وزارة الكهرباء والطاقة - نشرة أخبار الطاقة http://moee.gov.eg/test_new/news_f.aspx ملخص بأهم الاخبار المتعلقة بالطاقة "هواوي" تكشف النقاب عن Power-M لمواجهة انقطاع الكهرباء وتقليل الاستهلاك http://moee.gov.eg/test_new/new_info.aspx?h_id=44398&call_p=news_f.aspx &pg_index=0 rosaelyoussef.com/1244438/%D9%87%D9%88%D8%A7%D9%88%D9%8A-%D8%AA%D9%83%D8%B4%D9%81-%D8%A7%D9%84%D9%86%D9%82%D8%A7%D8%A8-%D8%B9%D9%86-Power-M-%C2%A0%D9%84%D9%85%D9%88%D8%A7%D8%AC%D9%87%D8%A9-%D8%A7%D9%86%D9%82%D8%B7%D8%A7%D8%B9-%D8%A7%D9%84%D9%83%D9%87%D8%B1%D8%A8%D8%A7%D8%A1-%D9%88%D8%AA%D9%82%D9%84%D9%8A%D9%84-%D8%A7%D9%84%D8%A7%D8%B3%D8%AA%D9%87%D9%84%D8%A7%D9%83 Tue, 19 Nov 2024 00:00:00 GMT كشفت شركة هواوي عن حلها الجديد للطاقة الرقمية Power-M، والذي يعد حلا الأمثل لمواجهة انقطاع الكهرباء للمنازل والمنشآت السكنية والتجارية الصغيرة ومتوسطة الحجم، وذلك خلال مشاركتها في معرض القاهرة الدولي للاتصالات وتكنولوجيا المعلومات 2024، في خطوة تعكس ريادتها في مجال التكنولوجيا الطاقة الرقمية. ويعتمد Power-M على بطاريات الليثيوم لتخزين الطاقة من الشبكة الكهربائية أو الطاقة الشمسية أو كلاهما معًا، بما يضمن توفير إمداد الطاقة وعدم انقطاع الكهرباء على مدار 24 ساعة، حيث يعمل كمولد للطاقة الشاملة، لتجنب انقطاع التيار الكهربائي، ويوفر توليد الطاقة وتخزينها والتحويل السلس في نظام واحد، مما يضمن طاقة موثوقة ومستقرة، وبذلك يُعالج هذا الحل بفعالية تحديات انقطاع التيار الكهربائي ويدعم تحقيق أهداف التنمية المستدامة. في هذا الصدد، قال جوي دينغ، الرئيس التنفيذي لأعمال الطاقة الرقمية في هواوي مصر: "مع إطلاقنا لحل الطاقة الرقمية Power-M، تواصل هواوي إثبات ريادتها في مجال التكنولوجيا الطاقة الرقمية المبتكرة، حيث تمزج بسلاسة الأداء المتطور مع التصميم الأنيق والحديث. مع ارتفاع أسعار الوقود والكهرباء، وزيادة الطلب على حلول الطاقة منخفضة الكربون، أصبح من الأهمية بمكان توفير بديل طاقة موثوق به ومستدام، وقد تم تصميم Power-M لتلبية هذه التحديات وأكثر". وأضاف المهندس أحمد بكر، مدير تطوير الأعمال – هواوي للطاقة الرقمية مصر، أن Power-M يتميز بسهوله التركيب والتشغيل تلقائيا عند انقطاع التيار الكهربائي، وسهولة التحكم عن بعد، فضلًا عن كونه صديق للبيئة ولا يصدر ضوضاء، حيث يقوم بتخزين طاقة احتياطية موثوقة في حالة انقطاع التيار الكهربائي، بفضل نظام البطاريات و وحدة التحكم المدمجة به، وذلك تماشيًا مع رؤية هواوي في تسريع عملية التحول نحو الطاقة النظيفة والمستدامة. كما قامت هواوي بتطوير شبكة من الموزعين المعتمدين ومن أبرزهم EIM للوصول للعميل النهائي. يذكر أن هواوي للطاقة الرقمية تواصل التزامها بالابتكار والاستدامة، من خلال دمج تقنيات الإلكترونيات الرقمية والطاقة وتطوير الطاقة النظيفة وتمكين رقمنة الطاقة لدفع ثورة الطاقة من أجل مستقبل أفضل وأكثر اخضرارًا، ويمتد نطاق أعمالها إلى مجالات مثل الطاقة الشمسية الذكية، ومرافق مراكز البيانات، وحلول مبتكرة مثل Power-M. وتعرض هواوي، خلال مشاركتها في معرض القاهرة الدولي للاتصالات وتكنولوجيا المعلومات 2024، أحدث منتجاتها وحلولها المصممة لدعم مستقبل أكثر استدامة، كما تسلط الضوء على كيفية استفادة الصناعات من التقنيات الخضراء لزيادة الكفاءة وتقليل البصمة الكربونية، مما يعزز الانتقال إلى اقتصاد منخفض الكربون. ويؤكد التزام هواوي بالابتكار ودعم التحول نحو مستقبل مستدام، وتعزيز دورها كشركة رائدة في مجال تكنولوجيا الطاقة الرقمية كشفت شركة هواوي عن حلها الجديد للطاقة الرقمية Power-M، والذي يعد حلا الأمثل لمواجهة انقطاع الكهرباء للمنازل والمنشآت السكنية والتجارية الصغيرة ومتوسطة الحجم، وذلك خلال مشاركتها في معرض القاهرة الدولي للاتصالات وتكنولوجيا المعلومات 2024، في خطوة تعكس ريادتها في مجال التكنولوجيا الطاقة الرقمية. ويعتمد Power-M على بطاريات الليثيوم لتخزين الطاقة من الشبكة الكهربائية أو الطاقة الشمسية أو كلاهما معًا، بما يضمن توفير إمداد الطاقة وعدم انقطاع الكهرباء على مدار 24 ساعة، حيث يعمل كمولد للطاقة الشاملة، لتجنب انقطاع التيار الكهربائي، ويوفر توليد الطاقة وتخزينها والتحويل السلس في نظام واحد، مما يضمن طاقة موثوقة ومستقرة، وبذلك يُعالج هذا الحل بفعالية تحديات انقطاع التيار الكهربائي ويدعم تحقيق أهداف التنمية المستدامة. في هذا الصدد، قال جوي دينغ، الرئيس التنفيذي لأعمال الطاقة الرقمية في هواوي مصر: "مع إطلاقنا لحل الطاقة الرقمية Power-M، تواصل هواوي إثبات ريادتها في مجال التكنولوجيا الطاقة الرقمية المبتكرة، حيث تمزج بسلاسة الأداء المتطور مع التصميم الأنيق والحديث. مع ارتفاع أسعار الوقود والكهرباء، وزيادة الطلب على حلول الطاقة منخفضة الكربون، أصبح من الأهمية بمكان توفير بديل طاقة موثوق به ومستدام، وقد تم تصميم Power-M لتلبية هذه التحديات وأكثر". وأضاف المهندس أحمد بكر، مدير تطوير الأعمال – هواوي للطاقة الرقمية مصر، أن Power-M يتميز بسهوله التركيب والتشغيل تلقائيا عند انقطاع التيار الكهربائي، وسهولة التحكم عن بعد، فضلًا عن كونه صديق للبيئة ولا يصدر ضوضاء، حيث يقوم بتخزين طاقة احتياطية موثوقة في حالة انقطاع التيار الكهربائي، بفضل نظام البطاريات و وحدة التحكم المدمجة به، وذلك تماشيًا مع رؤية هواوي في تسريع عملية التحول نحو الطاقة النظيفة والمستدامة. كما قامت هواوي بتطوير شبكة من الموزعين المعتمدين ومن أبرزهم EIM للوصول للعميل النهائي. يذكر أن هواوي للطاقة الرقمية تواصل التزامها بالابتكار والاستدامة، من خلال دمج تقنيات الإلكترونيات الرقمية والطاقة وتطوير الطاقة النظيفة وتمكين رقمنة الطاقة لدفع ثورة الطاقة من أجل مستقبل أفضل وأكثر اخضرارًا، ويمتد نطاق أعمالها إلى مجالات مثل الطاقة الشمسية الذكية، ومرافق مراكز البيانات، وحلول مبتكرة مثل Power-M. وتعرض هواوي، خلال مشاركتها في معرض القاهرة الدولي للاتصالات وتكنولوجيا المعلومات 2024، أحدث منتجاتها وحلولها المصممة لدعم مستقبل أكثر استدامة، كما تسلط الضوء على كيفية استفادة الصناعات من التقنيات الخضراء لزيادة الكفاءة وتقليل البصمة الكربونية، مما يعزز الانتقال إلى اقتصاد منخفض الكربون. ويؤكد التزام هواوي بالابتكار ودعم التحول نحو مستقبل مستدام، وتعزيز دورها كشركة رائدة في مجال تكنولوجيا الطاقة الرقمية تركيا تخطط لطرح أسهم شركات الطاقة المملوكة للدولة للاكتتاب العام http://moee.gov.eg/test_new/new_info.aspx?h_id=44397&call_p=news_f.aspx &pg_index=0 www.mubasher.info/news/4370735/%D8%AA%D8%B1%D9%83%D9%8A%D8%A7-%D8%AA%D8%AE%D8%B7%D8%B7-%D9%84%D8%B7%D8%B1%D8%AD-%D8%A3%D8%B3%D9%87%D9%85-%D8%B4%D8%B1%D9%83%D8%A7%D8%AA-%D8%A7%D9%84%D8%B7%D8%A7%D9%82%D8%A9-%D8%A7%D9%84%D9%85%D9%85%D9%84%D9%88%D9%83%D8%A9-%D9%84%D9%84%D8%AF%D9%88%D9%84%D8%A9-%D9%84%D9%84%D8%A7%D9%83%D8%AA%D8%AA%D8%A7%D8%A8-%D8%A7%D9%84%D8%B9%D8%A7%D9%85/ Tue, 19 Nov 2024 00:00:00 GMT مباشر - قال وزير الطاقة التركي، ألب أرسلان بايراكتار، إن تركيا تخطط لطرح أسهم شركات الطاقة المملوكة للدولة للاكتتاب العام بهدف تعزيز هياكلها المؤسسية. تشمل شركات الطاقة المملوكة للدولة شركة نقل الكهرباء TEIAS، ومنتج الكهرباء EUAS، ومشغل شبكة الغاز BOTAS، وشركة تطوير النفط والغاز TPAO. أوضح وزير الطاقة التركي ألب أرسلان بايراكتار، أمام لجنة برلمانية "هدفنا هو تحديث تلك (الشركات) ووضعها في حالة تتناسب مع حجمها من خلال الاكتتابات العامة التي يستفيد منها مواطنونا والمستثمرون الصغار فقط". وقال بايراكتار إن الحكومة لا تخطط لخصخصة شركات الطاقة الحكومية، وهو ما يعني أنها لن تبيع حصصا في تلك الشركات لشركة خاصة واحدة أو اتحاد شركات. أضاف الوزير "إن هذه (الشركات) تحتاج إلى هياكل مؤسسية أقوى. وفي هذا النظام العالمي النامي، من الصعب للغاية إدارة هذه الشركات من خلال فهم الشركات الحكومية الكلاسيكية". وقال الوزير إن هناك حاجة لتعديلات قانونية لإطلاق الاكتتابات العامة الأولية لشركات الطاقة المملوكة للدولة، وستسعى الحكومة إلى الحصول على دعم البرلمان للتعديلات المخطط لها، دون تقديم جدول زمني. مباشر - قال وزير الطاقة التركي، ألب أرسلان بايراكتار، إن تركيا تخطط لطرح أسهم شركات الطاقة المملوكة للدولة للاكتتاب العام بهدف تعزيز هياكلها المؤسسية. تشمل شركات الطاقة المملوكة للدولة شركة نقل الكهرباء TEIAS، ومنتج الكهرباء EUAS، ومشغل شبكة الغاز BOTAS، وشركة تطوير النفط والغاز TPAO. أوضح وزير الطاقة التركي ألب أرسلان بايراكتار، أمام لجنة برلمانية "هدفنا هو تحديث تلك (الشركات) ووضعها في حالة تتناسب مع حجمها من خلال الاكتتابات العامة التي يستفيد منها مواطنونا والمستثمرون الصغار فقط". وقال بايراكتار إن الحكومة لا تخطط لخصخصة شركات الطاقة الحكومية، وهو ما يعني أنها لن تبيع حصصا في تلك الشركات لشركة خاصة واحدة أو اتحاد شركات. أضاف الوزير "إن هذه (الشركات) تحتاج إلى هياكل مؤسسية أقوى. وفي هذا النظام العالمي النامي، من الصعب للغاية إدارة هذه الشركات من خلال فهم الشركات الحكومية الكلاسيكية". وقال الوزير إن هناك حاجة لتعديلات قانونية لإطلاق الاكتتابات العامة الأولية لشركات الطاقة المملوكة للدولة، وستسعى الحكومة إلى الحصول على دعم البرلمان للتعديلات المخطط لها، دون تقديم جدول زمني. السعودية لشراء الطاقة توقع اتفاقيات شراء لـ 5 مشاريع بسعة 9200 ميجاواط http://moee.gov.eg/test_new/new_info.aspx?h_id=44396&call_p=news_f.aspx &pg_index=0 www.mubasher.info/news/4370617/%D8%A7%D9%84%D8%B3%D8%B9%D9%88%D8%AF%D9%8A%D8%A9-%D9%84%D8%B4%D8%B1%D8%A7%D8%A1-%D8%A7%D9%84%D8%B7%D8%A7%D9%82%D8%A9-%D8%AA%D9%88%D9%82%D8%B9-%D8%A7%D8%AA%D9%81%D8%A7%D9%82%D9%8A%D8%A7%D8%AA-%D8%B4%D8%B1%D8%A7%D8%A1-%D9%84%D9%80-5-%D9%85%D8%B4%D8%A7%D8%B1%D9%8A%D8%B9-%D8%A8%D8%B3%D8%B9%D8%A9-9200-%D9%85%D9%8A%D8%AC%D8%A7%D9%88%D8%A7%D8%B7/ Tue, 19 Nov 2024 00:00:00 GMT الرياض - مباشر: وقعت الشركة السعودية لشراء الطاقة (المشتري الرئيس)، اتفاقيات لشراء الطاقة لمجموعة من مشروعات الإنتاج المستقل؛ للطاقة الشمسية الكهروضوئية والطاقة الحرارية بسعة إجمالية تبلغ 9,200 ميجاواط؛ وذلك بحضور الأمير عبدالعزيز بن سلمان بن عبدالعزيز وزير الطاقة رئيس مجلس مديري الشركة السعودية لشراء الطاقة (المشتري الرئيس). ووفقاً لبيان للشركة الاثنين، تشمل هذه المشروعات التي تم توقيع اتفاقيات شراء الطاقة لها؛ مشروعات رماح والنعيرية للطاقة الحرارية، تعمل بتقنية التوربينات الغازية بالدورة المركبة المرنة مع الجاهزية لتركيب وحدات التقاط الكربون بسعة إجمالية 7,200 ميجاواط. وأضاف البيان أنه تم توقيع اتفاقية شراء الطاقة لمشروعي رماح-1 والنعيرية-1، اللذين تبلغ سعة كل منهما 1800 ميجاواط، مع تحالف يضم شركة أكواباور، والشركة السعودية للكهرباء، وشركة كوريا للطاقة الكهربائية (كيبكو)؛ إذ بلغت تكلفة إنتاج الكهرباء المستوية لمشروع رماح-1 4.5859 سنت/كيلوواط-ساعة، و4.6114 سنت/كيلوواط-ساعة لمشروع النعيرية-1. فيما تم توقيع اتفاقية شراء الطاقة لمشروعي رماح-2 والنعيرية-2، اللذين تبلغ سعة كلٍ منهما 1800 ميجاواط، مع تحالف يضم شركة أبوظبي الوطنية للطاقة (طاقة)، وشركة جيرا اليابانية، وشركة البواني المحلية. وبلغت تكلفة إنتاج الكهرباء المستوية لمشروع رماح-2 4.5613 سنت/كيلوواط-ساعة و4.4960 سنت/كيلوواط-ساعة لمشروع النعيرية-2. ومن المقرر أن تبدأ مشروعات رماح والنعيرية مرحلة التشغيل التجاري في الربع الثاني من عام 2028م, بالإضافة إلى مشروع الصداوي للطاقة الشمسية الكهروضوئية، الذي يأتي ضمن المرحلة الخامسة من البرنامج الوطني للطاقة المتجددة بسعةٍ إجمالية تبلغ 2,000 ميجاواط, حيث تم توقيع اتفاقية شراء الطاقة لمشروع الصداوي للطاقة الشمسية، الذي تبلغ سعته 2000 ميجاواط، مع تحالف يضم شركة أبوظبي لطاقة المستقبل (مصدر)، وشركة كوريا للطاقة الكهربائية (كيبكو)، وشركة جي دي لتطوير الطاقة. ومن المقرر أن يبدأ التشغيل التجاري للمشروع في الربع الثاني من عام 2027م, وقد بلغت تكلفة إنتاج الكهرباء 1.2926 سنت/كيلوواط- ساعة لمشروع الصداوي. الجدير بالذكر أن هذه المشروعات استقطبت استثمارات إجمالية تقارب 35 مليار ريال سعودي، وهي تُمثّل جزءاً من جهود قطاع الطاقة في المملكة لتحقيق أهداف رؤية "السعودية 2030"، حيث تستهدف مشروعات البرنامج الوطني للطاقة المتجددة الإسهام في الوصول إلى مزيج الطاقة الأمثل لإنتاج الكهرباء، بحيث تشكل مصادر الطاقة المتجددة نحو 50% من هذا المزيج، ويشكل الغاز الطبيعي الـ 50% الباقية، بحلول عام 2030م، مع إزاحة الوقود السائل المستخدم في قطاع إنتاج الكهرباء وغيره من القطاعات في المملكة. وفي هذا الإطار بلغ عدد مشروعات استغلال الطاقة المتجددة، التي تم توقيع اتفاقياتها في المملكة، حتى نهاية عام ٢٠٢٤م، 25 مشروعاً، تتوزع في مناطق مختلفة، وبلغ إجمالي سعات توليد الكهرباء في هذه المشروعات حوالي ٢٣ جيجاواط. الرياض - مباشر: وقعت الشركة السعودية لشراء الطاقة (المشتري الرئيس)، اتفاقيات لشراء الطاقة لمجموعة من مشروعات الإنتاج المستقل؛ للطاقة الشمسية الكهروضوئية والطاقة الحرارية بسعة إجمالية تبلغ 9,200 ميجاواط؛ وذلك بحضور الأمير عبدالعزيز بن سلمان بن عبدالعزيز وزير الطاقة رئيس مجلس مديري الشركة السعودية لشراء الطاقة (المشتري الرئيس). ووفقاً لبيان للشركة الاثنين، تشمل هذه المشروعات التي تم توقيع اتفاقيات شراء الطاقة لها؛ مشروعات رماح والنعيرية للطاقة الحرارية، تعمل بتقنية التوربينات الغازية بالدورة المركبة المرنة مع الجاهزية لتركيب وحدات التقاط الكربون بسعة إجمالية 7,200 ميجاواط. وأضاف البيان أنه تم توقيع اتفاقية شراء الطاقة لمشروعي رماح-1 والنعيرية-1، اللذين تبلغ سعة كل منهما 1800 ميجاواط، مع تحالف يضم شركة أكواباور، والشركة السعودية للكهرباء، وشركة كوريا للطاقة الكهربائية (كيبكو)؛ إذ بلغت تكلفة إنتاج الكهرباء المستوية لمشروع رماح-1 4.5859 سنت/كيلوواط-ساعة، و4.6114 سنت/كيلوواط-ساعة لمشروع النعيرية-1. فيما تم توقيع اتفاقية شراء الطاقة لمشروعي رماح-2 والنعيرية-2، اللذين تبلغ سعة كلٍ منهما 1800 ميجاواط، مع تحالف يضم شركة أبوظبي الوطنية للطاقة (طاقة)، وشركة جيرا اليابانية، وشركة البواني المحلية. وبلغت تكلفة إنتاج الكهرباء المستوية لمشروع رماح-2 4.5613 سنت/كيلوواط-ساعة و4.4960 سنت/كيلوواط-ساعة لمشروع النعيرية-2. ومن المقرر أن تبدأ مشروعات رماح والنعيرية مرحلة التشغيل التجاري في الربع الثاني من عام 2028م, بالإضافة إلى مشروع الصداوي للطاقة الشمسية الكهروضوئية، الذي يأتي ضمن المرحلة الخامسة من البرنامج الوطني للطاقة المتجددة بسعةٍ إجمالية تبلغ 2,000 ميجاواط, حيث تم توقيع اتفاقية شراء الطاقة لمشروع الصداوي للطاقة الشمسية، الذي تبلغ سعته 2000 ميجاواط، مع تحالف يضم شركة أبوظبي لطاقة المستقبل (مصدر)، وشركة كوريا للطاقة الكهربائية (كيبكو)، وشركة جي دي لتطوير الطاقة. ومن المقرر أن يبدأ التشغيل التجاري للمشروع في الربع الثاني من عام 2027م, وقد بلغت تكلفة إنتاج الكهرباء 1.2926 سنت/كيلوواط- ساعة لمشروع الصداوي. الجدير بالذكر أن هذه المشروعات استقطبت استثمارات إجمالية تقارب 35 مليار ريال سعودي، وهي تُمثّل جزءاً من جهود قطاع الطاقة في المملكة لتحقيق أهداف رؤية "السعودية 2030"، حيث تستهدف مشروعات البرنامج الوطني للطاقة المتجددة الإسهام في الوصول إلى مزيج الطاقة الأمثل لإنتاج الكهرباء، بحيث تشكل مصادر الطاقة المتجددة نحو 50% من هذا المزيج، ويشكل الغاز الطبيعي الـ 50% الباقية، بحلول عام 2030م، مع إزاحة الوقود السائل المستخدم في قطاع إنتاج الكهرباء وغيره من القطاعات في المملكة. وفي هذا الإطار بلغ عدد مشروعات استغلال الطاقة المتجددة، التي تم توقيع اتفاقياتها في المملكة، حتى نهاية عام ٢٠٢٤م، 25 مشروعاً، تتوزع في مناطق مختلفة، وبلغ إجمالي سعات توليد الكهرباء في هذه المشروعات حوالي ٢٣ جيجاواط. شركات النفط الأوروبية العملاقة تتراجع عن مسار الطاقة المتجددة http://moee.gov.eg/test_new/new_info.aspx?h_id=44395&call_p=news_f.aspx &pg_index=0 www.cnbcarabia.com/130756/2024/18/11/%D8%B4%D8%B1%D9%83%D8%A7%D8%AA-%D8%A7%D9%84%D9%86%D9%81%D8%B7-%D8%A7%D9%84%D8%A3%D9%88%D8%B1%D9%88%D8%A8%D9%8A%D8%A9-%D8%A7%D9%84%D8%B9%D9%85%D9%84%D8%A7%D9%82%D8%A9-%D8%AA%D8%AA%D8%B1%D8%A7%D8%AC%D8%B9-%D8%B9%D9%86-%D9%85%D8%B3%D8%A7%D8%B1-%D8%A7%D9%84%D8%B7%D8%A7%D9%82%D8%A9-%D8%A7%D9%84%D9%85%D8%AA%D8%AC%D8%AF%D8%AF%D8%A9 Tue, 19 Nov 2024 00:00:00 GMT منذ ما يقرب من خمس سنوات، شرعت شركة بي بي BP، في محاولة طموحة لتحويل نفسها من شركة نفط إلى شركة تركز على الطاقة منخفضة الكربون. تحاول الشركة البريطانية الآن العودة إلى جذورها كلاعب كبير في مجال النفط والغاز مع قصة نمو تضاهي المنافسين، وتنعش سعر سهمها وتهدئ مخاوف المستثمرين بشأن الأرباح المستقبلية. كما تعمل شركة شل المنافسة Shell وشركة إكوينور النرويجية Equinor التي تسيطر عليها الدولة على تقليص خطط التحول في مجال الطاقة التي وضعت في وقت سابق من هذا العقد. انخفاض الربحية وصدمة الطاقة ويعكس تغيير الاتجاه تطورين رئيسيين، صدمة الطاقة الناجمة عن غزو روسيا لأوكرانيا وانخفاض الربحية للعديد من مشاريع الطاقة المتجددة، وخاصة طاقة الرياح البحرية، بسبب التكاليف المتصاعدة وقضايا سلسلة التوريد والمشاكل الفنية. ويخطط الرئيس التنفيذي لشركة بي بي موراي أوكينكلوس لاستثمار مليارات الدولارات في مشاريع تطوير النفط والغاز الجديدة، بما في ذلك في ساحل الخليج الأميركي والشرق الأوسط، كجزء من مساعيه لتحسين الأداء وتعزيز العائدات. كما أبطأت شركة بي بي عملياتها منخفضة الكربون، حيث أوقفت 18 مشروعاً محتملاً للهيدروجين في مرحلة مبكرة وأعلنت عن خطط لبيع عمليات الرياح والطاقة الشمسية. وقالت مصادر في الشركة لرويترز إنها خفضت مؤخراً فريق الهيدروجين في لندن بأكثر من النصف إلى 40 موظفاً. اقرأ أيضاً: "إيني" و"بي بي" تستأنفان التنقيب في ليبيا بعد توقف منذ 2014 تعهد الرئيس التنفيذي لشركة شل وائل صوان باتباع نهج قاسٍ لتحسين أدائها وعائداتها وسد فجوة التقييم الهائلة مع منافسيها الأميركيين الأكبر حجماً إكسون موبيل وشيفرون. شل تقلص عملياتها منخفضة الكربون قلصت الشركة عملياتها منخفضة الكربون، بما في ذلك مشاريع طاقة الرياح البحرية العائمة والهيدروجين، وانسحبت من أسواق الطاقة الأوروبية والصينية، وباعت مصافي التكرير وأضعفت هدف خفض الكربون بحلول عام 2030. وقالت مصادر مقربة من الشركة، إن شل تبحث عن مشترين لشركة سيليكت كاربون، وهي شركة أسترالية استحوذت عليها في عام 2020 وتتخصص في تطوير مشاريع زراعية تستخدم لتعويض انبعاثات الكربون. نقص المهارات يتساءل بعض موظفي بي بي عما إذا كانت الشركة تحتفظ بعدد كافٍ من الموظفين ذوي الخبرة والمهارات اللازمة لإعادة تأسيس نفسها كشركة كبرى للنفط والغاز. أمطر الموظفون الرئيس التنفيذي أوكينكلوس بالأسئلة في اجتماع عام عبر الإنترنت في أوائل أكتوبر/تشرين الأول حيث شرح بعض خططه لتحويل الاستراتيجية. وأخبرهم أن بي بي ستطور ويمكنها تطوير إنتاج جديد للنفط والغاز في عكس استراتيجية سلفه برنارد لوني لبناء أصول توليد الطاقة المتجددة والحد من الانبعاثات وخفض أهداف إنتاج النفط والغاز ببطء. وقال بعض الموظفين إنهم يشكون في أن بي بي لديها ما يكفي من مهندسي الخزانات لتسريع نمو إنتاج النفط والغاز بعد أن تخلت عن مئات من موظفي قسم المنبع منذ عام 2020. أطلقت شركة إكوينور، المورد الرئيسي للغاز الطبيعي في أوروبا منذ عام 2022، مراجعة لأعمالها منخفضة الكربون، والتي تضمنت إلغاء العديد من المشروعات في المرحلة المبكرة للتركيز على مشاريع الرياح البحرية الأكثر تقدماً. هل تخلت شركات النفط الكبرى عن خططها في مجال الطاقة النظيفة؟ لكن الشركات لم تتخل عن الاستثمارات في الطاقة منخفضة الكربون تماماً. وبدلاً من ذلك، قال المسؤولون التنفيذيون، إنهم يركزون على مجالات مثل الوقود الحيوي، والتي يشعرون بالثقة في أنها يمكن أن تولد الربح بسرعة. كما تواصل شل وبي بي وإكوينور تطوير بعض مشاريع الرياح البحرية الجارية بالفعل، وتقول إنها يمكن أن تستثمر أكثر إذا كانت العائدات تنافسية. كما يطورون مشاريع الهيدروجين لاستخدامها في الغالب لتقليل البصمة الكربونية لعمليات التكرير الخاصة بهم. يتزامن التباطؤ في خطط الشركات للتحول في مجال الطاقة مع تحذيرات من أن العالم على وشك تفويت هدف تدعمه الأمم المتحدة للحد من الاحتباس الحراري العالمي إلى 1.5 درجة مئوية بحلول نهاية القرن وهو أمر ضروري لتجنب التأثير الكارثي لتغير المناخ. هذا يعني أن الشركات من المرجح أن تفوّت، أو ستضطر إلى مراجعة، أهداف خفض الانبعاثات، كما قال المحلل روهان بووتر من شركة أكسيلا للأبحاث. وفي حين يركز المسؤولون التنفيذيون في الصناعة على تعزيز العائدات في الأمد القريب من خلال إنفاق المزيد على النفط والغاز، فإن التوقعات بشأن استهلاك الوقود الأحفوري غير مؤكدة بشكل متزايد. وقالت وكالة الطاقة الدولية الشهر الماضي إنها تتوقع أن يبلغ الطلب العالمي على النفط ذروته بحلول نهاية العقد مع نمو مبيعات المركبات الكهربائية. اقرأ أيضاً: وكالة الطاقة الدولية ترفع توقعاتها لنمو الطلب العالمي على النفط لعام 2024 ويظل المستثمرون متشككين في قدرة شركات النفط الأوروبية العملاقة على الحفاظ على الأرباح. فقد كان أداء أسهمها أقل من أداء منافسيها في الولايات المتحدة، حتى مع أسف المستثمرين الذين يركزون على المناخ على التحول من مصادر الطاقة المتجددة. وقال بووتر "لكي تنجح خطط التحول، تحتاج الشركات إلى الحوافز المناسبة للإدارة، وتفويض واضح من المساهمين، والتركيز على إظهار القيمة". يتزامن التباطؤ في خطط الشركات للتحول في مجال الطاقة مع تحذيرات من أن العالم على وشك تفويت هدف تدعمه الأمم المتحدة للحد من الانحباس الحراري العالمي إلى 1.5 درجة مئوية بحلول نهاية القرن وهو أمر ضروري لتجنب التأثير الكارثي لتغير المناخ. هذا يعني أن الشركات من المرجح أن تفوّت، أو ستضطر إلى مراجعة، أهداف خفض الانبعاثات، كما قال المحلل روهان بووتر من شركة أكسيلا للأبحاث. وفي حين يركز المسؤولون التنفيذيون في الصناعة على تعزيز العائدات في الأمد القريب من خلال إنفاق المزيد على النفط والغاز، فإن التوقعات بشأن استهلاك الوقود الأحفوري غير مؤكدة بشكل متزايد. وقالت وكالة الطاقة الدولية الشهر الماضي إنها تتوقع أن يبلغ الطلب العالمي على النفط ذروته بحلول نهاية العقد مع نمو مبيعات المركبات الكهربائية. ويظل المستثمرون متشككين في قدرة شركات النفط الأوروبية العملاقة على الحفاظ على الأرباح. فقد كان أداء أسهمها أقل من أداء منافسيها في الولايات المتحدة، حتى مع أسف المستثمرين الذين يركزون على المناخ على التحول من مصادر الطاقة المتجددة. وقال بووتر "لكي تنجح خطط التحول، تحتاج الشركات إلى الحوافز المناسبة للإدارة، وتفويض واضح من المساهمين، والتركيز على إظهار القيمة". على سبيل المثال، تظل شركة بي بي عالقة في المنتصف، وتكافح من أجل تحقيق التوازن بين الاستثمار المنخفض الكربون وتوقعات المساهمين منذ ما يقرب من خمس سنوات، شرعت شركة بي بي BP، في محاولة طموحة لتحويل نفسها من شركة نفط إلى شركة تركز على الطاقة منخفضة الكربون. تحاول الشركة البريطانية الآن العودة إلى جذورها كلاعب كبير في مجال النفط والغاز مع قصة نمو تضاهي المنافسين، وتنعش سعر سهمها وتهدئ مخاوف المستثمرين بشأن الأرباح المستقبلية. كما تعمل شركة شل المنافسة Shell وشركة إكوينور النرويجية Equinor التي تسيطر عليها الدولة على تقليص خطط التحول في مجال الطاقة التي وضعت في وقت سابق من هذا العقد. انخفاض الربحية وصدمة الطاقة ويعكس تغيير الاتجاه تطورين رئيسيين، صدمة الطاقة الناجمة عن غزو روسيا لأوكرانيا وانخفاض الربحية للعديد من مشاريع الطاقة المتجددة، وخاصة طاقة الرياح البحرية، بسبب التكاليف المتصاعدة وقضايا سلسلة التوريد والمشاكل الفنية. ويخطط الرئيس التنفيذي لشركة بي بي موراي أوكينكلوس لاستثمار مليارات الدولارات في مشاريع تطوير النفط والغاز الجديدة، بما في ذلك في ساحل الخليج الأميركي والشرق الأوسط، كجزء من مساعيه لتحسين الأداء وتعزيز العائدات. كما أبطأت شركة بي بي عملياتها منخفضة الكربون، حيث أوقفت 18 مشروعاً محتملاً للهيدروجين في مرحلة مبكرة وأعلنت عن خطط لبيع عمليات الرياح والطاقة الشمسية. وقالت مصادر في الشركة لرويترز إنها خفضت مؤخراً فريق الهيدروجين في لندن بأكثر من النصف إلى 40 موظفاً. اقرأ أيضاً: "إيني" و"بي بي" تستأنفان التنقيب في ليبيا بعد توقف منذ 2014 تعهد الرئيس التنفيذي لشركة شل وائل صوان باتباع نهج قاسٍ لتحسين أدائها وعائداتها وسد فجوة التقييم الهائلة مع منافسيها الأميركيين الأكبر حجماً إكسون موبيل وشيفرون. شل تقلص عملياتها منخفضة الكربون قلصت الشركة عملياتها منخفضة الكربون، بما في ذلك مشاريع طاقة الرياح البحرية العائمة والهيدروجين، وانسحبت من أسواق الطاقة الأوروبية والصينية، وباعت مصافي التكرير وأضعفت هدف خفض الكربون بحلول عام 2030. وقالت مصادر مقربة من الشركة، إن شل تبحث عن مشترين لشركة سيليكت كاربون، وهي شركة أسترالية استحوذت عليها في عام 2020 وتتخصص في تطوير مشاريع زراعية تستخدم لتعويض انبعاثات الكربون. نقص المهارات يتساءل بعض موظفي بي بي عما إذا كانت الشركة تحتفظ بعدد كافٍ من الموظفين ذوي الخبرة والمهارات اللازمة لإعادة تأسيس نفسها كشركة كبرى للنفط والغاز. أمطر الموظفون الرئيس التنفيذي أوكينكلوس بالأسئلة في اجتماع عام عبر الإنترنت في أوائل أكتوبر/تشرين الأول حيث شرح بعض خططه لتحويل الاستراتيجية. وأخبرهم أن بي بي ستطور ويمكنها تطوير إنتاج جديد للنفط والغاز في عكس استراتيجية سلفه برنارد لوني لبناء أصول توليد الطاقة المتجددة والحد من الانبعاثات وخفض أهداف إنتاج النفط والغاز ببطء. وقال بعض الموظفين إنهم يشكون في أن بي بي لديها ما يكفي من مهندسي الخزانات لتسريع نمو إنتاج النفط والغاز بعد أن تخلت عن مئات من موظفي قسم المنبع منذ عام 2020. أطلقت شركة إكوينور، المورد الرئيسي للغاز الطبيعي في أوروبا منذ عام 2022، مراجعة لأعمالها منخفضة الكربون، والتي تضمنت إلغاء العديد من المشروعات في المرحلة المبكرة للتركيز على مشاريع الرياح البحرية الأكثر تقدماً. هل تخلت شركات النفط الكبرى عن خططها في مجال الطاقة النظيفة؟ لكن الشركات لم تتخل عن الاستثمارات في الطاقة منخفضة الكربون تماماً. وبدلاً من ذلك، قال المسؤولون التنفيذيون، إنهم يركزون على مجالات مثل الوقود الحيوي، والتي يشعرون بالثقة في أنها يمكن أن تولد الربح بسرعة. كما تواصل شل وبي بي وإكوينور تطوير بعض مشاريع الرياح البحرية الجارية بالفعل، وتقول إنها يمكن أن تستثمر أكثر إذا كانت العائدات تنافسية. كما يطورون مشاريع الهيدروجين لاستخدامها في الغالب لتقليل البصمة الكربونية لعمليات التكرير الخاصة بهم. يتزامن التباطؤ في خطط الشركات للتحول في مجال الطاقة مع تحذيرات من أن العالم على وشك تفويت هدف تدعمه الأمم المتحدة للحد من الاحتباس الحراري العالمي إلى 1.5 درجة مئوية بحلول نهاية القرن وهو أمر ضروري لتجنب التأثير الكارثي لتغير المناخ. هذا يعني أن الشركات من المرجح أن تفوّت، أو ستضطر إلى مراجعة، أهداف خفض الانبعاثات، كما قال المحلل روهان بووتر من شركة أكسيلا للأبحاث. وفي حين يركز المسؤولون التنفيذيون في الصناعة على تعزيز العائدات في الأمد القريب من خلال إنفاق المزيد على النفط والغاز، فإن التوقعات بشأن استهلاك الوقود الأحفوري غير مؤكدة بشكل متزايد. وقالت وكالة الطاقة الدولية الشهر الماضي إنها تتوقع أن يبلغ الطلب العالمي على النفط ذروته بحلول نهاية العقد مع نمو مبيعات المركبات الكهربائية. اقرأ أيضاً: وكالة الطاقة الدولية ترفع توقعاتها لنمو الطلب العالمي على النفط لعام 2024 ويظل المستثمرون متشككين في قدرة شركات النفط الأوروبية العملاقة على الحفاظ على الأرباح. فقد كان أداء أسهمها أقل من أداء منافسيها في الولايات المتحدة، حتى مع أسف المستثمرين الذين يركزون على المناخ على التحول من مصادر الطاقة المتجددة. وقال بووتر "لكي تنجح خطط التحول، تحتاج الشركات إلى الحوافز المناسبة للإدارة، وتفويض واضح من المساهمين، والتركيز على إظهار القيمة". يتزامن التباطؤ في خطط الشركات للتحول في مجال الطاقة مع تحذيرات من أن العالم على وشك تفويت هدف تدعمه الأمم المتحدة للحد من الانحباس الحراري العالمي إلى 1.5 درجة مئوية بحلول نهاية القرن وهو أمر ضروري لتجنب التأثير الكارثي لتغير المناخ. هذا يعني أن الشركات من المرجح أن تفوّت، أو ستضطر إلى مراجعة، أهداف خفض الانبعاثات، كما قال المحلل روهان بووتر من شركة أكسيلا للأبحاث. وفي حين يركز المسؤولون التنفيذيون في الصناعة على تعزيز العائدات في الأمد القريب من خلال إنفاق المزيد على النفط والغاز، فإن التوقعات بشأن استهلاك الوقود الأحفوري غير مؤكدة بشكل متزايد. وقالت وكالة الطاقة الدولية الشهر الماضي إنها تتوقع أن يبلغ الطلب العالمي على النفط ذروته بحلول نهاية العقد مع نمو مبيعات المركبات الكهربائية. ويظل المستثمرون متشككين في قدرة شركات النفط الأوروبية العملاقة على الحفاظ على الأرباح. فقد كان أداء أسهمها أقل من أداء منافسيها في الولايات المتحدة، حتى مع أسف المستثمرين الذين يركزون على المناخ على التحول من مصادر الطاقة المتجددة. وقال بووتر "لكي تنجح خطط التحول، تحتاج الشركات إلى الحوافز المناسبة للإدارة، وتفويض واضح من المساهمين، والتركيز على إظهار القيمة". على سبيل المثال، تظل شركة بي بي عالقة في المنتصف، وتكافح من أجل تحقيق التوازن بين الاستثمار المنخفض الكربون وتوقعات المساهمين أول محطة طاقة نووية في تركيا.. متى تنطلق؟ http://moee.gov.eg/test_new/new_info.aspx?h_id=44394&call_p=news_f.aspx &pg_index=0 attaqa.net/2024/11/18/%D8%A3%D9%88%D9%84-%D9%85%D8%AD%D8%B7%D8%A9-%D8%B7%D8%A7%D9%82%D8%A9-%D9%86%D9%88%D9%88%D9%8A%D8%A9-%D9%81%D9%8A-%D8%AA%D8%B1%D9%83%D9%8A%D8%A7-%D9%85%D8%AA%D9%89-%D8%AA%D9%86%D8%B7%D9%84%D9%82/ Tue, 19 Nov 2024 00:00:00 GMT تجري الاستعدادات لتشغيل أولى وحدات أول محطة طاقة نووية في تركيا (أكويو)، ما يمكّن أنقرة -غير المنتجة للوقود الأحفوري- من توفير كميات كبيرة من الطاقة الإضافية. وتخطط تركيا لإضافة 1200 ميغاواط من الكهرباء العام المقبل، منها أكثر من 65 غيغاواط من الطاقة النووية، وفق خطة تطوير أقرّها رئيس البلاد رجب طيب أردوغان، حسب تقرير طالعته منصة الطاقة المتخصصة (مقرّها واشنطن). ومنذ أشهر، تتسارع وتيرة أعمال البناء بأول محطة طاقة نووية في تركيا، حيث شهدت في شهر سبتمبر/أيلول الماضي إنجاز صب آلاف الأطنان من الخرسانة في أساس المبنى الذي يحوي التوربين في المفاعل 3؛ ما يضمن استيفاء أقصى معايير المتانة للوحدة، وتحمُّل الظروف المختلفة، وإطالة عمرها التشغيلي. وتبلغ التكلفة الاستثمارية لمشروع محطة أكويو النووية 20 مليار دولار أميركي، على أن ينطلق تشغيل أولى وحداتها خلال العام المقبل. محطة أكويو النووية من المنتظر أن تلبي محطة أكويو النووية عند اكتمال التشغيل والبناء خلال عام 2025 نحو 10% من الطلب على الكهرباء في البلاد، وفق وكالة الأنباء الروسية "تاس"، اليوم الإثنين 18 نوفمبر/تشرين الثاني 2024. وتبني عملاقة الطاقة النووية الروسية (روساتوم) المحطة، التي تتكون من 4 مفاعلات وفق نموذج "بي أو أو" (BOO) -اختصار يشير إلى الأحرف الإنجليزية الأولى من كلمات يبني ويمتلك ويشغّل-، وهي أول محطة طاقة نووية في العالم تُبنى بهذا النظام. وتنص الاتفاقية المُبرَمة بين حكومتي تركيا وروسيا في عام 2010 على أن يكون تشغيل أول مفاعل في محطة أكويو النووية خلال 7 أعوام من صدور كل التراخيص الخاصة ببناء الوحدة. وكانت رخصة بناء أول مفاعلات المحطة النووية التركية قد صدرت عام 2018، مع بدء البناء خلال ذلك العام. وأصدرت هيئة التنظيم النووي التركية الترخيص الخاص بتشغيل المفاعل الأول في ديسمبر/كانون الأول (2023)، وفي شهر فبراير/شباط الماضي أعلنت الهيئة جاهزية حجرة المفاعل للتجميع. وتسلّمت المحطة الوقود النووي العام الماضي (2023)، كما رُكِّب الجزء الثابت للمولد في موضعه المخصص قبل التصميم. استكمال مفاوضات المشروعات الجديدة قالت السلطات التركية، إن بناء محطة أكويو للطاقة النووية سيستمر، مع بدء توليد الكهرباء التجريبي في وحدة الطاقة الأولى، المتوقع العام المقبل. وأكدت أنها ستواصل المحادثات بشأن اتفاقيات دولية لمشروعات طاقة نووية جديدة. ولدى تركيا خطط جارية لبناء محطات للطاقة النووية في مدينة سينوب ومنطقة تراقيا، مع شركاء دوليين من الصين وكوريا الجنوبية وروسيا المشاركين في المفاوضات، وفق كاتب المقال في منصة الطاقة المتخصصة (مقرّها واشنطن)، أومود شوكري. وأشار شوكري، في مقال منشور في مارس/آذار الماضي، إلى أن تركيا تستكشف إمكان دمج المفاعلات المعيارية الصغيرة في مزيج الطاقة لديها، نظرًا لمرونتها وقابليتها للتوسع وفعاليتها من حيث التكلفة مقارنة بالمفاعلات التقليدية. وبحلول عام 2050، تهدف تركيا إلى توسيع قدراتها النووية بشكل كبير، ومن ثم تعزيز أهدافها المتمثلة في استقلال الطاقة والحياد الكربوني، وسيُسَهَّل هذا المسار من خلال الشراكات الإستراتيجية والتطورات التنظيمية والاستثمارات في كل من محطات الطاقة النووية التقليدية والتقنيات المبتكرة، مثل المفاعلات الصغيرة والمتوسطة. ووفق التقرير الذي طالعته منصة الطاقة المتخصصة، ستبلغ قدرة كل وحدة في أول محطة طاقة نووية في تركيا، 1200 ميغاواط. ومن المخطط أن تصبح جميع المفاعلات الـ4 في أول محطة طاقة نووية في تركيا جاهزة للعمل بحلول نهاية عام 2028. وتسعى تركيا، التي تعتمد بكثافة على واردات مصادر الطاقة، إلى تعزيز قدراتها من الطاقة من عدّة مصادر، مثل الطاقة النووية والمتجددة. تجري الاستعدادات لتشغيل أولى وحدات أول محطة طاقة نووية في تركيا (أكويو)، ما يمكّن أنقرة -غير المنتجة للوقود الأحفوري- من توفير كميات كبيرة من الطاقة الإضافية. وتخطط تركيا لإضافة 1200 ميغاواط من الكهرباء العام المقبل، منها أكثر من 65 غيغاواط من الطاقة النووية، وفق خطة تطوير أقرّها رئيس البلاد رجب طيب أردوغان، حسب تقرير طالعته منصة الطاقة المتخصصة (مقرّها واشنطن). ومنذ أشهر، تتسارع وتيرة أعمال البناء بأول محطة طاقة نووية في تركيا، حيث شهدت في شهر سبتمبر/أيلول الماضي إنجاز صب آلاف الأطنان من الخرسانة في أساس المبنى الذي يحوي التوربين في المفاعل 3؛ ما يضمن استيفاء أقصى معايير المتانة للوحدة، وتحمُّل الظروف المختلفة، وإطالة عمرها التشغيلي. وتبلغ التكلفة الاستثمارية لمشروع محطة أكويو النووية 20 مليار دولار أميركي، على أن ينطلق تشغيل أولى وحداتها خلال العام المقبل. محطة أكويو النووية من المنتظر أن تلبي محطة أكويو النووية عند اكتمال التشغيل والبناء خلال عام 2025 نحو 10% من الطلب على الكهرباء في البلاد، وفق وكالة الأنباء الروسية "تاس"، اليوم الإثنين 18 نوفمبر/تشرين الثاني 2024. وتبني عملاقة الطاقة النووية الروسية (روساتوم) المحطة، التي تتكون من 4 مفاعلات وفق نموذج "بي أو أو" (BOO) -اختصار يشير إلى الأحرف الإنجليزية الأولى من كلمات يبني ويمتلك ويشغّل-، وهي أول محطة طاقة نووية في العالم تُبنى بهذا النظام. وتنص الاتفاقية المُبرَمة بين حكومتي تركيا وروسيا في عام 2010 على أن يكون تشغيل أول مفاعل في محطة أكويو النووية خلال 7 أعوام من صدور كل التراخيص الخاصة ببناء الوحدة. وكانت رخصة بناء أول مفاعلات المحطة النووية التركية قد صدرت عام 2018، مع بدء البناء خلال ذلك العام. وأصدرت هيئة التنظيم النووي التركية الترخيص الخاص بتشغيل المفاعل الأول في ديسمبر/كانون الأول (2023)، وفي شهر فبراير/شباط الماضي أعلنت الهيئة جاهزية حجرة المفاعل للتجميع. وتسلّمت المحطة الوقود النووي العام الماضي (2023)، كما رُكِّب الجزء الثابت للمولد في موضعه المخصص قبل التصميم. استكمال مفاوضات المشروعات الجديدة قالت السلطات التركية، إن بناء محطة أكويو للطاقة النووية سيستمر، مع بدء توليد الكهرباء التجريبي في وحدة الطاقة الأولى، المتوقع العام المقبل. وأكدت أنها ستواصل المحادثات بشأن اتفاقيات دولية لمشروعات طاقة نووية جديدة. ولدى تركيا خطط جارية لبناء محطات للطاقة النووية في مدينة سينوب ومنطقة تراقيا، مع شركاء دوليين من الصين وكوريا الجنوبية وروسيا المشاركين في المفاوضات، وفق كاتب المقال في منصة الطاقة المتخصصة (مقرّها واشنطن)، أومود شوكري. وأشار شوكري، في مقال منشور في مارس/آذار الماضي، إلى أن تركيا تستكشف إمكان دمج المفاعلات المعيارية الصغيرة في مزيج الطاقة لديها، نظرًا لمرونتها وقابليتها للتوسع وفعاليتها من حيث التكلفة مقارنة بالمفاعلات التقليدية. وبحلول عام 2050، تهدف تركيا إلى توسيع قدراتها النووية بشكل كبير، ومن ثم تعزيز أهدافها المتمثلة في استقلال الطاقة والحياد الكربوني، وسيُسَهَّل هذا المسار من خلال الشراكات الإستراتيجية والتطورات التنظيمية والاستثمارات في كل من محطات الطاقة النووية التقليدية والتقنيات المبتكرة، مثل المفاعلات الصغيرة والمتوسطة. ووفق التقرير الذي طالعته منصة الطاقة المتخصصة، ستبلغ قدرة كل وحدة في أول محطة طاقة نووية في تركيا، 1200 ميغاواط. ومن المخطط أن تصبح جميع المفاعلات الـ4 في أول محطة طاقة نووية في تركيا جاهزة للعمل بحلول نهاية عام 2028. وتسعى تركيا، التي تعتمد بكثافة على واردات مصادر الطاقة، إلى تعزيز قدراتها من الطاقة من عدّة مصادر، مثل الطاقة النووية والمتجددة. 20% زيادة في مبيعات السيارات الكهربائية عالميا http://moee.gov.eg/test_new/new_info.aspx?h_id=44393&call_p=news_f.aspx &pg_index=0 www.elwatannews.com/news/details/7687578 Mon, 18 Nov 2024 00:00:00 GMT يشكل نقص العمال المهرة مصدر قلق كبير لأصحاب العمل الذين يتطلعون إلى التوظيف، على المستوى العالمي، وفقا لتقرير سنوي صادر عن الوكالة الدولية للطاقة، ونشره مركز المعلومات ودعم اتخاذ القرار بمجلس الوزراء، والذي أشار إلى أن قطاع الطاقة أضاف 2.5 مليون وظيفة حول العالم خلال العام الماضي، وأن هذا النمو القوى في الوظائف جاء مدعومًا بموجة من الاستثمار في تصنيع تقنيات الطاقة النظيفة. وارتفع عدد وظائف الطاقة على مستوى العالم بنسبة 3.8% في العام الماضي، ليصل إجمالي عدد الوظائف في قطاع الطاقة على مستوى العالم إلى 68 مليون وظيفة. أكبر زيادة في التوظيف وبحسب التقرير، شهد قطاع الطاقة النظيفة أكبر زيادة في التوظيف من بين جميع قطاعات الطاقة المختلفة، إذ ارتفع عدد الوظائف في هذا القطاع خلال عام 2023 بمقدار 1.5 مليون وظيفة، ما جعل هذا القطاع يسهم بما يصل إلى 10% من نمو الوظائف على مستوى الاقتصادات في الأسواق الرائدة لتقنيات الطاقة النظيفة. وأضافت صناعة الطاقة الشمسية الكهروضوئية أكثر من نصف مليون وظيفة جديدة، مدفوعة بتركيبات جديدة قياسية، كما زاد التوظيف في تصنيع المركبات الكهربائية والبطاريات بمقدار 410 ألف وظيفة. 20 % مبيعات السيارات الكهربائية وتبلغ مبيعات السيارات الكهربائية بلغت نحو 20% من سوق السيارات العالمية، وعلى الرغم من معاناة بعض مصنعي طاقة الرياح من تسريح العمال، فإن إجمالي العمالة في الصناعة لا يزال يرتفع مع بدء إنشاء عدد قياسي من المشاريع الجديدة. أوضح التقرير أن قطاع إمدادات النفط والغاز أضاف أكثر من 600 ألف وظيفة في عام 2023 بعد فترة من إعادة التوظيف الحذرة بعد جائحة كوفيد-19، في المقابل انخفضت العمالة في قطاع الفحم على مستوى العالم للعام الثالث على التوالي، حيث انخفضت بنحو 1%. النمو في وظائف قطاع الطاقة وأضاف التقرير أن النمو في وظائف قطاع الطاقة كان مدفوعًا بالتصنيع، ما يختلف عن السنوات السابقة، حيث كان النمو مدفوعًا عمومًا بالبناء والتركيب، ويعكس هذا إلى حد كبير ارتفاع الاستثمار في تصنيع الطاقة النظيفة بنسبة 70% في عام 2023 إلى نحو 200 مليار دولار مع استجابة الشركات للطلب المتزايد على تقنيات الطاقة النظيفة والسياسات الجديدة. ومع ذلك، لا يزال نقص العمال المهرة في العديد من أجزاء صناعة الطاقة ــ وخاصةً تلك التي تتطلب درجات عالية من التخصص، مثل شبكات الطاقة والطاقة النووية ــ يشكل عقبة كبيرة. شار التقرير إلى أن ربع النمو في وظائف الطاقة النظيفة منذ عام 2019 حدث في الاقتصادات الناشئة والنامية خارج الصين، على الرغم من أن هذه المناطق تمثل ثلثي القوى العاملة العالمية، ووفقًا للتقرير، فقد حققت العديد من هذه البلدان نجاحًا محدودًا في جذب استثمارات الطاقة النظيفة التي تساعد في توفير فرص العمل، حيث كانت الميزة التنافسية لتكاليف العمالة المنخفضة غير كافية للتغلب تمامًا على الحواجز الهيكلية مثل الافتقار إلى قاعدة تصنيع قوية قائمة، وتوافر المهارات المحدودة والبنية الأساسية غير الكافية، لذا، تتطلب معالجة هذه الفجوة تعاونًا عالميًا أقوى وإجراءات سياسية. وأوضح التقرير في ختامه أنه من المتوقع أن ينمو قطاع التوظيف في مجال الطاقة بنسبة 3% في عام 2024، وهو تباطؤ مقارنة بالعام الماضي بسبب تأثيرات أسواق العمل المشددة، وارتفاع أسعار الفائدة، والتغيرات في خطط المشاريع الجديدة المتوقعة في قطاع الطاقة يشكل نقص العمال المهرة مصدر قلق كبير لأصحاب العمل الذين يتطلعون إلى التوظيف، على المستوى العالمي، وفقا لتقرير سنوي صادر عن الوكالة الدولية للطاقة، ونشره مركز المعلومات ودعم اتخاذ القرار بمجلس الوزراء، والذي أشار إلى أن قطاع الطاقة أضاف 2.5 مليون وظيفة حول العالم خلال العام الماضي، وأن هذا النمو القوى في الوظائف جاء مدعومًا بموجة من الاستثمار في تصنيع تقنيات الطاقة النظيفة. وارتفع عدد وظائف الطاقة على مستوى العالم بنسبة 3.8% في العام الماضي، ليصل إجمالي عدد الوظائف في قطاع الطاقة على مستوى العالم إلى 68 مليون وظيفة. أكبر زيادة في التوظيف وبحسب التقرير، شهد قطاع الطاقة النظيفة أكبر زيادة في التوظيف من بين جميع قطاعات الطاقة المختلفة، إذ ارتفع عدد الوظائف في هذا القطاع خلال عام 2023 بمقدار 1.5 مليون وظيفة، ما جعل هذا القطاع يسهم بما يصل إلى 10% من نمو الوظائف على مستوى الاقتصادات في الأسواق الرائدة لتقنيات الطاقة النظيفة. وأضافت صناعة الطاقة الشمسية الكهروضوئية أكثر من نصف مليون وظيفة جديدة، مدفوعة بتركيبات جديدة قياسية، كما زاد التوظيف في تصنيع المركبات الكهربائية والبطاريات بمقدار 410 ألف وظيفة. 20 % مبيعات السيارات الكهربائية وتبلغ مبيعات السيارات الكهربائية بلغت نحو 20% من سوق السيارات العالمية، وعلى الرغم من معاناة بعض مصنعي طاقة الرياح من تسريح العمال، فإن إجمالي العمالة في الصناعة لا يزال يرتفع مع بدء إنشاء عدد قياسي من المشاريع الجديدة. أوضح التقرير أن قطاع إمدادات النفط والغاز أضاف أكثر من 600 ألف وظيفة في عام 2023 بعد فترة من إعادة التوظيف الحذرة بعد جائحة كوفيد-19، في المقابل انخفضت العمالة في قطاع الفحم على مستوى العالم للعام الثالث على التوالي، حيث انخفضت بنحو 1%. النمو في وظائف قطاع الطاقة وأضاف التقرير أن النمو في وظائف قطاع الطاقة كان مدفوعًا بالتصنيع، ما يختلف عن السنوات السابقة، حيث كان النمو مدفوعًا عمومًا بالبناء والتركيب، ويعكس هذا إلى حد كبير ارتفاع الاستثمار في تصنيع الطاقة النظيفة بنسبة 70% في عام 2023 إلى نحو 200 مليار دولار مع استجابة الشركات للطلب المتزايد على تقنيات الطاقة النظيفة والسياسات الجديدة. ومع ذلك، لا يزال نقص العمال المهرة في العديد من أجزاء صناعة الطاقة ــ وخاصةً تلك التي تتطلب درجات عالية من التخصص، مثل شبكات الطاقة والطاقة النووية ــ يشكل عقبة كبيرة. شار التقرير إلى أن ربع النمو في وظائف الطاقة النظيفة منذ عام 2019 حدث في الاقتصادات الناشئة والنامية خارج الصين، على الرغم من أن هذه المناطق تمثل ثلثي القوى العاملة العالمية، ووفقًا للتقرير، فقد حققت العديد من هذه البلدان نجاحًا محدودًا في جذب استثمارات الطاقة النظيفة التي تساعد في توفير فرص العمل، حيث كانت الميزة التنافسية لتكاليف العمالة المنخفضة غير كافية للتغلب تمامًا على الحواجز الهيكلية مثل الافتقار إلى قاعدة تصنيع قوية قائمة، وتوافر المهارات المحدودة والبنية الأساسية غير الكافية، لذا، تتطلب معالجة هذه الفجوة تعاونًا عالميًا أقوى وإجراءات سياسية. وأوضح التقرير في ختامه أنه من المتوقع أن ينمو قطاع التوظيف في مجال الطاقة بنسبة 3% في عام 2024، وهو تباطؤ مقارنة بالعام الماضي بسبب تأثيرات أسواق العمل المشددة، وارتفاع أسعار الفائدة، والتغيرات في خطط المشاريع الجديدة المتوقعة في قطاع الطاقة إهدار الطاقة يكلف الاقتصاد العالمي 4.6 تريليون دولار سنوياً http://moee.gov.eg/test_new/new_info.aspx?h_id=44392&call_p=news_f.aspx &pg_index=0 economyplusme.com/132515/ Mon, 18 Nov 2024 00:00:00 GMT على الرغم من أن تحسين كفاءة استخدام الطاقة، يعتبر من أقل الموضوعات إثارة مقارنة بالتحول إلى مصادر الطاقة المتجددة، أو التحول إلى النقل الكهربائي، إلا أنه يعد عنصرًا حيويًا لتحقيق الأهداف المناخية العالمية، بحسب بلومبرج. وفقًا لدراسات مؤسسة RMI، يُهدر ثلثا إمدادات الطاقة الحالية، ما يتسبب في خسائر سنوية تقدر بنحو 4.6 تريليون دولار، أي ما يعادل 5% من الناتج المحلي الإجمالي العالمي. عدم تحقيق التقدم المطلوب في قمة COP28 التي عُقدت في دبي، تعهدت الدول بمضاعفة تحسينات كفاءة الطاقة السنوية من 2% إلى أكثر من 4% حتى عام 2030. لكن، وفقًا لتقرير منظمة “مهمة الطاقة”، لم يُحرز تقدم يذكر في هذا الاتجاه، حيث استقر المعدل عند 2% في عام 2022، ومن المتوقع أن يكون التحسن هذا العام أقل. كفاءة الطاقة.. الحل الأرخص والأكثر فاعلية رغم أن التركيز العالمي كان على تعزيز الإمدادات الكهربائية عبر الطاقة المتجددة والطاقة النووية، فإن جون كريتس، المدير التنفيذي لمؤسسة RMI، أكد أن كفاءة استخدام الطاقة هي الوسيلة الأكثر فعالية لتسريع التحول الطاقي، وجعل الانتقال إلى الطاقة أكثر تكلفةً وأسرع وأكثر عدلاً. النمو العالمي وتزايد الطلب على الطاقة مع تزايد الطلب على الطاقة عالميًا، خصوصًا في مجالات مثل مراكز البيانات المعتمدة على الذكاء الاصطناعي والتحول إلى المركبات الكهربائية، تصبح كفاءة الطاقة أكثر أهمية. تحسين كفاءة استهلاك الكهرباء والحد من الفاقد هو خطوة أساسية لضمان مستقبل مستدام. تجارب نجاح عالمية في غانا، كان تحسين كفاءة استخدام الطاقة جزءًا من استراتيجية طويلة الأمد للحد من استهلاك الكهرباء. بين عامي 2010 و2023، ساعدت السياسات الكفء في تجنب استهلاك 12 ألف ميجاوات ساعة من الطاقة، ومنع انبعاث 7 ملايين طن من ثاني أكسيد الكربون. كوفي أجياركو من لجنة الطاقة في غانا أكد أن الحفاظ على الطاقة أرخص بكثير من توسيع قدرات التوليد. الحاجة إلى التزام عالمي أوسع في قمة COP29 في أذربيجان، تضغط بعض الدول مثل الولايات المتحدة وأوروبا على ضرورة تضمين تحسين كفاءة الطاقة ضمن التزامات الدول لخفض الانبعاثات بحلول 2035. التحدي الأكبر هو جعل الكفاءة أداة أساسية في تحقيق الأهداف المناخية والاقتصادية العالمية على الرغم من أن تحسين كفاءة استخدام الطاقة، يعتبر من أقل الموضوعات إثارة مقارنة بالتحول إلى مصادر الطاقة المتجددة، أو التحول إلى النقل الكهربائي، إلا أنه يعد عنصرًا حيويًا لتحقيق الأهداف المناخية العالمية، بحسب بلومبرج. وفقًا لدراسات مؤسسة RMI، يُهدر ثلثا إمدادات الطاقة الحالية، ما يتسبب في خسائر سنوية تقدر بنحو 4.6 تريليون دولار، أي ما يعادل 5% من الناتج المحلي الإجمالي العالمي. عدم تحقيق التقدم المطلوب في قمة COP28 التي عُقدت في دبي، تعهدت الدول بمضاعفة تحسينات كفاءة الطاقة السنوية من 2% إلى أكثر من 4% حتى عام 2030. لكن، وفقًا لتقرير منظمة “مهمة الطاقة”، لم يُحرز تقدم يذكر في هذا الاتجاه، حيث استقر المعدل عند 2% في عام 2022، ومن المتوقع أن يكون التحسن هذا العام أقل. كفاءة الطاقة.. الحل الأرخص والأكثر فاعلية رغم أن التركيز العالمي كان على تعزيز الإمدادات الكهربائية عبر الطاقة المتجددة والطاقة النووية، فإن جون كريتس، المدير التنفيذي لمؤسسة RMI، أكد أن كفاءة استخدام الطاقة هي الوسيلة الأكثر فعالية لتسريع التحول الطاقي، وجعل الانتقال إلى الطاقة أكثر تكلفةً وأسرع وأكثر عدلاً. النمو العالمي وتزايد الطلب على الطاقة مع تزايد الطلب على الطاقة عالميًا، خصوصًا في مجالات مثل مراكز البيانات المعتمدة على الذكاء الاصطناعي والتحول إلى المركبات الكهربائية، تصبح كفاءة الطاقة أكثر أهمية. تحسين كفاءة استهلاك الكهرباء والحد من الفاقد هو خطوة أساسية لضمان مستقبل مستدام. تجارب نجاح عالمية في غانا، كان تحسين كفاءة استخدام الطاقة جزءًا من استراتيجية طويلة الأمد للحد من استهلاك الكهرباء. بين عامي 2010 و2023، ساعدت السياسات الكفء في تجنب استهلاك 12 ألف ميجاوات ساعة من الطاقة، ومنع انبعاث 7 ملايين طن من ثاني أكسيد الكربون. كوفي أجياركو من لجنة الطاقة في غانا أكد أن الحفاظ على الطاقة أرخص بكثير من توسيع قدرات التوليد. الحاجة إلى التزام عالمي أوسع في قمة COP29 في أذربيجان، تضغط بعض الدول مثل الولايات المتحدة وأوروبا على ضرورة تضمين تحسين كفاءة الطاقة ضمن التزامات الدول لخفض الانبعاثات بحلول 2035. التحدي الأكبر هو جعل الكفاءة أداة أساسية في تحقيق الأهداف المناخية والاقتصادية العالمية طاقة الرياح البحرية في أذربيجان تجذب 3 شركات http://moee.gov.eg/test_new/new_info.aspx?h_id=44391&call_p=news_f.aspx &pg_index=0 attaqa.net/2024/11/15/%D8%B7%D8%A7%D9%82%D8%A9-%D8%A7%D9%84%D8%B1%D9%8A%D8%A7%D8%AD-%D8%A7%D9%84%D8%A8%D8%AD%D8%B1%D9%8A%D8%A9-%D9%81%D9%8A-%D8%A3%D8%B0%D8%B1%D8%A8%D9%8A%D8%AC%D8%A7%D9%86-%D8%AA%D8%AC%D8%B0%D8%A8-3-%D8%B4/ Mon, 18 Nov 2024 00:00:00 GMT 1جذبت طاقة الرياح البحرية في أذربيجان 3 شركات متخصصة في تطوير مشروعات الطاقة الخضراء، في خطوة من شأنها أن تدعم طموح باكو لتعزيز قدراتها من المصادر المتجددة، بما يمكنها من تصدير الكهرباء النظيفة إلى أوروبا. وأعلنت شركة مصدر، الشركة الإماراتية الرائدة عالميًا في مجال الطاقة النظيفة، توقيع مذكرة تفاهم لتطوير مشروعات طاقة رياح بحرية بقدرة 3.5 غيغاواط في القسم الأذربيجاني من بحر قزوين. وجرى توقيع مذكرة التفاهم على هامش فعاليات قمة المناخ كوب 29 مع كل من "سوكار غرين" شركة متخصصة في المشروعات المستدامة مملوكة من قبل شركة النفط الوطنية في أذربيجان "سوكار"، وشركة سعودية تعمل في مجال تحلية المياه وتحول الطاقة والهيدروجين الأخضر. وستعمل المذكرة، وفق بيان اطلعت عليه منصة الطاقة المتخصصة (مقرّها واشنطن)، على تطوير أول مشروعات طاقة الرياح البحرية في أذربيجان، لتدعم خطط الدولة لتطوير مشروعات الطاقة المتجددة، والهيدروجين الأخضر، وتحلية المياه. تفاصيل المشروعات بموجب الاتفاقية، سيعمل الشركاء وفق خريطة طريق مؤسسية لتحديد مراحل التطوير الرئيسة، لإنشاء مشروعات طاقة الرياح البحرية في أذربيجان. وقال الرئيس التنفيذي لشركة "مصدر" محمد جميل الرمحي: "تُعد أذربيجان سوقًا إستراتيجية رئيسة لشركة (مصدر)، ويمهد توقيع مذكرة التفاهم مع شركائنا اليوم الطريق نحو تسريع تحقيق أهداف ورؤية أذربيجان للطاقة النظيفة". وأضاف: "نحن فخورون بتعزيز شراكتنا لاستكشاف فرص تطوير المزيد من مشروعات الطاقة المتجددة في المنطقة، والاستفادة من الإمكانات الكبيرة لطاقة الرياح البحرية في أذربيجان". 5/11/2024 من جانبه، قال رئيس شركة "سوكار"، روفشان نجف: "تمثّل الاتفاقية خطوة مهمة متقدمة في رحلتنا نحو مستقبل الطاقة المستدامة، فمن خلال الاستفادة من الخبرات المشتركة نتطلع إلى توظيف الإمكانات الهائلة لطاقة الرياح البحرية في بحر قزوين، ودعم أهداف تحول قطاع الطاقة في أذربيجان". وأضاف: "تؤكد هذه المشروعات التزامنا بتعزيز قطاع الطاقة النظيفة، ودفع عجلة النمو الاقتصادي، وجهودنا للمحافظة على البيئة للأجيال القادمة". وتأسّست شركة "سوكار غرين" في عام 2024، وهي مملوكة بالكامل من قبل "سوكار" شركة الطاقة العالمية التي يقع مقرها الرئيس في أذربيجان. وتعمل "سوكار غرين" على دفع عجلة تحوّل البلاد إلى الطاقة المتجددة، إذ تقود تنفيذ مبادرات الطاقة النظيفة التي تشمل مشروعات الطاقة الشمسية واسعة النطاق وطاقة الرياح والهيدروجين الأخضر. ومن خلال الشراكات الإستراتيجية مع الرواد العالميين في مجال الطاقة المتجددة، تدعم "سوكار غرين" التزام أذربيجان بتحقيق أهدافها المناخية الوطنية والإسهام في تحقيق أهداف الاستدامة العالمية. مشروعات مصدر ستُسهم مشروعات طاقة الرياح البحرية في أذربيجان في تعزيز أنشطة "مصدر"، وتنمية محفظة مشروعات الطاقة المتجددة في البلاد، التي تشمل محطة "كاراداغ" للطاقة الشمسية بقدرة 230 ميغاواط، ومحطة "نيفتشالا" للطاقة الشمسية بقدرة 315 ميغاواط. كما تضم محطة "بيلاسوفار" للطاقة الشمسية بقدرة 445 ميغاواط، التي تم تطويرها بجانب "كاراداغ" بالتعاون مع "سوكار غرين"، بالإضافة إلى محطة"خيزي-أبشيرون" لطاقة الرياح بقدرة 240 ميغاواط التي تطورها الشركة السعودية. وتهدف المشروعات إلى تعزيز أمن الطاقة، وتوفير فرص العمل، ودفع عجلة النمو الاقتصادي المستدام في أذربيجان. كما تنسجم الجهود مع التزام ائتلاف الشركات بدعم جهود أذربيجان لتحقيق الحياد الكربوني بحلول عام 2050. يُذكر أن شركة "مصدر" قد تأسست في عام 2006، لتسهم بدور رئيس في ترسيخ المكانة الرائدة عالميًا لدولة الإمارات في مجالي الاستدامة والعمل المناخي. وتطور "مصدر" مشروعات، ولديها شراكات استثمارية في أكثر من 40 دولة حول العالم، مع تطلعات لتعزيز القدرة الإنتاجية لمحفظة مشروعاتها في قطاع الطاقة المتجددة، لتصل إلى 100 غيغاواط بحلول عام 2030، وأن تصبح منتجًا رائدًا للهيدروجين الأخضر بحلول العام نفسه. 1جذبت طاقة الرياح البحرية في أذربيجان 3 شركات متخصصة في تطوير مشروعات الطاقة الخضراء، في خطوة من شأنها أن تدعم طموح باكو لتعزيز قدراتها من المصادر المتجددة، بما يمكنها من تصدير الكهرباء النظيفة إلى أوروبا. وأعلنت شركة مصدر، الشركة الإماراتية الرائدة عالميًا في مجال الطاقة النظيفة، توقيع مذكرة تفاهم لتطوير مشروعات طاقة رياح بحرية بقدرة 3.5 غيغاواط في القسم الأذربيجاني من بحر قزوين. وجرى توقيع مذكرة التفاهم على هامش فعاليات قمة المناخ كوب 29 مع كل من "سوكار غرين" شركة متخصصة في المشروعات المستدامة مملوكة من قبل شركة النفط الوطنية في أذربيجان "سوكار"، وشركة سعودية تعمل في مجال تحلية المياه وتحول الطاقة والهيدروجين الأخضر. وستعمل المذكرة، وفق بيان اطلعت عليه منصة الطاقة المتخصصة (مقرّها واشنطن)، على تطوير أول مشروعات طاقة الرياح البحرية في أذربيجان، لتدعم خطط الدولة لتطوير مشروعات الطاقة المتجددة، والهيدروجين الأخضر، وتحلية المياه. تفاصيل المشروعات بموجب الاتفاقية، سيعمل الشركاء وفق خريطة طريق مؤسسية لتحديد مراحل التطوير الرئيسة، لإنشاء مشروعات طاقة الرياح البحرية في أذربيجان. وقال الرئيس التنفيذي لشركة "مصدر" محمد جميل الرمحي: "تُعد أذربيجان سوقًا إستراتيجية رئيسة لشركة (مصدر)، ويمهد توقيع مذكرة التفاهم مع شركائنا اليوم الطريق نحو تسريع تحقيق أهداف ورؤية أذربيجان للطاقة النظيفة". وأضاف: "نحن فخورون بتعزيز شراكتنا لاستكشاف فرص تطوير المزيد من مشروعات الطاقة المتجددة في المنطقة، والاستفادة من الإمكانات الكبيرة لطاقة الرياح البحرية في أذربيجان". 5/11/2024 من جانبه، قال رئيس شركة "سوكار"، روفشان نجف: "تمثّل الاتفاقية خطوة مهمة متقدمة في رحلتنا نحو مستقبل الطاقة المستدامة، فمن خلال الاستفادة من الخبرات المشتركة نتطلع إلى توظيف الإمكانات الهائلة لطاقة الرياح البحرية في بحر قزوين، ودعم أهداف تحول قطاع الطاقة في أذربيجان". وأضاف: "تؤكد هذه المشروعات التزامنا بتعزيز قطاع الطاقة النظيفة، ودفع عجلة النمو الاقتصادي، وجهودنا للمحافظة على البيئة للأجيال القادمة". وتأسّست شركة "سوكار غرين" في عام 2024، وهي مملوكة بالكامل من قبل "سوكار" شركة الطاقة العالمية التي يقع مقرها الرئيس في أذربيجان. وتعمل "سوكار غرين" على دفع عجلة تحوّل البلاد إلى الطاقة المتجددة، إذ تقود تنفيذ مبادرات الطاقة النظيفة التي تشمل مشروعات الطاقة الشمسية واسعة النطاق وطاقة الرياح والهيدروجين الأخضر. ومن خلال الشراكات الإستراتيجية مع الرواد العالميين في مجال الطاقة المتجددة، تدعم "سوكار غرين" التزام أذربيجان بتحقيق أهدافها المناخية الوطنية والإسهام في تحقيق أهداف الاستدامة العالمية. مشروعات مصدر ستُسهم مشروعات طاقة الرياح البحرية في أذربيجان في تعزيز أنشطة "مصدر"، وتنمية محفظة مشروعات الطاقة المتجددة في البلاد، التي تشمل محطة "كاراداغ" للطاقة الشمسية بقدرة 230 ميغاواط، ومحطة "نيفتشالا" للطاقة الشمسية بقدرة 315 ميغاواط. كما تضم محطة "بيلاسوفار" للطاقة الشمسية بقدرة 445 ميغاواط، التي تم تطويرها بجانب "كاراداغ" بالتعاون مع "سوكار غرين"، بالإضافة إلى محطة"خيزي-أبشيرون" لطاقة الرياح بقدرة 240 ميغاواط التي تطورها الشركة السعودية. وتهدف المشروعات إلى تعزيز أمن الطاقة، وتوفير فرص العمل، ودفع عجلة النمو الاقتصادي المستدام في أذربيجان. كما تنسجم الجهود مع التزام ائتلاف الشركات بدعم جهود أذربيجان لتحقيق الحياد الكربوني بحلول عام 2050. يُذكر أن شركة "مصدر" قد تأسست في عام 2006، لتسهم بدور رئيس في ترسيخ المكانة الرائدة عالميًا لدولة الإمارات في مجالي الاستدامة والعمل المناخي. وتطور "مصدر" مشروعات، ولديها شراكات استثمارية في أكثر من 40 دولة حول العالم، مع تطلعات لتعزيز القدرة الإنتاجية لمحفظة مشروعاتها في قطاع الطاقة المتجددة، لتصل إلى 100 غيغاواط بحلول عام 2030، وأن تصبح منتجًا رائدًا للهيدروجين الأخضر بحلول العام نفسه. المعلم الأخضر في العالم .. الصين تنتج أكثر من 10 ملايين وحدة من مركبات الطاقة الجديدة سنوياً http://moee.gov.eg/test_new/new_info.aspx?h_id=44390&call_p=news_f.aspx &pg_index=0 arabic.peopledaily.com.cn/n3/2024/1118/c31659-20243579.html Mon, 18 Nov 2024 00:00:00 GMT صرحت الجمعية الصينية لمصنعي السيارات مؤخراً، أن صناعة مركبات الطاقة الجديدة في الصين قد تحاوز 10 ملايين وحدة سنوياً لأول مرة، لتصبح أول دولة في العالم تصل إلى إنتاج سنوي قدره 10 ملايين وحدة من مركبات الطاقة الجديدة. وهذا ليس مجرد علامة فارقة في تطوير صناعة السيارات في الصين، ولكنه علامة فارقة خضراء في خفض الانبعاثات العالمية أيضًا. وفي الوقت الذي يؤثر فيه تغير المناخ العالمي تأثيرا عميقا على الحياة الحالية للبشرية ورفاهية الأجيال المقبلة، فإن التطوير النشط لصناعة مركبات الطاقة الجديدة في الصين لا يفضي إلى تنمية عالية الجودة لاقتصاد الصين فحسب، بل إنه يمثل فائدة كبيرة للتحول الأخضر في العالم والأمن المناخي أيضًا. وقد أشار أنطونيو غوتيريش الأمين العام للأمم المتحدة في اليوم العالمي للنقل المستدام العام الماضي، إلى أن انبعاثات الغازات الدفيئة الناتجة عن قطاع النقل تمثل ما يقرب من ربع إجمالي انبعاثات الغازات الدفيئة، و91% من الطاقة المستخدمة في وسائل النقل البرية والبحرية والجوية تأتي من الوقود الأحفوري. وهذا يعني أن تطوير أدوات السفر منخفضة الكربون أمر بالغ الأهمية لتحقيق أهداف خفض الانبعاثات العالمية. ومما لا شك فيه أن سيارات الطاقة الجديدة الصينية ذات الأداء المتفوق والأسعار المعقولة جلبت أخبارًا جيدة للعالم. وإن الترويج لمركبات الطاقة الجديدة على نطاق واسع، لم يساعد الصين على التقليل من الاعتماد على الوقود الأحفوري وخفض تلوث الهواء محلياً فحسب، بل عزز هذه العملية على مستوى العالم، مما ساعد الناس في المزيد من البلدان والمناطق على تحقيق "السفر الأخضر". وبالإضافة إلى المصانع الخارجية للشركات الصينية، فإن مساهمة مركبات الطاقة الجديدة التي تنتجها الصين في العالم تفوق بكثير قدرة الإنتاج المحلي السنوية البالغة 10 ملايين سيارة. وتظهر بيانات المكتب الوطني للإحصاء، أن مركبات الطاقة الجديدة في الصين خفضت انبعاثات الكربون للعالم بنحو 50 مليون طن في عام 2023، وستكون مساهمة هذا العام في خفض الانبعاثات أكبر. ومن إنتاج سنوي بلغ 18 ألف مركبة فقط في عام 2013، وصل الإنتاج السنوي إلى مليون مركبة لأول مرة في عام 2018، واليوم وصل إلى عشرات الملايين، ولا يعكس معدل النمو المتسارع التقدم التكنولوجي وقدرات الإنتاج في الصين فحسب، بل يعكس بصدق الطلب القوي في السوق على المنتجات أيضًا. وفي الفترة من يناير إلى أكتوبر 2024، زاد إنتاج ومبيعات مركبات الطاقة الجديدة في الصين بنسبة 33% و33.9% على التوالي على أساس سنوي، مما يُظهر التوازن بين الإنتاج والمبيعات وحالة العرض والطلب المزدهرة، بدلاً من "الفائض". كما تجدر الإشارة إلى أن تطوير مركبات الطاقة الجديدة في الصين ليس ظاهرة واحدة، وأن تطوير قدرة الإنتاج الأخضر في الصين هو أمر منهجي. وفي الوقت الحالي، هناك 1 كيلووات/ساعة من الكهرباء الخضراء مقابل كل 3 كيلووات/ساعة من الكهرباء المستهلكة في الصين. وفي السنوات العشر الماضية، خفضت الصين متوسط سعر تكلفة الكهرباء لمشاريع توليد الطاقة من الرياح والطاقة الكهروضوئية العالمية بأكثر من 60% و80% على التوالي. وتم تصدير منتجات طاقة الرياح والخلايا الكهروضوئية وبطاريات الطاقة ومركبات الطاقة الجديدة في الصين إلى أكثر من 200 دولة ومنطقة حول العالم، مما ساعد العديد من البلدان على استخدام طاقة نظيفة وموثوقة وبأسعار معقولة. ويعد هذا مهما بشكل خاص لانتقال الطاقة على نطاق عالمي، وخاصة في البلدان النامية التي تواجه تحديات مالية وتكنولوجية. وبالنظر إلى الوضع العام لتحول الطاقة العالمية، لا تزال هناك حاجة ملحة لتعزيز الوحدة والتعاون، والتخلي عن الأحادية، وضخ طاقة إيجابية في عملية المناخ المتعددة الأطراف. وإن كسر الحواجز التجارية والتعريفات الجمركية المرتفعة، وفتح تداول المنتجات الخضراء، وتخصيص التكنولوجيا ورأس المال وفقا للأهداف ذات الأولوية المتمثلة في خفض الانبعاثات العالمية، هو المعنى الصحيح للتعاون المناخي. في الواقع، لا يمكن تجاهل "تأثير سمك السلور" الذي حققته شركة تسلا، عند الحديث عن التقدم الذي أحرزته مركبات الطاقة الجديدة في الصين في العقد الماضي. ونعتقد أن "المعلم الأخضر" التالي في العالم سيأتي قريبا، إذا تمكنت البلدان المعنية من تطوير الصناعات الخضراء والتجارة بموقف أكثر انفتاحا وشمولا صرحت الجمعية الصينية لمصنعي السيارات مؤخراً، أن صناعة مركبات الطاقة الجديدة في الصين قد تحاوز 10 ملايين وحدة سنوياً لأول مرة، لتصبح أول دولة في العالم تصل إلى إنتاج سنوي قدره 10 ملايين وحدة من مركبات الطاقة الجديدة. وهذا ليس مجرد علامة فارقة في تطوير صناعة السيارات في الصين، ولكنه علامة فارقة خضراء في خفض الانبعاثات العالمية أيضًا. وفي الوقت الذي يؤثر فيه تغير المناخ العالمي تأثيرا عميقا على الحياة الحالية للبشرية ورفاهية الأجيال المقبلة، فإن التطوير النشط لصناعة مركبات الطاقة الجديدة في الصين لا يفضي إلى تنمية عالية الجودة لاقتصاد الصين فحسب، بل إنه يمثل فائدة كبيرة للتحول الأخضر في العالم والأمن المناخي أيضًا. وقد أشار أنطونيو غوتيريش الأمين العام للأمم المتحدة في اليوم العالمي للنقل المستدام العام الماضي، إلى أن انبعاثات الغازات الدفيئة الناتجة عن قطاع النقل تمثل ما يقرب من ربع إجمالي انبعاثات الغازات الدفيئة، و91% من الطاقة المستخدمة في وسائل النقل البرية والبحرية والجوية تأتي من الوقود الأحفوري. وهذا يعني أن تطوير أدوات السفر منخفضة الكربون أمر بالغ الأهمية لتحقيق أهداف خفض الانبعاثات العالمية. ومما لا شك فيه أن سيارات الطاقة الجديدة الصينية ذات الأداء المتفوق والأسعار المعقولة جلبت أخبارًا جيدة للعالم. وإن الترويج لمركبات الطاقة الجديدة على نطاق واسع، لم يساعد الصين على التقليل من الاعتماد على الوقود الأحفوري وخفض تلوث الهواء محلياً فحسب، بل عزز هذه العملية على مستوى العالم، مما ساعد الناس في المزيد من البلدان والمناطق على تحقيق "السفر الأخضر". وبالإضافة إلى المصانع الخارجية للشركات الصينية، فإن مساهمة مركبات الطاقة الجديدة التي تنتجها الصين في العالم تفوق بكثير قدرة الإنتاج المحلي السنوية البالغة 10 ملايين سيارة. وتظهر بيانات المكتب الوطني للإحصاء، أن مركبات الطاقة الجديدة في الصين خفضت انبعاثات الكربون للعالم بنحو 50 مليون طن في عام 2023، وستكون مساهمة هذا العام في خفض الانبعاثات أكبر. ومن إنتاج سنوي بلغ 18 ألف مركبة فقط في عام 2013، وصل الإنتاج السنوي إلى مليون مركبة لأول مرة في عام 2018، واليوم وصل إلى عشرات الملايين، ولا يعكس معدل النمو المتسارع التقدم التكنولوجي وقدرات الإنتاج في الصين فحسب، بل يعكس بصدق الطلب القوي في السوق على المنتجات أيضًا. وفي الفترة من يناير إلى أكتوبر 2024، زاد إنتاج ومبيعات مركبات الطاقة الجديدة في الصين بنسبة 33% و33.9% على التوالي على أساس سنوي، مما يُظهر التوازن بين الإنتاج والمبيعات وحالة العرض والطلب المزدهرة، بدلاً من "الفائض". كما تجدر الإشارة إلى أن تطوير مركبات الطاقة الجديدة في الصين ليس ظاهرة واحدة، وأن تطوير قدرة الإنتاج الأخضر في الصين هو أمر منهجي. وفي الوقت الحالي، هناك 1 كيلووات/ساعة من الكهرباء الخضراء مقابل كل 3 كيلووات/ساعة من الكهرباء المستهلكة في الصين. وفي السنوات العشر الماضية، خفضت الصين متوسط سعر تكلفة الكهرباء لمشاريع توليد الطاقة من الرياح والطاقة الكهروضوئية العالمية بأكثر من 60% و80% على التوالي. وتم تصدير منتجات طاقة الرياح والخلايا الكهروضوئية وبطاريات الطاقة ومركبات الطاقة الجديدة في الصين إلى أكثر من 200 دولة ومنطقة حول العالم، مما ساعد العديد من البلدان على استخدام طاقة نظيفة وموثوقة وبأسعار معقولة. ويعد هذا مهما بشكل خاص لانتقال الطاقة على نطاق عالمي، وخاصة في البلدان النامية التي تواجه تحديات مالية وتكنولوجية. وبالنظر إلى الوضع العام لتحول الطاقة العالمية، لا تزال هناك حاجة ملحة لتعزيز الوحدة والتعاون، والتخلي عن الأحادية، وضخ طاقة إيجابية في عملية المناخ المتعددة الأطراف. وإن كسر الحواجز التجارية والتعريفات الجمركية المرتفعة، وفتح تداول المنتجات الخضراء، وتخصيص التكنولوجيا ورأس المال وفقا للأهداف ذات الأولوية المتمثلة في خفض الانبعاثات العالمية، هو المعنى الصحيح للتعاون المناخي. في الواقع، لا يمكن تجاهل "تأثير سمك السلور" الذي حققته شركة تسلا، عند الحديث عن التقدم الذي أحرزته مركبات الطاقة الجديدة في الصين في العقد الماضي. ونعتقد أن "المعلم الأخضر" التالي في العالم سيأتي قريبا، إذا تمكنت البلدان المعنية من تطوير الصناعات الخضراء والتجارة بموقف أكثر انفتاحا وشمولا مفاعلان فقط من محطات الطاقة النووية يعملان في أوكرانيا http://moee.gov.eg/test_new/new_info.aspx?h_id=44389&call_p=news_f.aspx &pg_index=0 akhbarelyom.com/news/newdetails/4491498/1/%D9%85%D8%AD%D8%B7%D8%A7%D8%AA-%D8%A7%D9%84%D8%B7%D8%A7%D9%82%D8%A9-%D8%A7%D9%84%D9%86%D9%88%D9%88%D9%8A%D8%A9 Mon, 18 Nov 2024 00:00:00 GMT أفادت الوكالة الدولية للطاقة الذرية، عبر بيان لها، أن مفاعلين من أصل 9 مفاعلات في 3 محطات طاقة نووية مازالا يعملان بكامل طاقتهما في أوكرانيا. وأكدت الوكالة في بيانها أن 2 فقط من المفاعلات النووية التسعة في ثلاث محطات للطاقة النووية في أوكرانيا، ما زالا يعملان بكامل طاقتهما، مضيفة أن إنتاج الطاقة انخفض بنسبة تتراوح بين 40% إلى أكثر من 90% من المستوى الأقصى في 6 من المفاعلات الـ9 العاملة في ثلاث محطات طاقة نووية أوكرانية. ويشير البيان إلى أن المفاعلين ينتجان حاليا 100% من طاقتهما الإنتاجية، بالإضافة إلى أنه تم إغلاق مفاعل آخر للصيانة. اقرأ أيضا | حامد فارس: إيران لديها رغبة حقيقية للوصول إلى تفاهمات مع أمريكا وأعلنت حالة التأهب الجوي في جميع أنحاء أوكرانيا، كما أن وسائل الإعلام المحلية أفادت عن سماع انفجارات متفرقة في كييف وزاكارباتيا وخميلينسكي وإيفانوفرانكيفسك ولفوف وفينيتسيا وأوديسا ودنيبروبيتروفسك ومناطق أخرى، حيث أعلنت وزارة الطاقة الأوكرانية عن قطع التيار الكهربائي بشكل طارئ. أفادت الوكالة الدولية للطاقة الذرية، عبر بيان لها، أن مفاعلين من أصل 9 مفاعلات في 3 محطات طاقة نووية مازالا يعملان بكامل طاقتهما في أوكرانيا. وأكدت الوكالة في بيانها أن 2 فقط من المفاعلات النووية التسعة في ثلاث محطات للطاقة النووية في أوكرانيا، ما زالا يعملان بكامل طاقتهما، مضيفة أن إنتاج الطاقة انخفض بنسبة تتراوح بين 40% إلى أكثر من 90% من المستوى الأقصى في 6 من المفاعلات الـ9 العاملة في ثلاث محطات طاقة نووية أوكرانية. ويشير البيان إلى أن المفاعلين ينتجان حاليا 100% من طاقتهما الإنتاجية، بالإضافة إلى أنه تم إغلاق مفاعل آخر للصيانة. اقرأ أيضا | حامد فارس: إيران لديها رغبة حقيقية للوصول إلى تفاهمات مع أمريكا وأعلنت حالة التأهب الجوي في جميع أنحاء أوكرانيا، كما أن وسائل الإعلام المحلية أفادت عن سماع انفجارات متفرقة في كييف وزاكارباتيا وخميلينسكي وإيفانوفرانكيفسك ولفوف وفينيتسيا وأوديسا ودنيبروبيتروفسك ومناطق أخرى، حيث أعلنت وزارة الطاقة الأوكرانية عن قطع التيار الكهربائي بشكل طارئ. اتفاقية لـ"أكوا باور" لإنشاء أنظمة تخزين الطاقة بالبطاريات في أوزبكستان http://moee.gov.eg/test_new/new_info.aspx?h_id=44388&call_p=news_f.aspx &pg_index=0 alsaudialyaum.com/news/85828 Sun, 17 Nov 2024 00:00:00 GMT أعلنت شركة أكوا باور عن توصلها إلى اتفاقية تنفيذ ملزمة، مع وزارة الطاقة في جمهورية أوزبكستان، لتطوير أنظمة مستقلة لتخزين الطاقة بالبطاريات، بسعة 2 غيغاواط في الساعة في جميع أنحاء البلاد. وحسب بيان 'أكوا باور'، جاء هذا الإعلان عن توقيع الاتفاقية على هامش توقيع السعودية وجمهوريات أذربيجان وكازاخستان وأوزبكستان على برنامج تنفيذي لتعزيز التعاون المشترك في مجالات الطاقة المتجددة. تطوير تقنيات الطاقة المتجددة وتم التوقيع رسمياً على الاتفاقية ضمن فعاليات مؤتمر الدول الأطراف في اتفاقية الأمم المتحدة الإطارية للتغير المناخي (COP 29)، في باكو عاصمة أذربيجان، حيث أكّد الطرفان التزامهما بتطوير تقنيات الطاقة المتجددة، وخفض انبعاثات الكربون. نبذة عن أكوا باور أكوا باور، المعروفة سابقًا باسم (شركة أعمال المياه والطاقة الدولية) شركةٌ رائدةٌ في تزويد الطاقة وتحلية المياه تزخر بسجلٍ حافلٍ من الإنجازات في مجال الطاقة بدءاً من الطاقة الشمسية (الكهروضوئية) والطاقة الشمسية المركّزة (CSP) والطاقة الحرارية الأرضية، وطاقة الرياح، وتحويل النفايات إلى طاقة (WtE) بالإضافة إلى الفحم النظيف. أعلنت شركة أكوا باور عن توصلها إلى اتفاقية تنفيذ ملزمة، مع وزارة الطاقة في جمهورية أوزبكستان، لتطوير أنظمة مستقلة لتخزين الطاقة بالبطاريات، بسعة 2 غيغاواط في الساعة في جميع أنحاء البلاد. وحسب بيان 'أكوا باور'، جاء هذا الإعلان عن توقيع الاتفاقية على هامش توقيع السعودية وجمهوريات أذربيجان وكازاخستان وأوزبكستان على برنامج تنفيذي لتعزيز التعاون المشترك في مجالات الطاقة المتجددة. تطوير تقنيات الطاقة المتجددة وتم التوقيع رسمياً على الاتفاقية ضمن فعاليات مؤتمر الدول الأطراف في اتفاقية الأمم المتحدة الإطارية للتغير المناخي (COP 29)، في باكو عاصمة أذربيجان، حيث أكّد الطرفان التزامهما بتطوير تقنيات الطاقة المتجددة، وخفض انبعاثات الكربون. نبذة عن أكوا باور أكوا باور، المعروفة سابقًا باسم (شركة أعمال المياه والطاقة الدولية) شركةٌ رائدةٌ في تزويد الطاقة وتحلية المياه تزخر بسجلٍ حافلٍ من الإنجازات في مجال الطاقة بدءاً من الطاقة الشمسية (الكهروضوئية) والطاقة الشمسية المركّزة (CSP) والطاقة الحرارية الأرضية، وطاقة الرياح، وتحويل النفايات إلى طاقة (WtE) بالإضافة إلى الفحم النظيف. السعودية توقّع برنامج تعاون للطاقة المتجددة مع أذربيجان وكازاخستان وأوزبكستان http://moee.gov.eg/test_new/new_info.aspx?h_id=44387&call_p=news_f.aspx &pg_index=0 www.alarabiya.net/aswaq/oil-and-gas/2024/11/14/%D8%A7%D9%84%D8%B3%D8%B9%D9%88%D8%AF%D9%8A%D8%A9-%D8%AA%D9%88%D9%82%D9%91%D8%B9-%D8%A8%D8%B1%D9%86%D8%A7%D9%85%D8%AC-%D8%AA%D8%B9%D8%A7%D9%88%D9%86-%D9%84%D9%84%D8%B7%D8%A7%D9%82%D8%A9-%D8%A7%D9%84%D9%85%D8%AA%D8%AC%D8%AF%D8%AF%D8%A9-%D9%85%D8%B9-%D8%A3%D8%B0%D8%B1%D8%A8%D9%8A%D8%AC%D8%A7%D9%86-%D9%88%D9%83%D8%A7%D8%B2%D8%A7%D8%AE%D8%B3%D8%AA%D8%A7%D9%86-%D9%88%D8%A3%D9%88%D8%B2%D8%A8%D9%83%D8%B3%D8%AA%D8%A7%D9%86 Sun, 17 Nov 2024 00:00:00 GMT يهدف إلى تعزيز كفاءة البنية التحتية للطاقة ودمج مشروعات الطاقة المتجددة شهد مؤتمر الأطراف في اتفاقية الأمم المتحدة الإطارية بشأن التغير المناخي "COP 29 " توقيع السعودية برنامجاً تنفيذياً للتعاون في مجال تطوير ونقل الطاقة المتجددة مع أذربيجان وكازاخستان وأوزبكستان، إضافة إلى إبرام عدد من الاتفاقيات والمذكرات. ويهدف البرنامج إلى تعزيز كفاءة البنية التحتية للطاقة ودمج مشروعات الطاقة المتجددة في الشبكات الوطنية للدول المشاركة. كما يسعى البرنامج إلى تحديد فرص الاستثمار المشترك، مما يمكّن الدول الأربع من تطوير مشروعات الربط الكهربائي الإقليمي لدعم مبادرات توليد الكهرباء من الطاقة المتجددة، بما في ذلك مشروعات توليد الكهرباء وتخزينها التي تنفذها "أكوا باور" في تلك الدول. واتفق الأطراف على آلية لتبادل المعلومات والخبرات، وتنظيم مؤتمرات وندوات متخصصة، فضلاً عن جلسات عمل مشتركة لتعزيز التعاون في هذا المجال. يهدف إلى تعزيز كفاءة البنية التحتية للطاقة ودمج مشروعات الطاقة المتجددة شهد مؤتمر الأطراف في اتفاقية الأمم المتحدة الإطارية بشأن التغير المناخي "COP 29 " توقيع السعودية برنامجاً تنفيذياً للتعاون في مجال تطوير ونقل الطاقة المتجددة مع أذربيجان وكازاخستان وأوزبكستان، إضافة إلى إبرام عدد من الاتفاقيات والمذكرات. ويهدف البرنامج إلى تعزيز كفاءة البنية التحتية للطاقة ودمج مشروعات الطاقة المتجددة في الشبكات الوطنية للدول المشاركة. كما يسعى البرنامج إلى تحديد فرص الاستثمار المشترك، مما يمكّن الدول الأربع من تطوير مشروعات الربط الكهربائي الإقليمي لدعم مبادرات توليد الكهرباء من الطاقة المتجددة، بما في ذلك مشروعات توليد الكهرباء وتخزينها التي تنفذها "أكوا باور" في تلك الدول. واتفق الأطراف على آلية لتبادل المعلومات والخبرات، وتنظيم مؤتمرات وندوات متخصصة، فضلاً عن جلسات عمل مشتركة لتعزيز التعاون في هذا المجال. منتدى إسطنبول للطاقة يسلط الضوء على تحديات الطاقة العالمية http://moee.gov.eg/test_new/new_info.aspx?h_id=44386&call_p=news_f.aspx &pg_index=0 www.env-news.com/activities/conferences/29324/istanbul-energy-forum.html Sun, 17 Nov 2024 00:00:00 GMT من المقرر أن يجمع منتدى إسطنبول للطاقة، الذي تستضيفه وكالة أنباء الأناضول التركية وينظم تحت رعاية وزارة الطاقة والموارد الطبيعية التركية، قادة الطاقة الرئيسيين في 22 نوفمبر في مدينة اسطنبول. ويجمع المنتدى، الذي يستمر يوماً كاملاً في مركز إسطنبول للمؤتمرات، وزراء الطاقة من مختلف البلدان، وممثلي المنظمات غير الحكومية المحلية والدولية، والمنظمات العالمية، والأكاديميين، ووسائل الإعلام، وشخصيات بارزة من عالم الأعمال. وتحت عنوان “مستقبل مشترك وأهداف مشتركة”، سيستكشف المنتدى أهداف الطاقة الإقليمية، والدور المحوري الذي تلعبه تركيا في ضمان أمن إمدادات الغاز الطبيعي، واستراتيجيات تمويل التحول في مجال الطاقة، وأسواق النفط والغاز، والتقدم التكنولوجي. وزراء الطاقة يتحدثون في جلسة خاصة ومن المقرر أن يلقي الرئيس التركي رجب طيب أردوغان، ووزير الطاقة التركي ألب أرسلان بيرقدار، ومدير الاتصالات في الرئاسة التركية فخر الدين ألتون، والرئيس التنفيذي لشركة الأناضول سردار كاراجوز، كلمات في جلسة رئيسية ستوفر للمشاركين فرصة الحوار على المستوى العالمي. وستجمع حلقة نقاشية رفيعة المستوى يديرها الوزير التركي بيرقدار ، وزير الطاقة الأذربيجاني برويز شاهبازوف، ووزير الطاقة البلغاري فلاديمير مالينوف، ووزير الخارجية والتجارة المجري بيتر سيارتو، ووزير الطاقة المولدوفي فيكتور بارليكوف، والنائب الأول لوزير الطاقة الروسي بافيل سوروكين، ووزيرة الطاقة والتعدين الصربية دوبرافكا جيدوفيتش هاندانوفيتش، لمناقشة “التحديات والفرص من أجل مستقبل مرن”. وسيستمر المنتدى بجلسة تستضيفها شركة خطوط أنابيب البترول التركية (بوتاس) حول “ديناميكيات جديدة لأمن الغاز: وجهات نظر إقليمية”. ويستمر الحدث بجلسات بعنوان “آفاق التقنيات والوقود الجديدة في التحول إلى الطاقة الذكية” و”تمويل التحول في مجال الطاقة: التوقعات والأولويات”. وسيختتم المنتدى بجلسة تقدير ومراجعة تنظمها وكالة الأناضول. من المقرر أن يجمع منتدى إسطنبول للطاقة، الذي تستضيفه وكالة أنباء الأناضول التركية وينظم تحت رعاية وزارة الطاقة والموارد الطبيعية التركية، قادة الطاقة الرئيسيين في 22 نوفمبر في مدينة اسطنبول. ويجمع المنتدى، الذي يستمر يوماً كاملاً في مركز إسطنبول للمؤتمرات، وزراء الطاقة من مختلف البلدان، وممثلي المنظمات غير الحكومية المحلية والدولية، والمنظمات العالمية، والأكاديميين، ووسائل الإعلام، وشخصيات بارزة من عالم الأعمال. وتحت عنوان “مستقبل مشترك وأهداف مشتركة”، سيستكشف المنتدى أهداف الطاقة الإقليمية، والدور المحوري الذي تلعبه تركيا في ضمان أمن إمدادات الغاز الطبيعي، واستراتيجيات تمويل التحول في مجال الطاقة، وأسواق النفط والغاز، والتقدم التكنولوجي. وزراء الطاقة يتحدثون في جلسة خاصة ومن المقرر أن يلقي الرئيس التركي رجب طيب أردوغان، ووزير الطاقة التركي ألب أرسلان بيرقدار، ومدير الاتصالات في الرئاسة التركية فخر الدين ألتون، والرئيس التنفيذي لشركة الأناضول سردار كاراجوز، كلمات في جلسة رئيسية ستوفر للمشاركين فرصة الحوار على المستوى العالمي. وستجمع حلقة نقاشية رفيعة المستوى يديرها الوزير التركي بيرقدار ، وزير الطاقة الأذربيجاني برويز شاهبازوف، ووزير الطاقة البلغاري فلاديمير مالينوف، ووزير الخارجية والتجارة المجري بيتر سيارتو، ووزير الطاقة المولدوفي فيكتور بارليكوف، والنائب الأول لوزير الطاقة الروسي بافيل سوروكين، ووزيرة الطاقة والتعدين الصربية دوبرافكا جيدوفيتش هاندانوفيتش، لمناقشة “التحديات والفرص من أجل مستقبل مرن”. وسيستمر المنتدى بجلسة تستضيفها شركة خطوط أنابيب البترول التركية (بوتاس) حول “ديناميكيات جديدة لأمن الغاز: وجهات نظر إقليمية”. ويستمر الحدث بجلسات بعنوان “آفاق التقنيات والوقود الجديدة في التحول إلى الطاقة الذكية” و”تمويل التحول في مجال الطاقة: التوقعات والأولويات”. وسيختتم المنتدى بجلسة تقدير ومراجعة تنظمها وكالة الأناضول. اليمن يؤكد الالتزام بالتحول نحو الطاقة المتجددة http://moee.gov.eg/test_new/new_info.aspx?h_id=44385&call_p=news_f.aspx &pg_index=0 gate.ahram.org.eg/News/5030641.aspx Sun, 17 Nov 2024 00:00:00 GMT أكد عضو مجلس القيادة الرئاسي اليمني، الدكتور عبد الله العليمي، التزام بلاده بالتحول نحو الطاقة المتجددة. ودعا العليمي - خلال مشاركته اليوم الأربعاء في مائدة مستديرة ضمن فعاليات مؤتمر الأطراف (COP29) في أذربيجاني، حسبما أفادت قناة "اليمن" الفضائية - المجتمع الدُّوَليّ إلى تقديم دعم مالي وتقني لليمن والدول النامية لتسريع عملية الانتقال إلى الطاقة المتجددة، بما يشمل تمويل المساهمات المحددة وطنيا وتنفيذ استراتيجيات التنمية النظيفة طويلة الأمد. ولفت إلى أن اليمن قطع خطوات هامة في تعزيز استخدام الطاقة المتجددة، خاصة الطاقة الشمسية التي أصبحت ملاذًا للعديد من الأسر خلال سنوات الحرب .. مشيرًا إلى الحاجة لدعم أكبر لتلبية الطلب المتزايد على الطاقة. وشدد على أهمية نقل التكنولوجيا وبناء القدرات الوطنية لتحقيق تحول حقيقي ومستدام .. معربًا عن أمله في أن يسهم مؤتمر (COP29) في تجديد التزامات الدول المتقدمة بتعهداتها المالية والتقنية لدعم الدول الأقل نموا، وتحقيق انتقال عادل للطاقة المتجددة. وأكد أن التحول نحو الطاقة النظيفة يُعد ضرورة ملحة لبناء مستقبل آمن ومستدام، وأن تحقيقه يظل تحديا كبيرًا للدول الأقل نموا مثل اليمن الذي يعاني من محدودية الموارد. أكد عضو مجلس القيادة الرئاسي اليمني، الدكتور عبد الله العليمي، التزام بلاده بالتحول نحو الطاقة المتجددة. ودعا العليمي - خلال مشاركته اليوم الأربعاء في مائدة مستديرة ضمن فعاليات مؤتمر الأطراف (COP29) في أذربيجاني، حسبما أفادت قناة "اليمن" الفضائية - المجتمع الدُّوَليّ إلى تقديم دعم مالي وتقني لليمن والدول النامية لتسريع عملية الانتقال إلى الطاقة المتجددة، بما يشمل تمويل المساهمات المحددة وطنيا وتنفيذ استراتيجيات التنمية النظيفة طويلة الأمد. ولفت إلى أن اليمن قطع خطوات هامة في تعزيز استخدام الطاقة المتجددة، خاصة الطاقة الشمسية التي أصبحت ملاذًا للعديد من الأسر خلال سنوات الحرب .. مشيرًا إلى الحاجة لدعم أكبر لتلبية الطلب المتزايد على الطاقة. وشدد على أهمية نقل التكنولوجيا وبناء القدرات الوطنية لتحقيق تحول حقيقي ومستدام .. معربًا عن أمله في أن يسهم مؤتمر (COP29) في تجديد التزامات الدول المتقدمة بتعهداتها المالية والتقنية لدعم الدول الأقل نموا، وتحقيق انتقال عادل للطاقة المتجددة. وأكد أن التحول نحو الطاقة النظيفة يُعد ضرورة ملحة لبناء مستقبل آمن ومستدام، وأن تحقيقه يظل تحديا كبيرًا للدول الأقل نموا مثل اليمن الذي يعاني من محدودية الموارد. إنتاج الهيدروجين من الطاقة النووية.. ثورة صامتة قد ترى النور خلال 10 سنوات كندا http://moee.gov.eg/test_new/new_info.aspx?h_id=44384&call_p=news_f.aspx &pg_index=0 attaqa.net/2024/11/17/%D8%A5%D9%86%D8%AA%D8%A7%D8%AC-%D8%A7%D9%84%D9%87%D9%8A%D8%AF%D8%B1%D9%88%D8%AC%D9%8A%D9%86-%D9%85%D9%86-%D8%A7%D9%84%D8%B7%D8%A7%D9%82%D8%A9-%D8%A7%D9%84%D9%86%D9%88%D9%88%D9%8A%D8%A9-%D8%AB%D9%88/ Sun, 17 Nov 2024 00:00:00 GMT يُبشّر إنتاج الهيدروجين من الطاقة النووية بثورة حقيقية في الصناعة، سعيًا لتحقيق أهداف المناخ مع خفض الانبعاثات. ويمثّل دمج الطاقة النووية وإنتاج الهيدروجين أكثر من مجرد مبادرة أخرى للطاقة النظيفة؛ إذ يُعدّ تحولًا نموذجيًا محتملًا في كيفية إزالة الكربون الصناعي، وفق متابعات منصة الطاقة المتخصصة (مقرّها واشنطن). وبينما تستمر الطاقة الشمسية وطاقة الرياح في احتلال العناوين الرئيسة، فإن هذه التكنولوجيا الأقل بريقًا، ولكنها أكثر تحولًا، وقد تكون المفتاح لتحقيق الأهداف المناخية، مع الحفاظ على الإنتاج الصناعي. وهو الأمر الذي طرح تساؤلًا حول مدى السرعة التي يمكن بها توسيع نطاق هذه التكنولوجيا لمواجهة التحديات العاجلة المتمثلة في تغير المناخ وإزالة الكربون الصناعي. إنتاج الهيدروجين من الطاقة النووية يعكس إنتاج الهيدروجين من الطاقة النووية مفهومًا بسيطًا؛ إذ يُؤخذ المُخرجان الرئيسان لمحطة الطاقة النووية- الكهرباء النظيفة والبخار عالي الحرارة- ويُستعملان لتقسيم جزيئات الماء إلى هيدروجين وأكسجين. ووفق المعلومات التي اطّلعت عليها منصة الطاقة المتخصصة، يُمكن لهذه العملية، المعروفة باسم التحليل الكهربائي بالبخار عالي الحرارة، أن تُحدث ثورة في كيفية إنتاج أحد أكثر أنواع الوقود النظيف الواعدة في المستقبل. تأتي كندا في طليعة التحول نحو هذا الدمج بين الهيدروجين والطاقة النووية؛ إذ يقول أدريان فيغا، من مختبرات الطاقة النووية الكندية: "يجب أن تؤخذ الطاقة النووية بالحسبان في مزيج الطاقة". وتابع: "إذا كان لديك كل المزايا التي تتمتع بها محطة الطاقة النووية من حيث الكهرباء والحرارة، فمن المنطقي أن تفكر في إنتاج الهيدروجين بالاستفادة من كل ذلك". حاليًا، يُنتج أكثر من 90% من الهيدروجين في كندا من خلال إصلاح الميثان بالبخار، وهي عملية تعتمد بشكل كبير على الوقود الأحفوري. ومن خلال الاستفادة من مخرجات الطاقة النووية المزدوجة من الكهرباء والحرارة، يُمكن للمنتجين تقليل البصمة الكربونية وتكاليف التشغيل لإنتاج ما يُطلق عليه "الهيدروجين الوردي" بشكل كبير. 3 عوامل تحدد المستقبل بينما يركّز جزء كبير من الخطاب العام حول الهيدروجين على السيارات الخاصة والنقل، فإن الثورة الحقيقية تحدث في الصناعة. ويتوقع فيغا: "في المستقبل، سترى الكثير من الهيدروجين يُستعمل في الصناعة.. ستكون الصناعة أكثر سعادة بأخذ الهيدروجين النظيف، إنه مفيد ليس فقط لهم، بل للجميع". المخاطر هائلة؛ إذ تُضخ حاليًا "كمية لا تصدَّق من المال" في أبحاث وتطوير الهيدروجين. خلال العقد المقبل، من المتوقع أن تتقدم تكنولوجيا التحليل الكهربائي بالبخار عالي الحرارة بشكل كبير، ما قد يعيد تشكيل المشهد الطاقي بالكامل، وفق ما نقلته منصة "إنرجي نيوز" (Energy News). وغالبًا ما يثير المنتقدون مخاوف بشأن الجمع بين إنتاج الطاقة النووية والهيدروجين. ومع ذلك، تتخذ مختبرات الطاقة النووية الكندية نهجًا استباقيًا من خلال إنشاء مركز سلامة الهيدروجين، وهو المركز الأول من نوعه حيث يمكن للشركات الفاعلة في الصناعة التعاون لمعالجة تحديات السلامة وتطوير الحلول. ربما يكون الأمر الأكثر إثارة للاهتمام هو أن التكنولوجيا نفسها المستعملة لإنتاج الهيدروجين يُمكن تكييفها لإنتاج الوقود الاصطناعي. ومن خلال الجمع بين ثاني أكسيد الكربون الملتقط من الانبعاثات الصناعية والهيدروجين، يُمكن للمصنعين إنتاج الديزل الاصطناعي ووقود الطيران، مع إعادة تدوير انبعاثات الكربون بفعالية مع إنتاج وقود أنظف. ووفق ما رصدته منصة الطاقة المتخصصة، يتوقف مستقبل إنتاج الهيدروجين من الطاقة النووية على 3 عوامل رئيسة: التقدم التكنولوجي في التحليل الكهربائي بالبخار عالي الحرارة، والتكامل الناجح مع العمليات الصناعية القائمة، والقبول العام وإشراك أصحاب المصلحة. وستكون السنوات الـ10 المقبلة حاسمة، وكما يلاحظ فيغا: "هناك اهتمام مستمر بالهيدروجين، وهذا أمر مشجع للغاية.. آمل بالتأكيد أنه في غضون 10 سنوات، ستكون كل تكنولوجيا التحليل الكهربائي بالبخار عالي الحرارة أكثر تقدمًا بكثير". تطوير الهيدروجين الوردي عن تطوير الهيدروجين الوردي، قال خبير الطاقة النووية وكبير مفتّشي الوكالة الدولية للطاقة الذرية بالأمم المتحدة سابقًا، الدكتور يسري أبو شادي، إن التطبيقات السلمية للطاقة النووية تشهد انتشارًا كبيرًا في الوقت الحالي. وأشار أبو شادي إلى أن عدد مفاعلات الطاقة النووية العاملة -الآن- قد وصل إلى 440 مفاعلًا في 33 دولة (أحدثها الإمارات وبيلاروسيا)، بجانب 60 مفاعلًا تحت الإنشاء في 16 دولة، منها مصر وتركيا وبنغلاديش. وقال، إن دور المفاعلات النووية لا يقتصر على توليد الكهرباء فقط، بل يؤدي وظائف أخرى، من بينها تحلية المياه، وإنتاج البخار والمياه الساخنة في تطبيقات الصناعة والتدفئة، فضلًا عن استعمال النظائر المشعّة في العلاج والصناعة والزراعة، وإنتاج الهيدروجين الوردي. وأوضح أبو شادي خلال ندوة بعنوان "دور الطاقة النووية في إنتاج طاقة نظيفة"، في إطار فعاليات المبادرة العربية للتعريف بالهيدروجين الأخضر والمشروعات الخضراء 2024، أن الكهرباء من المحطات النووية تُستعمَل حاليًا لإنتاج نحو 5.% من الهيدروجين بطريقة التحليل الكهربائي، ما يؤدي إلى خفض نحو 6 ملايين طن من الانبعاثات الكربونية سنويًا. وسلّط خبير الطاقة النووية الضوء على وجود طريقة أخرى مستقبلية لإنتاج الهيدروجين من نوع من المفاعلات النووية، تسمى مفاعلات درجة الحرارة العالية (HTR). وقال، إنه يمكن استعمال بخار الماء مرتفع الحرارة المولد (وقبل مروره على توربين إنتاج الكهرباء) في توليد الهيدروجين بطرق اختزال كيماوي، مشيرًا إلى أن هذا النوع من المفاعلات الحديثة ما يزال قيد التطوير، ولا سيما في اليابان والصين. يُبشّر إنتاج الهيدروجين من الطاقة النووية بثورة حقيقية في الصناعة، سعيًا لتحقيق أهداف المناخ مع خفض الانبعاثات. ويمثّل دمج الطاقة النووية وإنتاج الهيدروجين أكثر من مجرد مبادرة أخرى للطاقة النظيفة؛ إذ يُعدّ تحولًا نموذجيًا محتملًا في كيفية إزالة الكربون الصناعي، وفق متابعات منصة الطاقة المتخصصة (مقرّها واشنطن). وبينما تستمر الطاقة الشمسية وطاقة الرياح في احتلال العناوين الرئيسة، فإن هذه التكنولوجيا الأقل بريقًا، ولكنها أكثر تحولًا، وقد تكون المفتاح لتحقيق الأهداف المناخية، مع الحفاظ على الإنتاج الصناعي. وهو الأمر الذي طرح تساؤلًا حول مدى السرعة التي يمكن بها توسيع نطاق هذه التكنولوجيا لمواجهة التحديات العاجلة المتمثلة في تغير المناخ وإزالة الكربون الصناعي. إنتاج الهيدروجين من الطاقة النووية يعكس إنتاج الهيدروجين من الطاقة النووية مفهومًا بسيطًا؛ إذ يُؤخذ المُخرجان الرئيسان لمحطة الطاقة النووية- الكهرباء النظيفة والبخار عالي الحرارة- ويُستعملان لتقسيم جزيئات الماء إلى هيدروجين وأكسجين. ووفق المعلومات التي اطّلعت عليها منصة الطاقة المتخصصة، يُمكن لهذه العملية، المعروفة باسم التحليل الكهربائي بالبخار عالي الحرارة، أن تُحدث ثورة في كيفية إنتاج أحد أكثر أنواع الوقود النظيف الواعدة في المستقبل. تأتي كندا في طليعة التحول نحو هذا الدمج بين الهيدروجين والطاقة النووية؛ إذ يقول أدريان فيغا، من مختبرات الطاقة النووية الكندية: "يجب أن تؤخذ الطاقة النووية بالحسبان في مزيج الطاقة". وتابع: "إذا كان لديك كل المزايا التي تتمتع بها محطة الطاقة النووية من حيث الكهرباء والحرارة، فمن المنطقي أن تفكر في إنتاج الهيدروجين بالاستفادة من كل ذلك". حاليًا، يُنتج أكثر من 90% من الهيدروجين في كندا من خلال إصلاح الميثان بالبخار، وهي عملية تعتمد بشكل كبير على الوقود الأحفوري. ومن خلال الاستفادة من مخرجات الطاقة النووية المزدوجة من الكهرباء والحرارة، يُمكن للمنتجين تقليل البصمة الكربونية وتكاليف التشغيل لإنتاج ما يُطلق عليه "الهيدروجين الوردي" بشكل كبير. 3 عوامل تحدد المستقبل بينما يركّز جزء كبير من الخطاب العام حول الهيدروجين على السيارات الخاصة والنقل، فإن الثورة الحقيقية تحدث في الصناعة. ويتوقع فيغا: "في المستقبل، سترى الكثير من الهيدروجين يُستعمل في الصناعة.. ستكون الصناعة أكثر سعادة بأخذ الهيدروجين النظيف، إنه مفيد ليس فقط لهم، بل للجميع". المخاطر هائلة؛ إذ تُضخ حاليًا "كمية لا تصدَّق من المال" في أبحاث وتطوير الهيدروجين. خلال العقد المقبل، من المتوقع أن تتقدم تكنولوجيا التحليل الكهربائي بالبخار عالي الحرارة بشكل كبير، ما قد يعيد تشكيل المشهد الطاقي بالكامل، وفق ما نقلته منصة "إنرجي نيوز" (Energy News). وغالبًا ما يثير المنتقدون مخاوف بشأن الجمع بين إنتاج الطاقة النووية والهيدروجين. ومع ذلك، تتخذ مختبرات الطاقة النووية الكندية نهجًا استباقيًا من خلال إنشاء مركز سلامة الهيدروجين، وهو المركز الأول من نوعه حيث يمكن للشركات الفاعلة في الصناعة التعاون لمعالجة تحديات السلامة وتطوير الحلول. ربما يكون الأمر الأكثر إثارة للاهتمام هو أن التكنولوجيا نفسها المستعملة لإنتاج الهيدروجين يُمكن تكييفها لإنتاج الوقود الاصطناعي. ومن خلال الجمع بين ثاني أكسيد الكربون الملتقط من الانبعاثات الصناعية والهيدروجين، يُمكن للمصنعين إنتاج الديزل الاصطناعي ووقود الطيران، مع إعادة تدوير انبعاثات الكربون بفعالية مع إنتاج وقود أنظف. ووفق ما رصدته منصة الطاقة المتخصصة، يتوقف مستقبل إنتاج الهيدروجين من الطاقة النووية على 3 عوامل رئيسة: التقدم التكنولوجي في التحليل الكهربائي بالبخار عالي الحرارة، والتكامل الناجح مع العمليات الصناعية القائمة، والقبول العام وإشراك أصحاب المصلحة. وستكون السنوات الـ10 المقبلة حاسمة، وكما يلاحظ فيغا: "هناك اهتمام مستمر بالهيدروجين، وهذا أمر مشجع للغاية.. آمل بالتأكيد أنه في غضون 10 سنوات، ستكون كل تكنولوجيا التحليل الكهربائي بالبخار عالي الحرارة أكثر تقدمًا بكثير". تطوير الهيدروجين الوردي عن تطوير الهيدروجين الوردي، قال خبير الطاقة النووية وكبير مفتّشي الوكالة الدولية للطاقة الذرية بالأمم المتحدة سابقًا، الدكتور يسري أبو شادي، إن التطبيقات السلمية للطاقة النووية تشهد انتشارًا كبيرًا في الوقت الحالي. وأشار أبو شادي إلى أن عدد مفاعلات الطاقة النووية العاملة -الآن- قد وصل إلى 440 مفاعلًا في 33 دولة (أحدثها الإمارات وبيلاروسيا)، بجانب 60 مفاعلًا تحت الإنشاء في 16 دولة، منها مصر وتركيا وبنغلاديش. وقال، إن دور المفاعلات النووية لا يقتصر على توليد الكهرباء فقط، بل يؤدي وظائف أخرى، من بينها تحلية المياه، وإنتاج البخار والمياه الساخنة في تطبيقات الصناعة والتدفئة، فضلًا عن استعمال النظائر المشعّة في العلاج والصناعة والزراعة، وإنتاج الهيدروجين الوردي. وأوضح أبو شادي خلال ندوة بعنوان "دور الطاقة النووية في إنتاج طاقة نظيفة"، في إطار فعاليات المبادرة العربية للتعريف بالهيدروجين الأخضر والمشروعات الخضراء 2024، أن الكهرباء من المحطات النووية تُستعمَل حاليًا لإنتاج نحو 5.% من الهيدروجين بطريقة التحليل الكهربائي، ما يؤدي إلى خفض نحو 6 ملايين طن من الانبعاثات الكربونية سنويًا. وسلّط خبير الطاقة النووية الضوء على وجود طريقة أخرى مستقبلية لإنتاج الهيدروجين من نوع من المفاعلات النووية، تسمى مفاعلات درجة الحرارة العالية (HTR). وقال، إنه يمكن استعمال بخار الماء مرتفع الحرارة المولد (وقبل مروره على توربين إنتاج الكهرباء) في توليد الهيدروجين بطرق اختزال كيماوي، مشيرًا إلى أن هذا النوع من المفاعلات الحديثة ما يزال قيد التطوير، ولا سيما في اليابان والصين. الإمارات تطلق مبادرة لتأسيس "التحالف العالمي لكفاءة الطاقة" http://moee.gov.eg/test_new/new_info.aspx?h_id=44383&call_p=news_f.aspx &pg_index=0 www.snabusiness.com/article/1755516-%D8%A7%D9%84%D8%A7%D9%95%D9%85%D8%A7%D8%B1%D8%A7%D8%AA-%D8%AA%D8%B7%D9%84%D9%82-%D9%85%D8%A8%D8%A7%D8%AF%D8%B1%D8%A9-%D9%84%D8%AA%D8%A7%D9%94%D8%B3%D9%8A%D8%B3-%D8%A7%D9%84%D8%AA%D8%AD%D8%A7%D9%84%D9%81-%D8%A7%D9%84%D8%B9%D8%A7%D9%84%D9%85%D9%8A-%D9%84%D9%83%D9%81%D8%A7%D8%A1%D8%A9-%D8%A7%D9%84%D8%B7%D8%A7%D9%82%D8%A9 Sat, 16 Nov 2024 00:00:00 GMT أعلنت دولة الإمارات خلال مشاركتها في مؤتمر الأطراف COP29 عن إطلاق مبادرة لتأسيس "التحالف العالمي لكفاءة الطاقة" بهدف تحسين معدلات كفاءة استهلاك الطاقة عالمياً ليصل إلى نسبة مضاعفة سنوياً بحلول عام 2030 وخفض الانبعاثات الكربونية وتقليل استهلاك الموارد الطبيعية من خلال التعاون بين الدول والمؤسسات والشركات تماشياً مع الالتزام العالمي الذي أرساه "اتفاق الإمارات" التاريخي في مؤتمر الأطراف COP28. وقال وكيل وزارة الطاقة والبنية التحتية لشؤون الطاقة والبترول، شريف العلماء، في تصريحات للوكالة على هامش فعاليات الجناح الوطني لدولة الإمارات في COP29 بأذربيجان – إن إطلاق الإمارات مبادرة تأسيس "التحالف العالمي لكفاءة الطاقة" جاء نتيجة وجود رغبة عالمية، والذي من شأنه أن يزيد رفع كفاءة استهلاك الطاقة حيث جرت نقاشات مع العديد من دول العالم التي رحبت بتأسيس التحالف. وأكد العلماء أن دولة الإمارات ستلعب دوراً رائداً في هذا التحالف من خلال تقديم أفضل الممارسات المتبعة لديها في مجالات كفاءة الطاقة ونقل المعرفة ونماذج الشراكة مع القطاع الخاص. من كوب 28 إلى كوب 29 يواصل العالم جهوده الحثيثة لإنقاذ الأرض ودعا الحكومات والمنظمات والقادة للانضمام إلى التحالف وتوحيد الجهود لوضع أهداف طموحة تسهم في تشجيع الاستثمارات في مشاريع كفاءة الطاقة وتطوير السياسات والتقنيات اللازمة لتحقيق أهداف الاستدامة. وأشار العلماء إلى أن تأسيس التحالف يهدف إلى خفض الانبعاثات الكربونية وتقليل استهلاك الموارد الطبيعية من خلال تعزيز تبادل المعرفة وبناء القدرة والشراكات بين القطاعين العام والخاص وتوحيد المعايير، إضافة إلى تشجيع الاستثمارات في مشاريع كفاءة الطاقة وتطوير السياسات والتقنيات اللازمة لتحقيق أهداف الاستدامة. وأضاف أن التحالف يهدف إلى جمع الممارسات الرائدة في تعزيز كفاءة الطاقة والتي يتم تطبيقها في الدول المشاركة في التحالف ومشاركتها مع الدول الأخرى لاسيما أفريقيا التي تحتاج إلى مثل هذا النوع من المبادرات التي تتضمن حلولاً تمويلية وتكنولوجية. وقال العلماء إن مشاركة الوزارة في فعاليات مؤتمر الأطراف تأتي بهدف مواصلة البناء على الإنجازات التي حققها مؤتمر الأطراف COP28 وتعزيز التعاون الدولي بهدف تنفيذ "اتفاق الإمارات" التاريخي الذي أرسى مساراً جديداً للعمل المناخي الدولي. وأضاف العلماء أن وزارة الطاقة والبينة التحتية تشارك في COP29 بعدد من الجلسات الوزارية إضافة إلى دعم رئاسة أذربيجان فيما يخص عدد من المبادرات المناخية منها " مبادرة تخزين الطاقة والهيدروجين والممر الأخضر"، مشيرا إلى أن مؤتمر الأطراف يشكل فرصة مهمة لتعزيز التعاون والشراكات الدولية تماشياً مع مخرجات COP28 لا سيما مضاعفة إنتاج الطاقة المتجددة إلى 3 أضعاف ورفع كفاءة استهلاك الطاقة إلى الضعف. يذكر أن "التحالف العالمي لكفاءة الطاقة" يعد مبادرة دولية أطلقتها الإمارات لتعزيز كفاءة الطاقة وتحقيق الأهداف البيئية العالمية من خلال التعاون بين الدول والمؤسسات والشركات بهدف مضاعفة معدلات كفاءة استهلاك الطاقة السنوي عالميًا بحلول عام 2030 دعما للالتزام العالمي لمضاعفه تحسين كفاءة الطاقة بحلول العام ذاته . أعلنت دولة الإمارات خلال مشاركتها في مؤتمر الأطراف COP29 عن إطلاق مبادرة لتأسيس "التحالف العالمي لكفاءة الطاقة" بهدف تحسين معدلات كفاءة استهلاك الطاقة عالمياً ليصل إلى نسبة مضاعفة سنوياً بحلول عام 2030 وخفض الانبعاثات الكربونية وتقليل استهلاك الموارد الطبيعية من خلال التعاون بين الدول والمؤسسات والشركات تماشياً مع الالتزام العالمي الذي أرساه "اتفاق الإمارات" التاريخي في مؤتمر الأطراف COP28. وقال وكيل وزارة الطاقة والبنية التحتية لشؤون الطاقة والبترول، شريف العلماء، في تصريحات للوكالة على هامش فعاليات الجناح الوطني لدولة الإمارات في COP29 بأذربيجان – إن إطلاق الإمارات مبادرة تأسيس "التحالف العالمي لكفاءة الطاقة" جاء نتيجة وجود رغبة عالمية، والذي من شأنه أن يزيد رفع كفاءة استهلاك الطاقة حيث جرت نقاشات مع العديد من دول العالم التي رحبت بتأسيس التحالف. وأكد العلماء أن دولة الإمارات ستلعب دوراً رائداً في هذا التحالف من خلال تقديم أفضل الممارسات المتبعة لديها في مجالات كفاءة الطاقة ونقل المعرفة ونماذج الشراكة مع القطاع الخاص. من كوب 28 إلى كوب 29 يواصل العالم جهوده الحثيثة لإنقاذ الأرض ودعا الحكومات والمنظمات والقادة للانضمام إلى التحالف وتوحيد الجهود لوضع أهداف طموحة تسهم في تشجيع الاستثمارات في مشاريع كفاءة الطاقة وتطوير السياسات والتقنيات اللازمة لتحقيق أهداف الاستدامة. وأشار العلماء إلى أن تأسيس التحالف يهدف إلى خفض الانبعاثات الكربونية وتقليل استهلاك الموارد الطبيعية من خلال تعزيز تبادل المعرفة وبناء القدرة والشراكات بين القطاعين العام والخاص وتوحيد المعايير، إضافة إلى تشجيع الاستثمارات في مشاريع كفاءة الطاقة وتطوير السياسات والتقنيات اللازمة لتحقيق أهداف الاستدامة. وأضاف أن التحالف يهدف إلى جمع الممارسات الرائدة في تعزيز كفاءة الطاقة والتي يتم تطبيقها في الدول المشاركة في التحالف ومشاركتها مع الدول الأخرى لاسيما أفريقيا التي تحتاج إلى مثل هذا النوع من المبادرات التي تتضمن حلولاً تمويلية وتكنولوجية. وقال العلماء إن مشاركة الوزارة في فعاليات مؤتمر الأطراف تأتي بهدف مواصلة البناء على الإنجازات التي حققها مؤتمر الأطراف COP28 وتعزيز التعاون الدولي بهدف تنفيذ "اتفاق الإمارات" التاريخي الذي أرسى مساراً جديداً للعمل المناخي الدولي. وأضاف العلماء أن وزارة الطاقة والبينة التحتية تشارك في COP29 بعدد من الجلسات الوزارية إضافة إلى دعم رئاسة أذربيجان فيما يخص عدد من المبادرات المناخية منها " مبادرة تخزين الطاقة والهيدروجين والممر الأخضر"، مشيرا إلى أن مؤتمر الأطراف يشكل فرصة مهمة لتعزيز التعاون والشراكات الدولية تماشياً مع مخرجات COP28 لا سيما مضاعفة إنتاج الطاقة المتجددة إلى 3 أضعاف ورفع كفاءة استهلاك الطاقة إلى الضعف. يذكر أن "التحالف العالمي لكفاءة الطاقة" يعد مبادرة دولية أطلقتها الإمارات لتعزيز كفاءة الطاقة وتحقيق الأهداف البيئية العالمية من خلال التعاون بين الدول والمؤسسات والشركات بهدف مضاعفة معدلات كفاءة استهلاك الطاقة السنوي عالميًا بحلول عام 2030 دعما للالتزام العالمي لمضاعفه تحسين كفاءة الطاقة بحلول العام ذاته . المغرب تستثمر 317 مليون دولار لإنشاء أول مصنع لبطاريات السيارات الكهربائية http://moee.gov.eg/test_new/new_info.aspx?h_id=44382&call_p=news_f.aspx &pg_index=0 www.elbalad.news/6384870 Sat, 16 Nov 2024 00:00:00 GMT يعتزم صندوق حكومي في المغرب ضخ 317 مليون دولار في مشروع لبناء أول مصنع لإنتاج بطاريات السيارات الكهربائية في البلاد بشراكة مع مجموعة أوروبية صينية مدعومة من شركة "فولكس واجن" الألمانية. صندوق الإيداع والتدبير، وهو أكبر هيئة حكومية للاستثمار المالي في المغرب، سيحصل على حصة في رأسمال شركة "غوشن باور موروكو" (Gotion Power Morocco) وهي الوحدة التي ستشرف على إنجاز المشروع الصناعي للمجموعة الأوروبية الصينية "Gotion High-Tech"، بحسب بيان صحفي للصندوق. كان المغرب وقع في يونيو الماضي اتفاقية استثمار استراتيجية مع المجموعة لإنجاز أول منظومة صناعية ضخمة لإنتاج بطاريات السيارات الكهربائية وأنظمة تخزين الطاقة في منطقة الشرق الأوسط وأفريقيا، باستثمار أوّلي يناهز 13 مليار درهم (نحو 1.3 مليار دولار) كمرحلة أولى، ليرتفع لاحقاً إلى 65 مليار درهم. سيساهم الصندوق الحكومي في المشروع عبر ذراعه الاستثمارية المسماة "NAMA" وهي مخصصة للاستثمارات بقطاع الصناعة، وستمثل مساهمته ربع التكلفة الأولية للمشروع. يُرتقب أن تبلغ القدرة الإنتاجية الأولية للمصنع نحو 20 غيغاواط/ساعة من خلايا وحزم بطاريات الليثيوم أيون، وبطاريات نظم تخزين الطاقة، إضافة إلى إنتاج 200 ألف طن من مواد الكاثود، ويرتقب أن ترتفع الطاقة الإنتاجية عند اكتمال المشروع إلى 100 غيغاواط/ ساعة. سيكون إنتاج المصنع موجهاً بأغلبه للتصدير بقيمة تقدر بنحو 20 مليار درهم سنوياً في المرحلة الأولى، بحسب تصريحات سابقة لمحسن جزولي وزير الاستثمار المغربي. شركات صينية تقود القاطرة تقود أربع شركات صينية استثمارات ضخمة في صناعة بطاريات المركبات الكهربائية في المغرب، إذ تعتزم "هاي ليانغ" (HAILIANG) ضخ 450 مليون دولار، فيما تخطط شركة "شينزوم" (SHINZOOM) المتخصصة بإنتاج الأنودات لبطاريات الليثيوم لاستثمار 460 مليون دولار. سبق أن أعلنت شركة "بي تي آر غروب" (BTR Group) عن توصلها إلى اتفاق مع المغرب لتأسيس أول مصنع لها خارج الصين لإنتاج الأقطاب الكهربائية السالبة التي تُعدُّ مكوّناً أساسياً لبطاريات السيارات الكهربائية بحجم استثمار أولي 300 مليون دولار، كما بدأت أشغال مصنع بشراكة بين "CNGR" الصينية وصندوق "المدى" المغربي باستثمار 2 مليار دولار. تأهبت الحكومة لقفزة الاستثمارات المتوقعة بقطاع صناعة البطاريات عبر تأسيسها في مارس أول منطقة صناعية مخصصة لأنشطة هذه الصناعة، والإلكترونيات ومكوّنات السيارات الكهربائية، بمساحة 283 هكتاراً على بُعد 100 كيلومتر جنوب مدينة الدار البيضاء. يعتزم صندوق حكومي في المغرب ضخ 317 مليون دولار في مشروع لبناء أول مصنع لإنتاج بطاريات السيارات الكهربائية في البلاد بشراكة مع مجموعة أوروبية صينية مدعومة من شركة "فولكس واجن" الألمانية. صندوق الإيداع والتدبير، وهو أكبر هيئة حكومية للاستثمار المالي في المغرب، سيحصل على حصة في رأسمال شركة "غوشن باور موروكو" (Gotion Power Morocco) وهي الوحدة التي ستشرف على إنجاز المشروع الصناعي للمجموعة الأوروبية الصينية "Gotion High-Tech"، بحسب بيان صحفي للصندوق. كان المغرب وقع في يونيو الماضي اتفاقية استثمار استراتيجية مع المجموعة لإنجاز أول منظومة صناعية ضخمة لإنتاج بطاريات السيارات الكهربائية وأنظمة تخزين الطاقة في منطقة الشرق الأوسط وأفريقيا، باستثمار أوّلي يناهز 13 مليار درهم (نحو 1.3 مليار دولار) كمرحلة أولى، ليرتفع لاحقاً إلى 65 مليار درهم. سيساهم الصندوق الحكومي في المشروع عبر ذراعه الاستثمارية المسماة "NAMA" وهي مخصصة للاستثمارات بقطاع الصناعة، وستمثل مساهمته ربع التكلفة الأولية للمشروع. يُرتقب أن تبلغ القدرة الإنتاجية الأولية للمصنع نحو 20 غيغاواط/ساعة من خلايا وحزم بطاريات الليثيوم أيون، وبطاريات نظم تخزين الطاقة، إضافة إلى إنتاج 200 ألف طن من مواد الكاثود، ويرتقب أن ترتفع الطاقة الإنتاجية عند اكتمال المشروع إلى 100 غيغاواط/ ساعة. سيكون إنتاج المصنع موجهاً بأغلبه للتصدير بقيمة تقدر بنحو 20 مليار درهم سنوياً في المرحلة الأولى، بحسب تصريحات سابقة لمحسن جزولي وزير الاستثمار المغربي. شركات صينية تقود القاطرة تقود أربع شركات صينية استثمارات ضخمة في صناعة بطاريات المركبات الكهربائية في المغرب، إذ تعتزم "هاي ليانغ" (HAILIANG) ضخ 450 مليون دولار، فيما تخطط شركة "شينزوم" (SHINZOOM) المتخصصة بإنتاج الأنودات لبطاريات الليثيوم لاستثمار 460 مليون دولار. سبق أن أعلنت شركة "بي تي آر غروب" (BTR Group) عن توصلها إلى اتفاق مع المغرب لتأسيس أول مصنع لها خارج الصين لإنتاج الأقطاب الكهربائية السالبة التي تُعدُّ مكوّناً أساسياً لبطاريات السيارات الكهربائية بحجم استثمار أولي 300 مليون دولار، كما بدأت أشغال مصنع بشراكة بين "CNGR" الصينية وصندوق "المدى" المغربي باستثمار 2 مليار دولار. تأهبت الحكومة لقفزة الاستثمارات المتوقعة بقطاع صناعة البطاريات عبر تأسيسها في مارس أول منطقة صناعية مخصصة لأنشطة هذه الصناعة، والإلكترونيات ومكوّنات السيارات الكهربائية، بمساحة 283 هكتاراً على بُعد 100 كيلومتر جنوب مدينة الدار البيضاء. وزير الطاقة الأذربيجاني فى 'كوب 29': أذربيجان تنفذ مشاريع طاقة متجددة فى المنطقة http://moee.gov.eg/test_new/new_info.aspx?h_id=44381&call_p=news_f.aspx &pg_index=0 headtopics.com/eg/16081586161015868926-61970393 Sat, 16 Nov 2024 00:00:00 GMT قال وزير الطاقة الأذربيجاني بارفيز شاهبازوف في اجتماع وزاري حول مبادرات الطاقة في إطار مؤتمر كوب-29، إن أذربيجان تنفذ مشاريع هامة استراتيجيا في مجال الطاقة المتجددة في المنطقة. ونقلت وكالة ترند الأذرية عن الوزير قوله "دخل العالم مرحلة حاسمة في مجال المناخ و الطاقة ، ومن خلال الاجتماع في هذه اللحظة الحاسمة، لدينا فرصة تاريخية لتحديد مستقبل الطاقة العالمية. من خلال المبادرات التي نقدمها اليوم، سنظهر التزامنا بالتحول السريع إلى الطاقة المتجددة. وأضاف، "أنه بدعم قوي من رئيس أذربيجان إلهام علييف في التحول إلى الطاقة النظيفة، فإن المبادرة لإنشاء مناطق للطاقة الخضراء في قره باخ، وزانجزور الشرقية، ونخجوان، وإنشاء بنية تحتية متنوعة للطاقة لتزويد الطاقة الخضراء من بحر قزوين إلى أوروبا، فإن بلادنا تنفذ مشاريع للطاقة المتجددة ذات أهمية استراتيجية في المنطقة". وأوضح أن هذه الجهود تهدف ليس فقط إلى خلق مستقبل من الطاقة النظيفة لأذربيجان، بل أيضا إلى أن تكون قوة دافعة وراء مبادرات كوب-29 لتسريع نمو الطاقة الخضراء وتجاوز العقبات على الصعيدين الإقليمي قال وزير الطاقة الأذربيجاني بارفيز شاهبازوف في اجتماع وزاري حول مبادرات الطاقة في إطار مؤتمر كوب-29، إن أذربيجان تنفذ مشاريع هامة استراتيجيا في مجال الطاقة المتجددة في المنطقة. ونقلت وكالة ترند الأذرية عن الوزير قوله "دخل العالم مرحلة حاسمة في مجال المناخ و الطاقة ، ومن خلال الاجتماع في هذه اللحظة الحاسمة، لدينا فرصة تاريخية لتحديد مستقبل الطاقة العالمية. من خلال المبادرات التي نقدمها اليوم، سنظهر التزامنا بالتحول السريع إلى الطاقة المتجددة. وأضاف، "أنه بدعم قوي من رئيس أذربيجان إلهام علييف في التحول إلى الطاقة النظيفة، فإن المبادرة لإنشاء مناطق للطاقة الخضراء في قره باخ، وزانجزور الشرقية، ونخجوان، وإنشاء بنية تحتية متنوعة للطاقة لتزويد الطاقة الخضراء من بحر قزوين إلى أوروبا، فإن بلادنا تنفذ مشاريع للطاقة المتجددة ذات أهمية استراتيجية في المنطقة". وأوضح أن هذه الجهود تهدف ليس فقط إلى خلق مستقبل من الطاقة النظيفة لأذربيجان، بل أيضا إلى أن تكون قوة دافعة وراء مبادرات كوب-29 لتسريع نمو الطاقة الخضراء وتجاوز العقبات على الصعيدين الإقليمي "مصدر" الإماراتية توقع اتفاقية لشراء الطاقة مع كازاخستان http://moee.gov.eg/test_new/new_info.aspx?h_id=44380&call_p=news_f.aspx &pg_index=0 www.mubasher.info/news/4369385/-%D9%85%D8%B5%D8%AF%D8%B1-%D8%A7%D9%84%D8%A5%D9%85%D8%A7%D8%B1%D8%A7%D8%AA%D9%8A%D8%A9-%D8%AA%D9%88%D9%82%D8%B9-%D8%A7%D8%AA%D9%81%D8%A7%D9%82%D9%8A%D8%A9-%D9%84%D8%B4%D8%B1%D8%A7%D8%A1-%D8%A7%D9%84%D8%B7%D8%A7%D9%82%D8%A9-%D9%85%D8%B9-%D9%83%D8%A7%D8%B2%D8%A7%D8%AE%D8%B3%D8%AA%D8%A7%D9%86/ Sat, 16 Nov 2024 00:00:00 GMT وقّعت شركة أبوظبي لطاقة المستقبل "مصدر"، اتفاقية لشراء الطاقة مع مركز التسوية المالية لدعم مصادر الطاقة المتجددة، وذلك في إطار تطويرمشروع محطة لطاقة الرياح بقدرة 1 جيجاوات في منطقة جامبيل بجمهورية كازاخستان. وجرت مراسم توقيع الاتفاقية على هامش فعاليات مؤتمرالأطراف "COP29" المنعقد في باكو، عاصمة أذربيجان ، بحضور المهندس شريف العلماء، وكيل وزارة الطاقة والبنية التحتية لشؤون الطاقة والبترول، وسونغات يسيمخانوف، نائب وزير الطاقة في جمهورية كازاخستان، ووقّعها كل من عبدالله زايد، مدير إدارة تطوير الأعمال والمشاريع في "مصدر"، وجولزان ناليباييفا، المدير العام لمركزالتسوية المالية لدعم مصادر الطاقة المتجددة، وفقا لوكالة أنباء الإمارات "وام"، اليوم السبت. ويأتي هذا الاتفاق عقب أيام من توقيع "مصدر" اتفاقية استثمار مع وزارة الطاقة في كازاخستان لتطوير المحطة، التي ستشكل إحدى أكبرمحطات طاقة الرياح في منطقة رابطة الدول المستقلة. وقال محمد جميل الرمحي، الرئيس التنفيذي لشركة "مصدر"، إن هذه الاتفاقية تعكس التزام الشركة، الراسخ بالإسهام في دعم جهود كازاخستان لتحقيق أهدافها الطموحة في مجال الطاقة النظيفة، لافتا إلى الاستثمارات والشراكات الإستراتيجية التي تمتلكها "مصدر" في منطقة آسيا الوسطى، وأن هذا المشروع، يشكل إضافة مهمة إلى محفظة مشاريعها ويسهم في تحقيق هدفها المتمثل في تطوير مشاريع طاقة متجددة بقدرة 100 جيجاوات بحلول عام 2030. من جانبها صرحت جولزان ناليباييفا، بأن هذه الخطوة تاتي في إطار اتفاقية الاستثمار الموقعة بين وزارة الطاقة في كازاخستان وشركة "مصدر" لتطوير المحطة، وإن من شأنها أن تسهم في تعزيز البنية التحتية لمشاريع الطاقة المتجددة في كازاخستان والمضي قدماً نحو اقتصاد مستدام وأكثر مرونة. وتعد المحطة أول مشروع لشركة "مصدر" في كازاخستان، التي تعتبر أكبر اقتصاد في منطقة آسيا الوسطى، حيث تقع في جنوب البلاد وتضم نظام بطاريات لتخزين الطاقة بقدرة 600 ميجاوات ساعة. وتقود "مصدر" تطوير مشروع محطة طاقة الرياح بقدرة 1 جيجاوات بالتعاون مع شركتي "دبليو سولار"، و"كازاك غرين باور" إحدى الشركات التابعة لـ"سامروك-كازينا"، صندوق الثروة السيادي لجمهورية كازاخستان، وصندوق تطوير الاستثمار في كازاخستان. ومن المتوقع أن تبدأ عمليات إنشاء المحطة في الربع الأول من عام 2026، وستوفر عند استكمالها طاقة لنحو 300 ألف منزل في جنوب كازاخستان، إلى جانب إسهامها في تفادي إطلاق مليونيْ طن من الانبعاثات الكربونية سنوياً، وسيلعب مشروع محطة طاقة الرياح دوراً مهماً في دعم طموحات كازاخستان بزيادة حصة مصادر الطاقة المتجددة إلى 15% من إمدادات الطاقة بحلول عام 2030، وإلى 50% بحلول عام 2050، وصولاً إلى تحقيق الحياد الكربوني بحلول عام 2060. وقّعت شركة أبوظبي لطاقة المستقبل "مصدر"، اتفاقية لشراء الطاقة مع مركز التسوية المالية لدعم مصادر الطاقة المتجددة، وذلك في إطار تطويرمشروع محطة لطاقة الرياح بقدرة 1 جيجاوات في منطقة جامبيل بجمهورية كازاخستان. وجرت مراسم توقيع الاتفاقية على هامش فعاليات مؤتمرالأطراف "COP29" المنعقد في باكو، عاصمة أذربيجان ، بحضور المهندس شريف العلماء، وكيل وزارة الطاقة والبنية التحتية لشؤون الطاقة والبترول، وسونغات يسيمخانوف، نائب وزير الطاقة في جمهورية كازاخستان، ووقّعها كل من عبدالله زايد، مدير إدارة تطوير الأعمال والمشاريع في "مصدر"، وجولزان ناليباييفا، المدير العام لمركزالتسوية المالية لدعم مصادر الطاقة المتجددة، وفقا لوكالة أنباء الإمارات "وام"، اليوم السبت. ويأتي هذا الاتفاق عقب أيام من توقيع "مصدر" اتفاقية استثمار مع وزارة الطاقة في كازاخستان لتطوير المحطة، التي ستشكل إحدى أكبرمحطات طاقة الرياح في منطقة رابطة الدول المستقلة. وقال محمد جميل الرمحي، الرئيس التنفيذي لشركة "مصدر"، إن هذه الاتفاقية تعكس التزام الشركة، الراسخ بالإسهام في دعم جهود كازاخستان لتحقيق أهدافها الطموحة في مجال الطاقة النظيفة، لافتا إلى الاستثمارات والشراكات الإستراتيجية التي تمتلكها "مصدر" في منطقة آسيا الوسطى، وأن هذا المشروع، يشكل إضافة مهمة إلى محفظة مشاريعها ويسهم في تحقيق هدفها المتمثل في تطوير مشاريع طاقة متجددة بقدرة 100 جيجاوات بحلول عام 2030. من جانبها صرحت جولزان ناليباييفا، بأن هذه الخطوة تاتي في إطار اتفاقية الاستثمار الموقعة بين وزارة الطاقة في كازاخستان وشركة "مصدر" لتطوير المحطة، وإن من شأنها أن تسهم في تعزيز البنية التحتية لمشاريع الطاقة المتجددة في كازاخستان والمضي قدماً نحو اقتصاد مستدام وأكثر مرونة. وتعد المحطة أول مشروع لشركة "مصدر" في كازاخستان، التي تعتبر أكبر اقتصاد في منطقة آسيا الوسطى، حيث تقع في جنوب البلاد وتضم نظام بطاريات لتخزين الطاقة بقدرة 600 ميجاوات ساعة. وتقود "مصدر" تطوير مشروع محطة طاقة الرياح بقدرة 1 جيجاوات بالتعاون مع شركتي "دبليو سولار"، و"كازاك غرين باور" إحدى الشركات التابعة لـ"سامروك-كازينا"، صندوق الثروة السيادي لجمهورية كازاخستان، وصندوق تطوير الاستثمار في كازاخستان. ومن المتوقع أن تبدأ عمليات إنشاء المحطة في الربع الأول من عام 2026، وستوفر عند استكمالها طاقة لنحو 300 ألف منزل في جنوب كازاخستان، إلى جانب إسهامها في تفادي إطلاق مليونيْ طن من الانبعاثات الكربونية سنوياً، وسيلعب مشروع محطة طاقة الرياح دوراً مهماً في دعم طموحات كازاخستان بزيادة حصة مصادر الطاقة المتجددة إلى 15% من إمدادات الطاقة بحلول عام 2030، وإلى 50% بحلول عام 2050، وصولاً إلى تحقيق الحياد الكربوني بحلول عام 2060. روسيا تفرض قيودا على صادرات اليورانيوم المخصب لأميركا http://moee.gov.eg/test_new/new_info.aspx?h_id=44379&call_p=news_f.aspx &pg_index=0 www.skynewsarabia.com/business/1755366-%D8%B1%D9%88%D8%B3%D9%8A%D8%A7-%D8%AA%D9%81%D8%B1%D8%B6-%D9%82%D9%8A%D9%88%D8%AF%D8%A7-%D8%B5%D8%A7%D8%AF%D8%B1%D8%A7%D8%AA-%D8%A7%D9%84%D9%8A%D9%88%D8%B1%D8%A7%D9%86%D9%8A%D9%88%D9%85-%D8%A7%D9%84%D9%85%D8%AE%D8%B5%D8%A8-%D9%84%D8%A7%D9%94%D9%85%D9%8A%D8%B1%D9%83%D8%A7 Sat, 16 Nov 2024 00:00:00 GMT قالت روسيا، اليوم الجمعة، إنها فرضت قيودا مؤقتة على صادرات اليورانيوم المخصب إلى الولايات المتحدة في خطوة رمزية ردا على حظر أميركي لواردات اليورانيوم الروسي. وروسيا هي أكبر مورد لليورانيوم المخصب في العالم، وتمتلك نحو 44 بالمئة من قدرة تخصيب اليورانيوم على مستوى العالم، كما أن نحو 35 بالمئة من واردات الوقود النووي للولايات المتحدة كانت تأتي من روسيا، بحسب مكتب الطاقة النووية الأميركي. لكن في مايو، وقع الرئيس جو بايدن على قانون يحظر اليورانيوم الروسي المخصب، لكن الولايات المتحدة لديها أيضا القدرة على إصدار إعفاءات في حالة وجود مخاوف بشأن الإمدادات. وقالت الحكومة الروسية إنها وقعت قرارا بفرض قيود مؤقتة على الصادرات إلى الولايات المتحدة، لكنها أضافت أن هناك استثناءات. وقالت الحكومة الروسية "اتخذ القرار بناء على تعليمات الرئيس ردا على القيود والحظر الذي فرضته الولايات المتحدة". قالت روسيا، اليوم الجمعة، إنها فرضت قيودا مؤقتة على صادرات اليورانيوم المخصب إلى الولايات المتحدة في خطوة رمزية ردا على حظر أميركي لواردات اليورانيوم الروسي. وروسيا هي أكبر مورد لليورانيوم المخصب في العالم، وتمتلك نحو 44 بالمئة من قدرة تخصيب اليورانيوم على مستوى العالم، كما أن نحو 35 بالمئة من واردات الوقود النووي للولايات المتحدة كانت تأتي من روسيا، بحسب مكتب الطاقة النووية الأميركي. لكن في مايو، وقع الرئيس جو بايدن على قانون يحظر اليورانيوم الروسي المخصب، لكن الولايات المتحدة لديها أيضا القدرة على إصدار إعفاءات في حالة وجود مخاوف بشأن الإمدادات. وقالت الحكومة الروسية إنها وقعت قرارا بفرض قيود مؤقتة على الصادرات إلى الولايات المتحدة، لكنها أضافت أن هناك استثناءات. وقالت الحكومة الروسية "اتخذ القرار بناء على تعليمات الرئيس ردا على القيود والحظر الذي فرضته الولايات المتحدة". 6 دول جديدة تنضم إلى مبادرة مضاعفة إنتاج الطاقة النووية عالميًا بحلول 2050 http://moee.gov.eg/test_new/new_info.aspx?h_id=44378&call_p=news_f.aspx &pg_index=0 www.raialyoum.com/6-%D8%AF%D9%88%D9%84-%D8%AC%D8%AF%D9%8A%D8%AF%D8%A9-%D8%AA%D9%86%D8%B6%D9%85-%D8%A5%D9%84%D9%89-%D9%85%D8%A8%D8%A7%D8%AF%D8%B1%D8%A9-%D9%85%D8%B6%D8%A7%D8%B9%D9%81%D8%A9-%D8%A5%D9%86%D8%AA%D8%A7%D8%AC/ Sat, 16 Nov 2024 00:00:00 GMT في خطوة تعكس التزامًا عالميًا بمواجهة تحديات التغير المناخي، أعلنت ست دول جديدة – السلفادور، كازاخستان، كينيا، كوسوفو، نيجيريا، وتركيا – انضمامها إلى إعلان دولي يهدف إلى زيادة إنتاج الكهرباء من الطاقة النووية إلى ثلاثة أمثال مستوياته في عام 2020. جاء ذلك خلال قمة الأمم المتحدة للمناخ (COP29) المنعقدة في العاصمة الأذربيجانية باكو. الطاقة النووية ودورها في مكافحة التغير المناخي يُقر الإعلان بالدور الحيوي للطاقة النووية في تقليص الانبعاثات الكربونية والحد من الاحتباس الحراري، بما يسهم في تحقيق الأهداف العالمية لخفض الانبعاثات إلى الصفر بحلول عام 2050. كما يهدف إلى ضمان عدم ارتفاع درجة حرارة الأرض بأكثر من 1.5 درجة مئوية خلال العقود الثلاثة المقبلة. التزامات الدول الموقعة ad تعهدت الدول الموقعة على الإعلان باتخاذ خطوات فعّالة لزيادة إنتاج الطاقة النووية، مع الالتزام بمعايير السلامة والاستدامة والأمن. كما أكدت الدول ضرورة ضمان عدم استخدام التكنولوجيا النووية لأغراض عسكرية، مع التركيز على تشغيل محطات الطاقة النووية بشكل مسؤول. إعلان ممتد من قمة كوب 28 يُذكر أن هذه المبادرة قد تم الكشف عنها لأول مرة خلال قمة المناخ (COP28) في دبي، بمشاركة دول رائدة في مجال الطاقة النووية، مثل كندا، فرنسا، اليابان، كوريا الجنوبية، والإمارات العربية المتحدة. وقد مثلت هذه الدول جزءًا من الجهود العالمية لتوسيع استخدام الطاقة النووية كأداة أساسية لتحقيق الاستدامة البيئية. الولايات المتحدة تقود بمبادرات جديدة في سياق متصل، أعلنت الولايات المتحدة خلال قمة باكو عن أهداف طموحة لتطوير الطاقة النووية محليًا، تتضمن إضافة 200 غيغاوات من الطاقة النووية بحلول عام 2050. لتحقيق ذلك، ستحتاج البلاد إلى مضاعفة قدراتها الإنتاجية الحالية ثلاث مرات، ما يبرز التزامها بالتحول نحو مصادر طاقة نظيفة ومستدامة. التطلع إلى المستقبل مع انضمام المزيد من الدول إلى هذا الإعلان، يتزايد الأمل في تعزيز دور الطاقة النووية كجزء من الحلول العالمية لمواجهة التغير المناخي. ويُتوقع أن تشهد السنوات المقبلة تقدمًا ملموسًا في تطوير تقنيات نووية آمنة وفعّالة لدعم أهداف الاستدامة العالمية. في خطوة تعكس التزامًا عالميًا بمواجهة تحديات التغير المناخي، أعلنت ست دول جديدة – السلفادور، كازاخستان، كينيا، كوسوفو، نيجيريا، وتركيا – انضمامها إلى إعلان دولي يهدف إلى زيادة إنتاج الكهرباء من الطاقة النووية إلى ثلاثة أمثال مستوياته في عام 2020. جاء ذلك خلال قمة الأمم المتحدة للمناخ (COP29) المنعقدة في العاصمة الأذربيجانية باكو. الطاقة النووية ودورها في مكافحة التغير المناخي يُقر الإعلان بالدور الحيوي للطاقة النووية في تقليص الانبعاثات الكربونية والحد من الاحتباس الحراري، بما يسهم في تحقيق الأهداف العالمية لخفض الانبعاثات إلى الصفر بحلول عام 2050. كما يهدف إلى ضمان عدم ارتفاع درجة حرارة الأرض بأكثر من 1.5 درجة مئوية خلال العقود الثلاثة المقبلة. التزامات الدول الموقعة ad تعهدت الدول الموقعة على الإعلان باتخاذ خطوات فعّالة لزيادة إنتاج الطاقة النووية، مع الالتزام بمعايير السلامة والاستدامة والأمن. كما أكدت الدول ضرورة ضمان عدم استخدام التكنولوجيا النووية لأغراض عسكرية، مع التركيز على تشغيل محطات الطاقة النووية بشكل مسؤول. إعلان ممتد من قمة كوب 28 يُذكر أن هذه المبادرة قد تم الكشف عنها لأول مرة خلال قمة المناخ (COP28) في دبي، بمشاركة دول رائدة في مجال الطاقة النووية، مثل كندا، فرنسا، اليابان، كوريا الجنوبية، والإمارات العربية المتحدة. وقد مثلت هذه الدول جزءًا من الجهود العالمية لتوسيع استخدام الطاقة النووية كأداة أساسية لتحقيق الاستدامة البيئية. الولايات المتحدة تقود بمبادرات جديدة في سياق متصل، أعلنت الولايات المتحدة خلال قمة باكو عن أهداف طموحة لتطوير الطاقة النووية محليًا، تتضمن إضافة 200 غيغاوات من الطاقة النووية بحلول عام 2050. لتحقيق ذلك، ستحتاج البلاد إلى مضاعفة قدراتها الإنتاجية الحالية ثلاث مرات، ما يبرز التزامها بالتحول نحو مصادر طاقة نظيفة ومستدامة. التطلع إلى المستقبل مع انضمام المزيد من الدول إلى هذا الإعلان، يتزايد الأمل في تعزيز دور الطاقة النووية كجزء من الحلول العالمية لمواجهة التغير المناخي. ويُتوقع أن تشهد السنوات المقبلة تقدمًا ملموسًا في تطوير تقنيات نووية آمنة وفعّالة لدعم أهداف الاستدامة العالمية. الطاقة النووية في COP29.. أكثر نظافة من باقي المصادر المتجددة http://moee.gov.eg/test_new/new_info.aspx?h_id=44377&call_p=news_f.aspx &pg_index=0 al-ain.com/article/nuclear-energy-cop29-cleaner-renewable Sat, 16 Nov 2024 00:00:00 GMT على الرغم من اكتسابها لسمعة غير محمودة؛ لاستخداماتها السابقة في الحروب، إلا أنّ الطاقة النووية تُعد واحدة من أهم مصادر الطاقة النظيفة. حظيت الطاقة النووية باهتمام في أثناء فعاليات مؤتمر الأطراف المعني بتغير المناخ في دورته الثامنة والعشرين (COP28) في إكسبو دبي بالإمارات العربية المتحدة، ويعترف "اتفاق الإمارات" بضرورة تسريع الطاقة النووية كجزء من حلول أزمة المناخ؛ إذ تساعد في خفض انبعاثات الغازات الدفيئة. تُعد الطاقة النووية من أنظف مصادر الطاقة؛ إذ تنتج عن عملية الانشطار والتي خلالها يتم تقسيم ذرات اليورانيوم؛ وتُستخدم الحرارة الناتجة عن الانشطار لتوليد البخار المستخدم في تشغيل التوربينات لتوليد الكهرباء. وفي هذه الحالة، لا تنتج الانبعاثات الدفيئة التي تتسبب في تفاقم ظاهرة الاحتباس الحراري من جهة، وتؤثر على نوعية الهواء وجودته من جهة أخرى، ما يُجنب الإنسان العديد من المشاكل الصحية الناتجة عن تلوث الهواء مثل: سرطان الرئة، أمراض القلب والأوعية الدموية وغيرهم. تتميز الطاقة النووية بقدرتها على إنتاج كميات كبيرة جدا من الطاقة النظيفة على مساحة أقل من الأرض، ما يقلل البصمة الكربونية الناتجة عن المواد اللازمة لبنائها، مقارنة بمصادر الطاقة النظيفة الأخرى. يمكن إعادة تدوير النفايات الناتجة عن توليد الطاقة النووية، ما يجعلها أكثر نظافة مقارنة بمصادر الطاقة النظيفة التي تنتج كميات هائلة من النفايات بدون معالجة أو إعادة تدوير. تُعد الطاقة النووية هي الأقل في انبعاثات الغازات الدفيئة، ما يجعلها حلًا ملائمًا من حلول أزمة المناخ لتحقيق أهداف اتفاق باريس، والتي من أبرزها عدم تجاوز 1.5 درجة مئوية مقارنة بمستويات عصر ما قبل الصناعة، والوصول إلى هدف صافي الصفر بحلول 2050. اهتم COP28 بإبراز الحاجة الملحة لتعزيز الطاقة النووية، وينطلق COP29 بين يومي 11 إلى 22 نوفمبر/تشرين الثاني 2024، بأهداف كثيرة، ويضع ملف الانتقال نحو الطاقة المتجددة على أجندة أعماله بصورة واضحة، شددت عليها رئاسة المؤتمر. من جانب آخر، يطمح خبراء الطاقة النووية في تسريع العمل على ترسيخ الطاقة النووية في العمل المناخي كأحد الحلول الواعدة لأزمة المناخ. على الرغم من اكتسابها لسمعة غير محمودة؛ لاستخداماتها السابقة في الحروب، إلا أنّ الطاقة النووية تُعد واحدة من أهم مصادر الطاقة النظيفة. حظيت الطاقة النووية باهتمام في أثناء فعاليات مؤتمر الأطراف المعني بتغير المناخ في دورته الثامنة والعشرين (COP28) في إكسبو دبي بالإمارات العربية المتحدة، ويعترف "اتفاق الإمارات" بضرورة تسريع الطاقة النووية كجزء من حلول أزمة المناخ؛ إذ تساعد في خفض انبعاثات الغازات الدفيئة. تُعد الطاقة النووية من أنظف مصادر الطاقة؛ إذ تنتج عن عملية الانشطار والتي خلالها يتم تقسيم ذرات اليورانيوم؛ وتُستخدم الحرارة الناتجة عن الانشطار لتوليد البخار المستخدم في تشغيل التوربينات لتوليد الكهرباء. وفي هذه الحالة، لا تنتج الانبعاثات الدفيئة التي تتسبب في تفاقم ظاهرة الاحتباس الحراري من جهة، وتؤثر على نوعية الهواء وجودته من جهة أخرى، ما يُجنب الإنسان العديد من المشاكل الصحية الناتجة عن تلوث الهواء مثل: سرطان الرئة، أمراض القلب والأوعية الدموية وغيرهم. تتميز الطاقة النووية بقدرتها على إنتاج كميات كبيرة جدا من الطاقة النظيفة على مساحة أقل من الأرض، ما يقلل البصمة الكربونية الناتجة عن المواد اللازمة لبنائها، مقارنة بمصادر الطاقة النظيفة الأخرى. يمكن إعادة تدوير النفايات الناتجة عن توليد الطاقة النووية، ما يجعلها أكثر نظافة مقارنة بمصادر الطاقة النظيفة التي تنتج كميات هائلة من النفايات بدون معالجة أو إعادة تدوير. تُعد الطاقة النووية هي الأقل في انبعاثات الغازات الدفيئة، ما يجعلها حلًا ملائمًا من حلول أزمة المناخ لتحقيق أهداف اتفاق باريس، والتي من أبرزها عدم تجاوز 1.5 درجة مئوية مقارنة بمستويات عصر ما قبل الصناعة، والوصول إلى هدف صافي الصفر بحلول 2050. اهتم COP28 بإبراز الحاجة الملحة لتعزيز الطاقة النووية، وينطلق COP29 بين يومي 11 إلى 22 نوفمبر/تشرين الثاني 2024، بأهداف كثيرة، ويضع ملف الانتقال نحو الطاقة المتجددة على أجندة أعماله بصورة واضحة، شددت عليها رئاسة المؤتمر. من جانب آخر، يطمح خبراء الطاقة النووية في تسريع العمل على ترسيخ الطاقة النووية في العمل المناخي كأحد الحلول الواعدة لأزمة المناخ. "أكوا باور" تحقق الإغلاق المالي لتسهيلات دين بـ238 مليون دولار لمشروع طاقة في أذربيجان http://moee.gov.eg/test_new/new_info.aspx?h_id=44376&call_p=news_f.aspx &pg_index=0 www.alarabiya.net/aswaq/oil-and-gas/2024/11/12/-%D8%A3%D9%83%D9%88%D8%A7-%D8%A8%D8%A7%D9%88%D8%B1-%D8%AA%D8%AD%D9%82%D9%82-%D8%A7%D9%84%D8%A7%D8%BA%D9%84%D8%A7%D9%82-%D8%A7%D9%84%D9%85%D8%A7%D9%84%D9%8A-%D9%84%D8%AA%D8%B3%D9%87%D9%8A%D9%84%D8%A7%D8%AA-%D8%AF%D9%8A%D9%86-%D8%A8%D9%80238-%D9%85%D9%84%D9%8A%D9%88%D9%86-%D8%AF%D9%88%D9%84%D8%A7%D8%B1-%D9%84%D9%85%D8%B4%D8%B1%D9%88%D8%B9-%D8%B7%D8%A7%D9%82%D8%A9-%D9%81%D9%8A-%D8%A3%D8%B0%D8%B1%D8%A8%D9%8A%D8%AC%D8%A7%D9%86 Wed, 13 Nov 2024 00:00:00 GMT علنت شركة أكوا باور السعودية، عن تحقيق الإغلاق المالي لتسهيلات دين أساسي بقيمة 238 مليون دولار من أجل تمويل مشروع رئيس للطاقة المتجددة في آسيا الوسطى. وحسب بيان "أكوا باور"، اليوم الثلاثاء، تنصّ اتفاقية التمويل على هيكلة 238 مليون دولار على شكل تسهيلات دين أساسي لمحطة مشروع خيزي-أبشرون لطاقة الرياح في أذربيجان بطاقة إنتاجية تصل إلى 240 ميغاواط، من قبل اتحاد يضمّ "البنك الأوروبي لإعادة الإعمار والتنمية"، و"صندوق أوبك للتنمية الدولية". الجدير بالذكر أنّه في شهر ديسمبر من عام 2023، تمّ تأمين خيار تمويل أولي لأسهم المشروع بقيمة 120 مليون دولار من بنك أبوظبي الأول، وهو متوافق مع الشريعة الإسلامية. تُعد محطة خيزي-أبشرون أول مشروع مستقل لطاقة الرياح قائم على الاستثمار الأجنبي في جمهورية أذربيجان، والأكبر في منطقة القوقاز. ومن المنتظر أن يبدأ التشغيل التجاري للمشروع في النصف الأول من عام 2026. وتعد شركة الطاقة الكهربائية الوطنية "أزيرينرجي"، المتعهد الوحيد للمشروع باتفاقية شراء طاقة مدتها 25 عاماً. من المتوقع أن يزود، عند الانتهاء من تطويره ما يقرب من 300 ألف منزل بالطاقة، بالإضافة إلى خفض حدة انبعاثات الكربون بأكثر من 400 ألف طن سنويًا، وفق بيان "أكوا باور". وصرّح ماركو أرتشيلي، الرئيس التنفيذي لشركة أكوا باور: "يظهر هذا المشروع الانجازات التي يمكن تحقيقها من خلال التعاون الاستراتيجي بين القطاعين الخاص والعام لتأمين تمويل من شأنه تسريع وتيرة العمل المناخي.. نحن ندعم تحوّل أذربيجان من الغاز الطبيعي إلى الطاقة المتجددة بما يتماشى مع طموحات الدولة في مجال الطاقة النظيفة. نأمل أن يكون هذا المشروع هو الأول في سلسلة من المشاريع المماثلة التي نطمح لتطويرها في هذه البلاد مستقبلًا علنت شركة أكوا باور السعودية، عن تحقيق الإغلاق المالي لتسهيلات دين أساسي بقيمة 238 مليون دولار من أجل تمويل مشروع رئيس للطاقة المتجددة في آسيا الوسطى. وحسب بيان "أكوا باور"، اليوم الثلاثاء، تنصّ اتفاقية التمويل على هيكلة 238 مليون دولار على شكل تسهيلات دين أساسي لمحطة مشروع خيزي-أبشرون لطاقة الرياح في أذربيجان بطاقة إنتاجية تصل إلى 240 ميغاواط، من قبل اتحاد يضمّ "البنك الأوروبي لإعادة الإعمار والتنمية"، و"صندوق أوبك للتنمية الدولية". الجدير بالذكر أنّه في شهر ديسمبر من عام 2023، تمّ تأمين خيار تمويل أولي لأسهم المشروع بقيمة 120 مليون دولار من بنك أبوظبي الأول، وهو متوافق مع الشريعة الإسلامية. تُعد محطة خيزي-أبشرون أول مشروع مستقل لطاقة الرياح قائم على الاستثمار الأجنبي في جمهورية أذربيجان، والأكبر في منطقة القوقاز. ومن المنتظر أن يبدأ التشغيل التجاري للمشروع في النصف الأول من عام 2026. وتعد شركة الطاقة الكهربائية الوطنية "أزيرينرجي"، المتعهد الوحيد للمشروع باتفاقية شراء طاقة مدتها 25 عاماً. من المتوقع أن يزود، عند الانتهاء من تطويره ما يقرب من 300 ألف منزل بالطاقة، بالإضافة إلى خفض حدة انبعاثات الكربون بأكثر من 400 ألف طن سنويًا، وفق بيان "أكوا باور". وصرّح ماركو أرتشيلي، الرئيس التنفيذي لشركة أكوا باور: "يظهر هذا المشروع الانجازات التي يمكن تحقيقها من خلال التعاون الاستراتيجي بين القطاعين الخاص والعام لتأمين تمويل من شأنه تسريع وتيرة العمل المناخي.. نحن ندعم تحوّل أذربيجان من الغاز الطبيعي إلى الطاقة المتجددة بما يتماشى مع طموحات الدولة في مجال الطاقة النظيفة. نأمل أن يكون هذا المشروع هو الأول في سلسلة من المشاريع المماثلة التي نطمح لتطويرها في هذه البلاد مستقبلًا "مصدر" الإماراتية تطور محطة لطاقة الرياح في كازاخستان بمليار دولار http://moee.gov.eg/test_new/new_info.aspx?h_id=44375&call_p=news_f.aspx &pg_index=0 www.mubasher.info/news/4367694/-%D9%85%D8%B5%D8%AF%D8%B1-%D8%A7%D9%84%D8%A5%D9%85%D8%A7%D8%B1%D8%A7%D8%AA%D9%8A%D8%A9-%D8%AA%D8%B7%D9%88%D8%B1-%D9%85%D8%AD%D8%B7%D8%A9-%D9%84%D8%B7%D8%A7%D9%82%D8%A9-%D8%A7%D9%84%D8%B1%D9%8A%D8%A7%D8%AD-%D9%81%D9%8A-%D9%83%D8%A7%D8%B2%D8%A7%D8%AE%D8%B3%D8%AA%D8%A7%D9%86-%D8%A8%D9%85%D9%84%D9%8A%D8%A7%D8%B1-%D8%AF%D9%88%D9%84%D8%A7%D8%B1/ Wed, 13 Nov 2024 00:00:00 GMT أبوظبي ـ مباشر: وقعت شركة أبوظبي لطاقة المستقبل "مصدر" وشركاؤها، اتفاقية استثمار مع وزارة الطاقة في كازاخستان، لتطوير محطة لطاقة الرياح بقدرة 1 غيغاواط، تمهيداً لبدء تنفيذ المشروع الذي تصل تكلفته إلى 1 مليار دولار. وتقود "مصدر" تطوير المشروع بالتعاون مع شركتي "دبليو سولار"، و"كازاك غرين باور" إحدى الشركات التابعة لـ "سامروككازينا"، وصندوق تطوير الاستثمار في كازاخستان، وفق بيان صحفي. ويمثل المشروع استثماراً مهماً يهدف إلى الاستفادة من قدرات كازاخستان التي تعد مُنتجاً رئيسياً للطاقة النظيفة، وسيكون أحد أكبر مشاريع طاقة الرياح في منطقة رابطة الدول المستقلة. ومن المتوقع أن تبدأ عمليات إنشاء المحطة في الربع الأول من عام 2026، حيث ستوفر عند اكتمالها طاقة لنحو 300 ألف منزل في جنوب كازاخستان، إلى جانب مساهمتها في تفادي إطلاق مليونيْ طن من الانبعاثات الكربونية سنوياً. وسيلعب المشروع دوراً مهماً في تسريع الانتقال في قطاع الطاقة بكازاخستان، ودعم طموحاتها بزيادة حصة مصادر الطاقة المتجددة إلى 15% من إمدادات الطاقة بحلول عام 2030، وإلى 50% بحلول عام 2050، وصولاً إلى تحقيق الحياد الكربوني بحلول عام 2060. وتعد المحطة أول مشروع لشركة "مصدر" في كازاخستان، أكبر اقتصاد في منطقة آسيا الوسطى، وتقع في منطقة جامبيل وتضم نظام بطاريات لتخزين الطاقة بقدرة 600 ميغاواط ساعة. جرى توقيع الاتفاقية على هامش فعاليات مؤتمر الأطراف "COP29" المنعقد في عاصمة أذربيجان باكو، بحضور نورلان بايبازاروف، نائب رئيس الوزراء وزير الاقتصاد الوطني في كازاخستان؛ ونورلان تشاوبوف، الرئيس التنفيذي لـ "سامروككازينا" صندوق الثروة السيادي لجمهورية كازاخستان؛ ومحمد جميل الرمحي، الرئيس التنفيذي لشركة "مصدر". وقع الاتفاقية كل من ألماسآدام ساتكالييف، وزير الطاقة في كازاخستان؛ وعبدالله زايد، مدير إدارة تطوير الأعمال والمشاريع في شركة "مصدر" أبوظبي ـ مباشر: وقعت شركة أبوظبي لطاقة المستقبل "مصدر" وشركاؤها، اتفاقية استثمار مع وزارة الطاقة في كازاخستان، لتطوير محطة لطاقة الرياح بقدرة 1 غيغاواط، تمهيداً لبدء تنفيذ المشروع الذي تصل تكلفته إلى 1 مليار دولار. وتقود "مصدر" تطوير المشروع بالتعاون مع شركتي "دبليو سولار"، و"كازاك غرين باور" إحدى الشركات التابعة لـ "سامروككازينا"، وصندوق تطوير الاستثمار في كازاخستان، وفق بيان صحفي. ويمثل المشروع استثماراً مهماً يهدف إلى الاستفادة من قدرات كازاخستان التي تعد مُنتجاً رئيسياً للطاقة النظيفة، وسيكون أحد أكبر مشاريع طاقة الرياح في منطقة رابطة الدول المستقلة. ومن المتوقع أن تبدأ عمليات إنشاء المحطة في الربع الأول من عام 2026، حيث ستوفر عند اكتمالها طاقة لنحو 300 ألف منزل في جنوب كازاخستان، إلى جانب مساهمتها في تفادي إطلاق مليونيْ طن من الانبعاثات الكربونية سنوياً. وسيلعب المشروع دوراً مهماً في تسريع الانتقال في قطاع الطاقة بكازاخستان، ودعم طموحاتها بزيادة حصة مصادر الطاقة المتجددة إلى 15% من إمدادات الطاقة بحلول عام 2030، وإلى 50% بحلول عام 2050، وصولاً إلى تحقيق الحياد الكربوني بحلول عام 2060. وتعد المحطة أول مشروع لشركة "مصدر" في كازاخستان، أكبر اقتصاد في منطقة آسيا الوسطى، وتقع في منطقة جامبيل وتضم نظام بطاريات لتخزين الطاقة بقدرة 600 ميغاواط ساعة. جرى توقيع الاتفاقية على هامش فعاليات مؤتمر الأطراف "COP29" المنعقد في عاصمة أذربيجان باكو، بحضور نورلان بايبازاروف، نائب رئيس الوزراء وزير الاقتصاد الوطني في كازاخستان؛ ونورلان تشاوبوف، الرئيس التنفيذي لـ "سامروككازينا" صندوق الثروة السيادي لجمهورية كازاخستان؛ ومحمد جميل الرمحي، الرئيس التنفيذي لشركة "مصدر". وقع الاتفاقية كل من ألماسآدام ساتكالييف، وزير الطاقة في كازاخستان؛ وعبدالله زايد، مدير إدارة تطوير الأعمال والمشاريع في شركة "مصدر" أكبر مشروع رياح وطاقة شمسية في العالم يحرز تقدمًا http://moee.gov.eg/test_new/new_info.aspx?h_id=44374&call_p=news_f.aspx &pg_index=0 attaqa.net/2024/11/12/%D8%A3%D9%83%D8%A8%D8%B1-%D9%85%D8%B4%D8%B1%D9%88%D8%B9-%D8%B1%D9%8A%D8%A7%D8%AD-%D9%88%D8%B7%D8%A7%D9%82%D8%A9-%D8%B4%D9%85%D8%B3%D9%8A%D8%A9-%D9%81%D9%8A-%D8%A7%D9%84%D8%B9%D8%A7%D9%84%D9%85-%D9%8A/ Wed, 13 Nov 2024 00:00:00 GMT سجل أكبر مشروع رياح وطاقة شمسية في العالم تطورًا جديدًا من شأنه أن يقرّبه من إنتاج الكهرباء النظيفة والإسهام بأمن الطاقة واستقلالها. ووفق آخر تحديثات القطاع لدى منصة الطاقة المتخصصة (مقرّها واشنطن)، يقع المشروع -وهو "ذا ويسترن غرين إنرجي هب" (The Western Green Energy Hub) أو مركز الطاقة الخضراء الغربي- في منطقة صحراوية نائية جنوب غربي ولاية أستراليا الغربية في أستراليا. ويضم المشروع المقام على مساحة مئات الكيلومترات 3 آلاف توربين رياح و60 مليون وحدة طاقة شمسية. ويضم التحالف المُطور شركات تقودها "إنتركونتننتال إنرجي" (InterContinental Energy)، ومقرّها سنغافورة، بنسبة 46% من الأسهم، وشركتَي "سي دبليو بي" (CWP) (%44) و"ميرنينغ تراديشنال لاندز أبوريجنال كوربوريشن" Mirning Traditional Lands Aboriginal Corporation) بنسبة (10%). تطورات المشروع تقدَّم القائمون على أكبر مشروع رياح وطاقة شمسية في العالم مركز الطاقة الخضراء الغربي للحصول على تراخيص وكالة حماية البيئية اللازمة تمهيدًا لبدء أعمال التطوير. ورفعت الشركة هدف الإنتاج من المشروع بتكلفة 100 مليار دولار إلى 70 غيغاواط من 50 غيغاواط سابقًا، وهو ما يعادل قدرات إنتاج شبكة الكهرباء في أستراليا. ويوضح الإنفوغرافيك أدناه -أعدّته منصة الطاقة المتخصصة- أكبر مشروعات الهيدروجين الأخضر في العالم: وسيصل إنتاج الكهرباء من المشروع 200 تيراواط/ساعة من الكهرباء النظيفة، وسيحول دون إطلاق 22 مليون طن سنويًا من انبعاثات ثاني أكسيد الكربون، بحسب منصة "رينيو إيكونومي" (renew economy). كما يستهدف المشروع إنتاج 3.5 مليون طن من الهيدروجين الأخضر سنويًا، وسيستمر بناؤه على مدار أكثر من 30 عامًا على 7 مراحل مختلفة، وصولًا إلى بناء 60 مليون وحدة شمسية و3 آلاف توربين رياح. وأشارت تقديرات سابقة إلى أن سرعة الرياح في موقع المشروع تصل إلى 9 أمتار في الثانية الواحدة، ومعدل سطوع الشمس 200 كيلوواط ساعة لكل متر مربع. وسيتكون المشروع من 35 مزرعة طاقة شمسية منفصلة محاطة بتوربينات الرياح وأجهزة تحليل كهربائي في المنتصف ومرافق بنية أساسية كهربائية وأنظمة ضخ وتبريد ومحطات لإنتاج الأمونيا الخضراء ومراكز بيانات وورش وقرى للعمال. كما ستتضمن المرافق البحرية المقترحة منشأة تفريغ ومحطة لتحلية المياه وخط أنابيب لنقل المياه المالحة وخطًا آخر لنقل الأمونيا الخضراء (أو سبيل نقل آخر) وقرية تستوعب 8 آلاف عامل. ونجح أكبر مشروع رياح وطاقة شمسية في جذب شركة كيبو (KEPCO)، وهي أكبر شركات توليد الكهرباء في كوريا الجنوبية، حيث أبرمت اتفاقًا للتعاون والترويج والمساعدة في التمويل في سبتمبر/أيلول (2024). وينص الاتفاق على دفع المشروع قدمًا من خلال وضع خطة مفصلة لإجراء دراسة جدوى كاملة لتنفيذ المرحلة الأولى التي تستهدف إنتاج 6 غيغاواط من طاقة الرياح والطاقة الشمسية لإنتاج 330 ألف طن هيدروجين أخضر سنويًا. ويشمل ذلك أيضًا وضع النماذج الهندسية وتقييم حجم التكاليف والانخراط البنّاء مع السلطات الكورية والأسترالية والمموّلين والمهتمين. أكبر مشروع رياح وطاقة شمسية ينص المقترح المقدّم لوكالة حماية البيئة على إزالة 27 ألفًا و188 هكتارًا من الغطاء النباتي، ولكن بصورة مؤقتة. كما لم يحدد المقترح موعدًا محددًا لبدء التطوير، لكنه قد يستغرق سنوات عديدة لاستصدار الموافقات البيئية وحدها، إذ يواجه معارضات محلية. وأثارت مؤسسة بوب براون المخاوف إزاء الآثار المحتملة للمشروع العملاق في الكهوف والأنهار والبحيرات المجاورة. ويقترح أنصار المشروع تثبيت الأساسات في الصخور الجيرية لتقليل الحفر واستعمال الأسمنت، رغم أن الرافعات ستحتاج إلى طبقة خرسانية بمساحة 80 في 40 مترًا. كانت المؤسسة ذاتها قد اعترضت أيضًا على قرار هيئة حماية البيئة في 2022 بعدم تشغيل مزرعة رياح بحرية في أستراليا لمدة 5 أشهر سنويًا للحفاظ على نوع نادر من الببغاء، بحسب متابعات منصة الطاقة المتخصصة. يُشار هنا إلى أن أستراليا تعوّل على الهيدروجين الأخضر لإزالة الكربون من صناعات صعبة الكهربة المباشرة مثل الصناعة والنقل، كما تطمح لأن تكون رائدة عالمية بالمجال الصاعد. وفي سبتمبر/أيلول (2024)، رفعت هدف إنتاج الهيدروجين الأخضر إلى 15 مليون طن سنويًا أو ضعف ذلك بحلول عام 2050، و200 ألف طن أو 1.2 مليون طن سنويًا بحلول عام 2030. سجل أكبر مشروع رياح وطاقة شمسية في العالم تطورًا جديدًا من شأنه أن يقرّبه من إنتاج الكهرباء النظيفة والإسهام بأمن الطاقة واستقلالها. ووفق آخر تحديثات القطاع لدى منصة الطاقة المتخصصة (مقرّها واشنطن)، يقع المشروع -وهو "ذا ويسترن غرين إنرجي هب" (The Western Green Energy Hub) أو مركز الطاقة الخضراء الغربي- في منطقة صحراوية نائية جنوب غربي ولاية أستراليا الغربية في أستراليا. ويضم المشروع المقام على مساحة مئات الكيلومترات 3 آلاف توربين رياح و60 مليون وحدة طاقة شمسية. ويضم التحالف المُطور شركات تقودها "إنتركونتننتال إنرجي" (InterContinental Energy)، ومقرّها سنغافورة، بنسبة 46% من الأسهم، وشركتَي "سي دبليو بي" (CWP) (%44) و"ميرنينغ تراديشنال لاندز أبوريجنال كوربوريشن" Mirning Traditional Lands Aboriginal Corporation) بنسبة (10%). تطورات المشروع تقدَّم القائمون على أكبر مشروع رياح وطاقة شمسية في العالم مركز الطاقة الخضراء الغربي للحصول على تراخيص وكالة حماية البيئية اللازمة تمهيدًا لبدء أعمال التطوير. ورفعت الشركة هدف الإنتاج من المشروع بتكلفة 100 مليار دولار إلى 70 غيغاواط من 50 غيغاواط سابقًا، وهو ما يعادل قدرات إنتاج شبكة الكهرباء في أستراليا. ويوضح الإنفوغرافيك أدناه -أعدّته منصة الطاقة المتخصصة- أكبر مشروعات الهيدروجين الأخضر في العالم: وسيصل إنتاج الكهرباء من المشروع 200 تيراواط/ساعة من الكهرباء النظيفة، وسيحول دون إطلاق 22 مليون طن سنويًا من انبعاثات ثاني أكسيد الكربون، بحسب منصة "رينيو إيكونومي" (renew economy). كما يستهدف المشروع إنتاج 3.5 مليون طن من الهيدروجين الأخضر سنويًا، وسيستمر بناؤه على مدار أكثر من 30 عامًا على 7 مراحل مختلفة، وصولًا إلى بناء 60 مليون وحدة شمسية و3 آلاف توربين رياح. وأشارت تقديرات سابقة إلى أن سرعة الرياح في موقع المشروع تصل إلى 9 أمتار في الثانية الواحدة، ومعدل سطوع الشمس 200 كيلوواط ساعة لكل متر مربع. وسيتكون المشروع من 35 مزرعة طاقة شمسية منفصلة محاطة بتوربينات الرياح وأجهزة تحليل كهربائي في المنتصف ومرافق بنية أساسية كهربائية وأنظمة ضخ وتبريد ومحطات لإنتاج الأمونيا الخضراء ومراكز بيانات وورش وقرى للعمال. كما ستتضمن المرافق البحرية المقترحة منشأة تفريغ ومحطة لتحلية المياه وخط أنابيب لنقل المياه المالحة وخطًا آخر لنقل الأمونيا الخضراء (أو سبيل نقل آخر) وقرية تستوعب 8 آلاف عامل. ونجح أكبر مشروع رياح وطاقة شمسية في جذب شركة كيبو (KEPCO)، وهي أكبر شركات توليد الكهرباء في كوريا الجنوبية، حيث أبرمت اتفاقًا للتعاون والترويج والمساعدة في التمويل في سبتمبر/أيلول (2024). وينص الاتفاق على دفع المشروع قدمًا من خلال وضع خطة مفصلة لإجراء دراسة جدوى كاملة لتنفيذ المرحلة الأولى التي تستهدف إنتاج 6 غيغاواط من طاقة الرياح والطاقة الشمسية لإنتاج 330 ألف طن هيدروجين أخضر سنويًا. ويشمل ذلك أيضًا وضع النماذج الهندسية وتقييم حجم التكاليف والانخراط البنّاء مع السلطات الكورية والأسترالية والمموّلين والمهتمين. أكبر مشروع رياح وطاقة شمسية ينص المقترح المقدّم لوكالة حماية البيئة على إزالة 27 ألفًا و188 هكتارًا من الغطاء النباتي، ولكن بصورة مؤقتة. كما لم يحدد المقترح موعدًا محددًا لبدء التطوير، لكنه قد يستغرق سنوات عديدة لاستصدار الموافقات البيئية وحدها، إذ يواجه معارضات محلية. وأثارت مؤسسة بوب براون المخاوف إزاء الآثار المحتملة للمشروع العملاق في الكهوف والأنهار والبحيرات المجاورة. ويقترح أنصار المشروع تثبيت الأساسات في الصخور الجيرية لتقليل الحفر واستعمال الأسمنت، رغم أن الرافعات ستحتاج إلى طبقة خرسانية بمساحة 80 في 40 مترًا. كانت المؤسسة ذاتها قد اعترضت أيضًا على قرار هيئة حماية البيئة في 2022 بعدم تشغيل مزرعة رياح بحرية في أستراليا لمدة 5 أشهر سنويًا للحفاظ على نوع نادر من الببغاء، بحسب متابعات منصة الطاقة المتخصصة. يُشار هنا إلى أن أستراليا تعوّل على الهيدروجين الأخضر لإزالة الكربون من صناعات صعبة الكهربة المباشرة مثل الصناعة والنقل، كما تطمح لأن تكون رائدة عالمية بالمجال الصاعد. وفي سبتمبر/أيلول (2024)، رفعت هدف إنتاج الهيدروجين الأخضر إلى 15 مليون طن سنويًا أو ضعف ذلك بحلول عام 2050، و200 ألف طن أو 1.2 مليون طن سنويًا بحلول عام 2030. الوزيرة ليلى بنعلي لـ"الطاقة": تجاوزنا 44% نسبة مساهمة الطاقة المتجددة http://moee.gov.eg/test_new/new_info.aspx?h_id=44373&call_p=news_f.aspx &pg_index=0 attaqa.net/2024/11/11/%D8%A7%D9%84%D9%88%D8%B2%D9%8A%D8%B1%D8%A9-%D9%84%D9%8A%D9%84%D9%89-%D8%A8%D9%86%D8%B9%D9%84%D9%8A-%D9%84%D9%80%D8%A7%D9%84%D8%B7%D8%A7%D9%82%D8%A9-%D8%AA%D8%AC%D8%A7%D9%88%D8%B2%D9%86%D8%A7-44/ Wed, 13 Nov 2024 00:00:00 GMT شفت وزيرة الانتقال الطاقي والتنمية المستدامة المغربية الدكتورة ليلى بنعلي تطورات قطاع الطاقة في المملكة، وأبرز المنجزات التي تحققت مؤخرًا. وفي مقال اختصّت به منصة الطاقة المتخصصة (مقرّها واشنطن) بمناسبة قمة المناخ كوب 29 في أذربيجان، أوضحت "بنعلي" جهود المملكة في خفض الانبعاثات ومكافحة التغير المناخي. وقالت الوزيرة: إن "المغرب نموذج ريادي للتحول الطاقي المستدام ومواجهة التحديات المناخية"، إذ تسير المملكة بخطوات واثقة نحو تعزيز ريادتها في هذا الشأن، من خلال إجراءات عديدة، وخطط طموحة. وفي المقال الذي تنشره منصة الطاقة غدًا الثلاثاء الساعة التاسعة صباحًا بتوقيت مكة المكرمة، تُعيد وزيرة الانتقال الطاقي والتنمية المستدامة التذكير بالرسائل التي أطلقها المغرب في قمة المناخ كوب 28 بالإمارات العام الماضي. إذ شدد المغرب في دبي على ضرورة الانتقال العادل والمنطقي والعملي، داعيًا إلى خطوات تدريجية تبني الثقة وتعززها من خلال سياسات طموحة ومستدامة تركّز على التخفيف من الانبعاثات والتكيف مع آثار التغير المناخي. يأتي ذلك بالإضافة إلى استثمارات نوعية وأهداف مناخية واضحة في القطاعات الرئيسة، مع إعطاء أولوية خاصة لدعم الدول الأكثر هشاشة، وخاصة في أفريقيا. الطاقة المتجددة في المغرب يمضي قطار الطاقة المتجددة في المغرب بخطوات متسارعة لتحقيق مستهدفاته الوطنية، خاصة بما يتعلق بمزيج الكهرباء الوطني. تقول الدكتورة ليلى بنعلي في مقالها لـ"الطاقة"، إن المملكة واصلت جهودها الرامية إلى تعزيز قدرتها الإنتاجية، حيث تمّ تشغيل نحو 750 ميغاواط من الطاقات المتجددة منذ مؤتمر الأطراف COP28. يأتي ذلك ضمن مشروعات أخرى مبرمجة تهدف إلى تسريع وتيرة التحول الطاقي وتثمين استغلال الطاقات المتجددة. وكشفت الوزيرة بنعلي أن نسبة الطاقات المتجددة تجاوزت 44% من القدرة الكهربائية المنشأة، "وهو ما سيساعدنا لتجاوز الهدف الذي تمّت برمجته في أفق 2030، والذي تحدّد بـ 52%". الهيدروجين الأخضر في المغرب ضمن إطار تطوير مجال الهيدروجين الأخضر في المغرب، تعمل الدكتورة ليلى بنعلي مع الشركاء الفاعلين على جذب المزيد من الاستثمارات بهذا القطاع الناشئ. إذ تُوّجت الجهود مؤخرًا بتوقيع اتفاق في مجال الهيدروجين الأخضر بين شركة توتال إنرجي الفرنسية والحكومة المغربية، وذلك على هامش زيارة الرئيس إيمانويل ماكرون إلى الرباط يوم 29 أكتوبر/تشرين الأول المنصرم. وأشارت الوزيرة بنعلي إلى وضع "عرض المغرب" لتطوير قطاع الهيدروجين الواعد، "وقد وُقِّعَ مؤخرًا أول عقود الشراكة لتفعيل هذا العرض، ويهدف هذا البرنامج إلى إنشاء منظومة متكاملة لإنتاج الهيدروجين الأخضر ومشتقاته، مع دعم مشروعات تحلية المياه وتطوير البنية التحتية اللازمة". مَن هي ليلى بنعلي؟ تشغل الدكتورة ليلى بنعلي منصب وزيرة الانتقال الطاقي والتنمية المستدامة منذ السابع من أكتوبر/تشرين الأول لعام 2021، إذ تتمتع بسيرة ذاتية بنكهة اقتصادية. حصلت الوزيرة بنعلي على درجة الدكتوراه في اقتصادات الطاقة من "جامعة ساينس بو" في فرنسا، ودرجة الماجستير في الهندسة من الجامعة ذاتها. كما حصلت على درجة الماجستير في العلوم السياسية من معهد الدراسات السياسية في باريس، ودرجة الماجستير في الهندسة الصناعية من "المدرسة المحمدية للمهندسين" في المغرب. وإلى جانب منصبها الوزاري، تشغل أيضًا عضوية مجموعة خبراء الوقود الأحفوري في الأمم المتحدة، منذ عام 2018، كما أنها خبيرة في مجال الإستراتيجية الطاقية والاستدامة، إذ سبق لها أن شغلت منصب كبيرة الخبراء الاقتصاديين في منتدى الطاقة الدولي، بجانب خبرتها في "رابطة التجريف المركزية". وشغلت أيضًا منصب كبيرة الاقتصاديين ورئيسة قسم توفير الطاقة والتنمية المستدامة في الشركة العربية للاستثمارات "أبيكورب" (صندوق الطاقة العربي حاليًا) بين عامي 2018 و2021. وعملت الدكتورة ليلى بنعلي في المدة بين 2002 و2015، أستاذة غير متفرغة في الإستراتيجية الطاقية واقتصاد الطاقة في "جامعة ساينس بو" بفرنسا. وقبلها، كانت تعمل بوظيفة مهندسة صناعية في شركة "شلمبرجيه" بين 2000 و2001. شفت وزيرة الانتقال الطاقي والتنمية المستدامة المغربية الدكتورة ليلى بنعلي تطورات قطاع الطاقة في المملكة، وأبرز المنجزات التي تحققت مؤخرًا. وفي مقال اختصّت به منصة الطاقة المتخصصة (مقرّها واشنطن) بمناسبة قمة المناخ كوب 29 في أذربيجان، أوضحت "بنعلي" جهود المملكة في خفض الانبعاثات ومكافحة التغير المناخي. وقالت الوزيرة: إن "المغرب نموذج ريادي للتحول الطاقي المستدام ومواجهة التحديات المناخية"، إذ تسير المملكة بخطوات واثقة نحو تعزيز ريادتها في هذا الشأن، من خلال إجراءات عديدة، وخطط طموحة. وفي المقال الذي تنشره منصة الطاقة غدًا الثلاثاء الساعة التاسعة صباحًا بتوقيت مكة المكرمة، تُعيد وزيرة الانتقال الطاقي والتنمية المستدامة التذكير بالرسائل التي أطلقها المغرب في قمة المناخ كوب 28 بالإمارات العام الماضي. إذ شدد المغرب في دبي على ضرورة الانتقال العادل والمنطقي والعملي، داعيًا إلى خطوات تدريجية تبني الثقة وتعززها من خلال سياسات طموحة ومستدامة تركّز على التخفيف من الانبعاثات والتكيف مع آثار التغير المناخي. يأتي ذلك بالإضافة إلى استثمارات نوعية وأهداف مناخية واضحة في القطاعات الرئيسة، مع إعطاء أولوية خاصة لدعم الدول الأكثر هشاشة، وخاصة في أفريقيا. الطاقة المتجددة في المغرب يمضي قطار الطاقة المتجددة في المغرب بخطوات متسارعة لتحقيق مستهدفاته الوطنية، خاصة بما يتعلق بمزيج الكهرباء الوطني. تقول الدكتورة ليلى بنعلي في مقالها لـ"الطاقة"، إن المملكة واصلت جهودها الرامية إلى تعزيز قدرتها الإنتاجية، حيث تمّ تشغيل نحو 750 ميغاواط من الطاقات المتجددة منذ مؤتمر الأطراف COP28. يأتي ذلك ضمن مشروعات أخرى مبرمجة تهدف إلى تسريع وتيرة التحول الطاقي وتثمين استغلال الطاقات المتجددة. وكشفت الوزيرة بنعلي أن نسبة الطاقات المتجددة تجاوزت 44% من القدرة الكهربائية المنشأة، "وهو ما سيساعدنا لتجاوز الهدف الذي تمّت برمجته في أفق 2030، والذي تحدّد بـ 52%". الهيدروجين الأخضر في المغرب ضمن إطار تطوير مجال الهيدروجين الأخضر في المغرب، تعمل الدكتورة ليلى بنعلي مع الشركاء الفاعلين على جذب المزيد من الاستثمارات بهذا القطاع الناشئ. إذ تُوّجت الجهود مؤخرًا بتوقيع اتفاق في مجال الهيدروجين الأخضر بين شركة توتال إنرجي الفرنسية والحكومة المغربية، وذلك على هامش زيارة الرئيس إيمانويل ماكرون إلى الرباط يوم 29 أكتوبر/تشرين الأول المنصرم. وأشارت الوزيرة بنعلي إلى وضع "عرض المغرب" لتطوير قطاع الهيدروجين الواعد، "وقد وُقِّعَ مؤخرًا أول عقود الشراكة لتفعيل هذا العرض، ويهدف هذا البرنامج إلى إنشاء منظومة متكاملة لإنتاج الهيدروجين الأخضر ومشتقاته، مع دعم مشروعات تحلية المياه وتطوير البنية التحتية اللازمة". مَن هي ليلى بنعلي؟ تشغل الدكتورة ليلى بنعلي منصب وزيرة الانتقال الطاقي والتنمية المستدامة منذ السابع من أكتوبر/تشرين الأول لعام 2021، إذ تتمتع بسيرة ذاتية بنكهة اقتصادية. حصلت الوزيرة بنعلي على درجة الدكتوراه في اقتصادات الطاقة من "جامعة ساينس بو" في فرنسا، ودرجة الماجستير في الهندسة من الجامعة ذاتها. كما حصلت على درجة الماجستير في العلوم السياسية من معهد الدراسات السياسية في باريس، ودرجة الماجستير في الهندسة الصناعية من "المدرسة المحمدية للمهندسين" في المغرب. وإلى جانب منصبها الوزاري، تشغل أيضًا عضوية مجموعة خبراء الوقود الأحفوري في الأمم المتحدة، منذ عام 2018، كما أنها خبيرة في مجال الإستراتيجية الطاقية والاستدامة، إذ سبق لها أن شغلت منصب كبيرة الخبراء الاقتصاديين في منتدى الطاقة الدولي، بجانب خبرتها في "رابطة التجريف المركزية". وشغلت أيضًا منصب كبيرة الاقتصاديين ورئيسة قسم توفير الطاقة والتنمية المستدامة في الشركة العربية للاستثمارات "أبيكورب" (صندوق الطاقة العربي حاليًا) بين عامي 2018 و2021. وعملت الدكتورة ليلى بنعلي في المدة بين 2002 و2015، أستاذة غير متفرغة في الإستراتيجية الطاقية واقتصاد الطاقة في "جامعة ساينس بو" بفرنسا. وقبلها، كانت تعمل بوظيفة مهندسة صناعية في شركة "شلمبرجيه" بين 2000 و2001. مبادرات «الإمارات للطاقة النووية» تعزز دور الشباب في البحث والتطوير http://moee.gov.eg/test_new/new_info.aspx?h_id=44372&call_p=news_f.aspx &pg_index=0 al-ain.com/article/emirates-nuclear-energy-initiatives-youth-research Wed, 13 Nov 2024 00:00:00 GMT وقعت مؤسسة الإمارات للطاقة النووية ومركز الشباب العربي، الثلاثاء، مذكرة تفاهم في مجال البحث والتطوير النووي، وتعزيز دور الشباب في قطاع الطاقة النووية من خلال تنفيذ مبادرات هادفة ومشتركة في مجالات متنوعة. وتم توقيع الاتفاقية بحضور الدكتور سلطان النيادي وزير دولة لشؤون الشباب، نائب رئيس مركز الشباب العربي، ومحمد الحمادي، العضو المنتدب والرئيس التنفيذي للمؤسسة، حيث تم توقيعها من قبل كل من أحمد المزروعي نائب المدير التنفيذي للبحث والتطوير النووي في مؤسسة الإمارات للطاقة النووية، وصادق جرار، المدير التنفيذي لمركز الشباب العربي. وقال سلطان النيادي إن المؤسسات تقوم بدور كبير في دعم جهود دولة الإمارات في تمكين وإشراك الشباب في مختلف القطاعات الحيوية، واستكشاف المواهب واحتضان المبدعين معتبرا أن الشراكة ومن خلال جهود مؤسسة الإمارات للطاقة النووية ستوفر فرص التوظيف والتدريب والاستثمار في مشاريع أو ابتكارات الشباب في قطاع الطاقة النووية، وذلك بما يعود بالنفع عليهم وعلى بلدانهم. وأكد النيادي، أن الشباب اليوم يمتلكون القدرات والمهارات اللازمة للتميز في حقول الطاقة النووية بفعالية، وإن الاستثمار في إمكانياتهم بهذا المجال يعزز من مساهمات الطاقة النظيفة، وضمان مستقبل آمن ومستدام للطاقة النووية. من جانبه، قال محمد الحمادي، إنه ومنذ انطلاق البرنامج النووي السلمي الإماراتي، حرصت المؤسسة على توفير المنح الأكاديمية والبرامج التدريبية لتطوير الكفاءات الإماراتية في هذا القطاع العلمي والتقني المتقدم. وأضاف بأن هذا النهج يرتكز على الثقة بضرورة قيام الشباب بدور محوري في مسيرة انتقال دولة الإمارات لمصادر الطاقة النظيفة وتحقيق أهداف مبادرتها الاستراتيجية الخاصة بالوصول إلى الحياد المناخي بحلول عام 2050. وبموجب مذكرة التفاهم، سيسعى المركز بالتعاون مع مؤسسة الإمارات للطاقة النووية، إلى الاستفادة من المواهب والخبرات لدى الجانبين، وتعزيز الاستخدام الفعال للمرافق والموارد والمشاريع المشتركة. كما سيتم العمل على تطوير برامج وورش عمل تعليمية مشتركة لتطوير المعارف والمهارات من خلال إشراك أعضاء مبادرة "رواد الشباب العربي"، وكذلك الشباب العربي من ذوي الخبرة في هذا المجال ودعمهم والمساهمة في تحقيق إنجازاتهم، إلى جانب تنظيم البرامج التدريبية لدعم المسارات الوظيفية في قطاع الطاقة النووية بالتعاون مع "مجلس الشباب العربي لتغير المناخ"، و"مجلس براكة للشباب" التابع للمؤسسة. وسيعمل الجانبان على إطلاق مشاريع مشتركة مخصصة لدعم المجتمعات الشبابية في المنطقة، وتعزيز المناقشات البناءة فيما بينهم، وتوفير جلسات وورش عمل متخصصة من خلال مجلس الشباب العربي لتغير المناخ خلال البرنامج التدريبي القادم. وسيتم إدراج "المنظور النووي" بشأن تغير المناخ في الدراسات التي يعمل عليها المجلس، واستضافة الحلقات الشبابية حول فهم الشباب وتوعيتهم بقضايا الطاقة النووية، وإعداد ورقة بحثية للتوعية بالطاقة النووية. من جانبه، قال محمد الحمادي، إنه ومنذ انطلاق البرنامج النووي السلمي الإماراتي، حرصت المؤسسة على توفير المنح الأكاديمية والبرامج التدريبية لتطوير الكفاءات الإماراتية في هذا القطاع العلمي والتقني المتقدم. وأضاف بأن هذا النهج يرتكز على الثقة بضرورة قيام الشباب بدور محوري في مسيرة انتقال دولة الإمارات لمصادر الطاقة النظيفة وتحقيق أهداف مبادرتها الاستراتيجية الخاصة بالوصول إلى الحياد المناخي بحلول عام 2050. وبموجب مذكرة التفاهم، سيسعى المركز بالتعاون مع مؤسسة الإمارات للطاقة النووية، إلى الاستفادة من المواهب والخبرات لدى الجانبين، وتعزيز الاستخدام الفعال للمرافق والموارد والمشاريع المشتركة. كما سيتم العمل على تطوير برامج وورش عمل تعليمية مشتركة لتطوير المعارف والمهارات من خلال إشراك أعضاء مبادرة "رواد الشباب العربي"، وكذلك الشباب العربي من ذوي الخبرة في هذا المجال ودعمهم والمساهمة في تحقيق إنجازاتهم، إلى جانب تنظيم البرامج التدريبية لدعم المسارات الوظيفية في قطاع الطاقة النووية بالتعاون مع "مجلس الشباب العربي لتغير المناخ"، و"مجلس براكة للشباب" التابع للمؤسسة. وسيعمل الجانبان على إطلاق مشاريع مشتركة مخصصة لدعم المجتمعات الشبابية في المنطقة، وتعزيز المناقشات البناءة فيما بينهم، وتوفير جلسات وورش عمل متخصصة من خلال مجلس الشباب العربي لتغير المناخ خلال البرنامج التدريبي القادم. وسيتم إدراج "المنظور النووي" بشأن تغير المناخ في الدراسات التي يعمل عليها المجلس، واستضافة الحلقات الشبابية حول فهم الشباب وتوعيتهم بقضايا الطاقة النووية، وإعداد ورقة بحثية للتوعية بالطاقة النووية. وقعت مؤسسة الإمارات للطاقة النووية ومركز الشباب العربي، الثلاثاء، مذكرة تفاهم في مجال البحث والتطوير النووي، وتعزيز دور الشباب في قطاع الطاقة النووية من خلال تنفيذ مبادرات هادفة ومشتركة في مجالات متنوعة. وتم توقيع الاتفاقية بحضور الدكتور سلطان النيادي وزير دولة لشؤون الشباب، نائب رئيس مركز الشباب العربي، ومحمد الحمادي، العضو المنتدب والرئيس التنفيذي للمؤسسة، حيث تم توقيعها من قبل كل من أحمد المزروعي نائب المدير التنفيذي للبحث والتطوير النووي في مؤسسة الإمارات للطاقة النووية، وصادق جرار، المدير التنفيذي لمركز الشباب العربي. وقال سلطان النيادي إن المؤسسات تقوم بدور كبير في دعم جهود دولة الإمارات في تمكين وإشراك الشباب في مختلف القطاعات الحيوية، واستكشاف المواهب واحتضان المبدعين معتبرا أن الشراكة ومن خلال جهود مؤسسة الإمارات للطاقة النووية ستوفر فرص التوظيف والتدريب والاستثمار في مشاريع أو ابتكارات الشباب في قطاع الطاقة النووية، وذلك بما يعود بالنفع عليهم وعلى بلدانهم. وأكد النيادي، أن الشباب اليوم يمتلكون القدرات والمهارات اللازمة للتميز في حقول الطاقة النووية بفعالية، وإن الاستثمار في إمكانياتهم بهذا المجال يعزز من مساهمات الطاقة النظيفة، وضمان مستقبل آمن ومستدام للطاقة النووية. من جانبه، قال محمد الحمادي، إنه ومنذ انطلاق البرنامج النووي السلمي الإماراتي، حرصت المؤسسة على توفير المنح الأكاديمية والبرامج التدريبية لتطوير الكفاءات الإماراتية في هذا القطاع العلمي والتقني المتقدم. وأضاف بأن هذا النهج يرتكز على الثقة بضرورة قيام الشباب بدور محوري في مسيرة انتقال دولة الإمارات لمصادر الطاقة النظيفة وتحقيق أهداف مبادرتها الاستراتيجية الخاصة بالوصول إلى الحياد المناخي بحلول عام 2050. وبموجب مذكرة التفاهم، سيسعى المركز بالتعاون مع مؤسسة الإمارات للطاقة النووية، إلى الاستفادة من المواهب والخبرات لدى الجانبين، وتعزيز الاستخدام الفعال للمرافق والموارد والمشاريع المشتركة. كما سيتم العمل على تطوير برامج وورش عمل تعليمية مشتركة لتطوير المعارف والمهارات من خلال إشراك أعضاء مبادرة "رواد الشباب العربي"، وكذلك الشباب العربي من ذوي الخبرة في هذا المجال ودعمهم والمساهمة في تحقيق إنجازاتهم، إلى جانب تنظيم البرامج التدريبية لدعم المسارات الوظيفية في قطاع الطاقة النووية بالتعاون مع "مجلس الشباب العربي لتغير المناخ"، و"مجلس براكة للشباب" التابع للمؤسسة. وسيعمل الجانبان على إطلاق مشاريع مشتركة مخصصة لدعم المجتمعات الشبابية في المنطقة، وتعزيز المناقشات البناءة فيما بينهم، وتوفير جلسات وورش عمل متخصصة من خلال مجلس الشباب العربي لتغير المناخ خلال البرنامج التدريبي القادم. وسيتم إدراج "المنظور النووي" بشأن تغير المناخ في الدراسات التي يعمل عليها المجلس، واستضافة الحلقات الشبابية حول فهم الشباب وتوعيتهم بقضايا الطاقة النووية، وإعداد ورقة بحثية للتوعية بالطاقة النووية. من جانبه، قال محمد الحمادي، إنه ومنذ انطلاق البرنامج النووي السلمي الإماراتي، حرصت المؤسسة على توفير المنح الأكاديمية والبرامج التدريبية لتطوير الكفاءات الإماراتية في هذا القطاع العلمي والتقني المتقدم. وأضاف بأن هذا النهج يرتكز على الثقة بضرورة قيام الشباب بدور محوري في مسيرة انتقال دولة الإمارات لمصادر الطاقة النظيفة وتحقيق أهداف مبادرتها الاستراتيجية الخاصة بالوصول إلى الحياد المناخي بحلول عام 2050. وبموجب مذكرة التفاهم، سيسعى المركز بالتعاون مع مؤسسة الإمارات للطاقة النووية، إلى الاستفادة من المواهب والخبرات لدى الجانبين، وتعزيز الاستخدام الفعال للمرافق والموارد والمشاريع المشتركة. كما سيتم العمل على تطوير برامج وورش عمل تعليمية مشتركة لتطوير المعارف والمهارات من خلال إشراك أعضاء مبادرة "رواد الشباب العربي"، وكذلك الشباب العربي من ذوي الخبرة في هذا المجال ودعمهم والمساهمة في تحقيق إنجازاتهم، إلى جانب تنظيم البرامج التدريبية لدعم المسارات الوظيفية في قطاع الطاقة النووية بالتعاون مع "مجلس الشباب العربي لتغير المناخ"، و"مجلس براكة للشباب" التابع للمؤسسة. وسيعمل الجانبان على إطلاق مشاريع مشتركة مخصصة لدعم المجتمعات الشبابية في المنطقة، وتعزيز المناقشات البناءة فيما بينهم، وتوفير جلسات وورش عمل متخصصة من خلال مجلس الشباب العربي لتغير المناخ خلال البرنامج التدريبي القادم. وسيتم إدراج "المنظور النووي" بشأن تغير المناخ في الدراسات التي يعمل عليها المجلس، واستضافة الحلقات الشبابية حول فهم الشباب وتوعيتهم بقضايا الطاقة النووية، وإعداد ورقة بحثية للتوعية بالطاقة النووية. أول مشروعات الطاقة الشمسية الفضائية ينطلق من أيسلندا ويُنقل في صاروخ http://moee.gov.eg/test_new/new_info.aspx?h_id=44371&call_p=news_f.aspx &pg_index=0 attaqa.net/2024/11/09/%D8%A3%D9%88%D9%84-%D9%85%D8%B4%D8%B1%D9%88%D8%B9%D8%A7%D8%AA-%D8%A7%D9%84%D8%B7%D8%A7%D9%82%D8%A9-%D8%A7%D9%84%D8%B4%D9%85%D8%B3%D9%8A%D8%A9-%D8%A7%D9%84%D9%81%D8%B6%D8%A7%D8%A6%D9%8A%D8%A9-%D9%8A/ Mon, 11 Nov 2024 00:00:00 GMT ضمن مساعي التغلب على ضعف موثوقية الطاقة المتجددة بسبب تغير أحوال الطقس المستمر، أعلن تحالف بريطاني إطلاق أول مشروعات الطاقة الشمسية الفضائية في مدينة أيسلندية، ومن المقرر أن يحملها صاروخ إلى الفضاء. وتستضيف أيسلندا المشروع الفريد، الذي يُنفَّذ بالتعاون بين مبادرة "أيسلندز ساستينابيلتي إنشياتف ترانسشن لابس" Transition Labs، وشركة "سبيس سولار" Space Solar -مقرّها المملكة المتحدة-، وشركة الطاقة في مدينة ركيافيك الآيسلندية. ومن المتوقع أن تكفي كهرباء أول مشروعات الطاقة الشمسية في الفضاء ما يتراوح بين 1500 و3000 آلاف منزل، وفق تقرير طالعته منصة الطاقة المتخصصة (مقرّها واشنطن). ورغم أن الطاقة المتجددة، خاصة من الشمس والرياح، هي أمل العالم في التخلص من انبعاثات غازات الدفيئة، ومكافحة تغير المناخ، وما ينجم عنه من كوارث طبيعية تزداد شدّتها في السنوات الأخيرة، فإن عدم استقرار الطقس على حال، يجعل موثوقيتها ضعيفة. وفي ظل عدم تطوير بطاريات تخزين بأحجام مناسبة لتخزين كميات كبيرة تفي بالاحتياجات، تخشى الدول التحول الكامل لمشروعات الطاقة المتجددة، خاصة تلك التي تتطلّب تمويلات ماليّة مرتفعة. موعد إطلاق المشروع تقرر أن تُدشَّن أولى محطات الطاقة الشمسية الفضائية خارج الغلاف الجوي المحيط بمدينة ريكيافيك في أيسلندا، ومن المتوقع أن ترسل الكهرباء المولّدة إلى الأرض في 2030، وفق ما أعلنه التحالف المسؤول. وتبلغ قدرة المحطة 30 ميغاواط، حسبما ذكر موقع "إنريستينغ إنجينيرينغ"، إذ تمثّل هذه الخطوة ثورة عالمية في مجال الحصول على الطاقة من مصادر غير الوقود الأحفوري، خاصة أن محطة الطاقة الشمسية الفضائية لن تتأثر بالطقس أو وقت التوليد على مدار اليوم. وتضخ محطة الطاقة الشمسية الكهرباء الفضائية على مدار اليوم؛ ما يعني معايير جديدة لتوليد كهرباء الطاقة المتجددة. وستُنقل المحطة إلى مدار الأرض دفعة واحدة بصاروخ ستارشيب العملاق التابع لشركة سبيس إكس. وتجمع محطة الطاقة الشمسية الفضائية أشعة الشمس وتنقلها في صورة "موجات راديو" إلى محطة أرضية، التي تضخّها مباشرة إلى الشبكة. وتبلغ التكلفة الاستثمارية لمحطة الطاقة الشمسية الفضائية 800 مليون دولار، وتنتج كهرباء بتكلفة تعادل 25% من تكلفة الطاقة النووية، عند 2.25 مليار دولار لكل غيغاواط؛ ما يجعلها أكثر تنافسية مع محطات الطاقة المتجددة الأرضية، وفق موقع "إنريستينغ إنجينيرينغ". وتبني الشركات المحطة باستعمال كتل تتكون من جزئيات في أحجام مختلفة تستطيع حصد الطاقة الشمسية، وتزويد عدّة دول بها. وفورات أنظمة الطاقة البريطانية خلص تحليل لجامعة لندن الملكية إلى أن توليد 8 غيغاواط من الطاقة الشمسية الفضائية في مزيج الطاقة البريطاني يوفر 4 مليارات جنيه إسترليني (5.2 مليار دولار أميركي) من أنظمة الطاقة. وترى شركة "ترانسشن لاب" أن الشراكة مع شركة الطاقة في مدينة ريكيافيك الأيسلندية، هي خطوة مهمة في سبيل انتشار مشروعات الطاقة الشمسية في الفضاء. وقال الرئيس التنفيذي للشركة كيرتان أورن أولافسون: "إن تركيز شركة الطاقة في المدينة الأيسلندية على تقنيات مناخية، إضافة إلى خبرتها في تخزين الكربون من خلال (كاربفيكس)، يجعلها شريكًا مناسبًا للمشروع". وقال الرئيس التنفيذي المشارك لشركة سبيس سولار مارتن سولتاو: "تضمن الطاقة الشمسية الفضائية فوائد فريدة مع تكاليف تنافسية، وتوافرًا على مدار الساعة طوال أيام الأسبوع.. اعتراف شركة الطاقة بالمدينة بإمكان استعمال الطاقة الشمسية الفضائية لدفع عملية التحول في مجال الطاقة أمر مثير، ونحن سعداء بالعمل معًا في شراكة نحو مستقبل مستدام". ويرى تحالف الشركات أن قدرة أول محطة طاقة فضائية ما تزال "أوليّة"، وأنها ستتوسع في وقت لاحق لتلبية الاحتياجات العالمية من الطاقة. ورغم أن فكرة المشروع صعبة على الخيال البشري، فإن نجاح تنفيذ مشروع الطاقة الشمسية الفضائية قد يأتي في توقيت جيد، حيث تتزايد الحاجة لتوفير كميات أكبر من الطاقة النظيفة، تضمن موثوقية الطاقة المتجددة وتوافرها؛ لتجنّب انخفاض التوليد في أوقات ظروف الطقس غير المواتية. وتواجه بطاريات تخزين الكهرباء مشكلات في حجمها وربحيتها المنخفضة، وفق تقرير حديث لشركة أبحاث الطاقة "ريستاد إنرجي"، التي أشارت إلى أن المشروعات تعاني من انخفاض الربح، خاصة في أوروبا، رغم دعم الاتحاد الذي يصل إلى 30%. ضمن مساعي التغلب على ضعف موثوقية الطاقة المتجددة بسبب تغير أحوال الطقس المستمر، أعلن تحالف بريطاني إطلاق أول مشروعات الطاقة الشمسية الفضائية في مدينة أيسلندية، ومن المقرر أن يحملها صاروخ إلى الفضاء. وتستضيف أيسلندا المشروع الفريد، الذي يُنفَّذ بالتعاون بين مبادرة "أيسلندز ساستينابيلتي إنشياتف ترانسشن لابس" Transition Labs، وشركة "سبيس سولار" Space Solar -مقرّها المملكة المتحدة-، وشركة الطاقة في مدينة ركيافيك الآيسلندية. ومن المتوقع أن تكفي كهرباء أول مشروعات الطاقة الشمسية في الفضاء ما يتراوح بين 1500 و3000 آلاف منزل، وفق تقرير طالعته منصة الطاقة المتخصصة (مقرّها واشنطن). ورغم أن الطاقة المتجددة، خاصة من الشمس والرياح، هي أمل العالم في التخلص من انبعاثات غازات الدفيئة، ومكافحة تغير المناخ، وما ينجم عنه من كوارث طبيعية تزداد شدّتها في السنوات الأخيرة، فإن عدم استقرار الطقس على حال، يجعل موثوقيتها ضعيفة. وفي ظل عدم تطوير بطاريات تخزين بأحجام مناسبة لتخزين كميات كبيرة تفي بالاحتياجات، تخشى الدول التحول الكامل لمشروعات الطاقة المتجددة، خاصة تلك التي تتطلّب تمويلات ماليّة مرتفعة. موعد إطلاق المشروع تقرر أن تُدشَّن أولى محطات الطاقة الشمسية الفضائية خارج الغلاف الجوي المحيط بمدينة ريكيافيك في أيسلندا، ومن المتوقع أن ترسل الكهرباء المولّدة إلى الأرض في 2030، وفق ما أعلنه التحالف المسؤول. وتبلغ قدرة المحطة 30 ميغاواط، حسبما ذكر موقع "إنريستينغ إنجينيرينغ"، إذ تمثّل هذه الخطوة ثورة عالمية في مجال الحصول على الطاقة من مصادر غير الوقود الأحفوري، خاصة أن محطة الطاقة الشمسية الفضائية لن تتأثر بالطقس أو وقت التوليد على مدار اليوم. وتضخ محطة الطاقة الشمسية الكهرباء الفضائية على مدار اليوم؛ ما يعني معايير جديدة لتوليد كهرباء الطاقة المتجددة. وستُنقل المحطة إلى مدار الأرض دفعة واحدة بصاروخ ستارشيب العملاق التابع لشركة سبيس إكس. وتجمع محطة الطاقة الشمسية الفضائية أشعة الشمس وتنقلها في صورة "موجات راديو" إلى محطة أرضية، التي تضخّها مباشرة إلى الشبكة. وتبلغ التكلفة الاستثمارية لمحطة الطاقة الشمسية الفضائية 800 مليون دولار، وتنتج كهرباء بتكلفة تعادل 25% من تكلفة الطاقة النووية، عند 2.25 مليار دولار لكل غيغاواط؛ ما يجعلها أكثر تنافسية مع محطات الطاقة المتجددة الأرضية، وفق موقع "إنريستينغ إنجينيرينغ". وتبني الشركات المحطة باستعمال كتل تتكون من جزئيات في أحجام مختلفة تستطيع حصد الطاقة الشمسية، وتزويد عدّة دول بها. وفورات أنظمة الطاقة البريطانية خلص تحليل لجامعة لندن الملكية إلى أن توليد 8 غيغاواط من الطاقة الشمسية الفضائية في مزيج الطاقة البريطاني يوفر 4 مليارات جنيه إسترليني (5.2 مليار دولار أميركي) من أنظمة الطاقة. وترى شركة "ترانسشن لاب" أن الشراكة مع شركة الطاقة في مدينة ريكيافيك الأيسلندية، هي خطوة مهمة في سبيل انتشار مشروعات الطاقة الشمسية في الفضاء. وقال الرئيس التنفيذي للشركة كيرتان أورن أولافسون: "إن تركيز شركة الطاقة في المدينة الأيسلندية على تقنيات مناخية، إضافة إلى خبرتها في تخزين الكربون من خلال (كاربفيكس)، يجعلها شريكًا مناسبًا للمشروع". وقال الرئيس التنفيذي المشارك لشركة سبيس سولار مارتن سولتاو: "تضمن الطاقة الشمسية الفضائية فوائد فريدة مع تكاليف تنافسية، وتوافرًا على مدار الساعة طوال أيام الأسبوع.. اعتراف شركة الطاقة بالمدينة بإمكان استعمال الطاقة الشمسية الفضائية لدفع عملية التحول في مجال الطاقة أمر مثير، ونحن سعداء بالعمل معًا في شراكة نحو مستقبل مستدام". ويرى تحالف الشركات أن قدرة أول محطة طاقة فضائية ما تزال "أوليّة"، وأنها ستتوسع في وقت لاحق لتلبية الاحتياجات العالمية من الطاقة. ورغم أن فكرة المشروع صعبة على الخيال البشري، فإن نجاح تنفيذ مشروع الطاقة الشمسية الفضائية قد يأتي في توقيت جيد، حيث تتزايد الحاجة لتوفير كميات أكبر من الطاقة النظيفة، تضمن موثوقية الطاقة المتجددة وتوافرها؛ لتجنّب انخفاض التوليد في أوقات ظروف الطقس غير المواتية. وتواجه بطاريات تخزين الكهرباء مشكلات في حجمها وربحيتها المنخفضة، وفق تقرير حديث لشركة أبحاث الطاقة "ريستاد إنرجي"، التي أشارت إلى أن المشروعات تعاني من انخفاض الربح، خاصة في أوروبا، رغم دعم الاتحاد الذي يصل إلى 30%. قدرة توليد الكهرباء في أفريقيا ترتفع 48% خلال 10 سنوات (تقرير) ..اخبار محلية http://moee.gov.eg/test_new/new_info.aspx?h_id=44370&call_p=news_f.aspx &pg_index=0 ar.pressbee.net/show8885900.html?title=%D9%82%D8%AF%D8%B1%D8%A9-%D8%AA%D9%88%D9%84%D9%8A%D8%AF-%D8%A7%D9%84%D9%83%D9%87%D8%B1%D8%A8%D8%A7%D8%A1-%D9%81%D9%8A-%D8%A3%D9%81%D8%B1%D9%8A%D9%82%D9%8A%D8%A7-%D8%AA%D8%B1%D8%AA%D9%81%D8%B9-48-%D8%AE%D9%84%D8%A7%D9%84-10-%D8%B3%D9%86%D9%88%D8%A7%D8%AA-%D8%AA%D9%82%D8%B1%D9%8A%D8%B1 Mon, 11 Nov 2024 00:00:00 GMT شهدت قدرة توليد الكهرباء في أفريقيا توسعًا ملحوظًا على مدى العقد الماضي، في ظل محاولات بلدان القارة لتعزيز البنية اللازمة لتلبية ارتفاع الطلب. فخلال عام 2013 إلى عام 2023، شهدت القارة زيادة إجمالية قدرها 47.6% في سعة توليد الكهرباء، ويشكّل هذا النمو مؤشرًا على التزام الدول الأفريقية بتعزيز نطاق إنتاج الكهرباء. وبحسب بيانات حديثة، اطّلعت عليها وحدة أبحاث الطاقة (مقرّها واشنطن)، ارتفعت قدرة توليد الكهرباء في أفريقيا إلى 258 غيغاواط في عام 2023، مقارنة بـ167 غيغاواط في عام 2013. ورغم هذه الزيادة الكبيرة، فإن الاختلافات الإقليمية في النمو كانت واضحة، إذ تمتعت شمال أفريقيا بقدرات عالية في توليد الكهرباء، مقارنة بدول وسط القارة وغربها. قدرة توليد الكهرباء في شمال أفريقيا وجنوبها تسير القارة السمراء على الطريق الصحيح نحو تعزيز قدرة توليد الكهرباء من الطاقة النظيفة، إلا أن دول شمال أفريقيا ما تزال تعتمد على الغاز لتوليد الكهرباء. فخلال عام 2023، شهدت شمال أفريقيا أكبر قدرة لتوليد الكهرباء في القارة السمراء، التي بلغت 122 غيغاواط، مقارنة بـ79 غيغاواط في عام 2013، بحسب تقرير صادر عن شبكة برايس ووتر هاوس كوبرز (PwC). أما من حيث إنتاج الكهرباء، فقد أنتجت دول منطقة شمال أفريقيا 417 تيراواط/ساعة خلال العام الماضي، منها 11% من الطاقة النظيفة، و89% من مصادر الطاقة غير المتجددة، مقابل 337 تيراواط/ساعة في عام 2013. تأتي في المرتبة الثانية دول جنوب القارة، إذ تسعى المنطقة لتعزيز قطاع الطاقة المتجددة، مع استثمارات ضخمة في مشروعات الطاقة الشمسية وطاقة الرياح والهيدروجين الأخضر. وبلغت سعة توليد الكهرباء في دول جنوب أفريقيا 67 غيغاواط في عام 2023، مقارنة بـ45 غيغاواط في 2013. وخلال عام 2023، أنتجت دول جنوب أفريقيا 238 تيراواط/ساعة من الكهرباء؛ إذ شكّلت الطاقة النظيفة 17%، مقابل 83% من مصادر أخرى، مقارنة بـ260 تيراواط في عام 2013. ويوضح الرسم البياني التالي، الذي أعدّته وحدة أبحاث الطاقة، تطور قدرة توليد الكهرباء في أفريقيا خلال المدة من 2013 إلى 2013: قدرة توليد الكهرباء في باقي مناطق أفريقيا تُعد غرب أفريقيا في طليعة المناطق التي تشهد تطورات ضخمة في قطاع الطاقة، إذ ركزت على تعزيز إنتاج الغاز الطبيعي، كما تستكشف بعض دول المنطقة فرص إنتاج الهيدروجين الأخضر، وفي مقدمتها موريتانيا وغانا. فقد أنتجت منطقة غرب أفريقيا 95 تيراواط/ساعة من الكهرباء، منها 27% من مصادر الطاقة النظيفة، مقابل 62 تيراواط في عام 2013. وبحلول عام 2023، زادت سعة توليد الكهرباء في المنطقة إلى 30 غيغاواط، مقابل 18 غيغاواط في عام 2013، وفق ما رصدته وحدة أبحاث الطاقة. وبالمثل، قطعت منطقة شرق أفريقيا خطوات ملحوظة في قطاع الطاقة المتجددة، وحققت إنجازات مهمة لتحسين وصول الكهرباء للمجتمعات الريفية. وخلال عام 2023، أنتجت المنطقة قرابة 99 تيراواط/ساعة، مع هيمنة الطاقة المتجددة بنحو 77%، مقابل 79 تيراواط/ساعة في عام 2013. بينما تواجه دول وسط أفريقيا أدنى معدلات الكهربة في القارة، لكنها تكثف الجهود لتعزيز استثمارات الطاقة المتجددة، إذ تتمتع بموارد وفيرة، خاصة الطاقة الكهرومائية. واستطاعت المنطقة إنتاج 42 تيراواط/ساعة من الكهرباء خلال عام 2023، منها 74% من الطاقة المتجددة، و26% من مصادر غير متجددة، مقابل 31 تيراواط/ساعة في عام 2013. في الوقت نفسه، ارتفعت قدرة توليد الكهرباء في وسط أفريقيا إلى 14 غيغاواط في عام 2023، مقارنة بـ8 غيغاواط في عام 2013. محطة لتوليد الكهرباء – الصورة من موقع أفريكا إنرجي بورتال قدرة توليد الكهرباء في أفريقيا آخذة في الارتفاع في عام 2023، زادت قدرة توليد الكهرباء في أفريقيا من الطاقة النظيفة بنسبة 7.1%، في حين سجل الوقود الأحفوري زيادة بنسبة متواضعة بلغت 0.1%، بحسب ما رصدته وحدة أبحاث الطاقة. ومن المتوقع أن يصل توليد الطاقة المتجددة في أفريقيا إلى 25% من إجمالي توليد الكهرباء بحلول عام 2025، نتيجة الاستثمارات الهائلة والنمو الملحوظ في قدرات الطاقة الشمسية وطاقة الرياح. ورغم هذه الاتجاهات الإيجابية في توسع الطاقة المتجددة، فقد نما إجمالي قدرة توليد الكهرباء في أفريقيا خلال عام 2023 بنسبة متواضعة تقل عن 1% مقارنة بعام 2022. وعلى مدى العقد الماضي، شهدت القارة زيادة بنسبة 12.5% في توليد الكهرباء، لكنه لم يكن متماشيًا مع الزيادة في سعة توليد الكهرباء في أفريقيا. ويُعزى ذلك إلى البنية التحتية المتقادمة لمحطات الوقود الأحفوري، خاصة محطات الكهرباء العاملة بالفحم، وعدم موثوقية الطاقة الشمسية وطاقة الرياح بسبب طبيعتهما المتقلبة حسب ظروف الطقس شهدت قدرة توليد الكهرباء في أفريقيا توسعًا ملحوظًا على مدى العقد الماضي، في ظل محاولات بلدان القارة لتعزيز البنية اللازمة لتلبية ارتفاع الطلب. فخلال عام 2013 إلى عام 2023، شهدت القارة زيادة إجمالية قدرها 47.6% في سعة توليد الكهرباء، ويشكّل هذا النمو مؤشرًا على التزام الدول الأفريقية بتعزيز نطاق إنتاج الكهرباء. وبحسب بيانات حديثة، اطّلعت عليها وحدة أبحاث الطاقة (مقرّها واشنطن)، ارتفعت قدرة توليد الكهرباء في أفريقيا إلى 258 غيغاواط في عام 2023، مقارنة بـ167 غيغاواط في عام 2013. ورغم هذه الزيادة الكبيرة، فإن الاختلافات الإقليمية في النمو كانت واضحة، إذ تمتعت شمال أفريقيا بقدرات عالية في توليد الكهرباء، مقارنة بدول وسط القارة وغربها. قدرة توليد الكهرباء في شمال أفريقيا وجنوبها تسير القارة السمراء على الطريق الصحيح نحو تعزيز قدرة توليد الكهرباء من الطاقة النظيفة، إلا أن دول شمال أفريقيا ما تزال تعتمد على الغاز لتوليد الكهرباء. فخلال عام 2023، شهدت شمال أفريقيا أكبر قدرة لتوليد الكهرباء في القارة السمراء، التي بلغت 122 غيغاواط، مقارنة بـ79 غيغاواط في عام 2013، بحسب تقرير صادر عن شبكة برايس ووتر هاوس كوبرز (PwC). أما من حيث إنتاج الكهرباء، فقد أنتجت دول منطقة شمال أفريقيا 417 تيراواط/ساعة خلال العام الماضي، منها 11% من الطاقة النظيفة، و89% من مصادر الطاقة غير المتجددة، مقابل 337 تيراواط/ساعة في عام 2013. تأتي في المرتبة الثانية دول جنوب القارة، إذ تسعى المنطقة لتعزيز قطاع الطاقة المتجددة، مع استثمارات ضخمة في مشروعات الطاقة الشمسية وطاقة الرياح والهيدروجين الأخضر. وبلغت سعة توليد الكهرباء في دول جنوب أفريقيا 67 غيغاواط في عام 2023، مقارنة بـ45 غيغاواط في 2013. وخلال عام 2023، أنتجت دول جنوب أفريقيا 238 تيراواط/ساعة من الكهرباء؛ إذ شكّلت الطاقة النظيفة 17%، مقابل 83% من مصادر أخرى، مقارنة بـ260 تيراواط في عام 2013. ويوضح الرسم البياني التالي، الذي أعدّته وحدة أبحاث الطاقة، تطور قدرة توليد الكهرباء في أفريقيا خلال المدة من 2013 إلى 2013: قدرة توليد الكهرباء في باقي مناطق أفريقيا تُعد غرب أفريقيا في طليعة المناطق التي تشهد تطورات ضخمة في قطاع الطاقة، إذ ركزت على تعزيز إنتاج الغاز الطبيعي، كما تستكشف بعض دول المنطقة فرص إنتاج الهيدروجين الأخضر، وفي مقدمتها موريتانيا وغانا. فقد أنتجت منطقة غرب أفريقيا 95 تيراواط/ساعة من الكهرباء، منها 27% من مصادر الطاقة النظيفة، مقابل 62 تيراواط في عام 2013. وبحلول عام 2023، زادت سعة توليد الكهرباء في المنطقة إلى 30 غيغاواط، مقابل 18 غيغاواط في عام 2013، وفق ما رصدته وحدة أبحاث الطاقة. وبالمثل، قطعت منطقة شرق أفريقيا خطوات ملحوظة في قطاع الطاقة المتجددة، وحققت إنجازات مهمة لتحسين وصول الكهرباء للمجتمعات الريفية. وخلال عام 2023، أنتجت المنطقة قرابة 99 تيراواط/ساعة، مع هيمنة الطاقة المتجددة بنحو 77%، مقابل 79 تيراواط/ساعة في عام 2013. بينما تواجه دول وسط أفريقيا أدنى معدلات الكهربة في القارة، لكنها تكثف الجهود لتعزيز استثمارات الطاقة المتجددة، إذ تتمتع بموارد وفيرة، خاصة الطاقة الكهرومائية. واستطاعت المنطقة إنتاج 42 تيراواط/ساعة من الكهرباء خلال عام 2023، منها 74% من الطاقة المتجددة، و26% من مصادر غير متجددة، مقابل 31 تيراواط/ساعة في عام 2013. في الوقت نفسه، ارتفعت قدرة توليد الكهرباء في وسط أفريقيا إلى 14 غيغاواط في عام 2023، مقارنة بـ8 غيغاواط في عام 2013. محطة لتوليد الكهرباء – الصورة من موقع أفريكا إنرجي بورتال قدرة توليد الكهرباء في أفريقيا آخذة في الارتفاع في عام 2023، زادت قدرة توليد الكهرباء في أفريقيا من الطاقة النظيفة بنسبة 7.1%، في حين سجل الوقود الأحفوري زيادة بنسبة متواضعة بلغت 0.1%، بحسب ما رصدته وحدة أبحاث الطاقة. ومن المتوقع أن يصل توليد الطاقة المتجددة في أفريقيا إلى 25% من إجمالي توليد الكهرباء بحلول عام 2025، نتيجة الاستثمارات الهائلة والنمو الملحوظ في قدرات الطاقة الشمسية وطاقة الرياح. ورغم هذه الاتجاهات الإيجابية في توسع الطاقة المتجددة، فقد نما إجمالي قدرة توليد الكهرباء في أفريقيا خلال عام 2023 بنسبة متواضعة تقل عن 1% مقارنة بعام 2022. وعلى مدى العقد الماضي، شهدت القارة زيادة بنسبة 12.5% في توليد الكهرباء، لكنه لم يكن متماشيًا مع الزيادة في سعة توليد الكهرباء في أفريقيا. ويُعزى ذلك إلى البنية التحتية المتقادمة لمحطات الوقود الأحفوري، خاصة محطات الكهرباء العاملة بالفحم، وعدم موثوقية الطاقة الشمسية وطاقة الرياح بسبب طبيعتهما المتقلبة حسب ظروف الطقس معرض ومؤتمر الطاقة الشمسية والنظيفة ينطلق بأبوظبي يناير المقبل http://moee.gov.eg/test_new/new_info.aspx?h_id=44369&call_p=news_f.aspx &pg_index=0 www.aletihad.ae/news/%D8%A7%D9%84%D8%A7%D9%82%D8%AA%D8%B5%D8%A7%D8%AF%D9%8A/4528171/%D9%85%D8%B9%D8%B1%D8%B6-%D9%88%D9%85%D8%A4%D8%AA%D9%85%D8%B1-%D8%A7%D9%84%D8%B7%D8%A7%D9%82%D8%A9-%D8%A7%D9%84%D8%B4%D9%85%D8%B3%D9%8A%D8%A9-%D9%88%D8%A7%D9%84%D9%86%D8%B8%D9%8A%D9%81%D8%A9-%D9%8A%D9%86%D8%B7%D9%84%D9%82-%D8%A8%D8%A3%D8%A8%D9%88%D8%B8%D8%A8%D9%8A-%D9%8A%D9%86%D8%A7%D9%8A%D8%B1-%D8%A7%D9%84%D9%85%D9%82 Mon, 11 Nov 2024 00:00:00 GMT أعلنت القمة العالمية لطاقة المستقبل، عن استعداداتها لاستضافة معرض ومؤتمر الطاقة الشمسية والنظيفة، الذي يقام في مركز أبوظبي الوطني للمعارض «أدنيك»، خلال شهر يناير 2025، بهدف تسريع وتيرة التحول الطموح نحو الطاقة المتجددة في منطقة الشرق الأوسط وشمال أفريقيا. وتشمل فعاليات المؤتمر، معرضاً للطاقة الشمسية، هو الأكبر من نوعه بين المعارض الستة للقمة، ويجمع تحت مظلته أكثر من 100 جهة عارضة، ليغطي مجموعة واسعة من المنتجات المبتكرة، مثل تقنيات تخزين الطاقة، والخلايا والوحدات الكهروضوئية، وأنظمة الطاقة الشمسية على أسطح المباني، وأنظمة الطاقة الشمسية المخصصة للمرافق؛ فضلاً عن استضافة أجنحة مخصصة للعديد من المؤسسات الإقليمية والعالمية المتخصصة بالتجارة والصناعة، والجهات التنظيمية الحكومية، وشركات إدارة المرافق. وبالتزامن مع التقدم، الذي أحرزته دول المنطقة في أجنداتها المختلفة للطاقة المتجددة، يستقطب المؤتمر والمعرض الضخم مجموعة واسعة من الخبراء والمبتكرين والمستثمرين، المتخصصين بالقطاع لاستكشاف أحدث التطورات والاستراتيجيات والابتكارات، التي تسهم في رسم ملامح قطاع الطاقة الشمسية والنظيفة. ويكتسب انعقاد معرض ومؤتمر الطاقة الشمسية والنظيفة، الذي يقام خلال الفترة من 14 إلى 16 يناير 2025، أهمية كبيرة اليوم في الوقت الذي تركز فيه الكثير من حكومات المنطقة، على تحقيق التزاماتها طويلة الأمد في مجال الطاقة، التي ترتبط بمبادراتها الأوسع نطاقا والمتعلقة بالتنمية الوطنية والتنوع الاقتصادي، وذلك قبل خمسة أعوام من موعدها المحدد في عام 2030. وقالت هند ليبمانسون، المديرة التنفيذية لجمعية صناعة الطاقة الشمسية في الشرق الأوسط، التي تستعد لإصدار تقرير توقعات الطاقة الكهروضوئية لعام 2025 خلال فعاليات القمة، إن انعقاد هذا المؤتمر يكتسب أهمية كبيرة، في الوقت الذي يتطلع فيه كبار اللاعبين في المنطقة نحو تحقيق أهدافهم الطموحة للطاقة المتجددة بحلول عام 2030. ويأتي انعقاد المؤتمر في أعقاب المبادرات التي أطلقتها دولة الإمارات، للارتقاء بسوية قطاع الطاقة المتجددة لديها، والتي من المقرر تسليط الضوء عليها خلال فعاليات القمة. وتشمل هذه المبادرات عقد شراكة بين وزارة الطاقة والبنية التحتية وشركة الاتحاد للماء والكهرباء بهدف تركيب ألواح الطاقة الشمسية على أسطح العقارات في الإمارات الشمالية، ما يتيح للمنازل والشركات والمزارع إمكانية المساهمة في إمدادات الطاقة المتجددة في الدولة. ويقدم المؤتمر أجندة حافلة بالفعاليات التي تشمل الندوات الحوارية والكلمات الرئيسة والجلسات النقاشية حول عدد من المواضيع المهمة مثل الاستثمار في نقل الطاقة، وتطوير الشبكات لإنجاز التحول في قطاع الطاقة، ومسارات الحياد الكربوني، وتقنيات تخزين الطاقة لمدة طويلة، وصعود الهيدروجين الأخضر وأسواق الهيدروجين المستقبلية، ودور الذكاء الاصطناعي في عمليات تخطيط الطاقة وإدارتها، وتقنيات إزالة الكربون. وتضم قائمة أبرز المتحدثين في المؤتمر كلاً من ياسين كاسيرغا، رئيس قسم إزالة الكربون لمنطقة الشرق الأوسط وأفريقيا في شركة جنرال إلكتريك فيرنوفا؛ والدكتور محمد أبوزهرة، الرئيس الإقليمي لمنطقة الشرق الأوسط وشمال أفريقيا للمعهد العالمي لاحتجاز الكربون وتخزينه، والذي يناقش دور تقنيات إزالة الكربون في دعم نماذج التحول في قطاع الطاقة. ومن المتوقع مشاركة أكثر من 400 شركة عالمية في فعاليات القمة العالمية لطاقة المستقبل 2025، والتي تشكل منصة مثالية للتعاون بين الشركات في قطاع الطاقة النظيفة بما ينسجم مع استراتيجية الإمارات للطاقة 2050، والرامية لاستثمار ما يصل إلى 200 مليار درهم في القطاع بحلول عام 2030، لمواكبة الطلب المتنامي على الطاقة. من جانبها، قالت لين السباعي، المديرة العامة لشركة آر إكس الشرق الأوسط، رئيسة القمة العالمية لطاقة المستقبل: «توفر القمة للجهات العارضة فرصة فريدة للتواصل مع المتخصصين في القطاع، وعقد شراكات معهم ضمن إطار الجهود الجماعية الرامية لتحقيق هدف مشترك يتمثل بضمان مستقبل مستدام في قطاع الطاقة». وأضافت أن مؤتمر الطاقة الشمسية والنظيفة يشكل واحداً من سبعة مسارات مخصصة لتبادل المعارف في القمة، ويتضمن كل منها جلسات حوارية معمقة حول مجموعة واسعة من المواضيع التي تشمل دور الذكاء الاصطناعي في الاستدامة والمبادرات الرامية لدعم حضور المرأة في القطاع. وقالت إن أجندات المؤتمر تتميز باتباع منهجية شاملة للحوارات في قطاع الطاقة النظيفة لإرساء إستراتيجيات قابلة للتنفيذ بما يفضي لضمان مستقبل مستدام. أعلنت القمة العالمية لطاقة المستقبل، عن استعداداتها لاستضافة معرض ومؤتمر الطاقة الشمسية والنظيفة، الذي يقام في مركز أبوظبي الوطني للمعارض «أدنيك»، خلال شهر يناير 2025، بهدف تسريع وتيرة التحول الطموح نحو الطاقة المتجددة في منطقة الشرق الأوسط وشمال أفريقيا. وتشمل فعاليات المؤتمر، معرضاً للطاقة الشمسية، هو الأكبر من نوعه بين المعارض الستة للقمة، ويجمع تحت مظلته أكثر من 100 جهة عارضة، ليغطي مجموعة واسعة من المنتجات المبتكرة، مثل تقنيات تخزين الطاقة، والخلايا والوحدات الكهروضوئية، وأنظمة الطاقة الشمسية على أسطح المباني، وأنظمة الطاقة الشمسية المخصصة للمرافق؛ فضلاً عن استضافة أجنحة مخصصة للعديد من المؤسسات الإقليمية والعالمية المتخصصة بالتجارة والصناعة، والجهات التنظيمية الحكومية، وشركات إدارة المرافق. وبالتزامن مع التقدم، الذي أحرزته دول المنطقة في أجنداتها المختلفة للطاقة المتجددة، يستقطب المؤتمر والمعرض الضخم مجموعة واسعة من الخبراء والمبتكرين والمستثمرين، المتخصصين بالقطاع لاستكشاف أحدث التطورات والاستراتيجيات والابتكارات، التي تسهم في رسم ملامح قطاع الطاقة الشمسية والنظيفة. ويكتسب انعقاد معرض ومؤتمر الطاقة الشمسية والنظيفة، الذي يقام خلال الفترة من 14 إلى 16 يناير 2025، أهمية كبيرة اليوم في الوقت الذي تركز فيه الكثير من حكومات المنطقة، على تحقيق التزاماتها طويلة الأمد في مجال الطاقة، التي ترتبط بمبادراتها الأوسع نطاقا والمتعلقة بالتنمية الوطنية والتنوع الاقتصادي، وذلك قبل خمسة أعوام من موعدها المحدد في عام 2030. وقالت هند ليبمانسون، المديرة التنفيذية لجمعية صناعة الطاقة الشمسية في الشرق الأوسط، التي تستعد لإصدار تقرير توقعات الطاقة الكهروضوئية لعام 2025 خلال فعاليات القمة، إن انعقاد هذا المؤتمر يكتسب أهمية كبيرة، في الوقت الذي يتطلع فيه كبار اللاعبين في المنطقة نحو تحقيق أهدافهم الطموحة للطاقة المتجددة بحلول عام 2030. ويأتي انعقاد المؤتمر في أعقاب المبادرات التي أطلقتها دولة الإمارات، للارتقاء بسوية قطاع الطاقة المتجددة لديها، والتي من المقرر تسليط الضوء عليها خلال فعاليات القمة. وتشمل هذه المبادرات عقد شراكة بين وزارة الطاقة والبنية التحتية وشركة الاتحاد للماء والكهرباء بهدف تركيب ألواح الطاقة الشمسية على أسطح العقارات في الإمارات الشمالية، ما يتيح للمنازل والشركات والمزارع إمكانية المساهمة في إمدادات الطاقة المتجددة في الدولة. ويقدم المؤتمر أجندة حافلة بالفعاليات التي تشمل الندوات الحوارية والكلمات الرئيسة والجلسات النقاشية حول عدد من المواضيع المهمة مثل الاستثمار في نقل الطاقة، وتطوير الشبكات لإنجاز التحول في قطاع الطاقة، ومسارات الحياد الكربوني، وتقنيات تخزين الطاقة لمدة طويلة، وصعود الهيدروجين الأخضر وأسواق الهيدروجين المستقبلية، ودور الذكاء الاصطناعي في عمليات تخطيط الطاقة وإدارتها، وتقنيات إزالة الكربون. وتضم قائمة أبرز المتحدثين في المؤتمر كلاً من ياسين كاسيرغا، رئيس قسم إزالة الكربون لمنطقة الشرق الأوسط وأفريقيا في شركة جنرال إلكتريك فيرنوفا؛ والدكتور محمد أبوزهرة، الرئيس الإقليمي لمنطقة الشرق الأوسط وشمال أفريقيا للمعهد العالمي لاحتجاز الكربون وتخزينه، والذي يناقش دور تقنيات إزالة الكربون في دعم نماذج التحول في قطاع الطاقة. ومن المتوقع مشاركة أكثر من 400 شركة عالمية في فعاليات القمة العالمية لطاقة المستقبل 2025، والتي تشكل منصة مثالية للتعاون بين الشركات في قطاع الطاقة النظيفة بما ينسجم مع استراتيجية الإمارات للطاقة 2050، والرامية لاستثمار ما يصل إلى 200 مليار درهم في القطاع بحلول عام 2030، لمواكبة الطلب المتنامي على الطاقة. من جانبها، قالت لين السباعي، المديرة العامة لشركة آر إكس الشرق الأوسط، رئيسة القمة العالمية لطاقة المستقبل: «توفر القمة للجهات العارضة فرصة فريدة للتواصل مع المتخصصين في القطاع، وعقد شراكات معهم ضمن إطار الجهود الجماعية الرامية لتحقيق هدف مشترك يتمثل بضمان مستقبل مستدام في قطاع الطاقة». وأضافت أن مؤتمر الطاقة الشمسية والنظيفة يشكل واحداً من سبعة مسارات مخصصة لتبادل المعارف في القمة، ويتضمن كل منها جلسات حوارية معمقة حول مجموعة واسعة من المواضيع التي تشمل دور الذكاء الاصطناعي في الاستدامة والمبادرات الرامية لدعم حضور المرأة في القطاع. وقالت إن أجندات المؤتمر تتميز باتباع منهجية شاملة للحوارات في قطاع الطاقة النظيفة لإرساء إستراتيجيات قابلة للتنفيذ بما يفضي لضمان مستقبل مستدام. الطاقة المتجددة ترفع أسعار الكهرباء في أوروبا.. ما القصة؟ http://moee.gov.eg/test_new/new_info.aspx?h_id=44368&call_p=news_f.aspx &pg_index=0 attaqa.net/2024/11/10/%D8%A7%D9%84%D8%B7%D8%A7%D9%82%D8%A9-%D8%A7%D9%84%D9%85%D8%AA%D8%AC%D8%AF%D8%AF%D8%A9-%D8%AA%D8%B1%D9%81%D8%B9-%D8%A3%D8%B3%D8%B9%D8%A7%D8%B1-%D8%A7%D9%84%D9%83%D9%87%D8%B1%D8%A8%D8%A7%D8%A1-%D9%81/ Mon, 11 Nov 2024 00:00:00 GMT تَسبّب نقص الطاقة المتجددة في موجة ارتفاع بأسعار الكهرباء في أوروبا خلال الأسبوع الحالي، وفق تحديثات القطاع لدى منصة الطاقة المتخصصة (مقرّها واشنطن). وأدى انخفاض توليد الكهرباء من الطاقة الشمسية وطاقة الرياح إلى تشديد القيود على أسواق الكهرباء في أوروبا هذا الأسبوع، مع بلوغ أسعار الكهرباء في ألمانيا أعلى مستوياتها منذ ذروة أزمة الطاقة في عام 2022، في 6 نوفمبر/تشرين الثاني الحالي. ودفع نقص الطاقة المتجددة بعض الدول الأوروبية إلى سحب الغاز الطبيعي من مستودعات التخزين لتعويض إنتاج الكهرباء المفقود من مصادر الطاقة النظيفة. ويسلّط ارتفاع أسعار الكهرباء في أوروبا الضوء على انعدام موثوقية أنظمة الطاقة المتجددة عند حدوث ظروف طقس معينة مثل غياب السطوع الشمسي أو نقص هبوب الرياح. وقد تدفع تلك التحديات الحكومات والشركات إلى إعادة تقييم سياساتها بشأن التحول إلى اقتصادات منخفضة الكربون، ومحاولة تحقيق توازن بين أمن الطاقة وأهداف المناخ. أسعار الكهرباء في أوروبا صعدت أسعار الطاقة في أوروبا إلى مستويات هي الأولى من نوعها منذ أزمة الطاقة في 2022، خلال هذا الأسبوع، ولم تكن الحرب الروسية الأوكرانية أو التوترات الجبوسياسية وحدها هي العامل الأوحد الذي أشعل فتيل تلك الأزمة، ولكن شاركهما في ذلك نقص توليد الكهرباء من الطاقة المتجددة، وهي أنماط طقس شائعة جدًا خلال فصل الشتاء، وفق وكالة بلومبرغ. ووسّعت أوروبا سعة إنتاج الطاقة الشمس وطاقة الرياح، غير أنها ما تزال تعتمد على المواد الهيدروكربونية المكلفة بوصفها مصدر طاقة إستراتيجيًا. فعلى الرغم من أن ألمانيا، على سبيل المثال، تولّد ما يزيد على 49 غيغاواط من سعة طاقة الرياح خلال الأيام التي تشتد خلالها العواصف، لم تنتِج الدولة الأوروبية سوى قرابة 1% فقط من هذا المصدر النظيف للطاقة في 6 نوفمبر/تشرين الثاني الجاري، وإن كانت مصادر الوقود الأحفوري باهظة التكلفة تسد تلك الفجوة. وفي 5 نوفمبر/تشرين الثاني (2024) لم تنجح المملكة المتحدة سوى في تلبية 4% فقط من الطلب على الكهرباء في ساعات الذروة الصباحية والمسائية من طاقة الرياح، في حين تجاوزت نسبة الكهرباء المولدة بالغاز الطبيعي 60% من مزيج الطاقة لديها. وبذلك ارتفعت حصة الغاز الطبيعي في توليد الكهرباء لدى بريطانيا إلى أعلى مستوى لها في عام، منذ نوفمبر/تشرين الثاني 2023، وفق متابعات منصة الطاقة المتخصصة. معضلة كبيرة تشكّل الفترات التي لا يمكن خلالها سوى إنتاج القليل من طاقتي الشمس أو الرياح معضلةً كبيرةً للبنية التحتية الطاقوية التي تعتمد على مصادر الطاقة المتجددة. ويُنظَر إلى المرونة والتخزين على نطاق واسع على أنهما وسيلتان للتخفيف من حدة الإمدادات المتقطعة، غير أنه لا يمكن تحقيقهما بالسرعة اللازمة. ويعني نقص الرياح أن المنطقة قد شهدت أكبر انخفاض في احتياطيات الغاز حتى الآن في موسم التدفئة هذا، وفق ما أظهرته بيانات جمعية غاز إنفراستراكشر يوروب (Gas Infrastructure Europe) التي تمثل مصالح مشغلي البنية التحتية للغاز الأوروبيين. وبينما تظل مستودعات التخزين ممتلئة بنسبة تزيد على 94% في المتوسط، حصل الانخفاض خلال فترة من الطقس المعتدل نسبيًا قبل الأشهر الباردة. وعلى الرغم من أن ألمانيا قد أضافت سعة طاقة رياح قوامها 3 آلاف و600 ميغاواط خلال العام الماضي (2023)، فإنها لم تضف سوى 80 ميغاواط من سعة إنتاج البطاريات، بحسب وحدة بلومبرغ نيو إنرجي فاينانس المعروفة اختصارًا بـ"بلومبورغ إن إي إف" (BloombergNEF) والتابعة لشبكة بلومبرغ. ألمانيا.. مثال صارخ في 6 نوفمبر/تشرين الثاني (2024)، ارتفعت أسعار الكهرباء في الساعة لدى ألمانيا خلال ساعات الذروة، إلى ما يصل إلى900 يورو (967 دولارًا) لكل ميغاواط في الساعة، مسجلةً أعلى مستوى سعر للساعة في أكبر اقتصاد لدى أوروبا منذ نهاية الصيف وأوائل خريف عام 2022. *(اليورو= 1.08 دولارًا أميركيًا) وإلى الشرق من ألمانيا، وتحديدًا في بولندا فعّل مشغل شبكة الكهرباء في بولندا بي إس إي (PSE) ما يُسمى حالة الطوارئ في سوق السعة الكهربائية خلال 6 نوفمبر/تشرين الثاني (2024)، بحسب ما أوردته بلومبرغ. وقال المساعد الباحث في شركة أورورا إنرجي ريسيرش (Aurora Energy Research) برانافا مينون، إن المسار إلى أهداف الحياد الكربوني "يتطلب أكثر من النشر السريع لمصادر الطاقة المتجددة"، وفق تصريحات رصدتها منصة الطاقة المتخصصة. وفي هذا السياق تتضح -كذلك- أهمية بناء خيارات تخزين طويلة الأجل ومحطات كهرباء عاملة بالغاز. ودأبت المملكة المتحدة التي أوقفت تشغيل آخر محطة كهرباء عاملة بالفحم في وقت سابق من العام الحالي (2024)، على حل مشكلات انقطاع الكهرباء عبر استيراد المزيد منها من دول أخرى خلال فترات انخفاض طاقة الرياح والشمس. ومع ذلك، كان نقص الرياح هذا الأسبوع واسع النطاق في جميع أنحاء أوروبا تَسبّب نقص الطاقة المتجددة في موجة ارتفاع بأسعار الكهرباء في أوروبا خلال الأسبوع الحالي، وفق تحديثات القطاع لدى منصة الطاقة المتخصصة (مقرّها واشنطن). وأدى انخفاض توليد الكهرباء من الطاقة الشمسية وطاقة الرياح إلى تشديد القيود على أسواق الكهرباء في أوروبا هذا الأسبوع، مع بلوغ أسعار الكهرباء في ألمانيا أعلى مستوياتها منذ ذروة أزمة الطاقة في عام 2022، في 6 نوفمبر/تشرين الثاني الحالي. ودفع نقص الطاقة المتجددة بعض الدول الأوروبية إلى سحب الغاز الطبيعي من مستودعات التخزين لتعويض إنتاج الكهرباء المفقود من مصادر الطاقة النظيفة. ويسلّط ارتفاع أسعار الكهرباء في أوروبا الضوء على انعدام موثوقية أنظمة الطاقة المتجددة عند حدوث ظروف طقس معينة مثل غياب السطوع الشمسي أو نقص هبوب الرياح. وقد تدفع تلك التحديات الحكومات والشركات إلى إعادة تقييم سياساتها بشأن التحول إلى اقتصادات منخفضة الكربون، ومحاولة تحقيق توازن بين أمن الطاقة وأهداف المناخ. أسعار الكهرباء في أوروبا صعدت أسعار الطاقة في أوروبا إلى مستويات هي الأولى من نوعها منذ أزمة الطاقة في 2022، خلال هذا الأسبوع، ولم تكن الحرب الروسية الأوكرانية أو التوترات الجبوسياسية وحدها هي العامل الأوحد الذي أشعل فتيل تلك الأزمة، ولكن شاركهما في ذلك نقص توليد الكهرباء من الطاقة المتجددة، وهي أنماط طقس شائعة جدًا خلال فصل الشتاء، وفق وكالة بلومبرغ. ووسّعت أوروبا سعة إنتاج الطاقة الشمس وطاقة الرياح، غير أنها ما تزال تعتمد على المواد الهيدروكربونية المكلفة بوصفها مصدر طاقة إستراتيجيًا. فعلى الرغم من أن ألمانيا، على سبيل المثال، تولّد ما يزيد على 49 غيغاواط من سعة طاقة الرياح خلال الأيام التي تشتد خلالها العواصف، لم تنتِج الدولة الأوروبية سوى قرابة 1% فقط من هذا المصدر النظيف للطاقة في 6 نوفمبر/تشرين الثاني الجاري، وإن كانت مصادر الوقود الأحفوري باهظة التكلفة تسد تلك الفجوة. وفي 5 نوفمبر/تشرين الثاني (2024) لم تنجح المملكة المتحدة سوى في تلبية 4% فقط من الطلب على الكهرباء في ساعات الذروة الصباحية والمسائية من طاقة الرياح، في حين تجاوزت نسبة الكهرباء المولدة بالغاز الطبيعي 60% من مزيج الطاقة لديها. وبذلك ارتفعت حصة الغاز الطبيعي في توليد الكهرباء لدى بريطانيا إلى أعلى مستوى لها في عام، منذ نوفمبر/تشرين الثاني 2023، وفق متابعات منصة الطاقة المتخصصة. معضلة كبيرة تشكّل الفترات التي لا يمكن خلالها سوى إنتاج القليل من طاقتي الشمس أو الرياح معضلةً كبيرةً للبنية التحتية الطاقوية التي تعتمد على مصادر الطاقة المتجددة. ويُنظَر إلى المرونة والتخزين على نطاق واسع على أنهما وسيلتان للتخفيف من حدة الإمدادات المتقطعة، غير أنه لا يمكن تحقيقهما بالسرعة اللازمة. ويعني نقص الرياح أن المنطقة قد شهدت أكبر انخفاض في احتياطيات الغاز حتى الآن في موسم التدفئة هذا، وفق ما أظهرته بيانات جمعية غاز إنفراستراكشر يوروب (Gas Infrastructure Europe) التي تمثل مصالح مشغلي البنية التحتية للغاز الأوروبيين. وبينما تظل مستودعات التخزين ممتلئة بنسبة تزيد على 94% في المتوسط، حصل الانخفاض خلال فترة من الطقس المعتدل نسبيًا قبل الأشهر الباردة. وعلى الرغم من أن ألمانيا قد أضافت سعة طاقة رياح قوامها 3 آلاف و600 ميغاواط خلال العام الماضي (2023)، فإنها لم تضف سوى 80 ميغاواط من سعة إنتاج البطاريات، بحسب وحدة بلومبرغ نيو إنرجي فاينانس المعروفة اختصارًا بـ"بلومبورغ إن إي إف" (BloombergNEF) والتابعة لشبكة بلومبرغ. ألمانيا.. مثال صارخ في 6 نوفمبر/تشرين الثاني (2024)، ارتفعت أسعار الكهرباء في الساعة لدى ألمانيا خلال ساعات الذروة، إلى ما يصل إلى900 يورو (967 دولارًا) لكل ميغاواط في الساعة، مسجلةً أعلى مستوى سعر للساعة في أكبر اقتصاد لدى أوروبا منذ نهاية الصيف وأوائل خريف عام 2022. *(اليورو= 1.08 دولارًا أميركيًا) وإلى الشرق من ألمانيا، وتحديدًا في بولندا فعّل مشغل شبكة الكهرباء في بولندا بي إس إي (PSE) ما يُسمى حالة الطوارئ في سوق السعة الكهربائية خلال 6 نوفمبر/تشرين الثاني (2024)، بحسب ما أوردته بلومبرغ. وقال المساعد الباحث في شركة أورورا إنرجي ريسيرش (Aurora Energy Research) برانافا مينون، إن المسار إلى أهداف الحياد الكربوني "يتطلب أكثر من النشر السريع لمصادر الطاقة المتجددة"، وفق تصريحات رصدتها منصة الطاقة المتخصصة. وفي هذا السياق تتضح -كذلك- أهمية بناء خيارات تخزين طويلة الأجل ومحطات كهرباء عاملة بالغاز. ودأبت المملكة المتحدة التي أوقفت تشغيل آخر محطة كهرباء عاملة بالفحم في وقت سابق من العام الحالي (2024)، على حل مشكلات انقطاع الكهرباء عبر استيراد المزيد منها من دول أخرى خلال فترات انخفاض طاقة الرياح والشمس. ومع ذلك، كان نقص الرياح هذا الأسبوع واسع النطاق في جميع أنحاء أوروبا روساتوم تشارك في مؤتمر الأمم المتحدة للمناخ COP29 لدعم الطاقة النووية في مكافحة تغير المناخ http://moee.gov.eg/test_new/new_info.aspx?h_id=44367&call_p=news_f.aspx &pg_index=0 www.almasryalyoum.com/news/details/3302858 Mon, 11 Nov 2024 00:00:00 GMT أعلنت مؤسسة روساتوم الحكومية للطاقة النووية عن مشاركتها في المؤتمر التاسع والعشرين للأطراف في اتفاقية الأمم المتحدة الإطارية بشأن تغير المناخ (COP29)، الذي سينعقد في باكو، أذربيجان، ابتداءً من 11 نوفمبر الجاري. تهدف مشاركة روساتوم في هذا الحدث إلى تعزيز دور الطاقة النووية كمصدر موثوق ونظيف يلعب دورًا حيويًا في مكافحة تغير المناخ ودعم تحقيق أهداف التنمية المستدامة للأمم المتحدة. خلال المؤتمر، ستقدم روساتوم إنجازاتها البارزة في مجالات التنمية المستدامة وأمن الطاقة والتقنيات «الخضراء»، التي تسهم في تحقيق الأهداف المناخية العالمية، سواء في روسيا أو في الأسواق الخارجية التي تعمل فيها الشركة. كما سيشارك ممثلو روساتوم في جلسات متعددة ضمن برنامج الأعمال للمؤتمر، تشمل مناقشات حول سيناريوهات انتقال الطاقة، وتطوير سياسات المناخ، وتعزيز التعاون في مجال التعليم لضمان مستقبل عادل ومستدام. ويولي وفد روساتوم اهتمامًا خاصًا لدعم المهنيين الشباب، الملتزمين بدفع عجلة التكنولوجيا النووية في مجال الطاقة النظيفة، مع التركيز على دورهم المحوري في بناء مستقبل صديق للبيئة. وأعرب أليكسي ليخاتشوف، المدير العام لمؤسسة روساتوم، عن أهمية هذا الحدث، قائلًا: «تشارك روساتوم تقليديًا في مؤتمر الأمم المتحدة العالمي للمناخ، إيمانًا منا بالدور الأساسي للطاقة النووية في تحقيق توليد طاقة منخفضة الكربون والمساهمة في انتقال الطاقة». من خلال تطوير مشاريع محطات الطاقة النووية عالميًا، نساعد الدول على تضمين مصادر الطاقة النظيفة في مزيجها الوطني للطاقة، ونساهم في وضع اللوائح الخضراء الملائمة، الأهم من ذلك، نعمل على بناء شراكة مستدامة مع القادة الشباب لتوحيد الجهود العالمية في الحفاظ على مناخ الكوكب، والتي أصبحت اليوم مهمة إنسانية مشتركة». أعلنت مؤسسة روساتوم الحكومية للطاقة النووية عن مشاركتها في المؤتمر التاسع والعشرين للأطراف في اتفاقية الأمم المتحدة الإطارية بشأن تغير المناخ (COP29)، الذي سينعقد في باكو، أذربيجان، ابتداءً من 11 نوفمبر الجاري. تهدف مشاركة روساتوم في هذا الحدث إلى تعزيز دور الطاقة النووية كمصدر موثوق ونظيف يلعب دورًا حيويًا في مكافحة تغير المناخ ودعم تحقيق أهداف التنمية المستدامة للأمم المتحدة. خلال المؤتمر، ستقدم روساتوم إنجازاتها البارزة في مجالات التنمية المستدامة وأمن الطاقة والتقنيات «الخضراء»، التي تسهم في تحقيق الأهداف المناخية العالمية، سواء في روسيا أو في الأسواق الخارجية التي تعمل فيها الشركة. كما سيشارك ممثلو روساتوم في جلسات متعددة ضمن برنامج الأعمال للمؤتمر، تشمل مناقشات حول سيناريوهات انتقال الطاقة، وتطوير سياسات المناخ، وتعزيز التعاون في مجال التعليم لضمان مستقبل عادل ومستدام. ويولي وفد روساتوم اهتمامًا خاصًا لدعم المهنيين الشباب، الملتزمين بدفع عجلة التكنولوجيا النووية في مجال الطاقة النظيفة، مع التركيز على دورهم المحوري في بناء مستقبل صديق للبيئة. وأعرب أليكسي ليخاتشوف، المدير العام لمؤسسة روساتوم، عن أهمية هذا الحدث، قائلًا: «تشارك روساتوم تقليديًا في مؤتمر الأمم المتحدة العالمي للمناخ، إيمانًا منا بالدور الأساسي للطاقة النووية في تحقيق توليد طاقة منخفضة الكربون والمساهمة في انتقال الطاقة». من خلال تطوير مشاريع محطات الطاقة النووية عالميًا، نساعد الدول على تضمين مصادر الطاقة النظيفة في مزيجها الوطني للطاقة، ونساهم في وضع اللوائح الخضراء الملائمة، الأهم من ذلك، نعمل على بناء شراكة مستدامة مع القادة الشباب لتوحيد الجهود العالمية في الحفاظ على مناخ الكوكب، والتي أصبحت اليوم مهمة إنسانية مشتركة». . الصين تقر قانونا بشأن الطاقة «لتعزيز الحياد الكربوني http://moee.gov.eg/test_new/new_info.aspx?h_id=44366&call_p=news_f.aspx &pg_index=0 akhbarelyom.com/news/newdetails/4484851/1/%D8%A7%D9%84%D8%B5%D9%8A%D9%86-%D8%AA%D9%82%D8%B1-%D9%82%D8%A7%D9%86%D9%88%D9%86%D8%A7-%D8%A8%D8%B4%D8%A3%D9%86-%D8%A7%D9%84%D8%B7%D8%A7%D9%82%D8%A9-%D9%84%D8%AA%D8%B9%D8%B2%D9%8A%D8%B2-%D8%A7%D9%84%D8%AD%D9%8A Sun, 10 Nov 2024 00:00:00 GMT أقرّت الصين، اليوم الجمعة 8 نوفمبر، قانونا جديدا للطاقة «لتعزيز الحياد الكربوني»، وفق ما ذكرت وكالة أنباء الصين الجديدة "شينخوا"، فيما تمضي بكين قدما في تعهدها إزالة الكربون من اقتصادها بحلول العام 2060. وأقر هذا القانون خلال اجتماع لأعلى هيئة تشريعية في البلاد في بكين هذا الأسبوع لإقرار تشريعات جديدة وإجراءات دعما للاقتصاد. اقرأ أيضًا| رئيس الصين يدعو إلى تعزيز بناء مجتمع مصير مشترك بين بلاده وماليزيا وأوردت "شينخوا" أن المسؤولين "صوتوا لتمرير" هذا القانون الجمعة، مشيرة إلى أنه "سيعزز بشكل نشط ومطرد تحديد ذروة الكربون وتحييد الكربون". ويهدف هذا القانون إلى "تعزيز تطوير طاقة عالية الجودة وضمان أمن الطاقة الوطني وتعزيز التحول الأخضر والتنمية المستدامة للاقتصاد والمجتمع" وفق "شينخوا". وأضافت أن القانون الذي يتضمن أقساما بشأن التخطيط الطاقي سوف "يتكيف أيضا مع حاجات بناء دولة اشتراكية حديثة بطريقة شاملة". وأضافت "قانون الطاقة يستند إلى الموارد الفعلية لموارد الطاقة في بلادنا ويتكيف مع الوضع الجديد لتطوير الطاقة". وتُعد الصين مع عدد سكانها الهائل (1,4 مليار نسمة) ومصانعها التي تصدر إلى كل العالم، أكبر مصدر لانبعاثات غازات الدفيئة. وتعهّدت الصين الحفاظ على كمية انبعاثاتها أو خفضها بحلول العام 2030، ثم تحقيق الحياد الكربوني بحلول العام 2060. وبالتالي، فهي تسعى إلى تطوير قدراتها في مجال مصادر الطاقة المتجددة. أقرّت الصين، اليوم الجمعة 8 نوفمبر، قانونا جديدا للطاقة «لتعزيز الحياد الكربوني»، وفق ما ذكرت وكالة أنباء الصين الجديدة "شينخوا"، فيما تمضي بكين قدما في تعهدها إزالة الكربون من اقتصادها بحلول العام 2060. وأقر هذا القانون خلال اجتماع لأعلى هيئة تشريعية في البلاد في بكين هذا الأسبوع لإقرار تشريعات جديدة وإجراءات دعما للاقتصاد. اقرأ أيضًا| رئيس الصين يدعو إلى تعزيز بناء مجتمع مصير مشترك بين بلاده وماليزيا وأوردت "شينخوا" أن المسؤولين "صوتوا لتمرير" هذا القانون الجمعة، مشيرة إلى أنه "سيعزز بشكل نشط ومطرد تحديد ذروة الكربون وتحييد الكربون". ويهدف هذا القانون إلى "تعزيز تطوير طاقة عالية الجودة وضمان أمن الطاقة الوطني وتعزيز التحول الأخضر والتنمية المستدامة للاقتصاد والمجتمع" وفق "شينخوا". وأضافت أن القانون الذي يتضمن أقساما بشأن التخطيط الطاقي سوف "يتكيف أيضا مع حاجات بناء دولة اشتراكية حديثة بطريقة شاملة". وأضافت "قانون الطاقة يستند إلى الموارد الفعلية لموارد الطاقة في بلادنا ويتكيف مع الوضع الجديد لتطوير الطاقة". وتُعد الصين مع عدد سكانها الهائل (1,4 مليار نسمة) ومصانعها التي تصدر إلى كل العالم، أكبر مصدر لانبعاثات غازات الدفيئة. وتعهّدت الصين الحفاظ على كمية انبعاثاتها أو خفضها بحلول العام 2030، ثم تحقيق الحياد الكربوني بحلول العام 2060. وبالتالي، فهي تسعى إلى تطوير قدراتها في مجال مصادر الطاقة المتجددة. مشاريع جديدة لنشر الطاقة الشمسية في أبوظبي http://moee.gov.eg/test_new/new_info.aspx?h_id=44365&call_p=news_f.aspx &pg_index=0 www.aletihad.ae/news/%D8%A7%D9%84%D8%A7%D9%82%D8%AA%D8%B5%D8%A7%D8%AF%D9%8A/4528190/%D9%85%D8%B4%D8%A7%D8%B1%D9%8A%D8%B9-%D8%AC%D8%AF%D9%8A%D8%AF%D8%A9-%D9%84%D9%86%D8%B4%D8%B1-%D8%A7%D9%84%D8%B7%D8%A7%D9%82%D8%A9-%D8%A7%D9%84%D8%B4%D9%85%D8%B3%D9%8A%D8%A9-%D9%81%D9%8A-%D8%A3%D8%A8%D9%88%D8%B8%D8%A8%D9%8A Sun, 10 Nov 2024 00:00:00 GMT كشفت «إيميرج»، الشركة المشتركة بين شركة أبوظبي لطاقة المستقبل «مصدر»، و«اي دي اف»، مؤخراً عن اتفاقيات جديدة مع عدة منشآت ومؤسسات تجارية وصناعية وتعليمية في أبوظبي، لتنفيذ وتشغيل مشاريع في مجالات الطاقة الشمسية المصغرة، فوق أسطح المباني، ومواقف السيارات. وتسهم المشاريع الجديدة في توفير طاقة نظيفة عالية الجودة، ما يعزز دور القطاع الخاص في خفض الانبعاثات الكربونية، ويدعم جهود الدولة لتحقيق الحياد المناخي. ووقعت قطارات الاتحاد، مؤخراً، اتفاقية تعاون مع شركة «إيميرج» لتزويد محطة الغويفات للشحن بالطاقة الشمسية وذلك من خلال نظام الطاقة الشمسية الكهروضوئية الأرضية بقدرة 600 كيلوواط، بالإضافة إلى نظام بطاريات تخزين الطاقة (BESS) بقدرة 2.56 ميجاواط / ساعة، حيث من المتوقع أن يسهم النظام عند اكتماله في تزويد المحطة بنسبة 85% من الطاقة اللازمة لتشغيلها. كما أعلنت «إيميرج» مؤخراً عن تشغيل مشروعين مهمين للطاقة الشمسية الكهروضوئية في جزيرة ياس يقعان ضمن حلبة مرسى ياس وياس باي ووترفرونت. وسيوّلد مشروع الطاقة الشمسية الكهروضوئية بقدرة 1 ميجاواط في الحلبة الشهيرة التي تستضيف جائزة الاتحاد للطيران الكبرى للفورمولا-1 في أبوظبي وتديره شركة «إثارة للترفيه»، قرابة 30% من إجمالي الاستهلاك السنوي من الطاقة في حلبة مرسى ياس، أي ما يعادل إمداد نحو 200 منزل في أبوظبي بالكهرباء وتفادي إطلاق 900 طن من غاز ثاني أكسيد الكربون سنوياً. ووفقاً لاتفاقها مع شركة «إثارة»، قامت «إيميرج» بتركيب أكثر من 1800 وحدة شمسية في مواقف السيارات الخاصة بحلبة مرسى ياس، التي تتسع لـ60 ألف متفرج. وشمل مشروع محطة الطاقة الشمسية الكهروضوئية بقدرة 520 كيلوواط الذي تديره ميرال، ضمن ياس باي ووترفرونت، تركيب أكثر من 900 وحدة شمسية، أي ما يعادل إمداد نحو 100 منزل في أبوظبي بالكهرباء وتفادي إطلاق 425 طناً من غاز ثاني أكسيد الكربون سنوياً. جزيرة ياس ويمثل مشروع الطاقة الشمسية في ياس باي ووترفرونت التعاون الثالث بين «ميرال» و«إيميرج»، حيث قامت «ميرال» في شهر مارس من العام الماضي بتدشين مشروع محطة طاقة شمسية كهروضوئية على سطح مبنى «عالم وارنر براذرز أبوظبي» في جزيرة ياس بقدرة تبلغ 7 ميجاواط عند الذروة. ويضم المشروع 16000 وحدة شمسية تمتد على مساحة 36000 متر مربع، حيث يوفر نحو 40 في المائة من احتياجات الطاقة السنوية للمنشأة. وكانت «ميرال» و«إيميرج» تعاونتا في تركيب أنظمة للطاقة الشمسية الكهروضوئية في موقع «سي وورلد جزيرة ياس، أبوظبي» بقدرة تبلغ 8.4 ميجاواط. ومن المقرر البدء بتشغيل المشروع خلال الربع الثاني من عام 2024. وتأسست «إيميرج» عام 2021 بهدف تطوير حلول الطاقة الشمسية الموزعة وبطاريات تخزين الطاقة والحلول الهجينة للعملاء في القطاعين التجاري والصناعي. وتوفر «إيميرج» للعملاء حلولاً متكاملة لإدارة الطاقة وذلك من خلال اتفاقيات الطاقة الشمسية وأداء الطاقة دون أي تكلفة مسبقة على العميل. الأنابيب الفولاذية ووقعت «إيميرج» مؤخراً اتفاقية لتطوير محطة طاقة شمسية كهروضوئية بقدرة 3 ميجاواط على أسطح منشآت «إيه جيه لصناعة الأنابيب الفولاذية». وسيتم تركيب المحطة على أسطح منشآت شركة «إيه جيه لصناعة الأنابيب الفولاذية» في منطقة المصفح بأبوظبي، وستسهم المحطة في تفادي إطلاق 2500 طن من الانبعاثات الكربونية سنوياً وتوليد أكثر من 5000 ميجاواط/ ساعة من الكهرباء سنوياً. وستتكون المحطة من أكثر من 5000 وحدة شمسية كهروضوئية. المدرسة الأميركية ووقعت «أيميرج» سبتمبر الماضي اتفاقية مع مدرسة الجالية الأميركية بأبوظبي لتنفيذ مشروع طاقة شمسية بقدرة ميجاواط واحد عند الذروة، وذلك في حرم المدرسة المستدام الجديد ضمن جزيرة السعديات بأبوظبي، حيث يسهم المشروع في توفير نسبة 35% من حاجة المدرسة سنوياً من الطاقة، ما يعادل تفادي إطلاق 770 طناً من غاز ثاني أكسيد الكربون سنوياً. ويتضمن المشروع تركيب 1380 وحدة شمسية على سطح المبنى وفي مواقف السيارات ضمن حرم المدرسة الجديد المتطور والصديق للبيئة. مشاريع تجارية ووقعت «إيميرج» مطلع العام الماضي اتفاقية مع «كوكا كولا الأهلية للمشروبات»، لتطوير محطة طاقة شمسية كهروضوئية بقدرة 1.8 ميجاواط ضمن منشأتها للتعبئة في مدينة العين. وسوف تشمل هذه المحطة، التي تقع ضمن منشأة «كوكا كولا الأهلية للمشروبات» في مدينة العين وتندرج ضمن فئة المشاريع التجارية والصناعية، وحدات طاقة شمسية مثبتة على الأرض، وأخرى على سطح المنشأة، وكذلك على مواقف السيارات. وسوف تقوم «إيميرج» بتنفيذ المشروع بالكامل الذي تبلغ قدرته الإنتاجية 1.8 ميغاواط عند الذروة. وخلال ديسمبر 2022، وقعت «إيميرج» شراكة استراتيجية مع شركة «الظاهرة» الزراعية، وذلك بهدف تطوير مشروع للطاقة الشمسية الكهروضوئية فوق سطح مبنى شركة الظاهرة للصناعات الغذائية في (كيزاد). وسيتم تركيب ألواح الطاقة الشمسية على سطح مبنى مصنع الأرز في شركة الظاهرة الواقع في «كيزاد»، وسيوفر المشروع حوالي 45% من حاجة المنشأة السنوية من الطاقة. وبموجب الاتفاقية، ستقوم «إيميرج» بتطوير مشروع متكامل بقدرة 1.2 ميجاواط في الذروة. كما كشفت «إيميرج» خلال أكتوبر 2022، عن توقيع اتفاقية مع شركة «خزنة داتا سنتر»، وذلك لتطوير محطة طاقة شمسية كهروضوئية مثبّتة على الأرض لتوفير الطاقة لمركز البيانات الجديد التابع لشركة «خزنة» ضمن مدينة مصدر. وأنجزت «مصدر» عام 2021 مشروع تركيب ألواح للطاقة الشمسية الكهروضوئية بقدرة 3 ميجاواط على مواقف السيارات بمطار زايد الدولي. كشفت «إيميرج»، الشركة المشتركة بين شركة أبوظبي لطاقة المستقبل «مصدر»، و«اي دي اف»، مؤخراً عن اتفاقيات جديدة مع عدة منشآت ومؤسسات تجارية وصناعية وتعليمية في أبوظبي، لتنفيذ وتشغيل مشاريع في مجالات الطاقة الشمسية المصغرة، فوق أسطح المباني، ومواقف السيارات. وتسهم المشاريع الجديدة في توفير طاقة نظيفة عالية الجودة، ما يعزز دور القطاع الخاص في خفض الانبعاثات الكربونية، ويدعم جهود الدولة لتحقيق الحياد المناخي. ووقعت قطارات الاتحاد، مؤخراً، اتفاقية تعاون مع شركة «إيميرج» لتزويد محطة الغويفات للشحن بالطاقة الشمسية وذلك من خلال نظام الطاقة الشمسية الكهروضوئية الأرضية بقدرة 600 كيلوواط، بالإضافة إلى نظام بطاريات تخزين الطاقة (BESS) بقدرة 2.56 ميجاواط / ساعة، حيث من المتوقع أن يسهم النظام عند اكتماله في تزويد المحطة بنسبة 85% من الطاقة اللازمة لتشغيلها. كما أعلنت «إيميرج» مؤخراً عن تشغيل مشروعين مهمين للطاقة الشمسية الكهروضوئية في جزيرة ياس يقعان ضمن حلبة مرسى ياس وياس باي ووترفرونت. وسيوّلد مشروع الطاقة الشمسية الكهروضوئية بقدرة 1 ميجاواط في الحلبة الشهيرة التي تستضيف جائزة الاتحاد للطيران الكبرى للفورمولا-1 في أبوظبي وتديره شركة «إثارة للترفيه»، قرابة 30% من إجمالي الاستهلاك السنوي من الطاقة في حلبة مرسى ياس، أي ما يعادل إمداد نحو 200 منزل في أبوظبي بالكهرباء وتفادي إطلاق 900 طن من غاز ثاني أكسيد الكربون سنوياً. ووفقاً لاتفاقها مع شركة «إثارة»، قامت «إيميرج» بتركيب أكثر من 1800 وحدة شمسية في مواقف السيارات الخاصة بحلبة مرسى ياس، التي تتسع لـ60 ألف متفرج. وشمل مشروع محطة الطاقة الشمسية الكهروضوئية بقدرة 520 كيلوواط الذي تديره ميرال، ضمن ياس باي ووترفرونت، تركيب أكثر من 900 وحدة شمسية، أي ما يعادل إمداد نحو 100 منزل في أبوظبي بالكهرباء وتفادي إطلاق 425 طناً من غاز ثاني أكسيد الكربون سنوياً. جزيرة ياس ويمثل مشروع الطاقة الشمسية في ياس باي ووترفرونت التعاون الثالث بين «ميرال» و«إيميرج»، حيث قامت «ميرال» في شهر مارس من العام الماضي بتدشين مشروع محطة طاقة شمسية كهروضوئية على سطح مبنى «عالم وارنر براذرز أبوظبي» في جزيرة ياس بقدرة تبلغ 7 ميجاواط عند الذروة. ويضم المشروع 16000 وحدة شمسية تمتد على مساحة 36000 متر مربع، حيث يوفر نحو 40 في المائة من احتياجات الطاقة السنوية للمنشأة. وكانت «ميرال» و«إيميرج» تعاونتا في تركيب أنظمة للطاقة الشمسية الكهروضوئية في موقع «سي وورلد جزيرة ياس، أبوظبي» بقدرة تبلغ 8.4 ميجاواط. ومن المقرر البدء بتشغيل المشروع خلال الربع الثاني من عام 2024. وتأسست «إيميرج» عام 2021 بهدف تطوير حلول الطاقة الشمسية الموزعة وبطاريات تخزين الطاقة والحلول الهجينة للعملاء في القطاعين التجاري والصناعي. وتوفر «إيميرج» للعملاء حلولاً متكاملة لإدارة الطاقة وذلك من خلال اتفاقيات الطاقة الشمسية وأداء الطاقة دون أي تكلفة مسبقة على العميل. الأنابيب الفولاذية ووقعت «إيميرج» مؤخراً اتفاقية لتطوير محطة طاقة شمسية كهروضوئية بقدرة 3 ميجاواط على أسطح منشآت «إيه جيه لصناعة الأنابيب الفولاذية». وسيتم تركيب المحطة على أسطح منشآت شركة «إيه جيه لصناعة الأنابيب الفولاذية» في منطقة المصفح بأبوظبي، وستسهم المحطة في تفادي إطلاق 2500 طن من الانبعاثات الكربونية سنوياً وتوليد أكثر من 5000 ميجاواط/ ساعة من الكهرباء سنوياً. وستتكون المحطة من أكثر من 5000 وحدة شمسية كهروضوئية. المدرسة الأميركية ووقعت «أيميرج» سبتمبر الماضي اتفاقية مع مدرسة الجالية الأميركية بأبوظبي لتنفيذ مشروع طاقة شمسية بقدرة ميجاواط واحد عند الذروة، وذلك في حرم المدرسة المستدام الجديد ضمن جزيرة السعديات بأبوظبي، حيث يسهم المشروع في توفير نسبة 35% من حاجة المدرسة سنوياً من الطاقة، ما يعادل تفادي إطلاق 770 طناً من غاز ثاني أكسيد الكربون سنوياً. ويتضمن المشروع تركيب 1380 وحدة شمسية على سطح المبنى وفي مواقف السيارات ضمن حرم المدرسة الجديد المتطور والصديق للبيئة. مشاريع تجارية ووقعت «إيميرج» مطلع العام الماضي اتفاقية مع «كوكا كولا الأهلية للمشروبات»، لتطوير محطة طاقة شمسية كهروضوئية بقدرة 1.8 ميجاواط ضمن منشأتها للتعبئة في مدينة العين. وسوف تشمل هذه المحطة، التي تقع ضمن منشأة «كوكا كولا الأهلية للمشروبات» في مدينة العين وتندرج ضمن فئة المشاريع التجارية والصناعية، وحدات طاقة شمسية مثبتة على الأرض، وأخرى على سطح المنشأة، وكذلك على مواقف السيارات. وسوف تقوم «إيميرج» بتنفيذ المشروع بالكامل الذي تبلغ قدرته الإنتاجية 1.8 ميغاواط عند الذروة. وخلال ديسمبر 2022، وقعت «إيميرج» شراكة استراتيجية مع شركة «الظاهرة» الزراعية، وذلك بهدف تطوير مشروع للطاقة الشمسية الكهروضوئية فوق سطح مبنى شركة الظاهرة للصناعات الغذائية في (كيزاد). وسيتم تركيب ألواح الطاقة الشمسية على سطح مبنى مصنع الأرز في شركة الظاهرة الواقع في «كيزاد»، وسيوفر المشروع حوالي 45% من حاجة المنشأة السنوية من الطاقة. وبموجب الاتفاقية، ستقوم «إيميرج» بتطوير مشروع متكامل بقدرة 1.2 ميجاواط في الذروة. كما كشفت «إيميرج» خلال أكتوبر 2022، عن توقيع اتفاقية مع شركة «خزنة داتا سنتر»، وذلك لتطوير محطة طاقة شمسية كهروضوئية مثبّتة على الأرض لتوفير الطاقة لمركز البيانات الجديد التابع لشركة «خزنة» ضمن مدينة مصدر. وأنجزت «مصدر» عام 2021 مشروع تركيب ألواح للطاقة الشمسية الكهروضوئية بقدرة 3 ميجاواط على مواقف السيارات بمطار زايد الدولي. دونالد ترمب يدفع أسهم شركات الطاقة المتجددة إلى الانهيار http://moee.gov.eg/test_new/new_info.aspx?h_id=44364&call_p=news_f.aspx &pg_index=0 attaqa.net/2024/11/06/%D8%AF%D9%88%D9%86%D8%A7%D9%84%D8%AF-%D8%AA%D8%B1%D9%85%D8%A8-%D9%8A%D8%AF%D9%81%D8%B9-%D8%A3%D8%B3%D9%87%D9%85-%D8%B4%D8%B1%D9%83%D8%A7%D8%AA-%D8%A7%D9%84%D8%B7%D8%A7%D9%82%D8%A9-%D8%A7%D9%84%D9%85/ Sun, 10 Nov 2024 00:00:00 GMT تراجعت أسهم شركات الطاقة المتجددة المدرجة بالبورصة خلال تعاملات اليوم الأربعاء (6 نوفمبر/تشرين الثاني 2024)، بعد فوز المرشح عن الحزب الجمهوري والرئيس السابق دونالد ترمب بولاية ثانية. ووفق متابعات منصة الطاقة المتخصصة (مقرّها واشنطن)، سيعود ترمب إلى البيت الأبيض من جديد؛ إذ تشير أحدث نتائج فرز الأصوات إلى تفوّقه على المرشحة الديمقراطية كامالا هاريس، وحصوله على 277 صوتًا من المجمع الانتخابي، متجاوزًا الحدّ اللازم للفوز. ويعدّ فوز رجل الأعمال نتيجة محبطة لشركات الطاقة المتجددة، خاصة الرياح البحرية التي وعد بحظرها في أول أيام حكمه، وهو قطاع يترنح تحت وطأة ارتفاع التكاليف ومشكلات سلاسل التوريد وأسعار الفائدة والمنافسة الشرسة. وعلى الناحية الأخرى، تأتي عودة الرئيس الجديد محمّلة بالبشرى لصالح إنتاج المزيد من النفط والغاز، بما يعزز مكانة أميركا بوصفها أكبر منتج للطاقة في العالم. ورغم إجماع العلماء على خطورته، يرى ترمب أنّ تغير المناخ "خدعة وأحلام خضراء"، وأن السيارات الكهربائية تضرّ بصناعة السيارات والمستهلكين. أسهم شركات الطاقة المتجددة انخفضت أسهم اثنتين من شركات الطاقة المتجددة اليوم الأربعاء، هي أورستد الدنماركية المطورة لمشروعات الرياح البحرية (Orsted) بنسبة 14%، ومواطنتها فيستاس المصنّعة لتوربينات الرياح (Vestas) بنسبة 13%. كما تراجعت أسهم شركات "آر دبليو إي" (RWE) و"نوردكس إس إي" (Nordex SE) بنسبة 3.5% و6% على الترتيب، بحسب وكالة بلومبرغ. وأيضًا، انخفض سهم شركة "بلغ باور" (Plug Power) بنسبة 16.3%، وشركة نيكست إيرا إنرجي (Nextera Energy) و"بلوم إنرجي" (Bloom Energy) %13. وخلال العام الجاري (2024)، انخفضت أسهم شركات "بلغ" و"بلوم" و"نيكست إيرا" بنسبة 44% و23% و29% على الترتيب، بحسب رويترز. ورصدت منصة الطاقة المتخصصة انهيار سهم شركة فيستاس بنسبة 39% خلال العام الجاري، كما حلّت الشركة على قائمة مؤشر "يورو فيرست" لأسوأ الشركات أداءً. وباعت أورستد حصتها في 4 مزارع رياح بحرية أميركية في إلينوي وتكساس وكانساس، بإجمالي قدرات إنتاج 957 ميغاواط، كما قررت وقف تطوير مزرعتي أوشن ويند 1 و2 بقدرة 2.2 غيغاواط في نيوجيرسي. وفي 21 أكتوبر/تشرين الأول (2022)، أبرمت أولى صفقات بيع 50% من 3 مزارع رياح برية ومشروع طاقة شمسية بقدرة 862 ميغاواط في الولايات المتحدة. وفي 29 سبتمبر/أيلول 2022، أنهت صفقة بيع حصة 50% في مزرعة الرياح البرية "هورنسي 2" بقدرة 1.2 غيغاواط في المملكة المتحدة. وفي أكتوبر/تشرين الأول (2024)، باعت أورستد حصة أقلية من أسهمها (9.8%) إلى شركة إكوينور الدنماركية في صفقة بقيمة 2.5 مليار دولار. وعزا الرئيس التنفيذي لأورستد مادس نيبر شطب مشروعات الرياح إلى تحديات سلسلة التوريد وارتفاع أسعار الفائدة. وفي مواجهة ذلك، أطلقت الشركة الدنماركية خطة إعادة هيكلة شاملة لتصحيح المسار عبر خفض النفقات وتعليق صرف توزيعات الأرباح على مدار أكثر من عام، وبيع الأصول، وإعادة التركيز على الأولويات. دونالد ترمب يشير فوز دونالد ترمب بالانتخابات الرئاسية إلى أن مدة حكمه الجديد ستشهد سحب بساط الأولوية من قطاع الطاقة المتجددة لصالح الوقود الأحفوري. وانسحب ترمب من اتفاق باريس للمناخ الذي تعهدت فيه معظم دول العالم على إبقاء درجة حرارة الأرض عند 1.5 مئوية، لتدارك مخاطر تغير المناخ الذي يهدد صحة الكوكب وبقاء الإنسان. لكن الرئيس جو بايدن الذي يوشك على ترك منصبه عاد إلى الاتفاقية، وقدّم قانون خفض التضخم الذي يقدّم إعانات سخية للطاقة المتجددة والسيارات الكهربائية، وحظر تراخيص بناء محطات تصدير غاز مسال جديدة. أراء المحللين يعتقد كثير من المراقبين لصناعة الطاقة المتجددة في الولايات المتحدة أنه من غير المحتمل أن يتراجع دونالد ترمب عن قانون خفض التضخم، وهو أحد أكبر الاستثمارات في الاقتصاد الأميركي، ويُوصَف بكونه أكبر حزمة مناخية في العالم. لكن إنشاء مزارع الرياح البحرية يتطلب الحصول على تراخيص من الحكومة الفيدرالية بقيادة ترمب؛ ما سيجعلها عُرضة لتدخُّل السلطة التنفيذية. وإجمالًا، ما زال بالإمكان توسُّع قطاع الطاقة المتجددة خلال حكم الرئيس ترمب، كما حدث خلال مدة ولايته الأولى. وارتفع حجم الاستثمارات بقطاع الطاقة النظيفة خلال عامي 2020 و2021، عندما اجتذب تراجع تكاليف التطوير الصناديق الاستثمارية العملاقة. كما ساعد اندلاع الحرب الروسية الأوكرانية في مطلع (2022) بتحقيق إيرادات قياسية لشركات الطاقة المتجددة، لكن ذلك الاتجاه الصعودي لم يستمر بفعل تراجع الطلب والمنافسة مع الصين وصعود إيرادات الوقود الأحفوري ومشكلات مرتبطة بسلاسل التوريد والتخطيط والربط بالشبكة. بدورها، تتوقع المحللة في بنك "سيتي غروب" (Citigroup) جيني بينغ تمايزًا بين تقنيات الطاقة المتجددة، على أن تكون الرياح البحرية الأكثر تضررًا. تراجعت أسهم شركات الطاقة المتجددة المدرجة بالبورصة خلال تعاملات اليوم الأربعاء (6 نوفمبر/تشرين الثاني 2024)، بعد فوز المرشح عن الحزب الجمهوري والرئيس السابق دونالد ترمب بولاية ثانية. ووفق متابعات منصة الطاقة المتخصصة (مقرّها واشنطن)، سيعود ترمب إلى البيت الأبيض من جديد؛ إذ تشير أحدث نتائج فرز الأصوات إلى تفوّقه على المرشحة الديمقراطية كامالا هاريس، وحصوله على 277 صوتًا من المجمع الانتخابي، متجاوزًا الحدّ اللازم للفوز. ويعدّ فوز رجل الأعمال نتيجة محبطة لشركات الطاقة المتجددة، خاصة الرياح البحرية التي وعد بحظرها في أول أيام حكمه، وهو قطاع يترنح تحت وطأة ارتفاع التكاليف ومشكلات سلاسل التوريد وأسعار الفائدة والمنافسة الشرسة. وعلى الناحية الأخرى، تأتي عودة الرئيس الجديد محمّلة بالبشرى لصالح إنتاج المزيد من النفط والغاز، بما يعزز مكانة أميركا بوصفها أكبر منتج للطاقة في العالم. ورغم إجماع العلماء على خطورته، يرى ترمب أنّ تغير المناخ "خدعة وأحلام خضراء"، وأن السيارات الكهربائية تضرّ بصناعة السيارات والمستهلكين. أسهم شركات الطاقة المتجددة انخفضت أسهم اثنتين من شركات الطاقة المتجددة اليوم الأربعاء، هي أورستد الدنماركية المطورة لمشروعات الرياح البحرية (Orsted) بنسبة 14%، ومواطنتها فيستاس المصنّعة لتوربينات الرياح (Vestas) بنسبة 13%. كما تراجعت أسهم شركات "آر دبليو إي" (RWE) و"نوردكس إس إي" (Nordex SE) بنسبة 3.5% و6% على الترتيب، بحسب وكالة بلومبرغ. وأيضًا، انخفض سهم شركة "بلغ باور" (Plug Power) بنسبة 16.3%، وشركة نيكست إيرا إنرجي (Nextera Energy) و"بلوم إنرجي" (Bloom Energy) %13. وخلال العام الجاري (2024)، انخفضت أسهم شركات "بلغ" و"بلوم" و"نيكست إيرا" بنسبة 44% و23% و29% على الترتيب، بحسب رويترز. ورصدت منصة الطاقة المتخصصة انهيار سهم شركة فيستاس بنسبة 39% خلال العام الجاري، كما حلّت الشركة على قائمة مؤشر "يورو فيرست" لأسوأ الشركات أداءً. وباعت أورستد حصتها في 4 مزارع رياح بحرية أميركية في إلينوي وتكساس وكانساس، بإجمالي قدرات إنتاج 957 ميغاواط، كما قررت وقف تطوير مزرعتي أوشن ويند 1 و2 بقدرة 2.2 غيغاواط في نيوجيرسي. وفي 21 أكتوبر/تشرين الأول (2022)، أبرمت أولى صفقات بيع 50% من 3 مزارع رياح برية ومشروع طاقة شمسية بقدرة 862 ميغاواط في الولايات المتحدة. وفي 29 سبتمبر/أيلول 2022، أنهت صفقة بيع حصة 50% في مزرعة الرياح البرية "هورنسي 2" بقدرة 1.2 غيغاواط في المملكة المتحدة. وفي أكتوبر/تشرين الأول (2024)، باعت أورستد حصة أقلية من أسهمها (9.8%) إلى شركة إكوينور الدنماركية في صفقة بقيمة 2.5 مليار دولار. وعزا الرئيس التنفيذي لأورستد مادس نيبر شطب مشروعات الرياح إلى تحديات سلسلة التوريد وارتفاع أسعار الفائدة. وفي مواجهة ذلك، أطلقت الشركة الدنماركية خطة إعادة هيكلة شاملة لتصحيح المسار عبر خفض النفقات وتعليق صرف توزيعات الأرباح على مدار أكثر من عام، وبيع الأصول، وإعادة التركيز على الأولويات. دونالد ترمب يشير فوز دونالد ترمب بالانتخابات الرئاسية إلى أن مدة حكمه الجديد ستشهد سحب بساط الأولوية من قطاع الطاقة المتجددة لصالح الوقود الأحفوري. وانسحب ترمب من اتفاق باريس للمناخ الذي تعهدت فيه معظم دول العالم على إبقاء درجة حرارة الأرض عند 1.5 مئوية، لتدارك مخاطر تغير المناخ الذي يهدد صحة الكوكب وبقاء الإنسان. لكن الرئيس جو بايدن الذي يوشك على ترك منصبه عاد إلى الاتفاقية، وقدّم قانون خفض التضخم الذي يقدّم إعانات سخية للطاقة المتجددة والسيارات الكهربائية، وحظر تراخيص بناء محطات تصدير غاز مسال جديدة. أراء المحللين يعتقد كثير من المراقبين لصناعة الطاقة المتجددة في الولايات المتحدة أنه من غير المحتمل أن يتراجع دونالد ترمب عن قانون خفض التضخم، وهو أحد أكبر الاستثمارات في الاقتصاد الأميركي، ويُوصَف بكونه أكبر حزمة مناخية في العالم. لكن إنشاء مزارع الرياح البحرية يتطلب الحصول على تراخيص من الحكومة الفيدرالية بقيادة ترمب؛ ما سيجعلها عُرضة لتدخُّل السلطة التنفيذية. وإجمالًا، ما زال بالإمكان توسُّع قطاع الطاقة المتجددة خلال حكم الرئيس ترمب، كما حدث خلال مدة ولايته الأولى. وارتفع حجم الاستثمارات بقطاع الطاقة النظيفة خلال عامي 2020 و2021، عندما اجتذب تراجع تكاليف التطوير الصناديق الاستثمارية العملاقة. كما ساعد اندلاع الحرب الروسية الأوكرانية في مطلع (2022) بتحقيق إيرادات قياسية لشركات الطاقة المتجددة، لكن ذلك الاتجاه الصعودي لم يستمر بفعل تراجع الطلب والمنافسة مع الصين وصعود إيرادات الوقود الأحفوري ومشكلات مرتبطة بسلاسل التوريد والتخطيط والربط بالشبكة. بدورها، تتوقع المحللة في بنك "سيتي غروب" (Citigroup) جيني بينغ تمايزًا بين تقنيات الطاقة المتجددة، على أن تكون الرياح البحرية الأكثر تضررًا. القدرة المركبة لتوليد الطاقة في الصين ترتفع 14.1% http://moee.gov.eg/test_new/new_info.aspx?h_id=44363&call_p=news_f.aspx &pg_index=0 www.snabusiness.com/article/1752125-%D8%A7%D9%84%D9%82%D8%AF%D8%B1%D8%A9-%D8%A7%D9%84%D9%85%D8%B1%D9%83%D8%A8%D8%A9-%D9%84%D8%AA%D9%88%D9%84%D9%8A%D8%AF-%D8%A7%D9%84%D8%B7%D8%A7%D9%82%D8%A9-%D8%A7%D9%84%D8%B5%D9%8A%D9%86-%D8%AA%D8%B1%D8%AA%D9%81%D8%B9-141 Sun, 10 Nov 2024 00:00:00 GMT بلغ إجمالي القدرة المركبة لتوليد الطاقة في الصين 3.16 مليار كيلوواط حتى نهاية سبتمبر الماضي، بزيادة 14.1 بالمئة عن العام السابق، حسبما أظهرت البيانات الصادرة أمس عن الهيئة الوطنية للطاقة الصينية. وذكرت وكالة الأنباء الصينية "شينخوا"، أن الصين شهدت زيادة بنسبة 25 بالمئة على أساس سنوي في قدرتها المركبة من الطاقة المتجددة، لتصل إلى 1.73 مليار كيلوواط حتى نهاية سبتمبر الماضي، وهو ما يمثل 54.7 بالمئة من إجمالي القدرة المركبة لتوليد الطاقة في الصين، وفقا للبيانات. وأوضحت البيانات أن القدرة المركبة للطاقة الكهرومائية وطاقة الرياح والطاقة الشمسية وطاقة الكتلة الحيوية بلغت 430 مليون كيلوواط و480 مليون كيلوواط و770 مليون كيلوواط و46 مليون كيلوواط على التوالي. وأضافت أنه خلال الأرباع الثلاثة الأولى من العام الجاري، ارتفع حجم توليد الكهرباء بالطاقة المتجددة في الصين بنسبة 20.9 بالمئة على أساس سنوي ليصل إلى 2.51 تريليون كيلوواط ساعي، وهو ما يمثل حوالي 35.5 بالمئة من إجمالي حجم توليد الطاقة في الصين. بلغ إجمالي القدرة المركبة لتوليد الطاقة في الصين 3.16 مليار كيلوواط حتى نهاية سبتمبر الماضي، بزيادة 14.1 بالمئة عن العام السابق، حسبما أظهرت البيانات الصادرة أمس عن الهيئة الوطنية للطاقة الصينية. وذكرت وكالة الأنباء الصينية "شينخوا"، أن الصين شهدت زيادة بنسبة 25 بالمئة على أساس سنوي في قدرتها المركبة من الطاقة المتجددة، لتصل إلى 1.73 مليار كيلوواط حتى نهاية سبتمبر الماضي، وهو ما يمثل 54.7 بالمئة من إجمالي القدرة المركبة لتوليد الطاقة في الصين، وفقا للبيانات. وأوضحت البيانات أن القدرة المركبة للطاقة الكهرومائية وطاقة الرياح والطاقة الشمسية وطاقة الكتلة الحيوية بلغت 430 مليون كيلوواط و480 مليون كيلوواط و770 مليون كيلوواط و46 مليون كيلوواط على التوالي. وأضافت أنه خلال الأرباع الثلاثة الأولى من العام الجاري، ارتفع حجم توليد الكهرباء بالطاقة المتجددة في الصين بنسبة 20.9 بالمئة على أساس سنوي ليصل إلى 2.51 تريليون كيلوواط ساعي، وهو ما يمثل حوالي 35.5 بالمئة من إجمالي حجم توليد الطاقة في الصين. الولايات المتحدة توقع مذكرة تفاهم مع كوريا الجنوبية للتعاون في مجال الطاقة النووية المدنية http://moee.gov.eg/test_new/new_info.aspx?h_id=44362&call_p=news_f.aspx &pg_index=0 gate.ahram.org.eg/News/5024199.aspx Sun, 10 Nov 2024 00:00:00 GMT أعلنت وزارة الطاقة الأمريكية، عن توقيع مذكرة تفاهم بالأحرف الأولى للتعاون في مجال الطاقة النووية المدنية ، بين الولايات المتحدة وكوريا الجنوبية. نقلت قناة "الحرة" الأمريكية مساء اليوم الإثنين، عن الوزارة في بيان عبر موقعها الإلكتروني، إنه تماشيا مع العلاقة العميقة وطويلة الأمد بين الولايات المتحدة وجمهورية كوريا، توصل البلدان إلى نتيجة مهمة في الأول من الشهر الجاري، إذ عززا تعاونهما في مجال الطاقة النووية المدنية، من خلال التوقيع بالأحرف الأولى على مذكرة تفاهم بشأن المبادئ المتعلقة بالصادرات النووية والتعاون. أشارت الوزارة إلى أن البلدين جددا التزامهما المتبادل بتعزيز التوسع في الطاقة النووية السلمية مع التمسك بأعلى معايير عدم الانتشار والسلامة والضمانات والأمن، وأنه تحقيقا لهذه الغاية،عزز الطرفان إدارتهما لضوابط تصدير التكنولوجيا النووية المدنية. أوضحت أن التعاون الجديد بين واشنطن وسول سيوفر نقطة انطلاق لتوسيع العمل الثنائي في مكافحة تغير المناخ، وتسريع تحولات الطاقة العالمية، وضمان سلاسل التوريد الحيوية، بالإضافة لخلق فرص اقتصادية جديدة بمليارات الدولارات، كذلك خلق وتطوير عشرات الآلاف من وظائف التصنيع في البلدين، مشيرة إلى أن مذكرة التفاهم الموقعة ستخضع للمراجعة النهائية في عاصمتي البلدين. أعلنت وزارة الطاقة الأمريكية، عن توقيع مذكرة تفاهم بالأحرف الأولى للتعاون في مجال الطاقة النووية المدنية ، بين الولايات المتحدة وكوريا الجنوبية. نقلت قناة "الحرة" الأمريكية مساء اليوم الإثنين، عن الوزارة في بيان عبر موقعها الإلكتروني، إنه تماشيا مع العلاقة العميقة وطويلة الأمد بين الولايات المتحدة وجمهورية كوريا، توصل البلدان إلى نتيجة مهمة في الأول من الشهر الجاري، إذ عززا تعاونهما في مجال الطاقة النووية المدنية، من خلال التوقيع بالأحرف الأولى على مذكرة تفاهم بشأن المبادئ المتعلقة بالصادرات النووية والتعاون. أشارت الوزارة إلى أن البلدين جددا التزامهما المتبادل بتعزيز التوسع في الطاقة النووية السلمية مع التمسك بأعلى معايير عدم الانتشار والسلامة والضمانات والأمن، وأنه تحقيقا لهذه الغاية،عزز الطرفان إدارتهما لضوابط تصدير التكنولوجيا النووية المدنية. أوضحت أن التعاون الجديد بين واشنطن وسول سيوفر نقطة انطلاق لتوسيع العمل الثنائي في مكافحة تغير المناخ، وتسريع تحولات الطاقة العالمية، وضمان سلاسل التوريد الحيوية، بالإضافة لخلق فرص اقتصادية جديدة بمليارات الدولارات، كذلك خلق وتطوير عشرات الآلاف من وظائف التصنيع في البلدين، مشيرة إلى أن مذكرة التفاهم الموقعة ستخضع للمراجعة النهائية في عاصمتي البلدين. كيف ستؤثر الانتخابات الرئاسية الامريكية على سياسات الطاقة فى العالم http://moee.gov.eg/test_new/new_info.aspx?h_id=44361&call_p=news_f.aspx &pg_index=0 acpss.ahram.org.eg/News/21296.aspx Wed, 06 Nov 2024 00:00:00 GMT سياسات الطاقة للرئيس الأمريكي القادم لن تؤثر فقط على الولايات المتحدة، وإنما أيضا على سياسات الطاقة العالمية ككل، خاصة أن الولايات المتحدة تعتبر واحدة من أكبر الدول المنتجة والمستهلكة للطاقة في العالم، كما أنها أيضا أكبر مصدر لانبعاثات ثاني أكسيد الكربون المتسببة في ارتفاع درجة حرارة الأرض وتغير المناخ العالمي. لذلك، ليس من الغريب أن يراقب العالم بترقب واهتمام شديدين ما سوف تسفر عنه الانتخابات الرئاسية الأمريكية المقبلة التي سوف تجرى في 5 نوفمبر 2024، خاصة وأن كلا من المرشحين الأبرز في هذه الانتخابات، وهما نائبة الرئيس الحالية كامالا هاريس والرئيس السابق دونالد ترامب، لديه رؤية "شبه متناقضة" مع الآخر بشأن سياسات الطاقة داخل الأراضي الأمريكية، وهو ما سيكون له انعكاسات ملموسة ليس فقط على الاقتصاد والأمن القومي الأمريكي وإنما أيضا على السياسات الدولية واستراتيجيات التعاون العالمي في تحقيق أمن الطاقة ومواجهة تغير المناخ العالمي. رؤى متعارضة المرشحة الديمقراطية هاريس تتبنى رؤية "تقدمية" للغاية للولايات المتحدة ترتكز على الاستدامة والمساواة. وتتماشى هذه الرؤية الطموحة بشكل وثيق مع الدفع والدعم الشديدين لإدارة الرئيس الأمريكي الحالي جو بايدن نحو مشروعات الطاقة المتجددة والحياد الكربوني والانتقال الشامل إلى اقتصاد أخضر يتماشى مع أهداف التنمية المستدامة للأمم المتحدة. وفي هذا السياق، دعمت هاريس، بصفتها عضوا في مجلس الشيوخ الأمريكي من كاليفورنيا ونائبة الرئيس في الإدارة الأمريكية الحالية، بوضوح سياسات التحول إلى الطاقة النظيفة من أجل مكافحة التغير المناخي. إذ أيدت هاريس، على سبيل المثال، قانون "الحد من التضخم" IRA لعام 2022، الذي يحفز مشروعات الطاقة المتجددة ووسائل النقل الكهربائية بهدف خفض الانبعاثات في الولايات المتحدة. كما كانت هاريس أيضا من أوائل المؤيدين لمبادرة "الصفقة الخضراء الجديدة" التي تهدف إلى نقل الولايات المتحدة بالكامل إلى الطاقة النظيفة، بل والوصول إلى الحياد الكربوني بحلول منتصف القرن الحالي. وعلاوة على ذلك، شاركت هاريس خلال فترة عملها كنائبة للرئيس الأمريكي بنشاط في الجهود الدولية المتعلقة بمواجهة تغير المناخ العالمي، حيث مثلت الولايات المتحدة في العديد من المنتديات المناخية المهمة، مثل (كوب 27)، الذي تم عقده في مدينة شرم الشيخ المصرية. كما دافعت هاريس أيضا بقوة عن مبادرة Justice 40، التي تهدف إلى توجيه 40٪ من فوائد الاستثمارات الفيدرالية إلى مشروعات الطاقة المتجددة، حتى يكون "التحول الطاقوي" في الولايات المتحدة "عادلا" و"ضامنا" لاستفادة الفئات السكانية الضعيفة من السياسات الشاملة لمواجهة تغير المناخ. وأيدت المرشحة الديمقراطية بقوة أيضا هدف بناء 500 ألف محطة شحن للسيارات الكهربائية، وتحويل أسطول المركبات الفيدرالية إلى الكهرباء، كجزء من الالتزام الأمريكي بإزالة انبعاثات الكربون من وسائل النقل. ومن جهة أخرى، أكدت هاريس أيضا في توجهاتها السياسية والطاقوية على مبدأ "ضرورة تقليل الاعتماد على الوقود الأحفوري"، من خلال فرض المزيد من التشريعات واللوائح البيئية، التي تضمن، على سبيل المثال، حظر منح عقود جديدة لإنتاج النفط والغاز على الأراضي الفيدرالية. وفي المقابل، يؤكد المرشح الجمهوري دونالد ترامب (الذي شغل منصب الرئيس الخامس والأربعين للولايات المتحدة في الفترة بين عامي 2017 و2021)، على ضرورة إتباع سياسات طاقة "مختلفة جذريا" عن هاريس، من أجل دعم الاقتصاد الأمريكي، وخلق آلاف الوظائف، وزيادة تنافسية الشركات الأمريكية في الأسواق العالمية. فمن خلال رفعه شعارات مثل "أمريكا أولا" و"جعل أمريكا عظيمة مرة أخرى"، يشدد ترامب على ضرورة تعزيز "استقلالية الطاقة" وتحقيق "الاكتفاء الذاتي من الطاقة" من خلال إزالة كافة القيود التنظيمية على إمكانيات زيادة إنتاج الوقود الأحفوري المحلي (النفط والغاز الطبيعي والفحم)، مؤكدا على أن سياسات منافسته في الانتخابات الرئاسية لتشجيع مشروعات الطاقة النظيفة لن تسفر عن شيء سوى إعاقة نمو الاقتصاد الأمريكي. ويشار في هذا الصدد إلى أن ترامب، في فترة رئاسته السابقة، كان قد ركز على دعم مشروعات البنية التحتية التي تساهم في تطوير صناعة الوقود الأحفوري، كخطوط أنابيب نقل النفط والغاز الطبيعي. وفي هذا السياق، تعهد ترامب، خلال حملاته الانتخابية في الفترة الأخيرة، بالعودة إلى السياسات التي كان قد طبقها من قبل، في حال فوزه مجددا، مؤكدا على أن هذه السياسات سوف تجعل الولايات المتحدة واحدة من أكبر منتجي النفط والغاز في العالم، وهو ما سيؤدي إلى انتعاش الاقتصاد الأمريكي وتخفيض أسعار الطاقة للمواطنين الأمريكيين، وخلق فرص عمل هائلة، وزيادة فرص الشركات الأمريكية في الأسواق العالمية. ويلاحظ في هذا السياق أن ترامب رغم أنه لم يكن ضد مشروعات الطاقة المتجددة بشكل كامل (خاصة فيما يتعلق بالمشروعات ذات الصلة بالسيارات الكهربائية)، إلا أنه أعرب عن شكوكه حول فعالية هذه المشروعات في تلبية احتياجات الولايات المتحدة الاقتصادية والأمنية. كما قلل المرشح الجمهوري أيضا من شأن أهمية التعاون الدولي لمواجهة تغير المناخ العالمي مرارا وتكرارا، مما انعكس على "محدودية" الاستثمارات في تقنيات الطاقة المتجددة خلال فترته الرئاسية، وانسحاب الولايات المتحدة من اتفاق باريس لمواجهة تغير المناخ العالمي في عام 2017. مسارات محتملة على أية حال، يمكن القول إن توجهات الرئيس الأمريكي القادم سوف يكون لها تداعيات مهمة على سياسات الطاقة العالمية، سواء سارت الولايات المتحدة في اتجاه تعزيز الإنتاج الأمريكي من النفط والغاز الطبيعي والفحم أو في اتجاه سياسات طاقة أكثر استدامة. فإذا ما أعيد انتخاب المرشح الجمهوري ترامب، فسوف تشهد واشنطن، على الأرجح، عودة إلى السياسات التي تفضل إلغاء كافة القيود التنظيمية على إنتاج الغاز الطبيعي والنفط والفحم. وسوف يترتب على ذلك، في المدى القريب، زيادة الإنتاج الأمريكي من مصادر الطاقة المحلية، وربما أيضا تخفيض تكاليف الطاقة على المستهلكين الأمريكيين، وبالتالي تراجع الضغوط التضخمية الهائلة التي أصبح يعاني منها المواطنون الأمريكيون. كذلك سوف تحافظ الولايات المتحدة، في الغالب، على مكانتها باعتبارها أكبر منتج للنفط في العالم، ومصدرا صافيا مهما للنفط والغاز الطبيعي، مع تعزيز استقلالها في مجال الطاقة. ولكن هذا المسار، سوف يؤخر، بالتأكيد، من التحول الأمريكي إلى مصادر الطاقة المتجددة. كما أنه، في الغالب، سوف يقوض أيضا من القدرة التنافسية للشركات الأمريكية في سوق الطاقة الخضراء العالمية. وفي المدى البعيد، قد يعيق مثل هذا المسار "الترامبي" أيضا من قدرة الولايات المتحدة، وهي من أكثر الدول انبعاثا لغاز ثاني أكسيد الكربون المتسبب في أرتفاع درجة حرارة الأرض، على الوفاء بالتزاماتها الدولية بشأن تغير المناخ العالمي، وبالتالي تعريض الجهود العالمية في هذا الخصوص للخطر. وفي ظل هذه الأوضاع، من المتوقع أن "تتصدع" العلاقات الأمريكية- الأوروبية، خاصة فيما يتعلق بالعمل المناخي العالمي. ويشار في هذا السياق، إلى أن قرار ترامب السابق بالانسحاب الأمريكي من اتفاقية باريس لمواجهة تغير المناخ في عام 2017 أدى إلى "عزل" واشنطن عن الجهود المناخية الدولية. وكانت هذه العزلة عقبة كبيرة أمام تحقيق التقدم "الملموس" في مواجهة تغير المناخ العالمي، حيث كانت الدول الأخرى المسببة للانبعاثات تتخذ من انسحاب الولايات المتحدة "ذريعة" لعدم الوفاء بالتزاماتها الدولية الرامية إلى خفض الانبعاثات. وعلى العكس من ذلك، من المرجح أن تحفز رئاسة هاريس للولايات المتحدة في الأربع سنوات المقبلة "تحولا كبيرا" نحو الطاقة المتجددة في الولايات المتحدة وفي العالم، خاصة وأن سياساتها الحالية، والمستقبلية، سوف تكون قادرة على "ضخ" استثمارات كبيرة في مشروعات وتقنيات الطاقة النظيفة. ومن شأن وصول هاريس أيضا إلى مقعد الرئاسة في البيت الأبيص أيضا أن يعزز، على الأرجح، من قيادة الولايات المتحدة للجهود العالمية في مكافحة تغير المناخ. وسوف يساعد ذلك، بالتالي، في تعزيز التعاون بين واشنطن ومعظم العواصم الأوروبية الكبرى بشأن تنفيذ الاتفاقيات المناخية الدولية. كذلك، من المتوقع أن تتعزز أيضا علاقات التعاون بين الولايات المتحدة وبين كثير من الدول النامية، ومن بينها مصر، فيما يتعلق بالمجالات الفنية والتكنولوجية والمالية المرتبطة بمشروعات الطاقة المتجددة ووسائل النقل الكهربائية والهيدروجين الأخضر، مما يعزز في نهاية المطاف العمل المناخي العالمي. إلا أن هذا النهج من جانب رئيسة الولايات المتحدة القادمة، حال وصول هاريس إلى البيت الأبيض، قد يضع أيضا علاقات واشنطن مع معظم الدول المنتجة والمصدرة للنفط والغاز الطبيعي والفحم في حالة من التوتر والصدام، على المديين المتوسط والبعيد، لأنه سوف يضع قيودا شديدة على توجيه الاستثمارات الأمريكية والعالمية إلى تطوير مشروعات جديدة لإنتاج النفط والغاز الطبيعي والفحم، وهو الأمر الذي قد يترتب عليه تداعيات سياسية وجيواستراتيجية مهمة، ينبغي متابعتها عن كثب في الفترة المقبلة سياسات الطاقة للرئيس الأمريكي القادم لن تؤثر فقط على الولايات المتحدة، وإنما أيضا على سياسات الطاقة العالمية ككل، خاصة أن الولايات المتحدة تعتبر واحدة من أكبر الدول المنتجة والمستهلكة للطاقة في العالم، كما أنها أيضا أكبر مصدر لانبعاثات ثاني أكسيد الكربون المتسببة في ارتفاع درجة حرارة الأرض وتغير المناخ العالمي. لذلك، ليس من الغريب أن يراقب العالم بترقب واهتمام شديدين ما سوف تسفر عنه الانتخابات الرئاسية الأمريكية المقبلة التي سوف تجرى في 5 نوفمبر 2024، خاصة وأن كلا من المرشحين الأبرز في هذه الانتخابات، وهما نائبة الرئيس الحالية كامالا هاريس والرئيس السابق دونالد ترامب، لديه رؤية "شبه متناقضة" مع الآخر بشأن سياسات الطاقة داخل الأراضي الأمريكية، وهو ما سيكون له انعكاسات ملموسة ليس فقط على الاقتصاد والأمن القومي الأمريكي وإنما أيضا على السياسات الدولية واستراتيجيات التعاون العالمي في تحقيق أمن الطاقة ومواجهة تغير المناخ العالمي. رؤى متعارضة المرشحة الديمقراطية هاريس تتبنى رؤية "تقدمية" للغاية للولايات المتحدة ترتكز على الاستدامة والمساواة. وتتماشى هذه الرؤية الطموحة بشكل وثيق مع الدفع والدعم الشديدين لإدارة الرئيس الأمريكي الحالي جو بايدن نحو مشروعات الطاقة المتجددة والحياد الكربوني والانتقال الشامل إلى اقتصاد أخضر يتماشى مع أهداف التنمية المستدامة للأمم المتحدة. وفي هذا السياق، دعمت هاريس، بصفتها عضوا في مجلس الشيوخ الأمريكي من كاليفورنيا ونائبة الرئيس في الإدارة الأمريكية الحالية، بوضوح سياسات التحول إلى الطاقة النظيفة من أجل مكافحة التغير المناخي. إذ أيدت هاريس، على سبيل المثال، قانون "الحد من التضخم" IRA لعام 2022، الذي يحفز مشروعات الطاقة المتجددة ووسائل النقل الكهربائية بهدف خفض الانبعاثات في الولايات المتحدة. كما كانت هاريس أيضا من أوائل المؤيدين لمبادرة "الصفقة الخضراء الجديدة" التي تهدف إلى نقل الولايات المتحدة بالكامل إلى الطاقة النظيفة، بل والوصول إلى الحياد الكربوني بحلول منتصف القرن الحالي. وعلاوة على ذلك، شاركت هاريس خلال فترة عملها كنائبة للرئيس الأمريكي بنشاط في الجهود الدولية المتعلقة بمواجهة تغير المناخ العالمي، حيث مثلت الولايات المتحدة في العديد من المنتديات المناخية المهمة، مثل (كوب 27)، الذي تم عقده في مدينة شرم الشيخ المصرية. كما دافعت هاريس أيضا بقوة عن مبادرة Justice 40، التي تهدف إلى توجيه 40٪ من فوائد الاستثمارات الفيدرالية إلى مشروعات الطاقة المتجددة، حتى يكون "التحول الطاقوي" في الولايات المتحدة "عادلا" و"ضامنا" لاستفادة الفئات السكانية الضعيفة من السياسات الشاملة لمواجهة تغير المناخ. وأيدت المرشحة الديمقراطية بقوة أيضا هدف بناء 500 ألف محطة شحن للسيارات الكهربائية، وتحويل أسطول المركبات الفيدرالية إلى الكهرباء، كجزء من الالتزام الأمريكي بإزالة انبعاثات الكربون من وسائل النقل. ومن جهة أخرى، أكدت هاريس أيضا في توجهاتها السياسية والطاقوية على مبدأ "ضرورة تقليل الاعتماد على الوقود الأحفوري"، من خلال فرض المزيد من التشريعات واللوائح البيئية، التي تضمن، على سبيل المثال، حظر منح عقود جديدة لإنتاج النفط والغاز على الأراضي الفيدرالية. وفي المقابل، يؤكد المرشح الجمهوري دونالد ترامب (الذي شغل منصب الرئيس الخامس والأربعين للولايات المتحدة في الفترة بين عامي 2017 و2021)، على ضرورة إتباع سياسات طاقة "مختلفة جذريا" عن هاريس، من أجل دعم الاقتصاد الأمريكي، وخلق آلاف الوظائف، وزيادة تنافسية الشركات الأمريكية في الأسواق العالمية. فمن خلال رفعه شعارات مثل "أمريكا أولا" و"جعل أمريكا عظيمة مرة أخرى"، يشدد ترامب على ضرورة تعزيز "استقلالية الطاقة" وتحقيق "الاكتفاء الذاتي من الطاقة" من خلال إزالة كافة القيود التنظيمية على إمكانيات زيادة إنتاج الوقود الأحفوري المحلي (النفط والغاز الطبيعي والفحم)، مؤكدا على أن سياسات منافسته في الانتخابات الرئاسية لتشجيع مشروعات الطاقة النظيفة لن تسفر عن شيء سوى إعاقة نمو الاقتصاد الأمريكي. ويشار في هذا الصدد إلى أن ترامب، في فترة رئاسته السابقة، كان قد ركز على دعم مشروعات البنية التحتية التي تساهم في تطوير صناعة الوقود الأحفوري، كخطوط أنابيب نقل النفط والغاز الطبيعي. وفي هذا السياق، تعهد ترامب، خلال حملاته الانتخابية في الفترة الأخيرة، بالعودة إلى السياسات التي كان قد طبقها من قبل، في حال فوزه مجددا، مؤكدا على أن هذه السياسات سوف تجعل الولايات المتحدة واحدة من أكبر منتجي النفط والغاز في العالم، وهو ما سيؤدي إلى انتعاش الاقتصاد الأمريكي وتخفيض أسعار الطاقة للمواطنين الأمريكيين، وخلق فرص عمل هائلة، وزيادة فرص الشركات الأمريكية في الأسواق العالمية. ويلاحظ في هذا السياق أن ترامب رغم أنه لم يكن ضد مشروعات الطاقة المتجددة بشكل كامل (خاصة فيما يتعلق بالمشروعات ذات الصلة بالسيارات الكهربائية)، إلا أنه أعرب عن شكوكه حول فعالية هذه المشروعات في تلبية احتياجات الولايات المتحدة الاقتصادية والأمنية. كما قلل المرشح الجمهوري أيضا من شأن أهمية التعاون الدولي لمواجهة تغير المناخ العالمي مرارا وتكرارا، مما انعكس على "محدودية" الاستثمارات في تقنيات الطاقة المتجددة خلال فترته الرئاسية، وانسحاب الولايات المتحدة من اتفاق باريس لمواجهة تغير المناخ العالمي في عام 2017. مسارات محتملة على أية حال، يمكن القول إن توجهات الرئيس الأمريكي القادم سوف يكون لها تداعيات مهمة على سياسات الطاقة العالمية، سواء سارت الولايات المتحدة في اتجاه تعزيز الإنتاج الأمريكي من النفط والغاز الطبيعي والفحم أو في اتجاه سياسات طاقة أكثر استدامة. فإذا ما أعيد انتخاب المرشح الجمهوري ترامب، فسوف تشهد واشنطن، على الأرجح، عودة إلى السياسات التي تفضل إلغاء كافة القيود التنظيمية على إنتاج الغاز الطبيعي والنفط والفحم. وسوف يترتب على ذلك، في المدى القريب، زيادة الإنتاج الأمريكي من مصادر الطاقة المحلية، وربما أيضا تخفيض تكاليف الطاقة على المستهلكين الأمريكيين، وبالتالي تراجع الضغوط التضخمية الهائلة التي أصبح يعاني منها المواطنون الأمريكيون. كذلك سوف تحافظ الولايات المتحدة، في الغالب، على مكانتها باعتبارها أكبر منتج للنفط في العالم، ومصدرا صافيا مهما للنفط والغاز الطبيعي، مع تعزيز استقلالها في مجال الطاقة. ولكن هذا المسار، سوف يؤخر، بالتأكيد، من التحول الأمريكي إلى مصادر الطاقة المتجددة. كما أنه، في الغالب، سوف يقوض أيضا من القدرة التنافسية للشركات الأمريكية في سوق الطاقة الخضراء العالمية. وفي المدى البعيد، قد يعيق مثل هذا المسار "الترامبي" أيضا من قدرة الولايات المتحدة، وهي من أكثر الدول انبعاثا لغاز ثاني أكسيد الكربون المتسبب في أرتفاع درجة حرارة الأرض، على الوفاء بالتزاماتها الدولية بشأن تغير المناخ العالمي، وبالتالي تعريض الجهود العالمية في هذا الخصوص للخطر. وفي ظل هذه الأوضاع، من المتوقع أن "تتصدع" العلاقات الأمريكية- الأوروبية، خاصة فيما يتعلق بالعمل المناخي العالمي. ويشار في هذا السياق، إلى أن قرار ترامب السابق بالانسحاب الأمريكي من اتفاقية باريس لمواجهة تغير المناخ في عام 2017 أدى إلى "عزل" واشنطن عن الجهود المناخية الدولية. وكانت هذه العزلة عقبة كبيرة أمام تحقيق التقدم "الملموس" في مواجهة تغير المناخ العالمي، حيث كانت الدول الأخرى المسببة للانبعاثات تتخذ من انسحاب الولايات المتحدة "ذريعة" لعدم الوفاء بالتزاماتها الدولية الرامية إلى خفض الانبعاثات. وعلى العكس من ذلك، من المرجح أن تحفز رئاسة هاريس للولايات المتحدة في الأربع سنوات المقبلة "تحولا كبيرا" نحو الطاقة المتجددة في الولايات المتحدة وفي العالم، خاصة وأن سياساتها الحالية، والمستقبلية، سوف تكون قادرة على "ضخ" استثمارات كبيرة في مشروعات وتقنيات الطاقة النظيفة. ومن شأن وصول هاريس أيضا إلى مقعد الرئاسة في البيت الأبيص أيضا أن يعزز، على الأرجح، من قيادة الولايات المتحدة للجهود العالمية في مكافحة تغير المناخ. وسوف يساعد ذلك، بالتالي، في تعزيز التعاون بين واشنطن ومعظم العواصم الأوروبية الكبرى بشأن تنفيذ الاتفاقيات المناخية الدولية. كذلك، من المتوقع أن تتعزز أيضا علاقات التعاون بين الولايات المتحدة وبين كثير من الدول النامية، ومن بينها مصر، فيما يتعلق بالمجالات الفنية والتكنولوجية والمالية المرتبطة بمشروعات الطاقة المتجددة ووسائل النقل الكهربائية والهيدروجين الأخضر، مما يعزز في نهاية المطاف العمل المناخي العالمي. إلا أن هذا النهج من جانب رئيسة الولايات المتحدة القادمة، حال وصول هاريس إلى البيت الأبيض، قد يضع أيضا علاقات واشنطن مع معظم الدول المنتجة والمصدرة للنفط والغاز الطبيعي والفحم في حالة من التوتر والصدام، على المديين المتوسط والبعيد، لأنه سوف يضع قيودا شديدة على توجيه الاستثمارات الأمريكية والعالمية إلى تطوير مشروعات جديدة لإنتاج النفط والغاز الطبيعي والفحم، وهو الأمر الذي قد يترتب عليه تداعيات سياسية وجيواستراتيجية مهمة، ينبغي متابعتها عن كثب في الفترة المقبلة تصميم مركز هيدروجين بحري يعمل بالرياح http://moee.gov.eg/test_new/new_info.aspx?h_id=44360&call_p=news_f.aspx &pg_index=0 attaqa.net/2024/11/03/%D8%AA%D8%B5%D9%85%D9%8A%D9%85-%D9%85%D8%B1%D9%83%D8%B2-%D9%87%D9%8A%D8%AF%D8%B1%D9%88%D8%AC%D9%8A%D9%86-%D8%A8%D8%AD%D8%B1%D9%8A-%D9%8A%D8%B9%D9%85%D9%84-%D8%A8%D8%A7%D9%84%D8%B1%D9%8A%D8%A7%D8%AD/ Wed, 06 Nov 2024 00:00:00 GMT اقتربت الولايات المتحدة من احتضان مركز هيدروجين بحري يعمل بالرياح، لإنتاج كهرباء خضراء بأسعار معقولة، وفق تحديثات القطاع لدى منصة الطاقة المتخصصة (مقرّها واشنطن). ويعمل باحثان في قسم الهندسة متعددة التخصصات في جامعة "تكساس إيه آند إم" على تصميم مركز هيدروجين بحري يمكنه إنتاج الهيدروجين الأخضر من التحليل الكهربائي للمياه، باستعمال الكهرباء التي يجري الحصول عليها من محطة فرعية للرياح البحرية. وتعكس هذه الجهود دور الهيدروجين الأخضر في تقليل البصمة الكربونية، إذ يُعد ناقلًا للطاقة يُنتج من مصادر الطاقة المتجددة. ويُسهم إنتاج الهيدروجين الأخضر في الجهود العالمية لتحقيق هدف الأمم المتحدة لإزالة الكربون المتمثل في تقليل الانبعاثات بنسبة 45% بحلول عام 2030، والوصول إلى الحياد الكربوني بحلول عام 2050. تصميم مركز هيدروجين بحري يعمل الأستاذ الممارس في الهندسة تحت سطح البحر، الدكتور كيشاوا شوكلا، وطالبة الدكتوراه في الهندسة متعددة التخصصات، في لي، على تصميم مركز هيدروجين بحري للولايات المتحدة. ووفق المعلومات لدى منصة الطاقة المتخصصة، تتضمن أبحاث شوكلا وفاي لي تصميم مركز هيدروجين بحري ثابت القاع ينتج ويخزن الهيدروجين الأخضر من التحليل الكهربائي للمياه باستعمال الكهرباء المولّدة من مزرعة رياح بحرية، معروفة باسم "محطة فرعية". وتُقسّم هذه العملية الماء إلى غازَي الهيدروجين والأكسجين، ثم يُعالج الهيدروجين ويُضغط ويُخزّن في صورة سائلة، بحسب ما جاء في بيان نشرته جامعة "تكساس إيه آند إم". ويجري -حاليًا- تقييم اقتصاد نظام إنتاج الهيدروجين باستعمال برنامج لمزارع الرياح البحرية الحالية. وقالت لي: "الهيدروجين الأخضر هو حامل الطاقة المتجددة في المستقبل؛ ما يجعل هذا المشروع مجزيًا للغاية للعمل عليه. كما أنه يوفّر أعلى كفاءة بين مصادر الطاقة الأخر". تطورات المشروع قدمت في لي الورقة في مؤتمر التقنية البحرية 2024؛ ونُشرت بعنوان "الطاقة المتجددة.. تصميم عملية أنظمة إنتاج الهيدروجين الأخضر باستعمال طاقة الرياح البحرية" في وقائع مؤتمر التقنية البحرية 2024. ووفق المعلومات لدى منصة الطاقة المتخصصة، ابتكرت في لي والدكتور شوكلا تصميمًا لعملية إنتاج الهيدروجين الأخضر باستعمال طاقة الرياح البحرية من محطة فرعية بحرية مجاورة. وقيّم الخبيران اقتصادات عملية إنتاج الهيدروجين الأخضر وحددا المخاطر الرئيسة، ويأملان في التعاون مع الصناعة ووكالات تمويل الأبحاث. وعلى الرغم من أن دراسة إنتاج الهيدروجين الأخضر تنطوي على العديد من التحديات الفنية والاقتصادية، فإن "في لي" والدكتور شوكلا يظلان متحمسين للبحث. وقالت في لي: "لقد دفعني اكتشاف الحلول والإسهامات المخصصة لمعالجة تحديات إنتاج الكهرباء الخالية من الكربون، إلى العمل على هذا المشروع المثير للغاي". مشروع آخر لإنتاج الهيدروجين في سياقٍ متصل، توصّل باحثون أميركيون إلى طريقة لإنتاج الهيدروجين الأخضر باستعمال الكهرباء المولّدة من توربينات الرياح البحرية بتكلفة اقتصادية. وحدّد باحثو المختبر الوطني للطاقة المتجددة (NREL) مناطق بعينها لتحقيق الجدوى الاقتصادية لعملية الإنتاج خاصة ساحل المحيط الأطلنطي وخليج المكسيك. وأشار الباحثون إلى أنه بحلول عام 2030، ربما تسمح مجموعة من العوامل بإنتاج الهيدروجين الأخضر بسعر أقل من دولارين للكيلوغرام بحلول عام 2030، منها الحوافز الحكومية وتوربينات الرياح البحرية وأجهزة التحليل الكهربائي الموجودة على البر. وفي ورقتهم البحثية، أوضح علماء المختبر الوطني للطاقة المتجددة أنه يمكن إنتاج الهيدروجين الأخضر بوساطة كهرباء توربينات الرياح البحرية بطريقة اقتصادية إذا لم تكن المياه عميقة وكان هبوب الرياح قويًا، مع الأخذ في الحسبان التقنيات المستعملة وموقع الإنتاج. وبناء على عُمق المياه في مواقع الدراسة، درس العلماء إمكان أن تكون توربينات الرياح مثبتة بقاع المحيط أو عائمة. وبحسب الدراسة، يُسهم موقع التخزين المختار في التكلفة النهائية؛ إذ تنخفض بنسبة تتراوح بين 20% و30% في حالة الكهوف اقتربت الولايات المتحدة من احتضان مركز هيدروجين بحري يعمل بالرياح، لإنتاج كهرباء خضراء بأسعار معقولة، وفق تحديثات القطاع لدى منصة الطاقة المتخصصة (مقرّها واشنطن). ويعمل باحثان في قسم الهندسة متعددة التخصصات في جامعة "تكساس إيه آند إم" على تصميم مركز هيدروجين بحري يمكنه إنتاج الهيدروجين الأخضر من التحليل الكهربائي للمياه، باستعمال الكهرباء التي يجري الحصول عليها من محطة فرعية للرياح البحرية. وتعكس هذه الجهود دور الهيدروجين الأخضر في تقليل البصمة الكربونية، إذ يُعد ناقلًا للطاقة يُنتج من مصادر الطاقة المتجددة. ويُسهم إنتاج الهيدروجين الأخضر في الجهود العالمية لتحقيق هدف الأمم المتحدة لإزالة الكربون المتمثل في تقليل الانبعاثات بنسبة 45% بحلول عام 2030، والوصول إلى الحياد الكربوني بحلول عام 2050. تصميم مركز هيدروجين بحري يعمل الأستاذ الممارس في الهندسة تحت سطح البحر، الدكتور كيشاوا شوكلا، وطالبة الدكتوراه في الهندسة متعددة التخصصات، في لي، على تصميم مركز هيدروجين بحري للولايات المتحدة. ووفق المعلومات لدى منصة الطاقة المتخصصة، تتضمن أبحاث شوكلا وفاي لي تصميم مركز هيدروجين بحري ثابت القاع ينتج ويخزن الهيدروجين الأخضر من التحليل الكهربائي للمياه باستعمال الكهرباء المولّدة من مزرعة رياح بحرية، معروفة باسم "محطة فرعية". وتُقسّم هذه العملية الماء إلى غازَي الهيدروجين والأكسجين، ثم يُعالج الهيدروجين ويُضغط ويُخزّن في صورة سائلة، بحسب ما جاء في بيان نشرته جامعة "تكساس إيه آند إم". ويجري -حاليًا- تقييم اقتصاد نظام إنتاج الهيدروجين باستعمال برنامج لمزارع الرياح البحرية الحالية. وقالت لي: "الهيدروجين الأخضر هو حامل الطاقة المتجددة في المستقبل؛ ما يجعل هذا المشروع مجزيًا للغاية للعمل عليه. كما أنه يوفّر أعلى كفاءة بين مصادر الطاقة الأخر". تطورات المشروع قدمت في لي الورقة في مؤتمر التقنية البحرية 2024؛ ونُشرت بعنوان "الطاقة المتجددة.. تصميم عملية أنظمة إنتاج الهيدروجين الأخضر باستعمال طاقة الرياح البحرية" في وقائع مؤتمر التقنية البحرية 2024. ووفق المعلومات لدى منصة الطاقة المتخصصة، ابتكرت في لي والدكتور شوكلا تصميمًا لعملية إنتاج الهيدروجين الأخضر باستعمال طاقة الرياح البحرية من محطة فرعية بحرية مجاورة. وقيّم الخبيران اقتصادات عملية إنتاج الهيدروجين الأخضر وحددا المخاطر الرئيسة، ويأملان في التعاون مع الصناعة ووكالات تمويل الأبحاث. وعلى الرغم من أن دراسة إنتاج الهيدروجين الأخضر تنطوي على العديد من التحديات الفنية والاقتصادية، فإن "في لي" والدكتور شوكلا يظلان متحمسين للبحث. وقالت في لي: "لقد دفعني اكتشاف الحلول والإسهامات المخصصة لمعالجة تحديات إنتاج الكهرباء الخالية من الكربون، إلى العمل على هذا المشروع المثير للغاي". مشروع آخر لإنتاج الهيدروجين في سياقٍ متصل، توصّل باحثون أميركيون إلى طريقة لإنتاج الهيدروجين الأخضر باستعمال الكهرباء المولّدة من توربينات الرياح البحرية بتكلفة اقتصادية. وحدّد باحثو المختبر الوطني للطاقة المتجددة (NREL) مناطق بعينها لتحقيق الجدوى الاقتصادية لعملية الإنتاج خاصة ساحل المحيط الأطلنطي وخليج المكسيك. وأشار الباحثون إلى أنه بحلول عام 2030، ربما تسمح مجموعة من العوامل بإنتاج الهيدروجين الأخضر بسعر أقل من دولارين للكيلوغرام بحلول عام 2030، منها الحوافز الحكومية وتوربينات الرياح البحرية وأجهزة التحليل الكهربائي الموجودة على البر. وفي ورقتهم البحثية، أوضح علماء المختبر الوطني للطاقة المتجددة أنه يمكن إنتاج الهيدروجين الأخضر بوساطة كهرباء توربينات الرياح البحرية بطريقة اقتصادية إذا لم تكن المياه عميقة وكان هبوب الرياح قويًا، مع الأخذ في الحسبان التقنيات المستعملة وموقع الإنتاج. وبناء على عُمق المياه في مواقع الدراسة، درس العلماء إمكان أن تكون توربينات الرياح مثبتة بقاع المحيط أو عائمة. وبحسب الدراسة، يُسهم موقع التخزين المختار في التكلفة النهائية؛ إذ تنخفض بنسبة تتراوح بين 20% و30% في حالة الكهوف الطاقة المتجددة في أستراليا تترقب صفقة استحواذ ضخمة http://moee.gov.eg/test_new/new_info.aspx?h_id=44359&call_p=news_f.aspx &pg_index=0 attaqa.net/2024/11/04/%D8%A7%D9%84%D8%B7%D8%A7%D9%82%D8%A9-%D8%A7%D9%84%D9%85%D8%AA%D8%AC%D8%AF%D8%AF%D8%A9-%D9%81%D9%8A-%D8%A3%D8%B3%D8%AA%D8%B1%D8%A7%D9%84%D9%8A%D8%A7-%D8%AA%D8%B1%D8%AA%D8%A8-%D8%A3%D9%88%D8%B1%D8%A7/ Wed, 06 Nov 2024 00:00:00 GMT يترقب قطاع الطاقة المتجددة في أستراليا إتمام صفقة استحواذ جديدة، في إطار مساعي تعزيز دور التقنيات النظيفة بإنتاج الكهرباء وتلبية أهداف الحياد الكربوني في البلاد. وبحسب التفاصيل التي تابعتها منصة الطاقة المتخصصة (مقرّها واشنطن)، أبرمت شركة بروكفيلد -التي تتخذ من كندا مقرًا رئيسًا لها- صفقة للاستحواذ على شركة نيون Neoen الفرنسية العاملة في تطوير الطاقة المتجددة وتخزينها. وتتضمن أصول نيون الفرنسية في أستراليا: مشروعات لطاقة الرياح والطاقة الشمسية، وبطاريات تخزين الكهرباء في ولاية فيكتوريا. وأعلنت هيئة المنافسة وحماية المستهلك الأسترالية أن قيمة الصفقة تقارب 11 مليار دولار. ويُشار إلى أن الصفقة أُعلِنَت لأول مرة في وقت سابق من العام الجاري (2024)، بعدما أُجبرت شركة بروكفيلد على إلغاء خططها للاندماج مع شركة أوريجين إنرجي الأسترالية، في صفقة كانت تقارب قيمتها المالية 20 مليار دولار، استجابة لرغبة المساهمين. بداية القصة كانت شركة نيون الفرنسية تطور عددًا من مشروعات الطاقة المتجددة في أستراليا، قبل الحديث حول تفاصيل صفقة الاستحواذ. وصوّت عدد من المساهمين في شركة أوريغين إنرجي (Origin Energy) المحلية ضد إبرام صفقة للاندماج مع شركة بروكفيلد الكندية، لرغبتهم في حماية مصالح شركتهم، وعدم التوقف عن مشروعات الوقود الأحفوري، وفق معلومات منشورة في موقع رينيو إيكونومي. وانتهزت بروكفيلد الفرصة، إذ تطمح بالاستعانة بشركة نيون الفرنسية بصفتها منصة تطويرية لمشروعات الطاقة المتجددة في أستراليا، التي تتضمن: محطات طاقة رياح وطاقة شمسية وبطاريات تخزين كهرباء بقدرة إجمالية تقارب 12 غيغاواط، خلال 10 سنوات. وتعدّ شركة نيون الفرنسية واحدة من أنجح الشركات المتخصصة بتطوير مشروعات الطاقة المتجددة في أستراليا، خاصة بولاية فيكتوريا. وتملك الشركة الفرنسية أصولًا بقدرة إجمالية لتوليد الكهرباء تقارب 1.8 غيغاواط، كما تعكف حاليًا على تطوير مشروعات أخرى بقدرات تقارب 10 غيغاواط . إمكانات هائلة أظهرت شركة نيون الفرنسية إمكاناتها وقدرتها على الفوز بمزادات ومناقصات مشروعات الطاقة المتجددة في الولايات الأسترالية المختلفة، كما أثبتت ريادتها في تطوير تقنيات بطاريات تخزين الكهرباء المولّدة من هذه المشروعات. وطورت الشركة أول بطارية كبيرة من نوعها في العالم لتخزين الكهرباء في منطقة هورنسديل الواقعة جنوب أستراليا، بالإضافة إلى أول تركيبات واسعة النطاق لمحولات التيار الكهربائي في الشبكات. وتعكف الشركة الفرنسية في المدة الراهنة أيضًا على تنفيذ مشروع أكبر بطاريات تخزين الكهرباء في أستراليا (مشروع كولي) في ولاية أستراليا الغربية. ومن المتوقع أن تتخلى الشركة عن بعض مشروعاتها القائمة حاليًا للالتزام بقواعد هيئة المنافسة الأسترالية، حتى تتوافق مع حصة شركة "بروكفيلد" الكندية البالغة 45.5%، وتتضمن إدارة شركة أوسنت "المالكة والمشغّلة لشبكات نقل الكهرباء في الولاية نفسها". واتفقت الشركتان الفرنسية والكندية أن تتضمن الأصول المبيعة: بطارية كبيرة لتخزين الكهرباء في ولاية فيكتوريا بقدرة 300 ميغاواط وسعة تخزين 450 ميغاواط/ساعة، ومزرعة نوموركا الشمسية، ومركز بولغانا للطاقة الخضراء، الذي يضم: مزرعة رياح ومنشأة لبطاريات تخزين الكهرباء. الأصول المبيعة تتضمن الصفقة أيضًا بيع 6 مشروعات طاقة متجددة، من بينها: مركز الطاقة الخضراء في كينتبراك وبطاريتها لتخزين الكهرباء، ومركز نافاري لتوليد الكهرباء النظيفة المكون من مشروع لطاقة الرياح وبطارية لتخزين الكهرباء، ومحطة لوييانغ لطاقة الرياح . كما تشمل مشروعات الطاقة المتجددة الأخرى مزارع: داونز الغربية، وكابان لطاقة الرياح في كوينزلاند، وغريفيث ودوبو وباركيس للطاقة الشمسية في ولاية نيو ساوث ويلز، وهورنسديل لطاقة الرياح وبطاريتها في جنوب أستراليا، والمرحلة الأولى من بطارية كولي لتخزين الكهرباء. وتشيّد الشركة الفرنسية في المدة الراهنة المرحلة الثانية من بطارية كولي، بجانب بطارية بليث ومزرعة غويدر الجنوبية في جنوب أستراليا، ومزرعة كولكايرن الشمسية في نيو ساوث ويلز، وبطارية ويسترن داونز في ولاية كوينزلاند. تخوفات عدّة تخوفت هيئة تنظيم المنافسة الأسترالية من تأثير الصفقة المبرمة في قواعد عمل سوق مشروعات الطاقة المتجددة بولاية فيكتوريا لأسترالية. ويشمل ذلك التأثير بخدمات التحكم في تردد منظومة تشغيل الكهرباء المعروفة باسم (FCAS)، وإمكان لجوء شركة بروكفيلد -بعد خطوة استحواذها على شركة أوسنت- لانتهاج سلوكيات منحازة لصالح مشروعاتها، أو إعاقة الشركات المنافسة عن عملها. وعلّق مفوض الهيئة فيليب ويليامز على الصفقة، قائلًا، إن الهيئة بات لديها سلسلة من التخوفات فيما يتعلق بقواعد تعارض الملكية، أو احتكار بروكفيلد لأصول شبكات الكهرباء، أو محاباتها لمشروعاتها الخاصة على حساب المنافسين. وترى الهيئة أنه دون تخارج بروكفيلد من بعض من أصول مشروعات الطاقة المتجددة في أستراليا وعدد من الولايات، فإنها ستتخذ من خطوة الاستحواذ حجّة لتأجيل، أو زيادة تكلفة، أعمال توصيلات الكهرباء للمشروعات المنافسة، أو إدارة شبكات أوسنت لنقل الكهرباء لمصالحها الخاصة. وفي المقابل، تعهدت شركة بروكفيلد بتنفيذ توصية التخارج من الأصول الجارية ومشروعات تطوير الطاقة المتجددة في ولاية فيكتوريا، التابعة لشركة نيون. يترقب قطاع الطاقة المتجددة في أستراليا إتمام صفقة استحواذ جديدة، في إطار مساعي تعزيز دور التقنيات النظيفة بإنتاج الكهرباء وتلبية أهداف الحياد الكربوني في البلاد. وبحسب التفاصيل التي تابعتها منصة الطاقة المتخصصة (مقرّها واشنطن)، أبرمت شركة بروكفيلد -التي تتخذ من كندا مقرًا رئيسًا لها- صفقة للاستحواذ على شركة نيون Neoen الفرنسية العاملة في تطوير الطاقة المتجددة وتخزينها. وتتضمن أصول نيون الفرنسية في أستراليا: مشروعات لطاقة الرياح والطاقة الشمسية، وبطاريات تخزين الكهرباء في ولاية فيكتوريا. وأعلنت هيئة المنافسة وحماية المستهلك الأسترالية أن قيمة الصفقة تقارب 11 مليار دولار. ويُشار إلى أن الصفقة أُعلِنَت لأول مرة في وقت سابق من العام الجاري (2024)، بعدما أُجبرت شركة بروكفيلد على إلغاء خططها للاندماج مع شركة أوريجين إنرجي الأسترالية، في صفقة كانت تقارب قيمتها المالية 20 مليار دولار، استجابة لرغبة المساهمين. بداية القصة كانت شركة نيون الفرنسية تطور عددًا من مشروعات الطاقة المتجددة في أستراليا، قبل الحديث حول تفاصيل صفقة الاستحواذ. وصوّت عدد من المساهمين في شركة أوريغين إنرجي (Origin Energy) المحلية ضد إبرام صفقة للاندماج مع شركة بروكفيلد الكندية، لرغبتهم في حماية مصالح شركتهم، وعدم التوقف عن مشروعات الوقود الأحفوري، وفق معلومات منشورة في موقع رينيو إيكونومي. وانتهزت بروكفيلد الفرصة، إذ تطمح بالاستعانة بشركة نيون الفرنسية بصفتها منصة تطويرية لمشروعات الطاقة المتجددة في أستراليا، التي تتضمن: محطات طاقة رياح وطاقة شمسية وبطاريات تخزين كهرباء بقدرة إجمالية تقارب 12 غيغاواط، خلال 10 سنوات. وتعدّ شركة نيون الفرنسية واحدة من أنجح الشركات المتخصصة بتطوير مشروعات الطاقة المتجددة في أستراليا، خاصة بولاية فيكتوريا. وتملك الشركة الفرنسية أصولًا بقدرة إجمالية لتوليد الكهرباء تقارب 1.8 غيغاواط، كما تعكف حاليًا على تطوير مشروعات أخرى بقدرات تقارب 10 غيغاواط . إمكانات هائلة أظهرت شركة نيون الفرنسية إمكاناتها وقدرتها على الفوز بمزادات ومناقصات مشروعات الطاقة المتجددة في الولايات الأسترالية المختلفة، كما أثبتت ريادتها في تطوير تقنيات بطاريات تخزين الكهرباء المولّدة من هذه المشروعات. وطورت الشركة أول بطارية كبيرة من نوعها في العالم لتخزين الكهرباء في منطقة هورنسديل الواقعة جنوب أستراليا، بالإضافة إلى أول تركيبات واسعة النطاق لمحولات التيار الكهربائي في الشبكات. وتعكف الشركة الفرنسية في المدة الراهنة أيضًا على تنفيذ مشروع أكبر بطاريات تخزين الكهرباء في أستراليا (مشروع كولي) في ولاية أستراليا الغربية. ومن المتوقع أن تتخلى الشركة عن بعض مشروعاتها القائمة حاليًا للالتزام بقواعد هيئة المنافسة الأسترالية، حتى تتوافق مع حصة شركة "بروكفيلد" الكندية البالغة 45.5%، وتتضمن إدارة شركة أوسنت "المالكة والمشغّلة لشبكات نقل الكهرباء في الولاية نفسها". واتفقت الشركتان الفرنسية والكندية أن تتضمن الأصول المبيعة: بطارية كبيرة لتخزين الكهرباء في ولاية فيكتوريا بقدرة 300 ميغاواط وسعة تخزين 450 ميغاواط/ساعة، ومزرعة نوموركا الشمسية، ومركز بولغانا للطاقة الخضراء، الذي يضم: مزرعة رياح ومنشأة لبطاريات تخزين الكهرباء. الأصول المبيعة تتضمن الصفقة أيضًا بيع 6 مشروعات طاقة متجددة، من بينها: مركز الطاقة الخضراء في كينتبراك وبطاريتها لتخزين الكهرباء، ومركز نافاري لتوليد الكهرباء النظيفة المكون من مشروع لطاقة الرياح وبطارية لتخزين الكهرباء، ومحطة لوييانغ لطاقة الرياح . كما تشمل مشروعات الطاقة المتجددة الأخرى مزارع: داونز الغربية، وكابان لطاقة الرياح في كوينزلاند، وغريفيث ودوبو وباركيس للطاقة الشمسية في ولاية نيو ساوث ويلز، وهورنسديل لطاقة الرياح وبطاريتها في جنوب أستراليا، والمرحلة الأولى من بطارية كولي لتخزين الكهرباء. وتشيّد الشركة الفرنسية في المدة الراهنة المرحلة الثانية من بطارية كولي، بجانب بطارية بليث ومزرعة غويدر الجنوبية في جنوب أستراليا، ومزرعة كولكايرن الشمسية في نيو ساوث ويلز، وبطارية ويسترن داونز في ولاية كوينزلاند. تخوفات عدّة تخوفت هيئة تنظيم المنافسة الأسترالية من تأثير الصفقة المبرمة في قواعد عمل سوق مشروعات الطاقة المتجددة بولاية فيكتوريا لأسترالية. ويشمل ذلك التأثير بخدمات التحكم في تردد منظومة تشغيل الكهرباء المعروفة باسم (FCAS)، وإمكان لجوء شركة بروكفيلد -بعد خطوة استحواذها على شركة أوسنت- لانتهاج سلوكيات منحازة لصالح مشروعاتها، أو إعاقة الشركات المنافسة عن عملها. وعلّق مفوض الهيئة فيليب ويليامز على الصفقة، قائلًا، إن الهيئة بات لديها سلسلة من التخوفات فيما يتعلق بقواعد تعارض الملكية، أو احتكار بروكفيلد لأصول شبكات الكهرباء، أو محاباتها لمشروعاتها الخاصة على حساب المنافسين. وترى الهيئة أنه دون تخارج بروكفيلد من بعض من أصول مشروعات الطاقة المتجددة في أستراليا وعدد من الولايات، فإنها ستتخذ من خطوة الاستحواذ حجّة لتأجيل، أو زيادة تكلفة، أعمال توصيلات الكهرباء للمشروعات المنافسة، أو إدارة شبكات أوسنت لنقل الكهرباء لمصالحها الخاصة. وفي المقابل، تعهدت شركة بروكفيلد بتنفيذ توصية التخارج من الأصول الجارية ومشروعات تطوير الطاقة المتجددة في ولاية فيكتوريا، التابعة لشركة نيون. انخفاض قياسي في استهلاك الطاقة في ألمانيا http://moee.gov.eg/test_new/new_info.aspx?h_id=44358&call_p=news_f.aspx &pg_index=0 www.ajnet.me/ebusiness/2024/10/31/%D8%A7%D9%86%D8%AE%D9%81%D8%A7%D8%B6-%D9%82%D9%8A%D8%A7%D8%B3%D9%8A-%D9%81%D9%8A-%D8%A7%D8%B3%D8%AA%D9%87%D9%84%D8%A7%D9%83-%D8%A7%D9%84%D8%B7%D8%A7%D9%82%D8%A9-%D9%81%D9%8A Wed, 06 Nov 2024 00:00:00 GMT تشهد ألمانيا تراجعا في استهلاك الطاقة للعام الثاني على التوالي إلى أدنى مستوياته المسجلة، حيث تتسبب التحديات الاقتصادية المستمرة في أوروبا بتباطؤ أكبر اقتصاد في المنطقة، وفقا لما ذكرته مجموعة أبحاث "إيه جي إنيرغي بيلانتسن) ونقلته بلومبيرغ. وذكرت مجموعة الأبحاث أن الانخفاض الكبير في إنتاج الصناعات التحويلية والتصنيعية خلال العام الجاري ساهم في تقليل استهلاك الطاقة، حتى مع وجود زيادة طفيفة في الطلب مؤخرا. ويُتوقع أن يشهد استهلاك الطاقة انخفاضا بنسبة 1.7% ليصل إلى 10 آلاف و453 بيتاغول (2904 تيراوات ساعة) في عام 2024، وذلك بعد أن تراجع إلى مستوى قياسي منخفض في العام السابق. استقرار اقتصادي ضعيف ورغم أن ألمانيا تجنبت الركود الفني (ربعان متتاليان من الانكماش) في الربع الثالث من العام مع تحقيق نمو طفيف غير متوقع، فإن الاقتصاد لا يزال يعاني من الركود بسبب تراجع النشاط الصناعي وارتفاع المشاكل في صناعة السيارات وفق بلومبيرغ. ويبدو أن تحول ألمانيا نحو الطاقة المتجددة أصبح أكثر وضوحا هذا العام، حيث انخفض استهلاك الفحم والفحم البني بنسبة 15% في الأشهر التسعة الأولى من 2024، بينما ارتفع استهلاك الطاقة المتجددة والغاز الطبيعي بنسبة 3% تقريبا لكل منهما. وتشير بلومبيرغ إلى أن الاعتماد المتزايد على الطاقات المتجددة وشراء الكهرباء من الدول المجاورة ساهم في خفض استهلاك الفحم لتوليد الطاقة بنسبة 39%. تشهد ألمانيا تراجعا في استهلاك الطاقة للعام الثاني على التوالي إلى أدنى مستوياته المسجلة، حيث تتسبب التحديات الاقتصادية المستمرة في أوروبا بتباطؤ أكبر اقتصاد في المنطقة، وفقا لما ذكرته مجموعة أبحاث "إيه جي إنيرغي بيلانتسن) ونقلته بلومبيرغ. وذكرت مجموعة الأبحاث أن الانخفاض الكبير في إنتاج الصناعات التحويلية والتصنيعية خلال العام الجاري ساهم في تقليل استهلاك الطاقة، حتى مع وجود زيادة طفيفة في الطلب مؤخرا. ويُتوقع أن يشهد استهلاك الطاقة انخفاضا بنسبة 1.7% ليصل إلى 10 آلاف و453 بيتاغول (2904 تيراوات ساعة) في عام 2024، وذلك بعد أن تراجع إلى مستوى قياسي منخفض في العام السابق. استقرار اقتصادي ضعيف ورغم أن ألمانيا تجنبت الركود الفني (ربعان متتاليان من الانكماش) في الربع الثالث من العام مع تحقيق نمو طفيف غير متوقع، فإن الاقتصاد لا يزال يعاني من الركود بسبب تراجع النشاط الصناعي وارتفاع المشاكل في صناعة السيارات وفق بلومبيرغ. ويبدو أن تحول ألمانيا نحو الطاقة المتجددة أصبح أكثر وضوحا هذا العام، حيث انخفض استهلاك الفحم والفحم البني بنسبة 15% في الأشهر التسعة الأولى من 2024، بينما ارتفع استهلاك الطاقة المتجددة والغاز الطبيعي بنسبة 3% تقريبا لكل منهما. وتشير بلومبيرغ إلى أن الاعتماد المتزايد على الطاقات المتجددة وشراء الكهرباء من الدول المجاورة ساهم في خفض استهلاك الفحم لتوليد الطاقة بنسبة 39%. بعد تسرب مياه منها.. كشف وضع "السلامة النووية" في محطة زابوروجيا http://moee.gov.eg/test_new/new_info.aspx?h_id=44357&call_p=news_f.aspx &pg_index=0 www.eremnews.com/news/world/5rsn74k Wed, 06 Nov 2024 00:00:00 GMT اعلنت الوكاله الدولية للطاقة الذرية ، عن اكتشاف تسرب مياه في أحد مفاعلات محطة زابوروجيا للطاقة النووية، الواقعة في جنوب شرقي أوكرانيا، وأكدت أن أعمال إصلاح الخلل جارية. وقالت الوكالة الدولية في بيان : "ستواصل الوكالة مراقبة هذه القضية من كثب، على الرغم من أننا لا نرى أي مشكلات تتعلق بالسلامة النووية". وأضاف البيان: "عمومًا، تمثل الصيانة الدورية للمعدات تحديًا في المحطة في أثناء الصراع". ويُشار إلى أن مختصي التنظيم المتمركزين في المحطة يواصلون سماع أصوات الانفجارات يوميًا، إلا أنه لم ترد أي أنباء عن وقوع أضرار في المنشأة. ويوجد خبراء الوكالة الدولية للطاقة الذرية في الطاقة النوية منذ الأول من سبتمبر/أيلول 2022، بعد الزيارة الأولى التي قام بها المدير العام للوكالة، رافائيل غروسي. وفي يوم الثلاثاء، الموافق 29 أكتوبر/تشرين الأول، زار خبراء الوكالة وحدة الطاقة رقم 1 بعد ورود معلومات عن تسرب مياه في مضخة تبريد المفاعل. اعلنت الوكاله الدولية للطاقة الذرية ، عن اكتشاف تسرب مياه في أحد مفاعلات محطة زابوروجيا للطاقة النووية، الواقعة في جنوب شرقي أوكرانيا، وأكدت أن أعمال إصلاح الخلل جارية. وقالت الوكالة الدولية في بيان : "ستواصل الوكالة مراقبة هذه القضية من كثب، على الرغم من أننا لا نرى أي مشكلات تتعلق بالسلامة النووية". وأضاف البيان: "عمومًا، تمثل الصيانة الدورية للمعدات تحديًا في المحطة في أثناء الصراع". ويُشار إلى أن مختصي التنظيم المتمركزين في المحطة يواصلون سماع أصوات الانفجارات يوميًا، إلا أنه لم ترد أي أنباء عن وقوع أضرار في المنشأة. ويوجد خبراء الوكالة الدولية للطاقة الذرية في الطاقة النوية منذ الأول من سبتمبر/أيلول 2022، بعد الزيارة الأولى التي قام بها المدير العام للوكالة، رافائيل غروسي. وفي يوم الثلاثاء، الموافق 29 أكتوبر/تشرين الأول، زار خبراء الوكالة وحدة الطاقة رقم 1 بعد ورود معلومات عن تسرب مياه في مضخة تبريد المفاعل. قطاع الطاقة الإيراني مهدد بالانهيار http://moee.gov.eg/test_new/new_info.aspx?h_id=44356&call_p=news_f.aspx &pg_index=0 www.alarabiya.net/aswaq/oil-and-gas/2024/11/01/%D9%82%D8%B7%D8%A7%D8%B9-%D8%A7%D9%84%D8%B7%D8%A7%D9%82%D8%A9-%D8%A7%D9%84%D8%A7%D9%8A%D8%B1%D8%A7%D9%86%D9%8A-%D9%85%D9%87%D8%AF%D8%AF-%D8%A8%D8%A7%D9%84%D8%A7%D9%86%D9%87%D9%8A%D8%A7%D8%B1-%D9%84%D9%87%D8%B0%D9%87-%D8%A7%D9%84%D8%A3%D8%B3%D8%A8%D8%A7%D8%A8 Sun, 03 Nov 2024 00:00:00 GMT يواجه قطاع الطاقة في إيران خطراً بالغاً يصل إلى درجة المخاوف من الانهيار الكامل، وذلك بسبب المخاطر التي تواجه البنية التحتية للطاقة في البلاد بعد أن أصبحت أكثر عرضة للهجمات المستقبلية بسبب الهجوم الإسرائيلي الأخير. وقال تقرير نشره موقع "oil price" الأميركي، واطلعت عليه "العربية Business"، إن العقود الآجلة للنفط الخام القياسي انخفضت بأكبر هامش يومي لها منذ أكثر من عامين بعد أن شنت إسرائيل هجمات انتقامية محدودة على إيران لكنها تجنبت منشآت الطاقة، وبالتالي خففت المخاوف من انقطاع الإمدادات العالمية، لكن إسرائيل قصفت بشكل رئيسي أنظمة الدفاع الجوي ومواقع إنتاج الصواريخ في ثلاث محافظات إيرانية، وهو ما يجعل منشآت الطاقة والبنية التحتية الخاصة بها أكثر ضعفاً في المستقبل، وأكثر عرضة لأية هجمات. ويقول التقرير إنه "في حين لم تكن البنية التحتية للطاقة هدفاً مباشراً في أحدث دفعة من الضربات الصاروخية الإسرائيلية على إيران، فإن منشآت النفط والغاز في البلاد لم تخرج من الهجمات سالمة تماماً". ذكرت صحيفة "الغارديان" البريطانية مؤخراً أن إسرائيل استخدمت ضربات جوية دقيقة وطائرات بدون طيار لاستهداف أنظمة الدفاع الجوي التي تحمي منشآت النفط والغاز الحيوية بشكل أساسي، فضلاً عن المواقع العسكرية المرتبطة ببرنامج طهران النووي وإنتاج الصواريخ الباليستية. ومن بين أنظمة الدفاع الجوي المستهدفة مصفاة عبادان النفطية، ومجمع بندر الإمام الخميني للبتروكيماويات، وحقل الغاز تانج بيجار، وميناء بندر في جنوب البلاد. وفي المجمل، أفادت وسائل الإعلام الإسرائيلية عن حوالي 20 ضربة. وأشارت "ستاندرد تشارترد" في تحليل لها إلى أن الأضرار التي لحقت بالدفاعات الجوية الخاصة بالبنية التحتية للطاقة في إيران زادت من تعرضها لهجوم مستقبلي، وهو التطور الذي يبدو أن السوق تتجاهله، أو على الأقل لا تقدره حق قدره. ولاحقاً للخسائر التي منيت بها أسعار النفط يوم الاثنين الماضي عادت الأسواق إلى الارتفاع، حيث ارتفع خام برنت تسليم ديسمبر بنسبة 2.1% ليتداول عند 72.50 دولاراً في جلسة الأربعاء، بينما ارتفع عقد خام غرب تكساس الوسيط المقابل بنسبة 2.0% ليتداول عند 68.62 دولاراً للبرميل. ويأتي أحدث ارتفاع في أسعار النفط بعد أن أعلنت إدارة معلومات الطاقة الأميركية عن انخفاض مخزون البنزين والمقطرات المتوسطة للأسبوع المنتهي في 25 أكتوبر. وفي الأسبوع الماضي، أفاد بنك "ستانشارت" أن الطلب العالمي على النفط بلغ أعلى مستوى على الإطلاق عند 103.79 مليون برميل يومياً في أغسطس، وهي مفاجأة تصاعدية بنحو 450 ألف برميل يومياً فوق التوقعات، حيث أصبح شهر أغسطس هو الشهر الثالث على التوالي الذي يسجل فيه الطلب أعلى مستوى على الإطلاق يواجه قطاع الطاقة في إيران خطراً بالغاً يصل إلى درجة المخاوف من الانهيار الكامل، وذلك بسبب المخاطر التي تواجه البنية التحتية للطاقة في البلاد بعد أن أصبحت أكثر عرضة للهجمات المستقبلية بسبب الهجوم الإسرائيلي الأخير. وقال تقرير نشره موقع "oil price" الأميركي، واطلعت عليه "العربية Business"، إن العقود الآجلة للنفط الخام القياسي انخفضت بأكبر هامش يومي لها منذ أكثر من عامين بعد أن شنت إسرائيل هجمات انتقامية محدودة على إيران لكنها تجنبت منشآت الطاقة، وبالتالي خففت المخاوف من انقطاع الإمدادات العالمية، لكن إسرائيل قصفت بشكل رئيسي أنظمة الدفاع الجوي ومواقع إنتاج الصواريخ في ثلاث محافظات إيرانية، وهو ما يجعل منشآت الطاقة والبنية التحتية الخاصة بها أكثر ضعفاً في المستقبل، وأكثر عرضة لأية هجمات. ويقول التقرير إنه "في حين لم تكن البنية التحتية للطاقة هدفاً مباشراً في أحدث دفعة من الضربات الصاروخية الإسرائيلية على إيران، فإن منشآت النفط والغاز في البلاد لم تخرج من الهجمات سالمة تماماً". ذكرت صحيفة "الغارديان" البريطانية مؤخراً أن إسرائيل استخدمت ضربات جوية دقيقة وطائرات بدون طيار لاستهداف أنظمة الدفاع الجوي التي تحمي منشآت النفط والغاز الحيوية بشكل أساسي، فضلاً عن المواقع العسكرية المرتبطة ببرنامج طهران النووي وإنتاج الصواريخ الباليستية. ومن بين أنظمة الدفاع الجوي المستهدفة مصفاة عبادان النفطية، ومجمع بندر الإمام الخميني للبتروكيماويات، وحقل الغاز تانج بيجار، وميناء بندر في جنوب البلاد. وفي المجمل، أفادت وسائل الإعلام الإسرائيلية عن حوالي 20 ضربة. وأشارت "ستاندرد تشارترد" في تحليل لها إلى أن الأضرار التي لحقت بالدفاعات الجوية الخاصة بالبنية التحتية للطاقة في إيران زادت من تعرضها لهجوم مستقبلي، وهو التطور الذي يبدو أن السوق تتجاهله، أو على الأقل لا تقدره حق قدره. ولاحقاً للخسائر التي منيت بها أسعار النفط يوم الاثنين الماضي عادت الأسواق إلى الارتفاع، حيث ارتفع خام برنت تسليم ديسمبر بنسبة 2.1% ليتداول عند 72.50 دولاراً في جلسة الأربعاء، بينما ارتفع عقد خام غرب تكساس الوسيط المقابل بنسبة 2.0% ليتداول عند 68.62 دولاراً للبرميل. ويأتي أحدث ارتفاع في أسعار النفط بعد أن أعلنت إدارة معلومات الطاقة الأميركية عن انخفاض مخزون البنزين والمقطرات المتوسطة للأسبوع المنتهي في 25 أكتوبر. وفي الأسبوع الماضي، أفاد بنك "ستانشارت" أن الطلب العالمي على النفط بلغ أعلى مستوى على الإطلاق عند 103.79 مليون برميل يومياً في أغسطس، وهي مفاجأة تصاعدية بنحو 450 ألف برميل يومياً فوق التوقعات، حيث أصبح شهر أغسطس هو الشهر الثالث على التوالي الذي يسجل فيه الطلب أعلى مستوى على الإطلاق تراجع استهلاك الطاقة في ألمانيا إلى أدنى مستوى تاريخي http://moee.gov.eg/test_new/new_info.aspx?h_id=44355&call_p=news_f.aspx &pg_index=0 almashhadalaraby.com/news/479140 Sun, 03 Nov 2024 00:00:00 GMT تشهد ألمانيا انخفاضًا في استهلاك الطاقة، حيث توقعت شركة الأبحاث "إيه جي إينرجيبيلانزن" تراجع الاستهلاك إلى أدنى مستوى تاريخي للعام الثاني على التوالي. يلقي النمو الاقتصادي المتباطئ في ألمانيا بظلاله على الطلب على الطاقة، حيث يتراجع الإنتاج الصناعي وتقل الحاجة إلى الطاقة في مختلف القطاعات. تشهد ألمانيا تحولًا ملحوظًا نحو مصادر الطاقة المتجددة، مثل الطاقة الشمسية وطاقة الرياح، مما يساهم في تقليل الاعتماد على الوقود الأحفوري وتقليل استهلاك الطاقة التقليدية. تشهد ألمانيا انخفاضًا في استهلاك الطاقة، حيث توقعت شركة الأبحاث "إيه جي إينرجيبيلانزن" تراجع الاستهلاك إلى أدنى مستوى تاريخي للعام الثاني على التوالي. يلقي النمو الاقتصادي المتباطئ في ألمانيا بظلاله على الطلب على الطاقة، حيث يتراجع الإنتاج الصناعي وتقل الحاجة إلى الطاقة في مختلف القطاعات. تشهد ألمانيا تحولًا ملحوظًا نحو مصادر الطاقة المتجددة، مثل الطاقة الشمسية وطاقة الرياح، مما يساهم في تقليل الاعتماد على الوقود الأحفوري وتقليل استهلاك الطاقة التقليدية. اليابان ورومانيا تبحثان الاستثمار في مشاريع إزالة الكربون وتصدير الطاقة إلى أوكرانيا http://moee.gov.eg/test_new/new_info.aspx?h_id=44354&call_p=news_f.aspx &pg_index=0 gate.ahram.org.eg/News/5022570.aspx Sun, 03 Nov 2024 00:00:00 GMT تعتزم اليابان ورومانيا استثمار تريليونات الدولارات في مشاريع إزالة الكربون في رومانيا، حيث سيتم استخدام الكهرباء من المصادر المتجددة ليس فقط محليًا، بل سيتم تصديرها إلى أوكرانيا. وذكرت صحيفة "نيكي" اليابانية اليوم السبت/ أنه من المتوقع أن تصدر طوكيو وبوخارست بيانًا مشتركًا قريبًا يحدد تقديم مساعدات في قطاع الطاقة لأوكرانيا وإقامة إطار استثماري أخضر. وتهدف هذه المشاريع إلى تسريع عمليات التحول الطاقي في رومانيا وتعزيز الاعتماد على مصادر الطاقة المستدامة، في ظل التحديات المناخية المتزايدة والحاجة إلى مصادر طاقة نظيفة ومستقرة لدعم الاستقرار في المنطقة. تعتزم اليابان ورومانيا استثمار تريليونات الدولارات في مشاريع إزالة الكربون في رومانيا، حيث سيتم استخدام الكهرباء من المصادر المتجددة ليس فقط محليًا، بل سيتم تصديرها إلى أوكرانيا. وذكرت صحيفة "نيكي" اليابانية اليوم السبت/ أنه من المتوقع أن تصدر طوكيو وبوخارست بيانًا مشتركًا قريبًا يحدد تقديم مساعدات في قطاع الطاقة لأوكرانيا وإقامة إطار استثماري أخضر. وتهدف هذه المشاريع إلى تسريع عمليات التحول الطاقي في رومانيا وتعزيز الاعتماد على مصادر الطاقة المستدامة، في ظل التحديات المناخية المتزايدة والحاجة إلى مصادر طاقة نظيفة ومستقرة لدعم الاستقرار في المنطقة. الطاقة المتجددة في الصين تستقبل استثمارات جديدة تتجاوز 10 مليارات دولار http://moee.gov.eg/test_new/new_info.aspx?h_id=44353&call_p=news_f.aspx &pg_index=0 attaqa.net/2024/11/02/%D8%A7%D9%84%D8%B7%D8%A7%D9%82%D8%A9-%D8%A7%D9%84%D9%85%D8%AA%D8%AC%D8%AF%D8%AF%D8%A9-%D9%81%D9%8A-%D8%A7%D9%84%D8%B5%D9%8A%D9%86-%D8%AA%D8%B3%D8%AA%D9%82%D8%A8%D9%84-%D8%A7%D8%B3%D8%AA%D8%AB%D9%85/ Sun, 03 Nov 2024 00:00:00 GMT تعتزم شركة حكومية ضخ استثمارات في عدد من مشروعات الطاقة المتجددة في الصين؛ تزيد قيمتها على 10 مليارات دولار، وفق ما أعلنته أمس الجمعة 1 نوفمبر/تشرين الثاني 2024. وتضخ شركة تابعة لـ"ثري جورجيز" (Three Gorges) المملوكة للدولة، استثمارات تبلغ قيمتها 71.85 مليار يوان (10.09 مليار دولار أميركي) في 3 مشروعات متكاملة من طاقة الرياح والشمس، بالإضافة إلى تخزين الطاقة، وفق تقرير طالعته منصة الطاقة المتخصصة (مقرّها واشنطن). وفي أغسطس/آب الماضي، كشفت بيانات وزارة الطاقة الصينية أن قدرة تخزين الطاقة المتجددة بلغت 44 غيغاواط، في آخر شهر يونيو/حزيران 2024، وهي تفوق المدة ذاتها بنسبة تقترب من النصف، كما أنها تتجاوز مستهدفات العام المقبل 2025. كما أسهمت تلك الطفرة في ازدهار السوق العالمية؛ إذ تجاوزت قدرة تخزين الطاقة المتجددة في هذه المدة كل قدرة تخزين بطاريات السيارات الكهربائية في العالم، التي تمثّل أكبر قطاعات التخزين نموًا بصورة عامة. وفي يوليو/تموز الماضي، كشفت شركة أبحاث الطاقة "غلوبال إنرجي مونيتور"، أن مشروعات الطاقة المتجددة في الصين تحت الإنشاء تمثّل ثلثي القدرة العالمية المركبة. *(الدولار الأميركي = 7.12 يوانًا صينيًا) الفحم يدعم الطاقة المتجددة في الصين أعلنت "ثري جورجيز" الحكومية عزمها ضخ استثمارات في مشروعات الطاقة المتجددة في الصين بصحراء تالاماكان بمنطقة تشينجيانغ، بإجمالي قدرة تبلغ 16.5 غيغاواط. وتشمل مشروعات الطاقة المتجددة في الصين، التي تتجاوز استثماراتها 10 مليارات دولار: مزرعة رياح بقدرة 4 غيغاواط، ومحطة طاقة شمسية بقدرة توليد 8.5 غيغاواط، بالإضافة إلى مشروع لتخزين الطاقة بقدرة 5 غيغاواط. كما تتضمّن استثمارات "ثري جورجيز" خطة لبناء 6 وحدات توليد كهرباء بحرق الفحم بقدرة 660 ميغاواط لكل وحدة، بقدرة إجمالية 3.96 غيغاواط، لدعم المشروعات الثلاثة، حسبما ذكرت مجلة "بي في ماغازين". وتقيم "ثري جورجيز" مشروعات الطاقة المتجددة من خلال شركتها التابعة "ثري جورجيز بازهو ريكيانغ". ولدى الأخيرة العديد من المساهمين، هم: "ثري جورجيز إنرجي"، و"تشاينا يانغتز باور"، و"ثري جورجيز كابيتال هولدينغز"، بالإضافة إلى "ثري جورجيز إنفستمنت مانغمنت"، وتبلغ حصص تلك الشركات على التوالي 34% و33% و16.5% و16.5%. ويمثّل رأس المال المسجل 25% من الاستثمارات المقررة في مشروعات الطاقة المتجددة في الصين المعلنة، ويُمول الجزء الأكبر المتبقي من القروض والتأجير التمويلي (نوع من القروض)، والقروض الجماعية، وتتقسم حصص التمويل بين الشركات وفقًا لحصة كل شركة. مشروعات داعمة أعلنت شركة "ثري جورجيز" الحكومية أن كهرباء مشروعات الطاقة المتجددة في الصين، التي أطلقتها أمس الجمعة 1 نوفمبر/تشرين الثاني 2024، ستُنقل بصورة مباشرة عبر خطوط التيار المباشر ذات الجهد العالي، التي يجري تدشينها حاليًا. وتربط خطوط نقل الكهرباء ذات الجهد العالي تحت الإنشاء بين جنوب منطقة تشينجيانغ ومنطقتي سيتشوان وتشونغتشينغ. وتوقعت الشركة تنفيذ المشروعات الثلاثة في مدة قد تصل إلى 3-4 سنوات، لكن قد تتغير الخطة الزمنية وفق حجم الإنجاز في وحدات الفحم الداعمة، بالإضافة إلى خطوط نقل الكهرباء، لضمان استهلاك الكهرباء المولدة، وتخزين الفائض عنه. وترى شركة "ثري جورجيز إنرجي" أن اكتمال تلك المشروعات سيضمن توفير 36 تيراواط/ساعة من الكهرباء النظيفة سنويًا لمنطقتي سيتشوان وتشونغتشينغ.كما أن مشروعات الطاقة المتجددة في الصين المُعلنة ستوفر ميزة أخرى، وهي الإسهام في السيطرة على رمال الصحراء المتحركة في تالاماكان. وحصلت كل المشروعات على الموافقات اللازمة لبدء العمل. كما حصل المشروع الداعم الذي يعمل بالفحم على الموافقات اللازمة، بما في ذلك تقييمات الأثر البيئي وتقييمات توفير الطاقة، على الرغم من أن تصاريح استعمال الأراضي ما تزال معلقة. كما أن الأعمال التحضيرية الأخرى تتقدّم بشكل منظم. يُذكر أن "ثري جورجيز إنرجي" أعلنت زيادة إيراداتها بنسبة 12.8% في أول 9 أشهر من 2024، مقارنة بالمدة نفسها من 2023، وبلغت 21.76 مليار يوان، إلا أن صافي الربح تراجع بنسبة 6.31%، ووصل إلى 5.1 مليار يوان. تعتزم شركة حكومية ضخ استثمارات في عدد من مشروعات الطاقة المتجددة في الصين؛ تزيد قيمتها على 10 مليارات دولار، وفق ما أعلنته أمس الجمعة 1 نوفمبر/تشرين الثاني 2024. وتضخ شركة تابعة لـ"ثري جورجيز" (Three Gorges) المملوكة للدولة، استثمارات تبلغ قيمتها 71.85 مليار يوان (10.09 مليار دولار أميركي) في 3 مشروعات متكاملة من طاقة الرياح والشمس، بالإضافة إلى تخزين الطاقة، وفق تقرير طالعته منصة الطاقة المتخصصة (مقرّها واشنطن). وفي أغسطس/آب الماضي، كشفت بيانات وزارة الطاقة الصينية أن قدرة تخزين الطاقة المتجددة بلغت 44 غيغاواط، في آخر شهر يونيو/حزيران 2024، وهي تفوق المدة ذاتها بنسبة تقترب من النصف، كما أنها تتجاوز مستهدفات العام المقبل 2025. كما أسهمت تلك الطفرة في ازدهار السوق العالمية؛ إذ تجاوزت قدرة تخزين الطاقة المتجددة في هذه المدة كل قدرة تخزين بطاريات السيارات الكهربائية في العالم، التي تمثّل أكبر قطاعات التخزين نموًا بصورة عامة. وفي يوليو/تموز الماضي، كشفت شركة أبحاث الطاقة "غلوبال إنرجي مونيتور"، أن مشروعات الطاقة المتجددة في الصين تحت الإنشاء تمثّل ثلثي القدرة العالمية المركبة. *(الدولار الأميركي = 7.12 يوانًا صينيًا) الفحم يدعم الطاقة المتجددة في الصين أعلنت "ثري جورجيز" الحكومية عزمها ضخ استثمارات في مشروعات الطاقة المتجددة في الصين بصحراء تالاماكان بمنطقة تشينجيانغ، بإجمالي قدرة تبلغ 16.5 غيغاواط. وتشمل مشروعات الطاقة المتجددة في الصين، التي تتجاوز استثماراتها 10 مليارات دولار: مزرعة رياح بقدرة 4 غيغاواط، ومحطة طاقة شمسية بقدرة توليد 8.5 غيغاواط، بالإضافة إلى مشروع لتخزين الطاقة بقدرة 5 غيغاواط. كما تتضمّن استثمارات "ثري جورجيز" خطة لبناء 6 وحدات توليد كهرباء بحرق الفحم بقدرة 660 ميغاواط لكل وحدة، بقدرة إجمالية 3.96 غيغاواط، لدعم المشروعات الثلاثة، حسبما ذكرت مجلة "بي في ماغازين". وتقيم "ثري جورجيز" مشروعات الطاقة المتجددة من خلال شركتها التابعة "ثري جورجيز بازهو ريكيانغ". ولدى الأخيرة العديد من المساهمين، هم: "ثري جورجيز إنرجي"، و"تشاينا يانغتز باور"، و"ثري جورجيز كابيتال هولدينغز"، بالإضافة إلى "ثري جورجيز إنفستمنت مانغمنت"، وتبلغ حصص تلك الشركات على التوالي 34% و33% و16.5% و16.5%. ويمثّل رأس المال المسجل 25% من الاستثمارات المقررة في مشروعات الطاقة المتجددة في الصين المعلنة، ويُمول الجزء الأكبر المتبقي من القروض والتأجير التمويلي (نوع من القروض)، والقروض الجماعية، وتتقسم حصص التمويل بين الشركات وفقًا لحصة كل شركة. مشروعات داعمة أعلنت شركة "ثري جورجيز" الحكومية أن كهرباء مشروعات الطاقة المتجددة في الصين، التي أطلقتها أمس الجمعة 1 نوفمبر/تشرين الثاني 2024، ستُنقل بصورة مباشرة عبر خطوط التيار المباشر ذات الجهد العالي، التي يجري تدشينها حاليًا. وتربط خطوط نقل الكهرباء ذات الجهد العالي تحت الإنشاء بين جنوب منطقة تشينجيانغ ومنطقتي سيتشوان وتشونغتشينغ. وتوقعت الشركة تنفيذ المشروعات الثلاثة في مدة قد تصل إلى 3-4 سنوات، لكن قد تتغير الخطة الزمنية وفق حجم الإنجاز في وحدات الفحم الداعمة، بالإضافة إلى خطوط نقل الكهرباء، لضمان استهلاك الكهرباء المولدة، وتخزين الفائض عنه. وترى شركة "ثري جورجيز إنرجي" أن اكتمال تلك المشروعات سيضمن توفير 36 تيراواط/ساعة من الكهرباء النظيفة سنويًا لمنطقتي سيتشوان وتشونغتشينغ.كما أن مشروعات الطاقة المتجددة في الصين المُعلنة ستوفر ميزة أخرى، وهي الإسهام في السيطرة على رمال الصحراء المتحركة في تالاماكان. وحصلت كل المشروعات على الموافقات اللازمة لبدء العمل. كما حصل المشروع الداعم الذي يعمل بالفحم على الموافقات اللازمة، بما في ذلك تقييمات الأثر البيئي وتقييمات توفير الطاقة، على الرغم من أن تصاريح استعمال الأراضي ما تزال معلقة. كما أن الأعمال التحضيرية الأخرى تتقدّم بشكل منظم. يُذكر أن "ثري جورجيز إنرجي" أعلنت زيادة إيراداتها بنسبة 12.8% في أول 9 أشهر من 2024، مقارنة بالمدة نفسها من 2023، وبلغت 21.76 مليار يوان، إلا أن صافي الربح تراجع بنسبة 6.31%، ووصل إلى 5.1 مليار يوان. إعادة تشغيل أول مفاعل نووي في شرق اليابان منذ كارثة فوكوشيما 2011: خطوة نحو استعادة الطاقة النووية http://moee.gov.eg/test_new/new_info.aspx?h_id=44352&call_p=news_f.aspx &pg_index=0 www.nippon.com/ar/news/yjj2024103000024/ Sun, 03 Nov 2024 00:00:00 GMT ميياغي - (جيجي برس)-- أعادت شركة توهوكو للطاقة الكهربائية تشغيل المفاعل رقم 2 في محطة أوناغاوا للطاقة النووية في محافظة ميياغي يوم الثلاثاء، ليصبح بذلك أول مفاعل يعود للعمل في شرق اليابان منذ كارثة فوكوشيما النووية في مارس/آذار 2011. وهذه هي أيضاً أول عملية إعادة تشغيل منذ الكارثة النووية التي شهدها مفاعل الماء المغلي، وهو النوع من المفاعلات التي تعطلت في محطة فوكوشيما رقم 1 التابعة لشركة طوكيو للطاقة الكهربائية القابضة في محافظة فوكوشيما، جنوب ميياغي، في أعقاب زلزال بقوة 9 درجات وتسونامي تلاه في الحادي عشر من مارس/آذار 2011. وقال وزير الصناعة الياباني يوغي موتو في مؤتمر صحفي في ذلك اليوم: ”إن إعادة تشغيل محطة نووية في شرق اليابان أمر بالغ الأهمية“. لقد اعتمدت شركة توهوكو إلكتريك وشركة طوكيو للكهرباء على توليد الطاقة الحرارية منذ توقف مفاعلاتهما النووية في أعقاب حادث فوكوشيما. ونتيجة لهذا فإن أسعار الكهرباء التي تستهلكها الشركتان أعلى بنحو 20% من أسعار شركتي كانساي إلكتريك باور وكيوشو إلكتريك باور اللتين أعادتا تشغيل 11 مفاعلاً نووياً. في الساعة السابعة مساء الثلاثاء، قام أحد المسؤولين في غرفة التحكم المركزية بمحطة أوناغاوا بالعد التنازلي من ثلاثة وقلب المفتاح لتغيير الحالة التشغيلية للمفاعل رقم 2، والذي وصل إلى حالة حرجة، أو تفاعل نووي متسلسل ذاتي الاستدامة، في الساعة 12:12 صباح الأربعاء بعد إزالة قضبان التحكم الـ 137 التي تقمع الانشطار النووي في المفاعل واحداً تلو الآخر. ميياغي - (جيجي برس)-- أعادت شركة توهوكو للطاقة الكهربائية تشغيل المفاعل رقم 2 في محطة أوناغاوا للطاقة النووية في محافظة ميياغي يوم الثلاثاء، ليصبح بذلك أول مفاعل يعود للعمل في شرق اليابان منذ كارثة فوكوشيما النووية في مارس/آذار 2011. وهذه هي أيضاً أول عملية إعادة تشغيل منذ الكارثة النووية التي شهدها مفاعل الماء المغلي، وهو النوع من المفاعلات التي تعطلت في محطة فوكوشيما رقم 1 التابعة لشركة طوكيو للطاقة الكهربائية القابضة في محافظة فوكوشيما، جنوب ميياغي، في أعقاب زلزال بقوة 9 درجات وتسونامي تلاه في الحادي عشر من مارس/آذار 2011. وقال وزير الصناعة الياباني يوغي موتو في مؤتمر صحفي في ذلك اليوم: ”إن إعادة تشغيل محطة نووية في شرق اليابان أمر بالغ الأهمية“. لقد اعتمدت شركة توهوكو إلكتريك وشركة طوكيو للكهرباء على توليد الطاقة الحرارية منذ توقف مفاعلاتهما النووية في أعقاب حادث فوكوشيما. ونتيجة لهذا فإن أسعار الكهرباء التي تستهلكها الشركتان أعلى بنحو 20% من أسعار شركتي كانساي إلكتريك باور وكيوشو إلكتريك باور اللتين أعادتا تشغيل 11 مفاعلاً نووياً. في الساعة السابعة مساء الثلاثاء، قام أحد المسؤولين في غرفة التحكم المركزية بمحطة أوناغاوا بالعد التنازلي من ثلاثة وقلب المفتاح لتغيير الحالة التشغيلية للمفاعل رقم 2، والذي وصل إلى حالة حرجة، أو تفاعل نووي متسلسل ذاتي الاستدامة، في الساعة 12:12 صباح الأربعاء بعد إزالة قضبان التحكم الـ 137 التي تقمع الانشطار النووي في المفاعل واحداً تلو الآخر. مفاعلات الملح المنصهر".. أمل جديد للطاقة بالسعودية http://moee.gov.eg/test_new/new_info.aspx?h_id=44351&call_p=news_f.aspx &pg_index=0 www.ajnet.me/science/2024/10/29/%D9%85%D9%81%D8%A7%D8%B9%D9%84%D8%A7%D8%AA-%D8%A7%D9%84%D9%85%D9%84%D8%AD-%D8%A7%D9%84%D9%85%D9%86%D8%B5%D9%87%D8%B1-%D8%A3%D9%85%D9%84-%D8%AC%D8%AF%D9%8A%D8%AF Wed, 30 Oct 2024 00:00:00 GMT رسمت دراسة لباحثين من جامعة الملك عبد الله للعلوم والتكنولوجيا (كاوست) ومعهد التقنيات النووية بمدينة الملك عبد العزيز للعلوم والتقنية، صورة بحثية لمستقبل تصبح فيه "مفاعلات الملح المنصهر" -بوصفها تكنولوجيا نووية واعدة ومتطورة- مركزا مهما في خطة السعودية التي تهدف إلى تنويع مصادر الطاقة وتحقيق الاستدامة واستكشفت الدراسة المنشورة في دورية "نيوكلير إنجنيرنغ آند تكنولوجي" جدوى وإمكانات تنفيذ مفاعلات الملح المنصهر في المملكة، وسلطت الضوء على مزاياها التقنية والبيئية والاقتصادية، مقارنة بأساليب توليد الطاقة التقليدية، وأكدت الدور المحوري الذي يمكن أن تلعبه مفاعلات الملح المنصهر. كيف تعمل هذه المفاعلات؟ ومفاعلات الملح المنصهر نوع من المفاعلات النووية المتقدمة التي تستخدم الأملاح المنصهرة مبرّدا ووسطا لحمل الوقود النووي. وفي تصريح للجزيرة نت، يشرح علي عبده، رئيس قسم الهندسة النووية بشركة هليون للطاقة بسياتل بأميركا، للجزيرة نت آلية عملها في الخطوات الآتية: أولا: عندما تمتص مادة انشطارية مثل "اليورانيوم 235" أو "اليورانيوم 233" نيوترونا، فإنها تنقسم إلى ذرات أصغر، وتطلق طاقة في شكل حرارة، جنبا إلى جنب مزيد من النيوترونات، والتي يمكن أن تؤدي إلى مزيد من تفاعلات الانشطار. ثانيا: تولد عملية الانشطار كمية كبيرة من الحرارة، ليعمل الملح المنصهر وسيطا لنقل الحرارة، ويحمل الطاقة الحرارية بعيدا عن قلب المفاعل، ونظرا لأن الملح المنصهر يمكن أن يعمل في درجات حرارة عالية للغاية (500-700 درجة مئوية أو أعلى)، فإنه يسمح بنقل الحرارة بكفاءة. ثالثا: يتدفق خليط الوقود الملحي المنصهر عبر المبادل الحراري، حيث يتم نقل الحرارة الناتجة عن الانشطار النووي إلى حلقة ثانوية، ليتم استخدام الحرارة من الحلقة الثانوية لإنتاج البخار، الذي يعمل على تشغيل التوربينات المتصلة بالمولدات، وتحويل الطاقة الحرارية إلى طاقة كهربائية. مفتاح لتنويع الطاقة والاستدامة وهذه المفاعلات وفق الشرح السابق، يمكن أن تساهم بشكل كبير في أهداف رؤية المملكة العربية السعودية 2030، كما يرى الباحثون في الدراسة. ويوضحون أنه "على عكس المفاعلات النووية التقليدية، تستخدم مفاعلات الملح المنصهر مزيجا سائلا من الأملاح وقودا ومبرّدا، مما يوفر سلامة وكفاءة معززة، تجعل هذه التقنية مفيدة في تحويل مشهد الطاقة في المملكة، من خلال توفير نوع نظيف وفعال، مع الحد من التأثير البيئي السلبي لتوليد الطاقة" ووفق الدراسة، فإن هذه المفاعلات توفر مزايا كبيرة مقارنة بتقنيات توليد الطاقة التقليدية، إذ يمكنها تحقيق كفاءة أعلى في استهلاك الوقود، وتقليل النفايات المشعة، والعمل بتكاليف تشغيلية منخفضة على المدى الطويل. بالإضافة إلى ذلك، فإن مرونة المفاعلات النووية الدقيقة في استخدام أنواع مختلفة من الوقود النووي، بما في ذلك الثوريوم، تعزز جاذبيتها لتوليد الطاقة المستدامة رسمت دراسة لباحثين من جامعة الملك عبد الله للعلوم والتكنولوجيا (كاوست) ومعهد التقنيات النووية بمدينة الملك عبد العزيز للعلوم والتقنية، صورة بحثية لمستقبل تصبح فيه "مفاعلات الملح المنصهر" -بوصفها تكنولوجيا نووية واعدة ومتطورة- مركزا مهما في خطة السعودية التي تهدف إلى تنويع مصادر الطاقة وتحقيق الاستدامة واستكشفت الدراسة المنشورة في دورية "نيوكلير إنجنيرنغ آند تكنولوجي" جدوى وإمكانات تنفيذ مفاعلات الملح المنصهر في المملكة، وسلطت الضوء على مزاياها التقنية والبيئية والاقتصادية، مقارنة بأساليب توليد الطاقة التقليدية، وأكدت الدور المحوري الذي يمكن أن تلعبه مفاعلات الملح المنصهر. كيف تعمل هذه المفاعلات؟ ومفاعلات الملح المنصهر نوع من المفاعلات النووية المتقدمة التي تستخدم الأملاح المنصهرة مبرّدا ووسطا لحمل الوقود النووي. وفي تصريح للجزيرة نت، يشرح علي عبده، رئيس قسم الهندسة النووية بشركة هليون للطاقة بسياتل بأميركا، للجزيرة نت آلية عملها في الخطوات الآتية: أولا: عندما تمتص مادة انشطارية مثل "اليورانيوم 235" أو "اليورانيوم 233" نيوترونا، فإنها تنقسم إلى ذرات أصغر، وتطلق طاقة في شكل حرارة، جنبا إلى جنب مزيد من النيوترونات، والتي يمكن أن تؤدي إلى مزيد من تفاعلات الانشطار. ثانيا: تولد عملية الانشطار كمية كبيرة من الحرارة، ليعمل الملح المنصهر وسيطا لنقل الحرارة، ويحمل الطاقة الحرارية بعيدا عن قلب المفاعل، ونظرا لأن الملح المنصهر يمكن أن يعمل في درجات حرارة عالية للغاية (500-700 درجة مئوية أو أعلى)، فإنه يسمح بنقل الحرارة بكفاءة. ثالثا: يتدفق خليط الوقود الملحي المنصهر عبر المبادل الحراري، حيث يتم نقل الحرارة الناتجة عن الانشطار النووي إلى حلقة ثانوية، ليتم استخدام الحرارة من الحلقة الثانوية لإنتاج البخار، الذي يعمل على تشغيل التوربينات المتصلة بالمولدات، وتحويل الطاقة الحرارية إلى طاقة كهربائية. مفتاح لتنويع الطاقة والاستدامة وهذه المفاعلات وفق الشرح السابق، يمكن أن تساهم بشكل كبير في أهداف رؤية المملكة العربية السعودية 2030، كما يرى الباحثون في الدراسة. ويوضحون أنه "على عكس المفاعلات النووية التقليدية، تستخدم مفاعلات الملح المنصهر مزيجا سائلا من الأملاح وقودا ومبرّدا، مما يوفر سلامة وكفاءة معززة، تجعل هذه التقنية مفيدة في تحويل مشهد الطاقة في المملكة، من خلال توفير نوع نظيف وفعال، مع الحد من التأثير البيئي السلبي لتوليد الطاقة" ووفق الدراسة، فإن هذه المفاعلات توفر مزايا كبيرة مقارنة بتقنيات توليد الطاقة التقليدية، إذ يمكنها تحقيق كفاءة أعلى في استهلاك الوقود، وتقليل النفايات المشعة، والعمل بتكاليف تشغيلية منخفضة على المدى الطويل. بالإضافة إلى ذلك، فإن مرونة المفاعلات النووية الدقيقة في استخدام أنواع مختلفة من الوقود النووي، بما في ذلك الثوريوم، تعزز جاذبيتها لتوليد الطاقة المستدامة وزير الطاقة السعودي: تعمل على تصدير الطاقة بكافة أشكالها http://moee.gov.eg/test_new/new_info.aspx?h_id=44350&call_p=news_f.aspx &pg_index=0 www.alarabiya.net/aswaq/oil-and-gas/2024/10/29/%D9%88%D8%B2%D9%8A%D8%B1-%D8%A7%D9%84%D8%B7%D8%A7%D9%82%D8%A9-%D8%A7%D9%84%D8%B3%D8%B9%D9%88%D8%AF%D9%8A-%D8%B3%D9%86%D9%88%D8%A7%D8%B5%D9%84-%D8%A7%D8%B6%D8%A7%D9%81%D8%A9-20-%D8%BA%D9%8A%D8%BA%D8%A7%D9%88%D8%A7%D8%B7-%D8%B3%D9%86%D9%88%D9%8A%D8%A7-%D9%85%D9%86-%D8%A7%D9%84%D8%B7%D8%A7%D9%82%D8%A9-%D8%A7%D9%84%D9%85%D8%AA%D8%AC%D8%AF%D8%AF%D8%A9 Wed, 30 Oct 2024 00:00:00 GMT أكد التزام المملكة بالحفاظ على طاقة إنتاجية 12.3 مليون برميل نفط يوميا قال وزير الطاقة السعودي الأمير عبدالعزيز بن سلمان، إننا ملتزمون بالحفاظ على طاقة إنتاجية للنفط الخام عند 12.3 مليون برميل يوميا. وتابع أثناء مشاركته في فعاليات مبادرة مستقبل الاستثمار في السعودية، أعتقد أننا سنوقع اليوم شيئا مع صندوق الاستثمارات العامة تمهيدا للإعلان في باكو عن منصة للتبادل. وأضاف أن المملكة ستواصل إضافة 20 غيغاواط سنويا من الطاقة المتجددة بنهاية العام الحالي، وأنها تعمل على تصدير الطاقة بكافة أشكالها. وأشار إلى أن المملكة تحاول استخدام الاقتصاد الدائري، والدخول إلى مجال التصنيع لخلق مرونة وتنويع الاقتصاد. وقال "نحن أكبر منتج للهيدروجين ومستعدون للتصدير". ولفت إلى أن الحكومة تقوم بربط كافة مناطق المملكة بمصدرين على الأقل للكهرباء. "هذه الرحلة بدأت قبل ذلك بكثير منذ سبعينيات القرن الماضي، وقد رأينا النتائج، وقد انتقلنا من استخدام السوائل إلى الغاز في إنتاج الكهرباء والمياه، ولدينا شيء نعتقد أننا فخورون به، كفاءة الطاقة، بدأنا البرنامج في 2012، وعملنا كحكومة، وأكثر من 20 جهة ومؤسسة شاركوا في البرنامج، وما حققناه في أقل من 6 سنوات يمكن مضاهاته بما حققته أميركا". ولفت إلى أن دول مجلس التعاون الاقتصادي والتنمية حققت ما تصبو إليه في 50 سنة، ونحن نحقق ذلك في 20% من الوقت الذي استغرقوه لتحقيق كفاءة الطاقة. وأكد العمل بشكل مسبق على تحديد المواقع الصالحة لتوليد الطاقة المتجددة. أكد التزام المملكة بالحفاظ على طاقة إنتاجية 12.3 مليون برميل نفط يوميا قال وزير الطاقة السعودي الأمير عبدالعزيز بن سلمان، إننا ملتزمون بالحفاظ على طاقة إنتاجية للنفط الخام عند 12.3 مليون برميل يوميا. وتابع أثناء مشاركته في فعاليات مبادرة مستقبل الاستثمار في السعودية، أعتقد أننا سنوقع اليوم شيئا مع صندوق الاستثمارات العامة تمهيدا للإعلان في باكو عن منصة للتبادل. وأضاف أن المملكة ستواصل إضافة 20 غيغاواط سنويا من الطاقة المتجددة بنهاية العام الحالي، وأنها تعمل على تصدير الطاقة بكافة أشكالها. وأشار إلى أن المملكة تحاول استخدام الاقتصاد الدائري، والدخول إلى مجال التصنيع لخلق مرونة وتنويع الاقتصاد. وقال "نحن أكبر منتج للهيدروجين ومستعدون للتصدير". ولفت إلى أن الحكومة تقوم بربط كافة مناطق المملكة بمصدرين على الأقل للكهرباء. "هذه الرحلة بدأت قبل ذلك بكثير منذ سبعينيات القرن الماضي، وقد رأينا النتائج، وقد انتقلنا من استخدام السوائل إلى الغاز في إنتاج الكهرباء والمياه، ولدينا شيء نعتقد أننا فخورون به، كفاءة الطاقة، بدأنا البرنامج في 2012، وعملنا كحكومة، وأكثر من 20 جهة ومؤسسة شاركوا في البرنامج، وما حققناه في أقل من 6 سنوات يمكن مضاهاته بما حققته أميركا". ولفت إلى أن دول مجلس التعاون الاقتصادي والتنمية حققت ما تصبو إليه في 50 سنة، ونحن نحقق ذلك في 20% من الوقت الذي استغرقوه لتحقيق كفاءة الطاقة. وأكد العمل بشكل مسبق على تحديد المواقع الصالحة لتوليد الطاقة المتجددة. إعفاء مشروعات الطاقة النظيفة في أميركا من الضرائب.. هل يستمر بعد الانتخابات؟ (تقرير) http://moee.gov.eg/test_new/new_info.aspx?h_id=44349&call_p=news_f.aspx &pg_index=0 attaqa.net/2024/10/30/%D8%A5%D8%B9%D9%81%D8%A7%D8%A1-%D9%85%D8%B4%D8%B1%D9%88%D8%B9%D8%A7%D8%AA-%D8%A7%D9%84%D8%B7%D8%A7%D9%82%D8%A9-%D8%A7%D9%84%D9%86%D8%B8%D9%8A%D9%81%D8%A9-%D9%81%D9%8A-%D8%A3%D9%85%D9%8A%D8%B1%D9%83/ Wed, 30 Oct 2024 00:00:00 GMT وسط تباين وجهات نظر مرشحَي الرئاسة الأميركية بشأن سياسات المناخ المستقبلية، يبرز سؤال بشأن إمكان استمرار الإعفاءات الضريبية لمشروعات الطاقة النظيفة في أميركا، بعد الانتخابات المقبلة. وعلى الرغم من أن الكونغرس أقرَّ قانون تغير المناخ للرئيس جو بايدن بأضيق هامش، دون موافقة جمهوري واحد، هاجم زعماء هذا الحزب مشروع القانون ووعدوا بإلغائه، وفقًا لتقرير اطّلعت عليه منصة الطاقة المتخصصة (مقرّها واشنطن) ويرى محللون أنه قد يكون من الصعب التراجع عن قانون خفض التضخم وإلغاء التخفيضات الضريبية الممنوحة لمشروعات الطاقة النظيفة في أميركا، مهما كانت نتيجة انتخابات الشهر المقبل. تجدر الإشارة إلى أن قانون خفض التضخم كان أكبر استثمار فردي في البلاد للحدّ من التلوث الناجم عن الاحتباس الحراري، بفضل مجموعة من البرامج التي بدأت في دعم الاقتصاد بالمنح والقروض والحوافز الضريبية. ومن المتوقع أن يصل المبلغ الإجمالي للاستثمارات إلى مئات مليارات الدولارات على مدى عقد من الزمان، وهو التمويل الذي سيزيد من الاستثمار الخاص بمشروعات الطاقة النظيفة في أميركا. قانون خفض التضخم بموجب قانون خفض التضخم، تتدفق الأموال لدعم مشروعات الطاقة النظيفة في أميركا بمختلف أنحاء الولايات، إذ يُنفَق أغلبها في الولايات ذات الميول المحافظة. وحدَّد تقرير صادر عن مجموعة الأعمال المؤيدة للبيئة (إي 2) E2 ما لا يقل عن 334 مشروعًا "للطاقة المتجددة والسيارات النظيفة" أُعلنها منذ إقرار القانون، مع إمكان توفير 110 آلاف وظيفة. وانتشرت مشروعات الطاقة النظيفة بأميركا في 40 ولاية، مع تمثيل الجمهوريين لما يقرب من 60% منها في الدوائر الانتخابية، حسب مقال لمراسل موقع إنسايد كلايمت نيوز (Inside Climate News) المعني بتغطية أخبار تغير المناخ والطاقة والبيئة، بمدينة نيويورك، نيكولاس كوزنيتز. سياسات المناخ تشعل انتخابات الرئاسة الأميركية 2024.. ما القصة؟ وفحصَ تقييم آخر أجرته مجموعة روديوم غروب (Rhodium Group) إجماليَ استثمارات "التقنيات والبنية الأساسية النظيفة" من جانب الشركات والمستهلكين في العامين التاليين لإقرار القانون، ووجد أن الاستثمارات ارتفعت إلى ما يقرب من 500 مليار دولار، بزيادة قدرها 71% عن العامين السابقين. وقالت المستشارة البارزة لصندوق عمل مجلس الدفاع عن الموارد الطبيعية -وهي مجموعة مناصرة سياسية بيئية أيّدت المرشحة للانتخابات الرئاسية، كامالا هاريس- جاكي وونغ: إن "هذا لا يتعلق بالمناخ فقط، بل يشمل الصحة العامة والوظائف وإحياء التصنيع الأميركي". التراجع عن الإنفاق قال المرشح الرئاسي الجمهوري، دونالد ترمب ومستشاروه والمتحدثون باسمه، إنه سيسعى إلى التراجع عن الإنفاق بموجب قانون خفض التضخم، وهي الخطوة التي قالت وونغ: إنها "ستكون مدمرة للمناخ والصحة الاقتصادية". وأشار مراسل موقع إنسايد كلايمت نيوز بمدينة نيويورك، نيكولاس كوزنيتز، إلى أن الإنفاق الذي بدأ يخرج يساعد في تفسير سبب عدم وجود رغبة كبيرة في الكونغرس لإلغاء القانون بالكامل والتوقف عن التخفيضات الضريبية الممنوحة لمشروعات الطاقة النظيفة في أميركا. في أغسطس/آب الماضي، أرسل 18 عضوًا جمهوريًا في مجلس النواب رسالة إلى رئيس المجلس، مايك جونسون، يحثّون فيها على توخّي الحذر في أيّ جهود لإصلاح أو إلغاء القانون، وفقًا لما رصدته منصة الطاقة المتخصصة (مقرّها واشنطن). وأشار هؤلاء الأعضاء إلى أن الإعفاءات الضريبية لمشروعات الطاقة النظيفة في أميركا "حفّزت الابتكار، وشجعت الاستثمار، ووفرت وظائف جيدة في العديد من أجزاء البلاد، بما في ذلك العديد من المناطق التي يمثّلها أعضاء مؤتمرنا". وأدت صياغة القانون - الذي أنشأ، أو وسّع، أو مدّد، مجموعة واسعة من الإعفاءات الضريبية لتوليد طاقة الرياح والطاقة الشمسية وتصنيع البطاريات والسيارات الكهربائية وإنتاج الهيدروجين النظيف ووقود الطيران المستدام - إلى جعله شائعًا على نطاق واسع بين الشركات الكبيرة والصغيرة. أميركا تدعم مشروعات الطاقة المتجددة في الريف بـ7.3 مليار دولار وألمح نيكولاس كوزنيتز إلى أنه إذا كان الإلغاء الكامل غير مرجّح، فإن العديد من مؤيّدي القانون يخشون أن تستعمل إدارة ترمب الثانية أو الكونغرس الذي يسيطر عليه الجمهوريون السلطة التنفيذية أو جلسات الاستماع أو الإشراف لتقييد أو إعادة تشكيل الإنفاق بطرق من شأنها أن تقوّض أهداف القانون. على سبيل المثال، تتطلب الاعتمادات الضريبية إرشادات صادرة عن وزارة الخزانة للمساعدة في تحديد المشروعات المؤهلة. وفي حالة الاعتماد الضريبي للهيدروجين النظيف، يمكن لإدارة ترمب إصدار إرشادات من شأنها أن تحرف الاعتماد نحو مشروعات الوقود الأحفوري الأكثر تلويثًا. قطاع الطاقة الشمسية في أميركا يتلقى صدمة.. شركة جديدة تشهر إفلاسها وبالنسبة للسيارات الكهربائية أو توليد الكهرباء من طاقة الرياح والطاقة الشمسية، فإن الإرشادات الجديدة قد تحدّ من عدد المركبات أو المشروعات المؤهلة للحصول على الاعتمادات، أو قد تنشر حالة من الضبابية بشأن مستقبل البرامج، ما يثبّط الاستثمار الخاص. وقال مدير الإستراتيجية في معهد سلامة السياسات بجامعة نيويورك، ديريك سيلفان، إن الاعتمادات الضريبية لديها القدرة على دعم تخفيضات هائلة في الانبعاثات وجَني فوائد تُقدّر بمئات مليارات الدولارات. وسط تباين وجهات نظر مرشحَي الرئاسة الأميركية بشأن سياسات المناخ المستقبلية، يبرز سؤال بشأن إمكان استمرار الإعفاءات الضريبية لمشروعات الطاقة النظيفة في أميركا، بعد الانتخابات المقبلة. وعلى الرغم من أن الكونغرس أقرَّ قانون تغير المناخ للرئيس جو بايدن بأضيق هامش، دون موافقة جمهوري واحد، هاجم زعماء هذا الحزب مشروع القانون ووعدوا بإلغائه، وفقًا لتقرير اطّلعت عليه منصة الطاقة المتخصصة (مقرّها واشنطن) ويرى محللون أنه قد يكون من الصعب التراجع عن قانون خفض التضخم وإلغاء التخفيضات الضريبية الممنوحة لمشروعات الطاقة النظيفة في أميركا، مهما كانت نتيجة انتخابات الشهر المقبل. تجدر الإشارة إلى أن قانون خفض التضخم كان أكبر استثمار فردي في البلاد للحدّ من التلوث الناجم عن الاحتباس الحراري، بفضل مجموعة من البرامج التي بدأت في دعم الاقتصاد بالمنح والقروض والحوافز الضريبية. ومن المتوقع أن يصل المبلغ الإجمالي للاستثمارات إلى مئات مليارات الدولارات على مدى عقد من الزمان، وهو التمويل الذي سيزيد من الاستثمار الخاص بمشروعات الطاقة النظيفة في أميركا. قانون خفض التضخم بموجب قانون خفض التضخم، تتدفق الأموال لدعم مشروعات الطاقة النظيفة في أميركا بمختلف أنحاء الولايات، إذ يُنفَق أغلبها في الولايات ذات الميول المحافظة. وحدَّد تقرير صادر عن مجموعة الأعمال المؤيدة للبيئة (إي 2) E2 ما لا يقل عن 334 مشروعًا "للطاقة المتجددة والسيارات النظيفة" أُعلنها منذ إقرار القانون، مع إمكان توفير 110 آلاف وظيفة. وانتشرت مشروعات الطاقة النظيفة بأميركا في 40 ولاية، مع تمثيل الجمهوريين لما يقرب من 60% منها في الدوائر الانتخابية، حسب مقال لمراسل موقع إنسايد كلايمت نيوز (Inside Climate News) المعني بتغطية أخبار تغير المناخ والطاقة والبيئة، بمدينة نيويورك، نيكولاس كوزنيتز. سياسات المناخ تشعل انتخابات الرئاسة الأميركية 2024.. ما القصة؟ وفحصَ تقييم آخر أجرته مجموعة روديوم غروب (Rhodium Group) إجماليَ استثمارات "التقنيات والبنية الأساسية النظيفة" من جانب الشركات والمستهلكين في العامين التاليين لإقرار القانون، ووجد أن الاستثمارات ارتفعت إلى ما يقرب من 500 مليار دولار، بزيادة قدرها 71% عن العامين السابقين. وقالت المستشارة البارزة لصندوق عمل مجلس الدفاع عن الموارد الطبيعية -وهي مجموعة مناصرة سياسية بيئية أيّدت المرشحة للانتخابات الرئاسية، كامالا هاريس- جاكي وونغ: إن "هذا لا يتعلق بالمناخ فقط، بل يشمل الصحة العامة والوظائف وإحياء التصنيع الأميركي". التراجع عن الإنفاق قال المرشح الرئاسي الجمهوري، دونالد ترمب ومستشاروه والمتحدثون باسمه، إنه سيسعى إلى التراجع عن الإنفاق بموجب قانون خفض التضخم، وهي الخطوة التي قالت وونغ: إنها "ستكون مدمرة للمناخ والصحة الاقتصادية". وأشار مراسل موقع إنسايد كلايمت نيوز بمدينة نيويورك، نيكولاس كوزنيتز، إلى أن الإنفاق الذي بدأ يخرج يساعد في تفسير سبب عدم وجود رغبة كبيرة في الكونغرس لإلغاء القانون بالكامل والتوقف عن التخفيضات الضريبية الممنوحة لمشروعات الطاقة النظيفة في أميركا. في أغسطس/آب الماضي، أرسل 18 عضوًا جمهوريًا في مجلس النواب رسالة إلى رئيس المجلس، مايك جونسون، يحثّون فيها على توخّي الحذر في أيّ جهود لإصلاح أو إلغاء القانون، وفقًا لما رصدته منصة الطاقة المتخصصة (مقرّها واشنطن). وأشار هؤلاء الأعضاء إلى أن الإعفاءات الضريبية لمشروعات الطاقة النظيفة في أميركا "حفّزت الابتكار، وشجعت الاستثمار، ووفرت وظائف جيدة في العديد من أجزاء البلاد، بما في ذلك العديد من المناطق التي يمثّلها أعضاء مؤتمرنا". وأدت صياغة القانون - الذي أنشأ، أو وسّع، أو مدّد، مجموعة واسعة من الإعفاءات الضريبية لتوليد طاقة الرياح والطاقة الشمسية وتصنيع البطاريات والسيارات الكهربائية وإنتاج الهيدروجين النظيف ووقود الطيران المستدام - إلى جعله شائعًا على نطاق واسع بين الشركات الكبيرة والصغيرة. أميركا تدعم مشروعات الطاقة المتجددة في الريف بـ7.3 مليار دولار وألمح نيكولاس كوزنيتز إلى أنه إذا كان الإلغاء الكامل غير مرجّح، فإن العديد من مؤيّدي القانون يخشون أن تستعمل إدارة ترمب الثانية أو الكونغرس الذي يسيطر عليه الجمهوريون السلطة التنفيذية أو جلسات الاستماع أو الإشراف لتقييد أو إعادة تشكيل الإنفاق بطرق من شأنها أن تقوّض أهداف القانون. على سبيل المثال، تتطلب الاعتمادات الضريبية إرشادات صادرة عن وزارة الخزانة للمساعدة في تحديد المشروعات المؤهلة. وفي حالة الاعتماد الضريبي للهيدروجين النظيف، يمكن لإدارة ترمب إصدار إرشادات من شأنها أن تحرف الاعتماد نحو مشروعات الوقود الأحفوري الأكثر تلويثًا. قطاع الطاقة الشمسية في أميركا يتلقى صدمة.. شركة جديدة تشهر إفلاسها وبالنسبة للسيارات الكهربائية أو توليد الكهرباء من طاقة الرياح والطاقة الشمسية، فإن الإرشادات الجديدة قد تحدّ من عدد المركبات أو المشروعات المؤهلة للحصول على الاعتمادات، أو قد تنشر حالة من الضبابية بشأن مستقبل البرامج، ما يثبّط الاستثمار الخاص. وقال مدير الإستراتيجية في معهد سلامة السياسات بجامعة نيويورك، ديريك سيلفان، إن الاعتمادات الضريبية لديها القدرة على دعم تخفيضات هائلة في الانبعاثات وجَني فوائد تُقدّر بمئات مليارات الدولارات. قطر للطاقة تستحوذ على 50% من مشروع للطاقة الشمسية بالعراق http://moee.gov.eg/test_new/new_info.aspx?h_id=44348&call_p=news_f.aspx &pg_index=0 www.skynewsarabia.com/business/1751009-%D9%82%D8%B7%D8%B1-%D9%84%D9%84%D8%B7%D8%A7%D9%82%D8%A9-%D8%AA%D8%B3%D8%AA%D8%AD%D9%88%D8%B0-50-%D9%85%D8%B4%D8%B1%D9%88%D8%B9-%D9%84%D9%84%D8%B7%D8%A7%D9%82%D8%A9-%D8%A7%D9%84%D8%B4%D9%85%D8%B3%D9%8A%D8%A9-%D8%A8%D8%A7%D9%84%D8%B9%D8%B1%D8%A7%D9%82 Wed, 30 Oct 2024 00:00:00 GMT وافقت شركة قطر للطاقة، الاثنين، على شراء حصة 50 بالمئة من مشروع توتال إنرجيز للطاقة الشمسية في العراق والذي تصل طاقته الإنتاجية القصوى إلى 1.25 غيغاواط. وأضافت قطر للطاقة في بيان أن الشركة الفرنسية العملاقة للطاقة ستحتفظ بحصة 50 بالمئة المتبقية في المشروع الذي يعد جزءا من (مشروع نمو الغاز المتكامل في العراق) البالغ قيمته 27 مليار دولار، دون الكشف عن حجم الصفقة. وتهدف مبادرة (مشروع نمو الغاز المتكامل في العراق) إلى تعزيز إمدادات الكهرباء في العراق بأساليب منها الحفاظ على الغاز في ثلاثة حقول نفطية بدلا من حرقه بهدف استخدامه في تزويد محطات توليد الطاقة، مما يساعد في خفض فاتورة الواردات العراقية. ويستورد العراق حاليا ما بين ثلث و40 بالمئة من احتياجاته من الكهرباء والغاز من إيران، لكنه لا يزال يعاني من انقطاعات واسعة النطاق في التيار الكهربائي، وخصوصا في شهور الصيف الحارة عندما يرتفع الطلب على الطاقة للتبريد. وقالت قطر للطاقة إن مشروع الطاقة الشمسية، الذي سيتم تطويره على مراحل ليدخل حيز التشغيل بين عامي 2025 و2027، "سيكون قادرا عند اكتماله على توفير ما يصل إلى 1.25 غيغاواط في الذروة من الكهرباء المولدة من الطاقة الشمسية"، مشيرة إلى المشروع سيتضمن استخدام "مليوني لوحة شمسية ثنائية الوجه وعالية الكفاءة". وأضافت الشركة أن المشروع "سيكون بإمكانه تزويد الكهرباء لحوالي 350 ألف منزل في منطقة البصرة". وانضمت قطر للطاقة العام الماضي إلى تحالف لتنفيذ مشروع (نمو الغاز المتكامل في العراق) "بتملكها لحصة تبلغ 25 بالمئة، إلى جانب شركة توتال إنرجيز 45 بالمئة، وشركة نفط البصرة 30 بالمئة وافقت شركة قطر للطاقة، الاثنين، على شراء حصة 50 بالمئة من مشروع توتال إنرجيز للطاقة الشمسية في العراق والذي تصل طاقته الإنتاجية القصوى إلى 1.25 غيغاواط. وأضافت قطر للطاقة في بيان أن الشركة الفرنسية العملاقة للطاقة ستحتفظ بحصة 50 بالمئة المتبقية في المشروع الذي يعد جزءا من (مشروع نمو الغاز المتكامل في العراق) البالغ قيمته 27 مليار دولار، دون الكشف عن حجم الصفقة. وتهدف مبادرة (مشروع نمو الغاز المتكامل في العراق) إلى تعزيز إمدادات الكهرباء في العراق بأساليب منها الحفاظ على الغاز في ثلاثة حقول نفطية بدلا من حرقه بهدف استخدامه في تزويد محطات توليد الطاقة، مما يساعد في خفض فاتورة الواردات العراقية. ويستورد العراق حاليا ما بين ثلث و40 بالمئة من احتياجاته من الكهرباء والغاز من إيران، لكنه لا يزال يعاني من انقطاعات واسعة النطاق في التيار الكهربائي، وخصوصا في شهور الصيف الحارة عندما يرتفع الطلب على الطاقة للتبريد. وقالت قطر للطاقة إن مشروع الطاقة الشمسية، الذي سيتم تطويره على مراحل ليدخل حيز التشغيل بين عامي 2025 و2027، "سيكون قادرا عند اكتماله على توفير ما يصل إلى 1.25 غيغاواط في الذروة من الكهرباء المولدة من الطاقة الشمسية"، مشيرة إلى المشروع سيتضمن استخدام "مليوني لوحة شمسية ثنائية الوجه وعالية الكفاءة". وأضافت الشركة أن المشروع "سيكون بإمكانه تزويد الكهرباء لحوالي 350 ألف منزل في منطقة البصرة". وانضمت قطر للطاقة العام الماضي إلى تحالف لتنفيذ مشروع (نمو الغاز المتكامل في العراق) "بتملكها لحصة تبلغ 25 بالمئة، إلى جانب شركة توتال إنرجيز 45 بالمئة، وشركة نفط البصرة 30 بالمئة أبونيان: المنطقة لا تحتاج الطاقة النووية في ظل توفر إنتاج الطاقة المتجددة http://moee.gov.eg/test_new/new_info.aspx?h_id=44347&call_p=news_f.aspx &pg_index=0 www.mubasher.info/news/4360290/%D8%A3%D8%A8%D9%88%D9%86%D9%8A%D8%A7%D9%86-%D8%A7%D9%84%D9%85%D9%86%D8%B7%D9%82%D8%A9-%D9%84%D8%A7-%D8%AA%D8%AD%D8%AA%D8%A7%D8%AC-%D8%A7%D9%84%D8%B7%D8%A7%D9%82%D8%A9-%D8%A7%D9%84%D9%86%D9%88%D9%88%D9%8A%D8%A9-%D9%81%D9%8A-%D8%B8%D9%84-%D8%AA%D9%88%D9%81%D8%B1-%D8%A5%D9%86%D8%AA%D8%A7%D8%AC-%D8%A7%D9%84%D8%B7%D8%A7%D9%82%D8%A9-%D8%A7%D9%84%D9%85%D8%AA%D8%AC%D8%AF%D8%AF%D8%A9/ Wed, 30 Oct 2024 00:00:00 GMT الرياض - مباشر: قال محمد أبونيان، رئيس مجلس إدارة شركة "أكوا باور" السعودية، إن المنطقة ومناطق كثيرة في العالم لا تحتاج إلى الطاقة النووية في ظل توفر إمكانات هائلة لإنتاج الطاقة المتجددة. وأشار أبونيان، في جلسة ضمن النسخة الثامنة من مبادرة مستقبل الاستثمار المنعقدة في الرياض اليوم الثلاثاء، إلى أن هناك حاجة لطاقة آمنة وسليمة وتنافسية واقتصادية. وأضاف: "أنا لا أحب الطاقة النووية وربما تصلح لبلدان أوروبا مثل فرنسا التي لا بديل لها". وتُعد "أكوا باور"، المملوكة بنسبة 44% منها لـ"صندوق الاستثمارات العامة السعودي"، ركيزة أساسية لطموحات المملكة لزيادة ثقلها في مجال الطاقة الشمسية، وتستثمر في نحو 14 دولة عبر العالم في قطاع الطاقات المتجددة. وأثنى رئيس شركة أكوا باور السعودية على الصينيين لجعلهم تكنولوجيا الطاقة المتجددة معقولة التكاليف وآمنة وموثوقة؛ وهو ما جعل السعودية أقل اعتماداً على الطاقة النووية، إلى جانب تطور صناعة النفط والغاز. وصرح: "ما قامت به السعودية في مجال الطاقة المتجددة يمثل 100 خطوة متقدمة مقارنة بـدول أخرى تتحدث كثيراً وتعمل قليلاً". وأكمل: "نؤمن فعلاً بالطاقة الخضراء منذ 2008، والسعودية ستحصل على عوائد كبرى باستخدام الطاقة المتجددة مقابل الطاقة التقليدية"، لكنه شدد على أنه لا يمكن استبدال الطاقة التقليدية بالطاقة المتجددة، بل هناك حاجة للمسارين معاً. وأشار أبونيان، إلى السعودية فكرت مبكراً في تقوية الشبكة الكهربائية لتستقبل الطاقة المتجددة، منوهاً بأن العديد من الدول تواجه عوائق على مستوى البنية التحتية المتوفرة والقدرة على استقبال الطاقة المتجددة. للتداول والاستثمار في البورصات الخليجية الرياض - مباشر: قال محمد أبونيان، رئيس مجلس إدارة شركة "أكوا باور" السعودية، إن المنطقة ومناطق كثيرة في العالم لا تحتاج إلى الطاقة النووية في ظل توفر إمكانات هائلة لإنتاج الطاقة المتجددة. وأشار أبونيان، في جلسة ضمن النسخة الثامنة من مبادرة مستقبل الاستثمار المنعقدة في الرياض اليوم الثلاثاء، إلى أن هناك حاجة لطاقة آمنة وسليمة وتنافسية واقتصادية. وأضاف: "أنا لا أحب الطاقة النووية وربما تصلح لبلدان أوروبا مثل فرنسا التي لا بديل لها". وتُعد "أكوا باور"، المملوكة بنسبة 44% منها لـ"صندوق الاستثمارات العامة السعودي"، ركيزة أساسية لطموحات المملكة لزيادة ثقلها في مجال الطاقة الشمسية، وتستثمر في نحو 14 دولة عبر العالم في قطاع الطاقات المتجددة. وأثنى رئيس شركة أكوا باور السعودية على الصينيين لجعلهم تكنولوجيا الطاقة المتجددة معقولة التكاليف وآمنة وموثوقة؛ وهو ما جعل السعودية أقل اعتماداً على الطاقة النووية، إلى جانب تطور صناعة النفط والغاز. وصرح: "ما قامت به السعودية في مجال الطاقة المتجددة يمثل 100 خطوة متقدمة مقارنة بـدول أخرى تتحدث كثيراً وتعمل قليلاً". وأكمل: "نؤمن فعلاً بالطاقة الخضراء منذ 2008، والسعودية ستحصل على عوائد كبرى باستخدام الطاقة المتجددة مقابل الطاقة التقليدية"، لكنه شدد على أنه لا يمكن استبدال الطاقة التقليدية بالطاقة المتجددة، بل هناك حاجة للمسارين معاً. وأشار أبونيان، إلى السعودية فكرت مبكراً في تقوية الشبكة الكهربائية لتستقبل الطاقة المتجددة، منوهاً بأن العديد من الدول تواجه عوائق على مستوى البنية التحتية المتوفرة والقدرة على استقبال الطاقة المتجددة. للتداول والاستثمار في البورصات الخليجية وزارة الطاقة تكشف تفاصيل اتفاقيات بقيمة 104 مليارات ريال لتعزيز سلاسل الإمداد http://moee.gov.eg/test_new/new_info.aspx?h_id=44346&call_p=news_f.aspx &pg_index=0 www.mubasher.info/news/4359248/%D9%88%D8%B2%D8%A7%D8%B1%D8%A9-%D8%A7%D9%84%D8%B7%D8%A7%D9%82%D8%A9-%D8%AA%D9%83%D8%B4%D9%81-%D8%AA%D9%81%D8%A7%D8%B5%D9%8A%D9%84-%D8%A7%D8%AA%D9%81%D8%A7%D9%82%D9%8A%D8%A7%D8%AA-%D8%A8%D9%82%D9%8A%D9%85%D8%A9-104-%D9%85%D9%84%D9%8A%D8%A7%D8%B1%D8%A7%D8%AA-%D8%B1%D9%8A%D8%A7%D9%84-%D9%84%D8%AA%D8%B9%D8%B2%D9%8A%D8%B2-%D8%B3%D9%84%D8%A7%D8%B3%D9%84-%D8%A7%D9%84%D8%A5%D9%85%D8%AF%D8%A7%D8%AF/?currentUserCountryCode=EG Mon, 28 Oct 2024 00:00:00 GMT الرياض - مباشر: كشفت وزارة الطاقة عن تفاصيل الاتفاقيات المعلنة ضمن ملتقى توطين قطاع الطاقة بقيمة 104 مليارات ريال، والتي تهدف لتعزيز استدامة سلاسل الإمداد، وتمكين التوطين في إمدادات الطاقة. وأوضحت الوزارة عبر حسابها الرسمي على منصة "إكس"، اليوم الاثنين أن الاتفاقيات شملت عدة مجالات، هي: مجال الكهرباء، ومجال الطاقة المتجددة، ومجال البترول والغاز، ومجال سلاسل الإمداد والخدمات، إلى جنب مجالات أخرى. وأشارت إلى أنه على مستوى مجال الكهرباء، تم توقيع اتفاقيتين تحت مسمى محطات تحويل تيار الجهد العالي بين الشركة السعودية للكهرباء وشركة الفنار للمشاريع وشركة تشاينا إليكتريك للمعدات والتكنولوجيا الكهربائية المحدودة بقيمة 14 مليار ريال. كما تم توقيع 6 اتفاقيات لإنشاء خطوط نقل تيار الجهد العالي بين وسط المملكة وجنوبها وغربها بين الشركة السعودية للكهرباء وشركة هيونداي للهندسة والإنشاءات، والشركة السعودية لخدمات الأعمال الكهربائية والميكانيكية وشركة لارسن آند توبرو، وشركة الفنار للمشاريع بقيمة 8.5 مليار ريال. وشملت اتفاقيات قطاع الكهرباء كذلك، توقيع اتفاقية لتوطين معدات التوزيع المعزولة بالغاز بين شركتي هيتاشي للطاقة وسيمنز للطاقة بقيمة 6 مليارات ريال، وتم توقيع اتفاقيات لمشاريع توطين توليد الكهرباء بين الشركة السعودية للكهرباء، وشركة سمينس للطاقة، وشركة الفنار للمشاريع بقيمة 5 مليارات ريال. وفي مجال الطاقة المتجددة، تم توقيع اتفاقيتين لمشاريع أنظمة تخزين الطاقة بالبطاريات بين الشركة السعودية للكهرباء، وشركة تشاينا إليكتريك للمعدات والتكنولوجيا الكهربائية المحدودة، وشركة الجهاز للمقاولات بقيمة 9 مليارات ريال. كما تم توقيع 11 اتفاقية لمشاريع شبكة الطاقة المتجددة بين الشركة السعودية للكهرباء، وشركة الفنار للمشاريع، وشركة المقاولات الوطنية المحدودة، وشركة لارسن آند توبرو، وشركة الجهاز والشركة السعودية لخدمات الأعمال الكهربائية والميكانيكية بقيمة 5 مليارات ريال. وشهد مجال البترول والغاز، توقيع 10 اتفاقيات لتوطين معدات الحفر ومواد الحفر الكيماوية بين شركة أرامكو السعودية، وشركة بيكر هيوز، وشركة إس إل بي، وشركة هاليبرتون، وشركة وذرفورد، وشركة مصنع استثمارات الطاقة، وشركة بريدا إنيرجيا، وشركة فاركو الوطنية لآبار الزيت بقيمة 30 مليار ريال. كما تم توقيع 6 اتفاقيات لشراء أجهزة كاشف الغاز وأنظمة التحكم بين شركة أرامكو السعودية، وشركة هونيويل، وشركة إمرسون، وشركة أتيل إدفانسد مانف، وشركة شنايدر، وشركة يوكوجاوا ودريجر العربية بقيمة 4 مليارات ريال. وعلى صعيد مجال سلاسل الإمداد والخدمات، تم الإعلان عن استثمارات لتوطين أنشطة التصنيع الهندسي والتركيب لشركة لامبريل بقيمة 4 مليارات ريال. وتم الإعلان عن مجموعة من الاتفاقيات الاستراتيجية في عدد من قطاعات الطاقة بقيمة 17 مليار ريال، في مجالات أخرى. واختتم ملتقى توطين قطاع الطاقة، بالرياض، فعالياته يوم الخميس الماضي، بتوقيع 107 اتفاقيات ومذكرات تفاهم، بين 117 جهة من القطاعين العام والخاص، وبقيمة إجماليةٍ تصل إلى نحو 104 مليارات ريال، تستهدف تعزيز جهود التوطين في قطاع الطاقة. الرياض - مباشر: كشفت وزارة الطاقة عن تفاصيل الاتفاقيات المعلنة ضمن ملتقى توطين قطاع الطاقة بقيمة 104 مليارات ريال، والتي تهدف لتعزيز استدامة سلاسل الإمداد، وتمكين التوطين في إمدادات الطاقة. وأوضحت الوزارة عبر حسابها الرسمي على منصة "إكس"، اليوم الاثنين أن الاتفاقيات شملت عدة مجالات، هي: مجال الكهرباء، ومجال الطاقة المتجددة، ومجال البترول والغاز، ومجال سلاسل الإمداد والخدمات، إلى جنب مجالات أخرى. وأشارت إلى أنه على مستوى مجال الكهرباء، تم توقيع اتفاقيتين تحت مسمى محطات تحويل تيار الجهد العالي بين الشركة السعودية للكهرباء وشركة الفنار للمشاريع وشركة تشاينا إليكتريك للمعدات والتكنولوجيا الكهربائية المحدودة بقيمة 14 مليار ريال. كما تم توقيع 6 اتفاقيات لإنشاء خطوط نقل تيار الجهد العالي بين وسط المملكة وجنوبها وغربها بين الشركة السعودية للكهرباء وشركة هيونداي للهندسة والإنشاءات، والشركة السعودية لخدمات الأعمال الكهربائية والميكانيكية وشركة لارسن آند توبرو، وشركة الفنار للمشاريع بقيمة 8.5 مليار ريال. وشملت اتفاقيات قطاع الكهرباء كذلك، توقيع اتفاقية لتوطين معدات التوزيع المعزولة بالغاز بين شركتي هيتاشي للطاقة وسيمنز للطاقة بقيمة 6 مليارات ريال، وتم توقيع اتفاقيات لمشاريع توطين توليد الكهرباء بين الشركة السعودية للكهرباء، وشركة سمينس للطاقة، وشركة الفنار للمشاريع بقيمة 5 مليارات ريال. وفي مجال الطاقة المتجددة، تم توقيع اتفاقيتين لمشاريع أنظمة تخزين الطاقة بالبطاريات بين الشركة السعودية للكهرباء، وشركة تشاينا إليكتريك للمعدات والتكنولوجيا الكهربائية المحدودة، وشركة الجهاز للمقاولات بقيمة 9 مليارات ريال. كما تم توقيع 11 اتفاقية لمشاريع شبكة الطاقة المتجددة بين الشركة السعودية للكهرباء، وشركة الفنار للمشاريع، وشركة المقاولات الوطنية المحدودة، وشركة لارسن آند توبرو، وشركة الجهاز والشركة السعودية لخدمات الأعمال الكهربائية والميكانيكية بقيمة 5 مليارات ريال. وشهد مجال البترول والغاز، توقيع 10 اتفاقيات لتوطين معدات الحفر ومواد الحفر الكيماوية بين شركة أرامكو السعودية، وشركة بيكر هيوز، وشركة إس إل بي، وشركة هاليبرتون، وشركة وذرفورد، وشركة مصنع استثمارات الطاقة، وشركة بريدا إنيرجيا، وشركة فاركو الوطنية لآبار الزيت بقيمة 30 مليار ريال. كما تم توقيع 6 اتفاقيات لشراء أجهزة كاشف الغاز وأنظمة التحكم بين شركة أرامكو السعودية، وشركة هونيويل، وشركة إمرسون، وشركة أتيل إدفانسد مانف، وشركة شنايدر، وشركة يوكوجاوا ودريجر العربية بقيمة 4 مليارات ريال. وعلى صعيد مجال سلاسل الإمداد والخدمات، تم الإعلان عن استثمارات لتوطين أنشطة التصنيع الهندسي والتركيب لشركة لامبريل بقيمة 4 مليارات ريال. وتم الإعلان عن مجموعة من الاتفاقيات الاستراتيجية في عدد من قطاعات الطاقة بقيمة 17 مليار ريال، في مجالات أخرى. واختتم ملتقى توطين قطاع الطاقة، بالرياض، فعالياته يوم الخميس الماضي، بتوقيع 107 اتفاقيات ومذكرات تفاهم، بين 117 جهة من القطاعين العام والخاص، وبقيمة إجماليةٍ تصل إلى نحو 104 مليارات ريال، تستهدف تعزيز جهود التوطين في قطاع الطاقة. مشروع ضخم لإنتاج الهيدروجين الأخضر يواجه تأخيرًا جديدًا http://moee.gov.eg/test_new/new_info.aspx?h_id=44345&call_p=news_f.aspx &pg_index=0 attaqa.net/2024/10/24/%D9%85%D8%B4%D8%B1%D9%88%D8%B9-%D8%B6%D8%AE%D9%85-%D9%84%D8%A5%D9%86%D8%AA%D8%A7%D8%AC-%D8%A7%D9%84%D9%87%D9%8A%D8%AF%D8%B1%D9%88%D8%AC%D9%8A%D9%86-%D8%A7%D9%84%D8%A3%D8%AE%D8%B6%D8%B1-%D9%8A%D9%88/ Mon, 28 Oct 2024 00:00:00 GMT يواجه موعد انطلاق مشروع ضخم لإنتاج الهيدروجين الأخضر تأخيرًا جديدًا، بعد سلسلة من التغيرات في المواعيد النهائية المقترحة، وفق تحديثات القطاع لدى منصة الطاقة المتخصصة (مقرّها واشنطن). وتستهدف شركة النفط البريطانية بي بي الآن عام 2029 بوصفه تاريخًا محتملًا لبدء توليد الكهرباء من مركز الطاقة المتجددة الأسترالي (AREH)، الذي تبلغ تكلفته 55 مليار دولار، بالقرب من بيلبارا. وتبلغ قدرة المشروع العملاق 26 غيغاواط، ليتفوّق على مشروع صن كابل (Sun Cable) في الإقليم الشمالي من أستراليا، ومن المرجح أن يكون الأكبر في البلاد. ويقترح مركز الطاقة المتجددة الأسترالي تركيب ما يصل إلى 26 غيغاواط من الطاقة الشمسية وطاقة الرياح في منطقة بيلبارا بأستراليا الغربية. موعد انطلاق المشروع كان لمركز الطاقة المتجددة الأسترالي سلسلة من المواعيد النهائية المقترحة منذ طرحه لأول مرة في عام 2017، من قبل مطوّري مشروعات الطاقة الدوليين إنتركونتيننتال إنرجي (InterContinental Energy) وسي دبليو بي غلوبال (CWP Global). وعندما اشترت بي بي مركز الطاقة المتجددة الآسيوي آنذاك في عام 2022، كان الجدول الزمني هو تحقيق الإغلاق المالي في عام 2024، وأول توليد للكهرباء في عام 2026. وفي وقت لاحق تحول ذلك إلى عام 2028؛ إما لتوليد الكهرباء الأولي وإما صادرات الهيدروجين الأخضر. ووفق المعلومات لدى منصة الطاقة المتخصصة، تشير المواعيد النهائية الحالية إلى إنتاج الهيدروجين الأخضر للصلب الأخضر المحلي بحلول أوائل ثلاثينيات القرن الـ21، وصادرات الأمونيا بحلول منتصف ثلاثينيات القرن الـ21. مشروع إنتاج الهيدروجين الأخضر يعتزم مركز الطاقة المتجددة الأسترالي "توفير الطاقة المتجددة للعملاء المحليين في أكبر منطقة تعدين في العالم، بالإضافة إلى إنتاج الهيدروجين الأخضر والأمونيا الخضراء للسوق الأسترالية المحلية، ويصدّرها إلى المستعمِلين الدوليين البارزين". ويتطلّب ذلك التطوير المنفصل لشبكة بيلبارا غرين لينك، وهي سلسلة من خطوط النقل عالية الجهد 330 كيلوفولت للاستعمال المشترك، التي من شأنها أن تربط مركز الطاقة المتجددة الأسترالي ومشروعات الطاقة المتجددة الأخرى بمنطقة التعدين الضخمة، وتزوّد الصناعات القائمة والجديدة بالكهرباء. في يوليو/تموز 2024، جرى تعيين شركة الهندسة الأسترالية جي إتش دي (GHD) لبناء بيلبارا غرين لينك (Pilbara Green Link)، وهو خط نقل لربط البنية التحتية لشركة المرافق المحلية هورايزون باور (Horizon Power) مع مركز الطاقة المتجددة الأسترالي. وأعلنت "جي إتش دي" أن الهندسة الأولية لن تنتهي إلا بحلول مارس/آذار 2025، وفق المعلومات التي اطّلعت عليها منصة الطاقة المتخصصة في موقع "رينيو إيكونومي" (Renew Economy). تطورات مشروع الهيدروجين الأخضر على نطاق واسع، يُمكن أن يغطي المشروع العملاق 6 آلاف و500 كيلومتر مربع، وبقدرة تصل إلى 26 غيغاواط من 1700 توربين رياح وحقول شاسعة من الألواح الشمسية. وتريد شركة بي بي في النهاية استعمال بعض هذه الكهرباء لإنتاج الهيدروجين الأخضر، وبهذا النطاق يُمكن أن تنتج 1.6 مليون طن من الهيدروجين الأخضر، أو 9 ملايين طن من الأمونيا الخضراء سنويًا. وفي سبتمبر/أيلول 2024، قالت نائبة رئيس شركة بي بي لأعمال الهيدروجين في أستراليا ومنطقة آسيا والمحيط الهادئ لوسي نيشن، إن بي بي ما تزال تهدف إلى الحصول على 1 غيغاواط من طاقة الرياح أو الطاقة الشمسية غير المؤكدة في الشبكة المحلية، بصفته جزءًا من المرحلة الأولى من البناء. وفي أغسطس/آب 2024، حصل مركز الطاقة المتجددة الأسترالي على وضع المشروع الرئيس من جانب الحكومة الفيدرالية، ما يضعه على المسار السريع للموافقات التنظيمية، بحسب تقرير اطّلعت عليه منصة الطاقة المتخصصة (مقرها واشنطن). وأعلن وزير الصناعة الفيدرالي، إد هوسيك، اختيار المشروع من جانب وكالة تيسير المشروعات الكبرى، إلى جانب مشروع "مورتشيسن غرين هيدروجين" بسعة 6 غيغاواط، الذي اقترحت بناءه شركة "كوبنهاغن إنفراستركتشر بارتنرز" الدنماركية. فشل شركات النفط الكبرى في الوقت الذي تعمل فيه شركة بي بي على وضع التفاصيل الخاصة بمركز الطاقة المتجددة الأسترالي، فقد تراجعت -أيضًا- عن هدف خفض إنتاج النفط بنسبة 40% من مستويات عام 2019 بحلول عام 2030. وقد جرى -بالفعل- تخفيض هذا الهدف إلى 25%، وسيجري الآن التخلي عنه بالكامل. وبدلًا من ذلك، تعمل الشركة على إعطاء الضوء الأخضر لسلسلة من حقول النفط الجديدة للتطوير، بما في ذلك حقل كاسكيدا النفطي الضخم في المياه العميقة بخليج المكسيك. وتتوقع مبادرة "تتبع الكربون" أن تفعل الشيء نفسه لحقل تايبر في المياه العميقة في عام 2025، فضلًا عن توسيع الإنتاج في الكويت وجلب حقول جديدة في العراق. يُذكر أن محاولة شركات النفط الكبرى لتصبح "شركات طاقة كبيرة" فشلت في العامين الماضيين؛ إذ بدأت شل التخلص من حيازاتها من الطاقة النظيفة في عام 2023. وفي العام نفسه، خفّضت شركات النفط الكبرى من استثماراتها في الوقود الأحفوري، وخصصت مزيدًا من الأموال لأصول المنبع، وفقًا لبلومبرغ نيو إنرجي فايننس (Bloomberg NEF). ولم تثبت شركات النفط أنها جيدة جدًا في الاستثمار في الطاقة الخضراء، إذ لا تستطيع التقنيات الجديدة حتى الآن أن تضاهي العائدات غير المتوقعة التاريخية للنفط، في حين تكون في الوقت نفسه أكثر تعقيدًا في التمويل. يواجه موعد انطلاق مشروع ضخم لإنتاج الهيدروجين الأخضر تأخيرًا جديدًا، بعد سلسلة من التغيرات في المواعيد النهائية المقترحة، وفق تحديثات القطاع لدى منصة الطاقة المتخصصة (مقرّها واشنطن). وتستهدف شركة النفط البريطانية بي بي الآن عام 2029 بوصفه تاريخًا محتملًا لبدء توليد الكهرباء من مركز الطاقة المتجددة الأسترالي (AREH)، الذي تبلغ تكلفته 55 مليار دولار، بالقرب من بيلبارا. وتبلغ قدرة المشروع العملاق 26 غيغاواط، ليتفوّق على مشروع صن كابل (Sun Cable) في الإقليم الشمالي من أستراليا، ومن المرجح أن يكون الأكبر في البلاد. ويقترح مركز الطاقة المتجددة الأسترالي تركيب ما يصل إلى 26 غيغاواط من الطاقة الشمسية وطاقة الرياح في منطقة بيلبارا بأستراليا الغربية. موعد انطلاق المشروع كان لمركز الطاقة المتجددة الأسترالي سلسلة من المواعيد النهائية المقترحة منذ طرحه لأول مرة في عام 2017، من قبل مطوّري مشروعات الطاقة الدوليين إنتركونتيننتال إنرجي (InterContinental Energy) وسي دبليو بي غلوبال (CWP Global). وعندما اشترت بي بي مركز الطاقة المتجددة الآسيوي آنذاك في عام 2022، كان الجدول الزمني هو تحقيق الإغلاق المالي في عام 2024، وأول توليد للكهرباء في عام 2026. وفي وقت لاحق تحول ذلك إلى عام 2028؛ إما لتوليد الكهرباء الأولي وإما صادرات الهيدروجين الأخضر. ووفق المعلومات لدى منصة الطاقة المتخصصة، تشير المواعيد النهائية الحالية إلى إنتاج الهيدروجين الأخضر للصلب الأخضر المحلي بحلول أوائل ثلاثينيات القرن الـ21، وصادرات الأمونيا بحلول منتصف ثلاثينيات القرن الـ21. مشروع إنتاج الهيدروجين الأخضر يعتزم مركز الطاقة المتجددة الأسترالي "توفير الطاقة المتجددة للعملاء المحليين في أكبر منطقة تعدين في العالم، بالإضافة إلى إنتاج الهيدروجين الأخضر والأمونيا الخضراء للسوق الأسترالية المحلية، ويصدّرها إلى المستعمِلين الدوليين البارزين". ويتطلّب ذلك التطوير المنفصل لشبكة بيلبارا غرين لينك، وهي سلسلة من خطوط النقل عالية الجهد 330 كيلوفولت للاستعمال المشترك، التي من شأنها أن تربط مركز الطاقة المتجددة الأسترالي ومشروعات الطاقة المتجددة الأخرى بمنطقة التعدين الضخمة، وتزوّد الصناعات القائمة والجديدة بالكهرباء. في يوليو/تموز 2024، جرى تعيين شركة الهندسة الأسترالية جي إتش دي (GHD) لبناء بيلبارا غرين لينك (Pilbara Green Link)، وهو خط نقل لربط البنية التحتية لشركة المرافق المحلية هورايزون باور (Horizon Power) مع مركز الطاقة المتجددة الأسترالي. وأعلنت "جي إتش دي" أن الهندسة الأولية لن تنتهي إلا بحلول مارس/آذار 2025، وفق المعلومات التي اطّلعت عليها منصة الطاقة المتخصصة في موقع "رينيو إيكونومي" (Renew Economy). تطورات مشروع الهيدروجين الأخضر على نطاق واسع، يُمكن أن يغطي المشروع العملاق 6 آلاف و500 كيلومتر مربع، وبقدرة تصل إلى 26 غيغاواط من 1700 توربين رياح وحقول شاسعة من الألواح الشمسية. وتريد شركة بي بي في النهاية استعمال بعض هذه الكهرباء لإنتاج الهيدروجين الأخضر، وبهذا النطاق يُمكن أن تنتج 1.6 مليون طن من الهيدروجين الأخضر، أو 9 ملايين طن من الأمونيا الخضراء سنويًا. وفي سبتمبر/أيلول 2024، قالت نائبة رئيس شركة بي بي لأعمال الهيدروجين في أستراليا ومنطقة آسيا والمحيط الهادئ لوسي نيشن، إن بي بي ما تزال تهدف إلى الحصول على 1 غيغاواط من طاقة الرياح أو الطاقة الشمسية غير المؤكدة في الشبكة المحلية، بصفته جزءًا من المرحلة الأولى من البناء. وفي أغسطس/آب 2024، حصل مركز الطاقة المتجددة الأسترالي على وضع المشروع الرئيس من جانب الحكومة الفيدرالية، ما يضعه على المسار السريع للموافقات التنظيمية، بحسب تقرير اطّلعت عليه منصة الطاقة المتخصصة (مقرها واشنطن). وأعلن وزير الصناعة الفيدرالي، إد هوسيك، اختيار المشروع من جانب وكالة تيسير المشروعات الكبرى، إلى جانب مشروع "مورتشيسن غرين هيدروجين" بسعة 6 غيغاواط، الذي اقترحت بناءه شركة "كوبنهاغن إنفراستركتشر بارتنرز" الدنماركية. فشل شركات النفط الكبرى في الوقت الذي تعمل فيه شركة بي بي على وضع التفاصيل الخاصة بمركز الطاقة المتجددة الأسترالي، فقد تراجعت -أيضًا- عن هدف خفض إنتاج النفط بنسبة 40% من مستويات عام 2019 بحلول عام 2030. وقد جرى -بالفعل- تخفيض هذا الهدف إلى 25%، وسيجري الآن التخلي عنه بالكامل. وبدلًا من ذلك، تعمل الشركة على إعطاء الضوء الأخضر لسلسلة من حقول النفط الجديدة للتطوير، بما في ذلك حقل كاسكيدا النفطي الضخم في المياه العميقة بخليج المكسيك. وتتوقع مبادرة "تتبع الكربون" أن تفعل الشيء نفسه لحقل تايبر في المياه العميقة في عام 2025، فضلًا عن توسيع الإنتاج في الكويت وجلب حقول جديدة في العراق. يُذكر أن محاولة شركات النفط الكبرى لتصبح "شركات طاقة كبيرة" فشلت في العامين الماضيين؛ إذ بدأت شل التخلص من حيازاتها من الطاقة النظيفة في عام 2023. وفي العام نفسه، خفّضت شركات النفط الكبرى من استثماراتها في الوقود الأحفوري، وخصصت مزيدًا من الأموال لأصول المنبع، وفقًا لبلومبرغ نيو إنرجي فايننس (Bloomberg NEF). ولم تثبت شركات النفط أنها جيدة جدًا في الاستثمار في الطاقة الخضراء، إذ لا تستطيع التقنيات الجديدة حتى الآن أن تضاهي العائدات غير المتوقعة التاريخية للنفط، في حين تكون في الوقت نفسه أكثر تعقيدًا في التمويل. السعودية للكهرباء تدعم توطين قطاع الطاقة عبر اتفاقيات بمليارات الريالات http://moee.gov.eg/test_new/new_info.aspx?h_id=44344&call_p=news_f.aspx &pg_index=0 www.arabictrader.com/ar/news/economy/172449/%D8%A7%D9%84%D8%B3%D8%B9%D9%88%D8%AF%D9%8A%D8%A9-%D9%84%D9%84%D9%83%D9%87%D8%B1%D8%A8%D8%A7%D8%A1-%D8%AA%D8%AF%D8%B9%D9%85-%D8%AA%D9%88%D8%B7%D9%8A%D9%86-%D9%82%D8%B7%D8%A7%D8%B9-%D8%A7%D9%84%D8%B7%D8%A7%D9%82%D8%A9-%D8%B9%D8%A8%D8%B1-%D8%A7%D8%AA%D9%81%D8%A7%D9%82%D9%8A%D8%A7%D8%AA-%D8%A8%D9%85%D9%84%D9%8A%D8%A7%D8%B1%D8%A7%D8%AA-%D8%A7%D9%84%D8%B1%D9%8A%D8%A7%D9%84%D8%A7%D8%AA Mon, 28 Oct 2024 00:00:00 GMT أفادت وكالة الأنباء السعودية بأن الشركة السعودية للكهرباء، بصفتها الشريك الاستراتيجي، اختتمت مشاركتها في ملتقى توطين قطاع الطاقة الذي نظمته وزارة الطاقة في الرياض على مدى يومين تحت شعار "تمكين التوطين لإمدادات الطاقة". وذكرت الوكالة أن الملتقى أثمر عن توقيع 45 اتفاقية ومذكرة تفاهم تتجاوز قيمتها 54.7 مليار ريال، وذلك لدعم استراتيجية الشركة في توطين قطاع الطاقة، بما يتوافق مع أهداف رؤية السعودية 2030. وتضمنت الاتفاقيات الموقعة توطين ملحقات الكابلات عبر عقود شراء طويلة الأمد وإنشاء مصانع محلية، بالإضافة إلى توطين مفاتيح الجهد الفائق والعالي، بهدف تحقيق نسبة توطين تصل إلى 75% من احتياجات الشركة. وأيضا، شملت الاتفاقيات مشاريع رئيسية لنقل الطاقة بين المناطق الوسطى والغربية والجنوبية، مما يسهم في تعزيز استقرار الشبكة الكهربائية وتحسين موثوقية الخدمات. أفادت وكالة الأنباء السعودية بأن الشركة السعودية للكهرباء، بصفتها الشريك الاستراتيجي، اختتمت مشاركتها في ملتقى توطين قطاع الطاقة الذي نظمته وزارة الطاقة في الرياض على مدى يومين تحت شعار "تمكين التوطين لإمدادات الطاقة". وذكرت الوكالة أن الملتقى أثمر عن توقيع 45 اتفاقية ومذكرة تفاهم تتجاوز قيمتها 54.7 مليار ريال، وذلك لدعم استراتيجية الشركة في توطين قطاع الطاقة، بما يتوافق مع أهداف رؤية السعودية 2030. وتضمنت الاتفاقيات الموقعة توطين ملحقات الكابلات عبر عقود شراء طويلة الأمد وإنشاء مصانع محلية، بالإضافة إلى توطين مفاتيح الجهد الفائق والعالي، بهدف تحقيق نسبة توطين تصل إلى 75% من احتياجات الشركة. وأيضا، شملت الاتفاقيات مشاريع رئيسية لنقل الطاقة بين المناطق الوسطى والغربية والجنوبية، مما يسهم في تعزيز استقرار الشبكة الكهربائية وتحسين موثوقية الخدمات. اتفاق جديد بين أستراليا والمملكة المتحدة للتعاون في مجالي الطاقة النظيفة والمناخ http://moee.gov.eg/test_new/new_info.aspx?h_id=44343&call_p=news_f.aspx &pg_index=0 www.alarabiya.net/aswaq/oil-and-gas/2024/10/25/%D8%A7%D8%AA%D9%81%D8%A7%D9%82-%D8%AC%D8%AF%D9%8A%D8%AF-%D8%A8%D9%8A%D9%86-%D8%A3%D8%B3%D8%AA%D8%B1%D8%A7%D9%84%D9%8A%D8%A7-%D9%88%D8%A7%D9%84%D9%85%D9%85%D9%84%D9%83%D8%A9-%D8%A7%D9%84%D9%85%D8%AA%D8%AD%D8%AF%D8%A9-%D9%84%D9%84%D8%AA%D8%B9%D8%A7%D9%88%D9%86-%D9%81%D9%8A-%D9%85%D8%AC%D8%A7%D9%84%D9%8A-%D8%A7%D9%84%D8%B7%D8%A7%D9%82%D8%A9-%D8%A7%D9%84%D9%86%D8%B8%D9%8A%D9%81%D8%A9-%D9%88%D8%A7%D9%84%D9%85%D9%86%D8%A7%D8%AE Mon, 28 Oct 2024 00:00:00 GMT أفاد تقرير إخباري، اليوم الجمعة، بأن أستراليا والمملكة المتحدة أبرمتا اتفاقا جديدا للتعاون في مجالي مكافحة التغير المناخي، والطاقة المتجددة. وأفادت وكالة الأنباء البريطانية (بي.أيه.ميديا) بأن رئيس الوزراء الأسترالي أنتوني ألبانيز التقى نظيره البريطاني كير ستارمر، لأول مرة، على هامش اجتماع قادة حكومات الكومنولث في أبيا بدولة ساموا. وجرى الإعلان عن شراكة المناخ والطاقة أمس الخميس، والتي تركز على التعاون المشترك من أجل "تسريع" وتيرة تطوير مصادر الطاقة المتجددة مثل مزارع الرياح البحرية، والهيدروجين الأخضر. ولم يتطرق البيان المشترك إلى مبادرات معينة، ولكنه ركز على صافي انبعاثات صفري حددته البلدان. وقال ستارمر: "تؤكد هذه الشراكة التزامنا تجاه دعم المملكة المتحدة بمشاريع الطاقة النظيفة التي سوف تفيد المجتمعات البريطانية في أنحاء البلاد". ومن جانبه، قال ألبانيز "هذه الشراكة سوف تضمن زيادة الإمكانات الاقتصادية للتحول إلى صافي انبعاثات صفرية والبناء على تعاوننا القائم منذ فترة طويلة بشأن العمل المناخي الدولي والالتزام المشترك للتوصل لصفر انبعاثات بحلول أفاد تقرير إخباري، اليوم الجمعة، بأن أستراليا والمملكة المتحدة أبرمتا اتفاقا جديدا للتعاون في مجالي مكافحة التغير المناخي، والطاقة المتجددة. وأفادت وكالة الأنباء البريطانية (بي.أيه.ميديا) بأن رئيس الوزراء الأسترالي أنتوني ألبانيز التقى نظيره البريطاني كير ستارمر، لأول مرة، على هامش اجتماع قادة حكومات الكومنولث في أبيا بدولة ساموا. وجرى الإعلان عن شراكة المناخ والطاقة أمس الخميس، والتي تركز على التعاون المشترك من أجل "تسريع" وتيرة تطوير مصادر الطاقة المتجددة مثل مزارع الرياح البحرية، والهيدروجين الأخضر. ولم يتطرق البيان المشترك إلى مبادرات معينة، ولكنه ركز على صافي انبعاثات صفري حددته البلدان. وقال ستارمر: "تؤكد هذه الشراكة التزامنا تجاه دعم المملكة المتحدة بمشاريع الطاقة النظيفة التي سوف تفيد المجتمعات البريطانية في أنحاء البلاد". ومن جانبه، قال ألبانيز "هذه الشراكة سوف تضمن زيادة الإمكانات الاقتصادية للتحول إلى صافي انبعاثات صفرية والبناء على تعاوننا القائم منذ فترة طويلة بشأن العمل المناخي الدولي والالتزام المشترك للتوصل لصفر انبعاثات بحلول الطاقة النووية في سلوفينيا على موعد مع محطة جديدة http://moee.gov.eg/test_new/new_info.aspx?h_id=44342&call_p=news_f.aspx &pg_index=0 attaqa.net/2024/10/24/%D8%A7%D9%84%D8%B7%D8%A7%D9%82%D8%A9-%D8%A7%D9%84%D9%86%D9%88%D9%88%D9%8A%D8%A9-%D9%81%D9%8A-%D8%B3%D9%84%D9%88%D9%81%D9%8A%D9%86%D9%8A%D8%A7-%D8%B9%D9%84%D9%89-%D9%85%D9%88%D8%B9%D8%AF-%D9%85%D8%B9/ Mon, 28 Oct 2024 00:00:00 GMT يترقب قطاع الطاقة النووية في سلوفينيا إضافة قدرات جديدة للبلاد عبر محطة (جيه إي كيه تو JEK2) المحتملة، وحال تنفيذ المشروع قد تسهم المحطة بتقليل فاتورة واردات الكهرباء في الدولة الواقعة في أوروبا الوسطى. ووفقًا لتفاصيل أولية للمشروع طالعتها منصة الطاقة المتخصصة (مقرّها واشنطن)، حددت شركة جين إنرجيجا (GEN energija) الحكومية التكلفة التقديرية لأعمال بناء مشروعها النووي الجديد المقترح، مع التركيز بشكل كبير على تحليل مخاطره، لاتخاذ القرار بشأن التنفيذ من عدمه. ويتكون المشروع المقترح من وحدتين نوويتين بقدرة إجمالية تقارب 2400 ميغاواط، ويقع بجوار محطة كرسكو النووية القائمة، والمشترَكة ملكيتها بين كرواتيا وسلوفينيا. ويبلغ إجمالي قدرة محطة كرسكو النووية ما يقارب 696 ميغاواط، وتسهم في توليد ما يقارب ثلث إجمالي احتياجات البلاد من الكهرباء. خطة مقترحة تستهدف الحكومة طرح استفتاء على المشروع المقترح لمحطة الطاقة النووية في سلوفينيا قبل بدء تنفيذه، حسبما أكد رئيس الوزراء روبرت غولوب، وفقًا لموقع وورلد نيوكلير نيوز المتخصص. واقترح غولوب إجراء تصويت على المشروع في وقت لاحق من العام الجاري (2024)، بالتزامن مع نشر عدد من الدراسات والوثائق للتعريف بالمحطة المستهدفة لتمكين المواطنين من اتخاذ القرار السليم بشأن الجدوى الاستثمارية للمشروع. ومن المستهدف -وفقًا للجدول الزمني المقترح- اتخاذ قرار الاستثمار النهائي لمحطة الطاقة النووية في سلوفينيا بحلول عام 2028، مع بدء مرحلة الإنشاءات عام 2032. وأجرى الفريق المختص بمشروع محطة الطاقة النووية في سلوفينيا -خلال شهر مايو/أيار الماضي- مناقشات مع عدد من المطورين المحتملين للمحطة، وهم: شركة كهرباء فرنسا المعروفة اختصارًا بـ(إي دي إف EDF)، وشركة كوريا للطاقة الكهرومائية والنووية (كيه إتش إن بي KHNP)، ووستنغهاوس إلكتريك الأميركية (Westinghouse). وحدّد فريق شركة جين إنرجيجا، بالتعاون مع الشركات الـ3، التكلفة المتوقعة لمشروع محطة الطاقة النووية في سلوفينيا والمفاعلات بأحجامها المختلفة. وتوصلوا إلى أن تكلفة الوحدة النووية بقدرة إجمالية 1000 ميغاواط لتوليد الكهرباء تقارب 9.3 مليار يورو (10 مليارات دولار أميركي). في المقابل، تبلغ تكلفة الوحدة النووية لتوليد كهرباء، بقدرات إجمالية 1650 ميغاواط، ما يقارب 15.371 مليار يورو. التكلفة التقديرية نُشرت سلسلة من التقارير في المدة الراهنة تتضمن مراجعة للبيانات الأساسية المستعملة لحساب التكلفة التقديرية لمحطة الطاقة النووية في سلوفينيا، وضعتها شركة الاستشارات البريطانية إرنست أند يونغ. وعلّقت شركة غين إنرجيجا على التقارير، قائلةً، إن البيانات التي استعملتها الشركة البريطانية في دراستها الاقتصادية توقعت تكلفة معقولة ومقبولة للمشروع المرتقب، مقارنة بنظيراتها المقدّرة من أبحاث أكاديمية حديثة. وأكدت الشركة أهمية التركيز على وضع تحليلات المخاطر المرجّحة للمشروع لتأثيرها الكبير في عمليات اتخاذ القرار بشأن الاستثمار فيه، وذلك في ضوء الاستثمارات الضخمة المتوقعة له. في المقابل، قدّر المدير التنفيذي للقطاع المالي بشركة جين إنرجيجا "كرونو أبراموفيتش" تكلفة المشروع بناءً على أسعار مدخلات الإنتاج في شهر يناير/كانون الثاني الماضي، لتبلغ 9.5 مليار يورو لوحدة نووية، بقدرة إجمالية تقارب 1000 ميغاواط، في حين ستبلغ تكلفة وحدة بقدرة 1650 ميغاواط ما يقارب 15.4 مليار يورو. تكلفة التشغيل قدّر كرونو أبراموفيتش متوسط تكلفة تشغيل المشروع المقترح بما يتراوح بين 41.9 يورو و45.6 يورو لكل ميغاواط/ساعة. وعَدَّت شركة غين إنرجيجا الاستثمار في مشروع الطاقة النووية في سلوفينيا مبررًا على الصعيد الاقتصادي، بافتراض سعر بيع للكهرباء يقارب 75 يورو لكل ميغاواط/ساعة، ومن ثم من المتوقع الاستمرار في تطوير المحطة. في المقابل، نُشرت دراسة أخرى أجراها باحث في كلية الاقتصاد بجامعة ليوبليانا جوزي داميجان، وعلّقت عليها شركة غين إنرجيا قائلةً، إن المشروع الجديد سيؤدي دورًا رئيسًا بضمان استقرار منظومة توليد الكهرباء في سلوفينيا. وأضافت الشركة أن مشروع الطاقة النووية في سلوفينيا سيساعد في التخفيف من الارتفاعات المحتملة في أسعار توليد الكهرباء خلال الأجل القصير، وتحقيق الأهداف المرتبطة بمواجهة تغير المناخ في قطاع الطاقة بالبلاد. كما تعول الشركة على المشروع في تقليل اعتماد سلوفينيا على واردات الكهرباء، وتمكينها لأن تصبح مصدرًا لها. يترقب قطاع الطاقة النووية في سلوفينيا إضافة قدرات جديدة للبلاد عبر محطة (جيه إي كيه تو JEK2) المحتملة، وحال تنفيذ المشروع قد تسهم المحطة بتقليل فاتورة واردات الكهرباء في الدولة الواقعة في أوروبا الوسطى. ووفقًا لتفاصيل أولية للمشروع طالعتها منصة الطاقة المتخصصة (مقرّها واشنطن)، حددت شركة جين إنرجيجا (GEN energija) الحكومية التكلفة التقديرية لأعمال بناء مشروعها النووي الجديد المقترح، مع التركيز بشكل كبير على تحليل مخاطره، لاتخاذ القرار بشأن التنفيذ من عدمه. ويتكون المشروع المقترح من وحدتين نوويتين بقدرة إجمالية تقارب 2400 ميغاواط، ويقع بجوار محطة كرسكو النووية القائمة، والمشترَكة ملكيتها بين كرواتيا وسلوفينيا. ويبلغ إجمالي قدرة محطة كرسكو النووية ما يقارب 696 ميغاواط، وتسهم في توليد ما يقارب ثلث إجمالي احتياجات البلاد من الكهرباء. خطة مقترحة تستهدف الحكومة طرح استفتاء على المشروع المقترح لمحطة الطاقة النووية في سلوفينيا قبل بدء تنفيذه، حسبما أكد رئيس الوزراء روبرت غولوب، وفقًا لموقع وورلد نيوكلير نيوز المتخصص. واقترح غولوب إجراء تصويت على المشروع في وقت لاحق من العام الجاري (2024)، بالتزامن مع نشر عدد من الدراسات والوثائق للتعريف بالمحطة المستهدفة لتمكين المواطنين من اتخاذ القرار السليم بشأن الجدوى الاستثمارية للمشروع. ومن المستهدف -وفقًا للجدول الزمني المقترح- اتخاذ قرار الاستثمار النهائي لمحطة الطاقة النووية في سلوفينيا بحلول عام 2028، مع بدء مرحلة الإنشاءات عام 2032. وأجرى الفريق المختص بمشروع محطة الطاقة النووية في سلوفينيا -خلال شهر مايو/أيار الماضي- مناقشات مع عدد من المطورين المحتملين للمحطة، وهم: شركة كهرباء فرنسا المعروفة اختصارًا بـ(إي دي إف EDF)، وشركة كوريا للطاقة الكهرومائية والنووية (كيه إتش إن بي KHNP)، ووستنغهاوس إلكتريك الأميركية (Westinghouse). وحدّد فريق شركة جين إنرجيجا، بالتعاون مع الشركات الـ3، التكلفة المتوقعة لمشروع محطة الطاقة النووية في سلوفينيا والمفاعلات بأحجامها المختلفة. وتوصلوا إلى أن تكلفة الوحدة النووية بقدرة إجمالية 1000 ميغاواط لتوليد الكهرباء تقارب 9.3 مليار يورو (10 مليارات دولار أميركي). في المقابل، تبلغ تكلفة الوحدة النووية لتوليد كهرباء، بقدرات إجمالية 1650 ميغاواط، ما يقارب 15.371 مليار يورو. التكلفة التقديرية نُشرت سلسلة من التقارير في المدة الراهنة تتضمن مراجعة للبيانات الأساسية المستعملة لحساب التكلفة التقديرية لمحطة الطاقة النووية في سلوفينيا، وضعتها شركة الاستشارات البريطانية إرنست أند يونغ. وعلّقت شركة غين إنرجيجا على التقارير، قائلةً، إن البيانات التي استعملتها الشركة البريطانية في دراستها الاقتصادية توقعت تكلفة معقولة ومقبولة للمشروع المرتقب، مقارنة بنظيراتها المقدّرة من أبحاث أكاديمية حديثة. وأكدت الشركة أهمية التركيز على وضع تحليلات المخاطر المرجّحة للمشروع لتأثيرها الكبير في عمليات اتخاذ القرار بشأن الاستثمار فيه، وذلك في ضوء الاستثمارات الضخمة المتوقعة له. في المقابل، قدّر المدير التنفيذي للقطاع المالي بشركة جين إنرجيجا "كرونو أبراموفيتش" تكلفة المشروع بناءً على أسعار مدخلات الإنتاج في شهر يناير/كانون الثاني الماضي، لتبلغ 9.5 مليار يورو لوحدة نووية، بقدرة إجمالية تقارب 1000 ميغاواط، في حين ستبلغ تكلفة وحدة بقدرة 1650 ميغاواط ما يقارب 15.4 مليار يورو. تكلفة التشغيل قدّر كرونو أبراموفيتش متوسط تكلفة تشغيل المشروع المقترح بما يتراوح بين 41.9 يورو و45.6 يورو لكل ميغاواط/ساعة. وعَدَّت شركة غين إنرجيجا الاستثمار في مشروع الطاقة النووية في سلوفينيا مبررًا على الصعيد الاقتصادي، بافتراض سعر بيع للكهرباء يقارب 75 يورو لكل ميغاواط/ساعة، ومن ثم من المتوقع الاستمرار في تطوير المحطة. في المقابل، نُشرت دراسة أخرى أجراها باحث في كلية الاقتصاد بجامعة ليوبليانا جوزي داميجان، وعلّقت عليها شركة غين إنرجيا قائلةً، إن المشروع الجديد سيؤدي دورًا رئيسًا بضمان استقرار منظومة توليد الكهرباء في سلوفينيا. وأضافت الشركة أن مشروع الطاقة النووية في سلوفينيا سيساعد في التخفيف من الارتفاعات المحتملة في أسعار توليد الكهرباء خلال الأجل القصير، وتحقيق الأهداف المرتبطة بمواجهة تغير المناخ في قطاع الطاقة بالبلاد. كما تعول الشركة على المشروع في تقليل اعتماد سلوفينيا على واردات الكهرباء، وتمكينها لأن تصبح مصدرًا لها. أكبر مشروع طاقة شمسية في العالم يسجل تطورًا مهمًا بعد إنقاذه من الانهيار http://moee.gov.eg/test_new/new_info.aspx?h_id=44341&call_p=news_f.aspx &pg_index=0 attaqa.net/2024/10/22/%D8%A3%D9%83%D8%A8%D8%B1-%D9%85%D8%B4%D8%B1%D9%88%D8%B9-%D8%B7%D8%A7%D9%82%D8%A9-%D8%B4%D9%85%D8%B3%D9%8A%D8%A9-%D9%81%D9%8A-%D8%A7%D9%84%D8%B9%D8%A7%D9%84%D9%85-%D9%8A%D8%B3%D8%AC%D9%84-%D8%AA%D8%B7/ Sun, 27 Oct 2024 00:00:00 GMT يشهد أكبر مشروع طاقة شمسية في العالم تطورات مهمة، بعد إنقاذه من الانهيار، والمضي قدمًا في وضع خطط طموحة لتطويره وبدء إنتاج وتصدير الكهرباء النظيفة بما يدعم الطموح العالمي لمضاعفة إنتاج الطاقة المتجددة 3 أضعاف بحلول 2030. وكشفت أحدث التطورات، التي تتابعها منصة الطاقة المتخصصة (مقرّها واشنطن)، حصول مشروع الطاقة الشمسية العملاق على موافقة سنغافورة على استيراد الكهرباء المولدة من المشروع في أستراليا عبر خط بحري. وأعلنت شركة صن كيبل (SunCable) المالكة للمشروع اليوم الثلاثاء 22 أكتوبر/تشرين الأول (2024) أن مشروعًا بمليارات الدولارات لخطّ كهرباء بحري لتصدير الطاقة الشمسية سيمتد على مسافة 4300 كيلومتر (2672 ميلًا) إلى سنغافورة من أستراليا، حصل على موافقة مشروطة من الجهة المنظمة لسوق الطاقة في الدولة الجزرية. ومنحت هيئة سوق الطاقة في سنغافورة الموافقة المشروطة لمشروع "باور لينك" (PowerLink) الأسترالي الآسيوي التابع لشركة صن كيبل، بعد دراسات كشفت إمكان تنفيذه من الناحية الفنية والتجارية. محطة طاقة شمسية عملاق تهدف شركة صن كيبل إلى إنتاج 6 غيغاواط من الكهرباء في مزرعة ضخمة للطاقة الشمسية شمال أستراليا، وتصدير نحو ثلث الكهرباء المولدة منها إلى سنغافورة عبر خط كهرباء تحت البحر. من المتوقع أن يولّد المشروع قيمة اقتصادية بقيمة 20 مليار دولار أسترالي (13 مليار دولار أميركي) لشمال أستراليا، وفق تقديرات صن كيبل. وشهد أكبر مشروع طاقة شمسية في العالم عدّة أزمات خلال العامين الماضين، كادت أن تصل به إلى طريق مسدود بعد بيع الشركة المطورة شركة "صن كيبل"، إلّا أن المستثمر الحالي الملياردير الأسترالي مايك كانون بروكس مضى قدمًا بتطوير أكثر مشروعات الطاقة المتجددة طموحًا في العالم. وقال الرئيس التنفيذي المؤقت لشركة صن كيبل، ميتيش باتل: "إن إعلان اليوم هو تصويت بالثقة في الجدوى التجارية والفنية لمشروعنا"، وفق بيان اطّلعت عليه منصة الطاقة المتخصصة. وقالت شركة صن كيبل، إن الموافقة تعني أنها تستطيع متابعة المرحلة التالية من التطوير، بما في ذلك شراكتها مع إندونيسيا، التي يجب أن يمرّ خط الكهرباء المخطط عبر مياهها، إذ تخطط الشركة لإنفاق 2.5 مليار دولار في إندونيسيا طوال مدة المشروع. واستثمرت الشركة استثمرت 270 مليون دولار أسترالي (180 مليون دولار أميركي) في تطوير المشروعات في الدول الثلاث، ومن المتوقع صدور قرار الاستثمار النهائي عام 2027. الطلب على الكهرباء قال الرئيس التنفيذي لشركة صن كيبل: "نسعى إلى توفير ما يصل إلى 1.75 غيغاواط (15%) من إجمالي احتياجات سنغافورة من الكهرباء، وتنويع مزيج الطاقة لديها بشكل كبير، مما سيحسّن مرونة شبكة الكهرباء في البلاد، ويساعدها في تحقيق أهدافها للوصول إلى الحياد الكربوني". ويهدف مشروع باور لينك إلى توفير 1.75 غيغاواط من الكهرباء الخضراء للعملاء في سنغافورة، بالإضافة إلى 4 غيغاواط من الطاقة الكهربائية المخطط لها، والتي ستبقى في أستراليا لتشغيل الصناعات الخضراء المستقبلية. وستقدّم الشركة المنفذة لأكبر مشروع طاقة شمسية في العالم لعملائها حمولة ثابتة على مدار الساعة طوال أيام الأسبوع من الطاقة الشمسية وطاقة الرياح المدعومة بالتخزين لتلبية الطلب على الطاقة المتجددة ليلًا ونهارًا في سنغافورة. وستُولَّد الكهرباء النظيفة من خلال أكبر مشروع طاقة شمسية في العالم، مقرر تنفيذه في منطقة باركلي في الإقليم الشمالي بأستراليا، التي توفر بعض أفضل الموارد المتجددة في العالم، مما يسهّل توفير الطاقة الخضراء الآمنة والقادرة على المنافسة عالميًا من حيث التكلفة. وقال باتيل، إن الطلب على الكهرباء في منطقة آسيا والمحيط الهادئ من المقرر أن يزيد بنسبة 70% بحلول عام 2040، وأكثر من الضعف بحلول عام 2050. وأشار إلى أن شركته ستدعم فرصة أستراليا لأداء دور رئيس في تلبية الطلب من خلال بناء مشروعات بارزة تستعمل "كابلات" التيار المستمر عالية الجهد تحت البحر، لربط توليد الطاقة المتجددة عالية الإنتاجية بالمدن الكبرى في جميع أنحاء المنطقة. رحلة أكبر مشروع طاقة شمسية في العالم خططت صن كيبل، التي تأسست عام 2018، لإنشاء أكبر مشروع للطاقة الشمسية وتخزين البطاريات في أستراليا والعالم منذ سنوات، لكنها سرعان ما انهارت بسبب خلافات بين رجال الأعمال المؤسسين. وفي يونيو/حزيران (2024)، حظي مشروع "باور لينك" -التابع لشركة صن كيبل- بمصادقة وكالة إنفراستركتشر أستراليا الحكومية، بما يعطي الضوء الأخضر لانطلاق المرحلة الثالثة الخاصة بالاستثمار. وكان من المتوقع أن يبدأ بناء المشروع بدعم من المليارديرَين الأستراليَين أندرو فورست ومايك كانون بروكس وآخرين، خلال العام الجاري (2024)، مع العمليات الكاملة المستهدفة بحلول عام 2029، إلّا أن عددًا من التحديات هدَّد بانهيار المشروع. وكانت شركة "إف تي آى كونسالتنغ" للاستشارات قد أعلنت في فبراير/شباط (2023) بدء إجراءات بيع شركة صن كيبل المالكة لتصميمات مشروع باور لينك العملاق في أستراليا، وهو ما قطع الأمل بإحياء أكبر مشروع طاقة شمسية في العالم. واختلف الملياردير الأسترالي أندرو فورست مع نظيره مايك كانون بروكس، في تفاصيل فنية ذات صلة بالمشروع، ما أدى إلى إعلانهما وضع شركة صن كيبل قيد الإدارة الطوعية. وفي مايو/أيار (2023)، حظي أكبر مشروع طاقة شمسية في العالم بخطّة إنقاذ جديدة، عندما نجح تحالف بقيادة شركة "غروك فينشر" -الذراع الاستثمارية للملياردير الأسترالي "مايك كانون بروكس"- في الاستحواذ على شركة "صن كيبل" المُشغّلة للمشروع، بعد أن وقع ضحية خلاف بين المالكَين الرئيسين. وسيكون المشروع -الذي من المرجّح أن يكلّف أكثر من 20 مليار دولار-، حال اكتماله، أكبر مزرعة للطاقة الشمسية، موزّعة على مساحة 12 ألف هكتار، وأكبر بطارية، وأطول خط كهرباء تحت الماء في العالم. وفي 21 أغسطس/آب (2024)، أعطت أستراليا الضوء الأخضر لمشروع طاقة بقيمة 30 مليار دولار أسترالي (20 مليار دولار أميركي)، يهدف إلى نقل الطاقة النظيفة من أكبر مشروع طاقة شمسية في العالم مقرر تنفيذها شمال أستراليا إلى سنغافورة عبر خط تحت البحر طوله 4.3 ألف كيلو متر. ويهدف المشروع، المقرر تطويره بمرحلتين، لتوفير ما يصل إلى 6 غيغاواط من الكهرباء الخضراء للعملاء الصناعيين على نطاق واسع في داروين، عاصمة الإقليم الشمالي بأستراليا، وفي سنغافورة. ويتضمن الرابط خط طاقة تحت البحر بطول 4300 كيلومتر (2670 ميلًا) يربط مزرعة طاقة شمسية في الإقليم الشمالي بأستراليا بسعة تزيد عن 20 غيغاواط بالدولة المدينة، التي لا تملك الأراضي المتاحة لتوليد ما يكفي من الطاقة المتجددة بنفسها. وسيكون خط الكهرباء والمزرعة الشمسية أكبر بـ4 مرات من أيّ مزارع أخرى قيد التشغيل حاليًا على المستوى الدولي، إذ ستتكون المرحلة الأولى من 4 غيغاواط من الألواح الشمسية، بالإضافة إلى خط هوائي بطول 800 كيلومتر إلى داروين. ويتضمن المشروع إنشاء نظام تخزين بالبطاريات تصل قدرته إلى 42 غيغاواط/ساعة شمال أستراليا، مع خطط طموحة لنقل 900 ميغاواط عبر خط يبلغ طوله 800 كيلومتر إلى منطقة داروين، إضافة إلى إنشاء خط تحت البحر آخر بطول 4 آلاف و200 كيلومتر لتصدير 1.75 غيغاواط إلى سنغافورة. يشهد أكبر مشروع طاقة شمسية في العالم تطورات مهمة، بعد إنقاذه من الانهيار، والمضي قدمًا في وضع خطط طموحة لتطويره وبدء إنتاج وتصدير الكهرباء النظيفة بما يدعم الطموح العالمي لمضاعفة إنتاج الطاقة المتجددة 3 أضعاف بحلول 2030. وكشفت أحدث التطورات، التي تتابعها منصة الطاقة المتخصصة (مقرّها واشنطن)، حصول مشروع الطاقة الشمسية العملاق على موافقة سنغافورة على استيراد الكهرباء المولدة من المشروع في أستراليا عبر خط بحري. وأعلنت شركة صن كيبل (SunCable) المالكة للمشروع اليوم الثلاثاء 22 أكتوبر/تشرين الأول (2024) أن مشروعًا بمليارات الدولارات لخطّ كهرباء بحري لتصدير الطاقة الشمسية سيمتد على مسافة 4300 كيلومتر (2672 ميلًا) إلى سنغافورة من أستراليا، حصل على موافقة مشروطة من الجهة المنظمة لسوق الطاقة في الدولة الجزرية. ومنحت هيئة سوق الطاقة في سنغافورة الموافقة المشروطة لمشروع "باور لينك" (PowerLink) الأسترالي الآسيوي التابع لشركة صن كيبل، بعد دراسات كشفت إمكان تنفيذه من الناحية الفنية والتجارية. محطة طاقة شمسية عملاق تهدف شركة صن كيبل إلى إنتاج 6 غيغاواط من الكهرباء في مزرعة ضخمة للطاقة الشمسية شمال أستراليا، وتصدير نحو ثلث الكهرباء المولدة منها إلى سنغافورة عبر خط كهرباء تحت البحر. من المتوقع أن يولّد المشروع قيمة اقتصادية بقيمة 20 مليار دولار أسترالي (13 مليار دولار أميركي) لشمال أستراليا، وفق تقديرات صن كيبل. وشهد أكبر مشروع طاقة شمسية في العالم عدّة أزمات خلال العامين الماضين، كادت أن تصل به إلى طريق مسدود بعد بيع الشركة المطورة شركة "صن كيبل"، إلّا أن المستثمر الحالي الملياردير الأسترالي مايك كانون بروكس مضى قدمًا بتطوير أكثر مشروعات الطاقة المتجددة طموحًا في العالم. وقال الرئيس التنفيذي المؤقت لشركة صن كيبل، ميتيش باتل: "إن إعلان اليوم هو تصويت بالثقة في الجدوى التجارية والفنية لمشروعنا"، وفق بيان اطّلعت عليه منصة الطاقة المتخصصة. وقالت شركة صن كيبل، إن الموافقة تعني أنها تستطيع متابعة المرحلة التالية من التطوير، بما في ذلك شراكتها مع إندونيسيا، التي يجب أن يمرّ خط الكهرباء المخطط عبر مياهها، إذ تخطط الشركة لإنفاق 2.5 مليار دولار في إندونيسيا طوال مدة المشروع. واستثمرت الشركة استثمرت 270 مليون دولار أسترالي (180 مليون دولار أميركي) في تطوير المشروعات في الدول الثلاث، ومن المتوقع صدور قرار الاستثمار النهائي عام 2027. الطلب على الكهرباء قال الرئيس التنفيذي لشركة صن كيبل: "نسعى إلى توفير ما يصل إلى 1.75 غيغاواط (15%) من إجمالي احتياجات سنغافورة من الكهرباء، وتنويع مزيج الطاقة لديها بشكل كبير، مما سيحسّن مرونة شبكة الكهرباء في البلاد، ويساعدها في تحقيق أهدافها للوصول إلى الحياد الكربوني". ويهدف مشروع باور لينك إلى توفير 1.75 غيغاواط من الكهرباء الخضراء للعملاء في سنغافورة، بالإضافة إلى 4 غيغاواط من الطاقة الكهربائية المخطط لها، والتي ستبقى في أستراليا لتشغيل الصناعات الخضراء المستقبلية. وستقدّم الشركة المنفذة لأكبر مشروع طاقة شمسية في العالم لعملائها حمولة ثابتة على مدار الساعة طوال أيام الأسبوع من الطاقة الشمسية وطاقة الرياح المدعومة بالتخزين لتلبية الطلب على الطاقة المتجددة ليلًا ونهارًا في سنغافورة. وستُولَّد الكهرباء النظيفة من خلال أكبر مشروع طاقة شمسية في العالم، مقرر تنفيذه في منطقة باركلي في الإقليم الشمالي بأستراليا، التي توفر بعض أفضل الموارد المتجددة في العالم، مما يسهّل توفير الطاقة الخضراء الآمنة والقادرة على المنافسة عالميًا من حيث التكلفة. وقال باتيل، إن الطلب على الكهرباء في منطقة آسيا والمحيط الهادئ من المقرر أن يزيد بنسبة 70% بحلول عام 2040، وأكثر من الضعف بحلول عام 2050. وأشار إلى أن شركته ستدعم فرصة أستراليا لأداء دور رئيس في تلبية الطلب من خلال بناء مشروعات بارزة تستعمل "كابلات" التيار المستمر عالية الجهد تحت البحر، لربط توليد الطاقة المتجددة عالية الإنتاجية بالمدن الكبرى في جميع أنحاء المنطقة. رحلة أكبر مشروع طاقة شمسية في العالم خططت صن كيبل، التي تأسست عام 2018، لإنشاء أكبر مشروع للطاقة الشمسية وتخزين البطاريات في أستراليا والعالم منذ سنوات، لكنها سرعان ما انهارت بسبب خلافات بين رجال الأعمال المؤسسين. وفي يونيو/حزيران (2024)، حظي مشروع "باور لينك" -التابع لشركة صن كيبل- بمصادقة وكالة إنفراستركتشر أستراليا الحكومية، بما يعطي الضوء الأخضر لانطلاق المرحلة الثالثة الخاصة بالاستثمار. وكان من المتوقع أن يبدأ بناء المشروع بدعم من المليارديرَين الأستراليَين أندرو فورست ومايك كانون بروكس وآخرين، خلال العام الجاري (2024)، مع العمليات الكاملة المستهدفة بحلول عام 2029، إلّا أن عددًا من التحديات هدَّد بانهيار المشروع. وكانت شركة "إف تي آى كونسالتنغ" للاستشارات قد أعلنت في فبراير/شباط (2023) بدء إجراءات بيع شركة صن كيبل المالكة لتصميمات مشروع باور لينك العملاق في أستراليا، وهو ما قطع الأمل بإحياء أكبر مشروع طاقة شمسية في العالم. واختلف الملياردير الأسترالي أندرو فورست مع نظيره مايك كانون بروكس، في تفاصيل فنية ذات صلة بالمشروع، ما أدى إلى إعلانهما وضع شركة صن كيبل قيد الإدارة الطوعية. وفي مايو/أيار (2023)، حظي أكبر مشروع طاقة شمسية في العالم بخطّة إنقاذ جديدة، عندما نجح تحالف بقيادة شركة "غروك فينشر" -الذراع الاستثمارية للملياردير الأسترالي "مايك كانون بروكس"- في الاستحواذ على شركة "صن كيبل" المُشغّلة للمشروع، بعد أن وقع ضحية خلاف بين المالكَين الرئيسين. وسيكون المشروع -الذي من المرجّح أن يكلّف أكثر من 20 مليار دولار-، حال اكتماله، أكبر مزرعة للطاقة الشمسية، موزّعة على مساحة 12 ألف هكتار، وأكبر بطارية، وأطول خط كهرباء تحت الماء في العالم. وفي 21 أغسطس/آب (2024)، أعطت أستراليا الضوء الأخضر لمشروع طاقة بقيمة 30 مليار دولار أسترالي (20 مليار دولار أميركي)، يهدف إلى نقل الطاقة النظيفة من أكبر مشروع طاقة شمسية في العالم مقرر تنفيذها شمال أستراليا إلى سنغافورة عبر خط تحت البحر طوله 4.3 ألف كيلو متر. ويهدف المشروع، المقرر تطويره بمرحلتين، لتوفير ما يصل إلى 6 غيغاواط من الكهرباء الخضراء للعملاء الصناعيين على نطاق واسع في داروين، عاصمة الإقليم الشمالي بأستراليا، وفي سنغافورة. ويتضمن الرابط خط طاقة تحت البحر بطول 4300 كيلومتر (2670 ميلًا) يربط مزرعة طاقة شمسية في الإقليم الشمالي بأستراليا بسعة تزيد عن 20 غيغاواط بالدولة المدينة، التي لا تملك الأراضي المتاحة لتوليد ما يكفي من الطاقة المتجددة بنفسها. وسيكون خط الكهرباء والمزرعة الشمسية أكبر بـ4 مرات من أيّ مزارع أخرى قيد التشغيل حاليًا على المستوى الدولي، إذ ستتكون المرحلة الأولى من 4 غيغاواط من الألواح الشمسية، بالإضافة إلى خط هوائي بطول 800 كيلومتر إلى داروين. ويتضمن المشروع إنشاء نظام تخزين بالبطاريات تصل قدرته إلى 42 غيغاواط/ساعة شمال أستراليا، مع خطط طموحة لنقل 900 ميغاواط عبر خط يبلغ طوله 800 كيلومتر إلى منطقة داروين، إضافة إلى إنشاء خط تحت البحر آخر بطول 4 آلاف و200 كيلومتر لتصدير 1.75 غيغاواط إلى سنغافورة. المحيربي: قطاع الطاقة المتجددة في الإمارات تغلّب على كل التحديات (خاص) http://moee.gov.eg/test_new/new_info.aspx?h_id=44340&call_p=news_f.aspx &pg_index=0 attaqa.net/2024/10/25/%D8%A7%D9%84%D9%85%D8%AD%D9%8A%D8%B1%D8%A8%D9%8A-%D9%82%D8%B7%D8%A7%D8%B9-%D8%A7%D9%84%D8%B7%D8%A7%D9%82%D8%A9-%D8%A7%D9%84%D9%85%D8%AA%D8%AC%D8%AF%D8%AF%D8%A9-%D9%81%D9%8A-%D8%A7%D9%84%D8%A5%D9%85/ Sun, 27 Oct 2024 00:00:00 GMT تشهد الطاقة المتجددة في الإمارات طفرة كبيرة في ظل جهود البلاد لدعم هذا القطاع المهم بعدد من المشروعات، ولا سيما في قطاع الطاقة الشمسية. وأكد الأمين العام للمجلس الأعلى للطاقة في دبي ونائب رئيس اللجنة التنفيذية لجائزة الإمارات للطاقة أحمد بطي المحيربي -خلال تصريحات خاصة إلى منصة الطاقة المتخصصة (مقرها واشنطن)- أن بلاده نجحت في التغلب على جميع التحديات التي واجهتها في قطاع الطاقة المتجددة. وقال المحيربي: "ذلّلنا كل الصعوبات نتيجة للدعم غير المحدود من قيادتنا الرشيدة لتحقيق النجاح الذي تجلّى في مجمع محمد بن راشد للطاقة الشمسية، ومشروعات الطاقة الشمسية في أبوظبي، والمشروعات التي شاركت بها البلاد في أنحاء العالم كافًة، بجانب مشروعات الطاقة النووية السلمية". وأضاف أن مشروعات الطاقة المتجددة في الإمارات قوية، وتعبّر عن طموح الدولة لتحقيق الحياد الكربوني بحلول عام 2050، وتوسيع رقعة الطاقة النظيفة داخل البلاد وخارجها. مشروعات الطاقة المتجددة في الإمارات في حديثه عن مشروعات الطاقة المتجددة في الإمارات، أوضح الأمين العام للمجلس الأعلى للطاقة في دبي أن بلاده تعمل جاهدة للتوسع في قطاع الهيدروجين الأخضر، مؤكدًا أهميته بصفته وقودًا للمستقبل. وأشار إلى أن هناك فرصًا كبيرة لإنتاج الهيدروجين الأخضر بمجمع محمد بن راشد للطاقة الشمسية في إمارة دبي، مضيفًا أن هناك شراكة بين هيئة كهرباء ومياه دبي (ديوا) وسيمنس لإنتاج ما لا يقل عن 250 إلى 500 كيلوغرام يوميًا من الهيدروجين الأخضر بمثابة مشروع تجريبي في محاولة للتعرف على هذا المنتج الذي ما يزال يواجه العديد من التحديات. وحول مشروعات طاقة الرياح، لفت المحيربي إلى وجود مشروعات تجريبية في الإمارات حاليًا، إلّا أن البلاد ما تزال تركّز على الطاقة الشمسية لرفع مساهمة الطاقة النظيفة؛ لأن طاقة الرياح ما زالت في مراحل الاختبارات الأولية. ولفت إلى أن البلاد حققت إنجازًا كبيرًا في قطاع الطاقة المتجددة، مسلطًا الضوء على أن مجمع محمد بن راشد للطاقة الشمسية الذي يهدف إلى توليد 5 الآلاف ميغاواط من الكهرباء في مكان واحد بأول مجمع في العالم كان قد بدأ بمشروع متواضع بقدرة 13 ميغاواط بدعم من المجلس الأعلى للطاقة. وقال، إن قدرة مجمع محمد بن راشد للطاقة الشمسية قد بلغت -حاليًا- 3 آلاف ميغاواط، وهي بصدد الوصول إلى 5 آلاف ميغاواط من الطاقة النظيفة بحلول عام 2030، متوقعًا أن يصل مزيج الطاقة في ذلك الوقت إلى نحو 27% أو 28%، متجاوزًا المستهدف الأساس البالغ 25% . وأوضح أن حجم الاستثمارات الحالية في مجمع محمد بن راشد للطاقة الشمسية بلغ نحو 40 مليار درهم، متوقعًا أن يصل حجم الاستثمارات بمشروعات الطاقة المتجددة في الإمارات خلال الأعوام المقبلة حتى 2030 إلى ما بين 25 و35 مليار درهم (8.806 و9.528 مليار دولار أميركي). وأكد أن إنجاز مشروعات الطاقة المتجددة في الإمارات يعتمد على التعاون بين القطاعين العام والخاص، مشيرًا إلى أن المطور يعمل على جلب التقنية والاستثمارات وإنشاء المشروعات، في حين تشتري البلاد الطاقة لمدة لا تقل عن 30 أو35 عامًا. التعاون مع الجانب المصري قال المحيربي، إن المجال مفتوح أمام المستثمرين كافةً للمشاركة في مجمع محمد بن راشد للطاقة الشمسية، سواء بالنسبة للشركات العاملة داخل الدول العربية أو خارجها. وأضاف -خلال تصريحاته إلى منصة الطاقة المتخصصة- أن بلاده تحمي حقوق المستثمرين من خلال مُنظّم لقطاع الطاقة يتمثل في مكتب التنظيم والرقابة في إمارة دبي، مشيرًا إلى أنه الجهة المخوّلة بمنح تصاريح العمل. وتابع المحيربي أن هناك تعاونًا كبيرًا مع الجانب المصري في قطاع الطاقة، مع توافر فرص مستقبلية، لافتًا إلى وجود استثمارات إماراتية ضخمة في قطاع النفط والغاز بخليج السويس. واستطرد قائلًا: "إن شركة أبوظبي لطاقة المستقبل "مصدر" تتصدر مشروعات الطاقة النظيفة في مصر، وسوف تستمر الاستثمارات الإماراتية بمجال الطاقة في مصر؛ نظرًا لدورها الرائد في مجال الطاقة النظيفة من الشمس والرياح". وحول الحوافز التي يمكن أن تقدّمها الحكومة المصرية للمستثمرين، أشار المحيربي إلى أن التشريعات هي الحافز الأول الذي يجب أن يُقدَّم للمستثمرين؛ كونها الآلية الأولى التي تضمن دخول المستثمر بقوة إلى السوق. وأكد أن دول الخليج العربي ومصر وشمال أفريقيا لديها فرص كبيرة للتوسع في قطاع الطاقة النظيفة، مشيرًا إلى أن مصر -على وجه الخصوص- تتّسم بسرعات رياح كبيرة وموارد شمسية ضخمة. جائزة الإمارات للطاقة أوضح المحيربي أن إطلاق المجلس الأعلى لجائزة الإمارات للطاقة يأتي في إطار جهود بلاده لتعزيز تحقيق الحياد الكربوني بحلول عام 2050، من خلال دعم مجالات البحث والتطوير المتعلقة بقضايا الطاقة المتجددة وكفاءة الطاقة في دول المنطقة. وأكد -خلال تصريحاته إلى منصة الطاقة المتخصصة- أن دولة الإمارات تسعى جاهدة لأداء دور رئيس في تفعيل وتسريع التحول إلى الاقتصاد الأخضر، وتنسيق الجهود الدولية للتغلب على التغيرات المناخية. وأشار المحيربي إلى أن المجلس الأعلى قد أعلن إطلاق الجائزة للمرة الأولى خلال فعاليات قمة المناخ كوب 28 في الإمارات، لافتًا إلى أن إطلاق النسخة الخامسة يأتي في إطار تطلُّع بلاده لتفعيل العمل المناخي مع قرب انعقاد قمة المناخ كوب 29 في أذربيجان في نوفمبر/تشرين الثاني المقبل. ولفت إلى أن جائزة الإمارات تمثّل إحدى الآليات والفرص التي تسلّط الضوء على أقوى المشروعات في قطاع الطاقة المتجددة لخفض انبعاثات الكربون وتحقيق الحياد الكربوني بحلول عام 2050. اختيار القاهرة قال المحيربي، إن جائزة الإمارات للطاقة قد حققت إنجازات كبرى، مشيرًا إلى أن المجلس الأعلى للطاقة يسعى -حاليًا- إلى توسيع رقعة الجائزة من خلال التركيز على منطقة الشرق الأوسط وشمال أفريقيا. وأضاف قائلًا: "لا نمانع في مشاركة متسابقين من دول أخرى وتقديم طلبات من خارج المنطقة، فنحن نرحّب بالابتكار وحلول الطاقة المتجددة والاستدامة، ونعدّها إنجازًا في حدّ ذاته" وتابع أن الجائزة نجحت في استقطاب 600 طلب من 40 دولة حول العالم حتى الآن، معربًا عن تطلُّعه لمزيد من المشاركات. واستطرد قائلًا: إن "إمارة دبي تؤدّي دورًا رائدًا في قطاع الطاقة المتجددة، وتمثّل عاصمة الاقتصاد الأخضر في منطقة الشرق الأوسط وشمال أفريقيا من خلال عدد من الآليات، أبرزها المنصة العالمية للاقتصاد الأخضر، وجائزة دبي للطاقة، ومشروع محمد بن راشد للطاقة الشمسية". ويُضاف إلى ذلك -بحسب المحيربي- بعثة الإمارات العربية المتحدة لدى الوكالة الدولية للطاقة المتجددة (آيرينا) ودورها في دعم نشر استعمال الطاقة المتجددة، مشيرًا إلى أن البعثة تعمل ممثلًا لقطاع الطاقة الخضراء داخل دولة الإمارات وخارجها. وحول اختيار القاهرة لإطلاق الدورة الخامسة من "جائزة الإمارات للطاقة 2025"، أوضح المحيربي أن مصر تؤدّي دورًا كبيرًا في عملية تحول الطاقة ودفع عجلة الاقتصاد الأخضر في المنطقة العربية. وأضاف أن مصر لديها إستراتيجية طموحة تهدف للوصول إلى 40% من مشاركة الطاقة المتجددة، سواء من الشمس أو الرياح، بحلول عام 2040، مشيرًا إلى الجهود المصرية في التوسع بمشروعات الطاقة المتجددة لتحقيق قدرة تبلغ نحو 45 ألف ميغاواط بحلول عام 2030 بأقصى تقدير. تشهد الطاقة المتجددة في الإمارات طفرة كبيرة في ظل جهود البلاد لدعم هذا القطاع المهم بعدد من المشروعات، ولا سيما في قطاع الطاقة الشمسية. وأكد الأمين العام للمجلس الأعلى للطاقة في دبي ونائب رئيس اللجنة التنفيذية لجائزة الإمارات للطاقة أحمد بطي المحيربي -خلال تصريحات خاصة إلى منصة الطاقة المتخصصة (مقرها واشنطن)- أن بلاده نجحت في التغلب على جميع التحديات التي واجهتها في قطاع الطاقة المتجددة. وقال المحيربي: "ذلّلنا كل الصعوبات نتيجة للدعم غير المحدود من قيادتنا الرشيدة لتحقيق النجاح الذي تجلّى في مجمع محمد بن راشد للطاقة الشمسية، ومشروعات الطاقة الشمسية في أبوظبي، والمشروعات التي شاركت بها البلاد في أنحاء العالم كافًة، بجانب مشروعات الطاقة النووية السلمية". وأضاف أن مشروعات الطاقة المتجددة في الإمارات قوية، وتعبّر عن طموح الدولة لتحقيق الحياد الكربوني بحلول عام 2050، وتوسيع رقعة الطاقة النظيفة داخل البلاد وخارجها. مشروعات الطاقة المتجددة في الإمارات في حديثه عن مشروعات الطاقة المتجددة في الإمارات، أوضح الأمين العام للمجلس الأعلى للطاقة في دبي أن بلاده تعمل جاهدة للتوسع في قطاع الهيدروجين الأخضر، مؤكدًا أهميته بصفته وقودًا للمستقبل. وأشار إلى أن هناك فرصًا كبيرة لإنتاج الهيدروجين الأخضر بمجمع محمد بن راشد للطاقة الشمسية في إمارة دبي، مضيفًا أن هناك شراكة بين هيئة كهرباء ومياه دبي (ديوا) وسيمنس لإنتاج ما لا يقل عن 250 إلى 500 كيلوغرام يوميًا من الهيدروجين الأخضر بمثابة مشروع تجريبي في محاولة للتعرف على هذا المنتج الذي ما يزال يواجه العديد من التحديات. وحول مشروعات طاقة الرياح، لفت المحيربي إلى وجود مشروعات تجريبية في الإمارات حاليًا، إلّا أن البلاد ما تزال تركّز على الطاقة الشمسية لرفع مساهمة الطاقة النظيفة؛ لأن طاقة الرياح ما زالت في مراحل الاختبارات الأولية. ولفت إلى أن البلاد حققت إنجازًا كبيرًا في قطاع الطاقة المتجددة، مسلطًا الضوء على أن مجمع محمد بن راشد للطاقة الشمسية الذي يهدف إلى توليد 5 الآلاف ميغاواط من الكهرباء في مكان واحد بأول مجمع في العالم كان قد بدأ بمشروع متواضع بقدرة 13 ميغاواط بدعم من المجلس الأعلى للطاقة. وقال، إن قدرة مجمع محمد بن راشد للطاقة الشمسية قد بلغت -حاليًا- 3 آلاف ميغاواط، وهي بصدد الوصول إلى 5 آلاف ميغاواط من الطاقة النظيفة بحلول عام 2030، متوقعًا أن يصل مزيج الطاقة في ذلك الوقت إلى نحو 27% أو 28%، متجاوزًا المستهدف الأساس البالغ 25% . وأوضح أن حجم الاستثمارات الحالية في مجمع محمد بن راشد للطاقة الشمسية بلغ نحو 40 مليار درهم، متوقعًا أن يصل حجم الاستثمارات بمشروعات الطاقة المتجددة في الإمارات خلال الأعوام المقبلة حتى 2030 إلى ما بين 25 و35 مليار درهم (8.806 و9.528 مليار دولار أميركي). وأكد أن إنجاز مشروعات الطاقة المتجددة في الإمارات يعتمد على التعاون بين القطاعين العام والخاص، مشيرًا إلى أن المطور يعمل على جلب التقنية والاستثمارات وإنشاء المشروعات، في حين تشتري البلاد الطاقة لمدة لا تقل عن 30 أو35 عامًا. التعاون مع الجانب المصري قال المحيربي، إن المجال مفتوح أمام المستثمرين كافةً للمشاركة في مجمع محمد بن راشد للطاقة الشمسية، سواء بالنسبة للشركات العاملة داخل الدول العربية أو خارجها. وأضاف -خلال تصريحاته إلى منصة الطاقة المتخصصة- أن بلاده تحمي حقوق المستثمرين من خلال مُنظّم لقطاع الطاقة يتمثل في مكتب التنظيم والرقابة في إمارة دبي، مشيرًا إلى أنه الجهة المخوّلة بمنح تصاريح العمل. وتابع المحيربي أن هناك تعاونًا كبيرًا مع الجانب المصري في قطاع الطاقة، مع توافر فرص مستقبلية، لافتًا إلى وجود استثمارات إماراتية ضخمة في قطاع النفط والغاز بخليج السويس. واستطرد قائلًا: "إن شركة أبوظبي لطاقة المستقبل "مصدر" تتصدر مشروعات الطاقة النظيفة في مصر، وسوف تستمر الاستثمارات الإماراتية بمجال الطاقة في مصر؛ نظرًا لدورها الرائد في مجال الطاقة النظيفة من الشمس والرياح". وحول الحوافز التي يمكن أن تقدّمها الحكومة المصرية للمستثمرين، أشار المحيربي إلى أن التشريعات هي الحافز الأول الذي يجب أن يُقدَّم للمستثمرين؛ كونها الآلية الأولى التي تضمن دخول المستثمر بقوة إلى السوق. وأكد أن دول الخليج العربي ومصر وشمال أفريقيا لديها فرص كبيرة للتوسع في قطاع الطاقة النظيفة، مشيرًا إلى أن مصر -على وجه الخصوص- تتّسم بسرعات رياح كبيرة وموارد شمسية ضخمة. جائزة الإمارات للطاقة أوضح المحيربي أن إطلاق المجلس الأعلى لجائزة الإمارات للطاقة يأتي في إطار جهود بلاده لتعزيز تحقيق الحياد الكربوني بحلول عام 2050، من خلال دعم مجالات البحث والتطوير المتعلقة بقضايا الطاقة المتجددة وكفاءة الطاقة في دول المنطقة. وأكد -خلال تصريحاته إلى منصة الطاقة المتخصصة- أن دولة الإمارات تسعى جاهدة لأداء دور رئيس في تفعيل وتسريع التحول إلى الاقتصاد الأخضر، وتنسيق الجهود الدولية للتغلب على التغيرات المناخية. وأشار المحيربي إلى أن المجلس الأعلى قد أعلن إطلاق الجائزة للمرة الأولى خلال فعاليات قمة المناخ كوب 28 في الإمارات، لافتًا إلى أن إطلاق النسخة الخامسة يأتي في إطار تطلُّع بلاده لتفعيل العمل المناخي مع قرب انعقاد قمة المناخ كوب 29 في أذربيجان في نوفمبر/تشرين الثاني المقبل. ولفت إلى أن جائزة الإمارات تمثّل إحدى الآليات والفرص التي تسلّط الضوء على أقوى المشروعات في قطاع الطاقة المتجددة لخفض انبعاثات الكربون وتحقيق الحياد الكربوني بحلول عام 2050. اختيار القاهرة قال المحيربي، إن جائزة الإمارات للطاقة قد حققت إنجازات كبرى، مشيرًا إلى أن المجلس الأعلى للطاقة يسعى -حاليًا- إلى توسيع رقعة الجائزة من خلال التركيز على منطقة الشرق الأوسط وشمال أفريقيا. وأضاف قائلًا: "لا نمانع في مشاركة متسابقين من دول أخرى وتقديم طلبات من خارج المنطقة، فنحن نرحّب بالابتكار وحلول الطاقة المتجددة والاستدامة، ونعدّها إنجازًا في حدّ ذاته" وتابع أن الجائزة نجحت في استقطاب 600 طلب من 40 دولة حول العالم حتى الآن، معربًا عن تطلُّعه لمزيد من المشاركات. واستطرد قائلًا: إن "إمارة دبي تؤدّي دورًا رائدًا في قطاع الطاقة المتجددة، وتمثّل عاصمة الاقتصاد الأخضر في منطقة الشرق الأوسط وشمال أفريقيا من خلال عدد من الآليات، أبرزها المنصة العالمية للاقتصاد الأخضر، وجائزة دبي للطاقة، ومشروع محمد بن راشد للطاقة الشمسية". ويُضاف إلى ذلك -بحسب المحيربي- بعثة الإمارات العربية المتحدة لدى الوكالة الدولية للطاقة المتجددة (آيرينا) ودورها في دعم نشر استعمال الطاقة المتجددة، مشيرًا إلى أن البعثة تعمل ممثلًا لقطاع الطاقة الخضراء داخل دولة الإمارات وخارجها. وحول اختيار القاهرة لإطلاق الدورة الخامسة من "جائزة الإمارات للطاقة 2025"، أوضح المحيربي أن مصر تؤدّي دورًا كبيرًا في عملية تحول الطاقة ودفع عجلة الاقتصاد الأخضر في المنطقة العربية. وأضاف أن مصر لديها إستراتيجية طموحة تهدف للوصول إلى 40% من مشاركة الطاقة المتجددة، سواء من الشمس أو الرياح، بحلول عام 2040، مشيرًا إلى الجهود المصرية في التوسع بمشروعات الطاقة المتجددة لتحقيق قدرة تبلغ نحو 45 ألف ميغاواط بحلول عام 2030 بأقصى تقدير. وكالة الطاقة الذرية: الهجوم الإسرائيلي لم يؤثر على المنشآت النووية الإيرانية http://moee.gov.eg/test_new/new_info.aspx?h_id=44339&call_p=news_f.aspx &pg_index=0 www.masrawy.com/news/news_publicaffairs/details/2024/10/26/2664578/-%D9%88%D9%83%D8%A7%D9%84%D8%A9-%D8%A7%D9%84%D8%B7%D8%A7%D9%82%D8%A9-%D8%A7%D9%84%D8%B0%D8%B1%D9%8A%D8%A9-%D8%A7%D9%84%D9%87%D8%AC%D9%88%D9%85-%D8%A7%D9%84%D8%A5%D8%B3%D8%B1%D8%A7%D8%A6%D9%8A%D9%84%D9%8A-%D9%84%D9%85-%D9%8A%D8%A4%D8%AB%D8%B1-%D8%B9%D9%84%D9%89-%D8%A7%D9%84%D9%85%D9%86%D8%B4%D8%A2%D8%AA-%D8%A7%D9%84%D9%86%D9%88%D9%88%D9%8A%D8%A9-%D8%A7%D9%84%D8%A5%D9%8A%D8%B1%D8%A7%D9%86%D9%8A%D8%A9 Sun, 27 Oct 2024 00:00:00 GMT قالت وكالة الطاقة الذرية، اليوم السبت، إن المنشآت النووية في إيران لم تتأثر بضربات إسرائيل. ونقلت هيئة البث العبرية عن مصدر إسرائيلي، قوله إن إسرائيل اختارت عدم مهاجمة المنشآت النووية والطاقة في إيران، مؤكدا أن رئيس حكومة الاحتلال بنيامين نتنياهو أوضح أن إسرائيل لن تسمح لإيران بالحصول على أسلحة نووية. الوكالة الدولية للطاقة الذرية backgroundتطبيق مصراويلرؤيــــه أصدق للأحــــداثmasrawyappmasrawyappholdapp وكالات قالت وكالة الطاقة الذرية، اليوم السبت، إن المنشآت النووية في إيران لم تتأثر بضربات إسرائيل. ونقلت هيئة البث العبرية عن مصدر إسرائيلي، قوله إن إسرائيل اختارت عدم مهاجمة المنشآت النووية والطاقة في إيران، مؤكدا أن رئيس حكومة الاحتلال بنيامين نتنياهو أوضح أن إسرائيل لن تسمح لإيران بالحصول على أسلحة نووية. وأشار المصدر الإسرائيلي، إلى أن هناك أهداف إضافية إذا قررت إيران مهاجمة إسرائيل مرة أخرى وكل شيء في الوقت المناسب. وفي سياق متصل، قال موقع "اأكسيوس" الأمريكي نقلا عن 3 مصادر إسرائيلية، اليوم السبت، إن ضربات إسرائيل استهدفت منشأة لإنتاج الوقود الصلب في إيران. ‏وأكد مسؤول أميركي كبير لأكسيوس، أن استهداف الوقود الصلب يقلل من قدرة إيران على إنتاج الصواريخ. ‏وكشفت مصادر إسرائيلية للموقع الأمريكي، أن الضربات نفذت على إيران من المجال الجو لكل من سوريا والعراق. من جانبها، قالت بعثة إيران لدى الأمم المتحدة، اليوم السبت، إن طائرات تابعة لجيش الاحتلال الإسرائيلي هاجمت مواقع عسكرية إيرانية من الأجواء العراقية. وأكدت البعثة الإيرانية أن استهداف مواقع إيرانية من الأجواء العراقية يثبت ضلوع الولايات المتحدة في الجريمة. بدوره، قال المتحدث باسم وزارة الخارجية الإيرانية، إن "الإجراءات العدوانية للنظام الصهيوني تمنحنا حق اللجوء إلى الدفاع المشروع". وكشفت هيئة الأركان الإيرانية في بيان، أن جيش الاحتلال الإسرائيلي استخدم صواريخ بعيدة المدى تحمل رؤوسا حربية ضعيفة الانفجار. ولفتت هيئة الأركان الإيرانية إلى أن الهجوم الإسرائيلي استهدف منظومات رادار حدودية في محافظتي إسلام وخوزستان وضواحي طهران، مؤكدة أنه أدّى إلى تضرر بعض الرادارات. وأكدت هيئة الأركان الإيرانية، أن طهران تحتفظ بحق الرد على هجوم إسرائيل وتؤكد ضرورة وقف إطلاق النار في غزة ولبنان. وأوضحت هيئة الأركان الإيرانية، أن دفاعاتها الجوية تصدت لعدد كبير من الصواريخ الإسرائيلية ومنعت دخول مقاتلات الاحتلال الإسرائيلي إلى الأجواء الإيرانية. وكان جيش الاحتلال الإسرائيلي شن غارات انتقامية، في وقت باكر من اليوم السبت، على العاصمة الإيرانية طهران ومحيطها، بمشاركة 100 مقاتلة ومسيّرة قالت وكالة الطاقة الذرية، اليوم السبت، إن المنشآت النووية في إيران لم تتأثر بضربات إسرائيل. ونقلت هيئة البث العبرية عن مصدر إسرائيلي، قوله إن إسرائيل اختارت عدم مهاجمة المنشآت النووية والطاقة في إيران، مؤكدا أن رئيس حكومة الاحتلال بنيامين نتنياهو أوضح أن إسرائيل لن تسمح لإيران بالحصول على أسلحة نووية. الوكالة الدولية للطاقة الذرية backgroundتطبيق مصراويلرؤيــــه أصدق للأحــــداثmasrawyappmasrawyappholdapp وكالات قالت وكالة الطاقة الذرية، اليوم السبت، إن المنشآت النووية في إيران لم تتأثر بضربات إسرائيل. ونقلت هيئة البث العبرية عن مصدر إسرائيلي، قوله إن إسرائيل اختارت عدم مهاجمة المنشآت النووية والطاقة في إيران، مؤكدا أن رئيس حكومة الاحتلال بنيامين نتنياهو أوضح أن إسرائيل لن تسمح لإيران بالحصول على أسلحة نووية. وأشار المصدر الإسرائيلي، إلى أن هناك أهداف إضافية إذا قررت إيران مهاجمة إسرائيل مرة أخرى وكل شيء في الوقت المناسب. وفي سياق متصل، قال موقع "اأكسيوس" الأمريكي نقلا عن 3 مصادر إسرائيلية، اليوم السبت، إن ضربات إسرائيل استهدفت منشأة لإنتاج الوقود الصلب في إيران. ‏وأكد مسؤول أميركي كبير لأكسيوس، أن استهداف الوقود الصلب يقلل من قدرة إيران على إنتاج الصواريخ. ‏وكشفت مصادر إسرائيلية للموقع الأمريكي، أن الضربات نفذت على إيران من المجال الجو لكل من سوريا والعراق. من جانبها، قالت بعثة إيران لدى الأمم المتحدة، اليوم السبت، إن طائرات تابعة لجيش الاحتلال الإسرائيلي هاجمت مواقع عسكرية إيرانية من الأجواء العراقية. وأكدت البعثة الإيرانية أن استهداف مواقع إيرانية من الأجواء العراقية يثبت ضلوع الولايات المتحدة في الجريمة. بدوره، قال المتحدث باسم وزارة الخارجية الإيرانية، إن "الإجراءات العدوانية للنظام الصهيوني تمنحنا حق اللجوء إلى الدفاع المشروع". وكشفت هيئة الأركان الإيرانية في بيان، أن جيش الاحتلال الإسرائيلي استخدم صواريخ بعيدة المدى تحمل رؤوسا حربية ضعيفة الانفجار. ولفتت هيئة الأركان الإيرانية إلى أن الهجوم الإسرائيلي استهدف منظومات رادار حدودية في محافظتي إسلام وخوزستان وضواحي طهران، مؤكدة أنه أدّى إلى تضرر بعض الرادارات. وأكدت هيئة الأركان الإيرانية، أن طهران تحتفظ بحق الرد على هجوم إسرائيل وتؤكد ضرورة وقف إطلاق النار في غزة ولبنان. وأوضحت هيئة الأركان الإيرانية، أن دفاعاتها الجوية تصدت لعدد كبير من الصواريخ الإسرائيلية ومنعت دخول مقاتلات الاحتلال الإسرائيلي إلى الأجواء الإيرانية. وكان جيش الاحتلال الإسرائيلي شن غارات انتقامية، في وقت باكر من اليوم السبت، على العاصمة الإيرانية طهران ومحيطها، بمشاركة 100 مقاتلة ومسيّرة أول محطة للطاقة النووية في قازاخستان تتلقى عرضًا كوريًا للتطوير http://moee.gov.eg/test_new/new_info.aspx?h_id=44338&call_p=news_f.aspx &pg_index=0 attaqa.net/2024/10/26/%D8%A3%D9%88%D9%84-%D9%85%D8%AD%D8%B7%D8%A9-%D9%84%D9%84%D8%B7%D8%A7%D9%82%D8%A9-%D8%A7%D9%84%D9%86%D9%88%D9%88%D9%8A%D8%A9-%D9%81%D9%8A-%D9%82%D8%A7%D8%B2%D8%A7%D8%AE%D8%B3%D8%AA%D8%A7%D9%86-%D8%AA/ Sun, 27 Oct 2024 00:00:00 GMT عرضت كوريا الجنوبية تطوير أول محطة للطاقة النووية في قازاخستان، أكبر منتج لليورانيوم في العالم، والتي تدشّنها عقب استفتاء شعبي، أيّد غالبية المصوّتين المشاركين فيه المشروعَ، وذلك بعد عدة أشهر من تلقي عرض مشابه من روسيا. وجاء هذا العرض خلال زيارة وزير طاقة قازاخستان ألماسادام ساتكالييف، إلى سول؛ حيث عقد لقاءات مع ممثلي كبريات شركات الطاقة والوكالات الحكومية الكورية الجنوبية، وفق تقرير طالعته منصة الطاقة المتخصصة (مقرّها واشنطن). وكانت أول محطة للطاقة النووية في قازاخستان، التي يُرتقب اتخاذ قرار بشأنها العام المقبل (2025)، قد تلقّت عرضًا مماثلًا من روسيا، خلال شهر نوفمبر/تشرين الثاني 2023. وسبق أن صرّح الرئيس الروسي فلاديمير بوتين، بأن "قيادة جمهورية قازاخستان تدرس بناء محطة للطاقة النووية على أراضيها.. إذا اتُّخِذ قرار بتنفيذ هذا المشروع، فإن شركة روساتوم مستعدة لتطويره باستعمال أحدث التقنيات، بما يتوافق مع أعلى المتطلبات البيئية ومعايير السلامة". وأشار، في حوار أجراه مع صحيفة قازاخستانسكايا برافدا اليومية، حينها، إلى أن البلدين يطوران صناعات اليورانيوم والتعدين، وينفّذان بنجاح دورة الوقود النووي ومشروعات الطاقة الذرّية السلمية. تهنئة على أول محطة للطاقة النووية في قازاخستان هنّأت كوريا الجنوبية نور سلطان بمناسبة الموافقة على تدشين أول محطة للطاقة النووية في قازاخستان بالاستفتاء الشعبي، وأظهرت الحكومة استعدادها لبدء محادثات مع شركاتها لإقامة المحطة، وفق صحيفة "ترند"، اليوم السبت 26 أكتوبر/تشرين الأول 2024. جاء ذلك خلال زيارة وزير طاقة قازاخستان ألماسادام ساتكالييف، إلى سول، والذي بحث التعاون المشترك في قطاعات الطاقة بصورة عامة، متضمنةً الطاقة المتجددة والنفط والغاز، مع وزير التجارة والصناعة والطاقة الكوري دوكجن أهن. وفي 6 أكتوبر/تشرين الأول 2024، أُجري استفتاء شعبي على إقامة أول محطة للطاقة النووية في قازاخستان، وحصل على موافقة 71% من المشاركين في التصويت. وعقب الاستفتاء، قال رئيس قازاخستان قاسم جومارت توكاييف، إن تطوير محطة الطاقة النووية الأولى في بلاده، يجب أن يُنفذ من خلال تحالف دولي. والتقنيات الواعدة لهذا النوع من المحطات تتوافر في عدد محدود من الدول تضم، إضافة إلى كوريا الجنوبية، روسيا والصين وفرنسا، وفق متابعة منصة الطاقة المتخصصة لقطاع الطاقة النووية العالمي. من جانبه، أشار ساتكالييف إلى أن قرارًا نهائيًا بشأن أول محطة للطاقة النووية في قازاخستان، سيتخذ العام المقبل، وذلك خلال لقاء مع عدد من كبريات شركات الطاقة النووية في سول. وضم اللقاء ممثلين من شركات مثل: "دوسان إنربليتي" و"كوريا هيدرو آند نيوكلير باور و"كوريان إلكتريك باور كوأوبراشن"، إضافة إلى "سامسونغ". إعلان الخطة الأولى في يونيو/حزيران 2022، أعلن وزير الطاقة القازاخستاني خططًا لبناء أول محطة للطاقة النووية على ساحل بحيرة بالكاش بالقرب من قرية أولكن في منطقة ألماتي. ولا تزال أول محطة للطاقة النووية في قازاخستان تجذب انتباه الدول؛ حيث تلقّت العرض الكوري بعد الروسي في مدة تقل عن عام. وتتعاون قازاخستان مع روسيا في مجالات عديدة؛ أهمها الحفاظ على واردات الغاز، رغم العقوبات المفروضة على موسكو من الدول الغربية، بسبب غزوها لأوكرانيا في فبراير/شباط 2022. وفي أكتوبر/تشرين الأول 2023، بدأت روسيا توريد الغاز الطبيعي إلى أوزبكستان عبر قازاخستان. وأكد رئيس قازاخستان، عقب الخطوة التي شهدت احتفالات كبيرة، أهميةَ المشروع؛ كونه يعزز توسيع وتحديث البنية التحتية لنقل الغاز في بلاده، ويدعم الاستقرار الإقليمي وأمن الطاقة في آسيا الوسطى. وأشار الرئيس توكاييف إلى أن المشروع "سيعطي زخمًا قويًا للتنمية الصناعية في بلادنا، ويُحسّن مناخ الأعمال ومستويات معيشة المواطنين"، بحسب ما نقلته صحيفة "إزفيستيا" الروسية، وطالعته منصة الطاقة المتخصصة (مقّرها واشنطن). وقازاخستان تنتج كميات من الغاز تكفي استهلاكها فقط، وأدت الزيادة الكبيرة في أسعار غاز النفط المسال أوائل (2022) إلى اضطرابات في مدن قازاخستان. ويربط قازاخستان وأوزبكستان خط أنابيب للغاز يصل إلى روسيا، ويمر خط أنابيب منفصل بينهما في طريقه إلى الصين، لكنهما يضخّان الغاز في الغالب من تركمانستان. عرضت كوريا الجنوبية تطوير أول محطة للطاقة النووية في قازاخستان، أكبر منتج لليورانيوم في العالم، والتي تدشّنها عقب استفتاء شعبي، أيّد غالبية المصوّتين المشاركين فيه المشروعَ، وذلك بعد عدة أشهر من تلقي عرض مشابه من روسيا. وجاء هذا العرض خلال زيارة وزير طاقة قازاخستان ألماسادام ساتكالييف، إلى سول؛ حيث عقد لقاءات مع ممثلي كبريات شركات الطاقة والوكالات الحكومية الكورية الجنوبية، وفق تقرير طالعته منصة الطاقة المتخصصة (مقرّها واشنطن). وكانت أول محطة للطاقة النووية في قازاخستان، التي يُرتقب اتخاذ قرار بشأنها العام المقبل (2025)، قد تلقّت عرضًا مماثلًا من روسيا، خلال شهر نوفمبر/تشرين الثاني 2023. وسبق أن صرّح الرئيس الروسي فلاديمير بوتين، بأن "قيادة جمهورية قازاخستان تدرس بناء محطة للطاقة النووية على أراضيها.. إذا اتُّخِذ قرار بتنفيذ هذا المشروع، فإن شركة روساتوم مستعدة لتطويره باستعمال أحدث التقنيات، بما يتوافق مع أعلى المتطلبات البيئية ومعايير السلامة". وأشار، في حوار أجراه مع صحيفة قازاخستانسكايا برافدا اليومية، حينها، إلى أن البلدين يطوران صناعات اليورانيوم والتعدين، وينفّذان بنجاح دورة الوقود النووي ومشروعات الطاقة الذرّية السلمية. تهنئة على أول محطة للطاقة النووية في قازاخستان هنّأت كوريا الجنوبية نور سلطان بمناسبة الموافقة على تدشين أول محطة للطاقة النووية في قازاخستان بالاستفتاء الشعبي، وأظهرت الحكومة استعدادها لبدء محادثات مع شركاتها لإقامة المحطة، وفق صحيفة "ترند"، اليوم السبت 26 أكتوبر/تشرين الأول 2024. جاء ذلك خلال زيارة وزير طاقة قازاخستان ألماسادام ساتكالييف، إلى سول، والذي بحث التعاون المشترك في قطاعات الطاقة بصورة عامة، متضمنةً الطاقة المتجددة والنفط والغاز، مع وزير التجارة والصناعة والطاقة الكوري دوكجن أهن. وفي 6 أكتوبر/تشرين الأول 2024، أُجري استفتاء شعبي على إقامة أول محطة للطاقة النووية في قازاخستان، وحصل على موافقة 71% من المشاركين في التصويت. وعقب الاستفتاء، قال رئيس قازاخستان قاسم جومارت توكاييف، إن تطوير محطة الطاقة النووية الأولى في بلاده، يجب أن يُنفذ من خلال تحالف دولي. والتقنيات الواعدة لهذا النوع من المحطات تتوافر في عدد محدود من الدول تضم، إضافة إلى كوريا الجنوبية، روسيا والصين وفرنسا، وفق متابعة منصة الطاقة المتخصصة لقطاع الطاقة النووية العالمي. من جانبه، أشار ساتكالييف إلى أن قرارًا نهائيًا بشأن أول محطة للطاقة النووية في قازاخستان، سيتخذ العام المقبل، وذلك خلال لقاء مع عدد من كبريات شركات الطاقة النووية في سول. وضم اللقاء ممثلين من شركات مثل: "دوسان إنربليتي" و"كوريا هيدرو آند نيوكلير باور و"كوريان إلكتريك باور كوأوبراشن"، إضافة إلى "سامسونغ". إعلان الخطة الأولى في يونيو/حزيران 2022، أعلن وزير الطاقة القازاخستاني خططًا لبناء أول محطة للطاقة النووية على ساحل بحيرة بالكاش بالقرب من قرية أولكن في منطقة ألماتي. ولا تزال أول محطة للطاقة النووية في قازاخستان تجذب انتباه الدول؛ حيث تلقّت العرض الكوري بعد الروسي في مدة تقل عن عام. وتتعاون قازاخستان مع روسيا في مجالات عديدة؛ أهمها الحفاظ على واردات الغاز، رغم العقوبات المفروضة على موسكو من الدول الغربية، بسبب غزوها لأوكرانيا في فبراير/شباط 2022. وفي أكتوبر/تشرين الأول 2023، بدأت روسيا توريد الغاز الطبيعي إلى أوزبكستان عبر قازاخستان. وأكد رئيس قازاخستان، عقب الخطوة التي شهدت احتفالات كبيرة، أهميةَ المشروع؛ كونه يعزز توسيع وتحديث البنية التحتية لنقل الغاز في بلاده، ويدعم الاستقرار الإقليمي وأمن الطاقة في آسيا الوسطى. وأشار الرئيس توكاييف إلى أن المشروع "سيعطي زخمًا قويًا للتنمية الصناعية في بلادنا، ويُحسّن مناخ الأعمال ومستويات معيشة المواطنين"، بحسب ما نقلته صحيفة "إزفيستيا" الروسية، وطالعته منصة الطاقة المتخصصة (مقّرها واشنطن). وقازاخستان تنتج كميات من الغاز تكفي استهلاكها فقط، وأدت الزيادة الكبيرة في أسعار غاز النفط المسال أوائل (2022) إلى اضطرابات في مدن قازاخستان. ويربط قازاخستان وأوزبكستان خط أنابيب للغاز يصل إلى روسيا، ويمر خط أنابيب منفصل بينهما في طريقه إلى الصين، لكنهما يضخّان الغاز في الغالب من تركمانستان. الطاقة المتجددة في أفريقيا تحتاج إلى قوانين مُشجعة.. رواندا نموذجًا (تقرير) http://moee.gov.eg/test_new/new_info.aspx?h_id=44337&call_p=news_f.aspx &pg_index=0 attaqa.net/2024/10/26/%D8%A7%D9%84%D8%B7%D8%A7%D9%82%D8%A9-%D8%A7%D9%84%D9%85%D8%AA%D8%AC%D8%AF%D8%AF%D8%A9-%D9%81%D9%8A-%D8%A3%D9%81%D8%B1%D9%8A%D9%82%D9%8A%D8%A7-%D8%AA%D8%AD%D8%AA%D8%A7%D8%AC-%D8%A5%D9%84%D9%89-%D9%82/ Sun, 27 Oct 2024 00:00:00 GMT تستطيع القوانين والتشريعات أن تؤدي دورًا رئيسيًا في دعم استثمارات الطاقة المتجددة في أفريقيا، وسط تمتع القارة السمراء بموارد طبيعية هائلة تدعم مسار تحول الطاقة. وبالفعل هناك نماذج ناجحة شهدتها القارة، ومن بينها تجربة رواندا عام 2012، حينما أصدرت الحكومة تعرفة التغذية الكهربائية لتحفيز مشروعات الطاقة المتجددة، ما أسهم في جذب استثمارات إلى هذا القطاع، مع وجود لوائح محددة وداعمة. وساعد هذا القرار في زيادة إمكان الوصول إلى الكهرباء في رواندا من 6% عام 2009 إلى 75% عام 2024، بحسب بيانات اطّلعت عليها وحدة أبحاث الطاقة (مقرّها واشنطن). كما تعزّزت قدرة توليد الكهرباء إلى 332.6 ميغاواط، بفضل مشروع الطاقة الكهرومائية "روزيزي 3"، بسعة 145 ميغاواط، ومن شأن تكرار تجربة رواندا دعم استثمارات الطاقة المتجددة في أفريقيا. وقد يصبح توليد الكهرباء المتجددة الحل الأمثل للقارة السمراء مع امتلاكها بيئة مثلى، إذ يتوفر لديها نحو 60% من الموارد الشمسية العالمية، بالإضافة إلى إمكانات كبيرة للطاقة الكهرومائية، والرياح، والطاقة الحرارية الأرضية. مراجعة القوانين تدعم الطاقة المتجددة في أفريقيا تحتاج الحكومات إلى مراجعة قوانينها لتوفير بيئة مواتية للاستثمارات بقطاع الطاقة المتجددة في أفريقيا، بحسب تقرير نشره موقع منتدى الاقتصاد العالمي. وستدعم تلك المراجعات الجهود التي تبذلها البلدان الأفريقية للاستثمار في الطاقة المتجددة، لتعزيز نمو اقتصاداتها وتحقيق الحياد الكربوني وأهداف اتفاقية باريس. ويظهر مشروع الهيدروجين الأخضر في موريتانيا، بصفته نموذجًا لما يمكن أن تضيفه مشروعات الطاقة المتجددة في أفريقيا لاقتصادات الدول. ومن المتوقع أن يجذب هذا المشروع استثمارات تُقدّر بـ34 مليار دولار أميركي، الأمر الذي سيحسّن من اقتصاد البلاد الواقعة بشمال غربي أفريقيا. وبصفة عامة، ما يزال أمام الدول الأفريقية وقتًا كافيًا لتهيئة نفسها بصورة أفضل نحو التحول للطاقة النظيفة عبر تعديل البيئة القانونية لديها، وسط عدم إلزامية معاهدات تغير المناخ والحياد الكربوني حتى الآن. وقد يشكل استغلال الاتفاقيات التجارية فرصة لتحقيق هذا الأمر، مثل اتفاقية التجارة الحرة الأفريقية، إذ يمكن وضع قواعد تفضيلية للسلع التي لا تسبّب مزيدًا من الانبعاثات، أو تلك التي تعتمد على توليد الكهرباء المتجددة. وبمجرد أن تصبح الاتفاقية سارية المفعول عبر أكثر من 50 دولة في القارة السمراء، فإنها قد تحفّز التدفق الحر لاستثمارات الطاقة المتجددة في أفريقيا، وفق التقرير، الذي اطّلعت عليها وحدة أبحاث الطاقة. دعم مشاركة القطاع الخاص القوانين واللوائح قد تكون مهمة لتوفير بيئة مشجعة لاستثمارات الطاقة المتجددة، لكن في نهاية المطاف، الأمر يتطلّب إشراك القطاع الخاص، من أجل الاستفادة من تلك القوانين وتأسيس مشروعات من شأنها دعم التحول في قطاع الطاقة. ويجب على الحكومات الأفريقية تحفيز توليد الطاقة المتجددة من جانب القطاع الخاص، من خلال الحوافز الضريبية والإعفاءات من الرسوم الجمركية، ما يسهّل جذب الاستثمار المباشر الأجنبي. على سبيل المثال، مؤخرًا، أعلنت شركة كوشيرز تكنولوجيز ليمتد (Coscharis Technologies Limited) خططًا لتنفيذ مشروع للطاقة المتجددة بقيمة 4 مليارات دولار في نيجيريا. وهذا المشروع الأكبر من نوعه بمجال الطاقة الخضراء في غرب أفريقيا، وسيستغل الطاقة الشمسية لتقليل اعتماد البلاد على الوقود الأحفوري. مثل هذا الاستثمار، يسلط الضوء على ما يمكن أن يفعله القطاع الخاص لدعم استثمارات الطاقة المتجددة في أفريقيا حال توفر بيئة قانونية مشجعة لها. مخصصات في الموازنات الوطنية يمكن أن تدعم القوانين والتشريعات التحول للطاقة النظيفة عبر تحديد نسبة مئوية من موازنة الدولة لمعالجة تغير المناخ، وهو ما يمنح الأولوية لتوليد الطاقة المتجددة في أفريقيا وضخ الاستثمارات بهذا المجال. على سبيل المثال، حصلت تنزانيا على 786 مليون دولار من صندوق النقد الدولي لتمويل موازناتها الخاصة بمعالجة تغير المناخ لعام 2024، في حين خصّصت نيجيريا 2.2% من موازنتها للعام الحالي، والبالغة 17 مليار دولار لتغير المناخ. كما تحتاج البلدان الأفريقية إلى سن قوانين تلزم البنوك التجارية بتوفير قروض للمؤسسات الصغيرة والمتوسطة الحجم التي ترغب في الاستثمار بالطاقة المتجددة. ففي الهند على سبيل المثال، يروّج البنك المركزي للطاقة المتجددة من خلال إدراج هذا القطاع ضمن فئات الإقراض القطاعي ذات الأولوية، ما يلزم البنوك بتخصيص نسبة معينة من قروضها لمشروعات الطاقة المتجددة. في نهاية المطاف، يجب أن تكون القوانين الفعّالة هي القاعدة التي يمكن أن تنطلق على أساسها حلول الطاقة المتجددة، بالتكامل مع السياسات الوطنية. تستطيع القوانين والتشريعات أن تؤدي دورًا رئيسيًا في دعم استثمارات الطاقة المتجددة في أفريقيا، وسط تمتع القارة السمراء بموارد طبيعية هائلة تدعم مسار تحول الطاقة. وبالفعل هناك نماذج ناجحة شهدتها القارة، ومن بينها تجربة رواندا عام 2012، حينما أصدرت الحكومة تعرفة التغذية الكهربائية لتحفيز مشروعات الطاقة المتجددة، ما أسهم في جذب استثمارات إلى هذا القطاع، مع وجود لوائح محددة وداعمة. وساعد هذا القرار في زيادة إمكان الوصول إلى الكهرباء في رواندا من 6% عام 2009 إلى 75% عام 2024، بحسب بيانات اطّلعت عليها وحدة أبحاث الطاقة (مقرّها واشنطن). كما تعزّزت قدرة توليد الكهرباء إلى 332.6 ميغاواط، بفضل مشروع الطاقة الكهرومائية "روزيزي 3"، بسعة 145 ميغاواط، ومن شأن تكرار تجربة رواندا دعم استثمارات الطاقة المتجددة في أفريقيا. وقد يصبح توليد الكهرباء المتجددة الحل الأمثل للقارة السمراء مع امتلاكها بيئة مثلى، إذ يتوفر لديها نحو 60% من الموارد الشمسية العالمية، بالإضافة إلى إمكانات كبيرة للطاقة الكهرومائية، والرياح، والطاقة الحرارية الأرضية. مراجعة القوانين تدعم الطاقة المتجددة في أفريقيا تحتاج الحكومات إلى مراجعة قوانينها لتوفير بيئة مواتية للاستثمارات بقطاع الطاقة المتجددة في أفريقيا، بحسب تقرير نشره موقع منتدى الاقتصاد العالمي. وستدعم تلك المراجعات الجهود التي تبذلها البلدان الأفريقية للاستثمار في الطاقة المتجددة، لتعزيز نمو اقتصاداتها وتحقيق الحياد الكربوني وأهداف اتفاقية باريس. ويظهر مشروع الهيدروجين الأخضر في موريتانيا، بصفته نموذجًا لما يمكن أن تضيفه مشروعات الطاقة المتجددة في أفريقيا لاقتصادات الدول. ومن المتوقع أن يجذب هذا المشروع استثمارات تُقدّر بـ34 مليار دولار أميركي، الأمر الذي سيحسّن من اقتصاد البلاد الواقعة بشمال غربي أفريقيا. وبصفة عامة، ما يزال أمام الدول الأفريقية وقتًا كافيًا لتهيئة نفسها بصورة أفضل نحو التحول للطاقة النظيفة عبر تعديل البيئة القانونية لديها، وسط عدم إلزامية معاهدات تغير المناخ والحياد الكربوني حتى الآن. وقد يشكل استغلال الاتفاقيات التجارية فرصة لتحقيق هذا الأمر، مثل اتفاقية التجارة الحرة الأفريقية، إذ يمكن وضع قواعد تفضيلية للسلع التي لا تسبّب مزيدًا من الانبعاثات، أو تلك التي تعتمد على توليد الكهرباء المتجددة. وبمجرد أن تصبح الاتفاقية سارية المفعول عبر أكثر من 50 دولة في القارة السمراء، فإنها قد تحفّز التدفق الحر لاستثمارات الطاقة المتجددة في أفريقيا، وفق التقرير، الذي اطّلعت عليها وحدة أبحاث الطاقة. دعم مشاركة القطاع الخاص القوانين واللوائح قد تكون مهمة لتوفير بيئة مشجعة لاستثمارات الطاقة المتجددة، لكن في نهاية المطاف، الأمر يتطلّب إشراك القطاع الخاص، من أجل الاستفادة من تلك القوانين وتأسيس مشروعات من شأنها دعم التحول في قطاع الطاقة. ويجب على الحكومات الأفريقية تحفيز توليد الطاقة المتجددة من جانب القطاع الخاص، من خلال الحوافز الضريبية والإعفاءات من الرسوم الجمركية، ما يسهّل جذب الاستثمار المباشر الأجنبي. على سبيل المثال، مؤخرًا، أعلنت شركة كوشيرز تكنولوجيز ليمتد (Coscharis Technologies Limited) خططًا لتنفيذ مشروع للطاقة المتجددة بقيمة 4 مليارات دولار في نيجيريا. وهذا المشروع الأكبر من نوعه بمجال الطاقة الخضراء في غرب أفريقيا، وسيستغل الطاقة الشمسية لتقليل اعتماد البلاد على الوقود الأحفوري. مثل هذا الاستثمار، يسلط الضوء على ما يمكن أن يفعله القطاع الخاص لدعم استثمارات الطاقة المتجددة في أفريقيا حال توفر بيئة قانونية مشجعة لها. مخصصات في الموازنات الوطنية يمكن أن تدعم القوانين والتشريعات التحول للطاقة النظيفة عبر تحديد نسبة مئوية من موازنة الدولة لمعالجة تغير المناخ، وهو ما يمنح الأولوية لتوليد الطاقة المتجددة في أفريقيا وضخ الاستثمارات بهذا المجال. على سبيل المثال، حصلت تنزانيا على 786 مليون دولار من صندوق النقد الدولي لتمويل موازناتها الخاصة بمعالجة تغير المناخ لعام 2024، في حين خصّصت نيجيريا 2.2% من موازنتها للعام الحالي، والبالغة 17 مليار دولار لتغير المناخ. كما تحتاج البلدان الأفريقية إلى سن قوانين تلزم البنوك التجارية بتوفير قروض للمؤسسات الصغيرة والمتوسطة الحجم التي ترغب في الاستثمار بالطاقة المتجددة. ففي الهند على سبيل المثال، يروّج البنك المركزي للطاقة المتجددة من خلال إدراج هذا القطاع ضمن فئات الإقراض القطاعي ذات الأولوية، ما يلزم البنوك بتخصيص نسبة معينة من قروضها لمشروعات الطاقة المتجددة. في نهاية المطاف، يجب أن تكون القوانين الفعّالة هي القاعدة التي يمكن أن تنطلق على أساسها حلول الطاقة المتجددة، بالتكامل مع السياسات الوطنية. عبدالعزيز بن سلمان: السعودية تعمل على تطوير أنظمة الطاقة وتحديثها عالمياً http://moee.gov.eg/test_new/new_info.aspx?h_id=44336&call_p=news_f.aspx &pg_index=0 www.okaz.com.sa/economy/saudi/2172503 Thu, 24 Oct 2024 00:00:00 GMT كشف وزير الطاقة الأمير عبدالعزيز بن سلمان أن السعودية قامت بوضع سياسات لتحسين كفاءة الطاقة وتقليل الانبعاثات، مؤكداً أنها تلعب دوراً مهماً في إنتاج كافة أنواع الطاقة، وتعمل بجد لتطوير أنظمة الطاقة وتحديثها على مستوى العالم بما يتماشى مع الجهود المناخية. وأضاف خلال كلمته اليوم (الأربعاء)، في النسخة الثانية من منتدى «السياسات الصناعية متعدد الأطراف» في الرياض، أن الطاقة تشكل الأساس للنمو الصناعي العالمي، مشيراً إلى أهمية تضمين استراتيجيات الطاقة في المناقشات الصناعية لضمان استدامة وتطور القطاعات المختلفة. وشدد الأمير عبدالعزيز بن سلمان أن مواجهة التحديات الكبرى، مثل اضطرابات سلسلة التوريد، لا يمكن تحقيقها دون تعاون دولي، وأشار إلى أن الدول الأقل نمواً ستكون الأكثر تأثراً بهذه التحديات، مما يستدعي تضافر الجهود العالمية. وأكد أن المنتدى جاء للبحث عن الحلول التي تعزز تطور الصناعة العالمية، وأشار إلى أهمية الاستراتيجيات المشتركة بين الدول للتغلب على العقبات وتحقيق تقدم صناعي مستدام. الخريف: التعاون الدولي مهم في الاستفادة من الموارد المعدنية الضخمة من جهته، أكد وزير الصناعة والثروة المعدنية بندر الخريف أن العالم يشهد مرحلة تحول كبيرة في المشهدين الاقتصادي والصناعي، إذ تقدم التكنولوجيا الحديثة فرصًا غير مسبوقة للنمو، مبينا أن التحديات الجيوسياسية والانقسامات الجغرافية تشكل تحديات كبيرة يجب مواجهتها لضمان مرونة سلاسل التوريد والوصول العادل إلى الأسواق. وأوضح الوزير الخريف أن رؤية المملكة 2030 تهدف إلى تعزيز الاقتصاد من خلال تنويع مصادر الدخل وتطوير القطاعات غير النفطية، مؤكدا أن المنتدى يشكل خطوة أساسية نحو تحقيق هذا الهدف عبر تعزيز دور الصناعة كمحرك رئيسي للتنمية، مشيرا إلى أهمية التعاون الدولي في الاستفادة من الموارد المعدنية الضخمة للمملكة، بما يسهم في حل التحديات العالمية المتعلقة بالرقمنة، وسلاسل التوريد، وتحول الطاقة. رفع تنافسية الخليج إلى مستوى عالمي أكد الوكيل المكلف بوزارة الصناعة والتكنولوجيا المتقدمة في دولة الإمارات العربية المتحدة عمر السويدي أن دول الخليج تشهد تعاوناً متنامياً في مجال توحيد الصناعات، بهدف تعزيز التكامل الصناعي والاقتصادي بين الدول الأعضاء. وأشار إلى أن الجهود الحالية تركز على توحيد الاستراتيجيات الصناعية الخليجية، لتعظيم الاستفادة من الخبرات والموارد المتاحة في المنطقة، ما يسهم في بناء كتلة صناعية خليجية ذات ثقل عالمي وأضاف أن دول الخليج تمتلك سوقًا صناعية قوية، مدعومة بثرواتها الطبيعية خصوصا النفط، الذي أسهم في بناء صناعات متقدمة على المستوى العالمي، مؤكدا أن هذا التعاون يسعى إلى تعزيز الإنتاجية والتنافسية لتحقيق مستويات أعلى من النمو الصناعي. وأشاد مدير عام الهيئة العامة للصناعة في الكويت المهندس محمد العدواني بالتعاون المثمر بين دول مجلس التعاون الخليجي في المجال الصناعي، وذلك خلال مشاركته في منتدى السياسات الصناعية متعددة الأطراف الذي استضافته المملكة العربية السعودية. وأكد العدواني أهمية المنتدى في تعزيز التعاون بين الدول الخليجية والعربية، مشيراً إلى أن المنتدى يمثل منصة للتعرف على السياسات الصناعية المتقدمة عالميا كشف وزير الطاقة الأمير عبدالعزيز بن سلمان أن السعودية قامت بوضع سياسات لتحسين كفاءة الطاقة وتقليل الانبعاثات، مؤكداً أنها تلعب دوراً مهماً في إنتاج كافة أنواع الطاقة، وتعمل بجد لتطوير أنظمة الطاقة وتحديثها على مستوى العالم بما يتماشى مع الجهود المناخية. وأضاف خلال كلمته اليوم (الأربعاء)، في النسخة الثانية من منتدى «السياسات الصناعية متعدد الأطراف» في الرياض، أن الطاقة تشكل الأساس للنمو الصناعي العالمي، مشيراً إلى أهمية تضمين استراتيجيات الطاقة في المناقشات الصناعية لضمان استدامة وتطور القطاعات المختلفة. وشدد الأمير عبدالعزيز بن سلمان أن مواجهة التحديات الكبرى، مثل اضطرابات سلسلة التوريد، لا يمكن تحقيقها دون تعاون دولي، وأشار إلى أن الدول الأقل نمواً ستكون الأكثر تأثراً بهذه التحديات، مما يستدعي تضافر الجهود العالمية. وأكد أن المنتدى جاء للبحث عن الحلول التي تعزز تطور الصناعة العالمية، وأشار إلى أهمية الاستراتيجيات المشتركة بين الدول للتغلب على العقبات وتحقيق تقدم صناعي مستدام. الخريف: التعاون الدولي مهم في الاستفادة من الموارد المعدنية الضخمة من جهته، أكد وزير الصناعة والثروة المعدنية بندر الخريف أن العالم يشهد مرحلة تحول كبيرة في المشهدين الاقتصادي والصناعي، إذ تقدم التكنولوجيا الحديثة فرصًا غير مسبوقة للنمو، مبينا أن التحديات الجيوسياسية والانقسامات الجغرافية تشكل تحديات كبيرة يجب مواجهتها لضمان مرونة سلاسل التوريد والوصول العادل إلى الأسواق. وأوضح الوزير الخريف أن رؤية المملكة 2030 تهدف إلى تعزيز الاقتصاد من خلال تنويع مصادر الدخل وتطوير القطاعات غير النفطية، مؤكدا أن المنتدى يشكل خطوة أساسية نحو تحقيق هذا الهدف عبر تعزيز دور الصناعة كمحرك رئيسي للتنمية، مشيرا إلى أهمية التعاون الدولي في الاستفادة من الموارد المعدنية الضخمة للمملكة، بما يسهم في حل التحديات العالمية المتعلقة بالرقمنة، وسلاسل التوريد، وتحول الطاقة. رفع تنافسية الخليج إلى مستوى عالمي أكد الوكيل المكلف بوزارة الصناعة والتكنولوجيا المتقدمة في دولة الإمارات العربية المتحدة عمر السويدي أن دول الخليج تشهد تعاوناً متنامياً في مجال توحيد الصناعات، بهدف تعزيز التكامل الصناعي والاقتصادي بين الدول الأعضاء. وأشار إلى أن الجهود الحالية تركز على توحيد الاستراتيجيات الصناعية الخليجية، لتعظيم الاستفادة من الخبرات والموارد المتاحة في المنطقة، ما يسهم في بناء كتلة صناعية خليجية ذات ثقل عالمي وأضاف أن دول الخليج تمتلك سوقًا صناعية قوية، مدعومة بثرواتها الطبيعية خصوصا النفط، الذي أسهم في بناء صناعات متقدمة على المستوى العالمي، مؤكدا أن هذا التعاون يسعى إلى تعزيز الإنتاجية والتنافسية لتحقيق مستويات أعلى من النمو الصناعي. وأشاد مدير عام الهيئة العامة للصناعة في الكويت المهندس محمد العدواني بالتعاون المثمر بين دول مجلس التعاون الخليجي في المجال الصناعي، وذلك خلال مشاركته في منتدى السياسات الصناعية متعددة الأطراف الذي استضافته المملكة العربية السعودية. وأكد العدواني أهمية المنتدى في تعزيز التعاون بين الدول الخليجية والعربية، مشيراً إلى أن المنتدى يمثل منصة للتعرف على السياسات الصناعية المتقدمة عالميا أبوظبي تسعى لإنتاج 60% من الكهرباء من مصادر نظيفة بحلول 2035 http://moee.gov.eg/test_new/new_info.aspx?h_id=44335&call_p=news_f.aspx &pg_index=0 www.skynewsarabia.com/business/1749758-%D8%A7%D9%94%D8%A8%D9%88%D8%B8%D8%A8%D9%8A-%D8%AA%D8%B3%D8%B9%D9%89-%D9%84%D8%A7%D9%95%D9%86%D8%AA%D8%A7%D8%AC-60-%D8%A7%D9%84%D9%83%D9%87%D8%B1%D8%A8%D8%A7%D8%A1-%D9%85%D8%B5%D8%A7%D8%AF%D8%B1-%D9%86%D8%B8%D9%8A%D9%81%D8%A9-%D8%A8%D8%AD%D9%84%D9%88%D9%84-2035 Thu, 24 Oct 2024 00:00:00 GMT أكد رئيس دائرة الطاقة في أبوظبي، عويضة مرشد المرر التزام أبوظبي الثابت بقيادة التحول نحو مستقبل مستدام، وترسيخ مكانتها على مستوى المنطقة والعالم كركيزة للابتكار والريادة في مجال الطاقة النظيفة والمتجددة. وقال بمناسبة اليوم العالمي للطاقة الذي يوافق 22 أكتوبر من كل عام: "في إطار جهودنا الرامية لقيادة قطاعي الطاقة والمياه في إمارة أبوظبي، تواصل دائرة الطاقة مساعيها الدائمة عبر التخطيط المتوازن على صعيدي الطلب والإمداد، من خلال المضي في مشاريع التحول إلى الطاقة النظيفة والمتجددة". وأوضح أن ذلك يتم عبر وضع الاستراتيجيات والسياسات واللوائح التنظيمية، وبصورة تتماشى مع استراتيجيات وأهداف دولة الإمارات العربية المتحدة في التنمية الاجتماعية والاقتصادية. وأضاف: "تكثف أبوظبي مساعيها في تحقيق الأهداف الاستراتيجية للطاقة النظيفة لعام 2035، من خلال الالتزام بإنتاج 60 بالمئة من الكهرباء في الإمارة من مصادر نظيفة ومتجددة بحلول عام 2035، ويؤكد ذلك ما شهده قطاع الطاقة في أبوظبي خلال السنوات الخمسة الماضية من نقلة نوعية في جهود التحول نحو الطاقة النظيفة، حيث ارتفعت حصة الكهرباء المنتجة من مصادر نظيفة من 4.5 بالمئة في عام 2020 ومن المتوقع أن تصل 40 بالمئة بنهاية عام 2024، بفضل التطورات والمشاريع النوعية التي شملت الطاقة الشمسية، والنووية، وطاقة الرياح وأوضح: "أن إمارة أبوظبي حققت تقدماً كبيراً في مجال توظيف تقنيات تحلية المياه المتطورة مع الاستفادة من مصادر الطاقة النظيفة والمتجددة وذلك من خلال الاستثمار في مشروعات عالمية بارزة في قطاع تحلية المياه، أحد هذه المشاريع هو محطة الطويلة لتحلية المياه بتقنية التناضح العكسي بقدرة إنتاجية تصل إلى 909 ألف متر مكعب يومياً مما يجعلها الأكبر من نوعها على مستوى العالم". وأضاف: "أطلقت دائرة الطاقة في أبوظبي هذا العام سياسة شهادات المياه منخفضة الكربون، التي تعكس التزام الدائرة بقيادة جهود تحوُّل قطاع الطاقة نحو مصادر نظيفة ومتجددة، وخفض الانبعاثات الكربونية، وتحقيق أهداف المبادرة الاستراتيجية للحياد المناخي 2050، حيث تشير توقُّعات إنتاج المياه في أبوظبي إلى أنَّ إجمالي حصة الإنتاج من تقنية التناضح العكسي سترتفع من 27 بالمئة في عام 2022 إلى نحو 90 بالمئة في عام 2030، وتعدُّ تقنية التناضح العكسي التقنية الوحيدة المؤهَّلة للحصول على شهادات المياه منخفضة الكربون". وأكد أن ملف المياه يمثل تحدياً حقيقياً يستدعي اهتماماً جماعياً من كافة الجهات المعنية. وأضاف: " نواصل جهودنا بالتعاون مع شركائنا الاستراتيجيين في وضع الاستراتيجيات والسياسات الفعالة التي تهدف للتغلب على ندرة وشح المياه الصالحة للشرب، فضلاً عن مواجهة آثار تغير المناخ على هذا المورد الحيوي أكد رئيس دائرة الطاقة في أبوظبي، عويضة مرشد المرر التزام أبوظبي الثابت بقيادة التحول نحو مستقبل مستدام، وترسيخ مكانتها على مستوى المنطقة والعالم كركيزة للابتكار والريادة في مجال الطاقة النظيفة والمتجددة. وقال بمناسبة اليوم العالمي للطاقة الذي يوافق 22 أكتوبر من كل عام: "في إطار جهودنا الرامية لقيادة قطاعي الطاقة والمياه في إمارة أبوظبي، تواصل دائرة الطاقة مساعيها الدائمة عبر التخطيط المتوازن على صعيدي الطلب والإمداد، من خلال المضي في مشاريع التحول إلى الطاقة النظيفة والمتجددة". وأوضح أن ذلك يتم عبر وضع الاستراتيجيات والسياسات واللوائح التنظيمية، وبصورة تتماشى مع استراتيجيات وأهداف دولة الإمارات العربية المتحدة في التنمية الاجتماعية والاقتصادية. وأضاف: "تكثف أبوظبي مساعيها في تحقيق الأهداف الاستراتيجية للطاقة النظيفة لعام 2035، من خلال الالتزام بإنتاج 60 بالمئة من الكهرباء في الإمارة من مصادر نظيفة ومتجددة بحلول عام 2035، ويؤكد ذلك ما شهده قطاع الطاقة في أبوظبي خلال السنوات الخمسة الماضية من نقلة نوعية في جهود التحول نحو الطاقة النظيفة، حيث ارتفعت حصة الكهرباء المنتجة من مصادر نظيفة من 4.5 بالمئة في عام 2020 ومن المتوقع أن تصل 40 بالمئة بنهاية عام 2024، بفضل التطورات والمشاريع النوعية التي شملت الطاقة الشمسية، والنووية، وطاقة الرياح وأوضح: "أن إمارة أبوظبي حققت تقدماً كبيراً في مجال توظيف تقنيات تحلية المياه المتطورة مع الاستفادة من مصادر الطاقة النظيفة والمتجددة وذلك من خلال الاستثمار في مشروعات عالمية بارزة في قطاع تحلية المياه، أحد هذه المشاريع هو محطة الطويلة لتحلية المياه بتقنية التناضح العكسي بقدرة إنتاجية تصل إلى 909 ألف متر مكعب يومياً مما يجعلها الأكبر من نوعها على مستوى العالم". وأضاف: "أطلقت دائرة الطاقة في أبوظبي هذا العام سياسة شهادات المياه منخفضة الكربون، التي تعكس التزام الدائرة بقيادة جهود تحوُّل قطاع الطاقة نحو مصادر نظيفة ومتجددة، وخفض الانبعاثات الكربونية، وتحقيق أهداف المبادرة الاستراتيجية للحياد المناخي 2050، حيث تشير توقُّعات إنتاج المياه في أبوظبي إلى أنَّ إجمالي حصة الإنتاج من تقنية التناضح العكسي سترتفع من 27 بالمئة في عام 2022 إلى نحو 90 بالمئة في عام 2030، وتعدُّ تقنية التناضح العكسي التقنية الوحيدة المؤهَّلة للحصول على شهادات المياه منخفضة الكربون". وأكد أن ملف المياه يمثل تحدياً حقيقياً يستدعي اهتماماً جماعياً من كافة الجهات المعنية. وأضاف: " نواصل جهودنا بالتعاون مع شركائنا الاستراتيجيين في وضع الاستراتيجيات والسياسات الفعالة التي تهدف للتغلب على ندرة وشح المياه الصالحة للشرب، فضلاً عن مواجهة آثار تغير المناخ على هذا المورد الحيوي الطاقة المتجددة في تركيا تترقب إضافة قدرات باستثمارات 110 مليارات دولار http://moee.gov.eg/test_new/new_info.aspx?h_id=44334&call_p=news_f.aspx &pg_index=0 attaqa.net/2024/10/23/%D8%A7%D9%84%D8%B7%D8%A7%D9%82%D8%A9-%D8%A7%D9%84%D9%85%D8%AA%D8%AC%D8%AF%D8%AF%D8%A9-%D9%81%D9%8A-%D8%AA%D8%B1%D9%83%D9%8A%D8%A7-%D8%AA%D8%AA%D8%B1%D9%82%D8%A8-%D8%A5%D8%B6%D8%A7%D9%81%D8%A9-%D9%82/ Thu, 24 Oct 2024 00:00:00 GMT يحظى قطاع الطاقة المتجددة في تركيا باهتمام حكومي متزايد، ويشهد نموًا متسارعًا على مستوى نشر الطاقة الشمسية وطاقة الرياح، في إطار خطط زيادة مساهمة المصادر النظيفة بمزيج الكهرباء، ودعم تحول الطاقة في البلاد. ووفقًا لتحديثات القطاع التركي لدى منصة الطاقة المتخصصة (مقرّها واشنطن)، تستهدف أنقرة مضاعفة قدرتها على توليد الكهرباء من الرياح والطاقة الشمسية إلى 4 أضعاف، لتصل لـ120 ألف غيغاواط بحلول عام 2035، من 30 ألف غيغاواط حاليًا. وتبلغ قيمة الاستثمارات اللازمة لتحقيق المُستهدفات المُحدّثة لقطاع الطاقة المتجددة في تركيا نحو 110 مليارات دولار، منها 80 مليار دولار لتعزيز الإنتاج، في حين تُخصص الـ30 مليار دولار الأخرى لزيادة كفاءة النقل والبنى التحتية. ويتضمن مقترح موازنة وزارة الطاقة والموارد الطبيعية التركية للعام المقبل (2025) توسيع قدرة الطاقة المتجددة ورفع مساهمتها في مزيج الكهرباء الوطني إلى 47.8%. ومن المتوقع ارتفاع حصة مصادر الطاقة المتجددة في إنتاج الكهرباء إلى نحو 45% بحلول نهاية العام الجاري (2024)، من 42.7% في العام الماضي. إستراتيجية الطاقة في تركيا ستعمل أنقرة على إضافة ما بين 7500 ميغاواط و8 آلاف ميغاواط سنويًا، لتحقيق هدف مضاعفة قدرتها على توليد الكهرباء من الطاقة المتجددة إلى 120 ألف ميغاواط بحلول عام 2035. وتخطط أنقرة لطرح مناقصات مشروعات الطاقة الشمسية وطاقة الرياح بقدرة ألفي ميغاواط سنويًا، ومن المقرر عقد مناقصات مشروعات طاقة الرياح في 28 يناير/كانون الثاني (2025)، ومناقصات مشروعات الطاقة الشمسية في 4 فبراير/شباط. ولتحقيق مستهدفات قطاع الطاقة المتجددة في تركيا، ستعمل أنقرة على خلق بيئة جاذبة للاستثمارات، من خلال الحوافز وتسهيل التصاريح وتنفيذ حزمة إصلاحات تشريعية في هذا المجال خلال العام الجاري. وتُركّز الإصلاحات التشريعية على تقليل المعدلات الزمنية للمشروعات، إذ ستنتقل المشروعات من مرحلة العروض الأولية إلى مرحلة بدء العمل في أقل من عامين، ما يُمثّل نصف المعدل الزمني الحالي. كما ستعمل أنقرة على دعم وتحديث البنية التحتية، بإنشاء شبكة نقل جديدة بطول 14 ألفًا و700 كيلومتر من خطوط إتش دي في سي HDVC. الطاقة المتجددة في تركيا 2025 تستهدف أنقرة زيادة قدرات مصادر الطاقة المتجددة بحلول العام المقبل (2025) في مجال الطاقة الشمسية الكهروضوئية إلى 22 ألفًا و600 ميغاواط، وفي طاقة الرياح إلى 14 ألفًا و800 ميغاواط، حسبما أورد موقع "إي في ويند" المتخصص. ويشمل مقترح ميزانية وزارة الطاقة التركية لعام 2025 رفع قدرة الطاقة الكهرومائية إلى 32 ألفًا و395 ميغاواط، بالإضافة إلى زيادة قدرة الطاقة الحرارية الأرضية إلى 4 آلاف و487 ميغاواط. وفي العام الماضي، بلغت قدرة الطاقة الكهرومائية في تركيا 32 ألفًا و195 ميغاواط، وبلغت قدرة طاقة الرياح 12 ألفًا و369 ميغاواط، والطاقة الشمسية الكهروضوئية 18 ألفًا و756 ميغاواط، في حين بلغت قدرة الطاقة الحرارية الأرضية 1691 ميغاواط. ويُعدّ خفض فاتورة الاستيراد بتقليل الاعتماد على مصادر الطاقة المستوردة، ولا سيما الغاز الطبيعي، أحد الأهداف الرئيسة لمحفظة الطاقة في أنقرة، إذ تُخطط وزارة الطاقة لزيادة حصة مصادر الطاقة المحلية إلى 59.4% بحلول عام 2025. كما تخطط الوزارة لخفض حصة الغاز الطبيعي في إنتاج الكهرباء إلى 20.7% بحلول نهاية العام الجاري (2024)، ثم إلى 18.9% بحلول العام القادم (2025)، من 21.4% في العام الماضي. تقليل الخسائر بالإضافة إلى توسيع قدرات الطاقة المتجددة في تركيا وتقليل الاعتماد على مصادر الطاقة المستوردة، تشمل إستراتيجية الطاقة في أنقرة تعزيز كفاءة الطاقة وتقليل خسائر النقل والتوزيع في شبكة الكهرباء، إذ تستهدف وزارة الطاقة خفض خسائر النقل إلى 1.98% بحلول نهاية العام الحالي (2024)، ثم إلى 1.96% بحلول العام القادم 2025 كما تستهدف وزارة الطاقة خفض الفاقد الفني وغير الفني في توزيع الكهرباء إلى 9.98% بحلول نهاية عام (2024)، ثم إلى 9.68% بحلول عام (2025)، حسبما طالعته منصة الطاقة المتخصصة. وفي سياق متصل، وسعيًا لتعزيز كفاءة الطاقة، تخطط الوزارة للتوسع في استعمال الإضاءة بتقنية ليد LED في الأماكن العامة، إذ ستُركّب 240 ألف وحدة إضاءة بتقنية ليد، بحلول نهاية العام الحالي، على أن يزيد العدد إلى 400 ألف وحدة بحلول عام 2025. يحظى قطاع الطاقة المتجددة في تركيا باهتمام حكومي متزايد، ويشهد نموًا متسارعًا على مستوى نشر الطاقة الشمسية وطاقة الرياح، في إطار خطط زيادة مساهمة المصادر النظيفة بمزيج الكهرباء، ودعم تحول الطاقة في البلاد. ووفقًا لتحديثات القطاع التركي لدى منصة الطاقة المتخصصة (مقرّها واشنطن)، تستهدف أنقرة مضاعفة قدرتها على توليد الكهرباء من الرياح والطاقة الشمسية إلى 4 أضعاف، لتصل لـ120 ألف غيغاواط بحلول عام 2035، من 30 ألف غيغاواط حاليًا. وتبلغ قيمة الاستثمارات اللازمة لتحقيق المُستهدفات المُحدّثة لقطاع الطاقة المتجددة في تركيا نحو 110 مليارات دولار، منها 80 مليار دولار لتعزيز الإنتاج، في حين تُخصص الـ30 مليار دولار الأخرى لزيادة كفاءة النقل والبنى التحتية. ويتضمن مقترح موازنة وزارة الطاقة والموارد الطبيعية التركية للعام المقبل (2025) توسيع قدرة الطاقة المتجددة ورفع مساهمتها في مزيج الكهرباء الوطني إلى 47.8%. ومن المتوقع ارتفاع حصة مصادر الطاقة المتجددة في إنتاج الكهرباء إلى نحو 45% بحلول نهاية العام الجاري (2024)، من 42.7% في العام الماضي. إستراتيجية الطاقة في تركيا ستعمل أنقرة على إضافة ما بين 7500 ميغاواط و8 آلاف ميغاواط سنويًا، لتحقيق هدف مضاعفة قدرتها على توليد الكهرباء من الطاقة المتجددة إلى 120 ألف ميغاواط بحلول عام 2035. وتخطط أنقرة لطرح مناقصات مشروعات الطاقة الشمسية وطاقة الرياح بقدرة ألفي ميغاواط سنويًا، ومن المقرر عقد مناقصات مشروعات طاقة الرياح في 28 يناير/كانون الثاني (2025)، ومناقصات مشروعات الطاقة الشمسية في 4 فبراير/شباط. ولتحقيق مستهدفات قطاع الطاقة المتجددة في تركيا، ستعمل أنقرة على خلق بيئة جاذبة للاستثمارات، من خلال الحوافز وتسهيل التصاريح وتنفيذ حزمة إصلاحات تشريعية في هذا المجال خلال العام الجاري. وتُركّز الإصلاحات التشريعية على تقليل المعدلات الزمنية للمشروعات، إذ ستنتقل المشروعات من مرحلة العروض الأولية إلى مرحلة بدء العمل في أقل من عامين، ما يُمثّل نصف المعدل الزمني الحالي. كما ستعمل أنقرة على دعم وتحديث البنية التحتية، بإنشاء شبكة نقل جديدة بطول 14 ألفًا و700 كيلومتر من خطوط إتش دي في سي HDVC. الطاقة المتجددة في تركيا 2025 تستهدف أنقرة زيادة قدرات مصادر الطاقة المتجددة بحلول العام المقبل (2025) في مجال الطاقة الشمسية الكهروضوئية إلى 22 ألفًا و600 ميغاواط، وفي طاقة الرياح إلى 14 ألفًا و800 ميغاواط، حسبما أورد موقع "إي في ويند" المتخصص. ويشمل مقترح ميزانية وزارة الطاقة التركية لعام 2025 رفع قدرة الطاقة الكهرومائية إلى 32 ألفًا و395 ميغاواط، بالإضافة إلى زيادة قدرة الطاقة الحرارية الأرضية إلى 4 آلاف و487 ميغاواط. وفي العام الماضي، بلغت قدرة الطاقة الكهرومائية في تركيا 32 ألفًا و195 ميغاواط، وبلغت قدرة طاقة الرياح 12 ألفًا و369 ميغاواط، والطاقة الشمسية الكهروضوئية 18 ألفًا و756 ميغاواط، في حين بلغت قدرة الطاقة الحرارية الأرضية 1691 ميغاواط. ويُعدّ خفض فاتورة الاستيراد بتقليل الاعتماد على مصادر الطاقة المستوردة، ولا سيما الغاز الطبيعي، أحد الأهداف الرئيسة لمحفظة الطاقة في أنقرة، إذ تُخطط وزارة الطاقة لزيادة حصة مصادر الطاقة المحلية إلى 59.4% بحلول عام 2025. كما تخطط الوزارة لخفض حصة الغاز الطبيعي في إنتاج الكهرباء إلى 20.7% بحلول نهاية العام الجاري (2024)، ثم إلى 18.9% بحلول العام القادم (2025)، من 21.4% في العام الماضي. تقليل الخسائر بالإضافة إلى توسيع قدرات الطاقة المتجددة في تركيا وتقليل الاعتماد على مصادر الطاقة المستوردة، تشمل إستراتيجية الطاقة في أنقرة تعزيز كفاءة الطاقة وتقليل خسائر النقل والتوزيع في شبكة الكهرباء، إذ تستهدف وزارة الطاقة خفض خسائر النقل إلى 1.98% بحلول نهاية العام الحالي (2024)، ثم إلى 1.96% بحلول العام القادم 2025 كما تستهدف وزارة الطاقة خفض الفاقد الفني وغير الفني في توزيع الكهرباء إلى 9.98% بحلول نهاية عام (2024)، ثم إلى 9.68% بحلول عام (2025)، حسبما طالعته منصة الطاقة المتخصصة. وفي سياق متصل، وسعيًا لتعزيز كفاءة الطاقة، تخطط الوزارة للتوسع في استعمال الإضاءة بتقنية ليد LED في الأماكن العامة، إذ ستُركّب 240 ألف وحدة إضاءة بتقنية ليد، بحلول نهاية العام الحالي، على أن يزيد العدد إلى 400 ألف وحدة بحلول عام 2025. الإمارات تطوّر مشروعاً للطاقة المتجددة في الهند http://moee.gov.eg/test_new/new_info.aspx?h_id=44333&call_p=news_f.aspx &pg_index=0 www.mubasher.info/news/4357342/%D8%A7%D9%84%D8%A5%D9%85%D8%A7%D8%B1%D8%A7%D8%AA-%D8%AA%D8%B7%D9%88-%D8%B1-%D9%85%D8%B4%D8%B1%D9%88%D8%B9%D8%A7-%D9%84%D9%84%D8%B7%D8%A7%D9%82%D8%A9-%D8%A7%D9%84%D9%85%D8%AA%D8%AC%D8%AF%D8%AF%D8%A9-%D9%81%D9%8A-%D8%A7%D9%84%D9%87%D9%86%D8%AF/?currentUserCountryCode=EG Thu, 24 Oct 2024 00:00:00 GMT أبوظبي ـ مباشر: وقعت دولة الإمارات مذكرة استثمار مع ولاية راجستان الهندية، لاستكشاف إمكانية تطوير مشروع للطاقة المتجددة بقدرة 60 جيجاواط في الولاية. وقّع مذكرة التفاهم محمد حسن السويدي وزير الاستثمار في دولة الإمارات؛ وأجيتاب شارما، السكرتير الرئيسي للصناعات في حكومة الولاية، وفق وكالة الأنباء الإماراتية، وام. وتتضمن الاتفاقية دراسة فرص استغلال الطاقة الشمسية، وطاقة الرياح والطاقة الهجينة في المنطقة الغربية من الولاية، وستقوم دولة الإمارات بتعيين شركة تطوير مؤهلة، لتنفيذ هذه المبادرة، وذلك بالتعاون الوثيق مع الجهات الهندية المعنية. وتهدف هذه الاتفاقية التاريخية، إلى تبني أحدث التقنيات في مجال الطاقة المتجددة، لبناء محطة تلبي الاحتياجات الحيوية للولاية من الطاقة. وتستند هذه المذكرة إلى الشراكة الاستثمارية الأوسع التي وقعتها وزارة الاستثمار الإماراتية مع وزارة الطاقة الجديدة والمتجددة في الهند، والتي تمت فيها الإشارة للمرة الأولى إلى تطوير مثل هذا المشروع. وكانت دولة الإمارات والهند، حددتا أهدافاً طموحة لتعزيز الطاقة النظيفة، خلال السنوات الأخيرة، وفي إطار "استراتيجية الإمارات للطاقة 2050"، تعتزم الإمارات استثمار أكثر من 163 مليار دولار بحلول عام 2050، بهدف تعزيز انتشار مصادر الطاقة النظيفة لتصبح 50 بالمائة من مزيج الطاقة في العام نفسه. أبوظبي ـ مباشر: وقعت دولة الإمارات مذكرة استثمار مع ولاية راجستان الهندية، لاستكشاف إمكانية تطوير مشروع للطاقة المتجددة بقدرة 60 جيجاواط في الولاية. وقّع مذكرة التفاهم محمد حسن السويدي وزير الاستثمار في دولة الإمارات؛ وأجيتاب شارما، السكرتير الرئيسي للصناعات في حكومة الولاية، وفق وكالة الأنباء الإماراتية، وام. وتتضمن الاتفاقية دراسة فرص استغلال الطاقة الشمسية، وطاقة الرياح والطاقة الهجينة في المنطقة الغربية من الولاية، وستقوم دولة الإمارات بتعيين شركة تطوير مؤهلة، لتنفيذ هذه المبادرة، وذلك بالتعاون الوثيق مع الجهات الهندية المعنية. وتهدف هذه الاتفاقية التاريخية، إلى تبني أحدث التقنيات في مجال الطاقة المتجددة، لبناء محطة تلبي الاحتياجات الحيوية للولاية من الطاقة. وتستند هذه المذكرة إلى الشراكة الاستثمارية الأوسع التي وقعتها وزارة الاستثمار الإماراتية مع وزارة الطاقة الجديدة والمتجددة في الهند، والتي تمت فيها الإشارة للمرة الأولى إلى تطوير مثل هذا المشروع. وكانت دولة الإمارات والهند، حددتا أهدافاً طموحة لتعزيز الطاقة النظيفة، خلال السنوات الأخيرة، وفي إطار "استراتيجية الإمارات للطاقة 2050"، تعتزم الإمارات استثمار أكثر من 163 مليار دولار بحلول عام 2050، بهدف تعزيز انتشار مصادر الطاقة النظيفة لتصبح 50 بالمائة من مزيج الطاقة في العام نفسه. قطر تجدد التزامها بمواصلة الجهود نحو القضاء على الأسلحة النووية ومنع الانتشار النووي http://moee.gov.eg/test_new/new_info.aspx?h_id=44332&call_p=news_f.aspx &pg_index=0 akhbarelyom.com/news/NewDetails/4472806/1/%D9%82%D8%B7%D8%B1-%D8%AA%D8%AC%D8%AF%D8%AF-%D8%A7%D9%84%D8%AA%D8%B2%D8%A7%D9%85%D9%87%D8%A7-%D8%A8%D9%85%D9%88%D8%A7%D8%B5%D9%84%D8%A9-%D8%A7%D9%84%D8%AC%D9%87%D9%88%D8%AF-%D9%86%D8%AD%D9%88-%D8%A7%D9%84%D9%82 Thu, 24 Oct 2024 00:00:00 GMT جددت قطر التزامها بمواصلة الجهود نحو القضاء على الأسلحة النووية ومنع الانتشار النووي، بما يحقق الأمن والاستقرار في المنطقة والعالم، ودعمها لعقد الدورة الخامسة لمؤتمر الأمم المتحدة في نوفمبر المقبل، بشأن إنشاء منطقة خالية من أسلحة الدمار الشامل في الشرق الأوسط. جاء ذلك في بيان دولة قطر الذي ألقته مريم سامي السبيعي، عضو وفد دولة قطر المشارك في أعمال اللجنة الأولى للدورة (79) للجمعية العامة للأمم المتحدة، اليوم الثلاثاء، حول بند "الأسلحة النووية"، في مقر الأمم المتحدة بنيويورك - حسبما ذكرت وكالة الانباء القطرية. وأفادت مريم السبيعي بأن دولة قطر تولي اهتماما كبيرا لتطبيق الاتفاقيات والمعاهدات في مجال عدم الانتشار النووي، وحظر الأسلحة النووية، وحظر استخدامها، والتهديد باستخدامها، أو إجراء التجارب النووية، وذلك في إطار دعم الجهود الدولية للإزالة الكاملة للأسلحة النووية، مضيفة أن دولة قطر تقوم بتحديث القوانين والإجراءات ذات الصلة بنزع السلاح وعدم الانتشار على المستوى الوطني، لتواكب الاتفاقيات والمعاهدات التي هي طرف فيها. مشيرة إلى انعقاد الدورة الثالثة للمنتدى العربي للحد من الأسلحة ونزع السلاح وعدم الانتشار، بالدوحة في يونيو 2024. ولفتت إلى أن دولة قطر تشدد على أهمية تنفيذ الالتزامات القانونية المترتبة على الاتفاقيات الدولية في مجال نزع السلاح النووي، وأهمية أن يكون تطوير برامج الطاقة النووية السلمية بشكل مسؤول، ويأخذ في الحسبان مخاطر تسريب المواد النووية للدول والمناطق المجاورة، وأن تكون هناك ضمانات قوية بعدم انتقال تلك المواد لتلك الدول والمناطق، والالتزام بتدابير الضمانات الشاملة بإشراف الوكالة الدولية للطاقة الذرية، من أجل ضمان أعلى معايير السلامة والأمن في عالم يشكل فيه الانتشار النووي مصدر قلق كبير للجميع. وأكدت أن انتشار السلاح النووي في منطقة الشرق الأوسط يسهم في زيادة المخاطر الناجمة عن التوترات والنزاعات المتزايدة فيها، مشيرة إلى أن تلك المنطقة لا تزال هي الوحيدة في العالم التي لم تحقق تقدما حيال إخلائها من الأسلحة النووية، مؤكدة أن النزع الكامل والشامل للسلاح النووي على مستوى العالم لن يتحقق دون إخلاء منطقة الشرق الأوسط منه. وأشارت إلى تواصل جهود المجتمع الدولي للقضاء على التهديد الذي تمثله الأسلحة النووية على الأمن والسلم الدوليين، وقالت إن ذلك ينعكس في عقد الجمعية العامة للأمم المتحدة ثلاث دورات استثنائية مكرسة لنزع السلاح في الأعوام 1978، 1982، و1988، مضيفة أن معاهدة عدم الانتشار لعام 1968 تمثل جهدا عالميا، يهدف إلى منع انتشار الأسلحة النووية، وتروج للاستخدامات السلمية للطاقة النووية وتعزيز هدف نزع هذا السلاح. جددت قطر التزامها بمواصلة الجهود نحو القضاء على الأسلحة النووية ومنع الانتشار النووي، بما يحقق الأمن والاستقرار في المنطقة والعالم، ودعمها لعقد الدورة الخامسة لمؤتمر الأمم المتحدة في نوفمبر المقبل، بشأن إنشاء منطقة خالية من أسلحة الدمار الشامل في الشرق الأوسط. جاء ذلك في بيان دولة قطر الذي ألقته مريم سامي السبيعي، عضو وفد دولة قطر المشارك في أعمال اللجنة الأولى للدورة (79) للجمعية العامة للأمم المتحدة، اليوم الثلاثاء، حول بند "الأسلحة النووية"، في مقر الأمم المتحدة بنيويورك - حسبما ذكرت وكالة الانباء القطرية. وأفادت مريم السبيعي بأن دولة قطر تولي اهتماما كبيرا لتطبيق الاتفاقيات والمعاهدات في مجال عدم الانتشار النووي، وحظر الأسلحة النووية، وحظر استخدامها، والتهديد باستخدامها، أو إجراء التجارب النووية، وذلك في إطار دعم الجهود الدولية للإزالة الكاملة للأسلحة النووية، مضيفة أن دولة قطر تقوم بتحديث القوانين والإجراءات ذات الصلة بنزع السلاح وعدم الانتشار على المستوى الوطني، لتواكب الاتفاقيات والمعاهدات التي هي طرف فيها. مشيرة إلى انعقاد الدورة الثالثة للمنتدى العربي للحد من الأسلحة ونزع السلاح وعدم الانتشار، بالدوحة في يونيو 2024. ولفتت إلى أن دولة قطر تشدد على أهمية تنفيذ الالتزامات القانونية المترتبة على الاتفاقيات الدولية في مجال نزع السلاح النووي، وأهمية أن يكون تطوير برامج الطاقة النووية السلمية بشكل مسؤول، ويأخذ في الحسبان مخاطر تسريب المواد النووية للدول والمناطق المجاورة، وأن تكون هناك ضمانات قوية بعدم انتقال تلك المواد لتلك الدول والمناطق، والالتزام بتدابير الضمانات الشاملة بإشراف الوكالة الدولية للطاقة الذرية، من أجل ضمان أعلى معايير السلامة والأمن في عالم يشكل فيه الانتشار النووي مصدر قلق كبير للجميع. وأكدت أن انتشار السلاح النووي في منطقة الشرق الأوسط يسهم في زيادة المخاطر الناجمة عن التوترات والنزاعات المتزايدة فيها، مشيرة إلى أن تلك المنطقة لا تزال هي الوحيدة في العالم التي لم تحقق تقدما حيال إخلائها من الأسلحة النووية، مؤكدة أن النزع الكامل والشامل للسلاح النووي على مستوى العالم لن يتحقق دون إخلاء منطقة الشرق الأوسط منه. وأشارت إلى تواصل جهود المجتمع الدولي للقضاء على التهديد الذي تمثله الأسلحة النووية على الأمن والسلم الدوليين، وقالت إن ذلك ينعكس في عقد الجمعية العامة للأمم المتحدة ثلاث دورات استثنائية مكرسة لنزع السلاح في الأعوام 1978، 1982، و1988، مضيفة أن معاهدة عدم الانتشار لعام 1968 تمثل جهدا عالميا، يهدف إلى منع انتشار الأسلحة النووية، وتروج للاستخدامات السلمية للطاقة النووية وتعزيز هدف نزع هذا السلاح. تفاصيل مشاركة أرامكو في أسبوع الطاقة الدولي المنعقد في دولة سنغافورة http://moee.gov.eg/test_new/new_info.aspx?h_id=44331&call_p=news_f.aspx &pg_index=0 alsaudialyaum.com/news/82932 Wed, 23 Oct 2024 00:00:00 GMT كشفت شركة أرامكو عبر حسابها الرسمي علي منصة 'إكس', عن تفاصيل مشاركتها في أسبوع الطاقة الدولي المنعقد في دولة سنغافورة ،وذلك نائب رئيس الوزراء ووزير التجارة والصناعة، جان كيم يونغ . تفاصيل مشاركة أرامكو في أسبوع الطاقة الدولي المنعقد في دولة سنغافورة وخلال المشاركة قامت شركة أرامكو, بـ مشاركة حلولها الرائدة في مجال الطاقة, كما إستعرضت إبتكاراتها في الطاقات المتجددة، وتقنيات الحد من الكربون، وتحوّل المواد، بالإضافة إلى التحول الرقمي كشفت شركة أرامكو عبر حسابها الرسمي علي منصة 'إكس', عن تفاصيل مشاركتها في أسبوع الطاقة الدولي المنعقد في دولة سنغافورة ،وذلك نائب رئيس الوزراء ووزير التجارة والصناعة، جان كيم يونغ . تفاصيل مشاركة أرامكو في أسبوع الطاقة الدولي المنعقد في دولة سنغافورة وخلال المشاركة قامت شركة أرامكو, بـ مشاركة حلولها الرائدة في مجال الطاقة, كما إستعرضت إبتكاراتها في الطاقات المتجددة، وتقنيات الحد من الكربون، وتحوّل المواد، بالإضافة إلى التحول الرقمي روساتوم" الروسية: ندعم الطاقة النووية في إفريقيا عبر مشروعات جديدة وشراكات متعددة http://moee.gov.eg/test_new/new_info.aspx?h_id=44330&call_p=news_f.aspx &pg_index=0 gate.ahram.org.eg/News/5014269.aspx Wed, 23 Oct 2024 00:00:00 GMT أعلنت شركة "روساتوم" الروسية عن خطط لتعزيز وجودها في قطاع الطاقة النووية بإفريقيا، حيث تسعى إلى تنفيذ مجموعة من المشروعات الجديدة التي تعكس التزامها بتطوير الطاقة النووية عبر القارة، وفقا لغرفة الطاقة الإفريقية (AEC). وأشارت "روساتوم" أيضا إلى انضمامها لمؤتمر أسبوع الطاقة الإفريقية (AEW)، المقرر عقده في كيب تاون خلال الفترة من 4 إلى 8 نوفمبر، كراعٍ ذهبي حيث تعكس عودة "روساتوم" لمؤتمر (AEW) استراتيجيتها لتوسيع وجودها في إفريقيا، بعد توقيع عدة اتفاقيات مع دول القارة في مجالات تطوير الطاقة النووية وتبادل المعرفة ومشروعات التعدين، وفقا للغرفة. وأكدت "روساتوم" سعيها إلى تعزيز تطوير الطاقة النووية في إفريقيا، مع التركيز على بناء القدرات وتدريب القوى العاملة في القطاع، لدعم تطوير رأس المال البشري، تقدم الشركة برامج تدريبية متنوعة، مشيرة إلى توقيع مذكرة تفاهم مع غينيا في يونيو لتطوير محطات الطاقة النووية العائمة. وتشهد إفريقيا حاليا ارتفاعا في المبادرات المتعلقة بالطاقة النووية، مع خطط تهدف إلى تحقيق 15 جيجاوات من القدرة النووية بحلول عام 2035، وفقا لتقديرات منصة الأعمال النووية. وكشفت شركة روساتوم، التي تدير حاليا محطة أكاديميك لومونوسوف، وهي المحطة النووية العائمة الوحيدة في العالم، عن وجود خطط لبناء سبع محطات إضافية حول العالم، إذ توفر هذه المحطات العائمة، التي تناسب المناطق ذات الشبكات الكهربائية غير المتطورة أو غير الموثوقة، طاقة نظيفة ومستمرة وبأسعار معقولة، مما يفيد المجتمعات النائية. كما وقعت "روساتوم" اتفاقية مع جمهورية الكونغو في يوليو، التي تسعى لتوسيع استخدام الطاقة النووية، حيث تركز الشراكة على التطبيق السلمي للطاقة النووية وتوليد الطاقة الكهرومائية، مما يتماشى مع استراتيجية الكونغو لتنويع مواردها الطاقية بعيدا عن النفط. ووقعت "روساتوم" أيضًا اتفاقية مع وزارة الطاقة والمعادن والمحاجر في بوركينا فاسو لبناء محطة طاقة نووية، التي من المقرر أن تكتمل بحلول عام 2025، بهدف مضاعفة إنتاج الطاقة في البلاد بحلول عام 2030. أعلنت شركة "روساتوم" الروسية عن خطط لتعزيز وجودها في قطاع الطاقة النووية بإفريقيا، حيث تسعى إلى تنفيذ مجموعة من المشروعات الجديدة التي تعكس التزامها بتطوير الطاقة النووية عبر القارة، وفقا لغرفة الطاقة الإفريقية (AEC). وأشارت "روساتوم" أيضا إلى انضمامها لمؤتمر أسبوع الطاقة الإفريقية (AEW)، المقرر عقده في كيب تاون خلال الفترة من 4 إلى 8 نوفمبر، كراعٍ ذهبي حيث تعكس عودة "روساتوم" لمؤتمر (AEW) استراتيجيتها لتوسيع وجودها في إفريقيا، بعد توقيع عدة اتفاقيات مع دول القارة في مجالات تطوير الطاقة النووية وتبادل المعرفة ومشروعات التعدين، وفقا للغرفة. وأكدت "روساتوم" سعيها إلى تعزيز تطوير الطاقة النووية في إفريقيا، مع التركيز على بناء القدرات وتدريب القوى العاملة في القطاع، لدعم تطوير رأس المال البشري، تقدم الشركة برامج تدريبية متنوعة، مشيرة إلى توقيع مذكرة تفاهم مع غينيا في يونيو لتطوير محطات الطاقة النووية العائمة. وتشهد إفريقيا حاليا ارتفاعا في المبادرات المتعلقة بالطاقة النووية، مع خطط تهدف إلى تحقيق 15 جيجاوات من القدرة النووية بحلول عام 2035، وفقا لتقديرات منصة الأعمال النووية. وكشفت شركة روساتوم، التي تدير حاليا محطة أكاديميك لومونوسوف، وهي المحطة النووية العائمة الوحيدة في العالم، عن وجود خطط لبناء سبع محطات إضافية حول العالم، إذ توفر هذه المحطات العائمة، التي تناسب المناطق ذات الشبكات الكهربائية غير المتطورة أو غير الموثوقة، طاقة نظيفة ومستمرة وبأسعار معقولة، مما يفيد المجتمعات النائية. كما وقعت "روساتوم" اتفاقية مع جمهورية الكونغو في يوليو، التي تسعى لتوسيع استخدام الطاقة النووية، حيث تركز الشراكة على التطبيق السلمي للطاقة النووية وتوليد الطاقة الكهرومائية، مما يتماشى مع استراتيجية الكونغو لتنويع مواردها الطاقية بعيدا عن النفط. ووقعت "روساتوم" أيضًا اتفاقية مع وزارة الطاقة والمعادن والمحاجر في بوركينا فاسو لبناء محطة طاقة نووية، التي من المقرر أن تكتمل بحلول عام 2025، بهدف مضاعفة إنتاج الطاقة في البلاد بحلول عام 2030. “السعودية لشراء الطاقة” تعلن قائمة التحالفات المرشحة لعدد من مشاريع المرحلة الخامسة للطاقة الشمسية http://moee.gov.eg/test_new/new_info.aspx?h_id=44329&call_p=news_f.aspx &pg_index=0 maaal.com/archives/202410/%D8%A7%D9%84%D8%B3%D8%B9%D9%88%D8%AF%D9%8A%D8%A9-%D9%84%D8%B4%D8%B1%D8%A7%D8%A1-%D8%A7%D9%84%D8%B7%D8%A7%D9%82%D8%A9-%D8%AA%D8%B9%D9%84%D9%86-%D9%82%D8%A7%D8%A6%D9%85%D8%A9-%D8%A7%D9%84%D8%AA-2/ Wed, 23 Oct 2024 00:00:00 GMT أعلنت الشركة السعودية لشراء الطاقة “المشتري الرئيس”، عن قائمة التحالفات المرشحة لأربعة مشروعاتٍ، ضمن مشروعات الطاقة الشمسية، للمرحلة الخامسة من البرنامج الوطني للطاقة المتجددة، الذي تشرف عليه وزارة الطاقة، مبينة أن استثمارات المشروعات الأربعة تصل إلى نحو 8 مليارات ريال وكانت شركة “المشتري الرئيس” قد أطلقت، في 8 فبراير 2024م، كراسة طلب العروض (RFP) لمشروعات سعتها الإجمالية 3700 ميجاواط، تشمل كلًا من: – مشروع الصداوي للطاقة الشمسية الكهروضوئية بسعة (2000) ميجاواط. – مشروع المصع للطاقة الشمسية الكهروضوئية بسعة (1000) ميجاواط. – مشروع الحناكية 2 للطاقة الشمسية الكهروضوئية بسعة (400) ميجاواط. – مشروع رابغ 2 للطاقة الشمسية الكهروضوئية بسعة (300) ميجاواط وتسلمت الشركة 6 عطاءات لكل مشروع أغسطس 2024م، وتم فحص وتقييم جميع العطاءات لضمان الالتزام بالمتطلبات الفنية والتجارية. وستوقع الشركة الفائزة في كل مشروع اتفاقيةً لشراء الطاقة مع “المشتري الرئيس”، مدتها 25 عامًا على أساس نظام البناء والامتلاك والتشغيل. يذكر أن البرنامج الوطني للطاقة المتجددة، الذي تشرف عليه وزارة الطاقة، يهدف إلى زيادة إسهام مصادر الطاقة المتجددة في مزيج الطاقة المستخدم لإنتاج الكهرباء في المملكة، ليصل إلى ما يقارب 50% بحلول عام 2030م. و تتولى شركة “المشتري الرئيس” إعداد الدراسات التمهيدية لمشروعات الطاقة المتجددة، وطرحها للمنافسة، وشراء الطاقة المنتجة منها في المملكة، وقد تمت حتى الآن، ترسية مشروعات تتجاوز سعتها الإجمالية 19 جيجاواط. وتقع الأرض التي سيُقام عليها مشروع رابغ 2 في مدينة رابغ الصناعية، التي تشرف عليها الهيئة السعودية للمدن الصناعية ومناطق التقنية (مدن). أعلنت الشركة السعودية لشراء الطاقة “المشتري الرئيس”، عن قائمة التحالفات المرشحة لأربعة مشروعاتٍ، ضمن مشروعات الطاقة الشمسية، للمرحلة الخامسة من البرنامج الوطني للطاقة المتجددة، الذي تشرف عليه وزارة الطاقة، مبينة أن استثمارات المشروعات الأربعة تصل إلى نحو 8 مليارات ريال وكانت شركة “المشتري الرئيس” قد أطلقت، في 8 فبراير 2024م، كراسة طلب العروض (RFP) لمشروعات سعتها الإجمالية 3700 ميجاواط، تشمل كلًا من: – مشروع الصداوي للطاقة الشمسية الكهروضوئية بسعة (2000) ميجاواط. – مشروع المصع للطاقة الشمسية الكهروضوئية بسعة (1000) ميجاواط. – مشروع الحناكية 2 للطاقة الشمسية الكهروضوئية بسعة (400) ميجاواط. – مشروع رابغ 2 للطاقة الشمسية الكهروضوئية بسعة (300) ميجاواط وتسلمت الشركة 6 عطاءات لكل مشروع أغسطس 2024م، وتم فحص وتقييم جميع العطاءات لضمان الالتزام بالمتطلبات الفنية والتجارية. وستوقع الشركة الفائزة في كل مشروع اتفاقيةً لشراء الطاقة مع “المشتري الرئيس”، مدتها 25 عامًا على أساس نظام البناء والامتلاك والتشغيل. يذكر أن البرنامج الوطني للطاقة المتجددة، الذي تشرف عليه وزارة الطاقة، يهدف إلى زيادة إسهام مصادر الطاقة المتجددة في مزيج الطاقة المستخدم لإنتاج الكهرباء في المملكة، ليصل إلى ما يقارب 50% بحلول عام 2030م. و تتولى شركة “المشتري الرئيس” إعداد الدراسات التمهيدية لمشروعات الطاقة المتجددة، وطرحها للمنافسة، وشراء الطاقة المنتجة منها في المملكة، وقد تمت حتى الآن، ترسية مشروعات تتجاوز سعتها الإجمالية 19 جيجاواط. وتقع الأرض التي سيُقام عليها مشروع رابغ 2 في مدينة رابغ الصناعية، التي تشرف عليها الهيئة السعودية للمدن الصناعية ومناطق التقنية (مدن). 80 مليار دولار.. استثمارات تستهدفها تركيا في الطاقة المتجددة http://moee.gov.eg/test_new/new_info.aspx?h_id=44328&call_p=news_f.aspx &pg_index=0 www.snabusiness.com/article/1749344-80-%D9%85%D9%84%D9%8A%D8%A7%D8%B1-%D8%AF%D9%88%D9%84%D8%A7%D8%B1-%D8%A7%D8%B3%D8%AA%D8%AB%D9%85%D8%A7%D8%B1%D8%A7%D8%AA-%D8%AA%D8%B3%D8%AA%D9%87%D8%AF%D9%81%D9%87%D8%A7-%D8%AA%D8%B1%D9%83%D9%8A%D8%A7-%D8%A7%D9%84%D8%B7%D8%A7%D9%82%D8%A9-%D8%A7%D9%84%D9%85%D8%AA%D8%AC%D8%AF%D8%AF%D8%A9 Wed, 23 Oct 2024 00:00:00 GMT قال ألب أرسلان بيرقدار وزير الطاقة والموارد الطبيعية التركي اليوم الاثنين إن تركيا تستهدف زيادة طاقة الرياح والطاقة الشمسية المركبة لديها إلى 120 ألف ميغاوات بحلول عام 2035 من مستواها الحالي البالغ 30 ألف ميغاوات، مضيفا أن هناك حاجة إلى استثمار 80 مليار دولار لهذا الغرض. وفي حديثه في فعالية للإعلان عن خارطة طريق تركيا في مجال الطاقة المتجددة، قال بيرقدار إن شروط مناقصة منطقة موارد الطاقة المتجددة الأولى (يكا) لعام 2024 سيتم الإعلان عنها الأسبوع المقبل. ووفقًا لوكالة الطاقة المتجددة الدولية، فقد أضافت تركيا نحو 58.5 جيجاوات من مصادر الطاقة النظيفة العام الماضي، بزيادة نسبتها 4.5% عن عام 2022. وبحسب تصريحات وزير الخزانة والمالية التركي محمد شيمشك، فقد ارتفعت معدلات توليد الكهرباء من مصادر الطاقة المتجددة في البلاد بنسبة تقترب من 50% خلال شهر مارس 2024، مقارنة بالفترة نفسها من العام الماضي. وتُشير البيانات الرسمية إلى أن حصة الطاقة المتجددة في توليد الكهرباء قد وصلت إلى 63.6% في مارس 2024. وتُعد الطاقة الشمسية هي الأكثر مساهمة في هذا النمو حيث استحوذت على ثلاثة أرباع السعة الجديدة المركبة من الطاقة المتجددة في تركيا خلال عام 2023. من جانب آخر تراجعت قيمة واردات تركيا من النفط والغاز بنحو 27 مليار دولار في 2023 عن 2022، بحسب تصريحات لوزير الخزانة والمالية محمد شيمشك. قال ألب أرسلان بيرقدار وزير الطاقة والموارد الطبيعية التركي اليوم الاثنين إن تركيا تستهدف زيادة طاقة الرياح والطاقة الشمسية المركبة لديها إلى 120 ألف ميغاوات بحلول عام 2035 من مستواها الحالي البالغ 30 ألف ميغاوات، مضيفا أن هناك حاجة إلى استثمار 80 مليار دولار لهذا الغرض. وفي حديثه في فعالية للإعلان عن خارطة طريق تركيا في مجال الطاقة المتجددة، قال بيرقدار إن شروط مناقصة منطقة موارد الطاقة المتجددة الأولى (يكا) لعام 2024 سيتم الإعلان عنها الأسبوع المقبل. ووفقًا لوكالة الطاقة المتجددة الدولية، فقد أضافت تركيا نحو 58.5 جيجاوات من مصادر الطاقة النظيفة العام الماضي، بزيادة نسبتها 4.5% عن عام 2022. وبحسب تصريحات وزير الخزانة والمالية التركي محمد شيمشك، فقد ارتفعت معدلات توليد الكهرباء من مصادر الطاقة المتجددة في البلاد بنسبة تقترب من 50% خلال شهر مارس 2024، مقارنة بالفترة نفسها من العام الماضي. وتُشير البيانات الرسمية إلى أن حصة الطاقة المتجددة في توليد الكهرباء قد وصلت إلى 63.6% في مارس 2024. وتُعد الطاقة الشمسية هي الأكثر مساهمة في هذا النمو حيث استحوذت على ثلاثة أرباع السعة الجديدة المركبة من الطاقة المتجددة في تركيا خلال عام 2023. من جانب آخر تراجعت قيمة واردات تركيا من النفط والغاز بنحو 27 مليار دولار في 2023 عن 2022، بحسب تصريحات لوزير الخزانة والمالية محمد شيمشك. الإمارات تؤكد ضرورة ضمان الاستخدامات السلمية للطاقة النووية http://moee.gov.eg/test_new/new_info.aspx?h_id=44327&call_p=news_f.aspx &pg_index=0 www.aletihad.ae/news/%D8%B9%D8%B1%D8%A8%D9%8A-%D9%88%D8%AF%D9%88%D9%84%D9%8A/4524017/%D8%A7%D9%84%D8%A5%D9%85%D8%A7%D8%B1%D8%A7%D8%AA-%D8%AA%D8%A4%D9%83%D8%AF-%D8%B6%D8%B1%D9%88%D8%B1%D8%A9-%D8%B6%D9%85%D8%A7%D9%86-%D8%A7%D9%84%D8%A7%D8%B3%D8%AA%D8%AE%D8%AF%D8%A7%D9%85%D8%A7%D8%AA-%D8%A7%D9%84%D8%B3%D9%84%D9%85%D9%8A%D8%A9-%D9%84%D9%84%D8%B7%D8%A7%D9%82%D8%A9-%D8%A7%D9%84%D9%86%D9%88%D9%88%D9%8A%D8%A9 Wed, 23 Oct 2024 00:00:00 GMT أكدت دولة الإمارات أهمية ضمان الاستخدامات السلمية للطاقة النووية والالتزام بمبادئ العمل المشترك عبر التعاون متعدد الأطراف، معربة عن قلقها إزاء تزايد الخطاب التصعيدي والتهديد باستخدام الأسلحة النووية في منطقة الشرق الأوسط، خاصة في ظل الأوضاع الخطيرة التي تمر بها المنطقة في الوقت الراهن. وأكدت الإمارات، أمس، في بيان ألقاه سعيد الصباحي، عضو بعثة الدولة الدائمة لدى الأمم المتحدة، خلال اجتماع أممي، على الأهمية البالغة لمعاهدة عدم انتشار الأسلحة النووية بوصفها حجر الزاوية في منظومة نزع السلاح وعدم الانتشار. كما شددت في هذا الصدد على ضرورة التنفيذ الكامل لبنود وقرارات مؤتمرات مراجعة معاهدة عدم انتشار الأسلحة النووية، داعية إلى انخراطِ بنّاء وإجراء مناقشات مثمرة في الاجتماعات التحضيرية خلال السنوات المقبلة وصولاً إلى مؤتمر المراجعة القادم في عام 2026. وقال الصباحي: «نتطلع إلى المشاركة بشكل بنّاء في مؤتمر الأمم المتحدة المعني بإنشاء منطقة خالية من الأسلحة النووية وأسلحة الدمار الشامل الأخرى في الشرق الأوسط في شهر نوفمبر المقبل تحت رئاسة جمهورية موريتانيا»، مؤكداً ضرورة مشاركة جميع الدول الأطراف أو المراقبة بصورة فعالة وكاملة في المؤتمر. وأضاف: «إن سباق التسلح النووي هو سباق لا يمكن الفوز به، وفي ظل التهديدات التي يشكلها استمرار وجود الأسلحة النووية، والمساعي المتواصلة لامتلاكها وتطويرها، بما في ذلك التهديد باستخدامها، وإن دخول معاهدة الحظر الشامل للتجارب النووية حيز النفاذ هو أحد السبل الرئيسة لإقامة عالم خال من الأسلحة النووية». في هذا السياق، دعا الصباحي دول الملحق الثاني إلى التوقيع والتصديق على معاهدة الحظر الشامل للتجارب النووية لتيسير دخولها حيز النفاذ في أقرب وقت. كما طالب جميع الدول بضرورة تجديد التزامها بالاتفاقيات والصكوك الدولية المتعلقة بحصر استخدام التكنولوجيا النووية في التطبيقات السلمية، مؤكداً أهمية الدور المحوري لنظام ضمانات الوكالة الدولية للطاقة الذرية في تعزيز نظام عدم الانتشار وضمان الاستخدامات السلمية للطاقة النووية، لما يوفره من آلية موثوقة تضمن حصر استخدام المواد والمرافق النووية للأغراض السلمية. وقال خلال البيان: «إن دولة الإمارات أبرمت اتفاقية ضمانات شاملة مع الوكالة الدولية للطاقة الذرية ووقعت على بروتوكولها الإضافي وذلك في إطار التزامها بالشفافية في إنجاز برنامجها الوطني للطاقة النووية وتطبيق أعلى معايير السلامة والممارسات الدولية». وتابع: «كما نفخر بتشغيل المحطة الرابعة في مشروع محطات براكة للطاقة النووية، والذي يُعتبر من أنجح مشاريع الطاقة النووية السلمية في السنوات الثلاثين الماضية، والتي تعد نموذجاً عالمياً في إدارة المشاريع النووية السلمية، إذ تنتج ما يصل إلى 25% من احتياجات دولة الإمارات من الكهرباء دون انبعاثات كربونية، وبالتالي أصبحت أكبر مساهم في خفض البصمة الكربونية في المنطقة». وفي هذا السياق، قال: «نكرر دعوتنا إلى الدول التي توجد تساؤلات حول طبيعة أنشطتها النووية إلى التعاون الكامل والتجاوب البناء مع الوكالة الدولية للطاقة الذرية، مع اتخاذ كل الخطوات اللازمة لمعالجة الشواغل الدولية التي تتعلق بأنشطتها النووية من أجل استعادة الثقة في الطبيعة السلمية لبرامجها». أكدت دولة الإمارات أهمية ضمان الاستخدامات السلمية للطاقة النووية والالتزام بمبادئ العمل المشترك عبر التعاون متعدد الأطراف، معربة عن قلقها إزاء تزايد الخطاب التصعيدي والتهديد باستخدام الأسلحة النووية في منطقة الشرق الأوسط، خاصة في ظل الأوضاع الخطيرة التي تمر بها المنطقة في الوقت الراهن. وأكدت الإمارات، أمس، في بيان ألقاه سعيد الصباحي، عضو بعثة الدولة الدائمة لدى الأمم المتحدة، خلال اجتماع أممي، على الأهمية البالغة لمعاهدة عدم انتشار الأسلحة النووية بوصفها حجر الزاوية في منظومة نزع السلاح وعدم الانتشار. كما شددت في هذا الصدد على ضرورة التنفيذ الكامل لبنود وقرارات مؤتمرات مراجعة معاهدة عدم انتشار الأسلحة النووية، داعية إلى انخراطِ بنّاء وإجراء مناقشات مثمرة في الاجتماعات التحضيرية خلال السنوات المقبلة وصولاً إلى مؤتمر المراجعة القادم في عام 2026. وقال الصباحي: «نتطلع إلى المشاركة بشكل بنّاء في مؤتمر الأمم المتحدة المعني بإنشاء منطقة خالية من الأسلحة النووية وأسلحة الدمار الشامل الأخرى في الشرق الأوسط في شهر نوفمبر المقبل تحت رئاسة جمهورية موريتانيا»، مؤكداً ضرورة مشاركة جميع الدول الأطراف أو المراقبة بصورة فعالة وكاملة في المؤتمر. وأضاف: «إن سباق التسلح النووي هو سباق لا يمكن الفوز به، وفي ظل التهديدات التي يشكلها استمرار وجود الأسلحة النووية، والمساعي المتواصلة لامتلاكها وتطويرها، بما في ذلك التهديد باستخدامها، وإن دخول معاهدة الحظر الشامل للتجارب النووية حيز النفاذ هو أحد السبل الرئيسة لإقامة عالم خال من الأسلحة النووية». في هذا السياق، دعا الصباحي دول الملحق الثاني إلى التوقيع والتصديق على معاهدة الحظر الشامل للتجارب النووية لتيسير دخولها حيز النفاذ في أقرب وقت. كما طالب جميع الدول بضرورة تجديد التزامها بالاتفاقيات والصكوك الدولية المتعلقة بحصر استخدام التكنولوجيا النووية في التطبيقات السلمية، مؤكداً أهمية الدور المحوري لنظام ضمانات الوكالة الدولية للطاقة الذرية في تعزيز نظام عدم الانتشار وضمان الاستخدامات السلمية للطاقة النووية، لما يوفره من آلية موثوقة تضمن حصر استخدام المواد والمرافق النووية للأغراض السلمية. وقال خلال البيان: «إن دولة الإمارات أبرمت اتفاقية ضمانات شاملة مع الوكالة الدولية للطاقة الذرية ووقعت على بروتوكولها الإضافي وذلك في إطار التزامها بالشفافية في إنجاز برنامجها الوطني للطاقة النووية وتطبيق أعلى معايير السلامة والممارسات الدولية». وتابع: «كما نفخر بتشغيل المحطة الرابعة في مشروع محطات براكة للطاقة النووية، والذي يُعتبر من أنجح مشاريع الطاقة النووية السلمية في السنوات الثلاثين الماضية، والتي تعد نموذجاً عالمياً في إدارة المشاريع النووية السلمية، إذ تنتج ما يصل إلى 25% من احتياجات دولة الإمارات من الكهرباء دون انبعاثات كربونية، وبالتالي أصبحت أكبر مساهم في خفض البصمة الكربونية في المنطقة». وفي هذا السياق، قال: «نكرر دعوتنا إلى الدول التي توجد تساؤلات حول طبيعة أنشطتها النووية إلى التعاون الكامل والتجاوب البناء مع الوكالة الدولية للطاقة الذرية، مع اتخاذ كل الخطوات اللازمة لمعالجة الشواغل الدولية التي تتعلق بأنشطتها النووية من أجل استعادة الثقة في الطبيعة السلمية لبرامجها». 3 مشروعات طاقة ضخمة للمغرب في الصحراء الغربية.. وشركة سعودية بالمقدمة http://moee.gov.eg/test_new/new_info.aspx?h_id=44326&call_p=news_f.aspx &pg_index=0 attaqa.net/2024/10/20/3-%D9%85%D8%B4%D8%B1%D9%88%D8%B9%D8%A7%D8%AA-%D8%B7%D8%A7%D9%82%D8%A9-%D8%B6%D8%AE%D9%85%D8%A9-%D9%84%D9%84%D9%85%D8%BA%D8%B1%D8%A8-%D9%81%D9%8A-%D8%A7%D9%84%D8%B5%D8%AD%D8%B1%D8%A7%D8%A1-%D8%A7%D9%84/ Mon, 21 Oct 2024 00:00:00 GMT يسعى المغرب حاليًا إلى تنفيذ إستراتيجية واضحة لـ3 مشروعات طاقة متجددة في الصحراء الغربية، في إطار جهود تحول الطاقة وخفض انبعاثات الكربون. ووفقًا لمصادر مطّلعة تحدثت إليها منصة الطاقة المتخصصة (مقرّها واشنطن)، من المقرر أن تتضمن هذه المشروعات، مشروعين للطاقة شمسية، والآخر لطاقة الرياح، بحجم استثمارات يناهز 2.5 إلى 3 مليارات دولار أميركي. وقالت مصادر بوزارة الطاقة، إحدى الشركات المعنية، إن إحدى الشركات السعودية المتخصصة في الطاقة المتجددة، في مقدمة الشركات المهتمة بالاستثمار بهذه المشروعات، خاصة أن لها استثمارات كبيرة في قطاع الطاقة المتجددة المغربي حاليًا. كما سيشارك في تمويل محطات الطاقة الشمسية وطاقة الرياح في الصحراء الغربية مستثمرون محليون وعالميون، من بينهم شركات فرنسية. ويتضمن هذا الاستثمار تطوير مشروع خط كهرباء بقوة 3 غيغاواط، لربط محطات الطاقة المتجددة المقررة إقامتها في الصحراء الغربية بوسط المغرب. مشروعات الطاقة في الصحراء الغربية تولي الرباط في الوقت الراهن أهمية لمشروعات الطاقة في الصحراء الغربية، ومضاعفة إنتاج الكهرباء من مصادر الطاقة المتجددة، لتلبية الطلب المحلي المتزايد على الكهرباء، لا سيما أن البلاد تستعد لاستضافة كأس العالم لكرة القدم عام 2030. ويبلغ إجمالي قدرة مشروعات الطاقة المتجددة المقررة إقامتها في الصحراء الغربية نحو 1.4 غيغاواط، ومن المقرر إكمالها في عام 2027. وتُقدّر السعة الحالية للطاقة المتجددة في الصحراء الغربية بنحو 1.3 غيغاواط، ما يعادل نحو ربع السعة الإجمالية للطاقة المتجددة في البلاد. الطاقة المتجددة في المغرب إلى جانب اهتمامها بمشروعات الطاقة في الصحراء الغربية، تستهدف الرباط زيادة مساهمة الطاقة المتجددة في مزيج توليد الكهرباء إلى 52% بحلول عام 2030، وتعمل على استغلال إمكاناتها في الطاقة المتجددة، خصوصًا بمجال الطاقة الشمسية وطاقة الرياح لتحقيق أمن الطاقة. وبلغت نسبة توليد الكهرباء من الطاقة المتجددة في الرباط نحو 38% بنهاية عام 2022، إذ وفرت الطاقة الشمسية وطاقة الرياح نحو 16.1% من إجمالي الطلب على الكهرباء. وخلال المدة من 2014 حتى 2023، شهدت سعة توليد الكهرباء من الطاقة المتجددة في المغرب ارتفاعًا بصورة شبه سنوية، عدا عامَي 2017 و2019، إذ استقرت فيهما. وارتفعت سعة توليد الكهرباء من الطاقة المتجددة في الرباط بنهاية العام الماضي (2023) إلى 4.105 غيغاواط، وفقًا للأرقام الصادرة عن الوكالة الدولية للطاقة المتجددة (آيرينا). وبحسب بيانات آيرينا، ارتفع إنتاج الكهرباء المولدة من طاقة الرياح إلى 1.858 غيغاواط في عام 2023، مقابل 1.558 غيغاواط خلال عام 2022. وارتفعت سعة توليد الكهرباء من الطاقة الشمسية في الرباط في عام (2023) إلى 934 ميغاواط، مقابل 854 ميغاواط في عام 2022. وبينما بلغت قدرة الطاقة الكهرومائية في الرباط، العام الماضي، نحو 1.770 غيغاواط، لتواصل استقرارها عند المستوى نفسه المسجل منذ عام 2014، استقرت سعة الكهرباء المولدة من الطاقة الحيوية عند 7 ميغاواط. ويملك المغرب أحد أكبر أساطيل الرياح البرية أفريقيًا، الذي يُتوقع أن تصل سعته إلى 5 غيغاواط بحلول 2035، مقابل 1.512 غيغاواط في الوقت الحالي، وفق مجلس طاقة الرياح العالمي. ومن المتوقع أن تتمكن الرباط من إضافة نحو 2.1 غيغاواط من طاقة الرياح في غضون 5 سنوات، إذ تشير تقديرات غلوبال إنرجي مونيتور البحثية إلى أن سعة طاقة الرياح المتوقع تركيبها في البلاد خلال السنوات المقبلة تبلغ نحو 9.583 غيغاواط حتى الآن. الطاقة الشمسية في المغرب في أكتوبر/تشرين الأول 2024، أطلق المغرب مشروع مشروع ميديا بي في Media PV، الذي يُعدّ الأول من نوعه في أفريقيا. ويستهدف هذا المشروع اختبار وتقييم حلول الطاقة الشمسية الكهروضوئية المتقدمة والمبتكرة، ويتيح إمكان تقييم أداء هذه التقنيات المتطورة في الظروف المناخية الخاصة بالمغرب، واستكشاف إمكاناتها للتطبيقات واسعة النطاق. وتسمح هذه التكنولوجيا الكهروضوئية المتكاملة في المبنى (BIPV) بعرض المحتوى المرئي بدقة (معلومات عامة، لافتات، إعلانات، وغيرها)، بالإضافة إلى إنتاج الكهرباء المتجددة. ويضيف هذا الابتكار قيمة مضافة كبيرة، لا سيما للتنمية الحضرية، إلى جانب البنية التحتية للطرق والنقل عمومًا، وللمباني. ويُمكن أن يكون لهذا الحل دور كبير بإدارة اللافتات في البنى التحتية الرئيسة، خلال تنظيم كأس العالم عام 2030. يسعى المغرب حاليًا إلى تنفيذ إستراتيجية واضحة لـ3 مشروعات طاقة متجددة في الصحراء الغربية، في إطار جهود تحول الطاقة وخفض انبعاثات الكربون. ووفقًا لمصادر مطّلعة تحدثت إليها منصة الطاقة المتخصصة (مقرّها واشنطن)، من المقرر أن تتضمن هذه المشروعات، مشروعين للطاقة شمسية، والآخر لطاقة الرياح، بحجم استثمارات يناهز 2.5 إلى 3 مليارات دولار أميركي. وقالت مصادر بوزارة الطاقة، إحدى الشركات المعنية، إن إحدى الشركات السعودية المتخصصة في الطاقة المتجددة، في مقدمة الشركات المهتمة بالاستثمار بهذه المشروعات، خاصة أن لها استثمارات كبيرة في قطاع الطاقة المتجددة المغربي حاليًا. كما سيشارك في تمويل محطات الطاقة الشمسية وطاقة الرياح في الصحراء الغربية مستثمرون محليون وعالميون، من بينهم شركات فرنسية. ويتضمن هذا الاستثمار تطوير مشروع خط كهرباء بقوة 3 غيغاواط، لربط محطات الطاقة المتجددة المقررة إقامتها في الصحراء الغربية بوسط المغرب. مشروعات الطاقة في الصحراء الغربية تولي الرباط في الوقت الراهن أهمية لمشروعات الطاقة في الصحراء الغربية، ومضاعفة إنتاج الكهرباء من مصادر الطاقة المتجددة، لتلبية الطلب المحلي المتزايد على الكهرباء، لا سيما أن البلاد تستعد لاستضافة كأس العالم لكرة القدم عام 2030. ويبلغ إجمالي قدرة مشروعات الطاقة المتجددة المقررة إقامتها في الصحراء الغربية نحو 1.4 غيغاواط، ومن المقرر إكمالها في عام 2027. وتُقدّر السعة الحالية للطاقة المتجددة في الصحراء الغربية بنحو 1.3 غيغاواط، ما يعادل نحو ربع السعة الإجمالية للطاقة المتجددة في البلاد. الطاقة المتجددة في المغرب إلى جانب اهتمامها بمشروعات الطاقة في الصحراء الغربية، تستهدف الرباط زيادة مساهمة الطاقة المتجددة في مزيج توليد الكهرباء إلى 52% بحلول عام 2030، وتعمل على استغلال إمكاناتها في الطاقة المتجددة، خصوصًا بمجال الطاقة الشمسية وطاقة الرياح لتحقيق أمن الطاقة. وبلغت نسبة توليد الكهرباء من الطاقة المتجددة في الرباط نحو 38% بنهاية عام 2022، إذ وفرت الطاقة الشمسية وطاقة الرياح نحو 16.1% من إجمالي الطلب على الكهرباء. وخلال المدة من 2014 حتى 2023، شهدت سعة توليد الكهرباء من الطاقة المتجددة في المغرب ارتفاعًا بصورة شبه سنوية، عدا عامَي 2017 و2019، إذ استقرت فيهما. وارتفعت سعة توليد الكهرباء من الطاقة المتجددة في الرباط بنهاية العام الماضي (2023) إلى 4.105 غيغاواط، وفقًا للأرقام الصادرة عن الوكالة الدولية للطاقة المتجددة (آيرينا). وبحسب بيانات آيرينا، ارتفع إنتاج الكهرباء المولدة من طاقة الرياح إلى 1.858 غيغاواط في عام 2023، مقابل 1.558 غيغاواط خلال عام 2022. وارتفعت سعة توليد الكهرباء من الطاقة الشمسية في الرباط في عام (2023) إلى 934 ميغاواط، مقابل 854 ميغاواط في عام 2022. وبينما بلغت قدرة الطاقة الكهرومائية في الرباط، العام الماضي، نحو 1.770 غيغاواط، لتواصل استقرارها عند المستوى نفسه المسجل منذ عام 2014، استقرت سعة الكهرباء المولدة من الطاقة الحيوية عند 7 ميغاواط. ويملك المغرب أحد أكبر أساطيل الرياح البرية أفريقيًا، الذي يُتوقع أن تصل سعته إلى 5 غيغاواط بحلول 2035، مقابل 1.512 غيغاواط في الوقت الحالي، وفق مجلس طاقة الرياح العالمي. ومن المتوقع أن تتمكن الرباط من إضافة نحو 2.1 غيغاواط من طاقة الرياح في غضون 5 سنوات، إذ تشير تقديرات غلوبال إنرجي مونيتور البحثية إلى أن سعة طاقة الرياح المتوقع تركيبها في البلاد خلال السنوات المقبلة تبلغ نحو 9.583 غيغاواط حتى الآن. الطاقة الشمسية في المغرب في أكتوبر/تشرين الأول 2024، أطلق المغرب مشروع مشروع ميديا بي في Media PV، الذي يُعدّ الأول من نوعه في أفريقيا. ويستهدف هذا المشروع اختبار وتقييم حلول الطاقة الشمسية الكهروضوئية المتقدمة والمبتكرة، ويتيح إمكان تقييم أداء هذه التقنيات المتطورة في الظروف المناخية الخاصة بالمغرب، واستكشاف إمكاناتها للتطبيقات واسعة النطاق. وتسمح هذه التكنولوجيا الكهروضوئية المتكاملة في المبنى (BIPV) بعرض المحتوى المرئي بدقة (معلومات عامة، لافتات، إعلانات، وغيرها)، بالإضافة إلى إنتاج الكهرباء المتجددة. ويضيف هذا الابتكار قيمة مضافة كبيرة، لا سيما للتنمية الحضرية، إلى جانب البنية التحتية للطرق والنقل عمومًا، وللمباني. ويُمكن أن يكون لهذا الحل دور كبير بإدارة اللافتات في البنى التحتية الرئيسة، خلال تنظيم كأس العالم عام 2030. إيران تستبعد هجوم إسرائيل على مواقعها النووية http://moee.gov.eg/test_new/new_info.aspx?h_id=44325&call_p=news_f.aspx &pg_index=0 www.aljazeera.net/news/2024/10/16/%D8%A5%D9%8A%D8%B1%D8%A7%D9%86-%D8%AA%D8%B3%D8%AA%D8%A8%D8%B9%D8%AF-%D9%87%D8%AC%D9%88%D9%85-%D8%A5%D8%B3%D8%B1%D8%A7%D8%A6%D9%8A%D9%84-%D8%B9%D9%84%D9%89-%D9%85%D9%88%D8%A7%D9%82%D8%B9%D9%87%D8%A7 Mon, 21 Oct 2024 00:00:00 GMT استبعدت وكالة الطاقة الذرية الإيرانية اليوم الأربعاء أن تشنّ إسرائيل هجوما على منشآت نووية رئيسية، وذلك في ظل ترقب هجوم إسرائيلي محتمل على إيران بعد أسبوعين من الهجوم الإيراني على إسرائيل. وقال المتحدث باسم الوكالة بهروز كمالوندي -في مقابلة بالفيديو مع وكالة نور نيوز للأنباء- إن من غير المرجح للغاية أن يحدث ذلك، وفي حال وقوعه فلن ينجح". وفي حين أكد كمالوندي أن إيران تأخذ هذه التهديدات دائما على محمل الجد، أوضح أن بلاده قادرة على إصلاح أي أضرار محتملة بسرعة، قائلا "خططنا بطريقة تجعل الأضرار ضئيلة إذا ارتكبوا أي حماقة". كما طالب المتحدث الإيراني الوكالة الدولية للطاقة الذرية التابعة للأمم المتحدة والمجتمع الدولي بإدانة أي تهديد أو هجوم على مواقع نووية، في أعقاب تقارير وتهديدات إسرائيل بمهاجمة منشآت نووية إيرانية. وكانت إذاعة الجيش الإسرائيلي قالت أول أمس، إن الجيش أعد خططا للرد على إيران، وذلك في ظل تأكيدات إسرائيلية متصاعدة بأن الرد سيكون "قاتلا ومفاجئا". وأوضحت إذاعة الجيش الإسرائيلي أن قرار تنفيذ تلك الخطط ينتظر الاعتماد السياسي، في حين قال وزير المالية الإسرائيلي بتسلئيل سموتريتش إنه "راض عن الخطط الإسرائيلية المقترحة للرد على هجوم إيران". وقد ظلت حكومة رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو طيلة الأيام الماضية تتوعد إيران "برد قاس ومؤلم وعنيف" على الهجوم الذي شنته مطلع الشهر الجاري على قواعد ومنشآت عسكرية في إسرائيل. استبعدت وكالة الطاقة الذرية الإيرانية اليوم الأربعاء أن تشنّ إسرائيل هجوما على منشآت نووية رئيسية، وذلك في ظل ترقب هجوم إسرائيلي محتمل على إيران بعد أسبوعين من الهجوم الإيراني على إسرائيل. وقال المتحدث باسم الوكالة بهروز كمالوندي -في مقابلة بالفيديو مع وكالة نور نيوز للأنباء- إن من غير المرجح للغاية أن يحدث ذلك، وفي حال وقوعه فلن ينجح". وفي حين أكد كمالوندي أن إيران تأخذ هذه التهديدات دائما على محمل الجد، أوضح أن بلاده قادرة على إصلاح أي أضرار محتملة بسرعة، قائلا "خططنا بطريقة تجعل الأضرار ضئيلة إذا ارتكبوا أي حماقة". كما طالب المتحدث الإيراني الوكالة الدولية للطاقة الذرية التابعة للأمم المتحدة والمجتمع الدولي بإدانة أي تهديد أو هجوم على مواقع نووية، في أعقاب تقارير وتهديدات إسرائيل بمهاجمة منشآت نووية إيرانية. وكانت إذاعة الجيش الإسرائيلي قالت أول أمس، إن الجيش أعد خططا للرد على إيران، وذلك في ظل تأكيدات إسرائيلية متصاعدة بأن الرد سيكون "قاتلا ومفاجئا". وأوضحت إذاعة الجيش الإسرائيلي أن قرار تنفيذ تلك الخطط ينتظر الاعتماد السياسي، في حين قال وزير المالية الإسرائيلي بتسلئيل سموتريتش إنه "راض عن الخطط الإسرائيلية المقترحة للرد على هجوم إيران". وقد ظلت حكومة رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو طيلة الأيام الماضية تتوعد إيران "برد قاس ومؤلم وعنيف" على الهجوم الذي شنته مطلع الشهر الجاري على قواعد ومنشآت عسكرية في إسرائيل. نقطاع الكهرباء عن 104 بلدات بعد ضرب منشأة للطاقة في إقليم سومي الأوكراني http://moee.gov.eg/test_new/new_info.aspx?h_id=44324&call_p=news_f.aspx &pg_index=0 gate.ahram.org.eg/News/5012579.aspx Mon, 21 Oct 2024 00:00:00 GMT أعلنت شركة "Sumyoblenergo" لتشغيل الطاقة في إقليم سومي الأوكراني، اليوم الأحد، عن انقطاع الكهرباء عن أكثر من 100 بلدة تابعة للإقليم بعد قيام الجيش الروسي بضرب إحدى منشآت الطاقة بالشركة. وذكرت الشركة - في بيان نقلته وكالة أنباء "يوكرين فورم" الأوكرانية الرسمية - "أن الجيش الروسي هاجم منشأة للطاقة تابعة لنا، ونتيجة لذلك، انقطعت الكهرباء عن 104 بلدات في مناطق متفرقة من الإقليم يقطنها حوالي 37 ألف مستهلك". وأضاف البيان أن أكثر من 14 ألف مستهلك آخر للكهرباء أصبحوا بدون إمدادات كهربائية؛ نتيجة للهجمات الروسية المتواصلة في المناطق الحدودية التابعة للإقليم، وبالتحديد في 130 بلدة وقرية، موضحة أن جميع جهود مهندسي الطاقة تهدف إلى استعادة الكهرباء إلى كل منزل. بدورها، قالت فالنتينا نازارينكو النائبة الأولى لرئيس إدارة منطقة سومي الحكومية، إن رجال الإنقاذ تمكنوا من تحديد موقع الحريق الذي شب في منشأة الطاقة بعد الهجوم الروسي، مشيرا إلى أنه لم يُقتل أو يُصاب أحد، ولكن وقعت عدة أضرار في القطاع السكني الخاص. أعلنت شركة "Sumyoblenergo" لتشغيل الطاقة في إقليم سومي الأوكراني، اليوم الأحد، عن انقطاع الكهرباء عن أكثر من 100 بلدة تابعة للإقليم بعد قيام الجيش الروسي بضرب إحدى منشآت الطاقة بالشركة. وذكرت الشركة - في بيان نقلته وكالة أنباء "يوكرين فورم" الأوكرانية الرسمية - "أن الجيش الروسي هاجم منشأة للطاقة تابعة لنا، ونتيجة لذلك، انقطعت الكهرباء عن 104 بلدات في مناطق متفرقة من الإقليم يقطنها حوالي 37 ألف مستهلك". وأضاف البيان أن أكثر من 14 ألف مستهلك آخر للكهرباء أصبحوا بدون إمدادات كهربائية؛ نتيجة للهجمات الروسية المتواصلة في المناطق الحدودية التابعة للإقليم، وبالتحديد في 130 بلدة وقرية، موضحة أن جميع جهود مهندسي الطاقة تهدف إلى استعادة الكهرباء إلى كل منزل. بدورها، قالت فالنتينا نازارينكو النائبة الأولى لرئيس إدارة منطقة سومي الحكومية، إن رجال الإنقاذ تمكنوا من تحديد موقع الحريق الذي شب في منشأة الطاقة بعد الهجوم الروسي، مشيرا إلى أنه لم يُقتل أو يُصاب أحد، ولكن وقعت عدة أضرار في القطاع السكني الخاص. العراق سيستورد الغاز من تركمانستان لتشغيل محطات توليد الطاقة الكهربائية http://moee.gov.eg/test_new/new_info.aspx?h_id=44323&call_p=news_f.aspx &pg_index=0 www.alquds.co.uk/%D8%A7%D9%84%D8%B9%D8%B1%D8%A7%D9%82-%D8%B3%D9%8A%D8%B3%D8%AA%D9%88%D8%B1%D8%AF-%D8%A7%D9%84%D8%BA%D8%A7%D8%B2-%D9%85%D9%86-%D8%AA%D8%B1%D9%83%D9%85%D8%A7%D9%86%D8%B3%D8%AA%D8%A7%D9%86-%D9%84%D8%AA/ Mon, 21 Oct 2024 00:00:00 GMT بغداد – د ب أ: وقع العراق اتفاقية لاستيراد الغاز التركمانستاني لتشغيل محطات إنتاج الطاقة الكهربائية في العراق. وقع الاتفاقية عن الجانب العراقي زياد علي فاضل وزير الكهرباء وعن الجانب التركمانستاني مقصد باباييف وزير الدولة رئيس شركة الغاز في بلاده. وأوضحت وزارة الكهرباء في بيان يوم السبت أن هذه الاتفاقية تأتي بعد جهود فنية مكثفة امتدت لأكثر من عام، تخللتها اجتماعات متعددة وزيارات متبادلة وتوقيع مذكرة تفاهم في العام الماضي ، مشيرة إلى أن الاتفاقية تنص على تزويد العراق بـ 20 مليون متر مكعب يومياً من الغاز التركمانستاني مما يشكل إضافة نوعية لمصادر الطاقة في البلاد. وذكرت الوزارة أن شركة «لوكستون» السويسرية التي تم التعاقد معها ستتولى مسؤولية إيصال الغاز التركمانستاني إلى العراق عبر استخدام شبكة الأنابيب الإيرانية وفق آلية التبادل لضمان إنسيابية وكفاءة عملية النقل. وأكد وزير الكهرباء العراقي في تصريح صحافي أن الاتفاق يأتي ضمن البرنامج الحكومي في تنويع مصادر الطاقة وتعزيز الإمدادات، وجرى استحصال موافقة الجانب الإيراني وهي خطوة ستسهم بشكل ملموس في ضمان تزويد المحطات الغازية بالوقود اللازم. وقال إن «المحطات الكهربائية الغازية تساهم حالياً بنحو 60% من إجمالي توليد الكهرباء في العراق ونعمل في وزارة الكهرباء وفق رؤية شاملة تجمع بين الحلول الآنية والإستراتيجية طويلة الأمد». وأضاف «استيراد الغاز يمثل إجراءاً مؤقتاً ريثما تكتمل مشاريعنا الوطنية لإنتاج الغاز، والوصول إلى الإكتفاء الذاتي، والاعتماد الكامل على مواردنا المحلية في غضون السنوات القليلة المقبلة». من جانبه، أعرب الوزير التركمانستاني عن اعتزازه بهذه الشراكة الإستراتيجية مع العراق والالتزام بدعم جهود العراق في تطوير قطاع الطاقة. ولايزال قطاع إنتاج الطاقة الكهربائية في العراق يواجه تحديات كبيرة من جراء تدني مستويات الإنتاج وضعف قطاع التوزيع رغم رصد مليارات الدولارات على مدى أكثر من عقدين وبما ينعكس سلباً على ساعات التجهيز للأهالي والمنشآت الصناعية والخدمية. بغداد – د ب أ: وقع العراق اتفاقية لاستيراد الغاز التركمانستاني لتشغيل محطات إنتاج الطاقة الكهربائية في العراق. وقع الاتفاقية عن الجانب العراقي زياد علي فاضل وزير الكهرباء وعن الجانب التركمانستاني مقصد باباييف وزير الدولة رئيس شركة الغاز في بلاده. وأوضحت وزارة الكهرباء في بيان يوم السبت أن هذه الاتفاقية تأتي بعد جهود فنية مكثفة امتدت لأكثر من عام، تخللتها اجتماعات متعددة وزيارات متبادلة وتوقيع مذكرة تفاهم في العام الماضي ، مشيرة إلى أن الاتفاقية تنص على تزويد العراق بـ 20 مليون متر مكعب يومياً من الغاز التركمانستاني مما يشكل إضافة نوعية لمصادر الطاقة في البلاد. وذكرت الوزارة أن شركة «لوكستون» السويسرية التي تم التعاقد معها ستتولى مسؤولية إيصال الغاز التركمانستاني إلى العراق عبر استخدام شبكة الأنابيب الإيرانية وفق آلية التبادل لضمان إنسيابية وكفاءة عملية النقل. وأكد وزير الكهرباء العراقي في تصريح صحافي أن الاتفاق يأتي ضمن البرنامج الحكومي في تنويع مصادر الطاقة وتعزيز الإمدادات، وجرى استحصال موافقة الجانب الإيراني وهي خطوة ستسهم بشكل ملموس في ضمان تزويد المحطات الغازية بالوقود اللازم. وقال إن «المحطات الكهربائية الغازية تساهم حالياً بنحو 60% من إجمالي توليد الكهرباء في العراق ونعمل في وزارة الكهرباء وفق رؤية شاملة تجمع بين الحلول الآنية والإستراتيجية طويلة الأمد». وأضاف «استيراد الغاز يمثل إجراءاً مؤقتاً ريثما تكتمل مشاريعنا الوطنية لإنتاج الغاز، والوصول إلى الإكتفاء الذاتي، والاعتماد الكامل على مواردنا المحلية في غضون السنوات القليلة المقبلة». من جانبه، أعرب الوزير التركمانستاني عن اعتزازه بهذه الشراكة الإستراتيجية مع العراق والالتزام بدعم جهود العراق في تطوير قطاع الطاقة. ولايزال قطاع إنتاج الطاقة الكهربائية في العراق يواجه تحديات كبيرة من جراء تدني مستويات الإنتاج وضعف قطاع التوزيع رغم رصد مليارات الدولارات على مدى أكثر من عقدين وبما ينعكس سلباً على ساعات التجهيز للأهالي والمنشآت الصناعية والخدمية. معادن الطاقة النظيفة .. تحتاج لاستثمارات ضخمة والصين تسيطر على خريطتها http://moee.gov.eg/test_new/new_info.aspx?h_id=44322&call_p=news_f.aspx &pg_index=0 www.argaam.com/ar/article/articledetail/id/1760978 Mon, 21 Oct 2024 00:00:00 GMT ينما كانت الشمس تغرب خلف الجبال، انطلقت شاحنات ضخمة محملة بالمعادن من أحد المناجم النائية في جبال أمريكا الجنوبية، استعداداً لنقلها إلى أحد مصانع البطاريات في آسيا. مشهد انتقال المواد الخام من مصادرها للمصانع مشهد مألوف على مدار العقود الماضية، لكن غير المعتاد أن تلك الشاحنات تحمل بين جانبيها مستقبل العالم فتلك الشاحنات المحملة بالليثيوم أصبحت من بين العناصر الحيوية اللازمة لمشهد الطاقة الخضراء، وهي الطاقة التي يعول عليها العالم لوقف ما يعرف بظواهر التغير المناخي التي تشتد ضراوة يوماً بعد يوم. ففي الوقت الذي يسعى فيه العالم للابتعاد عن الوقود الأحفوري، تحتل معادن الطاقة النظيفة قلب الثورة الخضراء، وتعتبر المفتاح لتحقيق مستقبل مستدام يعتمد على الطاقة المتجددة. للاطلاع على المزيد من المواضيع والتقارير في صفحة مختارات أرقام لكن خلف هذا المشهد الهادئ، تخفي المعادن قصصاً معقدة من الاكتشافات العلمية، والبحث المتواصل عن مصادر جديدة، والصراع على السيطرة على الموارد. فمن بطاريات السيارات الكهربائية إلى توربينات الرياح التي تقف شامخة على التلال، أصبحت هذه المعادن جوهر التحول نحو مستقبل نظيف، لكن هذا التحول يعتمد على مصادر غير متجددة في الوقت نفسه، فهل لدينا ما يكفي منها؟ هذا التحدي يثير تساؤلاً أيضاً بشأن كيفية تحقيق التوازن بين الحاجة الملحة للحد من التغير المناخي والحفاظ على البيئة أثناء استخراج هذه الموارد الثمينة. فرصة للنجاة يعتمد الحد من ظاهرة الاحتباس الحراري على توفير إمدادات كافية وبأسعار تنافسية من المعادن الحيوية لدعم تحول العالم للطاقة الخضراء، بما في ذلك النحاس والليثيوم والنيكل والكوبالت وغيرها. فالبطارية المستخدمة في سيارتك الكهربائية، والألواح الشمسية المستخدمة في محطات توليد الكهرباء كلها تعتمد على ما يعرف بمعادن الطاقة النظيفة. فالعالم يعول بشكل كبير على التحول للطاقة المتجددة حتى لا يتجاوز الارتفاع في درجات الحرارة 1.5 درجة مئوية في القريب العاجل لتجنب أسوأ آثار تغير المناخ المدمرة. وبموجب اتفاق باريس، وافقت البلدان على إبقاء متوسط ارتفاع درجة الحرارة العالمية على المدى الطويل إلى أقل بكثير من درجتين مئويتين فوق مستويات ما قبل الصناعة، وبذل جهود للحد منها إلى 1.5 درجة مئوية بحلول نهاية هذا القرن. وحذرت الأوساط العلمية مراراً وتكراراً من أن ارتفاع درجة الحرارة بأكثر من 1.5 درجة مئوية قد يؤدي إلى إطلاق العنان لتأثيرات أشد خطورة لتغير المناخ والطقس المتطرف. وتشمل هذه التأثيرات موجات الحر الشديدة وتزايد الفيضانات وموجات الجفاف، وانخفاض الجليد البحري والأنهار الجليدية، وتسارع ارتفاع مستوى سطح البحر ما يهدد بغرق العديد من المدن الساحلية. وفي مؤتمر الأمم المتحدة لتغير المناخ في دبي (كوب 28)، اتفقت الحكومات على مضاعفة قدرة الطاقة المتجددة ثلاث مرات بحلول عام 2030، ولكن لا سبيل لتحقيق هذا الهدف دون زيادة كبيرة في المعروض من هذه المعادن الحيوية. ووفقاً لوكالة الطاقة الدولية، من المتوقع أن ينمو الطلب على المعادن للاستخدام في الطاقة النظيفة بمقدار ثلاثة أضعاف ونصف بحلول عام 2030 على الطريق للوصول إلى الصافي الصفري لانبعاثات ثاني أكسيد الكربون العالمية بحلول عام 2050. وفي فعالية تابعة للأمم المتحدة في أبريل الماضي، قال "أنطونيو غوتيريش"، الأمين العام للمنظمة، إن العالم الذي يعمل بالطاقة المتجددة "هو عالم متعطش للمعادن الحيوية"، وأكد أن هذه المعادن هي جوهر التحول من الوقود الأحفوري إلى مصادر الطاقة المتجددة. استثمارات بأكثر من تريليوني دولار يحتاج قطاع التعدين العالمي إلى استثمارات ضخمة تصل قيمتها إلى نحو 2.1 تريليون دولار أمريكي حتى عام 2050، لزيادة إنتاج المواد الخام التي تسهم في تقليل الانبعاثات والوصول إلى الانبعاثات الصفرية، بحسب تقرير نشرته شركة تابعة لبلومبرج هذا الشهر. وأدى نقص الإمدادات من المواد الخام من معادن الطاقة النظيفة مع تصاعد الطلب إلى إعاقة الإسراع بتبني تقنيات الطاقة النظيفة في ظل ارتفاع أسعار تلك المعادن. وقد تواجه المعادن الرئيسية المستخدمة في التحول للطاقة الخضراء مثل الألومنيوم والنحاس والليثيوم عجزاً بالإمدادات خلال العقد الحالي، وبالفعل بدأ بعضها يشهد نقصاً في المعروض هذا العام. وقال "كواسي أمبوفو" رئيس المعادن والتعدين في بلومبرج نيو إنرجي فاينانس والمساهم الرئيسي في التقرير إن "العجز المطول لتلك المعادن سيرفع أسعار المواد الخام، ما يزيد من تكلفة تقنيات الطاقة النظيفة". وفي حال تواصل خطط الطاقة النظيفة المعلنة، فإنه من المتوقع أن يحتاج العالم لنحو 3 مليارات طن متري من تلك المعادن بين عامي 2027 و2050 لبناء حلول منخفضة الانبعاثات الكربونية مثل المركبات الكهربائية وتوربينات الرياح وأجهزة التحليل الكهربائي. وأفاد التقرير بأن هذا الرقم مرجح للارتفاع ليصل إلى 6 مليارات طن للوصول إلى الحياد الكربوني بحلول 2050. ينما كانت الشمس تغرب خلف الجبال، انطلقت شاحنات ضخمة محملة بالمعادن من أحد المناجم النائية في جبال أمريكا الجنوبية، استعداداً لنقلها إلى أحد مصانع البطاريات في آسيا. مشهد انتقال المواد الخام من مصادرها للمصانع مشهد مألوف على مدار العقود الماضية، لكن غير المعتاد أن تلك الشاحنات تحمل بين جانبيها مستقبل العالم فتلك الشاحنات المحملة بالليثيوم أصبحت من بين العناصر الحيوية اللازمة لمشهد الطاقة الخضراء، وهي الطاقة التي يعول عليها العالم لوقف ما يعرف بظواهر التغير المناخي التي تشتد ضراوة يوماً بعد يوم. ففي الوقت الذي يسعى فيه العالم للابتعاد عن الوقود الأحفوري، تحتل معادن الطاقة النظيفة قلب الثورة الخضراء، وتعتبر المفتاح لتحقيق مستقبل مستدام يعتمد على الطاقة المتجددة. للاطلاع على المزيد من المواضيع والتقارير في صفحة مختارات أرقام لكن خلف هذا المشهد الهادئ، تخفي المعادن قصصاً معقدة من الاكتشافات العلمية، والبحث المتواصل عن مصادر جديدة، والصراع على السيطرة على الموارد. فمن بطاريات السيارات الكهربائية إلى توربينات الرياح التي تقف شامخة على التلال، أصبحت هذه المعادن جوهر التحول نحو مستقبل نظيف، لكن هذا التحول يعتمد على مصادر غير متجددة في الوقت نفسه، فهل لدينا ما يكفي منها؟ هذا التحدي يثير تساؤلاً أيضاً بشأن كيفية تحقيق التوازن بين الحاجة الملحة للحد من التغير المناخي والحفاظ على البيئة أثناء استخراج هذه الموارد الثمينة. فرصة للنجاة يعتمد الحد من ظاهرة الاحتباس الحراري على توفير إمدادات كافية وبأسعار تنافسية من المعادن الحيوية لدعم تحول العالم للطاقة الخضراء، بما في ذلك النحاس والليثيوم والنيكل والكوبالت وغيرها. فالبطارية المستخدمة في سيارتك الكهربائية، والألواح الشمسية المستخدمة في محطات توليد الكهرباء كلها تعتمد على ما يعرف بمعادن الطاقة النظيفة. فالعالم يعول بشكل كبير على التحول للطاقة المتجددة حتى لا يتجاوز الارتفاع في درجات الحرارة 1.5 درجة مئوية في القريب العاجل لتجنب أسوأ آثار تغير المناخ المدمرة. وبموجب اتفاق باريس، وافقت البلدان على إبقاء متوسط ارتفاع درجة الحرارة العالمية على المدى الطويل إلى أقل بكثير من درجتين مئويتين فوق مستويات ما قبل الصناعة، وبذل جهود للحد منها إلى 1.5 درجة مئوية بحلول نهاية هذا القرن. وحذرت الأوساط العلمية مراراً وتكراراً من أن ارتفاع درجة الحرارة بأكثر من 1.5 درجة مئوية قد يؤدي إلى إطلاق العنان لتأثيرات أشد خطورة لتغير المناخ والطقس المتطرف. وتشمل هذه التأثيرات موجات الحر الشديدة وتزايد الفيضانات وموجات الجفاف، وانخفاض الجليد البحري والأنهار الجليدية، وتسارع ارتفاع مستوى سطح البحر ما يهدد بغرق العديد من المدن الساحلية. وفي مؤتمر الأمم المتحدة لتغير المناخ في دبي (كوب 28)، اتفقت الحكومات على مضاعفة قدرة الطاقة المتجددة ثلاث مرات بحلول عام 2030، ولكن لا سبيل لتحقيق هذا الهدف دون زيادة كبيرة في المعروض من هذه المعادن الحيوية. ووفقاً لوكالة الطاقة الدولية، من المتوقع أن ينمو الطلب على المعادن للاستخدام في الطاقة النظيفة بمقدار ثلاثة أضعاف ونصف بحلول عام 2030 على الطريق للوصول إلى الصافي الصفري لانبعاثات ثاني أكسيد الكربون العالمية بحلول عام 2050. وفي فعالية تابعة للأمم المتحدة في أبريل الماضي، قال "أنطونيو غوتيريش"، الأمين العام للمنظمة، إن العالم الذي يعمل بالطاقة المتجددة "هو عالم متعطش للمعادن الحيوية"، وأكد أن هذه المعادن هي جوهر التحول من الوقود الأحفوري إلى مصادر الطاقة المتجددة. استثمارات بأكثر من تريليوني دولار يحتاج قطاع التعدين العالمي إلى استثمارات ضخمة تصل قيمتها إلى نحو 2.1 تريليون دولار أمريكي حتى عام 2050، لزيادة إنتاج المواد الخام التي تسهم في تقليل الانبعاثات والوصول إلى الانبعاثات الصفرية، بحسب تقرير نشرته شركة تابعة لبلومبرج هذا الشهر. وأدى نقص الإمدادات من المواد الخام من معادن الطاقة النظيفة مع تصاعد الطلب إلى إعاقة الإسراع بتبني تقنيات الطاقة النظيفة في ظل ارتفاع أسعار تلك المعادن. وقد تواجه المعادن الرئيسية المستخدمة في التحول للطاقة الخضراء مثل الألومنيوم والنحاس والليثيوم عجزاً بالإمدادات خلال العقد الحالي، وبالفعل بدأ بعضها يشهد نقصاً في المعروض هذا العام. وقال "كواسي أمبوفو" رئيس المعادن والتعدين في بلومبرج نيو إنرجي فاينانس والمساهم الرئيسي في التقرير إن "العجز المطول لتلك المعادن سيرفع أسعار المواد الخام، ما يزيد من تكلفة تقنيات الطاقة النظيفة". وفي حال تواصل خطط الطاقة النظيفة المعلنة، فإنه من المتوقع أن يحتاج العالم لنحو 3 مليارات طن متري من تلك المعادن بين عامي 2027 و2050 لبناء حلول منخفضة الانبعاثات الكربونية مثل المركبات الكهربائية وتوربينات الرياح وأجهزة التحليل الكهربائي. وأفاد التقرير بأن هذا الرقم مرجح للارتفاع ليصل إلى 6 مليارات طن للوصول إلى الحياد الكربوني بحلول 2050. المغرب يخطط لجذب استثمارات عالمية بمشاريع طاقة ضخمة http://moee.gov.eg/test_new/new_info.aspx?h_id=44321&call_p=news_f.aspx &pg_index=0 hapijournal.com/2024/10/19/%D8%A7%D9%84%D9%85%D8%BA%D8%B1%D8%A8-%D9%8A%D8%AE%D8%B7%D8%B7-%D9%84%D8%AC%D8%B0%D8%A8-%D8%A7%D8%B3%D8%AA%D8%AB%D9%85%D8%A7%D8%B1%D8%A7%D8%AA-%D8%B9%D8%A7%D9%84%D9%85%D9%8A%D8%A9-%D8%A8%D9%85%D8%B4/ Sun, 20 Oct 2024 00:00:00 GMT العربية نت_ يستعد المغرب لمضاعفة إنتاج الكهرباء من الطاقة الشمسية وطاقة الرياح في منطقة الصحراء الغربية، وذلك لتلبية الطلب المتزايد على الطاقة استعداداً لاستضافة كأس العالم لكرة القدم عام 2030. ووفقاً لتقرير نشرته “بلومبرج”، فقد حددت الحكومة المغربية موعداً نهائياً في عام 2027 لاستكمال بناء 1.4 جيجاوات من الطاقة الشمسية وطاقة الرياح في الصحراء الغربية. جدير بالذكر أن سعة الطاقة المتجددة الحالية في الصحراء الغربية تبلغ حوالي 1.3 جيجاوات، وهو ما يعادل تقريباً ربع إجمالي سعة الطاقة المتجددة في المغرب. العربية نت_ يستعد المغرب لمضاعفة إنتاج الكهرباء من الطاقة الشمسية وطاقة الرياح في منطقة الصحراء الغربية، وذلك لتلبية الطلب المتزايد على الطاقة استعداداً لاستضافة كأس العالم لكرة القدم عام 2030. ووفقاً لتقرير نشرته “بلومبرج”، فقد حددت الحكومة المغربية موعداً نهائياً في عام 2027 لاستكمال بناء 1.4 جيجاوات من الطاقة الشمسية وطاقة الرياح في الصحراء الغربية. جدير بالذكر أن سعة الطاقة المتجددة الحالية في الصحراء الغربية تبلغ حوالي 1.3 جيجاوات، وهو ما يعادل تقريباً ربع إجمالي سعة الطاقة المتجددة في المغرب. قطاع الرياح البحرية في البرازيل يشهد تركيب أجهزة استشعار http://moee.gov.eg/test_new/new_info.aspx?h_id=44320&call_p=news_f.aspx &pg_index=0 attaqa.net/2024/10/16/%D9%82%D8%B7%D8%A7%D8%B9-%D8%A7%D9%84%D8%B1%D9%8A%D8%A7%D8%AD-%D8%A7%D9%84%D8%A8%D8%AD%D8%B1%D9%8A%D8%A9-%D9%81%D9%8A-%D8%A7%D9%84%D8%A8%D8%B1%D8%A7%D8%B2%D9%8A%D9%84-%D9%8A%D8%B4%D9%87%D8%AF-%D8%AA/ Sun, 20 Oct 2024 00:00:00 GMT تعمل طاقة الرياح البحرية في البرازيل بصفتها مصدرًا مكملًا وموثوقًا لمشروعات الطاقة الشمسية، وتعكف شركة النفط الحكومية بتروبراس على ما يعزز مصادر الطاقة المتجددة وقدرتها على تلبية الطلب. وحددت شركة النفط الوطنية المملوكة للحكومة البرازيلية (بتروبراس) ساعات ذروة توليد الكهرباء من الرياح البحرية في شرق البلاد، ما بين الساعة 4 و6 مساءً يوميًا. وأوضح مدير قطاع توليد الكهرباء من مصادر الطاقة المتجددة في الشركة، دانييل فارو، أن مشروعات الرياح البحرية يمكن أن تسهم بدور آمن ومكمّل لموارد الطاقة الشمسية، حال تراجع توليد الكهرباء منها. وأضاف في مؤتمر، نظّمته جهات بريطانية في المدينة البرازيلية ريو دي جانيرو، أن ساعتَي ذروة معدلات توليد الكهرباء بالشمال الشرقي للبلاد، تزامنت مع توقيت زيادة الطلب عليها. أجهزة استشعار لبحث جدوى مشروعات طاقة الرياح البحرية في البرازيل، ركّبت شركة النفط الوطنية المملوكة للدولة 4 أجهزة استشعار ضوئية تستعمل تقنية الليدار "LiDARs" لقياس سرعة الرياح واتجاهها، 2 منهما في المياه العميقة، و 2 بالمياه الضحلة، حسبما أفادت معلومات منشورة بموقع إي في ويند (evwind). وتخطط الشركة لتركيب 4 أجهزة في أماكن أخرى بحلول مطلع العام المقبل (2025). ويرى دانييل فارو أن الاستثمارات المحتملة لمشروعات طاقة الرياح البحرية في البرازيل -التي تستهدف الشركة تنفيذها- تزيد التفاؤل بشأن إمكان تعويض الانخفاض المتوقع في استثماراتها خلال المدة المقبلة. وأضاف أن الانخفاض المتوقع في تكاليف هذه المشروعات يساعد الشركة في تنفيذ خطّتها المستقبلية. ولفت إلى أن آخر التقارير الصادرة عن وكالة الطاقة الدولية أظهرَ التراجع المتوقع في النفقات الرأسمالية لتنفيذ هذه المشروعات. ووقّعت شركة بتروبراس وثيقة تعاون مع حكومة ولاية ريو دي جانيرو خلال شهر يونيو/حزيران 2024، لإعداد دراسات جدوى مشتركة حول إنشاء مشروع تجريبي لطاقة الرياح البحرية في البرازيل، وفق تفاصيل منشورة في موقع أوفشور. تقنيات جديدة تستهدف وثيقة التعاون المشترك بحثَ كيفية تماشي المشروع التجريبي لطاقة الرياح البحرية في البرازيل مع البرامج والسياسات الوطنية الهادفة لتطوير المنطقة المحلية التي تقع بالقرب منه. وتستهدف شركة بتروبراس اختبار التقنيات الجديدة في مجال توليد الكهرباء من طاقة الرياح البحرية لمعالجة تحديات التوسع فيها وتعميمها بصورة تجارية في المستقبل. وسبق أن اختبرت الشركة البرازيلية إمكانات تطبيق تقنيات الليدار في مشروعات طاقة الرياح البحرية في البرازيل، بإحدى منصات الحفر في حوض كامبوس، عام 2020. ووقّعت بتروبراس أيضًا -خلال شهر ديسمبر/كانون الأول من العام الماضي 2023- وثيقة تعاون مع ولاية ريو دي جانيرو، لوضع دراسات جدوى مشتركة لإنشاء مشروع تجريبي لالتقاط وتخزين ما يقارب 100 ألف طن من الكربون سنويًا في شمال الولاية. وأعلنت الشركة خلال سبتمبر/أيلول 2023 خطّتها لتطوير مشروعات طاقة الرياح البحرية في البرازيل بقدرات إجمالية محتملة تقارب 23 غيغاواط، وتتضمن مزرعة عائمة في مدينة ريودي جانيرو، وفق تفاصيل منشورة في موقع (أوفشور ويند offshorewind.biz). وتقدمت الشركة بطلب إلى المعهد البرازيلي للبيئة والموارد المتجددة (IBAMA) لاستخراج تراخيص 10 مناطق تتضمن إمكانات محتملة لمشروعات طاقة الرياح البحرية، وتقع على سواحل مختلفة في البلاد. وتتوزع المناطق بين 7 في الشمال الشرقي، و2 في الجنوب الشرقي، والمتبقي في جنوب البلاد. تعمل طاقة الرياح البحرية في البرازيل بصفتها مصدرًا مكملًا وموثوقًا لمشروعات الطاقة الشمسية، وتعكف شركة النفط الحكومية بتروبراس على ما يعزز مصادر الطاقة المتجددة وقدرتها على تلبية الطلب. وحددت شركة النفط الوطنية المملوكة للحكومة البرازيلية (بتروبراس) ساعات ذروة توليد الكهرباء من الرياح البحرية في شرق البلاد، ما بين الساعة 4 و6 مساءً يوميًا. وأوضح مدير قطاع توليد الكهرباء من مصادر الطاقة المتجددة في الشركة، دانييل فارو، أن مشروعات الرياح البحرية يمكن أن تسهم بدور آمن ومكمّل لموارد الطاقة الشمسية، حال تراجع توليد الكهرباء منها. وأضاف في مؤتمر، نظّمته جهات بريطانية في المدينة البرازيلية ريو دي جانيرو، أن ساعتَي ذروة معدلات توليد الكهرباء بالشمال الشرقي للبلاد، تزامنت مع توقيت زيادة الطلب عليها. أجهزة استشعار لبحث جدوى مشروعات طاقة الرياح البحرية في البرازيل، ركّبت شركة النفط الوطنية المملوكة للدولة 4 أجهزة استشعار ضوئية تستعمل تقنية الليدار "LiDARs" لقياس سرعة الرياح واتجاهها، 2 منهما في المياه العميقة، و 2 بالمياه الضحلة، حسبما أفادت معلومات منشورة بموقع إي في ويند (evwind). وتخطط الشركة لتركيب 4 أجهزة في أماكن أخرى بحلول مطلع العام المقبل (2025). ويرى دانييل فارو أن الاستثمارات المحتملة لمشروعات طاقة الرياح البحرية في البرازيل -التي تستهدف الشركة تنفيذها- تزيد التفاؤل بشأن إمكان تعويض الانخفاض المتوقع في استثماراتها خلال المدة المقبلة. وأضاف أن الانخفاض المتوقع في تكاليف هذه المشروعات يساعد الشركة في تنفيذ خطّتها المستقبلية. ولفت إلى أن آخر التقارير الصادرة عن وكالة الطاقة الدولية أظهرَ التراجع المتوقع في النفقات الرأسمالية لتنفيذ هذه المشروعات. ووقّعت شركة بتروبراس وثيقة تعاون مع حكومة ولاية ريو دي جانيرو خلال شهر يونيو/حزيران 2024، لإعداد دراسات جدوى مشتركة حول إنشاء مشروع تجريبي لطاقة الرياح البحرية في البرازيل، وفق تفاصيل منشورة في موقع أوفشور. تقنيات جديدة تستهدف وثيقة التعاون المشترك بحثَ كيفية تماشي المشروع التجريبي لطاقة الرياح البحرية في البرازيل مع البرامج والسياسات الوطنية الهادفة لتطوير المنطقة المحلية التي تقع بالقرب منه. وتستهدف شركة بتروبراس اختبار التقنيات الجديدة في مجال توليد الكهرباء من طاقة الرياح البحرية لمعالجة تحديات التوسع فيها وتعميمها بصورة تجارية في المستقبل. وسبق أن اختبرت الشركة البرازيلية إمكانات تطبيق تقنيات الليدار في مشروعات طاقة الرياح البحرية في البرازيل، بإحدى منصات الحفر في حوض كامبوس، عام 2020. ووقّعت بتروبراس أيضًا -خلال شهر ديسمبر/كانون الأول من العام الماضي 2023- وثيقة تعاون مع ولاية ريو دي جانيرو، لوضع دراسات جدوى مشتركة لإنشاء مشروع تجريبي لالتقاط وتخزين ما يقارب 100 ألف طن من الكربون سنويًا في شمال الولاية. وأعلنت الشركة خلال سبتمبر/أيلول 2023 خطّتها لتطوير مشروعات طاقة الرياح البحرية في البرازيل بقدرات إجمالية محتملة تقارب 23 غيغاواط، وتتضمن مزرعة عائمة في مدينة ريودي جانيرو، وفق تفاصيل منشورة في موقع (أوفشور ويند offshorewind.biz). وتقدمت الشركة بطلب إلى المعهد البرازيلي للبيئة والموارد المتجددة (IBAMA) لاستخراج تراخيص 10 مناطق تتضمن إمكانات محتملة لمشروعات طاقة الرياح البحرية، وتقع على سواحل مختلفة في البلاد. وتتوزع المناطق بين 7 في الشمال الشرقي، و2 في الجنوب الشرقي، والمتبقي في جنوب البلاد. تصنيع توربينات الرياح في أستراليا قد ينتج 800 برج سنويًا http://moee.gov.eg/test_new/new_info.aspx?h_id=44319&call_p=news_f.aspx &pg_index=0 attaqa.net/2024/10/20/%D8%AA%D8%B5%D9%86%D9%8A%D8%B9-%D8%AA%D9%88%D8%B1%D8%A8%D9%8A%D9%86%D8%A7%D8%AA-%D8%A7%D9%84%D8%B1%D9%8A%D8%A7%D8%AD-%D9%81%D9%8A-%D8%A3%D8%B3%D8%AA%D8%B1%D8%A7%D9%84%D9%8A%D8%A7-%D9%82%D8%AF-%D9%8A/ Sun, 20 Oct 2024 00:00:00 GMT ن المرجّح أن يوفر تصنيع توربينات الرياح محليًا في أستراليا فرصًا هائلة للنمو بحلول مطلع العقد المقبل، وفق تقرير حديث اطّلعت عليه منصة الطاقة المتخصصة (مقرّها واشنطن). ووجد التقرير أن التصنيع المحلي لأبراج توربينات الرياح في أستراليا يُمكن أن يخلق أكثر من 4 آلاف وظيفة مباشرة، وينتج أكثر من 800 برج سنويًا، ويخفض ملايين الأطنان من الانبعاثات من الواردات. وطالب التقرير الصادر عن مركز العمل المستقبلي التابع لمعهد أستراليا، بتضمين أبراج توربينات الرياح في الدفع السياسي لـ"مستقبل صُنع في أستراليا"، إلى جانب أنظمة الطاقة الشمسية وتخزين البطاريات. وأوصى مركز العمل المستقبلي الحكومات بالتعاون مع الصناعة لتكليف الدراسات حول متطلبات إنشاء تصنيع أبراج الرياح على الساحل الشرقي لأستراليا. تصنيع أبراج التوربينات ذكر التقرير أنه نظرًا لـ"قاعدة التصنيع غير المتطورة نسبيًا" في أستراليا، فإن نشاط التكنولوجيا المنخفضة والمتوسطة الناضجة مثل تصنيع أبراج التوربينات، يقع ضمن القدرات المحلية، وقد تكون العائدات كبيرة. ووفقًا للحالات المحاكاة في التقرير، يُمكن للقوى العاملة إنتاج نحو 818 برجًا كل عام، بقيمة تراكمية تبلغ 15 مليار دولار على مدى السنوات الـ17 المقبلة. وأكد مؤلف التقرير فيل تونر أن نحو 2.6 مليون طن من انبعاثات ثاني أكسيد الكربون ستُتَجَنَّب أيضًا بسبب انخفاض الشحن، وفق ما اطّلعت عليه منصة الطاقة المتخصصة، نقلًا عن منصة "رينيو إيكونومي" الأسترالية. وقال: "يجب على أيّ شخص مهتم بالمناخ أن يغضب من حقيقة أننا نستورد أبراج فولاذية ضخمة وثقيلة من الصين بينما يمكننا إنتاجها هنا، وهو ما من شأنه أن يوفر فرصًا رائعة لقطاع الصلب الأخضر المزدهر لدينا". وأضاف: "مع كل فرص الاقتصاد العالمي المحايد للكربون، هل نريد حقًا الاستبدال بالصادرات المعدنية التقليدية مثل الفحم، أجيال جديدة من المعادن غير المعالجة مثل الليثيوم والأتربة النادرة؟" وتابع: "يمثل تصنيع معدّات طاقة الرياح الخاصة بنا فرصة هائلة لأستراليا". كانت أبراج الرياح في أستراليا تُصنَّع محليًا، لكن عدم اليقين السياسي على مدى عقد من الحكومات الائتلافية الفيدرالية أدى إلى خروج العمليات المحلية من العمل، مع إكمال آخر برج توربيني محلي الصنع في عام 2020، وفقًا للتقرير. ويرى مركز العمل المستقبلي أن الجهود الجديدة لإنشاء تصنيع أبراج التوربينات في أستراليا من غير المرجّح أن تلقى المصير نفسه، وذلك بسبب سياسات الطاقة المتجددة الداعمة على المستوى الفيدرالي وفي الولايات، فضلًا عن انتعاش تطوير مزارع الرياح والصناعة البحرية الناشئة. يقول التقرير: "إن إنتاج أبراج الرياح بكفاءة يتطلب نطاقًا واسعًا، لكن الصناعة تشير إلى أن مستوى الطلب المتوقع على توليد طاقة الرياح البرية كافٍ لدعم إنشاء المصانع، وخاصة في نيو ساوث ويلز وكوينزلاند بالقرب من مشروعات مزارع الرياح الكبرى، على نطاق يوفر إنتاجية تنافس العالم". وتابع: "بالمثل، من المتوقع أيضًا أن يكون حجم الطلب على أبراج الرياح البحرية كافيًا لدعم التصنيع المحلي الفعّال". أكبر مزرعة رياح في العالم في سياقٍ متصل، أعلنت شركة أكيونا إنرجي الإسبانية للطاقة المتجددة (Acciona Energy) خططًا لبناء أكبر مزرعة رياح برية خارج الصين في ممر الطاقة المزدهر في غرب أستراليا. ووفق ما اطّلعت عليه منصة الطاقة المتخصصة، تعتزم الشركة الإسبانية تركيب 400 توربين رياح بقوة 6.2 ميغاواط، جزءًا من مشروع بيلويذر (Bellwether) الذي تبلغ قدرته 3 غيغاواط في منطقة غريت ساوثرن في الولاية. وقال المدير الإداري لشركة أكيونا في ولاية أستراليا الغربية، جيف نيتش، إن مزرعة الرياح، التي من المقرر إكمالها في عام 2030، ستكون واحدة من أكبر المزارع في العالم بمجرد تشغيلها. وأضاف: "إن مشروع ماكنتاير بالحجم الكامل يبلغ نحو 1000 ميغاواط، وقد يكون مشروع مزرعة الرياح بيلويذر المقترح ضعف أو 3 أضعاف هذا الحجم.. وبهذا الحجم، يمكن أن تكون أكبر مزرعة رياح برية خارج الصين". وأشار نيتش إلى أن الشركة كانت في مناقشات مع أصحاب الأراضي والحكومات المحلية حول التطوير المقترح، لكنه توقَّع أن تتمكن "أكيونا" من تصدير الكهرباء إلى الشبكة في غضون 6 سنوات، بحسب ما نقلته منصة "إي في ويند" (EV Wind). ومن جانبه، قال مدير أسواق الطاقة الخضراء، تريستان إيديس، إن المشروع المكتمل سيكون الأكثر إنتاجًا في أستراليا، وأحد أكبر التطورات من نوعه ن المرجّح أن يوفر تصنيع توربينات الرياح محليًا في أستراليا فرصًا هائلة للنمو بحلول مطلع العقد المقبل، وفق تقرير حديث اطّلعت عليه منصة الطاقة المتخصصة (مقرّها واشنطن). ووجد التقرير أن التصنيع المحلي لأبراج توربينات الرياح في أستراليا يُمكن أن يخلق أكثر من 4 آلاف وظيفة مباشرة، وينتج أكثر من 800 برج سنويًا، ويخفض ملايين الأطنان من الانبعاثات من الواردات. وطالب التقرير الصادر عن مركز العمل المستقبلي التابع لمعهد أستراليا، بتضمين أبراج توربينات الرياح في الدفع السياسي لـ"مستقبل صُنع في أستراليا"، إلى جانب أنظمة الطاقة الشمسية وتخزين البطاريات. وأوصى مركز العمل المستقبلي الحكومات بالتعاون مع الصناعة لتكليف الدراسات حول متطلبات إنشاء تصنيع أبراج الرياح على الساحل الشرقي لأستراليا. تصنيع أبراج التوربينات ذكر التقرير أنه نظرًا لـ"قاعدة التصنيع غير المتطورة نسبيًا" في أستراليا، فإن نشاط التكنولوجيا المنخفضة والمتوسطة الناضجة مثل تصنيع أبراج التوربينات، يقع ضمن القدرات المحلية، وقد تكون العائدات كبيرة. ووفقًا للحالات المحاكاة في التقرير، يُمكن للقوى العاملة إنتاج نحو 818 برجًا كل عام، بقيمة تراكمية تبلغ 15 مليار دولار على مدى السنوات الـ17 المقبلة. وأكد مؤلف التقرير فيل تونر أن نحو 2.6 مليون طن من انبعاثات ثاني أكسيد الكربون ستُتَجَنَّب أيضًا بسبب انخفاض الشحن، وفق ما اطّلعت عليه منصة الطاقة المتخصصة، نقلًا عن منصة "رينيو إيكونومي" الأسترالية. وقال: "يجب على أيّ شخص مهتم بالمناخ أن يغضب من حقيقة أننا نستورد أبراج فولاذية ضخمة وثقيلة من الصين بينما يمكننا إنتاجها هنا، وهو ما من شأنه أن يوفر فرصًا رائعة لقطاع الصلب الأخضر المزدهر لدينا". وأضاف: "مع كل فرص الاقتصاد العالمي المحايد للكربون، هل نريد حقًا الاستبدال بالصادرات المعدنية التقليدية مثل الفحم، أجيال جديدة من المعادن غير المعالجة مثل الليثيوم والأتربة النادرة؟" وتابع: "يمثل تصنيع معدّات طاقة الرياح الخاصة بنا فرصة هائلة لأستراليا". كانت أبراج الرياح في أستراليا تُصنَّع محليًا، لكن عدم اليقين السياسي على مدى عقد من الحكومات الائتلافية الفيدرالية أدى إلى خروج العمليات المحلية من العمل، مع إكمال آخر برج توربيني محلي الصنع في عام 2020، وفقًا للتقرير. ويرى مركز العمل المستقبلي أن الجهود الجديدة لإنشاء تصنيع أبراج التوربينات في أستراليا من غير المرجّح أن تلقى المصير نفسه، وذلك بسبب سياسات الطاقة المتجددة الداعمة على المستوى الفيدرالي وفي الولايات، فضلًا عن انتعاش تطوير مزارع الرياح والصناعة البحرية الناشئة. يقول التقرير: "إن إنتاج أبراج الرياح بكفاءة يتطلب نطاقًا واسعًا، لكن الصناعة تشير إلى أن مستوى الطلب المتوقع على توليد طاقة الرياح البرية كافٍ لدعم إنشاء المصانع، وخاصة في نيو ساوث ويلز وكوينزلاند بالقرب من مشروعات مزارع الرياح الكبرى، على نطاق يوفر إنتاجية تنافس العالم". وتابع: "بالمثل، من المتوقع أيضًا أن يكون حجم الطلب على أبراج الرياح البحرية كافيًا لدعم التصنيع المحلي الفعّال". أكبر مزرعة رياح في العالم في سياقٍ متصل، أعلنت شركة أكيونا إنرجي الإسبانية للطاقة المتجددة (Acciona Energy) خططًا لبناء أكبر مزرعة رياح برية خارج الصين في ممر الطاقة المزدهر في غرب أستراليا. ووفق ما اطّلعت عليه منصة الطاقة المتخصصة، تعتزم الشركة الإسبانية تركيب 400 توربين رياح بقوة 6.2 ميغاواط، جزءًا من مشروع بيلويذر (Bellwether) الذي تبلغ قدرته 3 غيغاواط في منطقة غريت ساوثرن في الولاية. وقال المدير الإداري لشركة أكيونا في ولاية أستراليا الغربية، جيف نيتش، إن مزرعة الرياح، التي من المقرر إكمالها في عام 2030، ستكون واحدة من أكبر المزارع في العالم بمجرد تشغيلها. وأضاف: "إن مشروع ماكنتاير بالحجم الكامل يبلغ نحو 1000 ميغاواط، وقد يكون مشروع مزرعة الرياح بيلويذر المقترح ضعف أو 3 أضعاف هذا الحجم.. وبهذا الحجم، يمكن أن تكون أكبر مزرعة رياح برية خارج الصين". وأشار نيتش إلى أن الشركة كانت في مناقشات مع أصحاب الأراضي والحكومات المحلية حول التطوير المقترح، لكنه توقَّع أن تتمكن "أكيونا" من تصدير الكهرباء إلى الشبكة في غضون 6 سنوات، بحسب ما نقلته منصة "إي في ويند" (EV Wind). ومن جانبه، قال مدير أسواق الطاقة الخضراء، تريستان إيديس، إن المشروع المكتمل سيكون الأكثر إنتاجًا في أستراليا، وأحد أكبر التطورات من نوعه يستهدف أوروبا.. محور جديد للطاقة الخضراء يضم الجزائر وتونس http://moee.gov.eg/test_new/new_info.aspx?h_id=44318&call_p=news_f.aspx &pg_index=0 www.alarabiya.net/aswaq/oil-and-gas/2024/10/19/%D9%8A%D8%B3%D8%AA%D9%87%D8%AF%D9%81-%D8%A3%D9%88%D8%B1%D9%88%D8%A8%D8%A7-%D9%85%D8%AD%D9%88%D8%B1-%D8%AC%D8%AF%D9%8A%D8%AF-%D9%84%D9%84%D8%B7%D8%A7%D9%82%D8%A9-%D8%A7%D9%84%D8%AE%D8%B6%D8%B1%D8%A7%D8%A1-%D9%8A%D8%B6%D9%85-%D8%A7%D9%84%D8%AC%D8%B2%D8%A7%D8%A6%D8%B1-%D9%88%D8%AA%D9%88%D9%86%D8%B3 Sun, 20 Oct 2024 00:00:00 GMT تتخذ الجزائر خطوات جادة نحو تصدير الهيدروجين الأخضر إلى أوروبا، حيث وقعت اتفاقاً لتمويل دراسة جدوى مشروع طموح لنقل الهيدروجين إلى القارة الأوروبية. يتمثل المشروع في مد خط أنابيب ضخم، يعرف بـ"الممر الجنوبي 2"، الذي سيربط الجزائر بأوروبا عبر تونس وصولاً إلى ألمانيا وإيطاليا والنمسا. وقّعت كل من شركتي "سوناطراك" و"سونلغاز" الجزائريتان مذكرة تفاهم مع عدة شركات أوروبية بقيادة الشركة الألمانية VNG، بهدف تنفيذ الدراسات اللازمة للمشروع. بالإضافة إلى ذلك، تستعد "سوناطراك" لتوقيع مذكرة تفاهم أخرى مع شركة "سيبسا" الإسبانية للتعاون في إنتاج الهيدروجين الأخضر بطاقة 200 ميغاواط، ودراسة إمكانيات تصديره إلى إسبانيا. تعوّل الجزائر على قدرتها في إنتاج الهيدروجين الأخضر بتكلفة منخفضة تتراوح بين 1.2 و2 دولار للكيلوغرام، مقارنة بالتكاليف المرتفعة في أوروبا التي تصل إلى 5 أو 6 دولارات للكيلوغرام. يُعتبر الهيدروجين الأخضر وقوداً صديقاً للبيئة، ويتم إنتاجه من خلال التحليل الكهربائي باستخدام الطاقة المتجددة مثل الرياح أو الطاقة الشمسية لفصل الهيدروجين عن الأوكسجين في الماء. يُستخدم هذا الوقود النظيف لتوليد الكهرباء أو كوقود للسيارات والعديد من التطبيقات الأخرى، مما يجعله خياراً واعداً لمستقبل الطاقة المستدامة في العالم. تحرص الجزائر على تعزيز دورها كمصدر رئيسي للطاقة النظيفة، من خلال هذا المشروع الذي من شأنه دعم جهودها لتلبية الطلب الأوروبي المتزايد على مصادر الطاقة المستدامة، وتعزيز العلاقات الاقتصادية مع الدول الأوروبية. تتخذ الجزائر خطوات جادة نحو تصدير الهيدروجين الأخضر إلى أوروبا، حيث وقعت اتفاقاً لتمويل دراسة جدوى مشروع طموح لنقل الهيدروجين إلى القارة الأوروبية. يتمثل المشروع في مد خط أنابيب ضخم، يعرف بـ"الممر الجنوبي 2"، الذي سيربط الجزائر بأوروبا عبر تونس وصولاً إلى ألمانيا وإيطاليا والنمسا. وقّعت كل من شركتي "سوناطراك" و"سونلغاز" الجزائريتان مذكرة تفاهم مع عدة شركات أوروبية بقيادة الشركة الألمانية VNG، بهدف تنفيذ الدراسات اللازمة للمشروع. بالإضافة إلى ذلك، تستعد "سوناطراك" لتوقيع مذكرة تفاهم أخرى مع شركة "سيبسا" الإسبانية للتعاون في إنتاج الهيدروجين الأخضر بطاقة 200 ميغاواط، ودراسة إمكانيات تصديره إلى إسبانيا. تعوّل الجزائر على قدرتها في إنتاج الهيدروجين الأخضر بتكلفة منخفضة تتراوح بين 1.2 و2 دولار للكيلوغرام، مقارنة بالتكاليف المرتفعة في أوروبا التي تصل إلى 5 أو 6 دولارات للكيلوغرام. يُعتبر الهيدروجين الأخضر وقوداً صديقاً للبيئة، ويتم إنتاجه من خلال التحليل الكهربائي باستخدام الطاقة المتجددة مثل الرياح أو الطاقة الشمسية لفصل الهيدروجين عن الأوكسجين في الماء. يُستخدم هذا الوقود النظيف لتوليد الكهرباء أو كوقود للسيارات والعديد من التطبيقات الأخرى، مما يجعله خياراً واعداً لمستقبل الطاقة المستدامة في العالم. تحرص الجزائر على تعزيز دورها كمصدر رئيسي للطاقة النظيفة، من خلال هذا المشروع الذي من شأنه دعم جهودها لتلبية الطلب الأوروبي المتزايد على مصادر الطاقة المستدامة، وتعزيز العلاقات الاقتصادية مع الدول الأوروبية. تركيا تتجه لاعتماد المفاعلات النووية كبدائل أكثر فاعلية مقارنة بنظيرتها التقليدية http://moee.gov.eg/test_new/new_info.aspx?h_id=44317&call_p=news_f.aspx &pg_index=0 www.mc-doualiya.com/%D8%A3%D9%88%D8%B1%D9%88%D8%A8%D8%A7/20241017-%D8%AA%D8%B1%D9%83%D9%8A%D8%A7-%D8%AA%D8%AA%D8%AC%D9%87-%D9%84%D8%A7%D8%B9%D8%AA%D9%85%D8%A7%D8%AF-%D8%A7%D9%84%D9%85%D9%81%D8%A7%D8%B9%D9%84%D8%A7%D8%AA-%D8%A7%D9%84%D9%86%D9%88%D9%88%D9%8A%D8%A9-%D9%83%D8%A8%D8%AF%D8%A7%D8%A6%D9%84-%D8%A3%D9%83%D8%AB%D8%B1-%D9%81%D8%A7%D8%B9%D9%84%D9%8A%D8%A9-%D9%85%D9%82%D8%A7%D8%B1%D9%86%D8%A9-%D8%A8%D9%86%D8%B8%D9%8A%D8%B1%D8%AA%D9%87%D8%A7-%D8%A7%D9%84%D8%AA%D9%82%D9%84%D9%8A%D8%AF%D9%8A%D8%A9 Sun, 20 Oct 2024 00:00:00 GMT تعمل تركيا حاليا على تطوير إطار قانوني لبناء مفاعلات نووية صغيرة موديلرية (SMRs)، وهو جزء من خطة طموحة طويلة الأمد تهدف إلى تعزيز اعتماد البلاد على الطاقة النووية. تأتي هذه الخطوة في إطار جهود تركيا لتوسيع قدراتها النووية لتصل إلى 20 جيغاواط بحلول عام 2050. تُعتبر المفاعلات النووية الصغيرة بديلا مرنا وأكثر فعالية من حيث التكلفة مقارنة بالمحطات النووية التقليدية، حيث يمكنها تلبية احتياجات الطاقة بمرونة أكبر وتكلفة بناء أقل، مما يجعلها خيارا جذابا في الوقت الحالي وتمثل هذه المفاعلات الصغيرة جزءا من التحول الأوسع لتركيا نحو تقليل اعتمادها على واردات الطاقة، خاصة في ظل اعتمادها الكبير على الغاز الطبيعي والنفط المستورد. إذ يجعل هذا الاعتماد الاقتصاد التركي عرضة لتقلبات الأسواق العالمية وأسعار الوقود، ولهذا تضع الحكومة التركية في أولوياتها تعزيز قدرات الطاقة المحلية وتقليل الاعتماد على المصادر الخارجية. يهدف التحول نحو الطاقة النووية إلى تحقيق استقلالية طاقية أكبر وزيادة أمن الإمدادات. بالإضافة إلى بناء المفاعلات النووية الصغيرة، تستمر تركيا في توسيع بنيتها التحتية للطاقة النووية التقليدية. وتعد محطة أكويو النووية التي تبنيها شركة روساتوم الروسية في جنوب تركيا، مثالا بارزا على ذلك. ومن المتوقع أن توفر محطة أكويو، التي تضم أربعة مفاعلات، حوالي 10% من احتياجات البلاد من الكهرباء عند اكتمالها لكن تركيا لا تكتفي بذلك، حيث تخطط أيضا لبناء محطات نووية إضافية في مناطق مثل سينوب وتراقيا. هذه المشاريع تهدف إلى تلبية الطلب المتزايد على الكهرباء وتقليل الانبعاثات الكربونية ويلعب التعاون الدولي دورا محوريا في هذه الاستراتيجية، إذ يذكر أن تركيا تُجري مفاوضات مع دول مثل الولايات المتحدة والمملكة المتحدة للحصول على التكنولوجيا اللازمة لبناء المفاعلات النووية الصغيرة، بما في ذلك استكشاف إمكانية تصنيع بعض مكونات هذه المفاعلات محليا. ويعد هذا التعاون جزءا من استراتيجية شاملة لتقليل الاعتماد على الطاقة الروسية، حيث تأمل تركيا في تنويع مصادرها الطاقية وتعزيز علاقاتها مع الشركاء الغربيين وبفضل استثماراتها الكبيرة في محطات الطاقة النووية التقليدية وتطوير المفاعلات النووية الصغيرة، ستتمكن تركيا من تحقيق أمن طاقي أكبر وتقليل انبعاثاتها الكربونية، مما يضعها في موقع متقدم في التحول العالمي نحو الطاقة النظيفة. وربما قد تصبح دولة نووية كبرى. تعمل تركيا حاليا على تطوير إطار قانوني لبناء مفاعلات نووية صغيرة موديلرية (SMRs)، وهو جزء من خطة طموحة طويلة الأمد تهدف إلى تعزيز اعتماد البلاد على الطاقة النووية. تأتي هذه الخطوة في إطار جهود تركيا لتوسيع قدراتها النووية لتصل إلى 20 جيغاواط بحلول عام 2050. تُعتبر المفاعلات النووية الصغيرة بديلا مرنا وأكثر فعالية من حيث التكلفة مقارنة بالمحطات النووية التقليدية، حيث يمكنها تلبية احتياجات الطاقة بمرونة أكبر وتكلفة بناء أقل، مما يجعلها خيارا جذابا في الوقت الحالي وتمثل هذه المفاعلات الصغيرة جزءا من التحول الأوسع لتركيا نحو تقليل اعتمادها على واردات الطاقة، خاصة في ظل اعتمادها الكبير على الغاز الطبيعي والنفط المستورد. إذ يجعل هذا الاعتماد الاقتصاد التركي عرضة لتقلبات الأسواق العالمية وأسعار الوقود، ولهذا تضع الحكومة التركية في أولوياتها تعزيز قدرات الطاقة المحلية وتقليل الاعتماد على المصادر الخارجية. يهدف التحول نحو الطاقة النووية إلى تحقيق استقلالية طاقية أكبر وزيادة أمن الإمدادات. بالإضافة إلى بناء المفاعلات النووية الصغيرة، تستمر تركيا في توسيع بنيتها التحتية للطاقة النووية التقليدية. وتعد محطة أكويو النووية التي تبنيها شركة روساتوم الروسية في جنوب تركيا، مثالا بارزا على ذلك. ومن المتوقع أن توفر محطة أكويو، التي تضم أربعة مفاعلات، حوالي 10% من احتياجات البلاد من الكهرباء عند اكتمالها لكن تركيا لا تكتفي بذلك، حيث تخطط أيضا لبناء محطات نووية إضافية في مناطق مثل سينوب وتراقيا. هذه المشاريع تهدف إلى تلبية الطلب المتزايد على الكهرباء وتقليل الانبعاثات الكربونية ويلعب التعاون الدولي دورا محوريا في هذه الاستراتيجية، إذ يذكر أن تركيا تُجري مفاوضات مع دول مثل الولايات المتحدة والمملكة المتحدة للحصول على التكنولوجيا اللازمة لبناء المفاعلات النووية الصغيرة، بما في ذلك استكشاف إمكانية تصنيع بعض مكونات هذه المفاعلات محليا. ويعد هذا التعاون جزءا من استراتيجية شاملة لتقليل الاعتماد على الطاقة الروسية، حيث تأمل تركيا في تنويع مصادرها الطاقية وتعزيز علاقاتها مع الشركاء الغربيين وبفضل استثماراتها الكبيرة في محطات الطاقة النووية التقليدية وتطوير المفاعلات النووية الصغيرة، ستتمكن تركيا من تحقيق أمن طاقي أكبر وتقليل انبعاثاتها الكربونية، مما يضعها في موقع متقدم في التحول العالمي نحو الطاقة النظيفة. وربما قد تصبح دولة نووية كبرى. كهرباء دبي» تعزز التعاون مع هولندا في مشروعات الطاقة والمياه والاستدامة http://moee.gov.eg/test_new/new_info.aspx?h_id=44316&call_p=news_f.aspx &pg_index=0 www.emaratalyoum.com/business/local/2024-10-14-1.1889431 Thu, 17 Oct 2024 00:00:00 GMT استقبل العضو المنتدب الرئيس التنفيذي لهيئة كهرباء ومياه دبي، سعيد محمد الطاير، القنصل العام لمملكة هولندا في دبي والإمارات الشمالية، الدكتور كارل ريختر، في زيارة هدفت للاطلاع عن كثب على أفضل الممارسات المطبقة والمشروعات والمبادرات العالمية للهيئة. وأكد الطاير حرص الهيئة على تعزيز التعاون الوثيق والشراكات الاستراتيجية مع الشركات الهولندية في القطاعين العام والخاص، مع التركيز على نقل الهيئة لأفضل الممارسات والمعايير في مجالات الطاقة والمياه والاستدامة. واستعرض مبادرات الهيئة التي تنسجم مع رؤية صاحب السمو الشيخ محمد بن راشد آل مكتوم، نائب رئيس الدولة رئيس مجلس الوزراء حاكم دبي، رعاه الله، كما سلط الضوء على التزام الهيئة بالابتكار والاستدامة، كما استعرض الطاير مبادرات الهيئة لتنويع مصادر الطاقة النظيفة، بما في ذلك دمج العديد من التقنيات المتجددة، مثل الطاقة الشمسية الكهروضوئية والطاقة الشمسية المركزة، والطاقة المائية المخزنة في محطة الطاقة الكهرومائية في حتا. ولفت إلى إطلاق الهيئة مشروع الهيدروجين الأخضر في مجمع محمد بن راشد آل مكتوم للطاقة الشمسية، ويعد المشروع الأول من نوعه في منطقة الشرق الأوسط وشمال إفريقيا لإنتاج الهيدروجين الأخضر باستخدام الطاقة الشمسية، بما يدعم التحول نحو اقتصاد خالٍ من الكربون، ويعزز التنقل الأخضر ويقلل الانبعاثات الكربونية. وتحدث عن اعتماد الهيئة، تقنيات الثورة الصناعية الرابعة والرقمنة، وتعزيز مستويات رائدة عالمياً في البنية التحتية، مع أعلى مستويات الاعتمادية والكفاءة والتوافرية، وتسريع الاستثمارات في التقنيات الإحلالية، وتسجيل الهيئة أرقاماً قياسية عالمية في مؤشرات الأداء الرئيسة في قطاعي الطاقة والمياه، حيث تتصدر الهيئة المركز الأول عالمياً في أكثر من 12 مؤشر أداء رئيساً في مجال عملها. وذكر أن الهيئة تفوقت على نخبة من شركات الكهرباء في دول الاتحاد الأوروبي والولايات المتحدة الأميركية في مختلف مؤشرات التنافسية العالمية، ونجحت في تقليل معدل انقطاع الكهرباء لكل مشترك في دبي إلى 1.06 دقيقة فقط في عام 2023، وهي أقل نسبة مسجلة على مستوى العالم. استقبل العضو المنتدب الرئيس التنفيذي لهيئة كهرباء ومياه دبي، سعيد محمد الطاير، القنصل العام لمملكة هولندا في دبي والإمارات الشمالية، الدكتور كارل ريختر، في زيارة هدفت للاطلاع عن كثب على أفضل الممارسات المطبقة والمشروعات والمبادرات العالمية للهيئة. وأكد الطاير حرص الهيئة على تعزيز التعاون الوثيق والشراكات الاستراتيجية مع الشركات الهولندية في القطاعين العام والخاص، مع التركيز على نقل الهيئة لأفضل الممارسات والمعايير في مجالات الطاقة والمياه والاستدامة. واستعرض مبادرات الهيئة التي تنسجم مع رؤية صاحب السمو الشيخ محمد بن راشد آل مكتوم، نائب رئيس الدولة رئيس مجلس الوزراء حاكم دبي، رعاه الله، كما سلط الضوء على التزام الهيئة بالابتكار والاستدامة، كما استعرض الطاير مبادرات الهيئة لتنويع مصادر الطاقة النظيفة، بما في ذلك دمج العديد من التقنيات المتجددة، مثل الطاقة الشمسية الكهروضوئية والطاقة الشمسية المركزة، والطاقة المائية المخزنة في محطة الطاقة الكهرومائية في حتا. ولفت إلى إطلاق الهيئة مشروع الهيدروجين الأخضر في مجمع محمد بن راشد آل مكتوم للطاقة الشمسية، ويعد المشروع الأول من نوعه في منطقة الشرق الأوسط وشمال إفريقيا لإنتاج الهيدروجين الأخضر باستخدام الطاقة الشمسية، بما يدعم التحول نحو اقتصاد خالٍ من الكربون، ويعزز التنقل الأخضر ويقلل الانبعاثات الكربونية. وتحدث عن اعتماد الهيئة، تقنيات الثورة الصناعية الرابعة والرقمنة، وتعزيز مستويات رائدة عالمياً في البنية التحتية، مع أعلى مستويات الاعتمادية والكفاءة والتوافرية، وتسريع الاستثمارات في التقنيات الإحلالية، وتسجيل الهيئة أرقاماً قياسية عالمية في مؤشرات الأداء الرئيسة في قطاعي الطاقة والمياه، حيث تتصدر الهيئة المركز الأول عالمياً في أكثر من 12 مؤشر أداء رئيساً في مجال عملها. وذكر أن الهيئة تفوقت على نخبة من شركات الكهرباء في دول الاتحاد الأوروبي والولايات المتحدة الأميركية في مختلف مؤشرات التنافسية العالمية، ونجحت في تقليل معدل انقطاع الكهرباء لكل مشترك في دبي إلى 1.06 دقيقة فقط في عام 2023، وهي أقل نسبة مسجلة على مستوى العالم. مسؤول لـ"الطاقة": مشروعات الطاقة الشمسية في تونس تشهد انفراجة http://moee.gov.eg/test_new/new_info.aspx?h_id=44315&call_p=news_f.aspx &pg_index=0 attaqa.net/2024/10/16/%D9%85%D8%B3%D8%A4%D9%88%D9%84-%D9%84%D9%80%D8%A7%D9%84%D8%B7%D8%A7%D9%82%D8%A9-%D9%85%D8%B4%D8%B1%D9%88%D8%B9%D8%A7%D8%AA-%D8%A7%D9%84%D8%B7%D8%A7%D9%82%D8%A9-%D8%A7%D9%84%D8%B4%D9%85%D8%B3/ Thu, 17 Oct 2024 00:00:00 GMT شهدت مشروعات الطاقة الشمسية في تونس انفراجة كبيرة في الوقت الحالي في أعقاب إعلان بدء تنفيذ عدد من المشروعات، وتلقّي تمويلات خارجية لتعزيز هذا القطاع. جاء ذلك خلال تصريحات أدلى بها مدير الوكالة الوطنية للتحكم في الطاقة بتونس المهندس فتحي هانشي، إلى منصة الطاقة المتخصصة (مقرّها واشنطن)، على هامش مشاركته في أسبوع القاهرة للطاقة المستدامة الذي عُقد على مدار 3 أيام في المدة ما بين 1 و3 أكتوبر/تشرين الأول 2024. وتُعد الوكالة الوطنية للتحكم في الطاقة مؤسسة عمومية ذات صبغة غير إدارية تتمتع بالاستقلال المالي والإداري، ويتمثّل دورها في تعزيز كفاءة الطاقة ودعم الطاقات المتجددة، خاصة على المستويات الصغيرة. وتحتفل الوكالة هذا الشهر بمرور 40 عامًا على إنشائها، وهي من أولى الوكالات التي أنشئت لدعم قطاع الطاقة في دول البحر الأبيض المتوسط شمالًا وجنوبًا. وضع خريطة طريق أوضح هانشي أن تونس وضعت أهدافًا واضحة في قطاع الهيدروجين الأخضر، مشيرًا إلى أنها تستهدف إنتاج 8.3 مليون طن للاستعمال الوطني وتصدير الفائض إلى الخارج. ولفت إلى أن البلاد قد بدأت بالفعل وضع خطة لتحقيق هذا الهدف، وتبنّت خريطة طريق واضحة لتنفيذه، تتضمن الأماكن والأدوات والآليات المُستعملة، ولا سيما فيما يتعلق بمجال نقل الهيدروجين. إلا أن هناك بعض التساؤلات التي ما تزال إجاباتها غير واضحة، مثل: هل سيعتمد الهيدروجين في إنتاجه على طاقة نظيفة بنسبة 100%، وهل سيجري ربطه بشبكة الكهرباء الوطنية، وما كيفية تزويد المحطات بالمياه اللازمة للإنتاج، وهل سيُدمَج مع مشروعات تحلية المياه؟ وردًا على سؤال حول انخفاض إنتاج تونس من النفط والغاز بنهاية يوليو/تموز، أوضح هانشي أن انخفاض عدد الاستكشافات خلال الأعوام الأخيرة يرجع إلى نقص المخزون في الآبار التي تعتمد عليها البلاد، وزيادة الاستهلاك في المقابل؛ ما جعل العجز واضحًا للعيان. مشروعات الطاقة الشمسية في تونس في حديثه عن مشروعات الطاقة الشمسية في تونس، قال مدير الوكالة الوطنية للتحكم في الطاقة، إن تونس وقّعت الشهر الماضي اتفاقيتين مع النرويج واليابان لبناء مشروعات للطاقة الشمسية في البلاد بمنطقتي سيدي بوزيد وتوزر. وأضاف أن هذه المشروعات تندرج في إطار المناقصة الدولية التي أعلنتها البلاد في عام 2018 بتركيب 500 ميغاواط من الطاقة الشمسية في 5 مناطق، بما في ذلك سيدي بوزيد وتوزر، إلا أنها تعطلت نتيجة عدة ظروف من بينها جائحة كورونا عام 2020. إلا أن الحكومة تمكّنت خلال المدة الأخيرة من حل الإشكاليات التي واجهت هذه المشروعات، ووضعت حجر الأساس لبدء العمل. وتابع أن الحكومة نشرت -كذلك- الشهر الماضي طلبات عروض جديدة بقدرة 1700 ميغاواط من الطاقات المتجددة، منها 800 ميغاواط من الطاقة الشمسية، و600 ميغاواط أخرى من طاقة الرياح، والمقرر الانتهاء منها في عام 2026. تخصيص الأراضي أوضح المهندس فتحي هانشي -خلال تصريحاته إلى منصة الطاقة المتخصصة- أن تونس تدرس -حاليًا- إمكان تخصيص أراضٍ لإنشاء مشروعات الطاقة المتجددة أسوة بمصر، قائلًا: "نحن نستند إلى التجربة المصرية في تطوير مشروعات الطاقة المتجددة". ولفت إلى أن تخصيص الدولة أراضي لإنشاء مشروعات الطاقة المتجددة يمكن أن يقلل من المشكلات التي قد تواجهها هذه المشروعات، مشيرًا إلى أن تونس لديها نوعان من المشروعات، أحدهما يتكفّل المستثمر بإيجاد الأرض اللازمة لتنفيذه، في حين تتولى الدولة -في النوع الآخر- توفير الأرض. وأشار إلى أن البلاد بذلت جهودًا مضنية لجذب الاستثمارات في قطاع الطاقة، وفي مقدمتها وضع إطار قانوني متطور للغاية، وقابل للتحسين بصورة مستمرة. وقال إن هذا القانون وُضع في عام 2015، وجرى تحسينه عدة مرات بالتنسيق مع الولايات للتسهيل على المستثمرين، والقضاء على المعوقات التي قد تواجههم، موضحًا أن القانون استقطب استثمارات كبيرة إلى البلاد، وأقنع المستثمرين بأن تونس لديها إمكانات هائلة تمكّنهم من تحقيق العوائد المطلوبة. وحول قرار الاتحاد الأوروبي بمنح تونس 473 مليون يورو لتعزيز قطاع الطاقة، أوضح هانشي أن الاتحاد موّل العديد من المشروعات في البلاد، ولا سيما مشروع الربط بينه وبين تونس عبر إيطاليا، موضحًا أن المشروع يهدف إلى تطوير الطاقات المتجددة، وتصدير الطاقة النظيفة إلى قارة أوروبا. التعاون مع إيطاليا أكّد المهندس فتحي هانشي أهمية التعاون الثنائي مع إيطاليا في قطاع الطاقة، مشيرًا إلى أن آخر مشروع مُوّل من الجانب الإيطالي كان بقيمة 8.5 مليون يورو (9.319 مليون دولار أميركي) لتزويد جميع المباني التابعة للبلديات في تونس بأنظمة شمسية كهروضوئية. ولفت إلى أن تونس تواجه تحديًا كبيرًا لتنفيذ هذا المشروع خلال عام؛ نظرًا إلى أن لديها أكثر من ألف مبنى تابع للبلديات. وحول أحدث التطورات في مشروعات طاقة الرياح، قال هانشي: "لدينا إمكانات هائلة من طاقة الرياح، سواء على الأرض أو البحر، وكنا من أوائل الدول التي ضخت استثمارات في طاقة الرياح، إذ بنينا أول محطة في عام 2002". وأضاف: "لدينا اليوم 250 ميغاواط جرى تركيبها من طاقة الرياح، وسيشهد هذا القطاع إضافة قدرات هائلة بحلول عام 2030، بالإضافة إلى تحقيق تكامل بين مشروعات الطاقة الشمسية وطاقة الرياح". شهدت مشروعات الطاقة الشمسية في تونس انفراجة كبيرة في الوقت الحالي في أعقاب إعلان بدء تنفيذ عدد من المشروعات، وتلقّي تمويلات خارجية لتعزيز هذا القطاع. جاء ذلك خلال تصريحات أدلى بها مدير الوكالة الوطنية للتحكم في الطاقة بتونس المهندس فتحي هانشي، إلى منصة الطاقة المتخصصة (مقرّها واشنطن)، على هامش مشاركته في أسبوع القاهرة للطاقة المستدامة الذي عُقد على مدار 3 أيام في المدة ما بين 1 و3 أكتوبر/تشرين الأول 2024. وتُعد الوكالة الوطنية للتحكم في الطاقة مؤسسة عمومية ذات صبغة غير إدارية تتمتع بالاستقلال المالي والإداري، ويتمثّل دورها في تعزيز كفاءة الطاقة ودعم الطاقات المتجددة، خاصة على المستويات الصغيرة. وتحتفل الوكالة هذا الشهر بمرور 40 عامًا على إنشائها، وهي من أولى الوكالات التي أنشئت لدعم قطاع الطاقة في دول البحر الأبيض المتوسط شمالًا وجنوبًا. وضع خريطة طريق أوضح هانشي أن تونس وضعت أهدافًا واضحة في قطاع الهيدروجين الأخضر، مشيرًا إلى أنها تستهدف إنتاج 8.3 مليون طن للاستعمال الوطني وتصدير الفائض إلى الخارج. ولفت إلى أن البلاد قد بدأت بالفعل وضع خطة لتحقيق هذا الهدف، وتبنّت خريطة طريق واضحة لتنفيذه، تتضمن الأماكن والأدوات والآليات المُستعملة، ولا سيما فيما يتعلق بمجال نقل الهيدروجين. إلا أن هناك بعض التساؤلات التي ما تزال إجاباتها غير واضحة، مثل: هل سيعتمد الهيدروجين في إنتاجه على طاقة نظيفة بنسبة 100%، وهل سيجري ربطه بشبكة الكهرباء الوطنية، وما كيفية تزويد المحطات بالمياه اللازمة للإنتاج، وهل سيُدمَج مع مشروعات تحلية المياه؟ وردًا على سؤال حول انخفاض إنتاج تونس من النفط والغاز بنهاية يوليو/تموز، أوضح هانشي أن انخفاض عدد الاستكشافات خلال الأعوام الأخيرة يرجع إلى نقص المخزون في الآبار التي تعتمد عليها البلاد، وزيادة الاستهلاك في المقابل؛ ما جعل العجز واضحًا للعيان. مشروعات الطاقة الشمسية في تونس في حديثه عن مشروعات الطاقة الشمسية في تونس، قال مدير الوكالة الوطنية للتحكم في الطاقة، إن تونس وقّعت الشهر الماضي اتفاقيتين مع النرويج واليابان لبناء مشروعات للطاقة الشمسية في البلاد بمنطقتي سيدي بوزيد وتوزر. وأضاف أن هذه المشروعات تندرج في إطار المناقصة الدولية التي أعلنتها البلاد في عام 2018 بتركيب 500 ميغاواط من الطاقة الشمسية في 5 مناطق، بما في ذلك سيدي بوزيد وتوزر، إلا أنها تعطلت نتيجة عدة ظروف من بينها جائحة كورونا عام 2020. إلا أن الحكومة تمكّنت خلال المدة الأخيرة من حل الإشكاليات التي واجهت هذه المشروعات، ووضعت حجر الأساس لبدء العمل. وتابع أن الحكومة نشرت -كذلك- الشهر الماضي طلبات عروض جديدة بقدرة 1700 ميغاواط من الطاقات المتجددة، منها 800 ميغاواط من الطاقة الشمسية، و600 ميغاواط أخرى من طاقة الرياح، والمقرر الانتهاء منها في عام 2026. تخصيص الأراضي أوضح المهندس فتحي هانشي -خلال تصريحاته إلى منصة الطاقة المتخصصة- أن تونس تدرس -حاليًا- إمكان تخصيص أراضٍ لإنشاء مشروعات الطاقة المتجددة أسوة بمصر، قائلًا: "نحن نستند إلى التجربة المصرية في تطوير مشروعات الطاقة المتجددة". ولفت إلى أن تخصيص الدولة أراضي لإنشاء مشروعات الطاقة المتجددة يمكن أن يقلل من المشكلات التي قد تواجهها هذه المشروعات، مشيرًا إلى أن تونس لديها نوعان من المشروعات، أحدهما يتكفّل المستثمر بإيجاد الأرض اللازمة لتنفيذه، في حين تتولى الدولة -في النوع الآخر- توفير الأرض. وأشار إلى أن البلاد بذلت جهودًا مضنية لجذب الاستثمارات في قطاع الطاقة، وفي مقدمتها وضع إطار قانوني متطور للغاية، وقابل للتحسين بصورة مستمرة. وقال إن هذا القانون وُضع في عام 2015، وجرى تحسينه عدة مرات بالتنسيق مع الولايات للتسهيل على المستثمرين، والقضاء على المعوقات التي قد تواجههم، موضحًا أن القانون استقطب استثمارات كبيرة إلى البلاد، وأقنع المستثمرين بأن تونس لديها إمكانات هائلة تمكّنهم من تحقيق العوائد المطلوبة. وحول قرار الاتحاد الأوروبي بمنح تونس 473 مليون يورو لتعزيز قطاع الطاقة، أوضح هانشي أن الاتحاد موّل العديد من المشروعات في البلاد، ولا سيما مشروع الربط بينه وبين تونس عبر إيطاليا، موضحًا أن المشروع يهدف إلى تطوير الطاقات المتجددة، وتصدير الطاقة النظيفة إلى قارة أوروبا. التعاون مع إيطاليا أكّد المهندس فتحي هانشي أهمية التعاون الثنائي مع إيطاليا في قطاع الطاقة، مشيرًا إلى أن آخر مشروع مُوّل من الجانب الإيطالي كان بقيمة 8.5 مليون يورو (9.319 مليون دولار أميركي) لتزويد جميع المباني التابعة للبلديات في تونس بأنظمة شمسية كهروضوئية. ولفت إلى أن تونس تواجه تحديًا كبيرًا لتنفيذ هذا المشروع خلال عام؛ نظرًا إلى أن لديها أكثر من ألف مبنى تابع للبلديات. وحول أحدث التطورات في مشروعات طاقة الرياح، قال هانشي: "لدينا إمكانات هائلة من طاقة الرياح، سواء على الأرض أو البحر، وكنا من أوائل الدول التي ضخت استثمارات في طاقة الرياح، إذ بنينا أول محطة في عام 2002". وأضاف: "لدينا اليوم 250 ميغاواط جرى تركيبها من طاقة الرياح، وسيشهد هذا القطاع إضافة قدرات هائلة بحلول عام 2030، بالإضافة إلى تحقيق تكامل بين مشروعات الطاقة الشمسية وطاقة الرياح". سلطة الطاقة النووية في اليابان توافق على تشغيل أقدم مفاعل نووي عمره تجاوز 50 عاما http://moee.gov.eg/test_new/new_info.aspx?h_id=44314&call_p=news_f.aspx &pg_index=0 www3.nhk.or.jp/nhkworld/ar/news/20241016_11/ Thu, 17 Oct 2024 00:00:00 GMT وافقت سلطة الرقابة النووية في اليابان على تغييرات في قواعد السلامة بمحطة تاكاهاما للطاقة النووية، مما يسمح لمفاعلها رقم 1 بأن يصبح أول مفاعل في البلاد يعمل لأكثر من 50 عامًا. وبدأ تشغيل المفاعل رقم 1 في محطة تاكاهاما في محافظة فوكوي في عام 1974. وتديره شركة كانساي للطاقة الكهربائية "كيبكو"، وهو أقدم مفاعل للطاقة النووية قيد التشغيل في اليابان، حيث احتفل بمرور 50 عامًا على تشغيله في 14 نوفمبر/تشرين الثاني. ويسمح القانون في اليابان لمفاعلات الطاقة النووية بمواصلة العمل لمدة تصل إلى 60 عامًا. لكن الشركات المشغلة ملزمة بمراجعة لوائح السلامة للمحطات التي يزيد عمرها عن 50 عامًا، مع مراعاة تقادم المنشأة. وعقدت سلطة الرقابة النووية يوم الأربعاء، اجتماعا دوريا لمراجعة طلب شركة كيبكو تغيير أنظمتها الخاصة بالتمديد. وأبلغت أمانة سلطة الرقابة النووية المفوضين بأنه تم إجراء فحوصات إضافية لتقييم مستوى التقادم داخل المفاعل. كما أوضحت خطط استبدال بعض المعدات حسب الحاجة. ووافق المفوضون بعد ذلك بالإجماع على التغيير في قواعد السلامة، مما مهد الطريق لتشغيل المفاعل لمدة تزيد عن 50 عامًا. وافقت سلطة الرقابة النووية في اليابان على تغييرات في قواعد السلامة بمحطة تاكاهاما للطاقة النووية، مما يسمح لمفاعلها رقم 1 بأن يصبح أول مفاعل في البلاد يعمل لأكثر من 50 عامًا. وبدأ تشغيل المفاعل رقم 1 في محطة تاكاهاما في محافظة فوكوي في عام 1974. وتديره شركة كانساي للطاقة الكهربائية "كيبكو"، وهو أقدم مفاعل للطاقة النووية قيد التشغيل في اليابان، حيث احتفل بمرور 50 عامًا على تشغيله في 14 نوفمبر/تشرين الثاني. ويسمح القانون في اليابان لمفاعلات الطاقة النووية بمواصلة العمل لمدة تصل إلى 60 عامًا. لكن الشركات المشغلة ملزمة بمراجعة لوائح السلامة للمحطات التي يزيد عمرها عن 50 عامًا، مع مراعاة تقادم المنشأة. وعقدت سلطة الرقابة النووية يوم الأربعاء، اجتماعا دوريا لمراجعة طلب شركة كيبكو تغيير أنظمتها الخاصة بالتمديد. وأبلغت أمانة سلطة الرقابة النووية المفوضين بأنه تم إجراء فحوصات إضافية لتقييم مستوى التقادم داخل المفاعل. كما أوضحت خطط استبدال بعض المعدات حسب الحاجة. ووافق المفوضون بعد ذلك بالإجماع على التغيير في قواعد السلامة، مما مهد الطريق لتشغيل المفاعل لمدة تزيد عن 50 عامًا. هل ستكون آسيا مركزاً لنهضة كبرى للطاقة النووية؟ http://moee.gov.eg/test_new/new_info.aspx?h_id=44313&call_p=news_f.aspx &pg_index=0 www.fxnewstoday.ae/forex/%D8%A7%D8%AE%D8%A8%D8%A7%D8%B1-%D8%A7%D9%84%D9%81%D9%88%D8%B1%D9%83%D8%B3/%D9%87%D9%84-%D8%B3%D8%AA%D9%83%D9%88%D9%86-%D8%A2%D8%B3%D9%8A%D8%A7-%D9%85%D8%B1%D9%83%D8%B2%D8%A7%D9%8B-%D9%84%D9%86%D9%87%D8%B6%D8%A9-%D9%83%D8%A8%D8%B1%D9%89-%D9%84%D9%84%D8%B7%D8%A7%D9%82%D8%A9-%D8%A7%D9%84%D9%86%D9%88%D9%88%D9%8A%D8%A9%D8%9F-270062 Thu, 17 Oct 2024 00:00:00 GMT بعد عقود من التعامل معها باعتبارها الشاة السوداء في عالم الطاقة، تتمتع الطاقة النووية بنهضة غير عادية بفضل أزمة الطاقة العالمية الناجمة عن حرب روسيا في أوكرانيا فضلاً عن الطلب المرتفع على الطاقة. في مارس/آذار الماضي، تعهدت 34 دولة، بما في ذلك الولايات المتحدة، بتثبيت المزيد من القدرة النووية في محاولة لخفض اعتمادها على الوقود الأحفوري. وفي خطوة غير عادية للغاية، وافقت الحكومة الفيدرالية الأمريكية على تقديم قرض بقيمة 1.5 مليار دولار لإعادة تشغيل محطة للطاقة النووية في جنوب غرب ميشيغان، متخلية عن خطط سابقة لإغلاقها فيما سيصبح أول محطة نووية على الإطلاق في الولايات المتحدة يتم إحياؤها بعد هجرها. وبحسب تقرير وكالة الطاقة الدولية بعنوان "الكهرباء 2024"، من المتوقع أن يصل توليد الطاقة النووية إلى أعلى مستوى على الإطلاق على مستوى العالم في عام 2025، متجاوزًا الرقم القياسي السابق المسجل في عام 2021. ومع ذلك، فإن آسيا، وليس الغرب، هي المركز الحقيقي لنهضة الطاقة النووية الجارية. ووفقًا لشركة الطاقة العملاقة السويسرية السويدية ABB، من المرجح أن تشهد الطاقة النووية انتعاشًا في آسيا مع تخلص القطاع من سمعته السلبية واستنكار الجمهور له، فضلاً عن تطلع البلدان إلى استبدال الوقود الأحفوري بوقود منخفض الكربون. وقالت كارين بومبر، الرئيسة التجارية في شركة ABB Energy Industries: "هناك سياسات أو تاريخ أو دلالة لم تكن دائمًا مواتية للطاقة النووية. في أجزاء من أوروبا، توقفوا عن الاستثمار منذ عقود، ولكن الآن مع تأثير الحرب في أوكرانيا، هناك استثمار واهتمام مرة أخرى لأنها خالية من الكربون بنسبة 100٪، في حين أن بعض مصادر الطاقة المتجددة الأخرى منخفضة الكربون ولكنها ليست خالية من الكربون". وتدعم مشاعر ABB Energy البيانات المتاحة. وفقاً للرابطة النووية العالمية، فإن آسيا موطن لـ 145 مفاعلاً نووياً صالحاً للتشغيل، مع 45 قيد الإنشاء والعديد من المقترحات الأخرى. والواقع أن حوالي ثلاثة أرباع المفاعلات النووية قيد الإنشاء في جميع أنحاء العالم تقع في آسيا. وليس من المستغرب أن يكون أكبر نمو في توليد الطاقة النووية في الصين. حالياً، تمتلك البلاد 56 مفاعلاً صالحاً للتشغيل (54.4 جيجاوات صافية)؛ 30 قيد الإنشاء (34.7 جيجاوات إجمالية) و37 مخططاً (39.9 جيجاوات إجمالية). وعلى مدى العقد الماضي، تم ربط 70 مفاعلاً جديداً بالشبكة على مستوى العالم، 37 منها في الصين. والدافع الأكبر للبناء السريع للمفاعلات النووية في الصين هو خفض توليد الطاقة من محطات تعمل بالفحم. واليابان هي ثاني أكبر قوة نووية في آسيا مع 33 مفاعلاً صالحاً للتشغيل (31.7 جيجاوات)، على الرغم من إغلاق العديد منها مؤقتاً. ومع ذلك، هناك مفاعلان فقط قيد الإنشاء حالياً (2.8 جيجاوات) ومفاعل واحد مخطط له (1.4 جيجاوات). كانت لدى اليابان طموحات نووية كبيرة قبل حادث فوكوشيما النووي سيئ السمعة في عام 2011، حيث من المتوقع أن تولد الطاقة النووية أكثر من 40٪ من كهرباء البلاد بحلول عام 2017 وتخطط لمضاعفة القدرة النووية (إلى 90 جيجاوات) والحصة النووية بحلول عام 2050. ومع ذلك، تم تأجيل هذه الخطط والآن تهدف الدولة الجزيرة إلى توليد 20٪ فقط من كهربائها من الطاقة النووية بحلول عام 2030، من أسطول مستنفد. وتضم الهند 23 مفاعلًا قابلاً للتشغيل (7.4 جيجاوات)؛ 7 قيد الإنشاء (5.9 جيجاوات) و 12 (8.4 جيجاوات) من المتوقع أن تدخل الخدمة. وفقًا لـ wWNA، حققت الهند بالفعل الاستقلال في دورة الوقود النووي، وذلك بفضل التزام الحكومة الهندية بزيادة قدرتها على الطاقة النووية كجزء من برنامجها الضخم لتطوير البنية التحتية. تعد الهند رائدة في تطوير دورة وقود الثوريوم. يُطلق على الثوريوم الآن اسم "الأمل الأخضر العظيم" لإنتاج الطاقة النظيفة التي تنتج نفايات أقل وطاقة أكبر من اليورانيوم، وهي مقاومة للانصهار، ولا تنتج أي منتجات ثانوية صالحة للاستخدام في صنع الأسلحة، بل ويمكنها حتى استهلاك مخزونات البلوتونيوم القديمة. يوجد الثوريوم في قشرة الأرض أكثر من ضعف كمية اليورانيوم: في الهند، الثوريوم أكثر وفرة من اليورانيوم بأربع مرات. يمكن أيضًا استخراج الثوريوم من مياه البحر تمامًا مثل اليورانيوم، مما يجعله لا ينضب تقريبًا. وتمتلك كوريا الجنوبية 26 مفاعلًا صالحًا للتشغيل (25.8 جيجاوات كهربائية) مع مفاعلين قيد الإنشاء (2.7 جيجاوات كهربائية). حاليًا، تمثل الطاقة النووية 25٪ من توليد الكهرباء في كوريا الجنوبية. ومع ذلك، من المقرر أن يزداد ذلك: فقد ألغى الرئيس يون سوك يول سياسة الإدارة السابقة للتخلص التدريجي من الطاقة النووية بحلول عام 2045 وحدد بدلاً من ذلك هدفًا لزيادة حصتها في مزيج توليد الطاقة في البلاد إلى 30٪ بحلول عام 2023. وتصدر كوريا الجنوبية تكنولوجيتها النووية على نطاق واسع. وفي الوقت نفسه، تعد باكستان موطنًا لستة مفاعلات قابلة للتشغيل (3.3 جيجاوات كهربائية) مع مخطط واحد (1.2 جيجاوات كهربائية). تولد باكستان حوالي 7٪ من كهربائها من الطاقة النووية. في حين أن هذا يبدو ضئيلاً مقارنة بنظرائها، فإن توسيع القدرة النووية للبلاد كان منذ فترة طويلة عنصرًا أساسيًا في سياسة الطاقة الباكستانية. قبل عقد من الزمان، حددت الحكومة هدفًا لتطوير 8.9 جيجاوات كهربائية من القدرة النووية في عشرة مواقع بحلول عام 2030. بعد عقود من التعامل معها باعتبارها الشاة السوداء في عالم الطاقة، تتمتع الطاقة النووية بنهضة غير عادية بفضل أزمة الطاقة العالمية الناجمة عن حرب روسيا في أوكرانيا فضلاً عن الطلب المرتفع على الطاقة. في مارس/آذار الماضي، تعهدت 34 دولة، بما في ذلك الولايات المتحدة، بتثبيت المزيد من القدرة النووية في محاولة لخفض اعتمادها على الوقود الأحفوري. وفي خطوة غير عادية للغاية، وافقت الحكومة الفيدرالية الأمريكية على تقديم قرض بقيمة 1.5 مليار دولار لإعادة تشغيل محطة للطاقة النووية في جنوب غرب ميشيغان، متخلية عن خطط سابقة لإغلاقها فيما سيصبح أول محطة نووية على الإطلاق في الولايات المتحدة يتم إحياؤها بعد هجرها. وبحسب تقرير وكالة الطاقة الدولية بعنوان "الكهرباء 2024"، من المتوقع أن يصل توليد الطاقة النووية إلى أعلى مستوى على الإطلاق على مستوى العالم في عام 2025، متجاوزًا الرقم القياسي السابق المسجل في عام 2021. ومع ذلك، فإن آسيا، وليس الغرب، هي المركز الحقيقي لنهضة الطاقة النووية الجارية. ووفقًا لشركة الطاقة العملاقة السويسرية السويدية ABB، من المرجح أن تشهد الطاقة النووية انتعاشًا في آسيا مع تخلص القطاع من سمعته السلبية واستنكار الجمهور له، فضلاً عن تطلع البلدان إلى استبدال الوقود الأحفوري بوقود منخفض الكربون. وقالت كارين بومبر، الرئيسة التجارية في شركة ABB Energy Industries: "هناك سياسات أو تاريخ أو دلالة لم تكن دائمًا مواتية للطاقة النووية. في أجزاء من أوروبا، توقفوا عن الاستثمار منذ عقود، ولكن الآن مع تأثير الحرب في أوكرانيا، هناك استثمار واهتمام مرة أخرى لأنها خالية من الكربون بنسبة 100٪، في حين أن بعض مصادر الطاقة المتجددة الأخرى منخفضة الكربون ولكنها ليست خالية من الكربون". وتدعم مشاعر ABB Energy البيانات المتاحة. وفقاً للرابطة النووية العالمية، فإن آسيا موطن لـ 145 مفاعلاً نووياً صالحاً للتشغيل، مع 45 قيد الإنشاء والعديد من المقترحات الأخرى. والواقع أن حوالي ثلاثة أرباع المفاعلات النووية قيد الإنشاء في جميع أنحاء العالم تقع في آسيا. وليس من المستغرب أن يكون أكبر نمو في توليد الطاقة النووية في الصين. حالياً، تمتلك البلاد 56 مفاعلاً صالحاً للتشغيل (54.4 جيجاوات صافية)؛ 30 قيد الإنشاء (34.7 جيجاوات إجمالية) و37 مخططاً (39.9 جيجاوات إجمالية). وعلى مدى العقد الماضي، تم ربط 70 مفاعلاً جديداً بالشبكة على مستوى العالم، 37 منها في الصين. والدافع الأكبر للبناء السريع للمفاعلات النووية في الصين هو خفض توليد الطاقة من محطات تعمل بالفحم. واليابان هي ثاني أكبر قوة نووية في آسيا مع 33 مفاعلاً صالحاً للتشغيل (31.7 جيجاوات)، على الرغم من إغلاق العديد منها مؤقتاً. ومع ذلك، هناك مفاعلان فقط قيد الإنشاء حالياً (2.8 جيجاوات) ومفاعل واحد مخطط له (1.4 جيجاوات). كانت لدى اليابان طموحات نووية كبيرة قبل حادث فوكوشيما النووي سيئ السمعة في عام 2011، حيث من المتوقع أن تولد الطاقة النووية أكثر من 40٪ من كهرباء البلاد بحلول عام 2017 وتخطط لمضاعفة القدرة النووية (إلى 90 جيجاوات) والحصة النووية بحلول عام 2050. ومع ذلك، تم تأجيل هذه الخطط والآن تهدف الدولة الجزيرة إلى توليد 20٪ فقط من كهربائها من الطاقة النووية بحلول عام 2030، من أسطول مستنفد. وتضم الهند 23 مفاعلًا قابلاً للتشغيل (7.4 جيجاوات)؛ 7 قيد الإنشاء (5.9 جيجاوات) و 12 (8.4 جيجاوات) من المتوقع أن تدخل الخدمة. وفقًا لـ wWNA، حققت الهند بالفعل الاستقلال في دورة الوقود النووي، وذلك بفضل التزام الحكومة الهندية بزيادة قدرتها على الطاقة النووية كجزء من برنامجها الضخم لتطوير البنية التحتية. تعد الهند رائدة في تطوير دورة وقود الثوريوم. يُطلق على الثوريوم الآن اسم "الأمل الأخضر العظيم" لإنتاج الطاقة النظيفة التي تنتج نفايات أقل وطاقة أكبر من اليورانيوم، وهي مقاومة للانصهار، ولا تنتج أي منتجات ثانوية صالحة للاستخدام في صنع الأسلحة، بل ويمكنها حتى استهلاك مخزونات البلوتونيوم القديمة. يوجد الثوريوم في قشرة الأرض أكثر من ضعف كمية اليورانيوم: في الهند، الثوريوم أكثر وفرة من اليورانيوم بأربع مرات. يمكن أيضًا استخراج الثوريوم من مياه البحر تمامًا مثل اليورانيوم، مما يجعله لا ينضب تقريبًا. وتمتلك كوريا الجنوبية 26 مفاعلًا صالحًا للتشغيل (25.8 جيجاوات كهربائية) مع مفاعلين قيد الإنشاء (2.7 جيجاوات كهربائية). حاليًا، تمثل الطاقة النووية 25٪ من توليد الكهرباء في كوريا الجنوبية. ومع ذلك، من المقرر أن يزداد ذلك: فقد ألغى الرئيس يون سوك يول سياسة الإدارة السابقة للتخلص التدريجي من الطاقة النووية بحلول عام 2045 وحدد بدلاً من ذلك هدفًا لزيادة حصتها في مزيج توليد الطاقة في البلاد إلى 30٪ بحلول عام 2023. وتصدر كوريا الجنوبية تكنولوجيتها النووية على نطاق واسع. وفي الوقت نفسه، تعد باكستان موطنًا لستة مفاعلات قابلة للتشغيل (3.3 جيجاوات كهربائية) مع مخطط واحد (1.2 جيجاوات كهربائية). تولد باكستان حوالي 7٪ من كهربائها من الطاقة النووية. في حين أن هذا يبدو ضئيلاً مقارنة بنظرائها، فإن توسيع القدرة النووية للبلاد كان منذ فترة طويلة عنصرًا أساسيًا في سياسة الطاقة الباكستانية. قبل عقد من الزمان، حددت الحكومة هدفًا لتطوير 8.9 جيجاوات كهربائية من القدرة النووية في عشرة مواقع بحلول عام 2030. "سواني" تُوقّع اتفاقية تطوير مشروع الطاقة الشمسية مع "ترشيد" http://moee.gov.eg/test_new/new_info.aspx?h_id=44312&call_p=news_f.aspx &pg_index=0 www.mubasher.info/news/4354913/-%D8%B3%D9%88%D8%A7%D9%86%D9%8A-%D8%AA-%D9%88%D9%82-%D8%B9-%D8%A7%D8%AA%D9%81%D8%A7%D9%82%D9%8A%D8%A9-%D8%AA%D8%B7%D9%88%D9%8A%D8%B1-%D9%85%D8%B4%D8%B1%D9%88%D8%B9-%D8%A7%D9%84%D8%B7%D8%A7%D9%82%D8%A9-%D8%A7%D9%84%D8%B4%D9%85%D8%B3%D9%8A%D8%A9-%D9%85%D8%B9-%D8%AA%D8%B1%D8%B4%D9%8A%D8%AF-/ Thu, 17 Oct 2024 00:00:00 GMT الرياض – مباشر: وقّعت شركة "سواني"، إحدى شركات صندوق الاستثمارات العامة، التي تختص بمنتجات ألبان الإبل، اتفاقية تطوير مشروع الطاقة الشمسية مع الشركة الوطنية لخدمات كفاءة الطاقة "ترشيد" المملوكة بالكامل لصندوق الاستثمارات العامة، وذلك عبر إحدى الشركات التابعة لها. وتقوم بتزويد مزرعة "سواني" في محافظة شقراء بمنظومةٍ خاصةٍ لإنتاج الطاقة النظيفة تخدم مساحةً تقارب 6 ملايين متر مربع، وذلك في واحدٍ من أهم منجزات "سواني" في مجال الاستدامة، وفقاً لوكالة الأنباء السعودية"واس". وتسعى سواني لأن تكون مثالًا يُحتذى في إنتاج الألبان وقطاع الأغذية والمشروبات بشكلٍ عام؛ عبر إبراز أهمية التحول إلى الطاقة المتجددة وتبني حلول الطاقة النظيفة من أجل مستقبلٍ مستدام، إلى جانب التزام الشركة بالحفاظ على معايير الجودة العالية والاستدامة بما يواكب حس المسؤولية المتعمق لديها، ويتماشى مع مبادئها في نواحي البيئة والمسؤولية الاجتماعية والحوكمة. وقال الرئيس التنفيذي لشركة سواني أحمد جمال الدين، إنّ هذا الاتفاق يأتي ضمن التزامنا المستمر بتبني وتعزيز ممارسات الاستدامة من خلال الاستخدام الأمثل للموارد، وتعزيز الانتقال إلى أنظمة الطاقة المُتجدّدة، وباعتبار حماية البيئة ركيزة أساسية في رؤية 2030، ونتطلع أن تكون هذه المبادرة مصدرًا لإلهام المنشآت داخل المملكة وخارجها. وأضاف الرئيس التنفيذي لشركة ترشيد وليد الغريري، أن هذه الشراكة مع سواني، تعتبر بالخطوة المحورية في التزام ترشيد بدعم تحقيق أهداف رؤية المملكة 2030 ومبادرة السعودية الخضراء، مؤكدًا أن هذه الشراكة تؤكد التزامنا المشترك بالاستدامة وتركز على أهمية دمج الطاقة النظيفة في القطاعات الوطنية المختلفة. وأضاف أنه من خلال تطبيق حلول الطاقة الشمسية لمزرعة سواني في شقراء، تضع "ترشيد" مثالًا يُحتذى به لمشاركة القطاع الخاص في تبني الممارسات المستدامة، كما أن هذه الخطوة تعكس مدى التعاون المشترك بين شركات صندوق الاستثمارات العامة. الرياض – مباشر: وقّعت شركة "سواني"، إحدى شركات صندوق الاستثمارات العامة، التي تختص بمنتجات ألبان الإبل، اتفاقية تطوير مشروع الطاقة الشمسية مع الشركة الوطنية لخدمات كفاءة الطاقة "ترشيد" المملوكة بالكامل لصندوق الاستثمارات العامة، وذلك عبر إحدى الشركات التابعة لها. وتقوم بتزويد مزرعة "سواني" في محافظة شقراء بمنظومةٍ خاصةٍ لإنتاج الطاقة النظيفة تخدم مساحةً تقارب 6 ملايين متر مربع، وذلك في واحدٍ من أهم منجزات "سواني" في مجال الاستدامة، وفقاً لوكالة الأنباء السعودية"واس". وتسعى سواني لأن تكون مثالًا يُحتذى في إنتاج الألبان وقطاع الأغذية والمشروبات بشكلٍ عام؛ عبر إبراز أهمية التحول إلى الطاقة المتجددة وتبني حلول الطاقة النظيفة من أجل مستقبلٍ مستدام، إلى جانب التزام الشركة بالحفاظ على معايير الجودة العالية والاستدامة بما يواكب حس المسؤولية المتعمق لديها، ويتماشى مع مبادئها في نواحي البيئة والمسؤولية الاجتماعية والحوكمة. وقال الرئيس التنفيذي لشركة سواني أحمد جمال الدين، إنّ هذا الاتفاق يأتي ضمن التزامنا المستمر بتبني وتعزيز ممارسات الاستدامة من خلال الاستخدام الأمثل للموارد، وتعزيز الانتقال إلى أنظمة الطاقة المُتجدّدة، وباعتبار حماية البيئة ركيزة أساسية في رؤية 2030، ونتطلع أن تكون هذه المبادرة مصدرًا لإلهام المنشآت داخل المملكة وخارجها. وأضاف الرئيس التنفيذي لشركة ترشيد وليد الغريري، أن هذه الشراكة مع سواني، تعتبر بالخطوة المحورية في التزام ترشيد بدعم تحقيق أهداف رؤية المملكة 2030 ومبادرة السعودية الخضراء، مؤكدًا أن هذه الشراكة تؤكد التزامنا المشترك بالاستدامة وتركز على أهمية دمج الطاقة النظيفة في القطاعات الوطنية المختلفة. وأضاف أنه من خلال تطبيق حلول الطاقة الشمسية لمزرعة سواني في شقراء، تضع "ترشيد" مثالًا يُحتذى به لمشاركة القطاع الخاص في تبني الممارسات المستدامة، كما أن هذه الخطوة تعكس مدى التعاون المشترك بين شركات صندوق الاستثمارات العامة. غوغل تلجأ إلى الطاقة النووية لتشغيل الذكاء الاصطناعي http://moee.gov.eg/test_new/new_info.aspx?h_id=44311&call_p=news_f.aspx &pg_index=0 www.skynewsarabia.com/amp/business/1748183-%D8%BA%D9%88%D8%BA%D9%84-%D8%AA%D9%84%D8%AC%D8%A7%D9%94-%D8%A7%D9%84%D8%B7%D8%A7%D9%82%D8%A9-%D8%A7%D9%84%D9%86%D9%88%D9%88%D9%8A%D8%A9-%D9%84%D8%AA%D8%B4%D8%BA%D9%8A%D9%84-%D8%A7%D9%84%D8%B0%D9%83%D8%A7%D8%A1-%D8%A7%D9%84%D8%A7%D8%B5%D8%B7%D9%86%D8%A7%D8%B9%D9%8A Wed, 16 Oct 2024 00:00:00 GMT وقعت شركة التكنولوجيا الأميركية العملاقة "غوغل"، اتفاقية مع شركة كايروس باور (Kairos Power)، لشراء الطاقة النووية المولدة من المفاعلات النووية الصغيرة، وذلك بهدف تلبية الطلب المتزايد على الطاقة لتشغيل مراكز البيانات الضخمة التي تدعم تقنيات الذكاء الاصطناعي. وقالت "غوغل" في بيان، إن هذه الصفقة الأولى من نوعها في العالم، وتهدف لشراء الطاقة النووية من المفاعلات الصغيرة (SMR) التي ستطورها "كايروس باور". ومن المقرر أن تشهد المرحلة الأولى من الاتفاق تشغيل مفاعل نووي صغير بحلول عام 2030، يليه نشر مفاعلات إضافية حتى عام 2035. "ستمكن هذه الصفقة من توفير ما يصل إلى 500 ميغاوات من الطاقة الجديدة الخالية من الكربون على مدار الساعة طوال أيام الأسبوع لشبكات الكهرباء في الولايات المتحدة ومساعدة المزيد من المجتمعات على الاستفادة من الطاقة النووية النظيفة وبأسعار معقولة"، بحسب بيان غوغل. ولم تقدم "غوغل" أو "كايروس باور" أي تفاصيل حول قيمة الصفقة أو مكان بناء المحطات. وتحتاج مراكز بيانات الذكاء الاصطناعي كميات هائلة من الطاقة، وهو ما يعد أحد أبرز التحديات أمام انطلاق هذه التقنية الجديدة. وبحسب غولدمان ساكس، فإنه من المتوقع أن يتضاعف استهلاك الطاقة في مراكز البيانات عالميا بأكثر من الضعف بحلول نهاية العقد الحالي. ولتلبية هذا الطلب المتزايد على الطاقة لتشغيل مراكز البيانات، تتجه شركات التكنولوجيا إلى المصادر المتجددة مثل الطاقة النووية وقال مايكل تيريل، المدير الأول للطاقة والمناخ في غوغل التابعة لشركة ألفابت: "الهدف النهائي هنا هو طاقة خالية من الكربون على مدار الساعة طوال أيام الأسبوع". وأضاف: "نشعر أنه من أجل تحقيق الأهداف المتعلقة بالطاقة النظيفة على مدار الساعة، سنحتاج إلى تقنيات تكمل طاقة الرياح والطاقة الشمسية وتخزين أيونات الليثيوم". وقال تيريل: "نعتقد أن الطاقة النووية تلعب دورا حاسما في دعم نمونا النظيف والمساعدة في تحقيق تقدم الذكاء الاصطناعي". "تحتاج شبكة الكهرباء إلى هذه الأنواع من مصادر الطاقة النظيفة والموثوقة التي يمكن أن تدعم بناء هذه التقنيات... نشعر أن الطاقة النووية يمكن أن تلعب دورا مهما في المساعدة في تلبية طلبنا، والمساعدة في تلبية طلبنا بشكل نظيف، بطريقة أكثر على مدار الساعة"، بحسب ما قاله تيريل. ولا تزال خطط غوغل وكايروس باور بحاجة إلى موافقة لجنة التنظيم النووي الأميركية وكذلك الوكالات المحلية قبل السماح لها بالمضي قدما، بحسب ما ذكره تقرير لشبكة بي بي سي. وفي العام الماضي، منحت الهيئات التنظيمية الأميركية شركة كايروس باور ومقرها كاليفورنيا أول تصريح منذ 50 عاما لبناء نوع جديد من المفاعلات النووية، وفي يوليو، بدأت الشركة في بناء مفاعل تجريبي في تينيسي. تتخصص الشركة الناشئة في تطوير مفاعلات أصغر حجما تستخدم ملح الفلوريد المنصهر كمبرد بدلاً من الماء، والذي تستخدمه محطات الطاقة النووية التقليدية. ولا يوجد سوى ثلاثة مفاعلات نووية صغيرة تعمل في العالم، ولا يوجد أي منها في الولايات المتحدة. والأمل هو أن تكون المفاعلات النووية الصغيرة وسيلة أكثر فعالية من حيث التكلفة لتوسيع نطاق الطاقة النووية، وذلك بدلا من المفاعلات الكبيرة التي تحتاج ميزانيات ضخمة وتستغرق وقتا طويلا في التنفيذ. يذكر أن خطوة غوغل، تأتي بعد توصلت مايكروسوفت الشهر الماضي إلى اتفاق لإعادة تشغيل العمليات في محطة طاقة نووية في جزيرة ثري مايل، وهب موقع أسوأ حادث نووي في أميركا عام 1979، كما أن أمازون أعلنت في مارس أنها نها ستشتري مركز بيانات يعمل بالطاقة النووية في ولاية بنسلفانيا. والطاقة المولدة من الشمس والرياح، حيث تحاول خفض الانبعاثات حتى مع استخدامها المزيد من الطاق وقعت شركة التكنولوجيا الأميركية العملاقة "غوغل"، اتفاقية مع شركة كايروس باور (Kairos Power)، لشراء الطاقة النووية المولدة من المفاعلات النووية الصغيرة، وذلك بهدف تلبية الطلب المتزايد على الطاقة لتشغيل مراكز البيانات الضخمة التي تدعم تقنيات الذكاء الاصطناعي. وقالت "غوغل" في بيان، إن هذه الصفقة الأولى من نوعها في العالم، وتهدف لشراء الطاقة النووية من المفاعلات الصغيرة (SMR) التي ستطورها "كايروس باور". ومن المقرر أن تشهد المرحلة الأولى من الاتفاق تشغيل مفاعل نووي صغير بحلول عام 2030، يليه نشر مفاعلات إضافية حتى عام 2035. "ستمكن هذه الصفقة من توفير ما يصل إلى 500 ميغاوات من الطاقة الجديدة الخالية من الكربون على مدار الساعة طوال أيام الأسبوع لشبكات الكهرباء في الولايات المتحدة ومساعدة المزيد من المجتمعات على الاستفادة من الطاقة النووية النظيفة وبأسعار معقولة"، بحسب بيان غوغل. ولم تقدم "غوغل" أو "كايروس باور" أي تفاصيل حول قيمة الصفقة أو مكان بناء المحطات. وتحتاج مراكز بيانات الذكاء الاصطناعي كميات هائلة من الطاقة، وهو ما يعد أحد أبرز التحديات أمام انطلاق هذه التقنية الجديدة. وبحسب غولدمان ساكس، فإنه من المتوقع أن يتضاعف استهلاك الطاقة في مراكز البيانات عالميا بأكثر من الضعف بحلول نهاية العقد الحالي. ولتلبية هذا الطلب المتزايد على الطاقة لتشغيل مراكز البيانات، تتجه شركات التكنولوجيا إلى المصادر المتجددة مثل الطاقة النووية وقال مايكل تيريل، المدير الأول للطاقة والمناخ في غوغل التابعة لشركة ألفابت: "الهدف النهائي هنا هو طاقة خالية من الكربون على مدار الساعة طوال أيام الأسبوع". وأضاف: "نشعر أنه من أجل تحقيق الأهداف المتعلقة بالطاقة النظيفة على مدار الساعة، سنحتاج إلى تقنيات تكمل طاقة الرياح والطاقة الشمسية وتخزين أيونات الليثيوم". وقال تيريل: "نعتقد أن الطاقة النووية تلعب دورا حاسما في دعم نمونا النظيف والمساعدة في تحقيق تقدم الذكاء الاصطناعي". "تحتاج شبكة الكهرباء إلى هذه الأنواع من مصادر الطاقة النظيفة والموثوقة التي يمكن أن تدعم بناء هذه التقنيات... نشعر أن الطاقة النووية يمكن أن تلعب دورا مهما في المساعدة في تلبية طلبنا، والمساعدة في تلبية طلبنا بشكل نظيف، بطريقة أكثر على مدار الساعة"، بحسب ما قاله تيريل. ولا تزال خطط غوغل وكايروس باور بحاجة إلى موافقة لجنة التنظيم النووي الأميركية وكذلك الوكالات المحلية قبل السماح لها بالمضي قدما، بحسب ما ذكره تقرير لشبكة بي بي سي. وفي العام الماضي، منحت الهيئات التنظيمية الأميركية شركة كايروس باور ومقرها كاليفورنيا أول تصريح منذ 50 عاما لبناء نوع جديد من المفاعلات النووية، وفي يوليو، بدأت الشركة في بناء مفاعل تجريبي في تينيسي. تتخصص الشركة الناشئة في تطوير مفاعلات أصغر حجما تستخدم ملح الفلوريد المنصهر كمبرد بدلاً من الماء، والذي تستخدمه محطات الطاقة النووية التقليدية. ولا يوجد سوى ثلاثة مفاعلات نووية صغيرة تعمل في العالم، ولا يوجد أي منها في الولايات المتحدة. والأمل هو أن تكون المفاعلات النووية الصغيرة وسيلة أكثر فعالية من حيث التكلفة لتوسيع نطاق الطاقة النووية، وذلك بدلا من المفاعلات الكبيرة التي تحتاج ميزانيات ضخمة وتستغرق وقتا طويلا في التنفيذ. يذكر أن خطوة غوغل، تأتي بعد توصلت مايكروسوفت الشهر الماضي إلى اتفاق لإعادة تشغيل العمليات في محطة طاقة نووية في جزيرة ثري مايل، وهب موقع أسوأ حادث نووي في أميركا عام 1979، كما أن أمازون أعلنت في مارس أنها نها ستشتري مركز بيانات يعمل بالطاقة النووية في ولاية بنسلفانيا. والطاقة المولدة من الشمس والرياح، حيث تحاول خفض الانبعاثات حتى مع استخدامها المزيد من الطاق عاون بين إيطاليا والسعودية فى مجال تحول الطاقة http://moee.gov.eg/test_new/new_info.aspx?h_id=44310&call_p=news_f.aspx &pg_index=0 www.youm7.com/story/2024/10/16/%D8%AA%D8%B9%D8%A7%D9%88%D9%86-%D8%A8%D9%8A%D9%86-%D8%A5%D9%8A%D8%B7%D8%A7%D9%84%D9%8A%D8%A7-%D9%88%D8%A7%D9%84%D8%B3%D8%B9%D9%88%D8%AF%D9%8A%D8%A9-%D9%81%D9%89-%D9%85%D8%AC%D8%A7%D9%84-%D8%AA%D8%AD%D9%88%D9%84-%D8%A7%D9%84%D8%B7%D8%A7%D9%82%D8%A9/6742673 Wed, 16 Oct 2024 00:00:00 GMT التقى وزير البيئة وأمن الطاقة الإيطالي جيلبرتو بيكيتو فراتين، الثلاثاء، وزير الصناعة والثروة المعدنية في السعودية بندر بن إبراهيم الخريف، بالعاصمة الإيطالية روما. وقال وزير البيئة وأمن الطاقة الإيطالي إن اللقاء فرصة مهمة للتأكيد على التعاون القوي بين إيطاليا والمملكة العربية السعودية في مجال تحول الطاقة. وأوضح الوزير الإيطالي أنه تم خلال اللقاء التأكيد على التآزر القوي بين البلدين بشأن موضوع المواد الخام الحيوية، التي تمثل إحدى الركائز الأساسية لتطوير التقنيات اللازمة لإزالة الكربون. وكان وزير الصناعة والثروة المعدنية السعودي بدأ زيارة رسمية إلى إيطاليا تستمر حتى 16 أكتوبر الحالي تشمل العاصمة روما ومدينة ميلانو. التقى وزير البيئة وأمن الطاقة الإيطالي جيلبرتو بيكيتو فراتين، الثلاثاء، وزير الصناعة والثروة المعدنية في السعودية بندر بن إبراهيم الخريف، بالعاصمة الإيطالية روما. وقال وزير البيئة وأمن الطاقة الإيطالي إن اللقاء فرصة مهمة للتأكيد على التعاون القوي بين إيطاليا والمملكة العربية السعودية في مجال تحول الطاقة. وأوضح الوزير الإيطالي أنه تم خلال اللقاء التأكيد على التآزر القوي بين البلدين بشأن موضوع المواد الخام الحيوية، التي تمثل إحدى الركائز الأساسية لتطوير التقنيات اللازمة لإزالة الكربون. وكان وزير الصناعة والثروة المعدنية السعودي بدأ زيارة رسمية إلى إيطاليا تستمر حتى 16 أكتوبر الحالي تشمل العاصمة روما ومدينة ميلانو. الصين تقود طفرة الطاقة الخضراء مع 60% من المشاريع الجديدة في السنوات المقبلة http://moee.gov.eg/test_new/new_info.aspx?h_id=44309&call_p=news_f.aspx &pg_index=0 attaqa.net/2024/10/16/%D9%85%D8%B3%D8%A4%D9%88%D9%84-%D9%84%D9%80%D8%A7%D9%84%D8%B7%D8%A7%D9%82%D8%A9-%D9%85%D8%B4%D8%B1%D9%88%D8%B9%D8%A7%D8%AA-%D8%A7%D9%84%D8%B7%D8%A7%D9%82%D8%A9-%D8%A7%D9%84%D8%B4%D9%85%D8%B3/ Wed, 16 Oct 2024 00:00:00 GMT /10/2024 شهدت مشروعات الطاقة الشمسية في تونس انفراجة كبيرة في الوقت الحالي في أعقاب إعلان بدء تنفيذ عدد من المشروعات، وتلقّي تمويلات خارجية لتعزيز هذا القطاع. جاء ذلك خلال تصريحات أدلى بها مدير الوكالة الوطنية للتحكم في الطاقة بتونس المهندس فتحي هانشي، إلى منصة الطاقة المتخصصة (مقرّها واشنطن)، على هامش مشاركته في أسبوع القاهرة للطاقة المستدامة الذي عُقد على مدار 3 أيام في المدة ما بين 1 و3 أكتوبر/تشرين الأول 2024. وتُعد الوكالة الوطنية للتحكم في الطاقة مؤسسة عمومية ذات صبغة غير إدارية تتمتع بالاستقلال المالي والإداري، ويتمثّل دورها في تعزيز كفاءة الطاقة ودعم الطاقات المتجددة، خاصة على المستويات الصغيرة. وتحتفل الوكالة هذا الشهر بمرور 40 عامًا على إنشائها، وهي من أولى الوكالات التي أنشئت لدعم قطاع الطاقة في دول البحر الأبيض المتوسط شمالًا وجنوبًا. وضع خريطة طريق أوضح هانشي أن تونس وضعت أهدافًا واضحة في قطاع الهيدروجين الأخضر، مشيرًا إلى أنها تستهدف إنتاج 8.3 مليون طن للاستعمال الوطني وتصدير الفائض إلى الخارج. ولفت إلى أن البلاد قد بدأت بالفعل وضع خطة لتحقيق هذا الهدف، وتبنّت خريطة طريق واضحة لتنفيذه، تتضمن الأماكن والأدوات والآليات المُستعملة، ولا سيما فيما يتعلق بمجال نقل الهيدروجين. إلا أن هناك بعض التساؤلات التي ما تزال إجاباتها غير واضحة، مثل: هل سيعتمد الهيدروجين في إنتاجه على طاقة نظيفة بنسبة 100%، وهل سيجري ربطه بشبكة الكهرباء الوطنية، وما كيفية تزويد المحطات بالمياه اللازمة للإنتاج، وهل سيُدمَج مع مشروعات تحلية المياه؟ وردًا على سؤال حول انخفاض إنتاج تونس من النفط والغاز بنهاية يوليو/تموز، أوضح هانشي أن انخفاض عدد الاستكشافات خلال الأعوام الأخيرة يرجع إلى نقص المخزون في الآبار التي تعتمد عليها البلاد، وزيادة الاستهلاك في المقابل؛ ما جعل العجز واضحًا للعيان. مشروعات الطاقة الشمسية في تونس في حديثه عن مشروعات الطاقة الشمسية في تونس، قال مدير الوكالة الوطنية للتحكم في الطاقة، إن تونس وقّعت الشهر الماضي اتفاقيتين مع النرويج واليابان لبناء مشروعات للطاقة الشمسية في البلاد بمنطقتي سيدي بوزيد وتوزر. وأضاف أن هذه المشروعات تندرج في إطار المناقصة الدولية التي أعلنتها البلاد في عام 2018 بتركيب 500 ميغاواط من الطاقة الشمسية في 5 مناطق، بما في ذلك سيدي بوزيد وتوزر، إلا أنها تعطلت نتيجة عدة ظروف من بينها جائحة كورونا عام 2020. إلا أن الحكومة تمكّنت خلال المدة الأخيرة من حل الإشكاليات التي واجهت هذه المشروعات، ووضعت حجر الأساس لبدء العمل. وتابع أن الحكومة نشرت -كذلك- الشهر الماضي طلبات عروض جديدة بقدرة 1700 ميغاواط من الطاقات المتجددة، منها 800 ميغاواط من الطاقة الشمسية، و600 ميغاواط أخرى من طاقة الرياح، والمقرر الانتهاء منها في عام 2026. تخصيص الأراضي أوضح المهندس فتحي هانشي -خلال تصريحاته إلى منصة الطاقة المتخصصة- أن تونس تدرس -حاليًا- إمكان تخصيص أراضٍ لإنشاء مشروعات الطاقة المتجددة أسوة بمصر، قائلًا: "نحن نستند إلى التجربة المصرية في تطوير مشروعات الطاقة المتجددة". ولفت إلى أن تخصيص الدولة أراضي لإنشاء مشروعات الطاقة المتجددة يمكن أن يقلل من المشكلات التي قد تواجهها هذه المشروعات، مشيرًا إلى أن تونس لديها نوعان من المشروعات، أحدهما يتكفّل المستثمر بإيجاد الأرض اللازمة لتنفيذه، في حين تتولى الدولة -في النوع الآخر- توفير الأرض. وأشار إلى أن البلاد بذلت جهودًا مضنية لجذب الاستثمارات في قطاع الطاقة، وفي مقدمتها وضع إطار قانوني متطور للغاية، وقابل للتحسين بصورة مستمرة. وقال إن هذا القانون وُضع في عام 2015، وجرى تحسينه عدة مرات بالتنسيق مع الولايات للتسهيل على المستثمرين، والقضاء على المعوقات التي قد تواجههم، موضحًا أن القانون استقطب استثمارات كبيرة إلى البلاد، وأقنع المستثمرين بأن تونس لديها إمكانات هائلة تمكّنهم من تحقيق العوائد المطلوبة. وحول قرار الاتحاد الأوروبي بمنح تونس 473 مليون يورو لتعزيز قطاع الطاقة، أوضح هانشي أن الاتحاد موّل العديد من المشروعات في البلاد، ولا سيما مشروع الربط بينه وبين تونس عبر إيطاليا، موضحًا أن المشروع يهدف إلى تطوير الطاقات المتجددة، وتصدير الطاقة النظيفة إلى قارة أوروبا. التعاون مع إيطاليا أكّد المهندس فتحي هانشي أهمية التعاون الثنائي مع إيطاليا في قطاع الطاقة، مشيرًا إلى أن آخر مشروع مُوّل من الجانب الإيطالي كان بقيمة 8.5 مليون يورو (9.319 مليون دولار أميركي) لتزويد جميع المباني التابعة للبلديات في تونس بأنظمة شمسية كهروضوئية. ولفت إلى أن تونس تواجه تحديًا كبيرًا لتنفيذ هذا المشروع خلال عام؛ نظرًا إلى أن لديها أكثر من ألف مبنى تابع للبلديات. وحول أحدث التطورات في مشروعات طاقة الرياح، قال هانشي: "لدينا إمكانات هائلة من طاقة الرياح، سواء على الأرض أو البحر، وكنا من أوائل الدول التي ضخت استثمارات في طاقة الرياح، إذ بنينا أول محطة في عام 2002". وأضاف: "لدينا اليوم 250 ميغاواط جرى تركيبها من طاقة الرياح، وسيشهد هذا القطاع إضافة قدرات هائلة بحلول عام 2030، بالإضافة إلى تحقيق تكامل بين مشروعات الطاقة الشمسية وطاقة الرياح". /10/2024 شهدت مشروعات الطاقة الشمسية في تونس انفراجة كبيرة في الوقت الحالي في أعقاب إعلان بدء تنفيذ عدد من المشروعات، وتلقّي تمويلات خارجية لتعزيز هذا القطاع. جاء ذلك خلال تصريحات أدلى بها مدير الوكالة الوطنية للتحكم في الطاقة بتونس المهندس فتحي هانشي، إلى منصة الطاقة المتخصصة (مقرّها واشنطن)، على هامش مشاركته في أسبوع القاهرة للطاقة المستدامة الذي عُقد على مدار 3 أيام في المدة ما بين 1 و3 أكتوبر/تشرين الأول 2024. وتُعد الوكالة الوطنية للتحكم في الطاقة مؤسسة عمومية ذات صبغة غير إدارية تتمتع بالاستقلال المالي والإداري، ويتمثّل دورها في تعزيز كفاءة الطاقة ودعم الطاقات المتجددة، خاصة على المستويات الصغيرة. وتحتفل الوكالة هذا الشهر بمرور 40 عامًا على إنشائها، وهي من أولى الوكالات التي أنشئت لدعم قطاع الطاقة في دول البحر الأبيض المتوسط شمالًا وجنوبًا. وضع خريطة طريق أوضح هانشي أن تونس وضعت أهدافًا واضحة في قطاع الهيدروجين الأخضر، مشيرًا إلى أنها تستهدف إنتاج 8.3 مليون طن للاستعمال الوطني وتصدير الفائض إلى الخارج. ولفت إلى أن البلاد قد بدأت بالفعل وضع خطة لتحقيق هذا الهدف، وتبنّت خريطة طريق واضحة لتنفيذه، تتضمن الأماكن والأدوات والآليات المُستعملة، ولا سيما فيما يتعلق بمجال نقل الهيدروجين. إلا أن هناك بعض التساؤلات التي ما تزال إجاباتها غير واضحة، مثل: هل سيعتمد الهيدروجين في إنتاجه على طاقة نظيفة بنسبة 100%، وهل سيجري ربطه بشبكة الكهرباء الوطنية، وما كيفية تزويد المحطات بالمياه اللازمة للإنتاج، وهل سيُدمَج مع مشروعات تحلية المياه؟ وردًا على سؤال حول انخفاض إنتاج تونس من النفط والغاز بنهاية يوليو/تموز، أوضح هانشي أن انخفاض عدد الاستكشافات خلال الأعوام الأخيرة يرجع إلى نقص المخزون في الآبار التي تعتمد عليها البلاد، وزيادة الاستهلاك في المقابل؛ ما جعل العجز واضحًا للعيان. مشروعات الطاقة الشمسية في تونس في حديثه عن مشروعات الطاقة الشمسية في تونس، قال مدير الوكالة الوطنية للتحكم في الطاقة، إن تونس وقّعت الشهر الماضي اتفاقيتين مع النرويج واليابان لبناء مشروعات للطاقة الشمسية في البلاد بمنطقتي سيدي بوزيد وتوزر. وأضاف أن هذه المشروعات تندرج في إطار المناقصة الدولية التي أعلنتها البلاد في عام 2018 بتركيب 500 ميغاواط من الطاقة الشمسية في 5 مناطق، بما في ذلك سيدي بوزيد وتوزر، إلا أنها تعطلت نتيجة عدة ظروف من بينها جائحة كورونا عام 2020. إلا أن الحكومة تمكّنت خلال المدة الأخيرة من حل الإشكاليات التي واجهت هذه المشروعات، ووضعت حجر الأساس لبدء العمل. وتابع أن الحكومة نشرت -كذلك- الشهر الماضي طلبات عروض جديدة بقدرة 1700 ميغاواط من الطاقات المتجددة، منها 800 ميغاواط من الطاقة الشمسية، و600 ميغاواط أخرى من طاقة الرياح، والمقرر الانتهاء منها في عام 2026. تخصيص الأراضي أوضح المهندس فتحي هانشي -خلال تصريحاته إلى منصة الطاقة المتخصصة- أن تونس تدرس -حاليًا- إمكان تخصيص أراضٍ لإنشاء مشروعات الطاقة المتجددة أسوة بمصر، قائلًا: "نحن نستند إلى التجربة المصرية في تطوير مشروعات الطاقة المتجددة". ولفت إلى أن تخصيص الدولة أراضي لإنشاء مشروعات الطاقة المتجددة يمكن أن يقلل من المشكلات التي قد تواجهها هذه المشروعات، مشيرًا إلى أن تونس لديها نوعان من المشروعات، أحدهما يتكفّل المستثمر بإيجاد الأرض اللازمة لتنفيذه، في حين تتولى الدولة -في النوع الآخر- توفير الأرض. وأشار إلى أن البلاد بذلت جهودًا مضنية لجذب الاستثمارات في قطاع الطاقة، وفي مقدمتها وضع إطار قانوني متطور للغاية، وقابل للتحسين بصورة مستمرة. وقال إن هذا القانون وُضع في عام 2015، وجرى تحسينه عدة مرات بالتنسيق مع الولايات للتسهيل على المستثمرين، والقضاء على المعوقات التي قد تواجههم، موضحًا أن القانون استقطب استثمارات كبيرة إلى البلاد، وأقنع المستثمرين بأن تونس لديها إمكانات هائلة تمكّنهم من تحقيق العوائد المطلوبة. وحول قرار الاتحاد الأوروبي بمنح تونس 473 مليون يورو لتعزيز قطاع الطاقة، أوضح هانشي أن الاتحاد موّل العديد من المشروعات في البلاد، ولا سيما مشروع الربط بينه وبين تونس عبر إيطاليا، موضحًا أن المشروع يهدف إلى تطوير الطاقات المتجددة، وتصدير الطاقة النظيفة إلى قارة أوروبا. التعاون مع إيطاليا أكّد المهندس فتحي هانشي أهمية التعاون الثنائي مع إيطاليا في قطاع الطاقة، مشيرًا إلى أن آخر مشروع مُوّل من الجانب الإيطالي كان بقيمة 8.5 مليون يورو (9.319 مليون دولار أميركي) لتزويد جميع المباني التابعة للبلديات في تونس بأنظمة شمسية كهروضوئية. ولفت إلى أن تونس تواجه تحديًا كبيرًا لتنفيذ هذا المشروع خلال عام؛ نظرًا إلى أن لديها أكثر من ألف مبنى تابع للبلديات. وحول أحدث التطورات في مشروعات طاقة الرياح، قال هانشي: "لدينا إمكانات هائلة من طاقة الرياح، سواء على الأرض أو البحر، وكنا من أوائل الدول التي ضخت استثمارات في طاقة الرياح، إذ بنينا أول محطة في عام 2002". وأضاف: "لدينا اليوم 250 ميغاواط جرى تركيبها من طاقة الرياح، وسيشهد هذا القطاع إضافة قدرات هائلة بحلول عام 2030، بالإضافة إلى تحقيق تكامل بين مشروعات الطاقة الشمسية وطاقة الرياح". مسؤول لـ"الطاقة": مشروعات الطاقة الشمسية في تونس تشهد انفراجة http://moee.gov.eg/test_new/new_info.aspx?h_id=44308&call_p=news_f.aspx &pg_index=0 attaqa.net/2024/10/16/%D9%85%D8%B3%D8%A4%D9%88%D9%84-%D9%84%D9%80%D8%A7%D9%84%D8%B7%D8%A7%D9%82%D8%A9-%D9%85%D8%B4%D8%B1%D9%88%D8%B9%D8%A7%D8%AA-%D8%A7%D9%84%D8%B7%D8%A7%D9%82%D8%A9-%D8%A7%D9%84%D8%B4%D9%85%D8%B3/ Wed, 16 Oct 2024 00:00:00 GMT شهدت مشروعات الطاقة الشمسية في تونس انفراجة كبيرة في الوقت الحالي في أعقاب إعلان بدء تنفيذ عدد من المشروعات، وتلقّي تمويلات خارجية لتعزيز هذا القطاع. جاء ذلك خلال تصريحات أدلى بها مدير الوكالة الوطنية للتحكم في الطاقة بتونس المهندس فتحي هانشي، إلى منصة الطاقة المتخصصة (مقرّها واشنطن)، على هامش مشاركته في أسبوع القاهرة للطاقة المستدامة الذي عُقد على مدار 3 أيام في المدة ما بين 1 و3 أكتوبر/تشرين الأول 2024. وتُعد الوكالة الوطنية للتحكم في الطاقة مؤسسة عمومية ذات صبغة غير إدارية تتمتع بالاستقلال المالي والإداري، ويتمثّل دورها في تعزيز كفاءة الطاقة ودعم الطاقات المتجددة، خاصة على المستويات الصغيرة. وتحتفل الوكالة هذا الشهر بمرور 40 عامًا على إنشائها، وهي من أولى الوكالات التي أنشئت لدعم قطاع الطاقة في دول البحر الأبيض المتوسط شمالًا وجنوبًا. وضع خريطة طريق أوضح هانشي أن تونس وضعت أهدافًا واضحة في قطاع الهيدروجين الأخضر، مشيرًا إلى أنها تستهدف إنتاج 8.3 مليون طن للاستعمال الوطني وتصدير الفائض إلى الخارج. ولفت إلى أن البلاد قد بدأت بالفعل وضع خطة لتحقيق هذا الهدف، وتبنّت خريطة طريق واضحة لتنفيذه، تتضمن الأماكن والأدوات والآليات المُستعملة، ولا سيما فيما يتعلق بمجال نقل الهيدروجين. إلا أن هناك بعض التساؤلات التي ما تزال إجاباتها غير واضحة، مثل: هل سيعتمد الهيدروجين في إنتاجه على طاقة نظيفة بنسبة 100%، وهل سيجري ربطه بشبكة الكهرباء الوطنية، وما كيفية تزويد المحطات بالمياه اللازمة للإنتاج، وهل سيُدمَج مع مشروعات تحلية المياه؟ وردًا على سؤال حول انخفاض إنتاج تونس من النفط والغاز بنهاية يوليو/تموز، أوضح هانشي أن انخفاض عدد الاستكشافات خلال الأعوام الأخيرة يرجع إلى نقص المخزون في الآبار التي تعتمد عليها البلاد، وزيادة الاستهلاك في المقابل؛ ما جعل العجز واضحًا للعيان. مشروعات الطاقة الشمسية في تونس في حديثه عن مشروعات الطاقة الشمسية في تونس، قال مدير الوكالة الوطنية للتحكم في الطاقة، إن تونس وقّعت الشهر الماضي اتفاقيتين مع النرويج واليابان لبناء مشروعات للطاقة الشمسية في البلاد بمنطقتي سيدي بوزيد وتوزر. وأضاف أن هذه المشروعات تندرج في إطار المناقصة الدولية التي أعلنتها البلاد في عام 2018 بتركيب 500 ميغاواط من الطاقة الشمسية في 5 مناطق، بما في ذلك سيدي بوزيد وتوزر، إلا أنها تعطلت نتيجة عدة ظروف من بينها جائحة كورونا عام 2020. إلا أن الحكومة تمكّنت خلال المدة الأخيرة من حل الإشكاليات التي واجهت هذه المشروعات، ووضعت حجر الأساس لبدء العمل. وتابع أن الحكومة نشرت -كذلك- الشهر الماضي طلبات عروض جديدة بقدرة 1700 ميغاواط من الطاقات المتجددة، منها 800 ميغاواط من الطاقة الشمسية، و600 ميغاواط أخرى من طاقة الرياح، والمقرر الانتهاء منها في عام 2026. تخصيص الأراضي أوضح المهندس فتحي هانشي -خلال تصريحاته إلى منصة الطاقة المتخصصة- أن تونس تدرس -حاليًا- إمكان تخصيص أراضٍ لإنشاء مشروعات الطاقة المتجددة أسوة بمصر، قائلًا: "نحن نستند إلى التجربة المصرية في تطوير مشروعات الطاقة المتجددة". ولفت إلى أن تخصيص الدولة أراضي لإنشاء مشروعات الطاقة المتجددة يمكن أن يقلل من المشكلات التي قد تواجهها هذه المشروعات، مشيرًا إلى أن تونس لديها نوعان من المشروعات، أحدهما يتكفّل المستثمر بإيجاد الأرض اللازمة لتنفيذه، في حين تتولى الدولة -في النوع الآخر- توفير الأرض. وأشار إلى أن البلاد بذلت جهودًا مضنية لجذب الاستثمارات في قطاع الطاقة، وفي مقدمتها وضع إطار قانوني متطور للغاية، وقابل للتحسين بصورة مستمرة. وقال إن هذا القانون وُضع في عام 2015، وجرى تحسينه عدة مرات بالتنسيق مع الولايات للتسهيل على المستثمرين، والقضاء على المعوقات التي قد تواجههم، موضحًا أن القانون استقطب استثمارات كبيرة إلى البلاد، وأقنع المستثمرين بأن تونس لديها إمكانات هائلة تمكّنهم من تحقيق العوائد المطلوبة. وحول قرار الاتحاد الأوروبي بمنح تونس 473 مليون يورو لتعزيز قطاع الطاقة، أوضح هانشي أن الاتحاد موّل العديد من المشروعات في البلاد، ولا سيما مشروع الربط بينه وبين تونس عبر إيطاليا، موضحًا أن المشروع يهدف إلى تطوير الطاقات المتجددة، وتصدير الطاقة النظيفة إلى قارة أوروبا. التعاون مع إيطاليا أكّد المهندس فتحي هانشي أهمية التعاون الثنائي مع إيطاليا في قطاع الطاقة، مشيرًا إلى أن آخر مشروع مُوّل من الجانب الإيطالي كان بقيمة 8.5 مليون يورو (9.319 مليون دولار أميركي) لتزويد جميع المباني التابعة للبلديات في تونس بأنظمة شمسية كهروضوئية. ولفت إلى أن تونس تواجه تحديًا كبيرًا لتنفيذ هذا المشروع خلال عام؛ نظرًا إلى أن لديها أكثر من ألف مبنى تابع للبلديات. وحول أحدث التطورات في مشروعات طاقة الرياح، قال هانشي: "لدينا إمكانات هائلة من طاقة الرياح، سواء على الأرض أو البحر، وكنا من أوائل الدول التي ضخت استثمارات في طاقة الرياح، إذ بنينا أول محطة في عام 2002". وأضاف: "لدينا اليوم 250 ميغاواط جرى تركيبها من طاقة الرياح، وسيشهد هذا القطاع إضافة قدرات هائلة بحلول عام 2030، بالإضافة إلى تحقيق تكامل بين مشروعات الطاقة الشمسية وطاقة الرياح". شهدت مشروعات الطاقة الشمسية في تونس انفراجة كبيرة في الوقت الحالي في أعقاب إعلان بدء تنفيذ عدد من المشروعات، وتلقّي تمويلات خارجية لتعزيز هذا القطاع. جاء ذلك خلال تصريحات أدلى بها مدير الوكالة الوطنية للتحكم في الطاقة بتونس المهندس فتحي هانشي، إلى منصة الطاقة المتخصصة (مقرّها واشنطن)، على هامش مشاركته في أسبوع القاهرة للطاقة المستدامة الذي عُقد على مدار 3 أيام في المدة ما بين 1 و3 أكتوبر/تشرين الأول 2024. وتُعد الوكالة الوطنية للتحكم في الطاقة مؤسسة عمومية ذات صبغة غير إدارية تتمتع بالاستقلال المالي والإداري، ويتمثّل دورها في تعزيز كفاءة الطاقة ودعم الطاقات المتجددة، خاصة على المستويات الصغيرة. وتحتفل الوكالة هذا الشهر بمرور 40 عامًا على إنشائها، وهي من أولى الوكالات التي أنشئت لدعم قطاع الطاقة في دول البحر الأبيض المتوسط شمالًا وجنوبًا. وضع خريطة طريق أوضح هانشي أن تونس وضعت أهدافًا واضحة في قطاع الهيدروجين الأخضر، مشيرًا إلى أنها تستهدف إنتاج 8.3 مليون طن للاستعمال الوطني وتصدير الفائض إلى الخارج. ولفت إلى أن البلاد قد بدأت بالفعل وضع خطة لتحقيق هذا الهدف، وتبنّت خريطة طريق واضحة لتنفيذه، تتضمن الأماكن والأدوات والآليات المُستعملة، ولا سيما فيما يتعلق بمجال نقل الهيدروجين. إلا أن هناك بعض التساؤلات التي ما تزال إجاباتها غير واضحة، مثل: هل سيعتمد الهيدروجين في إنتاجه على طاقة نظيفة بنسبة 100%، وهل سيجري ربطه بشبكة الكهرباء الوطنية، وما كيفية تزويد المحطات بالمياه اللازمة للإنتاج، وهل سيُدمَج مع مشروعات تحلية المياه؟ وردًا على سؤال حول انخفاض إنتاج تونس من النفط والغاز بنهاية يوليو/تموز، أوضح هانشي أن انخفاض عدد الاستكشافات خلال الأعوام الأخيرة يرجع إلى نقص المخزون في الآبار التي تعتمد عليها البلاد، وزيادة الاستهلاك في المقابل؛ ما جعل العجز واضحًا للعيان. مشروعات الطاقة الشمسية في تونس في حديثه عن مشروعات الطاقة الشمسية في تونس، قال مدير الوكالة الوطنية للتحكم في الطاقة، إن تونس وقّعت الشهر الماضي اتفاقيتين مع النرويج واليابان لبناء مشروعات للطاقة الشمسية في البلاد بمنطقتي سيدي بوزيد وتوزر. وأضاف أن هذه المشروعات تندرج في إطار المناقصة الدولية التي أعلنتها البلاد في عام 2018 بتركيب 500 ميغاواط من الطاقة الشمسية في 5 مناطق، بما في ذلك سيدي بوزيد وتوزر، إلا أنها تعطلت نتيجة عدة ظروف من بينها جائحة كورونا عام 2020. إلا أن الحكومة تمكّنت خلال المدة الأخيرة من حل الإشكاليات التي واجهت هذه المشروعات، ووضعت حجر الأساس لبدء العمل. وتابع أن الحكومة نشرت -كذلك- الشهر الماضي طلبات عروض جديدة بقدرة 1700 ميغاواط من الطاقات المتجددة، منها 800 ميغاواط من الطاقة الشمسية، و600 ميغاواط أخرى من طاقة الرياح، والمقرر الانتهاء منها في عام 2026. تخصيص الأراضي أوضح المهندس فتحي هانشي -خلال تصريحاته إلى منصة الطاقة المتخصصة- أن تونس تدرس -حاليًا- إمكان تخصيص أراضٍ لإنشاء مشروعات الطاقة المتجددة أسوة بمصر، قائلًا: "نحن نستند إلى التجربة المصرية في تطوير مشروعات الطاقة المتجددة". ولفت إلى أن تخصيص الدولة أراضي لإنشاء مشروعات الطاقة المتجددة يمكن أن يقلل من المشكلات التي قد تواجهها هذه المشروعات، مشيرًا إلى أن تونس لديها نوعان من المشروعات، أحدهما يتكفّل المستثمر بإيجاد الأرض اللازمة لتنفيذه، في حين تتولى الدولة -في النوع الآخر- توفير الأرض. وأشار إلى أن البلاد بذلت جهودًا مضنية لجذب الاستثمارات في قطاع الطاقة، وفي مقدمتها وضع إطار قانوني متطور للغاية، وقابل للتحسين بصورة مستمرة. وقال إن هذا القانون وُضع في عام 2015، وجرى تحسينه عدة مرات بالتنسيق مع الولايات للتسهيل على المستثمرين، والقضاء على المعوقات التي قد تواجههم، موضحًا أن القانون استقطب استثمارات كبيرة إلى البلاد، وأقنع المستثمرين بأن تونس لديها إمكانات هائلة تمكّنهم من تحقيق العوائد المطلوبة. وحول قرار الاتحاد الأوروبي بمنح تونس 473 مليون يورو لتعزيز قطاع الطاقة، أوضح هانشي أن الاتحاد موّل العديد من المشروعات في البلاد، ولا سيما مشروع الربط بينه وبين تونس عبر إيطاليا، موضحًا أن المشروع يهدف إلى تطوير الطاقات المتجددة، وتصدير الطاقة النظيفة إلى قارة أوروبا. التعاون مع إيطاليا أكّد المهندس فتحي هانشي أهمية التعاون الثنائي مع إيطاليا في قطاع الطاقة، مشيرًا إلى أن آخر مشروع مُوّل من الجانب الإيطالي كان بقيمة 8.5 مليون يورو (9.319 مليون دولار أميركي) لتزويد جميع المباني التابعة للبلديات في تونس بأنظمة شمسية كهروضوئية. ولفت إلى أن تونس تواجه تحديًا كبيرًا لتنفيذ هذا المشروع خلال عام؛ نظرًا إلى أن لديها أكثر من ألف مبنى تابع للبلديات. وحول أحدث التطورات في مشروعات طاقة الرياح، قال هانشي: "لدينا إمكانات هائلة من طاقة الرياح، سواء على الأرض أو البحر، وكنا من أوائل الدول التي ضخت استثمارات في طاقة الرياح، إذ بنينا أول محطة في عام 2002". وأضاف: "لدينا اليوم 250 ميغاواط جرى تركيبها من طاقة الرياح، وسيشهد هذا القطاع إضافة قدرات هائلة بحلول عام 2030، بالإضافة إلى تحقيق تكامل بين مشروعات الطاقة الشمسية وطاقة الرياح". وكالة الطاقة الدولية تبشر بـ«عصر جديد للكهرباء» http://moee.gov.eg/test_new/new_info.aspx?h_id=44307&call_p=news_f.aspx &pg_index=0 al-ain.com/article/international-energy-agency-new-era-electricity Wed, 16 Oct 2024 00:00:00 GMT قالت وكالة الطاقة الدولية اليوم الأربعاء إن العالم على حافة الدخول في عصر جديد للكهرباء. وتابعت الوكالة: "إذ من المتوقع أن يبلغ الطلب على الوقود الأحفوري ذروته بحلول نهاية العقد، مما يعني أن فائض إمدادات النفط والغاز قد توجه المزيد من الاستثمار في الطاقة الخضراء". لكنها أشارت أيضا إلى مستوى عال من الغموض وسط احتدام الصراعات في الشرق الأوسط وروسيا المنتجين للنفط والغاز ومع إجراء انتخابات في دول تمثل نصف الطلب العالمي على الطاقة في عام 2024. وقال المدير التنفيذي لوكالة الطاقة الدولية فاتح بيرول في بيان مرفق بتقريرها السنوي "في النصف الثاني من هذا العقد، فإن احتمال وجود إمدادات أكثر وفرة، أو حتى فائضة، من النفط والغاز الطبيعي، اعتمادا على كيفية تطور التوترات الجيوسياسية، من شأنه أن يدفعنا إلى عالم طاقة مختلف تماما". وأضاف بيرول أن فائض إمدادات الوقود الأحفوري من المرجح أن يؤدي إلى انخفاض الأسعار وقد يمكن البلدان من تخصيص المزيد من الموارد للطاقة النظيفة ونقل العالم إلى "عصر الكهرباء". وهناك أيضا احتمال انخفاض الإمدادات في الأمد القريب إذا تسبب الصراع في الشرق الأوسط في اضطراب تدفقات النفط. وقالت وكالة الطاقة الدولية إن مثل هذه الصراعات تسلط الضوء على الضغوط على نظام الطاقة والحاجة إلى الاستثمار لتسريع الانتقال إلى "تقنيات أنظف وأكثر أمانا". وقالت وكالة الطاقة الدولية إن مستوى قياسيا مرتفعا من الطاقة النظيفة جرى ضخه للشبكة العاملة على مستوى العالم العام الماضي، منه أكثر من 560 غيغاواط من الطاقة المتجددة. ومن المتوقع استثمار حوالي تريليوني دولار في الطاقة النظيفة في عام 2024، وهو ما يقرب من ضعف المبلغ المستثمر في الوقود الأحفوري. قالت وكالة الطاقة الدولية اليوم الأربعاء إن العالم على حافة الدخول في عصر جديد للكهرباء. وتابعت الوكالة: "إذ من المتوقع أن يبلغ الطلب على الوقود الأحفوري ذروته بحلول نهاية العقد، مما يعني أن فائض إمدادات النفط والغاز قد توجه المزيد من الاستثمار في الطاقة الخضراء". لكنها أشارت أيضا إلى مستوى عال من الغموض وسط احتدام الصراعات في الشرق الأوسط وروسيا المنتجين للنفط والغاز ومع إجراء انتخابات في دول تمثل نصف الطلب العالمي على الطاقة في عام 2024. وقال المدير التنفيذي لوكالة الطاقة الدولية فاتح بيرول في بيان مرفق بتقريرها السنوي "في النصف الثاني من هذا العقد، فإن احتمال وجود إمدادات أكثر وفرة، أو حتى فائضة، من النفط والغاز الطبيعي، اعتمادا على كيفية تطور التوترات الجيوسياسية، من شأنه أن يدفعنا إلى عالم طاقة مختلف تماما". وأضاف بيرول أن فائض إمدادات الوقود الأحفوري من المرجح أن يؤدي إلى انخفاض الأسعار وقد يمكن البلدان من تخصيص المزيد من الموارد للطاقة النظيفة ونقل العالم إلى "عصر الكهرباء". وهناك أيضا احتمال انخفاض الإمدادات في الأمد القريب إذا تسبب الصراع في الشرق الأوسط في اضطراب تدفقات النفط. وقالت وكالة الطاقة الدولية إن مثل هذه الصراعات تسلط الضوء على الضغوط على نظام الطاقة والحاجة إلى الاستثمار لتسريع الانتقال إلى "تقنيات أنظف وأكثر أمانا". وقالت وكالة الطاقة الدولية إن مستوى قياسيا مرتفعا من الطاقة النظيفة جرى ضخه للشبكة العاملة على مستوى العالم العام الماضي، منه أكثر من 560 غيغاواط من الطاقة المتجددة. ومن المتوقع استثمار حوالي تريليوني دولار في الطاقة النظيفة في عام 2024، وهو ما يقرب من ضعف المبلغ المستثمر في الوقود الأحفوري. قانون تركي جديد لبناء محطات طاقة نووية صغيرة http://moee.gov.eg/test_new/new_info.aspx?h_id=44306&call_p=news_f.aspx &pg_index=0 www.erembusiness.com/energy/14eijz7 Wed, 16 Oct 2024 00:00:00 GMT أعلنت تركيا أنها تعمل على صياغة قانون لتسهيل بناء مفاعلات نووية صغيرة لتعزيز محطات الطاقة النووية المحتملة، وتنويع إنتاجها من الكهرباء. ونقلت رويترز عن مسؤول تركي كبير أن بلاده تخطط لبناء ثلاث محطات نووية على الأقل بطاقة توليد تبلغ 15 ألف ميجاوات، وتشمل الخطة محطة بأربعة مفاعلات في أكويو بمنطقة البحر المتوسط تبنيها شركة روس آتوم الروسية، ومحطة ثانية في إقليم سينوب على البحر الأسود، ومحطة ثالثة في منطقة تراقية في الشمال الغربي. وتهدف تركيا إلى تعزيز محطات الطاقة النووية التقليدية بما يصل إلى خمسة آلاف ميجاوات من المفاعلات النووية الصغيرة لتنويع مزيج إنتاجها من الكهرباء. وقال المسؤول الكبير إن قانون الطاقة النووية الحالي لا يشير بشكل مباشر إلى المفاعلات النووية الصغيرة، لذا فإن هناك حاجة إلى تشريع جديد لتسهيل بناء تلك المفاعلات. وأضاف المسؤول "بدأت المؤسسات ذات الصلة فعلاً العمل على مشروع القانون الخاص بالمفاعلات النووية الصغيرة"، مشيراً إلى أن الحكومة تريد أن يوافق عليه البرلمان العام المقبل. وتجري تركيا محادثات مع الولايات المتحدة والصين بشأن بناء مفاعلات نووية صغيرة. أعلنت تركيا أنها تعمل على صياغة قانون لتسهيل بناء مفاعلات نووية صغيرة لتعزيز محطات الطاقة النووية المحتملة، وتنويع إنتاجها من الكهرباء. ونقلت رويترز عن مسؤول تركي كبير أن بلاده تخطط لبناء ثلاث محطات نووية على الأقل بطاقة توليد تبلغ 15 ألف ميجاوات، وتشمل الخطة محطة بأربعة مفاعلات في أكويو بمنطقة البحر المتوسط تبنيها شركة روس آتوم الروسية، ومحطة ثانية في إقليم سينوب على البحر الأسود، ومحطة ثالثة في منطقة تراقية في الشمال الغربي. وتهدف تركيا إلى تعزيز محطات الطاقة النووية التقليدية بما يصل إلى خمسة آلاف ميجاوات من المفاعلات النووية الصغيرة لتنويع مزيج إنتاجها من الكهرباء. وقال المسؤول الكبير إن قانون الطاقة النووية الحالي لا يشير بشكل مباشر إلى المفاعلات النووية الصغيرة، لذا فإن هناك حاجة إلى تشريع جديد لتسهيل بناء تلك المفاعلات. وأضاف المسؤول "بدأت المؤسسات ذات الصلة فعلاً العمل على مشروع القانون الخاص بالمفاعلات النووية الصغيرة"، مشيراً إلى أن الحكومة تريد أن يوافق عليه البرلمان العام المقبل. وتجري تركيا محادثات مع الولايات المتحدة والصين بشأن بناء مفاعلات نووية صغيرة. مشاريع حلول الكهرباء في العراق بين الطموحات والمعوقات http://moee.gov.eg/test_new/new_info.aspx?h_id=44305&call_p=news_f.aspx &pg_index=0 www.aljazeera.net/ebusiness/2024/10/13/%D9%85%D8%B4%D8%A7%D8%B1%D9%8A%D8%B9-%D8%AD%D9%84%D9%88%D9%84-%D8%A7%D9%84%D9%83%D9%87%D8%B1%D8%A8%D8%A7%D8%A1-%D9%81%D9%8A-%D8%A7%D9%84%D8%B9%D8%B1%D8%A7%D9%82-%D8%A8%D9%8A%D9%86 Tue, 15 Oct 2024 00:00:00 GMT بغداد- وقّعت دول مجلس التعاون الخليجي، عقد تنفيذ مشروع ربط السوق الخليجية للكهرباء مع العراق، الذي من شأنه تعزيز أمن الطاقة ويسمح لدول مجلس التعاون بتزويد العراق بنحو 3.94 تيرات وات/ساعة سنويا، بحسب الأهداف الموضوعة لعام 2025، وبأسعار تنافسية تقل عن تكلفة الإنتاج المحلي، مما يؤدي إلى خفض النفقات العامة. وجاء التوقيع في مقر هيئة الربط الكهربائي الخليجي بمدينة الدمام السعودية، إيذانًا بانتقال المشروع الذي بدأ العمل به في يونيو/حزيران 2023، إلى خارج دول مجلس التعاون الست، بعد الاتفاق على أن يكون العراق هو المرحلة الأولى من عمليات الربط التي يجري تنفيذها خارج المنظومة الكهربائية لدول مجلس التعاون. وكان الاتفاق الأولي قد وقع في شهر يوليو/تموز 2022، بين شبكة الربط الكهربائي الخليجي، وشبكة كهرباء جنوب العراق عبر محطة الوفرة الكويتية، وكانت وزارة الكهرباء العراقية قد استكملت خلال العام الماضي مراحل إنجاز العمل على خط نقل الطاقة ( وفرة – فاو جهد 400 كيلو فولت)، بعد تنفيذ دولة الكويت مقاطع الخطوط الرابطة من محطة الوفرة وصولًا الى منطقة الفاو جنوب العراق، كما تتضمن الخطة المبدئية للربط، مد خط كهربائي بطول 435 كيلومترا للربط بين منفذ عرعر السعودي ومحطة اليوسفية قرب بغداد، بقدرة تصل إلى ألف ميغاوات وجهد 400 كيلو فولت. إسهامات المشروع وبلغة الأرقام فقد أسهم المشروع منذ بدء تشغيله في تحقيق وفورات مالية بما يقارب نحو 3.6 مليارات دولار، مقارنة بالتكاليف الاستثمارية والتشغيلية للمشروع التي بلغت نحو 1.5 مليار دولار وفقا للشركات المشغلة له، وسيوفر المشروع سنويا إمكانية تجارة ما بين 300 إلى 400 مليون دولار سنويا، بكمية طاقة تتجاوز 4 ملايين ميغاوات/ساعة سنويا، وستكون بمثابة طفرة كبيرة لدول مجلس التعاون في مجال خلق سوق كهرباء تنافسية، فضلا عن تزويد الكهرباء بشكل تنافسي إلى جمهورية العراق. وتوجد في دول مجلس التعاون 8 محطات تربط جميع الدول من خلال شبكة الربط الكهربائي، وستدخل محطة الوفرة الكهربائية في دولة الكويت التي أنشئت حديثا ضمن محطات التغطية، بغرض توسيع الربط مع دولة الكويت بالإضافة إلى ربط العراق عبر محطة الفاو في جنوب العراق. وبحسب بيانات وكالة الطاقة الدولية، سجلت دول مجلس التعاون الخليجي، بقيادة السعودية وسلطنة عمان والإمارات، بالإضافة إلى العراق، أكبر الزيادات باستهلاك الكهرباء في الشرق الأوسط خلال عامي 2021 و2022، وتصل احتياجات العراق في أوقات الذروة إلى 34 ألف ميغاوات من الطاقة، بالمقابل ينتج العراق حاليا 26 ألف ميغاوات فقط. دوافع العراق وبهذا الخصوص، يقول الخبير الاقتصادي العراقي أحمد الشبيبي للجزيرة نت، إن وزارة الكهرباء العراقية تتوخى رفع مستوى تجهيز الكهرباء عن طريق الربط الخليجي بكلفة أقل من إنتاج الكهرباء محليا، مشيرا إلى أن العراق يسعى لتخفيض عدد ساعات قطع الكهرباء المبرمج بنحو 500 ميغاوات كمرحلة أولى للصيف القادم، وإمكانية الوصول إلى خفض يقارب ألفي ميغاوات بنهاية 2026. من جانبه، قال خبير الطاقة الدكتور علي البكري للجزيرة نت، إن عملية الربط الخليجي مع العراق تتمتع بموثوقية -واستقرار- ذات جودة عالية بإيصال الطاقة الكهربائية وهي حاجة ماسة للعراق حاليا في ظل الانقطاعات الكثيرة، موضحا وجود التزامات مالية تقع على كاهل كل الدول المعنية بالربط الكهربائي لإكمال المشروع بمراحله الكلية. وبالتوازي مع هذا المشروع، يعمل العراق كذلك على الانتهاء من تنفيذ الربط الكهربائي مع تركيا بحيث يوفر 300 ميغاوات للمحافظات الشمالية، وكذلك مع الأردن بما يوفر الطاقة لمناطق غرب العراق ومصنع عكاشات للفوسفات خصوصا، الذي سيكون داعما لمشروع المنطقة الصناعية بين العراق والأردن، وتضمنت المرحلة الأولى مع الأردن مدّ خط كهربائي بطول يصل إلى 330 كيلومترا من محطة الريشة في الأردن إلى منطقة القائم بالعراق. بين الربط الخليجي وغيره لكن الخبير الاقتصادي أحمد الشبيبي يقول للجزيرة نت، إن الربط الخليجي يختلف عن عملية الربط الكهربائي مع الأردن من جهة الإجراءات الفنية ووجود أنظمة ومراكز للتحكم تسهم بدورها في تحسين كفاءة تجهيز الكهرباء، مشيرا إلى أن التقنيات المتقدمة التي تملكها دول الخليج يمكنها توفير حماية من الهجمات الإلكترونية بما يحقق ديمومة استقرار الشبكة وقدرتها التشغيلية. ويؤكد هذا الطرح الدكتور علي البكري في حديثه للجزيرة نت، مبينًا أن خط الربط مع الأردن صغير الحجم قياسًا بالربط مع دول الخليج، بحدود 160 ميغاواتا يمكن أن يصل في أقصاه إلى 900 ميغاوات، في مرحلته الثالثة، خصوصا وأن عملية الربط مع الأردن سيتحمل تنفيذها العراق بالنسبة الكبرى من تكلفتها الإجمالية. خلفيات وفي عام 2001، تقرر تأسيس هيئة الربط الكهربائي لدول مجلس التعاون الخليجي، لتكون مسؤولة عن إنشاء المشروع وتشغيله والعمل على صيانته، وشهد عام 2009 إقرار اتفاقية تنظيم العلاقة بين الدول المشاركة في مشروع الربط الكهربائي الخليجي، حيث تمتد شبكة الربط الكهربائي الخليجي لمسافة تصل إلى ألف كيلومتر من الكويت شمالا إلى جنوب الخليج العربي. ويعاني العراق منذ أوائل تسعينيات القرن الماضي من نقص هائل في الطاقة الكهربائية بعد تدمير شبكته الوطنية خلال حرب الخليج الثانية وما تبعها من حصار اقتصادي حتى 2003، وهي الفترة التي اضطر العراق خلالها للقطع المبرمج للطاقة في بغداد والمحافظات، حتى وصلت إلى قطع الكهرباء لأكثر من 20 ساعة في اليوم الواحد خلال فصول الصيف. ولم تنجح مشاريع رفع إنتاج الطاقة الكهربائية في العراق التي أقيمت بعد عام 2003، بل أدت الى زيادة اعتماد العراق على الغاز المستورد من إيران لتلبية حاجة مشاريع الطاقة، فيما يتم هدر الغاز المصاحب لعمليات استخراج النفط الخام عبر حرقه مسببا خسائر بملايين الدولارات يوميا دون تحقيق أي استفادة منه. بغداد- وقّعت دول مجلس التعاون الخليجي، عقد تنفيذ مشروع ربط السوق الخليجية للكهرباء مع العراق، الذي من شأنه تعزيز أمن الطاقة ويسمح لدول مجلس التعاون بتزويد العراق بنحو 3.94 تيرات وات/ساعة سنويا، بحسب الأهداف الموضوعة لعام 2025، وبأسعار تنافسية تقل عن تكلفة الإنتاج المحلي، مما يؤدي إلى خفض النفقات العامة. وجاء التوقيع في مقر هيئة الربط الكهربائي الخليجي بمدينة الدمام السعودية، إيذانًا بانتقال المشروع الذي بدأ العمل به في يونيو/حزيران 2023، إلى خارج دول مجلس التعاون الست، بعد الاتفاق على أن يكون العراق هو المرحلة الأولى من عمليات الربط التي يجري تنفيذها خارج المنظومة الكهربائية لدول مجلس التعاون. وكان الاتفاق الأولي قد وقع في شهر يوليو/تموز 2022، بين شبكة الربط الكهربائي الخليجي، وشبكة كهرباء جنوب العراق عبر محطة الوفرة الكويتية، وكانت وزارة الكهرباء العراقية قد استكملت خلال العام الماضي مراحل إنجاز العمل على خط نقل الطاقة ( وفرة – فاو جهد 400 كيلو فولت)، بعد تنفيذ دولة الكويت مقاطع الخطوط الرابطة من محطة الوفرة وصولًا الى منطقة الفاو جنوب العراق، كما تتضمن الخطة المبدئية للربط، مد خط كهربائي بطول 435 كيلومترا للربط بين منفذ عرعر السعودي ومحطة اليوسفية قرب بغداد، بقدرة تصل إلى ألف ميغاوات وجهد 400 كيلو فولت. إسهامات المشروع وبلغة الأرقام فقد أسهم المشروع منذ بدء تشغيله في تحقيق وفورات مالية بما يقارب نحو 3.6 مليارات دولار، مقارنة بالتكاليف الاستثمارية والتشغيلية للمشروع التي بلغت نحو 1.5 مليار دولار وفقا للشركات المشغلة له، وسيوفر المشروع سنويا إمكانية تجارة ما بين 300 إلى 400 مليون دولار سنويا، بكمية طاقة تتجاوز 4 ملايين ميغاوات/ساعة سنويا، وستكون بمثابة طفرة كبيرة لدول مجلس التعاون في مجال خلق سوق كهرباء تنافسية، فضلا عن تزويد الكهرباء بشكل تنافسي إلى جمهورية العراق. وتوجد في دول مجلس التعاون 8 محطات تربط جميع الدول من خلال شبكة الربط الكهربائي، وستدخل محطة الوفرة الكهربائية في دولة الكويت التي أنشئت حديثا ضمن محطات التغطية، بغرض توسيع الربط مع دولة الكويت بالإضافة إلى ربط العراق عبر محطة الفاو في جنوب العراق. وبحسب بيانات وكالة الطاقة الدولية، سجلت دول مجلس التعاون الخليجي، بقيادة السعودية وسلطنة عمان والإمارات، بالإضافة إلى العراق، أكبر الزيادات باستهلاك الكهرباء في الشرق الأوسط خلال عامي 2021 و2022، وتصل احتياجات العراق في أوقات الذروة إلى 34 ألف ميغاوات من الطاقة، بالمقابل ينتج العراق حاليا 26 ألف ميغاوات فقط. دوافع العراق وبهذا الخصوص، يقول الخبير الاقتصادي العراقي أحمد الشبيبي للجزيرة نت، إن وزارة الكهرباء العراقية تتوخى رفع مستوى تجهيز الكهرباء عن طريق الربط الخليجي بكلفة أقل من إنتاج الكهرباء محليا، مشيرا إلى أن العراق يسعى لتخفيض عدد ساعات قطع الكهرباء المبرمج بنحو 500 ميغاوات كمرحلة أولى للصيف القادم، وإمكانية الوصول إلى خفض يقارب ألفي ميغاوات بنهاية 2026. من جانبه، قال خبير الطاقة الدكتور علي البكري للجزيرة نت، إن عملية الربط الخليجي مع العراق تتمتع بموثوقية -واستقرار- ذات جودة عالية بإيصال الطاقة الكهربائية وهي حاجة ماسة للعراق حاليا في ظل الانقطاعات الكثيرة، موضحا وجود التزامات مالية تقع على كاهل كل الدول المعنية بالربط الكهربائي لإكمال المشروع بمراحله الكلية. وبالتوازي مع هذا المشروع، يعمل العراق كذلك على الانتهاء من تنفيذ الربط الكهربائي مع تركيا بحيث يوفر 300 ميغاوات للمحافظات الشمالية، وكذلك مع الأردن بما يوفر الطاقة لمناطق غرب العراق ومصنع عكاشات للفوسفات خصوصا، الذي سيكون داعما لمشروع المنطقة الصناعية بين العراق والأردن، وتضمنت المرحلة الأولى مع الأردن مدّ خط كهربائي بطول يصل إلى 330 كيلومترا من محطة الريشة في الأردن إلى منطقة القائم بالعراق. بين الربط الخليجي وغيره لكن الخبير الاقتصادي أحمد الشبيبي يقول للجزيرة نت، إن الربط الخليجي يختلف عن عملية الربط الكهربائي مع الأردن من جهة الإجراءات الفنية ووجود أنظمة ومراكز للتحكم تسهم بدورها في تحسين كفاءة تجهيز الكهرباء، مشيرا إلى أن التقنيات المتقدمة التي تملكها دول الخليج يمكنها توفير حماية من الهجمات الإلكترونية بما يحقق ديمومة استقرار الشبكة وقدرتها التشغيلية. ويؤكد هذا الطرح الدكتور علي البكري في حديثه للجزيرة نت، مبينًا أن خط الربط مع الأردن صغير الحجم قياسًا بالربط مع دول الخليج، بحدود 160 ميغاواتا يمكن أن يصل في أقصاه إلى 900 ميغاوات، في مرحلته الثالثة، خصوصا وأن عملية الربط مع الأردن سيتحمل تنفيذها العراق بالنسبة الكبرى من تكلفتها الإجمالية. خلفيات وفي عام 2001، تقرر تأسيس هيئة الربط الكهربائي لدول مجلس التعاون الخليجي، لتكون مسؤولة عن إنشاء المشروع وتشغيله والعمل على صيانته، وشهد عام 2009 إقرار اتفاقية تنظيم العلاقة بين الدول المشاركة في مشروع الربط الكهربائي الخليجي، حيث تمتد شبكة الربط الكهربائي الخليجي لمسافة تصل إلى ألف كيلومتر من الكويت شمالا إلى جنوب الخليج العربي. ويعاني العراق منذ أوائل تسعينيات القرن الماضي من نقص هائل في الطاقة الكهربائية بعد تدمير شبكته الوطنية خلال حرب الخليج الثانية وما تبعها من حصار اقتصادي حتى 2003، وهي الفترة التي اضطر العراق خلالها للقطع المبرمج للطاقة في بغداد والمحافظات، حتى وصلت إلى قطع الكهرباء لأكثر من 20 ساعة في اليوم الواحد خلال فصول الصيف. ولم تنجح مشاريع رفع إنتاج الطاقة الكهربائية في العراق التي أقيمت بعد عام 2003، بل أدت الى زيادة اعتماد العراق على الغاز المستورد من إيران لتلبية حاجة مشاريع الطاقة، فيما يتم هدر الغاز المصاحب لعمليات استخراج النفط الخام عبر حرقه مسببا خسائر بملايين الدولارات يوميا دون تحقيق أي استفادة منه. السعودية والفلبين توقعان مذكرة لتعزيز فرص الاستثمار والتعاون بمجالات الطاقة http://moee.gov.eg/test_new/new_info.aspx?h_id=44304&call_p=news_f.aspx &pg_index=0 www.mubasher.info/news/4353431/%D8%A7%D9%84%D8%B3%D8%B9%D9%88%D8%AF%D9%8A%D8%A9-%D9%88%D8%A7%D9%84%D9%81%D9%84%D8%A8%D9%8A%D9%86-%D8%AA%D9%88%D9%82%D8%B9%D8%A7%D9%86-%D9%85%D8%B0%D9%83%D8%B1%D8%A9-%D9%84%D8%AA%D8%B9%D8%B2%D9%8A%D8%B2-%D9%81%D8%B1%D8%B5-%D8%A7%D9%84%D8%A7%D8%B3%D8%AA%D8%AB%D9%85%D8%A7%D8%B1-%D9%88%D8%A7%D9%84%D8%AA%D8%B9%D8%A7%D9%88%D9%86-%D8%A8%D9%85%D8%AC%D8%A7%D9%84%D8%A7%D8%AA-%D8%A7%D9%84%D8%B7%D8%A7%D9%82%D8%A9/ Tue, 15 Oct 2024 00:00:00 GMT الرياض – مباشر: عقد الأمير عبدالعزيز بن سلمان بن عبدالعزيز وزير الطاقة، في الرياض اليوم الاثنين، اجتماعا مع وزير الطاقة في جمهورية الفلبين رافائيل لوتيلا. ويحث الطرفان، خلال الاجتماع، بحسب بيان لوزارة الطاقة؛ الموضوعات ذات الاهتمام المشترك بين البلدين، وتعزيز فرص الاستثمار والتعاون في مجالات البترول وإمداداته، والطاقة المتجددة، وكفاءة الطاقة. وعقب الاجتماع، وقع وزير الطاقة مع الوزير الفلبيني مذكرة تفاهم للتعاون في مجال الطاقة بين حكومة المملكة العربية السعودية وحكومة جمهورية الفلبين. وشملت المذكرة تشجيع التعاون في مجالات البترول، البتروكيماويات، الغاز، الكهرباء، الطاقة المتجددة، وكفاءة الطاقة، بالإضافة إلى تطوير التعاون في مجال الاقتصاد الدائري للكربون وتقنياته، التي تهدف إلى الحد من آثار تغير المناخ، مثل التقاط الكربون، وإعادة استخدامه، ونقله، وتخزينه. كما تضمنت المذكرة تعزيز التعاون في مجالات التحول الرقمي والابتكار، الأمن السيبراني، والذكاء الاصطناعي، وتم التأكيد على أهمية تنمية الشراكات النوعية لتوطين المواد والمنتجات والخدمات المرتبطة بكافة قطاعات الطاقة، إلى جانب استخدام المواد البوليميرية المستدامة وتطويرها في قطاع البناء وغيره من القطاعات. الرياض – مباشر: عقد الأمير عبدالعزيز بن سلمان بن عبدالعزيز وزير الطاقة، في الرياض اليوم الاثنين، اجتماعا مع وزير الطاقة في جمهورية الفلبين رافائيل لوتيلا. ويحث الطرفان، خلال الاجتماع، بحسب بيان لوزارة الطاقة؛ الموضوعات ذات الاهتمام المشترك بين البلدين، وتعزيز فرص الاستثمار والتعاون في مجالات البترول وإمداداته، والطاقة المتجددة، وكفاءة الطاقة. وعقب الاجتماع، وقع وزير الطاقة مع الوزير الفلبيني مذكرة تفاهم للتعاون في مجال الطاقة بين حكومة المملكة العربية السعودية وحكومة جمهورية الفلبين. وشملت المذكرة تشجيع التعاون في مجالات البترول، البتروكيماويات، الغاز، الكهرباء، الطاقة المتجددة، وكفاءة الطاقة، بالإضافة إلى تطوير التعاون في مجال الاقتصاد الدائري للكربون وتقنياته، التي تهدف إلى الحد من آثار تغير المناخ، مثل التقاط الكربون، وإعادة استخدامه، ونقله، وتخزينه. كما تضمنت المذكرة تعزيز التعاون في مجالات التحول الرقمي والابتكار، الأمن السيبراني، والذكاء الاصطناعي، وتم التأكيد على أهمية تنمية الشراكات النوعية لتوطين المواد والمنتجات والخدمات المرتبطة بكافة قطاعات الطاقة، إلى جانب استخدام المواد البوليميرية المستدامة وتطويرها في قطاع البناء وغيره من القطاعات. البرتغال في طليعة التحول الأخضر بأوروبا http://moee.gov.eg/test_new/new_info.aspx?h_id=44303&call_p=news_f.aspx &pg_index=0 madar21.com/286610.html Tue, 15 Oct 2024 00:00:00 GMT عززت البرتغال مكانتها على الصعيد الأوروبي في مجال الطاقة المتجددة، محققة تقدما ملحوظا نحو مستقبل أكثر استدامة وفقا لخلاصات الجمعية البرتغالية للطاقات المتجددة. وبحسب تقرير للجمعية البرتغالية، مثلت المصادر المتجددة 61 بالمائة من استهلاك الكهرباء في البلاد خلال عام 2023، وهو إنجاز ملحوظ بفضل الظروف المناخية المواتية، والتقدم التكنولوجي، والاستثمارات الكبيرة في طاقة الرياح والمياه والطاقة الشمسية والكتلة الحيوية. وتتمثل أبرز التطورات التي شهدها العام الماضي، وفق المصدر، في ارتفاع إنتاج الطاقة الكهرومائية بنسبة 70 بالمائة، والطاقة الشمسية بنسبة 43 بالمائة مقارنة بعام 2022، مشيرا إلى أن هذه “الزيادات لا تعكس النمو في قدرة البنية التحتية للطاقة المتجددة فحسب، ولكن أيضا التزام البلاد بتقليل بصمتها الكربونية. وأشار التقرير إلى أن الطاقة المتجددة شكلت، من يناير إلى يوليوز 2024، أكثر من 83 بالمائة من إنتاج الكهرباء، أي بزيادة 14,2 بالمائة عن نفس الفترة من العام السابق. ويضع هذا النجاح البرتغال ضمن الدول الأوروبية الأربع الأكثر استخداما للطاقة المتجددة، بعد النرويج والنمسا والدنمارك. وهو ما يتماشى مع الأهداف الأوسع للانتقال الطاقي في البلاد، والذي شهد تحولا جوهريا في عام 2021 عندما أصبح البرتغال من أوائل الدول الأوروبية التي توقفت عن إنتاج الكهرباء من الفحم. ولم تقتصر فوائد التحول إلى مصادر الطاقة النظيفة على البيئة فحسب، بل شملت أيضا الاقتصاد. ووفقا للجمعية البرتغالية، ساعدت الطاقة المتجددة البرتغال على توفير حوالي 1.95 مليار يورو في واردات الوقود و750 مليون يورو في تصاريح انبعاثات ثاني أكسيد الكربون في عام 2023. وتظهر هذه الأرقام القيمة الاقتصادية للاستثمار في الطاقة المتجددة، إلى جانب الفوائد البيئية الواضحة. وأضاف أن طاقة الرياح تظل عنصرا حيويا في إنتاج الكهرباء في البرتغال، حيث تمثل 25 بالمائة من إجمالي الإنتاج. كما يساعد التوسع السريع في القدرة الكهرومائية والشمسية البرتغال على تلبية الطلب المتزايد على الطاقة بشكل مستدام. وتتماشى هذه الجهود مع أهداف الاتحاد الأوروبي، مثل خطة “RePowerEU” والتوجيهات المتعلقة بالطاقة المتجددة، والتي تهدف إلى تحقيق 42,5 بالمائة من الاستهلاك الكلي للطاقة المتجددة بحلول عام 2030. عززت البرتغال مكانتها على الصعيد الأوروبي في مجال الطاقة المتجددة، محققة تقدما ملحوظا نحو مستقبل أكثر استدامة وفقا لخلاصات الجمعية البرتغالية للطاقات المتجددة. وبحسب تقرير للجمعية البرتغالية، مثلت المصادر المتجددة 61 بالمائة من استهلاك الكهرباء في البلاد خلال عام 2023، وهو إنجاز ملحوظ بفضل الظروف المناخية المواتية، والتقدم التكنولوجي، والاستثمارات الكبيرة في طاقة الرياح والمياه والطاقة الشمسية والكتلة الحيوية. وتتمثل أبرز التطورات التي شهدها العام الماضي، وفق المصدر، في ارتفاع إنتاج الطاقة الكهرومائية بنسبة 70 بالمائة، والطاقة الشمسية بنسبة 43 بالمائة مقارنة بعام 2022، مشيرا إلى أن هذه “الزيادات لا تعكس النمو في قدرة البنية التحتية للطاقة المتجددة فحسب، ولكن أيضا التزام البلاد بتقليل بصمتها الكربونية. وأشار التقرير إلى أن الطاقة المتجددة شكلت، من يناير إلى يوليوز 2024، أكثر من 83 بالمائة من إنتاج الكهرباء، أي بزيادة 14,2 بالمائة عن نفس الفترة من العام السابق. ويضع هذا النجاح البرتغال ضمن الدول الأوروبية الأربع الأكثر استخداما للطاقة المتجددة، بعد النرويج والنمسا والدنمارك. وهو ما يتماشى مع الأهداف الأوسع للانتقال الطاقي في البلاد، والذي شهد تحولا جوهريا في عام 2021 عندما أصبح البرتغال من أوائل الدول الأوروبية التي توقفت عن إنتاج الكهرباء من الفحم. ولم تقتصر فوائد التحول إلى مصادر الطاقة النظيفة على البيئة فحسب، بل شملت أيضا الاقتصاد. ووفقا للجمعية البرتغالية، ساعدت الطاقة المتجددة البرتغال على توفير حوالي 1.95 مليار يورو في واردات الوقود و750 مليون يورو في تصاريح انبعاثات ثاني أكسيد الكربون في عام 2023. وتظهر هذه الأرقام القيمة الاقتصادية للاستثمار في الطاقة المتجددة، إلى جانب الفوائد البيئية الواضحة. وأضاف أن طاقة الرياح تظل عنصرا حيويا في إنتاج الكهرباء في البرتغال، حيث تمثل 25 بالمائة من إجمالي الإنتاج. كما يساعد التوسع السريع في القدرة الكهرومائية والشمسية البرتغال على تلبية الطلب المتزايد على الطاقة بشكل مستدام. وتتماشى هذه الجهود مع أهداف الاتحاد الأوروبي، مثل خطة “RePowerEU” والتوجيهات المتعلقة بالطاقة المتجددة، والتي تهدف إلى تحقيق 42,5 بالمائة من الاستهلاك الكلي للطاقة المتجددة بحلول عام 2030. قطاع الطاقة المتجددة في كندا يحظى بدعم تمويلي جديد http://moee.gov.eg/test_new/new_info.aspx?h_id=44302&call_p=news_f.aspx &pg_index=0 attaqa.net/2024/10/13/%D9%82%D8%B7%D8%A7%D8%B9-%D8%A7%D9%84%D8%B7%D8%A7%D9%82%D8%A9-%D8%A7%D9%84%D9%85%D8%AA%D8%AC%D8%AF%D8%AF%D8%A9-%D9%81%D9%8A-%D9%83%D9%86%D8%AF%D8%A7-%D9%8A%D8%AD%D8%B8%D9%89-%D8%A8%D8%AF%D8%B9%D9%85/ Tue, 15 Oct 2024 00:00:00 GMT اقتنص قطاع الطاقة المتجددة في كندا دفعة تمويلية من الحكومة، التي تسعى إلى أن تصبح الدولة مقصدًا جاذبًا للشركات العالمية، إلى جانب تحقيق الأهداف المناخية. وبحسب آخر تحديثات القطاع لدى منصة الطاقة المتخصصة (مقرّها واشنطن)، قررت الحكومة تقديم 500 مليون دولار كندي (365.1 مليون دولار أميركي) لصالح برنامج دعم تقنيات الطاقة المتجددة وتحديث شبكة الكهرباء. ويعدّ هذا التمويل، الأول لبرنامج المسارات الذكية للطاقة المتجددة والكهربة (SREP) بعد إعادة هيكلة رأس ماله في ميزانية عام 2023 المنصرم، بإجمالي 2.9 مليار دولار، على مدار 13 عامًا. وانطلق البرنامج في عام 2011، بهدف دعم بناء المزيد من مشروعات الكهرباء النظيفة، إذ تستهدف رفع حصة الطاقة المتجددة في مزيج الكهرباء إل 90% بحلول عام 2030، للإسهام بهدف تحقيق الحياد الكربوني بحلول عام 2050. تطورات الطاقة المتجددة في كندا قالت الحكومة، إن المبلغ الجديد الذي حصل عليه قطاع الطاقة المتجددة في كندا سيرفع إجمالي التمويلات التي حصل عليها البرنامج إلى ما يتراوح بين 4 و5 مليارات دولارات كندية، وفق ما جاء في بيان صحفي بموقعها الإلكتروني. الدولار الكندي يعادل 0.73 دولارًا أميركيًا. ومنذ انطلاقه قبل 3 سنوات، نجح البرنامج في تمويل 76 مشروعًا، أثمرت عن قدرات جديدة بألفين و700 ميغاواط تزوّد 700 ألف منزل بالكهرباء النظيفة، كما ستؤدي إلى التخلّي عن أكثر من 3.1 ميغاطن من ثاني أكسيد الكربون سنويًا. وفي هذا الصدد، تقول الحكومة، إن البرنامج مصمم لخفض الانبعاثات المسببة لظاهرة الاحتباس الحراري وتوفير فرص عمل مستدامة، عبر مواصلة دعم تحديث الشبكة وتخزين الكهرباء والطاقة المتجددة في كندا. وتنتظر الحكومة من المشروعات الجديدة التي ستحصل على دعم المشروع تحسين استعمال وكفاءة الأصول القائمة وزيادة موثوقية ومرونة أنظمة الكهرباء وزيادة دمج واستعمال الطاقة المتجددة وحلول البنية الأساسية غير التقليدية، وتحقيق مكاسب اقتصادية واجتماعية والمساعدة في تلبية الطلب المتزايد على الكهرباء النظيفة وميسورة التكلفة. ودعت الحكومة المرافق ومشغّلي الأنظمة والمنظمات الصناعية للتقديم للحصول على الدعم، عبر توجيه طلب إبداء الاهتمام إلى القائمين على البرنامج. كما من المتوقع عقد جولات تمويلية لمشروعات ذات طبيعة أخرى خلال الأشهر القليلة المقبلة. استثمارات الرياح البحرية استمرارًا لمسلسل دعم قطاع الطاقة المتجددة في كندا، قررت الحكومة في مطلع أكتوبر/تشرين الأول الجاري (2024) تمرير قانون يهدف إلى إطلاق العنان للإمكانات الاقتصادية والبيئية لقطاع الرياح البحرية وتوفير فرص عمل في مقاطعتين تطلان على سواحل المحيط الأطلنطي. يؤسس التشريع لقواعد إطار عمل تنظيمي لإدارة مشروعات الرياح البحرية في مقاطعة نيوفاوندلاند ولابرادور ونوفا سكوشا، ويستهدف زيادة نطاق سلطات أجهزة تنظيم القطاع بالمقاطعتين، وتوفير أدوات دعم، وتحديث منظومة حيازة الأراضي. وفي بيانها الذي طالعته منصة الطاقة المتخصصة، قالت الحكومة، إن قطاع الرياح البحرية في كندا يمثّل فرصة اقتصادية كبرى؛ إذ من المتوقع أن يجذب القطاع العالمي استثمارات بقيمة تريليون دولار بحلول عام 2040. ومن خلال استغلال الموارد عالمية الطراز، ستكون كندا قادرة على مواصلة إزالة الكربون من الكهرباء محليًا، وخارجيًا ستكون في مركز متقدم عالميًا لتصدير الطاقة النظيفة وتصدير الهيدروجين الأخضر لدول، من بينها ألمانيا. وتشير تقديرات حكومية إلى أن تحقيق الحياد الكربوني سيتطلب استثمارات تتراوح بين 125 و149 مليار دولار كندي سنويًا. كما من المتوقع ارتفاع الطلب على الكهرباء وسط مساعي التحول بعيدًا عن الوقود الأحفوري، وعلى نحو خاص، سيكون معظم الطلب من مراكز البيانات التي يصل عددها حاليًا إلى 239 قيد التشغيل اقتنص قطاع الطاقة المتجددة في كندا دفعة تمويلية من الحكومة، التي تسعى إلى أن تصبح الدولة مقصدًا جاذبًا للشركات العالمية، إلى جانب تحقيق الأهداف المناخية. وبحسب آخر تحديثات القطاع لدى منصة الطاقة المتخصصة (مقرّها واشنطن)، قررت الحكومة تقديم 500 مليون دولار كندي (365.1 مليون دولار أميركي) لصالح برنامج دعم تقنيات الطاقة المتجددة وتحديث شبكة الكهرباء. ويعدّ هذا التمويل، الأول لبرنامج المسارات الذكية للطاقة المتجددة والكهربة (SREP) بعد إعادة هيكلة رأس ماله في ميزانية عام 2023 المنصرم، بإجمالي 2.9 مليار دولار، على مدار 13 عامًا. وانطلق البرنامج في عام 2011، بهدف دعم بناء المزيد من مشروعات الكهرباء النظيفة، إذ تستهدف رفع حصة الطاقة المتجددة في مزيج الكهرباء إل 90% بحلول عام 2030، للإسهام بهدف تحقيق الحياد الكربوني بحلول عام 2050. تطورات الطاقة المتجددة في كندا قالت الحكومة، إن المبلغ الجديد الذي حصل عليه قطاع الطاقة المتجددة في كندا سيرفع إجمالي التمويلات التي حصل عليها البرنامج إلى ما يتراوح بين 4 و5 مليارات دولارات كندية، وفق ما جاء في بيان صحفي بموقعها الإلكتروني. الدولار الكندي يعادل 0.73 دولارًا أميركيًا. ومنذ انطلاقه قبل 3 سنوات، نجح البرنامج في تمويل 76 مشروعًا، أثمرت عن قدرات جديدة بألفين و700 ميغاواط تزوّد 700 ألف منزل بالكهرباء النظيفة، كما ستؤدي إلى التخلّي عن أكثر من 3.1 ميغاطن من ثاني أكسيد الكربون سنويًا. وفي هذا الصدد، تقول الحكومة، إن البرنامج مصمم لخفض الانبعاثات المسببة لظاهرة الاحتباس الحراري وتوفير فرص عمل مستدامة، عبر مواصلة دعم تحديث الشبكة وتخزين الكهرباء والطاقة المتجددة في كندا. وتنتظر الحكومة من المشروعات الجديدة التي ستحصل على دعم المشروع تحسين استعمال وكفاءة الأصول القائمة وزيادة موثوقية ومرونة أنظمة الكهرباء وزيادة دمج واستعمال الطاقة المتجددة وحلول البنية الأساسية غير التقليدية، وتحقيق مكاسب اقتصادية واجتماعية والمساعدة في تلبية الطلب المتزايد على الكهرباء النظيفة وميسورة التكلفة. ودعت الحكومة المرافق ومشغّلي الأنظمة والمنظمات الصناعية للتقديم للحصول على الدعم، عبر توجيه طلب إبداء الاهتمام إلى القائمين على البرنامج. كما من المتوقع عقد جولات تمويلية لمشروعات ذات طبيعة أخرى خلال الأشهر القليلة المقبلة. استثمارات الرياح البحرية استمرارًا لمسلسل دعم قطاع الطاقة المتجددة في كندا، قررت الحكومة في مطلع أكتوبر/تشرين الأول الجاري (2024) تمرير قانون يهدف إلى إطلاق العنان للإمكانات الاقتصادية والبيئية لقطاع الرياح البحرية وتوفير فرص عمل في مقاطعتين تطلان على سواحل المحيط الأطلنطي. يؤسس التشريع لقواعد إطار عمل تنظيمي لإدارة مشروعات الرياح البحرية في مقاطعة نيوفاوندلاند ولابرادور ونوفا سكوشا، ويستهدف زيادة نطاق سلطات أجهزة تنظيم القطاع بالمقاطعتين، وتوفير أدوات دعم، وتحديث منظومة حيازة الأراضي. وفي بيانها الذي طالعته منصة الطاقة المتخصصة، قالت الحكومة، إن قطاع الرياح البحرية في كندا يمثّل فرصة اقتصادية كبرى؛ إذ من المتوقع أن يجذب القطاع العالمي استثمارات بقيمة تريليون دولار بحلول عام 2040. ومن خلال استغلال الموارد عالمية الطراز، ستكون كندا قادرة على مواصلة إزالة الكربون من الكهرباء محليًا، وخارجيًا ستكون في مركز متقدم عالميًا لتصدير الطاقة النظيفة وتصدير الهيدروجين الأخضر لدول، من بينها ألمانيا. وتشير تقديرات حكومية إلى أن تحقيق الحياد الكربوني سيتطلب استثمارات تتراوح بين 125 و149 مليار دولار كندي سنويًا. كما من المتوقع ارتفاع الطلب على الكهرباء وسط مساعي التحول بعيدًا عن الوقود الأحفوري، وعلى نحو خاص، سيكون معظم الطلب من مراكز البيانات التي يصل عددها حاليًا إلى 239 قيد التشغيل الهند تبني غواصات نووية هجومية لتعزيز دفاعاتها ضد الصين http://moee.gov.eg/test_new/new_info.aspx?h_id=44301&call_p=news_f.aspx &pg_index=0 attaqa.net/2024/10/10/%D8%A7%D9%84%D9%87%D9%86%D8%AF-%D8%AA%D8%A8%D9%86%D9%8A-%D8%BA%D9%88%D8%A7%D8%B5%D8%A7%D8%AA-%D9%86%D9%88%D9%88%D9%8A%D8%A9-%D9%87%D8%AC%D9%88%D9%85%D9%8A%D8%A9-%D9%84%D8%AA%D8%B9%D8%B2%D9%8A%D8%B2/ Tue, 15 Oct 2024 00:00:00 GMT منحت الهند إشارة البدء لبناء فئةٍ جديدةٍ من غواصات نووية هجومية في إطار حاجتها الماسّة إلى تحديث أسطولها البحري، ومواجهة الثغرات في قدراتها الدفاعية تحت الماء. وتتطلع الهند، على المدى الطويل، لإضافة 6 غواصات من هذا النوع ضمن استراتيجيةٍ أوسع لتطوير الغواصات والتصدي لأيّ هجوم بحري محتمل، لا سيما في ظل تصاعد التوترات الجيوسياسية مع الصين. ومن بين الأسلحة البحرية، تُظهر الغواصات النووية الهجومية كفاءةً عالية لسرعتها الفائقة وقدرتها على البقاء لمدة طويلة تحت الماء، وتتبع الأهداف بدقة فائقة، مقارنة بنظيراتها العاملة بالديزل. ووفق معلومات طالعتها منصة الطاقة المتخصصة (مقرّها واشنطن)، تختلف الغواصات النووية الهجومية المشار إليها اختصارًا بـ"إس إس إن" (SSN) عن الغواصات النووية الإستراتيجية المعروفة بـ إس إس بي إن (SSBN) المصممة خصيصًا لأغراض الردع النووي، والتي تكون محملة –عادةً- بأسلحة نووية. مشروع بـ5.4 مليار دولار منحت الهند الضوء الأخضر لتنفيذ خطط بناء فئةٍ جديدةٍ من غواصات نووية هجومية، في مشروع يُقدّر إجمالي كلفته الاستثمارية بنحو 450 مليار روبية هندية (5.4 مليار دولار)، وفق ما نشرته رويترز، نقلًا عن مسؤولين اثنين في وزارة الدفاع الهندية. *(الروبية الهندية =0.012 دولارًا أميركيًا). وبينما تكافح الهند لتعزيز قدراتها العسكرية بمواجهة النفوذ المتنامي للصين في منطقة المحيط الهندي، تركّز نيودلهي على تعزيز قدراتها البحرية، وتعظيم إمكاناتها المحلية في تصنيع الأسلحة. ومنح رئيس الوزراء الهندي نارندرا مودي الضوء الأخضر لبناء أول وحدتين من فئةٍ جديدةٍ تضم 6 من غواصات نووية هجومية، تمهيدًا لضمّهما إلى الأسطول البحري في البلاد، بحسب المصادر ذاتها التي اشترطت عدم كشف هويتها. لكن لم تكشف المصادر التي تحدثت إلى رويترز المواعيد المقررة لتسليم الغواصات الهجومية العاملة بالطاقة النووية، وفق ما تابعته منصة الطاقة المتخصصة. الصين هاجس أمني أضحت الصين التي تمتلك أكبر قوة بحرية في العالم بعدد سفن يزيد على 370، تمثّل هاجسًا أمنيًا بالنسبة للهند، منذ أن تدهورت العلاقات بين البلدين عام 2020، في أعقاب وفاة 24 جنديًا بمصادمات على طول حدودهما الممتدة بطول جبال الهيمالايا. وتُصنّف الغواصات الهجومية العاملة بالطاقة النووية من بين أكثر الأسلحة البحرية فاعليةً في العالم بفضل سرعتها وقدرتها على البقاء لمدة طويلة تحت الماء، مقارنةً بنظيراتها التقليدية العاملة بالديزل؛ ما يجعل من الصعب اكتشافها، وفق معلومات طالعتها منصة الطاقة المتخصصة. وتتخصص مجموعة من الدول بتصنيع الغواصات المذكورة -في الوقت الراهن-، مثل الصين وفرنسا وروسيا والولايات المتحدة الأميركية. وكانت الهند قد استأجرت اثنتين من غواصات نووية هجومية من روسيا في الماضي، لكن منذ أن أعادت الوحدتين إلى موسكو، تنخرط نيودلهي في مباحثات لاستئجار غواصة أخرى مشابهة. وستُبنى الغواصات النووية الهجومية في أحد مراكز بناء السفن التابعة للحكومة الهندية، والواقعة في ميناء فيساخاباتنام جنوب البلاد، ويُتوقع أن تنضم شركة لارسن أند توبرو (Larsen & Toubro) للهندسة والبناء إلى قائمة الشركات المنفِّذة للمشروع. فروق جوهرية ستختلف الغواصات الهجومية العاملة بالطاقة النووية عن الغواصات النووية الإستراتيجية من فئة أريهانت (Arihant) التي تبنيها الهند -الآن-، والتي لديها القدرة على إطلاق الأسلحة النووية، علمًا بأن الوحدة الثانية من غواصات أريهانت كانت قد دخلت حيز التشغيل في أغسطس/آب (2024). وعلى الرغم من أن كلًا من الغواصات النووية الهجومية والغواصات النووية الاستراتيجية تعمل بالطاقة النووية، فإن كلًا منها تؤدي أدوارًا مختلفة وتتمتع بقدراتٍ فريدة. فالغواصات النووية الهجومية مصممة لتنفيذ العمليات الهجومية مثل مطاردة الغواصات والسفن السطحية المعادية، وجمع المعلومات الاستخباراتية، ودعم قوات المهام البحرية، ونشر القوات الخاصة. وتُظهر الغواصات النووية الهجومية التي تحمل طوربيدات، وأحيانا صواريخ كروز (مثل توماهوك كما هو في الولايات المتحدة) تفوقًا واضحًا في الحرب التكتيكية، غير أن تلك الغواصات غير مؤهلة لحمل صواريخ باليستية، وعادةً ما تكون أسلحتها تقليدية وليست نووية. في المقابل، صُمّمت الغواصات النووية الإستراتيجية لأغراض الردع النووي، ويتمثل دورها الرئيس في حمل وإطلاق الصواريخ الباليستية، التي تحمل رؤوسًا نووية في العادة؛ ما يجعلها مهمةً في ترسانة أيّ دولة، وضرورية لشنّ ضربة ثانية في حالة اندلاع صراع نووي. وتنفّذ الغواصات النووية الإستراتيجية دورياتٍ في مناطق واسعة من المحيط، وتظل غير مكتشَفة بالنسبة للعدو، وعلى استعداد تام للردّ بضربة نووية إذا لزم الأمر منحت الهند إشارة البدء لبناء فئةٍ جديدةٍ من غواصات نووية هجومية في إطار حاجتها الماسّة إلى تحديث أسطولها البحري، ومواجهة الثغرات في قدراتها الدفاعية تحت الماء. وتتطلع الهند، على المدى الطويل، لإضافة 6 غواصات من هذا النوع ضمن استراتيجيةٍ أوسع لتطوير الغواصات والتصدي لأيّ هجوم بحري محتمل، لا سيما في ظل تصاعد التوترات الجيوسياسية مع الصين. ومن بين الأسلحة البحرية، تُظهر الغواصات النووية الهجومية كفاءةً عالية لسرعتها الفائقة وقدرتها على البقاء لمدة طويلة تحت الماء، وتتبع الأهداف بدقة فائقة، مقارنة بنظيراتها العاملة بالديزل. ووفق معلومات طالعتها منصة الطاقة المتخصصة (مقرّها واشنطن)، تختلف الغواصات النووية الهجومية المشار إليها اختصارًا بـ"إس إس إن" (SSN) عن الغواصات النووية الإستراتيجية المعروفة بـ إس إس بي إن (SSBN) المصممة خصيصًا لأغراض الردع النووي، والتي تكون محملة –عادةً- بأسلحة نووية. مشروع بـ5.4 مليار دولار منحت الهند الضوء الأخضر لتنفيذ خطط بناء فئةٍ جديدةٍ من غواصات نووية هجومية، في مشروع يُقدّر إجمالي كلفته الاستثمارية بنحو 450 مليار روبية هندية (5.4 مليار دولار)، وفق ما نشرته رويترز، نقلًا عن مسؤولين اثنين في وزارة الدفاع الهندية. *(الروبية الهندية =0.012 دولارًا أميركيًا). وبينما تكافح الهند لتعزيز قدراتها العسكرية بمواجهة النفوذ المتنامي للصين في منطقة المحيط الهندي، تركّز نيودلهي على تعزيز قدراتها البحرية، وتعظيم إمكاناتها المحلية في تصنيع الأسلحة. ومنح رئيس الوزراء الهندي نارندرا مودي الضوء الأخضر لبناء أول وحدتين من فئةٍ جديدةٍ تضم 6 من غواصات نووية هجومية، تمهيدًا لضمّهما إلى الأسطول البحري في البلاد، بحسب المصادر ذاتها التي اشترطت عدم كشف هويتها. لكن لم تكشف المصادر التي تحدثت إلى رويترز المواعيد المقررة لتسليم الغواصات الهجومية العاملة بالطاقة النووية، وفق ما تابعته منصة الطاقة المتخصصة. الصين هاجس أمني أضحت الصين التي تمتلك أكبر قوة بحرية في العالم بعدد سفن يزيد على 370، تمثّل هاجسًا أمنيًا بالنسبة للهند، منذ أن تدهورت العلاقات بين البلدين عام 2020، في أعقاب وفاة 24 جنديًا بمصادمات على طول حدودهما الممتدة بطول جبال الهيمالايا. وتُصنّف الغواصات الهجومية العاملة بالطاقة النووية من بين أكثر الأسلحة البحرية فاعليةً في العالم بفضل سرعتها وقدرتها على البقاء لمدة طويلة تحت الماء، مقارنةً بنظيراتها التقليدية العاملة بالديزل؛ ما يجعل من الصعب اكتشافها، وفق معلومات طالعتها منصة الطاقة المتخصصة. وتتخصص مجموعة من الدول بتصنيع الغواصات المذكورة -في الوقت الراهن-، مثل الصين وفرنسا وروسيا والولايات المتحدة الأميركية. وكانت الهند قد استأجرت اثنتين من غواصات نووية هجومية من روسيا في الماضي، لكن منذ أن أعادت الوحدتين إلى موسكو، تنخرط نيودلهي في مباحثات لاستئجار غواصة أخرى مشابهة. وستُبنى الغواصات النووية الهجومية في أحد مراكز بناء السفن التابعة للحكومة الهندية، والواقعة في ميناء فيساخاباتنام جنوب البلاد، ويُتوقع أن تنضم شركة لارسن أند توبرو (Larsen & Toubro) للهندسة والبناء إلى قائمة الشركات المنفِّذة للمشروع. فروق جوهرية ستختلف الغواصات الهجومية العاملة بالطاقة النووية عن الغواصات النووية الإستراتيجية من فئة أريهانت (Arihant) التي تبنيها الهند -الآن-، والتي لديها القدرة على إطلاق الأسلحة النووية، علمًا بأن الوحدة الثانية من غواصات أريهانت كانت قد دخلت حيز التشغيل في أغسطس/آب (2024). وعلى الرغم من أن كلًا من الغواصات النووية الهجومية والغواصات النووية الاستراتيجية تعمل بالطاقة النووية، فإن كلًا منها تؤدي أدوارًا مختلفة وتتمتع بقدراتٍ فريدة. فالغواصات النووية الهجومية مصممة لتنفيذ العمليات الهجومية مثل مطاردة الغواصات والسفن السطحية المعادية، وجمع المعلومات الاستخباراتية، ودعم قوات المهام البحرية، ونشر القوات الخاصة. وتُظهر الغواصات النووية الهجومية التي تحمل طوربيدات، وأحيانا صواريخ كروز (مثل توماهوك كما هو في الولايات المتحدة) تفوقًا واضحًا في الحرب التكتيكية، غير أن تلك الغواصات غير مؤهلة لحمل صواريخ باليستية، وعادةً ما تكون أسلحتها تقليدية وليست نووية. في المقابل، صُمّمت الغواصات النووية الإستراتيجية لأغراض الردع النووي، ويتمثل دورها الرئيس في حمل وإطلاق الصواريخ الباليستية، التي تحمل رؤوسًا نووية في العادة؛ ما يجعلها مهمةً في ترسانة أيّ دولة، وضرورية لشنّ ضربة ثانية في حالة اندلاع صراع نووي. وتنفّذ الغواصات النووية الإستراتيجية دورياتٍ في مناطق واسعة من المحيط، وتظل غير مكتشَفة بالنسبة للعدو، وعلى استعداد تام للردّ بضربة نووية إذا لزم الأمر الدولية للطاقة الذرية" تنظم مؤتمرا دوليا حول المفاعلات النووية البحثية http://moee.gov.eg/test_new/new_info.aspx?h_id=44300&call_p=news_f.aspx &pg_index=0 www.maspero.eg/science-and-technology/2024/10/13/813589/%D8%A7%D9%84%D8%AF%D9%88%D9%84%D9%8A%D8%A9-%D9%84%D9%84%D8%B7%D8%A7%D9%82%D8%A9-%D8%A7%D9%84%D8%B0%D8%B1%D9%8A%D8%A9-%D8%AA%D9%86%D8%B8%D9%85-%D9%85%D8%A4%D8%AA%D9%85%D8%B1%D8%A7-%D8%AF%D9%88%D9%84%D9%8A%D8%A7-%D8%AD%D9%88%D9%84-%D8%A7%D9%84%D9%85%D9%81%D8%A7%D8%B9%D9%84%D8%A7%D8%AA-%D8%A7%D9%84%D9%86%D9%88%D9%88%D9%8A%D8%A9-%D8%A7%D9%84%D8%A8%D8%AD%D8%AB%D9%8A%D8%A9 Mon, 14 Oct 2024 00:00:00 GMT تنظم الوكالة الدولية للطاقة الذرية مؤتمرا دوليا حول المفاعلات النووية البحثية في مقرها بالعاصمة النمساوية فيينا، تحت عنوان "الإنجازات، الخبرات والطريق نحو مستقبل مستدام" وذلك في الفترة من 11 إلى 15 نوفمبر المقبل. ويهدف المؤتمر إلى تعزيز تبادل المعلومات والخبرات بين جميع المعنيين بالمفاعلات البحثية، بما في ذلك مشغلو المفاعلات والمستخدمون والمنظمون والمصممون والموردون، كما سيوفر المؤتمر منصة لمناقشة التحديات والحلول المتعلقة بالأمان والتشغيل والوقود النووي والاستخدام الأمثل لهذه المفاعلات والبنية التحتية لإدارة هذه المنشآت وبناء القدرات، بالإضافة إلى التخطيط الاستراتيجي لإطالة عمر هذه المفاعلات وزيادة إنتاجيتها. وذكر بيان للوكالة الدولية للطاقة الذرية أن الوكالة كانت تسعى بشكل مستمر لتعزيز تبادل المعلومات العلمية والتقنية المتعلقة بالمفاعلات البحثية من خلال الاجتماعات والندوات والمؤتمرات التي تنظمها.. حيث تعقد الوكالة مؤتمرات دولية رئيسية حول مواضيع تتعلق بالمفاعلات البحثية كل أربع سنوات، ويعد هذا المؤتمر استمرارا للمؤتمر الذي عقد في بوينس آيرس، الأرجنتين، في نوفمبر 2019 تحت عنوان "مواجهة التحديات والفرص لضمان الفعالية والاستدامة". وأضاف البيان أنه منذ الخمسينيات، كانت المفاعلات البحثية محاور رئيسية للابتكار والتطوير في مجالات العلوم والتكنولوجيا النووية حول العالم.. حيث تستخدم هذه المفاعلات بشكل أساسي في إنتاج النيوترونات للأبحاث والتعليم والتدريب، بالإضافة إلى تطبيقات أخرى في مجالات مثل الصناعة، البيئة، الطب، والزراعة، ومع وجود العديد من المفاعلات البحثية العاملة، يجرى حاليا التخطيط لبرامج جديدة لتوسيع هذه المنشآت تنظم الوكالة الدولية للطاقة الذرية مؤتمرا دوليا حول المفاعلات النووية البحثية في مقرها بالعاصمة النمساوية فيينا، تحت عنوان "الإنجازات، الخبرات والطريق نحو مستقبل مستدام" وذلك في الفترة من 11 إلى 15 نوفمبر المقبل. ويهدف المؤتمر إلى تعزيز تبادل المعلومات والخبرات بين جميع المعنيين بالمفاعلات البحثية، بما في ذلك مشغلو المفاعلات والمستخدمون والمنظمون والمصممون والموردون، كما سيوفر المؤتمر منصة لمناقشة التحديات والحلول المتعلقة بالأمان والتشغيل والوقود النووي والاستخدام الأمثل لهذه المفاعلات والبنية التحتية لإدارة هذه المنشآت وبناء القدرات، بالإضافة إلى التخطيط الاستراتيجي لإطالة عمر هذه المفاعلات وزيادة إنتاجيتها. وذكر بيان للوكالة الدولية للطاقة الذرية أن الوكالة كانت تسعى بشكل مستمر لتعزيز تبادل المعلومات العلمية والتقنية المتعلقة بالمفاعلات البحثية من خلال الاجتماعات والندوات والمؤتمرات التي تنظمها.. حيث تعقد الوكالة مؤتمرات دولية رئيسية حول مواضيع تتعلق بالمفاعلات البحثية كل أربع سنوات، ويعد هذا المؤتمر استمرارا للمؤتمر الذي عقد في بوينس آيرس، الأرجنتين، في نوفمبر 2019 تحت عنوان "مواجهة التحديات والفرص لضمان الفعالية والاستدامة". وأضاف البيان أنه منذ الخمسينيات، كانت المفاعلات البحثية محاور رئيسية للابتكار والتطوير في مجالات العلوم والتكنولوجيا النووية حول العالم.. حيث تستخدم هذه المفاعلات بشكل أساسي في إنتاج النيوترونات للأبحاث والتعليم والتدريب، بالإضافة إلى تطبيقات أخرى في مجالات مثل الصناعة، البيئة، الطب، والزراعة، ومع وجود العديد من المفاعلات البحثية العاملة، يجرى حاليا التخطيط لبرامج جديدة لتوسيع هذه المنشآت مشروع الأمونيا الخضراء في صلالة العمانية يتقدم خطوة جديدة http://moee.gov.eg/test_new/new_info.aspx?h_id=44299&call_p=news_f.aspx &pg_index=0 www.maspero.eg/science-and-technology/2024/10/13/813589/%D8%A7%D9%84%D8%AF%D9%88%D9%84%D9%8A%D8%A9-%D9%84%D9%84%D8%B7%D8%A7%D9%82%D8%A9-%D8%A7%D9%84%D8%B0%D8%B1%D9%8A%D8%A9-%D8%AA%D9%86%D8%B8%D9%85-%D9%85%D8%A4%D8%AA%D9%85%D8%B1%D8%A7-%D8%AF%D9%88%D9%84%D9%8A%D8%A7-%D8%AD%D9%88%D9%84-%D8%A7%D9%84%D9%85%D9%81%D8%A7%D8%B9%D9%84%D8%A7%D8%AA-%D8%A7%D9%84%D9%86%D9%88%D9%88%D9%8A%D8%A9-%D8%A7%D9%84%D8%A8%D8%AD%D8%AB%D9%8A%D8%A9 Mon, 14 Oct 2024 00:00:00 GMT يواصل مشروع الأمونيا الخضراء في صلالة بسلطنة عمان تَقدُّمه، من خلال خطوات جديدة تعمل شركة هيدروجين عمان "هايدروم" على استكمالها بهدف بدء الإنتاج من المشروع في أقرب وقت. وأعلنت الشركة، في بيان حصلت عليه منصة الطاقة المتخصصة (مقرّها واشنطن)، اليوم الأحد 13 أكتوبر/تشرين الأول (2024)، أن التحالف الذي تقوده شركة "إي دي إف" للطاقة المتجددة، والشركة التابعة لها، بالتعاون مع "جي باور"، وشركة يامنة، قام بزيارة ميدانية للموقع مؤخرًا. وتأتي هذه الزيارة الميدانية إلى موقع مشروع الأمونيا الخضراء في صلالة، استعدادًا لبدء الدراسات التفصيلية، وقياسات الطاقة المتجددة، وهي مرحلة محورية في طريق تحقيق خطة هايدروم لقطاع الهيدروجين الأخضر في سلطنة عمان. يشار إلى أن الشركة العمانية كانت قد وقّعت في شهر أبريل/نيسان الماضي اتفاقية حق الانتفاع على مساحة تُقدَّر بنحو 341 كيلومترًا مربعًا في محافظة ظفار، بهدف تنفيذ مشروع الأمونيا الخضراء في صلالة. تحول الطاقة في سلطنة عمان من المتوقع أن يعزز مشروع الأمونيا الخضراء في صلالة مسيرة تحول الطاقة في سلطنة عمان، إذ تمنح اتفاقية تطوير المشروع الحق الحصري للتحالف في تطوير وبناء وتملُّك وتشغيل وصيانة المشروع لمدة 47 عامًا، وفق ما جاء في بيان شركة هايدروم. بالإضافة إلى ذلك، يهدف مشروع الأمونيا الخضراء في صلالة إلى إنتاج ما يقارب مليون طن من الهيدروجين الأخضر ومشتقاته سنويًا بحلول عام 2030، وفق متابعة منصة الطاقة المتخصصة (مقرّها واشنطن) لقطاع الهيدروجين العماني. ومن المقرر إنتاج الهيدروجين الأخضر ومشتقاته في سلطنة عمان، من خلال استعمال يقترب من 4.5 غيغاواط من طاقة الرياح والطاقة الشمسية المقترنة بتخزين البطاريات، إضافة إلى مُحلل كهرباء بسعة 2.5 غيغاواط. الهيدروجين الأخضر في سلطنة عمان يأتي مشروع الأمونيا الخضراء في صلالة ضمن جهود سلطنة عمان لتطوير قطاع الهيدروجين الأخضر، إذ تحظى مشروعات الهيدروجين في الدولة الخليجية باهتمام متزايد مؤخرًا، من جانب الخبراء وبعض المؤسسات الدولية، مثل وكالة الطاقة الدولية. وكان تقرير حديث، أصدره المنتدى الاقتصادي العالمي، قد سلّط الضوء على قدرات مشروعات الهيدروجين في سلطنة عمان، إذ صنّفها ضمن قائمة أفضل 6 دول عربية جاهزة للمنافسة على إنتاج الهيدروجين منخفض الكربون خلال سنوات قليلة. واستند التقرير، بتقييم فرص مشروعات الهيدروجين في البلاد ومدى جاهزيتها، إلى 6 مؤشرات، تعدّ تحديات تواجه القطاع، وهي: المعايير، إصدار الشهادات، البنية التحتية، معدل التطوير، التكنولوجيا، التكلفة، وفق ما طالعته منصة الطاقة المتخصصة. وجاءت فرص المشروعات، استنادًا إلى هذه المعايير، لتضع سلطنة عمان في المركز الثالث على مستوى منطقة الشرق الأوسط وشمال أفريقيا، بعد الإمارات والسعودية، في حين حلّ المغرب بالمركز الرابع، وبعده قطر في المركز الخامس، ثم مصر في المركز السادس يواصل مشروع الأمونيا الخضراء في صلالة بسلطنة عمان تَقدُّمه، من خلال خطوات جديدة تعمل شركة هيدروجين عمان "هايدروم" على استكمالها بهدف بدء الإنتاج من المشروع في أقرب وقت. وأعلنت الشركة، في بيان حصلت عليه منصة الطاقة المتخصصة (مقرّها واشنطن)، اليوم الأحد 13 أكتوبر/تشرين الأول (2024)، أن التحالف الذي تقوده شركة "إي دي إف" للطاقة المتجددة، والشركة التابعة لها، بالتعاون مع "جي باور"، وشركة يامنة، قام بزيارة ميدانية للموقع مؤخرًا. وتأتي هذه الزيارة الميدانية إلى موقع مشروع الأمونيا الخضراء في صلالة، استعدادًا لبدء الدراسات التفصيلية، وقياسات الطاقة المتجددة، وهي مرحلة محورية في طريق تحقيق خطة هايدروم لقطاع الهيدروجين الأخضر في سلطنة عمان. يشار إلى أن الشركة العمانية كانت قد وقّعت في شهر أبريل/نيسان الماضي اتفاقية حق الانتفاع على مساحة تُقدَّر بنحو 341 كيلومترًا مربعًا في محافظة ظفار، بهدف تنفيذ مشروع الأمونيا الخضراء في صلالة. تحول الطاقة في سلطنة عمان من المتوقع أن يعزز مشروع الأمونيا الخضراء في صلالة مسيرة تحول الطاقة في سلطنة عمان، إذ تمنح اتفاقية تطوير المشروع الحق الحصري للتحالف في تطوير وبناء وتملُّك وتشغيل وصيانة المشروع لمدة 47 عامًا، وفق ما جاء في بيان شركة هايدروم. بالإضافة إلى ذلك، يهدف مشروع الأمونيا الخضراء في صلالة إلى إنتاج ما يقارب مليون طن من الهيدروجين الأخضر ومشتقاته سنويًا بحلول عام 2030، وفق متابعة منصة الطاقة المتخصصة (مقرّها واشنطن) لقطاع الهيدروجين العماني. ومن المقرر إنتاج الهيدروجين الأخضر ومشتقاته في سلطنة عمان، من خلال استعمال يقترب من 4.5 غيغاواط من طاقة الرياح والطاقة الشمسية المقترنة بتخزين البطاريات، إضافة إلى مُحلل كهرباء بسعة 2.5 غيغاواط. الهيدروجين الأخضر في سلطنة عمان يأتي مشروع الأمونيا الخضراء في صلالة ضمن جهود سلطنة عمان لتطوير قطاع الهيدروجين الأخضر، إذ تحظى مشروعات الهيدروجين في الدولة الخليجية باهتمام متزايد مؤخرًا، من جانب الخبراء وبعض المؤسسات الدولية، مثل وكالة الطاقة الدولية. وكان تقرير حديث، أصدره المنتدى الاقتصادي العالمي، قد سلّط الضوء على قدرات مشروعات الهيدروجين في سلطنة عمان، إذ صنّفها ضمن قائمة أفضل 6 دول عربية جاهزة للمنافسة على إنتاج الهيدروجين منخفض الكربون خلال سنوات قليلة. واستند التقرير، بتقييم فرص مشروعات الهيدروجين في البلاد ومدى جاهزيتها، إلى 6 مؤشرات، تعدّ تحديات تواجه القطاع، وهي: المعايير، إصدار الشهادات، البنية التحتية، معدل التطوير، التكنولوجيا، التكلفة، وفق ما طالعته منصة الطاقة المتخصصة. وجاءت فرص المشروعات، استنادًا إلى هذه المعايير، لتضع سلطنة عمان في المركز الثالث على مستوى منطقة الشرق الأوسط وشمال أفريقيا، بعد الإمارات والسعودية، في حين حلّ المغرب بالمركز الرابع، وبعده قطر في المركز الخامس، ثم مصر في المركز السادس