9%85%D9%84-3-%D9%85%D8%B1%D8%A7%D9%83%D8%B2-%D9%84%D9%88%D8%AC%D8%B3%D8%AA%D9%8A%D8%A9-%D8%A5%D8%B3%D8%AA%D8%B1%D8%A7%D8%AA%D9%8A%D8%AC%D9%8A%D8%A9-%D8%AC%D9%80%D9%80%D9%80%D9%80%D9%8A-%D8%AF%D8%A8%D9%80%D9%80%D9%80%D9%84%D9%80%D9%80%D9%80%D9%8A%D9%88-%D8%B3%D9%80%D9%80%D9%80%D9%80%D9%8A-%D8%AA%D8%B7%D9%80%D9%84%D9%80%D9%80%D9%82-%D8%A3%D9%83%D9%80%D9%80%D9%80%D8%A8%D8%B1-%D9%85%D9%80%D9%80%D9%80%D9%80%D8%B4%D9%80%D9%80%D9%80%D8%A7%D8%B1%D9%8A%D9%80%D9%80%D8%B9-%D8%A7%D9%84%D8%B7%D8%A7%D9%82%D9%80%D9%80%D9%80%D8%A9-%D8%A7%D9%84%D8%B4%D9%80%D9%80%D9%80%D9%85%D8%B3%D9%80%D9%80%D9%80%D9%8A%D8%A9-%D9%81%D9%80%D9%80%D9%80%D9%80%D9%8A-%D8%A7%D9%84%D8%AE%D9%80%D9%80%D9%80%D9%84%D9%80%D9%8A%D9%80%D8%AC Tue, 20 May 2025 00:00:00 GMT أعلنت شركة الخليج للمخازن (جي دبليو سي) عن إطلاق أحد أكبر مشاريع الطاقة الشمسية في القطاع الخاص في دول مجلس التعاون الخليجي، مما يعزز جهودها في مجال الاستدامة ويرسّخ مكانتها الرائدة في مجال الخدمات اللوجستية الخضراء. وستشهد هذه المبادرة الرائدة تعاون جي دبليو سي وشركة Yellow Door Energy، الشريك الرائد في مجال الطاقة المستدامة للشركات في منطقة الشرق الأوسط وأفريقيا، لتطوير محطات طاقة شمسية في ثلاثة مراكز لوجستية استراتيجية في المنطقة: القرية اللوجستية قطر، ومنطقة بوصلبة للتخزين، ومنطقة الوكير اللوجستية. وصرّح ماثيو كيرنز، الرئيس التنفيذي بالإنابة لمجموعة جي بدليو سي «يُمثّل هذا الإعلان إنجازًا هامًا في دمج ممارسات الاستدامة في جميع عملياتنا. وتُعدّ المستودعات عنصرًا أساسيًا في هذا التوجّه، ونحن سعداء للشراكة مع شركة Yellow Door Energy لتقديم هذه المبادرة المبتكرة التي ستُحدث تأثيرًا ملموسًا في هذه المواقع الثلاثة». اضاف «تتمتع منطقة الخليج بوفرة من أشعة الشمس، وسيعمل هذا المشروع على تسخير هذا المورد المتجدد لتشغيل عملياتنا، ليس فقط من خلال تقليل بصمتنا الكربونية، بل والمساهمة أيضًا في مستقبل أكثر استدامة للمنطقة». وقال جيريمي كرين، الرئيس التنفيذي لمجموعة Yellow Door Energy: «نحن فخورون بهذه الشراكة مع جي دبليو سي لتسريع جهودها في مجال الاستدامة، وخفض تكاليف الطاقة، والمساهمة في تحقيق هدف قطر المتمثل في تحقيق الحياد الكربوني بحلول عام 2050. وبصفتها أكبر مطور للطاقة الشمسية الموزعة وأكثرها موثوقية في المنطقة، تتمتع Yellow Door Energy بمكانة متميزة تُمكّنها من مساعدة كبار مستهلكي الطاقة، مثل المناطق الصناعية اللوجستية، على خفض انبعاثات الكربون في عملياتهم وتعزيز مرونة أعمالهم». أعلنت شركة الخليج للمخازن (جي دبليو سي) عن إطلاق أحد أكبر مشاريع الطاقة الشمسية في القطاع الخاص في دول مجلس التعاون الخليجي، مما يعزز جهودها في مجال الاستدامة ويرسّخ مكانتها الرائدة في مجال الخدمات اللوجستية الخضراء. وستشهد هذه المبادرة الرائدة تعاون جي دبليو سي وشركة Yellow Door Energy، الشريك الرائد في مجال الطاقة المستدامة للشركات في منطقة الشرق الأوسط وأفريقيا، لتطوير محطات طاقة شمسية في ثلاثة مراكز لوجستية استراتيجية في المنطقة: القرية اللوجستية قطر، ومنطقة بوصلبة للتخزين، ومنطقة الوكير اللوجستية. وصرّح ماثيو كيرنز، الرئيس التنفيذي بالإنابة لمجموعة جي بدليو سي «يُمثّل هذا الإعلان إنجازًا هامًا في دمج ممارسات الاستدامة في جميع عملياتنا. وتُعدّ المستودعات عنصرًا أساسيًا في هذا التوجّه، ونحن سعداء للشراكة مع شركة Yellow Door Energy لتقديم هذه المبادرة المبتكرة التي ستُحدث تأثيرًا ملموسًا في هذه المواقع الثلاثة». اضاف «تتمتع منطقة الخليج بوفرة من أشعة الشمس، وسيعمل هذا المشروع على تسخير هذا المورد المتجدد لتشغيل عملياتنا، ليس فقط من خلال تقليل بصمتنا الكربونية، بل والمساهمة أيضًا في مستقبل أكثر استدامة للمنطقة». وقال جيريمي كرين، الرئيس التنفيذي لمجموعة Yellow Door Energy: «نحن فخورون بهذه الشراكة مع جي دبليو سي لتسريع جهودها في مجال الاستدامة، وخفض تكاليف الطاقة، والمساهمة في تحقيق هدف قطر المتمثل في تحقيق الحياد الكربوني بحلول عام 2050. وبصفتها أكبر مطور للطاقة الشمسية الموزعة وأكثرها موثوقية في المنطقة، تتمتع Yellow Door Energy بمكانة متميزة تُمكّنها من مساعدة كبار مستهلكي الطاقة، مثل المناطق الصناعية اللوجستية، على خفض انبعاثات الكربون في عملياتهم وتعزيز مرونة أعمالهم». قطاع الرياح البحرية في هولندا يواجه تحديات.. والحكومة تتحرك http://moee.gov.eg/test_new/new_info.aspx?h_id=44951&call_p=news_f.aspx &pg_index=0 attaqa.net/2025/05/19/%D9%82%D8%B7%D8%A7%D8%B9-%D8%A7%D9%84%D8%B1%D9%8A%D8%A7%D8%AD-%D8%A7%D9%84%D8%A8%D8%AD%D8%B1%D9%8A%D8%A9-%D9%81%D9%8A-%D9%87%D9%88%D9%84%D9%86%D8%AF%D8%A7-%D9%8A%D9%88%D8%A7%D8%AC%D9%87-%D8%AA%D8%AD/ Tue, 20 May 2025 00:00:00 GMT قررت الحكومة تأجيل طرح موقعين لإنتاج الكهرباء من طاقة الرياح البحرية في هولندا، كان من المقرر طرحهما في شهر سبتمبر/أيلول المقبل (2025). وبحسب المعلومات لدى منصة الطاقة المتخصصة (مقرّها واشنطن)، يواجه القطاع -باعتراف الحكومة- تحديات جمة، أبرزها ارتفاع التكاليف وتحديات مرتبطة بصنع القرار وسلاسل التوريد، وهو ما تعمل على حلّه حاليًا. وأرجعت وزارة المناخ والنمو الأخضر تأجيل طرح الموقعين -حيث من المقرر بناء مزرعتين بقدرة 2 غيغاواط- إلى ما وصفته بظروف السوق السيئة، وتراجع شهية المطورين عن المشاركة. يأتي ذلك في الوقت الذي أخّرت فيه هولندا مستهدفات رفع إنتاج الكهرباء من طاقة الرياح البحرية إلى 21 غيغاواط، من 4.7 غيغاواط فقط، من 2030 إلى عام 2032. مناقصات الرياح البحرية في هولندا كان من المقرر طرح 3 مواقع للتنافس على رخص التأجير والبناء والتشغيل، بإجمالي قدرات 3 غيغاواط، بمناقصات الرياح البحرية في هولندا خلال الربع الثالث من هذا العام (2025). وفي مارس/آذار الماضي (2025)، قالت وزارة المناخ، إن الإقبال كان ضعيفًا للغاية على المنافسة على مواقع مزارع الرياح الثلاث المقرر طرحها سابقًا. ومؤخرًا، أشارت إلى تدهور ظروف السوق بالنسبة لمشروعات الرياح البحرية وتراجع الطلب على الكهرباء وانتفاء الدعم الحكومي، وهو ما اشتكت منه سابقًا شركتا أورستد الدنماركية (Orsted) وإينيكو الهولندية (Eneco). وبناءً على ذلك، قررت الوزارة تأجيل طرح اثنتين من مزارع الرياح البحرية، وهما "جاما-إيه" و"جاما-بي" (Gamma-A) و(Gamma-B)، بقدرة إجمالية 2 غيغاواط. كما تقرر طرح مناقصة لبيع حقوق الموقع الثالث الذي يبعد مسافة 95 كيلومترًا إلى الغرب من سواحل مدينة تيسل في بحر الشمال خلال شهر أكتوبر/تشرين الأول المقبل. وكان من مقررًا في البداية أن يضم الموقع الثالث مزرعة رياح بحرية بقدرة 2 غيغاواط، إلّا أن قدراتها خُفِّضَت بمقدار النصف لتقليل التكاليف الاستثمارية والمخاطر المالية على المطورين، وفق ما اطّلعت عليه منصة الطاقة المتخصصة، نقلًا عن منصة "أوفشور ويند" (offshore wind). مزارع الرياح البحرية في هولندا تقول وزارة المناخ، إن صناعة الرياح البحرية في هولندا "لا غنى عنها" في مزيج الكهرباء الحالي والمستقبلي؛ كونها مصدرًا ميسور التكلفة نسبيًا، وقابلًا للتوسع لإنتاج الطاقة النظيفة. وتعمل الوزارة على وضع خطة عمل لتحسين المناخ الاستثماري بالقطاع، كما ستدرس تقديم الدعم المالي، مثل تطبيق العقود مقابل الفروقات التي تضمن تحقيق المطورين أرباحًا في حالة انخفاض سعر الكهرباء، وذلك بداية من عام 2027. وبحسب المعلومات لدى منصة الطاقة المتخصصة، تَقرر تعديل القواعد الحاكمة ومعايير المشاركة في مناقصة الرياح البحرية المقبلة؛ إذ تستهدف وزارة المناخ الهولندية تحسين الظروف الاقتصادية لمطوري مشروعات الرياح البحرية في هولندا. يُشار هنا إلى أن تلك الإجراءات جاءت بعد تراجع المستثمرين عن نموذج العقود الحالي الخالي تمامًا من الإعانات الحكومية. ومن خلال الخطة المقرر طرحها في الربع الثالث، تسعى الحكومة إلى جعل المناقصة المقبلة أكثر جذبًا في عيون المستثمرين، والسماح ببناء المزارع البحرية بوتيرة "واقعية"، على حدّ وصفها. وسيكون ذلك من خلال بند يمنح المطورين اليقين المالي، ويقلل المخاطر خلال أول عامين بعد الحصول على الرخصة، ويسهم في تيسير معايير التصنيف اللازمة لتقييم العروض المشاركة. كما تشجع القواعد الجديدة على الابتكار في مجالات الحفاظ على البيئة وإعادة التدوير، من خلال خفض تكاليف التقديم لتلك الابتكارات قررت الحكومة تأجيل طرح موقعين لإنتاج الكهرباء من طاقة الرياح البحرية في هولندا، كان من المقرر طرحهما في شهر سبتمبر/أيلول المقبل (2025). وبحسب المعلومات لدى منصة الطاقة المتخصصة (مقرّها واشنطن)، يواجه القطاع -باعتراف الحكومة- تحديات جمة، أبرزها ارتفاع التكاليف وتحديات مرتبطة بصنع القرار وسلاسل التوريد، وهو ما تعمل على حلّه حاليًا. وأرجعت وزارة المناخ والنمو الأخضر تأجيل طرح الموقعين -حيث من المقرر بناء مزرعتين بقدرة 2 غيغاواط- إلى ما وصفته بظروف السوق السيئة، وتراجع شهية المطورين عن المشاركة. يأتي ذلك في الوقت الذي أخّرت فيه هولندا مستهدفات رفع إنتاج الكهرباء من طاقة الرياح البحرية إلى 21 غيغاواط، من 4.7 غيغاواط فقط، من 2030 إلى عام 2032. مناقصات الرياح البحرية في هولندا كان من المقرر طرح 3 مواقع للتنافس على رخص التأجير والبناء والتشغيل، بإجمالي قدرات 3 غيغاواط، بمناقصات الرياح البحرية في هولندا خلال الربع الثالث من هذا العام (2025). وفي مارس/آذار الماضي (2025)، قالت وزارة المناخ، إن الإقبال كان ضعيفًا للغاية على المنافسة على مواقع مزارع الرياح الثلاث المقرر طرحها سابقًا. ومؤخرًا، أشارت إلى تدهور ظروف السوق بالنسبة لمشروعات الرياح البحرية وتراجع الطلب على الكهرباء وانتفاء الدعم الحكومي، وهو ما اشتكت منه سابقًا شركتا أورستد الدنماركية (Orsted) وإينيكو الهولندية (Eneco). وبناءً على ذلك، قررت الوزارة تأجيل طرح اثنتين من مزارع الرياح البحرية، وهما "جاما-إيه" و"جاما-بي" (Gamma-A) و(Gamma-B)، بقدرة إجمالية 2 غيغاواط. كما تقرر طرح مناقصة لبيع حقوق الموقع الثالث الذي يبعد مسافة 95 كيلومترًا إلى الغرب من سواحل مدينة تيسل في بحر الشمال خلال شهر أكتوبر/تشرين الأول المقبل. وكان من مقررًا في البداية أن يضم الموقع الثالث مزرعة رياح بحرية بقدرة 2 غيغاواط، إلّا أن قدراتها خُفِّضَت بمقدار النصف لتقليل التكاليف الاستثمارية والمخاطر المالية على المطورين، وفق ما اطّلعت عليه منصة الطاقة المتخصصة، نقلًا عن منصة "أوفشور ويند" (offshore wind). مزارع الرياح البحرية في هولندا تقول وزارة المناخ، إن صناعة الرياح البحرية في هولندا "لا غنى عنها" في مزيج الكهرباء الحالي والمستقبلي؛ كونها مصدرًا ميسور التكلفة نسبيًا، وقابلًا للتوسع لإنتاج الطاقة النظيفة. وتعمل الوزارة على وضع خطة عمل لتحسين المناخ الاستثماري بالقطاع، كما ستدرس تقديم الدعم المالي، مثل تطبيق العقود مقابل الفروقات التي تضمن تحقيق المطورين أرباحًا في حالة انخفاض سعر الكهرباء، وذلك بداية من عام 2027. وبحسب المعلومات لدى منصة الطاقة المتخصصة، تَقرر تعديل القواعد الحاكمة ومعايير المشاركة في مناقصة الرياح البحرية المقبلة؛ إذ تستهدف وزارة المناخ الهولندية تحسين الظروف الاقتصادية لمطوري مشروعات الرياح البحرية في هولندا. يُشار هنا إلى أن تلك الإجراءات جاءت بعد تراجع المستثمرين عن نموذج العقود الحالي الخالي تمامًا من الإعانات الحكومية. ومن خلال الخطة المقرر طرحها في الربع الثالث، تسعى الحكومة إلى جعل المناقصة المقبلة أكثر جذبًا في عيون المستثمرين، والسماح ببناء المزارع البحرية بوتيرة "واقعية"، على حدّ وصفها. وسيكون ذلك من خلال بند يمنح المطورين اليقين المالي، ويقلل المخاطر خلال أول عامين بعد الحصول على الرخصة، ويسهم في تيسير معايير التصنيف اللازمة لتقييم العروض المشاركة. كما تشجع القواعد الجديدة على الابتكار في مجالات الحفاظ على البيئة وإعادة التدوير، من خلال خفض تكاليف التقديم لتلك الابتكارات استثمارات أجنبية تضيء مستقبل الطاقة المتجددة في شمال أفريقيا http://moee.gov.eg/test_new/new_info.aspx?h_id=44950&call_p=news_f.aspx &pg_index=0 almowaten.news/financial-markets/52312.html Tue, 20 May 2025 00:00:00 GMT استثمارات أجنبية تضيء مستقبل الطاقة المتجددة في شمال أفريقيا, اليوم الأحد 18 مايو 2025 03:46 مساءً في ظل تزايد الحاجة العالمية إلى بدائل نظيفة ومستدامة للطاقة، بدأت دول شمال أفريقيا، وعلى رأسها المملكة المغربية والجمهورية التونسية، تنفيذ خطوات استراتيجية لتعزيز الاعتماد على مصادر الطاقة المتجددة. وقد جاء هذا التحول استجابة مباشرة للاهتمام المتصاعد من دول الاتحاد الأوروبي بالاستثمار في هذا القطاع، ضمن سعيها لتأمين مصادر جديدة ومستقرة للطاقة بعيداً عن الوقود الأحفوري وتقلبات السوق العالمية المغرب وتونس في صدارة المشهد الطاقي الجديد أطلقت المملكة المغربية مشاريع طموحة، أبرزها مجمع "نور" للطاقة الشمسية في مدينة ورزازات، والذي يُعد من أكبر المحطات في العالم. أما تونس، فقد أعلنت عن خطط لإنشاء مزارع ريحية ومحطات شمسية ضخمة بالشراكة مع مستثمرين أوروبيين، وخاصة من ألمانيا وفرنسا، في إطار اتفاقيات استراتيجية طويلة الأمد تهدف إلى تصدير الطاقة النظيفة إلى أوروبا. فرص اقتصادية وتنموية ترافق التحول الطاقي لا يقتصر تأثير هذا التوجه على المجال البيئي فقط، بل يمتد ليشمل الأبعاد الاقتصادية والاجتماعية. فمن المتوقع أن يسهم تطوير مشاريع الطاقة المتجددة في تقليص معدلات البطالة من خلال توفير آلاف الوظائف التقنية والهندسية، إضافة إلى خلق فرص عمل غير مباشرة في سلاسل التوريد والخدمات اللوجستية، مما يعزز التنمية المستدامة في مناطق نائية تعاني من التهميش. الاستقلال الطاقي هدف استراتيجي للمنطقة يمثل تقليص الاعتماد على مصادر الطاقة المستوردة هدفاً رئيسياً لدول شمال أفريقيا، التي تنفق مبالغ ضخمة سنوياً على استيراد الوقود الأحفوري. ويساعد الاستثمار في الطاقة المتجددة على تقليل هذه الفاتورة الطاقية، بما يعزز الاستقلال والسيادة الطاقية، ويدعم موازنات الدول ويمنحها مرونة أكبر في مواجهة الأزمات العالمية. مستقبل مشرق للطاقة النظيفة في شمال أفريقيا تدل المؤشرات على أن شمال أفريقيا مرشحة لتكون واحدة من أبرز المناطق المنتجة والمصدرة للطاقة النظيفة في العالم، بفضل موقعها الجغرافي المشمس وقدراتها الطبيعية الهائلة. ومع استمرار تدفق الاستثمارات الأجنبية، يمكن أن تتحول هذه الدول إلى مراكز محورية في سوق الطاقة العالمي، مما يفتح آفاقاً جديدة للتعاون الإقليمي والدولي في مجال الطاقة المتجددة استثمارات أجنبية تضيء مستقبل الطاقة المتجددة في شمال أفريقيا, اليوم الأحد 18 مايو 2025 03:46 مساءً في ظل تزايد الحاجة العالمية إلى بدائل نظيفة ومستدامة للطاقة، بدأت دول شمال أفريقيا، وعلى رأسها المملكة المغربية والجمهورية التونسية، تنفيذ خطوات استراتيجية لتعزيز الاعتماد على مصادر الطاقة المتجددة. وقد جاء هذا التحول استجابة مباشرة للاهتمام المتصاعد من دول الاتحاد الأوروبي بالاستثمار في هذا القطاع، ضمن سعيها لتأمين مصادر جديدة ومستقرة للطاقة بعيداً عن الوقود الأحفوري وتقلبات السوق العالمية المغرب وتونس في صدارة المشهد الطاقي الجديد أطلقت المملكة المغربية مشاريع طموحة، أبرزها مجمع "نور" للطاقة الشمسية في مدينة ورزازات، والذي يُعد من أكبر المحطات في العالم. أما تونس، فقد أعلنت عن خطط لإنشاء مزارع ريحية ومحطات شمسية ضخمة بالشراكة مع مستثمرين أوروبيين، وخاصة من ألمانيا وفرنسا، في إطار اتفاقيات استراتيجية طويلة الأمد تهدف إلى تصدير الطاقة النظيفة إلى أوروبا. فرص اقتصادية وتنموية ترافق التحول الطاقي لا يقتصر تأثير هذا التوجه على المجال البيئي فقط، بل يمتد ليشمل الأبعاد الاقتصادية والاجتماعية. فمن المتوقع أن يسهم تطوير مشاريع الطاقة المتجددة في تقليص معدلات البطالة من خلال توفير آلاف الوظائف التقنية والهندسية، إضافة إلى خلق فرص عمل غير مباشرة في سلاسل التوريد والخدمات اللوجستية، مما يعزز التنمية المستدامة في مناطق نائية تعاني من التهميش. الاستقلال الطاقي هدف استراتيجي للمنطقة يمثل تقليص الاعتماد على مصادر الطاقة المستوردة هدفاً رئيسياً لدول شمال أفريقيا، التي تنفق مبالغ ضخمة سنوياً على استيراد الوقود الأحفوري. ويساعد الاستثمار في الطاقة المتجددة على تقليل هذه الفاتورة الطاقية، بما يعزز الاستقلال والسيادة الطاقية، ويدعم موازنات الدول ويمنحها مرونة أكبر في مواجهة الأزمات العالمية. مستقبل مشرق للطاقة النظيفة في شمال أفريقيا تدل المؤشرات على أن شمال أفريقيا مرشحة لتكون واحدة من أبرز المناطق المنتجة والمصدرة للطاقة النظيفة في العالم، بفضل موقعها الجغرافي المشمس وقدراتها الطبيعية الهائلة. ومع استمرار تدفق الاستثمارات الأجنبية، يمكن أن تتحول هذه الدول إلى مراكز محورية في سوق الطاقة العالمي، مما يفتح آفاقاً جديدة للتعاون الإقليمي والدولي في مجال الطاقة المتجددة فرنسا وألمانيا تحسمان خلافا طويلا بشأن الطاقة النووية http://moee.gov.eg/test_new/new_info.aspx?h_id=44949&call_p=news_f.aspx &pg_index=0 www.eremnews.com/news/world/seojs38 Tue, 20 May 2025 00:00:00 GMT قال مسؤولون فرنسيون إن الحكومة الألمانية الجديدة ألمحت إلى أن فرنسا لن تعارض بعد الآن التعامل مع الطاقة النووية على قدم المساواة مع الطاقة المتجددة في تشريعات الاتحاد الأوروبي، مؤكدين بذلك تقريرا منشورا. ودب الخلاف بين أكبر اقتصادين في الاتحاد الأوروبي منذ فترة طويلة بشأن تعزيز الطاقة الذرية لتحقيق أهداف خفض انبعاثات ثاني أكسيد الكربون، ما أدى إلى تأخير وضع السياسات المتعلقة بمكافحة تغير المناخ في التكتل، بحسب وكالة "رويترز". وتعد فرنسا، التي تحصل على نحو 70% من طاقتها من الطاقة الذرية، الداعم الرئيس للطاقة النووية في أوروبا. أما ألمانيا، التي أوقفت محطاتها النووية تدريجيا، فقد اعتبرتها منخفضة الكربون وليست متجددة. ورغم ذلك، وعد المستشار الألماني فريدريش ميرتس، الذي وصف التخلي عن الطاقة النووية بأنه خطأ، بإعادة ضبط العلاقات مع فرنسا، كما ازدادت عزلة برلين، إذ تخطط كثير من الدول الأوروبية لإحياء الطاقة النووية لتحل محل تدفقات الغاز من روسيا. وأكد مسؤول فرنسي تقريرا لصحيفة "فايننشال تايمز" نُشر في وقت سابق من اليوم الاثنين يفيد بأن ألمانيا ألمحت إلى أنها ستتخلى عن معارضتها الراسخة للطاقة النووية، في أول إشارة ملموسة على التقارب مع فرنسا. واستشهد المسؤول بمقال افتتاحي مشترك لميرتس والرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون في وقت سابق من هذا الشهر في صحيفة لو‭‭‭‭ ‬‬‬‬فيغارو، قال فيه الزعيمان إن بلديهما "سيعيدان مواءمة سياساتهما في مجال الطاقة على أساس الحياد المناخي والقدرة التنافسية والسيادة". قال مسؤولون فرنسيون إن الحكومة الألمانية الجديدة ألمحت إلى أن فرنسا لن تعارض بعد الآن التعامل مع الطاقة النووية على قدم المساواة مع الطاقة المتجددة في تشريعات الاتحاد الأوروبي، مؤكدين بذلك تقريرا منشورا. ودب الخلاف بين أكبر اقتصادين في الاتحاد الأوروبي منذ فترة طويلة بشأن تعزيز الطاقة الذرية لتحقيق أهداف خفض انبعاثات ثاني أكسيد الكربون، ما أدى إلى تأخير وضع السياسات المتعلقة بمكافحة تغير المناخ في التكتل، بحسب وكالة "رويترز". وتعد فرنسا، التي تحصل على نحو 70% من طاقتها من الطاقة الذرية، الداعم الرئيس للطاقة النووية في أوروبا. أما ألمانيا، التي أوقفت محطاتها النووية تدريجيا، فقد اعتبرتها منخفضة الكربون وليست متجددة. ورغم ذلك، وعد المستشار الألماني فريدريش ميرتس، الذي وصف التخلي عن الطاقة النووية بأنه خطأ، بإعادة ضبط العلاقات مع فرنسا، كما ازدادت عزلة برلين، إذ تخطط كثير من الدول الأوروبية لإحياء الطاقة النووية لتحل محل تدفقات الغاز من روسيا. وأكد مسؤول فرنسي تقريرا لصحيفة "فايننشال تايمز" نُشر في وقت سابق من اليوم الاثنين يفيد بأن ألمانيا ألمحت إلى أنها ستتخلى عن معارضتها الراسخة للطاقة النووية، في أول إشارة ملموسة على التقارب مع فرنسا. واستشهد المسؤول بمقال افتتاحي مشترك لميرتس والرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون في وقت سابق من هذا الشهر في صحيفة لو‭‭‭‭ ‬‬‬‬فيغارو، قال فيه الزعيمان إن بلديهما "سيعيدان مواءمة سياساتهما في مجال الطاقة على أساس الحياد المناخي والقدرة التنافسية والسيادة". طهران ترفض التنازل عن التخصيب: "إنجاز وطني غير قابل للمساومة http://moee.gov.eg/test_new/new_info.aspx?h_id=44948&call_p=news_f.aspx &pg_index=0 www.sawtbeirut.com/world-news/%D8%B7%D9%87%D8%B1%D8%A7%D9%86-%D8%AA%D8%B1%D9%81%D8%B6-%D8%A7%D9%84%D8%AA%D9%86%D8%A7%D8%B2%D9%84-%D8%B9%D9%86-%D8%A7%D9%84%D8%AA%D8%AE%D8%B5%D9%8A%D8%A8-%D8%A5%D9%86%D8%AC%D8%A7%D8%B2-%D9%88/ Tue, 20 May 2025 00:00:00 GMT نقلت وكالة نور نيوز الإيرانية للأنباء اليوم الاثنين عن نائب وزير الخارجية الإيراني للشؤون السياسية مجيد تخت روانجي القول إن المحادثات النووية مع الولايات المتحدة “لن تفضي لأي نتيجة” إذا أصرت واشنطن على وقف طهران عمليات تخصيب اليورانيوم تماما. كما أضاف في تصريحات، اليوم الاثنين، أن الموقف الإيراني بشأن التخصيب واضح، وقد أعلنت السلطات مراراً أنه “إنجاز وطني”. وتابع قائلا: “لن نتنازل بأي شكل من الأشكال عن حقنا في التخصيب، ولن نقبل التراجع في هذا الملف”، وفق ما نقلت وسائل إعلام إيرانية. “غير قابلة للتنازل” وكان وزير الخارجية الإيراني أكد بدوره مساء أمس ألا تنازل عن حقوق بلاده النووية. إلا أنه أبدى في الوقت عينه استعداد طهران لتسوية “مربحة للطرفين”، وفق تعبيره. ورأى أن حقوق بلاده في استخدام الطاقة النووية لأغراض سلمية “غير قابلة للتنازل”. كما شدد على أن إيران ستواصل تخصيب اليورانيوم “مع أو بدون اتفاق” مع القوى الدولية، في حين تجري طهران مناقشات بشأن برنامجها النووي مع واشنطن والأوروبيين. “خط أحمر” أتى ذلك، ردا على تأكيد المبعوث الخاص للرئيس الأميركي، ستيف ويتكوف، أمس أن واشنطن لن تسمح لطهران حتى بـ1% من قدرتها على تخصيب اليورانيوم، معتبرا أنه خط أحمر. وقال إن “أي صفقة لا تشمل منع التخصيب، لا يمكن السماح بها لأن التخصيب يجعل من الممكن صنع أسلحة نووية”. كما كشف أن اجتماعاً جديدا سيعقد مع الوفد الإيراني الأسبوع المقبل في أوروبا، معربا عن أنه في أن يُفضي إلى نتائج إيجابية. وعقدت الولايات المتحدة وإيران، بوساطة سلطنة عُمان، أربع جولات من المفاوضات حتى الآن حول البرنامج النووي الإيراني. إذ عقدت الجولة الأولى في مسقط يوم 12 أبريل، والثانية في 19 أبريل بروما، أما الثالثة والرابعة ( 26 أبريل و11 مايو) فعقدتا أيضاً في العاصمة العُمانية نقلت وكالة نور نيوز الإيرانية للأنباء اليوم الاثنين عن نائب وزير الخارجية الإيراني للشؤون السياسية مجيد تخت روانجي القول إن المحادثات النووية مع الولايات المتحدة “لن تفضي لأي نتيجة” إذا أصرت واشنطن على وقف طهران عمليات تخصيب اليورانيوم تماما. كما أضاف في تصريحات، اليوم الاثنين، أن الموقف الإيراني بشأن التخصيب واضح، وقد أعلنت السلطات مراراً أنه “إنجاز وطني”. وتابع قائلا: “لن نتنازل بأي شكل من الأشكال عن حقنا في التخصيب، ولن نقبل التراجع في هذا الملف”، وفق ما نقلت وسائل إعلام إيرانية. “غير قابلة للتنازل” وكان وزير الخارجية الإيراني أكد بدوره مساء أمس ألا تنازل عن حقوق بلاده النووية. إلا أنه أبدى في الوقت عينه استعداد طهران لتسوية “مربحة للطرفين”، وفق تعبيره. ورأى أن حقوق بلاده في استخدام الطاقة النووية لأغراض سلمية “غير قابلة للتنازل”. كما شدد على أن إيران ستواصل تخصيب اليورانيوم “مع أو بدون اتفاق” مع القوى الدولية، في حين تجري طهران مناقشات بشأن برنامجها النووي مع واشنطن والأوروبيين. “خط أحمر” أتى ذلك، ردا على تأكيد المبعوث الخاص للرئيس الأميركي، ستيف ويتكوف، أمس أن واشنطن لن تسمح لطهران حتى بـ1% من قدرتها على تخصيب اليورانيوم، معتبرا أنه خط أحمر. وقال إن “أي صفقة لا تشمل منع التخصيب، لا يمكن السماح بها لأن التخصيب يجعل من الممكن صنع أسلحة نووية”. كما كشف أن اجتماعاً جديدا سيعقد مع الوفد الإيراني الأسبوع المقبل في أوروبا، معربا عن أنه في أن يُفضي إلى نتائج إيجابية. وعقدت الولايات المتحدة وإيران، بوساطة سلطنة عُمان، أربع جولات من المفاوضات حتى الآن حول البرنامج النووي الإيراني. إذ عقدت الجولة الأولى في مسقط يوم 12 أبريل، والثانية في 19 أبريل بروما، أما الثالثة والرابعة ( 26 أبريل و11 مايو) فعقدتا أيضاً في العاصمة العُمانية حادث مروع لسقوط شفرة توربين رياح.. ومصرع شخص http://moee.gov.eg/test_new/new_info.aspx?h_id=44947&call_p=news_f.aspx &pg_index=0 attaqa.net/2025/05/14/%D8%AD%D8%A7%D8%AF%D8%AB-%D9%85%D8%B1%D9%88%D8%B9-%D9%84%D8%B3%D9%82%D9%88%D8%B7-%D8%B4%D9%81%D8%B1%D8%A9-%D8%AA%D9%88%D8%B1%D8%A8%D9%8A%D9%86-%D8%B1%D9%8A%D8%A7%D8%AD-%D9%88%D9%85%D8%B5%D8%B1%D8%B9/ Mon, 19 May 2025 00:00:00 GMT وقع حادث مروع إثر سقوط شفرة توربين رياح في إحدى المزارع بشمال اليابان؛ ما تسبّب في مصرع شخص متأثرًا بجروح خطيرة. ووفق المعلومات التي اطّلعت عليها منصة الطاقة المتخصصة (مقرّها واشنطن)، تلقت الشرطة بلاغًا يفيد بانكسار شفرة توربين رياح في متنزه أرايا الساحلي بمحافظة أكيتا. ولقي رجل يبلغ من العمر 81 عامًا مصرعه، إثر انكسار شفرة توربين رياح بطول 40 مترًا وسقوطها على الأرض، صباح الجمعة (2 مايو/أيار 2025)؛ وتُجرى حاليًا عمليات فحص لشفرات التوربينات التابعة لشركة إنركون الألمانية (Enercon) في اليابان، عقب هذا الحادث. ويقول مسؤولون إن التوربين يعمل منذ عام 2009؛ وفي ديسمبر/كانون الأول 2010، سقطت إحدى الشفرات الـ3 لأحد التوربينات في الموقع نفسه على الأرض، لكن لم يُصب أحد بأذى. سقوط شفرة توربين رياح في اليابان بحسب المعلومات التي اطّلعت عليها منصة الطاقة المتخصصة، أكدت الشرطة المحلية وإدارات الإطفاء اليابانية العثور على رجل يبلغ من العمر 81 عامًا فاقدًا للوعي ومصابًا بجروح في الرأس على بُعد متر تقريبًا من شفرة توربين الرياح التي سقطت. وأعلنت الشركة وفاته لاحقًا بعد نقله إلى المستشفى، وفق المعلومات التي نقلتها منصة "رينيو إيكونومي" (Renew Economy). وأضافت وسائل الإعلام أن مرصدًا محليًا للأرصاد الجوية أصدر تحذيرًا من رياح قوية في المدينة صباح الجمعة 2 مايو/أيار 2025، حيث سُجِّلت سرعة رياح قصوى فورية بلغت 83 كيلومترًا في الساعة 7:52 صباحًا. من جانبها، أكدت شركة إنركون الألمانية لتصنيع معدات طاقة الرياح أنها تُجري فحصًا لشفرات توربينات الرياح في المزارع باليابان التي تستعمل شفرة التوربين نفسها، إنركون إي-82. وأوضحت إنركون أن توربين "إي-82" كان معنيًا بالحادث، وأنه "تم تشغيله وصيانته" بوساطة "شريك محلي". وصرح المتحدث باسم إنركون: "يُدير شركاؤنا الوضع، وهم على اتصال وثيق بالسلطات المحلية"، بحسب ما نقلته منصة "ري نيوز" (ReNews). وأضاف: "يجري حاليًا فحص مزارع رياح أخرى مزوّدة بتوربينات من النوع نفسه (أي تقديم مواعيد الفحص الدوري لشفرات التوربينات).. نحن نأخذ الحادث على محمل الجد، وندعم شركاءنا والسلطات في التحقيق بشأنه". وقال أحد العاملين في مجال توليد طاقة الرياح بمحافظة أكيتا إنه من المحتمل أن تكون بعض شفرات التوربين قد تضررت بسبب إجهاد المعدن. وأضاف: "لو أُجريت أعمال صيانة، كالتفتيش مثلًا، لكان من الممكن تجنّب ذلك. أما إذا انتشرت المخاوف بشأن توليد طاقة الرياح، فسيكون لذلك تأثير سلبي في القطاع". ويوضح الفيديو الآتي -الذي نشرته منصة "إيه إن إن نيوز" (ANN News)- لقطات من الحادث المروّع لسقوط شفرة توربين الرياح في اليابان: سقوط شفرة توربين رياح أخرى منذ شهرَيْن تقريبًا، انكسرت شفرة توربين رياح من صنع شركة فيستاس (Vestas) في مزرعة سورماركفيليت بقدرة 130 ميغاواط في النرويج، بحسب المعلومات التي اطّلعت عليها منصة الطاقة المتخصصة. وبعد سقوط شفرة توربين جزئيًا على الأرض، أعلنت شركة أنيو للطاقة (Aneo) إغلاق مزرعة الرياح، التي تُعد مجهزة بتوربينات فيستاس "في 117"، وقد بدأت عملياتها في عام 2021. وتبلغ طاقتها المركبة 130 ميغاواط، في حين يبلغ إنتاجها السنوي 440 غيغاواط/ساعة، وهذا يعادل استهلاك 29 ألفًا و300 منزل من الكهرباء سنويًا. وقال متحدث باسم أنيو: "بعد ظهر يوم السبت (15 مارس/آذار 2025)، انطلقت عدة صافرات إنذار في غرفة التحكم.. أرسلنا فريقًا لإجراء فحص بصري، وتبيّن أن إحدى الشفرات تعرّضت لأضرار جسيمة وسقطت جزئيًا على الأرض". وتابع: "نظرًا إلى الظروف الجوية، لا نرغب في إرسال المزيد من الموظفين لإجراء مزيد من التحقيقات، لذلك أغلقنا مزرعة الرياح أمام الجمهور وجميع الموظفين". كما قال: "لا تعمل أي توربينات حاليًا، وسنقدم مزيدًا من المعلومات عند توفرها". سقوط شفرة توربين رياح سقوط شفرة توربين رياح في النرويج - الصورة من الموقع الرسمي لشركة "أنيو" وأضاف المتحدث: "عندما تسمح الأحوال الجوية، سنجري المزيد من عمليات التفتيش البصرية باستعمال الطائرات دون طيار.. ليس لدينا جدول زمني محدد لموعد حدوث ذلك، ولكن نأمل أن يكون قريبًا". وفي أواخر يناير/كانون الثاني 2025، تضرر توربين آخر في الموقع جراء عاصفة؛ وصرح المتحدث باسم شركة أنيو بأن هذا التوربين ما يزال متوقفًا عن العمل، ولا يوجد حاليًا جدول زمني لإجراء الإصلاحات. وقع حادث مروع إثر سقوط شفرة توربين رياح في إحدى المزارع بشمال اليابان؛ ما تسبّب في مصرع شخص متأثرًا بجروح خطيرة. ووفق المعلومات التي اطّلعت عليها منصة الطاقة المتخصصة (مقرّها واشنطن)، تلقت الشرطة بلاغًا يفيد بانكسار شفرة توربين رياح في متنزه أرايا الساحلي بمحافظة أكيتا. ولقي رجل يبلغ من العمر 81 عامًا مصرعه، إثر انكسار شفرة توربين رياح بطول 40 مترًا وسقوطها على الأرض، صباح الجمعة (2 مايو/أيار 2025)؛ وتُجرى حاليًا عمليات فحص لشفرات التوربينات التابعة لشركة إنركون الألمانية (Enercon) في اليابان، عقب هذا الحادث. ويقول مسؤولون إن التوربين يعمل منذ عام 2009؛ وفي ديسمبر/كانون الأول 2010، سقطت إحدى الشفرات الـ3 لأحد التوربينات في الموقع نفسه على الأرض، لكن لم يُصب أحد بأذى. سقوط شفرة توربين رياح في اليابان بحسب المعلومات التي اطّلعت عليها منصة الطاقة المتخصصة، أكدت الشرطة المحلية وإدارات الإطفاء اليابانية العثور على رجل يبلغ من العمر 81 عامًا فاقدًا للوعي ومصابًا بجروح في الرأس على بُعد متر تقريبًا من شفرة توربين الرياح التي سقطت. وأعلنت الشركة وفاته لاحقًا بعد نقله إلى المستشفى، وفق المعلومات التي نقلتها منصة "رينيو إيكونومي" (Renew Economy). وأضافت وسائل الإعلام أن مرصدًا محليًا للأرصاد الجوية أصدر تحذيرًا من رياح قوية في المدينة صباح الجمعة 2 مايو/أيار 2025، حيث سُجِّلت سرعة رياح قصوى فورية بلغت 83 كيلومترًا في الساعة 7:52 صباحًا. من جانبها، أكدت شركة إنركون الألمانية لتصنيع معدات طاقة الرياح أنها تُجري فحصًا لشفرات توربينات الرياح في المزارع باليابان التي تستعمل شفرة التوربين نفسها، إنركون إي-82. وأوضحت إنركون أن توربين "إي-82" كان معنيًا بالحادث، وأنه "تم تشغيله وصيانته" بوساطة "شريك محلي". وصرح المتحدث باسم إنركون: "يُدير شركاؤنا الوضع، وهم على اتصال وثيق بالسلطات المحلية"، بحسب ما نقلته منصة "ري نيوز" (ReNews). وأضاف: "يجري حاليًا فحص مزارع رياح أخرى مزوّدة بتوربينات من النوع نفسه (أي تقديم مواعيد الفحص الدوري لشفرات التوربينات).. نحن نأخذ الحادث على محمل الجد، وندعم شركاءنا والسلطات في التحقيق بشأنه". وقال أحد العاملين في مجال توليد طاقة الرياح بمحافظة أكيتا إنه من المحتمل أن تكون بعض شفرات التوربين قد تضررت بسبب إجهاد المعدن. وأضاف: "لو أُجريت أعمال صيانة، كالتفتيش مثلًا، لكان من الممكن تجنّب ذلك. أما إذا انتشرت المخاوف بشأن توليد طاقة الرياح، فسيكون لذلك تأثير سلبي في القطاع". ويوضح الفيديو الآتي -الذي نشرته منصة "إيه إن إن نيوز" (ANN News)- لقطات من الحادث المروّع لسقوط شفرة توربين الرياح في اليابان: سقوط شفرة توربين رياح أخرى منذ شهرَيْن تقريبًا، انكسرت شفرة توربين رياح من صنع شركة فيستاس (Vestas) في مزرعة سورماركفيليت بقدرة 130 ميغاواط في النرويج، بحسب المعلومات التي اطّلعت عليها منصة الطاقة المتخصصة. وبعد سقوط شفرة توربين جزئيًا على الأرض، أعلنت شركة أنيو للطاقة (Aneo) إغلاق مزرعة الرياح، التي تُعد مجهزة بتوربينات فيستاس "في 117"، وقد بدأت عملياتها في عام 2021. وتبلغ طاقتها المركبة 130 ميغاواط، في حين يبلغ إنتاجها السنوي 440 غيغاواط/ساعة، وهذا يعادل استهلاك 29 ألفًا و300 منزل من الكهرباء سنويًا. وقال متحدث باسم أنيو: "بعد ظهر يوم السبت (15 مارس/آذار 2025)، انطلقت عدة صافرات إنذار في غرفة التحكم.. أرسلنا فريقًا لإجراء فحص بصري، وتبيّن أن إحدى الشفرات تعرّضت لأضرار جسيمة وسقطت جزئيًا على الأرض". وتابع: "نظرًا إلى الظروف الجوية، لا نرغب في إرسال المزيد من الموظفين لإجراء مزيد من التحقيقات، لذلك أغلقنا مزرعة الرياح أمام الجمهور وجميع الموظفين". كما قال: "لا تعمل أي توربينات حاليًا، وسنقدم مزيدًا من المعلومات عند توفرها". سقوط شفرة توربين رياح سقوط شفرة توربين رياح في النرويج - الصورة من الموقع الرسمي لشركة "أنيو" وأضاف المتحدث: "عندما تسمح الأحوال الجوية، سنجري المزيد من عمليات التفتيش البصرية باستعمال الطائرات دون طيار.. ليس لدينا جدول زمني محدد لموعد حدوث ذلك، ولكن نأمل أن يكون قريبًا". وفي أواخر يناير/كانون الثاني 2025، تضرر توربين آخر في الموقع جراء عاصفة؛ وصرح المتحدث باسم شركة أنيو بأن هذا التوربين ما يزال متوقفًا عن العمل، ولا يوجد حاليًا جدول زمني لإجراء الإصلاحات. أدنوك الإماراتية توقع صفقات بـ60 مليار دولار لتطوير 3 حقول مع شركات أميركية http://moee.gov.eg/test_new/new_info.aspx?h_id=44946&call_p=news_f.aspx &pg_index=0 attaqa.net/2025/05/16/%D8%A3%D8%AF%D9%86%D9%88%D9%83-%D8%A7%D9%84%D8%A5%D9%85%D8%A7%D8%B1%D8%A7%D8%AA%D9%8A%D8%A9-%D8%AA%D9%88%D9%82%D8%B9-%D8%B5%D9%81%D9%82%D8%A7%D8%AA-%D8%A8%D9%8060-%D9%85%D9%84%D9%8A%D8%A7%D8%B1-%D8%AF/ Mon, 19 May 2025 00:00:00 GMT وقّعت شركة أدنوك 3 صفقات جديدة مع شركات أميركية على هامش زيارة الرئيس دونالد ترمب إلى الإمارات باستثمارات تصل إلى 60 مليار دولار تستهدف تطوير 3 حقول نفط وغاز عملاقة وزيادة إنتاجها. وأعلنت شركة بترول أبوظبي الوطنية، اليوم الجمعة 16 مايو/أيار 2025، مجموعة من الاتفاقيات مع عددٍ من أبرز شركات الطاقة الأميركية، خلال "حوار العمل الإماراتي الأميركي" الذي انعقد بمشاركة الرئيس دونالد ترمب. ومن المتوقع أن تُسهِم الاتفاقيات، وفق بيانات اطلعت عليها منصة الطاقة المتخصصة (مقرّها واشنطن)، في تنفيذ استثمارات أميركية بمشروعات الطاقة في الإمارات بقيمة تصل إلى 60 مليار دولار خلال كامل مدة المشروعات. وتعزز الاتفاقيات التزام الإمارات والولايات المتحدة بضمان أمن الطاقة العالمي واستقرار أسواقها؛ إذ من المتوقع أن تصل قيمة استثمارات أبوظبي في قطاع الطاقة بالولايات المتحدة إلى 440 مليار دولار بحلول عام 2035. حقل زاكوم تتضمّن الاتفاقيات التي وقعتها أدنوك خطةً لتطوير الحقول مع شركَتي "إكسون موبيل" و"إنبكس/جودكو" لزيادة الطاقة الإنتاجية لحقل زاكوم العلوي البحري في أبوظبي عبر مراحل تدريجية. وستُنَفذ خطة التطوير التدريجي لحقل زاكوم العلوي بالاستفادة من تقنيات الذكاء الاصطناعي، والتكنولوجيا المتقدمة على مستوى القطاع، والخبرة العميقة والشراكة القوية بين كل من "أدنوك" و"إكسون موبيل" و"إنبكس/جودكو"، لزيادة الطاقة الإنتاجية بشكل مستدام والمساهمة في تلبية الطلب المتزايد من خلال إنتاج أقل خامات النفط في انبعاثات الكربون على مستوى القطاع. ويُعَد زاكوم العلوي جزءًا من حقل زاكوم، ثاني أكبر حقل بحري في العالم، والذي تقدر احتياطياته بنحو 67 مليار برميل نفط. وتستهدف الخطة تطوير البنية التحتية في حقل زاكوم العلوي لتمكين عمليات التشغيل عن بُعد باستعمال الذكاء الاصطناعي، وتسهيل ربط العمليات بإمدادات الكهرباء المولدة بالاعتماد على مصادر الطاقة النظيفة في الإمارات للحدّ من الانبعاثات، يُضاف إلى ذلك استعمال الجُزر الاصطناعية في عمليات الحفر لتعزيز حماية البيئة. ويُعَد حقل زاكوم العلوي الجزء الشمالي من حقل زاكوم البحري، ويقع على بُعد 84 كيلومترًا شمال غرب جزر أبوظبي، ويغطي مساحة تُقدّر بنحو 1200 كيلومتر مربع، وهو ثاني أكبر حقل نفط بحري في العالم. وتبلغ الطاقة الإنتاجية لحقل زاكوم العلوي نحو 900 ألف برميل يوميًا، في حين تتواصل الخطط الإماراتية لزيادة حجم الإنتاج إلى مليون برميل يوميًا خلال العام الجاري (2025). حقل شاه للغاز وقّعت "أدنوك" أيضًا اتفاقية تعاون إستراتيجي مع شركة "أوكسيدنتال" لاستكشاف سبل رفع الطاقة الإنتاجية لحقل شاه للغاز إلى 1.85 مليار قدم مكعبة قياسية يوميًا من الغاز الطبيعي، مقارنةً بالطاقة الحالية البالغة 1.45 مليار قدم مكعب قياسي يوميًا، وتسريع تطبيق التكنولوجيا المتقدمة في الحقل. ويُعَد حقل شاه للغاز الواقع على بُعد 180 كيلومترًا جنوب غرب أبوظبي أحد أكبر الحقول من نوعه في العالم. ومن المخطط أن تتيح توسعته المحتملة زيادة في الطاقة الإنتاجية من الغاز للمساهمة في دعم نمو قطاع الصناعة الوطني، وتوفير المزيد من موارد الغاز الطبيعي المسال للتصدير. مصنع حقل شاه للغاز الحامض يقع حقل شاه ضمن أراضٍ صحراوية نائية؛ في قلب منطقة الظفرة، وعلى بُعد نحو 210 كيلومترات جنوب غرب مدينة أبوظبي؛ ما يزيد من التحديات الفنية واللوجستية المرتبطة بتشغيله وتطويره. واكتُشف الحقل عام 1966، وبدأت أعمال تطويره عام 2010، ليصبح حاليًا واحدًا من أكبر حقول الغاز الحامض في العالم. ويُدار المشروع من قِبل شركة أدنوك للغاز الحامض، التي تأسست عام 2010، وهي شركة مشتركة بين أدنوك بنسبة 60%، وأوكسيدنتال بتروليوم بنسبة 40%، وتعد واحدة من أكبر الشركات المتخصصة في تطوير حقول الغاز الحامض في العالم. وتضم منشآت حقل شاه عددًا من المرافق المتقدمة؛ منها مجمع الحصن لمعالجة الغاز الحامض الذي افتُتح عام 2016، وبلغت تكلفته 10 مليارات دولار. ويحتوي الحقل على أكبر منشأة لإنتاج الكبريت المحبب في العالم، بطاقة سنوية تبلغ 4.2 مليون طن، وهو ما يمثل نحو 5% من الإنتاج العالمي للكبريت، الذي يُستعمل في صناعة الأسمدة والمواد الكيميائية، وتُصدّر كميات كبيرة منه إلى الأسواق العالمية. ويُعد حقل شاه أحد أعمدة إستراتيجية الإمارات في قطاع الغاز الطبيعي، باحتياطيات تصل إلى نحو 480 مليار متر مكعب من الغاز. ويُوفر الحقل حاليًا ما يقارب 10% من إجمالي إنتاج الإمارات من الغاز، ويُسهم في تزويد أكثر من 200 ألف منزل بالكهرباء والمياه. امتياز جديد منح المجلس الأعلى للشؤون المالية والاقتصادية في أبوظبي امتيازًا جديدًا لاستكشاف الموارد النفطية غير التقليدية لشركة "إي أوجي ريسورسز" الرائدة في مجال استكشاف وإنتاج النفط والغاز والتي يقع مقرها في الولايات المتحدة. وتُعد هذه أول مرة يتم فيها ترسية حقوق امتياز استكشاف موارد غير تقليدية في المنطقة البرية رقم (3) على شركة أميركية؛ إذ تبلغ مساحة المنطقة 3609 كيلومترات مربعة وتقع في منطقة الظفرة بإمارة أبوظبي. وتؤكد الخطوة أهمية قطاع الطاقة في أبوظبي وتُرسِّخ مكانتها بصفتها وجهةً استثماريةً موثوقةً؛ إذ ستتولى "أدنوك" الإشراف على أنشطة الاستكشاف في هذا الامتياز وتقديم الدعم اللازم، كما سيتاح لها خيار الانضمام إلى امتياز الإنتاج في المستقبل. وتُقدَّر احتياطيات مصادر الطاقة غير التقليدية (مصطلح يشير إلى احتياطيات النفط والغاز التي يتطلب استكشافها واستخراجها تقنيات متطورة بسبب نوعية المكامن التي تحتضنها) في أبوظبي بـ220 مليار برميل من النفط، و460 تريليون قدم مكعبة من الغاز الطبيعي. وتكفي احتياطيات الغاز غير التقليدي في الإمارات وحدها استهلاك 180 عامًا، وفقًا لمعدل الاستهلاك السنوي في الإمارات. أمن الطاقة قال وزير الصناعة والتكنولوجيا المتقدمة العضو المنتدب والرئيس التنفيذي لـ"أدنوك" سلطان الجابر: "تُسهِم الاتفاقيات المهمة التي أعلنّاها مع عدد من أبرز الشركات الأميركية بالقطاع في تعزيز التزام البلدين المشترك بضمان أمن الطاقة واستقرار إمداداتها". وأضاف: "نحن نركز على اغتنام الفرص الواعدة المتاحة لبناء مزيد من الشراكات بين البلدين في مجالات الترابط بين الطاقة والذكاء الاصطناعي، كما نتطلع إلى العمل مع شركائنا في الولايات المتحدة لخلق قيمة مستدامة طويلة الأمد". وتُعَد الولايات المتحدة من الأسواق ذات الأولوية لشركة إكس آر جي (XRG)، شركة الاستثمار العالمية في مجال الطاقة التابعة لـ"أدنوك"، التي تعمل على تعزيز استثماراتها على امتداد سلسلة القيمة لقطاع الطاقة الأميركي مع التركيز على الغاز، والغاز الطبيعي المسال، والكيماويات المتخصصة، والبنية التحتية للقطاع. الإمارات والطاقة في أميركا جانب من فعاليات حوار الأعمال الإماراتي الأميركي في أبوظبي - الصورة من رويترز واستنادًا إلى خططها الاستثمارية الطموحة في الولايات المتحدة، وقّعت "XRG" اتفاقية إطارية مع شركة "1PointFive" التابعة لشركة "أوكسيدنتال"، بهدف دراسة تنفيذ استثمار كبير بمشروع منشأة تستعمل تقنية "الالتقاط المباشر للهواء" في مقاطعة كليبيرغ بولاية تكساس. ويستهدف المشروع التقاط وتخزين 500 ألف طن من ثاني أكسيد الكربون سنويًا، باستعمال تكنولوجيا متقدمة ومطبَّقة على نطاق تجاري، كما تدرس إكس آر جي لالتزام برأسمال يصل إلى ثلث إجمالي تكلفة تطوير المشروع. وقّعت شركة أدنوك 3 صفقات جديدة مع شركات أميركية على هامش زيارة الرئيس دونالد ترمب إلى الإمارات باستثمارات تصل إلى 60 مليار دولار تستهدف تطوير 3 حقول نفط وغاز عملاقة وزيادة إنتاجها. وأعلنت شركة بترول أبوظبي الوطنية، اليوم الجمعة 16 مايو/أيار 2025، مجموعة من الاتفاقيات مع عددٍ من أبرز شركات الطاقة الأميركية، خلال "حوار العمل الإماراتي الأميركي" الذي انعقد بمشاركة الرئيس دونالد ترمب. ومن المتوقع أن تُسهِم الاتفاقيات، وفق بيانات اطلعت عليها منصة الطاقة المتخصصة (مقرّها واشنطن)، في تنفيذ استثمارات أميركية بمشروعات الطاقة في الإمارات بقيمة تصل إلى 60 مليار دولار خلال كامل مدة المشروعات. وتعزز الاتفاقيات التزام الإمارات والولايات المتحدة بضمان أمن الطاقة العالمي واستقرار أسواقها؛ إذ من المتوقع أن تصل قيمة استثمارات أبوظبي في قطاع الطاقة بالولايات المتحدة إلى 440 مليار دولار بحلول عام 2035. حقل زاكوم تتضمّن الاتفاقيات التي وقعتها أدنوك خطةً لتطوير الحقول مع شركَتي "إكسون موبيل" و"إنبكس/جودكو" لزيادة الطاقة الإنتاجية لحقل زاكوم العلوي البحري في أبوظبي عبر مراحل تدريجية. وستُنَفذ خطة التطوير التدريجي لحقل زاكوم العلوي بالاستفادة من تقنيات الذكاء الاصطناعي، والتكنولوجيا المتقدمة على مستوى القطاع، والخبرة العميقة والشراكة القوية بين كل من "أدنوك" و"إكسون موبيل" و"إنبكس/جودكو"، لزيادة الطاقة الإنتاجية بشكل مستدام والمساهمة في تلبية الطلب المتزايد من خلال إنتاج أقل خامات النفط في انبعاثات الكربون على مستوى القطاع. ويُعَد زاكوم العلوي جزءًا من حقل زاكوم، ثاني أكبر حقل بحري في العالم، والذي تقدر احتياطياته بنحو 67 مليار برميل نفط. وتستهدف الخطة تطوير البنية التحتية في حقل زاكوم العلوي لتمكين عمليات التشغيل عن بُعد باستعمال الذكاء الاصطناعي، وتسهيل ربط العمليات بإمدادات الكهرباء المولدة بالاعتماد على مصادر الطاقة النظيفة في الإمارات للحدّ من الانبعاثات، يُضاف إلى ذلك استعمال الجُزر الاصطناعية في عمليات الحفر لتعزيز حماية البيئة. ويُعَد حقل زاكوم العلوي الجزء الشمالي من حقل زاكوم البحري، ويقع على بُعد 84 كيلومترًا شمال غرب جزر أبوظبي، ويغطي مساحة تُقدّر بنحو 1200 كيلومتر مربع، وهو ثاني أكبر حقل نفط بحري في العالم. وتبلغ الطاقة الإنتاجية لحقل زاكوم العلوي نحو 900 ألف برميل يوميًا، في حين تتواصل الخطط الإماراتية لزيادة حجم الإنتاج إلى مليون برميل يوميًا خلال العام الجاري (2025). حقل شاه للغاز وقّعت "أدنوك" أيضًا اتفاقية تعاون إستراتيجي مع شركة "أوكسيدنتال" لاستكشاف سبل رفع الطاقة الإنتاجية لحقل شاه للغاز إلى 1.85 مليار قدم مكعبة قياسية يوميًا من الغاز الطبيعي، مقارنةً بالطاقة الحالية البالغة 1.45 مليار قدم مكعب قياسي يوميًا، وتسريع تطبيق التكنولوجيا المتقدمة في الحقل. ويُعَد حقل شاه للغاز الواقع على بُعد 180 كيلومترًا جنوب غرب أبوظبي أحد أكبر الحقول من نوعه في العالم. ومن المخطط أن تتيح توسعته المحتملة زيادة في الطاقة الإنتاجية من الغاز للمساهمة في دعم نمو قطاع الصناعة الوطني، وتوفير المزيد من موارد الغاز الطبيعي المسال للتصدير. مصنع حقل شاه للغاز الحامض يقع حقل شاه ضمن أراضٍ صحراوية نائية؛ في قلب منطقة الظفرة، وعلى بُعد نحو 210 كيلومترات جنوب غرب مدينة أبوظبي؛ ما يزيد من التحديات الفنية واللوجستية المرتبطة بتشغيله وتطويره. واكتُشف الحقل عام 1966، وبدأت أعمال تطويره عام 2010، ليصبح حاليًا واحدًا من أكبر حقول الغاز الحامض في العالم. ويُدار المشروع من قِبل شركة أدنوك للغاز الحامض، التي تأسست عام 2010، وهي شركة مشتركة بين أدنوك بنسبة 60%، وأوكسيدنتال بتروليوم بنسبة 40%، وتعد واحدة من أكبر الشركات المتخصصة في تطوير حقول الغاز الحامض في العالم. وتضم منشآت حقل شاه عددًا من المرافق المتقدمة؛ منها مجمع الحصن لمعالجة الغاز الحامض الذي افتُتح عام 2016، وبلغت تكلفته 10 مليارات دولار. ويحتوي الحقل على أكبر منشأة لإنتاج الكبريت المحبب في العالم، بطاقة سنوية تبلغ 4.2 مليون طن، وهو ما يمثل نحو 5% من الإنتاج العالمي للكبريت، الذي يُستعمل في صناعة الأسمدة والمواد الكيميائية، وتُصدّر كميات كبيرة منه إلى الأسواق العالمية. ويُعد حقل شاه أحد أعمدة إستراتيجية الإمارات في قطاع الغاز الطبيعي، باحتياطيات تصل إلى نحو 480 مليار متر مكعب من الغاز. ويُوفر الحقل حاليًا ما يقارب 10% من إجمالي إنتاج الإمارات من الغاز، ويُسهم في تزويد أكثر من 200 ألف منزل بالكهرباء والمياه. امتياز جديد منح المجلس الأعلى للشؤون المالية والاقتصادية في أبوظبي امتيازًا جديدًا لاستكشاف الموارد النفطية غير التقليدية لشركة "إي أوجي ريسورسز" الرائدة في مجال استكشاف وإنتاج النفط والغاز والتي يقع مقرها في الولايات المتحدة. وتُعد هذه أول مرة يتم فيها ترسية حقوق امتياز استكشاف موارد غير تقليدية في المنطقة البرية رقم (3) على شركة أميركية؛ إذ تبلغ مساحة المنطقة 3609 كيلومترات مربعة وتقع في منطقة الظفرة بإمارة أبوظبي. وتؤكد الخطوة أهمية قطاع الطاقة في أبوظبي وتُرسِّخ مكانتها بصفتها وجهةً استثماريةً موثوقةً؛ إذ ستتولى "أدنوك" الإشراف على أنشطة الاستكشاف في هذا الامتياز وتقديم الدعم اللازم، كما سيتاح لها خيار الانضمام إلى امتياز الإنتاج في المستقبل. وتُقدَّر احتياطيات مصادر الطاقة غير التقليدية (مصطلح يشير إلى احتياطيات النفط والغاز التي يتطلب استكشافها واستخراجها تقنيات متطورة بسبب نوعية المكامن التي تحتضنها) في أبوظبي بـ220 مليار برميل من النفط، و460 تريليون قدم مكعبة من الغاز الطبيعي. وتكفي احتياطيات الغاز غير التقليدي في الإمارات وحدها استهلاك 180 عامًا، وفقًا لمعدل الاستهلاك السنوي في الإمارات. أمن الطاقة قال وزير الصناعة والتكنولوجيا المتقدمة العضو المنتدب والرئيس التنفيذي لـ"أدنوك" سلطان الجابر: "تُسهِم الاتفاقيات المهمة التي أعلنّاها مع عدد من أبرز الشركات الأميركية بالقطاع في تعزيز التزام البلدين المشترك بضمان أمن الطاقة واستقرار إمداداتها". وأضاف: "نحن نركز على اغتنام الفرص الواعدة المتاحة لبناء مزيد من الشراكات بين البلدين في مجالات الترابط بين الطاقة والذكاء الاصطناعي، كما نتطلع إلى العمل مع شركائنا في الولايات المتحدة لخلق قيمة مستدامة طويلة الأمد". وتُعَد الولايات المتحدة من الأسواق ذات الأولوية لشركة إكس آر جي (XRG)، شركة الاستثمار العالمية في مجال الطاقة التابعة لـ"أدنوك"، التي تعمل على تعزيز استثماراتها على امتداد سلسلة القيمة لقطاع الطاقة الأميركي مع التركيز على الغاز، والغاز الطبيعي المسال، والكيماويات المتخصصة، والبنية التحتية للقطاع. الإمارات والطاقة في أميركا جانب من فعاليات حوار الأعمال الإماراتي الأميركي في أبوظبي - الصورة من رويترز واستنادًا إلى خططها الاستثمارية الطموحة في الولايات المتحدة، وقّعت "XRG" اتفاقية إطارية مع شركة "1PointFive" التابعة لشركة "أوكسيدنتال"، بهدف دراسة تنفيذ استثمار كبير بمشروع منشأة تستعمل تقنية "الالتقاط المباشر للهواء" في مقاطعة كليبيرغ بولاية تكساس. ويستهدف المشروع التقاط وتخزين 500 ألف طن من ثاني أكسيد الكربون سنويًا، باستعمال تكنولوجيا متقدمة ومطبَّقة على نطاق تجاري، كما تدرس إكس آر جي لالتزام برأسمال يصل إلى ثلث إجمالي تكلفة تطوير المشروع. روسيا تعرض تطوير الطاقة والبنية التحتية في أفغانستان http://moee.gov.eg/test_new/new_info.aspx?h_id=44945&call_p=news_f.aspx &pg_index=0 www.al-akhbar.com/world/835483/%D8%B1%D9%88%D8%B3%D9%8A%D8%A7-%D8%AA%D8%B9%D8%B1%D8%B6-%D8%AA%D8%B7%D9%88%D9%8A%D8%B1-%D8%A7%D9%84%D8%B7%D8%A7%D9%82%D8%A9-%D9%88%D8%A7%D9%84%D8%A8%D9%86%D9%8A%D8%A9-%D8%A7%D9%84%D8%AA%D8%AD%D8%AA%D9%8A%D8%A9-%D9%81%D9%8A-%D8%A3%D9%81%D8%BA%D8%A7%D9%86%D8%B3%D8%AA%D8%A7%D9%86 Mon, 19 May 2025 00:00:00 GMT أبدت روسيا، اليوم، استعدادها للمساعدة في تطوير الطاقة والبنية التحتية في أفغانستان، مرحبةً بجهود حكومة كابول «تحفيز الاقتصاد». وقال نائب رئيس الوزراء الروسي، أليكسي أوفرشوك، إن «الحكومة الأفغانية الحالية وحدت البلاد بأكملها وهي مستعدة لتحفيز الاقتصاد». كما أشار، خلال «المنتدى الاقتصادي الروسي الأفغاني» في قازان، إلى وجود «إمكانات جيدة لبناء مواقع للطاقة والبنية الأساسية» بشكل مشترك في أفغانستان، مبيناً أن النقل والري أيضاً قطاعات «واعدة». وأضاف أوفرشوك: «نحن مهتمون أيضا بتطوير خطوط السكك الحديد عبر أفغانستان» التي تتمتع بموقع استراتيجي عند مفترق طرق بين جنوب ووسط آسيا. بدوره، أعلن نائب رئيس الوزراء الأفغاني، عبد الغني برادار، أنه يريد «أن تصبح أفغانستان مركزاً للتجارة والنقل في المنطقة». ودعا، من المؤتمر، «جميع الشركات الروسية للاستثمار» في البلاد، مؤكداً أن كابول «ستساعد المستثمرين الروس من منظور أمني وقانوني». وكانت المحكمة العليا الروسية قد صادقت، الشهر الفائت، على قرار رفع حركة «طالبان» من قائمتها للمنظمات الإرهابية، في إجراء رمزي مهم يهدف إلى تعزيز العلاقات مع كابول المعزولة على الساحة الدولية. وسيطرت الحركة على العاصمة الأفغانية عام 2021، بعد سقوط الحكومة المدعومة من الولايات المتحدة، الذي تبعه بعد أيام الانسحاب الكامل للقوات الأميركية من البلاد. أبدت روسيا، اليوم، استعدادها للمساعدة في تطوير الطاقة والبنية التحتية في أفغانستان، مرحبةً بجهود حكومة كابول «تحفيز الاقتصاد». وقال نائب رئيس الوزراء الروسي، أليكسي أوفرشوك، إن «الحكومة الأفغانية الحالية وحدت البلاد بأكملها وهي مستعدة لتحفيز الاقتصاد». كما أشار، خلال «المنتدى الاقتصادي الروسي الأفغاني» في قازان، إلى وجود «إمكانات جيدة لبناء مواقع للطاقة والبنية الأساسية» بشكل مشترك في أفغانستان، مبيناً أن النقل والري أيضاً قطاعات «واعدة». وأضاف أوفرشوك: «نحن مهتمون أيضا بتطوير خطوط السكك الحديد عبر أفغانستان» التي تتمتع بموقع استراتيجي عند مفترق طرق بين جنوب ووسط آسيا. بدوره، أعلن نائب رئيس الوزراء الأفغاني، عبد الغني برادار، أنه يريد «أن تصبح أفغانستان مركزاً للتجارة والنقل في المنطقة». ودعا، من المؤتمر، «جميع الشركات الروسية للاستثمار» في البلاد، مؤكداً أن كابول «ستساعد المستثمرين الروس من منظور أمني وقانوني». وكانت المحكمة العليا الروسية قد صادقت، الشهر الفائت، على قرار رفع حركة «طالبان» من قائمتها للمنظمات الإرهابية، في إجراء رمزي مهم يهدف إلى تعزيز العلاقات مع كابول المعزولة على الساحة الدولية. وسيطرت الحركة على العاصمة الأفغانية عام 2021، بعد سقوط الحكومة المدعومة من الولايات المتحدة، الذي تبعه بعد أيام الانسحاب الكامل للقوات الأميركية من البلاد. هل تخفض الطاقة المتجددة فواتير الكهرباء في بريطانيا http://moee.gov.eg/test_new/new_info.aspx?h_id=44944&call_p=news_f.aspx &pg_index=0 arabisklondon.com/arabic/%D9%87%D9%84-%D8%AA%D8%AE%D9%81%D8%B6-%D8%A7%D9%84%D8%B7%D8%A7%D9%82%D8%A9-%D8%A7%D9%84%D9%85%D8%AA%D8%AC%D8%AF%D8%AF%D8%A9-%D9%81%D9%88%D8%A7%D8%AA%D9%8A%D8%B1-%D8%A7%D9%84%D9%83%D9%87%D8%B1%D8%A Mon, 19 May 2025 00:00:00 GMT كشف الرئيس التنفيذي لشركة سينتريكا (Centrica)، الشركة الأم لعملاق الطاقة لبريتيش غاز (British Gas)، في تصريح جديد أن فواتير الكهرباء في المملكة المتحدة ستشهد تغييرات كبيرة في الفترة المقبلة. وأوضح السيد كريس أوشيه (Chris O’Shea)، في رسالة عبر منصة لينكد إن (LinkedIn)، أن الطاقة المتجددة وحدها لن تكون العصا السحرية التي تخفض أسعار الكهرباء في البلاد، موجهًا انتقادات لاذعة لما وصفه بـ”الوعود غير الواقعية والمعلومات المضللة” المتداولة حول هذا الملف. ويرى لأوشيه، أن التوسع في مصادر الطاقة المتجددة لن يؤدي إلى “خفض ملموس في أسعار الكهرباء” مقارنة بالمستويات الحالية، لكنه قد يسهم في تحقيق بعض الاستقرار بأسواق الطاقة، وتجنب الصدمات المستقبلية الناتجة عن تقلبات أسعار الوقود الأحفوري العالمية، فأسعار الكهرباء بالجملة، بحسب رأيه، ما زالت تحدد فعليًا بأسعار الغاز العالمية، وهي العامل الأكبر في التقلبات التي تشهدها الفواتير المنزلية. وشدد على أن أسعار الكهرباء”لن تخفض بأي حال من الأحوال”، معتبراً أن هذه النظرة تتعارض بشكل مباشر مع الخطاب الحكومي الذي غالبًا ما يربط بين التحول نحو الطاقة النظيفة بخفض التكاليف على المدى الطويل، لافتاً إلى أن الأسعار الفعلية للطاقة الشمسية وطاقة الرياح لم تعد أقل تكلفة من السوق، بل صارت تعادلها، ما ينفي فكرة التوفير الكبير الذي يروج له البعض. تحليل “عقود الفروقات” في فواتير الكهرباء ويستند الرئيس التنفيذي لشركة سينتريكا في حجته إلى تحليل أسعار الطاقة بالجملة في المملكة المتحدة، بالإضافة إلى الآلية الحكومية التي تتبناها لدعم مشاريع الطاقة المتجددة، والمعروفة ببرنامج “عقود الفروقات” (Contracts for Difference – CfD). ويشرح أوشيه أن “سعر الإضراب” المضمون للمطورين بموجب هذا البرنامج، عند تعديله وفقاً التضخم، يظهر أن تكلفة المصادر التي ينظر إليها على أنها أرخص تقليديًا، مثل الطاقة الشمسية وطاقة الرياح البرية والبحرية الثابتة، تعادل في الواقع سعر الكهرباء في السوق بالجملة اليوم، وبالتالي لا تقدم وفراً حقيقياً للمستهلك النهائي في الوقت الحالي. ومن اللافت أن هذه التصريحات لم تصدر عن مسؤول معارض للانتقال الأخضر، بل جاءت من رئيس شركة تمتلك واحدة من أكبر محافظ الطاقة المتجددة في أوروبا، وتخطط لاستثمار 4 مليارات جنيه إسترليني (نحو 5.3 مليار دولار) في القطاع بحلول عام 2028. ومع ذلك، يحذر أوشيه من أن هذه الاستثمارات لن تنعكس على الفواتير كما يتوقع كثيرون، بل ستضمن فقط استقرارًا نسبيًا في السوق. اقرأ أيضاً: مليارات الجنيهات لدى شركات الطاقة في بريطانيا… هل لك نصيب منها؟ رؤى مختلفة: الحكومة والمعارضة والنقاد لا يقتصر النقاش حول تأثير التحول الأخضر على الفواتير على وجهة نظر واحدة، فبينما يقر رئيس بريتيش غاز بالتحدي المتمثل في عدم خفض الأسعار بشكل كبير، تصر الحكومة البريطانية على أن خطتها لإزالة الكربون ستؤدي في النهاية إلى خفض تكلفة الكهرباء والفواتير للمواطنين. ووفقاً لمتحدث باسم وزارة أمن الطاقة وتحقيق هدف صفر انبعاثات، فإن تحويل المملكة المتحدة إلى “قوة عالمية في الطاقة النظيفة” سيخلص البلاد من “تقلبات أسواق الوقود الأحفوري التي تهيمن عليها أنظمة ديكتاتورية”، ويستبدلها “بطاقة محلية نظيفة نتحكم بها”، وهو ما سيحمي “ميزانيات الأسر والأمن الوطني”. ومن جانبها، وعدت المعارضة العمالية بقيادة إد ميليباند (Ed Miliband)، وزير الطاقة وتغير المناخ في حكومة الظل، بخفض قدره 300 جنيه إسترليني (نحو 400 دولار أمريكي) من متوسط فاتورة الكهرباء المنزلية بحلول عام 2030، مرجعة ارتفاع الفواتير الحالية إلى تقلبات أسعار الغاز العالمية. أما مشغل النظام الوطني للطاقة (National Energy System Operator – NESO)، فيؤكد في تقرير مستقل أن الوصول إلى طاقة نظيفة بحلول عام 2030 ممكن، وسينتج عنه نظام طاقة أكثر أمانًا، وقد يؤدي إلى خفض التكاليف والفواتير. خلاف على الأرقام… من يدفع الثمن؟ في المقابل، يشير منتقدو سياسة صفر انبعاثات في بريطانيا إلى أن التحول نحو الطاقة المتجددة لم يكن مجانياً، بل ساهم فعلياً في رفع تكلفة الفواتير. ويوضح مركز الفكر “نت زيرو ووتش” (Net Zero Watch)، الذي يراقب سياسات المناخ، أن تأثير أسعار الغاز على فواتير الكهرباء المنزلية بات اليوم هامشياً مقارنة بما كان عليه قبل عقد من الزمن. ويشير المركز إلى أن نحو “ثلاثة أرباع الزيادة في الفواتير منذ عام 2015 تُعزى إلى سياسة صفر انبعاثات”. ويقدم تفصيلاً لهذه الزيادة الحقيقية البالغة 327 جنيهاً إسترلينياً (نحو 435 دولاراً أمريكياً)، موضحًا أن الجزء الأكبر منها نتج عن دعم الطاقة المتجددة (83 جنيهاً)، الضرائب الكربونية (39 جنيهاً)، تكاليف موازنة الشبكة (26 جنيهاً)، سوق القدرات (26 جنيهاً)، بالإضافة إلى تعزيز الشبكة الكهربائية (23 جنيهاً). وتسلط هذه الأرقام الضوء على وجهة نظر نقدية ترى أن التكاليف المرتبطة بالبنية التحتية والتحفيز للانتقال هي المحرك الرئيسي لارتفاع الفواتير. اقرأ أيضاً: 42 % من البريطانيين يجهلون تكاليف الطاقة! بين التفاؤل الرسمي والتشكيك الواقعي في الختام، يؤكد كريس أوشيه دعمه الكامل للانتقال إلى نظام طاقة أنظف، لكنه يشدد على أهمية خوض نقاش شفاف يستند إلى الحقائق بشأن التكاليف الحقيقية لهذا التحول وتأثيره على أسعار الطاقة. ففي حين ترى الحكومة أن الإنفاق الضخم الحالي سيمهد لخفض الفواتير مستقبلاً عبر تقليل الاعتماد على الوقود الأحفوري المتقلب، يشير الواقع الحالي وتحليلات بعض الخبراء إلى أن التكاليف المرتبطة بتأسيس النظام الأخضر تلقي بضغط تصاعدي على الأسعار. فهل ستنجح الاستثمارات في الطاقة المتجددة والبنية التحتية في ضمان نظام طاقة أكثر استقرارًا وأقل تكلفة على المدى البعيد، أم أن التكاليف الأولية وسياسات الدعم ستظل عبئًا على المستهلكين؟ كشف الرئيس التنفيذي لشركة سينتريكا (Centrica)، الشركة الأم لعملاق الطاقة لبريتيش غاز (British Gas)، في تصريح جديد أن فواتير الكهرباء في المملكة المتحدة ستشهد تغييرات كبيرة في الفترة المقبلة. وأوضح السيد كريس أوشيه (Chris O’Shea)، في رسالة عبر منصة لينكد إن (LinkedIn)، أن الطاقة المتجددة وحدها لن تكون العصا السحرية التي تخفض أسعار الكهرباء في البلاد، موجهًا انتقادات لاذعة لما وصفه بـ”الوعود غير الواقعية والمعلومات المضللة” المتداولة حول هذا الملف. ويرى لأوشيه، أن التوسع في مصادر الطاقة المتجددة لن يؤدي إلى “خفض ملموس في أسعار الكهرباء” مقارنة بالمستويات الحالية، لكنه قد يسهم في تحقيق بعض الاستقرار بأسواق الطاقة، وتجنب الصدمات المستقبلية الناتجة عن تقلبات أسعار الوقود الأحفوري العالمية، فأسعار الكهرباء بالجملة، بحسب رأيه، ما زالت تحدد فعليًا بأسعار الغاز العالمية، وهي العامل الأكبر في التقلبات التي تشهدها الفواتير المنزلية. وشدد على أن أسعار الكهرباء”لن تخفض بأي حال من الأحوال”، معتبراً أن هذه النظرة تتعارض بشكل مباشر مع الخطاب الحكومي الذي غالبًا ما يربط بين التحول نحو الطاقة النظيفة بخفض التكاليف على المدى الطويل، لافتاً إلى أن الأسعار الفعلية للطاقة الشمسية وطاقة الرياح لم تعد أقل تكلفة من السوق، بل صارت تعادلها، ما ينفي فكرة التوفير الكبير الذي يروج له البعض. تحليل “عقود الفروقات” في فواتير الكهرباء ويستند الرئيس التنفيذي لشركة سينتريكا في حجته إلى تحليل أسعار الطاقة بالجملة في المملكة المتحدة، بالإضافة إلى الآلية الحكومية التي تتبناها لدعم مشاريع الطاقة المتجددة، والمعروفة ببرنامج “عقود الفروقات” (Contracts for Difference – CfD). ويشرح أوشيه أن “سعر الإضراب” المضمون للمطورين بموجب هذا البرنامج، عند تعديله وفقاً التضخم، يظهر أن تكلفة المصادر التي ينظر إليها على أنها أرخص تقليديًا، مثل الطاقة الشمسية وطاقة الرياح البرية والبحرية الثابتة، تعادل في الواقع سعر الكهرباء في السوق بالجملة اليوم، وبالتالي لا تقدم وفراً حقيقياً للمستهلك النهائي في الوقت الحالي. ومن اللافت أن هذه التصريحات لم تصدر عن مسؤول معارض للانتقال الأخضر، بل جاءت من رئيس شركة تمتلك واحدة من أكبر محافظ الطاقة المتجددة في أوروبا، وتخطط لاستثمار 4 مليارات جنيه إسترليني (نحو 5.3 مليار دولار) في القطاع بحلول عام 2028. ومع ذلك، يحذر أوشيه من أن هذه الاستثمارات لن تنعكس على الفواتير كما يتوقع كثيرون، بل ستضمن فقط استقرارًا نسبيًا في السوق. اقرأ أيضاً: مليارات الجنيهات لدى شركات الطاقة في بريطانيا… هل لك نصيب منها؟ رؤى مختلفة: الحكومة والمعارضة والنقاد لا يقتصر النقاش حول تأثير التحول الأخضر على الفواتير على وجهة نظر واحدة، فبينما يقر رئيس بريتيش غاز بالتحدي المتمثل في عدم خفض الأسعار بشكل كبير، تصر الحكومة البريطانية على أن خطتها لإزالة الكربون ستؤدي في النهاية إلى خفض تكلفة الكهرباء والفواتير للمواطنين. ووفقاً لمتحدث باسم وزارة أمن الطاقة وتحقيق هدف صفر انبعاثات، فإن تحويل المملكة المتحدة إلى “قوة عالمية في الطاقة النظيفة” سيخلص البلاد من “تقلبات أسواق الوقود الأحفوري التي تهيمن عليها أنظمة ديكتاتورية”، ويستبدلها “بطاقة محلية نظيفة نتحكم بها”، وهو ما سيحمي “ميزانيات الأسر والأمن الوطني”. ومن جانبها، وعدت المعارضة العمالية بقيادة إد ميليباند (Ed Miliband)، وزير الطاقة وتغير المناخ في حكومة الظل، بخفض قدره 300 جنيه إسترليني (نحو 400 دولار أمريكي) من متوسط فاتورة الكهرباء المنزلية بحلول عام 2030، مرجعة ارتفاع الفواتير الحالية إلى تقلبات أسعار الغاز العالمية. أما مشغل النظام الوطني للطاقة (National Energy System Operator – NESO)، فيؤكد في تقرير مستقل أن الوصول إلى طاقة نظيفة بحلول عام 2030 ممكن، وسينتج عنه نظام طاقة أكثر أمانًا، وقد يؤدي إلى خفض التكاليف والفواتير. خلاف على الأرقام… من يدفع الثمن؟ في المقابل، يشير منتقدو سياسة صفر انبعاثات في بريطانيا إلى أن التحول نحو الطاقة المتجددة لم يكن مجانياً، بل ساهم فعلياً في رفع تكلفة الفواتير. ويوضح مركز الفكر “نت زيرو ووتش” (Net Zero Watch)، الذي يراقب سياسات المناخ، أن تأثير أسعار الغاز على فواتير الكهرباء المنزلية بات اليوم هامشياً مقارنة بما كان عليه قبل عقد من الزمن. ويشير المركز إلى أن نحو “ثلاثة أرباع الزيادة في الفواتير منذ عام 2015 تُعزى إلى سياسة صفر انبعاثات”. ويقدم تفصيلاً لهذه الزيادة الحقيقية البالغة 327 جنيهاً إسترلينياً (نحو 435 دولاراً أمريكياً)، موضحًا أن الجزء الأكبر منها نتج عن دعم الطاقة المتجددة (83 جنيهاً)، الضرائب الكربونية (39 جنيهاً)، تكاليف موازنة الشبكة (26 جنيهاً)، سوق القدرات (26 جنيهاً)، بالإضافة إلى تعزيز الشبكة الكهربائية (23 جنيهاً). وتسلط هذه الأرقام الضوء على وجهة نظر نقدية ترى أن التكاليف المرتبطة بالبنية التحتية والتحفيز للانتقال هي المحرك الرئيسي لارتفاع الفواتير. اقرأ أيضاً: 42 % من البريطانيين يجهلون تكاليف الطاقة! بين التفاؤل الرسمي والتشكيك الواقعي في الختام، يؤكد كريس أوشيه دعمه الكامل للانتقال إلى نظام طاقة أنظف، لكنه يشدد على أهمية خوض نقاش شفاف يستند إلى الحقائق بشأن التكاليف الحقيقية لهذا التحول وتأثيره على أسعار الطاقة. ففي حين ترى الحكومة أن الإنفاق الضخم الحالي سيمهد لخفض الفواتير مستقبلاً عبر تقليل الاعتماد على الوقود الأحفوري المتقلب، يشير الواقع الحالي وتحليلات بعض الخبراء إلى أن التكاليف المرتبطة بتأسيس النظام الأخضر تلقي بضغط تصاعدي على الأسعار. فهل ستنجح الاستثمارات في الطاقة المتجددة والبنية التحتية في ضمان نظام طاقة أكثر استقرارًا وأقل تكلفة على المدى البعيد، أم أن التكاليف الأولية وسياسات الدعم ستظل عبئًا على المستهلكين؟ الطاقة النووية في الدنمارك تعود إلى الواجهة.. وزير يكشف التفاصيل http://moee.gov.eg/test_new/new_info.aspx?h_id=44943&call_p=news_f.aspx &pg_index=0 attaqa.net/2025/05/15/%D8%A7%D9%84%D8%B7%D8%A7%D9%82%D8%A9-%D8%A7%D9%84%D9%86%D9%88%D9%88%D9%8A%D8%A9-%D9%81%D9%8A-%D8%A7%D9%84%D8%AF%D9%86%D9%85%D8%A7%D8%B1%D9%83-%D8%AA%D8%B9%D9%88%D8%AF-%D8%A5%D9%84%D9%89-%D8%A7%D9%84/ Mon, 19 May 2025 00:00:00 GMT تقترب محطات الطاقة النووية في الدنمارك من العودة إلى الإسهام في مزيج توليد الكهرباء لدى الدولة الاسكندنافية الواقعة شمال أوروبا. وفي تحول كبير، كشف وزير المناخ والطاقة والمرافق، لارس آغارد، عن مقترح لإلغاء الحظر المفروض منذ 40 عامًا على مفاعلات الطاقة النووية، حسب آخر تحديثات القطاع لدى منصة الطاقة المتخصصة (مقرّها واشنطن). وفي عام 1985، مرّر البرلمان الدنماركي قرارًا بعدم بناء محطات الطاقة النووية بعد تزايد معارضتها، كما تحظر القوانين استعمالها في التخطيط أو الربط بشبكة الكهرباء. وبحسب الوزير، تستهدف الخطوة تحقيق أمن الطاقة، وتجنّب حالات انقطاع الكهرباء، كما حدث في إسبانيا والبرتغال خلال شهر أبريل/نيسان الماضي (2025). محطات الطاقة النووية في الدنمارك رفض وزير المناخ والطاقة في الدنمارك، لارس آغارد، فكرة العودة إلى استعمال تقنيات الطاقة النووية التقليدية المحظورة قبل 40 عامًا. وتراجعت شعبية المفاعلات النووية التقليدية بعد حادثة تشيرنوبل النووية في أوكرانيا خلال عام 1986، وكارثة فوكوشيما في اليابان في عام 2011. وأشار آغارد إلى المفاعلات المعيارية الصغيرة، وهي بديل أصغر حجمًا وأرخص من حيث التكاليف وأسرع في التنفيذ، على عكس المفاعلات التقليدية التي يستغرق بناؤها عقودًا. وزير المناخ والطاقة في الدنمارك لارس آغارد وزير المناخ والطاقة في الدنمارك لارس آغارد - الصورة من منصة "recharge news" ورغم جذبها استثمارات كبيرة، ما زالت تقنية المفاعلات المعيارية في مراحل التصميم أو تنتظر موافقات جهات التنظيم حول العالم. "لكن معرفة حجم الإمكانات لا تكفي، سنحتاج -أيضًا- إلى معرفة ما يعنيه الأمر للمجتمع الدنماركي"، وفق تصريحات اطلعت عليها منصة الطاقة المتخصصة. وفي كلمته أمام البرلمان اليوم الأربعاء (14 مايو/أيار)، قال إن الحكومة ستُجري تحليلًا للمكاسب والعيوب المحتملة لتقنيات الطاقة النووية "الجديدة"، على أن يصدر تقرير في هذا الشأن خلال العام المقبل (2026). وأوضح أن الدنمارك لا تمتلك خبرة حديثة وكافية في مجال الطاقة النووية، متسائلًا: "هل يمكننا القول بثقة إن هذه التقنية آمنة؟ أين سنصرف النفايات النووية؟ هل السلطات جاهزة إذا حدث خطأ ما؟". يُشار إلى أن الدنمارك كانت تمتلك مفاعل أبحاث نوويًا خارج العاصمة كوبنهاغن حتى عام 2001، وكان يُستعمل لتخزين النفايات النووية داخله، ثم قرر البرلمان في 2018 إقامة محطة خاصة بحلول عام 2073. ومن أجل ذلك، يقول الوزير إنه من المهم بدء تحليل إمكاناتها، ومعرفة ما إذا كانت التقنية ستكمل وتدعم المصادر الأكثر التي ستهيمن على مزيج الكهرباء وهي الطاقة الشمسية وطاقة الرياح. وأضاف: "بالتأكيد، نعرف أنه لا يمكن اعتماد منظومة الكهرباء على الطاقة الشمسية وطاقة الرياح فحسب". توليد الكهرباء من الطاقة النووية في الدنمارك يؤيد رئيس الوزراء السابق، الأمين العام السابق لحلف شمال الأطلسي "ناتو" أندريس فوغ راسموسن، فكرة رفع الحظر على محطات توليد الكهرباء من الطاقة النووية في الدنمارك. ووصف الحظر بـ"السخيف"، قائلًا إن طاقة الشمس والرياح جيدة ما دامت الرياح تهب والشمس تشرق، لكن يجب إضافة محطات حمل أساسي لا تعمل بحرق الوقود الأحفوري كالفحم والغاز. ويُقصد بمحطات الحمل الأساسي (baseload plants) تلك المحطات التي تولّد تيارًا ثابتًا من الكهرباء على مدار الساعة، بغضّ النظر عن الطلب على الشبكة، بحسب قاعدة مفاهيم الطاقة لدى منصة الطاقة المخصصة. يأتي ذلك بعد إعلان صندوق الاستثمارات الدنماركي "كابيتال 92" (92 Capital) خططًا لجمع 397 مليون دولار لدعم صناعة الطاقة النووية المتقدمة وسلسلة إمدادها. كما استثمر الصندوق في شركتي المفاعلات المعيارية الصغيرة "بليكالا" السويدية (Blykalla) و"ستيدي إنرجي" الفنلندية (Steady Energy). وعقب إلغاء الحظر على محطات الطاقة النووية في الدنمارك، ستنضم كوبنهاغن إلى دول أوروبية أخرى تستثمر في التقنية في توليد الكهرباء الخالية من الانبعاثات. لكن التكاليف تجاوزت الميزانية المقررة في فرنسا والمملكة المتحدة وفنلندا، وعانت الأخيرة بسبب تأخير افتتاح محطة "أولكيلوتو 3" (Olkiluoto 3) لمدة 14 عامًا. تقترب محطات الطاقة النووية في الدنمارك من العودة إلى الإسهام في مزيج توليد الكهرباء لدى الدولة الاسكندنافية الواقعة شمال أوروبا. وفي تحول كبير، كشف وزير المناخ والطاقة والمرافق، لارس آغارد، عن مقترح لإلغاء الحظر المفروض منذ 40 عامًا على مفاعلات الطاقة النووية، حسب آخر تحديثات القطاع لدى منصة الطاقة المتخصصة (مقرّها واشنطن). وفي عام 1985، مرّر البرلمان الدنماركي قرارًا بعدم بناء محطات الطاقة النووية بعد تزايد معارضتها، كما تحظر القوانين استعمالها في التخطيط أو الربط بشبكة الكهرباء. وبحسب الوزير، تستهدف الخطوة تحقيق أمن الطاقة، وتجنّب حالات انقطاع الكهرباء، كما حدث في إسبانيا والبرتغال خلال شهر أبريل/نيسان الماضي (2025). محطات الطاقة النووية في الدنمارك رفض وزير المناخ والطاقة في الدنمارك، لارس آغارد، فكرة العودة إلى استعمال تقنيات الطاقة النووية التقليدية المحظورة قبل 40 عامًا. وتراجعت شعبية المفاعلات النووية التقليدية بعد حادثة تشيرنوبل النووية في أوكرانيا خلال عام 1986، وكارثة فوكوشيما في اليابان في عام 2011. وأشار آغارد إلى المفاعلات المعيارية الصغيرة، وهي بديل أصغر حجمًا وأرخص من حيث التكاليف وأسرع في التنفيذ، على عكس المفاعلات التقليدية التي يستغرق بناؤها عقودًا. وزير المناخ والطاقة في الدنمارك لارس آغارد وزير المناخ والطاقة في الدنمارك لارس آغارد - الصورة من منصة "recharge news" ورغم جذبها استثمارات كبيرة، ما زالت تقنية المفاعلات المعيارية في مراحل التصميم أو تنتظر موافقات جهات التنظيم حول العالم. "لكن معرفة حجم الإمكانات لا تكفي، سنحتاج -أيضًا- إلى معرفة ما يعنيه الأمر للمجتمع الدنماركي"، وفق تصريحات اطلعت عليها منصة الطاقة المتخصصة. وفي كلمته أمام البرلمان اليوم الأربعاء (14 مايو/أيار)، قال إن الحكومة ستُجري تحليلًا للمكاسب والعيوب المحتملة لتقنيات الطاقة النووية "الجديدة"، على أن يصدر تقرير في هذا الشأن خلال العام المقبل (2026). وأوضح أن الدنمارك لا تمتلك خبرة حديثة وكافية في مجال الطاقة النووية، متسائلًا: "هل يمكننا القول بثقة إن هذه التقنية آمنة؟ أين سنصرف النفايات النووية؟ هل السلطات جاهزة إذا حدث خطأ ما؟". يُشار إلى أن الدنمارك كانت تمتلك مفاعل أبحاث نوويًا خارج العاصمة كوبنهاغن حتى عام 2001، وكان يُستعمل لتخزين النفايات النووية داخله، ثم قرر البرلمان في 2018 إقامة محطة خاصة بحلول عام 2073. ومن أجل ذلك، يقول الوزير إنه من المهم بدء تحليل إمكاناتها، ومعرفة ما إذا كانت التقنية ستكمل وتدعم المصادر الأكثر التي ستهيمن على مزيج الكهرباء وهي الطاقة الشمسية وطاقة الرياح. وأضاف: "بالتأكيد، نعرف أنه لا يمكن اعتماد منظومة الكهرباء على الطاقة الشمسية وطاقة الرياح فحسب". توليد الكهرباء من الطاقة النووية في الدنمارك يؤيد رئيس الوزراء السابق، الأمين العام السابق لحلف شمال الأطلسي "ناتو" أندريس فوغ راسموسن، فكرة رفع الحظر على محطات توليد الكهرباء من الطاقة النووية في الدنمارك. ووصف الحظر بـ"السخيف"، قائلًا إن طاقة الشمس والرياح جيدة ما دامت الرياح تهب والشمس تشرق، لكن يجب إضافة محطات حمل أساسي لا تعمل بحرق الوقود الأحفوري كالفحم والغاز. ويُقصد بمحطات الحمل الأساسي (baseload plants) تلك المحطات التي تولّد تيارًا ثابتًا من الكهرباء على مدار الساعة، بغضّ النظر عن الطلب على الشبكة، بحسب قاعدة مفاهيم الطاقة لدى منصة الطاقة المخصصة. يأتي ذلك بعد إعلان صندوق الاستثمارات الدنماركي "كابيتال 92" (92 Capital) خططًا لجمع 397 مليون دولار لدعم صناعة الطاقة النووية المتقدمة وسلسلة إمدادها. كما استثمر الصندوق في شركتي المفاعلات المعيارية الصغيرة "بليكالا" السويدية (Blykalla) و"ستيدي إنرجي" الفنلندية (Steady Energy). وعقب إلغاء الحظر على محطات الطاقة النووية في الدنمارك، ستنضم كوبنهاغن إلى دول أوروبية أخرى تستثمر في التقنية في توليد الكهرباء الخالية من الانبعاثات. لكن التكاليف تجاوزت الميزانية المقررة في فرنسا والمملكة المتحدة وفنلندا، وعانت الأخيرة بسبب تأخير افتتاح محطة "أولكيلوتو 3" (Olkiluoto 3) لمدة 14 عامًا. أزمة كهرباء في إيران.. تفاوت في التأثيرات وسط استمرار المشاريع الاستراتيجية http://moee.gov.eg/test_new/new_info.aspx?h_id=44942&call_p=news_f.aspx &pg_index=0 www.dostor.org/5069864 Sun, 18 May 2025 00:00:00 GMT أزمة كهرباء في إيران.. تفاوت في التأثيرات وسط استمرار المشاريع الاستراتيجية الأربعاء 14/مايو/2025 - 08:35 مايران ايران - منار أحمد شارك تشهد إيران أزمة كهرباء متفاقمة تتجلى في انقطاعات متكررة تؤثر بشكل خاص على المناطق ذات الدخل المنخفض، ما يسلط الضوء على التحديات المتعددة التي تواجه البنية التحتية للطاقة في البلاد، وسط تركيز حكومي على البرنامج النووي. انقطاعات الكهرباء: تباين جغرافي واجتماعي txtالخزانة الأمريكية تفرض عقوبات جديدة على إيران تستهدف فردًا وعدة كيانات وسفينتين ووفقًا لتقارير محلية، من بينها صحيفة فرهيختغان الايرانية، فإن نسبة كبيرة من انقطاعات الكهرباء تتركز في مناطق جنوب وغرب طهران التي تضم شرائح واسعة من محدودي الدخل، بينما تستمر الخدمة بشكل أكثر استقرارًا في الأحياء ذات البنية الاقتصادية الأقوى. وأوضحت الصحيفة أن هذا التباين أثار احتجاجات في عدد من المدن مثل كرمانشاه وأهواز وأصفهان، حيث عبّر السكان عن استيائهم من الأوضاع المعيشية وتكرار الانقطاعات. البنية التحتية “ فجوة بين الإنتاج والاستهلاك” txtأوكرانيا: لم نتلق ردًا روسيًا بشأن مشاركة بوتين فى محادثات مع زيلينسكى بإسطنبول وأظهر تقرير صادر عن مركز الأبحاث التابع للبرلمان الإيراني أن الفجوة بين إنتاج الكهرباء واستهلاكها ارتفعت بنسبة 60% خلال العامين الأخيرين، كما أن كفاءة محطات توليد الكهرباء لا تتجاوز 40% في المتوسط. ورغم امتلاك إيران لاحتياطات كبيرة من الغاز الطبيعي، فإن الاستثمارات في محطات التوليد الحديثة، مثل الدورة المركبة، لا تزال محدودة، ما يفاقم الضغط على الشبكة الوطنية. البرنامج النووي والطاقة الكهربائية txtمساعد الرئيس الروسى: بوتين وسلطان عمان ناقشا البرنامج النووى الإيرانى تُروج الحكومة الإيرانية لبرنامجها النووي كوسيلة لتعزيز قدرات البلاد في مجال الطاقة، لكن تقارير مستقلة تشير إلى أن العائد الفعلي على مستوى توليد الكهرباء لا يزال محدودًا. وتشير بيانات متداولة إلى أن الإنفاق على البرنامج النووي بلغ تريليونات الدولارات على مدى عقدين، بينما لا تزال قدرة الطاقة النووية في البلاد متواضعة مقارنةً بالاحتياجات المتنامية. وفي ظل هذه الظروف، يلجأ بعض المواطنين إلى حلول بديلة مثل المولدات الكهربائية أو مصادر تقليدية للإضاءة. في المقابل، يطالب مراقبون داخليون وخارجيون بمراجعة أولويات الإنفاق والاستثمار، بما يضمن تعزيز الخدمات الأساسية وتحديث البنية التحتية للطاقة بما ينعكس إيجابًا على معيشة المواطنين. تعكس أزمة الكهرباء في إيران تحديًا مركبًا، يرتبط بعوامل فنية وتخطيطية واقتصادية. وفي الوقت الذي تستمر فيه الدولة في تطوير برامجها الاستراتيجية، بما فيها النووية، تتزايد الدعوات المحلية والدولية لتعزيز الشفافية وإعادة توجيه الموارد نحو تحسين الخدمات الأساسية، وعلى رأسها الكهرباء. أزمة كهرباء في إيران.. تفاوت في التأثيرات وسط استمرار المشاريع الاستراتيجية الأربعاء 14/مايو/2025 - 08:35 مايران ايران - منار أحمد شارك تشهد إيران أزمة كهرباء متفاقمة تتجلى في انقطاعات متكررة تؤثر بشكل خاص على المناطق ذات الدخل المنخفض، ما يسلط الضوء على التحديات المتعددة التي تواجه البنية التحتية للطاقة في البلاد، وسط تركيز حكومي على البرنامج النووي. انقطاعات الكهرباء: تباين جغرافي واجتماعي txtالخزانة الأمريكية تفرض عقوبات جديدة على إيران تستهدف فردًا وعدة كيانات وسفينتين ووفقًا لتقارير محلية، من بينها صحيفة فرهيختغان الايرانية، فإن نسبة كبيرة من انقطاعات الكهرباء تتركز في مناطق جنوب وغرب طهران التي تضم شرائح واسعة من محدودي الدخل، بينما تستمر الخدمة بشكل أكثر استقرارًا في الأحياء ذات البنية الاقتصادية الأقوى. وأوضحت الصحيفة أن هذا التباين أثار احتجاجات في عدد من المدن مثل كرمانشاه وأهواز وأصفهان، حيث عبّر السكان عن استيائهم من الأوضاع المعيشية وتكرار الانقطاعات. البنية التحتية “ فجوة بين الإنتاج والاستهلاك” txtأوكرانيا: لم نتلق ردًا روسيًا بشأن مشاركة بوتين فى محادثات مع زيلينسكى بإسطنبول وأظهر تقرير صادر عن مركز الأبحاث التابع للبرلمان الإيراني أن الفجوة بين إنتاج الكهرباء واستهلاكها ارتفعت بنسبة 60% خلال العامين الأخيرين، كما أن كفاءة محطات توليد الكهرباء لا تتجاوز 40% في المتوسط. ورغم امتلاك إيران لاحتياطات كبيرة من الغاز الطبيعي، فإن الاستثمارات في محطات التوليد الحديثة، مثل الدورة المركبة، لا تزال محدودة، ما يفاقم الضغط على الشبكة الوطنية. البرنامج النووي والطاقة الكهربائية txtمساعد الرئيس الروسى: بوتين وسلطان عمان ناقشا البرنامج النووى الإيرانى تُروج الحكومة الإيرانية لبرنامجها النووي كوسيلة لتعزيز قدرات البلاد في مجال الطاقة، لكن تقارير مستقلة تشير إلى أن العائد الفعلي على مستوى توليد الكهرباء لا يزال محدودًا. وتشير بيانات متداولة إلى أن الإنفاق على البرنامج النووي بلغ تريليونات الدولارات على مدى عقدين، بينما لا تزال قدرة الطاقة النووية في البلاد متواضعة مقارنةً بالاحتياجات المتنامية. وفي ظل هذه الظروف، يلجأ بعض المواطنين إلى حلول بديلة مثل المولدات الكهربائية أو مصادر تقليدية للإضاءة. في المقابل، يطالب مراقبون داخليون وخارجيون بمراجعة أولويات الإنفاق والاستثمار، بما يضمن تعزيز الخدمات الأساسية وتحديث البنية التحتية للطاقة بما ينعكس إيجابًا على معيشة المواطنين. تعكس أزمة الكهرباء في إيران تحديًا مركبًا، يرتبط بعوامل فنية وتخطيطية واقتصادية. وفي الوقت الذي تستمر فيه الدولة في تطوير برامجها الاستراتيجية، بما فيها النووية، تتزايد الدعوات المحلية والدولية لتعزيز الشفافية وإعادة توجيه الموارد نحو تحسين الخدمات الأساسية، وعلى رأسها الكهرباء. الطاقة والتمويل.. مفتاح إنقاذ سوريا اقتصادياً بعد رفع العقوبات http://moee.gov.eg/test_new/new_info.aspx?h_id=44941&call_p=news_f.aspx &pg_index=0 www.eremnews.com/news/arab-world/jb9v69u Sun, 18 May 2025 00:00:00 GMT يرى خبيران أن قرار تخفيف العقوبات عن قد يمهد الطريق لانتعاش اقتصادي من خلال إحياء مشاريع طاقة إقليمية كبرى، وأن إنقاذ الاقتصاد السوري يتمحور حول ركيزتَي: الطاقة والتمويل. وأشارا إلى أن إعادة تشغيل خط الغاز العربي وربط الشبكات الكهربائية عبر الكابلات البحرية، إلى جانب استئناف البنك الدولي لبرامجه بعد 14 عامًا من التوقف، قد تشكل نقاط تحول في مسار التعافي السوري. وقالت لوري هايتيان، الخبيرة في شؤون الطاقة بمنطقة وشمال أفريقيا، إن تخفيف أو رفع العقوبات الدولية عن سوريا يشكل منعطفًا حاسماً في مسار التعافي الاقتصادي للبلاد. وأوضحت لـ"إرم نيوز" أن هذه العقوبات كانت تشكل العائق الرئيس أمام أي استثمارات أو مشاريع تنموية تهدف لإعادة إعمار سوريا ونهوضها الاقتصادي. وأشارت هايتيان إلى أن سوريا تقف اليوم على عتبة مرحلة جديدة تتيح لها إعادة البناء بشكل أكثر فاعلية، معتبرةً استئناف البنك الدولي لبرامج المساعدة نقطة انطلاق حقيقية للتعافي السوري بعد تسديد الديون المستحقة، وستمكن هذه الخطوة من تنفيذ مشاريع تنموية في قطاعات حيوية متعددة. وتطرّقت إلى خط الغاز العربي، الذي يربط مصر بالأردن فسوريا ثمّ لبنان، مؤكدة أن العقوبات الدولية كانت العائق الأبرز أمام تشغيل هذا الخط الاستراتيجي، كما أعربت عن تفاؤلها بإمكانية إحياء هذا المشروع في حال رفع العقوبات؛ ما سينعكس إيجاباً على القطاع الكهربائي في سوريا ولبنان. الكابلات البحرية ولفتت هايتيان إلى مشروع الكابلات البحرية لربط شبكات الكهرباء بين دول شرق المتوسط وأوروبا، موضحةً أن المشروع يشمل ربط مصر باليونان لنقل الطاقة المتجددة، بالإضافة إلى مشروع آخر يربط إسرائيل وقبرص واليونان. وبيّنت أن وجود مشاريع مماثلة في الخليج العربي لتعزيز الربط الكهربائي بين السعودية وكل من مصر والأردن والعراق، مؤكدة أن انفتاح سوريا سيمكنها من الاستفادة من هذه المشاريع عبر ربطها بالشبكة العربية، خاصة مع امتلاكها لقطاع طاقة قابل للتطوير عبر استثمارات في مجال النفط والغاز؛ ما سيسهم في دفع عجلة التعافي الاقتصادي. تنفيذ القرار بدوره اعتبر الدكتور جمال القليوبي، أستاذ هندسة البترول والطاقة بالجامعة الأمريكية، أن تصريحات الرئيس الأمريكي السابق دونالد ترامب حول رفع العقوبات عن سوريا خلال زيارته الأخيرة للسعودية تبقى في إطارها اللفظي، متوقعًا أن عملية التنفيذ الفعلي ستستغرق التصديق النهائي وأوضح لـ"إرم نيوز" أن مؤسسات التمويل الدولية، مثل: صندوق النقد والبنك الدوليين، ستبدأ بجمع المعلومات استعداداً للتعاون مع الجانب السوري، لكن العملية برمتها ستتطلب وقتاً إضافياً حتى يتم التصديق النهائي على رفع العقوبات الاقتصادية الأمريكية. وذكر القليوبي أن خط الغاز العربي 2 يمر بمنطقة البيضاء في الأردن ويمتد عبر دير الزور وحمص السوريتين ليصل إلى جنوب لبنان، مؤكدًا أن تأمين هذا الخط وتشغيله يتطلب تحقيق الاستقرار الأمني في شرق سوريا وإتمام عمليات الربط التقنية، وهي عملية معقدة تستغرق وقتاً طويلاً. ونوّه إلى أن هذا الجزء الذي يشمل جزءًا من مد الخط في هذه المنطقة من الشرق السوري، ثم إلى لبنان وبالتالي يستهدف من هذا الجزء عملية التأمين التي سوف تتولاها السلطات السورية لهذا الخط، إلى جانب حاجة الخط إلى عمليات إصلاح بطول 65 كيلومتراً وقد يحتاج إلى تمويل وإلى وقت أيضًا. يرى خبيران أن قرار تخفيف العقوبات عن قد يمهد الطريق لانتعاش اقتصادي من خلال إحياء مشاريع طاقة إقليمية كبرى، وأن إنقاذ الاقتصاد السوري يتمحور حول ركيزتَي: الطاقة والتمويل. وأشارا إلى أن إعادة تشغيل خط الغاز العربي وربط الشبكات الكهربائية عبر الكابلات البحرية، إلى جانب استئناف البنك الدولي لبرامجه بعد 14 عامًا من التوقف، قد تشكل نقاط تحول في مسار التعافي السوري. وقالت لوري هايتيان، الخبيرة في شؤون الطاقة بمنطقة وشمال أفريقيا، إن تخفيف أو رفع العقوبات الدولية عن سوريا يشكل منعطفًا حاسماً في مسار التعافي الاقتصادي للبلاد. وأوضحت لـ"إرم نيوز" أن هذه العقوبات كانت تشكل العائق الرئيس أمام أي استثمارات أو مشاريع تنموية تهدف لإعادة إعمار سوريا ونهوضها الاقتصادي. وأشارت هايتيان إلى أن سوريا تقف اليوم على عتبة مرحلة جديدة تتيح لها إعادة البناء بشكل أكثر فاعلية، معتبرةً استئناف البنك الدولي لبرامج المساعدة نقطة انطلاق حقيقية للتعافي السوري بعد تسديد الديون المستحقة، وستمكن هذه الخطوة من تنفيذ مشاريع تنموية في قطاعات حيوية متعددة. وتطرّقت إلى خط الغاز العربي، الذي يربط مصر بالأردن فسوريا ثمّ لبنان، مؤكدة أن العقوبات الدولية كانت العائق الأبرز أمام تشغيل هذا الخط الاستراتيجي، كما أعربت عن تفاؤلها بإمكانية إحياء هذا المشروع في حال رفع العقوبات؛ ما سينعكس إيجاباً على القطاع الكهربائي في سوريا ولبنان. الكابلات البحرية ولفتت هايتيان إلى مشروع الكابلات البحرية لربط شبكات الكهرباء بين دول شرق المتوسط وأوروبا، موضحةً أن المشروع يشمل ربط مصر باليونان لنقل الطاقة المتجددة، بالإضافة إلى مشروع آخر يربط إسرائيل وقبرص واليونان. وبيّنت أن وجود مشاريع مماثلة في الخليج العربي لتعزيز الربط الكهربائي بين السعودية وكل من مصر والأردن والعراق، مؤكدة أن انفتاح سوريا سيمكنها من الاستفادة من هذه المشاريع عبر ربطها بالشبكة العربية، خاصة مع امتلاكها لقطاع طاقة قابل للتطوير عبر استثمارات في مجال النفط والغاز؛ ما سيسهم في دفع عجلة التعافي الاقتصادي. تنفيذ القرار بدوره اعتبر الدكتور جمال القليوبي، أستاذ هندسة البترول والطاقة بالجامعة الأمريكية، أن تصريحات الرئيس الأمريكي السابق دونالد ترامب حول رفع العقوبات عن سوريا خلال زيارته الأخيرة للسعودية تبقى في إطارها اللفظي، متوقعًا أن عملية التنفيذ الفعلي ستستغرق التصديق النهائي وأوضح لـ"إرم نيوز" أن مؤسسات التمويل الدولية، مثل: صندوق النقد والبنك الدوليين، ستبدأ بجمع المعلومات استعداداً للتعاون مع الجانب السوري، لكن العملية برمتها ستتطلب وقتاً إضافياً حتى يتم التصديق النهائي على رفع العقوبات الاقتصادية الأمريكية. وذكر القليوبي أن خط الغاز العربي 2 يمر بمنطقة البيضاء في الأردن ويمتد عبر دير الزور وحمص السوريتين ليصل إلى جنوب لبنان، مؤكدًا أن تأمين هذا الخط وتشغيله يتطلب تحقيق الاستقرار الأمني في شرق سوريا وإتمام عمليات الربط التقنية، وهي عملية معقدة تستغرق وقتاً طويلاً. ونوّه إلى أن هذا الجزء الذي يشمل جزءًا من مد الخط في هذه المنطقة من الشرق السوري، ثم إلى لبنان وبالتالي يستهدف من هذا الجزء عملية التأمين التي سوف تتولاها السلطات السورية لهذا الخط، إلى جانب حاجة الخط إلى عمليات إصلاح بطول 65 كيلومتراً وقد يحتاج إلى تمويل وإلى وقت أيضًا. الإمارات وأمريكا تستثمران 440 مليار دولار في الطاقة حتى 2035 http://moee.gov.eg/test_new/new_info.aspx?h_id=44940&call_p=news_f.aspx &pg_index=0 www.almasdar.com/155862 Sun, 18 May 2025 00:00:00 GMT كشف الرئيس التنفيذي لشركة بترول أبوظبي الوطنية "أدنوك"، سلطان الجابر، عن تخطيط الإمارات والولايات المتحدة الأمريكية لاستثمار 440 مليار دولار في قطاع الطاقة حتى عام 2035، بحسب وكالة رويترز. يأتي ذلك تزامناً مع زيارة رئيس الولايات دونالد ترامب الحالية لدولة الإمارات ضمن جولة في منطقة الخليج العربي يختتمها اليوم، وتضمنت أيضاً السعودية وقطر، وفقًا لما نقلته “سي إن بي سي عربية”. وأعلن البيت الأبيض، أمس الخميس، أن الرئيس الأمريكي أبرم صفقات جديدة مع الإمارات تتجاوز 200 مليار دولار من بينها اتفاق شركات إكسون موبيل، وأوكسيدنتال بتروليوم، وإي.أو.جي ريسورسز، على التعاون مع أدنوك الإماراتية لتوسيع إنتاج النفط والغاز الطبيعي بقيمة 60 مليار دولار، إلى جانب التزام بقيمة 14.5 مليار دولار من شركة الاتحاد للطيران الإماراتية لشراء 28 طائرة بوينغ. وأكد رئيس الإمارات محمد بن زايد خلال لقائه مع ترامب، أمس الخميس، تعهد بلاده باستثمار 1.4 تريليون دولار على مدار السنوات العشر المقبلة، وهو الالتزام الذي أعلنه البيت الأبيض في مارس الماضي بعد اجتماع ترامب مع مسؤولين إماراتيين. وذكر بيان للبيت الأبيض في ذلك الوقت، أن هذا التعهد "سيزيد بشكل كبير من استثمارات الإمارات في الاقتصاد الأمريكي" في قطاعات البنية التحتية للذكاء الاصطناعي وأشباه الموصلات والطاقة والتصنيع. وتعمل شركة إكس.آر.جي، الذراع الاستثمارية الدولية لشركة أدنوك الإماراتية، على جذب استثمارات كبيرة بقطاع الغاز الطبيعي في الولايات المتحدة. كانت شركة أدنوك نقلت حصصها إلى شركة إكس.آر.جي، المؤسسة في عام 2024، في منشأة ريو غراندي لتصدير الغاز الطبيعي المسال التابعة لشركة نيكست ديكيد، وفي مصنع هيدروجين تعتزم شركة إكسون موبيل تأسيسه في ولاية تكساس الأمريكية. وتحوز إكس.آر.جي أصولاً قيمتها 80 مليار دولار، بحسب ما أعلنته أدنوك من قبل، ولديها تفويض بالسعي إلى عقد اتفاقيات عالمية بقطاعات الكيماويات، والغاز الطبيعي، والطاقة المتجددة. كشف الرئيس التنفيذي لشركة بترول أبوظبي الوطنية "أدنوك"، سلطان الجابر، عن تخطيط الإمارات والولايات المتحدة الأمريكية لاستثمار 440 مليار دولار في قطاع الطاقة حتى عام 2035، بحسب وكالة رويترز. يأتي ذلك تزامناً مع زيارة رئيس الولايات دونالد ترامب الحالية لدولة الإمارات ضمن جولة في منطقة الخليج العربي يختتمها اليوم، وتضمنت أيضاً السعودية وقطر، وفقًا لما نقلته “سي إن بي سي عربية”. وأعلن البيت الأبيض، أمس الخميس، أن الرئيس الأمريكي أبرم صفقات جديدة مع الإمارات تتجاوز 200 مليار دولار من بينها اتفاق شركات إكسون موبيل، وأوكسيدنتال بتروليوم، وإي.أو.جي ريسورسز، على التعاون مع أدنوك الإماراتية لتوسيع إنتاج النفط والغاز الطبيعي بقيمة 60 مليار دولار، إلى جانب التزام بقيمة 14.5 مليار دولار من شركة الاتحاد للطيران الإماراتية لشراء 28 طائرة بوينغ. وأكد رئيس الإمارات محمد بن زايد خلال لقائه مع ترامب، أمس الخميس، تعهد بلاده باستثمار 1.4 تريليون دولار على مدار السنوات العشر المقبلة، وهو الالتزام الذي أعلنه البيت الأبيض في مارس الماضي بعد اجتماع ترامب مع مسؤولين إماراتيين. وذكر بيان للبيت الأبيض في ذلك الوقت، أن هذا التعهد "سيزيد بشكل كبير من استثمارات الإمارات في الاقتصاد الأمريكي" في قطاعات البنية التحتية للذكاء الاصطناعي وأشباه الموصلات والطاقة والتصنيع. وتعمل شركة إكس.آر.جي، الذراع الاستثمارية الدولية لشركة أدنوك الإماراتية، على جذب استثمارات كبيرة بقطاع الغاز الطبيعي في الولايات المتحدة. كانت شركة أدنوك نقلت حصصها إلى شركة إكس.آر.جي، المؤسسة في عام 2024، في منشأة ريو غراندي لتصدير الغاز الطبيعي المسال التابعة لشركة نيكست ديكيد، وفي مصنع هيدروجين تعتزم شركة إكسون موبيل تأسيسه في ولاية تكساس الأمريكية. وتحوز إكس.آر.جي أصولاً قيمتها 80 مليار دولار، بحسب ما أعلنته أدنوك من قبل، ولديها تفويض بالسعي إلى عقد اتفاقيات عالمية بقطاعات الكيماويات، والغاز الطبيعي، والطاقة المتجددة. «نموذج يحتذى به».. إشادة يمنية بدعم الإمارات لقطاع الطاقة المتجددة http://moee.gov.eg/test_new/new_info.aspx?h_id=44939&call_p=news_f.aspx &pg_index=0 al-ain.com/article/yemenis-praise-uae-support-renewable-energy-sector Sun, 18 May 2025 00:00:00 GMT أشادت الحكومة اليمنية، السبت، بمشاريع دولة الإمارات في قطاع الطاقة المتجددة بالبلاد وعدتها «نموذجا يحتذى به» لتحسين الخدمات الأساسية. جاء ذلك في لقاء بين وزير التخطيط والتعاون الدولي، ووزير الاتصالات وتكنولوجيا المعلومات المكلف في الحكومة المعترف بها، واعد باذيب، والسفير الإماراتي لدى اليمن، محمد الزعابي، لبحث "سبل تعزيز العلاقات الثنائية وتوسيع آفاق التعاون بين البلدين الشقيقين". وناقش الجانبان "العديد من القضايا ذات الاهتمام المشترك، مع التركيز على تطوير التعاون في مجالات الطاقة المتجددة والاتصالات والاستثمارات، والدعم المقدم من دولة الإمارات لليمن". محطة طاقة شمسية في اليمن - أرشيفية كما ناقش "المشاريع الحيوية التي تدعمها دولة الإمارات في اليمن، لا سيما في قطاعات الطاقة المتجددة والبنية التحتية والصحة والتعليم والمياه والإغاثة الإنسانية". وتطرق اللقاء إلى "سبل تعزيز التعاون في مجال الاتصالات وتكنولوجيا المعلومات، وإمكانية الاستفادة من الخبرات الإماراتية المتقدمة في هذا المجال، بما يسهم في تطوير البنية التحتية الرقمية في اليمن، بالإضافة لآليات تعزيز الاستثمارات الإماراتية في اليمن، وتهيئة البيئة المناسبة لجذب المزيد من الاستثمارات في مختلف القطاعات الاقتصادية". وأعرب المسؤول اليمني، عن "بالغ شكره وتقديره للدور المحوري الذي تلعبه دولة الإمارات العربية المتحدة في دعم اليمن"، مشيداً بالمساعدات الإنسانية والتنموية المقدمة في مختلف المجالات، والتي أسهمت بشكل كبير في تخفيف معاناة الشعب اليمني. اليمن بالقمة العربية: معركتنا ضد الحوثي وجودية ونطالب بتصنيفها إرهابية تحذير أممي من جفاف «غير معتاد» في اليمن وقال باذيب: "نثمن عالياً الدعم السخي الذي تقدمه دولة الإمارات العربية المتحدة للشعب اليمني، ونتطلع إلى تعزيز هذه الشراكة الاستراتيجية بما يخدم مصالح البلدين الشقيقين". وأضاف "لقد كانت مشاريع دولة الإمارات في قطاع الطاقة المتجددة نموذجاً يحتذى به، حيث ساهمت في تحسين الخدمات الأساسية وتوفير الكهرباء للعديد من المناطق اليمنية، مما انعكس إيجاباً على حياة المواطنين". وجدد وزير التخطيط والتعاون الدولي، عن شكره العميق لدولة الإمارات العربية المتحدة، قيادةً وحكومةً وشعباً، على مواقفهم النبيلة تجاه اليمن. من جانبه، أكد السفير الإماراتي لدى اليمن، حرص بلاده على مواصلة دعم اليمن وشعبه في مختلف المجالات، انطلاقاً من العلاقات الأخوية التاريخية التي تربط البلدين، مشيراً إلى أن دولة الإمارات ستظل داعماً أساسياً لليمن في مسيرته نحو الاستقرار والتنمية. وكانت دولة الإمارات قد شيدت 6 محطات طاقة متجددة منها في عدن بقوة 120 ميغاواط ومحطتي المخا بقوة 15 ميغاواط و 40 ميغاواط بالإضافة لمحطة شبوة بقدرة توليد 53 ميغاواط، ومحطتي الخوخة وحيس بقدرة 20 ميغاواط. أشادت الحكومة اليمنية، السبت، بمشاريع دولة الإمارات في قطاع الطاقة المتجددة بالبلاد وعدتها «نموذجا يحتذى به» لتحسين الخدمات الأساسية. جاء ذلك في لقاء بين وزير التخطيط والتعاون الدولي، ووزير الاتصالات وتكنولوجيا المعلومات المكلف في الحكومة المعترف بها، واعد باذيب، والسفير الإماراتي لدى اليمن، محمد الزعابي، لبحث "سبل تعزيز العلاقات الثنائية وتوسيع آفاق التعاون بين البلدين الشقيقين". وناقش الجانبان "العديد من القضايا ذات الاهتمام المشترك، مع التركيز على تطوير التعاون في مجالات الطاقة المتجددة والاتصالات والاستثمارات، والدعم المقدم من دولة الإمارات لليمن". محطة طاقة شمسية في اليمن - أرشيفية كما ناقش "المشاريع الحيوية التي تدعمها دولة الإمارات في اليمن، لا سيما في قطاعات الطاقة المتجددة والبنية التحتية والصحة والتعليم والمياه والإغاثة الإنسانية". وتطرق اللقاء إلى "سبل تعزيز التعاون في مجال الاتصالات وتكنولوجيا المعلومات، وإمكانية الاستفادة من الخبرات الإماراتية المتقدمة في هذا المجال، بما يسهم في تطوير البنية التحتية الرقمية في اليمن، بالإضافة لآليات تعزيز الاستثمارات الإماراتية في اليمن، وتهيئة البيئة المناسبة لجذب المزيد من الاستثمارات في مختلف القطاعات الاقتصادية". وأعرب المسؤول اليمني، عن "بالغ شكره وتقديره للدور المحوري الذي تلعبه دولة الإمارات العربية المتحدة في دعم اليمن"، مشيداً بالمساعدات الإنسانية والتنموية المقدمة في مختلف المجالات، والتي أسهمت بشكل كبير في تخفيف معاناة الشعب اليمني. اليمن بالقمة العربية: معركتنا ضد الحوثي وجودية ونطالب بتصنيفها إرهابية تحذير أممي من جفاف «غير معتاد» في اليمن وقال باذيب: "نثمن عالياً الدعم السخي الذي تقدمه دولة الإمارات العربية المتحدة للشعب اليمني، ونتطلع إلى تعزيز هذه الشراكة الاستراتيجية بما يخدم مصالح البلدين الشقيقين". وأضاف "لقد كانت مشاريع دولة الإمارات في قطاع الطاقة المتجددة نموذجاً يحتذى به، حيث ساهمت في تحسين الخدمات الأساسية وتوفير الكهرباء للعديد من المناطق اليمنية، مما انعكس إيجاباً على حياة المواطنين". وجدد وزير التخطيط والتعاون الدولي، عن شكره العميق لدولة الإمارات العربية المتحدة، قيادةً وحكومةً وشعباً، على مواقفهم النبيلة تجاه اليمن. من جانبه، أكد السفير الإماراتي لدى اليمن، حرص بلاده على مواصلة دعم اليمن وشعبه في مختلف المجالات، انطلاقاً من العلاقات الأخوية التاريخية التي تربط البلدين، مشيراً إلى أن دولة الإمارات ستظل داعماً أساسياً لليمن في مسيرته نحو الاستقرار والتنمية. وكانت دولة الإمارات قد شيدت 6 محطات طاقة متجددة منها في عدن بقوة 120 ميغاواط ومحطتي المخا بقوة 15 ميغاواط و 40 ميغاواط بالإضافة لمحطة شبوة بقدرة توليد 53 ميغاواط، ومحطتي الخوخة وحيس بقدرة 20 ميغاواط. تايوان تغلق آخر مفاعل نووي لديها http://moee.gov.eg/test_new/new_info.aspx?h_id=44938&call_p=news_f.aspx &pg_index=0 www.alarabiya.net/aswaq/oil-and-gas/2025/05/17/%D8%AA%D8%A7%D9%8A%D9%88%D8%A7%D9%86-%D8%AA%D8%BA%D9%84%D9%82-%D8%A7%D8%AE%D8%B1-%D9%85%D9%81%D8%A7%D8%B9%D9%84-%D9%86%D9%88%D9%88%D9%8A-%D9%84%D8%AF%D9%8A%D9%87%D8%A7 Sun, 18 May 2025 00:00:00 GMT بدأت تايوان، اليوم السبت، عملية إغلاق آخر مفاعلاتها النووية العاملة، ما يمثل تخلصها رسميا من الطاقة الذرية. وقالت شركة الطاقة التايوانية "تايوان باور"، المملوكة للدولة، إن من المقرر إغلاق المفاعل رقم 2 بمحطة نانشان للطاقة النووية في جنوب تايوان، وقدرته 95 ميغاواط، بالكامل بحلول منتصف الليل بالتوقيت المحلي، بعد انقضاء رخصته التشغيلية ومدتها 40 عاما. وتفي هذه الخطوة بتعهد رئيسي ضمن خطة الحكومة في مجال الطاقة لعام 2016، وكان القرار مدفوعا بشكل كبير بكارثة الطاقة النووية في فوكوشيما باليابان. هل تنهي الطاقة النووية أزمة الكهرباء في مصر؟ قصص اقتصادية طاقةهل تنهي الطاقة النووية أزمة الكهرباء في مصر؟ وبدأ إخراج المفاعلات النووية القديمة في تايوان من الخدمة في عامي 2018 و2021، عقب إغلاق أول مفاعل في مانشان في يوليو/ تموز 2024. وفي ذروة عمل هذه المفاعلات الست، خلال منتصف ثمانينات القرن الماضي، وفرت الطاقة النووية أكثر من نصف استهلاك الكهرباء في تايوان، ولكن في 2024 تراجعت حصتها إلى نحو 3%. وقالت شركة "تايوان باور" إن 82.1 % من كهرباء تايوان العام الماضي جاءت من الوقود الأحفوري، و11.9 % من مصادر الطاقة المتجددة. بدأت تايوان، اليوم السبت، عملية إغلاق آخر مفاعلاتها النووية العاملة، ما يمثل تخلصها رسميا من الطاقة الذرية. وقالت شركة الطاقة التايوانية "تايوان باور"، المملوكة للدولة، إن من المقرر إغلاق المفاعل رقم 2 بمحطة نانشان للطاقة النووية في جنوب تايوان، وقدرته 95 ميغاواط، بالكامل بحلول منتصف الليل بالتوقيت المحلي، بعد انقضاء رخصته التشغيلية ومدتها 40 عاما. وتفي هذه الخطوة بتعهد رئيسي ضمن خطة الحكومة في مجال الطاقة لعام 2016، وكان القرار مدفوعا بشكل كبير بكارثة الطاقة النووية في فوكوشيما باليابان. هل تنهي الطاقة النووية أزمة الكهرباء في مصر؟ قصص اقتصادية طاقةهل تنهي الطاقة النووية أزمة الكهرباء في مصر؟ وبدأ إخراج المفاعلات النووية القديمة في تايوان من الخدمة في عامي 2018 و2021، عقب إغلاق أول مفاعل في مانشان في يوليو/ تموز 2024. وفي ذروة عمل هذه المفاعلات الست، خلال منتصف ثمانينات القرن الماضي، وفرت الطاقة النووية أكثر من نصف استهلاك الكهرباء في تايوان، ولكن في 2024 تراجعت حصتها إلى نحو 3%. وقالت شركة "تايوان باور" إن 82.1 % من كهرباء تايوان العام الماضي جاءت من الوقود الأحفوري، و11.9 % من مصادر الطاقة المتجددة. حوادث انقطاعات الكهرباء.. 10 كوارث عالمية أغرقت دولًا في الظلام http://moee.gov.eg/test_new/new_info.aspx?h_id=44937&call_p=news_f.aspx &pg_index=0 elsob7.news/uncategorized/110465.html Wed, 14 May 2025 00:00:00 GMT ما تزال حوادث انقطاعات الكهرباء تطلّ برأسها بين الحين والآخر على العديد من دول العالم، مسلطةً الضوء على الثغرات التي تعانيها الشبكات الوطنية، بما في ذلك العيوب التقنية أو عدم المرونة أو حتى سوء الإدارة من قِبل المشغّلين، وفق متابعات القطاع العالمي لدى منصة الطاقة المتخصصة (مقرّها واشنطن). وحوّلت أزمة انقطاع الكهرباء التي ضربت مؤخرًا إسبانيا والبرتغال وبعض مناطق في فرنسا، أنظارَ صنّاع القرار في الدول إلى أهمية تحديث البنى التحتية للكهرباء وتنويع مصادر الطاقة، وتعزيز إدارة الربط الكهربائي بين الدول، تجنبًا لتكرار مثل تلك الأزمات في المستقبل. ولم يكن العديد من دول العالم، بما في ذلك الدول الكبرى المالكة لأحدث أنظمة الطاقة، بمنأى عن حوادث انقطاعات الكهرباء التي لم يُمحَ بعضها حتى الآن من ذاكرة التاريخ، لتأثيراتها المروعة في ملايين الأشخاص وكل القطاعات ومظاهر الحياة اليومية. ووقعت غالبية حوادث انقطاعات الكهرباء الحاصلة في العقود الأخيرة نتيجة أعطال تقنية وأخطاء بشرية، كما كان للكوارث الطبيعية أيضًا حضور في تلك السيناريوهات العصيبة. حوادث كارثية فيما يلي بعض أسوأ حوادث انقطاعات الكهرباء -دون ترتيب- التي ضربت العديد من الدول خلال العقود الأخيرة، وفق قواعد بيانات أزمات قطاع الكهرباء العالمي لدى منصة الطاقة المتخصصة: 1.أميركا الشمالية.. ظلام دامس غرقت أميركا الشمالية في ظلام دامس يوم 14 أغسطس/آب (2003)، نتيجة أحد أسوأ حوادث انقطاعات الكهرباء في تاريخ البشرية، التي أثّرت حينها في 50 مليون شخص في جنوب شرق كندا و 8 ولايات في شمال شرق الولايات المتحدة. واستمر انقطاع الكهرباء يومين، ولامست الكلفة التقديرية الناجمة عن الخسائر 6 مليارات دولار؛ ما يجعله أحد أسوأ الحوادث من نوعها في تاريخ أميركا الشمالية. ويُعزى السبب الرئيس لانقطاع التيار إلى إغلاق خط كهرباء عالي الجهد في شمال ولاية أوهايو، بعد ملامسته الأشجار الضخمة. وأخفق نظام الإنذار المعيب لشركة فيرست إنرجي كوربوريشن (FirstEnergy Corporation) في تنبيه المشغّلين؛ ما أدى إلى إغلاق 3 خطوط أخرى. 2.أميركا وكندا.. الظلام العظيم كانت أميركا وكندا على موعدٍ مع انقطاع كهرباء آخر في نوفمبر/تشرين الثاني (1965)، حينما خيَّم الظلام في مناطق واسعة شرق كندا، وولاية نيويورك الأميركية، وبعض المناطق في 7 ولايات أخرى مجاورة، فيما لُقِّب حينها بـ"الظلام العظيم". وتسبَّب خلل تقني بخطّ نقل جهد 230 كيلوفولت في مقاطعة أونتاريو الكندية بانقطاع كهرباء واسع النطاق، نتج عنه توقُّف العديد من خطوط الأحمال الأخرى، لتتّسع معها دائرة انقطاع الكهرباء نتيجة الزيادة المفاجئة في التيار. واستمر انقطاع الكهرباء لنحو 13 ساعة متواصلة؛ ما أثّر في أكثر من 30 مليون شخص في ولايات نيوجيرسي وكونيتيكت وماساتشوستس ورود آيلاند ونيوهامبشاير وفيرمونت ومقاطعتَي كيبيك وأونتاريو الكندتين. وحوصر قرابة 800 ألف شخص في محطات مترو الأنفاق في نيويورك، وتفاقمت الاضطرابات في حركة المرور، بل اندلعت أعمال شغب في السجون والشوارع. ولامست الكلفة التقديرية لانقطاع الكهرباء في أميركا الشمالية 100 مليون دولار، وفق صحيفة "غلوب". 3. نيويورك تغرق في الظلام في 13 يوليو/تموز (1977)، تفاجأت مدينة نيويورك بأحد أسوأ حوادث انقطاعات الكهرباء في العالم، حينما ضربت صاعقة محطة بوكانان ساوث (محطة فرعية توجد على نهر هودسون)، لتخرج المحطة من الخدمة تمامًا، وتغرق المدينة في الظلام. وتفاقم الوضع حينما تعرضت المدينة والمناطق المجاورة لصاعقة أخرى تسببت في وقف خطَّي نقل كهرباء آخرين جهد 345 كيلو فولت. واستمر انقطاع الكهرباء في مدينة نيويورك 25 ساعة متواصلة، تاركًا قرابة 9 ملايين شخص في فوضى عارمة نتيجة أعمال السلب والنهب، كما اشتعلت الحرائق في أجزاء من المدينة؛ ما استدعى نشر قوات الشرطة للسيطرة على الأوضاع. ووفق تقديرات الكونغرس الأميركي، لامست كلفة الخسائر الناجمة عن انقطاع الكهرباء في المدينة آنذاك 300 مليون دولار. 4.الهند.. انهيار الشبكة واجهت الهند سيناريو انقطاع كهرباء كارثي في 2 يناير/كانون الثاني (2001)، حينما انهارت الشبكة الشمالية، وهي ثاني أكبر شبكة في البلاد، مخلّفةً قرابة 230 مليون شخص دون كهرباء. كان مركز انقطاع الكهرباء ولاية أوتار براديش، وعزا الخبراء الحادث آنذاك إلى معدّات النقل المتهالكة وغير الكافية. ونجم عن انقطاع الكهرباء -الذي استغرق ما يتراوح بين 16 و 20 ساعة- توقُّف ما يزيد على 80 قطارًا في جميع أنحاء المنطقة، كما تعطلت أعمال وخدمات أخرى. 5.الهند.. الكارثة تتكرر في 30 يوليو/تموز (2012)، داهمت الهند أزمة كهرباء أخرى، لكنها أكثر شدة، لتُغرِق أكثر من 700 مليون شخص في ظلام دامس، في واحدة من أسوأ حوادث انقطاعات الكهرباء في التاريخ الحديث، إن لم تكن أسوأها على الإطلاق. وعلى الرغم من أن السبب الحقيقي للحادث في تلك المرة ما يزال مجهولًا حتى الآن، فإن الكثير من الخبراء يُلقون باللائمة فيه على تردّي البنية التحتية والتحول غير المتوقع في متطلبات الكهرباء في جميع أنحاء البلد الآسيوي؛ ما نتج عنه زيادة أحمال على بعض أجزاء الشبكة التي لم تكن قادرة على التعامل معها. وتضررت 28 ولاية هندية كاملة من انقطاع الكهرباء آنذاك، بما في ذلك العاصمة الهندية نيودلهي، وعمّت الفوضى وتعطَّل العديد من خطوط السكك الحديدية، وتقطعت السبل بالركّاب، إلى جانب الاختناقات المرورية، لا سيما في المناطق المكتظة بالسكان. 6.إندونيسيا.. فوضى 24 ساعة انضمت إندونيسيا إلى قائمة أسوأ حوادث انقطاعات الكهرباء في العالم، حينما استيقظ السكان في جزيرتي جاوا وبالي على انقطاع التيار يوم 18 أغسطس/آب (2005). وغرقت العاصمة جاكرتا ومحافظة بانتن المجاورة وأجزاء من جاوا الشرقية والغربية والوسطى في ظلام كامل، أثَّر في 120 مليون شخص. كما انهارت شبكة الكهرباء في جاوا وبالي البالغة سعتها المركبة 19.615 ميغاواط، نتيجة عُطل في خط نقل جهد 500 كيلوفولت بين مدينتي سيليغون وساغلينغ في محافظة جاوة الغربية. وتسبَّب انقطاع الكهرباء الذي لم يستغرق سوى 24 ساعة قبل أن تستعيد الشبكة سعتها الكاملة، بحدوث فوضى في خدمات النقل، وارتباك في الرحلات الجوية الدولية والمحلية. 7.أميركا الجنوبية.. شلل تام في 16 يونيو/تموز (2019)، أصيبت أجزاء واسعة من الأرجنتين وباراغواي وأوروغواي بالشلل الكهربائي الكامل، نتيجة سوء إدارة تشغيلية من قِبل شركة ترانسينر (Transener) ، وهي مشغّل خطوط النقل الكهربائي في الأرجنتين. وعانى 50 مليون شخص في تلك المرة من انقطاع التيار الذي أحدث ربكةً في حركة المواصلات، وأدى إلى غلق المتاجر، وتوقُّف المعدّات والأجهزة الطبية التي يعتمد عليها المرضى في المستشفيات. والمثير في حادثة انقطاع الكهرباء هنا هي تزامنها مع توجُّه الناخبين في الأرجنتين إلى صناديق الاقتراع للانتخابات المحلية؛ ما اضطر السلطات حينها إلى إرجاء التصويت في العديد من المحافظات. 8.باكستان تستسلم واجهت باكستان انقطاعًا ضخمًا في الكهرباء في 23 يناير/كانون الثاني (2023)، استمر أكثر من 12 ساعة في بعض المناطق؛ ما أثّر حينها في قرابة 230 مليون شخص (ما يعادل 99% من إجمالي سكان البلاد). ووفق البيانات، بدأ الانقطاع في إقليم السند الجنوبي نتيجة "تقلُّب غير عادي" في الجهد. ويسلّط الحادث -وهو الثالث من نوعه في البلاد خلال الأعوام الـ7 الماضية- الضوء على المشكلات الرئيسة التي تعاني منها الشبكة الوطنية. فخلال شهر مايو/أيار ( 2018)، انقطع التيار جزئيًا لما يزيد على 9 ساعات، وفي عام 2015، أدى هجوم للمتمردين على خط كهرباء رئيس إلى غرق 80% من باكستان في الظلام. 9. كابوس في تركيا في 31 مارس/آذار 2015، صُدمِت تركيا بأزمة انقطاع في الكهرباء، أحدثت فوضى عارمة، وأوقفت حركة النقل العام. بدأ انقطاع التيار الذي وصفته السلطات حينها بأنه الأسوأ خلال 15 عامًا، في مدينة إسطنبول، ليمتدّ منها ويضرب 49 من إجمالي محافظات البلاد الـ81، بدءًا من الحدود مع اليونان إلى الحدود مع إيران والعراق، بما في ذلك العاصمة أنقرة. وعزت السلطات انقطاع التيار إلى خلل في خطوط الإمدادات، وقدرت السلطات عدد المتضررين من الحادث حينها بأكثر من 76 مليون شخص طوال ما يزيد على 9 ساعات، في حين وصلت الكلفة الإجمالية للحادث إلى قرابة 700 مليون دولار. 10.أوروبا.. ظلام جماعي في 28 أبريل/نيسان الفائت، استفاقت أوروبا على واحد من أسوأ حوادث انقطاعات الكهرباء التي واجهتها القارة في عقود، وتحديدًا في إسبانيا والبرتغال ومناطق في فرنسا. وعطَّل الانقطاع الخدمات في شبه جزيرة إيبيريا، بعدما افتقر ملايين الأشخاص إلى القدرة على الوصول إلى الكهرباء؛ واستغرق انقطاع الكهرباء يومًا كاملًا قبل أن تعيده السلطات بالتدريج في البلدان المتضررة. وأصاب انقطاع التيار حركة النقل العام بالشلل التام، وأدى إلى اضطرابات مرورية وارتباك في حركة الطيران على نطاق واسع. وغرقت كل أنحاء إسبانيا في الظلام، مع حصول انقطاعات في كتالونيا، والأندلس، وأراغون، ونافارا، وإقليم الباسك، وقشتالة وليون، وإكستريمادورا، ومورسيا. وفي البرتغال، توقفت عمليات الدفع الإلكتروني، وتزاحم الأشخاص أمام أجهزة الصراف الآلي، كما أغلقت السلطات مطار "هومبرتو دلغادو". ما تزال حوادث انقطاعات الكهرباء تطلّ برأسها بين الحين والآخر على العديد من دول العالم، مسلطةً الضوء على الثغرات التي تعانيها الشبكات الوطنية، بما في ذلك العيوب التقنية أو عدم المرونة أو حتى سوء الإدارة من قِبل المشغّلين، وفق متابعات القطاع العالمي لدى منصة الطاقة المتخصصة (مقرّها واشنطن). وحوّلت أزمة انقطاع الكهرباء التي ضربت مؤخرًا إسبانيا والبرتغال وبعض مناطق في فرنسا، أنظارَ صنّاع القرار في الدول إلى أهمية تحديث البنى التحتية للكهرباء وتنويع مصادر الطاقة، وتعزيز إدارة الربط الكهربائي بين الدول، تجنبًا لتكرار مثل تلك الأزمات في المستقبل. ولم يكن العديد من دول العالم، بما في ذلك الدول الكبرى المالكة لأحدث أنظمة الطاقة، بمنأى عن حوادث انقطاعات الكهرباء التي لم يُمحَ بعضها حتى الآن من ذاكرة التاريخ، لتأثيراتها المروعة في ملايين الأشخاص وكل القطاعات ومظاهر الحياة اليومية. ووقعت غالبية حوادث انقطاعات الكهرباء الحاصلة في العقود الأخيرة نتيجة أعطال تقنية وأخطاء بشرية، كما كان للكوارث الطبيعية أيضًا حضور في تلك السيناريوهات العصيبة. حوادث كارثية فيما يلي بعض أسوأ حوادث انقطاعات الكهرباء -دون ترتيب- التي ضربت العديد من الدول خلال العقود الأخيرة، وفق قواعد بيانات أزمات قطاع الكهرباء العالمي لدى منصة الطاقة المتخصصة: 1.أميركا الشمالية.. ظلام دامس غرقت أميركا الشمالية في ظلام دامس يوم 14 أغسطس/آب (2003)، نتيجة أحد أسوأ حوادث انقطاعات الكهرباء في تاريخ البشرية، التي أثّرت حينها في 50 مليون شخص في جنوب شرق كندا و 8 ولايات في شمال شرق الولايات المتحدة. واستمر انقطاع الكهرباء يومين، ولامست الكلفة التقديرية الناجمة عن الخسائر 6 مليارات دولار؛ ما يجعله أحد أسوأ الحوادث من نوعها في تاريخ أميركا الشمالية. ويُعزى السبب الرئيس لانقطاع التيار إلى إغلاق خط كهرباء عالي الجهد في شمال ولاية أوهايو، بعد ملامسته الأشجار الضخمة. وأخفق نظام الإنذار المعيب لشركة فيرست إنرجي كوربوريشن (FirstEnergy Corporation) في تنبيه المشغّلين؛ ما أدى إلى إغلاق 3 خطوط أخرى. 2.أميركا وكندا.. الظلام العظيم كانت أميركا وكندا على موعدٍ مع انقطاع كهرباء آخر في نوفمبر/تشرين الثاني (1965)، حينما خيَّم الظلام في مناطق واسعة شرق كندا، وولاية نيويورك الأميركية، وبعض المناطق في 7 ولايات أخرى مجاورة، فيما لُقِّب حينها بـ"الظلام العظيم". وتسبَّب خلل تقني بخطّ نقل جهد 230 كيلوفولت في مقاطعة أونتاريو الكندية بانقطاع كهرباء واسع النطاق، نتج عنه توقُّف العديد من خطوط الأحمال الأخرى، لتتّسع معها دائرة انقطاع الكهرباء نتيجة الزيادة المفاجئة في التيار. واستمر انقطاع الكهرباء لنحو 13 ساعة متواصلة؛ ما أثّر في أكثر من 30 مليون شخص في ولايات نيوجيرسي وكونيتيكت وماساتشوستس ورود آيلاند ونيوهامبشاير وفيرمونت ومقاطعتَي كيبيك وأونتاريو الكندتين. وحوصر قرابة 800 ألف شخص في محطات مترو الأنفاق في نيويورك، وتفاقمت الاضطرابات في حركة المرور، بل اندلعت أعمال شغب في السجون والشوارع. ولامست الكلفة التقديرية لانقطاع الكهرباء في أميركا الشمالية 100 مليون دولار، وفق صحيفة "غلوب". 3. نيويورك تغرق في الظلام في 13 يوليو/تموز (1977)، تفاجأت مدينة نيويورك بأحد أسوأ حوادث انقطاعات الكهرباء في العالم، حينما ضربت صاعقة محطة بوكانان ساوث (محطة فرعية توجد على نهر هودسون)، لتخرج المحطة من الخدمة تمامًا، وتغرق المدينة في الظلام. وتفاقم الوضع حينما تعرضت المدينة والمناطق المجاورة لصاعقة أخرى تسببت في وقف خطَّي نقل كهرباء آخرين جهد 345 كيلو فولت. واستمر انقطاع الكهرباء في مدينة نيويورك 25 ساعة متواصلة، تاركًا قرابة 9 ملايين شخص في فوضى عارمة نتيجة أعمال السلب والنهب، كما اشتعلت الحرائق في أجزاء من المدينة؛ ما استدعى نشر قوات الشرطة للسيطرة على الأوضاع. ووفق تقديرات الكونغرس الأميركي، لامست كلفة الخسائر الناجمة عن انقطاع الكهرباء في المدينة آنذاك 300 مليون دولار. 4.الهند.. انهيار الشبكة واجهت الهند سيناريو انقطاع كهرباء كارثي في 2 يناير/كانون الثاني (2001)، حينما انهارت الشبكة الشمالية، وهي ثاني أكبر شبكة في البلاد، مخلّفةً قرابة 230 مليون شخص دون كهرباء. كان مركز انقطاع الكهرباء ولاية أوتار براديش، وعزا الخبراء الحادث آنذاك إلى معدّات النقل المتهالكة وغير الكافية. ونجم عن انقطاع الكهرباء -الذي استغرق ما يتراوح بين 16 و 20 ساعة- توقُّف ما يزيد على 80 قطارًا في جميع أنحاء المنطقة، كما تعطلت أعمال وخدمات أخرى. 5.الهند.. الكارثة تتكرر في 30 يوليو/تموز (2012)، داهمت الهند أزمة كهرباء أخرى، لكنها أكثر شدة، لتُغرِق أكثر من 700 مليون شخص في ظلام دامس، في واحدة من أسوأ حوادث انقطاعات الكهرباء في التاريخ الحديث، إن لم تكن أسوأها على الإطلاق. وعلى الرغم من أن السبب الحقيقي للحادث في تلك المرة ما يزال مجهولًا حتى الآن، فإن الكثير من الخبراء يُلقون باللائمة فيه على تردّي البنية التحتية والتحول غير المتوقع في متطلبات الكهرباء في جميع أنحاء البلد الآسيوي؛ ما نتج عنه زيادة أحمال على بعض أجزاء الشبكة التي لم تكن قادرة على التعامل معها. وتضررت 28 ولاية هندية كاملة من انقطاع الكهرباء آنذاك، بما في ذلك العاصمة الهندية نيودلهي، وعمّت الفوضى وتعطَّل العديد من خطوط السكك الحديدية، وتقطعت السبل بالركّاب، إلى جانب الاختناقات المرورية، لا سيما في المناطق المكتظة بالسكان. 6.إندونيسيا.. فوضى 24 ساعة انضمت إندونيسيا إلى قائمة أسوأ حوادث انقطاعات الكهرباء في العالم، حينما استيقظ السكان في جزيرتي جاوا وبالي على انقطاع التيار يوم 18 أغسطس/آب (2005). وغرقت العاصمة جاكرتا ومحافظة بانتن المجاورة وأجزاء من جاوا الشرقية والغربية والوسطى في ظلام كامل، أثَّر في 120 مليون شخص. كما انهارت شبكة الكهرباء في جاوا وبالي البالغة سعتها المركبة 19.615 ميغاواط، نتيجة عُطل في خط نقل جهد 500 كيلوفولت بين مدينتي سيليغون وساغلينغ في محافظة جاوة الغربية. وتسبَّب انقطاع الكهرباء الذي لم يستغرق سوى 24 ساعة قبل أن تستعيد الشبكة سعتها الكاملة، بحدوث فوضى في خدمات النقل، وارتباك في الرحلات الجوية الدولية والمحلية. 7.أميركا الجنوبية.. شلل تام في 16 يونيو/تموز (2019)، أصيبت أجزاء واسعة من الأرجنتين وباراغواي وأوروغواي بالشلل الكهربائي الكامل، نتيجة سوء إدارة تشغيلية من قِبل شركة ترانسينر (Transener) ، وهي مشغّل خطوط النقل الكهربائي في الأرجنتين. وعانى 50 مليون شخص في تلك المرة من انقطاع التيار الذي أحدث ربكةً في حركة المواصلات، وأدى إلى غلق المتاجر، وتوقُّف المعدّات والأجهزة الطبية التي يعتمد عليها المرضى في المستشفيات. والمثير في حادثة انقطاع الكهرباء هنا هي تزامنها مع توجُّه الناخبين في الأرجنتين إلى صناديق الاقتراع للانتخابات المحلية؛ ما اضطر السلطات حينها إلى إرجاء التصويت في العديد من المحافظات. 8.باكستان تستسلم واجهت باكستان انقطاعًا ضخمًا في الكهرباء في 23 يناير/كانون الثاني (2023)، استمر أكثر من 12 ساعة في بعض المناطق؛ ما أثّر حينها في قرابة 230 مليون شخص (ما يعادل 99% من إجمالي سكان البلاد). ووفق البيانات، بدأ الانقطاع في إقليم السند الجنوبي نتيجة "تقلُّب غير عادي" في الجهد. ويسلّط الحادث -وهو الثالث من نوعه في البلاد خلال الأعوام الـ7 الماضية- الضوء على المشكلات الرئيسة التي تعاني منها الشبكة الوطنية. فخلال شهر مايو/أيار ( 2018)، انقطع التيار جزئيًا لما يزيد على 9 ساعات، وفي عام 2015، أدى هجوم للمتمردين على خط كهرباء رئيس إلى غرق 80% من باكستان في الظلام. 9. كابوس في تركيا في 31 مارس/آذار 2015، صُدمِت تركيا بأزمة انقطاع في الكهرباء، أحدثت فوضى عارمة، وأوقفت حركة النقل العام. بدأ انقطاع التيار الذي وصفته السلطات حينها بأنه الأسوأ خلال 15 عامًا، في مدينة إسطنبول، ليمتدّ منها ويضرب 49 من إجمالي محافظات البلاد الـ81، بدءًا من الحدود مع اليونان إلى الحدود مع إيران والعراق، بما في ذلك العاصمة أنقرة. وعزت السلطات انقطاع التيار إلى خلل في خطوط الإمدادات، وقدرت السلطات عدد المتضررين من الحادث حينها بأكثر من 76 مليون شخص طوال ما يزيد على 9 ساعات، في حين وصلت الكلفة الإجمالية للحادث إلى قرابة 700 مليون دولار. 10.أوروبا.. ظلام جماعي في 28 أبريل/نيسان الفائت، استفاقت أوروبا على واحد من أسوأ حوادث انقطاعات الكهرباء التي واجهتها القارة في عقود، وتحديدًا في إسبانيا والبرتغال ومناطق في فرنسا. وعطَّل الانقطاع الخدمات في شبه جزيرة إيبيريا، بعدما افتقر ملايين الأشخاص إلى القدرة على الوصول إلى الكهرباء؛ واستغرق انقطاع الكهرباء يومًا كاملًا قبل أن تعيده السلطات بالتدريج في البلدان المتضررة. وأصاب انقطاع التيار حركة النقل العام بالشلل التام، وأدى إلى اضطرابات مرورية وارتباك في حركة الطيران على نطاق واسع. وغرقت كل أنحاء إسبانيا في الظلام، مع حصول انقطاعات في كتالونيا، والأندلس، وأراغون، ونافارا، وإقليم الباسك، وقشتالة وليون، وإكستريمادورا، ومورسيا. وفي البرتغال، توقفت عمليات الدفع الإلكتروني، وتزاحم الأشخاص أمام أجهزة الصراف الآلي، كما أغلقت السلطات مطار "هومبرتو دلغادو". اختراع مغربي قد ينقذ العالم من حرائق البطاريات الكهربائية http://moee.gov.eg/test_new/new_info.aspx?h_id=44936&call_p=news_f.aspx &pg_index=0 attaqa.net/2025/05/13/%D8%A7%D8%AE%D8%AA%D8%B1%D8%A7%D8%B9-%D9%85%D8%BA%D8%B1%D8%A8%D9%8A-%D9%82%D8%AF-%D9%8A%D9%86%D9%82%D8%B0-%D8%A7%D9%84%D8%B9%D8%A7%D9%84%D9%85-%D9%85%D9%86-%D8%AD%D8%B1%D8%A7%D8%A6%D9%82-%D8%A7%D9%84/ Wed, 14 May 2025 00:00:00 GMT حصل اختراع مغربي قد يصبح مستقبلًا طفرة تنقذ العالم من حرائق البطاريات الكهربائية على براءة اختراع من جانب مكتب براءات الاختراع والعلامات التجارية في الولايات المتحدة الأميركية "يو إس بي تي أوه". وحسب تقارير اطّلعت عليها منصة الطاقة المتخصصة (مقرّها واشنطن)، فقد أعلن العالم المغربي رشيد اليزمي أن براءة الاختراع الجديدة تتعلّق بابتكار تقني متقدم يرمي إلى الكشف المبكر عن القصور الداخلي في البطاريات. وأوضح أن هذا القصور يُعد السبب الرئيس للظاهرة المعروفة باسم "الانفلات الحراري"، التي قد تؤدي إلى حرائق البطاريات الكهربائية، أو تتسبّب في حدوث انفجارات مدمرة، لا سيما في بطاريات السيارات الكهربائية. ويُعد هذا الاختراع المغربي قفزة نوعية في مجال السلامة الكهربائية، إذ من الممكن أن يُسهم في إنقاذ آلاف الأرواح من مخاطر ترتبط بأحد أخطر التحديات التقنية الحالية، وهي حرائق البطاريات الكهربائية. تفادي حرائق البطاريات الكهربائية يمكن للاختراع المغربي الجديد للعالم رشيد اليزمي أن يساعد في تفادي حرائق البطاريات الكهربائية، إذ إن التقنية يمكنها رصد علامات "القصور الداخلي" في مراحلها المبكرة جدًا، وهو ما يمنح صناع السيارات ومستهلكيها الوقت الكافي لاتخاذ التدابير اللازمة لتفادي الكارثة. وبحسب ما كتبه اليزمي، على صفحته بموقع التواصل الاجتماعي "فيسبوك"، فإن مكتب براءات الاختراع والعلامات التجارية الأميركي منح هذه البراءة الجديدة للاختراع الذي يركز على الكشف المبكر عن القصور الداخلي في البطاريات. وأكد أن هذا القصور الداخلي السبب الرئيس لحدوث الانفلات الحراري، المتسبب في حرائق البطاريات الكهربائية وانفجارها، الذي تكون نتيجته كارثية، وفق التدوينة التي نشرها واطلعت عليها منصة الطاقة المتخصصة. حريق بطارية ليثيوم أيو وأعرب صاحب أهم اختراع مغربي في مجال الأمان الكهربائي، عن أمله في أن يُسهم هذا الاختراع الجديد في إنقاذ الأرواح البشرية من الخطر الجسيم الذي يواجهونه، لا سيما فيما يتعلق ببطاريات السيارات الكهربائية. يُشار إلى أن رشيد اليزمي يُعد واحدًا من أبرز الأسماء عالميًا في مجال الكيمياء الكهربائية وتقنيات البطاريات، وسبق له الإسهام في تطوير أنود بطارية الليثيوم أيون، ما وضعه في مصاف العلماء الأكثر تأثيرًا حول العالم في هذا المجال. الثقة بوسائل النقل الكهربائية من المتوقع أن يؤدي الاختراع الجديد إلى تعزيز الثقة بوسائل النقل الكهربائية، من خلال الرصد المبكر لإمكان حدوث حرائق البطاريات الكهربائية، بالإضافة إلى إمكان فتح الباب أمام اعتماد أكبر لتقنيات البطاريات الآمنة في قطاعات متعددة، كالطيران، وتخزين الطاقة، والإلكترونيات. يُذكر أن حرائق البطاريات الكهربائية -خاصة بطاريات الليثيوم أيون- سجلت انتشارًا ملحوظًا خلال الأشهر الماضية، في وقت يتخوّف فيه الخبراء البيئيون من أثرها المهدد لحياة الإنسان، وكذلك تأثيرها السام في البيئة. بطاريات السيارات الكهربائية ودفعت هذه الحرائق العديد من المواطنين في إسكتلندا إلى مطالبة الحكومة بالتدخل العاجل لوضع آلية للتنظيم والرقابة؛ للحد من الحرائق، بعدما شهدت الدولة الأوروبية حريقَيْن كبيرَيْن، داخل مصنع لإعادة تدوير البطاريات، خلال شهر أبريل/نيسان الماضي. وحسب تقارير اطلعت عليها منصة الطاقة المتخصصة، فإن حرائق البطاريات الكهربائية، أو انفجارها، تحدث عند التعرض لدرجة حرارة زائدة، إذ تنطلق غازات سامة عند الاحتراق، كما قد يعود الحريق إلى الاندلاع بعد أيام من إخماده، وفي الوقت نفسه يصبح الماء المستعمل في الإطفاء مسممًا. حصل اختراع مغربي قد يصبح مستقبلًا طفرة تنقذ العالم من حرائق البطاريات الكهربائية على براءة اختراع من جانب مكتب براءات الاختراع والعلامات التجارية في الولايات المتحدة الأميركية "يو إس بي تي أوه". وحسب تقارير اطّلعت عليها منصة الطاقة المتخصصة (مقرّها واشنطن)، فقد أعلن العالم المغربي رشيد اليزمي أن براءة الاختراع الجديدة تتعلّق بابتكار تقني متقدم يرمي إلى الكشف المبكر عن القصور الداخلي في البطاريات. وأوضح أن هذا القصور يُعد السبب الرئيس للظاهرة المعروفة باسم "الانفلات الحراري"، التي قد تؤدي إلى حرائق البطاريات الكهربائية، أو تتسبّب في حدوث انفجارات مدمرة، لا سيما في بطاريات السيارات الكهربائية. ويُعد هذا الاختراع المغربي قفزة نوعية في مجال السلامة الكهربائية، إذ من الممكن أن يُسهم في إنقاذ آلاف الأرواح من مخاطر ترتبط بأحد أخطر التحديات التقنية الحالية، وهي حرائق البطاريات الكهربائية. تفادي حرائق البطاريات الكهربائية يمكن للاختراع المغربي الجديد للعالم رشيد اليزمي أن يساعد في تفادي حرائق البطاريات الكهربائية، إذ إن التقنية يمكنها رصد علامات "القصور الداخلي" في مراحلها المبكرة جدًا، وهو ما يمنح صناع السيارات ومستهلكيها الوقت الكافي لاتخاذ التدابير اللازمة لتفادي الكارثة. وبحسب ما كتبه اليزمي، على صفحته بموقع التواصل الاجتماعي "فيسبوك"، فإن مكتب براءات الاختراع والعلامات التجارية الأميركي منح هذه البراءة الجديدة للاختراع الذي يركز على الكشف المبكر عن القصور الداخلي في البطاريات. وأكد أن هذا القصور الداخلي السبب الرئيس لحدوث الانفلات الحراري، المتسبب في حرائق البطاريات الكهربائية وانفجارها، الذي تكون نتيجته كارثية، وفق التدوينة التي نشرها واطلعت عليها منصة الطاقة المتخصصة. حريق بطارية ليثيوم أيو وأعرب صاحب أهم اختراع مغربي في مجال الأمان الكهربائي، عن أمله في أن يُسهم هذا الاختراع الجديد في إنقاذ الأرواح البشرية من الخطر الجسيم الذي يواجهونه، لا سيما فيما يتعلق ببطاريات السيارات الكهربائية. يُشار إلى أن رشيد اليزمي يُعد واحدًا من أبرز الأسماء عالميًا في مجال الكيمياء الكهربائية وتقنيات البطاريات، وسبق له الإسهام في تطوير أنود بطارية الليثيوم أيون، ما وضعه في مصاف العلماء الأكثر تأثيرًا حول العالم في هذا المجال. الثقة بوسائل النقل الكهربائية من المتوقع أن يؤدي الاختراع الجديد إلى تعزيز الثقة بوسائل النقل الكهربائية، من خلال الرصد المبكر لإمكان حدوث حرائق البطاريات الكهربائية، بالإضافة إلى إمكان فتح الباب أمام اعتماد أكبر لتقنيات البطاريات الآمنة في قطاعات متعددة، كالطيران، وتخزين الطاقة، والإلكترونيات. يُذكر أن حرائق البطاريات الكهربائية -خاصة بطاريات الليثيوم أيون- سجلت انتشارًا ملحوظًا خلال الأشهر الماضية، في وقت يتخوّف فيه الخبراء البيئيون من أثرها المهدد لحياة الإنسان، وكذلك تأثيرها السام في البيئة. بطاريات السيارات الكهربائية ودفعت هذه الحرائق العديد من المواطنين في إسكتلندا إلى مطالبة الحكومة بالتدخل العاجل لوضع آلية للتنظيم والرقابة؛ للحد من الحرائق، بعدما شهدت الدولة الأوروبية حريقَيْن كبيرَيْن، داخل مصنع لإعادة تدوير البطاريات، خلال شهر أبريل/نيسان الماضي. وحسب تقارير اطلعت عليها منصة الطاقة المتخصصة، فإن حرائق البطاريات الكهربائية، أو انفجارها، تحدث عند التعرض لدرجة حرارة زائدة، إذ تنطلق غازات سامة عند الاحتراق، كما قد يعود الحريق إلى الاندلاع بعد أيام من إخماده، وفي الوقت نفسه يصبح الماء المستعمل في الإطفاء مسممًا. استهلاك الكهرباء في أميركا يتجه إلى مستويات قياسية جديدة http://moee.gov.eg/test_new/new_info.aspx?h_id=44935&call_p=news_f.aspx &pg_index=0 attaqa.net/2025/05/13/%D8%A7%D8%B3%D8%AA%D9%87%D9%84%D8%A7%D9%83-%D8%A7%D9%84%D9%83%D9%87%D8%B1%D8%A8%D8%A7%D8%A1-%D9%81%D9%8A-%D8%A3%D9%85%D9%8A%D8%B1%D9%83%D8%A7-%D9%8A%D8%AA%D8%AC%D9%87-%D8%A5%D9%84%D9%89-%D9%85%D8%B3/ Wed, 14 May 2025 00:00:00 GMT يدخل استهلاك الكهرباء في أميركا منعطفًا جديدًا، كاسرًا جمودًا دام أكثر من عقدَيْن، يقابله نمو ملحوظ في تعزيز قدرات التوليد. وتوقع تقرير حديث، اطّلعت عليه وحدة أبحاث الطاقة (مقرّها واشنطن)، ارتفاع استهلاك الكهرباء في البلاد خلال عامَيْ 2025 و2026 ليتجاوز أعلى مستوى مسجل في عام 2024. وحسب البيانات، من المتوقع أن يصل استهلاك الكهرباء في أميركا خلال عامي 2025 و2026 إلى 4.205 تريليون كيلوواط/ساعة، و4.252 تريليون كيلوواط/ساعة على التوالي، مقارنة بـ4.097 تريليونًا في 2024. واللافت أن هذا النمو سيقوده القطاع التجاري الذي يشمل مراكز البيانات، يليه القطاع الصناعي. استهلاك الكهرباء في أميركا يعود إلى الصعود بحسب التقرير الصادر عن إدارة معلومات الطاقة، اليوم الثلاثاء 13 مايو/أيار (2025)، من المتوقع أن يستمر نمو استهلاك الكهرباء في أميركا بعد بلوغه أدنى مستوياته في عام 2020. وخلال المدة من 2020 وحتى نهاية 2026، توقع التقرير نمو استهلاك الكهرباء بمعدل قدره 1.7% سنويًا. وسيتصدر القطاع التجاري هذا النمو بمتوسط قدره 2.6% سنويًا، أما القطاع الصناعي فيُتوقع أن ينمو بمعدل 2.1% سنويًا. في المقابل، يظل نمو القطاع السكني أكثر تواضعًا، عند 0.7% سنويًا، حيث يبقى رهينًا لتقلبات الطقس، بحسب ما رصدته وحدة أبحاث الطاقة. يأتي ذلك بعدما ظل نمو استهلاك الكهرباء في أميركا شبه ثابت لمدة تقارب العقدَيْن، عند 0.1%، رغم التوسع السكاني والنمو الاقتصادي الذي عادة ما يرتبط بزيادة في الطلب على الكهرباء. وجاء ذلك نتيجة تضافر عاملَيْن رئيسَيْن: تحسين كفاءة استهلاك الطاقة. التحول البنيوي في الاقتصاد، مثل التحول من القطاع الصناعي إلى قطاعات خدمية أقل استهلاكًا للطاقة. ويشمل إجمالي استهلاك الكهرباء المبيعات للمستهلكين النهائيين في القطاعات السكنية والتجارية والصناعية، بالإضافة إلى جزء محدود من المبيعات لوسائل النقل العام، وكذلك الكهرباء المستهلكة مباشرة في المنشآت الصناعية المنتجة للكهرباء. ويرصد الرسم البياني الآتي -من إعداد وحدة أبحاث الطاقة- تطور مزيج توليد الكهرباء في أميركا حتى 2024: موجة توسع في قدرات التوليد والتخزين في ظل التوقعات بنمو استهلاك الكهرباء في أميركا خلال السنوات المقبلة، تشهد البلاد موجة توسع غير مسبوقة في قدرات التوليد والتخزين، تقودها مشروعات الطاقة الشمسية وأنظمة البطاريات. وأشار التقرير إلى أن سعة التوليد الجديدة تتركز في ولايات تكساس وكاليفورنيا وأعالي الغرب الأوسط والشمال الشرقي. بالإضافة إلى ذلك، دخلت شركات الكهرباء ومشغلو الشبكات والهيئات التنظيمية في سباق نحو ترشيد الاستهلاك، عبر تبني برامج تحسين كفاءة الطاقة والاستجابة إلى الطلب. وفي موازاة ذلك، تتوسع شبكات النقل عالية الجهد بهدف الحفاظ على توازن نظام الكهرباء وتأمين إمدادات موثوقة للمستهلكين. إنتاج الكهرباء في أميركا على صعيد آخر، تستعد محطات توليد الكهرباء الأميركية لرفع إنتاجها خلال عامي 2025 و2026. ووفقًا لأحدث التقديرات، من المتوقع أن يرتفع إنتاج الكهرباء في أميركا خلال العام الجاري بنسبة 2% مقارنة بعام 2024، أي ما يعادل زيادة ضخمة تُقدّر بـ100 مليار كيلوواط/ساعة، مع زيادة إضافية قدرها 1% في 2026. وتشير توقعات إدارة معلومات الطاقة إلى أن إنتاج الكهرباء بالغاز سيتراجع بنسبة 3% في 2025، أي نحو 58 مليار كيلوواط/ساعة. ويرجع ذلك إلى ارتفاع الأسعار مقارنة بالعام الماضي، ما يدفع إلى زيادة توليد الكهرباء بالفحم بنسبة 6%، وفق ما رصدته وحدة أبحاث الطاقة. أمّا إنتاج الكهرباء من محطات الطاقة الشمسية فسيحقق قفزة كبيرة بنسبة 34% خلال العام الجاري، ما يعادل 74 مليار كيلوواط/ساعة، وبنسبة 18% (52 مليار كيلوواط/ساعة) في 2026. في الوقت نفسه، يخطط مشغلو محطات الكهرباء بالفحم لتقاعد 5% من القدرة في 2025، وسيؤدي ذلك إلى انخفاض توليد الكهرباء بالفحم بنسبة 9% في 2026. يدخل استهلاك الكهرباء في أميركا منعطفًا جديدًا، كاسرًا جمودًا دام أكثر من عقدَيْن، يقابله نمو ملحوظ في تعزيز قدرات التوليد. وتوقع تقرير حديث، اطّلعت عليه وحدة أبحاث الطاقة (مقرّها واشنطن)، ارتفاع استهلاك الكهرباء في البلاد خلال عامَيْ 2025 و2026 ليتجاوز أعلى مستوى مسجل في عام 2024. وحسب البيانات، من المتوقع أن يصل استهلاك الكهرباء في أميركا خلال عامي 2025 و2026 إلى 4.205 تريليون كيلوواط/ساعة، و4.252 تريليون كيلوواط/ساعة على التوالي، مقارنة بـ4.097 تريليونًا في 2024. واللافت أن هذا النمو سيقوده القطاع التجاري الذي يشمل مراكز البيانات، يليه القطاع الصناعي. استهلاك الكهرباء في أميركا يعود إلى الصعود بحسب التقرير الصادر عن إدارة معلومات الطاقة، اليوم الثلاثاء 13 مايو/أيار (2025)، من المتوقع أن يستمر نمو استهلاك الكهرباء في أميركا بعد بلوغه أدنى مستوياته في عام 2020. وخلال المدة من 2020 وحتى نهاية 2026، توقع التقرير نمو استهلاك الكهرباء بمعدل قدره 1.7% سنويًا. وسيتصدر القطاع التجاري هذا النمو بمتوسط قدره 2.6% سنويًا، أما القطاع الصناعي فيُتوقع أن ينمو بمعدل 2.1% سنويًا. في المقابل، يظل نمو القطاع السكني أكثر تواضعًا، عند 0.7% سنويًا، حيث يبقى رهينًا لتقلبات الطقس، بحسب ما رصدته وحدة أبحاث الطاقة. يأتي ذلك بعدما ظل نمو استهلاك الكهرباء في أميركا شبه ثابت لمدة تقارب العقدَيْن، عند 0.1%، رغم التوسع السكاني والنمو الاقتصادي الذي عادة ما يرتبط بزيادة في الطلب على الكهرباء. وجاء ذلك نتيجة تضافر عاملَيْن رئيسَيْن: تحسين كفاءة استهلاك الطاقة. التحول البنيوي في الاقتصاد، مثل التحول من القطاع الصناعي إلى قطاعات خدمية أقل استهلاكًا للطاقة. ويشمل إجمالي استهلاك الكهرباء المبيعات للمستهلكين النهائيين في القطاعات السكنية والتجارية والصناعية، بالإضافة إلى جزء محدود من المبيعات لوسائل النقل العام، وكذلك الكهرباء المستهلكة مباشرة في المنشآت الصناعية المنتجة للكهرباء. ويرصد الرسم البياني الآتي -من إعداد وحدة أبحاث الطاقة- تطور مزيج توليد الكهرباء في أميركا حتى 2024: موجة توسع في قدرات التوليد والتخزين في ظل التوقعات بنمو استهلاك الكهرباء في أميركا خلال السنوات المقبلة، تشهد البلاد موجة توسع غير مسبوقة في قدرات التوليد والتخزين، تقودها مشروعات الطاقة الشمسية وأنظمة البطاريات. وأشار التقرير إلى أن سعة التوليد الجديدة تتركز في ولايات تكساس وكاليفورنيا وأعالي الغرب الأوسط والشمال الشرقي. بالإضافة إلى ذلك، دخلت شركات الكهرباء ومشغلو الشبكات والهيئات التنظيمية في سباق نحو ترشيد الاستهلاك، عبر تبني برامج تحسين كفاءة الطاقة والاستجابة إلى الطلب. وفي موازاة ذلك، تتوسع شبكات النقل عالية الجهد بهدف الحفاظ على توازن نظام الكهرباء وتأمين إمدادات موثوقة للمستهلكين. إنتاج الكهرباء في أميركا على صعيد آخر، تستعد محطات توليد الكهرباء الأميركية لرفع إنتاجها خلال عامي 2025 و2026. ووفقًا لأحدث التقديرات، من المتوقع أن يرتفع إنتاج الكهرباء في أميركا خلال العام الجاري بنسبة 2% مقارنة بعام 2024، أي ما يعادل زيادة ضخمة تُقدّر بـ100 مليار كيلوواط/ساعة، مع زيادة إضافية قدرها 1% في 2026. وتشير توقعات إدارة معلومات الطاقة إلى أن إنتاج الكهرباء بالغاز سيتراجع بنسبة 3% في 2025، أي نحو 58 مليار كيلوواط/ساعة. ويرجع ذلك إلى ارتفاع الأسعار مقارنة بالعام الماضي، ما يدفع إلى زيادة توليد الكهرباء بالفحم بنسبة 6%، وفق ما رصدته وحدة أبحاث الطاقة. أمّا إنتاج الكهرباء من محطات الطاقة الشمسية فسيحقق قفزة كبيرة بنسبة 34% خلال العام الجاري، ما يعادل 74 مليار كيلوواط/ساعة، وبنسبة 18% (52 مليار كيلوواط/ساعة) في 2026. في الوقت نفسه، يخطط مشغلو محطات الكهرباء بالفحم لتقاعد 5% من القدرة في 2025، وسيؤدي ذلك إلى انخفاض توليد الكهرباء بالفحم بنسبة 9% في 2026. التحول السريع للطاقة المتجددة غير ممكن ويضر بالاقتصادات http://moee.gov.eg/test_new/new_info.aspx?h_id=44934&call_p=news_f.aspx &pg_index=0 www.alarabiya.net/aswaq/videos/closing-bell/2025/05/13/%D8%AE%D8%A8%D9%8A%D8%B1-%D9%84%D9%84%D8%B9%D8%B1%D8%A8%D9%8A%D8%A9-%D8%A7%D9%84%D8%AA%D8%AD%D9%88%D9%84-%D8%A7%D9%84%D8%B3%D8%B1%D9%8A%D8%B9-%D9%84%D9%84%D8%B7%D8%A7%D9%82%D8%A9-%D8%A7%D9%84%D9%85%D8%AA%D8%AC%D8%AF%D8%AF%D8%A9-%D8%BA%D9%8A%D8%B1-%D9%85%D9%85%D9%83%D9%86-%D9%88%D9%8A%D8%B6%D8%B1-%D8%A8%D8%A7%D9%84%D8%A7%D9%82%D8%AA%D8%B5%D8%A7%D8%AF%D8%A7%D8%AA Wed, 14 May 2025 00:00:00 GMT قال فهد بن جمعة، عضو لجنة الاقتصاد والطاقة سابقًا في مجلس الشورى السعودي، إن أمن إمدادات الطاقة يعد من القضايا الأساسية في الاقتصاد العالمي، حيث إن أي انقطاع في الإمدادات سيؤثر بشكل سلبي على أداء الاقتصاد والصناعات العالمية. وأكد جمعة في مقابلة مع "العربية Business" أن النفط لا يزال يشكل أكثر من 80% من مزيج الطاقة العالمي، ويجب الحفاظ على توازن الإمدادات من خلال تعاون منظمة أوبك وحلفائها في مجموعة "أوبك+"، وكذلك التعاون مع شركات خارج هذه المجموعات لضمان استمرارية الإمدادات والمحافظة على أسعار معقولة. وأوضح جمعة أن السعودية تسعى لزيادة مزيج الطاقة من مصادر متجددة، بما في ذلك الطاقة النووية، ولكن التحول إلى الطاقة المتجددة يجب أن يتم تدريجيًا عبر الزمن. وأضاف أن التحول السريع من الوقود الأحفوري إلى الطاقة النظيفة غير ممكن، خاصة بالنسبة للدول النامية، حيث يتطلب استثمارات ضخمة ويؤدي إلى خسائر اقتصادية. قال فهد بن جمعة، عضو لجنة الاقتصاد والطاقة سابقًا في مجلس الشورى السعودي، إن أمن إمدادات الطاقة يعد من القضايا الأساسية في الاقتصاد العالمي، حيث إن أي انقطاع في الإمدادات سيؤثر بشكل سلبي على أداء الاقتصاد والصناعات العالمية. وأكد جمعة في مقابلة مع "العربية Business" أن النفط لا يزال يشكل أكثر من 80% من مزيج الطاقة العالمي، ويجب الحفاظ على توازن الإمدادات من خلال تعاون منظمة أوبك وحلفائها في مجموعة "أوبك+"، وكذلك التعاون مع شركات خارج هذه المجموعات لضمان استمرارية الإمدادات والمحافظة على أسعار معقولة. وأوضح جمعة أن السعودية تسعى لزيادة مزيج الطاقة من مصادر متجددة، بما في ذلك الطاقة النووية، ولكن التحول إلى الطاقة المتجددة يجب أن يتم تدريجيًا عبر الزمن. وأضاف أن التحول السريع من الوقود الأحفوري إلى الطاقة النظيفة غير ممكن، خاصة بالنسبة للدول النامية، حيث يتطلب استثمارات ضخمة ويؤدي إلى خسائر اقتصادية. الطاقة النووية تصبح المصدر الأول للكهرباء فى كوريا الجنوبية http://moee.gov.eg/test_new/new_info.aspx?h_id=44933&call_p=news_f.aspx &pg_index=0 www.alborsaanews.com/2025/05/13/1887997 Wed, 14 May 2025 00:00:00 GMT أصبحت الطاقة النووية المصدر الأكبر للكهرباء في كوريا الجنوبية خلال عام 2024، وذلك للمرة الأولى على الإطلاق بدعم من الجهود الحكومية لتعزيز كفاءة القطاع. أظهرت بيانات صدرت عن وزارة التجارة والصناعة والطاقة، أن إجمالي إنتاج الكهرباء في كوريا الجنوبية ارتفع بنسبة 1.3% إلى 595.6 تيراواط/ ساعة العام الماضي كما أظهرت أن الطاقة النووية استحوذت على 31.7% من إجمالي الكهرباء المولدة، لتصبح المصدر الأعلى مساهمة. وأوضحت الوزارة أن الغاز الطبيعي والفحم كانا ثاني أعلى مصادر الطاقة مساهمة في مزيج الإنتاج، بحصة بلغت 28.1% لكل منهما. ظل الفحم المصدر الأول للكهرباء في كوريا الجنوبية على مدار 17 عاماً على التوالي، لكن حصته من الإنتاج تقلصت في 2024 جراء جهود الحكومة لزيادة كفاءة قطاع الطاقة النووية. وورد في البيانات أن توليد الطاقة من المصادر المتجددة زاد بنسبة 11.7% إلى 63.2 تيراواط/ ساعة، ليستحوذ على 10.6% من إجمالي إنتاج الكهرباء. وتُعد هذه المرة الأولى على الإطلاق التي ينمو فيها إنتاج الطاقة المتجددة في كوريا الجنوبية بأكثر من 10% سنوياً. أصبحت الطاقة النووية المصدر الأكبر للكهرباء في كوريا الجنوبية خلال عام 2024، وذلك للمرة الأولى على الإطلاق بدعم من الجهود الحكومية لتعزيز كفاءة القطاع. أظهرت بيانات صدرت عن وزارة التجارة والصناعة والطاقة، أن إجمالي إنتاج الكهرباء في كوريا الجنوبية ارتفع بنسبة 1.3% إلى 595.6 تيراواط/ ساعة العام الماضي كما أظهرت أن الطاقة النووية استحوذت على 31.7% من إجمالي الكهرباء المولدة، لتصبح المصدر الأعلى مساهمة. وأوضحت الوزارة أن الغاز الطبيعي والفحم كانا ثاني أعلى مصادر الطاقة مساهمة في مزيج الإنتاج، بحصة بلغت 28.1% لكل منهما. ظل الفحم المصدر الأول للكهرباء في كوريا الجنوبية على مدار 17 عاماً على التوالي، لكن حصته من الإنتاج تقلصت في 2024 جراء جهود الحكومة لزيادة كفاءة قطاع الطاقة النووية. وورد في البيانات أن توليد الطاقة من المصادر المتجددة زاد بنسبة 11.7% إلى 63.2 تيراواط/ ساعة، ليستحوذ على 10.6% من إجمالي إنتاج الكهرباء. وتُعد هذه المرة الأولى على الإطلاق التي ينمو فيها إنتاج الطاقة المتجددة في كوريا الجنوبية بأكثر من 10% سنوياً. أكبر انقطاع للكهرباء في أوروبا منذ عقدين .. من المسؤول الطاقة المتجددة أم الهجمات السيبرانية؟ http://moee.gov.eg/test_new/new_info.aspx?h_id=44932&call_p=news_f.aspx &pg_index=0 www.argaam.com/ar/article/articledetail/id/1811709 Tue, 13 May 2025 00:00:00 GMT يُحرّك حبكة القصة ويعزل الشخصيات في مواجهة المجهول، هذا الانفصال عن التكنولوجيا يكشف هشاشة العالم الحديث، ويستحضر ما شهدته مؤخرًا إسبانيا والبرتغال. أزمة طاقة - شهدت إسبانيا والبرتغال في الثامن والعشرين من أبريل انقطاعًا غير مسبوق في التيار الكهربائي شمل معظم شبه الجزيرة الإيبيرية، أدى لفقدان قدرة إنتاج كهربائي تقارب 15 جيجاواط في غضون خمس ثوان فقط، أو نحو 60% من إجمالي الطلب في إسبانيا. فوضى وطوارئ - على إثر ذلك، توقفت حركة الطائرات ووسائل النقل، وعلقت المستشفيات عملياتها، وعقدت حكومتا البلدين اجتماعات طارئة، فيما نشرت وزارة الداخلية الإسبانية 30 ألف شرطي في البلاد للحفاظ على النظام، بعد أكبر انقطاع للكهرباء شهدته أوروبا منذ أكثر من 20 عامًا. ألف سبب وسبب - عزت مشغلة الشبكة الإسبانية سبب هذا الانهيار إلى انقطاع في الاتصال مع فرنسا، بينما رجحت نظيرتها البرتغالية، تذبذب الجهد الكهربائي في النظام الإسباني، نتيجة تقلبات مفاجئة في درجات الحرارة. الاحتمالات الممكنة - بعد عودة التيار الكهربائي إلى شبه الجزيرة الإيبيرية، أوردت "ريد إليكتريكا" الإسبانية أن تحقيقاتها الأولية لم تُظهر أي اختراق للنظام، إلا أن رئيس الوزراء الإسباني رفض استبعاد أي فرضية، وأعلنت المحكمة الجنائية العليا في إسبانيا فتح تحقيق في احتمال وقوع تخريب إلكتروني. قراصنة وبرمجيات - في 2023، سجّلت وكالة الاتحاد الأوروبي للأمن السيبراني أكثر من 200 حادثة إلكترونية استهدفت قطاع الطاقة، نصفها تقريبًا في دول أوروبية. كما تعرضت أوكرانيا في 2015 لانقطاعات واسعة في الكهرباء بعد اختراق قراصنة أنظمة حواسيب شركات الطاقة باستخدام برمجيات خبيثة. استهداف التكنولوجيا - أشار تقرير "توقعات الأمن السيبراني العالمي 2025" الصادر عن المنتدى الاقتصادي العالمي إلى أن التكنولوجيا الحديثة تعتمد بشكل كبير على استهلاك كبير للطاقة، ما يجعل شبكات الطاقة أهدافًا جذابة لمجرمي الإنترنت. نقاط ضعف - حذّر مكتب التحقيقات الفيدرالي في تقرير صدر عام 2024 من أن التحول للطاقة المتجددة وحوافز تطوير الطاقة النظيفة في الولايات المتحدة، قد خلقت أهدافًا وفرصًا جديدة للجهات الفاعلة في مجال التهديدات السيبرانية لتعطيلها واستغلالها لتحقيق مكاسبها الخاصة. مزيج الطاقة - تُعدّ إسبانيا من أكبر منتجي الطاقة المتجددة في أوروبا، حيث تعتمد على طاقة الرياح والطاقة الشمسية بنسبة 43% من إجمالي الطاقة، وهو ما يفوق المتوسط العالمي بكثير. حل أم أزمة؟ - أظهرت بيانات "ريد إلكتريكا" أن الطاقة الشمسية شكلت 59% من توليد الكهرباء وقت انقطاع التيار في إسبانيا، وفي غضون خمس دقائق فقط، انخفض توليد الطاقة الشمسية بأكثر من 50% ليصل إلى 8 جيجاواط، من أكثر من 18 جيجاواط. تحدي التردد - إدارة شبكة كهرباء تعتمد على الطاقة المتجددة أكثر تعقيدًا، إذ تفتقر إلى العزم الدوار الذي توفره المحطات التقليدية لضبط تردد الشبكة، فعند ارتفاع إنتاج المتجددة، يصعب الحفاظ على التردد، ما يجعل الشبكة عرضة لانهيار محتمل في حال فقدان مفاجئ للطاقة (مثل تعطل محطة توليد) يُحرّك حبكة القصة ويعزل الشخصيات في مواجهة المجهول، هذا الانفصال عن التكنولوجيا يكشف هشاشة العالم الحديث، ويستحضر ما شهدته مؤخرًا إسبانيا والبرتغال. أزمة طاقة - شهدت إسبانيا والبرتغال في الثامن والعشرين من أبريل انقطاعًا غير مسبوق في التيار الكهربائي شمل معظم شبه الجزيرة الإيبيرية، أدى لفقدان قدرة إنتاج كهربائي تقارب 15 جيجاواط في غضون خمس ثوان فقط، أو نحو 60% من إجمالي الطلب في إسبانيا. فوضى وطوارئ - على إثر ذلك، توقفت حركة الطائرات ووسائل النقل، وعلقت المستشفيات عملياتها، وعقدت حكومتا البلدين اجتماعات طارئة، فيما نشرت وزارة الداخلية الإسبانية 30 ألف شرطي في البلاد للحفاظ على النظام، بعد أكبر انقطاع للكهرباء شهدته أوروبا منذ أكثر من 20 عامًا. ألف سبب وسبب - عزت مشغلة الشبكة الإسبانية سبب هذا الانهيار إلى انقطاع في الاتصال مع فرنسا، بينما رجحت نظيرتها البرتغالية، تذبذب الجهد الكهربائي في النظام الإسباني، نتيجة تقلبات مفاجئة في درجات الحرارة. الاحتمالات الممكنة - بعد عودة التيار الكهربائي إلى شبه الجزيرة الإيبيرية، أوردت "ريد إليكتريكا" الإسبانية أن تحقيقاتها الأولية لم تُظهر أي اختراق للنظام، إلا أن رئيس الوزراء الإسباني رفض استبعاد أي فرضية، وأعلنت المحكمة الجنائية العليا في إسبانيا فتح تحقيق في احتمال وقوع تخريب إلكتروني. قراصنة وبرمجيات - في 2023، سجّلت وكالة الاتحاد الأوروبي للأمن السيبراني أكثر من 200 حادثة إلكترونية استهدفت قطاع الطاقة، نصفها تقريبًا في دول أوروبية. كما تعرضت أوكرانيا في 2015 لانقطاعات واسعة في الكهرباء بعد اختراق قراصنة أنظمة حواسيب شركات الطاقة باستخدام برمجيات خبيثة. استهداف التكنولوجيا - أشار تقرير "توقعات الأمن السيبراني العالمي 2025" الصادر عن المنتدى الاقتصادي العالمي إلى أن التكنولوجيا الحديثة تعتمد بشكل كبير على استهلاك كبير للطاقة، ما يجعل شبكات الطاقة أهدافًا جذابة لمجرمي الإنترنت. نقاط ضعف - حذّر مكتب التحقيقات الفيدرالي في تقرير صدر عام 2024 من أن التحول للطاقة المتجددة وحوافز تطوير الطاقة النظيفة في الولايات المتحدة، قد خلقت أهدافًا وفرصًا جديدة للجهات الفاعلة في مجال التهديدات السيبرانية لتعطيلها واستغلالها لتحقيق مكاسبها الخاصة. مزيج الطاقة - تُعدّ إسبانيا من أكبر منتجي الطاقة المتجددة في أوروبا، حيث تعتمد على طاقة الرياح والطاقة الشمسية بنسبة 43% من إجمالي الطاقة، وهو ما يفوق المتوسط العالمي بكثير. حل أم أزمة؟ - أظهرت بيانات "ريد إلكتريكا" أن الطاقة الشمسية شكلت 59% من توليد الكهرباء وقت انقطاع التيار في إسبانيا، وفي غضون خمس دقائق فقط، انخفض توليد الطاقة الشمسية بأكثر من 50% ليصل إلى 8 جيجاواط، من أكثر من 18 جيجاواط. تحدي التردد - إدارة شبكة كهرباء تعتمد على الطاقة المتجددة أكثر تعقيدًا، إذ تفتقر إلى العزم الدوار الذي توفره المحطات التقليدية لضبط تردد الشبكة، فعند ارتفاع إنتاج المتجددة، يصعب الحفاظ على التردد، ما يجعل الشبكة عرضة لانهيار محتمل في حال فقدان مفاجئ للطاقة (مثل تعطل محطة توليد) جرينكوت للطاقة المتجددة تسعى لإدراج ثانوي في بورصة جوهانسبرج http://moee.gov.eg/test_new/new_info.aspx?h_id=44931&call_p=news_f.aspx &pg_index=0 sa.investing.com/news/company-news/article-93CH-2880423 Tue, 13 May 2025 00:00:00 GMT )، المستثمر الأوروبي في البنية التحتية للطاقة المتجددة، عن نيتها التقدم بطلب للحصول على إدراج ثانوي داخلي في البورصة البديلة لبورصة جوهانسبرج (JSE). تهدف هذه الخطوة إلى الاستفادة من سوق رأس المال في جنوب أفريقيا وتأتي وسط اهتمام من المستثمرين المؤسسيين في المنطقة. الشركة، المدرجة بالفعل في سوق يورونكست للنمو في دبلن وسوق الاستثمار البديل في لندن، لا تخطط لإصدار أسهم جديدة بالتزامن مع الإدراج في بورصة جوهانسبرج. بدلاً من ذلك، من المتوقع أن يعزز الإدراج سيولة المساهمين، وتنويع قاعدة المستثمرين، ودعم النمو المستقبلي. عملية الإدراج جارية بالفعل، مع تقدم الموافقات التنظيمية في جنوب أفريقيا. ومن المتوقع أن يكون الإدراج ساريًا في وقت لاحق من العام. وقد تم تعيين شركة فاليو كابيتال بروبريتاري ليمتد كمستشار شركات وحيد وراعٍ لبورصة جوهانسبرج لهذه المبادرة. تعتقد جرينكوت للطاقة المتجددة أن الإدراج سيوفر وصولاً إلى سوق رأسمالي جديد وعميق، وأن سجلها الحافل في توليد النقد العالي والتوزيعات التدريجية سيكون جذابًا للمستثمرين في جنوب أفريقيا الذين يتطلعون إلى عوائد مقومة باليورو. أعرب رئيس مجلس الإدارة غير التنفيذي رونان ميرفي عن تفاؤله بشأن الإدراج، مشيرًا إلى أن الأداء المالي القوي للشركة يضعها في موقع جيد لجذب المستثمرين المحليين ودعم استراتيجية نموها. تستند هذه الخطوة الاستراتيجية إلى بيان الشركة الصادر في 13 مايو 2025، ولا تتضمن طرح أو إصدار أسهم جديدة. يعكس قرار جرينكوت للطاقة المتجددة ثقتها في إمكانات قطاع الطاقة المتجددة والتزامها بتوسيع قاعدة مستثمريها دوليًا. هذه المقالة مترجمة بمساعدة برنامج ذكاء اصطناعي وخضعت لمراجعة أحد المحررين.. لمزيد من التفاصيل يُرجى الرجوع للشروط والأحكام الخاصة بنا لا تفوت الفرصة الكبيرة التالية! ابقَ في الطليعة مع ProPicks حيث تحصل على 6 محافظ نموذجية مدعومة باختيارات الذكاء الاصطناعي للأسهم ذات الأداء الممتاز هذا العام. في عام 2024 وحده، حدد الذكاء الاصطناعي من ProPicks سهمين قفزا بأكثر من 150%، و4 أسهم إضافية قفزت بأكثر من 30%، و3 أسهم أخرى ارتفعت بأكثر من 25%. ويعتبر هذا سجل حافل. من خلال المحافظ المُصممة خصيصًا لمتابعة أسهم داو جونز وأسهم ستاندرد آند بورز وأسهم التكنولوجيا وأسهم الشركات المتوسطة، يمكنك استكشاف استراتيجيات مختلفة لبناء الثروة. لذلك إذا كان سهم GRPG على قائمة متابعتك، فقد يكون من المنطقي للغاية معرفة ما إذا كان ضمن قوائم ProPicks أم لا. )، المستثمر الأوروبي في البنية التحتية للطاقة المتجددة، عن نيتها التقدم بطلب للحصول على إدراج ثانوي داخلي في البورصة البديلة لبورصة جوهانسبرج (JSE). تهدف هذه الخطوة إلى الاستفادة من سوق رأس المال في جنوب أفريقيا وتأتي وسط اهتمام من المستثمرين المؤسسيين في المنطقة. الشركة، المدرجة بالفعل في سوق يورونكست للنمو في دبلن وسوق الاستثمار البديل في لندن، لا تخطط لإصدار أسهم جديدة بالتزامن مع الإدراج في بورصة جوهانسبرج. بدلاً من ذلك، من المتوقع أن يعزز الإدراج سيولة المساهمين، وتنويع قاعدة المستثمرين، ودعم النمو المستقبلي. عملية الإدراج جارية بالفعل، مع تقدم الموافقات التنظيمية في جنوب أفريقيا. ومن المتوقع أن يكون الإدراج ساريًا في وقت لاحق من العام. وقد تم تعيين شركة فاليو كابيتال بروبريتاري ليمتد كمستشار شركات وحيد وراعٍ لبورصة جوهانسبرج لهذه المبادرة. تعتقد جرينكوت للطاقة المتجددة أن الإدراج سيوفر وصولاً إلى سوق رأسمالي جديد وعميق، وأن سجلها الحافل في توليد النقد العالي والتوزيعات التدريجية سيكون جذابًا للمستثمرين في جنوب أفريقيا الذين يتطلعون إلى عوائد مقومة باليورو. أعرب رئيس مجلس الإدارة غير التنفيذي رونان ميرفي عن تفاؤله بشأن الإدراج، مشيرًا إلى أن الأداء المالي القوي للشركة يضعها في موقع جيد لجذب المستثمرين المحليين ودعم استراتيجية نموها. تستند هذه الخطوة الاستراتيجية إلى بيان الشركة الصادر في 13 مايو 2025، ولا تتضمن طرح أو إصدار أسهم جديدة. يعكس قرار جرينكوت للطاقة المتجددة ثقتها في إمكانات قطاع الطاقة المتجددة والتزامها بتوسيع قاعدة مستثمريها دوليًا. هذه المقالة مترجمة بمساعدة برنامج ذكاء اصطناعي وخضعت لمراجعة أحد المحررين.. لمزيد من التفاصيل يُرجى الرجوع للشروط والأحكام الخاصة بنا لا تفوت الفرصة الكبيرة التالية! ابقَ في الطليعة مع ProPicks حيث تحصل على 6 محافظ نموذجية مدعومة باختيارات الذكاء الاصطناعي للأسهم ذات الأداء الممتاز هذا العام. في عام 2024 وحده، حدد الذكاء الاصطناعي من ProPicks سهمين قفزا بأكثر من 150%، و4 أسهم إضافية قفزت بأكثر من 30%، و3 أسهم أخرى ارتفعت بأكثر من 25%. ويعتبر هذا سجل حافل. من خلال المحافظ المُصممة خصيصًا لمتابعة أسهم داو جونز وأسهم ستاندرد آند بورز وأسهم التكنولوجيا وأسهم الشركات المتوسطة، يمكنك استكشاف استراتيجيات مختلفة لبناء الثروة. لذلك إذا كان سهم GRPG على قائمة متابعتك، فقد يكون من المنطقي للغاية معرفة ما إذا كان ضمن قوائم ProPicks أم لا. الكويت تبدأ تنفيذ مشروع "الشقايا" بطاقة 4800 ميغاوات يمثل 27% من إنتاج الكهرباء بالبلاد http://moee.gov.eg/test_new/new_info.aspx?h_id=44930&call_p=news_f.aspx &pg_index=0 www.alarabiya.net/aswaq/oil-and-gas/2025/05/11/%D8%A7%D9%84%D9%83%D9%88%D9%8A%D8%AA-%D8%AA%D8%A8%D8%AF%D8%A7-%D8%AA%D9%86%D9%81%D9%8A%D8%B0-%D9%85%D8%B4%D8%B1%D9%88%D8%B9-%D8%A7%D9%84%D8%B4%D9%82%D8%A7%D9%8A%D8%A7-%D8%A8%D8%B7%D8%A7%D9%82%D8%A9-4800-%D9%85%D9%8A%D8%BA%D8%A7%D9%88%D8%A7%D8%AA Tue, 13 May 2025 00:00:00 GMT قال وزير الكهرباء والماء والطاقة المتجددة بالكويت، صبيح المخيزيم اليوم الأحد، إن بلاده تعتزم البدء خلال العام الحالي في تنفيذ مشروع الشقايا لإنتاج الطاقة الكهربائية، بطاقة إجمالية تصل إلى 4800 ميجاوات، وتمثل نحو 26 إلى 27% من إنتاج الكهرباء بالبلاد. ومن المقرر أن يتم تنفيذ المشروع على مراحل، منها ما سيتم من خلال هيئة الشراكة بين القطاعين العام والخاص، ومنها ما سيتم تنفيذه بالتعاون مع الحكومة الصينية التي وقعت معها الكويت اتفاقية في مارس آذار لتنفيذ مشاريع للطاقة المتجددة بطاقة إنتاجية حوالي 3500 ميجاوات. الكهرباء الكويتية: مكافحة تعدين العملات خفضت الأحمال 60% وقال المخيزيم على هامش مؤتمر للطاقة المستدامة إن ممثلي الجانب الصيني وصلوا صباح اليوم إلى الكويت وستكون لهم زيارة لموقع المشروع، متمنيا أن يدخل المشروع للخدمة في 2028. وأكد أن الكلفة المالية للمشروع لا تزال "تحت الدراسة". وتعاني الكويت، العضو في منظمة البلدان المصدرة للبترول (أوبك)، من نقص في إنتاج الكهرباء بسبب تزايد عدد السكان والتوسع العمراني وارتفاع درجات الحرارة وتأخر صيانة بعض المحطات الكهربائية. ولجأت الكويت منذ العام الماضي لسياسة قطع التيار عن بعض المناطق لتخفيف الأحمال. وأشارت السلطات إلى أن حملة مشتركة مكافحة تعدين العملات المشفرة في منطقة الوفرة خفضت الأحمال الكهربائية لمحطات التحويل الرئيسية المغذية لمنطقة الوفرة السكنية من 85 ميغاوات إلى 36 ميغاوات بنسبة تقارب 60%، وفقاً لإعلان وزارة الكهرباء الكويتية. قال وزير الكهرباء والماء والطاقة المتجددة بالكويت، صبيح المخيزيم اليوم الأحد، إن بلاده تعتزم البدء خلال العام الحالي في تنفيذ مشروع الشقايا لإنتاج الطاقة الكهربائية، بطاقة إجمالية تصل إلى 4800 ميجاوات، وتمثل نحو 26 إلى 27% من إنتاج الكهرباء بالبلاد. ومن المقرر أن يتم تنفيذ المشروع على مراحل، منها ما سيتم من خلال هيئة الشراكة بين القطاعين العام والخاص، ومنها ما سيتم تنفيذه بالتعاون مع الحكومة الصينية التي وقعت معها الكويت اتفاقية في مارس آذار لتنفيذ مشاريع للطاقة المتجددة بطاقة إنتاجية حوالي 3500 ميجاوات. الكهرباء الكويتية: مكافحة تعدين العملات خفضت الأحمال 60% وقال المخيزيم على هامش مؤتمر للطاقة المستدامة إن ممثلي الجانب الصيني وصلوا صباح اليوم إلى الكويت وستكون لهم زيارة لموقع المشروع، متمنيا أن يدخل المشروع للخدمة في 2028. وأكد أن الكلفة المالية للمشروع لا تزال "تحت الدراسة". وتعاني الكويت، العضو في منظمة البلدان المصدرة للبترول (أوبك)، من نقص في إنتاج الكهرباء بسبب تزايد عدد السكان والتوسع العمراني وارتفاع درجات الحرارة وتأخر صيانة بعض المحطات الكهربائية. ولجأت الكويت منذ العام الماضي لسياسة قطع التيار عن بعض المناطق لتخفيف الأحمال. وأشارت السلطات إلى أن حملة مشتركة مكافحة تعدين العملات المشفرة في منطقة الوفرة خفضت الأحمال الكهربائية لمحطات التحويل الرئيسية المغذية لمنطقة الوفرة السكنية من 85 ميغاوات إلى 36 ميغاوات بنسبة تقارب 60%، وفقاً لإعلان وزارة الكهرباء الكويتية. سلطنة عمان توقع 13 اتفاقية طاقة متجددة بقيمة ملياري دولار http://moee.gov.eg/test_new/new_info.aspx?h_id=44929&call_p=news_f.aspx &pg_index=0 attaqa.net/2025/05/12/%D8%B3%D9%84%D8%B7%D9%86%D8%A9-%D8%B9%D9%85%D8%A7%D9%86-%D8%AA%D9%88%D9%82%D8%B9-13-%D8%A7%D8%AA%D9%81%D8%A7%D9%82%D9%8A%D8%A9-%D8%B7%D8%A7%D9%82%D8%A9-%D9%85%D8%AA%D8%AC%D8%AF%D8%AF%D8%A9-%D8%A8/ Tue, 13 May 2025 00:00:00 GMT وقّعت سلطنة عمان 13 اتفاقية في مجال الطاقة المتجددة، تستهدف تحقيق الحياد الكربوني في الدولة، وذلك خلال إطلاق فعاليات معرض ومؤتمر عمان للبترول والطاقة، وأسبوع عمان للاستدامة لعام 2025. وبحسب بيان حصلت عليه منصة الطاقة المتخصصة (مقرّها واشنطن)، وقّعت شركة أوكيو العمانية، اليوم الإثنين 12 مايو/أيار (2025)، نحو 13 اتفاقية في مجال الطاقة النظيفة، بالإضافة إلى 4 اتفاقيات وقّعتها أوكيو للاستكشاف، لإقامة مشروعات نفطية. وبدأت فعاليات المؤتمر والمعرض وأسبوع الاستدامة في مركز عمان للمؤتمرات والمعارض، بتنظيم من شركة أعمال المعارض العُمانية تحت إشراف ومتابعة وزارة الطاقة والمعادن بصفتها منصة متكاملة، تُجسّد أهمية تأمين الطاقة واستدامتها. ويبرز المؤتمر التزام سلطنة عمان بتحقيق مستقبل متوازن ومتطور، في حين تتضمن الفعاليات برامج زيارات ميدانية لمشروعات استدامة في محافظة مسقط وعدد من المحافظات الأخرى، مما يُعزز أثر الحدث على المستويين المحلي والإقليمي. الطاقة المتجددة في سلطنة عمان شهدت فعاليات المؤتمر توقيع عدد من الاتفاقيات لدعم قطاع الطاقة المتجددة في سلطنة عمان، إذ وقّعت شركة أوكيو 13 اتفاقية إستراتيجية بقيمة تتجاوز 769 مليون ريال (1.997 مليار دولار)، لتعزيز مشروعات الطاقة النظيفة في البلاد، بما يسهم في تحقيق الحياد الكربوني بحلول عام 2050. كما وقّعت شركة أوكيو للاستكشاف والإنتاج 4 عقود تتجاوز قيمتها 21 مليون ريال (54.5 مليون دولار) مع شركات محلية ومؤسسات صغيرة ومتوسطة في مناطق الامتياز النفطية التي تعمل فيها، وفق ما طالعته منصة الطاقة المتخصصة. الإضافة إلى ذلك، أطلقت أوكيو للاستكشاف والإنتاج برنامج "تميز" الهادف لتدريب وتأهيل 430 عُمانيًا من الخريجين في المجالات الفنية وغير الفنية، بتوقيع مذكرة تعاون مع الجمعية العُمانية للطاقة لإدارة هذا البرنامج. وتجمع محادثات معرض ومؤتمر عمان للبترول والطاقة الرؤساءَ التنفيذيين العالميين وكبار القادة الحكوميين ورواد قطاع الطاقة، للنقاش البنّاء حول موضوعات بالغة الأهمية، مثل التحول في مجال الطاقة، والتكامل المتجدد، ورقمنة العمليات، ومستقبل الغاز الطبيعي المسال في سلطنة عمان. ويشارك في الفعاليات أكثر من 50 دولة، عبر مشاركة أكثر من 350 شركة عارضة و2400 مندوب يمثّلون قطاعات عالمية متنوعة، وهو ما يُبرز المكانة المتنامية لسلطنة عمان بصفتها مركزًا للحوار الدولي حول الطاقة والاستدامة. وخلال حفل الافتتاح، دُشِّن مركز عمان للحياد الصفري، ليتبع وزارة الطاقة والمعادن، ويتولى إعداد وتحديث الخطة الوطنية لتحقيق الحياد الكربوني، ومتابعة تنفيذ المشروعات والمبادرات الداعمة لتحقيق أهداف الخطة الوطنية للتحول المنظّم إلى الحياد الكربوني. مؤتمر البترول والطاقة في سلطنة عمان علّق ويزر الطاقة والمعادن المهندس سالم بن ناصر العوفي على إطلاق مؤتمر البترول والطاقة في سلطنة عمان، بالقول، إنه يجسّد رؤية الدولة نحو مستقبل مستدام للطاقة، من خلال دعم الجهود الرامية إلى تقليل الانبعاثات الكربونية وتحقيق أهداف الحياد الكربوني. وأضاف: "كما يتماشى أسبوع عمان للاستدامة بشكل وثيق مع رؤية عُمان 2040 وأهداف التنمية المستدامة للأمم المتحدة، إذ يؤدي دورًا محوريًا في تعزيز الاقتصاد الدائري الأخضر، وتحقيق هدف الحياد الكربوني بحلول عام 2050". ولفت وزير الطاقة والمعادن إلى أن فعاليات مؤتمر البترول والطاقة في سلطنة عمان وأسبوع عمان للاستدامة تشكّل منصات ديناميكية لتبادل المعرفة وتحفيز الابتكار وتأسيس شراكات إستراتيجية تُسهم في تطوير القدرات الوطنية وتعزيز مرونة الاقتصاد الوطني. ويجمع المؤتمر مجتمعًا عالميًا من القادة والمبتكرين وصانعي السياسات، ويوفر حافزًا قويًا لتسريع تقدُّم سلطنة عمان باتجاه النمو الاقتصادي والتنويع، والعمل المناخي، والتطور التكنولوجي، مما يعكس توافقه مع رؤية 2040، ويهدف لتحقيق هدف صفر انبعاثات بحلول عام 2050، وأهداف الأمم المتحدة للتنمية المستدامة، واتفاقية باريس للمناخ. كما يُمثّل معرض ومؤتمر سلطنة عمان للبترول والطاقة 2025 وأسبوع عمان للاستدامة -معًا- عرضًا قويًا لإنجازات الدولة الخليجية، وهو ما يعزّز مكانتها بكونها لاعبًا رئيسًا في قطاع الطاقة ورائدًا إقليميًا في التقدم المستدام، وفق ما طالعته منصة الطاقة المتخصصة. ومن المقرر أن يتضمن معرض ومؤتمر البترول والطاقة في سلطنة عمان، وأسبوع عمان للاستدامة، برامج حيوية، تشتمل على معارض إستراتيجية ومؤتمرات، وجلسات نقاشية رفيعة المستوى، وحلقات عمل فنية، وزيارات ميدانية وقّعت سلطنة عمان 13 اتفاقية في مجال الطاقة المتجددة، تستهدف تحقيق الحياد الكربوني في الدولة، وذلك خلال إطلاق فعاليات معرض ومؤتمر عمان للبترول والطاقة، وأسبوع عمان للاستدامة لعام 2025. وبحسب بيان حصلت عليه منصة الطاقة المتخصصة (مقرّها واشنطن)، وقّعت شركة أوكيو العمانية، اليوم الإثنين 12 مايو/أيار (2025)، نحو 13 اتفاقية في مجال الطاقة النظيفة، بالإضافة إلى 4 اتفاقيات وقّعتها أوكيو للاستكشاف، لإقامة مشروعات نفطية. وبدأت فعاليات المؤتمر والمعرض وأسبوع الاستدامة في مركز عمان للمؤتمرات والمعارض، بتنظيم من شركة أعمال المعارض العُمانية تحت إشراف ومتابعة وزارة الطاقة والمعادن بصفتها منصة متكاملة، تُجسّد أهمية تأمين الطاقة واستدامتها. ويبرز المؤتمر التزام سلطنة عمان بتحقيق مستقبل متوازن ومتطور، في حين تتضمن الفعاليات برامج زيارات ميدانية لمشروعات استدامة في محافظة مسقط وعدد من المحافظات الأخرى، مما يُعزز أثر الحدث على المستويين المحلي والإقليمي. الطاقة المتجددة في سلطنة عمان شهدت فعاليات المؤتمر توقيع عدد من الاتفاقيات لدعم قطاع الطاقة المتجددة في سلطنة عمان، إذ وقّعت شركة أوكيو 13 اتفاقية إستراتيجية بقيمة تتجاوز 769 مليون ريال (1.997 مليار دولار)، لتعزيز مشروعات الطاقة النظيفة في البلاد، بما يسهم في تحقيق الحياد الكربوني بحلول عام 2050. كما وقّعت شركة أوكيو للاستكشاف والإنتاج 4 عقود تتجاوز قيمتها 21 مليون ريال (54.5 مليون دولار) مع شركات محلية ومؤسسات صغيرة ومتوسطة في مناطق الامتياز النفطية التي تعمل فيها، وفق ما طالعته منصة الطاقة المتخصصة. الإضافة إلى ذلك، أطلقت أوكيو للاستكشاف والإنتاج برنامج "تميز" الهادف لتدريب وتأهيل 430 عُمانيًا من الخريجين في المجالات الفنية وغير الفنية، بتوقيع مذكرة تعاون مع الجمعية العُمانية للطاقة لإدارة هذا البرنامج. وتجمع محادثات معرض ومؤتمر عمان للبترول والطاقة الرؤساءَ التنفيذيين العالميين وكبار القادة الحكوميين ورواد قطاع الطاقة، للنقاش البنّاء حول موضوعات بالغة الأهمية، مثل التحول في مجال الطاقة، والتكامل المتجدد، ورقمنة العمليات، ومستقبل الغاز الطبيعي المسال في سلطنة عمان. ويشارك في الفعاليات أكثر من 50 دولة، عبر مشاركة أكثر من 350 شركة عارضة و2400 مندوب يمثّلون قطاعات عالمية متنوعة، وهو ما يُبرز المكانة المتنامية لسلطنة عمان بصفتها مركزًا للحوار الدولي حول الطاقة والاستدامة. وخلال حفل الافتتاح، دُشِّن مركز عمان للحياد الصفري، ليتبع وزارة الطاقة والمعادن، ويتولى إعداد وتحديث الخطة الوطنية لتحقيق الحياد الكربوني، ومتابعة تنفيذ المشروعات والمبادرات الداعمة لتحقيق أهداف الخطة الوطنية للتحول المنظّم إلى الحياد الكربوني. مؤتمر البترول والطاقة في سلطنة عمان علّق ويزر الطاقة والمعادن المهندس سالم بن ناصر العوفي على إطلاق مؤتمر البترول والطاقة في سلطنة عمان، بالقول، إنه يجسّد رؤية الدولة نحو مستقبل مستدام للطاقة، من خلال دعم الجهود الرامية إلى تقليل الانبعاثات الكربونية وتحقيق أهداف الحياد الكربوني. وأضاف: "كما يتماشى أسبوع عمان للاستدامة بشكل وثيق مع رؤية عُمان 2040 وأهداف التنمية المستدامة للأمم المتحدة، إذ يؤدي دورًا محوريًا في تعزيز الاقتصاد الدائري الأخضر، وتحقيق هدف الحياد الكربوني بحلول عام 2050". ولفت وزير الطاقة والمعادن إلى أن فعاليات مؤتمر البترول والطاقة في سلطنة عمان وأسبوع عمان للاستدامة تشكّل منصات ديناميكية لتبادل المعرفة وتحفيز الابتكار وتأسيس شراكات إستراتيجية تُسهم في تطوير القدرات الوطنية وتعزيز مرونة الاقتصاد الوطني. ويجمع المؤتمر مجتمعًا عالميًا من القادة والمبتكرين وصانعي السياسات، ويوفر حافزًا قويًا لتسريع تقدُّم سلطنة عمان باتجاه النمو الاقتصادي والتنويع، والعمل المناخي، والتطور التكنولوجي، مما يعكس توافقه مع رؤية 2040، ويهدف لتحقيق هدف صفر انبعاثات بحلول عام 2050، وأهداف الأمم المتحدة للتنمية المستدامة، واتفاقية باريس للمناخ. كما يُمثّل معرض ومؤتمر سلطنة عمان للبترول والطاقة 2025 وأسبوع عمان للاستدامة -معًا- عرضًا قويًا لإنجازات الدولة الخليجية، وهو ما يعزّز مكانتها بكونها لاعبًا رئيسًا في قطاع الطاقة ورائدًا إقليميًا في التقدم المستدام، وفق ما طالعته منصة الطاقة المتخصصة. ومن المقرر أن يتضمن معرض ومؤتمر البترول والطاقة في سلطنة عمان، وأسبوع عمان للاستدامة، برامج حيوية، تشتمل على معارض إستراتيجية ومؤتمرات، وجلسات نقاشية رفيعة المستوى، وحلقات عمل فنية، وزيارات ميدانية إحدى أكبر صفقات الطاقة المتجددة في العالم تُبرمها شركة فحم http://moee.gov.eg/test_new/new_info.aspx?h_id=44928&call_p=news_f.aspx &pg_index=0 attaqa.net/2025/05/12/%D8%A5%D8%AD%D8%AF%D9%89-%D8%A3%D9%83%D8%A8%D8%B1-%D8%B5%D9%81%D9%82%D8%A7%D8%AA-%D8%A7%D9%84%D8%B7%D8%A7%D9%82%D8%A9-%D8%A7%D9%84%D9%85%D8%AA%D8%AC%D8%AF%D8%AF%D8%A9-%D9%81%D9%8A-%D8%A7%D9%84%D8%B9/ Tue, 13 May 2025 00:00:00 GMT إذ اتفقت الشركة -وهي "كول إنديا" المحدودة (Coal India) في الهند- مع شركة "إيه إم غرين" (AM Green) على توريد الكهرباء اللازمة لإنتاج الأمونيا الخضراء. وبموجب بيان صحفي حصلت عليه منصة الطاقة المتخصصة (مقرّها واشنطن)، ستقدّم شركة الفحم المملوكة للدولة 4.5 غيغاواط من الكهرباء المولدة من مصادر الطاقة المتجددة لشركة إنتاج الهيدروجين الأخضر والأمونيا الخضراء. وسيكون ذلك من خلال استثمارات بقيمة تصل إلى 250 مليار روبية هندية، بما يعادل 3 مليارات دولار أميركي. (الروبية الهندية تعادل 0.012 دولارًا أميركيًا). ورغم ثقتها بالوقود الملوث في تلبية الطلب على المدى القريب، تستهدف أكبر شركات الفحم في الهند خفض انبعاثات مشروعاتها ضمن مساعي البلاد لتحقيق هدف الحياد الكربوني بحلول عام 2070. أحدث صفقات الطاقة المتجددة في الهند أبرمت شركة "كول إنديا" مذكرة تفاهم غير مُلزمة لتزويد "إيه إم غرين" بـ4.5 غيغاواط من الكهرباء المولّدة من مصادر الطاقة المتجددة في الهند. وتفصيليًا، يشمل ذلك ما يتراوح بين 2.5 و3 غيغاواط من كهرباء الطاقة الشمسية و1.5 إلى 2 غيغاواط من كهرباء طاقة الرياح. وعلى نحو خاص، من المتوقع إقامة مشروعات الرياح في الولايات الجنوبية، والطاقة الشمسية في ولاية تتميز بمستوى سطوع عالٍ للشمس، مثل غوجارات وراجستان. ومن أجل ذلك، قررت أكبر شركة الفحم الأكبر في الهند بناء تلك المحطات على مراحل، وخلال سنوات عديدة، وفي أنحاء مختلفة من الهند، وذلك بتكلفة 259 مليار روبية، بما يعادل 2.92 مليار دولار أميركي. وإذا بلغ الاتفاق مرحلة التنفيذ، فإنه سيكون أحد أكبر صفقات الطاقة المتجددة في العالم على الإطلاق، علاوة على كونه أكبر اتفاق لتوريد الكهرباء لإنتاج الهيدروجين الأخضر والأمونيا الخضراء. وبدورها، ستضيف شركة "إي إم غرين" مشروعًا لتخزين الطاقة الكهرومائية بالضخ من أجل استمرار إمدادات الكهرباء دون انقطاع. شركة إيه إم غرين تستهدف شركة "إيه إم غرين" للوصول بسعة إنتاج الأمونيا الخضراء إلى 5 ملايين طن سنويًا بحلول عام 2030، وهو ما يعادل إنتاج مليون طن سنويًا من الهيدروجين الأخضر، وهو خُمس مستهدفات الهند بحلول ذلك الموعد، و10% من مستهدف الاتحاد الأوروبي لواردات الهيدروجين الأخضر. وبحسب المعلومات لدى منصة الطاقة المتخصصة، فشركة الطاقة الخضراء مدعومة من مؤسسيها شركة "غرينكو" (Greenko) الرائدة في حلول تحول الطاقة و"غنتاري" للطاقة النظيفة (Gentari). وتأسست الشركة لتكون منصة جديدة بقطاع تحول الطاقة في الهند، وتستهدف بشكل رئيس إنتاج وقود الطيران المستدام والأمونيا الخضراء والهيدروجين الأخضر والكيماويات الخضراء والوقود الحيوي. بدوره، أشاد مؤسسة شركتي "غرينكو" و"إيه إم غرين" أنيل تشالامالاستي بتوقيع الاتفاق مع "كول إنديا"، قائلًا: "تسرّنا الشراكة مع كول إنديا ليمتد في إحدى أكبر صفقات الطاقة المتجددة والخالية من الكربون في العالم. كما أكد هدف نمو الشركة لتصبح من بين أكثر الشركات التنافسية من حيث التكلفة لإنتاج الأمونيا الخضراء في الهند وفي العالم أجمع. شركة الفحم كول إنديا رغم مساعيها للتحول إلى الطاقة المتجددة، ما زالت شركة "كول إنديا" ملتزمة باستمرار إنتاج الفحم، اعترافًا بأهميته "الفورية" في سدّ الطلب. إذ أكد رئيس مجلس إدارة شركة كول إنديا بي إم براساد إن إنتاج الفحم ما زال الركيزة الرئيسة لتلبية الطلب المتزايد على المدى القريب في أكبر دول العالم من حيث تعداد السكان. كما تشمل خطط الشركة القيام بدور استباقي في بناء مستقبل أكثر استدامة وأقل من حيث انبعاثات غاز ثاني أكسيد الكربون، وفق ما جاء في البيان الصحفي الذي اطّلعت عليه منصة الطاقة المتخصصة. وبحسب المسؤول، يتزامن ذلك مع هدف أن تصبح "كول إنديا" أكبر مزود متكامل لإمدادات الكهرباء في الهند. وإجمالًا، تستهدف الهند زيادة قدرات إنتاج الكهرباء بحرق الفحم بسعة 80 غيغاواط إضافية بحلول العام المالي 2032-2031، من 222 غيغاواط حاليًا. وبحلول نهاية العقد الجاري في 2030، من المقرر أن تصل قدرات إنتاج الكهرباء من المصادر النظيفة إلى 500 غيغاواط، من 172 حاليًا إذ اتفقت الشركة -وهي "كول إنديا" المحدودة (Coal India) في الهند- مع شركة "إيه إم غرين" (AM Green) على توريد الكهرباء اللازمة لإنتاج الأمونيا الخضراء. وبموجب بيان صحفي حصلت عليه منصة الطاقة المتخصصة (مقرّها واشنطن)، ستقدّم شركة الفحم المملوكة للدولة 4.5 غيغاواط من الكهرباء المولدة من مصادر الطاقة المتجددة لشركة إنتاج الهيدروجين الأخضر والأمونيا الخضراء. وسيكون ذلك من خلال استثمارات بقيمة تصل إلى 250 مليار روبية هندية، بما يعادل 3 مليارات دولار أميركي. (الروبية الهندية تعادل 0.012 دولارًا أميركيًا). ورغم ثقتها بالوقود الملوث في تلبية الطلب على المدى القريب، تستهدف أكبر شركات الفحم في الهند خفض انبعاثات مشروعاتها ضمن مساعي البلاد لتحقيق هدف الحياد الكربوني بحلول عام 2070. أحدث صفقات الطاقة المتجددة في الهند أبرمت شركة "كول إنديا" مذكرة تفاهم غير مُلزمة لتزويد "إيه إم غرين" بـ4.5 غيغاواط من الكهرباء المولّدة من مصادر الطاقة المتجددة في الهند. وتفصيليًا، يشمل ذلك ما يتراوح بين 2.5 و3 غيغاواط من كهرباء الطاقة الشمسية و1.5 إلى 2 غيغاواط من كهرباء طاقة الرياح. وعلى نحو خاص، من المتوقع إقامة مشروعات الرياح في الولايات الجنوبية، والطاقة الشمسية في ولاية تتميز بمستوى سطوع عالٍ للشمس، مثل غوجارات وراجستان. ومن أجل ذلك، قررت أكبر شركة الفحم الأكبر في الهند بناء تلك المحطات على مراحل، وخلال سنوات عديدة، وفي أنحاء مختلفة من الهند، وذلك بتكلفة 259 مليار روبية، بما يعادل 2.92 مليار دولار أميركي. وإذا بلغ الاتفاق مرحلة التنفيذ، فإنه سيكون أحد أكبر صفقات الطاقة المتجددة في العالم على الإطلاق، علاوة على كونه أكبر اتفاق لتوريد الكهرباء لإنتاج الهيدروجين الأخضر والأمونيا الخضراء. وبدورها، ستضيف شركة "إي إم غرين" مشروعًا لتخزين الطاقة الكهرومائية بالضخ من أجل استمرار إمدادات الكهرباء دون انقطاع. شركة إيه إم غرين تستهدف شركة "إيه إم غرين" للوصول بسعة إنتاج الأمونيا الخضراء إلى 5 ملايين طن سنويًا بحلول عام 2030، وهو ما يعادل إنتاج مليون طن سنويًا من الهيدروجين الأخضر، وهو خُمس مستهدفات الهند بحلول ذلك الموعد، و10% من مستهدف الاتحاد الأوروبي لواردات الهيدروجين الأخضر. وبحسب المعلومات لدى منصة الطاقة المتخصصة، فشركة الطاقة الخضراء مدعومة من مؤسسيها شركة "غرينكو" (Greenko) الرائدة في حلول تحول الطاقة و"غنتاري" للطاقة النظيفة (Gentari). وتأسست الشركة لتكون منصة جديدة بقطاع تحول الطاقة في الهند، وتستهدف بشكل رئيس إنتاج وقود الطيران المستدام والأمونيا الخضراء والهيدروجين الأخضر والكيماويات الخضراء والوقود الحيوي. بدوره، أشاد مؤسسة شركتي "غرينكو" و"إيه إم غرين" أنيل تشالامالاستي بتوقيع الاتفاق مع "كول إنديا"، قائلًا: "تسرّنا الشراكة مع كول إنديا ليمتد في إحدى أكبر صفقات الطاقة المتجددة والخالية من الكربون في العالم. كما أكد هدف نمو الشركة لتصبح من بين أكثر الشركات التنافسية من حيث التكلفة لإنتاج الأمونيا الخضراء في الهند وفي العالم أجمع. شركة الفحم كول إنديا رغم مساعيها للتحول إلى الطاقة المتجددة، ما زالت شركة "كول إنديا" ملتزمة باستمرار إنتاج الفحم، اعترافًا بأهميته "الفورية" في سدّ الطلب. إذ أكد رئيس مجلس إدارة شركة كول إنديا بي إم براساد إن إنتاج الفحم ما زال الركيزة الرئيسة لتلبية الطلب المتزايد على المدى القريب في أكبر دول العالم من حيث تعداد السكان. كما تشمل خطط الشركة القيام بدور استباقي في بناء مستقبل أكثر استدامة وأقل من حيث انبعاثات غاز ثاني أكسيد الكربون، وفق ما جاء في البيان الصحفي الذي اطّلعت عليه منصة الطاقة المتخصصة. وبحسب المسؤول، يتزامن ذلك مع هدف أن تصبح "كول إنديا" أكبر مزود متكامل لإمدادات الكهرباء في الهند. وإجمالًا، تستهدف الهند زيادة قدرات إنتاج الكهرباء بحرق الفحم بسعة 80 غيغاواط إضافية بحلول العام المالي 2032-2031، من 222 غيغاواط حاليًا. وبحلول نهاية العقد الجاري في 2030، من المقرر أن تصل قدرات إنتاج الكهرباء من المصادر النظيفة إلى 500 غيغاواط، من 172 حاليًا مفاعل نووي صيني يسجل أطول مدّة تشغيل.. 738 يومًا دون توقف http://moee.gov.eg/test_new/new_info.aspx?h_id=44927&call_p=news_f.aspx &pg_index=0 attaqa.net/2025/05/08/%D9%85%D9%81%D8%A7%D8%B9%D9%84-%D9%86%D9%88%D9%88%D9%8A-%D8%B5%D9%8A%D9%86%D9%8A-%D9%8A%D8%B3%D8%AC%D9%84-%D8%A3%D8%B7%D9%88%D9%84-%D9%85%D8%AF%D9%91%D8%A9-%D8%AA%D8%B4%D8%BA%D9%8A%D9%84-738-%D9%8A Tue, 13 May 2025 00:00:00 GMT حقّق مفاعل نووي صيني إنجازًا تاريخيًا، بعد أن نجحت الوحدة الأولى في المرحلة الثالثة من محطة تشينشان النووية بالبقاء قيد التشغيل لمدّة 738 يومًا دون توقُّف. ووفق بيان صحفي حصلت عليه منصة الطاقة المتخصصة (مقرّها واشنطن)، أُوقِفت الوحدة عن العمل في 1 مايو/أيار 2025، بعد تسجيلها رقمًا قياسيًا لأطول مدّة تشغيل مستمر لأيّ مفاعل نووي متصل بالشبكة في الصين. كما سجّل المفاعل النووي رقمًا قياسيًا آخر، إذ حقق الآن أطول مدّة تشغيل متواصلة لمفاعل كاندو 6 (CANDU 6) عالميًا. وما يزال الرقم القياسي العالمي لأطول تشغيل نووي مستمر يحمله مفاعل ماء ثقيل مضغوط آخر؛ وهي وحدة دارلينغتون 1 في كندا؛ وقد أُوقفت هذه الوحدة عن العمل في فبراير/شباط 2021، بعد تشغيلها بشكل مستمر لمدّة 1106 أيام. محطة تشينشان للطاقة النووية وفق المعلومات التي اطّلعت عليها منصة الطاقة المتخصصة، تُعرف محطة تشينشان للطاقة النووية، بوصفها مهد الطاقة النووية المستقلة في الصين، بأنها "مجد الأمة". ومنذ ربطها بالشبكة الكهربائية في 15 ديسمبر/كانون الأول 1991، تعمل المحطة بأمان لأكثر من 30 عامًا، وتضم 9 وحدات عاملة بطاقة إجمالية مُركّبة تزيد على 6.66 مليون كيلوواط. وتُعدّ تشينشان قاعدة للطاقة النووية في الصين، حيث تضم أكبر عدد من وحدات الطاقة النووية، وأكثر أنواع المفاعلات وفرةً. ويتكوّن مشروع المرحلة الثالثة من محطة تشينشان للطاقة النووية من وحدتين للطاقة النووية تعملان بمفاعل الماء الثقيل. وبدأ بناء الوحدة الأولى في 8 يونيو/حزيران 1998، ودخلت الوحدتان حيز التشغيل التجاري في 31 ديسمبر/كانون الأول 2002 و24 يوليو/تموز 2003، فسجّل ذلك أقصر مدّة بناء لمحطات الطاقة النووية العاملة بالماء الثقيل في العالم. وحققت محطة الطاقة النووية "تكاملًا دوليًا في إدارة مشروعات الطاقة النووية"، وتُعرَف بأنها "مثال ناجح للتعاون الصيني الكندي". إنجازات مفاعل نووي صيني بدأت أحدث دورة تشغيل للوحدة الأولى في المرحلة الثالثة من محطة تشينشان للطاقة النووية في 24 أبريل/ 2023، وخلال تلك المدّة القياسية، ولّد المفاعل النووي أكثر من 12.5 مليار كيلوواط/ساعة من الكهرباء. ووفقًا للمؤسسة الوطنية النووية الصينية (CNNC)، فإن هذا يُعادل توفير 3.8 مليون طن من الفحم القياسي وخفض انبعاثات ثاني أكسيد الكربون بمقدار 9.97 مليون طن. وتُعدّ وحدثا المرحلة الثالثة من محطة تشينشان للطاقة النووية جزءًا من مشروع تولّته شركة الطاقة الذرية الكندية المحدودة بصفتها المقاول الرئيس، في حين تُعدّ المؤسسة الوطنية النووية الصينية المالك الرئيس للمحطة، وتتولى شركة تشينشان الثالثة للطاقة النووية إدارة العمليات اليومية. ومع اقتراب كلا المفاعلين من نهاية عمرهما التصميمي الأصلي البالغ 30 عامًا، يجري حاليًا برنامج تجديد شامل، ويشمل ذلك استبدال قنوات الوقود القديمة وإصلاح آلاف المكونات المساعدة، والهدف هو تمكين المفاعلين من العمل لمدّة 30 عامًا إضافية. ووفق المعلومات التي اطّلعت عليها منصة الطاقة المتخصصة، يُعدّ هذا النوع من التجديد مهمة معقّدة؛ إذ يجب تفكيك كل أنبوب من أنابيب الضغط الـ480 في وعاء "كالاندريا" واستبداله بعناية. وتحمل هذه القنوات الوقود النووي، ويجب أن تعمل تحت ضغط ودرجة حرارة مرتفعين لعقود، بحسب ما نقلته منصة "إنترستينغ إنجينيرينغ" (Interesting Engineering). مفاعلات كاندو النووية يُبرز هذا الأداء كفاءة المفاعل النووي وموثوقيته؛ إذ تتميز مفاعلات "كاندو" بقدرتها على البقاء في الخدمة خلال إعادة تزويدها بالوقود، على عكس العديد من تصاميم محطات الطاقة النووية الأخرى. ووفق المعلومات التي اطّلعت عليها منصة الطاقة المتخصصة، تعمل مفاعلات كاندو 6 حاليًا في عدّة دول، ويبلغ عددها 9 مفاعلات. وتشمل هذه المفاعلات الوحدتين 1 و2 في محطة سيرنافودا في رومانيا، ومحطة إمبالس في الأرجنتين، ومحطة بوينت ليبرو في كندا، والوحدتين 1 و2 في المرحلة الثالثة من محطة تشينشان في الصين، والوحدات من 2 إلى 4 في محطة وولسونغ في كوريا الجنوبية. و"كاندو" (CANDU) اختصار لعبارة "يورانيوم الديوتيريوم الكندي" (CANada Deuterium Uranium)، وهي تشير إلى مفاعل ماء ثقيل مضغوط (PHWR) طُوّر في كندا. وتستعمل هذه المفاعلات الماء الثقيل (أكسيد الديوتيريوم) بوصفه مهدئًا، واليورانيوم الطبيعي وقودًا. وكان هذا التصميم رائدًا في خمسينيات وستينيات القرن الـ20 من قِبل اتحاد يضم شركة الطاقة الذرية الكندية المحدودة (AECL)، وهيئة الطاقة الكهرومائية في أونتاريو، وشركاء آخرين. ومن أبرز مميزات تصميم مفاعل كاندو وعاء أسطواني أفقي يُسمي "كالاندريا"؛ إذ يحتوي هذا الوعاء على 480 أنبوبًا يسمح بمرور مياه التبريد العالية الحرارة. ويحتوي كل أنبوب على وصلتين طرفيتين، ما يُمكّن المُشغّلين من إعادة تزويد قنوات فردية بالوقود دون الحاجة إلى إيقاف المفاعل بأكمله؛ وكانت هذه الميزة سببًا رئيسًا في مدد التشغيل الطويلة التي حققتها مفاعلات كاندو. حقّق مفاعل نووي صيني إنجازًا تاريخيًا، بعد أن نجحت الوحدة الأولى في المرحلة الثالثة من محطة تشينشان النووية بالبقاء قيد التشغيل لمدّة 738 يومًا دون توقُّف. ووفق بيان صحفي حصلت عليه منصة الطاقة المتخصصة (مقرّها واشنطن)، أُوقِفت الوحدة عن العمل في 1 مايو/أيار 2025، بعد تسجيلها رقمًا قياسيًا لأطول مدّة تشغيل مستمر لأيّ مفاعل نووي متصل بالشبكة في الصين. كما سجّل المفاعل النووي رقمًا قياسيًا آخر، إذ حقق الآن أطول مدّة تشغيل متواصلة لمفاعل كاندو 6 (CANDU 6) عالميًا. وما يزال الرقم القياسي العالمي لأطول تشغيل نووي مستمر يحمله مفاعل ماء ثقيل مضغوط آخر؛ وهي وحدة دارلينغتون 1 في كندا؛ وقد أُوقفت هذه الوحدة عن العمل في فبراير/شباط 2021، بعد تشغيلها بشكل مستمر لمدّة 1106 أيام. محطة تشينشان للطاقة النووية وفق المعلومات التي اطّلعت عليها منصة الطاقة المتخصصة، تُعرف محطة تشينشان للطاقة النووية، بوصفها مهد الطاقة النووية المستقلة في الصين، بأنها "مجد الأمة". ومنذ ربطها بالشبكة الكهربائية في 15 ديسمبر/كانون الأول 1991، تعمل المحطة بأمان لأكثر من 30 عامًا، وتضم 9 وحدات عاملة بطاقة إجمالية مُركّبة تزيد على 6.66 مليون كيلوواط. وتُعدّ تشينشان قاعدة للطاقة النووية في الصين، حيث تضم أكبر عدد من وحدات الطاقة النووية، وأكثر أنواع المفاعلات وفرةً. ويتكوّن مشروع المرحلة الثالثة من محطة تشينشان للطاقة النووية من وحدتين للطاقة النووية تعملان بمفاعل الماء الثقيل. وبدأ بناء الوحدة الأولى في 8 يونيو/حزيران 1998، ودخلت الوحدتان حيز التشغيل التجاري في 31 ديسمبر/كانون الأول 2002 و24 يوليو/تموز 2003، فسجّل ذلك أقصر مدّة بناء لمحطات الطاقة النووية العاملة بالماء الثقيل في العالم. وحققت محطة الطاقة النووية "تكاملًا دوليًا في إدارة مشروعات الطاقة النووية"، وتُعرَف بأنها "مثال ناجح للتعاون الصيني الكندي". إنجازات مفاعل نووي صيني بدأت أحدث دورة تشغيل للوحدة الأولى في المرحلة الثالثة من محطة تشينشان للطاقة النووية في 24 أبريل/ 2023، وخلال تلك المدّة القياسية، ولّد المفاعل النووي أكثر من 12.5 مليار كيلوواط/ساعة من الكهرباء. ووفقًا للمؤسسة الوطنية النووية الصينية (CNNC)، فإن هذا يُعادل توفير 3.8 مليون طن من الفحم القياسي وخفض انبعاثات ثاني أكسيد الكربون بمقدار 9.97 مليون طن. وتُعدّ وحدثا المرحلة الثالثة من محطة تشينشان للطاقة النووية جزءًا من مشروع تولّته شركة الطاقة الذرية الكندية المحدودة بصفتها المقاول الرئيس، في حين تُعدّ المؤسسة الوطنية النووية الصينية المالك الرئيس للمحطة، وتتولى شركة تشينشان الثالثة للطاقة النووية إدارة العمليات اليومية. ومع اقتراب كلا المفاعلين من نهاية عمرهما التصميمي الأصلي البالغ 30 عامًا، يجري حاليًا برنامج تجديد شامل، ويشمل ذلك استبدال قنوات الوقود القديمة وإصلاح آلاف المكونات المساعدة، والهدف هو تمكين المفاعلين من العمل لمدّة 30 عامًا إضافية. ووفق المعلومات التي اطّلعت عليها منصة الطاقة المتخصصة، يُعدّ هذا النوع من التجديد مهمة معقّدة؛ إذ يجب تفكيك كل أنبوب من أنابيب الضغط الـ480 في وعاء "كالاندريا" واستبداله بعناية. وتحمل هذه القنوات الوقود النووي، ويجب أن تعمل تحت ضغط ودرجة حرارة مرتفعين لعقود، بحسب ما نقلته منصة "إنترستينغ إنجينيرينغ" (Interesting Engineering). مفاعلات كاندو النووية يُبرز هذا الأداء كفاءة المفاعل النووي وموثوقيته؛ إذ تتميز مفاعلات "كاندو" بقدرتها على البقاء في الخدمة خلال إعادة تزويدها بالوقود، على عكس العديد من تصاميم محطات الطاقة النووية الأخرى. ووفق المعلومات التي اطّلعت عليها منصة الطاقة المتخصصة، تعمل مفاعلات كاندو 6 حاليًا في عدّة دول، ويبلغ عددها 9 مفاعلات. وتشمل هذه المفاعلات الوحدتين 1 و2 في محطة سيرنافودا في رومانيا، ومحطة إمبالس في الأرجنتين، ومحطة بوينت ليبرو في كندا، والوحدتين 1 و2 في المرحلة الثالثة من محطة تشينشان في الصين، والوحدات من 2 إلى 4 في محطة وولسونغ في كوريا الجنوبية. و"كاندو" (CANDU) اختصار لعبارة "يورانيوم الديوتيريوم الكندي" (CANada Deuterium Uranium)، وهي تشير إلى مفاعل ماء ثقيل مضغوط (PHWR) طُوّر في كندا. وتستعمل هذه المفاعلات الماء الثقيل (أكسيد الديوتيريوم) بوصفه مهدئًا، واليورانيوم الطبيعي وقودًا. وكان هذا التصميم رائدًا في خمسينيات وستينيات القرن الـ20 من قِبل اتحاد يضم شركة الطاقة الذرية الكندية المحدودة (AECL)، وهيئة الطاقة الكهرومائية في أونتاريو، وشركاء آخرين. ومن أبرز مميزات تصميم مفاعل كاندو وعاء أسطواني أفقي يُسمي "كالاندريا"؛ إذ يحتوي هذا الوعاء على 480 أنبوبًا يسمح بمرور مياه التبريد العالية الحرارة. ويحتوي كل أنبوب على وصلتين طرفيتين، ما يُمكّن المُشغّلين من إعادة تزويد قنوات فردية بالوقود دون الحاجة إلى إيقاف المفاعل بأكمله؛ وكانت هذه الميزة سببًا رئيسًا في مدد التشغيل الطويلة التي حققتها مفاعلات كاندو. قطاع الكهرباء في سوريا.. نقص كبير في الوقود رغم المنحة القطرية http://moee.gov.eg/test_new/new_info.aspx?h_id=44926&call_p=news_f.aspx &pg_index=0 attaqa.net/2025/05/05/%D9%82%D8%B7%D8%A7%D8%B9-%D8%A7%D9%84%D9%83%D9%87%D8%B1%D8%A8%D8%A7%D8%A1-%D9%81%D9%8A-%D8%B3%D9%88%D8%B1%D9%8A%D8%A7-%D9%86%D9%82%D8%B5-%D9%83%D8%A8%D9%8A%D8%B1-%D9%81%D9%8A-%D8%A7%D9%84%D9%88/ Mon, 12 May 2025 00:00:00 GMT يواصل قطاع الكهرباء في سوريا جهوده لتلبية الطلب المرتفع على الطاقة خلال فصل الصيف المقبل، بالتزامن مع احتياج الدولة إلى الحصول على مزيد من الوقود، وكذلك تأهيل محطات التوليد التي شهدت أحداثًا عاصفة على مدى الأعوام الأخيرة. وبحسب متابعة منصة الطاقة المتخصصة (مقرّها واشنطن) للقطاع، فإن المؤسسة العامة لتوليد الكهرباء تواصل مساعيها للحفاظ على وضع فني جيد لمحطات التوليد، من خلال المتابعة اليومية، وإجراء الصيانة المطلوبة على مجموعات التوليد. وتستهدف المؤسسة، من خلال هذه الإجراءات، الحفاظ على جاهزية قطاع الكهرباء في سوريا، لتلبية الطلب على الطاقة الكهربائية خلال أشهر الصيف المقبل، بعدد من الإجراءات المهمة التي تتخذها في هذا الشأن. يشار إلى أن قطاع الكهرباء في سوريا كان قد شهد أضرارًا عميقة، أصابت معظم البنية التحتية جراء المعارك التي دامت لنحو 12 عامًا في البلاد، التي انتهت برحيل الرئيس السابق بشار الأسد، وتولّي سلطة جديدة مقاليد الحكم. ويعاني قطاع الكهرباء السوري من نقص كبير في الوقود، رغم المنحة القطرية التي تشمل توريد مليونَي متر مكعب من الغاز يوميًا، عبر خط الغاز العربي. إعادة تأهيل قطاع الكهرباء السوري تحدَّث مدير المؤسسة العامة لتوليد الكهرباء المهندس عمر البريجاوي عن إعادة تأهيل قطاع الكهرباء في سوريا، موضحًا أن المؤسسة تعمل منذ شهرين، وبأيدي كوادرها المحلية، في إعادة تأهيل المجموعة البخارية الرابعة في بانياس. ومن المقرر، وفق المسؤول، أن تنتهي جهود إعادة التأهيل في المجموعة خلال شهرين ونصف الشهر، وهو ما يضمن إمداد الشبكة بنحو 150 ميغاواط، بإضافة إلى العمل في المجموعة البخارية الأولى في محطة محردة، التي من المتوقع اكتمال العمل بها بعد 8 أشهر، لإمداد الشبكة بنحو 150 ميغاواط. مدير المؤسسة العامة لتوليد الكهرباء في سوريا المهندس عمر البريجاوي وأوضح المهندس عمر البريجاوي أنه تُنَفَّذ حاليًا 3 أعمال صيانة، وهي صيانة المجموعة البخارية الثالثة في محطة توليد الزارة، وصيانة المجموعة البخارية الخامسة في محطة توليد حلب، وصيانة المجموعة الغازية الثانية بمحطة توليد الناصرية. أضاف: "يمكننا توليد 5 آلاف ميغاواط عند توفُّر المشتقات النفطية، ولكن القدرة الحقيقية المولّدة بحدود 1700 ميغاواط، وذلك بسبب النقص الكبير في الغاز الطبيعي والفيول الثقيل"، وفق التصريحات التي طالعتها منصة الطاقة المتخصصة. ولفت مدير المؤسسة العامة المسؤولة عن قطاع الكهرباء في سوريا إلى حاجة البلاد إلى 23 مليون متر مكعب من الغاز الطبيعي، يتوافر منها 6 ملايين متر مكعب فقط، بجانب الحاجة إلى 7 آلاف طن من الفيول الثقيل، يتوافر منه 3 آلاف طن حاليًا. قال مدير المؤسسة العامة لتوليد الكهرباء في سوريا، إن هناك 3 خطط لعمل المؤسسة خلال المدة المقبلة، تضمن تطوير العمل وزيادة القدرة الإنتاجية لمحطات التوليد، وفق التصريحات التي اطّلعت عليها منصة الطاقة المتخصصة. وتتضمن هذه الخطط: أولًا: تأمين المشتقات النفطية اللازمة لتشغيل مجموعات التوليد الجاهزة. ثانيًا: استكمال مشروع محطة توليد اللاذقية بقدرة 526 ميغاواط، والمربع الثاني في محطة توليد دير علي بقدرة 750 ميغاواط، وإعادة تأهيل محطة توليد حلب بقدرة 600 ميغاواط. ثالثًا: التوسع في بناء محطات توليد جديدة لتطوير القدرة الإنتاجية لمحطات التوليد، ومواكبة الطلب على الطاقة الكهربائية. وتأتي جهود دعم قطاع الكهرباء في سوريا بمزيد من القدرات، في وقت تتزايد فيه مساعي إعادة تأهيل محطات التوليد وخطوط النقل المتضررة من المعارك التي شهدتها البلاد، لرفع الطاقة الإنتاجية للمحطات إلى 4 آلاف ميغاواط بأقرب وقت. وكان المدیر العام لمؤسسة النقل والتوزیع في وزارة الكهرباء السورية المهندس خالد أبودي قد صرّح في في حوار خاص أجرته معه منصة الطاقة المتخصصة، بأن مصادر توليد الکهرباء في البلاد تعتمد بصورة رئيسة على الوقود الأحفوري بجانب الطاقة الکهرومائية، واستثمارات محدودة بقطاع الطاقة المتجددة. وفيما يخصّ الوقود الأحفوري، أوضح أن الغاز الطبیعي والوقود السائل (المازوت والفیول) مصدران رئيسان لتشغيل المحطات الحرارية والغازية، إذ توفر الوزارة نحو 6.5 ملیون متر مکعب من الغاز يومیًا، بينما الحجم المطلوب هو 23 مليون متر مکعب. يواصل قطاع الكهرباء في سوريا جهوده لتلبية الطلب المرتفع على الطاقة خلال فصل الصيف المقبل، بالتزامن مع احتياج الدولة إلى الحصول على مزيد من الوقود، وكذلك تأهيل محطات التوليد التي شهدت أحداثًا عاصفة على مدى الأعوام الأخيرة. وبحسب متابعة منصة الطاقة المتخصصة (مقرّها واشنطن) للقطاع، فإن المؤسسة العامة لتوليد الكهرباء تواصل مساعيها للحفاظ على وضع فني جيد لمحطات التوليد، من خلال المتابعة اليومية، وإجراء الصيانة المطلوبة على مجموعات التوليد. وتستهدف المؤسسة، من خلال هذه الإجراءات، الحفاظ على جاهزية قطاع الكهرباء في سوريا، لتلبية الطلب على الطاقة الكهربائية خلال أشهر الصيف المقبل، بعدد من الإجراءات المهمة التي تتخذها في هذا الشأن. يشار إلى أن قطاع الكهرباء في سوريا كان قد شهد أضرارًا عميقة، أصابت معظم البنية التحتية جراء المعارك التي دامت لنحو 12 عامًا في البلاد، التي انتهت برحيل الرئيس السابق بشار الأسد، وتولّي سلطة جديدة مقاليد الحكم. ويعاني قطاع الكهرباء السوري من نقص كبير في الوقود، رغم المنحة القطرية التي تشمل توريد مليونَي متر مكعب من الغاز يوميًا، عبر خط الغاز العربي. إعادة تأهيل قطاع الكهرباء السوري تحدَّث مدير المؤسسة العامة لتوليد الكهرباء المهندس عمر البريجاوي عن إعادة تأهيل قطاع الكهرباء في سوريا، موضحًا أن المؤسسة تعمل منذ شهرين، وبأيدي كوادرها المحلية، في إعادة تأهيل المجموعة البخارية الرابعة في بانياس. ومن المقرر، وفق المسؤول، أن تنتهي جهود إعادة التأهيل في المجموعة خلال شهرين ونصف الشهر، وهو ما يضمن إمداد الشبكة بنحو 150 ميغاواط، بإضافة إلى العمل في المجموعة البخارية الأولى في محطة محردة، التي من المتوقع اكتمال العمل بها بعد 8 أشهر، لإمداد الشبكة بنحو 150 ميغاواط. مدير المؤسسة العامة لتوليد الكهرباء في سوريا المهندس عمر البريجاوي وأوضح المهندس عمر البريجاوي أنه تُنَفَّذ حاليًا 3 أعمال صيانة، وهي صيانة المجموعة البخارية الثالثة في محطة توليد الزارة، وصيانة المجموعة البخارية الخامسة في محطة توليد حلب، وصيانة المجموعة الغازية الثانية بمحطة توليد الناصرية. أضاف: "يمكننا توليد 5 آلاف ميغاواط عند توفُّر المشتقات النفطية، ولكن القدرة الحقيقية المولّدة بحدود 1700 ميغاواط، وذلك بسبب النقص الكبير في الغاز الطبيعي والفيول الثقيل"، وفق التصريحات التي طالعتها منصة الطاقة المتخصصة. ولفت مدير المؤسسة العامة المسؤولة عن قطاع الكهرباء في سوريا إلى حاجة البلاد إلى 23 مليون متر مكعب من الغاز الطبيعي، يتوافر منها 6 ملايين متر مكعب فقط، بجانب الحاجة إلى 7 آلاف طن من الفيول الثقيل، يتوافر منه 3 آلاف طن حاليًا. قال مدير المؤسسة العامة لتوليد الكهرباء في سوريا، إن هناك 3 خطط لعمل المؤسسة خلال المدة المقبلة، تضمن تطوير العمل وزيادة القدرة الإنتاجية لمحطات التوليد، وفق التصريحات التي اطّلعت عليها منصة الطاقة المتخصصة. وتتضمن هذه الخطط: أولًا: تأمين المشتقات النفطية اللازمة لتشغيل مجموعات التوليد الجاهزة. ثانيًا: استكمال مشروع محطة توليد اللاذقية بقدرة 526 ميغاواط، والمربع الثاني في محطة توليد دير علي بقدرة 750 ميغاواط، وإعادة تأهيل محطة توليد حلب بقدرة 600 ميغاواط. ثالثًا: التوسع في بناء محطات توليد جديدة لتطوير القدرة الإنتاجية لمحطات التوليد، ومواكبة الطلب على الطاقة الكهربائية. وتأتي جهود دعم قطاع الكهرباء في سوريا بمزيد من القدرات، في وقت تتزايد فيه مساعي إعادة تأهيل محطات التوليد وخطوط النقل المتضررة من المعارك التي شهدتها البلاد، لرفع الطاقة الإنتاجية للمحطات إلى 4 آلاف ميغاواط بأقرب وقت. وكان المدیر العام لمؤسسة النقل والتوزیع في وزارة الكهرباء السورية المهندس خالد أبودي قد صرّح في في حوار خاص أجرته معه منصة الطاقة المتخصصة، بأن مصادر توليد الکهرباء في البلاد تعتمد بصورة رئيسة على الوقود الأحفوري بجانب الطاقة الکهرومائية، واستثمارات محدودة بقطاع الطاقة المتجددة. وفيما يخصّ الوقود الأحفوري، أوضح أن الغاز الطبیعي والوقود السائل (المازوت والفیول) مصدران رئيسان لتشغيل المحطات الحرارية والغازية، إذ توفر الوزارة نحو 6.5 ملیون متر مکعب من الغاز يومیًا، بينما الحجم المطلوب هو 23 مليون متر مکعب. إسبانيا تكشف عن سر جديد في عطل شبكة الكهرباء.. والتحقيقات مستمرة http://moee.gov.eg/test_new/new_info.aspx?h_id=44925&call_p=news_f.aspx &pg_index=0 www.alarabiya.net/aswaq/special-stories/2025/05/06/%D8%A7%D8%B3%D8%A8%D8%A7%D9%86%D9%8A%D8%A7-%D8%AA%D9%83%D8%B4%D9%81-%D8%B9%D9%86-%D8%B3%D8%B1-%D8%AC%D8%AF%D9%8A%D8%AF-%D9%81%D9%8A-%D8%B9%D8%B7%D9%84-%D8%B4%D8%A8%D9%83%D8%A9-%D8%A7%D9%84%D9%83%D9%87%D8%B1%D8%A8%D8%A7%D8%A1-%D9%88%D8%A7%D9%84%D8%AA%D8%AD%D9%82%D9%8A%D9%82%D8%A7%D8%AA-%D9%85%D8%B3%D8%AA%D9%85%D8%B1%D8%A9 Mon, 12 May 2025 00:00:00 GMT أعلنت الحكومة الإسبانية أن شبكة الكهرباء عالية الجهد في البلاد عانت من انقطاعات في توليد الطاقة أكثر مما كان معروفاً سابقاً قبل أكبر انقطاع للتيار الكهربائي في تاريخ البلاد. وقالت وزيرة التحول البيئي، سارة أجيسين، أكبر صانعي سياسات الطاقة في البلاد، يوم الاثنين في مقابلة مع قناة TVE: "هناك معلومات جديدة: حدث انقطاع ثالث في توليد الطاقة" قبل 19 ثانية من الانقطاع التاريخي، ويضاف إلى انقطاعين سابقين. وأضافت: "نسعى لتحديد المحطات" التي انهارت فيها وحدات توليد الطاقة وسبب ذلك. حتى الآن، كانت الحكومة تقول إن انقطاع التيار الكهربائي في 28 أبريل تزامن مع انقطاع في توليد الطاقة في محطة بجنوب غرب إسبانيا، تلاه انقطاع ثانٍ في توليد الطاقة بعد ثانية ونصف في المنطقة نفسها، بحسب ما نقلته "بلومبرغ"، واطلعت عليه "العربية Business". إيجار شهري 175 قرشًا و300 ألف وحدة مغلقة.. مصر تعدل قانون الإيجار القديم الأسواق العقارية عقاراتإيجار شهري 175 قرشًا و300 ألف وحدة مغلقة.. مصر تعدل قانون الإيجار القديم أدى انقطاع التيار الكهربائي الأكبر على الإطلاق في إسبانيا، وأثر على أكثر من 50 مليون شخص في البلاد وطال البرتغال، إلى توقف وسائل النقل العام وحركة المرور والاتصالات الهاتفية والإنترنت، واضطرت المتاجر والمطاعم إلى إغلاق أبوابها في ذلك اليوم. صرحت الحكومة وشركة ريد إلكتريكا، الشركة المُدارة لشبكة النقل، بأن تحديد السبب يتطلب غربلة كميات هائلة من البيانات، وقد يستغرق شهوراً. تمتلك الحكومة 20% من شركة ريديا كوربوراسيون إس إيه، وهي الشركة القابضة المُدرجة في البورصة والتي تملك ريد إلكتريكا. طلبت الحكومة من مُولّدي الكهرباء الرئيسيين في البلاد التعاون مع التحقيق في انقطاع التيار الكهربائي من خلال تقديم معلومات. تُرسل شركات توليد الكهرباء الطاقة إلى شبكة ريد إلكتريكا. في وقت انقطاع التيار الكهربائي، الذي حدث حوالي الساعة 12:33 ظهراً، كانت إسبانيا تستخدم كميات كبيرة من الطاقة الشمسية وطاقة الرياح، والتي يقول المُنتقدون إنها تجعل الشبكات أكثر عُرضة للحوادث. وأكدت الحكومة أنه من الخطأ إلقاء اللوم على الطاقة النظيفة في انقطاع التيار الكهربائي. أعلنت الحكومة الإسبانية أن شبكة الكهرباء عالية الجهد في البلاد عانت من انقطاعات في توليد الطاقة أكثر مما كان معروفاً سابقاً قبل أكبر انقطاع للتيار الكهربائي في تاريخ البلاد. وقالت وزيرة التحول البيئي، سارة أجيسين، أكبر صانعي سياسات الطاقة في البلاد، يوم الاثنين في مقابلة مع قناة TVE: "هناك معلومات جديدة: حدث انقطاع ثالث في توليد الطاقة" قبل 19 ثانية من الانقطاع التاريخي، ويضاف إلى انقطاعين سابقين. وأضافت: "نسعى لتحديد المحطات" التي انهارت فيها وحدات توليد الطاقة وسبب ذلك. حتى الآن، كانت الحكومة تقول إن انقطاع التيار الكهربائي في 28 أبريل تزامن مع انقطاع في توليد الطاقة في محطة بجنوب غرب إسبانيا، تلاه انقطاع ثانٍ في توليد الطاقة بعد ثانية ونصف في المنطقة نفسها، بحسب ما نقلته "بلومبرغ"، واطلعت عليه "العربية Business". إيجار شهري 175 قرشًا و300 ألف وحدة مغلقة.. مصر تعدل قانون الإيجار القديم الأسواق العقارية عقاراتإيجار شهري 175 قرشًا و300 ألف وحدة مغلقة.. مصر تعدل قانون الإيجار القديم أدى انقطاع التيار الكهربائي الأكبر على الإطلاق في إسبانيا، وأثر على أكثر من 50 مليون شخص في البلاد وطال البرتغال، إلى توقف وسائل النقل العام وحركة المرور والاتصالات الهاتفية والإنترنت، واضطرت المتاجر والمطاعم إلى إغلاق أبوابها في ذلك اليوم. صرحت الحكومة وشركة ريد إلكتريكا، الشركة المُدارة لشبكة النقل، بأن تحديد السبب يتطلب غربلة كميات هائلة من البيانات، وقد يستغرق شهوراً. تمتلك الحكومة 20% من شركة ريديا كوربوراسيون إس إيه، وهي الشركة القابضة المُدرجة في البورصة والتي تملك ريد إلكتريكا. طلبت الحكومة من مُولّدي الكهرباء الرئيسيين في البلاد التعاون مع التحقيق في انقطاع التيار الكهربائي من خلال تقديم معلومات. تُرسل شركات توليد الكهرباء الطاقة إلى شبكة ريد إلكتريكا. في وقت انقطاع التيار الكهربائي، الذي حدث حوالي الساعة 12:33 ظهراً، كانت إسبانيا تستخدم كميات كبيرة من الطاقة الشمسية وطاقة الرياح، والتي يقول المُنتقدون إنها تجعل الشبكات أكثر عُرضة للحوادث. وأكدت الحكومة أنه من الخطأ إلقاء اللوم على الطاقة النظيفة في انقطاع التيار الكهربائي. أورستد توقف مشروع طاقة الرياح هورنسي 4 وسط ارتفاع التكاليف http://moee.gov.eg/test_new/new_info.aspx?h_id=44924&call_p=news_f.aspx &pg_index=0 sa.investing.com/news/company-news/article-93CH-2873804 Mon, 12 May 2025 00:00:00 GMT Investing.com — أعلنت شركة الطاقة الدنماركية أورستد (CPH:ORSTED) عن وقف مشروع طاقة الرياح البحرية هورنسي 4 بشكله الحالي، مستشهدة بارتفاع تكاليف سلسلة التوريد، وارتفاع أسعار الفائدة، وزيادة مخاطر البناء والتشغيل. تم الإعلان عن القرار اليوم، مشيراً إلى تحول كبير في استراتيجية الشركة لأحد مبادرات الطاقة المتجددة الرئيسية في المملكة المتحدة. واجه مشروع هورنسي 4 بقدرة 2,400 ميجاواط، الذي حصل على عقد الفرق (CfD) في سبتمبر 2024، تطورات سلبية أدت إلى زيادة مخاطر تنفيذ المشروع وتقويض إمكانات خلق القيمة. رداً على ذلك، أنهت أورستد عقود سلسلة التوريد للمشروع وأوقفت المزيد من الإنفاق، متراجعة عن عقد الفرق الممنوح في جولة التخصيص السادسة. وأعرب راسموس إيربو، رئيس المجموعة والرئيس التنفيذي لشركة أورستد، عن التزام الشركة بدعم أهداف الحكومة البريطانية لطاقة الرياح البحرية، لكنه أكد على نهج يركز على القيمة في تخصيص رأس المال. وقال إيربو: "بعد دراسة متأنية، قررنا وقف تطوير مشروع هورنسي 4 بشكله الحالي، قبل قرار الاستثمار النهائي المخطط له في وقت لاحق من هذا العام". وأضاف أن أورستد ستحتفظ بحقوق المشروع وتسعى لفرص تطوير مستقبلية تتماشى مع قيمة المساهمين. تتوقع الشركة تكبد تكاليف الانسحاب تتراوح بين 3.5 و4.5 مليار كرونة دنماركية في عام 2025، مع تأثير متوقع على الأرباح قبل الفوائد والضرائب والاستهلاك (EBITDA) بين 3.0 و3.5 مليار كرونة دنماركية، بما في ذلك شطب أصول النقل البحرية ورسوم إلغاء العقود. بالإضافة إلى ذلك، سيتم شطب تكاليف البناء المرسملة البالغة حوالي 0.5 إلى 1.0 مليار كرونة دنماركية. على الرغم من هذه التكاليف، تظل توقعات أورستد للأرباح قبل الفوائد والضرائب والاستهلاك لعام 2025 دون تغيير عند 25-28 مليار كرونة دنماركية، وكذلك توجيهات الاستثمار الإجمالي البالغة 50-54 مليار كرونة دنماركية. إعلانات طرف ثالث. ليس عرضًا أو ترشيحًا من. يمكنك رؤية الإفصاح من هُنا أو إزالة الإعلانات. يؤكد الإعلان على إعادة التقييم الاستراتيجي لأورستد في مواجهة تغير ظروف السوق وتحديات المشروع المحددة. تدير الشركة، التي تقف في طليعة التحول إلى الطاقة الخضراء، محفظة متنوعة من أصول الطاقة المتجددة، بما في ذلك مزارع الرياح البحرية والبرية، ومزارع الطاقة الشمسية، ومرافق تخزين الطاقة، ومحطات الطاقة الحيوية. يستند هذا القرار إلى بيان صحفي من أورستد. Investing.com — أعلنت شركة الطاقة الدنماركية أورستد (CPH:ORSTED) عن وقف مشروع طاقة الرياح البحرية هورنسي 4 بشكله الحالي، مستشهدة بارتفاع تكاليف سلسلة التوريد، وارتفاع أسعار الفائدة، وزيادة مخاطر البناء والتشغيل. تم الإعلان عن القرار اليوم، مشيراً إلى تحول كبير في استراتيجية الشركة لأحد مبادرات الطاقة المتجددة الرئيسية في المملكة المتحدة. واجه مشروع هورنسي 4 بقدرة 2,400 ميجاواط، الذي حصل على عقد الفرق (CfD) في سبتمبر 2024، تطورات سلبية أدت إلى زيادة مخاطر تنفيذ المشروع وتقويض إمكانات خلق القيمة. رداً على ذلك، أنهت أورستد عقود سلسلة التوريد للمشروع وأوقفت المزيد من الإنفاق، متراجعة عن عقد الفرق الممنوح في جولة التخصيص السادسة. وأعرب راسموس إيربو، رئيس المجموعة والرئيس التنفيذي لشركة أورستد، عن التزام الشركة بدعم أهداف الحكومة البريطانية لطاقة الرياح البحرية، لكنه أكد على نهج يركز على القيمة في تخصيص رأس المال. وقال إيربو: "بعد دراسة متأنية، قررنا وقف تطوير مشروع هورنسي 4 بشكله الحالي، قبل قرار الاستثمار النهائي المخطط له في وقت لاحق من هذا العام". وأضاف أن أورستد ستحتفظ بحقوق المشروع وتسعى لفرص تطوير مستقبلية تتماشى مع قيمة المساهمين. تتوقع الشركة تكبد تكاليف الانسحاب تتراوح بين 3.5 و4.5 مليار كرونة دنماركية في عام 2025، مع تأثير متوقع على الأرباح قبل الفوائد والضرائب والاستهلاك (EBITDA) بين 3.0 و3.5 مليار كرونة دنماركية، بما في ذلك شطب أصول النقل البحرية ورسوم إلغاء العقود. بالإضافة إلى ذلك، سيتم شطب تكاليف البناء المرسملة البالغة حوالي 0.5 إلى 1.0 مليار كرونة دنماركية. على الرغم من هذه التكاليف، تظل توقعات أورستد للأرباح قبل الفوائد والضرائب والاستهلاك لعام 2025 دون تغيير عند 25-28 مليار كرونة دنماركية، وكذلك توجيهات الاستثمار الإجمالي البالغة 50-54 مليار كرونة دنماركية. إعلانات طرف ثالث. ليس عرضًا أو ترشيحًا من. يمكنك رؤية الإفصاح من هُنا أو إزالة الإعلانات. يؤكد الإعلان على إعادة التقييم الاستراتيجي لأورستد في مواجهة تغير ظروف السوق وتحديات المشروع المحددة. تدير الشركة، التي تقف في طليعة التحول إلى الطاقة الخضراء، محفظة متنوعة من أصول الطاقة المتجددة، بما في ذلك مزارع الرياح البحرية والبرية، ومزارع الطاقة الشمسية، ومرافق تخزين الطاقة، ومحطات الطاقة الحيوية. يستند هذا القرار إلى بيان صحفي من أورستد. ليلى بنعلي: 80% من الاستثمارات المغربية في الطاقة ستوجه للطاقات المتجددة http://moee.gov.eg/test_new/new_info.aspx?h_id=44923&call_p=news_f.aspx &pg_index=0 24saa.com/%D9%84%D9%8A%D9%84%D9%89-%D8%A8%D9%86%D8%B9%D9%84%D9%8A-80-%D9%85%D9%86-%D8%A7%D9%84%D8%A7%D8%B3%D8%AA%D8%AB%D9%85%D8%A7%D8%B1%D8%A7%D8%AA-%D8%A7%D9%84%D9%85%D8%BA%D8%B1%D8%A8%D9%8A%D8%A9-%D9%81/ Mon, 12 May 2025 00:00:00 GMT كشفت وزيرة الانتقال الطاقي والتنمية المستدامة، ليلى بنعلي، أن حجم الاستثمارات المغربية في قطاع الطاقة سيتجاوز 120 مليار درهم بحلول عام 2030، مؤكدة أن 80 في المئة منها ستوجه إلى مشاريع الطاقات المتجددة. وأوضحت أن المملكة تسير بخطى متسارعة نحو تحقيق أهدافها الطاقية قبل أربع سنوات من الموعد المحدد سلفا. وفي مقابلة مع برنامج “ذا بولس” على قناة “بلومبيرغ”، شددت بنعلي على أن الاستراتيجية الوطنية للطاقة، المعتمدة منذ عام 2009، ظلت ثابتة رغم التحولات الكبرى التي شهدها العالم، مشيرة إلى أن المغرب تمكن حتى الآن من بلوغ أكثر من 52 في المئة من أهدافه المسطرة في أفق 2030. تحقيق الأهداف الطاقية قبل الموعد المحدد أكدت الوزيرة أن النسق السريع الذي يسير به المغرب سيمكنه من تحقيق أهدافه الطاقية مع حلول عام 2026، موضحة أن الاستثمارات المرتقبة تقدر بنحو 12 مليار دولار خلال السنوات الخمس المقبلة. كما لفتت بنعلي إلى أن مواصلة الاستثمار في الطاقات المتجددة يعزز مكانة المملكة كمزود رئيسي للطاقة النظيفة بأقل التكاليف، ويعزز ارتباطها بالقارتين الأوروبية والإفريقية إضافة إلى حوض الأطلسي، مشيرة إلى أن المغرب أصبح من بين الأرخص عالميًا في توفير الطاقة المتجددة، حتى بالنسبة للمملكة المتحدة. وفي حديثها عن مشاريع الغاز، أوضحت بنعلي أن المغرب يضخ 6 مليارات دولار لتطوير بنيته التحتية الغازية، مع الحرص على أن تكون قادرة على نقل الهيدروجين مستقبلا. المغرب واليابان يبحثان سبل تعزيز التعاون في مجال الصيد البحري القوات المسلحة الهندية تستهدف مواقع وبنى تحتية داخل الأراضي الباكستانية تحت دريعة محاربة الإرهاب وزير الخارجية الإسباني يؤكد من البرلمان على متانة العلاقات مع الرباط ويعتبر الجزائر شريك موثوق في الطاقة المحكمة العليا الإسبانية تبرئ مغربي من تهم باطلة بعشر جرائم اغتصاب لم يرتكبها صادرات قطاع السيارات التركية إلى المغرب تسجل رقما قياسيا جديدا وتتجاوز 3 مليارات دولار وأضافت: “لا شيء يضاهي أنابيب الغاز في نقل جزيئات الهيدروجين”. كما اعتبرت أن الهدف هو ربط هذه الشبكة بخط أنابيب الغاز الأفريقي الأطلسي الذي يتطلب استثمارات إضافية تقدر بـ 25 مليار دولار، بهدف تزويد القارة الإفريقية بالطاقة اللازمة لدعم التنمية. مشاريع الغاز الطبيعي المسال بين الناظور والداخلة أشارت الوزيرة إلى أهمية الغاز الطبيعي في دعم الانتقال الطاقي، موضحة أن المغرب كان من بين أولى الدول التي تبنت استراتيجية استخدام الغاز لسد الفجوات في إنتاج الطاقة المتجددة. وأشارت إلى توقيع عقد طويل الأمد لضمان إمدادات الغاز لمدة عشر سنوات على الأقل. وأبرزت بنعلي أن العمل جارٍ لإطلاق أول نقطة دخول للغاز الطبيعي المسال بالمملكة عبر محطة الناظور، على أن يليها إنشاء محطة ثانية على الساحل الأطلسي، بمدينة الداخلة، مما يمنح المغرب مرونة أكبر في الوصول إلى الأسواق الدولية للغاز. التعاون الإقليمي ركيزة أساسية للاستراتيجية الطاقية اعتبرت الوزيرة أن التعاون الإقليمي يمثل ركيزة أساسية ضمن الاستراتيجية الطاقية المغربية، مؤكدة أن المملكة تسعى إلى بناء شراكات قائمة على مبدأ الربح المشترك مع بلدان إفريقيا وأوروبا وحوض الأطلسي وآسيا. واختتمت بنعلي حديثها بالإشارة إلى التجربة الصينية كنموذج يحتذى به، حيث تمكنت الصين من توطين أكثر من 70 في المئة من سلاسل القيمة المرتبطة بالتكنولوجيا النظيفة. كما أبرزت أن المغرب، بفضل أكثر من 60 اتفاقية تجارة حرة مع دول مختلفة، يملك قدرة مهمة لتعزيز مكانته ضمن سلاسل القيمة العالمية للطاقة النظيفة. كشفت وزيرة الانتقال الطاقي والتنمية المستدامة، ليلى بنعلي، أن حجم الاستثمارات المغربية في قطاع الطاقة سيتجاوز 120 مليار درهم بحلول عام 2030، مؤكدة أن 80 في المئة منها ستوجه إلى مشاريع الطاقات المتجددة. وأوضحت أن المملكة تسير بخطى متسارعة نحو تحقيق أهدافها الطاقية قبل أربع سنوات من الموعد المحدد سلفا. وفي مقابلة مع برنامج “ذا بولس” على قناة “بلومبيرغ”، شددت بنعلي على أن الاستراتيجية الوطنية للطاقة، المعتمدة منذ عام 2009، ظلت ثابتة رغم التحولات الكبرى التي شهدها العالم، مشيرة إلى أن المغرب تمكن حتى الآن من بلوغ أكثر من 52 في المئة من أهدافه المسطرة في أفق 2030. تحقيق الأهداف الطاقية قبل الموعد المحدد أكدت الوزيرة أن النسق السريع الذي يسير به المغرب سيمكنه من تحقيق أهدافه الطاقية مع حلول عام 2026، موضحة أن الاستثمارات المرتقبة تقدر بنحو 12 مليار دولار خلال السنوات الخمس المقبلة. كما لفتت بنعلي إلى أن مواصلة الاستثمار في الطاقات المتجددة يعزز مكانة المملكة كمزود رئيسي للطاقة النظيفة بأقل التكاليف، ويعزز ارتباطها بالقارتين الأوروبية والإفريقية إضافة إلى حوض الأطلسي، مشيرة إلى أن المغرب أصبح من بين الأرخص عالميًا في توفير الطاقة المتجددة، حتى بالنسبة للمملكة المتحدة. وفي حديثها عن مشاريع الغاز، أوضحت بنعلي أن المغرب يضخ 6 مليارات دولار لتطوير بنيته التحتية الغازية، مع الحرص على أن تكون قادرة على نقل الهيدروجين مستقبلا. المغرب واليابان يبحثان سبل تعزيز التعاون في مجال الصيد البحري القوات المسلحة الهندية تستهدف مواقع وبنى تحتية داخل الأراضي الباكستانية تحت دريعة محاربة الإرهاب وزير الخارجية الإسباني يؤكد من البرلمان على متانة العلاقات مع الرباط ويعتبر الجزائر شريك موثوق في الطاقة المحكمة العليا الإسبانية تبرئ مغربي من تهم باطلة بعشر جرائم اغتصاب لم يرتكبها صادرات قطاع السيارات التركية إلى المغرب تسجل رقما قياسيا جديدا وتتجاوز 3 مليارات دولار وأضافت: “لا شيء يضاهي أنابيب الغاز في نقل جزيئات الهيدروجين”. كما اعتبرت أن الهدف هو ربط هذه الشبكة بخط أنابيب الغاز الأفريقي الأطلسي الذي يتطلب استثمارات إضافية تقدر بـ 25 مليار دولار، بهدف تزويد القارة الإفريقية بالطاقة اللازمة لدعم التنمية. مشاريع الغاز الطبيعي المسال بين الناظور والداخلة أشارت الوزيرة إلى أهمية الغاز الطبيعي في دعم الانتقال الطاقي، موضحة أن المغرب كان من بين أولى الدول التي تبنت استراتيجية استخدام الغاز لسد الفجوات في إنتاج الطاقة المتجددة. وأشارت إلى توقيع عقد طويل الأمد لضمان إمدادات الغاز لمدة عشر سنوات على الأقل. وأبرزت بنعلي أن العمل جارٍ لإطلاق أول نقطة دخول للغاز الطبيعي المسال بالمملكة عبر محطة الناظور، على أن يليها إنشاء محطة ثانية على الساحل الأطلسي، بمدينة الداخلة، مما يمنح المغرب مرونة أكبر في الوصول إلى الأسواق الدولية للغاز. التعاون الإقليمي ركيزة أساسية للاستراتيجية الطاقية اعتبرت الوزيرة أن التعاون الإقليمي يمثل ركيزة أساسية ضمن الاستراتيجية الطاقية المغربية، مؤكدة أن المملكة تسعى إلى بناء شراكات قائمة على مبدأ الربح المشترك مع بلدان إفريقيا وأوروبا وحوض الأطلسي وآسيا. واختتمت بنعلي حديثها بالإشارة إلى التجربة الصينية كنموذج يحتذى به، حيث تمكنت الصين من توطين أكثر من 70 في المئة من سلاسل القيمة المرتبطة بالتكنولوجيا النظيفة. كما أبرزت أن المغرب، بفضل أكثر من 60 اتفاقية تجارة حرة مع دول مختلفة، يملك قدرة مهمة لتعزيز مكانته ضمن سلاسل القيمة العالمية للطاقة النظيفة. صفقة طاقة نووية بـ19 مليار دولار تقتنصها كوريا الجنوبية http://moee.gov.eg/test_new/new_info.aspx?h_id=44922&call_p=news_f.aspx &pg_index=0 attaqa.net/2025/05/06/%D8%B5%D9%81%D9%82%D8%A9-%D8%B7%D8%A7%D9%82%D8%A9-%D9%86%D9%88%D9%88%D9%8A%D8%A9-%D8%A8%D9%8019-%D9%85%D9%84%D9%8A%D8%A7%D8%B1-%D8%AF%D9%88%D9%84%D8%A7%D8%B1-%D8%AA%D9%82%D8%AA%D9%86%D8%B5%D9%87%D8%A7/#google_vignette Mon, 12 May 2025 00:00:00 GMT تقترب كوريا الجنوبية من توقيع صفقة طاقة نووية بنحو 19 مليار دولار، في خطوة من شأنها تعزيز دور سول في تصدير تقنيات المفاعلات النووية للأغراض السلمية ودعم الجهود العالمية لتحوّل الطاقة. وسيسافر وفد من سول إلى التشيك اليوم الثلاثاء 6 مايو/أيار (2025) لحضور حفل توقيع صفقة محطة طاقة نووية بمليارات الدولارات ومناقشة توسيع التعاون الاقتصادي الثنائي مع الدولة الأوروبية. ومن المقرر أن يوقّع ائتلاف كوري جنوبي، بقيادة شركة كوريا للطاقة الكهرومائية والنووية (KHNP)، وفق بيانات اطّلعت عليها منصة الطاقة المتخصصة (مقرّها واشنطن)، اتفاقًا نهائيًا مع شركة "إليكترارنا دوكوفاني 2" التشيكية بخصوص بناء وحدتين للطاقة النووية في محطة دوكوفاني، الواقعة على بعد 200 كيلومتر جنوب براغ. وتُقدَّر قيمة الصفقة بنحو 26 تريليون وون (18.8 مليار دولار أميركي)، وهي أول مشروع طاقة نووية لكوريا الجنوبية في الخارج منذ عام 2009، عندما فازت الشركة الكورية بعقد محطة براكة للطاقة النووية في الإمارات. من المقرر أن يزور الوفد الذي يضم مسؤولين حكوميين وبرلمانيين براغ لمدة يومين، لحضور حفل توقيع عقود محطة دوكوفاني النووية المقرر غدًا الأربعاء، وفقًا لوزارة التجارة والصناعة والطاقة. وسيلتقي الوفد مع رئيس الوزراء التشيكي ورئيس مجلس الشيوخ لمناقشة توسيع التعاون الاقتصادي الثنائي في محطة الطاقة النووية والصناعات المتقدمة، والبنية التحتية. محطة طاقة نووية ويضم الوفد الكوري الجنوبي وزير الصناعة آن دوك غيون، ووزير الأراضي بارك سانغ وو، والنائب لي تشولغيو، رئيس لجنة الصناعة البرلمانية. يأتي توقيع عقد محطة دوكوفاني النووية بعد اختيار كوريا الجنوبية في يوليو/تموز 2024، لكونها صاحبة العطاء الأفضل لبناء مفاعلين نوويين في محطة "دوكوفاني" للطاقة. وتخطط كوريا الجنوبية لتزويد التشيك بنماذج "APR-1000"، التي تستند إلى تصميم "APR-1400" المتقدم المستعمل في محطة براكة للطاقة النووية، ولكن مع تعديلها لتلبية الطلب المحلي، بما في ذلك القدرة المخفضة. الطاقة النووية في التشيك واجهت خطط كوريا الجنوبية لتوقيع عقود بناء محطة الطاقة النووية في التشيك والتوسع في تصدير تقنيات المفاعلات النووية العديد من التحديات والعقبات. ففي يناير/كانون الثاني 2025، توصلت شركة كوريا للطاقة المائية والنووية إلى اتفاق مع شركة الطاقة الأميركية "ويستنغهاوس إلكتريك" لتسوية نزاع على الملكية الفكرية بشأن مشروع محطة الطاقة النووية في التشيك. كما رفضت هيئة المنافسة في "براغ" مؤخرًا طعنًا قدّمته شركة الطاقة الكهربائية الفرنسية "إي دي إف" (EDF). ومن المتوقع أن يساعد تصدير معدّات محطة الطاقة النووية إلى التشيك، كوريا الجنوبية على التغلغل بعمق في السوق الأوروبية، تماشيًا مع الطلب العالمي المتزايد على الطاقة النووية، الذي أثارته طفرة الذكاء الاصطناعي وزيادة الوعي بأمن الطاقة وسط التوترات الجيوسياسية. ومن خلال مشروع "دوكوفاني"، من المتوقع أن تتمتع كوريا الجنوبية باليد العليا في المنافسة المحتملة على مشروع محطة طاقة نووية أخرى في التشيك، إذ تدرس الدولة الأوروبية بناء مفاعلين إضافيين في محطة طاقة أخرى في "تيميلين". يأتي المشروع في إطار الخطط الكورية للتوسع في توليد الكهرباء من الطاقة النووية، وخفض حصة الفحم التي تصل حاليًا لما يقرب من 45% من إجمالي توليد الكهرباء في التشيك. تقترب كوريا الجنوبية من توقيع صفقة طاقة نووية بنحو 19 مليار دولار، في خطوة من شأنها تعزيز دور سول في تصدير تقنيات المفاعلات النووية للأغراض السلمية ودعم الجهود العالمية لتحوّل الطاقة. وسيسافر وفد من سول إلى التشيك اليوم الثلاثاء 6 مايو/أيار (2025) لحضور حفل توقيع صفقة محطة طاقة نووية بمليارات الدولارات ومناقشة توسيع التعاون الاقتصادي الثنائي مع الدولة الأوروبية. ومن المقرر أن يوقّع ائتلاف كوري جنوبي، بقيادة شركة كوريا للطاقة الكهرومائية والنووية (KHNP)، وفق بيانات اطّلعت عليها منصة الطاقة المتخصصة (مقرّها واشنطن)، اتفاقًا نهائيًا مع شركة "إليكترارنا دوكوفاني 2" التشيكية بخصوص بناء وحدتين للطاقة النووية في محطة دوكوفاني، الواقعة على بعد 200 كيلومتر جنوب براغ. وتُقدَّر قيمة الصفقة بنحو 26 تريليون وون (18.8 مليار دولار أميركي)، وهي أول مشروع طاقة نووية لكوريا الجنوبية في الخارج منذ عام 2009، عندما فازت الشركة الكورية بعقد محطة براكة للطاقة النووية في الإمارات. من المقرر أن يزور الوفد الذي يضم مسؤولين حكوميين وبرلمانيين براغ لمدة يومين، لحضور حفل توقيع عقود محطة دوكوفاني النووية المقرر غدًا الأربعاء، وفقًا لوزارة التجارة والصناعة والطاقة. وسيلتقي الوفد مع رئيس الوزراء التشيكي ورئيس مجلس الشيوخ لمناقشة توسيع التعاون الاقتصادي الثنائي في محطة الطاقة النووية والصناعات المتقدمة، والبنية التحتية. محطة طاقة نووية ويضم الوفد الكوري الجنوبي وزير الصناعة آن دوك غيون، ووزير الأراضي بارك سانغ وو، والنائب لي تشولغيو، رئيس لجنة الصناعة البرلمانية. يأتي توقيع عقد محطة دوكوفاني النووية بعد اختيار كوريا الجنوبية في يوليو/تموز 2024، لكونها صاحبة العطاء الأفضل لبناء مفاعلين نوويين في محطة "دوكوفاني" للطاقة. وتخطط كوريا الجنوبية لتزويد التشيك بنماذج "APR-1000"، التي تستند إلى تصميم "APR-1400" المتقدم المستعمل في محطة براكة للطاقة النووية، ولكن مع تعديلها لتلبية الطلب المحلي، بما في ذلك القدرة المخفضة. الطاقة النووية في التشيك واجهت خطط كوريا الجنوبية لتوقيع عقود بناء محطة الطاقة النووية في التشيك والتوسع في تصدير تقنيات المفاعلات النووية العديد من التحديات والعقبات. ففي يناير/كانون الثاني 2025، توصلت شركة كوريا للطاقة المائية والنووية إلى اتفاق مع شركة الطاقة الأميركية "ويستنغهاوس إلكتريك" لتسوية نزاع على الملكية الفكرية بشأن مشروع محطة الطاقة النووية في التشيك. كما رفضت هيئة المنافسة في "براغ" مؤخرًا طعنًا قدّمته شركة الطاقة الكهربائية الفرنسية "إي دي إف" (EDF). ومن المتوقع أن يساعد تصدير معدّات محطة الطاقة النووية إلى التشيك، كوريا الجنوبية على التغلغل بعمق في السوق الأوروبية، تماشيًا مع الطلب العالمي المتزايد على الطاقة النووية، الذي أثارته طفرة الذكاء الاصطناعي وزيادة الوعي بأمن الطاقة وسط التوترات الجيوسياسية. ومن خلال مشروع "دوكوفاني"، من المتوقع أن تتمتع كوريا الجنوبية باليد العليا في المنافسة المحتملة على مشروع محطة طاقة نووية أخرى في التشيك، إذ تدرس الدولة الأوروبية بناء مفاعلين إضافيين في محطة طاقة أخرى في "تيميلين". يأتي المشروع في إطار الخطط الكورية للتوسع في توليد الكهرباء من الطاقة النووية، وخفض حصة الفحم التي تصل حاليًا لما يقرب من 45% من إجمالي توليد الكهرباء في التشيك. كيف أسهم المغرب في إنقاذ إسبانيا من انقطاع الكهرباء؟.. الكواليس كاملة http://moee.gov.eg/test_new/new_info.aspx?h_id=44921&call_p=news_f.aspx &pg_index=0 attaqa.net/2025/05/10/%D9%83%D9%8A%D9%81-%D8%A3%D8%B3%D9%87%D9%85-%D8%A7%D9%84%D9%85%D8%BA%D8%B1%D8%A8-%D9%81%D9%8A-%D8%A5%D9%86%D9%82%D8%A7%D8%B0-%D8%A5%D8%B3%D8%A8%D8%A7%D9%86%D9%8A%D8%A7-%D9%85%D9%86-%D8%A7%D9%86%D9%82/ Sun, 11 May 2025 00:00:00 GMT شارك المغرب بدور فاعل في تجاوز إسبانيا معضلة انقطاع الكهرباء بصورة مفاجئة، في 28 أبريل/نيسان 2025 الماضي، الذي تكرر في عدد من الدول الأوروبية. ولاقى دعم الرباط ترحيبًا من مسؤولين رفيعي المستوى في إسبانيا، إذ ساعد التعاون في عدم استمرار الانقطاع لمدد طويلة بالاستفادة من مرافق الربط الكهربائي بين البلدَيْن. وحسب معايشة منصة الطاقة المتخصصة (الصادرة من واشنطن) تفاصيل الأزمة خلال الشهر الماضي، انقطع التيار الكهربائي في كل من إسبانيا، والبرتغال، وأجزاء من فرنسا. وظهرت تداعيات الانقطاع في حركة المرور ووسائل النقل، بما يشمل السكك الحديدية والمطارات والمترو، وشبكات الاتصالات، والمستشفيات، وغيرها من المرافق، ولا تزال التحقيقات في الواقعة مستمرة. انقطاع الكهرباء في إسبانيا ودول أوروبية بدأ انقطاع الكهرباء في إسبانيا ودول أوروبية ظهر يوم الإثنين 28 أبريل/نيسان الماضي، وخلال 5 ثوانٍ فقدت الشبكة والمرافق 60% من إمداداتها (ما يعادل 15 غيغاواط). وأصاب الانقطاع -الأشد في أوروبا- خدمات شبه جزيرة إيبيريا بالشلل، بعدما افتقر ملايين الأشخاص إلى القدرة على الوصول إلى الكهرباء. وحتى الآن ما يزال التحقيق في أسباب الانقطاع مستمرًا، بعد وصف الشبكة الأوروبية لمشغلي أنظمة نقل الكهرباء له بـ"الاستثنائي والخطير"، ومن المقرر إصدار تحليل وتقرير يتضمّن توصيات نهائية للأسباب الفعلية المسؤولة عن الانقطاع. تداعيات انقطاع الكهرباء في إسبانيا وبطبيعة حال مثل هذه الحوادث المفاجئة، أُصيبت الهيئات المختلفة والمؤسسات والأفراد بالارتباك مع بدء الانقطاع، وانتشرت شائعات حول اختراقات أو هجوم إلكتروني، وهو ما نفته المؤشرات الأولية للتحقيق. وفي غضون ذلك، تسارعت وتيرة الاتهامات للطاقة المتجددة بالوقوف وراء الانقطاعات. ورجح فنيون أن الانقطاع بدأ من جنوب غرب إسبانيا، بعد رصد خلل في تردد التيار قبل الانقطاع بنحو 10 دقائق، أدى إلى وقوع انقطاعَيْن؛ أحدهما كبير، لكن الشبكة استقرت بعده دون تدخل. وتكرر انقطاع ثانٍ أسفر عن هبوط أداء الشبكة إلى مستويات تحت الآمنة، ودفع باتجاه قطع الربط مع فرنسا، واستمر إلى أن تسبّب في انهيار الشبكة كليًا لمدة قدرها البعض بنحو 18 ساعة كاملة. دور المغرب في تزويد إسبانيا بالكهرباء أشاد معنيون بدور المغرب في تزويد إسبانيا بالكهرباء خلال مدة وجيزة بعد انقطاع التيار، وساعد في ذلك توافر البنية التحتية للربط بينهما. واستعملت الهيئات المعنية في المملكة المغربية خطَيْن لنقل الكهرباء إلى إسبانيا عبر مضيق جبل طارق، جرى بناؤهما خلال التأسيس للربط بين البلديْن عام 1997، وخضعا لتوسعة -رفعت قدرتهما إلى 1400 ميغاواط- عام 2006. ونقل الخطان -بجهد 400 كيلو فولت لكل منهما- ما يُقدّر بنحو 900 ميغاواط، لإنعاش إسبانيا بصفة عاجلة. وبالتعاون بين المكتب المغربي للكهرباء والمياه وشركة الكهرباء الإسبانية "ريد إلكتريكا REE"، ضخت الرباط 38% من إنتاجها الكهربائي لإنقاذ الدولة الأوروبية بعدما غرقت في ظلام الانقطاعات. وتضافرت جهود مغربية مع مساعٍ فرنسية، ما أدى إلى استعادة إسبانيا الكهرباء بكامل طاقتها في اليوم التالي (29 أبريل/نيسان). ولاقى دعم المملكة المغربية لإسبانيا صدى واسعًا محليًا، إذ أشاد وزير الشؤون الخارجية خوسيه مانويل ألباريس بتصرف الرباط السريع، واصفًا إياها بأنها "حليف إستراتيجي"، وقدّم رئيس الوزراء بيدرو سانشيز الشكر إليها عبر التلفاز وفي البرلمان أيضًا. كما رحّبت الشبكة الأوروبية لمشغلي أنظمة النقل بما قدمه مكتب الكهرباء والمياه، حسب موقع إي إس آي أفريكا. شبكات الكهرباء وضرورة الربط تناولت صحف وتقارير إعلامية الدور المغربي لدعم شبكة الكهرباء الإسبانية، وضخ الإمدادات اللازمة لاستئناف التشغيل بعد الانقطاعات. ومن بين هذه المنابر: صحيفة سينكو دياس (Cinco Dias)، وموقع إل بيريوديكو دو لا إنرجيا (El Periodico de la energia)، حسب ما نقله موقع موروكو وورلد نيوز. وسمحت تدفقات الكهرباء المغربية، والمحاولات الفرنسية، وتشغيل إسبانيا محطات الدورة المركبة والطاقة الكهرومائية، باستعادة التيار جزئيًا خلال الساعات الأولى من الانقطاع. المغرب مضيق جبل طارق - الصورة من EUMETSAT وقالت المهندسة العاملة سابقًا في المكتب الوطني، حنان عودلي، إن شبكة الكهرباء الإسبانية انهارت خلال 5 ثوانٍ، لكن الربط مع بلادها ساعد في الإنقاذ السريع واستعادة الإمدادات واستقرارها بعد تدخل "هادئ". وأضافت أن شبكات الكهرباء الحديثة تحمل بعض نقاط الضعف، لذا فإن الربط والتعاون الإقليمي بات ضرورة لإقامة شبكات كهرباء ذكية إقليميًا. ومن جانب آخر، حثّت رابطة صناعة الكهرباء الأوروبية على ضرورة تحديث الشبكات وتعزيز الربط البيني، خاصة أن تحول الطاقة يعتمد على شبكة يمكنها استيعاب وإدارة التدفقات المتوقعة من إنتاج الطاقة المتجددة. حلول مهمة اقترح خبيران عددًا من الحلول والإجراءات التي يمكن اتباعها، لتجنب سيناريو تكرار انقطاع الكهرباء في إسبانيا والدول الأوروبية، بل ذهب أحدهما إلى "تعميم" هذه الخطوات على دول الخليج أيضًا. 1) تنويع مصادر الطاقة قدّر مستشار تحرير منصة الطاقة، خبير اقتصادات الطاقة الدكتور أنس الحجي، خسائر إسبانيا والبرتغال من جرّاء انقطاع الكهرباء بما يصل إلى مليارات الدولارات. وقال -خلال حلقة "مستجدات أسواق الطاقة وأثرها في دول الخليج"، المذاعة مطلع مايو/أيار الجاري عبر برنامج أنسيّات الطاقة على مساحات منصة "إكس"- إنه قبل الانقطاع بنحو 6 أيام أبدت إسبانيا فخرها بإنتاج الكهرباء لمدة يوم كامل من مصادر الطاقة المتجددة، ودراسة التخلص من الطاقة النووية. وتوقع الحجي أن تُعيد الدول الأوروبية -التي عانت من الانقطاعات- النظر في الاعتماد المفرط على الطاقة المتجددة، وضرورة تأمين مصادر موثوقة غير متقلبة. وحدّد المصادر الرئيسة الموثوقة في: الغاز، والطاقة النووية، والفحم، والنفط، ويُضاف إليها في مرحلة لاحقة "الشمس والرياح". وأوضح مستشار تحرير منصة الطاقة أن دول الخليج والمنطقة يتعيّن عليها الاستفادة من تجربة انقطاع الكهرباء في عدد من دول أوروبا، للترحيب بمصادر الطاقة المختلفة والعمل على تنويعها لضمان الأمن القومي للبلاد. وانتقد "الحجي" الاندفاع نحو "كهربة" كل شيء، مشيرًا إلى أن تنفيذ ذلك في ظل احتمالات التعرّض لهجمات سيبرانية أو تضرر المحطات أو تعطّل 2) توصيات خماسية قال الباحث والخبير في مجال الطاقة، الدكتور مراحي رضا، إن إسبانيا تشكّل نموذجًا -من بين الأفضل- في إنتاج الكهرباء، بالتنويع بين مصادر الطاقة (التقليدية والمتجددة وغيرها)، ما يخفض انبعاثاتها. وأشار إلى أن الطاقة المتجددة تشكّل ما نسبته 57.2% من مزيج الكهرباء الإسباني، حسب ما أورده في مقاله المنشور على منصة الطاقة بتاريخ 8 مايو/أيّار. ولفت إلى أن الربط الكهربائي بين إسبانيا ودول أخرى -مثل المغرب- عزز تنشيط شبكة الكهرباء عقب الانقطاع، وأسهم في تسريع وتيرة استعادة التيار. وأوضح أن الضخ في خطوط الربط كان يسير بمعدلاته المعتادة خلال يوم الانقطاع، بما يتراوح بين 700 و800 ميغاواط. واقترح رضا 5 توصيات لتجنب تكرار الانقطاعات، تشمل: التوسع في محطات تخزين الكهرباء، كي تتسع لنحو 5% من إنتاج مصادر الطاقة المتجددة، حتى لا يشكل الإنتاج الفائض ضغطًا على الشبكة. تطوير أنظمة الحماية، لضمان دقة الأداء، وتقليص أخطاء العزل. تسليط الضوء على محطات تخزين الهواء المضغوط (القابلة للشحن والتفريغ وفق معدلات الطلب)، إذ إنها قادرة على التعامل مع الشبكات كثيفة الطاقة المتجددة. تعزيز أنظمة التشغيل بإجراءات حماية سيبرانية، لتجنب الاختراقات. الاستعداد لمثل هذه الانقطاعات بإجراء محاكاة واقعية، وعدم الاكتفاء بالاستعدادات النظرية. شارك المغرب بدور فاعل في تجاوز إسبانيا معضلة انقطاع الكهرباء بصورة مفاجئة، في 28 أبريل/نيسان 2025 الماضي، الذي تكرر في عدد من الدول الأوروبية. ولاقى دعم الرباط ترحيبًا من مسؤولين رفيعي المستوى في إسبانيا، إذ ساعد التعاون في عدم استمرار الانقطاع لمدد طويلة بالاستفادة من مرافق الربط الكهربائي بين البلدَيْن. وحسب معايشة منصة الطاقة المتخصصة (الصادرة من واشنطن) تفاصيل الأزمة خلال الشهر الماضي، انقطع التيار الكهربائي في كل من إسبانيا، والبرتغال، وأجزاء من فرنسا. وظهرت تداعيات الانقطاع في حركة المرور ووسائل النقل، بما يشمل السكك الحديدية والمطارات والمترو، وشبكات الاتصالات، والمستشفيات، وغيرها من المرافق، ولا تزال التحقيقات في الواقعة مستمرة. انقطاع الكهرباء في إسبانيا ودول أوروبية بدأ انقطاع الكهرباء في إسبانيا ودول أوروبية ظهر يوم الإثنين 28 أبريل/نيسان الماضي، وخلال 5 ثوانٍ فقدت الشبكة والمرافق 60% من إمداداتها (ما يعادل 15 غيغاواط). وأصاب الانقطاع -الأشد في أوروبا- خدمات شبه جزيرة إيبيريا بالشلل، بعدما افتقر ملايين الأشخاص إلى القدرة على الوصول إلى الكهرباء. وحتى الآن ما يزال التحقيق في أسباب الانقطاع مستمرًا، بعد وصف الشبكة الأوروبية لمشغلي أنظمة نقل الكهرباء له بـ"الاستثنائي والخطير"، ومن المقرر إصدار تحليل وتقرير يتضمّن توصيات نهائية للأسباب الفعلية المسؤولة عن الانقطاع. تداعيات انقطاع الكهرباء في إسبانيا وبطبيعة حال مثل هذه الحوادث المفاجئة، أُصيبت الهيئات المختلفة والمؤسسات والأفراد بالارتباك مع بدء الانقطاع، وانتشرت شائعات حول اختراقات أو هجوم إلكتروني، وهو ما نفته المؤشرات الأولية للتحقيق. وفي غضون ذلك، تسارعت وتيرة الاتهامات للطاقة المتجددة بالوقوف وراء الانقطاعات. ورجح فنيون أن الانقطاع بدأ من جنوب غرب إسبانيا، بعد رصد خلل في تردد التيار قبل الانقطاع بنحو 10 دقائق، أدى إلى وقوع انقطاعَيْن؛ أحدهما كبير، لكن الشبكة استقرت بعده دون تدخل. وتكرر انقطاع ثانٍ أسفر عن هبوط أداء الشبكة إلى مستويات تحت الآمنة، ودفع باتجاه قطع الربط مع فرنسا، واستمر إلى أن تسبّب في انهيار الشبكة كليًا لمدة قدرها البعض بنحو 18 ساعة كاملة. دور المغرب في تزويد إسبانيا بالكهرباء أشاد معنيون بدور المغرب في تزويد إسبانيا بالكهرباء خلال مدة وجيزة بعد انقطاع التيار، وساعد في ذلك توافر البنية التحتية للربط بينهما. واستعملت الهيئات المعنية في المملكة المغربية خطَيْن لنقل الكهرباء إلى إسبانيا عبر مضيق جبل طارق، جرى بناؤهما خلال التأسيس للربط بين البلديْن عام 1997، وخضعا لتوسعة -رفعت قدرتهما إلى 1400 ميغاواط- عام 2006. ونقل الخطان -بجهد 400 كيلو فولت لكل منهما- ما يُقدّر بنحو 900 ميغاواط، لإنعاش إسبانيا بصفة عاجلة. وبالتعاون بين المكتب المغربي للكهرباء والمياه وشركة الكهرباء الإسبانية "ريد إلكتريكا REE"، ضخت الرباط 38% من إنتاجها الكهربائي لإنقاذ الدولة الأوروبية بعدما غرقت في ظلام الانقطاعات. وتضافرت جهود مغربية مع مساعٍ فرنسية، ما أدى إلى استعادة إسبانيا الكهرباء بكامل طاقتها في اليوم التالي (29 أبريل/نيسان). ولاقى دعم المملكة المغربية لإسبانيا صدى واسعًا محليًا، إذ أشاد وزير الشؤون الخارجية خوسيه مانويل ألباريس بتصرف الرباط السريع، واصفًا إياها بأنها "حليف إستراتيجي"، وقدّم رئيس الوزراء بيدرو سانشيز الشكر إليها عبر التلفاز وفي البرلمان أيضًا. كما رحّبت الشبكة الأوروبية لمشغلي أنظمة النقل بما قدمه مكتب الكهرباء والمياه، حسب موقع إي إس آي أفريكا. شبكات الكهرباء وضرورة الربط تناولت صحف وتقارير إعلامية الدور المغربي لدعم شبكة الكهرباء الإسبانية، وضخ الإمدادات اللازمة لاستئناف التشغيل بعد الانقطاعات. ومن بين هذه المنابر: صحيفة سينكو دياس (Cinco Dias)، وموقع إل بيريوديكو دو لا إنرجيا (El Periodico de la energia)، حسب ما نقله موقع موروكو وورلد نيوز. وسمحت تدفقات الكهرباء المغربية، والمحاولات الفرنسية، وتشغيل إسبانيا محطات الدورة المركبة والطاقة الكهرومائية، باستعادة التيار جزئيًا خلال الساعات الأولى من الانقطاع. المغرب مضيق جبل طارق - الصورة من EUMETSAT وقالت المهندسة العاملة سابقًا في المكتب الوطني، حنان عودلي، إن شبكة الكهرباء الإسبانية انهارت خلال 5 ثوانٍ، لكن الربط مع بلادها ساعد في الإنقاذ السريع واستعادة الإمدادات واستقرارها بعد تدخل "هادئ". وأضافت أن شبكات الكهرباء الحديثة تحمل بعض نقاط الضعف، لذا فإن الربط والتعاون الإقليمي بات ضرورة لإقامة شبكات كهرباء ذكية إقليميًا. ومن جانب آخر، حثّت رابطة صناعة الكهرباء الأوروبية على ضرورة تحديث الشبكات وتعزيز الربط البيني، خاصة أن تحول الطاقة يعتمد على شبكة يمكنها استيعاب وإدارة التدفقات المتوقعة من إنتاج الطاقة المتجددة. حلول مهمة اقترح خبيران عددًا من الحلول والإجراءات التي يمكن اتباعها، لتجنب سيناريو تكرار انقطاع الكهرباء في إسبانيا والدول الأوروبية، بل ذهب أحدهما إلى "تعميم" هذه الخطوات على دول الخليج أيضًا. 1) تنويع مصادر الطاقة قدّر مستشار تحرير منصة الطاقة، خبير اقتصادات الطاقة الدكتور أنس الحجي، خسائر إسبانيا والبرتغال من جرّاء انقطاع الكهرباء بما يصل إلى مليارات الدولارات. وقال -خلال حلقة "مستجدات أسواق الطاقة وأثرها في دول الخليج"، المذاعة مطلع مايو/أيار الجاري عبر برنامج أنسيّات الطاقة على مساحات منصة "إكس"- إنه قبل الانقطاع بنحو 6 أيام أبدت إسبانيا فخرها بإنتاج الكهرباء لمدة يوم كامل من مصادر الطاقة المتجددة، ودراسة التخلص من الطاقة النووية. وتوقع الحجي أن تُعيد الدول الأوروبية -التي عانت من الانقطاعات- النظر في الاعتماد المفرط على الطاقة المتجددة، وضرورة تأمين مصادر موثوقة غير متقلبة. وحدّد المصادر الرئيسة الموثوقة في: الغاز، والطاقة النووية، والفحم، والنفط، ويُضاف إليها في مرحلة لاحقة "الشمس والرياح". وأوضح مستشار تحرير منصة الطاقة أن دول الخليج والمنطقة يتعيّن عليها الاستفادة من تجربة انقطاع الكهرباء في عدد من دول أوروبا، للترحيب بمصادر الطاقة المختلفة والعمل على تنويعها لضمان الأمن القومي للبلاد. وانتقد "الحجي" الاندفاع نحو "كهربة" كل شيء، مشيرًا إلى أن تنفيذ ذلك في ظل احتمالات التعرّض لهجمات سيبرانية أو تضرر المحطات أو تعطّل 2) توصيات خماسية قال الباحث والخبير في مجال الطاقة، الدكتور مراحي رضا، إن إسبانيا تشكّل نموذجًا -من بين الأفضل- في إنتاج الكهرباء، بالتنويع بين مصادر الطاقة (التقليدية والمتجددة وغيرها)، ما يخفض انبعاثاتها. وأشار إلى أن الطاقة المتجددة تشكّل ما نسبته 57.2% من مزيج الكهرباء الإسباني، حسب ما أورده في مقاله المنشور على منصة الطاقة بتاريخ 8 مايو/أيّار. ولفت إلى أن الربط الكهربائي بين إسبانيا ودول أخرى -مثل المغرب- عزز تنشيط شبكة الكهرباء عقب الانقطاع، وأسهم في تسريع وتيرة استعادة التيار. وأوضح أن الضخ في خطوط الربط كان يسير بمعدلاته المعتادة خلال يوم الانقطاع، بما يتراوح بين 700 و800 ميغاواط. واقترح رضا 5 توصيات لتجنب تكرار الانقطاعات، تشمل: التوسع في محطات تخزين الكهرباء، كي تتسع لنحو 5% من إنتاج مصادر الطاقة المتجددة، حتى لا يشكل الإنتاج الفائض ضغطًا على الشبكة. تطوير أنظمة الحماية، لضمان دقة الأداء، وتقليص أخطاء العزل. تسليط الضوء على محطات تخزين الهواء المضغوط (القابلة للشحن والتفريغ وفق معدلات الطلب)، إذ إنها قادرة على التعامل مع الشبكات كثيفة الطاقة المتجددة. تعزيز أنظمة التشغيل بإجراءات حماية سيبرانية، لتجنب الاختراقات. الاستعداد لمثل هذه الانقطاعات بإجراء محاكاة واقعية، وعدم الاكتفاء بالاستعدادات النظرية. أكبر مزرعة رياح في ألمانيا تركّب أول توربيناتها الـ64 http://moee.gov.eg/test_new/new_info.aspx?h_id=44920&call_p=news_f.aspx &pg_index=0 attaqa.net/2025/05/10/%D8%A3%D9%83%D8%A8%D8%B1-%D9%85%D8%B2%D8%B1%D8%B9%D8%A9-%D8%B1%D9%8A%D8%A7%D8%AD-%D9%81%D9%8A-%D8%A3%D9%84%D9%85%D8%A7%D9%86%D9%8A%D8%A7-%D8%AA%D8%B1%D9%83%D9%91%D8%A8-%D8%A3%D9%88%D9%84-%D8%AA%D9%88/ Sun, 11 May 2025 00:00:00 GMT استقبلت أكبر مزرعة رياح في ألمانيا أول توربين رياح يُرَكَّب؛ في خُطوة مهمة نحو اكتمال بناء المنشأة التي يُعوَّل عليها بجهود إزالة الانبعاثات في البلد الواقع وسط أوروبا. ويُعدّ مشروع مزرعة رياح "إي إن بي دبليو هي درايت" (EnBW He Dreiht) سابقةً عالميةً من الناحية التقنية، إذ سيستعمِل للمرة الأولى أكبر توربين رياح سعة 15 ميغاواط متوافر في السوق من شركة فيستاس الدنماركية. ووفق معلومات طالعتها منصة الطاقة المتخصصة (مقرّها واشنطن)، لدى التوربين المركَّب حديثًا في مزرعة رياح "إي إن بي دبليو هي درايت" القدرة على سدّ احتياجات الكهرباء لـ4 منازل ليوم واحد، بدورة واحدة. وتُبنى مزرعة الرياح "هي درايت" على بُعْد نحو 85 كيلومترًا شمال غرب جزيرة بوركوم في المياه الألمانية لبحر الشمال، ويشترك في بنائها أكثر من 500 موظف، وما يزيد على 60 سفينة. توربين رياح فيستاس ركّبت شركة فيستاس العاملة في مجال توربينات الرياح أول توربين رياح سعة 15 ميغاواط، من بين 64 توربينًا آخر من المقرر تركيبها في مزرعة رياح "إي إن بي دبليو هي درايت"، البالغة سعتها 960 ميغاواط، الواقعة قبالة سواحل ولاية ساكسونيا السفلى. وكُشِف عن توربين الرياح، وهو من طراز في 236 (V236)، للمرة الأولى في أوائل عام 2021، وكان حينها أكبر توربين رياح بحرية في العالم، بمساحة تزيد على 43 ألف متر مربع. ومنذ ذلك الحين انطلق التوربين ليكسر الرقم القياسي في معظم الكهرباء المولدة على مدى 24 ساعة في مركز الاختبارات الوطني في أوستريلد بالنسبة لتوربينات الرياح الكبيرة في الدنمارك. وفي نهاية عام 2023، حصل توربين رياح "في 236" على شهادة التوثيق الخاصة به، ليواصل بعدها جذب طلبات توريد قوية سعتها 14 غيغاواط، لكن توربينات رياح كبيرة أخرى بَنتها شركات تصنيع الصينية نجحت في تخطّي توربين "في 236" من حيث الحجم والسعة. ورُكِّب توربين رياح "في 236" في مزرعة رياح "إي إن بي دبليو هي درايت" بالتعاون بين شركة الطاقة الألمانية إي إن بي دبليو إنرجي بادن فورتمبيرغ إيه جي (EnBW Energie BadenWürttemberg AG) و شركة هيريما مارين كونتراكتورز (Heerema Marine Contractors)، وفق معلومات طالعتها منصة الطاقة المتخصصة. أكبر مزرعة رياح في ألمانيا ستصبح "إي إن بي دبليو هي درايت" واحدة من أكبر مزارع الرياح البحرية في أوروبا، والأكبر على الإطلاق في ألمانيا، وتُبنى دون تمويل حكومي. وتتألف المزرعة من 64 توربين رياح، من الممكن أن يزوّد كل منها 4 أسر بالكهرباء لمدة يوم بدورة واحدة، ومن المتوقع أن تُنتِج كمية من الكهرباء تكفي لتلبية احتياجات نحو مليون أسرة. وقال رئيس "فيستاس" لشؤون شمال ووسط أوروبا نيلز دي بار: "نتشرف بشراكتنا مع (إي إن بي دبليو) في مشروع مزرعة رياح (إي إن بي دبليو هي درايت)، وتزويدهم بالتقنية البحرية المتطورة التي تحمل علامتنا التجارية"، وفق تصريحات تابعتها منصة الطاقة المتخصصة. وأضاف دي بار: ""مع تركيب أول توربين رياح، وصلنا إلى نقطة مهمة في كل من مشروع (إي إن بي دبليو هي درايت)؛ ما يساعد ألمانيا في بناء نظام طاقة أكثر أمانًا واستدامة وبأسعار معقولة." أول توربين رياح في مزرعة "إي إن بي دبليو هي درايت" – الصورة من موقع شركة "إن بي بي دبليو" نظام تخفيف الضوضاء تستعمل مزرعة (إي إن بي دبليو هي درايت) نظام تخفيف الضوضاء في أثناء تركيب الأكوام الأحادية لتقليل الضوضاء تحت الماء بشكل كبير، وهو النظام الذي يمكن أن يسبّب أضرارًا بالغةً، بل وربما يكون مدمرًا للحياة البحرية. كما استُعمِلت تقنيات متعددة خلال تركيب الاكوام الأحادية، بما في ذلك حواجز الضوضاء المزدوجة التي تنشئ جدارًا من الفقاعات تعمل حاجزًا لخفض الضوضاء واحتواء التلوث. وتضمنت التقنيات الأخرى نظام بالس (PULSE)، وهو من إنتاج شركة آي كيو آي بي (IQIP)، إلى جانب نظام جديد مبتكر للحدّ من الضوضاء، صُنع بالتعاون مع شركة هيريما مارين كونتراكتورز يعمل بشكل مؤثّر على احتواء الضوضاء داخل هيكل فولاذي ضخم حول تركيب الأكوام الأحادية. وعمومًا، ساعدت تقنيات تخفيف الضوضاء المستعمَلة في أثناء البناء على خفض الضوضاء أسفل سطح الماء بما يصل إلى 24 ديسيبل. وقالت مديرة المشروع في شركة "إي إن بي دبليو" ستيفاني هوبر: إن "تطوير نظام (تي-إن إم إس -10000) المستعمَل في سفن التركيبات العائمة قد بدأ في عام 2022 بوساطة (إي إن بي دبليو)، ويُعدّ أساسيًا لتركيب أكوام أحادية بقطر 9.2 أمتار في مشروع (إي إن بي دبليو هي درايت)، ضمن حدود الضوضاء المعمول بها". وأضافت هوبر: "عبر الريادة في تطوير نظام (تي-إن إم إس -10000)، فإن شركات هيريما و(آي كيو آي بي) و(إي إن بي دبليو) لا تلبي الشروط التنظيمية فحسب، بل تسهم -كذلك- بمستقبل مستدام، وتضع نموذجًا يحتذَى به في البناء البحري المستدام". استقبلت أكبر مزرعة رياح في ألمانيا أول توربين رياح يُرَكَّب؛ في خُطوة مهمة نحو اكتمال بناء المنشأة التي يُعوَّل عليها بجهود إزالة الانبعاثات في البلد الواقع وسط أوروبا. ويُعدّ مشروع مزرعة رياح "إي إن بي دبليو هي درايت" (EnBW He Dreiht) سابقةً عالميةً من الناحية التقنية، إذ سيستعمِل للمرة الأولى أكبر توربين رياح سعة 15 ميغاواط متوافر في السوق من شركة فيستاس الدنماركية. ووفق معلومات طالعتها منصة الطاقة المتخصصة (مقرّها واشنطن)، لدى التوربين المركَّب حديثًا في مزرعة رياح "إي إن بي دبليو هي درايت" القدرة على سدّ احتياجات الكهرباء لـ4 منازل ليوم واحد، بدورة واحدة. وتُبنى مزرعة الرياح "هي درايت" على بُعْد نحو 85 كيلومترًا شمال غرب جزيرة بوركوم في المياه الألمانية لبحر الشمال، ويشترك في بنائها أكثر من 500 موظف، وما يزيد على 60 سفينة. توربين رياح فيستاس ركّبت شركة فيستاس العاملة في مجال توربينات الرياح أول توربين رياح سعة 15 ميغاواط، من بين 64 توربينًا آخر من المقرر تركيبها في مزرعة رياح "إي إن بي دبليو هي درايت"، البالغة سعتها 960 ميغاواط، الواقعة قبالة سواحل ولاية ساكسونيا السفلى. وكُشِف عن توربين الرياح، وهو من طراز في 236 (V236)، للمرة الأولى في أوائل عام 2021، وكان حينها أكبر توربين رياح بحرية في العالم، بمساحة تزيد على 43 ألف متر مربع. ومنذ ذلك الحين انطلق التوربين ليكسر الرقم القياسي في معظم الكهرباء المولدة على مدى 24 ساعة في مركز الاختبارات الوطني في أوستريلد بالنسبة لتوربينات الرياح الكبيرة في الدنمارك. وفي نهاية عام 2023، حصل توربين رياح "في 236" على شهادة التوثيق الخاصة به، ليواصل بعدها جذب طلبات توريد قوية سعتها 14 غيغاواط، لكن توربينات رياح كبيرة أخرى بَنتها شركات تصنيع الصينية نجحت في تخطّي توربين "في 236" من حيث الحجم والسعة. ورُكِّب توربين رياح "في 236" في مزرعة رياح "إي إن بي دبليو هي درايت" بالتعاون بين شركة الطاقة الألمانية إي إن بي دبليو إنرجي بادن فورتمبيرغ إيه جي (EnBW Energie BadenWürttemberg AG) و شركة هيريما مارين كونتراكتورز (Heerema Marine Contractors)، وفق معلومات طالعتها منصة الطاقة المتخصصة. أكبر مزرعة رياح في ألمانيا ستصبح "إي إن بي دبليو هي درايت" واحدة من أكبر مزارع الرياح البحرية في أوروبا، والأكبر على الإطلاق في ألمانيا، وتُبنى دون تمويل حكومي. وتتألف المزرعة من 64 توربين رياح، من الممكن أن يزوّد كل منها 4 أسر بالكهرباء لمدة يوم بدورة واحدة، ومن المتوقع أن تُنتِج كمية من الكهرباء تكفي لتلبية احتياجات نحو مليون أسرة. وقال رئيس "فيستاس" لشؤون شمال ووسط أوروبا نيلز دي بار: "نتشرف بشراكتنا مع (إي إن بي دبليو) في مشروع مزرعة رياح (إي إن بي دبليو هي درايت)، وتزويدهم بالتقنية البحرية المتطورة التي تحمل علامتنا التجارية"، وفق تصريحات تابعتها منصة الطاقة المتخصصة. وأضاف دي بار: ""مع تركيب أول توربين رياح، وصلنا إلى نقطة مهمة في كل من مشروع (إي إن بي دبليو هي درايت)؛ ما يساعد ألمانيا في بناء نظام طاقة أكثر أمانًا واستدامة وبأسعار معقولة." أول توربين رياح في مزرعة "إي إن بي دبليو هي درايت" – الصورة من موقع شركة "إن بي بي دبليو" نظام تخفيف الضوضاء تستعمل مزرعة (إي إن بي دبليو هي درايت) نظام تخفيف الضوضاء في أثناء تركيب الأكوام الأحادية لتقليل الضوضاء تحت الماء بشكل كبير، وهو النظام الذي يمكن أن يسبّب أضرارًا بالغةً، بل وربما يكون مدمرًا للحياة البحرية. كما استُعمِلت تقنيات متعددة خلال تركيب الاكوام الأحادية، بما في ذلك حواجز الضوضاء المزدوجة التي تنشئ جدارًا من الفقاعات تعمل حاجزًا لخفض الضوضاء واحتواء التلوث. وتضمنت التقنيات الأخرى نظام بالس (PULSE)، وهو من إنتاج شركة آي كيو آي بي (IQIP)، إلى جانب نظام جديد مبتكر للحدّ من الضوضاء، صُنع بالتعاون مع شركة هيريما مارين كونتراكتورز يعمل بشكل مؤثّر على احتواء الضوضاء داخل هيكل فولاذي ضخم حول تركيب الأكوام الأحادية. وعمومًا، ساعدت تقنيات تخفيف الضوضاء المستعمَلة في أثناء البناء على خفض الضوضاء أسفل سطح الماء بما يصل إلى 24 ديسيبل. وقالت مديرة المشروع في شركة "إي إن بي دبليو" ستيفاني هوبر: إن "تطوير نظام (تي-إن إم إس -10000) المستعمَل في سفن التركيبات العائمة قد بدأ في عام 2022 بوساطة (إي إن بي دبليو)، ويُعدّ أساسيًا لتركيب أكوام أحادية بقطر 9.2 أمتار في مشروع (إي إن بي دبليو هي درايت)، ضمن حدود الضوضاء المعمول بها". وأضافت هوبر: "عبر الريادة في تطوير نظام (تي-إن إم إس -10000)، فإن شركات هيريما و(آي كيو آي بي) و(إي إن بي دبليو) لا تلبي الشروط التنظيمية فحسب، بل تسهم -كذلك- بمستقبل مستدام، وتضع نموذجًا يحتذَى به في البناء البحري المستدام". يجب على بروكسل أن تناضل لإنقاذ الطاقة النووية فى أوروبا http://moee.gov.eg/test_new/new_info.aspx?h_id=44919&call_p=news_f.aspx &pg_index=0 www.youm7.com/story/2025/5/11/%D9%85%D8%AC%D9%84%D8%A9-%D8%A3%D9%88%D8%B1%D9%88%D8%A8%D9%8A%D8%A9-%D9%8A%D8%AC%D8%A8-%D8%B9%D9%84%D9%89-%D8%A8%D8%B1%D9%88%D9%83%D8%B3%D9%84-%D8%A3%D9%86-%D8%AA%D9%86%D8%A7%D8%B6%D9%84-%D9%84%D8%A5%D9%86%D9%82%D8%A7%D8%B0-%D8%A7%D9%84%D8%B7%D8%A7%D9%82%D8%A9-%D8%A7%D9%84%D9%86%D9%88%D9%88%D9%8A%D8%A9/6982437 Sun, 11 May 2025 00:00:00 GMT أعاد الانقطاع الأخير للتيار الكهربائي في إسبانيا والبرتغال إشعال الجدل حول إغلاق محطات الطاقة النووية في جميع أنحاء الاتحاد الأوروبي؛ حيث حثت قوى سياسية مثل حزب الخضر الأوروبي، ومنظمات بيئية مثل المكتب الأوروبي للبيئة وأصدقاء الأرض، الاتحاد الأوروبي على التخلص التدريجي الكامل من الطاقة النووية، والانتقال الكامل إلى مصادر الطاقة المتجددة. وبحسب مجلة (إينكومباس) الأوروبية فإن حادث 28 أبريل، الذي أثر على الدولتين (إسبانيا والبرتغال) اللتين تستمدان 90% و75% من الكهرباء من مصادر متجددة، أثار مخاوف جدية بشأن موثوقية مثل هذا الانتقال. وذكرت المجلة المتخصصة في الشأن الأوروبي أن الحرب في أوكرانيا شكلت نقطة تحول في استراتيجية الطاقة الأوروبية. فبالإضافة إلى آثارها البيئية، فإن للوقود الأحفوري عيبا يتمثل في جعل الدول تعتمد على واردات الطاقة في عالم مليء بالتوترات الجيوسياسية، ولم يعد هذا الأمر قابلاً للتطبيق. وأوضحت أن اعتماد الاتحاد الأوروبي في الماضي على الغاز الروسي قد كشف عن هشاشة أمن الطاقة لديه، مما دفعه إلى البحث عن بدائل أكثر استقرارا وسيادة. وفي هذا السياق، تبرز الطاقة النووية كحل مناسب بشكل فريد. فهي تنتج الكهرباء دون انبعاث ثاني أكسيد الكربون، مما يسهم بشكل كبير في تحقيق الأهداف المناخية. ويمكن القول إنها أنظف وأأمن شكل من أشكال الطاقة تم اكتشافه على الإطلاق. وعلاوة على ذلك، تولد المحطات النووية إمدادات مستقرة ومستمرة من الكهرباء، على عكس مصادر الطاقة المتجددة مثل الطاقة الشمسية وطاقة الرياح، التي تعتمد بشكل كبير على الظروف الجوية وتتطلب أنظمة موازنة معقدة لضمان الاتساق، بحسب المجلة التي أشارت إلى أن الشكوك الأوروبية تجاه الطاقة النووية جذورها عميقة، وقد اشتدت بعد الحوادث النووية الكبرى،في تشيرنوبيل عام 1986 ولاحقا في فوكوشيما عام 2011. وأثارت هذه الكوارث خوفا عاما واسع النطاق ومقاومة سياسية، مما دفع دولا مثل ألمانيا وإيطاليا وبلجيكا إلى الإعلان عن خطط للتخلص التدريجي من الطاقة النووية. وتراوحت المخاوف بين مخاطر السلامة والنفايات المشعة وتكاليف البناء. ونتيجة لذلك، تضاءلت ثقة الجمهور في الطاقة النووية في معظم أنحاء أوروبا. وأفادت المجلة بأنه إلى اليوم، لا تزال عملية التخلص التدريجي من الطاقة النووية غير متكافئة. فقد أكملت ألمانيا إغلاقها في عام 2023. ولم يكن لدى إيطاليا أي محطات نشطة منذ عام 1990. وأغلقت بلجيكا العديد من المحطات وتحافظ على عملية إغلاق تدريجي. واختارت سويسرا عدم بناء محطات جديدة. وتعارض النمسا ولوكسمبورج الطاقة النووية تماما. ولم تشغل البرتغال أبدا أي محطة نووية. ولا يزال لدى إسبانيا سبعة مفاعلات قيد التشغيل، ومن المقرر إغلاقها بين عامي 2027 و 2035 بموجب الخطط الحالية. أعاد الانقطاع الأخير للتيار الكهربائي في إسبانيا والبرتغال إشعال الجدل حول إغلاق محطات الطاقة النووية في جميع أنحاء الاتحاد الأوروبي؛ حيث حثت قوى سياسية مثل حزب الخضر الأوروبي، ومنظمات بيئية مثل المكتب الأوروبي للبيئة وأصدقاء الأرض، الاتحاد الأوروبي على التخلص التدريجي الكامل من الطاقة النووية، والانتقال الكامل إلى مصادر الطاقة المتجددة. وبحسب مجلة (إينكومباس) الأوروبية فإن حادث 28 أبريل، الذي أثر على الدولتين (إسبانيا والبرتغال) اللتين تستمدان 90% و75% من الكهرباء من مصادر متجددة، أثار مخاوف جدية بشأن موثوقية مثل هذا الانتقال. وذكرت المجلة المتخصصة في الشأن الأوروبي أن الحرب في أوكرانيا شكلت نقطة تحول في استراتيجية الطاقة الأوروبية. فبالإضافة إلى آثارها البيئية، فإن للوقود الأحفوري عيبا يتمثل في جعل الدول تعتمد على واردات الطاقة في عالم مليء بالتوترات الجيوسياسية، ولم يعد هذا الأمر قابلاً للتطبيق. وأوضحت أن اعتماد الاتحاد الأوروبي في الماضي على الغاز الروسي قد كشف عن هشاشة أمن الطاقة لديه، مما دفعه إلى البحث عن بدائل أكثر استقرارا وسيادة. وفي هذا السياق، تبرز الطاقة النووية كحل مناسب بشكل فريد. فهي تنتج الكهرباء دون انبعاث ثاني أكسيد الكربون، مما يسهم بشكل كبير في تحقيق الأهداف المناخية. ويمكن القول إنها أنظف وأأمن شكل من أشكال الطاقة تم اكتشافه على الإطلاق. وعلاوة على ذلك، تولد المحطات النووية إمدادات مستقرة ومستمرة من الكهرباء، على عكس مصادر الطاقة المتجددة مثل الطاقة الشمسية وطاقة الرياح، التي تعتمد بشكل كبير على الظروف الجوية وتتطلب أنظمة موازنة معقدة لضمان الاتساق، بحسب المجلة التي أشارت إلى أن الشكوك الأوروبية تجاه الطاقة النووية جذورها عميقة، وقد اشتدت بعد الحوادث النووية الكبرى،في تشيرنوبيل عام 1986 ولاحقا في فوكوشيما عام 2011. وأثارت هذه الكوارث خوفا عاما واسع النطاق ومقاومة سياسية، مما دفع دولا مثل ألمانيا وإيطاليا وبلجيكا إلى الإعلان عن خطط للتخلص التدريجي من الطاقة النووية. وتراوحت المخاوف بين مخاطر السلامة والنفايات المشعة وتكاليف البناء. ونتيجة لذلك، تضاءلت ثقة الجمهور في الطاقة النووية في معظم أنحاء أوروبا. وأفادت المجلة بأنه إلى اليوم، لا تزال عملية التخلص التدريجي من الطاقة النووية غير متكافئة. فقد أكملت ألمانيا إغلاقها في عام 2023. ولم يكن لدى إيطاليا أي محطات نشطة منذ عام 1990. وأغلقت بلجيكا العديد من المحطات وتحافظ على عملية إغلاق تدريجي. واختارت سويسرا عدم بناء محطات جديدة. وتعارض النمسا ولوكسمبورج الطاقة النووية تماما. ولم تشغل البرتغال أبدا أي محطة نووية. ولا يزال لدى إسبانيا سبعة مفاعلات قيد التشغيل، ومن المقرر إغلاقها بين عامي 2027 و 2035 بموجب الخطط الحالية. المخيزيم: إنتاجنا من الطاقة المتجددة سيصل إلى 50 في المئة من إجمالي الطاقة المنتجة بحلول 2050 http://moee.gov.eg/test_new/new_info.aspx?h_id=44918&call_p=news_f.aspx &pg_index=0 www.alraimedia.com/article/1726673/%D9%85%D8%AD%D9%84%D9%8A%D8%A7%D8%AA/%D8%A3%D8%AE%D8%A8%D8%A7%D8%B1-%D9%85%D8%AD%D9%84%D9%8A%D8%A9/%D8%A7%D9%84%D9%85%D8%AE%D9%8A%D8%B2%D9%8A%D9%85-%D8%A5%D9%86%D8%AA%D8%A7%D8%AC%D9%86%D8%A7-%D9%85%D9%86-%D8%A7%D9%84%D8%B7%D8%A7%D9%82%D8%A9-%D8%A7%D9%84%D9%85%D8%AA%D8%AC%D8%AF%D8%AF%D8%A9-%D8%B3%D9%8A%D8%B5%D9%84-%D8%A5%D9%84%D9%89-50-%D9%81%D9%8A-%D8%A7%D9%84%D9%85%D8%A6%D8%A9-%D9%85%D9%86-%D8%A5%D8%AC%D9%85%D8%A7%D9%84%D9%8A-%D8%A7%D9%84%D8%B7%D8%A7%D9%82%D8%A9-%D8%A7%D9%84%D9%85%D9%86%D8%AA%D8%AC%D8%A9-%D8%A8%D8%AD%D9%84%D9%88%D9%84-2050 Sun, 11 May 2025 00:00:00 GMT أفاد وزير الكهرباء والماء والطاقة المتجددة الدكتور صبيح المخيزيم بأن دولة الكويت تضع ضمن أولوياتها الاستراتيجية تحقيق مزيج طاقي متوازن يهدف إلى الوصول بنسبة الطاقة المتجددة إلى 50 في المئة من إجمالي الطاقة الكهربائية بحلول عام 2050، عبر خطط مدروسة ومشاريع طموحة، تواكب التزاماتنا الدولية وتنسجم مع تطلعاتنا نحو مستقبل مستدام ومزدهر. وخلال كلمة ألقاها بمناسبة افتتاحه أعمال أسبوع الكويت للطاقة المستدامة، الذي يقام خلال الفترة من 11 إلى 13 الجاري بمشاركة نخبة متميزة من المنظمات الدولية، والمراكز البحثية، والجهات الحكومية، ومؤسسات القطاع الخاص وكبار المستثمرين في قطاع الطاقة، أضاف المخيزيم أنه «في ظل التحديات البيئية والاقتصادية المتسارعة التي يشهدها العالم اليوم، أصبح واضحا أن الاستثمارات في الطاقة المتجددة وكفاءة الطاقة لم تعد خيارا تقنيا فحسب، بل أصبحت ضرورة تفرضها متطلبات التنمية الحديثة ومسؤوليات الحفاظ على الموارد الطبيعية للأجيال القادمة». أفاد وزير الكهرباء والماء والطاقة المتجددة الدكتور صبيح المخيزيم بأن دولة الكويت تضع ضمن أولوياتها الاستراتيجية تحقيق مزيج طاقي متوازن يهدف إلى الوصول بنسبة الطاقة المتجددة إلى 50 في المئة من إجمالي الطاقة الكهربائية بحلول عام 2050، عبر خطط مدروسة ومشاريع طموحة، تواكب التزاماتنا الدولية وتنسجم مع تطلعاتنا نحو مستقبل مستدام ومزدهر. وخلال كلمة ألقاها بمناسبة افتتاحه أعمال أسبوع الكويت للطاقة المستدامة، الذي يقام خلال الفترة من 11 إلى 13 الجاري بمشاركة نخبة متميزة من المنظمات الدولية، والمراكز البحثية، والجهات الحكومية، ومؤسسات القطاع الخاص وكبار المستثمرين في قطاع الطاقة، أضاف المخيزيم أنه «في ظل التحديات البيئية والاقتصادية المتسارعة التي يشهدها العالم اليوم، أصبح واضحا أن الاستثمارات في الطاقة المتجددة وكفاءة الطاقة لم تعد خيارا تقنيا فحسب، بل أصبحت ضرورة تفرضها متطلبات التنمية الحديثة ومسؤوليات الحفاظ على الموارد الطبيعية للأجيال القادمة». الطاقة النووية تصبح المصدر الأول للطاقة في كوريا الجنوبية لأول مرة في عام 2024 http://moee.gov.eg/test_new/new_info.aspx?h_id=44917&call_p=news_f.aspx &pg_index=0 ar.yna.co.kr/view/AAR20250511001000885 Sun, 11 May 2025 00:00:00 GMT أظهرت بيانات اليوم الأحد أن الطاقة النووية أصبحت أكبر مصدر للطاقة في قطاع توليد الطاقة في كوريا الجنوبية لأول مرة على الإطلاق في العام الماضي. وارتفع إجمالي توليد الطاقة بنسبة 1.3% على أساس سنوي ليصل إلى 595.6 تيراواط/ساعة في عام 2024. وشكلت الطاقة النووية 31.7% من الإجمالي، مسجلة أكبر نسبة بين مصادر الطاقة، وفقا للبيانات الصادرة عن وزارة التجارة والصناعة والطاقة. وتعادل الغاز والفحم في المرتبة الثانية، حيث ساهم كل منهما بنسبة 28.1% من إجمالي توليد الطاقة. وقد كان الفحم أكبر مصدر للطاقة في البلاد على مدى السنوات الـ 17 السابقة، لكن حصته تقلصت بسبب دفع الحكومة لسياسات صديقة للبيئة وزيادة استخدام الطاقة النووية. وأظهرت البيانات أيضا أن توليد الطاقة المتجددة ارتفع بنسبة 11.7% عن العام السابق ليصل إلى 63.2 تيراواط/ساعة في عام 2024، وهو ما يمثل 10.6% من إجمالي توليد الطاقة في البلاد. وكانت هذه هي المرة الأولى التي تتجاوز فيها الطاقة المتجددة رقما من خانتين، وهو ما يُعزى إلى دعم السياسات وزيادة الاستثمار. وقال المسؤول الكبير بالوزارة "جو إيك-نو": «ستواصل الحكومة التوسع في مصادر الطاقة الخالية من الكربون والدفع بالسياسات إلى الأمام من أجل تحقيق الحياد الكربوني وتلبية الطلب على الصناعات المتقدمة، مثل مراكز بيانات الذكاء الاصطناعي». أظهرت بيانات اليوم الأحد أن الطاقة النووية أصبحت أكبر مصدر للطاقة في قطاع توليد الطاقة في كوريا الجنوبية لأول مرة على الإطلاق في العام الماضي. وارتفع إجمالي توليد الطاقة بنسبة 1.3% على أساس سنوي ليصل إلى 595.6 تيراواط/ساعة في عام 2024. وشكلت الطاقة النووية 31.7% من الإجمالي، مسجلة أكبر نسبة بين مصادر الطاقة، وفقا للبيانات الصادرة عن وزارة التجارة والصناعة والطاقة. وتعادل الغاز والفحم في المرتبة الثانية، حيث ساهم كل منهما بنسبة 28.1% من إجمالي توليد الطاقة. وقد كان الفحم أكبر مصدر للطاقة في البلاد على مدى السنوات الـ 17 السابقة، لكن حصته تقلصت بسبب دفع الحكومة لسياسات صديقة للبيئة وزيادة استخدام الطاقة النووية. وأظهرت البيانات أيضا أن توليد الطاقة المتجددة ارتفع بنسبة 11.7% عن العام السابق ليصل إلى 63.2 تيراواط/ساعة في عام 2024، وهو ما يمثل 10.6% من إجمالي توليد الطاقة في البلاد. وكانت هذه هي المرة الأولى التي تتجاوز فيها الطاقة المتجددة رقما من خانتين، وهو ما يُعزى إلى دعم السياسات وزيادة الاستثمار. وقال المسؤول الكبير بالوزارة "جو إيك-نو": «ستواصل الحكومة التوسع في مصادر الطاقة الخالية من الكربون والدفع بالسياسات إلى الأمام من أجل تحقيق الحياد الكربوني وتلبية الطلب على الصناعات المتقدمة، مثل مراكز بيانات الذكاء الاصطناعي». مستودعات الوقود في السودان تحترق بنيران الدعم السريع http://moee.gov.eg/test_new/new_info.aspx?h_id=44916&call_p=news_f.aspx &pg_index=0 attaqa.net/2025/05/05/%D9%85%D8%B3%D8%AA%D9%88%D8%AF%D8%B9%D8%A7%D8%AA-%D8%A7%D9%84%D9%88%D9%82%D9%88%D8%AF-%D9%81%D9%8A-%D8%A7%D9%84%D8%B3%D9%88%D8%AF%D8%A7%D9%86-%D8%AA%D8%AD%D8%AA%D8%B1%D9%82-%D8%A8%D9%86%D9%8A%D8%B1/ Wed, 07 May 2025 00:00:00 GMT مستودعات الوقود في السودان ضحية للصراع الممتد للسيطرة على السلطة في البلاد منذ ما يزيد على عامين، بين القوات المسلحة وقوات الدعم السريع. وفي هذا الإطار، أدان وزير الطاقة والنفط، الدكتور محي الدين نعيم محمد سعيد، العمليات التي استهدفت صباح اليوم الإثنين 5 مايو/أيار (2025) المستودعات الإستراتيجية في بورتسودان. واستهدف نيران الدعم السريع -وفق بيان حصلت عليه منصة الطاقة المتخصصة (مقرّها واشنطن)- أكبر مستودعات الوقود في السودان، في خطوة قد تهدد بشحّ إمدادات الوقود مع دخول فصل الصيف. وتفقَّد وزير الطاقة السوداني عمليات الإطفاء بالموقع لاحتواء الحرائق التي اندلعت في مستودعات زيت الوقود (يُستَعمَل وقودًا في محطات توليد الكهرباء)، ثم انتقلت إلى المستودعات المجاورة التي تمتلئ بالوقود. كارثة محتملة تجري عمليات الإطفاء من قبل الدفاع المدني لاحتواء النيران التي استهدفت التدمير الكلّي لأكبر المستودعات في بورتسودان، والحدّ من انتشارها لتُجنِّب المنطقة كارثة محتملة. وقال محي الدين نعيم، إن العملية تضاف إلى السجلّ الأسود الذي يواصل استهداف المنشآت الخدمية والمدنية في السودان، التي تلامس حياة المواطن مباشرةً، مما يشير إلى أن الهدف هو تعطيل الحياة في البلاد. وشدد الوزير على أن استهداف مستودعات الوقود في السودان يعكس إصرار قوات الدعم السريع علي مواصلة استهداف المواطن السوداني في نفسه وعرضه وماله، وحتى في الخدمات التي تقدّمها له الدولة. وأشار إلى عدم وجود أيّ خسائر في الأرواح- حتى الآن-، إلّا أنه أكّد أن كل كميات الوقود في المستودعات اشتعلت فيها النيران. الطاقة في السودان بين الحين والآخر تستهدف عمليات القصف قطاع الطاقة في السودان، وفي مقدّمتها محطات الكهرباء، ما يُدخل البلاد في ظلمة شاملة، ويعرقل عمل العديد من القطاعات الحكومية والخدمية. كما أدت الحرب الدائرة في السودان إلى توقُّف مصفاة الخرطوم وزيادة معاناة المواطنين واختفاء الوقود من غالبية المحطات الرئيسة. تصاعد ألسنة اللهب والدخان من خرائق مستودعات الوقود في السودان كان وزير الطاقة قد كشف، في حوار سابق مع منصة الطاقة، أوجُه تضرُّر قطاع النفط والكهرباء من الحرب، مشيرًا إلى أنها تتمثل بضرر في جسم المنشآت النفطية ومحطات الكهرباء، وضرر في فقدان النفط الخام والمنتجات النفطية المحفوظة في المستودعات الإستراتيجية، بالإضافة إلى سداد الدولة كل تكاليف استمرار التيار الكهربائي دون سداد الفواتير من جانب المواطنين. كما شملت الأضرار سرقات للنقود والسيارات والأثاث ونظم المعلومات والتخريب، والتلف المتعمَّد في الحقول وسرقة الخطوط الخاصة بالآبار ومعسكرات سكن العاملين ومحطات الكهرباء، مرورًا بتخريب مباني رئاسة الوزارة. مستودعات الوقود في السودان ضحية للصراع الممتد للسيطرة على السلطة في البلاد منذ ما يزيد على عامين، بين القوات المسلحة وقوات الدعم السريع. وفي هذا الإطار، أدان وزير الطاقة والنفط، الدكتور محي الدين نعيم محمد سعيد، العمليات التي استهدفت صباح اليوم الإثنين 5 مايو/أيار (2025) المستودعات الإستراتيجية في بورتسودان. واستهدف نيران الدعم السريع -وفق بيان حصلت عليه منصة الطاقة المتخصصة (مقرّها واشنطن)- أكبر مستودعات الوقود في السودان، في خطوة قد تهدد بشحّ إمدادات الوقود مع دخول فصل الصيف. وتفقَّد وزير الطاقة السوداني عمليات الإطفاء بالموقع لاحتواء الحرائق التي اندلعت في مستودعات زيت الوقود (يُستَعمَل وقودًا في محطات توليد الكهرباء)، ثم انتقلت إلى المستودعات المجاورة التي تمتلئ بالوقود. كارثة محتملة تجري عمليات الإطفاء من قبل الدفاع المدني لاحتواء النيران التي استهدفت التدمير الكلّي لأكبر المستودعات في بورتسودان، والحدّ من انتشارها لتُجنِّب المنطقة كارثة محتملة. وقال محي الدين نعيم، إن العملية تضاف إلى السجلّ الأسود الذي يواصل استهداف المنشآت الخدمية والمدنية في السودان، التي تلامس حياة المواطن مباشرةً، مما يشير إلى أن الهدف هو تعطيل الحياة في البلاد. وشدد الوزير على أن استهداف مستودعات الوقود في السودان يعكس إصرار قوات الدعم السريع علي مواصلة استهداف المواطن السوداني في نفسه وعرضه وماله، وحتى في الخدمات التي تقدّمها له الدولة. وأشار إلى عدم وجود أيّ خسائر في الأرواح- حتى الآن-، إلّا أنه أكّد أن كل كميات الوقود في المستودعات اشتعلت فيها النيران. الطاقة في السودان بين الحين والآخر تستهدف عمليات القصف قطاع الطاقة في السودان، وفي مقدّمتها محطات الكهرباء، ما يُدخل البلاد في ظلمة شاملة، ويعرقل عمل العديد من القطاعات الحكومية والخدمية. كما أدت الحرب الدائرة في السودان إلى توقُّف مصفاة الخرطوم وزيادة معاناة المواطنين واختفاء الوقود من غالبية المحطات الرئيسة. تصاعد ألسنة اللهب والدخان من خرائق مستودعات الوقود في السودان كان وزير الطاقة قد كشف، في حوار سابق مع منصة الطاقة، أوجُه تضرُّر قطاع النفط والكهرباء من الحرب، مشيرًا إلى أنها تتمثل بضرر في جسم المنشآت النفطية ومحطات الكهرباء، وضرر في فقدان النفط الخام والمنتجات النفطية المحفوظة في المستودعات الإستراتيجية، بالإضافة إلى سداد الدولة كل تكاليف استمرار التيار الكهربائي دون سداد الفواتير من جانب المواطنين. كما شملت الأضرار سرقات للنقود والسيارات والأثاث ونظم المعلومات والتخريب، والتلف المتعمَّد في الحقول وسرقة الخطوط الخاصة بالآبار ومعسكرات سكن العاملين ومحطات الكهرباء، مرورًا بتخريب مباني رئاسة الوزارة. الإمارات تضاعف قدرات محطة الطاقة الشمسية في عدن http://moee.gov.eg/test_new/new_info.aspx?h_id=44915&call_p=news_f.aspx &pg_index=0 almashhadalaraby.com/news/507516 Wed, 07 May 2025 00:00:00 GMT شهدت العاصمة الإماراتية أبوظبي، اليوم الاثنين، مراسم توقيع اتفاقية توسعة محطة الطاقة الشمسية البالغ قدرتها 120 ميجاوات، بالعاصمة عدن، بتمويل إماراتي، بجهود دؤوبة بذلها الرئيس عيدروس الزُبيدي رئيس المجلس الانتقالي الجنوبي، نائب رئيس مجلس القيادة الرئاسي. وقع الاتفاقية، وزير الكهرباء والطاقة، مانع بن يمين، ومحافظ العاصمة عدن، أحمد حامد لملس، ومدير مؤسسة الكهرباء، المهندس مجيب الشعبي، وعلي الشمّري، رئيس قسم المشاريع الاستراتيجية والخاصة في شركة أبوظبي لطاقة المستقبل "مصدر". وتنص الاتفاقية على رفع قدرة المحطة بـ 120 ميجاوات لتصل إلى 240 ميجاوات. وثمّن بن يُمين، الدعم الإماراتي لمنظومة الطاقة في بلادنا والعاصمة عدن، عبر مصادر الطاقة المتجددة والنظيفة، والتي من شأنها أن تخفف من معاناة المواطنين، خاصة خلال فصل الصيف. وقال إن الرئيس الزُبيدي يواصل جهوده ومشاوراته مع الأشقاء في دولة الإمارات لوضع حلول استراتيجية مستدامة لقطاع الكهرباء في العاصمة عدن وبقية المحافظات، فضلا عن جهود أخرى يبذلها لإلزام الحكومة للقيام بواجباتها المتمثلة بتوفير الوقود لمحطات الكهرباء لعودة التوليد إلى وضعه الطبيعي. وأشاد لملس بالجهود الكبيرة للرئيس عيدروس الزُبيدي لمساندة وزارة الكهرباء، والسلطة المحلية بما يمكنهما من التغلب على الصعوبات المتعلقة بتوفير الطاقة من خلال مشاريع استراتيجية ومستدامة. ومن المتوقع إنجاز مشروع التوسعة في فترة قياسية نظرا لجاهزية الخط الناقل، ومن شأنه أن يسهم رفع القدرة التوليدية لمنظومة الكهرباء في العاصمة عدن، ويعزز الاعتماد على الطاقة المتجددة كحل مستدام لأزمة الكهرباء. شهدت العاصمة الإماراتية أبوظبي، اليوم الاثنين، مراسم توقيع اتفاقية توسعة محطة الطاقة الشمسية البالغ قدرتها 120 ميجاوات، بالعاصمة عدن، بتمويل إماراتي، بجهود دؤوبة بذلها الرئيس عيدروس الزُبيدي رئيس المجلس الانتقالي الجنوبي، نائب رئيس مجلس القيادة الرئاسي. وقع الاتفاقية، وزير الكهرباء والطاقة، مانع بن يمين، ومحافظ العاصمة عدن، أحمد حامد لملس، ومدير مؤسسة الكهرباء، المهندس مجيب الشعبي، وعلي الشمّري، رئيس قسم المشاريع الاستراتيجية والخاصة في شركة أبوظبي لطاقة المستقبل "مصدر". وتنص الاتفاقية على رفع قدرة المحطة بـ 120 ميجاوات لتصل إلى 240 ميجاوات. وثمّن بن يُمين، الدعم الإماراتي لمنظومة الطاقة في بلادنا والعاصمة عدن، عبر مصادر الطاقة المتجددة والنظيفة، والتي من شأنها أن تخفف من معاناة المواطنين، خاصة خلال فصل الصيف. وقال إن الرئيس الزُبيدي يواصل جهوده ومشاوراته مع الأشقاء في دولة الإمارات لوضع حلول استراتيجية مستدامة لقطاع الكهرباء في العاصمة عدن وبقية المحافظات، فضلا عن جهود أخرى يبذلها لإلزام الحكومة للقيام بواجباتها المتمثلة بتوفير الوقود لمحطات الكهرباء لعودة التوليد إلى وضعه الطبيعي. وأشاد لملس بالجهود الكبيرة للرئيس عيدروس الزُبيدي لمساندة وزارة الكهرباء، والسلطة المحلية بما يمكنهما من التغلب على الصعوبات المتعلقة بتوفير الطاقة من خلال مشاريع استراتيجية ومستدامة. ومن المتوقع إنجاز مشروع التوسعة في فترة قياسية نظرا لجاهزية الخط الناقل، ومن شأنه أن يسهم رفع القدرة التوليدية لمنظومة الكهرباء في العاصمة عدن، ويعزز الاعتماد على الطاقة المتجددة كحل مستدام لأزمة الكهرباء. عُمان تستضيف مؤتمر الرابطة الإقليمية لمنظمي الطاقة بمشاركة دولية كبيرة http://moee.gov.eg/test_new/new_info.aspx?h_id=44914&call_p=news_f.aspx &pg_index=0 akhbarelyom.com/news/newdetails/4610526/1/%D8%B9%D9%8F%D9%85%D8%A7%D9%86-%D8%AA%D8%B3%D8%AA%D8%B6%D9%8A%D9%81-%D9%85%D8%A4%D8%AA%D9%85%D8%B1-%D8%A7%D9%84%D8%B1%D8%A7%D8%A8%D8%B7%D8%A9-%D8%A7%D9%84%D8%A5%D9%82%D9%84%D9%8A%D9%85%D9%8A%D8%A9-%D9%84%D9%85%D9%86 Wed, 07 May 2025 00:00:00 GMT تشهد العاصمة العُمانية "مسقط" أعمال مؤتمر الرابطة الإقليمية لمنظمي الطاقة بمشاركة أكثر من 280 خبيرًا ومختصًا من 50 جهة تنظيمية من مختلف دول العالم. ويُعد هذا المؤتمر، الذي تستضيفه سلطنة عُمان للمرة الأولى في منطقة الشرق الأوسط، خطوة نوعية تعكس مكانتها الريادية في قطاع الطاقة، وتجسّد الثقة الدولية المتنامية بكفاءتها التنظيمية والتشريعية، ودورها المحوري في دعم الحوارات العالمية حول الطاقة المستدامة والتحول في الطاقة، وذلك بمبادرة من هيئة تنظيم الخدمات العامة. والأمر الذي لا شك فيه أن استضافة سلطنة عُمان لهذا الحدث الدولي يمثل فرصة مهمة لاستعراض جهودها في تطوير قطاع الطاقة، ورفع كفاءته، وتنويع مصادره، بما يتماشى مع مستهدفات رؤية عُمان 2040، وخطط السلطنة للوصول إلى للحياد الصفري بحلول عام 2050. إذ يؤكد تنظيم هذا الحدث في سلطنة عُمان، على تنامي ثقة المجتمع الدولي بكفاءتها التشريعية والتنظيمية، ومكانتها كمنصة للحوار الإقليمي والدولي في مجالات الطاقة والاستدامة. وقد جعلت سلطنة عُمان من تحديات قطاع الطاقة أولوية وطنية، من خلال مشاريع طموحة تهدف إلى بناء اقتصاد مستدام منخفض الكربون، وتحقيق أمن الطاقة، وخفض الانبعاثات، كما تبذل جهودًا كبيرة في تطوير البنية الأساسية لقطاع الطاقة، من خلال مشاريع الربط الكهربائي الخليجي، ومشروع الربط الداخلي بين شمال عُمان وجنوبها، ما يسهم في تعزيز أمن الطاقة، وخفض الانبعاثات الكربونية، وتحسين كفاءة الإنتاج، وضمان استدامة الشبكات الكهربائية للأجيال القادمة. يُشار إلى أن سلطنة عُمان قد حققت منجزات عدة في مجال الطاقة المتجددة، حيث تم تشغيل أربع محطات طاقة متجددة بطاقة إنتاجية تصل إلى 1550 ميجاواط، مع استكمال ثماني مشاريع جديدة للطاقة الشمسية وطاقة الرياح بين عامي 2024 و2025، بإجمالي طاقة إنتاجية تصل إلى 1800 ميجاواط، في إطار التزام سلطنة عُمان بتحقيق أهداف رؤية 2040 والحياد الصفري عام 2050. وقد ثمّنت رئيسة الرابطة الإقليمية لمنظمي الطاقة، الدور القيادي لسلطنة عُمان في بناء أطر تنظيمية متكاملة للطاقة، مؤكدة أنها تمثل نموذجًا قياديا متقدمًا في بناء الأطر التنظيمية المتكاملة، التي تجمع بين البنية التشريعية المرنة، والجاهزية التقنية، والانفتاح الإقليمي والدولي، وتعد شريكًا استراتيجيًا فاعلًا في التأثير على منظومة الحوكمة العالمية للطاقة واستقطاب الاستثمارات المستدامة، وتُبرِز مكانتها كشريك استراتيجي قادر على التأثير في منظومة الحوكمة العالمية للطاقة واستقطاب الاستثمارات المستدامة. الجدير بالذكر، أن الرابطة الإقليمية لمنظمي الطاقة (ERRA) تُعد من أبرز المؤسسات الدولية في تطوير الحوكمة المؤسسية لقطاع الطاقة، وتضم في عضويتها 47 هيئة تنظيمية من 5 قارات، وتعمل على تمكين تبادل الخبرات وبناء السياسات التشريعية لتحقيق كفاءة الإنتاج واستدامة الموارد وعدالة السوق. تشهد العاصمة العُمانية "مسقط" أعمال مؤتمر الرابطة الإقليمية لمنظمي الطاقة بمشاركة أكثر من 280 خبيرًا ومختصًا من 50 جهة تنظيمية من مختلف دول العالم. ويُعد هذا المؤتمر، الذي تستضيفه سلطنة عُمان للمرة الأولى في منطقة الشرق الأوسط، خطوة نوعية تعكس مكانتها الريادية في قطاع الطاقة، وتجسّد الثقة الدولية المتنامية بكفاءتها التنظيمية والتشريعية، ودورها المحوري في دعم الحوارات العالمية حول الطاقة المستدامة والتحول في الطاقة، وذلك بمبادرة من هيئة تنظيم الخدمات العامة. والأمر الذي لا شك فيه أن استضافة سلطنة عُمان لهذا الحدث الدولي يمثل فرصة مهمة لاستعراض جهودها في تطوير قطاع الطاقة، ورفع كفاءته، وتنويع مصادره، بما يتماشى مع مستهدفات رؤية عُمان 2040، وخطط السلطنة للوصول إلى للحياد الصفري بحلول عام 2050. إذ يؤكد تنظيم هذا الحدث في سلطنة عُمان، على تنامي ثقة المجتمع الدولي بكفاءتها التشريعية والتنظيمية، ومكانتها كمنصة للحوار الإقليمي والدولي في مجالات الطاقة والاستدامة. وقد جعلت سلطنة عُمان من تحديات قطاع الطاقة أولوية وطنية، من خلال مشاريع طموحة تهدف إلى بناء اقتصاد مستدام منخفض الكربون، وتحقيق أمن الطاقة، وخفض الانبعاثات، كما تبذل جهودًا كبيرة في تطوير البنية الأساسية لقطاع الطاقة، من خلال مشاريع الربط الكهربائي الخليجي، ومشروع الربط الداخلي بين شمال عُمان وجنوبها، ما يسهم في تعزيز أمن الطاقة، وخفض الانبعاثات الكربونية، وتحسين كفاءة الإنتاج، وضمان استدامة الشبكات الكهربائية للأجيال القادمة. يُشار إلى أن سلطنة عُمان قد حققت منجزات عدة في مجال الطاقة المتجددة، حيث تم تشغيل أربع محطات طاقة متجددة بطاقة إنتاجية تصل إلى 1550 ميجاواط، مع استكمال ثماني مشاريع جديدة للطاقة الشمسية وطاقة الرياح بين عامي 2024 و2025، بإجمالي طاقة إنتاجية تصل إلى 1800 ميجاواط، في إطار التزام سلطنة عُمان بتحقيق أهداف رؤية 2040 والحياد الصفري عام 2050. وقد ثمّنت رئيسة الرابطة الإقليمية لمنظمي الطاقة، الدور القيادي لسلطنة عُمان في بناء أطر تنظيمية متكاملة للطاقة، مؤكدة أنها تمثل نموذجًا قياديا متقدمًا في بناء الأطر التنظيمية المتكاملة، التي تجمع بين البنية التشريعية المرنة، والجاهزية التقنية، والانفتاح الإقليمي والدولي، وتعد شريكًا استراتيجيًا فاعلًا في التأثير على منظومة الحوكمة العالمية للطاقة واستقطاب الاستثمارات المستدامة، وتُبرِز مكانتها كشريك استراتيجي قادر على التأثير في منظومة الحوكمة العالمية للطاقة واستقطاب الاستثمارات المستدامة. الجدير بالذكر، أن الرابطة الإقليمية لمنظمي الطاقة (ERRA) تُعد من أبرز المؤسسات الدولية في تطوير الحوكمة المؤسسية لقطاع الطاقة، وتضم في عضويتها 47 هيئة تنظيمية من 5 قارات، وتعمل على تمكين تبادل الخبرات وبناء السياسات التشريعية لتحقيق كفاءة الإنتاج واستدامة الموارد وعدالة السوق. تأجيل مشروع ضخم لإنتاج الهيدروجين في جنوب أستراليا http://moee.gov.eg/test_new/new_info.aspx?h_id=44913&call_p=news_f.aspx &pg_index=0 attaqa.net/2025/05/05/%D8%AA%D8%A3%D8%AC%D9%8A%D9%84-%D9%85%D8%B4%D8%B1%D9%88%D8%B9-%D8%B6%D8%AE%D9%85-%D9%84%D8%A5%D9%86%D8%AA%D8%A7%D8%AC-%D8%A7%D9%84%D9%87%D9%8A%D8%AF%D8%B1%D9%88%D8%AC%D9%8A%D9%86-%D9%81%D9%8A-%D8%AC/ Wed, 07 May 2025 00:00:00 GMT تتراجع تكلفة توليد الكهرباء من مصادر الطاقة المتجددة، خاصة من الشمس والرياح، مقارنة بإنتاج الهيدروجين في جنوب أستراليا؛ حيث تزيد بمقدار عدة أضعاف في الأخير؛ ما قد يفسر التراجع عن إقامة مشروع ضخم مؤخرًا في الولاية. وحاليًا؛ تقل تكلفة توليد ميغاواط/ساعة من الطاقة الشمسية والرياح في جنوب أستراليا عن 30 دولارًا أستراليًا (19.35 دولارًا أميركيًا)، وتزيد في إنتاج الهيدروجين في أستراليا بمقدار 3 أضعاف؛ بسبب الفاقد في مراحل الإنتاج المتعددة بدءًا بالتحليل الكهربائي، مرورًا بالتخزين، وصولًا إلى إنتاج الهيدروجين الأخضر. ويعزو البعض قرار تأجيل مشروع ضخم لإنتاج الهيدروجين في جنوب أستراليا مؤخرًا إلى مسألة التكلفة تلك، رغم أنها تقل كثيرًا عن مخصصات رصدتها المنطقة لدعم لشركات صلب، وفق تقرير طالعته منصة الطاقة المتخصصة (مقرّها واشنطن). وتبلغ تكلفة مشروع الهيدروجين المؤجل 1.037 مليار دولار أسترالي (670.1 مليون دولار أميركي)، في حين وصل حجم الإنفاق على مشروع الصلب إلى 2.4 مليار دولار أسترالي (1.5 مليار دولار أميركي). علامة فارقة في صناعة الصلب الأخضر تقرر تأجيل مشروع لإنتاج الهيدروجين في جنوب أستراليا لإنتاج 200 ميغاواط من الطاقة النظيفة. وكان المشروع سيضم جهاز تحليل كهربائيًا ضخمًا في منطقة (وايالا) مطلع العام المقبل (2026). وكان من المفترض أن يمثل مشروع الهيدروجين في جنوب أستراليا علامة فارقة في سبيل دعم التحول إلى "الصلب الأخضر" بمصانع وايالا للصلب، وأن يوفر طاقة قابلة للتوزيع مع توجه الولاية نحو الاعتماد الكامل على مصادر الطاقة المتجددة بحلول عام 2027. وفي الوقت الذي تقرر تأجيل مشروع الهيدروجين في جنوب أستراليا، خصصت حكومة الولاية 600 مليون دولار أسترالي من أصل 2.4 مليار دولار أسترالي، لحماية مصنع الصلب في وايالا من الانهيار بعد قرار الاستحواذ عليه منذ شهرين. وفي فبراير/شباط الماضي، اتخذت حكومة ولاية جنوب أستراليا قرارًا استثنائيًا بتعيين مديرٍ لمالكي شركة وايالا ستيل ووركس المتعثرة، بعد الاستحواذ على الشركة التي كانت تسعى إلى الحصول على مالك جديد لضمان مستقبل مدينة الصلب. وخرج القرار من البرلمان، بعد استدعاء رئيس وزراء الولاية بيتر مالينوسكاس، الأعضاء إلى اجتماعٍ قبل أن يُعلن تعيين كوردا مينثا مديرًا لشركة الصلب المملوكة لشركة جي إف جي أليانس. وقالت الحكومة، في بيان: "لم تعد جي إف جي تُدير مصانع الصلب"، مُشيرة إلى أنها "فقدت الثقة" بقدرة الشركة على تأمين التمويل اللازم لاستمرار تشغيل مصانع الصلب. مصنع صلب وايالا في جنوب أستراليا مصنع صلب وايالا في جنوب أستراليا - الصورة من الموقع الإلكتروني لشركة جي إف جي بيع توربينات محطة الهيدروجين في جنوب أستراليا وصف رئيس وزراء الولاية بيتر مالينوسكاس، تعليق إنشاء محطة إنتاج الهيدروجين في جنوب أستراليا بأنه "مشروع مؤجل"، ورغم ذلك فقد سحبت هيئة تشغيل سوق الطاقة المشروع من خطة العمل الشهر الماضي (أبريل/نيسان 2025). كما عُرِضَت 4 توربينات نوع (جي إي فيرنوفا) بقدرة 50 ميغاواط لكل منها، والمتعاقد عليها في شهر نوفمبر/تشرين الثاني 2024، للبيع. وتتوقع الحكومة استرداد معظم نفقات مشروع الهيدروجين من عملية بيع التوربينات؛ إذ إنه مع ارتفاع أسعار تلك التوربينات عالميًا وامتداد مدد تسليمها لأكثر من 24 شهرًا، قد يكون اهتمام السوق بوحدات الهيدروجين المستعملة قويًا. كما دمجت الحكومة مكتب طاقة الهيدروجين في جنوب أستراليا بوزارة الطاقة والتعدين. ويقود الرئيس السابق لمكتب طاقة الهيدروجين في جنوب أستراليا سام كرافتر، حاليًا، "التحول الصناعي بمصانع الصلب في وايالا"، لكنه يركز على إنتاج الحديد والصلب الخالي من الكربون بدلًا من تطوير البنية التحتية للهيدروجين. ورغم ذلك؛ فإن جنوب أستراليا تواصل السعي وراء مبادرات الهيدروجين، وأبرزها مركز الهيدروجين في ميناء بونيثون، وإجراء دراسات الجدوى لوقود الطيران المستدام في وايالا التي تُجريها شركة زيرو بتروليوم. إلا أن تأجيل مشروع الهيدروجين في جنوب أستراليا يكشف عن مخاطر سياسية قد تنعكس سلبًا على كل منظومة إنتاج هذا الوقود النظيف في كل مراحلها. تتراجع تكلفة توليد الكهرباء من مصادر الطاقة المتجددة، خاصة من الشمس والرياح، مقارنة بإنتاج الهيدروجين في جنوب أستراليا؛ حيث تزيد بمقدار عدة أضعاف في الأخير؛ ما قد يفسر التراجع عن إقامة مشروع ضخم مؤخرًا في الولاية. وحاليًا؛ تقل تكلفة توليد ميغاواط/ساعة من الطاقة الشمسية والرياح في جنوب أستراليا عن 30 دولارًا أستراليًا (19.35 دولارًا أميركيًا)، وتزيد في إنتاج الهيدروجين في أستراليا بمقدار 3 أضعاف؛ بسبب الفاقد في مراحل الإنتاج المتعددة بدءًا بالتحليل الكهربائي، مرورًا بالتخزين، وصولًا إلى إنتاج الهيدروجين الأخضر. ويعزو البعض قرار تأجيل مشروع ضخم لإنتاج الهيدروجين في جنوب أستراليا مؤخرًا إلى مسألة التكلفة تلك، رغم أنها تقل كثيرًا عن مخصصات رصدتها المنطقة لدعم لشركات صلب، وفق تقرير طالعته منصة الطاقة المتخصصة (مقرّها واشنطن). وتبلغ تكلفة مشروع الهيدروجين المؤجل 1.037 مليار دولار أسترالي (670.1 مليون دولار أميركي)، في حين وصل حجم الإنفاق على مشروع الصلب إلى 2.4 مليار دولار أسترالي (1.5 مليار دولار أميركي). علامة فارقة في صناعة الصلب الأخضر تقرر تأجيل مشروع لإنتاج الهيدروجين في جنوب أستراليا لإنتاج 200 ميغاواط من الطاقة النظيفة. وكان المشروع سيضم جهاز تحليل كهربائيًا ضخمًا في منطقة (وايالا) مطلع العام المقبل (2026). وكان من المفترض أن يمثل مشروع الهيدروجين في جنوب أستراليا علامة فارقة في سبيل دعم التحول إلى "الصلب الأخضر" بمصانع وايالا للصلب، وأن يوفر طاقة قابلة للتوزيع مع توجه الولاية نحو الاعتماد الكامل على مصادر الطاقة المتجددة بحلول عام 2027. وفي الوقت الذي تقرر تأجيل مشروع الهيدروجين في جنوب أستراليا، خصصت حكومة الولاية 600 مليون دولار أسترالي من أصل 2.4 مليار دولار أسترالي، لحماية مصنع الصلب في وايالا من الانهيار بعد قرار الاستحواذ عليه منذ شهرين. وفي فبراير/شباط الماضي، اتخذت حكومة ولاية جنوب أستراليا قرارًا استثنائيًا بتعيين مديرٍ لمالكي شركة وايالا ستيل ووركس المتعثرة، بعد الاستحواذ على الشركة التي كانت تسعى إلى الحصول على مالك جديد لضمان مستقبل مدينة الصلب. وخرج القرار من البرلمان، بعد استدعاء رئيس وزراء الولاية بيتر مالينوسكاس، الأعضاء إلى اجتماعٍ قبل أن يُعلن تعيين كوردا مينثا مديرًا لشركة الصلب المملوكة لشركة جي إف جي أليانس. وقالت الحكومة، في بيان: "لم تعد جي إف جي تُدير مصانع الصلب"، مُشيرة إلى أنها "فقدت الثقة" بقدرة الشركة على تأمين التمويل اللازم لاستمرار تشغيل مصانع الصلب. مصنع صلب وايالا في جنوب أستراليا مصنع صلب وايالا في جنوب أستراليا - الصورة من الموقع الإلكتروني لشركة جي إف جي بيع توربينات محطة الهيدروجين في جنوب أستراليا وصف رئيس وزراء الولاية بيتر مالينوسكاس، تعليق إنشاء محطة إنتاج الهيدروجين في جنوب أستراليا بأنه "مشروع مؤجل"، ورغم ذلك فقد سحبت هيئة تشغيل سوق الطاقة المشروع من خطة العمل الشهر الماضي (أبريل/نيسان 2025). كما عُرِضَت 4 توربينات نوع (جي إي فيرنوفا) بقدرة 50 ميغاواط لكل منها، والمتعاقد عليها في شهر نوفمبر/تشرين الثاني 2024، للبيع. وتتوقع الحكومة استرداد معظم نفقات مشروع الهيدروجين من عملية بيع التوربينات؛ إذ إنه مع ارتفاع أسعار تلك التوربينات عالميًا وامتداد مدد تسليمها لأكثر من 24 شهرًا، قد يكون اهتمام السوق بوحدات الهيدروجين المستعملة قويًا. كما دمجت الحكومة مكتب طاقة الهيدروجين في جنوب أستراليا بوزارة الطاقة والتعدين. ويقود الرئيس السابق لمكتب طاقة الهيدروجين في جنوب أستراليا سام كرافتر، حاليًا، "التحول الصناعي بمصانع الصلب في وايالا"، لكنه يركز على إنتاج الحديد والصلب الخالي من الكربون بدلًا من تطوير البنية التحتية للهيدروجين. ورغم ذلك؛ فإن جنوب أستراليا تواصل السعي وراء مبادرات الهيدروجين، وأبرزها مركز الهيدروجين في ميناء بونيثون، وإجراء دراسات الجدوى لوقود الطيران المستدام في وايالا التي تُجريها شركة زيرو بتروليوم. إلا أن تأجيل مشروع الهيدروجين في جنوب أستراليا يكشف عن مخاطر سياسية قد تنعكس سلبًا على كل منظومة إنتاج هذا الوقود النظيف في كل مراحلها. جنوب أفريقيا تخطط لبناء محطات طاقة نووية بقيمة 3.3 مليار دولار http://moee.gov.eg/test_new/new_info.aspx?h_id=44912&call_p=news_f.aspx &pg_index=0 amwalalghad.com/2025/05/05/%d8%ac%d9%86%d9%88%d8%a8-%d8%a3%d9%81%d8%b1%d9%8a%d9%82%d9%8a%d8%a7-%d8%aa%d8%ae%d8%b7%d8%b7-%d9%84%d8%a8%d9%86%d8%a7%d8%a1-%d9%85%d8%ad%d8%b7%d8%a7%d8%aa-%d8%b7%d8%a7%d9%82%d8%a9-%d9%86%d9%88%d9%88/ Wed, 07 May 2025 00:00:00 GMT قال وزير الكهرباء والطاقة في جنوب أفريقيا، كجوسيانتشو راموكجوبا، إن بلاده تسعى لإنفاق ما يصل إلى 3.3 مليار دولار “60 مليار راند” على مشروع لبناء مفاعلات للطاقة النووية. وأضاف أنه لن يتم تمويل هذا المشروع من الأموال العامة، وأن جنوب أفريقيا ستنظر في عطاءات مقدمة من الولايات المتحدة، والصين، وكوريا الجنوبية، وفرنسا وروسيا نظرًا لأن هذه الدول تهيمن على هذه الصناعة. وزير الكهرباء يبحث مع «ساي شيلد» تشغيل منظومة الشحن الموحد وقاعدة البيانات المؤمنة «ماريزاد» تتحالف مع SINENG الصينية لتوزيع منتجات الطاقة الشمسية في مصر بدء إجراءات إعادة هيكلة الشركة القابضة وفصل المصرية لنقل الكهرباء كمشغل لمنظومة نقل الكهرباء ومن المقرر أن يوفر المشروع ما لا يقل عن 10 جيجاوات من الطاقة، كما تدرس جنوب أفريقيا إمكانية تزويد الصين بمواد خام لتخصيب الوقود النووي. وتستحوذ الصين على 27% من المفاعلات التي يجري إنشاؤها حاليًا، وستضيف 70 جيجاوات إضافية من الطاقة النووية. وكان الرئيس الجنوب أفريقي السابق جاكوب زوما من أبرز الداعمين لبناء ثمانية مفاعلات، كانت ستبلغ قدرتها الإنتاجية 9600 ميجاوات من الطاقة، لكن سيريل رامافوزا، الذي خلفه في المنصب، علق هذه الخطة. وكانت محكمة محلية قد أوقفت في عام 2017 قرارًا صدر في عام 2015 بشأن الحصول على طاقة نووية جديدة، ضمن خطة قدرت تكلفتها بما يصل إلى تريليون راند. قال وزير الكهرباء والطاقة في جنوب أفريقيا، كجوسيانتشو راموكجوبا، إن بلاده تسعى لإنفاق ما يصل إلى 3.3 مليار دولار “60 مليار راند” على مشروع لبناء مفاعلات للطاقة النووية. وأضاف أنه لن يتم تمويل هذا المشروع من الأموال العامة، وأن جنوب أفريقيا ستنظر في عطاءات مقدمة من الولايات المتحدة، والصين، وكوريا الجنوبية، وفرنسا وروسيا نظرًا لأن هذه الدول تهيمن على هذه الصناعة. وزير الكهرباء يبحث مع «ساي شيلد» تشغيل منظومة الشحن الموحد وقاعدة البيانات المؤمنة «ماريزاد» تتحالف مع SINENG الصينية لتوزيع منتجات الطاقة الشمسية في مصر بدء إجراءات إعادة هيكلة الشركة القابضة وفصل المصرية لنقل الكهرباء كمشغل لمنظومة نقل الكهرباء ومن المقرر أن يوفر المشروع ما لا يقل عن 10 جيجاوات من الطاقة، كما تدرس جنوب أفريقيا إمكانية تزويد الصين بمواد خام لتخصيب الوقود النووي. وتستحوذ الصين على 27% من المفاعلات التي يجري إنشاؤها حاليًا، وستضيف 70 جيجاوات إضافية من الطاقة النووية. وكان الرئيس الجنوب أفريقي السابق جاكوب زوما من أبرز الداعمين لبناء ثمانية مفاعلات، كانت ستبلغ قدرتها الإنتاجية 9600 ميجاوات من الطاقة، لكن سيريل رامافوزا، الذي خلفه في المنصب، علق هذه الخطة. وكانت محكمة محلية قد أوقفت في عام 2017 قرارًا صدر في عام 2015 بشأن الحصول على طاقة نووية جديدة، ضمن خطة قدرت تكلفتها بما يصل إلى تريليون راند. الطاقات المتجددة مسؤولة عن انقطاع الكهرباء بإيبيريا.. هل المغرب مهدد؟ http://moee.gov.eg/test_new/new_info.aspx?h_id=44911&call_p=news_f.aspx &pg_index=0 madar21.com/340357.html Tue, 06 May 2025 00:00:00 GMT كشفت وسائل إعلام أوروبية، على غرار وكالة الأنباء الفرنسية (AFP) وصحيفة “لوفيغارو”، عن كون شركة تشغيل شبكة الكهرباء الإسبانية حذرت من “انقطاعات محتملة في الإنتاج الكهربائي” مرتبطة بـ”الاختراق القوي للطاقات المتجددة في البلاد”. وهو ما يطرح علامات استفهام كبيرة حول الرهان الاستراتيجي للمغرب على هذه الطاقات، لا سيما في ظل الاستثمارات المالية الضخمة المرصودة لها. ويستثمر المغرب الكثير في سبيل الرفع من منسوب هذه الطاقات في مزيجه الطاقي، بحيث كانت وزيرة الانتقال الطاقي والتنمية المستدامة، ليلى بنعلي، أكدت في آخر ظهور إعلامي لها أن 120 مليار درهم هي قيمة الاستثمارات الطاقية بالمغرب من بينها 80 في المئة للطاقات المتجددة. في هذا الصدد، قدم خبير في الطاقات المتجددة والهندسة البيئية، الدكتور عبد العالي الطاهري، في حوار مع جريدة “مدار21″، قراءته لما جرى، في علاقته بالطاقات المتجددة، وكيف لعب المغرب دوراً مهما في حلحلة الأزمة، ومدى عرضته لحوادث مشابهة. في ما يلي نص الحوار: عاشت شبه الجزيرة الإيبيرية وأجزاء من فرنسا الاثنين الماضي واحدا من “أحلك” أيامها بعد انقطاع التيار الكهربائي على نطاق واسع، مؤدياً لأزمة متعددة الأبعاد، ما هي قراءتكم لما جرى؟ وهل تؤيدون الطرح الذي يحمل الطاقات المتجددة مسؤولية الأزمة؟ جواباً على سؤالكم، يجب التأكيد أولاً على أن حالات انقطاع التيار الكهربائي غالباً ما تقع بسبب توقف مفاجئ لمصدر الإنتاج، أي محطة الطاقة، أو بسبب مشكلة فنية أو نقص على مستوى الوقود لتزويد محطات الطاقة الحرارية. وفي قراءة كرونولوجية تاريخية، يجب التأكيد على أنه في السنوات الأخيرة أدت العديد من الكوارث الطبيعية مثل العواصف والزلازل وحرائق الغابات وارتفاع درجات الحرارة، وأيضاً الانخفاض الشديد لدرجات الحرارة إلى تفاقم هذه الانقطاعات، وفي بعض الحالات أدت هذه الأسباب إلى إتلاف البنية التحتية أو رفع الطلب على التدفئة والتبريد ما يتسبب في انقطاع التيار الكهربائي. في ما يخص ربط واقعة انقطاع التيار الكهربائي على شبه الجزيرة الإيبيرية وجزء من فرنسا بالطاقات المتجددة، يجب التأكيد أولاً على أن إسبانيا تنتج حوالي 40 في المئة من الكهرباء من الطاقة الشمسية وطاقة الرياح، وهذه النسبة تم تجاوزها لتصل إلى 70 في المئة يوم الواقعة، وأيضاً يجب التذكير بأن الهيئة المشرفة على الطاقة بإسبانيا سبق وأن حذرت مشغلي أنظمة النقل الكهربائي، ليس فقط على مستوى إسبانيا، بل على مستوى جميع الدول الأوروبية، وبالضبط بتاريخ 18 أبريل الماضي، من مخاطر كبيرة متوقعة على مستوى انقطاع التيار الكهربائي وذلك نتيجة الإفراط في إنتاج الطاقة الشمسية مع اقتراب الصيف. كما أشير إلى أن انقطاع الطاقة الكهربائية قد حدث سابقاً ولكن بشكل متقطع وعلى نطاق ضيق وليس على مستوى التراب الإسباني بشكل عام، وكان بمثابة تحذير لإسبانيا ولشبه الجزيرة الإيبيرية من وقوع حادثة الاثنين الماضي. كيف ساهم المغرب في إنقاذ الموقف و”إخراج إسبانيا من الظلمات إلى النور”؟ الأكيد أن المملكة المغربية لعبت دوراً أساسياً ومفصلياً خلال أزمة الإثنين من خلال تزويد الشبكة الإسبانية بالكهرباء خلال هذه الأزمة، التي أدت أيضاً إلى تعطيل شبكة الكهرباء والهاتف والإنترنت وتوقف القطارات وحركات الطيران، مما أدى إلى أزمة اقتصادية متعددة الأبعاد. في هذا السياق، وكما أكد بيدرو سانشيز، رئيس الحكومة الإسبانية، أن المغرب كان له فضل كبير في إنقاذ الموقف، من خلال حشد ما يصل إلى 38 في المئة من قدراته الإنتاجية لإرسال الطاقة بعد ظهر يوم الإثنين. إلى ذلك قام المغرب بربط شبكته الكهربائية بإسبانيا وذلك من خلال خطوط الربط القائمة في مضيق جبل طارق، وذلك بناء على طلب شركة كهرباء إسبانيا. أكدتم في معرض جوابكم عن السؤال الأول على الطرح الذي يحمل المسؤولية للطاقات المتجددة فيما جرى، وكما تعلمون فإن المغرب يراهن في استراتيجيته الطاقية على الطاقات المتجددة وتعزيز موقعها في مزيجه الطاقي، هل يعني ذلك أن المغرب مهدد بخطر انقطاعات شبيهة؟ لا يمكن الحديث عن وجود مخاطر على مستوى استعمال الطاقات البديلة والطاقات المتجددة، وخصوصاً الطاقات الشمسية والريحية والكهرومائية في المملكة المغربية، لأن المغرب يتعامل مع هذه النوعية الجديدة من الطاقات، أي الطاقات البديلة والطاقات المتجددة كمصادر لتوليد الطاقة الكهربائية بحذر وبعقلانية، وباستعمال متدرج وتوسيع شبكتها شيئاً فشيئاً وبرفع الصبيب بشكل متدرج. ما وقع بإسبانيا كان نتيجة الإفراط في استعمال الطاقات الشمسية كأحد مصادر الطاقات الكهربائية، وبالتالي لا خوف على المملكة المغربية من خلال استراتيجيتها المتأنية، ومن خلال الوكالة المشرفة على ضبط الطاقة، على تسير المجال الطاقي خاصة في الشق المتعلق بالطاقات المتجددة. كشفت وسائل إعلام أوروبية، على غرار وكالة الأنباء الفرنسية (AFP) وصحيفة “لوفيغارو”، عن كون شركة تشغيل شبكة الكهرباء الإسبانية حذرت من “انقطاعات محتملة في الإنتاج الكهربائي” مرتبطة بـ”الاختراق القوي للطاقات المتجددة في البلاد”. وهو ما يطرح علامات استفهام كبيرة حول الرهان الاستراتيجي للمغرب على هذه الطاقات، لا سيما في ظل الاستثمارات المالية الضخمة المرصودة لها. ويستثمر المغرب الكثير في سبيل الرفع من منسوب هذه الطاقات في مزيجه الطاقي، بحيث كانت وزيرة الانتقال الطاقي والتنمية المستدامة، ليلى بنعلي، أكدت في آخر ظهور إعلامي لها أن 120 مليار درهم هي قيمة الاستثمارات الطاقية بالمغرب من بينها 80 في المئة للطاقات المتجددة. في هذا الصدد، قدم خبير في الطاقات المتجددة والهندسة البيئية، الدكتور عبد العالي الطاهري، في حوار مع جريدة “مدار21″، قراءته لما جرى، في علاقته بالطاقات المتجددة، وكيف لعب المغرب دوراً مهما في حلحلة الأزمة، ومدى عرضته لحوادث مشابهة. في ما يلي نص الحوار: عاشت شبه الجزيرة الإيبيرية وأجزاء من فرنسا الاثنين الماضي واحدا من “أحلك” أيامها بعد انقطاع التيار الكهربائي على نطاق واسع، مؤدياً لأزمة متعددة الأبعاد، ما هي قراءتكم لما جرى؟ وهل تؤيدون الطرح الذي يحمل الطاقات المتجددة مسؤولية الأزمة؟ جواباً على سؤالكم، يجب التأكيد أولاً على أن حالات انقطاع التيار الكهربائي غالباً ما تقع بسبب توقف مفاجئ لمصدر الإنتاج، أي محطة الطاقة، أو بسبب مشكلة فنية أو نقص على مستوى الوقود لتزويد محطات الطاقة الحرارية. وفي قراءة كرونولوجية تاريخية، يجب التأكيد على أنه في السنوات الأخيرة أدت العديد من الكوارث الطبيعية مثل العواصف والزلازل وحرائق الغابات وارتفاع درجات الحرارة، وأيضاً الانخفاض الشديد لدرجات الحرارة إلى تفاقم هذه الانقطاعات، وفي بعض الحالات أدت هذه الأسباب إلى إتلاف البنية التحتية أو رفع الطلب على التدفئة والتبريد ما يتسبب في انقطاع التيار الكهربائي. في ما يخص ربط واقعة انقطاع التيار الكهربائي على شبه الجزيرة الإيبيرية وجزء من فرنسا بالطاقات المتجددة، يجب التأكيد أولاً على أن إسبانيا تنتج حوالي 40 في المئة من الكهرباء من الطاقة الشمسية وطاقة الرياح، وهذه النسبة تم تجاوزها لتصل إلى 70 في المئة يوم الواقعة، وأيضاً يجب التذكير بأن الهيئة المشرفة على الطاقة بإسبانيا سبق وأن حذرت مشغلي أنظمة النقل الكهربائي، ليس فقط على مستوى إسبانيا، بل على مستوى جميع الدول الأوروبية، وبالضبط بتاريخ 18 أبريل الماضي، من مخاطر كبيرة متوقعة على مستوى انقطاع التيار الكهربائي وذلك نتيجة الإفراط في إنتاج الطاقة الشمسية مع اقتراب الصيف. كما أشير إلى أن انقطاع الطاقة الكهربائية قد حدث سابقاً ولكن بشكل متقطع وعلى نطاق ضيق وليس على مستوى التراب الإسباني بشكل عام، وكان بمثابة تحذير لإسبانيا ولشبه الجزيرة الإيبيرية من وقوع حادثة الاثنين الماضي. كيف ساهم المغرب في إنقاذ الموقف و”إخراج إسبانيا من الظلمات إلى النور”؟ الأكيد أن المملكة المغربية لعبت دوراً أساسياً ومفصلياً خلال أزمة الإثنين من خلال تزويد الشبكة الإسبانية بالكهرباء خلال هذه الأزمة، التي أدت أيضاً إلى تعطيل شبكة الكهرباء والهاتف والإنترنت وتوقف القطارات وحركات الطيران، مما أدى إلى أزمة اقتصادية متعددة الأبعاد. في هذا السياق، وكما أكد بيدرو سانشيز، رئيس الحكومة الإسبانية، أن المغرب كان له فضل كبير في إنقاذ الموقف، من خلال حشد ما يصل إلى 38 في المئة من قدراته الإنتاجية لإرسال الطاقة بعد ظهر يوم الإثنين. إلى ذلك قام المغرب بربط شبكته الكهربائية بإسبانيا وذلك من خلال خطوط الربط القائمة في مضيق جبل طارق، وذلك بناء على طلب شركة كهرباء إسبانيا. أكدتم في معرض جوابكم عن السؤال الأول على الطرح الذي يحمل المسؤولية للطاقات المتجددة فيما جرى، وكما تعلمون فإن المغرب يراهن في استراتيجيته الطاقية على الطاقات المتجددة وتعزيز موقعها في مزيجه الطاقي، هل يعني ذلك أن المغرب مهدد بخطر انقطاعات شبيهة؟ لا يمكن الحديث عن وجود مخاطر على مستوى استعمال الطاقات البديلة والطاقات المتجددة، وخصوصاً الطاقات الشمسية والريحية والكهرومائية في المملكة المغربية، لأن المغرب يتعامل مع هذه النوعية الجديدة من الطاقات، أي الطاقات البديلة والطاقات المتجددة كمصادر لتوليد الطاقة الكهربائية بحذر وبعقلانية، وباستعمال متدرج وتوسيع شبكتها شيئاً فشيئاً وبرفع الصبيب بشكل متدرج. ما وقع بإسبانيا كان نتيجة الإفراط في استعمال الطاقات الشمسية كأحد مصادر الطاقات الكهربائية، وبالتالي لا خوف على المملكة المغربية من خلال استراتيجيتها المتأنية، ومن خلال الوكالة المشرفة على ضبط الطاقة، على تسير المجال الطاقي خاصة في الشق المتعلق بالطاقات المتجددة. الهند تبدأ أعمالاً في مشروعين للطاقة الكهرومائية بعد تعليق معاهدة تقسيم المياه مع باكستان http://moee.gov.eg/test_new/new_info.aspx?h_id=44910&call_p=news_f.aspx &pg_index=0 www.alaraby.co.uk/economy/%D8%A7%D9%84%D9%87%D9%86%D8%AF-%D8%AA%D8%A8%D8%AF%D8%A3-%D9%85%D8%B4%D8%B1%D9%88%D8%B9%D9%8A%D9%86-%D9%84%D9%84%D8%B7%D8%A7%D9%82%D8%A9-%D8%A7%D9%84%D9%83%D9%87%D8%B1%D9%88%D9%85%D8%A7%D8%A6%D9%8A%D8%A9-%D8%A8%D8%B9%D8%AF-%D8%AA%D8%B9%D9%84%D9%8A%D9%82-%D9%85%D8%B9%D8%A7%D9%87%D8%AF%D8%A9-%D9%85%D8%B9-%D8%A8%D8%A7%D9%83%D8%B3%D8%AA%D8%A7%D9%86 Tue, 06 May 2025 00:00:00 GMT قالت مصادر مطلعة لوكالة رويترز، اليوم الاثنين، إن الهند بدأت العمل على تعزيز القدرة الاستيعابية للخزانات في مشروعين لتوليد الطاقة الكهرومائية في منطقة كشمير الواقعة في جبال الهيمالايا، وذلك بعدما أدت موجة جديدة من التوتر مع باكستان إلى تعليق معاهدة لتقاسم المياه. وأوضحت المصادر أن عملية "تنظيف للخزانات" لإزالة الرواسب بدأت يوم الخميس، وتنفذها أكبر شركة هندية للطاقة الكهرومائية، وهي شركة "إن.إتش.بي.سي المحدودة" التي تديرها الدولة، بالتعاون مع السلطات في ولاية جامو وكشمير الاتحادية. ومن المحتمل ألا يشكل العمل تهديدا فوريا للإمدادات إلى باكستان، التي تعتمد على الأنهار المتدفقة عبر الهند في الكثير من أعمال الري وتوليد الطاقة الكهرومائية، ولكن قد تتأثر الإمدادات في نهاية المطاف إذا تم اتخاذ إجراءات مماثلة في مشروعات أخرى. وهناك أكثر من خمسة مشروعات من هذا النوع في المنطقة. وأضافت المصادر أن الهند لم تبلغ باكستان بشأن العمل في المشروعين، إذ إن المعاهدة تمنع مثل هذه الأعمال. وتحدثت المصادر شريطة عدم الكشف عن هوياتها لأنهم غير مخولين بالتحدث إلى وسائل الإعلام. ولم ترد "إن.إتش.بي.سي " ولا أي من حكومتي الهند وباكستان على رسائل عبر البريد الإلكتروني من رويترز لطلب التعليق. وقال أحد المصادر إن "هذه هي المرة الأولى التي يتم فيها مثل هذا الإجراء، الذي سيساعد في توليد الطاقة بشكل أكثر كفاءة ومنع تلف التوربينات". ويقول مسؤولون حكوميون وخبراء من الجانبين إنه مع ذلك فإن الهند لا تستطيع وقف تدفق المياه فورا، إذ إن المعاهدة لا تسمح لها إلا ببناء محطات للطاقة الكهرومائية دون بناء سدود تخزين كبيرة على الأنهار الثلاثة المخصصة لباكستان. وسعت حكومة رئيس الوزراء ناريندرا مودي إلى إعادة التفاوض على المعاهدة في السنوات القليلة الماضية، وحاول الخصمان اللدودان تسوية بعض خلافاتهما في محكمة التحكيم الدائمة في لاهاي. وكانت نيودلهي قد علقت، الشهر الماضي، العمل بمعاهدة مياه نهر السند الصامدة منذ عام 1960 بين الخصمين المسلحين نوويا والتي تضمن إمداد 80% من الحقول الباكستانية بالمياه. وجاء التعليق بعد هجوم في كشمير أسفر عن مقتل 26 شخصاً، وزعمت الهند أن اثنين من المهاجمين الثلاثة من باكستان. فيما اتهمت إسلام أباد الجانب الهندي بممارسة حملة تضليل ضدها. وهددت إسلام أباد باتخاذ إجراء قانوني دولي بسبب تعليق العمل بالمعاهدة ونفت أي ضلوع لها في الهجوم، محذرة من أن "أي محاولة لوقف أو تحويل تدفق المياه المخصصة لباكستان... ستعتبر عملا من أعمال الحرب". نهر ف باكستان (سجاد قيوم/فرانس برس) اقتصاد دولي باكستان تتهم الهند باستخدام المياه "سلاحاً" في نزاع كشمير وحذّر وزير الدفاع الباكستاني خواجة محمد آصف، أمس الأحد، من أن بلاده ستدمر أي منشأة تحاول الهند بناءها على نهر السند، معتبرًا أن أي محاولة من هذا القبيل تعد انتهاكًا لاتفاقية مياه السند المعلقة حاليًا. وفي تصريحات أدلى بها لقناة "جيو نيوز" المحلية، علّق آصف على تصاعد التوتر مع الهند عقب الهجوم الأخير الذي أودى بحياة 26 شخصًا في إقليم جامو وكشمير، مؤكدًا أن باكستان تعتبر أي تدخل هندي في مياه النهر "عدوانًا خطيرًا". وأوضح الوزير أن العدوان لا يقتصر فقط على استخدام السلاح، بل يشمل أيضًا التحكم بالمياه، مشيرًا إلى أن مثل هذه الإجراءات قد تؤدي إلى المجاعة والعطش والموت في باكستان. وقال آصف: "إذا حاولت الهند بناء أي منشأة على نهر السند، فإن باكستان ستدمرها". في السياق، أفاد بيان صادر عن البعثة الباكستانية لدى الأمم المتحدة بأن مجلس الأمن الدولي سيعقد، بعد ظهر اليوم الإثنين، جلسة مشاورات طارئة مغلقة لبحث تصاعد التوترات بين الهند وباكستان، وسط تحذيرات من أن تدهور الأوضاع، خصوصا في جامو وكشمير، يشكل تهديدا للسلم والأمن الدوليين. وقد طلبت باكستان عقد هذا الاجتماع، ومن المقرر أن يدلي سفيرها لدى الأمم المتحدة عاصم افتخار أحمد بتصريح للصحافة عقب انتهاء المشاورات. قالت مصادر مطلعة لوكالة رويترز، اليوم الاثنين، إن الهند بدأت العمل على تعزيز القدرة الاستيعابية للخزانات في مشروعين لتوليد الطاقة الكهرومائية في منطقة كشمير الواقعة في جبال الهيمالايا، وذلك بعدما أدت موجة جديدة من التوتر مع باكستان إلى تعليق معاهدة لتقاسم المياه. وأوضحت المصادر أن عملية "تنظيف للخزانات" لإزالة الرواسب بدأت يوم الخميس، وتنفذها أكبر شركة هندية للطاقة الكهرومائية، وهي شركة "إن.إتش.بي.سي المحدودة" التي تديرها الدولة، بالتعاون مع السلطات في ولاية جامو وكشمير الاتحادية. ومن المحتمل ألا يشكل العمل تهديدا فوريا للإمدادات إلى باكستان، التي تعتمد على الأنهار المتدفقة عبر الهند في الكثير من أعمال الري وتوليد الطاقة الكهرومائية، ولكن قد تتأثر الإمدادات في نهاية المطاف إذا تم اتخاذ إجراءات مماثلة في مشروعات أخرى. وهناك أكثر من خمسة مشروعات من هذا النوع في المنطقة. وأضافت المصادر أن الهند لم تبلغ باكستان بشأن العمل في المشروعين، إذ إن المعاهدة تمنع مثل هذه الأعمال. وتحدثت المصادر شريطة عدم الكشف عن هوياتها لأنهم غير مخولين بالتحدث إلى وسائل الإعلام. ولم ترد "إن.إتش.بي.سي " ولا أي من حكومتي الهند وباكستان على رسائل عبر البريد الإلكتروني من رويترز لطلب التعليق. وقال أحد المصادر إن "هذه هي المرة الأولى التي يتم فيها مثل هذا الإجراء، الذي سيساعد في توليد الطاقة بشكل أكثر كفاءة ومنع تلف التوربينات". ويقول مسؤولون حكوميون وخبراء من الجانبين إنه مع ذلك فإن الهند لا تستطيع وقف تدفق المياه فورا، إذ إن المعاهدة لا تسمح لها إلا ببناء محطات للطاقة الكهرومائية دون بناء سدود تخزين كبيرة على الأنهار الثلاثة المخصصة لباكستان. وسعت حكومة رئيس الوزراء ناريندرا مودي إلى إعادة التفاوض على المعاهدة في السنوات القليلة الماضية، وحاول الخصمان اللدودان تسوية بعض خلافاتهما في محكمة التحكيم الدائمة في لاهاي. وكانت نيودلهي قد علقت، الشهر الماضي، العمل بمعاهدة مياه نهر السند الصامدة منذ عام 1960 بين الخصمين المسلحين نوويا والتي تضمن إمداد 80% من الحقول الباكستانية بالمياه. وجاء التعليق بعد هجوم في كشمير أسفر عن مقتل 26 شخصاً، وزعمت الهند أن اثنين من المهاجمين الثلاثة من باكستان. فيما اتهمت إسلام أباد الجانب الهندي بممارسة حملة تضليل ضدها. وهددت إسلام أباد باتخاذ إجراء قانوني دولي بسبب تعليق العمل بالمعاهدة ونفت أي ضلوع لها في الهجوم، محذرة من أن "أي محاولة لوقف أو تحويل تدفق المياه المخصصة لباكستان... ستعتبر عملا من أعمال الحرب". نهر ف باكستان (سجاد قيوم/فرانس برس) اقتصاد دولي باكستان تتهم الهند باستخدام المياه "سلاحاً" في نزاع كشمير وحذّر وزير الدفاع الباكستاني خواجة محمد آصف، أمس الأحد، من أن بلاده ستدمر أي منشأة تحاول الهند بناءها على نهر السند، معتبرًا أن أي محاولة من هذا القبيل تعد انتهاكًا لاتفاقية مياه السند المعلقة حاليًا. وفي تصريحات أدلى بها لقناة "جيو نيوز" المحلية، علّق آصف على تصاعد التوتر مع الهند عقب الهجوم الأخير الذي أودى بحياة 26 شخصًا في إقليم جامو وكشمير، مؤكدًا أن باكستان تعتبر أي تدخل هندي في مياه النهر "عدوانًا خطيرًا". وأوضح الوزير أن العدوان لا يقتصر فقط على استخدام السلاح، بل يشمل أيضًا التحكم بالمياه، مشيرًا إلى أن مثل هذه الإجراءات قد تؤدي إلى المجاعة والعطش والموت في باكستان. وقال آصف: "إذا حاولت الهند بناء أي منشأة على نهر السند، فإن باكستان ستدمرها". في السياق، أفاد بيان صادر عن البعثة الباكستانية لدى الأمم المتحدة بأن مجلس الأمن الدولي سيعقد، بعد ظهر اليوم الإثنين، جلسة مشاورات طارئة مغلقة لبحث تصاعد التوترات بين الهند وباكستان، وسط تحذيرات من أن تدهور الأوضاع، خصوصا في جامو وكشمير، يشكل تهديدا للسلم والأمن الدوليين. وقد طلبت باكستان عقد هذا الاجتماع، ومن المقرر أن يدلي سفيرها لدى الأمم المتحدة عاصم افتخار أحمد بتصريح للصحافة عقب انتهاء المشاورات. غبار الصحراء الكبرى يضعف الطاقة الشمسية في أوروبا http://moee.gov.eg/test_new/new_info.aspx?h_id=44909&call_p=news_f.aspx &pg_index=0 www.aljazeera.net/climate/2025/5/4/%D8%BA%D8%A8%D8%A7%D8%B1-%D8%A7%D9%84%D8%B5%D8%AD%D8%B1%D8%A7%D8%A1-%D8%A7%D9%84%D9%83%D8%A8%D8%B1%D9%89-%D9%8A%D8%B9%D8%B1%D9%82%D9%84-%D8%A7%D9%84%D8%B7%D8%A7%D9%82%D8%A9 Tue, 06 May 2025 00:00:00 GMT تسعى أوروبا إلى تحقيق انتقال واسع نحو الطاقة الشمسية والوصول إلى حصة 32% من الطاقة المتجددة بحلول عام 2030 لتحقيق أهداف الطاقة والمناخ، لكن ظاهرة جوية مقلقة تعرقل مسار هذا النمو، وهو غبار الصحراء الكبرى. ويشير بحث جديد عُرض في مؤتمر الاتحاد الأوروبي للعلوم الجيولوجية (EGU25) إلى أن الغبار الذي تحمله الرياح من شمال أفريقيا لا يقلّل من توليد الكهرباء من الطاقة الكهروضوئية في أنحاء أوروبا فحسب، بل يجعل التنبؤ بها أكثر صعوبة. وفي البحث الذي عرض بعنوان "ظل الرياح: توليد الطاقة الكهروضوئية تحت سماء أوروبا المُغبرة"، كشف الدكتور جيورجي فارغا وزملاؤه من مؤسسات مجرية وأوروبية كيف تعطل السماء المغبرة أداء الطاقة الكهروضوئية، وتشكل تحديا لنماذج التنبؤ الحالية. واستند البحث إلى بيانات ميدانية استخلصت من أكثر من 46 حادثة انتقال لعواصف ترابية بين عامي 2019 و2023، ويغطي كلا من أوروبا الوسطى (المجر) وجنوب أوروبا (البرتغال، وإسبانيا وفرنسا، وإيطاليا، واليونان). وتطلق الصحراء الكبرى الأفريقية مليارات الأطنان من الغبار الناعم في الغلاف الجوي سنويا، وتصل عشرات الملايين من الأطنان منه إلى سماء أوروبا عبر حركة الرياح والتيارات الهوائية. ويشير البحث إلى أن هذه الجسيمات تُشتّت ضوء الشمس وتمتصه، وتقلل من الإشعاع على السطح، وقد تُعزز تكوّن السحب أيضا، مما يضعف إنتاج الطاقة الكهروضوئية في البلدان الأوروبية. ووجد الباحثون أن أدوات التنبؤ التقليدية، التي تستخدم مناخات الهباء الجوي الثابتة، غالبا ما تُخفق في تحقيق أهدافها خلال هذه الأحداث. لذا يوصي الفريق بدمج بيانات حمل الغبار شبه الآنية وربط الهباء الجوي بالسحب في نماذج التنبؤ. وسيسمح هذا -حسب الباحثين- بجدولة أكثر موثوقية للطاقة الشمسية، وتحسين الاستعداد للتقلبات التي يُحدثها الغبار الجوي. وقال الدكتور فارغا إن هناك حاجة متزايدة لأساليب التنبؤ الديناميكية التي تأخذ في الاعتبار العوامل الجوية والمعدنية، فمن دونها، فإن خطر ضعف الأداء وعدم استقرار الشبكة سوف ينمو فقط مع تزايد حصة الطاقة الشمسية في مزيج الطاقة الأوروبية. إلى جانب التأثيرات الجوية، يُشير الفريق أيضا إلى الآثار طويلة المدى للغبار على البنية التحتية المادية للألواح الشمسية، بما في ذلك التلوث والتآكل، وهما عاملان قد يُقللان الكفاءة ويزيدان تكاليف الصيانة. ومن المفترض أن يُسهم هذا البحث في الجهود الجارية بالاتحاد الأوروبي لتحسين القدرة على التكيف مع تغير المناخ وإدارة الطاقة المتجددة، حيث شكلت الطاقة الشمسية 4% من إجمالي توليد الكهرباء في الاتحاد الأوروبي، في الأشهر الخمسة الأولى من عام 2025، مقارنة بـ3% في عام 2024. وتُعد الطاقة الشمسية أكثر استدامة بنحو 20 ضعفا مقارنة بالوقود الأحفوري. وتشير دراسة أجراها معهد "فراونهوفر" الألماني لأنظمة الطاقة الشمسية (ISE) إلى أن الطاقة الشمسية تُصدر 30 غراما فقط من ثاني أكسيد الكربون لكل كيلوواط ساعة، مقارنة بـ600 غرام للكهرباء المولدة من الوقود الأحفوري. تسعى أوروبا إلى تحقيق انتقال واسع نحو الطاقة الشمسية والوصول إلى حصة 32% من الطاقة المتجددة بحلول عام 2030 لتحقيق أهداف الطاقة والمناخ، لكن ظاهرة جوية مقلقة تعرقل مسار هذا النمو، وهو غبار الصحراء الكبرى. ويشير بحث جديد عُرض في مؤتمر الاتحاد الأوروبي للعلوم الجيولوجية (EGU25) إلى أن الغبار الذي تحمله الرياح من شمال أفريقيا لا يقلّل من توليد الكهرباء من الطاقة الكهروضوئية في أنحاء أوروبا فحسب، بل يجعل التنبؤ بها أكثر صعوبة. وفي البحث الذي عرض بعنوان "ظل الرياح: توليد الطاقة الكهروضوئية تحت سماء أوروبا المُغبرة"، كشف الدكتور جيورجي فارغا وزملاؤه من مؤسسات مجرية وأوروبية كيف تعطل السماء المغبرة أداء الطاقة الكهروضوئية، وتشكل تحديا لنماذج التنبؤ الحالية. واستند البحث إلى بيانات ميدانية استخلصت من أكثر من 46 حادثة انتقال لعواصف ترابية بين عامي 2019 و2023، ويغطي كلا من أوروبا الوسطى (المجر) وجنوب أوروبا (البرتغال، وإسبانيا وفرنسا، وإيطاليا، واليونان). وتطلق الصحراء الكبرى الأفريقية مليارات الأطنان من الغبار الناعم في الغلاف الجوي سنويا، وتصل عشرات الملايين من الأطنان منه إلى سماء أوروبا عبر حركة الرياح والتيارات الهوائية. ويشير البحث إلى أن هذه الجسيمات تُشتّت ضوء الشمس وتمتصه، وتقلل من الإشعاع على السطح، وقد تُعزز تكوّن السحب أيضا، مما يضعف إنتاج الطاقة الكهروضوئية في البلدان الأوروبية. ووجد الباحثون أن أدوات التنبؤ التقليدية، التي تستخدم مناخات الهباء الجوي الثابتة، غالبا ما تُخفق في تحقيق أهدافها خلال هذه الأحداث. لذا يوصي الفريق بدمج بيانات حمل الغبار شبه الآنية وربط الهباء الجوي بالسحب في نماذج التنبؤ. وسيسمح هذا -حسب الباحثين- بجدولة أكثر موثوقية للطاقة الشمسية، وتحسين الاستعداد للتقلبات التي يُحدثها الغبار الجوي. وقال الدكتور فارغا إن هناك حاجة متزايدة لأساليب التنبؤ الديناميكية التي تأخذ في الاعتبار العوامل الجوية والمعدنية، فمن دونها، فإن خطر ضعف الأداء وعدم استقرار الشبكة سوف ينمو فقط مع تزايد حصة الطاقة الشمسية في مزيج الطاقة الأوروبية. إلى جانب التأثيرات الجوية، يُشير الفريق أيضا إلى الآثار طويلة المدى للغبار على البنية التحتية المادية للألواح الشمسية، بما في ذلك التلوث والتآكل، وهما عاملان قد يُقللان الكفاءة ويزيدان تكاليف الصيانة. ومن المفترض أن يُسهم هذا البحث في الجهود الجارية بالاتحاد الأوروبي لتحسين القدرة على التكيف مع تغير المناخ وإدارة الطاقة المتجددة، حيث شكلت الطاقة الشمسية 4% من إجمالي توليد الكهرباء في الاتحاد الأوروبي، في الأشهر الخمسة الأولى من عام 2025، مقارنة بـ3% في عام 2024. وتُعد الطاقة الشمسية أكثر استدامة بنحو 20 ضعفا مقارنة بالوقود الأحفوري. وتشير دراسة أجراها معهد "فراونهوفر" الألماني لأنظمة الطاقة الشمسية (ISE) إلى أن الطاقة الشمسية تُصدر 30 غراما فقط من ثاني أكسيد الكربون لكل كيلوواط ساعة، مقارنة بـ600 غرام للكهرباء المولدة من الوقود الأحفوري. الطاقة المتجددة في الأردن.. 9 قرارات تدعم الاقتصاد الأخضر بالربع الأول 2025 http://moee.gov.eg/test_new/new_info.aspx?h_id=44908&call_p=news_f.aspx &pg_index=0 attaqa.net/2025/05/04/%D8%A7%D9%84%D8%B7%D8%A7%D9%82%D8%A9-%D8%A7%D9%84%D9%85%D8%AA%D8%AC%D8%AF%D8%AF%D8%A9-%D9%81%D9%8A-%D8%A7%D9%84%D8%A3%D8%B1%D8%AF%D9%86-9-%D9%82%D8%B1%D8%A7%D8%B1%D8%A7%D8%AA-%D8%AA%D8%AF%D8%B9/ Tue, 06 May 2025 00:00:00 GMT سجّلت الطاقة المتجددة في الأردن دفعة قوية من خلال 9 قرارات اقتصادية إستراتيجية خلال الربع الأول من عام 2025، وفق تقرير البرنامج التنفيذي لرؤية التحديث الاقتصادي (2023 – 2025)، الذي طالعته منصة الطاقة المتخصصة (مقرّها واشنطن). وتعدّ هذه الخطوات جزءًا من محرك الموارد المستدامة الذي يعمل على تنفيذ مشروعات نوعية تعزز التحول إلى مصادر الطاقة النظيفة. وتتنوع القرارات المعتمدة بين التشريعات الجديدة والتسهيلات المالية والشراكات الدولية، مستندة إلى خطط مدروسة لدفع عجلة التحول الأخضر في المملكة، ما يعكس الالتزام بالاستثمار طويل الأمد بقطاع الطاقة المتجددة في الأردن. وتأتي هذه التطورات في وقت تتصاعد فيه الحاجة الإقليمية إلى تنويع مصادر الطاقة، والتخفيف من الاعتماد على الوقود الأحفوري. كما تُسهّل البيئة التنظيمية الجديدة على القطاعين العام والخاص تبنّي مشروعات الطاقة المتجددة، والاستفادة من المزايا الاستثمارية المتاحة. ويشير محللون إلى أن الطاقة المتجددة في الأردن باتت تمثّل ركيزة اقتصادية لا يمكن تجاهلها، لا سيما في ظل الطموحات الوطنية لخفض الانبعاثات وتوسيع مزيج الكهرباء. تعزيز التحول المستدام في الأردن بحسب تقرير الربع الأول 2025 للبرنامج التنفيذي، أُقِرَّت 9 خطوات جوهرية لدفع قطاع الطاقة المتجددة في الأردن، أبرزها: الموافقة على تنفيذ عدد من مشروعات الطاقة المتجددة، بعد اعتماد النظام الجديد الذي يسهّل إجراءات الترخيص والربط على الشبكة. تمديد الإعفاءات الضريبية والجمركية على معدّات الطاقة المتجددة وأجهزتها، حتى 28 فبراير/شباط 2025، بهدف دعم توسُّع الاستثمار في هذا المجال. توقيع اتفاقية المرحلة الثانية من مشروع التنمية الاقتصادية والطاقة المستدامة بتمويل من الحكومة الكندية، ما يفتح الباب أمام مزيد من التعاون الدولي. الموافقة على اتفاقية استعمال الأراضي مع شركة أمارنكو (Amarenco)، أحد أبرز اللاعبين الدوليين في قطاع الهيدروجين الأخضر. تمديد الاتفاقية الإطارية مع شركة "FFI" حتى 31 مارس/آذار 2025، لدعم مشروعات الهيدروجين الأخضر في المملكة. توقيع مذكرة تفاهم مع المجموعة الصينية الدولية للطاقة، للاستثمار في إنتاج الهيدروجين الأخضر ومشتقاته. إقرار مشروع قانون الكهرباء لسنة 2025، الذي يتضمن آليات جديدة لتسهيل الاستثمار وتوسيع شبكات التوزيع. الموافقة على مشروع قانون الغاز لسنة 2025، لإعادة تنظيم هذا القطاع وتكامله مع التوجهات المتجددة. اتفاقية تمويل لتنفيذ مشروع محطة الشمال الخضراء وخطوط النقل الكهربائي، وهو مشروع حيوي لتعزيز استقرار الشبكة واستيعاب الكهرباء المُنتجة من مصادر متجددة. الطاقة المتجددة في الأردن شراكات دولية لتعزيز أمن الطاقة تُظهر البيانات أن الطاقة المتجددة في الأردن لا تُبنى فقط على الجهد المحلي، بل تعتمد على شبكة شراكات دولية واسعة. وتُشكّل الحكومة الكندية، والشركات العالمية مثل "FFI" الأسترالية و"Amarenco" الفرنسية، نماذج حية لهذا التعاون، ما يعكس ثقة المجتمع الدولي بالإمكانات الأردنية. في الوقت ذاته، يمثّل دخول المجموعة الصينية إلى السوق الأردنية تطورًا مهمًا، إذ تعدّ الصين من أكبر المستثمرين العالميين في الطاقة النظيفة، ويُتوقع أن تسهم هذه الخطوة في نقل التكنولوجيا وتعزيز الكفاءة الإنتاجية للمشروعات المستقبلية في المملكة. الطاقة المتجددة في الأردن تشريعات مرنة لدعم النمو الأخضر من أبرز مؤشرات الجدّية الحكومية بدعم الطاقة المتجددة في الأردن، تطوير البيئة التشريعية عبر قانونَي الكهرباء والغاز الجديدين. وتسعى هذه القوانين إلى توفير مناخ استثماري مرن، وتيسير الإجراءات أمام المستثمرين، ما يجعل الأردن نقطة جذب إقليميًا لمشروعات الطاقة المتجددة. وتهدف هذه الأطر القانونية إلى تقليص الاعتماد على الوقود المستورد، وتوسيع استعمال المصادر المحلية النظيفة، لا سيما الشمس والرياح، وهما موردان يتمتع بهما الأردن بكثافة وإنتاج عالٍ. الطاقة المتجددة في الأردن أحد مشروعات الطاقة المتجددة في الأردن - الصورة من وكالة بترا إستراتيجيات متكاملة وفقًا لبيانات قطاع الكهرباء في الأردن لدى منصة الطاقة المتخصصة، تجاوزت حصة الطاقة المتجددة من الاستهلاك الكلي للكهرباء في المملكة 29% في 2024، مع توقعات بتجاوز حاجز 35% بحلول نهاية 2025، وهو ما يُبرز فاعلية السياسات الحالية. وتجدر الإشارة إلى أن الإستراتيجية الوطنية للطاقة (2020 – 2030) تسعى لرفع مساهمة الطاقة المتجددة إلى 50% في توليد الكهرباء، وهي رؤية تُترجم حاليًا من خلال المشروعات الجاري تنفيذها، والدعم التشريعي والمالي الممنوح لها. سجّلت الطاقة المتجددة في الأردن دفعة قوية من خلال 9 قرارات اقتصادية إستراتيجية خلال الربع الأول من عام 2025، وفق تقرير البرنامج التنفيذي لرؤية التحديث الاقتصادي (2023 – 2025)، الذي طالعته منصة الطاقة المتخصصة (مقرّها واشنطن). وتعدّ هذه الخطوات جزءًا من محرك الموارد المستدامة الذي يعمل على تنفيذ مشروعات نوعية تعزز التحول إلى مصادر الطاقة النظيفة. وتتنوع القرارات المعتمدة بين التشريعات الجديدة والتسهيلات المالية والشراكات الدولية، مستندة إلى خطط مدروسة لدفع عجلة التحول الأخضر في المملكة، ما يعكس الالتزام بالاستثمار طويل الأمد بقطاع الطاقة المتجددة في الأردن. وتأتي هذه التطورات في وقت تتصاعد فيه الحاجة الإقليمية إلى تنويع مصادر الطاقة، والتخفيف من الاعتماد على الوقود الأحفوري. كما تُسهّل البيئة التنظيمية الجديدة على القطاعين العام والخاص تبنّي مشروعات الطاقة المتجددة، والاستفادة من المزايا الاستثمارية المتاحة. ويشير محللون إلى أن الطاقة المتجددة في الأردن باتت تمثّل ركيزة اقتصادية لا يمكن تجاهلها، لا سيما في ظل الطموحات الوطنية لخفض الانبعاثات وتوسيع مزيج الكهرباء. تعزيز التحول المستدام في الأردن بحسب تقرير الربع الأول 2025 للبرنامج التنفيذي، أُقِرَّت 9 خطوات جوهرية لدفع قطاع الطاقة المتجددة في الأردن، أبرزها: الموافقة على تنفيذ عدد من مشروعات الطاقة المتجددة، بعد اعتماد النظام الجديد الذي يسهّل إجراءات الترخيص والربط على الشبكة. تمديد الإعفاءات الضريبية والجمركية على معدّات الطاقة المتجددة وأجهزتها، حتى 28 فبراير/شباط 2025، بهدف دعم توسُّع الاستثمار في هذا المجال. توقيع اتفاقية المرحلة الثانية من مشروع التنمية الاقتصادية والطاقة المستدامة بتمويل من الحكومة الكندية، ما يفتح الباب أمام مزيد من التعاون الدولي. الموافقة على اتفاقية استعمال الأراضي مع شركة أمارنكو (Amarenco)، أحد أبرز اللاعبين الدوليين في قطاع الهيدروجين الأخضر. تمديد الاتفاقية الإطارية مع شركة "FFI" حتى 31 مارس/آذار 2025، لدعم مشروعات الهيدروجين الأخضر في المملكة. توقيع مذكرة تفاهم مع المجموعة الصينية الدولية للطاقة، للاستثمار في إنتاج الهيدروجين الأخضر ومشتقاته. إقرار مشروع قانون الكهرباء لسنة 2025، الذي يتضمن آليات جديدة لتسهيل الاستثمار وتوسيع شبكات التوزيع. الموافقة على مشروع قانون الغاز لسنة 2025، لإعادة تنظيم هذا القطاع وتكامله مع التوجهات المتجددة. اتفاقية تمويل لتنفيذ مشروع محطة الشمال الخضراء وخطوط النقل الكهربائي، وهو مشروع حيوي لتعزيز استقرار الشبكة واستيعاب الكهرباء المُنتجة من مصادر متجددة. الطاقة المتجددة في الأردن شراكات دولية لتعزيز أمن الطاقة تُظهر البيانات أن الطاقة المتجددة في الأردن لا تُبنى فقط على الجهد المحلي، بل تعتمد على شبكة شراكات دولية واسعة. وتُشكّل الحكومة الكندية، والشركات العالمية مثل "FFI" الأسترالية و"Amarenco" الفرنسية، نماذج حية لهذا التعاون، ما يعكس ثقة المجتمع الدولي بالإمكانات الأردنية. في الوقت ذاته، يمثّل دخول المجموعة الصينية إلى السوق الأردنية تطورًا مهمًا، إذ تعدّ الصين من أكبر المستثمرين العالميين في الطاقة النظيفة، ويُتوقع أن تسهم هذه الخطوة في نقل التكنولوجيا وتعزيز الكفاءة الإنتاجية للمشروعات المستقبلية في المملكة. الطاقة المتجددة في الأردن تشريعات مرنة لدعم النمو الأخضر من أبرز مؤشرات الجدّية الحكومية بدعم الطاقة المتجددة في الأردن، تطوير البيئة التشريعية عبر قانونَي الكهرباء والغاز الجديدين. وتسعى هذه القوانين إلى توفير مناخ استثماري مرن، وتيسير الإجراءات أمام المستثمرين، ما يجعل الأردن نقطة جذب إقليميًا لمشروعات الطاقة المتجددة. وتهدف هذه الأطر القانونية إلى تقليص الاعتماد على الوقود المستورد، وتوسيع استعمال المصادر المحلية النظيفة، لا سيما الشمس والرياح، وهما موردان يتمتع بهما الأردن بكثافة وإنتاج عالٍ. الطاقة المتجددة في الأردن أحد مشروعات الطاقة المتجددة في الأردن - الصورة من وكالة بترا إستراتيجيات متكاملة وفقًا لبيانات قطاع الكهرباء في الأردن لدى منصة الطاقة المتخصصة، تجاوزت حصة الطاقة المتجددة من الاستهلاك الكلي للكهرباء في المملكة 29% في 2024، مع توقعات بتجاوز حاجز 35% بحلول نهاية 2025، وهو ما يُبرز فاعلية السياسات الحالية. وتجدر الإشارة إلى أن الإستراتيجية الوطنية للطاقة (2020 – 2030) تسعى لرفع مساهمة الطاقة المتجددة إلى 50% في توليد الكهرباء، وهي رؤية تُترجم حاليًا من خلال المشروعات الجاري تنفيذها، والدعم التشريعي والمالي الممنوح لها. الخارجية الإيرانية: الاستخدام السلمي للطاقة النووية حق قانوني لنا http://moee.gov.eg/test_new/new_info.aspx?h_id=44907&call_p=news_f.aspx &pg_index=0 www.elbalad.news/6563149 Tue, 06 May 2025 00:00:00 GMT عرضت قناة القاهرة الإخبارية خبرا عاجلا ، يفيد بأن الخارجية الإيرانية، قالت إن الاستخدام السلمي للطاقة النووية حق قانوني لإيران. إيران تعلن توقيف مسؤول حكومي بعد انفجار ميناء رجائيإيران تعلن توقيف مسؤول حكومي بعد انفجار ميناء رجائي إيران: تحرك الحوثيين لدعم غزة نابع من التضامن مع الفلسطينيينإيران: تحرك الحوثيين لدعم غزة نابع من التضامن مع الفلسطينيين إيران تهدد برد شامل على أي اعتداء أمريكي أو إسرائيليإيران تهدد برد شامل على أي اعتداء أمريكي أو إسرائيلي إيران تدين الهجوم على سفينة «الضمير» وتصفه بجريمة حربإيران تدين الهجوم على سفينة «الضمير» وتصفه بجريمة حرب وأوضحت الخارجية الإيرانية ، ردا على تصريحات ترامب حول تفكيك الصناعة النووية لطهران: موقفنا في التفاوض غير قابل للتغيير، وأنه من حق إيران أن تستفيد من عضويتها في معاهدة عدم انتشار الأسلحة النووية ومن حقها في التخصيب. وجاء أيضًا أن بعض التصريحات الجدلية والمغالطات حول إيران لا تستند إلى أي أساس علمي أو واقعي، وأعلنا وأثبتنا أننا لسنا بصدد صناعة السلاح النووي، وأنه تم إلغاء الاجتماع مع الترويكا الأوروبية جاء عقب تأجيل المحادثات غير المباشرة مع واشنطن. عرضت قناة القاهرة الإخبارية خبرا عاجلا ، يفيد بأن الخارجية الإيرانية، قالت إن الاستخدام السلمي للطاقة النووية حق قانوني لإيران. إيران تعلن توقيف مسؤول حكومي بعد انفجار ميناء رجائيإيران تعلن توقيف مسؤول حكومي بعد انفجار ميناء رجائي إيران: تحرك الحوثيين لدعم غزة نابع من التضامن مع الفلسطينيينإيران: تحرك الحوثيين لدعم غزة نابع من التضامن مع الفلسطينيين إيران تهدد برد شامل على أي اعتداء أمريكي أو إسرائيليإيران تهدد برد شامل على أي اعتداء أمريكي أو إسرائيلي إيران تدين الهجوم على سفينة «الضمير» وتصفه بجريمة حربإيران تدين الهجوم على سفينة «الضمير» وتصفه بجريمة حرب وأوضحت الخارجية الإيرانية ، ردا على تصريحات ترامب حول تفكيك الصناعة النووية لطهران: موقفنا في التفاوض غير قابل للتغيير، وأنه من حق إيران أن تستفيد من عضويتها في معاهدة عدم انتشار الأسلحة النووية ومن حقها في التخصيب. وجاء أيضًا أن بعض التصريحات الجدلية والمغالطات حول إيران لا تستند إلى أي أساس علمي أو واقعي، وأعلنا وأثبتنا أننا لسنا بصدد صناعة السلاح النووي، وأنه تم إلغاء الاجتماع مع الترويكا الأوروبية جاء عقب تأجيل المحادثات غير المباشرة مع واشنطن. الطاقة النظيفة تغير حياة اليمنيين فى زمن الحرب http://moee.gov.eg/test_new/new_info.aspx?h_id=44906&call_p=news_f.aspx &pg_index=0 www.youm7.com/story/2025/5/2/%D8%A7%D9%84%D8%B7%D8%A7%D9%82%D8%A9-%D8%A7%D9%84%D9%86%D8%B8%D9%8A%D9%81%D8%A9-%D8%AA%D8%BA%D9%8A%D8%B1-%D8%AD%D9%8A%D8%A7%D8%A9-%D8%A7%D9%84%D9%8A%D9%85%D9%86%D9%8A%D9%8A%D9%86-%D9%81%D9%89-%D8%B2%D9%85%D9%86-%D8%A7%D9%84%D8%AD%D8%B1%D8%A8/6972871 Mon, 05 May 2025 00:00:00 GMT واجه مختلف مناطق اليمن أزمة انقطاع واسع للكهرباء تحاصر ملايين المدنيين وتضعهم في أزمات صحية وتعليمية وإنسانية متلاحقة. وفي مقدمة هذه المناطق العاصمة المؤقتة عدن وضواحيها والتي وصلت الانقطاعات فيها إلى مستويات غير مسبوقة تصل إلى 20 ساعة يوميا وهو أمر متكرر منذ عقد مضى، وفق تقارير منشورة في فبراير 2025. ويقول تقرير لبرنامج الأمم المتحدة الإنمائي في اليمن في بيان أصدره في شهر يناير الماضي، "إنه وقبل بدء الصراع الحالي منذ نحو عشر سنوات، عانى اليمن من نقص حاد في الطاقة ومنذ ذلك الحين تفاقمت الأزمة حيث تعاني معظم الأسر في اليمن من الانقطاعات المستمرة للتيار الكهربائي وأصبح الاعتماد المفرط على وسائل تقليدية خيارا رئيسيا في الطاقة". ومع ارتفاع أسعار الديزل خلال السنوات الأخيرة، وفق تقرير البرنامج، أصبح الحصول على الكهرباء بعيدا عن متناول العديد من اليمنيين. وأثرت الأزمة على الأسر اليمنية التي تعاني من انقطاع التيار الكهربائي بشكل يومي، كما تعطلت أنظمة المياه التي تعتمد بشكل كبير على الكهرباء في الضخ، مما أدى إلى عدم توفر المياه وغياب خدمات الصرف الصحي المناسبة. كما أثر غياب الكهرباء الموثوقة تأثيرا كبيرا على مختلف جوانب الحياة في اليمن، حيث تواجه المستشفيات صعوبات في تقديم خدمات الرعاية الصحية وتواجه المشاريع والشركات تحديات تشغيلية. وهنا تدخلت جهات دولية إقليمية للاعتماد على الطاقة الشمسية كبديل نظيف، حيث دعم الوصول إلى الطاقة المتجددة في اليمن أحد الحلول التي سارعت إليها عدة جهات ودول، فمن خلال تمويل مقدم من الاتحاد الأوروبي وحكومة السويد نجح برنامج الأمم المتحدة الإنمائي في تمويل مجموعة من المبادرات اللامركزية خارج الشبكة لمعالجة أزمة الطاقة، وهو ما عرف بتدخلات البرنامج المشترك لدعم سبل العيش والأمن الغذائي والتكيف المناخي في اليمن "الصمود الريفي 3". وتمكن البرنامج الأممي من تزويد أكثر من 164 مرفقا للخدمة العامة بما في ذلك المدارس ومراكز الرعاية الصحية ومكاتب الإدارة المحلية بمنظومات طاقة شمسية منذ عام 2023، مما مكن هذه المنشآت من الاستمرار في تقديم خدماتها الأساسية في الأوقات الصعبة، حيث استفاد 199 ألفا و745 شخصا من بينهم 16 ألفا و175 امرأة من خدمات هذه المرافق. وبالفعل أحدثت أجهزة الطاقة الشمسية الصغيرة في حجمها تغييرا كبيرا في مختلف أنحاء الريف اليمني. وإلى جانب الخطوة الأوروبية والسويدية تحديدا، قدمت الإمارات سادس محطة طاقة شمسية ضمن جهودها التنموية في اليمن، إذ أعلنت السلطات اليمنية في أبريل الجاري، تسلم معدات الطاقة الشمسية المخصصة لمدينة حيس جنوبي محافظة الحديدة اليمنية. وتعد محطة الطاقة الشمسية في حيس سادس محطة متجددة تشيد بتمويل كامل من الإمارات، بهدف وضع حلول مستدامة لتحديات الطاقة والكهرباء في اليمن. وهذه المعدات والتجهيزات لمحطة الطاقة الشمسية قدرتها 10 ميغاواط، في إطار مشروع يهدف إلى استعادة خدمات الكهرباء في حيس. ويشير مسؤولون يمنيون إلى دعم إماراتي سابق بمعدات الطاقة الشمسية لمحطة الخوخة جنوبي الحديدة، حيث تم تزويد بعضها بمحطات تحويلية ونظام تخزين ليلي. وهذا علاوة على دعم ثالث سبق تنفيذه في محطة عدن بقوة 120 ميغاوات، ومحطتي المخا بقوة 15 ميغاوات و40 ميغاوات، ومحطة شبوة بقدرة توليد 53 ميغاوات، وأخيرا محطتي الخوخة وحيس بقدرة 20 ميغاوات. وتوضح منصة الطاقة المتخصصة التي تتخذ من واشنطن مقرا لها، إن أكبر محطة طاقة شمسية في اليمن انطلقت في يوليو 2024 في خطوة من شأنها أن توفر حلولا لأزمة الكهرباء في عدن، خصوصًا بعد تدشين التشغيل الكلي لمحطة مديرية البريقة البالغة قدرتها 120 ميغاوات، وكانت بتمويل إماراتي. الحياة تعود للمدارس نجحت سلسلة التمويل الأممية والسويدية على أرض الواقع في تحسين منظومات الطاقة الشمسية لمراكز التعليم في جميع أنحاء اليمن، حيث استفادت 92 مدرسة من الطاقة الشمسية ضمن تدخلات برنامج "الصمود الريفي 3" مما سمح لموظفي التعليم بطباعة المواد التعليمية، وتوفير الإضاءة الكافية، وتحسين تهوية الصفوف الدراسية، وتشغيل أجهزة الكمبيوتر، وبالتالي خلق بيئات تعليمية أكثر ملاءمة للطلاب. ويقول التقرير الأممي إن نظام الطاقة الشمسية الذي تم تركيبه في مدرسة كود عطيرة في محافظة لحج وفر الطاقة اللازمة للمدرسة مما أدى إلى تحسين جودة التعليم، حيث بنيت مدرسة في إطار برنامج الصمود الريفي من قبل برنامج الأغذية العالمي. أرقام وإحصاءات مركز صنعاء للدراسات الاستراتيجية يشير بدوره إلى أن قدرة التوليد المركبة لقطاع الكهرباء قبل حرب اليمن كانت منخفضة بشكل ملحوظ وعند 1.5 غيغاوات إذ وصلت القدرة الفعلية إلى نسبة 67% فقط، وكان السبب الرئيسي لهذه القدرة المنخفضة هو أن معظم محطات الطاقة الرئيسية متقادمة وغير فعالة. وفي عام 2014 كان استهلاك المواطن السنوي من الكهرباء في اليمن منخفضا للغاية (255 كيلووات ساعة / سنة) مقارنة بالمستويين الإقليمي والدولي 2900 كيلو وات ساعة / سنة و3100 كيلو وات ساعة / سنة، وتحسن توليد الكهرباء بشكل ثابت حتى عام 2010 إذ كانت محطة مأرب لتوليد الكهرباء بقوة 340 ميغاوات هي أحدث مشروع استراتيجي يحقق الإنتاج بأقل تكلفة. ونتيجة توقف التوسع في الكهرباء بلغ معدل الوصول إلى الكهرباء العامة عام 2014 نحو 40% من السكان، كما أن معدل الكهرباء في المناطق الريفية كان منخفضًا للغاية أي عند 23% مقارنة بـ85 % في المناطق الحضرية بالرغم من أن المناطق الريفية تستضيف نحو 75% من سكان اليمن. وخلال الحرب الحالية، يقول المركز إن قطاع الكهرباء العام تأثر بشكل كبير بالنزاع المسلح المستمر، وتعرض لأضرار مادية وغير مادية جسيمة، كما أثرت المعارك وغياب البنية التحتية سلبا على توفير الخدمات الأساسية الأخرى مثل الصحة والمياه والتعليم. وتشير التقديرات إلى أنه خلال السنوات السابقة للحرب المستمرة، لم يكن لدى نحو 90% من السكان إمكانية الحصول على الكهرباء العامة، وفي عام 2020 عملت 50% فقط من المرافق الصحية، وبقيت حتى اليوم متأثرة بشكل سلبي بسبب انقطاع التيار الكهربائي. ويعمل نحو 32% من السعة المتاحة (309 ميغاوات من 960 ميغاوات) لمحطات الطاقة المتصلة سابقا بالشبكة الوطنية، ولكن نظرا لانهيار الشبكة، تعمل محطات الطاقة بشكل أساسي على تلبية الطلب المحلي. وبعد انهيار الشبكة الوطنية، ازدهرت سوق الطاقة الشمسية الكهروضوئية بمعدل غير مسبوق إذ أصبحت البديل المتوفر لتوفير الكهرباء، حيث لا تعمل محطات الطاقة الوطنية وأسعار الكهرباء الخاصة لا يمكن تحملها بالنسبة لمعظم الناس. ومنذ ديسمبر 2019، استخدم نحو 75٪ من السكان أنظمة شمسية صغيرة كمصدر رئيسي للكهرباء، ولمعالجة إمدادات الوقود المحدودة قدمت دولة الإمارات منحا للوقود لتشغيل بعض المحطات في المناطق التي تسيطر عليها الحكومة المعترف بها دوليا، بحسب المركز. واجه مختلف مناطق اليمن أزمة انقطاع واسع للكهرباء تحاصر ملايين المدنيين وتضعهم في أزمات صحية وتعليمية وإنسانية متلاحقة. وفي مقدمة هذه المناطق العاصمة المؤقتة عدن وضواحيها والتي وصلت الانقطاعات فيها إلى مستويات غير مسبوقة تصل إلى 20 ساعة يوميا وهو أمر متكرر منذ عقد مضى، وفق تقارير منشورة في فبراير 2025. ويقول تقرير لبرنامج الأمم المتحدة الإنمائي في اليمن في بيان أصدره في شهر يناير الماضي، "إنه وقبل بدء الصراع الحالي منذ نحو عشر سنوات، عانى اليمن من نقص حاد في الطاقة ومنذ ذلك الحين تفاقمت الأزمة حيث تعاني معظم الأسر في اليمن من الانقطاعات المستمرة للتيار الكهربائي وأصبح الاعتماد المفرط على وسائل تقليدية خيارا رئيسيا في الطاقة". ومع ارتفاع أسعار الديزل خلال السنوات الأخيرة، وفق تقرير البرنامج، أصبح الحصول على الكهرباء بعيدا عن متناول العديد من اليمنيين. وأثرت الأزمة على الأسر اليمنية التي تعاني من انقطاع التيار الكهربائي بشكل يومي، كما تعطلت أنظمة المياه التي تعتمد بشكل كبير على الكهرباء في الضخ، مما أدى إلى عدم توفر المياه وغياب خدمات الصرف الصحي المناسبة. كما أثر غياب الكهرباء الموثوقة تأثيرا كبيرا على مختلف جوانب الحياة في اليمن، حيث تواجه المستشفيات صعوبات في تقديم خدمات الرعاية الصحية وتواجه المشاريع والشركات تحديات تشغيلية. وهنا تدخلت جهات دولية إقليمية للاعتماد على الطاقة الشمسية كبديل نظيف، حيث دعم الوصول إلى الطاقة المتجددة في اليمن أحد الحلول التي سارعت إليها عدة جهات ودول، فمن خلال تمويل مقدم من الاتحاد الأوروبي وحكومة السويد نجح برنامج الأمم المتحدة الإنمائي في تمويل مجموعة من المبادرات اللامركزية خارج الشبكة لمعالجة أزمة الطاقة، وهو ما عرف بتدخلات البرنامج المشترك لدعم سبل العيش والأمن الغذائي والتكيف المناخي في اليمن "الصمود الريفي 3". وتمكن البرنامج الأممي من تزويد أكثر من 164 مرفقا للخدمة العامة بما في ذلك المدارس ومراكز الرعاية الصحية ومكاتب الإدارة المحلية بمنظومات طاقة شمسية منذ عام 2023، مما مكن هذه المنشآت من الاستمرار في تقديم خدماتها الأساسية في الأوقات الصعبة، حيث استفاد 199 ألفا و745 شخصا من بينهم 16 ألفا و175 امرأة من خدمات هذه المرافق. وبالفعل أحدثت أجهزة الطاقة الشمسية الصغيرة في حجمها تغييرا كبيرا في مختلف أنحاء الريف اليمني. وإلى جانب الخطوة الأوروبية والسويدية تحديدا، قدمت الإمارات سادس محطة طاقة شمسية ضمن جهودها التنموية في اليمن، إذ أعلنت السلطات اليمنية في أبريل الجاري، تسلم معدات الطاقة الشمسية المخصصة لمدينة حيس جنوبي محافظة الحديدة اليمنية. وتعد محطة الطاقة الشمسية في حيس سادس محطة متجددة تشيد بتمويل كامل من الإمارات، بهدف وضع حلول مستدامة لتحديات الطاقة والكهرباء في اليمن. وهذه المعدات والتجهيزات لمحطة الطاقة الشمسية قدرتها 10 ميغاواط، في إطار مشروع يهدف إلى استعادة خدمات الكهرباء في حيس. ويشير مسؤولون يمنيون إلى دعم إماراتي سابق بمعدات الطاقة الشمسية لمحطة الخوخة جنوبي الحديدة، حيث تم تزويد بعضها بمحطات تحويلية ونظام تخزين ليلي. وهذا علاوة على دعم ثالث سبق تنفيذه في محطة عدن بقوة 120 ميغاوات، ومحطتي المخا بقوة 15 ميغاوات و40 ميغاوات، ومحطة شبوة بقدرة توليد 53 ميغاوات، وأخيرا محطتي الخوخة وحيس بقدرة 20 ميغاوات. وتوضح منصة الطاقة المتخصصة التي تتخذ من واشنطن مقرا لها، إن أكبر محطة طاقة شمسية في اليمن انطلقت في يوليو 2024 في خطوة من شأنها أن توفر حلولا لأزمة الكهرباء في عدن، خصوصًا بعد تدشين التشغيل الكلي لمحطة مديرية البريقة البالغة قدرتها 120 ميغاوات، وكانت بتمويل إماراتي. الحياة تعود للمدارس نجحت سلسلة التمويل الأممية والسويدية على أرض الواقع في تحسين منظومات الطاقة الشمسية لمراكز التعليم في جميع أنحاء اليمن، حيث استفادت 92 مدرسة من الطاقة الشمسية ضمن تدخلات برنامج "الصمود الريفي 3" مما سمح لموظفي التعليم بطباعة المواد التعليمية، وتوفير الإضاءة الكافية، وتحسين تهوية الصفوف الدراسية، وتشغيل أجهزة الكمبيوتر، وبالتالي خلق بيئات تعليمية أكثر ملاءمة للطلاب. ويقول التقرير الأممي إن نظام الطاقة الشمسية الذي تم تركيبه في مدرسة كود عطيرة في محافظة لحج وفر الطاقة اللازمة للمدرسة مما أدى إلى تحسين جودة التعليم، حيث بنيت مدرسة في إطار برنامج الصمود الريفي من قبل برنامج الأغذية العالمي. أرقام وإحصاءات مركز صنعاء للدراسات الاستراتيجية يشير بدوره إلى أن قدرة التوليد المركبة لقطاع الكهرباء قبل حرب اليمن كانت منخفضة بشكل ملحوظ وعند 1.5 غيغاوات إذ وصلت القدرة الفعلية إلى نسبة 67% فقط، وكان السبب الرئيسي لهذه القدرة المنخفضة هو أن معظم محطات الطاقة الرئيسية متقادمة وغير فعالة. وفي عام 2014 كان استهلاك المواطن السنوي من الكهرباء في اليمن منخفضا للغاية (255 كيلووات ساعة / سنة) مقارنة بالمستويين الإقليمي والدولي 2900 كيلو وات ساعة / سنة و3100 كيلو وات ساعة / سنة، وتحسن توليد الكهرباء بشكل ثابت حتى عام 2010 إذ كانت محطة مأرب لتوليد الكهرباء بقوة 340 ميغاوات هي أحدث مشروع استراتيجي يحقق الإنتاج بأقل تكلفة. ونتيجة توقف التوسع في الكهرباء بلغ معدل الوصول إلى الكهرباء العامة عام 2014 نحو 40% من السكان، كما أن معدل الكهرباء في المناطق الريفية كان منخفضًا للغاية أي عند 23% مقارنة بـ85 % في المناطق الحضرية بالرغم من أن المناطق الريفية تستضيف نحو 75% من سكان اليمن. وخلال الحرب الحالية، يقول المركز إن قطاع الكهرباء العام تأثر بشكل كبير بالنزاع المسلح المستمر، وتعرض لأضرار مادية وغير مادية جسيمة، كما أثرت المعارك وغياب البنية التحتية سلبا على توفير الخدمات الأساسية الأخرى مثل الصحة والمياه والتعليم. وتشير التقديرات إلى أنه خلال السنوات السابقة للحرب المستمرة، لم يكن لدى نحو 90% من السكان إمكانية الحصول على الكهرباء العامة، وفي عام 2020 عملت 50% فقط من المرافق الصحية، وبقيت حتى اليوم متأثرة بشكل سلبي بسبب انقطاع التيار الكهربائي. ويعمل نحو 32% من السعة المتاحة (309 ميغاوات من 960 ميغاوات) لمحطات الطاقة المتصلة سابقا بالشبكة الوطنية، ولكن نظرا لانهيار الشبكة، تعمل محطات الطاقة بشكل أساسي على تلبية الطلب المحلي. وبعد انهيار الشبكة الوطنية، ازدهرت سوق الطاقة الشمسية الكهروضوئية بمعدل غير مسبوق إذ أصبحت البديل المتوفر لتوفير الكهرباء، حيث لا تعمل محطات الطاقة الوطنية وأسعار الكهرباء الخاصة لا يمكن تحملها بالنسبة لمعظم الناس. ومنذ ديسمبر 2019، استخدم نحو 75٪ من السكان أنظمة شمسية صغيرة كمصدر رئيسي للكهرباء، ولمعالجة إمدادات الوقود المحدودة قدمت دولة الإمارات منحا للوقود لتشغيل بعض المحطات في المناطق التي تسيطر عليها الحكومة المعترف بها دوليا، بحسب المركز. “الإمارات للطاقة النووية” تشارك في معرض الظفرة للتوظيف لتطوير القادة المستقبليين في قطاع الطاقة النظيفة http://moee.gov.eg/test_new/new_info.aspx?h_id=44905&call_p=news_f.aspx &pg_index=0 alwatan.ae/posts/1553083 Mon, 05 May 2025 00:00:00 GMT شاركت شركة الإمارات للطاقة النووية في معرض طموح الظفرة للتوظيف، الذي تم تنظيمه من 30 إبريل إلى الأول من مايو 2025 في مجمع بينونة التعليمي بمدينة زايد بمنطقة الظفرة، وذلك في إطار دعمها لتطوير الكفاءات الإماراتية والتزامها بتعزيز شراكتها الراسخة مع منطقة الظفرة، التي تضم محطات براكة للطاقة النووية. ويهدف المعرض لتوظيف المواطنين الإماراتيين من خلال تسريع التواصل بين الشركات والباحثين عن عمل، مع المساعدة في إعداد القوى العاملة الوطنية للقطاعات المتقدمة في إطار استراتيجية دولة الإمارات لتنويع الاقتصاد، حيث أتاح المعرض للطلبة والخريجين فرصة التواصل وعقد لقاءات مع ممثلي شركة الإمارات للطاقة النووية، والتعرف على المزيد من الفرص المهنية في قطاع الطاقة النووية. ولدى شركة الإمارات للطاقة النووية والشركات التابعة لها حالياً أكثر من 3000 موظف، 60% منهم من الكفاءات الإماراتية، حيث يعد معرض طموح الظفرة فرصة للمرشحين للانضمام إلى الكفاءات الوطنية المؤهلة، التي تتولى تشغيل وصيانة محطات براكة. وبهذه المناسبة، قال سعادة محمد الحمادي، العضو المنتدب والرئيس التنفيذي لشركة الإمارات للطاقة النووية: “منطقة الظفرة تقوم بدور حيوي في مسيرة الطاقة النظيفة في دولة الإمارات العربية المتحدة. ومنذ انطلاق البرنامج النووي السلمي الإماراتي، وضعت شركة الإمارات للطاقة النووية على رأس أولوياتها تطوير الكفاءات الإماراتية، من خلال البرامج التعليمية والتدريبية، وذلك بهدف ضمان توفير كفاءات مستدامة من المهنيين والخبراء، تساهم في نمو قطاع الطاقة النووية وتحقيق التميز طويل الأمد للدولة في هذا القطاع”. وأضاف الحمادي: “مثل هذه الفعاليات توفر فرصة مهمة للتواصل مع الشباب الإماراتي، والاستماع إلى تطلعاتهم، واطلاعهم على الإمكانات والفرص المتاحة في قطاع الطاقة النووية السلمية. ونحن نتطلع دوماً إلى لقاء الكفاءات الإماراتية المستقبلية التي ستساهم في تعزيز ازدهار الدولة لعقود قادمة.” وتدعم مشاركة شركة الإمارات للطاقة النووية في المعرض الأهداف الوطنية الأوسع من خلال توفير فرص العمل المجزية، وتعزيز التعاون بين القطاعين العام والخاص، وتمكين الشباب الإماراتي من تطوير مهاراتهم في العلوم والهندسة والرياضيات. كما يُسهم هذا الحدث في التنمية الإقليمية من خلال مواءمة الكفاءات المحلية مع الاحتياجات المتطورة لقطاع الطاقة النظيفة، وهو ما يُعد ضرورياً بشكل خاص للبرنامج النووي السلمي الإماراتي، ولا سيما أن محطات براكة للطاقة النووية ستواصل إنتاج الكهرباء النظيفة على مدى العقود الستة المقبلة، الأمر الذي يتطلب تخطيطاً طويل الأجل للتدريب المستدام والتوظيف. وتعد محطات براكة أول محطات الطاقة النووية متعددة المحطات في مرحلة التشغيل في العالم العربي، والتي تنتج حالياً 40 تيراواط في الساعة سنوياً، ما يُلبي 25% من الطلب على الكهرباء في دولة الإمارات، وتقوم بدور محوري في توفير طاقة نظيفة وموثوقة لدعم النمو السريع للدولة، وتلبية الطلب المتزايد على الكهرباء في مختلف القطاعات وخصوصاً تلك التي تتطلب كميات ضخمة من الطاقة. شاركت شركة الإمارات للطاقة النووية في معرض طموح الظفرة للتوظيف، الذي تم تنظيمه من 30 إبريل إلى الأول من مايو 2025 في مجمع بينونة التعليمي بمدينة زايد بمنطقة الظفرة، وذلك في إطار دعمها لتطوير الكفاءات الإماراتية والتزامها بتعزيز شراكتها الراسخة مع منطقة الظفرة، التي تضم محطات براكة للطاقة النووية. ويهدف المعرض لتوظيف المواطنين الإماراتيين من خلال تسريع التواصل بين الشركات والباحثين عن عمل، مع المساعدة في إعداد القوى العاملة الوطنية للقطاعات المتقدمة في إطار استراتيجية دولة الإمارات لتنويع الاقتصاد، حيث أتاح المعرض للطلبة والخريجين فرصة التواصل وعقد لقاءات مع ممثلي شركة الإمارات للطاقة النووية، والتعرف على المزيد من الفرص المهنية في قطاع الطاقة النووية. ولدى شركة الإمارات للطاقة النووية والشركات التابعة لها حالياً أكثر من 3000 موظف، 60% منهم من الكفاءات الإماراتية، حيث يعد معرض طموح الظفرة فرصة للمرشحين للانضمام إلى الكفاءات الوطنية المؤهلة، التي تتولى تشغيل وصيانة محطات براكة. وبهذه المناسبة، قال سعادة محمد الحمادي، العضو المنتدب والرئيس التنفيذي لشركة الإمارات للطاقة النووية: “منطقة الظفرة تقوم بدور حيوي في مسيرة الطاقة النظيفة في دولة الإمارات العربية المتحدة. ومنذ انطلاق البرنامج النووي السلمي الإماراتي، وضعت شركة الإمارات للطاقة النووية على رأس أولوياتها تطوير الكفاءات الإماراتية، من خلال البرامج التعليمية والتدريبية، وذلك بهدف ضمان توفير كفاءات مستدامة من المهنيين والخبراء، تساهم في نمو قطاع الطاقة النووية وتحقيق التميز طويل الأمد للدولة في هذا القطاع”. وأضاف الحمادي: “مثل هذه الفعاليات توفر فرصة مهمة للتواصل مع الشباب الإماراتي، والاستماع إلى تطلعاتهم، واطلاعهم على الإمكانات والفرص المتاحة في قطاع الطاقة النووية السلمية. ونحن نتطلع دوماً إلى لقاء الكفاءات الإماراتية المستقبلية التي ستساهم في تعزيز ازدهار الدولة لعقود قادمة.” وتدعم مشاركة شركة الإمارات للطاقة النووية في المعرض الأهداف الوطنية الأوسع من خلال توفير فرص العمل المجزية، وتعزيز التعاون بين القطاعين العام والخاص، وتمكين الشباب الإماراتي من تطوير مهاراتهم في العلوم والهندسة والرياضيات. كما يُسهم هذا الحدث في التنمية الإقليمية من خلال مواءمة الكفاءات المحلية مع الاحتياجات المتطورة لقطاع الطاقة النظيفة، وهو ما يُعد ضرورياً بشكل خاص للبرنامج النووي السلمي الإماراتي، ولا سيما أن محطات براكة للطاقة النووية ستواصل إنتاج الكهرباء النظيفة على مدى العقود الستة المقبلة، الأمر الذي يتطلب تخطيطاً طويل الأجل للتدريب المستدام والتوظيف. وتعد محطات براكة أول محطات الطاقة النووية متعددة المحطات في مرحلة التشغيل في العالم العربي، والتي تنتج حالياً 40 تيراواط في الساعة سنوياً، ما يُلبي 25% من الطلب على الكهرباء في دولة الإمارات، وتقوم بدور محوري في توفير طاقة نظيفة وموثوقة لدعم النمو السريع للدولة، وتلبية الطلب المتزايد على الكهرباء في مختلف القطاعات وخصوصاً تلك التي تتطلب كميات ضخمة من الطاقة. وزير الطاقة السوري: سنوقع قريبا اتفاقا لتوريد الكهرباء من تركيا http://moee.gov.eg/test_new/new_info.aspx?h_id=44904&call_p=news_f.aspx &pg_index=0 www.aljazeera.net/ebusiness/2025/5/4/%D8%B3%D9%88%D8%B1%D9%8A%D8%A7-%D8%AA%D8%B1%D9%83%D9%8A%D8%A7-%D9%83%D9%87%D8%B1%D8%A8%D8%A7%D8%A1-%D8%B7%D8%A7%D9%82%D8%A9-%D8%A7%D9%84%D8%A8%D8%B4%D9%8A%D8%B1 Mon, 05 May 2025 00:00:00 GMT قال وزير الطاقة السوري محمد البشير اليوم الأحد إن دمشق ستوقع "قريبا" اتفاقا لتوريد "الكهرباء من تركيا عبر خط بجهد 400 كيلوفولت يمتد من تركيا إلى سوريا". ونقلت الوكالة العربية السورية للأنباء (سانا) عنه قوله إن "خط الكهرباء سيربط بين الريحانية (جنوبي تركيا) ومنطقة حارم بريف إدلب". وبحسب الوكالة، قال البشير أيضا إنه سيجري "العمل على خط غاز طبيعي بين كيليس التركية ومدينة حلب". وأضاف البشير "خط الغاز سيمكننا من توريد 6 ملايين متر مكعب من الغاز يوميا لمحطات توليد الكهرباء في سوريا، وهذا سيسهم في تحسين وضع الطاقة في البلاد". وذكرت الوكالة أن البشير دعا الشركات التركية إلى الاستثمار في سوريا. لقاء يجمع بين زير الطاقة المهندس محمد البشير مع وزير الطاقة والموارد الطبيعية التركي ألب أرسلان بيرقدار وكالة الأنباء السورية - سانا لقاء سابق جمع محمد البشير مع نظيره التركي ألب أرسلان بيرقدار في تركيا (سانا) الاستثمار متاح ونقلت عنه قوله إن الاستثمار متاح في جميع مجالات الطاقة، بما فيها استكشاف النفط والغاز الطبيعي والتكرير ونقلهما وإعادة تأهيل خطوط الكهرباء ومحطات توليد الطاقة وإعادة بناء المصافي. وتعاني سوريا نقصا حادا في الكهرباء. وأعلنت في مناسبات مختلفة أنها تعمل مع شركاء، من بينهم دول الخليج، في قطاعي الطاقة والكهرباء. ونهاية العام الماضي قال وزير الطاقة التركي ألب أرسلان بيرقدار إن بلاده مستعدة لتزويد سوريا ولبنان بالكهرباء، وإن فريقا يتبع الحكومة موجود في سوريا لبحث كيفية حل مشاكلها فيما يتعلق بالطاقة. وقال بيرقدار حينها "ربما تتم تلبية الكهرباء التي تحتاجها سوريا ولبنان في البداية عن طريق تصديرها من تركيا، وبالطبع يمكننا رؤية الصورة بشكل أكثر وضوحا بعد الاطلاع على الوضع في شبكة النقل". قال وزير الطاقة السوري محمد البشير اليوم الأحد إن دمشق ستوقع "قريبا" اتفاقا لتوريد "الكهرباء من تركيا عبر خط بجهد 400 كيلوفولت يمتد من تركيا إلى سوريا". ونقلت الوكالة العربية السورية للأنباء (سانا) عنه قوله إن "خط الكهرباء سيربط بين الريحانية (جنوبي تركيا) ومنطقة حارم بريف إدلب". وبحسب الوكالة، قال البشير أيضا إنه سيجري "العمل على خط غاز طبيعي بين كيليس التركية ومدينة حلب". وأضاف البشير "خط الغاز سيمكننا من توريد 6 ملايين متر مكعب من الغاز يوميا لمحطات توليد الكهرباء في سوريا، وهذا سيسهم في تحسين وضع الطاقة في البلاد". وذكرت الوكالة أن البشير دعا الشركات التركية إلى الاستثمار في سوريا. لقاء يجمع بين زير الطاقة المهندس محمد البشير مع وزير الطاقة والموارد الطبيعية التركي ألب أرسلان بيرقدار وكالة الأنباء السورية - سانا لقاء سابق جمع محمد البشير مع نظيره التركي ألب أرسلان بيرقدار في تركيا (سانا) الاستثمار متاح ونقلت عنه قوله إن الاستثمار متاح في جميع مجالات الطاقة، بما فيها استكشاف النفط والغاز الطبيعي والتكرير ونقلهما وإعادة تأهيل خطوط الكهرباء ومحطات توليد الطاقة وإعادة بناء المصافي. وتعاني سوريا نقصا حادا في الكهرباء. وأعلنت في مناسبات مختلفة أنها تعمل مع شركاء، من بينهم دول الخليج، في قطاعي الطاقة والكهرباء. ونهاية العام الماضي قال وزير الطاقة التركي ألب أرسلان بيرقدار إن بلاده مستعدة لتزويد سوريا ولبنان بالكهرباء، وإن فريقا يتبع الحكومة موجود في سوريا لبحث كيفية حل مشاكلها فيما يتعلق بالطاقة. وقال بيرقدار حينها "ربما تتم تلبية الكهرباء التي تحتاجها سوريا ولبنان في البداية عن طريق تصديرها من تركيا، وبالطبع يمكننا رؤية الصورة بشكل أكثر وضوحا بعد الاطلاع على الوضع في شبكة النقل". عبر كابل بحري.. طاقة الجزائر الخضراء تصل أوروبا http://moee.gov.eg/test_new/new_info.aspx?h_id=44903&call_p=news_f.aspx &pg_index=0 www.alarabiya.net/aswaq/oil-and-gas/2025/05/04/%D8%A7%D9%84%D8%AC%D8%B2%D8%A7%D8%A6%D8%B1-%D8%AA%D8%B5%D8%AF%D8%B1-%D8%A7%D9%84%D8%B7%D8%A7%D9%82%D8%A9-%D8%A7%D9%84%D9%85%D8%AA%D8%AC%D8%AF%D8%AF%D8%A9-%D8%A7%D9%84%D9%89-%D8%A7%D9%8A%D8%B7%D8%A7%D9%84%D9%8A%D8%A7-%D8%B9%D8%A8%D8%B1-%D9%83%D8%A7%D8%A8%D9%84-%D8%A8%D8%AD%D8%B1%D9%8A Mon, 05 May 2025 00:00:00 GMT تخطط الجزائر لتصدير الكهرباء المنتجة عبر الطاقة المتجددة إلى إيطاليا عبر كابل بحري تنفذه شركة "إيني" الإيطالية. ووفقًا للبيانات المالية السنوية لشركة "إيني" لعام 2024، أعلنت الشركة عن مشروع لربط الجزائر بإيطاليا عبر كابل كهربائي بحري، يتم من خلاله نقل الكهرباء المنتجة من مصادر متجددة نحو أوروبا ليعاد تسويقها في السوق الأوروبية. وكان وزير الطاقة والمناجم الجزائري، محمد عرقاب، قد عقد اجتماعًا مع الرئيس التنفيذي لشركة "إيني" الإيطالية، كلاوديو ديسكالزي، خلال شهر أبريل الحالي، لبحث مشروع مد كابل بحري لنقل الكهرباء من الجزائر إلى إيطاليا بقدرة تصل إلى 2000 ميغاواط، وفق موقع جريدة "الشروق" الجزائرية. اقتصاددولة عربية تمنع البيع النقدي للسيارات والعقارات وتسعى الحكومة الجزائرية للاستفادة من الفائض في إنتاج الكهرباء نتيجة الاستثمارات الكبيرة في محطات التوليد التي تعتمد في معظمها على الغاز الطبيعي. وتنتج الجزائر حاليًا أكثر من 27 ألف ميغاواط من الكهرباء يوميًا، فيما لم يتجاوز الاستهلاك الأقصى خلال موجة الحر في شهر يوليو الماضي حاجز 20 ألف ميغاواط. كما تخطط الجزائر لافتتاح 15 محطة طاقة شمسية خلال العام الحالي بطاقة إجمالية نحو 3 آلاف ميغاواط، ضمن مشروع يهدف لإنتاج 15 ألف ميغاواط من الطاقة المتجددة بحلول عام 2035. تخطط الجزائر لتصدير الكهرباء المنتجة عبر الطاقة المتجددة إلى إيطاليا عبر كابل بحري تنفذه شركة "إيني" الإيطالية. ووفقًا للبيانات المالية السنوية لشركة "إيني" لعام 2024، أعلنت الشركة عن مشروع لربط الجزائر بإيطاليا عبر كابل كهربائي بحري، يتم من خلاله نقل الكهرباء المنتجة من مصادر متجددة نحو أوروبا ليعاد تسويقها في السوق الأوروبية. وكان وزير الطاقة والمناجم الجزائري، محمد عرقاب، قد عقد اجتماعًا مع الرئيس التنفيذي لشركة "إيني" الإيطالية، كلاوديو ديسكالزي، خلال شهر أبريل الحالي، لبحث مشروع مد كابل بحري لنقل الكهرباء من الجزائر إلى إيطاليا بقدرة تصل إلى 2000 ميغاواط، وفق موقع جريدة "الشروق" الجزائرية. اقتصاددولة عربية تمنع البيع النقدي للسيارات والعقارات وتسعى الحكومة الجزائرية للاستفادة من الفائض في إنتاج الكهرباء نتيجة الاستثمارات الكبيرة في محطات التوليد التي تعتمد في معظمها على الغاز الطبيعي. وتنتج الجزائر حاليًا أكثر من 27 ألف ميغاواط من الكهرباء يوميًا، فيما لم يتجاوز الاستهلاك الأقصى خلال موجة الحر في شهر يوليو الماضي حاجز 20 ألف ميغاواط. كما تخطط الجزائر لافتتاح 15 محطة طاقة شمسية خلال العام الحالي بطاقة إجمالية نحو 3 آلاف ميغاواط، ضمن مشروع يهدف لإنتاج 15 ألف ميغاواط من الطاقة المتجددة بحلول عام 2035. أسهم قطاع الطاقة الأسترالي تتراجع بنحو 2% في أكبر انخفاض يومي منذ 22 أبريل http://moee.gov.eg/test_new/new_info.aspx?h_id=44902&call_p=news_f.aspx &pg_index=0 cnnbusinessarabic.com/energy-and-sustainability/1117664/%D8%A3%D8%B3%D9%87%D9%85-%D9%82%D8%B7%D8%A7%D8%B9-%D8%A7%D9%84%D8%B7%D8%A7%D9%82%D8%A9-%D8%A7%D9%84%D8%A3%D8%B3%D8%AA%D8%B1%D8%A7%D9%84%D9%8A-%D8%AA%D8%AA%D8%B1%D8%A7%D8%AC%D8%B9-%D8%A8%D9%86%D8%AD%D9%88-2-%D9%81%D9%8A-%D8%A3%D9%83%D8%A8%D8%B1-%D8%A7%D9%86%D8%AE%D9%81%D8%A7%D8%B6-%D9%8A%D9%88%D9%85%D9%8A-%D9%85%D9%86%D8%B0-22-%D8%A3%D8%A8%D8%B1%D9%8A%D9%84 Mon, 05 May 2025 00:00:00 GMT تراجعت أسهم قطاع الطاقة الأسترالي بما يصل إلى 2 في المئة ليصل المؤشر إلى مستوى 7223.10، وهو أكبر انخفاض يومي بالنسبة المئوية منذ 22 نيسان أبريل؛ وبلغت نسبة التراجع الأخيرة 1.9 في المئة. في الإطار ذاته، هوت أسعار النفط في التداولات المبكرة مع استعداد تحالف أوبك+ للإسراع في رفع توقعات الإنتاج، ما أثار مخاوف بشأن وفرة المعروض. كما تراجع سهم شركة كارون إنرجي بما يصل إلى 4.8 في المئة، وهو أكبر انخفاض يومي منذ 11 نيسان أبريل، بينما انخفض سهم أكبر منتج مستقل للنفط والغاز في أستراليا، وودسايد إنرجي بنسبة 2.8 في المئة ليصل إلى 20.03 دولار أسترالي. رغم التراجع، لا يزال المؤشر الفرعي مرتفعاً بنسبة 25.9 في المئة منذ بداية العام. خفض الإنتاج من المتوقع أن تتفق ثماني دول أعضاء في تحالف أوبك+ خلال اجتماعها السبت على رفع إضافي وسريع لإنتاج النفط في يونيو حزيران، حسب ما أفادت به أربعة مصادر مطلعة لوكالة رويترز، في خطوة تأتي ضمن خطة أوسع لتفكيك أحدث طبقات خفض الإنتاج التي تبناها التحالف. كان التحالف قد أقرّ في الشهر الماضي زيادة غير متوقعة للإنتاج بلغت 411 ألف برميل يومياً لشهر مايو أيار، وهي الخطوة التي أسهمت، إلى جانب الرسوم الجمركية الأميركية، في دفع أسعار النفط إلى ما دون 60 دولاراً للبرميل، وهو أدنى مستوى منذ أربع سنوات. تراجعت أسهم قطاع الطاقة الأسترالي بما يصل إلى 2 في المئة ليصل المؤشر إلى مستوى 7223.10، وهو أكبر انخفاض يومي بالنسبة المئوية منذ 22 نيسان أبريل؛ وبلغت نسبة التراجع الأخيرة 1.9 في المئة. في الإطار ذاته، هوت أسعار النفط في التداولات المبكرة مع استعداد تحالف أوبك+ للإسراع في رفع توقعات الإنتاج، ما أثار مخاوف بشأن وفرة المعروض. كما تراجع سهم شركة كارون إنرجي بما يصل إلى 4.8 في المئة، وهو أكبر انخفاض يومي منذ 11 نيسان أبريل، بينما انخفض سهم أكبر منتج مستقل للنفط والغاز في أستراليا، وودسايد إنرجي بنسبة 2.8 في المئة ليصل إلى 20.03 دولار أسترالي. رغم التراجع، لا يزال المؤشر الفرعي مرتفعاً بنسبة 25.9 في المئة منذ بداية العام. خفض الإنتاج من المتوقع أن تتفق ثماني دول أعضاء في تحالف أوبك+ خلال اجتماعها السبت على رفع إضافي وسريع لإنتاج النفط في يونيو حزيران، حسب ما أفادت به أربعة مصادر مطلعة لوكالة رويترز، في خطوة تأتي ضمن خطة أوسع لتفكيك أحدث طبقات خفض الإنتاج التي تبناها التحالف. كان التحالف قد أقرّ في الشهر الماضي زيادة غير متوقعة للإنتاج بلغت 411 ألف برميل يومياً لشهر مايو أيار، وهي الخطوة التي أسهمت، إلى جانب الرسوم الجمركية الأميركية، في دفع أسعار النفط إلى ما دون 60 دولاراً للبرميل، وهو أدنى مستوى منذ أربع سنوات. أبرز 10 مشاريع للربط الكهربائي عالميا وعربيا http://moee.gov.eg/test_new/new_info.aspx?h_id=44901&call_p=news_f.aspx &pg_index=0 www.aljazeera.net/ebusiness/2025/5/4/%D9%83%D9%87%D8%B1%D8%A8%D8%A7%D8%A1-%D9%85%D8%B4%D8%A7%D8%B1%D9%8A%D8%B9-%D8%B1%D8%A8%D8%B7-%D8%B9%D8%B1%D8%A8%D9%8A Sun, 04 May 2025 00:00:00 GMT شهدت إسبانيا قبل أيام انقطاعا كبيرا في التيار الكهربائي، رافقه عطل في شبكة الإنترنت استمر ساعات، وامتد الانقطاع في التيار الكهربائي إلى جميع أنحاء إسبانيا وأجزاء واسعة من البرتغال. ولعب المغرب دورا أساسيا في تزويد الشبكة الإسبانية بالكهرباء في هذه الأزمة، وأسهم في إعادة الكهرباء إلى البلاد، إذ حشد ما يصل إلى 38% من قدرته الإنتاجية لإرسال الطاقة، وربطت الشركة الوطنية للكهرباء المغربية شبكتها في إسبانيا عبر الخطوط القائمة في مضيق جبل طارق، وذلك بناء على طلب شركة الكهرباء الإسبانية. وتواجه إسبانيا والعديد من البلدان الأوروبية والعربية تحديات متزايدة في تأمين إمدادات الكهرباء، خاصة مع اقتراب فصل الصيف وارتفاع درجات الحرارة، وتُسلط هذه الأزمة الضوء على أهمية مشاريع الربط الكهربائي بين الدول كحلول إستراتيجية لتعزيز استقرار الشبكات الكهربائية وتلبية الطلب المتزايد. استهلاك الكهرباء من إجمالي الطاقة زاد الاستخدام النهائي للطاقة عالميا بنحو 20% خلال السنوات العشر الماضية، وتمثل الطاقة الكهربائية نحو ثلث إجمالي استهلاك الطاقة العالمي، ويمثل إنتاجها بين 40% و50% من انبعاثات ثاني أكسيد الكربون البشري. وينمو استهلاك الكهرباء بمعدل أسرع بمرة ونصف المرة من إجمالي استهلاك الطاقة، وفقا لمجلس الطاقة العالمي. وفي الوقت نفسه، لا يزال نحو 1.6 مليار شخص في العالم محرومين من الكهرباء، وقد أبرزت دراسات مختلفة العلاقة بين استخدام الكهرباء والتنمية الاجتماعية وجودة الحياة، ودور "الترابط" في تحقيق إمدادات بأسعار معقولة من خلال ربط المحطات والمناطق والدول وحتى القارات، ويكتسب هذا الدور أهمية بالغة في مستقبل تطوير قطاع الكهرباء العالمي. أهمية الربط الكهربائي يعد الربط الكهربائي بين الدول من الركائز الأساسية لتعزيز أمن الطاقة، ودعم التحول نحو الطاقة المتجددة، وتحقيق فوائد اقتصادية ملموسة. وفي ما يلي أبرز الأسباب والأهمية الإستراتيجية لهذا الربط، وفقا لوكالة الطاقة الدولية و"معهد الموارد العالمية" ومنصة "ساينس دايركت". 1- تعزيز أمن الطاقة واستقرار الشبكات يسهم الربط الكهربائي بين الدول في تعزيز أمن الطاقة بإتاحة تبادل الكهرباء أثناء الطوارئ أو الأعطال الفنية، مما يُقلل بشكل كبير من مخاطر انقطاع التيار، كما يُوفر هذا الربط مرونة أكبر في إدارة الأحمال، ويسهم في استقرار تردد الشبكة الكهربائية، وهو عنصر أساسي للحفاظ على موثوقية النظام ومنع الانهيارات المفاجئة. 2- تحقيق مكاسب اقتصادية وتقليل التكاليف يسهم الربط الكهربائي في تحقيق مكاسب اقتصادية ملموسة، فيُتيح للدول تبادل الكهرباء عبر شبكات مشتركة، مما يُقلل الحاجة إلى الاستثمارات الضخمة في بناء محطات توليد جديدة، ويسمح بتقاسم تكاليف البنية التحتية وتعظيم الاستفادة من الموارد المتاحة، وذلك ينعكس على خفض التكاليف التشغيلية وتحقيق أسعار كهرباء أكثر تنافسية. 3- دعم التكامل الإقليمي وتعزيز التعاون يُعد الربط الكهربائي أداة إستراتيجية لتعميق التكامل الإقليمي، إذ يُمهّد الطريق لإنشاء أسواق كهرباء مشتركة تربط بين الدول، وهذا النوع من التعاون لا يقتصر على الجانب الفني، بل يمتد إلى تعزيز العلاقات الاقتصادية والسياسية بين الدول المتجاورة، فيُسهم في بناء شراكات طويلة الأمد وتنسيق سياسات الطاقة على مستوى أوسع. 4- تمكين الطاقة المتجددة وتقليل الانبعاثات يساعد الربط الكهربائي في تسريع دمج مصادر الطاقة المتجددة ضمن الشبكات الوطنية، بتمكين تبادل الكهرباء النظيفة بين الدول حسب الحاجة، وهذا التنسيق يحدّ من الاعتماد على الوقود الأحفوري ويُسهم في تقليل الانبعاثات الكربونية، ومن ثم يدعم جهود التحول نحو أنظمة طاقة أكثر استدامة وصديقة للبيئة. 5- تقليل الحاجة إلى تخزين الطاقة يُخفف الربط الكهربائي بين الدول من الحاجة إلى الاستثمار في أنظمة تخزين الطاقة العالية الكلفة، إذ يسمح بتبادل الكهرباء بين الشبكات، وفقا لاختلاف فترات الذروة والإنتاج، وهذا التكامل يُعزز كفاءة استخدام الموارد المتجددة ويضمن توافر الطاقة بشكل أكثر استقرارا وتوازنا عبر المناطق المختلفة. أبرز 10 مشاريع للربط الكهربائي في العالم هناك العديد من مشاريع الربط الكهربائي في العالم، وفي ما يلي قائمة بأبرز 10 مشاريع للربط الكهربائي في العالم، علما أن القائمة رتبت وفقا للسعة الكهربائية لكل خط. 1- شبكة الربط الكهربائي الأوروبي يُعد نظام الكهرباء في أوروبا أكبر شبكة مترابطة في العالم. الحجم والنطاق: يضم أكثر من 400 موصل كهربائي يربط ما يقرب من 600 مليون مواطن، ويتولى تشغيله وتطويره وتخطيطه مشغلو أنظمة النقل الأوروبية، ويضم "الشبكة الأوروبية لمشغلي أنظمة نقل الكهرباء" التي تعمل على تنسيق عمل نظام الطاقة المترابط وتطويره، وفقا لمؤسسة "إمبر". السعة: وفقا لأحدث تقرير صادر عن الشبكة الأوروبية لمشغلي أنظمة نقل الكهرباء، من المتوقع بناء نحو 23 من التعزيزات الجديدة العابرة للحدود بين عامي 2022 و2025، إضافة إلى 93 غيغاواطا الحالية. ومن المتوقع إضافة نحو 12 غيغاواطا بعد ذلك، ليصل إجمالي سعة توصيلات الشبكة العابرة للحدود إلى 136 غيغاواطا بحلول عام 2030. التكلفة: رفعت "الشبكة الأوروبية لمشغلي أنظمة نقل الكهرباء" تقديراتها لاحتياجات الاستثمار العابر للحدود من ملياري يورو (2.25 مليار دولار) سنويا حتى عام 2030 إلى 5 مليارات يورو (5.64 مليارات دولار) سنويا. 2- مشروع الربط الكهربائي بين المغرب وبريطانيا يهدف المشروع إلى توصيل الطاقة من المغرب إلى بريطانيا، بواسطة مدّ 4 كابلات كهربائية عالية الجهد من الساحل الجنوبي لبريطانيا تحت سطح البحر، إلى منطقة صحراوية تسمى "كلميم واد نون" بوسط المغرب، وستوفر هذه الكابلات طاقة تكفي لتشغيل 7 ملايين منزل بريطاني بما يُلبي ما يصل إلى 8% من طلب المملكة المتحدة على الكهرباء بحلول عام 2030، وفقا لمنصة "وايرد". 3- خط إيتايبو للتيار المستمر العالي الجهد (البرازيل) يعد مشروع إيتايبو أحد أكبر مشاريع نقل خطوط التيار المستمر العالي الجهد في العالم، وواحدا من رابطين رئيسيين للتيار المستمر العالي الجهد بنتهما شركة هيتاشي للطاقة لتزويد المنطقة الصناعية الجنوبية الشرقية في ساو باولو بالطاقة، حسب هيتاشي. شُغل الخط بين عامي 1984 و1987، وكان في السابق أكبر نظام تيار مستمر عالي الجهد في العالم، وينقل الطاقة من سد إيتايبو إلى مدينة ساو باولو البرازيلية. .4- خط يونان-غوانغدونغ للتيار المستمر الفائق الجهد (الصين) بدأت أعمال البناء على خط يونان-غوانغدونغ للتيار المستمر العالي الجهد في عام 2015 وشُغل المشروع في عام 2018، ويمتد من مقاطعة جيانتشوان بمحافظة دالي في يونان الصينية، إلى مدينة شنتشن بمنطقة باوان في غوانغدونغ في الصين، وفقا لمنصة "باور تكنولوجي". A view shows Santa Llogaia electrical sub-station connected to the interconnection grid between France and Spain that tripped after a sudden, large drop in power supply and caused the major blackout in the Iberian Peninsula, in the village of Santa Llogaia d'Alguema, near Figueres, Spain April 29, 2025. REUTERS/Bruna Casas مشاريع الربط الكهربائي تقلل تكلفة الطاقة على الدول (رويترز) 5- مشروع سنزيا لنقل الطاقة (الولايات المتحدة) يهدف إلى نقل طاقة الرياح من ولاية نيو مكسيكو إلى ولايتي أريزونا وكاليفورنيا، وتوفير الكهرباء لنحو 3 ملايين شخص، وفقا لوكالة سنزيا لنقل الطاقة (أسوشيتد برس). 6- مشروع نقل الطاقة بين الصين وروسيا يُسهل هذا المشروع تصدير الكهرباء من روسيا إلى المناطق الشمالية الشرقية للصين، ويُعزز التعاون في مجال الطاقة بين البلدين، وفقا لمنصة "ريشارج نيوز". 7- نظام تالشر-كولار للتيار المستمر العالي الجهد (الهند) يعد خط تالشر-كولار للتيار المستمر العالي الجهد أطول خط لنقل الطاقة في الهند وأحد أطول خطوط النقل في العالم، ويعمل هذا النظام منذ عام 2003، ويربط شرق الهند بجنوبها، فيُسهل نقل الطاقة بين المناطق ذات الترددات المختلفة، وفقا لمنصة "إن إس إنيرجي". 8- خط الربط الكهربائي الأوروبي الآسيوي (اليونان-قبرص-إسرائيل) يهدف المشروع إلى ربط شبكات الكهرباء في إسرائيل وقبرص واليونان، مما يعزز أمن الطاقة ويدمج مصادر الطاقة المتجددة، وفقا لمنصة "أوف-شور إنيرجي". 9- خط ربط بحر الشمال (النرويج-بريطانيا) منذ أكتوبر/تشرين الأول 2021، تم ربط النرويج والمملكة المتحدة عبر "خط ربط بحر الشمال" وهو أطول كابل كهربائي تحت سطح البحر في العالم، وفقا لمعهد الطاقة المتجددة. 10- خط فايكينغ لينك (المملكة المتحدة-الدانمارك) بدأ تشغيل خط فايكينغ لينك منذ ديسمبر/كانون الأول 2023، ويغذي ما يصل إلى 2.5 مليون منزل في المملكة المتحدة، ويُحقق وفورات إجمالية تتجاوز 500 مليون جنيه إسترليني (663.5 مليون دولار) للمستهلكين في المملكة المتحدة على مدار العقد المقبل. 4- محطات الكهرباء بحاجة إلى تطوير محطات الكهرباء بحاجة إلى تطوير (الصحافة الكويتية) أبرز 10 مشاريع للربط الكهربائي في العالم العربي 1- الربط الكهربائي بين مصر والسعودية يُعد المشروع أول ربط واسع النطاق للتيار المستمر العالي الجهد في منطقة الشرق الأوسط وشمال أفريقيا، مما يُتيح تبادل الطاقة ثنائي الاتجاه بين مصر والسعودية، وفقا لمنصة "غلف كونستركشن". الجهد: 500 كيلوفولت من التيار المستمر العالي الجهد. 2- شبكة الربط الكهربائي لدول مجلس التعاون الخليجي شبكة فائقة القوة تربط الشبكات الكهربائية لدول مجلس التعاون الخليجي، تعمل بجهد 400 كيلوفولت بتردد 50 هرتزا بما يضمن نقل الطاقة بكفاءة عبر الدول الأعضاء عن طريق 7 محطات لنقل الكهرباء وخطوط هوائية وكابلات بحرية، كما ترتبط الشبكة مع شبكة السعودية ذات التردد 60 هرتزا من خلال محطة متخصصة للتيار المستمر العالي الجهد، بشكل يسمح بالتكامل السلس وتبادل الطاقة المستقر، وفقا لهيئة الربط الكهربائي الخليجي. 3- الربط الكهربائي بين الأردن ومصر يسهل تبادل الطاقة الكهربائية بين شمال أفريقيا وبلاد الشام ويعمل منذ عام 1999، وفقا لصحيفة "جوردان تايمز". . 4- الربط الكهربائي بين الأردن والسعودية يهدف إلى تحسين استقرار الشبكة الكهربائية وتسهيل تبادل الطاقة بين البلدين ومن المتوقع أن يكون تشغيل المشروع في النصف الثاني من عام 2025. . Underwater internet communication cable on the seabed. 3d rendering; Shutterstock ID 2433860037; purchase_order: aj; job: ; client: ; other: بعض خطوط الربط الكهربائي تمتد بكابلات تحت الماء (شترستوك) 5- الربط الكهربائي بين دول مجلس التعاون الخليجي والعراق وقّعت دول مجلس التعاون الخليجي عقد تنفيذ مشروع ربط السوق الخليجية للكهرباء مع العراق وفقا لتقرير سابق للجزيرة نت، والهدف من المشروع هو تعزيز أمن الطاقة وتزويد العراق بنحو 94 تيراواطا/ساعة سنويا بحلول عام 2025. وأنجزت وزارة الكهرباء العراقية خط نقل الطاقة "وفرة-فاو" بجهد 400 كيلوفولت بعد أن نفذت الكويت الجزء الخاص بها حتى جنوب العراق، والخطة المبدئية تشمل أيضا مد خط كهربائي بطول 435 كلم بين منفذ عرعر السعودي ومحطة اليوسفية قرب بغداد، بقدرة ألف ميغاواط وجهد 400 كيلوفولت. 6- الربط الكهربائي بين الأردن والعراق يُعزز المشروع إمدادات الطاقة في العراق، ويُرسخ مكانة الأردن كمركز إقليمي للطاقة الكهربائية. 7- الربط الكهربائي بين الأردن ولبنان عبر سوريا يهدف المشروع لتزويد لبنان بالكهرباء الأردنية عبر الشبكة الكهربائية السورية من خلال إعادة تشغيل خطوط الربط الكهربائية القائمة بين الشبكات الثلاث، وذلك لمساعدة لبنان لسد جزء من احتياجاته من الطاقة الكهربائية، وفقا لوكالة الأنباء الأردنية. 8- الربط الكهربائي الأردني الفلسطيني يدعم هذا المشروع احتياجات الطاقة في فلسطين المحتلة، ووقّعت فلسطين والأردن عام 2024 اتفاقية لتعزيز الربط الكهربائي الأردني الفلسطيني (المرحلة الثانية) وتطوير محطة التحويل الكهربائي الموجودة في الرامة على الجانب الأردني، لتعزيز الاتفاقية بين شركة الكهرباء الوطنية وشركة كهرباء محافظة القدس التي وقعت عام 2006 بما يعزز موثوقية واعتمادية تزويد فلسطين بالطاقة الكهربائية من الأردن، وفقا لوكالة الأنباء الفلسطينية (وفا). 9- الربط الكهربائي بين الإمارات وسلطنة عُمان ترتبط شبكة كهرباء سلطنة عمان بشبكة الربط الكهربائي الخليجي عبر شبكة الإمارات بجهد 220 كيلوفولتا وبقدرة 400 ميغاواط. يتضمن المشروع إنشاء محطتين لنقل الطاقة بجهد 400 كيلو فولت من خلال محطة "عبري" في سلطنة عمان ومحطة "بينونة" في الإمارات، إلى جانب توسعة محطة السلع الحالية،. سيتم دعم هذا الربط بخطوط كهرباء هوائية مزدوجة تعمل بجهد 400 كيلوفولت، تمتد بطول إجمالي يبلغ نحو 530 كيلومترا، وفقا لهيئة الربط الكهربائي لدول مجلس التعاون الخليجي. الربط الكهربائي بين الأردن وسوريا الحالة: متوقف حاليا، ولم يتم تبادل الطاقة منذ عام 2011 بسبب عدم الاستقرار الإقليمي، ويلقى المشروع اهتماما كبيرا من جانب الإدارة السورية الجديدة، لكنّ ثمة كثيرا من التحديات التي تعوق إعادة تشغيله إذ إن البنية التحتية لقطاع الكهرباء السوري متهالكة للغاية، وتحتاج إلى استثمارات ضخمة بحدود 4 مليارات دولار كحد أدنى لإعادة تشغيلها بشكل سليم. 10- مشروع الربط الكهربائي بين الجزائر وتونس وليبيا كشف مسؤولون بمجمع سونلغاز الجزائري أخيرا عن مذكرة تفاهم بين الجزائر وتونس وليبيا من أجل إطلاق الدراسات الأولية لإنجاز مشروع الربط الكهربائي بين الدول الثلاث. وقال مدير الدراسات بمجمع سونلغاز، حبيب محمد الأخضر، في مقابلة لـ "إذاعة الجزائر: "نعمل على مشروع الممر الكهربائي الذي سيربط الجزائر وتونس وليبيا، والمناقشات مستمرة وسيتم قريبا توقيع مذكرة تفاهم بين الدول الثلاث لإطلاق الدراسات اللازمة لتجسيد هذا المشروع". وبخصوص مشروع الربط الكهربائي بين الجزائر وإيطاليا، فقد أكد أنه يُعد مشروعا "إستراتيجيا" للبلاد، مذكرا بالتوقيع على مذكرة تفاهم في يوليو/تموز 2024 بين سونلغاز وسوناطراك والمجمع الإيطالي إيني، لإنجاز دراسات الجدوى الخاصة بهذا المشروع. ويتمثل هذا المشروع في مدّ كابل بحري يربط شمال شرق الجزائر بجنوب إيطاليا، سيمكن الجزائر من ولوج السوق الأوروبية للكهرباء عبر إيطاليا، وفقا للإذاعة الجزائرية. شهدت إسبانيا قبل أيام انقطاعا كبيرا في التيار الكهربائي، رافقه عطل في شبكة الإنترنت استمر ساعات، وامتد الانقطاع في التيار الكهربائي إلى جميع أنحاء إسبانيا وأجزاء واسعة من البرتغال. ولعب المغرب دورا أساسيا في تزويد الشبكة الإسبانية بالكهرباء في هذه الأزمة، وأسهم في إعادة الكهرباء إلى البلاد، إذ حشد ما يصل إلى 38% من قدرته الإنتاجية لإرسال الطاقة، وربطت الشركة الوطنية للكهرباء المغربية شبكتها في إسبانيا عبر الخطوط القائمة في مضيق جبل طارق، وذلك بناء على طلب شركة الكهرباء الإسبانية. وتواجه إسبانيا والعديد من البلدان الأوروبية والعربية تحديات متزايدة في تأمين إمدادات الكهرباء، خاصة مع اقتراب فصل الصيف وارتفاع درجات الحرارة، وتُسلط هذه الأزمة الضوء على أهمية مشاريع الربط الكهربائي بين الدول كحلول إستراتيجية لتعزيز استقرار الشبكات الكهربائية وتلبية الطلب المتزايد. استهلاك الكهرباء من إجمالي الطاقة زاد الاستخدام النهائي للطاقة عالميا بنحو 20% خلال السنوات العشر الماضية، وتمثل الطاقة الكهربائية نحو ثلث إجمالي استهلاك الطاقة العالمي، ويمثل إنتاجها بين 40% و50% من انبعاثات ثاني أكسيد الكربون البشري. وينمو استهلاك الكهرباء بمعدل أسرع بمرة ونصف المرة من إجمالي استهلاك الطاقة، وفقا لمجلس الطاقة العالمي. وفي الوقت نفسه، لا يزال نحو 1.6 مليار شخص في العالم محرومين من الكهرباء، وقد أبرزت دراسات مختلفة العلاقة بين استخدام الكهرباء والتنمية الاجتماعية وجودة الحياة، ودور "الترابط" في تحقيق إمدادات بأسعار معقولة من خلال ربط المحطات والمناطق والدول وحتى القارات، ويكتسب هذا الدور أهمية بالغة في مستقبل تطوير قطاع الكهرباء العالمي. أهمية الربط الكهربائي يعد الربط الكهربائي بين الدول من الركائز الأساسية لتعزيز أمن الطاقة، ودعم التحول نحو الطاقة المتجددة، وتحقيق فوائد اقتصادية ملموسة. وفي ما يلي أبرز الأسباب والأهمية الإستراتيجية لهذا الربط، وفقا لوكالة الطاقة الدولية و"معهد الموارد العالمية" ومنصة "ساينس دايركت". 1- تعزيز أمن الطاقة واستقرار الشبكات يسهم الربط الكهربائي بين الدول في تعزيز أمن الطاقة بإتاحة تبادل الكهرباء أثناء الطوارئ أو الأعطال الفنية، مما يُقلل بشكل كبير من مخاطر انقطاع التيار، كما يُوفر هذا الربط مرونة أكبر في إدارة الأحمال، ويسهم في استقرار تردد الشبكة الكهربائية، وهو عنصر أساسي للحفاظ على موثوقية النظام ومنع الانهيارات المفاجئة. 2- تحقيق مكاسب اقتصادية وتقليل التكاليف يسهم الربط الكهربائي في تحقيق مكاسب اقتصادية ملموسة، فيُتيح للدول تبادل الكهرباء عبر شبكات مشتركة، مما يُقلل الحاجة إلى الاستثمارات الضخمة في بناء محطات توليد جديدة، ويسمح بتقاسم تكاليف البنية التحتية وتعظيم الاستفادة من الموارد المتاحة، وذلك ينعكس على خفض التكاليف التشغيلية وتحقيق أسعار كهرباء أكثر تنافسية. 3- دعم التكامل الإقليمي وتعزيز التعاون يُعد الربط الكهربائي أداة إستراتيجية لتعميق التكامل الإقليمي، إذ يُمهّد الطريق لإنشاء أسواق كهرباء مشتركة تربط بين الدول، وهذا النوع من التعاون لا يقتصر على الجانب الفني، بل يمتد إلى تعزيز العلاقات الاقتصادية والسياسية بين الدول المتجاورة، فيُسهم في بناء شراكات طويلة الأمد وتنسيق سياسات الطاقة على مستوى أوسع. 4- تمكين الطاقة المتجددة وتقليل الانبعاثات يساعد الربط الكهربائي في تسريع دمج مصادر الطاقة المتجددة ضمن الشبكات الوطنية، بتمكين تبادل الكهرباء النظيفة بين الدول حسب الحاجة، وهذا التنسيق يحدّ من الاعتماد على الوقود الأحفوري ويُسهم في تقليل الانبعاثات الكربونية، ومن ثم يدعم جهود التحول نحو أنظمة طاقة أكثر استدامة وصديقة للبيئة. 5- تقليل الحاجة إلى تخزين الطاقة يُخفف الربط الكهربائي بين الدول من الحاجة إلى الاستثمار في أنظمة تخزين الطاقة العالية الكلفة، إذ يسمح بتبادل الكهرباء بين الشبكات، وفقا لاختلاف فترات الذروة والإنتاج، وهذا التكامل يُعزز كفاءة استخدام الموارد المتجددة ويضمن توافر الطاقة بشكل أكثر استقرارا وتوازنا عبر المناطق المختلفة. أبرز 10 مشاريع للربط الكهربائي في العالم هناك العديد من مشاريع الربط الكهربائي في العالم، وفي ما يلي قائمة بأبرز 10 مشاريع للربط الكهربائي في العالم، علما أن القائمة رتبت وفقا للسعة الكهربائية لكل خط. 1- شبكة الربط الكهربائي الأوروبي يُعد نظام الكهرباء في أوروبا أكبر شبكة مترابطة في العالم. الحجم والنطاق: يضم أكثر من 400 موصل كهربائي يربط ما يقرب من 600 مليون مواطن، ويتولى تشغيله وتطويره وتخطيطه مشغلو أنظمة النقل الأوروبية، ويضم "الشبكة الأوروبية لمشغلي أنظمة نقل الكهرباء" التي تعمل على تنسيق عمل نظام الطاقة المترابط وتطويره، وفقا لمؤسسة "إمبر". السعة: وفقا لأحدث تقرير صادر عن الشبكة الأوروبية لمشغلي أنظمة نقل الكهرباء، من المتوقع بناء نحو 23 من التعزيزات الجديدة العابرة للحدود بين عامي 2022 و2025، إضافة إلى 93 غيغاواطا الحالية. ومن المتوقع إضافة نحو 12 غيغاواطا بعد ذلك، ليصل إجمالي سعة توصيلات الشبكة العابرة للحدود إلى 136 غيغاواطا بحلول عام 2030. التكلفة: رفعت "الشبكة الأوروبية لمشغلي أنظمة نقل الكهرباء" تقديراتها لاحتياجات الاستثمار العابر للحدود من ملياري يورو (2.25 مليار دولار) سنويا حتى عام 2030 إلى 5 مليارات يورو (5.64 مليارات دولار) سنويا. 2- مشروع الربط الكهربائي بين المغرب وبريطانيا يهدف المشروع إلى توصيل الطاقة من المغرب إلى بريطانيا، بواسطة مدّ 4 كابلات كهربائية عالية الجهد من الساحل الجنوبي لبريطانيا تحت سطح البحر، إلى منطقة صحراوية تسمى "كلميم واد نون" بوسط المغرب، وستوفر هذه الكابلات طاقة تكفي لتشغيل 7 ملايين منزل بريطاني بما يُلبي ما يصل إلى 8% من طلب المملكة المتحدة على الكهرباء بحلول عام 2030، وفقا لمنصة "وايرد". 3- خط إيتايبو للتيار المستمر العالي الجهد (البرازيل) يعد مشروع إيتايبو أحد أكبر مشاريع نقل خطوط التيار المستمر العالي الجهد في العالم، وواحدا من رابطين رئيسيين للتيار المستمر العالي الجهد بنتهما شركة هيتاشي للطاقة لتزويد المنطقة الصناعية الجنوبية الشرقية في ساو باولو بالطاقة، حسب هيتاشي. شُغل الخط بين عامي 1984 و1987، وكان في السابق أكبر نظام تيار مستمر عالي الجهد في العالم، وينقل الطاقة من سد إيتايبو إلى مدينة ساو باولو البرازيلية. .4- خط يونان-غوانغدونغ للتيار المستمر الفائق الجهد (الصين) بدأت أعمال البناء على خط يونان-غوانغدونغ للتيار المستمر العالي الجهد في عام 2015 وشُغل المشروع في عام 2018، ويمتد من مقاطعة جيانتشوان بمحافظة دالي في يونان الصينية، إلى مدينة شنتشن بمنطقة باوان في غوانغدونغ في الصين، وفقا لمنصة "باور تكنولوجي". A view shows Santa Llogaia electrical sub-station connected to the interconnection grid between France and Spain that tripped after a sudden, large drop in power supply and caused the major blackout in the Iberian Peninsula, in the village of Santa Llogaia d'Alguema, near Figueres, Spain April 29, 2025. REUTERS/Bruna Casas مشاريع الربط الكهربائي تقلل تكلفة الطاقة على الدول (رويترز) 5- مشروع سنزيا لنقل الطاقة (الولايات المتحدة) يهدف إلى نقل طاقة الرياح من ولاية نيو مكسيكو إلى ولايتي أريزونا وكاليفورنيا، وتوفير الكهرباء لنحو 3 ملايين شخص، وفقا لوكالة سنزيا لنقل الطاقة (أسوشيتد برس). 6- مشروع نقل الطاقة بين الصين وروسيا يُسهل هذا المشروع تصدير الكهرباء من روسيا إلى المناطق الشمالية الشرقية للصين، ويُعزز التعاون في مجال الطاقة بين البلدين، وفقا لمنصة "ريشارج نيوز". 7- نظام تالشر-كولار للتيار المستمر العالي الجهد (الهند) يعد خط تالشر-كولار للتيار المستمر العالي الجهد أطول خط لنقل الطاقة في الهند وأحد أطول خطوط النقل في العالم، ويعمل هذا النظام منذ عام 2003، ويربط شرق الهند بجنوبها، فيُسهل نقل الطاقة بين المناطق ذات الترددات المختلفة، وفقا لمنصة "إن إس إنيرجي". 8- خط الربط الكهربائي الأوروبي الآسيوي (اليونان-قبرص-إسرائيل) يهدف المشروع إلى ربط شبكات الكهرباء في إسرائيل وقبرص واليونان، مما يعزز أمن الطاقة ويدمج مصادر الطاقة المتجددة، وفقا لمنصة "أوف-شور إنيرجي". 9- خط ربط بحر الشمال (النرويج-بريطانيا) منذ أكتوبر/تشرين الأول 2021، تم ربط النرويج والمملكة المتحدة عبر "خط ربط بحر الشمال" وهو أطول كابل كهربائي تحت سطح البحر في العالم، وفقا لمعهد الطاقة المتجددة. 10- خط فايكينغ لينك (المملكة المتحدة-الدانمارك) بدأ تشغيل خط فايكينغ لينك منذ ديسمبر/كانون الأول 2023، ويغذي ما يصل إلى 2.5 مليون منزل في المملكة المتحدة، ويُحقق وفورات إجمالية تتجاوز 500 مليون جنيه إسترليني (663.5 مليون دولار) للمستهلكين في المملكة المتحدة على مدار العقد المقبل. 4- محطات الكهرباء بحاجة إلى تطوير محطات الكهرباء بحاجة إلى تطوير (الصحافة الكويتية) أبرز 10 مشاريع للربط الكهربائي في العالم العربي 1- الربط الكهربائي بين مصر والسعودية يُعد المشروع أول ربط واسع النطاق للتيار المستمر العالي الجهد في منطقة الشرق الأوسط وشمال أفريقيا، مما يُتيح تبادل الطاقة ثنائي الاتجاه بين مصر والسعودية، وفقا لمنصة "غلف كونستركشن". الجهد: 500 كيلوفولت من التيار المستمر العالي الجهد. 2- شبكة الربط الكهربائي لدول مجلس التعاون الخليجي شبكة فائقة القوة تربط الشبكات الكهربائية لدول مجلس التعاون الخليجي، تعمل بجهد 400 كيلوفولت بتردد 50 هرتزا بما يضمن نقل الطاقة بكفاءة عبر الدول الأعضاء عن طريق 7 محطات لنقل الكهرباء وخطوط هوائية وكابلات بحرية، كما ترتبط الشبكة مع شبكة السعودية ذات التردد 60 هرتزا من خلال محطة متخصصة للتيار المستمر العالي الجهد، بشكل يسمح بالتكامل السلس وتبادل الطاقة المستقر، وفقا لهيئة الربط الكهربائي الخليجي. 3- الربط الكهربائي بين الأردن ومصر يسهل تبادل الطاقة الكهربائية بين شمال أفريقيا وبلاد الشام ويعمل منذ عام 1999، وفقا لصحيفة "جوردان تايمز". . 4- الربط الكهربائي بين الأردن والسعودية يهدف إلى تحسين استقرار الشبكة الكهربائية وتسهيل تبادل الطاقة بين البلدين ومن المتوقع أن يكون تشغيل المشروع في النصف الثاني من عام 2025. . Underwater internet communication cable on the seabed. 3d rendering; Shutterstock ID 2433860037; purchase_order: aj; job: ; client: ; other: بعض خطوط الربط الكهربائي تمتد بكابلات تحت الماء (شترستوك) 5- الربط الكهربائي بين دول مجلس التعاون الخليجي والعراق وقّعت دول مجلس التعاون الخليجي عقد تنفيذ مشروع ربط السوق الخليجية للكهرباء مع العراق وفقا لتقرير سابق للجزيرة نت، والهدف من المشروع هو تعزيز أمن الطاقة وتزويد العراق بنحو 94 تيراواطا/ساعة سنويا بحلول عام 2025. وأنجزت وزارة الكهرباء العراقية خط نقل الطاقة "وفرة-فاو" بجهد 400 كيلوفولت بعد أن نفذت الكويت الجزء الخاص بها حتى جنوب العراق، والخطة المبدئية تشمل أيضا مد خط كهربائي بطول 435 كلم بين منفذ عرعر السعودي ومحطة اليوسفية قرب بغداد، بقدرة ألف ميغاواط وجهد 400 كيلوفولت. 6- الربط الكهربائي بين الأردن والعراق يُعزز المشروع إمدادات الطاقة في العراق، ويُرسخ مكانة الأردن كمركز إقليمي للطاقة الكهربائية. 7- الربط الكهربائي بين الأردن ولبنان عبر سوريا يهدف المشروع لتزويد لبنان بالكهرباء الأردنية عبر الشبكة الكهربائية السورية من خلال إعادة تشغيل خطوط الربط الكهربائية القائمة بين الشبكات الثلاث، وذلك لمساعدة لبنان لسد جزء من احتياجاته من الطاقة الكهربائية، وفقا لوكالة الأنباء الأردنية. 8- الربط الكهربائي الأردني الفلسطيني يدعم هذا المشروع احتياجات الطاقة في فلسطين المحتلة، ووقّعت فلسطين والأردن عام 2024 اتفاقية لتعزيز الربط الكهربائي الأردني الفلسطيني (المرحلة الثانية) وتطوير محطة التحويل الكهربائي الموجودة في الرامة على الجانب الأردني، لتعزيز الاتفاقية بين شركة الكهرباء الوطنية وشركة كهرباء محافظة القدس التي وقعت عام 2006 بما يعزز موثوقية واعتمادية تزويد فلسطين بالطاقة الكهربائية من الأردن، وفقا لوكالة الأنباء الفلسطينية (وفا). 9- الربط الكهربائي بين الإمارات وسلطنة عُمان ترتبط شبكة كهرباء سلطنة عمان بشبكة الربط الكهربائي الخليجي عبر شبكة الإمارات بجهد 220 كيلوفولتا وبقدرة 400 ميغاواط. يتضمن المشروع إنشاء محطتين لنقل الطاقة بجهد 400 كيلو فولت من خلال محطة "عبري" في سلطنة عمان ومحطة "بينونة" في الإمارات، إلى جانب توسعة محطة السلع الحالية،. سيتم دعم هذا الربط بخطوط كهرباء هوائية مزدوجة تعمل بجهد 400 كيلوفولت، تمتد بطول إجمالي يبلغ نحو 530 كيلومترا، وفقا لهيئة الربط الكهربائي لدول مجلس التعاون الخليجي. الربط الكهربائي بين الأردن وسوريا الحالة: متوقف حاليا، ولم يتم تبادل الطاقة منذ عام 2011 بسبب عدم الاستقرار الإقليمي، ويلقى المشروع اهتماما كبيرا من جانب الإدارة السورية الجديدة، لكنّ ثمة كثيرا من التحديات التي تعوق إعادة تشغيله إذ إن البنية التحتية لقطاع الكهرباء السوري متهالكة للغاية، وتحتاج إلى استثمارات ضخمة بحدود 4 مليارات دولار كحد أدنى لإعادة تشغيلها بشكل سليم. 10- مشروع الربط الكهربائي بين الجزائر وتونس وليبيا كشف مسؤولون بمجمع سونلغاز الجزائري أخيرا عن مذكرة تفاهم بين الجزائر وتونس وليبيا من أجل إطلاق الدراسات الأولية لإنجاز مشروع الربط الكهربائي بين الدول الثلاث. وقال مدير الدراسات بمجمع سونلغاز، حبيب محمد الأخضر، في مقابلة لـ "إذاعة الجزائر: "نعمل على مشروع الممر الكهربائي الذي سيربط الجزائر وتونس وليبيا، والمناقشات مستمرة وسيتم قريبا توقيع مذكرة تفاهم بين الدول الثلاث لإطلاق الدراسات اللازمة لتجسيد هذا المشروع". وبخصوص مشروع الربط الكهربائي بين الجزائر وإيطاليا، فقد أكد أنه يُعد مشروعا "إستراتيجيا" للبلاد، مذكرا بالتوقيع على مذكرة تفاهم في يوليو/تموز 2024 بين سونلغاز وسوناطراك والمجمع الإيطالي إيني، لإنجاز دراسات الجدوى الخاصة بهذا المشروع. ويتمثل هذا المشروع في مدّ كابل بحري يربط شمال شرق الجزائر بجنوب إيطاليا، سيمكن الجزائر من ولوج السوق الأوروبية للكهرباء عبر إيطاليا، وفقا للإذاعة الجزائرية. خبراء يكشفون سر انقطاع الكهرباء المفاجئ في إسبانيا والبرتغال http://moee.gov.eg/test_new/new_info.aspx?h_id=44900&call_p=news_f.aspx &pg_index=0 www.alarabiya.net/aswaq/special-stories/2025/05/04/%D8%AE%D8%A8%D8%B1%D8%A7%D8%A1-%D9%8A%D9%83%D8%B4%D9%81%D9%88%D9%86-%D8%B3%D8%B1-%D8%A7%D9%86%D9%82%D8%B7%D8%A7%D8%B9-%D8%A7%D9%84%D8%AA%D9%8A%D8%A7%D8%B1-%D8%A7%D9%84%D9%83%D9%87%D8%B1%D8%A8%D8%A7%D8%A6%D9%8A-%D8%A7%D9%84%D9%85%D9%81%D8%A7%D8%AC%D8%A6-%D9%81%D9%8A-%D8%A7%D8%B3%D8%A8%D8%A7%D9%86%D9%8A%D8%A7-%D9%88%D8%A7%D9%84%D8%A8%D8%B1%D8%AA%D8%BA%D8%A7%D9%84-%D8%A7%D9%84%D8%A3%D8%B3%D8%A8%D9%88%D8%B9-%D8%A7%D9%84%D9%85%D8%A7%D8%B6%D9%8A Sun, 04 May 2025 00:00:00 GMT تعد إسبانيا واحدة من أكثر دول العالم اعتماداً على الطاقة الشمسية في إنتاج الكهرباء. ولكن خلال 5 ثوان فقط انفصلت 55% من قدرتها الشمسية وبإجمالي قدرة 15 غيغاوات يوم الاثنين الماضي، مما أدى إلى إغلاق واسع النطاق لأنظمة الطاقة في إسبانيا والبرتغال. الانقطاع الذي ضرب كلاً من إسبانيا والبرتغال بشكل مفاجئ الأسبوع الماضي كشف عن افتقار البلاد إلى طاقة ثابتة كافية - أي إمدادات طاقة متاحة بسهولة وموثوقة من مصادر مثل الوقود الأحفوري أو الطاقة النووية، والتي يمكن خفضها أو رفعها - لتفعيلها عند انخفض تردد الشبكة بشكل حاد. إذ يجب الحفاظ على التردد، وهو معدل تناوب التيار الكهربائي، مستقراً حتى تعمل الشبكة. شركة ريد إليكتريكا الإسبانية لتشغيل شبكة الكهرباء، قالت إنها لا تزال تجهل السبب الدقيق لانقطاع الكهرباء. ونفت الرئيسة التنفيذية بياتريس كوريدور، أن تكون مصادر الطاقة المتجددة "قد جعلت النظام أكثر عرضة للخطر". فرنسا تدرس اقتراحاً بإجراء استفتاء على الميزانية اقتصاد اقتصاد فرنسافرنسا تدرس اقتراحاً بإجراء استفتاء على الميزانية لكن أندريه ميرلين، المؤسس والرئيس التنفيذي السابق لشركة RTE الفرنسية لتشغيل شبكة الكهرباء، قال لصحيفة فاينانشال تايمز: "يتكون ثلثا إنتاج [إسبانيا من الكهرباء] من موارد غير قابلة للتحكم. هذه الموارد لا تساهم في استقرار النظام الكهربائي الداخلي". في الشهر الماضي، كشف وزير النقل أوسكار بونتي عبر حسابه على موقع X أن "زيادة في الجهد في الشبكة" تسببت في عطل أدى إلى توقف بعض خطوط السكك الحديدية عالية السرعة عن العمل لعدة ساعات. في غضون ذلك، قال مستشار طاقة مقرب من المفوضية الأوروبية إن الخبراء يستكشفون ما إذا كان اعتماد البلاد الكبير على الطاقة المتجددة ونقص الطاقة الثابتة لموازنة الإمدادات المتقطعة قد ساهم في انقطاع التيار الكهربائي. يجب على مشغلي الشبكة موازنة العرض والطلب على الكهرباء باستمرار للحفاظ على استقرار تردد الشبكة، وتجنب إتلاف المعدات أو انقطاع التيار. من الأسهل تحقيق هذا الاستقرار باستخدام التوربينات التي تعمل بالوقود الأحفوري أو الطاقة الكهرومائية أو الطاقة النووية مقارنةً بتقنيات الطاقة المتجددة مثل الطاقة الشمسية. انخفض تردد شبكة الكهرباء في إسبانيا بشكل حاد إلى ما دون المعدل الأمثل (50 هرتز) عند الساعة 12:33 ظهراً يوم الاثنين. عادةً ما يأتي حوالي خُمس إمدادات البلاد من الطاقة الشمسية. وأشار خورخي سانز، المسؤول الإسباني السابق البارز في مجال الطاقة وعضو مجلس إدارة وكالة الطاقة الدولية، إلى التقرير السنوي لشركة ريد إليكتريكا لعام 2024، والذي ذكر أن الانقطاعات الناجمة عن "انتشار واسع للطاقة المتجددة" دون "قدرات تقنية كافية للاستجابة المناسبة للاضطرابات" تُشكل خطراً على النظام. يرى بعض الخبراء أن سلسلة من الأحداث، وليس مشكلة واحدة، ربما كانت مسؤولة عن الانقطاع. وصرح كريستيان روبي، الأمين العام لهيئة Eurelectric الصناعية: "عادةً ما نجد عدة أمور تتعطل في آن واحد". وأشار ميرلين إلى أن محطات الطاقة الشمسية ربما كانت أول من فشل. وقدم نظرية مختلفة عن فكرة سانز بشأن فائض الطاقة الشمسية، مشيراً إلى أن الغطاء السحابي الكثيف ربما يكون قد دفع الإنتاج إلى الانخفاض السريع في بعض محطات الطاقة الشمسية، مما أثر بشكل مباشر على تردد الشبكة. قالت كوريدور من شركة ريد إليكتريكا، التي تتعرض لضغوط شديدة لتفسير ما حدث، إن الشركة لم تحدد بعد سبب الانقطاع، ولا يمكنها الجزم بأن محطات الطاقة الشمسية هي سبب الانقطاع. وأضافت أن الشركة المُشغّلة لاحظت انقطاعاً مفاجئاً في منطقة جنوب غرب إسبانيا، حيث توجد العديد من محطات الطاقة الشمسية. لكنها دافعت بشدة عن أنظمة الطاقة المتجددة في إسبانيا، وأشارت إلى عدم موثوقية مصادر الطاقة الأخرى، بما في ذلك الطاقة النووية. وأضافت: "[مصادر الطاقة المتجددة] ليست تقنيات غير آمنة. والدليل على ذلك أن النظام يعمل بالطاقة المتجددة يومياً... وليس صحيحاً أن زيادة انتشار مصادر الطاقة المتجددة جعلت النظام أكثر عرضة للخطر". إلى جانب خفض انبعاثات الكربون وإنتاج النفايات النووية، ساهمت شبكة الطاقة المتجددة في إسبانيا في خفض أسعار الطاقة مقارنةً بالعديد من الدول الأوروبية الأخرى، مما ساهم في دعم الصناعة والنمو الاقتصادي. وضعت حكومة بيدرو سانشيز خططاً لرفع إنتاج الطاقة المتجددة إلى 80% من إجمالي توليد الكهرباء بحلول عام 2030، مقارنةً بأكثر من النصف في عام 2023. لكن سانشيز تعرّض لانتقادات من سياسيي المعارضة بسبب خططه للتخلص التدريجي من شبكة الطاقة النووية الإسبانية باهظة التكلفة، ودعا العديد من الخبراء، بمن فيهم ميرلين، إلى زيادة استخدام الطاقة النووية في إسبانيا لضمان أمن الطاقة. تعد إسبانيا واحدة من أكثر دول العالم اعتماداً على الطاقة الشمسية في إنتاج الكهرباء. ولكن خلال 5 ثوان فقط انفصلت 55% من قدرتها الشمسية وبإجمالي قدرة 15 غيغاوات يوم الاثنين الماضي، مما أدى إلى إغلاق واسع النطاق لأنظمة الطاقة في إسبانيا والبرتغال. الانقطاع الذي ضرب كلاً من إسبانيا والبرتغال بشكل مفاجئ الأسبوع الماضي كشف عن افتقار البلاد إلى طاقة ثابتة كافية - أي إمدادات طاقة متاحة بسهولة وموثوقة من مصادر مثل الوقود الأحفوري أو الطاقة النووية، والتي يمكن خفضها أو رفعها - لتفعيلها عند انخفض تردد الشبكة بشكل حاد. إذ يجب الحفاظ على التردد، وهو معدل تناوب التيار الكهربائي، مستقراً حتى تعمل الشبكة. شركة ريد إليكتريكا الإسبانية لتشغيل شبكة الكهرباء، قالت إنها لا تزال تجهل السبب الدقيق لانقطاع الكهرباء. ونفت الرئيسة التنفيذية بياتريس كوريدور، أن تكون مصادر الطاقة المتجددة "قد جعلت النظام أكثر عرضة للخطر". فرنسا تدرس اقتراحاً بإجراء استفتاء على الميزانية اقتصاد اقتصاد فرنسافرنسا تدرس اقتراحاً بإجراء استفتاء على الميزانية لكن أندريه ميرلين، المؤسس والرئيس التنفيذي السابق لشركة RTE الفرنسية لتشغيل شبكة الكهرباء، قال لصحيفة فاينانشال تايمز: "يتكون ثلثا إنتاج [إسبانيا من الكهرباء] من موارد غير قابلة للتحكم. هذه الموارد لا تساهم في استقرار النظام الكهربائي الداخلي". في الشهر الماضي، كشف وزير النقل أوسكار بونتي عبر حسابه على موقع X أن "زيادة في الجهد في الشبكة" تسببت في عطل أدى إلى توقف بعض خطوط السكك الحديدية عالية السرعة عن العمل لعدة ساعات. في غضون ذلك، قال مستشار طاقة مقرب من المفوضية الأوروبية إن الخبراء يستكشفون ما إذا كان اعتماد البلاد الكبير على الطاقة المتجددة ونقص الطاقة الثابتة لموازنة الإمدادات المتقطعة قد ساهم في انقطاع التيار الكهربائي. يجب على مشغلي الشبكة موازنة العرض والطلب على الكهرباء باستمرار للحفاظ على استقرار تردد الشبكة، وتجنب إتلاف المعدات أو انقطاع التيار. من الأسهل تحقيق هذا الاستقرار باستخدام التوربينات التي تعمل بالوقود الأحفوري أو الطاقة الكهرومائية أو الطاقة النووية مقارنةً بتقنيات الطاقة المتجددة مثل الطاقة الشمسية. انخفض تردد شبكة الكهرباء في إسبانيا بشكل حاد إلى ما دون المعدل الأمثل (50 هرتز) عند الساعة 12:33 ظهراً يوم الاثنين. عادةً ما يأتي حوالي خُمس إمدادات البلاد من الطاقة الشمسية. وأشار خورخي سانز، المسؤول الإسباني السابق البارز في مجال الطاقة وعضو مجلس إدارة وكالة الطاقة الدولية، إلى التقرير السنوي لشركة ريد إليكتريكا لعام 2024، والذي ذكر أن الانقطاعات الناجمة عن "انتشار واسع للطاقة المتجددة" دون "قدرات تقنية كافية للاستجابة المناسبة للاضطرابات" تُشكل خطراً على النظام. يرى بعض الخبراء أن سلسلة من الأحداث، وليس مشكلة واحدة، ربما كانت مسؤولة عن الانقطاع. وصرح كريستيان روبي، الأمين العام لهيئة Eurelectric الصناعية: "عادةً ما نجد عدة أمور تتعطل في آن واحد". وأشار ميرلين إلى أن محطات الطاقة الشمسية ربما كانت أول من فشل. وقدم نظرية مختلفة عن فكرة سانز بشأن فائض الطاقة الشمسية، مشيراً إلى أن الغطاء السحابي الكثيف ربما يكون قد دفع الإنتاج إلى الانخفاض السريع في بعض محطات الطاقة الشمسية، مما أثر بشكل مباشر على تردد الشبكة. قالت كوريدور من شركة ريد إليكتريكا، التي تتعرض لضغوط شديدة لتفسير ما حدث، إن الشركة لم تحدد بعد سبب الانقطاع، ولا يمكنها الجزم بأن محطات الطاقة الشمسية هي سبب الانقطاع. وأضافت أن الشركة المُشغّلة لاحظت انقطاعاً مفاجئاً في منطقة جنوب غرب إسبانيا، حيث توجد العديد من محطات الطاقة الشمسية. لكنها دافعت بشدة عن أنظمة الطاقة المتجددة في إسبانيا، وأشارت إلى عدم موثوقية مصادر الطاقة الأخرى، بما في ذلك الطاقة النووية. وأضافت: "[مصادر الطاقة المتجددة] ليست تقنيات غير آمنة. والدليل على ذلك أن النظام يعمل بالطاقة المتجددة يومياً... وليس صحيحاً أن زيادة انتشار مصادر الطاقة المتجددة جعلت النظام أكثر عرضة للخطر". إلى جانب خفض انبعاثات الكربون وإنتاج النفايات النووية، ساهمت شبكة الطاقة المتجددة في إسبانيا في خفض أسعار الطاقة مقارنةً بالعديد من الدول الأوروبية الأخرى، مما ساهم في دعم الصناعة والنمو الاقتصادي. وضعت حكومة بيدرو سانشيز خططاً لرفع إنتاج الطاقة المتجددة إلى 80% من إجمالي توليد الكهرباء بحلول عام 2030، مقارنةً بأكثر من النصف في عام 2023. لكن سانشيز تعرّض لانتقادات من سياسيي المعارضة بسبب خططه للتخلص التدريجي من شبكة الطاقة النووية الإسبانية باهظة التكلفة، ودعا العديد من الخبراء، بمن فيهم ميرلين، إلى زيادة استخدام الطاقة النووية في إسبانيا لضمان أمن الطاقة. دولة عربية تبدأ تحويل 6 آلاف مبنى حكومي للعمل بالطاقة الشمسية http://moee.gov.eg/test_new/new_info.aspx?h_id=44899&call_p=news_f.aspx &pg_index=0 www.alarabiya.net/aswaq/oil-and-gas/2025/05/04/%D8%AF%D9%88%D9%84%D8%A9-%D8%B9%D8%B1%D8%A8%D9%8A%D8%A9-%D8%AA%D8%A8%D8%AF%D8%A3-%D8%AA%D8%AD%D9%88%D9%8A%D9%84-6-%D8%A7%D9%84%D8%A7%D9%81-%D9%85%D8%A8%D9%86%D9%89-%D8%AD%D9%83%D9%88%D9%85%D9%8A-%D9%84%D9%84%D8%B9%D9%85%D9%84-%D8%A8%D8%A7%D9%84%D8%B7%D8%A7%D9%82%D8%A9-%D8%A7%D9%84%D8%B4%D9%85%D8%B3%D9%8A%D8%A9 Sun, 04 May 2025 00:00:00 GMT لحل أزمة نقص الكهرباء تخطط الحكومة العراقية لتحويل 6 آلاف مبنى حكومي إلى مبان صديقة للبيئة تعمل بالطاقة الشمسية، ضمن خطة التوسع في إنتاج الطاقة المتجددة بالعراق. وقال رئيس الفريق الوطني لمشاريع الطاقة المتجددة في العراق، نصير كريم، إنه تم طرح 4 مناقصات حتى الآن، تشمل 130 مدرسة ومستوصفًا قيد التعاقد، موزعة في مختلف محافظات العراق. وأشار إلى إطلاق أربع دعوات مباشرة للشركات تشمل نحو 200 مبنى حكومي، تضم مدارس ومراكز صحية في عدة محافظات، بالإضافة إلى الإعداد لأربع دعوات أخرى للوصول إلى 540 مبنى حكوميًا، وفق وكالة الأنباء العراقية "واع". اقتصادقروض وأراضي.. دولة عربية تعلن عن دعم غير مسبوق للعمال في عيدهم أضاف كريم أن "المرحلة الأولى من الجرد قيد التنفيذ، حيث تم تشكيل فريق من مختلف الوزارات والمؤسسات الحكومية، وتم جمع بيانات 6 آلاف مبنى حكومي حتى الآن، لتحويل هذه المباني إلى مباني صديقة للبيئة وتوفير الطاقة من خلال تركيب منظومات الطاقة الشمسية على الأسطح ومواقف السيارات". وقال إنه سيتم تشغيل محطة الطاقة الشمسية في مبنى القصر الحكومي خلال 20 يومًا، حيث سيتم توفير 2 ميغاواط من الطاقة الشمسية لمباني القصر، مما سيقلل استهلاك القصر بنسبة تصل إلى 70%، وبعدها سيتم إدخال 1 ميغاواط إضافية بالمرحلة الثانية، ما سيؤدي إلى تقليل استهلاك القصر بنسبة 90%. لحل أزمة نقص الكهرباء تخطط الحكومة العراقية لتحويل 6 آلاف مبنى حكومي إلى مبان صديقة للبيئة تعمل بالطاقة الشمسية، ضمن خطة التوسع في إنتاج الطاقة المتجددة بالعراق. وقال رئيس الفريق الوطني لمشاريع الطاقة المتجددة في العراق، نصير كريم، إنه تم طرح 4 مناقصات حتى الآن، تشمل 130 مدرسة ومستوصفًا قيد التعاقد، موزعة في مختلف محافظات العراق. وأشار إلى إطلاق أربع دعوات مباشرة للشركات تشمل نحو 200 مبنى حكومي، تضم مدارس ومراكز صحية في عدة محافظات، بالإضافة إلى الإعداد لأربع دعوات أخرى للوصول إلى 540 مبنى حكوميًا، وفق وكالة الأنباء العراقية "واع". اقتصادقروض وأراضي.. دولة عربية تعلن عن دعم غير مسبوق للعمال في عيدهم أضاف كريم أن "المرحلة الأولى من الجرد قيد التنفيذ، حيث تم تشكيل فريق من مختلف الوزارات والمؤسسات الحكومية، وتم جمع بيانات 6 آلاف مبنى حكومي حتى الآن، لتحويل هذه المباني إلى مباني صديقة للبيئة وتوفير الطاقة من خلال تركيب منظومات الطاقة الشمسية على الأسطح ومواقف السيارات". وقال إنه سيتم تشغيل محطة الطاقة الشمسية في مبنى القصر الحكومي خلال 20 يومًا، حيث سيتم توفير 2 ميغاواط من الطاقة الشمسية لمباني القصر، مما سيقلل استهلاك القصر بنسبة تصل إلى 70%، وبعدها سيتم إدخال 1 ميغاواط إضافية بالمرحلة الثانية، ما سيؤدي إلى تقليل استهلاك القصر بنسبة 90%. واردات الجزائر من الألواح الشمسية الصينية تسجل مستوى قياسيًا http://moee.gov.eg/test_new/new_info.aspx?h_id=44898&call_p=news_f.aspx &pg_index=0 www.alarabiya.net/aswaq/oil-and-gas/2025/05/04/%D8%AF%D9%88%D9%84%D8%A9-%D8%B9%D8%B1%D8%A8%D9%8A%D8%A9-%D8%AA%D8%A8%D8%AF%D8%A3-%D8%AA%D8%AD%D9%88%D9%8A%D9%84-6-%D8%A7%D9%84%D8%A7%D9%81-%D9%85%D8%A8%D9%86%D9%89-%D8%AD%D9%83%D9%88%D9%85%D9%8A-%D9%84%D9%84%D8%B9%D9%85%D9%84-%D8%A8%D8%A7%D9%84%D8%B7%D8%A7%D9%82%D8%A9-%D8%A7%D9%84%D8%B4%D9%85%D8%B3%D9%8A%D8%A9 Sun, 04 May 2025 00:00:00 GMT ارتفعت واردات الجزائر من الألواح الشمسية الصينية خلال الربع الأول من العام الجاري (2025) إلى أعلى مستوى لها على الإطلاق، في ظل النشاط الملحوظ -مؤخرًا- لتنفيذ مشروعات الطاقة الشمسية. وتوضح أرقام حديثة حصلت عليها وحدة أبحاث الطاقة (مقرّها واشنطن)، أن سعة واردات الألواح الشمسية التي استوردتها الجزائر من الصين بلغت 460 ميغاواط خلال المدة من يناير/كانون الثاني حتى مارس/آذار 2025. ويأتي ذلك مع شروع الجزائر في تنفيذ أكثر من محطة طاقة شمسية منذ العام الماضي، ضمن مستهدف البلاد بزيادة حصة الطاقة المتجددة في مزيج توليد الكهرباء إلى 27% بحلول 2030. ويهيمن الغاز الطبيعي على مزيج الكهرباء في الجزائر، بحصّة تصل إلى 98.65%، في حين تبلغ نسبة الطاقة المتجددة نحو 0.94% فقط، منها 0.9% للطاقة الشمسية. وتتضمن الإستراتيجية الوطنية للبلاد إضافة نحو 15 ألف ميغاواط بحلول 2035، وهو ما قد يسهم في تنويع مزيج توليد الكهرباء وعدم اعتماده على الغاز فقط. واردات الجزائر من الألواح الشمسية الصينية في 2025 سجّلت سعة واردات الجزائر من الألواح الشمسية الصينية في شهر يناير/كانون الثاني الماضي أعلى معدل شهري لها في تاريخ البلاد، وكانت واردات البلاد من الألواح الصينية سجلت قفزة في السعة خلال الربع الأخير من 2024، بلغت 340 ميغاواط، مع تسجيل ديسمبر/كانون الثاني الماضي ثاني أعلى معدل شهري على الإطلاق بسعة 200 ميغواط. وبصفة عامة، بلغ إجمالي سعة واردات الجزائر من الألواح الشمسية الصينية خلال المدة من 2023 حتى الربع الأول من 2025 نحو 840 ميغاواط، وفق حسابات وحدة أبحاث لطاقة. يشار إلى أن واردات عام 2023 اقتصرت على شهر أكتوبر/تشرين الأول فقط، في حين جاءت واردات العام الماضي على مدار 5 أشهر؛ منها الربع الأخير من العام، وفق بيانات مركز أبحاث الطاقة الظيفة "إمبر". وفي العام الماضي، استقرت سعة توليد الكهرباء من الطاقة الشمسية في الجزائر عند 462 ميغاواط، وسط توقعات بارتفاعها مع بدء تشغيل المحطات الجديدة. وبصفة عامة، استقرت سعة توليد الكهرباء من الطاقة المتجددة في البلاد خلال العام الماضي عن 601 ميغاواط، كما يوضح الرسم البياني أدناه من إعداد وحدة أبحاث الطاقة: سعة توليد الكهرباء من الطاقة المتجددة في الجزائر نشاط ملحوظ في الطاقة المتجددة شهد العام الماضي تحركًا واضحًا من الحكومة الجزائرية نحو توقيع وتنفيذ أكثر من محطة طاقة شمسية، لتواصل البلاد نشاطها مع الربع الأول من العام الجاري، وتُدشن محطة شمسية جديدة مع إطلاق برنامجًا لدعم الطاقة المتجددة بتمويل أوروبي. وفي منتصف أبريل/نيسان (2025)، أطلقت وزارة الطاقة والمناجم والطاقات المتجددة مشروع "طاقاتي 2 (TaqatHy+)، بتمويل مشترك بين الاتحاد الأوروبي وألمانيا بقيمة 28 مليون يورو (31.91 مليون دولار)، ويمتد تنفيذه لعام 2029. ومن بين أهداف برنامج طاقاتي 2، بناء القدرات المؤسساتية والتقنية في مجال الطاقات المتجددة، وتهيئة الظروف الملائمة لتنفيذ مشروعات الطاقات المتجددة، وتوفير أدوات تطوير اقتصاد الهيدروجين الأخضر. أثناء تركيب محطة طاقة شمسية في أثناء تركيب محطة طاقة شمسية - الصورة من بلومبرغ كما شهد الربع الأول من 2025 وضع الجزائر حجر أساس محطة طاقة شمسية جديدة بسعة 80 ميغاواط. ضمن البرنامج الذي تشرف عليه شركة سونلغاز بقدرة 3 غيغاواط من الطاقة المتجددة. وتقع المحطة الجديدة على مساحة 160 هكتار، ومن المتوقع استكمال تنفيذها على مرحلتين، وستُسلَّم المرحلة الأولى منها بين ديسمبر/كانون الأول 2025 ويناير/كانون الثاني 2026 ويأتي ذلك بعد توقيع شركة سونلغاز، العام الماضي، اتفاقيات إنشاء 20 محطة طاقة شمسية وانقسمت على مناقصتين، تضمنت الأولى تنفيذ 15 محطة بسعة 2 غيغاواط، في حين تضمنت المناقصة الثانية تنفيذ 5 محطات بسعة إجمالية 1 غيغاواط. وكانت الجزائر وضعت حجر أساس أول محطة طاقة شمسية بسعة 200 ميغاواط خلال مارس/آذار 2024، كما وضعت في أبريل/نيسان حجر أساس ثاني محطة بطاقة 150 ميغاواط، والثالثة بقدرة 220 ميغاواط، ودشّنت رابع محطة بقدرة 80 ميغاواط. ارتفعت واردات الجزائر من الألواح الشمسية الصينية خلال الربع الأول من العام الجاري (2025) إلى أعلى مستوى لها على الإطلاق، في ظل النشاط الملحوظ -مؤخرًا- لتنفيذ مشروعات الطاقة الشمسية. وتوضح أرقام حديثة حصلت عليها وحدة أبحاث الطاقة (مقرّها واشنطن)، أن سعة واردات الألواح الشمسية التي استوردتها الجزائر من الصين بلغت 460 ميغاواط خلال المدة من يناير/كانون الثاني حتى مارس/آذار 2025. ويأتي ذلك مع شروع الجزائر في تنفيذ أكثر من محطة طاقة شمسية منذ العام الماضي، ضمن مستهدف البلاد بزيادة حصة الطاقة المتجددة في مزيج توليد الكهرباء إلى 27% بحلول 2030. ويهيمن الغاز الطبيعي على مزيج الكهرباء في الجزائر، بحصّة تصل إلى 98.65%، في حين تبلغ نسبة الطاقة المتجددة نحو 0.94% فقط، منها 0.9% للطاقة الشمسية. وتتضمن الإستراتيجية الوطنية للبلاد إضافة نحو 15 ألف ميغاواط بحلول 2035، وهو ما قد يسهم في تنويع مزيج توليد الكهرباء وعدم اعتماده على الغاز فقط. واردات الجزائر من الألواح الشمسية الصينية في 2025 سجّلت سعة واردات الجزائر من الألواح الشمسية الصينية في شهر يناير/كانون الثاني الماضي أعلى معدل شهري لها في تاريخ البلاد، وكانت واردات البلاد من الألواح الصينية سجلت قفزة في السعة خلال الربع الأخير من 2024، بلغت 340 ميغاواط، مع تسجيل ديسمبر/كانون الثاني الماضي ثاني أعلى معدل شهري على الإطلاق بسعة 200 ميغواط. وبصفة عامة، بلغ إجمالي سعة واردات الجزائر من الألواح الشمسية الصينية خلال المدة من 2023 حتى الربع الأول من 2025 نحو 840 ميغاواط، وفق حسابات وحدة أبحاث لطاقة. يشار إلى أن واردات عام 2023 اقتصرت على شهر أكتوبر/تشرين الأول فقط، في حين جاءت واردات العام الماضي على مدار 5 أشهر؛ منها الربع الأخير من العام، وفق بيانات مركز أبحاث الطاقة الظيفة "إمبر". وفي العام الماضي، استقرت سعة توليد الكهرباء من الطاقة الشمسية في الجزائر عند 462 ميغاواط، وسط توقعات بارتفاعها مع بدء تشغيل المحطات الجديدة. وبصفة عامة، استقرت سعة توليد الكهرباء من الطاقة المتجددة في البلاد خلال العام الماضي عن 601 ميغاواط، كما يوضح الرسم البياني أدناه من إعداد وحدة أبحاث الطاقة: سعة توليد الكهرباء من الطاقة المتجددة في الجزائر نشاط ملحوظ في الطاقة المتجددة شهد العام الماضي تحركًا واضحًا من الحكومة الجزائرية نحو توقيع وتنفيذ أكثر من محطة طاقة شمسية، لتواصل البلاد نشاطها مع الربع الأول من العام الجاري، وتُدشن محطة شمسية جديدة مع إطلاق برنامجًا لدعم الطاقة المتجددة بتمويل أوروبي. وفي منتصف أبريل/نيسان (2025)، أطلقت وزارة الطاقة والمناجم والطاقات المتجددة مشروع "طاقاتي 2 (TaqatHy+)، بتمويل مشترك بين الاتحاد الأوروبي وألمانيا بقيمة 28 مليون يورو (31.91 مليون دولار)، ويمتد تنفيذه لعام 2029. ومن بين أهداف برنامج طاقاتي 2، بناء القدرات المؤسساتية والتقنية في مجال الطاقات المتجددة، وتهيئة الظروف الملائمة لتنفيذ مشروعات الطاقات المتجددة، وتوفير أدوات تطوير اقتصاد الهيدروجين الأخضر. أثناء تركيب محطة طاقة شمسية في أثناء تركيب محطة طاقة شمسية - الصورة من بلومبرغ كما شهد الربع الأول من 2025 وضع الجزائر حجر أساس محطة طاقة شمسية جديدة بسعة 80 ميغاواط. ضمن البرنامج الذي تشرف عليه شركة سونلغاز بقدرة 3 غيغاواط من الطاقة المتجددة. وتقع المحطة الجديدة على مساحة 160 هكتار، ومن المتوقع استكمال تنفيذها على مرحلتين، وستُسلَّم المرحلة الأولى منها بين ديسمبر/كانون الأول 2025 ويناير/كانون الثاني 2026 ويأتي ذلك بعد توقيع شركة سونلغاز، العام الماضي، اتفاقيات إنشاء 20 محطة طاقة شمسية وانقسمت على مناقصتين، تضمنت الأولى تنفيذ 15 محطة بسعة 2 غيغاواط، في حين تضمنت المناقصة الثانية تنفيذ 5 محطات بسعة إجمالية 1 غيغاواط. وكانت الجزائر وضعت حجر أساس أول محطة طاقة شمسية بسعة 200 ميغاواط خلال مارس/آذار 2024، كما وضعت في أبريل/نيسان حجر أساس ثاني محطة بطاقة 150 ميغاواط، والثالثة بقدرة 220 ميغاواط، ودشّنت رابع محطة بقدرة 80 ميغاواط. الربط الكهربائي مع السعودية.. 6 دول عربية ستستفيد من الصفقة النووية المرتقبة http://moee.gov.eg/test_new/new_info.aspx?h_id=44897&call_p=news_f.aspx &pg_index=0 attaqa.net/2025/05/03/%D8%A7%D9%84%D8%B1%D8%A8%D8%B7-%D8%A7%D9%84%D9%83%D9%87%D8%B1%D8%A8%D8%A7%D8%A6%D9%8A-%D9%85%D8%B9-%D8%A7%D9%84%D8%B3%D8%B9%D9%88%D8%AF%D9%8A%D8%A9-6-%D8%AF%D9%88%D9%84-%D8%B9%D8%B1%D8%A8%D9%8A/ Sun, 04 May 2025 00:00:00 GMT على مدى الأيام الماضية، تصاعد الحديث عن مشروعات الربط الكهربائي مع السعودية، من جانب عدد من الدول العربية، التي تسعى إلى الاستفادة من الطاقة المتوافرة -وستتوافر- لدى المملكة حاليًا وفي المستقبل. يقول مستشار تحرير منصة الطاقة المتخصصة (مقرها واشنطن)، خبير اقتصادات الطاقة الدكتور أنس الحجي، إن المواقع الإخبارية ومواقع التواصل الاجتماعي والأوساط الطاقية تتحدث طول الأيام الماضية عن اتفاقات المملكة مع الدول الأخرى على الربط البيني. وأضاف: "موضوع الربط الكهربائي مع السعودية، الذي تسعى إليه دول مثل الأردن ومصر والعراق، يحمل في الوقت الحالي فوائد محدودة جدًا، وأحد الأسباب الرئيسة لذلك أن فوارق التوقيت، خاصة في الصيف، بسيطة". لذلك، وفق الحجي؛ فإن الربط الكهربائي مع السعودية قد يكون مفيدًا عندما يكون فارق التوقيت كبيرًا، وكذلك الفارق في درجات الحرارة؛ إذ إن -مثلًا- درجات الحرارة بين الكويت والسعودية بين الساعة 7 و8 مساءً متقاربة جدًا، ولا تؤدي إلى تغيير كبير في استهلاك الطاقة. جاء ذلك خلال حلقة من البرنامج الأسبوعي "أنسيات الطاقة"، الذي يقدمه الدكتور أنس الحجي يوم الثلاثاء، عبر مساحات منصة "إكس" (تويتر سابقًا)، وجاءت هذا الأسبوع تحت عنوان "مستجدات أسواق الطاقة وآثارها في دول الخليج". جدوى الربط الكهربائي مع السعودية تطرّق مستشار تحرير منصة الطاقة إلى الحديث عن جدوى الربط الكهربائي مع السعودية بالنسبة للدول العربية، موضحًا أنه بالحديث عن مصر -رغم المسافة وفارق التوقيت البسيط- يصبح الربط كبيرًا ومهمًا جدًا. وأضاف: "ستكون هناك فائدة كبيرة عند بناء محطات نووية في السعودية؛ إذ إن الرئيس الأميركي دونالد ترمب سيزور المملكة قريبًا، بعد نحو أسبوعين، ومن المتوقع توقيع اتفاقية بين الولايات المتحدة والسعودية لبناء محطات نووية لتوليد الكهرباء". وأوضح أنس الحجي أهمية هذه الخطوة قائلًا إن السعودية تصدر النفط والمنتجات النفطية في الوقت الحالي، مع وجود الطاقة المتجددة، ووجود أكبر محطة شمسية تُبنَى في المملكة، وتُعد من الأكبر في العالم. ومع وجود الطاقة النووية، بعد الاتفاق بين الرياض وواشنطن، سيكون بإمكان المملكة تصدير الكهرباء إلى الدول التي تحتاج إليها؛ إذ هناك عجز في الكهرباء في الكويت والعراق ومصر وسوريا ولبنان وليبيا. وتابع: "كل هذه الدول سيكون بإمكانها أن تستفيد من الربط الكهربائي مع السعودية عندما تتوافر سعات الكهرباء بكميات إضافية تفوق حاجة الدولة الخليجية أو السعودية، وهذا سيتم في حالة وجود الطاقة النووية". الطاقة النووية في السعودية الطاقة النووية في الدول العربية تناول أنس الحجي وضع الطاقة النووية في الدول العربية، موضحًا أنه بالنظر إلى الأوضاع السياسية على المستوى العالمي حاليًا، يتضح أن الدول العظمى لن تسمح لدول عربية مثل لبنان أو سوريا أو العراق بامتلاك الطاقة النووية. ولكن، في الوقت نفسه، ستسمح هذه الدول العظمى لدول الخليج مثل الإمارات والسعودية بأن تكون لديها محطات طاقة نووية على أراضيها، ومن ثم يمكن بناء هذه المحطات وتصديرها إلى الدول التي لا تستطيع امتلاك التقنيات النووية. الطاقة النووية وأوضح أنس الحجي أن بعض الدول العربية لا تستطيع أن تمتلك الطاقة النووية؛ إما لعدم توافر الموارد المالية، خاصة أن هذا النوع من الطاقة يحتاج إلى استثمارات كبيرة، وإما بسبب اعتبارات سياسية عالمية. ولفت إلى أن الأمور السياسية العالمية قد لا تسمح لبعض هذه الدول بالحصول على الطاقة النووية؛ ومن ثَم يكون موضوع الربط الكهربائي مع السعودية مهمًا لها للحصول على إمدادات الكهرباء التي تغطي احتياجاتها وتنهي أزماتها. على مدى الأيام الماضية، تصاعد الحديث عن مشروعات الربط الكهربائي مع السعودية، من جانب عدد من الدول العربية، التي تسعى إلى الاستفادة من الطاقة المتوافرة -وستتوافر- لدى المملكة حاليًا وفي المستقبل. يقول مستشار تحرير منصة الطاقة المتخصصة (مقرها واشنطن)، خبير اقتصادات الطاقة الدكتور أنس الحجي، إن المواقع الإخبارية ومواقع التواصل الاجتماعي والأوساط الطاقية تتحدث طول الأيام الماضية عن اتفاقات المملكة مع الدول الأخرى على الربط البيني. وأضاف: "موضوع الربط الكهربائي مع السعودية، الذي تسعى إليه دول مثل الأردن ومصر والعراق، يحمل في الوقت الحالي فوائد محدودة جدًا، وأحد الأسباب الرئيسة لذلك أن فوارق التوقيت، خاصة في الصيف، بسيطة". لذلك، وفق الحجي؛ فإن الربط الكهربائي مع السعودية قد يكون مفيدًا عندما يكون فارق التوقيت كبيرًا، وكذلك الفارق في درجات الحرارة؛ إذ إن -مثلًا- درجات الحرارة بين الكويت والسعودية بين الساعة 7 و8 مساءً متقاربة جدًا، ولا تؤدي إلى تغيير كبير في استهلاك الطاقة. جاء ذلك خلال حلقة من البرنامج الأسبوعي "أنسيات الطاقة"، الذي يقدمه الدكتور أنس الحجي يوم الثلاثاء، عبر مساحات منصة "إكس" (تويتر سابقًا)، وجاءت هذا الأسبوع تحت عنوان "مستجدات أسواق الطاقة وآثارها في دول الخليج". جدوى الربط الكهربائي مع السعودية تطرّق مستشار تحرير منصة الطاقة إلى الحديث عن جدوى الربط الكهربائي مع السعودية بالنسبة للدول العربية، موضحًا أنه بالحديث عن مصر -رغم المسافة وفارق التوقيت البسيط- يصبح الربط كبيرًا ومهمًا جدًا. وأضاف: "ستكون هناك فائدة كبيرة عند بناء محطات نووية في السعودية؛ إذ إن الرئيس الأميركي دونالد ترمب سيزور المملكة قريبًا، بعد نحو أسبوعين، ومن المتوقع توقيع اتفاقية بين الولايات المتحدة والسعودية لبناء محطات نووية لتوليد الكهرباء". وأوضح أنس الحجي أهمية هذه الخطوة قائلًا إن السعودية تصدر النفط والمنتجات النفطية في الوقت الحالي، مع وجود الطاقة المتجددة، ووجود أكبر محطة شمسية تُبنَى في المملكة، وتُعد من الأكبر في العالم. ومع وجود الطاقة النووية، بعد الاتفاق بين الرياض وواشنطن، سيكون بإمكان المملكة تصدير الكهرباء إلى الدول التي تحتاج إليها؛ إذ هناك عجز في الكهرباء في الكويت والعراق ومصر وسوريا ولبنان وليبيا. وتابع: "كل هذه الدول سيكون بإمكانها أن تستفيد من الربط الكهربائي مع السعودية عندما تتوافر سعات الكهرباء بكميات إضافية تفوق حاجة الدولة الخليجية أو السعودية، وهذا سيتم في حالة وجود الطاقة النووية". الطاقة النووية في السعودية الطاقة النووية في الدول العربية تناول أنس الحجي وضع الطاقة النووية في الدول العربية، موضحًا أنه بالنظر إلى الأوضاع السياسية على المستوى العالمي حاليًا، يتضح أن الدول العظمى لن تسمح لدول عربية مثل لبنان أو سوريا أو العراق بامتلاك الطاقة النووية. ولكن، في الوقت نفسه، ستسمح هذه الدول العظمى لدول الخليج مثل الإمارات والسعودية بأن تكون لديها محطات طاقة نووية على أراضيها، ومن ثم يمكن بناء هذه المحطات وتصديرها إلى الدول التي لا تستطيع امتلاك التقنيات النووية. الطاقة النووية وأوضح أنس الحجي أن بعض الدول العربية لا تستطيع أن تمتلك الطاقة النووية؛ إما لعدم توافر الموارد المالية، خاصة أن هذا النوع من الطاقة يحتاج إلى استثمارات كبيرة، وإما بسبب اعتبارات سياسية عالمية. ولفت إلى أن الأمور السياسية العالمية قد لا تسمح لبعض هذه الدول بالحصول على الطاقة النووية؛ ومن ثَم يكون موضوع الربط الكهربائي مع السعودية مهمًا لها للحصول على إمدادات الكهرباء التي تغطي احتياجاتها وتنهي أزماتها. إسبانيا: انقطاع الكهرباء ليس مرتبطا بنقص في الطاقة النووية http://moee.gov.eg/test_new/new_info.aspx?h_id=44896&call_p=news_f.aspx &pg_index=0 www.alghad.tv/%D8%A3%D8%AE%D8%A8%D8%A7%D8%B1-%D8%A7%D9%84%D8%BA%D8%AF/news/%D8%A5%D8%B3%D8%A8%D8%A7%D9%86%D9%8A%D8%A7-%D8%A7%D9%86%D9%82%D8%B7%D8%A7%D8%B9-%D8%A7%D9%84%D9%83%D9%87%D8%B1%D8%A8%D8%A7%D8%A1-%D9%84%D9%8A%D8%B3-%D9%85%D8%B1%D8%AA%D8%A8%D8%B7%D8%A7-%D8%A8%D9%86%D9%82%D8%B5-%D9%81%D9%8A-%D8%A7%D9%84%D8%B7%D8%A7%D9%82%D8%A9-%D8%A7%D9%84%D9%86%D9%88%D9%88%D9%8A%D8%A9 Wed, 30 Apr 2025 00:00:00 GMT أكد رئيس الوزراء الإسباني، بيدرو سانشيز، اليوم الثلاثاء، أنّ الانقطاع الواسع للتيار الكهربائي في شبه الجزيرة الإيبيرية، الإثنين، لا علاقة له بنقص الطاقة النووية في إسبانيا، رافضا انتقادات حزب فوكس اليميني المتطرّف في هذا المجال. وقال سانشيز في مؤتمر صحفي إنّ «إنتاج الطاقة النووية لن يكون أكثر صمودا» من مصادر الكهرباء الأخرى في مواجهة الانقطاع الهائل الذي حدث الإثنين. وأكد أنّ «الذين يربطون هذه الحادثة بنقص الطاقة النووية، إما يكذبون في العلن أو يعبرون عن جهل». كانت وزارة الداخلية الإسبانية أعلنت حالة الطوارئ، أمس الإثنين، بعد حدوث عطل واسع النطاق في شبكة الكهرباء. وخلال مؤتمر صحفي، دعا رئيس الوزراء بيدرو سانشيز، المواطنين «للهدوء»، مشيرا إلى أن جميع البلديات تقريبا شهدت تحسنا. وأكد كذلك عودة الأوضاع إلى مجراها الطبيعي في المستشفيات بفضل استخدامها لمولدات الطاقة الاحتياطية. عودة الكهرباء وفي صباح اليوم، قالت شركة ريد إلكتريكا الإسبانية لتشغيل شبكة الكهرباء إنها تمكنت من تلبية جميع احتياجات البلاد تقريبا من الكهرباء، مع تعافي الشبكة تدريجيا من انقطاع للتيار على مستوى البلاد أمس الإثنين، لكن معظم القطارات لا تزال متوقفة. وذكرت الشركة في منشور على منصة إكس أن جميع محطات الكهرباء الفرعية في البلاد تعمل صباح اليوم. ورغم ذلك، انتشرت شائعات حول احتمال وقوع عمل تخريبي. وقال رئيس الوزراء الإسباني إنه تحدث إلى الأمين العام لحلف شمال الأطلسي مارك روته. كان لانقطاع الكهرباء آثار واسعة النطاق. وتحديدا في إسبانيا. وعلقت مستشفيات بمدريد وفي كتالونيا جميع أعمالها الطبية الروتينية، لكنها استمرت في استقبال المرضى ذوي الحالات الحرجة باستخدام مولدات كهربائية احتياطية. وأُغلقت العديد من مصافي النفط وبعض متاجر التجزئة. وتشير بيانات مركز أبحاث الطاقة إمبر إلى أن إسبانيا تستمد نحو 43% من الكهرباء من طاقة الرياح والطاقة الشمسية وتمثل الطاقة النووية 20% أخرى والوقود الأحفوري 23 بالمئة. وانقطاع التيار الكهربائي بهذا الحجم نادر الحدوث في أوروبا. ففي 2003، تسببت مشكلة في أحد خطوط الطاقة الكهرومائية بين إيطاليا وسويسرا في انقطاع التيار الكهربائي بشكل كبير في أنحاء شبه الجزيرة الإيطالية لمدة 12 ساعة تقريبا. وفي عام 2006، تسبب الحمل الزائد على شبكة الكهرباء في ألمانيا في انقطاع الكهرباء في أجزاء من البلاد وفي فرنسا وإيطاليا وإسبانيا والنمسا وبلجيكا وهولندا وحتى المغرب أكد رئيس الوزراء الإسباني، بيدرو سانشيز، اليوم الثلاثاء، أنّ الانقطاع الواسع للتيار الكهربائي في شبه الجزيرة الإيبيرية، الإثنين، لا علاقة له بنقص الطاقة النووية في إسبانيا، رافضا انتقادات حزب فوكس اليميني المتطرّف في هذا المجال. وقال سانشيز في مؤتمر صحفي إنّ «إنتاج الطاقة النووية لن يكون أكثر صمودا» من مصادر الكهرباء الأخرى في مواجهة الانقطاع الهائل الذي حدث الإثنين. وأكد أنّ «الذين يربطون هذه الحادثة بنقص الطاقة النووية، إما يكذبون في العلن أو يعبرون عن جهل». كانت وزارة الداخلية الإسبانية أعلنت حالة الطوارئ، أمس الإثنين، بعد حدوث عطل واسع النطاق في شبكة الكهرباء. وخلال مؤتمر صحفي، دعا رئيس الوزراء بيدرو سانشيز، المواطنين «للهدوء»، مشيرا إلى أن جميع البلديات تقريبا شهدت تحسنا. وأكد كذلك عودة الأوضاع إلى مجراها الطبيعي في المستشفيات بفضل استخدامها لمولدات الطاقة الاحتياطية. عودة الكهرباء وفي صباح اليوم، قالت شركة ريد إلكتريكا الإسبانية لتشغيل شبكة الكهرباء إنها تمكنت من تلبية جميع احتياجات البلاد تقريبا من الكهرباء، مع تعافي الشبكة تدريجيا من انقطاع للتيار على مستوى البلاد أمس الإثنين، لكن معظم القطارات لا تزال متوقفة. وذكرت الشركة في منشور على منصة إكس أن جميع محطات الكهرباء الفرعية في البلاد تعمل صباح اليوم. ورغم ذلك، انتشرت شائعات حول احتمال وقوع عمل تخريبي. وقال رئيس الوزراء الإسباني إنه تحدث إلى الأمين العام لحلف شمال الأطلسي مارك روته. كان لانقطاع الكهرباء آثار واسعة النطاق. وتحديدا في إسبانيا. وعلقت مستشفيات بمدريد وفي كتالونيا جميع أعمالها الطبية الروتينية، لكنها استمرت في استقبال المرضى ذوي الحالات الحرجة باستخدام مولدات كهربائية احتياطية. وأُغلقت العديد من مصافي النفط وبعض متاجر التجزئة. وتشير بيانات مركز أبحاث الطاقة إمبر إلى أن إسبانيا تستمد نحو 43% من الكهرباء من طاقة الرياح والطاقة الشمسية وتمثل الطاقة النووية 20% أخرى والوقود الأحفوري 23 بالمئة. وانقطاع التيار الكهربائي بهذا الحجم نادر الحدوث في أوروبا. ففي 2003، تسببت مشكلة في أحد خطوط الطاقة الكهرومائية بين إيطاليا وسويسرا في انقطاع التيار الكهربائي بشكل كبير في أنحاء شبه الجزيرة الإيطالية لمدة 12 ساعة تقريبا. وفي عام 2006، تسبب الحمل الزائد على شبكة الكهرباء في ألمانيا في انقطاع الكهرباء في أجزاء من البلاد وفي فرنسا وإيطاليا وإسبانيا والنمسا وبلجيكا وهولندا وحتى المغرب واردات الإمارات من الألواح الشمسية الصينية ترتفع 32% خلال الربع الأول http://moee.gov.eg/test_new/new_info.aspx?h_id=44895&call_p=news_f.aspx &pg_index=0 attaqa.net/2025/04/29/%D9%88%D8%A7%D8%B1%D8%AF%D8%A7%D8%AA-%D8%A7%D9%84%D8%A5%D9%85%D8%A7%D8%B1%D8%A7%D8%AA-%D9%85%D9%86-%D8%A7%D9%84%D8%A3%D9%84%D9%88%D8%A7%D8%AD-%D8%A7%D9%84%D8%B4%D9%85%D8%B3%D9%8A%D8%A9-%D8%A7%D9%84-3/ Wed, 30 Apr 2025 00:00:00 GMT ارتفعت واردات الإمارات من الألواح الشمسية الصينية خلال الربع الأول من العام الجاري (2025)، بنسبة 32%، ما يعادل 0.33 غيغاواط، على أساس سنوي، مع زيادتها في مارس/آذار 2025 إلى أعلى مستوى على الإطلاق. وتوضح أرقام حديثة، جمعتها وحدة أبحاث الطاقة (مقرّها واشنطن)، أن إجمالي سعة ما استوردته الإمارات من الألواح الشمسية الصينية ارتفع إلى 1.37 غيغاواط في المدة من يناير/كانون الثاني حتى مارس/آذار 2025، مقابل 1.04 غيغاواط في الربع نفسه من 2024. ويأتي ذلك مع تنفيذ الإمارات العديد من المشروعات الضخمة، التي وضعتها في المركز الـ15 عالميًا بحصّة 0.7% من قدرة الطاقة الشمسية العاملة. وكانت سعة واردات البلاد من الألواح الشمسية الصينية قفزت إلى 4.49 غيغاواط خلال العام الماضي، مقابل 2.14 غيغاواط في عام 2023. واردات الإمارات من الألواح الشمسية الصينية في 2025 سجّل شهر مارس/آذار معدل قياسي غير مسبوق في واردات الإمارات من الألواح الشمسية الصينية، لتأتي أرقام الربع الأول من 2025 على النحو التالي: • يناير/كانون الثاني: 0.23 غيغاواط. • فبراير/شباط: 0.39 غيغاواط. • مارس/آذار: 0.75 غيغاواط. وعلى أساس سنوي، سجّل شهر مارس/آذار أعلى معدل في واردات الإمارات من الألواح الشمسية الصينية بعد ارتفاعه بمقدار 0.28 غيغاواط، مقارنة بسعة واردات الشهر نفسه من العام الماضي البالغة 0.47 غيغاواط. كما ارتفعت واردات البلاد من الألواح الصينية في شهر فبراير/شباط الماضي بمقدار 0.08 غيغاواط، مقابل الواردات البالغة 0.31 غيغاواط في الشهر المقارن من العام الماضي، وفق بيانات مركز أبحاث الطاقة النظيفة "إمبر". وعلى النقيض، تراجعت واردات الإمارات من الألواح الشمسية الصينية خلال شهر يناير/كانون الثاني بفارق سنوي 0.03 غيغاواط، مقارنة بسعة واردات الشهر المقابل، البالغة 0.26 غيغاواط. نشاط ملحوظ في الطاقة الشمسية تأتي زيادة الواردات الإماراتية من الألواح الشمسية مع مواصلة العمل في مجمع محمد بن راشد آل مكتوم للطاقة الشمسية، الذي يترقب بدء الإنتاج من المرحلة السادسة التي ستضيف 2.9 غيغاواط. وفي مارس/آذار 2025، دعت الإمارات المطورين الدوليين لتقديم طلبات لمناقصة عالمية لتنفيذ المرحلة السابعة من مجمع محمد بن راشد للطاقة الشمسية بسعة 1.6 غيغاواط. كما تتضمن المناقضة إمكان زيادة سعة المرحلة السابعة إلى 2 غيغاواط بتقنية الألواح الشمسية الكهروضوئية، ونظام لتخزين الكهرباء بالبطاريات بقدرة 1 غيغاواط لمدة 6 ساعات، وبسعة إجمالية تصل إلى 6 غيغاواط/ساعة. وبصفة عامة، من المخطط ارتفاع سعة مجمع محمد بن راشد عند اكتماله إلى 5 غيغاواط بحلول عام 2030، وفق ما رصدته وحدة أبحاث الطاقة. ومع نشاطها في مشروعات الطاقة المتجددة، صُنِّفت الإمارات بأنها صاحبة ثاني أعلى نصيب للفرد من توليد الكهرباء عبر الطاقة الشمسية عالميًا بمعدل بلغ 1.29 ميغاواط/ساعة خلال العام الماضي. ومنذ عام 2018، قفزت سعة توليد الكهرباء من الطاقة الشمسية في الإمارات بمقدار 5.41 غيغاواط، لترتفع إلى 6.01 غيغاواط بنهاية العام الماضي. وبدعم من المصدر الشمسي، حققت الإمارات زيادة في سعة توليد الكهرباء من الطاقة المتجددة إلى 6.14 غيغاواط خلال العام الماضي، مقارنة بـ6.07 غيغاواط في 2023، كما يرصد الرسم البياني أدناه: ومن المتوقع زيادة توليد الطاقة الشمسية الكهروضوئية في الإمارات بمتوسط 15% سنويًا خلال المدة من 2025 حتى 2027، لترتفع حصّتها في مزيج الكهرباء إلى 13% بنهاية 2027 ارتفعت واردات الإمارات من الألواح الشمسية الصينية خلال الربع الأول من العام الجاري (2025)، بنسبة 32%، ما يعادل 0.33 غيغاواط، على أساس سنوي، مع زيادتها في مارس/آذار 2025 إلى أعلى مستوى على الإطلاق. وتوضح أرقام حديثة، جمعتها وحدة أبحاث الطاقة (مقرّها واشنطن)، أن إجمالي سعة ما استوردته الإمارات من الألواح الشمسية الصينية ارتفع إلى 1.37 غيغاواط في المدة من يناير/كانون الثاني حتى مارس/آذار 2025، مقابل 1.04 غيغاواط في الربع نفسه من 2024. ويأتي ذلك مع تنفيذ الإمارات العديد من المشروعات الضخمة، التي وضعتها في المركز الـ15 عالميًا بحصّة 0.7% من قدرة الطاقة الشمسية العاملة. وكانت سعة واردات البلاد من الألواح الشمسية الصينية قفزت إلى 4.49 غيغاواط خلال العام الماضي، مقابل 2.14 غيغاواط في عام 2023. واردات الإمارات من الألواح الشمسية الصينية في 2025 سجّل شهر مارس/آذار معدل قياسي غير مسبوق في واردات الإمارات من الألواح الشمسية الصينية، لتأتي أرقام الربع الأول من 2025 على النحو التالي: • يناير/كانون الثاني: 0.23 غيغاواط. • فبراير/شباط: 0.39 غيغاواط. • مارس/آذار: 0.75 غيغاواط. وعلى أساس سنوي، سجّل شهر مارس/آذار أعلى معدل في واردات الإمارات من الألواح الشمسية الصينية بعد ارتفاعه بمقدار 0.28 غيغاواط، مقارنة بسعة واردات الشهر نفسه من العام الماضي البالغة 0.47 غيغاواط. كما ارتفعت واردات البلاد من الألواح الصينية في شهر فبراير/شباط الماضي بمقدار 0.08 غيغاواط، مقابل الواردات البالغة 0.31 غيغاواط في الشهر المقارن من العام الماضي، وفق بيانات مركز أبحاث الطاقة النظيفة "إمبر". وعلى النقيض، تراجعت واردات الإمارات من الألواح الشمسية الصينية خلال شهر يناير/كانون الثاني بفارق سنوي 0.03 غيغاواط، مقارنة بسعة واردات الشهر المقابل، البالغة 0.26 غيغاواط. نشاط ملحوظ في الطاقة الشمسية تأتي زيادة الواردات الإماراتية من الألواح الشمسية مع مواصلة العمل في مجمع محمد بن راشد آل مكتوم للطاقة الشمسية، الذي يترقب بدء الإنتاج من المرحلة السادسة التي ستضيف 2.9 غيغاواط. وفي مارس/آذار 2025، دعت الإمارات المطورين الدوليين لتقديم طلبات لمناقصة عالمية لتنفيذ المرحلة السابعة من مجمع محمد بن راشد للطاقة الشمسية بسعة 1.6 غيغاواط. كما تتضمن المناقضة إمكان زيادة سعة المرحلة السابعة إلى 2 غيغاواط بتقنية الألواح الشمسية الكهروضوئية، ونظام لتخزين الكهرباء بالبطاريات بقدرة 1 غيغاواط لمدة 6 ساعات، وبسعة إجمالية تصل إلى 6 غيغاواط/ساعة. وبصفة عامة، من المخطط ارتفاع سعة مجمع محمد بن راشد عند اكتماله إلى 5 غيغاواط بحلول عام 2030، وفق ما رصدته وحدة أبحاث الطاقة. ومع نشاطها في مشروعات الطاقة المتجددة، صُنِّفت الإمارات بأنها صاحبة ثاني أعلى نصيب للفرد من توليد الكهرباء عبر الطاقة الشمسية عالميًا بمعدل بلغ 1.29 ميغاواط/ساعة خلال العام الماضي. ومنذ عام 2018، قفزت سعة توليد الكهرباء من الطاقة الشمسية في الإمارات بمقدار 5.41 غيغاواط، لترتفع إلى 6.01 غيغاواط بنهاية العام الماضي. وبدعم من المصدر الشمسي، حققت الإمارات زيادة في سعة توليد الكهرباء من الطاقة المتجددة إلى 6.14 غيغاواط خلال العام الماضي، مقارنة بـ6.07 غيغاواط في 2023، كما يرصد الرسم البياني أدناه: ومن المتوقع زيادة توليد الطاقة الشمسية الكهروضوئية في الإمارات بمتوسط 15% سنويًا خلال المدة من 2025 حتى 2027، لترتفع حصّتها في مزيج الكهرباء إلى 13% بنهاية 2027 صندوق ألتيرا يستثمر 100 مليون دولار في الهند http://moee.gov.eg/test_new/new_info.aspx?h_id=44894&call_p=news_f.aspx &pg_index=0 www.skynewsarabia.com/business/1792774-%D8%B5%D9%86%D8%AF%D9%88%D9%82-%D8%A7%D9%94%D9%84%D8%AA%D9%8A%D8%B1%D8%A7-%D9%8A%D8%B3%D8%AA%D8%AB%D9%85%D8%B1-100-%D9%85%D9%84%D9%8A%D9%88%D9%86-%D8%AF%D9%88%D9%84%D8%A7%D8%B1-%D8%A7%D9%84%D9%87%D9%86%D8%AF Wed, 30 Apr 2025 00:00:00 GMT أعلن صندوق ألتيرّا، الأداة الاستثمارية الخاصة الأكبر في العالم لتمويل العمل المناخي، الثلاثاء، عن أول استثماراته المشتركة بقيمة 100 مليون دولار لصالح شركة إيفرن الهندية المتخصصة في مجال الطاقة المتجددة، بهدف تسريع وتيرة التوسع في مشاريع الطاقة النظيفة بالتعاون مع شركة بروكفيلد لإدارة الأصول ومستثمرين آخرين. ويتم تنفيذ هذا الاستثمار عبر صندوق ألتيرّا أكسليريشن، و هو أ ول استثمار مباشر تقوم به ألتيـرا في دول الجنوب العالمي. ويدعم هذا الاستثمار تطوير وتنفيذ مجموعة من مشاريع الطاقة المتجددة بقدرة إجمالية تصل الى 11 غيغاواط، وتتضمن إنشاء محطات للطاقة الشمسية وطاقة الرياح والتخزين في البطاريات في ولايتيّ راجستان وأندرا براديش، مما يسهم في دعم جهود الهند الرامية إلى زيادة قدرتها الإنتاجية من الطاقة المتجددة لتبلغ 500 غيغاواط بحلول عام 2030. وتلعب شركة إيفرن دوراً محورياً في تطوير وتوسيع قطاع الطاقة المتجددة في الهند، في إطار سعيها لتحقيق الأهداف الوطنية وتعزيز منظومة الطاقة النظيفة في الشركة. وتتعاون المنصة مع مجموعة من المصنعين المحليين لتوربينات الرياح ووحدات الطاقة الشمسية، بهدف تعزيز انتشار الطاقة المتجددة وزيادة مرونة سلاسل التوريد المحلية ودفع عجلة النمو الاقتصادي. وتسعى الهند إلى تلبية الطلب المتزايد على الطاقة من خلال اعتماد مصادر الطاقة النظيفة، ترسيخاً لمكانتها الرائدة كأسرع الاقتصادات الكبرى نمواً في العالم لعام 2024، مع معدل نمو متوقع للناتج المحلي الإجمالي يبلغ حوالي 6.5 بالمئة. ويستلزم الطلب المتزايد على الطاقة المتجددة توفير استثمارات تصل قيمتها إلى 300 مليار دولار بحلول عام 2030، ويُعزى ذلك ليس فقط لتسارع النمو الاقتصادي، بل للتطورات النوعية في تقنيات تخزين الطاقة، والتوسع الكبير في البنية التحتية، والجهود الحكومية الرامية إلى تعزيز جاذبية بيئة الاستثمار في الطاقة المتجددة عبر مجموعة من الإجراءات التنظيمية المحفزة. وبهذه المناسبة، قال سعادة ماجد السويدي، الرئيس التنفيذي لصندوق ألتيرّا: "يمثل استثمارنا في شركة إيفرن خطوة عملية وفاعلة في إطار رؤيتنا الرامية في تحفيز تدفق رؤوس الأموال نحو مبادرات مناخية عملية وقابلة للنمو وقادرة على تحقيق عوائد اقتصادية. وتؤكد استثماراتنا الاستراتيجية في الاقتصاد الهندي سريع النمو إمكانية وضرورة التحول إلى مصادر موثوقة وميسورة التكلفة للطاقة النظيفة. ولا تقتصر رسالة الصندوق على تمويل المشاريع، بل إعادة تشكيل مشهد الاستثمار العالمي، من خلال التركيز على توفير حلول مبتكرة وفعالة تسهم في بناء مستقبل أكثر مرونة واستدامة". من جهته، قال كونور تيسكي، رئيس شركة بروكفيلد لإدارة الأصول: "يُمثل استثمار صندوق ألتيرّا في شركة إيفرن محطة مهمة تؤكد التزامنا الراسخ بتسريع التحول في مجال الطاقة على مستوى العالم. ونسعى إلى الجمع بين الزخم الكبير لمشاريع إيفرن والخبرة الواسعة لشركة بروكفيلد في مجال العمليات، ما يسهم في تحقيق الأهداف الطموحة للهند في مجال الطاقة المتجددة ويعزز مستويات التنمية الاقتصادية وأمن الطاقة. وتعكس شراكتنا مع ألتيرّا استراتيجيتنا المتمثلة في استثمار الأموال بنهج حكيم ومؤثر، بهدف تعزيز مشاريع الطاقة المبتكرة في مختلف أنحاء العالم". ويشكل الاستثمار في إيفرن أحد أحدث المشاريع التي يستثمر فيها الصندوق الثاني ضمن سلسلة صناديق بروكفيلد جلوبال للتحوّل، والذي يواصل جمع الأموال بعد نجاحه في جمع 15 مليار دولار خلال دورته الأولى. ويمثل صندوق ألتيرّا أكبر مستثمر خارجي لدى الصندوق الثاني، وذلك بعد الإعلان خلال مؤتمر الأطراف COP28 عن التزامه باستثمار 2 مليار دولار. وتؤكد مشاركة صندوق ألتيرّا الفاعلة في الصندوق الثاني والاستثمار في إيفرن قدرته الاستثنائية على جذب الاستثمارات المؤسسية الضخمة، مما يعزز مكانته كأحد أبرز المستثمرين في أسواق الطاقة النظيفة العالمية. ولا يقتصر هذا الاستثمار على دفع عجلة التحول نحو الطاقة النظيفة في الهند، بل يسهم أيضاً في إبراز المكانة الرائدة التي وصل إليها صندوق ألتيرّا منذ إطلاقه؛ كما يعكس طموحات الصندوق في تحقيق إنجازات أكبر في عام 2025 أعلن صندوق ألتيرّا، الأداة الاستثمارية الخاصة الأكبر في العالم لتمويل العمل المناخي، الثلاثاء، عن أول استثماراته المشتركة بقيمة 100 مليون دولار لصالح شركة إيفرن الهندية المتخصصة في مجال الطاقة المتجددة، بهدف تسريع وتيرة التوسع في مشاريع الطاقة النظيفة بالتعاون مع شركة بروكفيلد لإدارة الأصول ومستثمرين آخرين. ويتم تنفيذ هذا الاستثمار عبر صندوق ألتيرّا أكسليريشن، و هو أ ول استثمار مباشر تقوم به ألتيـرا في دول الجنوب العالمي. ويدعم هذا الاستثمار تطوير وتنفيذ مجموعة من مشاريع الطاقة المتجددة بقدرة إجمالية تصل الى 11 غيغاواط، وتتضمن إنشاء محطات للطاقة الشمسية وطاقة الرياح والتخزين في البطاريات في ولايتيّ راجستان وأندرا براديش، مما يسهم في دعم جهود الهند الرامية إلى زيادة قدرتها الإنتاجية من الطاقة المتجددة لتبلغ 500 غيغاواط بحلول عام 2030. وتلعب شركة إيفرن دوراً محورياً في تطوير وتوسيع قطاع الطاقة المتجددة في الهند، في إطار سعيها لتحقيق الأهداف الوطنية وتعزيز منظومة الطاقة النظيفة في الشركة. وتتعاون المنصة مع مجموعة من المصنعين المحليين لتوربينات الرياح ووحدات الطاقة الشمسية، بهدف تعزيز انتشار الطاقة المتجددة وزيادة مرونة سلاسل التوريد المحلية ودفع عجلة النمو الاقتصادي. وتسعى الهند إلى تلبية الطلب المتزايد على الطاقة من خلال اعتماد مصادر الطاقة النظيفة، ترسيخاً لمكانتها الرائدة كأسرع الاقتصادات الكبرى نمواً في العالم لعام 2024، مع معدل نمو متوقع للناتج المحلي الإجمالي يبلغ حوالي 6.5 بالمئة. ويستلزم الطلب المتزايد على الطاقة المتجددة توفير استثمارات تصل قيمتها إلى 300 مليار دولار بحلول عام 2030، ويُعزى ذلك ليس فقط لتسارع النمو الاقتصادي، بل للتطورات النوعية في تقنيات تخزين الطاقة، والتوسع الكبير في البنية التحتية، والجهود الحكومية الرامية إلى تعزيز جاذبية بيئة الاستثمار في الطاقة المتجددة عبر مجموعة من الإجراءات التنظيمية المحفزة. وبهذه المناسبة، قال سعادة ماجد السويدي، الرئيس التنفيذي لصندوق ألتيرّا: "يمثل استثمارنا في شركة إيفرن خطوة عملية وفاعلة في إطار رؤيتنا الرامية في تحفيز تدفق رؤوس الأموال نحو مبادرات مناخية عملية وقابلة للنمو وقادرة على تحقيق عوائد اقتصادية. وتؤكد استثماراتنا الاستراتيجية في الاقتصاد الهندي سريع النمو إمكانية وضرورة التحول إلى مصادر موثوقة وميسورة التكلفة للطاقة النظيفة. ولا تقتصر رسالة الصندوق على تمويل المشاريع، بل إعادة تشكيل مشهد الاستثمار العالمي، من خلال التركيز على توفير حلول مبتكرة وفعالة تسهم في بناء مستقبل أكثر مرونة واستدامة". من جهته، قال كونور تيسكي، رئيس شركة بروكفيلد لإدارة الأصول: "يُمثل استثمار صندوق ألتيرّا في شركة إيفرن محطة مهمة تؤكد التزامنا الراسخ بتسريع التحول في مجال الطاقة على مستوى العالم. ونسعى إلى الجمع بين الزخم الكبير لمشاريع إيفرن والخبرة الواسعة لشركة بروكفيلد في مجال العمليات، ما يسهم في تحقيق الأهداف الطموحة للهند في مجال الطاقة المتجددة ويعزز مستويات التنمية الاقتصادية وأمن الطاقة. وتعكس شراكتنا مع ألتيرّا استراتيجيتنا المتمثلة في استثمار الأموال بنهج حكيم ومؤثر، بهدف تعزيز مشاريع الطاقة المبتكرة في مختلف أنحاء العالم". ويشكل الاستثمار في إيفرن أحد أحدث المشاريع التي يستثمر فيها الصندوق الثاني ضمن سلسلة صناديق بروكفيلد جلوبال للتحوّل، والذي يواصل جمع الأموال بعد نجاحه في جمع 15 مليار دولار خلال دورته الأولى. ويمثل صندوق ألتيرّا أكبر مستثمر خارجي لدى الصندوق الثاني، وذلك بعد الإعلان خلال مؤتمر الأطراف COP28 عن التزامه باستثمار 2 مليار دولار. وتؤكد مشاركة صندوق ألتيرّا الفاعلة في الصندوق الثاني والاستثمار في إيفرن قدرته الاستثنائية على جذب الاستثمارات المؤسسية الضخمة، مما يعزز مكانته كأحد أبرز المستثمرين في أسواق الطاقة النظيفة العالمية. ولا يقتصر هذا الاستثمار على دفع عجلة التحول نحو الطاقة النظيفة في الهند، بل يسهم أيضاً في إبراز المكانة الرائدة التي وصل إليها صندوق ألتيرّا منذ إطلاقه؛ كما يعكس طموحات الصندوق في تحقيق إنجازات أكبر في عام 2025 ريلاينس الهندية تبدأ تصنيع الألواح الشمسية للاستفادة من قرار حكومي http://moee.gov.eg/test_new/new_info.aspx?h_id=44893&call_p=news_f.aspx &pg_index=0 attaqa.net/2025/04/29/%D8%B1%D9%8A%D9%84%D8%A7%D9%8A%D9%86%D8%B3-%D8%A7%D9%84%D9%87%D9%86%D8%AF%D9%8A%D8%A9-%D8%AA%D8%A8%D8%AF%D8%A3-%D8%AA%D8%B5%D9%86%D9%8A%D8%B9-%D8%A7%D9%84%D8%A3%D9%84%D9%88%D8%A7%D8%AD-%D8%A7%D9%84/ Wed, 30 Apr 2025 00:00:00 GMT بدأت شركة ريلاينس الهندية أول خط إنتاج لصناعة ألواح الطاقة الشمسية، لتلحق بعدد من الشركات التي تسعى لاستغلال قرار أصدرته الحكومة يفرض على أصحاب مشروعات الطاقة النظيفة استعمال المنتجات المحلية بدءًا من أول العام المقبل. كما تستعد الشركة لبناء منشأة لتخزين الطاقة، وفق ما أعلنته، خلال عرض للمستثمرين. وريلاينس، الشركة العملاقة التي تعمل في قطاعات صناعية متعددة بدءًا من النفط مرورًا بالبتروكيماويات وصولًا إلى الاتصالات وقطاع تجارة التجزئة، كانت قد كشفت عن خطة استثمارية في الطاقة المتجددة قبل 4 سنوات (2021)، تبلغ قيمتها 10 مليارات دولار، وفق تقرير طالعته منصة الطاقة المتخصصة (مقرّها واشنطن). وتضمّنت خطة ريلاينس الهندية -أيضًا- مشروعات تخزين الطاقة وإنتاج الهيدروجين؛ إذ تستهدف تحقيق الحياد الكربوني بحلول 2035. ويملك ريلاينس إنداستريز قطب الأعمال والملياردير الهندي موكيش أمباني، وهي متسقة مع أهداف المناخ الطموحة التي تتبناها نيودلهي في إطار اتفاقية باريس للمناخ 2015؛ إذ تستهدف الدولة -التي تُعد ثالث أكبر مصدر للانبعاثات في العالم- تحقيق أهداف الحياد الكربوني بحلول عام 2070. وذكرت تقارير في سبتمبر/أيلول 2024، أن شركة ريلاينس إنفراستركشر، المملوكة للشقيق الأصغر لموكيش أنيل أمباني، تسعى لتصنيع السيارات الكهربائية، في خُطوة تستهدف تنويع محفظتها الاستثمارية التي تركز -حاليًا- على النفط والغاز. صناعة البطاريات والألواح الشمسية كشفت شركة ريلاينس إندستريز الهندية عن تشغيل أول خط إنتاج لصناعة الألواح الشمسية، خلال استعراض نتائج الأداء في العام المالي 2025، يوم الجمعة 25 أبريل/نيسان 2025. يُذكر أن العام المالي في الهند يبدأ في أول أبريل/نيسان وينتهي آخر مارس/آذار في العام الميلادي الذي يليه. وبهذه الخطوة تنضم ريلاينس إلى شركات هندية عدة بدأت تصنيع الألواح الشمسية؛ منها أداني غروب وتاتا وواري إنرجيز وفيكام سولار. وكانت الحكومة الهندية قد قررت إلزام كل مشروعات الطاقة النظيفة باستعمال خلايا مُنتجة محليًا بدءًا من يناير/كانون الثاني المقبل (2026)؛ لتقليل الاعتماد على الواردات الصينية، وتشجيع الصناعات المحلية. وتهيمن الصين على صناعة منتجات الطاقة النظيفة عالميًا؛ ما أثار حفيظة كثير من الدول، خاصة أميركا، التي يشن رئيسها دونالد ترمب حربًا تجارية ضدها حاليًا؛ ما انعكس سلبًا على كل دول العالم. ويهدف تشجيع الهند لصناعات الطاقة النظيفة محليًا، وقرار حظر الاعتماد على منتجاتها المستوردة بدءًا من العام المقبل، إلى تعزيز قدرة نيودلهي على تحقيق أهداف توليد 500 غيغاواط من الطاقة المتجددة بحلول عام 2030. مجمع ضخم للطاقة النظيفة تبني ريلاينس إندستريز الهندية مجمعًا ضخمًا على مساحة 5 آلاف فدان في جامناغار بولاية غوجارات، لمنتجات الطاقة النظيفة، بتكلفة استثمارية تبلغ 7.2 مليار دولار، وتشمل وقال مدير المكتب المالي لشركة ريلاينس إندستريز في سريكانث فنكاتاتاتشري: "إن قدرة مصنع إنتاج الألواح الشمسية حاليًا تبلغ 10 غيغاواط سنويًا، وصُمم على أساس أن تتضاعف تلك القدرة إلى 20 غيغاواط سنويًا سريعًا". وأضاف أن الشركة تركز -أيضًا- على تصنيع بطارية تخزين طاقة بسعة 30 غيغاواط/ساعة، مشيرًا إلى أن الشركة تتطلع لتوليد نحو 150 مليار وحدة (كيلوواط) من الكهرباء النظيفة. وتبني الشركة محطة متكاملة لإنتاج الهيدروجين الأخضر في كاندلا بولاية غوجارات، و55 مصنعًا للغاز الحيوي المضغوط خلال العام الجاري، تُضاف إلى 10 مصانع تابعة لها حاليًا. وكان تقرير لشركة الوساطة "سانفورد سي برنشتاين آند كو"، صادر عام 2023، قد توقع أن مشروعات الطاقة النظيفة ستكون ركيزة جديدة تدعم أركان شركة ريلاينس الهندية، والتي ستستثمر 2 تريليون دولار بالقطاع داخل البلاد، حتى عام 2050. كما توقع التقرير أن أرباح ريلاينس الهندية التي قد تصل إلى 15 مليار دولار بحلول عام 2030، ستشكّل حصة قدرها 40% من إجمالي سوق الطاقة المتجددة المتاحة بدأت شركة ريلاينس الهندية أول خط إنتاج لصناعة ألواح الطاقة الشمسية، لتلحق بعدد من الشركات التي تسعى لاستغلال قرار أصدرته الحكومة يفرض على أصحاب مشروعات الطاقة النظيفة استعمال المنتجات المحلية بدءًا من أول العام المقبل. كما تستعد الشركة لبناء منشأة لتخزين الطاقة، وفق ما أعلنته، خلال عرض للمستثمرين. وريلاينس، الشركة العملاقة التي تعمل في قطاعات صناعية متعددة بدءًا من النفط مرورًا بالبتروكيماويات وصولًا إلى الاتصالات وقطاع تجارة التجزئة، كانت قد كشفت عن خطة استثمارية في الطاقة المتجددة قبل 4 سنوات (2021)، تبلغ قيمتها 10 مليارات دولار، وفق تقرير طالعته منصة الطاقة المتخصصة (مقرّها واشنطن). وتضمّنت خطة ريلاينس الهندية -أيضًا- مشروعات تخزين الطاقة وإنتاج الهيدروجين؛ إذ تستهدف تحقيق الحياد الكربوني بحلول 2035. ويملك ريلاينس إنداستريز قطب الأعمال والملياردير الهندي موكيش أمباني، وهي متسقة مع أهداف المناخ الطموحة التي تتبناها نيودلهي في إطار اتفاقية باريس للمناخ 2015؛ إذ تستهدف الدولة -التي تُعد ثالث أكبر مصدر للانبعاثات في العالم- تحقيق أهداف الحياد الكربوني بحلول عام 2070. وذكرت تقارير في سبتمبر/أيلول 2024، أن شركة ريلاينس إنفراستركشر، المملوكة للشقيق الأصغر لموكيش أنيل أمباني، تسعى لتصنيع السيارات الكهربائية، في خُطوة تستهدف تنويع محفظتها الاستثمارية التي تركز -حاليًا- على النفط والغاز. صناعة البطاريات والألواح الشمسية كشفت شركة ريلاينس إندستريز الهندية عن تشغيل أول خط إنتاج لصناعة الألواح الشمسية، خلال استعراض نتائج الأداء في العام المالي 2025، يوم الجمعة 25 أبريل/نيسان 2025. يُذكر أن العام المالي في الهند يبدأ في أول أبريل/نيسان وينتهي آخر مارس/آذار في العام الميلادي الذي يليه. وبهذه الخطوة تنضم ريلاينس إلى شركات هندية عدة بدأت تصنيع الألواح الشمسية؛ منها أداني غروب وتاتا وواري إنرجيز وفيكام سولار. وكانت الحكومة الهندية قد قررت إلزام كل مشروعات الطاقة النظيفة باستعمال خلايا مُنتجة محليًا بدءًا من يناير/كانون الثاني المقبل (2026)؛ لتقليل الاعتماد على الواردات الصينية، وتشجيع الصناعات المحلية. وتهيمن الصين على صناعة منتجات الطاقة النظيفة عالميًا؛ ما أثار حفيظة كثير من الدول، خاصة أميركا، التي يشن رئيسها دونالد ترمب حربًا تجارية ضدها حاليًا؛ ما انعكس سلبًا على كل دول العالم. ويهدف تشجيع الهند لصناعات الطاقة النظيفة محليًا، وقرار حظر الاعتماد على منتجاتها المستوردة بدءًا من العام المقبل، إلى تعزيز قدرة نيودلهي على تحقيق أهداف توليد 500 غيغاواط من الطاقة المتجددة بحلول عام 2030. مجمع ضخم للطاقة النظيفة تبني ريلاينس إندستريز الهندية مجمعًا ضخمًا على مساحة 5 آلاف فدان في جامناغار بولاية غوجارات، لمنتجات الطاقة النظيفة، بتكلفة استثمارية تبلغ 7.2 مليار دولار، وتشمل وقال مدير المكتب المالي لشركة ريلاينس إندستريز في سريكانث فنكاتاتاتشري: "إن قدرة مصنع إنتاج الألواح الشمسية حاليًا تبلغ 10 غيغاواط سنويًا، وصُمم على أساس أن تتضاعف تلك القدرة إلى 20 غيغاواط سنويًا سريعًا". وأضاف أن الشركة تركز -أيضًا- على تصنيع بطارية تخزين طاقة بسعة 30 غيغاواط/ساعة، مشيرًا إلى أن الشركة تتطلع لتوليد نحو 150 مليار وحدة (كيلوواط) من الكهرباء النظيفة. وتبني الشركة محطة متكاملة لإنتاج الهيدروجين الأخضر في كاندلا بولاية غوجارات، و55 مصنعًا للغاز الحيوي المضغوط خلال العام الجاري، تُضاف إلى 10 مصانع تابعة لها حاليًا. وكان تقرير لشركة الوساطة "سانفورد سي برنشتاين آند كو"، صادر عام 2023، قد توقع أن مشروعات الطاقة النظيفة ستكون ركيزة جديدة تدعم أركان شركة ريلاينس الهندية، والتي ستستثمر 2 تريليون دولار بالقطاع داخل البلاد، حتى عام 2050. كما توقع التقرير أن أرباح ريلاينس الهندية التي قد تصل إلى 15 مليار دولار بحلول عام 2030، ستشكّل حصة قدرها 40% من إجمالي سوق الطاقة المتجددة المتاحة سلطنة عمان تعلن مفاجأة بشأن الطاقة النووية http://moee.gov.eg/test_new/new_info.aspx?h_id=44892&call_p=news_f.aspx &pg_index=0 attaqa.net/2025/04/29/%D8%B3%D9%84%D8%B7%D9%86%D8%A9-%D8%B9%D9%85%D8%A7%D9%86-%D8%AA%D8%B9%D9%84%D9%86-%D9%85%D9%81%D8%A7%D8%AC%D8%A3%D8%A9-%D8%A8%D8%B4%D8%A3%D9%86-%D8%A7%D9%84%D8%B7%D8%A7%D9%82%D8%A9-%D8%A7%D9%84%D9%86 Wed, 30 Apr 2025 00:00:00 GMT أعلنت سلطنة عمان موقفًا مفاجئًا بشأن مدى رغبتها في دخول عالم الطاقة النووية، في وقت يتزايد فيه الطلب على الكهرباء سنويًا بالبلاد. وفجّر مسؤول عماني مفاجأة بإعلانه عدم رغبة بلاده في خوض سباق الطاقة النووية، وأن السلطنة لديها خيارات متعددة للتوسع في قطاع الطاقة دون الحاجة إلى هذه المخاطرة. جاء ذلك خلال لقاء إذاعي نظّمه المنتدى الاقتصادي عبر إذاعة سلطنة عمان، مع وزير الطاقة والمعادن المهندس سالم العوفي، وأداره الخبير الاقتصادي أحمد بن سعيد كشوب. وقال العوفي -خلال اللقاء الذي تابعته منصة الطاقة المتخصصة (مقرّها واشنطن)-، إن الطاقة النووية خيار غير مطروح نهائيًا، مُرجعًا ذلك إلى تكلفتها المرتفعة والمخاطر المرتبطة بها، التي تجعلها حلًا غير عملي في الوقت الراهن. وأوضح أن السلطنة لا تنوي الدخول في سباق الطاقة النووية، إذ يمكنها إنتاج ما يفوق حاجتها 5 مرات من خلال الطاقة الشمسية والرياح بحلول 2050، رغم التوقعات بارتفاع الاستهلاك المحلي 3 مرات. الطاقة النووية أكد مستشار تحرير منصة الطاقة المتخصصة الدكتور أنس الحجي أن الطاقة النووية تمثّل حلًا جوهريًا لمواجهة أزمة الطاقة العالمية، خاصة في ظل التقلبات المرتبطة بمصادر الطاقة المتجددة والاعتماد على الغاز الروسي. وأوضح، في تصريحات سابقة، أن الطاقة النووية تُعدّ خيارًا إستراتيجيًا بعيد المدى، كونها مصدرًا موثوقًا ومنخفض الكربون وفعّالًا من حيث التكلفة، وهو ما يجعلها عنصرًا أساسيًا في "سلة الحلول" المستقبلية للطاقة. وأشار الحجي إلى أن عددًا من الدول العربية، مثل السعودية ومصر، بدأ في اتخاذ خطوات ملموسة نحو تطوير الطاقة النووية. وأضاف أن مصر-على سبيل المثال- تنفّذ مشروع الضبعة الذي يضم 4 مفاعلات، في حين إن السعودية أنشأت مدينة الملك عبدالله للطاقة الذرية والمتجددة، وبدأت التعاقد على مفاعلات صغيرة. وقال، إن هذه الجهود تعكس إدراكًا متزايدًا لأهمية الطاقة النووية في تلبية النمو المتسارع بالطلب على الكهرباء الناتج عن التوسع السكاني والاقتصادي. كما يدعم ذلك تقارير دولية، أبرزها تقرير منتدى الطاقة الدولي، الذي أوضح أن الطاقة النووية تتميز بموثوقية عالية وقدرة تشغيل مستمرة، إضافة إلى أنها تنتج كميات ضخمة من الكهرباء مقارنة بالفحم والطاقة المتجددة، ما يجعلها ركيزة ضرورية لمستقبل طاقة نظيف ومستدام في المنطقة العربية. التوسع في الطاقة المتجددة قال وزير الطاقة العماني خلال اللقاء الإذاعي، مساء الإثنين 28 أبريل/نيسان، إنّ توجُّه بلاده نحو الطاقة المتجددة لا يستهدف فقط تنويع مصادر الطاقة، بل أيضًا توفير فرص عمل مستدامة عبر توطين الصناعات المرتبطة بالطاقة النظيفة، بدءًا من إنتاج المعدّات، ومرورًا بالنقل والتركيب والصيانة. وأشار إلى اعتماد محطتين جديدتين لتوليد الكهرباء من الغاز في كل من الدقم ومسقط، لتلبية الطلب الصناعي المتزايد وتحقيق الاستقرار في الشبكة، خاصة بعد حادثة انخفاض الجهد الكهربائي في مسقط عام 2021. وأوضح العوفي أن الوزارة غيّرت إستراتيجيتها جذريًا في قطاع التعدين، وانتقلت من طرح مواقع صغيرة لمستثمرين محدودي القدرات إلى إعلان مناطق امتياز ضخمة لاستكشاف المعادن مثل النحاس والنيكل والمنجنيز، ما أسهم في جذب شركات عالمية كبرى، وفتح المجال أمام استكشافات أوسع نطاقًا. وفي ختام حديثه، تحدَّث الوزير عن سوق النفط العالمية، موضحًا أنّ أيّ رفع للعقوبات على إيران أو روسيا سيزيد من العرض في السوق العالمية، ما قد يؤدي إلى هبوط الأسعار، وهو ما سيدفع بعض المنتجين إلى الخروج مؤقتًا من السوق حتى تتوازن مرة أخرى. أعلنت سلطنة عمان موقفًا مفاجئًا بشأن مدى رغبتها في دخول عالم الطاقة النووية، في وقت يتزايد فيه الطلب على الكهرباء سنويًا بالبلاد. وفجّر مسؤول عماني مفاجأة بإعلانه عدم رغبة بلاده في خوض سباق الطاقة النووية، وأن السلطنة لديها خيارات متعددة للتوسع في قطاع الطاقة دون الحاجة إلى هذه المخاطرة. جاء ذلك خلال لقاء إذاعي نظّمه المنتدى الاقتصادي عبر إذاعة سلطنة عمان، مع وزير الطاقة والمعادن المهندس سالم العوفي، وأداره الخبير الاقتصادي أحمد بن سعيد كشوب. وقال العوفي -خلال اللقاء الذي تابعته منصة الطاقة المتخصصة (مقرّها واشنطن)-، إن الطاقة النووية خيار غير مطروح نهائيًا، مُرجعًا ذلك إلى تكلفتها المرتفعة والمخاطر المرتبطة بها، التي تجعلها حلًا غير عملي في الوقت الراهن. وأوضح أن السلطنة لا تنوي الدخول في سباق الطاقة النووية، إذ يمكنها إنتاج ما يفوق حاجتها 5 مرات من خلال الطاقة الشمسية والرياح بحلول 2050، رغم التوقعات بارتفاع الاستهلاك المحلي 3 مرات. الطاقة النووية أكد مستشار تحرير منصة الطاقة المتخصصة الدكتور أنس الحجي أن الطاقة النووية تمثّل حلًا جوهريًا لمواجهة أزمة الطاقة العالمية، خاصة في ظل التقلبات المرتبطة بمصادر الطاقة المتجددة والاعتماد على الغاز الروسي. وأوضح، في تصريحات سابقة، أن الطاقة النووية تُعدّ خيارًا إستراتيجيًا بعيد المدى، كونها مصدرًا موثوقًا ومنخفض الكربون وفعّالًا من حيث التكلفة، وهو ما يجعلها عنصرًا أساسيًا في "سلة الحلول" المستقبلية للطاقة. وأشار الحجي إلى أن عددًا من الدول العربية، مثل السعودية ومصر، بدأ في اتخاذ خطوات ملموسة نحو تطوير الطاقة النووية. وأضاف أن مصر-على سبيل المثال- تنفّذ مشروع الضبعة الذي يضم 4 مفاعلات، في حين إن السعودية أنشأت مدينة الملك عبدالله للطاقة الذرية والمتجددة، وبدأت التعاقد على مفاعلات صغيرة. وقال، إن هذه الجهود تعكس إدراكًا متزايدًا لأهمية الطاقة النووية في تلبية النمو المتسارع بالطلب على الكهرباء الناتج عن التوسع السكاني والاقتصادي. كما يدعم ذلك تقارير دولية، أبرزها تقرير منتدى الطاقة الدولي، الذي أوضح أن الطاقة النووية تتميز بموثوقية عالية وقدرة تشغيل مستمرة، إضافة إلى أنها تنتج كميات ضخمة من الكهرباء مقارنة بالفحم والطاقة المتجددة، ما يجعلها ركيزة ضرورية لمستقبل طاقة نظيف ومستدام في المنطقة العربية. التوسع في الطاقة المتجددة قال وزير الطاقة العماني خلال اللقاء الإذاعي، مساء الإثنين 28 أبريل/نيسان، إنّ توجُّه بلاده نحو الطاقة المتجددة لا يستهدف فقط تنويع مصادر الطاقة، بل أيضًا توفير فرص عمل مستدامة عبر توطين الصناعات المرتبطة بالطاقة النظيفة، بدءًا من إنتاج المعدّات، ومرورًا بالنقل والتركيب والصيانة. وأشار إلى اعتماد محطتين جديدتين لتوليد الكهرباء من الغاز في كل من الدقم ومسقط، لتلبية الطلب الصناعي المتزايد وتحقيق الاستقرار في الشبكة، خاصة بعد حادثة انخفاض الجهد الكهربائي في مسقط عام 2021. وأوضح العوفي أن الوزارة غيّرت إستراتيجيتها جذريًا في قطاع التعدين، وانتقلت من طرح مواقع صغيرة لمستثمرين محدودي القدرات إلى إعلان مناطق امتياز ضخمة لاستكشاف المعادن مثل النحاس والنيكل والمنجنيز، ما أسهم في جذب شركات عالمية كبرى، وفتح المجال أمام استكشافات أوسع نطاقًا. وفي ختام حديثه، تحدَّث الوزير عن سوق النفط العالمية، موضحًا أنّ أيّ رفع للعقوبات على إيران أو روسيا سيزيد من العرض في السوق العالمية، ما قد يؤدي إلى هبوط الأسعار، وهو ما سيدفع بعض المنتجين إلى الخروج مؤقتًا من السوق حتى تتوازن مرة أخرى. أزمة الكهرباء في باكستان.. هل يُخرجها نهر السند عن السيطرة؟ (تقرير) http://moee.gov.eg/test_new/new_info.aspx?h_id=44891&call_p=news_f.aspx &pg_index=0 attaqa.net/2025/04/27/%D8%A3%D8%B2%D9%85%D8%A9-%D8%A7%D9%84%D9%83%D9%87%D8%B1%D8%A8%D8%A7%D8%A1-%D9%81%D9%8A-%D8%A8%D8%A7%D9%83%D8%B3%D8%AA%D8%A7%D9%86-%D9%87%D9%84-%D9%8A%D9%8F%D8%AE%D8%B1%D8%AC%D9%87%D8%A7-%D9%86%D9%87/ Tue, 29 Apr 2025 00:00:00 GMT عادت معضلة الكهرباء في باكستان مجددًا إلى الواجهة على خلفية أزمة "نهر السند" المشتعلة حاليًا بينها وبين الهند، التي تهدد بتوجيه ضربة قاصمة لقطاع الطاقة الكهرومائية الباكستاني، قد تستمر تداعياتها لسنوات طويلة. وعلّقت الهند معاهدة مياه نهر السند (the Indus Waters Treaty) واثنين من روافده مع باكستان؛ منهيةً بذلك اتفاقية مشاركة المياه المُبرَمة بين البلدين قبل 64 عامًا، بعد أن صمدت في وجه الحروب والأزمات وعقود من العداء الدبلوماسي بين نيودلهي وإسلام آباد. وعلى مدى أعوام طويلة عانت باكستان أزمات كهرباء متتالية نتيجة الإخفاق في التنبؤ بتراجع إنتاج حقول الغاز، ما أغرق مناطق كثيرة في البلد البالغ عدد سكانه 240 مليون نسمة، في الظلام. وما يزيد الطين بلة هو اعتماد باكستان في الطاقة الكهرومائية في 25% من إجمالي الكهرباء المولّدة لديها، ويأتي ثُلث تلك الطاقة الكهرومائية من المياه المتدفقة في حوض نهر السند، وفق أرقام طالعتها منصة الطاقة المتخصصة (مقرّها واشنطن) غير أن الخبراء يستبعدون فكرة إقدام نيودلهي على وقف تدفّق المياه في نهر السند، معلّلين ذلك بأن هذا الأمر غير ممكن تقنيًا نظرًا لأن السدود المبنية حاليًا في الهند لا تتيح قطع المياه، أو حتى تحويل وجهتها. أزمة مياه تتفاقم يفاقم تعليق الهند معاهدة مياه نهر السند مع باكستان، أوضاع الأمن المائي في الأخيرة التي تُعدّ من أكثر بلدان العالم معاناةً من أزمات المياه. وجاء تعليق الهند المعاهدة مع باكستان في أعقاب الهجوم الدامي الذي وقع في مدينة باهالغام الواقعة في الشطر الهندي من إقليم كشمير في 22 أبريل/نيسان الجاري، وهو الإعلان الذي وصفته إسلام آباد بأنه بمثابة "إعلان حرب". الكهرباء في باكستان محطة بالوكي لتوليد الكهرباء من الغاز في باكستان - الصورة من موقع شركة إن بي بي إم سي إل وتُعدّ المعاهدة الموقّعة في عام 1960، بوساطة من البنك الدولي، إحدى أهم الاتفاقيات الدولية بشأن مشاركة المياه في العالم؛ إذ إنها تقنّن استعمال 6 أنهار في حوض نهر السند على النحو التالي: الأنهار الثلاثة الشرقية، وهي رافي، وبياس، وسوتليج، تكون من نصيب الهند الأنهار الثلاثة الغربية، وهي السند، وجيلوم، وتشيناب، تخُصص 80% من مياهها إلى باكستان. وبناءً عليه، ضمنت المعاهدة للهند حصولها على حقوقٍ تتجاوز 20% من مياه الأنهار الثلاثة الشرقية، أي قرابة 33 مليون فدان قدم (ما يعادل 41 مليار متر مكعب سنويًا)، بينما حصلت باكستان على 80% من مياه الأنهار الثلاثة الغربية، أي نحو 135 مليون فدان قدم (ما يعادل 99 مليار متر مكعب سنويًا). (فدان القدم يعادل 325,851 غالونًا من الماء) وللهند حق غير محدود في استعمال الروافد الثلاثة لأغراض الري وتوليد الطاقة، غير أنه لا يُسمَح لها، بموجب المعاهدة، سوى باستعمالات محدودة للأغراض غير الاستهلاكية للأنهار الغربية مثل الطاقة الكهرومائية، لكن لا يمكنها سدّ -أو حتى وقف- تدفُّق المياه. ولا يُعدّ حوض نهر السند حيويًا فقط بالنسبة لباكستان، بل هو أمر وجودي، وهو ما يمكن توضيحه في السطور التالية: يعتمد 80% من الأراضي المزروعة في باكستان –قرابة 16 مليون هكتارًا- على المياه الآتية من نظام حوض نهر السند. تُستعمَل 93% من تلك المياه لأغراض الري؛ وتشغيل القطاع الزراعي في البلاد. يدعم حوض نهر السند ما يزيد على 237 مليون شخصًا، وتمثّل باكستان 61% من إجمالي السكان القاطنين في هذا الحوض الحيوي. تحصل المراكز الحضرية الكبرى -مثل كراتشي ولاهور وملتان– على مياهها مباشرةً من تلك الأنهار. تعتمد محطات الطاقة الكهرومائية مثل تاربيلا (Tarbela) ومانغلا (Mangla) كذلك على التدفقات الجارية في حوض نهر السند. محطة تاربيلا الكهرومائية محطة تاربيلا الكهرومائية - الصورة من nsenergybusiness الطاقة الكهرومائية الخاسر الأكبر تُعدّ الطاقة الكهرومائية الخاسر الأكبر المحتمل جراء التطور الأخير الحاصل في الصراع المستمر بين الهند وباكستان، نتيجة اعتماد الأخيرة على تلك الصناعة النظيفة في توليد نحو رُبع احتياجاتها من الكهرباء في بلد ما يزال يعاني شُحًا بالكهرباء. ففي عام 2022 اعتمدت باكستان في توليد 25% من الطاقة الكهربائية لديها على تدفّق المياه في حوض نهر السند، الذي يغذّي محطات الطاقة الكهرومائية الرئيسة في البلاد، وهي تاربيلا، ومانغلا، وغازي باروثا. وتلامس السعة الإنتاجية لحوض نهر السند قرابة 60 ألف ميغاواط، غير أنه لا يُستغَل إلّا جزء منها في الوقت الحالي. وبوجه عام، تستهدف إسلام آباد رفع حصة الكهرباء المولدة من مصادر الطاقة المتجددة (الشمس والرياح والمياه) إلى 60% بحلول عام 2030. لكن قد يصبح مستهدف الطاقة المتجددة في باكستان حُلمًا بعيد المنال إذا أوقفت الهند تدفُّق المياه في نهر السند؛ ما يهدد أمن الطاقة في الأولى، نتيجة شلل الصناعات الحيوية واستفحال أزمات انقطاع الكهرباء المتوقعة بها. أكبر 3 محطات كهرومائية في باكستان فيما يلي أكبر 3 محطات طاقة كهرومائية يُعول عليها في توليد الكهرباء في باكستان، وفق معلومات طالعتها منصة الطاقة المتخصصة: 1.تاربيلا تبلغ السعة الإنتاجية لمحطة تاربيلا الكهرومائية 4.888 ميغاواط، قبل إضافة المرحلة التوسعية الخامسة للمشروع، التي من المقرر أن تضيف سعة قوامها 1530 ميغاواط، لتصل بالسعة الإجمالية للمحطة إلى 6.298 ميغاواط. وتعادل السعة الإجمالية لمحطة تاربيلا قرابة 20% من إجمالي سعة الكهرباء المركبة في باكستان. 2.غازي باروثا تلامس سعة محطة غازي باروثا 1.450 ميغاواط، وقد دخلت حيز التشغيل للمرة الأولى في عام 2003. وتعود ملكية المشروع إلى هيئة تنمية المياه والطاقة الباكستانية، لكنها تُطور بوساطة شركة سينوهايدرو (Sinohydro) وشركة دونغفانغ إلكتريك (Dongfang Electric). 3. مانغلا تبلغ سعة محطة مانغلا الواقعة في مدينة أزاد كشمير 1.07 ميغاواط، وقد دخلت حيز التشغيل للمرة الأولى في عام 1967. والمحطة مملوكة كذلك من قِبل هيئة تنمية المياه والطاقة الباكستانية. نهر السند بين الهند وباكستنان نهر السند بين الهند وباكستان - الصورة من defencepk سيناريو مستبعَد يرى الخبراء أنه من المستحيل تقريبًا بالنسية للهند أن توقف تدفُّق عشرات المليارات من الأمتار المكعبة من المياه من الأنهار الغربية خلال أوقات التدفق العالية. ويبرر الخبراء آراءهم تلك بأن الهند تفتقر إلى البنية التحتية الضخمة لتخزين المياه، وكذلك القنوات الواسعة اللازمة لتحويل وجهة تلك المياه. وقال خبير موارد المياه الإقليمية في شبكة جنوب آسيا للسدود والأنهار والشعوب (South Asia Network on Dams, Rivers and People): "البنية التحتية التي تمتلكها الهند تتكون في الغالب من محطات طاقة كهرومائية تعمل على ضفاف الأنهار، ولا تحتاج إلى تخزين كميات هائلة من المياه". وتستعمِل محطات الطاقة الكهرومائية المذكورة قوى المياه الجارية لتشغيل التوربينات وإنتاج الكهرباء، دون الحاجة إلى تخزين كمياتٍ كبيرة من المياه. عادت معضلة الكهرباء في باكستان مجددًا إلى الواجهة على خلفية أزمة "نهر السند" المشتعلة حاليًا بينها وبين الهند، التي تهدد بتوجيه ضربة قاصمة لقطاع الطاقة الكهرومائية الباكستاني، قد تستمر تداعياتها لسنوات طويلة. وعلّقت الهند معاهدة مياه نهر السند (the Indus Waters Treaty) واثنين من روافده مع باكستان؛ منهيةً بذلك اتفاقية مشاركة المياه المُبرَمة بين البلدين قبل 64 عامًا، بعد أن صمدت في وجه الحروب والأزمات وعقود من العداء الدبلوماسي بين نيودلهي وإسلام آباد. وعلى مدى أعوام طويلة عانت باكستان أزمات كهرباء متتالية نتيجة الإخفاق في التنبؤ بتراجع إنتاج حقول الغاز، ما أغرق مناطق كثيرة في البلد البالغ عدد سكانه 240 مليون نسمة، في الظلام. وما يزيد الطين بلة هو اعتماد باكستان في الطاقة الكهرومائية في 25% من إجمالي الكهرباء المولّدة لديها، ويأتي ثُلث تلك الطاقة الكهرومائية من المياه المتدفقة في حوض نهر السند، وفق أرقام طالعتها منصة الطاقة المتخصصة (مقرّها واشنطن) غير أن الخبراء يستبعدون فكرة إقدام نيودلهي على وقف تدفّق المياه في نهر السند، معلّلين ذلك بأن هذا الأمر غير ممكن تقنيًا نظرًا لأن السدود المبنية حاليًا في الهند لا تتيح قطع المياه، أو حتى تحويل وجهتها. أزمة مياه تتفاقم يفاقم تعليق الهند معاهدة مياه نهر السند مع باكستان، أوضاع الأمن المائي في الأخيرة التي تُعدّ من أكثر بلدان العالم معاناةً من أزمات المياه. وجاء تعليق الهند المعاهدة مع باكستان في أعقاب الهجوم الدامي الذي وقع في مدينة باهالغام الواقعة في الشطر الهندي من إقليم كشمير في 22 أبريل/نيسان الجاري، وهو الإعلان الذي وصفته إسلام آباد بأنه بمثابة "إعلان حرب". الكهرباء في باكستان محطة بالوكي لتوليد الكهرباء من الغاز في باكستان - الصورة من موقع شركة إن بي بي إم سي إل وتُعدّ المعاهدة الموقّعة في عام 1960، بوساطة من البنك الدولي، إحدى أهم الاتفاقيات الدولية بشأن مشاركة المياه في العالم؛ إذ إنها تقنّن استعمال 6 أنهار في حوض نهر السند على النحو التالي: الأنهار الثلاثة الشرقية، وهي رافي، وبياس، وسوتليج، تكون من نصيب الهند الأنهار الثلاثة الغربية، وهي السند، وجيلوم، وتشيناب، تخُصص 80% من مياهها إلى باكستان. وبناءً عليه، ضمنت المعاهدة للهند حصولها على حقوقٍ تتجاوز 20% من مياه الأنهار الثلاثة الشرقية، أي قرابة 33 مليون فدان قدم (ما يعادل 41 مليار متر مكعب سنويًا)، بينما حصلت باكستان على 80% من مياه الأنهار الثلاثة الغربية، أي نحو 135 مليون فدان قدم (ما يعادل 99 مليار متر مكعب سنويًا). (فدان القدم يعادل 325,851 غالونًا من الماء) وللهند حق غير محدود في استعمال الروافد الثلاثة لأغراض الري وتوليد الطاقة، غير أنه لا يُسمَح لها، بموجب المعاهدة، سوى باستعمالات محدودة للأغراض غير الاستهلاكية للأنهار الغربية مثل الطاقة الكهرومائية، لكن لا يمكنها سدّ -أو حتى وقف- تدفُّق المياه. ولا يُعدّ حوض نهر السند حيويًا فقط بالنسبة لباكستان، بل هو أمر وجودي، وهو ما يمكن توضيحه في السطور التالية: يعتمد 80% من الأراضي المزروعة في باكستان –قرابة 16 مليون هكتارًا- على المياه الآتية من نظام حوض نهر السند. تُستعمَل 93% من تلك المياه لأغراض الري؛ وتشغيل القطاع الزراعي في البلاد. يدعم حوض نهر السند ما يزيد على 237 مليون شخصًا، وتمثّل باكستان 61% من إجمالي السكان القاطنين في هذا الحوض الحيوي. تحصل المراكز الحضرية الكبرى -مثل كراتشي ولاهور وملتان– على مياهها مباشرةً من تلك الأنهار. تعتمد محطات الطاقة الكهرومائية مثل تاربيلا (Tarbela) ومانغلا (Mangla) كذلك على التدفقات الجارية في حوض نهر السند. محطة تاربيلا الكهرومائية محطة تاربيلا الكهرومائية - الصورة من nsenergybusiness الطاقة الكهرومائية الخاسر الأكبر تُعدّ الطاقة الكهرومائية الخاسر الأكبر المحتمل جراء التطور الأخير الحاصل في الصراع المستمر بين الهند وباكستان، نتيجة اعتماد الأخيرة على تلك الصناعة النظيفة في توليد نحو رُبع احتياجاتها من الكهرباء في بلد ما يزال يعاني شُحًا بالكهرباء. ففي عام 2022 اعتمدت باكستان في توليد 25% من الطاقة الكهربائية لديها على تدفّق المياه في حوض نهر السند، الذي يغذّي محطات الطاقة الكهرومائية الرئيسة في البلاد، وهي تاربيلا، ومانغلا، وغازي باروثا. وتلامس السعة الإنتاجية لحوض نهر السند قرابة 60 ألف ميغاواط، غير أنه لا يُستغَل إلّا جزء منها في الوقت الحالي. وبوجه عام، تستهدف إسلام آباد رفع حصة الكهرباء المولدة من مصادر الطاقة المتجددة (الشمس والرياح والمياه) إلى 60% بحلول عام 2030. لكن قد يصبح مستهدف الطاقة المتجددة في باكستان حُلمًا بعيد المنال إذا أوقفت الهند تدفُّق المياه في نهر السند؛ ما يهدد أمن الطاقة في الأولى، نتيجة شلل الصناعات الحيوية واستفحال أزمات انقطاع الكهرباء المتوقعة بها. أكبر 3 محطات كهرومائية في باكستان فيما يلي أكبر 3 محطات طاقة كهرومائية يُعول عليها في توليد الكهرباء في باكستان، وفق معلومات طالعتها منصة الطاقة المتخصصة: 1.تاربيلا تبلغ السعة الإنتاجية لمحطة تاربيلا الكهرومائية 4.888 ميغاواط، قبل إضافة المرحلة التوسعية الخامسة للمشروع، التي من المقرر أن تضيف سعة قوامها 1530 ميغاواط، لتصل بالسعة الإجمالية للمحطة إلى 6.298 ميغاواط. وتعادل السعة الإجمالية لمحطة تاربيلا قرابة 20% من إجمالي سعة الكهرباء المركبة في باكستان. 2.غازي باروثا تلامس سعة محطة غازي باروثا 1.450 ميغاواط، وقد دخلت حيز التشغيل للمرة الأولى في عام 2003. وتعود ملكية المشروع إلى هيئة تنمية المياه والطاقة الباكستانية، لكنها تُطور بوساطة شركة سينوهايدرو (Sinohydro) وشركة دونغفانغ إلكتريك (Dongfang Electric). 3. مانغلا تبلغ سعة محطة مانغلا الواقعة في مدينة أزاد كشمير 1.07 ميغاواط، وقد دخلت حيز التشغيل للمرة الأولى في عام 1967. والمحطة مملوكة كذلك من قِبل هيئة تنمية المياه والطاقة الباكستانية. نهر السند بين الهند وباكستنان نهر السند بين الهند وباكستان - الصورة من defencepk سيناريو مستبعَد يرى الخبراء أنه من المستحيل تقريبًا بالنسية للهند أن توقف تدفُّق عشرات المليارات من الأمتار المكعبة من المياه من الأنهار الغربية خلال أوقات التدفق العالية. ويبرر الخبراء آراءهم تلك بأن الهند تفتقر إلى البنية التحتية الضخمة لتخزين المياه، وكذلك القنوات الواسعة اللازمة لتحويل وجهة تلك المياه. وقال خبير موارد المياه الإقليمية في شبكة جنوب آسيا للسدود والأنهار والشعوب (South Asia Network on Dams, Rivers and People): "البنية التحتية التي تمتلكها الهند تتكون في الغالب من محطات طاقة كهرومائية تعمل على ضفاف الأنهار، ولا تحتاج إلى تخزين كميات هائلة من المياه". وتستعمِل محطات الطاقة الكهرومائية المذكورة قوى المياه الجارية لتشغيل التوربينات وإنتاج الكهرباء، دون الحاجة إلى تخزين كمياتٍ كبيرة من المياه. صندوق ألتيرّا يستثمر في منصة إيفرن الهندية للطاقة النظيفة لتوسيع محفظة مشاريعها لإنتاج 11 جيجاواط من الطاقة المتجددة http://moee.gov.eg/test_new/new_info.aspx?h_id=44890&call_p=news_f.aspx &pg_index=0 www.zawya.com/ar/%D8%A7%D9%84%D8%A8%D9%8A%D8%A7%D9%86%D8%A7%D8%AA-%D8%A7%D9%84%D8%B5%D8%AD%D9%81%D9%8A%D8%A9/%D8%A8%D9%8A%D8%A7%D9%86%D8%A7%D8%AA-%D8%A7%D9%84%D8%B4%D8%B1%D9%83%D8%A7%D8%AA/11-mukn28k3 Tue, 29 Apr 2025 00:00:00 GMT الاستثمار الجديد يدعم مساعي الهند للوصول إلى قدرة إنتاجية تبلغ 500 جيجاواط من الطاقة المتجددة بحلول عام 2030 وتسريع التحوّل إلى مصادر الطاقة الخضراء أبوظبي - أعلن صندوق ألتيرّا، الأداة الاستثمارية الخاصة الأكبر في العالم لتمويل العمل المناخي، اليوم عن أول استثماراته المشتركة بقيمة 100 مليون دولار أمريكي لصالح شركة إيفرن الهندية المتخصصة في مجال الطاقة المتجددة. بهدف تسريع وتيرة التوسع في مشاريع الطاقة النظيفة بالتعاون مع شركة بروكفيلد لإدارة الأصول ومستثمرين آخرين. ويتم تنفيذ هذا الاستثمار عبر صندوق ألتيرّا أكسليريشن، و هو أ ول استثمار مباشر تقوم به ألتيـرا في دول الجنوب العالمي . ويدعم هذا الاستثمار تطوير وتنفيذ مجموعة من مشاريع الطاقة المتجددة بقدرة إجمالية تصل الى 11 جيجاواط، وتتضمن إنشاء محطات للطاقة الشمسية وطاقة الرياح والتخزين في البطاريات في ولايتيّ راجستان وأندرا براديش، مما يسهم في دعم جهود الهند الرامية إلى زيادة قدرتها الإنتاجية من الطاقة المتجددة لتبلغ 500 جيجاواط بحلول عام 2030. وتلعب شركة إيفرن دوراً محورياً في تطوير وتوسيع قطاع الطاقة المتجددة في الهند، في إطار سعيها لتحقيق الأهداف الوطنية وتعزيز منظومة الطاقة النظيفة في الشركة. وتتعاون المنصة مع مجموعة من المصنعين المحليين لتوربينات الرياح ووحدات الطاقة الشمسية، بهدف تعزيز انتشار الطاقة المتجددة وزيادة مرونة سلاسل التوريد المحلية ودفع عجلة النمو الاقتصادي. وتسعى الهند إلى تلبية الطلب المتزايد على الطاقة من خلال اعتماد مصادر الطاقة النظيفة، ترسيخاً لمكانتها الرائدة كأسرع الاقتصادات الكبرى نمواً في العالم لعام 2024، مع معدل نمو متوقع للناتج المحلي الإجمالي يبلغ حوالي 6.5%. ويستلزم الطلب المتزايد على الطاقة المتجددة توفير استثمارات تصل قيمتها إلى 300 مليار دولار أمريكي بحلول عام 2030، ويُعزى ذلك ليس فقط لتسارع النمو الاقتصادي، بل للتطورات النوعية في تقنيات تخزين الطاقة، والتوسع الكبير في البنية التحتية، والجهود الحكومية الرامية إلى تعزيز جاذبية بيئة الاستثمار في الطاقة المتجددة عبر مجموعة من الإجراءات التنظيمية المحفزة وبهذه المناسبة، قال سعادة ماجد السويدي، الرئيس التنفيذي لصندوق ألتيرّا: "يمثل استثمارنا في شركة إيفرن خطوة عملية وفاعلة في إطار رؤيتنا الرامية في تحفيز تدفق رؤوس الأموال نحو مبادرات مناخية عملية وقابلة للنمو وقادرة على تحقيق عوائد اقتصادية. وتؤكد استثماراتنا الاستراتيجية في الاقتصاد الهندي سريع النمو إمكانية وضرورة التحول إلى مصادر موثوقة وميسورة التكلفة للطاقة النظيفة. ولا تقتصر رسالة الصندوق على تمويل المشاريع، بل إعادة تشكيل مشهد الاستثمار العالمي، من خلال التركيز على توفير حلول مبتكرة وفعالة تسهم في بناء مستقبل أكثر مرونة واستدامة". من جهته، قال كونور تيسكي، رئيس شركة بروكفيلد لإدارة الأصول: "يُمثل استثمار صندوق ألتيرّا في شركة إيفرن محطة مهمة تؤكد التزامنا الراسخ بتسريع التحول في مجال الطاقة على مستوى العالم. ونسعى إلى الجمع بين الزخم الكبير لمشاريع إيفرن والخبرة الواسعة لشركة بروكفيلد في مجال العمليات، ما يسهم في تحقيق الأهداف الطموحة للهند في مجال الطاقة المتجددة ويعزز مستويات التنمية الاقتصادية وأمن الطاقة. وتعكس شراكتنا مع ألتيرّا استراتيجيتنا المتمثلة في استثمار الأموال بنهج حكيم ومؤثر، بهدف تعزيز مشاريع الطاقة المبتكرة في مختلف أنحاء العالم الاستثمار الجديد يدعم مساعي الهند للوصول إلى قدرة إنتاجية تبلغ 500 جيجاواط من الطاقة المتجددة بحلول عام 2030 وتسريع التحوّل إلى مصادر الطاقة الخضراء أبوظبي - أعلن صندوق ألتيرّا، الأداة الاستثمارية الخاصة الأكبر في العالم لتمويل العمل المناخي، اليوم عن أول استثماراته المشتركة بقيمة 100 مليون دولار أمريكي لصالح شركة إيفرن الهندية المتخصصة في مجال الطاقة المتجددة. بهدف تسريع وتيرة التوسع في مشاريع الطاقة النظيفة بالتعاون مع شركة بروكفيلد لإدارة الأصول ومستثمرين آخرين. ويتم تنفيذ هذا الاستثمار عبر صندوق ألتيرّا أكسليريشن، و هو أ ول استثمار مباشر تقوم به ألتيـرا في دول الجنوب العالمي . ويدعم هذا الاستثمار تطوير وتنفيذ مجموعة من مشاريع الطاقة المتجددة بقدرة إجمالية تصل الى 11 جيجاواط، وتتضمن إنشاء محطات للطاقة الشمسية وطاقة الرياح والتخزين في البطاريات في ولايتيّ راجستان وأندرا براديش، مما يسهم في دعم جهود الهند الرامية إلى زيادة قدرتها الإنتاجية من الطاقة المتجددة لتبلغ 500 جيجاواط بحلول عام 2030. وتلعب شركة إيفرن دوراً محورياً في تطوير وتوسيع قطاع الطاقة المتجددة في الهند، في إطار سعيها لتحقيق الأهداف الوطنية وتعزيز منظومة الطاقة النظيفة في الشركة. وتتعاون المنصة مع مجموعة من المصنعين المحليين لتوربينات الرياح ووحدات الطاقة الشمسية، بهدف تعزيز انتشار الطاقة المتجددة وزيادة مرونة سلاسل التوريد المحلية ودفع عجلة النمو الاقتصادي. وتسعى الهند إلى تلبية الطلب المتزايد على الطاقة من خلال اعتماد مصادر الطاقة النظيفة، ترسيخاً لمكانتها الرائدة كأسرع الاقتصادات الكبرى نمواً في العالم لعام 2024، مع معدل نمو متوقع للناتج المحلي الإجمالي يبلغ حوالي 6.5%. ويستلزم الطلب المتزايد على الطاقة المتجددة توفير استثمارات تصل قيمتها إلى 300 مليار دولار أمريكي بحلول عام 2030، ويُعزى ذلك ليس فقط لتسارع النمو الاقتصادي، بل للتطورات النوعية في تقنيات تخزين الطاقة، والتوسع الكبير في البنية التحتية، والجهود الحكومية الرامية إلى تعزيز جاذبية بيئة الاستثمار في الطاقة المتجددة عبر مجموعة من الإجراءات التنظيمية المحفزة وبهذه المناسبة، قال سعادة ماجد السويدي، الرئيس التنفيذي لصندوق ألتيرّا: "يمثل استثمارنا في شركة إيفرن خطوة عملية وفاعلة في إطار رؤيتنا الرامية في تحفيز تدفق رؤوس الأموال نحو مبادرات مناخية عملية وقابلة للنمو وقادرة على تحقيق عوائد اقتصادية. وتؤكد استثماراتنا الاستراتيجية في الاقتصاد الهندي سريع النمو إمكانية وضرورة التحول إلى مصادر موثوقة وميسورة التكلفة للطاقة النظيفة. ولا تقتصر رسالة الصندوق على تمويل المشاريع، بل إعادة تشكيل مشهد الاستثمار العالمي، من خلال التركيز على توفير حلول مبتكرة وفعالة تسهم في بناء مستقبل أكثر مرونة واستدامة". من جهته، قال كونور تيسكي، رئيس شركة بروكفيلد لإدارة الأصول: "يُمثل استثمار صندوق ألتيرّا في شركة إيفرن محطة مهمة تؤكد التزامنا الراسخ بتسريع التحول في مجال الطاقة على مستوى العالم. ونسعى إلى الجمع بين الزخم الكبير لمشاريع إيفرن والخبرة الواسعة لشركة بروكفيلد في مجال العمليات، ما يسهم في تحقيق الأهداف الطموحة للهند في مجال الطاقة المتجددة ويعزز مستويات التنمية الاقتصادية وأمن الطاقة. وتعكس شراكتنا مع ألتيرّا استراتيجيتنا المتمثلة في استثمار الأموال بنهج حكيم ومؤثر، بهدف تعزيز مشاريع الطاقة المبتكرة في مختلف أنحاء العالم تشغيل أول محطة طاقة شمسية على خط سكة حديد في العالم (صور) http://moee.gov.eg/test_new/new_info.aspx?h_id=44889&call_p=news_f.aspx &pg_index=0 attaqa.net/2025/04/27/%D8%AA%D8%B4%D8%BA%D9%8A%D9%84-%D8%A3%D9%88%D9%84-%D9%85%D8%AD%D8%B7%D8%A9-%D8%B7%D8%A7%D9%82%D8%A9-%D8%B4%D9%85%D8%B3%D9%8A%D8%A9-%D8%B9%D9%84%D9%89-%D8%AE%D8%B7-%D8%B3%D9%83%D8%A9-%D8%AD%D8%AF%D9%8A/ Tue, 29 Apr 2025 00:00:00 GMT دخلت أول محطة طاقة شمسية على خط سكة حديد في العالم حيز التشغيل؛ فيما يُعدّ مشروعًا مبتكرًا يجمع بين توليد الكهرباء النظيفة واستغلال المساحات، دون تعطيل حركة القطارات أو أعمال الصيانة والتفتيش على المسارات. ورُكِّبت المحطة الشمسية الأيقونية المطورة بوساطة شركة صن وايز (Sun-Ways) السويسرية الناشئة بين قضبان خط سكك حديدية في غرب سويسرا. ووفق تفاصيل اطّلعت عليها منصة الطاقة المتخصصة (مقرّها واشنطن)، من المقرر بدء تسيير القطار على الألواح الشمسية المركبة حديثًا بين القضبان غدًا الإثنين 28 أبريل/نيسان الجاري. وكان مكتب النقل الفيدرالي السويسري قد منح الضوء الأخضر لبناء المحطة الشمسية القابلة للفكّ في شهر أكتوبر/تشرين الأول (2024)، ومنذ ذلك الحين مرّت المحطة الشمسية باختبارات وتحليلات عديدة للوقوف على مدى كفاءتها التشغيلية. خطوة نحو الطاقة المستدامة تمثّل أول محطة طاقة شمسية على خط سكة حديد في العالم خطوةً بالغة الأهمية في مسار الجهود المبذولة للتحول إلى الطاقة المستدامة عبر خفض الانبعاثات، تحقيقًا لأهداف الحياد الكربوني. ويتضمن هذا المشروع الابتكاري ألواحًا شمسيةً قابلة للفك مثبتة بين القضبان؛ ما يُعدّ تقدمًا كبيرًا في عملية تكامل الطاقة المتجددة مع البنية التحتية للنقل. ويتألف المشروع التجريبي -الكائن بالقرب من مدينة بوتيس في كانتون نوشاتيل- من 48 لوحًا شمسيًا، سعة كل منها 385 واط، تمنح سعة إجمالية تلامس 18 كيلوواط. ومن المتوقع أن تولّد المحطة الشمسية الجديدة قرابة 16 ميغاواط/ساعة من الكهرباء سنويًا، والتي ستُغَذَى في الشبكة لتزويد المنازل باحتياجاتها من تلك السلعة الإستراتيجية. وتتطلع "صن - وايز" إلى توسيع قاعدة التطبيقات الخاصة بتلك التقنية، مثل تغطية شبكة السكك الحديدية بالكامل في سويسرا بتلك الألواح الشمسية؛ ما سيسهم في تعظيم إنتاج الكهرباء النظيفة المولدة. قطار يعمل بالطاقة الشمسية في سويسرا قطار يعمل بالطاقة الشمسية في سويسرا – الصورة من موقع شركة "صن –وايز" الكهرباء المولدة من المحطة الشمسية وفق الشركة، من الممكن استعمال الكهرباء المولّدة من المحطة الشمسية المذكورة بـ3 طرق مختلفة، اعتمادًا على كيفية إعداد النظام. وفي هذا الخصوص قالت صن وايز: "ثمة 3 طرق لاستعمال الكهرباء المولدة حاليًا من المحطة الشمسية: يمكن ضخ تلك الكهرباء في شبكة الجهد المنخفض لشركة السكك الحديدية لتزويد البنية التحتية للسكك الحديدية بالكهرباء (المحولات والإشارات والمحطات). من الممكن كذلك إعادة ضخ الكهرباء المولدة من النظام في شبكة الكهرباء الخاصة بأقرب مشغل شبكة توزيع محلي. ثالثًا وأخيرًا، عن طريق إعادة حقن التيار في شبكة طاقة الجر التي تعمل على تشغيل القاطرات. وأضافت الشركة: "طريقة الاستعمال الأخيرة المذكورة هي ما تلائم بشكل مثالي العملية الصناعية الآلية القائمة على مفهوم التركيب الذي تطبّقه شركة صن –وايز، نظرًا لأنه يتجنب تركيب المحولات الأرضية، بل من الممكن استعادة الكهرباء المحقونة عبر المحطات الفرعية". ويُسهّل قطار -مُصمّم خصوصًا بالتعاون مع شركة شوتشرز إس إيه (Scheuchzer SA) السويسرية لصيانة المسارات- تنفيذ عملية تركيب الألواح الشمسية بين قضبان السكك الحديدية. ويستعمِل هذا القطار آلية مكبس لفرد الألواح الشمسية التي يبلغ عرضها مترًا واحدًا على المسارات، مما يُتيح نشرًا سريعًا لما يصل إلى ألف متر مربع من الألواح الشمسية يوميًا. ألواح قابلة للفك تُعدّ الطبيعة القابلة لفكّ الألواح الشمسية خاصية غاية في الأهمية؛ إذ تتيح الصيانة السهلة، وتضمن استمرار عمليات السكك الحديدية دون انقطاع. وتُزوّد الألواح الشمسية بطلاءات مقاومة للانعكاس تمنع اشتعالها، إلى جانب أنظمة تنظيف، مثل الفرش الأسطوانية المثبتة على القطارات، التي تضمن استمرار الكفاءة عبر إزالة الصدأ والحُطام. وعلى مدار الأعوام الـ3 المقبلة، ستُجري شركة "صن-وايز" اختبارات شاملة لتقييم متانة الألواح، ومقاومتها للاتساخ، وتأثيرها العام في البنية التحتية للسكك الحديدية. وتستهدف تلك التقييمات تحديد الجدوى التقنية من التوسع في تلك التقنية في شبكة السكك الحديدية الموسّعة في سويسرا. ألواح شمسية مركبة على ضبان سكة حديد ألواح شمسية مركبة على ضبان سكة حديد - الصورة من موقع شركة "صن - رايز" رؤية مستقبلية على مدى السنوات الـ3 المقبلة، ستراقب شركة "صن-وايز" أداء النظام في ظل الظروف الواقعية، بدءًا من التآكل والتلف وحتى كمية الغبار والأوساخ التي تؤثّر في الإنتاج. وإذا سارت الأمور على ما يُرام، تأمل الشركة في تغطية شبكة السكك الحديدية السويسرية بالكامل، البالغ طولها 5317 كيلومترًا بالألواح الشمسية، قائلةً، إن هذا سيؤدي إلى إنتاج ما يصل إلى 1 تيراواط/ساعة/سنويًا من الكهرباء، أو قرابة 2% من إجمالي احتياجات البلاد من الطاقة. وستساعد بيانات الاختبارات المذكورة في تحديد إذا كان من الممكن تشغيل عمليات السكك الحديدية بمصفوفة ألواح شمسية قابلة للفك مثبتة بين القضبان. وحضرت وفود من بلجيكا وفرنسا وإندونيسيا وإسرائيل وكوريا الجنوبية مراسم افتتاح أول محطة طاقة شمسية على خط سكة حديد في العالم لتقييم النشر المحتمل لتلك التقنية في بلدانهم، وفق ما قالته "صن-وايز". عمال يركبون ألواحًا شمسية بين قضبان سكك حديد في سويسرا عمّال يركّبون ألواحًا شمسية بين قضبان سكك حديد في سويسرا - الصورة من Keystone-SDA تحليل اقتصادي أجرى فريق دولي مؤخرًا تحليلاً تقنيًا واقتصاديًا لتحديد ما إذا كان نشر أنظمة طاقة شمسية بين قضبان السكك الحديدية أو بالقرب منها، يمكن تطبيقه في المناطق الريفية، وفق معلومات طالعتها منصة الطاقة المتخصصة. ووجد الباحثون أن هذا النوع من المشروعات الذي يواجه انتقادات لاذعة ربما لا يكون مجديًا من الناحية التقنية فحسب، بل قد يكون جذابًا من الناحية التجارية كذلك. ويركّز المنتقدون على أمرين رئيسين ربما يَحدّان من أداء الألواح الشمسية، وهما الأوساخ الثقيلة والإجهاد الميكانيكي القوي من مرور القطارات فوقها. ومن الممكن أن يسهم كلا العاملين في قِصر العمر التشغيلي للنظام وخفض إنتاج الكهرباء. دخلت أول محطة طاقة شمسية على خط سكة حديد في العالم حيز التشغيل؛ فيما يُعدّ مشروعًا مبتكرًا يجمع بين توليد الكهرباء النظيفة واستغلال المساحات، دون تعطيل حركة القطارات أو أعمال الصيانة والتفتيش على المسارات. ورُكِّبت المحطة الشمسية الأيقونية المطورة بوساطة شركة صن وايز (Sun-Ways) السويسرية الناشئة بين قضبان خط سكك حديدية في غرب سويسرا. ووفق تفاصيل اطّلعت عليها منصة الطاقة المتخصصة (مقرّها واشنطن)، من المقرر بدء تسيير القطار على الألواح الشمسية المركبة حديثًا بين القضبان غدًا الإثنين 28 أبريل/نيسان الجاري. وكان مكتب النقل الفيدرالي السويسري قد منح الضوء الأخضر لبناء المحطة الشمسية القابلة للفكّ في شهر أكتوبر/تشرين الأول (2024)، ومنذ ذلك الحين مرّت المحطة الشمسية باختبارات وتحليلات عديدة للوقوف على مدى كفاءتها التشغيلية. خطوة نحو الطاقة المستدامة تمثّل أول محطة طاقة شمسية على خط سكة حديد في العالم خطوةً بالغة الأهمية في مسار الجهود المبذولة للتحول إلى الطاقة المستدامة عبر خفض الانبعاثات، تحقيقًا لأهداف الحياد الكربوني. ويتضمن هذا المشروع الابتكاري ألواحًا شمسيةً قابلة للفك مثبتة بين القضبان؛ ما يُعدّ تقدمًا كبيرًا في عملية تكامل الطاقة المتجددة مع البنية التحتية للنقل. ويتألف المشروع التجريبي -الكائن بالقرب من مدينة بوتيس في كانتون نوشاتيل- من 48 لوحًا شمسيًا، سعة كل منها 385 واط، تمنح سعة إجمالية تلامس 18 كيلوواط. ومن المتوقع أن تولّد المحطة الشمسية الجديدة قرابة 16 ميغاواط/ساعة من الكهرباء سنويًا، والتي ستُغَذَى في الشبكة لتزويد المنازل باحتياجاتها من تلك السلعة الإستراتيجية. وتتطلع "صن - وايز" إلى توسيع قاعدة التطبيقات الخاصة بتلك التقنية، مثل تغطية شبكة السكك الحديدية بالكامل في سويسرا بتلك الألواح الشمسية؛ ما سيسهم في تعظيم إنتاج الكهرباء النظيفة المولدة. قطار يعمل بالطاقة الشمسية في سويسرا قطار يعمل بالطاقة الشمسية في سويسرا – الصورة من موقع شركة "صن –وايز" الكهرباء المولدة من المحطة الشمسية وفق الشركة، من الممكن استعمال الكهرباء المولّدة من المحطة الشمسية المذكورة بـ3 طرق مختلفة، اعتمادًا على كيفية إعداد النظام. وفي هذا الخصوص قالت صن وايز: "ثمة 3 طرق لاستعمال الكهرباء المولدة حاليًا من المحطة الشمسية: يمكن ضخ تلك الكهرباء في شبكة الجهد المنخفض لشركة السكك الحديدية لتزويد البنية التحتية للسكك الحديدية بالكهرباء (المحولات والإشارات والمحطات). من الممكن كذلك إعادة ضخ الكهرباء المولدة من النظام في شبكة الكهرباء الخاصة بأقرب مشغل شبكة توزيع محلي. ثالثًا وأخيرًا، عن طريق إعادة حقن التيار في شبكة طاقة الجر التي تعمل على تشغيل القاطرات. وأضافت الشركة: "طريقة الاستعمال الأخيرة المذكورة هي ما تلائم بشكل مثالي العملية الصناعية الآلية القائمة على مفهوم التركيب الذي تطبّقه شركة صن –وايز، نظرًا لأنه يتجنب تركيب المحولات الأرضية، بل من الممكن استعادة الكهرباء المحقونة عبر المحطات الفرعية". ويُسهّل قطار -مُصمّم خصوصًا بالتعاون مع شركة شوتشرز إس إيه (Scheuchzer SA) السويسرية لصيانة المسارات- تنفيذ عملية تركيب الألواح الشمسية بين قضبان السكك الحديدية. ويستعمِل هذا القطار آلية مكبس لفرد الألواح الشمسية التي يبلغ عرضها مترًا واحدًا على المسارات، مما يُتيح نشرًا سريعًا لما يصل إلى ألف متر مربع من الألواح الشمسية يوميًا. ألواح قابلة للفك تُعدّ الطبيعة القابلة لفكّ الألواح الشمسية خاصية غاية في الأهمية؛ إذ تتيح الصيانة السهلة، وتضمن استمرار عمليات السكك الحديدية دون انقطاع. وتُزوّد الألواح الشمسية بطلاءات مقاومة للانعكاس تمنع اشتعالها، إلى جانب أنظمة تنظيف، مثل الفرش الأسطوانية المثبتة على القطارات، التي تضمن استمرار الكفاءة عبر إزالة الصدأ والحُطام. وعلى مدار الأعوام الـ3 المقبلة، ستُجري شركة "صن-وايز" اختبارات شاملة لتقييم متانة الألواح، ومقاومتها للاتساخ، وتأثيرها العام في البنية التحتية للسكك الحديدية. وتستهدف تلك التقييمات تحديد الجدوى التقنية من التوسع في تلك التقنية في شبكة السكك الحديدية الموسّعة في سويسرا. ألواح شمسية مركبة على ضبان سكة حديد ألواح شمسية مركبة على ضبان سكة حديد - الصورة من موقع شركة "صن - رايز" رؤية مستقبلية على مدى السنوات الـ3 المقبلة، ستراقب شركة "صن-وايز" أداء النظام في ظل الظروف الواقعية، بدءًا من التآكل والتلف وحتى كمية الغبار والأوساخ التي تؤثّر في الإنتاج. وإذا سارت الأمور على ما يُرام، تأمل الشركة في تغطية شبكة السكك الحديدية السويسرية بالكامل، البالغ طولها 5317 كيلومترًا بالألواح الشمسية، قائلةً، إن هذا سيؤدي إلى إنتاج ما يصل إلى 1 تيراواط/ساعة/سنويًا من الكهرباء، أو قرابة 2% من إجمالي احتياجات البلاد من الطاقة. وستساعد بيانات الاختبارات المذكورة في تحديد إذا كان من الممكن تشغيل عمليات السكك الحديدية بمصفوفة ألواح شمسية قابلة للفك مثبتة بين القضبان. وحضرت وفود من بلجيكا وفرنسا وإندونيسيا وإسرائيل وكوريا الجنوبية مراسم افتتاح أول محطة طاقة شمسية على خط سكة حديد في العالم لتقييم النشر المحتمل لتلك التقنية في بلدانهم، وفق ما قالته "صن-وايز". عمال يركبون ألواحًا شمسية بين قضبان سكك حديد في سويسرا عمّال يركّبون ألواحًا شمسية بين قضبان سكك حديد في سويسرا - الصورة من Keystone-SDA تحليل اقتصادي أجرى فريق دولي مؤخرًا تحليلاً تقنيًا واقتصاديًا لتحديد ما إذا كان نشر أنظمة طاقة شمسية بين قضبان السكك الحديدية أو بالقرب منها، يمكن تطبيقه في المناطق الريفية، وفق معلومات طالعتها منصة الطاقة المتخصصة. ووجد الباحثون أن هذا النوع من المشروعات الذي يواجه انتقادات لاذعة ربما لا يكون مجديًا من الناحية التقنية فحسب، بل قد يكون جذابًا من الناحية التجارية كذلك. ويركّز المنتقدون على أمرين رئيسين ربما يَحدّان من أداء الألواح الشمسية، وهما الأوساخ الثقيلة والإجهاد الميكانيكي القوي من مرور القطارات فوقها. ومن الممكن أن يسهم كلا العاملين في قِصر العمر التشغيلي للنظام وخفض إنتاج الكهرباء. قطر تدشن محطتين للطاقة الشمسية بقدرة 875 ميغاواط http://moee.gov.eg/test_new/new_info.aspx?h_id=44888&call_p=news_f.aspx &pg_index=0 attaqa.net/2025/04/28/%D9%82%D8%B7%D8%B1-%D8%AA%D8%AF%D8%B4%D9%86-%D9%85%D8%AD%D8%B7%D8%AA%D9%8A%D9%86-%D9%84%D9%84%D8%B7%D8%A7%D9%82%D8%A9-%D8%A7%D9%84%D8%B4%D9%85%D8%B3%D9%8A%D8%A9-%D8%A8%D9%82%D8%AF%D8%B1%D8%A9-875/ Tue, 29 Apr 2025 00:00:00 GMT دشّنت قطر محطتين للطاقة الشمسية بقدرة إجمالية تصل إلى نحو 875 ميغاواط، في خطوة من شأنها دعم جهود البلاد الرامية إلى تنويع مزيج الكهرباء. ورعى أمير قطر الشيخ تميم بن حمد، حفل افتتاح محطتي رأس لفان ومسيعيد للطاقة الشمسية في مدينة رأس لفان، صباح اليوم الإثنين 28 أبريل/نيسان (2025). وتُشكِّل المحطتان عنصرًا رئيسًا في خطط الدوحة لمضاعفة قدرات توليد الكهرباء من الطاقة الشمسية إلى 4 آلاف ميغاواط بحلول عام 2030، لتستحوذ على 30% من مزيج الكهرباء في البلاد، وفقًا لما رصدته منصة الطاقة المتخصصة (مقرّها واشنطن). وشهد أمير قطر، خلال الحفل، فيلمًا وثائقيًا حول مراحل إنشاء المحطتين وأهدافهما في دعم إستراتيجية البلاد للتحول إلى طاقة منخفضة الكربون، وتعزيز الاستدامة البيئية وفقًا لرؤية قطر الوطنية 2030. ألواح الطاقة الشمسية عقب الافتتاح اطّلع أمير قطر على غرفة التحكم بألواح الطاقة الشمسية وتوزيعها، وما تحتويه من أحدث التقنيات والتكنولوجيا المستعملة في توليد الكهرباء من الطاقة الشمسية وخدمات مرافق المحطتين. كما تعرّف على قدرات المحطتين الإنتاجية ودورهما في تلبية جزء كبير من احتياجات الدولة من الطاقة المتجددة. وتتميز المحطتان باستعمال ألواح ثنائية الوجه ذات كفاءة عالية مثبتة على أجهزة تتبّع أحادية المحور، ليسهم ذلك في خفض انبعاث نحو 28 مليون طن من ثاني أكسيد الكربون على مدار عمر المشروع. ومن المقرر الاعتماد على روبوتات لتنظيف وإزالة الغبار من الوحدات الكهروضوئية، بهدف الحدّ من الخسائر في التوليد بسبب التلوث وزيادة إنتاج الطاقة الإضافية التي تنتجها الوحدات ثنائية الوجه. الطاقة الشمسية في قطر في 2022، وقّعت شركة قطر للطاقة للحلول المتجددة اتفاقية تنفيذ محطتين للطاقة الشمسية بتكلفة استثمارية 2.3 مليار ريال قطري (631.69 مليون دولار)، مع شركة سامسونغ سي آند تي الكورية الجنوبية بصفتها مقاولًا للمشروع. ونُفذت المحطة الأولى بطاقة 417 ميغاواط في مدينة مسيعيد الصناعية، والثانية في مدينة رأس لفان الصناعية بسعة 458 ميغاواط، على مساحة إجمالية للمحطتين تصل إلى 10 كيلومترات مربعة. مع دخول المحطتين الجديدتين زاد إنتاج قطر من المحطات الشمسية إلى 1.675 غيغاواط، وفقًا لبيانات جمعتها منصة الطاقة المتخصصة. وارتفع عدد محطات الطاقة الشمسية في قطر حاليًا إلى 3 محطات، في حين توجد محطة جديدة قيد التطوير بقدرة تصل إلى 2 غيغاواط. وفي سبتمبر/أيلول 2024، أعلنت قطر للطاقة عزمها بناء محطة جديدة للطاقة الشمسية لمضاعفة إنتاج البلاد من الكهرباء من الطاقة الشمسية، بما يُسهِم في خفض الانبعاثات الكربونية دشّنت قطر محطتين للطاقة الشمسية بقدرة إجمالية تصل إلى نحو 875 ميغاواط، في خطوة من شأنها دعم جهود البلاد الرامية إلى تنويع مزيج الكهرباء. ورعى أمير قطر الشيخ تميم بن حمد، حفل افتتاح محطتي رأس لفان ومسيعيد للطاقة الشمسية في مدينة رأس لفان، صباح اليوم الإثنين 28 أبريل/نيسان (2025). وتُشكِّل المحطتان عنصرًا رئيسًا في خطط الدوحة لمضاعفة قدرات توليد الكهرباء من الطاقة الشمسية إلى 4 آلاف ميغاواط بحلول عام 2030، لتستحوذ على 30% من مزيج الكهرباء في البلاد، وفقًا لما رصدته منصة الطاقة المتخصصة (مقرّها واشنطن). وشهد أمير قطر، خلال الحفل، فيلمًا وثائقيًا حول مراحل إنشاء المحطتين وأهدافهما في دعم إستراتيجية البلاد للتحول إلى طاقة منخفضة الكربون، وتعزيز الاستدامة البيئية وفقًا لرؤية قطر الوطنية 2030. ألواح الطاقة الشمسية عقب الافتتاح اطّلع أمير قطر على غرفة التحكم بألواح الطاقة الشمسية وتوزيعها، وما تحتويه من أحدث التقنيات والتكنولوجيا المستعملة في توليد الكهرباء من الطاقة الشمسية وخدمات مرافق المحطتين. كما تعرّف على قدرات المحطتين الإنتاجية ودورهما في تلبية جزء كبير من احتياجات الدولة من الطاقة المتجددة. وتتميز المحطتان باستعمال ألواح ثنائية الوجه ذات كفاءة عالية مثبتة على أجهزة تتبّع أحادية المحور، ليسهم ذلك في خفض انبعاث نحو 28 مليون طن من ثاني أكسيد الكربون على مدار عمر المشروع. ومن المقرر الاعتماد على روبوتات لتنظيف وإزالة الغبار من الوحدات الكهروضوئية، بهدف الحدّ من الخسائر في التوليد بسبب التلوث وزيادة إنتاج الطاقة الإضافية التي تنتجها الوحدات ثنائية الوجه. الطاقة الشمسية في قطر في 2022، وقّعت شركة قطر للطاقة للحلول المتجددة اتفاقية تنفيذ محطتين للطاقة الشمسية بتكلفة استثمارية 2.3 مليار ريال قطري (631.69 مليون دولار)، مع شركة سامسونغ سي آند تي الكورية الجنوبية بصفتها مقاولًا للمشروع. ونُفذت المحطة الأولى بطاقة 417 ميغاواط في مدينة مسيعيد الصناعية، والثانية في مدينة رأس لفان الصناعية بسعة 458 ميغاواط، على مساحة إجمالية للمحطتين تصل إلى 10 كيلومترات مربعة. مع دخول المحطتين الجديدتين زاد إنتاج قطر من المحطات الشمسية إلى 1.675 غيغاواط، وفقًا لبيانات جمعتها منصة الطاقة المتخصصة. وارتفع عدد محطات الطاقة الشمسية في قطر حاليًا إلى 3 محطات، في حين توجد محطة جديدة قيد التطوير بقدرة تصل إلى 2 غيغاواط. وفي سبتمبر/أيلول 2024، أعلنت قطر للطاقة عزمها بناء محطة جديدة للطاقة الشمسية لمضاعفة إنتاج البلاد من الكهرباء من الطاقة الشمسية، بما يُسهِم في خفض الانبعاثات الكربونية ناميبيا تخطط لإنشاء أول محطة نووية لتنويع مصادر الطاقة http://moee.gov.eg/test_new/new_info.aspx?h_id=44887&call_p=news_f.aspx &pg_index=0 www.aljazeera.net/news/2025/4/25/%D9%86%D8%A7%D9%85%D9%8A%D8%A8%D9%8A%D8%A7-%D8%AA%D8%AE%D8%B7%D8%B7-%D9%84%D8%A5%D9%86%D8%B4%D8%A7%D8%A1-%D8%A3%D9%88%D9%84-%D9%85%D8%AD%D8%B7%D8%A9-%D9%86%D9%88%D9%88%D9%8A%D8%A9 Tue, 29 Apr 2025 00:00:00 GMT في خطوة طموحة تهدف إلى تنويع مصادر الطاقة وتعزيز الأمن في هذا المجال، أعلنت رئيسة ناميبيا، نيتومبو ناندي-ندايتواه، عن نية الحكومة بدء مناقشات هذا العام بشأن إنشاء أول محطة للطاقة النووية في البلاد. جاءت هذه التصريحات خلال خطابها أمام البرلمان في العاصمة ويندهوك، حيث أكدت أن المحادثات ستبدأ هذا العام، رغم عدم تحديد موعد دقيق لبدء تشغيل المحطة. تُعدّ ناميبيا واحدة من أكبر منتجي اليورانيوم في العالم، حيث تحتل المركز الثالث عالميًا في هذا المجال. وبناءً على ذلك، تسعى الحكومة إلى استغلال هذه الموارد الطبيعية لزيادة إمدادات الطاقة المحلية وتقليل الاعتماد على مصادر الطاقة التقليدية، مما يعزز الاستقلالية في المجال لضمان استدامة النمو الاقتصادي. وتقدر الجمعية العالمية للطاقة النووية أن مناجم اليورانيوم في ناميبيا قادرة على توفير نحو 10% من إمدادات اليورانيوم في العالم، مما يعزز موقفها في هذا القطاع. كما أن ناميبيا ما زالت بحاجة ماسة إلى تنويع مصادرها الطاقية، إذ يعتمد إنتاج الطاقة الحالي على الواردات من جنوب أفريقيا. Namibia's first female President, Netumbo Nandi-Ndaitwah speaks during her inauguration at the State House in Windhoek, Namibia, March 21, 2025. REUTERS/Stringer REFILE - QUALITY REPEAT أعلنت رئيسة ناميبيا نيتومبو ناندي-ندايتواه، عن نية الحكومة إنشاء أول محطة للطاقة النووية في البلاد (رويترز) خطط طموحة هذه الصناعة إلى الرئاسة لتسريع الإنتاج وزيادة الاستفادة من الإيرادات المحتملة. وتؤكد الحكومة أن قطاع النفط والغاز يمتلك القدرة على تحويل الاقتصاد الناميبي في السنوات الخمس المقبلة، مع ضمان تأمين إمدادات الطاقة المحلية ودعم التوسع في قطاع الكهرباء وخلق فرص العمل. وفي إطار تعزيز البيئة الاقتصادية، أعلنت رئيسة البلاد عن مجموعة من الإصلاحات المالية، بما في ذلك تخفيض ضريبة الشركات غير العاملة في قطاع التعدين إلى 30% هذا العام، مع تخفيضها إلى 28% بحلول عام 2026، بهدف جذب الاستثمارات وتعزيز خلق فرص العمل. ويأتي هذا في وقت يواجه فيه الاقتصاد الناميبي تحديات كبيرة، حيث يقدر معدل البطالة في البلاد بنحو 37%، بينما بلغ معدل النمو الاقتصادي لعام 2024 نحو 3.8% فقط، مقارنة بـ4.2% في العام السابق. علاوة على ذلك، سلطت الرئيسة الضوء على إمكانات أخرى في القطاع المعدني، حيث أكدت أن ناميبيا لديها موارد كبيرة في الليثيوم والكوبالت والمنغنيز والرسوبيات الأرضية النادرة. وتُعد هذه الموارد من بين الفرص التي يمكن أن تدعم الاقتصاد الناميبي في المستقبل. التطلع للمستقبل تسعى ناميبيا إلى استغلال مواردها الطبيعية بشكل أكثر كفاءة لتنويع اقتصادها وتعزيز أمنها الطاقي والاجتماعي. من خلال هذه المبادرات، تأمل الحكومة تحقيق تحول اقتصادي مستدام يعزز قدرة البلاد على مواجهة التحديات الاقتصادية والاجتماعية في المستقبل، ويضمن تحسين مستويات التعليم وتقليل معدلات البطالة وبذلك، يمكن للبلاد أن تسير نحو مستقبل أكثر استدامة، يستفيد من مواردها الطبيعية المتنوعة ويعزز قدرتها التنافسية على المستوى العالمي. في خطوة طموحة تهدف إلى تنويع مصادر الطاقة وتعزيز الأمن في هذا المجال، أعلنت رئيسة ناميبيا، نيتومبو ناندي-ندايتواه، عن نية الحكومة بدء مناقشات هذا العام بشأن إنشاء أول محطة للطاقة النووية في البلاد. جاءت هذه التصريحات خلال خطابها أمام البرلمان في العاصمة ويندهوك، حيث أكدت أن المحادثات ستبدأ هذا العام، رغم عدم تحديد موعد دقيق لبدء تشغيل المحطة. تُعدّ ناميبيا واحدة من أكبر منتجي اليورانيوم في العالم، حيث تحتل المركز الثالث عالميًا في هذا المجال. وبناءً على ذلك، تسعى الحكومة إلى استغلال هذه الموارد الطبيعية لزيادة إمدادات الطاقة المحلية وتقليل الاعتماد على مصادر الطاقة التقليدية، مما يعزز الاستقلالية في المجال لضمان استدامة النمو الاقتصادي. وتقدر الجمعية العالمية للطاقة النووية أن مناجم اليورانيوم في ناميبيا قادرة على توفير نحو 10% من إمدادات اليورانيوم في العالم، مما يعزز موقفها في هذا القطاع. كما أن ناميبيا ما زالت بحاجة ماسة إلى تنويع مصادرها الطاقية، إذ يعتمد إنتاج الطاقة الحالي على الواردات من جنوب أفريقيا. Namibia's first female President, Netumbo Nandi-Ndaitwah speaks during her inauguration at the State House in Windhoek, Namibia, March 21, 2025. REUTERS/Stringer REFILE - QUALITY REPEAT أعلنت رئيسة ناميبيا نيتومبو ناندي-ندايتواه، عن نية الحكومة إنشاء أول محطة للطاقة النووية في البلاد (رويترز) خطط طموحة هذه الصناعة إلى الرئاسة لتسريع الإنتاج وزيادة الاستفادة من الإيرادات المحتملة. وتؤكد الحكومة أن قطاع النفط والغاز يمتلك القدرة على تحويل الاقتصاد الناميبي في السنوات الخمس المقبلة، مع ضمان تأمين إمدادات الطاقة المحلية ودعم التوسع في قطاع الكهرباء وخلق فرص العمل. وفي إطار تعزيز البيئة الاقتصادية، أعلنت رئيسة البلاد عن مجموعة من الإصلاحات المالية، بما في ذلك تخفيض ضريبة الشركات غير العاملة في قطاع التعدين إلى 30% هذا العام، مع تخفيضها إلى 28% بحلول عام 2026، بهدف جذب الاستثمارات وتعزيز خلق فرص العمل. ويأتي هذا في وقت يواجه فيه الاقتصاد الناميبي تحديات كبيرة، حيث يقدر معدل البطالة في البلاد بنحو 37%، بينما بلغ معدل النمو الاقتصادي لعام 2024 نحو 3.8% فقط، مقارنة بـ4.2% في العام السابق. علاوة على ذلك، سلطت الرئيسة الضوء على إمكانات أخرى في القطاع المعدني، حيث أكدت أن ناميبيا لديها موارد كبيرة في الليثيوم والكوبالت والمنغنيز والرسوبيات الأرضية النادرة. وتُعد هذه الموارد من بين الفرص التي يمكن أن تدعم الاقتصاد الناميبي في المستقبل. التطلع للمستقبل تسعى ناميبيا إلى استغلال مواردها الطبيعية بشكل أكثر كفاءة لتنويع اقتصادها وتعزيز أمنها الطاقي والاجتماعي. من خلال هذه المبادرات، تأمل الحكومة تحقيق تحول اقتصادي مستدام يعزز قدرة البلاد على مواجهة التحديات الاقتصادية والاجتماعية في المستقبل، ويضمن تحسين مستويات التعليم وتقليل معدلات البطالة وبذلك، يمكن للبلاد أن تسير نحو مستقبل أكثر استدامة، يستفيد من مواردها الطبيعية المتنوعة ويعزز قدرتها التنافسية على المستوى العالمي. لعبة الشطرنج النووية.. تفاصيل المفاوضات البريطانية-الفرنسية حول مواقع الطاقة http://moee.gov.eg/test_new/new_info.aspx?h_id=44886&call_p=news_f.aspx &pg_index=0 akhbarelyom.com/news/newdetails/4604536/1/%D8%A7%D9%84%D9%85%D9%81%D8%A7%D9%88%D8%B6%D8%A7%D8%AA-%D8%A7%D9%84%D8%A8%D8%B1%D9%8A%D8%B7%D8%A7%D9%86%D9%8A%D8%A9-%D8%A7%D9%84%D9%81%D8%B1%D9%86%D8%B3%D9%8A%D8%A9 Mon, 28 Apr 2025 00:00:00 GMT كشفت مصادر حكومية لمجلة بوليتيكو عن مفاوضات جارية بين بريطانيا وفرنسا لإعادة شراء ثلاثة مواقع نووية من شركة "إي دي إف" (EDF) الفرنسية. يأتي ذلك في إطار مساعي لندن للسيطرة على خطط توسيع قطاع الطاقة النووية كجزء محوري من استراتيجيتها لتحقيق صفر انبعاثات كربونية بحلول عام 2050. المواقع المستهدفة والمفاوضات الجارية تتمحور المناقشات حول مواقع برادويل بي (Bradwell B) وهيشام (Heysham) وهارتلبول (Hartlepool)، حيث أكد مسؤول فرنسي للصحيفة استمرار المحادثات دون اتخاذ قرار نهائي حتى الآن، وقد دعمت هذه المعلومات مصادر بريطانية من قطاع الصناعة، تحدثت شريطة عدم الكشف عن هويتها نظراً لحساسية المفاوضات. ناقش وزير الطاقة البريطاني إد ميليباند ونظيره الفرنسي مارك فيراتشي هذه المفاوضات على هامش قمة وكالة الطاقة الدولية في لندن مؤخراً، بينما نفت الحكومة البريطانية هذه الادعاءات بشكل قاطع، مصرحة بأنها "لا تقر بهذه المزاعم إطلاقاً". ويُنتظر أن تشهد القمة الفرنسية-البريطانية المقترحة في يوليو المقبل تطورات مهمة في هذا الملف. إستراتيجية الطاقة البريطانية والدور النووي تأتي هذه المحادثات في وقت تدرس فيه المملكة المتحدة أكثر خطط إحياء الطاقة النووية طموحاً منذ جيل كامل، وقد شدد ميليباند في مؤتمر سابق على أهمية الطاقة النووية ضمن "نهج شامل" لتحقيق أمن الطاقة وخفض الانبعاثات، مصرحاً: "نحن بحاجة إلى الطاقة النووية، وطاقة الرياح، والطاقة الشمسية، والبطاريات، والهيدروجين، والتقاط الكربون. وللطاقة النووية دور خاص في توفير طاقة نظيفة ومستقرة وموثوقة. الوضع الحالي للمواقع والفرص المستقبلية تمتلك شركة "إي دي إف" الفرنسية المواقع الثلاثة المذكورة، وهي شركة تمتلكها الدولة الفرنسية بالكامل، ورغم رفض متحدث باسم الشركة التعليق على المفاوضات، فقد أشار إلى ترحيبهم "بالتطورات التي تتيح فرص عمل مستمرة في مواقعنا بعد إغلاق المحطات الحالية"، مضيفاً أن مواقعهم "تتمتع بفوائد عديدة، منها القوى العاملة الماهرة، والروابط الشبكية، والمجتمعات الداعمة المعتادة على الطاقة النووية". يضم موقعا هيشام وهارتلبول محطات طاقة نووية عاملة من المقرر إيقاف تشغيلها تدريجياً بين عامي 2027 و2030، بينما يُعد برادويل بي موقعاً شاغراً حالياً مؤجراً لشركة تشاينا جنرال نيوكلير (CGN) باور، التي توقفت عن تطوير مشروعها هناك في عام 2022. تحديات تطوير قطاع النووي البريطاني تشرف هيئة "جريت بريتش نيوكلير" (GBN) على المراحل النهائية من مسابقة بناء المفاعلات النمطية الصغيرة (SMRs) في بريطانيا، وتمتلك الهيئة موقعين فقط هما أولدبري ووايلفا، اللذان انتقلا إلى ملكية الدولة العام الماضي. ومن المتوقع اتخاذ قرار بشأن منح عقود المفاعلات النمطية الصغيرة خلال صيف هذا العام. وكما أوضح مصدر في القطاع: "إذا كانت الحكومة ستوسع القدرة بالجيجاوات بالإضافة إلى المفاعلات النمطية الصغيرة، فستحتاج إلى المزيد من المواقع، وتلك [المواقع الثلاثة] هي المواقع الواضحة المتبقية من القائمة المختصرة للمشاريع في المملكة المتحدة." الآفاق المستقبلية للصفقة وانعكاساتها قد يتضمن أي استحواذ على موقع برادويل بي دفعة تعويضية للشركة الصينية، على غرار صفقة شراء حصتها في سايزويل سي التي تجاوزت 100 مليون جنيه إسترليني في عام 2022، كما يمكن أن تمهد هذه التطورات الطريق لتخصيص موقع وايلفا لمحطة طاقة ثالثة بسعة جيجاوات، لتنضم إلى هينكلي بوينت سي وسايزويل سي. تشير هذه المحادثات إلى جدية الحكومة البريطانية في المضي قدماً نحو تعزيز قطاع الطاقة النووية، حيث ستكون الأشهر المقبلة حاسمة في تحديد مصير هذه المفاوضات وتأثيرها على مستقبل سياسة الطاقة البريطانية للعقود المقبلة. كشفت مصادر حكومية لمجلة بوليتيكو عن مفاوضات جارية بين بريطانيا وفرنسا لإعادة شراء ثلاثة مواقع نووية من شركة "إي دي إف" (EDF) الفرنسية. يأتي ذلك في إطار مساعي لندن للسيطرة على خطط توسيع قطاع الطاقة النووية كجزء محوري من استراتيجيتها لتحقيق صفر انبعاثات كربونية بحلول عام 2050. المواقع المستهدفة والمفاوضات الجارية تتمحور المناقشات حول مواقع برادويل بي (Bradwell B) وهيشام (Heysham) وهارتلبول (Hartlepool)، حيث أكد مسؤول فرنسي للصحيفة استمرار المحادثات دون اتخاذ قرار نهائي حتى الآن، وقد دعمت هذه المعلومات مصادر بريطانية من قطاع الصناعة، تحدثت شريطة عدم الكشف عن هويتها نظراً لحساسية المفاوضات. ناقش وزير الطاقة البريطاني إد ميليباند ونظيره الفرنسي مارك فيراتشي هذه المفاوضات على هامش قمة وكالة الطاقة الدولية في لندن مؤخراً، بينما نفت الحكومة البريطانية هذه الادعاءات بشكل قاطع، مصرحة بأنها "لا تقر بهذه المزاعم إطلاقاً". ويُنتظر أن تشهد القمة الفرنسية-البريطانية المقترحة في يوليو المقبل تطورات مهمة في هذا الملف. إستراتيجية الطاقة البريطانية والدور النووي تأتي هذه المحادثات في وقت تدرس فيه المملكة المتحدة أكثر خطط إحياء الطاقة النووية طموحاً منذ جيل كامل، وقد شدد ميليباند في مؤتمر سابق على أهمية الطاقة النووية ضمن "نهج شامل" لتحقيق أمن الطاقة وخفض الانبعاثات، مصرحاً: "نحن بحاجة إلى الطاقة النووية، وطاقة الرياح، والطاقة الشمسية، والبطاريات، والهيدروجين، والتقاط الكربون. وللطاقة النووية دور خاص في توفير طاقة نظيفة ومستقرة وموثوقة. الوضع الحالي للمواقع والفرص المستقبلية تمتلك شركة "إي دي إف" الفرنسية المواقع الثلاثة المذكورة، وهي شركة تمتلكها الدولة الفرنسية بالكامل، ورغم رفض متحدث باسم الشركة التعليق على المفاوضات، فقد أشار إلى ترحيبهم "بالتطورات التي تتيح فرص عمل مستمرة في مواقعنا بعد إغلاق المحطات الحالية"، مضيفاً أن مواقعهم "تتمتع بفوائد عديدة، منها القوى العاملة الماهرة، والروابط الشبكية، والمجتمعات الداعمة المعتادة على الطاقة النووية". يضم موقعا هيشام وهارتلبول محطات طاقة نووية عاملة من المقرر إيقاف تشغيلها تدريجياً بين عامي 2027 و2030، بينما يُعد برادويل بي موقعاً شاغراً حالياً مؤجراً لشركة تشاينا جنرال نيوكلير (CGN) باور، التي توقفت عن تطوير مشروعها هناك في عام 2022. تحديات تطوير قطاع النووي البريطاني تشرف هيئة "جريت بريتش نيوكلير" (GBN) على المراحل النهائية من مسابقة بناء المفاعلات النمطية الصغيرة (SMRs) في بريطانيا، وتمتلك الهيئة موقعين فقط هما أولدبري ووايلفا، اللذان انتقلا إلى ملكية الدولة العام الماضي. ومن المتوقع اتخاذ قرار بشأن منح عقود المفاعلات النمطية الصغيرة خلال صيف هذا العام. وكما أوضح مصدر في القطاع: "إذا كانت الحكومة ستوسع القدرة بالجيجاوات بالإضافة إلى المفاعلات النمطية الصغيرة، فستحتاج إلى المزيد من المواقع، وتلك [المواقع الثلاثة] هي المواقع الواضحة المتبقية من القائمة المختصرة للمشاريع في المملكة المتحدة." الآفاق المستقبلية للصفقة وانعكاساتها قد يتضمن أي استحواذ على موقع برادويل بي دفعة تعويضية للشركة الصينية، على غرار صفقة شراء حصتها في سايزويل سي التي تجاوزت 100 مليون جنيه إسترليني في عام 2022، كما يمكن أن تمهد هذه التطورات الطريق لتخصيص موقع وايلفا لمحطة طاقة ثالثة بسعة جيجاوات، لتنضم إلى هينكلي بوينت سي وسايزويل سي. تشير هذه المحادثات إلى جدية الحكومة البريطانية في المضي قدماً نحو تعزيز قطاع الطاقة النووية، حيث ستكون الأشهر المقبلة حاسمة في تحديد مصير هذه المفاوضات وتأثيرها على مستقبل سياسة الطاقة البريطانية للعقود المقبلة. سعة طاقة الرياح في السعودية تقفز 92%.. نظرة على التطورات والتحديات http://moee.gov.eg/test_new/new_info.aspx?h_id=44885&call_p=news_f.aspx &pg_index=0 attaqa.net/2025/04/28/%D8%B3%D8%B9%D8%A9-%D8%B7%D8%A7%D9%82%D8%A9-%D8%A7%D9%84%D8%B1%D9%8A%D8%A7%D8%AD-%D9%81%D9%8A-%D8%A7%D9%84%D8%B3%D8%B9%D9%88%D8%AF%D9%8A%D8%A9-%D8%AA%D9%82%D9%81%D8%B2-92-%D9%86%D8%B8%D8%B1%D8%A9/ Mon, 28 Apr 2025 00:00:00 GMT كشفت إضافات طاقة الرياح في السعودية، خلال العام الماضي، عن موجة نمو جديدة في قطاع الطاقة المتجددة، ومسار تصاعدي نحو تحقيق البلاد أهدافها المناخية. فبعد عام 2023 الذي لم يشهد أي إضافات جديدة في القطاع، خطت المملكة خلال عام 2024 خطوة إلى الأمام بتركيب 390 ميغاواط خلال عام 2024. وبذلك، ارتفع إجمالي القدرات المركبة لطاقة الرياح من 422 ميغاواط في 2023 إلى 812 ميغاواط خلال العام الماضي، بزيادة تقارب 92.4% خلال عام واحد، بحسب تقرير حديث، اطّلعت عليه وحدة أبحاث الطاقة (مقرّها واشنطن). وعلى الصعيد العالمي، شهدت إضافات طاقة الرياح قفزة خلال عام 2024، محققةً رقمًا قياسيًا بلغ 117 غيغاواط، وتشير التوقعات إلى أن السعة المضافة ستنمو بمعدل سنوي مركب يصل إلى 8.8% حتى عام 2030. أبرز تطورات طاقة الرياح في السعودية يُعد تطوير طاقة الرياح في السعودية حجر الزاوية لتنفيذ مبادرة الملك سلمان للطاقة المتجددة وركيزة أساسية في رؤية السعودية 2030، التي تستهدف تركيب 130 غيغاواط من الطاقة المتجددة بحلول نهاية العقد، وتوليد 50% من الكهرباء المتجددة. ولتحقيق هذه الأهداف؛ أعلنت الحكومة خططًا لطرح 20 غيغاواط سنويًا من مشروعات الطاقة المتجددة، بحسب ما رصدته وحدة أبحاث الطاقة. وكانت السعودية قد أطلقت مشروعها الأول في قطاع طاقة الرياح بمنطقة جازان، وهو مشروع دومة الجندل، الذي بدأ العمل في عام 2022 ويعتمد على 99 توربينًا بقدرة 400 ميغاواط، بما يكفي لتزويد نحو 70 ألف منزل. بالإضافة إلى ذلك، يتولى البرنامج الوطني للطاقة المتجددة والشركة السعودية لشراء الطاقة إدارة تطوير 8.9 غيغاواط إضافية من طاقة الرياح في مختلف مناطق المملكة. إحدى محطات طاقة الرياح في السعودية محطة لطاقة الرياح - الصورة من أكوا باور وبحسب أحدث تقارير مجلس طاقة الرياح العالمي، جذبت مناقصات الطاقة المتجددة في السعودية المطورين من مختلف أنحاء العالم. وفي أحدث مناقصات الشركة السعودية لشراء الطاقة ضمن الجولة السادسة، اختارت 16 مطورًا مؤهلًا؛ من بينهم شركات مصدر وسوميتومو والفنار. وكان عام 2024 نقطة فارقة في هذا السباق مع منح مشروع الغاط بقدرة 600 ميغاواط إلى تحالف تقوده شركة "ماروبيني" اليابانية، بتعرفة 1.56 سنتًا/كيلوواط/ساعة، وهو أقل تكلفة مستوية للكهرباء بالنسبة لمشروعات طاقة الرياح، بالإضافة إلى مشروع وعد الشمال بطاقة إنتاجية 500 ميغاواط. كما تنفذ شركة نيوم للهيدروجين الأخضر مشروعًا هجينًا من طاقة الرياح والطاقة الشمسية بقدرة 4 غيغاواط. توطين الصناعة في السعودية في الوقت نفسه، تواصل المملكة العربية السعودية جهودها نحو تحقيق التوطين الكامل لصناعة الطاقة بحلول عام 2030؛ حيث تستهدف الحكومة تحقيق نسبة 75% من التوطين في هذا القطاع الحيوي، وفق ما رصدته وحدة أبحاث الطاقة. وفي إطار هذه الرؤية، وقّع صندوق الاستثمارات العامة بالتعاون مع شركة فيجن إندستريز، عدة اتفاقيات إستراتيجية مع موردي الطاقة المتجددة؛ كان أبرزها الاتفاق مع شركة إنفيجن الصينية لتوريد توربينات الرياح. وتشمل الاتفاقية تصنيع المعدات الأساسية لطاقة الرياح محليًا وتجميعها، مثل الشفرات والهياكل، في خطوة نحو تحويل السعودية إلى مركز تصنيع رئيس في مجال الطاقة المتجددة. ويرصد الرسم البياني التالي -الذي أعدّته وحدة أبحاث الطاقة- سعة توليد الكهرباء المتجددة في السعودية بين عامي 2015 و2024: توليد الكهرباء من الطاقة المتجددة في السعودية تحديات تواجه قطاع طاقة الرياح في السعودية رغم ذلك؛ فإن قطاع طاقة الرياح في السعودية يواجه تحديًا يتمثل في إعداد قوى عاملة قادرة على التعامل مع صناعة الطاقة المتجددة سريعة التطور. وحاليًا، تعمل المملكة على تعزيز قدراتها البشرية عبر شراكات القطاعين العام والخاص؛ حيث تتعاون مدينة الملك عبدالله للطاقة الذرية والمتجددة وجامعة الملك عبدالله للعلوم والتقنية مع الشركات الخاصة لضمان جاهزية الكوادر المحلية لمتطلبات السوق. كما أطلقت مدينة الملك عبدالله للطاقة الذرية والمتجددة قسمًا جديدًا مخصصًا لتطوير قدرات القوى العاملة في قطاع الطاقة بالمملكة؛ للتركيز على تدريب الطلاب الجامعيين والتدريب المهني وتطوير المهارات المهنية. ويتوقّع مجلس طاقة الرياح العالمي أن المملكة بحاجة إلى قرابة 2000 فني لدعم مشروعات الرياح المستقبلية بين عامي 2025 و2028، بحسب ما رصدته وحدة أبحاث الطاقة. وأشار إلى أن السعودية على المسار الصحيح لتصبح الزعيم الإقليمي في هذا القطاع، مع طموحاتها لتكون مركزًا عالميًا لتصنيع تقنيات الطاقة المتجددة، متوقعًا أن تلهم الدول الخليجية الأخرى المعتمدة على النفط والغاز لتسريع استثماراتها في الطاقة النظيفة؛ ما قد يضع المنطقة في موقع متقدم ضمن أسرع أسواق الطاقة المتجددة نموًا على مستوى العالم. كشفت إضافات طاقة الرياح في السعودية، خلال العام الماضي، عن موجة نمو جديدة في قطاع الطاقة المتجددة، ومسار تصاعدي نحو تحقيق البلاد أهدافها المناخية. فبعد عام 2023 الذي لم يشهد أي إضافات جديدة في القطاع، خطت المملكة خلال عام 2024 خطوة إلى الأمام بتركيب 390 ميغاواط خلال عام 2024. وبذلك، ارتفع إجمالي القدرات المركبة لطاقة الرياح من 422 ميغاواط في 2023 إلى 812 ميغاواط خلال العام الماضي، بزيادة تقارب 92.4% خلال عام واحد، بحسب تقرير حديث، اطّلعت عليه وحدة أبحاث الطاقة (مقرّها واشنطن). وعلى الصعيد العالمي، شهدت إضافات طاقة الرياح قفزة خلال عام 2024، محققةً رقمًا قياسيًا بلغ 117 غيغاواط، وتشير التوقعات إلى أن السعة المضافة ستنمو بمعدل سنوي مركب يصل إلى 8.8% حتى عام 2030. أبرز تطورات طاقة الرياح في السعودية يُعد تطوير طاقة الرياح في السعودية حجر الزاوية لتنفيذ مبادرة الملك سلمان للطاقة المتجددة وركيزة أساسية في رؤية السعودية 2030، التي تستهدف تركيب 130 غيغاواط من الطاقة المتجددة بحلول نهاية العقد، وتوليد 50% من الكهرباء المتجددة. ولتحقيق هذه الأهداف؛ أعلنت الحكومة خططًا لطرح 20 غيغاواط سنويًا من مشروعات الطاقة المتجددة، بحسب ما رصدته وحدة أبحاث الطاقة. وكانت السعودية قد أطلقت مشروعها الأول في قطاع طاقة الرياح بمنطقة جازان، وهو مشروع دومة الجندل، الذي بدأ العمل في عام 2022 ويعتمد على 99 توربينًا بقدرة 400 ميغاواط، بما يكفي لتزويد نحو 70 ألف منزل. بالإضافة إلى ذلك، يتولى البرنامج الوطني للطاقة المتجددة والشركة السعودية لشراء الطاقة إدارة تطوير 8.9 غيغاواط إضافية من طاقة الرياح في مختلف مناطق المملكة. إحدى محطات طاقة الرياح في السعودية محطة لطاقة الرياح - الصورة من أكوا باور وبحسب أحدث تقارير مجلس طاقة الرياح العالمي، جذبت مناقصات الطاقة المتجددة في السعودية المطورين من مختلف أنحاء العالم. وفي أحدث مناقصات الشركة السعودية لشراء الطاقة ضمن الجولة السادسة، اختارت 16 مطورًا مؤهلًا؛ من بينهم شركات مصدر وسوميتومو والفنار. وكان عام 2024 نقطة فارقة في هذا السباق مع منح مشروع الغاط بقدرة 600 ميغاواط إلى تحالف تقوده شركة "ماروبيني" اليابانية، بتعرفة 1.56 سنتًا/كيلوواط/ساعة، وهو أقل تكلفة مستوية للكهرباء بالنسبة لمشروعات طاقة الرياح، بالإضافة إلى مشروع وعد الشمال بطاقة إنتاجية 500 ميغاواط. كما تنفذ شركة نيوم للهيدروجين الأخضر مشروعًا هجينًا من طاقة الرياح والطاقة الشمسية بقدرة 4 غيغاواط. توطين الصناعة في السعودية في الوقت نفسه، تواصل المملكة العربية السعودية جهودها نحو تحقيق التوطين الكامل لصناعة الطاقة بحلول عام 2030؛ حيث تستهدف الحكومة تحقيق نسبة 75% من التوطين في هذا القطاع الحيوي، وفق ما رصدته وحدة أبحاث الطاقة. وفي إطار هذه الرؤية، وقّع صندوق الاستثمارات العامة بالتعاون مع شركة فيجن إندستريز، عدة اتفاقيات إستراتيجية مع موردي الطاقة المتجددة؛ كان أبرزها الاتفاق مع شركة إنفيجن الصينية لتوريد توربينات الرياح. وتشمل الاتفاقية تصنيع المعدات الأساسية لطاقة الرياح محليًا وتجميعها، مثل الشفرات والهياكل، في خطوة نحو تحويل السعودية إلى مركز تصنيع رئيس في مجال الطاقة المتجددة. ويرصد الرسم البياني التالي -الذي أعدّته وحدة أبحاث الطاقة- سعة توليد الكهرباء المتجددة في السعودية بين عامي 2015 و2024: توليد الكهرباء من الطاقة المتجددة في السعودية تحديات تواجه قطاع طاقة الرياح في السعودية رغم ذلك؛ فإن قطاع طاقة الرياح في السعودية يواجه تحديًا يتمثل في إعداد قوى عاملة قادرة على التعامل مع صناعة الطاقة المتجددة سريعة التطور. وحاليًا، تعمل المملكة على تعزيز قدراتها البشرية عبر شراكات القطاعين العام والخاص؛ حيث تتعاون مدينة الملك عبدالله للطاقة الذرية والمتجددة وجامعة الملك عبدالله للعلوم والتقنية مع الشركات الخاصة لضمان جاهزية الكوادر المحلية لمتطلبات السوق. كما أطلقت مدينة الملك عبدالله للطاقة الذرية والمتجددة قسمًا جديدًا مخصصًا لتطوير قدرات القوى العاملة في قطاع الطاقة بالمملكة؛ للتركيز على تدريب الطلاب الجامعيين والتدريب المهني وتطوير المهارات المهنية. ويتوقّع مجلس طاقة الرياح العالمي أن المملكة بحاجة إلى قرابة 2000 فني لدعم مشروعات الرياح المستقبلية بين عامي 2025 و2028، بحسب ما رصدته وحدة أبحاث الطاقة. وأشار إلى أن السعودية على المسار الصحيح لتصبح الزعيم الإقليمي في هذا القطاع، مع طموحاتها لتكون مركزًا عالميًا لتصنيع تقنيات الطاقة المتجددة، متوقعًا أن تلهم الدول الخليجية الأخرى المعتمدة على النفط والغاز لتسريع استثماراتها في الطاقة النظيفة؛ ما قد يضع المنطقة في موقع متقدم ضمن أسرع أسواق الطاقة المتجددة نموًا على مستوى العالم.