وزارة الكهرباء والطاقة - نشرة أخبار الطاقة http://moee.gov.eg/test_new/news_f.aspx ملخص بأهم الاخبار المتعلقة بالطاقة http://moee.gov.eg/test_new/new_info.aspx?h_id=44831&call_p=news_f.aspx &pg_index=0 Mon, 07 Apr 2025 00:00:00 GMT انفجار هيدروجين يجني تعويضات بقيمة 7 مليارات دولار http://moee.gov.eg/test_new/new_info.aspx?h_id=44830&call_p=news_f.aspx &pg_index=0 attaqa.net/2025/04/02/%D8%A7%D9%86%D9%81%D8%AC%D8%A7%D8%B1-%D9%87%D9%8A%D8%AF%D8%B1%D9%88%D8%AC%D9%8A%D9%86-%D9%8A%D8%AC%D9%86%D9%8A-%D8%AA%D8%B9%D9%88%D9%8A%D8%B6%D8%A7%D8%AA-%D8%A8%D9%82%D9%8A%D9%85%D8%A9-7-%D9%85%D9%84 Mon, 07 Apr 2025 00:00:00 GMT وقع انفجار هيدروجين قبل 6 سنوات، لكن آثاره ما تزال ممتدة حتى الآن، ليشكّل تخوفًا جديدًا يضرّ بالصناعة وبرغبة المطورين في ضخ الاستثمارات. ووقع الحادث في كوريا الجنوبية عام 2019، ومنذ ذلك الحين ظل داخل أروقة المحاكم إلى أن حسمت المحكمة العليا الأمر نهائيًا أول أمس (الإثنين 31 مارس/آذار 2025). ووفق رصد منصة الطاقة المتخصصة (الصادرة من واشنطن) لحوادث الهيدروجين، تضررت 34 شركة من الانفجار الناجم عن امتزاج غازَي الهيدروجين والأكسجين في مشروع شرق مدينة غانغيونغ. وأسفر الانفجار عن مقتل شخصين وإصابة 6، في حين حمّلت المحكمة العليا 5 شركات مسؤولية الحادث. انفجار الهيدروجين في كوريا الجنوبية مخلفات الانفجار وواجه معهد كوريا لتقييم وتخطيط تقنيات الطاقة "كيه إي تي إي بي KETEP" اتهامات بالإهمال، سواء خلال مرحلة اختيار المقاول المنفّذ وتغييره قبيل انتهاء المشروع، أو في متابعة إجراءات الحماية واعتبارات السلامة. وتطرَّق حكم المحكمة إلى أنه كان من الممكن تجنُّب وقوع الانفجار خلال اختبار صهريج لتخزين الهيدروجين. بجانب معهد تقييم وتخطيط تقنيات الطاقة، واجهت هيئة تنظيم سلامة الغاز (كيه جي إس KGS) اتهامًا بالإهمال أيضًا، خاصة بعد رصد بعدم التدقيق في تركيزات الحدود الآمنة لعملية المزج. وشمل قرار المحكمة 3 جهات وشركات أخرى كان لها يد في الانفجار، وفق ما نقله موقع هيدروجين إنسايتس عن "كوريا إيكونوميك ديلي". تعويضات انفجار الهيدروجين حددت المحكمة قيمة تعويضات انفجار الهيدروجين، بعد رفض طعون الأحكام الصادرة مسبقًا بشأن الحادث. وكانت المحكمة قد قضت بصرف تعويضات تصل إلى 7.5 مليار وون في سبتمبر/أيلول 2020، وبعد الاستئناف رفعت المحكمة قيمة التعويض إلى 8.8 مليار وون. ومع احتساب قيمة الفوائد عن السنوات منذ الحكم الأول، انتهت القضية إلى إلزام الجهات الـ5 المتورطة بدفع 10 مليارات وون لنحو 34 شركة. وكان صهريج تخزين -يقع ضمن مرافق مشروع هيدروجين أخضر تجريبي مدعوم حكوميًا- قد انفجر في منشأة لإنتاج الهيدروجين الأخضر المعتمدة على الطاقة الشمسية والرياح لتشغيل المحللات الكهربائية. ويبدو أن تجربة التخزين افتقرت إلى تثبيت أجهزة للتحكم في تيار الكهرباء، ومتابعة تدفُّق الأكسجين، ما أدى إلى امتزاجه بالهيدروجين. وذكر الحكم أن معهد تقييم تقنيات الطاقة لم يقدّر الطاقة التشغيلية لخزان الهيدروجين بالكفاءة المطلوبة خلال نقل المهام لتنفيذية إلى شركات أخرى، ولم ترصد هيئة سلامة الغاز مشكلات الإنتاج والتخزين لإبلاغ الجهات المعنية، حسب صحيفة تشوسون إلبو المحلية. وتكررت حوادث الهيدروجين منذ بدء تطويره، إلّا أن تعزيز غالبية المشروعات باعتبارات السلامة قلَّص من حدّة الانفجارات والحرائق. ورغم ذلك، ما زالت صناعة الهيدروجين تواجه تحديات جمّة أدت إلى إلغاء بعض المشروعات وإرجاء بعضها، بالإضافة إلى تغيير خطط ومستهدفات واستثمارات الشركات. وقع انفجار هيدروجين قبل 6 سنوات، لكن آثاره ما تزال ممتدة حتى الآن، ليشكّل تخوفًا جديدًا يضرّ بالصناعة وبرغبة المطورين في ضخ الاستثمارات. ووقع الحادث في كوريا الجنوبية عام 2019، ومنذ ذلك الحين ظل داخل أروقة المحاكم إلى أن حسمت المحكمة العليا الأمر نهائيًا أول أمس (الإثنين 31 مارس/آذار 2025). ووفق رصد منصة الطاقة المتخصصة (الصادرة من واشنطن) لحوادث الهيدروجين، تضررت 34 شركة من الانفجار الناجم عن امتزاج غازَي الهيدروجين والأكسجين في مشروع شرق مدينة غانغيونغ. وأسفر الانفجار عن مقتل شخصين وإصابة 6، في حين حمّلت المحكمة العليا 5 شركات مسؤولية الحادث. انفجار الهيدروجين في كوريا الجنوبية مخلفات الانفجار وواجه معهد كوريا لتقييم وتخطيط تقنيات الطاقة "كيه إي تي إي بي KETEP" اتهامات بالإهمال، سواء خلال مرحلة اختيار المقاول المنفّذ وتغييره قبيل انتهاء المشروع، أو في متابعة إجراءات الحماية واعتبارات السلامة. وتطرَّق حكم المحكمة إلى أنه كان من الممكن تجنُّب وقوع الانفجار خلال اختبار صهريج لتخزين الهيدروجين. بجانب معهد تقييم وتخطيط تقنيات الطاقة، واجهت هيئة تنظيم سلامة الغاز (كيه جي إس KGS) اتهامًا بالإهمال أيضًا، خاصة بعد رصد بعدم التدقيق في تركيزات الحدود الآمنة لعملية المزج. وشمل قرار المحكمة 3 جهات وشركات أخرى كان لها يد في الانفجار، وفق ما نقله موقع هيدروجين إنسايتس عن "كوريا إيكونوميك ديلي". تعويضات انفجار الهيدروجين حددت المحكمة قيمة تعويضات انفجار الهيدروجين، بعد رفض طعون الأحكام الصادرة مسبقًا بشأن الحادث. وكانت المحكمة قد قضت بصرف تعويضات تصل إلى 7.5 مليار وون في سبتمبر/أيلول 2020، وبعد الاستئناف رفعت المحكمة قيمة التعويض إلى 8.8 مليار وون. ومع احتساب قيمة الفوائد عن السنوات منذ الحكم الأول، انتهت القضية إلى إلزام الجهات الـ5 المتورطة بدفع 10 مليارات وون لنحو 34 شركة. وكان صهريج تخزين -يقع ضمن مرافق مشروع هيدروجين أخضر تجريبي مدعوم حكوميًا- قد انفجر في منشأة لإنتاج الهيدروجين الأخضر المعتمدة على الطاقة الشمسية والرياح لتشغيل المحللات الكهربائية. ويبدو أن تجربة التخزين افتقرت إلى تثبيت أجهزة للتحكم في تيار الكهرباء، ومتابعة تدفُّق الأكسجين، ما أدى إلى امتزاجه بالهيدروجين. وذكر الحكم أن معهد تقييم تقنيات الطاقة لم يقدّر الطاقة التشغيلية لخزان الهيدروجين بالكفاءة المطلوبة خلال نقل المهام لتنفيذية إلى شركات أخرى، ولم ترصد هيئة سلامة الغاز مشكلات الإنتاج والتخزين لإبلاغ الجهات المعنية، حسب صحيفة تشوسون إلبو المحلية. وتكررت حوادث الهيدروجين منذ بدء تطويره، إلّا أن تعزيز غالبية المشروعات باعتبارات السلامة قلَّص من حدّة الانفجارات والحرائق. ورغم ذلك، ما زالت صناعة الهيدروجين تواجه تحديات جمّة أدت إلى إلغاء بعض المشروعات وإرجاء بعضها، بالإضافة إلى تغيير خطط ومستهدفات واستثمارات الشركات. "الطاقة النيابية" تناقش اليوم مشروع قانون الكهرباء http://moee.gov.eg/test_new/new_info.aspx?h_id=44829&call_p=news_f.aspx &pg_index=0 www.ammanjo.co/article/231635 Mon, 07 Apr 2025 00:00:00 GMT عمان جو- تناقش لجنة الطاقة والثروة المعدنية في مجلس النواب، الأحد، مشروع قانون الكهرباء لعام لسنة 2025. وكان مجلس النواب قد أحال مشروع القانون إلى لجنة الطاقة والثروة المعدنية النيابية. وقال رئيس لجنة الطاقة والثروة المعدنية النيابية هيثم زيادين، إن مشروع القانون يهدف إلى جعل قطاع الطاقة ركيزة أساسية للنمو الاقتصادي المستدام، ويركز على تعزيز استخدام مصادر الطاقة المتجددة، وتقليل الآثار البيئية الناتجة عن إنتاج الكهرباء من الوقود التقليدي، وإدخال مفاهيم جديدة للطاقة الكهربائية، لضمان الاستفادة المثلى من مشاريع توليد الكهرباء وفقا لأفضل الممارسات العالمية. وأشار إلى أن التوسع في البنية التحتية لشبكات الكهرباء أصبح ضرورة استراتيجية لمواكبة النمو المتزايد في الطلب على الطاقة، إضافة إلى أهمية تحديث محطات التحويل وزيادة القدرة الاستيعابية للشبكات، بما يحقق الاستدامة ويُحسن من كفاءة القطاع. وأكد أهمية الاستثمار في قطاع الطاقة من خلال الشراكة بين القطاعين العام والخاص، مما يتيح تنفيذ مشاريع استراتيجية تسهم في تحسين كفاءة الطاقة، وضمان توفير الكهرباء بأسعار عادلة للمواطنين والقطاعات الإنتاجية، وهو ما ينعكس إيجابيًا على تنافسية الاقتصاد الوطني. بدوره، أكد وزير الطاقة والثروة المعدنية، صالح الخرابشة في وقت سابق، أن مشروع القانون الجديد يعكس التزام الحكومة بتطوير قطاع الطاقة وفق أحدث المعايير العالمية، مشيرًا إلى أن التركيز على مصادر الطاقة المتجددة وتقنيات التخزين سيسهم في تعزيز أمن التزود بالطاقة وتقليل الكلف التشغيلية، مما يعود بالفائدة على المواطنين والقطاعات الإنتاجية. عمان جو- تناقش لجنة الطاقة والثروة المعدنية في مجلس النواب، الأحد، مشروع قانون الكهرباء لعام لسنة 2025. وكان مجلس النواب قد أحال مشروع القانون إلى لجنة الطاقة والثروة المعدنية النيابية. وقال رئيس لجنة الطاقة والثروة المعدنية النيابية هيثم زيادين، إن مشروع القانون يهدف إلى جعل قطاع الطاقة ركيزة أساسية للنمو الاقتصادي المستدام، ويركز على تعزيز استخدام مصادر الطاقة المتجددة، وتقليل الآثار البيئية الناتجة عن إنتاج الكهرباء من الوقود التقليدي، وإدخال مفاهيم جديدة للطاقة الكهربائية، لضمان الاستفادة المثلى من مشاريع توليد الكهرباء وفقا لأفضل الممارسات العالمية. وأشار إلى أن التوسع في البنية التحتية لشبكات الكهرباء أصبح ضرورة استراتيجية لمواكبة النمو المتزايد في الطلب على الطاقة، إضافة إلى أهمية تحديث محطات التحويل وزيادة القدرة الاستيعابية للشبكات، بما يحقق الاستدامة ويُحسن من كفاءة القطاع. وأكد أهمية الاستثمار في قطاع الطاقة من خلال الشراكة بين القطاعين العام والخاص، مما يتيح تنفيذ مشاريع استراتيجية تسهم في تحسين كفاءة الطاقة، وضمان توفير الكهرباء بأسعار عادلة للمواطنين والقطاعات الإنتاجية، وهو ما ينعكس إيجابيًا على تنافسية الاقتصاد الوطني. بدوره، أكد وزير الطاقة والثروة المعدنية، صالح الخرابشة في وقت سابق، أن مشروع القانون الجديد يعكس التزام الحكومة بتطوير قطاع الطاقة وفق أحدث المعايير العالمية، مشيرًا إلى أن التركيز على مصادر الطاقة المتجددة وتقنيات التخزين سيسهم في تعزيز أمن التزود بالطاقة وتقليل الكلف التشغيلية، مما يعود بالفائدة على المواطنين والقطاعات الإنتاجية. الهند والإمارات تتعاونان لتطوير مركز للطاقة بسريلانكا http://moee.gov.eg/test_new/new_info.aspx?h_id=44828&call_p=news_f.aspx &pg_index=0 www.alarabiya.net/aswaq/oil-and-gas/2025/04/06/%D8%A7%D9%84%D9%87%D9%86%D8%AF-%D9%88%D8%A7%D9%84%D8%A7%D9%85%D8%A7%D8%B1%D8%A7%D8%AA-%D8%AA%D8%AA%D8%B9%D8%A7%D9%88%D9%86%D8%A7%D9%86-%D9%84%D8%AA%D8%B7%D9%88%D9%8A%D8%B1-%D9%85%D8%B1%D9%83%D8%B2%D8%A7-%D9%84%D9%84%D8%B7%D8%A7%D9%82%D8%A9-%D8%A8%D8%B3%D8%B1%D9%8A%D9%84%D8%A7%D9%86%D9%83%D8%A7 Mon, 07 Apr 2025 00:00:00 GMT أعلنت وزارة الخارجية الهندية أن الهند والإمارات اتفقتا على تطوير مركز للطاقة في سريلانكا، في ظل تنامي المنافسة بين نيودلهي والصين في الدولة الجزيرة الواقعة في المحيط الهندي. ووقعت الدول الثلاث، أمس السبت، اتفاقية إنشاء المركز خلال زيارة رئيس الوزراء الهندي ناريندرا مودي إلى سريلانكا، وهي الأولى لزعيم أجنبي منذ تولي الرئيس السريلانكي أنورا كومارا ديساناياكي منصبه في سبتمبر/أيلول. ستارمر يبدي استعدادا للتدخل لحماية الشركات البريطانية من تداعيات رسوم ترامب وعملت نيودلهي وكولومبو على تعميق العلاقات في ظل تعافي سريلانكا من أزمة مالية حادة اندلعت عام 2022، والتي قدمت خلالها الهند أربعة مليارات دولار كمساعدات مالية. ويعزز الاتفاق منافسة نيودلهي مع الصين، التي وقعت شركتها، شركة الصين للبترول والكيماويات (سينوبك)، صفقة لبناء مصفاة نفط بقيمة 3.2 مليار دولار في مدينة هامبانتوتا الساحلية جنوب سريلانكا. وقال وزير الخارجية الهندي فيكرام ميسري للصحافيين في كولومبو إن مركز الطاقة في مدينة ترينكومالي ذات الأهمية الاستراتيجية، وهي ميناء طبيعي في شرق سريلانكا، سيتضمن بناء خط أنابيب متعدد المنتجات وقد يتضمن استخدام مزرعة صهاريج تعود للحرب العالمية الثانية مملوكة جزئيا للشركة السريلانكية التابعة لشركة النفط الهندية. وأضاف: "تعد الإمارات شريكا استراتيجيا للهند في مجال الطاقة، ولذلك كانت شريكا مثاليا لهذه التجربة التي تتم لأول مرة في المنطقة". وأوضح: "سيتم تحديد الخطوط العريضة لدور الإمارات فور بدء مناقشات الأعمال التجارية". وذكر أن الدول الثلاث ستختار بعد ذلك كيانات الأعمال التي ستنظر في تمويل وجدوى مشروعات المركز. أعلنت وزارة الخارجية الهندية أن الهند والإمارات اتفقتا على تطوير مركز للطاقة في سريلانكا، في ظل تنامي المنافسة بين نيودلهي والصين في الدولة الجزيرة الواقعة في المحيط الهندي. ووقعت الدول الثلاث، أمس السبت، اتفاقية إنشاء المركز خلال زيارة رئيس الوزراء الهندي ناريندرا مودي إلى سريلانكا، وهي الأولى لزعيم أجنبي منذ تولي الرئيس السريلانكي أنورا كومارا ديساناياكي منصبه في سبتمبر/أيلول. ستارمر يبدي استعدادا للتدخل لحماية الشركات البريطانية من تداعيات رسوم ترامب وعملت نيودلهي وكولومبو على تعميق العلاقات في ظل تعافي سريلانكا من أزمة مالية حادة اندلعت عام 2022، والتي قدمت خلالها الهند أربعة مليارات دولار كمساعدات مالية. ويعزز الاتفاق منافسة نيودلهي مع الصين، التي وقعت شركتها، شركة الصين للبترول والكيماويات (سينوبك)، صفقة لبناء مصفاة نفط بقيمة 3.2 مليار دولار في مدينة هامبانتوتا الساحلية جنوب سريلانكا. وقال وزير الخارجية الهندي فيكرام ميسري للصحافيين في كولومبو إن مركز الطاقة في مدينة ترينكومالي ذات الأهمية الاستراتيجية، وهي ميناء طبيعي في شرق سريلانكا، سيتضمن بناء خط أنابيب متعدد المنتجات وقد يتضمن استخدام مزرعة صهاريج تعود للحرب العالمية الثانية مملوكة جزئيا للشركة السريلانكية التابعة لشركة النفط الهندية. وأضاف: "تعد الإمارات شريكا استراتيجيا للهند في مجال الطاقة، ولذلك كانت شريكا مثاليا لهذه التجربة التي تتم لأول مرة في المنطقة". وأوضح: "سيتم تحديد الخطوط العريضة لدور الإمارات فور بدء مناقشات الأعمال التجارية". وذكر أن الدول الثلاث ستختار بعد ذلك كيانات الأعمال التي ستنظر في تمويل وجدوى مشروعات المركز. اعتراض برلماني على صفقات الطاقة المتجددة في تونس http://moee.gov.eg/test_new/new_info.aspx?h_id=44827&call_p=news_f.aspx &pg_index=0 www.alaraby.co.uk/economy/%D8%A7%D8%B9%D8%AA%D8%B1%D8%A7%D8%B6-%D8%A8%D8%B1%D9%84%D9%85%D8%A7%D9%86%D9%8A-%D8%B9%D9%84%D9%89-%D8%B5%D9%81%D9%82%D8%A7%D8%AA-%D8%A7%D9%84%D8%B7%D8%A7%D9%82%D8%A9-%D8%A7%D9%84%D9%85%D8%AA%D8%AC%D8%AF%D8%AF%D8%A9-%D9%81%D9%8A-%D8%AA%D9%88%D9%86%D8%B3 Mon, 07 Apr 2025 00:00:00 GMT تعرضت عقود الطاقة المتجددة التي أبرمتها الحكومة التونسية مؤخراً لانتقادات برلمانية، إذ طالب عشرات النواب بالكشف عن تفاصيل هذه العقود لضمان شفافية إدارة ثروات البلاد. وأًصدر 50 نائباً من كتل برلمانية مختلفة بياناً نددوا فيها بما وصفوه بـ"الانتهاكات والممارسات الأحادية التي تقوم بها وزارة الصناعة والطاقة والمناجم، ما يؤدي إلى التفريط في السيادة الطاقية للبلاد". وقال البيان الذي اطلعت عليه "العربي الجديد" إن "الوزارة ارتكبت إخلالات وتجاوزات قانونية شكلية وجوهرية في إبرام صفاقات طاقات متجددة ولم تقدم للبرلمان التوضيحات اللازمة حول هذه الصفقات رغم مطالبته بذلك في إطار ممارسة سلطته الرقابية". ومؤخرا وقعت وزارة الصناعة والمناجم والطاقات المتجددة اتفاقيات جديدة، لإنجاز أربعة مشروعات بقدرة إجمالية تتجاوز 500 ميغاواط، باستثمارات تبلغ نحو 386.3 مليون دولار، وينتظر أن تدخل المشاريع الأربعة حيز الاستغلال عام 2027. وقالت الوزارة إن التراخيص مُنحت لشركتي "كير إنترناشيونال" الفرنسية لبناء محطتين بقدرة إجمالية 300 ميغاواط، و"فولتاليا" الفرنسية لإنشاء محطة بطاقة 100 ميغاواط، بالإضافة إلى "سكاتك" النرويجية و"أيولوس" اليابانية، التابعة لمجموعة تويوتا تسوشو، لمشروع بقدرة 100 ميغاواط. وحسب الوزارة، من المنتظر أن تدخل مشروعات إنتاج الكهرباء من الطاقة الشمسية حيز الاستغلال بدءاً من عام 2027، وستمكن من إنتاج نحو 1100 غيغاواط/ساعة/سنوياً، وهو ما يعادل 5% من إنتاج البلاد من الكهرباء. كما ستمكّن هذه المشروعات من توفير قرابة 250 ألف طن من الغاز الطبيعي، بقيمة تناهز نحو 125 مليون دولار سنوياً، بالإضافة إلى أنها ستوفر في تكلفة إنتاج الكهرباء تعادل 200 مليون دولار سنوياً. وبحسب عضو البرلمان عصام شوشان طالب أعضاء من مجلس نواب الشعب وزارة الصناعة والطاقة بالشفافية في إبرام الاتفاقيات الخاصة بقطاع الطاقة وإطلاع البرلمان عليها حتى يتمكن من ممارسة مهامه الرقابية. وقال شوشان في تصريح لـ"العربي الجديد" إن البرلمان لم يتمكن من الحصول على نسخ الاتفاقيات الموقعة بشأن مناقصات الطاقات المتجددة أو تجديد عقود الشركات النفطية التي تستغل حقولاً تونسية، معتبراً أن كشف فحوى الاتفاقيات أمر بالغ الأهمية في إدارة ملف الطاقة. وشدد على مسؤولية البرلمان في القيام بواجبه في مراقبة عمل السلط التنفيذية، ولا سيما في ما يتعلق بالاتفاقات التي توقع مع الخارج. وكانت الوزارة قد نشرت في وقت سابق ثلاث مناقصات دولية بهدف إنتاج 1700 ميغاواط من الطاقات المتجددة، الأولى منها للطاقة الشمسية، لتنفيذ 8 مشروعات بقدرة إجمالية 800 ميغاواط. وتهدف المناقصة الثانية لطاقة الرياح، لتنفيذ ستة مشروعات بقدرة 600 ميغاواط على أربع جولات، والثالثة للطاقة الشمسية بقدرة إجمالية تتجاوز 300 ميغاواط. تعرضت عقود الطاقة المتجددة التي أبرمتها الحكومة التونسية مؤخراً لانتقادات برلمانية، إذ طالب عشرات النواب بالكشف عن تفاصيل هذه العقود لضمان شفافية إدارة ثروات البلاد. وأًصدر 50 نائباً من كتل برلمانية مختلفة بياناً نددوا فيها بما وصفوه بـ"الانتهاكات والممارسات الأحادية التي تقوم بها وزارة الصناعة والطاقة والمناجم، ما يؤدي إلى التفريط في السيادة الطاقية للبلاد". وقال البيان الذي اطلعت عليه "العربي الجديد" إن "الوزارة ارتكبت إخلالات وتجاوزات قانونية شكلية وجوهرية في إبرام صفاقات طاقات متجددة ولم تقدم للبرلمان التوضيحات اللازمة حول هذه الصفقات رغم مطالبته بذلك في إطار ممارسة سلطته الرقابية". ومؤخرا وقعت وزارة الصناعة والمناجم والطاقات المتجددة اتفاقيات جديدة، لإنجاز أربعة مشروعات بقدرة إجمالية تتجاوز 500 ميغاواط، باستثمارات تبلغ نحو 386.3 مليون دولار، وينتظر أن تدخل المشاريع الأربعة حيز الاستغلال عام 2027. وقالت الوزارة إن التراخيص مُنحت لشركتي "كير إنترناشيونال" الفرنسية لبناء محطتين بقدرة إجمالية 300 ميغاواط، و"فولتاليا" الفرنسية لإنشاء محطة بطاقة 100 ميغاواط، بالإضافة إلى "سكاتك" النرويجية و"أيولوس" اليابانية، التابعة لمجموعة تويوتا تسوشو، لمشروع بقدرة 100 ميغاواط. وحسب الوزارة، من المنتظر أن تدخل مشروعات إنتاج الكهرباء من الطاقة الشمسية حيز الاستغلال بدءاً من عام 2027، وستمكن من إنتاج نحو 1100 غيغاواط/ساعة/سنوياً، وهو ما يعادل 5% من إنتاج البلاد من الكهرباء. كما ستمكّن هذه المشروعات من توفير قرابة 250 ألف طن من الغاز الطبيعي، بقيمة تناهز نحو 125 مليون دولار سنوياً، بالإضافة إلى أنها ستوفر في تكلفة إنتاج الكهرباء تعادل 200 مليون دولار سنوياً. وبحسب عضو البرلمان عصام شوشان طالب أعضاء من مجلس نواب الشعب وزارة الصناعة والطاقة بالشفافية في إبرام الاتفاقيات الخاصة بقطاع الطاقة وإطلاع البرلمان عليها حتى يتمكن من ممارسة مهامه الرقابية. وقال شوشان في تصريح لـ"العربي الجديد" إن البرلمان لم يتمكن من الحصول على نسخ الاتفاقيات الموقعة بشأن مناقصات الطاقات المتجددة أو تجديد عقود الشركات النفطية التي تستغل حقولاً تونسية، معتبراً أن كشف فحوى الاتفاقيات أمر بالغ الأهمية في إدارة ملف الطاقة. وشدد على مسؤولية البرلمان في القيام بواجبه في مراقبة عمل السلط التنفيذية، ولا سيما في ما يتعلق بالاتفاقات التي توقع مع الخارج. وكانت الوزارة قد نشرت في وقت سابق ثلاث مناقصات دولية بهدف إنتاج 1700 ميغاواط من الطاقات المتجددة، الأولى منها للطاقة الشمسية، لتنفيذ 8 مشروعات بقدرة إجمالية 800 ميغاواط. وتهدف المناقصة الثانية لطاقة الرياح، لتنفيذ ستة مشروعات بقدرة 600 ميغاواط على أربع جولات، والثالثة للطاقة الشمسية بقدرة إجمالية تتجاوز 300 ميغاواط. كم عدد المفاعلات النووية في فرنسا؟ http://moee.gov.eg/test_new/new_info.aspx?h_id=44826&call_p=news_f.aspx &pg_index=0 www.misbar.com/qna/2025/04/05/%D9%83%D9%85-%D8%B9%D8%AF%D8%AF-%D8%A7%D9%84%D9%85%D9%81%D8%A7%D8%B9%D9%84%D8%A7%D8%AA-%D8%A7%D9%84%D9%86%D9%88%D9%88%D9%8A%D8%A9-%D9%81%D9%8A-%D9%81%D8%B1%D9%86%D8%B3%D8%A7%D8%9F Sun, 06 Apr 2025 00:00:00 GMT هل فرنسا من الدول التي لديها أكبر عدد مفاعلات نووية؟ تحتل الجمهورية الفرنسية مرتبة متقدمة ضمن قائمة الدول التي لديها أكبر عدد من المفاعلات النووية حول العالم، وهي الدول التي توضحها القائمة الآتية حتى نهاية عام 2024 حسب إحصائيات ستاتيستا: الولايات المتحدة: في المرتبة الأولى ضمن قائمة الدول صاحبة أكبر عدد من المفاعلات النووية تأتي الولايات المتحدة الأمريكية؛ فإن لديها عددًا يبلغ 94 مفاعلًا نوويًا، وهذا يعني أن لديها 36 مفاعلًا أكثر من الجمهورية الفرنسية. الصين: تحتل جمهورية الصين الشعبية المرتبة الثانية ضمن قائمة الدول صاحبة العدد الأكبر من المفاعلات النووية بعدد يبلغ 56 مفاعلًا نوويًا، وهو ذات عدد المفاعلات النووية التي لدى الجمهورية الفرنسية أيضًا. فرنسا: في المرتبة الثالثة ضمن قائمة الدول التي لديها أكبر عدد مفاعلات نووية -إلى جانب الصين- تأتي الجمهورية الفرنسية؛ فإن عدد المفاعلات النووية في فرنسا يبلغ 56 مفاعلًا، وهذا يعني أنها تحتل مرتبة متقدمة عالميًا. روسيا: في المرتبة الرابعة ضمن القائمة الدول صاحبة العدد الأكبر من المفاعلات النووية تأتي جمهورية روسيا الاتحادية التي لديها 36 مفاعلًا بفارق يبلغ 20 مفاعلًا نوويًا مقارنة بالجمهورية الفرنسية. اليابان: تحتل اليابان المرتبة الخامسة في قائمة الدول التي لديها العدد الأكبر من المفاعلات النووية حول العالم بفارق 39 مفاعلًا عن الجمهورية الفرنسية، وهذا يعني أن عدد مفاعلاتها يبلغ 33 مفاعلًا نوويًا. كوريا الجنوبية: يصل عدد المفاعلات النووية في كوريا الجنوبية إلى 26 مفاعلًا، وهو ما يجعلها في المرتبة السادسة ضمن قائمة الدول التي لديها أكبر عدد مفاعلات بفارق يبلغ 30 مفاعلًا بينها وبين الجمهورية الفرنسية. الهند: في المرتبة السابعة ضمن القائمة تأتي الهند بعدد يصل إلى 23 مفاعلًا نوويًا بفارق 33 مفاعلًا عن الجمهورية الفرنسية، وهي الدولة التي تحتل المرتبة السابعة على مستوى قارة آسيا بعد الصين واليابان وكوريا الجنوبية. كندا: تحتل كندا المرتبة الثانية ضمن الدول التي لديها أكبر عدد مفاعلات نووية في الأمريكتين في حين تحتل المرتبة الثامنة على مستوى العالم بعدد يبلغ 19 مفاعلًا نوويًا، وبفارق يبلغ 37 مفاعلًا عن الجمهورية الفرنسية. أوكرانيا: تعتمد أوكرانيا على المفاعلات النووية بشكل أساسي لتوليد الطاقة الكهربائية، ويصل عدد مفاعلاتها إلى 15 مفاعلًا نوويًا، وهذا يعني أن الفارق بينها وبين الجمهورية الفرنسية يبلغ 41 مفاعلًا. المملكة المتحدة: يصل الفارق بين عدد المفاعلات النووية في فرنسا والمملكة المتحدة 47 مفاعلًا، إلا أن المملكة المتحدة تحتل المرتبة العاشرة على مستوى العالم بعدد يبلغ 9 مفاعلات نووية فحسب. كم من الوقت تستغرقه فرنسا لبناء محطة للطاقة النووية؟ يتم تحديد كم من الوقت تستغرقه فرنسا لبناء محطة للطاقة النووية بناءً على العديد من المعايير والعوامل، ويشمل ذلك حجم المحطة المطلوب بناؤها بالإضافة إلى مكان البناء. عادةً ما يستغرق إنشاء هذا النوع من المحطات مدّة تتراوح بين 6-8 سنوات؛ بدايةً من وضع الخطط المناسبة، ثم الانتهاء من التصميمات والبدء بعمليات التشييد وإتمامها. ما هي أكبر محطات الطاقة النووية في فرنسا؟ يختلف عدد المفاعلات النووية في فرنسا بين محطة وأخرى، وتتضمن القائمة الآتية أكبر محطات الطاقة النووية في الأراضي الفرنسية على الإطلاق حتى عام 2024 حسب إحصائيات ستاتيستا: محطة جريفلاينز: تصل القدرة الإنتاجية لمحطة جريفلاينز النووية إلى 5,460 ميجاواط من الطاقة الكهربائية، وهو ما يجعلها محطة الطاقة النووية الأكبر على مستوى فرنسا، وتحتل المرتبة 9 عالميًا. محطة بالويل: تحتل محطة بالويل المرتبة 10 ضمن قائمة أكبر محطات الطاقة النووية على مستوى العالم، وهي في المرتبة الثانية مقارنة بالمحطات الفرنسية الأخرى بقدرة تبلغ 5,320 ميجاواط من الكهرباء. محطة كاتينوم: يمكن لمحطة كاتينوم النووية أن تنتج 5,200 ميجاواط من الطاقة الكهربائية، وهذا يعني أنها محطة المفاعلات النووية صاحبة المرتبة الثالثة ضمن القائمة، وهي إلى ذلك في المرتبة 11 عالميًا. هل تغلق فرنسا محطات الطاقة النووية بالكامل؟ من غير المتوقع أن تغلق فرنسا محطات الطاقة النووية بالكامل؛ نظرًا لأهميتها الكبيرة في توليد الطاقة الكهربائية التي تحتاجها البلاد، ولكنها تخطط لإغلاق 14 مفاعلًا بحلول عام 2035، على أن يكون إغلاق ما يتراوح بين 4-6 مفاعلات منها عام 2030 حسب المعلومات التي توفرها الرابطة النووية العالمية. لماذا تستخدم فرنسا المفاعلات النووية؟ تستخدم فرنسا المفاعلات النووية بشكل أساسي لتوليد الطاقة الكهربائية؛ فإنها من أفضل الطرق لإنتاج كميات كبيرة من الكهرباء، كما أنها إحدى الطرق ذات الانبعاثات الكربونية المتدنية مقارنة بغيرها، وذلك إلى جانب بعض الاستخدامات العسكرية لفرنسا؛ نظرًا لكونها واحدة من الدول العظمى التي لديها ترسانة نووية. من يملك محطات الطاقة النووية الفرنسية لتوليد الكهرباء؟ عند البحث لمعرفة من يملك محطات الطاقة النووية الفرنسية لتوليد الكهرباء يتضح بأنها تابعة لشركة كهرباء فرنسا، وهي شركة تمتلك الحكومة النسبة الأكبر منها. تصل قدرة بعض المحطات إلى أكثر من 5,000 ميجاواط، وهذا يعني أن المفاعلات النووية في فرنسا قادرة على توليد كميات كبيرة جدًا من الكهرباء، التي يحتاجها القطاع الصناعي وقطاعات الأفراد. هل يوجد سلاح نووي في فرنسا؟ كثيرًا ما يتم البحث لمعرفة هل تمتلك فرنسا قنبلة نووية أم لا، ومن المعلوم بأن فرنسا واحدة من الدول التي لديها سلاح نووي فعلًا، وهي الدولة التي تحتل المرتبة الرابعة على مستوى العالم عند الحديث عن عدد الرؤوس النووية الحربية التي لديها، وذلك بعدد يصل إلى 290 رأسًا نوويًا حسب الحملة الدولية لإلغاء الأسلحة النووية. أين توجد الأسلحة النووية الفرنسية؟ لا يتم توضيح أين توجد الأسلحة النووية الفرنسية عادةً؛ نظرًا لكونها من الأسلحة الاستراتيجية التي يتم استخدامها وفق العقيدة النووية من أجل ردع الدول الأخرى عن مهاجمة فرنسا، وذلك بخلاف أماكن المفاعلات النووية في فرنسا التي يتم استخدامها لتوليد الطاقة الكهربائية؛ فإن أماكنها معروفة لدى الجميع، وذلك لأنها ليست من الأسرار العسكرية المهمة للدولة خلافًا للأسلحة النووية. متى امتلكت فرنسا القنبلة النووية؟ حرصت موسوعة بريتانيكا على توضيح متى امتلكت فرنسا القنبلة النووية؛ فإنها بدأت بإثارة مسألة صناعة هذا النوع من الأسلحة خلال خمسينيات القرن العشرين، وبحلول عام 1960 كان لديها قنبلة نووية جديدة تمت تجربتها في الصحراء الكبرى التي كان يطلق عليها اسم الجزائر الفرنسية خلال ذلك الوقت، وبعدها قامت الجمهورية الفرنسية بصناعة المزيد من الأسلحة النووية. ما الدول التي لديها عدد أسلحة نووية يفوق فرنسا؟ يحتل عدد المفاعلات النووية في فرنسا مرتبة متقدمة على مستوى العالم، وكذلك الحال بالنسبة إلى عدد الأسلحة النووية، ولا توجد سوى 3 دول لديها عدد أسلحة نووية يفوق الجمهورية الفرنسية، وهي: الولايات المتحدة الأمريكية صاحبة المرتبة الأولى، وجمهورية روسيا الاتحادية صاحبة المرتبة الثانية، وجمهورية الصين الشعبية صاحبة المرتبة الثالثة. هل فرنسا من الدول التي لديها أكبر عدد مفاعلات نووية؟ تحتل الجمهورية الفرنسية مرتبة متقدمة ضمن قائمة الدول التي لديها أكبر عدد من المفاعلات النووية حول العالم، وهي الدول التي توضحها القائمة الآتية حتى نهاية عام 2024 حسب إحصائيات ستاتيستا: الولايات المتحدة: في المرتبة الأولى ضمن قائمة الدول صاحبة أكبر عدد من المفاعلات النووية تأتي الولايات المتحدة الأمريكية؛ فإن لديها عددًا يبلغ 94 مفاعلًا نوويًا، وهذا يعني أن لديها 36 مفاعلًا أكثر من الجمهورية الفرنسية. الصين: تحتل جمهورية الصين الشعبية المرتبة الثانية ضمن قائمة الدول صاحبة العدد الأكبر من المفاعلات النووية بعدد يبلغ 56 مفاعلًا نوويًا، وهو ذات عدد المفاعلات النووية التي لدى الجمهورية الفرنسية أيضًا. فرنسا: في المرتبة الثالثة ضمن قائمة الدول التي لديها أكبر عدد مفاعلات نووية -إلى جانب الصين- تأتي الجمهورية الفرنسية؛ فإن عدد المفاعلات النووية في فرنسا يبلغ 56 مفاعلًا، وهذا يعني أنها تحتل مرتبة متقدمة عالميًا. روسيا: في المرتبة الرابعة ضمن القائمة الدول صاحبة العدد الأكبر من المفاعلات النووية تأتي جمهورية روسيا الاتحادية التي لديها 36 مفاعلًا بفارق يبلغ 20 مفاعلًا نوويًا مقارنة بالجمهورية الفرنسية. اليابان: تحتل اليابان المرتبة الخامسة في قائمة الدول التي لديها العدد الأكبر من المفاعلات النووية حول العالم بفارق 39 مفاعلًا عن الجمهورية الفرنسية، وهذا يعني أن عدد مفاعلاتها يبلغ 33 مفاعلًا نوويًا. كوريا الجنوبية: يصل عدد المفاعلات النووية في كوريا الجنوبية إلى 26 مفاعلًا، وهو ما يجعلها في المرتبة السادسة ضمن قائمة الدول التي لديها أكبر عدد مفاعلات بفارق يبلغ 30 مفاعلًا بينها وبين الجمهورية الفرنسية. الهند: في المرتبة السابعة ضمن القائمة تأتي الهند بعدد يصل إلى 23 مفاعلًا نوويًا بفارق 33 مفاعلًا عن الجمهورية الفرنسية، وهي الدولة التي تحتل المرتبة السابعة على مستوى قارة آسيا بعد الصين واليابان وكوريا الجنوبية. كندا: تحتل كندا المرتبة الثانية ضمن الدول التي لديها أكبر عدد مفاعلات نووية في الأمريكتين في حين تحتل المرتبة الثامنة على مستوى العالم بعدد يبلغ 19 مفاعلًا نوويًا، وبفارق يبلغ 37 مفاعلًا عن الجمهورية الفرنسية. أوكرانيا: تعتمد أوكرانيا على المفاعلات النووية بشكل أساسي لتوليد الطاقة الكهربائية، ويصل عدد مفاعلاتها إلى 15 مفاعلًا نوويًا، وهذا يعني أن الفارق بينها وبين الجمهورية الفرنسية يبلغ 41 مفاعلًا. المملكة المتحدة: يصل الفارق بين عدد المفاعلات النووية في فرنسا والمملكة المتحدة 47 مفاعلًا، إلا أن المملكة المتحدة تحتل المرتبة العاشرة على مستوى العالم بعدد يبلغ 9 مفاعلات نووية فحسب. كم من الوقت تستغرقه فرنسا لبناء محطة للطاقة النووية؟ يتم تحديد كم من الوقت تستغرقه فرنسا لبناء محطة للطاقة النووية بناءً على العديد من المعايير والعوامل، ويشمل ذلك حجم المحطة المطلوب بناؤها بالإضافة إلى مكان البناء. عادةً ما يستغرق إنشاء هذا النوع من المحطات مدّة تتراوح بين 6-8 سنوات؛ بدايةً من وضع الخطط المناسبة، ثم الانتهاء من التصميمات والبدء بعمليات التشييد وإتمامها. ما هي أكبر محطات الطاقة النووية في فرنسا؟ يختلف عدد المفاعلات النووية في فرنسا بين محطة وأخرى، وتتضمن القائمة الآتية أكبر محطات الطاقة النووية في الأراضي الفرنسية على الإطلاق حتى عام 2024 حسب إحصائيات ستاتيستا: محطة جريفلاينز: تصل القدرة الإنتاجية لمحطة جريفلاينز النووية إلى 5,460 ميجاواط من الطاقة الكهربائية، وهو ما يجعلها محطة الطاقة النووية الأكبر على مستوى فرنسا، وتحتل المرتبة 9 عالميًا. محطة بالويل: تحتل محطة بالويل المرتبة 10 ضمن قائمة أكبر محطات الطاقة النووية على مستوى العالم، وهي في المرتبة الثانية مقارنة بالمحطات الفرنسية الأخرى بقدرة تبلغ 5,320 ميجاواط من الكهرباء. محطة كاتينوم: يمكن لمحطة كاتينوم النووية أن تنتج 5,200 ميجاواط من الطاقة الكهربائية، وهذا يعني أنها محطة المفاعلات النووية صاحبة المرتبة الثالثة ضمن القائمة، وهي إلى ذلك في المرتبة 11 عالميًا. هل تغلق فرنسا محطات الطاقة النووية بالكامل؟ من غير المتوقع أن تغلق فرنسا محطات الطاقة النووية بالكامل؛ نظرًا لأهميتها الكبيرة في توليد الطاقة الكهربائية التي تحتاجها البلاد، ولكنها تخطط لإغلاق 14 مفاعلًا بحلول عام 2035، على أن يكون إغلاق ما يتراوح بين 4-6 مفاعلات منها عام 2030 حسب المعلومات التي توفرها الرابطة النووية العالمية. لماذا تستخدم فرنسا المفاعلات النووية؟ تستخدم فرنسا المفاعلات النووية بشكل أساسي لتوليد الطاقة الكهربائية؛ فإنها من أفضل الطرق لإنتاج كميات كبيرة من الكهرباء، كما أنها إحدى الطرق ذات الانبعاثات الكربونية المتدنية مقارنة بغيرها، وذلك إلى جانب بعض الاستخدامات العسكرية لفرنسا؛ نظرًا لكونها واحدة من الدول العظمى التي لديها ترسانة نووية. من يملك محطات الطاقة النووية الفرنسية لتوليد الكهرباء؟ عند البحث لمعرفة من يملك محطات الطاقة النووية الفرنسية لتوليد الكهرباء يتضح بأنها تابعة لشركة كهرباء فرنسا، وهي شركة تمتلك الحكومة النسبة الأكبر منها. تصل قدرة بعض المحطات إلى أكثر من 5,000 ميجاواط، وهذا يعني أن المفاعلات النووية في فرنسا قادرة على توليد كميات كبيرة جدًا من الكهرباء، التي يحتاجها القطاع الصناعي وقطاعات الأفراد. هل يوجد سلاح نووي في فرنسا؟ كثيرًا ما يتم البحث لمعرفة هل تمتلك فرنسا قنبلة نووية أم لا، ومن المعلوم بأن فرنسا واحدة من الدول التي لديها سلاح نووي فعلًا، وهي الدولة التي تحتل المرتبة الرابعة على مستوى العالم عند الحديث عن عدد الرؤوس النووية الحربية التي لديها، وذلك بعدد يصل إلى 290 رأسًا نوويًا حسب الحملة الدولية لإلغاء الأسلحة النووية. أين توجد الأسلحة النووية الفرنسية؟ لا يتم توضيح أين توجد الأسلحة النووية الفرنسية عادةً؛ نظرًا لكونها من الأسلحة الاستراتيجية التي يتم استخدامها وفق العقيدة النووية من أجل ردع الدول الأخرى عن مهاجمة فرنسا، وذلك بخلاف أماكن المفاعلات النووية في فرنسا التي يتم استخدامها لتوليد الطاقة الكهربائية؛ فإن أماكنها معروفة لدى الجميع، وذلك لأنها ليست من الأسرار العسكرية المهمة للدولة خلافًا للأسلحة النووية. متى امتلكت فرنسا القنبلة النووية؟ حرصت موسوعة بريتانيكا على توضيح متى امتلكت فرنسا القنبلة النووية؛ فإنها بدأت بإثارة مسألة صناعة هذا النوع من الأسلحة خلال خمسينيات القرن العشرين، وبحلول عام 1960 كان لديها قنبلة نووية جديدة تمت تجربتها في الصحراء الكبرى التي كان يطلق عليها اسم الجزائر الفرنسية خلال ذلك الوقت، وبعدها قامت الجمهورية الفرنسية بصناعة المزيد من الأسلحة النووية. ما الدول التي لديها عدد أسلحة نووية يفوق فرنسا؟ يحتل عدد المفاعلات النووية في فرنسا مرتبة متقدمة على مستوى العالم، وكذلك الحال بالنسبة إلى عدد الأسلحة النووية، ولا توجد سوى 3 دول لديها عدد أسلحة نووية يفوق الجمهورية الفرنسية، وهي: الولايات المتحدة الأمريكية صاحبة المرتبة الأولى، وجمهورية روسيا الاتحادية صاحبة المرتبة الثانية، وجمهورية الصين الشعبية صاحبة المرتبة الثالثة. معضلة أرهقت السوريين.. خسائر فادحة للكهرباء وخطوات للحل http://moee.gov.eg/test_new/new_info.aspx?h_id=44825&call_p=news_f.aspx &pg_index=0 www.alarabiya.net/arab-and-world/syria/2025/04/02/%D9%85%D8%B4%D9%83%D9%84%D8%A9-%D8%A7%D9%84%D9%85%D8%B4%D8%A7%D9%83%D9%84-%D9%87%D8%B0%D8%A7-%D9%85%D8%A7-%D8%AA%D8%AD%D8%AA%D8%A7%D8%AC%D9%87-24-%D8%B3%D8%A7%D8%B9%D8%A9-%D9%83%D9%87%D8%B1%D8%A8%D8%A7%D8%A1-%D9%81%D9%8A-%D8%B3%D9%88%D8%B1%D9%8A%D8%A7- Sun, 06 Apr 2025 00:00:00 GMT لا شك في أن ملف الطاقة عموماً في سوريا والكهرباء تحديداً يواجه تحديا كبيرا على صعيد البنية التحتية اللازمة لتشغيل عجلة الإنتاج في البلد الذي أنهكته الحرب سنوات طويلة. عودة الكهرباء في سوريا بعد انقطاعها بسبب "عطل مجهول" فقد خلّف نظام الرئيس السابق بشار الأسد تركة ثقيلة للحكم الجديد في مجال الكهرباء بخسائر في البنية التحتية وصلت إلى 40 مليار دولار. إذ تمتلك سوريا 12 محطة توليد كهرباء معظمها خارج الخدمة. كما تنتج المحطات القادرة على العمل حاليا 1300 ميغاواط بواقع ساعتين للتغذية الكهربائية في عموم البلاد إبان حكم الأسد وبعده، لكن قدرتها القصوى تصل إلى 9 آلاف ميغاواط في حال تمت صيانتها. معضلة الصيانة.. هُنا تكمن المشكلة! وتواجه سوريا معضلات كبيرة في مجال الكهرباء أساسها الأول الحرب التي امتدت على مدار 14 عاماً، حيث دمّرت العمليات العسكرية معظم محطات توليد الطاقة الكهربائية في البلاد خلال 14 عاماً في مختلف المناطق، سواء تلك التي كان يسيطر عليها نظام الأسد أو قوات الثورة قبل إسقاطه، أو حتى المناطق التي كان يسيطر عليها تنظيم داعش الإرهابي. وخلال شهر رمضان تمت صيانة بعض محطات توليد الكهرباء ووضعها بالخدمة ما أدى إلى زيادة ساعات التغذية، خصوصا بعد ورود كميات من مادة الفيول رفعت ساعات التغذية إلى 8 ساعات يومياً. استمرار أزمة الكهرباء في سوريا.. والإدارة الجديدة تتولى صيانة المحطات إلا أن توفير الكهرباء على مدار الساعة لن يكون سهلا في المدى القريب، لأن ذلك وبحسب وزارة الطاقة السورية يحتاج إلى 23 مليون متر مكعب من الغاز، و5 آلاف طن من الفيول يومياً. لهذا وقّعت دمشق في منتصف الشهر الماضي، اتفاقية مع قطر لتوريد 2 مليون متر مكعب من الغاز الطبيعي القطري عبر الأراضي الأردنية لتصل التغذية من خلال هذه الاتفاقية إلى 400 ميغاواط، حيث يصل الغاز القطري إلى محطة دير علي ومنها توزع الكهرباء بمعدل ساعتين زيادة في اليوم على العاصمة دمشق وريفها وحمص ودير الزور وحلب ودرعا. رغم ذلك، تواجه سوريا أيضا مشكلة تتمثل في استهدافات متكررة يشنها فلول النظام كما حدث في محافظة اللاذقية، حينما ضربوا خط التوتر العالي 230 ك.ف وأجزاء من البنية التحتية الكهربائية ما تسبب بانقطاع الكهرباء عن المحافظة. يشار إلى أن البلاد تعاني من عجز كبير بالكهرباء، في ظل أضرار جسيمة تعرضت لها محطات التوليد أدت لخروج بعضها عن الخدمة إبان الحرب التي امتدت 14 عاماً كاملة. كما يواجه ملف الكهرباء تحديا كبيرا على صعيد البنية التحتية والعقوبات والاقتصاد المنهك. وكانت سوريا شهدت خلال الساعات القليلة الماضية، انقطاعا للتيار الكهربائي في جميع أنحاء البلاد مساء الثلاثاء بسبب أعطال في عدة نقاط في الشبكة الوطنية. ثم أعلن متحدث باسم وزارة الطاقة السورية لاحقا عودة التيار لمحافظات حمص وحماة وطرطوس، مشيراً إلى أنه سيعود تدريجيا لبقية المحافظات بعد ساعات من الانقطاع، خصوصا أن الفرق الفنية تعمل على معالجة المشكلات. لا شك في أن ملف الطاقة عموماً في سوريا والكهرباء تحديداً يواجه تحديا كبيرا على صعيد البنية التحتية اللازمة لتشغيل عجلة الإنتاج في البلد الذي أنهكته الحرب سنوات طويلة. عودة الكهرباء في سوريا بعد انقطاعها بسبب "عطل مجهول" فقد خلّف نظام الرئيس السابق بشار الأسد تركة ثقيلة للحكم الجديد في مجال الكهرباء بخسائر في البنية التحتية وصلت إلى 40 مليار دولار. إذ تمتلك سوريا 12 محطة توليد كهرباء معظمها خارج الخدمة. كما تنتج المحطات القادرة على العمل حاليا 1300 ميغاواط بواقع ساعتين للتغذية الكهربائية في عموم البلاد إبان حكم الأسد وبعده، لكن قدرتها القصوى تصل إلى 9 آلاف ميغاواط في حال تمت صيانتها. معضلة الصيانة.. هُنا تكمن المشكلة! وتواجه سوريا معضلات كبيرة في مجال الكهرباء أساسها الأول الحرب التي امتدت على مدار 14 عاماً، حيث دمّرت العمليات العسكرية معظم محطات توليد الطاقة الكهربائية في البلاد خلال 14 عاماً في مختلف المناطق، سواء تلك التي كان يسيطر عليها نظام الأسد أو قوات الثورة قبل إسقاطه، أو حتى المناطق التي كان يسيطر عليها تنظيم داعش الإرهابي. وخلال شهر رمضان تمت صيانة بعض محطات توليد الكهرباء ووضعها بالخدمة ما أدى إلى زيادة ساعات التغذية، خصوصا بعد ورود كميات من مادة الفيول رفعت ساعات التغذية إلى 8 ساعات يومياً. استمرار أزمة الكهرباء في سوريا.. والإدارة الجديدة تتولى صيانة المحطات إلا أن توفير الكهرباء على مدار الساعة لن يكون سهلا في المدى القريب، لأن ذلك وبحسب وزارة الطاقة السورية يحتاج إلى 23 مليون متر مكعب من الغاز، و5 آلاف طن من الفيول يومياً. لهذا وقّعت دمشق في منتصف الشهر الماضي، اتفاقية مع قطر لتوريد 2 مليون متر مكعب من الغاز الطبيعي القطري عبر الأراضي الأردنية لتصل التغذية من خلال هذه الاتفاقية إلى 400 ميغاواط، حيث يصل الغاز القطري إلى محطة دير علي ومنها توزع الكهرباء بمعدل ساعتين زيادة في اليوم على العاصمة دمشق وريفها وحمص ودير الزور وحلب ودرعا. رغم ذلك، تواجه سوريا أيضا مشكلة تتمثل في استهدافات متكررة يشنها فلول النظام كما حدث في محافظة اللاذقية، حينما ضربوا خط التوتر العالي 230 ك.ف وأجزاء من البنية التحتية الكهربائية ما تسبب بانقطاع الكهرباء عن المحافظة. يشار إلى أن البلاد تعاني من عجز كبير بالكهرباء، في ظل أضرار جسيمة تعرضت لها محطات التوليد أدت لخروج بعضها عن الخدمة إبان الحرب التي امتدت 14 عاماً كاملة. كما يواجه ملف الكهرباء تحديا كبيرا على صعيد البنية التحتية والعقوبات والاقتصاد المنهك. وكانت سوريا شهدت خلال الساعات القليلة الماضية، انقطاعا للتيار الكهربائي في جميع أنحاء البلاد مساء الثلاثاء بسبب أعطال في عدة نقاط في الشبكة الوطنية. ثم أعلن متحدث باسم وزارة الطاقة السورية لاحقا عودة التيار لمحافظات حمص وحماة وطرطوس، مشيراً إلى أنه سيعود تدريجيا لبقية المحافظات بعد ساعات من الانقطاع، خصوصا أن الفرق الفنية تعمل على معالجة المشكلات. البنك الدولي يوافق على تمويل مشروع الطاقة في موريتانيا بتكلفة 82 مليون دولار ... http://moee.gov.eg/test_new/new_info.aspx?h_id=44824&call_p=news_f.aspx &pg_index=0 ar.pressbee.net/show9377628.html?title=%D8%A7%D9%84%D8%A8%D9%86%D9%83-%D8%A7%D9%84%D8%AF%D9%88%D9%84%D9%8A-%D9%8A%D9%88%D8%A7%D9%81%D9%82-%D8%B9%D9%84%D9%89-%D8%AA%D9%85%D9%88%D9%8A%D9%84-%D9%85%D8%B4%D8%B1%D9%88%D8%B9-%D8%A7%D9%84%D8%B7%D8%A7%D9%82%D8%A9-%D9%81%D9%8A-%D9%85%D9%88%D8%B1%D9%8A%D8%AA%D8%A7%D9%86%D9%8A%D8%A7-%D8%A8%D8%AA%D9%83%D9%84%D9%81%D8%A9-82- Sun, 06 Apr 2025 00:00:00 GMT أعلنت وزارة الطاقة والبترول الموريتانية أن البنك الدولي وافق على تمويل مشروع “دعم تطوير موارد الطاقة وقطاع المعادن في موريتانيا”، بتكلفة تقدر بـ 82 مليون دولار أمريكي. وقال بيان صادر عن الوزارة إن المشروع يهدف إلى تعزيز البنية التحتية الطاقوية في البلاد، من خلال تطوير أنظمة تخزين الكهرباء باستخدام البطاريات وتعزيز استخدام الهيدروجين الأخضر. كما [...] مشاهدة البنك الدولي يوافق على تمويل مشروع الطاقة في موريتانيا بتكلفة 82 مليون دولار يذكر بـأن الموضوع التابع لـ البنك الدولي يوافق على تمويل مشروع الطاقة في موريتانيا بتكلفة 82 مليون دولار قد تم نشرة ومتواجد على صحراء ميديا وقد قام فريق التحرير في برس بي بالتاكد منه وربما تم التعديل علية وربما قد يكون تم نقله بالكامل اوالاقتباس منه ويمكنك قراءة ومتابعة مستجدادت هذا الخبر او الموضوع من مصدره الاساسي. وختاما نتمنى ان نكون قد قدمنا لكم من موقع Pressbee تفاصيل ومعلومات، البنك الدولي يوافق على تمويل مشروع الطاقة في موريتانيا بتكلفة 82 مليون دولار. أعلنت وزارة الطاقة والبترول الموريتانية أن البنك الدولي وافق على تمويل مشروع “دعم تطوير موارد الطاقة وقطاع المعادن في موريتانيا”، بتكلفة تقدر بـ 82 مليون دولار أمريكي. وقال بيان صادر عن الوزارة إن المشروع يهدف إلى تعزيز البنية التحتية الطاقوية في البلاد، من خلال تطوير أنظمة تخزين الكهرباء باستخدام البطاريات وتعزيز استخدام الهيدروجين الأخضر. كما [...] مشاهدة البنك الدولي يوافق على تمويل مشروع الطاقة في موريتانيا بتكلفة 82 مليون دولار يذكر بـأن الموضوع التابع لـ البنك الدولي يوافق على تمويل مشروع الطاقة في موريتانيا بتكلفة 82 مليون دولار قد تم نشرة ومتواجد على صحراء ميديا وقد قام فريق التحرير في برس بي بالتاكد منه وربما تم التعديل علية وربما قد يكون تم نقله بالكامل اوالاقتباس منه ويمكنك قراءة ومتابعة مستجدادت هذا الخبر او الموضوع من مصدره الاساسي. وختاما نتمنى ان نكون قد قدمنا لكم من موقع Pressbee تفاصيل ومعلومات، البنك الدولي يوافق على تمويل مشروع الطاقة في موريتانيا بتكلفة 82 مليون دولار. فواتير الكهرباء في أستراليا تسجل زيادة قياسية.. ما دور الغاز؟ http://moee.gov.eg/test_new/new_info.aspx?h_id=44823&call_p=news_f.aspx &pg_index=0 attaqa.net/2025/04/03/%D9%81%D9%88%D8%A7%D8%AA%D9%8A%D8%B1-%D8%A7%D9%84%D9%83%D9%87%D8%B1%D8%A8%D8%A7%D8%A1-%D9%81%D9%8A-%D8%A3%D8%B3%D8%AA%D8%B1%D8%A7%D9%84%D9%8A%D8%A7-%D8%AA%D8%B3%D8%AC%D9%84-%D8%B2%D9%8A%D8%A7%D8%AF/ Sun, 06 Apr 2025 00:00:00 GMT قرّرت هيئة تنظيم الطاقة، مؤخرًا، تطبيق زيادات قياسية بفواتير الكهرباء في أستراليا للسنة المالية 2025-2026. وبالنظر إلى تزايد اهتمام معظم الأستراليين بتكاليف المعيشة، ليس من المستغرب أن يثير الإعلان الأخير عن مشروع زيادات قياسية على فواتير الكهرباء مخاوفهم، حسب تقرير اطلعت عليه منصة الطاقة المتخصصة (مقرّها واشنطن). ولتجنب ارتفاع فواتير الكهرباء في أستراليا، يسلط الخبراء والمحللون الضوء على أسباب رفع التكلفة على المدى الطويل، والطرق التي يمكن من خلالها للحكومة، وكذلك للأسر والشركات، منع أو خفض الزيادات في فئات التكلفة الرئيسة. حددت هيئة تنظيم الطاقة الأسترالية "إيه إي آر" (AER) في مشروع عرض السوق الافتراضية (DMO)، زيادات قياسية في فواتير الكهرباء المنزلية تتراوح بين 5% و8% للسنة المالية 2025-2026. فواتير الكهرباء المنزلية أصدرت لجنة الخدمات الأساسية عرض ولاية فيكتوريا الافتراضي (VDO)، الذي شهد زيادات في السعر المرجعي لفواتير الكهرباء المنزلية بأقل من 1%. وكانت الزيادات في مناطق عرض السوق الافتراضية مدفوعة إلى حد كبير بارتفاع أكبر مكونين في فاتورة الكهرباء: تكاليف الجملة، وهي تكاليف توليد الكهرباء؛ وتكاليف الشبكة، وهي تكاليف نقل الكهرباء عبر الأعمدة والأسلاك. أبراج نقل الكهرباء بمنطقة سيدني في أستراليا أبراج نقل الكهرباء بمنطقة سيدني في أستراليا – الصورة من بلومبرغ بدوره، درس معهد الطاقة والتحليل المالي الاقتصادي (IEEFA) الاتجاهات طويلة المدى في مكونات تكاليف الجملة والشبكة، لفهم العوامل الرئيسة وراء فواتير الكهرباء في أستراليا وفرص خفضها في مذكرة إحاطة حديثة. وأظهرت الأبحاث أن أسعار الغاز كانت تاريخيًا محركًا رئيسًا في ارتفاع أسعار الكهرباء بالجملة، بحسب متابعة منصة الطاقة المتخصصة (مقرّها واشنطن) لتحديثات القطاع. أثرت أسعار الغاز في 50%-90% من أوقات التسعير في سوق الكهرباء الوطنية إن إي إم (NEM)، وفقًا لجامعة غريفيث الأسترالية خلال المدة 2012-2021، وفقًا لجامعة غريفيث الأسترالية. وأبرز تحليل أجرته مجموعة مستثمري الطاقة النظيفة (CEIG) الارتباط بين أسعار الغاز وأسعار الكهرباء في أستراليا. وأدّت الانقطاعات الأخيرة في محطات الكهرباء العاملة بالفحم إلى ارتفاع أسعار الجملة، حسبما أبرزت هيئة تشغيل سوق الطاقة الأسترالية إيه إي إم أو (AEMO) وشركة الاستشارات الإدارية بارينغا (Baringa) في الربع الرابع من عام 2024. وعندما تتعرّض محطات الكهرباء هذه لانقطاعات -التي تحدث بشكل متكرر نتيجة لتقدمها في العمر- غالبًا ما يُستَعمل توليد الكهرباء بالغاز الأكثر تكلفة لسد الفجوة. انتشار الطاقة المتجددة وجد تحليل معهد الطاقة والتحليل المالي الاقتصادي للأسعار على مدى السنوات 2014-2024 أن ارتفاع معدلات انتشار الطاقة المتجددة في الشبكة ارتبط تاريخيًا بانخفاض أسعار الجملة. عادةً ما تدخل شركات توليد الطاقة المتجددة السوق بأسعار منخفضة نظرًا إلى انخفاض تكلفة الوقود وإستراتيجيتها التنافسية. وفي حال استمر هذا النمط، فإن ربط المزيد من طاقة الرياح والطاقة الشمسية بالشبكة قد يزيد من الضغط النزولي على أسعار الجملة الفورية. وحدّد بحث معهد الطاقة والتحليل المالي الاقتصادي فرصًا للضغط النزولي على تكاليف الشبكة من خلال معالجة الأرباح الفائقة لشبكة الكهرباء واتخاذ تدابير لتقليل الطلب في أوقات الذروة، أو الحد من نمو الطلب في الشبكة. ووجد البحث أيضًا أن هناك 15 مليار دولار من الأرباح الفائقة لشبكة الكهرباء، بالإضافة إلى 17.6 مليار دولار من الأرباح العادية المتوقعة. ومن شأن تشديد تنظيم أعمال الشبكات، بهدف جلب الأرباح غير العادية إلى مستويات معقولة، أن يقلل من مكون الشبكة في فواتير العملاء. إضافة إلى ذلك، من المهم النظر في طريقة تعزيز كفاءة شبكة التوزيع، التي تُشكل نحو 80% من إيرادات الشبكة سنويًا. مزرعة الرياح غولدن بلينز بولاية فيكتوريا في أستراليا مزرعة الرياح غولدن بلينز بولاية فيكتوريا في أستراليا - الصورة من باور تكنولوجي ويرى المحللون أن تقنيات الطاقة المملوكة للمستهلكين، التي يمكنها تقليل الطلب الأقصى على الكهرباء في الشبكة، مثل البطاريات، وأنظمة تسخين المياه المرنة، ومكيفات الهواء الذكية، يمكن أن تُقلل من متطلبات تحديث الشبكة، ما يُخفض تكاليفها. وفي الوقت نفسه، يمكن للأسر والشركات تقليل استهلاكها من الشبكة لخفض فواتيرها. وتُمثل التحسينات البسيطة، مثل استبدال الأجهزة الكهربائية القديمة غير الكفؤة والاعتماد على أخرى كفؤة، التي يمكنها استعمال ثلث الكهرباء، بداية رائعة، إلى جانب عزل أفضل، وتركيب ألواح الطاقة الشمسية على الأسطح، وأنظمة تخزين الطاقة. ويمكن لهذه الإجراءات مجتمعةً أن تُخفض فواتير الكهرباء، وتُوفر تخفيفًا كبيرًا لتكاليف المعيشة. قرّرت هيئة تنظيم الطاقة، مؤخرًا، تطبيق زيادات قياسية بفواتير الكهرباء في أستراليا للسنة المالية 2025-2026. وبالنظر إلى تزايد اهتمام معظم الأستراليين بتكاليف المعيشة، ليس من المستغرب أن يثير الإعلان الأخير عن مشروع زيادات قياسية على فواتير الكهرباء مخاوفهم، حسب تقرير اطلعت عليه منصة الطاقة المتخصصة (مقرّها واشنطن). ولتجنب ارتفاع فواتير الكهرباء في أستراليا، يسلط الخبراء والمحللون الضوء على أسباب رفع التكلفة على المدى الطويل، والطرق التي يمكن من خلالها للحكومة، وكذلك للأسر والشركات، منع أو خفض الزيادات في فئات التكلفة الرئيسة. حددت هيئة تنظيم الطاقة الأسترالية "إيه إي آر" (AER) في مشروع عرض السوق الافتراضية (DMO)، زيادات قياسية في فواتير الكهرباء المنزلية تتراوح بين 5% و8% للسنة المالية 2025-2026. فواتير الكهرباء المنزلية أصدرت لجنة الخدمات الأساسية عرض ولاية فيكتوريا الافتراضي (VDO)، الذي شهد زيادات في السعر المرجعي لفواتير الكهرباء المنزلية بأقل من 1%. وكانت الزيادات في مناطق عرض السوق الافتراضية مدفوعة إلى حد كبير بارتفاع أكبر مكونين في فاتورة الكهرباء: تكاليف الجملة، وهي تكاليف توليد الكهرباء؛ وتكاليف الشبكة، وهي تكاليف نقل الكهرباء عبر الأعمدة والأسلاك. أبراج نقل الكهرباء بمنطقة سيدني في أستراليا أبراج نقل الكهرباء بمنطقة سيدني في أستراليا – الصورة من بلومبرغ بدوره، درس معهد الطاقة والتحليل المالي الاقتصادي (IEEFA) الاتجاهات طويلة المدى في مكونات تكاليف الجملة والشبكة، لفهم العوامل الرئيسة وراء فواتير الكهرباء في أستراليا وفرص خفضها في مذكرة إحاطة حديثة. وأظهرت الأبحاث أن أسعار الغاز كانت تاريخيًا محركًا رئيسًا في ارتفاع أسعار الكهرباء بالجملة، بحسب متابعة منصة الطاقة المتخصصة (مقرّها واشنطن) لتحديثات القطاع. أثرت أسعار الغاز في 50%-90% من أوقات التسعير في سوق الكهرباء الوطنية إن إي إم (NEM)، وفقًا لجامعة غريفيث الأسترالية خلال المدة 2012-2021، وفقًا لجامعة غريفيث الأسترالية. وأبرز تحليل أجرته مجموعة مستثمري الطاقة النظيفة (CEIG) الارتباط بين أسعار الغاز وأسعار الكهرباء في أستراليا. وأدّت الانقطاعات الأخيرة في محطات الكهرباء العاملة بالفحم إلى ارتفاع أسعار الجملة، حسبما أبرزت هيئة تشغيل سوق الطاقة الأسترالية إيه إي إم أو (AEMO) وشركة الاستشارات الإدارية بارينغا (Baringa) في الربع الرابع من عام 2024. وعندما تتعرّض محطات الكهرباء هذه لانقطاعات -التي تحدث بشكل متكرر نتيجة لتقدمها في العمر- غالبًا ما يُستَعمل توليد الكهرباء بالغاز الأكثر تكلفة لسد الفجوة. انتشار الطاقة المتجددة وجد تحليل معهد الطاقة والتحليل المالي الاقتصادي للأسعار على مدى السنوات 2014-2024 أن ارتفاع معدلات انتشار الطاقة المتجددة في الشبكة ارتبط تاريخيًا بانخفاض أسعار الجملة. عادةً ما تدخل شركات توليد الطاقة المتجددة السوق بأسعار منخفضة نظرًا إلى انخفاض تكلفة الوقود وإستراتيجيتها التنافسية. وفي حال استمر هذا النمط، فإن ربط المزيد من طاقة الرياح والطاقة الشمسية بالشبكة قد يزيد من الضغط النزولي على أسعار الجملة الفورية. وحدّد بحث معهد الطاقة والتحليل المالي الاقتصادي فرصًا للضغط النزولي على تكاليف الشبكة من خلال معالجة الأرباح الفائقة لشبكة الكهرباء واتخاذ تدابير لتقليل الطلب في أوقات الذروة، أو الحد من نمو الطلب في الشبكة. ووجد البحث أيضًا أن هناك 15 مليار دولار من الأرباح الفائقة لشبكة الكهرباء، بالإضافة إلى 17.6 مليار دولار من الأرباح العادية المتوقعة. ومن شأن تشديد تنظيم أعمال الشبكات، بهدف جلب الأرباح غير العادية إلى مستويات معقولة، أن يقلل من مكون الشبكة في فواتير العملاء. إضافة إلى ذلك، من المهم النظر في طريقة تعزيز كفاءة شبكة التوزيع، التي تُشكل نحو 80% من إيرادات الشبكة سنويًا. مزرعة الرياح غولدن بلينز بولاية فيكتوريا في أستراليا مزرعة الرياح غولدن بلينز بولاية فيكتوريا في أستراليا - الصورة من باور تكنولوجي ويرى المحللون أن تقنيات الطاقة المملوكة للمستهلكين، التي يمكنها تقليل الطلب الأقصى على الكهرباء في الشبكة، مثل البطاريات، وأنظمة تسخين المياه المرنة، ومكيفات الهواء الذكية، يمكن أن تُقلل من متطلبات تحديث الشبكة، ما يُخفض تكاليفها. وفي الوقت نفسه، يمكن للأسر والشركات تقليل استهلاكها من الشبكة لخفض فواتيرها. وتُمثل التحسينات البسيطة، مثل استبدال الأجهزة الكهربائية القديمة غير الكفؤة والاعتماد على أخرى كفؤة، التي يمكنها استعمال ثلث الكهرباء، بداية رائعة، إلى جانب عزل أفضل، وتركيب ألواح الطاقة الشمسية على الأسطح، وأنظمة تخزين الطاقة. ويمكن لهذه الإجراءات مجتمعةً أن تُخفض فواتير الكهرباء، وتُوفر تخفيفًا كبيرًا لتكاليف المعيشة. أكبر مزرعة رياح في أستراليا تمدّ منجم ذهب عملاقًا بالكهرباء النظيفة http://moee.gov.eg/test_new/new_info.aspx?h_id=44822&call_p=news_f.aspx &pg_index=0 attaqa.net/2025/04/01/%D8%A3%D9%83%D8%A8%D8%B1-%D9%85%D8%B2%D8%B1%D8%B9%D8%A9-%D8%B1%D9%8A%D8%A7%D8%AD-%D9%81%D9%8A-%D8%A3%D8%B3%D8%AA%D8%B1%D8%A7%D9%84%D9%8A%D8%A7-%D8%AA%D9%85%D8%AF%D9%91-%D9%85%D9%86%D8%AC%D9%85-%D8%B0/ Sun, 06 Apr 2025 00:00:00 GMT من المقرر أن توفّر أكبر مزرعة رياح في أستراليا الكهرباء النظيفة للشركة صاحبة لقب أكبر منتج للذهب في العالم، بعد توقيع اتفاقية طويلة الأمد لشراء الكهرباء. وبحسب بيان صحفي حصلت منصة الطاقة المتخصصة (مقرّها واشنطن) على نسخة منه، ستغذّي الكهرباء المولّدة من طاقة الرياح في ولاية أستراليا الغربية منجم ذهب ونحاس كبيرًا في جنوب غرب الولاية. وشركة "نيومونت" الأميركية هي أكبر منتج للذهب في العالم، وتمتلك مناجم ذهب وفضة ورصاص ونحاس في الولايات المتحدة وكندا والمكسيك والدومينكان وأستراليا وغانا والأرجنتين وبيرو وسورينام يأتي ذلك في اليوم نفسه الذي أعلنت فيه شركة أسترالية الانتهاء من مشروع طاقة شمسية ورياح لتشغيل منجم آخر في الولاية نفسها. وبموجب الاتفاق، أبرمت الشركة الفرعية اتفاقًا مع شركة "كولغار" المحدودة (Collgar)، المالكة لمزرعة رياح تحمل الاسم نفسه بقدرة ويسري الاتفاق لمدة 15 عامًا بين 2027 و2042، وستُخصص الإمدادات لصالح منجم "بودينغتون" للذهب والنحاس الذي يقع على بُعد 130 كيلومترًا عن مدينة برث. أكبر مزرعة رياح في أستراليا الغربية مزرعة كولغار هي أكبر مزرعة رياح في أستراليا الغربية، وتضم 111 توربين رياح، وتقع على بُعد 25 كيلومترًا جنوب شرقي مدينة ميريدين. وبدأ تشغيل المزرعة الموجودة في منطقة "ويت بلت" بأستراليا الغربية في أواخر عام 2011. أكبر مزرعة رياح في أستراليا الغربية أكبر مزرعة رياح في أستراليا الغربية - الصورة من موقع الولاية وتنافس كولغار (أكبر مزرعة رياح في أستراليا الغربية) مزرعة "ياندين" في الشمال، إلا أنها أقل من حيث القدرة الإنتاجية، إذ تبلغ 214 ميغاواط فقط. وثمة مشروع آخر لتوسعة مزرعة "وارادارغ" للوصول بطاقتها الإنتاجية إلى 283 ميغاواط، إلا أنه لم يزل في طور البناء. وقبل الاتفاق مع أكبر منتج للذهب في العالم، باعت المزرعة ما يتراوح بين 630 ميغاواط/ساعة و750 ميغاواط/ساعة سنويًا من الكهرباء إلى مرفق الكهرباء المملوك للدولة بالولاية "سينرجي" (Synergy). وطوّرت المزرعة المقامة على مساحة 18 ألف هكتار من الأراضي شركة "كولغار رينيوابلز" المملوكة بالكامل لصندوق "ريست" (Rest) أحد أكبر صناديق الأموال الذي يبلغ رأسماله 93 مليار دولار أسترالي (58.17 مليار دولار أميركي). بدوره، أشار الرئيس التنفيذي للشركة، سام بيرس، إلى التعاون والالتزام بين الشركتَيْن، "كولغار رينيوابلز" و"نيومونت"، للمساعدة في دفع المستقبل المستدام لمصادر الطاقة النظيفة قدمًا. وأكد المدير العام لمنجم بودينغتون، كريس دارك، الالتزام بتشغيل المواقع بكهرباء الطاقة المتجددة حول العالم، لافتًا إلى أن الاتفاق سيعزّز جهود "نيو مونت" لمواصلة دعم فرص العمل والاستثمار وتمويل الخدمات الحيوية على المدى الطويل محليًا، مع تبني نهج الممارسات المستدامة. كما جاء في بيان إعلان الاتفاق أن الصفقة ستدعم جهود "نيو مونت" لدعم برنامج خفض انبعاثات ثاني أكسيد الكربون من عملياتها بحلول نهاية عام 2030. كما تُبرز الالتزام بإدارة الأصول الإستراتيجية والابتكار والتحسين المستمر لمزرعة الرياح، علاوة على كونها "علامة فارقة" واعترافًا بالتميز التشغيلي والانخراط العميق مع المجتمع لتحقيق عوائد إيجابية لحملة الأسهم. الطاقة المتجددة في أستراليا في سياق الطاقة المتجددة في أستراليا، أعلنت شركة "باسيفيك إنرجي" المحلية (Pacific Energy) الانتهاء من تطوير مزرعة بقدرة 61 ميغاواط، لتشغيل منجم ذهب في ولاية أستراليا الغربية. وتفصيليًا، يضم المشروع محطة طاقة شمسية بقدرة 24 ميغاواط وتوربينات رياح بقدرة 6 ميغاواط ونظام بطاريات تخزين الكهرباء بقدرة 13 ميغاواط. بالإضافة إلى محطة كهرباء تعمل بحرق الغاز الطبيعي بقدرة 54 ميغاواط، ستغذّي الكهرباء النظيفة منجم "توربيكانا" (Tropicana) الذي يبعد مسافة 330 كيلومترًا شمال شرقي مدينة كالغورلي. وبحسب المعلومات لدى منصة الطاقة المتخصصة، فالمشروع بأكمله (بما في ذلك محطة الغاز) هو أكبر مشروع هجين خارج الشبكة لتشغيل منجم في أستراليا بإجمالي قدرة 115 ميغاواط. وتمتلك شركة "أنغلو غولد أشانتي أستراليا" (AngloGold Ashanti Australia) نسبة 70% من ملكية المنجم؛ وهي تسعى لخفض انبعاثات الكربون بنسبة 30% بحلول عام 2030. من المقرر أن توفّر أكبر مزرعة رياح في أستراليا الكهرباء النظيفة للشركة صاحبة لقب أكبر منتج للذهب في العالم، بعد توقيع اتفاقية طويلة الأمد لشراء الكهرباء. وبحسب بيان صحفي حصلت منصة الطاقة المتخصصة (مقرّها واشنطن) على نسخة منه، ستغذّي الكهرباء المولّدة من طاقة الرياح في ولاية أستراليا الغربية منجم ذهب ونحاس كبيرًا في جنوب غرب الولاية. وشركة "نيومونت" الأميركية هي أكبر منتج للذهب في العالم، وتمتلك مناجم ذهب وفضة ورصاص ونحاس في الولايات المتحدة وكندا والمكسيك والدومينكان وأستراليا وغانا والأرجنتين وبيرو وسورينام يأتي ذلك في اليوم نفسه الذي أعلنت فيه شركة أسترالية الانتهاء من مشروع طاقة شمسية ورياح لتشغيل منجم آخر في الولاية نفسها. وبموجب الاتفاق، أبرمت الشركة الفرعية اتفاقًا مع شركة "كولغار" المحدودة (Collgar)، المالكة لمزرعة رياح تحمل الاسم نفسه بقدرة ويسري الاتفاق لمدة 15 عامًا بين 2027 و2042، وستُخصص الإمدادات لصالح منجم "بودينغتون" للذهب والنحاس الذي يقع على بُعد 130 كيلومترًا عن مدينة برث. أكبر مزرعة رياح في أستراليا الغربية مزرعة كولغار هي أكبر مزرعة رياح في أستراليا الغربية، وتضم 111 توربين رياح، وتقع على بُعد 25 كيلومترًا جنوب شرقي مدينة ميريدين. وبدأ تشغيل المزرعة الموجودة في منطقة "ويت بلت" بأستراليا الغربية في أواخر عام 2011. أكبر مزرعة رياح في أستراليا الغربية أكبر مزرعة رياح في أستراليا الغربية - الصورة من موقع الولاية وتنافس كولغار (أكبر مزرعة رياح في أستراليا الغربية) مزرعة "ياندين" في الشمال، إلا أنها أقل من حيث القدرة الإنتاجية، إذ تبلغ 214 ميغاواط فقط. وثمة مشروع آخر لتوسعة مزرعة "وارادارغ" للوصول بطاقتها الإنتاجية إلى 283 ميغاواط، إلا أنه لم يزل في طور البناء. وقبل الاتفاق مع أكبر منتج للذهب في العالم، باعت المزرعة ما يتراوح بين 630 ميغاواط/ساعة و750 ميغاواط/ساعة سنويًا من الكهرباء إلى مرفق الكهرباء المملوك للدولة بالولاية "سينرجي" (Synergy). وطوّرت المزرعة المقامة على مساحة 18 ألف هكتار من الأراضي شركة "كولغار رينيوابلز" المملوكة بالكامل لصندوق "ريست" (Rest) أحد أكبر صناديق الأموال الذي يبلغ رأسماله 93 مليار دولار أسترالي (58.17 مليار دولار أميركي). بدوره، أشار الرئيس التنفيذي للشركة، سام بيرس، إلى التعاون والالتزام بين الشركتَيْن، "كولغار رينيوابلز" و"نيومونت"، للمساعدة في دفع المستقبل المستدام لمصادر الطاقة النظيفة قدمًا. وأكد المدير العام لمنجم بودينغتون، كريس دارك، الالتزام بتشغيل المواقع بكهرباء الطاقة المتجددة حول العالم، لافتًا إلى أن الاتفاق سيعزّز جهود "نيو مونت" لمواصلة دعم فرص العمل والاستثمار وتمويل الخدمات الحيوية على المدى الطويل محليًا، مع تبني نهج الممارسات المستدامة. كما جاء في بيان إعلان الاتفاق أن الصفقة ستدعم جهود "نيو مونت" لدعم برنامج خفض انبعاثات ثاني أكسيد الكربون من عملياتها بحلول نهاية عام 2030. كما تُبرز الالتزام بإدارة الأصول الإستراتيجية والابتكار والتحسين المستمر لمزرعة الرياح، علاوة على كونها "علامة فارقة" واعترافًا بالتميز التشغيلي والانخراط العميق مع المجتمع لتحقيق عوائد إيجابية لحملة الأسهم. الطاقة المتجددة في أستراليا في سياق الطاقة المتجددة في أستراليا، أعلنت شركة "باسيفيك إنرجي" المحلية (Pacific Energy) الانتهاء من تطوير مزرعة بقدرة 61 ميغاواط، لتشغيل منجم ذهب في ولاية أستراليا الغربية. وتفصيليًا، يضم المشروع محطة طاقة شمسية بقدرة 24 ميغاواط وتوربينات رياح بقدرة 6 ميغاواط ونظام بطاريات تخزين الكهرباء بقدرة 13 ميغاواط. بالإضافة إلى محطة كهرباء تعمل بحرق الغاز الطبيعي بقدرة 54 ميغاواط، ستغذّي الكهرباء النظيفة منجم "توربيكانا" (Tropicana) الذي يبعد مسافة 330 كيلومترًا شمال شرقي مدينة كالغورلي. وبحسب المعلومات لدى منصة الطاقة المتخصصة، فالمشروع بأكمله (بما في ذلك محطة الغاز) هو أكبر مشروع هجين خارج الشبكة لتشغيل منجم في أستراليا بإجمالي قدرة 115 ميغاواط. وتمتلك شركة "أنغلو غولد أشانتي أستراليا" (AngloGold Ashanti Australia) نسبة 70% من ملكية المنجم؛ وهي تسعى لخفض انبعاثات الكربون بنسبة 30% بحلول عام 2030. تيسير المناقشات حول القانون النووي في المملكة العربية السعودية http://moee.gov.eg/test_new/new_info.aspx?h_id=44821&call_p=news_f.aspx &pg_index=0 www.iaea.org/ar/newscenter/news/taysyr-almounaqashat-hawl-alqanoun-alnawawi-fi-almamlaka-alarabia-alsaoudia Sun, 06 Apr 2025 00:00:00 GMT في إطار التزام المملكة العربية السعودية بتعزيز إطارها القانوني النووي، عُقدت حلقة عمل وطنية حول القانون النووي في الرياض بالمملكة العربية السعودية في يومي 17 و18 شباط/فبراير 2025. واشتركت الوكالة مع هيئة الرقابة النووية والإشعاعية في تنظيم حلقة العمل، وحضرها أكثر من 50 مشاركا من طائفة من الجهات المعنية الوطنية بما في ذلك وزارة العدل ووزارة الطاقة والبنك المركزي السعودي والنيابة العامة ومركز الأمن الوطني واللجنة التحضيرية للجنة الوزارية للتنظيم الإداري ورئاسة أمن الدولة وهيئة الخبراء. وأتاحت مشاركة هذه الجهات إجراء مناقشات متعمقة حول الجوانب القانونية والرقابية والتنفيذية للقانون النووي في المملكة العربية السعودية، ومن ثم تعزيز التعاون وتبادل الخبرات بين الهيئات المختلفة. وقال السيد خالد العيسى، الرئيس التنفيذي لهيئة الرقابة النووية والإشعاعية: "لقد استفادت الهيئة من هذه الفعالية من خلال الاجتماع مع شركائنا الوطنيين الرئيسيين والتواصل معهم، في فرصة جديدة لمناقشة وتحليل الإطار القانوني النووي الوطني القائم". وفي عام 2018، أعلنت حكومة المملكة العربية السعودية عن سياستها الوطنية الخاصة ببرنامج الطاقة الذرية للاستخدامات السلمية، بما في ذلك التزامها بتحقيق أعلى معايير الأمان والأمن في المرافق والأنشطة والممارسات النووية والإشعاعية. وتستخدم المملكة المصادر المشعة في مجالات الطب والصناعة والبحوث. وتتولى هيئة الرقابة النووية والإشعاعية التنظيم الرقابي لجميع الأنشطة والمرافق النووية والإشعاعية. وقالت السيدة بيري لين جونسون، مساعدة المدير العام والمستشارة القانونية للوكالة: "إن المملكة العربية السعودية طرف في الصكوك الدولية المبرمة برعاية الوكالة في مجالي الأمان والأمن، وهي طرف في بروتوكول تعديل اتفاقية فيينا بشأن المسؤولية المدنية عن الأضرار النووية. وقد سنت المملكة نظام (قانون) الرقابة على الاستخدامات النووية والإشعاعية في نيسان/أبريل 2018 في نفس الوقت مع نظام (قانون) المسؤولية المدنية عن الأضرار النووية. وستتيح هذه الفعالية فرصة لمناقشة هذه الصكوك والإطار القانوني النووي الوطني القائم على ضوء عناصر التشريعات الوطنية الشاملة التي تحكم الاستخدامات المأمونة والآمنة والسلمية للطاقة النووية". واستندت حلقة العمل الوطنية إلى النواتج التي خلصت إليها فعالية مماثلة عُقدت في عام 2022، ولكن فعالية هذا العام ركزت بقدر أكبر على تنفيذ التشريعات النووية، مما يشير إلى التقدم الذي أحرزته المملكة العربية السعودية في هذا المجال. وجاءت حلقة العمل في سياق برنامج الوكالة للمساعدة التشريعية ضمن إطار مشروع أقاليمي للتعاون التقني. في إطار التزام المملكة العربية السعودية بتعزيز إطارها القانوني النووي، عُقدت حلقة عمل وطنية حول القانون النووي في الرياض بالمملكة العربية السعودية في يومي 17 و18 شباط/فبراير 2025. واشتركت الوكالة مع هيئة الرقابة النووية والإشعاعية في تنظيم حلقة العمل، وحضرها أكثر من 50 مشاركا من طائفة من الجهات المعنية الوطنية بما في ذلك وزارة العدل ووزارة الطاقة والبنك المركزي السعودي والنيابة العامة ومركز الأمن الوطني واللجنة التحضيرية للجنة الوزارية للتنظيم الإداري ورئاسة أمن الدولة وهيئة الخبراء. وأتاحت مشاركة هذه الجهات إجراء مناقشات متعمقة حول الجوانب القانونية والرقابية والتنفيذية للقانون النووي في المملكة العربية السعودية، ومن ثم تعزيز التعاون وتبادل الخبرات بين الهيئات المختلفة. وقال السيد خالد العيسى، الرئيس التنفيذي لهيئة الرقابة النووية والإشعاعية: "لقد استفادت الهيئة من هذه الفعالية من خلال الاجتماع مع شركائنا الوطنيين الرئيسيين والتواصل معهم، في فرصة جديدة لمناقشة وتحليل الإطار القانوني النووي الوطني القائم". وفي عام 2018، أعلنت حكومة المملكة العربية السعودية عن سياستها الوطنية الخاصة ببرنامج الطاقة الذرية للاستخدامات السلمية، بما في ذلك التزامها بتحقيق أعلى معايير الأمان والأمن في المرافق والأنشطة والممارسات النووية والإشعاعية. وتستخدم المملكة المصادر المشعة في مجالات الطب والصناعة والبحوث. وتتولى هيئة الرقابة النووية والإشعاعية التنظيم الرقابي لجميع الأنشطة والمرافق النووية والإشعاعية. وقالت السيدة بيري لين جونسون، مساعدة المدير العام والمستشارة القانونية للوكالة: "إن المملكة العربية السعودية طرف في الصكوك الدولية المبرمة برعاية الوكالة في مجالي الأمان والأمن، وهي طرف في بروتوكول تعديل اتفاقية فيينا بشأن المسؤولية المدنية عن الأضرار النووية. وقد سنت المملكة نظام (قانون) الرقابة على الاستخدامات النووية والإشعاعية في نيسان/أبريل 2018 في نفس الوقت مع نظام (قانون) المسؤولية المدنية عن الأضرار النووية. وستتيح هذه الفعالية فرصة لمناقشة هذه الصكوك والإطار القانوني النووي الوطني القائم على ضوء عناصر التشريعات الوطنية الشاملة التي تحكم الاستخدامات المأمونة والآمنة والسلمية للطاقة النووية". واستندت حلقة العمل الوطنية إلى النواتج التي خلصت إليها فعالية مماثلة عُقدت في عام 2022، ولكن فعالية هذا العام ركزت بقدر أكبر على تنفيذ التشريعات النووية، مما يشير إلى التقدم الذي أحرزته المملكة العربية السعودية في هذا المجال. وجاءت حلقة العمل في سياق برنامج الوكالة للمساعدة التشريعية ضمن إطار مشروع أقاليمي للتعاون التقني. الكويت تلجأ لقطع الكهرباء لـ "تخفيف الأحمال" http://moee.gov.eg/test_new/new_info.aspx?h_id=44820&call_p=news_f.aspx &pg_index=0 www.skynewsarabia.com/middle-east/1787565-%D8%A7%D9%84%D9%83%D9%88%D9%8A%D8%AA-%D8%AA%D9%84%D8%AC%D8%A7%D9%94-%D9%84%D9%82%D8%B7%D8%B9-%D8%A7%D9%84%D9%83%D9%87%D8%B1%D8%A8%D8%A7%D8%A1-%D9%84%D9%80-%D8%AA%D8%AE%D9%81%D9%8A%D9%81-%D8%A7%D9%84%D8%A7%D9%94%D8%AD%D9%85%D8%A7%D9%84 Thu, 03 Apr 2025 00:00:00 GMT أعلنت وزارة الكهرباء في الكويت، الأربعاء، قطع التيار عن بعض المناطق الصناعية والزراعية، بسبب ارتفاع الأحمال الكهربائية وأعمال الصيانة لبعض وحدات التوليد. وتعرف عمليات قطع التيار الكهربائي لتخفيف الأحمال على الشبكة في الكويت "بالقطع المبرمج"، حيث يتم قطع التيار عن بعض المناطق خلال فترات الظهيرة التي تمثل ذروة الاستهلاك بسبب الاستخدام الكثيف لأجهزة التكييف. وارتفعت درجات الحرارة في الكويت، العضو في منظمة أوبك، بنحو عشر درجات خلال الأسبوع الماضي لتصل إلى نحو 38 درجة مئوية. وأعلنت وزارة الكهرباء على موقع إكس اليوم بدء فصل التيار الكهربائي عن "أجزاء محدودة" من بعض المناطق الزراعية في العبدلي، والروضتين والوفرة، وبعض المناطق الصناعية في ميناء عبدالله وصبحان والصليبية الصناعية والري والشويخ الصناعية. وكانت الوزارة قد ذكرت في وقت سابق أن القطع لن يتجاوز ثلاث ساعات يوميا، في حال حدوثه. أمير الكويت يتحدث عن "ملف الجنسية".. ويوجه رسالة طمأنة وزارة الكهرباء والماء والطاقة في الكويت، كانت قد أعلنت في أغسطس وسبتمبر الماضيين أنها قد تضطر إلى قطع التيار الكهربائي وذلك بسبب إجراءات الصيانة الطارئة لبعض وحدات توليد الكهرباء عن أجزاء في بعض المناطق السكنية. وتعرف عمليات قطع التيار الكهربائي لتخفيف الأحمال على الشبكة في الكويت "بالقطع المبرمج"، حيث يقطع التيار عن بعض المناطق بين الساعة 11 صباحا و5 مساء وهي فترات ذروة الاستهلاك بسبب الاستخدام الكثيف لأجهزة التكييف. ولجأت وزارة الكهرباء إلى القطع المبرمج هذا العام للمرة الأولى منذ سنوات طويلة، بسبب تزايد عدد السكان والتوسع العمراني وارتفاع درجات الحرارة. أعلنت وزارة الكهرباء في الكويت، الأربعاء، قطع التيار عن بعض المناطق الصناعية والزراعية، بسبب ارتفاع الأحمال الكهربائية وأعمال الصيانة لبعض وحدات التوليد. وتعرف عمليات قطع التيار الكهربائي لتخفيف الأحمال على الشبكة في الكويت "بالقطع المبرمج"، حيث يتم قطع التيار عن بعض المناطق خلال فترات الظهيرة التي تمثل ذروة الاستهلاك بسبب الاستخدام الكثيف لأجهزة التكييف. وارتفعت درجات الحرارة في الكويت، العضو في منظمة أوبك، بنحو عشر درجات خلال الأسبوع الماضي لتصل إلى نحو 38 درجة مئوية. وأعلنت وزارة الكهرباء على موقع إكس اليوم بدء فصل التيار الكهربائي عن "أجزاء محدودة" من بعض المناطق الزراعية في العبدلي، والروضتين والوفرة، وبعض المناطق الصناعية في ميناء عبدالله وصبحان والصليبية الصناعية والري والشويخ الصناعية. وكانت الوزارة قد ذكرت في وقت سابق أن القطع لن يتجاوز ثلاث ساعات يوميا، في حال حدوثه. أمير الكويت يتحدث عن "ملف الجنسية".. ويوجه رسالة طمأنة وزارة الكهرباء والماء والطاقة في الكويت، كانت قد أعلنت في أغسطس وسبتمبر الماضيين أنها قد تضطر إلى قطع التيار الكهربائي وذلك بسبب إجراءات الصيانة الطارئة لبعض وحدات توليد الكهرباء عن أجزاء في بعض المناطق السكنية. وتعرف عمليات قطع التيار الكهربائي لتخفيف الأحمال على الشبكة في الكويت "بالقطع المبرمج"، حيث يقطع التيار عن بعض المناطق بين الساعة 11 صباحا و5 مساء وهي فترات ذروة الاستهلاك بسبب الاستخدام الكثيف لأجهزة التكييف. ولجأت وزارة الكهرباء إلى القطع المبرمج هذا العام للمرة الأولى منذ سنوات طويلة، بسبب تزايد عدد السكان والتوسع العمراني وارتفاع درجات الحرارة. 36 مليار درهم استثمارات في مشاريع طاقة بأبوظبي http://moee.gov.eg/test_new/new_info.aspx?h_id=44819&call_p=news_f.aspx &pg_index=0 al-ain.com/article/36-billion-investments-energy-projects-abu-dhabi Thu, 03 Apr 2025 00:00:00 GMT أعلنت شركة أبوظبي الوطنية للطاقة "طاقة"، عن التعاون مع شركة "مياه وكهرباء الإمارات" لتطوير وتنفيذ مشاريع جديدة للبنية التحتية للطاقة. يأتي التعاون بين "طاقة" و"مياه وكهرباء الإمارات"، بهدف تعزيز استراتيجية الإمارات للذكاء الاصطناعي 2031، ودعم مبادرة دولة الإمارات الاستراتيجية لتحقيق الحياد المناخي بحلول 2050. ويتضمن التعاون الاستراتيجي توقيع "طاقة" اتفاقية لشراء الطاقة مع شركة مياه وكهرباء الإمارات مدتها 24 عاماً، لبناء وتملك وتشغيل محطة "الظفرة" لتوليد الكهرباء بتوربينات الغاز ذات الدورة المفتوحة بقدرة 1 غيغاواط، بحيث تمتلك "طاقة" كامل حصص الملكية في هذه المحطة، وتتولى أعمال التشغيل والصيانة فيها. وستعمل شركة "طاقة لشبكات النقل"، التابعة لمجموعة "طاقة" بالإضافة إلى ذلك، على تطوير بنية تحتية متطورة لشبكة الكهرباء، لربط قدرة التوليد الإضافية مع مصادر الطلب الجديدة ، لضمان توفير إمدادات موثوقة من الكهرباء منخفضة الكربون. «آيرينا»: الطاقة المتجددة تسجل نموا غير مسبوق.. لكنه «أقل من المأمول» ويؤدي التعاون بين شركة مياه وكهرباء الإمارات و"طاقة" وشركة "مصدر" إلى تعزيز استثمارات بقيمة 36 مليار درهم في تطوير البنية التحتية لإمدادات الطاقة في أبوظبي، بحيث تستثمر كل من "مصدر" و"طاقة" حوالي 75% من هذا المبلغ في توليد الطاقة المتجددة والتقليدية في حين يتم استثمار الـ 25% المتبقية في تطوير البنية التحتية لشبكة الكهرباء، التي ستُضاف إلى قاعدة الأصول الخاضعة للتنظيم وستحصل منها على عوائد خاضعة للتنظيم. وتسهم هذه المشاريع في دعم مشروع "مدار الساعة" الأول من نوعه عالمياً الذي أعلنت عنه مؤخراً شركتا "مياه وكهرباء الإمارات" و"مصدر" لتوريد الكهرباء المولدة من مصادر الطاقة المتجددة على مدار الساعة، مما يؤكد ريادة دولة الإمارات على الصعيد العالمي في مجال توظيف الطاقة المتجددة والبنية التحتية للطاقة منخفضة الكربون. ويوفر هذا المشروع 1 غيغاواط تقريباً من الحمل الأساسي للكهرباء المُولّدة من مصادر الطاقة المتجددة، ليكون بذلك أكبر مشروع مشترك في العالم للطاقة الشمسية وبطاريات تخزين الطاقة. وقال جاسم حسين ثابت، الرئيس التنفيذي للمجموعة والعضو المنتدب في شركة "طاقة"، نائب رئيس مجلس الإدارة في شركة "مصدر"، إن توفير إمدادات موثوقة من الكهرباء منخفضة الكربون، يؤدي دوراً مهماً في تمكين التحول العالمي في مجال الطاقة. وأشار إلى أنه من خلال خبرات طاقة الواسعة في مجال توليد ونقل الكهرباء، وباعتبارها أكبر الجهات المساهمة في "مصدر"، فإنها تؤدي دوراً محورياً في دفع حلول الطاقة النظيفة في دولة الإمارات، مع المحافظة على التزامها بضمان توريد الكهرباء منخفضة الكربون بشكل موثوق، وفي كل الأوقات. وأضاف ثابت أنه انطلاقاً من موقع طاقة كشركة مرافق رائدة منخفضة الكربون، فإنها تفتخر بمشاركتها في هذه المشاريع عالمية المستوى، إلى جانب شركائها في شركة "مياه وكهرباء الإمارات". من جانبه، قال أحمد علي الشامسي، الرئيس التنفيذي لشركة "مياه وكهرباء الإمارات، إن التعاون مع شركة "طاقة" لتنفيذ مبادرات تحوُّلية من شأنه أن يدعم طموحات دولة الإمارات في مجال الذكاء الاصطناعي، بالتزامن مع قيام مياه وكهرباء الإمارات بدور رئيسي في قيادة مساعي الانتقال في مجال الطاقة في دولة الإمارات. تطوّر الطاقة المظلمة.. اكتشاف جديد يعيد تشكيل فهمنا للكون وأضاف أن إنشاء إطار عمل مستقبلي للطاقة لدمج تقنيات الجيل التالي من الطاقة المتجددة وحلول النقل المتقدمة، من شأنه تحقيق ثمرة هذا التعاون في وضع معيار عالميّ جديد لأنظمة طاقة مستدامة توازن بين الاستدامة والتميز التشغيلي. وأوضح الشامسي أنه في الوقت الذي تقطع فيه دولة الإمارات شوطاً واسعاً في العبور نحو مستقبل يعتمد على الذكاء الاصطناعي، فإن شركة "مياه وكهرباء الإمارات" تسهم في وضع حجر الأساس لمستقبل تزدهر فيه التقنيات المتقدمة، ويأخذ في الحسبان الأهداف البيئية والاقتصادية المستقبلية لدولة الإمارات. أعلنت شركة أبوظبي الوطنية للطاقة "طاقة"، عن التعاون مع شركة "مياه وكهرباء الإمارات" لتطوير وتنفيذ مشاريع جديدة للبنية التحتية للطاقة. يأتي التعاون بين "طاقة" و"مياه وكهرباء الإمارات"، بهدف تعزيز استراتيجية الإمارات للذكاء الاصطناعي 2031، ودعم مبادرة دولة الإمارات الاستراتيجية لتحقيق الحياد المناخي بحلول 2050. ويتضمن التعاون الاستراتيجي توقيع "طاقة" اتفاقية لشراء الطاقة مع شركة مياه وكهرباء الإمارات مدتها 24 عاماً، لبناء وتملك وتشغيل محطة "الظفرة" لتوليد الكهرباء بتوربينات الغاز ذات الدورة المفتوحة بقدرة 1 غيغاواط، بحيث تمتلك "طاقة" كامل حصص الملكية في هذه المحطة، وتتولى أعمال التشغيل والصيانة فيها. وستعمل شركة "طاقة لشبكات النقل"، التابعة لمجموعة "طاقة" بالإضافة إلى ذلك، على تطوير بنية تحتية متطورة لشبكة الكهرباء، لربط قدرة التوليد الإضافية مع مصادر الطلب الجديدة ، لضمان توفير إمدادات موثوقة من الكهرباء منخفضة الكربون. «آيرينا»: الطاقة المتجددة تسجل نموا غير مسبوق.. لكنه «أقل من المأمول» ويؤدي التعاون بين شركة مياه وكهرباء الإمارات و"طاقة" وشركة "مصدر" إلى تعزيز استثمارات بقيمة 36 مليار درهم في تطوير البنية التحتية لإمدادات الطاقة في أبوظبي، بحيث تستثمر كل من "مصدر" و"طاقة" حوالي 75% من هذا المبلغ في توليد الطاقة المتجددة والتقليدية في حين يتم استثمار الـ 25% المتبقية في تطوير البنية التحتية لشبكة الكهرباء، التي ستُضاف إلى قاعدة الأصول الخاضعة للتنظيم وستحصل منها على عوائد خاضعة للتنظيم. وتسهم هذه المشاريع في دعم مشروع "مدار الساعة" الأول من نوعه عالمياً الذي أعلنت عنه مؤخراً شركتا "مياه وكهرباء الإمارات" و"مصدر" لتوريد الكهرباء المولدة من مصادر الطاقة المتجددة على مدار الساعة، مما يؤكد ريادة دولة الإمارات على الصعيد العالمي في مجال توظيف الطاقة المتجددة والبنية التحتية للطاقة منخفضة الكربون. ويوفر هذا المشروع 1 غيغاواط تقريباً من الحمل الأساسي للكهرباء المُولّدة من مصادر الطاقة المتجددة، ليكون بذلك أكبر مشروع مشترك في العالم للطاقة الشمسية وبطاريات تخزين الطاقة. وقال جاسم حسين ثابت، الرئيس التنفيذي للمجموعة والعضو المنتدب في شركة "طاقة"، نائب رئيس مجلس الإدارة في شركة "مصدر"، إن توفير إمدادات موثوقة من الكهرباء منخفضة الكربون، يؤدي دوراً مهماً في تمكين التحول العالمي في مجال الطاقة. وأشار إلى أنه من خلال خبرات طاقة الواسعة في مجال توليد ونقل الكهرباء، وباعتبارها أكبر الجهات المساهمة في "مصدر"، فإنها تؤدي دوراً محورياً في دفع حلول الطاقة النظيفة في دولة الإمارات، مع المحافظة على التزامها بضمان توريد الكهرباء منخفضة الكربون بشكل موثوق، وفي كل الأوقات. وأضاف ثابت أنه انطلاقاً من موقع طاقة كشركة مرافق رائدة منخفضة الكربون، فإنها تفتخر بمشاركتها في هذه المشاريع عالمية المستوى، إلى جانب شركائها في شركة "مياه وكهرباء الإمارات". من جانبه، قال أحمد علي الشامسي، الرئيس التنفيذي لشركة "مياه وكهرباء الإمارات، إن التعاون مع شركة "طاقة" لتنفيذ مبادرات تحوُّلية من شأنه أن يدعم طموحات دولة الإمارات في مجال الذكاء الاصطناعي، بالتزامن مع قيام مياه وكهرباء الإمارات بدور رئيسي في قيادة مساعي الانتقال في مجال الطاقة في دولة الإمارات. تطوّر الطاقة المظلمة.. اكتشاف جديد يعيد تشكيل فهمنا للكون وأضاف أن إنشاء إطار عمل مستقبلي للطاقة لدمج تقنيات الجيل التالي من الطاقة المتجددة وحلول النقل المتقدمة، من شأنه تحقيق ثمرة هذا التعاون في وضع معيار عالميّ جديد لأنظمة طاقة مستدامة توازن بين الاستدامة والتميز التشغيلي. وأوضح الشامسي أنه في الوقت الذي تقطع فيه دولة الإمارات شوطاً واسعاً في العبور نحو مستقبل يعتمد على الذكاء الاصطناعي، فإن شركة "مياه وكهرباء الإمارات" تسهم في وضع حجر الأساس لمستقبل تزدهر فيه التقنيات المتقدمة، ويأخذ في الحسبان الأهداف البيئية والاقتصادية المستقبلية لدولة الإمارات. لتنويع الطاقة والالتزام بمستقبل مستدام.. السعودية تبني أكبر مركز عالمي لالتقاط الكربون http://moee.gov.eg/test_new/new_info.aspx?h_id=44818&call_p=news_f.aspx &pg_index=0 www.banker.news/97595 Thu, 03 Apr 2025 00:00:00 GMT من المتوقع أن تُشكل الطاقة النووية جزءًا أساسيًا من مزيج الطاقة في المملكة العربية السعودية، وفي يناير الماضي صرّح وزير الطاقة السعودي، الأمير عبد العزيز بن سلمان، أيضًا بأن المملكة تخطط لبدء تخصيب اليورانيوم وبيعه. وكالة الطاقة الدولية: الابتكار العالمي في الطاقة يمر بمرحلة محورية مع تباطؤ زخم التمويل وتغير الأولويات اكتشافات الغاز الجديدة.. مصر تعود بقوة لسوق تصدير الطاقة ويعد المشروع الوطني للطاقة الذرية في المملكة العربية السعودية، الذي تم إطلاقه في عام 2017، حجر الزاوية في استراتيجية المملكة لتنويع مصادر الطاقة وتقليل اعتمادها على الوقود الأحفوري. وتوقع تقرير إضافي صادر عن وكالة الطاقة الدولية في يناير أن الاستثمارات السنوية في قطاع تطوير الطاقة النووية ستحتاج إلى مضاعفة لتصل إلى 120 مليار دولار بحلول نهاية هذا العقد لتلبية الطلب المتزايد على تطوير البنية التحتية. وتهدف هذه المبادرة إلى دمج الطاقة النووية في مزيج الطاقة الوطني، وتعزيز الاستدامة، والوفاء بالالتزامات الدولية. وفي مارس، أطلقت شركة أرامكو السعودية العملاقة للطاقة وحدة تجريبية لالتقاط ثاني أكسيد الكربون من الهواء مباشرةً، قادرة على إزالة 12 طنًا من ثاني أكسيد الكربون سنويًا من الغلاف الجوي. وأعلنت أرامكو أن هذه المنشأة، التي طُوّرت بالتعاون مع شركة سيمنز للطاقة، هي أول وحدة لالتقاط ثاني أكسيد الكربون من الهواء مباشرةً في المملكة. وتأكيدًا على التزامها بمستقبل مستدام، تعمل المملكة العربية السعودية أيضًا على بناء أكبر مركز عالمي لالتقاط الكربون على الساحل الشرقي للمملكة في الجبيل. هذا المشروع هو مبادرة مشتركة بين أرامكو السعودية ووزارة الطاقة في المملكة، وستبلغ طاقته التخزينية 9 ملايين طن من ثاني أكسيد الكربون سنويًا بحلول عام 2027. من المتوقع أن تُشكل الطاقة النووية جزءًا أساسيًا من مزيج الطاقة في المملكة العربية السعودية، وفي يناير الماضي صرّح وزير الطاقة السعودي، الأمير عبد العزيز بن سلمان، أيضًا بأن المملكة تخطط لبدء تخصيب اليورانيوم وبيعه. وكالة الطاقة الدولية: الابتكار العالمي في الطاقة يمر بمرحلة محورية مع تباطؤ زخم التمويل وتغير الأولويات اكتشافات الغاز الجديدة.. مصر تعود بقوة لسوق تصدير الطاقة ويعد المشروع الوطني للطاقة الذرية في المملكة العربية السعودية، الذي تم إطلاقه في عام 2017، حجر الزاوية في استراتيجية المملكة لتنويع مصادر الطاقة وتقليل اعتمادها على الوقود الأحفوري. وتوقع تقرير إضافي صادر عن وكالة الطاقة الدولية في يناير أن الاستثمارات السنوية في قطاع تطوير الطاقة النووية ستحتاج إلى مضاعفة لتصل إلى 120 مليار دولار بحلول نهاية هذا العقد لتلبية الطلب المتزايد على تطوير البنية التحتية. وتهدف هذه المبادرة إلى دمج الطاقة النووية في مزيج الطاقة الوطني، وتعزيز الاستدامة، والوفاء بالالتزامات الدولية. وفي مارس، أطلقت شركة أرامكو السعودية العملاقة للطاقة وحدة تجريبية لالتقاط ثاني أكسيد الكربون من الهواء مباشرةً، قادرة على إزالة 12 طنًا من ثاني أكسيد الكربون سنويًا من الغلاف الجوي. وأعلنت أرامكو أن هذه المنشأة، التي طُوّرت بالتعاون مع شركة سيمنز للطاقة، هي أول وحدة لالتقاط ثاني أكسيد الكربون من الهواء مباشرةً في المملكة. وتأكيدًا على التزامها بمستقبل مستدام، تعمل المملكة العربية السعودية أيضًا على بناء أكبر مركز عالمي لالتقاط الكربون على الساحل الشرقي للمملكة في الجبيل. هذا المشروع هو مبادرة مشتركة بين أرامكو السعودية ووزارة الطاقة في المملكة، وستبلغ طاقته التخزينية 9 ملايين طن من ثاني أكسيد الكربون سنويًا بحلول عام 2027. دعم الطاقة المتجددة في بريطانيا يرفع فواتير الكهرباء 60% http://moee.gov.eg/test_new/new_info.aspx?h_id=44817&call_p=news_f.aspx &pg_index=0 attaqa.net/2025/04/02/%D8%AF%D8%B9%D9%85-%D8%A7%D9%84%D8%B7%D8%A7%D9%82%D8%A9-%D8%A7%D9%84%D9%85%D8%AA%D8%AC%D8%AF%D8%AF%D8%A9-%D9%81%D9%8A-%D8%A8%D8%B1%D9%8A%D8%B7%D8%A7%D9%86%D9%8A%D8%A7-%D9%8A%D8%B1%D9%81%D8%B9-%D9%81/ Thu, 03 Apr 2025 00:00:00 GMT تأتي خطة دعم مصادر الطاقة المتجددة في بريطانيا محمّلة بعبء ثقيل الوطأة على المواطنين الذين وعدتهم الإدارة الحالية بقيادة حزب العمال بالعكس تمامًا. وتحقيقًا لهدف الحياد الكربوني بحلول عام 2050، قررت حكومة رئيس الوزراء السير كير ستارمر ووزيره لأمن الطاقة إد ميليباند تسريع التحول إلى مصادر الطاقة المتجددة عبر توليد 100% من الكهرباء منها بحلول 2030، وكذلك رفع هدف خفض الانبعاثات إلى 81% من 78% سابقًا بحلول عام 2035، مقارنة بمستويات عام 1990. لكن تقريرًا حكوميًا حديثًا كشف ارتفاع الضرائب على فواتير الكهرباء من أجل دعم مصادر الطاقة المتجددة بنسبة 60% بحلول نهاية العقد في 2030، بحسب آخر تحديثات القطاع لدى منصة الطاقة المتخصصة (مقرّها واشنطن). يمثّل ذلك إخلالًا بوعد حزب العمال الانتخابي الذي قال، إن التحول إلى مصادر الطاقة المتجددة لن يخفض الفواتير فحسب، بل سيحقق استقلال الطاقة وأمنها، ويضعها بمأمن من تقلّبات سوق الوقود الأحفوري وطواغيت الطاقة، مثل روسيا. مصادر الطاقة المتجددة في بريطانيا كشف مكتب مسؤولية الموازنة (OBR) التابع لوزارة الخزانة أن الضرائب على فواتير الكهرباء سترتفع بنسبة 60% بحلول عام 2030. إذ سترتفع تكاليف دعم مصادر الطاقة المتجددة في بريطانيا لتبلغ 19.7 مليار جنيه إسترليني (25.5 مليار دولار) بحلول ذلك الموعد. يُقارن ذلك بمبلغ 12.3 مليار جنيه إسترليني في العام المالي الماضي (يبدأ في شهر الأول من أبريل/نيسان من كل عام). توربينات رياح- الصورة من موقع الحكومة البريطانية وتفصيليًا، ستتوزع تلك الزيادات الضريبية على المواطنين بواقع 255 جنيهًا إسترلينيًا سنويًا عن كل منزل. وبحسب متابعات منصة الطاقة المتخصصة لقطاع الطاقة البريطاني، تذهب إعانات دعم الطاقة المتجددة في بريطانيا إلى تشغيل محطات الكهرباء الاحتياطية العاملة بحرق الغاز الطبيعي عند توقُّف إمدادات طاقة الرياح أو الطاقة الشمسية فيما يُعرف بآلية سوق القدرات. وعلى نحو خاص، ستصل التكلفة الإجمالية لتلك الآلية -وهي إحدى أكبر الزيادات الضريبية المتوقعة- إلى 4 مليارات جنيه إسترليني بحلول عام 2030. كما يموّل دافعو الفواتير برنامج العقود مقابل الفروقات، الذي يدعم أسعار الكهرباء المولدة من مصادر متجددة في العطاءات التي تقيمها الحكومة. وتشمل قائمة المدفوعات -أيضًا- تكاليف الموازنة، وهي مدفوعات لشركات الكهرباء لتلبية الطلب، سواء بتشغيل المحطات أو وقفها. وبحسب مشغّل شبكة الكهرباء الوطنية، يتحمّل المستهلكون تلك التكاليف بالنهاية، التي ستتضاعف بحلول 2030 إلى 4.9 مليار جنيه إسترليني بسبب "تقلبات" الطاقة المتجددة. ويتحمل المواطنون بعض تلك الزيادات مباشرة في صورة زيادة بالفواتير، وهناك أخرى تتحملها الشركات، وتُمرَّر بدورها إلى المستهلكين أيضًا. إستراتيجية الحياد الكربوني في بريطانيا تعليقًا على ارتفاع تكاليف دعم خطة الحياد الكربوني في بريطانيا، دعا عضو مجلس النواب عن حزب المحافظين نيك تيموثي وزير الطاقة والمناخ إد ميليباند إلى التحلي بالصدق حول "التكاليف المخفية" لتحقيق الحياد الكربوني لقطاع الكهرباء. كما طالب بإجراء حوار صريح حول التكاليف الكاملة لخطّة إزالة الكربون من الشبكة من خلال دعم الطاقة المتجددة في بريطانيا. وأوضح أن دعم المصادر المتجددة خلق منظومة "معقّدة" من الإعانات والتشريعات، يُخفي فيها إيد ميليباند الوجه الحقيقي لتكاليف سياساته الخضراء. وزير أمن الطاقة والحياد الكربوني إد ميليباند وزير أمن الطاقة والحياد الكربوني إد ميليباند- الصورة من شبكة بي بي سي لكن مصادر بوزارة الخزانة شككت في حقيقة تحمُّل كل مواطن لـ255 جنيهًا إسترلينيًا سنويًا مقابل دعم الطاقة المتجددة في بريطانيا لتوليد الكهرباء. وقالت، إن تكلفة ضرائب دعم الطاقة المتجددة لن تُمرَّر بالضرورة إلى المستهلكين في صورة زيادات بالأسعار، بحسب تقرير لصحيفة ذا تيليغراف البريطانية. وفي السياق نفسه، لفت متحدث باسم وزارة أمن الطاقة والحياد الكربوني إلى أن القول بأن المواطن سيتحمّل تلك التكلفة السنوية "مضلل"، لأن الشركات ستتحمّلها أيضًا معه. ودافع عن تلك الضرائب التي ستدفع الاستثمار بالطاقة المتجددة والمصادر الأخرى لتأمين استقلال الطاقة وحماية فواتير الكهرباء من الصدمات المستقبلية. كما أكد موقف الحكومة الداعم لمصادر الطاقة المتجددة، بقولها، إنها مصدر قابل للتحقق وأكثر موثوقية، وقد يخفّض فواتير الكهرباء في بريطانيا. تأتي خطة دعم مصادر الطاقة المتجددة في بريطانيا محمّلة بعبء ثقيل الوطأة على المواطنين الذين وعدتهم الإدارة الحالية بقيادة حزب العمال بالعكس تمامًا. وتحقيقًا لهدف الحياد الكربوني بحلول عام 2050، قررت حكومة رئيس الوزراء السير كير ستارمر ووزيره لأمن الطاقة إد ميليباند تسريع التحول إلى مصادر الطاقة المتجددة عبر توليد 100% من الكهرباء منها بحلول 2030، وكذلك رفع هدف خفض الانبعاثات إلى 81% من 78% سابقًا بحلول عام 2035، مقارنة بمستويات عام 1990. لكن تقريرًا حكوميًا حديثًا كشف ارتفاع الضرائب على فواتير الكهرباء من أجل دعم مصادر الطاقة المتجددة بنسبة 60% بحلول نهاية العقد في 2030، بحسب آخر تحديثات القطاع لدى منصة الطاقة المتخصصة (مقرّها واشنطن). يمثّل ذلك إخلالًا بوعد حزب العمال الانتخابي الذي قال، إن التحول إلى مصادر الطاقة المتجددة لن يخفض الفواتير فحسب، بل سيحقق استقلال الطاقة وأمنها، ويضعها بمأمن من تقلّبات سوق الوقود الأحفوري وطواغيت الطاقة، مثل روسيا. مصادر الطاقة المتجددة في بريطانيا كشف مكتب مسؤولية الموازنة (OBR) التابع لوزارة الخزانة أن الضرائب على فواتير الكهرباء سترتفع بنسبة 60% بحلول عام 2030. إذ سترتفع تكاليف دعم مصادر الطاقة المتجددة في بريطانيا لتبلغ 19.7 مليار جنيه إسترليني (25.5 مليار دولار) بحلول ذلك الموعد. يُقارن ذلك بمبلغ 12.3 مليار جنيه إسترليني في العام المالي الماضي (يبدأ في شهر الأول من أبريل/نيسان من كل عام). توربينات رياح- الصورة من موقع الحكومة البريطانية وتفصيليًا، ستتوزع تلك الزيادات الضريبية على المواطنين بواقع 255 جنيهًا إسترلينيًا سنويًا عن كل منزل. وبحسب متابعات منصة الطاقة المتخصصة لقطاع الطاقة البريطاني، تذهب إعانات دعم الطاقة المتجددة في بريطانيا إلى تشغيل محطات الكهرباء الاحتياطية العاملة بحرق الغاز الطبيعي عند توقُّف إمدادات طاقة الرياح أو الطاقة الشمسية فيما يُعرف بآلية سوق القدرات. وعلى نحو خاص، ستصل التكلفة الإجمالية لتلك الآلية -وهي إحدى أكبر الزيادات الضريبية المتوقعة- إلى 4 مليارات جنيه إسترليني بحلول عام 2030. كما يموّل دافعو الفواتير برنامج العقود مقابل الفروقات، الذي يدعم أسعار الكهرباء المولدة من مصادر متجددة في العطاءات التي تقيمها الحكومة. وتشمل قائمة المدفوعات -أيضًا- تكاليف الموازنة، وهي مدفوعات لشركات الكهرباء لتلبية الطلب، سواء بتشغيل المحطات أو وقفها. وبحسب مشغّل شبكة الكهرباء الوطنية، يتحمّل المستهلكون تلك التكاليف بالنهاية، التي ستتضاعف بحلول 2030 إلى 4.9 مليار جنيه إسترليني بسبب "تقلبات" الطاقة المتجددة. ويتحمل المواطنون بعض تلك الزيادات مباشرة في صورة زيادة بالفواتير، وهناك أخرى تتحملها الشركات، وتُمرَّر بدورها إلى المستهلكين أيضًا. إستراتيجية الحياد الكربوني في بريطانيا تعليقًا على ارتفاع تكاليف دعم خطة الحياد الكربوني في بريطانيا، دعا عضو مجلس النواب عن حزب المحافظين نيك تيموثي وزير الطاقة والمناخ إد ميليباند إلى التحلي بالصدق حول "التكاليف المخفية" لتحقيق الحياد الكربوني لقطاع الكهرباء. كما طالب بإجراء حوار صريح حول التكاليف الكاملة لخطّة إزالة الكربون من الشبكة من خلال دعم الطاقة المتجددة في بريطانيا. وأوضح أن دعم المصادر المتجددة خلق منظومة "معقّدة" من الإعانات والتشريعات، يُخفي فيها إيد ميليباند الوجه الحقيقي لتكاليف سياساته الخضراء. وزير أمن الطاقة والحياد الكربوني إد ميليباند وزير أمن الطاقة والحياد الكربوني إد ميليباند- الصورة من شبكة بي بي سي لكن مصادر بوزارة الخزانة شككت في حقيقة تحمُّل كل مواطن لـ255 جنيهًا إسترلينيًا سنويًا مقابل دعم الطاقة المتجددة في بريطانيا لتوليد الكهرباء. وقالت، إن تكلفة ضرائب دعم الطاقة المتجددة لن تُمرَّر بالضرورة إلى المستهلكين في صورة زيادات بالأسعار، بحسب تقرير لصحيفة ذا تيليغراف البريطانية. وفي السياق نفسه، لفت متحدث باسم وزارة أمن الطاقة والحياد الكربوني إلى أن القول بأن المواطن سيتحمّل تلك التكلفة السنوية "مضلل"، لأن الشركات ستتحمّلها أيضًا معه. ودافع عن تلك الضرائب التي ستدفع الاستثمار بالطاقة المتجددة والمصادر الأخرى لتأمين استقلال الطاقة وحماية فواتير الكهرباء من الصدمات المستقبلية. كما أكد موقف الحكومة الداعم لمصادر الطاقة المتجددة، بقولها، إنها مصدر قابل للتحقق وأكثر موثوقية، وقد يخفّض فواتير الكهرباء في بريطانيا. الطاقة النووية في الهند تشهد طفرة.. طرح مناقصة الأولى من نوعها http://moee.gov.eg/test_new/new_info.aspx?h_id=44816&call_p=news_f.aspx &pg_index=0 attaqa.net/2025/04/02/%D8%A7%D9%84%D8%B7%D8%A7%D9%82%D8%A9-%D8%A7%D9%84%D9%86%D9%88%D9%88%D9%8A%D8%A9-%D9%81%D9%8A-%D8%A7%D9%84%D9%87%D9%86%D8%AF-%D8%AA%D8%B4%D9%87%D8%AF-%D8%B7%D9%81%D8%B1%D8%A9-%D8%B7%D8%B1%D8%AD/ Thu, 03 Apr 2025 00:00:00 GMT تجذب الطاقة النووية في الهند شركاء عالميين لبناء مفاعلات كبيرة بسعة إجمالية تُقارب 15 غيغاواط، في مناقصة تُعد الأولى من نوعها منذ أن بادرت البلاد إلى انفتاح القطاع الذي يخضع لرقابة مشددة. ووفق المعلومات التي اطّلعت عليها منصة الطاقة المتخصصة (مقرّها واشنطن)، تبحث شركة إن تي بي سي (NTPC) أكبر مُنتج للكهرباء في الهند، عن شركاء للمساعدة في إنشاء محطات طاقة نووية تعتمد على تقنية مفاعلات الماء المضغوط، بالإضافة إلى الالتزام بتوريد الوقود النووي مدى الحياة. وتأتي هذه الخطوة في إطار مساعي نيودلهي لتحقيق الهدف الطويل المدى، المتمثل في الوصول إلى 100 غيغاواط على الأقل من الطاقة النووية في الهند بحلول عام 2047. الطاقة النووية في الهند في تطور ملحوظ لقطاع الطاقة النووية في الهند، أشارت شركة إن تي بي سي الهندية، بالمناقصة التي نُشرت الأسبوع الماضي، إلى ضرورة حصول الشريك على موافقة الجهات المعنية في بلده الأصلي، والالتزام بالسياسات الهندية، بما في ذلك الحصول على ترخيص للتكنولوجيا المُقترحة. ويحظر قانون الطاقة الذرية الهندي لعام 1962 حاليًا الاستثمارات الخاصة بمحطات الطاقة النووية، في حين تردع الالتزامات الصارمة بموجب قانون المسؤولية المدنية عن الأضرار النووية لعام 2010، الشركات الأجنبية مثل جنرال إلكتريك (General Electric) ووستنغهاوس (Westinghouse) عن الاستثمار في البلاد. ومع ذلك، أعلنت الهند، في أوائل فبراير/شباط 2025، أنها ستعدل قانون المسؤولية النووية لتعزيز الاستثمارات الأجنبية والخاصة. حاليًا، تُعَد شركة الطاقة النووية الهندية المملوكة للدولة هي المشغل الوحيد لما يقرب من 8 غيغاواط، بهدف زيادتها إلى 20 غيغاواط بحلول عام 2032. وتهدف الهند إلى الوصول إلى 100 غيغاواط على الأقل من الطاقة النووية بحلول عام 2047. وتتطلع شركة "إن تي بي سي" إلى بناء 30 غيغاواط من الطاقة على مدى العقدين المقبلين بتكلفة 62 مليار دولار، بحسب ما أفادت به وكالة رويترز. بناء مفاعلات نووية كبيرة في الهند أعلنت شركة "إن تي بي سي"، في 26 مارس/آذار 2025، مناقصة بناء مفاعلات نووية كبيرة في الهند، مشيرةً إلى أنها تتطلع إلى التعاون في مجال توطين الطاقة، وإنشاء محطات طاقة نووية كبيرة القدرة (1000 ميغاواط فأكثر) تعتمد على مفاعلات الماء المضغوط في الهند، بدءًا من مرحلة التصميم حتى التشغيل، بسعة مستهدفة تبلغ 15 غيغاواط (مع احتمال تباين بنسبة 10%). وقالت الشركة: "تلتزم الهند بتوسيع قدرتها على إنتاج الطاقة النووية لتحقيق هدف الحكومة الطموح المتمثل في توليد 100 غيغاواط من الطاقة النووية بحلول عام 2047.. تُعد هذه المبادرة خطوة أساسية نحو ضمان أمن الطاقة، وتقليل الاعتماد على الوقود الأحفوري، وتلبية الطلب المتزايد على الطاقة بطريقة مستدامة". "علاوة على ذلك، تعهّدت الهند بتحقيق الحياد الكربوني بحلول عام 2070، وتؤدي الطاقة النووية دورًا حاسمًا في إزالة الكربون من قطاع الطاقة من خلال توفير مصدر كهرباء مستقر ومنخفض الكربون"، وفقًا لما ذكرته الشركة في بيانها. مفاعلات الطاقة النووية في الهند مفاعلات نووية في الهند - الصورة من منصة "إن دي تي في" وتتماشى هذه الخطوة مع الهدف الوطني المتمثل في الاعتماد على الذات بالتكنولوجيا النووية، وتوطين سلسلة توريد محطات الطاقة النووية. وأضافت الشركة: "من خلال تعزيز التعاون مع الموردين النوويين العالميين، تسعى إن تي بي سي إلى إنشاء منظومة محلية متينة لتوليد الطاقة النووية القائمة على مفاعلات الماء المضغوط في الهند". سيكون هذا بمثابة تدريب أساسي للشركة المملوكة للدولة لتحديد قاعدة الموردين وإعداد متطلبات مناقصة عالمية، رهنًا بموافقة الحكومة المركزية، بحسب ما نقلته منصة "بيزنس ستاندرد" (Business Standard). وفي إطار شروطها لنقل التكنولوجيا والتصنيع التدريجي، تهدف الشركة إلى توطين ما لا يقل عن 60% من مكونات وحدة المفاعل الأولى، وزيادة هذه النسبة تدريجيًا إلى أكثر من 95% لوحدة المفاعل الأخيرة، ما يضمن الانتقال نحو الاكتفاء الذاتي في التكنولوجيا النووية. وأوضحت الشركة أنه يمكن تحقيق ذلك إما من خلال شركة هندية تابعة/شركة مشتركة لمقدم الطلب، وإما من خلال التعاون مع شركات هندية. الصفقة النووية الهندية الأميركية في تطور مهم للصفقة النووية الهندية الأميركية المتعثرة منذ مدّة طويلة، منحت وزارة الطاقة الأميركية شركة أميركية تصريحًا تنظيميًا لتصميم وبناء مفاعلات نووية في الهند. وفي 26 مارس/آذار 2025، حصلت شركة هولتيك إنترناشيونال (Holtec International) على موافقة حاسمة من وزارة الطاقة، ما يسمح لها بنقل تكنولوجيا المفاعلات النووية المعيارية الصغيرة (SMR) إلى الهند. ستتعاون هولتيك، الشركة العالمية الرائدة المتخصصة في مكونات المفاعلات النووية وحلول تخزين الوقود المستهلك، مع هولتيك آسيا (Holtec Asia)، وشركة لارسن آند توبرو (Larsen & Toubro)، وشركة تاتا للاستشارات الهندسية (Tata Consutling Engineers) لمشاركة "تكنولوجيا المفاعلات النووية المعيارية الصغيرة غير السرية"، بحسب ما نقلته منصة "إيكونوميك تايمز" (Economic Times). مع ذلك، فرضت الولايات المتحدة قيدًا رئيسًا؛ إذ لا يمكن نقل محطات الطاقة النووية المُطورة بشكل مشترك إلى أي كيان هندي آخر أو دول ثالثة "باستثناء الولايات المتحدة دون موافقة كتابية مسبقة من حكومة الولايات المتحدة". وسعت شركة هولتيك أيضًا للحصول على إذن بالشراكة مع شركتين حكوميتين هنديتين -شركة الطاقة النووية الهندية المحدودة (NPCIL) والشركة الوطنية للطاقة الحرارية (NTPC)- بالإضافة إلى هيئة تنظيم الطاقة الذرية (AERB). ومع ذلك، لم توافق الحكومة الهندية على تعاون هذه الكيانات؛ نظرًا إلى عدم حصول هولتيك على موافقة وزارة الطاقة الأميركية حتى الآن، وفقًا لصحيفة تايمز أوف إنديا. ووفق المعلومات التي اطّلعت عليها منصة الطاقة المتخصصة، وُقّعت اتفاقية الطاقة النووية المدنية الهندية الأميركية، المعروفة باسم اتفاقية 123، في أغسطس/آب 2007 من قِبل رئيس الوزراء آنذاك مانموهان سينغ، والرئيس الأميركي آنذاك جورج دبليو بوش، لتمكين التعاون النووي الكامل بين البلدين. ومع ذلك، أدّت تحديات قانونية وتنظيمية متعددة إلى تأخير تنفيذها لما يقرب من عقدين؛ لم يُسمح -حتى الآن- للشركات الأميركية إلا بتصدير المفاعلات والمعدات النووية إلى الهند، ولكن مُنعت من المشاركة في التصميم أو التصنيع داخل البلاد. الصفقة النووية الهندية الأميركية لقاء بين الرئيس الأميركي دونالد ترمب ورئيس الوزراء الهندي ناريندرا مودي وفي فبراير/شباط 2025، التقى رئيس الوزراء ناريندرا مودي والرئيس الأميركي دونالد ترمب؛ لمناقشة المبادرات الإستراتيجية الرئيسة، بما في ذلك التعاون في مجال الطاقة النووية. واتفق الزعيمان على "مبادرة جديدة لإحداث تغيير جذري في ركائز التعاون الأساسية"، وأعلنا خططًا لتطوير مفاعلات نووية أميركية التصميم في الهند. تجذب الطاقة النووية في الهند شركاء عالميين لبناء مفاعلات كبيرة بسعة إجمالية تُقارب 15 غيغاواط، في مناقصة تُعد الأولى من نوعها منذ أن بادرت البلاد إلى انفتاح القطاع الذي يخضع لرقابة مشددة. ووفق المعلومات التي اطّلعت عليها منصة الطاقة المتخصصة (مقرّها واشنطن)، تبحث شركة إن تي بي سي (NTPC) أكبر مُنتج للكهرباء في الهند، عن شركاء للمساعدة في إنشاء محطات طاقة نووية تعتمد على تقنية مفاعلات الماء المضغوط، بالإضافة إلى الالتزام بتوريد الوقود النووي مدى الحياة. وتأتي هذه الخطوة في إطار مساعي نيودلهي لتحقيق الهدف الطويل المدى، المتمثل في الوصول إلى 100 غيغاواط على الأقل من الطاقة النووية في الهند بحلول عام 2047. الطاقة النووية في الهند في تطور ملحوظ لقطاع الطاقة النووية في الهند، أشارت شركة إن تي بي سي الهندية، بالمناقصة التي نُشرت الأسبوع الماضي، إلى ضرورة حصول الشريك على موافقة الجهات المعنية في بلده الأصلي، والالتزام بالسياسات الهندية، بما في ذلك الحصول على ترخيص للتكنولوجيا المُقترحة. ويحظر قانون الطاقة الذرية الهندي لعام 1962 حاليًا الاستثمارات الخاصة بمحطات الطاقة النووية، في حين تردع الالتزامات الصارمة بموجب قانون المسؤولية المدنية عن الأضرار النووية لعام 2010، الشركات الأجنبية مثل جنرال إلكتريك (General Electric) ووستنغهاوس (Westinghouse) عن الاستثمار في البلاد. ومع ذلك، أعلنت الهند، في أوائل فبراير/شباط 2025، أنها ستعدل قانون المسؤولية النووية لتعزيز الاستثمارات الأجنبية والخاصة. حاليًا، تُعَد شركة الطاقة النووية الهندية المملوكة للدولة هي المشغل الوحيد لما يقرب من 8 غيغاواط، بهدف زيادتها إلى 20 غيغاواط بحلول عام 2032. وتهدف الهند إلى الوصول إلى 100 غيغاواط على الأقل من الطاقة النووية بحلول عام 2047. وتتطلع شركة "إن تي بي سي" إلى بناء 30 غيغاواط من الطاقة على مدى العقدين المقبلين بتكلفة 62 مليار دولار، بحسب ما أفادت به وكالة رويترز. بناء مفاعلات نووية كبيرة في الهند أعلنت شركة "إن تي بي سي"، في 26 مارس/آذار 2025، مناقصة بناء مفاعلات نووية كبيرة في الهند، مشيرةً إلى أنها تتطلع إلى التعاون في مجال توطين الطاقة، وإنشاء محطات طاقة نووية كبيرة القدرة (1000 ميغاواط فأكثر) تعتمد على مفاعلات الماء المضغوط في الهند، بدءًا من مرحلة التصميم حتى التشغيل، بسعة مستهدفة تبلغ 15 غيغاواط (مع احتمال تباين بنسبة 10%). وقالت الشركة: "تلتزم الهند بتوسيع قدرتها على إنتاج الطاقة النووية لتحقيق هدف الحكومة الطموح المتمثل في توليد 100 غيغاواط من الطاقة النووية بحلول عام 2047.. تُعد هذه المبادرة خطوة أساسية نحو ضمان أمن الطاقة، وتقليل الاعتماد على الوقود الأحفوري، وتلبية الطلب المتزايد على الطاقة بطريقة مستدامة". "علاوة على ذلك، تعهّدت الهند بتحقيق الحياد الكربوني بحلول عام 2070، وتؤدي الطاقة النووية دورًا حاسمًا في إزالة الكربون من قطاع الطاقة من خلال توفير مصدر كهرباء مستقر ومنخفض الكربون"، وفقًا لما ذكرته الشركة في بيانها. مفاعلات الطاقة النووية في الهند مفاعلات نووية في الهند - الصورة من منصة "إن دي تي في" وتتماشى هذه الخطوة مع الهدف الوطني المتمثل في الاعتماد على الذات بالتكنولوجيا النووية، وتوطين سلسلة توريد محطات الطاقة النووية. وأضافت الشركة: "من خلال تعزيز التعاون مع الموردين النوويين العالميين، تسعى إن تي بي سي إلى إنشاء منظومة محلية متينة لتوليد الطاقة النووية القائمة على مفاعلات الماء المضغوط في الهند". سيكون هذا بمثابة تدريب أساسي للشركة المملوكة للدولة لتحديد قاعدة الموردين وإعداد متطلبات مناقصة عالمية، رهنًا بموافقة الحكومة المركزية، بحسب ما نقلته منصة "بيزنس ستاندرد" (Business Standard). وفي إطار شروطها لنقل التكنولوجيا والتصنيع التدريجي، تهدف الشركة إلى توطين ما لا يقل عن 60% من مكونات وحدة المفاعل الأولى، وزيادة هذه النسبة تدريجيًا إلى أكثر من 95% لوحدة المفاعل الأخيرة، ما يضمن الانتقال نحو الاكتفاء الذاتي في التكنولوجيا النووية. وأوضحت الشركة أنه يمكن تحقيق ذلك إما من خلال شركة هندية تابعة/شركة مشتركة لمقدم الطلب، وإما من خلال التعاون مع شركات هندية. الصفقة النووية الهندية الأميركية في تطور مهم للصفقة النووية الهندية الأميركية المتعثرة منذ مدّة طويلة، منحت وزارة الطاقة الأميركية شركة أميركية تصريحًا تنظيميًا لتصميم وبناء مفاعلات نووية في الهند. وفي 26 مارس/آذار 2025، حصلت شركة هولتيك إنترناشيونال (Holtec International) على موافقة حاسمة من وزارة الطاقة، ما يسمح لها بنقل تكنولوجيا المفاعلات النووية المعيارية الصغيرة (SMR) إلى الهند. ستتعاون هولتيك، الشركة العالمية الرائدة المتخصصة في مكونات المفاعلات النووية وحلول تخزين الوقود المستهلك، مع هولتيك آسيا (Holtec Asia)، وشركة لارسن آند توبرو (Larsen & Toubro)، وشركة تاتا للاستشارات الهندسية (Tata Consutling Engineers) لمشاركة "تكنولوجيا المفاعلات النووية المعيارية الصغيرة غير السرية"، بحسب ما نقلته منصة "إيكونوميك تايمز" (Economic Times). مع ذلك، فرضت الولايات المتحدة قيدًا رئيسًا؛ إذ لا يمكن نقل محطات الطاقة النووية المُطورة بشكل مشترك إلى أي كيان هندي آخر أو دول ثالثة "باستثناء الولايات المتحدة دون موافقة كتابية مسبقة من حكومة الولايات المتحدة". وسعت شركة هولتيك أيضًا للحصول على إذن بالشراكة مع شركتين حكوميتين هنديتين -شركة الطاقة النووية الهندية المحدودة (NPCIL) والشركة الوطنية للطاقة الحرارية (NTPC)- بالإضافة إلى هيئة تنظيم الطاقة الذرية (AERB). ومع ذلك، لم توافق الحكومة الهندية على تعاون هذه الكيانات؛ نظرًا إلى عدم حصول هولتيك على موافقة وزارة الطاقة الأميركية حتى الآن، وفقًا لصحيفة تايمز أوف إنديا. ووفق المعلومات التي اطّلعت عليها منصة الطاقة المتخصصة، وُقّعت اتفاقية الطاقة النووية المدنية الهندية الأميركية، المعروفة باسم اتفاقية 123، في أغسطس/آب 2007 من قِبل رئيس الوزراء آنذاك مانموهان سينغ، والرئيس الأميركي آنذاك جورج دبليو بوش، لتمكين التعاون النووي الكامل بين البلدين. ومع ذلك، أدّت تحديات قانونية وتنظيمية متعددة إلى تأخير تنفيذها لما يقرب من عقدين؛ لم يُسمح -حتى الآن- للشركات الأميركية إلا بتصدير المفاعلات والمعدات النووية إلى الهند، ولكن مُنعت من المشاركة في التصميم أو التصنيع داخل البلاد. الصفقة النووية الهندية الأميركية لقاء بين الرئيس الأميركي دونالد ترمب ورئيس الوزراء الهندي ناريندرا مودي وفي فبراير/شباط 2025، التقى رئيس الوزراء ناريندرا مودي والرئيس الأميركي دونالد ترمب؛ لمناقشة المبادرات الإستراتيجية الرئيسة، بما في ذلك التعاون في مجال الطاقة النووية. واتفق الزعيمان على "مبادرة جديدة لإحداث تغيير جذري في ركائز التعاون الأساسية"، وأعلنا خططًا لتطوير مفاعلات نووية أميركية التصميم في الهند. زيادة كبيرة في استهلاك الطاقة ولا سيما الكهرباء في 2024 ...الإمارات http://moee.gov.eg/test_new/new_info.aspx?h_id=44815&call_p=news_f.aspx &pg_index=0 ar.pressbee.net/show9363204.html?title=%D8%B2%D9%8A%D8%A7%D8%AF%D8%A9-%D9%83%D8%A8%D9%8A%D8%B1%D8%A9-%D9%81%D9%8A-%D8%A7%D8%B3%D8%AA%D9%87%D9%84%D8%A7%D9%83-%D8%A7%D9%84%D8%B7%D8%A7%D9%82%D8%A9-%D9%88%D9%84%D8%A7-%D8%B3%D9%8A%D9%85%D8%A7-%D8%A7%D9%84%D9%83%D9%87%D8%B1%D8%A8%D8%A7%D8%A1-%D9%81%D9%8A-2024 Tue, 25 Mar 2025 00:00:00 GMT ويشير التقرير إلى أن زيادة الطلب على الطاقة بلغت 2,2% في عام 2024، وهو ما يقرب من ضعف متوسط السنوات العشر السابقة البالغ 1,3%، بين عامي 2013 و2023. وللمرة الأولى، انخفضت حصة النفط إلى ما دون 30%، بعد 50 عاما من ذروته البالغة 46%. وفي الوقت نفسه، ارتفع استهلاك الكهرباء بنسبة تزيد على 4%، وهو ما يمثل 1100 تيراواط ساعة إضافية، ويفوق الاستهلاك السنوي لليابان. وتُعد هذه الزيادة البالغة 4% أكبر زيادة تسجل على الإطلاق، خارج سنوات التعافي من مرحلة ركود. وترى وكالة الطاقة الدولية أن طفرة الكهرباء هذه هي نتيجة للطلب المتزايد على التبريد بسبب درجات الحرارة القياسية، ولكن أيضا بسبب الاحتياجات المتزايدة للقطاع الصناعي ومراكز البيانات والذكاء الاصطناعي، وكهربة النقل. ويقول فاتح بيرول، المدير التنفيذي لوكالة الطاقة الدولية، في تعليقه على التقرير "إن استخدام الكهرباء ينمو بسرعة، لدرجة أنه كان كافيا لعكس اتجاه المنحنى بعد سنوات من انخفاض استهلاك الطاقة في الاقتصادات المتقدمة". نمت مبيعات السيارات الكهربائية بنسبة تزيد عن 25% في العام 2024، واليوم تُباع سيارة كهربائية واحدة من كل خمس سيارات حول العالم. ووفرت الطاقة المتجددة والطاقة النووية 80% من الكهرباء الإضافية المستهلكة في عام 2024. ومثل هذان المصدران معا 40% من إجمالي إنتاج الكهرباء في جميع أنحاء العالم لأول مرة. ومن بين مصادر الطاقة الأحفورية، شهد استهلاك الغاز في عام 2024 أكبر زيادة بلغت 115 مليار متر مكعب (+2,7%)، بعد زيادة متوسطة قدرها 75 مليار متر مكعب على امتداد السنوات العشر السابقة. وكانت البلدان الناشئة والنامية مسؤولة عن 80% من الزيادة في استهلاك الطاقة العالمي، على الرغم من تباطؤ النمو في الصين. وفي البلدان المتقدمة، ارتفع الاستهلاك أيضا بنسبة 1% بعد تراجع استمر لسنوات. مشاهدة زيادة كبيرة في استهلاك الطاقة ولا سيما الكهرباء في 2024 يذكر بـأن الموضوع التابع لـ زيادة كبيرة في استهلاك الطاقة ولا سيما الكهرباء في 2024 قد تم نشرة ومتواجد على فرانس 24 وقد قام فريق التحرير في برس بي بالتاكد منه وربما تم التعديل علية وربما قد يكون تم نقله بالكامل اوالاقتباس منه ويمكنك قراءة ومتابعة مستجدادت هذا الخبر او الموضوع من مصدره الاساسي. وختاما نتمنى ان نكون قد قدمنا لكم من موقع Pressbee تفاصيل ومعلومات، زيادة كبيرة في استهلاك الطاقة ولا سيما الكهرباء في 2024. ويشير التقرير إلى أن زيادة الطلب على الطاقة بلغت 2,2% في عام 2024، وهو ما يقرب من ضعف متوسط السنوات العشر السابقة البالغ 1,3%، بين عامي 2013 و2023. وللمرة الأولى، انخفضت حصة النفط إلى ما دون 30%، بعد 50 عاما من ذروته البالغة 46%. وفي الوقت نفسه، ارتفع استهلاك الكهرباء بنسبة تزيد على 4%، وهو ما يمثل 1100 تيراواط ساعة إضافية، ويفوق الاستهلاك السنوي لليابان. وتُعد هذه الزيادة البالغة 4% أكبر زيادة تسجل على الإطلاق، خارج سنوات التعافي من مرحلة ركود. وترى وكالة الطاقة الدولية أن طفرة الكهرباء هذه هي نتيجة للطلب المتزايد على التبريد بسبب درجات الحرارة القياسية، ولكن أيضا بسبب الاحتياجات المتزايدة للقطاع الصناعي ومراكز البيانات والذكاء الاصطناعي، وكهربة النقل. ويقول فاتح بيرول، المدير التنفيذي لوكالة الطاقة الدولية، في تعليقه على التقرير "إن استخدام الكهرباء ينمو بسرعة، لدرجة أنه كان كافيا لعكس اتجاه المنحنى بعد سنوات من انخفاض استهلاك الطاقة في الاقتصادات المتقدمة". نمت مبيعات السيارات الكهربائية بنسبة تزيد عن 25% في العام 2024، واليوم تُباع سيارة كهربائية واحدة من كل خمس سيارات حول العالم. ووفرت الطاقة المتجددة والطاقة النووية 80% من الكهرباء الإضافية المستهلكة في عام 2024. ومثل هذان المصدران معا 40% من إجمالي إنتاج الكهرباء في جميع أنحاء العالم لأول مرة. ومن بين مصادر الطاقة الأحفورية، شهد استهلاك الغاز في عام 2024 أكبر زيادة بلغت 115 مليار متر مكعب (+2,7%)، بعد زيادة متوسطة قدرها 75 مليار متر مكعب على امتداد السنوات العشر السابقة. وكانت البلدان الناشئة والنامية مسؤولة عن 80% من الزيادة في استهلاك الطاقة العالمي، على الرغم من تباطؤ النمو في الصين. وفي البلدان المتقدمة، ارتفع الاستهلاك أيضا بنسبة 1% بعد تراجع استمر لسنوات. مشاهدة زيادة كبيرة في استهلاك الطاقة ولا سيما الكهرباء في 2024 يذكر بـأن الموضوع التابع لـ زيادة كبيرة في استهلاك الطاقة ولا سيما الكهرباء في 2024 قد تم نشرة ومتواجد على فرانس 24 وقد قام فريق التحرير في برس بي بالتاكد منه وربما تم التعديل علية وربما قد يكون تم نقله بالكامل اوالاقتباس منه ويمكنك قراءة ومتابعة مستجدادت هذا الخبر او الموضوع من مصدره الاساسي. وختاما نتمنى ان نكون قد قدمنا لكم من موقع Pressbee تفاصيل ومعلومات، زيادة كبيرة في استهلاك الطاقة ولا سيما الكهرباء في 2024. 200 مليون طن.. اكتشاف مصدر طاقة نظيف يكفي البشرية آلاف السنين http://moee.gov.eg/test_new/new_info.aspx?h_id=44814&call_p=news_f.aspx &pg_index=0 www.alarabiya.net/aswaq/special-stories/2025/03/24/200-%D9%85%D9%84%D9%8A%D9%88%D9%86-%D8%B7%D9%86-%D8%A7%D9%83%D8%AA%D8%B4%D8%A7%D9%81-%D9%85%D8%B5%D8%AF%D8%B1-%D8%B7%D8%A7%D9%82%D8%A9-%D9%86%D8%B8%D9%8A%D9%81-%D9%8A%D9%83%D9%81%D9%8A-%D8%A7%D9%84%D8%A8%D8%B4%D8%B1%D9%8A%D8%A9-%D8%A7%D9%84%D8%A7%D9%81-%D8%A7%D9%84%D8%B3%D9%86%D9%8A%D9%86 Tue, 25 Mar 2025 00:00:00 GMT اكتشف بئر ضخم في قاع منجم في أوروبا، يُرجح أنه يحتوي على 200 مليون طن من الهيدروجين. حقيقة وجود احتياطيات ضخمة من مصادر الطاقة الطبيعية بهذه الحجم، لا سيما مع تفاقم أزمة المناخ سنوياً، تعطي المزيد من الأمل للبشرية في عيشٍ رغد. حيث تشير التقارير الأخيرة الصادرة عن معهد علوم الأرض إلى أن هناك طاقة كافية لتزويدنا بالطاقة لآلاف السنين، وفقاً لما نقله موقع "Ecoportal"، واطلعت عليه "العربية Business". في أعماق منجم كروم، عُثر على نبع هيدروجين يُمكن أن يُنتج ما يصل إلى 200 طن من الهيدروجين سنوياً. ولتوضيح ذلك، يُنتج هذا النبع كمية من الهيدروجين تفوق ما تُنتجه مناطق أخرى ذات جيولوجيا مُماثلة بحوالي 1000 مرة. مع اضطراب الأسواق.. شبح فقاعة "الدوت كوم" يلوح في الأفق قصص اقتصادية وول ستريتمع اضطراب الأسواق.. شبح فقاعة "الدوت كوم" يلوح في الأفق وتُسلّط دراسة حديثة نُشرت في مجلة "ساينس" الضوء على معدل مرتفع للغاية لانبعاث غاز الهيدروجين، لا يقل عن 200 طن سنوياً في منجم الكروميت العميق في ألبانيا، وهو أعلى معدل مُسجّل لتدفق الهيدروجين الطبيعي حتى الآن. تخيّل بركة منجم بمساحة 30 متراً مربعاً تعجّ بفقاعات من الهيدروجين شبه النقي، تُشبه جاكوزي طبيعي. تدفع هذه الفقاعات الكثير من انبعاثات الغازات إلى مزيد من الاستكشاف في أصول الهيدروجين وقيمته الاقتصادية المُحتملة. تجدر الإشارة إلى أن صناعة البتروكيماويات تُنتج بالفعل 100 مليون طن من الهيدروجين سنوياً. وبالمقارنة مع هذا الإنتاج الهائل، فإن هذا المنجم يبدو ضئيلاً مقارنةً به. ومع ذلك، تُشير الملاحظات والمحاكاة التي أجراها مؤلفو دراسة "ساينس" في الموقع إلى وجود خزان أكبر بكثير يقع في منطقة الصدع أسفل أرضية المنجم. أسرار يكشفها منجم بولكيزه قد يُمهّد هذا الاكتشاف الطريق لمناهج جديدة لاستكشاف الهيدروجين الطبيعي. يتمتع منجم بولكيزه بوصول مباشر إلى بيئات تحت سطح الأرض، مما يُمثل موقعاً بحثياً بالغ الأهمية لفحص أنظمة الهيدروجين وفهم الظروف المؤدية إلى تكوينها وتراكمها. وقد تحمل كتل الأفيوليت المزيد من الأدلة على هذا اللغز. هذه الكتل الصخرية هي صخور مشتقة من وشاح الأرض من قشرة محيطية قديمة اندفعت إلى القارات، وتُعتبر حاضنات واعدة لخزانات هيدروجين عالية النقاء. في ظل درجات حرارة وضغوط عالية، يمكن أن يتفاعل الماء مع هذه الصخور، مُولِّداً كميات كبيرة من الهيدروجين. ومن المعروف أن هذا الغاز القابل للاشتعال يتسرب إلى منجم بولكيزه، الذي تعرض لثلاثة انفجارات كبيرة - أحدها مميت - منذ عام 1992. وقد عُرف بالفعل أن هذه التكوينات الصخرية الشاسعة والموزعة عالمياً تحتوي على مصادر قلوية عالية يتسرب منها الهيدروجين بشكل طبيعي. في الماضي، تجاهلت صناعة النفط والغاز صخور الأفيوليت نظراً لافتقارها إلى إمكانات الهيدروكربون. ومع ذلك، يمكن لهذه النتائج أن تُغير مسار استكشاف موارد الطاقة بشكل كبير. ما الذي يحمله مستقبل الهيدروجين؟ من جانبه، قال الباحث في أنظمة الطاقة في جامعة تكساس، مايكل ويبر، إن هذا الاكتشاف قد "يُحدث تغييراً جذرياً في الجغرافيا السياسية، ولأسباب وجيهة عديدة، لأن الهيدروجين سيتواجد حيث لا يوجد النفط والغاز". هناك أيضاً أصوات معارضة تُشير إلى أن مخزون الهيدروجين الألباني ليس وفيراً كما أشار الباحثون. قدّر لوران تروتش، عالم الكيمياء الجيولوجية في جامعة غرونوبل ألبس، والذي كان حاضراً ومُشاركاً عند إجراء القياسات في المنجم الألباني، وجود ما بين 5000 و50000 طن من الهيدروجين في الخزان. من المُرجّح ألا يكون هذا كافياً لإثارة اهتمام الجهات التجارية، ولكن لا يزال لهذا الاكتشاف آثار كبيرة على التسابق المُستمر على الموارد. وهناك جدل كبير حول ما إذا كان الهيدروجين مورداً متجدداً أم لا، نظراً لبطء معدل إنتاجه. في الواقع، يبحث مُديرو المناجم عن طرق للتخلص من الهيدروجين، لكن تروتش أشار إلى إمكانية استخدامه لإنتاج الطاقة في الموقع. بدوره، قال المركز الوطني الفرنسي للبحث العلمي (CNRS): "قد يُعيد هذا الاكتشاف صياغة نهجنا في استخدام موارد الطاقة، ويفتح آفاقاً واعدة لاستكشاف الهيدروجين الطبيعي. ومع ذلك، من الضروري مواصلة البحث مع مراعاة الأثر البيئي لهذه المبادرات واستدامتها". لا ينبغي إساءة فهم الآثار المترتبة على احتياطي الهيدروجين في ألبانيا. يُتيح هذا الاكتشاف رؤيةً ثاقبةً لكيفية العثور على احتياطيات مماثلة في جميع أنحاء العالم، والتي قد تُوفر ملايين الأطنان الإضافية من الهيدروجين سنوياً. ومع ذلك، ومع وجود أدلة تُشير إلى أن هذه الخزانات تُجدد باستمرار، فقد تكون هناك احتياطيات من مصادر الطاقة قادرة على دعم الحياة البشرية لأجيال قادمة. اكتشف بئر ضخم في قاع منجم في أوروبا، يُرجح أنه يحتوي على 200 مليون طن من الهيدروجين. حقيقة وجود احتياطيات ضخمة من مصادر الطاقة الطبيعية بهذه الحجم، لا سيما مع تفاقم أزمة المناخ سنوياً، تعطي المزيد من الأمل للبشرية في عيشٍ رغد. حيث تشير التقارير الأخيرة الصادرة عن معهد علوم الأرض إلى أن هناك طاقة كافية لتزويدنا بالطاقة لآلاف السنين، وفقاً لما نقله موقع "Ecoportal"، واطلعت عليه "العربية Business". في أعماق منجم كروم، عُثر على نبع هيدروجين يُمكن أن يُنتج ما يصل إلى 200 طن من الهيدروجين سنوياً. ولتوضيح ذلك، يُنتج هذا النبع كمية من الهيدروجين تفوق ما تُنتجه مناطق أخرى ذات جيولوجيا مُماثلة بحوالي 1000 مرة. مع اضطراب الأسواق.. شبح فقاعة "الدوت كوم" يلوح في الأفق قصص اقتصادية وول ستريتمع اضطراب الأسواق.. شبح فقاعة "الدوت كوم" يلوح في الأفق وتُسلّط دراسة حديثة نُشرت في مجلة "ساينس" الضوء على معدل مرتفع للغاية لانبعاث غاز الهيدروجين، لا يقل عن 200 طن سنوياً في منجم الكروميت العميق في ألبانيا، وهو أعلى معدل مُسجّل لتدفق الهيدروجين الطبيعي حتى الآن. تخيّل بركة منجم بمساحة 30 متراً مربعاً تعجّ بفقاعات من الهيدروجين شبه النقي، تُشبه جاكوزي طبيعي. تدفع هذه الفقاعات الكثير من انبعاثات الغازات إلى مزيد من الاستكشاف في أصول الهيدروجين وقيمته الاقتصادية المُحتملة. تجدر الإشارة إلى أن صناعة البتروكيماويات تُنتج بالفعل 100 مليون طن من الهيدروجين سنوياً. وبالمقارنة مع هذا الإنتاج الهائل، فإن هذا المنجم يبدو ضئيلاً مقارنةً به. ومع ذلك، تُشير الملاحظات والمحاكاة التي أجراها مؤلفو دراسة "ساينس" في الموقع إلى وجود خزان أكبر بكثير يقع في منطقة الصدع أسفل أرضية المنجم. أسرار يكشفها منجم بولكيزه قد يُمهّد هذا الاكتشاف الطريق لمناهج جديدة لاستكشاف الهيدروجين الطبيعي. يتمتع منجم بولكيزه بوصول مباشر إلى بيئات تحت سطح الأرض، مما يُمثل موقعاً بحثياً بالغ الأهمية لفحص أنظمة الهيدروجين وفهم الظروف المؤدية إلى تكوينها وتراكمها. وقد تحمل كتل الأفيوليت المزيد من الأدلة على هذا اللغز. هذه الكتل الصخرية هي صخور مشتقة من وشاح الأرض من قشرة محيطية قديمة اندفعت إلى القارات، وتُعتبر حاضنات واعدة لخزانات هيدروجين عالية النقاء. في ظل درجات حرارة وضغوط عالية، يمكن أن يتفاعل الماء مع هذه الصخور، مُولِّداً كميات كبيرة من الهيدروجين. ومن المعروف أن هذا الغاز القابل للاشتعال يتسرب إلى منجم بولكيزه، الذي تعرض لثلاثة انفجارات كبيرة - أحدها مميت - منذ عام 1992. وقد عُرف بالفعل أن هذه التكوينات الصخرية الشاسعة والموزعة عالمياً تحتوي على مصادر قلوية عالية يتسرب منها الهيدروجين بشكل طبيعي. في الماضي، تجاهلت صناعة النفط والغاز صخور الأفيوليت نظراً لافتقارها إلى إمكانات الهيدروكربون. ومع ذلك، يمكن لهذه النتائج أن تُغير مسار استكشاف موارد الطاقة بشكل كبير. ما الذي يحمله مستقبل الهيدروجين؟ من جانبه، قال الباحث في أنظمة الطاقة في جامعة تكساس، مايكل ويبر، إن هذا الاكتشاف قد "يُحدث تغييراً جذرياً في الجغرافيا السياسية، ولأسباب وجيهة عديدة، لأن الهيدروجين سيتواجد حيث لا يوجد النفط والغاز". هناك أيضاً أصوات معارضة تُشير إلى أن مخزون الهيدروجين الألباني ليس وفيراً كما أشار الباحثون. قدّر لوران تروتش، عالم الكيمياء الجيولوجية في جامعة غرونوبل ألبس، والذي كان حاضراً ومُشاركاً عند إجراء القياسات في المنجم الألباني، وجود ما بين 5000 و50000 طن من الهيدروجين في الخزان. من المُرجّح ألا يكون هذا كافياً لإثارة اهتمام الجهات التجارية، ولكن لا يزال لهذا الاكتشاف آثار كبيرة على التسابق المُستمر على الموارد. وهناك جدل كبير حول ما إذا كان الهيدروجين مورداً متجدداً أم لا، نظراً لبطء معدل إنتاجه. في الواقع، يبحث مُديرو المناجم عن طرق للتخلص من الهيدروجين، لكن تروتش أشار إلى إمكانية استخدامه لإنتاج الطاقة في الموقع. بدوره، قال المركز الوطني الفرنسي للبحث العلمي (CNRS): "قد يُعيد هذا الاكتشاف صياغة نهجنا في استخدام موارد الطاقة، ويفتح آفاقاً واعدة لاستكشاف الهيدروجين الطبيعي. ومع ذلك، من الضروري مواصلة البحث مع مراعاة الأثر البيئي لهذه المبادرات واستدامتها". لا ينبغي إساءة فهم الآثار المترتبة على احتياطي الهيدروجين في ألبانيا. يُتيح هذا الاكتشاف رؤيةً ثاقبةً لكيفية العثور على احتياطيات مماثلة في جميع أنحاء العالم، والتي قد تُوفر ملايين الأطنان الإضافية من الهيدروجين سنوياً. ومع ذلك، ومع وجود أدلة تُشير إلى أن هذه الخزانات تُجدد باستمرار، فقد تكون هناك احتياطيات من مصادر الطاقة قادرة على دعم الحياة البشرية لأجيال قادمة. التنمية الغذائية تتعاون مع "إيميرج" لتعزيز التحول في مجال الطاقة http://moee.gov.eg/test_new/new_info.aspx?h_id=44813&call_p=news_f.aspx &pg_index=0 www.zawya.com/ar/%D8%A7%D9%84%D8%A8%D9%8A%D8%A7%D9%86%D8%A7%D8%AA-%D8%A7%D9%84%D8%B5%D8%AD%D9%81%D9%8A%D8%A9/%D8%A8%D9%8A%D8%A7%D9%86%D8%A7%D8%AA-%D8%A7%D9%84%D8%B4%D8%B1%D9%83%D8%A7%D8%AA/%D8%A7%D9%84%D8%AA%D9%86%D9%85%D9%8A%D8%A9-%D8%A7%D9%84%D8%BA%D8%B0%D8%A7%D8%A6%D9%8A%D8%A9-%D8%AA%D8%AA%D8%B9%D8%A7%D9%88%D9%86-%D9%85%D8%B9-%D8%A5%D9%8A%D9%85%D9%8A%D8%B1%D8%AC-%D9%84%D8%AA%D8%B9%D8%B2%D9%8A%D8%B2-%D8%A7%D9%84%D8%AA%D8%AD%D9%88%D9%84-%D9%81%D9%8A-%D9%85%D8%AC%D8%A7%D9%84-%D8%A7%D9%84%D8%B7%D8%A7%D9%82%D8%A9-kfmswqqs Tue, 25 Mar 2025 00:00:00 GMT محطة ألواح شمسية مثبتة على الأرض بقدرة 3 ميجاوات من الطاقة المتجددة من المتوقع أن تسهم المحطة في تفادي أكثر من 3,850 طن من الانبعاثات الكربونية سنويًا، ما يعادل استهلاك الكهرباء لأكثر من 800 منزل لمدة عام. يعزز هذا المشروع حضور "إيميرج" في القطاع الزراعي، بما يدعم أهداف الحياد الصفري في المملكة الرياض، المملكة العربية المتحدة: أعلنت شركة التنمية الغذائية، الرائدة في إنتاج وتصنيع منتجات الدواجن والأغذية، وتجارة اللحوم الطازجة والمبردة، ومنتجات الأعلاف والصحة الحيوانية، وتشغيل الامتيازات التجارية الغذائية، عن عقد شراكة جديدة مع شركة "إيميرج"، وهي مشروع مشترك بين شركة أبوظبي لطاقة المستقبل "مصدر" ومجموعة "إي دي إف". وقد جرى توقيع الاتفاقية في مقر وزارة البيئة والمياه والزراعة، بحضور ذو الفقار حمداني، الرئيس التنفيذي لمجموعة التنمية الغذائية وميشيل أبي صعب، المدير العام لشركة إيميرج. وفي إطار هذه الشراكة، ستتولى "إيميرج" تطوير محطة طاقة شمسية بقدرة 3 ميجاوات في منشآت شركة "التنمية" في حرض، مما يسهم في ترسيخ التزام الشركة بالاستدامة ودعم مستهدفات الطاقة النظيفة في المملكة العربية السعودية. وبموجب الاتفاقية، ستقدم "إيميرج" حلاً متكاملاً لتطوير المشروع، يشمل التمويل والتصميم والمشتريات والبناء، إلى جانب التشغيل والصيانة على مدى 25 عامًا. ومن المتوقع أن توفر الطاقة الشمسية المنتجة 35% من احتياجات الكهرباء لمنشأة المعالجة الزراعية، مما يسهم في تفادي أكثر من 3,850 طنًا من انبعاثات ثاني أكسيد الكربون سنويًا، أي ما يعادل استهلاك أكثر من 800 منزل للكهرباء لمدة عام كامل. "في التنمية، تُشكّل الاستدامة جوهر استراتيجيتنا التجارية، ويُعد توقيع هذا المشروع مع "إيميرج" محطة بارزة في مسيرتنا نحو مستقبل أكثر استدامة. فمن خلال الاستثمار في الطاقة المتجددة، لا نقتصر على تقليل بصمتنا الكربونية فحسب، بل نتقدم بخطوات واثقة نحو تحقيق أهدافنا الأوسع في الاستدامة. ومن خلال توسيع نطاق هذه المبادرات، نعيد تعريف ما هو ممكن ونلهم أيضًا التحول الحقيقي في الشركة والقطاع بأكمله بما ينسجم مع أهداف رؤية 2030 في مجال الطاقة المتجددة." "يخطو القطاع الزراعي في المملكة العربية السعودية بخطوات ثابتة نحو تحويل إمدادات الطاقة. ونحن في "إيميرج"، ملتزمون بدعم الشركات في جميع أنحاء المنطقة في مساعيها للتحول نحو مصادر طاقة أكثر استدامة. وتُعد طموحات شركة التنمية الغذائية في هذا المجال نموذجًا رائدًا في القطاع، وسيلعب تشغيل منشأة الإنتاج بالطاقة الشمسية دورًا محوريًا في تحقيق أهدافها البيئية. وسنسعى إلى دعم الشركة في هذه الرحلة، حيث يتيح نموذجنا القائم على التركيب والتشغيل الفوري، دون أي تكاليف مسبقة، تجربة سلسة ومرنة، مما يجعل تبني الطاقة المتجددة خيارًا عمليًا وفعّالًا لجميع عملائنا في المنطقة." تُعد الاستدامة عنصرًا أساسيًا في عمليات شركة التنمية، إذ تتماشى مع رؤيتها الطموحة لتصبح الشركة الرائدة عالميًا في توفير البروتين الصحي الحلال والمستدام بحلول عام 2030. وستسهم شراكتها مع "إيميرج" في دعم تحويل إمداداتها من الطاقة إلى مصادر أكثر استدامة. كما تدعم الاتفاقية أيضًا مساعي "إيميرج" للمساهمة في مساعدة القطاع الزراعي على تبني مصادر الطاقة النظيفة دون أي تكاليف مسبقة. ويعد هذا المشروع الثاني لـ إيميرج الذي يدعم تقليص البصمة الكربونية للعمليات الزراعية في دول مجلس التعاون الخليجي. يذكر أن "إيميرج" قد تأسست في عام 2021 بهدف تطوير حلول الطاقة الشمسية الموزعة، وبطاريات تخزين الطاقة، والطاقة الشمسية خارج الشبكة الرئيسية، بالإضافة إلى الحلول الهجينة المصممة خصيصًا للعملاء من القطاعات التجارية والصناعية. واليوم، توفر الشركة الكهرباء النظيفة لـ 38 موقعًا في مختلف القطاعات، بما في ذلك التجارة، والصناعة، والتعليم، والضيافة، في جميع أنحاء المنطقة. تعتبر شركة التنمية الغذائية التي يعود تاريخها إلى 1962م، إحدى شركات الشرق الأوسط الرائدة في مجال الدواجن الطازجة والمصنعة ومنتجات اللحوم المصنعة الأخرى، و الأعلاف ومنتجات الصحة الحيوانية، فضلاً عن دورها الريادي في تشغيل المطاعم، والجدير بالذكر أن شركة مجموعة الدباغ القابضة شريك ومساهم مؤسس في شركة التنمية للأغذية ويشتمل نموذج أعمال شركة التنمية المتكامل عالي الكفاءة على عمليات إنتاج المواد الغذائية ومعالجتها وتوزيعها في المملكة العربية السعودية، والإمارات العربية المتحدة، والبحرين، وعُمان، والأردن، والكويت. وبتاريخ 31 ديسمبر 2024، تدير شركة التنمية 147 مزرعة، بالإضافة إلى سبع فقاسات، وأربعة مصانع للأعلاف، وأربعة مصانع للمعالجة الأولية، ومن خلال عملياتها المشتركة تدير أربع منشئات لمنتجات التصنيع الأخرى. وتوزع الشركة منتجاتها عبر شبكة من مراكز التوزيع التابعات لها، وتجار الجملة وتجار التجزئة ومنافذ خدمات الطعام، بالإضافة إلى البيع المباشر للعملاء عبر الإنترنت. وتعتبر الاستدامة من المبادئ الأساسية في شركة التنمية، وتتضمن مبادرات الشركة زراعة مليون شجرة، والتي تُروى بالمياه المعاد تدويرها من منشآتها، وتحويل النفايات إلى أسمدة. شركة "إيميرج"، هي مشروع مشترك بين شركة "مصدر" ومجموعة "إي دي إف". تم إنشاؤها لتطوير حلول الطاقة الشمسية، وتخزين الطاقة، والحلول الهجينة في الشرق الأوسط. تدعم الشركة شركاءها في مختلف القطاعات لتحقيق أهدافهم للاستدامة. تأسست إيميرج في عام 2021 كشركة محلية، واستطاعت منذ ذلك الحين تحقيق أداء متميز. توفر "إيميرج" لعملائها حلول طاقة متجددة متكاملة من خلال اتفاقيات للطاقة الشمسية. لا يتعين على العملاء تقديم أي التزامات مالية أولية، مما يمكنهم من التركيز على عملياتهم الأساسية مع تقليل نفقات التشغيل والطاقة. تُعدّ شركة أبوظبي لطاقة المستقبل "مصدر"، إحدى شركات الطاقة المتجددة الأسرع نمواً في العالم ورائدة عالمياً في مجال الطاقة النظيفة، حيث تعمل على تطوير ونشر تقنيات الطاقة الشمسية وطاقة الرياح والطاقة الحرارية الأرضية ونظم بطاريات تخزين الطاقة وتقنيات الهيدروجين الأخضر، لتسهم في تسريع إحداث نقلة نوعية في نظم الطاقة ودعم الجهود العالمية لتحقيق أهداف الحياد المناخي. تأسست "مصدر" في عام 2006، وتطور وتستثمر في مجموعة واسعة من المشاريع المُنتشرة في أكثر من 40 دولة حول العالم، حيث يتجاوز إجمالي القدرة الإنتاجية لمحفظة مشاريع الشركة الـ 51 جيجاواط، لتوفر بذلك طاقة نظيفة وبتكلفة مناسبة لمختلف دول العالم بما يسهم في بناء مستقبل أكثر استدامة. شركة "مصدر" مملوكة من قبل شركة أبوظبي الوطنية للطاقة "طاقة" وشركة بترول أبوظبي الوطنية "أدنوك" وشركة مبادلة للاستثمار "مبادلة"، وتستهدف "مصدر" تعزيز القدرة الإنتاجية الإجمالية لمحفظة مشاريعها في مجال الطاقة المتجددة لتصل إلى 100 جيجاواط بحلول عام 2030، وأن تصبح منتجاً رائداً للهيدروجين الأخضر بحلول العام نفسه. تعد مجموعة EDF لاعبًا رئيسيًا في انتقال الطاقة، باعتبارها مشغل طاقة متكامل يعمل في جميع جوانب مجالات الطاقة: توليد الطاقة وتوزيعها وتداولها وفي مبيعات وخدمات الطاقة. تعد المجموعة رائدة عالميًا في مجال الطاقة منخفضة الكربون، ذو إنتاج منخفض الكربون 434 تيراواط في الساعة، وهو مزيج توليد متنوع يعتمد بشكل أساسي على الطاقة النووية والمتجددة (بما في ذلك الطاقة الكهرومائية). كما أنها تستثمر في التقنيات الجديدة لدعم تحول الطاقة. هدف EDF هو بناء مستقبل طاقة خال من الكربون من خلال الكهرباء والحلول والخدمات المبتكرة، للمساعدة في إنقاذ الكوكب وتوجيه الرفاهية والتنمية الاقتصادية. تقوم المجموعة بتزويد الطاقة والخدمات لحوالي 40.9 مليون عميل وحققت مبيعات موحدة بقيمة 139.7 مليار يورو في عام 2023. محطة ألواح شمسية مثبتة على الأرض بقدرة 3 ميجاوات من الطاقة المتجددة من المتوقع أن تسهم المحطة في تفادي أكثر من 3,850 طن من الانبعاثات الكربونية سنويًا، ما يعادل استهلاك الكهرباء لأكثر من 800 منزل لمدة عام. يعزز هذا المشروع حضور "إيميرج" في القطاع الزراعي، بما يدعم أهداف الحياد الصفري في المملكة الرياض، المملكة العربية المتحدة: أعلنت شركة التنمية الغذائية، الرائدة في إنتاج وتصنيع منتجات الدواجن والأغذية، وتجارة اللحوم الطازجة والمبردة، ومنتجات الأعلاف والصحة الحيوانية، وتشغيل الامتيازات التجارية الغذائية، عن عقد شراكة جديدة مع شركة "إيميرج"، وهي مشروع مشترك بين شركة أبوظبي لطاقة المستقبل "مصدر" ومجموعة "إي دي إف". وقد جرى توقيع الاتفاقية في مقر وزارة البيئة والمياه والزراعة، بحضور ذو الفقار حمداني، الرئيس التنفيذي لمجموعة التنمية الغذائية وميشيل أبي صعب، المدير العام لشركة إيميرج. وفي إطار هذه الشراكة، ستتولى "إيميرج" تطوير محطة طاقة شمسية بقدرة 3 ميجاوات في منشآت شركة "التنمية" في حرض، مما يسهم في ترسيخ التزام الشركة بالاستدامة ودعم مستهدفات الطاقة النظيفة في المملكة العربية السعودية. وبموجب الاتفاقية، ستقدم "إيميرج" حلاً متكاملاً لتطوير المشروع، يشمل التمويل والتصميم والمشتريات والبناء، إلى جانب التشغيل والصيانة على مدى 25 عامًا. ومن المتوقع أن توفر الطاقة الشمسية المنتجة 35% من احتياجات الكهرباء لمنشأة المعالجة الزراعية، مما يسهم في تفادي أكثر من 3,850 طنًا من انبعاثات ثاني أكسيد الكربون سنويًا، أي ما يعادل استهلاك أكثر من 800 منزل للكهرباء لمدة عام كامل. "في التنمية، تُشكّل الاستدامة جوهر استراتيجيتنا التجارية، ويُعد توقيع هذا المشروع مع "إيميرج" محطة بارزة في مسيرتنا نحو مستقبل أكثر استدامة. فمن خلال الاستثمار في الطاقة المتجددة، لا نقتصر على تقليل بصمتنا الكربونية فحسب، بل نتقدم بخطوات واثقة نحو تحقيق أهدافنا الأوسع في الاستدامة. ومن خلال توسيع نطاق هذه المبادرات، نعيد تعريف ما هو ممكن ونلهم أيضًا التحول الحقيقي في الشركة والقطاع بأكمله بما ينسجم مع أهداف رؤية 2030 في مجال الطاقة المتجددة." "يخطو القطاع الزراعي في المملكة العربية السعودية بخطوات ثابتة نحو تحويل إمدادات الطاقة. ونحن في "إيميرج"، ملتزمون بدعم الشركات في جميع أنحاء المنطقة في مساعيها للتحول نحو مصادر طاقة أكثر استدامة. وتُعد طموحات شركة التنمية الغذائية في هذا المجال نموذجًا رائدًا في القطاع، وسيلعب تشغيل منشأة الإنتاج بالطاقة الشمسية دورًا محوريًا في تحقيق أهدافها البيئية. وسنسعى إلى دعم الشركة في هذه الرحلة، حيث يتيح نموذجنا القائم على التركيب والتشغيل الفوري، دون أي تكاليف مسبقة، تجربة سلسة ومرنة، مما يجعل تبني الطاقة المتجددة خيارًا عمليًا وفعّالًا لجميع عملائنا في المنطقة." تُعد الاستدامة عنصرًا أساسيًا في عمليات شركة التنمية، إذ تتماشى مع رؤيتها الطموحة لتصبح الشركة الرائدة عالميًا في توفير البروتين الصحي الحلال والمستدام بحلول عام 2030. وستسهم شراكتها مع "إيميرج" في دعم تحويل إمداداتها من الطاقة إلى مصادر أكثر استدامة. كما تدعم الاتفاقية أيضًا مساعي "إيميرج" للمساهمة في مساعدة القطاع الزراعي على تبني مصادر الطاقة النظيفة دون أي تكاليف مسبقة. ويعد هذا المشروع الثاني لـ إيميرج الذي يدعم تقليص البصمة الكربونية للعمليات الزراعية في دول مجلس التعاون الخليجي. يذكر أن "إيميرج" قد تأسست في عام 2021 بهدف تطوير حلول الطاقة الشمسية الموزعة، وبطاريات تخزين الطاقة، والطاقة الشمسية خارج الشبكة الرئيسية، بالإضافة إلى الحلول الهجينة المصممة خصيصًا للعملاء من القطاعات التجارية والصناعية. واليوم، توفر الشركة الكهرباء النظيفة لـ 38 موقعًا في مختلف القطاعات، بما في ذلك التجارة، والصناعة، والتعليم، والضيافة، في جميع أنحاء المنطقة. تعتبر شركة التنمية الغذائية التي يعود تاريخها إلى 1962م، إحدى شركات الشرق الأوسط الرائدة في مجال الدواجن الطازجة والمصنعة ومنتجات اللحوم المصنعة الأخرى، و الأعلاف ومنتجات الصحة الحيوانية، فضلاً عن دورها الريادي في تشغيل المطاعم، والجدير بالذكر أن شركة مجموعة الدباغ القابضة شريك ومساهم مؤسس في شركة التنمية للأغذية ويشتمل نموذج أعمال شركة التنمية المتكامل عالي الكفاءة على عمليات إنتاج المواد الغذائية ومعالجتها وتوزيعها في المملكة العربية السعودية، والإمارات العربية المتحدة، والبحرين، وعُمان، والأردن، والكويت. وبتاريخ 31 ديسمبر 2024، تدير شركة التنمية 147 مزرعة، بالإضافة إلى سبع فقاسات، وأربعة مصانع للأعلاف، وأربعة مصانع للمعالجة الأولية، ومن خلال عملياتها المشتركة تدير أربع منشئات لمنتجات التصنيع الأخرى. وتوزع الشركة منتجاتها عبر شبكة من مراكز التوزيع التابعات لها، وتجار الجملة وتجار التجزئة ومنافذ خدمات الطعام، بالإضافة إلى البيع المباشر للعملاء عبر الإنترنت. وتعتبر الاستدامة من المبادئ الأساسية في شركة التنمية، وتتضمن مبادرات الشركة زراعة مليون شجرة، والتي تُروى بالمياه المعاد تدويرها من منشآتها، وتحويل النفايات إلى أسمدة. شركة "إيميرج"، هي مشروع مشترك بين شركة "مصدر" ومجموعة "إي دي إف". تم إنشاؤها لتطوير حلول الطاقة الشمسية، وتخزين الطاقة، والحلول الهجينة في الشرق الأوسط. تدعم الشركة شركاءها في مختلف القطاعات لتحقيق أهدافهم للاستدامة. تأسست إيميرج في عام 2021 كشركة محلية، واستطاعت منذ ذلك الحين تحقيق أداء متميز. توفر "إيميرج" لعملائها حلول طاقة متجددة متكاملة من خلال اتفاقيات للطاقة الشمسية. لا يتعين على العملاء تقديم أي التزامات مالية أولية، مما يمكنهم من التركيز على عملياتهم الأساسية مع تقليل نفقات التشغيل والطاقة. تُعدّ شركة أبوظبي لطاقة المستقبل "مصدر"، إحدى شركات الطاقة المتجددة الأسرع نمواً في العالم ورائدة عالمياً في مجال الطاقة النظيفة، حيث تعمل على تطوير ونشر تقنيات الطاقة الشمسية وطاقة الرياح والطاقة الحرارية الأرضية ونظم بطاريات تخزين الطاقة وتقنيات الهيدروجين الأخضر، لتسهم في تسريع إحداث نقلة نوعية في نظم الطاقة ودعم الجهود العالمية لتحقيق أهداف الحياد المناخي. تأسست "مصدر" في عام 2006، وتطور وتستثمر في مجموعة واسعة من المشاريع المُنتشرة في أكثر من 40 دولة حول العالم، حيث يتجاوز إجمالي القدرة الإنتاجية لمحفظة مشاريع الشركة الـ 51 جيجاواط، لتوفر بذلك طاقة نظيفة وبتكلفة مناسبة لمختلف دول العالم بما يسهم في بناء مستقبل أكثر استدامة. شركة "مصدر" مملوكة من قبل شركة أبوظبي الوطنية للطاقة "طاقة" وشركة بترول أبوظبي الوطنية "أدنوك" وشركة مبادلة للاستثمار "مبادلة"، وتستهدف "مصدر" تعزيز القدرة الإنتاجية الإجمالية لمحفظة مشاريعها في مجال الطاقة المتجددة لتصل إلى 100 جيجاواط بحلول عام 2030، وأن تصبح منتجاً رائداً للهيدروجين الأخضر بحلول العام نفسه. تعد مجموعة EDF لاعبًا رئيسيًا في انتقال الطاقة، باعتبارها مشغل طاقة متكامل يعمل في جميع جوانب مجالات الطاقة: توليد الطاقة وتوزيعها وتداولها وفي مبيعات وخدمات الطاقة. تعد المجموعة رائدة عالميًا في مجال الطاقة منخفضة الكربون، ذو إنتاج منخفض الكربون 434 تيراواط في الساعة، وهو مزيج توليد متنوع يعتمد بشكل أساسي على الطاقة النووية والمتجددة (بما في ذلك الطاقة الكهرومائية). كما أنها تستثمر في التقنيات الجديدة لدعم تحول الطاقة. هدف EDF هو بناء مستقبل طاقة خال من الكربون من خلال الكهرباء والحلول والخدمات المبتكرة، للمساعدة في إنقاذ الكوكب وتوجيه الرفاهية والتنمية الاقتصادية. تقوم المجموعة بتزويد الطاقة والخدمات لحوالي 40.9 مليون عميل وحققت مبيعات موحدة بقيمة 139.7 مليار يورو في عام 2023. سويسرا.. إغلاق طوارئ تلقائي في محطة طاقة نووية http://moee.gov.eg/test_new/new_info.aspx?h_id=44812&call_p=news_f.aspx &pg_index=0 gate.ahram.org.eg/News/5141327.aspx https://www.algomhor.com/217514 Tue, 25 Mar 2025 00:00:00 GMT قالت شركة أكسبو السويسرية القابضة للكهرباء، إنها أغلقت سريعًا وحدة في محطة طاقة نووية، أمس الأحد، مضيفة أن المحطة ظلت آمنة في كل الأوقات. وذكرت قناة القاهرة الإخبارية أن إغلاق الطوارئ حدث تلقائيًا في الوحدة الثانية من محطة بيزناو القريبة من دوتينجن في شمال سويسرا، بعد تعذر الاتصال بشبكة الكهرباء، بحسب وكالة "رويترز". وذكرت الشركة أن الإغلاق أدى إلى إطلاق بخار غير مُشع عبر سقف غرفة التوربينات. وأضافت: "المحطة تعاملت وفقًا للتصميم وظلت آمنة في كل الأوقات"، موضحة أنه تم إبلاغ هيئة التفتيش الاتحادية للسلامة النووية ويجري التحقيق حاليًا في سبب تعذر الاتصال بشبكة الكهرباء. تم افتتاح المحطة، وهي واحدة من أربع محطات طاقة نووية عاملة في سويسرا، عام 1972، ومن المقرر أن تظل في الخدمة حتى عام 2033. وقررت سويسرا التخلص التدريجي من الطاقة النووية بعد الحادث النووي، الذي شهدته فوكوشيما في اليابان، عام 2011، ووافق الناخبون السويسريون، عام 2017، على خطة حكومية تحظر بناء محطات طاقة نووية جديدة. أعلنت شركة أكسبو السويسرية القابضة للكهرباء عن إغلاق طارئ لوحدة في محطة بيزناو للطاقة النووية، الأحد، بسبب تعذر الاتصال بشبكة الكهرباء، مؤكدة أن المحطة ظلت آمنة طوال الوقت. تفاصيل الإغلاق وآثاره ووفقًا لوكالة رويترز، حدث الإغلاق التلقائي في الوحدة الثانية من المحطة، الواقعة بالقرب من دوتينجن في شمال سويسرا، ما أدى إلى إطلاق بخار غير مُشع عبر سقف غرفة التوربينات. تأكيدات الشركة وتحقيقات جارية أكدت شركة أكسبو أن المحطة استجابت وفقًا للتصميم المقرر في مثل هذه الحالات، مشيرة إلى أنه تم إبلاغ هيئة التفتيش الاتحادية للسلامة النووية، والتي بدأت تحقيقًا لتحديد سبب انقطاع الاتصال بشبكة الكهرباء. المحطة وخطة التخلص من الطاقة النووية تعد محطة بيزناو واحدة من أربع محطات نووية عاملة في سويسرا، حيث تم تشغيلها لأول مرة عام 1972، ومن المقرر أن تستمر في الخدمة حتى عام 2033. ومن الجدير بالذكر أن سويسرا قررت التخلص التدريجي من الطاقة النووية بعد كارثة فوكوشيما عام 2011، حيث وافق الناخبون السويسريون في 2017 على خطة تحظر بناء محطات طاقة نووية جديدة. قالت شركة أكسبو السويسرية القابضة للكهرباء، إنها أغلقت سريعًا وحدة في محطة طاقة نووية، أمس الأحد، مضيفة أن المحطة ظلت آمنة في كل الأوقات. وذكرت قناة القاهرة الإخبارية أن إغلاق الطوارئ حدث تلقائيًا في الوحدة الثانية من محطة بيزناو القريبة من دوتينجن في شمال سويسرا، بعد تعذر الاتصال بشبكة الكهرباء، بحسب وكالة "رويترز". وذكرت الشركة أن الإغلاق أدى إلى إطلاق بخار غير مُشع عبر سقف غرفة التوربينات. وأضافت: "المحطة تعاملت وفقًا للتصميم وظلت آمنة في كل الأوقات"، موضحة أنه تم إبلاغ هيئة التفتيش الاتحادية للسلامة النووية ويجري التحقيق حاليًا في سبب تعذر الاتصال بشبكة الكهرباء. تم افتتاح المحطة، وهي واحدة من أربع محطات طاقة نووية عاملة في سويسرا، عام 1972، ومن المقرر أن تظل في الخدمة حتى عام 2033. وقررت سويسرا التخلص التدريجي من الطاقة النووية بعد الحادث النووي، الذي شهدته فوكوشيما في اليابان، عام 2011، ووافق الناخبون السويسريون، عام 2017، على خطة حكومية تحظر بناء محطات طاقة نووية جديدة. أعلنت شركة أكسبو السويسرية القابضة للكهرباء عن إغلاق طارئ لوحدة في محطة بيزناو للطاقة النووية، الأحد، بسبب تعذر الاتصال بشبكة الكهرباء، مؤكدة أن المحطة ظلت آمنة طوال الوقت. تفاصيل الإغلاق وآثاره ووفقًا لوكالة رويترز، حدث الإغلاق التلقائي في الوحدة الثانية من المحطة، الواقعة بالقرب من دوتينجن في شمال سويسرا، ما أدى إلى إطلاق بخار غير مُشع عبر سقف غرفة التوربينات. تأكيدات الشركة وتحقيقات جارية أكدت شركة أكسبو أن المحطة استجابت وفقًا للتصميم المقرر في مثل هذه الحالات، مشيرة إلى أنه تم إبلاغ هيئة التفتيش الاتحادية للسلامة النووية، والتي بدأت تحقيقًا لتحديد سبب انقطاع الاتصال بشبكة الكهرباء. المحطة وخطة التخلص من الطاقة النووية تعد محطة بيزناو واحدة من أربع محطات نووية عاملة في سويسرا، حيث تم تشغيلها لأول مرة عام 1972، ومن المقرر أن تستمر في الخدمة حتى عام 2033. ومن الجدير بالذكر أن سويسرا قررت التخلص التدريجي من الطاقة النووية بعد كارثة فوكوشيما عام 2011، حيث وافق الناخبون السويسريون في 2017 على خطة تحظر بناء محطات طاقة نووية جديدة. المتحدث باسم الطاقة الذرية الإيرانية: الزلزال في نطنز لم يمس المنشأة النووية http://moee.gov.eg/test_new/new_info.aspx?h_id=44811&call_p=news_f.aspx &pg_index=0 akhbarelyom.com/news/newdetails/4580694/1/%D8%A7%D9%84%D9%85%D8%AA%D8%AD%D8%AF%D8%AB-%D8%A8%D8%A7%D8%B3%D9%85-%D8%A7%D9%84%D8%B7%D8%A7%D9%82%D8%A9-%D8%A7%D9%84%D8%B0%D8%B1%D9%8A%D8%A9-%D8%A7%D9%84%D8%A5%D9%8A%D8%B1%D8%A7%D9%86%D9%8A%D8%A9-%D8%A7%D9%84%D8%B2 Tue, 25 Mar 2025 00:00:00 GMT أكد المتحدث باسم مؤسسة الطاقة الذرية الإيرانية بهروز كمالوند، أن منشأة نطنز النووية لم تتضرر بسبب الزلزالين اللذين سجلا في نطنز وسط إيران. اقرأ أيضا: فيديو| زلزال بقوة 5 درجات يضرب منطقة «نطنز» بوسط إيران وأوضح كمالوند أن منشأة نطنز النووية صممت بطريقة لا تؤثر عليها زلازل بقوة أكبر من هذين الزلزالين بكثير. وأضاف "أن الزلزالين اللذين ضربا نطنز لم يمسا المنشأة النووية الواقعة في هذه المنطقة لأن المنشأة صُممت بطريقة لا تؤثر عليها زلازل بقوة أكبر بكثير". يذكر أن زلزالا هز نطنز وبادرود (وسط) بقوة 5 درجات على مقياس ريختر وبعده وقعت هزات ارتدادية سبع أكبرها بقوة 4 درجات على مقياس ريختر. وذكرت وكالة "تسنيم" الإيرانية أن زلزالا بقوة 5 درجات هز منطقة نطنز في إقليم أصفهان بوسط إيران حيث يوجد موقع نووي رئيسي. وأشارت تقارير إلى عدم وقوع إصابات جراء الزلزال، لكنه أدى لتحطم نوافذ عدة وحدات سكنية في عدد من القرى. أكد المتحدث باسم مؤسسة الطاقة الذرية الإيرانية بهروز كمالوند، أن منشأة نطنز النووية لم تتضرر بسبب الزلزالين اللذين سجلا في نطنز وسط إيران. اقرأ أيضا: فيديو| زلزال بقوة 5 درجات يضرب منطقة «نطنز» بوسط إيران وأوضح كمالوند أن منشأة نطنز النووية صممت بطريقة لا تؤثر عليها زلازل بقوة أكبر من هذين الزلزالين بكثير. وأضاف "أن الزلزالين اللذين ضربا نطنز لم يمسا المنشأة النووية الواقعة في هذه المنطقة لأن المنشأة صُممت بطريقة لا تؤثر عليها زلازل بقوة أكبر بكثير". يذكر أن زلزالا هز نطنز وبادرود (وسط) بقوة 5 درجات على مقياس ريختر وبعده وقعت هزات ارتدادية سبع أكبرها بقوة 4 درجات على مقياس ريختر. وذكرت وكالة "تسنيم" الإيرانية أن زلزالا بقوة 5 درجات هز منطقة نطنز في إقليم أصفهان بوسط إيران حيث يوجد موقع نووي رئيسي. وأشارت تقارير إلى عدم وقوع إصابات جراء الزلزال، لكنه أدى لتحطم نوافذ عدة وحدات سكنية في عدد من القرى. قطاع الكهرباء في العراق يشهد إطلاق مشروعات جديدة لفك الاختناقات http://moee.gov.eg/test_new/new_info.aspx?h_id=44810&call_p=news_f.aspx &pg_index=0 attaqa.net/2025/03/19/%D9%82%D8%B7%D8%A7%D8%B9-%D8%A7%D9%84%D9%83%D9%87%D8%B1%D8%A8%D8%A7%D8%A1-%D9%81%D9%8A-%D8%A7%D9%84%D8%B9%D8%B1%D8%A7%D9%82-%D9%8A%D8%B4%D9%87%D8%AF-%D8%A5%D8%B7%D9%84%D8%A7%D9%82-%D9%85%D8%B4%D8%B1/ Mon, 24 Mar 2025 00:00:00 GMT شهد قطاع الكهرباء في العراق إطلاق الأعمال التنفيذية لمشروعات تأهيل شبكات التوزيع ونصب المحطات التحويلية، ومدّ المغذّيات في محافظات بغداد والبصرة والأنبار ونينوى وكربلاء. وبحسب بيان حصلت عليه منصة الطاقة المتخصصة (مقرّها واشنطن)، أطلق رئيس مجلس الوزراء محمد شياع السوداني، اليوم الأربعاء 19 مارس/آذار (2025)، عبر دائرة تلفازية، الأعمال التنفيذية للمشروعات في المحافظات الـ5. وتأتي المشروعات الجديدة ضمن مساعي الحكومة لتطبيق حملة فك الاختناقات عن الشبكة الوطنية، وإنعاش قطاع الكهرباء في العراق، لا سيما مع اقتراب صيف 2025. وفي هذا السياق، اطّلع رئيس مجلس الوزراء على خطط وزارة الكهرباء في العراق، بمجال صيانة المحطات لصيف 2025، مثمّنًا جهود المديرين العامّين والفِرَق الفنية في شركات وزارة الكهرباء التي ستنفّذ العمل. حملة فك الاختناقات قال رئيس مجلس الوزراء محمد شياع السوداني، إن حملة فك الاختناقات عن شبكة الكهرباء في العراق لصيف 2025 تتضمن 323 محطة تحت الإنجاز والتنفيذ والتأهيل، من محطات التوزيع. وتأتي هذه المحطات بواقع 104 محطات في بغداد، و52 محطة في الفرات الأوسط، و50 محطة في شركة كهرباء الوسط، و29 محطة في توزيع كهرباء الشمال، و112 محطة في توزيع كهرباء الجنوب (البصرة، ذي قار، ميسان، المثنى). جانب من افتتاح مشروعات فك الاختناقات جانب من افتتاح مشروعات فك الاختناقات- الصورة من وزارة الكهرباء العراقية وفي الوقت نفسه، يبلغ العدد الكلّي للمغذّيات التي حصل عليها قطاع الكهرباء في العراق بموجب حملة فك الاختناقات، نحو 449 مغذيًا بسعة 33 كيلوفولت، و1871 مغذيًا بسعة 11 كيلوفولت، وفق ما طالعته منصة الطاقة المتخصصة. ولفت رئيس مجلس الوزراء إلى أن هذه الحملة التفصيلية تتابع كل الجوانب الفنية، وهي إجراء استباقي وضروري للمناورة بالأحمال، خصوصًا في ذروة الطلب في الصيف، ومن أجل استكمال الشبكة الوطنية بالشكل الصحيح. وأضاف: "هناك نقاط اختناق مشخّصة، وهي الهدف الذي تستهدفه حملة فكّ الاختناقات.. ويجب الالتزام بالجداول الزمنية للتأهيل والصيانة، إذ اخترنا الوقت الصحيح قبل ذروة الطلب في الصيف، من أجل توفير الأموال والارتقاء بقطاع الإنتاج". وأوضح السوداني أن حكومته تعمل على قطاعي النقل والتوزيع في شبكة الطاقة الكهربائية، لمنع الهدر وتقليل الإهدارات من الطاقة، وذلك بالتوازي مع العمل على تنويع مصادر الطاقة، إذ لديها مشروعات قيد التنفيذ في مجال الطاقة الشمسية والنظيفة. جانب من افتتاح مشروعات فك الاختناقات جانب من افتتاح مشروعات فك الاختناقات- الصورة من وزارة الكهرباء العراقية إسهام القطاع الخاص أكد رئيس مجلس الوزراء محمد شياع السوداني أن القطاع الخاص سيظل شريكًا موثوقًا للحكومة في أعمالها الهادفة إلى دعم وتطوير قطاع الكهرباء في العراق، لا سيما من قدّموا أيديهم وأسهموا في إيجاد الحلول. ولفت إلى أن التنمية الصحيحة يجب أن تستند إلى توفر خدمة الكهرباء في العراق، لإسناد ما يشهده البلد من نهضة تنموية شاملة، وفق التصريحات التي أوردها بيان وزارة الكهرباء العراقية، وحصلت عليه منصة الطاقة المتخصصة جانب من افتتاح مشروعات فك الاختناقات جانب من افتتاح مشروعات فك الاختناقات- الصورة من وزارة الكهرباء العراقية يشار إلى أن الشركة العاملة ضمن حملة فك الاختناقات عن شبكة الكهرباء في العراق لصيف 2025 هي الشركات العامة لتوزيع كهرباء كل من: بغداد، والفرات الأوسط، والوسط والشمال، والجنوب. وفي هذا السياق، وجّه رئيس الوزراء بسرعة إنجاز هذه المشروعات، وفق ما هو مخطط، مشددًا على ضرورة الحضور الميداني للمديرين العامّين، ومعاونيهم، ومديري الأقسام، لتنفيذ أهم حملة لفكّ اختناقات الشبكة الكهربائية، التي ستبدأ من الآن قبل الوصول إلى مرحلة الذروة في فصل الصيف. شهد قطاع الكهرباء في العراق إطلاق الأعمال التنفيذية لمشروعات تأهيل شبكات التوزيع ونصب المحطات التحويلية، ومدّ المغذّيات في محافظات بغداد والبصرة والأنبار ونينوى وكربلاء. وبحسب بيان حصلت عليه منصة الطاقة المتخصصة (مقرّها واشنطن)، أطلق رئيس مجلس الوزراء محمد شياع السوداني، اليوم الأربعاء 19 مارس/آذار (2025)، عبر دائرة تلفازية، الأعمال التنفيذية للمشروعات في المحافظات الـ5. وتأتي المشروعات الجديدة ضمن مساعي الحكومة لتطبيق حملة فك الاختناقات عن الشبكة الوطنية، وإنعاش قطاع الكهرباء في العراق، لا سيما مع اقتراب صيف 2025. وفي هذا السياق، اطّلع رئيس مجلس الوزراء على خطط وزارة الكهرباء في العراق، بمجال صيانة المحطات لصيف 2025، مثمّنًا جهود المديرين العامّين والفِرَق الفنية في شركات وزارة الكهرباء التي ستنفّذ العمل. حملة فك الاختناقات قال رئيس مجلس الوزراء محمد شياع السوداني، إن حملة فك الاختناقات عن شبكة الكهرباء في العراق لصيف 2025 تتضمن 323 محطة تحت الإنجاز والتنفيذ والتأهيل، من محطات التوزيع. وتأتي هذه المحطات بواقع 104 محطات في بغداد، و52 محطة في الفرات الأوسط، و50 محطة في شركة كهرباء الوسط، و29 محطة في توزيع كهرباء الشمال، و112 محطة في توزيع كهرباء الجنوب (البصرة، ذي قار، ميسان، المثنى). جانب من افتتاح مشروعات فك الاختناقات جانب من افتتاح مشروعات فك الاختناقات- الصورة من وزارة الكهرباء العراقية وفي الوقت نفسه، يبلغ العدد الكلّي للمغذّيات التي حصل عليها قطاع الكهرباء في العراق بموجب حملة فك الاختناقات، نحو 449 مغذيًا بسعة 33 كيلوفولت، و1871 مغذيًا بسعة 11 كيلوفولت، وفق ما طالعته منصة الطاقة المتخصصة. ولفت رئيس مجلس الوزراء إلى أن هذه الحملة التفصيلية تتابع كل الجوانب الفنية، وهي إجراء استباقي وضروري للمناورة بالأحمال، خصوصًا في ذروة الطلب في الصيف، ومن أجل استكمال الشبكة الوطنية بالشكل الصحيح. وأضاف: "هناك نقاط اختناق مشخّصة، وهي الهدف الذي تستهدفه حملة فكّ الاختناقات.. ويجب الالتزام بالجداول الزمنية للتأهيل والصيانة، إذ اخترنا الوقت الصحيح قبل ذروة الطلب في الصيف، من أجل توفير الأموال والارتقاء بقطاع الإنتاج". وأوضح السوداني أن حكومته تعمل على قطاعي النقل والتوزيع في شبكة الطاقة الكهربائية، لمنع الهدر وتقليل الإهدارات من الطاقة، وذلك بالتوازي مع العمل على تنويع مصادر الطاقة، إذ لديها مشروعات قيد التنفيذ في مجال الطاقة الشمسية والنظيفة. جانب من افتتاح مشروعات فك الاختناقات جانب من افتتاح مشروعات فك الاختناقات- الصورة من وزارة الكهرباء العراقية إسهام القطاع الخاص أكد رئيس مجلس الوزراء محمد شياع السوداني أن القطاع الخاص سيظل شريكًا موثوقًا للحكومة في أعمالها الهادفة إلى دعم وتطوير قطاع الكهرباء في العراق، لا سيما من قدّموا أيديهم وأسهموا في إيجاد الحلول. ولفت إلى أن التنمية الصحيحة يجب أن تستند إلى توفر خدمة الكهرباء في العراق، لإسناد ما يشهده البلد من نهضة تنموية شاملة، وفق التصريحات التي أوردها بيان وزارة الكهرباء العراقية، وحصلت عليه منصة الطاقة المتخصصة جانب من افتتاح مشروعات فك الاختناقات جانب من افتتاح مشروعات فك الاختناقات- الصورة من وزارة الكهرباء العراقية يشار إلى أن الشركة العاملة ضمن حملة فك الاختناقات عن شبكة الكهرباء في العراق لصيف 2025 هي الشركات العامة لتوزيع كهرباء كل من: بغداد، والفرات الأوسط، والوسط والشمال، والجنوب. وفي هذا السياق، وجّه رئيس الوزراء بسرعة إنجاز هذه المشروعات، وفق ما هو مخطط، مشددًا على ضرورة الحضور الميداني للمديرين العامّين، ومعاونيهم، ومديري الأقسام، لتنفيذ أهم حملة لفكّ اختناقات الشبكة الكهربائية، التي ستبدأ من الآن قبل الوصول إلى مرحلة الذروة في فصل الصيف. هوتباك تنفذ مشروع طاقة شمسية بقدرة 2.2 ميجاوات فوق سطح مبنى منشأتها في مجمع الصناعات الوطنية http://moee.gov.eg/test_new/new_info.aspx?h_id=44809&call_p=news_f.aspx &pg_index=0 www.zawya.com/ar/%D8%A7%D9%84%D8%A8%D9%8A%D8%A7%D9%86%D8%A7%D8%AA-%D8%A7%D9%84%D8%B5%D8%AD%D9%81%D9%8A%D8%A9/%D8%A8%D9%8A%D8%A7%D9%86%D8%A7%D8%AA-%D8%A7%D9%84%D8%B4%D8%B1%D9%83%D8%A7%D8%AA/22-k785s8cg Mon, 24 Mar 2025 00:00:00 GMT يعتبر المشروع الجديد أحد أكبر مشاريع الطاقة الشمسية على أسطح المباني في مجمع الصناعات الوطنية بدبي دبي: أعلنت شركة "هوتباك"، المتخصصة في حلول التعبئة والتغليف المستدامة ومقرها دبي، عن استكمالها بنجاح تنفيذ مشروع محطة طاقة شمسية بقدرة 2.2 ميجاوات على سطح مبنى منشأة التصنيع التابعة لها في مجمع الصناعات الوطنية بدبي، ليشكل بذلك أحد أكبر مشاريع الطاقة الشمسية على سطح مبنى في منطقة مجمع الصناعات الوطنية، مما يعزز التزام "هوتباك" بالاستدامة البيئية وتبني حلول الطاقة المتجددة. ويأتي هذا المشروع تماشياً مع أهداف الاستدامة لدولة الإمارات ومبادرتها الاستراتيجية لتحقيق الحياد المناخي بحلول عام 2050، حيث تواصل "هوتباك" دفع أجندتها للاستدامة وتعزيز مكانتها في صناعة مواد التعبئة والتغليف الصديقة للبيئة. وسوف يساهم المشروع في توليد ما يقرب من 3.52 مليون كيلوواط ساعة من الطاقة النظيفة سنوياً، مما يقلل بشكل كبير من اعتماد "هوتباك" على مصادر الطاقة التقليدية. كما سيعمل على خفض انبعاثات ثاني أكسيد الكربون بنحو 2،992 طن متري كل عام، أي ما يعادل زراعة أكثر من 142،476 شجرة سنوياً. وبهذه المناسبة، قال "عبد الجبار بي بي"، الرئيس التنفيذي والعضو المنتدب لشركة "هوتباك":" فخورون بالمساهمة في خفض الانبعاثات الكربونية ودمج الممارسات المستدامة في عملياتنا. نحن لا ننظر إلى الاستدامة على أنها مجرد مسؤولية فحسب بل تمثل أيضاً استراتيجية عمل أساسية لهوتباك. يشكل استكمال مشروع الطاقة الشمسية على سطح المبنى خطوة هائلة نحو تحقيق رؤيتنا في دعم أهداف الحياد المناخي الوطنية والتحول إلى شركة محايدة للكربون. وبالاستفادة من الطاقة المتجددة، نعمل على تقليل بصمتنا البيئية وضمان الكفاءة التشغيلية على المدى الطويل وتوفير التكاليف". وأضاف قائلاً: "تتماشى هذه المبادرة مع استراتيجية الإمارات للحياد المناخي 2050، ويسعدنا المساهمة في دعم الانتقال نحو الطاقة النظيفة في الدولة. وتعزز هذه المبادرة التزامنا بالاستدامة والطاقة المتجددة كما تتوافق في ذات الوقت مع الرؤية البيئية الأوسع نطاقاً لدولة الإمارات والمتمثلة في الوصول إلى مستقبل أكثر اخضرارا". وبدوره، علّق "زين الدين بي بي"، رئيس العمليات في هوتباك، قائلاً: "كشركة متخصصة في السوق في مجال حلول التعبئة و التغليف للمواد الغذائية، فإننا نسعى باستمرار إلى دمج الاستدامة في عمليات الإنتاج لدينا. ويعزز مشروع الطاقة الشمسية هذا استقلاليتنا في مجال الطاقة، مما يضمن عملنا بكفاءة أكبر وانبعاثات أقل. وإن استثمارنا في الطاقة المتجددة يعد بمثابة شهادة على التزام هوتباك بالريادة البيئية والتصنيع المسؤول". وأضاف "أنفار بي بي"، رئيس قسم التكنولوجيا في هوتباك: "يعد اعتماد الطاقة الشمسية في منشأتنا بمجمع الصناعات الوطنية إنجازاً تقنياً كبيراً يؤكد قدرتنا على مزج أحدث الابتكارات العصرية مع الاستدامة. ويعتبر هذا المشروع مجرد البداية، حيث سنواصل الاستكشاف والاستثمار في الحلول المتقدمة الموفرة للطاقة لتقليل بصمتنا الكربونية ودفع مستقبل التصنيع الأخضر". ويمتد التزام "هوتباك" تجاه الاستدامة إلى ما هو أبعد من هذا المشروع للطاقة الشمسية، حيث تدمج الشركة باستمرار المبادرات الصديقة للبيئة في عملياتها. وبصفتها شركة متخصصة في حلول التعبئة والتغليف المستدامة، تستثمر "هوتباك" بشكل متواصل في التقنيات المبتكرة وعمليات التصنيع المسؤولة لتقليل تأثيرها البيئي. وإضافة لذلك، تطبق "هوتباك" استراتيجية سلسلة التوريد الدائرية من خلال دمج المواد المُعاد تدويرها بعد الاستهلاك (PCR) في عملياتها الانتاجية، مما يضمن إعادة استخدام النفايات البلاستيكية في حلول تغليف جديدة. علاوةً على ذلك، وسعت مبادرة إعادة التدوير التي أطلقتها "هوتباك" بالتعاون مع "ريكاب فيوليا"، جهودها في جمع النفايات وإعادة تدويرها عبر منشآتها ومواقع شركائها. وتتماشى هذه المبادرات، من بين مبادرات عديدة أخرى، مع أهداف الاستدامة لدولة الإمارات واستراتيجية الحياد المناخي 2050، مما يعزز دور "هوتباك" في قيادة مستقبل أكثر اخضراراً لصناعة التعبئة والتغليف. وتحافظ "هوتباك" على التزامها بدمج التقنيات المبتكرة والصديقة للبيئة في عملياتها، مما يعزز مكانتها كشركة رائدة في حلول التعبئة والتغليف المستدامة. وفي ضوء الجهود المستمرة لتعزيز كفاءة الطاقة، ستواصل "هوتباك" الاستثمار في حلول الطاقة المتجددة والممارسات المسؤولة بيئياً لتحقيق مستقبل أكثر استدامة. نبذة عن "هوتباك": تأسست في العام 1955، تعتبر "هوتباك" الدولية شركة رائدة معترف بها في تصنيع وتوريد منتجات تغليف المواد الغذائية. تنتشر عمليات الشركة اليوم في 16 بلداً، تشمل دول مجلس التعاون لدول الخليج العربي والهند والمملكة المتحدة والولايات المتحدة والمغرب وساحل العاج ونيجيريا واسبانيا وأستراليا. وخلال فترة زمنية قصيرة، نمت الشركة لتصبح واحدة من اللاعبين الرائدين في قطاع التغليف بسبب سمعتها في توريد منتجات عالية الجودة، وأسعارها المعقولة وخدماتها المتميزة. وتعتبر "هوتباك" متجراً متكاملاً يقدم مجموعة كاملة من منتجات التغليف لقطاعات الفنادق والمطاعم، والتجزئة والتغليف الصناعي. كما تمثل الشركة شركات التصنيع الرئيسية الأخرى حول العالم، فيما يتم تعبئة منتجاتها بصورة صحية في تصاميم عصرية وجذابة وتسويقها تحت علامات "هوتباك" (مجموعة ذات استخدام مفرد) و"سوفت كول" (مجموعة المحارم). كشركة متخصصة في تغليف المواد الغذائية، حصلت "هوتباك" على شهادات BRCGS, SEDEX, ESMA, PEFC, FSC, ISO 9001: 2015, ISO 22000: 2018, ISO 14001: 2015, ISO 45001: 2018، التي تضمن أعلى درجات جودة المنتجات. كما فازت "هوتباك" بجائزة دبي للجودة المرموقة ضمن فئة جائزة دبي للصناعة الذكية 2020 لقطاع التصنيع. وتمتلك "هوتباك" اليوم 50 مركزاً حصرياً للتجزئة في منطقة الشرق الأوسط وشمال أفريقيا وتوفر أكثر من 600 منتج متخصص غير متوافر في محال السوبرماركت، فضلاً عن امتلاكها موقع www.hotpackwebstore.com الإلكتروني، الذي يعتبر أكبر متجر الكتروني لمنتجات تغليف المواد الغذائية على مستوى المنطقة. وعلى مرّ السنين، أصبحت "هوتباك" علامة موثوقة بفضل منتجاتها وخدماتها المتميزة، وعمليات الترويج المتواصلة لعلامتها. يعتبر المشروع الجديد أحد أكبر مشاريع الطاقة الشمسية على أسطح المباني في مجمع الصناعات الوطنية بدبي دبي: أعلنت شركة "هوتباك"، المتخصصة في حلول التعبئة والتغليف المستدامة ومقرها دبي، عن استكمالها بنجاح تنفيذ مشروع محطة طاقة شمسية بقدرة 2.2 ميجاوات على سطح مبنى منشأة التصنيع التابعة لها في مجمع الصناعات الوطنية بدبي، ليشكل بذلك أحد أكبر مشاريع الطاقة الشمسية على سطح مبنى في منطقة مجمع الصناعات الوطنية، مما يعزز التزام "هوتباك" بالاستدامة البيئية وتبني حلول الطاقة المتجددة. ويأتي هذا المشروع تماشياً مع أهداف الاستدامة لدولة الإمارات ومبادرتها الاستراتيجية لتحقيق الحياد المناخي بحلول عام 2050، حيث تواصل "هوتباك" دفع أجندتها للاستدامة وتعزيز مكانتها في صناعة مواد التعبئة والتغليف الصديقة للبيئة. وسوف يساهم المشروع في توليد ما يقرب من 3.52 مليون كيلوواط ساعة من الطاقة النظيفة سنوياً، مما يقلل بشكل كبير من اعتماد "هوتباك" على مصادر الطاقة التقليدية. كما سيعمل على خفض انبعاثات ثاني أكسيد الكربون بنحو 2،992 طن متري كل عام، أي ما يعادل زراعة أكثر من 142،476 شجرة سنوياً. وبهذه المناسبة، قال "عبد الجبار بي بي"، الرئيس التنفيذي والعضو المنتدب لشركة "هوتباك":" فخورون بالمساهمة في خفض الانبعاثات الكربونية ودمج الممارسات المستدامة في عملياتنا. نحن لا ننظر إلى الاستدامة على أنها مجرد مسؤولية فحسب بل تمثل أيضاً استراتيجية عمل أساسية لهوتباك. يشكل استكمال مشروع الطاقة الشمسية على سطح المبنى خطوة هائلة نحو تحقيق رؤيتنا في دعم أهداف الحياد المناخي الوطنية والتحول إلى شركة محايدة للكربون. وبالاستفادة من الطاقة المتجددة، نعمل على تقليل بصمتنا البيئية وضمان الكفاءة التشغيلية على المدى الطويل وتوفير التكاليف". وأضاف قائلاً: "تتماشى هذه المبادرة مع استراتيجية الإمارات للحياد المناخي 2050، ويسعدنا المساهمة في دعم الانتقال نحو الطاقة النظيفة في الدولة. وتعزز هذه المبادرة التزامنا بالاستدامة والطاقة المتجددة كما تتوافق في ذات الوقت مع الرؤية البيئية الأوسع نطاقاً لدولة الإمارات والمتمثلة في الوصول إلى مستقبل أكثر اخضرارا". وبدوره، علّق "زين الدين بي بي"، رئيس العمليات في هوتباك، قائلاً: "كشركة متخصصة في السوق في مجال حلول التعبئة و التغليف للمواد الغذائية، فإننا نسعى باستمرار إلى دمج الاستدامة في عمليات الإنتاج لدينا. ويعزز مشروع الطاقة الشمسية هذا استقلاليتنا في مجال الطاقة، مما يضمن عملنا بكفاءة أكبر وانبعاثات أقل. وإن استثمارنا في الطاقة المتجددة يعد بمثابة شهادة على التزام هوتباك بالريادة البيئية والتصنيع المسؤول". وأضاف "أنفار بي بي"، رئيس قسم التكنولوجيا في هوتباك: "يعد اعتماد الطاقة الشمسية في منشأتنا بمجمع الصناعات الوطنية إنجازاً تقنياً كبيراً يؤكد قدرتنا على مزج أحدث الابتكارات العصرية مع الاستدامة. ويعتبر هذا المشروع مجرد البداية، حيث سنواصل الاستكشاف والاستثمار في الحلول المتقدمة الموفرة للطاقة لتقليل بصمتنا الكربونية ودفع مستقبل التصنيع الأخضر". ويمتد التزام "هوتباك" تجاه الاستدامة إلى ما هو أبعد من هذا المشروع للطاقة الشمسية، حيث تدمج الشركة باستمرار المبادرات الصديقة للبيئة في عملياتها. وبصفتها شركة متخصصة في حلول التعبئة والتغليف المستدامة، تستثمر "هوتباك" بشكل متواصل في التقنيات المبتكرة وعمليات التصنيع المسؤولة لتقليل تأثيرها البيئي. وإضافة لذلك، تطبق "هوتباك" استراتيجية سلسلة التوريد الدائرية من خلال دمج المواد المُعاد تدويرها بعد الاستهلاك (PCR) في عملياتها الانتاجية، مما يضمن إعادة استخدام النفايات البلاستيكية في حلول تغليف جديدة. علاوةً على ذلك، وسعت مبادرة إعادة التدوير التي أطلقتها "هوتباك" بالتعاون مع "ريكاب فيوليا"، جهودها في جمع النفايات وإعادة تدويرها عبر منشآتها ومواقع شركائها. وتتماشى هذه المبادرات، من بين مبادرات عديدة أخرى، مع أهداف الاستدامة لدولة الإمارات واستراتيجية الحياد المناخي 2050، مما يعزز دور "هوتباك" في قيادة مستقبل أكثر اخضراراً لصناعة التعبئة والتغليف. وتحافظ "هوتباك" على التزامها بدمج التقنيات المبتكرة والصديقة للبيئة في عملياتها، مما يعزز مكانتها كشركة رائدة في حلول التعبئة والتغليف المستدامة. وفي ضوء الجهود المستمرة لتعزيز كفاءة الطاقة، ستواصل "هوتباك" الاستثمار في حلول الطاقة المتجددة والممارسات المسؤولة بيئياً لتحقيق مستقبل أكثر استدامة. نبذة عن "هوتباك": تأسست في العام 1955، تعتبر "هوتباك" الدولية شركة رائدة معترف بها في تصنيع وتوريد منتجات تغليف المواد الغذائية. تنتشر عمليات الشركة اليوم في 16 بلداً، تشمل دول مجلس التعاون لدول الخليج العربي والهند والمملكة المتحدة والولايات المتحدة والمغرب وساحل العاج ونيجيريا واسبانيا وأستراليا. وخلال فترة زمنية قصيرة، نمت الشركة لتصبح واحدة من اللاعبين الرائدين في قطاع التغليف بسبب سمعتها في توريد منتجات عالية الجودة، وأسعارها المعقولة وخدماتها المتميزة. وتعتبر "هوتباك" متجراً متكاملاً يقدم مجموعة كاملة من منتجات التغليف لقطاعات الفنادق والمطاعم، والتجزئة والتغليف الصناعي. كما تمثل الشركة شركات التصنيع الرئيسية الأخرى حول العالم، فيما يتم تعبئة منتجاتها بصورة صحية في تصاميم عصرية وجذابة وتسويقها تحت علامات "هوتباك" (مجموعة ذات استخدام مفرد) و"سوفت كول" (مجموعة المحارم). كشركة متخصصة في تغليف المواد الغذائية، حصلت "هوتباك" على شهادات BRCGS, SEDEX, ESMA, PEFC, FSC, ISO 9001: 2015, ISO 22000: 2018, ISO 14001: 2015, ISO 45001: 2018، التي تضمن أعلى درجات جودة المنتجات. كما فازت "هوتباك" بجائزة دبي للجودة المرموقة ضمن فئة جائزة دبي للصناعة الذكية 2020 لقطاع التصنيع. وتمتلك "هوتباك" اليوم 50 مركزاً حصرياً للتجزئة في منطقة الشرق الأوسط وشمال أفريقيا وتوفر أكثر من 600 منتج متخصص غير متوافر في محال السوبرماركت، فضلاً عن امتلاكها موقع www.hotpackwebstore.com الإلكتروني، الذي يعتبر أكبر متجر الكتروني لمنتجات تغليف المواد الغذائية على مستوى المنطقة. وعلى مرّ السنين، أصبحت "هوتباك" علامة موثوقة بفضل منتجاتها وخدماتها المتميزة، وعمليات الترويج المتواصلة لعلامتها. وزير الكهرباء السوري: لا يمكن توفير الكهرباء على مدار الساعة http://moee.gov.eg/test_new/new_info.aspx?h_id=44808&call_p=news_f.aspx &pg_index=0 www.alarabiya.net/aswaq/oil-and-gas/2025/03/19/%D9%88%D8%B2%D9%8A%D8%B1-%D8%A7%D9%84%D9%83%D9%87%D8%B1%D8%A8%D8%A7%D8%A1-%D8%A7%D9%84%D8%B3%D9%88%D8%B1%D9%8A-%D9%84%D8%A7-%D9%8A%D9%85%D9%83%D9%86-%D8%AA%D9%88%D9%81%D9%8A%D8%B1-%D8%A7%D9%84%D9%83%D9%87%D8%B1%D8%A8%D8%A7%D8%A1-%D8%B9%D9%84%D9%89-%D9%85%D8%AF%D8%A7%D8%B1-%D8%A7%D9%84%D8%B3%D8%A7%D8%B9%D8%A9 Mon, 24 Mar 2025 00:00:00 GMT قال وزير الكهرباء السوري، اليوم الأربعاء، إنه لا يمكن توفير الكهرباء على مدار الساعة. وأضاف الوزير، أنه يوجد لدينا خطة لتوفير الكهرباء للمدن الصناعية على مدار 24 ساعة. قال برنامج الأمم المتحدة الإنمائي إن 9 من كل 10 أشخاص في سوريا يعيشون في فقر وإن واحدا من كل 4 عاطل عن العمل، ولكن اقتصاد البلاد يمكن أن يستعيد مستواه قبل الصراع في غضون عقد من الزمان في ظل نمو قوي. الاتحاد الأوروبي" يتعهد بتقديم 2.7 مليار دولار لدعم سوريا جاء هذا في تقرير جديد أصدره البرنامج وحمل عنوان "تأثير الصراع في سوريا: اقتصاد مُدمَر وفقر مستشر وطريق صعب إلى الأمام نحو التعافي الاجتماعي والاقتصادي". وقال البرنامج الأممي إن 14 عاما من الصراع في سوريا أفسدت ما يقرب من أربعة عقود من التقدم الاقتصادي والاجتماعي ورأس المال البشري. وحذر التقرير من أنه وفقا لمعدلات النمو الحالية، لن يستعيد الاقتصاد السوري مستواه قبل الصراع من الناتج المحلي الإجمالي قبل عام 2080. خسائر كبيرة وتناول التقرير بالتفصيل آثار الصراع بما فيها خسارة في الناتج المحلي الإجمالي تقدر بنحو 800 مليار دولار أميركي على مدار 14 عاما. كما أن ثلاثة من كل أربعة أشخاص يعتمدون على المساعدات الإنسانية ويحتاجون إلى دعم التنمية في المجالات الأساسية للصحة والتعليم وفقر الدخل والبطالة وانعدام الأمن الغذائي والمياه والصرف الصحي والطاقة والإسكان. وذكر التقرير، أن معدل الفقر تضاعف ثلاث مرات تقريبا من 33% قبل الصراع إلى 90% اليوم. تضاعف الفقر المدقع ستة أضعاف، من 11% إلى 66%. ما بين 40 و50% من الأطفال الذين تتراوح أعمارهم بين 6 و15 عاما لا يذهبون إلى المدرسة. تم تدمير ما يقرب من ثلث وحدات الإسكان أو تضررت بشدة خلال سنوات الصراع، مما ترك 5.7 مليون شخص في سوريا في حاجة إلى دعم المأوى اليوم. تضررت أكثر من نصف محطات معالجة المياه وأنظمة الصرف الصحي أو أصبحت غير صالحة للعمل، مما ترك ما يقرب من 14 مليون شخص – أي نصف السكان - بدون مياه نظيفة وصرف صحي ونظافة. انخفض إنتاج الطاقة بنسبة 80%، مع تضرر أكثر من 70% من محطات الطاقة وخطوط النقل، مما أدى إلى تقليص قدرة الشبكة الوطنية بأكثر من ثلاثة أرباع. قال وزير الكهرباء السوري، اليوم الأربعاء، إنه لا يمكن توفير الكهرباء على مدار الساعة. وأضاف الوزير، أنه يوجد لدينا خطة لتوفير الكهرباء للمدن الصناعية على مدار 24 ساعة. قال برنامج الأمم المتحدة الإنمائي إن 9 من كل 10 أشخاص في سوريا يعيشون في فقر وإن واحدا من كل 4 عاطل عن العمل، ولكن اقتصاد البلاد يمكن أن يستعيد مستواه قبل الصراع في غضون عقد من الزمان في ظل نمو قوي. الاتحاد الأوروبي" يتعهد بتقديم 2.7 مليار دولار لدعم سوريا جاء هذا في تقرير جديد أصدره البرنامج وحمل عنوان "تأثير الصراع في سوريا: اقتصاد مُدمَر وفقر مستشر وطريق صعب إلى الأمام نحو التعافي الاجتماعي والاقتصادي". وقال البرنامج الأممي إن 14 عاما من الصراع في سوريا أفسدت ما يقرب من أربعة عقود من التقدم الاقتصادي والاجتماعي ورأس المال البشري. وحذر التقرير من أنه وفقا لمعدلات النمو الحالية، لن يستعيد الاقتصاد السوري مستواه قبل الصراع من الناتج المحلي الإجمالي قبل عام 2080. خسائر كبيرة وتناول التقرير بالتفصيل آثار الصراع بما فيها خسارة في الناتج المحلي الإجمالي تقدر بنحو 800 مليار دولار أميركي على مدار 14 عاما. كما أن ثلاثة من كل أربعة أشخاص يعتمدون على المساعدات الإنسانية ويحتاجون إلى دعم التنمية في المجالات الأساسية للصحة والتعليم وفقر الدخل والبطالة وانعدام الأمن الغذائي والمياه والصرف الصحي والطاقة والإسكان. وذكر التقرير، أن معدل الفقر تضاعف ثلاث مرات تقريبا من 33% قبل الصراع إلى 90% اليوم. تضاعف الفقر المدقع ستة أضعاف، من 11% إلى 66%. ما بين 40 و50% من الأطفال الذين تتراوح أعمارهم بين 6 و15 عاما لا يذهبون إلى المدرسة. تم تدمير ما يقرب من ثلث وحدات الإسكان أو تضررت بشدة خلال سنوات الصراع، مما ترك 5.7 مليون شخص في سوريا في حاجة إلى دعم المأوى اليوم. تضررت أكثر من نصف محطات معالجة المياه وأنظمة الصرف الصحي أو أصبحت غير صالحة للعمل، مما ترك ما يقرب من 14 مليون شخص – أي نصف السكان - بدون مياه نظيفة وصرف صحي ونظافة. انخفض إنتاج الطاقة بنسبة 80%، مع تضرر أكثر من 70% من محطات الطاقة وخطوط النقل، مما أدى إلى تقليص قدرة الشبكة الوطنية بأكثر من ثلاثة أرباع. “مصدر” الإماراتية تتفاوض للاستحواذ على 50% من محفظة الطاقة الشمسية لـ “إنديسا” الإسبانية http://moee.gov.eg/test_new/new_info.aspx?h_id=44807&call_p=news_f.aspx &pg_index=0 arabic.arabianbusiness.com/business/%D8%A7%D8%B3%D8%AA%D8%AB%D9%85%D8%A7%D8%B1/%D9%85%D8%B5%D8%AF%D8%B1-%D8%A5%D9%86%D8%AF%D9%8A%D8%B3%D8%A7-%D8%A7%D9%84%D8%B7%D8%A7%D9%82%D8%A9-%D8%A7%D9%84%D8%B4%D9%85%D8%B3%D9%8A%D8%A9 Mon, 24 Mar 2025 00:00:00 GMT مصدر” تسعى لاستكشاف الفرص في المنطقة، لتحقيق هدفها العالمي البالغ 100 غيغاوات بحلول عام 2030. "مصدر" الإماراتية تتفاوض للاستحواذ على 50% من محفظة الطاقة الشمسية لـ "إنديسا" الإسبانية تتطلع شركة أبوظبي لطاقة المستقبل “مصدر” (Masdar)، إلى الاستحواذ على حصة أقلية في محفظة الطاقة الشمسية لشركة “إنديسا”، وفقا لما نقلته رويترز عن اثنين من المصادر وصفتهما بالمطلعين، ووثيقة اطلعت عليها. وأفادت الأنباء بأن الشركتين تجريان محادثات لإبرام اتفاقية استحواذ، لكن “إنديسا” رفضت التعليق على الأخبار، ولم تؤكد “مصدر” إجراء هذه المحادثات، وفق تقرير رويترز. بنوك مركزية خليجية تثبت أسعار الفائدة بعد قرار "الفيدرالي" الأمريكي سياسة واقتصاد الاقتصاد الإماراتي.. "المركزي" يراجع توقعاته للنمو خلال 2025 المركزي الأمريكي يثبت أسعار الفائدة للمرة الـ 2 في عهد ترامب أسواق المال المركزي الأمريكي يثبت أسعار الفائدة للمرة الـ 2 في عهد ترامب “مصدر” الإماراتية تتفاوض للاستحواذ على 50% من محفظة الطاقة الشمسية لـ “إنديسا” الإسبانية “مصدر” تسعى لاستكشاف الفرص في المنطقة، لتحقيق هدفها العالمي البالغ 100 غيغاوات بحلول عام 2030. "مصدر" الإماراتية تتفاوض للاستحواذ على 50% من محفظة الطاقة الشمسية لـ "إنديسا" الإسبانية تتطلع شركة أبوظبي لطاقة المستقبل “مصدر” (Masdar)، إلى الاستحواذ على حصة أقلية في محفظة الطاقة الشمسية لشركة “إنديسا”، وفقا لما نقلته رويترز عن اثنين من المصادر وصفتهما بالمطلعين، ووثيقة اطلعت عليها. وأفادت الأنباء بأن الشركتين تجريان محادثات لإبرام اتفاقية استحواذ، لكن “إنديسا” رفضت التعليق على الأخبار، ولم تؤكد “مصدر” إجراء هذه المحادثات، وفق تقرير رويترز. "مصدر" الإماراتية تتفاوض للاستحواذ على 50% من محفظة الطاقة الشمسية لـ "إنديسا" الإسبانية من خلال هذه الصفقة ستستحوذ “Masdar”، على حصة 49.9% من محفظة مشروعات طاقة شمسية تصل قدرتها إلى 450 ميغاوات، تديرها شركة “إنديسا” الإسبانية المملوكة لشركة “إينيل” الإيطالية متعددة الجنسيات، وذلك مقابل 200 مليون دولار. نما لم تؤكد “مصدر“، أنباء المحادثات، صرح متحدث باسم الشركة بأنها تسعى “لاستكشاف الفرص في المنطقة مع توسعها لتحقيق هدفها العالمي البالغ 100 غيغاوات بحلول عام 2030”. أما بالنسبة لشركة “إنديسا”، فتسعى شركتها الأم “إينيل”، إلى تخفيف التزامات ديونها من خلال بيع حصص أقلية في المشروعات، مع الاحتفاظ بسيطرتها عليها من خلال امتلاك حصص الأغلبية، وفقا لرويترز. أحدث صفقة أوروبية لـ”مصدر” "مصدر" الإماراتية تتفاوض للاستحواذ على 50% من محفظة الطاقة الشمسية لـ "إنديسا" الإسبانية ستكون هذه أحدث صفقة استحواذ لـ “Masdar“، في قطاع الطاقة المتجددة بأوروبا، إذ استحوذت في يوليو الماضي على حصة قدرها 49.99% من شركة “إي جي بي إي سولار” التابعة لإنديسا، والتي تملك مشروعات قدرتها الإجمالية 2 غيغاوات. كما عززت “مصدر”، في سبتمبر الماضي، محفظة مشروعاتها في أوروبا بمشاريع طاقة متجددة قدرتها 1.6 غيغاوات، وذلك من خلال الاستحواذ على شركة “سايتا ييلد” الإسبانية للطاقة الخضراء، من شركة “بروكفيلد” الكندية، في صفقة بقيمة 1.4 مليار دولار، بالإضافة إلى حصة 70% في شركة “تيرنا إنرجي” اليونانية، وحصة 49% في مشروع “دوغر بانك” بالمملكة المتحدة، الذي تصل قدرته إلى 3 غيغاوات. وفي وقت لاحق، اشترت “Masdar”، نحو 50% من شركة “تيرا-جن باور هولدينغز”، وهي شركة أمريكية لإنتاج الطاقة المتجددة. مصدر” تسعى لاستكشاف الفرص في المنطقة، لتحقيق هدفها العالمي البالغ 100 غيغاوات بحلول عام 2030. "مصدر" الإماراتية تتفاوض للاستحواذ على 50% من محفظة الطاقة الشمسية لـ "إنديسا" الإسبانية تتطلع شركة أبوظبي لطاقة المستقبل “مصدر” (Masdar)، إلى الاستحواذ على حصة أقلية في محفظة الطاقة الشمسية لشركة “إنديسا”، وفقا لما نقلته رويترز عن اثنين من المصادر وصفتهما بالمطلعين، ووثيقة اطلعت عليها. وأفادت الأنباء بأن الشركتين تجريان محادثات لإبرام اتفاقية استحواذ، لكن “إنديسا” رفضت التعليق على الأخبار، ولم تؤكد “مصدر” إجراء هذه المحادثات، وفق تقرير رويترز. بنوك مركزية خليجية تثبت أسعار الفائدة بعد قرار "الفيدرالي" الأمريكي سياسة واقتصاد الاقتصاد الإماراتي.. "المركزي" يراجع توقعاته للنمو خلال 2025 المركزي الأمريكي يثبت أسعار الفائدة للمرة الـ 2 في عهد ترامب أسواق المال المركزي الأمريكي يثبت أسعار الفائدة للمرة الـ 2 في عهد ترامب “مصدر” الإماراتية تتفاوض للاستحواذ على 50% من محفظة الطاقة الشمسية لـ “إنديسا” الإسبانية “مصدر” تسعى لاستكشاف الفرص في المنطقة، لتحقيق هدفها العالمي البالغ 100 غيغاوات بحلول عام 2030. "مصدر" الإماراتية تتفاوض للاستحواذ على 50% من محفظة الطاقة الشمسية لـ "إنديسا" الإسبانية تتطلع شركة أبوظبي لطاقة المستقبل “مصدر” (Masdar)، إلى الاستحواذ على حصة أقلية في محفظة الطاقة الشمسية لشركة “إنديسا”، وفقا لما نقلته رويترز عن اثنين من المصادر وصفتهما بالمطلعين، ووثيقة اطلعت عليها. وأفادت الأنباء بأن الشركتين تجريان محادثات لإبرام اتفاقية استحواذ، لكن “إنديسا” رفضت التعليق على الأخبار، ولم تؤكد “مصدر” إجراء هذه المحادثات، وفق تقرير رويترز. "مصدر" الإماراتية تتفاوض للاستحواذ على 50% من محفظة الطاقة الشمسية لـ "إنديسا" الإسبانية من خلال هذه الصفقة ستستحوذ “Masdar”، على حصة 49.9% من محفظة مشروعات طاقة شمسية تصل قدرتها إلى 450 ميغاوات، تديرها شركة “إنديسا” الإسبانية المملوكة لشركة “إينيل” الإيطالية متعددة الجنسيات، وذلك مقابل 200 مليون دولار. نما لم تؤكد “مصدر“، أنباء المحادثات، صرح متحدث باسم الشركة بأنها تسعى “لاستكشاف الفرص في المنطقة مع توسعها لتحقيق هدفها العالمي البالغ 100 غيغاوات بحلول عام 2030”. أما بالنسبة لشركة “إنديسا”، فتسعى شركتها الأم “إينيل”، إلى تخفيف التزامات ديونها من خلال بيع حصص أقلية في المشروعات، مع الاحتفاظ بسيطرتها عليها من خلال امتلاك حصص الأغلبية، وفقا لرويترز. أحدث صفقة أوروبية لـ”مصدر” "مصدر" الإماراتية تتفاوض للاستحواذ على 50% من محفظة الطاقة الشمسية لـ "إنديسا" الإسبانية ستكون هذه أحدث صفقة استحواذ لـ “Masdar“، في قطاع الطاقة المتجددة بأوروبا، إذ استحوذت في يوليو الماضي على حصة قدرها 49.99% من شركة “إي جي بي إي سولار” التابعة لإنديسا، والتي تملك مشروعات قدرتها الإجمالية 2 غيغاوات. كما عززت “مصدر”، في سبتمبر الماضي، محفظة مشروعاتها في أوروبا بمشاريع طاقة متجددة قدرتها 1.6 غيغاوات، وذلك من خلال الاستحواذ على شركة “سايتا ييلد” الإسبانية للطاقة الخضراء، من شركة “بروكفيلد” الكندية، في صفقة بقيمة 1.4 مليار دولار، بالإضافة إلى حصة 70% في شركة “تيرنا إنرجي” اليونانية، وحصة 49% في مشروع “دوغر بانك” بالمملكة المتحدة، الذي تصل قدرته إلى 3 غيغاوات. وفي وقت لاحق، اشترت “Masdar”، نحو 50% من شركة “تيرا-جن باور هولدينغز”، وهي شركة أمريكية لإنتاج الطاقة المتجددة. ميديا بارت: وثيقة سرية تثير الجدل حول مستقبل السيطرة على القطاع النووي الفرنسي http://moee.gov.eg/test_new/new_info.aspx?h_id=44806&call_p=news_f.aspx &pg_index=0 www.aljazeera.net/politics/2025/3/19/%D9%85%D9%8A%D8%AF%D9%8A%D8%A7%D8%A8%D8%A7%D8%B1%D8%AA-%D9%88%D8%AB%D9%8A%D9%82%D8%A9-%D8%B3%D8%B1%D9%8A%D8%A9-%D8%AA%D8%AB%D9%8A%D8%B1-%D8%A7%D9%84%D8%AC%D8%AF%D9%84-%D8%AD%D9%88%D9%84 Mon, 24 Mar 2025 00:00:00 GMT قال موقع ميديا بارت إن وثيقة سرية قدمت لمجلس السياسة النووية أعطت الضوء الأخضر لتغييرات جذرية في نظام السلامة النووية بفرنسا، واقترحت توحيد الهيئات المستقلة العاملة في القطاع النووي وزيادة قربها من المشغّلين الصناعيين، مما أثار الكثير من التساؤلات حول الشفافية والاستقلالية. وأوضح الموقع -في تقرير بقلم جاد ليندغارد- أن الوثيقة المكونة من 30 صفحة أوصت "بتعزيز صلاحيات" هيئة السلامة النووية التي تولت بعد ذلك دور مراقبة الصناعة النووية، وطالبت الهيئة الوطنية للطاقة النووية بالتخلي عن متطلباتها الخاصة بزيادة مستوى السلامة في المنشآت النووية، وزيادة قرب المشغلين، أي شركة الكهرباء الفرنسية وشركة أورانو للوقود النووي وهيئة الطاقة الذرية والوكالة الوطنية لإدارة النفايات المشعة و"الهيئة الوطنية للطاقة الذرية". وبعد مرور عامين، لم يتم الإعلان عن هذه الوثيقة التي أعدها المسؤول السابق في "المفوضية الفرنسية للطاقة الذرية" دانيال فيرفيرد بناء على طلب الإليزيه، بل تم ختمها بعلامة "ليست للنشر"، وظلت محفوظة في أحد أدراج قصر الإليزيه. ولكن توصياتها بدمج معهد الحماية من الإشعاع والسلامة النووية "آي آر إس إن" (IRSN) مع هيئة السلامة النووية "إيه إس إن" (ASN) في هيكل جديد هو هيئة السلامة النووية والحماية من الإشعاع "إيه إس إن آر" (ASNR) التي بدأت عملها فعليا منذ يناير/كانون الثاني 2025. تهديد للشفافية ولتسهيل الإجراءات، أقر البرلمان قانونا لتسريع مشاريع بناء محطات نووية جديدة وتجديد القديمة، واعترفت هيئة السلامة الجديدة، على لسان نائب مديرها العام جوليان كولي، بأن زيارة محطات الطاقة في الذكرى الأربعين تطلبت عملا "بحجم استثنائي"، ولكن الزيادة في الذكرى الخمسين سوف تكون "مختلفة بعض الشيء في نهجها". غير أن الوثيقة أثارت جدلا كبيرا بسبب السرية التي أحيطت بها وعدم اطلاع الأطراف المعنية الأساسية عليها مثل قيادات معهد الحماية من الإشعاع والسلامة النووية، إذ نوقشت في مجلس السياسة النووية، وهو اجتماع رفيع المستوى مغطى بسرية الدفاع. واعترض منتقدون كثر على هذه الخطوة، معتبرين أنها تمثل تهديدا للشفافية وتقويضا لاستقلالية الهيئات الرقابية التي كانت تُصدر تقييماتها علنا، وهو ما توقف منذ بدء عمل الكيان الجديد. ويزعم وزير الصناعة السابق رولان ليكور أنه "لم يسمع بهذه الفكرة من قبل"، وقد رد مكتب أنييس بانييه روناشيه، وزيرة التحول البيئي عام 2023 والمسؤولة عن تنفيذ قانون تسريع الطاقة النووية، بأن "هذا التقرير تم التكليف به من قبل الإليزيه"، وأن "محتواه سري بحيث لا يستطيع المكتب نفيه ولا التعليق على" أدنى سؤال يتعلق به. ليسني: التقرير يركز على الترويج لمصالح القطاع النووي أكثر مما يركز على السلامة العامة، إذ إن الهدف الرئيسي منه هو تسهيل تنفيذ قرارات الرئاسة وجعل الحياة أسهل للمشغّلين إضعاف للسلامة وفيما يتعلق بالسلطة التنفيذية، يقول دانييل فيرواردي "من الواضح أن الإدارة الإستراتيجية التي يوفرها مجلس السياسة النووية ليست كافية لضمان التنفيذ العملي السليم لقراراته، ناهيك عن ضمان توافق مختلف الجهات الفاعلة مع سياسة الدولة". ويشدد التقرير على المشكلات الناتجة عن البنية "الثنائية الرأس" السابقة للنظام، والتي اعتُبرت مصدر خلافات إعلامية وتقنية، إلا أن منتقدي التعديل يرون أن دمج الهيئات أدى إلى تغييب الشفافية، إذ لم تعد الهيئة الجديدة مُلزمة بنشر تقاريرها الفنية، مما يُثير القلق حول مصداقية القرارات المستقبلية. وعلق النائب ماكسيم ليسني، من حزب فرنسا الأبية والذي اطلع على التقرير، قائلا إن "التقرير يركز على الترويج لمصالح القطاع النووي أكثر مما يركز على السلامة العامة، حيث إن الهدف الرئيسي منه هو تسهيل تنفيذ قرارات الرئاسة وجعل الحياة أسهل للمشغّلين". وخلص ميديا بارت إلى أن هذه الإصلاحات التي تدعي الحكومة أنها تهدف إلى تعزيز القطاع النووي لدعم مشاريع جديدة، يرى كثيرون أنها تضعف الضمانات المستقلة للسلامة وتتجاهل المخاوف البيئية، ليبقى الجذل مستمرا ويعكس الصدام بين الحاجة لتطوير قطاع الطاقة النووي والطموحات السياسية من جهة، وضمان الشفافية والسلامة العامة من جهة أخرى. قال موقع ميديا بارت إن وثيقة سرية قدمت لمجلس السياسة النووية أعطت الضوء الأخضر لتغييرات جذرية في نظام السلامة النووية بفرنسا، واقترحت توحيد الهيئات المستقلة العاملة في القطاع النووي وزيادة قربها من المشغّلين الصناعيين، مما أثار الكثير من التساؤلات حول الشفافية والاستقلالية. وأوضح الموقع -في تقرير بقلم جاد ليندغارد- أن الوثيقة المكونة من 30 صفحة أوصت "بتعزيز صلاحيات" هيئة السلامة النووية التي تولت بعد ذلك دور مراقبة الصناعة النووية، وطالبت الهيئة الوطنية للطاقة النووية بالتخلي عن متطلباتها الخاصة بزيادة مستوى السلامة في المنشآت النووية، وزيادة قرب المشغلين، أي شركة الكهرباء الفرنسية وشركة أورانو للوقود النووي وهيئة الطاقة الذرية والوكالة الوطنية لإدارة النفايات المشعة و"الهيئة الوطنية للطاقة الذرية". وبعد مرور عامين، لم يتم الإعلان عن هذه الوثيقة التي أعدها المسؤول السابق في "المفوضية الفرنسية للطاقة الذرية" دانيال فيرفيرد بناء على طلب الإليزيه، بل تم ختمها بعلامة "ليست للنشر"، وظلت محفوظة في أحد أدراج قصر الإليزيه. ولكن توصياتها بدمج معهد الحماية من الإشعاع والسلامة النووية "آي آر إس إن" (IRSN) مع هيئة السلامة النووية "إيه إس إن" (ASN) في هيكل جديد هو هيئة السلامة النووية والحماية من الإشعاع "إيه إس إن آر" (ASNR) التي بدأت عملها فعليا منذ يناير/كانون الثاني 2025. تهديد للشفافية ولتسهيل الإجراءات، أقر البرلمان قانونا لتسريع مشاريع بناء محطات نووية جديدة وتجديد القديمة، واعترفت هيئة السلامة الجديدة، على لسان نائب مديرها العام جوليان كولي، بأن زيارة محطات الطاقة في الذكرى الأربعين تطلبت عملا "بحجم استثنائي"، ولكن الزيادة في الذكرى الخمسين سوف تكون "مختلفة بعض الشيء في نهجها". غير أن الوثيقة أثارت جدلا كبيرا بسبب السرية التي أحيطت بها وعدم اطلاع الأطراف المعنية الأساسية عليها مثل قيادات معهد الحماية من الإشعاع والسلامة النووية، إذ نوقشت في مجلس السياسة النووية، وهو اجتماع رفيع المستوى مغطى بسرية الدفاع. واعترض منتقدون كثر على هذه الخطوة، معتبرين أنها تمثل تهديدا للشفافية وتقويضا لاستقلالية الهيئات الرقابية التي كانت تُصدر تقييماتها علنا، وهو ما توقف منذ بدء عمل الكيان الجديد. ويزعم وزير الصناعة السابق رولان ليكور أنه "لم يسمع بهذه الفكرة من قبل"، وقد رد مكتب أنييس بانييه روناشيه، وزيرة التحول البيئي عام 2023 والمسؤولة عن تنفيذ قانون تسريع الطاقة النووية، بأن "هذا التقرير تم التكليف به من قبل الإليزيه"، وأن "محتواه سري بحيث لا يستطيع المكتب نفيه ولا التعليق على" أدنى سؤال يتعلق به. ليسني: التقرير يركز على الترويج لمصالح القطاع النووي أكثر مما يركز على السلامة العامة، إذ إن الهدف الرئيسي منه هو تسهيل تنفيذ قرارات الرئاسة وجعل الحياة أسهل للمشغّلين إضعاف للسلامة وفيما يتعلق بالسلطة التنفيذية، يقول دانييل فيرواردي "من الواضح أن الإدارة الإستراتيجية التي يوفرها مجلس السياسة النووية ليست كافية لضمان التنفيذ العملي السليم لقراراته، ناهيك عن ضمان توافق مختلف الجهات الفاعلة مع سياسة الدولة". ويشدد التقرير على المشكلات الناتجة عن البنية "الثنائية الرأس" السابقة للنظام، والتي اعتُبرت مصدر خلافات إعلامية وتقنية، إلا أن منتقدي التعديل يرون أن دمج الهيئات أدى إلى تغييب الشفافية، إذ لم تعد الهيئة الجديدة مُلزمة بنشر تقاريرها الفنية، مما يُثير القلق حول مصداقية القرارات المستقبلية. وعلق النائب ماكسيم ليسني، من حزب فرنسا الأبية والذي اطلع على التقرير، قائلا إن "التقرير يركز على الترويج لمصالح القطاع النووي أكثر مما يركز على السلامة العامة، حيث إن الهدف الرئيسي منه هو تسهيل تنفيذ قرارات الرئاسة وجعل الحياة أسهل للمشغّلين". وخلص ميديا بارت إلى أن هذه الإصلاحات التي تدعي الحكومة أنها تهدف إلى تعزيز القطاع النووي لدعم مشاريع جديدة، يرى كثيرون أنها تضعف الضمانات المستقلة للسلامة وتتجاهل المخاوف البيئية، ليبقى الجذل مستمرا ويعكس الصدام بين الحاجة لتطوير قطاع الطاقة النووي والطموحات السياسية من جهة، وضمان الشفافية والسلامة العامة من جهة أخرى. في اتصال مع ترامب.. زيلينسكي يؤكد مناقشة تملك واشنطن محطة زابوريجيا للطاقة النووية http://moee.gov.eg/test_new/new_info.aspx?h_id=44805&call_p=news_f.aspx &pg_index=0 alwasat.ly/news/international/470801 Thu, 20 Mar 2025 00:00:00 GMT أعلن الرئيس الأوكراني فولوديمير زيلينسكي، الأربعاء، أنه ناقش مع نظيره الأميركي دونالد ترامب اقتراح الأخير بشأن تملّك الولايات المتحدة لمحطة زابوريجيا للطاقة النووية التي تحتلها روسيا في جنوب أوكرانيا. وقال زيلينسكي في إفادة صحفية «تحدثنا فقط عن محطة طاقة واحدة، وهي تحت الاحتلال الروسي»، في إشارة إلى زابوريجيا، بحسب وكالة «فرانس برس». وفي وقت سابق الأربعاء، أعلن البيت الأبيض أن الرئيس دونالد ترامب طرح إمكان استحواذ الولايات المتحدة على محطات الطاقة الأوكرانية، وذلك في ظل استمرار الجهود لإنهاء الحرب مع روسيا. وقال ترامب إنّه أجرى «اتصالا جيدا للغاية» مع نظيره الأوكراني فولوديمير زيلينسكي، مشيرا إلى أن المحادثات «تسير على الطريق الصحيح»، وذلك غداة اتصال هاتفي أجراه مع الرئيس الروسي فلاديمير بوتين، من دون أن يتطرّق إلى جوهر المحادثات بشأن وقف إطلاق النار في أوكرانيا. أعلن الرئيس الأوكراني فولوديمير زيلينسكي، الأربعاء، أنه ناقش مع نظيره الأميركي دونالد ترامب اقتراح الأخير بشأن تملّك الولايات المتحدة لمحطة زابوريجيا للطاقة النووية التي تحتلها روسيا في جنوب أوكرانيا. وقال زيلينسكي في إفادة صحفية «تحدثنا فقط عن محطة طاقة واحدة، وهي تحت الاحتلال الروسي»، في إشارة إلى زابوريجيا، بحسب وكالة «فرانس برس». وفي وقت سابق الأربعاء، أعلن البيت الأبيض أن الرئيس دونالد ترامب طرح إمكان استحواذ الولايات المتحدة على محطات الطاقة الأوكرانية، وذلك في ظل استمرار الجهود لإنهاء الحرب مع روسيا. وقال ترامب إنّه أجرى «اتصالا جيدا للغاية» مع نظيره الأوكراني فولوديمير زيلينسكي، مشيرا إلى أن المحادثات «تسير على الطريق الصحيح»، وذلك غداة اتصال هاتفي أجراه مع الرئيس الروسي فلاديمير بوتين، من دون أن يتطرّق إلى جوهر المحادثات بشأن وقف إطلاق النار في أوكرانيا. مشروع بحثي ضخم لتحسين إنتاج الكهرباء من الرياح البحرية في بريطانيا (تقرير) http://moee.gov.eg/test_new/new_info.aspx?h_id=44804&call_p=news_f.aspx &pg_index=0 attaqa.net/2025/03/19/%D9%85%D8%B4%D8%B1%D9%88%D8%B9-%D8%A8%D8%AD%D8%AB%D9%8A-%D8%B6%D8%AE%D9%85-%D9%84%D8%AA%D8%AD%D8%B3%D9%8A%D9%86-%D8%A5%D9%86%D8%AA%D8%A7%D8%AC-%D8%A7%D9%84%D9%83%D9%87%D8%B1%D8%A8%D8%A7%D8%A1-%D9%85/ Thu, 20 Mar 2025 00:00:00 GMT يمثّل إنتاج الكهرباء من الرياح البحرية في بريطانيا إحدى ركائز الطاقة في البلد؛ إذ تحتل المملكة المتحدة حاليًا المرتبة الثانية عالميًا والأولى في أوروبا من حيث السعة المؤكدة لهذه الطاقة (قرابة 15 غيغاواط)، كما أن لديها أحد أكبر أهداف طاقة الرياح البحرية لعام 2030. ورغم هذه الإنجازات الكبيرة؛ فإن المملكة المتحدة تستمر في رفدها بمختلف أنواع الدعم، والتي كان أحدثها إطلاق مشروع بحثي يُسمى اختصارًا "باوندز" (POUNDS)، ويهدف إلى تحسين إنتاج الكهرباء من مزارع الرياح البحرية في بريطانيا. وفي هذا الإطار، حصلت جامعة مانشستر البريطانية على تمويل للإشراف على المشروع الذي تبلغ مدته 12 شهرًا، وفقًا لما اطلعت عليه منصة الطاقة المتخصصة (مقرّها واشنطن). وكانت حكومة المملكة المتحدة قد سعت لأول مرة في ديسمبر/كانون الأول 2024 إلى الحصول على آراء الخبراء من مختلف أنحاء قطاع طاقة الرياح البحرية لدراسة إمكان تأثير اضطراب التدفق في مزارع الرياح البحرية، حسبما أبرزت مجلة أوفشور ويند جورنال OWJ. بدورها، قد تضمن معالجة المشكلات الناجمة عن اضطراب التدفق استمرار التوسع في طاقة الرياح البحرية بالمملكة المتحدة، ووضع هدف عام 2030 على المسار الصحيح. آثار اضطراب التدفق في السنوات الأخيرة، أُشير إلى أن مشروعات طاقة الرياح البحرية سيئة التنظيم قد تعوق تطوير القطاع الأوروبي، إذا انتشرت آثار اضطراب التدفق الناتجة عن مزارع الرياح بما يكفي للتأثير سلبًا في إنتاج الكهرباء بالمشروعات المجاورة. وتشير النزاعات بين المطورين -وربما بين الدول - إلى أن هذه القضية تُشكل تحديًا محتملًا لقطاع طاقة الرياح البحرية، حسبما أبرزت مجلة أوفشور ويند جورنال لأول مرة عام 2023. ويهدف مشروع "باوندز" الجديد POUNDS -توقع الخسائر غير المحددة من انبعاثات مزارع الرياح البحرية- إلى توفير تقييم على المستوى الوطني للتفاعلات بين مزارع الرياح، ودعم صانعي السياسات وقادة القطاع لتحسين إنتاج الكهرباء عبر طاقة الرياح البحرية في إطار السعي نحو تحقيق الحياد الكربوني. مزرعة وولني للرياح البحرية في المملكة المتحدة مزرعة وولني للرياح البحرية في المملكة المتحدة - الصورة من بي بي سي هدف إنتاج الكهرباء من الرياح البحرية في بريطانيا حدّدت حكومة المملكة المتحدة هدفًا للوصول إلى ما بين 43 و50 غيغاواط من طاقة الرياح البحرية بحلول عام 2030. وأُحرِز تقدم سريع؛ إذ تُنتج حاليًا 16 غيغاواط، ويجري تطوير المزيد من المشروعات بموجب مخصصات عقود الفروقات الأخيرة. وفي المقابل، يتطلب تحقيق هدف عام 2030 زيادة في السعة تصل إلى 3 أضعاف، ما قد يصل إلى أكثر من 100 غيغاواط من السعة المركبة بحلول عام 2050. ويعني هذا التوسع الكبير في مزارع الرياح البحرية ضرورة بنائها على مقربة من بعضها بعضًا؛ ما يجعل من الضروري فهم طريقة تأثير ذلك في توقعات إنتاج الكهرباء السنوي. تجدر الإشارة إلى أنه عند بناء مجموعات كبيرة من التوربينات على مقربة من بعضها بعضا؛ فإنها تُحدث "آثارًا"؛ إذ تتباطأ الرياح خلفها. ولوحظت آثار تمتد لمسافة 65 كيلومترًا، وهي تؤثر بشكل متزايد في أداء مزارع الرياح المجاورة؛ ما يقلل من كفاءة التوربينات في إنتاج الكهرباء ويسبب نزاعات بين مشغلي مزارع الرياح. أهداف مشروع "باوندز" تشمل الأهداف الرئيسة لمشروع "باوندز" تقييم طريقة تأثير مزارع الرياح البحرية في إنتاج الكهرباء ببعضها بعضًا، وآثار هذه التأثيرات في الإيرادات، والمساعدة بتحديد أفضل المواقع لمزارع الرياح البحرية المستقبلية لتقليل هذه الخسائر وضمان تحقيق أهداف المملكة المتحدة في مجال الطاقة المتجددة. يُضاف إلى ذلك التحقق من صحة بيانات الأداء النموذجية مقابل البيانات التشغيلية، وتحسين دقة النماذج في التنبؤ بإنتاج كهرباء مزارع الرياح، حسب تقرير اطلعت عليه منصة الطاقة المتخصصة (مقرّها واشنطن). ومن خلال تحديد نماذج التفاعلات بين مزارع الرياح بدقة أكبر، يأمل الفريق في توفير إرشادات أفضل للمطورين وصانعي السياسات، وتقليل مخاطر الاستثمار، وحل النزاعات بين مشغلي مزارع الرياح. وسيستعمل مشروع "باوندز" "نماذج متوسطة الحجم" -وهو نوع من نماذج التنبؤ العددي المتقدم بالطقس- لتحديد أنماط أداء مزارع الرياح الممتدة عبر المياه البريطانية بدقة كيلومتر واحد. وسيُقيِّم المشروع كلًا من تشغيل مزارع الرياح في عام 2023، وآلاف توربينات الرياح الأخرى المخطط لها بحلول عام 2030. وفي الوقت نفسه، سيقيّم التحليل دقة النموذج بالنسبة لبيانات العالم الحقيقي، ويحدد آثار اضطراب التدفق بين المزارع في إنتاج الكهرباء المتوقع. وسيرصد التحليل اضطراب التدفق في مزارع الرياح وأداء مزرعة الرياح بالمقارنة مع بيانات شبكة تصدير الكهرباء. مزرعة بياتريس للرياح البحرية في المملكة المتحدة مزرعة بياتريس للرياح البحرية في المملكة المتحدة – الصورة من صحيفة إندبندنت وقال زميل الأبحاث في جامعة مانشستر رئيس المشروع الدكتور بابلو أورو: "إن تحقيق هدف 43-50 غيغاواط من طاقة الرياح البحرية المنتشرة بحلول عام 2030 أمر بالغ الأهمية للوصول إلى الحياد الكربوني وأمن الطاقة، ولكن يجب معالجة انخفاض التنبؤ بالطاقة بسبب اضطراب التدفق بمزارع الرياح". وأضاف: "يُعد مشروع "باوندز" مفتاحًا للتغلب على هذه التحديات، وإبلاغ صانعي السياسات ومطوري المشروعات بإستراتيجيات لتحديد هذه الخسائر بشكل أفضل". وأردف: "طُوّرت مبادرات مماثلة ذات أهمية وطنية في ألمانيا وهولندا والولايات المتحدة، ويهدف مشروعنا إلى دعم قطاع طاقة الرياح البحرية في المملكة المتحدة بأكمله". يمثّل إنتاج الكهرباء من الرياح البحرية في بريطانيا إحدى ركائز الطاقة في البلد؛ إذ تحتل المملكة المتحدة حاليًا المرتبة الثانية عالميًا والأولى في أوروبا من حيث السعة المؤكدة لهذه الطاقة (قرابة 15 غيغاواط)، كما أن لديها أحد أكبر أهداف طاقة الرياح البحرية لعام 2030. ورغم هذه الإنجازات الكبيرة؛ فإن المملكة المتحدة تستمر في رفدها بمختلف أنواع الدعم، والتي كان أحدثها إطلاق مشروع بحثي يُسمى اختصارًا "باوندز" (POUNDS)، ويهدف إلى تحسين إنتاج الكهرباء من مزارع الرياح البحرية في بريطانيا. وفي هذا الإطار، حصلت جامعة مانشستر البريطانية على تمويل للإشراف على المشروع الذي تبلغ مدته 12 شهرًا، وفقًا لما اطلعت عليه منصة الطاقة المتخصصة (مقرّها واشنطن). وكانت حكومة المملكة المتحدة قد سعت لأول مرة في ديسمبر/كانون الأول 2024 إلى الحصول على آراء الخبراء من مختلف أنحاء قطاع طاقة الرياح البحرية لدراسة إمكان تأثير اضطراب التدفق في مزارع الرياح البحرية، حسبما أبرزت مجلة أوفشور ويند جورنال OWJ. بدورها، قد تضمن معالجة المشكلات الناجمة عن اضطراب التدفق استمرار التوسع في طاقة الرياح البحرية بالمملكة المتحدة، ووضع هدف عام 2030 على المسار الصحيح. آثار اضطراب التدفق في السنوات الأخيرة، أُشير إلى أن مشروعات طاقة الرياح البحرية سيئة التنظيم قد تعوق تطوير القطاع الأوروبي، إذا انتشرت آثار اضطراب التدفق الناتجة عن مزارع الرياح بما يكفي للتأثير سلبًا في إنتاج الكهرباء بالمشروعات المجاورة. وتشير النزاعات بين المطورين -وربما بين الدول - إلى أن هذه القضية تُشكل تحديًا محتملًا لقطاع طاقة الرياح البحرية، حسبما أبرزت مجلة أوفشور ويند جورنال لأول مرة عام 2023. ويهدف مشروع "باوندز" الجديد POUNDS -توقع الخسائر غير المحددة من انبعاثات مزارع الرياح البحرية- إلى توفير تقييم على المستوى الوطني للتفاعلات بين مزارع الرياح، ودعم صانعي السياسات وقادة القطاع لتحسين إنتاج الكهرباء عبر طاقة الرياح البحرية في إطار السعي نحو تحقيق الحياد الكربوني. مزرعة وولني للرياح البحرية في المملكة المتحدة مزرعة وولني للرياح البحرية في المملكة المتحدة - الصورة من بي بي سي هدف إنتاج الكهرباء من الرياح البحرية في بريطانيا حدّدت حكومة المملكة المتحدة هدفًا للوصول إلى ما بين 43 و50 غيغاواط من طاقة الرياح البحرية بحلول عام 2030. وأُحرِز تقدم سريع؛ إذ تُنتج حاليًا 16 غيغاواط، ويجري تطوير المزيد من المشروعات بموجب مخصصات عقود الفروقات الأخيرة. وفي المقابل، يتطلب تحقيق هدف عام 2030 زيادة في السعة تصل إلى 3 أضعاف، ما قد يصل إلى أكثر من 100 غيغاواط من السعة المركبة بحلول عام 2050. ويعني هذا التوسع الكبير في مزارع الرياح البحرية ضرورة بنائها على مقربة من بعضها بعضًا؛ ما يجعل من الضروري فهم طريقة تأثير ذلك في توقعات إنتاج الكهرباء السنوي. تجدر الإشارة إلى أنه عند بناء مجموعات كبيرة من التوربينات على مقربة من بعضها بعضا؛ فإنها تُحدث "آثارًا"؛ إذ تتباطأ الرياح خلفها. ولوحظت آثار تمتد لمسافة 65 كيلومترًا، وهي تؤثر بشكل متزايد في أداء مزارع الرياح المجاورة؛ ما يقلل من كفاءة التوربينات في إنتاج الكهرباء ويسبب نزاعات بين مشغلي مزارع الرياح. أهداف مشروع "باوندز" تشمل الأهداف الرئيسة لمشروع "باوندز" تقييم طريقة تأثير مزارع الرياح البحرية في إنتاج الكهرباء ببعضها بعضًا، وآثار هذه التأثيرات في الإيرادات، والمساعدة بتحديد أفضل المواقع لمزارع الرياح البحرية المستقبلية لتقليل هذه الخسائر وضمان تحقيق أهداف المملكة المتحدة في مجال الطاقة المتجددة. يُضاف إلى ذلك التحقق من صحة بيانات الأداء النموذجية مقابل البيانات التشغيلية، وتحسين دقة النماذج في التنبؤ بإنتاج كهرباء مزارع الرياح، حسب تقرير اطلعت عليه منصة الطاقة المتخصصة (مقرّها واشنطن). ومن خلال تحديد نماذج التفاعلات بين مزارع الرياح بدقة أكبر، يأمل الفريق في توفير إرشادات أفضل للمطورين وصانعي السياسات، وتقليل مخاطر الاستثمار، وحل النزاعات بين مشغلي مزارع الرياح. وسيستعمل مشروع "باوندز" "نماذج متوسطة الحجم" -وهو نوع من نماذج التنبؤ العددي المتقدم بالطقس- لتحديد أنماط أداء مزارع الرياح الممتدة عبر المياه البريطانية بدقة كيلومتر واحد. وسيُقيِّم المشروع كلًا من تشغيل مزارع الرياح في عام 2023، وآلاف توربينات الرياح الأخرى المخطط لها بحلول عام 2030. وفي الوقت نفسه، سيقيّم التحليل دقة النموذج بالنسبة لبيانات العالم الحقيقي، ويحدد آثار اضطراب التدفق بين المزارع في إنتاج الكهرباء المتوقع. وسيرصد التحليل اضطراب التدفق في مزارع الرياح وأداء مزرعة الرياح بالمقارنة مع بيانات شبكة تصدير الكهرباء. مزرعة بياتريس للرياح البحرية في المملكة المتحدة مزرعة بياتريس للرياح البحرية في المملكة المتحدة – الصورة من صحيفة إندبندنت وقال زميل الأبحاث في جامعة مانشستر رئيس المشروع الدكتور بابلو أورو: "إن تحقيق هدف 43-50 غيغاواط من طاقة الرياح البحرية المنتشرة بحلول عام 2030 أمر بالغ الأهمية للوصول إلى الحياد الكربوني وأمن الطاقة، ولكن يجب معالجة انخفاض التنبؤ بالطاقة بسبب اضطراب التدفق بمزارع الرياح". وأضاف: "يُعد مشروع "باوندز" مفتاحًا للتغلب على هذه التحديات، وإبلاغ صانعي السياسات ومطوري المشروعات بإستراتيجيات لتحديد هذه الخسائر بشكل أفضل". وأردف: "طُوّرت مبادرات مماثلة ذات أهمية وطنية في ألمانيا وهولندا والولايات المتحدة، ويهدف مشروعنا إلى دعم قطاع طاقة الرياح البحرية في المملكة المتحدة بأكمله". سفن الكهرباء القطرية والتركية لن تصل سوريا قريبًا (خاص) http://moee.gov.eg/test_new/new_info.aspx?h_id=44803&call_p=news_f.aspx &pg_index=0 attaqa.net/2025/03/17/%D8%B3%D9%81%D9%86-%D8%A7%D9%84%D9%83%D9%87%D8%B1%D8%A8%D8%A7%D8%A1-%D8%A7%D9%84%D9%82%D8%B7%D8%B1%D9%8A%D8%A9-%D9%88%D8%A7%D9%84%D8%AA%D8%B1%D9%83%D9%8A%D8%A9-%D9%84%D9%86-%D8%AA%D8%B5%D9%84-%D8%B3/ Thu, 20 Mar 2025 00:00:00 GMT من غير المرتقب أن تصل سفن الكهرباء القطرية والتركية إلى سوريا في وقت قريب، على الرغم من مرور ما يزيد على شهرين منذ إعلان تجهيزها للوصول إلى البلد الذي يشهد أزمة كبيرة في قطاع الطاقة. وكشفت مصادر، في تصريحات خاصة إلى منصة الطاقة المتخصصة (مقرّها واشنطن)، أن السفن التي سبق إعلانها، لن تصل إلى سوريا قريبًا، وهو ما يجعل البلاد تبحث عن مصادر للإمدادات تقوم على الحلول الممكنة والقريبة. وفي هذا الصدد، يوضح المدیر العام لمؤسسة النقل والتوزیع بوزارة الكهرباء السورية، المهندس خالد أبو دي، في تصريحات خاصة إلى منصة الطاقة، أن مؤسسة نقل وتوزيع الكهرباء تعمل على إجراء جمیع التجهیزات لجمیع الحلول المقترحة لحل أزمة الكهرباء في البلاد. وأضاف: "نعمل الآن على تجهیز خطوط النقل الرئیسة وطرق ربطها بالشبکة الکهربائیة حتی نکون جاهزین وقت بدء العمل في هذا الحل.. وحتی الآن لا یوجد أيّ اتفاق حول تطبیق حل سفن الكهرباء التركية والقطرية، كما نعمل على تجهیز متطلبات الحلول الأخرى المقترحة". سفن الكهرباء القطرية والتركية إلى سوريا يقول المهندس خالد أبو دي، إن حل سفن الكهرباء القطرية والتركية إلى سوريا لن يكون قريبًا، نظرًا لعدم وجود أيّ اتفاقات حول تطبيق هذا الحل في الوقت الحالي. وردًا على سؤال من منصة الطاقة المتخصصة (مقرّها واشنطن) حول عدد محطات توليد الكهرباء التي تحتاج سوريا إلیها في الوقت الحالي، وحجم الاستثمارات المطلوبة، قال، إن بلاده لديها حاليًا نحو 14 محطة لتولید الکهرباء. وأضاف: "منها 3 محطات کهرومائیة ضمن مناطق تسیطر علیها قوات سوريا الديمقراطية "قسد"، و11 محطة تعتمد على الغاز الطبیعي والوقود السائل، ومع ذلك، ولتلبیة الطلب المتزاید على الكهرباء، نحتاج إلی بناء المزید من المحطات". وأوضح أن هناك حاجة إلى بناء 4 محطات جدیدة لتوليد الكهرباء في سوريا، بقدرة إنتاجیة تصل الی نحو 5 آلاف میغاواط، أمّا بالنسبة لحجم الاستثمارات المطلوبة، فإن إعادة تأهیل البنیة التحتیة للمنظومة الكهربائية وبناء محطات جدیدة یتطلب استثمارات ضخمة تُقدَّر بنحو 40 ملیار دولار. وتتضمن هذه الاستثمارات، وفق المهندس خالد أبو دي، إعادة تأهیل المحطات المتضررة، وبناء محطات جدیدة لتولید الكهرباء، وإعادة تأهیل وتحدیث شبکات النقل والتوزیع، وإدخال تقنیات حدیثة لتحسین کفاءة الإنتاج. وصول سفن الكهرباء القطرية والتركية تشير المصادر الخاصة إلى تأجيل وصول سفن الكهرباء القطرية والتركية لأجل غير معلوم، بناءً على عدم التوصل إلى اتفاق بشأنها حتى الآن، على الرغم من أن الإدارة السورية الجديدة سبق أن أعلنت في يناير/كانون الثاني الماضي 2025 اتجاهها للاعتماد على سفن الكهرباء العائمة لحل أزمة الطاقة في البلاد. وكان المدير العام للمؤسسة العامة لنقل وتوزيع الكهرباء في سوريا، المهندس خالد أبو دي، قد صرّح بأن أن سفينتين لتوليد الكهرباء من تركيا وقطر قادمتان إلى سوريا خلال أيام، مشيرًا إلى أن سفن الكهرباء القطرية والتركية تولِّد 800 ميغاواط، أي نصف ما يُوَلَّد حاليًا في سوريا. محطة كهرباء عائمة تابعة لشركة كارباورشيب التركية محطة كهرباء عائمة تابعة لشركة كارباورشيب التركية- الصورة من موقع الشركة في الوقت نفسه، كانت شركة كارباورشيب التركية، المالكة لأسطول من محطات الكهرباء العائمة المنتشرة حول العالم، قد أعلنت أن محطات الشركة تُعدّ أحد البدائل العديدة التي يجري تقييمها لتوفير الكهرباء في سوريا، وفق ما طالعته منصة الطاقة المتخصصة. كما أعلنت الشركة وجود محادثات بين أنقرة ودمشق لتقييم بدائل دعم قطاع الكهرباء السوري، لا سيما أن "كارباور شيب"، التابعة لشركة كارادينيز القابضة الكهرباء، تنتج في أكثر من 12 دولة في أفريقيا وأميركا الجنوبية، من خلال سفنها الراسية في موانيها. وبحسب أبو دي، فإن المؤسسة العامة لنقل وتوزيع الكهرباء كانت قد بدأت العمل لتأمين خطوط نقل لاستقبال التيار الكهربائي من مكان رسو السفينتين، إذ ستمدّ خطوط نقل الكهرباء من موقع سفن الكهرباء القطرية والتركية قبالة سواحل البلاد إلى أقرب محطة تحويل، للتوصيل على الشبكة الكهربائية. من غير المرتقب أن تصل سفن الكهرباء القطرية والتركية إلى سوريا في وقت قريب، على الرغم من مرور ما يزيد على شهرين منذ إعلان تجهيزها للوصول إلى البلد الذي يشهد أزمة كبيرة في قطاع الطاقة. وكشفت مصادر، في تصريحات خاصة إلى منصة الطاقة المتخصصة (مقرّها واشنطن)، أن السفن التي سبق إعلانها، لن تصل إلى سوريا قريبًا، وهو ما يجعل البلاد تبحث عن مصادر للإمدادات تقوم على الحلول الممكنة والقريبة. وفي هذا الصدد، يوضح المدیر العام لمؤسسة النقل والتوزیع بوزارة الكهرباء السورية، المهندس خالد أبو دي، في تصريحات خاصة إلى منصة الطاقة، أن مؤسسة نقل وتوزيع الكهرباء تعمل على إجراء جمیع التجهیزات لجمیع الحلول المقترحة لحل أزمة الكهرباء في البلاد. وأضاف: "نعمل الآن على تجهیز خطوط النقل الرئیسة وطرق ربطها بالشبکة الکهربائیة حتی نکون جاهزین وقت بدء العمل في هذا الحل.. وحتی الآن لا یوجد أيّ اتفاق حول تطبیق حل سفن الكهرباء التركية والقطرية، كما نعمل على تجهیز متطلبات الحلول الأخرى المقترحة". سفن الكهرباء القطرية والتركية إلى سوريا يقول المهندس خالد أبو دي، إن حل سفن الكهرباء القطرية والتركية إلى سوريا لن يكون قريبًا، نظرًا لعدم وجود أيّ اتفاقات حول تطبيق هذا الحل في الوقت الحالي. وردًا على سؤال من منصة الطاقة المتخصصة (مقرّها واشنطن) حول عدد محطات توليد الكهرباء التي تحتاج سوريا إلیها في الوقت الحالي، وحجم الاستثمارات المطلوبة، قال، إن بلاده لديها حاليًا نحو 14 محطة لتولید الکهرباء. وأضاف: "منها 3 محطات کهرومائیة ضمن مناطق تسیطر علیها قوات سوريا الديمقراطية "قسد"، و11 محطة تعتمد على الغاز الطبیعي والوقود السائل، ومع ذلك، ولتلبیة الطلب المتزاید على الكهرباء، نحتاج إلی بناء المزید من المحطات". وأوضح أن هناك حاجة إلى بناء 4 محطات جدیدة لتوليد الكهرباء في سوريا، بقدرة إنتاجیة تصل الی نحو 5 آلاف میغاواط، أمّا بالنسبة لحجم الاستثمارات المطلوبة، فإن إعادة تأهیل البنیة التحتیة للمنظومة الكهربائية وبناء محطات جدیدة یتطلب استثمارات ضخمة تُقدَّر بنحو 40 ملیار دولار. وتتضمن هذه الاستثمارات، وفق المهندس خالد أبو دي، إعادة تأهیل المحطات المتضررة، وبناء محطات جدیدة لتولید الكهرباء، وإعادة تأهیل وتحدیث شبکات النقل والتوزیع، وإدخال تقنیات حدیثة لتحسین کفاءة الإنتاج. وصول سفن الكهرباء القطرية والتركية تشير المصادر الخاصة إلى تأجيل وصول سفن الكهرباء القطرية والتركية لأجل غير معلوم، بناءً على عدم التوصل إلى اتفاق بشأنها حتى الآن، على الرغم من أن الإدارة السورية الجديدة سبق أن أعلنت في يناير/كانون الثاني الماضي 2025 اتجاهها للاعتماد على سفن الكهرباء العائمة لحل أزمة الطاقة في البلاد. وكان المدير العام للمؤسسة العامة لنقل وتوزيع الكهرباء في سوريا، المهندس خالد أبو دي، قد صرّح بأن أن سفينتين لتوليد الكهرباء من تركيا وقطر قادمتان إلى سوريا خلال أيام، مشيرًا إلى أن سفن الكهرباء القطرية والتركية تولِّد 800 ميغاواط، أي نصف ما يُوَلَّد حاليًا في سوريا. محطة كهرباء عائمة تابعة لشركة كارباورشيب التركية محطة كهرباء عائمة تابعة لشركة كارباورشيب التركية- الصورة من موقع الشركة في الوقت نفسه، كانت شركة كارباورشيب التركية، المالكة لأسطول من محطات الكهرباء العائمة المنتشرة حول العالم، قد أعلنت أن محطات الشركة تُعدّ أحد البدائل العديدة التي يجري تقييمها لتوفير الكهرباء في سوريا، وفق ما طالعته منصة الطاقة المتخصصة. كما أعلنت الشركة وجود محادثات بين أنقرة ودمشق لتقييم بدائل دعم قطاع الكهرباء السوري، لا سيما أن "كارباور شيب"، التابعة لشركة كارادينيز القابضة الكهرباء، تنتج في أكثر من 12 دولة في أفريقيا وأميركا الجنوبية، من خلال سفنها الراسية في موانيها. وبحسب أبو دي، فإن المؤسسة العامة لنقل وتوزيع الكهرباء كانت قد بدأت العمل لتأمين خطوط نقل لاستقبال التيار الكهربائي من مكان رسو السفينتين، إذ ستمدّ خطوط نقل الكهرباء من موقع سفن الكهرباء القطرية والتركية قبالة سواحل البلاد إلى أقرب محطة تحويل، للتوصيل على الشبكة الكهربائية. فرنسا تُعدّل أهدافها المتعلقة بالطاقة الشمسية ضمن خطة "2025-2035" (تقرير) http://moee.gov.eg/test_new/new_info.aspx?h_id=44802&call_p=news_f.aspx &pg_index=0 attaqa.net/2025/03/16/%D9%81%D8%B1%D9%86%D8%B3%D8%A7-%D8%AA%D9%8F%D8%B9%D8%AF%D9%91%D9%84-%D8%A3%D9%87%D8%AF%D8%A7%D9%81%D9%87%D8%A7-%D8%A7%D9%84%D9%85%D8%AA%D8%B9%D9%84%D9%82%D8%A9-%D8%A8%D8%A7%D9%84%D8%B7%D8%A7%D9%82/ Thu, 20 Mar 2025 00:00:00 GMT تعتزم فرنسا تعديل أهدافها المتعلقة بالطاقة الشمسية للمدة من 2025 إلى 2035؛ ما أثار مخاوف العديد من الجهات المعنية في القطاع. وستُصدر باريس خطتها التفصيلية للطاقة للمدة 2025-2035 بحلول أبريل/نيسان 2025، بأهداف مُعدّلة للطاقة الشمسية بعد مشاورات مع الجهات المعنية في القطاع، وفق معلومات اطلعت عليها منصة الطاقة المتخصصة (مقرّها واشنطن). وتهدف الخطة إلى خفض استهلاك الوقود الأحفوري إلى 42% بحلول عام 2030، بما يتماشى مع حزمة أهداف الاتحاد الأوروبي المناخية "لائق لنسبة 55%". بدورهم، يدعو المنتقدون؛ بمن فيهم المجلس الأعلى للمناخ، إلى اتخاذ تدابير أكثر طموحًا، مُحذّرين من المخاطر الاقتصادية المحتملة الناجمة عن الإفراط في الإنتاج بقطاع الطاقة المتجددة. خطة الطاقة الشمسية في فرنسا من المقرر أن تصدر خطة الطاقة الشمسية في فرنسا، تفصيليًا، المتعلقة بالمدة 2025-2035 بحلول أوائل أبريل/نيسان 2025. وتهدف المسودة الثالثة لبرنامج الطاقة متعدد السنوات (PPE) إلى توجيه البلاد نحو الحياد الكربوني بحلول عام 2050. وبعد مشاورات مع الجهات المعنية في القطاع، أواخر عام 2024، يُخطط المسؤولون لمراجعة أهداف الطاقة الشمسية، وستعرض السلطات هذه التعديلات النهائية للاستشارات العامة قريبًا. بدورها، أطلقت الحكومة الفرنسية، مؤخرًا، مشاورات عامة نهائية بشأن برنامج الطاقة الثالث متعدد السنوات (PPE 3) -الوثيقة الإستراتيجية الرئيسة التي تُوجّه تحوّل الطاقة في فرنسا- للمدة 2025-2035، والممتدة حتى 5 أبريل/نيسان المقبل. محطة فولتاليا للطاقة الشمسية في فرنسا محطة فولتاليا للطاقة الشمسية في فرنسا - الصورة من موقع فولتاليا وقد تأكّدت مخاوف العديد من الجهات المعنية؛ حيث انخفضت أهداف الطاقة الكهروضوئية في النسخة الجديدة. وبالنسبة لعام 2035، خُفّضت هذه الأهداف من 75 غيغاواط إلى 100 غيغاواط (في مسودة برنامج الطاقة الثالث متعدد السنوات خلال نوفمبر/تشرين الثاني 2024) إلى 65 غيغاواط إلى 90 غيغاواط (في مسودة مارس/آذار 2025). وبالنسبة لعام 2030، سيكون الهدف 54 غيغاواط (مقارنةً بـ25 غيغاواط مُركّبة حتى الآن)، أي الحد الأدنى من نطاق 54 إلى 60 غيغاواط المُقدّم للتشاور في نهاية عام 2024. فئات تركيبات الطاقة الشمسية تُشير شركة المحاماة "غوسمنت" الفرنسية Gossement إلى أن هذا الهدف مُقسّم الآن بين فئات تركيبات الطاقة الشمسية (على الأسطح والأرض)، بحسب متابعات منصة الطاقة المتخصصة (مقرّها واشنطن) لتحديثات القطاع. وتُشكّل مجموعات الأسطح صغيرة ومتوسطة الحجم 41%؛ والتركيبات الأرضية الصغيرة 5%؛ والتركيبات الكبيرة تُشكّل 54%، منها 38% مُركّبة على الأرض و16% على الأسطح. ضمن هذا التقسيم لهدف التطوير الإجمالي حسب فئة التركيب، لا يتضمن برنامج الطاقة الثالث متعدد السنوات هدفًا لتطوير التركيبات الكهروضوئية الزراعية والمتوافقة مع الزراعة. ويتضمن برنامج الطاقة الثالث متعدد السنوات أهدافًا لتطوير قطاع الطاقة الشمسية الصناعية وإنتاج ما يصل إلى 10 غيغاواط من المكونات في مختلف الروابط الإستراتيجية في سلسلة القيمة بين الآن وعام 2035. وسيزداد الإنتاج 3 غيغاواط إلى 5 غيغاواط في سلسلة قيمة السيليكون؛ ومن 3 غيغاواط إلى 5 غيغاواط من السبائك والرقائق؛ ومن 5 غيغاواط إلى 10 غيغاواط من الخلايا والألواح الشمسية. الألواح الشمسية بمنطقة تريسير في فرنسا الألواح الشمسية بمنطقة تريسير في فرنسا - الصورة من رويترز الدعم العام لإنتاج الطاقة المتجددة لا تتضمن المسودة الأخيرة لبرنامج الطاقة الثالث متعدد السنوات أي إشارة دقيقة إلى مستقبل الدعم العام لإنتاج الكهرباء من الطاقة المتجددة. ولا يتوقع المحللون أن يتضمن برنامج الطاقة الثالث متعدد السنوات هدفًا محددًا لتطوير الاستهلاك الذاتي للكهرباء المتجددة، وفق ما طالعته منصة الطاقة المتخصصة. في ملحق بعنوان "التغيرات بعد مشاورات عام 2024"، يُفسر التغيير في هدف الطاقة الكهروضوئية بأن "بعض أصحاب المصلحة شعروا بأن الأهداف المقترحة لعام 2035 كانت طموحة للغاية في ضوء التأخير في كهربة الاستعمالات. ودعت جهات أخرى؛ بما في ذلك اتحادات صناعة الطاقة المتجددة، الموقعة على ميثاق الطاقة الشمسية الذي أطلقته الحكومة الفرنسية عام 2024، إلى الحفاظ على هذه الأهداف أو حتى زيادتها. وفي تقريرها بشأن كفاية توليد الكهرباء لعام 2035، تقترح هيئة تشغيل شبكة النقل الفرنسية "آر تي إي" (RTE)، مسارًا عاليًا يبلغ 90 غيغاواط في عام 2035 (يُرفع المعدل إلى 7 غيغاواط سنويًا) ومسارًا منخفضًا يبلغ 65 غيغاواط (يُحافظ على المعدل عند 4 غيغاواط سنويًا). وتندرج مسودة برنامج الطاقة الثالث متعدد السنوات ضمن النسخة المنقّحة التي اقترحتها هيئة تشغيل شبكة النقل الفرنسية بالإضافة إلى ذلك، حُدِّد أنه ستتم مراجعة معدل تطوير الطاقة الكهروضوئية للمدة الثانية من الآن حتى عام 2030 بما يتماشى مع الطلب على الكهرباء. تجدر الإشارة إلى أن فرنسا لا تمتلك طاقة منخفضة الكربون بكثرة؛ حيث لا تزال تعتمد على الوقود الأحفوري في 60% من استهلاكها. تعتزم فرنسا تعديل أهدافها المتعلقة بالطاقة الشمسية للمدة من 2025 إلى 2035؛ ما أثار مخاوف العديد من الجهات المعنية في القطاع. وستُصدر باريس خطتها التفصيلية للطاقة للمدة 2025-2035 بحلول أبريل/نيسان 2025، بأهداف مُعدّلة للطاقة الشمسية بعد مشاورات مع الجهات المعنية في القطاع، وفق معلومات اطلعت عليها منصة الطاقة المتخصصة (مقرّها واشنطن). وتهدف الخطة إلى خفض استهلاك الوقود الأحفوري إلى 42% بحلول عام 2030، بما يتماشى مع حزمة أهداف الاتحاد الأوروبي المناخية "لائق لنسبة 55%". بدورهم، يدعو المنتقدون؛ بمن فيهم المجلس الأعلى للمناخ، إلى اتخاذ تدابير أكثر طموحًا، مُحذّرين من المخاطر الاقتصادية المحتملة الناجمة عن الإفراط في الإنتاج بقطاع الطاقة المتجددة. خطة الطاقة الشمسية في فرنسا من المقرر أن تصدر خطة الطاقة الشمسية في فرنسا، تفصيليًا، المتعلقة بالمدة 2025-2035 بحلول أوائل أبريل/نيسان 2025. وتهدف المسودة الثالثة لبرنامج الطاقة متعدد السنوات (PPE) إلى توجيه البلاد نحو الحياد الكربوني بحلول عام 2050. وبعد مشاورات مع الجهات المعنية في القطاع، أواخر عام 2024، يُخطط المسؤولون لمراجعة أهداف الطاقة الشمسية، وستعرض السلطات هذه التعديلات النهائية للاستشارات العامة قريبًا. بدورها، أطلقت الحكومة الفرنسية، مؤخرًا، مشاورات عامة نهائية بشأن برنامج الطاقة الثالث متعدد السنوات (PPE 3) -الوثيقة الإستراتيجية الرئيسة التي تُوجّه تحوّل الطاقة في فرنسا- للمدة 2025-2035، والممتدة حتى 5 أبريل/نيسان المقبل. محطة فولتاليا للطاقة الشمسية في فرنسا محطة فولتاليا للطاقة الشمسية في فرنسا - الصورة من موقع فولتاليا وقد تأكّدت مخاوف العديد من الجهات المعنية؛ حيث انخفضت أهداف الطاقة الكهروضوئية في النسخة الجديدة. وبالنسبة لعام 2035، خُفّضت هذه الأهداف من 75 غيغاواط إلى 100 غيغاواط (في مسودة برنامج الطاقة الثالث متعدد السنوات خلال نوفمبر/تشرين الثاني 2024) إلى 65 غيغاواط إلى 90 غيغاواط (في مسودة مارس/آذار 2025). وبالنسبة لعام 2030، سيكون الهدف 54 غيغاواط (مقارنةً بـ25 غيغاواط مُركّبة حتى الآن)، أي الحد الأدنى من نطاق 54 إلى 60 غيغاواط المُقدّم للتشاور في نهاية عام 2024. فئات تركيبات الطاقة الشمسية تُشير شركة المحاماة "غوسمنت" الفرنسية Gossement إلى أن هذا الهدف مُقسّم الآن بين فئات تركيبات الطاقة الشمسية (على الأسطح والأرض)، بحسب متابعات منصة الطاقة المتخصصة (مقرّها واشنطن) لتحديثات القطاع. وتُشكّل مجموعات الأسطح صغيرة ومتوسطة الحجم 41%؛ والتركيبات الأرضية الصغيرة 5%؛ والتركيبات الكبيرة تُشكّل 54%، منها 38% مُركّبة على الأرض و16% على الأسطح. ضمن هذا التقسيم لهدف التطوير الإجمالي حسب فئة التركيب، لا يتضمن برنامج الطاقة الثالث متعدد السنوات هدفًا لتطوير التركيبات الكهروضوئية الزراعية والمتوافقة مع الزراعة. ويتضمن برنامج الطاقة الثالث متعدد السنوات أهدافًا لتطوير قطاع الطاقة الشمسية الصناعية وإنتاج ما يصل إلى 10 غيغاواط من المكونات في مختلف الروابط الإستراتيجية في سلسلة القيمة بين الآن وعام 2035. وسيزداد الإنتاج 3 غيغاواط إلى 5 غيغاواط في سلسلة قيمة السيليكون؛ ومن 3 غيغاواط إلى 5 غيغاواط من السبائك والرقائق؛ ومن 5 غيغاواط إلى 10 غيغاواط من الخلايا والألواح الشمسية. الألواح الشمسية بمنطقة تريسير في فرنسا الألواح الشمسية بمنطقة تريسير في فرنسا - الصورة من رويترز الدعم العام لإنتاج الطاقة المتجددة لا تتضمن المسودة الأخيرة لبرنامج الطاقة الثالث متعدد السنوات أي إشارة دقيقة إلى مستقبل الدعم العام لإنتاج الكهرباء من الطاقة المتجددة. ولا يتوقع المحللون أن يتضمن برنامج الطاقة الثالث متعدد السنوات هدفًا محددًا لتطوير الاستهلاك الذاتي للكهرباء المتجددة، وفق ما طالعته منصة الطاقة المتخصصة. في ملحق بعنوان "التغيرات بعد مشاورات عام 2024"، يُفسر التغيير في هدف الطاقة الكهروضوئية بأن "بعض أصحاب المصلحة شعروا بأن الأهداف المقترحة لعام 2035 كانت طموحة للغاية في ضوء التأخير في كهربة الاستعمالات. ودعت جهات أخرى؛ بما في ذلك اتحادات صناعة الطاقة المتجددة، الموقعة على ميثاق الطاقة الشمسية الذي أطلقته الحكومة الفرنسية عام 2024، إلى الحفاظ على هذه الأهداف أو حتى زيادتها. وفي تقريرها بشأن كفاية توليد الكهرباء لعام 2035، تقترح هيئة تشغيل شبكة النقل الفرنسية "آر تي إي" (RTE)، مسارًا عاليًا يبلغ 90 غيغاواط في عام 2035 (يُرفع المعدل إلى 7 غيغاواط سنويًا) ومسارًا منخفضًا يبلغ 65 غيغاواط (يُحافظ على المعدل عند 4 غيغاواط سنويًا). وتندرج مسودة برنامج الطاقة الثالث متعدد السنوات ضمن النسخة المنقّحة التي اقترحتها هيئة تشغيل شبكة النقل الفرنسية بالإضافة إلى ذلك، حُدِّد أنه ستتم مراجعة معدل تطوير الطاقة الكهروضوئية للمدة الثانية من الآن حتى عام 2030 بما يتماشى مع الطلب على الكهرباء. تجدر الإشارة إلى أن فرنسا لا تمتلك طاقة منخفضة الكربون بكثرة؛ حيث لا تزال تعتمد على الوقود الأحفوري في 60% من استهلاكها. أزمة الكهرباء في العراق قبل الصيف.. 3 دول قد تُنقذ الموقف جزئيًا (مقال) http://moee.gov.eg/test_new/new_info.aspx?h_id=44801&call_p=news_f.aspx &pg_index=0 attaqa.net/2025/03/19/%D8%A3%D8%B2%D9%85%D8%A9-%D8%A7%D9%84%D9%83%D9%87%D8%B1%D8%A8%D8%A7%D8%A1-%D9%81%D9%8A-%D8%A7%D9%84%D8%B9%D8%B1%D8%A7%D9%82-%D9%82%D8%A8%D9%84-%D8%A7%D9%84%D8%B5%D9%8A%D9%81-3-%D8%AF%D9%88%D9%84/ Wed, 19 Mar 2025 00:00:00 GMT تشتد أزمة الكهرباء في العراق قبل حلول فصل الصيف الذي يشهد ذروة الطلب؛ إذ اجتمعت عدة عوامل سلبية بشكل متزامن، أدّت إلى تفاقم الأوضاع. فما بين توقف ضخ الغاز الإيراني منذ 24 نوفمبر/تشرين الثاني 2024، جاء إلغاء الإعفاء الأميركي للعراق الذي كان يسمح سابقًا باستيراد مصادر الطاقة (الكهرباء والغاز من إيران)، وما سيتبعه من توقف استيراد الكهرباء أيضًا عبر خط الربط المشترك. ومن شأن توقف ضخ الغاز واستيراد الكهرباء أن تفقد المنظومة العراقية نحو 11 ألف ميغاواط يوميًا، ليصبح الإنتاج أقل قليلًا من 17 ألف ميغاواط، مقابل الطلب الذي يصل في الصيف إلى 45 ألف ميغاواط، حسب بيانات رسمية عراقية، بالإضافة إلى تصريحات مسؤولين إلى منصة الطاقة (مقرّها واشنطن). وما بين هذا وذاك، تُصبح الأمور أكثر تعقيدًا قبل حلول فصل الصيف، مع محاولات مستميتة من جانب حكومة رئيس الوزراء محمد شياع السوداني لتدارك الموقف عبر حلول قليلة للغاية في المدى المتوسط. حلول أزمة الكهرباء في العراق تسعى الحكومة إلى عدد من الحلول لأزمة الكهرباء في العراق؛ على رأسها استيراد الغاز المسال، من خلال ميناء الزبير في محافظة البصرة، بعد أن كان مقررًا سابقًا الاستيراد عبر ميناء الفاو الكبير. لكن هذا الحل يحتاج إلى مدة زمنية تتراوح بين 3 و5 أشهر في أفضل الأحوال، مع توقعات بأن يستغرق 8 أشهر كاملة؛ نظرًا إلى تعقيدات مالية ولوجستية، حسب مصدر عراقي تحدثنا إليه، وهو مُطّلع على هذا الملف. ووفق مصدر آخر يعمل بوزارة الكهرباء؛ فإن هناك مفاوضات تدور خلال هذه الآونة مع الجزائر وقطر، لاستيراد الغاز المسال، وفق عقود قد تكون متوسطة الأجل (3-5 سنوات). سألنا مصدرًا مُطلعًا على هذا الملف فقال إن "العراق يعوّل على زيادة الإنتاج الوطني من الغاز، والاستفادة من وقف حرق الغاز في غضون 3 أعوام، وحينها سيمكن الاعتماد على الغاز الوطني في منظومة الكهرباء". وسيبدأ استيراد الغاز المسال بمجرد انتهاء العراق من تجهيز البنية التحتية في ميناء خور الزبير، والتي تشمل التعاقد على منصة عائمة للتفريغ والتخزين، وربطها بأنبوب بطول 40 كيلومترًا، ينقل الغاز من خلال ربطه بالأنبوب الوطني القريب من شط البصرة. استيراد الكهرباء من تركيا يتحرّك العراق نحو مضاعفة قدرات استيراد الكهرباء من تركيا، لتأمين الإمدادات اللازمة للمحافظات الشمالية. وتبلغ قدرات خط الربط الحالي بين البلدين نحو 300 ميغاواط، يهدف العراق لمضاعفتها إلى 600 ميغاواط في الصيف المقبل. وحسب مفاوضات أجراها وزير الكهرباء العراقي المهندس زياد علي فاضل، يوم الأحد 16 مارس/آذار 2025، مع وزير الطاقة التركي ألب أرسلان بيرقدار؛ فإنه من المقرر تجهيز البنية التحتية اللازمة خلال الأشهر القليلة المقبلة، حتى يكون الربط جاهزًا للقدرات الجديدة في صيف 2025. يؤكد ذلك أيضًا، مصادر مطلعة تحدثت إليها منصة الطاقة، بأن القدرات الجديدة للربط الكهربائي بين البلدين ستدخل حيز التنفيذ في الصيف المقبل، على أن تستورد أنقرة نحو 300 ميغاواط من العراق في باقي الفصول. أزمة الكهرباء في العراق ضمن مباحثات وزير الكهرباء العراقي ووزير الطاقة التركي جانب من لقاء وزير الكهرباء العراقي ووزير الطاقة التركي - الصورة من "الكهرباء" العراقية تشتد أزمة الكهرباء في العراق قبل حلول فصل الصيف الذي يشهد ذروة الطلب؛ إذ اجتمعت عدة عوامل سلبية بشكل متزامن، أدّت إلى تفاقم الأوضاع. فما بين توقف ضخ الغاز الإيراني منذ 24 نوفمبر/تشرين الثاني 2024، جاء إلغاء الإعفاء الأميركي للعراق الذي كان يسمح سابقًا باستيراد مصادر الطاقة (الكهرباء والغاز من إيران)، وما سيتبعه من توقف استيراد الكهرباء أيضًا عبر خط الربط المشترك. ومن شأن توقف ضخ الغاز واستيراد الكهرباء أن تفقد المنظومة العراقية نحو 11 ألف ميغاواط يوميًا، ليصبح الإنتاج أقل قليلًا من 17 ألف ميغاواط، مقابل الطلب الذي يصل في الصيف إلى 45 ألف ميغاواط، حسب بيانات رسمية عراقية، بالإضافة إلى تصريحات مسؤولين إلى منصة الطاقة (مقرّها واشنطن). وما بين هذا وذاك، تُصبح الأمور أكثر تعقيدًا قبل حلول فصل الصيف، مع محاولات مستميتة من جانب حكومة رئيس الوزراء محمد شياع السوداني لتدارك الموقف عبر حلول قليلة للغاية في المدى المتوسط. حلول أزمة الكهرباء في العراق تسعى الحكومة إلى عدد من الحلول لأزمة الكهرباء في العراق؛ على رأسها استيراد الغاز المسال، من خلال ميناء الزبير في محافظة البصرة، بعد أن كان مقررًا سابقًا الاستيراد عبر ميناء الفاو الكبير. لكن هذا الحل يحتاج إلى مدة زمنية تتراوح بين 3 و5 أشهر في أفضل الأحوال، مع توقعات بأن يستغرق 8 أشهر كاملة؛ نظرًا إلى تعقيدات مالية ولوجستية، حسب مصدر عراقي تحدثنا إليه، وهو مُطّلع على هذا الملف. ووفق مصدر آخر يعمل بوزارة الكهرباء؛ فإن هناك مفاوضات تدور خلال هذه الآونة مع الجزائر وقطر، لاستيراد الغاز المسال، وفق عقود قد تكون متوسطة الأجل (3-5 سنوات). سألنا مصدرًا مُطلعًا على هذا الملف فقال إن "العراق يعوّل على زيادة الإنتاج الوطني من الغاز، والاستفادة من وقف حرق الغاز في غضون 3 أعوام، وحينها سيمكن الاعتماد على الغاز الوطني في منظومة الكهرباء". وسيبدأ استيراد الغاز المسال بمجرد انتهاء العراق من تجهيز البنية التحتية في ميناء خور الزبير، والتي تشمل التعاقد على منصة عائمة للتفريغ والتخزين، وربطها بأنبوب بطول 40 كيلومترًا، ينقل الغاز من خلال ربطه بالأنبوب الوطني القريب من شط البصرة. استيراد الكهرباء من تركيا يتحرّك العراق نحو مضاعفة قدرات استيراد الكهرباء من تركيا، لتأمين الإمدادات اللازمة للمحافظات الشمالية. وتبلغ قدرات خط الربط الحالي بين البلدين نحو 300 ميغاواط، يهدف العراق لمضاعفتها إلى 600 ميغاواط في الصيف المقبل. وحسب مفاوضات أجراها وزير الكهرباء العراقي المهندس زياد علي فاضل، يوم الأحد 16 مارس/آذار 2025، مع وزير الطاقة التركي ألب أرسلان بيرقدار؛ فإنه من المقرر تجهيز البنية التحتية اللازمة خلال الأشهر القليلة المقبلة، حتى يكون الربط جاهزًا للقدرات الجديدة في صيف 2025. يؤكد ذلك أيضًا، مصادر مطلعة تحدثت إليها منصة الطاقة، بأن القدرات الجديدة للربط الكهربائي بين البلدين ستدخل حيز التنفيذ في الصيف المقبل، على أن تستورد أنقرة نحو 300 ميغاواط من العراق في باقي الفصول. أزمة الكهرباء في العراق ضمن مباحثات وزير الكهرباء العراقي ووزير الطاقة التركي جانب من لقاء وزير الكهرباء العراقي ووزير الطاقة التركي - الصورة من "الكهرباء" العراقية هدنة 30 يوماً.. وقف استهداف منشآت الطاقة بين روسيا وأوكرانيا http://moee.gov.eg/test_new/new_info.aspx?h_id=44800&call_p=news_f.aspx &pg_index=0 akhbarelyom.com/news/newdetails/4578868/1/%D9%87%D8%AF%D9%86%D8%A9-30-%D9%8A%D9%88%D9%85%D8%A7%D9%8B-%D9%88%D9%82%D9%81-%D8%A7%D8%B3%D8%AA%D9%87%D8%AF%D8%A7%D9%81-%D9%85%D9%86%D8%B4%D8%A2%D8%AA-%D8%A7%D9%84%D8%B7%D8%A7%D9%82%D8%A9-%D8%A8 Wed, 19 Mar 2025 00:00:00 GMT أجرى الرئيس الروسي فلاديمير بوتين والرئيس الأمريكي دونالد ترامب مكالمة هاتفية مطولة اليوم الثلاثاء 18 مارس، اتفقا خلالها على تنفيذ هدنة لمدة 30 يوماً تقضي بالامتناع المتبادل عن شن هجمات على البنية التحتية للطاقة. وقد لقي هذا المقترح، الذي تقدم به الرئيس ترامب خلال مكالمة هاتفية مطولة أجراها مع نظيره الروسي اليوم الثلاثاء 18 مارس، ترحيباً فورياً من موسكو. ووفقاً لوكالة تاس الروسية، فقد "استجاب بوتين بشكل إيجابي لهذه المبادرة وأصدر على الفور أوامره للعسكريين الروس بهذا الشأن"، في إشارة إلى التزام روسي فوري بتنفيذ هذه الهدنة المؤقتة التي تعد خطوة مهمة نحو تخفيف التصعيد العسكري. وفي سياق متصل، أعلن الكرملين أن بوتين أكد خلال المحادثة استعداده للعمل على إيجاد سبل لتحقيق تسوية مستدامة وطويلة الأمد للصراع، مشدداً على شرط أساسي يتمثل في الوقف الكامل للمساعدات العسكرية الغربية لكييف. وكإجراء عملي آخر، كشف الرئيس الروسي عن عملية تبادل للأسرى بين روسيا وأوكرانيا مقررة غداً الأربعاء 19 مارس، بواقع 175 شخصاً من كل جانب. وأضاف بوتين أنه "كبادرة حسن نية" ستقوم روسيا بتسليم 23 جندياً أوكرانياً مصاباً بجروح خطيرة يتلقون العلاج حالياً في مؤسسات طبية روسية. وتطرق الزعيمان خلال المكالمة أيضاً إلى قضايا استراتيجية أوسع، بما في ذلك ضرورة وقف انتشار الأسلحة الاستراتيجية، وفق ما أفاد به البيت الأبيض. وترى الإدارة الأمريكية أن تحقيق السلام في أوكرانيا يمكن أن يفتح الباب أمام "صفقات اقتصادية هائلة" بين روسيا والولايات المتحدة، بالإضافة إلى تعزيز الاستقرار الجيوسياسي العالمي. وتأتي هذه المحادثة الهاتفية في وقت تشهد فيه الساحة الدولية ترقباً لمسار العلاقات الروسية-الأمريكية في ظل رئاسة ترامب الجديدة، وسط آمال بإمكانية التوصل إلى مقاربات جديدة لحل الأزمة الأوكرانية، رغم استمرار الخلاف حول شروط التسوية النهائية. أجرى الرئيس الروسي فلاديمير بوتين والرئيس الأمريكي دونالد ترامب مكالمة هاتفية مطولة اليوم الثلاثاء 18 مارس، اتفقا خلالها على تنفيذ هدنة لمدة 30 يوماً تقضي بالامتناع المتبادل عن شن هجمات على البنية التحتية للطاقة. وقد لقي هذا المقترح، الذي تقدم به الرئيس ترامب خلال مكالمة هاتفية مطولة أجراها مع نظيره الروسي اليوم الثلاثاء 18 مارس، ترحيباً فورياً من موسكو. ووفقاً لوكالة تاس الروسية، فقد "استجاب بوتين بشكل إيجابي لهذه المبادرة وأصدر على الفور أوامره للعسكريين الروس بهذا الشأن"، في إشارة إلى التزام روسي فوري بتنفيذ هذه الهدنة المؤقتة التي تعد خطوة مهمة نحو تخفيف التصعيد العسكري. وفي سياق متصل، أعلن الكرملين أن بوتين أكد خلال المحادثة استعداده للعمل على إيجاد سبل لتحقيق تسوية مستدامة وطويلة الأمد للصراع، مشدداً على شرط أساسي يتمثل في الوقف الكامل للمساعدات العسكرية الغربية لكييف. وكإجراء عملي آخر، كشف الرئيس الروسي عن عملية تبادل للأسرى بين روسيا وأوكرانيا مقررة غداً الأربعاء 19 مارس، بواقع 175 شخصاً من كل جانب. وأضاف بوتين أنه "كبادرة حسن نية" ستقوم روسيا بتسليم 23 جندياً أوكرانياً مصاباً بجروح خطيرة يتلقون العلاج حالياً في مؤسسات طبية روسية. وتطرق الزعيمان خلال المكالمة أيضاً إلى قضايا استراتيجية أوسع، بما في ذلك ضرورة وقف انتشار الأسلحة الاستراتيجية، وفق ما أفاد به البيت الأبيض. وترى الإدارة الأمريكية أن تحقيق السلام في أوكرانيا يمكن أن يفتح الباب أمام "صفقات اقتصادية هائلة" بين روسيا والولايات المتحدة، بالإضافة إلى تعزيز الاستقرار الجيوسياسي العالمي. وتأتي هذه المحادثة الهاتفية في وقت تشهد فيه الساحة الدولية ترقباً لمسار العلاقات الروسية-الأمريكية في ظل رئاسة ترامب الجديدة، وسط آمال بإمكانية التوصل إلى مقاربات جديدة لحل الأزمة الأوكرانية، رغم استمرار الخلاف حول شروط التسوية النهائية. اتفاقية تعاون بين الكويت والصين لتطوير مشاريع طاقة متجددة http://moee.gov.eg/test_new/new_info.aspx?h_id=44799&call_p=news_f.aspx &pg_index=0 www.alarabiya.net/aswaq/oil-and-gas/2025/03/18/%D8%A7%D8%AA%D9%81%D8%A7%D9%82%D9%8A%D8%A9-%D8%AA%D8%B9%D8%A7%D9%88%D9%86-%D8%A8%D9%8A%D9%86-%D8%A7%D9%84%D9%83%D9%88%D9%8A%D8%AA-%D9%88%D8%A7%D9%84%D8%B5%D9%8A%D9%86-%D9%84%D8%AA%D8%B7%D9%88%D9%8A%D8%B1-%D9%85%D8%B4%D8%A7%D8%B1%D9%8A%D8%B9-%D8%A7%D9%84%D8%B7%D8%A7%D9%82%D8%A9-%D8%A7%D9%84%D9%85%D8%AA%D8%AC%D8%AF%D8%AF%D8%A9 Wed, 19 Mar 2025 00:00:00 GMT وقعت الكويت والصين اتفاقية تعاون في مشاريع الطاقة المتجددة تتضمن محطة الشقايا "المرحلتين الثالثة والرابعة" ومشروع محطة العبدلية، اللتين ستنفّذهما شركات صينية حكومية. وتبلغ الطاقة الإنتاجية للمشروعين نحو 3500 ميغاواط قابلة للزيادة إلى 5 آلاف ميغاواط مستقبلًا. وتعتبر الاتفاقية الإطارية الموقعة الخطوة الثانية من ناحية البدء بتنفيذ المشاريع الكبرى مع الحكومة الصينية بعد أن تم التوقيع على العقد الاول في منتصف شهر فبراير الماضي للمضي قدما في استكمال تنفيذ مشروع ميناء مبارك الكبير. وتشهد العلاقات الكويتية - الصينية مرحلة متقدمة جدا من التعاون وتمر بأفضل مراحلها التاريخية على الصعيد الاستراتيجي. وقعت الكويت والصين اتفاقية تعاون في مشاريع الطاقة المتجددة تتضمن محطة الشقايا "المرحلتين الثالثة والرابعة" ومشروع محطة العبدلية، اللتين ستنفّذهما شركات صينية حكومية. وتبلغ الطاقة الإنتاجية للمشروعين نحو 3500 ميغاواط قابلة للزيادة إلى 5 آلاف ميغاواط مستقبلًا. وتعتبر الاتفاقية الإطارية الموقعة الخطوة الثانية من ناحية البدء بتنفيذ المشاريع الكبرى مع الحكومة الصينية بعد أن تم التوقيع على العقد الاول في منتصف شهر فبراير الماضي للمضي قدما في استكمال تنفيذ مشروع ميناء مبارك الكبير. وتشهد العلاقات الكويتية - الصينية مرحلة متقدمة جدا من التعاون وتمر بأفضل مراحلها التاريخية على الصعيد الاستراتيجي. هل تصبح الصين القطب الأوحد في قطاع الطاقة؟ http://moee.gov.eg/test_new/new_info.aspx?h_id=44798&call_p=news_f.aspx &pg_index=0 www.snabusiness.com/article/1784764-%D8%AA%D8%B5%D8%A8%D8%AD-%D8%A7%D9%84%D8%B5%D9%8A%D9%86-%D8%A7%D9%84%D9%82%D8%B7%D8%A8-%D8%A7%D9%84%D8%A7%D9%94%D9%88%D8%AD%D8%AF-%D9%82%D8%B7%D8%A7%D8%B9-%D8%A7%D9%84%D8%B7%D8%A7%D9%82%D8%A9%D8%9F Wed, 19 Mar 2025 00:00:00 GMT في صمت مدروس، تواصل الصين فرض نفسها كلاعب رئيسي في مشهد الطاقة العالمي، ليس فقط في قطاعي النفط والغاز، بل أيضاً في مجال الطاقة النظيفة، حيث باتت تتحكم في مفاصل التصنيع وسلاسل الإمداد. فمع توقعات بأن يصل استهلاكها من النفط إلى 16 مليون برميل يومياً هذا العام، قبل أن ينخفض إلى أقل من 5 ملايين برميل يومياً بحلول عام 2060، لا يعني ذلك تراجع نفوذها، بل على العكس، يؤكد انتقالها إلى موقع أكثر تأثيراً في مستقبل الطاقة. استثمارات تفوق الجميع: الصين تقود التحول نحو الطاقة النظيفة أنفقت الصين وحدها نحو 940 مليار دولار على مشروعات الطاقة النظيفة، وهو رقم يعادل إجمالي استثمارات الولايات المتحدة وكندا وأوروبا والهند مجتمعة. هذا التوجه يترجم نفسه على أرض الواقع من خلال الطفرة الهائلة في مشاريع طاقة الرياح والطاقة الشمسية داخل البلاد، حيث تمتلك الصين ما يعادل ضعف إجمالي عدد المشاريع في بقية دول العالم مجتمعة. كما تهيمن الصين، على إنتاج السيارات الكهربائية، حيث تصنع 58 بالمئة من إجمالي الإنتاج العالمي، وتملك أيضاً مفاتيح التحكم في المعادن الأساسية التي تدخل في صناعة بطاريات هذه السيارات، حيث تستحوذ على 60 بالمئة من سوق المعادن الضرورية، مما يمنحها سيطرة على أحد أهم مكونات التحول نحو الطاقة المستدامة. Argus: الصين تفوقت على أميركا وأوروبا في قطاع الطاقة النظيفة يؤكد محلل أسواق النفط والطاقة لدى شركة Argus، بشار الحلبي، خلال حديثه لبرنامج بزنس مع لبنى على سكاي نيوز عربية أن "الصين لم تعد مجرد مصنع للعالم، بل أصبحت قوة اقتصادية وجيوسياسية قادرة على فرض شروطها"، مشيراً إلى أن هذه الهيمنة ليست وليدة اللحظة، بل نتاج استثمارات استراتيجية ضخمة خلال العقدين الماضيين. السيطرة على سلاسل التوريد: الصين تملك مفاتيح المستقبل بعيداً عن السيارات الكهربائية، تسيطر الصين على أكثر من 80 بالمئة من عمليات تصنيع ألواح الطاقة الشمسية في العالم، وهو ما يعزز من موقعها كمزود أساسي لمصادر الطاقة المتجددة، بينما تكافح الدول الغربية للحاق بها في هذا المضمار. وفي هذا السياق، يرى بشار الحلبي أن "اللاعبين التقليديين في قطاع الطاقة، مثل الولايات المتحدة وأوروبا، يواجهون صعوبة في مواكبة سرعة الصين في التحول نحو الطاقة النظيفة، لا سيما في ظل التحديات الاقتصادية والاعتبارات السياسية الداخلية التي تعيق تسريع هذه العملية". الصين تكتسح العالم بمشاريع الطاقة المتجددة الغرب في مأزق: تراجع النفوذ أمام زحف الصين رغم أن الولايات المتحدة لا تزال أكبر مستهلك للطاقة عالمياً، إلا أن دورها كمتحكم رئيسي في أسواق النفط والغاز بات مهدداً بسبب تزايد النفوذ الصيني. ويوضح الحلبي أن "أوروبا والولايات المتحدة كانتا تتجهان نحو التحول إلى الطاقة النظيفة بشكل متسارع، لكن ارتفاع الأسعار والتحديات الاقتصادية أدت إلى تباطؤ هذا المسار". في المقابل، فإن الصين لا تواجه العقبات ذاتها، بل تسير بخطى ثابتة نحو فرض سيطرتها على مستقبل الطاقة، مستفيدة من استثماراتها الضخمة وتوسعها في الأسواق العالمية، كما يتجلى ذلك بوضوح في ارتفاع صادرات السيارات الكهربائية الصينية إلى الأسواق الغربية، رغم القيود التي تحاول بعض الدول فرضها على الواردات الصينية لمواجهة هذا التمدد. هل تصبح الصين القطب الأوحد في قطاع الطاقة؟ مع بروز الصين كقوة مهيمنة في مجال الطاقة المتجددة، يثار التساؤل حول ما إذا كان العالم على مشارف نظام طاقوي جديد تتحكم فيه بكين. فبينما كانت الدول الغربية تتعامل مع الصين باعتبارها "مصنع العالم"، فإن الأخيرة استغلت هذا الدور لتعزيز موقعها ليس فقط كمزود، بل كمتحكم رئيسي في التكنولوجيا والموارد المستقبلية. ويؤكد الحلبي أن "الصين اليوم ليست مجرد لاعب في سوق الطاقة، بل هي في طريقها إلى أن تصبح القوة المسيطرة"، محذراً من أن "تحكمها في سلاسل التوريد قد يمنحها نفوذاً جيوسياسياً هائلاً قد تستخدمه لتحقيق مكاسب استراتيجية". الصين ترسم مستقبل الطاقة، فهل يتمكن الغرب من اللحاق بها؟ من الواضح أن معادلة الطاقة العالمية آخذة في التغير، مع صعود الصين كمحرك رئيسي لهذا التحول. ففي حين تسعى الدول الغربية إلى مواصلة لعب دورها التقليدي، إلا أن بكين تمضي قدماً في إعادة رسم خريطة الطاقة وفق مصالحها، مدعومة باستثمارات ضخمة، وهيمنة على سلاسل التوريد، وقدرة على التأثير في الأسواق العالمية. السؤال المطروح اليوم ليس ما إذا كانت الصين ستصبح القوة الأولى في قطاع الطاقة، بل متى ستصل إلى هذه النقطة؟ والأهم، كيف ستتعامل بقية الدول مع هذا الواقع الجديد؟ في صمت مدروس، تواصل الصين فرض نفسها كلاعب رئيسي في مشهد الطاقة العالمي، ليس فقط في قطاعي النفط والغاز، بل أيضاً في مجال الطاقة النظيفة، حيث باتت تتحكم في مفاصل التصنيع وسلاسل الإمداد. فمع توقعات بأن يصل استهلاكها من النفط إلى 16 مليون برميل يومياً هذا العام، قبل أن ينخفض إلى أقل من 5 ملايين برميل يومياً بحلول عام 2060، لا يعني ذلك تراجع نفوذها، بل على العكس، يؤكد انتقالها إلى موقع أكثر تأثيراً في مستقبل الطاقة. استثمارات تفوق الجميع: الصين تقود التحول نحو الطاقة النظيفة أنفقت الصين وحدها نحو 940 مليار دولار على مشروعات الطاقة النظيفة، وهو رقم يعادل إجمالي استثمارات الولايات المتحدة وكندا وأوروبا والهند مجتمعة. هذا التوجه يترجم نفسه على أرض الواقع من خلال الطفرة الهائلة في مشاريع طاقة الرياح والطاقة الشمسية داخل البلاد، حيث تمتلك الصين ما يعادل ضعف إجمالي عدد المشاريع في بقية دول العالم مجتمعة. كما تهيمن الصين، على إنتاج السيارات الكهربائية، حيث تصنع 58 بالمئة من إجمالي الإنتاج العالمي، وتملك أيضاً مفاتيح التحكم في المعادن الأساسية التي تدخل في صناعة بطاريات هذه السيارات، حيث تستحوذ على 60 بالمئة من سوق المعادن الضرورية، مما يمنحها سيطرة على أحد أهم مكونات التحول نحو الطاقة المستدامة. Argus: الصين تفوقت على أميركا وأوروبا في قطاع الطاقة النظيفة يؤكد محلل أسواق النفط والطاقة لدى شركة Argus، بشار الحلبي، خلال حديثه لبرنامج بزنس مع لبنى على سكاي نيوز عربية أن "الصين لم تعد مجرد مصنع للعالم، بل أصبحت قوة اقتصادية وجيوسياسية قادرة على فرض شروطها"، مشيراً إلى أن هذه الهيمنة ليست وليدة اللحظة، بل نتاج استثمارات استراتيجية ضخمة خلال العقدين الماضيين. السيطرة على سلاسل التوريد: الصين تملك مفاتيح المستقبل بعيداً عن السيارات الكهربائية، تسيطر الصين على أكثر من 80 بالمئة من عمليات تصنيع ألواح الطاقة الشمسية في العالم، وهو ما يعزز من موقعها كمزود أساسي لمصادر الطاقة المتجددة، بينما تكافح الدول الغربية للحاق بها في هذا المضمار. وفي هذا السياق، يرى بشار الحلبي أن "اللاعبين التقليديين في قطاع الطاقة، مثل الولايات المتحدة وأوروبا، يواجهون صعوبة في مواكبة سرعة الصين في التحول نحو الطاقة النظيفة، لا سيما في ظل التحديات الاقتصادية والاعتبارات السياسية الداخلية التي تعيق تسريع هذه العملية". الصين تكتسح العالم بمشاريع الطاقة المتجددة الغرب في مأزق: تراجع النفوذ أمام زحف الصين رغم أن الولايات المتحدة لا تزال أكبر مستهلك للطاقة عالمياً، إلا أن دورها كمتحكم رئيسي في أسواق النفط والغاز بات مهدداً بسبب تزايد النفوذ الصيني. ويوضح الحلبي أن "أوروبا والولايات المتحدة كانتا تتجهان نحو التحول إلى الطاقة النظيفة بشكل متسارع، لكن ارتفاع الأسعار والتحديات الاقتصادية أدت إلى تباطؤ هذا المسار". في المقابل، فإن الصين لا تواجه العقبات ذاتها، بل تسير بخطى ثابتة نحو فرض سيطرتها على مستقبل الطاقة، مستفيدة من استثماراتها الضخمة وتوسعها في الأسواق العالمية، كما يتجلى ذلك بوضوح في ارتفاع صادرات السيارات الكهربائية الصينية إلى الأسواق الغربية، رغم القيود التي تحاول بعض الدول فرضها على الواردات الصينية لمواجهة هذا التمدد. هل تصبح الصين القطب الأوحد في قطاع الطاقة؟ مع بروز الصين كقوة مهيمنة في مجال الطاقة المتجددة، يثار التساؤل حول ما إذا كان العالم على مشارف نظام طاقوي جديد تتحكم فيه بكين. فبينما كانت الدول الغربية تتعامل مع الصين باعتبارها "مصنع العالم"، فإن الأخيرة استغلت هذا الدور لتعزيز موقعها ليس فقط كمزود، بل كمتحكم رئيسي في التكنولوجيا والموارد المستقبلية. ويؤكد الحلبي أن "الصين اليوم ليست مجرد لاعب في سوق الطاقة، بل هي في طريقها إلى أن تصبح القوة المسيطرة"، محذراً من أن "تحكمها في سلاسل التوريد قد يمنحها نفوذاً جيوسياسياً هائلاً قد تستخدمه لتحقيق مكاسب استراتيجية". الصين ترسم مستقبل الطاقة، فهل يتمكن الغرب من اللحاق بها؟ من الواضح أن معادلة الطاقة العالمية آخذة في التغير، مع صعود الصين كمحرك رئيسي لهذا التحول. ففي حين تسعى الدول الغربية إلى مواصلة لعب دورها التقليدي، إلا أن بكين تمضي قدماً في إعادة رسم خريطة الطاقة وفق مصالحها، مدعومة باستثمارات ضخمة، وهيمنة على سلاسل التوريد، وقدرة على التأثير في الأسواق العالمية. السؤال المطروح اليوم ليس ما إذا كانت الصين ستصبح القوة الأولى في قطاع الطاقة، بل متى ستصل إلى هذه النقطة؟ والأهم، كيف ستتعامل بقية الدول مع هذا الواقع الجديد؟ محطة طاقة شمسية جديدة في الجزائر تدعم برنامج 3000 ميغاواط http://moee.gov.eg/test_new/new_info.aspx?h_id=44797&call_p=news_f.aspx &pg_index=0 attaqa.net/2025/03/17/%D9%85%D8%AD%D8%B7%D8%A9-%D8%B7%D8%A7%D9%82%D8%A9-%D8%B4%D9%85%D8%B3%D9%8A%D8%A9-%D8%AC%D8%AF%D9%8A%D8%AF%D8%A9-%D9%81%D9%8A-%D8%A7%D9%84%D8%AC%D8%B2%D8%A7%D8%A6%D8%B1-%D8%AA%D8%AF%D8%B9%D9%85-%D8%A8/ Wed, 19 Mar 2025 00:00:00 GMT وُضع حجر أساس محطة طاقة شمسية جديدة في الجزائر، اليوم الإثنين 17 مارس/آذار (2025)، وهو ما يمثّل إضافة مهمة للبرنامج الذي تشرف عليه شركة سونلغاز، الذي يستهدف تنفيذ مشروعات بقدرة 3000 ميغاواط من الطاقة المتجددة. واستهلّ وزير الدولة، وزير الطاقة والمناجم والطاقات المتجددة محمد عرقاب زيارة العمل والتفقد بولاية بشار، وفق بيان حصلت عليه منصة الطاقة المتخصصة (مقرّها واشنطن) بوضع حجر الأساس لمشروع إنجاز محطة طاقة شمسية بقرية العبادلة، بطاقة 80 ميغاواط. يأتي بدء تنفيذ محطة طاقة شمسية في الجزائر في إطار الإستراتيجية الوطنية للانتقال الطاقي وتعزيز استعمال الطاقات المتجددة التي تستهدف إضاقة 15 ألف ميغاواط بحلول 2035. وشهد برنامج تنفيذ محطات طاقة شمسية في الجزائر انطلاقة قوية منذ توقيع عقود برنامج 3 آلاف ميغاواط في منتصف مارس/آذار 2024. ويتضمن البرنامج 2000 ميغاواط، يتمثل في تنفيذ 15 محطة طاقة شمسية، بقدرات تتراوح من 80 إلى 220 ميغاواط، موزعة عبر 12 ولاية (بشار، المسيلة، برج بوعريريج، باتنة، الأغواط، غرداية، تيارت، الوادي، توقرت، المغير، بسكرة، أولاد جلال)، وسولار 1000 المتضمن إنجاز 5 محطات شمسية في الجزائر، تتراوح قدرتها بين 50 و300 ميغاواط، موزّعة عبر 5 ولايات (الأغواط، ورقلة، توقرت، الوادي، بشار). محطة العبادلة يمتد مشروع محطة العبادلة على مساحة 160 هكتار، بقدرة إنتاج 80 ميغاواط، ويهدف إلى تعزيز شبكة الكهرباء في المنطقة عبر استعمال الطاقة النظيفة، مما يسهم في تقليل انبعاثات ثاني أكسيد الكربون وتقليل الاعتماد على الوقود الأحفوري. ومن المتوقع استكمال المشروع على مرحلتين، حيث ستُسلَّم المرحلة الأولى منه بين ديسمبر/كانون الأول 2025 ويناير/كانون الثاني 2026. من مراسم وضع حجر أساس محطة طاقة شمسية في الجزائر من مراسم وضع حجر أساس محطة طاقة شمسية في الجزائر- الصورة من وزارة الطاقة والمناجم ويندرج المشروع المشروع ضمن البرنامج الوطني لإنجاز 15 محطة طاقة شمسية، بإجمالي قدرة 3200 ميغاواط، موزعة عبر 12 ولاية، من بينها بشار، والمسيلة، وبرج بوعريريج، وباتنة، والأغواط، وغرداية، وتيارت، والوادي، وتقرت، والمغير، وبسكرة وأولاد جلال. ويحمل المشروع أهمية كبيرة على المستوى البيئي والاقتصادي، إذ سيسهم في الحدّ من انبعاثات ثاني أكسيد الكربون بما يعادل 1.3 مليون طن سنويًا، إلى جانب توفير 400 فرضة عمل خلال مرحلة التنفيذ، و39 فرصة عمل دائمة خلال مرحلة الاستغلال. 5 محطات طاقة شمسية في الجزائر يشكّل مشروع العبادلة واحدًا من 5 محطات طاقة شمسية في الجزائر ينفّذها تحالف تحالف صيني بقدرات تصل إلى 780 ميغاواط، انطلقت في سبتمبر/أيلول العام الماضي 2024. وتندرج المحطات الـ5 تحت مظلة برنامج "3000 ميغاواط"، بالتعاون بين الشركة الصينية للمياه والكهرباء (CWE)، وشركة هواكسينغ للبناء والصناعات النووية (HXCC). من مراسم وضع حجر أساس محطة طاقة شمسية في الجزائر من مراسم وضع حجر أساس محطة طاقة شمسية في الجزائر- الصورة من وزارة الطاقة والمناجم ومن المقرر أن يعتمد المشروع الجديد على تقنيات حديثة تشمل أنظمة تحكم ومراقبة متطورة، بالإضافة إلى نظام تنظيف ذاتي للألواح الشمسية لضمان كفاءة التشغيل على المدى الطويل. وستُربَط المحطة بشبكة الكهرباء الوطنية عبر محطة تحويل 30/60 كيلوفولت لضمان نقل الطاقة المنتجة بكفاءة عالية، ما يعزز استقرار الشبكة الكهربائية في المنطقة، ويدعم التنمية المحلية. وأكد عرقاب أن المشروع يعكس التزام الجزائر بتطوير الطاقات المتجددة وتحقيق التنمية المستدامة، تماشيًا مع التوجهات الإستراتيجية للدولة في تعزيز أمنها الطاقي وتقليل البصمة الكربونية. وأشاد بالتعاون المثمر بين مختلف الفاعلين في قطاع الطاقة لإنجاح هذا المشروع الطموح، الذي يمثّل خطوة مهمة نحو تحقيق الأهداف الوطنية في مجال الطاقة النظيفة والمستدامة. وُضع حجر أساس محطة طاقة شمسية جديدة في الجزائر، اليوم الإثنين 17 مارس/آذار (2025)، وهو ما يمثّل إضافة مهمة للبرنامج الذي تشرف عليه شركة سونلغاز، الذي يستهدف تنفيذ مشروعات بقدرة 3000 ميغاواط من الطاقة المتجددة. واستهلّ وزير الدولة، وزير الطاقة والمناجم والطاقات المتجددة محمد عرقاب زيارة العمل والتفقد بولاية بشار، وفق بيان حصلت عليه منصة الطاقة المتخصصة (مقرّها واشنطن) بوضع حجر الأساس لمشروع إنجاز محطة طاقة شمسية بقرية العبادلة، بطاقة 80 ميغاواط. يأتي بدء تنفيذ محطة طاقة شمسية في الجزائر في إطار الإستراتيجية الوطنية للانتقال الطاقي وتعزيز استعمال الطاقات المتجددة التي تستهدف إضاقة 15 ألف ميغاواط بحلول 2035. وشهد برنامج تنفيذ محطات طاقة شمسية في الجزائر انطلاقة قوية منذ توقيع عقود برنامج 3 آلاف ميغاواط في منتصف مارس/آذار 2024. ويتضمن البرنامج 2000 ميغاواط، يتمثل في تنفيذ 15 محطة طاقة شمسية، بقدرات تتراوح من 80 إلى 220 ميغاواط، موزعة عبر 12 ولاية (بشار، المسيلة، برج بوعريريج، باتنة، الأغواط، غرداية، تيارت، الوادي، توقرت، المغير، بسكرة، أولاد جلال)، وسولار 1000 المتضمن إنجاز 5 محطات شمسية في الجزائر، تتراوح قدرتها بين 50 و300 ميغاواط، موزّعة عبر 5 ولايات (الأغواط، ورقلة، توقرت، الوادي، بشار). محطة العبادلة يمتد مشروع محطة العبادلة على مساحة 160 هكتار، بقدرة إنتاج 80 ميغاواط، ويهدف إلى تعزيز شبكة الكهرباء في المنطقة عبر استعمال الطاقة النظيفة، مما يسهم في تقليل انبعاثات ثاني أكسيد الكربون وتقليل الاعتماد على الوقود الأحفوري. ومن المتوقع استكمال المشروع على مرحلتين، حيث ستُسلَّم المرحلة الأولى منه بين ديسمبر/كانون الأول 2025 ويناير/كانون الثاني 2026. من مراسم وضع حجر أساس محطة طاقة شمسية في الجزائر من مراسم وضع حجر أساس محطة طاقة شمسية في الجزائر- الصورة من وزارة الطاقة والمناجم ويندرج المشروع المشروع ضمن البرنامج الوطني لإنجاز 15 محطة طاقة شمسية، بإجمالي قدرة 3200 ميغاواط، موزعة عبر 12 ولاية، من بينها بشار، والمسيلة، وبرج بوعريريج، وباتنة، والأغواط، وغرداية، وتيارت، والوادي، وتقرت، والمغير، وبسكرة وأولاد جلال. ويحمل المشروع أهمية كبيرة على المستوى البيئي والاقتصادي، إذ سيسهم في الحدّ من انبعاثات ثاني أكسيد الكربون بما يعادل 1.3 مليون طن سنويًا، إلى جانب توفير 400 فرضة عمل خلال مرحلة التنفيذ، و39 فرصة عمل دائمة خلال مرحلة الاستغلال. 5 محطات طاقة شمسية في الجزائر يشكّل مشروع العبادلة واحدًا من 5 محطات طاقة شمسية في الجزائر ينفّذها تحالف تحالف صيني بقدرات تصل إلى 780 ميغاواط، انطلقت في سبتمبر/أيلول العام الماضي 2024. وتندرج المحطات الـ5 تحت مظلة برنامج "3000 ميغاواط"، بالتعاون بين الشركة الصينية للمياه والكهرباء (CWE)، وشركة هواكسينغ للبناء والصناعات النووية (HXCC). من مراسم وضع حجر أساس محطة طاقة شمسية في الجزائر من مراسم وضع حجر أساس محطة طاقة شمسية في الجزائر- الصورة من وزارة الطاقة والمناجم ومن المقرر أن يعتمد المشروع الجديد على تقنيات حديثة تشمل أنظمة تحكم ومراقبة متطورة، بالإضافة إلى نظام تنظيف ذاتي للألواح الشمسية لضمان كفاءة التشغيل على المدى الطويل. وستُربَط المحطة بشبكة الكهرباء الوطنية عبر محطة تحويل 30/60 كيلوفولت لضمان نقل الطاقة المنتجة بكفاءة عالية، ما يعزز استقرار الشبكة الكهربائية في المنطقة، ويدعم التنمية المحلية. وأكد عرقاب أن المشروع يعكس التزام الجزائر بتطوير الطاقات المتجددة وتحقيق التنمية المستدامة، تماشيًا مع التوجهات الإستراتيجية للدولة في تعزيز أمنها الطاقي وتقليل البصمة الكربونية. وأشاد بالتعاون المثمر بين مختلف الفاعلين في قطاع الطاقة لإنجاح هذا المشروع الطموح، الذي يمثّل خطوة مهمة نحو تحقيق الأهداف الوطنية في مجال الطاقة النظيفة والمستدامة. لماذا أصبحت محطة الطاقة النووية الأوكرانية جزءا من محادثات وقف إطلاق النار؟ http://moee.gov.eg/test_new/new_info.aspx?h_id=44796&call_p=news_f.aspx &pg_index=0 aboutmsr.com/%d9%84%d9%85%d8%a7%d8%b0%d8%a7-%d8%a3%d8%b5%d8%a8%d8%ad%d8%aa-%d9%85%d8%ad%d8%b7%d8%a9-%d8%a7%d9%84%d8%b7%d8%a7%d9%82%d8%a9-%d8%a7%d9%84%d9%86%d9%88%d9%88%d9%8a%d8%a9-%d8%a7%d9%84%d8%a3%d9%88%d9%83/ Wed, 19 Mar 2025 00:00:00 GMT عادت محطة الطاقة النووية الأوكرانية، زابوريزهيا في جنوب أوكرانيا، والتي لطالما كانت مصدر قلق لقربها من خطوط المواجهة في الصراع الدائر، إلى الواجهة فجأةً كقضية محورية في مفاوضات وقف إطلاق النار بين الولايات المتحدة وروسيا. استولت روسيا على المحطة عام 2022، والتي كانت تُوفر ما يقرب من ربع كهرباء أوكرانيا، وهي الآن جزء من مفاوضات جيوسياسية واقتصادية أوسع نطاقًا تشمل المعادن والطاقة والمصالح الدولية الحيوية. محطة الطاقة النووية الأوكرانية: رصيد في مفاوضات المعادن في الأسابيع الأخيرة، كشفت المناقشات بين الولايات المتحدة وأوكرانيا أن مصير محطة زابوريزهيا قد يكون مرتبطًا ارتباطًا وثيقًا بصفقة معادن حيوية. تتفاوض أوكرانيا مع الولايات المتحدة بشأن الوصول إلى مواردها المعدنية غير المستغلة، بما في ذلك الليثيوم والتيتانيوم، وهي موارد أساسية للتصنيع التكنولوجي الحديث، مع ذلك، تتطلب معالجة هذه المعادن كميات كبيرة من الطاقة، ويمكن لمحطة زابوريزهيا، بمفاعلاتها الستة، توفير هذه الطاقة إذا عادت إلى السيطرة الأوكرانية. أقرّ مسؤولون أوكرانيون وأمريكيون بأنه لكي يكون استخراج المعادن مجديًا، يجب إعادة المحطة إلى السلطة القضائية الأوكرانية. أضاف هذا بُعدًا جديدًا إلى المناقشات حول وقف إطلاق النار المحتمل، حيث أشار الرئيس ترامب إلى أن مصير محطات الطاقة الأوكرانية، بما في ذلك زابوريزهيا، سيكون موضوعًا رئيسيًا في مكالمته القادمة مع الرئيس فلاديمير بوتين. توازن دقيق: احتياجات الطاقة والسلامة النووية ما تزال سلامة محطة زابوريزهيا مصدر قلق كبير، فعلى الرغم من إغلاق جميع المفاعلات الستة منذ عام 2022، إلا أنها لا تزال بحاجة إلى الكهرباء لتشغيل أنظمة السلامة والتبريد التي تمنع حدوث انصهار نووي محتمل. ومع سيطرة القوات الروسية على المحطة، دعت أوكرانيا مرارًا وتكرارًا إلى انسحابها، خوفًا من خطر وقوع حوادث نووية بسبب النشاط العسكري المستمر بالقرب من المنشأة. أكد أندريان بروكيب، خبير الطاقة في معهد كينان، أن شبكة الكهرباء الأوكرانية تأثرت بشدة بالهجمات الروسية على البنية التحتية الكهربائية، مما يجعل إعادة تشغيل المحطة أمرًا حيويًا، ومن شأن استعادة السيطرة على زابوريزهيا أن تساعد في تخفيف أزمة نقص الطاقة في أوكرانيا، والتي تفاقمت مع استمرار الحرب. اقرأ أيضا.. نتنياهو يقود إسرائيل لأزمة.. إقالة رئيس الشاباك يُشعل أزمة دستورية الأبعاد الاقتصادية للاتفاقية أبدت الولايات المتحدة اهتمامًا بالمعادن الحيوية الكامنة تحت الأرض الأوكرانية، من خلال اقتراح اتفاقية لإنشاء صندوق مشترك لتوليد الإيرادات من مشاريع استخراج النفط والغاز والمعادن. تهدف الخطة، التي نوقشت في اجتماعات رفيعة المستوى بين مسؤولين أمريكيين وأوكرانيين، إلى تحقيق عوائد مالية يمكن أن تساعد في تعويض النفقات الأمريكية على المساعدات العسكرية والإنسانية لأوكرانيا خلال النزاع. ومع ذلك، يواجه الاتفاق عقبات، حيث تأخر التوقيع المقرر عليه بعد مناقشات متوترة بين الرئيس ترامب والرئيس الأوكراني فولوديمير زيلينسكي، وقد أعرب الجانبان منذ ذلك الحين عن التزامهما بإبرام الاتفاقية، لكن التفاصيل لا تزال غير واضحة، لا سيما فيما يتعلق بوضع محطة زابوريزهيا. دور وستنجهاوس ومصالح الطاقة العالمية تتجاوز الرهانات الاقتصادية حدود أوكرانيا وروسيا، تستخدم محطة زابوريزهيا الوقود والتكنولوجيا التي توفرها شركة وستنجهاوس الأمريكية للتكنولوجيا النووية، والتي حلت تدريجيًا محل المعدات روسية الصنع في المحطات الأوكرانية على مدار السنوات القليلة الماضية. أدى هذا التحول في التكنولوجيا إلى بناء روابط اقتصادية قوية بين الولايات المتحدة وأوكرانيا، مما زاد من تعقيد المفاوضات حول مستقبل المحطة. أشارت فيكتوريا فويتستسكا، النائبة الأوكرانية السابقة، إلى أهمية العقد المبرم مع وستنجهاوس لتوريد الوقود إلى زابوريزهيا، إذ يُضيف بُعدًا آخر من الاهتمام الاقتصادي الأمريكي بالمحطة. ونظرًا للتوترات طويلة الأمد بين الولايات المتحدة وروسيا، فإن هذه الشراكة الاستراتيجية في تكنولوجيا الطاقة النووية تؤثر بشكل أكبر على ديناميكيات المفاوضات. موقف روسيا: المطالبة بثمن المحطة في حين أبدت الولايات المتحدة اهتمامها باستعادة السيطرة على المحطة، لا يزال من غير الواضح ما الذي سيطلبه الرئيس بوتين في المقابل. يشير بروكِب إلى أن روسيا ستسعى على الأرجح للحصول على تنازلات، مثل رفع العقوبات الغربية، التي كان لها تأثير كبير على اقتصادها، وأضاف: “لن يُعيدوا محطة الطاقة النووية هذه مجانًا”، مشيرًا إلى أن أي اتفاق سيتطلب على الأرجح تبادلات دبلوماسية واقتصادية واسعة النطاق. عادت محطة الطاقة النووية الأوكرانية، زابوريزهيا في جنوب أوكرانيا، والتي لطالما كانت مصدر قلق لقربها من خطوط المواجهة في الصراع الدائر، إلى الواجهة فجأةً كقضية محورية في مفاوضات وقف إطلاق النار بين الولايات المتحدة وروسيا. استولت روسيا على المحطة عام 2022، والتي كانت تُوفر ما يقرب من ربع كهرباء أوكرانيا، وهي الآن جزء من مفاوضات جيوسياسية واقتصادية أوسع نطاقًا تشمل المعادن والطاقة والمصالح الدولية الحيوية. محطة الطاقة النووية الأوكرانية: رصيد في مفاوضات المعادن في الأسابيع الأخيرة، كشفت المناقشات بين الولايات المتحدة وأوكرانيا أن مصير محطة زابوريزهيا قد يكون مرتبطًا ارتباطًا وثيقًا بصفقة معادن حيوية. تتفاوض أوكرانيا مع الولايات المتحدة بشأن الوصول إلى مواردها المعدنية غير المستغلة، بما في ذلك الليثيوم والتيتانيوم، وهي موارد أساسية للتصنيع التكنولوجي الحديث، مع ذلك، تتطلب معالجة هذه المعادن كميات كبيرة من الطاقة، ويمكن لمحطة زابوريزهيا، بمفاعلاتها الستة، توفير هذه الطاقة إذا عادت إلى السيطرة الأوكرانية. أقرّ مسؤولون أوكرانيون وأمريكيون بأنه لكي يكون استخراج المعادن مجديًا، يجب إعادة المحطة إلى السلطة القضائية الأوكرانية. أضاف هذا بُعدًا جديدًا إلى المناقشات حول وقف إطلاق النار المحتمل، حيث أشار الرئيس ترامب إلى أن مصير محطات الطاقة الأوكرانية، بما في ذلك زابوريزهيا، سيكون موضوعًا رئيسيًا في مكالمته القادمة مع الرئيس فلاديمير بوتين. توازن دقيق: احتياجات الطاقة والسلامة النووية ما تزال سلامة محطة زابوريزهيا مصدر قلق كبير، فعلى الرغم من إغلاق جميع المفاعلات الستة منذ عام 2022، إلا أنها لا تزال بحاجة إلى الكهرباء لتشغيل أنظمة السلامة والتبريد التي تمنع حدوث انصهار نووي محتمل. ومع سيطرة القوات الروسية على المحطة، دعت أوكرانيا مرارًا وتكرارًا إلى انسحابها، خوفًا من خطر وقوع حوادث نووية بسبب النشاط العسكري المستمر بالقرب من المنشأة. أكد أندريان بروكيب، خبير الطاقة في معهد كينان، أن شبكة الكهرباء الأوكرانية تأثرت بشدة بالهجمات الروسية على البنية التحتية الكهربائية، مما يجعل إعادة تشغيل المحطة أمرًا حيويًا، ومن شأن استعادة السيطرة على زابوريزهيا أن تساعد في تخفيف أزمة نقص الطاقة في أوكرانيا، والتي تفاقمت مع استمرار الحرب. اقرأ أيضا.. نتنياهو يقود إسرائيل لأزمة.. إقالة رئيس الشاباك يُشعل أزمة دستورية الأبعاد الاقتصادية للاتفاقية أبدت الولايات المتحدة اهتمامًا بالمعادن الحيوية الكامنة تحت الأرض الأوكرانية، من خلال اقتراح اتفاقية لإنشاء صندوق مشترك لتوليد الإيرادات من مشاريع استخراج النفط والغاز والمعادن. تهدف الخطة، التي نوقشت في اجتماعات رفيعة المستوى بين مسؤولين أمريكيين وأوكرانيين، إلى تحقيق عوائد مالية يمكن أن تساعد في تعويض النفقات الأمريكية على المساعدات العسكرية والإنسانية لأوكرانيا خلال النزاع. ومع ذلك، يواجه الاتفاق عقبات، حيث تأخر التوقيع المقرر عليه بعد مناقشات متوترة بين الرئيس ترامب والرئيس الأوكراني فولوديمير زيلينسكي، وقد أعرب الجانبان منذ ذلك الحين عن التزامهما بإبرام الاتفاقية، لكن التفاصيل لا تزال غير واضحة، لا سيما فيما يتعلق بوضع محطة زابوريزهيا. دور وستنجهاوس ومصالح الطاقة العالمية تتجاوز الرهانات الاقتصادية حدود أوكرانيا وروسيا، تستخدم محطة زابوريزهيا الوقود والتكنولوجيا التي توفرها شركة وستنجهاوس الأمريكية للتكنولوجيا النووية، والتي حلت تدريجيًا محل المعدات روسية الصنع في المحطات الأوكرانية على مدار السنوات القليلة الماضية. أدى هذا التحول في التكنولوجيا إلى بناء روابط اقتصادية قوية بين الولايات المتحدة وأوكرانيا، مما زاد من تعقيد المفاوضات حول مستقبل المحطة. أشارت فيكتوريا فويتستسكا، النائبة الأوكرانية السابقة، إلى أهمية العقد المبرم مع وستنجهاوس لتوريد الوقود إلى زابوريزهيا، إذ يُضيف بُعدًا آخر من الاهتمام الاقتصادي الأمريكي بالمحطة. ونظرًا للتوترات طويلة الأمد بين الولايات المتحدة وروسيا، فإن هذه الشراكة الاستراتيجية في تكنولوجيا الطاقة النووية تؤثر بشكل أكبر على ديناميكيات المفاوضات. موقف روسيا: المطالبة بثمن المحطة في حين أبدت الولايات المتحدة اهتمامها باستعادة السيطرة على المحطة، لا يزال من غير الواضح ما الذي سيطلبه الرئيس بوتين في المقابل. يشير بروكِب إلى أن روسيا ستسعى على الأرجح للحصول على تنازلات، مثل رفع العقوبات الغربية، التي كان لها تأثير كبير على اقتصادها، وأضاف: “لن يُعيدوا محطة الطاقة النووية هذه مجانًا”، مشيرًا إلى أن أي اتفاق سيتطلب على الأرجح تبادلات دبلوماسية واقتصادية واسعة النطاق. أزمة الكهرباء في أفغانستان.. معاناة مستمرة وحلول محدودة http://moee.gov.eg/test_new/new_info.aspx?h_id=44795&call_p=news_f.aspx &pg_index=0 www.aljazeera.net/amp/ebusiness/2025/3/16/%D8%A3%D9%81%D8%BA%D8%A7%D9%86%D8%B3%D8%AA%D8%A7%D9%86-%D8%A7%D9%84%D9%83%D9%87%D8%B1%D8%A8%D8%A7%D8%A1-%D8%A7%D9%84%D8%B7%D8%A7%D9%82%D8%A9 Tue, 18 Mar 2025 00:00:00 GMT تشهد أفغانستان أزمة كهرباء متفاقمة، حيث تعتمد البلاد بشكل كبير على استيراد الطاقة من الدول المجاورة مثل أوزبكستان، وطاجيكستان، وتركمانستان. ومع محدودية الإنتاج المحلي، تعاني البلاد انقطاعات متكررة تؤثر على مختلف القطاعات الحيوية، بما في ذلك الصحة، والصناعة، والبنية التحتية العامة. وتفاقمت الأزمة بعد سيطرة حركة طالبان على السلطة في أغسطس/آب 2021، إذ واجهت الحكومة الأفغانية صعوبات في دفع مستحقات الكهرباء بسبب العقوبات الدولية وتجميد الأصول الأفغانية، مما أدى إلى تقليص إمدادات الطاقة وتكرار الانقطاعات في عديد من المناطق. التداعيات الاقتصادية والاجتماعية تسببت أزمة الكهرباء في أفغانستان في معاناة واسعة امتدت إلى مختلف جوانب الحياة، إذ أدت الانقطاعات المتكررة إلى تضرر الخدمات العامة بشكل كبير. وأصبحت المستشفيات، التي تعتمد على الكهرباء لتشغيل المعدات الطبية، تواجه صعوبة في تقديم الرعاية الصحية اللازمة، مما يهدد حياة المرضى. كما أن قطاع التعليم تأثر بشدة، إذ تواجه المدارس والجامعات تحديات كبيرة في ظل عدم توفر الكهرباء، مما يؤدي إلى تراجع جودة التعليم. أما بالنسبة للأنشطة الاقتصادية، فقد أدى عدم استقرار إمدادات الكهرباء إلى تراجع الإنتاج الصناعي بشكل ملحوظ، حيث تعطلت المصانع والشركات، وهو ما تسبب في فقدان عديد من فرص العمل وارتفاع معدلات البطالة. كما أن الاعتماد المتزايد على المولدات الخاصة أدى إلى زيادة تكاليف التشغيل، مما ألقى بعبء إضافي على الصناعيين وأصحاب الأعمال. ومن جهة أخرى، ارتفعت تكاليف المعيشة بشكل كبير، إذ إن السكان يعتمدون على بدائل مكلفة مثل المولدات الكهربائية، التي تتطلب وقودًا بأسعار مرتفعة، ومن ثم فهي غير متاحة للجميع. كما أن الأنشطة التجارية باتت تواجه صعوبات يومية، إذ تتوقف أنظمة التبريد والإضاءة في المتاجر، مما يؤدي إلى خسائر مالية كبيرة. وفيما يخص الحياة اليومية، فإن المواطنين يضطرون للتعامل مع انقطاع الكهرباء لساعات طويلة، ما يعوق تسيير أمورهم اليومية. وقد أدى ذلك أيضا إلى مشكلات في توفير المياه، حيث تعتمد أنظمة الضخ على الكهرباء، مما يزيد من التحديات الصحية والمعيشية. Kabul, Afghanistan - 20 th october, 2023: Aerial view panorama capital cityscape in sunny day. Residential Buildings architecture and high rise apartment buildings كابل العاصمة تعاني أزمة خانقة جراء انقطاع الكهرباء لفترات طويلة (غيتي) أسباب الأزمة تعاني أفغانستان أزمة كهرباء معقدة نتيجة عدة عوامل سياسية واقتصادية وتقنية. من أبرزها: الاعتماد الكبير على استيراد الكهرباء من الدول المجاورة، حيث تستورد البلاد ما يقارب 78% من احتياجاتها من الطاقة، مما يجعلها عرضة لأي تقلبات سياسية أو اقتصادية تؤثر على إمدادات الطاقة. العقوبات الدولية المفروضة على الحكومة الحالية تسببت في صعوبات كبيرة في تحويل الأموال إلى الدول الموردة للكهرباء، مما أدى إلى تأخير سداد المستحقات وانقطاع الإمدادات في بعض الأحيان. مع تجميد الأصول الأفغانية في الخارج، باتت الحكومة غير قادرة على تمويل مشاريع البنية التحتية أو تطوير قطاع الطاقة. إنتاج الطاقة المحلية والمحدودية التقنية حسب شركة الكهرباء الأفغانية (برشنا)، تمتلك أفغانستان حاليًا قدرة توليد كهربائية تصل إلى 1500 ميغاوات، منها أكثر من 700 ميغاوات يتم استيرادها من دول أخرى، خاصة أوزبكستان، بينما يتم إنتاج أكثر من 500 ميغاوات محليا عبر المحطات الكهرومائية مثل نغلو، وماهيبر، وسروبي، وكجكي، وسلمى، ودرونته. ووفقًا للمتحدث باسم برشنا، حكمة الله ميوندي، فإن الإنتاج المحلي الحالي يبلغ 565 ميغاوات فقط، بينما تحتاج البلاد إلى ما بين 1400 و1450 ميغاوات، مما يخلق فجوة كبيرة في تلبية الطلب على الكهرباء. وفي عام 2009، أنشأت الولايات المتحدة محطة طاقة حرارية في كابل بقدرة 105 ميغاوات، وبتكلفة 340 مليون دولار، لكن هذه المحطة نادرًا ما يتم تشغيلها بسبب التكاليف الباهظة للوقود. كما أن محطات الطاقة الكهرومائية تواجه تحديات موسمية، إذ ينخفض إنتاجها بشكل حاد خلال أشهر الصيف بسبب جفاف الأنهار، مثل نهر لوكر ونهر كابل، مما يؤدي إلى توقف عمل بعض المحطات مثل ماهيبر. ورغم امتلاك أفغانستان موارد طبيعية ومائية كبيرة، فإن ضعف الاستثمارات وعدم الاهتمام الكافي بتطوير البنية التحتية للطاقة يجعل البلاد تعتمد بشكل أساسي على الكهرباء المستوردة، مما يزيد من هشاشة القطاع الكهربائي أمام الأزمات السياسية والاقتصادية. أبراج خطوط الكهرباء في ولاية قندوز شمالي أفغانستان تبرز البنية التحتية الجيدة للطاقة (غيتي) محاولات الحل والاستثمارات الجديدة تحاول الحكومة الأفغانية التوصل إلى اتفاقيات جديدة مع الدول الموردة للطاقة لضمان استمرار الإمدادات، حيث تم تمديد اتفاقية استيراد الكهرباء من أوزبكستان لعام 2024. وخلال زيارة رسمية إلى أوزبكستان، وقع رئيس شركة الكهرباء الأفغانية السابق محمد حنيف حمزة اتفاقية جديدة مع وزير الكهرباء الأوزبكي، تضمنت محاولات لتخفيض التعرفة الكهربائية وتسهيل إصدار التأشيرات للخبراء الفنيين العاملين في قطاع الكهرباء الأفغاني. كما تجري الحكومة الأفغانية مفاوضات مع إيران وتركمانستان لزيادة صادرات الكهرباء إلى البلاد، في حين بدأت بعض الشركات الأجنبية، خاصة الصينية، بإبداء اهتمامها بالاستثمار في مشاريع الطاقة المتجددة في أفغانستان. وتسعى أفغانستان إلى تعزيز إمداداتها الكهربائية من خلال مشاريع كبرى، ومن أبرزها مشروع نقل الكهرباء بقدرة 500 كيلوفولت من تركمانستان، الذي من المتوقع أن يوفر ألف ميغاوات من الكهرباء لكابل و12 ولاية أخرى. وأعلن رئيس شركة "برشنا" عبد الباري عمر أن المشروع يسير وفق الجدول الزمني المحدد، حيث تم تركيب 600 برج كهربائي بين شبرغان ودشت تاشقرغان، والعمل مستمر لمد خطوط النقل. وأكد أن هذا المشروع سيساهم في إنهاء أزمة الكهرباء التي يعاني منها المواطنون والصناعيون، مشددًا على ضرورة التزام الشركات المنفذة بالمعايير والجودة المطلوبة. وفي ولاية هرات غربي أفغانستان، أدى انخفاض الكهرباء المستوردة من إيران إلى تعطيل النشاط الصناعي، حيث تراجعت قدرة الإنتاج في المدينة الصناعية بنسبة 80%. وقال رئيس غرفة الصناعة والتعدين في ولاية هرات حميد الله خادم إن انقطاع الكهرباء أدى إلى خسائر كبيرة في المصانع، في حين أكد عبد القدیم عظيمي، وهو صاحب مصنع، أن عديدا من العمال تم تسريحهم بسبب عدم القدرة على تشغيل الآلات. وحسب إدارة الكهرباء في ولاية هرات، فقد قامت إيران بتقليل صادرات الكهرباء إلى الولاية، إذ انخفضت الإمدادات من 110 ميغاوات إلى 20 ميغاوات فقط. كما أكدت غرفة الصناعة والتعدين في ولاية هرات أن أكثر من 800 مصنع توقف عن العمل بسبب الأزمة، مما تسبب في فقدان نحو 50 ألف عامل وظائفهم. محمد فهيم نعيمي، أحد أقدم تجار سوق الأحجار الكريمة في العاصمة الأفغانية كابل في شوارع كابل تتكرر الانقطاعات الكهربائية لساعات طويلة ما يؤثر سلبا على النشاطات الاقتصادية والتجارية (الجزيرة) الحياة اليومية تحت رحمة الانقطاعات الكهربائية في شوارع العاصمة الأفغانية كابل، حيث تتكرر الانقطاعات الكهربائية لساعات طويلة يوميًا، يقول وحد الله رحيمي، أحد سكان العاصمة للجزيرة نت، "الحكومة تتحدث عن استيراد الكهرباء كل عام، ولكننا لم نر أي تحسن حقيقي. نعاني من انقطاع الكهرباء لعدة ساعات يوميًا، وأحيانًا لا نحصل على الكهرباء إلا لساعات قليلة. هذا يجعل الحياة صعبة للغاية، خاصة خلال فصل الشتاء حيث نعتمد على الكهرباء للتدفئة". في الأحياء السكنية، يلجأ مواطنون إلى بدائل مكلفة مثل المولدات الخاصة، لكن هذه الحلول ليست متاحة للجميع بسبب ارتفاع أسعار الوقود. يقول نذير أحمد للجزيرة نت، وهو صاحب متجر صغير في كابل: "نحتاج إلى الكهرباء لتشغيل الثلاجات وأجهزة التبريد، ولكن مع الانقطاعات المستمرة، تفسد البضائع ونخسر أموالنا. استخدام المولدات مكلف للغاية، ونحن بالكاد نحقق ربحًا في هذه الظروف". تعد أزمة الكهرباء في أفغانستان واحدة من أكبر التحديات التي تواجه البلاد، حيث تعكس مدى تأثير العزلة الدولية على الاقتصاد والبنية التحتية. وفي ظل استمرار العقوبات المالية وضعف الاستثمارات المحلية، تبقى الحلول المتاحة محدودة، مما يجعل مستقبل قطاع الطاقة رهينًا بالمتغيرات السياسية والاقتصادية المقبلة. تشهد أفغانستان أزمة كهرباء متفاقمة، حيث تعتمد البلاد بشكل كبير على استيراد الطاقة من الدول المجاورة مثل أوزبكستان، وطاجيكستان، وتركمانستان. ومع محدودية الإنتاج المحلي، تعاني البلاد انقطاعات متكررة تؤثر على مختلف القطاعات الحيوية، بما في ذلك الصحة، والصناعة، والبنية التحتية العامة. وتفاقمت الأزمة بعد سيطرة حركة طالبان على السلطة في أغسطس/آب 2021، إذ واجهت الحكومة الأفغانية صعوبات في دفع مستحقات الكهرباء بسبب العقوبات الدولية وتجميد الأصول الأفغانية، مما أدى إلى تقليص إمدادات الطاقة وتكرار الانقطاعات في عديد من المناطق. التداعيات الاقتصادية والاجتماعية تسببت أزمة الكهرباء في أفغانستان في معاناة واسعة امتدت إلى مختلف جوانب الحياة، إذ أدت الانقطاعات المتكررة إلى تضرر الخدمات العامة بشكل كبير. وأصبحت المستشفيات، التي تعتمد على الكهرباء لتشغيل المعدات الطبية، تواجه صعوبة في تقديم الرعاية الصحية اللازمة، مما يهدد حياة المرضى. كما أن قطاع التعليم تأثر بشدة، إذ تواجه المدارس والجامعات تحديات كبيرة في ظل عدم توفر الكهرباء، مما يؤدي إلى تراجع جودة التعليم. أما بالنسبة للأنشطة الاقتصادية، فقد أدى عدم استقرار إمدادات الكهرباء إلى تراجع الإنتاج الصناعي بشكل ملحوظ، حيث تعطلت المصانع والشركات، وهو ما تسبب في فقدان عديد من فرص العمل وارتفاع معدلات البطالة. كما أن الاعتماد المتزايد على المولدات الخاصة أدى إلى زيادة تكاليف التشغيل، مما ألقى بعبء إضافي على الصناعيين وأصحاب الأعمال. ومن جهة أخرى، ارتفعت تكاليف المعيشة بشكل كبير، إذ إن السكان يعتمدون على بدائل مكلفة مثل المولدات الكهربائية، التي تتطلب وقودًا بأسعار مرتفعة، ومن ثم فهي غير متاحة للجميع. كما أن الأنشطة التجارية باتت تواجه صعوبات يومية، إذ تتوقف أنظمة التبريد والإضاءة في المتاجر، مما يؤدي إلى خسائر مالية كبيرة. وفيما يخص الحياة اليومية، فإن المواطنين يضطرون للتعامل مع انقطاع الكهرباء لساعات طويلة، ما يعوق تسيير أمورهم اليومية. وقد أدى ذلك أيضا إلى مشكلات في توفير المياه، حيث تعتمد أنظمة الضخ على الكهرباء، مما يزيد من التحديات الصحية والمعيشية. Kabul, Afghanistan - 20 th october, 2023: Aerial view panorama capital cityscape in sunny day. Residential Buildings architecture and high rise apartment buildings كابل العاصمة تعاني أزمة خانقة جراء انقطاع الكهرباء لفترات طويلة (غيتي) أسباب الأزمة تعاني أفغانستان أزمة كهرباء معقدة نتيجة عدة عوامل سياسية واقتصادية وتقنية. من أبرزها: الاعتماد الكبير على استيراد الكهرباء من الدول المجاورة، حيث تستورد البلاد ما يقارب 78% من احتياجاتها من الطاقة، مما يجعلها عرضة لأي تقلبات سياسية أو اقتصادية تؤثر على إمدادات الطاقة. العقوبات الدولية المفروضة على الحكومة الحالية تسببت في صعوبات كبيرة في تحويل الأموال إلى الدول الموردة للكهرباء، مما أدى إلى تأخير سداد المستحقات وانقطاع الإمدادات في بعض الأحيان. مع تجميد الأصول الأفغانية في الخارج، باتت الحكومة غير قادرة على تمويل مشاريع البنية التحتية أو تطوير قطاع الطاقة. إنتاج الطاقة المحلية والمحدودية التقنية حسب شركة الكهرباء الأفغانية (برشنا)، تمتلك أفغانستان حاليًا قدرة توليد كهربائية تصل إلى 1500 ميغاوات، منها أكثر من 700 ميغاوات يتم استيرادها من دول أخرى، خاصة أوزبكستان، بينما يتم إنتاج أكثر من 500 ميغاوات محليا عبر المحطات الكهرومائية مثل نغلو، وماهيبر، وسروبي، وكجكي، وسلمى، ودرونته. ووفقًا للمتحدث باسم برشنا، حكمة الله ميوندي، فإن الإنتاج المحلي الحالي يبلغ 565 ميغاوات فقط، بينما تحتاج البلاد إلى ما بين 1400 و1450 ميغاوات، مما يخلق فجوة كبيرة في تلبية الطلب على الكهرباء. وفي عام 2009، أنشأت الولايات المتحدة محطة طاقة حرارية في كابل بقدرة 105 ميغاوات، وبتكلفة 340 مليون دولار، لكن هذه المحطة نادرًا ما يتم تشغيلها بسبب التكاليف الباهظة للوقود. كما أن محطات الطاقة الكهرومائية تواجه تحديات موسمية، إذ ينخفض إنتاجها بشكل حاد خلال أشهر الصيف بسبب جفاف الأنهار، مثل نهر لوكر ونهر كابل، مما يؤدي إلى توقف عمل بعض المحطات مثل ماهيبر. ورغم امتلاك أفغانستان موارد طبيعية ومائية كبيرة، فإن ضعف الاستثمارات وعدم الاهتمام الكافي بتطوير البنية التحتية للطاقة يجعل البلاد تعتمد بشكل أساسي على الكهرباء المستوردة، مما يزيد من هشاشة القطاع الكهربائي أمام الأزمات السياسية والاقتصادية. أبراج خطوط الكهرباء في ولاية قندوز شمالي أفغانستان تبرز البنية التحتية الجيدة للطاقة (غيتي) محاولات الحل والاستثمارات الجديدة تحاول الحكومة الأفغانية التوصل إلى اتفاقيات جديدة مع الدول الموردة للطاقة لضمان استمرار الإمدادات، حيث تم تمديد اتفاقية استيراد الكهرباء من أوزبكستان لعام 2024. وخلال زيارة رسمية إلى أوزبكستان، وقع رئيس شركة الكهرباء الأفغانية السابق محمد حنيف حمزة اتفاقية جديدة مع وزير الكهرباء الأوزبكي، تضمنت محاولات لتخفيض التعرفة الكهربائية وتسهيل إصدار التأشيرات للخبراء الفنيين العاملين في قطاع الكهرباء الأفغاني. كما تجري الحكومة الأفغانية مفاوضات مع إيران وتركمانستان لزيادة صادرات الكهرباء إلى البلاد، في حين بدأت بعض الشركات الأجنبية، خاصة الصينية، بإبداء اهتمامها بالاستثمار في مشاريع الطاقة المتجددة في أفغانستان. وتسعى أفغانستان إلى تعزيز إمداداتها الكهربائية من خلال مشاريع كبرى، ومن أبرزها مشروع نقل الكهرباء بقدرة 500 كيلوفولت من تركمانستان، الذي من المتوقع أن يوفر ألف ميغاوات من الكهرباء لكابل و12 ولاية أخرى. وأعلن رئيس شركة "برشنا" عبد الباري عمر أن المشروع يسير وفق الجدول الزمني المحدد، حيث تم تركيب 600 برج كهربائي بين شبرغان ودشت تاشقرغان، والعمل مستمر لمد خطوط النقل. وأكد أن هذا المشروع سيساهم في إنهاء أزمة الكهرباء التي يعاني منها المواطنون والصناعيون، مشددًا على ضرورة التزام الشركات المنفذة بالمعايير والجودة المطلوبة. وفي ولاية هرات غربي أفغانستان، أدى انخفاض الكهرباء المستوردة من إيران إلى تعطيل النشاط الصناعي، حيث تراجعت قدرة الإنتاج في المدينة الصناعية بنسبة 80%. وقال رئيس غرفة الصناعة والتعدين في ولاية هرات حميد الله خادم إن انقطاع الكهرباء أدى إلى خسائر كبيرة في المصانع، في حين أكد عبد القدیم عظيمي، وهو صاحب مصنع، أن عديدا من العمال تم تسريحهم بسبب عدم القدرة على تشغيل الآلات. وحسب إدارة الكهرباء في ولاية هرات، فقد قامت إيران بتقليل صادرات الكهرباء إلى الولاية، إذ انخفضت الإمدادات من 110 ميغاوات إلى 20 ميغاوات فقط. كما أكدت غرفة الصناعة والتعدين في ولاية هرات أن أكثر من 800 مصنع توقف عن العمل بسبب الأزمة، مما تسبب في فقدان نحو 50 ألف عامل وظائفهم. محمد فهيم نعيمي، أحد أقدم تجار سوق الأحجار الكريمة في العاصمة الأفغانية كابل في شوارع كابل تتكرر الانقطاعات الكهربائية لساعات طويلة ما يؤثر سلبا على النشاطات الاقتصادية والتجارية (الجزيرة) الحياة اليومية تحت رحمة الانقطاعات الكهربائية في شوارع العاصمة الأفغانية كابل، حيث تتكرر الانقطاعات الكهربائية لساعات طويلة يوميًا، يقول وحد الله رحيمي، أحد سكان العاصمة للجزيرة نت، "الحكومة تتحدث عن استيراد الكهرباء كل عام، ولكننا لم نر أي تحسن حقيقي. نعاني من انقطاع الكهرباء لعدة ساعات يوميًا، وأحيانًا لا نحصل على الكهرباء إلا لساعات قليلة. هذا يجعل الحياة صعبة للغاية، خاصة خلال فصل الشتاء حيث نعتمد على الكهرباء للتدفئة". في الأحياء السكنية، يلجأ مواطنون إلى بدائل مكلفة مثل المولدات الخاصة، لكن هذه الحلول ليست متاحة للجميع بسبب ارتفاع أسعار الوقود. يقول نذير أحمد للجزيرة نت، وهو صاحب متجر صغير في كابل: "نحتاج إلى الكهرباء لتشغيل الثلاجات وأجهزة التبريد، ولكن مع الانقطاعات المستمرة، تفسد البضائع ونخسر أموالنا. استخدام المولدات مكلف للغاية، ونحن بالكاد نحقق ربحًا في هذه الظروف". تعد أزمة الكهرباء في أفغانستان واحدة من أكبر التحديات التي تواجه البلاد، حيث تعكس مدى تأثير العزلة الدولية على الاقتصاد والبنية التحتية. وفي ظل استمرار العقوبات المالية وضعف الاستثمارات المحلية، تبقى الحلول المتاحة محدودة، مما يجعل مستقبل قطاع الطاقة رهينًا بالمتغيرات السياسية والاقتصادية المقبلة. داخل كرة.. ماسك يكشف عن مصدر طاقة جديد يزود الأرض بأكملها http://moee.gov.eg/test_new/new_info.aspx?h_id=44794&call_p=news_f.aspx &pg_index=0 www.alarabiya.net/aswaq/special-stories/2025/03/16/%D8%A7%D9%8A%D9%84%D9%88%D9%86-%D9%85%D8%A7%D8%B3%D9%83-%D9%8A%D9%83%D8%B4%D9%81-%D8%B9%D9%86-%D9%85%D8%B5%D8%AF%D8%B1-%D8%B7%D8%A7%D9%82%D8%A9-%D8%AC%D8%AF%D9%8A%D8%AF-%D9%84%D8%AA%D8%B2%D9%88%D9%8A%D8%AF-%D8%A7%D9%84%D8%A3%D8%B1%D8%B6-%D8%A8%D8%A7%D9%84%D8%B7%D8%A7%D9%82%D8%A9 Tue, 18 Mar 2025 00:00:00 GMT تستند جهود ملياردير التكنولوجيا إلى مؤشر طوره عالم سوفيتي راحل أميركا لن يتردد ملياردير التكنولوجيا، إيلون ماسك أبداً في إطلاق أفكاره أو تصريحاته الطموحة. مؤخراً، عبّر عن رأيه بأن الطاقة الشمسية هي المستقبل، وقد أثار تصريحه ضجة عالمية. قال إن حل مشاكل الطاقة لدينا يكمن في مؤشر على التقدم التكنولوجي للحضارة قائم على استهلاك الطاقة، يُسمى "مقياس كارداشيف". ويرى ماسك أن نظاماً ضخماً للطاقة الشمسية، مُحاطاً بهيكل كروي، سيُغذي الكوكب بأكمله بالطاقة، مما قد يُبشر بعصر جديد من توليد الطاقة المستدامة. ينبع هذا المفهوم من فكرته طويلة الأمد المتمثلة في تسخير الطاقة الشمسية بما يكفي لتكون المصدر الرئيسي للطاقة المتجددة للأرض بأكملها، بحسب ما ذكره في تغريدة حديثة على X. وكتب ماسك: "بمجرد أن تفهم مقياس كارداشيف، سيتضح جلياً أن جميع عمليات توليد الطاقة ستكون بالطاقة الشمسية. أيضاً، يكفي إجراء حسابات على الطاقة الشمسية على الأرض، وستكتشف قريباً أن جزءاً صغيراً نسبياً من تكساس أو نيو مكسيكو يمكنه بسهولة توفير جميع الكهرباء في الولايات المتحدة". طوّر عالم الفلك السوفيتي نيكولاي كارداشيف مقياس كارداشيف عام 1964، والذي يُقسّم الحضارات إلى ثلاث مجموعات رئيسية، وهي: حضارة النوع الأول - الحضارة الكوكبية، وحضارة النوع الثاني - الحضارة النجمية، وحضارة النوع الثالث - الحضارة المجرية، وفقاً لصحيفة إنديا توداي. ووفقاً لإيلون ماسك، لم نستغل سوى حوالي 0.73 من النوع الأول على هذا المقياس. وبحسب ماسك، فإن تحقيق استغلال كامل الطاقة المتاحة على كوكب الأرض يُعدّ من أعظم الإنجازات التي يُمكننا تحقيقها كمجتمع عالمي، وهو يؤمن بإمكانية تحقيق ذلك إذا توفرت لدينا الأدوات التكنولوجية المناسبة؛ إنه أمرٌ لا مفر منه. كل ما يريده إيلون ماسك هو توزيع الطاقة على نطاق واسع يُفيد الجميع. ارتفاع عوائد السندات الألمانية عقب إعلان خطة الإنفاق الجديدة أسواق المال سنداتارتفاع عوائد السندات الألمانية عقب إعلان خطة الإنفاق الجديدة كيف سيعمل نظام الطاقة هذا؟ في الأساس، يعتمد نظام إيلون ماسك المُقترح على أحدث التطورات في تكنولوجيا الطاقة الشمسية لبناء شبكة طاقة واسعة ومترابطة. وللحصول على ضوء الشمس بكفاءة أكبر من الألواح الشمسية الموجودة بالفعل على الأرض، سيتم نشر مجموعة ضخمة من الأقمار الصناعية الشمسية أو العاكسات المدارية. سيُزال التفاوت الجغرافي في توزيع الطاقة، وسيُضمن توليد الطاقة المستمر من خلال نقل هذه الطاقة لاسلكياً إلى محطات الاستقبال حول العالم. لطالما أُشيد بالطاقة الشمسية كمستقبل الطاقة المستدامة والمتجددة، بهدف استبدال الوقود الأحفوري، إلا أن الأدوات والبنية التحتية التكنولوجية الحالية أوقفت هذه التطورات إلى حد ما، لا سيما تلك التي تتطلب نطاقاً واسعاً لتزويد الأرض بالطاقة. ومع ذلك، يسعى ماسك، بصفته ماسك، إلى التخلص من هذه القيود قريباً. مستقبل الطاقة من منظور إيلون ماسك إذا طُبّق بنجاح، يمكن أن تتجلى رغبة إيلون ماسك في تزويد الأرض بالطاقة الشمسية. قد يحمل أحدث اختراعات ماسك سرّ إطلاق كامل إمكانات الطاقة المتجددة في ظلّ معاناة العالم من أزمات الطاقة والحاجة المُلِحّة إلى حلول مستدامة. تستند جهود ملياردير التكنولوجيا إلى مؤشر طوره عالم سوفيتي راحل أميركا لن يتردد ملياردير التكنولوجيا، إيلون ماسك أبداً في إطلاق أفكاره أو تصريحاته الطموحة. مؤخراً، عبّر عن رأيه بأن الطاقة الشمسية هي المستقبل، وقد أثار تصريحه ضجة عالمية. قال إن حل مشاكل الطاقة لدينا يكمن في مؤشر على التقدم التكنولوجي للحضارة قائم على استهلاك الطاقة، يُسمى "مقياس كارداشيف". ويرى ماسك أن نظاماً ضخماً للطاقة الشمسية، مُحاطاً بهيكل كروي، سيُغذي الكوكب بأكمله بالطاقة، مما قد يُبشر بعصر جديد من توليد الطاقة المستدامة. ينبع هذا المفهوم من فكرته طويلة الأمد المتمثلة في تسخير الطاقة الشمسية بما يكفي لتكون المصدر الرئيسي للطاقة المتجددة للأرض بأكملها، بحسب ما ذكره في تغريدة حديثة على X. وكتب ماسك: "بمجرد أن تفهم مقياس كارداشيف، سيتضح جلياً أن جميع عمليات توليد الطاقة ستكون بالطاقة الشمسية. أيضاً، يكفي إجراء حسابات على الطاقة الشمسية على الأرض، وستكتشف قريباً أن جزءاً صغيراً نسبياً من تكساس أو نيو مكسيكو يمكنه بسهولة توفير جميع الكهرباء في الولايات المتحدة". طوّر عالم الفلك السوفيتي نيكولاي كارداشيف مقياس كارداشيف عام 1964، والذي يُقسّم الحضارات إلى ثلاث مجموعات رئيسية، وهي: حضارة النوع الأول - الحضارة الكوكبية، وحضارة النوع الثاني - الحضارة النجمية، وحضارة النوع الثالث - الحضارة المجرية، وفقاً لصحيفة إنديا توداي. ووفقاً لإيلون ماسك، لم نستغل سوى حوالي 0.73 من النوع الأول على هذا المقياس. وبحسب ماسك، فإن تحقيق استغلال كامل الطاقة المتاحة على كوكب الأرض يُعدّ من أعظم الإنجازات التي يُمكننا تحقيقها كمجتمع عالمي، وهو يؤمن بإمكانية تحقيق ذلك إذا توفرت لدينا الأدوات التكنولوجية المناسبة؛ إنه أمرٌ لا مفر منه. كل ما يريده إيلون ماسك هو توزيع الطاقة على نطاق واسع يُفيد الجميع. ارتفاع عوائد السندات الألمانية عقب إعلان خطة الإنفاق الجديدة أسواق المال سنداتارتفاع عوائد السندات الألمانية عقب إعلان خطة الإنفاق الجديدة كيف سيعمل نظام الطاقة هذا؟ في الأساس، يعتمد نظام إيلون ماسك المُقترح على أحدث التطورات في تكنولوجيا الطاقة الشمسية لبناء شبكة طاقة واسعة ومترابطة. وللحصول على ضوء الشمس بكفاءة أكبر من الألواح الشمسية الموجودة بالفعل على الأرض، سيتم نشر مجموعة ضخمة من الأقمار الصناعية الشمسية أو العاكسات المدارية. سيُزال التفاوت الجغرافي في توزيع الطاقة، وسيُضمن توليد الطاقة المستمر من خلال نقل هذه الطاقة لاسلكياً إلى محطات الاستقبال حول العالم. لطالما أُشيد بالطاقة الشمسية كمستقبل الطاقة المستدامة والمتجددة، بهدف استبدال الوقود الأحفوري، إلا أن الأدوات والبنية التحتية التكنولوجية الحالية أوقفت هذه التطورات إلى حد ما، لا سيما تلك التي تتطلب نطاقاً واسعاً لتزويد الأرض بالطاقة. ومع ذلك، يسعى ماسك، بصفته ماسك، إلى التخلص من هذه القيود قريباً. مستقبل الطاقة من منظور إيلون ماسك إذا طُبّق بنجاح، يمكن أن تتجلى رغبة إيلون ماسك في تزويد الأرض بالطاقة الشمسية. قد يحمل أحدث اختراعات ماسك سرّ إطلاق كامل إمكانات الطاقة المتجددة في ظلّ معاناة العالم من أزمات الطاقة والحاجة المُلِحّة إلى حلول مستدامة. 200 مليار درهم لاستثمار الطاقة المتجددة وبناء اقتصاد مستدام في الإمارات http://moee.gov.eg/test_new/new_info.aspx?h_id=44793&call_p=news_f.aspx &pg_index=0 aboutmsr.com/200-%d9%85%d9%84%d9%8a%d8%a7%d8%b1-%d8%af%d8%b1%d9%87%d9%85-%d9%84%d8%a7%d8%b3%d8%aa%d8%ab%d9%85%d8%a7%d8%b1-%d8%a7%d9%84%d8%b7%d8%a7%d9%82%d8%a9-%d8%a7%d9%84%d9%85%d8%aa%d8%ac%d8%af%d8%af%d8%a9/\ Tue, 18 Mar 2025 00:00:00 GMT تسعى دولة الإمارات إلى بناء مستقبل مستدام في قطاع الطاقة من خلال تبني استراتيجيات تضمن كفاءة الإنتاج وتنوع المصادر، مع التركيز على زيادة الاعتماد على الطاقة المتجددة. تأتي هذه الجهود في إطار رؤية طموحة تهدف إلى تحقيق التنمية المستدامة، وتقليل البصمة الكربونية، ومواكبة الاحتياجات المتزايدة للاقتصاد والمجتمع. 200 مليار درهم ضخ استثمارات متوقعة في الإمارات لتعزيز الطاقة المتجددة بحلول 2030 أطلقت دولة الإمارات في 2017 “استراتيجية الإمارات للطاقة 2050” التي تهدف إلى زيادة مساهمة الطاقة المتجددة ثلاثة أضعاف بحلول عام 2030، من المتوقع أن يتم ضخ استثمارات وطنية تتراوح بين 150 إلى 200 مليار درهم لتلبية الطلب المتزايد على الطاقة. تعتمد دولة الإمارات نهجًا استباقيًا ومتكاملًا في دعم الاستثمارات الخضراء وتعزيز بناء اقتصاد مستدام من خلال إطلاق عدد من المبادرات والاستراتيجيات الوطنية الرائدة، مثل “استراتيجية الإمارات للطاقة 2050″ و”المبادرة الاستراتيجية لتحقيق الحياد المناخي 2050”. جهود الإمارات في مجال الطاقة المتجددة حظيت جهود الإمارات وريادتها في مجال الطاقة المتجددة بتقدير دولي واسع، حيث تسعى الإمارات إلى توفير بيئة استثمارية جاذبة للاستثمارات الخضراء من خلال تقديم حوافز وتسهيلات للمستثمرين، إضافة إلى تعزيز الشراكة بين القطاعين العام والخاص عبر إطلاق العديد من المشاريع المشتركة. أصدرت الإمارات العديد من التشريعات التي تنظم وتدعم هذا التوجه، مثل القانون الاتحادي رقم 24 لسنة 1999 بشأن حماية البيئة وتنميتها، فضلاً عن إطلاق “الإطار الوطني للاستدامة البيئية”، الذي يشمل كافة الاستراتيجيات والسياسات الوطنية التي تدير العمل البيئي في الدولة وتعزز جودة الحياة. في إطار تعزيز التزاماتها البيئية، أطلقت الإمارات مؤخراً “المرسوم بقانون اتحادي رقم 11 لسنة 2024” بشأن الحد من تأثيرات التغير المناخي، والذي سيدخل حيز التنفيذ في مايو 2025. الطاقة المتجددة يهدف هذا المرسوم إلى تحقيق إدارة فعالة للانبعاثات، بما يضمن مساهمة الدولة الفعالة في الجهود الدولية الرامية إلى الحد من تداعيات تغير المناخ، وصولاً إلى تحقيق الحياد المناخي. تواكب الإمارات التطورات العالمية في مجال الاستدامة من خلال تحديث التشريعات المنظمة للاستثمارات الخضراء. الإمارات مركز رئيسي لتصدير المنتجات والتقنيات الخضراء تتمثل أهداف “استراتيجية الإمارات للتنمية الخضراء” في جعل الدولة رائدة عالميًا في الاقتصاد الأخضر ومركزًا رئيسًا لتصدير المنتجات والتقنيات الخضراء، بما يسهم في الحفاظ على بيئة مستدامة تدعم النمو الاقتصادي على المدى الطويل. تغطي الاستراتيجية الإماراتية جميع جوانب الاقتصاد الأخضر، إذ تسجل الدولة نموًا ملحوظًا في استثمارات الطاقة المتجددة، بفضل توفر الموارد الطبيعية مثل الطاقة الشمسية وطاقة الرياح، كما تركز الدولة على تشجيع الاستثمارات في النقل المستدام، إضافة إلى دعم قطاع إعادة تدوير النفايات. نفذت الإمارات مجموعة من المشاريع الريادية مثل “محطة نور أبوظبي” التي تُعد أكبر محطة للطاقة الشمسية المركزة في العالم، و”مجمع محمد بن راشد آل مكتوم للطاقة الشمسية”، الذي يعد أكبر مشروع للطاقة الشمسية في موقع واحد على مستوى العالم، و”مدينة مصدر” التي صممت لتكون واحدة من أكثر المدن استدامة في العالم والتي تعتمد على الطاقة المتجددة والتكنولوجيا النظيفة. قطعت الإمارات أشواطاً متقدمة في بناء قطاع نقل مستدام من خلال دعم حلول النقل الجماعي النظيفة، وتشجيع انتشار السيارات الكهربائية. مترو دبي يساهم في تقليل الازدحام المروري وخفض الانبعاثات الكربونية يعد مترو دبي من أكبر مشاريع النقل العام في المنطقة ويساهم في تقليل الازدحام المروري وخفض الانبعاثات الكربونية، فيما تواصل وزارة الطاقة والبنية التحتية جهودها في تعزيز منظومة النقل المستدام من خلال تطوير البنية التحتية للسيارات الكهربائية، إذ تستهدف تركيب أكثر من 500 محطة شحن للمركبات الكهربائية بحلول نهاية عام 2025. بدورها، توفر “هيئة كهرباء ومياه دبي” شبكة تضم نحو 740 نقطة شحن للسيارات الكهربائية، فيما تستهدف زيادة العدد إلى 1000 بنهاية عام 2025، مما يعزز جهود الدولة في تقليل الانبعاثات الكربونية ودعم التحول إلى وسائل نقل نظيفة في مجال إعادة التدوير عملت الإمارات على تشجيع هذا النهج من خلال تقليص النفايات التي تذهب إلى المكبات من خلال العديد من الشركات والمبادرات، حتى وصل الأمر إلى إعادة تدوير النفايات الإلكترونية، حيث تحتضن الإمارات أكبر منشأة لإعادة تدوير النفايات الإلكترونية في الشرق الأوسط “إنفيروسيرف” الذي تعالج سنويًا حوالي 40 ألف طن من النفايات الإلكترونية. الطاقة المتجددة مشاريع الطاقة الشمسية والهيدروجين الأخضر ركيزة أساسية لتحقيق الحياد المناخي أثبتت الإمارات قدرتها على أن تصبح نموذجاً يُحتذى في دعم تمويل المبادرات البيئية، حيث تحتل الإمارات المرتبة الأولى في المنطقة والثانية عالميًا في حجم صكوك الاستدامة القائمة، مما يعكس التزامها الثابت بتعزيز الاستدامة كجزء أساسي من استراتيجيتها للنمو الأخضر. تعد استثمارات الإمارات في مشاريع الطاقة الشمسية ومشاريع الهيدروجين الأخضر أحد الركائز الأساسية لتحقيق الحياد المناخي بحلول عام 2050. تسعى دولة الإمارات إلى بناء مستقبل مستدام في قطاع الطاقة من خلال تبني استراتيجيات تضمن كفاءة الإنتاج وتنوع المصادر، مع التركيز على زيادة الاعتماد على الطاقة المتجددة. تأتي هذه الجهود في إطار رؤية طموحة تهدف إلى تحقيق التنمية المستدامة، وتقليل البصمة الكربونية، ومواكبة الاحتياجات المتزايدة للاقتصاد والمجتمع. 200 مليار درهم ضخ استثمارات متوقعة في الإمارات لتعزيز الطاقة المتجددة بحلول 2030 أطلقت دولة الإمارات في 2017 “استراتيجية الإمارات للطاقة 2050” التي تهدف إلى زيادة مساهمة الطاقة المتجددة ثلاثة أضعاف بحلول عام 2030، من المتوقع أن يتم ضخ استثمارات وطنية تتراوح بين 150 إلى 200 مليار درهم لتلبية الطلب المتزايد على الطاقة. تعتمد دولة الإمارات نهجًا استباقيًا ومتكاملًا في دعم الاستثمارات الخضراء وتعزيز بناء اقتصاد مستدام من خلال إطلاق عدد من المبادرات والاستراتيجيات الوطنية الرائدة، مثل “استراتيجية الإمارات للطاقة 2050″ و”المبادرة الاستراتيجية لتحقيق الحياد المناخي 2050”. جهود الإمارات في مجال الطاقة المتجددة حظيت جهود الإمارات وريادتها في مجال الطاقة المتجددة بتقدير دولي واسع، حيث تسعى الإمارات إلى توفير بيئة استثمارية جاذبة للاستثمارات الخضراء من خلال تقديم حوافز وتسهيلات للمستثمرين، إضافة إلى تعزيز الشراكة بين القطاعين العام والخاص عبر إطلاق العديد من المشاريع المشتركة. أصدرت الإمارات العديد من التشريعات التي تنظم وتدعم هذا التوجه، مثل القانون الاتحادي رقم 24 لسنة 1999 بشأن حماية البيئة وتنميتها، فضلاً عن إطلاق “الإطار الوطني للاستدامة البيئية”، الذي يشمل كافة الاستراتيجيات والسياسات الوطنية التي تدير العمل البيئي في الدولة وتعزز جودة الحياة. في إطار تعزيز التزاماتها البيئية، أطلقت الإمارات مؤخراً “المرسوم بقانون اتحادي رقم 11 لسنة 2024” بشأن الحد من تأثيرات التغير المناخي، والذي سيدخل حيز التنفيذ في مايو 2025. الطاقة المتجددة يهدف هذا المرسوم إلى تحقيق إدارة فعالة للانبعاثات، بما يضمن مساهمة الدولة الفعالة في الجهود الدولية الرامية إلى الحد من تداعيات تغير المناخ، وصولاً إلى تحقيق الحياد المناخي. تواكب الإمارات التطورات العالمية في مجال الاستدامة من خلال تحديث التشريعات المنظمة للاستثمارات الخضراء. الإمارات مركز رئيسي لتصدير المنتجات والتقنيات الخضراء تتمثل أهداف “استراتيجية الإمارات للتنمية الخضراء” في جعل الدولة رائدة عالميًا في الاقتصاد الأخضر ومركزًا رئيسًا لتصدير المنتجات والتقنيات الخضراء، بما يسهم في الحفاظ على بيئة مستدامة تدعم النمو الاقتصادي على المدى الطويل. تغطي الاستراتيجية الإماراتية جميع جوانب الاقتصاد الأخضر، إذ تسجل الدولة نموًا ملحوظًا في استثمارات الطاقة المتجددة، بفضل توفر الموارد الطبيعية مثل الطاقة الشمسية وطاقة الرياح، كما تركز الدولة على تشجيع الاستثمارات في النقل المستدام، إضافة إلى دعم قطاع إعادة تدوير النفايات. نفذت الإمارات مجموعة من المشاريع الريادية مثل “محطة نور أبوظبي” التي تُعد أكبر محطة للطاقة الشمسية المركزة في العالم، و”مجمع محمد بن راشد آل مكتوم للطاقة الشمسية”، الذي يعد أكبر مشروع للطاقة الشمسية في موقع واحد على مستوى العالم، و”مدينة مصدر” التي صممت لتكون واحدة من أكثر المدن استدامة في العالم والتي تعتمد على الطاقة المتجددة والتكنولوجيا النظيفة. قطعت الإمارات أشواطاً متقدمة في بناء قطاع نقل مستدام من خلال دعم حلول النقل الجماعي النظيفة، وتشجيع انتشار السيارات الكهربائية. مترو دبي يساهم في تقليل الازدحام المروري وخفض الانبعاثات الكربونية يعد مترو دبي من أكبر مشاريع النقل العام في المنطقة ويساهم في تقليل الازدحام المروري وخفض الانبعاثات الكربونية، فيما تواصل وزارة الطاقة والبنية التحتية جهودها في تعزيز منظومة النقل المستدام من خلال تطوير البنية التحتية للسيارات الكهربائية، إذ تستهدف تركيب أكثر من 500 محطة شحن للمركبات الكهربائية بحلول نهاية عام 2025. بدورها، توفر “هيئة كهرباء ومياه دبي” شبكة تضم نحو 740 نقطة شحن للسيارات الكهربائية، فيما تستهدف زيادة العدد إلى 1000 بنهاية عام 2025، مما يعزز جهود الدولة في تقليل الانبعاثات الكربونية ودعم التحول إلى وسائل نقل نظيفة في مجال إعادة التدوير عملت الإمارات على تشجيع هذا النهج من خلال تقليص النفايات التي تذهب إلى المكبات من خلال العديد من الشركات والمبادرات، حتى وصل الأمر إلى إعادة تدوير النفايات الإلكترونية، حيث تحتضن الإمارات أكبر منشأة لإعادة تدوير النفايات الإلكترونية في الشرق الأوسط “إنفيروسيرف” الذي تعالج سنويًا حوالي 40 ألف طن من النفايات الإلكترونية. الطاقة المتجددة مشاريع الطاقة الشمسية والهيدروجين الأخضر ركيزة أساسية لتحقيق الحياد المناخي أثبتت الإمارات قدرتها على أن تصبح نموذجاً يُحتذى في دعم تمويل المبادرات البيئية، حيث تحتل الإمارات المرتبة الأولى في المنطقة والثانية عالميًا في حجم صكوك الاستدامة القائمة، مما يعكس التزامها الثابت بتعزيز الاستدامة كجزء أساسي من استراتيجيتها للنمو الأخضر. تعد استثمارات الإمارات في مشاريع الطاقة الشمسية ومشاريع الهيدروجين الأخضر أحد الركائز الأساسية لتحقيق الحياد المناخي بحلول عام 2050. الربط الكهربائي بين العراق وتركيا يشهد خطوة جديدة لمضاعفة الإمدادات http://moee.gov.eg/test_new/new_info.aspx?h_id=44792&call_p=news_f.aspx &pg_index=0 attaqa.net/2025/03/16/%D8%A7%D9%84%D8%B1%D8%A8%D8%B7-%D8%A7%D9%84%D9%83%D9%87%D8%B1%D8%A8%D8%A7%D8%A6%D9%8A-%D8%A8%D9%8A%D9%86-%D8%A7%D9%84%D8%B9%D8%B1%D8%A7%D9%82-%D9%88%D8%AA%D8%B1%D9%83%D9%8A%D8%A7-%D9%8A%D8%B4%D9%87/ Tue, 18 Mar 2025 00:00:00 GMT يشهد الربط الكهربائي بين العراق وتركيا، خطوة جديدة من شأنها أن تزيد الطاقة المجهَّزة بين البلدين إلى نحو 600 ميغاواط، وهو ما يعدّ ضعف المعدل الحالي للإرسال من خلال الخطوط الرابطة بين البلدين المتجاورين. وفي هذا الإطار، استقبل وزير الكهرباء العراقي المهندس زياد علي فاضل، اليوم الأحد 16 مارس/آذار 2025،وزير الطاقة التركي ألب أرسلان بيرقدار، ووفدًا مرافقًا له، بحضور ‏السفير التركي في العراق أنيل بورا إينان.‏ واستعرض الوزيران العراقي والتركي آفاق التعاون ‏والشراكة بين البلدين في مجال الطاقة، وخاصة في قطاعي النقل والتوزيع وتطوير ‏الشبكات الكهربائية المشتركة، التي تتضمن خطوط الربط الكهربائي بين العراق وتركيا. كما جدّد وزير الكهرباء العراقي الدعوة إلى الشركات التركية المتخصصة في ‏مجال الطاقات المتجددة، للعمل في العراق، وذلك ضمن جهود بغداد ومساعيها لتنويع مصادر الطاقة، بما يكفل تلبية الطلب المتزايد على الكهرباء محليًا. خط الربط الكهربائي بين العراق وتركيا قال وزير الكهرباء المهندس زياد علي فاضل، إن وزارته أكملت جميع الإجراءات اللوجستية والبنى التحتية ‏اللازمة لزيادة طاقة التجهيز عبر خط الربط الكهربائي بين العراق وتركيا إلى 600 ميغاواط، إذ اقترح تشكيل لجنة فنية عليا مشتركة لمتابعة تنفيذ مقررات الاجتماع.‏ وأوضح أن الحكومة العراقية برئاسة محمد شياع السوداني، وضمن ‏المنهاج الحكومي، تعمل على تنفيذ إستراتيجية متكاملة لتنويع مصادر الطاقة من ‏خلال حزمة مشروعات تتضمن الربط الكهربائي مع دول الجوار، وفي مقدّمتها تركيا. جانب من لقاء وزير الكهرباء العراقي ووزير الطاقة التركي جانب من لقاء وزير الكهرباء العراقي ووزير الطاقة التركي- الصورة من "الكهرباء" العراقية وبالإضافة إلى خط الربط الكهربائي بين العراق وتركيا، تتضمن المشروعات التي تسعى الحكومة العراقية إلى تنفيذها لتلبية الطلب المتزايد على الكهرباء، مشروعات الدورة ‏المركبة والطاقة الشمسية، التي تُنَفَّذ على نطاق واسع في مختلف ‏محافظات البلاد.‏ بدوره، قال وزير الطاقة التركي ألب أرسلان بيرقدار، إن الأشهر المقبلة ستشهد مضاعفة إمدادات الكهرباء ‏عبر خط الربط الكهربائي بين العراق وتركيا المشترك إلى 600 ميغاواط، مؤكدًا حرص بلاده على تعزيز التعاون مع ‏العراق في مختلف المجالات، لا سيما قطاع الطاقة. ‏ يشار إلى أن الحكومتين العراقية والتركية كانتا قد نجحتا في شهر يوليو/تموز الماضي 2024 بتشغيل خط الربط الكهربائي المشترك بين البلدين "الكسك - جزرة 400 ك.ف"، الذي يزوّد بغداد حاليًا بنحو ‏‏300 ميغاواط.، وفق ما طالعته منصة الطاقة المتخصصة. جانب من لقاء وزير الكهرباء العراقي ووزير الطاقة التركي جانب من لقاء وزير الكهرباء العراقي ووزير الطاقة التركي- الصورة من "الكهرباء" العراقية خط الربط الكهربائي المشترك انطلق خط الربط الكهربائي بين العراق وتركيا المشترك في منتصف العام الماضي 2024، وذلك بعد تأخُّر دام نحو 20 عامًا، إذ جاءت المرحلة الأولى منه بسعة تبلغ 300 ميغاواط، من خلال الربط بين محطة الكسك غرب الموصل، ومحطة جزرة التركية. ويعمل الخط من خلال تصدير تركيا الكهرباء إلى العراق خلال فصل الصيف بقدرة 300 ميغاواط، بينما تصدِّر بغداد الكهرباء مجددًا إلى أنقرة بقدرة 150 ميغاواط في بقية الفصول، وفق ما طالعته منصة الطاقة المتخصصة (مقرّها واشنطن). جانب من لقاء وزير الكهرباء العراقي ووزير الطاقة التركي جانب من لقاء وزير الكهرباء العراقي ووزير الطاقة التركي- الصورة من "الكهرباء" العراقية ويسهم خط الربط الكهربائي بين العراق وتركيا في حل أزمة كبيرة بالنسبة لإمدادات الكهرباء لبغداد، التي تواجه أزمة كبيرة تضرب قطاع الكهرباء، ودفعتها إلى تبنّي القطع المبرمج للتيار أكثر من مرة، في ظل غياب إمدادات الغاز الإيراني إلى البلاد. يشار إلى أن بغداد تسعى إلى حل أزمة الكهرباء المتفاقمة لديها، من خلال محاور عديدة، من بينها خط الربط الكهربائي بين العراق وتركيا، بالإضافة إلى مفاوضات جادة لاستيراد الغاز من أكثر من مصدر، إذ يتفاوض مؤخرًا لشراء الغاز المسال من الجزائر وقطر، وفق عقود طويلة الأجل. يشار إلى أن إيران كانت قد أوقفت ضخ الغاز إلى العراق في 24 نوفمبر/تشرين الثاني من العام الماضي 2024، بزعم إجراء عمليات صيانة لمرافق الغاز لديها، ورغم إعلانها أن الصيانة تستغرق 15 يومًا، ما تزال الإمدادات مقطوعة حتى الآن. يشهد الربط الكهربائي بين العراق وتركيا، خطوة جديدة من شأنها أن تزيد الطاقة المجهَّزة بين البلدين إلى نحو 600 ميغاواط، وهو ما يعدّ ضعف المعدل الحالي للإرسال من خلال الخطوط الرابطة بين البلدين المتجاورين. وفي هذا الإطار، استقبل وزير الكهرباء العراقي المهندس زياد علي فاضل، اليوم الأحد 16 مارس/آذار 2025،وزير الطاقة التركي ألب أرسلان بيرقدار، ووفدًا مرافقًا له، بحضور ‏السفير التركي في العراق أنيل بورا إينان.‏ واستعرض الوزيران العراقي والتركي آفاق التعاون ‏والشراكة بين البلدين في مجال الطاقة، وخاصة في قطاعي النقل والتوزيع وتطوير ‏الشبكات الكهربائية المشتركة، التي تتضمن خطوط الربط الكهربائي بين العراق وتركيا. كما جدّد وزير الكهرباء العراقي الدعوة إلى الشركات التركية المتخصصة في ‏مجال الطاقات المتجددة، للعمل في العراق، وذلك ضمن جهود بغداد ومساعيها لتنويع مصادر الطاقة، بما يكفل تلبية الطلب المتزايد على الكهرباء محليًا. خط الربط الكهربائي بين العراق وتركيا قال وزير الكهرباء المهندس زياد علي فاضل، إن وزارته أكملت جميع الإجراءات اللوجستية والبنى التحتية ‏اللازمة لزيادة طاقة التجهيز عبر خط الربط الكهربائي بين العراق وتركيا إلى 600 ميغاواط، إذ اقترح تشكيل لجنة فنية عليا مشتركة لمتابعة تنفيذ مقررات الاجتماع.‏ وأوضح أن الحكومة العراقية برئاسة محمد شياع السوداني، وضمن ‏المنهاج الحكومي، تعمل على تنفيذ إستراتيجية متكاملة لتنويع مصادر الطاقة من ‏خلال حزمة مشروعات تتضمن الربط الكهربائي مع دول الجوار، وفي مقدّمتها تركيا. جانب من لقاء وزير الكهرباء العراقي ووزير الطاقة التركي جانب من لقاء وزير الكهرباء العراقي ووزير الطاقة التركي- الصورة من "الكهرباء" العراقية وبالإضافة إلى خط الربط الكهربائي بين العراق وتركيا، تتضمن المشروعات التي تسعى الحكومة العراقية إلى تنفيذها لتلبية الطلب المتزايد على الكهرباء، مشروعات الدورة ‏المركبة والطاقة الشمسية، التي تُنَفَّذ على نطاق واسع في مختلف ‏محافظات البلاد.‏ بدوره، قال وزير الطاقة التركي ألب أرسلان بيرقدار، إن الأشهر المقبلة ستشهد مضاعفة إمدادات الكهرباء ‏عبر خط الربط الكهربائي بين العراق وتركيا المشترك إلى 600 ميغاواط، مؤكدًا حرص بلاده على تعزيز التعاون مع ‏العراق في مختلف المجالات، لا سيما قطاع الطاقة. ‏ يشار إلى أن الحكومتين العراقية والتركية كانتا قد نجحتا في شهر يوليو/تموز الماضي 2024 بتشغيل خط الربط الكهربائي المشترك بين البلدين "الكسك - جزرة 400 ك.ف"، الذي يزوّد بغداد حاليًا بنحو ‏‏300 ميغاواط.، وفق ما طالعته منصة الطاقة المتخصصة. جانب من لقاء وزير الكهرباء العراقي ووزير الطاقة التركي جانب من لقاء وزير الكهرباء العراقي ووزير الطاقة التركي- الصورة من "الكهرباء" العراقية خط الربط الكهربائي المشترك انطلق خط الربط الكهربائي بين العراق وتركيا المشترك في منتصف العام الماضي 2024، وذلك بعد تأخُّر دام نحو 20 عامًا، إذ جاءت المرحلة الأولى منه بسعة تبلغ 300 ميغاواط، من خلال الربط بين محطة الكسك غرب الموصل، ومحطة جزرة التركية. ويعمل الخط من خلال تصدير تركيا الكهرباء إلى العراق خلال فصل الصيف بقدرة 300 ميغاواط، بينما تصدِّر بغداد الكهرباء مجددًا إلى أنقرة بقدرة 150 ميغاواط في بقية الفصول، وفق ما طالعته منصة الطاقة المتخصصة (مقرّها واشنطن). جانب من لقاء وزير الكهرباء العراقي ووزير الطاقة التركي جانب من لقاء وزير الكهرباء العراقي ووزير الطاقة التركي- الصورة من "الكهرباء" العراقية ويسهم خط الربط الكهربائي بين العراق وتركيا في حل أزمة كبيرة بالنسبة لإمدادات الكهرباء لبغداد، التي تواجه أزمة كبيرة تضرب قطاع الكهرباء، ودفعتها إلى تبنّي القطع المبرمج للتيار أكثر من مرة، في ظل غياب إمدادات الغاز الإيراني إلى البلاد. يشار إلى أن بغداد تسعى إلى حل أزمة الكهرباء المتفاقمة لديها، من خلال محاور عديدة، من بينها خط الربط الكهربائي بين العراق وتركيا، بالإضافة إلى مفاوضات جادة لاستيراد الغاز من أكثر من مصدر، إذ يتفاوض مؤخرًا لشراء الغاز المسال من الجزائر وقطر، وفق عقود طويلة الأجل. يشار إلى أن إيران كانت قد أوقفت ضخ الغاز إلى العراق في 24 نوفمبر/تشرين الثاني من العام الماضي 2024، بزعم إجراء عمليات صيانة لمرافق الغاز لديها، ورغم إعلانها أن الصيانة تستغرق 15 يومًا، ما تزال الإمدادات مقطوعة حتى الآن. ” روساتوم ” : بدء تجميع وحدة المفاعل لكاسحة الجليد النووية “لينينجراد” http://moee.gov.eg/test_new/new_info.aspx?h_id=44791&call_p=news_f.aspx &pg_index=0 alalamelyoum.co/200795/ Tue, 18 Mar 2025 00:00:00 GMT بدأت شركة “ZIO-Podolsk” المساهمة (إحدى شركات قسم الهندسة الميكانيكية في روساتوم)، بالتزامن مع بدء عمليات تشغيل شفة المفاعل، تجميع وحدة مفاعل RITM-200 المخصصة لكاسحة الجليد النووية الجديدة “لينينغراد” من الجيل الجديد، والتي تم وضع عارضة بنائها في عام 2024 بمشاركة الرئيس الروسي فلاديمير بوتين. وقد شارك في مراسم إطلاق عمليات التجميع كل من ماكسيم تيكافكين، نائب رئيس قسم الهندسة الميكانيكية في روساتوم، وأنتون ليبيديف، المدير العام لشركة ZIO-Podolsk. وقال ماكسيم تيكافكين: “أطلق قسم الهندسة الميكانيكية في روساتوم الإنتاج التسلسلي لوحدات مفاعلات RITM-200، وهو ما يمثل دليلًا جديدًا على الريادة المطلقة لصناعتنا الوطنية. إن حلولنا التقنية تدفع عجلة التقدم العلمي والصناعي، كما تسهم في تحقيق المهام ذات الأهمية القومية. إن سجلنا الناجح في تصنيع وتشغيل وحدات مفاعلات RITM الحديثة يشكل أساسًا قويًا لتحقيق أهداف تطوير ممر بحر الشمال وتعزيز تكنولوجيا المفاعلات النووية الصغيرة (SMR)”. وفي الوقت الحالي، ولأول مرة في تاريخ المصنع، هناك ثماني وحدات مفاعلات من سلسلة RITM في مراحل إنتاج مختلفة (مخصصة لكاسحات الجليد ووحدات الطاقة العائمة). جدير بالذكر أن، ممر بحر الشمال يمثل أقصر طريق شحن بحري يربط غرب أوراسيا بمنطقة آسيا والمحيط الهادئ. ويمتد هذا الممر إداريًا من ملتقى بحر بارنتس وبحر كارا (مضيق كارا جيت) وصولًا إلى مضيق بيرينغ (رأس ديجنيف)، ويبلغ طوله حوالي 5,600 كيلومتر. يمر الممر عبر بحار المحيط المتجمد الشمالي، بما في ذلك بحر كارا، وبحر لابتيف، وبحر سيبيريا الشرقي، وبحر تشوكشي. ويخدم هذا الطريق البحري موانئ القطب الشمالي والأنهار السيبيرية الكبرى، مع وجود ستة موانئ رئيسية على طول ممر بحر الشمال في المنطقة القطبية الروسية، وهي: سابيتا، ديكسون، دودينكا، خاتانغا، تيكسي، وبيفيك. و تحتوي وحدات الطاقة في السفن النووية الجديدة على اثنين من مفاعلات RITM-200. ويُعد هذا المفاعل الأحدث والأكثر كفاءة في العالم، إذ يتميز بوزن أقل بمقدار النصف، وقوة تزيد بمقدار 1.5 مرة، ويشغل مساحة أقل بنسبة 1.5 مرة مقارنةً بالمفاعلات السوفيتية السابقة، مما يجعل كاسحات الجليد أكثر كفاءة من حيث السرعة وقدرتها على كسر الجليد. وقد أدى ذلك إلى زيادة حجم البضائع المنقولة عبر ممر بحر الشمال، حيث تم شحن رقم قياسي بلغ 37.9 مليون طن من البضائع، بالإضافة إلى تنفيذ 92 رحلة عبور ترانزيتية خلال عام 2024. وفي الوقت الحالي، توجد كاسحات الجليد النووية الجديدة “أركتيكا”، و”سيبير”، و”أورال” (من مشروع 22220) في الخدمة، وكل منها مزود بوحدة مفاعل RITM-200. كما أقيمت مراسم رفع العلم على كاسحة الجليد “ياقوتيا” في نهاية عام 2024، ويجري حاليًا بناء كاسحتي الجليد “تشوكوتكا” و”لينينغراد” ضمن مشروع 22220. وقد أثبتت وحدات مفاعل RITM-200 كفاءتها في بيئة القطب الشمالي القاسية، مما وفر الأساس لتطوير حلول طاقة مثل محطات الطاقة العائمة ومحطات الطاقة النووية القائمة على تكنولوجيا SMR، القادرة على توفير الكهرباء للمناطق النائية داخل روسيا وخارجها. ونتيجة لذلك، يجري بناء سلسلة من محطات الطاقة العائمة لتزويد المستهلكين الصناعيين الرئيسيين بالكهرباء في منطقة تشوكوتكا، كما يتم تنفيذ مشروع بناء أول محطة للطاقة النووية الأرضية في العالم تعتمد على مفاعل RITM-200 في ياقوتيا. بالإضافة إلى ذلك، تم توقيع اتفاقية لإنشاء محطة طاقة نووية تعتمد على تكنولوجيا SMR تضم ستة مفاعلات مماثلة في أوزبكستان. وتمتلك روساتوم سلسلة الإنتاج الكاملة لمفاعلات الدفع النووي، بدءًا من التصميم وإنتاج الأجزاء الأولية، مرورًا بتصنيع المعدات وتركيبها. وتقوم شركة “أفريكانتوف OKBM” التابعة لروساتوم بتصميم المنتج وتوريده كحزمة متكاملة، بينما تتولى شركة “ZIO-Podolsk” تصنيع المفاعلات والوحدات الأخرى لمحطات الطاقة النووية. وقد قامت “ZIO-Podolsk” بالفعل بتصنيع 10 وحدات من مفاعل RITM-200 لمشروع كاسحات الجليد النووية متعددة المهام من مشروع 22220، مثل “أركتيكا”، و”سيبير”، و”أورال”، و”ياقوتيا”، و”تشوكوتكا”. وعند تشغيل هذه الوحدات، ستسهم في تنفيذ المهام ضمن الخطة الكبرى لتطوير ممر بحر الشمال، والتي تم إطلاقها بقرار من الرئيس الروسي. وقد عينت الحكومة الروسية شركة روساتوم كالمشغل الرئيسي للبنية التحتية لممر بحر الشمال، حيث تتولى مسؤولية الإشراف على تنفيذ المشروع الفيدرالي “تطوير ممر بحر الشمال”، كما تشارك في خطة تطوير هذا الممر حتى عام 2035، والمبادرة الخاصة بالنمو الاجتماعي والاقتصادي لروسيا حتى عام 2030 تحت عنوان “ممر بحر الشمال على مدار العام”، والتي تم اعتمادها بموجب قرار من الحكومة الروسية. بدأت شركة “ZIO-Podolsk” المساهمة (إحدى شركات قسم الهندسة الميكانيكية في روساتوم)، بالتزامن مع بدء عمليات تشغيل شفة المفاعل، تجميع وحدة مفاعل RITM-200 المخصصة لكاسحة الجليد النووية الجديدة “لينينغراد” من الجيل الجديد، والتي تم وضع عارضة بنائها في عام 2024 بمشاركة الرئيس الروسي فلاديمير بوتين. وقد شارك في مراسم إطلاق عمليات التجميع كل من ماكسيم تيكافكين، نائب رئيس قسم الهندسة الميكانيكية في روساتوم، وأنتون ليبيديف، المدير العام لشركة ZIO-Podolsk. وقال ماكسيم تيكافكين: “أطلق قسم الهندسة الميكانيكية في روساتوم الإنتاج التسلسلي لوحدات مفاعلات RITM-200، وهو ما يمثل دليلًا جديدًا على الريادة المطلقة لصناعتنا الوطنية. إن حلولنا التقنية تدفع عجلة التقدم العلمي والصناعي، كما تسهم في تحقيق المهام ذات الأهمية القومية. إن سجلنا الناجح في تصنيع وتشغيل وحدات مفاعلات RITM الحديثة يشكل أساسًا قويًا لتحقيق أهداف تطوير ممر بحر الشمال وتعزيز تكنولوجيا المفاعلات النووية الصغيرة (SMR)”. وفي الوقت الحالي، ولأول مرة في تاريخ المصنع، هناك ثماني وحدات مفاعلات من سلسلة RITM في مراحل إنتاج مختلفة (مخصصة لكاسحات الجليد ووحدات الطاقة العائمة). جدير بالذكر أن، ممر بحر الشمال يمثل أقصر طريق شحن بحري يربط غرب أوراسيا بمنطقة آسيا والمحيط الهادئ. ويمتد هذا الممر إداريًا من ملتقى بحر بارنتس وبحر كارا (مضيق كارا جيت) وصولًا إلى مضيق بيرينغ (رأس ديجنيف)، ويبلغ طوله حوالي 5,600 كيلومتر. يمر الممر عبر بحار المحيط المتجمد الشمالي، بما في ذلك بحر كارا، وبحر لابتيف، وبحر سيبيريا الشرقي، وبحر تشوكشي. ويخدم هذا الطريق البحري موانئ القطب الشمالي والأنهار السيبيرية الكبرى، مع وجود ستة موانئ رئيسية على طول ممر بحر الشمال في المنطقة القطبية الروسية، وهي: سابيتا، ديكسون، دودينكا، خاتانغا، تيكسي، وبيفيك. و تحتوي وحدات الطاقة في السفن النووية الجديدة على اثنين من مفاعلات RITM-200. ويُعد هذا المفاعل الأحدث والأكثر كفاءة في العالم، إذ يتميز بوزن أقل بمقدار النصف، وقوة تزيد بمقدار 1.5 مرة، ويشغل مساحة أقل بنسبة 1.5 مرة مقارنةً بالمفاعلات السوفيتية السابقة، مما يجعل كاسحات الجليد أكثر كفاءة من حيث السرعة وقدرتها على كسر الجليد. وقد أدى ذلك إلى زيادة حجم البضائع المنقولة عبر ممر بحر الشمال، حيث تم شحن رقم قياسي بلغ 37.9 مليون طن من البضائع، بالإضافة إلى تنفيذ 92 رحلة عبور ترانزيتية خلال عام 2024. وفي الوقت الحالي، توجد كاسحات الجليد النووية الجديدة “أركتيكا”، و”سيبير”، و”أورال” (من مشروع 22220) في الخدمة، وكل منها مزود بوحدة مفاعل RITM-200. كما أقيمت مراسم رفع العلم على كاسحة الجليد “ياقوتيا” في نهاية عام 2024، ويجري حاليًا بناء كاسحتي الجليد “تشوكوتكا” و”لينينغراد” ضمن مشروع 22220. وقد أثبتت وحدات مفاعل RITM-200 كفاءتها في بيئة القطب الشمالي القاسية، مما وفر الأساس لتطوير حلول طاقة مثل محطات الطاقة العائمة ومحطات الطاقة النووية القائمة على تكنولوجيا SMR، القادرة على توفير الكهرباء للمناطق النائية داخل روسيا وخارجها. ونتيجة لذلك، يجري بناء سلسلة من محطات الطاقة العائمة لتزويد المستهلكين الصناعيين الرئيسيين بالكهرباء في منطقة تشوكوتكا، كما يتم تنفيذ مشروع بناء أول محطة للطاقة النووية الأرضية في العالم تعتمد على مفاعل RITM-200 في ياقوتيا. بالإضافة إلى ذلك، تم توقيع اتفاقية لإنشاء محطة طاقة نووية تعتمد على تكنولوجيا SMR تضم ستة مفاعلات مماثلة في أوزبكستان. وتمتلك روساتوم سلسلة الإنتاج الكاملة لمفاعلات الدفع النووي، بدءًا من التصميم وإنتاج الأجزاء الأولية، مرورًا بتصنيع المعدات وتركيبها. وتقوم شركة “أفريكانتوف OKBM” التابعة لروساتوم بتصميم المنتج وتوريده كحزمة متكاملة، بينما تتولى شركة “ZIO-Podolsk” تصنيع المفاعلات والوحدات الأخرى لمحطات الطاقة النووية. وقد قامت “ZIO-Podolsk” بالفعل بتصنيع 10 وحدات من مفاعل RITM-200 لمشروع كاسحات الجليد النووية متعددة المهام من مشروع 22220، مثل “أركتيكا”، و”سيبير”، و”أورال”، و”ياقوتيا”، و”تشوكوتكا”. وعند تشغيل هذه الوحدات، ستسهم في تنفيذ المهام ضمن الخطة الكبرى لتطوير ممر بحر الشمال، والتي تم إطلاقها بقرار من الرئيس الروسي. وقد عينت الحكومة الروسية شركة روساتوم كالمشغل الرئيسي للبنية التحتية لممر بحر الشمال، حيث تتولى مسؤولية الإشراف على تنفيذ المشروع الفيدرالي “تطوير ممر بحر الشمال”، كما تشارك في خطة تطوير هذا الممر حتى عام 2035، والمبادرة الخاصة بالنمو الاجتماعي والاقتصادي لروسيا حتى عام 2030 تحت عنوان “ممر بحر الشمال على مدار العام”، والتي تم اعتمادها بموجب قرار من الحكومة الروسية. وزارة الطاقة الكوبيَّة تعلن انقطاع التيار الكهربائي في جميع أنحاء البلاد http://moee.gov.eg/test_new/new_info.aspx?h_id=44790&call_p=news_f.aspx &pg_index=0 m2.youm7.com/story/2025/3/15/%D9%88%D8%B2%D8%A7%D8%B1%D8%A9-%D8%A7%D9%84%D8%B7%D8%A7%D9%82%D8%A9-%D8%A7%D9%84%D9%83%D9%88%D8%A8%D9%8A%D9%91%D9%8E%D8%A9-%D8%AA%D8%B9%D9%84%D9%86-%D8%A7%D9%86%D9%82%D8%B7%D8%A7%D8%B9-%D8%A7%D9%84%D8%AA%D9%8A%D8%A7%D8%B1-%D8%A7%D9%84%D9%83%D9%87%D8%B1%D8%A8%D8%A7%D8%A6%D9%8A-%D9%81%D9%8A-%D8%AC%D9%85%D9%8A%D8%B9-%D8%A3%D9%86%D8%AD%D8%A7%D8%A1/6919462 Mon, 17 Mar 2025 00:00:00 GMT أعلنت وزارة الطاقة الكوبية أن شبكة الكهرباء تعطلت في وقت متأخر من يوم أمس، ما تسبب في انقطاع التيار الكهربائي في جميع أنحاء البلاد. وقال مسؤولون بوزارة الطاقة - حسب ما أورده موقع "زون بورس" الإخباري، اليوم /السبت/ - "إن محطة كهرباء فرعية في هافانا تعطلت حوالي الساعة 20:15 (0015 بتوقيت جرينتش)؛ ما أدى إلى إغراق أجزاء كبيرة من غربي كوبا وعاصمتها في ظلام دامس". وأشارت منشورات على مواقع التواصل الاجتماعي إلى أن جزءا كبيرا من البلاد تأثر بانقطاع الكهرباء. وشهدت كوبا العام الماضي انقطاعات متكررة للتيار الكهربائي؛ ما سلط الضوء على تدهور البنية التحتية للبلاد. أعلنت وزارة الطاقة الكوبية أن شبكة الكهرباء تعطلت في وقت متأخر من يوم أمس، ما تسبب في انقطاع التيار الكهربائي في جميع أنحاء البلاد. وقال مسؤولون بوزارة الطاقة - حسب ما أورده موقع "زون بورس" الإخباري، اليوم /السبت/ - "إن محطة كهرباء فرعية في هافانا تعطلت حوالي الساعة 20:15 (0015 بتوقيت جرينتش)؛ ما أدى إلى إغراق أجزاء كبيرة من غربي كوبا وعاصمتها في ظلام دامس". وأشارت منشورات على مواقع التواصل الاجتماعي إلى أن جزءا كبيرا من البلاد تأثر بانقطاع الكهرباء. وشهدت كوبا العام الماضي انقطاعات متكررة للتيار الكهربائي؛ ما سلط الضوء على تدهور البنية التحتية للبلاد. تعزيز مشروعات الطاقة المتجددة في أفريقيا يتطلب مشاركة أكبر للقطاع الخاص (دراسة) http://moee.gov.eg/test_new/new_info.aspx?h_id=44789&call_p=news_f.aspx &pg_index=0 attaqa.net/2025/03/16/%D8%AA%D8%B9%D8%B2%D9%8A%D8%B2-%D9%85%D8%B4%D8%B1%D9%88%D8%B9%D8%A7%D8%AA-%D8%A7%D9%84%D8%B7%D8%A7%D9%82%D8%A9-%D8%A7%D9%84%D9%85%D8%AA%D8%AC%D8%AF%D8%AF%D8%A9-%D9%81%D9%8A-%D8%A3%D9%81%D8%B1%D9%8A/ Mon, 17 Mar 2025 00:00:00 GMT تمثّل مشروعات الطاقة المتجددة في أفريقيا فرصًا واعدة لتنويع مصادر توليد الكهرباء وضمان أمن الطاقة في القارة التي تحظى بموارد طبيعية هائلة. وفي هذا الإطار، أجرى الرئيس التنفيذي لشركة نقل الكهرباء الأوغندية جوشوا كاراماجي دراسة -حصلت عليها منصة الطاقة المتخصصة (مقرّها واشنطن)- كشف خلالها أبرز الفرص والتوصيات التي تدعم تطور الدول الأفريقية في قطاع الطاقة. وأوضحت الدراسة أنه على الرغم من أن منطقة شرق أفريقيا تتمتع بإمكانات هائلة من النفط والغاز ومن الموارد المتجددة من طاقتي الشمس والرياح والطاقة الكهرومائية والطاقة الحرارية الأرضية، فإنها ما تزال تواجه أزمة نقص الكهرباء، باستثناء مصر وليبيا. مزيج الطاقة الحالي يتنوع مزيج توليد الطاقة وأنماط الاستهلاك في البلدان الأفريقية، ويتأثر بعوامل مختلفة، بما في ذلك توافر الموارد، والتنمية الاقتصادية، والسياسات الإقليمية. ويشمل مزيج توليد الطاقة الحالي -وفقًا للدراسة- ما يلي: 1- الوقود الأحفوري: الذي يعتمد عليه العديد من الدول الأفريقية بشكل كبير، وخاصةً الغاز الطبيعي والفحم، كما تمتلك دول مثل جنوب أفريقيا ونيجيريا محطات طاقة كبيرة تعمل بالفحم، بينما يؤدّي الغاز الطبيعي دورًا متزايدًا، لا سيما في شمال أفريقيا وغربها. 2- الطاقة المتجددة: هناك تحول متزايد نحو مصادر الطاقة المتجددة، مدفوعًا بالحاجة إلى التنمية المستدامة وتوفير الطاقة. وتتصدر الطاقة الشمسية المشروعات -خصوصًا- بفضل وفرة أشعة الشمس، إذ تستثمر دول مثل كينيا وجنوب أفريقيا بكثافة في مشروعات الطاقة الشمسية، كما تشهد طاقة الرياح نموًا ملحوظًا، لا سيما في دول مثل المغرب. 3- الطاقة الكهرومائية: ما تزال تمثّل مصدرًا رئيسًا للكهرباء، لا سيما في إثيوبيا وزامبيا وأوغندا، إلّا أن الاعتماد على هذا النوع من الطاقة ما يزال عرضة لتقلبات المناخ. 4- الطاقة النووية: على الرغم من محدودية استعمالها، فإن بعض الدول -مثل جنوب أفريقيا- تعتمد على الطاقة النووية بمثابة جزء من مزيج الطاقة لديها. الاستثمار في مصادر الطاقة المتجددة: هناك زيادة ملحوظة في الاستثمار في مشروعات الطاقة المتجددة، التي غالبًا ما تدعمها التمويلات والشراكات الدولية. أطر السياسات: يعمل العديد من البلدان على وضع إستراتيجيات وطنية للطاقة لتعزيز أمن الطاقة، وتشجيع مصادر الطاقة المتجددة، وتحسين الوصول إليها. تغير المناخ: تتزايد آثار تغير المناخ وضوحًا، مما يؤثّر بأنماط إنتاج الطاقة واستهلاكها، وخاصة في المناطق المعتمدة على الطاقة الكهرومائية. النمو الاقتصادي: ما تزال الحاجة إلى طاقة موثوقة لدعم النمو الاقتصادي محور تركيز بالغ الأهمية، إذ يتطلع العديد من البلدان إلى تنويع مصادره للطاقة. وأوضح جوشوا كاراماجي أن قطاع الطاقة في أفريقيا يشهد -حاليًا- تطورًا ملحوظًا، مع التركيز الكبير على الاستدامة والمرونة في مواجهة تغير المناخ والطلب المتزايد. فرص تنويع مصادر الكهرباء لفتت الدراسة إلى أن دول شمال أفريقيا تدرك بشكل متزايد ضرورة تنويع مصادر توليد الكهرباء، لا سيما من خلال تسخير مصادر الطاقة المتجددة. ويعود هذا التحول إلى مجموعة من العوامل، منها: نضوب الوقود الأحفوري، ومخاوف أمن الطاقة، والالتزامات بخفض الانبعاثات الكربونية، وفيما يلي بعض الفرص الرئيسة: 1- التوسع في الطاقة الشمسية: تمثّل الطاقة الشمسية فرصة مهمة لتنويع مصادر الطاقة في شمال أفريقيا، حيث تستفيد المنطقة من الإشعاع الشمسي العالي؛ ما يجعلها مثالية لمشروعات الطاقة الشمسية واسعة النطاق. وأطلقت دول -مثل المغرب والجزائر- مبادرات كبيرة في مجال الطاقة الشمسية، مثل مجمع نور للطاقة الشمسية في المغرب. ويمكن أن يؤدي توسيع القدرة الشمسية من خلال تقنيات الطاقة الكهروضوئية والطاقة الشمسية المركزة (CSP) إلى تعزيز توليد الطاقة وتقليل الاعتماد على الوقود الأحفوري. 2- تطوير مشروعات طاقة الرياح: تتمتع دول شمال أفريقيا -مثل مصر وتونس- برياح ساحلية قوية مناسبة لمشروعات طاقة الرياح، ويمكن للاستثمار في مزارع الرياح البرية والبحرية أن يزيد بشكل كبير من إسهام الطاقة المتجددة. على سبيل المثال، استثمرت مصر في مزرعة رياح جبل الزيت، التي زادت إنتاجها من الطاقة المتجددة بشكل كبير. 3- استغلال الطاقة الكهرومائية: تستعمل دول -مثل الجزائر والمغرب- الطاقة الكهرومائية، ويمكن أن يؤدي تحسين كفاءة المحطات الحالية والنظر في مشروعات الطاقة الكهرومائية صغيرة الحجم إلى تنويع مزيج الطاقة. ورغم أن دول شمال أفريقيا لا تمتلك أنظمة نهرية واسعة النطاق مقارنةً بالمناطق الأخرى، فما يزال من الممكن تطوير مشروعات الطاقة الكهرومائية الصغيرة الحجم والمتوسطة. الطاقة الكهرومائية تعزز قدرات توليد الكهرباء المتجددة في أفريقيا محطة يوليوس نيريري للطاقة الكهرومائية - الصورة من سبوتنيك أفريكا بالإضافة إلى ذلك، يمكن أن يؤدي دمج الطاقة الكهرومائية مع مصادر الطاقة المتجددة الأخرى إلى توفير إمدادات طاقة أكثر استقرارًا. 4- الطاقة الحرارية الأرضية: تُوفر الطاقة الحرارية الأرضية فرصًا غير مستكشفة بعد، خاصة في المناطق ذات النشاط البركاني، إذ تمتلك دول -مثل الجزائر- موارد طاقة حرارية أرضية كامنة، يُمكنها، في حال استغلالها، أن تُوفر مصدر طاقة موثوقًا به ومستدامًا. ويمكن للاستثمارات في تقنيات الطاقة الحرارية الأرضية واستكشافها أن تُعزز تنويع مصادر الطاقة. 5- حلول الطاقة الحيوية: طاقة الكتلة الحيوية: يمكن أن يساعد استعمال النفايات الزراعية والبلدية في إنتاج الطاقة، ويمكن أن تشمل المشروعات محطات الهضم اللاهوائي ومحطات توليد الطاقة من الكتلة الحيوية. محاصيل الطاقة: يمكن أن توفر زراعة محاصيل الطاقة المخصصة مواد خامًا للكتلة الحيوية، لا سيما في المناطق الريفية؛ ما يُوفر موارد طاقة محلية. 6- أنظمة تخزين الطاقة: الاستثمار في حلول تخزين الطاقة (مثل البطاريات والطاقة الكهرومائية المُضخَّة): يُعدّ أمرًا بالغ الأهمية للتغلب على عدم موثوقية الطاقة الشمسية وطاقة الرياح، كما يساعد في ضمان إمدادات كهرباء مستقرة وموثوقة. الأنظمة الهجينة: يُمكن أن يُحسّن الجمع بين توليد الطاقة المتجددة والتخزين إنتاج الطاقة، ويعزز موثوقية الشبكة. 7- الربط الإقليمي: تعزيز الربط الكهربائي مع الدول المجاورة يمكن أن يسهم بتعزيز التوسع في مشروعات الطاقة المتجددة، وتُعدّ مشروعات مثل الربط بين المغرب والبرتغال نماذج يُحتذى بها. الربط الكهربائي بين أفريقيا وأوروبا كما يمكن لمشروعات الطاقة الشمسية واسعة النطاق في أفريقيا أن تسهم في تصدير الطاقة إلى أوروبا، مما يعود بالنفع على المنطقتين ويعزز الاستثمار. 8- الدعم السياسي والتنظيمي: حوافز الطاقة المتجددة: يُمكن لتطبيق سياسات مُيسّرة مثل تعرفات التغذية، والحوافز الضريبية، أن يُشجّع الاستثمار. الشراكات بين القطاعين العام والخاص: يُمكن لإشراك مستثمرين من القطاع الخاص أن يُسرّع تطوير المشروعات ويُقلّل المخاطر المالية. 9 - بناء القدرات والتعليم: برامج التدريب: يُمكن أن يسهم تطوير الخبرات المحلية في تقنيات الطاقة المتجددة من خلال برامج التعليم والتدريب في ضمان الاستدامة ونجاح المشروعات. حملات التوعية: يُمكن لتثقيف المجتمعات حول فوائد الطاقة المتجددة أن يُحفّز الدعم الشعبي، ويزيد من التوسع في المشروعات. تمثّل مشروعات الطاقة المتجددة في أفريقيا فرصًا واعدة لتنويع مصادر توليد الكهرباء وضمان أمن الطاقة في القارة التي تحظى بموارد طبيعية هائلة. وفي هذا الإطار، أجرى الرئيس التنفيذي لشركة نقل الكهرباء الأوغندية جوشوا كاراماجي دراسة -حصلت عليها منصة الطاقة المتخصصة (مقرّها واشنطن)- كشف خلالها أبرز الفرص والتوصيات التي تدعم تطور الدول الأفريقية في قطاع الطاقة. وأوضحت الدراسة أنه على الرغم من أن منطقة شرق أفريقيا تتمتع بإمكانات هائلة من النفط والغاز ومن الموارد المتجددة من طاقتي الشمس والرياح والطاقة الكهرومائية والطاقة الحرارية الأرضية، فإنها ما تزال تواجه أزمة نقص الكهرباء، باستثناء مصر وليبيا. مزيج الطاقة الحالي يتنوع مزيج توليد الطاقة وأنماط الاستهلاك في البلدان الأفريقية، ويتأثر بعوامل مختلفة، بما في ذلك توافر الموارد، والتنمية الاقتصادية، والسياسات الإقليمية. ويشمل مزيج توليد الطاقة الحالي -وفقًا للدراسة- ما يلي: 1- الوقود الأحفوري: الذي يعتمد عليه العديد من الدول الأفريقية بشكل كبير، وخاصةً الغاز الطبيعي والفحم، كما تمتلك دول مثل جنوب أفريقيا ونيجيريا محطات طاقة كبيرة تعمل بالفحم، بينما يؤدّي الغاز الطبيعي دورًا متزايدًا، لا سيما في شمال أفريقيا وغربها. 2- الطاقة المتجددة: هناك تحول متزايد نحو مصادر الطاقة المتجددة، مدفوعًا بالحاجة إلى التنمية المستدامة وتوفير الطاقة. وتتصدر الطاقة الشمسية المشروعات -خصوصًا- بفضل وفرة أشعة الشمس، إذ تستثمر دول مثل كينيا وجنوب أفريقيا بكثافة في مشروعات الطاقة الشمسية، كما تشهد طاقة الرياح نموًا ملحوظًا، لا سيما في دول مثل المغرب. 3- الطاقة الكهرومائية: ما تزال تمثّل مصدرًا رئيسًا للكهرباء، لا سيما في إثيوبيا وزامبيا وأوغندا، إلّا أن الاعتماد على هذا النوع من الطاقة ما يزال عرضة لتقلبات المناخ. 4- الطاقة النووية: على الرغم من محدودية استعمالها، فإن بعض الدول -مثل جنوب أفريقيا- تعتمد على الطاقة النووية بمثابة جزء من مزيج الطاقة لديها. الاستثمار في مصادر الطاقة المتجددة: هناك زيادة ملحوظة في الاستثمار في مشروعات الطاقة المتجددة، التي غالبًا ما تدعمها التمويلات والشراكات الدولية. أطر السياسات: يعمل العديد من البلدان على وضع إستراتيجيات وطنية للطاقة لتعزيز أمن الطاقة، وتشجيع مصادر الطاقة المتجددة، وتحسين الوصول إليها. تغير المناخ: تتزايد آثار تغير المناخ وضوحًا، مما يؤثّر بأنماط إنتاج الطاقة واستهلاكها، وخاصة في المناطق المعتمدة على الطاقة الكهرومائية. النمو الاقتصادي: ما تزال الحاجة إلى طاقة موثوقة لدعم النمو الاقتصادي محور تركيز بالغ الأهمية، إذ يتطلع العديد من البلدان إلى تنويع مصادره للطاقة. وأوضح جوشوا كاراماجي أن قطاع الطاقة في أفريقيا يشهد -حاليًا- تطورًا ملحوظًا، مع التركيز الكبير على الاستدامة والمرونة في مواجهة تغير المناخ والطلب المتزايد. فرص تنويع مصادر الكهرباء لفتت الدراسة إلى أن دول شمال أفريقيا تدرك بشكل متزايد ضرورة تنويع مصادر توليد الكهرباء، لا سيما من خلال تسخير مصادر الطاقة المتجددة. ويعود هذا التحول إلى مجموعة من العوامل، منها: نضوب الوقود الأحفوري، ومخاوف أمن الطاقة، والالتزامات بخفض الانبعاثات الكربونية، وفيما يلي بعض الفرص الرئيسة: 1- التوسع في الطاقة الشمسية: تمثّل الطاقة الشمسية فرصة مهمة لتنويع مصادر الطاقة في شمال أفريقيا، حيث تستفيد المنطقة من الإشعاع الشمسي العالي؛ ما يجعلها مثالية لمشروعات الطاقة الشمسية واسعة النطاق. وأطلقت دول -مثل المغرب والجزائر- مبادرات كبيرة في مجال الطاقة الشمسية، مثل مجمع نور للطاقة الشمسية في المغرب. ويمكن أن يؤدي توسيع القدرة الشمسية من خلال تقنيات الطاقة الكهروضوئية والطاقة الشمسية المركزة (CSP) إلى تعزيز توليد الطاقة وتقليل الاعتماد على الوقود الأحفوري. 2- تطوير مشروعات طاقة الرياح: تتمتع دول شمال أفريقيا -مثل مصر وتونس- برياح ساحلية قوية مناسبة لمشروعات طاقة الرياح، ويمكن للاستثمار في مزارع الرياح البرية والبحرية أن يزيد بشكل كبير من إسهام الطاقة المتجددة. على سبيل المثال، استثمرت مصر في مزرعة رياح جبل الزيت، التي زادت إنتاجها من الطاقة المتجددة بشكل كبير. 3- استغلال الطاقة الكهرومائية: تستعمل دول -مثل الجزائر والمغرب- الطاقة الكهرومائية، ويمكن أن يؤدي تحسين كفاءة المحطات الحالية والنظر في مشروعات الطاقة الكهرومائية صغيرة الحجم إلى تنويع مزيج الطاقة. ورغم أن دول شمال أفريقيا لا تمتلك أنظمة نهرية واسعة النطاق مقارنةً بالمناطق الأخرى، فما يزال من الممكن تطوير مشروعات الطاقة الكهرومائية الصغيرة الحجم والمتوسطة. الطاقة الكهرومائية تعزز قدرات توليد الكهرباء المتجددة في أفريقيا محطة يوليوس نيريري للطاقة الكهرومائية - الصورة من سبوتنيك أفريكا بالإضافة إلى ذلك، يمكن أن يؤدي دمج الطاقة الكهرومائية مع مصادر الطاقة المتجددة الأخرى إلى توفير إمدادات طاقة أكثر استقرارًا. 4- الطاقة الحرارية الأرضية: تُوفر الطاقة الحرارية الأرضية فرصًا غير مستكشفة بعد، خاصة في المناطق ذات النشاط البركاني، إذ تمتلك دول -مثل الجزائر- موارد طاقة حرارية أرضية كامنة، يُمكنها، في حال استغلالها، أن تُوفر مصدر طاقة موثوقًا به ومستدامًا. ويمكن للاستثمارات في تقنيات الطاقة الحرارية الأرضية واستكشافها أن تُعزز تنويع مصادر الطاقة. 5- حلول الطاقة الحيوية: طاقة الكتلة الحيوية: يمكن أن يساعد استعمال النفايات الزراعية والبلدية في إنتاج الطاقة، ويمكن أن تشمل المشروعات محطات الهضم اللاهوائي ومحطات توليد الطاقة من الكتلة الحيوية. محاصيل الطاقة: يمكن أن توفر زراعة محاصيل الطاقة المخصصة مواد خامًا للكتلة الحيوية، لا سيما في المناطق الريفية؛ ما يُوفر موارد طاقة محلية. 6- أنظمة تخزين الطاقة: الاستثمار في حلول تخزين الطاقة (مثل البطاريات والطاقة الكهرومائية المُضخَّة): يُعدّ أمرًا بالغ الأهمية للتغلب على عدم موثوقية الطاقة الشمسية وطاقة الرياح، كما يساعد في ضمان إمدادات كهرباء مستقرة وموثوقة. الأنظمة الهجينة: يُمكن أن يُحسّن الجمع بين توليد الطاقة المتجددة والتخزين إنتاج الطاقة، ويعزز موثوقية الشبكة. 7- الربط الإقليمي: تعزيز الربط الكهربائي مع الدول المجاورة يمكن أن يسهم بتعزيز التوسع في مشروعات الطاقة المتجددة، وتُعدّ مشروعات مثل الربط بين المغرب والبرتغال نماذج يُحتذى بها. الربط الكهربائي بين أفريقيا وأوروبا كما يمكن لمشروعات الطاقة الشمسية واسعة النطاق في أفريقيا أن تسهم في تصدير الطاقة إلى أوروبا، مما يعود بالنفع على المنطقتين ويعزز الاستثمار. 8- الدعم السياسي والتنظيمي: حوافز الطاقة المتجددة: يُمكن لتطبيق سياسات مُيسّرة مثل تعرفات التغذية، والحوافز الضريبية، أن يُشجّع الاستثمار. الشراكات بين القطاعين العام والخاص: يُمكن لإشراك مستثمرين من القطاع الخاص أن يُسرّع تطوير المشروعات ويُقلّل المخاطر المالية. 9 - بناء القدرات والتعليم: برامج التدريب: يُمكن أن يسهم تطوير الخبرات المحلية في تقنيات الطاقة المتجددة من خلال برامج التعليم والتدريب في ضمان الاستدامة ونجاح المشروعات. حملات التوعية: يُمكن لتثقيف المجتمعات حول فوائد الطاقة المتجددة أن يُحفّز الدعم الشعبي، ويزيد من التوسع في المشروعات. التبريد بالطاقة الشمسية.. تقنية عراقية جديدة لتقليل استهلاك الكهرباء http://moee.gov.eg/test_new/new_info.aspx?h_id=44788&call_p=news_f.aspx &pg_index=0 attaqa.net/2025/03/15/%D8%A7%D9%84%D8%AA%D8%A8%D8%B1%D9%8A%D8%AF-%D8%A8%D8%A7%D9%84%D8%B7%D8%A7%D9%82%D8%A9-%D8%A7%D9%84%D8%B4%D9%85%D8%B3%D9%8A%D8%A9-%D8%AA%D9%82%D9%86%D9%8A%D8%A9-%D8%B9%D8%B1%D8%A7%D9%82%D9%8A%D8%A9/ Mon, 17 Mar 2025 00:00:00 GMT تمثّل تقنيات التبريد بالطاقة الشمسية حلًا مثاليًا لتسريع التوسع في استعمالات الطاقة النظيفة في المنازل والمنشآت التجارية والصناعية، ولا سيما مع ارتفاع الطلب على الكهرباء خلال فصل الصيف. وفي هذا الإطار، توصلت باحثة عراقية إلى تقنية جديدة لاستعمال الطاقة المتجددة في التبريد -اطّلعت عليها منصة الطاقة المتخصصة (مقرّها واشنطن)- من خلال تصميم وتنفيذ منظومة تكييف امتصاصية تعمل بالطاقة الشمسية. وجاء ذلك خلال رسالة الباحثة في كلية الهندسة بجامعة ذي القار العراقية المهندسة سناء محسن، التي حصلت بها على شهادة الماجستير بتقدير امتياز في الهندسة الميكانيكية، بإشراف أستاذ الطاقة والحراريات الدكتور مشتاق إسماعيل الإبراهيمي. وتُعدّ هذه الفكرة واعدة للتطبيق في العراق؛ نظرًا لتميّز البلاد بتعرُّضها لأكثر من 3000 ساعة من السطوع الشمسي سنويًا. عيوب تقنيات التبريد الحالية قال أستاذ الطاقة والحراريات بجامعة ذي القار الدكتور مشتاق الإبراهيمي، إن قطاع التكييف يُعدّ المستهلك الأكبر للطاقة الكهربائية حول العالم في جميع القطاعات السكنية والتجارية والصناعية. وأضاف أن المشكلة تظهر بشكل أكبر في المناطق الحارة مثل الدول العربية ودول الشرق الأوسط التي تعاني من درجات حرارة رتفعة للغاية، ولا سيما خلال فصل الصيف، الذي يمتد لعدّة أشهر. أستاذ الطاقة والحراريات بجامعة ذي القار الدكتور مشتاق الإبراهيمي خلال مناقشة ماجستير حول التبريد بالطاقة الشمسية أستاذ الطاقة والحراريات بجامعة ذي القار الدكتور مشتاق الإبراهيمي خلال مناقشة ماجستير حول التبريد بالطاقة الشمسية وتابع أن مشكلة المنظومات وأجهزة التكييف الحالية تتمثل في اعتمادها على العمل بدورة التثليج الانضغاطية vapor compression cycle، مشيرًا إلى أنها تقنية تستهلك قدرًا هائلًا من الطاقة الكهربائية. واستطرد قائلًا: "هناك نوع أخر من تقنيات التبريد يسمى دورة التثليج الامتصاصية Absorption Refrigeration Cycle، التي تمتاز باعتمادها على الطاقة الحرارية وعدم حاجتها إلى استعمال الكهرباء للتشغيل". دورة التثليج الامتصاصية أوضح الإبراهيمي -خلال تصريحاته إلى منصة الطاقة المتخصصة- أن دورة التثليج الامتصاصية تعتمد في تشغيلها على وجود مصدر للحرارة، سواء ماء ساخن أو بخار حار أو فضلات المعامل والمنشآت الصناعية التي تشتمل على ماء أو بخار حار. ولفت إلى أن هناك توجّهًا -حاليًا- لتطوير منظومات التبريد باستعمال دورة التثليج الامتصاصية وتشغيلها وربطها على مجمعات الطاقة الشمسية. وتُحوَّل الطاقة بالمجمعات الشمسية solar collector إلى حرارة من خلال تسخين المياه، وهذه المياه الحارة تعمل على توفير الحرارة المطلوبة لتشغيل دورة التثليج الامتصاصية. تقنية عراقية جديدة للتبريد بالطاقة الشمسية وأشار الدكتور مشتاق الإبراهيمي إلى أن هناك عدّة أنواع من دورات التثليج الامتصاصية حسب الموائع المستعمَلة في التبريد، إذ يُستعمل بروميد الليثيوم مع الماء في تطبيقات التبريد نظرًا لأن درجات الحرارة بها لا تقل عن الصفر المئوي. أمّا في تطبيقات التجميد، فيُستعمل مائع الأمونيا مع الماء؛ نظرًا لأن درجة الحرارة هنا يمكنها أن تنخفض عن الصفر المئوي. استغلال الطاقة المتجددة قال الإبراهيمي، إن الباحثة عملت على تطوير هذه الفكرة بغرض الاستفادة من الطاقات المتجددة مثل الطاقة الشمسية لتوفير كمية الحرارة اللازمة لتشغيل دورات التثليج الامتصاصية. وأضاف -خلال تصريحاته إلى منصة الطاقة المتخصصة- أن هذا التوجه يسهم في تقليل استهلاك الكهرباء إلى حدّ كبير، مشيرًا إلى وجود تناسب طردي بين الحاجة إلى التبريد ووجود الحرارة. وتابع أن الحاجة إلى المكيفات تزداد بصورة خاصة خلال أوقات النهار، خاصة وقت الظهيرة، وهو الوقت الذي تكون فيه ذروة الأشعة الشمسية؛ لذا يمكن الاستفادة من الطاقة الشمسية لتشغيل دورة التثليج الامتصاصية. استعمال المجمعات الشمسية اعتمدت الدراسة على تصميم منظومة تبريد امتصاصية تعمل باستعمال مجمع شمسي من نوع الأنبوب المفرغ Heated pipe Evacuated tube solar collector. وهذا النوع من المجمعات الشمسية يمتاز بتوليد درجات حرارة عالية جدًا، يمكنها أن توفر الحرارة المطلوبة لتشغيل دورة التثليج الامتصاصية. وأوضح الإبراهيمي أن هذه التقنية كانت تعتمد في التشغيل على استعمال محرق لتوفير الحرارة بحرق الوقود الأحفوري من النفط والغاز، إلّا أنها كانت عملية تنطوي على الكثير من المخاطر والأضرار البيئية، بجانب صعوبة توفير المياه أو البخار الحار لتشغيله. أمّا الآن، ومع التوجه لاستعمال مصادر الطاقة المتجددة، فقد أصبح بالإمكان تطوير هذه الدورة، وتشغيلها بالاعتماد على الطاقة الشمسية، ومن ثم تقليل استهلاك الطاقة الكهربائية. تمثّل تقنيات التبريد بالطاقة الشمسية حلًا مثاليًا لتسريع التوسع في استعمالات الطاقة النظيفة في المنازل والمنشآت التجارية والصناعية، ولا سيما مع ارتفاع الطلب على الكهرباء خلال فصل الصيف. وفي هذا الإطار، توصلت باحثة عراقية إلى تقنية جديدة لاستعمال الطاقة المتجددة في التبريد -اطّلعت عليها منصة الطاقة المتخصصة (مقرّها واشنطن)- من خلال تصميم وتنفيذ منظومة تكييف امتصاصية تعمل بالطاقة الشمسية. وجاء ذلك خلال رسالة الباحثة في كلية الهندسة بجامعة ذي القار العراقية المهندسة سناء محسن، التي حصلت بها على شهادة الماجستير بتقدير امتياز في الهندسة الميكانيكية، بإشراف أستاذ الطاقة والحراريات الدكتور مشتاق إسماعيل الإبراهيمي. وتُعدّ هذه الفكرة واعدة للتطبيق في العراق؛ نظرًا لتميّز البلاد بتعرُّضها لأكثر من 3000 ساعة من السطوع الشمسي سنويًا. عيوب تقنيات التبريد الحالية قال أستاذ الطاقة والحراريات بجامعة ذي القار الدكتور مشتاق الإبراهيمي، إن قطاع التكييف يُعدّ المستهلك الأكبر للطاقة الكهربائية حول العالم في جميع القطاعات السكنية والتجارية والصناعية. وأضاف أن المشكلة تظهر بشكل أكبر في المناطق الحارة مثل الدول العربية ودول الشرق الأوسط التي تعاني من درجات حرارة رتفعة للغاية، ولا سيما خلال فصل الصيف، الذي يمتد لعدّة أشهر. أستاذ الطاقة والحراريات بجامعة ذي القار الدكتور مشتاق الإبراهيمي خلال مناقشة ماجستير حول التبريد بالطاقة الشمسية أستاذ الطاقة والحراريات بجامعة ذي القار الدكتور مشتاق الإبراهيمي خلال مناقشة ماجستير حول التبريد بالطاقة الشمسية وتابع أن مشكلة المنظومات وأجهزة التكييف الحالية تتمثل في اعتمادها على العمل بدورة التثليج الانضغاطية vapor compression cycle، مشيرًا إلى أنها تقنية تستهلك قدرًا هائلًا من الطاقة الكهربائية. واستطرد قائلًا: "هناك نوع أخر من تقنيات التبريد يسمى دورة التثليج الامتصاصية Absorption Refrigeration Cycle، التي تمتاز باعتمادها على الطاقة الحرارية وعدم حاجتها إلى استعمال الكهرباء للتشغيل". دورة التثليج الامتصاصية أوضح الإبراهيمي -خلال تصريحاته إلى منصة الطاقة المتخصصة- أن دورة التثليج الامتصاصية تعتمد في تشغيلها على وجود مصدر للحرارة، سواء ماء ساخن أو بخار حار أو فضلات المعامل والمنشآت الصناعية التي تشتمل على ماء أو بخار حار. ولفت إلى أن هناك توجّهًا -حاليًا- لتطوير منظومات التبريد باستعمال دورة التثليج الامتصاصية وتشغيلها وربطها على مجمعات الطاقة الشمسية. وتُحوَّل الطاقة بالمجمعات الشمسية solar collector إلى حرارة من خلال تسخين المياه، وهذه المياه الحارة تعمل على توفير الحرارة المطلوبة لتشغيل دورة التثليج الامتصاصية. تقنية عراقية جديدة للتبريد بالطاقة الشمسية وأشار الدكتور مشتاق الإبراهيمي إلى أن هناك عدّة أنواع من دورات التثليج الامتصاصية حسب الموائع المستعمَلة في التبريد، إذ يُستعمل بروميد الليثيوم مع الماء في تطبيقات التبريد نظرًا لأن درجات الحرارة بها لا تقل عن الصفر المئوي. أمّا في تطبيقات التجميد، فيُستعمل مائع الأمونيا مع الماء؛ نظرًا لأن درجة الحرارة هنا يمكنها أن تنخفض عن الصفر المئوي. استغلال الطاقة المتجددة قال الإبراهيمي، إن الباحثة عملت على تطوير هذه الفكرة بغرض الاستفادة من الطاقات المتجددة مثل الطاقة الشمسية لتوفير كمية الحرارة اللازمة لتشغيل دورات التثليج الامتصاصية. وأضاف -خلال تصريحاته إلى منصة الطاقة المتخصصة- أن هذا التوجه يسهم في تقليل استهلاك الكهرباء إلى حدّ كبير، مشيرًا إلى وجود تناسب طردي بين الحاجة إلى التبريد ووجود الحرارة. وتابع أن الحاجة إلى المكيفات تزداد بصورة خاصة خلال أوقات النهار، خاصة وقت الظهيرة، وهو الوقت الذي تكون فيه ذروة الأشعة الشمسية؛ لذا يمكن الاستفادة من الطاقة الشمسية لتشغيل دورة التثليج الامتصاصية. استعمال المجمعات الشمسية اعتمدت الدراسة على تصميم منظومة تبريد امتصاصية تعمل باستعمال مجمع شمسي من نوع الأنبوب المفرغ Heated pipe Evacuated tube solar collector. وهذا النوع من المجمعات الشمسية يمتاز بتوليد درجات حرارة عالية جدًا، يمكنها أن توفر الحرارة المطلوبة لتشغيل دورة التثليج الامتصاصية. وأوضح الإبراهيمي أن هذه التقنية كانت تعتمد في التشغيل على استعمال محرق لتوفير الحرارة بحرق الوقود الأحفوري من النفط والغاز، إلّا أنها كانت عملية تنطوي على الكثير من المخاطر والأضرار البيئية، بجانب صعوبة توفير المياه أو البخار الحار لتشغيله. أمّا الآن، ومع التوجه لاستعمال مصادر الطاقة المتجددة، فقد أصبح بالإمكان تطوير هذه الدورة، وتشغيلها بالاعتماد على الطاقة الشمسية، ومن ثم تقليل استهلاك الطاقة الكهربائية. بيان صيني روسي إيراني بشأن برنامج طهران النووي http://moee.gov.eg/test_new/new_info.aspx?h_id=44787&call_p=news_f.aspx &pg_index=0 www.aljazeera.net/news/2025/3/14/%D8%A7%D9%84%D8%B5%D9%8A%D9%86-%D9%88%D8%B1%D9%88%D8%B3%D9%8A%D8%A7-%D9%88%D8%A5%D9%8A%D8%B1%D8%A7%D9%86-%D8%AA%D8%AF%D8%B9%D9%88-%D8%A5%D9%84%D9%89-%D8%A7%D9%84%D8%AD%D9%88%D8%A7%D8%B1 Mon, 17 Mar 2025 00:00:00 GMT اجتمع كبار الدبلوماسيين من الصين وروسيا وإيران في بكين، اليوم الجمعة، لمناقشة القضايا المرتبطة بالبرنامج النووي الإيراني، في ظل تصاعد التوترات مع الولايات المتحدة والمجتمع الدولي. ويأتي هذا الاجتماع بعد أيام من رفض إيران دعوة واشنطن لاستئناف الحوار النووي، حيث اعتبر الرئيس الإيراني مسعود بزشكيان أن بلاده لن تتفاوض تحت التهديد أو وفق إملاءات أميركية. كما عبرت طهران عن استيائها من اجتماع مغلق عقده مجلس الأمن الدولي بمشاركة الولايات المتحدة وحلفائها لمناقشة برنامجها النووي، واصفة الاجتماع بأنه "سوء استخدام" لصلاحيات المجلس. وأصدرت الدول الثلاث بيانا مشتركا أكدت فيه موقفها الموحد تجاه الأزمة النووية الإيرانية، مشددة على النقاط التالية: رفض العقوبات الأحادية، واعتبارها إجراءات غير قانونية تتعارض مع القانون الدولي. التأكيد على أن الدبلوماسية والحوار هما الوسيلتان الوحيدتان لحل النزاع بشأن الملف النووي الإيراني. مطالبة جميع الأطراف المعنية بالامتناع عن التهديد باستخدام القوة أو فرض عقوبات جديدة، لما لذلك من تأثير سلبي على استقرار المنطقة. الإشارة إلى أهمية قرار مجلس الأمن الدولي رقم 2231، خاصة فيما يتعلق بالجدول الزمني لالتزامات الأطراف في الاتفاق النووي. التشديد على ضرورة احترام معاهدة حظر انتشار الأسلحة النووية، كإطار قانوني يحكم استخدام الطاقة النووية للأغراض السلمية. التأكيد على احترام حق إيران في الاستخدام السلمي للطاقة النووية، باعتباره حقا مشروعا يكفله القانون الدولي. التحذير من أي محاولات لتقويض النشاط الفني المحايد للوكالة الدولية للطاقة الذرية، وضرورة الحفاظ على دورها في الرقابة والتفتيش من دون تدخل سياسي. رفع العقوبات من جانبه، دعا نائب وزير الخارجية الصيني، ما تشاوشو، إلى ضرورة إنهاء العقوبات الأحادية المفروضة على إيران، مشيرا إلى أن استمرار هذه العقوبات يؤثر سلبا على جهود استئناف المفاوضات. كما أكدت بكين أنها ستواصل التنسيق مع موسكو وطهران لإيجاد حلول دبلوماسية تضمن عودة جميع الأطراف إلى الاتفاق النووي. ومن جهتها، أيدت موسكو الموقف الإيراني، وشددت على أهمية الحلول الدبلوماسية ورفض العقوبات الأحادية. وتتزايد المخاوف من إمكانية تصعيد المواجهة بين الولايات المتحدة وإيران، خاصة بعد أن صرح الرئيس الأميركي دونالد ترامب مؤخرا بأن بلاده لن تتردد في اتخاذ إجراءات عسكرية إذا اقتضت الضرورة. كذلك، حذرت الوكالة الدولية للطاقة الذرية من أن إيران تسرع عمليات تخصيب اليورانيوم إلى مستويات قريبة من إنتاج الأسلحة النووية، وهذا يزيد من تعقيد الموقف الدبلوماسي. ووقعت إيران اتفاقا مع الولايات المتحدة وروسيا والصين وبريطانيا وفرنسا وألمانيا، ووافقت بموجبه على الحد من برنامجها النووي مقابل رفع العقوبات الدولية، لكن ترامب انسحب من الاتفاق عام 2018. اجتمع كبار الدبلوماسيين من الصين وروسيا وإيران في بكين، اليوم الجمعة، لمناقشة القضايا المرتبطة بالبرنامج النووي الإيراني، في ظل تصاعد التوترات مع الولايات المتحدة والمجتمع الدولي. ويأتي هذا الاجتماع بعد أيام من رفض إيران دعوة واشنطن لاستئناف الحوار النووي، حيث اعتبر الرئيس الإيراني مسعود بزشكيان أن بلاده لن تتفاوض تحت التهديد أو وفق إملاءات أميركية. كما عبرت طهران عن استيائها من اجتماع مغلق عقده مجلس الأمن الدولي بمشاركة الولايات المتحدة وحلفائها لمناقشة برنامجها النووي، واصفة الاجتماع بأنه "سوء استخدام" لصلاحيات المجلس. وأصدرت الدول الثلاث بيانا مشتركا أكدت فيه موقفها الموحد تجاه الأزمة النووية الإيرانية، مشددة على النقاط التالية: رفض العقوبات الأحادية، واعتبارها إجراءات غير قانونية تتعارض مع القانون الدولي. التأكيد على أن الدبلوماسية والحوار هما الوسيلتان الوحيدتان لحل النزاع بشأن الملف النووي الإيراني. مطالبة جميع الأطراف المعنية بالامتناع عن التهديد باستخدام القوة أو فرض عقوبات جديدة، لما لذلك من تأثير سلبي على استقرار المنطقة. الإشارة إلى أهمية قرار مجلس الأمن الدولي رقم 2231، خاصة فيما يتعلق بالجدول الزمني لالتزامات الأطراف في الاتفاق النووي. التشديد على ضرورة احترام معاهدة حظر انتشار الأسلحة النووية، كإطار قانوني يحكم استخدام الطاقة النووية للأغراض السلمية. التأكيد على احترام حق إيران في الاستخدام السلمي للطاقة النووية، باعتباره حقا مشروعا يكفله القانون الدولي. التحذير من أي محاولات لتقويض النشاط الفني المحايد للوكالة الدولية للطاقة الذرية، وضرورة الحفاظ على دورها في الرقابة والتفتيش من دون تدخل سياسي. رفع العقوبات من جانبه، دعا نائب وزير الخارجية الصيني، ما تشاوشو، إلى ضرورة إنهاء العقوبات الأحادية المفروضة على إيران، مشيرا إلى أن استمرار هذه العقوبات يؤثر سلبا على جهود استئناف المفاوضات. كما أكدت بكين أنها ستواصل التنسيق مع موسكو وطهران لإيجاد حلول دبلوماسية تضمن عودة جميع الأطراف إلى الاتفاق النووي. ومن جهتها، أيدت موسكو الموقف الإيراني، وشددت على أهمية الحلول الدبلوماسية ورفض العقوبات الأحادية. وتتزايد المخاوف من إمكانية تصعيد المواجهة بين الولايات المتحدة وإيران، خاصة بعد أن صرح الرئيس الأميركي دونالد ترامب مؤخرا بأن بلاده لن تتردد في اتخاذ إجراءات عسكرية إذا اقتضت الضرورة. كذلك، حذرت الوكالة الدولية للطاقة الذرية من أن إيران تسرع عمليات تخصيب اليورانيوم إلى مستويات قريبة من إنتاج الأسلحة النووية، وهذا يزيد من تعقيد الموقف الدبلوماسي. ووقعت إيران اتفاقا مع الولايات المتحدة وروسيا والصين وبريطانيا وفرنسا وألمانيا، ووافقت بموجبه على الحد من برنامجها النووي مقابل رفع العقوبات الدولية، لكن ترامب انسحب من الاتفاق عام 2018. مسؤول: توطين الطاقة الشمسية في ليبيا يواجه تحديات كبرى http://moee.gov.eg/test_new/new_info.aspx?h_id=44786&call_p=news_f.aspx &pg_index=0 attaqa.net/2025/03/17/%D9%85%D8%B3%D8%A4%D9%88%D9%84-%D8%AA%D9%88%D8%B7%D9%8A%D9%86-%D8%A7%D9%84%D8%B7%D8%A7%D9%82%D8%A9-%D8%A7%D9%84%D8%B4%D9%85%D8%B3%D9%8A%D8%A9-%D9%81%D9%8A-%D9%84%D9%8A%D8%A8%D9%8A%D8%A7-%D9%8A%D9%88/ Sun, 16 Mar 2025 00:00:00 GMT تمثّل قضية توطين الطاقة الشمسية في ليبيا هدفًا رئيسًا للحكومة، في محاولة للتغلّب على عجز الكهرباء، وخفض الانبعاثات الكربونية في الوقت نفسه. وتمتلك ليبيا موارد هائلة من الطاقة الشمسية، إذ يمكنها توليد 140 ألف تيراواط/ساعة سنويًا من الكهرباء، مما يؤهلها إلى أن تصبح لاعبًا رئيسًا في سوق الطاقة المتجددة إقليميًا ودوليًا، وفقًا لما رصدته منصة الطاقة المتخصصة (مقرها واشنطن). وتعمل البلاد على تنفيذ مشروعات ضخمة لتعزيز الاعتماد على الطاقة الشمسية، من بينها محطة بني وليد (50 ميغاواط) التي يُتوقع تشغيلها العام الجاري (2025)، ومحطة السدادة بقدرة 500 ميغاواط التي تطوّرها شركة توتال إنرجي بالشراكة مع الشركة العامة للكهرباء في ليبيا. خفض الانبعاثات الكربونية يقول رئيس لجنة البرنامج الوطني لتوطين الطاقة الشمسية في ليبيا المهندس سالم شعيب: "إن البرنامج بدأ بمقترح تقدّمنا به إلى وزير الكهرباء والطاقات المتجددة الدكتور عوض البدري، تضمن أهمية المشروع، وتكلفة تنفيذه، والجدوى الاقتصادية المترتبة عليه". وأضاف، في تصريحاته إلى منصة الطاقة المتخصصة، أن البرنامج يهدف في المقام الأول إلى توليد أكثر من 3 آلاف ميغاواط من الطاقة المتجددة، لا سيما الطاقة الشمسية على مستوى ليبيا. ويمكن أن يوفّر توليد هذه القدرة من الطاقة الشمسية أكثر من مليارَي دولار، نظرًا إلى أنه سيقلّل من اعتماد الليبيين على استعمال الوقود الخفيف رغم ارتفاع ثمنه. وأضاف المهندس سالم شعيب أن توليد 1 ميغاواط من الكهرباء يتطلّب توفير 300 لتر من الوقود الخفيف بتكلفة تبلغ نحو 300 دولار، موضحًا أنه مبلغ ضخم للغاية مقارنة بتكلفة توليد السعة نفسها من الطاقة المتجددة التي لن تتعدى الـ20 دولارًا. واستطرد قائلًا، إن برنامج توطين الطاقة الشمسية في ليبيا يهدف -كذلك- إلى خفض الانبعاثات الكربونية الناتجة عن توليد الكهرباء من الوقود الأحفوري. تغطية عجز الكهرباء أوضح المهندس سالم شعيب أن التوسع في مشروعات الطاقة الشمسية يمكنه أن يُسهم في تغطية عجز الكهرباء الذي تعاني منه البلاد خاصة في أثناء ساعات النهار، الذي يُقدر بأكثر من 20%. وأشار إلى إمكان تغطية العجز بالكامل حال استعمال بطاريات التخزين والهيدروجين. وأضاف أن برنامج توطين الطاقة الشمسية في ليبيا يهدف -كذلك- إلى التدريب ونقل المعرفة ورفع مستوى العلم والتكنولوجيا في البلاد. وتتولى لجنة البرنامج الوطني لتوطين الطاقة الشمسية في ليبيا مسؤولية تعزيز التوسع في الطاقة الشمسية بصفتها جزءًا من إستراتيجية الدولة للتحول نحو الطاقات المتجددة. وتعمل اللجنة تحت إشراف وزارة الكهرباء والطاقات المتجددة في الحكومة الليبية، وتسعى إلى تحقيق عدة أهداف أبرزها ما يلي: تطوير التشريعات: تعمل اللجنة على تحديث القوانين واللوائح الخاصة بالطاقات المتجددة لتسريع التحول إلى الطاقة الشمسية، مما يساعد على تحقيق استقرار شبكات الكهرباء في ليبيا. تنفيذ المشروعات: تشمل خطط اللجنة إنشاء محطات طاقة شمسية جديدة، مثل مشروع محطة المخيلي، بالإضافة إلى مشروعات أخرى في بلدية جردس. تنظيم ورشات العمل والمؤتمرات: تنظّم اللجنة ورشات عمل لمناقشة تحديات الطاقة الشمسية وإيجاد حلول لتعزيز استعمالها. تعزيز التعاون الدولي: تبحث اللجنة فرص التعاون مع شركات أجنبية لدعم مشروعات الطاقة المتجددة في ليبيا. يُذكر أن اللجنة كانت قد عقدت اجتماعات موسّعة خلال العام الماضي (2024)، لمناقشة مستقبل الطاقة المتجددة، ووضع خطط للاستثمار في مشروعات الطاقة الشمسية. كما أُعلنت مبادرات لتوطين ما يصل إلى 3 آلاف ميغاواط من الطاقة الشمسية خلال الأعوام المقبلة. تحديات التوسع في المشروعات تتبنّى الحكومة الليبية خططًا طموحة للتوسع في مشروعات الطاقة الشمسية، في إطار إستراتيجيتها الهادفة إلى رفع إسهام الطاقة المتجددة في مزيج الكهرباء إلى 10% خلال العام الجاري (2025). وعلى الرغم من الجهود المبذولة لتحقيق إستراتيجية الدولة والإمكانات الهائلة التي تمتلكها البلاد من حيث معدلات السطوع الشمسي العالية والرياح القوية، فإنه لا تزال هناك عدة تحديات تواجه التوسع في المشروعات. وأوضح المهندس سالم شعيب أن نقص التمويل يمثّل التحدي الأكبر الذي يواجه توطين الطاقة الشمسية في ليبيا، لافتًا إلى أن هذا القطاع في حاجة إلى ضخ 3 مليارات دولار من الاستثمارات التي سوف تسترد خلال عامَيْن أو 3 أعوام على أقصى تقدير. ولفت شعيب -خلال تصريحاته إلى منصة الطاقة المتخصصة- أن هناك تحديًا تشريعيًا -كذلك- يواجه التوسع في هذا القطاع المهم، مشيرًا إلى عدم وجود لوائح كافية تشجع استثمارات القطاع الخاص في الطاقة المتجددة. كما أن السياسات الحالية لا تقدّم حوافز مناسبة، ولا توفّر خريطة طريق لدمج الطاقة الشمسية في الشبكة الوطنية. وسلّط شعيب الضوء على التحديات الإدارية المتمثلة في عدم وجود تنسيق بين الجهات المعنية بهذا القطاع من شركة الكهرباء وجهاز الطاقات المتجددة والمؤسسة الوطنية للنفط ووزارة الكهرباء، بالإضافة إلى التحديات الفنية، لافتًا إلى غياب الخبرة التقنية والتكنولوجيا المتطورة، التي لم تصل إلى ليبيا بالقدر الكافي. بجانب أن الوضع الأمني غير المستقر نتيجة لاستمرار الصراعات السياسية والأمنية يجعل تنفيذ مشروعات الطاقة الشمسية محفوفًا بالمخاطر، حيث يمكن أن تتعرّض البنية التحتية للطاقة المتجددة للتخريب أو التدمير. تمثّل قضية توطين الطاقة الشمسية في ليبيا هدفًا رئيسًا للحكومة، في محاولة للتغلّب على عجز الكهرباء، وخفض الانبعاثات الكربونية في الوقت نفسه. وتمتلك ليبيا موارد هائلة من الطاقة الشمسية، إذ يمكنها توليد 140 ألف تيراواط/ساعة سنويًا من الكهرباء، مما يؤهلها إلى أن تصبح لاعبًا رئيسًا في سوق الطاقة المتجددة إقليميًا ودوليًا، وفقًا لما رصدته منصة الطاقة المتخصصة (مقرها واشنطن). وتعمل البلاد على تنفيذ مشروعات ضخمة لتعزيز الاعتماد على الطاقة الشمسية، من بينها محطة بني وليد (50 ميغاواط) التي يُتوقع تشغيلها العام الجاري (2025)، ومحطة السدادة بقدرة 500 ميغاواط التي تطوّرها شركة توتال إنرجي بالشراكة مع الشركة العامة للكهرباء في ليبيا. خفض الانبعاثات الكربونية يقول رئيس لجنة البرنامج الوطني لتوطين الطاقة الشمسية في ليبيا المهندس سالم شعيب: "إن البرنامج بدأ بمقترح تقدّمنا به إلى وزير الكهرباء والطاقات المتجددة الدكتور عوض البدري، تضمن أهمية المشروع، وتكلفة تنفيذه، والجدوى الاقتصادية المترتبة عليه". وأضاف، في تصريحاته إلى منصة الطاقة المتخصصة، أن البرنامج يهدف في المقام الأول إلى توليد أكثر من 3 آلاف ميغاواط من الطاقة المتجددة، لا سيما الطاقة الشمسية على مستوى ليبيا. ويمكن أن يوفّر توليد هذه القدرة من الطاقة الشمسية أكثر من مليارَي دولار، نظرًا إلى أنه سيقلّل من اعتماد الليبيين على استعمال الوقود الخفيف رغم ارتفاع ثمنه. وأضاف المهندس سالم شعيب أن توليد 1 ميغاواط من الكهرباء يتطلّب توفير 300 لتر من الوقود الخفيف بتكلفة تبلغ نحو 300 دولار، موضحًا أنه مبلغ ضخم للغاية مقارنة بتكلفة توليد السعة نفسها من الطاقة المتجددة التي لن تتعدى الـ20 دولارًا. واستطرد قائلًا، إن برنامج توطين الطاقة الشمسية في ليبيا يهدف -كذلك- إلى خفض الانبعاثات الكربونية الناتجة عن توليد الكهرباء من الوقود الأحفوري. تغطية عجز الكهرباء أوضح المهندس سالم شعيب أن التوسع في مشروعات الطاقة الشمسية يمكنه أن يُسهم في تغطية عجز الكهرباء الذي تعاني منه البلاد خاصة في أثناء ساعات النهار، الذي يُقدر بأكثر من 20%. وأشار إلى إمكان تغطية العجز بالكامل حال استعمال بطاريات التخزين والهيدروجين. وأضاف أن برنامج توطين الطاقة الشمسية في ليبيا يهدف -كذلك- إلى التدريب ونقل المعرفة ورفع مستوى العلم والتكنولوجيا في البلاد. وتتولى لجنة البرنامج الوطني لتوطين الطاقة الشمسية في ليبيا مسؤولية تعزيز التوسع في الطاقة الشمسية بصفتها جزءًا من إستراتيجية الدولة للتحول نحو الطاقات المتجددة. وتعمل اللجنة تحت إشراف وزارة الكهرباء والطاقات المتجددة في الحكومة الليبية، وتسعى إلى تحقيق عدة أهداف أبرزها ما يلي: تطوير التشريعات: تعمل اللجنة على تحديث القوانين واللوائح الخاصة بالطاقات المتجددة لتسريع التحول إلى الطاقة الشمسية، مما يساعد على تحقيق استقرار شبكات الكهرباء في ليبيا. تنفيذ المشروعات: تشمل خطط اللجنة إنشاء محطات طاقة شمسية جديدة، مثل مشروع محطة المخيلي، بالإضافة إلى مشروعات أخرى في بلدية جردس. تنظيم ورشات العمل والمؤتمرات: تنظّم اللجنة ورشات عمل لمناقشة تحديات الطاقة الشمسية وإيجاد حلول لتعزيز استعمالها. تعزيز التعاون الدولي: تبحث اللجنة فرص التعاون مع شركات أجنبية لدعم مشروعات الطاقة المتجددة في ليبيا. يُذكر أن اللجنة كانت قد عقدت اجتماعات موسّعة خلال العام الماضي (2024)، لمناقشة مستقبل الطاقة المتجددة، ووضع خطط للاستثمار في مشروعات الطاقة الشمسية. كما أُعلنت مبادرات لتوطين ما يصل إلى 3 آلاف ميغاواط من الطاقة الشمسية خلال الأعوام المقبلة. تحديات التوسع في المشروعات تتبنّى الحكومة الليبية خططًا طموحة للتوسع في مشروعات الطاقة الشمسية، في إطار إستراتيجيتها الهادفة إلى رفع إسهام الطاقة المتجددة في مزيج الكهرباء إلى 10% خلال العام الجاري (2025). وعلى الرغم من الجهود المبذولة لتحقيق إستراتيجية الدولة والإمكانات الهائلة التي تمتلكها البلاد من حيث معدلات السطوع الشمسي العالية والرياح القوية، فإنه لا تزال هناك عدة تحديات تواجه التوسع في المشروعات. وأوضح المهندس سالم شعيب أن نقص التمويل يمثّل التحدي الأكبر الذي يواجه توطين الطاقة الشمسية في ليبيا، لافتًا إلى أن هذا القطاع في حاجة إلى ضخ 3 مليارات دولار من الاستثمارات التي سوف تسترد خلال عامَيْن أو 3 أعوام على أقصى تقدير. ولفت شعيب -خلال تصريحاته إلى منصة الطاقة المتخصصة- أن هناك تحديًا تشريعيًا -كذلك- يواجه التوسع في هذا القطاع المهم، مشيرًا إلى عدم وجود لوائح كافية تشجع استثمارات القطاع الخاص في الطاقة المتجددة. كما أن السياسات الحالية لا تقدّم حوافز مناسبة، ولا توفّر خريطة طريق لدمج الطاقة الشمسية في الشبكة الوطنية. وسلّط شعيب الضوء على التحديات الإدارية المتمثلة في عدم وجود تنسيق بين الجهات المعنية بهذا القطاع من شركة الكهرباء وجهاز الطاقات المتجددة والمؤسسة الوطنية للنفط ووزارة الكهرباء، بالإضافة إلى التحديات الفنية، لافتًا إلى غياب الخبرة التقنية والتكنولوجيا المتطورة، التي لم تصل إلى ليبيا بالقدر الكافي. بجانب أن الوضع الأمني غير المستقر نتيجة لاستمرار الصراعات السياسية والأمنية يجعل تنفيذ مشروعات الطاقة الشمسية محفوفًا بالمخاطر، حيث يمكن أن تتعرّض البنية التحتية للطاقة المتجددة للتخريب أو التدمير. نهج الاتحاد الأوروبي لضمان الطاقة النظيفة ميسورة التكلفة.. كيف يفيد الهند؟ (تقرير) http://moee.gov.eg/test_new/new_info.aspx?h_id=44785&call_p=news_f.aspx &pg_index=0 attaqa.net/2025/03/15/%D9%86%D9%87%D8%AC-%D8%A7%D9%84%D8%A7%D8%AA%D8%AD%D8%A7%D8%AF-%D8%A7%D9%84%D8%A3%D9%88%D8%B1%D9%88%D8%A8%D9%8A-%D9%84%D8%B6%D9%85%D8%A7%D9%86-%D8%A7%D9%84%D8%B7%D8%A7%D9%82%D8%A9-%D8%A7%D9%84%D9%86/ Sun, 16 Mar 2025 00:00:00 GMT يمكن للهند أن تستفيد من نهج الاتحاد الأوروبي لضمان الطاقة النظيفة ميسورة التكلفة، من خلال إنشاء أطر هيكلية داعمة وصندوق مخصص للقطاعات الضعيفة والمؤسسات الصغيرة. ويُعدّ الاتحاد ملتزمًا بمعالجة فقر الطاقة وحماية المستهلكين الضعفاء، حسب مقال طالعته منصة الطاقة المتخصصة (مقرّها واشنطن). وعندما تُصدر مجموعة من 27 دولة متقدمة -بمتوسط نصيب الفرد في الناتج المحلي الإجمالي 43 ألفًا و369 دولارًا- أي نهج الاتحاد الأوروبي لضمان الطاقة النظيفة ميسورة التكلفة، يجب على دولة نامية مثل الهند -يبلغ متوسط نصيب الفرد في الناتج المحلي الإجمالي 2923.07 دولارًا- أن تراعي قدراتها وإمكاناتها. في المقابل، أصبح فقر الطاقة مصدر قلق ملحًّا لدى بعض دول الاتحاد الأوروبي في أعقاب جائحة كوفيد-19، وبعد حرب أوكرانيا التي أدت إلى ارتفاع أسعار الطاقة. نهج الاتحاد الأوروبي لضمان الطاقة النظيفة يعزو الاتحاد الأوروبي فقر الطاقة إلى نسبة عالية من الإنفاق الأسري على الطاقة، وانخفاض الدخل، وتراجع أداء الطاقة للمباني والأجهزة، حسب مقال للزميل الأول لدى معهد الموارد العالمية في الهند (WRI India)، أميت كومار. وأشار كومار إلى أن حزمة الاتحاد الأوروبي "لائق لنسبة 55%" "The Fit for 55" لتحقيق الحياد الكربوني، تقترح إعادة استثمار الإيرادات من أدوات مثل تسعير الكربون لمعالجة فقر الطاقة وتحديات التنقل للفئات الضعيفة". وفي عام 2023، أُنشئ صندوق المناخ الاجتماعي "لتوفير التمويل لدول الاتحاد الأوروبي لدعم الأسر الضعيفة، بما في ذلك تلك المتضررة من فقر الطاقة، والمؤسسات الصغيرة الضعيفة، من خلال دعم الاستثمارات لزيادة كفاءة الطاقة". نساء يصنعن الشاي باستعمال الخشب في منطقة هيسار بولاية هاريانا الهندية نساء يصنعن الشاي باستعمال الخشب في منطقة هيسار بولاية هاريانا الهندية – الصورة من صحيفة ذا هيندو وتقرّ خطة عمل الطاقة ميسورة التكلفة (The Affordable Energy Action Plan) بأن "تكاليف الطاقة المرتفعة تضرّ بمواطني الاتحاد الأوروبي والشركات التجارية. بدوره، يؤثّر فقر الطاقة في أكثر من 46 مليون أوروبي،" وفق تحديثات القطاع لدى منصة الطاقة المتخصصة (مقرّها واشنطن). وتتكون خطة العمل، التي طُرحت في 26 فبراير/شباط 2025، من إجراءات مثل: (1) جعل فواتير الكهرباء ميسورة التكلفة أكثر، (2) خفض تكلفة إمدادات الكهرباء، (3) كفاءة الطاقة - تحقيق وفورات الطاقة. ومع ملاحظة العلامات الواضحة لارتفاع أسعار الطاقة (الغاز والكهرباء) -ما يجعل الصناعة الأوروبية غير قادرة على المنافسة في الأسواق العالمية-، تهدف الخطة إلى الجمع بين "القطاع العام ومنتجي الطاقة والصناعات المستهلكة لها لخلق مناخ استثماري مواتٍ، وتسهيل قطاع صناعي تنافسي في الاتحاد الأوروبي". وقال كومار: "وُسِّع خطاب الاتحاد الأوروبي للتحول العادل والمنصف للطاقة ليشمل مفهوم فقر الطاقة على وجه التحديد". نهج الهند في تحول الطاقة سلّط خطاب رئيس الوزراء الهندي، ناريندرا مودي، في أثناء انعقاد قمة مجموعة الـ7 في إيطاليا، الضوء على أن نهج الهند في تحول الطاقة يقوم على 4 مبادئ، هي: التوافر، وإمكان الوصول، والقدرة على تحمُّل التكاليف، والقبول. وقال الزميل الأول لدى معهد الموارد العالمية في الهند، أميت كومار: "إن الدول الغنية التي يتمتع مواطنوها بنمط حياة لم يحلم بها حتى قطاع كبير من مجتمعنا، تشعر بالقلق إزاء القدرة على تحمُّل تكاليف الطاقة بالنسبة لناخبيها، وهو ما يتحدث كثيرًا عن البعد الحقيقي للمشكلة". وأضاف: "من المؤسف أن المناقشات بشأن التخفيف من آثار تغير المناخ والاستدامة البيئية تبدو في كثير من الأحيان وكأنها تتجاهل هذه الفرضية الحيوية المتمثلة في القدرة على تحمُّل التكاليف لكل من المواطن العادي والشركات صغيرة ومتوسطة الحجم في البلاد." وألمح إلى أن عودة المستفيدين من برنامج "برادان مانتري أوجوالا يوجانا" إلى الطهي باستعمال الكتلة الحيوية هي مظهر من مظاهر فقر الطاقة. محطة كهرباء تعمل بالفحم في ولاية أندرا براديش بالهند محطة كهرباء تعمل بالفحم في ولاية أندرا براديش بالهند – الصورة من بلومبرغ نقص الوصول للإمدادات النظيفة والموثوقة تتجه الشركات الصغيرة ومتوسطة الحجم في الهند، التي أُجبرت على تشغيل مجموعة توليد كهرباء بسبب نقص الوصول إلى إمدادات الكهرباء النظيفة والموثوقة، إلى مسار مستقبلي غير عادل يفقد القدرة التنافسية في السوق. وأشار الزميل الأول لدى معهد الموارد العالمية في الهند، أميت كومار، إلى أن خطاب الهند بشأن تحول الطاقة العادل يميل إلى التركيز الضيق، ويقتصر أكثر على البناء الاجتماعي والاقتصادي المحلي القائم على الفحم (ويمثّل بالطبع أحد المخاوف الرئيسة). وقال كومار: "حان الوقت للتأمل في تأثيرات الإجراءات المناخية بالقسم الأقل ثراء من السكان والشركات من ناحية، ومن ناحية أخرى في طريقة استعمال هذا التحول في الطاقة النظيفة بفعالية لمعالجة المشكلات المتمثلة في فقر الطاقة وعدم المساواة وضمان القدرة التنافسية للصناعة المحلية". وأوضح أن الطلب المتزايد على الكهرباء للتخفيف من آثار الظروف الجوية القاسية الناجمة عن تغير المناخ، مثل الإجهاد الحراري الناجم عن مبردات الهواء والمكيفات، يصبح قضية عدالة، وليس علامة على الرفاهية". يمكن للهند أن تستفيد من نهج الاتحاد الأوروبي لضمان الطاقة النظيفة ميسورة التكلفة، من خلال إنشاء أطر هيكلية داعمة وصندوق مخصص للقطاعات الضعيفة والمؤسسات الصغيرة. ويُعدّ الاتحاد ملتزمًا بمعالجة فقر الطاقة وحماية المستهلكين الضعفاء، حسب مقال طالعته منصة الطاقة المتخصصة (مقرّها واشنطن). وعندما تُصدر مجموعة من 27 دولة متقدمة -بمتوسط نصيب الفرد في الناتج المحلي الإجمالي 43 ألفًا و369 دولارًا- أي نهج الاتحاد الأوروبي لضمان الطاقة النظيفة ميسورة التكلفة، يجب على دولة نامية مثل الهند -يبلغ متوسط نصيب الفرد في الناتج المحلي الإجمالي 2923.07 دولارًا- أن تراعي قدراتها وإمكاناتها. في المقابل، أصبح فقر الطاقة مصدر قلق ملحًّا لدى بعض دول الاتحاد الأوروبي في أعقاب جائحة كوفيد-19، وبعد حرب أوكرانيا التي أدت إلى ارتفاع أسعار الطاقة. نهج الاتحاد الأوروبي لضمان الطاقة النظيفة يعزو الاتحاد الأوروبي فقر الطاقة إلى نسبة عالية من الإنفاق الأسري على الطاقة، وانخفاض الدخل، وتراجع أداء الطاقة للمباني والأجهزة، حسب مقال للزميل الأول لدى معهد الموارد العالمية في الهند (WRI India)، أميت كومار. وأشار كومار إلى أن حزمة الاتحاد الأوروبي "لائق لنسبة 55%" "The Fit for 55" لتحقيق الحياد الكربوني، تقترح إعادة استثمار الإيرادات من أدوات مثل تسعير الكربون لمعالجة فقر الطاقة وتحديات التنقل للفئات الضعيفة". وفي عام 2023، أُنشئ صندوق المناخ الاجتماعي "لتوفير التمويل لدول الاتحاد الأوروبي لدعم الأسر الضعيفة، بما في ذلك تلك المتضررة من فقر الطاقة، والمؤسسات الصغيرة الضعيفة، من خلال دعم الاستثمارات لزيادة كفاءة الطاقة". نساء يصنعن الشاي باستعمال الخشب في منطقة هيسار بولاية هاريانا الهندية نساء يصنعن الشاي باستعمال الخشب في منطقة هيسار بولاية هاريانا الهندية – الصورة من صحيفة ذا هيندو وتقرّ خطة عمل الطاقة ميسورة التكلفة (The Affordable Energy Action Plan) بأن "تكاليف الطاقة المرتفعة تضرّ بمواطني الاتحاد الأوروبي والشركات التجارية. بدوره، يؤثّر فقر الطاقة في أكثر من 46 مليون أوروبي،" وفق تحديثات القطاع لدى منصة الطاقة المتخصصة (مقرّها واشنطن). وتتكون خطة العمل، التي طُرحت في 26 فبراير/شباط 2025، من إجراءات مثل: (1) جعل فواتير الكهرباء ميسورة التكلفة أكثر، (2) خفض تكلفة إمدادات الكهرباء، (3) كفاءة الطاقة - تحقيق وفورات الطاقة. ومع ملاحظة العلامات الواضحة لارتفاع أسعار الطاقة (الغاز والكهرباء) -ما يجعل الصناعة الأوروبية غير قادرة على المنافسة في الأسواق العالمية-، تهدف الخطة إلى الجمع بين "القطاع العام ومنتجي الطاقة والصناعات المستهلكة لها لخلق مناخ استثماري مواتٍ، وتسهيل قطاع صناعي تنافسي في الاتحاد الأوروبي". وقال كومار: "وُسِّع خطاب الاتحاد الأوروبي للتحول العادل والمنصف للطاقة ليشمل مفهوم فقر الطاقة على وجه التحديد". نهج الهند في تحول الطاقة سلّط خطاب رئيس الوزراء الهندي، ناريندرا مودي، في أثناء انعقاد قمة مجموعة الـ7 في إيطاليا، الضوء على أن نهج الهند في تحول الطاقة يقوم على 4 مبادئ، هي: التوافر، وإمكان الوصول، والقدرة على تحمُّل التكاليف، والقبول. وقال الزميل الأول لدى معهد الموارد العالمية في الهند، أميت كومار: "إن الدول الغنية التي يتمتع مواطنوها بنمط حياة لم يحلم بها حتى قطاع كبير من مجتمعنا، تشعر بالقلق إزاء القدرة على تحمُّل تكاليف الطاقة بالنسبة لناخبيها، وهو ما يتحدث كثيرًا عن البعد الحقيقي للمشكلة". وأضاف: "من المؤسف أن المناقشات بشأن التخفيف من آثار تغير المناخ والاستدامة البيئية تبدو في كثير من الأحيان وكأنها تتجاهل هذه الفرضية الحيوية المتمثلة في القدرة على تحمُّل التكاليف لكل من المواطن العادي والشركات صغيرة ومتوسطة الحجم في البلاد." وألمح إلى أن عودة المستفيدين من برنامج "برادان مانتري أوجوالا يوجانا" إلى الطهي باستعمال الكتلة الحيوية هي مظهر من مظاهر فقر الطاقة. محطة كهرباء تعمل بالفحم في ولاية أندرا براديش بالهند محطة كهرباء تعمل بالفحم في ولاية أندرا براديش بالهند – الصورة من بلومبرغ نقص الوصول للإمدادات النظيفة والموثوقة تتجه الشركات الصغيرة ومتوسطة الحجم في الهند، التي أُجبرت على تشغيل مجموعة توليد كهرباء بسبب نقص الوصول إلى إمدادات الكهرباء النظيفة والموثوقة، إلى مسار مستقبلي غير عادل يفقد القدرة التنافسية في السوق. وأشار الزميل الأول لدى معهد الموارد العالمية في الهند، أميت كومار، إلى أن خطاب الهند بشأن تحول الطاقة العادل يميل إلى التركيز الضيق، ويقتصر أكثر على البناء الاجتماعي والاقتصادي المحلي القائم على الفحم (ويمثّل بالطبع أحد المخاوف الرئيسة). وقال كومار: "حان الوقت للتأمل في تأثيرات الإجراءات المناخية بالقسم الأقل ثراء من السكان والشركات من ناحية، ومن ناحية أخرى في طريقة استعمال هذا التحول في الطاقة النظيفة بفعالية لمعالجة المشكلات المتمثلة في فقر الطاقة وعدم المساواة وضمان القدرة التنافسية للصناعة المحلية". وأوضح أن الطلب المتزايد على الكهرباء للتخفيف من آثار الظروف الجوية القاسية الناجمة عن تغير المناخ، مثل الإجهاد الحراري الناجم عن مبردات الهواء والمكيفات، يصبح قضية عدالة، وليس علامة على الرفاهية". انقطاع جديد واسع النطاق للتيار الكهربائي في كوبا http://moee.gov.eg/test_new/new_info.aspx?h_id=44784&call_p=news_f.aspx &pg_index=0 www.alarabiya.net/aswaq/oil-and-gas/2025/03/15/%D8%A7%D9%86%D9%82%D8%B7%D8%A7%D8%B9-%D8%AC%D8%AF%D9%8A%D8%AF-%D9%88%D8%A7%D8%B3%D8%B9-%D8%A7%D9%84%D9%86%D8%B7%D8%A7%D9%82-%D9%84%D9%84%D8%AA%D9%8A%D8%A7%D8%B1-%D8%A7%D9%84%D9%83%D9%87%D8%B1%D8%A8%D8%A7%D8%A6%D9%8A-%D9%81%D9%8A-%D9%83%D9%88%D8%A8%D8%A7- Sun, 16 Mar 2025 00:00:00 GMT شهدت كوبا ليل الجمعة انقطاعا جديدا للتيار الكهربائي بسبب انهيار نظام الكهرباء الوطني، حسبما أعلنت وزارة الطاقة والمناجم. وقالت الوزارة على منصة إكس إن عطلا تسبب في خسارة كبيرة في التوليد بغرب كوبا، وبانهيار نظام الكهرباء الوطني. وبسبب نظام إنتاج الكهرباء القديم، شهدت الجزيرة البالغ عدد سكانها 9,7 ملايين نسمة ثلاثة انقطاعات واسعة النطاق للتيار الكهربائي خلال الربع الأخير من عام 2024، استمر اثنان منها أياما عدة، وفق وكالة فرانس برس. بريطانيا تدين تطبيق أميركا عقوبات كوبا على الشركات وتأتي هذه الأعطال المزمنة في شبكة الكهرباء في ظل أزمة اقتصادية تعيشها البلاد وتعد الأسوأ منذ 30 عاما وأدت إلى نقص في الغذاء والدواء والوقود، فضلا عن ارتفاع في التضخم. وقال رئيس الوزراء مانويل ماريرو كروز على منصة إكس إنه "في مواجهة الانقطاع غير المتوقع لنظام الكهرباء الوطني، نعمل بلا كلل لإعادته في أسرع وقت". وهذا أول انقطاع واسع النطاق للتيار الكهربائي في عام 2025، على الرغم من أن السكان يواجهون انقطاعات شبه يومية تستمر أربع أو خمس ساعات في أجزاء كبيرة من هافانا. وفي المقاطعات، يمكن أن تستمر هذه الفترات التي تنقطع فيها الكهرباء لأكثر من 20 ساعة. شهدت كوبا ليل الجمعة انقطاعا جديدا للتيار الكهربائي بسبب انهيار نظام الكهرباء الوطني، حسبما أعلنت وزارة الطاقة والمناجم. وقالت الوزارة على منصة إكس إن عطلا تسبب في خسارة كبيرة في التوليد بغرب كوبا، وبانهيار نظام الكهرباء الوطني. وبسبب نظام إنتاج الكهرباء القديم، شهدت الجزيرة البالغ عدد سكانها 9,7 ملايين نسمة ثلاثة انقطاعات واسعة النطاق للتيار الكهربائي خلال الربع الأخير من عام 2024، استمر اثنان منها أياما عدة، وفق وكالة فرانس برس. بريطانيا تدين تطبيق أميركا عقوبات كوبا على الشركات وتأتي هذه الأعطال المزمنة في شبكة الكهرباء في ظل أزمة اقتصادية تعيشها البلاد وتعد الأسوأ منذ 30 عاما وأدت إلى نقص في الغذاء والدواء والوقود، فضلا عن ارتفاع في التضخم. وقال رئيس الوزراء مانويل ماريرو كروز على منصة إكس إنه "في مواجهة الانقطاع غير المتوقع لنظام الكهرباء الوطني، نعمل بلا كلل لإعادته في أسرع وقت". وهذا أول انقطاع واسع النطاق للتيار الكهربائي في عام 2025، على الرغم من أن السكان يواجهون انقطاعات شبه يومية تستمر أربع أو خمس ساعات في أجزاء كبيرة من هافانا. وفي المقاطعات، يمكن أن تستمر هذه الفترات التي تنقطع فيها الكهرباء لأكثر من 20 ساعة. سلطان الجابر: حان الوقت لجعل الطاقة عظيمة مرة أخرى http://moee.gov.eg/test_new/new_info.aspx?h_id=44783&call_p=news_f.aspx &pg_index=0 www.skynewsarabia.com/world/1784061-%D8%B3%D9%84%D8%B7%D8%A7%D9%86-%D8%A7%D9%84%D8%AC%D8%A7%D8%A8%D8%B1-%D8%AD%D8%A7%D9%86-%D8%A7%D9%84%D9%88%D9%82%D8%AA-%D9%84%D8%AC%D8%B9%D9%84-%D8%A7%D9%84%D8%B7%D8%A7%D9%82%D8%A9-%D8%B9%D8%B8%D9%8A%D9%85%D8%A9-%D9%85%D8%B1%D8%A9-%D8%A7%D9%94%D8%AE%D8%B1%D9%89 Sun, 16 Mar 2025 00:00:00 GMT قال الدكتور سلطان الجابر، وزير الصناعة والتكنولوجيا المتقدمة في الإمارات، إن الطاقة هي العمود الفقري للاقتصاد العالمي، مؤكدًا أنه حان الوقت لجعل الطاقة "عظيمة مرة أخرى". وفي تصريحات لصحيفة فاينانشيال تايمز البريطانية على هامش مشاركته في أسبوع سيرا للطاقة في مدينة هيوستن الأميريكية، قال الجابر:"لطالما كانت الطاقة العمود الفقري لاقتصادنا العالمي. بغض النظر عن الطريقة التي ننظر بها إليها، ستظل الطاقة ضرورية لكل ما نقوم به." وكان وزير الطاقة الأميركي كريس رايت قد صرح خلال كلمته في المؤتمر بأن سياسات المناخ "غير العقلانية" لم تؤثر على الاحتباس الحراري، مضيفًا أن "الطاقة هي الحياة". وعلّق الجابر على تصريحات رايت قائلًا: "مع خطاب رايت، بدأت أرى ما كنا نحاول وضعه في المقدمة: واقعية الطاقة"، موضحًا أنه بدلًا من محاولة تقليل استهلاك الطاقة، يجب على قادة العالم الاعتراف بحق الدول النامية في الحصول على طاقة ميسورة التكلفة، والتي ستساعدها على تحقيق مستويات الرفاه الغربية. وأضاف الجابر أن هذا هو السبب الذي دفعه لقبول التحدي بقيادة محادثات COP28، مشيرًا إلى أن الإمارات تطوعت لاستضافة المؤتمر لأنه، بعد أكثر من 25 عامًا من المفاوضات، لم يتم تحقيق تقدم يُذكر، كما أن شركات النفط والغاز، التي سيكون سلوكها حاسمًا في الحد من انبعاثات الكربون، لم تكن جزءًا من النقاش. وأكد الجابر: "كان مؤتمر COP بحاجة إلى تصحيح المسار لأن الناس كانوا غير واقعيين... بالإضافة إلى ذلك، لم يكن هناك أي تقدم حقيقي. كل شيء كان يدور في حلقات مفرغة." وبدلًا من ذلك، أوضح الجابر أنه أراد استخدام علاقاته في صناعة النفط لجعل قطاع الطاقة جزءًا من الحل، بحسب الصحيفة البريطانية. وفي صباح اليوم التالي، كان الجابر أول متحدث رئيسي في قاعة المؤتمر الرئيسية، حيث قال في كلمته: "حان الوقت لجعل الطاقة عظيمة مرة أخرى." قال الدكتور سلطان الجابر، وزير الصناعة والتكنولوجيا المتقدمة في الإمارات، إن الطاقة هي العمود الفقري للاقتصاد العالمي، مؤكدًا أنه حان الوقت لجعل الطاقة "عظيمة مرة أخرى". وفي تصريحات لصحيفة فاينانشيال تايمز البريطانية على هامش مشاركته في أسبوع سيرا للطاقة في مدينة هيوستن الأميريكية، قال الجابر:"لطالما كانت الطاقة العمود الفقري لاقتصادنا العالمي. بغض النظر عن الطريقة التي ننظر بها إليها، ستظل الطاقة ضرورية لكل ما نقوم به." وكان وزير الطاقة الأميركي كريس رايت قد صرح خلال كلمته في المؤتمر بأن سياسات المناخ "غير العقلانية" لم تؤثر على الاحتباس الحراري، مضيفًا أن "الطاقة هي الحياة". وعلّق الجابر على تصريحات رايت قائلًا: "مع خطاب رايت، بدأت أرى ما كنا نحاول وضعه في المقدمة: واقعية الطاقة"، موضحًا أنه بدلًا من محاولة تقليل استهلاك الطاقة، يجب على قادة العالم الاعتراف بحق الدول النامية في الحصول على طاقة ميسورة التكلفة، والتي ستساعدها على تحقيق مستويات الرفاه الغربية. وأضاف الجابر أن هذا هو السبب الذي دفعه لقبول التحدي بقيادة محادثات COP28، مشيرًا إلى أن الإمارات تطوعت لاستضافة المؤتمر لأنه، بعد أكثر من 25 عامًا من المفاوضات، لم يتم تحقيق تقدم يُذكر، كما أن شركات النفط والغاز، التي سيكون سلوكها حاسمًا في الحد من انبعاثات الكربون، لم تكن جزءًا من النقاش. وأكد الجابر: "كان مؤتمر COP بحاجة إلى تصحيح المسار لأن الناس كانوا غير واقعيين... بالإضافة إلى ذلك، لم يكن هناك أي تقدم حقيقي. كل شيء كان يدور في حلقات مفرغة." وبدلًا من ذلك، أوضح الجابر أنه أراد استخدام علاقاته في صناعة النفط لجعل قطاع الطاقة جزءًا من الحل، بحسب الصحيفة البريطانية. وفي صباح اليوم التالي، كان الجابر أول متحدث رئيسي في قاعة المؤتمر الرئيسية، حيث قال في كلمته: "حان الوقت لجعل الطاقة عظيمة مرة أخرى." مليارا دولار استثمارات الطاقات المتجددة في المغرب http://moee.gov.eg/test_new/new_info.aspx?h_id=44782&call_p=news_f.aspx &pg_index=0 www.ajnet.me/ebusiness/2025/3/15/%D9%85%D9%84%D9%8A%D8%A7%D8%B1%D8%A7-%D8%AF%D9%88%D9%84%D8%A7%D8%B1-%D8%A7%D8%B3%D8%AA%D8%AB%D9%85%D8%A7%D8%B1%D8%A7%D8%AA-%D8%A7%D9%84%D8%B7%D8%A7%D9%82%D8%A7%D8%AA Sun, 16 Mar 2025 00:00:00 GMT قالت وزارة الانتقال الطاقي المغربية، الجمعة، إن ميزانية الاستثمار الحالي في الطاقات المتجددة تبلغ 20 مليار درهم (مليارا دولار). وأضافت في بيان نشرته على فيسبوك، أن "نسبة الاستثمارات في شبكات الكهرباء ستتضاعف 5 مرات بحلول 2030". وأوضحت أن بلادها أطلقت مؤخرا 6 مشاريع جديدة في الهيدروجين الأخضر بـ319 مليار درهم (32 مليار دولار)، منها 130 مليار درهم (13 مليار دولار) لإنتاج مليون طن من الأمونيا. ويأتي بيان وزارة الانتقال الطاقي بعد أيام من إعلان المغرب اختيار 5 مستثمرين وطنيين ودوليين لإنجاز 6 مشاريع بالأقاليم الجنوبية بالمملكة لإنجاز مشاريع الهيدروجين الأخضر. ويسارع المغرب الخطى لتأمين احتياجاته من الطاقة، خاصة أنه يستورد 96% منها، بالتزامن مع تقلبات الأسعار على المستوى الدولي. وتعمل المملكة على زيادة الاستثمار في الطاقات المتجددة، فضلا عن عقد شراكات في إطار الهيدروجين الأخضر، ضمن جهود تخفيف التبعية للمصادر الخارجية. وكانت وزيرة الانتقال الطاقي المغربية ليلى بنعلي قالت العام الماضي إن بلادها استثمرت 60 مليار درهم (6 مليارات دولار) في مشاريع الطاقات المتجددة خلال الـ14 عاما الماضية منذ إعلان الإستراتيجية الوطنية للطاقة في 2009، مشيرة إلى أنه تم تطوير أكثر من 50% من مشاريع طاقة الرياح من جانب القطاع الخاص. قالت وزارة الانتقال الطاقي المغربية، الجمعة، إن ميزانية الاستثمار الحالي في الطاقات المتجددة تبلغ 20 مليار درهم (مليارا دولار). وأضافت في بيان نشرته على فيسبوك، أن "نسبة الاستثمارات في شبكات الكهرباء ستتضاعف 5 مرات بحلول 2030". وأوضحت أن بلادها أطلقت مؤخرا 6 مشاريع جديدة في الهيدروجين الأخضر بـ319 مليار درهم (32 مليار دولار)، منها 130 مليار درهم (13 مليار دولار) لإنتاج مليون طن من الأمونيا. ويأتي بيان وزارة الانتقال الطاقي بعد أيام من إعلان المغرب اختيار 5 مستثمرين وطنيين ودوليين لإنجاز 6 مشاريع بالأقاليم الجنوبية بالمملكة لإنجاز مشاريع الهيدروجين الأخضر. ويسارع المغرب الخطى لتأمين احتياجاته من الطاقة، خاصة أنه يستورد 96% منها، بالتزامن مع تقلبات الأسعار على المستوى الدولي. وتعمل المملكة على زيادة الاستثمار في الطاقات المتجددة، فضلا عن عقد شراكات في إطار الهيدروجين الأخضر، ضمن جهود تخفيف التبعية للمصادر الخارجية. وكانت وزيرة الانتقال الطاقي المغربية ليلى بنعلي قالت العام الماضي إن بلادها استثمرت 60 مليار درهم (6 مليارات دولار) في مشاريع الطاقات المتجددة خلال الـ14 عاما الماضية منذ إعلان الإستراتيجية الوطنية للطاقة في 2009، مشيرة إلى أنه تم تطوير أكثر من 50% من مشاريع طاقة الرياح من جانب القطاع الخاص. بطارية نووية يمكنها العمل 100 عام دون شحن.. ما قصتها؟ http://moee.gov.eg/test_new/new_info.aspx?h_id=44781&call_p=news_f.aspx &pg_index=0 attaqa.net/2025/03/15/%D8%A8%D8%B7%D8%A7%D8%B1%D9%8A%D8%A9-%D9%86%D9%88%D9%88%D9%8A%D8%A9-%D9%8A%D9%85%D9%83%D9%86%D9%87%D8%A7-%D8%A7%D9%84%D8%B9%D9%85%D9%84-100-%D8%B9%D8%A7%D9%85-%D8%AF%D9%88%D9%86-%D8%B4%D8%AD%D9%86/ Sun, 16 Mar 2025 00:00:00 GMT طوّر علماء أول بطارية نووية في الصين، باستعمال الكربون 14 المشع، لديها القدرة على العمل بكفاءة لمدة 100 عام دون شحن، وفق متابعات القطاع لدى منصة الطاقة المتخصصة (مقرّها واشنطن). ولدى البطارية النووية الجديدة القدرة على تشغيل أجهزة لمدة تصل إلى آلاف السنين؛ ما يجعلها مصدر طاقة طويل الأمد. وعلى الرغم من أن العمر التشغيلي للبطارية مُصمم ليبلغ 50 عامًا؛ فإنه قد يدوم لأكثر من 100 عام في ظل الظروف القاسية مثل أعماق البحار والمناطق القطبية. وتستغل البطارية النظير المشع، الكربون 14، المعروف بالكربون المشع، لتوليد مستويات منخفضة من الكهرباء. وتقترن البطارية النووية بالعديد من التطبيقات المُبتكرة؛ بما في ذلك الأجهزة الطبية، مثل غرسات العين، وأجهزة السمع، وأجهزة تنظيم ضربات القلب؛ ما يُقلل الحاجة إلى استبدالها ويُخفف العبء على المرضى. إنجاز صيني كبير طوّر باحثون صينيون بطارية نووية من الكربون 14 المشع مغلفة في رقائق إلكترونية من كربيد السيليكون؛ ما يجعلها إنجازًا كبيرًا في تقنية البطاريات النووية. ويُدعى النموذج الأولى من البطارية النووية التي تحمل اسم كاندل دراغون وان (Candle Dragon One) والمطورة بوساطة بيتا فارماتيك شركة (Beita Pharmatech) ومقرها جيانغسو الصينية بالتعاون مع جامعة نورث ويست نورمال، ويَعِد بعُمْر تشغيلي تصل إلى آلاف السنين. وخضعت العينة الهندسية للبطارية لاختبارات مستمرة لمدة 4 أشهر في معمل النظائر المشعة في بيتا فارماتيك؛ ما أكمل بنجاح 35 ألف ومضة من ضوء ليد (LED). وأدمج الباحثون كذلك البطارية في أجهزة تخزين الكهرباء بهدف تشغيل رقائق البلوتوث آر إف؛ ما ينقل الإشارات ويستقبلها بنجاح. كثافة طاقة عالية وتصميم خالٍ من الإشعاع تستغل أول بطارية نووية في الصين البنية المركّبة التي تجمع بين نظائر الكربون سي 14 المشع وكربيد السيليكون؛ ويضمن تغليف مصدر الكربون 14 داخل كربيد السيليكون امتصاصًا كاملًا للإشعاع المنبعث؛ ما يزيل مخاطر التسرب ويضمن التشغيل الآمن. وتوضح الاختبارات التي أجرتها معاهد هيفاي للعلوم الفيزيائية، وهي جزء من الأكاديمية الصينية للعلوم، كفاءةً في تحويل الطاقة تتجاوز 8%، وكثافة طاقة تصل إلى 2.2 واط/غرام، ما يعادل 10 مرات من بطاريات الليثيوم أيون السائدة. وتُنتج البطارية تيارًا كهربائيًا 282 نانو أمبير، وجهد دائرة مفتوحة 2.1 فولت، وطاقة خرج قصوى قدرها 433 نانو واط، وفق أرقام طالعتها منصة الطاقة المتخصصة. ونظرًا لمتوسط عمر الكربون 14 المشع البالغ 5700 عام، تُوفر البطارية نظريًا مصدر طاقة يستمر آلاف السنين. عرض تقديمي من قبل شركة بيتا فارماتيك لشرح تطورات البطارية النووية عرض تقديمي من قِبل شركة بيتا فارماتيك لشرح تطورات البطارية النووية – الصورة من موقع الشركة تطبيقات واسعة قال نائب رئيس شركة بيتا فارماتيك ومدير البحث والتطوير بالشركة كاي دينغلونغ، إن البطارية النووية تعمل في نطاق درجات حرارة قصوى تتراوح من سالب 100 درجة مئوية إلى 200 درجة مئوية، مع معدل تدهور في الأداء أقل من 5% على مدى عمر التصميم البالغ 50 عامًا. وتَعِد التقنية الجديدة بإمكانات كبيرة في العديد من القطاعات، بما في ذلك: الغرسات الطبية: تقدم مصدر طاقة دائمًا لواجهات الدماغ والحاسوب، وأجهزة تنظيم ضربات القلب، وغيرها من الأجهزة الأخرى القابلة للزرع. إنترنت الأشياء والأنظمة الذكية: دعم شبكات الاستشعار واسعة النطاق والأنظمة الذكية الموزعة. البيئات القاسية: تمكن حلول الطاقة في أنشطة الاستكشاف المنفذة في أعماق الحار، والبعثات القطبية، والمهام المنفذة على سطح القمر والمريخ. استكشافات الفضاء: استدامة الطاقة على المدى الطويل للمسبارات دون صيانة. وقال الرئيس التنفيذي لشركة بيتا فارماتيك الدكتور لي غانغ: "تمثل تقنية البطاريات النووية بيتا الفولتية الجيل التالي من حلول الطاقة الدقيقة؛ ما يقود التحول في التصنيع المتطور والأمن القومي والتطبيقات الفضائية". علماء صينيون علماء صينيون - الصورة من scmp تحديات المستقبل وتطوراته على الرغم من أن طول العمر التشغيلي للبطارية يجعل إنتاج الطاقة الحالية المقدرة بالميكروواط البطارية مقصور على تطبيقات صغيرة النطاق، وفق معلومات اطلعت عليها منصة الطاقة المتخصصة. ويقر الباحثون بأن إدخال تحسينات إضافية في كثافة الطاقة وكفاءتها سيكون ضروريًا لاستغلال مقوماتها التجارية الكاملة. وتحول البطاريات النووية المعروفة كذلك ببطاريات النظائر المشعة، طاقة النظائر المشعة إلى طاقة كهربائية عبر الآليات المختلفة. وفي شهر ديسمبر/كانون الأول الماضي قال العلماء والمهندسون من هيئة الطاقة الذرية في المملكة المتحدة "يو كيه إيه إي إيه" وجامعة بريستول إنهم قد نجحوا في تصنيع أول بطارية ألماس من الكربون المشع في العالم. وتعمل البطارية بشكل مشابه للألواح الشمسية، التي تحول الضوء إلى كهرباء، ولكن بدلًا من استعمال جزيئات الضوء (الفوتونات)، فإنها تلتقط الإلكترونات سريعة الحركة من داخل بنية الماس. وعلى الرغم من أن التقدم في تلك التقنية يقتصر حاليًا على تطبيقات محددة؛ فإنها قد تعيد رسم مستقبل حلول تخزين الطاقة. طوّر علماء أول بطارية نووية في الصين، باستعمال الكربون 14 المشع، لديها القدرة على العمل بكفاءة لمدة 100 عام دون شحن، وفق متابعات القطاع لدى منصة الطاقة المتخصصة (مقرّها واشنطن). ولدى البطارية النووية الجديدة القدرة على تشغيل أجهزة لمدة تصل إلى آلاف السنين؛ ما يجعلها مصدر طاقة طويل الأمد. وعلى الرغم من أن العمر التشغيلي للبطارية مُصمم ليبلغ 50 عامًا؛ فإنه قد يدوم لأكثر من 100 عام في ظل الظروف القاسية مثل أعماق البحار والمناطق القطبية. وتستغل البطارية النظير المشع، الكربون 14، المعروف بالكربون المشع، لتوليد مستويات منخفضة من الكهرباء. وتقترن البطارية النووية بالعديد من التطبيقات المُبتكرة؛ بما في ذلك الأجهزة الطبية، مثل غرسات العين، وأجهزة السمع، وأجهزة تنظيم ضربات القلب؛ ما يُقلل الحاجة إلى استبدالها ويُخفف العبء على المرضى. إنجاز صيني كبير طوّر باحثون صينيون بطارية نووية من الكربون 14 المشع مغلفة في رقائق إلكترونية من كربيد السيليكون؛ ما يجعلها إنجازًا كبيرًا في تقنية البطاريات النووية. ويُدعى النموذج الأولى من البطارية النووية التي تحمل اسم كاندل دراغون وان (Candle Dragon One) والمطورة بوساطة بيتا فارماتيك شركة (Beita Pharmatech) ومقرها جيانغسو الصينية بالتعاون مع جامعة نورث ويست نورمال، ويَعِد بعُمْر تشغيلي تصل إلى آلاف السنين. وخضعت العينة الهندسية للبطارية لاختبارات مستمرة لمدة 4 أشهر في معمل النظائر المشعة في بيتا فارماتيك؛ ما أكمل بنجاح 35 ألف ومضة من ضوء ليد (LED). وأدمج الباحثون كذلك البطارية في أجهزة تخزين الكهرباء بهدف تشغيل رقائق البلوتوث آر إف؛ ما ينقل الإشارات ويستقبلها بنجاح. كثافة طاقة عالية وتصميم خالٍ من الإشعاع تستغل أول بطارية نووية في الصين البنية المركّبة التي تجمع بين نظائر الكربون سي 14 المشع وكربيد السيليكون؛ ويضمن تغليف مصدر الكربون 14 داخل كربيد السيليكون امتصاصًا كاملًا للإشعاع المنبعث؛ ما يزيل مخاطر التسرب ويضمن التشغيل الآمن. وتوضح الاختبارات التي أجرتها معاهد هيفاي للعلوم الفيزيائية، وهي جزء من الأكاديمية الصينية للعلوم، كفاءةً في تحويل الطاقة تتجاوز 8%، وكثافة طاقة تصل إلى 2.2 واط/غرام، ما يعادل 10 مرات من بطاريات الليثيوم أيون السائدة. وتُنتج البطارية تيارًا كهربائيًا 282 نانو أمبير، وجهد دائرة مفتوحة 2.1 فولت، وطاقة خرج قصوى قدرها 433 نانو واط، وفق أرقام طالعتها منصة الطاقة المتخصصة. ونظرًا لمتوسط عمر الكربون 14 المشع البالغ 5700 عام، تُوفر البطارية نظريًا مصدر طاقة يستمر آلاف السنين. عرض تقديمي من قبل شركة بيتا فارماتيك لشرح تطورات البطارية النووية عرض تقديمي من قِبل شركة بيتا فارماتيك لشرح تطورات البطارية النووية – الصورة من موقع الشركة تطبيقات واسعة قال نائب رئيس شركة بيتا فارماتيك ومدير البحث والتطوير بالشركة كاي دينغلونغ، إن البطارية النووية تعمل في نطاق درجات حرارة قصوى تتراوح من سالب 100 درجة مئوية إلى 200 درجة مئوية، مع معدل تدهور في الأداء أقل من 5% على مدى عمر التصميم البالغ 50 عامًا. وتَعِد التقنية الجديدة بإمكانات كبيرة في العديد من القطاعات، بما في ذلك: الغرسات الطبية: تقدم مصدر طاقة دائمًا لواجهات الدماغ والحاسوب، وأجهزة تنظيم ضربات القلب، وغيرها من الأجهزة الأخرى القابلة للزرع. إنترنت الأشياء والأنظمة الذكية: دعم شبكات الاستشعار واسعة النطاق والأنظمة الذكية الموزعة. البيئات القاسية: تمكن حلول الطاقة في أنشطة الاستكشاف المنفذة في أعماق الحار، والبعثات القطبية، والمهام المنفذة على سطح القمر والمريخ. استكشافات الفضاء: استدامة الطاقة على المدى الطويل للمسبارات دون صيانة. وقال الرئيس التنفيذي لشركة بيتا فارماتيك الدكتور لي غانغ: "تمثل تقنية البطاريات النووية بيتا الفولتية الجيل التالي من حلول الطاقة الدقيقة؛ ما يقود التحول في التصنيع المتطور والأمن القومي والتطبيقات الفضائية". علماء صينيون علماء صينيون - الصورة من scmp تحديات المستقبل وتطوراته على الرغم من أن طول العمر التشغيلي للبطارية يجعل إنتاج الطاقة الحالية المقدرة بالميكروواط البطارية مقصور على تطبيقات صغيرة النطاق، وفق معلومات اطلعت عليها منصة الطاقة المتخصصة. ويقر الباحثون بأن إدخال تحسينات إضافية في كثافة الطاقة وكفاءتها سيكون ضروريًا لاستغلال مقوماتها التجارية الكاملة. وتحول البطاريات النووية المعروفة كذلك ببطاريات النظائر المشعة، طاقة النظائر المشعة إلى طاقة كهربائية عبر الآليات المختلفة. وفي شهر ديسمبر/كانون الأول الماضي قال العلماء والمهندسون من هيئة الطاقة الذرية في المملكة المتحدة "يو كيه إيه إي إيه" وجامعة بريستول إنهم قد نجحوا في تصنيع أول بطارية ألماس من الكربون المشع في العالم. وتعمل البطارية بشكل مشابه للألواح الشمسية، التي تحول الضوء إلى كهرباء، ولكن بدلًا من استعمال جزيئات الضوء (الفوتونات)، فإنها تلتقط الإلكترونات سريعة الحركة من داخل بنية الماس. وعلى الرغم من أن التقدم في تلك التقنية يقتصر حاليًا على تطبيقات محددة؛ فإنها قد تعيد رسم مستقبل حلول تخزين الطاقة. العراق يخشى أزمة كهرباء خانقة إذا مُنع استيراد الطاقة الإيرانية http://moee.gov.eg/test_new/new_info.aspx?h_id=44780&call_p=news_f.aspx &pg_index=0 www.ajnet.me/ebusiness/2025/3/10/%D8%A7%D9%84%D8%B9%D8%B1%D8%A7%D9%82-%D8%A5%D9%8A%D8%B1%D8%A7%D9%86-%D8%A3%D9%85%D9%8A%D8%B1%D9%83%D8%A7-%D9%83%D9%87%D8%B1%D8%A8%D8%A7%D8%A1 Thu, 13 Mar 2025 00:00:00 GMT قال 3 مسؤولين في قطاع الطاقة العراقي، إن البلاد ليس لديها بدائل فورية لتعويض الطاقة المستوردة من إيران، مشيرين إلى أن النقص سيعرقل توفير ما يكفي من الكهرباء لتلبية الاستهلاك المحلي، خاصة في فصل الصيف. ونقلت وكالة رويترز عن مسؤول وصفته بالكبير في وزارة الكهرباء قوله: إن الحكومة بدأت في تنفيذ إجراءات عاجلة لتقليل تأثير القرار الأميركي على إمدادات الكهرباء في العراق. يأتي ذلك بعد أن ألغت الولايات المتحدة السبت إعفاءً يسمح للعراق بشراء الكهرباء من إيران، في إطار حملة "أقصى الضغوط" التي يشنها الرئيس دونالد ترامب على طهران لحرمانها من الإيرادات المالية. ويعتمد العراق اعتمادا كبيرا على الغاز الإيراني لتشغيل محطاته الكهربائية، خاصة في الجنوب، وهذا يجعل البلاد عرضة للتأثر بأي تقلبات في إمدادات الغاز من إيران. وتزود إيران العراق بنحو 50 مليون متر مكعب من الغاز يوميا، بما يغطي نحو ثلث احتياجات البلاد، وهو ما يكفي لإنتاج نحو 6 آلاف ميغاواط من الكهرباء. العبادي يعاقب وزير الكهرباء ويجمد العقود العراق يحتاج إلى ما يقرب من 30 إلى 40 ألف ميغاواط لتغطية كامل حاجته من الكهرباء خصوصا في وقت الذروة (الجزيرة) خارج المنظومة من جانبه، قال القائم بالأعمال الأميركي في بغداد دانيال روبنشتاين، إن استيراد العراق الغاز الطبيعي من إيران لا يزال خارج منظومة العقوبات الأميركية. وحسب بيان صادر عن المكتب الإعلامي لرئيس اللجنة المالية في مجلس النواب العراقي عطوان العطواني، الذي التقى روبنشتاين في بغداد، فإن الجانبين ناقشا إلغاء الولايات المتحدة الإعفاء الممنوح للعراق لاستيراد الغاز الطبيعي من إيران بغية توليد الكهرباء. وأعرب العطواني عن قلقه من انتهاء مدة الإعفاء الممنوح للعراق لاستيراد الغاز الطبيعي من إيران. وأشار إلى أن توقف العراق عن استيراد الغاز من إيران سيؤدي إلى انهيار المنظومة الكهربائية الوطنية، خاصة في أشهر الصيف، ما سيكون له تبعات كارثية على الشعب. من جانبه، قال القائم بالأعمال الأميركي، إن استيراد العراق الغاز الطبيعي من إيران "هو لغاية الآن خارج منظومة العقوبات"، وستبذل الجهود لإيجاد حلول دائمة تخدم مصالح بغداد وواشنطن. وكانت الإدارة الأميركية أعلنت، إلغاء الإعفاء الذي يسمح للعراق بدفع أموال لإيران مقابل استيراد الغاز الطبيعي منها بغية إنتاج الكهرباء. كما أكد المتحدث باسم الحكومة العراقية، باسم العوادي، أن العراق لم يبلغ رسمياً بإنهاء الإعفاءات على الغاز الإيراني المستورد، وأشار إلى أن الحكومة وضعت سيناريوهات لمواجهة أي تطورات بهذا الخصوص. وذكرت صحيفة وول ستريت جورنال الأميركية، أن القرار يوضح كيف تتخلى إدارة ترامب الجديدة عن اتفاقيات السياسة الخارجية التي اتبعتها في السنوات السابقة، ما سبب، في بعض الأحيان، قلقَ حلفاء الولايات المتحدة وهي تسعى إلى تحقيق أهدافها الجيوسياسية. ونقلت رويترز عن مستشار رئيس الوزراء العراقي للشؤون الخارجية، فرهاد علاء الدين: "إن إنهاء الإعفاء من العقوبات الأميركية الذي سمح للعراق بشراء الطاقة الإيرانية يمثل تحديات تشغيلية مؤقتة". وتابع: "إن الحكومة تعمل جاهدة على إيجاد بدائل لمواصلة إمدادات الكهرباء والتخفيف من وطأة أي اضطرابات محتملة". وأشار إلى أن "تعزيز أمن الطاقة يظل أولوية وطنية، وستستمر جهود تحسين الإنتاج المحلي وكفاءة الشبكة والاستثمار في التكنولوجيا الحديثة بأسرع وتيرة". بغداد تخشى من وقف استيراد الغاز من إيران لأنه سيؤدي إلى انهيار المنظومة الكهربائية الوطنية خاصة في أشهر الصيف (الجزيرة) تنديد من جانبها، نددت طهران بقرار الولايات المتحدة عدم تجديد الإعفاء الممنوح للعراق لاستيراد الكهرباء من إيران، معتبرة أنه "غير قانوني". وقال المتحدث باسم وزارة الخارجية الإيرانية، إسماعيل بقائي إن "مثل هذه التصريحات هي اعتراف بالخروج على القانون، اعتراف بالجرائم ضد الإنسانية، لأن العقوبات الأميركية أحادية الجانب، ضد الأمة الإيرانية، هي غير مبررة ودون أي أساس قانوني". وقالت مصادر، إن الولايات المتحدة استغلت مراجعة الإعفاءات، وهي من السبل التي اتبعتها للضغط على بغداد من أجل السماح بتصدير النفط الخام من إقليم كردستان العراق عبر تركيا، والهدف هو تعزيز الإمدادات في السوق العالمية والحفاظ على استقرار الأسعار، ما يمنح واشنطن مجالا أوسع لمواصلة جهودها في تقييد صادرات النفط الإيرانية. وقال المتحدث باسم الخارجية الأميركية: "التحول في مجال الطاقة في العراق يوفر فرصا لشركات أميركية هي الأكثر خبرة في العالم في تعزيز كفاءة محطات الكهرباء وتحسين الشبكات وتطوير الربط الكهربائي مع شركاء يعتمد عليهم". وقلل المتحدث من تأثير واردات الكهرباء الإيرانية على شبكة الكهرباء في العراق. وقال "شكلت واردات الكهرباء من إيران في عام 2023 نحو 4% فقط من إجمالي استهلاك الكهرباء في العراق". قال 3 مسؤولين في قطاع الطاقة العراقي، إن البلاد ليس لديها بدائل فورية لتعويض الطاقة المستوردة من إيران، مشيرين إلى أن النقص سيعرقل توفير ما يكفي من الكهرباء لتلبية الاستهلاك المحلي، خاصة في فصل الصيف. ونقلت وكالة رويترز عن مسؤول وصفته بالكبير في وزارة الكهرباء قوله: إن الحكومة بدأت في تنفيذ إجراءات عاجلة لتقليل تأثير القرار الأميركي على إمدادات الكهرباء في العراق. يأتي ذلك بعد أن ألغت الولايات المتحدة السبت إعفاءً يسمح للعراق بشراء الكهرباء من إيران، في إطار حملة "أقصى الضغوط" التي يشنها الرئيس دونالد ترامب على طهران لحرمانها من الإيرادات المالية. ويعتمد العراق اعتمادا كبيرا على الغاز الإيراني لتشغيل محطاته الكهربائية، خاصة في الجنوب، وهذا يجعل البلاد عرضة للتأثر بأي تقلبات في إمدادات الغاز من إيران. وتزود إيران العراق بنحو 50 مليون متر مكعب من الغاز يوميا، بما يغطي نحو ثلث احتياجات البلاد، وهو ما يكفي لإنتاج نحو 6 آلاف ميغاواط من الكهرباء. العبادي يعاقب وزير الكهرباء ويجمد العقود العراق يحتاج إلى ما يقرب من 30 إلى 40 ألف ميغاواط لتغطية كامل حاجته من الكهرباء خصوصا في وقت الذروة (الجزيرة) خارج المنظومة من جانبه، قال القائم بالأعمال الأميركي في بغداد دانيال روبنشتاين، إن استيراد العراق الغاز الطبيعي من إيران لا يزال خارج منظومة العقوبات الأميركية. وحسب بيان صادر عن المكتب الإعلامي لرئيس اللجنة المالية في مجلس النواب العراقي عطوان العطواني، الذي التقى روبنشتاين في بغداد، فإن الجانبين ناقشا إلغاء الولايات المتحدة الإعفاء الممنوح للعراق لاستيراد الغاز الطبيعي من إيران بغية توليد الكهرباء. وأعرب العطواني عن قلقه من انتهاء مدة الإعفاء الممنوح للعراق لاستيراد الغاز الطبيعي من إيران. وأشار إلى أن توقف العراق عن استيراد الغاز من إيران سيؤدي إلى انهيار المنظومة الكهربائية الوطنية، خاصة في أشهر الصيف، ما سيكون له تبعات كارثية على الشعب. من جانبه، قال القائم بالأعمال الأميركي، إن استيراد العراق الغاز الطبيعي من إيران "هو لغاية الآن خارج منظومة العقوبات"، وستبذل الجهود لإيجاد حلول دائمة تخدم مصالح بغداد وواشنطن. وكانت الإدارة الأميركية أعلنت، إلغاء الإعفاء الذي يسمح للعراق بدفع أموال لإيران مقابل استيراد الغاز الطبيعي منها بغية إنتاج الكهرباء. كما أكد المتحدث باسم الحكومة العراقية، باسم العوادي، أن العراق لم يبلغ رسمياً بإنهاء الإعفاءات على الغاز الإيراني المستورد، وأشار إلى أن الحكومة وضعت سيناريوهات لمواجهة أي تطورات بهذا الخصوص. وذكرت صحيفة وول ستريت جورنال الأميركية، أن القرار يوضح كيف تتخلى إدارة ترامب الجديدة عن اتفاقيات السياسة الخارجية التي اتبعتها في السنوات السابقة، ما سبب، في بعض الأحيان، قلقَ حلفاء الولايات المتحدة وهي تسعى إلى تحقيق أهدافها الجيوسياسية. ونقلت رويترز عن مستشار رئيس الوزراء العراقي للشؤون الخارجية، فرهاد علاء الدين: "إن إنهاء الإعفاء من العقوبات الأميركية الذي سمح للعراق بشراء الطاقة الإيرانية يمثل تحديات تشغيلية مؤقتة". وتابع: "إن الحكومة تعمل جاهدة على إيجاد بدائل لمواصلة إمدادات الكهرباء والتخفيف من وطأة أي اضطرابات محتملة". وأشار إلى أن "تعزيز أمن الطاقة يظل أولوية وطنية، وستستمر جهود تحسين الإنتاج المحلي وكفاءة الشبكة والاستثمار في التكنولوجيا الحديثة بأسرع وتيرة". بغداد تخشى من وقف استيراد الغاز من إيران لأنه سيؤدي إلى انهيار المنظومة الكهربائية الوطنية خاصة في أشهر الصيف (الجزيرة) تنديد من جانبها، نددت طهران بقرار الولايات المتحدة عدم تجديد الإعفاء الممنوح للعراق لاستيراد الكهرباء من إيران، معتبرة أنه "غير قانوني". وقال المتحدث باسم وزارة الخارجية الإيرانية، إسماعيل بقائي إن "مثل هذه التصريحات هي اعتراف بالخروج على القانون، اعتراف بالجرائم ضد الإنسانية، لأن العقوبات الأميركية أحادية الجانب، ضد الأمة الإيرانية، هي غير مبررة ودون أي أساس قانوني". وقالت مصادر، إن الولايات المتحدة استغلت مراجعة الإعفاءات، وهي من السبل التي اتبعتها للضغط على بغداد من أجل السماح بتصدير النفط الخام من إقليم كردستان العراق عبر تركيا، والهدف هو تعزيز الإمدادات في السوق العالمية والحفاظ على استقرار الأسعار، ما يمنح واشنطن مجالا أوسع لمواصلة جهودها في تقييد صادرات النفط الإيرانية. وقال المتحدث باسم الخارجية الأميركية: "التحول في مجال الطاقة في العراق يوفر فرصا لشركات أميركية هي الأكثر خبرة في العالم في تعزيز كفاءة محطات الكهرباء وتحسين الشبكات وتطوير الربط الكهربائي مع شركاء يعتمد عليهم". وقلل المتحدث من تأثير واردات الكهرباء الإيرانية على شبكة الكهرباء في العراق. وقال "شكلت واردات الكهرباء من إيران في عام 2023 نحو 4% فقط من إجمالي استهلاك الكهرباء في العراق". سيمنس للطاقة تفوز بمشروع قيمته 1.6 مليار دولار أمريكي لتعزيز تحول قطاع الطاقة في المملكة العربية السعودية http://moee.gov.eg/test_new/new_info.aspx?h_id=44779&call_p=news_f.aspx &pg_index=0 www.zawya.com/ar/%D8%A7%D9%84%D8%A8%D9%8A%D8%A7%D9%86%D8%A7%D8%AA-%D8%A7%D9%84%D8%B5%D8%AD%D9%81%D9%8A%D8%A9/%D8%A8%D9%8A%D8%A7%D9%86%D8%A7%D8%AA-%D8%A7%D9%84%D8%B4%D8%B1%D9%83%D8%A7%D8%AA/16-w3ioaodj Thu, 13 Mar 2025 00:00:00 GMT الدمام، المملكة العربية السعودية : فازت سيمنس للطاقة بمشروع بقيمة 1.6 مليار دولار أمريكي، مع شركة هاربن إلكتريك إنترناشونال كمقاول للهندسة والتوريد و البناء، لتوفير التقنيات الرئيسية لمحطتي الطاقة اللتين تعملان بالغاز رماح 2 ونعيرية 2 في المملكة العربية السعودية. تقع المحطتان المزمع اقامتهما في المنطقتين الغربية والوسطى بالمملكة، ومن المنتظر أن تضيفان معًا 3.6 جيجاوات من الطاقة لشبكة الكهرباء الوطنية - وهو ما يكفي لتزويد حوالي 1.5 مليون منزل بالكهرباء. يتضمن المشروع اتفاقيات صيانة طويلة الأجل لدعم موثوقية تشغيل المحطتين على مدى السنوات الخمس والعشرين القادمة. سيتم تصنيع المكونات الأساسية لمحطات الطاقة في مركز سيمنس للطاقة بالدمام، والذي يتوسع حاليًا لزيادة القدرة الإنتاجية المحلية ودعم قطاع الطاقة في المملكة العربية السعودية. تجدر الإشارة أن محطتي الرماح 2 والنعيرية 2 ستكونان من بين أكبر المحطات الغازية لتوليد الطاقة بنظام الدورة المركبة على مستوى العالم. وستحل المحطتان الجديدتان محل المحطات القديمة التي تعمل بالبترول، وهو ما سيؤدي لخفض انبعاثات ثاني أكسيد الكربون بنسبة تصل إلى 60% مقارنة بمحطات توليد الطاقة التقليدية القائمة على النفط. بالإضافة لذلك، سيتم تصميم المحطتين لتتوافقا مع أحدث تكنولوجيا لاحتجاز وتخزين ثاني أكسيد الكربون، لدعم أهداف المملكة طويلة الأجل لخفض الانبعاثات الكربونية. وتعليقًا على هذه الصفقة الهامة، قال السيد/أحمد السرّي، رئيس قطاع مبيعات خدمات الغاز الطبيعي لمنطقة الشرق الأوسط في سيمنس للطاقة: "إن توريد أحدث حلولنا التكنولوجية لمحطتي الرماح 2 والنعيرية 2 من شأنه تعزيز تحول قطاع الطاقة في السعودية والمساهمة في تحقيق هدفها المتمثل في الوصول لصافي الانبعاثات الصفرية بحلول عام 2060. من ناحية أخرى، سيساهم تصنيع المكونات الرئيسية للمشروع في مركز سيمنس للطاقة في الدمام، في دعم قدرات التصنيع المحلية المتطورة وبناء الخبرات، وبالتالي منح قطاع الطاقة السعودي المزيد من المرونة" وفي إطار هذا المشروع، ستقوم سيمنس للطاقة بتوريد ست توربينات غازية من طراز SGT6-9000HL، وأربعة توربينات بخارية من طراز SST6-5000، وثمانية مولدات من طراز SGen6-3000W، ومولدين من طرازSGen6-2000P، إلى جانب المعدات المساعدة المرتبطة بهذه المكونات، حيث ستقوم كل محطة منهما بإنتاج ما يقرب من 1.9 جيجاوات من الطاقة الكهربائية. ستعمل هذه الصفقة على ترسيخ مكانة سيمنس للطاقة في سوق منتجي الطاقة المستقلين (IPP) بالمملكة، وزيادة حصتها من قدرت توليد الطاقة الحديثة في المملكة. وبعد نجاح المحطتين السابقتين طيبة 2 والقصيم 2 - واللتين تضيفان معًا 4 جيجاوات لشبكة الكهرباء الوطنية في السعودية، تواصل سيمنس للطاقة دورها الرئيسي في توسيع قاعدة التصنيع المحلي وتحديث البنية التحتية لقطاع الطاقة السعودي، ولعب دور رئيسي في منظومة الطاقة المتنامية في البلاد. سيمنس للطاقة هي احدى الشركات العالمية الرائدة في مجال تكنولوجيا الطاقة. تتعاون الشركة مع عملائها وشركائها في ابتكار نظم الطاقة المستقبلية، وهو ما يدعم انتقال سلس نحو عالم الغد الأكثر استدامة من خلال محفظتها المتكاملة من الحلول والمنتجات والخدمات التي تغطي كافة مكونات سلاسل القيمة لقطاع الطاقة، بداية من توليد ونقل الطاقة وصولًا لحلول تخزين الطاقة. تتضمن محفظة منتجات الشركة حلول تكنولوجيا الطاقة التقليدية والمتجددة مثل التوربينات البخارية والغازية والوحدات الهجينة لتوليد الطاقة التي تعتمد على الهيدروجين، بالإضافة لمولدات الطاقة والمحولات الكهربائية. في الوقت نفسه، تمتلك سيمنس للطاقة الحصة الحاكمة من أسهم شركة سيمنس جاميسا للطاقة المتجددة (SGRE) وهو ما يجعل منها كبرى الشركات العالمية الرائدة في مجال الطاقة المتجددة. يشار إلى أنّ الحلول التكنولوجية من سيمنس للطاقة تساهم في توليد حوالي سُدُس الطاقة الكهربائية في العالم. يعمل في سيمنس للطاقة 100,000 موظف في أكثر من 90 دولة حول العالم، وقد حققت الشركة إيرادات بقيمة 34.5 مليار يورو في العام المالي 2024. لمزيد من المعلومات يرجى زيارة الدمام، المملكة العربية السعودية : فازت سيمنس للطاقة بمشروع بقيمة 1.6 مليار دولار أمريكي، مع شركة هاربن إلكتريك إنترناشونال كمقاول للهندسة والتوريد و البناء، لتوفير التقنيات الرئيسية لمحطتي الطاقة اللتين تعملان بالغاز رماح 2 ونعيرية 2 في المملكة العربية السعودية. تقع المحطتان المزمع اقامتهما في المنطقتين الغربية والوسطى بالمملكة، ومن المنتظر أن تضيفان معًا 3.6 جيجاوات من الطاقة لشبكة الكهرباء الوطنية - وهو ما يكفي لتزويد حوالي 1.5 مليون منزل بالكهرباء. يتضمن المشروع اتفاقيات صيانة طويلة الأجل لدعم موثوقية تشغيل المحطتين على مدى السنوات الخمس والعشرين القادمة. سيتم تصنيع المكونات الأساسية لمحطات الطاقة في مركز سيمنس للطاقة بالدمام، والذي يتوسع حاليًا لزيادة القدرة الإنتاجية المحلية ودعم قطاع الطاقة في المملكة العربية السعودية. تجدر الإشارة أن محطتي الرماح 2 والنعيرية 2 ستكونان من بين أكبر المحطات الغازية لتوليد الطاقة بنظام الدورة المركبة على مستوى العالم. وستحل المحطتان الجديدتان محل المحطات القديمة التي تعمل بالبترول، وهو ما سيؤدي لخفض انبعاثات ثاني أكسيد الكربون بنسبة تصل إلى 60% مقارنة بمحطات توليد الطاقة التقليدية القائمة على النفط. بالإضافة لذلك، سيتم تصميم المحطتين لتتوافقا مع أحدث تكنولوجيا لاحتجاز وتخزين ثاني أكسيد الكربون، لدعم أهداف المملكة طويلة الأجل لخفض الانبعاثات الكربونية. وتعليقًا على هذه الصفقة الهامة، قال السيد/أحمد السرّي، رئيس قطاع مبيعات خدمات الغاز الطبيعي لمنطقة الشرق الأوسط في سيمنس للطاقة: "إن توريد أحدث حلولنا التكنولوجية لمحطتي الرماح 2 والنعيرية 2 من شأنه تعزيز تحول قطاع الطاقة في السعودية والمساهمة في تحقيق هدفها المتمثل في الوصول لصافي الانبعاثات الصفرية بحلول عام 2060. من ناحية أخرى، سيساهم تصنيع المكونات الرئيسية للمشروع في مركز سيمنس للطاقة في الدمام، في دعم قدرات التصنيع المحلية المتطورة وبناء الخبرات، وبالتالي منح قطاع الطاقة السعودي المزيد من المرونة" وفي إطار هذا المشروع، ستقوم سيمنس للطاقة بتوريد ست توربينات غازية من طراز SGT6-9000HL، وأربعة توربينات بخارية من طراز SST6-5000، وثمانية مولدات من طراز SGen6-3000W، ومولدين من طرازSGen6-2000P، إلى جانب المعدات المساعدة المرتبطة بهذه المكونات، حيث ستقوم كل محطة منهما بإنتاج ما يقرب من 1.9 جيجاوات من الطاقة الكهربائية. ستعمل هذه الصفقة على ترسيخ مكانة سيمنس للطاقة في سوق منتجي الطاقة المستقلين (IPP) بالمملكة، وزيادة حصتها من قدرت توليد الطاقة الحديثة في المملكة. وبعد نجاح المحطتين السابقتين طيبة 2 والقصيم 2 - واللتين تضيفان معًا 4 جيجاوات لشبكة الكهرباء الوطنية في السعودية، تواصل سيمنس للطاقة دورها الرئيسي في توسيع قاعدة التصنيع المحلي وتحديث البنية التحتية لقطاع الطاقة السعودي، ولعب دور رئيسي في منظومة الطاقة المتنامية في البلاد. سيمنس للطاقة هي احدى الشركات العالمية الرائدة في مجال تكنولوجيا الطاقة. تتعاون الشركة مع عملائها وشركائها في ابتكار نظم الطاقة المستقبلية، وهو ما يدعم انتقال سلس نحو عالم الغد الأكثر استدامة من خلال محفظتها المتكاملة من الحلول والمنتجات والخدمات التي تغطي كافة مكونات سلاسل القيمة لقطاع الطاقة، بداية من توليد ونقل الطاقة وصولًا لحلول تخزين الطاقة. تتضمن محفظة منتجات الشركة حلول تكنولوجيا الطاقة التقليدية والمتجددة مثل التوربينات البخارية والغازية والوحدات الهجينة لتوليد الطاقة التي تعتمد على الهيدروجين، بالإضافة لمولدات الطاقة والمحولات الكهربائية. في الوقت نفسه، تمتلك سيمنس للطاقة الحصة الحاكمة من أسهم شركة سيمنس جاميسا للطاقة المتجددة (SGRE) وهو ما يجعل منها كبرى الشركات العالمية الرائدة في مجال الطاقة المتجددة. يشار إلى أنّ الحلول التكنولوجية من سيمنس للطاقة تساهم في توليد حوالي سُدُس الطاقة الكهربائية في العالم. يعمل في سيمنس للطاقة 100,000 موظف في أكثر من 90 دولة حول العالم، وقد حققت الشركة إيرادات بقيمة 34.5 مليار يورو في العام المالي 2024. لمزيد من المعلومات يرجى زيارة تحت رعاية "مدن" (MODON) :"أس آي جي" (SIG) تطلق محطة لتوليد الطاقة الشمسية بسعة 2 ميجاواط في السعودية بالشراكة مع شركة Yellow Door Energy http://moee.gov.eg/test_new/new_info.aspx?h_id=44778&call_p=news_f.aspx &pg_index=0 www.zawya.com/ar/%D8%A7%D9%84%D8%A8%D9%8A%D8%A7%D9%86%D8%A7%D8%AA-%D8%A7%D9%84%D8%B5%D8%AD%D9%81%D9%8A%D8%A9/%D8%A8%D9%8A%D8%A7%D9%86%D8%A7%D8%AA-%D8%A7%D9%84%D8%B4%D8%B1%D9%83%D8%A7%D8%AA/modon-sig-2-yellow-door-energy-bog51gcy Thu, 13 Mar 2025 00:00:00 GMT الرياض، المملكة العربية السعودية: يشهد هذا اليوم محطة مفصلية لكل من "أس آي جي" (SIG) وشركة Yellow Door Energy مع الإطلاق الرسمي لمشروع "أس آي جي" للطاقة الشمسية بسعة 2 ميجاواط في الرياض. يأتي هذا المشروع برعاية الهيئة السعودية للمدن الصناعية ومناطق التقنية "مدن" (MODON)، ليؤكد على أهمية الطاقة المتجددة في تطوير المدن الصناعية المستدامة، ودعم مبادرة مدن الخضراء، في خطوة تعزز التزام المملكة بمستقبل أكثر استدامة. ويتماشى هذا المشروع مع استراتيجية الاستدامة الطموحة لشركة "أس آي جي" التي تسعى إلى ابتكار حلول تغليف تقدم فوائد أكبر للمجتمع والبيئة مقارنة بما تستهلكه. وكجزء من هذه الاستراتيجية، تركز "أس آي جي" على تقليل انبعاثات غازات الدفيئة عبر كافة مراحل سلسلة القيمة الخاصة بها، بالإضافة إلى الاستثمار في الطاقة المتجددة واستكشاف ممارسات الاقتصاد الدائري التي تحد من الهدر وتعزز الاستخدام الأمثل للموارد. تمثل هذه المحطة أحد أول مشاريع الطاقة الشمسية الصناعية المتصلة بالشبكة في السعودية بسعة 2 ميجاواط، حيث سيتم ربطها مباشرة بمنشأة صناعية. وتمتد المحطة على مساحة 8,000 متر مربع وتضم أكثر من 3,200 لوحة شمسية. تسهم هذه المبادرة في تقليل الانبعاثات الكربونية بمقدار 1,300 طن متري سنوياً، مما يدعم أهداف شركة "أس آي جي" ضمن مبادرتها الطموحة "كلايميت+" (Climate+)، فضلاً عن تعزيز التزام المملكة العربية السعودية بتحقيق هدفها للوصول إلى الحياد الصفري بحلول عام 2060. وعلّقت هيئة "مدن": "في مدن، نحن ملتزمون بتطوير نظام صناعي مستدام. تشجع مبادرة مدن الخضراء المصنعين في مدننا الصناعية على التحول إلى الكهرباء النظيفة والمساهمة في تحقيق رؤية السعودية 2030. من خلال تبني الطاقة الشمسية، يمكن للمنشآت الصناعية خفض تكاليف الطاقة، وتعزيز مرونتها الاقتصادية، وتحقيق أهدافها في الاستدامة. يعد هذا المشروع، بسعة تبلغ 2 ميجاواط، خطوة جديدة في مسيرة مدن نحو الاستدامة، لكنه ليس الأول ولن يكون الأخير، فهناك سلسلة من المبادرات القادمة التي تسير على النهج ذاته، تعزيزًا للالتزام بالمساهمة في تحقيق رؤية 2030 الطموحة." وصرّح عبد الغني الأديب، رئيس ومدير عام "أس آي جي" لمنطقة الهند والشرق الأوسط وإفريقيا قائلاً: "يشكل هذا المشروع خطوة هامة نحو تعزيز التزامنا بمبادرة "كلايميت+" بما يتماشى مع أهدافنا العالمية للاستدامة. ومن خلال التعاون مع شركة Yellow Door Energyوالاستفادة من مصادر الطاقة المتجددة، نعمل على تعزيز استدامة أعمالنا ونساهم بفعالية في تحقيق أهداف الاستدامة في المملكة العربية السعودية والتي تندرج تحت إطار مبادرة السعودية الخضراء." ويعد هذا المشروع ثاني مشاريع الطاقة المتجددة التي تنفذه شركة "أس آي جي" بالتعاون مع شركة Yellow Door Energy، عقب نجاح مشروع محطة الطاقة الشمسية بسعة 304 كيلوواط في دبي، الإمارات العربية المتحدة، والتي تشمل مجموعة من الألواح الشمسية المركبة على الأسطح ومواقف السيارات ومحطة شحن للسيارات الكهربائية، مما يُجسّد التزام شركة "أس آي جي" الراسخ بتعزيز استخدام الطاقة المتجددة في مختلف أنحاء الشرق الأوسط. ومن جانبه، أضاف خالد شبارو، المدير الإقليمي لشركة Yellow Door Energy في السعودية قائلاً: "نحن فخورون بدعم مبادرة "كلايميت+"والمساهمة في مبادرة مدن الخضراء من خلال توفير الطاقة المتجددة في المدينة الصناعية الثانية بالرياض. ومن خلال عقودنا لإيجار الطاقة الشمسية، نقوم بتمكين الشركات من خفض تكاليفهم للطاقة وتقليل بصمتهم الكربونية. معَا، نسعى دائماً لدعم أهداف المملكة للوصول إلى الحياد الصفري بحلول عام 2060 وبناء مستقبل طاقة مستدام للأجيال القادمة." وبموجب عقد إيجار الطاقة الشمسية، تتحمل شركة Yellow Door Energy مسؤولية تمويل وتصميم وبناء وتشغيل وصيانة محطة الطاقة الشمسية طوال دورة حياتها، بينما تواصل شركة "أس آي جي" التركيز على تقديم حلول التعبئة والتغليف المستدامة لعملائها. تعد "أس آي جي" مزود حلول رائد في مجال التغليف "للأفضل" - الأفضل لعملائنا والمستهلكين والعالم أجمع. من خلال مجموعتنا الفريدة المتمثلة في عدة منتجات مبتكرة مثل العبوة المعقمة، والكيس داخل الصندوق، والكيس ذات الفوهة، نعمل بالشراكة مع عملائنا لتقديم منتجات الأطعمة والمشروبات للمستهلكين في جميع أنحاء العالم بطريقة آمنة ومستدامة وبأسعار معقولة. تمكننا تقنيتنا وقدراتنا الابتكارية المتميزة من تزويد عملائنا بحلول شاملة ومنتجات متميزة ومصانع ذكية وعبوات أكثر ترابطاً، مما يسهم في تلبية الاحتياجات المتغيرة للمستهلكين. تعد الاستدامة جزءاً لا يتجزأ من أعمالنا، إذ نسعى جاهدين لإنشاء نظام تغليف إيجابي يحمي بيئتنا ويحد من التأثيرات الضارة. تأسست "أس آي جي" في عام 1853، ويقع مقرها الرئيسي في نيوهاوزن، سويسرا، وهي مدرجة في بورصة SIX السويسرية. تمكننا مهارات وخبرات موظفينا، البالغ عددهم حوالي 9,600 موظف في جميع أنحاء العالم، من الاستجابة بسرعة وفعالية لاحتياجات عملائنا في أكثر من 100 دولة. في عام 2024، قامت "أس آي جي" بإنتاج 57 مليار عبوة، محققةً 3.3 مليار يورو من الإيرادات المبدئية. كما حصلت "أس آي جي" على تصنيف نبذة عن "مدن" (MODON) منذ تأسيسها في عام 2001، تقوم مدن بتطوير وإشراف الأراضي الصناعية والبنية التحتية المتكاملة. اليوم، تشرف على 39 مدينة صناعية قائمة وتحت التطوير في مختلف أنحاء المملكة، بالإضافة إلى المدن والمجمعات الصناعية الخاصة. نجحت مدن في زيادة مساحة الأراضي الصناعية المطورة حتى الآن لتتجاوز 215 مليون متر مربع. تدير هذه المدن أكثر من 7000 عقد صناعي واستثماري وأكثر من 6800 مصنع قائم وتحت الإنشاء والتأسيس، ويعمل فيها أكثر من 590,000 موظف وموظفة. نبذة عن شركة Yellow Door Energy تقدم شركة Yellow Door Energy حلول طاقة مستدامة للشركات في منطقة الشرق الأوسط وأفريقيا. في المملكة العربية السعودية، تساعد عقودنا لإيجار الطاقة الشمسية على خفض تكاليف الطاقة للشركات وتقليل انبعاثات الكربون والمساهمة في رؤية 2030 وهدف المملكة للوصول إلى الحياد الصفري بحلول عام 2060. مع أكثر من 100 مشروع للطاقة الشمسية في 6 دول، يكرّس فريقنا المتخصص في الرياض خبراته لدعم الشركات في انطلاقها نحو مستقبل أكثر استدامة. وتضم قائمة المساهمين في شركة Yellow Door Energy كلاً من "أكتس" (Actis) ومؤسسة التمويل الدولية "آي أف سي" (IFC) وشركة ميتسوي وشركاه والشركة العربية للاستثمارات البترولية "أبيكورب". الرياض، المملكة العربية السعودية: يشهد هذا اليوم محطة مفصلية لكل من "أس آي جي" (SIG) وشركة Yellow Door Energy مع الإطلاق الرسمي لمشروع "أس آي جي" للطاقة الشمسية بسعة 2 ميجاواط في الرياض. يأتي هذا المشروع برعاية الهيئة السعودية للمدن الصناعية ومناطق التقنية "مدن" (MODON)، ليؤكد على أهمية الطاقة المتجددة في تطوير المدن الصناعية المستدامة، ودعم مبادرة مدن الخضراء، في خطوة تعزز التزام المملكة بمستقبل أكثر استدامة. ويتماشى هذا المشروع مع استراتيجية الاستدامة الطموحة لشركة "أس آي جي" التي تسعى إلى ابتكار حلول تغليف تقدم فوائد أكبر للمجتمع والبيئة مقارنة بما تستهلكه. وكجزء من هذه الاستراتيجية، تركز "أس آي جي" على تقليل انبعاثات غازات الدفيئة عبر كافة مراحل سلسلة القيمة الخاصة بها، بالإضافة إلى الاستثمار في الطاقة المتجددة واستكشاف ممارسات الاقتصاد الدائري التي تحد من الهدر وتعزز الاستخدام الأمثل للموارد. تمثل هذه المحطة أحد أول مشاريع الطاقة الشمسية الصناعية المتصلة بالشبكة في السعودية بسعة 2 ميجاواط، حيث سيتم ربطها مباشرة بمنشأة صناعية. وتمتد المحطة على مساحة 8,000 متر مربع وتضم أكثر من 3,200 لوحة شمسية. تسهم هذه المبادرة في تقليل الانبعاثات الكربونية بمقدار 1,300 طن متري سنوياً، مما يدعم أهداف شركة "أس آي جي" ضمن مبادرتها الطموحة "كلايميت+" (Climate+)، فضلاً عن تعزيز التزام المملكة العربية السعودية بتحقيق هدفها للوصول إلى الحياد الصفري بحلول عام 2060. وعلّقت هيئة "مدن": "في مدن، نحن ملتزمون بتطوير نظام صناعي مستدام. تشجع مبادرة مدن الخضراء المصنعين في مدننا الصناعية على التحول إلى الكهرباء النظيفة والمساهمة في تحقيق رؤية السعودية 2030. من خلال تبني الطاقة الشمسية، يمكن للمنشآت الصناعية خفض تكاليف الطاقة، وتعزيز مرونتها الاقتصادية، وتحقيق أهدافها في الاستدامة. يعد هذا المشروع، بسعة تبلغ 2 ميجاواط، خطوة جديدة في مسيرة مدن نحو الاستدامة، لكنه ليس الأول ولن يكون الأخير، فهناك سلسلة من المبادرات القادمة التي تسير على النهج ذاته، تعزيزًا للالتزام بالمساهمة في تحقيق رؤية 2030 الطموحة." وصرّح عبد الغني الأديب، رئيس ومدير عام "أس آي جي" لمنطقة الهند والشرق الأوسط وإفريقيا قائلاً: "يشكل هذا المشروع خطوة هامة نحو تعزيز التزامنا بمبادرة "كلايميت+" بما يتماشى مع أهدافنا العالمية للاستدامة. ومن خلال التعاون مع شركة Yellow Door Energyوالاستفادة من مصادر الطاقة المتجددة، نعمل على تعزيز استدامة أعمالنا ونساهم بفعالية في تحقيق أهداف الاستدامة في المملكة العربية السعودية والتي تندرج تحت إطار مبادرة السعودية الخضراء." ويعد هذا المشروع ثاني مشاريع الطاقة المتجددة التي تنفذه شركة "أس آي جي" بالتعاون مع شركة Yellow Door Energy، عقب نجاح مشروع محطة الطاقة الشمسية بسعة 304 كيلوواط في دبي، الإمارات العربية المتحدة، والتي تشمل مجموعة من الألواح الشمسية المركبة على الأسطح ومواقف السيارات ومحطة شحن للسيارات الكهربائية، مما يُجسّد التزام شركة "أس آي جي" الراسخ بتعزيز استخدام الطاقة المتجددة في مختلف أنحاء الشرق الأوسط. ومن جانبه، أضاف خالد شبارو، المدير الإقليمي لشركة Yellow Door Energy في السعودية قائلاً: "نحن فخورون بدعم مبادرة "كلايميت+"والمساهمة في مبادرة مدن الخضراء من خلال توفير الطاقة المتجددة في المدينة الصناعية الثانية بالرياض. ومن خلال عقودنا لإيجار الطاقة الشمسية، نقوم بتمكين الشركات من خفض تكاليفهم للطاقة وتقليل بصمتهم الكربونية. معَا، نسعى دائماً لدعم أهداف المملكة للوصول إلى الحياد الصفري بحلول عام 2060 وبناء مستقبل طاقة مستدام للأجيال القادمة." وبموجب عقد إيجار الطاقة الشمسية، تتحمل شركة Yellow Door Energy مسؤولية تمويل وتصميم وبناء وتشغيل وصيانة محطة الطاقة الشمسية طوال دورة حياتها، بينما تواصل شركة "أس آي جي" التركيز على تقديم حلول التعبئة والتغليف المستدامة لعملائها. تعد "أس آي جي" مزود حلول رائد في مجال التغليف "للأفضل" - الأفضل لعملائنا والمستهلكين والعالم أجمع. من خلال مجموعتنا الفريدة المتمثلة في عدة منتجات مبتكرة مثل العبوة المعقمة، والكيس داخل الصندوق، والكيس ذات الفوهة، نعمل بالشراكة مع عملائنا لتقديم منتجات الأطعمة والمشروبات للمستهلكين في جميع أنحاء العالم بطريقة آمنة ومستدامة وبأسعار معقولة. تمكننا تقنيتنا وقدراتنا الابتكارية المتميزة من تزويد عملائنا بحلول شاملة ومنتجات متميزة ومصانع ذكية وعبوات أكثر ترابطاً، مما يسهم في تلبية الاحتياجات المتغيرة للمستهلكين. تعد الاستدامة جزءاً لا يتجزأ من أعمالنا، إذ نسعى جاهدين لإنشاء نظام تغليف إيجابي يحمي بيئتنا ويحد من التأثيرات الضارة. تأسست "أس آي جي" في عام 1853، ويقع مقرها الرئيسي في نيوهاوزن، سويسرا، وهي مدرجة في بورصة SIX السويسرية. تمكننا مهارات وخبرات موظفينا، البالغ عددهم حوالي 9,600 موظف في جميع أنحاء العالم، من الاستجابة بسرعة وفعالية لاحتياجات عملائنا في أكثر من 100 دولة. في عام 2024، قامت "أس آي جي" بإنتاج 57 مليار عبوة، محققةً 3.3 مليار يورو من الإيرادات المبدئية. كما حصلت "أس آي جي" على تصنيف نبذة عن "مدن" (MODON) منذ تأسيسها في عام 2001، تقوم مدن بتطوير وإشراف الأراضي الصناعية والبنية التحتية المتكاملة. اليوم، تشرف على 39 مدينة صناعية قائمة وتحت التطوير في مختلف أنحاء المملكة، بالإضافة إلى المدن والمجمعات الصناعية الخاصة. نجحت مدن في زيادة مساحة الأراضي الصناعية المطورة حتى الآن لتتجاوز 215 مليون متر مربع. تدير هذه المدن أكثر من 7000 عقد صناعي واستثماري وأكثر من 6800 مصنع قائم وتحت الإنشاء والتأسيس، ويعمل فيها أكثر من 590,000 موظف وموظفة. نبذة عن شركة Yellow Door Energy تقدم شركة Yellow Door Energy حلول طاقة مستدامة للشركات في منطقة الشرق الأوسط وأفريقيا. في المملكة العربية السعودية، تساعد عقودنا لإيجار الطاقة الشمسية على خفض تكاليف الطاقة للشركات وتقليل انبعاثات الكربون والمساهمة في رؤية 2030 وهدف المملكة للوصول إلى الحياد الصفري بحلول عام 2060. مع أكثر من 100 مشروع للطاقة الشمسية في 6 دول، يكرّس فريقنا المتخصص في الرياض خبراته لدعم الشركات في انطلاقها نحو مستقبل أكثر استدامة. وتضم قائمة المساهمين في شركة Yellow Door Energy كلاً من "أكتس" (Actis) ومؤسسة التمويل الدولية "آي أف سي" (IFC) وشركة ميتسوي وشركاه والشركة العربية للاستثمارات البترولية "أبيكورب". الطاقة المتجددة في إيران تستهدف إضافة 30 غيغاواط http://moee.gov.eg/test_new/new_info.aspx?h_id=44777&call_p=news_f.aspx &pg_index=0 attaqa.net/2025/03/10/%D8%A7%D9%84%D8%B7%D8%A7%D9%82%D8%A9-%D8%A7%D9%84%D9%85%D8%AA%D8%AC%D8%AF%D8%AF%D8%A9-%D9%81%D9%8A-%D8%A5%D9%8A%D8%B1%D8%A7%D9%86-%D8%AA%D8%B3%D8%AA%D9%87%D8%AF%D9%81-%D8%A5%D8%B6%D8%A7%D9%81%D8%A9-2/#google_vignette Thu, 13 Mar 2025 00:00:00 GMT يترقب قطاع الطاقة المتجددة في إيران طفرة خلال السنوات المقبلة تستهدف إضافة 30 غيغاواط من الكهرباء النظيفة، في خطوة من شأنها تنويع مزيج الطاقة. وأعلن المجلس الاقتصادي للحكومة الإيرانية قرار إصدار ترخيص شراء واستيراد المعدّات والآلات لمشروع إنشاء محطات للطاقة المتجددة بقدرة 30 ألف ميغاواط، وهو خطوة من شأنها وضع حلول لتزايد الطلب على الكهرباء. ومن المقرر وفق خطط الطاقة المتجددة في إيران -اطّلعت عليها منصة الطاقة المتخصصة (مقرّها واشنطن)- أن تتوزع المشروعات الجديدة ما بين 25 ألف ميغاواط من الطاقة الشمسية و5 آلاف ميغاواط من طاقة الرياح. وتُنتَج 93% من الكهرباء في إيران من محطات الطاقة الحرارية التي تعمل بالغاز والمازوت والديزل، وتخطط طهران للتوسع في مصادر الطاقة المتجددة من أجل خفض الانبعاثات وتأمين الطلب المتزايد، خاصة بعد أزمة انقطاعات التيار التي ضربت العديد من المدن خلال الأشهر الأخيرة. معدات محطات الطاقة المتجددة يؤكد قرار المجلس الاقتصادي بشأن إصدار ترخيص شراء واستيراد المعدّات والآلات اللازمة لإنشاء محطات الطاقة المتجددة بقدرة 30 ألف ميغاواط على الاستعمال الأقصى للطاقة الإنتاجية المحلية، واستعمال طاقة الشركات القائمة على المعرفة، والالتزام بالمعايير الفنية. أحد مشروعات الطاقة الشمسية في إيران في الوقت الحالي، يعتمد 70% من مزيج الكهرباء في إيران على استهلاك الغاز، وهناك حاجة ملحّة في البلاد لتنويع المزيج من خلال إدخال الطاقة المتجددة محل الطاقة الأحفورية. وأكد المجلس أن هناك حاجة إلى التنوع في إنتاج الكهرباء، إذ تنتج الهند الغاز من النفايات، ويولّد بعض البلدان الكهرباء من الطاقة الحرارية الأرضية، ويستعمل بعضها الآخر وقود الديزل الحيوي بدلًا من البنزين. محطات طاقة شمسية أشار وزير الطاقة الإيراني علي آبادي، في تصريحات مؤخرًا، إلى أن الشركات التابعة لرابطة الطاقات المتجددة وقّعت عقودًا مع وزارة الطاقة لإنشاء محطات طاقة شمسية بقدرة إجمالية تبلغ 12 ألف ميغاواط. وأضاف أنه من المتوقع تشغيل نحو 2400 ميغاواط من 12 ألف ميغاواط بحلول صيف العام المقبل، ومن خلال دمج منتجَين آخرين، سترتفع القدرة الإنتاجية لمحطات الطاقة المتجددة في إيران إلى 5 آلاف ميغاواط. وأوضح علي آبادي أن خطة الحكومة لإنتاج 30 ألف ميغاواط كهرباء من الطاقة المتجددة في إيران خلال السنوات الـ4 المقبلة، ستؤدي إلى توفير 11 مليار متر مكعب من الوقود سنويًا، وخفض التكاليف لما بين 5 و7 مليارات دولار. وتوقّع الخبير الإستراتيجي في مجال الطاقة، الدكتور أومود شوكري، في مقال له بعنوان " أزمة الطاقة في إيران.. طهران بين براثن العقوبات الغربية ونقص الإمدادات"، أن تتفاقم أزمة الطاقة في إيران مع النقص في العرض بنسبة 30% خلال ذروة الطلب الصيفي في عام 2025. وأشار إلى انخفاض كفاءة وموثوقية البنية التحتية القديمة، بشكل كبير، خصوصًا في حالة محطات الكهرباء البخارية والغازية الموضوعة في الخدمة لأكثر من 30 عامًا. وتعاني المحطات العاملة بالديزل أو الغاز من كفاءة منخفضة، لا تتجاوز 30%، بسبب الاعتماد على تقنيات قديمة وعدم استكمال عمليات الاحتراق بشكل فعّال، وفي حين تعتمد دول أخرى على التكنولوجيا لتحسين الكفاءة، يبدو أن إيران متأخرة في هذا الجانب. وخلال فصل الشتاء الحالي، واجهت محطات الكهرباء في إيران تحديات إضافية مع زيادة الطلب في القطاعات السكنية والتجارية، إذ توقفت نحو 80 محطة كهرباء عن العمل من إجمالي نحو 600 وحدة لتوليد الكهرباء، بسبب تراجع إمدادات الغاز الطبيعي والوقود السائل. يترقب قطاع الطاقة المتجددة في إيران طفرة خلال السنوات المقبلة تستهدف إضافة 30 غيغاواط من الكهرباء النظيفة، في خطوة من شأنها تنويع مزيج الطاقة. وأعلن المجلس الاقتصادي للحكومة الإيرانية قرار إصدار ترخيص شراء واستيراد المعدّات والآلات لمشروع إنشاء محطات للطاقة المتجددة بقدرة 30 ألف ميغاواط، وهو خطوة من شأنها وضع حلول لتزايد الطلب على الكهرباء. ومن المقرر وفق خطط الطاقة المتجددة في إيران -اطّلعت عليها منصة الطاقة المتخصصة (مقرّها واشنطن)- أن تتوزع المشروعات الجديدة ما بين 25 ألف ميغاواط من الطاقة الشمسية و5 آلاف ميغاواط من طاقة الرياح. وتُنتَج 93% من الكهرباء في إيران من محطات الطاقة الحرارية التي تعمل بالغاز والمازوت والديزل، وتخطط طهران للتوسع في مصادر الطاقة المتجددة من أجل خفض الانبعاثات وتأمين الطلب المتزايد، خاصة بعد أزمة انقطاعات التيار التي ضربت العديد من المدن خلال الأشهر الأخيرة. معدات محطات الطاقة المتجددة يؤكد قرار المجلس الاقتصادي بشأن إصدار ترخيص شراء واستيراد المعدّات والآلات اللازمة لإنشاء محطات الطاقة المتجددة بقدرة 30 ألف ميغاواط على الاستعمال الأقصى للطاقة الإنتاجية المحلية، واستعمال طاقة الشركات القائمة على المعرفة، والالتزام بالمعايير الفنية. أحد مشروعات الطاقة الشمسية في إيران في الوقت الحالي، يعتمد 70% من مزيج الكهرباء في إيران على استهلاك الغاز، وهناك حاجة ملحّة في البلاد لتنويع المزيج من خلال إدخال الطاقة المتجددة محل الطاقة الأحفورية. وأكد المجلس أن هناك حاجة إلى التنوع في إنتاج الكهرباء، إذ تنتج الهند الغاز من النفايات، ويولّد بعض البلدان الكهرباء من الطاقة الحرارية الأرضية، ويستعمل بعضها الآخر وقود الديزل الحيوي بدلًا من البنزين. محطات طاقة شمسية أشار وزير الطاقة الإيراني علي آبادي، في تصريحات مؤخرًا، إلى أن الشركات التابعة لرابطة الطاقات المتجددة وقّعت عقودًا مع وزارة الطاقة لإنشاء محطات طاقة شمسية بقدرة إجمالية تبلغ 12 ألف ميغاواط. وأضاف أنه من المتوقع تشغيل نحو 2400 ميغاواط من 12 ألف ميغاواط بحلول صيف العام المقبل، ومن خلال دمج منتجَين آخرين، سترتفع القدرة الإنتاجية لمحطات الطاقة المتجددة في إيران إلى 5 آلاف ميغاواط. وأوضح علي آبادي أن خطة الحكومة لإنتاج 30 ألف ميغاواط كهرباء من الطاقة المتجددة في إيران خلال السنوات الـ4 المقبلة، ستؤدي إلى توفير 11 مليار متر مكعب من الوقود سنويًا، وخفض التكاليف لما بين 5 و7 مليارات دولار. وتوقّع الخبير الإستراتيجي في مجال الطاقة، الدكتور أومود شوكري، في مقال له بعنوان " أزمة الطاقة في إيران.. طهران بين براثن العقوبات الغربية ونقص الإمدادات"، أن تتفاقم أزمة الطاقة في إيران مع النقص في العرض بنسبة 30% خلال ذروة الطلب الصيفي في عام 2025. وأشار إلى انخفاض كفاءة وموثوقية البنية التحتية القديمة، بشكل كبير، خصوصًا في حالة محطات الكهرباء البخارية والغازية الموضوعة في الخدمة لأكثر من 30 عامًا. وتعاني المحطات العاملة بالديزل أو الغاز من كفاءة منخفضة، لا تتجاوز 30%، بسبب الاعتماد على تقنيات قديمة وعدم استكمال عمليات الاحتراق بشكل فعّال، وفي حين تعتمد دول أخرى على التكنولوجيا لتحسين الكفاءة، يبدو أن إيران متأخرة في هذا الجانب. وخلال فصل الشتاء الحالي، واجهت محطات الكهرباء في إيران تحديات إضافية مع زيادة الطلب في القطاعات السكنية والتجارية، إذ توقفت نحو 80 محطة كهرباء عن العمل من إجمالي نحو 600 وحدة لتوليد الكهرباء، بسبب تراجع إمدادات الغاز الطبيعي والوقود السائل. علماء يبتكرون بطارية من "النفايات النووية" لإنتاج الكهرباء http://moee.gov.eg/test_new/new_info.aspx?h_id=44776&call_p=news_f.aspx &pg_index=0 www.skynewsarabia.com/technology/1782754-%D8%B9%D9%84%D9%85%D8%A7%D8%A1-%D9%8A%D8%A8%D8%AA%D9%83%D8%B1%D9%88%D9%86-%D8%A8%D8%B7%D8%A7%D8%B1%D9%8A%D8%A9-%D8%A7%D9%84%D9%86%D9%81%D8%A7%D9%8A%D8%A7%D8%AA-%D8%A7%D9%84%D9%86%D9%88%D9%88%D9%8A%D8%A9-%D9%84%D8%A7%D9%95%D9%86%D8%AA%D8%A7%D8%AC-%D8%A7%D9%84%D9%83%D9%87%D8%B1%D8%A8%D8%A7%D8%A1 Thu, 13 Mar 2025 00:00:00 GMT في تطور علمي مذهل، أعلن باحثون في الولايات المتحدة عن ابتكار جديد قد يُحدث ثورة في مجال الطاقة، حيث نجحوا في تطوير بطارية يمكن تشغيلها باستخدام نفايات نووية. هذا الاكتشاف يفتح الأبواب أمام استخدام إشعاع النفايات النووية لتوليد الطاقة، مما قد يغير الطريقة التي ننتج بها الكهرباء ويقلل من الآثار البيئية السلبية. ويستخدم الفريق البحثي في جامعة ولاية أوهايو الإشعاع الجاما الذي ينبعث من النفايات النووية لتحويله إلى طاقة يمكن استخدامها لتشغيل أجهزة إلكترونية دقيقة مثل الرقائق الدقيقة. بحسب موقع "sciencealert" للأبحاث العلمية. وعلى الرغم من أن هذه التقنية ما زالت في مراحلها المبكرة، إلا أن العلماء يعتقدون أن الإمكانيات المستقبلية لهذه البطاريات قد تكون ضخمة، خاصة في تطبيقات تتطلب طاقة منخفضة وصيانة قليلة، مثل أجهزة الاستشعار والمراقبة بالقرب من المنشآت النووية. الابتكار يعتمد على عملية مكونة من مرحلتين: تحويل الإشعاع إلى ضوء باستخدام بلورات فلورية، ومن ثم تحويل هذا الضوء إلى كهرباء عبر خلايا شمسية. في اختبارات أولية، تم الحصول على طاقة تصل إلى 288 نانوواط باستخدام السيزيوم-137 والكوبالت-60، وهما من النفايات المشعة الشائعة في الانشطار النووي. اكتشاف عرائس"غريبة" عمرها 2400 عام على قمة هرم بالسلفادور وأوضح الباحثون أن هذه البطاريات ستكون آمنة للاستخدام ولن تلوث البيئة المحيطة، لكن ما زالت هناك أسئلة تحتاج إلى إجابة حول المدة الزمنية التي قد تستمر خلالها هذه التقنية في العمل بعد تثبيتها. ووفقا للباحثين، يعد هذا الاختراع بمثابة خطوة كبيرة نحو الاستفادة من النفايات النووية في إنتاج الطاقة، مما قد يجعل الطاقة النووية خيارًا أكثر جذبًا في المستقبل، خاصة مع تزايد القلق من آثار الوقود الأحفوري على البيئة. من المتوقع أن تحظى هذه الدراسة بمزيد من الاهتمام في السنوات المقبلة، وقد تفتح آفاقًا جديدة في مجال تكنولوجيا الطاقة والنقل الفضائي، حيث توجد مستويات عالية من الإشعاع الجاما. في تطور علمي مذهل، أعلن باحثون في الولايات المتحدة عن ابتكار جديد قد يُحدث ثورة في مجال الطاقة، حيث نجحوا في تطوير بطارية يمكن تشغيلها باستخدام نفايات نووية. هذا الاكتشاف يفتح الأبواب أمام استخدام إشعاع النفايات النووية لتوليد الطاقة، مما قد يغير الطريقة التي ننتج بها الكهرباء ويقلل من الآثار البيئية السلبية. ويستخدم الفريق البحثي في جامعة ولاية أوهايو الإشعاع الجاما الذي ينبعث من النفايات النووية لتحويله إلى طاقة يمكن استخدامها لتشغيل أجهزة إلكترونية دقيقة مثل الرقائق الدقيقة. بحسب موقع "sciencealert" للأبحاث العلمية. وعلى الرغم من أن هذه التقنية ما زالت في مراحلها المبكرة، إلا أن العلماء يعتقدون أن الإمكانيات المستقبلية لهذه البطاريات قد تكون ضخمة، خاصة في تطبيقات تتطلب طاقة منخفضة وصيانة قليلة، مثل أجهزة الاستشعار والمراقبة بالقرب من المنشآت النووية. الابتكار يعتمد على عملية مكونة من مرحلتين: تحويل الإشعاع إلى ضوء باستخدام بلورات فلورية، ومن ثم تحويل هذا الضوء إلى كهرباء عبر خلايا شمسية. في اختبارات أولية، تم الحصول على طاقة تصل إلى 288 نانوواط باستخدام السيزيوم-137 والكوبالت-60، وهما من النفايات المشعة الشائعة في الانشطار النووي. اكتشاف عرائس"غريبة" عمرها 2400 عام على قمة هرم بالسلفادور وأوضح الباحثون أن هذه البطاريات ستكون آمنة للاستخدام ولن تلوث البيئة المحيطة، لكن ما زالت هناك أسئلة تحتاج إلى إجابة حول المدة الزمنية التي قد تستمر خلالها هذه التقنية في العمل بعد تثبيتها. ووفقا للباحثين، يعد هذا الاختراع بمثابة خطوة كبيرة نحو الاستفادة من النفايات النووية في إنتاج الطاقة، مما قد يجعل الطاقة النووية خيارًا أكثر جذبًا في المستقبل، خاصة مع تزايد القلق من آثار الوقود الأحفوري على البيئة. من المتوقع أن تحظى هذه الدراسة بمزيد من الاهتمام في السنوات المقبلة، وقد تفتح آفاقًا جديدة في مجال تكنولوجيا الطاقة والنقل الفضائي، حيث توجد مستويات عالية من الإشعاع الجاما. الولايات المتحدة تخطط لإعادة تشغيل محطات الفحم المغلقة http://moee.gov.eg/test_new/new_info.aspx?h_id=44774&call_p=news_f.aspx &pg_index=0 asharqbusiness.com/power/72458/%D8%A3%D8%B3%D8%B9%D8%A7%D8%B1-%D8%A7%D9%84%D9%81%D8%AD%D9%85-%D8%A7%D9%84%D9%85%D9%86%D8%AE%D9%81%D8%B6%D8%A9-%D8%AA%D8%AE%D9%81%D9%8A-%D8%A3%D8%B2%D9%85%D8%A9-%D9%85%D9%82%D8%A8%D9%84%D8%A9-%D9%81%D9%8A-%D8%A7%D9%84%D8%A5%D9%85%D8%AF%D8%A7%D8%AF%D8%A7%D8%AA-%D8%A7%D9%84%D8%B9%D8%A7%D9%84%D9%85%D9%8A%D8%A9/ Wed, 12 Mar 2025 00:00:00 GMT قال وزير الداخلية الأميركي دوغ بورغوم يوم الاثنين، إن الولايات المتحدة تتطلع إلى سلطة الطوارئ لإعادة تشغيل محطات الطاقة التي تعمل بالفحم، ومنع إغلاق محطات أخرى. وأضاف بورغوم لتلفزيون "بلومبرغ" في مقابلة على هامش مؤتمر "سيراويك" من "إس آند بي غلوبال" في هيوستن: "في ظل حالة الطوارئ الوطنية للطاقة التي أعلنها الرئيس دونالد ترمب، يتعين علينا الإبقاء على كل محطة تعمل بالفحم مفتوحة". وأضاف: "وإذا كانت هناك وحدات في محطة تعمل بالفحم تم إغلاقها، فنحن بحاجة إلى إعادتها للعمل". اعتبر بورغوم، الذي يشغل أيضاً منصب رئيس "مجلس هيمنة الطاقة الوطني" التابع للبيت الأبيض، أن سياسات جو بايدن تهدد شبكة الطاقة الأميركية، مما يستلزم اتخاذ إجراءات طارئة. نسبة المحطات العاملة بالفحم منذ عام 2000، تم إغلاق حوالي 770 وحدة تعمل بالفحم، وفقاً لبيانات من "غلوبال إنرجي مونيتور" (Global Energy Monitor)، وسط المنافسة من الغاز الطبيعي الأرخص، وإلى حد أقل من مصادر الطاقة المتجددة. وفقاً لإدارة معلومات الطاقة الأميركية، يمثل الفحم حوالي 15% من توليد الطاقة في الولايات المتحدة اليوم، بانخفاض عن أكثر من النصف في عام 2000. ومن المقرر إغلاق 120 محطة طاقة تعمل بالفحم إضافية في السنوات الخمس المقبلة جزئياً بسبب اللوائح البيئية التي جعلتها غير تحوم عقود الفحم الحراري الأسترالية، وهي المعيار لآسيا، حول 100 دولار للطن نتيجة لشتاء معتدل وفائض في المعروض العالمي، وهو مستوى السعر المُسجل آخر مرة في مايو 2021، قبل الاضطرابات التي حدثت في سوق الطاقة في أعقاب غزو روسيا لأوكرانيا. وفي حين أن هذا يلحق الضرر بالمنتجين ويشجع مَن يتوقعون نهاية أكثر أنواع الوقود الأحفوري تلويثاً، إلا أنه قاع قد لا يدوم. تضاءلت استثمارات الإنتاج الجديد في معظم أنحاء العالم، حيث يرفض المساهمون والبنوك بشكل متزايد الموافقة على ضخ أموال جديدة في المشاريع. ومع ذلك، يستمر الطلب في الارتفاع في الهند والصين، متجاوزاً معدلات التوسع السريعة في الطاقة الشمسية وطاقة الرياح. في نفس الوقت، تتطلع حتى الدول المتقدمة إلى الفحم لمساعدتها في توفير الطاقة اللازمة لطفرة الذكاء الاصطناعي. انتعاش متوقع للفحم ينذر هذا المزيج بانتعاش حاد لتداول الفحم عالمياً، وهو ما يزيد من الضغوط الاقتصادية التي تشعر بها بالفعل الأسر والمصانع في الاقتصادات الناشئة، والتي لا تزال تعتمد بشكل كبير على هذا النوع من الوقود. كما أنه يمكن أن يجعل الفحم مربحاً لفترة أطول، مما قد يؤكد موقف أولئك الذين راهنوا على صمود الفحم رغم تهديده لأهداف المناخ. قال غاري نيغل، الرئيس التنفيذي في "غلينكور" (Glencore)، خلال مكالمة لمناقشة النتائج المالية للشركة الشهر الماضي، "كان الكثير من شركائنا الذين يستحوذون على حصص أقلية في المشاريع المشتركة بجميع أنحاء العالم، وخاصة في أستراليا، يريدون التخارج من الفحم المولّد للبخار" موضحاً التزام شركة تداول السلع الأساسية والتعدين بالفحم وتحركها لشراء حصص شركائها في السنوات الأخيرة. "في ذلك الوقت، كان الفحم غير مرغوب فيه. لكنه لا يبدو في عالم اليوم مستهجن بنفس الطريقة". تراجع الاستثمارات نقص المعروض ليس أمراً صعب التفسير. قللت البنوك الإقراض لمشاريع الفحم، إما لأسباب أخلاقية أو بسبب مخاوف الممولين من تمويل أصول ستُغلَق قبل فترة طويلة من قدرتها على توليد عائد مربح. ومع ندرة كميات الفحم الجديدة الموجهة للنقل البحري، حيث تميل المناجم الجديدة إلى خدمة الطلب المحلي الهندي أو الصيني، يبدو نقص الإمدادات بالسوق على المدى المتوسط إلى الطويل أكبر مما توقعه الكثيرون. اقرأ أيضاً: تراجع شهية الصين على الغاز مع ظهور بدائل أرخص حتى الأسعار العالية المسجلة عام 2022، بعد أن دخلت الدبابات الروسية إلى أوكرانيا المجاورة وجعلت أوروبا تتدافع للحصول على إمدادات بديلة للطاقة، لم تكن كافية لتشجيع المنتجين على بناء المشاريع الجديدة قال ستيف هالتون، نائب الرئيس الأول لأسواق الفحم في "ريستاد إنرجي": "ارتفاعات الأسعار السابقة كان من المفترض أن تحفز أو تشجع على إطلاق الكثير من المشاريع الجديدة. لم يحدث أي من ذلك. بل رأينا المزيد من اللاعبين يستغلون الفرصة للتخارج من حصصهم". وأضاف أن شركات التعدين اختارت شراء حصص في المشاريع الحالية لا تطوير مشاريع جديدة. وعلى مستوى العالم، اقترحت الشركات مشاريع جديدة من شأنها إنتاج حوالي 1.8 مليار طن متري من الفحم الحراري سنوياً لتغذية محطات الكهرباء، ولكن 76% منها في الصين والهند. من بين 70 دولة ترصدها "غلوبال إنرجي مونيتور" (Global Energy Monitor)، 10 دول فقط لديها خطط لتعزيز الإنتاج بأكثر من 10 ملايين طن. معظمها لا يطور أي مناجم جديدة على الإطلاق. من شأن ندرة المعروض وما سيتلو ذلك من اضطرابات وارتفاعات شديدة في الأسعار أن تسرع وتيرة تدمير الطلب في الأسواق الحساسة للأسعار، وهي أخبار جيدة للمناخ. لكنها تشير أيضاً إلى نهاية مضطربة للفحم، وليس إلى تراجع بطيء وثابت، وفقاً لروري سيمينغتون، المحلل في "وود ماكنزي" (Wood Mackenzie). طلب متزايد المشكلة هي أنه في الوقت الذي تم فيه تقييد المعروض، استمر الطلب في الارتفاع، بفعل الحاجة لإمداد ملايين المنازل بالكهرباء، وشحن السيارات ومع بناء المصانع. قفزة الطاقة الخضراء تقلل الحاجة إلى الوقود الأحفوري، لكن ليس بالقدر الكافي. في الهند وحدها، من المتوقع أن يرتفع الطلب على الفحم إلى 1.5 مليار طن بحلول العام المنتهي في مارس 2030، بزيادة بنحو 3% كل عام، وفقاً لتقديرات وزارة الفحم. شركات التكنولوجيا تبني مراكز بيانات لدعم الحوسبة السحابية والذكاء الاصطناعي، وفوجئت العديد من شركات المرافق بهذا التحول وهي تعتمد الآن بشكل أكبر على الفحم للحفاظ على تدفق ما يكفي من الكهرباء عبر الشبكة. وفي الولايات المتحدة واليابان، يجري تمديد عمر المحطات التي كان من المقرر إغلاقها. وتتمسك ألمانيا بأسطول من محطات الفحم المتوقفة عن العمل كونها ستستغرق وقتاً أطول من المتوقع لبناء محطات الغاز الجديدة اللازمة بعد أن أغلقت البلاد آخر منشأة نووية لديها في عام 2023 ليس من المستغرب إذن أن ترفع وكالة الطاقة الدولية توقعاتها للطلب على الفحم في آخر أربعة تقارير سنوية، كما تخلت عن وجهة نظرها بأن الطلب سيبلغ ذروته. ومن المتوقع أن يرتفع الطلب العالمي بنسبة 1% حتى عام 2027، وفقاً لما ذكرته المنظمة في تقريرها الصادر في ديسمبر. اقرأ المزيد: الهند تبقي معدل إنتاج الكهرباء من الفحم عند مستويات قياسية ارتفاع المخزونات في الوقت الحالي، لا يوجد ما يدعو المنتجين للابتهاج. الصين، التي تستخرج وتستهلك نصف إنتاج العالم من الفحم، تواجه مخزونات متزايدة منذ بداية العام الماضي بعد أن قام المنتجون ومحطات الكهرباء بتخزين الفحم لتجنب تكرار نقص الطاقة الذي عانى منه الاقتصاد خلال عامي 2021 و2022. ظلت حركة الشراء قوية نسبياً حتى نهاية العام الماضي، حيث سعت الشركات إلى التحوط للطلب الشتوي. لكن الموسم كان معتدلاً وتباطأ الطلب الصناعي على الكهرباء، ما أدى إلى تضخم المخزونات. قدّر مزود معلومات القطاع "تشاينا كول ريسورس" (China Coal Resource) أن إجمالي المخزونات ارتفع إلى 665 مليون طن بحلول نهاية ديسمبر، بزيادة 21% عن العام السابق، وهو ما يكفي لتلبية احتياجات البلاد لأكثر من شهر. توقفت شركة "تشاينا شينهوا إنرجي" (China Shenhua Energ)، وهي وحدة تابعة لأكبر شركة فحم في البلاد، عن شراء شحنات الفحم الأجنبية من السوق الفورية في سعيها إلى تقليص مخزونات الموانئ المرتفعة واستخدام الإنتاج المحلي. دعت أكبر رابطة معنية بصناعة الفحم في الصين الشركات إلى تعديل إنتاجها بهدف منع حدوث تخمة "مفرطة" في المعروض في ظل الأسعار المتراجعة. كذلك، شهدت اليابان وكوريا الجنوبية شتاءً معتدلاً نسبياً، ما ساهم في إبقاء الطلب بشمال آسيا تحت السيطرة. قال سيمينغتون من "وود ماكنزي": "مررنا بفترة من عمليات الشراء القوية، ثم جاء الشتاء معتدلاً، والآن أصبحت المخزونات ممتلئة في كل مكان". هدوء الأسعار لن يدوم من المرجح ألا يدوم الهدوء طويلاً. فقد يقلب الطقس الحار الصورة بشكل سريع مع ارتفاع الطلب على تكييف الهواء. يستمر الطلب الصيني على الفحم في الارتفاع، حيث تتوقع وكالة الطاقة الدولية زيادة بنسبة 1.3% حتى عام 2027. وكانت المنظمة تتوقع في السابق أن يصل الطلب الصيني إلى ذروته في عام 2023. وقال سيمينغتون إنه مع انخفاض أسعار الفحم في نيوكاسل، أصبح نحو 10% من مناجم التصدير لا تحقق أرباحاً عندما ينخفض السعر إلى ما دون 110 دولارات للطن. ومن المرجح أن توقف بعض هذه المناجم إنتاجها، وهو ما من شأنه أن يوفر دعماً إضافياً مؤقتاً للأسعار. وقال سيمينغتون: "هناك ضغوط هيكلية، لا شك في ذلك. ولكن حتى الآن، النمو الإجمالي للطلب على الطاقة يعني أن معدل استهلاك الفحم لا يزال قادراً على النمو". قال وزير الداخلية الأميركي دوغ بورغوم يوم الاثنين، إن الولايات المتحدة تتطلع إلى سلطة الطوارئ لإعادة تشغيل محطات الطاقة التي تعمل بالفحم، ومنع إغلاق محطات أخرى. وأضاف بورغوم لتلفزيون "بلومبرغ" في مقابلة على هامش مؤتمر "سيراويك" من "إس آند بي غلوبال" في هيوستن: "في ظل حالة الطوارئ الوطنية للطاقة التي أعلنها الرئيس دونالد ترمب، يتعين علينا الإبقاء على كل محطة تعمل بالفحم مفتوحة". وأضاف: "وإذا كانت هناك وحدات في محطة تعمل بالفحم تم إغلاقها، فنحن بحاجة إلى إعادتها للعمل". اعتبر بورغوم، الذي يشغل أيضاً منصب رئيس "مجلس هيمنة الطاقة الوطني" التابع للبيت الأبيض، أن سياسات جو بايدن تهدد شبكة الطاقة الأميركية، مما يستلزم اتخاذ إجراءات طارئة. نسبة المحطات العاملة بالفحم منذ عام 2000، تم إغلاق حوالي 770 وحدة تعمل بالفحم، وفقاً لبيانات من "غلوبال إنرجي مونيتور" (Global Energy Monitor)، وسط المنافسة من الغاز الطبيعي الأرخص، وإلى حد أقل من مصادر الطاقة المتجددة. وفقاً لإدارة معلومات الطاقة الأميركية، يمثل الفحم حوالي 15% من توليد الطاقة في الولايات المتحدة اليوم، بانخفاض عن أكثر من النصف في عام 2000. ومن المقرر إغلاق 120 محطة طاقة تعمل بالفحم إضافية في السنوات الخمس المقبلة جزئياً بسبب اللوائح البيئية التي جعلتها غير تحوم عقود الفحم الحراري الأسترالية، وهي المعيار لآسيا، حول 100 دولار للطن نتيجة لشتاء معتدل وفائض في المعروض العالمي، وهو مستوى السعر المُسجل آخر مرة في مايو 2021، قبل الاضطرابات التي حدثت في سوق الطاقة في أعقاب غزو روسيا لأوكرانيا. وفي حين أن هذا يلحق الضرر بالمنتجين ويشجع مَن يتوقعون نهاية أكثر أنواع الوقود الأحفوري تلويثاً، إلا أنه قاع قد لا يدوم. تضاءلت استثمارات الإنتاج الجديد في معظم أنحاء العالم، حيث يرفض المساهمون والبنوك بشكل متزايد الموافقة على ضخ أموال جديدة في المشاريع. ومع ذلك، يستمر الطلب في الارتفاع في الهند والصين، متجاوزاً معدلات التوسع السريعة في الطاقة الشمسية وطاقة الرياح. في نفس الوقت، تتطلع حتى الدول المتقدمة إلى الفحم لمساعدتها في توفير الطاقة اللازمة لطفرة الذكاء الاصطناعي. انتعاش متوقع للفحم ينذر هذا المزيج بانتعاش حاد لتداول الفحم عالمياً، وهو ما يزيد من الضغوط الاقتصادية التي تشعر بها بالفعل الأسر والمصانع في الاقتصادات الناشئة، والتي لا تزال تعتمد بشكل كبير على هذا النوع من الوقود. كما أنه يمكن أن يجعل الفحم مربحاً لفترة أطول، مما قد يؤكد موقف أولئك الذين راهنوا على صمود الفحم رغم تهديده لأهداف المناخ. قال غاري نيغل، الرئيس التنفيذي في "غلينكور" (Glencore)، خلال مكالمة لمناقشة النتائج المالية للشركة الشهر الماضي، "كان الكثير من شركائنا الذين يستحوذون على حصص أقلية في المشاريع المشتركة بجميع أنحاء العالم، وخاصة في أستراليا، يريدون التخارج من الفحم المولّد للبخار" موضحاً التزام شركة تداول السلع الأساسية والتعدين بالفحم وتحركها لشراء حصص شركائها في السنوات الأخيرة. "في ذلك الوقت، كان الفحم غير مرغوب فيه. لكنه لا يبدو في عالم اليوم مستهجن بنفس الطريقة". تراجع الاستثمارات نقص المعروض ليس أمراً صعب التفسير. قللت البنوك الإقراض لمشاريع الفحم، إما لأسباب أخلاقية أو بسبب مخاوف الممولين من تمويل أصول ستُغلَق قبل فترة طويلة من قدرتها على توليد عائد مربح. ومع ندرة كميات الفحم الجديدة الموجهة للنقل البحري، حيث تميل المناجم الجديدة إلى خدمة الطلب المحلي الهندي أو الصيني، يبدو نقص الإمدادات بالسوق على المدى المتوسط إلى الطويل أكبر مما توقعه الكثيرون. اقرأ أيضاً: تراجع شهية الصين على الغاز مع ظهور بدائل أرخص حتى الأسعار العالية المسجلة عام 2022، بعد أن دخلت الدبابات الروسية إلى أوكرانيا المجاورة وجعلت أوروبا تتدافع للحصول على إمدادات بديلة للطاقة، لم تكن كافية لتشجيع المنتجين على بناء المشاريع الجديدة قال ستيف هالتون، نائب الرئيس الأول لأسواق الفحم في "ريستاد إنرجي": "ارتفاعات الأسعار السابقة كان من المفترض أن تحفز أو تشجع على إطلاق الكثير من المشاريع الجديدة. لم يحدث أي من ذلك. بل رأينا المزيد من اللاعبين يستغلون الفرصة للتخارج من حصصهم". وأضاف أن شركات التعدين اختارت شراء حصص في المشاريع الحالية لا تطوير مشاريع جديدة. وعلى مستوى العالم، اقترحت الشركات مشاريع جديدة من شأنها إنتاج حوالي 1.8 مليار طن متري من الفحم الحراري سنوياً لتغذية محطات الكهرباء، ولكن 76% منها في الصين والهند. من بين 70 دولة ترصدها "غلوبال إنرجي مونيتور" (Global Energy Monitor)، 10 دول فقط لديها خطط لتعزيز الإنتاج بأكثر من 10 ملايين طن. معظمها لا يطور أي مناجم جديدة على الإطلاق. من شأن ندرة المعروض وما سيتلو ذلك من اضطرابات وارتفاعات شديدة في الأسعار أن تسرع وتيرة تدمير الطلب في الأسواق الحساسة للأسعار، وهي أخبار جيدة للمناخ. لكنها تشير أيضاً إلى نهاية مضطربة للفحم، وليس إلى تراجع بطيء وثابت، وفقاً لروري سيمينغتون، المحلل في "وود ماكنزي" (Wood Mackenzie). طلب متزايد المشكلة هي أنه في الوقت الذي تم فيه تقييد المعروض، استمر الطلب في الارتفاع، بفعل الحاجة لإمداد ملايين المنازل بالكهرباء، وشحن السيارات ومع بناء المصانع. قفزة الطاقة الخضراء تقلل الحاجة إلى الوقود الأحفوري، لكن ليس بالقدر الكافي. في الهند وحدها، من المتوقع أن يرتفع الطلب على الفحم إلى 1.5 مليار طن بحلول العام المنتهي في مارس 2030، بزيادة بنحو 3% كل عام، وفقاً لتقديرات وزارة الفحم. شركات التكنولوجيا تبني مراكز بيانات لدعم الحوسبة السحابية والذكاء الاصطناعي، وفوجئت العديد من شركات المرافق بهذا التحول وهي تعتمد الآن بشكل أكبر على الفحم للحفاظ على تدفق ما يكفي من الكهرباء عبر الشبكة. وفي الولايات المتحدة واليابان، يجري تمديد عمر المحطات التي كان من المقرر إغلاقها. وتتمسك ألمانيا بأسطول من محطات الفحم المتوقفة عن العمل كونها ستستغرق وقتاً أطول من المتوقع لبناء محطات الغاز الجديدة اللازمة بعد أن أغلقت البلاد آخر منشأة نووية لديها في عام 2023 ليس من المستغرب إذن أن ترفع وكالة الطاقة الدولية توقعاتها للطلب على الفحم في آخر أربعة تقارير سنوية، كما تخلت عن وجهة نظرها بأن الطلب سيبلغ ذروته. ومن المتوقع أن يرتفع الطلب العالمي بنسبة 1% حتى عام 2027، وفقاً لما ذكرته المنظمة في تقريرها الصادر في ديسمبر. اقرأ المزيد: الهند تبقي معدل إنتاج الكهرباء من الفحم عند مستويات قياسية ارتفاع المخزونات في الوقت الحالي، لا يوجد ما يدعو المنتجين للابتهاج. الصين، التي تستخرج وتستهلك نصف إنتاج العالم من الفحم، تواجه مخزونات متزايدة منذ بداية العام الماضي بعد أن قام المنتجون ومحطات الكهرباء بتخزين الفحم لتجنب تكرار نقص الطاقة الذي عانى منه الاقتصاد خلال عامي 2021 و2022. ظلت حركة الشراء قوية نسبياً حتى نهاية العام الماضي، حيث سعت الشركات إلى التحوط للطلب الشتوي. لكن الموسم كان معتدلاً وتباطأ الطلب الصناعي على الكهرباء، ما أدى إلى تضخم المخزونات. قدّر مزود معلومات القطاع "تشاينا كول ريسورس" (China Coal Resource) أن إجمالي المخزونات ارتفع إلى 665 مليون طن بحلول نهاية ديسمبر، بزيادة 21% عن العام السابق، وهو ما يكفي لتلبية احتياجات البلاد لأكثر من شهر. توقفت شركة "تشاينا شينهوا إنرجي" (China Shenhua Energ)، وهي وحدة تابعة لأكبر شركة فحم في البلاد، عن شراء شحنات الفحم الأجنبية من السوق الفورية في سعيها إلى تقليص مخزونات الموانئ المرتفعة واستخدام الإنتاج المحلي. دعت أكبر رابطة معنية بصناعة الفحم في الصين الشركات إلى تعديل إنتاجها بهدف منع حدوث تخمة "مفرطة" في المعروض في ظل الأسعار المتراجعة. كذلك، شهدت اليابان وكوريا الجنوبية شتاءً معتدلاً نسبياً، ما ساهم في إبقاء الطلب بشمال آسيا تحت السيطرة. قال سيمينغتون من "وود ماكنزي": "مررنا بفترة من عمليات الشراء القوية، ثم جاء الشتاء معتدلاً، والآن أصبحت المخزونات ممتلئة في كل مكان". هدوء الأسعار لن يدوم من المرجح ألا يدوم الهدوء طويلاً. فقد يقلب الطقس الحار الصورة بشكل سريع مع ارتفاع الطلب على تكييف الهواء. يستمر الطلب الصيني على الفحم في الارتفاع، حيث تتوقع وكالة الطاقة الدولية زيادة بنسبة 1.3% حتى عام 2027. وكانت المنظمة تتوقع في السابق أن يصل الطلب الصيني إلى ذروته في عام 2023. وقال سيمينغتون إنه مع انخفاض أسعار الفحم في نيوكاسل، أصبح نحو 10% من مناجم التصدير لا تحقق أرباحاً عندما ينخفض السعر إلى ما دون 110 دولارات للطن. ومن المرجح أن توقف بعض هذه المناجم إنتاجها، وهو ما من شأنه أن يوفر دعماً إضافياً مؤقتاً للأسعار. وقال سيمينغتون: "هناك ضغوط هيكلية، لا شك في ذلك. ولكن حتى الآن، النمو الإجمالي للطلب على الطاقة يعني أن معدل استهلاك الفحم لا يزال قادراً على النمو". انسحاب أميركا يهدد التحول بمجال الطاقة بجنوب أفريقيا والدول النامية http://moee.gov.eg/test_new/new_info.aspx?h_id=44773&call_p=news_f.aspx &pg_index=0 www.aljazeera.net/news/2025/3/7/%D8%A7%D9%86%D8%B3%D8%AD%D8%A7%D8%A8-%D8%A3%D9%85%D9%8A%D8%B1%D9%83%D8%A7-%D9%8A%D9%87%D8%AF%D8%AF-%D8%A7%D9%84%D8%AA%D8%AD%D9%88%D9%84-%D8%A8%D9%85%D8%AC%D8%A7%D9%84 Wed, 12 Mar 2025 00:00:00 GMT في خطوة قد تثير نقاشًا واسعًا، أعلنت الولايات المتحدة انسحابها من اتفاقية تمويل المناخ التي كانت تهدف إلى دعم التحول بمجال الطاقة في الدول النامية، لا سيما في جنوب أفريقيا وإندونيسيا. كان الاتفاق البالغ 9.3 مليارات دولار يهدف إلى مساعدة هذه الدول على تقليل اعتمادها على الفحم كمصدر رئيسي للطاقة وتعزيز استخدام مصادر الطاقة النظيفة. ما اتفاق تمويل المناخ؟ أطلقت هذه المبادرة ضمن إطار "الشراكة من أجل انتقال الطاقة العادل"، وهي خطة تعاون دولي تهدف إلى مساعدة الدول النامية على تقليل اعتمادها على الوقود الأحفوري، لا سيما الفحم، والتحول نحو الطاقة المتجددة. ACEH, INDONESIA - MARCH 21: Aerial view of rainforest Leuser Mountain National Park which is one of the national parks listed in UNESCO as a World Heritage Site, the Tropical Rainforest Heritage of Sumatra in Aceh, Indonesia on March 21, 2017. (Photo by Junaidi Hanafiah/Anadolu Agency/Getty Images) إندونيسيا تعدّ من أكثر الدول إنتاجا للفحم مما يهدد الغطاء النباتي فيها (الأناضول) تعد جنوب أفريقيا، التي أعربت عن خيبة أملها من هذا القرار، من أكثر الدول اعتمادًا على الفحم، إذ يمثل أكثر من 80% من إنتاج الكهرباء فيها. أما إندونيسيا، التي تعد من كبار منتجي الفحم عالميا، فكانت تعوّل على هذا التمويل لإطلاق مشاريع طاقة نظيفة جديدة وتقليل انبعاثاتها الكربونية. تداعيات القرار يشكل هذا القرار انتكاسة كبيرة لجهود الدول النامية في مكافحة التغير المناخي. فإندونيسيا بدأت بالفعل في وضع إستراتيجيات لخفض انبعاثاتها الكربونية اعتمادًا على هذا التمويل. أما جنوب أفريقيا، التي تواجه أزمة طاقة متفاقمة، فقد كان من المتوقع أن يساعدها هذا الدعم في تعزيز الطاقة المتجددة وتقليل اعتمادها على الفحم. Lava periodically flows from the crater of Mount Lewotobi Laki-Laki a day after it erupted, as seen from Hokeng Jaya Village, East Flores, East Nusa Tenggara, on November 5, 2024. (Photo by ARNOLD WELIANTO / AFP) وقف التمويل الأميركي من شأنه التأثير على برامج مواجهة التغير المناخي في الدول النامية (الفرنسية) ويأتي القرار الأميركي في وقت تتزايد فيه المطالبات العالمية بضرورة وفاء الدول الغنية بوعودها التمويلية تجاه الدول النامية التي تتحمل النصيب الأكبر من آثار التغير المناخي رغم مساهمتها المحدودة في الانبعاثات الكربونية العالمية. مستقبل التعاون المناخي يثير هذا الانسحاب علامات استفهام حول مدى التزام الدول الصناعية الكبرى بتمويل الجهود المناخية في الدول النامية، خاصة أن العديد من هذه الدول تعهدت سابقًا بتقديم دعم مالي لمساعدة الاقتصادات الناشئة في التحول إلى مصادر طاقة مستدامة. جنوب أفريقيا كانت تعوّل على الدعم الأميركي من أجل التحول إلى الطاقة النظيفة لتحسين حياة المواطنين (غيتي) ومع تزايد القلق الدولي بشأن تداعيات القرار، يظل السؤال: هل ستعيد الولايات المتحدة النظر فيه في المستقبل؟ أم إن الدول النامية ستبحث عن بدائل تمويلية جديدة، ربما من خلال تحالفات أخرى مثل الاتحاد الأوروبي أو الصين؟ في خطوة قد تثير نقاشًا واسعًا، أعلنت الولايات المتحدة انسحابها من اتفاقية تمويل المناخ التي كانت تهدف إلى دعم التحول بمجال الطاقة في الدول النامية، لا سيما في جنوب أفريقيا وإندونيسيا. كان الاتفاق البالغ 9.3 مليارات دولار يهدف إلى مساعدة هذه الدول على تقليل اعتمادها على الفحم كمصدر رئيسي للطاقة وتعزيز استخدام مصادر الطاقة النظيفة. ما اتفاق تمويل المناخ؟ أطلقت هذه المبادرة ضمن إطار "الشراكة من أجل انتقال الطاقة العادل"، وهي خطة تعاون دولي تهدف إلى مساعدة الدول النامية على تقليل اعتمادها على الوقود الأحفوري، لا سيما الفحم، والتحول نحو الطاقة المتجددة. ACEH, INDONESIA - MARCH 21: Aerial view of rainforest Leuser Mountain National Park which is one of the national parks listed in UNESCO as a World Heritage Site, the Tropical Rainforest Heritage of Sumatra in Aceh, Indonesia on March 21, 2017. (Photo by Junaidi Hanafiah/Anadolu Agency/Getty Images) إندونيسيا تعدّ من أكثر الدول إنتاجا للفحم مما يهدد الغطاء النباتي فيها (الأناضول) تعد جنوب أفريقيا، التي أعربت عن خيبة أملها من هذا القرار، من أكثر الدول اعتمادًا على الفحم، إذ يمثل أكثر من 80% من إنتاج الكهرباء فيها. أما إندونيسيا، التي تعد من كبار منتجي الفحم عالميا، فكانت تعوّل على هذا التمويل لإطلاق مشاريع طاقة نظيفة جديدة وتقليل انبعاثاتها الكربونية. تداعيات القرار يشكل هذا القرار انتكاسة كبيرة لجهود الدول النامية في مكافحة التغير المناخي. فإندونيسيا بدأت بالفعل في وضع إستراتيجيات لخفض انبعاثاتها الكربونية اعتمادًا على هذا التمويل. أما جنوب أفريقيا، التي تواجه أزمة طاقة متفاقمة، فقد كان من المتوقع أن يساعدها هذا الدعم في تعزيز الطاقة المتجددة وتقليل اعتمادها على الفحم. Lava periodically flows from the crater of Mount Lewotobi Laki-Laki a day after it erupted, as seen from Hokeng Jaya Village, East Flores, East Nusa Tenggara, on November 5, 2024. (Photo by ARNOLD WELIANTO / AFP) وقف التمويل الأميركي من شأنه التأثير على برامج مواجهة التغير المناخي في الدول النامية (الفرنسية) ويأتي القرار الأميركي في وقت تتزايد فيه المطالبات العالمية بضرورة وفاء الدول الغنية بوعودها التمويلية تجاه الدول النامية التي تتحمل النصيب الأكبر من آثار التغير المناخي رغم مساهمتها المحدودة في الانبعاثات الكربونية العالمية. مستقبل التعاون المناخي يثير هذا الانسحاب علامات استفهام حول مدى التزام الدول الصناعية الكبرى بتمويل الجهود المناخية في الدول النامية، خاصة أن العديد من هذه الدول تعهدت سابقًا بتقديم دعم مالي لمساعدة الاقتصادات الناشئة في التحول إلى مصادر طاقة مستدامة. جنوب أفريقيا كانت تعوّل على الدعم الأميركي من أجل التحول إلى الطاقة النظيفة لتحسين حياة المواطنين (غيتي) ومع تزايد القلق الدولي بشأن تداعيات القرار، يظل السؤال: هل ستعيد الولايات المتحدة النظر فيه في المستقبل؟ أم إن الدول النامية ستبحث عن بدائل تمويلية جديدة، ربما من خلال تحالفات أخرى مثل الاتحاد الأوروبي أو الصين؟ الرئيس التنفيذي لـ«أرامكو»: يجب إعادة التفكير في خطط التحول بمجال الطاقة http://moee.gov.eg/test_new/new_info.aspx?h_id=44772&call_p=news_f.aspx &pg_index=0 aawsat.com/%D8%A7%D9%84%D8%A7%D9%82%D8%AA%D8%B5%D8%A7%D8%AF/5120395-%D8%A7%D9%84%D8%B1%D8%A6%D9%8A%D8%B3-%D8%A7%D9%84%D8%AA%D9%86%D9%81%D9%8A%D8%B0%D9%8A-%D9%84%D9%80%D8%A3%D8%B1%D8%A7%D9%85%D9%83%D9%88-%D9%8A%D8%AC%D8%A8-%D8%A5%D8%B9%D8%A7%D8%AF%D8%A9-%D8%A7%D9%84%D8%AA%D9%81%D9%83%D9%8A%D8%B1-%D9%81%D9%8A-%D8%AE%D8%B7%D8%B7-%D8%A7%D9%84%D8%AA%D8%AD%D9%88%D9%84-%D8%A8%D9%85%D8%AC%D8%A7%D9%84-%D8%A7%D9%84%D8%B7%D8%A7%D9%82%D8%A9 Wed, 12 Mar 2025 00:00:00 GMT قال الرئيس التنفيذي لشركة «أرامكو السعودية» أمين الناصر، يوم الاثنين، إن صانعي السياسات والمسؤولين التنفيذيين في مجال الطاقة بحاجة إلى إعادة التفكير في خطط التحول في مجال الطاقة، وإلى التوقف عن التركيز على عناصر التحول التي فشلت، مشدداً على الحاجة إلى الاستثمار في الوقود الأحفوري؛ لتلبية الطلب العالمي. تأتي تصريحات الناصر في وقت تسعى فيه إدارة الرئيس دونالد ترمب إلى زيادة إنتاج النفط والغاز إلى أقصى حد، وهو تحول دراماتيكي في سياسة الطاقة الأميركية، بعد أن كان الرئيس السابق جو بايدن قد سنّ تشريعاً لتسريع التحول عن الوقود الأحفوري في أكبر اقتصاد في العالم، وفق «رويترز». أما في أوروبا، فقد أبطأ صانعو السياسات في أوروبا من طرح سياسات الطاقة النظيفة وتأخير أهدافها مع ارتفاع تكاليف الطاقة عقب الحرب الروسية - الأوكرانية في عام 2022، مما أدى إلى تحويل تركيزهم إلى أمن الطاقة. وقد تراجعت شركات النفط الأوروبية الكبرى عن خططها الرامية إلى بناء تكنولوجيات أكثر مراعاةً للبيئة لأنها أثبتت أنها غير مربحة. وقال الناصر أمام المديرين التنفيذيين من كبرى شركات الطاقة في العالم في مؤتمر «سيرا ويك» في هيوستن: «يمكننا جميعاً أن نشعر برياح التاريخ في أشرعة صناعتنا مرة أخرى». وأضاف: «لقد حان الوقت للتوقف عن تعزيز الفشل»، مشيراً إلى الهيدروجين الأخضر كمثال على الوقود الذي كان محور سياسات تحول الطاقة، ولكنه لا يزال مكلفاً للغاية بحيث لا يمكن استخدامه تجارياً على نطاق واسع. وأوضح أن مصادر الطاقة الجديدة يمكن أن تكون مكملة للوقود الأحفوري ولكن لا يمكن أن تحل محله. وشدد على أن هناك حاجة إلى الاستثمار في جميع مصادر الطاقة لتلبية الطلب العالمي على الطاقة، قائلاً: «لقد كانت الاستراتيجية الحالية المتمثلة في التحول المبكر إلى بدائل غير ناضجة مدمرة للغاية. ولا يمكن للمصادر الجديدة أن تلبي حتى النمو في الطلب». ولفت إلى أن إلغاء الضوابط التنظيمية وتقديم حوافز أكبر للمؤسسات المالية لتوفير «تمويل غير متحيز» ضروريان لضمان استثمارات كافية في مجال الطاقة. وقال الناصر إن «أرامكو» استثمرت أكثر من 50 مليار دولار العام الماضي، في مشاريع الطاقة التقليدية والمتجددة. وأضاف أن الشركة تستهدف الاستثمار فيما يصل إلى 12 غيغاوات من الطاقة الشمسية وطاقة الرياح بحلول عام 2030. ودعا الناصر في كلمته أمام المؤتمر العام الماضي الصناعة إلى «التخلي عن خيال التخلص التدريجي من الوقود الأحفوري». قال الرئيس التنفيذي لشركة «أرامكو السعودية» أمين الناصر، يوم الاثنين، إن صانعي السياسات والمسؤولين التنفيذيين في مجال الطاقة بحاجة إلى إعادة التفكير في خطط التحول في مجال الطاقة، وإلى التوقف عن التركيز على عناصر التحول التي فشلت، مشدداً على الحاجة إلى الاستثمار في الوقود الأحفوري؛ لتلبية الطلب العالمي. تأتي تصريحات الناصر في وقت تسعى فيه إدارة الرئيس دونالد ترمب إلى زيادة إنتاج النفط والغاز إلى أقصى حد، وهو تحول دراماتيكي في سياسة الطاقة الأميركية، بعد أن كان الرئيس السابق جو بايدن قد سنّ تشريعاً لتسريع التحول عن الوقود الأحفوري في أكبر اقتصاد في العالم، وفق «رويترز». أما في أوروبا، فقد أبطأ صانعو السياسات في أوروبا من طرح سياسات الطاقة النظيفة وتأخير أهدافها مع ارتفاع تكاليف الطاقة عقب الحرب الروسية - الأوكرانية في عام 2022، مما أدى إلى تحويل تركيزهم إلى أمن الطاقة. وقد تراجعت شركات النفط الأوروبية الكبرى عن خططها الرامية إلى بناء تكنولوجيات أكثر مراعاةً للبيئة لأنها أثبتت أنها غير مربحة. وقال الناصر أمام المديرين التنفيذيين من كبرى شركات الطاقة في العالم في مؤتمر «سيرا ويك» في هيوستن: «يمكننا جميعاً أن نشعر برياح التاريخ في أشرعة صناعتنا مرة أخرى». وأضاف: «لقد حان الوقت للتوقف عن تعزيز الفشل»، مشيراً إلى الهيدروجين الأخضر كمثال على الوقود الذي كان محور سياسات تحول الطاقة، ولكنه لا يزال مكلفاً للغاية بحيث لا يمكن استخدامه تجارياً على نطاق واسع. وأوضح أن مصادر الطاقة الجديدة يمكن أن تكون مكملة للوقود الأحفوري ولكن لا يمكن أن تحل محله. وشدد على أن هناك حاجة إلى الاستثمار في جميع مصادر الطاقة لتلبية الطلب العالمي على الطاقة، قائلاً: «لقد كانت الاستراتيجية الحالية المتمثلة في التحول المبكر إلى بدائل غير ناضجة مدمرة للغاية. ولا يمكن للمصادر الجديدة أن تلبي حتى النمو في الطلب». ولفت إلى أن إلغاء الضوابط التنظيمية وتقديم حوافز أكبر للمؤسسات المالية لتوفير «تمويل غير متحيز» ضروريان لضمان استثمارات كافية في مجال الطاقة. وقال الناصر إن «أرامكو» استثمرت أكثر من 50 مليار دولار العام الماضي، في مشاريع الطاقة التقليدية والمتجددة. وأضاف أن الشركة تستهدف الاستثمار فيما يصل إلى 12 غيغاوات من الطاقة الشمسية وطاقة الرياح بحلول عام 2030. ودعا الناصر في كلمته أمام المؤتمر العام الماضي الصناعة إلى «التخلي عن خيال التخلص التدريجي من الوقود الأحفوري». الطاقة المتجددة في أستراليا "ساحة حرب سياسية".. ومعاملة استثنائية http://moee.gov.eg/test_new/new_info.aspx?h_id=44771&call_p=news_f.aspx &pg_index=0 attaqa.net/2025/03/12/%D8%A7%D9%84%D8%B7%D8%A7%D9%82%D8%A9-%D8%A7%D9%84%D9%85%D8%AA%D8%AC%D8%AF%D8%AF%D8%A9-%D9%81%D9%8A-%D8%A3%D8%B3%D8%AA%D8%B1%D8%A7%D9%84%D9%8A%D8%A7-%D8%B3%D8%A7%D8%AD%D8%A9-%D8%AD%D8%B1%D8%A8-%D8%B3/ Wed, 12 Mar 2025 00:00:00 GMT قرّرت السلطات تقديم دعم من نوع جديد لـ65 من مشروعات الطاقة المتجددة في أستراليا، وعلى رأسها الطاقة الشمسية وطاقة الرياح وتخزين الكهرباء، ونقلها عبر الشبكة وعبر التنسيق المشترك المدعوم بالقانون، ستحظى المشروعات المُختارة بسرعة في إصدار الموافقات البيئية وإجراءات التقييم الحكومية، وفق اتفاق بين الحكومات الفيدرالية والمحلية. وتسعى أستراليا لرفع حصة الطاقة المتجددة في مزيج الكهرباء إلى 82% بحلول عام 2030، وخفض الانبعاثات 43% تحقيقًا لهدف الحياد الكربوني بحلول عام 2050، وفق آخر تحديثات قطاع الطاقة المتجددة العالمي لدى منصة الطاقة المتخصصة (مقرّها واشنطن). تأتي الخطوة في وقت يكثّف فيه حزب العمال الحاكم جهوده الرامية إلى توطيد أقدام القطاع قبل إجراء الانتخابات المرتقبة، إذ تُثار الشكوك حول إمكان استمراره بالسلطة وسط منافسة شرسة مع التحالف الليبرالي المعارض المناصر للطاقة النووية والفحم. مشروعات الطاقة المتجددة في أستراليا لتعزيز توليد الكهرباء من الطاقة المتجددة في أستراليا، اتفقت الحكومات الفيدرالية والمحلية على التنسيق لدعم قائمة مشروعات هي الأولى من نوعها من أجل تقليل مخاطر عدم الالتزام بالجداول الزمنية الموضوعة والمساعدة في تسريع الأطر الزمنية لإجراءات التقييم في مرحلة ما قبل التطوير. وستحظى المشروعات المُدرجة بالقائمة بالأولوية في الحصول على الدعم على صعيد الإجراءات التنظيمية والمرتبطة بالتخطيط والتقييم البيئي لآثارها؛ إذ تمنحها صفة الأهمية الوطنية. توربينات رياح توربينات رياح - الصورة من موقع شركة "أوريجين إنرجي" وتفصيليًا، جاء في بيان إعلان القائمة التي نشرتها وزارة تغير المناخ والطاقة والبيئة والمياه (DCCEEW) أن المشروعات المختارة ستستفيد من عمليات تقييم وإصدار تراخيص "ميسّرة" بموجب قانون حماية البيئة والحفاظ على التنوع البيولوجي. واشترطت للضمّ بالقائمة أن تكون سعة المشروع أكبر من 30 غيغاواط، وأن تكون في مرحلة ما قبل البناء، ومن المقرر ربطها بشبكة الكهرباء، بحسب المعلومات لدى منصة الطاقة المتخصصة. وستدعم الحكومة المبادرة بمبلغ 84.5 مليون دولار أميركي مخصص لزيادة القدرات التنظيمية وتمكين وزارة الطاقة من تحسين خدماتها المقدّمة للمشروعات المذكورة. وعلاوة على الدعم المالي والتنظيمي، ستوفر الحكومة -بموجب المبادرة- خدمات إضافية تشمل المشاركة والتوجيه في تحديد المشكلات المحتملة، وحلّها في وقت مبكر، وتقديم دعم بالتفاوض مع مطوري المشروع وفقًا لمساره التنظيمي. ومن المقرر تحديث القائمة دوريًا لمواصلة تيسير وصول المشروعات إلى مرحلة بدء التطوير، لكن الأمر يبقى رهنًا بنتائج الانتخابات المقبلة. وكانت منصة الطاقة المتخصصة قد رصدت حالة من الغموض التي تحيط بمشروعات الطاقة المتجددة في أستراليا، لأن الفائز بالانتخابات المرتقبة سيختار ما إذا كان سيواصل الدعم، أم سيتّجه لمصادر أخرى، مثل الطاقة النووية، وهو خيار تدافع عنه المعارضة باستماتة، ممثلةً في التحالف الليبرالي. قائمة مشروعات الطاقة المتجددة الأسترالية تشمل القائمة 32 مشروع طاقة متجددة وتخزين الكهرباء موزعة بين تقنيات الطاقة الشمسية وطاقة الرياح والبطاريات وتخزين الطاقة الكهرومائية بالضخ، علاوة على 24 مشروعًا لنقل الكهرباء. حزب العمال والتحالف أشاد وزير المناخ والطاقة المنتمي لحزب العمال، كريس بوين، بإعلان قائمة مشروعات الطاقة المتجددة في أستراليا، قائلًا، إنها تساعد الحكومة على مستوياتها كافة في منح الأولوية لتلك المشروعات عبر مختلف المراحل العملية التنظيمية. ومن شأن ذلك أن يمنح ثقة أكبر في صناعة الطاقة المتجددة والمجتمعات المحلية المنتظرة للقرارات الداعمة. كما أكد دعم الحكومة الحالية بقيادة رئيس الوزراء توني ألبانيز للقطاع من أجل إصلاح "فوضى الطاقة الباهظة" عبر إضافة المزيد من مشروعات الطاقة المتجددة الموثوقة وميسورة التكلفة إلى الشبكة. وفي السياق نفسه، انتقد التحالف المعارض الذي جعل المواطنين يتحملون عقودًا من الفشل والتأخير والرفض للمشروعات بما جعل شبكة الكهرباء المتقادمة أكثر عُرضة لارتفاع الأسعار بالسوق الدولية وزيادة الاعتماد على الفحم باهظ الثمن. قرّرت السلطات تقديم دعم من نوع جديد لـ65 من مشروعات الطاقة المتجددة في أستراليا، وعلى رأسها الطاقة الشمسية وطاقة الرياح وتخزين الكهرباء، ونقلها عبر الشبكة وعبر التنسيق المشترك المدعوم بالقانون، ستحظى المشروعات المُختارة بسرعة في إصدار الموافقات البيئية وإجراءات التقييم الحكومية، وفق اتفاق بين الحكومات الفيدرالية والمحلية. وتسعى أستراليا لرفع حصة الطاقة المتجددة في مزيج الكهرباء إلى 82% بحلول عام 2030، وخفض الانبعاثات 43% تحقيقًا لهدف الحياد الكربوني بحلول عام 2050، وفق آخر تحديثات قطاع الطاقة المتجددة العالمي لدى منصة الطاقة المتخصصة (مقرّها واشنطن). تأتي الخطوة في وقت يكثّف فيه حزب العمال الحاكم جهوده الرامية إلى توطيد أقدام القطاع قبل إجراء الانتخابات المرتقبة، إذ تُثار الشكوك حول إمكان استمراره بالسلطة وسط منافسة شرسة مع التحالف الليبرالي المعارض المناصر للطاقة النووية والفحم. مشروعات الطاقة المتجددة في أستراليا لتعزيز توليد الكهرباء من الطاقة المتجددة في أستراليا، اتفقت الحكومات الفيدرالية والمحلية على التنسيق لدعم قائمة مشروعات هي الأولى من نوعها من أجل تقليل مخاطر عدم الالتزام بالجداول الزمنية الموضوعة والمساعدة في تسريع الأطر الزمنية لإجراءات التقييم في مرحلة ما قبل التطوير. وستحظى المشروعات المُدرجة بالقائمة بالأولوية في الحصول على الدعم على صعيد الإجراءات التنظيمية والمرتبطة بالتخطيط والتقييم البيئي لآثارها؛ إذ تمنحها صفة الأهمية الوطنية. توربينات رياح توربينات رياح - الصورة من موقع شركة "أوريجين إنرجي" وتفصيليًا، جاء في بيان إعلان القائمة التي نشرتها وزارة تغير المناخ والطاقة والبيئة والمياه (DCCEEW) أن المشروعات المختارة ستستفيد من عمليات تقييم وإصدار تراخيص "ميسّرة" بموجب قانون حماية البيئة والحفاظ على التنوع البيولوجي. واشترطت للضمّ بالقائمة أن تكون سعة المشروع أكبر من 30 غيغاواط، وأن تكون في مرحلة ما قبل البناء، ومن المقرر ربطها بشبكة الكهرباء، بحسب المعلومات لدى منصة الطاقة المتخصصة. وستدعم الحكومة المبادرة بمبلغ 84.5 مليون دولار أميركي مخصص لزيادة القدرات التنظيمية وتمكين وزارة الطاقة من تحسين خدماتها المقدّمة للمشروعات المذكورة. وعلاوة على الدعم المالي والتنظيمي، ستوفر الحكومة -بموجب المبادرة- خدمات إضافية تشمل المشاركة والتوجيه في تحديد المشكلات المحتملة، وحلّها في وقت مبكر، وتقديم دعم بالتفاوض مع مطوري المشروع وفقًا لمساره التنظيمي. ومن المقرر تحديث القائمة دوريًا لمواصلة تيسير وصول المشروعات إلى مرحلة بدء التطوير، لكن الأمر يبقى رهنًا بنتائج الانتخابات المقبلة. وكانت منصة الطاقة المتخصصة قد رصدت حالة من الغموض التي تحيط بمشروعات الطاقة المتجددة في أستراليا، لأن الفائز بالانتخابات المرتقبة سيختار ما إذا كان سيواصل الدعم، أم سيتّجه لمصادر أخرى، مثل الطاقة النووية، وهو خيار تدافع عنه المعارضة باستماتة، ممثلةً في التحالف الليبرالي. قائمة مشروعات الطاقة المتجددة الأسترالية تشمل القائمة 32 مشروع طاقة متجددة وتخزين الكهرباء موزعة بين تقنيات الطاقة الشمسية وطاقة الرياح والبطاريات وتخزين الطاقة الكهرومائية بالضخ، علاوة على 24 مشروعًا لنقل الكهرباء. حزب العمال والتحالف أشاد وزير المناخ والطاقة المنتمي لحزب العمال، كريس بوين، بإعلان قائمة مشروعات الطاقة المتجددة في أستراليا، قائلًا، إنها تساعد الحكومة على مستوياتها كافة في منح الأولوية لتلك المشروعات عبر مختلف المراحل العملية التنظيمية. ومن شأن ذلك أن يمنح ثقة أكبر في صناعة الطاقة المتجددة والمجتمعات المحلية المنتظرة للقرارات الداعمة. كما أكد دعم الحكومة الحالية بقيادة رئيس الوزراء توني ألبانيز للقطاع من أجل إصلاح "فوضى الطاقة الباهظة" عبر إضافة المزيد من مشروعات الطاقة المتجددة الموثوقة وميسورة التكلفة إلى الشبكة. وفي السياق نفسه، انتقد التحالف المعارض الذي جعل المواطنين يتحملون عقودًا من الفشل والتأخير والرفض للمشروعات بما جعل شبكة الكهرباء المتقادمة أكثر عُرضة لارتفاع الأسعار بالسوق الدولية وزيادة الاعتماد على الفحم باهظ الثمن. نجاح باكستان النووي يعيد كتابة القواعد.. فمن ينتبه؟ http://moee.gov.eg/test_new/new_info.aspx?h_id=44770&call_p=news_f.aspx &pg_index=0 www.aljazeera.net/blogs/2025/3/5/%D9%86%D8%AC%D8%A7%D8%AD-%D8%A8%D8%A7%D9%83%D8%B3%D8%AA%D8%A7%D9%86-%D8%A7%D9%84%D9%86%D9%88%D9%88%D9%8A-%D9%8A%D8%B9%D9%8A%D8%AF-%D9%83%D8%AA%D8%A7%D8%A8%D8%A9 Wed, 12 Mar 2025 00:00:00 GMT على مدى عقود، كان الجدل حول التكنولوجيا النووية يتركز حول: من يتحكم فيها؟ من يُسمح له بتطويرها؟ وما هي شروط استخدامها؟ لطالما اعتمدت الدول الصناعية على الطاقة النووية كمكون رئيسي في شبكاتها الكهربائية. ومع ذلك، واجهت العديد من دول الجنوب العالمي عقبات تنظيمية، وضغوطًا سياسية، وقيودًا مالية حالت دون اتباع المسار نفسه. وغالبًا ما تُصوَّر الطاقة النووية على أنها خطيرة جدًا، أو مكلفة للغاية، أو معقدة إلى حد لا يسمح للدول النامية بإدارتها بمسؤولية. لكن باكستان تتحدى هذا السرد. وفقًا للمسح الاقتصادي الباكستاني لعام 2023-2024، تمتلك باكستان ستة مفاعلات نووية تولد 18.19٪ من إجمالي الكهرباء في البلاد، مما يجعل برنامجها للطاقة النووية المدنية واحدًا من أنجح البرامج في العالم النامي. وقد تحقق هذا النجاح دون الدعم غير المشروط الذي تحظى به العديد من الدول الغربية من حلفائها. ويؤكد التعاون بين لجنة الطاقة الذرية الباكستانية (PAEC) والمؤسسة الوطنية الصينية للطاقة النووية (CNNC)، من خلال صب الخرسانة لأول مرة في مفاعل تشاشما-5، على التوسع المطرد للطاقة النووية في البلاد. وهذا إنجاز آخر لباكستان، التي غالبًا ما يتم تجاهلها في المناقشات العالمية حول أمن الطاقة والقدرة على التكيف مع تغير المناخ. مع وجود 19 مستشفى لعلاج السرطان بالطاقة الذرية تديرها لجنة الطاقة الذرية الباكستانية، تُعد باكستان واحدة من الدول النامية القليلة التي تمكنت من بناء بنية تحتية نووية طبية ذاتية الاكتفاء إشادة دولية بالتقدم النووي الباكستاني خلال زيارته الأخيرة إلى باكستان، أشاد المدير العام للوكالة الدولية للطاقة الذرية (IAEA)، رافائيل غروسي، بالتقدم الذي أحرزته البلاد، ووصف برنامجها للطاقة النووية بأنه "واحد من أنجح البرامج في العالم". ولكن إنجازات باكستان النووية تتجاوز إنتاج الطاقة الكهربائية. ففي ندوة نظمها معهد الرؤية الإستراتيجية (SVI) في الجامعة الوطنية للعلوم والتكنولوجيا (NUST)، أوضح غروسي كيف تساهم العلوم النووية في تحسين الزراعة، والأمن الغذائي، والرعاية الصحية في باكستان. الطاقة النووية في دعم الزراعة والأمن الغذائي بفضل مبادرات مدعومة من الوكالة الدولية للطاقة الذرية، يتم استخدام التكنولوجيا النووية في تطوير محاصيل أكثر مقاومة، وتحسين خصوبة التربة، ومكافحة سوء التغذية. والنتائج ملموسة: الطاقة النووية في الطب: تحسين علاج السرطان تلعب باكستان أيضًا دورًا بارزًا في العلوم النووية الطبية. ففي منشأة INMOL في لاهور، افتتح غروسي مختبرات جديدة لإنتاج الأدوية الإشعاعية ضمن مبادرة "أشعة الأمل" (RaysOfHope)، التي تهدف إلى توسيع نطاق علاج السرطان في الدول النامية. مع وجود 19 مستشفى لعلاج السرطان بالطاقة الذرية تديرها لجنة الطاقة الذرية الباكستانية، تُعد باكستان واحدة من الدول النامية القليلة التي تمكنت من بناء بنية تحتية نووية طبية ذاتية الاكتفاء. والنتيجة أن هذه المستشفيات تعالج أكثر من مليون مريض سنويًا وتوفر علاجات السرطان بأسعار معقولة باستخدام نظائر مشعة منتجة محليًا. على عكس العديد من الدول التي تعتمد على الخبرات الخارجية، نجحت باكستان في تطوير خبرات محلية في مجالات تصنيع الوقود، وصيانة المفاعلات، وتنظيم السلامة، مما قلل من اعتمادها على المساعدة التقنية الأجنبية الطاقة النووية بين المخاوف الأمنية والحقائق العلمية رغم هذا التقدم، لا تزال الطاقة النووية قضية حساسة سياسيًا بسبب الحوادث النووية السابقة مثل تشيرنوبل وفوكوشيما وثري مايل آيلاند، والتي أثرت بشدة على الرأي العام العالمي. لكن هذه المخاوف تتجاهل التقدم التكنولوجي الذي جعل المفاعلات الحديثة أكثر أمانًا. تحت مراقبة صارمة للسلامة النووية، لم تشهد باكستان أي حادث نووي كبير، وتلتزم ببروتوكولات السلامة الصارمة التي وضعتها الوكالة الدولية للطاقة الذرية. وأكد غروسي بنفسه أن باكستان "تضع معيارًا عالميًا رفيعًا في مجال السلامة النووية"، وتعد مثالًا على الإدارة المسؤولة للطاقة النووية. التحدي الأكبر: الوصول إلى التكنولوجيا النووية أكثر من 30 دولة في أفريقيا وأميركا اللاتينية والشرق الأوسط وآسيا تفكر أو تخطط لإنشاء برامج نووية، لكنها تواجه صعوبات بسبب: لكن العديد من الدول النامية لا تزال تعتمد على سلاسل التوريد الغربية، والتي تفرض قيودًا صارمة على الوصول إلى المفاعلات والوقود النووي والتدريب. في المقابل، روسيا والصين تقدمان تمويلًا ميسرًا ونقلًا للتكنولوجيا. الطاقة النووية ليست مجرد مصدر للكهرباء، بل هي أداة للسيادة الاقتصادية والتقدم العلمي والقدرة على التكيف مع تغير المناخ نموذج باكستان في الاستقلال النووي لكن باكستان اتبعت نهجًا مختلفًا، حيث طورت قطاعًا نوويًا مدنيًا متقدمًا دون الاعتماد على التحالفات العالمية المتقلبة. وأكد الدكتور رجا علي رضا أنور، رئيس لجنة الطاقة الذرية الباكستانية، أن بلاده ملتزمة بالاعتماد على الذات في المجال النووي، مما سمح لها بالتوسع وعلى عكس العديد من الدول التي تعتمد على الخبرات الخارجية، نجحت باكستان في تطوير خبرات محلية في مجالات تصنيع الوقود، وصيانة المفاعلات، وتنظيم السلامة، مما قلل من اعتمادها على المساعدة التقنية الأجنبية. ألا يمكن لهذا النموذج أن يكون قدوة للدول الساعية لتحقيق الاستقلال التكنولوجي؟ مستقبل الطاقة النووية: السيادة الاقتصادية والتقدم العلمي الطاقة النووية ليست مجرد مصدر للكهرباء، بل هي أداة للسيادة الاقتصادية والتقدم العلمي والقدرة على التكيف مع تغير المناخ. ورغم ذلك، لا تزال المحادثات العالمية تدور حول مخاوف قديمة وانحيازات جيوسياسية، تصور الطاقة النووية كامتياز للنخبة بدلًا من كونها حقًا عالميًا. لطالما اعتُبرت التكنولوجيا النووية في دول الجنوب العالمي علمًا محظورًا أو ترفًا بعيد المنال. لكن باكستان تقدم سردًا مختلفًا تمامًا. فقد أثبتت أن الطاقة النووية ليست حكرًا على الدول الغنية، بل يمكن استخدامها لحل مشكلات أساسية مثل الرعاية الصحية والأمن الغذائي والاستقلال الاقتصادي. لم يعد السؤال: "هل يمكن لدول الجنوب العالمي تطوير الطاقة النووية؟" بل أصبح: "لماذا لم تحذُ المزيد من الدول النامية حذو باكستان بعد؟" على مدى عقود، كان الجدل حول التكنولوجيا النووية يتركز حول: من يتحكم فيها؟ من يُسمح له بتطويرها؟ وما هي شروط استخدامها؟ لطالما اعتمدت الدول الصناعية على الطاقة النووية كمكون رئيسي في شبكاتها الكهربائية. ومع ذلك، واجهت العديد من دول الجنوب العالمي عقبات تنظيمية، وضغوطًا سياسية، وقيودًا مالية حالت دون اتباع المسار نفسه. وغالبًا ما تُصوَّر الطاقة النووية على أنها خطيرة جدًا، أو مكلفة للغاية، أو معقدة إلى حد لا يسمح للدول النامية بإدارتها بمسؤولية. لكن باكستان تتحدى هذا السرد. وفقًا للمسح الاقتصادي الباكستاني لعام 2023-2024، تمتلك باكستان ستة مفاعلات نووية تولد 18.19٪ من إجمالي الكهرباء في البلاد، مما يجعل برنامجها للطاقة النووية المدنية واحدًا من أنجح البرامج في العالم النامي. وقد تحقق هذا النجاح دون الدعم غير المشروط الذي تحظى به العديد من الدول الغربية من حلفائها. ويؤكد التعاون بين لجنة الطاقة الذرية الباكستانية (PAEC) والمؤسسة الوطنية الصينية للطاقة النووية (CNNC)، من خلال صب الخرسانة لأول مرة في مفاعل تشاشما-5، على التوسع المطرد للطاقة النووية في البلاد. وهذا إنجاز آخر لباكستان، التي غالبًا ما يتم تجاهلها في المناقشات العالمية حول أمن الطاقة والقدرة على التكيف مع تغير المناخ. مع وجود 19 مستشفى لعلاج السرطان بالطاقة الذرية تديرها لجنة الطاقة الذرية الباكستانية، تُعد باكستان واحدة من الدول النامية القليلة التي تمكنت من بناء بنية تحتية نووية طبية ذاتية الاكتفاء إشادة دولية بالتقدم النووي الباكستاني خلال زيارته الأخيرة إلى باكستان، أشاد المدير العام للوكالة الدولية للطاقة الذرية (IAEA)، رافائيل غروسي، بالتقدم الذي أحرزته البلاد، ووصف برنامجها للطاقة النووية بأنه "واحد من أنجح البرامج في العالم". ولكن إنجازات باكستان النووية تتجاوز إنتاج الطاقة الكهربائية. ففي ندوة نظمها معهد الرؤية الإستراتيجية (SVI) في الجامعة الوطنية للعلوم والتكنولوجيا (NUST)، أوضح غروسي كيف تساهم العلوم النووية في تحسين الزراعة، والأمن الغذائي، والرعاية الصحية في باكستان. الطاقة النووية في دعم الزراعة والأمن الغذائي بفضل مبادرات مدعومة من الوكالة الدولية للطاقة الذرية، يتم استخدام التكنولوجيا النووية في تطوير محاصيل أكثر مقاومة، وتحسين خصوبة التربة، ومكافحة سوء التغذية. والنتائج ملموسة: الطاقة النووية في الطب: تحسين علاج السرطان تلعب باكستان أيضًا دورًا بارزًا في العلوم النووية الطبية. ففي منشأة INMOL في لاهور، افتتح غروسي مختبرات جديدة لإنتاج الأدوية الإشعاعية ضمن مبادرة "أشعة الأمل" (RaysOfHope)، التي تهدف إلى توسيع نطاق علاج السرطان في الدول النامية. مع وجود 19 مستشفى لعلاج السرطان بالطاقة الذرية تديرها لجنة الطاقة الذرية الباكستانية، تُعد باكستان واحدة من الدول النامية القليلة التي تمكنت من بناء بنية تحتية نووية طبية ذاتية الاكتفاء. والنتيجة أن هذه المستشفيات تعالج أكثر من مليون مريض سنويًا وتوفر علاجات السرطان بأسعار معقولة باستخدام نظائر مشعة منتجة محليًا. على عكس العديد من الدول التي تعتمد على الخبرات الخارجية، نجحت باكستان في تطوير خبرات محلية في مجالات تصنيع الوقود، وصيانة المفاعلات، وتنظيم السلامة، مما قلل من اعتمادها على المساعدة التقنية الأجنبية الطاقة النووية بين المخاوف الأمنية والحقائق العلمية رغم هذا التقدم، لا تزال الطاقة النووية قضية حساسة سياسيًا بسبب الحوادث النووية السابقة مثل تشيرنوبل وفوكوشيما وثري مايل آيلاند، والتي أثرت بشدة على الرأي العام العالمي. لكن هذه المخاوف تتجاهل التقدم التكنولوجي الذي جعل المفاعلات الحديثة أكثر أمانًا. تحت مراقبة صارمة للسلامة النووية، لم تشهد باكستان أي حادث نووي كبير، وتلتزم ببروتوكولات السلامة الصارمة التي وضعتها الوكالة الدولية للطاقة الذرية. وأكد غروسي بنفسه أن باكستان "تضع معيارًا عالميًا رفيعًا في مجال السلامة النووية"، وتعد مثالًا على الإدارة المسؤولة للطاقة النووية. التحدي الأكبر: الوصول إلى التكنولوجيا النووية أكثر من 30 دولة في أفريقيا وأميركا اللاتينية والشرق الأوسط وآسيا تفكر أو تخطط لإنشاء برامج نووية، لكنها تواجه صعوبات بسبب: لكن العديد من الدول النامية لا تزال تعتمد على سلاسل التوريد الغربية، والتي تفرض قيودًا صارمة على الوصول إلى المفاعلات والوقود النووي والتدريب. في المقابل، روسيا والصين تقدمان تمويلًا ميسرًا ونقلًا للتكنولوجيا. الطاقة النووية ليست مجرد مصدر للكهرباء، بل هي أداة للسيادة الاقتصادية والتقدم العلمي والقدرة على التكيف مع تغير المناخ نموذج باكستان في الاستقلال النووي لكن باكستان اتبعت نهجًا مختلفًا، حيث طورت قطاعًا نوويًا مدنيًا متقدمًا دون الاعتماد على التحالفات العالمية المتقلبة. وأكد الدكتور رجا علي رضا أنور، رئيس لجنة الطاقة الذرية الباكستانية، أن بلاده ملتزمة بالاعتماد على الذات في المجال النووي، مما سمح لها بالتوسع وعلى عكس العديد من الدول التي تعتمد على الخبرات الخارجية، نجحت باكستان في تطوير خبرات محلية في مجالات تصنيع الوقود، وصيانة المفاعلات، وتنظيم السلامة، مما قلل من اعتمادها على المساعدة التقنية الأجنبية. ألا يمكن لهذا النموذج أن يكون قدوة للدول الساعية لتحقيق الاستقلال التكنولوجي؟ مستقبل الطاقة النووية: السيادة الاقتصادية والتقدم العلمي الطاقة النووية ليست مجرد مصدر للكهرباء، بل هي أداة للسيادة الاقتصادية والتقدم العلمي والقدرة على التكيف مع تغير المناخ. ورغم ذلك، لا تزال المحادثات العالمية تدور حول مخاوف قديمة وانحيازات جيوسياسية، تصور الطاقة النووية كامتياز للنخبة بدلًا من كونها حقًا عالميًا. لطالما اعتُبرت التكنولوجيا النووية في دول الجنوب العالمي علمًا محظورًا أو ترفًا بعيد المنال. لكن باكستان تقدم سردًا مختلفًا تمامًا. فقد أثبتت أن الطاقة النووية ليست حكرًا على الدول الغنية، بل يمكن استخدامها لحل مشكلات أساسية مثل الرعاية الصحية والأمن الغذائي والاستقلال الاقتصادي. لم يعد السؤال: "هل يمكن لدول الجنوب العالمي تطوير الطاقة النووية؟" بل أصبح: "لماذا لم تحذُ المزيد من الدول النامية حذو باكستان بعد؟" الطاقة الكهربائية: صيفا قاسيا على الشعب العراقي بعد انقطاع الغاز” الإيراني المقدس” ..اخبار محلية http://moee.gov.eg/test_new/new_info.aspx?h_id=44769&call_p=news_f.aspx &pg_index=0 ar.pressbee.net/show9318025.html?title=%D8%A7%D9%84%D8%B7%D8%A7%D9%82%D8%A9-%D8%A7%D9%84%D9%83%D9%87%D8%B1%D8%A8%D8%A7%D8%A6%D9%8A%D8%A9-%D8%B5%D9%8A%D9%81%D8%A7-%D9%82%D8%A7%D8%B3%D9%8A%D8%A7-%D8%B9%D9%84%D9%89-%D8%A7%D9%84%D8%B4%D8%B9%D8%A8-%D8%A7%D9%84%D8%B9%D8%B1%D8%A7%D9%82%D9%8A-%D8%A8%D8%B9%D8%AF-%D8%A7%D9%86%D9%82%D8%B7%D8%A7%D8%B9-%D8%A7%D9%84%D8%BA%D8%A7%D8%B2-%D8%A7 Tue, 11 Mar 2025 00:00:00 GMT مشاهدة الطاقة الكهربائية صيفا قاسيا على الشعب العراقي بعد انقطاع الغاز rdquo يذكر بـأن الموضوع التابع لـ الطاقة الكهربائية صيفا قاسيا على الشعب العراقي بعد انقطاع الغاز الإيراني المقدس قد تم نشرة ومتواجد على شبكة اخبار العراق وقد قام فريق التحرير في برس بي بالتاكد منه وربما تم التعديل علية وربما قد يكون تم نقله بالكامل اوالاقتباس منه ويمكنك قراءة ومتابعة مستجدادت هذا الخبر او الموضوع من مصدره الاساسي. وختاما نتمنى ان نكون قد قدمنا لكم من موقع Pressbee تفاصيل ومعلومات، الطاقة الكهربائية: صيفا قاسيا على الشعب العراقي بعد انقطاع الغاز” الإيراني المقدس”. مشاهدة الطاقة الكهربائية صيفا قاسيا على الشعب العراقي بعد انقطاع الغاز rdquo يذكر بـأن الموضوع التابع لـ الطاقة الكهربائية صيفا قاسيا على الشعب العراقي بعد انقطاع الغاز الإيراني المقدس قد تم نشرة ومتواجد على شبكة اخبار العراق وقد قام فريق التحرير في برس بي بالتاكد منه وربما تم التعديل علية وربما قد يكون تم نقله بالكامل اوالاقتباس منه ويمكنك قراءة ومتابعة مستجدادت هذا الخبر او الموضوع من مصدره الاساسي. وختاما نتمنى ان نكون قد قدمنا لكم من موقع Pressbee تفاصيل ومعلومات، الطاقة الكهربائية: صيفا قاسيا على الشعب العراقي بعد انقطاع الغاز” الإيراني المقدس”. "كهرباء دبي" تبحث تعزيز التعاون مع معهد أبحاث الطاقة الكهربائية الأمريكي http://moee.gov.eg/test_new/new_info.aspx?h_id=44768&call_p=news_f.aspx &pg_index=0 www.wam.ae/ar/article/bilfwxm-%25D9%2583%25D9%2587%25D8%25B1%25D8%25A8%25D8%25A7%25D8%25A1-%25D8%25AF%25D8%25A8%25D9%258A-%25D8%25AA%25D8%25A8%25D8%25AD%25D8%25AB-%25D8%25AA%25D8%25B9%25D8%25B2%25D9%258A%25D8%25B2-%25D8%25A7%25D9%2584%25D8%25AA%25D8%25B9%25D8%25A7%25D9%2588%25D9%2586-%25D9%2585%25D8%25B9%25D9%2587%25D8%25AF-%25D8%25A3%25D8%25A8%25D8%25AD%25D8%25A7%25D8%25AB-%25D8%25A7%25D9%2584%25D8%25B7%25D8%25A7%25D9%2582%25D8%25A9 Tue, 11 Mar 2025 00:00:00 GMT دبي في 10 مارس/ وام/ بحثت هيئة كهرباء ومياه دبي، ومعهد أبحاث الطاقة الكهربائية الأمريكي، سبل تعزيز التعاون في مجالات التدريب في مجالات الطاقة المتجددة وتحديث الشبكات وحلول تخزين الطاقة وغيرها، في إطار تعزيز التعاون الإستراتيجي في مجالات البحث والتطوير، والاستدامة، والابتكار في قطاع الطاقة. وبحسب بيان صحفي صادر اليوم، جاء ذلك خلال استقبال معالي سعيد محمد الطاير، العضو المنتدب الرئيس التنفيذي لهيئة كهرباء ومياه دبي، وفداً رفيع المستوى من معهد أبحاث الطاقة الكهربائية، المؤسسة الأمريكية في مجال البحوث والتطوير في قطاع الطاقة، برئاسة أرشاد منصور، الرئيس والرئيس التنفيذي للمعهد. حضر اللقاء من جانب الهيئة المهندس وليد بن سلمان، النائب التنفيذي للرئيس لقطاع تطوير الأعمال والتميز، والمهندس غانم القاسم، مدير أول - الطاقة الشمسية في هيئة كهرباء ومياه دبي. وأكد معالي سعيد محمد الطاير، حرص الهيئة على التعاون مع مراكز البحوث والابتكار الرائدة على مستوى العالم لصقل الكفاءات الوطنية، وإكسابهم مهارات وخبرات تؤهلهم لقيادة المستقبل وتولي دور قيادي في العمل المناخي وتسريع انتقال الطاقة والتحول الرقمي، ضمن رؤية الهيئة المتكاملة لتعزيز الاستدامة ومواءمة الأهداف العالمية، حيث تسهم في بناء مستقبل أكثر استدامة يعتمد على حلول متطورة وصديقة للبيئة تحقيقاً لإستراتيجية دبي للطاقة النظيفة 2050 وإستراتيجية الحياد الكربوني 2050 لإمارة دبي لتوفير 100% من إجمالي القدرة الإنتاجية للطاقة في دبي من مصادر الطاقة النظيفة بحلول عام 2050. وتشمل مجالات التعاون بين هيئة كهرباء ومياه دبي ومعهد أبحاث الطاقة الكهربائية، برامج ودورات تدريبية متخصصة في مجالات مختلفة تشمل الشبكة الذكية، وكفاءة الطاقة، وتحليلات إدارة أصول التوزيع، والأمن السيبراني، والاستدامة في قطاع الطاقة الكهربائية، وتحليل البيانات، وأنظمة الطاقة المتجددة، ودمج الأنظمة الكهروضوئية، ومختلف الجوانب التي تؤدي دوراً جوهرياً في تمكين موظفي الهيئة من المساهمة الفاعلة في استشراف وصنع المستقبل المستدام، وإتاحة الفرصة للباحثين والمهندسين لتبادل الخبرات التقنية وتعزيز معرفتهم بأحدث التطورات في هذا المجال. دبي في 10 مارس/ وام/ بحثت هيئة كهرباء ومياه دبي، ومعهد أبحاث الطاقة الكهربائية الأمريكي، سبل تعزيز التعاون في مجالات التدريب في مجالات الطاقة المتجددة وتحديث الشبكات وحلول تخزين الطاقة وغيرها، في إطار تعزيز التعاون الإستراتيجي في مجالات البحث والتطوير، والاستدامة، والابتكار في قطاع الطاقة. وبحسب بيان صحفي صادر اليوم، جاء ذلك خلال استقبال معالي سعيد محمد الطاير، العضو المنتدب الرئيس التنفيذي لهيئة كهرباء ومياه دبي، وفداً رفيع المستوى من معهد أبحاث الطاقة الكهربائية، المؤسسة الأمريكية في مجال البحوث والتطوير في قطاع الطاقة، برئاسة أرشاد منصور، الرئيس والرئيس التنفيذي للمعهد. حضر اللقاء من جانب الهيئة المهندس وليد بن سلمان، النائب التنفيذي للرئيس لقطاع تطوير الأعمال والتميز، والمهندس غانم القاسم، مدير أول - الطاقة الشمسية في هيئة كهرباء ومياه دبي. وأكد معالي سعيد محمد الطاير، حرص الهيئة على التعاون مع مراكز البحوث والابتكار الرائدة على مستوى العالم لصقل الكفاءات الوطنية، وإكسابهم مهارات وخبرات تؤهلهم لقيادة المستقبل وتولي دور قيادي في العمل المناخي وتسريع انتقال الطاقة والتحول الرقمي، ضمن رؤية الهيئة المتكاملة لتعزيز الاستدامة ومواءمة الأهداف العالمية، حيث تسهم في بناء مستقبل أكثر استدامة يعتمد على حلول متطورة وصديقة للبيئة تحقيقاً لإستراتيجية دبي للطاقة النظيفة 2050 وإستراتيجية الحياد الكربوني 2050 لإمارة دبي لتوفير 100% من إجمالي القدرة الإنتاجية للطاقة في دبي من مصادر الطاقة النظيفة بحلول عام 2050. وتشمل مجالات التعاون بين هيئة كهرباء ومياه دبي ومعهد أبحاث الطاقة الكهربائية، برامج ودورات تدريبية متخصصة في مجالات مختلفة تشمل الشبكة الذكية، وكفاءة الطاقة، وتحليلات إدارة أصول التوزيع، والأمن السيبراني، والاستدامة في قطاع الطاقة الكهربائية، وتحليل البيانات، وأنظمة الطاقة المتجددة، ودمج الأنظمة الكهروضوئية، ومختلف الجوانب التي تؤدي دوراً جوهرياً في تمكين موظفي الهيئة من المساهمة الفاعلة في استشراف وصنع المستقبل المستدام، وإتاحة الفرصة للباحثين والمهندسين لتبادل الخبرات التقنية وتعزيز معرفتهم بأحدث التطورات في هذا المجال. الحزام الشمسي السعودي.. مستقبل واعد لكلفة الكهرباء في المملكة http://moee.gov.eg/test_new/new_info.aspx?h_id=44767&call_p=news_f.aspx &pg_index=0 www.khabarmasr.com/news/get_news/860730/%D8%A7%D9%84%D8%AD%D8%B2%D8%A7%D9%85-%D8%A7%D9%84%D8%B4%D9%85%D8%B3%D9%8A-%D8%A7%D9%84%D8%B3%D8%B9%D9%88%D8%AF%D9%8A..-%D9%85%D8%B3%D8%AA%D9%82%D8%A8%D9%84-%D9%88%D8%A7%D8%B9%D8%AF-%D9%84%D9%83%D9%84%D9%81%D8%A9-%D8%A7%D9%84%D9%83%D9%87%D8%B1%D8%A8%D8%A7%D8%A1-%D9%81%D9%8A-%D8%A7%D9%84%D9%85%D9%85%D9%84%D9%83%D8%A9 Tue, 11 Mar 2025 00:00:00 GMT تُحرز المملكة العربية السعودية تقدماً ملحوظاً في مشروعات الطاقة الشمسية باعتبارها جزءاً من رؤية 2030، التي تهدف إلى أن تأتي 50% من كهرباء المملكة من مصادر متجددة بحلول نهاية العقد، وتُشير البيانات الرسمية إلى أن المملكة قد حققت أرقاماً قياسية في خفض تكلفة إنتاج الكهرباء من الطاقة الشمسية. وتعد محطة سدير للطاقة الشمسية الكهروضوئية، التي وصلت سعتها التشغيلية إلى 1,125 ميغاواط مع هدف الوصول إلى 1,500 ميغاواط، واحدة من أكبر المحطات المتعاقد عليها في العالم، وتتميز بتكلفة منخفضة للكهرباء الشمسية تبلغ 1.239 سنت أمريكي/كيلوواط ساعة، ما يجعلها من أقل التكاليف عالمياً، ومن المتوقع أن تزود المحطة 185 ألف منزل بالطاقة وتقلل الانبعاثات في المملكة بمقدار 2.9 مليون طن سنوياً، وفقا لما أورده تقرير نشرته منصة solarquarter المتخصصة في شؤون أعمال الطاقة الشمسية عالمياً. غير أن مستقبل القطاع في المملكة يواجه تحديات، على رأسها القدرة على توطين وظائفه، إذ تشير دراسة صادرة عن مركز الملك عبد الله للدراسات والبحوث البترولية إلى أن نسبة قليلة من وظائف الطاقة المتجددة مناسبة للسعوديين، حيث تتطلب بعض الوظائف مهارات لا تتوافق مع مهارات القوى العاملة المحلية. كما تمثل الأجور المرتفعة تحدياً لصناعة الطاقة المتجددة في المملكة، إذ توضح الدراسة سالفة الذكر أن السعوديين يحصلون على أجور أعلى في جميع مستويات التعليم؛ ما قد يؤدي إلى زيادة التكاليف في بناء صناعة الطاقة المتجددة في السعودية. سكاكا وسدير وفي هذا الإطار، يشير الخبير الاقتصادي علي سعيد العامري، لـ"العربي الجديد"، إلى أن مشروعات الطاقة الشمسية في السعودية تمثل جزءاً أساسياً من رؤية المملكة 2030، حيث تهدف إلى تنويع مصادر الطاقة وتعزيز الاستدامة، وتؤثر إيجاباً على تكاليف الكهرباء للأسر، وتوظيف السعوديين، وجودة الخدمات الكهربائية. تُحرز المملكة العربية السعودية تقدماً ملحوظاً في مشروعات الطاقة الشمسية باعتبارها جزءاً من رؤية 2030، التي تهدف إلى أن تأتي 50% من كهرباء المملكة من مصادر متجددة بحلول نهاية العقد، وتُشير البيانات الرسمية إلى أن المملكة قد حققت أرقاماً قياسية في خفض تكلفة إنتاج الكهرباء من الطاقة الشمسية. وتعد محطة سدير للطاقة الشمسية الكهروضوئية، التي وصلت سعتها التشغيلية إلى 1,125 ميغاواط مع هدف الوصول إلى 1,500 ميغاواط، واحدة من أكبر المحطات المتعاقد عليها في العالم، وتتميز بتكلفة منخفضة للكهرباء الشمسية تبلغ 1.239 سنت أمريكي/كيلوواط ساعة، ما يجعلها من أقل التكاليف عالمياً، ومن المتوقع أن تزود المحطة 185 ألف منزل بالطاقة وتقلل الانبعاثات في المملكة بمقدار 2.9 مليون طن سنوياً، وفقا لما أورده تقرير نشرته منصة solarquarter المتخصصة في شؤون أعمال الطاقة الشمسية عالمياً. غير أن مستقبل القطاع في المملكة يواجه تحديات، على رأسها القدرة على توطين وظائفه، إذ تشير دراسة صادرة عن مركز الملك عبد الله للدراسات والبحوث البترولية إلى أن نسبة قليلة من وظائف الطاقة المتجددة مناسبة للسعوديين، حيث تتطلب بعض الوظائف مهارات لا تتوافق مع مهارات القوى العاملة المحلية. كما تمثل الأجور المرتفعة تحدياً لصناعة الطاقة المتجددة في المملكة، إذ توضح الدراسة سالفة الذكر أن السعوديين يحصلون على أجور أعلى في جميع مستويات التعليم؛ ما قد يؤدي إلى زيادة التكاليف في بناء صناعة الطاقة المتجددة في السعودية. سكاكا وسدير وفي هذا الإطار، يشير الخبير الاقتصادي علي سعيد العامري، لـ"العربي الجديد"، إلى أن مشروعات الطاقة الشمسية في السعودية تمثل جزءاً أساسياً من رؤية المملكة 2030، حيث تهدف إلى تنويع مصادر الطاقة وتعزيز الاستدامة، وتؤثر إيجاباً على تكاليف الكهرباء للأسر، وتوظيف السعوديين، وجودة الخدمات الكهربائية. بي بي تلغي أول مشروعاتها للهيدروجين الأخضر في بريطانيا http://moee.gov.eg/test_new/new_info.aspx?h_id=44766&call_p=news_f.aspx &pg_index=0 attaqa.net/2025/03/05/%D8%A8%D9%8A-%D8%A8%D9%8A-%D8%AA%D9%84%D8%BA%D9%8A-%D8%A3%D9%88%D9%84-%D9%85%D8%B4%D8%B1%D9%88%D8%B9%D8%A7%D8%AA%D9%87%D8%A7-%D9%84%D9%84%D9%87%D9%8A%D8%AF%D8%B1%D9%88%D8%AC%D9%8A%D9%86-%D8%A7%D9%84/ Tue, 11 Mar 2025 00:00:00 GMT بدأت التداعيات الفعلية لقرار شركة النفط البريطانية بي بي خفض استثمارات الطاقة المتجددة والنظيفة، في الظهور على السطح، ويبدو أن المملكة المتحدة كانت أولى الأسواق التي عانت من تطبيق قرار الشركة. وأعلنت شركة الطاقة استبعاد مشروع لإنتاج الهيدروجين الأخضر من نطاق استثماراتها في منطقة "تيسايد" بإنجلترا، في حين أبقت على مشروعات أخرى تتعلق بالهيدروجين الأزرق والكهرباء والكربون. ووفق قاعدة بيانات مشروعات الهيدروجين الأخضر العالمية لدى منصة الطاقة المتخصصة (مقرّها واشنطن)، كان مقدرًا أن يحتاج مشروع "هاي غرين HyGreen" إلى 500 ميغاواط من الكهرباء اللازمة للتحليل الكهربائي. ومن شأن هذه الخطوة أن يكون لها تداعياتها على تنفيذ أهداف الحياد الكربوني في المملكة المتحدة، خاصة أن حكومة حزب العمال برئاسة كير ستارمر ضاعفت أهدافها الإنتاجية من الهيدروجين منخفض الكربون، بحلول 2030. مشروع بي بي للهيدروجين الأخضر خرج مشروع بي بي للهيدروجين الأخضر "هاي غرين" من نطاق استثمارات الشركة، بعدما كان له الأولوية بوصفه أولى مشروعاتها في المملكة المتحدة. واستهدفت الشركة إنتاج الهيدروجين الأخضر في منشأة تعتمد على 500 ميغاواط من قدرة التحليل الكهربائي، وفق معلومات نشرها موقع إنرجي فويس. الجانب المخصص لمشروع هاي غرين للهيدروجين الأخضر الجانب المخصص لمشروع هاي غرين للهيدروجين الأخضر - الصورة من موقع شركة BP وتضمّنت خطة تطوير المشروع انطلاق مرحلته الأولى في شمال إنجلترا خلال العام الجاري 2025، بقدرة 80 ميغاواط، طبقًا لما أورده موقع هيدروجين إنسايتس. وأزاحت الشركة البريطانية الستار عن المشروع لأول مرة في نوفمبر/تشرين الثاني 2021، مستهدفة توفير 700 وظيفة عمل خلال مرحلتي البناء والتشغيل. وفي أبريل/نيسان العام الماضي 2024، تقدمت الشركة للهيئات المعنية بخطّتها لمشروع الهيدروجين الأخضر، وعززتها بمقترحات مرافق بناء خطوط للنقل والتصدير إلى المشترين لأغراض صناعية. وروّجت الشركة لمشروع "هاي غرين" في "تيسايد" بوصفه مشروعًا مهمًا، لدعم الصناعات منخفضة الكربون ومشروعات الكهرباء في المنطقة. ولم تصدر -حتى الآن- ردود أفعال رسمية من وزارة أمن الطاقة والحياد الكربوني البريطانية حول إلغاء المشروع. ويبدو أن القرار سيربك حكومة "ستارمر" إذ استهدفت مضاعفة إنتاج الهيدروجين منخفض الكربون إلى 10 غيغاواط، مع نهاية العقد الجاري، رغم التحديات التي يواجهها المنتجون بالنسبة للتكلفة وضعف شهية السوق. استثمارات شركة النفط البريطانية خضعت إستراتيجية استثمارات شركة النفط البريطانية إلى تغييرات جوهرية خلال الأسبوع الماضي، عقب إعلان تفاصيل إعادة ضبط الإنفاق. وشمل ذلك خفض استثمارات الطاقة المتجددة، مقابل زيادة استثمارات النفط والغاز إلى 10 مليارات دولار سنويًا. وتعكس هذه التغيرات تحول دفة استثمار الشركة بعيدًا عن مشروعات الطاقة المتجددة، والتركيز على مشروعات الهيدروجين والكربون عالية الجدوى، وحددت الاستثمار فيما يتراوح بين 5 و7 مشروعات خلال العقد الجاري. 2) مشروع إن إي بي (NEP) المشترك مع "إكوينور النرويجية، وتوتال إنرجي الفرنسية"، للتأسيس لبنية تحتية لاحتجاز الكربون وتخزينه بهدف خفض الانبعاثات بدأت التداعيات الفعلية لقرار شركة النفط البريطانية بي بي خفض استثمارات الطاقة المتجددة والنظيفة، في الظهور على السطح، ويبدو أن المملكة المتحدة كانت أولى الأسواق التي عانت من تطبيق قرار الشركة. وأعلنت شركة الطاقة استبعاد مشروع لإنتاج الهيدروجين الأخضر من نطاق استثماراتها في منطقة "تيسايد" بإنجلترا، في حين أبقت على مشروعات أخرى تتعلق بالهيدروجين الأزرق والكهرباء والكربون. ووفق قاعدة بيانات مشروعات الهيدروجين الأخضر العالمية لدى منصة الطاقة المتخصصة (مقرّها واشنطن)، كان مقدرًا أن يحتاج مشروع "هاي غرين HyGreen" إلى 500 ميغاواط من الكهرباء اللازمة للتحليل الكهربائي. ومن شأن هذه الخطوة أن يكون لها تداعياتها على تنفيذ أهداف الحياد الكربوني في المملكة المتحدة، خاصة أن حكومة حزب العمال برئاسة كير ستارمر ضاعفت أهدافها الإنتاجية من الهيدروجين منخفض الكربون، بحلول 2030. مشروع بي بي للهيدروجين الأخضر خرج مشروع بي بي للهيدروجين الأخضر "هاي غرين" من نطاق استثمارات الشركة، بعدما كان له الأولوية بوصفه أولى مشروعاتها في المملكة المتحدة. واستهدفت الشركة إنتاج الهيدروجين الأخضر في منشأة تعتمد على 500 ميغاواط من قدرة التحليل الكهربائي، وفق معلومات نشرها موقع إنرجي فويس. الجانب المخصص لمشروع هاي غرين للهيدروجين الأخضر الجانب المخصص لمشروع هاي غرين للهيدروجين الأخضر - الصورة من موقع شركة BP وتضمّنت خطة تطوير المشروع انطلاق مرحلته الأولى في شمال إنجلترا خلال العام الجاري 2025، بقدرة 80 ميغاواط، طبقًا لما أورده موقع هيدروجين إنسايتس. وأزاحت الشركة البريطانية الستار عن المشروع لأول مرة في نوفمبر/تشرين الثاني 2021، مستهدفة توفير 700 وظيفة عمل خلال مرحلتي البناء والتشغيل. وفي أبريل/نيسان العام الماضي 2024، تقدمت الشركة للهيئات المعنية بخطّتها لمشروع الهيدروجين الأخضر، وعززتها بمقترحات مرافق بناء خطوط للنقل والتصدير إلى المشترين لأغراض صناعية. وروّجت الشركة لمشروع "هاي غرين" في "تيسايد" بوصفه مشروعًا مهمًا، لدعم الصناعات منخفضة الكربون ومشروعات الكهرباء في المنطقة. ولم تصدر -حتى الآن- ردود أفعال رسمية من وزارة أمن الطاقة والحياد الكربوني البريطانية حول إلغاء المشروع. ويبدو أن القرار سيربك حكومة "ستارمر" إذ استهدفت مضاعفة إنتاج الهيدروجين منخفض الكربون إلى 10 غيغاواط، مع نهاية العقد الجاري، رغم التحديات التي يواجهها المنتجون بالنسبة للتكلفة وضعف شهية السوق. استثمارات شركة النفط البريطانية خضعت إستراتيجية استثمارات شركة النفط البريطانية إلى تغييرات جوهرية خلال الأسبوع الماضي، عقب إعلان تفاصيل إعادة ضبط الإنفاق. وشمل ذلك خفض استثمارات الطاقة المتجددة، مقابل زيادة استثمارات النفط والغاز إلى 10 مليارات دولار سنويًا. وتعكس هذه التغيرات تحول دفة استثمار الشركة بعيدًا عن مشروعات الطاقة المتجددة، والتركيز على مشروعات الهيدروجين والكربون عالية الجدوى، وحددت الاستثمار فيما يتراوح بين 5 و7 مشروعات خلال العقد الجاري. 2) مشروع إن إي بي (NEP) المشترك مع "إكوينور النرويجية، وتوتال إنرجي الفرنسية"، للتأسيس لبنية تحتية لاحتجاز الكربون وتخزينه بهدف خفض الانبعاثات الولايات المتحدة تضغط على البنك الدولي لدعم الطاقة النووية http://moee.gov.eg/test_new/new_info.aspx?h_id=44765&call_p=news_f.aspx &pg_index=0 www.albayan.ae/financial-times/32286 Mon, 10 Mar 2025 00:00:00 GMT يواجه البنك الدولي دعوات متجددة من أكبر المساهمين في البنك لإسقاط الحظر الذي دام عقوداً من الزمان على تمويل الطاقة النووية، وذلك في مسعى من واشنطن لمساعدة الغرب على التنافس مع الصين وروسيا في مجال الدبلوماسية الذرية. وأكد فرينش هيل، رئيس لجنة الخدمات المالية في مجلس النواب، إلى أن الإدارة الأمريكية الجديدة ستواصل الدفع بقوة لتوفير التمويلات اللازمة للمشاريع النووية قبل أشهر فقط من اتخاذ قرار حاسم بشأن الحظر المثير للجدل. وقال هيل لصحيفة فاينانشال تايمز إن رئيس البنك الدولي أجاي بانجا حصل على دعم الولايات المتحدة لإنهاء الحظر، حيث يقترب أكبر صندوق للتنمية في العالم من تبني الطاقة النووية في عمليات الإقراض للأسواق الناشئة. وقال هيل: «نحن ندعم تصدير هذه التكنولوجيا ونهجاً أوسع نطاقاً لتمويلها». ولم يقدم البنك الدولي التمويل للطاقة النووية منذ الخمسينيات. لكن من الممكن أن يعيد هذه التكنولوجيا إلى مظلته خلال أشهر بعد مراجعة سياسات الطاقة في عهد بانجا، وذلك طبقاً لمصادر مطلعة على تفكير بانجا، الرئيس التنفيذي السابق لشركة ماستركارد. وأوضحت هذه المصادر أن بانجا قاد الجهود في البنك الدولي للنظر في كيفية إدراج التقنيات التي يمكن أن تجعل الطاقة النووية أرخص، مثل المفاعلات المعيارية الأصغر. وفي وقت سابق من الشهر الجاري، أشار بانجا مرة أخرى إلى استعداده لإعادة النظر في التكنولوجيا النووية وذلك خلال خطاب له أمام المفوضية الأوروبية. وتقود ألمانيا عادة ومعها عدد قليل من الدول الأوروبية الأصغر حجماً المعارضة للطاقة النووية كمساهمين في البنك الدولي. أما الولايات المتحدة فهي حريصة بشكل خاص على إعادة النظر في الموضوع، في ظل القلق الكبير في واشنطن من فوز بكين وموسكو في سباق بناء جيل جديد من محطات الطاقة النووية في أفريقيا وآسيا. وقال هيل، الجمهوري الذي يمثل ولاية أركنساس: «أنا في مناقشات مستمرة مع حكومات أخرى مهتمة للغاية بتوسيع استخدام الطاقة النووية، لكنها لا تستطيع جذب انتباه أي من الدول الغربية». وقال مسؤول كبير في البنك الدولي إن البنك يعكف حالياً على وضع اللمسات الأخيرة على استراتيجية جديدة للطاقة «مع استكشاف الطاقة النووية كجزء من مزيج عملي وموثوق للطاقة»، إلى جانب الاستثمارات في مصادر الطاقة المتجددة والغاز الطبيعي. وأضاف إن البنك لا يزال بحاجة إلى تحديد مدى قدرة البلدان على تحمل تكاليف المشاريع. ومن المتوقع أن تنتهي المراجعة خلال الأشهر القليلة المقبلة. ويأتي التدقيق الأمريكي في السياسة النووية للبنك الدولي في وقت تدرس فيه إدارة ترامب بعناية مسار العلاقات مع المؤسسات المالية الدولية، وهي العملية التي من المقرر أن يتم تقديم تقرير بشأنها بحلول أغسطس. ووصف «مشروع 2025»، وهو بيان للجناح اليميني شكل إطار تفكير الإدارة الأمريكية الجديدة، المنظمات المتعددة الأطراف، بما في ذلك البنك الدولي، بأنها «معادية لمبادئ السوق الحرة الأمريكية والحكومة المحدودة». ومع ذلك، فقد أنشأ دونالد ترامب مؤسسة لتمويل التنمية خلال ولايته الأولى، وهو ما أظهر انفتاحاً على المؤسسات التي يمكن أن تساهم في تعزيز أهداف الأمن القومي الأمريكي. وخلال الشهر الماضي، قدم فرينش هيل مشروع قانون لممارسة الولايات المتحدة الضغط على البنك الدولي لإسقاط الحظر. وقال تود موس، مدير مركز الطاقة من أجل النمو، وهو مركز أبحاث يدعو البنك إلى بناء القدرات الفنية في مجال الطاقة النووية، إن مشروع القانون «يشير إلى أن رفع الحظر النووي يشكل أولوية قصوى، وهو أمر ترغب الولايات المتحدة بقوة في حدوثه». وأضاف موس: «إنهم يريدون التأكد من أن الشركات النووية الأمريكية لن تتباطأ بسبب سياسة عفا عليها الزمن في أهم مؤسسة مالية دولية». وافق البنك الدولي على أول قرض له ــ وكان أيضاً قرض الأخير ــ للطاقة النووية في عام 1959، مما ساعد في تمويل أول محطة نووية في إيطاليا. ويستبعد البنك صراحة التكنولوجيا النووية من سياسة الإقراض الحالية، بعد أن قال في السابق إن مخاطر السلامة النووية وانتشار الأسلحة النووية ليست مجال خبرته. وقد أدى استبعاد الطاقة النووية من قبل مؤسسة التمويل الدولية، الذراع الإقراضية للقطاع الخاص في البنك، إلى اتباع العديد من المقرضين التنمويين الآخرين للمؤسسة سياساتهم الخاصة. في غضون ذلك، تفوقت بنوك التنمية الحكومية الصينية بقوة على البنك الدولي في تمويل مشاريع الطاقة عبر مصادر الطاقة المتعددة على مدى العقد الماضي. فمعظم المفاعلات النووية الجديدة التي يتم بناؤها حالياً والتي يبلغ عددها 60 مفاعلاً توجد في الصين ودول أخرى في آسيا، مقارنة بإجمالي عالمي قائم يضم أكثر من 400 مفاعل. كما سعت شركة روساتوم، وهي شركة احتكار نووي حكومية روسية، إلى إبرام اتفاقيات مع فيتنام ومصر وتركيا ودول أخرى لتمويل محطات الطاقة النووية. من جانبها، فازت بعض الشركات الأمريكية بأعمال في ظل جهود لإحياء الطاقة النووية عالمياً، مثل صفقة مع شركة وستنجهاوس للمساعدة في بناء أول محطة في بولندا. لكن التمويل الأمريكي الرسمي للمشاريع كان نادراً. ورغم الجدل التاريخي، اكتسب الدعم للطاقة النووية زخماً في الفترة الأخيرة في واشنطن. ففي الصيف الماضي، وقع الرئيس جو بايدن آنذاك على تشريع يوجه لجنة التنظيم النووي الأمريكية لتبسيط التصاريح للمفاعلات النووية الجديدة وتسريع عملية تحويل محطات الفحم التي خرجت من الخدمة إلى مرافق للطاقة النووية. والتشريع الذي قدمه فرينش هيل وريتشي توريس، وهو ديمقراطي من نيويورك، في عام 2025 من شأنه أن يذهب إلى أبعد من ذلك - حيث يفرض دعم الولايات المتحدة لصندوق ائتماني لتجميع الموارد اللازمة للمشاريع النووية عبر البنك الدولي وغيره من الهيئات المالية الدولية. وقال هيل لصحيفة فاينانشال تايمز إن الديمقراطيات الغربية يجب أن تقدم عطاءات تنافسية وتمويلاً رخيصاً لمشاريع الطاقة النووية في البلدان - ويفضل أن يكون ذلك بمكونات أمريكية ومساعدة من وكالة ائتمان الصادرات الأمريكية. يواجه البنك الدولي دعوات متجددة من أكبر المساهمين في البنك لإسقاط الحظر الذي دام عقوداً من الزمان على تمويل الطاقة النووية، وذلك في مسعى من واشنطن لمساعدة الغرب على التنافس مع الصين وروسيا في مجال الدبلوماسية الذرية. وأكد فرينش هيل، رئيس لجنة الخدمات المالية في مجلس النواب، إلى أن الإدارة الأمريكية الجديدة ستواصل الدفع بقوة لتوفير التمويلات اللازمة للمشاريع النووية قبل أشهر فقط من اتخاذ قرار حاسم بشأن الحظر المثير للجدل. وقال هيل لصحيفة فاينانشال تايمز إن رئيس البنك الدولي أجاي بانجا حصل على دعم الولايات المتحدة لإنهاء الحظر، حيث يقترب أكبر صندوق للتنمية في العالم من تبني الطاقة النووية في عمليات الإقراض للأسواق الناشئة. وقال هيل: «نحن ندعم تصدير هذه التكنولوجيا ونهجاً أوسع نطاقاً لتمويلها». ولم يقدم البنك الدولي التمويل للطاقة النووية منذ الخمسينيات. لكن من الممكن أن يعيد هذه التكنولوجيا إلى مظلته خلال أشهر بعد مراجعة سياسات الطاقة في عهد بانجا، وذلك طبقاً لمصادر مطلعة على تفكير بانجا، الرئيس التنفيذي السابق لشركة ماستركارد. وأوضحت هذه المصادر أن بانجا قاد الجهود في البنك الدولي للنظر في كيفية إدراج التقنيات التي يمكن أن تجعل الطاقة النووية أرخص، مثل المفاعلات المعيارية الأصغر. وفي وقت سابق من الشهر الجاري، أشار بانجا مرة أخرى إلى استعداده لإعادة النظر في التكنولوجيا النووية وذلك خلال خطاب له أمام المفوضية الأوروبية. وتقود ألمانيا عادة ومعها عدد قليل من الدول الأوروبية الأصغر حجماً المعارضة للطاقة النووية كمساهمين في البنك الدولي. أما الولايات المتحدة فهي حريصة بشكل خاص على إعادة النظر في الموضوع، في ظل القلق الكبير في واشنطن من فوز بكين وموسكو في سباق بناء جيل جديد من محطات الطاقة النووية في أفريقيا وآسيا. وقال هيل، الجمهوري الذي يمثل ولاية أركنساس: «أنا في مناقشات مستمرة مع حكومات أخرى مهتمة للغاية بتوسيع استخدام الطاقة النووية، لكنها لا تستطيع جذب انتباه أي من الدول الغربية». وقال مسؤول كبير في البنك الدولي إن البنك يعكف حالياً على وضع اللمسات الأخيرة على استراتيجية جديدة للطاقة «مع استكشاف الطاقة النووية كجزء من مزيج عملي وموثوق للطاقة»، إلى جانب الاستثمارات في مصادر الطاقة المتجددة والغاز الطبيعي. وأضاف إن البنك لا يزال بحاجة إلى تحديد مدى قدرة البلدان على تحمل تكاليف المشاريع. ومن المتوقع أن تنتهي المراجعة خلال الأشهر القليلة المقبلة. ويأتي التدقيق الأمريكي في السياسة النووية للبنك الدولي في وقت تدرس فيه إدارة ترامب بعناية مسار العلاقات مع المؤسسات المالية الدولية، وهي العملية التي من المقرر أن يتم تقديم تقرير بشأنها بحلول أغسطس. ووصف «مشروع 2025»، وهو بيان للجناح اليميني شكل إطار تفكير الإدارة الأمريكية الجديدة، المنظمات المتعددة الأطراف، بما في ذلك البنك الدولي، بأنها «معادية لمبادئ السوق الحرة الأمريكية والحكومة المحدودة». ومع ذلك، فقد أنشأ دونالد ترامب مؤسسة لتمويل التنمية خلال ولايته الأولى، وهو ما أظهر انفتاحاً على المؤسسات التي يمكن أن تساهم في تعزيز أهداف الأمن القومي الأمريكي. وخلال الشهر الماضي، قدم فرينش هيل مشروع قانون لممارسة الولايات المتحدة الضغط على البنك الدولي لإسقاط الحظر. وقال تود موس، مدير مركز الطاقة من أجل النمو، وهو مركز أبحاث يدعو البنك إلى بناء القدرات الفنية في مجال الطاقة النووية، إن مشروع القانون «يشير إلى أن رفع الحظر النووي يشكل أولوية قصوى، وهو أمر ترغب الولايات المتحدة بقوة في حدوثه». وأضاف موس: «إنهم يريدون التأكد من أن الشركات النووية الأمريكية لن تتباطأ بسبب سياسة عفا عليها الزمن في أهم مؤسسة مالية دولية». وافق البنك الدولي على أول قرض له ــ وكان أيضاً قرض الأخير ــ للطاقة النووية في عام 1959، مما ساعد في تمويل أول محطة نووية في إيطاليا. ويستبعد البنك صراحة التكنولوجيا النووية من سياسة الإقراض الحالية، بعد أن قال في السابق إن مخاطر السلامة النووية وانتشار الأسلحة النووية ليست مجال خبرته. وقد أدى استبعاد الطاقة النووية من قبل مؤسسة التمويل الدولية، الذراع الإقراضية للقطاع الخاص في البنك، إلى اتباع العديد من المقرضين التنمويين الآخرين للمؤسسة سياساتهم الخاصة. في غضون ذلك، تفوقت بنوك التنمية الحكومية الصينية بقوة على البنك الدولي في تمويل مشاريع الطاقة عبر مصادر الطاقة المتعددة على مدى العقد الماضي. فمعظم المفاعلات النووية الجديدة التي يتم بناؤها حالياً والتي يبلغ عددها 60 مفاعلاً توجد في الصين ودول أخرى في آسيا، مقارنة بإجمالي عالمي قائم يضم أكثر من 400 مفاعل. كما سعت شركة روساتوم، وهي شركة احتكار نووي حكومية روسية، إلى إبرام اتفاقيات مع فيتنام ومصر وتركيا ودول أخرى لتمويل محطات الطاقة النووية. من جانبها، فازت بعض الشركات الأمريكية بأعمال في ظل جهود لإحياء الطاقة النووية عالمياً، مثل صفقة مع شركة وستنجهاوس للمساعدة في بناء أول محطة في بولندا. لكن التمويل الأمريكي الرسمي للمشاريع كان نادراً. ورغم الجدل التاريخي، اكتسب الدعم للطاقة النووية زخماً في الفترة الأخيرة في واشنطن. ففي الصيف الماضي، وقع الرئيس جو بايدن آنذاك على تشريع يوجه لجنة التنظيم النووي الأمريكية لتبسيط التصاريح للمفاعلات النووية الجديدة وتسريع عملية تحويل محطات الفحم التي خرجت من الخدمة إلى مرافق للطاقة النووية. والتشريع الذي قدمه فرينش هيل وريتشي توريس، وهو ديمقراطي من نيويورك، في عام 2025 من شأنه أن يذهب إلى أبعد من ذلك - حيث يفرض دعم الولايات المتحدة لصندوق ائتماني لتجميع الموارد اللازمة للمشاريع النووية عبر البنك الدولي وغيره من الهيئات المالية الدولية. وقال هيل لصحيفة فاينانشال تايمز إن الديمقراطيات الغربية يجب أن تقدم عطاءات تنافسية وتمويلاً رخيصاً لمشاريع الطاقة النووية في البلدان - ويفضل أن يكون ذلك بمكونات أمريكية ومساعدة من وكالة ائتمان الصادرات الأمريكية. وزير الطاقة الإسرائيلي: قررنا قطع الكهرباء عن قطاع غزة http://moee.gov.eg/test_new/new_info.aspx?h_id=44764&call_p=news_f.aspx &pg_index=0 m2.youm7.com/story/2025/3/9/%D9%88%D8%B2%D9%8A%D8%B1-%D8%A7%D9%84%D8%B7%D8%A7%D9%82%D8%A9-%D8%A7%D9%84%D8%A5%D8%B3%D8%B1%D8%A7%D8%A6%D9%8A%D9%84%D9%8A-%D9%82%D8%B1%D8%B1%D9%86%D8%A7-%D9%82%D8%B7%D8%B9-%D8%A7%D9%84%D9%83%D9%87%D8%B1%D8%A8%D8%A7%D8%A1-%D8%B9%D9%86-%D9%82%D8%B7%D8%A7%D8%B9-%D8%BA%D8%B2%D8%A9/6912330 Mon, 10 Mar 2025 00:00:00 GMT أفادت قناة "القاهرة الإخبارية" فى خبر عاجل لها، أن وزير الطاقة الإسرائيلي، قال: "قررنا قطع الكهرباء عن قطاع غزة". وأضاف وزير الطاقة الإسرائيلي: "أوعزت إلى شركة الكهرباء في إسرائيل بوقف نقل الكهرباء لقطاع غزة". أفادت قناة "القاهرة الإخبارية" فى خبر عاجل لها، أن وزير الطاقة الإسرائيلي، قال: "قررنا قطع الكهرباء عن قطاع غزة". وأضاف وزير الطاقة الإسرائيلي: "أوعزت إلى شركة الكهرباء في إسرائيل بوقف نقل الكهرباء لقطاع غزة". 6 مشروعات هيدروجين أخضر في المغرب تنطلق قريبًا باستثمارات 33 مليار دولار http://moee.gov.eg/test_new/new_info.aspx?h_id=44763&call_p=news_f.aspx &pg_index=0 attaqa.net/2025/03/07/6-%D9%85%D8%B4%D8%B1%D9%88%D8%B9%D8%A7%D8%AA-%D9%87%D9%8A%D8%AF%D8%B1%D9%88%D8%AC%D9%8A%D9%86-%D8%A3%D8%AE%D8%B6%D8%B1-%D9%81%D9%8A-%D8%A7%D9%84%D9%85%D8%BA%D8%B1%D8%A8-%D8%AA%D9%86%D8%B7%D9%84%D9%82/ Mon, 10 Mar 2025 00:00:00 GMT تترقّب 6 مشروعات هيدروجين أخضر في المغرب انطلاقة قريبة، بعد أن اختارت حكومة المملكة 5 مستثمرين محليين ودوليين للتفاوض حول مشروعات لإنتاج الأمونيا والوقود الصناعي. ومن المقرر أن يدخل المغرب، وفق بيانات اطلعت عليها منصة الطاقة المتخصصة (مقرّها واشنطن)، في مفاوضات مع شركات مغربية وإماراتية وسعودية وأميركية لتنفيذ 6 مشروعات استثمارية في قطاع الهيدروجين الأخضر بقيمة تبلغ 319 مليار درهم (32.6 مليار دولار). وستُنفذ مشروعات الهيدروجين الأخضر في المغرب بالجهات الجنوبية الـ3 للمملكة بهدف إنتاج الأمونيا والوقود الاصطناعي والفولاذ الأخضر. وترأّس رئيس الحكومة المغربية عزيز أخنوش، أمس الخميس 6 مارس/آذار، في الرباط، اجتماع لجنة المكلفة بـ"عرض المغرب" في مجال الهيدروجين الأخضر، والذي تم خلاله اختيار 5 مستثمرين وطنيين ودوليين، لتنفيذ مشروعات الهيدروجين. الهيدروجين الأخضر في المغرب تسعى المملكة للاستفادة من قُدراتها من الطاقة الشمسية وطاقة الرياح وواجهتها البحرية لتطوير مشروعات الهيدروجين الأخضر في المغرب، مستهدفةً تلبية أكثر من 4% من الاحتياجات العالمية. وأعلنت المملكة، في مارس/آذار 2024، تخصيص مليون هكتار لدعم الاستثمار بقطاع الهيدروجين الأخضر في المغرب ضمن مرسوم "عرض الهيدروجين" الذي يوضّح توجه المملكة في هذا المجال. ويسعى المغرب لجذب أكبر قدر من الاستثمارات الخارجية في قطاع الهيدروجين بهدف جعل المملكة فاعلًا تنافسيًا في القطاع الواعد؛ إذ يتم العمل على اختيار أولي ثم فتح المفاوضات مع المستثمرين. وجرى خلال الاجتماع اختيار 5 تحالفات تضم شركات محلية وإقليمية وعالمية لتنفيذ مشروعات الهيدروجين الأخضر في المغرب؛ وهي كالتالي: تحالف المستثمرين "ORNX" المكون من شركات "أورتوس" الأميركية، و"أكسيونا" الإسبانية، و"نورديكس" الألمانية، التي ستستثمر في إنتاج الأمونيا. تحالف يضم شركتي "طاقة" الإماراتية، و"سيبسا" الإسبانية، لإنتاج مادتي الأمونيا والوقود الاصطناعي. شركة "ناريفا" المغربية التي ستُنتِج الأمونيا والوقود الاصطناعي والفولاذ الأخضر. شركة "أكوا باور" السعودية التي ستستثمر في إنتاج الأمونيا. تحالف الشركتين الصينيتين "يونايتد إنرجي غروب" (United Energy Group) و"تشاينا ثري غورجيز" (China Three Gorges) لإنتاج الأمونيا. تخصيص الأراضي أكّدت الحكومة المغربية، في بيان اطلعت عليه منصة الطاقة المتخصصة، أن اختيار هذه الشركات والتحالفات جاء وفق منهجية علمية وشفافة، تضمن شراكة متوازنة ودائمة بين المملكة والمستثمرين المعنيين، من أجل التوصل إلى توقيع عقود أولية لتخصيص الأراضي لتنفيذ هذه المشروعات الإستراتيجية. ومن المرتقب تخصيص مساحة 30 ألف هكتار لكل مشروع حدًا أقصى؛ إذ أكّدت الحكومة أنها ستحرص، من خلال الإطار التعاقدي الذي يجمعها بحاملي المشروعات، على حماية وضمان حسن استعمال الوعاء العقاري العمومي. وتعهّد "عرض الهيدروجين" الذي أطلقته حكومة الرباط خلال 2024، بتخصيص ما يصل إلى مليون هكتار (10 آلاف كيلومتر مربع) من الأراضي لمشروعات الهيدروجين الأخضر في المغرب، في قطع تتراوح مساحتها بين 100 و300 كيلومتر مربع. وخلال المرحلة الأولى، ستُوفَّر 300 ألف هكتار لصالح المستثمرين، تُوزَّع على قطع أراضٍ تتراوح مساحتها بين 10 آلاف و30 ألف هكتار، وفق حجم المشروعات المرتقبة. وكان المغرب قد وقعّ على أول مشروعات الهيدروجين الأخضر في أكتوبر/تشرين الأول الماضي مع شركة "توتال إنرجي" الفرنسية، وتحالف يضم مجموعة "المكتب الشريف للفوسفاط" (OCP) وشركة "إنجي" الفرنسية ويشمل ذلك 5 مشروعات. وتأمل الحكومة في أن يساعدها الهيدروجين الأخضر في تحقيق أهدافها المحلية بمجال الطاقة، بالإضافة إلى تعزيز الصادرات إلى الاتحاد الأوروبي بعد أن أعلن الاتحاد صفقةً خضراء للحد من انبعاثات الكربون، والتي تدعو إلى استيراد 10 ملايين طن من الهيدروجين المتجدد بحلول عام 2030. ويخطط المغرب لإنتاج نحو 3 ملايين طن من الهيدروجين الأخضر سنويًا بحلول عام 2030، بالاعتماد على إمكاناته في مجال الطاقة المتجددة وتحلية مياه البحر؛ ما من شأنه تسريع تحقيق هدف الحياد الكربوني في 2050. ووفقًا للتوقعات الرسمية؛ فإن الإيرادات السنوية للطلب على الهيدروجين الأخضر في المغرب ستناهز 22 مليار درهم (2.1 مليار دولار) سنويًا بحلول 2030، وسترتفع إلى 330 مليار درهم (31.2 مليار دولار) بحلول 2050. تترقّب 6 مشروعات هيدروجين أخضر في المغرب انطلاقة قريبة، بعد أن اختارت حكومة المملكة 5 مستثمرين محليين ودوليين للتفاوض حول مشروعات لإنتاج الأمونيا والوقود الصناعي. ومن المقرر أن يدخل المغرب، وفق بيانات اطلعت عليها منصة الطاقة المتخصصة (مقرّها واشنطن)، في مفاوضات مع شركات مغربية وإماراتية وسعودية وأميركية لتنفيذ 6 مشروعات استثمارية في قطاع الهيدروجين الأخضر بقيمة تبلغ 319 مليار درهم (32.6 مليار دولار). وستُنفذ مشروعات الهيدروجين الأخضر في المغرب بالجهات الجنوبية الـ3 للمملكة بهدف إنتاج الأمونيا والوقود الاصطناعي والفولاذ الأخضر. وترأّس رئيس الحكومة المغربية عزيز أخنوش، أمس الخميس 6 مارس/آذار، في الرباط، اجتماع لجنة المكلفة بـ"عرض المغرب" في مجال الهيدروجين الأخضر، والذي تم خلاله اختيار 5 مستثمرين وطنيين ودوليين، لتنفيذ مشروعات الهيدروجين. الهيدروجين الأخضر في المغرب تسعى المملكة للاستفادة من قُدراتها من الطاقة الشمسية وطاقة الرياح وواجهتها البحرية لتطوير مشروعات الهيدروجين الأخضر في المغرب، مستهدفةً تلبية أكثر من 4% من الاحتياجات العالمية. وأعلنت المملكة، في مارس/آذار 2024، تخصيص مليون هكتار لدعم الاستثمار بقطاع الهيدروجين الأخضر في المغرب ضمن مرسوم "عرض الهيدروجين" الذي يوضّح توجه المملكة في هذا المجال. ويسعى المغرب لجذب أكبر قدر من الاستثمارات الخارجية في قطاع الهيدروجين بهدف جعل المملكة فاعلًا تنافسيًا في القطاع الواعد؛ إذ يتم العمل على اختيار أولي ثم فتح المفاوضات مع المستثمرين. وجرى خلال الاجتماع اختيار 5 تحالفات تضم شركات محلية وإقليمية وعالمية لتنفيذ مشروعات الهيدروجين الأخضر في المغرب؛ وهي كالتالي: تحالف المستثمرين "ORNX" المكون من شركات "أورتوس" الأميركية، و"أكسيونا" الإسبانية، و"نورديكس" الألمانية، التي ستستثمر في إنتاج الأمونيا. تحالف يضم شركتي "طاقة" الإماراتية، و"سيبسا" الإسبانية، لإنتاج مادتي الأمونيا والوقود الاصطناعي. شركة "ناريفا" المغربية التي ستُنتِج الأمونيا والوقود الاصطناعي والفولاذ الأخضر. شركة "أكوا باور" السعودية التي ستستثمر في إنتاج الأمونيا. تحالف الشركتين الصينيتين "يونايتد إنرجي غروب" (United Energy Group) و"تشاينا ثري غورجيز" (China Three Gorges) لإنتاج الأمونيا. تخصيص الأراضي أكّدت الحكومة المغربية، في بيان اطلعت عليه منصة الطاقة المتخصصة، أن اختيار هذه الشركات والتحالفات جاء وفق منهجية علمية وشفافة، تضمن شراكة متوازنة ودائمة بين المملكة والمستثمرين المعنيين، من أجل التوصل إلى توقيع عقود أولية لتخصيص الأراضي لتنفيذ هذه المشروعات الإستراتيجية. ومن المرتقب تخصيص مساحة 30 ألف هكتار لكل مشروع حدًا أقصى؛ إذ أكّدت الحكومة أنها ستحرص، من خلال الإطار التعاقدي الذي يجمعها بحاملي المشروعات، على حماية وضمان حسن استعمال الوعاء العقاري العمومي. وتعهّد "عرض الهيدروجين" الذي أطلقته حكومة الرباط خلال 2024، بتخصيص ما يصل إلى مليون هكتار (10 آلاف كيلومتر مربع) من الأراضي لمشروعات الهيدروجين الأخضر في المغرب، في قطع تتراوح مساحتها بين 100 و300 كيلومتر مربع. وخلال المرحلة الأولى، ستُوفَّر 300 ألف هكتار لصالح المستثمرين، تُوزَّع على قطع أراضٍ تتراوح مساحتها بين 10 آلاف و30 ألف هكتار، وفق حجم المشروعات المرتقبة. وكان المغرب قد وقعّ على أول مشروعات الهيدروجين الأخضر في أكتوبر/تشرين الأول الماضي مع شركة "توتال إنرجي" الفرنسية، وتحالف يضم مجموعة "المكتب الشريف للفوسفاط" (OCP) وشركة "إنجي" الفرنسية ويشمل ذلك 5 مشروعات. وتأمل الحكومة في أن يساعدها الهيدروجين الأخضر في تحقيق أهدافها المحلية بمجال الطاقة، بالإضافة إلى تعزيز الصادرات إلى الاتحاد الأوروبي بعد أن أعلن الاتحاد صفقةً خضراء للحد من انبعاثات الكربون، والتي تدعو إلى استيراد 10 ملايين طن من الهيدروجين المتجدد بحلول عام 2030. ويخطط المغرب لإنتاج نحو 3 ملايين طن من الهيدروجين الأخضر سنويًا بحلول عام 2030، بالاعتماد على إمكاناته في مجال الطاقة المتجددة وتحلية مياه البحر؛ ما من شأنه تسريع تحقيق هدف الحياد الكربوني في 2050. ووفقًا للتوقعات الرسمية؛ فإن الإيرادات السنوية للطلب على الهيدروجين الأخضر في المغرب ستناهز 22 مليار درهم (2.1 مليار دولار) سنويًا بحلول 2030، وسترتفع إلى 330 مليار درهم (31.2 مليار دولار) بحلول 2050. تخزين الكهرباء في 3 دول يتصدر اهتمامات المستثمرين الأوروبيين http://moee.gov.eg/test_new/new_info.aspx?h_id=44762&call_p=news_f.aspx &pg_index=0 attaqa.net/2025/03/10/%D8%AA%D8%AE%D8%B2%D9%8A%D9%86-%D8%A7%D9%84%D9%83%D9%87%D8%B1%D8%A8%D8%A7%D8%A1-%D9%81%D9%8A-3-%D8%AF%D9%88%D9%84-%D9%8A%D8%AA%D8%B5%D8%AF%D8%B1-%D8%A7%D9%87%D8%AA%D9%85%D8%A7%D9%85%D8%A7%D8%AA-%D8%A7/ Mon, 10 Mar 2025 00:00:00 GMT تتصدّر أسواق تخزين الكهرباء بالبطاريات في إيطاليا وبريطانيا وألمانيا اهتمامات المستثمرين في أوروبا، ويعود ذلك إلى سعة المشروعات القائمة في هذه البلدان. وتُعد إيطاليا أكثر أسواق البطاريات جذبًا للمستثمرين في أوروبا، تليها بريطانيا وألمانيا، بحسب متابعة منصة الطاقة المتخصصة (مقرّها واشنطن) لتحديثات القطاع. واحتلت إيطاليا المرتبة الأولى لهدف سعة البطارية 50 غيغاواط/ساعة، المحدد لعام 2030، ولأنها أدخلت أنظمة تخزين الكهرباء بالبطاريات إلى السوق لتوفير الخدمات المساعدة لتعزيز استقرار شبكة الكهرباء. أورد ذلك تقرير صدر، في وقت سابق من هذا الأسبوع، عن شركة الأبحاث أورورا إنرجي ريسيرش (Aurora Energy Research)، مقرّها المملكة المتحدة، الذي غطّى 28 دولة أوروبية. وتوقّعت الشريكة البارزة للطاقة المرنة لدى شركة أورورا، إيفا زيمرمان: "إضافة 10.5 غيغاواط من مشروعات البطاريات في إيطاليا بحلول عام 2030؛ منها 3 غيغاواط في مرحلة متقدمة حاليًا؛ لذا فمن المحتمل تشغيلها خلال العامين إلى الـ3 أعوام المقبلة". حجم مشروعات أنظمة تخزين الكهرباء بالبطاريات المطلوبة في حديثها لمجلة بي في ماغازين إيطاليا، قالت الشريكة البارزة للطاقة المرنة لدى شركة أورورا، إيفا زيمرمان: "إن حجم مشروعات أنظمة تخزين الكهرباء بالبطاريات المطلوبة في أول مزاد لتخزين الكهرباء في البلاد "سوق العقود الآجلة للتخزين" إم إيه سي إس إي (MACSE) قد تم تحديده". وأضافت أن فرص الأعمال التجارية للبطاريات المتعلقة بتوريد الخدمات المساعدة لتعزيز الشبكة، والتحكم في الطاقة -شحن البطاريات من الشبكة عندما تكون الكهرباء رخيصة وتفريغها عندما تكون الأسعار مرتفعة- تُعد مربحة حاليًا. وأكدت زيمرمان أن إيطاليا لن تؤدي دورًا مركزيًا في تعزيز شبكات الكهرباء على المستوى الأوروبي؛ لأن شبكة البلاد ليست "مرتبطة جيدًا؛ بسبب جغرافيتها". وتُمثل منصة "بيكاسو" جزءًا من خطة الاتحاد الأوروبي لتنسيق شبكات الدول الأعضاء لإنشاء سوق على مستوى الاتحاد الأوروبي لموازنة الكهرباء. وقدرت أورورا أن 10.3 غيغاواط من نظام تخزين الكهرباء بالبطاريات على نطاق المرافق المُركّبة في أوروبا، حتى أكتوبر/تشرين الأول الماضي، ستصل إلى 55 غيغاواط بحلول عام 2030 وإلى 126 غيغاواط بحلول عام 2050. المملكة المتحدة وألمانيا قال تقرير شركة الأبحاث أورورا إنرجي ريسيرش: "بعد إيطاليا، تأتي المملكة المتحدة، بدعم من قدرة مُركَّبة قوية تبلغ 4.3 غيغاواط، وصناعة بطاريات راسخة من المتوقع أن تتضاعف إلى أكثر من 10.6 غيغاواط، وتدفقات إيرادات جذابة تعزز مكانتها". وأضاف أن "ألمانيا، التي تفوقت على أيرلندا وسوقها الكهربائية الموحدة المتكاملة لأيرلندا وأيرلندا الشمالية بصفتها أكبر سوق، تحتل المرتبة الثالثة بفضل آفاقها القوية للسوق وأهدافها الطموحة في مجال الطاقة المتجددة". وتقدر أورورا أن البطاريات الأوروبية يمكن أن تُشكِّل فرصة استثمارية بقيمة 100 مليار يورو (105 مليارات دولار) حتى عام 2050، بما في ذلك مشروعات إعادة التشغيل، التي تنطوي على ترقية مرافق توليد وتخزين الطاقة الحالية. أنظمة تخزين الطاقة بطارية كبيرة لتخزين الكهرباء تابعة لشركة إيبردرولا - الصورة من موقع إيبردرولا سوق تخزين الكهرباء "لا تزال سوق تخزين الكهرباء على نطاق الشبكة قويةً، مع نمو مسارات التنفيذ الاستثمارية بسبب الفرص الواعدة"، حسبما أورد تقرير شركة الأبحاث أورورا إنرجي ريسيرش. وأضاف التقرير "أن أسواق البطاريات لديها منهجيات معقّدة للإيرادات والتكاليف، وتختلف الأسواق الأوروبية في الحجم وتدفقات الإيرادات ومستويات المخاطر". وهذا واضح عند المقارنة بالأسواق الأساسية، إيطاليا والمملكة المتحدة؛ فعلى الرغم من أن إيطاليا توفر الفرصة لدخول السوق بوصفها مطورةً تبحث عن مشروعات جديدة؛ فإن مسار تنفيذ المشروعات في المملكة المتحدة واعد؛ ما يجعلها جذابة فقط للمستثمرين في المشروعات الأكثر تقدمًا تتصدّر أسواق تخزين الكهرباء بالبطاريات في إيطاليا وبريطانيا وألمانيا اهتمامات المستثمرين في أوروبا، ويعود ذلك إلى سعة المشروعات القائمة في هذه البلدان. وتُعد إيطاليا أكثر أسواق البطاريات جذبًا للمستثمرين في أوروبا، تليها بريطانيا وألمانيا، بحسب متابعة منصة الطاقة المتخصصة (مقرّها واشنطن) لتحديثات القطاع. واحتلت إيطاليا المرتبة الأولى لهدف سعة البطارية 50 غيغاواط/ساعة، المحدد لعام 2030، ولأنها أدخلت أنظمة تخزين الكهرباء بالبطاريات إلى السوق لتوفير الخدمات المساعدة لتعزيز استقرار شبكة الكهرباء. أورد ذلك تقرير صدر، في وقت سابق من هذا الأسبوع، عن شركة الأبحاث أورورا إنرجي ريسيرش (Aurora Energy Research)، مقرّها المملكة المتحدة، الذي غطّى 28 دولة أوروبية. وتوقّعت الشريكة البارزة للطاقة المرنة لدى شركة أورورا، إيفا زيمرمان: "إضافة 10.5 غيغاواط من مشروعات البطاريات في إيطاليا بحلول عام 2030؛ منها 3 غيغاواط في مرحلة متقدمة حاليًا؛ لذا فمن المحتمل تشغيلها خلال العامين إلى الـ3 أعوام المقبلة". حجم مشروعات أنظمة تخزين الكهرباء بالبطاريات المطلوبة في حديثها لمجلة بي في ماغازين إيطاليا، قالت الشريكة البارزة للطاقة المرنة لدى شركة أورورا، إيفا زيمرمان: "إن حجم مشروعات أنظمة تخزين الكهرباء بالبطاريات المطلوبة في أول مزاد لتخزين الكهرباء في البلاد "سوق العقود الآجلة للتخزين" إم إيه سي إس إي (MACSE) قد تم تحديده". وأضافت أن فرص الأعمال التجارية للبطاريات المتعلقة بتوريد الخدمات المساعدة لتعزيز الشبكة، والتحكم في الطاقة -شحن البطاريات من الشبكة عندما تكون الكهرباء رخيصة وتفريغها عندما تكون الأسعار مرتفعة- تُعد مربحة حاليًا. وأكدت زيمرمان أن إيطاليا لن تؤدي دورًا مركزيًا في تعزيز شبكات الكهرباء على المستوى الأوروبي؛ لأن شبكة البلاد ليست "مرتبطة جيدًا؛ بسبب جغرافيتها". وتُمثل منصة "بيكاسو" جزءًا من خطة الاتحاد الأوروبي لتنسيق شبكات الدول الأعضاء لإنشاء سوق على مستوى الاتحاد الأوروبي لموازنة الكهرباء. وقدرت أورورا أن 10.3 غيغاواط من نظام تخزين الكهرباء بالبطاريات على نطاق المرافق المُركّبة في أوروبا، حتى أكتوبر/تشرين الأول الماضي، ستصل إلى 55 غيغاواط بحلول عام 2030 وإلى 126 غيغاواط بحلول عام 2050. المملكة المتحدة وألمانيا قال تقرير شركة الأبحاث أورورا إنرجي ريسيرش: "بعد إيطاليا، تأتي المملكة المتحدة، بدعم من قدرة مُركَّبة قوية تبلغ 4.3 غيغاواط، وصناعة بطاريات راسخة من المتوقع أن تتضاعف إلى أكثر من 10.6 غيغاواط، وتدفقات إيرادات جذابة تعزز مكانتها". وأضاف أن "ألمانيا، التي تفوقت على أيرلندا وسوقها الكهربائية الموحدة المتكاملة لأيرلندا وأيرلندا الشمالية بصفتها أكبر سوق، تحتل المرتبة الثالثة بفضل آفاقها القوية للسوق وأهدافها الطموحة في مجال الطاقة المتجددة". وتقدر أورورا أن البطاريات الأوروبية يمكن أن تُشكِّل فرصة استثمارية بقيمة 100 مليار يورو (105 مليارات دولار) حتى عام 2050، بما في ذلك مشروعات إعادة التشغيل، التي تنطوي على ترقية مرافق توليد وتخزين الطاقة الحالية. أنظمة تخزين الطاقة بطارية كبيرة لتخزين الكهرباء تابعة لشركة إيبردرولا - الصورة من موقع إيبردرولا سوق تخزين الكهرباء "لا تزال سوق تخزين الكهرباء على نطاق الشبكة قويةً، مع نمو مسارات التنفيذ الاستثمارية بسبب الفرص الواعدة"، حسبما أورد تقرير شركة الأبحاث أورورا إنرجي ريسيرش. وأضاف التقرير "أن أسواق البطاريات لديها منهجيات معقّدة للإيرادات والتكاليف، وتختلف الأسواق الأوروبية في الحجم وتدفقات الإيرادات ومستويات المخاطر". وهذا واضح عند المقارنة بالأسواق الأساسية، إيطاليا والمملكة المتحدة؛ فعلى الرغم من أن إيطاليا توفر الفرصة لدخول السوق بوصفها مطورةً تبحث عن مشروعات جديدة؛ فإن مسار تنفيذ المشروعات في المملكة المتحدة واعد؛ ما يجعلها جذابة فقط للمستثمرين في المشروعات الأكثر تقدمًا اكتشاف ألماني.. قد يستبدل جميع أنواع الوقود على الأرض http://moee.gov.eg/test_new/new_info.aspx?h_id=44761&call_p=news_f.aspx &pg_index=0 www.alarabiya.net/aswaq/special-stories/2025/03/04/%D8%A7%D9%83%D8%AA%D8%B4%D8%A7%D9%81-%D8%A3%D9%84%D9%85%D8%A7%D9%86%D9%8A-%D9%81%D9%8A-%D8%A7%D9%84%D9%82%D8%A7%D8%B1%D8%A9-%D8%A7%D9%84%D9%82%D8%B7%D8%A8%D9%8A%D8%A9-%D8%A7%D9%84%D8%AC%D9%86%D9%88%D8%A8%D9%8A%D8%A9-%D9%82%D8%AF-%D9%8A%D8%B3%D8%AA%D8%A8%D8%AF%D9%84-%D8%AC%D9%85%D9%8A%D8%B9-%D8%A3%D9%86%D9%88%D8%A7%D8%B9-%D8%A7%D9%84%D9%88%D9%82%D9%88%D8%AF-%D8%B9%D9%84%D9%89-%D8%A7%D9%84%D8%A3%D8%B1%D8%B6 Mon, 10 Mar 2025 00:00:00 GMT اكتشف باحثون من ألمانيا شيئاً في القارة القطبية الجنوبية قد يغير مفهوم الطاقة المتجددة في المناطق الباردة. عادة، عندما نفكر في الطاقة المتجددة، تتبادر إلى أذهاننا الألواح الشمسية، أو توربينات الرياح، ولكن هذا لا يتناسب بأي شكل مع ظروف شديدة البرودة، مثل القارة القطبية الجنوبية. ومع ذلك، عمل العلماء في ألمانيا على الفكرة، حيث بحثت مجموعة من جامعة هايدلبرغ وجامعة أولم ومركز هيلمهولتز في برلين في الطريقة الأكثر وعداً لاستخدام ضوء الشمس لإنتاج الهيدروجين الشمسي في القطب الجنوبي. وهذا يعني أن الهيدروجين يمكن أن يلمع، حيث يُنظر إليه على أنه مناسب لهذه المبادرة، وخاصة في مثل هذه الأماكن ذات الظروف الجوية القاسية. انتعاش الأسواق الأوروبية بعد الاتفاق على خطة زيادة الإنفاق الدفاعي حل المشكلة يبدء من إيجاد مواد فعالة للغاية يمكنها تقسيم جزيئات الماء باستخدام ضوء الشمس فقط، وفق ما ذكره موقع "Ecoportal"، واطلعت عليه "العربية Business". ابتكر العلماء الألمان نوعاً فريداً من مواد أشباه الموصلات المستقرة والتي تعمل حتى في درجات الحرارة شديدة البرودة في القارة القطبية الجنوبية. لا شك أن الخلايا الشمسية لا تزدهر أو تعمل بكامل طاقتها في ظروف شديدة البرودة، لكن هذه الخلايا يمكنها أن تعمل بشكل جيد. هل يجب أن نقول وداعاً للوقود الأحفوري؟ إن الهدف الحقيقي من هذا المشروع هو تحقيق الاحتباس الحراري العالمي وتغير المناخ والاندفاع نحو إيجاد بدائل للموارد المتجددة. وربما لن تكون نهاية الوقود الأحفوري فورية؛ ولكن تناول تفاحة واحدة في اليوم يغنيك عن زيارة الطبيب. فمع كل خطوة، سوف نتمكن من التخلص من الوقود الأحفوري الضار. وهناك أمر آخر يجب أن نتذكره وهو أن استخدام الهيدروجين أو حرقه لا ينبعث منه الغاز أو النفط بل الماء، لذا يمكنك أن تتخيل مدى صداقته للبيئة. وإذا تمكنا من حل مشكلة التخزين والبنية الأساسية، فإن هذه التكنولوجيا لن تفيد صناعة الطاقة فحسب، بل وأيضاً صناعة السيارات التي تعمل على إنتاج الوقود النظيف أيضاً. وفقاً لشركة Innovation Origins، فإن عدداً قليلاً فقط من الناس يقيمون في العديد من محطات الأبحاث في القارة القطبية الجنوبية، ومع ذلك فهم يحتاجون أيضاً إلى الطاقة. وهذا يستلزم عادة نقل البنزين والنفط الخام بالسفن المكلفة والمستهلكة للطاقة. وعلاوة على ذلك، قد تتضرر البيئة الحساسة حتى من تسرب بسيط. لذلك، فإن أي شيء يمكن أن يتغير أمر ضروري. خطوة ثورية استغلال ألمانيا للقارة القطبية الجنوبية والتفكير في طرق لجعل المكان موفراً للطاقة يعد خطوة ثورية. إن استخدام الهيدروجين سيفتح العديد من سبل الطاقة النظيفة التي ستغير المجتمع العالمي بالطريقة التي نتوق إليها. إذا تم إجراء البحوث المناسبة وتنفيذها، فإننا نتطلع إلى مستقبل بيئي واضح. نتائج الدراسة، التي نُشرت في مجلة Energy & Environmental Science، قد تنطبق أيضاً على أماكن أخرى شديدة البرودة خارج القارة القطبية الجنوبية. على سبيل المثال، في مناطق مثل شمال كندا وألاسكا وجبال الهيمالايا وجبال الألب المرتفعة أو جبال الأنديز، قد يحل الهيدروجين محل الوقود الأحفوري ويقضي على انبعاثات ثاني أكسيد الكربون. في مثل هذه الأجزاء النائية من العالم، قد يثبت الهيدروجين المولد بالطاقة الشمسية أنه فعال من حيث التكلفة. اكتشف باحثون من ألمانيا شيئاً في القارة القطبية الجنوبية قد يغير مفهوم الطاقة المتجددة في المناطق الباردة. عادة، عندما نفكر في الطاقة المتجددة، تتبادر إلى أذهاننا الألواح الشمسية، أو توربينات الرياح، ولكن هذا لا يتناسب بأي شكل مع ظروف شديدة البرودة، مثل القارة القطبية الجنوبية. ومع ذلك، عمل العلماء في ألمانيا على الفكرة، حيث بحثت مجموعة من جامعة هايدلبرغ وجامعة أولم ومركز هيلمهولتز في برلين في الطريقة الأكثر وعداً لاستخدام ضوء الشمس لإنتاج الهيدروجين الشمسي في القطب الجنوبي. وهذا يعني أن الهيدروجين يمكن أن يلمع، حيث يُنظر إليه على أنه مناسب لهذه المبادرة، وخاصة في مثل هذه الأماكن ذات الظروف الجوية القاسية. انتعاش الأسواق الأوروبية بعد الاتفاق على خطة زيادة الإنفاق الدفاعي حل المشكلة يبدء من إيجاد مواد فعالة للغاية يمكنها تقسيم جزيئات الماء باستخدام ضوء الشمس فقط، وفق ما ذكره موقع "Ecoportal"، واطلعت عليه "العربية Business". ابتكر العلماء الألمان نوعاً فريداً من مواد أشباه الموصلات المستقرة والتي تعمل حتى في درجات الحرارة شديدة البرودة في القارة القطبية الجنوبية. لا شك أن الخلايا الشمسية لا تزدهر أو تعمل بكامل طاقتها في ظروف شديدة البرودة، لكن هذه الخلايا يمكنها أن تعمل بشكل جيد. هل يجب أن نقول وداعاً للوقود الأحفوري؟ إن الهدف الحقيقي من هذا المشروع هو تحقيق الاحتباس الحراري العالمي وتغير المناخ والاندفاع نحو إيجاد بدائل للموارد المتجددة. وربما لن تكون نهاية الوقود الأحفوري فورية؛ ولكن تناول تفاحة واحدة في اليوم يغنيك عن زيارة الطبيب. فمع كل خطوة، سوف نتمكن من التخلص من الوقود الأحفوري الضار. وهناك أمر آخر يجب أن نتذكره وهو أن استخدام الهيدروجين أو حرقه لا ينبعث منه الغاز أو النفط بل الماء، لذا يمكنك أن تتخيل مدى صداقته للبيئة. وإذا تمكنا من حل مشكلة التخزين والبنية الأساسية، فإن هذه التكنولوجيا لن تفيد صناعة الطاقة فحسب، بل وأيضاً صناعة السيارات التي تعمل على إنتاج الوقود النظيف أيضاً. وفقاً لشركة Innovation Origins، فإن عدداً قليلاً فقط من الناس يقيمون في العديد من محطات الأبحاث في القارة القطبية الجنوبية، ومع ذلك فهم يحتاجون أيضاً إلى الطاقة. وهذا يستلزم عادة نقل البنزين والنفط الخام بالسفن المكلفة والمستهلكة للطاقة. وعلاوة على ذلك، قد تتضرر البيئة الحساسة حتى من تسرب بسيط. لذلك، فإن أي شيء يمكن أن يتغير أمر ضروري. خطوة ثورية استغلال ألمانيا للقارة القطبية الجنوبية والتفكير في طرق لجعل المكان موفراً للطاقة يعد خطوة ثورية. إن استخدام الهيدروجين سيفتح العديد من سبل الطاقة النظيفة التي ستغير المجتمع العالمي بالطريقة التي نتوق إليها. إذا تم إجراء البحوث المناسبة وتنفيذها، فإننا نتطلع إلى مستقبل بيئي واضح. نتائج الدراسة، التي نُشرت في مجلة Energy & Environmental Science، قد تنطبق أيضاً على أماكن أخرى شديدة البرودة خارج القارة القطبية الجنوبية. على سبيل المثال، في مناطق مثل شمال كندا وألاسكا وجبال الهيمالايا وجبال الألب المرتفعة أو جبال الأنديز، قد يحل الهيدروجين محل الوقود الأحفوري ويقضي على انبعاثات ثاني أكسيد الكربون. في مثل هذه الأجزاء النائية من العالم، قد يثبت الهيدروجين المولد بالطاقة الشمسية أنه فعال من حيث التكلفة. قطر في بيان غير عادي ضد إسرائيل:" "ندعو لزيادة الجهود لإخضاع المنشآت النووية الإسرائيلية لرقابة الوكالة الدولية " http://moee.gov.eg/test_new/new_info.aspx?h_id=44760&call_p=news_f.aspx &pg_index=0 www.i24news.tv/ar/%D8%A3%D8%AE%D8%A8%D8%A7%D8%B1/middle-east/artc-c2c288a8 Sun, 09 Mar 2025 00:00:00 GMT على خلفية محاولات تجديد المحادثات بين إسرائيل والوسطاء وحماس بشأن استمرار صفقة الرهائن ووقف إطلاق النار في غزة، هاجم الليلة (بين السبت والأحد) الدبلوماسي القطري جاسم يعقوب الحمادي، سفير قطر في النمسا، إسرائيل بصورة غير عادية، حيث أدان سياسة إسرائيل النووية وأنشطتها الهجومية خلال الفترة الأخيرة. وجاءت هذه التصريحات القاسية والشديدة ضد إسرائيل خلال اجتماع مجلس محافظي الوكالة الدولية للطاقة النووية في فيينا، حيث ناقشوا الوضع "في الأراضي الفلسطينية المحتلة، والقدرات النووية الإسرائيلية"، كما جاء في بيان لوزارة الخارجية القطرية. وجاء في بيان صدر بعد تصريحات الحمادي أن "قطر تدعو إلى تكثيف الجهود الدولية لإخضاع جميع المنشآت النووية الإسرائيلة لرقابة الوكالة الدولية للطاقة النووية، وتصر على انضمام إسرائيل إلى معاهدة عدم انتشار الأسلحة النووية (NPT)". بالإضافة إلى ذلك، قال السفير إن "جميع دول الشرق الأوسط، باستثناء إسرائيل، أصبحت أعضاء في معاهدة عدم انتشار الأسلحة النووية، ولديها اتفاقيات مراقبة فعالة مع الوكالة". ولم يكتف سفير قطر في النمسا بالانتقادات الحادة الموجهة لسياسة إسرائيل النووية، متهما إياها بـ"الاستمرار في سياسة عدوانية، تتمن دعوات متطرفة للتهجير القسري للشعب الفلسطيني، وزيادة العمليات العسكرية في مدن ومخيمات اللاجئين في الضفة الغربية، وعدم إدخال المساعدات الإنسانية إلى غزة، واستمرار حظر أنشطة أونروا على أراضيها" على خلفية محاولات تجديد المحادثات بين إسرائيل والوسطاء وحماس بشأن استمرار صفقة الرهائن ووقف إطلاق النار في غزة، هاجم الليلة (بين السبت والأحد) الدبلوماسي القطري جاسم يعقوب الحمادي، سفير قطر في النمسا، إسرائيل بصورة غير عادية، حيث أدان سياسة إسرائيل النووية وأنشطتها الهجومية خلال الفترة الأخيرة. وجاءت هذه التصريحات القاسية والشديدة ضد إسرائيل خلال اجتماع مجلس محافظي الوكالة الدولية للطاقة النووية في فيينا، حيث ناقشوا الوضع "في الأراضي الفلسطينية المحتلة، والقدرات النووية الإسرائيلية"، كما جاء في بيان لوزارة الخارجية القطرية. وجاء في بيان صدر بعد تصريحات الحمادي أن "قطر تدعو إلى تكثيف الجهود الدولية لإخضاع جميع المنشآت النووية الإسرائيلة لرقابة الوكالة الدولية للطاقة النووية، وتصر على انضمام إسرائيل إلى معاهدة عدم انتشار الأسلحة النووية (NPT)". بالإضافة إلى ذلك، قال السفير إن "جميع دول الشرق الأوسط، باستثناء إسرائيل، أصبحت أعضاء في معاهدة عدم انتشار الأسلحة النووية، ولديها اتفاقيات مراقبة فعالة مع الوكالة". ولم يكتف سفير قطر في النمسا بالانتقادات الحادة الموجهة لسياسة إسرائيل النووية، متهما إياها بـ"الاستمرار في سياسة عدوانية، تتمن دعوات متطرفة للتهجير القسري للشعب الفلسطيني، وزيادة العمليات العسكرية في مدن ومخيمات اللاجئين في الضفة الغربية، وعدم إدخال المساعدات الإنسانية إلى غزة، واستمرار حظر أنشطة أونروا على أراضيها" العراق: تحديات جراء عدم تجديد الإعفاء الأمريكي لشراء الطاقة من إيران http://moee.gov.eg/test_new/new_info.aspx?h_id=44759&call_p=news_f.aspx &pg_index=0 www.eremnews.com/economy/he6dkpy Sun, 09 Mar 2025 00:00:00 GMT قال مستشار لرئيس الوزراء العراقي، اليوم الأحد، إن عدم تجديد الإعفاء من العقوبات الأمريكية للعراق لشراء الطاقة من يتسبب في تحديات تشغيلية مؤقتة. وبحسب وكالة "رويترز"، أكد المسؤول العراقي، أن بلاده ملتزمة بهدفه الاستراتيجي في تحقيق الاكتفاء الذاتي من الطاقة. جاء ذلك بعد أن أوقفت إدارة الرئيس الأمريكي، دونالد ترامب، اليوم الأحد، تجديد الإعفاءات التي منحت للعراق بهدف شراء الكهرباء من إيران، القرار الذي يضع بغداد أمام تحدٍ صعب لتأمين إمدادات الطاقة. وتتصاعد التحذيرات من صيف قد يكون الأشد لهيبًا، وسط مخاوف من أن يؤدي تراجع إمدادات الطاقة إلى اندلاع احتجاجات مألوفة في الشارع العراقي، إذ يعاني المواطنون من انقطاعات متكررة للكهرباء تفاقمت بفعل تهالك البنية التحتية وتأخر تنفيذ مشاريع الطاقة البديلة. وأعلن متحدث باسم وزارة الخارجية الأمريكية، اليوم الأحد، أن إدارة الرئيس دونالد ترامب لم تجدد الإعفاءات للعراق لشراء الكهرباء من إيران، مضيفًا أن واشنطن لن تسمح لطهران بأي قدر من الإغاثة الاقتصادية أو المالية. قال مستشار لرئيس الوزراء العراقي، اليوم الأحد، إن عدم تجديد الإعفاء من العقوبات الأمريكية للعراق لشراء الطاقة من يتسبب في تحديات تشغيلية مؤقتة. وبحسب وكالة "رويترز"، أكد المسؤول العراقي، أن بلاده ملتزمة بهدفه الاستراتيجي في تحقيق الاكتفاء الذاتي من الطاقة. جاء ذلك بعد أن أوقفت إدارة الرئيس الأمريكي، دونالد ترامب، اليوم الأحد، تجديد الإعفاءات التي منحت للعراق بهدف شراء الكهرباء من إيران، القرار الذي يضع بغداد أمام تحدٍ صعب لتأمين إمدادات الطاقة. وتتصاعد التحذيرات من صيف قد يكون الأشد لهيبًا، وسط مخاوف من أن يؤدي تراجع إمدادات الطاقة إلى اندلاع احتجاجات مألوفة في الشارع العراقي، إذ يعاني المواطنون من انقطاعات متكررة للكهرباء تفاقمت بفعل تهالك البنية التحتية وتأخر تنفيذ مشاريع الطاقة البديلة. وأعلن متحدث باسم وزارة الخارجية الأمريكية، اليوم الأحد، أن إدارة الرئيس دونالد ترامب لم تجدد الإعفاءات للعراق لشراء الكهرباء من إيران، مضيفًا أن واشنطن لن تسمح لطهران بأي قدر من الإغاثة الاقتصادية أو المالية. بناء أكبر محطة طاقة شمسية في أميركا.. ما صلتها بقنبلة ناغازاكي؟ http://moee.gov.eg/test_new/new_info.aspx?h_id=44758&call_p=news_f.aspx &pg_index=0 attaqa.net/2025/03/08/%D8%A8%D9%86%D8%A7%D8%A1-%D8%A3%D9%83%D8%A8%D8%B1-%D9%85%D8%AD%D8%B7%D8%A9-%D8%B7%D8%A7%D9%82%D8%A9-%D8%B4%D9%85%D8%B3%D9%8A%D8%A9-%D9%81%D9%8A-%D8%A3%D9%85%D9%8A%D8%B1%D9%83%D8%A7-%D9%85%D8%A7/ Sun, 09 Mar 2025 00:00:00 GMT يتأهّب مشروع أكبر محطة طاقة شمسية في أميركا للانطلاق بالقرب من موقع كان مُخصصًا في السابق لمفاعل نووي يقع في قلب محمية هانفورد النووية التي كانت مستودعًا لتخزين الأسلحة النووية الأميركية. ولطالما استُعمِلت المحمية النووية المذكورة مكانًا آمنًا لتخزين الأسلحة النووية في أعقاب الحرب العالمية الثانية، وتحديدًا خلال المدة من عام 1943 حتى عام 1989، وفق متابعات القطاع لدى منصة الطاقة المتخصصة (مقرّها واشنطن). ويرتبط اسم محطة الطاقة الشمسية "هانفورد" بالقنبلة الذرية التي أُلقيت على مدينة ناغازاكي اليابانية خلال الحرب العالمية الثانية؛ إذ تبعد المنشأة بنحو 20 ميلًا من المفاعل "ب" (B)، وهو أول مفاعل نووي كامل النطاق في العالم، أنتج البلوتونيوم المستعمَل في تصنيع القنبلة المذكورة. وبناءً على ذلك، تتعامل شركة هيكاتي المطوّرة للمشروع بحيطة وحذر معه؛ رغم سجل خبراتها السابقة في تطوير محطات طاقة شمسية وتشغيلها في 12 ولاية أميركية. يمثّل مشروع أكبر محطة طاقة شمسية في أميركا، المقرر تنفيذه في محمية هانفورد النووية بولاية واشنطن، خُطوة كبيرةً في إعادة استعمال الموقع لأغراض أخرى. وبدءًا من عام 1943 وحتى تفكيكها في عام 1989، أنتجت محمية هانفورد ثُلثي البلوتونيوم المستعمَل في تصنيع الأسلحة النووية الأميركية خلال الحرب العالمية الثانية والحرب الباردة. ومع ذلك فقد اقترن هذا الموقع الحيوي بفاتورة باهظة؛ إذ بقيت ملايين الغالونات من النفايات عالية الإشعاع مخزّنة في مستودعات تحت الأرض، وتلوثت مساحات شاسعة من الأراضي بالمواد المشعة والكيميائية. ويقود مشروع تطهير الموقع شركة هيكاتي (Hecate) التي ستستغل 10 آلاف و300 هكتار من الموقع الواسع في هانفورد، البالغة مساحته نحو 400 ألف هكتار، الذي يُعد آمنًا بالنسبة إلى عمليات إعادة التطوير. ويتسم المشروع باتساع نطاقه غير المسبوق؛ إذ بمجرّد تشغيله كاملًا، ستولّد المحطة الشمسية كمية كهرباء تكفي لإمداد ملايين المنازل في المنطقة بالكهرباء. ومن المتوقع أن تُنتِج محطة هانفورد سعة كهرباء تصل إلى 2000 ميغاواط؛ ما يكفي لإمداد جميع المنازل في مدن سياتل وسان فرانسيسكو ودنفر، إلى جانب قدرتها على تخزين سعة أخرى مماثلة من الكهرباء في بطارية ضخمة. وسيزيد هذا الناتج على ضعف الطاقة المنتَجة من محطة طاقة نووية نموذجية، كما سيتجاوز مثيله من أكبر منشأة للطاقة الشمسية في الولايات المتحدة حاليًا، وهي منشأة كوبر ماونتن للطاقة الشمسية في ولاية نيفادا. ووفق تقديرات رصدتها منصة الطاقة المتخصصة، تلامس الكلفة الإجمالية للمشروع قرابة 4 مليارات دولار، ومن المتوقع الانتهاء منه كاملًا بحلول عام 2030. ستزيد إنتاجية محطة هانفورد الشمسية بواقع الضعف على الكهرباء المُنتجَة بوساطة محطة طاقة نووية نموذجية، كما يتجاوز إنتاج المحطة الشمسية نظيراتها المولدة بوساطة أكبر محطة شمسية حالية في أميركا، وهي كوبر ماونتن الموجودة في ولاية نيفادا. تحديات ومخاطر يفرض الموقع المخصّص لإقامة مشروع المحطة الشمسية "هانفورد" عددًا من التحديات؛ ما يجعل مستقبله مغلفًا بعدم اليقين نتيجة التحولات السياسية المحتملة، وفق معلومات اطّلعت عليها منصة الطاقة المتخصصة. ومع ذلك، تمضي الشركة المطوّرة للمشروع قدمًا في تنفيذه، مستعينةً بالأسس القوية للسوق والطلب الإقليمي المتنامي على الكهرباء بدعم من مراكز البيانات التي تدعم الذكاء الاصطناعي. إلى جانب ذلك، يواجه الموقع بعض المخاطر؛ إذ يقع موقع محطة الطاقة الشمسية المخطط لها بالقرب من مناطق كانت في السابق مركزًا لجهود تطهير المياه الجوفية والتربة. كما يقع المشروع نفسه بجوار مجمع مفاعل نووي متوقف عن العمل سعة 400 ميغاواط؛ إذ يبعُد المشروع بنحو 20 ميلاً فقط جنوب مفاعل "بي"، وهو أول مفاعل نووي كامل في العالم أنتج البلوتونيوم الذي استُعمِل لتصنيع القنبلة الذرية التي أُلقيت على مدينة ناغازاكي اليابانية. أكّد مدير التطوير في شركة هيكاتي، ألكسندر بوغ، أن أساسات المشروع متينة بغض النظر عن توجهات السياسة، مسلطًا الضوء على حاجة المنطقة إلى تعزيز معدلات توليد الكهرباء بما يواكب الطلب المتنامي. وأضاف بوغ: "أُسُس المشروع قوية بصرف النظر عن توجه السياسات، والمنطقة تحتاج إلى ذلك المشروع، نظرًا إلى ضخامة الطلب على الكهرباء فيها"، وفق تصريحات رصدتها منصة الطاقة المتخصصة وفي أغسطس/آب (2024)، قررت وزارة الطاقة الأميركية الدخول في مفاوضات مكثفة مع شركة هيكاتي إنرجي بشأن مشروع محطة الطاقة الشمسية "هانفورد". يتأهّب مشروع أكبر محطة طاقة شمسية في أميركا للانطلاق بالقرب من موقع كان مُخصصًا في السابق لمفاعل نووي يقع في قلب محمية هانفورد النووية التي كانت مستودعًا لتخزين الأسلحة النووية الأميركية. ولطالما استُعمِلت المحمية النووية المذكورة مكانًا آمنًا لتخزين الأسلحة النووية في أعقاب الحرب العالمية الثانية، وتحديدًا خلال المدة من عام 1943 حتى عام 1989، وفق متابعات القطاع لدى منصة الطاقة المتخصصة (مقرّها واشنطن). ويرتبط اسم محطة الطاقة الشمسية "هانفورد" بالقنبلة الذرية التي أُلقيت على مدينة ناغازاكي اليابانية خلال الحرب العالمية الثانية؛ إذ تبعد المنشأة بنحو 20 ميلًا من المفاعل "ب" (B)، وهو أول مفاعل نووي كامل النطاق في العالم، أنتج البلوتونيوم المستعمَل في تصنيع القنبلة المذكورة. وبناءً على ذلك، تتعامل شركة هيكاتي المطوّرة للمشروع بحيطة وحذر معه؛ رغم سجل خبراتها السابقة في تطوير محطات طاقة شمسية وتشغيلها في 12 ولاية أميركية. يمثّل مشروع أكبر محطة طاقة شمسية في أميركا، المقرر تنفيذه في محمية هانفورد النووية بولاية واشنطن، خُطوة كبيرةً في إعادة استعمال الموقع لأغراض أخرى. وبدءًا من عام 1943 وحتى تفكيكها في عام 1989، أنتجت محمية هانفورد ثُلثي البلوتونيوم المستعمَل في تصنيع الأسلحة النووية الأميركية خلال الحرب العالمية الثانية والحرب الباردة. ومع ذلك فقد اقترن هذا الموقع الحيوي بفاتورة باهظة؛ إذ بقيت ملايين الغالونات من النفايات عالية الإشعاع مخزّنة في مستودعات تحت الأرض، وتلوثت مساحات شاسعة من الأراضي بالمواد المشعة والكيميائية. ويقود مشروع تطهير الموقع شركة هيكاتي (Hecate) التي ستستغل 10 آلاف و300 هكتار من الموقع الواسع في هانفورد، البالغة مساحته نحو 400 ألف هكتار، الذي يُعد آمنًا بالنسبة إلى عمليات إعادة التطوير. ويتسم المشروع باتساع نطاقه غير المسبوق؛ إذ بمجرّد تشغيله كاملًا، ستولّد المحطة الشمسية كمية كهرباء تكفي لإمداد ملايين المنازل في المنطقة بالكهرباء. ومن المتوقع أن تُنتِج محطة هانفورد سعة كهرباء تصل إلى 2000 ميغاواط؛ ما يكفي لإمداد جميع المنازل في مدن سياتل وسان فرانسيسكو ودنفر، إلى جانب قدرتها على تخزين سعة أخرى مماثلة من الكهرباء في بطارية ضخمة. وسيزيد هذا الناتج على ضعف الطاقة المنتَجة من محطة طاقة نووية نموذجية، كما سيتجاوز مثيله من أكبر منشأة للطاقة الشمسية في الولايات المتحدة حاليًا، وهي منشأة كوبر ماونتن للطاقة الشمسية في ولاية نيفادا. ووفق تقديرات رصدتها منصة الطاقة المتخصصة، تلامس الكلفة الإجمالية للمشروع قرابة 4 مليارات دولار، ومن المتوقع الانتهاء منه كاملًا بحلول عام 2030. ستزيد إنتاجية محطة هانفورد الشمسية بواقع الضعف على الكهرباء المُنتجَة بوساطة محطة طاقة نووية نموذجية، كما يتجاوز إنتاج المحطة الشمسية نظيراتها المولدة بوساطة أكبر محطة شمسية حالية في أميركا، وهي كوبر ماونتن الموجودة في ولاية نيفادا. تحديات ومخاطر يفرض الموقع المخصّص لإقامة مشروع المحطة الشمسية "هانفورد" عددًا من التحديات؛ ما يجعل مستقبله مغلفًا بعدم اليقين نتيجة التحولات السياسية المحتملة، وفق معلومات اطّلعت عليها منصة الطاقة المتخصصة. ومع ذلك، تمضي الشركة المطوّرة للمشروع قدمًا في تنفيذه، مستعينةً بالأسس القوية للسوق والطلب الإقليمي المتنامي على الكهرباء بدعم من مراكز البيانات التي تدعم الذكاء الاصطناعي. إلى جانب ذلك، يواجه الموقع بعض المخاطر؛ إذ يقع موقع محطة الطاقة الشمسية المخطط لها بالقرب من مناطق كانت في السابق مركزًا لجهود تطهير المياه الجوفية والتربة. كما يقع المشروع نفسه بجوار مجمع مفاعل نووي متوقف عن العمل سعة 400 ميغاواط؛ إذ يبعُد المشروع بنحو 20 ميلاً فقط جنوب مفاعل "بي"، وهو أول مفاعل نووي كامل في العالم أنتج البلوتونيوم الذي استُعمِل لتصنيع القنبلة الذرية التي أُلقيت على مدينة ناغازاكي اليابانية. أكّد مدير التطوير في شركة هيكاتي، ألكسندر بوغ، أن أساسات المشروع متينة بغض النظر عن توجهات السياسة، مسلطًا الضوء على حاجة المنطقة إلى تعزيز معدلات توليد الكهرباء بما يواكب الطلب المتنامي. وأضاف بوغ: "أُسُس المشروع قوية بصرف النظر عن توجه السياسات، والمنطقة تحتاج إلى ذلك المشروع، نظرًا إلى ضخامة الطلب على الكهرباء فيها"، وفق تصريحات رصدتها منصة الطاقة المتخصصة وفي أغسطس/آب (2024)، قررت وزارة الطاقة الأميركية الدخول في مفاوضات مكثفة مع شركة هيكاتي إنرجي بشأن مشروع محطة الطاقة الشمسية "هانفورد". الصين تكتشف احتياطيات هائلة من الثوريوم تكفي لتوليد الطاقة لمدة 60 ألف عام http://moee.gov.eg/test_new/new_info.aspx?h_id=44757&call_p=news_f.aspx &pg_index=0 www.argaam.com/ar/article/articledetail/id/1795852 Sun, 09 Mar 2025 00:00:00 GMT اكتشفت الصين احتياطيًا ضخمًا من مادة الثوريوم يكفي لتلبية احتياجاتها من الطاقة لمدة 60 ألف عام، وفقًا لتقديرات الجيولوجيين. ويمكن استخدام الثوريوم في مفاعلات الملح المنصهر، التي توفر طاقة نظيفة ومستدامة مع إنتاج نفايات مشعة أقل مقارنة بمفاعلات اليورانيوم التقليدية. وتشير التقديرات الأولية إلى إمكانية استخراج مليون طن من الثوريوم من المخلفات المعدنية، وهو ما وصفه الباحثون بأنه "مصدر طاقة لا حدود له". وبالاضافة إلى هذا الاكتشاف، فان نفايات التعدين التى ينتجها أحد مناجم خام الحديد في مجمع التعدين "بايان أوبو" بمنغوليا الداخلية، تحتوي على ما يكفي لتلبية الطلب الأمريكي على الطاقة لأكثر من ألف عام؛ حيث يحتوي منجم بايان أوبو العملاق، الذي يعتبر أكبر منجم للعناصر الأرضية النادرة في العالم، على كمية هائلة من الثوريوم في المخلفات وحدها، وهو ما تم تجاهله لفترة طويلة أثناء استخراج الحديد. يأتي هذا الاكتشاف في ظل التنافس الدولي بين الصين، وروسيا، والولايات المتحدة لتطوير الطاقة النووية. وكانت الصين قد وافقت العام الماضي على بناء أول مفاعل ملح منصهر يعمل بالثوريوم في العالم، في خطوة قد تعيد تشكيل مستقبل الطاقة النووية عالميًا، خاصة في ظل ارتفاع أسعار اليورانيوم لمستويات قياسية، واعتباره أكثر إشعاعا مقارنة بالثوريوم. رفضت توتال إنرجي فرص إبرام عقود طويلة الأجل مع محطات فينتشر غلوبال للغاز الطبيعي المسال في الولايات المتحدة، بسبب عدم ثقتها في الشركة، حسبما صرّح به الرئيس التنفيذي باتريك بويانيه. وقال بويانيه: "لا أريد التعامل مع هؤلاء بسبب ما يفعلونه… لا أريد أن أكون وسط نزاع مع أصدقائي في شل وبي بي". واشار بويانيه إلى الدعاوى القانونية التى تواجهها الشركة الأمريكية من عملاء كبار مثل بي بي وشل، حيث تتهم الشركتان فينتشر جلوبال بعدم تسليم الشحنات المتفق عليها بموجب عقود طويلة الأجل وبيعها بدلًا من ذلك في الأسواق الفورية بأسعار مرتفعة. وقال بويانيه إن فينتشر غلوبال تواصلت مع توتال في البداية لاستكشاف اهتمامها بعقد توريد طويل الأجل للغاز الطبيعي المسال من محطة كالكاشيو باس في لويزيانا، إلا أنه رفض العرض بسبب نقص الثقة في العملاق الأمريكي. كما رفضت توتال لاحقًا فرصة استلام شحنات من محطة بلاكامينز، وهي ثاني وأحدث محطة لـ فينتشر غلوبال في لويزيانا والتي لا تزال قيد الإنشاء، بسبب الجدل حول التأخير في تشغيل كالكاشيو باس. ومع ذلك، أكد بويانيه أن توتال مستعدة لشراء الشحنات الفورية من فينتشر غلوبال إذا كانت بأسعار تنافسية. شل تدرس بيع بعض أصولها في أمريكا وأوروبا تدرس شركة "شل" إمكانية بيع بعض أصول الكيمياويات التابعة لها في الولايات المتحدة وأوروبا، كجزء من استراتيجية تهدف إلى إعادة التركيز على العمليات الأكثر ربحية، وفقاً لتقرير نشرته صحيفة "وول ستريت جورنال". أفاد التقرير، نقلاً عن أشخاص مطلعين، بأن "شل" تعمل مع "مورغان ستانلي" لمراجعة عملياتها في قطاع الكيماويات، مشيراً إلى أن المفاوضات لا تزال في مراحلها الأولية. المنشآت قيد المراجعة تشمل "دير بارك" في ولاية تكساس، التي تقع بجوار مصفاة سبق أن باعت "شل" حصتها فيها. وأضاف التقرير أن قائمة المهتمين بالصفقة قد تشمل شركات استثمارية خاصة، إلى جانب مستثمرين من الشرق الأوسط. كازاخستان تسعى لخفض الإنتاج النفطي تماشيًا مع التزامات "أوبك+" طلبت كازاخستان من المشغلين الدوليين خفض إنتاج النفط في حقلي تنجيز وكاشاجان لتحقيق التزاماتها الإنتاجية ضمن "أوبك+". وتجري الحكومة محادثات مع شركات إكسون موبيل، توتال إنرجيز، إيني، وشل، بينما يعتزم وزير الطاقة زيارة الولايات المتحدة لمناقشة الأمر مع الرؤساء التنفيذيين لهذه الشركات. وتسعى كازاخستان إلى خفض الإنتاج بمقدار 297 ألف برميل يوميًا ليصل إلى 1.45 مليون برميل يوميًا في مارس، مع تنفيذ معظم الخفض في النصف الثاني من الشهر. وسيؤثر ذلك على صادرات النفط عبر خط أنابيب كونسورتيوم بحر قزوين، الذي يُعد المسار الرئيسي للصادرات الكازاخية، حيث ينقل الخام من حقلي تنجيز وكاشاجان إلى ميناء نوفوروسيسك الروسي على البحر الأسود، بطاقة استيعابية تتراوح بين 1.4 - 1.5 مليون برميل يوميًا. وبلغ إنتاج كازاخستان النفطي مستوى قياسيًا عند 1.747 مليون برميل يوميًا في فبراير، متجاوزًا حصتها المستهدفة في "أوبك+" والبالغة 1.468 مليون برميل يوميًا بفارق 279 ألف برميل يوميًا. وتشمل الحصة المستهدفة لشهر مارس خفضًا إضافيًا قدره 18 ألف برميل يوميًا لتعويض الإنتاج الزائد السابق. الكونجرس يلغي رسوم الميثان المفروضة على قطاع الطاقة ألغى الكونجرس الأمريكي رسوم انبعاثات الميثان المفروضة على منتجي النفط والغاز، بانتظار توقيع الرئيس ترامب ليصبح قانونًا ساريًا. وكانت هذه الرسوم جزءًا من سياسات إدارة بايدن للحد من انبعاثات الميثان، الذي يُعدّ أكثر تأثيرًا من ثاني أكسيد الكربون في الاحتباس الحراري رغم قصر مدة بقائه في الغلاف الجوي. وبدأت الحملة ضد الميثان في وقت مبكر من ولاية بايدن، حيث فرضت وكالة حماية البيئة قيودًا على انبعاثاته، مستهدفة شركات النفط والغاز باعتبارها المصدر الرئيسي. ورغم دعم "معهد البترول الأمريكي" لهذه اللوائح سابقًا، عاد الآن ليرحّب بإلغائها، واصفًا رسوم الميثان بأنها "ضريبة عقابية مكررة" تعرقل الابتكار والإنتاج المحلي. وتتوقع شركات الطاقة أن إلغاء الرسوم سيعزز القدرة التنافسية لصناعة النفط والغاز الأمريكية، خاصة في ظل ارتفاع الطلب العالمي على الطاقة. اكتشفت الصين احتياطيًا ضخمًا من مادة الثوريوم يكفي لتلبية احتياجاتها من الطاقة لمدة 60 ألف عام، وفقًا لتقديرات الجيولوجيين. ويمكن استخدام الثوريوم في مفاعلات الملح المنصهر، التي توفر طاقة نظيفة ومستدامة مع إنتاج نفايات مشعة أقل مقارنة بمفاعلات اليورانيوم التقليدية. وتشير التقديرات الأولية إلى إمكانية استخراج مليون طن من الثوريوم من المخلفات المعدنية، وهو ما وصفه الباحثون بأنه "مصدر طاقة لا حدود له". وبالاضافة إلى هذا الاكتشاف، فان نفايات التعدين التى ينتجها أحد مناجم خام الحديد في مجمع التعدين "بايان أوبو" بمنغوليا الداخلية، تحتوي على ما يكفي لتلبية الطلب الأمريكي على الطاقة لأكثر من ألف عام؛ حيث يحتوي منجم بايان أوبو العملاق، الذي يعتبر أكبر منجم للعناصر الأرضية النادرة في العالم، على كمية هائلة من الثوريوم في المخلفات وحدها، وهو ما تم تجاهله لفترة طويلة أثناء استخراج الحديد. يأتي هذا الاكتشاف في ظل التنافس الدولي بين الصين، وروسيا، والولايات المتحدة لتطوير الطاقة النووية. وكانت الصين قد وافقت العام الماضي على بناء أول مفاعل ملح منصهر يعمل بالثوريوم في العالم، في خطوة قد تعيد تشكيل مستقبل الطاقة النووية عالميًا، خاصة في ظل ارتفاع أسعار اليورانيوم لمستويات قياسية، واعتباره أكثر إشعاعا مقارنة بالثوريوم. رفضت توتال إنرجي فرص إبرام عقود طويلة الأجل مع محطات فينتشر غلوبال للغاز الطبيعي المسال في الولايات المتحدة، بسبب عدم ثقتها في الشركة، حسبما صرّح به الرئيس التنفيذي باتريك بويانيه. وقال بويانيه: "لا أريد التعامل مع هؤلاء بسبب ما يفعلونه… لا أريد أن أكون وسط نزاع مع أصدقائي في شل وبي بي". واشار بويانيه إلى الدعاوى القانونية التى تواجهها الشركة الأمريكية من عملاء كبار مثل بي بي وشل، حيث تتهم الشركتان فينتشر جلوبال بعدم تسليم الشحنات المتفق عليها بموجب عقود طويلة الأجل وبيعها بدلًا من ذلك في الأسواق الفورية بأسعار مرتفعة. وقال بويانيه إن فينتشر غلوبال تواصلت مع توتال في البداية لاستكشاف اهتمامها بعقد توريد طويل الأجل للغاز الطبيعي المسال من محطة كالكاشيو باس في لويزيانا، إلا أنه رفض العرض بسبب نقص الثقة في العملاق الأمريكي. كما رفضت توتال لاحقًا فرصة استلام شحنات من محطة بلاكامينز، وهي ثاني وأحدث محطة لـ فينتشر غلوبال في لويزيانا والتي لا تزال قيد الإنشاء، بسبب الجدل حول التأخير في تشغيل كالكاشيو باس. ومع ذلك، أكد بويانيه أن توتال مستعدة لشراء الشحنات الفورية من فينتشر غلوبال إذا كانت بأسعار تنافسية. شل تدرس بيع بعض أصولها في أمريكا وأوروبا تدرس شركة "شل" إمكانية بيع بعض أصول الكيمياويات التابعة لها في الولايات المتحدة وأوروبا، كجزء من استراتيجية تهدف إلى إعادة التركيز على العمليات الأكثر ربحية، وفقاً لتقرير نشرته صحيفة "وول ستريت جورنال". أفاد التقرير، نقلاً عن أشخاص مطلعين، بأن "شل" تعمل مع "مورغان ستانلي" لمراجعة عملياتها في قطاع الكيماويات، مشيراً إلى أن المفاوضات لا تزال في مراحلها الأولية. المنشآت قيد المراجعة تشمل "دير بارك" في ولاية تكساس، التي تقع بجوار مصفاة سبق أن باعت "شل" حصتها فيها. وأضاف التقرير أن قائمة المهتمين بالصفقة قد تشمل شركات استثمارية خاصة، إلى جانب مستثمرين من الشرق الأوسط. كازاخستان تسعى لخفض الإنتاج النفطي تماشيًا مع التزامات "أوبك+" طلبت كازاخستان من المشغلين الدوليين خفض إنتاج النفط في حقلي تنجيز وكاشاجان لتحقيق التزاماتها الإنتاجية ضمن "أوبك+". وتجري الحكومة محادثات مع شركات إكسون موبيل، توتال إنرجيز، إيني، وشل، بينما يعتزم وزير الطاقة زيارة الولايات المتحدة لمناقشة الأمر مع الرؤساء التنفيذيين لهذه الشركات. وتسعى كازاخستان إلى خفض الإنتاج بمقدار 297 ألف برميل يوميًا ليصل إلى 1.45 مليون برميل يوميًا في مارس، مع تنفيذ معظم الخفض في النصف الثاني من الشهر. وسيؤثر ذلك على صادرات النفط عبر خط أنابيب كونسورتيوم بحر قزوين، الذي يُعد المسار الرئيسي للصادرات الكازاخية، حيث ينقل الخام من حقلي تنجيز وكاشاجان إلى ميناء نوفوروسيسك الروسي على البحر الأسود، بطاقة استيعابية تتراوح بين 1.4 - 1.5 مليون برميل يوميًا. وبلغ إنتاج كازاخستان النفطي مستوى قياسيًا عند 1.747 مليون برميل يوميًا في فبراير، متجاوزًا حصتها المستهدفة في "أوبك+" والبالغة 1.468 مليون برميل يوميًا بفارق 279 ألف برميل يوميًا. وتشمل الحصة المستهدفة لشهر مارس خفضًا إضافيًا قدره 18 ألف برميل يوميًا لتعويض الإنتاج الزائد السابق. الكونجرس يلغي رسوم الميثان المفروضة على قطاع الطاقة ألغى الكونجرس الأمريكي رسوم انبعاثات الميثان المفروضة على منتجي النفط والغاز، بانتظار توقيع الرئيس ترامب ليصبح قانونًا ساريًا. وكانت هذه الرسوم جزءًا من سياسات إدارة بايدن للحد من انبعاثات الميثان، الذي يُعدّ أكثر تأثيرًا من ثاني أكسيد الكربون في الاحتباس الحراري رغم قصر مدة بقائه في الغلاف الجوي. وبدأت الحملة ضد الميثان في وقت مبكر من ولاية بايدن، حيث فرضت وكالة حماية البيئة قيودًا على انبعاثاته، مستهدفة شركات النفط والغاز باعتبارها المصدر الرئيسي. ورغم دعم "معهد البترول الأمريكي" لهذه اللوائح سابقًا، عاد الآن ليرحّب بإلغائها، واصفًا رسوم الميثان بأنها "ضريبة عقابية مكررة" تعرقل الابتكار والإنتاج المحلي. وتتوقع شركات الطاقة أن إلغاء الرسوم سيعزز القدرة التنافسية لصناعة النفط والغاز الأمريكية، خاصة في ظل ارتفاع الطلب العالمي على الطاقة. الطاقة المتجددة في أفريقيا تستفيد من موارد النفط والغاز الوفيرة http://moee.gov.eg/test_new/new_info.aspx?h_id=44756&call_p=news_f.aspx &pg_index=0 attaqa.net/2025/03/08/%D8%A7%D9%84%D8%B7%D8%A7%D9%82%D8%A9-%D8%A7%D9%84%D9%85%D8%AA%D8%AC%D8%AF%D8%AF%D8%A9-%D9%81%D9%8A-%D8%A3%D9%81%D8%B1%D9%8A%D9%82%D9%8A%D8%A7-%D8%AA%D8%B3%D8%AA%D9%81%D9%8A%D8%AF-%D9%85%D9%86-%D9%85/ Sun, 09 Mar 2025 00:00:00 GMT يواجه قطاع الكهرباء في أفريقيا عدة تحديات؛ حيث إن العديد من المناطق الريفية في جميع أنحاء أفريقيا تعاني نقص الخدمات وتفتقر إلى البنية التحتية للكهرباء اللازمة للوصول إلى أي الكهرباء. ومن بين 685 مليون شخص في جميع أنحاء العالم يعيشون دون كهرباء، يوجد 590 مليونًا (86%) في أفريقيا. وعلى العكس من ذلك، حتى في المناطق التي تتمتع بخدمات جيدة؛ فإن الكهرباء ليست رخيصة وموثوقة؛ حيث تجاوز نمو السكان والتحضر نمو البنية التحتية للكهرباء؛ ما يضع ضغوطًا إضافية على أنظمة الكهرباء الحالية. في المقابل، لا يزال العديد من الأسر الأفريقية تعتمد على مصادر طاقة بديلة أقل كفاءة مثل الكتلة الحيوية والكيروسين وما إلى ذلك للتدفئة والطهي. طهي الطعام باستخدام الحطب في ملاوي طهي الطعام باستعمال الحطب في ملاوي - الصورة من موقع غرين سبارك الاستثمار الغربي سوف يساعد الاستثمار الغربي، الذي يوفر الأموال والتكنولوجيا، في توسيع البنية الأساسية القائمة في المناطق المحرومة من الخدمات وتسخير الموارد الطبيعية، وسيسهم في تحسين الظروف الاقتصادية بمختلف أنحاء القارة. وسوف يعمل هذا بدوره على تحسين القدرة على تحمل تكاليف الطاقة بالنسبة للعديد من الأفارقة مع اتساع توافرها ورخص ثمنها. وأشار تقرير توقعات غرفة الطاقة الأفريقية لعام 2025 بشأن حالة الطاقة الأفريقية إلى أن أغلب بلدان شمال أفريقيا تشهد معدلات وصول إلى الكهرباء تبلغ 90%، وهي تتطلع إلى تعزيز قطاعات الكهرباء لديها مع الحد من الاعتماد على الوقود الأحفوري. ومن المؤكد تقريبًا أن الجزء الأكبر من الزيادة في حصة الطاقة المتجددة بحلول نهاية العقد سوف يكون في هذه المنطقة. الطاقة الكهرومائية وجد تقرير توقعات غرفة الطاقة الأفريقية لعام 2025 بشأن حالة الطاقة الأفريقية أن الطاقة الكهرومائية لا تزال تهيمن على منطقة شرق أفريقيا، وفق معلومات اطلعت عليها منصة الطاقة المتخصصة (مقرّها واشنطن). وتضم هذه المنطقة بعضًا من أكبر السدود في العالم وتنتج 19% من إجمالي توليد الكهرباء في أفريقيا وتوفر ما يصل إلى 90% من الكهرباء المتاحة لدول مثل إثيوبيا وجمهورية الكونغو الديمقراطية. الطاقة الشمسية تُقدم الطاقة الشمسية العديد من الفرص؛ نظرًا إلى مستويات السطوع العالية في أفريقيا؛ حيث يتمتع ما يقرب من 80% من القارة بأكثر من 2 ميغاواط/ساعة لكل متر مربع. وهذا يعادل إمكان إنتاج مليون تيراواط/ساعة من الطاقة الشمسية الكهروضوئية سنويًا وإمكان إنتاج أكثر من 500 ألف تيراواط/ساعة من الطاقة الشمسية الحرارية (وتُعد تيراواط/ساعة واحدة كافية لإضاءة أكثر من مليون منزل لمدة عام). وحتى الآن، لا تولد أفريقيا سوى أكثر من 35 تيراواط/ساعة و3.3 تيراواط/ساعة من الطاقة الشمسية الكهروضوئية والطاقة الشمسية الحرارية على التوالي. وهناك أكثر من 13 غيغاواط من مشروعات الطاقة الشمسية الكهروضوئية وطاقة الرياح قيد الإنشاء حاليًا، مع مئات الغيغاواط الأخرى من القدرة في مرحلة التصميم. يواجه قطاع الكهرباء في أفريقيا عدة تحديات؛ حيث إن العديد من المناطق الريفية في جميع أنحاء أفريقيا تعاني نقص الخدمات وتفتقر إلى البنية التحتية للكهرباء اللازمة للوصول إلى أي الكهرباء. ومن بين 685 مليون شخص في جميع أنحاء العالم يعيشون دون كهرباء، يوجد 590 مليونًا (86%) في أفريقيا. وعلى العكس من ذلك، حتى في المناطق التي تتمتع بخدمات جيدة؛ فإن الكهرباء ليست رخيصة وموثوقة؛ حيث تجاوز نمو السكان والتحضر نمو البنية التحتية للكهرباء؛ ما يضع ضغوطًا إضافية على أنظمة الكهرباء الحالية. في المقابل، لا يزال العديد من الأسر الأفريقية تعتمد على مصادر طاقة بديلة أقل كفاءة مثل الكتلة الحيوية والكيروسين وما إلى ذلك للتدفئة والطهي. طهي الطعام باستخدام الحطب في ملاوي طهي الطعام باستعمال الحطب في ملاوي - الصورة من موقع غرين سبارك الاستثمار الغربي سوف يساعد الاستثمار الغربي، الذي يوفر الأموال والتكنولوجيا، في توسيع البنية الأساسية القائمة في المناطق المحرومة من الخدمات وتسخير الموارد الطبيعية، وسيسهم في تحسين الظروف الاقتصادية بمختلف أنحاء القارة. وسوف يعمل هذا بدوره على تحسين القدرة على تحمل تكاليف الطاقة بالنسبة للعديد من الأفارقة مع اتساع توافرها ورخص ثمنها. وأشار تقرير توقعات غرفة الطاقة الأفريقية لعام 2025 بشأن حالة الطاقة الأفريقية إلى أن أغلب بلدان شمال أفريقيا تشهد معدلات وصول إلى الكهرباء تبلغ 90%، وهي تتطلع إلى تعزيز قطاعات الكهرباء لديها مع الحد من الاعتماد على الوقود الأحفوري. ومن المؤكد تقريبًا أن الجزء الأكبر من الزيادة في حصة الطاقة المتجددة بحلول نهاية العقد سوف يكون في هذه المنطقة. الطاقة الكهرومائية وجد تقرير توقعات غرفة الطاقة الأفريقية لعام 2025 بشأن حالة الطاقة الأفريقية أن الطاقة الكهرومائية لا تزال تهيمن على منطقة شرق أفريقيا، وفق معلومات اطلعت عليها منصة الطاقة المتخصصة (مقرّها واشنطن). وتضم هذه المنطقة بعضًا من أكبر السدود في العالم وتنتج 19% من إجمالي توليد الكهرباء في أفريقيا وتوفر ما يصل إلى 90% من الكهرباء المتاحة لدول مثل إثيوبيا وجمهورية الكونغو الديمقراطية. الطاقة الشمسية تُقدم الطاقة الشمسية العديد من الفرص؛ نظرًا إلى مستويات السطوع العالية في أفريقيا؛ حيث يتمتع ما يقرب من 80% من القارة بأكثر من 2 ميغاواط/ساعة لكل متر مربع. وهذا يعادل إمكان إنتاج مليون تيراواط/ساعة من الطاقة الشمسية الكهروضوئية سنويًا وإمكان إنتاج أكثر من 500 ألف تيراواط/ساعة من الطاقة الشمسية الحرارية (وتُعد تيراواط/ساعة واحدة كافية لإضاءة أكثر من مليون منزل لمدة عام). وحتى الآن، لا تولد أفريقيا سوى أكثر من 35 تيراواط/ساعة و3.3 تيراواط/ساعة من الطاقة الشمسية الكهروضوئية والطاقة الشمسية الحرارية على التوالي. وهناك أكثر من 13 غيغاواط من مشروعات الطاقة الشمسية الكهروضوئية وطاقة الرياح قيد الإنشاء حاليًا، مع مئات الغيغاواط الأخرى من القدرة في مرحلة التصميم. قطر تجدد دعوتها لإخضاع منشآت إسرائيل النووية لضمانات وكالة الطاقة http://moee.gov.eg/test_new/new_info.aspx?h_id=44755&call_p=news_f.aspx &pg_index=0 www.arab48.com/%D8%A3%D8%AE%D8%A8%D8%A7%D8%B1-%D8%B9%D8%B1%D8%A8%D9%8A%D8%A9-%D9%88%D8%AF%D9%88%D9%84%D9%8A%D8%A9/%D8%A3%D8%AE%D8%A8%D8%A7%D8%B1--%D8%A7%D9%84%D9%88%D8%B7%D9%86-%D8%A7%D9%84%D8%B9%D8%B1%D8%A8%D9%8A/2025/03/09/%D9%82%D8%B7%D8%B1-%D8%AA%D8%AC%D8%AF%D8%AF-%D8%AF%D8%B9%D9%88%D8%AA%D9%87%D8%A7-%D9%84%D8%A5%D8%AE%D8%B6%D8%A7%D8%B9-%D9%85%D9%86%D8%B4%D8%A2%D8%AA-%D8%A5%D8%B3%D8%B1%D8%A7%D8%A6%D9%8A%D9%84-%D8%A7%D9%84%D9%86%D9%88%D9%88%D9%8A%D8%A9-%D9%84%D8%B6%D9%85%D8%A7%D9%86%D8%A7%D8%AA-%D9%88%D9%83%D8%A7%D9%84%D8%A9-%D8%A7%D9%84%D8%B7%D8%A7%D9%82%D8%A9 Wed, 05 Mar 2025 00:00:00 GMT قطر تجدد مطالبتها بإخضاع المنشآت النووية الإسرائيلية لرقابة دولية، مشددة على ضرورة تنفيذ قرارات مجلس الأمن والوكالة الذرية، فيما تواصل تل أبيب رفض الانضمام إلى معاهدة عدم الانتشار رغم تقديرات بامتلاكها ترسانة نووية. قطر تجدد دعوتها لإخضاع منشآت إسرائيل النووية لضمانات وكالة الطاقة جددت قطر دعوتها إلى تكثيف الجهود الدولية لإخضاع جميع منشآت إسرائيل النووية لضمانات الوكالة الدولية للطاقة الذرية، وذلك في كلمتها أمام الدورة ربع السنوية لمجلس محافظي الوكالة في فيينا، حسبما أفاد بيان للخارجية القطرية، السبت. وأكد مندوب قطر الدائم لدى الأمم المتحدة والمنظمات الدولية في فيينا، جاسم الحمادي، في الكلمة، "حاجة المجتمع الدولي ومؤسساته إلى تنفيذ تعهداتهم بموجب قرارات مجلس الأمن الدولي والجمعية العامة للأمم المتحدة والوكالة الدولية للطاقة الذرية". كما شدد على ضرورة الانصياع لـ"قرار المؤتمر الاستعراضي لمعاهدة عدم الانتشار لعام 1995 التي طالبت إسرائيل بإخضاع جميع منشآتها النووية إلى نظام ضمانات الوكالة". ولفت إلى أن "بعض هذه القرارات طلبت صراحة من إسرائيل الانضمام إلى معاهدة عدم الانتشار كدولة غير نووية". وأوضح أن "جميع دول منطقة الشرق الأوسط، باستثناء إسرائيل، أصبحت أطرافاً في معاهدة عدم الانتشار ولها اتفاقات ضمانات نافذة مع الوكالة". وهذه ليست المرة الأولى التي تطالب فيها قطر بانضمام إسرائيل لمعاهدة منع انتشار الأسلحة النووية وإخضاع منشآتها النووية لضمانات الوكالة الدولية للطاقة الذرية. وسبق أن رفعت المطلبين ذاتهما خلال مشاركتها في أعمال الدورة 67 للمؤتمر العام للوكالة الدولية للطاقة الذرية بفيينا في أيلول/ سبتمبر 2023. وانعقدت الدورة ربع السنوية لمجلس محافظي الوكالة في فيينا خلال الفترة بين 3 و7 مارس/ آذار الجاري. وتعد إسرائيل الدولة الوحيدة في منطقة الشرق الأوسط التي لم تنضم إلى معاهدة منع انتشار الأسلحة النووية، وتُشير تقديرات غير رسمية إلى امتلاكها ترسانة نووية. وبحسب اتحاد العلماء الأميركيين (FAS) في 2023، يُقدَّر أن إسرائيل تملك حوالي 90 رأسًا نوويًا، مع إمكانية إنتاج ما يكفي من البلوتونيوم لصنع ما بين 100 و200 سلاح نووي. وبدأ البرنامج النووي الإسرائيلي في خمسينيات القرن الماضي، مع إنشاء مركز الأبحاث النووية في النقب بالقرب من ديمونا. وحظي هذا البرنامج بدعم من دول غربية، أبرزها فرنسا، التي زوّدت إسرائيل بمفاعل نووي ومصنع لإعادة المعالجة في ديمونا خلال أواخر الخمسينيات. واللافت أن الدول الغربية تلتزم الصمت حيال البرنامج النووي الإسرائيلي، فيما تمارس ضغوطا على إيران وكوريا الشمالية في هذا الخصوص. قطر تجدد مطالبتها بإخضاع المنشآت النووية الإسرائيلية لرقابة دولية، مشددة على ضرورة تنفيذ قرارات مجلس الأمن والوكالة الذرية، فيما تواصل تل أبيب رفض الانضمام إلى معاهدة عدم الانتشار رغم تقديرات بامتلاكها ترسانة نووية. قطر تجدد دعوتها لإخضاع منشآت إسرائيل النووية لضمانات وكالة الطاقة جددت قطر دعوتها إلى تكثيف الجهود الدولية لإخضاع جميع منشآت إسرائيل النووية لضمانات الوكالة الدولية للطاقة الذرية، وذلك في كلمتها أمام الدورة ربع السنوية لمجلس محافظي الوكالة في فيينا، حسبما أفاد بيان للخارجية القطرية، السبت. وأكد مندوب قطر الدائم لدى الأمم المتحدة والمنظمات الدولية في فيينا، جاسم الحمادي، في الكلمة، "حاجة المجتمع الدولي ومؤسساته إلى تنفيذ تعهداتهم بموجب قرارات مجلس الأمن الدولي والجمعية العامة للأمم المتحدة والوكالة الدولية للطاقة الذرية". كما شدد على ضرورة الانصياع لـ"قرار المؤتمر الاستعراضي لمعاهدة عدم الانتشار لعام 1995 التي طالبت إسرائيل بإخضاع جميع منشآتها النووية إلى نظام ضمانات الوكالة". ولفت إلى أن "بعض هذه القرارات طلبت صراحة من إسرائيل الانضمام إلى معاهدة عدم الانتشار كدولة غير نووية". وأوضح أن "جميع دول منطقة الشرق الأوسط، باستثناء إسرائيل، أصبحت أطرافاً في معاهدة عدم الانتشار ولها اتفاقات ضمانات نافذة مع الوكالة". وهذه ليست المرة الأولى التي تطالب فيها قطر بانضمام إسرائيل لمعاهدة منع انتشار الأسلحة النووية وإخضاع منشآتها النووية لضمانات الوكالة الدولية للطاقة الذرية. وسبق أن رفعت المطلبين ذاتهما خلال مشاركتها في أعمال الدورة 67 للمؤتمر العام للوكالة الدولية للطاقة الذرية بفيينا في أيلول/ سبتمبر 2023. وانعقدت الدورة ربع السنوية لمجلس محافظي الوكالة في فيينا خلال الفترة بين 3 و7 مارس/ آذار الجاري. وتعد إسرائيل الدولة الوحيدة في منطقة الشرق الأوسط التي لم تنضم إلى معاهدة منع انتشار الأسلحة النووية، وتُشير تقديرات غير رسمية إلى امتلاكها ترسانة نووية. وبحسب اتحاد العلماء الأميركيين (FAS) في 2023، يُقدَّر أن إسرائيل تملك حوالي 90 رأسًا نوويًا، مع إمكانية إنتاج ما يكفي من البلوتونيوم لصنع ما بين 100 و200 سلاح نووي. وبدأ البرنامج النووي الإسرائيلي في خمسينيات القرن الماضي، مع إنشاء مركز الأبحاث النووية في النقب بالقرب من ديمونا. وحظي هذا البرنامج بدعم من دول غربية، أبرزها فرنسا، التي زوّدت إسرائيل بمفاعل نووي ومصنع لإعادة المعالجة في ديمونا خلال أواخر الخمسينيات. واللافت أن الدول الغربية تلتزم الصمت حيال البرنامج النووي الإسرائيلي، فيما تمارس ضغوطا على إيران وكوريا الشمالية في هذا الخصوص. توقف أكبر محطة طاقة شمسية في المغرب يتسبب بخسائر 51 مليون دولار http://moee.gov.eg/test_new/new_info.aspx?h_id=44754&call_p=news_f.aspx &pg_index=0 attaqa.net/2025/03/04/%D8%AA%D9%88%D9%82%D9%81-%D8%A3%D9%83%D8%A8%D8%B1-%D9%85%D8%AD%D8%B7%D8%A9-%D8%B7%D8%A7%D9%82%D8%A9-%D8%B4%D9%85%D8%B3%D9%8A%D8%A9-%D9%81%D9%8A-%D8%A7%D9%84%D9%85%D8%BA%D8%B1%D8%A8-%D9%8A%D8%AA%D8%B3 Wed, 05 Mar 2025 00:00:00 GMT أدى توقُّف أكبر محطة طاقة شمسية في المغرب قسريًا إلى تكبُّد الشركة المنفّذة لخسائر تصل إلى أكثر من 51 مليون دولار خلال العام الماضي (2024). وما تزال محطة نور 3 للطاقة الشمسية المركزة التي تبلغ قدرتها 150 ميغاواط في المغرب متوقفة عن العمل، بعد مرور ما يقرب من عام على "انقطاع قسري" بسبب تسرُّب في خزان الأملاح المنصهرة. وتوقعت شركة سعودية متخصصة في مشروعات الطاقة المتجددة (تتولى أعمال تطوير المشروع) أن يستمر الانقطاع في أكبر محطة طاقة شمسية في المغرب "حتى نهاية الربع الأول من عام 2025"، موضحةً أن شركة المشروع تكبدت خسائر بقيمة 191.6 مليون ريال سعودي (51.1 مليون دولار) لعام 2024 بسبب الانقطاع. ودفعت الأعطال والمشكلات الفنية التي تكررت أكثر من مرة إلى تأجيل إنجاز أكبر محطة طاقة شمسية في المغرب، وتُوِّجت في مارس/آذار (2024) بحدوث تسريب في خزان الأملاح المنصهرة. محطة نور 3 للطاقة الشمسية توقفت عمليات التشغيل لمشروع محطة نور 3 للطاقة الشمسية المركّزة في المغرب، قسريًا، منذ مارس/آذار، وكان من المقرر انتهاء الأزمة في نوفمبر/تشرين الثاني 2024. وتسببت الأزمة في إرجاء المغرب خططه لإضافة المزيد من محطات الطاقة الشمسية المركزة مع تكرر المشكلات الفنية المتعلقة بمحطات مجمع نور ورزازات. وتعدّ محطة نور 3 للطاقة الشمسية المركزة، التي تنتج 150 ميغاواط من الكهرباء، ثالث مشروع من نوعه بالنسبة للوكالة المغربية للطاقة الشمسية ضمن مجموعة من مشروعات التطوير في مجمع ورزازات للطاقة الشمسية. ومن المتوقع أن يتحول المجمع إلى حديقة شمسية تنتج 500 ميغاواط لتضم عدّة محطات تستعمل تقنيات شمسية متنوعة. وتعمل محطة نور 3 على توليد الكهرباء بتقنية الطاقة الشمسية المركزة، وتوّلد 150 ميغاواط مع قدرة تخزين الطاقة الحرارية لمدة 8 ساعات، وتمّ تطويرها على أساس البناء والتملك والتشغيل ونقل الملكية. مجمع ورزازات للطاقة الشمسية يعدّ مجمع ورزازات للطاقة الشمسية أكبر مشروع للطاقة الشمسية المركّزة في المغرب، وتعوّل عليه البلاد لتوفير الكهرباء النظيفة وتحقيق نقلة مناخية مهمة في الوقت ذاته؛ إذ يدعم المشروع خطط المملكة لزيادة مساهمة الطاقات المتجددة أعلى من 52% بمزيج الكهرباء الوطني بحلول عام 2030. ويضم المجمع 4 محطات بطاقة إجمالية، تصل إلى 582 ميغاواط، يمكنها تعويض ما يفوق 800 ألف طن سنويًا من الانبعاثات. ويُنظر إلى مشروع مجمع ورزازات للطاقة الشمسية ومحطاته الـ4، التي تحمل اسم "نور"، على أنه أول وأكبر المشروعات الشمسية في المغرب التي تعزز مكانة المملكة الإقليمية والأفريقية والدولية أيضًا. ويضم المجمع 4 محطات للطاقة الشمسية، إذ تقوم تقنية محطات نور 1 و2 و3 على التقنيات الحرارية المركّزة، بينما اعتمدت محطة نور 4 على التقنيات الفوتوضوئية. وبدأ المغرب الاستفادة من أولى محطات مجمع ورزازات للطاقة الشمسية (محطة نور 1) عام 2016، وتوالى بعدها تشغيل المحطات الـ3 الأخرى تباعًا. واتّسمت محطات نور 1، 2، 3 باتّساع سعة التخزين الحراري ما بين 3 و7 ساعات، لتشكّل أبرز مشروعات تخزين الكهرباء بالمغرب. الإنفوغرافيك التالي، من إعداد منصة الطاقة المتخصصة، يستعرض أبرز المعلومات عن مجمع ورزازات للطاقة الشمسية في المغرب: أدى توقُّف أكبر محطة طاقة شمسية في المغرب قسريًا إلى تكبُّد الشركة المنفّذة لخسائر تصل إلى أكثر من 51 مليون دولار خلال العام الماضي (2024). وما تزال محطة نور 3 للطاقة الشمسية المركزة التي تبلغ قدرتها 150 ميغاواط في المغرب متوقفة عن العمل، بعد مرور ما يقرب من عام على "انقطاع قسري" بسبب تسرُّب في خزان الأملاح المنصهرة. وتوقعت شركة سعودية متخصصة في مشروعات الطاقة المتجددة (تتولى أعمال تطوير المشروع) أن يستمر الانقطاع في أكبر محطة طاقة شمسية في المغرب "حتى نهاية الربع الأول من عام 2025"، موضحةً أن شركة المشروع تكبدت خسائر بقيمة 191.6 مليون ريال سعودي (51.1 مليون دولار) لعام 2024 بسبب الانقطاع. ودفعت الأعطال والمشكلات الفنية التي تكررت أكثر من مرة إلى تأجيل إنجاز أكبر محطة طاقة شمسية في المغرب، وتُوِّجت في مارس/آذار (2024) بحدوث تسريب في خزان الأملاح المنصهرة. محطة نور 3 للطاقة الشمسية توقفت عمليات التشغيل لمشروع محطة نور 3 للطاقة الشمسية المركّزة في المغرب، قسريًا، منذ مارس/آذار، وكان من المقرر انتهاء الأزمة في نوفمبر/تشرين الثاني 2024. وتسببت الأزمة في إرجاء المغرب خططه لإضافة المزيد من محطات الطاقة الشمسية المركزة مع تكرر المشكلات الفنية المتعلقة بمحطات مجمع نور ورزازات. وتعدّ محطة نور 3 للطاقة الشمسية المركزة، التي تنتج 150 ميغاواط من الكهرباء، ثالث مشروع من نوعه بالنسبة للوكالة المغربية للطاقة الشمسية ضمن مجموعة من مشروعات التطوير في مجمع ورزازات للطاقة الشمسية. ومن المتوقع أن يتحول المجمع إلى حديقة شمسية تنتج 500 ميغاواط لتضم عدّة محطات تستعمل تقنيات شمسية متنوعة. وتعمل محطة نور 3 على توليد الكهرباء بتقنية الطاقة الشمسية المركزة، وتوّلد 150 ميغاواط مع قدرة تخزين الطاقة الحرارية لمدة 8 ساعات، وتمّ تطويرها على أساس البناء والتملك والتشغيل ونقل الملكية. مجمع ورزازات للطاقة الشمسية يعدّ مجمع ورزازات للطاقة الشمسية أكبر مشروع للطاقة الشمسية المركّزة في المغرب، وتعوّل عليه البلاد لتوفير الكهرباء النظيفة وتحقيق نقلة مناخية مهمة في الوقت ذاته؛ إذ يدعم المشروع خطط المملكة لزيادة مساهمة الطاقات المتجددة أعلى من 52% بمزيج الكهرباء الوطني بحلول عام 2030. ويضم المجمع 4 محطات بطاقة إجمالية، تصل إلى 582 ميغاواط، يمكنها تعويض ما يفوق 800 ألف طن سنويًا من الانبعاثات. ويُنظر إلى مشروع مجمع ورزازات للطاقة الشمسية ومحطاته الـ4، التي تحمل اسم "نور"، على أنه أول وأكبر المشروعات الشمسية في المغرب التي تعزز مكانة المملكة الإقليمية والأفريقية والدولية أيضًا. ويضم المجمع 4 محطات للطاقة الشمسية، إذ تقوم تقنية محطات نور 1 و2 و3 على التقنيات الحرارية المركّزة، بينما اعتمدت محطة نور 4 على التقنيات الفوتوضوئية. وبدأ المغرب الاستفادة من أولى محطات مجمع ورزازات للطاقة الشمسية (محطة نور 1) عام 2016، وتوالى بعدها تشغيل المحطات الـ3 الأخرى تباعًا. واتّسمت محطات نور 1، 2، 3 باتّساع سعة التخزين الحراري ما بين 3 و7 ساعات، لتشكّل أبرز مشروعات تخزين الكهرباء بالمغرب. الإنفوغرافيك التالي، من إعداد منصة الطاقة المتخصصة، يستعرض أبرز المعلومات عن مجمع ورزازات للطاقة الشمسية في المغرب: فلسطين تطرح مناقصة لإنشاء وتشغيل محطات كهرباء جديدة http://moee.gov.eg/test_new/new_info.aspx?h_id=44753&call_p=news_f.aspx &pg_index=0 attaqa.net/2025/03/03/%D9%81%D9%84%D8%B3%D8%B7%D9%8A%D9%86-%D8%AA%D8%B7%D8%B1%D8%AD-%D9%85%D9%86%D8%A7%D9%82%D8%B5%D8%A9-%D9%84%D8%A5%D9%86%D8%B4%D8%A7%D8%A1-%D9%88%D8%AA%D8%B4%D8%BA%D9%8A%D9%84-%D9%85%D8%AD%D8%B7%D8%A7/ Wed, 05 Mar 2025 00:00:00 GMT أعلنت سلطة "وزارة" الطاقة والموارد الطبيعية في فلسطين، طرح مناقصة لإنشاء وتشغيل محطات كهرباء جديدة، ضمن جهود الحكومة لتخطي أزمة الطاقة التي تعمقت منذ انطلاق الحرب في غزة في أكتوبر/تشرين الأول 2023. وبحسب بيان، حصلت عليه منصة الطاقة المتخصصة (مقرها واشنطن)، فقد أُعلنت المناقصة، اليوم الإثنين 3 مارس/آذار (2025)، من خلال مديرية اللوازم العامة، لصالح سلطة الطاقة والموارد الطبيعية/شركة نقل الكهرباء. وتضمنت المناقصة أعمال تصميم وبناء وتشغيل وصيانة محطات كهرباء جديدة، تعمل بالطاقة الشمسية الكهروضوئية، بقدرة إجمالية 20 ميغاواط، موزعة على عدة مواقع، إذ وجهت السلطة الدعوة إلى الراغبين في تقديم طلبات التأهيل لبدء المنافسة. ودعت مديرية اللوازم العامة، مقدمي الطلبات ذوي الأهلية والخبرة، إلى تقديم طلبات التأهيل المسبق، التي تثبت جدارتهم للمنافسة على أعمال تصميم وبناء وتشغيل وصيانة محطات كهرباء بالطاقة الكهروضوئية في فلسطين. محطات الكهرباء في فلسطين يعد "التأهيل المسبق" شرطًا رئيسًا للمنافسة على بناء محطات الكهرباء في فلسطين، إذ يُشكل المرحلة الأولى من الإجراءات التنافسية للمناقصة، وذلك وفقاً لأحكام قانون الشراء العام رقم 8 لسنة 2014، ولائحته التنفيذية. وأوضحت سلطنة الطاقة والموارد الطبيعية، أن المناقصة مفتوحة لكل المناقصين ذوي الأهلية، والمؤهلات المطلوب توافرها لدى المناقص المؤهل هي محددة في وثيقة التأهيل المسبق، وفق ما طالعته منصة الطاقة المتخصصة. وسيكون بإمكان مقدمي الطلبات المهتمين، الحصول على معلومات إضافية عن مناقصة بناء محطات الكهرباء الجديدة، وذلك من خلال مراسلة كتابية، عبر البريد الإلكتروني المخصص من جانب سلطة الطاقة والموارد الطبيعية لذلك. بالإضافة إلى ذلك، يمكن لمقدمي الطلبات المهتمين، الحصول على وثيقة التأهيل المسبق بشكل مجاني، مؤكدة ضرورة تسليم طلبات التأهيل المسبق، في موعد أقصاه الساعة 10:30 بتوقيت فلسطين، يوم الإثنين 14 أبريل/نيسان 2025. وأشارت سلطة الطاقة والموارد الطبيعية الفلسطينية، إلى أن الطلب التي تصل بعد هذا التاريخ سيتم استبعادها تمامًا، بينما ستعمل الوزارة على إعلام مقدمي الطلبات بنتائج التأهيل المسبق قبل الدعوة إلى المناقصة. الطاقة المتجددة في فلسطين في ظل الاستعداد لبناء محطات كهرباء جديدة في فلسطين، تسعى الحكومة إلى تعظيم دور الطاقة المتجددة، وبشكل خاص الطاقة الشمسية، ضمن جهودها لتعزيز الاستدامة، إذ من المنتظر أن تشهد تقدمًا ملحوظًا في هذا المجال، بحلول عام 2030. وكانت سلطة الطاقة والموارد الطبيعية، قد منحت في يناير/كانون الثاني الماضي 2025، أول رخصة لتوليد الكهرباء من الطاقة الشمسية والتخزين، لشركة "العصر الآتي"، وفق ما طالعته منصة الطاقة المتخصصة (مقرها واشنطن). وتقع محطة الكهرباء النظيفة في محافظة طوباس، وستعمل بقدرة إنتاجية تصل إلى 5.36 ميغاواط، وسعة تخزين 12.2 ميغاواط/ساعة يوميًا، إذ من المتوقع أن تسهم تقنية التخزين في تحسين كفاءة الشبكات، عبر تخزين الكهرباء وضخها خلال فترات ذروة الطلب. أعلنت سلطة "وزارة" الطاقة والموارد الطبيعية في فلسطين، طرح مناقصة لإنشاء وتشغيل محطات كهرباء جديدة، ضمن جهود الحكومة لتخطي أزمة الطاقة التي تعمقت منذ انطلاق الحرب في غزة في أكتوبر/تشرين الأول 2023. وبحسب بيان، حصلت عليه منصة الطاقة المتخصصة (مقرها واشنطن)، فقد أُعلنت المناقصة، اليوم الإثنين 3 مارس/آذار (2025)، من خلال مديرية اللوازم العامة، لصالح سلطة الطاقة والموارد الطبيعية/شركة نقل الكهرباء. وتضمنت المناقصة أعمال تصميم وبناء وتشغيل وصيانة محطات كهرباء جديدة، تعمل بالطاقة الشمسية الكهروضوئية، بقدرة إجمالية 20 ميغاواط، موزعة على عدة مواقع، إذ وجهت السلطة الدعوة إلى الراغبين في تقديم طلبات التأهيل لبدء المنافسة. ودعت مديرية اللوازم العامة، مقدمي الطلبات ذوي الأهلية والخبرة، إلى تقديم طلبات التأهيل المسبق، التي تثبت جدارتهم للمنافسة على أعمال تصميم وبناء وتشغيل وصيانة محطات كهرباء بالطاقة الكهروضوئية في فلسطين. محطات الكهرباء في فلسطين يعد "التأهيل المسبق" شرطًا رئيسًا للمنافسة على بناء محطات الكهرباء في فلسطين، إذ يُشكل المرحلة الأولى من الإجراءات التنافسية للمناقصة، وذلك وفقاً لأحكام قانون الشراء العام رقم 8 لسنة 2014، ولائحته التنفيذية. وأوضحت سلطنة الطاقة والموارد الطبيعية، أن المناقصة مفتوحة لكل المناقصين ذوي الأهلية، والمؤهلات المطلوب توافرها لدى المناقص المؤهل هي محددة في وثيقة التأهيل المسبق، وفق ما طالعته منصة الطاقة المتخصصة. وسيكون بإمكان مقدمي الطلبات المهتمين، الحصول على معلومات إضافية عن مناقصة بناء محطات الكهرباء الجديدة، وذلك من خلال مراسلة كتابية، عبر البريد الإلكتروني المخصص من جانب سلطة الطاقة والموارد الطبيعية لذلك. بالإضافة إلى ذلك، يمكن لمقدمي الطلبات المهتمين، الحصول على وثيقة التأهيل المسبق بشكل مجاني، مؤكدة ضرورة تسليم طلبات التأهيل المسبق، في موعد أقصاه الساعة 10:30 بتوقيت فلسطين، يوم الإثنين 14 أبريل/نيسان 2025. وأشارت سلطة الطاقة والموارد الطبيعية الفلسطينية، إلى أن الطلب التي تصل بعد هذا التاريخ سيتم استبعادها تمامًا، بينما ستعمل الوزارة على إعلام مقدمي الطلبات بنتائج التأهيل المسبق قبل الدعوة إلى المناقصة. الطاقة المتجددة في فلسطين في ظل الاستعداد لبناء محطات كهرباء جديدة في فلسطين، تسعى الحكومة إلى تعظيم دور الطاقة المتجددة، وبشكل خاص الطاقة الشمسية، ضمن جهودها لتعزيز الاستدامة، إذ من المنتظر أن تشهد تقدمًا ملحوظًا في هذا المجال، بحلول عام 2030. وكانت سلطة الطاقة والموارد الطبيعية، قد منحت في يناير/كانون الثاني الماضي 2025، أول رخصة لتوليد الكهرباء من الطاقة الشمسية والتخزين، لشركة "العصر الآتي"، وفق ما طالعته منصة الطاقة المتخصصة (مقرها واشنطن). وتقع محطة الكهرباء النظيفة في محافظة طوباس، وستعمل بقدرة إنتاجية تصل إلى 5.36 ميغاواط، وسعة تخزين 12.2 ميغاواط/ساعة يوميًا، إذ من المتوقع أن تسهم تقنية التخزين في تحسين كفاءة الشبكات، عبر تخزين الكهرباء وضخها خلال فترات ذروة الطلب. الصين تكتشف مصدر طاقة "لا نهائي" يغطي احتياجاتها 60 ألف عام http://moee.gov.eg/test_new/new_info.aspx?h_id=44752&call_p=news_f.aspx &pg_index=0 www.alarabiya.net/aswaq/special-stories/2025/03/03/%D8%A7%D9%84%D8%B5%D9%8A%D9%86-%D8%AA%D9%83%D8%AA%D8%B4%D9%81-%D9%85%D8%B5%D8%AF%D8%B1-%D8%B7%D8%A7%D9%82%D8%A9-%D9%84%D8%A7-%D9%86%D9%87%D8%A7%D8%A6%D9%8A-%D9%8A%D8%BA%D8%B7%D9%8A-%D8%A7%D8%AD%D8%AA%D9%8A%D8%A7%D8%AC%D8%A7%D8%AA%D9%87%D8%A7-60-%D8%A3%D9%84%D9%81-%D8%B9%D8%A7%D9%85 Wed, 05 Mar 2025 00:00:00 GMT كشفت دراسة استقصائية محلية أن الصين ربما تجلس على قمة ما يكفي من الثوريوم لتلبية احتياجاتها من الطاقة إلى الأبد تقريباً. قال أحد الخبراء إن هذا المعدن المشع وحده يمكن أن يحدث ثورة في إنتاج الطاقة العالمي، وينهي الاعتماد العالمي على الوقود الأحفوري. وفقاً لتقرير تم رفع السرية عنه يوضح تفاصيل الدراسة الاستقصائية، التي انتهت في عام 2020، فإن احتياطيات الثوريوم في الصين، والمعروفة بالفعل بأنها الأكبر في العالم، قد تتجاوز التقديرات السابقة بأوامر من حيث الحجم، بحسب ما نقلته صحيفة "SCMP"، واطلعت عليه "العربية Business". وبحسب التقرير الذي نشرته مجلة "جيولوجيكال ريفيو" الصينية في يناير، فإن 5 سنوات فقط من نفايات التعدين من موقع واحد لخام الحديد في منغوليا الداخلية تحتوي على ما يكفي من الثوريوم لتلبية احتياجات الطاقة المنزلية في الولايات المتحدة لأكثر من ألف عام. تقديرات بعض العلماء، تشير إلى أن مجمع التعدين في "بايان أوبو"، إذا تم استغلاله بالكامل، يمكن أن ينتج مليون طن من الثوريوم - وهو ما يكفي لتزويد الصين بالوقود لمدة 60 ألف عام. وقال جيولوجي مقيم في بكين طلب عدم ذكر اسمه لأن المناقشة حول الرواسب المعدنية تتطلب تصريحا: "منذ أكثر من قرن من الزمان، كانت الدول تخوض حروباً حول الوقود الأحفوري. اتضح أن مصدر الطاقة اللامتناهي يكمن تحت أقدامنا مباشرة". الثوريوم، وهو معدن فضي اللون سمي على اسم إله الرعد الإسكندنافي، يولد طاقة أكبر بنحو 200 مرة من اليورانيوم. وعلى النقيض من مفاعلات اليورانيوم، فإن مفاعلات الملح المنصهر التي تعمل بالثوريوم صغيرة الحجم، ولا يمكن أن تذوب، ولا تتطلب تبريداً بالماء وتنتج الحد الأدنى من النفايات المشعة طويلة العمر. في العام الماضي، وافقت الصين على بناء أول محطة طاقة تعمل بالملح المنصهر التي تعمل بالثوريوم في العالم في صحراء جوبي - وهو مشروع تجريبي من شأنه أن يولد 10 ميغاواط من الكهرباء عندما يبدأ العمل بحلول عام 2029. وقد حدد المسح، الذي قاده المهندس الكبير فان هونغهاي من المختبر الوطني الرئيسي لاستكشاف موارد اليورانيوم والتعدين والاستشعار عن بعد النووي في بكين، 233 منطقة غنية بالثوريوم في جميع أنحاء الصين، متجمعة في خمسة أحزمة رئيسية من شينجيانغ الداخلية إلى قوانغدونغ الساحلية. وتظهر النتائج أن الرواسب الصخرية والحرارية المائية تهيمن، وغالباً ما تتشابك مع العناصر الأرضية النادرة. في فوجيان وهاينان، تحتوي رمال الغرينية الساحلية على المونازيت الذي يمكن استخراجه بسهولة والذي يحتوي على الثوريوم. ويحتوي منجم بايان أوبو العملاق ـ وهو بالفعل أكبر منجم للعناصر الأرضية النادرة في العالم ـ على كمية هائلة من الثوريوم في المخلفات وحدها، وهو ما تم تجاهله لفترة طويلة أثناء استخراج الحديد، وفقاً لفان وزملائه. وكتبوا في التقرير: "إن موارد الثوريوم في المخلفات لا تزال سليمة تماماً". ورغم التفاؤل، تظل هناك عقبات. فعزل الثوريوم عن خامات العناصر الأرضية النادرة يتطلب كميات هائلة من الأحماض والطاقة ـ ما يقرب من مئات الأطنان من مياه الصرف لكل غرام من الثوريوم المنقى، وفقاً لبعض التقديرات الصناعية القائمة على التكنولوجيا الحاية. بالإضافة إلى ذلك، فقد تم تصميم محطات الطاقة النووية الحالية لليورانيوم، مما يعني أن التحول على مستوى الصناعة إلى الثوريوم يتطلب تطويراً مكثفاً للبنية ال أساسية. ويتزامن دفع الصين نحو الثوريوم مع إطلاق "KUN-24AP" - أول تصميم لسفينة حاويات نووية تعمل بالثوريوم في العالم - وخطط لبناء مفاعلات ثوريوم قمرية لدعم القواعد القمرية المستقبلية، وفقاً لفريق فان. لا يزال التقدير الدقيق لإمكانات احتياطي الثوريوم في الصين سرياً بسبب لوائح الأمن القومي. هل يمكن أن يحل الثوريوم محل الوقود الأحفوري؟ لا يزال قطاع الطاقة في الصين يعتمد بشكل كبير على الفحم، الذي يمثل أكثر من 55% من استهلاك الطاقة في البلاد. يمكن أن يؤدي التحول إلى الطاقة النووية القائمة على الثوريوم إلى تقليل انبعاثات الكربون بشكل كبير، وتقليل الاعتماد على الوقود الأحفوري المستورد، ووضع الصين كقائد عالمي في الجيل القادم من الطاقة النووية. كشفت دراسة استقصائية محلية أن الصين ربما تجلس على قمة ما يكفي من الثوريوم لتلبية احتياجاتها من الطاقة إلى الأبد تقريباً. قال أحد الخبراء إن هذا المعدن المشع وحده يمكن أن يحدث ثورة في إنتاج الطاقة العالمي، وينهي الاعتماد العالمي على الوقود الأحفوري. وفقاً لتقرير تم رفع السرية عنه يوضح تفاصيل الدراسة الاستقصائية، التي انتهت في عام 2020، فإن احتياطيات الثوريوم في الصين، والمعروفة بالفعل بأنها الأكبر في العالم، قد تتجاوز التقديرات السابقة بأوامر من حيث الحجم، بحسب ما نقلته صحيفة "SCMP"، واطلعت عليه "العربية Business". وبحسب التقرير الذي نشرته مجلة "جيولوجيكال ريفيو" الصينية في يناير، فإن 5 سنوات فقط من نفايات التعدين من موقع واحد لخام الحديد في منغوليا الداخلية تحتوي على ما يكفي من الثوريوم لتلبية احتياجات الطاقة المنزلية في الولايات المتحدة لأكثر من ألف عام. تقديرات بعض العلماء، تشير إلى أن مجمع التعدين في "بايان أوبو"، إذا تم استغلاله بالكامل، يمكن أن ينتج مليون طن من الثوريوم - وهو ما يكفي لتزويد الصين بالوقود لمدة 60 ألف عام. وقال جيولوجي مقيم في بكين طلب عدم ذكر اسمه لأن المناقشة حول الرواسب المعدنية تتطلب تصريحا: "منذ أكثر من قرن من الزمان، كانت الدول تخوض حروباً حول الوقود الأحفوري. اتضح أن مصدر الطاقة اللامتناهي يكمن تحت أقدامنا مباشرة". الثوريوم، وهو معدن فضي اللون سمي على اسم إله الرعد الإسكندنافي، يولد طاقة أكبر بنحو 200 مرة من اليورانيوم. وعلى النقيض من مفاعلات اليورانيوم، فإن مفاعلات الملح المنصهر التي تعمل بالثوريوم صغيرة الحجم، ولا يمكن أن تذوب، ولا تتطلب تبريداً بالماء وتنتج الحد الأدنى من النفايات المشعة طويلة العمر. في العام الماضي، وافقت الصين على بناء أول محطة طاقة تعمل بالملح المنصهر التي تعمل بالثوريوم في العالم في صحراء جوبي - وهو مشروع تجريبي من شأنه أن يولد 10 ميغاواط من الكهرباء عندما يبدأ العمل بحلول عام 2029. وقد حدد المسح، الذي قاده المهندس الكبير فان هونغهاي من المختبر الوطني الرئيسي لاستكشاف موارد اليورانيوم والتعدين والاستشعار عن بعد النووي في بكين، 233 منطقة غنية بالثوريوم في جميع أنحاء الصين، متجمعة في خمسة أحزمة رئيسية من شينجيانغ الداخلية إلى قوانغدونغ الساحلية. وتظهر النتائج أن الرواسب الصخرية والحرارية المائية تهيمن، وغالباً ما تتشابك مع العناصر الأرضية النادرة. في فوجيان وهاينان، تحتوي رمال الغرينية الساحلية على المونازيت الذي يمكن استخراجه بسهولة والذي يحتوي على الثوريوم. ويحتوي منجم بايان أوبو العملاق ـ وهو بالفعل أكبر منجم للعناصر الأرضية النادرة في العالم ـ على كمية هائلة من الثوريوم في المخلفات وحدها، وهو ما تم تجاهله لفترة طويلة أثناء استخراج الحديد، وفقاً لفان وزملائه. وكتبوا في التقرير: "إن موارد الثوريوم في المخلفات لا تزال سليمة تماماً". ورغم التفاؤل، تظل هناك عقبات. فعزل الثوريوم عن خامات العناصر الأرضية النادرة يتطلب كميات هائلة من الأحماض والطاقة ـ ما يقرب من مئات الأطنان من مياه الصرف لكل غرام من الثوريوم المنقى، وفقاً لبعض التقديرات الصناعية القائمة على التكنولوجيا الحاية. بالإضافة إلى ذلك، فقد تم تصميم محطات الطاقة النووية الحالية لليورانيوم، مما يعني أن التحول على مستوى الصناعة إلى الثوريوم يتطلب تطويراً مكثفاً للبنية ال أساسية. ويتزامن دفع الصين نحو الثوريوم مع إطلاق "KUN-24AP" - أول تصميم لسفينة حاويات نووية تعمل بالثوريوم في العالم - وخطط لبناء مفاعلات ثوريوم قمرية لدعم القواعد القمرية المستقبلية، وفقاً لفريق فان. لا يزال التقدير الدقيق لإمكانات احتياطي الثوريوم في الصين سرياً بسبب لوائح الأمن القومي. هل يمكن أن يحل الثوريوم محل الوقود الأحفوري؟ لا يزال قطاع الطاقة في الصين يعتمد بشكل كبير على الفحم، الذي يمثل أكثر من 55% من استهلاك الطاقة في البلاد. يمكن أن يؤدي التحول إلى الطاقة النووية القائمة على الثوريوم إلى تقليل انبعاثات الكربون بشكل كبير، وتقليل الاعتماد على الوقود الأحفوري المستورد، ووضع الصين كقائد عالمي في الجيل القادم من الطاقة النووية. توقعات بقيادة قطاعي الطاقة المتجددة والبنوك نمو الاقتصاد العُماني http://moee.gov.eg/test_new/new_info.aspx?h_id=44751&call_p=news_f.aspx &pg_index=0 www.alarabiya.net/aswaq/videos/market-pulse/2025/03/04/%D8%AA%D9%88%D9%82%D8%B9%D8%A7%D8%AA-%D8%A8%D9%82%D9%8A%D8%A7%D8%AF%D8%A9-%D9%82%D8%B7%D8%A7%D8%B9%D9%8A-%D8%A7%D9%84%D8%B7%D8%A7%D9%82%D8%A9-%D8%A7%D9%84%D9%85%D8%AA%D8%AC%D8%AF%D8%AF%D8%A9-%D9%88%D8%A7%D9%84%D8%A8%D9%86%D9%88%D9%83-%D9%86%D9%85%D9%88-%D8%A7%D9%84%D8%A7%D9%82%D8%AA%D8%B5%D8%A7%D8%AF-%D8%A7%D9%84%D8%B9%D9%8F%D9%85%D8%A7%D9%86%D9%8A Wed, 05 Mar 2025 00:00:00 GMT قال الرئيس التنفيذي لشركة المتحدة للأوراق المالية مصطفى سلمان، إن البنك المركزي العُماني عمل بجد خلال الفترة الماضية ما نتج عنه تحسن كبير في الاقتصاد، وارتفع الناتج المحلي الإجمالي غير النفطي بنسبة 3.6% خلال 2024، فيما انخفض القطاع النفطي بحدود 1% نتيجة اتفاقية "أوبك+" المتضمنة خفض إنتاج النفط. وتوقع أن يدفع نمو الاقتصاد العماني الفترة المقبلة الاستثمار في قطاعي الطاقة المتجددة والمصارف. وارتفعت الأصول الأجنبية في البنك المركزي العُماني بنسبة 5% في ديسمبر الماضي، على أساس سنوي، لتصل إلى نحو 7.1 مليار ريال عماني. قال الرئيس التنفيذي لشركة المتحدة للأوراق المالية مصطفى سلمان، إن البنك المركزي العُماني عمل بجد خلال الفترة الماضية ما نتج عنه تحسن كبير في الاقتصاد، وارتفع الناتج المحلي الإجمالي غير النفطي بنسبة 3.6% خلال 2024، فيما انخفض القطاع النفطي بحدود 1% نتيجة اتفاقية "أوبك+" المتضمنة خفض إنتاج النفط. وتوقع أن يدفع نمو الاقتصاد العماني الفترة المقبلة الاستثمار في قطاعي الطاقة المتجددة والمصارف. وارتفعت الأصول الأجنبية في البنك المركزي العُماني بنسبة 5% في ديسمبر الماضي، على أساس سنوي، لتصل إلى نحو 7.1 مليار ريال عماني. الوكالة الدولية للطاقة الذرية: الوضع النووي في أوكرانيا وإيران وكوريا الشمالية يُثير قلقًا بالغًا http://moee.gov.eg/test_new/new_info.aspx?h_id=44750&call_p=news_f.aspx &pg_index=0 gate.ahram.org.eg/News/5108344.aspx Tue, 04 Mar 2025 00:00:00 GMT قدم المدير العام للوكالة الدولية للطاقة الذرية، رافائيل ماريانو غروسي، بيانًا افتتاحيًا أمام مجلس المحافظين في فيينا، تناول فيه أحدث التطورات المتعلقة بالأمن والسلامة النووية في العالم، مع التركيز على أوكرانيا، إيران، وكوريا الشمالية، بالإضافة إلى جهود الوكالة في دعم الاستخدامات السلمية للطاقة النووية. مع دخول النزاع المسلح في أوكرانيا عامه الرابع، أكد غروسي أن الوضع في المنشآت النووية الأوكرانية لا يزال خطيرًا. وأوضح أن فرق الوكالة تواصل تواجدها في جميع المحطات النووية الأوكرانية رغم التحديات المتزايدة، مشيرًا إلى أن الهجمات الأخيرة ألحقت أضرارًا بالبنية التحتية للطاقة الكهربائية، مما يشكل تهديدًا خطيرًا لاستقرار إمدادات الطاقة النووية. كما أعرب عن قلقه البالغ إزاء الهجوم بطائرة مسيرة على منشأة تشيرنوبل في يناير، الذي تسبب في أضرار جسيمة دون حدوث تسرب إشعاعي. وفيما يتعلق بإيران، كشف غروسي عن زيادة في مخزون طهران من اليورانيوم المخصب بنسبة 60% ليصل إلى 275 كغم، محذرًا من أن إيران تظل الدولة الوحيدة غير النووية التي تخصب اليورانيوم بهذا المستوى، ما يثير مخاوف جدية بشأن طبيعة برنامجها النووي. وأعرب عن أسفه لعدم إحراز تقدم في تنفيذ البيان المشترك بين الوكالة وإيران، داعيًا طهران إلى التعاون الفوري لحل القضايا العالقة وضمان امتثالها الكامل لاتفاق الضمانات. كما أشار غروسي إلى استمرار كوريا الشمالية في تشغيل مفاعلها النووي في يونغبيون، مع وجود مؤشرات على استعداد بيونغ يانغ لإجراء عملية إعادة معالجة جديدة لاستخراج البلوتونيوم. وأكد أن تطوير بيونغ يانغ لقدراتها النووية يمثل انتهاكًا صارخًا لقرارات مجلس الأمن الدولي، مجددًا دعوته لكوريا الشمالية للعودة إلى الامتثال الكامل لالتزاماتها النووية. وعلى صعيد الاستخدامات السلمية للطاقة النووية، استعرض غروسي مبادرات الوكالة لدعم الطاقة النووية في الدول الأعضاء، مشيرًا إلى أن عدد المفاعلات النووية العاملة عالميًا بلغ 417 مفاعلًا في 31 دولة، توفر نحو 10% من إجمالي الكهرباء في العالم. كما أعلن عن عقد مؤتمر دولي حول الذكاء الاصطناعي والطاقة النووية في ديسمبر المقبل لتعزيز التكامل بين التقنيات الحديثة والقطاع النووي. واختتم غروسي بيانه بالتأكيد على أهمية التمويل المستدام لأنشطة الوكالة، مشيرًا إلى أن الميزانية المقترحة للعامين 2026-2027 تحافظ على النمو الصفري الحقيقي رغم التحديات المالية. كما أعرب عن تطلعه إلى تعزيز التعاون الدولي في مجال الأمن النووي وتحقيق التقدم في القضايا العالقة لضمان الاستخدام الآمن والسلمي للطاقة النووية في جميع أنحاء العالم. قدم المدير العام للوكالة الدولية للطاقة الذرية، رافائيل ماريانو غروسي، بيانًا افتتاحيًا أمام مجلس المحافظين في فيينا، تناول فيه أحدث التطورات المتعلقة بالأمن والسلامة النووية في العالم، مع التركيز على أوكرانيا، إيران، وكوريا الشمالية، بالإضافة إلى جهود الوكالة في دعم الاستخدامات السلمية للطاقة النووية. مع دخول النزاع المسلح في أوكرانيا عامه الرابع، أكد غروسي أن الوضع في المنشآت النووية الأوكرانية لا يزال خطيرًا. وأوضح أن فرق الوكالة تواصل تواجدها في جميع المحطات النووية الأوكرانية رغم التحديات المتزايدة، مشيرًا إلى أن الهجمات الأخيرة ألحقت أضرارًا بالبنية التحتية للطاقة الكهربائية، مما يشكل تهديدًا خطيرًا لاستقرار إمدادات الطاقة النووية. كما أعرب عن قلقه البالغ إزاء الهجوم بطائرة مسيرة على منشأة تشيرنوبل في يناير، الذي تسبب في أضرار جسيمة دون حدوث تسرب إشعاعي. وفيما يتعلق بإيران، كشف غروسي عن زيادة في مخزون طهران من اليورانيوم المخصب بنسبة 60% ليصل إلى 275 كغم، محذرًا من أن إيران تظل الدولة الوحيدة غير النووية التي تخصب اليورانيوم بهذا المستوى، ما يثير مخاوف جدية بشأن طبيعة برنامجها النووي. وأعرب عن أسفه لعدم إحراز تقدم في تنفيذ البيان المشترك بين الوكالة وإيران، داعيًا طهران إلى التعاون الفوري لحل القضايا العالقة وضمان امتثالها الكامل لاتفاق الضمانات. كما أشار غروسي إلى استمرار كوريا الشمالية في تشغيل مفاعلها النووي في يونغبيون، مع وجود مؤشرات على استعداد بيونغ يانغ لإجراء عملية إعادة معالجة جديدة لاستخراج البلوتونيوم. وأكد أن تطوير بيونغ يانغ لقدراتها النووية يمثل انتهاكًا صارخًا لقرارات مجلس الأمن الدولي، مجددًا دعوته لكوريا الشمالية للعودة إلى الامتثال الكامل لالتزاماتها النووية. وعلى صعيد الاستخدامات السلمية للطاقة النووية، استعرض غروسي مبادرات الوكالة لدعم الطاقة النووية في الدول الأعضاء، مشيرًا إلى أن عدد المفاعلات النووية العاملة عالميًا بلغ 417 مفاعلًا في 31 دولة، توفر نحو 10% من إجمالي الكهرباء في العالم. كما أعلن عن عقد مؤتمر دولي حول الذكاء الاصطناعي والطاقة النووية في ديسمبر المقبل لتعزيز التكامل بين التقنيات الحديثة والقطاع النووي. واختتم غروسي بيانه بالتأكيد على أهمية التمويل المستدام لأنشطة الوكالة، مشيرًا إلى أن الميزانية المقترحة للعامين 2026-2027 تحافظ على النمو الصفري الحقيقي رغم التحديات المالية. كما أعرب عن تطلعه إلى تعزيز التعاون الدولي في مجال الأمن النووي وتحقيق التقدم في القضايا العالقة لضمان الاستخدام الآمن والسلمي للطاقة النووية في جميع أنحاء العالم. الألواح الشمسية تشغل المنازل المتنقلة في هذه الدولة http://moee.gov.eg/test_new/new_info.aspx?h_id=44749&call_p=news_f.aspx &pg_index=0 attaqa.net/2025/03/02/%D8%A7%D9%84%D8%A3%D9%84%D9%88%D8%A7%D8%AD-%D8%A7%D9%84%D8%B4%D9%85%D8%B3%D9%8A%D8%A9-%D8%AA%D8%B4%D8%BA%D9%84-%D8%A7%D9%84%D9%85%D9%86%D8%A7%D8%B2%D9%84-%D8%A7%D9%84%D9%85%D8%AA%D9%86%D9%82%D9%84/ Tue, 04 Mar 2025 00:00:00 GMT كشفت نتائج اختبار تشغيل المنازل المتنقلة بالألواح الشمسية في اليابان تحديات تتعلق بالاستهلاك الفعلي، مع ظهور فجوة بين الإنتاج والطلب على الكهرباء. واختلفت نتائج التجربة تبعًا لمستوى الإشعاع الشمسي ولدرجات الحرارة في 6 مدن يابانية، حسب التفاصيل التي تابعتها منصة الطاقة المتخصصة (مقرّها واشنطن). وتُستعمل هذه المنازل خلال وقوع الكوارث الطبيعية المتكررة في طوكيو، إذ تضم غرفًا متكاملة ومرافق رئيسة. وتؤدي الطاقة المتجددة دورًا في إكساب المنازل المتنقلة المزيد من المرونة، إذ تساعد الألواح الشمسية المثبتة في تقليص الاعتماد على الشبكة ومصادر الكهرباء التقليدية. وطوّر التجربة باحثون من جامعة ناغويا، بالتعاون مع شركة "كمبرلاند" المعنية بتصنيع المنازل المتنقلة. تشغيل المنازل المتنقلة بالألواح الشمسية يسمح تشغيل المنازل المتنقلة بالألواح الشمسية بتعزيز قدرتها على مواجهة الكوارث الطبيعية -مثل الزلازل وغيرها- والتقلبات المناخية. وعكف باحثون على إعداد دراسة جدوى للحلول اللازم دمجها في هذه المنازل، وبدؤوا تطبيقها تجريبيًا في اليابان لاختبار معايير ملاءمتها للتقلبات الجوية، وفق ما نشرته مجلة بي في ماغازين. واستهدفوا عبر تجربتهم قياس قدرة المنازل على الاكتفاء الذاتي من الكهرباء، عبر تثبيت الألواح ودمجها مع بطارية تخزين فائض الإنتاج. وطُبِّق الاختبار على منزل متاح تجاريًا، ويضم مكيف هواء واحدًا فقط، يعوَّل عليه لتلبية أغراض التبريد والتدفئة، في حين ثُبتت أجهزة لسحب الملوثات "شفاطات" في الغرف والملحقات لضمان التهوية المناسبة. وزُوِّد المنزل بـ8 ألواح كهروضوئية بقدرة 300 واط لكل منها، بإجمالي 2.400 واط، وبطارية فوسفات حديد الليثيوم للتخزين، بقدرة 3 كيلوواط/ساعة. أداء الألواح الشمسية اختبر باحثو جامعة ناغويا في اليابان أداء الألواح الشمسية في درجة حرارة تتراوح من 3.8 درجات مئوية في المتوسط إلى حدّ أقصى 7.4 درجات، ظهر يوم 19 يناير/كانون الثاني 2024. وأنتجت الألواح المثبتة في المنازل المتنقلة 4.2 كيلوواط/ساعة، ويعكس ذلك فجوة في الأداء، إذ استهلك مكيف الهواء وحده 8.3 كيلوواط/ساعة. وتباينَ أداء الألواح على مدار يوم الاختبار، إذ بلغ متوسط كفاءتها 16%، وهو أقل من متوسط الكفاءة المُعلَن ضمن مواصفات المنازل المتنقلة والمُقدَّر بنسبة 19.3%. وكرّر الباحثون التجربة في 5 مدن يابانية أخرى -بجانب ناغويا-، من بينها العاصمة طوكيو، لإعداد دراسة جدوى حول إمكان تشغيل المنازل المتنقلة في ظروف جوية مختلفة خلال أوقات الكوارث. وأسفرت التجربة عن ضرورة العمل على: تطوير زاوية تثبيت الألواح وتعديل مساحتها، وزيادة قدرة البطارية على التخزين، وإعادة النظر في التكلفة. تصل قدرة إنتاج الكهرباء من المنازل المتنقلة المزودة بألواح شمسية إلى ما يزيد على 3 آلاف كيلوواط/ساعة سنويًا. وفي ظل توافر البطاريات بقدرة تخزين 3 كيلوواط/ساعة، يمكن للألواح الشمسية تلبية طلب المنازل المتنقلة دون الحاجة إلى إمدادات خارجية، غير أن غالبية منازل المدن الـ6 التي شهدت تطبيق التجربة واجهت تحديات في الطلب على التدفئة، مع تسجيل انخفاضات قياسية في درجات الحرارة. وأدت زيادة الألواح وسعة التخزين إلى رفع معدل كفاية الإنتاج بنسبة تزيد على 80% في المناطق متوسطة انخفاضات درجات الحرارة، ولم يظهر التحسن ذاته في المناطق الأشد برودة. وحدّد الباحثون أفضل نطاق لزاوية تثبيت اللوح الشمسي في المناطق الأشد برودة بين 59 و63 درجة لزيادة إنتاج الكهرباء شتاءً، ويمكن تقليص هذه الزاوية كلما انتقل المنزل إلى منطقة أكثر دفئًا كشفت نتائج اختبار تشغيل المنازل المتنقلة بالألواح الشمسية في اليابان تحديات تتعلق بالاستهلاك الفعلي، مع ظهور فجوة بين الإنتاج والطلب على الكهرباء. واختلفت نتائج التجربة تبعًا لمستوى الإشعاع الشمسي ولدرجات الحرارة في 6 مدن يابانية، حسب التفاصيل التي تابعتها منصة الطاقة المتخصصة (مقرّها واشنطن). وتُستعمل هذه المنازل خلال وقوع الكوارث الطبيعية المتكررة في طوكيو، إذ تضم غرفًا متكاملة ومرافق رئيسة. وتؤدي الطاقة المتجددة دورًا في إكساب المنازل المتنقلة المزيد من المرونة، إذ تساعد الألواح الشمسية المثبتة في تقليص الاعتماد على الشبكة ومصادر الكهرباء التقليدية. وطوّر التجربة باحثون من جامعة ناغويا، بالتعاون مع شركة "كمبرلاند" المعنية بتصنيع المنازل المتنقلة. تشغيل المنازل المتنقلة بالألواح الشمسية يسمح تشغيل المنازل المتنقلة بالألواح الشمسية بتعزيز قدرتها على مواجهة الكوارث الطبيعية -مثل الزلازل وغيرها- والتقلبات المناخية. وعكف باحثون على إعداد دراسة جدوى للحلول اللازم دمجها في هذه المنازل، وبدؤوا تطبيقها تجريبيًا في اليابان لاختبار معايير ملاءمتها للتقلبات الجوية، وفق ما نشرته مجلة بي في ماغازين. واستهدفوا عبر تجربتهم قياس قدرة المنازل على الاكتفاء الذاتي من الكهرباء، عبر تثبيت الألواح ودمجها مع بطارية تخزين فائض الإنتاج. وطُبِّق الاختبار على منزل متاح تجاريًا، ويضم مكيف هواء واحدًا فقط، يعوَّل عليه لتلبية أغراض التبريد والتدفئة، في حين ثُبتت أجهزة لسحب الملوثات "شفاطات" في الغرف والملحقات لضمان التهوية المناسبة. وزُوِّد المنزل بـ8 ألواح كهروضوئية بقدرة 300 واط لكل منها، بإجمالي 2.400 واط، وبطارية فوسفات حديد الليثيوم للتخزين، بقدرة 3 كيلوواط/ساعة. أداء الألواح الشمسية اختبر باحثو جامعة ناغويا في اليابان أداء الألواح الشمسية في درجة حرارة تتراوح من 3.8 درجات مئوية في المتوسط إلى حدّ أقصى 7.4 درجات، ظهر يوم 19 يناير/كانون الثاني 2024. وأنتجت الألواح المثبتة في المنازل المتنقلة 4.2 كيلوواط/ساعة، ويعكس ذلك فجوة في الأداء، إذ استهلك مكيف الهواء وحده 8.3 كيلوواط/ساعة. وتباينَ أداء الألواح على مدار يوم الاختبار، إذ بلغ متوسط كفاءتها 16%، وهو أقل من متوسط الكفاءة المُعلَن ضمن مواصفات المنازل المتنقلة والمُقدَّر بنسبة 19.3%. وكرّر الباحثون التجربة في 5 مدن يابانية أخرى -بجانب ناغويا-، من بينها العاصمة طوكيو، لإعداد دراسة جدوى حول إمكان تشغيل المنازل المتنقلة في ظروف جوية مختلفة خلال أوقات الكوارث. وأسفرت التجربة عن ضرورة العمل على: تطوير زاوية تثبيت الألواح وتعديل مساحتها، وزيادة قدرة البطارية على التخزين، وإعادة النظر في التكلفة. تصل قدرة إنتاج الكهرباء من المنازل المتنقلة المزودة بألواح شمسية إلى ما يزيد على 3 آلاف كيلوواط/ساعة سنويًا. وفي ظل توافر البطاريات بقدرة تخزين 3 كيلوواط/ساعة، يمكن للألواح الشمسية تلبية طلب المنازل المتنقلة دون الحاجة إلى إمدادات خارجية، غير أن غالبية منازل المدن الـ6 التي شهدت تطبيق التجربة واجهت تحديات في الطلب على التدفئة، مع تسجيل انخفاضات قياسية في درجات الحرارة. وأدت زيادة الألواح وسعة التخزين إلى رفع معدل كفاية الإنتاج بنسبة تزيد على 80% في المناطق متوسطة انخفاضات درجات الحرارة، ولم يظهر التحسن ذاته في المناطق الأشد برودة. وحدّد الباحثون أفضل نطاق لزاوية تثبيت اللوح الشمسي في المناطق الأشد برودة بين 59 و63 درجة لزيادة إنتاج الكهرباء شتاءً، ويمكن تقليص هذه الزاوية كلما انتقل المنزل إلى منطقة أكثر دفئًا العراق: مشاريع عملاقة لزيادة الطاقة التصديرية للنفط خلال 3 سنوات http://moee.gov.eg/test_new/new_info.aspx?h_id=44748&call_p=news_f.aspx &pg_index=0 www.alarabiya.net/aswaq/oil-and-gas/2025/03/02/%D8%A7%D9%84%D8%B9%D8%B1%D8%A7%D9%82-%D9%85%D8%B4%D8%A7%D8%B1%D9%8A%D8%B9-%D8%B9%D9%85%D9%84%D8%A7%D9%82%D8%A9-%D9%84%D8%B2%D9%8A%D8%A7%D8%AF%D8%A9-%D8%A7%D9%84%D8%B7%D8%A7%D9%82%D8%A9-%D8%A7%D9%84%D8%AA%D8%B5%D8%AF%D9%8A%D8%B1%D9%8A%D8%A9-%D9%84%D9%84%D9%86%D9%81%D8%B7-%D8%AE%D9%84%D8%A7%D9%84-3-%D8%B3%D9%86%D9%88%D8%A7%D8%AA Tue, 04 Mar 2025 00:00:00 GMT صرح مسؤول بارز بقطاع النفط العراقي أن متوسط صادرات العراق من النفط الخام بلغ خلال شهر فبراير الماضي 3.3 مليون برميل يوميًا من موانئ التصدير في محافظة البصرة. وقال المدير العام لشركة نفط البصرة، باسم عبد الكريم، اليوم الأحد، إن الشركة تعتزم بدء تنفيذ مشاريع عملاقة لزيادة الطاقة التصديرية للنفط الخام لتصل إلى 4.5 مليون برميل يوميًا من موانئ البصرة خلال الأعوام الثلاثة المقبلة". وأوضح أنه "سيتم خلال الأيام المقبلة الإعلان عن إحالة مشروع إنشاء الأنبوب البحري الثالث إلى الشركة الفائزة بطاقة 2.2 مليون برميل يوميًا على أن ينجز في غضون عامين، فضلًا عن الاستعداد لطرح مشروع لإنشاء أنبوبين بحريين جديدين تعويضًا عن الأنبوبين القديمين لتجهيز ميناء البصرة والمنصات البحرية في المياه الإقليمية العراقية في الخليج بالنفط الخام"، وفق وكالة الأنباء الألمانية "د ب مؤسسات أوروبية تبدي استعداداً لتمويل الربط الكهربائي بين مصر واليونان وتنفذ وزارة النفط العراقية حاليًا عشرات المشاريع النفطية بمليارات الدولارات لزيادة الطاقات الإنتاجية للنفط الخام والغاز وتحديث البنى التحتية لقطاع التكرير والمشاريع النفطية الأخرى بالاستعانة بشركات نفطية أجنبية بهدف تحقيق خطط العراق للوصول إلى إنتاج 6.5 مليون برميل يوميًا مستقبلًا. صرح مسؤول بارز بقطاع النفط العراقي أن متوسط صادرات العراق من النفط الخام بلغ خلال شهر فبراير الماضي 3.3 مليون برميل يوميًا من موانئ التصدير في محافظة البصرة. وقال المدير العام لشركة نفط البصرة، باسم عبد الكريم، اليوم الأحد، إن الشركة تعتزم بدء تنفيذ مشاريع عملاقة لزيادة الطاقة التصديرية للنفط الخام لتصل إلى 4.5 مليون برميل يوميًا من موانئ البصرة خلال الأعوام الثلاثة المقبلة". وأوضح أنه "سيتم خلال الأيام المقبلة الإعلان عن إحالة مشروع إنشاء الأنبوب البحري الثالث إلى الشركة الفائزة بطاقة 2.2 مليون برميل يوميًا على أن ينجز في غضون عامين، فضلًا عن الاستعداد لطرح مشروع لإنشاء أنبوبين بحريين جديدين تعويضًا عن الأنبوبين القديمين لتجهيز ميناء البصرة والمنصات البحرية في المياه الإقليمية العراقية في الخليج بالنفط الخام"، وفق وكالة الأنباء الألمانية "د ب مؤسسات أوروبية تبدي استعداداً لتمويل الربط الكهربائي بين مصر واليونان وتنفذ وزارة النفط العراقية حاليًا عشرات المشاريع النفطية بمليارات الدولارات لزيادة الطاقات الإنتاجية للنفط الخام والغاز وتحديث البنى التحتية لقطاع التكرير والمشاريع النفطية الأخرى بالاستعانة بشركات نفطية أجنبية بهدف تحقيق خطط العراق للوصول إلى إنتاج 6.5 مليون برميل يوميًا مستقبلًا. ازدهار الطاقة المتجددة في الهند لم يسرّع إزالة الكربون من شبكة الكهرباء http://moee.gov.eg/test_new/new_info.aspx?h_id=44747&call_p=news_f.aspx &pg_index=0 attaqa.net/2025/03/02/%D8%A7%D8%B2%D8%AF%D9%87%D8%A7%D8%B1-%D8%A7%D9%84%D8%B7%D8%A7%D9%82%D8%A9-%D8%A7%D9%84%D9%85%D8%AA%D8%AC%D8%AF%D8%AF%D8%A9-%D9%81%D9%8A-%D8%A7%D9%84%D9%87%D9%86%D8%AF-%D9%84%D9%85-%D9%8A%D8%B3%D8%B1/ Tue, 04 Mar 2025 00:00:00 GMT يتنامى الاعتماد على الطاقة المتجددة في الهند لزيادة قدرة توليد الكهرباء، بهدف التقليل من انبعاثات القطاع، وصولًا إلى الحياد الكربوني، لكن المفارقة أن عمليات إزالة الكربون من شبكة الكهرباء ما زالت تسير ببطء شديد. وقد حدّدت وزارة الكهرباء الهندية هدفًا لزيادة قدرة توليد الكهرباء غير المعتمدة على الوقود الأحفوري في البلاد إلى 500 غيغاواط بحلول عام 2030 من نحو 200 غيغاواط في السنة المالية 2023-2024، حسبما رصدته منصة الطاقة المتخصصة (مقرّها واشنطن). ويرى محلّلون أن أهمية الوصول إلى هذا الهدف تتجاوز مجرد اكتساب مكانة بارزة في دبلوماسية المناخ. وأحرزت الهند تقدمًا ملحوظًا في زيادة قدرتها المركبة على توليد الكهرباء بالمصادر المتجددة، وشهدت السنوات الـ10 الماضية، من عامَي 2013 إلى 2023، بالإضافة إلى نحو 113 غيغاواط من الطاقة المتجددة، وهو إنجاز متميز للبلاد. التخلي عن الوقود الأحفوري تعتمد الهند -مثل العديد من البلدان الأخرى- على كهربة الاستعمالات النهائية للطاقة المختلفة للتخلّي عن الوقود الأحفوري المسؤول إلى حد كبير عن انبعاث الغازات المسببة للاحتباس الحراري. وتُبرّر العديد من إستراتيجيات التخفيف من آثار تغير المناخ -مثل طرح السيارات الكهربائية العاملة بالبطاريات- بناءً على التوقعات بأن إمدادات الكهرباء تتحول بسرعة إلى اللون الأخضر. من ناحية أخرى، فإن قدرة الهند على التصدير تعتمد بصفة محتملة على الانبعاثات الكربونية للكهرباء في ظل أنظمة تعديل حدود الكربون المحتملة التي تفرض رسومًا على السلع المستوردة بناءً على مقدار انبعاثات غازات الاحتباس الحراري التي تمّ التسبب فيها لإنتاجها. من جهة ثانية، قد تتأثر الشركات الصغيرة والمتوسطة، تحديدًا، في مثل هذا السيناريو بسبب الحصة الأكبر من استهلاك الكهرباء في عملياتها التجارية مقارنة بأشكال الطاقة الأخرى. ويوجد لدى هذه الشركات نطاق تقني ومالي محدود للاستثمار في محطات الطاقة المتجددة الأسيرة لتقليل البصمة الكربونية لأعمالها، على عكس الشركات الكبيرة. في المقابل، قد يؤدي ارتفاع انبعاثات غازات الاحتباس الحراري من كهرباء الشبكة إلى إعاقة سعي الهند لتحقيق تريليون دولار أميركي من صادرات السلع بحلول عام 2030. ألواح شمسية على أسطح المنازل في قرية مودهيرا بولاية غوجارات الهندية ألواح شمسية على أسطح المنازل في قرية مودهيرا بولاية غوجارات الهندية - الصورة من أخبار الأمم المتحدة توليد الكهرباء من الطاقة المتجددة في الهند تحقيقًا للمصلحة الوطنية، ضغطت الهند لتسريع زيادة قدرة توليد الكهرباء من مصادر غير الوقود الأحفوري مثل الطاقة المتجددة (التي تشمل في المقام الأول الطاقة الشمسية وطاقة الرياح والطاقة الكهرومائية) والطاقة النووية. في السنوات الـ3 الأخيرة، بين السنة المالية 2021-2022 والسنة المالية 2023-2024، نمَت قدرة توليد الكهرباء المركبة غير القائمة على الوقود الأحفوري بمقدار 6 مرات مقارنة بالوقود الأحفوري. وكانت غالبية الإضافة في شكل محطات الطاقة الشمسية الكهروضوئية، بحسب متابعة منصة الطاقة المتخصصة (مقرّها واشنطن) لتحديثات القطاع. وبالنظر إلى التقدم الكبير المحرز في زيادة سعة الطاقة المتجددة، فإن التوقعات تشير إلى أن شبكة الكهرباء في الهند ستصبح نظيفة بسرعة. ومع ذلك، هناك تحول في القصة. بطء التقدم في إزالة الكربون من شبكة الكهرباء يُعدّ التقدم في إزالة الكربون من شبكة الكهرباء في الهند بطيئًا للغاية على الرغم من نمو الطاقة المتجددة الحالية. ويعود ذلك إلى أن متوسط توليد الكهرباء من محطات الطاقة المتجددة قليل مقارنة بمحطات الطاقة الكهروحرارية التي تعمل بالفحم بالقدرة نفسها. واستنادًا إلى البيانات على مدى السنوات الـ5 الماضية، تبيّن أن محطات الكهرباء القائمة على الطاقة الشمسية الكهروضوئية في الهند ولّدت ما يقرب من 4 أضعاف حجم الكهرباء مقارنة بمحطات الطاقة الكهروحرارية بالقدرة نفسها. وهذا يعني أن استبدال توليد الكهرباء القائم على الفحم يتطلّب قدرة أكبر من الطاقة المتجددة بعدة مرات. وبالتالي، فإن إضافة القدرة الأخيرة للطاقة المتجددة قد لا تكون كافية لزيادة حصة الكهرباء النظيفة في العرض الإجمالي، وهو المفتاح لخفض عبء الانبعاثات على الشبكة. ويُلبّى الطلب المتزايد بصورة أساسية من خلال زيادة مستوى استعمال الأسطول الحالي من محطات الطاقة الكهروحرارية. وهذا يٌظهر قوة أخرى لمحطات الكهرباء القائمة على الوقود الأحفوري مقارنة بالطاقة المتجددة: المرونة في تعديل توليد الكهرباء بناءً على المتطلبات. تجدر الإشارة إلى أن توليد الكهرباء من الوقود الأحفوري على مدى العقد الماضي نما بوتيرة الإسهام نفسها من غير الوقود الأحفوري. لذلك؛ فإن حصة الكهرباء المحايدة كربونيًا لم تتحسّن بصورة كافية لتقليل انبعاثات الكربون للشبكة يتنامى الاعتماد على الطاقة المتجددة في الهند لزيادة قدرة توليد الكهرباء، بهدف التقليل من انبعاثات القطاع، وصولًا إلى الحياد الكربوني، لكن المفارقة أن عمليات إزالة الكربون من شبكة الكهرباء ما زالت تسير ببطء شديد. وقد حدّدت وزارة الكهرباء الهندية هدفًا لزيادة قدرة توليد الكهرباء غير المعتمدة على الوقود الأحفوري في البلاد إلى 500 غيغاواط بحلول عام 2030 من نحو 200 غيغاواط في السنة المالية 2023-2024، حسبما رصدته منصة الطاقة المتخصصة (مقرّها واشنطن). ويرى محلّلون أن أهمية الوصول إلى هذا الهدف تتجاوز مجرد اكتساب مكانة بارزة في دبلوماسية المناخ. وأحرزت الهند تقدمًا ملحوظًا في زيادة قدرتها المركبة على توليد الكهرباء بالمصادر المتجددة، وشهدت السنوات الـ10 الماضية، من عامَي 2013 إلى 2023، بالإضافة إلى نحو 113 غيغاواط من الطاقة المتجددة، وهو إنجاز متميز للبلاد. التخلي عن الوقود الأحفوري تعتمد الهند -مثل العديد من البلدان الأخرى- على كهربة الاستعمالات النهائية للطاقة المختلفة للتخلّي عن الوقود الأحفوري المسؤول إلى حد كبير عن انبعاث الغازات المسببة للاحتباس الحراري. وتُبرّر العديد من إستراتيجيات التخفيف من آثار تغير المناخ -مثل طرح السيارات الكهربائية العاملة بالبطاريات- بناءً على التوقعات بأن إمدادات الكهرباء تتحول بسرعة إلى اللون الأخضر. من ناحية أخرى، فإن قدرة الهند على التصدير تعتمد بصفة محتملة على الانبعاثات الكربونية للكهرباء في ظل أنظمة تعديل حدود الكربون المحتملة التي تفرض رسومًا على السلع المستوردة بناءً على مقدار انبعاثات غازات الاحتباس الحراري التي تمّ التسبب فيها لإنتاجها. من جهة ثانية، قد تتأثر الشركات الصغيرة والمتوسطة، تحديدًا، في مثل هذا السيناريو بسبب الحصة الأكبر من استهلاك الكهرباء في عملياتها التجارية مقارنة بأشكال الطاقة الأخرى. ويوجد لدى هذه الشركات نطاق تقني ومالي محدود للاستثمار في محطات الطاقة المتجددة الأسيرة لتقليل البصمة الكربونية لأعمالها، على عكس الشركات الكبيرة. في المقابل، قد يؤدي ارتفاع انبعاثات غازات الاحتباس الحراري من كهرباء الشبكة إلى إعاقة سعي الهند لتحقيق تريليون دولار أميركي من صادرات السلع بحلول عام 2030. ألواح شمسية على أسطح المنازل في قرية مودهيرا بولاية غوجارات الهندية ألواح شمسية على أسطح المنازل في قرية مودهيرا بولاية غوجارات الهندية - الصورة من أخبار الأمم المتحدة توليد الكهرباء من الطاقة المتجددة في الهند تحقيقًا للمصلحة الوطنية، ضغطت الهند لتسريع زيادة قدرة توليد الكهرباء من مصادر غير الوقود الأحفوري مثل الطاقة المتجددة (التي تشمل في المقام الأول الطاقة الشمسية وطاقة الرياح والطاقة الكهرومائية) والطاقة النووية. في السنوات الـ3 الأخيرة، بين السنة المالية 2021-2022 والسنة المالية 2023-2024، نمَت قدرة توليد الكهرباء المركبة غير القائمة على الوقود الأحفوري بمقدار 6 مرات مقارنة بالوقود الأحفوري. وكانت غالبية الإضافة في شكل محطات الطاقة الشمسية الكهروضوئية، بحسب متابعة منصة الطاقة المتخصصة (مقرّها واشنطن) لتحديثات القطاع. وبالنظر إلى التقدم الكبير المحرز في زيادة سعة الطاقة المتجددة، فإن التوقعات تشير إلى أن شبكة الكهرباء في الهند ستصبح نظيفة بسرعة. ومع ذلك، هناك تحول في القصة. بطء التقدم في إزالة الكربون من شبكة الكهرباء يُعدّ التقدم في إزالة الكربون من شبكة الكهرباء في الهند بطيئًا للغاية على الرغم من نمو الطاقة المتجددة الحالية. ويعود ذلك إلى أن متوسط توليد الكهرباء من محطات الطاقة المتجددة قليل مقارنة بمحطات الطاقة الكهروحرارية التي تعمل بالفحم بالقدرة نفسها. واستنادًا إلى البيانات على مدى السنوات الـ5 الماضية، تبيّن أن محطات الكهرباء القائمة على الطاقة الشمسية الكهروضوئية في الهند ولّدت ما يقرب من 4 أضعاف حجم الكهرباء مقارنة بمحطات الطاقة الكهروحرارية بالقدرة نفسها. وهذا يعني أن استبدال توليد الكهرباء القائم على الفحم يتطلّب قدرة أكبر من الطاقة المتجددة بعدة مرات. وبالتالي، فإن إضافة القدرة الأخيرة للطاقة المتجددة قد لا تكون كافية لزيادة حصة الكهرباء النظيفة في العرض الإجمالي، وهو المفتاح لخفض عبء الانبعاثات على الشبكة. ويُلبّى الطلب المتزايد بصورة أساسية من خلال زيادة مستوى استعمال الأسطول الحالي من محطات الطاقة الكهروحرارية. وهذا يٌظهر قوة أخرى لمحطات الكهرباء القائمة على الوقود الأحفوري مقارنة بالطاقة المتجددة: المرونة في تعديل توليد الكهرباء بناءً على المتطلبات. تجدر الإشارة إلى أن توليد الكهرباء من الوقود الأحفوري على مدى العقد الماضي نما بوتيرة الإسهام نفسها من غير الوقود الأحفوري. لذلك؛ فإن حصة الكهرباء المحايدة كربونيًا لم تتحسّن بصورة كافية لتقليل انبعاثات الكربون للشبكة بعثة دولية تزور محطة نووية أوكرانية تسيطر عليها روسيا http://moee.gov.eg/test_new/new_info.aspx?h_id=44746&call_p=news_f.aspx &pg_index=0 www.alhurra.com/arabic-and-international/2025/03/02/%D8%A8%D8%B9%D8%AB%D8%A9-%D8%AF%D9%88%D9%84%D9%8A%D8%A9-%D8%AA%D8%B2%D9%88%D8%B1-%D9%85%D8%AD%D8%B7%D8%A9-%D9%86%D9%88%D9%88%D9%8A%D8%A9-%D8%A3%D9%88%D9%83%D8%B1%D8%A7%D9%86%D9%8A%D8%A9-%D8%AA%D8%B3%D9%8A%D8%B7%D8%B1-%D8%B9%D9%84%D9%8A%D9%87%D8%A7-%D8%B1%D9%88%D8%B3%D9%8A%D8%A7 Tue, 04 Mar 2025 00:00:00 GMT ذكر مدير محطة زابوريجيا النووية بأكرانيا والذي عينته روسيا أن بعثة مراقبة جديدة من الوكالة الدولية للطاقة الذرية وصلت السبت إلى المحطة التي تسيطر عليها روسيا في أوكرانيا لأول مرة عبر الأراضي الخاضعة لسيطرة موسكو. وجاءت عملية تبديل فريق الوكالة الدولية للطاقة الذرية بعد أسابيع من التأخير بسبب النشاط العسكري حول الموقع، إذ تبادلت روسيا وأوكرانيا الاتهامات بانتهاك القواعد لضمان مرور الفريق بشكل آمن إلى المحطة. وقال يوري تشيرنيشوك، مدير المحطة الذي عينته روسيا، في مقطع مصور على تيليغرام "من المهم للغاية أن المرور كان عبر أراضي روسيا الاتحادية لأول مرة". وأضاف أن وصول المفتشين الثلاثة تم تأمينه من قبل وزارة الدفاع الروسية والحرس الوطني، وجاء بعد مشاورات "مكثفة" بين رئيس شركة الطاقة النووية الحكومية الروسية روس أتوم والوكالة الدولية للطاقة الذرية. ولم يتسن لرويترز التحقق من صحة التقرير بشكل مستقل. ولم يتسن الاتصال بالوكالة الدولية للطاقة الذرية خارج ساعات العمل للتعليق على البيان الروسي. ولم يصدر تعليق حتى الآن من أوكرانيا. واستولت القوات الروسية على محطة زابوريجيا للطاقة النووية، أكبر محطة نووية في أوروبا بستة مفاعلات، في الأسابيع الأولى من غزوها لأوكرانيا في فبراير 2022. ولا تولد المحطة أي كهرباء في الوقت الحالي. ومنذئذ، تتبادل روسيا وأوكرانيا الاتهامات بشكل روتيني بإطلاق النار على المحطة أو بالقرب منها والمخاطرة بوقوع حادث نووي. وترسل الوكالة الدولية للطاقة الذرية موظفين إلى المحطة منذ سبتمبر 2022، كما أنها موجودة أيضا في محطات نووية أخرى في أوكرانيا. ودأب رافائيل غروسي المدير العام للوكالة الدولية للطاقة الذرية على حث الجانبين على الامتناع عن أي إجراءات تشكل خطرا على المحطة. ذكر مدير محطة زابوريجيا النووية بأكرانيا والذي عينته روسيا أن بعثة مراقبة جديدة من الوكالة الدولية للطاقة الذرية وصلت السبت إلى المحطة التي تسيطر عليها روسيا في أوكرانيا لأول مرة عبر الأراضي الخاضعة لسيطرة موسكو. وجاءت عملية تبديل فريق الوكالة الدولية للطاقة الذرية بعد أسابيع من التأخير بسبب النشاط العسكري حول الموقع، إذ تبادلت روسيا وأوكرانيا الاتهامات بانتهاك القواعد لضمان مرور الفريق بشكل آمن إلى المحطة. وقال يوري تشيرنيشوك، مدير المحطة الذي عينته روسيا، في مقطع مصور على تيليغرام "من المهم للغاية أن المرور كان عبر أراضي روسيا الاتحادية لأول مرة". وأضاف أن وصول المفتشين الثلاثة تم تأمينه من قبل وزارة الدفاع الروسية والحرس الوطني، وجاء بعد مشاورات "مكثفة" بين رئيس شركة الطاقة النووية الحكومية الروسية روس أتوم والوكالة الدولية للطاقة الذرية. ولم يتسن لرويترز التحقق من صحة التقرير بشكل مستقل. ولم يتسن الاتصال بالوكالة الدولية للطاقة الذرية خارج ساعات العمل للتعليق على البيان الروسي. ولم يصدر تعليق حتى الآن من أوكرانيا. واستولت القوات الروسية على محطة زابوريجيا للطاقة النووية، أكبر محطة نووية في أوروبا بستة مفاعلات، في الأسابيع الأولى من غزوها لأوكرانيا في فبراير 2022. ولا تولد المحطة أي كهرباء في الوقت الحالي. ومنذئذ، تتبادل روسيا وأوكرانيا الاتهامات بشكل روتيني بإطلاق النار على المحطة أو بالقرب منها والمخاطرة بوقوع حادث نووي. وترسل الوكالة الدولية للطاقة الذرية موظفين إلى المحطة منذ سبتمبر 2022، كما أنها موجودة أيضا في محطات نووية أخرى في أوكرانيا. ودأب رافائيل غروسي المدير العام للوكالة الدولية للطاقة الذرية على حث الجانبين على الامتناع عن أي إجراءات تشكل خطرا على المحطة. إدارة ترامب تحذر السيناتور كين من إلغاء حالة الطوارئ بشأن الطاقة http://moee.gov.eg/test_new/new_info.aspx?h_id=44745&call_p=news_f.aspx &pg_index=0 www.alarabiya.net/arab-and-world/american-elections-2016/2025/02/25/%D8%A7%D8%AF%D8%A7%D8%B1%D8%A9-%D8%AA%D8%B1%D8%A7%D9%85%D8%A8-%D8%AA%D8%AD%D8%B0%D8%B1-%D8%A7%D9%84%D8%B3%D9%8A%D9%86%D8%A7%D8%AA%D9%88%D8%B1-%D9%83%D9%8A%D9%86-%D9%85%D9%86-%D8%A7%D9%84%D8%BA%D8%A7%D8%A1-%D8%AD%D8%A7%D9%84%D8%A9-%D8%A7%D9%84%D8%B7%D9%88%D8%A7%D8%B1%D8%A6-%D8%A8%D8%B4%D8%A3%D9%86-%D8%A7%D9%84%D8%B7%D8%A7%D9%82%D8%A9- Mon, 03 Mar 2025 00:00:00 GMT حذر البيت الأبيض من أن الخطوة التي اتخذها الديمقراطيون لإنهاء حالة الطوارئ الوطنية التي فرضها الرئيس بشأن الطاقة من شأنها أن تقضي على مئات الوظائف وتكلف 3.6 تريليون دولار في الأسعار المرتفعة وفقدان إنتاج الطاقة. وقالت نائبة السكرتير الصحافي آنا كيلي في بيان حصري لقناة "فوكس نيوز": "يريد السيناتور تيم كين إفقار الأميركيين. إن الأمر التنفيذي الذي أصدره الرئيس دونالد ترامب يحمل أميركا إلى المستقبل ويطلق العنان للرخاء. ويريد السيناتور تيم كين أن يكلف الاقتصاد تريليونات الدولارات، ويخاطر بخسارة ما يقرب من مليون وظيفة". ويأتي بيان البيت الأبيض ردا على قيام السيناتور تيم كين، الديمقراطي من فرجينيا، والعضو البارز في لجنة الطاقة والموارد الطبيعية في مجلس الشيوخ مارتن هاينريش، الديمقراطي من نيو مكسيكو، بتقديم مشروع مشترك لإنهاء حالة الطوارئ الوطنية للطاقة التي فرضها ترامب، وطرح القرار للتصويت في مجلس الشيوخ هذا الأسبوع. وقال البيت الأبيض إن إنهاء حالة الطوارئ في مجال الطاقة من شأنه أن يؤدي إلى خسارة 869,800 وظيفة، وفقًا لوثيقة للبيت الأبيض حصلت عليها "فوكس نيوز". وأكد البيت الأبيض أن إنهاء حالة الطوارئ من شأنه أن يعيد سياسات إدارة بايدن إلى الواجهة. وشددت الوثيقة على أنه بموجب تلك السياسات، أنفقت الأسر خلال أول عامين من حكم بايدن ما متوسطه 10 آلاف دولار إضافية على تكاليف الطاقة، مستشهدة بدراسة حديثة. وذكرت الوثيقة أن تقديرات نمو الغاز الطبيعي المسال في الإدارة الجديدة من المتوقع أن تجلب نصف مليون وظيفة سنويا، وتعزز الناتج المحلي الإجمالي للولايات المتحدة بمقدار 1.3 تريليون دولار حتى عام 2040، وفقا لدراسة أجرتها شركة "ستاندرد آند بورز غلوبال" في ديسمبر. وقال كين وهينريش في بيان مشترك لقناة "فوكس نيور": "إن إدارة ترامب تعيش في أرض خيالية. الطلب على الطاقة مرتفع ويزداد باستمرار، ولهذا السبب من الرائع أن تنتج أميركا المزيد من الطاقة أكثر من أي وقت مضى في تاريخنا. إن تقليل إمدادات الطاقة المصنعة في أميركا عندما يكون الطلب مرتفعًا هو أسرع طريقة لرفع الأسعار وهذا بالضبط ما ستفعله حالة الطوارئ الزائفة التي أعلنها الرئيس ترامب. ومن خلال العبث بالسوق لتفضيل بعض أشكال الطاقة على غيرها وتسهيل قيام شركات الوقود الأحفوري بالاستيلاء على الممتلكات الخاصة للأميركيين، فإن إعلان ترامب للطوارئ سيفيد شركات النفط الكبرى، لكنه يترك المستهلكين الأميركيين مع خيارات أقل وفواتير أعلى". حذر البيت الأبيض من أن الخطوة التي اتخذها الديمقراطيون لإنهاء حالة الطوارئ الوطنية التي فرضها الرئيس بشأن الطاقة من شأنها أن تقضي على مئات الوظائف وتكلف 3.6 تريليون دولار في الأسعار المرتفعة وفقدان إنتاج الطاقة. وقالت نائبة السكرتير الصحافي آنا كيلي في بيان حصري لقناة "فوكس نيوز": "يريد السيناتور تيم كين إفقار الأميركيين. إن الأمر التنفيذي الذي أصدره الرئيس دونالد ترامب يحمل أميركا إلى المستقبل ويطلق العنان للرخاء. ويريد السيناتور تيم كين أن يكلف الاقتصاد تريليونات الدولارات، ويخاطر بخسارة ما يقرب من مليون وظيفة". ويأتي بيان البيت الأبيض ردا على قيام السيناتور تيم كين، الديمقراطي من فرجينيا، والعضو البارز في لجنة الطاقة والموارد الطبيعية في مجلس الشيوخ مارتن هاينريش، الديمقراطي من نيو مكسيكو، بتقديم مشروع مشترك لإنهاء حالة الطوارئ الوطنية للطاقة التي فرضها ترامب، وطرح القرار للتصويت في مجلس الشيوخ هذا الأسبوع. وقال البيت الأبيض إن إنهاء حالة الطوارئ في مجال الطاقة من شأنه أن يؤدي إلى خسارة 869,800 وظيفة، وفقًا لوثيقة للبيت الأبيض حصلت عليها "فوكس نيوز". وأكد البيت الأبيض أن إنهاء حالة الطوارئ من شأنه أن يعيد سياسات إدارة بايدن إلى الواجهة. وشددت الوثيقة على أنه بموجب تلك السياسات، أنفقت الأسر خلال أول عامين من حكم بايدن ما متوسطه 10 آلاف دولار إضافية على تكاليف الطاقة، مستشهدة بدراسة حديثة. وذكرت الوثيقة أن تقديرات نمو الغاز الطبيعي المسال في الإدارة الجديدة من المتوقع أن تجلب نصف مليون وظيفة سنويا، وتعزز الناتج المحلي الإجمالي للولايات المتحدة بمقدار 1.3 تريليون دولار حتى عام 2040، وفقا لدراسة أجرتها شركة "ستاندرد آند بورز غلوبال" في ديسمبر. وقال كين وهينريش في بيان مشترك لقناة "فوكس نيور": "إن إدارة ترامب تعيش في أرض خيالية. الطلب على الطاقة مرتفع ويزداد باستمرار، ولهذا السبب من الرائع أن تنتج أميركا المزيد من الطاقة أكثر من أي وقت مضى في تاريخنا. إن تقليل إمدادات الطاقة المصنعة في أميركا عندما يكون الطلب مرتفعًا هو أسرع طريقة لرفع الأسعار وهذا بالضبط ما ستفعله حالة الطوارئ الزائفة التي أعلنها الرئيس ترامب. ومن خلال العبث بالسوق لتفضيل بعض أشكال الطاقة على غيرها وتسهيل قيام شركات الوقود الأحفوري بالاستيلاء على الممتلكات الخاصة للأميركيين، فإن إعلان ترامب للطوارئ سيفيد شركات النفط الكبرى، لكنه يترك المستهلكين الأميركيين مع خيارات أقل وفواتير أعلى". أكبر 10 دول في توليد طاقة الرياح عالميًا حتى 2024 (إنفوغرافيك) http://moee.gov.eg/test_new/new_info.aspx?h_id=44744&call_p=news_f.aspx &pg_index=0 attaqa.net/2025/02/27/%D8%A3%D9%83%D8%A8%D8%B1-10-%D8%AF%D9%88%D9%84-%D9%81%D9%8A-%D8%AA%D9%88%D9%84%D9%8A%D8%AF-%D8%B7%D8%A7%D9%82%D8%A9-%D8%A7%D9%84%D8%B1%D9%8A%D8%A7%D8%AD-%D8%B9%D8%A7%D9%84%D9%85%D9%8A%D9%8B%D8%A7/ Mon, 03 Mar 2025 00:00:00 GMT تصدّرت الصين قائمة أكبر 10 دول في توليد طاقة الرياح عالميًا حتى نهاية عام 2024، متجاوزة القدرة الإجمالية العاملة في أوروبا والولايات المتحدة معًا. وأظهرت بيانات حديثة -اطّلعت عليها وحدة أبحاث الطاقة (مقرّها واشنطن)- ارتفاع قدرة توليد الكهرباء من طاقة الرياح العاملة في العالم إلى 1000 غيغاواط حتى نهاية عام 2024. وبلغت قدرة التوليد من طاقة الرياح في الصين وحدها قرابة 444.14 غيغاواط، ما يمثّل 44% من إجمالي السعة المشغلة حول العالم وتمثّل قدرة الرياح الصينية ضعف إجمالي السعة العاملة في قارة أوروبا بأكملها، كما تزيد مرتَيْن على القدرة العاملة في الولايات المتحدة. ترتيب أكبر 10 دول في توليد طاقة الرياح عالميًا حلّت الولايات المتحدة في المركز الثاني بعد الصين، مع وصول قدرة توليد الكهرباء من الرياح إلى 151.43 غيغاواط، ما يمثّل 15% من إجمالي السعة العاملة في العالم حتى نهاية 2024. وبلغت القدرة العاملة في ألمانيا قرابة 48.14 غيغاواط، أو ما يعادل 5% من الإجمالي العالمي، لتحتل المركز الثالث ضمن قائمة أكبر 10 دول في توليد طاقة الرياح عالميًا، التي جاءت على النحو التالي: وحلّت الهند في المركز الرابع، بقدرة تصل إلى 37.18 غيغاواط، ما يمثّل 4% من إجمالي قدرة الرياح العاملة في العالم حتى عام 2024، بحسب بيانات منصة غلوبال إنرجي مونيتور المتخصصة. وجاءت البرازيل في المركز الخامس عالميًا، بقدرة رياح تصل إلى 33.43 غيغاواط، ما يمثّل 3% من إجمالي السعة العالمية. أمّا إسبانيا فقد ظهرت في المرتبة السادسة، مع وصول سعة الرياح العاملة فيها إلى 29.96 غيغاواط، ما يمثّل 3% من إجمالي القدرة العالمية. كما جاءت المملكة المتحدة في المرتبة السابعة، بقدرة توليد لطاقة الرياح تصل إلى 28.19 غيغاواط، أو ما يمثّل 3% من إجمالي السعة العالمية العاملة حتى عام 2024. طاقة الرياح البرية في أوروبا طاقة الرياح البرية في أوروبا - الصورة من wind Europe بينما بلغت السعة العاملة في فرنسا قرابة 25.13 غيغاواط، لتحتل المركز الثامن ضمن قائمة أكبر 10 دول في توليد طاقة الرياح عالميًا، بحصة دولية بلغت 3%. كما بلغت القدرة المشغلة في كندا قرابة 16.87 غيغاواط، أو ما يمثّل 2% من الإجمالي العالمي، لتحتل المركز التاسع، بحسب بيانات رصدتها وحدة أبحاث الطاقة. وتذيّلت أستراليا قائمة أكبر 10 دول في توليد طاقة الرياح عالميًا، بسعة عاملة وصلت إلى 14.33 غيغاواط، ما يمثّل 1% من الإجمالي العالمي حتى نهاية 2024. خريطة طاقة الرياح العاملة بالمناطق بلغت قدرة طاقة الرياح العاملة في آسيا قرابة 521.72 غيغاواط، ما يمثّل 52% من إجمالي القدرة العالمية المشغلة حتى نهاية عام 2024. وتركزت غالبية هذه القدرة في 3 دول فقط هي: الصين والهند وفيتنام، بنحو 489 غيغاواط، أو ما يشكّل 49% من إجمالي سعة الرياح العاملة حول العالم. وجاءت أوروبا في المركز الثاني ضمن قائمة أكبر المناطق، تليها أميركا الشمالية في المركز الثالث، ثم أميركا الجنوبية، وأوقيانوسيا، وأفريقيا، كما توضح القائمة الآتية: تصدّرت الصين قائمة أكبر 10 دول في توليد طاقة الرياح عالميًا حتى نهاية عام 2024، متجاوزة القدرة الإجمالية العاملة في أوروبا والولايات المتحدة معًا. وأظهرت بيانات حديثة -اطّلعت عليها وحدة أبحاث الطاقة (مقرّها واشنطن)- ارتفاع قدرة توليد الكهرباء من طاقة الرياح العاملة في العالم إلى 1000 غيغاواط حتى نهاية عام 2024. وبلغت قدرة التوليد من طاقة الرياح في الصين وحدها قرابة 444.14 غيغاواط، ما يمثّل 44% من إجمالي السعة المشغلة حول العالم وتمثّل قدرة الرياح الصينية ضعف إجمالي السعة العاملة في قارة أوروبا بأكملها، كما تزيد مرتَيْن على القدرة العاملة في الولايات المتحدة. ترتيب أكبر 10 دول في توليد طاقة الرياح عالميًا حلّت الولايات المتحدة في المركز الثاني بعد الصين، مع وصول قدرة توليد الكهرباء من الرياح إلى 151.43 غيغاواط، ما يمثّل 15% من إجمالي السعة العاملة في العالم حتى نهاية 2024. وبلغت القدرة العاملة في ألمانيا قرابة 48.14 غيغاواط، أو ما يعادل 5% من الإجمالي العالمي، لتحتل المركز الثالث ضمن قائمة أكبر 10 دول في توليد طاقة الرياح عالميًا، التي جاءت على النحو التالي: وحلّت الهند في المركز الرابع، بقدرة تصل إلى 37.18 غيغاواط، ما يمثّل 4% من إجمالي قدرة الرياح العاملة في العالم حتى عام 2024، بحسب بيانات منصة غلوبال إنرجي مونيتور المتخصصة. وجاءت البرازيل في المركز الخامس عالميًا، بقدرة رياح تصل إلى 33.43 غيغاواط، ما يمثّل 3% من إجمالي السعة العالمية. أمّا إسبانيا فقد ظهرت في المرتبة السادسة، مع وصول سعة الرياح العاملة فيها إلى 29.96 غيغاواط، ما يمثّل 3% من إجمالي القدرة العالمية. كما جاءت المملكة المتحدة في المرتبة السابعة، بقدرة توليد لطاقة الرياح تصل إلى 28.19 غيغاواط، أو ما يمثّل 3% من إجمالي السعة العالمية العاملة حتى عام 2024. طاقة الرياح البرية في أوروبا طاقة الرياح البرية في أوروبا - الصورة من wind Europe بينما بلغت السعة العاملة في فرنسا قرابة 25.13 غيغاواط، لتحتل المركز الثامن ضمن قائمة أكبر 10 دول في توليد طاقة الرياح عالميًا، بحصة دولية بلغت 3%. كما بلغت القدرة المشغلة في كندا قرابة 16.87 غيغاواط، أو ما يمثّل 2% من الإجمالي العالمي، لتحتل المركز التاسع، بحسب بيانات رصدتها وحدة أبحاث الطاقة. وتذيّلت أستراليا قائمة أكبر 10 دول في توليد طاقة الرياح عالميًا، بسعة عاملة وصلت إلى 14.33 غيغاواط، ما يمثّل 1% من الإجمالي العالمي حتى نهاية 2024. خريطة طاقة الرياح العاملة بالمناطق بلغت قدرة طاقة الرياح العاملة في آسيا قرابة 521.72 غيغاواط، ما يمثّل 52% من إجمالي القدرة العالمية المشغلة حتى نهاية عام 2024. وتركزت غالبية هذه القدرة في 3 دول فقط هي: الصين والهند وفيتنام، بنحو 489 غيغاواط، أو ما يشكّل 49% من إجمالي سعة الرياح العاملة حول العالم. وجاءت أوروبا في المركز الثاني ضمن قائمة أكبر المناطق، تليها أميركا الشمالية في المركز الثالث، ثم أميركا الجنوبية، وأوقيانوسيا، وأفريقيا، كما توضح القائمة الآتية: سوريا تفتح أبوابها أمام شركات البترول لتطوير قطاع الطاقة http://moee.gov.eg/test_new/new_info.aspx?h_id=44743&call_p=news_f.aspx &pg_index=0 https://B1-%D8%A7%D9%84%D9%86%D9%81%D8%B7-%D8%A7%D9%84%D8%B3%D9%88%D8%B1%D9%8A-%D9%8A%D8%AF%D8%B9%D9%88-%D8%A7%D9%84%D8%B4%D8%B1%D9%83%D8%A7%D8%AA-%D8%A7%D9%84%D9%89-%D8%A7%D9%84%D8%B9%D9%88%D8%AF%D8%A9-%D9%84%D8%AA%D8%B7%D9%88%D9%8A%D8%B1-%D9%82%D8%B7%D8%A7%D8%B9-%D8%A7%D9%84%D8%B7%D8%A7%D9%82%D8%A9- Mon, 03 Mar 2025 00:00:00 GMT رحب وزير النفط والثروة المعدنية السوري غياث دياب بقرار الاتحاد الأوروبي رفع العقوبات عن قطاع الطاقة في سوريا، والذي جاء في ظل التطورات التاريخية التي تشهدها سوريا بعد سقوط النظام البائد. ونقلت الوكالة العربية السورية للأنباء "سانا" اليوم الأربعاء عن دياب، قوله إن قرار الاتحاد الأوروبي برفع العقوبات يمثل خطوة إيجابية نحو إعادة بناء الاقتصاد الوطني وتعزيز الاستقرار في سوريا لكون قطاع الطاقة أحد الأعمدة الأساسية التي يمكن أن تسهم في إعادة إعمار سوريا. ودعا الشركات التي كانت تعمل في مجال النفط سابقاً إلى العودة لسوريا والمساهمة في تطوير هذا القطاع الحيوي بخبراتها واستثماراتها التي سيكون لها دور مهم في تحقيق التنمية والنهوض بقطاع النفط والغاز. وأضاف دياب:"نثق بأن سوريا بمواردها الغنية وإرادة شعبها ستستعيد مكانتها في مجال الطاقة متجاوزةً كل الصعوبات والتحديات الراهنة". رحب وزير النفط والثروة المعدنية السوري غياث دياب بقرار الاتحاد الأوروبي رفع العقوبات عن قطاع الطاقة في سوريا، والذي جاء في ظل التطورات التاريخية التي تشهدها سوريا بعد سقوط النظام البائد. ونقلت الوكالة العربية السورية للأنباء "سانا" اليوم الأربعاء عن دياب، قوله إن قرار الاتحاد الأوروبي برفع العقوبات يمثل خطوة إيجابية نحو إعادة بناء الاقتصاد الوطني وتعزيز الاستقرار في سوريا لكون قطاع الطاقة أحد الأعمدة الأساسية التي يمكن أن تسهم في إعادة إعمار سوريا. ودعا الشركات التي كانت تعمل في مجال النفط سابقاً إلى العودة لسوريا والمساهمة في تطوير هذا القطاع الحيوي بخبراتها واستثماراتها التي سيكون لها دور مهم في تحقيق التنمية والنهوض بقطاع النفط والغاز. وأضاف دياب:"نثق بأن سوريا بمواردها الغنية وإرادة شعبها ستستعيد مكانتها في مجال الطاقة متجاوزةً كل الصعوبات والتحديات الراهنة". الطاقة المتجددة في الهند تواجه اختبار الزمن.. 100 غيغاواط تفصلها عن هدف 2030 http://moee.gov.eg/test_new/new_info.aspx?h_id=44742&call_p=news_f.aspx &pg_index=0 attaqa.net/2025/02/26/%D8%A7%D9%84%D8%B7%D8%A7%D9%82%D8%A9-%D8%A7%D9%84%D9%85%D8%AA%D8%AC%D8%AF%D8%AF%D8%A9-%D9%81%D9%8A-%D8%A7%D9%84%D9%87%D9%86%D8%AF-%D8%AA%D9%88%D8%A7%D8%AC%D9%87-%D8%A7%D8%AE%D8%AA%D8%A8%D8%A7%D8%B1/ Mon, 03 Mar 2025 00:00:00 GMT يبدو أن الطاقة المتجددة في الهند دخلت في سباق مع الزمن لتحقيق هدف توليد 500 غيغاواط من الكهرباء غير الأحفورية بحلول 2030. ففي 2024 وحده، أضافت الهند 35 غيغاواط من سعة توليد الكهرباء، متجاوزةً الرقم القياسي السابق لعام 2015 بمقدار 3.5 غيغاواط، وشكّلت الطاقة المتجددة نحو 75% من الإجمالي، بحسب تقرير حديث، اطّلعت عليه وحدة أبحاث الطاقة (مقرّها واشنطن). ورغم هذا التقدم اللافت، فإن استمرار الهند في نشر طاقة الرياح والطاقة الشمسية بالمعدل السنوي الحالي لن يكون كافيًا، إذ سيؤدي فقط إلى رفع قدرة الطاقة المتجددة بنسبة 80%، لتصل إلى 378 غيغاواط بحلول نهاية العقد. ونظرًا لأن الخطط الحالية تشمل إضافة 24 غيغاواط من الطاقة الكهرومائية بحلول 2030؛ سيترك ذلك فجوة تصل إلى 100 غيغاواط عن الهدف المحدد. وسيستدعي ذلك نموًا سنويًا في إضافات الطاقة المتجددة بنسبة 15%، ويمكن للبلاد تحقيق هذا الهدف إذا حافظت على الوتيرة نفسها التي تطورات قطاع الكهرباء في الهند خلال 2024 أظهر التقرير الصادر عن منصة غلوبال إنرجي مونيتور أن غالبية إضافات سعة توليد الكهرباء في الهند خلال 2024 جاءت من الطاقة المتجددة، بسعة تصل إلى 28.6 غيغاواط. وسجلت الهند إضافات صافية للقدرات التقليدية بلغت 5.6 غيغاواط في 2024، أي أقل من ربع الذروة المسجلة في 2014، وكانت محطات الفحم وحدها مسؤولة عن هذه الزيادة. ورغم التراجع عن المستويات القياسية في منتصف أوائل القرن الحالي، فإن إضافات محطات الفحم في 2024 كانت الأعلى منذ 2019. يأتي هذا التوسع استجابةً للطلب المتزايد على الكهرباء في الهند، الذي ارتفع بعد انتعاش الاقتصاد عقب جائحة كورونا، إضافة إلى موجات الحر التي عززت الاستهلاك لأغراض التبريد. وتشير التوقعات إلى نمو الطلب على الكهرباء خلال 2025 بمعدل 5-7%، أي ضعف المتوسط العالمي، لذا تتبنى الهند إستراتيجيات تشمل مصادر الطاقة التقليدية والمتجددة: زيادة دعم الحكومة لمحطات الفحم، إذ ارتفع حجم المشروعات المقترحة بنسبة 45% في 2024، ليصل إلى 111 غيغاواط قيد التطوير. تعزيز قطاع الطاقة المتجددة من خلال التزامات الشراء الإلزامية لشركات توزيع الكهرباء، ومناقصات تستهدف إضافة 50 غيغاواط سنويًا. ويستعرض الرسم البياني التالي -الذي أعدّته وحدة أبحاث الطاقة- أكثر 10 دول توليدًا للطاقة الشمسية عالميًا بنهاية 2024، حيث تحتلّ دور الطاقة الشمسية في تعزيز القدرات قادت الطاقة الشمسية الكهروضوئية موجة التوسع خلال العام الماضي، لتشكّل 71% من إجمالي إضافات قطاع الكهرباء، و86% من إضافات الطاقة المتجددة، بحسب بيانات اطّلعت عليها وحدة أبحاث الطاقة. وجاءت النسبة الكبرى من هذه الإضافات (75%) من مشروعات الطاقة الشمسية على نطاق المرافق. وسجلت طاقة الرياح 3.4 غيغاواط، بزيادة تفوق الثلث عن المتوسط السنوي للعقد الماضي، إلّا أنها لم تصل إلى مستوياتها القياسية لعامي 2016 و2017، متأثرةً بعوائق سلاسل التوريد وصعوبات الاستحواذ على الأراضي. ومع ذلك، عزَّز هذا النمو التدريجي مكانة طاقة الرياح، لترتفع سعتها التشغيلية التراكمية إلى 48 غيغاواط، متجاوزة الطاقة الكهرومائية، وتصبح ثالث أكبر مصدر للكهرباء في الهند بعد الفحم والطاقة الشمسية. أمّا الطاقة الكهرومائية والكتلة الحيوية، فسجّلتا إضافات متواضعة بلغت 0.7 غيغاواط، ما يمثّل أقل من 2% من إجمالي إضافات الطاقة المتجددة خلال 2024. رغم تقدُّم الطاقة المتجددة في الهند، ما يزال الطريق محفوفًا بالعقبات، فالبلاد بحاجة إلى زيادة كبيرة في معدل نشر الطاقة المتجددة، التي تشكّل خُمس إجمالي إنتاج الكهرباء، ومنافسة هيمنة الفحم. ويكمن التحدي في أن محطات الطاقة الشمسية والرياح تعمل بمعدل سنوي يتراوح بين 17-22% فقط، مقارنة بـ70% للفحم، وفق ما رصدته وحدة أبحاث الطاقة. ويرى تقرير غلوبال إنرجي مونيتور أن تحقيق هدف الطاقة المتجددة في الهند عبر الطاقة الشمسية والرياح بحلول 2030 سيتطلب رفع وتيرة الإضافات السنوية بنسبة 60% مقارنة بمعدلات 2024، أو تحقيق معدل نمو سنوي يقارب 15%. يبدو أن الطاقة المتجددة في الهند دخلت في سباق مع الزمن لتحقيق هدف توليد 500 غيغاواط من الكهرباء غير الأحفورية بحلول 2030. ففي 2024 وحده، أضافت الهند 35 غيغاواط من سعة توليد الكهرباء، متجاوزةً الرقم القياسي السابق لعام 2015 بمقدار 3.5 غيغاواط، وشكّلت الطاقة المتجددة نحو 75% من الإجمالي، بحسب تقرير حديث، اطّلعت عليه وحدة أبحاث الطاقة (مقرّها واشنطن). ورغم هذا التقدم اللافت، فإن استمرار الهند في نشر طاقة الرياح والطاقة الشمسية بالمعدل السنوي الحالي لن يكون كافيًا، إذ سيؤدي فقط إلى رفع قدرة الطاقة المتجددة بنسبة 80%، لتصل إلى 378 غيغاواط بحلول نهاية العقد. ونظرًا لأن الخطط الحالية تشمل إضافة 24 غيغاواط من الطاقة الكهرومائية بحلول 2030؛ سيترك ذلك فجوة تصل إلى 100 غيغاواط عن الهدف المحدد. وسيستدعي ذلك نموًا سنويًا في إضافات الطاقة المتجددة بنسبة 15%، ويمكن للبلاد تحقيق هذا الهدف إذا حافظت على الوتيرة نفسها التي تطورات قطاع الكهرباء في الهند خلال 2024 أظهر التقرير الصادر عن منصة غلوبال إنرجي مونيتور أن غالبية إضافات سعة توليد الكهرباء في الهند خلال 2024 جاءت من الطاقة المتجددة، بسعة تصل إلى 28.6 غيغاواط. وسجلت الهند إضافات صافية للقدرات التقليدية بلغت 5.6 غيغاواط في 2024، أي أقل من ربع الذروة المسجلة في 2014، وكانت محطات الفحم وحدها مسؤولة عن هذه الزيادة. ورغم التراجع عن المستويات القياسية في منتصف أوائل القرن الحالي، فإن إضافات محطات الفحم في 2024 كانت الأعلى منذ 2019. يأتي هذا التوسع استجابةً للطلب المتزايد على الكهرباء في الهند، الذي ارتفع بعد انتعاش الاقتصاد عقب جائحة كورونا، إضافة إلى موجات الحر التي عززت الاستهلاك لأغراض التبريد. وتشير التوقعات إلى نمو الطلب على الكهرباء خلال 2025 بمعدل 5-7%، أي ضعف المتوسط العالمي، لذا تتبنى الهند إستراتيجيات تشمل مصادر الطاقة التقليدية والمتجددة: زيادة دعم الحكومة لمحطات الفحم، إذ ارتفع حجم المشروعات المقترحة بنسبة 45% في 2024، ليصل إلى 111 غيغاواط قيد التطوير. تعزيز قطاع الطاقة المتجددة من خلال التزامات الشراء الإلزامية لشركات توزيع الكهرباء، ومناقصات تستهدف إضافة 50 غيغاواط سنويًا. ويستعرض الرسم البياني التالي -الذي أعدّته وحدة أبحاث الطاقة- أكثر 10 دول توليدًا للطاقة الشمسية عالميًا بنهاية 2024، حيث تحتلّ دور الطاقة الشمسية في تعزيز القدرات قادت الطاقة الشمسية الكهروضوئية موجة التوسع خلال العام الماضي، لتشكّل 71% من إجمالي إضافات قطاع الكهرباء، و86% من إضافات الطاقة المتجددة، بحسب بيانات اطّلعت عليها وحدة أبحاث الطاقة. وجاءت النسبة الكبرى من هذه الإضافات (75%) من مشروعات الطاقة الشمسية على نطاق المرافق. وسجلت طاقة الرياح 3.4 غيغاواط، بزيادة تفوق الثلث عن المتوسط السنوي للعقد الماضي، إلّا أنها لم تصل إلى مستوياتها القياسية لعامي 2016 و2017، متأثرةً بعوائق سلاسل التوريد وصعوبات الاستحواذ على الأراضي. ومع ذلك، عزَّز هذا النمو التدريجي مكانة طاقة الرياح، لترتفع سعتها التشغيلية التراكمية إلى 48 غيغاواط، متجاوزة الطاقة الكهرومائية، وتصبح ثالث أكبر مصدر للكهرباء في الهند بعد الفحم والطاقة الشمسية. أمّا الطاقة الكهرومائية والكتلة الحيوية، فسجّلتا إضافات متواضعة بلغت 0.7 غيغاواط، ما يمثّل أقل من 2% من إجمالي إضافات الطاقة المتجددة خلال 2024. رغم تقدُّم الطاقة المتجددة في الهند، ما يزال الطريق محفوفًا بالعقبات، فالبلاد بحاجة إلى زيادة كبيرة في معدل نشر الطاقة المتجددة، التي تشكّل خُمس إجمالي إنتاج الكهرباء، ومنافسة هيمنة الفحم. ويكمن التحدي في أن محطات الطاقة الشمسية والرياح تعمل بمعدل سنوي يتراوح بين 17-22% فقط، مقارنة بـ70% للفحم، وفق ما رصدته وحدة أبحاث الطاقة. ويرى تقرير غلوبال إنرجي مونيتور أن تحقيق هدف الطاقة المتجددة في الهند عبر الطاقة الشمسية والرياح بحلول 2030 سيتطلب رفع وتيرة الإضافات السنوية بنسبة 60% مقارنة بمعدلات 2024، أو تحقيق معدل نمو سنوي يقارب 15%. مخاوف إسرائيلية وأمريكية بعد تقرير للوكالة الدولية للطاقة الذرية عن إيران http://moee.gov.eg/test_new/new_info.aspx?h_id=44741&call_p=news_f.aspx &pg_index=0 www.elwatannews.com/news/details/7858763#goog_rewarded Mon, 03 Mar 2025 00:00:00 GMT في تصاعد خطير ومقلق، كشفت وسائل إعلام غربية عن وجود حالة من الخوف بين إسرائيل والولايات المتحدة، بعد ظهور تقرير للوكالة الدولية للطاقة الذرية يؤكد حدوث ارتفاع حاد في مخزون إيران من اليورانيوم المخصب، وسط مخاوف من أن تنجح في تصنيع القنبلة النووية. كشفت الوكالة الدولية للطاقة الذرية، في تقريرها الربع سنوي، عن ارتفاع كبير في مخزون إيران من اليورانيوم المخصب بنسبة 60%، في ظل إعلان طهران عن تسريع عمليات التخصيب منذ ديسمبر الماضي، وهو ما يثير قلقا دوليا متزايدا بشأن برنامجها النووي، وفق ما نقلت قناة القاهرة الإخبارية. وبحسب التقرير، الذي أطلعت عليه وكالة «رويترز»، ارتفع مخزون إيران من اليورانيوم المخصب حتى 60% على شكل سادس فلوريد اليورانيوم، بمقدار 92.5 كيلوجرام خلال الأشهر الثلاثة الماضية، ليصل إجمالي المخزون إلى 274.8 كيلوجرام. وتقترب هذه النسبة من 90%، وهي الدرجة المطلوبة لتصنيع الأسلحة النووية، ما يعزز المخاوف من احتمال اقتراب إيران، من امتلاك القدرة على تصنيع قنبلة نووية. قلق أمريكي وإسرائيلي من التقدم النووي الإيراني وفي أعقاب التقرير، تصاعدت المخاوف في الولايات المتحدة وإسرائيل؛ إذ تعتبر تل أبيب أن طهران تجاوزت الخطوط الحمراء في برنامجها النووي، ما قد يدفعها إلى تصعيد دبلوماسي أو حتى إجراءات عسكرية، وفق ما نقلت شبكة «سكاي نيوز». في المقابل، تراقب واشنطن الوضع عن كثب، مع دعوات داخل الإدارة الأمريكية لفرض عقوبات إضافية، وتشديد الضغوط الدبلوماسية على طهران، في محاولة لمنعها من بلوغ العتبة النووية. في تصاعد خطير ومقلق، كشفت وسائل إعلام غربية عن وجود حالة من الخوف بين إسرائيل والولايات المتحدة، بعد ظهور تقرير للوكالة الدولية للطاقة الذرية يؤكد حدوث ارتفاع حاد في مخزون إيران من اليورانيوم المخصب، وسط مخاوف من أن تنجح في تصنيع القنبلة النووية. كشفت الوكالة الدولية للطاقة الذرية، في تقريرها الربع سنوي، عن ارتفاع كبير في مخزون إيران من اليورانيوم المخصب بنسبة 60%، في ظل إعلان طهران عن تسريع عمليات التخصيب منذ ديسمبر الماضي، وهو ما يثير قلقا دوليا متزايدا بشأن برنامجها النووي، وفق ما نقلت قناة القاهرة الإخبارية. وبحسب التقرير، الذي أطلعت عليه وكالة «رويترز»، ارتفع مخزون إيران من اليورانيوم المخصب حتى 60% على شكل سادس فلوريد اليورانيوم، بمقدار 92.5 كيلوجرام خلال الأشهر الثلاثة الماضية، ليصل إجمالي المخزون إلى 274.8 كيلوجرام. وتقترب هذه النسبة من 90%، وهي الدرجة المطلوبة لتصنيع الأسلحة النووية، ما يعزز المخاوف من احتمال اقتراب إيران، من امتلاك القدرة على تصنيع قنبلة نووية. قلق أمريكي وإسرائيلي من التقدم النووي الإيراني وفي أعقاب التقرير، تصاعدت المخاوف في الولايات المتحدة وإسرائيل؛ إذ تعتبر تل أبيب أن طهران تجاوزت الخطوط الحمراء في برنامجها النووي، ما قد يدفعها إلى تصعيد دبلوماسي أو حتى إجراءات عسكرية، وفق ما نقلت شبكة «سكاي نيوز». في المقابل، تراقب واشنطن الوضع عن كثب، مع دعوات داخل الإدارة الأمريكية لفرض عقوبات إضافية، وتشديد الضغوط الدبلوماسية على طهران، في محاولة لمنعها من بلوغ العتبة النووية. عتمة الحرب تطارد غزة.. ألواح الطاقة الشمسية "لم ترحمهم" http://moee.gov.eg/test_new/new_info.aspx?h_id=44740&call_p=news_f.aspx &pg_index=0 www.skynewsarabia.com/middle-east/1781135-%D8%B9%D8%AA%D9%85%D8%A9-%D8%A7%D9%84%D8%AD%D8%B1%D8%A8-%D8%AA%D8%B7%D8%A7%D8%B1%D8%AF-%D8%BA%D8%B2%D8%A9-%D8%A7%D9%94%D9%84%D9%88%D8%A7%D8%AD-%D8%A7%D9%84%D8%B7%D8%A7%D9%82%D8%A9-%D8%A7%D9%84%D8%B4%D9%85%D8%B3%D9%8A%D8%A9-%D9%84%D9%85-%D8%AA%D8%B1%D8%AD%D9%85%D9%87%D9%85 Mon, 03 Mar 2025 00:00:00 GMT تعتبر ألواح الطاقة الشمسية، والتي تخصص لتوليد الكهرباء عبر الشمس، المصدر الوحيد للكهرباء في قطاع غزة، في ظل منع إسرائيل إدخال الوقود اللازم لتشغيل محطة توليد الكهرباء بوسط القطاع، وقطعه للخطوط المغذية لغزة. ومنذ بداية الحرب على غزة في أكتوبر 2023، اتخذت حكومة بنيامين نتنياهو قرارًا بوقف إمداد غزة بالوقود اللازم لتوليد الكهرباء، كما قطعت الخطوط المغذية للقطاع من محطاتها الخاصة، ما أفقد القطاع مصدر الطاقة الرئيسي له. ويعيش سكان غزة منذ ذلك الحين في معاناة كبيرة، ما اضطرهم للاعتماد على ألواح الطاقة الشمسية، التي أصبحت أسعارها عشرات أضعاف ما كانت عليه في السابق، علاوة على ندرتها وعدم توفر الأجهزة والبطاريات اللازم لتشغيلها، وفقدان قطع الصيانة. ويحتاج القطاع لـ 550 ميغاوات من الطاقة الكهربائية من أجل الاستخدامات المختلفة، كانت تنتج محطة توليد الكهرباء كمية منها، في حين توفر خطوط الكهرباء الإسرائيلية كمية أخرى، ما كان يسمح بوصل الكهرباء للسكان من 6 لـ 8 ساعات في اليوم قبل الحرب. وقال خالد بركات، أحد العائدين لمدينة غزة على إثر اتفاق وقف إطلاق النار بين إسرائيل وحركة حماس، إنه اضطر لشراء منظومة طاقة شمسية لتوليد الكهرباء لمنزله المدمر بعشرة أضعاف ثمنها، لافتًا إلى أنه لم يجد بديلًا غير ذلك. وأوضح بركات، لموقع "سكاي نيوز عربية"، أنه عانى الأمرين بسبب غياب الطاقة الكهربائية في مناطق النزوح، واضطراره للبحث عن بدائل لا توفر له الحد الأدنى مما يحتاجه من مصادر الكهرباء، مبينًا أن بقاء منزله دون تدمير شجعه على هذه الخطوة. وأضاف "الحياة اليومية بدون كهرباء صعبة للغاية، كنا نجد صعوبة في شحن الهواتف المحمولة والعمل عن بعد، والكثير من الأمور اليومية"، مبينًا أنه لا حل للسكان إلا توفير ألواح الطاقة الشمسية واستيرادها من الخارج. وأشار إلى أن "التجار يتعمدون استغلال حاجة السكان إليها وندرتها من أجل بيعها بأسعار خيالية، وهو الأمر الذي يزيد من معاناة النازحين وجميع سكان القطاع"، مؤكدًا على ضرورة ادخال منظومات الطاقة الشمسية والاعتماد عليها بشكل أساسي. وقال محمد أبو القمصان، إنه سعى دون جدوى للحصول على أي مصدر للكهرباء في منزله، خاصة مع بدء شهر رمضان المبارك، لافتًا إلى أن الأسعار التي يطالب بها التجار مرتفعة للغاية ولا يمكن لأي شخص الحصول عليها. وأوضح أبو القمصان، لموقع "سكاي نيوز عربية"، أن "إسرائيل تتعمد حرمان السكان من مصادر الطاقة الكهربائية لزيادة معاناتهم، وعدم وجود الكهرباء في المنازل والمؤسسات العامية يزيد من مصاعب الحياة". ولفت إلى أنه "من الصعوبة على معظم سكان القطاع الحصول على مصادر للطاقة الكهربائية، وعلى الرغم من أن ألواح الطاقة الشمسية هي المصدر الوحيد للكهرباء؛ إلا أنها غير متوفرة، والمتاح منها بأسعار تفوق قدرة سكان القطاع". مشروع في غزة لحل أزمة الكهرباء وحماية البيئة غزة.. مشروع لتقليل الاعتماد على الوقود لا مصادر للطاقة وأكد محمد ثابت، الناطق باسم شركة توزيع كهرباء محافظات غزة، أنه حتى اللحظة لا تمتلك الجهات الرسمية أي قدرة على توفير الطاقة الكهربائية للمواطنين"، لافتًا إلى أن ما هو موجود من ألواح للطاقة الشمسية لا توفر الحد الأدنى من احتياجات السكان. وقال ثابت، لموقع "سكاي نيوز عربية"، إن "السكان لجأوا منذ بداية الحرب لألواح الطاقة الشمسية، وباتت المصدر الرئيسي الذي يعتمد عليه من أجل توفير الكهرباء"، لافتًا إلى أن غياب قدرة الجهات الرسمية على توفير الكهرباء يصعب الأوضاع المعيشية. وأشار إلى أن "المطلوب العمل من أجل ربط غزة بخطوط التيار الكهربائي العربية، وأن يتم إدخال المعدات اللازمة بشكل سريع من أجل تحسين وضع الشبكة، التي تعرضت لأضرار جسيمة ولا يمكن إعادة وصل الخطوط بسهولة". ولفت إلى أن "الجهات المختصة في غزة وضعت خطط من أجل إعادة التيار الكهربائي للمنازل السكنية والمؤسسات العامة؛ إلا أن ذلك مرهون بوجود قرار إسرائيلي بإدخال المعدات اللازمة"، مؤكدًا أن خسائر قطاع الكهرباء تفوق التوقعات تعتبر ألواح الطاقة الشمسية، والتي تخصص لتوليد الكهرباء عبر الشمس، المصدر الوحيد للكهرباء في قطاع غزة، في ظل منع إسرائيل إدخال الوقود اللازم لتشغيل محطة توليد الكهرباء بوسط القطاع، وقطعه للخطوط المغذية لغزة. ومنذ بداية الحرب على غزة في أكتوبر 2023، اتخذت حكومة بنيامين نتنياهو قرارًا بوقف إمداد غزة بالوقود اللازم لتوليد الكهرباء، كما قطعت الخطوط المغذية للقطاع من محطاتها الخاصة، ما أفقد القطاع مصدر الطاقة الرئيسي له. ويعيش سكان غزة منذ ذلك الحين في معاناة كبيرة، ما اضطرهم للاعتماد على ألواح الطاقة الشمسية، التي أصبحت أسعارها عشرات أضعاف ما كانت عليه في السابق، علاوة على ندرتها وعدم توفر الأجهزة والبطاريات اللازم لتشغيلها، وفقدان قطع الصيانة. ويحتاج القطاع لـ 550 ميغاوات من الطاقة الكهربائية من أجل الاستخدامات المختلفة، كانت تنتج محطة توليد الكهرباء كمية منها، في حين توفر خطوط الكهرباء الإسرائيلية كمية أخرى، ما كان يسمح بوصل الكهرباء للسكان من 6 لـ 8 ساعات في اليوم قبل الحرب. وقال خالد بركات، أحد العائدين لمدينة غزة على إثر اتفاق وقف إطلاق النار بين إسرائيل وحركة حماس، إنه اضطر لشراء منظومة طاقة شمسية لتوليد الكهرباء لمنزله المدمر بعشرة أضعاف ثمنها، لافتًا إلى أنه لم يجد بديلًا غير ذلك. وأوضح بركات، لموقع "سكاي نيوز عربية"، أنه عانى الأمرين بسبب غياب الطاقة الكهربائية في مناطق النزوح، واضطراره للبحث عن بدائل لا توفر له الحد الأدنى مما يحتاجه من مصادر الكهرباء، مبينًا أن بقاء منزله دون تدمير شجعه على هذه الخطوة. وأضاف "الحياة اليومية بدون كهرباء صعبة للغاية، كنا نجد صعوبة في شحن الهواتف المحمولة والعمل عن بعد، والكثير من الأمور اليومية"، مبينًا أنه لا حل للسكان إلا توفير ألواح الطاقة الشمسية واستيرادها من الخارج. وأشار إلى أن "التجار يتعمدون استغلال حاجة السكان إليها وندرتها من أجل بيعها بأسعار خيالية، وهو الأمر الذي يزيد من معاناة النازحين وجميع سكان القطاع"، مؤكدًا على ضرورة ادخال منظومات الطاقة الشمسية والاعتماد عليها بشكل أساسي. وقال محمد أبو القمصان، إنه سعى دون جدوى للحصول على أي مصدر للكهرباء في منزله، خاصة مع بدء شهر رمضان المبارك، لافتًا إلى أن الأسعار التي يطالب بها التجار مرتفعة للغاية ولا يمكن لأي شخص الحصول عليها. وأوضح أبو القمصان، لموقع "سكاي نيوز عربية"، أن "إسرائيل تتعمد حرمان السكان من مصادر الطاقة الكهربائية لزيادة معاناتهم، وعدم وجود الكهرباء في المنازل والمؤسسات العامية يزيد من مصاعب الحياة". ولفت إلى أنه "من الصعوبة على معظم سكان القطاع الحصول على مصادر للطاقة الكهربائية، وعلى الرغم من أن ألواح الطاقة الشمسية هي المصدر الوحيد للكهرباء؛ إلا أنها غير متوفرة، والمتاح منها بأسعار تفوق قدرة سكان القطاع". مشروع في غزة لحل أزمة الكهرباء وحماية البيئة غزة.. مشروع لتقليل الاعتماد على الوقود لا مصادر للطاقة وأكد محمد ثابت، الناطق باسم شركة توزيع كهرباء محافظات غزة، أنه حتى اللحظة لا تمتلك الجهات الرسمية أي قدرة على توفير الطاقة الكهربائية للمواطنين"، لافتًا إلى أن ما هو موجود من ألواح للطاقة الشمسية لا توفر الحد الأدنى من احتياجات السكان. وقال ثابت، لموقع "سكاي نيوز عربية"، إن "السكان لجأوا منذ بداية الحرب لألواح الطاقة الشمسية، وباتت المصدر الرئيسي الذي يعتمد عليه من أجل توفير الكهرباء"، لافتًا إلى أن غياب قدرة الجهات الرسمية على توفير الكهرباء يصعب الأوضاع المعيشية. وأشار إلى أن "المطلوب العمل من أجل ربط غزة بخطوط التيار الكهربائي العربية، وأن يتم إدخال المعدات اللازمة بشكل سريع من أجل تحسين وضع الشبكة، التي تعرضت لأضرار جسيمة ولا يمكن إعادة وصل الخطوط بسهولة". ولفت إلى أن "الجهات المختصة في غزة وضعت خطط من أجل إعادة التيار الكهربائي للمنازل السكنية والمؤسسات العامة؛ إلا أن ذلك مرهون بوجود قرار إسرائيلي بإدخال المعدات اللازمة"، مؤكدًا أن خسائر قطاع الكهرباء تفوق التوقعات 500 مشروع جديد في قطاع الطاقة بجنوب أفريقيا http://moee.gov.eg/test_new/new_info.aspx?h_id=44739&call_p=news_f.aspx &pg_index=0 www.aljazeera.net/ebusiness/2025/3/1/500-%D9%85%D8%B4%D8%B1%D9%88%D8%B9-%D8%AC%D8%AF%D9%8A%D8%AF-%D9%81%D9%8A-%D9%82%D8%B7%D8%A7%D8%B9-%D8%A7%D9%84%D8%B7%D8%A7%D9%82%D8%A9-%D8%A8%D8%AC%D9%86%D9%88%D8%A8 Mon, 03 Mar 2025 00:00:00 GMT في إنجاز غير مسبوق، أعلنت هيئة تنظيم الطاقة الوطنية في جنوب أفريقيا "نيرسا" (NERSA) عن تسجيل 501 مشروع جديد لتوليد الطاقة خلال العام الماضي، وهو الرقم الأعلى في تاريخ البلاد. تأتي هذه الخطوة ضمن الجهود الحكومية المستمرة لمعالجة أزمة الكهرباء، التي أثرت بعمق على الاقتصاد والحياة اليومية للمواطنين. ولطالما عانت جنوب أفريقيا من أزمة كهرباء مزمنة، حيث تواجه شبكة التوزيع ضغطًا متزايدا نتيجة ارتفاع الطلب، وتهالك البنية التحتية، والاعتماد الكبير على محطات الفحم التي تعاني من مشكلات فنية وإدارية. وقد أدى ذلك إلى تكرار انقطاعات الكهرباء، مما أثر بشكل مباشر على الأنشطة الاقتصادية وأربك حياة السكان. لمواجهة هذه التحديات، أطلقت الحكومة خطة تحول واسعة النطاق تهدف إلى تنويع مصادر الطاقة وتعزيز الاستثمارات في مشاريع التوليد المستقلة. وشهدت اللوائح التنظيمية تغييرات جوهرية، شملت تسهيل منح التراخيص لمشاريع الطاقة المتجددة والمستقلة، مما أسفر عن هذا الارتفاع القياسي في عدد المشاريع المسجلة. الطاقة المتجددة تتصدر المشهد في ظل هذه التحديات، أصبحت مصادر الطاقة المتجددة، مثل الطاقة الشمسية وطاقة الرياح، في صدارة المشهد. ومع تزايد الضغوط البيئية والدولية لخفض انبعاثات الكربون، تسارعت وتيرة التحول بعيدًا عن الفحم الذي لا يزال يمثل أكثر من 70% من إنتاج الكهرباء في البلاد. تندرج معظم المشاريع المسجلة حديثًا ضمن "برنامج شراء الطاقة المتجددة للمنتجين المستقلين"، الذي يهدف إلى جذب الاستثمارات الخاصة لقطاع الطاقة. كما أدى تخفيف القيود التنظيمية، خاصة السماح للشركات الخاصة بإنتاج الكهرباء دون موافقة مسبقة من الحكومة، إلى تسريع وتيرة هذه المشاريع. التحديات التي لا تزال قائمة رغم هذه التطورات الإيجابية، يواجه قطاع الطاقة في جنوب أفريقيا عدة عقبات يجب تجاوزها لضمان استدامة الإمدادات الكهربائية، من أهمها: البنية التحتية المتقادمة: تحتاج شبكة الكهرباء إلى استثمارات ضخمة في الصيانة والتحديث لاستيعاب الإنتاج المتزايد وتجنب الأعطال المتكررة. أزمة "إسكوم": لا تزال شركة الكهرباء الوطنية "إسكوم" تعاني من مشكلات مالية وإدارية تؤثر على كفاءة تشغيل الشبكة، مما يستدعي إصلاحات جذرية لضمان استقرار المنظومة. تمويل المشاريع: رغم تزايد اهتمام المستثمرين، فإن تمويل مشاريع الطاقة الجديدة لا يزال يواجه تحديات، خاصة بسبب التكاليف المرتفعة لإنشاء وتشغيل المحطات. South Africa renewable energy, wind and solar energy concept with wind turbines and solar panels - alternative energy - industrial illustration, 3D illustration; Shutterstock ID 2388941905; purchase_order: multimedia; job: ; client: ; other: مشاريع الطاقة المتجددة تكتسب زخما كبيرا في جنوب أفريقيا (شترستوك) تأثير اقتصادي واجتماعي ملموس يمثل هذا العدد القياسي من المشاريع دفعة قوية للاقتصاد المحلي، حيث من المتوقع أن توفر آلاف الوظائف الجديدة في مراحل البناء والتشغيل. كما أن زيادة إنتاج الكهرباء ستعزز بيئة الأعمال، مما يساعد الشركات على تفادي الخسائر المرتبطة بانقطاع التيار الكهربائي. أما بالنسبة للمواطنين، فمن المرجح أن تؤدي هذه المشاريع إلى تحسين استقرار الشبكة الكهربائية وتقليل فترات انقطاع الكهرباء، مما ينعكس إيجابيًا على جودة الحياة اليومية. ما الذي يحمله المستقبل لقطاع الطاقة؟ مع استمرار الحكومة في تنفيذ سياسات داعمة لمشاريع الطاقة الجديدة، يعتقد الخبراء أن جنوب أفريقيا تسير في الاتجاه الصحيح نحو تحقيق أمن الطاقة. ومع ذلك، فإن النجاح على المدى الطويل يعتمد على تنفيذ إصلاحات هيكلية أعمق، وزيادة الاستثمارات في البنية التحتية، وضمان بيئة تنظيمية مستقرة. في إنجاز غير مسبوق، أعلنت هيئة تنظيم الطاقة الوطنية في جنوب أفريقيا "نيرسا" (NERSA) عن تسجيل 501 مشروع جديد لتوليد الطاقة خلال العام الماضي، وهو الرقم الأعلى في تاريخ البلاد. تأتي هذه الخطوة ضمن الجهود الحكومية المستمرة لمعالجة أزمة الكهرباء، التي أثرت بعمق على الاقتصاد والحياة اليومية للمواطنين. ولطالما عانت جنوب أفريقيا من أزمة كهرباء مزمنة، حيث تواجه شبكة التوزيع ضغطًا متزايدا نتيجة ارتفاع الطلب، وتهالك البنية التحتية، والاعتماد الكبير على محطات الفحم التي تعاني من مشكلات فنية وإدارية. وقد أدى ذلك إلى تكرار انقطاعات الكهرباء، مما أثر بشكل مباشر على الأنشطة الاقتصادية وأربك حياة السكان. لمواجهة هذه التحديات، أطلقت الحكومة خطة تحول واسعة النطاق تهدف إلى تنويع مصادر الطاقة وتعزيز الاستثمارات في مشاريع التوليد المستقلة. وشهدت اللوائح التنظيمية تغييرات جوهرية، شملت تسهيل منح التراخيص لمشاريع الطاقة المتجددة والمستقلة، مما أسفر عن هذا الارتفاع القياسي في عدد المشاريع المسجلة. الطاقة المتجددة تتصدر المشهد في ظل هذه التحديات، أصبحت مصادر الطاقة المتجددة، مثل الطاقة الشمسية وطاقة الرياح، في صدارة المشهد. ومع تزايد الضغوط البيئية والدولية لخفض انبعاثات الكربون، تسارعت وتيرة التحول بعيدًا عن الفحم الذي لا يزال يمثل أكثر من 70% من إنتاج الكهرباء في البلاد. تندرج معظم المشاريع المسجلة حديثًا ضمن "برنامج شراء الطاقة المتجددة للمنتجين المستقلين"، الذي يهدف إلى جذب الاستثمارات الخاصة لقطاع الطاقة. كما أدى تخفيف القيود التنظيمية، خاصة السماح للشركات الخاصة بإنتاج الكهرباء دون موافقة مسبقة من الحكومة، إلى تسريع وتيرة هذه المشاريع. التحديات التي لا تزال قائمة رغم هذه التطورات الإيجابية، يواجه قطاع الطاقة في جنوب أفريقيا عدة عقبات يجب تجاوزها لضمان استدامة الإمدادات الكهربائية، من أهمها: البنية التحتية المتقادمة: تحتاج شبكة الكهرباء إلى استثمارات ضخمة في الصيانة والتحديث لاستيعاب الإنتاج المتزايد وتجنب الأعطال المتكررة. أزمة "إسكوم": لا تزال شركة الكهرباء الوطنية "إسكوم" تعاني من مشكلات مالية وإدارية تؤثر على كفاءة تشغيل الشبكة، مما يستدعي إصلاحات جذرية لضمان استقرار المنظومة. تمويل المشاريع: رغم تزايد اهتمام المستثمرين، فإن تمويل مشاريع الطاقة الجديدة لا يزال يواجه تحديات، خاصة بسبب التكاليف المرتفعة لإنشاء وتشغيل المحطات. South Africa renewable energy, wind and solar energy concept with wind turbines and solar panels - alternative energy - industrial illustration, 3D illustration; Shutterstock ID 2388941905; purchase_order: multimedia; job: ; client: ; other: مشاريع الطاقة المتجددة تكتسب زخما كبيرا في جنوب أفريقيا (شترستوك) تأثير اقتصادي واجتماعي ملموس يمثل هذا العدد القياسي من المشاريع دفعة قوية للاقتصاد المحلي، حيث من المتوقع أن توفر آلاف الوظائف الجديدة في مراحل البناء والتشغيل. كما أن زيادة إنتاج الكهرباء ستعزز بيئة الأعمال، مما يساعد الشركات على تفادي الخسائر المرتبطة بانقطاع التيار الكهربائي. أما بالنسبة للمواطنين، فمن المرجح أن تؤدي هذه المشاريع إلى تحسين استقرار الشبكة الكهربائية وتقليل فترات انقطاع الكهرباء، مما ينعكس إيجابيًا على جودة الحياة اليومية. ما الذي يحمله المستقبل لقطاع الطاقة؟ مع استمرار الحكومة في تنفيذ سياسات داعمة لمشاريع الطاقة الجديدة، يعتقد الخبراء أن جنوب أفريقيا تسير في الاتجاه الصحيح نحو تحقيق أمن الطاقة. ومع ذلك، فإن النجاح على المدى الطويل يعتمد على تنفيذ إصلاحات هيكلية أعمق، وزيادة الاستثمارات في البنية التحتية، وضمان بيئة تنظيمية مستقرة. طاقة الرياح البحرية العائمة في الصين تحقق إنجازًا هو الأول من نوعه http://moee.gov.eg/test_new/new_info.aspx?h_id=44738&call_p=news_f.aspx &pg_index=0 attaqa.net/2025/03/02/%D8%B7%D8%A7%D9%82%D8%A9-%D8%A7%D9%84%D8%B1%D9%8A%D8%A7%D8%AD-%D8%A7%D9%84%D8%A8%D8%AD%D8%B1%D9%8A%D8%A9-%D8%A7%D9%84%D8%B9%D8%A7%D8%A6%D9%85%D8%A9-%D9%81%D9%8A-%D8%A7%D9%84%D8%B5%D9%8A%D9%86-%D8%AA/ Mon, 03 Mar 2025 00:00:00 GMT سجّل مشروع جديد لدى قطاع الرياح البحرية العائمة في الصين تطورًا فنيًا جديدًا على يد شركة "أوفشور أويل إنجنيرينغ" المحلية (COOEC). وبدأت الشركة الصينية بناء ما ستكون أول منصة مشدودة الأرجل بالمياه العميقة في العالم، لاستعمالها في مشروع جديد لإنتاج الكهرباء النظيفة في بحر الصين الجنوبي، بحسب آخر تحديثات قطاع الطاقة المتجددة لدى منصة الطاقة المتخصصة (مقرّها واشنطن). والمنصات مشدودة الأرجل (TLP) هي هيكل شبه غاطس مرن يُستعمل لتثبيت توربينات الرياح البحرية العائمة أو النفط والغاز في قاع البحر بوساطة أوتار أو أرجل حديدية مشدودة. وتهيمن الصين على قدرات طاقة الرياح البحرية قيد التشغيل في العالم؛ إذ استحوذت على نحو نصفها عند 41 غيغاواط حتى نهاية العام الماضي (2024). مشروع الرياح البحرية العائمة في الصين من المقرر تركيب المنصة الجديدة بمشروع الرياح البحرية العائمة في الصين الذي تطوّره المؤسسة الوطنية الصينية للنفط البحري (CNOOC) قبالة سواحل البلاد المطلة على بحر الصين الجنوبي. وتستهدف المنصة الأولى من نوعها في العالم تدعيم ثبات توربينات الرياح البحرية العائمة وتعزيز الكفاءة في توليد الكهرباء منها وتقليل استعمال الصلب، بحسب المعلومات لدى منصة الطاقة المتخصصة. حفل المؤسسة الوطنية الصينية للنفط البحري لإعلان بدء بناء أول منصة مشدودة الأرجل حفل المؤسسة الوطنية الصينية للنفط البحري لإعلان بدء بناء أول منصة مشدودة الأرجل - الصورة من منصة أبستريم أونلاين ويجري حاليًا بناء المنصة في مصنع شركة "أوفشور أويل إنجنيرينغ" في تشينغداو، بعدما طوّرها المعهد البحثي التابع للشركة. ومن المقرر توليد الكهرباء من توربينات رياح بقدرة 16 ميغاواط للواحدة، وهي إحدى أكبر السعات الإنتاجية العالمية لتوربين رياح منفرد. وبعد الانتهاء من مزرعة الرياح البحرية العائمة في الصين، ستزوّد مشروع "لوفنغ" النفطي (Lufeng) بـ54 مليون كيلوواط/ساعة من الكهرباء سنويًا. ومن شأن ذلك أن يحول دون إطلاق انبعاثات ثاني أكسيد الكربون بحجم 35 ألف طن سنويًا، عبر وقف استعمال 15 ألف متر مكعب سنويًا من زيت الوقود هناك. وسابقًا، وافقت وزارة الموارد الطبيعية الصينية على بيان الأثر البيئي للمشروع الذي يقع على عمق 136 مترًا تحت سطح البحر وعلى بُعد 136 كيلومترًا من سواحل البلاد. حصلت منصة تثبيت توربينات الرياح البحرية العائمة الأولى من نوعها في العالم على موافقة مبدئية من شركة "فيريتاس" للتصنيفات (Veritas). وسيجري ربط المنصة العائمة بشبكة كهرباء بحرية عبر خط تحت سطح البحر بطول 3.8 كيلومترًا. وبحسب شركة "أوفشور أويل إنجنيرينغ"، فتلك هي المرة الأولى التي تستعمل نظام التثبيت الرأسي ذا الأرجل المشدودة الذي يجمع بين خطوط نقل الكهرباء المتحركة والثابتة تحت سطح البحر ومعدات تخزين الكهرباء. توربين رياح بحرية عائمة توربين رياح بحرية عائمة - الصورة من موقع تطوره المؤسسة الوطنية الصينية للنفط البحري وخلافًا للطرق الأخرى، تشمل أبرز مميزات النظام تحسين ثبات وموثوقية التوربينات العائمة وتحسين كفاءة توليد الكهرباء في البحر وتقليل المساحة. وبفضل سلاسة تكوينها، يقلّ استهلاك الصلب في بنيتها؛ وهو ما يعزّز فرص إنتاجها على نطاق واسع. أكبر توربين رياح بحرية عائمة في العالم نجحت شركة صينية أخرى في تركيب أكبر توربين رياح بحرية عائمة في العالم من حيث القدرة في 11 يناير/كانون الثاني الماضي (2025). وبينما وصفته بـ"خطوة مهمة لاستكشاف إمكانات توربينات الرياح فائقة الضخامة"، أعلنت شركة "سي آر آر سي" المملوكة للدولة (CRRC) تركيب نموذج توربين رياح بحرية عائمة بقدرة 20 ميغاواط في قاعدة الاختبارات والابتكار في مقاطعة شاندونغ. ويصل قُطر التوربين واسمه "تشيهانغ" (Qihang) إلى 260 مترًا بما يعادل 7 ملاعب كرة قدم وبارتفاع 151 مترًا. وبحسب الشركة، يمكن أن تلبي الدورة الواحدة للتوربين احتياجات منزل من الكهرباء على مدى يومين إلى 4 أيام، وهو ما يحول دون استهلاك 25 ألف طن من الفحم ويقلل انبعاثات ثاني أكسيد الكربون بحجم 62 ألف طن سنويًا. سجّل مشروع جديد لدى قطاع الرياح البحرية العائمة في الصين تطورًا فنيًا جديدًا على يد شركة "أوفشور أويل إنجنيرينغ" المحلية (COOEC). وبدأت الشركة الصينية بناء ما ستكون أول منصة مشدودة الأرجل بالمياه العميقة في العالم، لاستعمالها في مشروع جديد لإنتاج الكهرباء النظيفة في بحر الصين الجنوبي، بحسب آخر تحديثات قطاع الطاقة المتجددة لدى منصة الطاقة المتخصصة (مقرّها واشنطن). والمنصات مشدودة الأرجل (TLP) هي هيكل شبه غاطس مرن يُستعمل لتثبيت توربينات الرياح البحرية العائمة أو النفط والغاز في قاع البحر بوساطة أوتار أو أرجل حديدية مشدودة. وتهيمن الصين على قدرات طاقة الرياح البحرية قيد التشغيل في العالم؛ إذ استحوذت على نحو نصفها عند 41 غيغاواط حتى نهاية العام الماضي (2024). مشروع الرياح البحرية العائمة في الصين من المقرر تركيب المنصة الجديدة بمشروع الرياح البحرية العائمة في الصين الذي تطوّره المؤسسة الوطنية الصينية للنفط البحري (CNOOC) قبالة سواحل البلاد المطلة على بحر الصين الجنوبي. وتستهدف المنصة الأولى من نوعها في العالم تدعيم ثبات توربينات الرياح البحرية العائمة وتعزيز الكفاءة في توليد الكهرباء منها وتقليل استعمال الصلب، بحسب المعلومات لدى منصة الطاقة المتخصصة. حفل المؤسسة الوطنية الصينية للنفط البحري لإعلان بدء بناء أول منصة مشدودة الأرجل حفل المؤسسة الوطنية الصينية للنفط البحري لإعلان بدء بناء أول منصة مشدودة الأرجل - الصورة من منصة أبستريم أونلاين ويجري حاليًا بناء المنصة في مصنع شركة "أوفشور أويل إنجنيرينغ" في تشينغداو، بعدما طوّرها المعهد البحثي التابع للشركة. ومن المقرر توليد الكهرباء من توربينات رياح بقدرة 16 ميغاواط للواحدة، وهي إحدى أكبر السعات الإنتاجية العالمية لتوربين رياح منفرد. وبعد الانتهاء من مزرعة الرياح البحرية العائمة في الصين، ستزوّد مشروع "لوفنغ" النفطي (Lufeng) بـ54 مليون كيلوواط/ساعة من الكهرباء سنويًا. ومن شأن ذلك أن يحول دون إطلاق انبعاثات ثاني أكسيد الكربون بحجم 35 ألف طن سنويًا، عبر وقف استعمال 15 ألف متر مكعب سنويًا من زيت الوقود هناك. وسابقًا، وافقت وزارة الموارد الطبيعية الصينية على بيان الأثر البيئي للمشروع الذي يقع على عمق 136 مترًا تحت سطح البحر وعلى بُعد 136 كيلومترًا من سواحل البلاد. حصلت منصة تثبيت توربينات الرياح البحرية العائمة الأولى من نوعها في العالم على موافقة مبدئية من شركة "فيريتاس" للتصنيفات (Veritas). وسيجري ربط المنصة العائمة بشبكة كهرباء بحرية عبر خط تحت سطح البحر بطول 3.8 كيلومترًا. وبحسب شركة "أوفشور أويل إنجنيرينغ"، فتلك هي المرة الأولى التي تستعمل نظام التثبيت الرأسي ذا الأرجل المشدودة الذي يجمع بين خطوط نقل الكهرباء المتحركة والثابتة تحت سطح البحر ومعدات تخزين الكهرباء. توربين رياح بحرية عائمة توربين رياح بحرية عائمة - الصورة من موقع تطوره المؤسسة الوطنية الصينية للنفط البحري وخلافًا للطرق الأخرى، تشمل أبرز مميزات النظام تحسين ثبات وموثوقية التوربينات العائمة وتحسين كفاءة توليد الكهرباء في البحر وتقليل المساحة. وبفضل سلاسة تكوينها، يقلّ استهلاك الصلب في بنيتها؛ وهو ما يعزّز فرص إنتاجها على نطاق واسع. أكبر توربين رياح بحرية عائمة في العالم نجحت شركة صينية أخرى في تركيب أكبر توربين رياح بحرية عائمة في العالم من حيث القدرة في 11 يناير/كانون الثاني الماضي (2025). وبينما وصفته بـ"خطوة مهمة لاستكشاف إمكانات توربينات الرياح فائقة الضخامة"، أعلنت شركة "سي آر آر سي" المملوكة للدولة (CRRC) تركيب نموذج توربين رياح بحرية عائمة بقدرة 20 ميغاواط في قاعدة الاختبارات والابتكار في مقاطعة شاندونغ. ويصل قُطر التوربين واسمه "تشيهانغ" (Qihang) إلى 260 مترًا بما يعادل 7 ملاعب كرة قدم وبارتفاع 151 مترًا. وبحسب الشركة، يمكن أن تلبي الدورة الواحدة للتوربين احتياجات منزل من الكهرباء على مدى يومين إلى 4 أيام، وهو ما يحول دون استهلاك 25 ألف طن من الفحم ويقلل انبعاثات ثاني أكسيد الكربون بحجم 62 ألف طن سنويًا. الصين تعيد تشكيل مشهد الطاقة النظيفة في الجنوب العالمي http://moee.gov.eg/test_new/new_info.aspx?h_id=44737&call_p=news_f.aspx &pg_index=0 sharqbusiness.com/power/72219/%D8%A7%D9%84%D8%B5%D9%8A%D9%86-%D8%AA%D8%B9%D9%8A%D8%AF-%D8%AA%D8%B4%D9%83%D9%8A%D9%84-%D9%85%D8%B4%D9%87%D8%AF-%D8%A7%D9%84%D8%B7%D8%A7%D9%82%D8%A9-%D8%A7%D9%84%D9%86%D8%B8%D9%8A%D9%81%D8%A9-%D9%81%D9%8A-%D8%A7%D9%84%D8%AC%D9%86%D9%88%D8%A8-%D8%A7%D9%84%D8%B9%D8%A7%D9%84%D9%85%D9%8A/ Mon, 03 Mar 2025 00:00:00 GMT تلعب الطاقة دوراً في تشكيل مصير الأمم. هذه قاعدة تمتد عبر التاريخ والاقتصاد والدبلوماسية، رغم أنها لا تحظى بتقديرٍ كافٍ. فقد تفوقت الدول التي تمتلك موارد طبيعية وفيرة على منافسيها الذين يفتقرون إلى مصادر الطاقة، كما حدث مع جمهورية هولندا التي اعتمدت على طاقة الرياح والخُث في القرن السابع عشر، وبريطانيا التي ازدهرت بفضل الفحم في القرن التاسع عشر، والولايات المتحدة التي اعتمدت على النفط في القرن العشرين. تتمكن الدول التي تتمتع بفائض من الموارد المحلية أيضاً من تحقيق ثروات لتصبح بذلك قوى متوسطة ذات تأثير كبير في حد ذاتها. كما هو الحال مع أستراليا وقطر والمملكة العربية السعودية، التي تتمتع بنفوذ يفوق تعدادها السكاني الصغير نسبياً بفضل صادراتها من الوقود الأحفوري. وحتى وقت قريب، كانت هذه الديناميكية تعتمد بشكل أساسي على احتياطيات العالم الكبرى من الهيدروكربونات. لكن الطاقة النظيفة بدأت تعيد رسم المشهد، ومع هذا التحول، تبرز الصين باعتبارها الفائز الأكبر، حيث تنتج ثلاثة أرباع الألواح الشمسية في العالم. تصاعد الحمائية يعيد تشكيل الطاقة شهد العام الماضي تصاعداً في السياسات الحمائية لدى الدول الغنية للحد من تدفق صادرات الصين من التكنولوجيا النظيفة، حيث فرضت الولايات المتحدة رسوماً جمركية بنسبة 60% على الألواح الشمسية، فيما تخضع السيارات الكهربائية لرسوم تصل إلى 110% في أميركا و45% في الاتحاد الأوروبي. وفي ظل التشبع المتزايد في بعض الأسواق، حيث تشير "بلومبرغ إن إي إف" إلى أن الطاقة الشمسية تشكل حالياً نحو ربع إنتاج الكهرباء في اليونان وإسبانيا، قد يعتقد البعض أن هذه التجارة تواجه عقبات الآن. إلا أن الواقع مختلف تماماً، حيث تتم إعادة توجيه المنتجات المحظور دخولها الأسواق المتقدمة الكبرى نحو أسواق أخرى، ومن المرجح أن تكون الدول المتعطشة للطاقة في الجنوب العالمي المستفيد الأكبر من هذا التحول. العواقب المترتبة على هذا التحول هائلة. فقد تتمكن الدول التي عانت طويلاً من فقر الطاقة بسبب ارتفاع تكاليف استيراد الوقود الأحفوري من تحقيق نمو أسرع بفضل مصادر الطاقة المتجددة الأرخص. وفي الوقت نفسه، يمكن للصين استغلال تفوقها التكنولوجي لتعزيز علاقاتها مع هذه القوى الصاعدة، خاصة مع انسحاب إدارة دونالد ترمب المتوهمة وقصيرة النظر من الساحة العالمية. وعلى الجانب الآخر، يشكل هذا التحول تهديداً للدول التي ازدهرت بفضل صادرات الوقود الأحفوري، إذ بات لديها الآن منافس قوي جديد في مجال الطاقة. والفائزون والخاسرون في هذا التحول سيرسمون ملامح الجغرافيا السياسية والدبلوماسية في القرن الحادي والعشرين. هيمنة الصين على الطاقة الشمسية تُظهر البيانات التي جمعتها "إمبر" (Ember)، وهي منظمة غير ربحية تدعم التحول إلى الطاقة النظيفة، حجم هذه التجارة الجديدة. بالكاد تظهر الولايات المتحدة في هذا المشهد، حيث لم تستورد سوى كمية محدودة من الألواح الشمسية خلال العام الماضي، بمعدل أعلى بقليل مما استوردته جمهورية الدومينيكان، وذلك نتيجة الجولات المتتالية من الرسوم الجمركية والقيود المفروضة على المنتجات الصينية. في المقابل، سجلت الدول النامية، بل وحتى بعض الدول النفطية في الشرق الأوسط على نحو غير متوقع، معدلات استيراد أعلى بكثير. فقد تصدرت البرازيل وباكستان والسعودية والهند قائمة الدول الخمس الأكثر استيراداً للألواح الشمسية الصينية. عند مقارنة واردات الألواح الشمسية بمستويات توليد الكهرباء، يتضح الدور المتزايد الذي تلعبه صناعة الطاقة الشمسية الصينية في إعادة تشكيل شبكات الكهرباء حول العالم. فقد كانت واردات باكستان خلال العام الماضي وحده كافية لتغطية حوالي 13% من احتياجات شبكتها الكهربائية، بينما مكّنت الواردات عُمان من تأمين 7.2% من إنتاجها. كما استوردت كل من البرازيل وتشيلي والمغرب ونيجيريا والفلبين والسعودية والإمارات وأوزبكستان كميات من الألواح الشمسية تكفي لتغطية ما بين 3% و5% من احتياجاتها الكهربائية. يمكن القول إن أرقام التجارة قد تعطي صورة غير دقيقة. تحتل هولندا المرتبة الأولى في بيانات "إمبر"، مع واردات بلغت 40 غيغاواط من الألواح الشمسية الصينية على مدار العام، وهو رقم يعكس بلا شك دورها كمركز لإعادة التصدير داخل أوروبا. ومع ذلك، طالما أن هذه الألواح المشتراة لا تُترك مكدسة في المستودعات بل يتم توصيلها بالشبكة الكهربائية، فلا شك أن الطاقة الشمسية تستحوذ على حصة متزايدة من إنتاج الكهرباء في العالم كل عام. هل يصبح الحياد الكربوني ممكناً؟ وفقاً لتقديرات "بلومبرغ إن إي إف"، تم تركيب 599 غيغاواط من الألواح الشمسية عالمياً العام الماضي، بزيادة تُقدر بثلث ما تم تركيبه في 2023. من الصعب استيعاب أرقام بهذا الحجم. ورغم أن هذه الألواح تولد كهرباء لنحو 15% فقط من الوقت، إلا أنه من المتوقع أن تنتج حوالي 787 تيراواط في الساعة، أي ما يعادل إنتاج ثلث المفاعلات النووية في العالم، أو ما يمكن الحصول عليه من تشغيل ربع السوق العالمية للغاز الطبيعي المسال عبر محطات توليد الكهرباء العاملة بالغاز. وعند إضافة نحو 344 تيراواط في الساعة من طاقة الرياح التي تم ربطها بالشبكة العام الماضي، يتضح أن إجمالي الزيادة في طاقتي الرياح والشمس خلال 2024 وحده تعادل نحو 6.2% من إجمالي الكهرباء المولدة من الوقود الأحفوري على مستوى العالم. إذا استمر هذا النمو بنفس الوتيرة لمدة 16 عاماً متتالية مع استقرار الطلب على الطاقة، فقد يصبح الوصول إلى الحياد الكربوني ممكناً من الناحية النظرية. المشكلة، بالطبع، هي أن الطلب على الكهرباء ليس ثابتاً على الإطلاق، وأي زيادة في الاستهلاك يتم تعويضها باستخدام الوقود الأحفوري. تاريخياً، كان الطلب على الكهرباء ينمو بنحو 2.5% سنوياً، لكن وكالة الطاقة الدولية تتوقع الآن ارتفاعه بنحو 3.9% سنوياً حتى عام 2027، مدفوعاً بتزايد استخدام السيارات الكهربائية والمضخات الحرارية ومكيفات الهواء ومراكز البيانات وغيرها من الأحمال الجديدة التي تُضاف إلى الشبكة الكهربائية. وإذا نجحت الجهود المبذولة لإنتاج الفولاذ الأخضر، فقد يكون معدل النمو أعلى من ذلك. تسارع التحول نحو الطاقة النظيفة ومع ذلك، لا يزال هناك مجال واسع لنمو سوق الألواح الكهروضوئية. فالمصانع لديها طاقة إنتاجية فائضة كبيرة تتيح لها إنتاج المزيد من الألواح الشمسية، حيث تقدّر "بلومبرغ إن إي إف" أن مصنعي الوحدات الشمسية بإمكانهم الآن إنتاج 1,392 غيغاواط سنوياً، أي أكثر من ضعف حجم تركيبات العام الماضي. في مواجهة خيارات محدودة بين فقر الطاقة والاعتماد على الوقود الأحفوري المكلف والطاقة الشمسية الرخيصة، تتخذ الاقتصادات النامية بالفعل قرارات حاسمة لصالح الطاقة المتجددة. قد لا يكون هذا التحول مرئياً بوضوح وسط ضباب الحرب التجارية في واشنطن في الوقت الحالي، لكنه يتقدم بخطى متسارعة. ويبدو أن الرابح الأكبر في هذا التحول هو الصين. تلعب الطاقة دوراً في تشكيل مصير الأمم. هذه قاعدة تمتد عبر التاريخ والاقتصاد والدبلوماسية، رغم أنها لا تحظى بتقديرٍ كافٍ. فقد تفوقت الدول التي تمتلك موارد طبيعية وفيرة على منافسيها الذين يفتقرون إلى مصادر الطاقة، كما حدث مع جمهورية هولندا التي اعتمدت على طاقة الرياح والخُث في القرن السابع عشر، وبريطانيا التي ازدهرت بفضل الفحم في القرن التاسع عشر، والولايات المتحدة التي اعتمدت على النفط في القرن العشرين. تتمكن الدول التي تتمتع بفائض من الموارد المحلية أيضاً من تحقيق ثروات لتصبح بذلك قوى متوسطة ذات تأثير كبير في حد ذاتها. كما هو الحال مع أستراليا وقطر والمملكة العربية السعودية، التي تتمتع بنفوذ يفوق تعدادها السكاني الصغير نسبياً بفضل صادراتها من الوقود الأحفوري. وحتى وقت قريب، كانت هذه الديناميكية تعتمد بشكل أساسي على احتياطيات العالم الكبرى من الهيدروكربونات. لكن الطاقة النظيفة بدأت تعيد رسم المشهد، ومع هذا التحول، تبرز الصين باعتبارها الفائز الأكبر، حيث تنتج ثلاثة أرباع الألواح الشمسية في العالم. تصاعد الحمائية يعيد تشكيل الطاقة شهد العام الماضي تصاعداً في السياسات الحمائية لدى الدول الغنية للحد من تدفق صادرات الصين من التكنولوجيا النظيفة، حيث فرضت الولايات المتحدة رسوماً جمركية بنسبة 60% على الألواح الشمسية، فيما تخضع السيارات الكهربائية لرسوم تصل إلى 110% في أميركا و45% في الاتحاد الأوروبي. وفي ظل التشبع المتزايد في بعض الأسواق، حيث تشير "بلومبرغ إن إي إف" إلى أن الطاقة الشمسية تشكل حالياً نحو ربع إنتاج الكهرباء في اليونان وإسبانيا، قد يعتقد البعض أن هذه التجارة تواجه عقبات الآن. إلا أن الواقع مختلف تماماً، حيث تتم إعادة توجيه المنتجات المحظور دخولها الأسواق المتقدمة الكبرى نحو أسواق أخرى، ومن المرجح أن تكون الدول المتعطشة للطاقة في الجنوب العالمي المستفيد الأكبر من هذا التحول. العواقب المترتبة على هذا التحول هائلة. فقد تتمكن الدول التي عانت طويلاً من فقر الطاقة بسبب ارتفاع تكاليف استيراد الوقود الأحفوري من تحقيق نمو أسرع بفضل مصادر الطاقة المتجددة الأرخص. وفي الوقت نفسه، يمكن للصين استغلال تفوقها التكنولوجي لتعزيز علاقاتها مع هذه القوى الصاعدة، خاصة مع انسحاب إدارة دونالد ترمب المتوهمة وقصيرة النظر من الساحة العالمية. وعلى الجانب الآخر، يشكل هذا التحول تهديداً للدول التي ازدهرت بفضل صادرات الوقود الأحفوري، إذ بات لديها الآن منافس قوي جديد في مجال الطاقة. والفائزون والخاسرون في هذا التحول سيرسمون ملامح الجغرافيا السياسية والدبلوماسية في القرن الحادي والعشرين. هيمنة الصين على الطاقة الشمسية تُظهر البيانات التي جمعتها "إمبر" (Ember)، وهي منظمة غير ربحية تدعم التحول إلى الطاقة النظيفة، حجم هذه التجارة الجديدة. بالكاد تظهر الولايات المتحدة في هذا المشهد، حيث لم تستورد سوى كمية محدودة من الألواح الشمسية خلال العام الماضي، بمعدل أعلى بقليل مما استوردته جمهورية الدومينيكان، وذلك نتيجة الجولات المتتالية من الرسوم الجمركية والقيود المفروضة على المنتجات الصينية. في المقابل، سجلت الدول النامية، بل وحتى بعض الدول النفطية في الشرق الأوسط على نحو غير متوقع، معدلات استيراد أعلى بكثير. فقد تصدرت البرازيل وباكستان والسعودية والهند قائمة الدول الخمس الأكثر استيراداً للألواح الشمسية الصينية. عند مقارنة واردات الألواح الشمسية بمستويات توليد الكهرباء، يتضح الدور المتزايد الذي تلعبه صناعة الطاقة الشمسية الصينية في إعادة تشكيل شبكات الكهرباء حول العالم. فقد كانت واردات باكستان خلال العام الماضي وحده كافية لتغطية حوالي 13% من احتياجات شبكتها الكهربائية، بينما مكّنت الواردات عُمان من تأمين 7.2% من إنتاجها. كما استوردت كل من البرازيل وتشيلي والمغرب ونيجيريا والفلبين والسعودية والإمارات وأوزبكستان كميات من الألواح الشمسية تكفي لتغطية ما بين 3% و5% من احتياجاتها الكهربائية. يمكن القول إن أرقام التجارة قد تعطي صورة غير دقيقة. تحتل هولندا المرتبة الأولى في بيانات "إمبر"، مع واردات بلغت 40 غيغاواط من الألواح الشمسية الصينية على مدار العام، وهو رقم يعكس بلا شك دورها كمركز لإعادة التصدير داخل أوروبا. ومع ذلك، طالما أن هذه الألواح المشتراة لا تُترك مكدسة في المستودعات بل يتم توصيلها بالشبكة الكهربائية، فلا شك أن الطاقة الشمسية تستحوذ على حصة متزايدة من إنتاج الكهرباء في العالم كل عام. هل يصبح الحياد الكربوني ممكناً؟ وفقاً لتقديرات "بلومبرغ إن إي إف"، تم تركيب 599 غيغاواط من الألواح الشمسية عالمياً العام الماضي، بزيادة تُقدر بثلث ما تم تركيبه في 2023. من الصعب استيعاب أرقام بهذا الحجم. ورغم أن هذه الألواح تولد كهرباء لنحو 15% فقط من الوقت، إلا أنه من المتوقع أن تنتج حوالي 787 تيراواط في الساعة، أي ما يعادل إنتاج ثلث المفاعلات النووية في العالم، أو ما يمكن الحصول عليه من تشغيل ربع السوق العالمية للغاز الطبيعي المسال عبر محطات توليد الكهرباء العاملة بالغاز. وعند إضافة نحو 344 تيراواط في الساعة من طاقة الرياح التي تم ربطها بالشبكة العام الماضي، يتضح أن إجمالي الزيادة في طاقتي الرياح والشمس خلال 2024 وحده تعادل نحو 6.2% من إجمالي الكهرباء المولدة من الوقود الأحفوري على مستوى العالم. إذا استمر هذا النمو بنفس الوتيرة لمدة 16 عاماً متتالية مع استقرار الطلب على الطاقة، فقد يصبح الوصول إلى الحياد الكربوني ممكناً من الناحية النظرية. المشكلة، بالطبع، هي أن الطلب على الكهرباء ليس ثابتاً على الإطلاق، وأي زيادة في الاستهلاك يتم تعويضها باستخدام الوقود الأحفوري. تاريخياً، كان الطلب على الكهرباء ينمو بنحو 2.5% سنوياً، لكن وكالة الطاقة الدولية تتوقع الآن ارتفاعه بنحو 3.9% سنوياً حتى عام 2027، مدفوعاً بتزايد استخدام السيارات الكهربائية والمضخات الحرارية ومكيفات الهواء ومراكز البيانات وغيرها من الأحمال الجديدة التي تُضاف إلى الشبكة الكهربائية. وإذا نجحت الجهود المبذولة لإنتاج الفولاذ الأخضر، فقد يكون معدل النمو أعلى من ذلك. تسارع التحول نحو الطاقة النظيفة ومع ذلك، لا يزال هناك مجال واسع لنمو سوق الألواح الكهروضوئية. فالمصانع لديها طاقة إنتاجية فائضة كبيرة تتيح لها إنتاج المزيد من الألواح الشمسية، حيث تقدّر "بلومبرغ إن إي إف" أن مصنعي الوحدات الشمسية بإمكانهم الآن إنتاج 1,392 غيغاواط سنوياً، أي أكثر من ضعف حجم تركيبات العام الماضي. في مواجهة خيارات محدودة بين فقر الطاقة والاعتماد على الوقود الأحفوري المكلف والطاقة الشمسية الرخيصة، تتخذ الاقتصادات النامية بالفعل قرارات حاسمة لصالح الطاقة المتجددة. قد لا يكون هذا التحول مرئياً بوضوح وسط ضباب الحرب التجارية في واشنطن في الوقت الحالي، لكنه يتقدم بخطى متسارعة. ويبدو أن الرابح الأكبر في هذا التحول هو الصين. الطاقة النووية في أميركا تتعزز بتركيب 30 مفاعلًا جديدًا http://moee.gov.eg/test_new/new_info.aspx?h_id=44736&call_p=news_f.aspx &pg_index=0 attaqa.net/2025/03/02/%D8%A7%D9%84%D8%B7%D8%A7%D9%82%D8%A9-%D8%A7%D9%84%D9%86%D9%88%D9%88%D9%8A%D8%A9-%D9%81%D9%8A-%D8%A3%D9%85%D9%8A%D8%B1%D9%83%D8%A7-%D8%AA%D8%AA%D8%B9%D8%B2%D8%B2-%D8%A8%D8%AA%D8%B1%D9%83%D9%8A%D8%A8-30/ Mon, 03 Mar 2025 00:00:00 GMT تتأهب الطاقة النووية في أميركا لاستقبال 30 مفاعلاً جديدًا في ولاية تكساس، في خطوة من شأنها أن تعزز إنتاج الكهرباء اللازمة لتشغيل مراكز البيانات في الولاية، وفق متابعات القطاع لدى منصة الطاقة المتخصصة (مقرّها واشنطن). وستُنشر المفاعلات التي ستنفّذها شركة لاست إنرجي (Last Energy)، والبالغ إجمالي سعتها 20 ميغاواط، على مراحل؛ ما سيضيف في النهاية سعة قوامها 600 ميغاواط إلى الشبكة الخاصة بمجلس موثوقية الكهرباء في تكساس إي آر سي أو تي (ERCOT) -منظمة أميركية تدير شبكة الكهرباء في تكساس- خلال السنوات المقبلة. وتتوقع "إي آر سي أو تي" نموًا كبيرًا في الأحمال على مدى السنوات الـ5 المقبلة، وستضيف الشبكة، وفق أحدث التوقعات، 37 غيغاواط بحلول عام 2029، ليصل إجمالي نمو السعة إلى 43 غيغاواط حتى ذلك العام. ويُعدّ مشروع تكساس هو الأول من نوعه لشركة لاست إنرجي في الولايات المتحدة، غير أن الشركة لديها اتفاقيات تجارية لتسليم أكثر من 80 مفاعلًا صغيرًا في أوروبا؛ وتستعمِل نصف تلك المشروعات الأوروبية مراكز البيانات. مراكز البيانات يستهدف مشروع بناء المفاعلات الجديدة -على مساحة قدرها 200 هكتار- تزويد الكهرباء إلى المستهلكين عبر مزيج من الوصلات الخاصة والنقل بالشبكة، ومن المتوقع أن تخدم المنشأة عملاء مراكز البيانات الأميركية في تكساس. وقال حاكم تكساس غريغ أبوت: "تكساس هي عاصمة الطاقة في أميركا، ونحن نجتهد كي نتبوأ موقع الصدارة في الطاقة النووية المتطورة"، في تصريحات رصدتها منصة الطاقة المتخصصة. ومن شأن مشروع لاست إنرجي في تكساس أن يعزز ترسانتها من المفاعلات النووية بواقع 30 وحدة إضافية، ويمكن توسيع محفظتها التجارية في جميع أنحاء الولايات المتحدة. قالت لاست إنرجي، إن مشروع الطاقة النووية الواقع في شمال غرب تكساس سيؤدي دورًا حاسمًا في إضافة سعة جديدة إلى الشبكة، ويلبي توقعات انتشار مراكز البيانات. وتعدّ تكساس حاليًا موطنًا لأكثر من 340 مركز بيانات تستهلك قرابة 8 غيغاواط من الكهرباء، وتشكّل 8% من الطلب على الكهرباء في تكساس. وفي منطقة دالاس-فورت وورث وحدها، يُتوقع أن ترفع مراكز البيانات الطلب على الكهرباء بواقع 43 غيغاواط. وصممت لاست إنرجي مفاعل بي دبليو آر-20 (PWR-20) على نحو يتيح تصنيعه بأعداد كبيرة لتوسيع نطاق الإنتاج حسب طلب المستعمِل، وينتج المفاعل سعة قوامها 20 ميغاواط، وهو من المفاعلات المعيارية المصممة بقدر كبير من المرنة في الموقع، والتركيب الفوري، كما أنها قابلة للتوسع الريع. يقول المؤسس والرئيس التنفيذي لشركة لاست إنرجي، بريت كوغيلماس، إن ولاية تكساس هي الرائدة دون منازع بمجال الطاقة في الولايات المتحدة، غير أن النمو السكاني المتزايد وتطوير مراكز البيانات يجبر صنّاع السياسات والعملاء ومقدّمي الطاقة على تبنّي تقنيات جديدة. وأضاف أن "الطاقة النووية في أميركا هي السلاح الأكثر فاعلية لسدّ الطلب على الكهرباء في تكساس، لكن حلّنا المتمثل في مفاعلات صغيرة جاهزة للاستعمال، هو أفضل طريقة لتحقيق هذا الهدف بسرعة". وتابع: "تكساس ولاية تقرّ بحقيقة مفادها أن الطاقة هي شرط مسبق للرفاهية، وشركة لاست إنرجي تشعر ببالغ السعادة والفخر من الإسهام في إنجاز تلك المهمة". وتقدمت لاست إنرجي بطلب لتوصيلها بالشبكة إلى مجلس الموثوقية الكهربائية في تكساس، وهي تستعد كذلك للتقدم بطلب للحصول على تراخيص الموقع لدى اللجنة التنظيمية النووية الأميركية. صورة تخيلية لموقع المفاعلات النووية الـ30 في تكساس صورة تخيّلية لموقع المفاعلات النووية الـ30 في تكساس – الصورة من موقع شركة لاست إنرجي نموذجان أوليان بَنَت شركة لاست إنرجي نموذجين أوليين في تكساس بمعاونة شركاء تصنيع محليين، وعقدت الشركة كذلك سلسلة من الفعاليات الترويجية لهذا الأمر في الولاية مع أصحاب المصلحة في الصناعة والحكومة، بما في ذلك في مدينة هيوستن، وذلك في أثناء مؤتمر الطاقة العالمي سيرا ويك 2024. وإلى جانب تطوير موقعها في تكساس، تستكشف لاست إنرجي سُبل تنفيذ مشروعات في ولاية يوتا، بحسب بيان صحفي حصلت منصة الطاقة المتخصصة على نسخة منه. وقال رئيس التحالف النووي في تكساس، ريد كلاي، إن صناعة مراكز البيانات المتنامية في تكساس سوف تتطلب مصادر طاقة موثوقة ومرنة تعمل على مدار الساعة طوال أيام الأسبوع. وأضاف أن "الطاقة النووية في أميركا هي الحل الحاسم للطلب المتنامي على الكهرباء في تكساس، ومشروع مقاطعة هاسيكل الذي تنفّذه لاست إنرجي هو نموذج لكيفية اندماج الطاقة النووية من الجيل التالي في الصناعات التي يزداد فيها الطلب على الطاقة، كما يوضح الكيفية التي يمكن أن يقود فيها الإبداع التقني أمن الطاقة ومستقبل الاتصال العالمي". تتأهب الطاقة النووية في أميركا لاستقبال 30 مفاعلاً جديدًا في ولاية تكساس، في خطوة من شأنها أن تعزز إنتاج الكهرباء اللازمة لتشغيل مراكز البيانات في الولاية، وفق متابعات القطاع لدى منصة الطاقة المتخصصة (مقرّها واشنطن). وستُنشر المفاعلات التي ستنفّذها شركة لاست إنرجي (Last Energy)، والبالغ إجمالي سعتها 20 ميغاواط، على مراحل؛ ما سيضيف في النهاية سعة قوامها 600 ميغاواط إلى الشبكة الخاصة بمجلس موثوقية الكهرباء في تكساس إي آر سي أو تي (ERCOT) -منظمة أميركية تدير شبكة الكهرباء في تكساس- خلال السنوات المقبلة. وتتوقع "إي آر سي أو تي" نموًا كبيرًا في الأحمال على مدى السنوات الـ5 المقبلة، وستضيف الشبكة، وفق أحدث التوقعات، 37 غيغاواط بحلول عام 2029، ليصل إجمالي نمو السعة إلى 43 غيغاواط حتى ذلك العام. ويُعدّ مشروع تكساس هو الأول من نوعه لشركة لاست إنرجي في الولايات المتحدة، غير أن الشركة لديها اتفاقيات تجارية لتسليم أكثر من 80 مفاعلًا صغيرًا في أوروبا؛ وتستعمِل نصف تلك المشروعات الأوروبية مراكز البيانات. مراكز البيانات يستهدف مشروع بناء المفاعلات الجديدة -على مساحة قدرها 200 هكتار- تزويد الكهرباء إلى المستهلكين عبر مزيج من الوصلات الخاصة والنقل بالشبكة، ومن المتوقع أن تخدم المنشأة عملاء مراكز البيانات الأميركية في تكساس. وقال حاكم تكساس غريغ أبوت: "تكساس هي عاصمة الطاقة في أميركا، ونحن نجتهد كي نتبوأ موقع الصدارة في الطاقة النووية المتطورة"، في تصريحات رصدتها منصة الطاقة المتخصصة. ومن شأن مشروع لاست إنرجي في تكساس أن يعزز ترسانتها من المفاعلات النووية بواقع 30 وحدة إضافية، ويمكن توسيع محفظتها التجارية في جميع أنحاء الولايات المتحدة. قالت لاست إنرجي، إن مشروع الطاقة النووية الواقع في شمال غرب تكساس سيؤدي دورًا حاسمًا في إضافة سعة جديدة إلى الشبكة، ويلبي توقعات انتشار مراكز البيانات. وتعدّ تكساس حاليًا موطنًا لأكثر من 340 مركز بيانات تستهلك قرابة 8 غيغاواط من الكهرباء، وتشكّل 8% من الطلب على الكهرباء في تكساس. وفي منطقة دالاس-فورت وورث وحدها، يُتوقع أن ترفع مراكز البيانات الطلب على الكهرباء بواقع 43 غيغاواط. وصممت لاست إنرجي مفاعل بي دبليو آر-20 (PWR-20) على نحو يتيح تصنيعه بأعداد كبيرة لتوسيع نطاق الإنتاج حسب طلب المستعمِل، وينتج المفاعل سعة قوامها 20 ميغاواط، وهو من المفاعلات المعيارية المصممة بقدر كبير من المرنة في الموقع، والتركيب الفوري، كما أنها قابلة للتوسع الريع. يقول المؤسس والرئيس التنفيذي لشركة لاست إنرجي، بريت كوغيلماس، إن ولاية تكساس هي الرائدة دون منازع بمجال الطاقة في الولايات المتحدة، غير أن النمو السكاني المتزايد وتطوير مراكز البيانات يجبر صنّاع السياسات والعملاء ومقدّمي الطاقة على تبنّي تقنيات جديدة. وأضاف أن "الطاقة النووية في أميركا هي السلاح الأكثر فاعلية لسدّ الطلب على الكهرباء في تكساس، لكن حلّنا المتمثل في مفاعلات صغيرة جاهزة للاستعمال، هو أفضل طريقة لتحقيق هذا الهدف بسرعة". وتابع: "تكساس ولاية تقرّ بحقيقة مفادها أن الطاقة هي شرط مسبق للرفاهية، وشركة لاست إنرجي تشعر ببالغ السعادة والفخر من الإسهام في إنجاز تلك المهمة". وتقدمت لاست إنرجي بطلب لتوصيلها بالشبكة إلى مجلس الموثوقية الكهربائية في تكساس، وهي تستعد كذلك للتقدم بطلب للحصول على تراخيص الموقع لدى اللجنة التنظيمية النووية الأميركية. صورة تخيلية لموقع المفاعلات النووية الـ30 في تكساس صورة تخيّلية لموقع المفاعلات النووية الـ30 في تكساس – الصورة من موقع شركة لاست إنرجي نموذجان أوليان بَنَت شركة لاست إنرجي نموذجين أوليين في تكساس بمعاونة شركاء تصنيع محليين، وعقدت الشركة كذلك سلسلة من الفعاليات الترويجية لهذا الأمر في الولاية مع أصحاب المصلحة في الصناعة والحكومة، بما في ذلك في مدينة هيوستن، وذلك في أثناء مؤتمر الطاقة العالمي سيرا ويك 2024. وإلى جانب تطوير موقعها في تكساس، تستكشف لاست إنرجي سُبل تنفيذ مشروعات في ولاية يوتا، بحسب بيان صحفي حصلت منصة الطاقة المتخصصة على نسخة منه. وقال رئيس التحالف النووي في تكساس، ريد كلاي، إن صناعة مراكز البيانات المتنامية في تكساس سوف تتطلب مصادر طاقة موثوقة ومرنة تعمل على مدار الساعة طوال أيام الأسبوع. وأضاف أن "الطاقة النووية في أميركا هي الحل الحاسم للطلب المتنامي على الكهرباء في تكساس، ومشروع مقاطعة هاسيكل الذي تنفّذه لاست إنرجي هو نموذج لكيفية اندماج الطاقة النووية من الجيل التالي في الصناعات التي يزداد فيها الطلب على الطاقة، كما يوضح الكيفية التي يمكن أن يقود فيها الإبداع التقني أمن الطاقة ومستقبل الاتصال العالمي". ظلام ونقص طعام.. خبير اقتصادي يشرح ما يحدث في إيران http://moee.gov.eg/test_new/new_info.aspx?h_id=44735&call_p=news_f.aspx &pg_index=0 www.alhurra.com/iran/2025/02/25/%D8%B8%D9%84%D8%A7%D9%85-%D9%88%D9%86%D9%82%D8%B5-%D8%B7%D8%B9%D8%A7%D9%85-%D8%AE%D8%A8%D9%8A%D8%B1-%D8%A7%D9%82%D8%AA%D8%B5%D8%A7%D8%AF%D9%8A-%D9%8A%D8%B4%D8%B1%D8%AD-%D9%85%D8%A7-%D9%8A%D8%AD%D8%AF%D8%AB-%D9%81%D9%8A-%D8%A5%D9%8A%D8%B1%D8%A7%D9%86 Thu, 27 Feb 2025 00:00:00 GMT يعاني الإيرانيون من وضع اقتصادي مترد، مع ارتفاع التضخم إلى مستويات غير مسبوقة، ونقص في موارد الطاقة أدت إلى انقطاعات مستمرة في الكهرباء. موقع "الحرة" حاور خبيرا إيرانيا متخصصا في الاقتصاد والطاقة ليشرح لنا بالتفصيل ما يجري في إيران. الدكتور أومود شكري، وهو زميل كبير غير مقيم في جامعة جورج ماسون وخبير في الطاقة، قال لـ"الحرة" إنه على الرغم من امتلاك إيران ثاني أكبر احتياطيات من الغاز الطبيعي في العالم ورابع أكبر احتياطيات من النفط، تواجه أزمة طاقة حادة. تعاني البلاد من نقص مزمن في الكهرباء وانقطاعات متكررة للتيار الكهربائي وبنية تحتية قديمة للطاقة. وانخفض الإنتاج الصناعي بنسبة تتراوح بين 30و50 في المئة، وتجاوز نقص الغاز الطبيعي اليومي 350 مليون متر مكعب. وبلغت الخسائر الاقتصادية الناجمة عن الأزمة عشرات المليارات من الدولارات. سوء الإدارة والعقوبات والفساد أبرز أسباب تفاقم أزمة الطاقة في إيران أزمة الكهرباء تعصف بإيران.. المعاناة تتفاقم والنظام مفلس ضمن أحدث سلسلة إجراءات تطبقها إيران للتعامل مع أزمة الطاقة التي تمر بها، أمرت السلطات السبت بإغلاق المدارس والمباني العامة في عدة مدن ومحافظات منها طهران وقم وكردستان ومازندران وأردبيل. والسبب الأساسي وراء ذلك هو مزيج من سوء الإدارة النظامي والعقوبات الدولية والإعانات ونقص الاستثمار الطويل الأجل في البنية التحتية. البنية التحتية المتقادمة والاعتماد المفرط على الوقود الأحفوري تعاني شبكة الكهرباء في إيران، التي انشأت قبل الثورة الإسلامية عام 1979، من عدم الكفاءة. ويأتي أكثر من 90 في المئة من الكهرباء من محطات الطاقة الحرارية، التي تستخدم تقنيات الاحتراق القديمة، ما يؤدي إلى إهدار ما بين 15و20 في المئة من الطاقة. خسائر النقل مرتفعة أيضا، وتبلغ 13 في المئة، أي ما يقرب من ثلاثة أضعاف المتوسط العالمي. بالإضافة إلى ذلك، فإن اعتماد البلاد على محطات الطاقة التي تعمل بالغاز والافتقار إلى تطوير الطاقة المتجددة جعل شبكة الكهباء عرضة للاضطرابات. تساهم الطاقة المتجددة بأقل من 1 في المئة في مزيج الطاقة في إيران، في حين تولد دول مثل السعودية أكثر من ذلك بكثير من الطاقة الشمسية. عدم الكفاءة الاقتصادية وتأثير العقوبات والإعانات هي المحرك الرئيسي للإفراط في الاستهلاك في قطاع الطاقة في إيران. وأسعار الغاز المحلية أقل بثماني مرات من أسعارها في دول الخليج المجاورة، ما يؤدي إلى الاستهلاك المفرط. وتستهلك التدفئة السكنية وحدها 28 في المئة من إنتاج الغاز، في حين تتنافس الصناعات ومحطات الطاقة على 72 في المئة المتبقية، ما يتسبب في نقص متكرر. وتحفز الإعانات السنوية البالغة 30 مليار دولار عدم الكفاءة، وأدت العقوبات في ظل إدارة ترامب إلى منع الاستثمار الأجنبي والتكنولوجيا المهمة لتحديث قطاع الطاقة. وأدى خفض قيمة العملة إلى زيادة تكلفة استيراد القطع الضرورية مما أدى إلى تفاقم الأزمة. التوترات الجيوسياسية وفشل الحوكمة الأولويات الجيوسياسية لإيران زادت من تفاقم أزمة الطاقة، فهي مستمرة في تصدير الغاز إلى العراق وتركيا على الرغم من النقص المحلي. بالإضافة إلى ذلك، هناك مشكلة تعدين العملات المشفرة فهي تستهلك ما بين 800 و900 ميغاوات يوميًا، ما يزيد من الضغط على الشبكة. ويعيق الفساد والشلل البيروقراطي الجهود الرامية إلى تحديث البنية التحتية، مع سحب مليارات الدولارات المخصصة لترقية الشبكة. وفي غياب مسار واضح للإصلاح، من المرجح أن تتفاقم أزمة الطاقة في إيران، ما يؤدي إلى استمرار الانحدار الصناعي وتزايد السخط العام. اقتصاد المقاومة خرافة إيرانية لتبرير الأوضاع الاقتصادية الصعبة. أرشيفية استراتيجيات إيران المالية.. شبكات تحايل و"خرافة" لتبرير الفقر "فقر، فساد، طغيان. الموت لهذه الديكتاتورية" هذه من الشعارات التي رددها إيرانيون في التظاهرات التي جرت خلال السنوات الأخيرة، حيث دفعت الظروف الاقتصادية إلى انزلاق الملايين إلى تحت خط الفقر. وبدون تغييرات منهجية، ستظل الأمة عالقة في حلقة مفرغة من نقص الطاقة والتدهور الاقتصادي.  التضخم وانهيار العملة تعاني إيران أيضا من مشكلة التضخم وانهيار العملة، بسبب العقوبات الأميركية وفشل الإدارة المزمن. وارتفع التضخم في فبراير إلى 35.3 في المئة سنويا، مع ارتفاع أسعار المواد الغذائية بنسبة 16.9في المئة شهرا، بينما انخفضت قيمة الريال إلى 891 ألفا مقابل الدولار الأميركي، وذلك بنسبة 75 في المئة في عام واحد. ويزيد من تفاقم الوضع سياسة "الضغط الأقصى" التي أدت إلى خفض صادرات النفط، التي تمثل نصف إيرادات الحكومة. بالإضافة إلى ذلك، أدى انتشار المضاربة على العملة وهروب رأس المال، مع سعي الإيرانيين إلى اللجوء إلى الدولار والذهب، إلى تفاقم الوضع. ويزيد سوء الإدارة من الأزمة، حيث تؤدي أسعار الصرف التي تسيطر عليها الدولة والفساد إلى تضخم تكاليف الاستيراد بنسبة 53.8 في المئة، في حين تفشل الإعانات في تخفيف حدة الفقر، الذي يؤثر الآن على 30 في المئة من السكان. البرلمان الإيراني (أرشيفية من فرانس برس) إيران.. بدء إجراءات برلمانية لإقالة وزير الاقتصاد بدأ البرلمان الإيراني، الأربعاء، إجراء لإقالة وزير الاقتصاد والمال عبد الناصر همتي، على خلفية التراجع الحاد في قيمة العملة المحلية مقابل الدولار. وأدى رفض الحكومة الدخول في مفاوضات مع الولايات المتحدة، وهو الموقف الذي أكده خامنئي، إلى تعميق عزلة إيران الاقتصادية، مما أدى إلى ردع الاستثمار الأجنبي المهم لاستقرار الريال. وأصبحت دورة التضخم وخفض قيمة العملة ذاتية التكرار، فمع ضعف الريال، ترتفع تكاليف الاستيراد، وهو ما يؤدي إلى زيادة التضخم وتفاقم انحدار العملة. وقيدت العقوبات بشدة وصول إيران إلى عائدات النفط، ما أجبرها على الاعتماد على التجارة غير المشروعة وتعدين العملات المشفرة كثيفة الطاقة، وهو ما يزيد من الضغط على شبكة الكهرباء الهشة بالفعل. وفي الوقت نفسه، يتخلف نمو الأجور عن التضخم، فقد ارتفعت الإيجارات في طهران 24 مرة منذ عام 2013، في حين ارتفعت الأجور 20 مرة فقط، ما أدى إلى تفاقم التفاوت الاقتصادي. وعلى الرغم من امتلاك موارد طاقة وفيرة، فإن إيران تكافح للاستفادة منها بسبب البنية التحتية القديمة والقيود المفروضة على ترقيات المصافي. ومع توقع بقاء التضخم مرتفعا عند 28 في المئة بحلول عام 2026 وعدم وجود إصلاحات اقتصادية جوهرية في الأفق، تواجه البلاد أزمة متصاعدة، إذ تخصص الأسر الآن نصف دخلها للغذاء، ما يدفع العديد منهم إلى مواجهة صعوبات اقتصادية وإنسانية. يعاني الإيرانيون من وضع اقتصادي مترد، مع ارتفاع التضخم إلى مستويات غير مسبوقة، ونقص في موارد الطاقة أدت إلى انقطاعات مستمرة في الكهرباء. موقع "الحرة" حاور خبيرا إيرانيا متخصصا في الاقتصاد والطاقة ليشرح لنا بالتفصيل ما يجري في إيران. الدكتور أومود شكري، وهو زميل كبير غير مقيم في جامعة جورج ماسون وخبير في الطاقة، قال لـ"الحرة" إنه على الرغم من امتلاك إيران ثاني أكبر احتياطيات من الغاز الطبيعي في العالم ورابع أكبر احتياطيات من النفط، تواجه أزمة طاقة حادة. تعاني البلاد من نقص مزمن في الكهرباء وانقطاعات متكررة للتيار الكهربائي وبنية تحتية قديمة للطاقة. وانخفض الإنتاج الصناعي بنسبة تتراوح بين 30و50 في المئة، وتجاوز نقص الغاز الطبيعي اليومي 350 مليون متر مكعب. وبلغت الخسائر الاقتصادية الناجمة عن الأزمة عشرات المليارات من الدولارات. سوء الإدارة والعقوبات والفساد أبرز أسباب تفاقم أزمة الطاقة في إيران أزمة الكهرباء تعصف بإيران.. المعاناة تتفاقم والنظام مفلس ضمن أحدث سلسلة إجراءات تطبقها إيران للتعامل مع أزمة الطاقة التي تمر بها، أمرت السلطات السبت بإغلاق المدارس والمباني العامة في عدة مدن ومحافظات منها طهران وقم وكردستان ومازندران وأردبيل. والسبب الأساسي وراء ذلك هو مزيج من سوء الإدارة النظامي والعقوبات الدولية والإعانات ونقص الاستثمار الطويل الأجل في البنية التحتية. البنية التحتية المتقادمة والاعتماد المفرط على الوقود الأحفوري تعاني شبكة الكهرباء في إيران، التي انشأت قبل الثورة الإسلامية عام 1979، من عدم الكفاءة. ويأتي أكثر من 90 في المئة من الكهرباء من محطات الطاقة الحرارية، التي تستخدم تقنيات الاحتراق القديمة، ما يؤدي إلى إهدار ما بين 15و20 في المئة من الطاقة. خسائر النقل مرتفعة أيضا، وتبلغ 13 في المئة، أي ما يقرب من ثلاثة أضعاف المتوسط العالمي. بالإضافة إلى ذلك، فإن اعتماد البلاد على محطات الطاقة التي تعمل بالغاز والافتقار إلى تطوير الطاقة المتجددة جعل شبكة الكهباء عرضة للاضطرابات. تساهم الطاقة المتجددة بأقل من 1 في المئة في مزيج الطاقة في إيران، في حين تولد دول مثل السعودية أكثر من ذلك بكثير من الطاقة الشمسية. عدم الكفاءة الاقتصادية وتأثير العقوبات والإعانات هي المحرك الرئيسي للإفراط في الاستهلاك في قطاع الطاقة في إيران. وأسعار الغاز المحلية أقل بثماني مرات من أسعارها في دول الخليج المجاورة، ما يؤدي إلى الاستهلاك المفرط. وتستهلك التدفئة السكنية وحدها 28 في المئة من إنتاج الغاز، في حين تتنافس الصناعات ومحطات الطاقة على 72 في المئة المتبقية، ما يتسبب في نقص متكرر. وتحفز الإعانات السنوية البالغة 30 مليار دولار عدم الكفاءة، وأدت العقوبات في ظل إدارة ترامب إلى منع الاستثمار الأجنبي والتكنولوجيا المهمة لتحديث قطاع الطاقة. وأدى خفض قيمة العملة إلى زيادة تكلفة استيراد القطع الضرورية مما أدى إلى تفاقم الأزمة. التوترات الجيوسياسية وفشل الحوكمة الأولويات الجيوسياسية لإيران زادت من تفاقم أزمة الطاقة، فهي مستمرة في تصدير الغاز إلى العراق وتركيا على الرغم من النقص المحلي. بالإضافة إلى ذلك، هناك مشكلة تعدين العملات المشفرة فهي تستهلك ما بين 800 و900 ميغاوات يوميًا، ما يزيد من الضغط على الشبكة. ويعيق الفساد والشلل البيروقراطي الجهود الرامية إلى تحديث البنية التحتية، مع سحب مليارات الدولارات المخصصة لترقية الشبكة. وفي غياب مسار واضح للإصلاح، من المرجح أن تتفاقم أزمة الطاقة في إيران، ما يؤدي إلى استمرار الانحدار الصناعي وتزايد السخط العام. اقتصاد المقاومة خرافة إيرانية لتبرير الأوضاع الاقتصادية الصعبة. أرشيفية استراتيجيات إيران المالية.. شبكات تحايل و"خرافة" لتبرير الفقر "فقر، فساد، طغيان. الموت لهذه الديكتاتورية" هذه من الشعارات التي رددها إيرانيون في التظاهرات التي جرت خلال السنوات الأخيرة، حيث دفعت الظروف الاقتصادية إلى انزلاق الملايين إلى تحت خط الفقر. وبدون تغييرات منهجية، ستظل الأمة عالقة في حلقة مفرغة من نقص الطاقة والتدهور الاقتصادي.  التضخم وانهيار العملة تعاني إيران أيضا من مشكلة التضخم وانهيار العملة، بسبب العقوبات الأميركية وفشل الإدارة المزمن. وارتفع التضخم في فبراير إلى 35.3 في المئة سنويا، مع ارتفاع أسعار المواد الغذائية بنسبة 16.9في المئة شهرا، بينما انخفضت قيمة الريال إلى 891 ألفا مقابل الدولار الأميركي، وذلك بنسبة 75 في المئة في عام واحد. ويزيد من تفاقم الوضع سياسة "الضغط الأقصى" التي أدت إلى خفض صادرات النفط، التي تمثل نصف إيرادات الحكومة. بالإضافة إلى ذلك، أدى انتشار المضاربة على العملة وهروب رأس المال، مع سعي الإيرانيين إلى اللجوء إلى الدولار والذهب، إلى تفاقم الوضع. ويزيد سوء الإدارة من الأزمة، حيث تؤدي أسعار الصرف التي تسيطر عليها الدولة والفساد إلى تضخم تكاليف الاستيراد بنسبة 53.8 في المئة، في حين تفشل الإعانات في تخفيف حدة الفقر، الذي يؤثر الآن على 30 في المئة من السكان. البرلمان الإيراني (أرشيفية من فرانس برس) إيران.. بدء إجراءات برلمانية لإقالة وزير الاقتصاد بدأ البرلمان الإيراني، الأربعاء، إجراء لإقالة وزير الاقتصاد والمال عبد الناصر همتي، على خلفية التراجع الحاد في قيمة العملة المحلية مقابل الدولار. وأدى رفض الحكومة الدخول في مفاوضات مع الولايات المتحدة، وهو الموقف الذي أكده خامنئي، إلى تعميق عزلة إيران الاقتصادية، مما أدى إلى ردع الاستثمار الأجنبي المهم لاستقرار الريال. وأصبحت دورة التضخم وخفض قيمة العملة ذاتية التكرار، فمع ضعف الريال، ترتفع تكاليف الاستيراد، وهو ما يؤدي إلى زيادة التضخم وتفاقم انحدار العملة. وقيدت العقوبات بشدة وصول إيران إلى عائدات النفط، ما أجبرها على الاعتماد على التجارة غير المشروعة وتعدين العملات المشفرة كثيفة الطاقة، وهو ما يزيد من الضغط على شبكة الكهرباء الهشة بالفعل. وفي الوقت نفسه، يتخلف نمو الأجور عن التضخم، فقد ارتفعت الإيجارات في طهران 24 مرة منذ عام 2013، في حين ارتفعت الأجور 20 مرة فقط، ما أدى إلى تفاقم التفاوت الاقتصادي. وعلى الرغم من امتلاك موارد طاقة وفيرة، فإن إيران تكافح للاستفادة منها بسبب البنية التحتية القديمة والقيود المفروضة على ترقيات المصافي. ومع توقع بقاء التضخم مرتفعا عند 28 في المئة بحلول عام 2026 وعدم وجود إصلاحات اقتصادية جوهرية في الأفق، تواجه البلاد أزمة متصاعدة، إذ تخصص الأسر الآن نصف دخلها للغذاء، ما يدفع العديد منهم إلى مواجهة صعوبات اقتصادية وإنسانية. الإمارات تدعم تصدير الكهرباء النظيفة من ألبانيا إلى إيطاليا.. تعاون بين 3 شركات http://moee.gov.eg/test_new/new_info.aspx?h_id=44734&call_p=news_f.aspx &pg_index=0 attaqa.net/2025/02/25/%D8%A7%D9%84%D8%A5%D9%85%D8%A7%D8%B1%D8%A7%D8%AA-%D8%AA%D8%AF%D8%B9%D9%85-%D8%AA%D8%B5%D8%AF%D9%8A%D8%B1-%D8%A7%D9%84%D9%83%D9%87%D8%B1%D8%A8%D8%A7%D8%A1-%D8%A7%D9%84%D9%86%D8%B8%D9%8A%D9%81%D8%A9/ Thu, 27 Feb 2025 00:00:00 GMT تواصل الإمارات حضورها الدولي الداعم للتوسع في مشروعات الكهرباء النظيفة بما يدعم الأهداف التي أقرّتها قمة المناخ كوب 28 بمضاعفة قدرات الطاقة المتجددة 3 مرات بحلول 2030. وفي هذا الإطار، وقّعت شركة أبوظبي لطاقة المستقبل "مصدر"، وشركة "طاقة لشبكات النقل" التابعة لمجموعة "طاقة"، وشركة "إيني" الإيطالية، اتفاقية إطارية للمضي قدمًا في تنفيذ الشراكة الثلاثية الإستراتيجية التي وقّعتها الإمارات وإيطاليا وألبانيا مؤخرًا للتعاون في مشروعات الطاقة النظيفة. ووقّع الاتفاقية الرئيس التنفيذي للمجموعة والعضو المنتدب في "طاقة" جاسم حسين ثابت، والرئيس التنفيذي لشركة "مصدر" محمد جميل الرمحي، والرئيس التنفيذي لشركة "إيني" كلاوديو ديسكالزي، بحضور الرئيس الإماراتي الشيخ محمد بن زايد، ورئيسة وزراء إيطاليا جورجيا ميلوني. وستتعاون الشركات الثلاث -وفق بيان اطّلعت عليه منصة الطاقة المتخصصة (مقرّها واشنطن)- للمضي قدمًا في تنفيذ مبادرة الشراكة الثلاثية، مع التركيز على إنشاء إطار تعاوني تُوَقَّع من خلاله اتفاقية طويلة الأمد تشتري إيطاليا بموجبها طاقة متجددة تُنتَج في ألبانيا وتُنقَل إلى إيطاليا. تفاصيل المشروع لتنفيذ مشروع نقل الطاقة المتجددة، اختيرَت شركتا "مصدر" و"طاقة لشبكات النقل" من الإمارات، وشركة الطاقة الألبانية "كيش"، في حين اختيرَت شركة "إيني" مشتريًا محتملًا مفضلًا. وتحدد الاتفاقية الإطارية الثلاثية التي وُقِّعَت خلال أسبوع أبوظبي للاستدامة 2025، مجالات التعاون الرئيسة بين الإمارات وألبانيا وإيطاليا، التي تشمل الطاقة المتجددة والبنية التحتية لمشروعات الطاقة، بهدف تعزيز أمن الطاقة، ودعم التنمية المستدامة، وتسريع الجهود الرامية لإحداث نقلة نوعية في قطاع الطاقة في منطقة البحر المتوسط. وقال وزير الصناعة والتكنولوجيا المتقدمة، رئيس مجلس إدارة "مصدر" الدكتور سلطان أحمد الجابر: "تأتي الاتفاقية لتُجسِّد رؤى وتوجهات البلدان الثلاثة بضرورة تعزيز التعاون الدولي في مجال الطاقة المتجددة، وتماشيًا مع رؤية وتوجيهات القيادة بالعمل على تعزيز أمن الطاقة وتوفير إمداداتها بصفتها ممكّنًا أساسيًا لدعم التنمية الاقتصادية والاجتماعية المستدامة". وأوضح أنه بالاستفادة من خبرة وريادة الإمارات في تقنيات الطاقة النظيفة، والبنية التحتية المتطورة للطاقة في إيطاليا، "سيكون بإمكاننا إيجاد مسارات جديدة لتحقيق التقدم وتوفير حلول عملية تسهم في مضاعفة الإنتاج العالمي من الطاقة المتجددة 3 مرات، بما يتماشى مع أهداف "اتفاق الإمارات" التاريخي". وأضاف: "كلّنا ثقة بأن المبادرة ستسهم في توفير الطاقة بتكلفة مناسبة، وتسريع التنمية المستدامة، من خلال توفير فرص عمل ودفع عجلة التقدم الاقتصادي والاجتماعي". جانب من مراسم توقيع اتفاقية الشراكة جانب من مراسم توقيع اتفاقية الشراكة- الصورة من مصدر الإماراتية من جهته، قال جاسم حسين ثابت: "تُبرِز الاتفاقية أهمية التعاون الإستراتيجي في تعزيز حلول مستدامة للطاقة"، مضيفًا: "نؤمن في "طاقة" بأن البنية التحتية القوية تشكّل العمود الفقري للتحول الناجح نحو استعمال الطاقة النظيفة". وبيّنَ أنه من خلال تسخير الخبرات الواسعة في مجال شبكات نقل الكهرباء، "نضمن القدرة على دمج الكهرباء المُولَّدة من مصادر الطاقة المتجددة ضمن شبكة النقل بكفاءة وموثوقية لنقلها عبر الحدود". وشدد على أن التعاون مع كلٍّ من "مصدر" و"إيني" لا يساعد في تيسير سُبل تصدير الطاقة المتجددة من ألبانيا فحسب، بل يعزز أيضًا التزام "طاقة" بأن تصبح شركة مرافق رائدة عالميًا في تقنيات الطاقة والمياه قليلة الانبعاثات الكربونية. وأكد أنه من خلال هذا التعاون، "نحرز تقدمًا حقيقيًا على أرض الواقع يُسهِم في تعزيز أمن الطاقة وتحقيق الاستدامة في منطقة البحر الأبيض المتوسط". في حين قال محمد جميل الرمحي: "تأتي الاتفاقية امتدادًا لشراكاتنا المهمة في منطقة البحر الأبيض المتوسط، وستعزز حضور مصدر وأنشطتها في هذه المنطقة". وأضاف أنه بالاستفادة من خبرة طاقة في البنية التحتية لشبكات نقل الطاقة عالية الفولتية، وريادة إين في سوق الطاقة الأوروبية، ستسهم الشراكة المهمة في تطوير مشروعات نوعية واسعة النطاق. وأوضح أن مصدر، كونها شريكًا موثوقًا بعملية التحول في قطاع الطاقة الأوروبي، تلتزم بدعم التنمية المستدامة وتوفير طاقة نظيفة موثوقة وبأسعار مناسبة للمجتمعات. مشروعات طاقة عابرة للحدود من جانبه، قال كلاوديو ديسكالزي: "يؤدي التعاون في تطوير مشروعات طاقة عابرة للحدود دورًا مهمًا في تحقيق أمن الطاقة، إذ تسهم هذه المشروعات في تعزيز الاعتماد على استعمال ناقلات طاقة أكثر استدامة". وأضاف: "من خلال هذه الاتفاقية، سيُدمَج بين الخبرات المتميزة للشركات المطورة وريادتها على مستوى القطاع، وبفضل العلاقات الراسخة التي تجمعنا مع شركائنا في الإمارات وألبانيا، يمكننا إيجاد مسارات جديدة تسهم في دفع الجهود لتحقيق نقلة نوعية في قطاع الطاقة، وتدعم مساعي تطوير سوق الطاقة في منطقة البحر الأبيض المتوسط". ونجحت مصدر في تحقيق زيادة كبيرة في إجمالي القدرة الإنتاجية لمحفظة مشروعاتها خلال العامين الماضيين، بنسبة بلغت 150%، لترتفع من 20 غيغاواط في عام 2022 إلى 51 غيغاواط مع نهاية عام 2024. ويشمل ذلك استحواذ "مصدر" العام الماضي على حصة الأغلبية في شركة "تيرنا إنرجي"، أكبر مطور ومستثمر في قطاع الطاقة المتجددة اليوناني، لترسِّخ بذلك مكانتها في منطقة جنوب غرب أوروبا. وتستهدف "مصدر" رفع القدرة الإنتاجية الإجمالية لمحفظة مشروعاتها إلى 100 غيغاواط بحلول عام 2030. تواصل الإمارات حضورها الدولي الداعم للتوسع في مشروعات الكهرباء النظيفة بما يدعم الأهداف التي أقرّتها قمة المناخ كوب 28 بمضاعفة قدرات الطاقة المتجددة 3 مرات بحلول 2030. وفي هذا الإطار، وقّعت شركة أبوظبي لطاقة المستقبل "مصدر"، وشركة "طاقة لشبكات النقل" التابعة لمجموعة "طاقة"، وشركة "إيني" الإيطالية، اتفاقية إطارية للمضي قدمًا في تنفيذ الشراكة الثلاثية الإستراتيجية التي وقّعتها الإمارات وإيطاليا وألبانيا مؤخرًا للتعاون في مشروعات الطاقة النظيفة. ووقّع الاتفاقية الرئيس التنفيذي للمجموعة والعضو المنتدب في "طاقة" جاسم حسين ثابت، والرئيس التنفيذي لشركة "مصدر" محمد جميل الرمحي، والرئيس التنفيذي لشركة "إيني" كلاوديو ديسكالزي، بحضور الرئيس الإماراتي الشيخ محمد بن زايد، ورئيسة وزراء إيطاليا جورجيا ميلوني. وستتعاون الشركات الثلاث -وفق بيان اطّلعت عليه منصة الطاقة المتخصصة (مقرّها واشنطن)- للمضي قدمًا في تنفيذ مبادرة الشراكة الثلاثية، مع التركيز على إنشاء إطار تعاوني تُوَقَّع من خلاله اتفاقية طويلة الأمد تشتري إيطاليا بموجبها طاقة متجددة تُنتَج في ألبانيا وتُنقَل إلى إيطاليا. تفاصيل المشروع لتنفيذ مشروع نقل الطاقة المتجددة، اختيرَت شركتا "مصدر" و"طاقة لشبكات النقل" من الإمارات، وشركة الطاقة الألبانية "كيش"، في حين اختيرَت شركة "إيني" مشتريًا محتملًا مفضلًا. وتحدد الاتفاقية الإطارية الثلاثية التي وُقِّعَت خلال أسبوع أبوظبي للاستدامة 2025، مجالات التعاون الرئيسة بين الإمارات وألبانيا وإيطاليا، التي تشمل الطاقة المتجددة والبنية التحتية لمشروعات الطاقة، بهدف تعزيز أمن الطاقة، ودعم التنمية المستدامة، وتسريع الجهود الرامية لإحداث نقلة نوعية في قطاع الطاقة في منطقة البحر المتوسط. وقال وزير الصناعة والتكنولوجيا المتقدمة، رئيس مجلس إدارة "مصدر" الدكتور سلطان أحمد الجابر: "تأتي الاتفاقية لتُجسِّد رؤى وتوجهات البلدان الثلاثة بضرورة تعزيز التعاون الدولي في مجال الطاقة المتجددة، وتماشيًا مع رؤية وتوجيهات القيادة بالعمل على تعزيز أمن الطاقة وتوفير إمداداتها بصفتها ممكّنًا أساسيًا لدعم التنمية الاقتصادية والاجتماعية المستدامة". وأوضح أنه بالاستفادة من خبرة وريادة الإمارات في تقنيات الطاقة النظيفة، والبنية التحتية المتطورة للطاقة في إيطاليا، "سيكون بإمكاننا إيجاد مسارات جديدة لتحقيق التقدم وتوفير حلول عملية تسهم في مضاعفة الإنتاج العالمي من الطاقة المتجددة 3 مرات، بما يتماشى مع أهداف "اتفاق الإمارات" التاريخي". وأضاف: "كلّنا ثقة بأن المبادرة ستسهم في توفير الطاقة بتكلفة مناسبة، وتسريع التنمية المستدامة، من خلال توفير فرص عمل ودفع عجلة التقدم الاقتصادي والاجتماعي". جانب من مراسم توقيع اتفاقية الشراكة جانب من مراسم توقيع اتفاقية الشراكة- الصورة من مصدر الإماراتية من جهته، قال جاسم حسين ثابت: "تُبرِز الاتفاقية أهمية التعاون الإستراتيجي في تعزيز حلول مستدامة للطاقة"، مضيفًا: "نؤمن في "طاقة" بأن البنية التحتية القوية تشكّل العمود الفقري للتحول الناجح نحو استعمال الطاقة النظيفة". وبيّنَ أنه من خلال تسخير الخبرات الواسعة في مجال شبكات نقل الكهرباء، "نضمن القدرة على دمج الكهرباء المُولَّدة من مصادر الطاقة المتجددة ضمن شبكة النقل بكفاءة وموثوقية لنقلها عبر الحدود". وشدد على أن التعاون مع كلٍّ من "مصدر" و"إيني" لا يساعد في تيسير سُبل تصدير الطاقة المتجددة من ألبانيا فحسب، بل يعزز أيضًا التزام "طاقة" بأن تصبح شركة مرافق رائدة عالميًا في تقنيات الطاقة والمياه قليلة الانبعاثات الكربونية. وأكد أنه من خلال هذا التعاون، "نحرز تقدمًا حقيقيًا على أرض الواقع يُسهِم في تعزيز أمن الطاقة وتحقيق الاستدامة في منطقة البحر الأبيض المتوسط". في حين قال محمد جميل الرمحي: "تأتي الاتفاقية امتدادًا لشراكاتنا المهمة في منطقة البحر الأبيض المتوسط، وستعزز حضور مصدر وأنشطتها في هذه المنطقة". وأضاف أنه بالاستفادة من خبرة طاقة في البنية التحتية لشبكات نقل الطاقة عالية الفولتية، وريادة إين في سوق الطاقة الأوروبية، ستسهم الشراكة المهمة في تطوير مشروعات نوعية واسعة النطاق. وأوضح أن مصدر، كونها شريكًا موثوقًا بعملية التحول في قطاع الطاقة الأوروبي، تلتزم بدعم التنمية المستدامة وتوفير طاقة نظيفة موثوقة وبأسعار مناسبة للمجتمعات. مشروعات طاقة عابرة للحدود من جانبه، قال كلاوديو ديسكالزي: "يؤدي التعاون في تطوير مشروعات طاقة عابرة للحدود دورًا مهمًا في تحقيق أمن الطاقة، إذ تسهم هذه المشروعات في تعزيز الاعتماد على استعمال ناقلات طاقة أكثر استدامة". وأضاف: "من خلال هذه الاتفاقية، سيُدمَج بين الخبرات المتميزة للشركات المطورة وريادتها على مستوى القطاع، وبفضل العلاقات الراسخة التي تجمعنا مع شركائنا في الإمارات وألبانيا، يمكننا إيجاد مسارات جديدة تسهم في دفع الجهود لتحقيق نقلة نوعية في قطاع الطاقة، وتدعم مساعي تطوير سوق الطاقة في منطقة البحر الأبيض المتوسط". ونجحت مصدر في تحقيق زيادة كبيرة في إجمالي القدرة الإنتاجية لمحفظة مشروعاتها خلال العامين الماضيين، بنسبة بلغت 150%، لترتفع من 20 غيغاواط في عام 2022 إلى 51 غيغاواط مع نهاية عام 2024. ويشمل ذلك استحواذ "مصدر" العام الماضي على حصة الأغلبية في شركة "تيرنا إنرجي"، أكبر مطور ومستثمر في قطاع الطاقة المتجددة اليوناني، لترسِّخ بذلك مكانتها في منطقة جنوب غرب أوروبا. وتستهدف "مصدر" رفع القدرة الإنتاجية الإجمالية لمحفظة مشروعاتها إلى 100 غيغاواط بحلول عام 2030. المفوضية الأوروبية تسعى لتوفير 47 مليار دولار في قطاع الطاقة خلال العام الحالي http://moee.gov.eg/test_new/new_info.aspx?h_id=44733&call_p=news_f.aspx &pg_index=0 aawsat.com/%D8%A7%D9%84%D8%A7%D9%82%D8%AA%D8%B5%D8%A7%D8%AF/5116383-%D8%A7%D9%84%D9%85%D9%81%D9%88%D8%B6%D9%8A%D8%A9-%D8%A7%D9%84%D8%A3%D9%88%D8%B1%D9%88%D8%A8%D9%8A%D8%A9-%D8%AA%D8%B3%D8%B9%D9%89-%D9%84%D8%AA%D9%88%D9%81%D9%8A%D8%B1-47-%D9%85%D9%84%D9%8A%D8%A7%D8%B1-%D8%AF%D9%88%D9%84%D8%A7%D8%B1-%D9%81%D9%8A-%D9%82%D8%B7%D8%A7%D8%B9-%D8%A7%D9%84%D8%B7%D8%A7%D9%82%D8%A9-%D8%AE%D9%84%D8%A7%D9%84-%D8%A7%D9%84%D8%B9%D8%A7%D9%85-%D8%A7%D9%84%D8%AD%D8%A7%D9%84%D9%8A Thu, 27 Feb 2025 00:00:00 GMT عرضت المفوضية الأوروبية، يوم الأربعاء، خطة عمل لخفض أسعار الطاقة المرتفعة نسبياً في الاتحاد الأوروبي، التي تعد عائقاً أمام الميزة التنافسية والنمو. وقالت رئيسة المفوضية الأوروبية أورسولا فون دير لاين: «نحن نقوم بخفض أسعار الطاقة ورفع الميزة التنافسية». وأضافت: «لقد قمنا بالفعل بخفض أسعار الطاقة بصورة كبيرة في أوروبا من خلال مضاعفة الاعتماد على الطاقة المتجددة. الآن، نحن نتحرك خطوة أخرى إلى الأمام». وتهدف الخطة لأن يبلغ ما تدخره الشركات والأسر 45 مليار يورو (47.2 مليار دولار) خلال عام 2025، على أن يرتفع إلى 130 مليار يورو سنوياً بحلول 2030 وأن يصل إلى 260 مليار يورو سنويا بحلول 2040. وجاء في بيان صحافي أن المدخرات ستأتي من خلال توسيع نطاق توليد الطاقة المتجددة في الاتحاد الأوروبي وزيادة كفاءة الطاقة وتحسين التواصل. كما عرضت المفوضية مجموعة من الإجراءات لمساعدة القطاعات كثيفة استهلاك الطاقة على خفض الانبعاثات وتعزيز إنتاج التكنولوجيا النظيفة من أجل دعم اقتصاد الاتحاد الأوروبي المتعثر. وقالت نائبة رئيس المفوضية الأوروبية تيريزا ريبيرا: «تقدم أوروبا قضية تجارية جريئة من أجل التخلص من الكربون ليكون ذلك دافعاً للرخاء والنمو والمرونة». وأضافت: «خطتنا تقضي بتوفير الاستقرار والثقة التي يحتاج إليها المستثمرون وإطلاق رأس المال وتعزيز أسواق الطاقة النظيفة، مما يسهل الوصول للطاقة بصورة أكبر ويضمن مساحة عادلة وتنافسية يمكن أن تنتعش الشركات خلالها». عرضت المفوضية الأوروبية، يوم الأربعاء، خطة عمل لخفض أسعار الطاقة المرتفعة نسبياً في الاتحاد الأوروبي، التي تعد عائقاً أمام الميزة التنافسية والنمو. وقالت رئيسة المفوضية الأوروبية أورسولا فون دير لاين: «نحن نقوم بخفض أسعار الطاقة ورفع الميزة التنافسية». وأضافت: «لقد قمنا بالفعل بخفض أسعار الطاقة بصورة كبيرة في أوروبا من خلال مضاعفة الاعتماد على الطاقة المتجددة. الآن، نحن نتحرك خطوة أخرى إلى الأمام». وتهدف الخطة لأن يبلغ ما تدخره الشركات والأسر 45 مليار يورو (47.2 مليار دولار) خلال عام 2025، على أن يرتفع إلى 130 مليار يورو سنوياً بحلول 2030 وأن يصل إلى 260 مليار يورو سنويا بحلول 2040. وجاء في بيان صحافي أن المدخرات ستأتي من خلال توسيع نطاق توليد الطاقة المتجددة في الاتحاد الأوروبي وزيادة كفاءة الطاقة وتحسين التواصل. كما عرضت المفوضية مجموعة من الإجراءات لمساعدة القطاعات كثيفة استهلاك الطاقة على خفض الانبعاثات وتعزيز إنتاج التكنولوجيا النظيفة من أجل دعم اقتصاد الاتحاد الأوروبي المتعثر. وقالت نائبة رئيس المفوضية الأوروبية تيريزا ريبيرا: «تقدم أوروبا قضية تجارية جريئة من أجل التخلص من الكربون ليكون ذلك دافعاً للرخاء والنمو والمرونة». وأضافت: «خطتنا تقضي بتوفير الاستقرار والثقة التي يحتاج إليها المستثمرون وإطلاق رأس المال وتعزيز أسواق الطاقة النظيفة، مما يسهل الوصول للطاقة بصورة أكبر ويضمن مساحة عادلة وتنافسية يمكن أن تنتعش الشركات خلالها». بي بي البريطانية تخفض استثمارات الطاقة المتجددة 5 مليارات دولار http://moee.gov.eg/test_new/new_info.aspx?h_id=44732&call_p=news_f.aspx &pg_index=0 attaqa.net/2025/02/26/%D8%A8%D9%8A-%D8%A8%D9%8A-%D8%A7%D9%84%D8%A8%D8%B1%D9%8A%D8%B7%D8%A7%D9%86%D9%8A%D8%A9-%D8%AA%D8%AE%D9%81%D8%B6-%D8%A7%D8%B3%D8%AA%D8%AB%D9%85%D8%A7%D8%B1%D8%A7%D8%AA-%D8%A7%D9%84%D8%B7%D8%A7%D9%82/ Thu, 27 Feb 2025 00:00:00 GMT أعلنت شركة بي بي البريطانية تحولًا مفاجئًا في خطّتها للإنفاق على مصادر الطاقة المتجددة، خوفًا من تراجع الأرباح وإثارة غضب المساهمين. ووفق بيان صحفي حصلت عليه منصة الطاقة المتخصصة (مقرّها واشنطن)، قررت "بي بي" خفض إنفاقها على مصادر الطاقة المتجددة بمقدار 5 مليارات دولار سنويًا، بما في ذلك تطوير منصات الرياح البحرية والطاقة الشمسية. وكانت الشركة تخطط لامتلاك 50 غيغاواط من القدرة على توليد الطاقة المتجددة بحلول عام 2030، مع بناء محفظة متنوعة من مصادر الطاقة المتجددة. كما قررت بي بي ضمن "إستراتيجية إعادة الضبط الأساسية" زيادة الاستثمار في النفط والغاز إلى نحو 10 مليارات دولار سنويًا، بما يسهم في زيادة الإنتاج. إستراتيجية بي بي البريطانية ستشهد إستراتيجية بي بي البريطانية تنمية أعمالها في مجال النفط والغاز، والتركيز على قطاع التنقيب والإنتاج، والاستثمار بانضباط متزايد في انتقال الطاقة. وجنبًا إلى جنب مع زيادة الاستثمار في النفط والغاز، تستهدف "بي بي" زيادة الإنتاج إلى 2.3-2.5 مليون برميل من النفط المكافئ بحلول عام 2030، مقارنةً بإنتاج 2.36 مليون برميل من النفط المكافئ في 2024. وأعلنت الشركة البريطانية زيادة التدفق النقدي التشغيلي بقيمة مليارَي دولار في عام 2027، وفق ما جاء في البيان الذي حصلت عليه منصة الطاقة المتخصصة. وفي إطار الاستثمار المنضبط في انتقال الطاقة، قررت "بي بي" خفض الاستثمارات في أعمال انتقال الطاقة من 1.5 إلى مليارَي دولار سنويًا، وهو أقل من التوجيهات السابقة بأكثر من 5 مليارات دولار سنويًا. وستركّز الشركة استثماراتها في الهيدروجين واحتجاز الكربون وتخزينه، مع الاستثمار الانتقائي في الغاز الحيوي والوقود الحيوي وشحن السيارات الكهربائية، وشراكات "خفيفة من حيث رأس المال" في مجال الطاقة المتجددة. ويُقال، إن هذا التحول في سياسة الشركة البريطانية يأتي وسط مخاوف المستثمرين بشأن الأرباح، حيث كان أداء أسهم بي بي أقل من أداء منافسيها في السنوات الأخيرة. إحدى المصافي التابعة لشركة بي بي البريطانية - الصورة من منصة "أويل آند غاز ميدل إيست" توزيعات أرباح بي بي البريطانية ضمن إستراتيجيتها الجديدة، ستخصص شركة بي بي البريطانية توزيعات أرباح مرنة للمساهمين، مع توجيه 30-40% من التدفق النقدي التشغيلي للمساهمين، من خلال عمليات إعادة شراء الأسهم وتوزيع أرباح مرنة، التي تتوقع بي بي أنها ستزيد بنسبة 4% على الأقل لكل سهم عادي سنويًا. ورهنًا بموافقة مجلس الإدارة، تتوقع "بي بي" أن تبلغ عمليات إعادة شراء الأسهم للربع الأول من عام 2025 ما بين 0.75 و1.0 مليار دولار. وخفضت شركة النفط والغاز البريطانية رأس المال السنوي إلى 13-15 مليار دولار بحلول عام 2027، مع استهداف تخفيضات كبيرة في التكاليف الهيكلية من 4 إلى 5 مليارات دولار بحلول نهاية عام 2027. وتعتزم الشركة إجراء عمليات سحب استثمارات بقيمة 20 مليار دولار بحلول عام 2027، وخفض صافي الدين مع استهداف 14-18 مليار دولار بحلول نهاية عام 2027، بحسب الأرقام التي اطّلعت عليها منصة الطاقة المتخصصة. وتعليقًا على إعلان الإستراتيجية الجديدة، قال الرئيس التنفيذي موراي أوشينكلوس: "لقد أعدنا اليوم ضبط إستراتيجية بي بي أساسًا". وأضاف: "نعمل على خفض وإعادة تخصيص الإنفاق الرأسمالي لصالح الأعمال التجارية ذات العائد الأعلى لتعزيز النمو، ونسعى دون هوادة إلى تحسين الأداء وكفاءة التكلفة". أعلنت شركة بي بي البريطانية تحولًا مفاجئًا في خطّتها للإنفاق على مصادر الطاقة المتجددة، خوفًا من تراجع الأرباح وإثارة غضب المساهمين. ووفق بيان صحفي حصلت عليه منصة الطاقة المتخصصة (مقرّها واشنطن)، قررت "بي بي" خفض إنفاقها على مصادر الطاقة المتجددة بمقدار 5 مليارات دولار سنويًا، بما في ذلك تطوير منصات الرياح البحرية والطاقة الشمسية. وكانت الشركة تخطط لامتلاك 50 غيغاواط من القدرة على توليد الطاقة المتجددة بحلول عام 2030، مع بناء محفظة متنوعة من مصادر الطاقة المتجددة. كما قررت بي بي ضمن "إستراتيجية إعادة الضبط الأساسية" زيادة الاستثمار في النفط والغاز إلى نحو 10 مليارات دولار سنويًا، بما يسهم في زيادة الإنتاج. إستراتيجية بي بي البريطانية ستشهد إستراتيجية بي بي البريطانية تنمية أعمالها في مجال النفط والغاز، والتركيز على قطاع التنقيب والإنتاج، والاستثمار بانضباط متزايد في انتقال الطاقة. وجنبًا إلى جنب مع زيادة الاستثمار في النفط والغاز، تستهدف "بي بي" زيادة الإنتاج إلى 2.3-2.5 مليون برميل من النفط المكافئ بحلول عام 2030، مقارنةً بإنتاج 2.36 مليون برميل من النفط المكافئ في 2024. وأعلنت الشركة البريطانية زيادة التدفق النقدي التشغيلي بقيمة مليارَي دولار في عام 2027، وفق ما جاء في البيان الذي حصلت عليه منصة الطاقة المتخصصة. وفي إطار الاستثمار المنضبط في انتقال الطاقة، قررت "بي بي" خفض الاستثمارات في أعمال انتقال الطاقة من 1.5 إلى مليارَي دولار سنويًا، وهو أقل من التوجيهات السابقة بأكثر من 5 مليارات دولار سنويًا. وستركّز الشركة استثماراتها في الهيدروجين واحتجاز الكربون وتخزينه، مع الاستثمار الانتقائي في الغاز الحيوي والوقود الحيوي وشحن السيارات الكهربائية، وشراكات "خفيفة من حيث رأس المال" في مجال الطاقة المتجددة. ويُقال، إن هذا التحول في سياسة الشركة البريطانية يأتي وسط مخاوف المستثمرين بشأن الأرباح، حيث كان أداء أسهم بي بي أقل من أداء منافسيها في السنوات الأخيرة. إحدى المصافي التابعة لشركة بي بي البريطانية - الصورة من منصة "أويل آند غاز ميدل إيست" توزيعات أرباح بي بي البريطانية ضمن إستراتيجيتها الجديدة، ستخصص شركة بي بي البريطانية توزيعات أرباح مرنة للمساهمين، مع توجيه 30-40% من التدفق النقدي التشغيلي للمساهمين، من خلال عمليات إعادة شراء الأسهم وتوزيع أرباح مرنة، التي تتوقع بي بي أنها ستزيد بنسبة 4% على الأقل لكل سهم عادي سنويًا. ورهنًا بموافقة مجلس الإدارة، تتوقع "بي بي" أن تبلغ عمليات إعادة شراء الأسهم للربع الأول من عام 2025 ما بين 0.75 و1.0 مليار دولار. وخفضت شركة النفط والغاز البريطانية رأس المال السنوي إلى 13-15 مليار دولار بحلول عام 2027، مع استهداف تخفيضات كبيرة في التكاليف الهيكلية من 4 إلى 5 مليارات دولار بحلول نهاية عام 2027. وتعتزم الشركة إجراء عمليات سحب استثمارات بقيمة 20 مليار دولار بحلول عام 2027، وخفض صافي الدين مع استهداف 14-18 مليار دولار بحلول نهاية عام 2027، بحسب الأرقام التي اطّلعت عليها منصة الطاقة المتخصصة. وتعليقًا على إعلان الإستراتيجية الجديدة، قال الرئيس التنفيذي موراي أوشينكلوس: "لقد أعدنا اليوم ضبط إستراتيجية بي بي أساسًا". وأضاف: "نعمل على خفض وإعادة تخصيص الإنفاق الرأسمالي لصالح الأعمال التجارية ذات العائد الأعلى لتعزيز النمو، ونسعى دون هوادة إلى تحسين الأداء وكفاءة التكلفة". الطاقة الذرية: مخزون إيران من اليورانيوم المخصب زاد بشكل حاد http://moee.gov.eg/test_new/new_info.aspx?h_id=44731&call_p=news_f.aspx &pg_index=0 www.alarabiya.net/iran/2025/02/26/%D8%A7%D9%84%D8%B7%D8%A7%D9%82%D8%A9-%D8%A7%D9%84%D8%B0%D8%B1%D9%8A%D8%A9-%D9%85%D8%AE%D8%B2%D9%88%D9%86-%D8%A7%D9%8A%D8%B1%D8%A7%D9%86-%D9%85%D9%86-%D8%A7%D9%84%D9%8A%D9%88%D8%B1%D8%A7%D9%86%D9%8A%D9%88%D9%85-%D8%A7%D9%84%D9%85%D8%AE%D8%B5%D8%A8-%D8%B2%D8%A7%D8%AF-%D8%A8%D8%B4%D9%83%D9%84-%D8%AD%D8%A7%D8%AF Thu, 27 Feb 2025 00:00:00 GMT الوكالة الدولية للطاقة الذرية ذكرت في تقرير سري أن مخزون اليورانيوم المخصب حتى درجة نقاء 60% ارتفع بمقدار 92.5 كيلوغرام في 3 أشهر ذكرت الوكالة الدولية للطاقة الذرية، في تقرير ربع سنوي، اليوم الأربعاء، أن مخزون إيران من اليورانيوم المخصب بدرجة نقاء تصل إلى 60% زاد بشكل حاد و"مقلق للغاية" منذ أن أعلنت طهران عن تسريع عمليات التخصيب في ديسمبر الماضي. وتقترب هذه الدرجة من النقاء من المستوى المطلوب لصنع الأسلحة النووية وهي 90%. وجاء في التقرير، وهو واحد من تقريرين سريين للوكالة الدولية للطاقة الذرية موجهين للدول الأعضاء واطلعت عليهما وكالات أنباء عالمية، أن مخزون اليورانيوم المخصب حتى درجة نقاء 60% في صورة سادس فلوريد اليورانيوم ارتفع بمقدار 92.5 كيلوغرام في الربع الماضي إلى 274.8 كيلوغرام. وفي الثامن من فبراير الحالي، بلغ إجمالي هذا المخزون 274.4 كيلوغرام، مقابل 182.2 كيلوغرام قبل ثلاثة أشهر، مما يشير إلى تسارع واضح في معدّل الإنتاج. وقال علي واعظ المتخصص في الشأن الإيراني في مجموعة الأزمات الدولية، لوكالة "فرانس برس"، إن "إيران تنتج حالياً ما يكفي من اليورانيوم المخصّب بنسبة 60% شهرياً لبناء سلاح نووي إذا ارتفعت النسبة إلى 90%". وكانت طهران حذرت في بداية ديسمبر بشأن نيتها التحرّك بسرعة أكبر، رداً على اعتماد مجلس محافظي الوكالة الدولية للطاقة الذرية قراراً حاسماً. كذلك، أعلنت تشغيل أجهزة طرد مركزي جديدة متطوّرة، تُستخدم لتخصيب اليورانيوم. ووفق التقرير، فقد أعرب المدير العام للوكالة الدولية للطاقة الذرية رافاييل غروسي عن أسفه "العميق لأن إيران بالرغم من إبداء استعدادها للنظر في تعيين أربعة مفتشين إضافيين من ذوي الخبرة، لم تقبل بتعييناتهم". وتدافع إيران عن حقها في امتلاك الطاقة النووية لأغراض مدنية، بينما تنفي رغبتها في امتلاك قنبلة ذرية. وفي السنوات الأخيرة، تراجعت تدريجياً عن جميع التزاماتها التي تعهّدت بها بموجب الاتفاق المبرم في العام 2015 مع الولايات المتحدة وفرنسا وألمانيا والمملكة المتحدة والصين وروسيا. وخلال ولايته الأولى في البيت الأبيض بين 2017 و2021، اعتمد الرئيس الأميركي دونالد ترامب سياسة "ضغوط قصوى" حيال طهران، شملت الانسحاب الأحادي الجانب من الاتفاق الدولي بشأن برنامجها النووي، وإعادة فرض عقوبات قاسية عليها بهدف إضعاف اقتصادها وعزلها على الساحة الدولية. وحتى الآن، فشلت محاولات إعادة إحياء الاتفاق. والثلاثاء، استبعد وزير الخارجية الإيراني عباس عراقجي إجراء أي "مفاوضات مباشرة" مع الولايات المتحدة بشأن برنامج طهران النووي، في ظل سياسة "الضغوط القصوى" التي يمارسها ترامب. وقال واعظ إن "إيران لن تفاوض بينما يتمّ توجيه بندقية إلى رأسها". وجاء تقرير الوكالة الدولية للطاقة الذرية قبل أيام من افتتاح اجتماع لمجلس محافظي الوكالة في فيينا. ووفق التقرير، فقد بلغ إجمالي احتياطيات اليورانيوم المخصّب 8294.4 كيلوغرام (مقابل 6604.4 كيلوغرام في السابق)، وهو ما يزيد 41 ضعفاً عن الحد المسموح به بموجب اتفاق العام 2015. وتعهّدت الوكالة بتقديم تقرير كامل بحلول ربيع العام 2025، بناء على طلب الدول الأوروبية والولايات المتحدة. الوكالة الدولية للطاقة الذرية ذكرت في تقرير سري أن مخزون اليورانيوم المخصب حتى درجة نقاء 60% ارتفع بمقدار 92.5 كيلوغرام في 3 أشهر ذكرت الوكالة الدولية للطاقة الذرية، في تقرير ربع سنوي، اليوم الأربعاء، أن مخزون إيران من اليورانيوم المخصب بدرجة نقاء تصل إلى 60% زاد بشكل حاد و"مقلق للغاية" منذ أن أعلنت طهران عن تسريع عمليات التخصيب في ديسمبر الماضي. وتقترب هذه الدرجة من النقاء من المستوى المطلوب لصنع الأسلحة النووية وهي 90%. وجاء في التقرير، وهو واحد من تقريرين سريين للوكالة الدولية للطاقة الذرية موجهين للدول الأعضاء واطلعت عليهما وكالات أنباء عالمية، أن مخزون اليورانيوم المخصب حتى درجة نقاء 60% في صورة سادس فلوريد اليورانيوم ارتفع بمقدار 92.5 كيلوغرام في الربع الماضي إلى 274.8 كيلوغرام. وفي الثامن من فبراير الحالي، بلغ إجمالي هذا المخزون 274.4 كيلوغرام، مقابل 182.2 كيلوغرام قبل ثلاثة أشهر، مما يشير إلى تسارع واضح في معدّل الإنتاج. وقال علي واعظ المتخصص في الشأن الإيراني في مجموعة الأزمات الدولية، لوكالة "فرانس برس"، إن "إيران تنتج حالياً ما يكفي من اليورانيوم المخصّب بنسبة 60% شهرياً لبناء سلاح نووي إذا ارتفعت النسبة إلى 90%". وكانت طهران حذرت في بداية ديسمبر بشأن نيتها التحرّك بسرعة أكبر، رداً على اعتماد مجلس محافظي الوكالة الدولية للطاقة الذرية قراراً حاسماً. كذلك، أعلنت تشغيل أجهزة طرد مركزي جديدة متطوّرة، تُستخدم لتخصيب اليورانيوم. ووفق التقرير، فقد أعرب المدير العام للوكالة الدولية للطاقة الذرية رافاييل غروسي عن أسفه "العميق لأن إيران بالرغم من إبداء استعدادها للنظر في تعيين أربعة مفتشين إضافيين من ذوي الخبرة، لم تقبل بتعييناتهم". وتدافع إيران عن حقها في امتلاك الطاقة النووية لأغراض مدنية، بينما تنفي رغبتها في امتلاك قنبلة ذرية. وفي السنوات الأخيرة، تراجعت تدريجياً عن جميع التزاماتها التي تعهّدت بها بموجب الاتفاق المبرم في العام 2015 مع الولايات المتحدة وفرنسا وألمانيا والمملكة المتحدة والصين وروسيا. وخلال ولايته الأولى في البيت الأبيض بين 2017 و2021، اعتمد الرئيس الأميركي دونالد ترامب سياسة "ضغوط قصوى" حيال طهران، شملت الانسحاب الأحادي الجانب من الاتفاق الدولي بشأن برنامجها النووي، وإعادة فرض عقوبات قاسية عليها بهدف إضعاف اقتصادها وعزلها على الساحة الدولية. وحتى الآن، فشلت محاولات إعادة إحياء الاتفاق. والثلاثاء، استبعد وزير الخارجية الإيراني عباس عراقجي إجراء أي "مفاوضات مباشرة" مع الولايات المتحدة بشأن برنامج طهران النووي، في ظل سياسة "الضغوط القصوى" التي يمارسها ترامب. وقال واعظ إن "إيران لن تفاوض بينما يتمّ توجيه بندقية إلى رأسها". وجاء تقرير الوكالة الدولية للطاقة الذرية قبل أيام من افتتاح اجتماع لمجلس محافظي الوكالة في فيينا. ووفق التقرير، فقد بلغ إجمالي احتياطيات اليورانيوم المخصّب 8294.4 كيلوغرام (مقابل 6604.4 كيلوغرام في السابق)، وهو ما يزيد 41 ضعفاً عن الحد المسموح به بموجب اتفاق العام 2015. وتعهّدت الوكالة بتقديم تقرير كامل بحلول ربيع العام 2025، بناء على طلب الدول الأوروبية والولايات المتحدة.