وزارة الكهرباء والطاقة - نشرة أخبار الطاقة http://moee.gov.eg/test_new/news_f.aspx ملخص بأهم الاخبار المتعلقة بالطاقة http://moee.gov.eg/test_new/new_info.aspx?h_id=44750&call_p=news_f.aspx &pg_index=0 Tue, 04 Mar 2025 00:00:00 GMT الألواح الشمسية تشغل المنازل المتنقلة في هذه الدولة http://moee.gov.eg/test_new/new_info.aspx?h_id=44749&call_p=news_f.aspx &pg_index=0 attaqa.net/2025/03/02/%D8%A7%D9%84%D8%A3%D9%84%D9%88%D8%A7%D8%AD-%D8%A7%D9%84%D8%B4%D9%85%D8%B3%D9%8A%D8%A9-%D8%AA%D8%B4%D8%BA%D9%84-%D8%A7%D9%84%D9%85%D9%86%D8%A7%D8%B2%D9%84-%D8%A7%D9%84%D9%85%D8%AA%D9%86%D9%82%D9%84/ Tue, 04 Mar 2025 00:00:00 GMT كشفت نتائج اختبار تشغيل المنازل المتنقلة بالألواح الشمسية في اليابان تحديات تتعلق بالاستهلاك الفعلي، مع ظهور فجوة بين الإنتاج والطلب على الكهرباء. واختلفت نتائج التجربة تبعًا لمستوى الإشعاع الشمسي ولدرجات الحرارة في 6 مدن يابانية، حسب التفاصيل التي تابعتها منصة الطاقة المتخصصة (مقرّها واشنطن). وتُستعمل هذه المنازل خلال وقوع الكوارث الطبيعية المتكررة في طوكيو، إذ تضم غرفًا متكاملة ومرافق رئيسة. وتؤدي الطاقة المتجددة دورًا في إكساب المنازل المتنقلة المزيد من المرونة، إذ تساعد الألواح الشمسية المثبتة في تقليص الاعتماد على الشبكة ومصادر الكهرباء التقليدية. وطوّر التجربة باحثون من جامعة ناغويا، بالتعاون مع شركة "كمبرلاند" المعنية بتصنيع المنازل المتنقلة. تشغيل المنازل المتنقلة بالألواح الشمسية يسمح تشغيل المنازل المتنقلة بالألواح الشمسية بتعزيز قدرتها على مواجهة الكوارث الطبيعية -مثل الزلازل وغيرها- والتقلبات المناخية. وعكف باحثون على إعداد دراسة جدوى للحلول اللازم دمجها في هذه المنازل، وبدؤوا تطبيقها تجريبيًا في اليابان لاختبار معايير ملاءمتها للتقلبات الجوية، وفق ما نشرته مجلة بي في ماغازين. واستهدفوا عبر تجربتهم قياس قدرة المنازل على الاكتفاء الذاتي من الكهرباء، عبر تثبيت الألواح ودمجها مع بطارية تخزين فائض الإنتاج. وطُبِّق الاختبار على منزل متاح تجاريًا، ويضم مكيف هواء واحدًا فقط، يعوَّل عليه لتلبية أغراض التبريد والتدفئة، في حين ثُبتت أجهزة لسحب الملوثات "شفاطات" في الغرف والملحقات لضمان التهوية المناسبة. وزُوِّد المنزل بـ8 ألواح كهروضوئية بقدرة 300 واط لكل منها، بإجمالي 2.400 واط، وبطارية فوسفات حديد الليثيوم للتخزين، بقدرة 3 كيلوواط/ساعة. أداء الألواح الشمسية اختبر باحثو جامعة ناغويا في اليابان أداء الألواح الشمسية في درجة حرارة تتراوح من 3.8 درجات مئوية في المتوسط إلى حدّ أقصى 7.4 درجات، ظهر يوم 19 يناير/كانون الثاني 2024. وأنتجت الألواح المثبتة في المنازل المتنقلة 4.2 كيلوواط/ساعة، ويعكس ذلك فجوة في الأداء، إذ استهلك مكيف الهواء وحده 8.3 كيلوواط/ساعة. وتباينَ أداء الألواح على مدار يوم الاختبار، إذ بلغ متوسط كفاءتها 16%، وهو أقل من متوسط الكفاءة المُعلَن ضمن مواصفات المنازل المتنقلة والمُقدَّر بنسبة 19.3%. وكرّر الباحثون التجربة في 5 مدن يابانية أخرى -بجانب ناغويا-، من بينها العاصمة طوكيو، لإعداد دراسة جدوى حول إمكان تشغيل المنازل المتنقلة في ظروف جوية مختلفة خلال أوقات الكوارث. وأسفرت التجربة عن ضرورة العمل على: تطوير زاوية تثبيت الألواح وتعديل مساحتها، وزيادة قدرة البطارية على التخزين، وإعادة النظر في التكلفة. تصل قدرة إنتاج الكهرباء من المنازل المتنقلة المزودة بألواح شمسية إلى ما يزيد على 3 آلاف كيلوواط/ساعة سنويًا. وفي ظل توافر البطاريات بقدرة تخزين 3 كيلوواط/ساعة، يمكن للألواح الشمسية تلبية طلب المنازل المتنقلة دون الحاجة إلى إمدادات خارجية، غير أن غالبية منازل المدن الـ6 التي شهدت تطبيق التجربة واجهت تحديات في الطلب على التدفئة، مع تسجيل انخفاضات قياسية في درجات الحرارة. وأدت زيادة الألواح وسعة التخزين إلى رفع معدل كفاية الإنتاج بنسبة تزيد على 80% في المناطق متوسطة انخفاضات درجات الحرارة، ولم يظهر التحسن ذاته في المناطق الأشد برودة. وحدّد الباحثون أفضل نطاق لزاوية تثبيت اللوح الشمسي في المناطق الأشد برودة بين 59 و63 درجة لزيادة إنتاج الكهرباء شتاءً، ويمكن تقليص هذه الزاوية كلما انتقل المنزل إلى منطقة أكثر دفئًا كشفت نتائج اختبار تشغيل المنازل المتنقلة بالألواح الشمسية في اليابان تحديات تتعلق بالاستهلاك الفعلي، مع ظهور فجوة بين الإنتاج والطلب على الكهرباء. واختلفت نتائج التجربة تبعًا لمستوى الإشعاع الشمسي ولدرجات الحرارة في 6 مدن يابانية، حسب التفاصيل التي تابعتها منصة الطاقة المتخصصة (مقرّها واشنطن). وتُستعمل هذه المنازل خلال وقوع الكوارث الطبيعية المتكررة في طوكيو، إذ تضم غرفًا متكاملة ومرافق رئيسة. وتؤدي الطاقة المتجددة دورًا في إكساب المنازل المتنقلة المزيد من المرونة، إذ تساعد الألواح الشمسية المثبتة في تقليص الاعتماد على الشبكة ومصادر الكهرباء التقليدية. وطوّر التجربة باحثون من جامعة ناغويا، بالتعاون مع شركة "كمبرلاند" المعنية بتصنيع المنازل المتنقلة. تشغيل المنازل المتنقلة بالألواح الشمسية يسمح تشغيل المنازل المتنقلة بالألواح الشمسية بتعزيز قدرتها على مواجهة الكوارث الطبيعية -مثل الزلازل وغيرها- والتقلبات المناخية. وعكف باحثون على إعداد دراسة جدوى للحلول اللازم دمجها في هذه المنازل، وبدؤوا تطبيقها تجريبيًا في اليابان لاختبار معايير ملاءمتها للتقلبات الجوية، وفق ما نشرته مجلة بي في ماغازين. واستهدفوا عبر تجربتهم قياس قدرة المنازل على الاكتفاء الذاتي من الكهرباء، عبر تثبيت الألواح ودمجها مع بطارية تخزين فائض الإنتاج. وطُبِّق الاختبار على منزل متاح تجاريًا، ويضم مكيف هواء واحدًا فقط، يعوَّل عليه لتلبية أغراض التبريد والتدفئة، في حين ثُبتت أجهزة لسحب الملوثات "شفاطات" في الغرف والملحقات لضمان التهوية المناسبة. وزُوِّد المنزل بـ8 ألواح كهروضوئية بقدرة 300 واط لكل منها، بإجمالي 2.400 واط، وبطارية فوسفات حديد الليثيوم للتخزين، بقدرة 3 كيلوواط/ساعة. أداء الألواح الشمسية اختبر باحثو جامعة ناغويا في اليابان أداء الألواح الشمسية في درجة حرارة تتراوح من 3.8 درجات مئوية في المتوسط إلى حدّ أقصى 7.4 درجات، ظهر يوم 19 يناير/كانون الثاني 2024. وأنتجت الألواح المثبتة في المنازل المتنقلة 4.2 كيلوواط/ساعة، ويعكس ذلك فجوة في الأداء، إذ استهلك مكيف الهواء وحده 8.3 كيلوواط/ساعة. وتباينَ أداء الألواح على مدار يوم الاختبار، إذ بلغ متوسط كفاءتها 16%، وهو أقل من متوسط الكفاءة المُعلَن ضمن مواصفات المنازل المتنقلة والمُقدَّر بنسبة 19.3%. وكرّر الباحثون التجربة في 5 مدن يابانية أخرى -بجانب ناغويا-، من بينها العاصمة طوكيو، لإعداد دراسة جدوى حول إمكان تشغيل المنازل المتنقلة في ظروف جوية مختلفة خلال أوقات الكوارث. وأسفرت التجربة عن ضرورة العمل على: تطوير زاوية تثبيت الألواح وتعديل مساحتها، وزيادة قدرة البطارية على التخزين، وإعادة النظر في التكلفة. تصل قدرة إنتاج الكهرباء من المنازل المتنقلة المزودة بألواح شمسية إلى ما يزيد على 3 آلاف كيلوواط/ساعة سنويًا. وفي ظل توافر البطاريات بقدرة تخزين 3 كيلوواط/ساعة، يمكن للألواح الشمسية تلبية طلب المنازل المتنقلة دون الحاجة إلى إمدادات خارجية، غير أن غالبية منازل المدن الـ6 التي شهدت تطبيق التجربة واجهت تحديات في الطلب على التدفئة، مع تسجيل انخفاضات قياسية في درجات الحرارة. وأدت زيادة الألواح وسعة التخزين إلى رفع معدل كفاية الإنتاج بنسبة تزيد على 80% في المناطق متوسطة انخفاضات درجات الحرارة، ولم يظهر التحسن ذاته في المناطق الأشد برودة. وحدّد الباحثون أفضل نطاق لزاوية تثبيت اللوح الشمسي في المناطق الأشد برودة بين 59 و63 درجة لزيادة إنتاج الكهرباء شتاءً، ويمكن تقليص هذه الزاوية كلما انتقل المنزل إلى منطقة أكثر دفئًا العراق: مشاريع عملاقة لزيادة الطاقة التصديرية للنفط خلال 3 سنوات http://moee.gov.eg/test_new/new_info.aspx?h_id=44748&call_p=news_f.aspx &pg_index=0 www.alarabiya.net/aswaq/oil-and-gas/2025/03/02/%D8%A7%D9%84%D8%B9%D8%B1%D8%A7%D9%82-%D9%85%D8%B4%D8%A7%D8%B1%D9%8A%D8%B9-%D8%B9%D9%85%D9%84%D8%A7%D9%82%D8%A9-%D9%84%D8%B2%D9%8A%D8%A7%D8%AF%D8%A9-%D8%A7%D9%84%D8%B7%D8%A7%D9%82%D8%A9-%D8%A7%D9%84%D8%AA%D8%B5%D8%AF%D9%8A%D8%B1%D9%8A%D8%A9-%D9%84%D9%84%D9%86%D9%81%D8%B7-%D8%AE%D9%84%D8%A7%D9%84-3-%D8%B3%D9%86%D9%88%D8%A7%D8%AA Tue, 04 Mar 2025 00:00:00 GMT صرح مسؤول بارز بقطاع النفط العراقي أن متوسط صادرات العراق من النفط الخام بلغ خلال شهر فبراير الماضي 3.3 مليون برميل يوميًا من موانئ التصدير في محافظة البصرة. وقال المدير العام لشركة نفط البصرة، باسم عبد الكريم، اليوم الأحد، إن الشركة تعتزم بدء تنفيذ مشاريع عملاقة لزيادة الطاقة التصديرية للنفط الخام لتصل إلى 4.5 مليون برميل يوميًا من موانئ البصرة خلال الأعوام الثلاثة المقبلة". وأوضح أنه "سيتم خلال الأيام المقبلة الإعلان عن إحالة مشروع إنشاء الأنبوب البحري الثالث إلى الشركة الفائزة بطاقة 2.2 مليون برميل يوميًا على أن ينجز في غضون عامين، فضلًا عن الاستعداد لطرح مشروع لإنشاء أنبوبين بحريين جديدين تعويضًا عن الأنبوبين القديمين لتجهيز ميناء البصرة والمنصات البحرية في المياه الإقليمية العراقية في الخليج بالنفط الخام"، وفق وكالة الأنباء الألمانية "د ب مؤسسات أوروبية تبدي استعداداً لتمويل الربط الكهربائي بين مصر واليونان وتنفذ وزارة النفط العراقية حاليًا عشرات المشاريع النفطية بمليارات الدولارات لزيادة الطاقات الإنتاجية للنفط الخام والغاز وتحديث البنى التحتية لقطاع التكرير والمشاريع النفطية الأخرى بالاستعانة بشركات نفطية أجنبية بهدف تحقيق خطط العراق للوصول إلى إنتاج 6.5 مليون برميل يوميًا مستقبلًا. صرح مسؤول بارز بقطاع النفط العراقي أن متوسط صادرات العراق من النفط الخام بلغ خلال شهر فبراير الماضي 3.3 مليون برميل يوميًا من موانئ التصدير في محافظة البصرة. وقال المدير العام لشركة نفط البصرة، باسم عبد الكريم، اليوم الأحد، إن الشركة تعتزم بدء تنفيذ مشاريع عملاقة لزيادة الطاقة التصديرية للنفط الخام لتصل إلى 4.5 مليون برميل يوميًا من موانئ البصرة خلال الأعوام الثلاثة المقبلة". وأوضح أنه "سيتم خلال الأيام المقبلة الإعلان عن إحالة مشروع إنشاء الأنبوب البحري الثالث إلى الشركة الفائزة بطاقة 2.2 مليون برميل يوميًا على أن ينجز في غضون عامين، فضلًا عن الاستعداد لطرح مشروع لإنشاء أنبوبين بحريين جديدين تعويضًا عن الأنبوبين القديمين لتجهيز ميناء البصرة والمنصات البحرية في المياه الإقليمية العراقية في الخليج بالنفط الخام"، وفق وكالة الأنباء الألمانية "د ب مؤسسات أوروبية تبدي استعداداً لتمويل الربط الكهربائي بين مصر واليونان وتنفذ وزارة النفط العراقية حاليًا عشرات المشاريع النفطية بمليارات الدولارات لزيادة الطاقات الإنتاجية للنفط الخام والغاز وتحديث البنى التحتية لقطاع التكرير والمشاريع النفطية الأخرى بالاستعانة بشركات نفطية أجنبية بهدف تحقيق خطط العراق للوصول إلى إنتاج 6.5 مليون برميل يوميًا مستقبلًا. ازدهار الطاقة المتجددة في الهند لم يسرّع إزالة الكربون من شبكة الكهرباء http://moee.gov.eg/test_new/new_info.aspx?h_id=44747&call_p=news_f.aspx &pg_index=0 attaqa.net/2025/03/02/%D8%A7%D8%B2%D8%AF%D9%87%D8%A7%D8%B1-%D8%A7%D9%84%D8%B7%D8%A7%D9%82%D8%A9-%D8%A7%D9%84%D9%85%D8%AA%D8%AC%D8%AF%D8%AF%D8%A9-%D9%81%D9%8A-%D8%A7%D9%84%D9%87%D9%86%D8%AF-%D9%84%D9%85-%D9%8A%D8%B3%D8%B1/ Tue, 04 Mar 2025 00:00:00 GMT يتنامى الاعتماد على الطاقة المتجددة في الهند لزيادة قدرة توليد الكهرباء، بهدف التقليل من انبعاثات القطاع، وصولًا إلى الحياد الكربوني، لكن المفارقة أن عمليات إزالة الكربون من شبكة الكهرباء ما زالت تسير ببطء شديد. وقد حدّدت وزارة الكهرباء الهندية هدفًا لزيادة قدرة توليد الكهرباء غير المعتمدة على الوقود الأحفوري في البلاد إلى 500 غيغاواط بحلول عام 2030 من نحو 200 غيغاواط في السنة المالية 2023-2024، حسبما رصدته منصة الطاقة المتخصصة (مقرّها واشنطن). ويرى محلّلون أن أهمية الوصول إلى هذا الهدف تتجاوز مجرد اكتساب مكانة بارزة في دبلوماسية المناخ. وأحرزت الهند تقدمًا ملحوظًا في زيادة قدرتها المركبة على توليد الكهرباء بالمصادر المتجددة، وشهدت السنوات الـ10 الماضية، من عامَي 2013 إلى 2023، بالإضافة إلى نحو 113 غيغاواط من الطاقة المتجددة، وهو إنجاز متميز للبلاد. التخلي عن الوقود الأحفوري تعتمد الهند -مثل العديد من البلدان الأخرى- على كهربة الاستعمالات النهائية للطاقة المختلفة للتخلّي عن الوقود الأحفوري المسؤول إلى حد كبير عن انبعاث الغازات المسببة للاحتباس الحراري. وتُبرّر العديد من إستراتيجيات التخفيف من آثار تغير المناخ -مثل طرح السيارات الكهربائية العاملة بالبطاريات- بناءً على التوقعات بأن إمدادات الكهرباء تتحول بسرعة إلى اللون الأخضر. من ناحية أخرى، فإن قدرة الهند على التصدير تعتمد بصفة محتملة على الانبعاثات الكربونية للكهرباء في ظل أنظمة تعديل حدود الكربون المحتملة التي تفرض رسومًا على السلع المستوردة بناءً على مقدار انبعاثات غازات الاحتباس الحراري التي تمّ التسبب فيها لإنتاجها. من جهة ثانية، قد تتأثر الشركات الصغيرة والمتوسطة، تحديدًا، في مثل هذا السيناريو بسبب الحصة الأكبر من استهلاك الكهرباء في عملياتها التجارية مقارنة بأشكال الطاقة الأخرى. ويوجد لدى هذه الشركات نطاق تقني ومالي محدود للاستثمار في محطات الطاقة المتجددة الأسيرة لتقليل البصمة الكربونية لأعمالها، على عكس الشركات الكبيرة. في المقابل، قد يؤدي ارتفاع انبعاثات غازات الاحتباس الحراري من كهرباء الشبكة إلى إعاقة سعي الهند لتحقيق تريليون دولار أميركي من صادرات السلع بحلول عام 2030. ألواح شمسية على أسطح المنازل في قرية مودهيرا بولاية غوجارات الهندية ألواح شمسية على أسطح المنازل في قرية مودهيرا بولاية غوجارات الهندية - الصورة من أخبار الأمم المتحدة توليد الكهرباء من الطاقة المتجددة في الهند تحقيقًا للمصلحة الوطنية، ضغطت الهند لتسريع زيادة قدرة توليد الكهرباء من مصادر غير الوقود الأحفوري مثل الطاقة المتجددة (التي تشمل في المقام الأول الطاقة الشمسية وطاقة الرياح والطاقة الكهرومائية) والطاقة النووية. في السنوات الـ3 الأخيرة، بين السنة المالية 2021-2022 والسنة المالية 2023-2024، نمَت قدرة توليد الكهرباء المركبة غير القائمة على الوقود الأحفوري بمقدار 6 مرات مقارنة بالوقود الأحفوري. وكانت غالبية الإضافة في شكل محطات الطاقة الشمسية الكهروضوئية، بحسب متابعة منصة الطاقة المتخصصة (مقرّها واشنطن) لتحديثات القطاع. وبالنظر إلى التقدم الكبير المحرز في زيادة سعة الطاقة المتجددة، فإن التوقعات تشير إلى أن شبكة الكهرباء في الهند ستصبح نظيفة بسرعة. ومع ذلك، هناك تحول في القصة. بطء التقدم في إزالة الكربون من شبكة الكهرباء يُعدّ التقدم في إزالة الكربون من شبكة الكهرباء في الهند بطيئًا للغاية على الرغم من نمو الطاقة المتجددة الحالية. ويعود ذلك إلى أن متوسط توليد الكهرباء من محطات الطاقة المتجددة قليل مقارنة بمحطات الطاقة الكهروحرارية التي تعمل بالفحم بالقدرة نفسها. واستنادًا إلى البيانات على مدى السنوات الـ5 الماضية، تبيّن أن محطات الكهرباء القائمة على الطاقة الشمسية الكهروضوئية في الهند ولّدت ما يقرب من 4 أضعاف حجم الكهرباء مقارنة بمحطات الطاقة الكهروحرارية بالقدرة نفسها. وهذا يعني أن استبدال توليد الكهرباء القائم على الفحم يتطلّب قدرة أكبر من الطاقة المتجددة بعدة مرات. وبالتالي، فإن إضافة القدرة الأخيرة للطاقة المتجددة قد لا تكون كافية لزيادة حصة الكهرباء النظيفة في العرض الإجمالي، وهو المفتاح لخفض عبء الانبعاثات على الشبكة. ويُلبّى الطلب المتزايد بصورة أساسية من خلال زيادة مستوى استعمال الأسطول الحالي من محطات الطاقة الكهروحرارية. وهذا يٌظهر قوة أخرى لمحطات الكهرباء القائمة على الوقود الأحفوري مقارنة بالطاقة المتجددة: المرونة في تعديل توليد الكهرباء بناءً على المتطلبات. تجدر الإشارة إلى أن توليد الكهرباء من الوقود الأحفوري على مدى العقد الماضي نما بوتيرة الإسهام نفسها من غير الوقود الأحفوري. لذلك؛ فإن حصة الكهرباء المحايدة كربونيًا لم تتحسّن بصورة كافية لتقليل انبعاثات الكربون للشبكة يتنامى الاعتماد على الطاقة المتجددة في الهند لزيادة قدرة توليد الكهرباء، بهدف التقليل من انبعاثات القطاع، وصولًا إلى الحياد الكربوني، لكن المفارقة أن عمليات إزالة الكربون من شبكة الكهرباء ما زالت تسير ببطء شديد. وقد حدّدت وزارة الكهرباء الهندية هدفًا لزيادة قدرة توليد الكهرباء غير المعتمدة على الوقود الأحفوري في البلاد إلى 500 غيغاواط بحلول عام 2030 من نحو 200 غيغاواط في السنة المالية 2023-2024، حسبما رصدته منصة الطاقة المتخصصة (مقرّها واشنطن). ويرى محلّلون أن أهمية الوصول إلى هذا الهدف تتجاوز مجرد اكتساب مكانة بارزة في دبلوماسية المناخ. وأحرزت الهند تقدمًا ملحوظًا في زيادة قدرتها المركبة على توليد الكهرباء بالمصادر المتجددة، وشهدت السنوات الـ10 الماضية، من عامَي 2013 إلى 2023، بالإضافة إلى نحو 113 غيغاواط من الطاقة المتجددة، وهو إنجاز متميز للبلاد. التخلي عن الوقود الأحفوري تعتمد الهند -مثل العديد من البلدان الأخرى- على كهربة الاستعمالات النهائية للطاقة المختلفة للتخلّي عن الوقود الأحفوري المسؤول إلى حد كبير عن انبعاث الغازات المسببة للاحتباس الحراري. وتُبرّر العديد من إستراتيجيات التخفيف من آثار تغير المناخ -مثل طرح السيارات الكهربائية العاملة بالبطاريات- بناءً على التوقعات بأن إمدادات الكهرباء تتحول بسرعة إلى اللون الأخضر. من ناحية أخرى، فإن قدرة الهند على التصدير تعتمد بصفة محتملة على الانبعاثات الكربونية للكهرباء في ظل أنظمة تعديل حدود الكربون المحتملة التي تفرض رسومًا على السلع المستوردة بناءً على مقدار انبعاثات غازات الاحتباس الحراري التي تمّ التسبب فيها لإنتاجها. من جهة ثانية، قد تتأثر الشركات الصغيرة والمتوسطة، تحديدًا، في مثل هذا السيناريو بسبب الحصة الأكبر من استهلاك الكهرباء في عملياتها التجارية مقارنة بأشكال الطاقة الأخرى. ويوجد لدى هذه الشركات نطاق تقني ومالي محدود للاستثمار في محطات الطاقة المتجددة الأسيرة لتقليل البصمة الكربونية لأعمالها، على عكس الشركات الكبيرة. في المقابل، قد يؤدي ارتفاع انبعاثات غازات الاحتباس الحراري من كهرباء الشبكة إلى إعاقة سعي الهند لتحقيق تريليون دولار أميركي من صادرات السلع بحلول عام 2030. ألواح شمسية على أسطح المنازل في قرية مودهيرا بولاية غوجارات الهندية ألواح شمسية على أسطح المنازل في قرية مودهيرا بولاية غوجارات الهندية - الصورة من أخبار الأمم المتحدة توليد الكهرباء من الطاقة المتجددة في الهند تحقيقًا للمصلحة الوطنية، ضغطت الهند لتسريع زيادة قدرة توليد الكهرباء من مصادر غير الوقود الأحفوري مثل الطاقة المتجددة (التي تشمل في المقام الأول الطاقة الشمسية وطاقة الرياح والطاقة الكهرومائية) والطاقة النووية. في السنوات الـ3 الأخيرة، بين السنة المالية 2021-2022 والسنة المالية 2023-2024، نمَت قدرة توليد الكهرباء المركبة غير القائمة على الوقود الأحفوري بمقدار 6 مرات مقارنة بالوقود الأحفوري. وكانت غالبية الإضافة في شكل محطات الطاقة الشمسية الكهروضوئية، بحسب متابعة منصة الطاقة المتخصصة (مقرّها واشنطن) لتحديثات القطاع. وبالنظر إلى التقدم الكبير المحرز في زيادة سعة الطاقة المتجددة، فإن التوقعات تشير إلى أن شبكة الكهرباء في الهند ستصبح نظيفة بسرعة. ومع ذلك، هناك تحول في القصة. بطء التقدم في إزالة الكربون من شبكة الكهرباء يُعدّ التقدم في إزالة الكربون من شبكة الكهرباء في الهند بطيئًا للغاية على الرغم من نمو الطاقة المتجددة الحالية. ويعود ذلك إلى أن متوسط توليد الكهرباء من محطات الطاقة المتجددة قليل مقارنة بمحطات الطاقة الكهروحرارية التي تعمل بالفحم بالقدرة نفسها. واستنادًا إلى البيانات على مدى السنوات الـ5 الماضية، تبيّن أن محطات الكهرباء القائمة على الطاقة الشمسية الكهروضوئية في الهند ولّدت ما يقرب من 4 أضعاف حجم الكهرباء مقارنة بمحطات الطاقة الكهروحرارية بالقدرة نفسها. وهذا يعني أن استبدال توليد الكهرباء القائم على الفحم يتطلّب قدرة أكبر من الطاقة المتجددة بعدة مرات. وبالتالي، فإن إضافة القدرة الأخيرة للطاقة المتجددة قد لا تكون كافية لزيادة حصة الكهرباء النظيفة في العرض الإجمالي، وهو المفتاح لخفض عبء الانبعاثات على الشبكة. ويُلبّى الطلب المتزايد بصورة أساسية من خلال زيادة مستوى استعمال الأسطول الحالي من محطات الطاقة الكهروحرارية. وهذا يٌظهر قوة أخرى لمحطات الكهرباء القائمة على الوقود الأحفوري مقارنة بالطاقة المتجددة: المرونة في تعديل توليد الكهرباء بناءً على المتطلبات. تجدر الإشارة إلى أن توليد الكهرباء من الوقود الأحفوري على مدى العقد الماضي نما بوتيرة الإسهام نفسها من غير الوقود الأحفوري. لذلك؛ فإن حصة الكهرباء المحايدة كربونيًا لم تتحسّن بصورة كافية لتقليل انبعاثات الكربون للشبكة بعثة دولية تزور محطة نووية أوكرانية تسيطر عليها روسيا http://moee.gov.eg/test_new/new_info.aspx?h_id=44746&call_p=news_f.aspx &pg_index=0 www.alhurra.com/arabic-and-international/2025/03/02/%D8%A8%D8%B9%D8%AB%D8%A9-%D8%AF%D9%88%D9%84%D9%8A%D8%A9-%D8%AA%D8%B2%D9%88%D8%B1-%D9%85%D8%AD%D8%B7%D8%A9-%D9%86%D9%88%D9%88%D9%8A%D8%A9-%D8%A3%D9%88%D9%83%D8%B1%D8%A7%D9%86%D9%8A%D8%A9-%D8%AA%D8%B3%D9%8A%D8%B7%D8%B1-%D8%B9%D9%84%D9%8A%D9%87%D8%A7-%D8%B1%D9%88%D8%B3%D9%8A%D8%A7 Tue, 04 Mar 2025 00:00:00 GMT ذكر مدير محطة زابوريجيا النووية بأكرانيا والذي عينته روسيا أن بعثة مراقبة جديدة من الوكالة الدولية للطاقة الذرية وصلت السبت إلى المحطة التي تسيطر عليها روسيا في أوكرانيا لأول مرة عبر الأراضي الخاضعة لسيطرة موسكو. وجاءت عملية تبديل فريق الوكالة الدولية للطاقة الذرية بعد أسابيع من التأخير بسبب النشاط العسكري حول الموقع، إذ تبادلت روسيا وأوكرانيا الاتهامات بانتهاك القواعد لضمان مرور الفريق بشكل آمن إلى المحطة. وقال يوري تشيرنيشوك، مدير المحطة الذي عينته روسيا، في مقطع مصور على تيليغرام "من المهم للغاية أن المرور كان عبر أراضي روسيا الاتحادية لأول مرة". وأضاف أن وصول المفتشين الثلاثة تم تأمينه من قبل وزارة الدفاع الروسية والحرس الوطني، وجاء بعد مشاورات "مكثفة" بين رئيس شركة الطاقة النووية الحكومية الروسية روس أتوم والوكالة الدولية للطاقة الذرية. ولم يتسن لرويترز التحقق من صحة التقرير بشكل مستقل. ولم يتسن الاتصال بالوكالة الدولية للطاقة الذرية خارج ساعات العمل للتعليق على البيان الروسي. ولم يصدر تعليق حتى الآن من أوكرانيا. واستولت القوات الروسية على محطة زابوريجيا للطاقة النووية، أكبر محطة نووية في أوروبا بستة مفاعلات، في الأسابيع الأولى من غزوها لأوكرانيا في فبراير 2022. ولا تولد المحطة أي كهرباء في الوقت الحالي. ومنذئذ، تتبادل روسيا وأوكرانيا الاتهامات بشكل روتيني بإطلاق النار على المحطة أو بالقرب منها والمخاطرة بوقوع حادث نووي. وترسل الوكالة الدولية للطاقة الذرية موظفين إلى المحطة منذ سبتمبر 2022، كما أنها موجودة أيضا في محطات نووية أخرى في أوكرانيا. ودأب رافائيل غروسي المدير العام للوكالة الدولية للطاقة الذرية على حث الجانبين على الامتناع عن أي إجراءات تشكل خطرا على المحطة. ذكر مدير محطة زابوريجيا النووية بأكرانيا والذي عينته روسيا أن بعثة مراقبة جديدة من الوكالة الدولية للطاقة الذرية وصلت السبت إلى المحطة التي تسيطر عليها روسيا في أوكرانيا لأول مرة عبر الأراضي الخاضعة لسيطرة موسكو. وجاءت عملية تبديل فريق الوكالة الدولية للطاقة الذرية بعد أسابيع من التأخير بسبب النشاط العسكري حول الموقع، إذ تبادلت روسيا وأوكرانيا الاتهامات بانتهاك القواعد لضمان مرور الفريق بشكل آمن إلى المحطة. وقال يوري تشيرنيشوك، مدير المحطة الذي عينته روسيا، في مقطع مصور على تيليغرام "من المهم للغاية أن المرور كان عبر أراضي روسيا الاتحادية لأول مرة". وأضاف أن وصول المفتشين الثلاثة تم تأمينه من قبل وزارة الدفاع الروسية والحرس الوطني، وجاء بعد مشاورات "مكثفة" بين رئيس شركة الطاقة النووية الحكومية الروسية روس أتوم والوكالة الدولية للطاقة الذرية. ولم يتسن لرويترز التحقق من صحة التقرير بشكل مستقل. ولم يتسن الاتصال بالوكالة الدولية للطاقة الذرية خارج ساعات العمل للتعليق على البيان الروسي. ولم يصدر تعليق حتى الآن من أوكرانيا. واستولت القوات الروسية على محطة زابوريجيا للطاقة النووية، أكبر محطة نووية في أوروبا بستة مفاعلات، في الأسابيع الأولى من غزوها لأوكرانيا في فبراير 2022. ولا تولد المحطة أي كهرباء في الوقت الحالي. ومنذئذ، تتبادل روسيا وأوكرانيا الاتهامات بشكل روتيني بإطلاق النار على المحطة أو بالقرب منها والمخاطرة بوقوع حادث نووي. وترسل الوكالة الدولية للطاقة الذرية موظفين إلى المحطة منذ سبتمبر 2022، كما أنها موجودة أيضا في محطات نووية أخرى في أوكرانيا. ودأب رافائيل غروسي المدير العام للوكالة الدولية للطاقة الذرية على حث الجانبين على الامتناع عن أي إجراءات تشكل خطرا على المحطة. إدارة ترامب تحذر السيناتور كين من إلغاء حالة الطوارئ بشأن الطاقة http://moee.gov.eg/test_new/new_info.aspx?h_id=44745&call_p=news_f.aspx &pg_index=0 www.alarabiya.net/arab-and-world/american-elections-2016/2025/02/25/%D8%A7%D8%AF%D8%A7%D8%B1%D8%A9-%D8%AA%D8%B1%D8%A7%D9%85%D8%A8-%D8%AA%D8%AD%D8%B0%D8%B1-%D8%A7%D9%84%D8%B3%D9%8A%D9%86%D8%A7%D8%AA%D9%88%D8%B1-%D9%83%D9%8A%D9%86-%D9%85%D9%86-%D8%A7%D9%84%D8%BA%D8%A7%D8%A1-%D8%AD%D8%A7%D9%84%D8%A9-%D8%A7%D9%84%D8%B7%D9%88%D8%A7%D8%B1%D8%A6-%D8%A8%D8%B4%D8%A3%D9%86-%D8%A7%D9%84%D8%B7%D8%A7%D9%82%D8%A9- Mon, 03 Mar 2025 00:00:00 GMT حذر البيت الأبيض من أن الخطوة التي اتخذها الديمقراطيون لإنهاء حالة الطوارئ الوطنية التي فرضها الرئيس بشأن الطاقة من شأنها أن تقضي على مئات الوظائف وتكلف 3.6 تريليون دولار في الأسعار المرتفعة وفقدان إنتاج الطاقة. وقالت نائبة السكرتير الصحافي آنا كيلي في بيان حصري لقناة "فوكس نيوز": "يريد السيناتور تيم كين إفقار الأميركيين. إن الأمر التنفيذي الذي أصدره الرئيس دونالد ترامب يحمل أميركا إلى المستقبل ويطلق العنان للرخاء. ويريد السيناتور تيم كين أن يكلف الاقتصاد تريليونات الدولارات، ويخاطر بخسارة ما يقرب من مليون وظيفة". ويأتي بيان البيت الأبيض ردا على قيام السيناتور تيم كين، الديمقراطي من فرجينيا، والعضو البارز في لجنة الطاقة والموارد الطبيعية في مجلس الشيوخ مارتن هاينريش، الديمقراطي من نيو مكسيكو، بتقديم مشروع مشترك لإنهاء حالة الطوارئ الوطنية للطاقة التي فرضها ترامب، وطرح القرار للتصويت في مجلس الشيوخ هذا الأسبوع. وقال البيت الأبيض إن إنهاء حالة الطوارئ في مجال الطاقة من شأنه أن يؤدي إلى خسارة 869,800 وظيفة، وفقًا لوثيقة للبيت الأبيض حصلت عليها "فوكس نيوز". وأكد البيت الأبيض أن إنهاء حالة الطوارئ من شأنه أن يعيد سياسات إدارة بايدن إلى الواجهة. وشددت الوثيقة على أنه بموجب تلك السياسات، أنفقت الأسر خلال أول عامين من حكم بايدن ما متوسطه 10 آلاف دولار إضافية على تكاليف الطاقة، مستشهدة بدراسة حديثة. وذكرت الوثيقة أن تقديرات نمو الغاز الطبيعي المسال في الإدارة الجديدة من المتوقع أن تجلب نصف مليون وظيفة سنويا، وتعزز الناتج المحلي الإجمالي للولايات المتحدة بمقدار 1.3 تريليون دولار حتى عام 2040، وفقا لدراسة أجرتها شركة "ستاندرد آند بورز غلوبال" في ديسمبر. وقال كين وهينريش في بيان مشترك لقناة "فوكس نيور": "إن إدارة ترامب تعيش في أرض خيالية. الطلب على الطاقة مرتفع ويزداد باستمرار، ولهذا السبب من الرائع أن تنتج أميركا المزيد من الطاقة أكثر من أي وقت مضى في تاريخنا. إن تقليل إمدادات الطاقة المصنعة في أميركا عندما يكون الطلب مرتفعًا هو أسرع طريقة لرفع الأسعار وهذا بالضبط ما ستفعله حالة الطوارئ الزائفة التي أعلنها الرئيس ترامب. ومن خلال العبث بالسوق لتفضيل بعض أشكال الطاقة على غيرها وتسهيل قيام شركات الوقود الأحفوري بالاستيلاء على الممتلكات الخاصة للأميركيين، فإن إعلان ترامب للطوارئ سيفيد شركات النفط الكبرى، لكنه يترك المستهلكين الأميركيين مع خيارات أقل وفواتير أعلى". حذر البيت الأبيض من أن الخطوة التي اتخذها الديمقراطيون لإنهاء حالة الطوارئ الوطنية التي فرضها الرئيس بشأن الطاقة من شأنها أن تقضي على مئات الوظائف وتكلف 3.6 تريليون دولار في الأسعار المرتفعة وفقدان إنتاج الطاقة. وقالت نائبة السكرتير الصحافي آنا كيلي في بيان حصري لقناة "فوكس نيوز": "يريد السيناتور تيم كين إفقار الأميركيين. إن الأمر التنفيذي الذي أصدره الرئيس دونالد ترامب يحمل أميركا إلى المستقبل ويطلق العنان للرخاء. ويريد السيناتور تيم كين أن يكلف الاقتصاد تريليونات الدولارات، ويخاطر بخسارة ما يقرب من مليون وظيفة". ويأتي بيان البيت الأبيض ردا على قيام السيناتور تيم كين، الديمقراطي من فرجينيا، والعضو البارز في لجنة الطاقة والموارد الطبيعية في مجلس الشيوخ مارتن هاينريش، الديمقراطي من نيو مكسيكو، بتقديم مشروع مشترك لإنهاء حالة الطوارئ الوطنية للطاقة التي فرضها ترامب، وطرح القرار للتصويت في مجلس الشيوخ هذا الأسبوع. وقال البيت الأبيض إن إنهاء حالة الطوارئ في مجال الطاقة من شأنه أن يؤدي إلى خسارة 869,800 وظيفة، وفقًا لوثيقة للبيت الأبيض حصلت عليها "فوكس نيوز". وأكد البيت الأبيض أن إنهاء حالة الطوارئ من شأنه أن يعيد سياسات إدارة بايدن إلى الواجهة. وشددت الوثيقة على أنه بموجب تلك السياسات، أنفقت الأسر خلال أول عامين من حكم بايدن ما متوسطه 10 آلاف دولار إضافية على تكاليف الطاقة، مستشهدة بدراسة حديثة. وذكرت الوثيقة أن تقديرات نمو الغاز الطبيعي المسال في الإدارة الجديدة من المتوقع أن تجلب نصف مليون وظيفة سنويا، وتعزز الناتج المحلي الإجمالي للولايات المتحدة بمقدار 1.3 تريليون دولار حتى عام 2040، وفقا لدراسة أجرتها شركة "ستاندرد آند بورز غلوبال" في ديسمبر. وقال كين وهينريش في بيان مشترك لقناة "فوكس نيور": "إن إدارة ترامب تعيش في أرض خيالية. الطلب على الطاقة مرتفع ويزداد باستمرار، ولهذا السبب من الرائع أن تنتج أميركا المزيد من الطاقة أكثر من أي وقت مضى في تاريخنا. إن تقليل إمدادات الطاقة المصنعة في أميركا عندما يكون الطلب مرتفعًا هو أسرع طريقة لرفع الأسعار وهذا بالضبط ما ستفعله حالة الطوارئ الزائفة التي أعلنها الرئيس ترامب. ومن خلال العبث بالسوق لتفضيل بعض أشكال الطاقة على غيرها وتسهيل قيام شركات الوقود الأحفوري بالاستيلاء على الممتلكات الخاصة للأميركيين، فإن إعلان ترامب للطوارئ سيفيد شركات النفط الكبرى، لكنه يترك المستهلكين الأميركيين مع خيارات أقل وفواتير أعلى". أكبر 10 دول في توليد طاقة الرياح عالميًا حتى 2024 (إنفوغرافيك) http://moee.gov.eg/test_new/new_info.aspx?h_id=44744&call_p=news_f.aspx &pg_index=0 attaqa.net/2025/02/27/%D8%A3%D9%83%D8%A8%D8%B1-10-%D8%AF%D9%88%D9%84-%D9%81%D9%8A-%D8%AA%D9%88%D9%84%D9%8A%D8%AF-%D8%B7%D8%A7%D9%82%D8%A9-%D8%A7%D9%84%D8%B1%D9%8A%D8%A7%D8%AD-%D8%B9%D8%A7%D9%84%D9%85%D9%8A%D9%8B%D8%A7/ Mon, 03 Mar 2025 00:00:00 GMT تصدّرت الصين قائمة أكبر 10 دول في توليد طاقة الرياح عالميًا حتى نهاية عام 2024، متجاوزة القدرة الإجمالية العاملة في أوروبا والولايات المتحدة معًا. وأظهرت بيانات حديثة -اطّلعت عليها وحدة أبحاث الطاقة (مقرّها واشنطن)- ارتفاع قدرة توليد الكهرباء من طاقة الرياح العاملة في العالم إلى 1000 غيغاواط حتى نهاية عام 2024. وبلغت قدرة التوليد من طاقة الرياح في الصين وحدها قرابة 444.14 غيغاواط، ما يمثّل 44% من إجمالي السعة المشغلة حول العالم وتمثّل قدرة الرياح الصينية ضعف إجمالي السعة العاملة في قارة أوروبا بأكملها، كما تزيد مرتَيْن على القدرة العاملة في الولايات المتحدة. ترتيب أكبر 10 دول في توليد طاقة الرياح عالميًا حلّت الولايات المتحدة في المركز الثاني بعد الصين، مع وصول قدرة توليد الكهرباء من الرياح إلى 151.43 غيغاواط، ما يمثّل 15% من إجمالي السعة العاملة في العالم حتى نهاية 2024. وبلغت القدرة العاملة في ألمانيا قرابة 48.14 غيغاواط، أو ما يعادل 5% من الإجمالي العالمي، لتحتل المركز الثالث ضمن قائمة أكبر 10 دول في توليد طاقة الرياح عالميًا، التي جاءت على النحو التالي: وحلّت الهند في المركز الرابع، بقدرة تصل إلى 37.18 غيغاواط، ما يمثّل 4% من إجمالي قدرة الرياح العاملة في العالم حتى عام 2024، بحسب بيانات منصة غلوبال إنرجي مونيتور المتخصصة. وجاءت البرازيل في المركز الخامس عالميًا، بقدرة رياح تصل إلى 33.43 غيغاواط، ما يمثّل 3% من إجمالي السعة العالمية. أمّا إسبانيا فقد ظهرت في المرتبة السادسة، مع وصول سعة الرياح العاملة فيها إلى 29.96 غيغاواط، ما يمثّل 3% من إجمالي القدرة العالمية. كما جاءت المملكة المتحدة في المرتبة السابعة، بقدرة توليد لطاقة الرياح تصل إلى 28.19 غيغاواط، أو ما يمثّل 3% من إجمالي السعة العالمية العاملة حتى عام 2024. طاقة الرياح البرية في أوروبا طاقة الرياح البرية في أوروبا - الصورة من wind Europe بينما بلغت السعة العاملة في فرنسا قرابة 25.13 غيغاواط، لتحتل المركز الثامن ضمن قائمة أكبر 10 دول في توليد طاقة الرياح عالميًا، بحصة دولية بلغت 3%. كما بلغت القدرة المشغلة في كندا قرابة 16.87 غيغاواط، أو ما يمثّل 2% من الإجمالي العالمي، لتحتل المركز التاسع، بحسب بيانات رصدتها وحدة أبحاث الطاقة. وتذيّلت أستراليا قائمة أكبر 10 دول في توليد طاقة الرياح عالميًا، بسعة عاملة وصلت إلى 14.33 غيغاواط، ما يمثّل 1% من الإجمالي العالمي حتى نهاية 2024. خريطة طاقة الرياح العاملة بالمناطق بلغت قدرة طاقة الرياح العاملة في آسيا قرابة 521.72 غيغاواط، ما يمثّل 52% من إجمالي القدرة العالمية المشغلة حتى نهاية عام 2024. وتركزت غالبية هذه القدرة في 3 دول فقط هي: الصين والهند وفيتنام، بنحو 489 غيغاواط، أو ما يشكّل 49% من إجمالي سعة الرياح العاملة حول العالم. وجاءت أوروبا في المركز الثاني ضمن قائمة أكبر المناطق، تليها أميركا الشمالية في المركز الثالث، ثم أميركا الجنوبية، وأوقيانوسيا، وأفريقيا، كما توضح القائمة الآتية: تصدّرت الصين قائمة أكبر 10 دول في توليد طاقة الرياح عالميًا حتى نهاية عام 2024، متجاوزة القدرة الإجمالية العاملة في أوروبا والولايات المتحدة معًا. وأظهرت بيانات حديثة -اطّلعت عليها وحدة أبحاث الطاقة (مقرّها واشنطن)- ارتفاع قدرة توليد الكهرباء من طاقة الرياح العاملة في العالم إلى 1000 غيغاواط حتى نهاية عام 2024. وبلغت قدرة التوليد من طاقة الرياح في الصين وحدها قرابة 444.14 غيغاواط، ما يمثّل 44% من إجمالي السعة المشغلة حول العالم وتمثّل قدرة الرياح الصينية ضعف إجمالي السعة العاملة في قارة أوروبا بأكملها، كما تزيد مرتَيْن على القدرة العاملة في الولايات المتحدة. ترتيب أكبر 10 دول في توليد طاقة الرياح عالميًا حلّت الولايات المتحدة في المركز الثاني بعد الصين، مع وصول قدرة توليد الكهرباء من الرياح إلى 151.43 غيغاواط، ما يمثّل 15% من إجمالي السعة العاملة في العالم حتى نهاية 2024. وبلغت القدرة العاملة في ألمانيا قرابة 48.14 غيغاواط، أو ما يعادل 5% من الإجمالي العالمي، لتحتل المركز الثالث ضمن قائمة أكبر 10 دول في توليد طاقة الرياح عالميًا، التي جاءت على النحو التالي: وحلّت الهند في المركز الرابع، بقدرة تصل إلى 37.18 غيغاواط، ما يمثّل 4% من إجمالي قدرة الرياح العاملة في العالم حتى عام 2024، بحسب بيانات منصة غلوبال إنرجي مونيتور المتخصصة. وجاءت البرازيل في المركز الخامس عالميًا، بقدرة رياح تصل إلى 33.43 غيغاواط، ما يمثّل 3% من إجمالي السعة العالمية. أمّا إسبانيا فقد ظهرت في المرتبة السادسة، مع وصول سعة الرياح العاملة فيها إلى 29.96 غيغاواط، ما يمثّل 3% من إجمالي القدرة العالمية. كما جاءت المملكة المتحدة في المرتبة السابعة، بقدرة توليد لطاقة الرياح تصل إلى 28.19 غيغاواط، أو ما يمثّل 3% من إجمالي السعة العالمية العاملة حتى عام 2024. طاقة الرياح البرية في أوروبا طاقة الرياح البرية في أوروبا - الصورة من wind Europe بينما بلغت السعة العاملة في فرنسا قرابة 25.13 غيغاواط، لتحتل المركز الثامن ضمن قائمة أكبر 10 دول في توليد طاقة الرياح عالميًا، بحصة دولية بلغت 3%. كما بلغت القدرة المشغلة في كندا قرابة 16.87 غيغاواط، أو ما يمثّل 2% من الإجمالي العالمي، لتحتل المركز التاسع، بحسب بيانات رصدتها وحدة أبحاث الطاقة. وتذيّلت أستراليا قائمة أكبر 10 دول في توليد طاقة الرياح عالميًا، بسعة عاملة وصلت إلى 14.33 غيغاواط، ما يمثّل 1% من الإجمالي العالمي حتى نهاية 2024. خريطة طاقة الرياح العاملة بالمناطق بلغت قدرة طاقة الرياح العاملة في آسيا قرابة 521.72 غيغاواط، ما يمثّل 52% من إجمالي القدرة العالمية المشغلة حتى نهاية عام 2024. وتركزت غالبية هذه القدرة في 3 دول فقط هي: الصين والهند وفيتنام، بنحو 489 غيغاواط، أو ما يشكّل 49% من إجمالي سعة الرياح العاملة حول العالم. وجاءت أوروبا في المركز الثاني ضمن قائمة أكبر المناطق، تليها أميركا الشمالية في المركز الثالث، ثم أميركا الجنوبية، وأوقيانوسيا، وأفريقيا، كما توضح القائمة الآتية: سوريا تفتح أبوابها أمام شركات البترول لتطوير قطاع الطاقة http://moee.gov.eg/test_new/new_info.aspx?h_id=44743&call_p=news_f.aspx &pg_index=0 https://B1-%D8%A7%D9%84%D9%86%D9%81%D8%B7-%D8%A7%D9%84%D8%B3%D9%88%D8%B1%D9%8A-%D9%8A%D8%AF%D8%B9%D9%88-%D8%A7%D9%84%D8%B4%D8%B1%D9%83%D8%A7%D8%AA-%D8%A7%D9%84%D9%89-%D8%A7%D9%84%D8%B9%D9%88%D8%AF%D8%A9-%D9%84%D8%AA%D8%B7%D9%88%D9%8A%D8%B1-%D9%82%D8%B7%D8%A7%D8%B9-%D8%A7%D9%84%D8%B7%D8%A7%D9%82%D8%A9- Mon, 03 Mar 2025 00:00:00 GMT رحب وزير النفط والثروة المعدنية السوري غياث دياب بقرار الاتحاد الأوروبي رفع العقوبات عن قطاع الطاقة في سوريا، والذي جاء في ظل التطورات التاريخية التي تشهدها سوريا بعد سقوط النظام البائد. ونقلت الوكالة العربية السورية للأنباء "سانا" اليوم الأربعاء عن دياب، قوله إن قرار الاتحاد الأوروبي برفع العقوبات يمثل خطوة إيجابية نحو إعادة بناء الاقتصاد الوطني وتعزيز الاستقرار في سوريا لكون قطاع الطاقة أحد الأعمدة الأساسية التي يمكن أن تسهم في إعادة إعمار سوريا. ودعا الشركات التي كانت تعمل في مجال النفط سابقاً إلى العودة لسوريا والمساهمة في تطوير هذا القطاع الحيوي بخبراتها واستثماراتها التي سيكون لها دور مهم في تحقيق التنمية والنهوض بقطاع النفط والغاز. وأضاف دياب:"نثق بأن سوريا بمواردها الغنية وإرادة شعبها ستستعيد مكانتها في مجال الطاقة متجاوزةً كل الصعوبات والتحديات الراهنة". رحب وزير النفط والثروة المعدنية السوري غياث دياب بقرار الاتحاد الأوروبي رفع العقوبات عن قطاع الطاقة في سوريا، والذي جاء في ظل التطورات التاريخية التي تشهدها سوريا بعد سقوط النظام البائد. ونقلت الوكالة العربية السورية للأنباء "سانا" اليوم الأربعاء عن دياب، قوله إن قرار الاتحاد الأوروبي برفع العقوبات يمثل خطوة إيجابية نحو إعادة بناء الاقتصاد الوطني وتعزيز الاستقرار في سوريا لكون قطاع الطاقة أحد الأعمدة الأساسية التي يمكن أن تسهم في إعادة إعمار سوريا. ودعا الشركات التي كانت تعمل في مجال النفط سابقاً إلى العودة لسوريا والمساهمة في تطوير هذا القطاع الحيوي بخبراتها واستثماراتها التي سيكون لها دور مهم في تحقيق التنمية والنهوض بقطاع النفط والغاز. وأضاف دياب:"نثق بأن سوريا بمواردها الغنية وإرادة شعبها ستستعيد مكانتها في مجال الطاقة متجاوزةً كل الصعوبات والتحديات الراهنة". الطاقة المتجددة في الهند تواجه اختبار الزمن.. 100 غيغاواط تفصلها عن هدف 2030 http://moee.gov.eg/test_new/new_info.aspx?h_id=44742&call_p=news_f.aspx &pg_index=0 attaqa.net/2025/02/26/%D8%A7%D9%84%D8%B7%D8%A7%D9%82%D8%A9-%D8%A7%D9%84%D9%85%D8%AA%D8%AC%D8%AF%D8%AF%D8%A9-%D9%81%D9%8A-%D8%A7%D9%84%D9%87%D9%86%D8%AF-%D8%AA%D9%88%D8%A7%D8%AC%D9%87-%D8%A7%D8%AE%D8%AA%D8%A8%D8%A7%D8%B1/ Mon, 03 Mar 2025 00:00:00 GMT يبدو أن الطاقة المتجددة في الهند دخلت في سباق مع الزمن لتحقيق هدف توليد 500 غيغاواط من الكهرباء غير الأحفورية بحلول 2030. ففي 2024 وحده، أضافت الهند 35 غيغاواط من سعة توليد الكهرباء، متجاوزةً الرقم القياسي السابق لعام 2015 بمقدار 3.5 غيغاواط، وشكّلت الطاقة المتجددة نحو 75% من الإجمالي، بحسب تقرير حديث، اطّلعت عليه وحدة أبحاث الطاقة (مقرّها واشنطن). ورغم هذا التقدم اللافت، فإن استمرار الهند في نشر طاقة الرياح والطاقة الشمسية بالمعدل السنوي الحالي لن يكون كافيًا، إذ سيؤدي فقط إلى رفع قدرة الطاقة المتجددة بنسبة 80%، لتصل إلى 378 غيغاواط بحلول نهاية العقد. ونظرًا لأن الخطط الحالية تشمل إضافة 24 غيغاواط من الطاقة الكهرومائية بحلول 2030؛ سيترك ذلك فجوة تصل إلى 100 غيغاواط عن الهدف المحدد. وسيستدعي ذلك نموًا سنويًا في إضافات الطاقة المتجددة بنسبة 15%، ويمكن للبلاد تحقيق هذا الهدف إذا حافظت على الوتيرة نفسها التي تطورات قطاع الكهرباء في الهند خلال 2024 أظهر التقرير الصادر عن منصة غلوبال إنرجي مونيتور أن غالبية إضافات سعة توليد الكهرباء في الهند خلال 2024 جاءت من الطاقة المتجددة، بسعة تصل إلى 28.6 غيغاواط. وسجلت الهند إضافات صافية للقدرات التقليدية بلغت 5.6 غيغاواط في 2024، أي أقل من ربع الذروة المسجلة في 2014، وكانت محطات الفحم وحدها مسؤولة عن هذه الزيادة. ورغم التراجع عن المستويات القياسية في منتصف أوائل القرن الحالي، فإن إضافات محطات الفحم في 2024 كانت الأعلى منذ 2019. يأتي هذا التوسع استجابةً للطلب المتزايد على الكهرباء في الهند، الذي ارتفع بعد انتعاش الاقتصاد عقب جائحة كورونا، إضافة إلى موجات الحر التي عززت الاستهلاك لأغراض التبريد. وتشير التوقعات إلى نمو الطلب على الكهرباء خلال 2025 بمعدل 5-7%، أي ضعف المتوسط العالمي، لذا تتبنى الهند إستراتيجيات تشمل مصادر الطاقة التقليدية والمتجددة: زيادة دعم الحكومة لمحطات الفحم، إذ ارتفع حجم المشروعات المقترحة بنسبة 45% في 2024، ليصل إلى 111 غيغاواط قيد التطوير. تعزيز قطاع الطاقة المتجددة من خلال التزامات الشراء الإلزامية لشركات توزيع الكهرباء، ومناقصات تستهدف إضافة 50 غيغاواط سنويًا. ويستعرض الرسم البياني التالي -الذي أعدّته وحدة أبحاث الطاقة- أكثر 10 دول توليدًا للطاقة الشمسية عالميًا بنهاية 2024، حيث تحتلّ دور الطاقة الشمسية في تعزيز القدرات قادت الطاقة الشمسية الكهروضوئية موجة التوسع خلال العام الماضي، لتشكّل 71% من إجمالي إضافات قطاع الكهرباء، و86% من إضافات الطاقة المتجددة، بحسب بيانات اطّلعت عليها وحدة أبحاث الطاقة. وجاءت النسبة الكبرى من هذه الإضافات (75%) من مشروعات الطاقة الشمسية على نطاق المرافق. وسجلت طاقة الرياح 3.4 غيغاواط، بزيادة تفوق الثلث عن المتوسط السنوي للعقد الماضي، إلّا أنها لم تصل إلى مستوياتها القياسية لعامي 2016 و2017، متأثرةً بعوائق سلاسل التوريد وصعوبات الاستحواذ على الأراضي. ومع ذلك، عزَّز هذا النمو التدريجي مكانة طاقة الرياح، لترتفع سعتها التشغيلية التراكمية إلى 48 غيغاواط، متجاوزة الطاقة الكهرومائية، وتصبح ثالث أكبر مصدر للكهرباء في الهند بعد الفحم والطاقة الشمسية. أمّا الطاقة الكهرومائية والكتلة الحيوية، فسجّلتا إضافات متواضعة بلغت 0.7 غيغاواط، ما يمثّل أقل من 2% من إجمالي إضافات الطاقة المتجددة خلال 2024. رغم تقدُّم الطاقة المتجددة في الهند، ما يزال الطريق محفوفًا بالعقبات، فالبلاد بحاجة إلى زيادة كبيرة في معدل نشر الطاقة المتجددة، التي تشكّل خُمس إجمالي إنتاج الكهرباء، ومنافسة هيمنة الفحم. ويكمن التحدي في أن محطات الطاقة الشمسية والرياح تعمل بمعدل سنوي يتراوح بين 17-22% فقط، مقارنة بـ70% للفحم، وفق ما رصدته وحدة أبحاث الطاقة. ويرى تقرير غلوبال إنرجي مونيتور أن تحقيق هدف الطاقة المتجددة في الهند عبر الطاقة الشمسية والرياح بحلول 2030 سيتطلب رفع وتيرة الإضافات السنوية بنسبة 60% مقارنة بمعدلات 2024، أو تحقيق معدل نمو سنوي يقارب 15%. يبدو أن الطاقة المتجددة في الهند دخلت في سباق مع الزمن لتحقيق هدف توليد 500 غيغاواط من الكهرباء غير الأحفورية بحلول 2030. ففي 2024 وحده، أضافت الهند 35 غيغاواط من سعة توليد الكهرباء، متجاوزةً الرقم القياسي السابق لعام 2015 بمقدار 3.5 غيغاواط، وشكّلت الطاقة المتجددة نحو 75% من الإجمالي، بحسب تقرير حديث، اطّلعت عليه وحدة أبحاث الطاقة (مقرّها واشنطن). ورغم هذا التقدم اللافت، فإن استمرار الهند في نشر طاقة الرياح والطاقة الشمسية بالمعدل السنوي الحالي لن يكون كافيًا، إذ سيؤدي فقط إلى رفع قدرة الطاقة المتجددة بنسبة 80%، لتصل إلى 378 غيغاواط بحلول نهاية العقد. ونظرًا لأن الخطط الحالية تشمل إضافة 24 غيغاواط من الطاقة الكهرومائية بحلول 2030؛ سيترك ذلك فجوة تصل إلى 100 غيغاواط عن الهدف المحدد. وسيستدعي ذلك نموًا سنويًا في إضافات الطاقة المتجددة بنسبة 15%، ويمكن للبلاد تحقيق هذا الهدف إذا حافظت على الوتيرة نفسها التي تطورات قطاع الكهرباء في الهند خلال 2024 أظهر التقرير الصادر عن منصة غلوبال إنرجي مونيتور أن غالبية إضافات سعة توليد الكهرباء في الهند خلال 2024 جاءت من الطاقة المتجددة، بسعة تصل إلى 28.6 غيغاواط. وسجلت الهند إضافات صافية للقدرات التقليدية بلغت 5.6 غيغاواط في 2024، أي أقل من ربع الذروة المسجلة في 2014، وكانت محطات الفحم وحدها مسؤولة عن هذه الزيادة. ورغم التراجع عن المستويات القياسية في منتصف أوائل القرن الحالي، فإن إضافات محطات الفحم في 2024 كانت الأعلى منذ 2019. يأتي هذا التوسع استجابةً للطلب المتزايد على الكهرباء في الهند، الذي ارتفع بعد انتعاش الاقتصاد عقب جائحة كورونا، إضافة إلى موجات الحر التي عززت الاستهلاك لأغراض التبريد. وتشير التوقعات إلى نمو الطلب على الكهرباء خلال 2025 بمعدل 5-7%، أي ضعف المتوسط العالمي، لذا تتبنى الهند إستراتيجيات تشمل مصادر الطاقة التقليدية والمتجددة: زيادة دعم الحكومة لمحطات الفحم، إذ ارتفع حجم المشروعات المقترحة بنسبة 45% في 2024، ليصل إلى 111 غيغاواط قيد التطوير. تعزيز قطاع الطاقة المتجددة من خلال التزامات الشراء الإلزامية لشركات توزيع الكهرباء، ومناقصات تستهدف إضافة 50 غيغاواط سنويًا. ويستعرض الرسم البياني التالي -الذي أعدّته وحدة أبحاث الطاقة- أكثر 10 دول توليدًا للطاقة الشمسية عالميًا بنهاية 2024، حيث تحتلّ دور الطاقة الشمسية في تعزيز القدرات قادت الطاقة الشمسية الكهروضوئية موجة التوسع خلال العام الماضي، لتشكّل 71% من إجمالي إضافات قطاع الكهرباء، و86% من إضافات الطاقة المتجددة، بحسب بيانات اطّلعت عليها وحدة أبحاث الطاقة. وجاءت النسبة الكبرى من هذه الإضافات (75%) من مشروعات الطاقة الشمسية على نطاق المرافق. وسجلت طاقة الرياح 3.4 غيغاواط، بزيادة تفوق الثلث عن المتوسط السنوي للعقد الماضي، إلّا أنها لم تصل إلى مستوياتها القياسية لعامي 2016 و2017، متأثرةً بعوائق سلاسل التوريد وصعوبات الاستحواذ على الأراضي. ومع ذلك، عزَّز هذا النمو التدريجي مكانة طاقة الرياح، لترتفع سعتها التشغيلية التراكمية إلى 48 غيغاواط، متجاوزة الطاقة الكهرومائية، وتصبح ثالث أكبر مصدر للكهرباء في الهند بعد الفحم والطاقة الشمسية. أمّا الطاقة الكهرومائية والكتلة الحيوية، فسجّلتا إضافات متواضعة بلغت 0.7 غيغاواط، ما يمثّل أقل من 2% من إجمالي إضافات الطاقة المتجددة خلال 2024. رغم تقدُّم الطاقة المتجددة في الهند، ما يزال الطريق محفوفًا بالعقبات، فالبلاد بحاجة إلى زيادة كبيرة في معدل نشر الطاقة المتجددة، التي تشكّل خُمس إجمالي إنتاج الكهرباء، ومنافسة هيمنة الفحم. ويكمن التحدي في أن محطات الطاقة الشمسية والرياح تعمل بمعدل سنوي يتراوح بين 17-22% فقط، مقارنة بـ70% للفحم، وفق ما رصدته وحدة أبحاث الطاقة. ويرى تقرير غلوبال إنرجي مونيتور أن تحقيق هدف الطاقة المتجددة في الهند عبر الطاقة الشمسية والرياح بحلول 2030 سيتطلب رفع وتيرة الإضافات السنوية بنسبة 60% مقارنة بمعدلات 2024، أو تحقيق معدل نمو سنوي يقارب 15%. مخاوف إسرائيلية وأمريكية بعد تقرير للوكالة الدولية للطاقة الذرية عن إيران http://moee.gov.eg/test_new/new_info.aspx?h_id=44741&call_p=news_f.aspx &pg_index=0 www.elwatannews.com/news/details/7858763#goog_rewarded Mon, 03 Mar 2025 00:00:00 GMT في تصاعد خطير ومقلق، كشفت وسائل إعلام غربية عن وجود حالة من الخوف بين إسرائيل والولايات المتحدة، بعد ظهور تقرير للوكالة الدولية للطاقة الذرية يؤكد حدوث ارتفاع حاد في مخزون إيران من اليورانيوم المخصب، وسط مخاوف من أن تنجح في تصنيع القنبلة النووية. كشفت الوكالة الدولية للطاقة الذرية، في تقريرها الربع سنوي، عن ارتفاع كبير في مخزون إيران من اليورانيوم المخصب بنسبة 60%، في ظل إعلان طهران عن تسريع عمليات التخصيب منذ ديسمبر الماضي، وهو ما يثير قلقا دوليا متزايدا بشأن برنامجها النووي، وفق ما نقلت قناة القاهرة الإخبارية. وبحسب التقرير، الذي أطلعت عليه وكالة «رويترز»، ارتفع مخزون إيران من اليورانيوم المخصب حتى 60% على شكل سادس فلوريد اليورانيوم، بمقدار 92.5 كيلوجرام خلال الأشهر الثلاثة الماضية، ليصل إجمالي المخزون إلى 274.8 كيلوجرام. وتقترب هذه النسبة من 90%، وهي الدرجة المطلوبة لتصنيع الأسلحة النووية، ما يعزز المخاوف من احتمال اقتراب إيران، من امتلاك القدرة على تصنيع قنبلة نووية. قلق أمريكي وإسرائيلي من التقدم النووي الإيراني وفي أعقاب التقرير، تصاعدت المخاوف في الولايات المتحدة وإسرائيل؛ إذ تعتبر تل أبيب أن طهران تجاوزت الخطوط الحمراء في برنامجها النووي، ما قد يدفعها إلى تصعيد دبلوماسي أو حتى إجراءات عسكرية، وفق ما نقلت شبكة «سكاي نيوز». في المقابل، تراقب واشنطن الوضع عن كثب، مع دعوات داخل الإدارة الأمريكية لفرض عقوبات إضافية، وتشديد الضغوط الدبلوماسية على طهران، في محاولة لمنعها من بلوغ العتبة النووية. في تصاعد خطير ومقلق، كشفت وسائل إعلام غربية عن وجود حالة من الخوف بين إسرائيل والولايات المتحدة، بعد ظهور تقرير للوكالة الدولية للطاقة الذرية يؤكد حدوث ارتفاع حاد في مخزون إيران من اليورانيوم المخصب، وسط مخاوف من أن تنجح في تصنيع القنبلة النووية. كشفت الوكالة الدولية للطاقة الذرية، في تقريرها الربع سنوي، عن ارتفاع كبير في مخزون إيران من اليورانيوم المخصب بنسبة 60%، في ظل إعلان طهران عن تسريع عمليات التخصيب منذ ديسمبر الماضي، وهو ما يثير قلقا دوليا متزايدا بشأن برنامجها النووي، وفق ما نقلت قناة القاهرة الإخبارية. وبحسب التقرير، الذي أطلعت عليه وكالة «رويترز»، ارتفع مخزون إيران من اليورانيوم المخصب حتى 60% على شكل سادس فلوريد اليورانيوم، بمقدار 92.5 كيلوجرام خلال الأشهر الثلاثة الماضية، ليصل إجمالي المخزون إلى 274.8 كيلوجرام. وتقترب هذه النسبة من 90%، وهي الدرجة المطلوبة لتصنيع الأسلحة النووية، ما يعزز المخاوف من احتمال اقتراب إيران، من امتلاك القدرة على تصنيع قنبلة نووية. قلق أمريكي وإسرائيلي من التقدم النووي الإيراني وفي أعقاب التقرير، تصاعدت المخاوف في الولايات المتحدة وإسرائيل؛ إذ تعتبر تل أبيب أن طهران تجاوزت الخطوط الحمراء في برنامجها النووي، ما قد يدفعها إلى تصعيد دبلوماسي أو حتى إجراءات عسكرية، وفق ما نقلت شبكة «سكاي نيوز». في المقابل، تراقب واشنطن الوضع عن كثب، مع دعوات داخل الإدارة الأمريكية لفرض عقوبات إضافية، وتشديد الضغوط الدبلوماسية على طهران، في محاولة لمنعها من بلوغ العتبة النووية. عتمة الحرب تطارد غزة.. ألواح الطاقة الشمسية "لم ترحمهم" http://moee.gov.eg/test_new/new_info.aspx?h_id=44740&call_p=news_f.aspx &pg_index=0 www.skynewsarabia.com/middle-east/1781135-%D8%B9%D8%AA%D9%85%D8%A9-%D8%A7%D9%84%D8%AD%D8%B1%D8%A8-%D8%AA%D8%B7%D8%A7%D8%B1%D8%AF-%D8%BA%D8%B2%D8%A9-%D8%A7%D9%94%D9%84%D9%88%D8%A7%D8%AD-%D8%A7%D9%84%D8%B7%D8%A7%D9%82%D8%A9-%D8%A7%D9%84%D8%B4%D9%85%D8%B3%D9%8A%D8%A9-%D9%84%D9%85-%D8%AA%D8%B1%D8%AD%D9%85%D9%87%D9%85 Mon, 03 Mar 2025 00:00:00 GMT تعتبر ألواح الطاقة الشمسية، والتي تخصص لتوليد الكهرباء عبر الشمس، المصدر الوحيد للكهرباء في قطاع غزة، في ظل منع إسرائيل إدخال الوقود اللازم لتشغيل محطة توليد الكهرباء بوسط القطاع، وقطعه للخطوط المغذية لغزة. ومنذ بداية الحرب على غزة في أكتوبر 2023، اتخذت حكومة بنيامين نتنياهو قرارًا بوقف إمداد غزة بالوقود اللازم لتوليد الكهرباء، كما قطعت الخطوط المغذية للقطاع من محطاتها الخاصة، ما أفقد القطاع مصدر الطاقة الرئيسي له. ويعيش سكان غزة منذ ذلك الحين في معاناة كبيرة، ما اضطرهم للاعتماد على ألواح الطاقة الشمسية، التي أصبحت أسعارها عشرات أضعاف ما كانت عليه في السابق، علاوة على ندرتها وعدم توفر الأجهزة والبطاريات اللازم لتشغيلها، وفقدان قطع الصيانة. ويحتاج القطاع لـ 550 ميغاوات من الطاقة الكهربائية من أجل الاستخدامات المختلفة، كانت تنتج محطة توليد الكهرباء كمية منها، في حين توفر خطوط الكهرباء الإسرائيلية كمية أخرى، ما كان يسمح بوصل الكهرباء للسكان من 6 لـ 8 ساعات في اليوم قبل الحرب. وقال خالد بركات، أحد العائدين لمدينة غزة على إثر اتفاق وقف إطلاق النار بين إسرائيل وحركة حماس، إنه اضطر لشراء منظومة طاقة شمسية لتوليد الكهرباء لمنزله المدمر بعشرة أضعاف ثمنها، لافتًا إلى أنه لم يجد بديلًا غير ذلك. وأوضح بركات، لموقع "سكاي نيوز عربية"، أنه عانى الأمرين بسبب غياب الطاقة الكهربائية في مناطق النزوح، واضطراره للبحث عن بدائل لا توفر له الحد الأدنى مما يحتاجه من مصادر الكهرباء، مبينًا أن بقاء منزله دون تدمير شجعه على هذه الخطوة. وأضاف "الحياة اليومية بدون كهرباء صعبة للغاية، كنا نجد صعوبة في شحن الهواتف المحمولة والعمل عن بعد، والكثير من الأمور اليومية"، مبينًا أنه لا حل للسكان إلا توفير ألواح الطاقة الشمسية واستيرادها من الخارج. وأشار إلى أن "التجار يتعمدون استغلال حاجة السكان إليها وندرتها من أجل بيعها بأسعار خيالية، وهو الأمر الذي يزيد من معاناة النازحين وجميع سكان القطاع"، مؤكدًا على ضرورة ادخال منظومات الطاقة الشمسية والاعتماد عليها بشكل أساسي. وقال محمد أبو القمصان، إنه سعى دون جدوى للحصول على أي مصدر للكهرباء في منزله، خاصة مع بدء شهر رمضان المبارك، لافتًا إلى أن الأسعار التي يطالب بها التجار مرتفعة للغاية ولا يمكن لأي شخص الحصول عليها. وأوضح أبو القمصان، لموقع "سكاي نيوز عربية"، أن "إسرائيل تتعمد حرمان السكان من مصادر الطاقة الكهربائية لزيادة معاناتهم، وعدم وجود الكهرباء في المنازل والمؤسسات العامية يزيد من مصاعب الحياة". ولفت إلى أنه "من الصعوبة على معظم سكان القطاع الحصول على مصادر للطاقة الكهربائية، وعلى الرغم من أن ألواح الطاقة الشمسية هي المصدر الوحيد للكهرباء؛ إلا أنها غير متوفرة، والمتاح منها بأسعار تفوق قدرة سكان القطاع". مشروع في غزة لحل أزمة الكهرباء وحماية البيئة غزة.. مشروع لتقليل الاعتماد على الوقود لا مصادر للطاقة وأكد محمد ثابت، الناطق باسم شركة توزيع كهرباء محافظات غزة، أنه حتى اللحظة لا تمتلك الجهات الرسمية أي قدرة على توفير الطاقة الكهربائية للمواطنين"، لافتًا إلى أن ما هو موجود من ألواح للطاقة الشمسية لا توفر الحد الأدنى من احتياجات السكان. وقال ثابت، لموقع "سكاي نيوز عربية"، إن "السكان لجأوا منذ بداية الحرب لألواح الطاقة الشمسية، وباتت المصدر الرئيسي الذي يعتمد عليه من أجل توفير الكهرباء"، لافتًا إلى أن غياب قدرة الجهات الرسمية على توفير الكهرباء يصعب الأوضاع المعيشية. وأشار إلى أن "المطلوب العمل من أجل ربط غزة بخطوط التيار الكهربائي العربية، وأن يتم إدخال المعدات اللازمة بشكل سريع من أجل تحسين وضع الشبكة، التي تعرضت لأضرار جسيمة ولا يمكن إعادة وصل الخطوط بسهولة". ولفت إلى أن "الجهات المختصة في غزة وضعت خطط من أجل إعادة التيار الكهربائي للمنازل السكنية والمؤسسات العامة؛ إلا أن ذلك مرهون بوجود قرار إسرائيلي بإدخال المعدات اللازمة"، مؤكدًا أن خسائر قطاع الكهرباء تفوق التوقعات تعتبر ألواح الطاقة الشمسية، والتي تخصص لتوليد الكهرباء عبر الشمس، المصدر الوحيد للكهرباء في قطاع غزة، في ظل منع إسرائيل إدخال الوقود اللازم لتشغيل محطة توليد الكهرباء بوسط القطاع، وقطعه للخطوط المغذية لغزة. ومنذ بداية الحرب على غزة في أكتوبر 2023، اتخذت حكومة بنيامين نتنياهو قرارًا بوقف إمداد غزة بالوقود اللازم لتوليد الكهرباء، كما قطعت الخطوط المغذية للقطاع من محطاتها الخاصة، ما أفقد القطاع مصدر الطاقة الرئيسي له. ويعيش سكان غزة منذ ذلك الحين في معاناة كبيرة، ما اضطرهم للاعتماد على ألواح الطاقة الشمسية، التي أصبحت أسعارها عشرات أضعاف ما كانت عليه في السابق، علاوة على ندرتها وعدم توفر الأجهزة والبطاريات اللازم لتشغيلها، وفقدان قطع الصيانة. ويحتاج القطاع لـ 550 ميغاوات من الطاقة الكهربائية من أجل الاستخدامات المختلفة، كانت تنتج محطة توليد الكهرباء كمية منها، في حين توفر خطوط الكهرباء الإسرائيلية كمية أخرى، ما كان يسمح بوصل الكهرباء للسكان من 6 لـ 8 ساعات في اليوم قبل الحرب. وقال خالد بركات، أحد العائدين لمدينة غزة على إثر اتفاق وقف إطلاق النار بين إسرائيل وحركة حماس، إنه اضطر لشراء منظومة طاقة شمسية لتوليد الكهرباء لمنزله المدمر بعشرة أضعاف ثمنها، لافتًا إلى أنه لم يجد بديلًا غير ذلك. وأوضح بركات، لموقع "سكاي نيوز عربية"، أنه عانى الأمرين بسبب غياب الطاقة الكهربائية في مناطق النزوح، واضطراره للبحث عن بدائل لا توفر له الحد الأدنى مما يحتاجه من مصادر الكهرباء، مبينًا أن بقاء منزله دون تدمير شجعه على هذه الخطوة. وأضاف "الحياة اليومية بدون كهرباء صعبة للغاية، كنا نجد صعوبة في شحن الهواتف المحمولة والعمل عن بعد، والكثير من الأمور اليومية"، مبينًا أنه لا حل للسكان إلا توفير ألواح الطاقة الشمسية واستيرادها من الخارج. وأشار إلى أن "التجار يتعمدون استغلال حاجة السكان إليها وندرتها من أجل بيعها بأسعار خيالية، وهو الأمر الذي يزيد من معاناة النازحين وجميع سكان القطاع"، مؤكدًا على ضرورة ادخال منظومات الطاقة الشمسية والاعتماد عليها بشكل أساسي. وقال محمد أبو القمصان، إنه سعى دون جدوى للحصول على أي مصدر للكهرباء في منزله، خاصة مع بدء شهر رمضان المبارك، لافتًا إلى أن الأسعار التي يطالب بها التجار مرتفعة للغاية ولا يمكن لأي شخص الحصول عليها. وأوضح أبو القمصان، لموقع "سكاي نيوز عربية"، أن "إسرائيل تتعمد حرمان السكان من مصادر الطاقة الكهربائية لزيادة معاناتهم، وعدم وجود الكهرباء في المنازل والمؤسسات العامية يزيد من مصاعب الحياة". ولفت إلى أنه "من الصعوبة على معظم سكان القطاع الحصول على مصادر للطاقة الكهربائية، وعلى الرغم من أن ألواح الطاقة الشمسية هي المصدر الوحيد للكهرباء؛ إلا أنها غير متوفرة، والمتاح منها بأسعار تفوق قدرة سكان القطاع". مشروع في غزة لحل أزمة الكهرباء وحماية البيئة غزة.. مشروع لتقليل الاعتماد على الوقود لا مصادر للطاقة وأكد محمد ثابت، الناطق باسم شركة توزيع كهرباء محافظات غزة، أنه حتى اللحظة لا تمتلك الجهات الرسمية أي قدرة على توفير الطاقة الكهربائية للمواطنين"، لافتًا إلى أن ما هو موجود من ألواح للطاقة الشمسية لا توفر الحد الأدنى من احتياجات السكان. وقال ثابت، لموقع "سكاي نيوز عربية"، إن "السكان لجأوا منذ بداية الحرب لألواح الطاقة الشمسية، وباتت المصدر الرئيسي الذي يعتمد عليه من أجل توفير الكهرباء"، لافتًا إلى أن غياب قدرة الجهات الرسمية على توفير الكهرباء يصعب الأوضاع المعيشية. وأشار إلى أن "المطلوب العمل من أجل ربط غزة بخطوط التيار الكهربائي العربية، وأن يتم إدخال المعدات اللازمة بشكل سريع من أجل تحسين وضع الشبكة، التي تعرضت لأضرار جسيمة ولا يمكن إعادة وصل الخطوط بسهولة". ولفت إلى أن "الجهات المختصة في غزة وضعت خطط من أجل إعادة التيار الكهربائي للمنازل السكنية والمؤسسات العامة؛ إلا أن ذلك مرهون بوجود قرار إسرائيلي بإدخال المعدات اللازمة"، مؤكدًا أن خسائر قطاع الكهرباء تفوق التوقعات 500 مشروع جديد في قطاع الطاقة بجنوب أفريقيا http://moee.gov.eg/test_new/new_info.aspx?h_id=44739&call_p=news_f.aspx &pg_index=0 www.aljazeera.net/ebusiness/2025/3/1/500-%D9%85%D8%B4%D8%B1%D9%88%D8%B9-%D8%AC%D8%AF%D9%8A%D8%AF-%D9%81%D9%8A-%D9%82%D8%B7%D8%A7%D8%B9-%D8%A7%D9%84%D8%B7%D8%A7%D9%82%D8%A9-%D8%A8%D8%AC%D9%86%D9%88%D8%A8 Mon, 03 Mar 2025 00:00:00 GMT في إنجاز غير مسبوق، أعلنت هيئة تنظيم الطاقة الوطنية في جنوب أفريقيا "نيرسا" (NERSA) عن تسجيل 501 مشروع جديد لتوليد الطاقة خلال العام الماضي، وهو الرقم الأعلى في تاريخ البلاد. تأتي هذه الخطوة ضمن الجهود الحكومية المستمرة لمعالجة أزمة الكهرباء، التي أثرت بعمق على الاقتصاد والحياة اليومية للمواطنين. ولطالما عانت جنوب أفريقيا من أزمة كهرباء مزمنة، حيث تواجه شبكة التوزيع ضغطًا متزايدا نتيجة ارتفاع الطلب، وتهالك البنية التحتية، والاعتماد الكبير على محطات الفحم التي تعاني من مشكلات فنية وإدارية. وقد أدى ذلك إلى تكرار انقطاعات الكهرباء، مما أثر بشكل مباشر على الأنشطة الاقتصادية وأربك حياة السكان. لمواجهة هذه التحديات، أطلقت الحكومة خطة تحول واسعة النطاق تهدف إلى تنويع مصادر الطاقة وتعزيز الاستثمارات في مشاريع التوليد المستقلة. وشهدت اللوائح التنظيمية تغييرات جوهرية، شملت تسهيل منح التراخيص لمشاريع الطاقة المتجددة والمستقلة، مما أسفر عن هذا الارتفاع القياسي في عدد المشاريع المسجلة. الطاقة المتجددة تتصدر المشهد في ظل هذه التحديات، أصبحت مصادر الطاقة المتجددة، مثل الطاقة الشمسية وطاقة الرياح، في صدارة المشهد. ومع تزايد الضغوط البيئية والدولية لخفض انبعاثات الكربون، تسارعت وتيرة التحول بعيدًا عن الفحم الذي لا يزال يمثل أكثر من 70% من إنتاج الكهرباء في البلاد. تندرج معظم المشاريع المسجلة حديثًا ضمن "برنامج شراء الطاقة المتجددة للمنتجين المستقلين"، الذي يهدف إلى جذب الاستثمارات الخاصة لقطاع الطاقة. كما أدى تخفيف القيود التنظيمية، خاصة السماح للشركات الخاصة بإنتاج الكهرباء دون موافقة مسبقة من الحكومة، إلى تسريع وتيرة هذه المشاريع. التحديات التي لا تزال قائمة رغم هذه التطورات الإيجابية، يواجه قطاع الطاقة في جنوب أفريقيا عدة عقبات يجب تجاوزها لضمان استدامة الإمدادات الكهربائية، من أهمها: البنية التحتية المتقادمة: تحتاج شبكة الكهرباء إلى استثمارات ضخمة في الصيانة والتحديث لاستيعاب الإنتاج المتزايد وتجنب الأعطال المتكررة. أزمة "إسكوم": لا تزال شركة الكهرباء الوطنية "إسكوم" تعاني من مشكلات مالية وإدارية تؤثر على كفاءة تشغيل الشبكة، مما يستدعي إصلاحات جذرية لضمان استقرار المنظومة. تمويل المشاريع: رغم تزايد اهتمام المستثمرين، فإن تمويل مشاريع الطاقة الجديدة لا يزال يواجه تحديات، خاصة بسبب التكاليف المرتفعة لإنشاء وتشغيل المحطات. South Africa renewable energy, wind and solar energy concept with wind turbines and solar panels - alternative energy - industrial illustration, 3D illustration; Shutterstock ID 2388941905; purchase_order: multimedia; job: ; client: ; other: مشاريع الطاقة المتجددة تكتسب زخما كبيرا في جنوب أفريقيا (شترستوك) تأثير اقتصادي واجتماعي ملموس يمثل هذا العدد القياسي من المشاريع دفعة قوية للاقتصاد المحلي، حيث من المتوقع أن توفر آلاف الوظائف الجديدة في مراحل البناء والتشغيل. كما أن زيادة إنتاج الكهرباء ستعزز بيئة الأعمال، مما يساعد الشركات على تفادي الخسائر المرتبطة بانقطاع التيار الكهربائي. أما بالنسبة للمواطنين، فمن المرجح أن تؤدي هذه المشاريع إلى تحسين استقرار الشبكة الكهربائية وتقليل فترات انقطاع الكهرباء، مما ينعكس إيجابيًا على جودة الحياة اليومية. ما الذي يحمله المستقبل لقطاع الطاقة؟ مع استمرار الحكومة في تنفيذ سياسات داعمة لمشاريع الطاقة الجديدة، يعتقد الخبراء أن جنوب أفريقيا تسير في الاتجاه الصحيح نحو تحقيق أمن الطاقة. ومع ذلك، فإن النجاح على المدى الطويل يعتمد على تنفيذ إصلاحات هيكلية أعمق، وزيادة الاستثمارات في البنية التحتية، وضمان بيئة تنظيمية مستقرة. في إنجاز غير مسبوق، أعلنت هيئة تنظيم الطاقة الوطنية في جنوب أفريقيا "نيرسا" (NERSA) عن تسجيل 501 مشروع جديد لتوليد الطاقة خلال العام الماضي، وهو الرقم الأعلى في تاريخ البلاد. تأتي هذه الخطوة ضمن الجهود الحكومية المستمرة لمعالجة أزمة الكهرباء، التي أثرت بعمق على الاقتصاد والحياة اليومية للمواطنين. ولطالما عانت جنوب أفريقيا من أزمة كهرباء مزمنة، حيث تواجه شبكة التوزيع ضغطًا متزايدا نتيجة ارتفاع الطلب، وتهالك البنية التحتية، والاعتماد الكبير على محطات الفحم التي تعاني من مشكلات فنية وإدارية. وقد أدى ذلك إلى تكرار انقطاعات الكهرباء، مما أثر بشكل مباشر على الأنشطة الاقتصادية وأربك حياة السكان. لمواجهة هذه التحديات، أطلقت الحكومة خطة تحول واسعة النطاق تهدف إلى تنويع مصادر الطاقة وتعزيز الاستثمارات في مشاريع التوليد المستقلة. وشهدت اللوائح التنظيمية تغييرات جوهرية، شملت تسهيل منح التراخيص لمشاريع الطاقة المتجددة والمستقلة، مما أسفر عن هذا الارتفاع القياسي في عدد المشاريع المسجلة. الطاقة المتجددة تتصدر المشهد في ظل هذه التحديات، أصبحت مصادر الطاقة المتجددة، مثل الطاقة الشمسية وطاقة الرياح، في صدارة المشهد. ومع تزايد الضغوط البيئية والدولية لخفض انبعاثات الكربون، تسارعت وتيرة التحول بعيدًا عن الفحم الذي لا يزال يمثل أكثر من 70% من إنتاج الكهرباء في البلاد. تندرج معظم المشاريع المسجلة حديثًا ضمن "برنامج شراء الطاقة المتجددة للمنتجين المستقلين"، الذي يهدف إلى جذب الاستثمارات الخاصة لقطاع الطاقة. كما أدى تخفيف القيود التنظيمية، خاصة السماح للشركات الخاصة بإنتاج الكهرباء دون موافقة مسبقة من الحكومة، إلى تسريع وتيرة هذه المشاريع. التحديات التي لا تزال قائمة رغم هذه التطورات الإيجابية، يواجه قطاع الطاقة في جنوب أفريقيا عدة عقبات يجب تجاوزها لضمان استدامة الإمدادات الكهربائية، من أهمها: البنية التحتية المتقادمة: تحتاج شبكة الكهرباء إلى استثمارات ضخمة في الصيانة والتحديث لاستيعاب الإنتاج المتزايد وتجنب الأعطال المتكررة. أزمة "إسكوم": لا تزال شركة الكهرباء الوطنية "إسكوم" تعاني من مشكلات مالية وإدارية تؤثر على كفاءة تشغيل الشبكة، مما يستدعي إصلاحات جذرية لضمان استقرار المنظومة. تمويل المشاريع: رغم تزايد اهتمام المستثمرين، فإن تمويل مشاريع الطاقة الجديدة لا يزال يواجه تحديات، خاصة بسبب التكاليف المرتفعة لإنشاء وتشغيل المحطات. South Africa renewable energy, wind and solar energy concept with wind turbines and solar panels - alternative energy - industrial illustration, 3D illustration; Shutterstock ID 2388941905; purchase_order: multimedia; job: ; client: ; other: مشاريع الطاقة المتجددة تكتسب زخما كبيرا في جنوب أفريقيا (شترستوك) تأثير اقتصادي واجتماعي ملموس يمثل هذا العدد القياسي من المشاريع دفعة قوية للاقتصاد المحلي، حيث من المتوقع أن توفر آلاف الوظائف الجديدة في مراحل البناء والتشغيل. كما أن زيادة إنتاج الكهرباء ستعزز بيئة الأعمال، مما يساعد الشركات على تفادي الخسائر المرتبطة بانقطاع التيار الكهربائي. أما بالنسبة للمواطنين، فمن المرجح أن تؤدي هذه المشاريع إلى تحسين استقرار الشبكة الكهربائية وتقليل فترات انقطاع الكهرباء، مما ينعكس إيجابيًا على جودة الحياة اليومية. ما الذي يحمله المستقبل لقطاع الطاقة؟ مع استمرار الحكومة في تنفيذ سياسات داعمة لمشاريع الطاقة الجديدة، يعتقد الخبراء أن جنوب أفريقيا تسير في الاتجاه الصحيح نحو تحقيق أمن الطاقة. ومع ذلك، فإن النجاح على المدى الطويل يعتمد على تنفيذ إصلاحات هيكلية أعمق، وزيادة الاستثمارات في البنية التحتية، وضمان بيئة تنظيمية مستقرة. طاقة الرياح البحرية العائمة في الصين تحقق إنجازًا هو الأول من نوعه http://moee.gov.eg/test_new/new_info.aspx?h_id=44738&call_p=news_f.aspx &pg_index=0 attaqa.net/2025/03/02/%D8%B7%D8%A7%D9%82%D8%A9-%D8%A7%D9%84%D8%B1%D9%8A%D8%A7%D8%AD-%D8%A7%D9%84%D8%A8%D8%AD%D8%B1%D9%8A%D8%A9-%D8%A7%D9%84%D8%B9%D8%A7%D8%A6%D9%85%D8%A9-%D9%81%D9%8A-%D8%A7%D9%84%D8%B5%D9%8A%D9%86-%D8%AA/ Mon, 03 Mar 2025 00:00:00 GMT سجّل مشروع جديد لدى قطاع الرياح البحرية العائمة في الصين تطورًا فنيًا جديدًا على يد شركة "أوفشور أويل إنجنيرينغ" المحلية (COOEC). وبدأت الشركة الصينية بناء ما ستكون أول منصة مشدودة الأرجل بالمياه العميقة في العالم، لاستعمالها في مشروع جديد لإنتاج الكهرباء النظيفة في بحر الصين الجنوبي، بحسب آخر تحديثات قطاع الطاقة المتجددة لدى منصة الطاقة المتخصصة (مقرّها واشنطن). والمنصات مشدودة الأرجل (TLP) هي هيكل شبه غاطس مرن يُستعمل لتثبيت توربينات الرياح البحرية العائمة أو النفط والغاز في قاع البحر بوساطة أوتار أو أرجل حديدية مشدودة. وتهيمن الصين على قدرات طاقة الرياح البحرية قيد التشغيل في العالم؛ إذ استحوذت على نحو نصفها عند 41 غيغاواط حتى نهاية العام الماضي (2024). مشروع الرياح البحرية العائمة في الصين من المقرر تركيب المنصة الجديدة بمشروع الرياح البحرية العائمة في الصين الذي تطوّره المؤسسة الوطنية الصينية للنفط البحري (CNOOC) قبالة سواحل البلاد المطلة على بحر الصين الجنوبي. وتستهدف المنصة الأولى من نوعها في العالم تدعيم ثبات توربينات الرياح البحرية العائمة وتعزيز الكفاءة في توليد الكهرباء منها وتقليل استعمال الصلب، بحسب المعلومات لدى منصة الطاقة المتخصصة. حفل المؤسسة الوطنية الصينية للنفط البحري لإعلان بدء بناء أول منصة مشدودة الأرجل حفل المؤسسة الوطنية الصينية للنفط البحري لإعلان بدء بناء أول منصة مشدودة الأرجل - الصورة من منصة أبستريم أونلاين ويجري حاليًا بناء المنصة في مصنع شركة "أوفشور أويل إنجنيرينغ" في تشينغداو، بعدما طوّرها المعهد البحثي التابع للشركة. ومن المقرر توليد الكهرباء من توربينات رياح بقدرة 16 ميغاواط للواحدة، وهي إحدى أكبر السعات الإنتاجية العالمية لتوربين رياح منفرد. وبعد الانتهاء من مزرعة الرياح البحرية العائمة في الصين، ستزوّد مشروع "لوفنغ" النفطي (Lufeng) بـ54 مليون كيلوواط/ساعة من الكهرباء سنويًا. ومن شأن ذلك أن يحول دون إطلاق انبعاثات ثاني أكسيد الكربون بحجم 35 ألف طن سنويًا، عبر وقف استعمال 15 ألف متر مكعب سنويًا من زيت الوقود هناك. وسابقًا، وافقت وزارة الموارد الطبيعية الصينية على بيان الأثر البيئي للمشروع الذي يقع على عمق 136 مترًا تحت سطح البحر وعلى بُعد 136 كيلومترًا من سواحل البلاد. حصلت منصة تثبيت توربينات الرياح البحرية العائمة الأولى من نوعها في العالم على موافقة مبدئية من شركة "فيريتاس" للتصنيفات (Veritas). وسيجري ربط المنصة العائمة بشبكة كهرباء بحرية عبر خط تحت سطح البحر بطول 3.8 كيلومترًا. وبحسب شركة "أوفشور أويل إنجنيرينغ"، فتلك هي المرة الأولى التي تستعمل نظام التثبيت الرأسي ذا الأرجل المشدودة الذي يجمع بين خطوط نقل الكهرباء المتحركة والثابتة تحت سطح البحر ومعدات تخزين الكهرباء. توربين رياح بحرية عائمة توربين رياح بحرية عائمة - الصورة من موقع تطوره المؤسسة الوطنية الصينية للنفط البحري وخلافًا للطرق الأخرى، تشمل أبرز مميزات النظام تحسين ثبات وموثوقية التوربينات العائمة وتحسين كفاءة توليد الكهرباء في البحر وتقليل المساحة. وبفضل سلاسة تكوينها، يقلّ استهلاك الصلب في بنيتها؛ وهو ما يعزّز فرص إنتاجها على نطاق واسع. أكبر توربين رياح بحرية عائمة في العالم نجحت شركة صينية أخرى في تركيب أكبر توربين رياح بحرية عائمة في العالم من حيث القدرة في 11 يناير/كانون الثاني الماضي (2025). وبينما وصفته بـ"خطوة مهمة لاستكشاف إمكانات توربينات الرياح فائقة الضخامة"، أعلنت شركة "سي آر آر سي" المملوكة للدولة (CRRC) تركيب نموذج توربين رياح بحرية عائمة بقدرة 20 ميغاواط في قاعدة الاختبارات والابتكار في مقاطعة شاندونغ. ويصل قُطر التوربين واسمه "تشيهانغ" (Qihang) إلى 260 مترًا بما يعادل 7 ملاعب كرة قدم وبارتفاع 151 مترًا. وبحسب الشركة، يمكن أن تلبي الدورة الواحدة للتوربين احتياجات منزل من الكهرباء على مدى يومين إلى 4 أيام، وهو ما يحول دون استهلاك 25 ألف طن من الفحم ويقلل انبعاثات ثاني أكسيد الكربون بحجم 62 ألف طن سنويًا. سجّل مشروع جديد لدى قطاع الرياح البحرية العائمة في الصين تطورًا فنيًا جديدًا على يد شركة "أوفشور أويل إنجنيرينغ" المحلية (COOEC). وبدأت الشركة الصينية بناء ما ستكون أول منصة مشدودة الأرجل بالمياه العميقة في العالم، لاستعمالها في مشروع جديد لإنتاج الكهرباء النظيفة في بحر الصين الجنوبي، بحسب آخر تحديثات قطاع الطاقة المتجددة لدى منصة الطاقة المتخصصة (مقرّها واشنطن). والمنصات مشدودة الأرجل (TLP) هي هيكل شبه غاطس مرن يُستعمل لتثبيت توربينات الرياح البحرية العائمة أو النفط والغاز في قاع البحر بوساطة أوتار أو أرجل حديدية مشدودة. وتهيمن الصين على قدرات طاقة الرياح البحرية قيد التشغيل في العالم؛ إذ استحوذت على نحو نصفها عند 41 غيغاواط حتى نهاية العام الماضي (2024). مشروع الرياح البحرية العائمة في الصين من المقرر تركيب المنصة الجديدة بمشروع الرياح البحرية العائمة في الصين الذي تطوّره المؤسسة الوطنية الصينية للنفط البحري (CNOOC) قبالة سواحل البلاد المطلة على بحر الصين الجنوبي. وتستهدف المنصة الأولى من نوعها في العالم تدعيم ثبات توربينات الرياح البحرية العائمة وتعزيز الكفاءة في توليد الكهرباء منها وتقليل استعمال الصلب، بحسب المعلومات لدى منصة الطاقة المتخصصة. حفل المؤسسة الوطنية الصينية للنفط البحري لإعلان بدء بناء أول منصة مشدودة الأرجل حفل المؤسسة الوطنية الصينية للنفط البحري لإعلان بدء بناء أول منصة مشدودة الأرجل - الصورة من منصة أبستريم أونلاين ويجري حاليًا بناء المنصة في مصنع شركة "أوفشور أويل إنجنيرينغ" في تشينغداو، بعدما طوّرها المعهد البحثي التابع للشركة. ومن المقرر توليد الكهرباء من توربينات رياح بقدرة 16 ميغاواط للواحدة، وهي إحدى أكبر السعات الإنتاجية العالمية لتوربين رياح منفرد. وبعد الانتهاء من مزرعة الرياح البحرية العائمة في الصين، ستزوّد مشروع "لوفنغ" النفطي (Lufeng) بـ54 مليون كيلوواط/ساعة من الكهرباء سنويًا. ومن شأن ذلك أن يحول دون إطلاق انبعاثات ثاني أكسيد الكربون بحجم 35 ألف طن سنويًا، عبر وقف استعمال 15 ألف متر مكعب سنويًا من زيت الوقود هناك. وسابقًا، وافقت وزارة الموارد الطبيعية الصينية على بيان الأثر البيئي للمشروع الذي يقع على عمق 136 مترًا تحت سطح البحر وعلى بُعد 136 كيلومترًا من سواحل البلاد. حصلت منصة تثبيت توربينات الرياح البحرية العائمة الأولى من نوعها في العالم على موافقة مبدئية من شركة "فيريتاس" للتصنيفات (Veritas). وسيجري ربط المنصة العائمة بشبكة كهرباء بحرية عبر خط تحت سطح البحر بطول 3.8 كيلومترًا. وبحسب شركة "أوفشور أويل إنجنيرينغ"، فتلك هي المرة الأولى التي تستعمل نظام التثبيت الرأسي ذا الأرجل المشدودة الذي يجمع بين خطوط نقل الكهرباء المتحركة والثابتة تحت سطح البحر ومعدات تخزين الكهرباء. توربين رياح بحرية عائمة توربين رياح بحرية عائمة - الصورة من موقع تطوره المؤسسة الوطنية الصينية للنفط البحري وخلافًا للطرق الأخرى، تشمل أبرز مميزات النظام تحسين ثبات وموثوقية التوربينات العائمة وتحسين كفاءة توليد الكهرباء في البحر وتقليل المساحة. وبفضل سلاسة تكوينها، يقلّ استهلاك الصلب في بنيتها؛ وهو ما يعزّز فرص إنتاجها على نطاق واسع. أكبر توربين رياح بحرية عائمة في العالم نجحت شركة صينية أخرى في تركيب أكبر توربين رياح بحرية عائمة في العالم من حيث القدرة في 11 يناير/كانون الثاني الماضي (2025). وبينما وصفته بـ"خطوة مهمة لاستكشاف إمكانات توربينات الرياح فائقة الضخامة"، أعلنت شركة "سي آر آر سي" المملوكة للدولة (CRRC) تركيب نموذج توربين رياح بحرية عائمة بقدرة 20 ميغاواط في قاعدة الاختبارات والابتكار في مقاطعة شاندونغ. ويصل قُطر التوربين واسمه "تشيهانغ" (Qihang) إلى 260 مترًا بما يعادل 7 ملاعب كرة قدم وبارتفاع 151 مترًا. وبحسب الشركة، يمكن أن تلبي الدورة الواحدة للتوربين احتياجات منزل من الكهرباء على مدى يومين إلى 4 أيام، وهو ما يحول دون استهلاك 25 ألف طن من الفحم ويقلل انبعاثات ثاني أكسيد الكربون بحجم 62 ألف طن سنويًا. الصين تعيد تشكيل مشهد الطاقة النظيفة في الجنوب العالمي http://moee.gov.eg/test_new/new_info.aspx?h_id=44737&call_p=news_f.aspx &pg_index=0 sharqbusiness.com/power/72219/%D8%A7%D9%84%D8%B5%D9%8A%D9%86-%D8%AA%D8%B9%D9%8A%D8%AF-%D8%AA%D8%B4%D9%83%D9%8A%D9%84-%D9%85%D8%B4%D9%87%D8%AF-%D8%A7%D9%84%D8%B7%D8%A7%D9%82%D8%A9-%D8%A7%D9%84%D9%86%D8%B8%D9%8A%D9%81%D8%A9-%D9%81%D9%8A-%D8%A7%D9%84%D8%AC%D9%86%D9%88%D8%A8-%D8%A7%D9%84%D8%B9%D8%A7%D9%84%D9%85%D9%8A/ Mon, 03 Mar 2025 00:00:00 GMT تلعب الطاقة دوراً في تشكيل مصير الأمم. هذه قاعدة تمتد عبر التاريخ والاقتصاد والدبلوماسية، رغم أنها لا تحظى بتقديرٍ كافٍ. فقد تفوقت الدول التي تمتلك موارد طبيعية وفيرة على منافسيها الذين يفتقرون إلى مصادر الطاقة، كما حدث مع جمهورية هولندا التي اعتمدت على طاقة الرياح والخُث في القرن السابع عشر، وبريطانيا التي ازدهرت بفضل الفحم في القرن التاسع عشر، والولايات المتحدة التي اعتمدت على النفط في القرن العشرين. تتمكن الدول التي تتمتع بفائض من الموارد المحلية أيضاً من تحقيق ثروات لتصبح بذلك قوى متوسطة ذات تأثير كبير في حد ذاتها. كما هو الحال مع أستراليا وقطر والمملكة العربية السعودية، التي تتمتع بنفوذ يفوق تعدادها السكاني الصغير نسبياً بفضل صادراتها من الوقود الأحفوري. وحتى وقت قريب، كانت هذه الديناميكية تعتمد بشكل أساسي على احتياطيات العالم الكبرى من الهيدروكربونات. لكن الطاقة النظيفة بدأت تعيد رسم المشهد، ومع هذا التحول، تبرز الصين باعتبارها الفائز الأكبر، حيث تنتج ثلاثة أرباع الألواح الشمسية في العالم. تصاعد الحمائية يعيد تشكيل الطاقة شهد العام الماضي تصاعداً في السياسات الحمائية لدى الدول الغنية للحد من تدفق صادرات الصين من التكنولوجيا النظيفة، حيث فرضت الولايات المتحدة رسوماً جمركية بنسبة 60% على الألواح الشمسية، فيما تخضع السيارات الكهربائية لرسوم تصل إلى 110% في أميركا و45% في الاتحاد الأوروبي. وفي ظل التشبع المتزايد في بعض الأسواق، حيث تشير "بلومبرغ إن إي إف" إلى أن الطاقة الشمسية تشكل حالياً نحو ربع إنتاج الكهرباء في اليونان وإسبانيا، قد يعتقد البعض أن هذه التجارة تواجه عقبات الآن. إلا أن الواقع مختلف تماماً، حيث تتم إعادة توجيه المنتجات المحظور دخولها الأسواق المتقدمة الكبرى نحو أسواق أخرى، ومن المرجح أن تكون الدول المتعطشة للطاقة في الجنوب العالمي المستفيد الأكبر من هذا التحول. العواقب المترتبة على هذا التحول هائلة. فقد تتمكن الدول التي عانت طويلاً من فقر الطاقة بسبب ارتفاع تكاليف استيراد الوقود الأحفوري من تحقيق نمو أسرع بفضل مصادر الطاقة المتجددة الأرخص. وفي الوقت نفسه، يمكن للصين استغلال تفوقها التكنولوجي لتعزيز علاقاتها مع هذه القوى الصاعدة، خاصة مع انسحاب إدارة دونالد ترمب المتوهمة وقصيرة النظر من الساحة العالمية. وعلى الجانب الآخر، يشكل هذا التحول تهديداً للدول التي ازدهرت بفضل صادرات الوقود الأحفوري، إذ بات لديها الآن منافس قوي جديد في مجال الطاقة. والفائزون والخاسرون في هذا التحول سيرسمون ملامح الجغرافيا السياسية والدبلوماسية في القرن الحادي والعشرين. هيمنة الصين على الطاقة الشمسية تُظهر البيانات التي جمعتها "إمبر" (Ember)، وهي منظمة غير ربحية تدعم التحول إلى الطاقة النظيفة، حجم هذه التجارة الجديدة. بالكاد تظهر الولايات المتحدة في هذا المشهد، حيث لم تستورد سوى كمية محدودة من الألواح الشمسية خلال العام الماضي، بمعدل أعلى بقليل مما استوردته جمهورية الدومينيكان، وذلك نتيجة الجولات المتتالية من الرسوم الجمركية والقيود المفروضة على المنتجات الصينية. في المقابل، سجلت الدول النامية، بل وحتى بعض الدول النفطية في الشرق الأوسط على نحو غير متوقع، معدلات استيراد أعلى بكثير. فقد تصدرت البرازيل وباكستان والسعودية والهند قائمة الدول الخمس الأكثر استيراداً للألواح الشمسية الصينية. عند مقارنة واردات الألواح الشمسية بمستويات توليد الكهرباء، يتضح الدور المتزايد الذي تلعبه صناعة الطاقة الشمسية الصينية في إعادة تشكيل شبكات الكهرباء حول العالم. فقد كانت واردات باكستان خلال العام الماضي وحده كافية لتغطية حوالي 13% من احتياجات شبكتها الكهربائية، بينما مكّنت الواردات عُمان من تأمين 7.2% من إنتاجها. كما استوردت كل من البرازيل وتشيلي والمغرب ونيجيريا والفلبين والسعودية والإمارات وأوزبكستان كميات من الألواح الشمسية تكفي لتغطية ما بين 3% و5% من احتياجاتها الكهربائية. يمكن القول إن أرقام التجارة قد تعطي صورة غير دقيقة. تحتل هولندا المرتبة الأولى في بيانات "إمبر"، مع واردات بلغت 40 غيغاواط من الألواح الشمسية الصينية على مدار العام، وهو رقم يعكس بلا شك دورها كمركز لإعادة التصدير داخل أوروبا. ومع ذلك، طالما أن هذه الألواح المشتراة لا تُترك مكدسة في المستودعات بل يتم توصيلها بالشبكة الكهربائية، فلا شك أن الطاقة الشمسية تستحوذ على حصة متزايدة من إنتاج الكهرباء في العالم كل عام. هل يصبح الحياد الكربوني ممكناً؟ وفقاً لتقديرات "بلومبرغ إن إي إف"، تم تركيب 599 غيغاواط من الألواح الشمسية عالمياً العام الماضي، بزيادة تُقدر بثلث ما تم تركيبه في 2023. من الصعب استيعاب أرقام بهذا الحجم. ورغم أن هذه الألواح تولد كهرباء لنحو 15% فقط من الوقت، إلا أنه من المتوقع أن تنتج حوالي 787 تيراواط في الساعة، أي ما يعادل إنتاج ثلث المفاعلات النووية في العالم، أو ما يمكن الحصول عليه من تشغيل ربع السوق العالمية للغاز الطبيعي المسال عبر محطات توليد الكهرباء العاملة بالغاز. وعند إضافة نحو 344 تيراواط في الساعة من طاقة الرياح التي تم ربطها بالشبكة العام الماضي، يتضح أن إجمالي الزيادة في طاقتي الرياح والشمس خلال 2024 وحده تعادل نحو 6.2% من إجمالي الكهرباء المولدة من الوقود الأحفوري على مستوى العالم. إذا استمر هذا النمو بنفس الوتيرة لمدة 16 عاماً متتالية مع استقرار الطلب على الطاقة، فقد يصبح الوصول إلى الحياد الكربوني ممكناً من الناحية النظرية. المشكلة، بالطبع، هي أن الطلب على الكهرباء ليس ثابتاً على الإطلاق، وأي زيادة في الاستهلاك يتم تعويضها باستخدام الوقود الأحفوري. تاريخياً، كان الطلب على الكهرباء ينمو بنحو 2.5% سنوياً، لكن وكالة الطاقة الدولية تتوقع الآن ارتفاعه بنحو 3.9% سنوياً حتى عام 2027، مدفوعاً بتزايد استخدام السيارات الكهربائية والمضخات الحرارية ومكيفات الهواء ومراكز البيانات وغيرها من الأحمال الجديدة التي تُضاف إلى الشبكة الكهربائية. وإذا نجحت الجهود المبذولة لإنتاج الفولاذ الأخضر، فقد يكون معدل النمو أعلى من ذلك. تسارع التحول نحو الطاقة النظيفة ومع ذلك، لا يزال هناك مجال واسع لنمو سوق الألواح الكهروضوئية. فالمصانع لديها طاقة إنتاجية فائضة كبيرة تتيح لها إنتاج المزيد من الألواح الشمسية، حيث تقدّر "بلومبرغ إن إي إف" أن مصنعي الوحدات الشمسية بإمكانهم الآن إنتاج 1,392 غيغاواط سنوياً، أي أكثر من ضعف حجم تركيبات العام الماضي. في مواجهة خيارات محدودة بين فقر الطاقة والاعتماد على الوقود الأحفوري المكلف والطاقة الشمسية الرخيصة، تتخذ الاقتصادات النامية بالفعل قرارات حاسمة لصالح الطاقة المتجددة. قد لا يكون هذا التحول مرئياً بوضوح وسط ضباب الحرب التجارية في واشنطن في الوقت الحالي، لكنه يتقدم بخطى متسارعة. ويبدو أن الرابح الأكبر في هذا التحول هو الصين. تلعب الطاقة دوراً في تشكيل مصير الأمم. هذه قاعدة تمتد عبر التاريخ والاقتصاد والدبلوماسية، رغم أنها لا تحظى بتقديرٍ كافٍ. فقد تفوقت الدول التي تمتلك موارد طبيعية وفيرة على منافسيها الذين يفتقرون إلى مصادر الطاقة، كما حدث مع جمهورية هولندا التي اعتمدت على طاقة الرياح والخُث في القرن السابع عشر، وبريطانيا التي ازدهرت بفضل الفحم في القرن التاسع عشر، والولايات المتحدة التي اعتمدت على النفط في القرن العشرين. تتمكن الدول التي تتمتع بفائض من الموارد المحلية أيضاً من تحقيق ثروات لتصبح بذلك قوى متوسطة ذات تأثير كبير في حد ذاتها. كما هو الحال مع أستراليا وقطر والمملكة العربية السعودية، التي تتمتع بنفوذ يفوق تعدادها السكاني الصغير نسبياً بفضل صادراتها من الوقود الأحفوري. وحتى وقت قريب، كانت هذه الديناميكية تعتمد بشكل أساسي على احتياطيات العالم الكبرى من الهيدروكربونات. لكن الطاقة النظيفة بدأت تعيد رسم المشهد، ومع هذا التحول، تبرز الصين باعتبارها الفائز الأكبر، حيث تنتج ثلاثة أرباع الألواح الشمسية في العالم. تصاعد الحمائية يعيد تشكيل الطاقة شهد العام الماضي تصاعداً في السياسات الحمائية لدى الدول الغنية للحد من تدفق صادرات الصين من التكنولوجيا النظيفة، حيث فرضت الولايات المتحدة رسوماً جمركية بنسبة 60% على الألواح الشمسية، فيما تخضع السيارات الكهربائية لرسوم تصل إلى 110% في أميركا و45% في الاتحاد الأوروبي. وفي ظل التشبع المتزايد في بعض الأسواق، حيث تشير "بلومبرغ إن إي إف" إلى أن الطاقة الشمسية تشكل حالياً نحو ربع إنتاج الكهرباء في اليونان وإسبانيا، قد يعتقد البعض أن هذه التجارة تواجه عقبات الآن. إلا أن الواقع مختلف تماماً، حيث تتم إعادة توجيه المنتجات المحظور دخولها الأسواق المتقدمة الكبرى نحو أسواق أخرى، ومن المرجح أن تكون الدول المتعطشة للطاقة في الجنوب العالمي المستفيد الأكبر من هذا التحول. العواقب المترتبة على هذا التحول هائلة. فقد تتمكن الدول التي عانت طويلاً من فقر الطاقة بسبب ارتفاع تكاليف استيراد الوقود الأحفوري من تحقيق نمو أسرع بفضل مصادر الطاقة المتجددة الأرخص. وفي الوقت نفسه، يمكن للصين استغلال تفوقها التكنولوجي لتعزيز علاقاتها مع هذه القوى الصاعدة، خاصة مع انسحاب إدارة دونالد ترمب المتوهمة وقصيرة النظر من الساحة العالمية. وعلى الجانب الآخر، يشكل هذا التحول تهديداً للدول التي ازدهرت بفضل صادرات الوقود الأحفوري، إذ بات لديها الآن منافس قوي جديد في مجال الطاقة. والفائزون والخاسرون في هذا التحول سيرسمون ملامح الجغرافيا السياسية والدبلوماسية في القرن الحادي والعشرين. هيمنة الصين على الطاقة الشمسية تُظهر البيانات التي جمعتها "إمبر" (Ember)، وهي منظمة غير ربحية تدعم التحول إلى الطاقة النظيفة، حجم هذه التجارة الجديدة. بالكاد تظهر الولايات المتحدة في هذا المشهد، حيث لم تستورد سوى كمية محدودة من الألواح الشمسية خلال العام الماضي، بمعدل أعلى بقليل مما استوردته جمهورية الدومينيكان، وذلك نتيجة الجولات المتتالية من الرسوم الجمركية والقيود المفروضة على المنتجات الصينية. في المقابل، سجلت الدول النامية، بل وحتى بعض الدول النفطية في الشرق الأوسط على نحو غير متوقع، معدلات استيراد أعلى بكثير. فقد تصدرت البرازيل وباكستان والسعودية والهند قائمة الدول الخمس الأكثر استيراداً للألواح الشمسية الصينية. عند مقارنة واردات الألواح الشمسية بمستويات توليد الكهرباء، يتضح الدور المتزايد الذي تلعبه صناعة الطاقة الشمسية الصينية في إعادة تشكيل شبكات الكهرباء حول العالم. فقد كانت واردات باكستان خلال العام الماضي وحده كافية لتغطية حوالي 13% من احتياجات شبكتها الكهربائية، بينما مكّنت الواردات عُمان من تأمين 7.2% من إنتاجها. كما استوردت كل من البرازيل وتشيلي والمغرب ونيجيريا والفلبين والسعودية والإمارات وأوزبكستان كميات من الألواح الشمسية تكفي لتغطية ما بين 3% و5% من احتياجاتها الكهربائية. يمكن القول إن أرقام التجارة قد تعطي صورة غير دقيقة. تحتل هولندا المرتبة الأولى في بيانات "إمبر"، مع واردات بلغت 40 غيغاواط من الألواح الشمسية الصينية على مدار العام، وهو رقم يعكس بلا شك دورها كمركز لإعادة التصدير داخل أوروبا. ومع ذلك، طالما أن هذه الألواح المشتراة لا تُترك مكدسة في المستودعات بل يتم توصيلها بالشبكة الكهربائية، فلا شك أن الطاقة الشمسية تستحوذ على حصة متزايدة من إنتاج الكهرباء في العالم كل عام. هل يصبح الحياد الكربوني ممكناً؟ وفقاً لتقديرات "بلومبرغ إن إي إف"، تم تركيب 599 غيغاواط من الألواح الشمسية عالمياً العام الماضي، بزيادة تُقدر بثلث ما تم تركيبه في 2023. من الصعب استيعاب أرقام بهذا الحجم. ورغم أن هذه الألواح تولد كهرباء لنحو 15% فقط من الوقت، إلا أنه من المتوقع أن تنتج حوالي 787 تيراواط في الساعة، أي ما يعادل إنتاج ثلث المفاعلات النووية في العالم، أو ما يمكن الحصول عليه من تشغيل ربع السوق العالمية للغاز الطبيعي المسال عبر محطات توليد الكهرباء العاملة بالغاز. وعند إضافة نحو 344 تيراواط في الساعة من طاقة الرياح التي تم ربطها بالشبكة العام الماضي، يتضح أن إجمالي الزيادة في طاقتي الرياح والشمس خلال 2024 وحده تعادل نحو 6.2% من إجمالي الكهرباء المولدة من الوقود الأحفوري على مستوى العالم. إذا استمر هذا النمو بنفس الوتيرة لمدة 16 عاماً متتالية مع استقرار الطلب على الطاقة، فقد يصبح الوصول إلى الحياد الكربوني ممكناً من الناحية النظرية. المشكلة، بالطبع، هي أن الطلب على الكهرباء ليس ثابتاً على الإطلاق، وأي زيادة في الاستهلاك يتم تعويضها باستخدام الوقود الأحفوري. تاريخياً، كان الطلب على الكهرباء ينمو بنحو 2.5% سنوياً، لكن وكالة الطاقة الدولية تتوقع الآن ارتفاعه بنحو 3.9% سنوياً حتى عام 2027، مدفوعاً بتزايد استخدام السيارات الكهربائية والمضخات الحرارية ومكيفات الهواء ومراكز البيانات وغيرها من الأحمال الجديدة التي تُضاف إلى الشبكة الكهربائية. وإذا نجحت الجهود المبذولة لإنتاج الفولاذ الأخضر، فقد يكون معدل النمو أعلى من ذلك. تسارع التحول نحو الطاقة النظيفة ومع ذلك، لا يزال هناك مجال واسع لنمو سوق الألواح الكهروضوئية. فالمصانع لديها طاقة إنتاجية فائضة كبيرة تتيح لها إنتاج المزيد من الألواح الشمسية، حيث تقدّر "بلومبرغ إن إي إف" أن مصنعي الوحدات الشمسية بإمكانهم الآن إنتاج 1,392 غيغاواط سنوياً، أي أكثر من ضعف حجم تركيبات العام الماضي. في مواجهة خيارات محدودة بين فقر الطاقة والاعتماد على الوقود الأحفوري المكلف والطاقة الشمسية الرخيصة، تتخذ الاقتصادات النامية بالفعل قرارات حاسمة لصالح الطاقة المتجددة. قد لا يكون هذا التحول مرئياً بوضوح وسط ضباب الحرب التجارية في واشنطن في الوقت الحالي، لكنه يتقدم بخطى متسارعة. ويبدو أن الرابح الأكبر في هذا التحول هو الصين. الطاقة النووية في أميركا تتعزز بتركيب 30 مفاعلًا جديدًا http://moee.gov.eg/test_new/new_info.aspx?h_id=44736&call_p=news_f.aspx &pg_index=0 attaqa.net/2025/03/02/%D8%A7%D9%84%D8%B7%D8%A7%D9%82%D8%A9-%D8%A7%D9%84%D9%86%D9%88%D9%88%D9%8A%D8%A9-%D9%81%D9%8A-%D8%A3%D9%85%D9%8A%D8%B1%D9%83%D8%A7-%D8%AA%D8%AA%D8%B9%D8%B2%D8%B2-%D8%A8%D8%AA%D8%B1%D9%83%D9%8A%D8%A8-30/ Mon, 03 Mar 2025 00:00:00 GMT تتأهب الطاقة النووية في أميركا لاستقبال 30 مفاعلاً جديدًا في ولاية تكساس، في خطوة من شأنها أن تعزز إنتاج الكهرباء اللازمة لتشغيل مراكز البيانات في الولاية، وفق متابعات القطاع لدى منصة الطاقة المتخصصة (مقرّها واشنطن). وستُنشر المفاعلات التي ستنفّذها شركة لاست إنرجي (Last Energy)، والبالغ إجمالي سعتها 20 ميغاواط، على مراحل؛ ما سيضيف في النهاية سعة قوامها 600 ميغاواط إلى الشبكة الخاصة بمجلس موثوقية الكهرباء في تكساس إي آر سي أو تي (ERCOT) -منظمة أميركية تدير شبكة الكهرباء في تكساس- خلال السنوات المقبلة. وتتوقع "إي آر سي أو تي" نموًا كبيرًا في الأحمال على مدى السنوات الـ5 المقبلة، وستضيف الشبكة، وفق أحدث التوقعات، 37 غيغاواط بحلول عام 2029، ليصل إجمالي نمو السعة إلى 43 غيغاواط حتى ذلك العام. ويُعدّ مشروع تكساس هو الأول من نوعه لشركة لاست إنرجي في الولايات المتحدة، غير أن الشركة لديها اتفاقيات تجارية لتسليم أكثر من 80 مفاعلًا صغيرًا في أوروبا؛ وتستعمِل نصف تلك المشروعات الأوروبية مراكز البيانات. مراكز البيانات يستهدف مشروع بناء المفاعلات الجديدة -على مساحة قدرها 200 هكتار- تزويد الكهرباء إلى المستهلكين عبر مزيج من الوصلات الخاصة والنقل بالشبكة، ومن المتوقع أن تخدم المنشأة عملاء مراكز البيانات الأميركية في تكساس. وقال حاكم تكساس غريغ أبوت: "تكساس هي عاصمة الطاقة في أميركا، ونحن نجتهد كي نتبوأ موقع الصدارة في الطاقة النووية المتطورة"، في تصريحات رصدتها منصة الطاقة المتخصصة. ومن شأن مشروع لاست إنرجي في تكساس أن يعزز ترسانتها من المفاعلات النووية بواقع 30 وحدة إضافية، ويمكن توسيع محفظتها التجارية في جميع أنحاء الولايات المتحدة. قالت لاست إنرجي، إن مشروع الطاقة النووية الواقع في شمال غرب تكساس سيؤدي دورًا حاسمًا في إضافة سعة جديدة إلى الشبكة، ويلبي توقعات انتشار مراكز البيانات. وتعدّ تكساس حاليًا موطنًا لأكثر من 340 مركز بيانات تستهلك قرابة 8 غيغاواط من الكهرباء، وتشكّل 8% من الطلب على الكهرباء في تكساس. وفي منطقة دالاس-فورت وورث وحدها، يُتوقع أن ترفع مراكز البيانات الطلب على الكهرباء بواقع 43 غيغاواط. وصممت لاست إنرجي مفاعل بي دبليو آر-20 (PWR-20) على نحو يتيح تصنيعه بأعداد كبيرة لتوسيع نطاق الإنتاج حسب طلب المستعمِل، وينتج المفاعل سعة قوامها 20 ميغاواط، وهو من المفاعلات المعيارية المصممة بقدر كبير من المرنة في الموقع، والتركيب الفوري، كما أنها قابلة للتوسع الريع. يقول المؤسس والرئيس التنفيذي لشركة لاست إنرجي، بريت كوغيلماس، إن ولاية تكساس هي الرائدة دون منازع بمجال الطاقة في الولايات المتحدة، غير أن النمو السكاني المتزايد وتطوير مراكز البيانات يجبر صنّاع السياسات والعملاء ومقدّمي الطاقة على تبنّي تقنيات جديدة. وأضاف أن "الطاقة النووية في أميركا هي السلاح الأكثر فاعلية لسدّ الطلب على الكهرباء في تكساس، لكن حلّنا المتمثل في مفاعلات صغيرة جاهزة للاستعمال، هو أفضل طريقة لتحقيق هذا الهدف بسرعة". وتابع: "تكساس ولاية تقرّ بحقيقة مفادها أن الطاقة هي شرط مسبق للرفاهية، وشركة لاست إنرجي تشعر ببالغ السعادة والفخر من الإسهام في إنجاز تلك المهمة". وتقدمت لاست إنرجي بطلب لتوصيلها بالشبكة إلى مجلس الموثوقية الكهربائية في تكساس، وهي تستعد كذلك للتقدم بطلب للحصول على تراخيص الموقع لدى اللجنة التنظيمية النووية الأميركية. صورة تخيلية لموقع المفاعلات النووية الـ30 في تكساس صورة تخيّلية لموقع المفاعلات النووية الـ30 في تكساس – الصورة من موقع شركة لاست إنرجي نموذجان أوليان بَنَت شركة لاست إنرجي نموذجين أوليين في تكساس بمعاونة شركاء تصنيع محليين، وعقدت الشركة كذلك سلسلة من الفعاليات الترويجية لهذا الأمر في الولاية مع أصحاب المصلحة في الصناعة والحكومة، بما في ذلك في مدينة هيوستن، وذلك في أثناء مؤتمر الطاقة العالمي سيرا ويك 2024. وإلى جانب تطوير موقعها في تكساس، تستكشف لاست إنرجي سُبل تنفيذ مشروعات في ولاية يوتا، بحسب بيان صحفي حصلت منصة الطاقة المتخصصة على نسخة منه. وقال رئيس التحالف النووي في تكساس، ريد كلاي، إن صناعة مراكز البيانات المتنامية في تكساس سوف تتطلب مصادر طاقة موثوقة ومرنة تعمل على مدار الساعة طوال أيام الأسبوع. وأضاف أن "الطاقة النووية في أميركا هي الحل الحاسم للطلب المتنامي على الكهرباء في تكساس، ومشروع مقاطعة هاسيكل الذي تنفّذه لاست إنرجي هو نموذج لكيفية اندماج الطاقة النووية من الجيل التالي في الصناعات التي يزداد فيها الطلب على الطاقة، كما يوضح الكيفية التي يمكن أن يقود فيها الإبداع التقني أمن الطاقة ومستقبل الاتصال العالمي". تتأهب الطاقة النووية في أميركا لاستقبال 30 مفاعلاً جديدًا في ولاية تكساس، في خطوة من شأنها أن تعزز إنتاج الكهرباء اللازمة لتشغيل مراكز البيانات في الولاية، وفق متابعات القطاع لدى منصة الطاقة المتخصصة (مقرّها واشنطن). وستُنشر المفاعلات التي ستنفّذها شركة لاست إنرجي (Last Energy)، والبالغ إجمالي سعتها 20 ميغاواط، على مراحل؛ ما سيضيف في النهاية سعة قوامها 600 ميغاواط إلى الشبكة الخاصة بمجلس موثوقية الكهرباء في تكساس إي آر سي أو تي (ERCOT) -منظمة أميركية تدير شبكة الكهرباء في تكساس- خلال السنوات المقبلة. وتتوقع "إي آر سي أو تي" نموًا كبيرًا في الأحمال على مدى السنوات الـ5 المقبلة، وستضيف الشبكة، وفق أحدث التوقعات، 37 غيغاواط بحلول عام 2029، ليصل إجمالي نمو السعة إلى 43 غيغاواط حتى ذلك العام. ويُعدّ مشروع تكساس هو الأول من نوعه لشركة لاست إنرجي في الولايات المتحدة، غير أن الشركة لديها اتفاقيات تجارية لتسليم أكثر من 80 مفاعلًا صغيرًا في أوروبا؛ وتستعمِل نصف تلك المشروعات الأوروبية مراكز البيانات. مراكز البيانات يستهدف مشروع بناء المفاعلات الجديدة -على مساحة قدرها 200 هكتار- تزويد الكهرباء إلى المستهلكين عبر مزيج من الوصلات الخاصة والنقل بالشبكة، ومن المتوقع أن تخدم المنشأة عملاء مراكز البيانات الأميركية في تكساس. وقال حاكم تكساس غريغ أبوت: "تكساس هي عاصمة الطاقة في أميركا، ونحن نجتهد كي نتبوأ موقع الصدارة في الطاقة النووية المتطورة"، في تصريحات رصدتها منصة الطاقة المتخصصة. ومن شأن مشروع لاست إنرجي في تكساس أن يعزز ترسانتها من المفاعلات النووية بواقع 30 وحدة إضافية، ويمكن توسيع محفظتها التجارية في جميع أنحاء الولايات المتحدة. قالت لاست إنرجي، إن مشروع الطاقة النووية الواقع في شمال غرب تكساس سيؤدي دورًا حاسمًا في إضافة سعة جديدة إلى الشبكة، ويلبي توقعات انتشار مراكز البيانات. وتعدّ تكساس حاليًا موطنًا لأكثر من 340 مركز بيانات تستهلك قرابة 8 غيغاواط من الكهرباء، وتشكّل 8% من الطلب على الكهرباء في تكساس. وفي منطقة دالاس-فورت وورث وحدها، يُتوقع أن ترفع مراكز البيانات الطلب على الكهرباء بواقع 43 غيغاواط. وصممت لاست إنرجي مفاعل بي دبليو آر-20 (PWR-20) على نحو يتيح تصنيعه بأعداد كبيرة لتوسيع نطاق الإنتاج حسب طلب المستعمِل، وينتج المفاعل سعة قوامها 20 ميغاواط، وهو من المفاعلات المعيارية المصممة بقدر كبير من المرنة في الموقع، والتركيب الفوري، كما أنها قابلة للتوسع الريع. يقول المؤسس والرئيس التنفيذي لشركة لاست إنرجي، بريت كوغيلماس، إن ولاية تكساس هي الرائدة دون منازع بمجال الطاقة في الولايات المتحدة، غير أن النمو السكاني المتزايد وتطوير مراكز البيانات يجبر صنّاع السياسات والعملاء ومقدّمي الطاقة على تبنّي تقنيات جديدة. وأضاف أن "الطاقة النووية في أميركا هي السلاح الأكثر فاعلية لسدّ الطلب على الكهرباء في تكساس، لكن حلّنا المتمثل في مفاعلات صغيرة جاهزة للاستعمال، هو أفضل طريقة لتحقيق هذا الهدف بسرعة". وتابع: "تكساس ولاية تقرّ بحقيقة مفادها أن الطاقة هي شرط مسبق للرفاهية، وشركة لاست إنرجي تشعر ببالغ السعادة والفخر من الإسهام في إنجاز تلك المهمة". وتقدمت لاست إنرجي بطلب لتوصيلها بالشبكة إلى مجلس الموثوقية الكهربائية في تكساس، وهي تستعد كذلك للتقدم بطلب للحصول على تراخيص الموقع لدى اللجنة التنظيمية النووية الأميركية. صورة تخيلية لموقع المفاعلات النووية الـ30 في تكساس صورة تخيّلية لموقع المفاعلات النووية الـ30 في تكساس – الصورة من موقع شركة لاست إنرجي نموذجان أوليان بَنَت شركة لاست إنرجي نموذجين أوليين في تكساس بمعاونة شركاء تصنيع محليين، وعقدت الشركة كذلك سلسلة من الفعاليات الترويجية لهذا الأمر في الولاية مع أصحاب المصلحة في الصناعة والحكومة، بما في ذلك في مدينة هيوستن، وذلك في أثناء مؤتمر الطاقة العالمي سيرا ويك 2024. وإلى جانب تطوير موقعها في تكساس، تستكشف لاست إنرجي سُبل تنفيذ مشروعات في ولاية يوتا، بحسب بيان صحفي حصلت منصة الطاقة المتخصصة على نسخة منه. وقال رئيس التحالف النووي في تكساس، ريد كلاي، إن صناعة مراكز البيانات المتنامية في تكساس سوف تتطلب مصادر طاقة موثوقة ومرنة تعمل على مدار الساعة طوال أيام الأسبوع. وأضاف أن "الطاقة النووية في أميركا هي الحل الحاسم للطلب المتنامي على الكهرباء في تكساس، ومشروع مقاطعة هاسيكل الذي تنفّذه لاست إنرجي هو نموذج لكيفية اندماج الطاقة النووية من الجيل التالي في الصناعات التي يزداد فيها الطلب على الطاقة، كما يوضح الكيفية التي يمكن أن يقود فيها الإبداع التقني أمن الطاقة ومستقبل الاتصال العالمي". ظلام ونقص طعام.. خبير اقتصادي يشرح ما يحدث في إيران http://moee.gov.eg/test_new/new_info.aspx?h_id=44735&call_p=news_f.aspx &pg_index=0 www.alhurra.com/iran/2025/02/25/%D8%B8%D9%84%D8%A7%D9%85-%D9%88%D9%86%D9%82%D8%B5-%D8%B7%D8%B9%D8%A7%D9%85-%D8%AE%D8%A8%D9%8A%D8%B1-%D8%A7%D9%82%D8%AA%D8%B5%D8%A7%D8%AF%D9%8A-%D9%8A%D8%B4%D8%B1%D8%AD-%D9%85%D8%A7-%D9%8A%D8%AD%D8%AF%D8%AB-%D9%81%D9%8A-%D8%A5%D9%8A%D8%B1%D8%A7%D9%86 Thu, 27 Feb 2025 00:00:00 GMT يعاني الإيرانيون من وضع اقتصادي مترد، مع ارتفاع التضخم إلى مستويات غير مسبوقة، ونقص في موارد الطاقة أدت إلى انقطاعات مستمرة في الكهرباء. موقع "الحرة" حاور خبيرا إيرانيا متخصصا في الاقتصاد والطاقة ليشرح لنا بالتفصيل ما يجري في إيران. الدكتور أومود شكري، وهو زميل كبير غير مقيم في جامعة جورج ماسون وخبير في الطاقة، قال لـ"الحرة" إنه على الرغم من امتلاك إيران ثاني أكبر احتياطيات من الغاز الطبيعي في العالم ورابع أكبر احتياطيات من النفط، تواجه أزمة طاقة حادة. تعاني البلاد من نقص مزمن في الكهرباء وانقطاعات متكررة للتيار الكهربائي وبنية تحتية قديمة للطاقة. وانخفض الإنتاج الصناعي بنسبة تتراوح بين 30و50 في المئة، وتجاوز نقص الغاز الطبيعي اليومي 350 مليون متر مكعب. وبلغت الخسائر الاقتصادية الناجمة عن الأزمة عشرات المليارات من الدولارات. سوء الإدارة والعقوبات والفساد أبرز أسباب تفاقم أزمة الطاقة في إيران أزمة الكهرباء تعصف بإيران.. المعاناة تتفاقم والنظام مفلس ضمن أحدث سلسلة إجراءات تطبقها إيران للتعامل مع أزمة الطاقة التي تمر بها، أمرت السلطات السبت بإغلاق المدارس والمباني العامة في عدة مدن ومحافظات منها طهران وقم وكردستان ومازندران وأردبيل. والسبب الأساسي وراء ذلك هو مزيج من سوء الإدارة النظامي والعقوبات الدولية والإعانات ونقص الاستثمار الطويل الأجل في البنية التحتية. البنية التحتية المتقادمة والاعتماد المفرط على الوقود الأحفوري تعاني شبكة الكهرباء في إيران، التي انشأت قبل الثورة الإسلامية عام 1979، من عدم الكفاءة. ويأتي أكثر من 90 في المئة من الكهرباء من محطات الطاقة الحرارية، التي تستخدم تقنيات الاحتراق القديمة، ما يؤدي إلى إهدار ما بين 15و20 في المئة من الطاقة. خسائر النقل مرتفعة أيضا، وتبلغ 13 في المئة، أي ما يقرب من ثلاثة أضعاف المتوسط العالمي. بالإضافة إلى ذلك، فإن اعتماد البلاد على محطات الطاقة التي تعمل بالغاز والافتقار إلى تطوير الطاقة المتجددة جعل شبكة الكهباء عرضة للاضطرابات. تساهم الطاقة المتجددة بأقل من 1 في المئة في مزيج الطاقة في إيران، في حين تولد دول مثل السعودية أكثر من ذلك بكثير من الطاقة الشمسية. عدم الكفاءة الاقتصادية وتأثير العقوبات والإعانات هي المحرك الرئيسي للإفراط في الاستهلاك في قطاع الطاقة في إيران. وأسعار الغاز المحلية أقل بثماني مرات من أسعارها في دول الخليج المجاورة، ما يؤدي إلى الاستهلاك المفرط. وتستهلك التدفئة السكنية وحدها 28 في المئة من إنتاج الغاز، في حين تتنافس الصناعات ومحطات الطاقة على 72 في المئة المتبقية، ما يتسبب في نقص متكرر. وتحفز الإعانات السنوية البالغة 30 مليار دولار عدم الكفاءة، وأدت العقوبات في ظل إدارة ترامب إلى منع الاستثمار الأجنبي والتكنولوجيا المهمة لتحديث قطاع الطاقة. وأدى خفض قيمة العملة إلى زيادة تكلفة استيراد القطع الضرورية مما أدى إلى تفاقم الأزمة. التوترات الجيوسياسية وفشل الحوكمة الأولويات الجيوسياسية لإيران زادت من تفاقم أزمة الطاقة، فهي مستمرة في تصدير الغاز إلى العراق وتركيا على الرغم من النقص المحلي. بالإضافة إلى ذلك، هناك مشكلة تعدين العملات المشفرة فهي تستهلك ما بين 800 و900 ميغاوات يوميًا، ما يزيد من الضغط على الشبكة. ويعيق الفساد والشلل البيروقراطي الجهود الرامية إلى تحديث البنية التحتية، مع سحب مليارات الدولارات المخصصة لترقية الشبكة. وفي غياب مسار واضح للإصلاح، من المرجح أن تتفاقم أزمة الطاقة في إيران، ما يؤدي إلى استمرار الانحدار الصناعي وتزايد السخط العام. اقتصاد المقاومة خرافة إيرانية لتبرير الأوضاع الاقتصادية الصعبة. أرشيفية استراتيجيات إيران المالية.. شبكات تحايل و"خرافة" لتبرير الفقر "فقر، فساد، طغيان. الموت لهذه الديكتاتورية" هذه من الشعارات التي رددها إيرانيون في التظاهرات التي جرت خلال السنوات الأخيرة، حيث دفعت الظروف الاقتصادية إلى انزلاق الملايين إلى تحت خط الفقر. وبدون تغييرات منهجية، ستظل الأمة عالقة في حلقة مفرغة من نقص الطاقة والتدهور الاقتصادي.  التضخم وانهيار العملة تعاني إيران أيضا من مشكلة التضخم وانهيار العملة، بسبب العقوبات الأميركية وفشل الإدارة المزمن. وارتفع التضخم في فبراير إلى 35.3 في المئة سنويا، مع ارتفاع أسعار المواد الغذائية بنسبة 16.9في المئة شهرا، بينما انخفضت قيمة الريال إلى 891 ألفا مقابل الدولار الأميركي، وذلك بنسبة 75 في المئة في عام واحد. ويزيد من تفاقم الوضع سياسة "الضغط الأقصى" التي أدت إلى خفض صادرات النفط، التي تمثل نصف إيرادات الحكومة. بالإضافة إلى ذلك، أدى انتشار المضاربة على العملة وهروب رأس المال، مع سعي الإيرانيين إلى اللجوء إلى الدولار والذهب، إلى تفاقم الوضع. ويزيد سوء الإدارة من الأزمة، حيث تؤدي أسعار الصرف التي تسيطر عليها الدولة والفساد إلى تضخم تكاليف الاستيراد بنسبة 53.8 في المئة، في حين تفشل الإعانات في تخفيف حدة الفقر، الذي يؤثر الآن على 30 في المئة من السكان. البرلمان الإيراني (أرشيفية من فرانس برس) إيران.. بدء إجراءات برلمانية لإقالة وزير الاقتصاد بدأ البرلمان الإيراني، الأربعاء، إجراء لإقالة وزير الاقتصاد والمال عبد الناصر همتي، على خلفية التراجع الحاد في قيمة العملة المحلية مقابل الدولار. وأدى رفض الحكومة الدخول في مفاوضات مع الولايات المتحدة، وهو الموقف الذي أكده خامنئي، إلى تعميق عزلة إيران الاقتصادية، مما أدى إلى ردع الاستثمار الأجنبي المهم لاستقرار الريال. وأصبحت دورة التضخم وخفض قيمة العملة ذاتية التكرار، فمع ضعف الريال، ترتفع تكاليف الاستيراد، وهو ما يؤدي إلى زيادة التضخم وتفاقم انحدار العملة. وقيدت العقوبات بشدة وصول إيران إلى عائدات النفط، ما أجبرها على الاعتماد على التجارة غير المشروعة وتعدين العملات المشفرة كثيفة الطاقة، وهو ما يزيد من الضغط على شبكة الكهرباء الهشة بالفعل. وفي الوقت نفسه، يتخلف نمو الأجور عن التضخم، فقد ارتفعت الإيجارات في طهران 24 مرة منذ عام 2013، في حين ارتفعت الأجور 20 مرة فقط، ما أدى إلى تفاقم التفاوت الاقتصادي. وعلى الرغم من امتلاك موارد طاقة وفيرة، فإن إيران تكافح للاستفادة منها بسبب البنية التحتية القديمة والقيود المفروضة على ترقيات المصافي. ومع توقع بقاء التضخم مرتفعا عند 28 في المئة بحلول عام 2026 وعدم وجود إصلاحات اقتصادية جوهرية في الأفق، تواجه البلاد أزمة متصاعدة، إذ تخصص الأسر الآن نصف دخلها للغذاء، ما يدفع العديد منهم إلى مواجهة صعوبات اقتصادية وإنسانية. يعاني الإيرانيون من وضع اقتصادي مترد، مع ارتفاع التضخم إلى مستويات غير مسبوقة، ونقص في موارد الطاقة أدت إلى انقطاعات مستمرة في الكهرباء. موقع "الحرة" حاور خبيرا إيرانيا متخصصا في الاقتصاد والطاقة ليشرح لنا بالتفصيل ما يجري في إيران. الدكتور أومود شكري، وهو زميل كبير غير مقيم في جامعة جورج ماسون وخبير في الطاقة، قال لـ"الحرة" إنه على الرغم من امتلاك إيران ثاني أكبر احتياطيات من الغاز الطبيعي في العالم ورابع أكبر احتياطيات من النفط، تواجه أزمة طاقة حادة. تعاني البلاد من نقص مزمن في الكهرباء وانقطاعات متكررة للتيار الكهربائي وبنية تحتية قديمة للطاقة. وانخفض الإنتاج الصناعي بنسبة تتراوح بين 30و50 في المئة، وتجاوز نقص الغاز الطبيعي اليومي 350 مليون متر مكعب. وبلغت الخسائر الاقتصادية الناجمة عن الأزمة عشرات المليارات من الدولارات. سوء الإدارة والعقوبات والفساد أبرز أسباب تفاقم أزمة الطاقة في إيران أزمة الكهرباء تعصف بإيران.. المعاناة تتفاقم والنظام مفلس ضمن أحدث سلسلة إجراءات تطبقها إيران للتعامل مع أزمة الطاقة التي تمر بها، أمرت السلطات السبت بإغلاق المدارس والمباني العامة في عدة مدن ومحافظات منها طهران وقم وكردستان ومازندران وأردبيل. والسبب الأساسي وراء ذلك هو مزيج من سوء الإدارة النظامي والعقوبات الدولية والإعانات ونقص الاستثمار الطويل الأجل في البنية التحتية. البنية التحتية المتقادمة والاعتماد المفرط على الوقود الأحفوري تعاني شبكة الكهرباء في إيران، التي انشأت قبل الثورة الإسلامية عام 1979، من عدم الكفاءة. ويأتي أكثر من 90 في المئة من الكهرباء من محطات الطاقة الحرارية، التي تستخدم تقنيات الاحتراق القديمة، ما يؤدي إلى إهدار ما بين 15و20 في المئة من الطاقة. خسائر النقل مرتفعة أيضا، وتبلغ 13 في المئة، أي ما يقرب من ثلاثة أضعاف المتوسط العالمي. بالإضافة إلى ذلك، فإن اعتماد البلاد على محطات الطاقة التي تعمل بالغاز والافتقار إلى تطوير الطاقة المتجددة جعل شبكة الكهباء عرضة للاضطرابات. تساهم الطاقة المتجددة بأقل من 1 في المئة في مزيج الطاقة في إيران، في حين تولد دول مثل السعودية أكثر من ذلك بكثير من الطاقة الشمسية. عدم الكفاءة الاقتصادية وتأثير العقوبات والإعانات هي المحرك الرئيسي للإفراط في الاستهلاك في قطاع الطاقة في إيران. وأسعار الغاز المحلية أقل بثماني مرات من أسعارها في دول الخليج المجاورة، ما يؤدي إلى الاستهلاك المفرط. وتستهلك التدفئة السكنية وحدها 28 في المئة من إنتاج الغاز، في حين تتنافس الصناعات ومحطات الطاقة على 72 في المئة المتبقية، ما يتسبب في نقص متكرر. وتحفز الإعانات السنوية البالغة 30 مليار دولار عدم الكفاءة، وأدت العقوبات في ظل إدارة ترامب إلى منع الاستثمار الأجنبي والتكنولوجيا المهمة لتحديث قطاع الطاقة. وأدى خفض قيمة العملة إلى زيادة تكلفة استيراد القطع الضرورية مما أدى إلى تفاقم الأزمة. التوترات الجيوسياسية وفشل الحوكمة الأولويات الجيوسياسية لإيران زادت من تفاقم أزمة الطاقة، فهي مستمرة في تصدير الغاز إلى العراق وتركيا على الرغم من النقص المحلي. بالإضافة إلى ذلك، هناك مشكلة تعدين العملات المشفرة فهي تستهلك ما بين 800 و900 ميغاوات يوميًا، ما يزيد من الضغط على الشبكة. ويعيق الفساد والشلل البيروقراطي الجهود الرامية إلى تحديث البنية التحتية، مع سحب مليارات الدولارات المخصصة لترقية الشبكة. وفي غياب مسار واضح للإصلاح، من المرجح أن تتفاقم أزمة الطاقة في إيران، ما يؤدي إلى استمرار الانحدار الصناعي وتزايد السخط العام. اقتصاد المقاومة خرافة إيرانية لتبرير الأوضاع الاقتصادية الصعبة. أرشيفية استراتيجيات إيران المالية.. شبكات تحايل و"خرافة" لتبرير الفقر "فقر، فساد، طغيان. الموت لهذه الديكتاتورية" هذه من الشعارات التي رددها إيرانيون في التظاهرات التي جرت خلال السنوات الأخيرة، حيث دفعت الظروف الاقتصادية إلى انزلاق الملايين إلى تحت خط الفقر. وبدون تغييرات منهجية، ستظل الأمة عالقة في حلقة مفرغة من نقص الطاقة والتدهور الاقتصادي.  التضخم وانهيار العملة تعاني إيران أيضا من مشكلة التضخم وانهيار العملة، بسبب العقوبات الأميركية وفشل الإدارة المزمن. وارتفع التضخم في فبراير إلى 35.3 في المئة سنويا، مع ارتفاع أسعار المواد الغذائية بنسبة 16.9في المئة شهرا، بينما انخفضت قيمة الريال إلى 891 ألفا مقابل الدولار الأميركي، وذلك بنسبة 75 في المئة في عام واحد. ويزيد من تفاقم الوضع سياسة "الضغط الأقصى" التي أدت إلى خفض صادرات النفط، التي تمثل نصف إيرادات الحكومة. بالإضافة إلى ذلك، أدى انتشار المضاربة على العملة وهروب رأس المال، مع سعي الإيرانيين إلى اللجوء إلى الدولار والذهب، إلى تفاقم الوضع. ويزيد سوء الإدارة من الأزمة، حيث تؤدي أسعار الصرف التي تسيطر عليها الدولة والفساد إلى تضخم تكاليف الاستيراد بنسبة 53.8 في المئة، في حين تفشل الإعانات في تخفيف حدة الفقر، الذي يؤثر الآن على 30 في المئة من السكان. البرلمان الإيراني (أرشيفية من فرانس برس) إيران.. بدء إجراءات برلمانية لإقالة وزير الاقتصاد بدأ البرلمان الإيراني، الأربعاء، إجراء لإقالة وزير الاقتصاد والمال عبد الناصر همتي، على خلفية التراجع الحاد في قيمة العملة المحلية مقابل الدولار. وأدى رفض الحكومة الدخول في مفاوضات مع الولايات المتحدة، وهو الموقف الذي أكده خامنئي، إلى تعميق عزلة إيران الاقتصادية، مما أدى إلى ردع الاستثمار الأجنبي المهم لاستقرار الريال. وأصبحت دورة التضخم وخفض قيمة العملة ذاتية التكرار، فمع ضعف الريال، ترتفع تكاليف الاستيراد، وهو ما يؤدي إلى زيادة التضخم وتفاقم انحدار العملة. وقيدت العقوبات بشدة وصول إيران إلى عائدات النفط، ما أجبرها على الاعتماد على التجارة غير المشروعة وتعدين العملات المشفرة كثيفة الطاقة، وهو ما يزيد من الضغط على شبكة الكهرباء الهشة بالفعل. وفي الوقت نفسه، يتخلف نمو الأجور عن التضخم، فقد ارتفعت الإيجارات في طهران 24 مرة منذ عام 2013، في حين ارتفعت الأجور 20 مرة فقط، ما أدى إلى تفاقم التفاوت الاقتصادي. وعلى الرغم من امتلاك موارد طاقة وفيرة، فإن إيران تكافح للاستفادة منها بسبب البنية التحتية القديمة والقيود المفروضة على ترقيات المصافي. ومع توقع بقاء التضخم مرتفعا عند 28 في المئة بحلول عام 2026 وعدم وجود إصلاحات اقتصادية جوهرية في الأفق، تواجه البلاد أزمة متصاعدة، إذ تخصص الأسر الآن نصف دخلها للغذاء، ما يدفع العديد منهم إلى مواجهة صعوبات اقتصادية وإنسانية. الإمارات تدعم تصدير الكهرباء النظيفة من ألبانيا إلى إيطاليا.. تعاون بين 3 شركات http://moee.gov.eg/test_new/new_info.aspx?h_id=44734&call_p=news_f.aspx &pg_index=0 attaqa.net/2025/02/25/%D8%A7%D9%84%D8%A5%D9%85%D8%A7%D8%B1%D8%A7%D8%AA-%D8%AA%D8%AF%D8%B9%D9%85-%D8%AA%D8%B5%D8%AF%D9%8A%D8%B1-%D8%A7%D9%84%D9%83%D9%87%D8%B1%D8%A8%D8%A7%D8%A1-%D8%A7%D9%84%D9%86%D8%B8%D9%8A%D9%81%D8%A9/ Thu, 27 Feb 2025 00:00:00 GMT تواصل الإمارات حضورها الدولي الداعم للتوسع في مشروعات الكهرباء النظيفة بما يدعم الأهداف التي أقرّتها قمة المناخ كوب 28 بمضاعفة قدرات الطاقة المتجددة 3 مرات بحلول 2030. وفي هذا الإطار، وقّعت شركة أبوظبي لطاقة المستقبل "مصدر"، وشركة "طاقة لشبكات النقل" التابعة لمجموعة "طاقة"، وشركة "إيني" الإيطالية، اتفاقية إطارية للمضي قدمًا في تنفيذ الشراكة الثلاثية الإستراتيجية التي وقّعتها الإمارات وإيطاليا وألبانيا مؤخرًا للتعاون في مشروعات الطاقة النظيفة. ووقّع الاتفاقية الرئيس التنفيذي للمجموعة والعضو المنتدب في "طاقة" جاسم حسين ثابت، والرئيس التنفيذي لشركة "مصدر" محمد جميل الرمحي، والرئيس التنفيذي لشركة "إيني" كلاوديو ديسكالزي، بحضور الرئيس الإماراتي الشيخ محمد بن زايد، ورئيسة وزراء إيطاليا جورجيا ميلوني. وستتعاون الشركات الثلاث -وفق بيان اطّلعت عليه منصة الطاقة المتخصصة (مقرّها واشنطن)- للمضي قدمًا في تنفيذ مبادرة الشراكة الثلاثية، مع التركيز على إنشاء إطار تعاوني تُوَقَّع من خلاله اتفاقية طويلة الأمد تشتري إيطاليا بموجبها طاقة متجددة تُنتَج في ألبانيا وتُنقَل إلى إيطاليا. تفاصيل المشروع لتنفيذ مشروع نقل الطاقة المتجددة، اختيرَت شركتا "مصدر" و"طاقة لشبكات النقل" من الإمارات، وشركة الطاقة الألبانية "كيش"، في حين اختيرَت شركة "إيني" مشتريًا محتملًا مفضلًا. وتحدد الاتفاقية الإطارية الثلاثية التي وُقِّعَت خلال أسبوع أبوظبي للاستدامة 2025، مجالات التعاون الرئيسة بين الإمارات وألبانيا وإيطاليا، التي تشمل الطاقة المتجددة والبنية التحتية لمشروعات الطاقة، بهدف تعزيز أمن الطاقة، ودعم التنمية المستدامة، وتسريع الجهود الرامية لإحداث نقلة نوعية في قطاع الطاقة في منطقة البحر المتوسط. وقال وزير الصناعة والتكنولوجيا المتقدمة، رئيس مجلس إدارة "مصدر" الدكتور سلطان أحمد الجابر: "تأتي الاتفاقية لتُجسِّد رؤى وتوجهات البلدان الثلاثة بضرورة تعزيز التعاون الدولي في مجال الطاقة المتجددة، وتماشيًا مع رؤية وتوجيهات القيادة بالعمل على تعزيز أمن الطاقة وتوفير إمداداتها بصفتها ممكّنًا أساسيًا لدعم التنمية الاقتصادية والاجتماعية المستدامة". وأوضح أنه بالاستفادة من خبرة وريادة الإمارات في تقنيات الطاقة النظيفة، والبنية التحتية المتطورة للطاقة في إيطاليا، "سيكون بإمكاننا إيجاد مسارات جديدة لتحقيق التقدم وتوفير حلول عملية تسهم في مضاعفة الإنتاج العالمي من الطاقة المتجددة 3 مرات، بما يتماشى مع أهداف "اتفاق الإمارات" التاريخي". وأضاف: "كلّنا ثقة بأن المبادرة ستسهم في توفير الطاقة بتكلفة مناسبة، وتسريع التنمية المستدامة، من خلال توفير فرص عمل ودفع عجلة التقدم الاقتصادي والاجتماعي". جانب من مراسم توقيع اتفاقية الشراكة جانب من مراسم توقيع اتفاقية الشراكة- الصورة من مصدر الإماراتية من جهته، قال جاسم حسين ثابت: "تُبرِز الاتفاقية أهمية التعاون الإستراتيجي في تعزيز حلول مستدامة للطاقة"، مضيفًا: "نؤمن في "طاقة" بأن البنية التحتية القوية تشكّل العمود الفقري للتحول الناجح نحو استعمال الطاقة النظيفة". وبيّنَ أنه من خلال تسخير الخبرات الواسعة في مجال شبكات نقل الكهرباء، "نضمن القدرة على دمج الكهرباء المُولَّدة من مصادر الطاقة المتجددة ضمن شبكة النقل بكفاءة وموثوقية لنقلها عبر الحدود". وشدد على أن التعاون مع كلٍّ من "مصدر" و"إيني" لا يساعد في تيسير سُبل تصدير الطاقة المتجددة من ألبانيا فحسب، بل يعزز أيضًا التزام "طاقة" بأن تصبح شركة مرافق رائدة عالميًا في تقنيات الطاقة والمياه قليلة الانبعاثات الكربونية. وأكد أنه من خلال هذا التعاون، "نحرز تقدمًا حقيقيًا على أرض الواقع يُسهِم في تعزيز أمن الطاقة وتحقيق الاستدامة في منطقة البحر الأبيض المتوسط". في حين قال محمد جميل الرمحي: "تأتي الاتفاقية امتدادًا لشراكاتنا المهمة في منطقة البحر الأبيض المتوسط، وستعزز حضور مصدر وأنشطتها في هذه المنطقة". وأضاف أنه بالاستفادة من خبرة طاقة في البنية التحتية لشبكات نقل الطاقة عالية الفولتية، وريادة إين في سوق الطاقة الأوروبية، ستسهم الشراكة المهمة في تطوير مشروعات نوعية واسعة النطاق. وأوضح أن مصدر، كونها شريكًا موثوقًا بعملية التحول في قطاع الطاقة الأوروبي، تلتزم بدعم التنمية المستدامة وتوفير طاقة نظيفة موثوقة وبأسعار مناسبة للمجتمعات. مشروعات طاقة عابرة للحدود من جانبه، قال كلاوديو ديسكالزي: "يؤدي التعاون في تطوير مشروعات طاقة عابرة للحدود دورًا مهمًا في تحقيق أمن الطاقة، إذ تسهم هذه المشروعات في تعزيز الاعتماد على استعمال ناقلات طاقة أكثر استدامة". وأضاف: "من خلال هذه الاتفاقية، سيُدمَج بين الخبرات المتميزة للشركات المطورة وريادتها على مستوى القطاع، وبفضل العلاقات الراسخة التي تجمعنا مع شركائنا في الإمارات وألبانيا، يمكننا إيجاد مسارات جديدة تسهم في دفع الجهود لتحقيق نقلة نوعية في قطاع الطاقة، وتدعم مساعي تطوير سوق الطاقة في منطقة البحر الأبيض المتوسط". ونجحت مصدر في تحقيق زيادة كبيرة في إجمالي القدرة الإنتاجية لمحفظة مشروعاتها خلال العامين الماضيين، بنسبة بلغت 150%، لترتفع من 20 غيغاواط في عام 2022 إلى 51 غيغاواط مع نهاية عام 2024. ويشمل ذلك استحواذ "مصدر" العام الماضي على حصة الأغلبية في شركة "تيرنا إنرجي"، أكبر مطور ومستثمر في قطاع الطاقة المتجددة اليوناني، لترسِّخ بذلك مكانتها في منطقة جنوب غرب أوروبا. وتستهدف "مصدر" رفع القدرة الإنتاجية الإجمالية لمحفظة مشروعاتها إلى 100 غيغاواط بحلول عام 2030. تواصل الإمارات حضورها الدولي الداعم للتوسع في مشروعات الكهرباء النظيفة بما يدعم الأهداف التي أقرّتها قمة المناخ كوب 28 بمضاعفة قدرات الطاقة المتجددة 3 مرات بحلول 2030. وفي هذا الإطار، وقّعت شركة أبوظبي لطاقة المستقبل "مصدر"، وشركة "طاقة لشبكات النقل" التابعة لمجموعة "طاقة"، وشركة "إيني" الإيطالية، اتفاقية إطارية للمضي قدمًا في تنفيذ الشراكة الثلاثية الإستراتيجية التي وقّعتها الإمارات وإيطاليا وألبانيا مؤخرًا للتعاون في مشروعات الطاقة النظيفة. ووقّع الاتفاقية الرئيس التنفيذي للمجموعة والعضو المنتدب في "طاقة" جاسم حسين ثابت، والرئيس التنفيذي لشركة "مصدر" محمد جميل الرمحي، والرئيس التنفيذي لشركة "إيني" كلاوديو ديسكالزي، بحضور الرئيس الإماراتي الشيخ محمد بن زايد، ورئيسة وزراء إيطاليا جورجيا ميلوني. وستتعاون الشركات الثلاث -وفق بيان اطّلعت عليه منصة الطاقة المتخصصة (مقرّها واشنطن)- للمضي قدمًا في تنفيذ مبادرة الشراكة الثلاثية، مع التركيز على إنشاء إطار تعاوني تُوَقَّع من خلاله اتفاقية طويلة الأمد تشتري إيطاليا بموجبها طاقة متجددة تُنتَج في ألبانيا وتُنقَل إلى إيطاليا. تفاصيل المشروع لتنفيذ مشروع نقل الطاقة المتجددة، اختيرَت شركتا "مصدر" و"طاقة لشبكات النقل" من الإمارات، وشركة الطاقة الألبانية "كيش"، في حين اختيرَت شركة "إيني" مشتريًا محتملًا مفضلًا. وتحدد الاتفاقية الإطارية الثلاثية التي وُقِّعَت خلال أسبوع أبوظبي للاستدامة 2025، مجالات التعاون الرئيسة بين الإمارات وألبانيا وإيطاليا، التي تشمل الطاقة المتجددة والبنية التحتية لمشروعات الطاقة، بهدف تعزيز أمن الطاقة، ودعم التنمية المستدامة، وتسريع الجهود الرامية لإحداث نقلة نوعية في قطاع الطاقة في منطقة البحر المتوسط. وقال وزير الصناعة والتكنولوجيا المتقدمة، رئيس مجلس إدارة "مصدر" الدكتور سلطان أحمد الجابر: "تأتي الاتفاقية لتُجسِّد رؤى وتوجهات البلدان الثلاثة بضرورة تعزيز التعاون الدولي في مجال الطاقة المتجددة، وتماشيًا مع رؤية وتوجيهات القيادة بالعمل على تعزيز أمن الطاقة وتوفير إمداداتها بصفتها ممكّنًا أساسيًا لدعم التنمية الاقتصادية والاجتماعية المستدامة". وأوضح أنه بالاستفادة من خبرة وريادة الإمارات في تقنيات الطاقة النظيفة، والبنية التحتية المتطورة للطاقة في إيطاليا، "سيكون بإمكاننا إيجاد مسارات جديدة لتحقيق التقدم وتوفير حلول عملية تسهم في مضاعفة الإنتاج العالمي من الطاقة المتجددة 3 مرات، بما يتماشى مع أهداف "اتفاق الإمارات" التاريخي". وأضاف: "كلّنا ثقة بأن المبادرة ستسهم في توفير الطاقة بتكلفة مناسبة، وتسريع التنمية المستدامة، من خلال توفير فرص عمل ودفع عجلة التقدم الاقتصادي والاجتماعي". جانب من مراسم توقيع اتفاقية الشراكة جانب من مراسم توقيع اتفاقية الشراكة- الصورة من مصدر الإماراتية من جهته، قال جاسم حسين ثابت: "تُبرِز الاتفاقية أهمية التعاون الإستراتيجي في تعزيز حلول مستدامة للطاقة"، مضيفًا: "نؤمن في "طاقة" بأن البنية التحتية القوية تشكّل العمود الفقري للتحول الناجح نحو استعمال الطاقة النظيفة". وبيّنَ أنه من خلال تسخير الخبرات الواسعة في مجال شبكات نقل الكهرباء، "نضمن القدرة على دمج الكهرباء المُولَّدة من مصادر الطاقة المتجددة ضمن شبكة النقل بكفاءة وموثوقية لنقلها عبر الحدود". وشدد على أن التعاون مع كلٍّ من "مصدر" و"إيني" لا يساعد في تيسير سُبل تصدير الطاقة المتجددة من ألبانيا فحسب، بل يعزز أيضًا التزام "طاقة" بأن تصبح شركة مرافق رائدة عالميًا في تقنيات الطاقة والمياه قليلة الانبعاثات الكربونية. وأكد أنه من خلال هذا التعاون، "نحرز تقدمًا حقيقيًا على أرض الواقع يُسهِم في تعزيز أمن الطاقة وتحقيق الاستدامة في منطقة البحر الأبيض المتوسط". في حين قال محمد جميل الرمحي: "تأتي الاتفاقية امتدادًا لشراكاتنا المهمة في منطقة البحر الأبيض المتوسط، وستعزز حضور مصدر وأنشطتها في هذه المنطقة". وأضاف أنه بالاستفادة من خبرة طاقة في البنية التحتية لشبكات نقل الطاقة عالية الفولتية، وريادة إين في سوق الطاقة الأوروبية، ستسهم الشراكة المهمة في تطوير مشروعات نوعية واسعة النطاق. وأوضح أن مصدر، كونها شريكًا موثوقًا بعملية التحول في قطاع الطاقة الأوروبي، تلتزم بدعم التنمية المستدامة وتوفير طاقة نظيفة موثوقة وبأسعار مناسبة للمجتمعات. مشروعات طاقة عابرة للحدود من جانبه، قال كلاوديو ديسكالزي: "يؤدي التعاون في تطوير مشروعات طاقة عابرة للحدود دورًا مهمًا في تحقيق أمن الطاقة، إذ تسهم هذه المشروعات في تعزيز الاعتماد على استعمال ناقلات طاقة أكثر استدامة". وأضاف: "من خلال هذه الاتفاقية، سيُدمَج بين الخبرات المتميزة للشركات المطورة وريادتها على مستوى القطاع، وبفضل العلاقات الراسخة التي تجمعنا مع شركائنا في الإمارات وألبانيا، يمكننا إيجاد مسارات جديدة تسهم في دفع الجهود لتحقيق نقلة نوعية في قطاع الطاقة، وتدعم مساعي تطوير سوق الطاقة في منطقة البحر الأبيض المتوسط". ونجحت مصدر في تحقيق زيادة كبيرة في إجمالي القدرة الإنتاجية لمحفظة مشروعاتها خلال العامين الماضيين، بنسبة بلغت 150%، لترتفع من 20 غيغاواط في عام 2022 إلى 51 غيغاواط مع نهاية عام 2024. ويشمل ذلك استحواذ "مصدر" العام الماضي على حصة الأغلبية في شركة "تيرنا إنرجي"، أكبر مطور ومستثمر في قطاع الطاقة المتجددة اليوناني، لترسِّخ بذلك مكانتها في منطقة جنوب غرب أوروبا. وتستهدف "مصدر" رفع القدرة الإنتاجية الإجمالية لمحفظة مشروعاتها إلى 100 غيغاواط بحلول عام 2030. المفوضية الأوروبية تسعى لتوفير 47 مليار دولار في قطاع الطاقة خلال العام الحالي http://moee.gov.eg/test_new/new_info.aspx?h_id=44733&call_p=news_f.aspx &pg_index=0 aawsat.com/%D8%A7%D9%84%D8%A7%D9%82%D8%AA%D8%B5%D8%A7%D8%AF/5116383-%D8%A7%D9%84%D9%85%D9%81%D9%88%D8%B6%D9%8A%D8%A9-%D8%A7%D9%84%D8%A3%D9%88%D8%B1%D9%88%D8%A8%D9%8A%D8%A9-%D8%AA%D8%B3%D8%B9%D9%89-%D9%84%D8%AA%D9%88%D9%81%D9%8A%D8%B1-47-%D9%85%D9%84%D9%8A%D8%A7%D8%B1-%D8%AF%D9%88%D9%84%D8%A7%D8%B1-%D9%81%D9%8A-%D9%82%D8%B7%D8%A7%D8%B9-%D8%A7%D9%84%D8%B7%D8%A7%D9%82%D8%A9-%D8%AE%D9%84%D8%A7%D9%84-%D8%A7%D9%84%D8%B9%D8%A7%D9%85-%D8%A7%D9%84%D8%AD%D8%A7%D9%84%D9%8A Thu, 27 Feb 2025 00:00:00 GMT عرضت المفوضية الأوروبية، يوم الأربعاء، خطة عمل لخفض أسعار الطاقة المرتفعة نسبياً في الاتحاد الأوروبي، التي تعد عائقاً أمام الميزة التنافسية والنمو. وقالت رئيسة المفوضية الأوروبية أورسولا فون دير لاين: «نحن نقوم بخفض أسعار الطاقة ورفع الميزة التنافسية». وأضافت: «لقد قمنا بالفعل بخفض أسعار الطاقة بصورة كبيرة في أوروبا من خلال مضاعفة الاعتماد على الطاقة المتجددة. الآن، نحن نتحرك خطوة أخرى إلى الأمام». وتهدف الخطة لأن يبلغ ما تدخره الشركات والأسر 45 مليار يورو (47.2 مليار دولار) خلال عام 2025، على أن يرتفع إلى 130 مليار يورو سنوياً بحلول 2030 وأن يصل إلى 260 مليار يورو سنويا بحلول 2040. وجاء في بيان صحافي أن المدخرات ستأتي من خلال توسيع نطاق توليد الطاقة المتجددة في الاتحاد الأوروبي وزيادة كفاءة الطاقة وتحسين التواصل. كما عرضت المفوضية مجموعة من الإجراءات لمساعدة القطاعات كثيفة استهلاك الطاقة على خفض الانبعاثات وتعزيز إنتاج التكنولوجيا النظيفة من أجل دعم اقتصاد الاتحاد الأوروبي المتعثر. وقالت نائبة رئيس المفوضية الأوروبية تيريزا ريبيرا: «تقدم أوروبا قضية تجارية جريئة من أجل التخلص من الكربون ليكون ذلك دافعاً للرخاء والنمو والمرونة». وأضافت: «خطتنا تقضي بتوفير الاستقرار والثقة التي يحتاج إليها المستثمرون وإطلاق رأس المال وتعزيز أسواق الطاقة النظيفة، مما يسهل الوصول للطاقة بصورة أكبر ويضمن مساحة عادلة وتنافسية يمكن أن تنتعش الشركات خلالها». عرضت المفوضية الأوروبية، يوم الأربعاء، خطة عمل لخفض أسعار الطاقة المرتفعة نسبياً في الاتحاد الأوروبي، التي تعد عائقاً أمام الميزة التنافسية والنمو. وقالت رئيسة المفوضية الأوروبية أورسولا فون دير لاين: «نحن نقوم بخفض أسعار الطاقة ورفع الميزة التنافسية». وأضافت: «لقد قمنا بالفعل بخفض أسعار الطاقة بصورة كبيرة في أوروبا من خلال مضاعفة الاعتماد على الطاقة المتجددة. الآن، نحن نتحرك خطوة أخرى إلى الأمام». وتهدف الخطة لأن يبلغ ما تدخره الشركات والأسر 45 مليار يورو (47.2 مليار دولار) خلال عام 2025، على أن يرتفع إلى 130 مليار يورو سنوياً بحلول 2030 وأن يصل إلى 260 مليار يورو سنويا بحلول 2040. وجاء في بيان صحافي أن المدخرات ستأتي من خلال توسيع نطاق توليد الطاقة المتجددة في الاتحاد الأوروبي وزيادة كفاءة الطاقة وتحسين التواصل. كما عرضت المفوضية مجموعة من الإجراءات لمساعدة القطاعات كثيفة استهلاك الطاقة على خفض الانبعاثات وتعزيز إنتاج التكنولوجيا النظيفة من أجل دعم اقتصاد الاتحاد الأوروبي المتعثر. وقالت نائبة رئيس المفوضية الأوروبية تيريزا ريبيرا: «تقدم أوروبا قضية تجارية جريئة من أجل التخلص من الكربون ليكون ذلك دافعاً للرخاء والنمو والمرونة». وأضافت: «خطتنا تقضي بتوفير الاستقرار والثقة التي يحتاج إليها المستثمرون وإطلاق رأس المال وتعزيز أسواق الطاقة النظيفة، مما يسهل الوصول للطاقة بصورة أكبر ويضمن مساحة عادلة وتنافسية يمكن أن تنتعش الشركات خلالها». بي بي البريطانية تخفض استثمارات الطاقة المتجددة 5 مليارات دولار http://moee.gov.eg/test_new/new_info.aspx?h_id=44732&call_p=news_f.aspx &pg_index=0 attaqa.net/2025/02/26/%D8%A8%D9%8A-%D8%A8%D9%8A-%D8%A7%D9%84%D8%A8%D8%B1%D9%8A%D8%B7%D8%A7%D9%86%D9%8A%D8%A9-%D8%AA%D8%AE%D9%81%D8%B6-%D8%A7%D8%B3%D8%AA%D8%AB%D9%85%D8%A7%D8%B1%D8%A7%D8%AA-%D8%A7%D9%84%D8%B7%D8%A7%D9%82/ Thu, 27 Feb 2025 00:00:00 GMT أعلنت شركة بي بي البريطانية تحولًا مفاجئًا في خطّتها للإنفاق على مصادر الطاقة المتجددة، خوفًا من تراجع الأرباح وإثارة غضب المساهمين. ووفق بيان صحفي حصلت عليه منصة الطاقة المتخصصة (مقرّها واشنطن)، قررت "بي بي" خفض إنفاقها على مصادر الطاقة المتجددة بمقدار 5 مليارات دولار سنويًا، بما في ذلك تطوير منصات الرياح البحرية والطاقة الشمسية. وكانت الشركة تخطط لامتلاك 50 غيغاواط من القدرة على توليد الطاقة المتجددة بحلول عام 2030، مع بناء محفظة متنوعة من مصادر الطاقة المتجددة. كما قررت بي بي ضمن "إستراتيجية إعادة الضبط الأساسية" زيادة الاستثمار في النفط والغاز إلى نحو 10 مليارات دولار سنويًا، بما يسهم في زيادة الإنتاج. إستراتيجية بي بي البريطانية ستشهد إستراتيجية بي بي البريطانية تنمية أعمالها في مجال النفط والغاز، والتركيز على قطاع التنقيب والإنتاج، والاستثمار بانضباط متزايد في انتقال الطاقة. وجنبًا إلى جنب مع زيادة الاستثمار في النفط والغاز، تستهدف "بي بي" زيادة الإنتاج إلى 2.3-2.5 مليون برميل من النفط المكافئ بحلول عام 2030، مقارنةً بإنتاج 2.36 مليون برميل من النفط المكافئ في 2024. وأعلنت الشركة البريطانية زيادة التدفق النقدي التشغيلي بقيمة مليارَي دولار في عام 2027، وفق ما جاء في البيان الذي حصلت عليه منصة الطاقة المتخصصة. وفي إطار الاستثمار المنضبط في انتقال الطاقة، قررت "بي بي" خفض الاستثمارات في أعمال انتقال الطاقة من 1.5 إلى مليارَي دولار سنويًا، وهو أقل من التوجيهات السابقة بأكثر من 5 مليارات دولار سنويًا. وستركّز الشركة استثماراتها في الهيدروجين واحتجاز الكربون وتخزينه، مع الاستثمار الانتقائي في الغاز الحيوي والوقود الحيوي وشحن السيارات الكهربائية، وشراكات "خفيفة من حيث رأس المال" في مجال الطاقة المتجددة. ويُقال، إن هذا التحول في سياسة الشركة البريطانية يأتي وسط مخاوف المستثمرين بشأن الأرباح، حيث كان أداء أسهم بي بي أقل من أداء منافسيها في السنوات الأخيرة. إحدى المصافي التابعة لشركة بي بي البريطانية - الصورة من منصة "أويل آند غاز ميدل إيست" توزيعات أرباح بي بي البريطانية ضمن إستراتيجيتها الجديدة، ستخصص شركة بي بي البريطانية توزيعات أرباح مرنة للمساهمين، مع توجيه 30-40% من التدفق النقدي التشغيلي للمساهمين، من خلال عمليات إعادة شراء الأسهم وتوزيع أرباح مرنة، التي تتوقع بي بي أنها ستزيد بنسبة 4% على الأقل لكل سهم عادي سنويًا. ورهنًا بموافقة مجلس الإدارة، تتوقع "بي بي" أن تبلغ عمليات إعادة شراء الأسهم للربع الأول من عام 2025 ما بين 0.75 و1.0 مليار دولار. وخفضت شركة النفط والغاز البريطانية رأس المال السنوي إلى 13-15 مليار دولار بحلول عام 2027، مع استهداف تخفيضات كبيرة في التكاليف الهيكلية من 4 إلى 5 مليارات دولار بحلول نهاية عام 2027. وتعتزم الشركة إجراء عمليات سحب استثمارات بقيمة 20 مليار دولار بحلول عام 2027، وخفض صافي الدين مع استهداف 14-18 مليار دولار بحلول نهاية عام 2027، بحسب الأرقام التي اطّلعت عليها منصة الطاقة المتخصصة. وتعليقًا على إعلان الإستراتيجية الجديدة، قال الرئيس التنفيذي موراي أوشينكلوس: "لقد أعدنا اليوم ضبط إستراتيجية بي بي أساسًا". وأضاف: "نعمل على خفض وإعادة تخصيص الإنفاق الرأسمالي لصالح الأعمال التجارية ذات العائد الأعلى لتعزيز النمو، ونسعى دون هوادة إلى تحسين الأداء وكفاءة التكلفة". أعلنت شركة بي بي البريطانية تحولًا مفاجئًا في خطّتها للإنفاق على مصادر الطاقة المتجددة، خوفًا من تراجع الأرباح وإثارة غضب المساهمين. ووفق بيان صحفي حصلت عليه منصة الطاقة المتخصصة (مقرّها واشنطن)، قررت "بي بي" خفض إنفاقها على مصادر الطاقة المتجددة بمقدار 5 مليارات دولار سنويًا، بما في ذلك تطوير منصات الرياح البحرية والطاقة الشمسية. وكانت الشركة تخطط لامتلاك 50 غيغاواط من القدرة على توليد الطاقة المتجددة بحلول عام 2030، مع بناء محفظة متنوعة من مصادر الطاقة المتجددة. كما قررت بي بي ضمن "إستراتيجية إعادة الضبط الأساسية" زيادة الاستثمار في النفط والغاز إلى نحو 10 مليارات دولار سنويًا، بما يسهم في زيادة الإنتاج. إستراتيجية بي بي البريطانية ستشهد إستراتيجية بي بي البريطانية تنمية أعمالها في مجال النفط والغاز، والتركيز على قطاع التنقيب والإنتاج، والاستثمار بانضباط متزايد في انتقال الطاقة. وجنبًا إلى جنب مع زيادة الاستثمار في النفط والغاز، تستهدف "بي بي" زيادة الإنتاج إلى 2.3-2.5 مليون برميل من النفط المكافئ بحلول عام 2030، مقارنةً بإنتاج 2.36 مليون برميل من النفط المكافئ في 2024. وأعلنت الشركة البريطانية زيادة التدفق النقدي التشغيلي بقيمة مليارَي دولار في عام 2027، وفق ما جاء في البيان الذي حصلت عليه منصة الطاقة المتخصصة. وفي إطار الاستثمار المنضبط في انتقال الطاقة، قررت "بي بي" خفض الاستثمارات في أعمال انتقال الطاقة من 1.5 إلى مليارَي دولار سنويًا، وهو أقل من التوجيهات السابقة بأكثر من 5 مليارات دولار سنويًا. وستركّز الشركة استثماراتها في الهيدروجين واحتجاز الكربون وتخزينه، مع الاستثمار الانتقائي في الغاز الحيوي والوقود الحيوي وشحن السيارات الكهربائية، وشراكات "خفيفة من حيث رأس المال" في مجال الطاقة المتجددة. ويُقال، إن هذا التحول في سياسة الشركة البريطانية يأتي وسط مخاوف المستثمرين بشأن الأرباح، حيث كان أداء أسهم بي بي أقل من أداء منافسيها في السنوات الأخيرة. إحدى المصافي التابعة لشركة بي بي البريطانية - الصورة من منصة "أويل آند غاز ميدل إيست" توزيعات أرباح بي بي البريطانية ضمن إستراتيجيتها الجديدة، ستخصص شركة بي بي البريطانية توزيعات أرباح مرنة للمساهمين، مع توجيه 30-40% من التدفق النقدي التشغيلي للمساهمين، من خلال عمليات إعادة شراء الأسهم وتوزيع أرباح مرنة، التي تتوقع بي بي أنها ستزيد بنسبة 4% على الأقل لكل سهم عادي سنويًا. ورهنًا بموافقة مجلس الإدارة، تتوقع "بي بي" أن تبلغ عمليات إعادة شراء الأسهم للربع الأول من عام 2025 ما بين 0.75 و1.0 مليار دولار. وخفضت شركة النفط والغاز البريطانية رأس المال السنوي إلى 13-15 مليار دولار بحلول عام 2027، مع استهداف تخفيضات كبيرة في التكاليف الهيكلية من 4 إلى 5 مليارات دولار بحلول نهاية عام 2027. وتعتزم الشركة إجراء عمليات سحب استثمارات بقيمة 20 مليار دولار بحلول عام 2027، وخفض صافي الدين مع استهداف 14-18 مليار دولار بحلول نهاية عام 2027، بحسب الأرقام التي اطّلعت عليها منصة الطاقة المتخصصة. وتعليقًا على إعلان الإستراتيجية الجديدة، قال الرئيس التنفيذي موراي أوشينكلوس: "لقد أعدنا اليوم ضبط إستراتيجية بي بي أساسًا". وأضاف: "نعمل على خفض وإعادة تخصيص الإنفاق الرأسمالي لصالح الأعمال التجارية ذات العائد الأعلى لتعزيز النمو، ونسعى دون هوادة إلى تحسين الأداء وكفاءة التكلفة". الطاقة الذرية: مخزون إيران من اليورانيوم المخصب زاد بشكل حاد http://moee.gov.eg/test_new/new_info.aspx?h_id=44731&call_p=news_f.aspx &pg_index=0 www.alarabiya.net/iran/2025/02/26/%D8%A7%D9%84%D8%B7%D8%A7%D9%82%D8%A9-%D8%A7%D9%84%D8%B0%D8%B1%D9%8A%D8%A9-%D9%85%D8%AE%D8%B2%D9%88%D9%86-%D8%A7%D9%8A%D8%B1%D8%A7%D9%86-%D9%85%D9%86-%D8%A7%D9%84%D9%8A%D9%88%D8%B1%D8%A7%D9%86%D9%8A%D9%88%D9%85-%D8%A7%D9%84%D9%85%D8%AE%D8%B5%D8%A8-%D8%B2%D8%A7%D8%AF-%D8%A8%D8%B4%D9%83%D9%84-%D8%AD%D8%A7%D8%AF Thu, 27 Feb 2025 00:00:00 GMT الوكالة الدولية للطاقة الذرية ذكرت في تقرير سري أن مخزون اليورانيوم المخصب حتى درجة نقاء 60% ارتفع بمقدار 92.5 كيلوغرام في 3 أشهر ذكرت الوكالة الدولية للطاقة الذرية، في تقرير ربع سنوي، اليوم الأربعاء، أن مخزون إيران من اليورانيوم المخصب بدرجة نقاء تصل إلى 60% زاد بشكل حاد و"مقلق للغاية" منذ أن أعلنت طهران عن تسريع عمليات التخصيب في ديسمبر الماضي. وتقترب هذه الدرجة من النقاء من المستوى المطلوب لصنع الأسلحة النووية وهي 90%. وجاء في التقرير، وهو واحد من تقريرين سريين للوكالة الدولية للطاقة الذرية موجهين للدول الأعضاء واطلعت عليهما وكالات أنباء عالمية، أن مخزون اليورانيوم المخصب حتى درجة نقاء 60% في صورة سادس فلوريد اليورانيوم ارتفع بمقدار 92.5 كيلوغرام في الربع الماضي إلى 274.8 كيلوغرام. وفي الثامن من فبراير الحالي، بلغ إجمالي هذا المخزون 274.4 كيلوغرام، مقابل 182.2 كيلوغرام قبل ثلاثة أشهر، مما يشير إلى تسارع واضح في معدّل الإنتاج. وقال علي واعظ المتخصص في الشأن الإيراني في مجموعة الأزمات الدولية، لوكالة "فرانس برس"، إن "إيران تنتج حالياً ما يكفي من اليورانيوم المخصّب بنسبة 60% شهرياً لبناء سلاح نووي إذا ارتفعت النسبة إلى 90%". وكانت طهران حذرت في بداية ديسمبر بشأن نيتها التحرّك بسرعة أكبر، رداً على اعتماد مجلس محافظي الوكالة الدولية للطاقة الذرية قراراً حاسماً. كذلك، أعلنت تشغيل أجهزة طرد مركزي جديدة متطوّرة، تُستخدم لتخصيب اليورانيوم. ووفق التقرير، فقد أعرب المدير العام للوكالة الدولية للطاقة الذرية رافاييل غروسي عن أسفه "العميق لأن إيران بالرغم من إبداء استعدادها للنظر في تعيين أربعة مفتشين إضافيين من ذوي الخبرة، لم تقبل بتعييناتهم". وتدافع إيران عن حقها في امتلاك الطاقة النووية لأغراض مدنية، بينما تنفي رغبتها في امتلاك قنبلة ذرية. وفي السنوات الأخيرة، تراجعت تدريجياً عن جميع التزاماتها التي تعهّدت بها بموجب الاتفاق المبرم في العام 2015 مع الولايات المتحدة وفرنسا وألمانيا والمملكة المتحدة والصين وروسيا. وخلال ولايته الأولى في البيت الأبيض بين 2017 و2021، اعتمد الرئيس الأميركي دونالد ترامب سياسة "ضغوط قصوى" حيال طهران، شملت الانسحاب الأحادي الجانب من الاتفاق الدولي بشأن برنامجها النووي، وإعادة فرض عقوبات قاسية عليها بهدف إضعاف اقتصادها وعزلها على الساحة الدولية. وحتى الآن، فشلت محاولات إعادة إحياء الاتفاق. والثلاثاء، استبعد وزير الخارجية الإيراني عباس عراقجي إجراء أي "مفاوضات مباشرة" مع الولايات المتحدة بشأن برنامج طهران النووي، في ظل سياسة "الضغوط القصوى" التي يمارسها ترامب. وقال واعظ إن "إيران لن تفاوض بينما يتمّ توجيه بندقية إلى رأسها". وجاء تقرير الوكالة الدولية للطاقة الذرية قبل أيام من افتتاح اجتماع لمجلس محافظي الوكالة في فيينا. ووفق التقرير، فقد بلغ إجمالي احتياطيات اليورانيوم المخصّب 8294.4 كيلوغرام (مقابل 6604.4 كيلوغرام في السابق)، وهو ما يزيد 41 ضعفاً عن الحد المسموح به بموجب اتفاق العام 2015. وتعهّدت الوكالة بتقديم تقرير كامل بحلول ربيع العام 2025، بناء على طلب الدول الأوروبية والولايات المتحدة. الوكالة الدولية للطاقة الذرية ذكرت في تقرير سري أن مخزون اليورانيوم المخصب حتى درجة نقاء 60% ارتفع بمقدار 92.5 كيلوغرام في 3 أشهر ذكرت الوكالة الدولية للطاقة الذرية، في تقرير ربع سنوي، اليوم الأربعاء، أن مخزون إيران من اليورانيوم المخصب بدرجة نقاء تصل إلى 60% زاد بشكل حاد و"مقلق للغاية" منذ أن أعلنت طهران عن تسريع عمليات التخصيب في ديسمبر الماضي. وتقترب هذه الدرجة من النقاء من المستوى المطلوب لصنع الأسلحة النووية وهي 90%. وجاء في التقرير، وهو واحد من تقريرين سريين للوكالة الدولية للطاقة الذرية موجهين للدول الأعضاء واطلعت عليهما وكالات أنباء عالمية، أن مخزون اليورانيوم المخصب حتى درجة نقاء 60% في صورة سادس فلوريد اليورانيوم ارتفع بمقدار 92.5 كيلوغرام في الربع الماضي إلى 274.8 كيلوغرام. وفي الثامن من فبراير الحالي، بلغ إجمالي هذا المخزون 274.4 كيلوغرام، مقابل 182.2 كيلوغرام قبل ثلاثة أشهر، مما يشير إلى تسارع واضح في معدّل الإنتاج. وقال علي واعظ المتخصص في الشأن الإيراني في مجموعة الأزمات الدولية، لوكالة "فرانس برس"، إن "إيران تنتج حالياً ما يكفي من اليورانيوم المخصّب بنسبة 60% شهرياً لبناء سلاح نووي إذا ارتفعت النسبة إلى 90%". وكانت طهران حذرت في بداية ديسمبر بشأن نيتها التحرّك بسرعة أكبر، رداً على اعتماد مجلس محافظي الوكالة الدولية للطاقة الذرية قراراً حاسماً. كذلك، أعلنت تشغيل أجهزة طرد مركزي جديدة متطوّرة، تُستخدم لتخصيب اليورانيوم. ووفق التقرير، فقد أعرب المدير العام للوكالة الدولية للطاقة الذرية رافاييل غروسي عن أسفه "العميق لأن إيران بالرغم من إبداء استعدادها للنظر في تعيين أربعة مفتشين إضافيين من ذوي الخبرة، لم تقبل بتعييناتهم". وتدافع إيران عن حقها في امتلاك الطاقة النووية لأغراض مدنية، بينما تنفي رغبتها في امتلاك قنبلة ذرية. وفي السنوات الأخيرة، تراجعت تدريجياً عن جميع التزاماتها التي تعهّدت بها بموجب الاتفاق المبرم في العام 2015 مع الولايات المتحدة وفرنسا وألمانيا والمملكة المتحدة والصين وروسيا. وخلال ولايته الأولى في البيت الأبيض بين 2017 و2021، اعتمد الرئيس الأميركي دونالد ترامب سياسة "ضغوط قصوى" حيال طهران، شملت الانسحاب الأحادي الجانب من الاتفاق الدولي بشأن برنامجها النووي، وإعادة فرض عقوبات قاسية عليها بهدف إضعاف اقتصادها وعزلها على الساحة الدولية. وحتى الآن، فشلت محاولات إعادة إحياء الاتفاق. والثلاثاء، استبعد وزير الخارجية الإيراني عباس عراقجي إجراء أي "مفاوضات مباشرة" مع الولايات المتحدة بشأن برنامج طهران النووي، في ظل سياسة "الضغوط القصوى" التي يمارسها ترامب. وقال واعظ إن "إيران لن تفاوض بينما يتمّ توجيه بندقية إلى رأسها". وجاء تقرير الوكالة الدولية للطاقة الذرية قبل أيام من افتتاح اجتماع لمجلس محافظي الوكالة في فيينا. ووفق التقرير، فقد بلغ إجمالي احتياطيات اليورانيوم المخصّب 8294.4 كيلوغرام (مقابل 6604.4 كيلوغرام في السابق)، وهو ما يزيد 41 ضعفاً عن الحد المسموح به بموجب اتفاق العام 2015. وتعهّدت الوكالة بتقديم تقرير كامل بحلول ربيع العام 2025، بناء على طلب الدول الأوروبية والولايات المتحدة. انتقادات لباكستان بسبب تعديل عقود الطاقة.. ما علاقة الجيش؟ http://moee.gov.eg/test_new/new_info.aspx?h_id=44730&call_p=news_f.aspx &pg_index=0 www.aljazeera.net/ebusiness/2025/2/26/%D8%A8%D8%A7%D9%83%D8%B3%D8%AA%D8%A7%D9%86-%D8%A7%D9%84%D8%AC%D9%8A%D8%B4-%D8%B9%D9%82%D9%88%D8%AF Wed, 26 Feb 2025 00:00:00 GMT انتقدت مؤسسات مالية دولية، من بينها مؤسسة التمويل الدولية التابعة للبنك الدولي وبنك التنمية الآسيوي، قيام الحكومة الباكستانية بإعادة التفاوض بشأن عقود الطاقة، محذرةً من أن هذه الخطوة قد تؤدي إلى تقويض ثقة المستثمرين وإضعاف فرص الاستثمارات الخاصة في المستقبل، وفقًا لتقرير نشرته بلومبيرغ. تحذيرات وفي 18 فبراير/شباط، وجهت المؤسستان رسالة مشتركة إلى الحكومة الباكستانية، والتي اطلعت عليها بلومبيرغ، أكدت فيها أن إعادة التفاوض بشأن عقود شراء الطاقة الشمسية والرياح بطريقة غير تشاورية قد تضر بالتنمية طويلة الأجل للقطاع. إيكونوميست: هل نجح ماكرون في إقناع ترامب؟ شهادة جندي فيتنامي في أوكرانيا: في الخنادق كانت الفئران تنهش يدي وأوضحت الرسالة أن منتجي الطاقة "غير مخولين بالموافقة على أي تغييرات جوهرية في وثائق المشاريع دون الحصول على موافقة مسبقة من الجهات المقرضة". وأشارت الرسالة إلى أن المقرضين الدوليين قدموا تمويلا بقيمة 2.7 مليار دولار أميركي لقطاع الطاقة الباكستاني على مدى الـ25 عامًا الماضية، وهو ما يجعل أي تغييرات في العقود بمثابة ضربة لمصداقية باكستان في أعين المستثمرين الدوليين. Pakistani currency note state bank of Pakistan fresh currency notes الحكومة أكدت أنها تجري محادثات مع حوالي 100 شركة طاقة إضافية لتعديل العقود لتخفيف أعباء المدفوعات (شترستوك) تعديل العقود وتدخل الجيش جاء هذا التطور بعد أن وافقت حكومة رئيس الوزراء شهباز شريف في يناير/كانون الثاني الماضي على إعادة التفاوض على العقود المبرمة مع 14 شركة طاقة، مما أدى إلى تحقيق توفير مالي قدره 1.4 تريليون روبية (5 مليارات دولار). وأكدت الحكومة أنها تجري محادثات مع حوالي 100 شركة طاقة إضافية لتعديل العقود، بهدف تقليل أعباء المدفوعات، كما أشارت إلى دور الجيش الباكستاني في هذه المحادثات. ونقلت بلومبيرغ عن مصادر مطلعة أن رؤساء الشركات المالكة لمشروعات الطاقة والمديرين التنفيذيين تم استدعاؤهم عدة مرات إلى مكاتب الجيش في إسلام آباد وكراتشي، حيث طُلب منهم الموافقة على تخفيض المدفوعات المستحقة لهم لقاء توليد الكهرباء. ولم يُسمح لهذه المصادر بالكشف عن هويتها نظرًا لحساسية الموضوع. دور الجيش في المفاوضات وفي مؤتمر صحفي عقد في نوفمبر/تشرين الثاني الماضي، أعرب وزير الطاقة الباكستاني أويس لغاري عن شكره لرئيس أركان الجيش الجنرال عاصم منير لدوره في إنجاح إعادة التفاوض على العقود. وقال لغاري إن "الدعم الذي قدمه الجيش كان ضروريا لتحقيق هذه التعديلات". يُذكر أن الجيش الباكستاني حكم البلاد بشكل مباشر أو غير مباشر في معظم تاريخها الحديث، ويحتفظ بنفوذ كبير في القرارات السياسية والاقتصادية المهمة. ولم تصدر إدارة الإعلام في الجيش الباكستاني أو بنك التنمية الآسيوي أو مؤسسة التمويل الدولية أي تعليق رسمي على القضية حتى الآن. وفي سياق متصل، تجري باكستان محادثات منفصلة مع الصين لإعادة جدولة مدفوعات الديون المستحقة لمحطات الطاقة التي أنشأتها الصين في البلاد ضمن مبادرة الحزام والطريق. انتقدت مؤسسات مالية دولية، من بينها مؤسسة التمويل الدولية التابعة للبنك الدولي وبنك التنمية الآسيوي، قيام الحكومة الباكستانية بإعادة التفاوض بشأن عقود الطاقة، محذرةً من أن هذه الخطوة قد تؤدي إلى تقويض ثقة المستثمرين وإضعاف فرص الاستثمارات الخاصة في المستقبل، وفقًا لتقرير نشرته بلومبيرغ. تحذيرات وفي 18 فبراير/شباط، وجهت المؤسستان رسالة مشتركة إلى الحكومة الباكستانية، والتي اطلعت عليها بلومبيرغ، أكدت فيها أن إعادة التفاوض بشأن عقود شراء الطاقة الشمسية والرياح بطريقة غير تشاورية قد تضر بالتنمية طويلة الأجل للقطاع. إيكونوميست: هل نجح ماكرون في إقناع ترامب؟ شهادة جندي فيتنامي في أوكرانيا: في الخنادق كانت الفئران تنهش يدي وأوضحت الرسالة أن منتجي الطاقة "غير مخولين بالموافقة على أي تغييرات جوهرية في وثائق المشاريع دون الحصول على موافقة مسبقة من الجهات المقرضة". وأشارت الرسالة إلى أن المقرضين الدوليين قدموا تمويلا بقيمة 2.7 مليار دولار أميركي لقطاع الطاقة الباكستاني على مدى الـ25 عامًا الماضية، وهو ما يجعل أي تغييرات في العقود بمثابة ضربة لمصداقية باكستان في أعين المستثمرين الدوليين. Pakistani currency note state bank of Pakistan fresh currency notes الحكومة أكدت أنها تجري محادثات مع حوالي 100 شركة طاقة إضافية لتعديل العقود لتخفيف أعباء المدفوعات (شترستوك) تعديل العقود وتدخل الجيش جاء هذا التطور بعد أن وافقت حكومة رئيس الوزراء شهباز شريف في يناير/كانون الثاني الماضي على إعادة التفاوض على العقود المبرمة مع 14 شركة طاقة، مما أدى إلى تحقيق توفير مالي قدره 1.4 تريليون روبية (5 مليارات دولار). وأكدت الحكومة أنها تجري محادثات مع حوالي 100 شركة طاقة إضافية لتعديل العقود، بهدف تقليل أعباء المدفوعات، كما أشارت إلى دور الجيش الباكستاني في هذه المحادثات. ونقلت بلومبيرغ عن مصادر مطلعة أن رؤساء الشركات المالكة لمشروعات الطاقة والمديرين التنفيذيين تم استدعاؤهم عدة مرات إلى مكاتب الجيش في إسلام آباد وكراتشي، حيث طُلب منهم الموافقة على تخفيض المدفوعات المستحقة لهم لقاء توليد الكهرباء. ولم يُسمح لهذه المصادر بالكشف عن هويتها نظرًا لحساسية الموضوع. دور الجيش في المفاوضات وفي مؤتمر صحفي عقد في نوفمبر/تشرين الثاني الماضي، أعرب وزير الطاقة الباكستاني أويس لغاري عن شكره لرئيس أركان الجيش الجنرال عاصم منير لدوره في إنجاح إعادة التفاوض على العقود. وقال لغاري إن "الدعم الذي قدمه الجيش كان ضروريا لتحقيق هذه التعديلات". يُذكر أن الجيش الباكستاني حكم البلاد بشكل مباشر أو غير مباشر في معظم تاريخها الحديث، ويحتفظ بنفوذ كبير في القرارات السياسية والاقتصادية المهمة. ولم تصدر إدارة الإعلام في الجيش الباكستاني أو بنك التنمية الآسيوي أو مؤسسة التمويل الدولية أي تعليق رسمي على القضية حتى الآن. وفي سياق متصل، تجري باكستان محادثات منفصلة مع الصين لإعادة جدولة مدفوعات الديون المستحقة لمحطات الطاقة التي أنشأتها الصين في البلاد ضمن مبادرة الحزام والطريق. تعاون بين «مصدر» و«طاقة» و«إيني» بمشاريع الطاقة النظيفة http://moee.gov.eg/test_new/new_info.aspx?h_id=44729&call_p=news_f.aspx &pg_index=0 www.aletihad.ae/news/%D8%A7%D9%84%D8%A7%D9%82%D8%AA%D8%B5%D8%A7%D8%AF%D9%8A/4554865/%D8%AA%D8%B9%D8%A7%D9%88%D9%86-%D8%A8%D9%8A%D9%86--%D9%85%D8%B5%D8%AF%D8%B1--%D9%88-%D8%B7%D8%A7%D9%82%D8%A9--%D9%88-%D8%A5%D9%8A%D9%86%D9%8A--%D8%A8%D9%85%D8%B4%D8%A7%D8%B1%D9%8A%D8%B9-%D8%A7%D9%84%D8%B7%D8%A7%D9%82%D8%A9-%D8%A7%D9%84%D9%86%D8%B8%D9%8A%D9%81%D8%A9 Wed, 26 Feb 2025 00:00:00 GMT أبوظبي (وام) وقعت شركة أبوظبي لطاقة المستقبل «مصدر»، وشركة «طاقة لشبكات النقل» التابعة لمجموعة «طاقة» وشركة «إيني إس.بي.إيه» اتفاقية إطارية للمضي قدماً في تنفيذ الشراكة الثلاثية الاستراتيجية التي وقعتها دولة الإمارات وإيطاليا وألبانيا مؤخراً للتعاون في مشاريع الطاقة النظيفة، وذلك ضمن «زيارة دولة» التي قام بها صاحب السمو الشيخ محمد بن زايد آل نهيان، رئيس الدولة، حفظه الله، للجمهورية الإيطالية أمس الأول. وقّع الاتفاقية جاسم حسين ثابت، الرئيس التنفيذي للمجموعة والعضو المنتدب في «طاقة»، ومحمد جميل الرمحي، الرئيس التنفيذي لشركة «مصدر»، وكلاوديو ديسكالزي، الرئيس التنفيذي لشركة «إيني». وتتعاون الشركات الثلاث بمقتضى الاتفاقية للمضي قدماً في تنفيذ مبادرة الشراكة الثلاثية، مع التركيز على إنشاء إطار تعاوني يتم من خلاله توقيع اتفاقية طويلة الأمد تقوم بموجبها إيطاليا بشراء طاقة متجددة يتم إنتاجها في ألبانيا ونقلها إلى إيطاليا. ولتنفيذ المشروع، تم اختيار شركتي «مصدر» و«طاقة لشبكات النقل» من دولة الإمارات، وشركة الطاقة الألبانية «كيش»، في حين تم اختيار شركة «إيني» كمشتر محتمل مفضل. وتحدد الاتفاقية الإطارية الثلاثية التي تم توقيعها خلال أسبوع أبوظبي للاستدامة 2025، مجالات التعاون الرئيسية بين دولة الإمارات وألبانيا وإيطاليا، والتي تشمل الطاقة المتجددة والبنية التحتية لمشاريع الطاقة؛ بهدف تعزيز أمن الطاقة، ودعم التنمية المستدامة، وتسريع الجهود الرامية لإحداث نقلة نوعية في قطاع الطاقة في منطقة البحر المتوسط. وقال معالي الدكتور سلطان بن أحمد الجابر، وزير الصناعة والتكنولوجيا المتقدمة، رئيس مجلس إدارة «مصدر» إنه تماشياً مع رؤية وتوجيهات القيادة الرشيدة بالعمل على تعزيز أمن الطاقة وتوفير إمداداتها باعتبارها ممكّناً أساسياً لدعم التنمية الاقتصادية والاجتماعية المستدامة، تأتي هذه الاتفاقية لتجسد رؤى وتوجهات البلدان الثلاثة بضرورة تعزيز التعاون الدولي في مجال الطاقة المتجددة وبالاستفادة من خبرة وريادة دولة الإمارات في تقنيات الطاقة النظيفة، والبنية التحتية المتطورة للطاقة في إيطاليا، سيكون بإمكاننا إيجاد مسارات جديدة لتحقيق التقدم، وتوفير حلول عملية تساهم في مضاعفة الإنتاج العالمي من الطاقة المتجددة ثلاث مرات، بما يتماشى مع أهداف «اتفاق الإمارات» التاريخي، وكلنا ثقة بأن هذه المبادرة ستسهم في توفير الطاقة بتكلفة مناسبة، وتسريع التنمية المستدامة، من خلال توفير فرص عمل ودفع عجلة التقدم الاقتصادي والاجتماعي. من جهته، قال جاسم حسين ثابت، إن هذه الاتفاقية تبرز أهمية التعاون الاستراتيجي في تعزيز حلول مستدامة للطاقة ونؤمن في «طاقة» بأن البنية التحتية القوية تشكل العمود الفقري للتحول الناجح نحو استخدام الطاقة النظيفة، ومن خلال تسخير خبراتنا الواسعة في مجال شبكات نقل الكهرباء نضمن القدرة على دمج الكهرباء المُولَّدة من مصادر الطاقة المتجددة ضمن شبكة النقل بكفاءةٍ وموثوقيةٍ لنقلها عبر الحدود. من ناحيته، قال محمد جميل الرمحي، إن هذه الاتفاقية امتداد لشراكاتنا المهمة في منطقة البحر الأبيض المتوسط، وستعزز حضور وأنشطة «مصدر» في هذه المنطقة، وبالاستفادة من خبرة «طاقة» في البنية التحتية لشبكات نقل الطاقة عالية الفولتية، وريادة «إيني» في سوق الطاقة الأوروبية، ستسهم هذه الشراكة المهمة في تطوير مشاريع نوعية واسعة النطاق، وكونها شريكاً موثوقاً في عملية التحول في قطاع الطاقة الأوروبي، تلتزم «مصدر» بدعم التنمية المستدامة، وتوفير طاقة نظيفة موثوقة وبأسعار مناسبة للمجتمعات. وقال كلاوديو ديسكالزي، إن التعاون في تطوير مشاريع طاقة عابرة للحدود يلعب دوراً مهماً في تحقيق أمن الطاقة، حيث تسهم هذه المشاريع في تعزيز الاعتماد على استخدام ناقلات طاقة أكثر استدامة ومن خلال هذه الاتفاقية، سيتم الدمج بين الخبرات المتميزة للشركات المطورة وريادتها على مستوى القطاع، وبفضل العلاقات الراسخة التي تجمعنا مع شركائنا في دولة الإمارات وألبانيا، يمكننا إيجاد مسارات جديدة تسهم في دفع الجهود لتحقيق نقلة نوعية في قطاع الطاقة، وتدعم مساعي تطوير سوق الطاقة في منطقة البحر الأبيض المتوسط. أبوظبي (وام) وقعت شركة أبوظبي لطاقة المستقبل «مصدر»، وشركة «طاقة لشبكات النقل» التابعة لمجموعة «طاقة» وشركة «إيني إس.بي.إيه» اتفاقية إطارية للمضي قدماً في تنفيذ الشراكة الثلاثية الاستراتيجية التي وقعتها دولة الإمارات وإيطاليا وألبانيا مؤخراً للتعاون في مشاريع الطاقة النظيفة، وذلك ضمن «زيارة دولة» التي قام بها صاحب السمو الشيخ محمد بن زايد آل نهيان، رئيس الدولة، حفظه الله، للجمهورية الإيطالية أمس الأول. وقّع الاتفاقية جاسم حسين ثابت، الرئيس التنفيذي للمجموعة والعضو المنتدب في «طاقة»، ومحمد جميل الرمحي، الرئيس التنفيذي لشركة «مصدر»، وكلاوديو ديسكالزي، الرئيس التنفيذي لشركة «إيني». وتتعاون الشركات الثلاث بمقتضى الاتفاقية للمضي قدماً في تنفيذ مبادرة الشراكة الثلاثية، مع التركيز على إنشاء إطار تعاوني يتم من خلاله توقيع اتفاقية طويلة الأمد تقوم بموجبها إيطاليا بشراء طاقة متجددة يتم إنتاجها في ألبانيا ونقلها إلى إيطاليا. ولتنفيذ المشروع، تم اختيار شركتي «مصدر» و«طاقة لشبكات النقل» من دولة الإمارات، وشركة الطاقة الألبانية «كيش»، في حين تم اختيار شركة «إيني» كمشتر محتمل مفضل. وتحدد الاتفاقية الإطارية الثلاثية التي تم توقيعها خلال أسبوع أبوظبي للاستدامة 2025، مجالات التعاون الرئيسية بين دولة الإمارات وألبانيا وإيطاليا، والتي تشمل الطاقة المتجددة والبنية التحتية لمشاريع الطاقة؛ بهدف تعزيز أمن الطاقة، ودعم التنمية المستدامة، وتسريع الجهود الرامية لإحداث نقلة نوعية في قطاع الطاقة في منطقة البحر المتوسط. وقال معالي الدكتور سلطان بن أحمد الجابر، وزير الصناعة والتكنولوجيا المتقدمة، رئيس مجلس إدارة «مصدر» إنه تماشياً مع رؤية وتوجيهات القيادة الرشيدة بالعمل على تعزيز أمن الطاقة وتوفير إمداداتها باعتبارها ممكّناً أساسياً لدعم التنمية الاقتصادية والاجتماعية المستدامة، تأتي هذه الاتفاقية لتجسد رؤى وتوجهات البلدان الثلاثة بضرورة تعزيز التعاون الدولي في مجال الطاقة المتجددة وبالاستفادة من خبرة وريادة دولة الإمارات في تقنيات الطاقة النظيفة، والبنية التحتية المتطورة للطاقة في إيطاليا، سيكون بإمكاننا إيجاد مسارات جديدة لتحقيق التقدم، وتوفير حلول عملية تساهم في مضاعفة الإنتاج العالمي من الطاقة المتجددة ثلاث مرات، بما يتماشى مع أهداف «اتفاق الإمارات» التاريخي، وكلنا ثقة بأن هذه المبادرة ستسهم في توفير الطاقة بتكلفة مناسبة، وتسريع التنمية المستدامة، من خلال توفير فرص عمل ودفع عجلة التقدم الاقتصادي والاجتماعي. من جهته، قال جاسم حسين ثابت، إن هذه الاتفاقية تبرز أهمية التعاون الاستراتيجي في تعزيز حلول مستدامة للطاقة ونؤمن في «طاقة» بأن البنية التحتية القوية تشكل العمود الفقري للتحول الناجح نحو استخدام الطاقة النظيفة، ومن خلال تسخير خبراتنا الواسعة في مجال شبكات نقل الكهرباء نضمن القدرة على دمج الكهرباء المُولَّدة من مصادر الطاقة المتجددة ضمن شبكة النقل بكفاءةٍ وموثوقيةٍ لنقلها عبر الحدود. من ناحيته، قال محمد جميل الرمحي، إن هذه الاتفاقية امتداد لشراكاتنا المهمة في منطقة البحر الأبيض المتوسط، وستعزز حضور وأنشطة «مصدر» في هذه المنطقة، وبالاستفادة من خبرة «طاقة» في البنية التحتية لشبكات نقل الطاقة عالية الفولتية، وريادة «إيني» في سوق الطاقة الأوروبية، ستسهم هذه الشراكة المهمة في تطوير مشاريع نوعية واسعة النطاق، وكونها شريكاً موثوقاً في عملية التحول في قطاع الطاقة الأوروبي، تلتزم «مصدر» بدعم التنمية المستدامة، وتوفير طاقة نظيفة موثوقة وبأسعار مناسبة للمجتمعات. وقال كلاوديو ديسكالزي، إن التعاون في تطوير مشاريع طاقة عابرة للحدود يلعب دوراً مهماً في تحقيق أمن الطاقة، حيث تسهم هذه المشاريع في تعزيز الاعتماد على استخدام ناقلات طاقة أكثر استدامة ومن خلال هذه الاتفاقية، سيتم الدمج بين الخبرات المتميزة للشركات المطورة وريادتها على مستوى القطاع، وبفضل العلاقات الراسخة التي تجمعنا مع شركائنا في دولة الإمارات وألبانيا، يمكننا إيجاد مسارات جديدة تسهم في دفع الجهود لتحقيق نقلة نوعية في قطاع الطاقة، وتدعم مساعي تطوير سوق الطاقة في منطقة البحر الأبيض المتوسط. حماس متأخر للطاقة الشمسية في العراق http://moee.gov.eg/test_new/new_info.aspx?h_id=44728&call_p=news_f.aspx &pg_index=0 www.alaraby.co.uk/economy/%D8%AD%D9%85%D8%A7%D8%B3-%D9%85%D8%AA%D8%A3%D8%AE%D8%B1-%D9%84%D9%84%D8%B7%D8%A7%D9%82%D8%A9-%D8%A7%D9%84%D8%B4%D9%85%D8%B3%D9%8A%D8%A9-%D9%81%D9%8A-%D8%A7%D9%84%D8%B9%D8%B1%D8%A7%D9%82 Wed, 26 Feb 2025 00:00:00 GMT كشفت وزارة النفط العراقية، عن مشاريع جديدة في قطاع إنتاج الطاقة الشمسية مع شركة توتال إنيرجي الفرنسية، في وقت يواجه العراق أزمات كهرباء وانقطاعات متكررة للتيار، جراء ضعف إنتاج الطاقة الكهربائية، التي يعتمد في توليدها على الغاز المستورد من إيران، وبنحو يصل إلى أكثر من 35% من احتياجاته. ووفقا لبيان وزارة الكهرباء العراقية، فقد تم توقيع اتفاق إنشاء محطة طاقة شمسية بقدرة 1000 ميغاواط في البصرة، مع شركة توتال إنيرجي. وكشفت هيئة استثمار البصرة أن التكلفة الاستثمارية لمشروع المحطة، التي تعتزم توتال إنيرجي تطويرها ضمن صفقة الـ27 مليار دولار، تصل إلى نحو 820 مليون دولار. مبادرات حكومية في هذا السياق، أعلنت وزارة الكهرباء عن مبادرة تهدف إلى تشجيع المواطنين على اقتناء منظومات الطاقة الشمسية وربطها بالشبكة الكهربائية ضمن جهود الحكومة لتخطي المشاكل السابقة، بسبب تلكؤ دخول الغاز الإيراني ومشاكل استيراد الكهرباء، والبحث عن وسائل أخرى لتنويع مصادر الطاقة وتخفيف العبء عن المنظومة الكهربائية الوطنية. وقال المتحدث باسم وزارة الكهرباء، أحمد موسى، لـ"العربي الجديد"، إن وزارته عملت على فتح مزايدة بين الشركات للمضي بالخطة، حيث وقع الاختيار على ثماني شركات رصينة ذات مواصفات معتمدة من الممكن أن يقتني المواطن منها ألواح ومنظومات الطاقة الشمسية. وبين موسى، أيضا أن هذا الإجراء يتم في إطار مبادرة من البنك المركزي العراقي. وأكد أن المشروع تم إطلاقه فعليا، ويستطيع المواطن مراجعة المصارف الحكومية لاقتناء تلك المنظومات عبر القروض والتي ستخفف كثيرا من أعباء الضغط على المنظومة الكهربائية. وكان البنك المركزي العراقي قد أصدر مطلع الشهر الحالي، لائحة بأسماء ثماني شركات معتمدة بشأن مبادرة الطاقة المتجددة. تأخر إنتاج الطاقة الشمسية الخبير في مركز بحوث الطاقة المتجددة، عادل حسن محمود، قال إن إنتاج الطاقة الشمسية في العراق ما زال متأخرا جدا عن بقية دول المنطقة، وحتى الآن لم تتخذ القرارات الصحيحة باتجاه الطاقة المتجددة، في حين يعاني العراق منذ نصف قرن من انقطاع التيار الكهربائي. وذكر محمود لـ"العربي الجديد"، أن من أسباب تأخر استخدام الطاقة الشمسية في العراق، عدم وجود إرادة وطنية لمعالجة المشكلة، وهناك من يعمل لاستمرار تجهيز الطاقة من إيران. وبين محمود، أن سعر الكيلوواط من الكهرباء عالميا يتراوح بين من 2-4 سنت، بينما يشتريه العراق من إيران بـ 16 سنتا. وتحدث محمود، عن أن البرلمان العراقي ما زال عاجزاً عن اقرار قانون الطاقة الشمسية في ظل الشبكة الوطنية المهترئة والقديمة، والتي تحتاج الى تبديل كامل في منظومتها بشبكة ذكية، مبيناً، أن أغلب عقود العراق بالكهرباء، عبارة عن فساد وعمولات مشبوهة. وشدد على أن متطلبات تطوير واعتماد منظومات الطاقة الشمسية بحاجة إلى تشجيع المواطنين على تركيب منظومات الطاقة الشمسية، ورفع الضريبة والجمارك عن إدخال المواد والمنتجات المتعلقة بالطاقة الشمسية. كما أكد ضرورة فتح القروض المناسبة للمواطنين بدون فوائد، بهدف تركيب المنظومات، وإعطاء تسهيلات للشركات الاستثمارية، ودعم منتجات الطاقة النظيفة للتخلص من التلوث. وأفاد بأهمية فتح باب استثمار الكهرباء بالطاقة الشمسية وإدخالها ضمن الموارد الاقتصادية المهمة للدولة، وإعداد دراسات إستراتيجية للسنوات القادمة باعتماد الطاقة المتجددة في الخطة المستقبلية، والاعتماد على التكنولوجيا الحديثة في التركيب، واعداد المحطات المركزية وغير المركزية في رفد الشبكة الوطنية بالطاقة النظيفة. سطوع شمسي عالٍ من جانبه، قال الخبير في مجال الطاقة، محمد أمين هوراماني: "نسمع مراراً تصريحات متنوعة من وزارتي النفط والكهرباء عن ملف الطاقة بشكل عام والكهرباء بشكل خاص، حيث الأولى معنية بشأن توفير الوقود للمحطات الكهربائية والثانية عن الإنتاج والنقل وتوزيع الكهرباء، إلا أن هناك تحديات تتفاقم سنة بعد سنة منذ أكثر من عقدين. وأضاف هوراماني، لـ"العربي الجديد"، أن الاعتماد على الغاز والكهرباء من المصادر الإيرانية دون منافس رغم الانقطاعات بين آونة وأخرى وخصوصاً عند اشتداد فصلي الصيف والشتاء، يضع الحكومة في موقف صعب أمام المواطنين، وأن حكومة رئيس الوزراء محمد السوداني الحالية تحاول معالجة الموقف رغم العقوبات التي فرضتها الولايات المتحدة على الاستيراد من إيران. وبين هوراماني، أن هناك مشاريع لتطوير الغاز المصاحب لتجهيز محطات الكهرباء، وكذلك البدء ببعض حقول الطاقة الشمسية لكنها في مراحلها الأولى غير المتقدمة، وتحتاج إلى وقت طويل، وربما سنوات قادمة. وتحدث، عن أن العراق على أبواب الصيف الحار القادم، وأن المشاريع المذكورة هي جيدة، لكن قطاع الطاقة العراقي يدار بأيادٍ سياسية متنفذة، ولم يترك الأمر للكوادر الفنية العاملة في الوزارات المعنية. وأفاد هوراماني، أن العراق يمتلك مصادر متنوعة للطاقة، وساعات السطوع الشمسي يمكن أن تحقق نسب عالية من إنتاج الطاقة الكهربائية النظيفة، مؤكداً "لم يستفد العراق من هذه الثروة الطبيعية المهمة إلا بنسب محدودة". كشفت وزارة النفط العراقية، عن مشاريع جديدة في قطاع إنتاج الطاقة الشمسية مع شركة توتال إنيرجي الفرنسية، في وقت يواجه العراق أزمات كهرباء وانقطاعات متكررة للتيار، جراء ضعف إنتاج الطاقة الكهربائية، التي يعتمد في توليدها على الغاز المستورد من إيران، وبنحو يصل إلى أكثر من 35% من احتياجاته. ووفقا لبيان وزارة الكهرباء العراقية، فقد تم توقيع اتفاق إنشاء محطة طاقة شمسية بقدرة 1000 ميغاواط في البصرة، مع شركة توتال إنيرجي. وكشفت هيئة استثمار البصرة أن التكلفة الاستثمارية لمشروع المحطة، التي تعتزم توتال إنيرجي تطويرها ضمن صفقة الـ27 مليار دولار، تصل إلى نحو 820 مليون دولار. مبادرات حكومية في هذا السياق، أعلنت وزارة الكهرباء عن مبادرة تهدف إلى تشجيع المواطنين على اقتناء منظومات الطاقة الشمسية وربطها بالشبكة الكهربائية ضمن جهود الحكومة لتخطي المشاكل السابقة، بسبب تلكؤ دخول الغاز الإيراني ومشاكل استيراد الكهرباء، والبحث عن وسائل أخرى لتنويع مصادر الطاقة وتخفيف العبء عن المنظومة الكهربائية الوطنية. وقال المتحدث باسم وزارة الكهرباء، أحمد موسى، لـ"العربي الجديد"، إن وزارته عملت على فتح مزايدة بين الشركات للمضي بالخطة، حيث وقع الاختيار على ثماني شركات رصينة ذات مواصفات معتمدة من الممكن أن يقتني المواطن منها ألواح ومنظومات الطاقة الشمسية. وبين موسى، أيضا أن هذا الإجراء يتم في إطار مبادرة من البنك المركزي العراقي. وأكد أن المشروع تم إطلاقه فعليا، ويستطيع المواطن مراجعة المصارف الحكومية لاقتناء تلك المنظومات عبر القروض والتي ستخفف كثيرا من أعباء الضغط على المنظومة الكهربائية. وكان البنك المركزي العراقي قد أصدر مطلع الشهر الحالي، لائحة بأسماء ثماني شركات معتمدة بشأن مبادرة الطاقة المتجددة. تأخر إنتاج الطاقة الشمسية الخبير في مركز بحوث الطاقة المتجددة، عادل حسن محمود، قال إن إنتاج الطاقة الشمسية في العراق ما زال متأخرا جدا عن بقية دول المنطقة، وحتى الآن لم تتخذ القرارات الصحيحة باتجاه الطاقة المتجددة، في حين يعاني العراق منذ نصف قرن من انقطاع التيار الكهربائي. وذكر محمود لـ"العربي الجديد"، أن من أسباب تأخر استخدام الطاقة الشمسية في العراق، عدم وجود إرادة وطنية لمعالجة المشكلة، وهناك من يعمل لاستمرار تجهيز الطاقة من إيران. وبين محمود، أن سعر الكيلوواط من الكهرباء عالميا يتراوح بين من 2-4 سنت، بينما يشتريه العراق من إيران بـ 16 سنتا. وتحدث محمود، عن أن البرلمان العراقي ما زال عاجزاً عن اقرار قانون الطاقة الشمسية في ظل الشبكة الوطنية المهترئة والقديمة، والتي تحتاج الى تبديل كامل في منظومتها بشبكة ذكية، مبيناً، أن أغلب عقود العراق بالكهرباء، عبارة عن فساد وعمولات مشبوهة. وشدد على أن متطلبات تطوير واعتماد منظومات الطاقة الشمسية بحاجة إلى تشجيع المواطنين على تركيب منظومات الطاقة الشمسية، ورفع الضريبة والجمارك عن إدخال المواد والمنتجات المتعلقة بالطاقة الشمسية. كما أكد ضرورة فتح القروض المناسبة للمواطنين بدون فوائد، بهدف تركيب المنظومات، وإعطاء تسهيلات للشركات الاستثمارية، ودعم منتجات الطاقة النظيفة للتخلص من التلوث. وأفاد بأهمية فتح باب استثمار الكهرباء بالطاقة الشمسية وإدخالها ضمن الموارد الاقتصادية المهمة للدولة، وإعداد دراسات إستراتيجية للسنوات القادمة باعتماد الطاقة المتجددة في الخطة المستقبلية، والاعتماد على التكنولوجيا الحديثة في التركيب، واعداد المحطات المركزية وغير المركزية في رفد الشبكة الوطنية بالطاقة النظيفة. سطوع شمسي عالٍ من جانبه، قال الخبير في مجال الطاقة، محمد أمين هوراماني: "نسمع مراراً تصريحات متنوعة من وزارتي النفط والكهرباء عن ملف الطاقة بشكل عام والكهرباء بشكل خاص، حيث الأولى معنية بشأن توفير الوقود للمحطات الكهربائية والثانية عن الإنتاج والنقل وتوزيع الكهرباء، إلا أن هناك تحديات تتفاقم سنة بعد سنة منذ أكثر من عقدين. وأضاف هوراماني، لـ"العربي الجديد"، أن الاعتماد على الغاز والكهرباء من المصادر الإيرانية دون منافس رغم الانقطاعات بين آونة وأخرى وخصوصاً عند اشتداد فصلي الصيف والشتاء، يضع الحكومة في موقف صعب أمام المواطنين، وأن حكومة رئيس الوزراء محمد السوداني الحالية تحاول معالجة الموقف رغم العقوبات التي فرضتها الولايات المتحدة على الاستيراد من إيران. وبين هوراماني، أن هناك مشاريع لتطوير الغاز المصاحب لتجهيز محطات الكهرباء، وكذلك البدء ببعض حقول الطاقة الشمسية لكنها في مراحلها الأولى غير المتقدمة، وتحتاج إلى وقت طويل، وربما سنوات قادمة. وتحدث، عن أن العراق على أبواب الصيف الحار القادم، وأن المشاريع المذكورة هي جيدة، لكن قطاع الطاقة العراقي يدار بأيادٍ سياسية متنفذة، ولم يترك الأمر للكوادر الفنية العاملة في الوزارات المعنية. وأفاد هوراماني، أن العراق يمتلك مصادر متنوعة للطاقة، وساعات السطوع الشمسي يمكن أن تحقق نسب عالية من إنتاج الطاقة الكهربائية النظيفة، مؤكداً "لم يستفد العراق من هذه الثروة الطبيعية المهمة إلا بنسب محدودة". دولة عربية تدشن أول محطة لتموين السيارات بالهيدروجين الأخضر http://moee.gov.eg/test_new/new_info.aspx?h_id=44727&call_p=news_f.aspx &pg_index=0 www.alarabiya.net/aswaq/oil-and-gas/2025/02/24/%D8%AF%D9%88%D9%84%D8%A9-%D8%B9%D8%B1%D8%A8%D9%8A%D8%A9-%D8%AA%D8%AF%D8%B4%D9%86-%D8%A3%D9%88%D9%84-%D9%85%D8%AD%D8%B7%D8%A9-%D9%84%D8%AA%D9%85%D9%88%D9%8A%D9%86-%D8%A7%D9%84%D8%B3%D9%8A%D8%A7%D8%B1%D8%A7%D8%AA-%D8%A8%D8%A7%D9%84%D9%87%D9%8A%D8%AF%D8%B1%D9%88%D8%AC%D9%8A%D9%86-%D8%A7%D9%84%D8%A3%D8%AE%D8%B6%D8%B1 Wed, 26 Feb 2025 00:00:00 GMT شهدت سلطنة عُمان اليوم الاثنين، افتتاح أول محطة لتزويد السيارات بوقود الهيدروجين الأخضر، وتتبع شركة شل عُمان. وتقع المحطة بالقرب من مطار مسقط الدولي وتقدم خدمات مثل الشحن السريع للسيارات الكهربائية، وخيارات التعبئة بالوقود التقليدي في موقع واحد وتعتمد على تقنية التحليل الكهربائي باستخدام الطاقة الشمسية لإنتاج ما يصل إلى 130 كلغ من الهيدروجين الأخضر يوميًّا. وأكد وزير الطاقة والمعادن العماني، سالم بن ناصر العوفي، على أهمية هذه المبادرة التي تمثل أول محطة لتزويد المركبات بالهيدروجين الأخضر في سلطنة عُمان وهي خطوة مهمة نحو الاستدامة وتنويع مصادر الطاقة، وفق وكالة الأنباء العمانية. اقتصاد أوروباأسعار الطاقة ترفع التضخم في منطقة اليورو 2.5% خلال يناير وأوضح أن المشروع يقوم على دمج الطاقة الشمسية المتجددة والإنتاج المحلي للهيدروجين وتقنيات التنقل المتقدمة، والإمكانات الكبيرة لأنظمة الهيدروجين لجذب الاستثمارات ودعم التقنيات المستقبلية. من جانبه أكد رئيس شركة شل في سلطنة عُمان،وليد هادي، على أن المشروع يأتي ثمرة للتعاون مع شركة مواصلات وشركة نماء لتزويد لشراء الطاقة والمياه، مما يُبرز أهمية الشراكات في تسريع التحول إلى حلول الطاقة المستدامة. وقال الرئيس التنفيذي لشركة مواصلات،بدر بن محمد الندابي، إن الشركة ستضيف 15 مركبة تعمل بالهيدروجين إلى أسطولها مشيرا إلى أن المشروع يعد نقلة نوعية في قطاع النقل المخصص باستخدام مركبات صديقة للبيئة، حيث نقدم خدمات نقل مخصصة ومميزة بالشراكة مع مؤسسات القطاعين الحكومي والخاص. وأشار الرئيس التنفيذي لنماء لشراء الطاقة والمياه، أحمد بن سالم العبري، أن الشركة ستوفر 7 آلاف شهادة دولية من الطاقة المتجددة لشركة عُمان شل على مدار السنوات الخمس المقبلة حتى عام 2029م، بمعدل 1400 شهادة سنويًّا، كما تم بيع 250 ألف شهادة دولية للطاقة المتجدّدة للسوق المحلية حتى الآن، وسيتم طرح أكثر من 3 ملايين شهادة دولية للطاقة المتجددة في عام 2025م". وأكد الرئيس التنفيذي لشركة شل للتسويق،محمد بن محمود البلوشي، على دور الطاقة المتجددة في تسريع التحول نحو التنقل المستدام مشيرا إلى أن إطلاق أول محطة للهيدروجين الأخضر في سلطنة عُمان يُعد إنجازًا مهمًّا يعكس التزام الشركة برحلة التحول في قطاع الطاقة. شهدت سلطنة عُمان اليوم الاثنين، افتتاح أول محطة لتزويد السيارات بوقود الهيدروجين الأخضر، وتتبع شركة شل عُمان. وتقع المحطة بالقرب من مطار مسقط الدولي وتقدم خدمات مثل الشحن السريع للسيارات الكهربائية، وخيارات التعبئة بالوقود التقليدي في موقع واحد وتعتمد على تقنية التحليل الكهربائي باستخدام الطاقة الشمسية لإنتاج ما يصل إلى 130 كلغ من الهيدروجين الأخضر يوميًّا. وأكد وزير الطاقة والمعادن العماني، سالم بن ناصر العوفي، على أهمية هذه المبادرة التي تمثل أول محطة لتزويد المركبات بالهيدروجين الأخضر في سلطنة عُمان وهي خطوة مهمة نحو الاستدامة وتنويع مصادر الطاقة، وفق وكالة الأنباء العمانية. اقتصاد أوروباأسعار الطاقة ترفع التضخم في منطقة اليورو 2.5% خلال يناير وأوضح أن المشروع يقوم على دمج الطاقة الشمسية المتجددة والإنتاج المحلي للهيدروجين وتقنيات التنقل المتقدمة، والإمكانات الكبيرة لأنظمة الهيدروجين لجذب الاستثمارات ودعم التقنيات المستقبلية. من جانبه أكد رئيس شركة شل في سلطنة عُمان،وليد هادي، على أن المشروع يأتي ثمرة للتعاون مع شركة مواصلات وشركة نماء لتزويد لشراء الطاقة والمياه، مما يُبرز أهمية الشراكات في تسريع التحول إلى حلول الطاقة المستدامة. وقال الرئيس التنفيذي لشركة مواصلات،بدر بن محمد الندابي، إن الشركة ستضيف 15 مركبة تعمل بالهيدروجين إلى أسطولها مشيرا إلى أن المشروع يعد نقلة نوعية في قطاع النقل المخصص باستخدام مركبات صديقة للبيئة، حيث نقدم خدمات نقل مخصصة ومميزة بالشراكة مع مؤسسات القطاعين الحكومي والخاص. وأشار الرئيس التنفيذي لنماء لشراء الطاقة والمياه، أحمد بن سالم العبري، أن الشركة ستوفر 7 آلاف شهادة دولية من الطاقة المتجددة لشركة عُمان شل على مدار السنوات الخمس المقبلة حتى عام 2029م، بمعدل 1400 شهادة سنويًّا، كما تم بيع 250 ألف شهادة دولية للطاقة المتجدّدة للسوق المحلية حتى الآن، وسيتم طرح أكثر من 3 ملايين شهادة دولية للطاقة المتجددة في عام 2025م". وأكد الرئيس التنفيذي لشركة شل للتسويق،محمد بن محمود البلوشي، على دور الطاقة المتجددة في تسريع التحول نحو التنقل المستدام مشيرا إلى أن إطلاق أول محطة للهيدروجين الأخضر في سلطنة عُمان يُعد إنجازًا مهمًّا يعكس التزام الشركة برحلة التحول في قطاع الطاقة. بلجيكا تنضم إلى التحالف الأوروبي للطاقة النووية http://moee.gov.eg/test_new/new_info.aspx?h_id=44726&call_p=news_f.aspx &pg_index=0 www.albayan.ae/news/world/29814 Wed, 26 Feb 2025 00:00:00 GMT قال وزير الطاقة البلجيكي، ماتيو بيهي، إن بلاده أصبحت عضوا كامل العضوية في "التحالف النووي" الأوروبي. وكان بلجيكا حتى شهر فبراير الجاري تتمتع بوضع مراقب فقط في التحالف، الذي يروج لمبادرات الطاقة النووية على مستوى الاتحاد الأوروبي. وتم تأسيس تحالف مؤيد للطاقة النووية من بين الدول الأوروبية في فبراير 2023، بمبادرة من فرنسا؛ حيث سعت الدول الـ11 المشاركة فيه وهي بلغاريا وكرواتيا وجمهورية التشيك وفرنسا وفنلندا والمجر وهولندا ورومانيا وسلوفاكيا وسلوفينيا والسويد، إلى تعزيز تعاونها في مجال الطاقة. ولم تشارك بلجيكا في التحالف في البداية، لكنها وقعت إعلانا عام 2023، بصفة مراقب بدلا من عضوية كاملة. وقال الوزير البلجيكي، إن بلجيكا تختار لعب دور رائد في الطاقة النووية الأوروبية لتكون قوة دافعة لتطويرها، وأنها تريد العمل داخل التحالف من أجل إطار أوروبي مناسب لتطوير الطاقة النووية وتطوير بنية تحتية نووية جديدة والعمل على الحصول على التمويل بما في ذلك التمويل الخاص. وباتت الطاقة النووية إحدى ركائز سياسة الطاقة للحكومة الفيدرالية الجديدة في بلجيكا، وهي تخطط لإطالة عمر المفاعلات النووية الحالية في البلاد وتسهيل بناء مفاعلات جديدة. قال وزير الطاقة البلجيكي، ماتيو بيهي، إن بلاده أصبحت عضوا كامل العضوية في "التحالف النووي" الأوروبي. وكان بلجيكا حتى شهر فبراير الجاري تتمتع بوضع مراقب فقط في التحالف، الذي يروج لمبادرات الطاقة النووية على مستوى الاتحاد الأوروبي. وتم تأسيس تحالف مؤيد للطاقة النووية من بين الدول الأوروبية في فبراير 2023، بمبادرة من فرنسا؛ حيث سعت الدول الـ11 المشاركة فيه وهي بلغاريا وكرواتيا وجمهورية التشيك وفرنسا وفنلندا والمجر وهولندا ورومانيا وسلوفاكيا وسلوفينيا والسويد، إلى تعزيز تعاونها في مجال الطاقة. ولم تشارك بلجيكا في التحالف في البداية، لكنها وقعت إعلانا عام 2023، بصفة مراقب بدلا من عضوية كاملة. وقال الوزير البلجيكي، إن بلجيكا تختار لعب دور رائد في الطاقة النووية الأوروبية لتكون قوة دافعة لتطويرها، وأنها تريد العمل داخل التحالف من أجل إطار أوروبي مناسب لتطوير الطاقة النووية وتطوير بنية تحتية نووية جديدة والعمل على الحصول على التمويل بما في ذلك التمويل الخاص. وباتت الطاقة النووية إحدى ركائز سياسة الطاقة للحكومة الفيدرالية الجديدة في بلجيكا، وهي تخطط لإطالة عمر المفاعلات النووية الحالية في البلاد وتسهيل بناء مفاعلات جديدة. بوشهري: مليار دينار تكلفة مشاريع الطاقة المتجددة في الكويت ..اخبار محلية http://moee.gov.eg/test_new/new_info.aspx?h_id=44725&call_p=news_f.aspx &pg_index=0 ar.pressbee.net/show9255232.html?title=%D8%A8%D9%88%D8%B4%D9%87%D8%B1%D9%8A-%D9%85%D9%84%D9%8A%D8%A7%D8%B1-%D8%AF%D9%8A%D9%86%D8%A7%D8%B1-%D8%AA%D9%83%D9%84%D9%81%D8%A9-%D9%85%D8%B4%D8%A7%D8%B1%D9%8A%D8%B9-%D8%A7%D9%84%D8%B7%D8%A7%D9%82%D8%A9-%D8%A7%D9%84%D9%85%D8%AA%D8%AC%D8%AF%D8%AF%D8%A9-%D9%81%D9%8A-%D8%A7%D9%84%D9%83%D9%88%D9%8A%D8%AA Mon, 24 Feb 2025 00:00:00 GMT مشاهدة بوشهري مليار دينار تكلفة مشاريع الطاقة المتجددة في الكويت يذكر بـأن الموضوع التابع لـ بوشهري مليار دينار تكلفة مشاريع الطاقة المتجددة في الكويت قد تم نشرة ومتواجد على صحيفة الراي الكويتية وقد قام فريق التحرير في برس بي بالتاكد منه وربما تم التعديل علية وربما قد يكون تم نقله بالكامل اوالاقتباس منه ويمكنك قراءة ومتابعة مستجدادت هذا الخبر او الموضوع من مصدره الاساسي. وختاما نتمنى ان نكون قد قدمنا لكم من موقع Pressbee تفاصيل ومعلومات، بوشهري: مليار دينار تكلفة مشاريع الطاقة المتجددة في الكويت. مشاهدة بوشهري مليار دينار تكلفة مشاريع الطاقة المتجددة في الكويت يذكر بـأن الموضوع التابع لـ بوشهري مليار دينار تكلفة مشاريع الطاقة المتجددة في الكويت قد تم نشرة ومتواجد على صحيفة الراي الكويتية وقد قام فريق التحرير في برس بي بالتاكد منه وربما تم التعديل علية وربما قد يكون تم نقله بالكامل اوالاقتباس منه ويمكنك قراءة ومتابعة مستجدادت هذا الخبر او الموضوع من مصدره الاساسي. وختاما نتمنى ان نكون قد قدمنا لكم من موقع Pressbee تفاصيل ومعلومات، بوشهري: مليار دينار تكلفة مشاريع الطاقة المتجددة في الكويت. "أكوا باور" و"السعودية للكهرباء" توقعان اتفاقاً لبيع الطاقة بـ13.4 مليار ريال لشراء الطاقة من مشروع توسعة محطة القرية بقدرة 3010 ميغاواط http://moee.gov.eg/test_new/new_info.aspx?h_id=44724&call_p=news_f.aspx &pg_index=0 www.alarabiya.net/aswaq/companies/2025/02/20/-%D8%A3%D9%83%D9%88%D8%A7-%D8%A8%D8%A7%D9%88%D8%B1-%D9%88%D8%A7%D9%84%D8%B3%D8%B9%D9%88%D8%AF%D9%8A%D8%A9-%D9%84%D9%84%D9%83%D9%87%D8%B1%D8%A8%D8%A7%D8%A1-%D8%AA%D9%88%D9%82%D8%B9%D8%A7%D9%86-%D8%A7%D8%AA%D9%81%D8%A7%D9%82%D9%8A%D8%A9-%D8%A8%D9%8013-4-%D9%85%D9%84%D9%8A%D8%A7%D8%B1-%D8%B1%D9%8A%D8%A7%D9%84-%D9%85%D8%B9-%D8%A7%D9%84%D9%85%D8%B4%D8%AA%D8%B1%D9%8A-%D8%A7%D9%84%D8%B1%D8%A6%D9%8A%D8%B3- Mon, 24 Feb 2025 00:00:00 GMT وقعت شركتا أكوا باور والسعودية للكهرباء بتاريخ 19 فبراير الحالي اتفاقية شراء طاقة مع الشركة السعودية لشراء الطاقة "المشتري الرئيس" لمشروع توسعة محطة القرية للإنتاج المستقل للطاقة الكهربائية بنظام الدورة المركبة والواقعة في المنطقة الشرقية بالمملكة العربية السعودية و ذلك بقدرة إنتاجية 3010 ميغاواط مع الجاهزية لبناء وحدة التقاط الكربون. وقالت الشركتان في بيانين منفصلين لـ"تداول السعودية" إن نسبة ملكيتهما في محطة القرية للإنتاج المستقل للطاقة الكهربائية تبلغ 40% لكل منهما. وتبلغ قيمة العقد 13.4 مليار ريال، ويشمل تطوير وتمويل وبناء وامتلاك وتشغيل محطة غازية لإنتاج الطاقة الكهربائية بنظام الدورة المركبة، تطوير وتمويل وبناء ثم نقل ملكية محطة تحويل بجهد 380 كيلو فولت، وتصل مدة العقد 25 عاما من تاريخ التشغيل التجاري المتوقع لكامل المحطة. وأوضحت الشركتان أن الأثر المالي والفترة التي سينعكس عليها سيتم توضيحه في حين إتمام الإغلاق المالي. وقعت شركتا أكوا باور والسعودية للكهرباء بتاريخ 19 فبراير الحالي اتفاقية شراء طاقة مع الشركة السعودية لشراء الطاقة "المشتري الرئيس" لمشروع توسعة محطة القرية للإنتاج المستقل للطاقة الكهربائية بنظام الدورة المركبة والواقعة في المنطقة الشرقية بالمملكة العربية السعودية و ذلك بقدرة إنتاجية 3010 ميغاواط مع الجاهزية لبناء وحدة التقاط الكربون. وقالت الشركتان في بيانين منفصلين لـ"تداول السعودية" إن نسبة ملكيتهما في محطة القرية للإنتاج المستقل للطاقة الكهربائية تبلغ 40% لكل منهما. وتبلغ قيمة العقد 13.4 مليار ريال، ويشمل تطوير وتمويل وبناء وامتلاك وتشغيل محطة غازية لإنتاج الطاقة الكهربائية بنظام الدورة المركبة، تطوير وتمويل وبناء ثم نقل ملكية محطة تحويل بجهد 380 كيلو فولت، وتصل مدة العقد 25 عاما من تاريخ التشغيل التجاري المتوقع لكامل المحطة. وأوضحت الشركتان أن الأثر المالي والفترة التي سينعكس عليها سيتم توضيحه في حين إتمام الإغلاق المالي. قبرص تخطط لتعزيز الطاقة المتجددة وخفض تكاليف الإنتاج http://moee.gov.eg/test_new/new_info.aspx?h_id=44723&call_p=news_f.aspx &pg_index=0 www.elwatannews.com/news/details/7846559#goog_rewarded Mon, 24 Feb 2025 00:00:00 GMT أكد وزير الطاقة والصناعة القبرصي، جورج باباناستاسيو، أن بلاده تسعى لتحقيق مزيج متوازن من الطاقة يجمع بين الوقود الأحفوري والطاقة المتجددة، بما يتماشى مع المعايير الأوروبية لتحقيق الاستدامة وخفض أسعار الطاقة. وأوضح «باباناستاسيو»، خلال لقاء خاص مع الإعلامية دينا سالم، ببرنامج «المراقب»، على قناة «القاهرة الإخبارية»، أن توليد الكهرباء في قبرص يعتمد حاليًا بشكل أساسي على الوقود الأحفوري، بينما تبذل الحكومة جهودًا حثيثة لتعزيز الطاقة المتجددة، مضيفًا أن أحد التحديات الرئيسية التي تواجه قبرص هو غياب مصادر الغاز الطبيعي، مما يجعلها تعتمد على استيراد الغاز المسال، وفي هذا الصدد، تم وضع خطة لإنشاء محطات لتخزين الغاز الطبيعي وإعادة تحويله إلى حالته الأصلية لاستخدامه في محطات توليد الكهرباء، ومن المتوقع تنفيذ هذه الخطة بحلول عام 2026. وأشار باباناستاسيو إلى أن البلاد تمكنت حتى الآن من تحقيق تكافؤ نسبي في إنتاج الطاقة، حيث تبلغ قدرة محطات الوقود الأحفوري 1.4 جيجاوات، بينما توفر الطاقة المتجددة نحو 1 جيجاوات، ورغم ذلك، لا تتجاوز حصة الطاقة المتجددة في مزيج الكهرباء 20% بسبب الحاجة إلى تحديث البنية التحتية وإدارة مصادر الطاقة المتجددة بشكل أكثر كفاءة. الحكومة تستهدف رفع نسبة الطاقة المتجددة وأضاف أن الحكومة تستهدف رفع نسبة الطاقة المتجددة إلى ما بين 35% و40% بحلول عام 2030، معربًا عن تفاؤله بإمكانية تحقيق هذا الهدف من خلال تطوير المشاريع والاستثمارات في هذا المجال. أكد وزير الطاقة والصناعة القبرصي، جورج باباناستاسيو، أن بلاده تسعى لتحقيق مزيج متوازن من الطاقة يجمع بين الوقود الأحفوري والطاقة المتجددة، بما يتماشى مع المعايير الأوروبية لتحقيق الاستدامة وخفض أسعار الطاقة. وأوضح «باباناستاسيو»، خلال لقاء خاص مع الإعلامية دينا سالم، ببرنامج «المراقب»، على قناة «القاهرة الإخبارية»، أن توليد الكهرباء في قبرص يعتمد حاليًا بشكل أساسي على الوقود الأحفوري، بينما تبذل الحكومة جهودًا حثيثة لتعزيز الطاقة المتجددة، مضيفًا أن أحد التحديات الرئيسية التي تواجه قبرص هو غياب مصادر الغاز الطبيعي، مما يجعلها تعتمد على استيراد الغاز المسال، وفي هذا الصدد، تم وضع خطة لإنشاء محطات لتخزين الغاز الطبيعي وإعادة تحويله إلى حالته الأصلية لاستخدامه في محطات توليد الكهرباء، ومن المتوقع تنفيذ هذه الخطة بحلول عام 2026. وأشار باباناستاسيو إلى أن البلاد تمكنت حتى الآن من تحقيق تكافؤ نسبي في إنتاج الطاقة، حيث تبلغ قدرة محطات الوقود الأحفوري 1.4 جيجاوات، بينما توفر الطاقة المتجددة نحو 1 جيجاوات، ورغم ذلك، لا تتجاوز حصة الطاقة المتجددة في مزيج الكهرباء 20% بسبب الحاجة إلى تحديث البنية التحتية وإدارة مصادر الطاقة المتجددة بشكل أكثر كفاءة. الحكومة تستهدف رفع نسبة الطاقة المتجددة وأضاف أن الحكومة تستهدف رفع نسبة الطاقة المتجددة إلى ما بين 35% و40% بحلول عام 2030، معربًا عن تفاؤله بإمكانية تحقيق هذا الهدف من خلال تطوير المشاريع والاستثمارات في هذا المجال. أكبر محطة طاقة نووية عائمة في العالم تستضيفها أميركا.. أحدث التطورات http://moee.gov.eg/test_new/new_info.aspx?h_id=44722&call_p=news_f.aspx &pg_index=0 attaqa.net/2025/02/20/%D8%A3%D9%83%D8%A8%D8%B1-%D9%85%D8%AD%D8%B7%D8%A9-%D8%B7%D8%A7%D9%82%D8%A9-%D9%86%D9%88%D9%88%D9%8A%D8%A9-%D8%B9%D8%A7%D8%A6%D9%85%D8%A9-%D9%81%D9%8A-%D8%A7%D9%84%D8%B9%D8%A7%D9%84%D9%85-%D8%AA%D8%B3/ Mon, 24 Feb 2025 00:00:00 GMT ستشهد الولايات المتحدة إنشاء أكبر محطة طاقة نووية عائمة في العالم، ما من شأنه أن يُطلق الاستعمال النووي للتطبيقات البحرية. ووفق أحدث التطورات التي اطّلعت عليها منصة الطاقة المتخصصة (مقرّها واشنطن)، أعلنت شركة كور باور (Core Power) مبادرة لتقديم محطة طاقة نووية عائمة في الولايات المتحدة، ستوفر ما يُقدَّر بنحو 175 غيغاواط/ساعة من الكهرباء النظيفة سنويًا، بحلول منتصف ثلاثينيات القرن الـ21. وتسعى هذه المبادرة، التي أُطلِق عليها برنامج ليبرتي (Liberty)، إلى إنشاء إطار نووي مدني شامل مصمم خصوصًا للقطاع البحري. وسيشمل البرنامج البناء المعياري لتكنولوجيا الانشطار المتقدمة، وإنشاء الأطر التنظيمية، وسلسلة التوريد اللازمة لتمكين طرح هذه التكنولوجيا في جميع أنحاء العالم. برنامج محطات الطاقة النووية العائمة خلال خطاب ألقاه في قمة "كور باور" التي عُقِدت في هيوستن بولاية تكساس، شرحَ الرئيس التنفيذي، ميكال بوي، طموحات الشركة لهذا البرنامج المبتكر لمحطات الطاقة النووية العائمة. وأكد "بوي" أن برنامج "ليبرتي" يمكن أن يفتح سوقًا تُقدَّر قيمتها بنحو 2.6 تريليون دولار، تركّز على حلول الطاقة العائمة، مدّعيًا أن استعمال أحواض بناء السفن للبناء النووي يمكن أن ييسّر التوقيت والتكاليف. وستركّز المرحلة الأولى من برنامج "ليبرتي" على الإنتاج الضخم لمحطات الطاقة النووية العائمة، وفق ما جاء في البيان الذي حصلت عليه منصة الطاقة المتخصصة. وستُستعمل تقنيات البناء المعيارية في إنتاج محطات الطاقة النووية العائمة، مستفيدةً من الخبرة والبنية الأساسية الحالية لصناعة بناء السفن القائمة. وستُصمَّم هذه المحطات لتعمل بوصفها قوارب طاقة، يُمكن وضعها في المواني والمناطق الساحلية، أو وضعها في البحر لوحدات توليد الكهرباء الأكبر حجمًا. وتسمح هذه الإستراتيجية بالإنتاج الضخم بكفاءة، ما يسمح بسحب أسطول من محطات الطاقة النووية العائمة إلى مواقع العملاء المختلفة، دون الحاجة إلى تحضيرات معقّدة في كل موقع. مزايا محطات الطاقة النووية العائمة سيتولى حوض بناء السفن المركزي إدارة تشغيل محطات الطاقة النووية العائمة، وصيانتها، وإعادة تزويدها بالوقود، وإدارة النفايات. ووفق المعلومات التي اطّلعت عليها منصة الطاقة المتخصصة، فإن أحد الجوانب الرئيسة لبرنامج "ليبرتي" هو التركيز على التكنولوجيا النووية المتقدمة، وخاصةً مفاعلات الملح المنصهر. وخلافًا للمفاعلات النووية التقليدية، صُممت هذه الأنظمة من الجيل التالي للعمل بأمان وكفاءة عند ضغوط قريبة من الغلاف الجوي. محطة طاقة نووية عائمة محطة طاقة نووية عائمة - الصورة من الموقع الرسمي لشركة "كور باور" ويقلل هذا الابتكار من الحاجة إلى مناطق استبعاد الطوارئ الواسعة، ما يعزز قابلية التأمين والجدوى التشغيلية لمحطات الطاقة النووية العائمة والسفن التجارية التي تعمل بالطاقة النووية. ومن المتوقع أن توفر المفاعلات المتقدمة مزايا كبيرة في الكفاءة، ما يسمح للسفن بالعمل على حمولة وقود واحدة طوال عمرها الافتراضي، مع تقليل إنتاج النفايات. ونتيجة لذلك، تَعِد السفن التي تعمل بالطاقة النووية بتعزيز السرعة والكفاءة وسعة الشحن، بحسب ما نقلته منصة "إنترستينغ إنجينيرينغ" (Interesting Engineering). تطوير محطات الطاقة النووية العائمة في سياقٍ متصل، تتعاون شركة "كور باور"، المطوّر الرائد في مجال التقنيات النووية البحرية، مع العديد من المطوّرين، لتحسين محطات الطاقة النووية العائمة للتطبيقات البحرية. وتهدف الشركة إلى البدء في قبول الطلبات على محطات الطاقة النووية العائمة بحلول عام 2028، مع التركيز على التسويق الكامل في العقد التالي. وحدّد الرئيس التنفيذي للشركة، مايكل بوي، نهجًا تدريجيًا يؤدي إلى عام 2030، الذي يتضمن تصميم المفاعلات وإنشاء أطر الترخيص والتنظيم اللازمة. وستؤكد المرحلة الثانية من خريطة الطريق، بناء سلسلة توريد قوية وتطوير قوة عاملة ماهرة، في حين ستركّز المرحلة النهائية على إنشاء العمليات التجارية، وقاعدة تصنيع قادرة على دعم مبادرة محطات الطاقة النووية العائمة. وبالإضافة إلى الأهداف الفنية والتشغيلية للبرنامج، تخطط "كور باور" للعمل مع المنظمة البحرية الدولية، والهيئة الدولية للطاقة الذرّية، لوضع معايير عالمية للسلامة والأمن للسفن التي تعمل بالطاقة النووية. واختتم بوي حديثه قائلًا: "يهدف برنامج ليبرتي التابع لشركة كور باور إلى تعزيز أمن الطاقة للصناعات التي تعتمد على النقل الثقيل، مع وضع القطاع البحري في موقف يسمح له بتحقيق تقدُّم رائد"، مسلطًا الضوء على إمكانات البرنامج لإعادة تشكيل ديناميكيات التجارة العالمية وقال بوي: "سيوفر برنامج ليبرتي التابع لشركة كور باور أمنًا مرنًا للطاقة للصناعات الثقيلة والنقل البحري.. وبهذا، سيُحدِث ثورة في القطاع البحري ويحوّل التجارة العالمية". ستشهد الولايات المتحدة إنشاء أكبر محطة طاقة نووية عائمة في العالم، ما من شأنه أن يُطلق الاستعمال النووي للتطبيقات البحرية. ووفق أحدث التطورات التي اطّلعت عليها منصة الطاقة المتخصصة (مقرّها واشنطن)، أعلنت شركة كور باور (Core Power) مبادرة لتقديم محطة طاقة نووية عائمة في الولايات المتحدة، ستوفر ما يُقدَّر بنحو 175 غيغاواط/ساعة من الكهرباء النظيفة سنويًا، بحلول منتصف ثلاثينيات القرن الـ21. وتسعى هذه المبادرة، التي أُطلِق عليها برنامج ليبرتي (Liberty)، إلى إنشاء إطار نووي مدني شامل مصمم خصوصًا للقطاع البحري. وسيشمل البرنامج البناء المعياري لتكنولوجيا الانشطار المتقدمة، وإنشاء الأطر التنظيمية، وسلسلة التوريد اللازمة لتمكين طرح هذه التكنولوجيا في جميع أنحاء العالم. برنامج محطات الطاقة النووية العائمة خلال خطاب ألقاه في قمة "كور باور" التي عُقِدت في هيوستن بولاية تكساس، شرحَ الرئيس التنفيذي، ميكال بوي، طموحات الشركة لهذا البرنامج المبتكر لمحطات الطاقة النووية العائمة. وأكد "بوي" أن برنامج "ليبرتي" يمكن أن يفتح سوقًا تُقدَّر قيمتها بنحو 2.6 تريليون دولار، تركّز على حلول الطاقة العائمة، مدّعيًا أن استعمال أحواض بناء السفن للبناء النووي يمكن أن ييسّر التوقيت والتكاليف. وستركّز المرحلة الأولى من برنامج "ليبرتي" على الإنتاج الضخم لمحطات الطاقة النووية العائمة، وفق ما جاء في البيان الذي حصلت عليه منصة الطاقة المتخصصة. وستُستعمل تقنيات البناء المعيارية في إنتاج محطات الطاقة النووية العائمة، مستفيدةً من الخبرة والبنية الأساسية الحالية لصناعة بناء السفن القائمة. وستُصمَّم هذه المحطات لتعمل بوصفها قوارب طاقة، يُمكن وضعها في المواني والمناطق الساحلية، أو وضعها في البحر لوحدات توليد الكهرباء الأكبر حجمًا. وتسمح هذه الإستراتيجية بالإنتاج الضخم بكفاءة، ما يسمح بسحب أسطول من محطات الطاقة النووية العائمة إلى مواقع العملاء المختلفة، دون الحاجة إلى تحضيرات معقّدة في كل موقع. مزايا محطات الطاقة النووية العائمة سيتولى حوض بناء السفن المركزي إدارة تشغيل محطات الطاقة النووية العائمة، وصيانتها، وإعادة تزويدها بالوقود، وإدارة النفايات. ووفق المعلومات التي اطّلعت عليها منصة الطاقة المتخصصة، فإن أحد الجوانب الرئيسة لبرنامج "ليبرتي" هو التركيز على التكنولوجيا النووية المتقدمة، وخاصةً مفاعلات الملح المنصهر. وخلافًا للمفاعلات النووية التقليدية، صُممت هذه الأنظمة من الجيل التالي للعمل بأمان وكفاءة عند ضغوط قريبة من الغلاف الجوي. محطة طاقة نووية عائمة محطة طاقة نووية عائمة - الصورة من الموقع الرسمي لشركة "كور باور" ويقلل هذا الابتكار من الحاجة إلى مناطق استبعاد الطوارئ الواسعة، ما يعزز قابلية التأمين والجدوى التشغيلية لمحطات الطاقة النووية العائمة والسفن التجارية التي تعمل بالطاقة النووية. ومن المتوقع أن توفر المفاعلات المتقدمة مزايا كبيرة في الكفاءة، ما يسمح للسفن بالعمل على حمولة وقود واحدة طوال عمرها الافتراضي، مع تقليل إنتاج النفايات. ونتيجة لذلك، تَعِد السفن التي تعمل بالطاقة النووية بتعزيز السرعة والكفاءة وسعة الشحن، بحسب ما نقلته منصة "إنترستينغ إنجينيرينغ" (Interesting Engineering). تطوير محطات الطاقة النووية العائمة في سياقٍ متصل، تتعاون شركة "كور باور"، المطوّر الرائد في مجال التقنيات النووية البحرية، مع العديد من المطوّرين، لتحسين محطات الطاقة النووية العائمة للتطبيقات البحرية. وتهدف الشركة إلى البدء في قبول الطلبات على محطات الطاقة النووية العائمة بحلول عام 2028، مع التركيز على التسويق الكامل في العقد التالي. وحدّد الرئيس التنفيذي للشركة، مايكل بوي، نهجًا تدريجيًا يؤدي إلى عام 2030، الذي يتضمن تصميم المفاعلات وإنشاء أطر الترخيص والتنظيم اللازمة. وستؤكد المرحلة الثانية من خريطة الطريق، بناء سلسلة توريد قوية وتطوير قوة عاملة ماهرة، في حين ستركّز المرحلة النهائية على إنشاء العمليات التجارية، وقاعدة تصنيع قادرة على دعم مبادرة محطات الطاقة النووية العائمة. وبالإضافة إلى الأهداف الفنية والتشغيلية للبرنامج، تخطط "كور باور" للعمل مع المنظمة البحرية الدولية، والهيئة الدولية للطاقة الذرّية، لوضع معايير عالمية للسلامة والأمن للسفن التي تعمل بالطاقة النووية. واختتم بوي حديثه قائلًا: "يهدف برنامج ليبرتي التابع لشركة كور باور إلى تعزيز أمن الطاقة للصناعات التي تعتمد على النقل الثقيل، مع وضع القطاع البحري في موقف يسمح له بتحقيق تقدُّم رائد"، مسلطًا الضوء على إمكانات البرنامج لإعادة تشكيل ديناميكيات التجارة العالمية وقال بوي: "سيوفر برنامج ليبرتي التابع لشركة كور باور أمنًا مرنًا للطاقة للصناعات الثقيلة والنقل البحري.. وبهذا، سيُحدِث ثورة في القطاع البحري ويحوّل التجارة العالمية". اتفاق روسي أمريكي على استئناف الحوار بشأن التعاون في مجالي الطاقة والفضاء http://moee.gov.eg/test_new/new_info.aspx?h_id=44721&call_p=news_f.aspx &pg_index=0 gate.ahram.org.eg/News/5099899.aspx Thu, 20 Feb 2025 00:00:00 GMT أعلنت وزارة الخارجية الروسية أن موسكو وواشنطن اتفقتا على بدء حوار حول استئناف التعاون الاقتصادي بينهما في مجالي الطاقة والفضاء. جاء ذلك في بيان لوزارة الخارجية الروسية، عقب المشاورات الروسية الأمريكية التي جرت جلستها الأولى في الرياض اليوم الثلاثاء. وذكرت الخارجية الروسية - بحسب البيان الذي أذاعته وكالة أنباء تاس الروسية اليوم - أنه "تم التوصل إلى اتفاقات لبدء حوار حول آليات استئناف التعاون في الاقتصاد، بما يشمل الطاقة والفضاء ومجالات أخرى ذات اهتمام مشترك". وجرت المحادثات بين الوفدين الروسي والأمريكي في العاصمة السعودية في الرياض، اليوم الثلاثاء، واستمرت لمدة أربع ساعات ونصف. أعلنت وزارة الخارجية الروسية أن موسكو وواشنطن اتفقتا على بدء حوار حول استئناف التعاون الاقتصادي بينهما في مجالي الطاقة والفضاء. جاء ذلك في بيان لوزارة الخارجية الروسية، عقب المشاورات الروسية الأمريكية التي جرت جلستها الأولى في الرياض اليوم الثلاثاء. وذكرت الخارجية الروسية - بحسب البيان الذي أذاعته وكالة أنباء تاس الروسية اليوم - أنه "تم التوصل إلى اتفاقات لبدء حوار حول آليات استئناف التعاون في الاقتصاد، بما يشمل الطاقة والفضاء ومجالات أخرى ذات اهتمام مشترك". وجرت المحادثات بين الوفدين الروسي والأمريكي في العاصمة السعودية في الرياض، اليوم الثلاثاء، واستمرت لمدة أربع ساعات ونصف. السعودية توقّع أكبر عقود بطاريات تخزين الكهرباء في العالم http://moee.gov.eg/test_new/new_info.aspx?h_id=44720&call_p=news_f.aspx &pg_index=0 attaqa.net/2025/02/18/%D8%A7%D9%84%D8%B3%D8%B9%D9%88%D8%AF%D9%8A%D8%A9-%D8%AA%D9%88%D9%82%D9%91%D8%B9-%D8%A3%D9%83%D8%A8%D8%B1-%D8%B9%D9%82%D9%88%D8%AF-%D8%A8%D8%B7%D8%A7%D8%B1%D9%8A%D8%A7%D8%AA-%D8%AA%D8%AE%D8%B2%D9%8A/ Thu, 20 Feb 2025 00:00:00 GMT وقعت السعودية أكبر عقود بطاريات تخزين الكهرباء في العالم مع شركة بي واي دي الصينية، وفق بيان صحفي حصلت عليه منصة الطاقة المتخصصة (مقرّها واشنطن). ووقّعت الشركة السعودية للكهرباء وشركة بي واي دي لتخزين الطاقة الصينية عقود أكبر مشروعات تخزين الكهرباء على مستوى الشبكة في العالم بسعة تبلغ 12.5 غيغاواط/ساعة. وإلى جانب المشروع السابق الذي تبلغ سعته 2.6 غيغاواط/ساعة، يبلغ حجم التعاون الآن 15.1 غيغاواط/ساعة. ويمثّل توقيع العقود الجديدة خطوة قوية إلى الأمام في تعاون الشركتَيْن بقطاع الطاقة المتجددة؛ ما يضخ زخمًا قويًا في تطوير صناعة الطاقة المتجددة في المملكة، ويُسهم في تحقيق أهداف رؤية السعودية 2030. تقنيات تخزين الكهرباء في السعودية يُظهِر هذا التعاون مع شركة بي واي دي لتخزين الطاقة عزم الشركة السعودية للكهرباء تقديم تقنيات تخزين الكهرباء المتقدمة، لتعزيز كفاءة استهلاك الطاقة في السعودية، وتعزيز التنمية السريعة في قطاع الطاقة المتجددة، مدفوعًا بطموح المملكة لتحقيق مزيج الطاقة الأمثل بنسبة 50% من الطاقة المتجددة بحلول عام 2030. وبموجب العقد، ستزوّد الشركة الصينية المملكة العربية السعودية بمعدات نظام بطاريات تخزين الكهرباء (BESS) لتخزين الكهرباء المولدة من مصادر متجددة مثل الطاقة الشمسية وطاقة الرياح. وسيجري تركيب المعدات التي توفرها شركة بي واي دي لتخزين الطاقة في 5 مواقع في المملكة؛ إذ ستتكامل في شبكة نقل الكهرباء في البلاد، وفق البيان الذي اطّلعت عليه منصة الطاقة المتخصصة. وتعتقد الشركتان أن نظام بطاريات تخزين الكهرباء سيؤدي دورًا محوريًا في معالجة التحديات التي يفرضها العدد المتزايد من أنظمة توليد الطاقة المتجددة، وضمان إمدادات الطاقة المستقرة، وتلبية ذروة الطلب على الطاقة. وترى شركة بي واي دي لتخزين الطاقة أن المشروع "سيُعيد تعريف قيمة ومكانة حلول تخزين الطاقة الكهروكيميائية في المشهد العالمي للطاقة". وتأمل أيضًا في مواصلة الاستثمار في البحث والتطوير التقني والتعاون مع الشركاء الدوليين لإحداث عصر جديد من التحول في مجال الطاقة؛ كما تشعر بالثقة في تنفيذ مشروع المملكة في الوقت المحدد، لتمكينه من العمل بسلاسة في الجدول الزمني المطلوب. بطاريات تخزين الكهرباء جانب من توقيع عقود بطاريات تخزين الكهرباء - الصورة من الموقع الرسمي لشركة بي واي دي لتخزين الطاقة بطاريات تخزين الكهرباء ستوفر شركة بي واي دي لتخزين الطاقة نظام بطاريات إم سي كيوب-تي (MC Cube-T)، الذي يستعمل الجيل الجديد من خلايا فوسفات الحديد والليثيوم لتخزين الكهرباء. ووفق المعلومات التي اطّلعت عليها منصة الطاقة المتخصصة، تُعد بطاريات فوسفات الحديد والليثيوم أكثر أمانًا وتتمتع بعمر أطول، ما يؤدي إلى المزيد من الطاقة وبصمة أقل. ويستعمل نظام بطاريات تخزين الكهرباء "إم سي كيوب-تي" تقنية تبريد سائل ذكية لتحسين كفاءة النظام بشكل شامل، بحسب ما نقلته منصة "إنترستينغ إنجينيرينغ" (Interesting Engineering). وصرّحت شركة بي واي دي -أيضًا- بأنها تقدّم فوائد أخرى مثل سهولة النقل، والتخطيط، والتركيب، والصيانة، وإمكان زيادة السعة. ويُمكن أن تعمل بسلاسة بين درجات حرارة 86 درجة فهرنهايت (30 درجة مئوية) و113 درجة فهرنهايت (45 درجة مئوية)، ويبلغ أقصى ارتفاع للعمل لها 9.842 قدمًا (3 آلاف متر). وتقول الشركة إنها سلّمت حتى الآن أكثر من 75 غيغاواط/ساعة من معدات نظام بطاريات تخزين الكهرباء، إلى 350 مشروعًا، تمتد إلى أكثر من 110 دول ومناطق حول العالم. وقعت السعودية أكبر عقود بطاريات تخزين الكهرباء في العالم مع شركة بي واي دي الصينية، وفق بيان صحفي حصلت عليه منصة الطاقة المتخصصة (مقرّها واشنطن). ووقّعت الشركة السعودية للكهرباء وشركة بي واي دي لتخزين الطاقة الصينية عقود أكبر مشروعات تخزين الكهرباء على مستوى الشبكة في العالم بسعة تبلغ 12.5 غيغاواط/ساعة. وإلى جانب المشروع السابق الذي تبلغ سعته 2.6 غيغاواط/ساعة، يبلغ حجم التعاون الآن 15.1 غيغاواط/ساعة. ويمثّل توقيع العقود الجديدة خطوة قوية إلى الأمام في تعاون الشركتَيْن بقطاع الطاقة المتجددة؛ ما يضخ زخمًا قويًا في تطوير صناعة الطاقة المتجددة في المملكة، ويُسهم في تحقيق أهداف رؤية السعودية 2030. تقنيات تخزين الكهرباء في السعودية يُظهِر هذا التعاون مع شركة بي واي دي لتخزين الطاقة عزم الشركة السعودية للكهرباء تقديم تقنيات تخزين الكهرباء المتقدمة، لتعزيز كفاءة استهلاك الطاقة في السعودية، وتعزيز التنمية السريعة في قطاع الطاقة المتجددة، مدفوعًا بطموح المملكة لتحقيق مزيج الطاقة الأمثل بنسبة 50% من الطاقة المتجددة بحلول عام 2030. وبموجب العقد، ستزوّد الشركة الصينية المملكة العربية السعودية بمعدات نظام بطاريات تخزين الكهرباء (BESS) لتخزين الكهرباء المولدة من مصادر متجددة مثل الطاقة الشمسية وطاقة الرياح. وسيجري تركيب المعدات التي توفرها شركة بي واي دي لتخزين الطاقة في 5 مواقع في المملكة؛ إذ ستتكامل في شبكة نقل الكهرباء في البلاد، وفق البيان الذي اطّلعت عليه منصة الطاقة المتخصصة. وتعتقد الشركتان أن نظام بطاريات تخزين الكهرباء سيؤدي دورًا محوريًا في معالجة التحديات التي يفرضها العدد المتزايد من أنظمة توليد الطاقة المتجددة، وضمان إمدادات الطاقة المستقرة، وتلبية ذروة الطلب على الطاقة. وترى شركة بي واي دي لتخزين الطاقة أن المشروع "سيُعيد تعريف قيمة ومكانة حلول تخزين الطاقة الكهروكيميائية في المشهد العالمي للطاقة". وتأمل أيضًا في مواصلة الاستثمار في البحث والتطوير التقني والتعاون مع الشركاء الدوليين لإحداث عصر جديد من التحول في مجال الطاقة؛ كما تشعر بالثقة في تنفيذ مشروع المملكة في الوقت المحدد، لتمكينه من العمل بسلاسة في الجدول الزمني المطلوب. بطاريات تخزين الكهرباء جانب من توقيع عقود بطاريات تخزين الكهرباء - الصورة من الموقع الرسمي لشركة بي واي دي لتخزين الطاقة بطاريات تخزين الكهرباء ستوفر شركة بي واي دي لتخزين الطاقة نظام بطاريات إم سي كيوب-تي (MC Cube-T)، الذي يستعمل الجيل الجديد من خلايا فوسفات الحديد والليثيوم لتخزين الكهرباء. ووفق المعلومات التي اطّلعت عليها منصة الطاقة المتخصصة، تُعد بطاريات فوسفات الحديد والليثيوم أكثر أمانًا وتتمتع بعمر أطول، ما يؤدي إلى المزيد من الطاقة وبصمة أقل. ويستعمل نظام بطاريات تخزين الكهرباء "إم سي كيوب-تي" تقنية تبريد سائل ذكية لتحسين كفاءة النظام بشكل شامل، بحسب ما نقلته منصة "إنترستينغ إنجينيرينغ" (Interesting Engineering). وصرّحت شركة بي واي دي -أيضًا- بأنها تقدّم فوائد أخرى مثل سهولة النقل، والتخطيط، والتركيب، والصيانة، وإمكان زيادة السعة. ويُمكن أن تعمل بسلاسة بين درجات حرارة 86 درجة فهرنهايت (30 درجة مئوية) و113 درجة فهرنهايت (45 درجة مئوية)، ويبلغ أقصى ارتفاع للعمل لها 9.842 قدمًا (3 آلاف متر). وتقول الشركة إنها سلّمت حتى الآن أكثر من 75 غيغاواط/ساعة من معدات نظام بطاريات تخزين الكهرباء، إلى 350 مشروعًا، تمتد إلى أكثر من 110 دول ومناطق حول العالم. دبي تعتزم بناء محطة طاقة شمسية بتقنية التخزين لضمان إمدادات مستدامة http://moee.gov.eg/test_new/new_info.aspx?h_id=44719&call_p=news_f.aspx &pg_index=0 asharqbusiness.com/power/71217/%D8%AF%D8%A8%D9%8A-%D8%AA%D8%B9%D8%AA%D8%B2%D9%85-%D8%A8%D9%86%D8%A7%D8%A1-%D9%85%D8%AD%D8%B7%D8%A9-%D8%B7%D8%A7%D9%82%D8%A9-%D8%B4%D9%85%D8%B3%D9%8A%D8%A9-%D8%A8%D8%AA%D9%82%D9%86%D9%8A%D8%A9-%D8%A7%D9%84%D8%AA%D8%AE%D8%B2%D9%8A%D9%86/ Thu, 20 Feb 2025 00:00:00 GMT تعتزم دبي بناء محطة طاقة شمسية، بتقنية تخزين الطاقة بالبطاريات لتوفير إمدادات طاقة مستدامة، وذلك بعد شهر فقط من إعلان أبوظبي عن مشروع مماثل بقيمة 6 مليارات دولار، إذ تسعى الإمارات إلى تحقيق أهداف طموحة في مجال الطاقة النظيفة. ستشمل المرحلة السابعة من مجمع محمد بن راشد آل مكتوم للطاقة الشمسية دمج 1.6 غيغاواط من الطاقة الكهروضوئية، مع تخزين 1 غيغاواط من الطاقة في البطاريات، وفقاً لما ذكرته هيئة كهرباء ومياه دبي في بيان اليوم. ثاني مشروع في الإمارات يُعد هذا المشروع ثاني مشروع للطاقة الشمسية في الإمارات بنفس التقنية، ويهدف إلى معالجة مشكلة أساسية أمام الطاقة المتجددة حيث يعتمد الإنتاج على الظروف الشمسية والرياح. تُعد الإمارات أول دولة خليجة تعلن عن هدف صافي انبعاثات صفرية بحلول 2050. وتسعى إلى الاعتماد أيضاً على المفاعلات النووية لتقليل استخدام الوقود الأحفوري. وتعتزم هيئة كهرباء ومياه دبي اختيار مطور لبناء وتملك المشروع الجديد، الذي سيتم تشغيله بين عامي 2027 و2029، وقد اختارت شركة ديلويت لتقديم المشورة لها، وفقاً للبيان. في أبوظبي، دشنت"مصدر" المملوكة للدولة مشروع طاقة شمسية بقدرة 5.2 غيغاواط، قادر على توفير 1 غيغاواط من الطاقة الكهربائية المستقرة من خلال نظام التخزين بالبطاريات، ومن المقرر بدء تشغيله في عام 2027. تعتزم دبي بناء محطة طاقة شمسية، بتقنية تخزين الطاقة بالبطاريات لتوفير إمدادات طاقة مستدامة، وذلك بعد شهر فقط من إعلان أبوظبي عن مشروع مماثل بقيمة 6 مليارات دولار، إذ تسعى الإمارات إلى تحقيق أهداف طموحة في مجال الطاقة النظيفة. ستشمل المرحلة السابعة من مجمع محمد بن راشد آل مكتوم للطاقة الشمسية دمج 1.6 غيغاواط من الطاقة الكهروضوئية، مع تخزين 1 غيغاواط من الطاقة في البطاريات، وفقاً لما ذكرته هيئة كهرباء ومياه دبي في بيان اليوم. ثاني مشروع في الإمارات يُعد هذا المشروع ثاني مشروع للطاقة الشمسية في الإمارات بنفس التقنية، ويهدف إلى معالجة مشكلة أساسية أمام الطاقة المتجددة حيث يعتمد الإنتاج على الظروف الشمسية والرياح. تُعد الإمارات أول دولة خليجة تعلن عن هدف صافي انبعاثات صفرية بحلول 2050. وتسعى إلى الاعتماد أيضاً على المفاعلات النووية لتقليل استخدام الوقود الأحفوري. وتعتزم هيئة كهرباء ومياه دبي اختيار مطور لبناء وتملك المشروع الجديد، الذي سيتم تشغيله بين عامي 2027 و2029، وقد اختارت شركة ديلويت لتقديم المشورة لها، وفقاً للبيان. في أبوظبي، دشنت"مصدر" المملوكة للدولة مشروع طاقة شمسية بقدرة 5.2 غيغاواط، قادر على توفير 1 غيغاواط من الطاقة الكهربائية المستقرة من خلال نظام التخزين بالبطاريات، ومن المقرر بدء تشغيله في عام 2027. الطلب على الكهرباء في الجزائر قد يرتفع 5% بعد مستويات تاريخية http://moee.gov.eg/test_new/new_info.aspx?h_id=44718&call_p=news_f.aspx &pg_index=0 attaqa.net/2025/02/18/%D8%A7%D9%84%D8%B7%D9%84%D8%A8-%D8%B9%D9%84%D9%89-%D8%A7%D9%84%D9%83%D9%87%D8%B1%D8%A8%D8%A7%D8%A1-%D9%81%D9%8A-%D8%A7%D9%84%D8%AC%D8%B2%D8%A7%D8%A6%D8%B1-%D9%82%D8%AF-%D9%8A%D8%B1%D8%AA%D9%81%D8%B9-5/ Thu, 20 Feb 2025 00:00:00 GMT ارتفع الطلب على الكهرباء في الجزائر خلال العام الماضي (2024)، ليشهد تسجيل مستويات تاريخية في شهور الصيف، مع توقعات استمرار النمو خلال السنوات المقبلة. وبحسب بيانات حديثة اطّلعت عليها وحدة أبحاث الطاقة (مقرّها واشنطن)، ارتفع الطلب على الكهرباء بنسبة 5.4% في عام 2024، بعدما حققت البلاد رقمًا قياسيًا جديدًا في الطلب، تجاوز 19 غيغاواط يوم 17 يوليو/تموز الماضي. ورغم أن الغاز الطبيعي ما يزال المصدر الرئيس لتوليد الكهرباء، فمن المتوقع أن تؤدي الطاقة المتجددة دورًا أكبر خلال السنوات المقبلة، بدعم مشروعات الطاقة الشمسية التي شرعت في تنفيذها العام الماضي. وكانت الجزائر قد خصصت العام الماضي نحو 200 مليار دينار (1.5 مليار دولار) لتنفيذ ما تطلق عليه "مشروع القرن" الذي يستهدف ربط الشبكة الشمالية بالجنوب الكبير، من خلال خطوط الجهد العالي 400 كيلوفولت على مسافة 880 كيلومترًا. الطلب على الكهرباء في الجزائر يواصل النمو من المتوقع استمرار نمو الطلب على الكهرباء في الجزائر بمتوسط 5.2% سنويًا حتى عام 2027، وسط قدرة البلاد على تلبية الطلب المتزايد بدعم تشغيل محطات جديدة وتحسين شبكة الكهرباء، بحسب تقرير حديث صادر عن وكالة الطاقة الدولية. وتمتلك البلاد قدرة مركبة من الكهرباء تتجاوز 25 غيغاواط، بدعم من بدء تشغيل محطة توليد كهرباء جديدة بسعة 1.5 غيغاواط بصورة جزئية، والواقعة في مدينة مستغانم المطلة على البحر المتوسط. وواجهت محطة الكهرباء في مستغانم تأخيرات في تنفيذها، إذ كان من المقرر أن تعمل بكامل طاقتها في 2017، ولكن من المتوقع أن يحدث ذلك في 2025، لتدعم تلبية الطلب المتزايد. وتتشكل غالبية مزيج توليد الكهرباء في الجزائر من الغاز الطبيعي بحصّة تقترب من 99%، في حين ما تزال الطاقة المتجددة أقل من 1%، وفقًا للرسم البياني التالي، الذي أعدّته وحدة أبحاث الطاقة: مزيج توليد الكهرباء في الجزائر وتشير تقديرات أولية إلى أن إنتاج الكهرباء بالغاز في الجزائر ارتفع بنسبة 4.7% عام 2024، مع توقعات باستمرار الزيادة بمتوسط نمو 4.5% سنويًا حتى 2027. وتعمل البلاد على تصدير الفائض من الكهرباء إلى أوروبا لتواصل دعمها قطاع الطاقة في القارة العجوز، وهو ما تَمثَّل في توقيع شركتي سوناطراك وسونلغاز مذكرة تفاهم مع شركة إيني الإيطالية، لإجراء دراسة جدوى للربط الكهربائي بين الجزائر وإيطاليا. دور الطاقة المتجددة في الجزائر ما تزال القدرة الحالية للطاقة المتجددة في الجزائر أقل من 600 ميغاواط، لكن البلاد تخطط لتوليد نحو 15 غيغاواط من الطاقة المتجددة بحلول عام 2035. ويرصد الرسم البياني التالي -الذي أعدّته وحدة أبحاث الطاقة- سعة الطاقة الشمسية المركبة في الجزائر: السعة التراكمية للطاقة الشمسية في الجزائر وهناك توقعات بانتعاشة واضحة في توليد الطاقة المتجددة خلال السنوات المقبلة، لتسهم بتلبية الطلب على الكهرباء في الجزائر، بدعم بدء مشروعات للطاقة الشمسية بعد تأخيرات طالتها لسنوات عدّة. ومن المتوقع نمو توليد الكهرباء من الطاقة الشمسية بنسبة 22% سنويًا حتى عام 2027، مقابل 13% في عام 2024، لترتفع حصتها في تلبية الطلب على الكهرباء في الجزائر. ارتفع الطلب على الكهرباء في الجزائر خلال العام الماضي (2024)، ليشهد تسجيل مستويات تاريخية في شهور الصيف، مع توقعات استمرار النمو خلال السنوات المقبلة. وبحسب بيانات حديثة اطّلعت عليها وحدة أبحاث الطاقة (مقرّها واشنطن)، ارتفع الطلب على الكهرباء بنسبة 5.4% في عام 2024، بعدما حققت البلاد رقمًا قياسيًا جديدًا في الطلب، تجاوز 19 غيغاواط يوم 17 يوليو/تموز الماضي. ورغم أن الغاز الطبيعي ما يزال المصدر الرئيس لتوليد الكهرباء، فمن المتوقع أن تؤدي الطاقة المتجددة دورًا أكبر خلال السنوات المقبلة، بدعم مشروعات الطاقة الشمسية التي شرعت في تنفيذها العام الماضي. وكانت الجزائر قد خصصت العام الماضي نحو 200 مليار دينار (1.5 مليار دولار) لتنفيذ ما تطلق عليه "مشروع القرن" الذي يستهدف ربط الشبكة الشمالية بالجنوب الكبير، من خلال خطوط الجهد العالي 400 كيلوفولت على مسافة 880 كيلومترًا. الطلب على الكهرباء في الجزائر يواصل النمو من المتوقع استمرار نمو الطلب على الكهرباء في الجزائر بمتوسط 5.2% سنويًا حتى عام 2027، وسط قدرة البلاد على تلبية الطلب المتزايد بدعم تشغيل محطات جديدة وتحسين شبكة الكهرباء، بحسب تقرير حديث صادر عن وكالة الطاقة الدولية. وتمتلك البلاد قدرة مركبة من الكهرباء تتجاوز 25 غيغاواط، بدعم من بدء تشغيل محطة توليد كهرباء جديدة بسعة 1.5 غيغاواط بصورة جزئية، والواقعة في مدينة مستغانم المطلة على البحر المتوسط. وواجهت محطة الكهرباء في مستغانم تأخيرات في تنفيذها، إذ كان من المقرر أن تعمل بكامل طاقتها في 2017، ولكن من المتوقع أن يحدث ذلك في 2025، لتدعم تلبية الطلب المتزايد. وتتشكل غالبية مزيج توليد الكهرباء في الجزائر من الغاز الطبيعي بحصّة تقترب من 99%، في حين ما تزال الطاقة المتجددة أقل من 1%، وفقًا للرسم البياني التالي، الذي أعدّته وحدة أبحاث الطاقة: مزيج توليد الكهرباء في الجزائر وتشير تقديرات أولية إلى أن إنتاج الكهرباء بالغاز في الجزائر ارتفع بنسبة 4.7% عام 2024، مع توقعات باستمرار الزيادة بمتوسط نمو 4.5% سنويًا حتى 2027. وتعمل البلاد على تصدير الفائض من الكهرباء إلى أوروبا لتواصل دعمها قطاع الطاقة في القارة العجوز، وهو ما تَمثَّل في توقيع شركتي سوناطراك وسونلغاز مذكرة تفاهم مع شركة إيني الإيطالية، لإجراء دراسة جدوى للربط الكهربائي بين الجزائر وإيطاليا. دور الطاقة المتجددة في الجزائر ما تزال القدرة الحالية للطاقة المتجددة في الجزائر أقل من 600 ميغاواط، لكن البلاد تخطط لتوليد نحو 15 غيغاواط من الطاقة المتجددة بحلول عام 2035. ويرصد الرسم البياني التالي -الذي أعدّته وحدة أبحاث الطاقة- سعة الطاقة الشمسية المركبة في الجزائر: السعة التراكمية للطاقة الشمسية في الجزائر وهناك توقعات بانتعاشة واضحة في توليد الطاقة المتجددة خلال السنوات المقبلة، لتسهم بتلبية الطلب على الكهرباء في الجزائر، بدعم بدء مشروعات للطاقة الشمسية بعد تأخيرات طالتها لسنوات عدّة. ومن المتوقع نمو توليد الكهرباء من الطاقة الشمسية بنسبة 22% سنويًا حتى عام 2027، مقابل 13% في عام 2024، لترتفع حصتها في تلبية الطلب على الكهرباء في الجزائر. تقارير إعلامية روسية: إعداد برنامج شامل لتشغيل محطة زابوريجيا النووية http://moee.gov.eg/test_new/new_info.aspx?h_id=44717&call_p=news_f.aspx &pg_index=0 www.elwatannews.com/news/details/7845512 Thu, 20 Feb 2025 00:00:00 GMT أفادت قناة «القاهرة الإخبارية» في نبأ عاجل، نقلًا عن تقارير إعلامية روسية، عن إعداد برنامج شامل لتشغيل محطة زابوريجيا للطاقة النووية بما في ذلك توليد الكهرباء، وسيجري استئناف عمل محطة زابوريجيا عندما يسمح الوضع العسكري والسياسي بذلك. وأضافت التقارير الإعلامية الروسية، أنه من المرجح نقل جزء من الكهرباء المنتجة في محطة زابوريجيا إلى شبه جزيرة القرم، ومن المتوقع التصديق على خطة تشغيل زابوريجيا خلال شهر ونصف، والمحطة ستوفر الكهرباء للأقاليم الروسية الجديدة. وفي وقت سابق، أعلنت وسائل إعلام روسية أن طائرات أوكرانية مسيرة نفذت هجمات على محطة زابوريجيا النووية، وأن الهجمات طالت منطقة ميناء الشحن ومحطة الأكسجين والنيتروجين، ولم تسجل أي أضرار للبنية التحتية الحيوية أو تعطيل تشغيل المحطة. أفادت قناة «القاهرة الإخبارية» في نبأ عاجل، نقلًا عن تقارير إعلامية روسية، عن إعداد برنامج شامل لتشغيل محطة زابوريجيا للطاقة النووية بما في ذلك توليد الكهرباء، وسيجري استئناف عمل محطة زابوريجيا عندما يسمح الوضع العسكري والسياسي بذلك. وأضافت التقارير الإعلامية الروسية، أنه من المرجح نقل جزء من الكهرباء المنتجة في محطة زابوريجيا إلى شبه جزيرة القرم، ومن المتوقع التصديق على خطة تشغيل زابوريجيا خلال شهر ونصف، والمحطة ستوفر الكهرباء للأقاليم الروسية الجديدة. وفي وقت سابق، أعلنت وسائل إعلام روسية أن طائرات أوكرانية مسيرة نفذت هجمات على محطة زابوريجيا النووية، وأن الهجمات طالت منطقة ميناء الشحن ومحطة الأكسجين والنيتروجين، ولم تسجل أي أضرار للبنية التحتية الحيوية أو تعطيل تشغيل المحطة. الطاقة المتجددة في أستراليا أمام مستقبل غامض http://moee.gov.eg/test_new/new_info.aspx?h_id=44716&call_p=news_f.aspx &pg_index=0 attaqa.net/2025/02/18/%D8%A7%D9%84%D8%B7%D8%A7%D9%82%D8%A9-%D8%A7%D9%84%D9%85%D8%AA%D8%AC%D8%AF%D8%AF%D8%A9-%D9%81%D9%8A-%D8%A3%D8%B3%D8%AA%D8%B1%D8%A7%D9%84%D9%8A%D8%A7-%D8%A3%D9%85%D8%A7%D9%85-%D9%85%D8%B3%D8%AA%D9%82/ Wed, 19 Feb 2025 00:00:00 GMT يترقّب قطاع الطاقة المتجددة في أستراليا نتائج الانتخابات، المقرر عقدها خلال الأشهر المقبلة، لتحديد طريقة إنتاج الكهرباء والأهداف المناخية الطموحة على المديين القريب والمتوسط. ومن المقرر إعلان نتائج إحدى أكبر الجولات اليوم الثلاثاء (18 فبراير/شباط 2025) في إطار برنامج استثمار القدرات الذي أطلقته حكومة حزب العمال لإضافة 23 غيغاواط من قدرات الطاقة الشمسية وطاقة الرياح، و9 غيغاواط من قدرات تخزين الكهرباء، وفق تحديثات قطاع الطاقة المتجددة لدى منصة الطاقة المتخصصة (مقرّها واشنطن). لكن مصير تلك العطاءات المهمة لتحقيق هدف الحياد الكربوني بحلول عام 2050 مرهون بأيدي السياسيين؛ إذ سيحدّد الفائز بالانتخابات ما إذا كان سينبغي استمرار البرنامج دعمًا لمصادر الطاقة المتجددة، أم لا. ويناصر حزب العمال الحاكم -حاليًا- مصادر الطاقة النظيفة، ووضع أهداف مناخية طموحة، لكن المعارضة تتبنى نهجًا مخالفًا يقوم على التحول إلى الطاقة النووية والفحم. عطاءات الطاقة المتجددة في أستراليا تستهدف أحدث عطاءات الطاقة المتجددة في أستراليا إضافة 6% غيغاواط من القدرات الجديدة، ومن المقرر إعلان نتائجها في وقت لاحق من هذا العام. مزرعة رياح في أستراليا وبحسب متابعات منصة الطاقة المتخصصة، يأتي ذلك تحقيقًا لهدف رفع نسبة الطاقة المتجددة في مزيج الكهرباء الأسترالي إلى 82% بحلول عام 2030، وهو الهدف الذي أقرّه حزب العمال بقيادة رئيس الوزراء الحالي أنتوني ألبانيز. لكن آخر استطلاعات الرأي تشير إلى أن فرص فوز حزب العمال بأغلبية المقاعد ضعيفة، بما لن يؤمّن استمرار سياسته لنشر الطاقة المتجددة في أستراليا. وعلى قائمة الخاسرين المحتملين أيضًا يوجد التحالف المعارض، الذي يضم الحزبين الليبرالي والقومي، الذي تشير استطلاعات الرأي إلى أنه لن يحظى بالأغلبية، إلّا أنه قد يحظى بدعم عدد من النواب المستقلين، وهو ما كان الأمل الوحيد لحزب العمال لاستمراره في السلطة (بالإضافة لحزب الخضر). لكن حكومة التحالف بقيادة بيتر داتون ستكون "كارثية" لقطاع الطاقة المتجددة في أستراليا؛ إذ يناصر الطاقة النووية في المقابل. ويزعم داتون أنه بالإمكان تحقيق الحياد الكربوني قبل موعد حزب العمال في 2050، بوساطة المفاعلات النووية التي يُتوقع أن تدخل حيز التشغيل قبل عام 2040. يأتي ذلك رغم التأكيدات المتكررة لارتفاع أسعار الكهرباء الناتجة عن تشغيل المفاعلات النووية، فضلًا عن ارتفاع تكاليف إنشائها وتجاوزها مواعيد التشغيل المقرر، والمخاوف المرتبطة بالسلامة والنفايات النووية، من بين تحديات أخرى كثيرة. وعلاوة على ذلك، لا يهتم التحالف بوضع أهداف مناخية قصيرة أو طويلة الأمد؛ لأن أهداف خفض الانبعاثات ليست على جدول الأعمال، وهو نهج يتّبعه الرئيس الأميركي دونالد ترمب الذي يناصر مصادر الوقود الأحفوري، وانسحب من اتفاقية باريس للمناخ. الفحم في أستراليا يرتكز مفهوم زعيم المعارضة بيتر داتون حول مزيج الكهرباء المستقبلي على الاعتماد على محطات الفحم في أستراليا. وبحسب المعلومات لدى منصة الطاقة المتخصصة نقلًا عن مركز أبحاث "إمبر" (ember)، تولّد مصادر الوقود الأحفوري نحو ثُلثي الكهرباء الأسترالية، بنسبة تصل إلى 64%، موزعة بين الفحم والغاز الطبيعي والنفط. كما أن أستراليا خامس أكبر منتجي الفحم في العالم، وثاني أكبر المصدّرين للوقود الملوّث عالميًا. وبدعم من تلك القدرات، يريد داتون تمديد العمر التشغيلي لمحطات الفحم المتقادمة لحين بناء المفاعلات النووية في أواخر العقد المقبل. ويوضح الرسم البياني التالي -الذي أعدّته منصة الطاقة المتخصصة- وجود أستراليا بقائمة أكبر مصدّري الفحم في العالم خلال عامي 2021 و2022: أكبر مصدري الفحم في العالم وأقرّت الحكومة خلال العام الماضي (2024) 7 مشروعات فحم جديدة، بعضها يمتد حتى 2088، كما بلغ عدد المشروعات قيد التطوير 47 بنهاية ديسمبر/كانون الأول. لكن مشغّل سوق الكهرباء الأسترالية يؤكد أن فشل أسطول محطات الفحم المتقادمة والمتهالكة هو أكبر تهديد لموثوقية شبكة الكهرباء. ولذلك؛ يتعين استبدال مصادر الطاقة المتجددة وبطاريات تخزين الكهرباء بها، إلى جانب محطات الغاز الطبيعي. ولحماية مكتسبات قطاع الطاقة المتجددة الأسترالي، يسعى حزب الخضر إلى تمرير تشريعات جديدة توفر حماية قانونية لبرنامج استثمار القدرات. وقبل عقد من الزمان، نجح "الخضر" في حماية شركة تمويل الطاقة النظيفة ووكالة الطاقة المتجددة الأسترالية من حكومة رئيس الوزراء توني أبوت الذي تولّى السلطة في عام 2013، لكنه نجح في تأخير وعرقلة هدف الطاقة المتجددة بحلول 2030. يترقّب قطاع الطاقة المتجددة في أستراليا نتائج الانتخابات، المقرر عقدها خلال الأشهر المقبلة، لتحديد طريقة إنتاج الكهرباء والأهداف المناخية الطموحة على المديين القريب والمتوسط. ومن المقرر إعلان نتائج إحدى أكبر الجولات اليوم الثلاثاء (18 فبراير/شباط 2025) في إطار برنامج استثمار القدرات الذي أطلقته حكومة حزب العمال لإضافة 23 غيغاواط من قدرات الطاقة الشمسية وطاقة الرياح، و9 غيغاواط من قدرات تخزين الكهرباء، وفق تحديثات قطاع الطاقة المتجددة لدى منصة الطاقة المتخصصة (مقرّها واشنطن). لكن مصير تلك العطاءات المهمة لتحقيق هدف الحياد الكربوني بحلول عام 2050 مرهون بأيدي السياسيين؛ إذ سيحدّد الفائز بالانتخابات ما إذا كان سينبغي استمرار البرنامج دعمًا لمصادر الطاقة المتجددة، أم لا. ويناصر حزب العمال الحاكم -حاليًا- مصادر الطاقة النظيفة، ووضع أهداف مناخية طموحة، لكن المعارضة تتبنى نهجًا مخالفًا يقوم على التحول إلى الطاقة النووية والفحم. عطاءات الطاقة المتجددة في أستراليا تستهدف أحدث عطاءات الطاقة المتجددة في أستراليا إضافة 6% غيغاواط من القدرات الجديدة، ومن المقرر إعلان نتائجها في وقت لاحق من هذا العام. مزرعة رياح في أستراليا وبحسب متابعات منصة الطاقة المتخصصة، يأتي ذلك تحقيقًا لهدف رفع نسبة الطاقة المتجددة في مزيج الكهرباء الأسترالي إلى 82% بحلول عام 2030، وهو الهدف الذي أقرّه حزب العمال بقيادة رئيس الوزراء الحالي أنتوني ألبانيز. لكن آخر استطلاعات الرأي تشير إلى أن فرص فوز حزب العمال بأغلبية المقاعد ضعيفة، بما لن يؤمّن استمرار سياسته لنشر الطاقة المتجددة في أستراليا. وعلى قائمة الخاسرين المحتملين أيضًا يوجد التحالف المعارض، الذي يضم الحزبين الليبرالي والقومي، الذي تشير استطلاعات الرأي إلى أنه لن يحظى بالأغلبية، إلّا أنه قد يحظى بدعم عدد من النواب المستقلين، وهو ما كان الأمل الوحيد لحزب العمال لاستمراره في السلطة (بالإضافة لحزب الخضر). لكن حكومة التحالف بقيادة بيتر داتون ستكون "كارثية" لقطاع الطاقة المتجددة في أستراليا؛ إذ يناصر الطاقة النووية في المقابل. ويزعم داتون أنه بالإمكان تحقيق الحياد الكربوني قبل موعد حزب العمال في 2050، بوساطة المفاعلات النووية التي يُتوقع أن تدخل حيز التشغيل قبل عام 2040. يأتي ذلك رغم التأكيدات المتكررة لارتفاع أسعار الكهرباء الناتجة عن تشغيل المفاعلات النووية، فضلًا عن ارتفاع تكاليف إنشائها وتجاوزها مواعيد التشغيل المقرر، والمخاوف المرتبطة بالسلامة والنفايات النووية، من بين تحديات أخرى كثيرة. وعلاوة على ذلك، لا يهتم التحالف بوضع أهداف مناخية قصيرة أو طويلة الأمد؛ لأن أهداف خفض الانبعاثات ليست على جدول الأعمال، وهو نهج يتّبعه الرئيس الأميركي دونالد ترمب الذي يناصر مصادر الوقود الأحفوري، وانسحب من اتفاقية باريس للمناخ. الفحم في أستراليا يرتكز مفهوم زعيم المعارضة بيتر داتون حول مزيج الكهرباء المستقبلي على الاعتماد على محطات الفحم في أستراليا. وبحسب المعلومات لدى منصة الطاقة المتخصصة نقلًا عن مركز أبحاث "إمبر" (ember)، تولّد مصادر الوقود الأحفوري نحو ثُلثي الكهرباء الأسترالية، بنسبة تصل إلى 64%، موزعة بين الفحم والغاز الطبيعي والنفط. كما أن أستراليا خامس أكبر منتجي الفحم في العالم، وثاني أكبر المصدّرين للوقود الملوّث عالميًا. وبدعم من تلك القدرات، يريد داتون تمديد العمر التشغيلي لمحطات الفحم المتقادمة لحين بناء المفاعلات النووية في أواخر العقد المقبل. ويوضح الرسم البياني التالي -الذي أعدّته منصة الطاقة المتخصصة- وجود أستراليا بقائمة أكبر مصدّري الفحم في العالم خلال عامي 2021 و2022: أكبر مصدري الفحم في العالم وأقرّت الحكومة خلال العام الماضي (2024) 7 مشروعات فحم جديدة، بعضها يمتد حتى 2088، كما بلغ عدد المشروعات قيد التطوير 47 بنهاية ديسمبر/كانون الأول. لكن مشغّل سوق الكهرباء الأسترالية يؤكد أن فشل أسطول محطات الفحم المتقادمة والمتهالكة هو أكبر تهديد لموثوقية شبكة الكهرباء. ولذلك؛ يتعين استبدال مصادر الطاقة المتجددة وبطاريات تخزين الكهرباء بها، إلى جانب محطات الغاز الطبيعي. ولحماية مكتسبات قطاع الطاقة المتجددة الأسترالي، يسعى حزب الخضر إلى تمرير تشريعات جديدة توفر حماية قانونية لبرنامج استثمار القدرات. وقبل عقد من الزمان، نجح "الخضر" في حماية شركة تمويل الطاقة النظيفة ووكالة الطاقة المتجددة الأسترالية من حكومة رئيس الوزراء توني أبوت الذي تولّى السلطة في عام 2013، لكنه نجح في تأخير وعرقلة هدف الطاقة المتجددة بحلول 2030. استغلال الطاقة الحرارية الأرضية في التبريد.. تقنية ليبية جديدة http://moee.gov.eg/test_new/new_info.aspx?h_id=44715&call_p=news_f.aspx &pg_index=0 attaqa.net/2025/02/19/%D8%A7%D8%B3%D8%AA%D8%BA%D9%84%D8%A7%D9%84-%D8%A7%D9%84%D8%B7%D8%A7%D9%82%D8%A9-%D8%A7%D9%84%D8%AD%D8%B1%D8%A7%D8%B1%D9%8A%D8%A9-%D8%A7%D9%84%D8%A3%D8%B1%D8%B6%D9%8A%D8%A9-%D9%81%D9%8A-%D8%A7%D9%84/ Wed, 19 Feb 2025 00:00:00 GMT تتميّز الطاقة الحرارية الأرضية بكونها مصدرًا موثوقًا لتوليد الكهرباء بكفاءة عالية وتكاليف تشغيل أقل، إلا أنها ما تزال تواجه تحديات تعوق انتشارها على النحو المطلوب. وتشير الوكالة الدولية للطاقة المتجددة إلى أن أبرز هذه التحديات يتمثّل في التمويل والسياسات التنظيمية والخبرة والتقدم التقني، لافتة إلى أن انتشار هذه التقنية ما يزال يتطلّب نفقات رأسمالية عالية في مراحله الأولية. ويراهن الباحثون على الطاقة الحرارية الأرضية في المشاركة بحصة كبيرة في تلبية احتياجات العالم من الطاقة، سواء لتوليد الكهرباء أو التدفئة والتبريد. وفي هذا الإطار، توصّلت باحثة ليبية إلى تقنية جديدة -اطلعت عليها منصة الطاقة المتخصصة (مقرّها واشنطن)- لاستغلال الطاقة الحرارية الأرضية في التبريد. تحقيق أمن الطاقة أكدت مديرة مكتب التدريب والتطوير والجودة في مركز الاستشارات والبحوث الهندسية وتقنية الطاقة بجامعة بنغازي الليبية، المهندسة نسرين الرعيض، أهمية توليد الكهرباء من مصادر متجددة. وأشارت إلى أهمية هذا الاتجاه بصفته حلًا مثاليًا لتحقيق أمن الطاقة، ومواجهة تغير المناخ، وخفض الانبعاثات الكربونية الناجمة عن حرق الوقود الأحفوري في محطات توليد الكهرباء التقليدية. وأوضحت أن الطاقة الحرارية الأرضية تُعدّ مصدرًا بديلًا للطاقة يتميّز بكونه أحد أنظف المصادر؛ إذ لا تنتج عنه انبعاثات غازات الدفيئة؛ ما يجعله صديقًا للبيئة، فضلًا عن كونه لا يسبّب تلوثًا للهواء أو الماء. كما تتميّز الطاقة الحرارية الجوفية بكونها أكثر استقرارًا من المصادر الأخرى للطاقة المتجددة -مثل الشمس والرياح- حتى في ظل تقلّبات الطقس والتغيّرات الموسمية. علاوة على ذلك، تتطلّب محطات الطاقة الحرارية الأرضية مساحة أقل من محطة الطاقة التقليدية. وأوضحت الرعيض -خلال تصريحات خاصة إلى منصة الطاقة المتخصصة- أن موارد الطاقة الحرارية الأرضية ذات درجات الحرارة المنخفضة توجد في العديد من المناطق في جميع أنحاء العالم، وتمثّل مورد طاقة فاعلًا للغاية. الطاقة الحرارية الأرضية مدينة ودان الليبية قالت الباحثة الليبية إنها أجرت تحليلًا ديناميكيًا حراريًا للتحقّق من جدوى استعمال الموارد الحرارية الأرضية منخفضة المحتوى الحراري، والمتمثلة في الآبار الارتوازية الفوارة الموجودة في مدينة "ودان" بليبيا لإنتاج الطاقة. وأجرت الرعيض تجربة بمحاكاة نموذجَيْن مستقلَيْن للدورة ونموذج آخر مركب، وتمّ تشغيل النماذج بوساطة مورّد الطاقة الحرارية الأرضية باستعمال حزمة البرامج التجارية (IPSEpro). وأضافت أن النموذج الأول كان عبارة عن مبرد امتصاص (LiBr-H2O) للحصول على تأثير التبريد. وتمثّل النموذج الثاني في دورة رانكين العضوية (R-245fa) لإنتاج الكهرباء، وجرى التحقّق من صحة النماذج ديناميكيًا حراريًا باستعمال مخطط (DÜhring)، والمعادلات الديناميكية الحرارية المعروفة ذات الصلة ويوضّح الإنفوغرافيك التالي -الذي أعدّته منصة الطاقة المتخصصة- آلية التبريد باستعمال الطاقة الحرارية الأرضية: رسم يوضح آلية التبريد باستعمال الطاقة الحرارية الأرضية توليد الكهرباء أثبتت النتائج -التي اطّلعت عليها منصة الطاقة المتخصصة- أنه يمكن استعمال الآبار الارتوازية قيد الدراسة بنجاح، من أجل الحصول على مياه مبردة بمقدار 5 درجات مئوية، بسعة تبريد تبلغ 4640.6 كيلوواط، التي يمكن توفيرها للمجتمع لأغراض تكييف الهواء. كما نجحت الباحثة في إنتاج 350 كيلوواط من الطاقة الكهربائية بكفاءة 4%، التي يمكن توفيرها للمناطق النائية، لتلبية جزء من احتياجاتها الأساسية للكهرباء. وأظهرت الدراسة البارامترية أن أداء الدورة تحسّن مع زيادة درجة حرارة مصدر الحرارة الأرضية المدخلة ومعدل تدفق الكتلة. وأثبتت نتائج النموذج المركب أنه يمكن الحصول من هذا النظام على معامل تجميد بدرجة حرارة 12 درجة مئوية تحت الصفر، وهي درجة مناسبة لتخزين التمور المُنتجة سنويًا التي تشتهر بها المنطقة، وعادة ما تفسد بكميات كبيرة نتيجة لسوء التخزين بسبب انقطاع الكهرباء. كما كشفت النتائج عن خفض البصمة الكربونية بنحو طنّين سنويًا عند إنتاج 350 كيلوواط من الكهرباء من هذا المصدر الحراري الأرضي. تتميّز الطاقة الحرارية الأرضية بكونها مصدرًا موثوقًا لتوليد الكهرباء بكفاءة عالية وتكاليف تشغيل أقل، إلا أنها ما تزال تواجه تحديات تعوق انتشارها على النحو المطلوب. وتشير الوكالة الدولية للطاقة المتجددة إلى أن أبرز هذه التحديات يتمثّل في التمويل والسياسات التنظيمية والخبرة والتقدم التقني، لافتة إلى أن انتشار هذه التقنية ما يزال يتطلّب نفقات رأسمالية عالية في مراحله الأولية. ويراهن الباحثون على الطاقة الحرارية الأرضية في المشاركة بحصة كبيرة في تلبية احتياجات العالم من الطاقة، سواء لتوليد الكهرباء أو التدفئة والتبريد. وفي هذا الإطار، توصّلت باحثة ليبية إلى تقنية جديدة -اطلعت عليها منصة الطاقة المتخصصة (مقرّها واشنطن)- لاستغلال الطاقة الحرارية الأرضية في التبريد. تحقيق أمن الطاقة أكدت مديرة مكتب التدريب والتطوير والجودة في مركز الاستشارات والبحوث الهندسية وتقنية الطاقة بجامعة بنغازي الليبية، المهندسة نسرين الرعيض، أهمية توليد الكهرباء من مصادر متجددة. وأشارت إلى أهمية هذا الاتجاه بصفته حلًا مثاليًا لتحقيق أمن الطاقة، ومواجهة تغير المناخ، وخفض الانبعاثات الكربونية الناجمة عن حرق الوقود الأحفوري في محطات توليد الكهرباء التقليدية. وأوضحت أن الطاقة الحرارية الأرضية تُعدّ مصدرًا بديلًا للطاقة يتميّز بكونه أحد أنظف المصادر؛ إذ لا تنتج عنه انبعاثات غازات الدفيئة؛ ما يجعله صديقًا للبيئة، فضلًا عن كونه لا يسبّب تلوثًا للهواء أو الماء. كما تتميّز الطاقة الحرارية الجوفية بكونها أكثر استقرارًا من المصادر الأخرى للطاقة المتجددة -مثل الشمس والرياح- حتى في ظل تقلّبات الطقس والتغيّرات الموسمية. علاوة على ذلك، تتطلّب محطات الطاقة الحرارية الأرضية مساحة أقل من محطة الطاقة التقليدية. وأوضحت الرعيض -خلال تصريحات خاصة إلى منصة الطاقة المتخصصة- أن موارد الطاقة الحرارية الأرضية ذات درجات الحرارة المنخفضة توجد في العديد من المناطق في جميع أنحاء العالم، وتمثّل مورد طاقة فاعلًا للغاية. الطاقة الحرارية الأرضية مدينة ودان الليبية قالت الباحثة الليبية إنها أجرت تحليلًا ديناميكيًا حراريًا للتحقّق من جدوى استعمال الموارد الحرارية الأرضية منخفضة المحتوى الحراري، والمتمثلة في الآبار الارتوازية الفوارة الموجودة في مدينة "ودان" بليبيا لإنتاج الطاقة. وأجرت الرعيض تجربة بمحاكاة نموذجَيْن مستقلَيْن للدورة ونموذج آخر مركب، وتمّ تشغيل النماذج بوساطة مورّد الطاقة الحرارية الأرضية باستعمال حزمة البرامج التجارية (IPSEpro). وأضافت أن النموذج الأول كان عبارة عن مبرد امتصاص (LiBr-H2O) للحصول على تأثير التبريد. وتمثّل النموذج الثاني في دورة رانكين العضوية (R-245fa) لإنتاج الكهرباء، وجرى التحقّق من صحة النماذج ديناميكيًا حراريًا باستعمال مخطط (DÜhring)، والمعادلات الديناميكية الحرارية المعروفة ذات الصلة ويوضّح الإنفوغرافيك التالي -الذي أعدّته منصة الطاقة المتخصصة- آلية التبريد باستعمال الطاقة الحرارية الأرضية: رسم يوضح آلية التبريد باستعمال الطاقة الحرارية الأرضية توليد الكهرباء أثبتت النتائج -التي اطّلعت عليها منصة الطاقة المتخصصة- أنه يمكن استعمال الآبار الارتوازية قيد الدراسة بنجاح، من أجل الحصول على مياه مبردة بمقدار 5 درجات مئوية، بسعة تبريد تبلغ 4640.6 كيلوواط، التي يمكن توفيرها للمجتمع لأغراض تكييف الهواء. كما نجحت الباحثة في إنتاج 350 كيلوواط من الطاقة الكهربائية بكفاءة 4%، التي يمكن توفيرها للمناطق النائية، لتلبية جزء من احتياجاتها الأساسية للكهرباء. وأظهرت الدراسة البارامترية أن أداء الدورة تحسّن مع زيادة درجة حرارة مصدر الحرارة الأرضية المدخلة ومعدل تدفق الكتلة. وأثبتت نتائج النموذج المركب أنه يمكن الحصول من هذا النظام على معامل تجميد بدرجة حرارة 12 درجة مئوية تحت الصفر، وهي درجة مناسبة لتخزين التمور المُنتجة سنويًا التي تشتهر بها المنطقة، وعادة ما تفسد بكميات كبيرة نتيجة لسوء التخزين بسبب انقطاع الكهرباء. كما كشفت النتائج عن خفض البصمة الكربونية بنحو طنّين سنويًا عند إنتاج 350 كيلوواط من الكهرباء من هذا المصدر الحراري الأرضي. مصدر الإماراتية توقع اتفاقية لبناء مشروعات طاقة نظيفة في أفريقيا وآسيا http://moee.gov.eg/test_new/new_info.aspx?h_id=44714&call_p=news_f.aspx &pg_index=0 attaqa.net/2025/02/17/%D9%85%D8%B5%D8%AF%D8%B1-%D8%A7%D9%84%D8%A5%D9%85%D8%A7%D8%B1%D8%A7%D8%AA%D9%8A%D8%A9-%D8%AA%D9%88%D9%82%D8%B9-%D8%A7%D8%AA%D9%81%D8%A7%D9%82%D9%8A%D8%A9-%D9%84%D8%A8%D9%86%D8%A7%D8%A1-%D9%85%D8%B4/ Wed, 19 Feb 2025 00:00:00 GMT وقّعت شركة مصدر الإماراتية "أبوظبي لطاقة المستقبل" اتفاقية عمل إطارية جديدة، لتعزيز مشروعات الطاقة النظيفة في الأسواق الناشئة والدول ذات الاقتصادات النامية، في كل من أفريقيا وآسيا. وبحسب بيان حصلت عليه منصة الطاقة المتخصصة (مقرّها واشنطن)، وقّعت الشركة الإماراتية، اليوم الإثنين 17 فبراير/شباط (2025)، الاتفاقية مع شركتي توتال إنرجي الفرنسية، و"إي بوينت زيرو" المتخصصة في إزالة الكربون، والتابعة لشركة "تو بوينت زيرو" الإماراتية. وشهد توقيع الاتفاقية رئيس مجلس إدارة شركة مصدر الإماراتية، وزير الصناعة والتكنولوجيا المتقدمة الدكتور سلطان بن أحمد الجابر، والرئيس التنفيذي لشركة توتال إنرجي باتريك بويانيه، والرئيسة التنفيذية لشركة "تو بوينت زيرو" مريم المهيري. وتأتي الاتفاقية الجديدة -التي وقّعتها مصدر الإماراتية على هامش الاجتماع العام الثالث لمجلس الأعمال الإماراتي الفرنسي رفيع المستوى الذي عُقِد في باريس- عقب زيارة رئيس دولة الإمارات الشيخ محمد بن زايد آل نهيان إلى فرنسا، ومباحثاته مع نظيره الفرنسي إيمانويل ماكرون. وكان الرئيسان قد أكدا، خلال اللقاء، قوة الشراكة الإستراتيجية التي تجمع بين البلدين الصديقين، بجانب مناقشة تعزيز التعاون في عدد من القطاعات الرئيسة، مثل العمل المناخي والطاقة والذكاء الاصطناعي والتكنولوجيا المتقدمة. توفير كهرباء موثوقة ومستدامة بموجب الاتفاقية، ستعمل شركة مصدر الإماراتية، مع توتال الفرنسية، على توفير كهرباء موثوقة ومستدامة للمجتمعات المحلية في قارة أفريقيا، بالإضافة إلى التعاون لدعم تحقيق نقلة نوعية في نُظم الطاقة على المدى لطويل. كما تتضمن الاتفاقية العمل على التطوير المشترك لعدد من مشروعات الطاقة النظيفة في منطقة جنوب شرق آسيا، في حين ستستكشف الشركة الفرنسية مع شركة "إي بوينت زيرو" فرص الشراكة التي تدعم تحقيق أهداف الهند في مجال الطاقة النظيفة. وفي مقدمة المشروعات التي ستستهدفها مشروعات مصدر الإماراتية وتوتال الفرنسية وإي بوينت زيرون في الهند، مشروعات الطاقة الشمسية وطاقة الرياح وتخزين الطاقة، بما يسهم في جهود إزالة الكربون، وفق ما طالعته منصة الطاقة المتخصصة. وتجمع الاتفاقية الجديدة الشركات الكبرى الـ3 تحت مظلة المجلس للتعاون المشترك، بهدف تعزيز قدراتها وتطوير مزيد من مشروعات الطاقة النظيفة في الأسواق الناشئة والدول ذات الاقتصادات النامية في قارتَي أفريقيا وآسيا. وبهذه المناسبة، قال الرئيس التنفيذي لشركة مصدر الإماراتية محمد جميل الرمحي، إن الاتفاقية تأتي في إطار العلاقة الوطيدة التي تجمع الإمارات وفرنسا، إذ تفخر الشركة بالعمل مع توتال للإسهام بتطوير مشروعات طاقة نظيفة في مختلف مناطق جنوب شرق آسيا وأفريقيا. وأضاف: "تعكس الاتفاقية التزامنا المشترك بتمكين المجتمعات المحلية، ودفع عجلة التنمية الاقتصادية والاجتماعية، وتعزيز التقدم المستدام، وتحقيق نقلة نوعية في قطاع الطاقة العالمي.. وتأتي الشراكة في أعقاب توقيع اتفاقية تعاون إطارية بين الإمارات وفرنسا بمجال الذكاء الاصطناعي". قال رئيس قطاعات الغاز والطاقة المتجددة والكهرباء في "توتال"، ستيفان ميشيل، إن الشراكة مع مصدر الإماراتية تمتد لأكثر من 80 عامًا بمجال تطوير احتياطيات النفط والغاز، ومن دواعي السرور توسعتها لتشمل تطوير مشروعات طاقة متجددة في الأسواق الناشئة ضمن قارتَي آسيا وأفريقيا. وتابع: "يمثّل الجمع بين الخبرات الكبيرة والانتشار العالمي الذي تتمتع به شركات مصدر الإماراتية ومواطنتها إي بوينت زيرو وتوتال، فرصة لتسريع وتيرة نمو مشروعات الشركات الـ3 وتحسين استثماراتها بتلك الأسواق سريعة النمو، إذ تعدّ الطاقة المتجددة ركيزة لتحقيق نقلة نوعية هناك". شعار شركة توتال إنرجي شعار شركة توتال إنرجي - الصورة من الموقع الإلكتروني للشركة بدورها، قالت الرئيسة التنفيذية لشركة "تو بوينت زيرو" مريم المهيري، إن هذه الشراكة تعكس عمق العلاقات بين الإمارات وفرنسا، وتعزز التزامهما المشترك بإحداث نقلة نوعية في قطاع الطاقة العالمي، وفق التصريح الذي طالعته منصة الطاقة المتخصصة. وأوضحت أنه بالجمع بين خبرات مصدر الإماراتية وتوتال الفرنسية وإي بوينت زيرو، سيُعمَل على توسعة نطاق توفير الطاقة النظيفة في الأسواق الناشئة، وتسريع جهود إزالة الكربون، ودفع عجلة التنمية الاقتصادية. وأضافت: "سوف تسهم هذه الشراكة في نشر حلول الطاقة المتجددة وتخزين الطاقة في مختلف مناطق الهند وأفريقيا وآسيا، كما ستسهم في ضمان توفير كهرباء موثوقة ومستدامة لملايين الأشخاص، وبناء عالم أكثر استدامة". وقّعت شركة مصدر الإماراتية "أبوظبي لطاقة المستقبل" اتفاقية عمل إطارية جديدة، لتعزيز مشروعات الطاقة النظيفة في الأسواق الناشئة والدول ذات الاقتصادات النامية، في كل من أفريقيا وآسيا. وبحسب بيان حصلت عليه منصة الطاقة المتخصصة (مقرّها واشنطن)، وقّعت الشركة الإماراتية، اليوم الإثنين 17 فبراير/شباط (2025)، الاتفاقية مع شركتي توتال إنرجي الفرنسية، و"إي بوينت زيرو" المتخصصة في إزالة الكربون، والتابعة لشركة "تو بوينت زيرو" الإماراتية. وشهد توقيع الاتفاقية رئيس مجلس إدارة شركة مصدر الإماراتية، وزير الصناعة والتكنولوجيا المتقدمة الدكتور سلطان بن أحمد الجابر، والرئيس التنفيذي لشركة توتال إنرجي باتريك بويانيه، والرئيسة التنفيذية لشركة "تو بوينت زيرو" مريم المهيري. وتأتي الاتفاقية الجديدة -التي وقّعتها مصدر الإماراتية على هامش الاجتماع العام الثالث لمجلس الأعمال الإماراتي الفرنسي رفيع المستوى الذي عُقِد في باريس- عقب زيارة رئيس دولة الإمارات الشيخ محمد بن زايد آل نهيان إلى فرنسا، ومباحثاته مع نظيره الفرنسي إيمانويل ماكرون. وكان الرئيسان قد أكدا، خلال اللقاء، قوة الشراكة الإستراتيجية التي تجمع بين البلدين الصديقين، بجانب مناقشة تعزيز التعاون في عدد من القطاعات الرئيسة، مثل العمل المناخي والطاقة والذكاء الاصطناعي والتكنولوجيا المتقدمة. توفير كهرباء موثوقة ومستدامة بموجب الاتفاقية، ستعمل شركة مصدر الإماراتية، مع توتال الفرنسية، على توفير كهرباء موثوقة ومستدامة للمجتمعات المحلية في قارة أفريقيا، بالإضافة إلى التعاون لدعم تحقيق نقلة نوعية في نُظم الطاقة على المدى لطويل. كما تتضمن الاتفاقية العمل على التطوير المشترك لعدد من مشروعات الطاقة النظيفة في منطقة جنوب شرق آسيا، في حين ستستكشف الشركة الفرنسية مع شركة "إي بوينت زيرو" فرص الشراكة التي تدعم تحقيق أهداف الهند في مجال الطاقة النظيفة. وفي مقدمة المشروعات التي ستستهدفها مشروعات مصدر الإماراتية وتوتال الفرنسية وإي بوينت زيرون في الهند، مشروعات الطاقة الشمسية وطاقة الرياح وتخزين الطاقة، بما يسهم في جهود إزالة الكربون، وفق ما طالعته منصة الطاقة المتخصصة. وتجمع الاتفاقية الجديدة الشركات الكبرى الـ3 تحت مظلة المجلس للتعاون المشترك، بهدف تعزيز قدراتها وتطوير مزيد من مشروعات الطاقة النظيفة في الأسواق الناشئة والدول ذات الاقتصادات النامية في قارتَي أفريقيا وآسيا. وبهذه المناسبة، قال الرئيس التنفيذي لشركة مصدر الإماراتية محمد جميل الرمحي، إن الاتفاقية تأتي في إطار العلاقة الوطيدة التي تجمع الإمارات وفرنسا، إذ تفخر الشركة بالعمل مع توتال للإسهام بتطوير مشروعات طاقة نظيفة في مختلف مناطق جنوب شرق آسيا وأفريقيا. وأضاف: "تعكس الاتفاقية التزامنا المشترك بتمكين المجتمعات المحلية، ودفع عجلة التنمية الاقتصادية والاجتماعية، وتعزيز التقدم المستدام، وتحقيق نقلة نوعية في قطاع الطاقة العالمي.. وتأتي الشراكة في أعقاب توقيع اتفاقية تعاون إطارية بين الإمارات وفرنسا بمجال الذكاء الاصطناعي". قال رئيس قطاعات الغاز والطاقة المتجددة والكهرباء في "توتال"، ستيفان ميشيل، إن الشراكة مع مصدر الإماراتية تمتد لأكثر من 80 عامًا بمجال تطوير احتياطيات النفط والغاز، ومن دواعي السرور توسعتها لتشمل تطوير مشروعات طاقة متجددة في الأسواق الناشئة ضمن قارتَي آسيا وأفريقيا. وتابع: "يمثّل الجمع بين الخبرات الكبيرة والانتشار العالمي الذي تتمتع به شركات مصدر الإماراتية ومواطنتها إي بوينت زيرو وتوتال، فرصة لتسريع وتيرة نمو مشروعات الشركات الـ3 وتحسين استثماراتها بتلك الأسواق سريعة النمو، إذ تعدّ الطاقة المتجددة ركيزة لتحقيق نقلة نوعية هناك". شعار شركة توتال إنرجي شعار شركة توتال إنرجي - الصورة من الموقع الإلكتروني للشركة بدورها، قالت الرئيسة التنفيذية لشركة "تو بوينت زيرو" مريم المهيري، إن هذه الشراكة تعكس عمق العلاقات بين الإمارات وفرنسا، وتعزز التزامهما المشترك بإحداث نقلة نوعية في قطاع الطاقة العالمي، وفق التصريح الذي طالعته منصة الطاقة المتخصصة. وأوضحت أنه بالجمع بين خبرات مصدر الإماراتية وتوتال الفرنسية وإي بوينت زيرو، سيُعمَل على توسعة نطاق توفير الطاقة النظيفة في الأسواق الناشئة، وتسريع جهود إزالة الكربون، ودفع عجلة التنمية الاقتصادية. وأضافت: "سوف تسهم هذه الشراكة في نشر حلول الطاقة المتجددة وتخزين الطاقة في مختلف مناطق الهند وأفريقيا وآسيا، كما ستسهم في ضمان توفير كهرباء موثوقة ومستدامة لملايين الأشخاص، وبناء عالم أكثر استدامة". سياسات الطاقة المتجددة في أستراليا تحظى بدعم حزب الخضر (تقرير) http://moee.gov.eg/test_new/new_info.aspx?h_id=44713&call_p=news_f.aspx &pg_index=0 D9%84%D8%B7%D8%A7%D9%82%D8%A9-%D8%A7%D9%84%D9%85%D8%AA%D8%AC%D8%AF%D8%AF%D8%A9-%D9%81%D9%8A-%D8%A3%D8%B3%D8%AA%D8%B1%D8%A7%D9%84%D9%8A%D8%A7-%D8%AA%D8%AD/ Wed, 19 Feb 2025 00:00:00 GMT دعم حزب الخضر سياسات حزب "العمال" الرائدة في مجال الطاقة المتجددة في أستراليا، والحدّ من الاعتماد على محطات توليد الكهرباء من الوقود الأحفوري. ويهدف أعضاء حزب الخضر الأسترالي إلى منع استعمال الفحم أو الغاز أو الطاقة النووية في حالة فوز الائتلاف في الانتخابات هذا العام، حسب تقرير طالعته منصة الطاقة المتخصصة (مقرّها واشنطن). وقال "الخضر"، إنهم نجحوا في تعديل مشروع قانون تعديل تشريعات البنية التحتية للكهرباء لعام 2025 لحكومة رئيس الوزراء الحالي، أنتوني ألبانيز، لحماية خطة الاستثمار في القدرة (CIS) من التعديل، للسماح لمحطات الوقود الأحفوري بالمشاركة. وكان من المقرر أن تمرّ مشروعات القوانين الخاصة بدعم الطاقة المتجددة في أستراليا، عبر البرلمان يوم الخميس 13 فبراير/شباط الجاري. تسريع الاستثمار في سعة الطاقة المتجددة صُممت خطة "الاستثمار في القدرة"، التابعة لحزب العمال الفيدرالي لتسريع الاستثمار في سعة الطاقة المتجددة في أستراليا القابلة للإرسال، بهدف توفير ما لا يقلّ عن 23 غيغاواط من طاقة الرياح والطاقة الشمسية و9 غيغاواط و36 غيغاواط/ساعة من التخزين النظيف. وتُستَبعَد، حاليًا، محطات توليد الكهرباء بالغاز من خطة "الاستثمار في القدرة"، لكن الحكومة الفيدرالية واجهت ضغوطًا لتغيير ذلك، بما في ذلك من شركات المحطات مثل أوريجن إنرجي" Origin Energy. وضُخِّم هذا بعد أن تحركت حكومة ولاية أستراليا الجنوبية في أواخر العام الماضي لتشمل مولدات الوقود الأحفوري الحالية والمستقبلية في خطة دفع القدرة الحكومية المقترحة. نظام الطاقة الشمسية والبطاريات في بلدة نورسمان بولاية أستراليا الغربية نظام الطاقة الشمسية والبطاريات في بلدة نورسمان بولاية أستراليا الغربية - الصورة من هورايزن باور وقال زعيم حزب الخضر الأسترالي، آدم باندت: "إن إدخال الغاز أو الفحم في الخطة الفيدرالية سيكون صعبًا الآن"، مع ضمان تعديل الخضر لموافقة البرلمان على أيّ تغيير كبير في خطة "الاستثمار في القدرة". وذكرَ باندت، في بيان يوم الأربعاء 12 فبراير/شباط الجاري، أن "الخضر حصلوا على دعم حكومي محصَّن ضد زعيم المعارضة، بيتر داتون، لقطاع الطاقة المتجددة في أستراليا، وخاصة طاقة الرياح والطاقة الشمسية والتخزين، ما يدفع الفحم والغاز إلى الخروج من نظام الكهرباء". وأضاف: "يريد الخضر إبعاد بيتر داتون وإرغام حزب العمال على العمل في حكومة أقلية، ولكن إذا تمكَّن داتون بطريقة ما من الوصول إلى مجلس العموم، فإن هذه التعديلات ستُبقي يديه بعيدًا عن خطة الاستثمار في القدرة، وتُبقي الطاقة المتجددة والتخزين على المسار الصحيح". قبل يومين، أبرم حزب الخضر الأسترالي صفقة منفصلة مع حزب العمال لضمان عدم حصول مصدر الطاقة المفضّل الآخر لدى زعيم المعارضة، بيتر داتون، الطاقة النووية، على دفعة جانبية من مشروع قانون حزب العمال "المستقبل مصنوع في أستراليا"، الذي مُرِّرَ في البرلمان يوم الإثنين 10 فبراير/شباط الجاري. وتستبعد التعديلات التي حصل عليها الخضر اليورانيوم من الأهلية للحصول على ائتمانات ضريبة الإنتاج بموجب سياسة "المستقبل مصنوع في أستراليا"، التي صمّمها حزب العمال لدعم إنتاج الهيدروجين الأخضر ومعالجة المعادن الحيوية. اليورانيوم لا يمكن إدراجه معدنًا حيويًا أوضحت المتحدثة باسم حزب الخضر الأسترالي، دوريندا كوكس، أن: "تمرير مشروع القانون المعدّل يعني أن البرلمان أكد في التشريع أن اليورانيوم لا يمكن إدراجه معدنًا حيويًا، أو الحصول على ائتمان ضريبي". وقالت كوكس، يوم الإثنين 10 فبراير/شباط الجاري: "لقد أرسل "الخضر" رسالة واضحة اليوم، الطاقة النووية ليست الحل، ولن نسمح باستخدامها ستار دخان لدعم الفحم والغاز"، وفق ما تابعته منصة الطاقة المتخصصة (مقرّها واشنطن). وقال زعيم حزب الخضر الأسترالي، آدم باندت: "لقد نجح الخضر في حماية مشروع القانون هذا من زعيم المعارضة، بيتر داتون، وتأمين الوظائف والاستثمار في معالجة المعادن الحيوية وإنتاج الهيدروجين الأخضر، وكلاهما أمر بالغ الأهمية لمناخنا ومستقبلنا الاقتصادي". وأكد أن "الخيال النووي الخطير لبيتر داتون يُعدّ خدعة لإبقاء الفحم والغاز في النظام لمدة أطول، مما يهدد الاستثمار في مصادر الطاقة المتجددة". توربينات الرياح بمزرعة ماكنتاير بولاية كوينزلاند في أستراليا توربينات الرياح بمزرعة ماكنتاير بولاية كوينزلاند في أستراليا – الصورة من الغارديان البريطانية كما أكد أن "تأمين الدعم للطاقة المتجددة والتخزين في القانون سيعطي الصناعة اليقين بأن التحول لا يمكن إيقافه". وتابع: "إذا عمل البرلمان على هذا النحو، فيمكننا اتخاذ إجراء حقيقي بشأن أزمة المناخ". وفي الوقت نفسه، يواصل حزب العمال الفيدرالي هجومه على سياسة الطاقة لدى داتون، حيث نشر هذا الأسبوع بيانات تزعم أن الطاقة النووية تستعمل 1.4 مرة من المياه أكثر من الفحم لتوليد الكهرباء. وفقًا لخطة الائتلاف، يرى حزب العمال أن الطاقة النووية في أستراليا ستحتاج إلى 3 أضعاف كمية المياه التي يحتاج إليها الفحم لإبقاء الأضواء مضاءة. بدوره، قال وزير الطاقة الفيدرالي، كريس بوين، يوم الخميس 13 فبراير/شباط الجاري: "يريد بيتر داتون إنفاق 600 مليار دولار من أموال دافعي الضرائب على واحدة من أكثر الطاقات استهلاكًا للمياه، وهي الطاقة النووية". دعم حزب الخضر سياسات حزب "العمال" الرائدة في مجال الطاقة المتجددة في أستراليا، والحدّ من الاعتماد على محطات توليد الكهرباء من الوقود الأحفوري. ويهدف أعضاء حزب الخضر الأسترالي إلى منع استعمال الفحم أو الغاز أو الطاقة النووية في حالة فوز الائتلاف في الانتخابات هذا العام، حسب تقرير طالعته منصة الطاقة المتخصصة (مقرّها واشنطن). وقال "الخضر"، إنهم نجحوا في تعديل مشروع قانون تعديل تشريعات البنية التحتية للكهرباء لعام 2025 لحكومة رئيس الوزراء الحالي، أنتوني ألبانيز، لحماية خطة الاستثمار في القدرة (CIS) من التعديل، للسماح لمحطات الوقود الأحفوري بالمشاركة. وكان من المقرر أن تمرّ مشروعات القوانين الخاصة بدعم الطاقة المتجددة في أستراليا، عبر البرلمان يوم الخميس 13 فبراير/شباط الجاري. تسريع الاستثمار في سعة الطاقة المتجددة صُممت خطة "الاستثمار في القدرة"، التابعة لحزب العمال الفيدرالي لتسريع الاستثمار في سعة الطاقة المتجددة في أستراليا القابلة للإرسال، بهدف توفير ما لا يقلّ عن 23 غيغاواط من طاقة الرياح والطاقة الشمسية و9 غيغاواط و36 غيغاواط/ساعة من التخزين النظيف. وتُستَبعَد، حاليًا، محطات توليد الكهرباء بالغاز من خطة "الاستثمار في القدرة"، لكن الحكومة الفيدرالية واجهت ضغوطًا لتغيير ذلك، بما في ذلك من شركات المحطات مثل أوريجن إنرجي" Origin Energy. وضُخِّم هذا بعد أن تحركت حكومة ولاية أستراليا الجنوبية في أواخر العام الماضي لتشمل مولدات الوقود الأحفوري الحالية والمستقبلية في خطة دفع القدرة الحكومية المقترحة. نظام الطاقة الشمسية والبطاريات في بلدة نورسمان بولاية أستراليا الغربية نظام الطاقة الشمسية والبطاريات في بلدة نورسمان بولاية أستراليا الغربية - الصورة من هورايزن باور وقال زعيم حزب الخضر الأسترالي، آدم باندت: "إن إدخال الغاز أو الفحم في الخطة الفيدرالية سيكون صعبًا الآن"، مع ضمان تعديل الخضر لموافقة البرلمان على أيّ تغيير كبير في خطة "الاستثمار في القدرة". وذكرَ باندت، في بيان يوم الأربعاء 12 فبراير/شباط الجاري، أن "الخضر حصلوا على دعم حكومي محصَّن ضد زعيم المعارضة، بيتر داتون، لقطاع الطاقة المتجددة في أستراليا، وخاصة طاقة الرياح والطاقة الشمسية والتخزين، ما يدفع الفحم والغاز إلى الخروج من نظام الكهرباء". وأضاف: "يريد الخضر إبعاد بيتر داتون وإرغام حزب العمال على العمل في حكومة أقلية، ولكن إذا تمكَّن داتون بطريقة ما من الوصول إلى مجلس العموم، فإن هذه التعديلات ستُبقي يديه بعيدًا عن خطة الاستثمار في القدرة، وتُبقي الطاقة المتجددة والتخزين على المسار الصحيح". قبل يومين، أبرم حزب الخضر الأسترالي صفقة منفصلة مع حزب العمال لضمان عدم حصول مصدر الطاقة المفضّل الآخر لدى زعيم المعارضة، بيتر داتون، الطاقة النووية، على دفعة جانبية من مشروع قانون حزب العمال "المستقبل مصنوع في أستراليا"، الذي مُرِّرَ في البرلمان يوم الإثنين 10 فبراير/شباط الجاري. وتستبعد التعديلات التي حصل عليها الخضر اليورانيوم من الأهلية للحصول على ائتمانات ضريبة الإنتاج بموجب سياسة "المستقبل مصنوع في أستراليا"، التي صمّمها حزب العمال لدعم إنتاج الهيدروجين الأخضر ومعالجة المعادن الحيوية. اليورانيوم لا يمكن إدراجه معدنًا حيويًا أوضحت المتحدثة باسم حزب الخضر الأسترالي، دوريندا كوكس، أن: "تمرير مشروع القانون المعدّل يعني أن البرلمان أكد في التشريع أن اليورانيوم لا يمكن إدراجه معدنًا حيويًا، أو الحصول على ائتمان ضريبي". وقالت كوكس، يوم الإثنين 10 فبراير/شباط الجاري: "لقد أرسل "الخضر" رسالة واضحة اليوم، الطاقة النووية ليست الحل، ولن نسمح باستخدامها ستار دخان لدعم الفحم والغاز"، وفق ما تابعته منصة الطاقة المتخصصة (مقرّها واشنطن). وقال زعيم حزب الخضر الأسترالي، آدم باندت: "لقد نجح الخضر في حماية مشروع القانون هذا من زعيم المعارضة، بيتر داتون، وتأمين الوظائف والاستثمار في معالجة المعادن الحيوية وإنتاج الهيدروجين الأخضر، وكلاهما أمر بالغ الأهمية لمناخنا ومستقبلنا الاقتصادي". وأكد أن "الخيال النووي الخطير لبيتر داتون يُعدّ خدعة لإبقاء الفحم والغاز في النظام لمدة أطول، مما يهدد الاستثمار في مصادر الطاقة المتجددة". توربينات الرياح بمزرعة ماكنتاير بولاية كوينزلاند في أستراليا توربينات الرياح بمزرعة ماكنتاير بولاية كوينزلاند في أستراليا – الصورة من الغارديان البريطانية كما أكد أن "تأمين الدعم للطاقة المتجددة والتخزين في القانون سيعطي الصناعة اليقين بأن التحول لا يمكن إيقافه". وتابع: "إذا عمل البرلمان على هذا النحو، فيمكننا اتخاذ إجراء حقيقي بشأن أزمة المناخ". وفي الوقت نفسه، يواصل حزب العمال الفيدرالي هجومه على سياسة الطاقة لدى داتون، حيث نشر هذا الأسبوع بيانات تزعم أن الطاقة النووية تستعمل 1.4 مرة من المياه أكثر من الفحم لتوليد الكهرباء. وفقًا لخطة الائتلاف، يرى حزب العمال أن الطاقة النووية في أستراليا ستحتاج إلى 3 أضعاف كمية المياه التي يحتاج إليها الفحم لإبقاء الأضواء مضاءة. بدوره، قال وزير الطاقة الفيدرالي، كريس بوين، يوم الخميس 13 فبراير/شباط الجاري: "يريد بيتر داتون إنفاق 600 مليار دولار من أموال دافعي الضرائب على واحدة من أكثر الطاقات استهلاكًا للمياه، وهي الطاقة النووية". الطاقة النووية في الهند.. كيف ستنتج 100 غيغاواط بحلول 2047؟ (تقرير) http://moee.gov.eg/test_new/new_info.aspx?h_id=44712&call_p=news_f.aspx &pg_index=0 attaqa.net/2025/02/19/%D8%A7%D9%84%D8%B7%D8%A7%D9%82%D8%A9-%D8%A7%D9%84%D9%86%D9%88%D9%88%D9%8A%D8%A9-%D9%81%D9%8A-%D8%A7%D9%84%D9%87%D9%86%D8%AF-%D9%83%D9%8A%D9%81-%D8%B3%D8%AA%D9%86%D8%AA%D8%AC-100-%D8%BA%D9%8A%D8%BA/ Wed, 19 Feb 2025 00:00:00 GMT يحظى قطاع الطاقة النووية في الهند باهتمام حكومي كبير، كان أحدث نتائجه تلقّي القطاع دعمًا ماليًا جديدًا، بهدف تلبية الطلب المتزايد على الكهرباء في البلاد والتقليل من الانبعاثات. وكشفت موازنة السنة المالية الهندية لعام 2026 عن خطة لإنشاء هيئة للطاقة النووية للبحث وتطوير المفاعلات المعيارية الصغيرة، وفق معلومات اطلعت عليها منصة الطاقة المتخصصة (مقرّها واشنطن). وخصّصت هذه الموازنة 20 ألف كرور روبية (ملياران و400 مليون دولار) تُنفق على مدى السنوات القليلة المقبلة. يأتي ذلك بعد 17 عامًا من إبرام صفقة نووية مدنية مع الولايات المتحدة، التي جعلت الهند عضوًا افتراضيًا في النادي النووي العالمي؛ من أجل تعزيز قدرات مصدر الطاقة منخفض الانبعاثات. تطوير الطاقة النووية في الهند حدّدت وزيرة المالية الهندية، نيرمالا سيثارامان، هدفًا لتطوير "ما لا يقل عن 100 غيغاواط من الطاقة النووية بحلول عام 2047"، مؤكدة أن هذه القدرة "ضرورية" لجهود تحول الطاقة في البلاد. الأمر الأكثر أهمية، حسبما قالت، هو أن الهند ستعدّل قانون الطاقة الذرية لعام 1962، وقانون المسؤولية المدنية عن الأضرار النووية لعام 2010، لتسهيل دخول الشركات الخاصة في مجال توليد الكهرباء من الطاقة النووية. ويبدو أن الساحة أصبحت مهيّأة لإبرام الشراكات بين المؤسسات الأميركية والهندية، للاستفادة من الإمكانات الهائلة لتقنية الاندماج النووي. في ظاهر الأمر، يبدو الهدف المحدد في الموازنة لإضافة القدرة النووية المحلية وكأنه مهمة شاقة؛ نظرًا إلى أن الطاقة النووية المركبة في البلاد تبلغ 8.1 غيغاواط فقط، أو بالكاد 2% من إجمالي قدرة توليد الكهرباء. وتبلغ القدرة النووية التشغيلية للولايات المتحدة 100 غيغاواط فقط، مع تولي فرنسا (64 غيغاواط)، والصين (58 غيغاواط) المكانين التاليين. وسيعتمد تسريع الاستثمار وإضافة القدرات في القطاع -القائم على التمويل والتقنية- على مدى سرعة وسلاسة انضمام مزيد من اللاعبين إلى القطاع، ومدى التنسيق الذي يسود العمل بين القطاعَيْن العام والخاص. محطة الطاقة النووية كومانشي بيك بولاية تكساس الأميركية محطة الطاقة النووية كومانشي بيك في ولاية تكساس الأميركية - الصورة من موقع إن إس إنرجي محطات الطاقة النووية في الهند ظلّت محطات الطاقة النووية في الهند حكرًا على شركة الطاقة النووية الهندية "Nuclear Power Corporation of India" المملوكة للدولة. وفي الوقت نفسه، يتمتع مركز بهابها للأبحاث الذرية، ومركز إنديرا غاندي للأبحاث الذرية، وشركة المعادن النادرة الهندية بمزايا كبيرة، ولكنها لم تحقق بعد التعاون المطلوب مع القطاع الخاص، حسبما رصدته منصة الطاقة المتخصصة (مقرّها واشنطن). وتوجهت شركة إن تي بي سي (NTPC)، أكبر منتج للطاقة الكهروحرارية، في السنوات الأخيرة إلى حد كبير نحو الطاقة المتجددة، ولكن حتى خططها للطاقة النووية مصممة لتتشكّل بحلول عام 2032 فقط. ويرى المحللون أنه لكي تأتي خطوات الموازنة بالنتيجة المرجوة، يجب تنشيط نظام الشركات الناشئة وتحفيزها لتطوير المفاعلات النووية الصغيرة التي تكون عادة أكثر أمانًا وأكثر قابلية للنقل نسبيًا من نظيراتها التقليدية. ويتطلّب ذلك متابعة الهدف المتمثل في 5 مفاعلات نووية صغيرة محلية الصنع على الأقل بحلول عام 2033. مشروع راجستان للطاقة الذرية في شمال الهند مشروع راجستان للطاقة الذرية في شمال الهند - الصورة من باور تكنولوجي استكشاف الثوريوم دعا المحللون إلى استكشاف آفاق تقنية الانشطار التقليدية من خلال توسيع نطاق النموذج الأولي المطوَّر لمفاعلات الثوريوم السريعة. وبالنظر إلى أن الهند لديها مكامن غنية من الثوريوم على الساحل الجنوبي الغربي، فلا بد من استغلال هذه الموارد بكفاءة لإنشاء دورة وقود نووي مكتملة. ومن المناسب أن تُسهم الهند في المفاعل النووي الحراري التجريبي الدولي، وهو جهد مشترك بين الولايات المتحدة والصين والاتحاد الأوروبي وروسيا واليابان والهند وكوريا الجنوبية، ولا يتأثر بالاضطرابات الجيوسياسية. تجدر الإشارة إلى أن مشروعات الطاقة النووية تشكّل عنصرًا متأصلًا في المشروع العالمي لإزالة ثاني أكسيد الكربون، حيث تؤدي الهند دورًا مهمًا من خلال الاستفادة من مراكز القدرات العالمية الناشئة بسرعة. ويُعد نموذج المشروعات العامة والخاصة المزدهرة في مجال تكنولوجيا الفضاء متاحًا لقطاع الطاقة النووية كي يتبعه. يحظى قطاع الطاقة النووية في الهند باهتمام حكومي كبير، كان أحدث نتائجه تلقّي القطاع دعمًا ماليًا جديدًا، بهدف تلبية الطلب المتزايد على الكهرباء في البلاد والتقليل من الانبعاثات. وكشفت موازنة السنة المالية الهندية لعام 2026 عن خطة لإنشاء هيئة للطاقة النووية للبحث وتطوير المفاعلات المعيارية الصغيرة، وفق معلومات اطلعت عليها منصة الطاقة المتخصصة (مقرّها واشنطن). وخصّصت هذه الموازنة 20 ألف كرور روبية (ملياران و400 مليون دولار) تُنفق على مدى السنوات القليلة المقبلة. يأتي ذلك بعد 17 عامًا من إبرام صفقة نووية مدنية مع الولايات المتحدة، التي جعلت الهند عضوًا افتراضيًا في النادي النووي العالمي؛ من أجل تعزيز قدرات مصدر الطاقة منخفض الانبعاثات. تطوير الطاقة النووية في الهند حدّدت وزيرة المالية الهندية، نيرمالا سيثارامان، هدفًا لتطوير "ما لا يقل عن 100 غيغاواط من الطاقة النووية بحلول عام 2047"، مؤكدة أن هذه القدرة "ضرورية" لجهود تحول الطاقة في البلاد. الأمر الأكثر أهمية، حسبما قالت، هو أن الهند ستعدّل قانون الطاقة الذرية لعام 1962، وقانون المسؤولية المدنية عن الأضرار النووية لعام 2010، لتسهيل دخول الشركات الخاصة في مجال توليد الكهرباء من الطاقة النووية. ويبدو أن الساحة أصبحت مهيّأة لإبرام الشراكات بين المؤسسات الأميركية والهندية، للاستفادة من الإمكانات الهائلة لتقنية الاندماج النووي. في ظاهر الأمر، يبدو الهدف المحدد في الموازنة لإضافة القدرة النووية المحلية وكأنه مهمة شاقة؛ نظرًا إلى أن الطاقة النووية المركبة في البلاد تبلغ 8.1 غيغاواط فقط، أو بالكاد 2% من إجمالي قدرة توليد الكهرباء. وتبلغ القدرة النووية التشغيلية للولايات المتحدة 100 غيغاواط فقط، مع تولي فرنسا (64 غيغاواط)، والصين (58 غيغاواط) المكانين التاليين. وسيعتمد تسريع الاستثمار وإضافة القدرات في القطاع -القائم على التمويل والتقنية- على مدى سرعة وسلاسة انضمام مزيد من اللاعبين إلى القطاع، ومدى التنسيق الذي يسود العمل بين القطاعَيْن العام والخاص. محطة الطاقة النووية كومانشي بيك بولاية تكساس الأميركية محطة الطاقة النووية كومانشي بيك في ولاية تكساس الأميركية - الصورة من موقع إن إس إنرجي محطات الطاقة النووية في الهند ظلّت محطات الطاقة النووية في الهند حكرًا على شركة الطاقة النووية الهندية "Nuclear Power Corporation of India" المملوكة للدولة. وفي الوقت نفسه، يتمتع مركز بهابها للأبحاث الذرية، ومركز إنديرا غاندي للأبحاث الذرية، وشركة المعادن النادرة الهندية بمزايا كبيرة، ولكنها لم تحقق بعد التعاون المطلوب مع القطاع الخاص، حسبما رصدته منصة الطاقة المتخصصة (مقرّها واشنطن). وتوجهت شركة إن تي بي سي (NTPC)، أكبر منتج للطاقة الكهروحرارية، في السنوات الأخيرة إلى حد كبير نحو الطاقة المتجددة، ولكن حتى خططها للطاقة النووية مصممة لتتشكّل بحلول عام 2032 فقط. ويرى المحللون أنه لكي تأتي خطوات الموازنة بالنتيجة المرجوة، يجب تنشيط نظام الشركات الناشئة وتحفيزها لتطوير المفاعلات النووية الصغيرة التي تكون عادة أكثر أمانًا وأكثر قابلية للنقل نسبيًا من نظيراتها التقليدية. ويتطلّب ذلك متابعة الهدف المتمثل في 5 مفاعلات نووية صغيرة محلية الصنع على الأقل بحلول عام 2033. مشروع راجستان للطاقة الذرية في شمال الهند مشروع راجستان للطاقة الذرية في شمال الهند - الصورة من باور تكنولوجي استكشاف الثوريوم دعا المحللون إلى استكشاف آفاق تقنية الانشطار التقليدية من خلال توسيع نطاق النموذج الأولي المطوَّر لمفاعلات الثوريوم السريعة. وبالنظر إلى أن الهند لديها مكامن غنية من الثوريوم على الساحل الجنوبي الغربي، فلا بد من استغلال هذه الموارد بكفاءة لإنشاء دورة وقود نووي مكتملة. ومن المناسب أن تُسهم الهند في المفاعل النووي الحراري التجريبي الدولي، وهو جهد مشترك بين الولايات المتحدة والصين والاتحاد الأوروبي وروسيا واليابان والهند وكوريا الجنوبية، ولا يتأثر بالاضطرابات الجيوسياسية. تجدر الإشارة إلى أن مشروعات الطاقة النووية تشكّل عنصرًا متأصلًا في المشروع العالمي لإزالة ثاني أكسيد الكربون، حيث تؤدي الهند دورًا مهمًا من خلال الاستفادة من مراكز القدرات العالمية الناشئة بسرعة. ويُعد نموذج المشروعات العامة والخاصة المزدهرة في مجال تكنولوجيا الفضاء متاحًا لقطاع الطاقة النووية كي يتبعه. نقطاع واسع للكهرباء في طهران يكشف عن تفاقم أزمة الطاقة في إيران http://moee.gov.eg/test_new/new_info.aspx?h_id=44711&call_p=news_f.aspx &pg_index=0 arabic.mojahedin.org/395441 Tue, 18 Feb 2025 00:00:00 GMT تزامن الانقطاع الواسع للكهرباء في طهران مع الذكرى السنوية للثورة المناهضة لنظام الشاه عام 1979، ليعيد تسليط الضوء على الأزمة المتفاقمة للطاقة في إيران. وبدأت هذه الانقطاعات في الصيف الماضي، حيث أثرت على المجمعات الصناعية والمصانع، لكنها الآن امتدت إلى العاصمة. ففي 12 فبراير 2025، شهدت مناطق مختلفة من طهران انقطاعًا للتيار الكهربائي من ساعات العصر حتى وقت متأخر من الليل، مما أغرق الأحياء السكنية والمراكز التجارية والطرق السريعة في الظلام. وفي بعض المناطق، ضعفت شبكات الهاتف المحمول أو توقفت تمامًا عن العمل. تبعات انقطاع الكهرباء المفاجئ يتسبب انقطاع الكهرباء المفاجئ والواسع في اضطراب حياة المواطنين اليومية، ويؤدي إلى خسائر اقتصادية واجتماعية كبيرة. وأدى تعطل إشارات المرور، وتوقف أنظمة المترو والحافلات، وازدحام الطرق إلى فوضى مرورية خانقة، كما لحقت أضرار جسيمة بالمصانع والورش وحتى المشاريع التجارية الصغيرة التي تعتمد على الكهرباء. كما واجه العديد من المنازل مشاكل في إمدادات المياه، إضافة إلى احتجاز أشخاص داخل المصاعد وتعطل الأبواب الإلكترونية لمواقف السيارات. وبدلاً من البحث عن حلول للأزمة، انشغل المسؤولون في النظام بإلقاء اللوم على بعضهم البعض. أحد نواب شركة توزيع الكهرباء “توانير” برر انقطاع التيار بالقول: «لقد تسببت موجة البرد الأخيرة وهطول الأمطار في زيادة استهلاك الغاز في القطاعات السكنية والتجارية وغيرها، مما أدى إلى اختلال إمدادات الوقود لمحطات الطاقة». ولكن وزارة النفط رفضت هذه الادعاءات، متهمة وزارة الطاقة بسوء إدارة إمدادات الوقود لمحطات الكهرباء. وسط هذا التراشق الإعلامي، أقرت المتحدثة باسم الحكومة، فاطمة مهاجراني، بأن قرار قطع الكهرباء كان مقصودًا من قبل السلطات، حيث قالت: «ندرك أن انقطاع الكهرباء في الطقس البارد يسبب مشاكل كبيرة، لكننا مضطرون إلى القيام بذلك. لم يكن خيارنا الأول، لكننا لا نملك بديلًا آخر». الملاحظة الوحيدة التي وجهتها للحكومة كانت ضرورة إبلاغ المواطنين مسبقًا! الحقيقة هي أن أزمة الطاقة في إيران ليست نتيجة ظروف استثنائية، بل هي نتاج عقود من سوء الإدارة وانعدام الكفاءة وعدم الاستثمار في البنية التحتية للكهرباء. بينما يعاني المواطنون من انقطاع التيار، تواصل الحكومة تخصيص ميزانيات ضخمة للأجهزة القمعية، وتمويل حرس النظام الإيراني، ومشاريعها النووية والصاروخية. “يجب أن تستمر التطورات في جميع القطاعات العسكرية”! في اليوم التالي لانقطاع الكهرباء في طهران، وخلال اجتماع مع «متخصصين ومسؤولين في الصناعة الدفاعية»، تجاهل علي خامنئي الأزمة الاقتصادية الحادة التي تمر بها البلاد، وحثّ مسؤوليه على تكثيف إنتاج الأسلحة والصواريخ بأي ثمن. حيث قال: «يجب أن تستمر التطورات في جميع القطاعات العسكرية. على سبيل المثال، إذا كنا قد حددنا سابقًا مستوى معينًا من الدقة للصواريخ، لكننا الآن بحاجة إلى زيادته، فيجب علينا القيام بذلك». هذا التصريح يكشف الفجوة العميقة بين أولويات النظام والواقع المعيشي للمواطنين، حيث يتم إنفاق الموارد على التسلح بدلاً من تحسين الخدمات الأساسية. أسباب أزمة الكهرباء في إيران ليست أزمة الكهرباء في إيران مجرد مشكلة فنية أو طبيعية، بل هي نتيجة عقود من الفساد وسوء الإدارة ونهب الثروات، إضافة إلى غياب الشفافية في سياسات الطاقة. وبينما يعاني المواطنون من هذه الانقطاعات المتكررة، ينشغل المسؤولون بتبادل الاتهامات بدلاً من إيجاد حلول جذرية. العديد من محطات الطاقة في البلاد أصبحت قديمة وتعمل بكفاءة منخفضة. وما يطلق عليه “اختلال التوازن في الطاقة” لا يعكس سوى السطح الظاهر للمشكلة، حيث يتم الادعاء بأن نمو الاستهلاك السكني والصناعي فاق قدرة الإنتاج. لكن هذه الأزمة ليست جديدة، بل تفاقمت على مدى سنوات طويلة. ويلعب حرس النظام دورًا رئيسيًا في تفاقم أزمة الكهرباء، حيث يسيطر على مشاريع الطاقة الضخمة ويوجه الموارد نحو برامجه العسكرية والأمنية بدلاً من تطوير قطاع الطاقة. ومن بين العوامل التي زادت من تفاقم الأزمة، عمليات تعدين العملات الرقمية (البيتكوين) التي تستنزف كميات هائلة من الكهرباء. وفقًا للتقارير الرسمية، فإن التعدين غير القانوني للعملات الرقمية مسؤول عن حوالي 20% من نقص الكهرباء في إيران. وتعود ملكية العديد من هذه المزارع الضخمة إلى جهات مرتبطة بحرس النظام، وتعمل بتكاليف شبه مجانية، بينما يواجه المواطنون انقطاعات متكررة. إضافة إلى ذلك، يواصل النظام تصدير الكهرباء إلى دول الجوار، رغم حاجة الشعب الإيراني إليها، ما يزيد من تفاقم الأزمة. الأزمة الحالية، التي بدأت بتقييد استهلاك الكهرباء في القطاع الصناعي خلال الصيف، امتدت الآن لتشمل المنازل والبنية التحتية، مما تسبب في معاناة يومية للمواطنين. ويبقى السؤال الأهم: إلى متى ستستمر هذه الأزمة، وإلى أين سيصل النظام بسياساته التي تضع مصالحه القمعية فوق حاجات الشعب الأساسية؟ تزامن الانقطاع الواسع للكهرباء في طهران مع الذكرى السنوية للثورة المناهضة لنظام الشاه عام 1979، ليعيد تسليط الضوء على الأزمة المتفاقمة للطاقة في إيران. وبدأت هذه الانقطاعات في الصيف الماضي، حيث أثرت على المجمعات الصناعية والمصانع، لكنها الآن امتدت إلى العاصمة. ففي 12 فبراير 2025، شهدت مناطق مختلفة من طهران انقطاعًا للتيار الكهربائي من ساعات العصر حتى وقت متأخر من الليل، مما أغرق الأحياء السكنية والمراكز التجارية والطرق السريعة في الظلام. وفي بعض المناطق، ضعفت شبكات الهاتف المحمول أو توقفت تمامًا عن العمل. تبعات انقطاع الكهرباء المفاجئ يتسبب انقطاع الكهرباء المفاجئ والواسع في اضطراب حياة المواطنين اليومية، ويؤدي إلى خسائر اقتصادية واجتماعية كبيرة. وأدى تعطل إشارات المرور، وتوقف أنظمة المترو والحافلات، وازدحام الطرق إلى فوضى مرورية خانقة، كما لحقت أضرار جسيمة بالمصانع والورش وحتى المشاريع التجارية الصغيرة التي تعتمد على الكهرباء. كما واجه العديد من المنازل مشاكل في إمدادات المياه، إضافة إلى احتجاز أشخاص داخل المصاعد وتعطل الأبواب الإلكترونية لمواقف السيارات. وبدلاً من البحث عن حلول للأزمة، انشغل المسؤولون في النظام بإلقاء اللوم على بعضهم البعض. أحد نواب شركة توزيع الكهرباء “توانير” برر انقطاع التيار بالقول: «لقد تسببت موجة البرد الأخيرة وهطول الأمطار في زيادة استهلاك الغاز في القطاعات السكنية والتجارية وغيرها، مما أدى إلى اختلال إمدادات الوقود لمحطات الطاقة». ولكن وزارة النفط رفضت هذه الادعاءات، متهمة وزارة الطاقة بسوء إدارة إمدادات الوقود لمحطات الكهرباء. وسط هذا التراشق الإعلامي، أقرت المتحدثة باسم الحكومة، فاطمة مهاجراني، بأن قرار قطع الكهرباء كان مقصودًا من قبل السلطات، حيث قالت: «ندرك أن انقطاع الكهرباء في الطقس البارد يسبب مشاكل كبيرة، لكننا مضطرون إلى القيام بذلك. لم يكن خيارنا الأول، لكننا لا نملك بديلًا آخر». الملاحظة الوحيدة التي وجهتها للحكومة كانت ضرورة إبلاغ المواطنين مسبقًا! الحقيقة هي أن أزمة الطاقة في إيران ليست نتيجة ظروف استثنائية، بل هي نتاج عقود من سوء الإدارة وانعدام الكفاءة وعدم الاستثمار في البنية التحتية للكهرباء. بينما يعاني المواطنون من انقطاع التيار، تواصل الحكومة تخصيص ميزانيات ضخمة للأجهزة القمعية، وتمويل حرس النظام الإيراني، ومشاريعها النووية والصاروخية. “يجب أن تستمر التطورات في جميع القطاعات العسكرية”! في اليوم التالي لانقطاع الكهرباء في طهران، وخلال اجتماع مع «متخصصين ومسؤولين في الصناعة الدفاعية»، تجاهل علي خامنئي الأزمة الاقتصادية الحادة التي تمر بها البلاد، وحثّ مسؤوليه على تكثيف إنتاج الأسلحة والصواريخ بأي ثمن. حيث قال: «يجب أن تستمر التطورات في جميع القطاعات العسكرية. على سبيل المثال، إذا كنا قد حددنا سابقًا مستوى معينًا من الدقة للصواريخ، لكننا الآن بحاجة إلى زيادته، فيجب علينا القيام بذلك». هذا التصريح يكشف الفجوة العميقة بين أولويات النظام والواقع المعيشي للمواطنين، حيث يتم إنفاق الموارد على التسلح بدلاً من تحسين الخدمات الأساسية. أسباب أزمة الكهرباء في إيران ليست أزمة الكهرباء في إيران مجرد مشكلة فنية أو طبيعية، بل هي نتيجة عقود من الفساد وسوء الإدارة ونهب الثروات، إضافة إلى غياب الشفافية في سياسات الطاقة. وبينما يعاني المواطنون من هذه الانقطاعات المتكررة، ينشغل المسؤولون بتبادل الاتهامات بدلاً من إيجاد حلول جذرية. العديد من محطات الطاقة في البلاد أصبحت قديمة وتعمل بكفاءة منخفضة. وما يطلق عليه “اختلال التوازن في الطاقة” لا يعكس سوى السطح الظاهر للمشكلة، حيث يتم الادعاء بأن نمو الاستهلاك السكني والصناعي فاق قدرة الإنتاج. لكن هذه الأزمة ليست جديدة، بل تفاقمت على مدى سنوات طويلة. ويلعب حرس النظام دورًا رئيسيًا في تفاقم أزمة الكهرباء، حيث يسيطر على مشاريع الطاقة الضخمة ويوجه الموارد نحو برامجه العسكرية والأمنية بدلاً من تطوير قطاع الطاقة. ومن بين العوامل التي زادت من تفاقم الأزمة، عمليات تعدين العملات الرقمية (البيتكوين) التي تستنزف كميات هائلة من الكهرباء. وفقًا للتقارير الرسمية، فإن التعدين غير القانوني للعملات الرقمية مسؤول عن حوالي 20% من نقص الكهرباء في إيران. وتعود ملكية العديد من هذه المزارع الضخمة إلى جهات مرتبطة بحرس النظام، وتعمل بتكاليف شبه مجانية، بينما يواجه المواطنون انقطاعات متكررة. إضافة إلى ذلك، يواصل النظام تصدير الكهرباء إلى دول الجوار، رغم حاجة الشعب الإيراني إليها، ما يزيد من تفاقم الأزمة. الأزمة الحالية، التي بدأت بتقييد استهلاك الكهرباء في القطاع الصناعي خلال الصيف، امتدت الآن لتشمل المنازل والبنية التحتية، مما تسبب في معاناة يومية للمواطنين. ويبقى السؤال الأهم: إلى متى ستستمر هذه الأزمة، وإلى أين سيصل النظام بسياساته التي تضع مصالحه القمعية فوق حاجات الشعب الأساسية؟ الطاقة الحرارية الضوئية.. تقنية مبتكرة بكفاءة تزيد على 44% http://moee.gov.eg/test_new/new_info.aspx?h_id=44710&call_p=news_f.aspx &pg_index=0 attaqa.net/2025/02/16/%D8%A7%D9%84%D8%B7%D8%A7%D9%82%D8%A9-%D8%A7%D9%84%D8%AD%D8%B1%D8%A7%D8%B1%D9%8A%D8%A9-%D8%A7%D9%84%D8%B6%D9%88%D8%A6%D9%8A%D8%A9-%D8%AA%D9%82%D9%86%D9%8A%D8%A9-%D9%85%D8%A8%D8%AA%D9%83%D8%B1%D8%A9/ Tue, 18 Feb 2025 00:00:00 GMT توصلت شركة أميركية ناشئة إلى تقنية مبتكرة قائمة على الطاقة الحرارية الضوئية، من شأنها أن تساعد في توفير كهرباء بأسعار منخفضة، بطريقة صديقة للبيئة. ووفق بيان صحفي حصلت عليه منصة الطاقة المتخصصة (مقرّها واشنطن)، تستعمل شركة هيت تو باور (Heat2Power) تقنية الطاقة الحرارية الضوئية (TPV)، وهي عبارة عن ألواح معيارية، لتوليد الكهرباء من الحرارة المخزّنة بتكلفة منخفضة وكفاءة عالية. وتزعم شركة "هيت تو باور" أن تقنية الطاقة الحرارية الضوئية الخاصة بها تحول الحرارة إلى كهرباء بكفاءة أكبر من أيّ ألواح حالية في السوق، على نطاقات تتراوح من كيلوواط إلى ميغاواط. كما أن كفاءتها مستقرة عبر مجموعة واسعة من درجات الحرارة، في حين تصبح التقنيات الحالية الأخرى غير فاعلة عند درجات حرارة أقل، وفقًا للشركة. شركة هيت تو باور الأميركية قال المؤسس المشارك لشركة "هيت تو باور" الأميركية، ستيفن فورست: "إن ألواح الطاقة الحرارية الضوئية تُشبه إلى حدٍّ كبير الخلايا الشمسية، إلّا أنها تحوّل الحرارة -على عكس ضوء الشمس- إلى كهرباء". وبحسب المعلومات التي رصدتها منصة الطاقة المتخصصة، تأسست شركة "هيت تو باور" على يد فريق متعدد التخصصات من ذوي الخبرة في جامعة ميشيغان، الذين يستفيدون من سنوات من تطوير التقنية لطرح أفكارهم الحاصلة على براءة اختراع في السوق. والمؤسس المشارك، أستاذ الهندسة الكهربائية وعلوم الحاسوب والفيزياء وعلوم وهندسة المواد، ستيفن فورست، هو قائد مشهور في مجال الإلكترونيات الضوئية، ورائد أعمال ناجح، أدّت ابتكاراته إلى إنشاء 5 شركات. بدوره، يتميز المؤسس المشارك، الأستاذ المشارك في الهندسة الكيميائية، أندريه لينيرت، بخبرة واسعة في تحويل الطاقة الحرارية الضوئية. وجمعت شركة "هيت تو باور" التمويل بهدف عرض منتج تجريبي في غضون عامين؛ ويُعدّ جهازها متوافقًا مع عمليات تصنيع الرقائق الإلكترونية الحالية. مزايا ألواح الطاقة الحرارية الضوئية تزعم شركة "هيت تو باور" أن ألواح الطاقة الحرارية الضوئية عالية الكفاءة الخاصة بها يُمكن إقرانها بأنظمة تخزين الطاقة الحرارية عالية الحرارة (TES) لإضافة قدرات اقتصادية ومستدامة عند الطلب إلى مصادر الطاقة المستدامة مثل الرياح والطاقة الشمسية. كما أنها توفر طريقة اقتصادية لإعادة تدوير الطاقة المُهدرة النموذجية في محطات الكهرباء الصناعية، بحسب ما جاء في بيان صحفي نُشر في الموقع الرسمي لجامعة ميشيغان وقال فورست: "إن كمية الكهرباء في كاليفورنيا وحدها التي تُوَلَّد من الطاقة الشمسية -والتي تُهدَر في النهاية، لأنه لا يُمكن تخزينها- من شأنها أن تزوّد نحو 300 ألف منزل بالكهرباء". ورغم أن الصناعة تمثّل نحو 30% من إجمالي استهلاك الطاقة في الولايات المتحدة، فإنها تهدر -أيضًا- نحو 20-50% من الطاقة المستهلكة في شكل حرارة. وقال فورست: "لقد كنّا روّادًا لأول مولّد كهرباء في الحالة الصلبة بكفاءة تحويل الحرارة إلى كهرباء تزيد على 44%، ومسارًا واضحًا لأكثر من 50%". الطاقة الحرارية الضوئية مؤسِّسا شركة "هيت تو باور" أندريه لينيرت وستيفن فورست - الصورة من الموقع الرسمي لجامعة ميشيغان تخزين الطاقة الحرارية حاليًا، من أجل توفير طاقة الرياح والطاقة الشمسية عند الطلب، من المعتاد اللجوء إلى أساليب مثل ضخ المياه، الذي يتطلب مرافق كهرومائية باهظة الثمن، أو بطاريات الليثيوم أيون، التي تُعدّ -أيضًا- باهظة الثمن، وتولّد نفايات مواد سامّة. وفي المجال الصناعي، تنتقل المصانع التي تتطلب درجات حرارة عالية للتشغيل إلى أنظمة تخزين الطاقة الحرارية (TES) لتخزين الحرارة لاستعمالها لاحقًا. وهناك صناعة كاملة مخصصة لأنظمة تخزين الطاقة الحرارية، وتخدم "هيت تو باور" هذه الصناعة مباشرةً، ولديها التقنية لتعزيز فاعليتها بشكل كبير. ومن المكونات الأساسية لأنظمة تخزين الطاقة الحرارية حاويات تخزين كبيرة تخزن الطاقة الحرارية. وستُبطِّن ألواح الطاقة الحرارية الضوئية من "هيت تو إنرجي" (Heat2Energy) الجزء الداخلي من الحاويات، وعندما تكون هناك حاجة إلى الطاقة، ستُطلق الحرارة لتشعّ إلى الألواح، وفقًا للبيان الصحفي. وقال المؤسس المشارك، أندريه لينيرت: "يُجمع الإشعاع الحراري الذي يخرج من مادة التخزين الساخنة، بوساطة ألواح الطاقة الحرارية الضوئية الخاصة بنا، ويُحوَّل إلى كهرباء بشكل شبه فوري". تقنية الطاقة الحرارية الضوئية كشفت شركة "هيت تو باور" أن طريقتها تتمحور حول تقنية حاصلة على براءة اختراع تسمّى "الطاقة الحرارية الضوئية الجسرية الهوائية". وباستعمال هذه التقنية، من الممكن حصاد الطاقة الحرارية حتى في درجات الحرارة المنخفضة نسبيًا، التي تنتجها المفاعلات. وأظهرت الشركات التي تعمل في مجال تخزين الكهرباء واستعادة الحرارة المُهدرة، اهتمامًا؛ إذ قال فورست: "لدينا عملاء أكثر من الذين يمكننا خدمتهم حاليًا". وطُوِّرَت الألواح، المتوافقة مع عمليات التصنيع الحالية، في منشأة لوري نانوفابريكيشن بجامعة ميشيغان، بحسب ما نقلته منصة "إنترستينغ إنجينيرينغ" (Interesting Engineering). من جانبه، قال لينيرت: "من المثير أن نرى شيئًا طوّرناه في المختبر يتماشى مع احتياجات العملاء، وأن يُستعمل في شيء مفيد للمجتمع". توصلت شركة أميركية ناشئة إلى تقنية مبتكرة قائمة على الطاقة الحرارية الضوئية، من شأنها أن تساعد في توفير كهرباء بأسعار منخفضة، بطريقة صديقة للبيئة. ووفق بيان صحفي حصلت عليه منصة الطاقة المتخصصة (مقرّها واشنطن)، تستعمل شركة هيت تو باور (Heat2Power) تقنية الطاقة الحرارية الضوئية (TPV)، وهي عبارة عن ألواح معيارية، لتوليد الكهرباء من الحرارة المخزّنة بتكلفة منخفضة وكفاءة عالية. وتزعم شركة "هيت تو باور" أن تقنية الطاقة الحرارية الضوئية الخاصة بها تحول الحرارة إلى كهرباء بكفاءة أكبر من أيّ ألواح حالية في السوق، على نطاقات تتراوح من كيلوواط إلى ميغاواط. كما أن كفاءتها مستقرة عبر مجموعة واسعة من درجات الحرارة، في حين تصبح التقنيات الحالية الأخرى غير فاعلة عند درجات حرارة أقل، وفقًا للشركة. شركة هيت تو باور الأميركية قال المؤسس المشارك لشركة "هيت تو باور" الأميركية، ستيفن فورست: "إن ألواح الطاقة الحرارية الضوئية تُشبه إلى حدٍّ كبير الخلايا الشمسية، إلّا أنها تحوّل الحرارة -على عكس ضوء الشمس- إلى كهرباء". وبحسب المعلومات التي رصدتها منصة الطاقة المتخصصة، تأسست شركة "هيت تو باور" على يد فريق متعدد التخصصات من ذوي الخبرة في جامعة ميشيغان، الذين يستفيدون من سنوات من تطوير التقنية لطرح أفكارهم الحاصلة على براءة اختراع في السوق. والمؤسس المشارك، أستاذ الهندسة الكهربائية وعلوم الحاسوب والفيزياء وعلوم وهندسة المواد، ستيفن فورست، هو قائد مشهور في مجال الإلكترونيات الضوئية، ورائد أعمال ناجح، أدّت ابتكاراته إلى إنشاء 5 شركات. بدوره، يتميز المؤسس المشارك، الأستاذ المشارك في الهندسة الكيميائية، أندريه لينيرت، بخبرة واسعة في تحويل الطاقة الحرارية الضوئية. وجمعت شركة "هيت تو باور" التمويل بهدف عرض منتج تجريبي في غضون عامين؛ ويُعدّ جهازها متوافقًا مع عمليات تصنيع الرقائق الإلكترونية الحالية. مزايا ألواح الطاقة الحرارية الضوئية تزعم شركة "هيت تو باور" أن ألواح الطاقة الحرارية الضوئية عالية الكفاءة الخاصة بها يُمكن إقرانها بأنظمة تخزين الطاقة الحرارية عالية الحرارة (TES) لإضافة قدرات اقتصادية ومستدامة عند الطلب إلى مصادر الطاقة المستدامة مثل الرياح والطاقة الشمسية. كما أنها توفر طريقة اقتصادية لإعادة تدوير الطاقة المُهدرة النموذجية في محطات الكهرباء الصناعية، بحسب ما جاء في بيان صحفي نُشر في الموقع الرسمي لجامعة ميشيغان وقال فورست: "إن كمية الكهرباء في كاليفورنيا وحدها التي تُوَلَّد من الطاقة الشمسية -والتي تُهدَر في النهاية، لأنه لا يُمكن تخزينها- من شأنها أن تزوّد نحو 300 ألف منزل بالكهرباء". ورغم أن الصناعة تمثّل نحو 30% من إجمالي استهلاك الطاقة في الولايات المتحدة، فإنها تهدر -أيضًا- نحو 20-50% من الطاقة المستهلكة في شكل حرارة. وقال فورست: "لقد كنّا روّادًا لأول مولّد كهرباء في الحالة الصلبة بكفاءة تحويل الحرارة إلى كهرباء تزيد على 44%، ومسارًا واضحًا لأكثر من 50%". الطاقة الحرارية الضوئية مؤسِّسا شركة "هيت تو باور" أندريه لينيرت وستيفن فورست - الصورة من الموقع الرسمي لجامعة ميشيغان تخزين الطاقة الحرارية حاليًا، من أجل توفير طاقة الرياح والطاقة الشمسية عند الطلب، من المعتاد اللجوء إلى أساليب مثل ضخ المياه، الذي يتطلب مرافق كهرومائية باهظة الثمن، أو بطاريات الليثيوم أيون، التي تُعدّ -أيضًا- باهظة الثمن، وتولّد نفايات مواد سامّة. وفي المجال الصناعي، تنتقل المصانع التي تتطلب درجات حرارة عالية للتشغيل إلى أنظمة تخزين الطاقة الحرارية (TES) لتخزين الحرارة لاستعمالها لاحقًا. وهناك صناعة كاملة مخصصة لأنظمة تخزين الطاقة الحرارية، وتخدم "هيت تو باور" هذه الصناعة مباشرةً، ولديها التقنية لتعزيز فاعليتها بشكل كبير. ومن المكونات الأساسية لأنظمة تخزين الطاقة الحرارية حاويات تخزين كبيرة تخزن الطاقة الحرارية. وستُبطِّن ألواح الطاقة الحرارية الضوئية من "هيت تو إنرجي" (Heat2Energy) الجزء الداخلي من الحاويات، وعندما تكون هناك حاجة إلى الطاقة، ستُطلق الحرارة لتشعّ إلى الألواح، وفقًا للبيان الصحفي. وقال المؤسس المشارك، أندريه لينيرت: "يُجمع الإشعاع الحراري الذي يخرج من مادة التخزين الساخنة، بوساطة ألواح الطاقة الحرارية الضوئية الخاصة بنا، ويُحوَّل إلى كهرباء بشكل شبه فوري". تقنية الطاقة الحرارية الضوئية كشفت شركة "هيت تو باور" أن طريقتها تتمحور حول تقنية حاصلة على براءة اختراع تسمّى "الطاقة الحرارية الضوئية الجسرية الهوائية". وباستعمال هذه التقنية، من الممكن حصاد الطاقة الحرارية حتى في درجات الحرارة المنخفضة نسبيًا، التي تنتجها المفاعلات. وأظهرت الشركات التي تعمل في مجال تخزين الكهرباء واستعادة الحرارة المُهدرة، اهتمامًا؛ إذ قال فورست: "لدينا عملاء أكثر من الذين يمكننا خدمتهم حاليًا". وطُوِّرَت الألواح، المتوافقة مع عمليات التصنيع الحالية، في منشأة لوري نانوفابريكيشن بجامعة ميشيغان، بحسب ما نقلته منصة "إنترستينغ إنجينيرينغ" (Interesting Engineering). من جانبه، قال لينيرت: "من المثير أن نرى شيئًا طوّرناه في المختبر يتماشى مع احتياجات العملاء، وأن يُستعمل في شيء مفيد للمجتمع". تخزين البطاريات والهيدروجين الأخضر.. مطالب ببناء مشروعات في مزارع الرياح البحرية (تقرير). http://moee.gov.eg/test_new/new_info.aspx?h_id=44709&call_p=news_f.aspx &pg_index=0 attaqa.net/2025/02/17/%D8%AA%D8%AE%D8%B2%D9%8A%D9%86-%D8%A7%D9%84%D8%A8%D8%B7%D8%A7%D8%B1%D9%8A%D8%A7%D8%AA-%D9%88%D8%A7%D9%84%D9%87%D9%8A%D8%AF%D8%B1%D9%88%D8%AC%D9%8A%D9%86-%D8%A7%D9%84%D8%A3%D8%AE%D8%B6%D8%B1-%D9%85/ Tue, 18 Feb 2025 00:00:00 GMT دعا تقرير حديث إلى بناء مشروعات تخزين البطاريات والهيدروجين الأخضر في مواقع مزارع الرياح البحرية بالمملكة المتحدة وفي ظل قوانين ولوائح أكثر وضوحًا، يمكن للمملكة المتحدة أن تربط تخزين الطاقة والهيدروجين الأخضر بمزارع الرياح، ما يعود بالنفع على دافعي الفواتير، وفق معلومات اطّلعت عليها منصة الطاقة المتخصصة (مقرّها واشنطن). وأورد التقرير الصادر عن جمعية تجارة الطاقة المتجددة بالمملكة المتحدة "رينيوابل يو كيه" RenewableUK سلسلة من التدابير لمعالجة التحديات التي يواجهها المطورون عند بناء مشروعات تخزين البطاريات والهيدروجين الأخضر جنبًا إلى جنب مع مزارع الرياح البحرية. في المقابل، يؤدي تخزين الطاقة دورًا مهمًا في زيادة مرونة لنظام الطاقة بالمملكة المتحدة، وضمان تلبية إمدادات الكهرباء للطلب في جميع الأوقات، ويساعد في معالجة تقلبات توليد الكهرباء من المصادر المتجددة. نقل الكهرباء النظيفة في أوقات الرياح العاتية، لا تستطيع الشبكة دائمًا نقل كميات هائلة من الكهرباء النظيفة التي تولّدها الرياح، وعلى الرغم من أن بعض ترقيات الشبكة جارية، فإن هناك حاجة إلى حلول أخرى لتحقيق أفضل استفادة من موارد الطاقة المتجددة الوفيرة في المملكة المتحدة. ويمكن للبطاريات توفير كهرباء قصيرة أو طويلة الأجل، ويمكن تخزين البطاريات والهيدروجين الأخضر -على وجه التحديد- الناتج عن الكهرباء المتجددة واستعماله كلما دعت الحاجة، ما يعزز أمن الطاقة في المملكة المتحدة. ويتناول تقرير بعنوان "التشارك في موقع طاقة الرياح البحرية: دمج طاقة الرياح البحرية بالمرونة"، قضية إصلاح نظام التخطيط والقوانين التي تحكم آليات الدعم المالي لتشجيع المزيد من مشروعات البطاريات والهيدروجين الأخضر على "التشارك في الموقع" مع مزارع الرياح البحرية. ويدعو التقرير إلى تقاسم البنية التحتية للشبكة الحالية لتوفير الوقت وخفض التكاليف، حسبما رصدته منصة الطاقة المتخصصة. نظام تخزين طاقة البطارية سعة تخزين البطاريات يُخزَّن، حاليًا، 3 ميغاواط من سعة تخزين البطاريات التشغيلية في الموقع نفسه مع طاقة الرياح البحرية في المياه البريطانية. وقد حصلت 600 ميغاواط أخرى من سعة تخزين البطاريات المحتملة على الموافقة للمضي قدمًا، ويستكشف العديد من مطوري طاقة الرياح البحرية فرص المشاركة مع الهيدروجين الأخضر. ويحتوي التقرير على 10 توصيات سياسية للحكومة البريطانية، وهيئة تنظيم الطاقة بالمملكة المتحدة (أوفغيم) OfGem، ومصلحتي "كرتون إستيت" Crown Estate، و"كراون إستيت إسكتلندا" Crown Estate Scotland، وسلطات التخطيط المحلية. وتشمل هذه التوصيات إصلاح القوانين التي تقيّد مالكي كابلات النقل البحرية ومحطات الكهرباء الفرعية من دخول هذه السوق الجديدة، بحيث يمكن بناء مشروعات التخزين والهيدروجين الأخضر بسهولة أكبر جنبًا إلى جنب مع طاقة الرياح البحرية. وتشمل التوصيات الأخرى إصلاح مزادات عقود الفروقات لتشجيع المشاركة في تخزين الطاقة وطاقة الرياح البحرية، من خلال تمكين ترتيبات القياس الجديدة والتفاعلات مع "نموذج أعمال إنتاج الهيدروجين" الذي يدعم المشروعات الجديدة. ودعا التقرير إلى تحسين كفاءة نظام التخطيط من خلال تمكين المطورين من طلب الموافقة على مشروعات تخزين طاقة الرياح البحرية والكهرباء في وقت واحد، وبناء شبكة من خطوط الأنابيب لنقل الهيدروجين الأخضر المنتج باستعمال الكهرباء من مزارع الرياح البحرية من مكان توليده إلى حيث الحاجة إليه. محلل كهربائي لإنتاج الهيدروجين في جامعة شيفيلد البريطانية محلل كهربائي لإنتاج الهيدروجين في جامعة شيفيلد البريطانية – الصورة من موقع إتش 2 فيو بناء نظام طاقة أكثر مرونة قالت كبيرة محللي السياسات لدى جمعية تجارة الطاقة المتجددة "رينيوابل يو كيه"، مؤلفة التقرير، يونا فيتانوفا: "تتمتع المملكة المتحدة بفرصة عظيمة لبناء نظام طاقة أكثر مرونة من خلال دمج مشروعات البطاريات والهيدروجين الأخضر في البنية التحتية لطاقة الرياح البحرية." رغم ذلك، لم يتم إعداد عملية عقود الفروقات ولا نظام التخطيط بطريقة تشجع ذلك، في الوقت الحالي، وفق ما طالعته منصة الطاقة المتخصصة. وأضافت يونا فيتانوفا: "يقدّم هذا التقرير خطة للحكومة لمعالجة التحديات التي يواجهها مطورو الطاقة المتجددة عند النظر في المشاركة في الموقع بصفته جزءًا من خطط أعمالهم". وأوضحت أنه "مع وجود قوانين ولوائح أكثر وضوحًا، يمكن للمملكة المتحدة إطلاق العنان للفوائد التي يمكن أن توفرها المشاركة في الموقع للنظام ولدافعي الفواتير دعا تقرير حديث إلى بناء مشروعات تخزين البطاريات والهيدروجين الأخضر في مواقع مزارع الرياح البحرية بالمملكة المتحدة وفي ظل قوانين ولوائح أكثر وضوحًا، يمكن للمملكة المتحدة أن تربط تخزين الطاقة والهيدروجين الأخضر بمزارع الرياح، ما يعود بالنفع على دافعي الفواتير، وفق معلومات اطّلعت عليها منصة الطاقة المتخصصة (مقرّها واشنطن). وأورد التقرير الصادر عن جمعية تجارة الطاقة المتجددة بالمملكة المتحدة "رينيوابل يو كيه" RenewableUK سلسلة من التدابير لمعالجة التحديات التي يواجهها المطورون عند بناء مشروعات تخزين البطاريات والهيدروجين الأخضر جنبًا إلى جنب مع مزارع الرياح البحرية. في المقابل، يؤدي تخزين الطاقة دورًا مهمًا في زيادة مرونة لنظام الطاقة بالمملكة المتحدة، وضمان تلبية إمدادات الكهرباء للطلب في جميع الأوقات، ويساعد في معالجة تقلبات توليد الكهرباء من المصادر المتجددة. نقل الكهرباء النظيفة في أوقات الرياح العاتية، لا تستطيع الشبكة دائمًا نقل كميات هائلة من الكهرباء النظيفة التي تولّدها الرياح، وعلى الرغم من أن بعض ترقيات الشبكة جارية، فإن هناك حاجة إلى حلول أخرى لتحقيق أفضل استفادة من موارد الطاقة المتجددة الوفيرة في المملكة المتحدة. ويمكن للبطاريات توفير كهرباء قصيرة أو طويلة الأجل، ويمكن تخزين البطاريات والهيدروجين الأخضر -على وجه التحديد- الناتج عن الكهرباء المتجددة واستعماله كلما دعت الحاجة، ما يعزز أمن الطاقة في المملكة المتحدة. ويتناول تقرير بعنوان "التشارك في موقع طاقة الرياح البحرية: دمج طاقة الرياح البحرية بالمرونة"، قضية إصلاح نظام التخطيط والقوانين التي تحكم آليات الدعم المالي لتشجيع المزيد من مشروعات البطاريات والهيدروجين الأخضر على "التشارك في الموقع" مع مزارع الرياح البحرية. ويدعو التقرير إلى تقاسم البنية التحتية للشبكة الحالية لتوفير الوقت وخفض التكاليف، حسبما رصدته منصة الطاقة المتخصصة. نظام تخزين طاقة البطارية سعة تخزين البطاريات يُخزَّن، حاليًا، 3 ميغاواط من سعة تخزين البطاريات التشغيلية في الموقع نفسه مع طاقة الرياح البحرية في المياه البريطانية. وقد حصلت 600 ميغاواط أخرى من سعة تخزين البطاريات المحتملة على الموافقة للمضي قدمًا، ويستكشف العديد من مطوري طاقة الرياح البحرية فرص المشاركة مع الهيدروجين الأخضر. ويحتوي التقرير على 10 توصيات سياسية للحكومة البريطانية، وهيئة تنظيم الطاقة بالمملكة المتحدة (أوفغيم) OfGem، ومصلحتي "كرتون إستيت" Crown Estate، و"كراون إستيت إسكتلندا" Crown Estate Scotland، وسلطات التخطيط المحلية. وتشمل هذه التوصيات إصلاح القوانين التي تقيّد مالكي كابلات النقل البحرية ومحطات الكهرباء الفرعية من دخول هذه السوق الجديدة، بحيث يمكن بناء مشروعات التخزين والهيدروجين الأخضر بسهولة أكبر جنبًا إلى جنب مع طاقة الرياح البحرية. وتشمل التوصيات الأخرى إصلاح مزادات عقود الفروقات لتشجيع المشاركة في تخزين الطاقة وطاقة الرياح البحرية، من خلال تمكين ترتيبات القياس الجديدة والتفاعلات مع "نموذج أعمال إنتاج الهيدروجين" الذي يدعم المشروعات الجديدة. ودعا التقرير إلى تحسين كفاءة نظام التخطيط من خلال تمكين المطورين من طلب الموافقة على مشروعات تخزين طاقة الرياح البحرية والكهرباء في وقت واحد، وبناء شبكة من خطوط الأنابيب لنقل الهيدروجين الأخضر المنتج باستعمال الكهرباء من مزارع الرياح البحرية من مكان توليده إلى حيث الحاجة إليه. محلل كهربائي لإنتاج الهيدروجين في جامعة شيفيلد البريطانية محلل كهربائي لإنتاج الهيدروجين في جامعة شيفيلد البريطانية – الصورة من موقع إتش 2 فيو بناء نظام طاقة أكثر مرونة قالت كبيرة محللي السياسات لدى جمعية تجارة الطاقة المتجددة "رينيوابل يو كيه"، مؤلفة التقرير، يونا فيتانوفا: "تتمتع المملكة المتحدة بفرصة عظيمة لبناء نظام طاقة أكثر مرونة من خلال دمج مشروعات البطاريات والهيدروجين الأخضر في البنية التحتية لطاقة الرياح البحرية." رغم ذلك، لم يتم إعداد عملية عقود الفروقات ولا نظام التخطيط بطريقة تشجع ذلك، في الوقت الحالي، وفق ما طالعته منصة الطاقة المتخصصة. وأضافت يونا فيتانوفا: "يقدّم هذا التقرير خطة للحكومة لمعالجة التحديات التي يواجهها مطورو الطاقة المتجددة عند النظر في المشاركة في الموقع بصفته جزءًا من خطط أعمالهم". وأوضحت أنه "مع وجود قوانين ولوائح أكثر وضوحًا، يمكن للمملكة المتحدة إطلاق العنان للفوائد التي يمكن أن توفرها المشاركة في الموقع للنظام ولدافعي الفواتير أوروبا تُخصص 500 مليون يورو لدعم صناعة الرياح وتعزيز الطاقة المتجددة http://moee.gov.eg/test_new/new_info.aspx?h_id=44708&call_p=news_f.aspx &pg_index=0 www.gomhuriaonline.com/Gomhuria/1597622.html Tue, 18 Feb 2025 00:00:00 GMT وقع بنك الاستثمار الأوروبي مع أحد البنوك التجارية الإسبانية على اتفاق تمويل بقيمة 500 مليون يورو لمساندة صناعة إنتاج طاقة الرياح الأوروبية. وذكر بيان صادر عن بنك الاستثمار الأوروبي أن الاتفاقية تسهم في إنشاء محفظة تمويل بإجمالي مليار يورو وتجذب استثمارات متوقعة بقيمة 8 مليارات يورو لقطاع تصنيع معدات طاقة الرياح. وأشار إلى أن القرض الموجه لقطاع طاقة الرياح يعمل على إسراع وتيرة إنتاج الطاقة المتجددة وتنمية طاقة الرياح، وتوفير مكونات الصناعة ذات الصلة، والتي تشمل التوربينات والبنية التحتية لتوصيل الشبكة والكابلات ومحطات المحولات وقع بنك الاستثمار الأوروبي مع أحد البنوك التجارية الإسبانية على اتفاق تمويل بقيمة 500 مليون يورو لمساندة صناعة إنتاج طاقة الرياح الأوروبية. وذكر بيان صادر عن بنك الاستثمار الأوروبي أن الاتفاقية تسهم في إنشاء محفظة تمويل بإجمالي مليار يورو وتجذب استثمارات متوقعة بقيمة 8 مليارات يورو لقطاع تصنيع معدات طاقة الرياح. وأشار إلى أن القرض الموجه لقطاع طاقة الرياح يعمل على إسراع وتيرة إنتاج الطاقة المتجددة وتنمية طاقة الرياح، وتوفير مكونات الصناعة ذات الصلة، والتي تشمل التوربينات والبنية التحتية لتوصيل الشبكة والكابلات ومحطات المحولات الإمارات تحتفل باليوم المهني للعاملين في القطاع النووي والإشعاعي http://moee.gov.eg/test_new/new_info.aspx?h_id=44707&call_p=news_f.aspx &pg_index=0 www.aletihad.ae/news/%D8%A7%D9%84%D8%A7%D9%82%D8%AA%D8%B5%D8%A7%D8%AF%D9%8A/4552419/%D8%A7%D9%84%D8%A5%D9%85%D8%A7%D8%B1%D8%A7%D8%AA-%D8%AA%D8%AD%D8%AA%D9%81%D9%84-%D8%A8%D8%A7%D9%84%D9%8A%D9%88%D9%85-%D8%A7%D9%84%D9%85%D9%87%D9%86%D9%8A-%D9%84%D9%84%D8%B9%D8%A7%D9%85%D9%84%D9%8A%D9%86-%D9%81%D9%8A-%D8%A7%D9%84%D9%82%D8%B7%D8%A7%D8%B9-%D8%A7%D9%84%D9%86%D9%88%D9%88%D9%8A-%D9%88%D8%A7%D9%84%D8%A5%D8%B4 Tue, 18 Feb 2025 00:00:00 GMT احتفلت دولة الإمارات باليوم المهني للعاملين في القطاع النووي والإشعاعي، والذي أقره مجلس الوزراء في يناير 2023، إحياءً لذكرى يوم 16 فبراير 2020، عندما أصدرت الهيئة الاتحادية للرقابة النووية رخصة تشغيل الوحدة الأولى لمحطة براكة للطاقة النووية. ويهدف اليوم المهني إلى تسليط الضوء على قصص النجاح والإنجازات والجهود الحثيثة التي يبذلها العاملون في القطاع النووي والإشعاعي في دولة الإمارات. ويسعى إلى الاحتفال والاعتراف بمساهماتهم في تطوير برنامج الإمارات للطاقة النووية السلمية، الأمر الذي جعل دولة الإمارات تصبح نموذجاً يحتذى به بين الوافدين الجدد في مجال الطاقة النووية على مستوى العالم.وقال كريستر فيكتورسون، المدير العام للهيئة الاتحادية للرقابة النووية في دولة الإمارات: «يمثل اليوم المهني للعاملين في القطاع النووي والإشعاعي فرصة لتكريم الجهود الحثيثة التي يبذلها حوالي 20 ألف عامل في القطاع النووي والإشعاعي في دولة الإمارات لتفانيهم وخبراتهم والتزامهم الثابت لضمان الاستخدام الآمن والسلمي للمواد والتقنيات النووية والإشعاعية. إن مساهماتهم لا تؤدي إلى الابتكار والتقدم فحسب، بل تحمي المجتمع والبيئة أيضاً». وأضاف فيكتورسون: «بينما تحتفل دولة الإمارات هذا العام بعام المجتمع، تنضم الهيئة الاتحادية للرقابة النووية إلى كافة الشركاء في تحمل مسؤولياتها للرقابة على القطاع النووي والإشعاعي لضمان حماية المجتمع والعاملين والبيئة». وتعد دولة الإمارات أول دولة في المنطقة تقوم ببناء وتشغيل الوحدات الأربع لمحطة براكة للطاقة النووية، والتي تم بناؤها وفق أفضل معايير السلامة العالمية. وأصبحت الإمارات نموذجاً يحتذى به للدول النووية الجديدة التي ترغب في التعلم من رحلتها في بناء برنامج نووي سلمي. علاوة على ذلك، فإن التقدم الذي تم تحقيقه في القطاع النووي والإشعاعي هو نتيجة للرؤية الحكيمة لقيادة دولة الإمارات العربية المتحدة وحكومتها والتعاون الفعال للشركاء على مر السنين. وأدى هذا التقدم إلى حصول دولة الإمارات على اعتراف دولي بتأثيرها على القطاع النووي والإشعاعي، مثل الوكالة الدولية للطاقة الذرية، التي أشادت بدولة الإمارات لامتلاكها بنية تحتية قوية للوقاية من الإشعاع. احتفلت دولة الإمارات باليوم المهني للعاملين في القطاع النووي والإشعاعي، والذي أقره مجلس الوزراء في يناير 2023، إحياءً لذكرى يوم 16 فبراير 2020، عندما أصدرت الهيئة الاتحادية للرقابة النووية رخصة تشغيل الوحدة الأولى لمحطة براكة للطاقة النووية. ويهدف اليوم المهني إلى تسليط الضوء على قصص النجاح والإنجازات والجهود الحثيثة التي يبذلها العاملون في القطاع النووي والإشعاعي في دولة الإمارات. ويسعى إلى الاحتفال والاعتراف بمساهماتهم في تطوير برنامج الإمارات للطاقة النووية السلمية، الأمر الذي جعل دولة الإمارات تصبح نموذجاً يحتذى به بين الوافدين الجدد في مجال الطاقة النووية على مستوى العالم.وقال كريستر فيكتورسون، المدير العام للهيئة الاتحادية للرقابة النووية في دولة الإمارات: «يمثل اليوم المهني للعاملين في القطاع النووي والإشعاعي فرصة لتكريم الجهود الحثيثة التي يبذلها حوالي 20 ألف عامل في القطاع النووي والإشعاعي في دولة الإمارات لتفانيهم وخبراتهم والتزامهم الثابت لضمان الاستخدام الآمن والسلمي للمواد والتقنيات النووية والإشعاعية. إن مساهماتهم لا تؤدي إلى الابتكار والتقدم فحسب، بل تحمي المجتمع والبيئة أيضاً». وأضاف فيكتورسون: «بينما تحتفل دولة الإمارات هذا العام بعام المجتمع، تنضم الهيئة الاتحادية للرقابة النووية إلى كافة الشركاء في تحمل مسؤولياتها للرقابة على القطاع النووي والإشعاعي لضمان حماية المجتمع والعاملين والبيئة». وتعد دولة الإمارات أول دولة في المنطقة تقوم ببناء وتشغيل الوحدات الأربع لمحطة براكة للطاقة النووية، والتي تم بناؤها وفق أفضل معايير السلامة العالمية. وأصبحت الإمارات نموذجاً يحتذى به للدول النووية الجديدة التي ترغب في التعلم من رحلتها في بناء برنامج نووي سلمي. علاوة على ذلك، فإن التقدم الذي تم تحقيقه في القطاع النووي والإشعاعي هو نتيجة للرؤية الحكيمة لقيادة دولة الإمارات العربية المتحدة وحكومتها والتعاون الفعال للشركاء على مر السنين. وأدى هذا التقدم إلى حصول دولة الإمارات على اعتراف دولي بتأثيرها على القطاع النووي والإشعاعي، مثل الوكالة الدولية للطاقة الذرية، التي أشادت بدولة الإمارات لامتلاكها بنية تحتية قوية للوقاية من الإشعاع. «الطاقة الذرية»: انفجار فى «تشيرنوبل» ومستويات الإشعاع طبيعية http://moee.gov.eg/test_new/new_info.aspx?h_id=44706&call_p=news_f.aspx &pg_index=0 www.almasryalyoum.com/news/details/3377783 Mon, 17 Feb 2025 00:00:00 GMT قالت الوكالة الدولية للطاقة الذرية إن انفجارًا حدث فى موقع تشيرنوبل النووى فى أوكرانيا، مما أدى إلى نشوب حريق، لكن مستويات الإشعاع ما زالت طبيعية ومستقرة، مشيرة عبر منصتها إلى أنه تم إبلاغ مراقبيها بأن طائرة مسيرة قد أصابت سقف الغطاء الآمن الجديد. أول تعليق من وكالة الطاقة الذرية على انفجار في موقع تشيرنوبل النووي إيران تكثف مشاوراتها الدبلوماسية مع بريطانيا والوكالة الدولية للطاقة الذرية وزير الكهرباء يبحث مع مدير عام الوكالة الدولية للطاقة الذرية تعزيز الشراكة والتعاون وقالت الوكالة فى بيان، أمس، إنه «خلال ليلة ١٣-١٤ فبراير، فى حوالى الساعة ٠١:٥٠، سمع فريق الوكالة الدولية للطاقة الذرية فى موقع تشيرنوبل انفجارا صادرا عن (الغطاء الآمن الجديد)، الذى يحمى بقايا المفاعل ٤ من محطة تشيرنوبل للطاقة النووية السابقة، مما تسبب فى حريق». وأفادت بأن فرق السلامة من الحرائق من أفراد ومركبات استجابوا للحادث فى غضون دقائق، لافتة إلى عدم وجود ما يشير إلى حدوث خرق فى الاحتواء الداخلى لمبنى مركز الأمن النووى، وكذلك عدم وقوع إصابات، بينما تواصل الوكالة مراقبة الوضع. وقال رافائيل جروسى، المدير العام للوكالة «إن الحادث الذى وقع فى تشيرنوبل والزيادة الأخيرة فى النشاط العسكرى حول محطة زابوريجيا للطاقة النووية يؤكدان على المخاطر المستمرة المتعلقة بالسلامة النووية». وأضاف: «لا مجال للتهاون، والوكالة الدولية للطاقة الذرية تظل فى حالة تأهب قصوى». ووجهت الممثل الأعلى للاتحاد الأوروبى للشؤون الخارجية والسياسة الأمنية، كايا كالاس، أمس، الاتهامات لروسيا، وقالت عبر منصة التواصل الاجتماعى «إكس» إن موسكو «هاجمت مرة أخرى بشكل متهور منشأة تشرنوبل النووية»، وشددت على أن الهجمات على المواقع النووية المدنية «غير مقبولة». فى المقابل، نفت الرئاسة الروسية، أمس، اتهامات استهداف القوات الروسية محطة تشيرنوبل للطاقة النووية الأوكرانية عبر الطيران المسير، مشددة على أن روسيا تلتزم بالقوانين الدولية المتعلقة بحماية المنشآت النووية وعدم تعريضها لأية مخاطر أو تهديدات. قالت الوكالة الدولية للطاقة الذرية إن انفجارًا حدث فى موقع تشيرنوبل النووى فى أوكرانيا، مما أدى إلى نشوب حريق، لكن مستويات الإشعاع ما زالت طبيعية ومستقرة، مشيرة عبر منصتها إلى أنه تم إبلاغ مراقبيها بأن طائرة مسيرة قد أصابت سقف الغطاء الآمن الجديد. أول تعليق من وكالة الطاقة الذرية على انفجار في موقع تشيرنوبل النووي إيران تكثف مشاوراتها الدبلوماسية مع بريطانيا والوكالة الدولية للطاقة الذرية وزير الكهرباء يبحث مع مدير عام الوكالة الدولية للطاقة الذرية تعزيز الشراكة والتعاون وقالت الوكالة فى بيان، أمس، إنه «خلال ليلة ١٣-١٤ فبراير، فى حوالى الساعة ٠١:٥٠، سمع فريق الوكالة الدولية للطاقة الذرية فى موقع تشيرنوبل انفجارا صادرا عن (الغطاء الآمن الجديد)، الذى يحمى بقايا المفاعل ٤ من محطة تشيرنوبل للطاقة النووية السابقة، مما تسبب فى حريق». وأفادت بأن فرق السلامة من الحرائق من أفراد ومركبات استجابوا للحادث فى غضون دقائق، لافتة إلى عدم وجود ما يشير إلى حدوث خرق فى الاحتواء الداخلى لمبنى مركز الأمن النووى، وكذلك عدم وقوع إصابات، بينما تواصل الوكالة مراقبة الوضع. وقال رافائيل جروسى، المدير العام للوكالة «إن الحادث الذى وقع فى تشيرنوبل والزيادة الأخيرة فى النشاط العسكرى حول محطة زابوريجيا للطاقة النووية يؤكدان على المخاطر المستمرة المتعلقة بالسلامة النووية». وأضاف: «لا مجال للتهاون، والوكالة الدولية للطاقة الذرية تظل فى حالة تأهب قصوى». ووجهت الممثل الأعلى للاتحاد الأوروبى للشؤون الخارجية والسياسة الأمنية، كايا كالاس، أمس، الاتهامات لروسيا، وقالت عبر منصة التواصل الاجتماعى «إكس» إن موسكو «هاجمت مرة أخرى بشكل متهور منشأة تشرنوبل النووية»، وشددت على أن الهجمات على المواقع النووية المدنية «غير مقبولة». فى المقابل، نفت الرئاسة الروسية، أمس، اتهامات استهداف القوات الروسية محطة تشيرنوبل للطاقة النووية الأوكرانية عبر الطيران المسير، مشددة على أن روسيا تلتزم بالقوانين الدولية المتعلقة بحماية المنشآت النووية وعدم تعريضها لأية مخاطر أو تهديدات. مشروع بيشة.. 6 معلومات عن أكبر محطة تخزين كهرباء في الشرق الأوسط وأفريقيا http://moee.gov.eg/test_new/new_info.aspx?h_id=44705&call_p=news_f.aspx &pg_index=0 attaqa.net/2025/02/14/%D9%85%D8%B4%D8%B1%D9%88%D8%B9-%D8%A8%D9%8A%D8%B4%D8%A9-6-%D9%85%D8%B9%D9%84%D9%88%D9%85%D8%A7%D8%AA-%D8%B9%D9%86-%D8%A3%D9%83%D8%A8%D8%B1-%D9%85%D8%AD%D8%B7%D8%A9-%D8%AA%D8%AE%D8%B2%D9%8A%D9%86/ Mon, 17 Feb 2025 00:00:00 GMT يُعد مشروع بيشة أكبر مشروع تخزين كهرباء في الشرق الأوسط وأفريقيا، إذ يُسهم بدور كبير في تعزيز استقرار الشبكة الوطنية، ويدعم توجّه المملكة نحو تحقيق أهدافها الطموحة في مجال الطاقة المتجددة. ويأتي المشروع ضمن رؤية السعودية 2030 التي تسعى إلى زيادة حصة الطاقة المتجددة في مزيج الكهرباء الوطني، إذ تستهدف المملكة إنتاج 50% من الكهرباء من مصادر نظيفة بحلول عام 2030. ويعكس تشغيل مشروع بيشة التزام المملكة بتطوير تقنيات تخزين الكهرباء، ما يُسهم في تحسين مرونة الشبكة الكهربائية وضمان موثوقية الإمدادات. ووفقًا لبيانات قطاع الكهرباء السعودي لدى منصة الطاقة المتخصصة (مقرّها واشنطن)، حقّقت المملكة مؤخرًا مكانة بارزة بدخولها قائمة أكبر 10 أسواق عالميًا في مجال تخزين الكهرباء بالبطاريات، وهو ما يعزّز ريادتها في قطاع الطاقة المتجددة. ويتماشى تشغيل المشروع مع خطط المملكة الطموحة لتعزيز البنية التحتية للطاقة المتجددة؛ إذ طرحت مشروعات تخزينية بسعة إجمالية تبلغ 26 غيغاواط/ساعة حتى الآن، ضمن مستهدفات الوصول إلى 48 غيغاواط ساعة بحلول عام 2030. وتُسهم المشروعات في دعم التكامل بين مصادر الطاقة المتجددة المختلفة، مثل الطاقة الشمسية وطاقة الرياح، مما يؤدّي إلى تحقيق استقرار أكبر في إمدادات الكهرباء. مشروع بيشة لتخزين الكهرباء يمثّل مشروع بيشة لتخزين الكهرباء تطورًا مهمًا في قطاع الطاقة بالمملكة، في إطار مساعيها للتوسع في استعمال الطاقة المتجددة ورفع حصتها إلى 50% بحلول عام 2030. حاويات تخزين البطاريات في مشروع بيشة حاويات تخزين البطاريات في مشروع بيشة - الصورة من موقع شركة تشاينا باور ونرصد أبرز المعلومات عن مشروع بيشة أكبر محطة لتخزين الكهرباء في العالم: تصل سعته إلى 2000 ميغاواط/ساعة، ما يجعله الأكبر في الشرق الأوسط وأفريقيا. يضم 488 حاوية بطاريات متطورة، توفّر قدرة تخزينية تصل إلى 500 ميغاواط لمدة 4 ساعات. يقع المشروع في مدينة بيشة بمنطقة عسير جنوب غربي المملكة، على بُعد 160 كيلومترًا من ساحل البحر الأحمر. يُعد أكبر مشروع لتخزين البطاريات يجري تشغيله في مرحلة واحدة من البناء والتركيب في العالم حتى الآن. جرى تنفيذه بالتعاون مع شركات محلية وصينية متخصصة في تقنيات تخزين الكهرباء (شركة الكهرباء الوطنية الصينية وشركة الفنار). يضم 122 وحدة تخزين مسبقة الصنع، صمّمتها وزوّدتها شركة بي واي دي الصينية، وتدمج كل وحدة نظام تحويل طاقة بقوة 6 ميغاواط، بالإضافة إلى 4 وحدات بطاريات من فوسفات الحديد الليثيوم، كل منها بسعة 5.365 ميغاواط/ساعة. ورغم التحديات البيئية التي واجهت تنفيذ مشروع بيشة، مثل درجات الحرارة المرتفعة والعواصف الرملية المتكررة، نجحت فرق العمل في تذليل العقبات باستعمال حلول تقنية متطورة، ما يؤكّد قدرة المملكة على تنفيذ مشروعات الطاقة المتجددة حتى في أصعب الظروف المناخية. دور المشروع في تحقيق المستهدفات الوطنية يُسهم مشروع بيشة في تحقيق الأهداف الوطنية للطاقة المتجددة، إذ تخطّط المملكة لتشغيل 8 غيغاواط/ساعة من مشروعات تخزين الكهرباء العام الجاري 2025، و22 غيغاواط/ساعة بحلول العام المقبل 2026، ما يجعلها ثالث أكبر سوق عالميًا في هذا المجال بعد الصين والولايات المتحدة. مشهد رأسي بتصوير جوي لمشروع بيشة مشهد رأسي بوساطة تصوير جوي لمشروع بيشة ويعزّز المشروع القدرة على دمج مصادر الطاقة المتجددة في الشبكة الوطنية، إذ يُسهم في تقليل الاعتماد على الوقود الأحفوري، ما يؤدّي إلى خفض الانبعاثات الكربونية وتحقيق الاستدامة البيئية. كما يساعد مشروع بيشة على استقرار الإمدادات الكهربائية من خلال تعزيز التكامل بين الطاقة الشمسية وطاقة الرياح، ما يُسهم في تأمين إمدادات الكهرباء بصورة موثوقة ومستدامة. مستقبل تخزين الكهرباء في السعودية تواصل المملكة الاستثمار في تطوير تقنيات تخزين الكهرباء، إذ أطلقت الشركة السعودية لشراء الطاقة مؤخرًا مناقصة لإنشاء مشروعات تخزين بسعة 8 غيغاواط/ساعة، موزعة على 4 مشروعات رئيسة، كل منها بسعة 500 ميغاواط لمدة 4 ساعات. ويُتوقع أن توفّر هذه المشروعات حلولًا مبتكرة لدعم استقرار شبكة الكهرباء الوطنية وتعزيز كفاءة استعمال الطاقة المتجددة. تخزين الكهرباء في السعودية كما أن مشروعات الكهرباء العملاقة في المملكة، ولا سيما في مدينة نيوم ومشروع منتجع شيبارة الفاخر على البحر الأحمر، تعتمد بصورة كبيرة على تقنيات تخزين البطاريات لضمان توفير الطاقة المتجددة على مدار الساعة. وقد أدّى هذا الاهتمام المتزايد بالمجال إلى جذب شركات عالمية متخصصة في تصنيع حلول تخزين الكهرباء وتطويرها، ما يؤكّد مكانة المملكة بصفتها وجهة استثمارية رئيسة في قطاع الطاقة المتجددة. إستراتيجية التحول إلى الطاقة المتجددة تُعد مشروعات تخزين الكهرباء، مثل مشروع بيشة، جزءًا من إستراتيجية وطنية شاملة تهدف إلى تحويل قطاع الكهرباء في المملكة إلى نموذج يعتمد بصفة رئيسة على الطاقة المتجددة. وفي هذا الإطار، تؤكّد وزارة الطاقة أن الوصول إلى هدف 50% من الكهرباء من مصادر متجددة يستلزم تطوير بنية تحتية قوية لتخزين الكهرباء، لضمان استقرار الإمدادات وتقليل التقلبات الناتجة عن الاعتماد على المصادر المتجددة المتغيرة. ويُسهم تنفيذ مشروع بيشة في تحقيق هذه الأهداف، إذ يمثّل خطوة رئيسة نحو تعزيز أمن الطاقة واستدامتها، وتقليل الاعتماد على محطات توليد الكهرباء التقليدية، كما يعزّز مكانة المملكة في مجال الطاقة المستدامة، من خلال توفير حلول متطورة لضمان استقرار شبكة الكهرباء ودعم إستراتيجيات التحول إلى الطاقة النظيفة. الخلاصة: يُعد مشروع بيشة نموذجًا متقدمًا لمستقبل تخزين الكهرباء في المملكة، إذ يجسّد التزام السعودية بتطوير قطاع الطاقة المتجددة وفق أعلى المعايير العالمية. ومن خلال الاستثمارات المستمرة في مشروعات التخزين والطاقة النظيفة، تواصل المملكة تعزيز موقعها بصفتها قوة عالمية في مجال الطاقة المستدامة، بما يتماشى مع رؤية 2030 نحو مستقبل أكثر استدامة وكفاءة. يُعد مشروع بيشة أكبر مشروع تخزين كهرباء في الشرق الأوسط وأفريقيا، إذ يُسهم بدور كبير في تعزيز استقرار الشبكة الوطنية، ويدعم توجّه المملكة نحو تحقيق أهدافها الطموحة في مجال الطاقة المتجددة. ويأتي المشروع ضمن رؤية السعودية 2030 التي تسعى إلى زيادة حصة الطاقة المتجددة في مزيج الكهرباء الوطني، إذ تستهدف المملكة إنتاج 50% من الكهرباء من مصادر نظيفة بحلول عام 2030. ويعكس تشغيل مشروع بيشة التزام المملكة بتطوير تقنيات تخزين الكهرباء، ما يُسهم في تحسين مرونة الشبكة الكهربائية وضمان موثوقية الإمدادات. ووفقًا لبيانات قطاع الكهرباء السعودي لدى منصة الطاقة المتخصصة (مقرّها واشنطن)، حقّقت المملكة مؤخرًا مكانة بارزة بدخولها قائمة أكبر 10 أسواق عالميًا في مجال تخزين الكهرباء بالبطاريات، وهو ما يعزّز ريادتها في قطاع الطاقة المتجددة. ويتماشى تشغيل المشروع مع خطط المملكة الطموحة لتعزيز البنية التحتية للطاقة المتجددة؛ إذ طرحت مشروعات تخزينية بسعة إجمالية تبلغ 26 غيغاواط/ساعة حتى الآن، ضمن مستهدفات الوصول إلى 48 غيغاواط ساعة بحلول عام 2030. وتُسهم المشروعات في دعم التكامل بين مصادر الطاقة المتجددة المختلفة، مثل الطاقة الشمسية وطاقة الرياح، مما يؤدّي إلى تحقيق استقرار أكبر في إمدادات الكهرباء. مشروع بيشة لتخزين الكهرباء يمثّل مشروع بيشة لتخزين الكهرباء تطورًا مهمًا في قطاع الطاقة بالمملكة، في إطار مساعيها للتوسع في استعمال الطاقة المتجددة ورفع حصتها إلى 50% بحلول عام 2030. حاويات تخزين البطاريات في مشروع بيشة حاويات تخزين البطاريات في مشروع بيشة - الصورة من موقع شركة تشاينا باور ونرصد أبرز المعلومات عن مشروع بيشة أكبر محطة لتخزين الكهرباء في العالم: تصل سعته إلى 2000 ميغاواط/ساعة، ما يجعله الأكبر في الشرق الأوسط وأفريقيا. يضم 488 حاوية بطاريات متطورة، توفّر قدرة تخزينية تصل إلى 500 ميغاواط لمدة 4 ساعات. يقع المشروع في مدينة بيشة بمنطقة عسير جنوب غربي المملكة، على بُعد 160 كيلومترًا من ساحل البحر الأحمر. يُعد أكبر مشروع لتخزين البطاريات يجري تشغيله في مرحلة واحدة من البناء والتركيب في العالم حتى الآن. جرى تنفيذه بالتعاون مع شركات محلية وصينية متخصصة في تقنيات تخزين الكهرباء (شركة الكهرباء الوطنية الصينية وشركة الفنار). يضم 122 وحدة تخزين مسبقة الصنع، صمّمتها وزوّدتها شركة بي واي دي الصينية، وتدمج كل وحدة نظام تحويل طاقة بقوة 6 ميغاواط، بالإضافة إلى 4 وحدات بطاريات من فوسفات الحديد الليثيوم، كل منها بسعة 5.365 ميغاواط/ساعة. ورغم التحديات البيئية التي واجهت تنفيذ مشروع بيشة، مثل درجات الحرارة المرتفعة والعواصف الرملية المتكررة، نجحت فرق العمل في تذليل العقبات باستعمال حلول تقنية متطورة، ما يؤكّد قدرة المملكة على تنفيذ مشروعات الطاقة المتجددة حتى في أصعب الظروف المناخية. دور المشروع في تحقيق المستهدفات الوطنية يُسهم مشروع بيشة في تحقيق الأهداف الوطنية للطاقة المتجددة، إذ تخطّط المملكة لتشغيل 8 غيغاواط/ساعة من مشروعات تخزين الكهرباء العام الجاري 2025، و22 غيغاواط/ساعة بحلول العام المقبل 2026، ما يجعلها ثالث أكبر سوق عالميًا في هذا المجال بعد الصين والولايات المتحدة. مشهد رأسي بتصوير جوي لمشروع بيشة مشهد رأسي بوساطة تصوير جوي لمشروع بيشة ويعزّز المشروع القدرة على دمج مصادر الطاقة المتجددة في الشبكة الوطنية، إذ يُسهم في تقليل الاعتماد على الوقود الأحفوري، ما يؤدّي إلى خفض الانبعاثات الكربونية وتحقيق الاستدامة البيئية. كما يساعد مشروع بيشة على استقرار الإمدادات الكهربائية من خلال تعزيز التكامل بين الطاقة الشمسية وطاقة الرياح، ما يُسهم في تأمين إمدادات الكهرباء بصورة موثوقة ومستدامة. مستقبل تخزين الكهرباء في السعودية تواصل المملكة الاستثمار في تطوير تقنيات تخزين الكهرباء، إذ أطلقت الشركة السعودية لشراء الطاقة مؤخرًا مناقصة لإنشاء مشروعات تخزين بسعة 8 غيغاواط/ساعة، موزعة على 4 مشروعات رئيسة، كل منها بسعة 500 ميغاواط لمدة 4 ساعات. ويُتوقع أن توفّر هذه المشروعات حلولًا مبتكرة لدعم استقرار شبكة الكهرباء الوطنية وتعزيز كفاءة استعمال الطاقة المتجددة. تخزين الكهرباء في السعودية كما أن مشروعات الكهرباء العملاقة في المملكة، ولا سيما في مدينة نيوم ومشروع منتجع شيبارة الفاخر على البحر الأحمر، تعتمد بصورة كبيرة على تقنيات تخزين البطاريات لضمان توفير الطاقة المتجددة على مدار الساعة. وقد أدّى هذا الاهتمام المتزايد بالمجال إلى جذب شركات عالمية متخصصة في تصنيع حلول تخزين الكهرباء وتطويرها، ما يؤكّد مكانة المملكة بصفتها وجهة استثمارية رئيسة في قطاع الطاقة المتجددة. إستراتيجية التحول إلى الطاقة المتجددة تُعد مشروعات تخزين الكهرباء، مثل مشروع بيشة، جزءًا من إستراتيجية وطنية شاملة تهدف إلى تحويل قطاع الكهرباء في المملكة إلى نموذج يعتمد بصفة رئيسة على الطاقة المتجددة. وفي هذا الإطار، تؤكّد وزارة الطاقة أن الوصول إلى هدف 50% من الكهرباء من مصادر متجددة يستلزم تطوير بنية تحتية قوية لتخزين الكهرباء، لضمان استقرار الإمدادات وتقليل التقلبات الناتجة عن الاعتماد على المصادر المتجددة المتغيرة. ويُسهم تنفيذ مشروع بيشة في تحقيق هذه الأهداف، إذ يمثّل خطوة رئيسة نحو تعزيز أمن الطاقة واستدامتها، وتقليل الاعتماد على محطات توليد الكهرباء التقليدية، كما يعزّز مكانة المملكة في مجال الطاقة المستدامة، من خلال توفير حلول متطورة لضمان استقرار شبكة الكهرباء ودعم إستراتيجيات التحول إلى الطاقة النظيفة. الخلاصة: يُعد مشروع بيشة نموذجًا متقدمًا لمستقبل تخزين الكهرباء في المملكة، إذ يجسّد التزام السعودية بتطوير قطاع الطاقة المتجددة وفق أعلى المعايير العالمية. ومن خلال الاستثمارات المستمرة في مشروعات التخزين والطاقة النظيفة، تواصل المملكة تعزيز موقعها بصفتها قوة عالمية في مجال الطاقة المستدامة، بما يتماشى مع رؤية 2030 نحو مستقبل أكثر استدامة وكفاءة. نظرة على أهم أخبار قطاع الطاقة الأسبوع الماضي http://moee.gov.eg/test_new/new_info.aspx?h_id=44704&call_p=news_f.aspx &pg_index=0 www.argaam.com/ar/article/articledetail/id/1790482 Mon, 17 Feb 2025 00:00:00 GMT رامكو توسع مصفاة بورت آرثر لتصبح الأكبر في أمريكا أعلنت شركة موتيفا التابعة لأرامكو عن توسعة مصفاتها في بورت آرثر، تكساس، لتصبح الأكبر في الولايات المتحدة بطاقة 654 ألف برميل يومياً. التوسعة تهدف إلى تعزيز الإنتاج في ظل إغلاق مصفاتين أخريين، حيث تسعى موتيفا لمواصلة تلبية الطلب على البنزين والديزل في السوق الأمريكية. الجزائر تقود تحالفاً دولياً لاكبر مشروع للهيدروجين الأخضر في العالم بتكلفة منخفضة وقعت الجزائر، وألمانيا، وإيطاليا، والنمسا، وتونس إعلان نوايا لتعزيز التعاون في مشروع ممر الهيدروجين الجنوبي. يهدف المشروع إلى نقل الهيدروجين الأخضر من شمال إفريقيا إلى أوروبا عبر خط أنابيب يمتد 3,500-4,000 كيلومتر. وستكون الجزائر المزود الرئيسي للهيدروجين بتكلفة منخفضة (1.2-2 دولار/كيلوجرام مقارنة بـ4 إلى 8 دولارات حالياً). ويساهم المشروع في تلبية أهداف المناخ الأوروبية، كما أبدت السعودية اهتمامها بالمشروع خاصة أنها تطمح لتحقيق هدفها لإنتاج 2.9 مليون طن من الهيدروجين بحلول 2030. إيطاليا تدرس خفض أهداف تخزين الغاز وسط التحديات الأوروبية تدرس إيطاليا، التي تعد صاحبة ثاني أكبر سعة لتخزين للغاز الطبيعي في أوروبا بعد ألمانيا، خفض أهداف التخزين التي فرضها الاتحاد الأوروبي في 2022، والتي تلزم الدول الأعضاء بملء المخزونات بنسبة 90% بحلول 1 نوفمبر، وعادة ما تؤدي هذه المتطلبات إلى زيادة الطلب على الغاز وارتفاع الأسعار خلال مواسم تكون فيها الأسعار منخفضة، كما حدث في 2022 عندما تخطى سعر العقود الصيفية العقود الشتوية ليصل إلى حوالي 18.88 دولار لكل مليون وحدة حرارية بريطانية. وتواجه قواعد التخزين الأوروبية تحديات جمة مما أدى بالدول الأوروبية إلى اعتماد تدابير مثل الشراء المشترك للغاز لتجنب أزمة جديدة، مع فرض الحكومات على الشركات إثبات أن إمداداتها ليست من أصل روسي. شركة Energy Transfer الأمريكية تتخذ خطوات حاسمة لمشروع الغاز المسال في لويزيانا تسعى شركة Energy Transfer الأمريكية لاتخاذ القرار الاستثماري النهائي في الربع الرابع من 2025 لمشروع محطة Lake Charles LNG للغاز المسال بولاية لويزيانا بطاقة 16.5 مليون طن سنويًا. وأبرمت الشركة عقودًا لتوريد 10 ملايين طن سنويًا، بما في ذلك اتفاقية مع شيفرون لتوريد 2 مليون طن سنويًا لمدة 20 عامًا. ورغم عدم حصول المحطة على تصريح لتصدير الغاز إلى دول غير مرتبطة باتفاقيات تجارة حرة مع الولايات المتحدة، بعد رفض وزارة الطاقة الأمريكية تمديد التصريح خلال فترة بايدن، فإن الرئيس دونالد ترامب رفع الحظر عبر قراره التنفيذي "تحرير الطاقة الأمريكية". المشروع سيستخدم مرافق قائمة في موقع كان مخصصًا سابقًا لاستيراد الغاز، وسيتم تزويده بالغاز عبر شبكة Trunkline التابعة للشركة. "هانيويل" تعلن عن تقسيم أعمالها استجابة لضغوط صندوق "إليوت مانجمنت" أعلنت شركة "هانيويل إنترناشيونال Honeywell" عن تقسيم أعمالها إلى ثلاث شركات مستقلة للطيران، والأتمتة، والمواد المتقدمة، استجابةً لضغوط صندوق التحوط "إليوت مانجمنت"، الذي استشهد بنجاح "جنرال إلكتريك" بعد تفكيك أعمالها في عام 2024. رحبت "بومباردييه للطيران" بالقرار، خاصة بعد توقيعها صفقة 17 مليار دولار لتطوير وشراء أنظمة إلكترونيات الطيران والمحركات والاتصالات عبر الأقمار الصناعية لطائراتها بعيدة المدى. ويُقدَّر قطاع الطيران في "هانيويل" بـ 104 مليارات دولار، وهو الأكثر ربحية، حيث يمثل 40% من إيراداتها عبر بيع منتجات لطائرات رجال الأعمال والطائرات التجارية. من المتوقع اكتمال التقسيم في أواخر 2026. "بي بي" تسجل أدنى أرباح منذ 4 سنوات وتراجعاً في هوامش التكرير سجلت شركة "بي بي" أرباحًا بقيمة 1.17 مليار دولار في الربع الرابع من 2024، وهو أدنى مستوى لها منذ أربع سنوات وأقل من التوقعات، مما دفعها إلى مراجعة استراتيجيتها؛ خاصة بعد استحواذ صندوق التحوط "إليوت مانجمنت" على حصة في الشركة، مما زاد من الضغوط على إدارتها ورفع التوقعات بحدوث تغييرات جوهرية في هيكلها الإداري. وتأثرت الأرباح بتراجع هوامش التكرير، حيث انخفض المتوسط إلى 13.1 دولار للبرميل مقارنة بـ 18.5 دولار قبل عام. شيفرون تخطط لخفض 20% من موظفيها بحلول 2026 أعلنت شيفرون عن خطة لخفض 20% من قوتها العاملة العالمية بحلول 2026 ضمن استراتيجية لتحسين الكفاءة وتوفير 3 مليارات دولار. يشمل ذلك تقليص المحفظة وتوظيف التكنولوجيا. رغم انخفاض الأرباح، تستمر شيفرون في تحسين مشاريعها الكبرى في الولايات المتحدة وكازاخستان. الهند تدرس تخزين النفط في عمان لتعزيز احتياطياتها تدرس الهند تخزين النفط في عمان ودول أخرى لتعزيز احتياطياتها الاستراتيجية وسط التوترات الجيوسياسية. وتوفر الاحتياطيات الاستراتيجية الحالية للهند 9.5 يوم من إجمالي وارداتها الصافية من النفط، بينما تمتلك شركات النفط الحكومية مخزونًا يكفي 64.5 يومًا، ليصل إجمالي القدرة الوطنية على التخزين إلى 74 يومًا، وهو أقل من الحد الأدنى البالغ 90 يومًا الذي تفرضه وكالة الطاقة الدولية. وتسعى الهند إلى زيادة سعتها الاستراتيجية إلى أكثر من 15 مليون طن متري خلال العقد المقبل مقارنة بـ5.5 مليون طن حاليا. إندونيسيا توصي برسوم مكافحة إغراق على واردات البوليبروبيلين أوصت لجنة مكافحة الإغراق في إندونيسيا بفرض رسوم تتراوح بين 7.17% و29.01% على واردات البوليبروبيلين من كوريا الجنوبية وفيتنام والإمارات وماليزيا وسنغافورة. التوصية تنتظر الموافقة النهائية من السلطات. ترامب يناقش مشروع خط أنابيب للغاز مع اليابان أعلن الرئيس الأمريكي دونالد ترامب عن مناقشات مع اليابان بشأن مشروع خط أنابيب الغاز في ألاسكا، مشيرًا إلى أن اليابان ستبدأ في استيراد كميات قياسية من الغاز الطبيعي المسال الأمريكي. واتهم ترامب الرئيس جو بايدن بعدم مساعدة اليابان في تأمين احتياجاتها من الطاقة، وأكد ترامب ورئيس وزراء اليابان، شيغيرو إيشيبا، التزامهما بتعزيز أمن الطاقة عبر زيادة صادرات الغاز الأمريكي إلى اليابان، ثاني أكبر مشترٍ للغاز الطبيعي المسال في العالم، حيث حثت الحكومة اليابانية المشترين على البحث عن اتفاقيات طويلة الأجل للغاز الطبيعي المسال بسبب المخاوف من أن زيادة الاعتماد على الكهرباء والطفرة في مجال الذكاء الاصطناعي سترفع الطلب على الطاقة. وقد جاءت حوالي 10% من إمدادات اليابان من الغاز الطبيعي المسال العام الماضي من الولايات المتحدة. توتال إنرجي تحث الاتحاد الأوروبي على اتفاق طويل الأجل للغاز الطبيعي مع أمريكا حث باتريك بويانيه، الرئيس التنفيذي لشركة توتال إنرجي، الاتحاد الأوروبي على إبرام اتفاق طويل الأجل لضمان استقرار إمدادات الغاز الطبيعي المسال الأمريكي، مؤكدًا استعداده لتعزيز الصادرات. وأوضح أن إبرام اتفاق يمنح الشركات الأوروبية تراخيص أكثر مرونة سيساعد في تحقيق رغبة ترامب بزيادة صادرات النفط والغاز الأمريكي إلى أوروبا، مع حماية القارة من تقلبات الأسعار. كما شدد على ضرورة ضمان عدم انقطاع الإمدادات، محذرًا من أن ارتفاع الأسعار قد يدفع الولايات المتحدة إلى تقييد صادراتها. أدنوك توقع اتفاقية مع الهند لتوريد الغاز الطبيعي المسال وقعت أدنوك للغاز اتفاقية مع مؤسسة النفط الهندية لتوريد 1.2 مليون طن من الغاز الطبيعي المسال سنويًا بدءًا من 2026. تقدر قيمة الاتفاقية بين 25.7 و33 مليار درهم، مما يعزز التعاون بين الإمارات والهند في قطاع الطاقة. توبراش التركية تقيّد مشترياتها من النفط الروسي تعتزم أكبر مصفاة نفط في تركيا، "توبراش" (Tupras) تقييد مشترياتها من النفط الروسي بداية من 27 فبراير لتجنب انتهاك العقوبات الأمريكية، بعد أن كانت أكبر عميل للنفط الروسي مع شراء 290 ألف برميل يومياً بين يونيو ويناير. الصين تزيد وارداتها من الغاز الطبيعي من كازاخستان وقعت شركة النفط الوطنية الصينية (CNPC) اتفاقية لزيادة حجم الغاز المتعاقد عليه من كازاخستان بنسبة 33% لسنة 2024-2025. كذلك، أبرمت اتفاقية شراء فورية للنفط الخام مع "تنغيزشيفرول" الكازاخستانية لتعزيز التعاون في تجارة النفط. وبلغت صادرات كازاخستان نحو الصين حوالي 3.81 مليون طن من الغاز، وهو ما يمثل 6.9% من إجمالي واردات الصين عبر الأنابيب. وتهدف كازاخستان إلى زيادة إنتاجها من الغاز إلى 91 مليار متر مكعب بحلول 2030، وتعمل على تسريع بناء محطات غاز جديدة وزيادة طاقتها في نقل الغاز عبر الأنابيب، من خلال بناء أنبوب جديد بحلول عام 2026-2027. إكوينور النرويجية توقف إنتاج حقل يوهان سفيردروب بسبب انقطاع الكهرباء أعلنت شركة إكوينور النرويجية الحكومية عن توقف مؤقت للإنتاج في حقل يوهان سفيردروب، أكبر حقل نفط في بحر الشمال، نتيجة انقطاع التيار الكهربائي بسبب حادث في محطة محولات. الحادث أدى إلى توقف الإنتاج في الحقل وبعض الحقول الأخرى في المنطقة، بما في ذلك جينا كروغ وإيفار آيسن. هذه هي المرة الثانية في أسبوع التي يتوقف فيها إنتاج يوهان سفيردروب بسبب انقطاع الكهرباء. يتوقع أن ينخفض إنتاج الحقل في وقت مبكر من هذا العام. في المقابل، ارتفعت أسعار النفط الخام المتوسط الحموضة مثل غران إلى علاوة قدرها 2.50 دولار للبرميل مقارنة مع معيار بحر الشمال، بسبب زيادة الطلب والضغوط على الإمدادات. شيفرون تتواصل مع إدارة ترامب بشأن عملياتها في فنزويلا تواجه شيفرون تحديات بشأن عملياتها في فنزويلا وسط دعوات من الجمهوريين لإلغاء ترخيصها. الشركة أكدت أنها على تواصل مع إدارة ترامب لمناقشة الأهداف والقيود المتعلقة بهذا الملف، خاصة وأنها تعد الشركة الوحيدة التي تحصل على تصريح للعمل في فنزويلا. ورغم الانتقادات، تواصل شيفرون إنتاج حوالي 20% من نفط فنزويلا، مما ساعد في زيادة الصادرات. ترامب يضغط على أوكرانيا للحصول على معادن نادرة مقابل 300 مليار دولار من الدعم أكد الرئيس الأمريكي دونالد ترامب أن أوكرانيا مستعدة لتزويد الولايات المتحدة بمعادن أرضية نادرة كجزء من تسوية مقابل ما يقرب من 300 مليار دولار من الدعم الأمريكي المقدم لكييف في حربها ضد روسيا. وأعلنت أوكرانيا أنها انتهت من إعداد مسودة اتفاق بهذا الشأن وسلمتها لواشنطن للمراجعة، مشيرة إلى استعدادها لفتح مواردها المعدنية أمام الاستثمار الأمريكي، في الوقت الذي تسعى فيه للحصول على ضمانات أمنية ضمن اتفاق سلام محتمل مع موسكو. العناصر الأرضية النادرة، وهي مجموعة من 17 معدنًا أساسيًا لصناعات التكنولوجيا المتقدمة، تمتلك أوكرانيا مخزونات كبيرة منها، إلى جانب اليورانيوم والليثيوم والتيتانيوم. في المقابل، تمتلك الولايات المتحدة منجمًا واحدًا فقط لهذه المعادن وقدرة معالجة محدودة، بينما تعد الصين المنتج الأكبر عالميًا. انقطاع الكهرباء عن سريلانكا بسبب قرد تسبب قرد في انقطاع التيار الكهربائي عن كامل سريلانكا بعد تسلّقه محطة كهرباء جنوب العاصمة كولومبو، مما أدى إلى خلل في نظام الطاقة. استمر الانقطاع لساعات، مما أدى إلى حالات اختناق في درجات حرارة مرتفعة، فيما عمل المهندسون على إعادة التيار، مع إعطاء الأولوية للمرافق الحيوية. تزايُد أعداد القرود في سريلانكا أصبح يشكل تهديدًا متكررًا للبنية التحتية، حيث تتسبب هذه الحيوانات في أضرار لمحطات الكهرباء وتعطل خطوط النقل، ما يزيد من مخاطر الانقطاعات المتكررة. ويرى خبراء أن ضعف شبكة الكهرباء يجعلها عرضة لهذه الحوادث، مما يستدعي استثمارات عاجلة لتعزيز أمن الطاقة في البلاد. رامكو توسع مصفاة بورت آرثر لتصبح الأكبر في أمريكا أعلنت شركة موتيفا التابعة لأرامكو عن توسعة مصفاتها في بورت آرثر، تكساس، لتصبح الأكبر في الولايات المتحدة بطاقة 654 ألف برميل يومياً. التوسعة تهدف إلى تعزيز الإنتاج في ظل إغلاق مصفاتين أخريين، حيث تسعى موتيفا لمواصلة تلبية الطلب على البنزين والديزل في السوق الأمريكية. الجزائر تقود تحالفاً دولياً لاكبر مشروع للهيدروجين الأخضر في العالم بتكلفة منخفضة وقعت الجزائر، وألمانيا، وإيطاليا، والنمسا، وتونس إعلان نوايا لتعزيز التعاون في مشروع ممر الهيدروجين الجنوبي. يهدف المشروع إلى نقل الهيدروجين الأخضر من شمال إفريقيا إلى أوروبا عبر خط أنابيب يمتد 3,500-4,000 كيلومتر. وستكون الجزائر المزود الرئيسي للهيدروجين بتكلفة منخفضة (1.2-2 دولار/كيلوجرام مقارنة بـ4 إلى 8 دولارات حالياً). ويساهم المشروع في تلبية أهداف المناخ الأوروبية، كما أبدت السعودية اهتمامها بالمشروع خاصة أنها تطمح لتحقيق هدفها لإنتاج 2.9 مليون طن من الهيدروجين بحلول 2030. إيطاليا تدرس خفض أهداف تخزين الغاز وسط التحديات الأوروبية تدرس إيطاليا، التي تعد صاحبة ثاني أكبر سعة لتخزين للغاز الطبيعي في أوروبا بعد ألمانيا، خفض أهداف التخزين التي فرضها الاتحاد الأوروبي في 2022، والتي تلزم الدول الأعضاء بملء المخزونات بنسبة 90% بحلول 1 نوفمبر، وعادة ما تؤدي هذه المتطلبات إلى زيادة الطلب على الغاز وارتفاع الأسعار خلال مواسم تكون فيها الأسعار منخفضة، كما حدث في 2022 عندما تخطى سعر العقود الصيفية العقود الشتوية ليصل إلى حوالي 18.88 دولار لكل مليون وحدة حرارية بريطانية. وتواجه قواعد التخزين الأوروبية تحديات جمة مما أدى بالدول الأوروبية إلى اعتماد تدابير مثل الشراء المشترك للغاز لتجنب أزمة جديدة، مع فرض الحكومات على الشركات إثبات أن إمداداتها ليست من أصل روسي. شركة Energy Transfer الأمريكية تتخذ خطوات حاسمة لمشروع الغاز المسال في لويزيانا تسعى شركة Energy Transfer الأمريكية لاتخاذ القرار الاستثماري النهائي في الربع الرابع من 2025 لمشروع محطة Lake Charles LNG للغاز المسال بولاية لويزيانا بطاقة 16.5 مليون طن سنويًا. وأبرمت الشركة عقودًا لتوريد 10 ملايين طن سنويًا، بما في ذلك اتفاقية مع شيفرون لتوريد 2 مليون طن سنويًا لمدة 20 عامًا. ورغم عدم حصول المحطة على تصريح لتصدير الغاز إلى دول غير مرتبطة باتفاقيات تجارة حرة مع الولايات المتحدة، بعد رفض وزارة الطاقة الأمريكية تمديد التصريح خلال فترة بايدن، فإن الرئيس دونالد ترامب رفع الحظر عبر قراره التنفيذي "تحرير الطاقة الأمريكية". المشروع سيستخدم مرافق قائمة في موقع كان مخصصًا سابقًا لاستيراد الغاز، وسيتم تزويده بالغاز عبر شبكة Trunkline التابعة للشركة. "هانيويل" تعلن عن تقسيم أعمالها استجابة لضغوط صندوق "إليوت مانجمنت" أعلنت شركة "هانيويل إنترناشيونال Honeywell" عن تقسيم أعمالها إلى ثلاث شركات مستقلة للطيران، والأتمتة، والمواد المتقدمة، استجابةً لضغوط صندوق التحوط "إليوت مانجمنت"، الذي استشهد بنجاح "جنرال إلكتريك" بعد تفكيك أعمالها في عام 2024. رحبت "بومباردييه للطيران" بالقرار، خاصة بعد توقيعها صفقة 17 مليار دولار لتطوير وشراء أنظمة إلكترونيات الطيران والمحركات والاتصالات عبر الأقمار الصناعية لطائراتها بعيدة المدى. ويُقدَّر قطاع الطيران في "هانيويل" بـ 104 مليارات دولار، وهو الأكثر ربحية، حيث يمثل 40% من إيراداتها عبر بيع منتجات لطائرات رجال الأعمال والطائرات التجارية. من المتوقع اكتمال التقسيم في أواخر 2026. "بي بي" تسجل أدنى أرباح منذ 4 سنوات وتراجعاً في هوامش التكرير سجلت شركة "بي بي" أرباحًا بقيمة 1.17 مليار دولار في الربع الرابع من 2024، وهو أدنى مستوى لها منذ أربع سنوات وأقل من التوقعات، مما دفعها إلى مراجعة استراتيجيتها؛ خاصة بعد استحواذ صندوق التحوط "إليوت مانجمنت" على حصة في الشركة، مما زاد من الضغوط على إدارتها ورفع التوقعات بحدوث تغييرات جوهرية في هيكلها الإداري. وتأثرت الأرباح بتراجع هوامش التكرير، حيث انخفض المتوسط إلى 13.1 دولار للبرميل مقارنة بـ 18.5 دولار قبل عام. شيفرون تخطط لخفض 20% من موظفيها بحلول 2026 أعلنت شيفرون عن خطة لخفض 20% من قوتها العاملة العالمية بحلول 2026 ضمن استراتيجية لتحسين الكفاءة وتوفير 3 مليارات دولار. يشمل ذلك تقليص المحفظة وتوظيف التكنولوجيا. رغم انخفاض الأرباح، تستمر شيفرون في تحسين مشاريعها الكبرى في الولايات المتحدة وكازاخستان. الهند تدرس تخزين النفط في عمان لتعزيز احتياطياتها تدرس الهند تخزين النفط في عمان ودول أخرى لتعزيز احتياطياتها الاستراتيجية وسط التوترات الجيوسياسية. وتوفر الاحتياطيات الاستراتيجية الحالية للهند 9.5 يوم من إجمالي وارداتها الصافية من النفط، بينما تمتلك شركات النفط الحكومية مخزونًا يكفي 64.5 يومًا، ليصل إجمالي القدرة الوطنية على التخزين إلى 74 يومًا، وهو أقل من الحد الأدنى البالغ 90 يومًا الذي تفرضه وكالة الطاقة الدولية. وتسعى الهند إلى زيادة سعتها الاستراتيجية إلى أكثر من 15 مليون طن متري خلال العقد المقبل مقارنة بـ5.5 مليون طن حاليا. إندونيسيا توصي برسوم مكافحة إغراق على واردات البوليبروبيلين أوصت لجنة مكافحة الإغراق في إندونيسيا بفرض رسوم تتراوح بين 7.17% و29.01% على واردات البوليبروبيلين من كوريا الجنوبية وفيتنام والإمارات وماليزيا وسنغافورة. التوصية تنتظر الموافقة النهائية من السلطات. ترامب يناقش مشروع خط أنابيب للغاز مع اليابان أعلن الرئيس الأمريكي دونالد ترامب عن مناقشات مع اليابان بشأن مشروع خط أنابيب الغاز في ألاسكا، مشيرًا إلى أن اليابان ستبدأ في استيراد كميات قياسية من الغاز الطبيعي المسال الأمريكي. واتهم ترامب الرئيس جو بايدن بعدم مساعدة اليابان في تأمين احتياجاتها من الطاقة، وأكد ترامب ورئيس وزراء اليابان، شيغيرو إيشيبا، التزامهما بتعزيز أمن الطاقة عبر زيادة صادرات الغاز الأمريكي إلى اليابان، ثاني أكبر مشترٍ للغاز الطبيعي المسال في العالم، حيث حثت الحكومة اليابانية المشترين على البحث عن اتفاقيات طويلة الأجل للغاز الطبيعي المسال بسبب المخاوف من أن زيادة الاعتماد على الكهرباء والطفرة في مجال الذكاء الاصطناعي سترفع الطلب على الطاقة. وقد جاءت حوالي 10% من إمدادات اليابان من الغاز الطبيعي المسال العام الماضي من الولايات المتحدة. توتال إنرجي تحث الاتحاد الأوروبي على اتفاق طويل الأجل للغاز الطبيعي مع أمريكا حث باتريك بويانيه، الرئيس التنفيذي لشركة توتال إنرجي، الاتحاد الأوروبي على إبرام اتفاق طويل الأجل لضمان استقرار إمدادات الغاز الطبيعي المسال الأمريكي، مؤكدًا استعداده لتعزيز الصادرات. وأوضح أن إبرام اتفاق يمنح الشركات الأوروبية تراخيص أكثر مرونة سيساعد في تحقيق رغبة ترامب بزيادة صادرات النفط والغاز الأمريكي إلى أوروبا، مع حماية القارة من تقلبات الأسعار. كما شدد على ضرورة ضمان عدم انقطاع الإمدادات، محذرًا من أن ارتفاع الأسعار قد يدفع الولايات المتحدة إلى تقييد صادراتها. أدنوك توقع اتفاقية مع الهند لتوريد الغاز الطبيعي المسال وقعت أدنوك للغاز اتفاقية مع مؤسسة النفط الهندية لتوريد 1.2 مليون طن من الغاز الطبيعي المسال سنويًا بدءًا من 2026. تقدر قيمة الاتفاقية بين 25.7 و33 مليار درهم، مما يعزز التعاون بين الإمارات والهند في قطاع الطاقة. توبراش التركية تقيّد مشترياتها من النفط الروسي تعتزم أكبر مصفاة نفط في تركيا، "توبراش" (Tupras) تقييد مشترياتها من النفط الروسي بداية من 27 فبراير لتجنب انتهاك العقوبات الأمريكية، بعد أن كانت أكبر عميل للنفط الروسي مع شراء 290 ألف برميل يومياً بين يونيو ويناير. الصين تزيد وارداتها من الغاز الطبيعي من كازاخستان وقعت شركة النفط الوطنية الصينية (CNPC) اتفاقية لزيادة حجم الغاز المتعاقد عليه من كازاخستان بنسبة 33% لسنة 2024-2025. كذلك، أبرمت اتفاقية شراء فورية للنفط الخام مع "تنغيزشيفرول" الكازاخستانية لتعزيز التعاون في تجارة النفط. وبلغت صادرات كازاخستان نحو الصين حوالي 3.81 مليون طن من الغاز، وهو ما يمثل 6.9% من إجمالي واردات الصين عبر الأنابيب. وتهدف كازاخستان إلى زيادة إنتاجها من الغاز إلى 91 مليار متر مكعب بحلول 2030، وتعمل على تسريع بناء محطات غاز جديدة وزيادة طاقتها في نقل الغاز عبر الأنابيب، من خلال بناء أنبوب جديد بحلول عام 2026-2027. إكوينور النرويجية توقف إنتاج حقل يوهان سفيردروب بسبب انقطاع الكهرباء أعلنت شركة إكوينور النرويجية الحكومية عن توقف مؤقت للإنتاج في حقل يوهان سفيردروب، أكبر حقل نفط في بحر الشمال، نتيجة انقطاع التيار الكهربائي بسبب حادث في محطة محولات. الحادث أدى إلى توقف الإنتاج في الحقل وبعض الحقول الأخرى في المنطقة، بما في ذلك جينا كروغ وإيفار آيسن. هذه هي المرة الثانية في أسبوع التي يتوقف فيها إنتاج يوهان سفيردروب بسبب انقطاع الكهرباء. يتوقع أن ينخفض إنتاج الحقل في وقت مبكر من هذا العام. في المقابل، ارتفعت أسعار النفط الخام المتوسط الحموضة مثل غران إلى علاوة قدرها 2.50 دولار للبرميل مقارنة مع معيار بحر الشمال، بسبب زيادة الطلب والضغوط على الإمدادات. شيفرون تتواصل مع إدارة ترامب بشأن عملياتها في فنزويلا تواجه شيفرون تحديات بشأن عملياتها في فنزويلا وسط دعوات من الجمهوريين لإلغاء ترخيصها. الشركة أكدت أنها على تواصل مع إدارة ترامب لمناقشة الأهداف والقيود المتعلقة بهذا الملف، خاصة وأنها تعد الشركة الوحيدة التي تحصل على تصريح للعمل في فنزويلا. ورغم الانتقادات، تواصل شيفرون إنتاج حوالي 20% من نفط فنزويلا، مما ساعد في زيادة الصادرات. ترامب يضغط على أوكرانيا للحصول على معادن نادرة مقابل 300 مليار دولار من الدعم أكد الرئيس الأمريكي دونالد ترامب أن أوكرانيا مستعدة لتزويد الولايات المتحدة بمعادن أرضية نادرة كجزء من تسوية مقابل ما يقرب من 300 مليار دولار من الدعم الأمريكي المقدم لكييف في حربها ضد روسيا. وأعلنت أوكرانيا أنها انتهت من إعداد مسودة اتفاق بهذا الشأن وسلمتها لواشنطن للمراجعة، مشيرة إلى استعدادها لفتح مواردها المعدنية أمام الاستثمار الأمريكي، في الوقت الذي تسعى فيه للحصول على ضمانات أمنية ضمن اتفاق سلام محتمل مع موسكو. العناصر الأرضية النادرة، وهي مجموعة من 17 معدنًا أساسيًا لصناعات التكنولوجيا المتقدمة، تمتلك أوكرانيا مخزونات كبيرة منها، إلى جانب اليورانيوم والليثيوم والتيتانيوم. في المقابل، تمتلك الولايات المتحدة منجمًا واحدًا فقط لهذه المعادن وقدرة معالجة محدودة، بينما تعد الصين المنتج الأكبر عالميًا. انقطاع الكهرباء عن سريلانكا بسبب قرد تسبب قرد في انقطاع التيار الكهربائي عن كامل سريلانكا بعد تسلّقه محطة كهرباء جنوب العاصمة كولومبو، مما أدى إلى خلل في نظام الطاقة. استمر الانقطاع لساعات، مما أدى إلى حالات اختناق في درجات حرارة مرتفعة، فيما عمل المهندسون على إعادة التيار، مع إعطاء الأولوية للمرافق الحيوية. تزايُد أعداد القرود في سريلانكا أصبح يشكل تهديدًا متكررًا للبنية التحتية، حيث تتسبب هذه الحيوانات في أضرار لمحطات الكهرباء وتعطل خطوط النقل، ما يزيد من مخاطر الانقطاعات المتكررة. ويرى خبراء أن ضعف شبكة الكهرباء يجعلها عرضة لهذه الحوادث، مما يستدعي استثمارات عاجلة لتعزيز أمن الطاقة في البلاد. الفلبين تخطط لزيادة حصتها من الطاقة النظيفة إلى 35% http://moee.gov.eg/test_new/new_info.aspx?h_id=44703&call_p=news_f.aspx &pg_index=0 attaqa.net/2025/02/16/%D8%A7%D9%84%D9%81%D9%84%D8%A8%D9%8A%D9%86-%D8%AA%D8%AE%D8%B7%D8%B7-%D9%84%D8%B2%D9%8A%D8%A7%D8%AF%D8%A9-%D8%AD%D8%B5%D8%AA%D9%87%D8%A7-%D9%85%D9%86-%D8%A7%D9%84%D8%B7%D8%A7%D9%82%D8%A9-%D8%A7%D9%84/ Mon, 17 Feb 2025 00:00:00 GMT استأنفت وزارة الطاقة في الفلبين إصدار شهادات مشروعات الطاقة ذات الأهمية الوطنية، بعد تعليقها في عام 2020، بما يسهم في زيادة حصتها من الطاقة النظيفة. وأصدرت الوزارة شهادات مشروعات الطاقة ذات الأهمية الوطنية (CEPNS) لـ 149 مشروعًا لتوليد الكهرباء ونقلها بين مايو/أيار وديسمبر/كانون الأول 2024، حسب تقرير اطّلعت عليه منصة الطاقة المتخصصة (مقرّها واشنطن). يأتي ذلك بعد استئناف إصدار شهادات مشروعات الطاقة المهمة على المستوى الوطني في شهر أكتوبر/تشرين الأول 2023. وتعمل هذه الشهادات على تسريع تراخيص مشروعات الطاقة النظيفة في الفلبين، ومنح الأولوية في المعالجة والدعم التنظيمي. الطاقة النظيفة في الفلبين تدعم شهادات مشروعات الطاقة ذات الأهمية الوطنية في الفلبين تطوير الطاقة الشمسية من خلال تسهيل الحصول على التراخيص لمنشآت الطاقة الكهروضوئية واسعة النطاق. وتغطي الشهادات 91 مشروعًا للطاقة المتجددة، بإجمالي 17.6 غيغاواط، و4 محطات كهرباء تقليدية تضيف 1.5 غيغاواط، و29 مشروعًا لنقل الكهرباء. ومن المرجّح أن تكتمل معظم المشروعات المعتمدة في غضون عامين إلى 5 أعوام، وفق ما طالعته منصة الطاقة المتخصصة. مزرعة كالاتاغان للطاقة الشمسية في الفلبين مزرعة كالاتاغان للطاقة الشمسية في الفلبين - الصورة من موقع سولار فيليبينز وأفادت وزارة الطاقة الفلبينية أنها منحت شهادات مشروعات الطاقة ذات الأهمية الوطنية لـ 24 نظامًا للشبكات الصغيرة ومشروع استكشاف واحد غير محدد. تجدر الإشارة إلى أنه جرى تعليق إصدار شهادات مشروعات الطاقة ذات الأهمية الوطنية في ديسمبر/كانون الأول 2020، واستؤنِف بعد أن راجعت وزارة الطاقة إطار عملها في أبريل/نيسان 2024 لتسهيل الموافقات وجذب الاستثمار. خطة الطاقة الفلبينية بموجب المبادئ التوجيهية المحدّثة، فإن المشروعات المُدرجة في خطة الطاقة الفلبينية، أو التي تتطلب استثمارًا رأسماليًا لا يقل عن 3.5 مليار بيزو فلبيني (60.2 مليون دولار)، مؤهلة للحصول على شهادات مشروعات الطاقة ذات الأهمية الوطنية. وتمنح هذه الشهادات معالجة أولوية وموافقات سريعة من الهيئات التنظيمية والحكومات المحلية، بحسب متابعة منصة الطاقة المتخصصة (مقرّها واشنطن) لتحديثات القطاع. في المقابل، تتأهل مشروعات الطاقة المتجددة بموجب نظام تعرفة التغذية في البلاد، أو برنامج مزاد الطاقة الخضراء، أو المنشآت التي تدعم التحول الوطني للطاقة النظيفة تلقائيًا. منذ عام 2017، أصدرت وزارة الطاقة الفلبينية شهادات لـ 298 مشروعًا، بموجب إطار شهادات مشروعات الطاقة ذات الأهمية الوطنية. ومن بين 149 مشروعًا تمّت الموافقة عليها قبل عام 2020، وصل 133 مشروعًا إلى التشغيل التجاري، بينما ما يزال الباقي قيد التطوير، وفقًا للحكومة. الاستثمارات السريعة في الطاقة قال وزير الطاقة الفلبيني، رافائيل بي إم لوتيلا: "إن الاستثمارات السريعة في الطاقة ستكون مفتاحًا لتعزيز أمن الطاقة وتسريع التحول إلى مصادر طاقة أنظف في الفلبين". في أغسطس/آب 2024، وقّعت شركة "فينا إنرجي" (Vena Energy) وشركة "إم جن رينيوبلز إنرجي" (MGen Renewable Energy) اتفاقية استثمار لبناء محطة للطاقة الشمسية بقدرة 550 ميغاواط في الفلبين، ومن المقرر أن يبدأ البناء هذا العام، ويستهدف التشغيل في أواخر عام 2025. وفي نوفمبر/تشرين الثاني 2024، منحت شركة "تيرا سولار فليليبينز" مجموعة تشاينا إنرجي إنجنيرنغ غروب "إنرجي تشاينا" عقد هندسة وشراء وبناء (EPC) لمشروع طاقة شمسية بقدرة 3.5 غيغاواط، وبطارية 4.5 غيغاواط/ساعة، في جزيرة لوزون، ومن المقرر أن يبدأ التشغيل في عام 2026. نظام تخزين طاقة البطاريات العائم في منطقة دافاو دي أورو بالفلبين نظام تخزين طاقة البطاريات العائم في منطقة دافاو دي أورو بالفلبين – الصورة من أبويتيز باور وفي نوفمبر/تشرين الثاني الماضي، وافقت لجنة تنظيم الطاقة في الفلبين على متجر "مور باور" More Power) الشامل لقياس الشبكة وتطبيقات مصادر الطاقة الموزعة DER، ما أدى إلى تسهيل التراخيص للمستهلكين في مدينة إيلويلو، بجزيرة نيغروس الوسطى، وتاغبيلاران، بجزيرة بوهول. في ديسمبر/كانون الأول الماضي، وقّعت شركة باور كونستركشن كورب الصينية (باور تشاينا PowerChina) عقد هندسة وتوريد وبناء مع شركة مانيلا إلكتريك (Manila Electric) لمشروع "تيرا للطاقة الشمسية" بقدرة 1.05 غيغاواط في الفلبين، ويُعدّ "تيرا للطاقة الشمسية" جزءًا من مشروع "تيرا" بقدرة 2.45 غيغاواط، الذي يشمل 3.3 غيغاواط/ساعة من تخزين الطاقة. من ناحية ثانية، في يناير/كانون الثاني 2025، أعلنت شركة "مصدر" الإماراتية (Masdar) خططًا لتطوير مشروعات تخزين الطاقة الشمسية وطاقة الرياح والبطاريات بقدرة 1 غيغاواط في الفلبين بحلول عام 2030، لدعم أهداف الطاقة المتجددة في البلاد. ويتماشى الالتزام مع هدف الفلبين لزيادة حصّتها من الطاقة النظيفة إلى 35% بحلول عام 2030. وأشارت الوكالة الدولية للطاقة المتجددة "آيرينا" (IRENA) إلى أنه كان لدى الفلبين ما يقرب من 1.7 غيغاواط من الطاقة الكهروضوئية المركبة التراكمية في نهاية عام 2023. استأنفت وزارة الطاقة في الفلبين إصدار شهادات مشروعات الطاقة ذات الأهمية الوطنية، بعد تعليقها في عام 2020، بما يسهم في زيادة حصتها من الطاقة النظيفة. وأصدرت الوزارة شهادات مشروعات الطاقة ذات الأهمية الوطنية (CEPNS) لـ 149 مشروعًا لتوليد الكهرباء ونقلها بين مايو/أيار وديسمبر/كانون الأول 2024، حسب تقرير اطّلعت عليه منصة الطاقة المتخصصة (مقرّها واشنطن). يأتي ذلك بعد استئناف إصدار شهادات مشروعات الطاقة المهمة على المستوى الوطني في شهر أكتوبر/تشرين الأول 2023. وتعمل هذه الشهادات على تسريع تراخيص مشروعات الطاقة النظيفة في الفلبين، ومنح الأولوية في المعالجة والدعم التنظيمي. الطاقة النظيفة في الفلبين تدعم شهادات مشروعات الطاقة ذات الأهمية الوطنية في الفلبين تطوير الطاقة الشمسية من خلال تسهيل الحصول على التراخيص لمنشآت الطاقة الكهروضوئية واسعة النطاق. وتغطي الشهادات 91 مشروعًا للطاقة المتجددة، بإجمالي 17.6 غيغاواط، و4 محطات كهرباء تقليدية تضيف 1.5 غيغاواط، و29 مشروعًا لنقل الكهرباء. ومن المرجّح أن تكتمل معظم المشروعات المعتمدة في غضون عامين إلى 5 أعوام، وفق ما طالعته منصة الطاقة المتخصصة. مزرعة كالاتاغان للطاقة الشمسية في الفلبين مزرعة كالاتاغان للطاقة الشمسية في الفلبين - الصورة من موقع سولار فيليبينز وأفادت وزارة الطاقة الفلبينية أنها منحت شهادات مشروعات الطاقة ذات الأهمية الوطنية لـ 24 نظامًا للشبكات الصغيرة ومشروع استكشاف واحد غير محدد. تجدر الإشارة إلى أنه جرى تعليق إصدار شهادات مشروعات الطاقة ذات الأهمية الوطنية في ديسمبر/كانون الأول 2020، واستؤنِف بعد أن راجعت وزارة الطاقة إطار عملها في أبريل/نيسان 2024 لتسهيل الموافقات وجذب الاستثمار. خطة الطاقة الفلبينية بموجب المبادئ التوجيهية المحدّثة، فإن المشروعات المُدرجة في خطة الطاقة الفلبينية، أو التي تتطلب استثمارًا رأسماليًا لا يقل عن 3.5 مليار بيزو فلبيني (60.2 مليون دولار)، مؤهلة للحصول على شهادات مشروعات الطاقة ذات الأهمية الوطنية. وتمنح هذه الشهادات معالجة أولوية وموافقات سريعة من الهيئات التنظيمية والحكومات المحلية، بحسب متابعة منصة الطاقة المتخصصة (مقرّها واشنطن) لتحديثات القطاع. في المقابل، تتأهل مشروعات الطاقة المتجددة بموجب نظام تعرفة التغذية في البلاد، أو برنامج مزاد الطاقة الخضراء، أو المنشآت التي تدعم التحول الوطني للطاقة النظيفة تلقائيًا. منذ عام 2017، أصدرت وزارة الطاقة الفلبينية شهادات لـ 298 مشروعًا، بموجب إطار شهادات مشروعات الطاقة ذات الأهمية الوطنية. ومن بين 149 مشروعًا تمّت الموافقة عليها قبل عام 2020، وصل 133 مشروعًا إلى التشغيل التجاري، بينما ما يزال الباقي قيد التطوير، وفقًا للحكومة. الاستثمارات السريعة في الطاقة قال وزير الطاقة الفلبيني، رافائيل بي إم لوتيلا: "إن الاستثمارات السريعة في الطاقة ستكون مفتاحًا لتعزيز أمن الطاقة وتسريع التحول إلى مصادر طاقة أنظف في الفلبين". في أغسطس/آب 2024، وقّعت شركة "فينا إنرجي" (Vena Energy) وشركة "إم جن رينيوبلز إنرجي" (MGen Renewable Energy) اتفاقية استثمار لبناء محطة للطاقة الشمسية بقدرة 550 ميغاواط في الفلبين، ومن المقرر أن يبدأ البناء هذا العام، ويستهدف التشغيل في أواخر عام 2025. وفي نوفمبر/تشرين الثاني 2024، منحت شركة "تيرا سولار فليليبينز" مجموعة تشاينا إنرجي إنجنيرنغ غروب "إنرجي تشاينا" عقد هندسة وشراء وبناء (EPC) لمشروع طاقة شمسية بقدرة 3.5 غيغاواط، وبطارية 4.5 غيغاواط/ساعة، في جزيرة لوزون، ومن المقرر أن يبدأ التشغيل في عام 2026. نظام تخزين طاقة البطاريات العائم في منطقة دافاو دي أورو بالفلبين نظام تخزين طاقة البطاريات العائم في منطقة دافاو دي أورو بالفلبين – الصورة من أبويتيز باور وفي نوفمبر/تشرين الثاني الماضي، وافقت لجنة تنظيم الطاقة في الفلبين على متجر "مور باور" More Power) الشامل لقياس الشبكة وتطبيقات مصادر الطاقة الموزعة DER، ما أدى إلى تسهيل التراخيص للمستهلكين في مدينة إيلويلو، بجزيرة نيغروس الوسطى، وتاغبيلاران، بجزيرة بوهول. في ديسمبر/كانون الأول الماضي، وقّعت شركة باور كونستركشن كورب الصينية (باور تشاينا PowerChina) عقد هندسة وتوريد وبناء مع شركة مانيلا إلكتريك (Manila Electric) لمشروع "تيرا للطاقة الشمسية" بقدرة 1.05 غيغاواط في الفلبين، ويُعدّ "تيرا للطاقة الشمسية" جزءًا من مشروع "تيرا" بقدرة 2.45 غيغاواط، الذي يشمل 3.3 غيغاواط/ساعة من تخزين الطاقة. من ناحية ثانية، في يناير/كانون الثاني 2025، أعلنت شركة "مصدر" الإماراتية (Masdar) خططًا لتطوير مشروعات تخزين الطاقة الشمسية وطاقة الرياح والبطاريات بقدرة 1 غيغاواط في الفلبين بحلول عام 2030، لدعم أهداف الطاقة المتجددة في البلاد. ويتماشى الالتزام مع هدف الفلبين لزيادة حصّتها من الطاقة النظيفة إلى 35% بحلول عام 2030. وأشارت الوكالة الدولية للطاقة المتجددة "آيرينا" (IRENA) إلى أنه كان لدى الفلبين ما يقرب من 1.7 غيغاواط من الطاقة الكهروضوئية المركبة التراكمية في نهاية عام 2023. "الطاقة الذرية": الوقت ينفد أمام إحياء الاتفاق النووي مع إيران http://moee.gov.eg/test_new/new_info.aspx?h_id=44702&call_p=news_f.aspx &pg_index=0 asharq.com/latest-news/50653/%D8%A7%D9%84%D8%B7%D8%A7%D9%82%D8%A9-%D8%A7%D9%84%D8%B0%D8%B1%D9%8A%D8%A9-%D8%A7%D9%84%D9%88%D9%82%D8%AA-%D9%8A%D9%86%D9%81%D8%AF-%D8%A3%D9%85%D8%A7%D9%85-%D8%A5%D8%AD%D9%8A%D8%A7%D8%A1-%D8%A7%D9%84%D8%A7%D8%AA%D9%81%D8%A7%D9%82-%D8%A7%D9%84%D9%86%D9%88%D9%88%D9%8A-%D9%85%D8%B9-%D8%A5%D9%8A%D8%B1%D8%A7%D9%86/ Mon, 17 Feb 2025 00:00:00 GMT قال المدير العام للوكالة الدولية للطاقة الذرية رافائيل جروسي، الجمعة، إن الوقت ينفد أمام التوصل لاتفاق لكبح جماح البرنامج النووي الإيراني مع استمرار طهران في تسريع تخصيب اليورانيوم بدرجة نقاء تقترب من المستوى اللازم لصنع الأسلحة. وفي تصريحات لـ"رويترز"، قال جروسي إنه لم يتمكن بعد من إجراء مشاورات سياسية مع الإدارة الأميركية الجديدة بشأن قضية إيران، لكنه من المرجح أن يؤجل إصدار تقرير شامل عن أنشطة طهران النووية إلى ما بعد مارس، نظراً لأنه لن يضيف قيمة كبيرة لما تم الإبلاغ عنه بالفعل. وأضاف جروسي، في مقابلة على هامش مؤتمر ميونيخ للأمن: "أعتقد أن الوقت ينفد، لكن هذا لا يعني أننا لا نستطيع القيام بذلك بسرعة. الوكالة الدولية للطاقة الذرية موجودة ولديها كل المعلومات والعناصر، لكن الأمر متروك للدول فيما يتعلق بالسياسة قال المدير العام للوكالة الدولية للطاقة الذرية رافائيل جروسي، الجمعة، إن الوقت ينفد أمام التوصل لاتفاق لكبح جماح البرنامج النووي الإيراني مع استمرار طهران في تسريع تخصيب اليورانيوم بدرجة نقاء تقترب من المستوى اللازم لصنع الأسلحة. وفي تصريحات لـ"رويترز"، قال جروسي إنه لم يتمكن بعد من إجراء مشاورات سياسية مع الإدارة الأميركية الجديدة بشأن قضية إيران، لكنه من المرجح أن يؤجل إصدار تقرير شامل عن أنشطة طهران النووية إلى ما بعد مارس، نظراً لأنه لن يضيف قيمة كبيرة لما تم الإبلاغ عنه بالفعل. وأضاف جروسي، في مقابلة على هامش مؤتمر ميونيخ للأمن: "أعتقد أن الوقت ينفد، لكن هذا لا يعني أننا لا نستطيع القيام بذلك بسرعة. الوكالة الدولية للطاقة الذرية موجودة ولديها كل المعلومات والعناصر، لكن الأمر متروك للدول فيما يتعلق بالسياسة  12 دولة تشارك في معرض WEPEX الدولي للكهرباء والمياه والطاقة المتجددة في كينيا http://moee.gov.eg/test_new/new_info.aspx?h_id=44701&call_p=news_f.aspx &pg_index=0 eltaameer.com/archives/333551 Sun, 16 Feb 2025 00:00:00 GMT تستعد العاصمة الكينية نيروبي لاستضافة الدورة الخامسة من معرض WEPEX الدولي للطاقة المتجددة والمياه والكهرباء في نسخته الخامسة، والمقرر عقده في الفترة من 3 إلى 5 سبتمبر 2025 في مركز المؤتمرات الدولي في نيروبي KICC ، ومن المقرر عقد مؤتمر صحفي في يوم 17 فبراير الجاري للاعلان عن تفاصيل المشاركة الدولية في المعرض بحضور ممثلين عن 12 دولة عربية ودوليه و أفريقية. ويُعد معرض WEPEX أحد أبرز المعارض المتخصصة في قطاعات المياه والطاقة والكهرباء والطاقة المتجددة في إفريقيا، ويهدف المعرض إلى توفير منصة للشركات والخبراء والمهتمين بهذه القطاعات لعرض أحدث التقنيات والابتكارات وتبادل الخبرات وبناء الشراكات. يُقام المعرض تحت رعاية وزارات المياه والكهرباء والبنية التحتية الكينية، وبدعم من العديد من المنظمات والهيئات المحلية والدولية، بما في ذلك مؤسسة الكهرباء الكينية لتنظيم الكهرباء (KETRACO) ، وغرفة التجارة والصناعة الوطنية الكينية (KNCCI)، والهيئة الوطنية لإدارة البيئة (NEMA) بالإضافة الي جمعية رجال الأعمال الكينية KEPSA بالإضافة إلى العديد من الشركات والمؤسسات الأخرى ومن مصر التمثيل التجاري والمجالس التصديرية للكيماويات والصناعات الهندسية والغرف الصناعية المختلفة. ومن المقرر أن يتطرق المؤتمر الصحفي للإعلان عن تفاصيل معرض ويبيكس الدولي وأهدافه وأهميته في دعم التنمية المستدامة في القارة الأفريقية وقطاعات المعرض وتبادل الخبرات وزيادة حركة التجارة البينية مع دول القارة الأفريقية وخاصة شرق أفريقيا. من المتوقع أن يشهد المعرض مشاركة واسعة من الشركات المصرية والعربية وخاصة العراق والأردن والعديد من الدول الإفريقية والشركات الدولية المتخصصة في مجالات المياه والطاقة المتجددة والكهرباء ، حيث سيتم عرض مجموعة متنوعة من المنتجات والخدمات والحلول التقنية الحديثة. كما تقوم الشركة المنظمة بدعوة عدد ٥٠ من المستوردين وتجار من الدول المحيطة بكينيا لعمل لقائات ثنائية بين العارضين وبينهم يستهدف تنظيم هذا المعرض في كينيا تعزيز قطاعات المياه والطاقة المتجددة والكهرباء ، وتحقيق التنمية المستدامة ، وتوفير فرص استثمارية جديدة في هذه المجالات الحيوية لجميع الدول المشاركة في المعرض. تستعد العاصمة الكينية نيروبي لاستضافة الدورة الخامسة من معرض WEPEX الدولي للطاقة المتجددة والمياه والكهرباء في نسخته الخامسة، والمقرر عقده في الفترة من 3 إلى 5 سبتمبر 2025 في مركز المؤتمرات الدولي في نيروبي KICC ، ومن المقرر عقد مؤتمر صحفي في يوم 17 فبراير الجاري للاعلان عن تفاصيل المشاركة الدولية في المعرض بحضور ممثلين عن 12 دولة عربية ودوليه و أفريقية. ويُعد معرض WEPEX أحد أبرز المعارض المتخصصة في قطاعات المياه والطاقة والكهرباء والطاقة المتجددة في إفريقيا، ويهدف المعرض إلى توفير منصة للشركات والخبراء والمهتمين بهذه القطاعات لعرض أحدث التقنيات والابتكارات وتبادل الخبرات وبناء الشراكات. يُقام المعرض تحت رعاية وزارات المياه والكهرباء والبنية التحتية الكينية، وبدعم من العديد من المنظمات والهيئات المحلية والدولية، بما في ذلك مؤسسة الكهرباء الكينية لتنظيم الكهرباء (KETRACO) ، وغرفة التجارة والصناعة الوطنية الكينية (KNCCI)، والهيئة الوطنية لإدارة البيئة (NEMA) بالإضافة الي جمعية رجال الأعمال الكينية KEPSA بالإضافة إلى العديد من الشركات والمؤسسات الأخرى ومن مصر التمثيل التجاري والمجالس التصديرية للكيماويات والصناعات الهندسية والغرف الصناعية المختلفة. ومن المقرر أن يتطرق المؤتمر الصحفي للإعلان عن تفاصيل معرض ويبيكس الدولي وأهدافه وأهميته في دعم التنمية المستدامة في القارة الأفريقية وقطاعات المعرض وتبادل الخبرات وزيادة حركة التجارة البينية مع دول القارة الأفريقية وخاصة شرق أفريقيا. من المتوقع أن يشهد المعرض مشاركة واسعة من الشركات المصرية والعربية وخاصة العراق والأردن والعديد من الدول الإفريقية والشركات الدولية المتخصصة في مجالات المياه والطاقة المتجددة والكهرباء ، حيث سيتم عرض مجموعة متنوعة من المنتجات والخدمات والحلول التقنية الحديثة. كما تقوم الشركة المنظمة بدعوة عدد ٥٠ من المستوردين وتجار من الدول المحيطة بكينيا لعمل لقائات ثنائية بين العارضين وبينهم يستهدف تنظيم هذا المعرض في كينيا تعزيز قطاعات المياه والطاقة المتجددة والكهرباء ، وتحقيق التنمية المستدامة ، وتوفير فرص استثمارية جديدة في هذه المجالات الحيوية لجميع الدول المشاركة في المعرض. لا شيء يستطيع تدميره.. ما أسباب ازدياد الطلب على الفحم؟ http://moee.gov.eg/test_new/new_info.aspx?h_id=44700&call_p=news_f.aspx &pg_index=0 www.albayan.ae/economy/business/world-economy/26610 Sun, 16 Feb 2025 00:00:00 GMT الفحم هو نوع من أنواع الوقود الأحفوري، يُستخدم على نطاق واسع في توليد الطاقة الكهربائية والصناعة. يُعتبر الفحم مصدرًا مهمًا للطاقة، ولكن يُعد أيضًا أحد المسببات الرئيسية للانبعاثات الغازية التي تساهم في تغير المناخ، ولكن عدة أسباب تؤدي إلى زيادة الطلب على الفحم، ومنها: الطلب المتزايد على الطاقة مع نمو الاقتصادات العالمية، يزداد الطلب على الطاقة،و التوسع الصناعي ، حيث يستخدم الفحم كوقود رئيسي في العديد من الصناعات، مثل إنتاج الصلب والأسمنت، كما يستخدم في توليد الكهرباء في العديد من البلدان، بالإضافة إلى التوسع في الاستخدامات الصناعية، حيث يستخدم في العديد من التطبيقات الصناعية، مثل إنتاج الكيماويات والأسمدة. وبلغت سعة الفحم في العالم إلى مستوى قياسي جديد يبلغ نحو 2175 جيجاوات في عام 2024، حسبما أظهرت بيانات Global Energy Monitor في 6 فبراير. وسعة الفحم هي إجمالي إنتاج الطاقة الذي يمكن توليده من محطات الطاقة التي تعمل بالفحم. وكشفت الوكالة الدولية للطاقة إنه من المتوقع أن يستمر ارتفاع الاستهلاك العالمي للكهرباء في عام 2025، وفقا لشبكة "CNBC". وقال روب ثوميل، مدير المحفظة الاستثمارية لدى شركة تورتويز كابيتال: ”يحتاج العالم إلى المزيد من الطاقة، ويحتاج إليها الآن. ولكي ينمو الاقتصاد العالمي، فإنه يحتاج إلى مصادر إمداد بالطاقة تتسم بالكفاءة والفعالية من حيث التكلفة والموثوقية”. الذكاء الاصطناعي كما أدى الذكاء الاصطناعي إلى تسريع احتياجات العالم للطاقة. وأظهرت التقارير أن احتياجات الطاقة التي تحركها مراكز البيانات في جميع أنحاء العالم ستؤدي أيضًا إلى إطالة الطلب على الفحم". لا شيء يستطيع تدمير الفحم وقال الرئيس الأمريكي دونالد ترامب في المنتدى الاقتصادي العالمي الأخير: "لا شيء يستطيع تدمير الفحم، ليس الطقس، ولا القنبلة. لقد ارتفعت صادرات الولايات المتحدة من الفحم بشكل مطرد لتلبية الطلب العالمي المتزايد على الوقود الأحفوري الأكثر تلويثا للبيئة، على الرغم من انخفاض استهلاكه المحلي. وقالت دوروثي مي، مديرة مشروع متتبع مناجم الفحم العالمية في منظمة جلوبال إنيرجي مونيتور: ”إن التحول العالمي بعيدًا عن الفحم يظل تحديًا، ويرجع ذلك إلى حد كبير إلى الطلب المتزايد في آسيا، حتى مع انخفاضات كبيرة في استهلاك الفحم في أوروبا والولايات وقالت مي إن استراتيجية الصين لتخزين الفحم، والتي وصلت إلى مستوى قياسي، تهدف إلى حد كبير إلى إعداد البلاد لمواجهة نقص محتمل في الطاقة بسبب الأحداث الجوية. وأضافت مي أنه عندما ينخفض إنتاج الطاقة الكهرومائية نتيجة لقلة هطول الأمطار، فإن الحكومة الصينية تعتمد غالبًا على طاقة الفحم لضمان أمن الطاقة. وأضافت ”العائق الرئيسي الآخر ليس توافر البنية الأساسية للطاقة المتجددة، بل صعوبة نقل الطاقة الشمسية وطاقة الرياح عبر المقاطعات”، مضيفة أن الفحم سيظل ”العمود الفقري للطاقة الحاسمة” في الصين حتى يتم تطوير تكامل الشبكة وإدارتها بشكل كامل في جميع أنحاء البلاد. وفي الهند، أدت الحرارة الشديدة الناجمة عن المناخ إلى ارتفاع الطلب على الطاقة للتبريد، كما أن مصادر الطاقة النظيفة لا يتم بناؤها بالسرعة الكافية لتلبية الطلب المتزايد على الطاقة في البلاد، حسبما قالت مي. كما ساهم تركيز الهند على التنمية الاقتصادية والبنية الأساسية في تعزيز استهلاك الأسمنت والصلب، وهي الصناعات التي تعتمد بشكل كبير على الفحم، وفقًا لشبكة CNBC. ومن المتوقع أن ينمو الطلب على الصلب في الدولة الواقعة في جنوب آسيا بنسبة تتراوح بين 8 و9% في عام 2025، متجاوزًا الطلب في الاقتصادات الأخرى، بسبب انتعاش البناء المكثف بالصلب في قطاعي البنية التحتية والسكن، وفقًا لبيانات شركة الاستشارات كريسيل وفي ديسمبر الماضي، مددت الهند توجيهاتها لتشغيل محطات الطاقة العاملة بالفحم المستوردة بكامل طاقتها حتى 28 فبراير. ولكن هذا لا يعني أن الهند أهملت أهدافها في مجال الطاقة المتجددة. فقد حددت البلاد هدفا طموحا يتمثل في تلبية 50% من احتياجاتها من الكهرباء من خلال الطاقة المتجددة بحلول عام 2030. وقد أحرزت تقدما في هذا الصدد. وحتى أكتوبر الماضي، بلغت حصة الطاقة المتجددة أكثر من 46.3% من قدرة توليد الكهرباء في البلاد، وفقا لوزارة الطاقة الجديدة والمتجددة في الهند. ما وراء الصين والهند وأشار تقرير جلوبال إنيرجي مونيتور إلى أن الدول الأخرى الرائدة في بناء محطات طاقة جديدة تعمل بالفحم، بخلاف الهند والصين، هي بنغلاديش وإندونيسيا وفيتنام. من المتوقع أن تتفوق فيتنام على تايوان لتصبح خامس أكبر مستورد للفحم في العالم ، بعد أن وصلت واردات البلاد من الفحم إلى مستوى قياسي في أكثر من عقد من الزمان في العام الماضي. أظهرت بيانات وزارة الطاقة والموارد المعدنية في إندونيسيا أن إنتاج الفحم في البلاد ارتفع إلى حوالي 831 مليون طن ليسجل مستوى مرتفعا جديدا العام الماضي. وذكرت شركة إمبر إنيرجي أن حصة الفحم في مزيج الكهرباء في الفلبين ستتجاوز نظيرتها في الصين بحلول عام 2023، لتصبح بذلك الدولة الأكثر اعتمادًا على الفحم في جنوب شرق آسيا. وقال ديف جونز، محلل الكهرباء في مؤسسة إيمبر إنيرجي البحثية المتخصصة في الطاقة: ”هناك تركيز ضئيل على استخدام الطاقة بكفاءة، في حين أن الفحم رخيص للغاية”. وقال إيان روبر، استراتيجي السلع الأساسية في أستريس أدفايزوري اليابان، إن الطلب القوي على الفحم في آسيا على نطاق واسع هو أيضا نتيجة جزئية لارتفاع أسعار الغاز منذ الحرب الروسية الأوكرانية ، نظرا لأن عددا من كبار مستوردي الفحم الحراري مثل الصين والهند وفيتنام قلصوا خططهم لبناء محطات الطاقة المعتمدة على الغاز في أعقاب ارتفاع أسعار الغاز الذي أعقب ذلك. عامل الذكاء الاصطناعي وقالت الوكالة الدولية للطاقة إن من المتوقع أن يستمر ارتفاع الاستهلاك العالمي للكهرباء في عام 2025 . وقال روب ثوميل، مدير المحفظة الاستثمارية لدى شركة تورتويز كابيتال: ”يحتاج العالم إلى المزيد من الطاقة، ويحتاج إليها الآن. ولكي ينمو الاقتصاد العالمي، فإنه يحتاج إلى مصادر إمداد بالطاقة تتسم بالكفاءة والفعالية من حيث التكلفة والموثوقية”. كما أدى الذكاء الاصطناعي إلى تسريع احتياجات العالم للطاقة. وأظهرت التقارير أن احتياجات الطاقة التي تحركها مراكز البيانات في جميع أنحاء العالم ستؤدي أيضًا إلى إطالة الطلب على الفحم. قال تيم وينتر، مدير المحفظة في شركة جابيلي فاندز: ”إن الولايات المتحدة والصين والعالم في سباق نحو التفوق في مجال الذكاء الاصطناعي”. وأوضح أن مراكز بيانات الذكاء الاصطناعي تستهلك قدرًا هائلًا من الطاقة، مما يجعل من الصعب التخلص من مصدر طاقة موثوق وبأسعار معقولة مثل الفحم. هل لا يزال التحول في مجال الطاقة ممكنا؟ ومع ارتفاع الطلب العالمي على الكهرباء بشكل أسرع، بدأ مراقبو الصناعة الآخرون يرددون توقعات وكالة الطاقة الدولية بشأن بقاء الطلب على الفحم عند أعلى مستوياته على الإطلاق. وقال إريك نوتال، مدير المحفظة الأول في شركة ناين بوينت بارتنرز: ”لا يمكن أن يكون هناك تحول في حين يستمر الطلب على النفط والغاز الطبيعي والفحم في تسجيل مستويات قياسية مرتفعة”. اتفقت الحكومات في اتفاق باريس للمناخ لعام 2015 على الحد من ارتفاع درجة حرارة الأرض إلى أقل من درجتين مئويتين ومواصلة الجهود للحد من ارتفاع درجة الحرارة إلى 1.5 درجة مئوية. ولمنع ارتفاع درجة حرارة الأرض من تجاوز 1.5 درجة مئوية، من المتوقع أن يتم خفض الانبعاثات بنسبة 45٪ بحلول عام 2030 والوصول إلى الصفر الصافي بحلول عام 2050 . وكان البعض الآخر أقل تشاؤما، رغم إدراكهم للتحدي المتمثل في تحقيق تلك الأهداف في الوقت المناسب. وقال روبر إن التعهد المستمر بالتحول نحو مصادر الطاقة المتجددة، إلى جانب الارتفاع الوشيك في إمدادات الغاز الطبيعي المسال العالمية، قد يضمن استمرار ضعف واردات الفحم في بعض أسواق استيراد الفحم، مشيرا إلى أن استهلاك الفحم كان في انخفاض في أوروبا وشمال شرق آسيا في السنوات الأخيرة. وعلاوة على ذلك، إذا التزمت البلدان بوعودها بمضاعفة مصادر الطاقة المتجددة بحلول عام 2030، فقد يبدأ الفحم في رؤية انخفاض كبير في هذا العقد، كما قال جونز من شركة إمبر إنيرجي. الفحم هو نوع من أنواع الوقود الأحفوري، يُستخدم على نطاق واسع في توليد الطاقة الكهربائية والصناعة. يُعتبر الفحم مصدرًا مهمًا للطاقة، ولكن يُعد أيضًا أحد المسببات الرئيسية للانبعاثات الغازية التي تساهم في تغير المناخ، ولكن عدة أسباب تؤدي إلى زيادة الطلب على الفحم، ومنها: الطلب المتزايد على الطاقة مع نمو الاقتصادات العالمية، يزداد الطلب على الطاقة،و التوسع الصناعي ، حيث يستخدم الفحم كوقود رئيسي في العديد من الصناعات، مثل إنتاج الصلب والأسمنت، كما يستخدم في توليد الكهرباء في العديد من البلدان، بالإضافة إلى التوسع في الاستخدامات الصناعية، حيث يستخدم في العديد من التطبيقات الصناعية، مثل إنتاج الكيماويات والأسمدة. وبلغت سعة الفحم في العالم إلى مستوى قياسي جديد يبلغ نحو 2175 جيجاوات في عام 2024، حسبما أظهرت بيانات Global Energy Monitor في 6 فبراير. وسعة الفحم هي إجمالي إنتاج الطاقة الذي يمكن توليده من محطات الطاقة التي تعمل بالفحم. وكشفت الوكالة الدولية للطاقة إنه من المتوقع أن يستمر ارتفاع الاستهلاك العالمي للكهرباء في عام 2025، وفقا لشبكة "CNBC". وقال روب ثوميل، مدير المحفظة الاستثمارية لدى شركة تورتويز كابيتال: ”يحتاج العالم إلى المزيد من الطاقة، ويحتاج إليها الآن. ولكي ينمو الاقتصاد العالمي، فإنه يحتاج إلى مصادر إمداد بالطاقة تتسم بالكفاءة والفعالية من حيث التكلفة والموثوقية”. الذكاء الاصطناعي كما أدى الذكاء الاصطناعي إلى تسريع احتياجات العالم للطاقة. وأظهرت التقارير أن احتياجات الطاقة التي تحركها مراكز البيانات في جميع أنحاء العالم ستؤدي أيضًا إلى إطالة الطلب على الفحم". لا شيء يستطيع تدمير الفحم وقال الرئيس الأمريكي دونالد ترامب في المنتدى الاقتصادي العالمي الأخير: "لا شيء يستطيع تدمير الفحم، ليس الطقس، ولا القنبلة. لقد ارتفعت صادرات الولايات المتحدة من الفحم بشكل مطرد لتلبية الطلب العالمي المتزايد على الوقود الأحفوري الأكثر تلويثا للبيئة، على الرغم من انخفاض استهلاكه المحلي. وقالت دوروثي مي، مديرة مشروع متتبع مناجم الفحم العالمية في منظمة جلوبال إنيرجي مونيتور: ”إن التحول العالمي بعيدًا عن الفحم يظل تحديًا، ويرجع ذلك إلى حد كبير إلى الطلب المتزايد في آسيا، حتى مع انخفاضات كبيرة في استهلاك الفحم في أوروبا والولايات وقالت مي إن استراتيجية الصين لتخزين الفحم، والتي وصلت إلى مستوى قياسي، تهدف إلى حد كبير إلى إعداد البلاد لمواجهة نقص محتمل في الطاقة بسبب الأحداث الجوية. وأضافت مي أنه عندما ينخفض إنتاج الطاقة الكهرومائية نتيجة لقلة هطول الأمطار، فإن الحكومة الصينية تعتمد غالبًا على طاقة الفحم لضمان أمن الطاقة. وأضافت ”العائق الرئيسي الآخر ليس توافر البنية الأساسية للطاقة المتجددة، بل صعوبة نقل الطاقة الشمسية وطاقة الرياح عبر المقاطعات”، مضيفة أن الفحم سيظل ”العمود الفقري للطاقة الحاسمة” في الصين حتى يتم تطوير تكامل الشبكة وإدارتها بشكل كامل في جميع أنحاء البلاد. وفي الهند، أدت الحرارة الشديدة الناجمة عن المناخ إلى ارتفاع الطلب على الطاقة للتبريد، كما أن مصادر الطاقة النظيفة لا يتم بناؤها بالسرعة الكافية لتلبية الطلب المتزايد على الطاقة في البلاد، حسبما قالت مي. كما ساهم تركيز الهند على التنمية الاقتصادية والبنية الأساسية في تعزيز استهلاك الأسمنت والصلب، وهي الصناعات التي تعتمد بشكل كبير على الفحم، وفقًا لشبكة CNBC. ومن المتوقع أن ينمو الطلب على الصلب في الدولة الواقعة في جنوب آسيا بنسبة تتراوح بين 8 و9% في عام 2025، متجاوزًا الطلب في الاقتصادات الأخرى، بسبب انتعاش البناء المكثف بالصلب في قطاعي البنية التحتية والسكن، وفقًا لبيانات شركة الاستشارات كريسيل وفي ديسمبر الماضي، مددت الهند توجيهاتها لتشغيل محطات الطاقة العاملة بالفحم المستوردة بكامل طاقتها حتى 28 فبراير. ولكن هذا لا يعني أن الهند أهملت أهدافها في مجال الطاقة المتجددة. فقد حددت البلاد هدفا طموحا يتمثل في تلبية 50% من احتياجاتها من الكهرباء من خلال الطاقة المتجددة بحلول عام 2030. وقد أحرزت تقدما في هذا الصدد. وحتى أكتوبر الماضي، بلغت حصة الطاقة المتجددة أكثر من 46.3% من قدرة توليد الكهرباء في البلاد، وفقا لوزارة الطاقة الجديدة والمتجددة في الهند. ما وراء الصين والهند وأشار تقرير جلوبال إنيرجي مونيتور إلى أن الدول الأخرى الرائدة في بناء محطات طاقة جديدة تعمل بالفحم، بخلاف الهند والصين، هي بنغلاديش وإندونيسيا وفيتنام. من المتوقع أن تتفوق فيتنام على تايوان لتصبح خامس أكبر مستورد للفحم في العالم ، بعد أن وصلت واردات البلاد من الفحم إلى مستوى قياسي في أكثر من عقد من الزمان في العام الماضي. أظهرت بيانات وزارة الطاقة والموارد المعدنية في إندونيسيا أن إنتاج الفحم في البلاد ارتفع إلى حوالي 831 مليون طن ليسجل مستوى مرتفعا جديدا العام الماضي. وذكرت شركة إمبر إنيرجي أن حصة الفحم في مزيج الكهرباء في الفلبين ستتجاوز نظيرتها في الصين بحلول عام 2023، لتصبح بذلك الدولة الأكثر اعتمادًا على الفحم في جنوب شرق آسيا. وقال ديف جونز، محلل الكهرباء في مؤسسة إيمبر إنيرجي البحثية المتخصصة في الطاقة: ”هناك تركيز ضئيل على استخدام الطاقة بكفاءة، في حين أن الفحم رخيص للغاية”. وقال إيان روبر، استراتيجي السلع الأساسية في أستريس أدفايزوري اليابان، إن الطلب القوي على الفحم في آسيا على نطاق واسع هو أيضا نتيجة جزئية لارتفاع أسعار الغاز منذ الحرب الروسية الأوكرانية ، نظرا لأن عددا من كبار مستوردي الفحم الحراري مثل الصين والهند وفيتنام قلصوا خططهم لبناء محطات الطاقة المعتمدة على الغاز في أعقاب ارتفاع أسعار الغاز الذي أعقب ذلك. عامل الذكاء الاصطناعي وقالت الوكالة الدولية للطاقة إن من المتوقع أن يستمر ارتفاع الاستهلاك العالمي للكهرباء في عام 2025 . وقال روب ثوميل، مدير المحفظة الاستثمارية لدى شركة تورتويز كابيتال: ”يحتاج العالم إلى المزيد من الطاقة، ويحتاج إليها الآن. ولكي ينمو الاقتصاد العالمي، فإنه يحتاج إلى مصادر إمداد بالطاقة تتسم بالكفاءة والفعالية من حيث التكلفة والموثوقية”. كما أدى الذكاء الاصطناعي إلى تسريع احتياجات العالم للطاقة. وأظهرت التقارير أن احتياجات الطاقة التي تحركها مراكز البيانات في جميع أنحاء العالم ستؤدي أيضًا إلى إطالة الطلب على الفحم. قال تيم وينتر، مدير المحفظة في شركة جابيلي فاندز: ”إن الولايات المتحدة والصين والعالم في سباق نحو التفوق في مجال الذكاء الاصطناعي”. وأوضح أن مراكز بيانات الذكاء الاصطناعي تستهلك قدرًا هائلًا من الطاقة، مما يجعل من الصعب التخلص من مصدر طاقة موثوق وبأسعار معقولة مثل الفحم. هل لا يزال التحول في مجال الطاقة ممكنا؟ ومع ارتفاع الطلب العالمي على الكهرباء بشكل أسرع، بدأ مراقبو الصناعة الآخرون يرددون توقعات وكالة الطاقة الدولية بشأن بقاء الطلب على الفحم عند أعلى مستوياته على الإطلاق. وقال إريك نوتال، مدير المحفظة الأول في شركة ناين بوينت بارتنرز: ”لا يمكن أن يكون هناك تحول في حين يستمر الطلب على النفط والغاز الطبيعي والفحم في تسجيل مستويات قياسية مرتفعة”. اتفقت الحكومات في اتفاق باريس للمناخ لعام 2015 على الحد من ارتفاع درجة حرارة الأرض إلى أقل من درجتين مئويتين ومواصلة الجهود للحد من ارتفاع درجة الحرارة إلى 1.5 درجة مئوية. ولمنع ارتفاع درجة حرارة الأرض من تجاوز 1.5 درجة مئوية، من المتوقع أن يتم خفض الانبعاثات بنسبة 45٪ بحلول عام 2030 والوصول إلى الصفر الصافي بحلول عام 2050 . وكان البعض الآخر أقل تشاؤما، رغم إدراكهم للتحدي المتمثل في تحقيق تلك الأهداف في الوقت المناسب. وقال روبر إن التعهد المستمر بالتحول نحو مصادر الطاقة المتجددة، إلى جانب الارتفاع الوشيك في إمدادات الغاز الطبيعي المسال العالمية، قد يضمن استمرار ضعف واردات الفحم في بعض أسواق استيراد الفحم، مشيرا إلى أن استهلاك الفحم كان في انخفاض في أوروبا وشمال شرق آسيا في السنوات الأخيرة. وعلاوة على ذلك، إذا التزمت البلدان بوعودها بمضاعفة مصادر الطاقة المتجددة بحلول عام 2030، فقد يبدأ الفحم في رؤية انخفاض كبير في هذا العقد، كما قال جونز من شركة إمبر إنيرجي. المغرب يرسم خارطة جديدة للطاقة والنقل استعداداً لكأس العالم http://moee.gov.eg/test_new/new_info.aspx?h_id=44699&call_p=news_f.aspx &pg_index=0 www.erembusiness.com/energy/jlsyv01 Sun, 16 Feb 2025 00:00:00 GMT 123 مليار درهم حجم الاستثمارات في البنية التحتية خبراء: السكك الحديدية بحاجة إلى تطوير قبل كأسي الأمم الإفريقية والعالم وسط تحديات فرضها البطء في الانتقال إلى الطاقات المتجددة، والحاجة إلى شبكة نقل متطورة مع فعاليات رياضية كبرى بعامي 2025 و2030، يعتزم المغرب ضخ استثمارات بقطاعي الكهرباء والسكك الحديدية، ما بين إنشاء محطات وتشييد خطوط فائقة السرعة واقتناء قطارات، باستثمارات للقطاعين 27 مليار درهم (2.7 مليار دولار) و96 مليار درهم (9.62 مليار دولار) خلال 5 سنوات. خبراء اقتصاد مغاربة تحدثوا، لـ«إرم بزنس»، يرون أن تلك الاستثمارات تعزز مستقبل الكهرباء، وتقلل تكاليف واردات المغرب من منتجات الطاقة المقدرة بـ12.5 مليار دولار خلال 2023، ليتحول إلى إنتاج أكبر من الطاقات المتجددة تقلل تلك التكاليف الباهظة، ما يساعد على إنجاز خطط التصدير لأوروبا وإفريقيا الحالية. ويتوقع الخبراء أن يستفيد قطاع السكك الحديدية من الاستمارات المخصصة لاستضافة المغرب من كأسي الأمم الإفريقية والعالم، حيث يحتاج إلى جودة وتطوير سريع، وبالتالي استثمارات هذا القطاع قد تحقق ذلك المراد سريعاً. مستهدفات طموحة مطلع فبراير الجاري، صادق مجلس «الهيئة الوطنية لضبط الكهرباء» المغربي بالإجماع، على القدرة الاستيعابية للمنظومة الكهربائية من مصادر الطاقات المتجددة خلال فترة الخمس سنوات المقبلة والتي تبلغ 9338 ميغاوات، بزيادة قدرها 29% مقارنة بعام 2024، حسب بيان للهيئة. وجاء ذلك التصديق، بعد أيام من إعلان المدير العام للمكتب الوطني للكهرباء والماء الصالح للشرب بالمغرب، طارق حمان، اعتزام بلاده استثمار 27 مليار درهم في الطاقات المتجددة لتعزيز شبكته الكهربائية خلال السنوات الخمس المقبلة، بهدف ضمان تنافسية الطاقة المتجددة مع الحرص على تقليص التكاليف وإزالة الكربون من الاقتصاد، بحسب ما أوردته وكالة للأنباء الرسمية بالبلاد. وبحسب بيانات عام 2024، بلغت القدرة الإجمالية لإنتاج الطاقة في 11,918 ميغاواط، مع اعتماد كبير على الفحم كمصدر رئيس، فيما تبلغ قدرة المملكة الكهربائية من إنتاج الطاقات المتجددة 44.3%، أي ما يقارب 5400 ميغاواط، وسط مستهدف للوصول إلى 52% بحلول عام 2030. خطط توسيع كما يعتزم المغرب حسب تقديرات قدمها وزير النقل واللوجستيك، عبد الصمد قيوح أمام مجلس النواب المغربي أواخر يناير الماضي إلى ضخ استثمارات في البنية التحية للسكك الحديدية وزيادة جودة الخدمات المقدمة بقيمة 96 مليار درهم بحلول 2030 موعد تنظيم المغرب لكأس العالم، بينها 53 مليار درهم لتشييد الخط السككي فائق السرعة بين القنيطرة ومراكش وتطوير النقل السككي الجهوي على الشبكة الحالية، و29 مليار درهم لاقتناء 18 قطاراً فائق السرعة و150 قطاراً متعدد الخدمات، و14 مليار درهم لإنشاء أو إعادة تهيئة حوالي 40 محطة، والحفاظ على نجاعة الشبكة الوطنية. وتوقع «المكتب الوطني للسكك الحديدية» في المغرب أواخر يناير تحقيق رقم معاملات قياسي سيتجاوز 5 مليارات درهم خلال 2025، مسجّلاً ارتفاعاً بنسبة 6% مقارنة بالعام الماضي، استناداً لزيادة في نقل المسافرين والبضائع، مرجّحاً أن نقل 57 مليون مسافر، بزيادة 4% مقارنة بـ2024 (55 مليوناً بزيادة 4% مقارنة بـ2023)، وارتفاع في نشاط نقل البضائع ليصل إلى 21 مليون طن. ويخطط «البنك الإفريقي للتنمية» لدعم المغرب بـ650 مليون يورو لتطوير البنية التحتية للسكك الحديدية والمطارات، في إطار استعدادات البلاد لتنظيم كأس العالم لكرة القدم 2030، وفق ما أعلنه رئيس البنك، أكينوومي أديسينا، ديسمبر الماضي. الانتقال إلى الطاقة النظيفة أستاذ قانون الأعمال والاقتصاد في جامعة الحسن الثاني بالدار البيضاء، والمستشار الوزاري المغربي السابق، بدر الزاهر الأزرق، في حديث لـ«إرم بزنس»، يرى أن قطاع الكهرباء لا يعاني أزمة في المغرب، حسب المعطيات، باستثناء أزمة بطء الانتقال إلى الطاقة المتجددة وتتمثل الأزمة في أن «الجزء الأكبر للطاقة لا يزال ينتج من المحروقات من البترول والفحم الحجري وغيرها وهذا مكلف»، بحسب الأزرق، لافتاً إلى أن «تلك الإشكالية تسعى المملكة لتجاوزها بتسريع الانتقال في غضون 4- 5 سنوات لإنتاج أكبر من الكهرباء من الطاقات المتجددة كالطاقة الشمسية وطاقة الرياح، ما يعزز فرص تحقيق فائض والتصدير لأوروبا وإفريقيا». أما السكك الحديدية في المغرب، فيرى الأزرق، أنه في ظل وجود إشكالية في جودة القطارات والشبكة التي تربط المدن ستكون تلك الاستثمارات مهمة في تلبية طموحات استضافة فعاليات دولية أهمها كأس العالم 2030 وتعزيز الجودة وتجاوز الشبكة الكلاسيكية الحالية. وتلك الاستثمارات المغربية المقبلة، في هذين القطاعين ستكون بحسب المحلل الاقتصادي المغربي، إدريس العيساوي، خطوات جيدة لدعم مستقلبي قطاعي الكهرباء والسكك الحديدية بالمملكة. ويعتقد أن تلك الأرقام الاستثمارية ستساهم في دعم خطوات المملكة في تعزيز فرص النجاح في استضافة الفعاليات الدولية لاسيما كأس العالم 2030، خاصة وأن الاستثمارات كلها تختتم مشاريعها مع عام استضافة البطولة. 123 مليار درهم حجم الاستثمارات في البنية التحتية خبراء: السكك الحديدية بحاجة إلى تطوير قبل كأسي الأمم الإفريقية والعالم وسط تحديات فرضها البطء في الانتقال إلى الطاقات المتجددة، والحاجة إلى شبكة نقل متطورة مع فعاليات رياضية كبرى بعامي 2025 و2030، يعتزم المغرب ضخ استثمارات بقطاعي الكهرباء والسكك الحديدية، ما بين إنشاء محطات وتشييد خطوط فائقة السرعة واقتناء قطارات، باستثمارات للقطاعين 27 مليار درهم (2.7 مليار دولار) و96 مليار درهم (9.62 مليار دولار) خلال 5 سنوات. خبراء اقتصاد مغاربة تحدثوا، لـ«إرم بزنس»، يرون أن تلك الاستثمارات تعزز مستقبل الكهرباء، وتقلل تكاليف واردات المغرب من منتجات الطاقة المقدرة بـ12.5 مليار دولار خلال 2023، ليتحول إلى إنتاج أكبر من الطاقات المتجددة تقلل تلك التكاليف الباهظة، ما يساعد على إنجاز خطط التصدير لأوروبا وإفريقيا الحالية. ويتوقع الخبراء أن يستفيد قطاع السكك الحديدية من الاستمارات المخصصة لاستضافة المغرب من كأسي الأمم الإفريقية والعالم، حيث يحتاج إلى جودة وتطوير سريع، وبالتالي استثمارات هذا القطاع قد تحقق ذلك المراد سريعاً. مستهدفات طموحة مطلع فبراير الجاري، صادق مجلس «الهيئة الوطنية لضبط الكهرباء» المغربي بالإجماع، على القدرة الاستيعابية للمنظومة الكهربائية من مصادر الطاقات المتجددة خلال فترة الخمس سنوات المقبلة والتي تبلغ 9338 ميغاوات، بزيادة قدرها 29% مقارنة بعام 2024، حسب بيان للهيئة. وجاء ذلك التصديق، بعد أيام من إعلان المدير العام للمكتب الوطني للكهرباء والماء الصالح للشرب بالمغرب، طارق حمان، اعتزام بلاده استثمار 27 مليار درهم في الطاقات المتجددة لتعزيز شبكته الكهربائية خلال السنوات الخمس المقبلة، بهدف ضمان تنافسية الطاقة المتجددة مع الحرص على تقليص التكاليف وإزالة الكربون من الاقتصاد، بحسب ما أوردته وكالة للأنباء الرسمية بالبلاد. وبحسب بيانات عام 2024، بلغت القدرة الإجمالية لإنتاج الطاقة في 11,918 ميغاواط، مع اعتماد كبير على الفحم كمصدر رئيس، فيما تبلغ قدرة المملكة الكهربائية من إنتاج الطاقات المتجددة 44.3%، أي ما يقارب 5400 ميغاواط، وسط مستهدف للوصول إلى 52% بحلول عام 2030. خطط توسيع كما يعتزم المغرب حسب تقديرات قدمها وزير النقل واللوجستيك، عبد الصمد قيوح أمام مجلس النواب المغربي أواخر يناير الماضي إلى ضخ استثمارات في البنية التحية للسكك الحديدية وزيادة جودة الخدمات المقدمة بقيمة 96 مليار درهم بحلول 2030 موعد تنظيم المغرب لكأس العالم، بينها 53 مليار درهم لتشييد الخط السككي فائق السرعة بين القنيطرة ومراكش وتطوير النقل السككي الجهوي على الشبكة الحالية، و29 مليار درهم لاقتناء 18 قطاراً فائق السرعة و150 قطاراً متعدد الخدمات، و14 مليار درهم لإنشاء أو إعادة تهيئة حوالي 40 محطة، والحفاظ على نجاعة الشبكة الوطنية. وتوقع «المكتب الوطني للسكك الحديدية» في المغرب أواخر يناير تحقيق رقم معاملات قياسي سيتجاوز 5 مليارات درهم خلال 2025، مسجّلاً ارتفاعاً بنسبة 6% مقارنة بالعام الماضي، استناداً لزيادة في نقل المسافرين والبضائع، مرجّحاً أن نقل 57 مليون مسافر، بزيادة 4% مقارنة بـ2024 (55 مليوناً بزيادة 4% مقارنة بـ2023)، وارتفاع في نشاط نقل البضائع ليصل إلى 21 مليون طن. ويخطط «البنك الإفريقي للتنمية» لدعم المغرب بـ650 مليون يورو لتطوير البنية التحتية للسكك الحديدية والمطارات، في إطار استعدادات البلاد لتنظيم كأس العالم لكرة القدم 2030، وفق ما أعلنه رئيس البنك، أكينوومي أديسينا، ديسمبر الماضي. الانتقال إلى الطاقة النظيفة أستاذ قانون الأعمال والاقتصاد في جامعة الحسن الثاني بالدار البيضاء، والمستشار الوزاري المغربي السابق، بدر الزاهر الأزرق، في حديث لـ«إرم بزنس»، يرى أن قطاع الكهرباء لا يعاني أزمة في المغرب، حسب المعطيات، باستثناء أزمة بطء الانتقال إلى الطاقة المتجددة وتتمثل الأزمة في أن «الجزء الأكبر للطاقة لا يزال ينتج من المحروقات من البترول والفحم الحجري وغيرها وهذا مكلف»، بحسب الأزرق، لافتاً إلى أن «تلك الإشكالية تسعى المملكة لتجاوزها بتسريع الانتقال في غضون 4- 5 سنوات لإنتاج أكبر من الكهرباء من الطاقات المتجددة كالطاقة الشمسية وطاقة الرياح، ما يعزز فرص تحقيق فائض والتصدير لأوروبا وإفريقيا». أما السكك الحديدية في المغرب، فيرى الأزرق، أنه في ظل وجود إشكالية في جودة القطارات والشبكة التي تربط المدن ستكون تلك الاستثمارات مهمة في تلبية طموحات استضافة فعاليات دولية أهمها كأس العالم 2030 وتعزيز الجودة وتجاوز الشبكة الكلاسيكية الحالية. وتلك الاستثمارات المغربية المقبلة، في هذين القطاعين ستكون بحسب المحلل الاقتصادي المغربي، إدريس العيساوي، خطوات جيدة لدعم مستقلبي قطاعي الكهرباء والسكك الحديدية بالمملكة. ويعتقد أن تلك الأرقام الاستثمارية ستساهم في دعم خطوات المملكة في تعزيز فرص النجاح في استضافة الفعاليات الدولية لاسيما كأس العالم 2030، خاصة وأن الاستثمارات كلها تختتم مشاريعها مع عام استضافة البطولة. لهيدروجين الأخضر يخفض فواتير الطاقة السعودية http://moee.gov.eg/test_new/new_info.aspx?h_id=44698&call_p=news_f.aspx &pg_index=0 www.alaraby.co.uk/economy/%D8%A7%D9%84%D9%87%D9%8A%D8%AF%D8%B1%D9%88%D8%AC%D9%8A%D9%86-%D8%A7%D9%84%D8%A3%D8%AE%D8%B6%D8%B1-%D9%8A%D8%AE%D9%81%D8%B6-%D9%81%D9%88%D8%A7%D8%AA%D9%8A%D8%B1-%D8%A7%D9%84%D8%B7%D8%A7%D9%82%D8%A9-%D8%A7%D9%84%D8%B3%D8%B9%D9%88%D8%AF%D9%8A%D8%A9 Sun, 16 Feb 2025 00:00:00 GMT يعتمد إنتاج الهيدروجين الأخضر على الطاقة المتجددة مثل الطاقة الشمسية وطاقة الرياح، والتي تتمتع السعودية بوفرة منها، ومع زيادة حصة الطاقة المتجددة في مزيج الكهرباء، يمكن أن تنخفض تكاليف توليد الكهرباء في المملكة، ما قد ينعكس إيجابا على فواتير الطاقة المنزلية للمواطنين. في هذا الإطار، يشير الخبير الاقتصادي علي سعيد العامري، في حديث لـ"العربي الجديد"، إلى أن مشاريع الهيدروجين الأخضر في السعودية تؤثر على فواتير الطاقة المنزلية للمواطنين بعدة طرق، فمن المعروف أنه يتم إنتاج الهيدروجين الأخضر عبر التحليل الكهربائي للماء باستخدام طاقة متجددة مثل الطاقة الشمسية وطاقة الرياح، ومع توسع مشاريع الطاقة المتجددة قد تنخفض كلفة توليد الكهرباء محليا، وهو ما يُقلل الاعتماد على النفط والغاز في توليد الطاقة الكهربائية المخصصة للاستهلاك المحلي. أيضاً يمكن تصدير الهيدروجين الأخضر إلى الأسواق العالمية (مثل أوروبا وآسيا)، التي تبحث عن بدائل نظيفة للوقود الأحفوري، وقد تستفيد السعودية من العائدات الناتجة عن التصدير وتستخدمها لدعم الخدمات العامة أو تخفيض فواتير الطاقة محليا، خاصة مع تنويع مصادر الدخل القومي، بحسب العامري. ويضيف الخبير الاقتصادي أن الهيدروجين الأخضر يمكن استخدامه كوسيلة لتخزين الطاقة المتجددة الفائضة في السعودية، ما يعزز استقرار الشبكة الكهربائية ويقلل الهدر، وهو ما قد يساهم في خفض التكاليف على المدى الطويل، مشيرا إلى أن الاعتماد على مصادر الطاقة المتجددة المحلية يُقلص تعرض السعودية لتقلبات أسعار النفط العالمية، ما يوفر استقرارا في تكاليف الطاقة للمواطنين. وعن تركيز السعودية استثماراتها بقطاع الهيدروجين الأخضر أخيرا، يلفت العامري إلى أن هذا التوجه يندرج في إطار تنويع الاقتصاد وفق رؤية 2030 التي تستهدف تقليل الاعتماد على النفط باعتبار ذلك جزءاً من استراتيجية التنويع الاقتصادي. ولأن السعودية تتمتع بأشعة شمس قوية ومساحات شاسعة، فهي بلد مناسب لإنتاج الطاقة الشمسية بكلفة منخفضة، وهو عامل حاسم في إنتاج الهيدروجين الأخضر تنافسي السعر، حسب تقدير العامري. كما يعزز الاستثمار في الهيدروجين الأخضر التزام السعودية بأهداف خفض الانبعاثات الكربونية، مثل مبادرة "السعودية الخضراء"، ما يعزز صورتها دولةً فاعلة في مكافحة التغير المناخي، بحسب العامري، مشيرا إلى أن جذب الاستثمارات وتطوير التقنيات ومشاريع السعودية مثل "نيوم" و"الهيدروجين الأخضر في مدينة أكوا باور" تجذب شركات عالمية وتمول أبحاثا في التقنيات النظيفة، وهو ما يعزز الابتكار ويخلق فرص عمل جديدة. لكن العامري يلفت إلى تحديات في هذا الإطار، منها أن إنتاج الهيدروجين الأخضر ما زال مكلفا مقارنة بالهيدروجين الرمادي (المُنتج من الغاز الطبيعي)، كما أن المشروع بحاجة إلى بنية تحتية متخصصة، ويتطلب تطوير شبكات نقل وتخزين الهيدروجين استثمارات ضخمة. وفي السياق، يشير الخبير الاقتصادي محمد الناير، في حديث لـ"العربي الجديد"، إلى أن توجه السعودية نحو تبني الهيدروجين الأخضر يأتي في إطار سعي المملكة لتحقيق أهداف التنمية المستدامة، والتحول نحو الطاقات النظيفة والمتجددة، كما هو الحال مع دول الخليج الأخرى التي تسعى جاهدة للابتعاد عن الاعتماد على الوقود الأحفوري المسبب الرئيسي للتلوث البيئي والتغيرات المناخية، مشيرا إلى أن التغير المناخي يمثل تحديا عالمياً كبيرا، ما يدفع العديد من الدول إلى التسابق نحو اعتماد الطاقات النظيفة. ورغم أن الكلفة الأولية لهذه التقنية مرتفعة، إلا أن الناير يتوقع أن تنخفض مع مرور الوقت، وفق مؤشرات السوق الحالية، ما يجعلها في متناول الجميع في المستقبل، موضحا أن ارتفاع الكلفة في المراحل الأولى يعد جزءا من سياسة الدولة، وليس عبئا على المستهلكين أو الأفراد. فالسعودية تسعى جاهدة لتحقيق رؤيتها 2030، من خلال التركيز على الموارد الجديدة والمتجددة، والطاقة النظيفة، استعداداً للمرحلة التي سيتم فيها التخلي عن الوقود الأحفوري بشكل تدريجي، بحسب الناير، لافتا إلى أن هذا التوجه يتوافق مع التوسع في استخدام السيارات الكهربائية والاعتماد على الطاقات النظيفة في السعودية. ويخلص الناير إلى أن مشروعات الهيدروجين الأخضر تعكس التزام السعودية بتحقيق أهدافها الاقتصادية الطموحة برؤية 2030، وهي مشروعات قد تكون بكلفة أعلى من الطاقة الأحفورية في المرحلة الأولى، إلا أنها ستكون مناسبة ومتاحة للجميع في المستقبل يعتمد إنتاج الهيدروجين الأخضر على الطاقة المتجددة مثل الطاقة الشمسية وطاقة الرياح، والتي تتمتع السعودية بوفرة منها، ومع زيادة حصة الطاقة المتجددة في مزيج الكهرباء، يمكن أن تنخفض تكاليف توليد الكهرباء في المملكة، ما قد ينعكس إيجابا على فواتير الطاقة المنزلية للمواطنين. في هذا الإطار، يشير الخبير الاقتصادي علي سعيد العامري، في حديث لـ"العربي الجديد"، إلى أن مشاريع الهيدروجين الأخضر في السعودية تؤثر على فواتير الطاقة المنزلية للمواطنين بعدة طرق، فمن المعروف أنه يتم إنتاج الهيدروجين الأخضر عبر التحليل الكهربائي للماء باستخدام طاقة متجددة مثل الطاقة الشمسية وطاقة الرياح، ومع توسع مشاريع الطاقة المتجددة قد تنخفض كلفة توليد الكهرباء محليا، وهو ما يُقلل الاعتماد على النفط والغاز في توليد الطاقة الكهربائية المخصصة للاستهلاك المحلي. أيضاً يمكن تصدير الهيدروجين الأخضر إلى الأسواق العالمية (مثل أوروبا وآسيا)، التي تبحث عن بدائل نظيفة للوقود الأحفوري، وقد تستفيد السعودية من العائدات الناتجة عن التصدير وتستخدمها لدعم الخدمات العامة أو تخفيض فواتير الطاقة محليا، خاصة مع تنويع مصادر الدخل القومي، بحسب العامري. ويضيف الخبير الاقتصادي أن الهيدروجين الأخضر يمكن استخدامه كوسيلة لتخزين الطاقة المتجددة الفائضة في السعودية، ما يعزز استقرار الشبكة الكهربائية ويقلل الهدر، وهو ما قد يساهم في خفض التكاليف على المدى الطويل، مشيرا إلى أن الاعتماد على مصادر الطاقة المتجددة المحلية يُقلص تعرض السعودية لتقلبات أسعار النفط العالمية، ما يوفر استقرارا في تكاليف الطاقة للمواطنين. وعن تركيز السعودية استثماراتها بقطاع الهيدروجين الأخضر أخيرا، يلفت العامري إلى أن هذا التوجه يندرج في إطار تنويع الاقتصاد وفق رؤية 2030 التي تستهدف تقليل الاعتماد على النفط باعتبار ذلك جزءاً من استراتيجية التنويع الاقتصادي. ولأن السعودية تتمتع بأشعة شمس قوية ومساحات شاسعة، فهي بلد مناسب لإنتاج الطاقة الشمسية بكلفة منخفضة، وهو عامل حاسم في إنتاج الهيدروجين الأخضر تنافسي السعر، حسب تقدير العامري. كما يعزز الاستثمار في الهيدروجين الأخضر التزام السعودية بأهداف خفض الانبعاثات الكربونية، مثل مبادرة "السعودية الخضراء"، ما يعزز صورتها دولةً فاعلة في مكافحة التغير المناخي، بحسب العامري، مشيرا إلى أن جذب الاستثمارات وتطوير التقنيات ومشاريع السعودية مثل "نيوم" و"الهيدروجين الأخضر في مدينة أكوا باور" تجذب شركات عالمية وتمول أبحاثا في التقنيات النظيفة، وهو ما يعزز الابتكار ويخلق فرص عمل جديدة. لكن العامري يلفت إلى تحديات في هذا الإطار، منها أن إنتاج الهيدروجين الأخضر ما زال مكلفا مقارنة بالهيدروجين الرمادي (المُنتج من الغاز الطبيعي)، كما أن المشروع بحاجة إلى بنية تحتية متخصصة، ويتطلب تطوير شبكات نقل وتخزين الهيدروجين استثمارات ضخمة. وفي السياق، يشير الخبير الاقتصادي محمد الناير، في حديث لـ"العربي الجديد"، إلى أن توجه السعودية نحو تبني الهيدروجين الأخضر يأتي في إطار سعي المملكة لتحقيق أهداف التنمية المستدامة، والتحول نحو الطاقات النظيفة والمتجددة، كما هو الحال مع دول الخليج الأخرى التي تسعى جاهدة للابتعاد عن الاعتماد على الوقود الأحفوري المسبب الرئيسي للتلوث البيئي والتغيرات المناخية، مشيرا إلى أن التغير المناخي يمثل تحديا عالمياً كبيرا، ما يدفع العديد من الدول إلى التسابق نحو اعتماد الطاقات النظيفة. ورغم أن الكلفة الأولية لهذه التقنية مرتفعة، إلا أن الناير يتوقع أن تنخفض مع مرور الوقت، وفق مؤشرات السوق الحالية، ما يجعلها في متناول الجميع في المستقبل، موضحا أن ارتفاع الكلفة في المراحل الأولى يعد جزءا من سياسة الدولة، وليس عبئا على المستهلكين أو الأفراد. فالسعودية تسعى جاهدة لتحقيق رؤيتها 2030، من خلال التركيز على الموارد الجديدة والمتجددة، والطاقة النظيفة، استعداداً للمرحلة التي سيتم فيها التخلي عن الوقود الأحفوري بشكل تدريجي، بحسب الناير، لافتا إلى أن هذا التوجه يتوافق مع التوسع في استخدام السيارات الكهربائية والاعتماد على الطاقات النظيفة في السعودية. ويخلص الناير إلى أن مشروعات الهيدروجين الأخضر تعكس التزام السعودية بتحقيق أهدافها الاقتصادية الطموحة برؤية 2030، وهي مشروعات قد تكون بكلفة أعلى من الطاقة الأحفورية في المرحلة الأولى، إلا أنها ستكون مناسبة ومتاحة للجميع في المستقبل وزير إماراتي: «ديب سيك» لن يؤثر على الطلب على الطاقة النووية http://moee.gov.eg/test_new/new_info.aspx?h_id=44697&call_p=news_f.aspx &pg_index=0 www.alghad.tv/%D8%A3%D8%AE%D8%A8%D8%A7%D8%B1-%D8%A7%D9%84%D8%BA%D8%AF/news/%D9%88%D8%B2%D9%8A%D8%B1-%D8%A5%D9%85%D8%A7%D8%B1%D8%A7%D8%AA%D9%8A-%D8%AF%D9%8A%D8%A8-%D8%B3%D9%8A%D9%83-%D9%84%D9%86-%D9%8A%D8%A4%D8%AB%D8%B1-%D8%B9%D9%84%D9%89-%D8%A7%D9%84%D8%B7%D9%84%D8%A8-%D8%B9%D9%84%D9%89-%D8%A7%D9%84%D8%B7%D8%A7%D9%82%D8%A9-%D8%A7%D9%84%D9%86%D9%88%D9%88%D9%8A%D8%A9 Sun, 16 Feb 2025 00:00:00 GMT عبر وزير الطاقة والبنية التحتية الإماراتي، سهيل المزروعي، الأربعاء، عن اعتقاده أن تطبيق الذكاء الاصطناعي الصيني «ديب سيك» لن يؤثر على الطلب على الطاقة النووية. كما عبر المزروعي عن تفاؤله أيضا بخصوص توفر ما يكفي من الطاقة لدعم ازدهار الذكاء الاصطناعي، قائلا إن ما تفعله منظمة البلدان المصدرة للبترول (أوبك) كمجموعة يضمن توفر النفط للمستهلكين بأسعار ملائمة. وطورت شركة «ديب سيك» الصينية الناشئة نماذج ذكاء اصطناعي تحقق نتائج مماثلة لبقية تطبيقات الذكاء الاصطناعي ولكن بطاقة حوسبة أقل بكثير، الأمر الذي يؤدي إلى توفير ضخم في الطاقة. مواكبة تقنيات الذكاء الاصطناعي وأمس، قال وزير الطاقة والبنية التحتية الإماراتي إن الوزارة ستنظر في تطوير التشريعات لمواكبة تقنيات الذكاء الاصطناعي ومراكز البيانات الضخمة، التي من شأنها أن تسهم في تغيير أنماط العمل الحكومي المستقبلي. وأضاف، في تصريح لوكالة الأنباء الإماراتية (وام)، على هامش انطلاق فعاليات اليوم الأول للقمة العالمية للحكومات 2025، أن قطاع البنية التحتية يشهد تطورات متلاحقة من حيث أنماط البناء الجديدة، باستخدام الروبوتات والذكاء الاصطناعي، والتي ستحدث نقلة نوعية في هذا القطاع الحيوي مستقبلاً. وأكد أن الإمارات تنظر باهتمام إلى هذه التحولات لمواكبتها، بما يعزز ريادتها ويحقق التنمية المستدامة القائمة على التطور والتقنيات المتقدمة. وأشار المزروعي إلى أن الوزارة تعمل مع شركات القطاع الخاص في كل ما من شأنه تطوير العمل الحكومي وتسهيل حياة المواطنين، موضحا أن تطبيقات الذكاء الاصطناعي ستساهم في تحقيق نقلة نوعية، خصوصاً في مجال النقل، مما يستدعي أن تعمل الحكومات على وضع التشريعات الملائمة لتلك التطبيقات للاستفادة منها. «ديب سيك» و«ديب سيك» هي شركة صينية في مجال الذكاء الاصطناعي عمرها أكثر من عام بقليل، وأثارت الرهبة والذعر في وادي السيليكون بنموذج الذكاء الاصطناعي الرائد الذي قدم أداءً مماثلاً لأفضل برامج الدردشة الآلية في العالم بتكلفة زهيدة. تعمل الشركة على تطوير نماذج الذكاء الاصطناعي مفتوحة المصدر، وتصدر تطبيقها المحمول الذي يحمل نفس الاسم قوائم تنزيل آيفون في أميركا بعد إصداره في أوائل يناير/كانون الثاني. يتميز تطبيق «ديب سيك» عن غيره من برامج الدردشة الآلية مثل «تشات جي بي تي» من «OpenAI» من خلال التعبير عن منطق توليده للإجابات قبل تقديم استجابة لمطالب المستخدم. عبر وزير الطاقة والبنية التحتية الإماراتي، سهيل المزروعي، الأربعاء، عن اعتقاده أن تطبيق الذكاء الاصطناعي الصيني «ديب سيك» لن يؤثر على الطلب على الطاقة النووية. كما عبر المزروعي عن تفاؤله أيضا بخصوص توفر ما يكفي من الطاقة لدعم ازدهار الذكاء الاصطناعي، قائلا إن ما تفعله منظمة البلدان المصدرة للبترول (أوبك) كمجموعة يضمن توفر النفط للمستهلكين بأسعار ملائمة. وطورت شركة «ديب سيك» الصينية الناشئة نماذج ذكاء اصطناعي تحقق نتائج مماثلة لبقية تطبيقات الذكاء الاصطناعي ولكن بطاقة حوسبة أقل بكثير، الأمر الذي يؤدي إلى توفير ضخم في الطاقة. مواكبة تقنيات الذكاء الاصطناعي وأمس، قال وزير الطاقة والبنية التحتية الإماراتي إن الوزارة ستنظر في تطوير التشريعات لمواكبة تقنيات الذكاء الاصطناعي ومراكز البيانات الضخمة، التي من شأنها أن تسهم في تغيير أنماط العمل الحكومي المستقبلي. وأضاف، في تصريح لوكالة الأنباء الإماراتية (وام)، على هامش انطلاق فعاليات اليوم الأول للقمة العالمية للحكومات 2025، أن قطاع البنية التحتية يشهد تطورات متلاحقة من حيث أنماط البناء الجديدة، باستخدام الروبوتات والذكاء الاصطناعي، والتي ستحدث نقلة نوعية في هذا القطاع الحيوي مستقبلاً. وأكد أن الإمارات تنظر باهتمام إلى هذه التحولات لمواكبتها، بما يعزز ريادتها ويحقق التنمية المستدامة القائمة على التطور والتقنيات المتقدمة. وأشار المزروعي إلى أن الوزارة تعمل مع شركات القطاع الخاص في كل ما من شأنه تطوير العمل الحكومي وتسهيل حياة المواطنين، موضحا أن تطبيقات الذكاء الاصطناعي ستساهم في تحقيق نقلة نوعية، خصوصاً في مجال النقل، مما يستدعي أن تعمل الحكومات على وضع التشريعات الملائمة لتلك التطبيقات للاستفادة منها. «ديب سيك» و«ديب سيك» هي شركة صينية في مجال الذكاء الاصطناعي عمرها أكثر من عام بقليل، وأثارت الرهبة والذعر في وادي السيليكون بنموذج الذكاء الاصطناعي الرائد الذي قدم أداءً مماثلاً لأفضل برامج الدردشة الآلية في العالم بتكلفة زهيدة. تعمل الشركة على تطوير نماذج الذكاء الاصطناعي مفتوحة المصدر، وتصدر تطبيقها المحمول الذي يحمل نفس الاسم قوائم تنزيل آيفون في أميركا بعد إصداره في أوائل يناير/كانون الثاني. يتميز تطبيق «ديب سيك» عن غيره من برامج الدردشة الآلية مثل «تشات جي بي تي» من «OpenAI» من خلال التعبير عن منطق توليده للإجابات قبل تقديم استجابة لمطالب المستخدم. اكبر مزرعة رياح في أستراليا تسجل الحادث الثالث في 6 أشهر http://moee.gov.eg/test_new/new_info.aspx?h_id=44696&call_p=news_f.aspx &pg_index=0 attaqa.net/2025/02/10/%D8%A3%D9%83%D8%A8%D8%B1-%D9%85%D8%B2%D8%B1%D8%B9%D8%A9-%D8%B1%D9%8A%D8%A7%D8%AD-%D9%81%D9%8A-%D8%A3%D8%B3%D8%AA%D8%B1%D8%A7%D9%84%D9%8A%D8%A7-%D8%AA%D8%B3%D8%AC%D9%84-%D8%A7%D9%84%D8%AD%D8%A7%D8%AF/ Thu, 13 Feb 2025 00:00:00 GMT ولم يُسفر الحادث داخل مزرعة "غولدن بلينز" (Golden Plains) بولاية فيكتوريا عن وقوع قتلى أو مصابين، بحسب آخر تحديثات قطاع الطاقة المتجددة لدى منصة الطاقة المتخصصة (مقرّها واشنطن). وعلى مدار 6 أشهر مضت، شهدت المزرعة 3 حوادث بعد انهيار شفرة توربين ووفاة أحد العمال في سبتمبر/أيلول ونوفمبر/تشرين الثاني من العام الماضي (2024). وفي أكبر مزرعة رياح في أستراليا قيد التشغيل، انهارت شفرة توربين رياح جديدة داخل مزرعة ماكنتير في يناير/كانون الثاني (2025). أكبر مزرعة رياح في أستراليا شهدت أكبر مزرعة رياح في أستراليا سقوط جزء من الحافة المسنّنة لأحد التوربينات يوم 2 فبراير/شباط الجاري (2025). وألقت شركة فيستاس الدنماركية المصنّعة للتوربين (Vestas) باللوم على العاصفة القوية التي ضربت ولاية فيكتوريا التي وصلت سرعتها إلى 64.8 كيلومترًا بالساعة. مزرعة الرياح غولدن بلينز أكبر مزرعة رياح في أستراليا مزرعة الرياح غولدن بلينز - الصورة من الموقع الرسمي ولم ترِد إلى الآن تقارير عن وقوع إصابات أو أضرار، لكن أعمال صيانة التوربين جارية مع فحص الأجزاء المنفصلة عن التوربين. كما أكدت شركة فيستاس اتخاذ جميع إجراءات السلامة بموقع الحادث، وإزالة منطقة عازلة حوله على مساحة 400 مترًا، لكنها فرضت مناطق عازلة أخرى حول توربينات رياح ضمن الإجراءات الاحترازية، كما نُصح العمال والسكان المحليون بارتداء واقي الرأس. وبحسب تحديثات القطاع الأسترالي لدى منصة الطاقة المتخصصة، وقع حادث مماثل داخل مزرعة غولندن بلينز -أكبر مزرعة رياح في أستراليا- في سبتمبر/أيلول من العام الماضي (2024). وانفصلت أجزاء من شفرة توربين صغير داخل المرحلة الأولى من المشروع بقدرة 756 ميغاواط، دون أن تتسبّب في أيّ إصابات أو أضرار، وفي نوفمبر/تشرين الثاني (2024)، لقي شاب عمره 36 عامًا كان يعمل بالمزرعة حتفه أسفل شفرة توربين رياح هناك، بعد سقوط إحدى السقالات غير المثبتة جيدًا. مزرعة غولدن بلينز بدأ إنتاج الكهرباء من المرحلة الأولى من مزرعة غولدن بلينز في أكتوبر/تشرين الأول (2025)، بحسب المعلومات المنشورة في الموقع الرسمي لشركة تاغ المطورة للمزرعة. ومن المتوقع دخول المرحلة الثانية بقدرة 577 ميغاواط حيز الإنتاج في منتصف عام 2027، باستثمارات 4 مليارات دولار أسترالي (2.5 مليار دولار أميركي). ولدى وصولها إلى الطاقة الإنتاجية القصوى عند 1.3 غيغاواط، ستكون المزرعة قادرة على تلبية 9% من احتياجات الكهرباء في ولاية فيكتوريا، أي أكثر من 750 ألف منزل. وتُقام أكبر مزرعة رياح في أستراليا على مساحة 16.723 ألف هكتار من الأراضي في مدينة روكوود في ولاية فيكتوريا. وبدأ تطوير المزرعة في الربع الأول من عام 2023، وتتألف من 122 توربين رياح، وتمتلك شركة "تاغ إنرجي" (TagEnergy) %85 من حصص المشروع، إلى جانب شركة إنغكا غروب (Ingka Group) %15. في سياق الحوادث المتكررة داخل مزارع الرياح في أستراليا، انهارت شفرة توربين داخل مزرعة ماكنتير (MacIntyre) في جنوب غرب مقاطعة كوينزلاند خلال شهر يناير/كانون الثاني المنصرم (2025). وقع الحادث بعد أقل من 3 أشهر فقط على بدء إنتاج الكهرباء من المزرعة بقدرة 923 ميغاواط، التي تضم 162 توربين رياح، بحسب متابعات منصة الطاقة المتخصصة. وتمتلك شركة أكسيونا الإسبانية (Acciona) حصة الأغلبية في مزرعة الرياح ماكنتاير بسعة 923 ميغاواط، إلى جانب شركة "آرك إنرجي" التابعة لمجموعة "زينك" الكورية الجنوبية بنسبة 30% من الأسهم. وبدأت المزرعة تغذية الشبكة الكهرباء في أكتوبر/تشرين الأول (2025) من المرحلة الأولى، بقدرة 154 ميغاواط.. ولم يُسفر الحادث داخل مزرعة "غولدن بلينز" (Golden Plains) بولاية فيكتوريا عن وقوع قتلى أو مصابين، بحسب آخر تحديثات قطاع الطاقة المتجددة لدى منصة الطاقة المتخصصة (مقرّها واشنطن). وعلى مدار 6 أشهر مضت، شهدت المزرعة 3 حوادث بعد انهيار شفرة توربين ووفاة أحد العمال في سبتمبر/أيلول ونوفمبر/تشرين الثاني من العام الماضي (2024). وفي أكبر مزرعة رياح في أستراليا قيد التشغيل، انهارت شفرة توربين رياح جديدة داخل مزرعة ماكنتير في يناير/كانون الثاني (2025). أكبر مزرعة رياح في أستراليا شهدت أكبر مزرعة رياح في أستراليا سقوط جزء من الحافة المسنّنة لأحد التوربينات يوم 2 فبراير/شباط الجاري (2025). وألقت شركة فيستاس الدنماركية المصنّعة للتوربين (Vestas) باللوم على العاصفة القوية التي ضربت ولاية فيكتوريا التي وصلت سرعتها إلى 64.8 كيلومترًا بالساعة. مزرعة الرياح غولدن بلينز أكبر مزرعة رياح في أستراليا مزرعة الرياح غولدن بلينز - الصورة من الموقع الرسمي ولم ترِد إلى الآن تقارير عن وقوع إصابات أو أضرار، لكن أعمال صيانة التوربين جارية مع فحص الأجزاء المنفصلة عن التوربين. كما أكدت شركة فيستاس اتخاذ جميع إجراءات السلامة بموقع الحادث، وإزالة منطقة عازلة حوله على مساحة 400 مترًا، لكنها فرضت مناطق عازلة أخرى حول توربينات رياح ضمن الإجراءات الاحترازية، كما نُصح العمال والسكان المحليون بارتداء واقي الرأس. وبحسب تحديثات القطاع الأسترالي لدى منصة الطاقة المتخصصة، وقع حادث مماثل داخل مزرعة غولندن بلينز -أكبر مزرعة رياح في أستراليا- في سبتمبر/أيلول من العام الماضي (2024). وانفصلت أجزاء من شفرة توربين صغير داخل المرحلة الأولى من المشروع بقدرة 756 ميغاواط، دون أن تتسبّب في أيّ إصابات أو أضرار، وفي نوفمبر/تشرين الثاني (2024)، لقي شاب عمره 36 عامًا كان يعمل بالمزرعة حتفه أسفل شفرة توربين رياح هناك، بعد سقوط إحدى السقالات غير المثبتة جيدًا. مزرعة غولدن بلينز بدأ إنتاج الكهرباء من المرحلة الأولى من مزرعة غولدن بلينز في أكتوبر/تشرين الأول (2025)، بحسب المعلومات المنشورة في الموقع الرسمي لشركة تاغ المطورة للمزرعة. ومن المتوقع دخول المرحلة الثانية بقدرة 577 ميغاواط حيز الإنتاج في منتصف عام 2027، باستثمارات 4 مليارات دولار أسترالي (2.5 مليار دولار أميركي). ولدى وصولها إلى الطاقة الإنتاجية القصوى عند 1.3 غيغاواط، ستكون المزرعة قادرة على تلبية 9% من احتياجات الكهرباء في ولاية فيكتوريا، أي أكثر من 750 ألف منزل. وتُقام أكبر مزرعة رياح في أستراليا على مساحة 16.723 ألف هكتار من الأراضي في مدينة روكوود في ولاية فيكتوريا. وبدأ تطوير المزرعة في الربع الأول من عام 2023، وتتألف من 122 توربين رياح، وتمتلك شركة "تاغ إنرجي" (TagEnergy) %85 من حصص المشروع، إلى جانب شركة إنغكا غروب (Ingka Group) %15. في سياق الحوادث المتكررة داخل مزارع الرياح في أستراليا، انهارت شفرة توربين داخل مزرعة ماكنتير (MacIntyre) في جنوب غرب مقاطعة كوينزلاند خلال شهر يناير/كانون الثاني المنصرم (2025). وقع الحادث بعد أقل من 3 أشهر فقط على بدء إنتاج الكهرباء من المزرعة بقدرة 923 ميغاواط، التي تضم 162 توربين رياح، بحسب متابعات منصة الطاقة المتخصصة. وتمتلك شركة أكسيونا الإسبانية (Acciona) حصة الأغلبية في مزرعة الرياح ماكنتاير بسعة 923 ميغاواط، إلى جانب شركة "آرك إنرجي" التابعة لمجموعة "زينك" الكورية الجنوبية بنسبة 30% من الأسهم. وبدأت المزرعة تغذية الشبكة الكهرباء في أكتوبر/تشرين الأول (2025) من المرحلة الأولى، بقدرة 154 ميغاواط.. ضرب منظومة الطاقة وانقطاع الكهرباء بكافة أنحاء البلاد.. ماذا يحدث في أوكرانيا؟ http://moee.gov.eg/test_new/new_info.aspx?h_id=44695&call_p=news_f.aspx &pg_index=0 www.masrawy.com/news/news_publicaffairs/details/2025/2/11/2725425/%D8%B6%D8%B1%D8%A8-%D9%85%D9%86%D8%B8%D9%88%D9%85%D8%A9-%D8%A7%D9%84%D8%B7%D8%A7%D9%82%D8%A9-%D9%88%D8%A7%D9%86%D9%82%D8%B7%D8%A7%D8%B9-%D8%A7%D9%84%D9%83%D9%87%D8%B1%D8%A8%D8%A7%D8%A1-%D8%A8%D9%83%D8%A7%D9%81%D8%A9-%D8%A3%D9%86%D8%AD%D8%A7%D8%A1-%D8%A7%D9%84%D8%A8%D9%84%D8%A7%D8%AF-%D9%85%D8%A7%D8%B0%D8%A7-%D9%8A%D8%AD%D8%AF%D8%AB-%D9%81%D9%8A-%D8%A3%D9%88%D9%83%D8%B1%D8%A7%D9%86%D9%8A%D8%A7 Thu, 13 Feb 2025 00:00:00 GMT علنت السلطات الأوكرانية، صباح اليوم الثلاثاء، أن منظومة الطاقة في البلاد تعرضت لضربة روسية مكثفة أدت إلى حالات قطع طارئ للكهرباء في مختلف المناطق، وفقا لروسيا اليوم. قال وزير الطاقة الأوكراني جيرمان جالوتشينكو في بيان له: "تتعرض منظومة الطاقة الأوكرانية لهجوم جديد، خلال الليل، تم استهداف البنية التحتية للغاز، وحتى صباح اليوم، لا يزال قطاع الطاقة تحت التهديد". وأضاف أنه "لتقليل الآثار المحتملة للهجوم على منظومة الطاقة، يقوم مشغل المنظومة بتطبيق إجراءات تقييد طارئة للكهرباء على وجه السرعة". وسمع في ساعات الليل والفجر دوي سلسلة انفجارات في مقاطعة بولتافا إثر تعرضها لضربات صاروخية. وأفادت تقارير بوقوع ضربات مكثفة في مقاطعة خاركوف، حيث تم استهداف أعمدة ومحولات خطوط الكهرباء عالية الجهد، وتحدثت وسائل إعلام محلية عن أكثر من عشرة انفجارات سمعت في مدينة ميريفا جنوب غرب عاصمة المقاطعة. علنت السلطات الأوكرانية، صباح اليوم الثلاثاء، أن منظومة الطاقة في البلاد تعرضت لضربة روسية مكثفة أدت إلى حالات قطع طارئ للكهرباء في مختلف المناطق، وفقا لروسيا اليوم. قال وزير الطاقة الأوكراني جيرمان جالوتشينكو في بيان له: "تتعرض منظومة الطاقة الأوكرانية لهجوم جديد، خلال الليل، تم استهداف البنية التحتية للغاز، وحتى صباح اليوم، لا يزال قطاع الطاقة تحت التهديد". وأضاف أنه "لتقليل الآثار المحتملة للهجوم على منظومة الطاقة، يقوم مشغل المنظومة بتطبيق إجراءات تقييد طارئة للكهرباء على وجه السرعة". وسمع في ساعات الليل والفجر دوي سلسلة انفجارات في مقاطعة بولتافا إثر تعرضها لضربات صاروخية. وأفادت تقارير بوقوع ضربات مكثفة في مقاطعة خاركوف، حيث تم استهداف أعمدة ومحولات خطوط الكهرباء عالية الجهد، وتحدثت وسائل إعلام محلية عن أكثر من عشرة انفجارات سمعت في مدينة ميريفا جنوب غرب عاصمة المقاطعة. RI Govt لتشكيل مجموعة عمل على تطوير محطة الطاقة النووية http://moee.gov.eg/test_new/new_info.aspx?h_id=44694&call_p=news_f.aspx &pg_index=0 www.onanews.tv/%D8%A2%D8%AE%D8%B1-%D8%A7%D9%84%D8%AA%D8%AD%D8%AF%D9%8A%D8%AB%D8%A7%D8%AA/ri-govt-%D9%84%D8%AA%D8%B4%D9%83%D9%8A%D9%84-%D9%85%D8%AC%D9%85%D9%88%D8%B9%D8%A9-%D8%B9%D9%85%D9%84-%D8%B9%D9%84%D9%89-%D8%AA%D8%B7%D9%88%D9%8A%D8%B1-%D9%85%D8%AD%D8%B7%D8%A9-%D8%A7%D9%84%D8%B7%D8%A7/95761/ Thu, 13 Feb 2025 00:00:00 GMT في تشكيل مجموعة عمل مكلفة بمراجعة القضايا المؤسسية لتطوير محطات الطاقة النووية. “يجب ألا نتجاوز حدودنا في التخطيط. لأن هذه هي اللحظة ، لا يمكن تكرارها. إذا فاتنا ذلك ، فسوف نستمر في محاصرين في مناقشات مثل هذا دون إجراء حقيقي”. قال روديارد. أدل بتصريحات خلال اجتماع مع منظمة أبحاث الطاقة النووية التابعة للوكالة الوطنية للبحوث والابتكار (ORTN BRIN) و PT Industri Nuklir Indonesia (Persero) في جاكرتا يوم الاثنين. لتطوير محطات الطاقة النووية ، لم تفي إندونيسيا بعد ثلاثة أشياء: الموقف الوطني ، والاستعداد التنظيمي ، ورسم الخرائط لأصحاب المصلحة. كخطوة أولية ، ستساعد Bappenas في تشكيل مجموعة عمل مكلفة بمراجعة القضايا المؤسسية ، بما في ذلك خطاب توصية لرئيس إندونيسيا. “إن توصية الخطوة الاستراتيجية التالية هي تشكيل فريق تسريع قوي ومستقل لمحطات الطاقة النووية (PLTN) ، إصلاح لوائح وسياسات الطاقة النووية ، وكذلك إنشاء وكالة تنفيذ الطاقة النووية”. في الاجتماع يوم الاثنين ، ناقش Bappenas و Ortn Brin و PT Industri Nuklir Indonesia ، التغييرات المؤسسية والطاقة النووية ، بما في ذلك دعم الطاقة النووية. وقال رودارد: “المشكلة هي أن النووي غالبًا ما يُعتقد أنه شيء سهل ، لكن النظام الإيكولوجي لم يتشكل بعد. هذا ما يجب أن نبدأ به. هذا هو المسؤولية (من) بابناس للتخطيط له”. تخطط إندونيسيا لتطوير محطات الطاقة النووية لفترة طويلة لدعم انتقال الطاقة. ومع ذلك ، واجهت الخطة القضايا الاجتماعية والسياسية والمؤسسية. “من نواح كثيرة ، فإن مشاكلنا على المستوى الكلي ؛ لا يزال لدينا قضايا سياسية في العلوم والتكنولوجيا بسبب الآثار المترتبة على المؤسسات” ، أشار نائب الوزارة للتنمية البشرية والثقافة ، أميتش الحومامي. وأضاف “من جانب السياسة العامة ، كانت القضية وفكرة بناء محطة للطاقة النووية موجودة منذ 20 عامًا”. حاليًا ، لا يزال الاستخدام النووي يقتصر على القطاعات غير الطاقة ، مثل الصحة والغذاء والزراعة. تلتزم إندونيسيا بتحقيق صافي انبعاثات صفر بحلول عام 2060. تعتبر الطاقة النووية مصدرًا للطاقة النظيفة يمكن تطويرها بقدرة هائلة في وقت قصير ، مع دعم سياسة انتقال الطاقة في تشكيل مجموعة عمل مكلفة بمراجعة القضايا المؤسسية لتطوير محطات الطاقة النووية. “يجب ألا نتجاوز حدودنا في التخطيط. لأن هذه هي اللحظة ، لا يمكن تكرارها. إذا فاتنا ذلك ، فسوف نستمر في محاصرين في مناقشات مثل هذا دون إجراء حقيقي”. قال روديارد. أدل بتصريحات خلال اجتماع مع منظمة أبحاث الطاقة النووية التابعة للوكالة الوطنية للبحوث والابتكار (ORTN BRIN) و PT Industri Nuklir Indonesia (Persero) في جاكرتا يوم الاثنين. لتطوير محطات الطاقة النووية ، لم تفي إندونيسيا بعد ثلاثة أشياء: الموقف الوطني ، والاستعداد التنظيمي ، ورسم الخرائط لأصحاب المصلحة. كخطوة أولية ، ستساعد Bappenas في تشكيل مجموعة عمل مكلفة بمراجعة القضايا المؤسسية ، بما في ذلك خطاب توصية لرئيس إندونيسيا. “إن توصية الخطوة الاستراتيجية التالية هي تشكيل فريق تسريع قوي ومستقل لمحطات الطاقة النووية (PLTN) ، إصلاح لوائح وسياسات الطاقة النووية ، وكذلك إنشاء وكالة تنفيذ الطاقة النووية”. في الاجتماع يوم الاثنين ، ناقش Bappenas و Ortn Brin و PT Industri Nuklir Indonesia ، التغييرات المؤسسية والطاقة النووية ، بما في ذلك دعم الطاقة النووية. وقال رودارد: “المشكلة هي أن النووي غالبًا ما يُعتقد أنه شيء سهل ، لكن النظام الإيكولوجي لم يتشكل بعد. هذا ما يجب أن نبدأ به. هذا هو المسؤولية (من) بابناس للتخطيط له”. تخطط إندونيسيا لتطوير محطات الطاقة النووية لفترة طويلة لدعم انتقال الطاقة. ومع ذلك ، واجهت الخطة القضايا الاجتماعية والسياسية والمؤسسية. “من نواح كثيرة ، فإن مشاكلنا على المستوى الكلي ؛ لا يزال لدينا قضايا سياسية في العلوم والتكنولوجيا بسبب الآثار المترتبة على المؤسسات” ، أشار نائب الوزارة للتنمية البشرية والثقافة ، أميتش الحومامي. وأضاف “من جانب السياسة العامة ، كانت القضية وفكرة بناء محطة للطاقة النووية موجودة منذ 20 عامًا”. حاليًا ، لا يزال الاستخدام النووي يقتصر على القطاعات غير الطاقة ، مثل الصحة والغذاء والزراعة. تلتزم إندونيسيا بتحقيق صافي انبعاثات صفر بحلول عام 2060. تعتبر الطاقة النووية مصدرًا للطاقة النظيفة يمكن تطويرها بقدرة هائلة في وقت قصير ، مع دعم سياسة انتقال الطاقة الإمارات: تدشين مشروع للطاقة الشمسية والبطاريات http://moee.gov.eg/test_new/new_info.aspx?h_id=44693&call_p=news_f.aspx &pg_index=0 www.almasryalyoum.com/news/details/3374479 Thu, 13 Feb 2025 00:00:00 GMT عززت دولة الإمارات مكانتها الرائدة عالميًا في قطاع الطاقة الشمسية عبر إنجازات بارزة في تطوير مشاريع طموحة تهدف إلى تحقيق الاستدامة والحياد الكربوني. وأطلقت شركة حكومية لإنتاج الطاقة المتجددة، مقرها مدينة أبوظبي، لأول منشأة طاقة متجددة مستقرة عالميًا، برهنت الإمارات على قدرتها على تجاوز التحديات وتحقيق توازن استثنائي بين توليد الطاقة المتجددة واستقرارها. وتبني الإمارات، أكبر مشروع على مستوى العالم للطاقة الشمسية والبطاريات، المشروع عبارة عن مصنع سيعمل 24 ساعة في اليوم بأسعار تنافسية من حيث التكلفة، وعندما يبدأ تشغيل هذا المصنع في عام 2027، سيكون أكبر منشأة للطاقة المتجددة في العالم، ويبلغ حجمه حوالي ثلاثة أضعاف حجم أكبر منشأة تالية للبطاريات. ويؤكد الرئيس المالي لشركة «مصدر» الإماراتية، مازن خان، خلال حديثه مع فوربس في أبو ظبي، إن شركة مصدر تستثمر فقط في المشاريع المجدية تجاريًا والتي تحقق عوائد معقولة، مضيفًا: «بالنظر لسعر الغاز الطبيعي، قد يكون المشروع أقل تكلفة من أنواع مصادر الطاقة الأساسية الأخرى، عندما نتعهد بمشروع واسع النطاق، لا نترك شيء للصدفة أو دون دراسة، سواء كان فنيًا أو ماليًا، ونحن نضمن إمكان تحقيق الهدف، والبطاريات المتقدمة ترفع من هذا الهدف إلى فئة أساسية». وسوف توفر 1 جيجاواط من الطاقة الأساسية، وتعمل ليلاً ونهاراً، وسوف تساهم في خفض الانبعاثات بنحو 5.7 مليون طن من ثاني أكسيد الكربون سنوياً ــ وهو ما يعادل زراعة 100 مليون شجرة وتغطي مساحة 90 كيلومترًا مربعًا، أي ما يعادل تقريبًا حجم كوبنهاغن. وتقدر تكلفة المشروع بنحو 6 مليارات دولار، وهو ما يعادل تكلفة مشروع توسعة قناة بنما بين عامي 2007 و2016. ويمكن تنفيذ هذا النوع من المشاريع في مواقع أخرى، ومع ذلك، فإن فعاليته تعتمد على عوامل متعددة، بما في ذلك حداثة الشبكة، والوصول إلى التكنولوجيا، وتوافر موارد الرياح والطاقة الشمسية. عززت دولة الإمارات مكانتها الرائدة عالميًا في قطاع الطاقة الشمسية عبر إنجازات بارزة في تطوير مشاريع طموحة تهدف إلى تحقيق الاستدامة والحياد الكربوني. وأطلقت شركة حكومية لإنتاج الطاقة المتجددة، مقرها مدينة أبوظبي، لأول منشأة طاقة متجددة مستقرة عالميًا، برهنت الإمارات على قدرتها على تجاوز التحديات وتحقيق توازن استثنائي بين توليد الطاقة المتجددة واستقرارها. وتبني الإمارات، أكبر مشروع على مستوى العالم للطاقة الشمسية والبطاريات، المشروع عبارة عن مصنع سيعمل 24 ساعة في اليوم بأسعار تنافسية من حيث التكلفة، وعندما يبدأ تشغيل هذا المصنع في عام 2027، سيكون أكبر منشأة للطاقة المتجددة في العالم، ويبلغ حجمه حوالي ثلاثة أضعاف حجم أكبر منشأة تالية للبطاريات. ويؤكد الرئيس المالي لشركة «مصدر» الإماراتية، مازن خان، خلال حديثه مع فوربس في أبو ظبي، إن شركة مصدر تستثمر فقط في المشاريع المجدية تجاريًا والتي تحقق عوائد معقولة، مضيفًا: «بالنظر لسعر الغاز الطبيعي، قد يكون المشروع أقل تكلفة من أنواع مصادر الطاقة الأساسية الأخرى، عندما نتعهد بمشروع واسع النطاق، لا نترك شيء للصدفة أو دون دراسة، سواء كان فنيًا أو ماليًا، ونحن نضمن إمكان تحقيق الهدف، والبطاريات المتقدمة ترفع من هذا الهدف إلى فئة أساسية». وسوف توفر 1 جيجاواط من الطاقة الأساسية، وتعمل ليلاً ونهاراً، وسوف تساهم في خفض الانبعاثات بنحو 5.7 مليون طن من ثاني أكسيد الكربون سنوياً ــ وهو ما يعادل زراعة 100 مليون شجرة وتغطي مساحة 90 كيلومترًا مربعًا، أي ما يعادل تقريبًا حجم كوبنهاغن. وتقدر تكلفة المشروع بنحو 6 مليارات دولار، وهو ما يعادل تكلفة مشروع توسعة قناة بنما بين عامي 2007 و2016. ويمكن تنفيذ هذا النوع من المشاريع في مواقع أخرى، ومع ذلك، فإن فعاليته تعتمد على عوامل متعددة، بما في ذلك حداثة الشبكة، والوصول إلى التكنولوجيا، وتوافر موارد الرياح والطاقة الشمسية. صفقة طاقة متجددة ضخمة في أستراليا.. ومليارات الدولارات بفضل ترمب http://moee.gov.eg/test_new/new_info.aspx?h_id=44692&call_p=news_f.aspx &pg_index=0 attaqa.net/2025/02/11/%D8%B5%D9%81%D9%82%D8%A9-%D8%B7%D8%A7%D9%82%D8%A9-%D9%85%D8%AA%D8%AC%D8%AF%D8%AF%D8%A9-%D8%B6%D8%AE%D9%85%D8%A9-%D9%81%D9%8A-%D8%A3%D8%B3%D8%AA%D8%B1%D8%A7%D9%84%D9%8A%D8%A7-%D9%88%D9%85%D9%84%D9%8A/ Thu, 13 Feb 2025 00:00:00 GMT كشفت شركة إيطالية يابانية النقاب عن أحدث صفقة طاقة متجددة للاستثمار في أصول الطاقة الشمسية وطاقة الرياح وبطاريات تخزين الكهرباء في أستراليا. وأبرمت شركة بوتنشا إنرجي (Potentia Energy) -وهي مشروع مشترك بين شركتي "إينيل غرين باور" الإيطالية (Enel Green Power) و"إنبكس" اليابانية (Inpex)- اتفاقًا للحصول على حصص في مشروعات طاقة متجددة بقدرة إجمالية 1.2 غيغاواط، وفق آخر تحديثات قطاع الطاقة المتجددة لدى منصة الطاقة المتخصصة (مقرّها واشنطن). ومن شأن الصفقة أن توطّد أقدام الشركة المعروفة سابقًا باسم "إينيل غرين باور أستراليا" في الدولة التي تطمح إلى رفع حصة مصادر الطاقة المتجددة بمزيج الكهرباء إلى 82% بحلول عام 2030 قبل تحقيق الحياد الكربوني بحلول عام 2050. وعلاوة على الصفقة، يتوقّع مراقبون أن يجذب القطاع الأسترالي استثمارات بمليارات الدولارات بسبب تحول السياسات بعد عودة الرئيس الأميركي دونالد ترمب لولاية ثانية. أحدث صفقة طاقة متجددة تنص بنود أحدث صفقة طاقة متجددة في أستراليا على أن تشتري شركة بوتنشا إنرجي من ذراع مدير الصناديق الألماني للبنية الأساسية "سي في سي دي آي إف" (CVC DIF) وصندوق التقاعد الأسترالي "سي باص سوبر" (Cbus Super) حصصًا حاكمة في مشروعات بقدرة 1.2 غيغاواط. وتفصيليًا، تشمل الصفقة مشروعات طاقة شمسية وطاقة رياح قيد التشغيل بقدرة 700 ميغاواط في عدة ولايات، بالإضافة إلى مشروعات قيد التطوير بقدرة 430 ميغاواط؛ من بينها أنظمة بطاريات تخزين الكهرباء في جنوب أستراليا وكوينزلاند ومشروع لطاقة الرياح في ولاية أستراليا الغربية. مزرعة رياح في أستراليا مزرعة رياح في أستراليا - الصورة من موقع شركة إيبردرولا الإسبانية تصل قيمة الصفقة إلى مليار دولار أسترالي (627 مليون دولار أميركي)، لكنها ما زالت رهنًا بموافقة مجلس مراجعة الاستثمارات الأجنبية. وعلاوة على الصفقة، تمتلك الشركة أصولًا قيد التشغيل بقدرة 309 ميغاواط في جنوب أستراليا وفيكتوريا ومزرعة رياح بقدرة 75 ميغاواط في أستراليا الغربية. كما تبني مشروعًا لإنتاج الكهرباء من الطاقة الشمسية بقدرة 98 ميغاواط مع بطارية تخزين كهرباء بقدرة 20 ميغاواط في نيو ساوث ويلز، ومزرعة طاقة شمسية أخرى بقدرة 93 ميغاواط في فيكتوريا. وإجمالًا، تصل قدرات المشروعات قيد التطوير لدى الشركة إلى أكثر من 7 غيغاواط، وهي تطمح لرفع القدرات المركّبة لبطاريات تخزين الكهرباء لتشكل 40% من أعمالها بحلول عام 2030. شركة بوتنشا إنرجي قال الرئيس التنفيذي لبوتنشا إنرجي، ويرثر إسبوزيتو، إن صفقة الطاقة المتجددة تؤكد إستراتيجية الشركة الطموحة للنمو في أستراليا التي تتميز بتنوع السمات الجغرافية والتقنيات والأسواق. وأكد الالتزام بمواصلة دفع تحول الطاقة قدمًا وخاصة في ولاية أستراليا الغربية؛ حيث تُمكّن الأصول الجديدة من العمل مع شركة "سينرجي" (Synergy) لتعزيز جهود إزالة الكربون. بدوره، قال الشريك المدير في صندوق "سي في سي دي آي إف" أندرو فريمان إن تركيز الصندوق الألماني مُنصبٌّ على استكشاف الفرص التي تعزز الأداء المالي، وتدفع النمو المستدام للمشروعات مع تحقيق إيرادات قوية للمستثمرين ودعم تحول الطاقة. الرئيس التنفيذي لشركة بوتنشا إنرجي ويرثر إسبوزيتو الرئيس التنفيذي لشركة بوتنشا إنرجي ويرثر إسبوزيتو - الصورة من موقع الشركة الطاقة المتجددة في أستراليا من المتوقّع أن تكون آخر صفقة طاقة متجددة في أستراليا بدايةً لسيل جديد من الاستثمارات الضخمة بفضل عودة الرئيس الأميركي دونالد ترمب، إلى السلطة لولاية ثانية. ويأمل خبراء بأن تنجح أستراليا في اجتذاب استثمارات الطاقة المتجددة بعد التحول المهم لسياسات المناخ في الولايات المتحدة والتخلي عن دعم المشروعات هناك بإلغاء قانون خفض التضخم (IRA). وهنا، يقول الرئيس التنفيذي لشركة "كلين إنرجي إنفيستور غروب" (Clean Energy Investor Group) ريتشي مرزيان، إن ثمة فرصة ثمينة لاستثمارات بمليارات الدولارات في صناعة الطاقة المتجددة الأسترالية. وشبّه مرزيان قانون خفض التضخم الذي أقره الرئيس الأميركي السابق جو بايدن بـ"جهاز شفط" الاستثمارات العالمية، لكن أوامر ترمب التنفيذية وضعت كل ذلك على المحك بسبب إلغاء الإعانات ودعم النفط والغاز. بدوره، يقول المدير في مجموعة مستثمرين للطاقة النظيفة أستراليا ونيوزيلندا دنكان باترسون، إن معظم المستثمرين العالميين ملتزمون بأهداف مكافحة تغير المناخ؛ لأن الحقائق العلمية باقية لم تتغير؛ ولذلك تبدو أستراليا خيارًا أفضل من الولايات المتحدة لجذب الاستثمارات. يتفق معه مدير تغير المناخ والطاقة مجموعة "أوستراليان إندستري غروب" (Australian Industry Group) تينانت ريد، الذي يقول إن الولايات المتحدة أصبحت جهة أقل جذبًا لاستثمارات الطاقة المتجددة بسبب انسحاب الاستثمارات وحالة عدم اليقين والاستقرار التي تحيط بالقطاع. لكن في الوقت الحالي يوفّر قانون التضخم حوافز ضريبية بما لا يعني بالضرورة سحب المستثمرين لأموالهم من المشروعات الكبرى في أميركا. كما لن تتدفق الأموال على أستراليا فورًا؛ لأن أوامر ترمب التنفيذية أوجدت حالة من الحيرة، وربما يُطعن عليها في المحاكم، أو يتدخل الكونغرس كشفت شركة إيطالية يابانية النقاب عن أحدث صفقة طاقة متجددة للاستثمار في أصول الطاقة الشمسية وطاقة الرياح وبطاريات تخزين الكهرباء في أستراليا. وأبرمت شركة بوتنشا إنرجي (Potentia Energy) -وهي مشروع مشترك بين شركتي "إينيل غرين باور" الإيطالية (Enel Green Power) و"إنبكس" اليابانية (Inpex)- اتفاقًا للحصول على حصص في مشروعات طاقة متجددة بقدرة إجمالية 1.2 غيغاواط، وفق آخر تحديثات قطاع الطاقة المتجددة لدى منصة الطاقة المتخصصة (مقرّها واشنطن). ومن شأن الصفقة أن توطّد أقدام الشركة المعروفة سابقًا باسم "إينيل غرين باور أستراليا" في الدولة التي تطمح إلى رفع حصة مصادر الطاقة المتجددة بمزيج الكهرباء إلى 82% بحلول عام 2030 قبل تحقيق الحياد الكربوني بحلول عام 2050. وعلاوة على الصفقة، يتوقّع مراقبون أن يجذب القطاع الأسترالي استثمارات بمليارات الدولارات بسبب تحول السياسات بعد عودة الرئيس الأميركي دونالد ترمب لولاية ثانية. أحدث صفقة طاقة متجددة تنص بنود أحدث صفقة طاقة متجددة في أستراليا على أن تشتري شركة بوتنشا إنرجي من ذراع مدير الصناديق الألماني للبنية الأساسية "سي في سي دي آي إف" (CVC DIF) وصندوق التقاعد الأسترالي "سي باص سوبر" (Cbus Super) حصصًا حاكمة في مشروعات بقدرة 1.2 غيغاواط. وتفصيليًا، تشمل الصفقة مشروعات طاقة شمسية وطاقة رياح قيد التشغيل بقدرة 700 ميغاواط في عدة ولايات، بالإضافة إلى مشروعات قيد التطوير بقدرة 430 ميغاواط؛ من بينها أنظمة بطاريات تخزين الكهرباء في جنوب أستراليا وكوينزلاند ومشروع لطاقة الرياح في ولاية أستراليا الغربية. مزرعة رياح في أستراليا مزرعة رياح في أستراليا - الصورة من موقع شركة إيبردرولا الإسبانية تصل قيمة الصفقة إلى مليار دولار أسترالي (627 مليون دولار أميركي)، لكنها ما زالت رهنًا بموافقة مجلس مراجعة الاستثمارات الأجنبية. وعلاوة على الصفقة، تمتلك الشركة أصولًا قيد التشغيل بقدرة 309 ميغاواط في جنوب أستراليا وفيكتوريا ومزرعة رياح بقدرة 75 ميغاواط في أستراليا الغربية. كما تبني مشروعًا لإنتاج الكهرباء من الطاقة الشمسية بقدرة 98 ميغاواط مع بطارية تخزين كهرباء بقدرة 20 ميغاواط في نيو ساوث ويلز، ومزرعة طاقة شمسية أخرى بقدرة 93 ميغاواط في فيكتوريا. وإجمالًا، تصل قدرات المشروعات قيد التطوير لدى الشركة إلى أكثر من 7 غيغاواط، وهي تطمح لرفع القدرات المركّبة لبطاريات تخزين الكهرباء لتشكل 40% من أعمالها بحلول عام 2030. شركة بوتنشا إنرجي قال الرئيس التنفيذي لبوتنشا إنرجي، ويرثر إسبوزيتو، إن صفقة الطاقة المتجددة تؤكد إستراتيجية الشركة الطموحة للنمو في أستراليا التي تتميز بتنوع السمات الجغرافية والتقنيات والأسواق. وأكد الالتزام بمواصلة دفع تحول الطاقة قدمًا وخاصة في ولاية أستراليا الغربية؛ حيث تُمكّن الأصول الجديدة من العمل مع شركة "سينرجي" (Synergy) لتعزيز جهود إزالة الكربون. بدوره، قال الشريك المدير في صندوق "سي في سي دي آي إف" أندرو فريمان إن تركيز الصندوق الألماني مُنصبٌّ على استكشاف الفرص التي تعزز الأداء المالي، وتدفع النمو المستدام للمشروعات مع تحقيق إيرادات قوية للمستثمرين ودعم تحول الطاقة. الرئيس التنفيذي لشركة بوتنشا إنرجي ويرثر إسبوزيتو الرئيس التنفيذي لشركة بوتنشا إنرجي ويرثر إسبوزيتو - الصورة من موقع الشركة الطاقة المتجددة في أستراليا من المتوقّع أن تكون آخر صفقة طاقة متجددة في أستراليا بدايةً لسيل جديد من الاستثمارات الضخمة بفضل عودة الرئيس الأميركي دونالد ترمب، إلى السلطة لولاية ثانية. ويأمل خبراء بأن تنجح أستراليا في اجتذاب استثمارات الطاقة المتجددة بعد التحول المهم لسياسات المناخ في الولايات المتحدة والتخلي عن دعم المشروعات هناك بإلغاء قانون خفض التضخم (IRA). وهنا، يقول الرئيس التنفيذي لشركة "كلين إنرجي إنفيستور غروب" (Clean Energy Investor Group) ريتشي مرزيان، إن ثمة فرصة ثمينة لاستثمارات بمليارات الدولارات في صناعة الطاقة المتجددة الأسترالية. وشبّه مرزيان قانون خفض التضخم الذي أقره الرئيس الأميركي السابق جو بايدن بـ"جهاز شفط" الاستثمارات العالمية، لكن أوامر ترمب التنفيذية وضعت كل ذلك على المحك بسبب إلغاء الإعانات ودعم النفط والغاز. بدوره، يقول المدير في مجموعة مستثمرين للطاقة النظيفة أستراليا ونيوزيلندا دنكان باترسون، إن معظم المستثمرين العالميين ملتزمون بأهداف مكافحة تغير المناخ؛ لأن الحقائق العلمية باقية لم تتغير؛ ولذلك تبدو أستراليا خيارًا أفضل من الولايات المتحدة لجذب الاستثمارات. يتفق معه مدير تغير المناخ والطاقة مجموعة "أوستراليان إندستري غروب" (Australian Industry Group) تينانت ريد، الذي يقول إن الولايات المتحدة أصبحت جهة أقل جذبًا لاستثمارات الطاقة المتجددة بسبب انسحاب الاستثمارات وحالة عدم اليقين والاستقرار التي تحيط بالقطاع. لكن في الوقت الحالي يوفّر قانون التضخم حوافز ضريبية بما لا يعني بالضرورة سحب المستثمرين لأموالهم من المشروعات الكبرى في أميركا. كما لن تتدفق الأموال على أستراليا فورًا؛ لأن أوامر ترمب التنفيذية أوجدت حالة من الحيرة، وربما يُطعن عليها في المحاكم، أو يتدخل الكونغرس فرنسا تستعين بالطاقة النووية لإنشاء أكبر مرافق الحوسبة للذكاء الاصطناعي http://moee.gov.eg/test_new/new_info.aspx?h_id=44691&call_p=news_f.aspx &pg_index=0 asharq.com/technology/115794/%D9%81%D8%B1%D9%86%D8%B3%D8%A7-%D8%AA%D8%B3%D8%AA%D8%B9%D9%8A%D9%86-%D8%A8%D8%A7%D9%84%D8%B7%D8%A7%D9%82%D8%A9-%D8%A7%D9%84%D9%86%D9%88%D9%88%D9%8A%D8%A9-%D9%84%D8%A5%D9%86%D8%B4%D8%A7%D8%A1-%D8%A3%D9%83%D8%A8%D8%B1-%D9%85%D8%B1%D8%A7%D9%81%D9%82-%D8%A7%D9%84%D8%AD%D9%88%D8%B3%D8%A8%D8%A9/ Thu, 13 Feb 2025 00:00:00 GMT تخطط الحكومة الفرنسية للتعهد بتخصيص دفعة من جيجاوات الطاقة النووية، لإنشاء مشروع يهدف لإنتاج أكبر مرافق الحوسبة القائمة على الذكاء الاصطناعي بحلول نهاية عام 2026، وذلك وسط توقعات بأن يكلف عشرات المليارات من الدولارات، بحسب ما أوردته صحيفة "وول ستريت جورنال". وبالإضافة إلى مشاريع حوسبة الذكاء الاصطناعي الفرنسية الأخرى التي تم الإعلان عنها حديثاً والتي تم تمويلها من قبل شركة "بروكفيلد" لإدارة الأصول والمستثمرين من الشرق الأوسط، فإن الخطط من شأنها أن توسع بشكل كبير قدرات الحوسبة بالذكاء الاصطناعي في أوروبا لمنافسة التوسع الهائل في الولايات المتحدة. وقالت "بروكفيلد"، إنها تخصص 20 مليار يورو لمشاريع البنية التحتية للذكاء الاصطناعي في فرنسا، بما في ذلك مراكز البيانات التي تأمل أن تصل إلى 1.5 جيجاوات من الطاقة بحلول نهاية العقد. وتعد المشاريع جزءاً من موجة استثمارات بقيمة 113 مليار دولار، أعلن عنها الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون في قمة الذكاء الاصطناعي التي تنطلق الاثنين، في العاصمة باريس. منافسة مشروع Stargate ويهدف المشروع الفرنسي إلى توصيل أول دفعة من الطاقة بقدرة 250 ميجاواط بشرائح الحوسبة القائمة على الذكاء الاصطناعي بحلول نهاية عام 2026، ما ينافس مشروع "ستارجيت" Stargate في الولايات المتحدة، المدعوم من "سوفت بنك" وOpenAI، والذي يبدأ يتغذى في البداية على 200 ميجاواط من الطاقة، مع خطط للتوسع إلى 1.2 جيجاواط. وقالت شركة "فلويد ستاك" FluidStack، التي تقود مجموعة الذكاء الاصطناعي التي تعمل بالطاقة النووية في فرنسا، إنها تهدف إلى بدء البناء في الربع الثالث. ولتمويل الشريحة الأولى من البناء، قالت الشركة إنها تخطط لتأمين قروض بقيمة 10 مليارات يورو، أو 10.3 مليار دولار، لافتة إلى أن المحادثات مستمرة مع بعض أكبر مطوري صناعة الذكاء الاصطناعي في العالم حول استخدام المنشأة الجديدة، والتي يمكن أن تستوعب حوالي 120 ألف شريحة ذكاء اصطناعي من "إنفيديا" في مرحلتها الأولى وحوالي 500 ألف بحلول عام 2028، إذا تم بناء الموقع بالكامل. وقالت الشركة إنها قد تتوسع إلى منشأة بقدرة 10 جيجاوات، أي أكبر بعشر مرات، بحلول عام 2030، لافتة إلى أنها على اتصال منتظم مع "إنفيديا" بشأن المشروع، وغير قلقة بشأن القدرة على تمويل الرقائق. وكانت شركات الحوسبة القائمة على الذكاء الاصطناعي مثل CoreWeave، رائدة في توفير أدوات تمويل جديدة مؤمنة برقائق "إنفيديا" وتعاقدات مع مطوري الذكاء الاصطناعي، لجمع مليارات الدولارات لمراكز البيانات الجديدة، الأمر الذي قالت FluidStack إنها تخطط للقيام به أيضاً. وتتطلب الحوسبة القائمة على الذكاء الاصطناعي كميات هائلة من الطاقة، حيث تنفق شركات التكنولوجيا الكبرى مليارات الدولارات لبناء مجموعات ضخمة من الرقائق القائمة على الكهرباء. وهذه الرقائق، التي تصنعها "إنفيديا" في الغالب، تعد العمود الفقري لازدهار الذكاء الاصطناعي، حيث تقوم بالعمليات الحسابية التي تقوم عليها نماذج الذكاء الاصطناعي. وتشير تقديرات مجموعة الأبحاث Epoch AI إلى أن بعض نماذج الذكاء الاصطناعي الأكثر تقدماً، تم تدريبها في مراكز البيانات باستخدام حوالي 30 ميجاواط من الكهرباء، لكن بحلول عام 2030، قد تحتاج نماذج الذكاء الاصطناعي الرائدة إلى أكثر من 5 جيجاواط من الكهرباء، وهي كمية بحجم مدينة مانهاتن. وأثار ظهور تطبيق "ديب سيك" DeepSeek، وهو نموذج ذكاء اصطناعي صيني الصنع يُزعم أنه تم بناؤه باستخدام شرائح أقل بكثير من منافسيه، شكوكاً حول الحاجة إلى مجموعات من الشرائح التي تضخمت إلى مئات الآلاف. تطوير نموذج ذكاء اصطناعي ربما يتفوق على OpenAI وDeepSeek تمكن باحثون في جامعتي ستانفورد وواشنطن الأميركيتين من تطوير نموذج ذكاء اصطناعي يسمى s1، بتكلفة تقل عن 50 دولاراً في أرصدة الحوسبة السحابية. لكن "إنفيديا"، قالت إن التقدم السريع في مجال الذكاء الاصطناعي، سيتطلب المزيد من شرائحها، وتمضي شركات التكنولوجيا الكبرى قدماً بإنفاق غير مسبوق عليها. ويعزز مشروع الذكاء الاصطناعي الدفعة التي بذلها ماكرون منذ فترة طويلة، والذي سعى إلى توسيع قوة الحوسبة في الذكاء الاصطناعي في فرنسا. والعام الماضي، قال في اجتماع مغلق للمديرين التنفيذيين الذين زاروا فرنسا، لمناقشة الاستثمارات، إن "الكهرباء منخفضة الكربون والتنافسية هي واحدة من مزايانا التنافسية للذكاء الصطناعي". أوروبا في الطليعة وتنتج فرنسا، التي تملك 57 مفاعلاً عبر 18 محطة، أكثر من ثلثي كهربائها من الطاقة النووية، كما أنتجت العام الماضي حوالي خمس الكهرباء أكثر مما استهلكته، في حين تصدر الباقي. وإذا اكتمل المشروع الفرنسي، فإنه يمكن أن يرجح كفة تطوير الذكاء الاصطناعي نحو فرنسا وأوروبا، حيث أن بعض الشركات الأوروبية، بما في ذلك Mistral AI الفرنسية، تعد في طليعة الشركات الرائدة بمجال الذكاء الاصطناعي، كما تستضيف القارة مختبرات تديرها شركات التكنولوجيا الأميركية العملاقة التي تساهم في أبحاث الذكاء الاصطناعي. لكن أوروبا كانت إلى حد كبير على الهامش، حيث قادت الشركات الأميركية الكبرى مثل OpenAI و"مايكروسوفت" و"أوراكل" و"إنفيديا"، طفرة الذكاء الاصطناعي. رغم تحذيرات ترمب.. توجيهات أوروبية جديدة بشأن الذكاء الاصطناعي يستعد الاتحاد الأوروبي لإصدار توجيهات جديدة بشأن الذكاء الاصطناعي، رغم تحذيرات الرئيس الأميركي، التي ندد فيها بالقيود الأوروبية على شركات التكنولوجيا الأميركية. وكانت الإمارات وفرنسا، وافقتا الخميس، على بدء الاستثمارات بهدف إنشاء حرم جامعي للذكاء الاصطناعي في فرنسا، والذي سيستخدم أيضاً جيجاوات من الكهرباء. وفي وقت يحطم فيه الرئيس الأميركي دونالد ترمب حواجز حماية وقيود وضعها سلفه لتعزيز القدرة التنافسية للولايات المتحدة، زاد الضغط على الاتحاد الأوروبي لاتباع نهج أكثر تساهلاً في التعامل مع الذكاء الاصطناعي، للمساعدة في إبقاء الشركات الأوروبية في طليعة سباق التكنولوجيا. تخطط الحكومة الفرنسية للتعهد بتخصيص دفعة من جيجاوات الطاقة النووية، لإنشاء مشروع يهدف لإنتاج أكبر مرافق الحوسبة القائمة على الذكاء الاصطناعي بحلول نهاية عام 2026، وذلك وسط توقعات بأن يكلف عشرات المليارات من الدولارات، بحسب ما أوردته صحيفة "وول ستريت جورنال". وبالإضافة إلى مشاريع حوسبة الذكاء الاصطناعي الفرنسية الأخرى التي تم الإعلان عنها حديثاً والتي تم تمويلها من قبل شركة "بروكفيلد" لإدارة الأصول والمستثمرين من الشرق الأوسط، فإن الخطط من شأنها أن توسع بشكل كبير قدرات الحوسبة بالذكاء الاصطناعي في أوروبا لمنافسة التوسع الهائل في الولايات المتحدة. وقالت "بروكفيلد"، إنها تخصص 20 مليار يورو لمشاريع البنية التحتية للذكاء الاصطناعي في فرنسا، بما في ذلك مراكز البيانات التي تأمل أن تصل إلى 1.5 جيجاوات من الطاقة بحلول نهاية العقد. وتعد المشاريع جزءاً من موجة استثمارات بقيمة 113 مليار دولار، أعلن عنها الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون في قمة الذكاء الاصطناعي التي تنطلق الاثنين، في العاصمة باريس. منافسة مشروع Stargate ويهدف المشروع الفرنسي إلى توصيل أول دفعة من الطاقة بقدرة 250 ميجاواط بشرائح الحوسبة القائمة على الذكاء الاصطناعي بحلول نهاية عام 2026، ما ينافس مشروع "ستارجيت" Stargate في الولايات المتحدة، المدعوم من "سوفت بنك" وOpenAI، والذي يبدأ يتغذى في البداية على 200 ميجاواط من الطاقة، مع خطط للتوسع إلى 1.2 جيجاواط. وقالت شركة "فلويد ستاك" FluidStack، التي تقود مجموعة الذكاء الاصطناعي التي تعمل بالطاقة النووية في فرنسا، إنها تهدف إلى بدء البناء في الربع الثالث. ولتمويل الشريحة الأولى من البناء، قالت الشركة إنها تخطط لتأمين قروض بقيمة 10 مليارات يورو، أو 10.3 مليار دولار، لافتة إلى أن المحادثات مستمرة مع بعض أكبر مطوري صناعة الذكاء الاصطناعي في العالم حول استخدام المنشأة الجديدة، والتي يمكن أن تستوعب حوالي 120 ألف شريحة ذكاء اصطناعي من "إنفيديا" في مرحلتها الأولى وحوالي 500 ألف بحلول عام 2028، إذا تم بناء الموقع بالكامل. وقالت الشركة إنها قد تتوسع إلى منشأة بقدرة 10 جيجاوات، أي أكبر بعشر مرات، بحلول عام 2030، لافتة إلى أنها على اتصال منتظم مع "إنفيديا" بشأن المشروع، وغير قلقة بشأن القدرة على تمويل الرقائق. وكانت شركات الحوسبة القائمة على الذكاء الاصطناعي مثل CoreWeave، رائدة في توفير أدوات تمويل جديدة مؤمنة برقائق "إنفيديا" وتعاقدات مع مطوري الذكاء الاصطناعي، لجمع مليارات الدولارات لمراكز البيانات الجديدة، الأمر الذي قالت FluidStack إنها تخطط للقيام به أيضاً. وتتطلب الحوسبة القائمة على الذكاء الاصطناعي كميات هائلة من الطاقة، حيث تنفق شركات التكنولوجيا الكبرى مليارات الدولارات لبناء مجموعات ضخمة من الرقائق القائمة على الكهرباء. وهذه الرقائق، التي تصنعها "إنفيديا" في الغالب، تعد العمود الفقري لازدهار الذكاء الاصطناعي، حيث تقوم بالعمليات الحسابية التي تقوم عليها نماذج الذكاء الاصطناعي. وتشير تقديرات مجموعة الأبحاث Epoch AI إلى أن بعض نماذج الذكاء الاصطناعي الأكثر تقدماً، تم تدريبها في مراكز البيانات باستخدام حوالي 30 ميجاواط من الكهرباء، لكن بحلول عام 2030، قد تحتاج نماذج الذكاء الاصطناعي الرائدة إلى أكثر من 5 جيجاواط من الكهرباء، وهي كمية بحجم مدينة مانهاتن. وأثار ظهور تطبيق "ديب سيك" DeepSeek، وهو نموذج ذكاء اصطناعي صيني الصنع يُزعم أنه تم بناؤه باستخدام شرائح أقل بكثير من منافسيه، شكوكاً حول الحاجة إلى مجموعات من الشرائح التي تضخمت إلى مئات الآلاف. تطوير نموذج ذكاء اصطناعي ربما يتفوق على OpenAI وDeepSeek تمكن باحثون في جامعتي ستانفورد وواشنطن الأميركيتين من تطوير نموذج ذكاء اصطناعي يسمى s1، بتكلفة تقل عن 50 دولاراً في أرصدة الحوسبة السحابية. لكن "إنفيديا"، قالت إن التقدم السريع في مجال الذكاء الاصطناعي، سيتطلب المزيد من شرائحها، وتمضي شركات التكنولوجيا الكبرى قدماً بإنفاق غير مسبوق عليها. ويعزز مشروع الذكاء الاصطناعي الدفعة التي بذلها ماكرون منذ فترة طويلة، والذي سعى إلى توسيع قوة الحوسبة في الذكاء الاصطناعي في فرنسا. والعام الماضي، قال في اجتماع مغلق للمديرين التنفيذيين الذين زاروا فرنسا، لمناقشة الاستثمارات، إن "الكهرباء منخفضة الكربون والتنافسية هي واحدة من مزايانا التنافسية للذكاء الصطناعي". أوروبا في الطليعة وتنتج فرنسا، التي تملك 57 مفاعلاً عبر 18 محطة، أكثر من ثلثي كهربائها من الطاقة النووية، كما أنتجت العام الماضي حوالي خمس الكهرباء أكثر مما استهلكته، في حين تصدر الباقي. وإذا اكتمل المشروع الفرنسي، فإنه يمكن أن يرجح كفة تطوير الذكاء الاصطناعي نحو فرنسا وأوروبا، حيث أن بعض الشركات الأوروبية، بما في ذلك Mistral AI الفرنسية، تعد في طليعة الشركات الرائدة بمجال الذكاء الاصطناعي، كما تستضيف القارة مختبرات تديرها شركات التكنولوجيا الأميركية العملاقة التي تساهم في أبحاث الذكاء الاصطناعي. لكن أوروبا كانت إلى حد كبير على الهامش، حيث قادت الشركات الأميركية الكبرى مثل OpenAI و"مايكروسوفت" و"أوراكل" و"إنفيديا"، طفرة الذكاء الاصطناعي. رغم تحذيرات ترمب.. توجيهات أوروبية جديدة بشأن الذكاء الاصطناعي يستعد الاتحاد الأوروبي لإصدار توجيهات جديدة بشأن الذكاء الاصطناعي، رغم تحذيرات الرئيس الأميركي، التي ندد فيها بالقيود الأوروبية على شركات التكنولوجيا الأميركية. وكانت الإمارات وفرنسا، وافقتا الخميس، على بدء الاستثمارات بهدف إنشاء حرم جامعي للذكاء الاصطناعي في فرنسا، والذي سيستخدم أيضاً جيجاوات من الكهرباء. وفي وقت يحطم فيه الرئيس الأميركي دونالد ترمب حواجز حماية وقيود وضعها سلفه لتعزيز القدرة التنافسية للولايات المتحدة، زاد الضغط على الاتحاد الأوروبي لاتباع نهج أكثر تساهلاً في التعامل مع الذكاء الاصطناعي، للمساعدة في إبقاء الشركات الأوروبية في طليعة سباق التكنولوجيا. بسبب قرد.. انقطاع الكهرباء في كامل البلاد في سريلانكا http://moee.gov.eg/test_new/new_info.aspx?h_id=44690&call_p=news_f.aspx &pg_index=0 www.lebanon24.com/news/world-news/1318109/%D8%A8%D8%B3%D8%A8%D8%A8-%D9%82%D8%B1%D8%AF-%D8%A7%D9%86%D9%82%D8%B7%D8%A7%D8%B9-%D8%A7%D9%84%D9%83%D9%87%D8%B1%D8%A8%D8%A7%D8%A1-%D9%81%D9%8A-%D9%83%D8%A7%D9%85%D9%84-%D8%A7%D9%84%D8%A8%D9%84%D8%A7%D8%AF-%D9%81%D9%8A-%D8%B3%D8%B1%D9%8A%D9%84%D8%A7%D9%86%D9%83%D8%A7 Wed, 12 Feb 2025 00:00:00 GMT شهدت سريلانكا انقطاعا للكهرباء في كافة ربوع البلاد بسبب حادث ناجم عن دخول قرد لمحطة توليد الكهرباء. وبدأ انقطاع الكهرباء عند الساعة 11:30 صباحا بالتوقيت المحلي، يوم الأحد. وقال وزير الطاقة السريلانكي كومارا جاياكوردي للصحفيين إن "قردا تلامس بمحول كهرباء، مما تسبب بالخلل في النظام"، مضيفا أن الحادث وقع في الضواحي الجنوبية للعاصمة كولومبو. وبسبب الانقطاع اضطرت المنازل والمؤسسات في البلاد، بما فيها المستشفيات للاستفادة من المولدات الكهربائية الخاصة بها. كما أدى انقطاع الكهرباء إلى مشاكل في نظام التزويد بالمياه. وتمت استعادة التيار الكهربائي بشكل عام بحلول الساعة سادسة مساء اليوم بالتوقيت المحلي. وتشهد سريلانكا انقطاعات للتيار الكهربائي بين حين وآخر، أغلبها بسبب ظروف الطقس، مثل الرياح والأمطار والعواصف. (روسيا اليوم) شهدت سريلانكا انقطاعا للكهرباء في كافة ربوع البلاد بسبب حادث ناجم عن دخول قرد لمحطة توليد الكهرباء. وبدأ انقطاع الكهرباء عند الساعة 11:30 صباحا بالتوقيت المحلي، يوم الأحد. وقال وزير الطاقة السريلانكي كومارا جاياكوردي للصحفيين إن "قردا تلامس بمحول كهرباء، مما تسبب بالخلل في النظام"، مضيفا أن الحادث وقع في الضواحي الجنوبية للعاصمة كولومبو. وبسبب الانقطاع اضطرت المنازل والمؤسسات في البلاد، بما فيها المستشفيات للاستفادة من المولدات الكهربائية الخاصة بها. كما أدى انقطاع الكهرباء إلى مشاكل في نظام التزويد بالمياه. وتمت استعادة التيار الكهربائي بشكل عام بحلول الساعة سادسة مساء اليوم بالتوقيت المحلي. وتشهد سريلانكا انقطاعات للتيار الكهربائي بين حين وآخر، أغلبها بسبب ظروف الطقس، مثل الرياح والأمطار والعواصف. (روسيا اليوم) الجزائر تبحث استعمال خلايا الوقود في توليد الكهرباء http://moee.gov.eg/test_new/new_info.aspx?h_id=44689&call_p=news_f.aspx &pg_index=0 attaqa.net/2025/02/09/%D8%A7%D9%84%D8%AC%D8%B2%D8%A7%D8%A6%D8%B1-%D8%AA%D8%A8%D8%AD%D8%AB-%D8%A7%D8%B3%D8%AA%D8%B9%D9%85%D8%A7%D9%84-%D8%AE%D9%84%D8%A7%D9%8A%D8%A7-%D8%A7%D9%84%D9%88%D9%82%D9%88%D8%AF-%D9%81%D9%8A-%D8%AA/ Wed, 12 Feb 2025 00:00:00 GMT تبحث الجزائر في الوقت الحالي استعمال خلايا الوقود في توليد الكهرباء، وهو ما يأتي ضمن جهود الدولة لتعزيز استغلال وتصنيع تقنيات المحللات والخلايا ذات الكفاءة العالية على المستوى المحلي. وبحسب بيان حصلت عليه منصة الطاقة المتخصصة (مقرّها واشنطن)، استقبل كاتب الدولة لدى وزير الطاقة، المكلّف بالطاقات المتجددة نور الدين ياسع، اليوم الأحد 9 فبراير/شباط (2025)، وفدًا من شركة "بوش" الألمانية بقيادة رئيس الشركة لأفريقيا ماركوس ثيل. واستهدف الاجتماع، الذي حضرته قيادات من وزارة الطاقة والمناجم، تعزيز الشراكة الثنائية بين الجزائر وألمانيا في عدد من المجالات، وفي مقدّمتها الطاقات الجديدة والمتجددة والهيدروجين الأخضر، بجانب تبادل الخبرات لدعم تحول الطاقة المستدام في البلاد. وخلال الاجتماع، بحثَ ياسع وثيل، فرص الشراكة والاستثمار في مجالات الطاقة، بما في ذلك الطاقات الجديدة والمتجددة والهيدروجين الأخضر ومشتقاته، مثل الأمونيا والميثانول، بجانب تقنيات خفض البصمة الكربونية. خلايا الوقود لتوليد الكهرباء في الجزائر سلّط الاجتماع الضوء على استعمال خلايا الوقود لتوليد الكهرباء في الجزائر، من خلال مناقشة إمكان التعاون بين شركات الدولة الواقعة في شمال أفريقيا، وشركة بوش الألمانية، عبر سلسلة القيمة، خاصة بمجال الهيدروجين الأخضر. ويشمل ذلك استغلال وتصنيع تقنيات المحللات وخلايا الوقود (fuel cells) ذات الكفاءة العالية محليًا، ودمجها مع مشروعات الطاقة الشمسية الكهروضوئية ومشروعات طاقة الرياح، بجانب التعاون في الدراسات الهندسية، ونقل التكنولوجيا، وتبادل الخبرات. جانب من اللقاء بين ياسع ورئيس الشركة الألمانية جانب من اللقاء بين ياسع ووفد الشركة الألمانية- الصورة من وزارة الطاقة والمناجم كما تناول اللقاء مشروعات مستقبلية مشتركة بين البلدين، تستهدف تطوير استعمالات تكنولوجيا خلايا الوقود المزودة من محطات للطاقة الشمسية وطاقة الرياح، لتوليد الكهرباء في المناطق المعزولة، بجانب استبدال استعمال الديزل في المناطق الجنوبية، اعتمادًا على التقنيات الحديثة ذات المردود العالي. وناقش نور الدين ياسع، مع وفد الشركة الألمانية، التركيز على أهمية التدريب وبناء القدرات البشرية في مجال الطاقات الجديدة والمتجددة، لتأهيل الكفاءات الجزائرية ودعم التنمية المستدامة، وفق ما طالعته منصة الطاقة المتخصصة. وأكد ياسع أهمية الاستفادة من التكنولوجيا والخبرات الألمانية لتطوير قطاع الطاقة في الجزائر، بما يتماشى مع إستراتيجية تحقيق الانتقال الطاقي وتعزيز التنمية المستدامة، إذ قدّم رؤية شاملة حول برامج تطوير قطاع الطاقة والمناجم والطاقات المتجددة والهيدروجين الأخضر في البلاد. جانب من اللقاء بين ياسع ووفد الشركة الألمانية جانب من اللقاء بين ياسع ووفد الشركة الألمانية- الصورة من وزارة الطاقة والمناجم إمكانات جزائرية كبيرة قال رئيس شركة بوش الألمانية لأفريقيا ماركوس ثيل، إن هناك إمكانات جزائرية كبيرة في مجال الطاقات الجديدة والمتجددة، خاصةً في مجالَي الهيدروجين الأخضر والطاقة الشمسية، تُعدّ من بين الأفضل على مستوى العالم. لذلك، وفق ثيل، هناك استعداد كبير من جانب شركة بوش الألمانية لتقديم حلول مبتكرة لدعم جهود الدولة في تعزيز الطاقات المتجددة ودمجها ضمن المزيج الطاقي الوطني، وفق التصريحات التي طالعتها منصة الطاقة المتخصصة (مقرّها واشنطن). جانب من اللقاء بين ياسع ووفد الشركة الألمانية جانب من اللقاء بين ياسع ووفد الشركة الألمانية- الصورة من وزارة الطاقة والمناجم ويتجهز قطاع الكهرباء في الجزائر لتحقيق إضافات كبيرة، من خلال عدد من المشروعات القادمة، بما يكفل تلبية الطلب المتزايد على الطاقة خلال فصل الصيف المقبل، الذي يُتوقع له أن يكون مرتفع الحرارة مقارنة بالسنوات الماضية. وتلبي هذه التوجهات تطلّعات المواطنين، كما أنها تعدّ جزءًا مهمًا من تعهدات الحكومة، برئاسة الرئيس عبدالمجيد تبون، إذ تعمل شركة سونلغاز على التحضير لفصل الصيف، من خلال تعزيز شبكة نقل الكهرباء في الجزائر، وإدخال بعض المشروعات حيز التشغيل تبحث الجزائر في الوقت الحالي استعمال خلايا الوقود في توليد الكهرباء، وهو ما يأتي ضمن جهود الدولة لتعزيز استغلال وتصنيع تقنيات المحللات والخلايا ذات الكفاءة العالية على المستوى المحلي. وبحسب بيان حصلت عليه منصة الطاقة المتخصصة (مقرّها واشنطن)، استقبل كاتب الدولة لدى وزير الطاقة، المكلّف بالطاقات المتجددة نور الدين ياسع، اليوم الأحد 9 فبراير/شباط (2025)، وفدًا من شركة "بوش" الألمانية بقيادة رئيس الشركة لأفريقيا ماركوس ثيل. واستهدف الاجتماع، الذي حضرته قيادات من وزارة الطاقة والمناجم، تعزيز الشراكة الثنائية بين الجزائر وألمانيا في عدد من المجالات، وفي مقدّمتها الطاقات الجديدة والمتجددة والهيدروجين الأخضر، بجانب تبادل الخبرات لدعم تحول الطاقة المستدام في البلاد. وخلال الاجتماع، بحثَ ياسع وثيل، فرص الشراكة والاستثمار في مجالات الطاقة، بما في ذلك الطاقات الجديدة والمتجددة والهيدروجين الأخضر ومشتقاته، مثل الأمونيا والميثانول، بجانب تقنيات خفض البصمة الكربونية. خلايا الوقود لتوليد الكهرباء في الجزائر سلّط الاجتماع الضوء على استعمال خلايا الوقود لتوليد الكهرباء في الجزائر، من خلال مناقشة إمكان التعاون بين شركات الدولة الواقعة في شمال أفريقيا، وشركة بوش الألمانية، عبر سلسلة القيمة، خاصة بمجال الهيدروجين الأخضر. ويشمل ذلك استغلال وتصنيع تقنيات المحللات وخلايا الوقود (fuel cells) ذات الكفاءة العالية محليًا، ودمجها مع مشروعات الطاقة الشمسية الكهروضوئية ومشروعات طاقة الرياح، بجانب التعاون في الدراسات الهندسية، ونقل التكنولوجيا، وتبادل الخبرات. جانب من اللقاء بين ياسع ورئيس الشركة الألمانية جانب من اللقاء بين ياسع ووفد الشركة الألمانية- الصورة من وزارة الطاقة والمناجم كما تناول اللقاء مشروعات مستقبلية مشتركة بين البلدين، تستهدف تطوير استعمالات تكنولوجيا خلايا الوقود المزودة من محطات للطاقة الشمسية وطاقة الرياح، لتوليد الكهرباء في المناطق المعزولة، بجانب استبدال استعمال الديزل في المناطق الجنوبية، اعتمادًا على التقنيات الحديثة ذات المردود العالي. وناقش نور الدين ياسع، مع وفد الشركة الألمانية، التركيز على أهمية التدريب وبناء القدرات البشرية في مجال الطاقات الجديدة والمتجددة، لتأهيل الكفاءات الجزائرية ودعم التنمية المستدامة، وفق ما طالعته منصة الطاقة المتخصصة. وأكد ياسع أهمية الاستفادة من التكنولوجيا والخبرات الألمانية لتطوير قطاع الطاقة في الجزائر، بما يتماشى مع إستراتيجية تحقيق الانتقال الطاقي وتعزيز التنمية المستدامة، إذ قدّم رؤية شاملة حول برامج تطوير قطاع الطاقة والمناجم والطاقات المتجددة والهيدروجين الأخضر في البلاد. جانب من اللقاء بين ياسع ووفد الشركة الألمانية جانب من اللقاء بين ياسع ووفد الشركة الألمانية- الصورة من وزارة الطاقة والمناجم إمكانات جزائرية كبيرة قال رئيس شركة بوش الألمانية لأفريقيا ماركوس ثيل، إن هناك إمكانات جزائرية كبيرة في مجال الطاقات الجديدة والمتجددة، خاصةً في مجالَي الهيدروجين الأخضر والطاقة الشمسية، تُعدّ من بين الأفضل على مستوى العالم. لذلك، وفق ثيل، هناك استعداد كبير من جانب شركة بوش الألمانية لتقديم حلول مبتكرة لدعم جهود الدولة في تعزيز الطاقات المتجددة ودمجها ضمن المزيج الطاقي الوطني، وفق التصريحات التي طالعتها منصة الطاقة المتخصصة (مقرّها واشنطن). جانب من اللقاء بين ياسع ووفد الشركة الألمانية جانب من اللقاء بين ياسع ووفد الشركة الألمانية- الصورة من وزارة الطاقة والمناجم ويتجهز قطاع الكهرباء في الجزائر لتحقيق إضافات كبيرة، من خلال عدد من المشروعات القادمة، بما يكفل تلبية الطلب المتزايد على الطاقة خلال فصل الصيف المقبل، الذي يُتوقع له أن يكون مرتفع الحرارة مقارنة بالسنوات الماضية. وتلبي هذه التوجهات تطلّعات المواطنين، كما أنها تعدّ جزءًا مهمًا من تعهدات الحكومة، برئاسة الرئيس عبدالمجيد تبون، إذ تعمل شركة سونلغاز على التحضير لفصل الصيف، من خلال تعزيز شبكة نقل الكهرباء في الجزائر، وإدخال بعض المشروعات حيز التشغيل "في يوم تاريخي"... دول البلطيق تنضم "بنجاح" إلى شبكة الطاقة الأوروبية بعد انفصالها عن نظيرتها الروسية http://moee.gov.eg/test_new/new_info.aspx?h_id=44688&call_p=news_f.aspx &pg_index=0 www.france24.com/ar/%D8%A3%D9%88%D8%B1%D9%88%D8%A8%D8%A7/20250209-%D9%81%D9%8A-%D9%8A%D9%88%D9%85-%D8%AA%D8%A7%D8%B1%D9%8A%D8%AE%D9%8A-%D8%AF%D9%88%D9%84-%D8%A7%D9%84%D8%A8%D9%84%D8%B7%D9%8A%D9%82-%D8%AA%D9%86%D8%B6%D9%85-%D8%A8%D9%86%D8%AC%D8%A7%D8%AD-%D8%A5%D9%84%D9%89-%D8%B4%D8%A8%D9%83%D8%A9-%D8%A7%D9%84%D8%B7%D8%A7%D9%82%D8%A9-%D8%A7%D9%84%D8%A3%D9%88%D8%B1%D9%88%D8%A8%D9%8A%D8%A9-%D8%A8%D8%B9%D8%AF-%D8%A7%D9%86%D9%81%D8%B5%D8%A7%D9%84%D9%87%D8%A7-%D8%B9%D9%86-%D9%86%D8%B8%D9%8A%D8%B1%D8%AA%D9%87%D8%A7-%D8%A7%D9%84%D8%B1%D9%88%D8%B3%D9%8A%D8%A9 Wed, 12 Feb 2025 00:00:00 GMT ي "يوم تاريخي" وفق تعبير رئيسة المفوضية الأوروبية أورسولا فون دير لاين، تم انضمام دول البلطيق الثلاث "بنجاح" الأحد إلى شبكة الطاقة الأوروبية بعد انفصالها عن نظيرتها الروسية. واعتبرت فون دير لاين أن ما حدث "تحرر من التهديدات والابتزاز" في إشارة إلى موسكو، فيما تحدث رئيس ليتوانيا ييتاناس ناوسيدا عن "أخبار رائعة"، مضيفا أن "هذه لحظة تاريخية تمثل نهاية رحلة طويلة". الرئيس الإستوني كاريس، والرئيس البولندي دودا، والرئيس الليتواني نوسيدا، ورئيسة المفوضية الأوروبية دير لاين، ورئيس لاتفيا رينكيفيتش في فيلنيوس بليتوانيا إثر انضمام دول البلطيق الثلاث إلى شبكة الكهرباء الأوروبية بعد الانفصال عن الشبكة الروسية. 9 فبراير 2025. الرئيس الإستوني كاريس، والرئيس البولندي دودا، والرئيس الليتواني نوسيدا، ورئيسة المفوضية الأوروبية دير لاين، ورئيس لاتفيا رينكيفيتش في فيلنيوس بليتوانيا إثر انضمام دول البلطيق الثلاث إلى شبكة الكهرباء الأوروبية بعد الانفصال عن الشبكة الروسية. 9 فبراير 2025. © أ ف ب "تحرر من التهديدات والابتزاز"، تلك هي العبارة التي اختارتها رئيسة المفوضية الأوروبية للتعبير عن انضمام دول البلطيق الثلاث "بنجاح" الأحد إلى شبكة الطاقة الأوروبية إثر انفصالها عن نظيرتها الروسية. وتم استثمار ما مجموعه 1,6 مليار يورو معظمها من أموال الاتحاد الأوروبي للانفصال عن شبكة الطاقة الروسية عبر دول البلطيق وبولندا. وقال رئيس ليتوانيا ييتاناس ناوسيدا للصحافيين في فيلنيوس: "قبل لحظات، تلقيت أخبارا رائعة. أُنجز بنجاح الربط المتزامن لمنظومة كهرباء دول البلطيق مع المنظومة الأوروبية القارية". وأضاف: "هذه لحظة تاريخية تمثل نهاية رحلة طويلة ... لقد حققنا الاستقلال الكامل في مجال الطاقة. انتهت فترة الضغط السياسي والابتزاز أخيرا". وكان يتحدث إلى جانب نظيريه الإستوني واللاتفي وكذلك رئيسة المفوضية الأوروبية أورسولا فون دير لاين ورئيس بولندا. وقالت فون دير لاين للصحافيين: "هذا يوم تاريخي". وتابعت: "يجري تفكيك خطوط الكهرباء مع روسيا وبيلاروسيا. هذه السلاسل من خطوط الكهرباء التي تربطكم بجيران معادين ستصبح شيئا من الماضي". وأكدت: "هذا تحرر، تحرر من التهديدات، تحرر من الابتزاز". وسعت إستونيا ولاتفيا وليتوانيا، الدول السوفياتية السابقة التي أصبحت الآن أعضاء في الاتحاد الأوروبي وحلف شمال الأطلسي، للقيام بهذا التغيير منذ غزو روسيا لأوكرانيا في عام 2022. وتخشى دول البلطيق الصغيرة أن يتم استهدافها أيضا. كما يشعر أنصار أوكرانيا المخلصون بالقلق من أن تبتزهم روسيا من طريق إمدادات الكهرباء. "تطور تاريخي... للاتحاد الأوروبي بأكمله" وبالنسبة للرئيس البولندي أندريه دودا، فإن الربط المتزامن لشبكات الطاقة "تطور تاريخي... للاتحاد الأوروبي بأكمله"، و"إنها الخطوة الأخيرة نحو التحرر من دائرة التبعية التي كانت سائدة في فترة ما بعد الاتحاد السوفياتي". ودعا ناوسيدا إلى "اتخاذ إجراءات جوهرية على مستوى الاتحاد الأوروبي" لتحسين متانة البنية التحتية الحيوية لدول البلطيق. وقال: "إنه الوقت المناسب لضمان إنجازاتنا. لقد غيرت حرب روسيا ضد أوكرانيا بشكل جذري مفاهيم التهديدات للبنية التحتية الحيوية في أوروبا". وأضاف أن "الحوادث الأخيرة التي طالت البنية التحتية في بحر البلطيق تشكل مسألة مثيرة لقلق شديد، ودعوة لاتخاذ إجراءات حازمة أيضا". وفي الأشهر الأخيرة، تعرضت عدة كابلات بحرية للاتصالات والطاقة للتخريب في بحر البلطيق. ووجهت أصابع الاتهام إلى روسيا بشن حرب هجينة، وهو ما نفته موسكو من جانبها. وكثيرا ما خططت دول البلطيق للاندماج بشبكة الطاقة الأوروبية، لكنها واجهت مشكلات تقنية ومالية قبل أن يصبح التدبير ملحا عقب الغزو الروسي لأوكرانيا. وتوقفت هذه الدول عن شراء الغاز والكهرباء من روسيا بعد الغزو، لكن شبكاتها ظلت متصلة بروسيا وبيلاروسيا، وكانت خاضعة تاليا لسيطرة موسكو. وجعل ذلك تلك الدول تعتمد على موسكو للحصول على إمدادات ثابتة من الكهرباء، وهو أمر بالغ الأهمية للمصانع والمرافق التي تتطلب إمدادات طاقة موثوقة. ي "يوم تاريخي" وفق تعبير رئيسة المفوضية الأوروبية أورسولا فون دير لاين، تم انضمام دول البلطيق الثلاث "بنجاح" الأحد إلى شبكة الطاقة الأوروبية بعد انفصالها عن نظيرتها الروسية. واعتبرت فون دير لاين أن ما حدث "تحرر من التهديدات والابتزاز" في إشارة إلى موسكو، فيما تحدث رئيس ليتوانيا ييتاناس ناوسيدا عن "أخبار رائعة"، مضيفا أن "هذه لحظة تاريخية تمثل نهاية رحلة طويلة". الرئيس الإستوني كاريس، والرئيس البولندي دودا، والرئيس الليتواني نوسيدا، ورئيسة المفوضية الأوروبية دير لاين، ورئيس لاتفيا رينكيفيتش في فيلنيوس بليتوانيا إثر انضمام دول البلطيق الثلاث إلى شبكة الكهرباء الأوروبية بعد الانفصال عن الشبكة الروسية. 9 فبراير 2025. الرئيس الإستوني كاريس، والرئيس البولندي دودا، والرئيس الليتواني نوسيدا، ورئيسة المفوضية الأوروبية دير لاين، ورئيس لاتفيا رينكيفيتش في فيلنيوس بليتوانيا إثر انضمام دول البلطيق الثلاث إلى شبكة الكهرباء الأوروبية بعد الانفصال عن الشبكة الروسية. 9 فبراير 2025. © أ ف ب "تحرر من التهديدات والابتزاز"، تلك هي العبارة التي اختارتها رئيسة المفوضية الأوروبية للتعبير عن انضمام دول البلطيق الثلاث "بنجاح" الأحد إلى شبكة الطاقة الأوروبية إثر انفصالها عن نظيرتها الروسية. وتم استثمار ما مجموعه 1,6 مليار يورو معظمها من أموال الاتحاد الأوروبي للانفصال عن شبكة الطاقة الروسية عبر دول البلطيق وبولندا. وقال رئيس ليتوانيا ييتاناس ناوسيدا للصحافيين في فيلنيوس: "قبل لحظات، تلقيت أخبارا رائعة. أُنجز بنجاح الربط المتزامن لمنظومة كهرباء دول البلطيق مع المنظومة الأوروبية القارية". وأضاف: "هذه لحظة تاريخية تمثل نهاية رحلة طويلة ... لقد حققنا الاستقلال الكامل في مجال الطاقة. انتهت فترة الضغط السياسي والابتزاز أخيرا". وكان يتحدث إلى جانب نظيريه الإستوني واللاتفي وكذلك رئيسة المفوضية الأوروبية أورسولا فون دير لاين ورئيس بولندا. وقالت فون دير لاين للصحافيين: "هذا يوم تاريخي". وتابعت: "يجري تفكيك خطوط الكهرباء مع روسيا وبيلاروسيا. هذه السلاسل من خطوط الكهرباء التي تربطكم بجيران معادين ستصبح شيئا من الماضي". وأكدت: "هذا تحرر، تحرر من التهديدات، تحرر من الابتزاز". وسعت إستونيا ولاتفيا وليتوانيا، الدول السوفياتية السابقة التي أصبحت الآن أعضاء في الاتحاد الأوروبي وحلف شمال الأطلسي، للقيام بهذا التغيير منذ غزو روسيا لأوكرانيا في عام 2022. وتخشى دول البلطيق الصغيرة أن يتم استهدافها أيضا. كما يشعر أنصار أوكرانيا المخلصون بالقلق من أن تبتزهم روسيا من طريق إمدادات الكهرباء. "تطور تاريخي... للاتحاد الأوروبي بأكمله" وبالنسبة للرئيس البولندي أندريه دودا، فإن الربط المتزامن لشبكات الطاقة "تطور تاريخي... للاتحاد الأوروبي بأكمله"، و"إنها الخطوة الأخيرة نحو التحرر من دائرة التبعية التي كانت سائدة في فترة ما بعد الاتحاد السوفياتي". ودعا ناوسيدا إلى "اتخاذ إجراءات جوهرية على مستوى الاتحاد الأوروبي" لتحسين متانة البنية التحتية الحيوية لدول البلطيق. وقال: "إنه الوقت المناسب لضمان إنجازاتنا. لقد غيرت حرب روسيا ضد أوكرانيا بشكل جذري مفاهيم التهديدات للبنية التحتية الحيوية في أوروبا". وأضاف أن "الحوادث الأخيرة التي طالت البنية التحتية في بحر البلطيق تشكل مسألة مثيرة لقلق شديد، ودعوة لاتخاذ إجراءات حازمة أيضا". وفي الأشهر الأخيرة، تعرضت عدة كابلات بحرية للاتصالات والطاقة للتخريب في بحر البلطيق. ووجهت أصابع الاتهام إلى روسيا بشن حرب هجينة، وهو ما نفته موسكو من جانبها. وكثيرا ما خططت دول البلطيق للاندماج بشبكة الطاقة الأوروبية، لكنها واجهت مشكلات تقنية ومالية قبل أن يصبح التدبير ملحا عقب الغزو الروسي لأوكرانيا. وتوقفت هذه الدول عن شراء الغاز والكهرباء من روسيا بعد الغزو، لكن شبكاتها ظلت متصلة بروسيا وبيلاروسيا، وكانت خاضعة تاليا لسيطرة موسكو. وجعل ذلك تلك الدول تعتمد على موسكو للحصول على إمدادات ثابتة من الكهرباء، وهو أمر بالغ الأهمية للمصانع والمرافق التي تتطلب إمدادات طاقة موثوقة. بأكبر مشروع في العالم.. «مصدر» تعيد صياغة مفهوم الطاقة الموثوقة http://moee.gov.eg/test_new/new_info.aspx?h_id=44687&call_p=news_f.aspx &pg_index=0 al-ain.com/article/masdars-solar-plus-battery-project Wed, 12 Feb 2025 00:00:00 GMT ضمن إنجاز عالمي جديد لشركة "مصدر"، جاء ردها عمليا على منتقدي طاقة الرياح والطاقة الشمسية - أولئك الذين يقولون إن الطاقة المتجددة تعمل بشكل جزئي فقط وأن أسعارها مبالغ فيها. من خلال إطلاق مصدر لأول منشأة طاقة متجددة مستقرة عالميًا، برهنت الإمارات على قدرتها على تجاوز التحديات وتحقيق توازن استثنائي بين توليد الطاقة المتجددة واستقرارها. حيث تبني شركة مصدر الإماراتية، أكبر مشروع على مستوى العالم للطاقة الشمسية والبطاريات، المشروع عبارة عن مصنع سيعمل 24 ساعة في اليوم بأسعار تنافسية من حيث التكلفة. وعندما يبدأ تشغيل هذا المصنع في عام 2027، سيكون أكبر منشأة للطاقة المتجددة في العالم، ويبلغ حجمه حوالي ثلاثة أضعاف حجم أكبر منشأة تالية للبطاريات. ويعد الشرق الأوسط موقعًا ممتازًا لإنشاء مثل هذه المحطة، نظرًا لوفرة أشعة الشمس، والطبيعة التقدمية لـ "مصدر"، التي يقع مقرها الرئيسي في دولة الإمارات العربية المتحدة وتقود التحول العالمي للطاقة النظيفة. ويقول مازن خان، الرئيس المالي لشركة "مصدر" الإماراتية، خلال حديثه مع فوربس في أبو ظبي، "نحن نستثمر فقط في المشاريع المجدية تجاريًا والتي تحقق عوائد معقولة". «مصدر» تختار شركات المقاولات والتوريدات لتطوير أكبر مشروع طاقة شمسية في العالم وأضاف "بالنظر لسعر الغاز الطبيعي، قد يكون المشروع أقل تكلفة من أنواع مصادر الطاقة الأساسية الأخرى، عندما نتعهد بمشروع واسع النطاق، لا نترك شيء للصدفة أو دون دراسة، سواء كان فنيًا أو ماليًا، ونحن نضمن إمكانية تحقيق الهدف، والبطاريات المتقدمة ترفع من هذا الهدف إلى فئة أساسية". وتقول فوربس، إن هذا المشروع سيكون عبارة عن محطة للطاقة الشمسية الكهروضوئية بقدرة 5.2 غيغاواط، مع تخزين 19 غيغاواط/ساعة. وسوف توفر 1 غيغاواط من الطاقة الأساسية، وتعمل ليلاً ونهاراً، وسوف تساهم في خفض الانبعاثات بنحو 5.7 مليون طن من ثاني أكسيد الكربون سنوياً ــ وهو ما يعادل زراعة 100 مليون شجرة وتغطي مساحة 90 كيلومتراً مربعاً، أي ما يعادل تقريباً حجم كوبنهاغن. ويمكن تنفيذ هذا النوع من المشاريع في مواقع أخرى، ومع ذلك، فإن فعاليته تعتمد على عوامل متعددة، بما في ذلك حداثة الشبكة، والوصول إلى التكنولوجيا، وتوافر موارد الرياح والطاقة الشمسية. وتقول "فوربس"، إنه مع انخفاض أسعار البطاريات، وخاصة بطاريات الليثيوم أيون، بشكل كبير، مما يجعل تخزين الطاقة أكثر بأسعار معقولة، وبالتالي ستمكن البلدان من الاعتماد على موارد الطاقة المحلية وتقلل من اعتمادها على الواردات. وتستثمر شركات كبرى مثل تسلا، وفلوينسي، وبي واي دي في تخزين البطاريات على نطاق واسع. انخفاض أسعار التكنولوجيا وفي حين أن تكاليف البطاريات في تراجع ، إلا أنها لا تزال مرتفعة، وبالتالي، ستكون التكنولوجيا بعيدة عن متناول بعض البلدان النامية. ويعد نمو الذكاء الاصطناعي والطفرة الاقتصادية في العالم الناشئ من العوامل المهمة، وقد صرح الدكتور سلطان بن أحمد الجابر، وزير الصناعة والتكنولوجيا المتقدمة، رئيس مؤتمر الأطراف "COP28"، رئيس مجلس إدارة "مصدر"، بقوله إن دخول الذكاء الاصطناعي يعني أن نمو الطلب على الكهرباء سيرتفع بنسبة 250٪ بحلول عام 2050، مما يستلزم أفكار طاقة أحدث وأنظف. وقال الجابر: "لعقود من الزمان، كان أكبر عائق يواجه الطاقة المتجددة هو التقطع". وأضاف "لقد كان تحديًا هائلاً في عصرنا، كيف يمكننا تشغيل عالم لا ينام أبدًا بمصادر طاقة تنطفئ؟ كيف يمكننا تحويل الموارد المتجددة إلى طاقة موثوقة؟ يعد تخزين البطاريات أسرع تكنولوجيا طاقة نموًا في العالم اليوم، وسيتم إضافة 100 غيغاواط من التخزين إلى الشبكة هذا العام"، وهو جزء صغير جدًا من إجمالي الطلب على الطاقة. وتتمتع شركة مصدر بسجل حافل من النجاحات، فقد طورت مشروع الظفرة، وهو مشروع كبير في عام 2023 يزود شركة مياه وكهرباء الإمارات، بقدرة 2 غيغاواط. وتحتضن الإمارات العربية المتحدة العديد من محطات الطاقة الشمسية، بما في ذلك واحدة من أكبر محطات الطاقة الشمسية في العالم، محطة نور أبو ظبي، التي تولد أكثر من 1100 ميغاواط، وهي منشأة تضم 3.2 مليون لوحة شمسية متصلة بالشبكة. أحد مشاريع مصدر للطاقة الشمسية - أرشيفية وبحلول نهاية عام 2024، نمت محفظة الطاقة المتجددة لشركة مصدر إلى أكثر من 51 غيغاواط، بما في ذلك المشاريع قيد الإنشاء أو في طور التنفيذ أو التشغيل، ويمثل هذا زيادة بنسبة 150% مقارنة بـ 20 غيغاواط في عام 2022. وبلغ إجمالي الاستثمار في عام 2024 ما قيمته 8 مليارات دولار في الأسهم وأكثر من 4.5 مليار دولار في تمويل المشاريع عبر تسع دول، مما يؤكد التزام مصدر بالطاقة المتجددة وهدفها للوصول إلى 100 غيغاواط بحلول عام 2030. ونقلت فوربس عن عبد العزيز العبيدلي، الرئيس التنفيذي للعمليات في شركة مصدر، قوله "نحن رواد في مجال الطاقة المتجددة على مستوى العالم، ونحن حريصون على تصدير مفهوم تخزين الطاقة الشمسية بالإضافة إلى البطاريات، ولكل سوق ظروفها الخاصة، يجب أن يكون هناك ما يكفي من أشعة الشمس والطلب، والقدرة على الشبكة لدعم مثل هذا المشروع، وهو قابل للتطبيق مالياً ويلبي جميع معايير تمويل الكربون". ويضيف مازن خان، الرئيس المالي لشركة مصدر، "الشرق الأوسط هو المكان الذي تبدأ فيه الإبداعات والطاقة المتجددة، وبمجرد إثبات شيء ما هنا يمكن تكراره، لدينا الوصفة المثالية للنجاح". وتقول فوربس، إن العديد من من الدول الأخرى يمكن أن تحذو حذو الإمارات العربية المتحدة في مشروعها للتحول للطاقة النظيفة. على سبيل المثال، تولد النرويج واسكتلندا كل ما تحتاجه من كهرباء تقريباً من مصادر الطاقة الخضراء، الطاقة الكهرومائية وطاقة الرياح. وتفرض العوامل الاقتصادية والأجيال القادمة هذا التحول إلى طاقة أنظف، وقد وجدت دراسات عديدة أن ارتفاع درجات الحرارة يؤدي إلى أنماط الطقس المعاكسة التي تقوض الثروة الوطنية. وتجسد شركة مصدر التزام دولة الإمارات العربية المتحدة بالطاقة النظيفة وإزالة الكربون، وقالت فوربس، "نرفع لهذه الشركة القبعة لمساعدتها في جلب العالم إلى القرن الحادي والعشرين"، مضيفة أن استثماراتها استراتيجية، وهي مخاطرة من شأنها أن تدر عائدات مالية، وتخلق فرص العمل، وتعزز ظروف المعيشة في مختلف أنحاء العالم. ضمن إنجاز عالمي جديد لشركة "مصدر"، جاء ردها عمليا على منتقدي طاقة الرياح والطاقة الشمسية - أولئك الذين يقولون إن الطاقة المتجددة تعمل بشكل جزئي فقط وأن أسعارها مبالغ فيها. من خلال إطلاق مصدر لأول منشأة طاقة متجددة مستقرة عالميًا، برهنت الإمارات على قدرتها على تجاوز التحديات وتحقيق توازن استثنائي بين توليد الطاقة المتجددة واستقرارها. حيث تبني شركة مصدر الإماراتية، أكبر مشروع على مستوى العالم للطاقة الشمسية والبطاريات، المشروع عبارة عن مصنع سيعمل 24 ساعة في اليوم بأسعار تنافسية من حيث التكلفة. وعندما يبدأ تشغيل هذا المصنع في عام 2027، سيكون أكبر منشأة للطاقة المتجددة في العالم، ويبلغ حجمه حوالي ثلاثة أضعاف حجم أكبر منشأة تالية للبطاريات. ويعد الشرق الأوسط موقعًا ممتازًا لإنشاء مثل هذه المحطة، نظرًا لوفرة أشعة الشمس، والطبيعة التقدمية لـ "مصدر"، التي يقع مقرها الرئيسي في دولة الإمارات العربية المتحدة وتقود التحول العالمي للطاقة النظيفة. ويقول مازن خان، الرئيس المالي لشركة "مصدر" الإماراتية، خلال حديثه مع فوربس في أبو ظبي، "نحن نستثمر فقط في المشاريع المجدية تجاريًا والتي تحقق عوائد معقولة". «مصدر» تختار شركات المقاولات والتوريدات لتطوير أكبر مشروع طاقة شمسية في العالم وأضاف "بالنظر لسعر الغاز الطبيعي، قد يكون المشروع أقل تكلفة من أنواع مصادر الطاقة الأساسية الأخرى، عندما نتعهد بمشروع واسع النطاق، لا نترك شيء للصدفة أو دون دراسة، سواء كان فنيًا أو ماليًا، ونحن نضمن إمكانية تحقيق الهدف، والبطاريات المتقدمة ترفع من هذا الهدف إلى فئة أساسية". وتقول فوربس، إن هذا المشروع سيكون عبارة عن محطة للطاقة الشمسية الكهروضوئية بقدرة 5.2 غيغاواط، مع تخزين 19 غيغاواط/ساعة. وسوف توفر 1 غيغاواط من الطاقة الأساسية، وتعمل ليلاً ونهاراً، وسوف تساهم في خفض الانبعاثات بنحو 5.7 مليون طن من ثاني أكسيد الكربون سنوياً ــ وهو ما يعادل زراعة 100 مليون شجرة وتغطي مساحة 90 كيلومتراً مربعاً، أي ما يعادل تقريباً حجم كوبنهاغن. ويمكن تنفيذ هذا النوع من المشاريع في مواقع أخرى، ومع ذلك، فإن فعاليته تعتمد على عوامل متعددة، بما في ذلك حداثة الشبكة، والوصول إلى التكنولوجيا، وتوافر موارد الرياح والطاقة الشمسية. وتقول "فوربس"، إنه مع انخفاض أسعار البطاريات، وخاصة بطاريات الليثيوم أيون، بشكل كبير، مما يجعل تخزين الطاقة أكثر بأسعار معقولة، وبالتالي ستمكن البلدان من الاعتماد على موارد الطاقة المحلية وتقلل من اعتمادها على الواردات. وتستثمر شركات كبرى مثل تسلا، وفلوينسي، وبي واي دي في تخزين البطاريات على نطاق واسع. انخفاض أسعار التكنولوجيا وفي حين أن تكاليف البطاريات في تراجع ، إلا أنها لا تزال مرتفعة، وبالتالي، ستكون التكنولوجيا بعيدة عن متناول بعض البلدان النامية. ويعد نمو الذكاء الاصطناعي والطفرة الاقتصادية في العالم الناشئ من العوامل المهمة، وقد صرح الدكتور سلطان بن أحمد الجابر، وزير الصناعة والتكنولوجيا المتقدمة، رئيس مؤتمر الأطراف "COP28"، رئيس مجلس إدارة "مصدر"، بقوله إن دخول الذكاء الاصطناعي يعني أن نمو الطلب على الكهرباء سيرتفع بنسبة 250٪ بحلول عام 2050، مما يستلزم أفكار طاقة أحدث وأنظف. وقال الجابر: "لعقود من الزمان، كان أكبر عائق يواجه الطاقة المتجددة هو التقطع". وأضاف "لقد كان تحديًا هائلاً في عصرنا، كيف يمكننا تشغيل عالم لا ينام أبدًا بمصادر طاقة تنطفئ؟ كيف يمكننا تحويل الموارد المتجددة إلى طاقة موثوقة؟ يعد تخزين البطاريات أسرع تكنولوجيا طاقة نموًا في العالم اليوم، وسيتم إضافة 100 غيغاواط من التخزين إلى الشبكة هذا العام"، وهو جزء صغير جدًا من إجمالي الطلب على الطاقة. وتتمتع شركة مصدر بسجل حافل من النجاحات، فقد طورت مشروع الظفرة، وهو مشروع كبير في عام 2023 يزود شركة مياه وكهرباء الإمارات، بقدرة 2 غيغاواط. وتحتضن الإمارات العربية المتحدة العديد من محطات الطاقة الشمسية، بما في ذلك واحدة من أكبر محطات الطاقة الشمسية في العالم، محطة نور أبو ظبي، التي تولد أكثر من 1100 ميغاواط، وهي منشأة تضم 3.2 مليون لوحة شمسية متصلة بالشبكة. أحد مشاريع مصدر للطاقة الشمسية - أرشيفية وبحلول نهاية عام 2024، نمت محفظة الطاقة المتجددة لشركة مصدر إلى أكثر من 51 غيغاواط، بما في ذلك المشاريع قيد الإنشاء أو في طور التنفيذ أو التشغيل، ويمثل هذا زيادة بنسبة 150% مقارنة بـ 20 غيغاواط في عام 2022. وبلغ إجمالي الاستثمار في عام 2024 ما قيمته 8 مليارات دولار في الأسهم وأكثر من 4.5 مليار دولار في تمويل المشاريع عبر تسع دول، مما يؤكد التزام مصدر بالطاقة المتجددة وهدفها للوصول إلى 100 غيغاواط بحلول عام 2030. ونقلت فوربس عن عبد العزيز العبيدلي، الرئيس التنفيذي للعمليات في شركة مصدر، قوله "نحن رواد في مجال الطاقة المتجددة على مستوى العالم، ونحن حريصون على تصدير مفهوم تخزين الطاقة الشمسية بالإضافة إلى البطاريات، ولكل سوق ظروفها الخاصة، يجب أن يكون هناك ما يكفي من أشعة الشمس والطلب، والقدرة على الشبكة لدعم مثل هذا المشروع، وهو قابل للتطبيق مالياً ويلبي جميع معايير تمويل الكربون". ويضيف مازن خان، الرئيس المالي لشركة مصدر، "الشرق الأوسط هو المكان الذي تبدأ فيه الإبداعات والطاقة المتجددة، وبمجرد إثبات شيء ما هنا يمكن تكراره، لدينا الوصفة المثالية للنجاح". وتقول فوربس، إن العديد من من الدول الأخرى يمكن أن تحذو حذو الإمارات العربية المتحدة في مشروعها للتحول للطاقة النظيفة. على سبيل المثال، تولد النرويج واسكتلندا كل ما تحتاجه من كهرباء تقريباً من مصادر الطاقة الخضراء، الطاقة الكهرومائية وطاقة الرياح. وتفرض العوامل الاقتصادية والأجيال القادمة هذا التحول إلى طاقة أنظف، وقد وجدت دراسات عديدة أن ارتفاع درجات الحرارة يؤدي إلى أنماط الطقس المعاكسة التي تقوض الثروة الوطنية. وتجسد شركة مصدر التزام دولة الإمارات العربية المتحدة بالطاقة النظيفة وإزالة الكربون، وقالت فوربس، "نرفع لهذه الشركة القبعة لمساعدتها في جلب العالم إلى القرن الحادي والعشرين"، مضيفة أن استثماراتها استراتيجية، وهي مخاطرة من شأنها أن تدر عائدات مالية، وتخلق فرص العمل، وتعزز ظروف المعيشة في مختلف أنحاء العالم. تحذير من عواقب الطاقة النووية في أستراليا.. تكاليف المشروعات البريطانية مثالًا http://moee.gov.eg/test_new/new_info.aspx?h_id=44686&call_p=news_f.aspx &pg_index=0 attaqa.net/2025/02/05/%D8%AA%D8%AD%D8%B0%D9%8A%D8%B1-%D9%85%D9%86-%D8%B9%D9%88%D8%A7%D9%82%D8%A8-%D8%A7%D9%84%D8%B7%D8%A7%D9%82%D8%A9-%D8%A7%D9%84%D9%86%D9%88%D9%88%D9%8A%D8%A9-%D9%81%D9%8A-%D8%A3%D8%B3%D8%AA%D8%B1%D8%A7/ Wed, 12 Feb 2025 00:00:00 GMT تبرز الطاقة النووية في أستراليا أحد الحلول المطروحة لإنهاء الاعتماد على الوقود الأحفوري وتحقيق الحياد الكربوني، لكن خططها قد تواجه عواقب غير متوقعة. فالتحديات التي تطرحها التجارب العالمية، وعلى رأسها التجربة البريطانية، باتت بمثابة تحذير صارخ لأستراليا. ويرى تقرير حديث، اطّلعت عليه وحدة أبحاث الطاقة (مقرّها واشنطن)، أنه لكي تصبح الطاقة النووية في أستراليا قابلة للتطبيق، يجب أن تكون مصحوبة بزيادة غير مسبوقة في أسعار الكهرباء. جاء ذلك بعدما نُشرت -مؤخرًا- تقارير تُفيد بأن تكاليف محطة سيزويل سي النووية المقترحة -الواقعة في مقاطعة سوفولك الإنجليزية- قد تتجاوز حاجز الـ40 مليار جنيه إسترليني (49.3 مليار دولار)، أي ما يعادل 80 مليار دولار أسترالي. وقد يعكس ارتفاع تكاليف بناء محطات الطاقة النووية الحاجة إلى زيادة أسعار الكهرباء لتغطية تلك التكاليف الضخمة. جدوى مشروعات الطاقة النووية في أستراليا أشار تقرير صادر عن معهد اقتصادات الطاقة والتحليل المالي، إلى أن تكلفة بناء محطة سيزويل سي النووية -بسعة 3.26 غيغاواط- تعادل نحو 24.54 ألف دولار/كيلوواط من القدرة الإنتاجية، وهو ما يثير تساؤلات حول التكلفة الحقيقية لمشروعات الطاقة النووية في أستراليا. وأوضح أن تقديرات التحالف الليبرالي الوطني المعارض في أستراليا لبناء محطات نووية لا تتجاوز 10 آلاف دولار/كيلوواط، وهي تقديرات بعيدة عن الواقع. ورغم أن الحكومة البريطانية لم تتخذ قرارًا رسميًا بعد بشأن بدء بناء المشروع، فإن الأرقام الجديدة المُعلنة بشأن "سيزويل سي" تُظهر أن التكلفة الرأسمالية ستكون أعلى بنحو 2.5 مرة مقارنةً بتلك التقديرات التي اعتُمِدت في أستراليا. ووفقًا لذلك، فإن خطط الطاقة النووية في أستراليا لن تكون قابلة للتنفيذ اقتصاديًا دون زيادة حادّة في أسعار الكهرباء. أوضح التقرير أنه إذا كانت التكلفة المعلَنة للمشروع البريطاني لا تشمل الفوائد المحتملة على الديون المتراكمة خلال مدة البناء التي تمتد إلى 9 سنوات، فإن أسعار الكهرباء بالجملة قد ترتفع إلى قرابة 300 دولار لكل ميغاواط/ساعة، لتحقيق الجدوى الاقتصادية للمشروع. وحتى في حالة تضمين تكاليف الفوائد، فإن التقديرات تشير إلى أن سعر الكهرباء بالجملة في المملكة المتحدة يجب أن يرتفع إلى 230 دولارًا لكل ميغاواط/ساعة. بالمقارنة، بلغ متوسط أسعار الكهرباء بالجملة في أستراليا خلال السنة المالية (2023-2024) قرابة 132 دولارًا لكل ميغاواط/ساعة، بحسب ما رصدته وحدة أبحاث الطاقة. وفي تصريحات متكررة، أكد وزير الخزانة في حكومة الظل، أنغوس تايلور، أن أيّ استثمار حكومي في محطات الطاقة النووية يجب أن يكون على أساس "الجدوى التجارية"، مع رفض أيّ دعم حكومي قد يُثقل كاهل الموازنة. ومع تزايد الجدل حول الطاقة النووية في أستراليا، تشير التقديرات إلى أن تحقيق الجدوى التجارية لمشروعات مماثلة لمشروع "سيزويل سي" يتطلب زيادة غير مسبوقة في أسعار الكهرباء بالجملة. ويعني تحقيق الجدوى التجارية زيادة ضخمة في أسعار الكهرباء بالجملة، تتراوح بين 98 و 168 دولارًا لكل ميغاواط/ساعة، مقارنة بمستويات 2023-2024، وهو ما يعادل زيادة تتراوح بين 74% و127% في الأسعار الحالية. وقد يؤدي ذلك إلى زيادة متوسط فواتير الكهرباء السنوية للأسر الأسترالية بين 510 و874 دولارًا قبل إضافة ضريبة السلع والخدمات، مع احتمال أن يتراوح بين 561 و961 دولارًا بعد إضافة الضريبة، دون حساب أيّ زيادات قد تفرضها شركات الكهرباء على الأسعار. يستعرض الرسم التالي -من إعداد وحدة أبحاث الطاقة- أكثر 10 دول تطويرًا لمشروعات الطاقة النووية عالميًا: خطط الطاقة النووية في أستراليا سبق أن أعلن زعماء المعارضة خططًا طموحة لزيادة حصة الطاقة النووية في مزيج الكهرباء الوطني بحلول عام 2050، من خلال بناء وتشغيل 7 مفاعلات جديدة، وفق ما رصدته وحدة أبحاث الطاقة. هذا التحول -الذي يأتي في إطار سعي الحكومة الفيدرالية المستقبلية لتحقيق توازن بين الطاقة المتجددة والغاز- يُتوقع أن يسهم في خفض أسعار الكهرباء والانبعاثات الكربونية على حدّ سواء، لكن بين طموحات "التحالف" وأهدافه الطموحة، يبرز العديد من التحديات ورغم أن الغاز سيظل جزءًا من خطة "التحالف"، فإن الوصول إلى الحياد الكربوني يتطلب مضاعفة عدد المحطات النووية 4 مرات خلال العقدين المقبلين. تبرز الطاقة النووية في أستراليا أحد الحلول المطروحة لإنهاء الاعتماد على الوقود الأحفوري وتحقيق الحياد الكربوني، لكن خططها قد تواجه عواقب غير متوقعة. فالتحديات التي تطرحها التجارب العالمية، وعلى رأسها التجربة البريطانية، باتت بمثابة تحذير صارخ لأستراليا. ويرى تقرير حديث، اطّلعت عليه وحدة أبحاث الطاقة (مقرّها واشنطن)، أنه لكي تصبح الطاقة النووية في أستراليا قابلة للتطبيق، يجب أن تكون مصحوبة بزيادة غير مسبوقة في أسعار الكهرباء. جاء ذلك بعدما نُشرت -مؤخرًا- تقارير تُفيد بأن تكاليف محطة سيزويل سي النووية المقترحة -الواقعة في مقاطعة سوفولك الإنجليزية- قد تتجاوز حاجز الـ40 مليار جنيه إسترليني (49.3 مليار دولار)، أي ما يعادل 80 مليار دولار أسترالي. وقد يعكس ارتفاع تكاليف بناء محطات الطاقة النووية الحاجة إلى زيادة أسعار الكهرباء لتغطية تلك التكاليف الضخمة. جدوى مشروعات الطاقة النووية في أستراليا أشار تقرير صادر عن معهد اقتصادات الطاقة والتحليل المالي، إلى أن تكلفة بناء محطة سيزويل سي النووية -بسعة 3.26 غيغاواط- تعادل نحو 24.54 ألف دولار/كيلوواط من القدرة الإنتاجية، وهو ما يثير تساؤلات حول التكلفة الحقيقية لمشروعات الطاقة النووية في أستراليا. وأوضح أن تقديرات التحالف الليبرالي الوطني المعارض في أستراليا لبناء محطات نووية لا تتجاوز 10 آلاف دولار/كيلوواط، وهي تقديرات بعيدة عن الواقع. ورغم أن الحكومة البريطانية لم تتخذ قرارًا رسميًا بعد بشأن بدء بناء المشروع، فإن الأرقام الجديدة المُعلنة بشأن "سيزويل سي" تُظهر أن التكلفة الرأسمالية ستكون أعلى بنحو 2.5 مرة مقارنةً بتلك التقديرات التي اعتُمِدت في أستراليا. ووفقًا لذلك، فإن خطط الطاقة النووية في أستراليا لن تكون قابلة للتنفيذ اقتصاديًا دون زيادة حادّة في أسعار الكهرباء. أوضح التقرير أنه إذا كانت التكلفة المعلَنة للمشروع البريطاني لا تشمل الفوائد المحتملة على الديون المتراكمة خلال مدة البناء التي تمتد إلى 9 سنوات، فإن أسعار الكهرباء بالجملة قد ترتفع إلى قرابة 300 دولار لكل ميغاواط/ساعة، لتحقيق الجدوى الاقتصادية للمشروع. وحتى في حالة تضمين تكاليف الفوائد، فإن التقديرات تشير إلى أن سعر الكهرباء بالجملة في المملكة المتحدة يجب أن يرتفع إلى 230 دولارًا لكل ميغاواط/ساعة. بالمقارنة، بلغ متوسط أسعار الكهرباء بالجملة في أستراليا خلال السنة المالية (2023-2024) قرابة 132 دولارًا لكل ميغاواط/ساعة، بحسب ما رصدته وحدة أبحاث الطاقة. وفي تصريحات متكررة، أكد وزير الخزانة في حكومة الظل، أنغوس تايلور، أن أيّ استثمار حكومي في محطات الطاقة النووية يجب أن يكون على أساس "الجدوى التجارية"، مع رفض أيّ دعم حكومي قد يُثقل كاهل الموازنة. ومع تزايد الجدل حول الطاقة النووية في أستراليا، تشير التقديرات إلى أن تحقيق الجدوى التجارية لمشروعات مماثلة لمشروع "سيزويل سي" يتطلب زيادة غير مسبوقة في أسعار الكهرباء بالجملة. ويعني تحقيق الجدوى التجارية زيادة ضخمة في أسعار الكهرباء بالجملة، تتراوح بين 98 و 168 دولارًا لكل ميغاواط/ساعة، مقارنة بمستويات 2023-2024، وهو ما يعادل زيادة تتراوح بين 74% و127% في الأسعار الحالية. وقد يؤدي ذلك إلى زيادة متوسط فواتير الكهرباء السنوية للأسر الأسترالية بين 510 و874 دولارًا قبل إضافة ضريبة السلع والخدمات، مع احتمال أن يتراوح بين 561 و961 دولارًا بعد إضافة الضريبة، دون حساب أيّ زيادات قد تفرضها شركات الكهرباء على الأسعار. يستعرض الرسم التالي -من إعداد وحدة أبحاث الطاقة- أكثر 10 دول تطويرًا لمشروعات الطاقة النووية عالميًا: خطط الطاقة النووية في أستراليا سبق أن أعلن زعماء المعارضة خططًا طموحة لزيادة حصة الطاقة النووية في مزيج الكهرباء الوطني بحلول عام 2050، من خلال بناء وتشغيل 7 مفاعلات جديدة، وفق ما رصدته وحدة أبحاث الطاقة. هذا التحول -الذي يأتي في إطار سعي الحكومة الفيدرالية المستقبلية لتحقيق توازن بين الطاقة المتجددة والغاز- يُتوقع أن يسهم في خفض أسعار الكهرباء والانبعاثات الكربونية على حدّ سواء، لكن بين طموحات "التحالف" وأهدافه الطموحة، يبرز العديد من التحديات ورغم أن الغاز سيظل جزءًا من خطة "التحالف"، فإن الوصول إلى الحياد الكربوني يتطلب مضاعفة عدد المحطات النووية 4 مرات خلال العقدين المقبلين. أوجاع اليمن المنسية.. العاصمة المؤقتة تغرق فى الظلام الدامس.. انقطاع الكهرباء وتوقف الخدمة بكافة محطات التوليد ونفاد الوقود يخنق سكان عدن.. احتجاجات شعبية جراء تفاقم الأزمة.. والحكومة تعتمد حلولا عاجلة للأزمة http://moee.gov.eg/test_new/new_info.aspx?h_id=44685&call_p=news_f.aspx &pg_index=0 www.youm7.com/story/2025/2/9/%D8%A3%D9%88%D8%AC%D8%A7%D8%B9-%D8%A7%D9%84%D9%8A%D9%85%D9%86-%D8%A7%D9%84%D9%85%D9%86%D8%B3%D9%8A%D8%A9-%D8%A7%D9%84%D8%B9%D8%A7%D8%B5%D9%85%D8%A9-%D8%A7%D9%84%D9%85%D8%A4%D9%82%D8%AA%D8%A9-%D8%AA%D8%BA%D8%B1%D9%82-%D9%81%D9%89-%D8%A7%D9%84%D8%B8%D9%84%D8%A7%D9%85-%D8%A7%D9%84%D8%AF%D8%A7%D9%85%D8%B3-%D8%A7%D9%86%D9%82%D8%B7%D8%A7%D8%B9/6877688 Tue, 11 Feb 2025 00:00:00 GMT وسط الأزمات الطاحنة التي يواجهها عالمنا العربى والتوترات التى تواجه كيان أمتنا العربية، يطل اليمن بأوجاعه المنسية. عدن العاصمة المؤقتة اليمن والمدينة الأهم فى اليمن، تواجه أزمة انقطاع التيار الكهربائي ، حيث توقفت الخدمة من كافة محطات التوليد جراء نفاد الوقود، وهو ما جعل المدينة تغرق في الظلام وسط تحذيرات من توقف إمدادات المياه وعمل المستشفيات. وتعاني المدينة بالأساس، معضلة مزمنة في الكهرباء جراء نقص الوقود وضعف موارد الحكومة وعدم قدرتها على دفع الفاتورة الباهظة لشراء الديزل والمازوت اللازمين لتشغيل كافة محطات التوليد. وجاء الانقطاع الكلي للكهرباء منذ الخميس، بعد أن توقفت محطة "بترو مسيلة" نهائياً، والمعروفة بـ"محطة الرئيس"، بعد نفاد الوقود الخام الذي كان يأتي من حضرموت ومأرب. دفعت الأزمة الأهالى فى عدة مناطق فى عدن من بينها "المنصورة "للخروج فى تظاهرات شعبية، احتجاجاً على استمرار انهيار خدمات الكهرباء التي باتت تمثل أزمة يومية تؤرق حياة السكان. جاءت هذه المسيرة نتيجة تراكم الغضب تجاه الأوضاع الخدمية المتردية، خاصة مع الانقطاع المتكرر للكهرباء الذي يؤثر سلباً على الحياة اليومية للأسر والأنشطة الاقتصادية. انطلقت المظاهرة الحاشدة من منطقة مركزية بالمدينة وجابت عددًا من الشوارع الرئيسية، حيث رفع المتظاهرون لافتات تحمل عبارات تندد بالوضع الحالي وتوجه انتقادات مباشرة للجهات المعنية بعدم الوفاء بوعودها السابقة بشأن حل مشكلة الكهرباء.وفق موقع المشهد اليمنى. كما طالب المحتجون بإصلاح البنية التحتية القديمة التي تعتبر السبب الأساسي في تكرار الانقطاعات، مشيرين إلى أن هذه المشكلة ليست جديدة ولكنها زادت سوءًا خلال الفترة الأخيرة. حلول عاجلة وتحرك المسؤلون لمواجهة هذه الاحتجاجات حيث اعتمد رئيس الحكومة اليمنية أحمد عوض بن مبارك حلولاً عاجلة لمشكلة الكهرباء في العاصمة المؤقتة عدن، ووفق الإعلام الرسمي في اليمن ، فأن رئيس مجلس الوزراء أحمد عوض بن مبارك، تابع آليات تسريع وتنفيذ الحلول الإسعافية لتوفير الوقود لمحطات توليد الكهرباء في العاصمة المؤقتة عدن، ورفع المعاناة عن المواطنين، ضمن رؤية الحكومة لإيجاد حلول مستدامة في هذا القطاع الحيوي حيث أجرى بن مبارك اتصالات مكثفة مع محافظ البنك المركزي أحمد غالب، ووزراء: المالية سالم بن بريك، والكهرباء والطاقة مانع بن يمين، والدولة محافظ عدن أحمد لملس، للإشراف ومتابعة تنفيذ زيادة ضخ النفط الخام من حقول صافر في مأرب لتغذية محطات الكهرباء في عدن بالوقود اللازم.وفق وكالة أنباء "سبأ". وتعهد رئيس الوزراء اليمني بالمضي بثبات في الإصلاحات المؤسسية ومحاربة الفساد بدعم من مجلس القيادة الرئاسي والأشقاء في تحالف دعم الشرعية، وبذل كل ما يمكن لخدمة الشعب اليمني، وإصلاح ما فسد وتقويم ما اعوج. ووفق الإعلام الرسمي فى اليمن فقد تابع بن مبارك آليات تسريع وتنفيذ الحلول الإسعافية لتوفير الوقود لمحطات توليد الكهرباء في العاصمة المؤقتة عدن، ورفع المعاناة عن المواطنين، والمضي في تنفيذ الحلول المستدامة ضمن رؤية الحكومة لإيجاد حلول مستدامة في هذا القطاع الحيوي.ووفق وكالة الحكومية، أجرى بن مبارك اتصالات مكثفة مع محافظ البنك المركزي أحمد غالب، ووزراء: المالية سالم بن بريك، والكهرباء والطاقة مانع بن يمين، والدولة محافظ عدن أحمد لملس، للإشراف ومتابعة تنفيذ زيادة ضخ النفط الخام من حقول صافر في مأرب لتغذية محطات الكهرباء في عدن بالوقود اللازم. وأكد رئيس الوزراء اليمني أن ما حدث من خروج كلي لخدمة الكهرباء في عدن أمر غير مقبول، ويتطلب الوقوف الجاد من الدولة والحكومة لتحديد المسؤوليات ومحاسبة المقصرين أياً كانوا. وأضاف أن عودة ضخ النفط الخام إلى محطات توليد الطاقة في عدن، ليست هي الهدف الذي تسعى إليه الحكومة مع حرصها الكامل وتفهمها لمعاناة المواطنين، لكنها تعمل بكل جهدها لتنفيذ إصلاحات حقيقية ومستدامة في هذا القطاع والذي يؤثر بقاؤه في الوضع الراهن بشكل سلبي كبير على الموازنة العامة للدولة. وسط الأزمات الطاحنة التي يواجهها عالمنا العربى والتوترات التى تواجه كيان أمتنا العربية، يطل اليمن بأوجاعه المنسية. عدن العاصمة المؤقتة اليمن والمدينة الأهم فى اليمن، تواجه أزمة انقطاع التيار الكهربائي ، حيث توقفت الخدمة من كافة محطات التوليد جراء نفاد الوقود، وهو ما جعل المدينة تغرق في الظلام وسط تحذيرات من توقف إمدادات المياه وعمل المستشفيات. وتعاني المدينة بالأساس، معضلة مزمنة في الكهرباء جراء نقص الوقود وضعف موارد الحكومة وعدم قدرتها على دفع الفاتورة الباهظة لشراء الديزل والمازوت اللازمين لتشغيل كافة محطات التوليد. وجاء الانقطاع الكلي للكهرباء منذ الخميس، بعد أن توقفت محطة "بترو مسيلة" نهائياً، والمعروفة بـ"محطة الرئيس"، بعد نفاد الوقود الخام الذي كان يأتي من حضرموت ومأرب. دفعت الأزمة الأهالى فى عدة مناطق فى عدن من بينها "المنصورة "للخروج فى تظاهرات شعبية، احتجاجاً على استمرار انهيار خدمات الكهرباء التي باتت تمثل أزمة يومية تؤرق حياة السكان. جاءت هذه المسيرة نتيجة تراكم الغضب تجاه الأوضاع الخدمية المتردية، خاصة مع الانقطاع المتكرر للكهرباء الذي يؤثر سلباً على الحياة اليومية للأسر والأنشطة الاقتصادية. انطلقت المظاهرة الحاشدة من منطقة مركزية بالمدينة وجابت عددًا من الشوارع الرئيسية، حيث رفع المتظاهرون لافتات تحمل عبارات تندد بالوضع الحالي وتوجه انتقادات مباشرة للجهات المعنية بعدم الوفاء بوعودها السابقة بشأن حل مشكلة الكهرباء.وفق موقع المشهد اليمنى. كما طالب المحتجون بإصلاح البنية التحتية القديمة التي تعتبر السبب الأساسي في تكرار الانقطاعات، مشيرين إلى أن هذه المشكلة ليست جديدة ولكنها زادت سوءًا خلال الفترة الأخيرة. حلول عاجلة وتحرك المسؤلون لمواجهة هذه الاحتجاجات حيث اعتمد رئيس الحكومة اليمنية أحمد عوض بن مبارك حلولاً عاجلة لمشكلة الكهرباء في العاصمة المؤقتة عدن، ووفق الإعلام الرسمي في اليمن ، فأن رئيس مجلس الوزراء أحمد عوض بن مبارك، تابع آليات تسريع وتنفيذ الحلول الإسعافية لتوفير الوقود لمحطات توليد الكهرباء في العاصمة المؤقتة عدن، ورفع المعاناة عن المواطنين، ضمن رؤية الحكومة لإيجاد حلول مستدامة في هذا القطاع الحيوي حيث أجرى بن مبارك اتصالات مكثفة مع محافظ البنك المركزي أحمد غالب، ووزراء: المالية سالم بن بريك، والكهرباء والطاقة مانع بن يمين، والدولة محافظ عدن أحمد لملس، للإشراف ومتابعة تنفيذ زيادة ضخ النفط الخام من حقول صافر في مأرب لتغذية محطات الكهرباء في عدن بالوقود اللازم.وفق وكالة أنباء "سبأ". وتعهد رئيس الوزراء اليمني بالمضي بثبات في الإصلاحات المؤسسية ومحاربة الفساد بدعم من مجلس القيادة الرئاسي والأشقاء في تحالف دعم الشرعية، وبذل كل ما يمكن لخدمة الشعب اليمني، وإصلاح ما فسد وتقويم ما اعوج. ووفق الإعلام الرسمي فى اليمن فقد تابع بن مبارك آليات تسريع وتنفيذ الحلول الإسعافية لتوفير الوقود لمحطات توليد الكهرباء في العاصمة المؤقتة عدن، ورفع المعاناة عن المواطنين، والمضي في تنفيذ الحلول المستدامة ضمن رؤية الحكومة لإيجاد حلول مستدامة في هذا القطاع الحيوي.ووفق وكالة الحكومية، أجرى بن مبارك اتصالات مكثفة مع محافظ البنك المركزي أحمد غالب، ووزراء: المالية سالم بن بريك، والكهرباء والطاقة مانع بن يمين، والدولة محافظ عدن أحمد لملس، للإشراف ومتابعة تنفيذ زيادة ضخ النفط الخام من حقول صافر في مأرب لتغذية محطات الكهرباء في عدن بالوقود اللازم. وأكد رئيس الوزراء اليمني أن ما حدث من خروج كلي لخدمة الكهرباء في عدن أمر غير مقبول، ويتطلب الوقوف الجاد من الدولة والحكومة لتحديد المسؤوليات ومحاسبة المقصرين أياً كانوا. وأضاف أن عودة ضخ النفط الخام إلى محطات توليد الطاقة في عدن، ليست هي الهدف الذي تسعى إليه الحكومة مع حرصها الكامل وتفهمها لمعاناة المواطنين، لكنها تعمل بكل جهدها لتنفيذ إصلاحات حقيقية ومستدامة في هذا القطاع والذي يؤثر بقاؤه في الوضع الراهن بشكل سلبي كبير على الموازنة العامة للدولة. العراق يكشف مصير 3 مشروعات طاقة بعد تهديدات ترمب (خاص) http://moee.gov.eg/test_new/new_info.aspx?h_id=44684&call_p=news_f.aspx &pg_index=0 attaqa.net/2025/02/10/%D8%A7%D9%84%D8%B9%D8%B1%D8%A7%D9%82-%D9%8A%D9%83%D8%B4%D9%81-%D9%85%D8%B5%D9%8A%D8%B1-3-%D9%85%D8%B4%D8%B1%D9%88%D8%B9%D8%A7%D8%AA-%D8%B7%D8%A7%D9%82%D8%A9-%D8%A8%D8%B9%D8%AF-%D8%AA%D9%87%D8%AF%D9%8A/ Tue, 11 Feb 2025 00:00:00 GMT كشف العراق مصير 3 مشروعات طاقة تربطه بإيران، في ضوء تصاعد الحملة الأميركية تجاه طهران، فور عودة دونالد ترمب إلى البيت الأبيض في يناير/كانون الثاني المنصرم. فقد ألغى ترمب، قبل أيام، الإعفاء الممنوح لبغداد باستيراد مصادر الطاقة (الكهرباء والغاز) من إيران، وذلك ضمن حزمة العقوبات الجديدة التي تستهدف الحدّ من إيرادات الخزانة الإيرانية. وتحدَّث مصدر وزاري مطّلع، في تصريحات إلى منصة الطاقة المتخصصة (مقرّها واشنطن)، عن أبرز التطورات على الساحة العراقية هذه الآونة، ومصير قرارات ترمب، ومدى تهديدها للمشروعات العراقية بقطاع الطاقة. وقال المصدر -الذي يعمل بوزارة الكهرباء العراقية، لكنّه غير مخوّل بالحديث لوسائل الإعلام-: "حتى الآن العراق لم يُبلَّغ رسميًا بقرار الرئيس الأميركي حول إلغاء الإعفاء الممنوح لبغداد باستيراد الطاقة من إيران". الغاز الإيراني إلى العراق بسؤاله عن مصير إمدادات الغاز الإيراني إلى العراق (المتوقفة منذ 24 نوفمبر/تشرين الثاني 2024)، أكد المصدر أنها آمنة حتى هذه اللحظة، وذلك لأن "هناك اتفاقًا بين العراق وإيران على شراء الغاز مقابل النفط الخام". ويشير المصدر إلى أن خزينة إيران لا تحصل على الأموال من العراق، إنما شحنات نفط مقابل الغاز، ومن ثم فهي غير مستهدفة من الأمر التنفيذي للرئيس الأميركي -حتى الآن-. وتابع في حديث إلى منصة الطاقة :"حتى الآن لا يوجد موقف رسمي بهذا الصدد". الربط الكهربائي بين العراق وإيران بموجب الأمر التنفيذي للرئيس ترمب، فإن الربط الكهربائي بين العراق وإيران قد يكون مستهدفًا خلال المدة المقبلة. وبموجب هذا الربط، يستورد العراق نحو 1000 ميغاواط يوميًا من الكهرباء الإيرانية، لكن الإمدادات انخفضت الأسبوع الماضي إلى نحو 700 ميغاواط يوميًا، حسبما أبلغَنا المصدر العراقي المطلع. يقول مصدر عراقي آخر: "نتوقع أن يكون الربط الكهربائي هو أول مشروع يستهدفه ترمب.. أو قد يتوقف الربط لأيّ سبب آخر من جانب إيران.. نحن اعتدنا ذلك، مثل الغاز تمامًا". الربط الكهربائي بين العراق وإيران الغاز التركمانستاني إلى العراق المشروع الثالث الذي قد يستهدفه ترمب هو الغاز التركمانستاني إلى العراق، إذ وقّعت بغداد اتفاقًا العام الماضي لاستيراد نحو 20 مليون متر مكعب يوميًا من غاز تركمانستان عبر خط الأنابيب الإيراني. يقول المصدر العراقي: إن "العمل جارٍ عليه بقوة، ولا يوجد أيّ مشكلة أو فيتو عليه من جانب الولايات المتحدة". وأضاف المصدر في تصريحاته إلى منصة الطاقة: إن "سداد مستحقات الغاز المستورد سيكون لتركمانستان، وليس إيران"، ومن ثم لا معنى لاتّهام بغداد بتمويل خزينة طهران. وبسؤاله عن تطورات المشروع واحتمال بدء الضخ في صيف 2025، قال: "حقيقة لا يوجد موعد محدد حتى الآن، كون المشكلة تتعلق بالشركة الناقلة للغاز،.. الآن هناك خيار يُعمَل عليه بقوة من قبل الوزارة". كشف العراق مصير 3 مشروعات طاقة تربطه بإيران، في ضوء تصاعد الحملة الأميركية تجاه طهران، فور عودة دونالد ترمب إلى البيت الأبيض في يناير/كانون الثاني المنصرم. فقد ألغى ترمب، قبل أيام، الإعفاء الممنوح لبغداد باستيراد مصادر الطاقة (الكهرباء والغاز) من إيران، وذلك ضمن حزمة العقوبات الجديدة التي تستهدف الحدّ من إيرادات الخزانة الإيرانية. وتحدَّث مصدر وزاري مطّلع، في تصريحات إلى منصة الطاقة المتخصصة (مقرّها واشنطن)، عن أبرز التطورات على الساحة العراقية هذه الآونة، ومصير قرارات ترمب، ومدى تهديدها للمشروعات العراقية بقطاع الطاقة. وقال المصدر -الذي يعمل بوزارة الكهرباء العراقية، لكنّه غير مخوّل بالحديث لوسائل الإعلام-: "حتى الآن العراق لم يُبلَّغ رسميًا بقرار الرئيس الأميركي حول إلغاء الإعفاء الممنوح لبغداد باستيراد الطاقة من إيران". الغاز الإيراني إلى العراق بسؤاله عن مصير إمدادات الغاز الإيراني إلى العراق (المتوقفة منذ 24 نوفمبر/تشرين الثاني 2024)، أكد المصدر أنها آمنة حتى هذه اللحظة، وذلك لأن "هناك اتفاقًا بين العراق وإيران على شراء الغاز مقابل النفط الخام". ويشير المصدر إلى أن خزينة إيران لا تحصل على الأموال من العراق، إنما شحنات نفط مقابل الغاز، ومن ثم فهي غير مستهدفة من الأمر التنفيذي للرئيس الأميركي -حتى الآن-. وتابع في حديث إلى منصة الطاقة :"حتى الآن لا يوجد موقف رسمي بهذا الصدد". الربط الكهربائي بين العراق وإيران بموجب الأمر التنفيذي للرئيس ترمب، فإن الربط الكهربائي بين العراق وإيران قد يكون مستهدفًا خلال المدة المقبلة. وبموجب هذا الربط، يستورد العراق نحو 1000 ميغاواط يوميًا من الكهرباء الإيرانية، لكن الإمدادات انخفضت الأسبوع الماضي إلى نحو 700 ميغاواط يوميًا، حسبما أبلغَنا المصدر العراقي المطلع. يقول مصدر عراقي آخر: "نتوقع أن يكون الربط الكهربائي هو أول مشروع يستهدفه ترمب.. أو قد يتوقف الربط لأيّ سبب آخر من جانب إيران.. نحن اعتدنا ذلك، مثل الغاز تمامًا". الربط الكهربائي بين العراق وإيران الغاز التركمانستاني إلى العراق المشروع الثالث الذي قد يستهدفه ترمب هو الغاز التركمانستاني إلى العراق، إذ وقّعت بغداد اتفاقًا العام الماضي لاستيراد نحو 20 مليون متر مكعب يوميًا من غاز تركمانستان عبر خط الأنابيب الإيراني. يقول المصدر العراقي: إن "العمل جارٍ عليه بقوة، ولا يوجد أيّ مشكلة أو فيتو عليه من جانب الولايات المتحدة". وأضاف المصدر في تصريحاته إلى منصة الطاقة: إن "سداد مستحقات الغاز المستورد سيكون لتركمانستان، وليس إيران"، ومن ثم لا معنى لاتّهام بغداد بتمويل خزينة طهران. وبسؤاله عن تطورات المشروع واحتمال بدء الضخ في صيف 2025، قال: "حقيقة لا يوجد موعد محدد حتى الآن، كون المشكلة تتعلق بالشركة الناقلة للغاز،.. الآن هناك خيار يُعمَل عليه بقوة من قبل الوزارة". هل تنخفض قيمة فواتير الكهرباء في عُمان؟ http://moee.gov.eg/test_new/new_info.aspx?h_id=44683&call_p=news_f.aspx &pg_index=0 www.alaraby.co.uk/economy/%D9%87%D9%84-%D8%AA%D9%86%D8%AE%D9%81%D8%B6-%D9%82%D9%8A%D9%85%D8%A9-%D9%81%D9%88%D8%A7%D8%AA%D9%8A%D8%B1-%D8%A7%D9%84%D9%83%D9%87%D8%B1%D8%A8%D8%A7%D8%A1-%D9%81%D9%8A-%D8%B9%D9%8F%D9%85%D8%A7%D9%86 Tue, 11 Feb 2025 00:00:00 GMT سلط تشغيل أكبر مشروع للطاقة الشمسية في سلطنة عُمان، وهو محطة "عبري 2" الضوء على زيادة السلطنة لحصة الطاقة المتجددة إلى 30% من مزيج الطاقة بحلول 2030، وذلك عبر سلسلة مشاريع من شأنها خفض تكلفة فواتير الكهرباء على العمانيين تدريجياً، توازياً مع التحول التدريجي من الوقود الأحفوري إلى الطاقة الشمسية. وحسب تقرير نشرته منصة "إنرجيز ميديا"، فإن التخفيضات الملموسة في كلفة فواتير الكهرباء قد تظهر تدريجياً مع اكتمال سلسلة المشاريع المخطط لها، وخصوصاً بعد تحقيق الهدف العماني بتركيب 4 غيغاوات من الطاقة المتجددة بحلول عام 2030. ووفقاً لتقرير نشرته الوكالة الدولية للطاقة المتجددة (IRENA)، فقد انخفض المتوسط العالمي لتكلفة إنتاج الكهرباء من الطاقة الشمسية الكهروضوئية بنسبة 89% ليصل إلى 0.049 دولار/كيلووات ساعة، في أغسطس/آب 2023، وهو أقل بحوالي الثلث من أرخص أنواع الوقود الأحفوري عالمياً، ما يعني إمكانية مساهمة مشروعات الطاقة الشمسية في عمان بتقليل تكلفة فواتير الكهرباء لعموم المواطنين. لكن التأثير المباشر لمشروع "عبري 2" يظل محدوداً في الوقت الراهن، إذ تغطي الطاقة الشمسية أقل من 5% من إجمالي الطلب على الكهرباء في سلطنة عمان حتى الآن، وفقاً لتقرير نشرته منصة pv-magazine المتخصصة في الطاقة الشمسية الكهروضوئية وتخزين الطاقة. وتعتمد عمان حالياً على الدعم الحكومي لخفض تكلفة الكهرباء على المواطنين، لكن الاعتماد المتزايد على الطاقة الشمسية من شأنه تخفيف الأعباء المالية على الميزانية العامة على المدى المتوسط، بحسب إفادة خبير بالاقتصاد العماني. تخفيض التكلفة في عُمان يؤكد الخبير الاقتصادي العماني، خلفان الطوقي، لـ "العربي الجديد"، أن سلطنة عمان تسعى لتوسيع استخدام الطاقة الشمسية لتصل نسبتها إلى 20% من إجمالي إنتاج الطاقة بحلول عام 2030، وذلك في إطار جهودها لتنويع مصادر الطاقة وتعزيز الاعتماد على الطاقة المتجددة، ما دفع حكومة السلطنة إلى تنفيذ عديد المشروعات الكبرى في هذا المجال، أبرزها مشروع "أمين" الذي يقع في منطقة نمر، بالإضافة إلى مشاريع أخرى مثل "منح 1" و"منح 2" و"عبري 1" و"عبري 2". ونجحت السلطنة في الوصول بنسبة الطاقة الشمسية من مجمل مزيج الطاقة إلى 9% حتى الآن، مع توقعات بتحقيق النسبة المستهدفة قبل 2030، حسب الطوقي، مشيراً إلى أن تحقيق نسبة الـ 20% هذه سيكون له أثر كبير في السيطرة على فاتورة الكهرباء في السلطنة، وبالتالي على مستوى معيشة العمانيين. فزيادة مشروعات الطاقة الشمسية من شأنها خفض التكاليف، خصوصاً مع الاعتماد على المصانع الصينية التي تنتج معدات الطاقة الشمسية، وكلما زاد الطلب على هذه المصانع انخفضت التكاليف أكثر، وفق الطوقي. وأورد تقرير نشرته "بلومبيرغ" أن الصين تلعب دوراً رئيسياً في خفض تكاليف معدات الطاقة الشمسية على مستوى العالم، خصوصاً أن إنتاجها من هذه الألواح بات يمثل أكثر من 80% من الألواح الشمسية العالمية، في أكتوبر/تشرين الأول 2023، ما يعزز فرص سلطة عُمان في تحقيق أهدافها الطموحة في مجال الطاقة المتجددة. تقليل الاعتماد على الغاز ومن الفوائد الأخرى لمشروعات كهذه، حسب تحليل الطوقي، إسهام الطاقة الشمسية في تقليل الاعتماد على الغاز في توليد الطاقة الكهربائية بالسلطنة، ما يضمن توفير كميات أكبر من الغاز للاستخدام في الصناعات المحلية أو التصدير، ما سيؤدي إلى زيادة العائدات المالية للدولة، بالإضافة إلى خفض تكاليف استهلاك الغاز محلياً، حسب تقديره. ويعزز من هذا التقدير أن السلطنة تشهد ظروفاً مناخية مثالية للاستفادة من الطاقة الشمسية، حيث تتميز بصفاء الإشعاع الشمسي، ما يجعلها من أفضل المناطق في العالم لتطوير مشروعات الطاقة الشمسية، حسب الطوقي، الذي يتوقع أيضاً أن تسهم هذه المشروعات في تدريب العمانيين وتأهيلهم للعمل في قطاع الطاقة المتجددة. ويخلص الطوقي إلى أن التحول نحو نسبة وازنة للطاقة الشمسية من مجمل مزيج الطاقة العماني من شأنه خفض فاتورة الطاقة تدريجياً، ما يعني خفض تكلفة معيشة العمانيين في المدى المنظور، وهو المدى الذي تفيد المؤشرات إلى إمكانية تحققه قبل عام 2030. يشار إلى أن تقريراً نشرته مجلة "رينيوبل إنرجي وورلد"، أورد أن الدول التي تعتمد على الطاقة الشمسية ستشهد تحسناً في ميزانياتها العامة بسبب تقليل الاعتماد على الوقود الأحفوري، ما يتوافق مع ما ذكرته عُمان في خططها المستقبلية، خصوصاً خطتها التنموية "عمان 2040". سلط تشغيل أكبر مشروع للطاقة الشمسية في سلطنة عُمان، وهو محطة "عبري 2" الضوء على زيادة السلطنة لحصة الطاقة المتجددة إلى 30% من مزيج الطاقة بحلول 2030، وذلك عبر سلسلة مشاريع من شأنها خفض تكلفة فواتير الكهرباء على العمانيين تدريجياً، توازياً مع التحول التدريجي من الوقود الأحفوري إلى الطاقة الشمسية. وحسب تقرير نشرته منصة "إنرجيز ميديا"، فإن التخفيضات الملموسة في كلفة فواتير الكهرباء قد تظهر تدريجياً مع اكتمال سلسلة المشاريع المخطط لها، وخصوصاً بعد تحقيق الهدف العماني بتركيب 4 غيغاوات من الطاقة المتجددة بحلول عام 2030. ووفقاً لتقرير نشرته الوكالة الدولية للطاقة المتجددة (IRENA)، فقد انخفض المتوسط العالمي لتكلفة إنتاج الكهرباء من الطاقة الشمسية الكهروضوئية بنسبة 89% ليصل إلى 0.049 دولار/كيلووات ساعة، في أغسطس/آب 2023، وهو أقل بحوالي الثلث من أرخص أنواع الوقود الأحفوري عالمياً، ما يعني إمكانية مساهمة مشروعات الطاقة الشمسية في عمان بتقليل تكلفة فواتير الكهرباء لعموم المواطنين. لكن التأثير المباشر لمشروع "عبري 2" يظل محدوداً في الوقت الراهن، إذ تغطي الطاقة الشمسية أقل من 5% من إجمالي الطلب على الكهرباء في سلطنة عمان حتى الآن، وفقاً لتقرير نشرته منصة pv-magazine المتخصصة في الطاقة الشمسية الكهروضوئية وتخزين الطاقة. وتعتمد عمان حالياً على الدعم الحكومي لخفض تكلفة الكهرباء على المواطنين، لكن الاعتماد المتزايد على الطاقة الشمسية من شأنه تخفيف الأعباء المالية على الميزانية العامة على المدى المتوسط، بحسب إفادة خبير بالاقتصاد العماني. تخفيض التكلفة في عُمان يؤكد الخبير الاقتصادي العماني، خلفان الطوقي، لـ "العربي الجديد"، أن سلطنة عمان تسعى لتوسيع استخدام الطاقة الشمسية لتصل نسبتها إلى 20% من إجمالي إنتاج الطاقة بحلول عام 2030، وذلك في إطار جهودها لتنويع مصادر الطاقة وتعزيز الاعتماد على الطاقة المتجددة، ما دفع حكومة السلطنة إلى تنفيذ عديد المشروعات الكبرى في هذا المجال، أبرزها مشروع "أمين" الذي يقع في منطقة نمر، بالإضافة إلى مشاريع أخرى مثل "منح 1" و"منح 2" و"عبري 1" و"عبري 2". ونجحت السلطنة في الوصول بنسبة الطاقة الشمسية من مجمل مزيج الطاقة إلى 9% حتى الآن، مع توقعات بتحقيق النسبة المستهدفة قبل 2030، حسب الطوقي، مشيراً إلى أن تحقيق نسبة الـ 20% هذه سيكون له أثر كبير في السيطرة على فاتورة الكهرباء في السلطنة، وبالتالي على مستوى معيشة العمانيين. فزيادة مشروعات الطاقة الشمسية من شأنها خفض التكاليف، خصوصاً مع الاعتماد على المصانع الصينية التي تنتج معدات الطاقة الشمسية، وكلما زاد الطلب على هذه المصانع انخفضت التكاليف أكثر، وفق الطوقي. وأورد تقرير نشرته "بلومبيرغ" أن الصين تلعب دوراً رئيسياً في خفض تكاليف معدات الطاقة الشمسية على مستوى العالم، خصوصاً أن إنتاجها من هذه الألواح بات يمثل أكثر من 80% من الألواح الشمسية العالمية، في أكتوبر/تشرين الأول 2023، ما يعزز فرص سلطة عُمان في تحقيق أهدافها الطموحة في مجال الطاقة المتجددة. تقليل الاعتماد على الغاز ومن الفوائد الأخرى لمشروعات كهذه، حسب تحليل الطوقي، إسهام الطاقة الشمسية في تقليل الاعتماد على الغاز في توليد الطاقة الكهربائية بالسلطنة، ما يضمن توفير كميات أكبر من الغاز للاستخدام في الصناعات المحلية أو التصدير، ما سيؤدي إلى زيادة العائدات المالية للدولة، بالإضافة إلى خفض تكاليف استهلاك الغاز محلياً، حسب تقديره. ويعزز من هذا التقدير أن السلطنة تشهد ظروفاً مناخية مثالية للاستفادة من الطاقة الشمسية، حيث تتميز بصفاء الإشعاع الشمسي، ما يجعلها من أفضل المناطق في العالم لتطوير مشروعات الطاقة الشمسية، حسب الطوقي، الذي يتوقع أيضاً أن تسهم هذه المشروعات في تدريب العمانيين وتأهيلهم للعمل في قطاع الطاقة المتجددة. ويخلص الطوقي إلى أن التحول نحو نسبة وازنة للطاقة الشمسية من مجمل مزيج الطاقة العماني من شأنه خفض فاتورة الطاقة تدريجياً، ما يعني خفض تكلفة معيشة العمانيين في المدى المنظور، وهو المدى الذي تفيد المؤشرات إلى إمكانية تحققه قبل عام 2030. يشار إلى أن تقريراً نشرته مجلة "رينيوبل إنرجي وورلد"، أورد أن الدول التي تعتمد على الطاقة الشمسية ستشهد تحسناً في ميزانياتها العامة بسبب تقليل الاعتماد على الوقود الأحفوري، ما يتوافق مع ما ذكرته عُمان في خططها المستقبلية، خصوصاً خطتها التنموية "عمان 2040". الصين تتجه لخفض دعم الطاقة المتجددة http://moee.gov.eg/test_new/new_info.aspx?h_id=44682&call_p=news_f.aspx &pg_index=0 alwasat.ly/news/economy/466633 Tue, 11 Feb 2025 00:00:00 GMT أعلنت لجنة التخطيط الاقتصادي الصينية الأحد أنها تعتزم خفض دعم الطاقة المتجددة في إطار إصلاحات تهدف إلى فتح القطاع المزدهر أمام الأسواق. وسعت الصين في السنوات الأخيرة إلى تقليص الدعم الحكومي لشركات الطاقة المتجددة مع نمو القطاع، وتجاوزت الهدف المتمثل في إنتاج ما لا يقل عن 1200 غيغاواط من الطاقة الشمسية وطاقة الرياح بحلول العام 2030، بحسب «فرانس برس». وقالت اللجنة الوطنية للتنمية والإصلاح في بيان إن مشاريع الطاقة النظيفة الجديدة المكتملة بعد الأول من يونيو سيتعين عليها بيع الكهرباء بأسعار السوق بدلا من التعريفات التفضيلية المستخدمة سابقا لدعم التحول في مجال الطاقة. «تعزيز مشاركة الطاقة النظيفة في معاملات السوق» وحثّت اللجنة منتجي الطاقة على «تعزيز مشاركة الطاقة النظيفة في معاملات السوق»، وشجعت «مزودي الكهرباء والمشترين على توقيع اتفاقيات شراء متعددة السنوات وإدارة مخاطر السوق بطريقة وقائية». - متفوقة على أميركا وأوروبا... الصين تحقق رقمًا قياسيًا في توليد الطاقة المتجددة في 2024 - شركات الطاقة المتجددة في الصين تتجه إلى الشرق الأوسط استعدادا لـ«رسوم ترامب» في الفترة بين العامين 2011 و2022، استثمرت الصين أكثر من 50 مليار دولار في بناء قدرات جديدة لتوليد الطاقة الشمسية، وفق وكالة الطاقة الدولية. وطبقت بكين سلسلة من التدابير على مدى العقد الماضي بهدف إلغاء الدعم العام عن مزودي الطاقة المتجددة. وأوقفت السلطات دعم محطات الطاقة الشمسية الجديدة ومشاريع الرياح البرية في العام 2021. أعلنت لجنة التخطيط الاقتصادي الصينية الأحد أنها تعتزم خفض دعم الطاقة المتجددة في إطار إصلاحات تهدف إلى فتح القطاع المزدهر أمام الأسواق. وسعت الصين في السنوات الأخيرة إلى تقليص الدعم الحكومي لشركات الطاقة المتجددة مع نمو القطاع، وتجاوزت الهدف المتمثل في إنتاج ما لا يقل عن 1200 غيغاواط من الطاقة الشمسية وطاقة الرياح بحلول العام 2030، بحسب «فرانس برس». وقالت اللجنة الوطنية للتنمية والإصلاح في بيان إن مشاريع الطاقة النظيفة الجديدة المكتملة بعد الأول من يونيو سيتعين عليها بيع الكهرباء بأسعار السوق بدلا من التعريفات التفضيلية المستخدمة سابقا لدعم التحول في مجال الطاقة. «تعزيز مشاركة الطاقة النظيفة في معاملات السوق» وحثّت اللجنة منتجي الطاقة على «تعزيز مشاركة الطاقة النظيفة في معاملات السوق»، وشجعت «مزودي الكهرباء والمشترين على توقيع اتفاقيات شراء متعددة السنوات وإدارة مخاطر السوق بطريقة وقائية». - متفوقة على أميركا وأوروبا... الصين تحقق رقمًا قياسيًا في توليد الطاقة المتجددة في 2024 - شركات الطاقة المتجددة في الصين تتجه إلى الشرق الأوسط استعدادا لـ«رسوم ترامب» في الفترة بين العامين 2011 و2022، استثمرت الصين أكثر من 50 مليار دولار في بناء قدرات جديدة لتوليد الطاقة الشمسية، وفق وكالة الطاقة الدولية. وطبقت بكين سلسلة من التدابير على مدى العقد الماضي بهدف إلغاء الدعم العام عن مزودي الطاقة المتجددة. وأوقفت السلطات دعم محطات الطاقة الشمسية الجديدة ومشاريع الرياح البرية في العام 2021. وصول غواصة أمريكية نووية إلى قاعدة بحرية في كوريا الجنوبية http://moee.gov.eg/test_new/new_info.aspx?h_id=44681&call_p=news_f.aspx &pg_index=0 www.elbalad.news/6476826 Tue, 11 Feb 2025 00:00:00 GMT أعلنت البحرية الكورية الجنوبية، وصول غواصة أمريكية تعمل بالطاقة النووية إلى قاعدة بوسان (على بعد حوالي 320 كيلومترا جنوب شرق سول) لتجديد الإمدادات وإراحة أفراد الطاقم. وذكرت البحرية الكورية، وفقا لوكالة الأنباء الكورية الجنوبية (يونهاب) اليوم الاثنين، "أن الغواصة النووية الهجومية يو إس إس ألكسندريا، وهي من فئة لوس أنجلوس، دخلت القاعدة البحرية" مشيرة إلى إجراء أنشطة مشتركة لتعزيز التعاون بين البحريتين الكورية الجنوبية والأمريكية وتعزيز موقفهما الدفاعي المشترك". يأتي هذا بعد نحو ثلاثة أشهر من زيارة الغواصة "يو إس إس كولومبيا" وهي من فئة لوس أنجلوس للقاعدة البحرية الجنوبية الشرقية؛ وذلك لأغراض مماثلة في نوفمبر الماضي. أعلنت البحرية الكورية الجنوبية، وصول غواصة أمريكية تعمل بالطاقة النووية إلى قاعدة بوسان (على بعد حوالي 320 كيلومترا جنوب شرق سول) لتجديد الإمدادات وإراحة أفراد الطاقم. وذكرت البحرية الكورية، وفقا لوكالة الأنباء الكورية الجنوبية (يونهاب) اليوم الاثنين، "أن الغواصة النووية الهجومية يو إس إس ألكسندريا، وهي من فئة لوس أنجلوس، دخلت القاعدة البحرية" مشيرة إلى إجراء أنشطة مشتركة لتعزيز التعاون بين البحريتين الكورية الجنوبية والأمريكية وتعزيز موقفهما الدفاعي المشترك". يأتي هذا بعد نحو ثلاثة أشهر من زيارة الغواصة "يو إس إس كولومبيا" وهي من فئة لوس أنجلوس للقاعدة البحرية الجنوبية الشرقية؛ وذلك لأغراض مماثلة في نوفمبر الماضي. 3 دول أوروبية توقف واردات الكهرباء من روسيا.. طوارئ ومخاوف http://moee.gov.eg/test_new/new_info.aspx?h_id=44680&call_p=news_f.aspx &pg_index=0 attaqa.net/2025/02/08/3-%D8%AF%D9%88%D9%84-%D8%A3%D9%88%D8%B1%D9%88%D8%A8%D9%8A%D8%A9-%D8%AA%D9%88%D9%82%D9%81-%D9%88%D8%A7%D8%B1%D8%AF%D8%A7%D8%AA-%D8%A7%D9%84%D9%83%D9%87%D8%B1%D8%A8%D8%A7%D8%A1-%D9%85%D9%86-%D8%B1%D9%88/ Mon, 10 Feb 2025 00:00:00 GMT بدأت 3 دول في شرق أوروبا رسميًا قطع واردات الكهرباء من روسيا، في عملية تستمر يومَيْن وسط تحرك جديد عقابًا على غزو أوكرانيا قبل 3 سنوات. وفي وقت مبكر من صباح اليوم السبت (8 فبراير/شباط 2025)، انفصلت شبكة الكهرباء في كل من إستونيا ولاتفيا وليتوانيا عن روسيا، استعدادًا للربط بشبكة الاتحاد الأوروبي، وفق آخر تحديثات قطاع الكهرباء لدى منصة الطاقة المتخصصة (مقرّها واشنطن). وبذلك، تنقطع علاقة واردات الكهرباء بين الطرفَيْن التي استمرت بعد الحرب العالمية الثانية، وتحديدًا في خمسينيات القرن الماضي، قبل أن تنفصل الدول الثلاث عن الاتحاد السوفيتي في التسعينيات. والآن، انضمّت الدول الثلاث إلى عضوية الاتحاد الأوروبي وحلف الناتو، في خطوة تسعى أوكرانيا إلى تحقيقها بشدة. قطع واردات الكهرباء من روسيا بعد أن قطعت إستونيا ولاتفيا وليتوانيا واردات الكهرباء من روسيا صباح اليوم السبت، من المقرر تشغيل الشبكات اعتمادًا على مواردها المحلية فقط. ثم ستتصل بشبكة الكهرباء في الاتحاد الأوروبي بحلول الساعة 12 بتوقيت غرينتش غدًا الأحد (3 مساء بتوقيت مكة المكرمة)، إذ من المقرر عقد احتفال تتحدّث فيه رئيسة المفوضية الأوروبية أورسولا فون دير لاين. أحد أبراج نقل الكهرباء أحد أبراج نقل الكهرباء- الصورة من صحيفة "ذا موسكو تايمز" وبحسب متابعات منصة الطاقة المتخصصة، توقفت واردات الكهرباء من روسيا بعد غزو أوكرانيا في مطلع عام 2022، لكن الدول الثلاث اعتمدت على الشبكة الروسية لضبط الترددات ومنع انقطاع الكهرباء. وكانت فكرة التخلي عن واردات دول البلطيق الثلاث من الكهرباء الروسية محل نقاش لعقود طويلة بعد الانفصال عن الاتحاد السوفيتي، لكنها اكتسبت زخمًا بعد ضم شبه جزيرة القرم في عام 2014. وكانت واردات الكهرباء آخر الروابط التي تجمع إستونيا ولاتفيا الداعمتَيْن لأوكرانيا بجارتهما الشرقية روسيا. بدوره، ثمّن وزير الطاقة في ليتوانيا، زيغيمانتاس فايسيوناس، وقف واردات الكهرباء من روسيا، واصفًا إياه بـ"هدف ناضلنا طويلًا من أجله". كما قال وزير خارجية إستونيا، مارغوس تساكنا، إن الخطوة تُنهي الاعتماد على روسيا في مجال الطاقة، و"نترك المعتدي دون خيار استعمال الطاقة بوصفها سلاحًا ضدنًا"، على حد وصفه. وتحضيرًا لهذا الانفصال عن روسيا، ساعد الاتحاد الأوروبي دول البلطيق في استثمارات بقيمة 1.6 مليار يورو (1.65 مليار دولار) لتطوير الشبكات المحلية. يؤكّد وزير الطاقة في ليتوانيا، كاسبراس ملنيس، أن منظومة الكهرباء مستقرة حاليًا خلال عملية الربط "السلسة" بشبكة الاتحاد الأوروبي بدلًا من روسيا. كما يرى أن الانفصال عن شبكة الكهرباء الروسية يجعل بلاده أكثر أمانًا، "لكن في لحظات مثل هذه التهديدات لا تتناقص، وإنما ينبغي أن نتوقعها.. نستعد لكل الاحتمالات حتى أكثر السيناريوهات تطرفًا.. لدينا خطط لإدارة كل المخاطر"، على حد قوله. عاملان داخل محطة كهرباء فرعية في شرق أوكرانيا بعد هجمة عسكرية روسية عاملان داخل محطة كهرباء فرعية في شرق أوكرانيا بعد هجمة عسكرية روسية- الصورة من صحيفة "ذا نيو يوركر" ولذلك، قالت الوزارة إنها أعدّت خططًا لاستعمالها في حالة الطوارئ للحفاظ على إمدادات الكهرباء الأساسية، بما قد يشمل القطع المؤقت للتيار عن بعض كبار المستهلكين مثل المصانع في حال انقطاع الكهرباء. لكن ثمة مخاوف من محاولة تخريب الربط؛ إذ شُوهدت شاحنة عسكرية في محطة كهرباء فرعية بمدينة ريزكني على الحدود بين لاتفيا وروسيا. كما رُصد ضباط يحملون أسلحة ويحرسون المنطقة المحيطة بالمحطة ومدينة مجاورة أيضًا. يأتي ذلك في الوقت الذي انقطعت فيها خطوط الكهرباء والاتصالات وأنابيب الغاز بين دول البلطيق والسويد وفنلندا، حيث تكون روسيا المتهم الأبرز رغم نفيها. وبحسب تقارير تتابعها منصة الطاقة المتخصصة، تقع تلك الأضرار بسبب سفن تسحب مراسي مرافق البنية الأساسية في قاع البحر. وعلى مدار الشهور الـ18 الماضية، دُمرت 11 خط كهرباء في بحر البلطيق، كما اتُّهمت إحدى ناقلات النفط الروسي بتدمير خط كهرباء إستوني رئيس في خليج فنلندا. وبدوره، عزّز حلف الناتو وجوده العسكري في البلطيق حيث نشر الفرقاطات والمروحيات لمنع الأعمال التخريبية التي يُعتقد أنها تُجري عمليات مسح للبنية الأساسية البحرية ليس في بحر البلطيق فحسب وإنما في بحر الشمال أيضًا في تمهيد لحوادث أس وطلبت سلطات الدول الثلاث من مواطنيهم الاستعداد من خلال شحن الأجهزة الكهربائية وتخزين الماء والطعام. ووسط تحذيرات من موجة برد قارس قادمة، سيكون على المواطنين عدم استعمال المصاعد، كما ستشهد بعض المناطق إطفاء أضواء إشارات المرور في الشوارع. بدأت 3 دول في شرق أوروبا رسميًا قطع واردات الكهرباء من روسيا، في عملية تستمر يومَيْن وسط تحرك جديد عقابًا على غزو أوكرانيا قبل 3 سنوات. وفي وقت مبكر من صباح اليوم السبت (8 فبراير/شباط 2025)، انفصلت شبكة الكهرباء في كل من إستونيا ولاتفيا وليتوانيا عن روسيا، استعدادًا للربط بشبكة الاتحاد الأوروبي، وفق آخر تحديثات قطاع الكهرباء لدى منصة الطاقة المتخصصة (مقرّها واشنطن). وبذلك، تنقطع علاقة واردات الكهرباء بين الطرفَيْن التي استمرت بعد الحرب العالمية الثانية، وتحديدًا في خمسينيات القرن الماضي، قبل أن تنفصل الدول الثلاث عن الاتحاد السوفيتي في التسعينيات. والآن، انضمّت الدول الثلاث إلى عضوية الاتحاد الأوروبي وحلف الناتو، في خطوة تسعى أوكرانيا إلى تحقيقها بشدة. قطع واردات الكهرباء من روسيا بعد أن قطعت إستونيا ولاتفيا وليتوانيا واردات الكهرباء من روسيا صباح اليوم السبت، من المقرر تشغيل الشبكات اعتمادًا على مواردها المحلية فقط. ثم ستتصل بشبكة الكهرباء في الاتحاد الأوروبي بحلول الساعة 12 بتوقيت غرينتش غدًا الأحد (3 مساء بتوقيت مكة المكرمة)، إذ من المقرر عقد احتفال تتحدّث فيه رئيسة المفوضية الأوروبية أورسولا فون دير لاين. أحد أبراج نقل الكهرباء أحد أبراج نقل الكهرباء- الصورة من صحيفة "ذا موسكو تايمز" وبحسب متابعات منصة الطاقة المتخصصة، توقفت واردات الكهرباء من روسيا بعد غزو أوكرانيا في مطلع عام 2022، لكن الدول الثلاث اعتمدت على الشبكة الروسية لضبط الترددات ومنع انقطاع الكهرباء. وكانت فكرة التخلي عن واردات دول البلطيق الثلاث من الكهرباء الروسية محل نقاش لعقود طويلة بعد الانفصال عن الاتحاد السوفيتي، لكنها اكتسبت زخمًا بعد ضم شبه جزيرة القرم في عام 2014. وكانت واردات الكهرباء آخر الروابط التي تجمع إستونيا ولاتفيا الداعمتَيْن لأوكرانيا بجارتهما الشرقية روسيا. بدوره، ثمّن وزير الطاقة في ليتوانيا، زيغيمانتاس فايسيوناس، وقف واردات الكهرباء من روسيا، واصفًا إياه بـ"هدف ناضلنا طويلًا من أجله". كما قال وزير خارجية إستونيا، مارغوس تساكنا، إن الخطوة تُنهي الاعتماد على روسيا في مجال الطاقة، و"نترك المعتدي دون خيار استعمال الطاقة بوصفها سلاحًا ضدنًا"، على حد وصفه. وتحضيرًا لهذا الانفصال عن روسيا، ساعد الاتحاد الأوروبي دول البلطيق في استثمارات بقيمة 1.6 مليار يورو (1.65 مليار دولار) لتطوير الشبكات المحلية. يؤكّد وزير الطاقة في ليتوانيا، كاسبراس ملنيس، أن منظومة الكهرباء مستقرة حاليًا خلال عملية الربط "السلسة" بشبكة الاتحاد الأوروبي بدلًا من روسيا. كما يرى أن الانفصال عن شبكة الكهرباء الروسية يجعل بلاده أكثر أمانًا، "لكن في لحظات مثل هذه التهديدات لا تتناقص، وإنما ينبغي أن نتوقعها.. نستعد لكل الاحتمالات حتى أكثر السيناريوهات تطرفًا.. لدينا خطط لإدارة كل المخاطر"، على حد قوله. عاملان داخل محطة كهرباء فرعية في شرق أوكرانيا بعد هجمة عسكرية روسية عاملان داخل محطة كهرباء فرعية في شرق أوكرانيا بعد هجمة عسكرية روسية- الصورة من صحيفة "ذا نيو يوركر" ولذلك، قالت الوزارة إنها أعدّت خططًا لاستعمالها في حالة الطوارئ للحفاظ على إمدادات الكهرباء الأساسية، بما قد يشمل القطع المؤقت للتيار عن بعض كبار المستهلكين مثل المصانع في حال انقطاع الكهرباء. لكن ثمة مخاوف من محاولة تخريب الربط؛ إذ شُوهدت شاحنة عسكرية في محطة كهرباء فرعية بمدينة ريزكني على الحدود بين لاتفيا وروسيا. كما رُصد ضباط يحملون أسلحة ويحرسون المنطقة المحيطة بالمحطة ومدينة مجاورة أيضًا. يأتي ذلك في الوقت الذي انقطعت فيها خطوط الكهرباء والاتصالات وأنابيب الغاز بين دول البلطيق والسويد وفنلندا، حيث تكون روسيا المتهم الأبرز رغم نفيها. وبحسب تقارير تتابعها منصة الطاقة المتخصصة، تقع تلك الأضرار بسبب سفن تسحب مراسي مرافق البنية الأساسية في قاع البحر. وعلى مدار الشهور الـ18 الماضية، دُمرت 11 خط كهرباء في بحر البلطيق، كما اتُّهمت إحدى ناقلات النفط الروسي بتدمير خط كهرباء إستوني رئيس في خليج فنلندا. وبدوره، عزّز حلف الناتو وجوده العسكري في البلطيق حيث نشر الفرقاطات والمروحيات لمنع الأعمال التخريبية التي يُعتقد أنها تُجري عمليات مسح للبنية الأساسية البحرية ليس في بحر البلطيق فحسب وإنما في بحر الشمال أيضًا في تمهيد لحوادث أس وطلبت سلطات الدول الثلاث من مواطنيهم الاستعداد من خلال شحن الأجهزة الكهربائية وتخزين الماء والطعام. ووسط تحذيرات من موجة برد قارس قادمة، سيكون على المواطنين عدم استعمال المصاعد، كما ستشهد بعض المناطق إطفاء أضواء إشارات المرور في الشوارع. محطة طاقة شمسية عملاقة في العراق تقترب من التنفيذ http://moee.gov.eg/test_new/new_info.aspx?h_id=44679&call_p=news_f.aspx &pg_index=0 attaqa.net/2025/02/05/%D9%85%D8%AD%D8%B7%D8%A9-%D8%B7%D8%A7%D9%82%D8%A9-%D8%B4%D9%85%D8%B3%D9%8A%D8%A9-%D8%B9%D9%85%D9%84%D8%A7%D9%82%D8%A9-%D9%81%D9%8A-%D8%A7%D9%84%D8%B9%D8%B1%D8%A7%D9%82-%D8%AA%D9%82%D8%AA%D8%B1%D8%A8/ Mon, 10 Feb 2025 00:00:00 GMT قطع مشروع تطوير محطة طاقة شمسية عملاقة في العراق خطوة مهمة نحو بدء عمليات التنفيذ، في خطوة من شأنها دعم جهود بغداد لوضع حلول مستدامة لأزمة الكهرباء. أعلنت هيئة استثمار البصرة، اليوم الأربعاء 5 فبراير/شباط (2025)، وفق بيان اطّلعت عليه منصة الطاقة المتخصصة (مقرّها واشنطن)، توقيع محضر إنشاء محطة طاقة شمسية بقدرة 1000 ميغاواط في البصرة مع شركة توتال إنرجي الفرنسية. وكشفت هيئة استثمار البصرة أن التكلفة الاستثمارية لمشروع محطة الطاقة الشمسية، التي تعتزم توتال إنرجي تطويرها ضمن صفقة الـ27 مليار دولار، تصل إلى نحو 820 مليون دولار. وتتضمّن الصفقة مع توتال إنرجي الموقّعة في 2023 استثمار الغاز المصاحب من 4 إلى 5 حقول نفطية، بطاقة 600 مليون قدم مكعبة قياسية يوميًا، وعقدًا لتطوير حقل أرطاوي العراقي وزيادة إنتاجه إلى 220 ألف برميل يوميًا، بالإضافة إلى استثمار الغاز المصاحب، وعقد استثمار الطاقة الشمسية لتوليد الكهرباء بقدرة 1000 ميغاواط. مدة إنجاز محطة الطاقة الشمسية قال مدير هيئة استثمار البصرة، علاء عبدالحسين، إن مدة إنجاز المشروع 3 سنوات (36 شهرًا)، وقريبًا سيبدأ تنفيذ مشروع الطاقة الشمسية في العراق الذي يتكون من 4 مراحل. ولفت إلى أن مشروع محطة الطاقة الشمسية التي تطورها توتال سيُنَفَّذ في قضاء الزبير بمنطقة أرطاوي. وأشار عبدالحسين إلى أن شركة توتال إنرجي من الشركات المرموقة بهذا المجال، إذ إنها ستنفّذ المشروع بالتقنيات الحديثة والمتطورة وآخر ما توصّل إليه العلم. وستشارك قطر للطاقة بتنفيذ محطة طاقة شمسية عملاقة في العراق، مع توتال إنرجي، ضمن إطار صفقة الـ27 مليار دولار. وكانت قطر للطاقة قد وقّعت اتفاقية مع توتال إنرجي للشراكة في مشروع الطاقة الشمسية التابع لمشروع نمو الغاز المتكامل في العراق. الطاقة الشمسية تعزز تمويل الطاقة منخفضة الكربون محطة للطاقة الشمسية - الصورة من فيروجي الطاقة الشمسية في العراق ستشمل محطة الطاقة الشمسية في العراق -المشروع الذي تستحوذ قطر للطاقة على حصة 50% منه، في حين ستحتفظ شركة توتال إنرجي بالنسبة المتبقية- مليونَي لوحة شمسية ثنائية الوجه وعالية الكفاءة تكون مثبّتة على أجهزة تعقُّب أحادية المحور. وسيوفر المشروع عند اكتماله ما يصل إلى 1.25 غيغاواط (في الذروة) من الكهرباء المولّدة من الطاقة الشمسية لشبكة الكهرباء في البصرة. ومن المقرر تطوير المشروع على مراحل بين عامَي 2025 و2027، وسيكون بإمكانه توفير الكهرباء النظيفة لنحو 350 ألف منزل في منطقة البصرة. وكانت قطر للطاقة قد أعلنت في يونيو/حزيران 2023 انضمامها إلى تحالف سينفِّذ مشروع نمو الغاز المتكامل في العراق بتملُّكها حصة تبلغ 25%، إلى جانب شركة توتال إنرجي 45%، وشركة نفط البصرة 30%. شركات مشروعات الطاقة الشمسية أعلن وزير الكهرباء العراقي زياد علي فاضل، أمس الثلاثاء، تأهيل 8 شركات متخصصة لتنفيذ مشروعات الطاقة الشمسية ضمن المرحلة الأولى، في إطار مبادرة البنك المركزي.‏ وقال، إن الحكومة الحالية تسجل سبقًا تاريخيًا، كونها أول حكومة تترجم مشروعات ‏الطاقة الشمسية إلى واقع ملموس على الأرض، مشيدًا بدور البنك المركزي العراقي في دعم ‏التوجه من خلال تقديم قروض ميسّرة للمواطنين. وأكد وزير الكهرباء أن الخطوة تكتسب أهمية استثنائية، إذ ستتيح للمواطنين فرصة تركيب منظومات الطاقة ‏الشمسية في منازلهم عبر قروض يقدّمها البنك المركزي دون فوائد، ضمن مبادرة الطاقة المتجددة، مما يمثّل حلًا مستدامًا ‏لأزمة الكهرباء المزمنة في البلاد.‏ وكانت وزارة الكهرباء قد نظّمت في أكتوبر/تشرين الأول الماضي مؤتمرًا لإطلاق المنصة الالكترونية ‏لتأهيل الشركات المتخصصة في منظومات الطاقة الشمسية، بحضور مسؤولين ‏حكوميين من وزارات عدّة وممثلين عن البنك المركزي وأعضاء لجنة الطاقة النيابية، في ‏خطوة تعكس جهود الحكومة الاتحادية ووزارة الكهرباء بتطوير قطاع الطاقة المتجددة في ‏البلاد‎.‎ قطع مشروع تطوير محطة طاقة شمسية عملاقة في العراق خطوة مهمة نحو بدء عمليات التنفيذ، في خطوة من شأنها دعم جهود بغداد لوضع حلول مستدامة لأزمة الكهرباء. أعلنت هيئة استثمار البصرة، اليوم الأربعاء 5 فبراير/شباط (2025)، وفق بيان اطّلعت عليه منصة الطاقة المتخصصة (مقرّها واشنطن)، توقيع محضر إنشاء محطة طاقة شمسية بقدرة 1000 ميغاواط في البصرة مع شركة توتال إنرجي الفرنسية. وكشفت هيئة استثمار البصرة أن التكلفة الاستثمارية لمشروع محطة الطاقة الشمسية، التي تعتزم توتال إنرجي تطويرها ضمن صفقة الـ27 مليار دولار، تصل إلى نحو 820 مليون دولار. وتتضمّن الصفقة مع توتال إنرجي الموقّعة في 2023 استثمار الغاز المصاحب من 4 إلى 5 حقول نفطية، بطاقة 600 مليون قدم مكعبة قياسية يوميًا، وعقدًا لتطوير حقل أرطاوي العراقي وزيادة إنتاجه إلى 220 ألف برميل يوميًا، بالإضافة إلى استثمار الغاز المصاحب، وعقد استثمار الطاقة الشمسية لتوليد الكهرباء بقدرة 1000 ميغاواط. مدة إنجاز محطة الطاقة الشمسية قال مدير هيئة استثمار البصرة، علاء عبدالحسين، إن مدة إنجاز المشروع 3 سنوات (36 شهرًا)، وقريبًا سيبدأ تنفيذ مشروع الطاقة الشمسية في العراق الذي يتكون من 4 مراحل. ولفت إلى أن مشروع محطة الطاقة الشمسية التي تطورها توتال سيُنَفَّذ في قضاء الزبير بمنطقة أرطاوي. وأشار عبدالحسين إلى أن شركة توتال إنرجي من الشركات المرموقة بهذا المجال، إذ إنها ستنفّذ المشروع بالتقنيات الحديثة والمتطورة وآخر ما توصّل إليه العلم. وستشارك قطر للطاقة بتنفيذ محطة طاقة شمسية عملاقة في العراق، مع توتال إنرجي، ضمن إطار صفقة الـ27 مليار دولار. وكانت قطر للطاقة قد وقّعت اتفاقية مع توتال إنرجي للشراكة في مشروع الطاقة الشمسية التابع لمشروع نمو الغاز المتكامل في العراق. الطاقة الشمسية تعزز تمويل الطاقة منخفضة الكربون محطة للطاقة الشمسية - الصورة من فيروجي الطاقة الشمسية في العراق ستشمل محطة الطاقة الشمسية في العراق -المشروع الذي تستحوذ قطر للطاقة على حصة 50% منه، في حين ستحتفظ شركة توتال إنرجي بالنسبة المتبقية- مليونَي لوحة شمسية ثنائية الوجه وعالية الكفاءة تكون مثبّتة على أجهزة تعقُّب أحادية المحور. وسيوفر المشروع عند اكتماله ما يصل إلى 1.25 غيغاواط (في الذروة) من الكهرباء المولّدة من الطاقة الشمسية لشبكة الكهرباء في البصرة. ومن المقرر تطوير المشروع على مراحل بين عامَي 2025 و2027، وسيكون بإمكانه توفير الكهرباء النظيفة لنحو 350 ألف منزل في منطقة البصرة. وكانت قطر للطاقة قد أعلنت في يونيو/حزيران 2023 انضمامها إلى تحالف سينفِّذ مشروع نمو الغاز المتكامل في العراق بتملُّكها حصة تبلغ 25%، إلى جانب شركة توتال إنرجي 45%، وشركة نفط البصرة 30%. شركات مشروعات الطاقة الشمسية أعلن وزير الكهرباء العراقي زياد علي فاضل، أمس الثلاثاء، تأهيل 8 شركات متخصصة لتنفيذ مشروعات الطاقة الشمسية ضمن المرحلة الأولى، في إطار مبادرة البنك المركزي.‏ وقال، إن الحكومة الحالية تسجل سبقًا تاريخيًا، كونها أول حكومة تترجم مشروعات ‏الطاقة الشمسية إلى واقع ملموس على الأرض، مشيدًا بدور البنك المركزي العراقي في دعم ‏التوجه من خلال تقديم قروض ميسّرة للمواطنين. وأكد وزير الكهرباء أن الخطوة تكتسب أهمية استثنائية، إذ ستتيح للمواطنين فرصة تركيب منظومات الطاقة ‏الشمسية في منازلهم عبر قروض يقدّمها البنك المركزي دون فوائد، ضمن مبادرة الطاقة المتجددة، مما يمثّل حلًا مستدامًا ‏لأزمة الكهرباء المزمنة في البلاد.‏ وكانت وزارة الكهرباء قد نظّمت في أكتوبر/تشرين الأول الماضي مؤتمرًا لإطلاق المنصة الالكترونية ‏لتأهيل الشركات المتخصصة في منظومات الطاقة الشمسية، بحضور مسؤولين ‏حكوميين من وزارات عدّة وممثلين عن البنك المركزي وأعضاء لجنة الطاقة النيابية، في ‏خطوة تعكس جهود الحكومة الاتحادية ووزارة الكهرباء بتطوير قطاع الطاقة المتجددة في ‏البلاد‎.‎ «”أمريكا وروسيا هيموتوا عليها” .. دولة عربية تبني أكبر مفاعل نووي في منطقة الشرق الأوسط.. مش هتخيل مين الدولة دي!! http://moee.gov.eg/test_new/new_info.aspx?h_id=44678&call_p=news_f.aspx &pg_index=0 zahraa.mr/4040927/%D8%A3%D9%85%D8%B1%D9%8A%D9%83%D8%A7-%D9%88%D8%B1%D9%88%D8%B3%D9%8A%D8%A7-%D9%87%D9%8A%D9%85%D9%88%D8%AA%D9%88%D8%A7-%D8%B9%D9%84%D9%8A%D9%87%D8%A7-%D8%AF%D9%88%D9%84%D8%A9-%D8%B9%D8%B1/ Mon, 10 Feb 2025 00:00:00 GMT في عالمنا المعاصر، تعتبر الطاقة النووية من أبرز المصادر التي قد تساهم في تأمين مستقبل الطاقة على كوكب الأرض بالنظر إلى أهمية هذا المجال الحيوي، شهدت العديد من الدول في الفترة الأخيرة تطورا ملحوظا في استخدامات الطاقة النووية، بما في ذلك مصر والإمارات العربية المتحدة وفي هذا المقال، نستعرض دور الطاقة النووية في المستقبل، المشاريع النووية الكبرى في بعض الدول، والتحديات التي قد تواجهها هذه الدول في هذا المجال. المشاريع النووية في العالم العربي تعد محطة الضبعة النووية في جمهورية مصر العربية واحدا من أكبر المشاريع النووية في المنطقة. يقع المشروع في منطقة الضبعة على ساحل البحر الأبيض المتوسط، ويتكون من 4 مفاعلات نووية، كل منها قادر على إنتاج 1200 ميغاوات من الكهرباء، مما يمنح المحطة قدرة إجمالية تصل إلى 4800 ميغاوات. تم توقيع اتفاقية مع روسيا لإنشاء هذه المحطة، ويتوقع أن يبدأ تشغيل المفاعل الأول في عام 2028، مع تشغيل باقي المفاعلات في السنوات التالية. يعد هذا المشروع خطوة هامة نحو تحقيق تنوع في مصادر الطاقة، وتخفيف الاعتماد على الوقود الأحفوري. مشاريع الطاقة النووية في الإمارات الإمارات العربية المتحدة كانت من الدول الرائدة في هذا المجال، حيث أطلقت مشروعا ضخمًا للطاقة النووية عبر اتفاقية مع الوكالة الدولية للطاقة الذرية. يعتبر مشروع “براكة” للطاقة النووية، والذي يضم 4 مفاعلات نووية، أحد المشاريع البارزة التي تدعم قدرة الإمارات على تحقيق التنوع في مصادر الطاقة، وتقليل الاعتماد على الوقود التقليدي. يحظى هذا المشروع بتأييد كبير من الشعب الإماراتي نظرًا لفوائده المتعددة في تعزيز أمن الطاقة والنمو الاقتصادي. أهمية الطاقة النووية تتمتع الطاقة النووية بالكثير من المزايا التي تجعلها خيارًا مهمًا للمستقبل، ومن أبرز هذه الفوائد: مكافحة تغير المناخ: الطاقة النووية تنتج كميات ضئيلة من غازات الاحتباس الحراري مقارنة بمصادر الطاقة الأخرى، مما يجعلها خيارا مثاليا للمساعدة في الحد من التغيرات المناخية. فهي لا تعتمد على الوقود الأحفوري وتساهم في تقليل الانبعاثات الضارة. إنتاج طاقة ثابتة: تتميز الطاقة النووية بأنها مستقرة ولا تتأثر بتقلبات الطقس أو المناخ، على عكس مصادر الطاقة المتجددة مثل الطاقة الشمسية والرياح. هذه الاستمرارية تجعلها مصدرا موثوقا لتوليد الكهرباء على مدار الساعة. تعزيز الأمن القومي: بالاعتماد على الطاقة النووية، يمكن للدول تقليل حاجتها لاستيراد الوقود الأحفوري، مما يعزز أمنها القومي ويقلل من تعرضها للتقلبات السياسية والاقتصادية العالمية. فرص عمل وتنمية اقتصادية: مع إنشاء محطات للطاقة النووية، تزداد فرص العمل في العديد من القطاعات مثل الهندسة، والتكنولوجيا، والبحث العلمي، مما يساهم في النمو الاقتصادي وتحفيز الشباب على الانخراط في قطاعات الطاقة الحديثة. في عالمنا المعاصر، تعتبر الطاقة النووية من أبرز المصادر التي قد تساهم في تأمين مستقبل الطاقة على كوكب الأرض بالنظر إلى أهمية هذا المجال الحيوي، شهدت العديد من الدول في الفترة الأخيرة تطورا ملحوظا في استخدامات الطاقة النووية، بما في ذلك مصر والإمارات العربية المتحدة وفي هذا المقال، نستعرض دور الطاقة النووية في المستقبل، المشاريع النووية الكبرى في بعض الدول، والتحديات التي قد تواجهها هذه الدول في هذا المجال. المشاريع النووية في العالم العربي تعد محطة الضبعة النووية في جمهورية مصر العربية واحدا من أكبر المشاريع النووية في المنطقة. يقع المشروع في منطقة الضبعة على ساحل البحر الأبيض المتوسط، ويتكون من 4 مفاعلات نووية، كل منها قادر على إنتاج 1200 ميغاوات من الكهرباء، مما يمنح المحطة قدرة إجمالية تصل إلى 4800 ميغاوات. تم توقيع اتفاقية مع روسيا لإنشاء هذه المحطة، ويتوقع أن يبدأ تشغيل المفاعل الأول في عام 2028، مع تشغيل باقي المفاعلات في السنوات التالية. يعد هذا المشروع خطوة هامة نحو تحقيق تنوع في مصادر الطاقة، وتخفيف الاعتماد على الوقود الأحفوري. مشاريع الطاقة النووية في الإمارات الإمارات العربية المتحدة كانت من الدول الرائدة في هذا المجال، حيث أطلقت مشروعا ضخمًا للطاقة النووية عبر اتفاقية مع الوكالة الدولية للطاقة الذرية. يعتبر مشروع “براكة” للطاقة النووية، والذي يضم 4 مفاعلات نووية، أحد المشاريع البارزة التي تدعم قدرة الإمارات على تحقيق التنوع في مصادر الطاقة، وتقليل الاعتماد على الوقود التقليدي. يحظى هذا المشروع بتأييد كبير من الشعب الإماراتي نظرًا لفوائده المتعددة في تعزيز أمن الطاقة والنمو الاقتصادي. أهمية الطاقة النووية تتمتع الطاقة النووية بالكثير من المزايا التي تجعلها خيارًا مهمًا للمستقبل، ومن أبرز هذه الفوائد: مكافحة تغير المناخ: الطاقة النووية تنتج كميات ضئيلة من غازات الاحتباس الحراري مقارنة بمصادر الطاقة الأخرى، مما يجعلها خيارا مثاليا للمساعدة في الحد من التغيرات المناخية. فهي لا تعتمد على الوقود الأحفوري وتساهم في تقليل الانبعاثات الضارة. إنتاج طاقة ثابتة: تتميز الطاقة النووية بأنها مستقرة ولا تتأثر بتقلبات الطقس أو المناخ، على عكس مصادر الطاقة المتجددة مثل الطاقة الشمسية والرياح. هذه الاستمرارية تجعلها مصدرا موثوقا لتوليد الكهرباء على مدار الساعة. تعزيز الأمن القومي: بالاعتماد على الطاقة النووية، يمكن للدول تقليل حاجتها لاستيراد الوقود الأحفوري، مما يعزز أمنها القومي ويقلل من تعرضها للتقلبات السياسية والاقتصادية العالمية. فرص عمل وتنمية اقتصادية: مع إنشاء محطات للطاقة النووية، تزداد فرص العمل في العديد من القطاعات مثل الهندسة، والتكنولوجيا، والبحث العلمي، مما يساهم في النمو الاقتصادي وتحفيز الشباب على الانخراط في قطاعات الطاقة الحديثة. مشروعات الطاقة الشمسية في أميركا تقاوم البيت الأبيض.. انتعاشة رغم العقبات (تقرير) http://moee.gov.eg/test_new/new_info.aspx?h_id=44677&call_p=news_f.aspx &pg_index=0 attaqa.net/2025/02/08/%D9%85%D8%B4%D8%B1%D9%88%D8%B9%D8%A7%D8%AA-%D8%A7%D9%84%D8%B7%D8%A7%D9%82%D8%A9-%D8%A7%D9%84%D8%B4%D9%85%D8%B3%D9%8A%D8%A9-%D9%81%D9%8A-%D8%A3%D9%85%D9%8A%D8%B1%D9%83%D8%A7-%D8%AA%D9%82%D8%A7%D9%88/ Mon, 10 Feb 2025 00:00:00 GMT تواصل مشروعات الطاقة الشمسية في أميركا نشاطها، رغم عرقلة البيت الأبيض بإيقافه العمل الشامل الذي أثّر في مشروعات الطاقة المتجددة على الأراضي والمياه الفيدرالية. وعلى الرغم من أن ذلك عرقل، إلى حدّ كبير، قطاع طاقة الرياح البحرية في الولايات المتحدة، فإن المشروعات في الأملاك الخاصة والأراضي والمياه الخاضعة للسلطات على مستوى الولاية، ما تزال قائمة، وبعد أن تولّى الرئيس الأميركي، دونالد ترمب، مهام منصبه في 20 يناير/كانون الثاني 2025، يستغلّ مطورو الطاقة الشمسية في أميركا الأدوات المالية الجديدة للاستمرار في العمل. تجدر الإشارة إلى أن شركتي "هكتي إنرجي" (Hecate Energy) و"إنكور رينيوابلز إنرجي" Encore الأميركيتين وشركاءهما الماليين، يمثّلون القوى التي تحافظ على استمرار قطاع الطاقة الشمسية في أميركا. مشروعات الطاقة الشمسية وتخزين الطاقة انطلقت شركة "هكتي إنرجي" الأميركية الناشئة في عام 2012، ولديها حاليًا 11 غيغاواط من مشروعات الطاقة الشمسية في أميركا وتخزين الطاقة، مع التركيز على اتفاقيات شراء الكهرباء، وهي أداة جديدة نسبيًا مرخّصة بموجب قانون سياسة الطاقة لعام 2005. ويوجد لدى شركة "هكتي إنرجي" صفقات محتملة بمقدار 47 غيغاواط أخرى، وفق ما طالعته منصة الطاقة المتخصصة. وتعتزم الشركة إنجاز مشروع الطاقة الشمسية "صنفيش سولار 2" بقدرة 360 ميغاواط في مقاطعة كالهون بولاية ميشيغان. محطة جوهانا لتخزين الطاقة بالطاريات في ولاية كاليفورنيا محطة جوهانا لتخزين الطاقة بالبطاريات في ولاية كاليفورنيا – الصورة من مجلة بي في ماغازين وقبل أيام، أعلنت "هكتي" أن شركة "بيكتل" Bechtel بدأت العمل الأوّلي في الموقع، وتاريخ الانتهاء بحلول الربع الثاني من عام 2026. وستدعم الكهرباء النظيفة هدف الطاقة الشمسية البالغ 8 غيغاواط لشريكها في المشروع، شركة "كونسيومرز إنرجي" Consumers Energy. بدورها، تخصّص شركة "كونسيومرز إنرجي" Consumers Energy طاقة شمسية إضافية لعملائها بالطريقة القديمة، من خلال برنامج اختياري. وكانت برامج دافعي الضرائب الطوعية هذه أكثر شيوعًا في أوائل العقد الأول من القرن الـ21، عندما كانت تكلفة الطاقة الشمسية مرتفعة نسبيًا. الممولون العالميون للطاقة الشمسية من بين مشروعات شركة "هكتي إنرجي" الجديرة بالملاحظة يأتي مشروع سايدر المقبل بقدرة 674 ميغاواط (تيار مستمر)/500 ميغاواط (تيار متردد) في مقاطعة جينيسي بولاية نيويورك. ويُعَدّ سايدر أحدث إعادة لشراكة التطوير الجارية بين "هكتي إنرجي" وشركة "غرينباكر" (Greenbacker) في نيويورك، وهو من أكبر مشروعات الطاقة الشمسية في أميركا، والأكبر في ولاية نيويورك حتى الآن. في 27 يناير/كانون الثاني 2025، أعلنت "غرينباكر" أنها استحوذت على المجموعة، وأغلقت حزمة تمويل تمثّل بداية البناء، بمساعدة كبيرة من المجتمع المالي العالمي. وصرّحت الشركة في 27 يناير/كانون الثاني: "إن "غرينباكر" دخلت في شراكة مع 6 من البنوك والمؤسسات المالية الرائدة في العالم لتمويل المشروعات لتأمين 869 مليون دولار أميركي في تمويل البناء". ويشير تسهيل القرض إلى ترتيب يمكّن المقترض من الوصول إلى سلسلة من القروض دون الحاجة إلى تكرار طلب التمويل. وتضمنت الحزمة المالية قرضًا للتطوير بقيمة 81 مليون دولار أميركي مع شركة "فويا إنفستمنت مانجمنت" Voya Investment Management، لدعم مشروع سايدر من مرحلة التطوير المتأخرة إلى مراحل البناء الأولية وشراء المعدّات. وأوضحت شركة غرينباكر إلى أن الحزمة الإجمالية التي تبلغ نحو مليار دولار تمثّل أكبر تمويل للمشروع حتى الآن، ما يشير إلى أن الشركة تتطلع إلى صفقات أكبر في المستقبل. وأوضح رئيس شركة "كابيتا ماركتس"، كارل ويذرلي وايت، أن "نجاح غرينباكر في إتمام تسهيل قرض التطوير هذا وتسهيلات البناء طويلة الأجل لمجموعة البنوك يُعدّ إنجازًا مهمًا لمؤسستنا". وأضاف: "إن إتمام 950 مليون دولار من رأس المال لبناء أكبر مشروع للطاقة الشمسية في نيويورك هو شهادة على الخبرة العميقة والتفاني لدى جميع الأطراف المعنية". الطاقة الشمسية المجتمعية ينشط التمويل العالي في مجال الطاقة الشمسية المجتمعية بالولايات المتحدة، بحسب متابعة منصة الطاقة المتخصصة (مقرّها واشنطن) لتحديثات القطاع. تهدف مشروعات الطاقة الشمسية المجتمعية إلى توفير الوصول إلى الطاقة الشمسية لجميع دافعي الضرائب المحليين، بما في ذلك أولئك الذين لا يملكون الوسائل أو الفرصة لتركيب الألواح الشمسية في عقاراتهم. تواصل مشروعات الطاقة الشمسية في أميركا نشاطها، رغم عرقلة البيت الأبيض بإيقافه العمل الشامل الذي أثّر في مشروعات الطاقة المتجددة على الأراضي والمياه الفيدرالية. وعلى الرغم من أن ذلك عرقل، إلى حدّ كبير، قطاع طاقة الرياح البحرية في الولايات المتحدة، فإن المشروعات في الأملاك الخاصة والأراضي والمياه الخاضعة للسلطات على مستوى الولاية، ما تزال قائمة، وبعد أن تولّى الرئيس الأميركي، دونالد ترمب، مهام منصبه في 20 يناير/كانون الثاني 2025، يستغلّ مطورو الطاقة الشمسية في أميركا الأدوات المالية الجديدة للاستمرار في العمل. تجدر الإشارة إلى أن شركتي "هكتي إنرجي" (Hecate Energy) و"إنكور رينيوابلز إنرجي" Encore الأميركيتين وشركاءهما الماليين، يمثّلون القوى التي تحافظ على استمرار قطاع الطاقة الشمسية في أميركا. مشروعات الطاقة الشمسية وتخزين الطاقة انطلقت شركة "هكتي إنرجي" الأميركية الناشئة في عام 2012، ولديها حاليًا 11 غيغاواط من مشروعات الطاقة الشمسية في أميركا وتخزين الطاقة، مع التركيز على اتفاقيات شراء الكهرباء، وهي أداة جديدة نسبيًا مرخّصة بموجب قانون سياسة الطاقة لعام 2005. ويوجد لدى شركة "هكتي إنرجي" صفقات محتملة بمقدار 47 غيغاواط أخرى، وفق ما طالعته منصة الطاقة المتخصصة. وتعتزم الشركة إنجاز مشروع الطاقة الشمسية "صنفيش سولار 2" بقدرة 360 ميغاواط في مقاطعة كالهون بولاية ميشيغان. محطة جوهانا لتخزين الطاقة بالطاريات في ولاية كاليفورنيا محطة جوهانا لتخزين الطاقة بالبطاريات في ولاية كاليفورنيا – الصورة من مجلة بي في ماغازين وقبل أيام، أعلنت "هكتي" أن شركة "بيكتل" Bechtel بدأت العمل الأوّلي في الموقع، وتاريخ الانتهاء بحلول الربع الثاني من عام 2026. وستدعم الكهرباء النظيفة هدف الطاقة الشمسية البالغ 8 غيغاواط لشريكها في المشروع، شركة "كونسيومرز إنرجي" Consumers Energy. بدورها، تخصّص شركة "كونسيومرز إنرجي" Consumers Energy طاقة شمسية إضافية لعملائها بالطريقة القديمة، من خلال برنامج اختياري. وكانت برامج دافعي الضرائب الطوعية هذه أكثر شيوعًا في أوائل العقد الأول من القرن الـ21، عندما كانت تكلفة الطاقة الشمسية مرتفعة نسبيًا. الممولون العالميون للطاقة الشمسية من بين مشروعات شركة "هكتي إنرجي" الجديرة بالملاحظة يأتي مشروع سايدر المقبل بقدرة 674 ميغاواط (تيار مستمر)/500 ميغاواط (تيار متردد) في مقاطعة جينيسي بولاية نيويورك. ويُعَدّ سايدر أحدث إعادة لشراكة التطوير الجارية بين "هكتي إنرجي" وشركة "غرينباكر" (Greenbacker) في نيويورك، وهو من أكبر مشروعات الطاقة الشمسية في أميركا، والأكبر في ولاية نيويورك حتى الآن. في 27 يناير/كانون الثاني 2025، أعلنت "غرينباكر" أنها استحوذت على المجموعة، وأغلقت حزمة تمويل تمثّل بداية البناء، بمساعدة كبيرة من المجتمع المالي العالمي. وصرّحت الشركة في 27 يناير/كانون الثاني: "إن "غرينباكر" دخلت في شراكة مع 6 من البنوك والمؤسسات المالية الرائدة في العالم لتمويل المشروعات لتأمين 869 مليون دولار أميركي في تمويل البناء". ويشير تسهيل القرض إلى ترتيب يمكّن المقترض من الوصول إلى سلسلة من القروض دون الحاجة إلى تكرار طلب التمويل. وتضمنت الحزمة المالية قرضًا للتطوير بقيمة 81 مليون دولار أميركي مع شركة "فويا إنفستمنت مانجمنت" Voya Investment Management، لدعم مشروع سايدر من مرحلة التطوير المتأخرة إلى مراحل البناء الأولية وشراء المعدّات. وأوضحت شركة غرينباكر إلى أن الحزمة الإجمالية التي تبلغ نحو مليار دولار تمثّل أكبر تمويل للمشروع حتى الآن، ما يشير إلى أن الشركة تتطلع إلى صفقات أكبر في المستقبل. وأوضح رئيس شركة "كابيتا ماركتس"، كارل ويذرلي وايت، أن "نجاح غرينباكر في إتمام تسهيل قرض التطوير هذا وتسهيلات البناء طويلة الأجل لمجموعة البنوك يُعدّ إنجازًا مهمًا لمؤسستنا". وأضاف: "إن إتمام 950 مليون دولار من رأس المال لبناء أكبر مشروع للطاقة الشمسية في نيويورك هو شهادة على الخبرة العميقة والتفاني لدى جميع الأطراف المعنية". الطاقة الشمسية المجتمعية ينشط التمويل العالي في مجال الطاقة الشمسية المجتمعية بالولايات المتحدة، بحسب متابعة منصة الطاقة المتخصصة (مقرّها واشنطن) لتحديثات القطاع. تهدف مشروعات الطاقة الشمسية المجتمعية إلى توفير الوصول إلى الطاقة الشمسية لجميع دافعي الضرائب المحليين، بما في ذلك أولئك الذين لا يملكون الوسائل أو الفرصة لتركيب الألواح الشمسية في عقاراتهم. "الكعكة الصفراء" تجذب الصين.. مساعٍ لبناء عدد ضخم من محطات الطاقة النووية (تقرير) http://moee.gov.eg/test_new/new_info.aspx?h_id=44676&call_p=news_f.aspx &pg_index=0 attaqa.net/2025/02/08/%D8%A7%D9%84%D9%83%D8%B9%D9%83%D8%A9-%D8%A7%D9%84%D8%B5%D9%81%D8%B1%D8%A7%D8%A1-%D8%AA%D8%AC%D8%B0%D8%A8-%D8%A7%D9%84%D8%B5%D9%8A%D9%86-%D9%85%D8%B3%D8%A7%D8%B9%D9%8D-%D9%84%D8%A8%D9%86%D8%A7/ Mon, 10 Feb 2025 00:00:00 GMT تواصل مشروعات الطاقة الشمسية في أميركا نشاطها، رغم عرقلة البيت الأبيض بإيقافه العمل الشامل الذي أثّر في مشروعات الطاقة المتجددة على الأراضي والمياه الفيدرالية. وعلى الرغم من أن ذلك عرقل، إلى حدّ كبير، قطاع طاقة الرياح البحرية في الولايات المتحدة، فإن المشروعات في الأملاك الخاصة والأراضي والمياه الخاضعة للسلطات على مستوى الولاية، ما تزال قائمة، وبعد أن تولّى الرئيس الأميركي، دونالد ترمب، مهام منصبه في 20 يناير/كانون الثاني 2025، يستغلّ مطورو الطاقة الشمسية في أميركا الأدوات المالية الجديدة للاستمرار في العمل. تجدر الإشارة إلى أن شركتي "هكتي إنرجي" (Hecate Energy) و"إنكور رينيوابلز إنرجي" Encore الأميركيتين وشركاءهما الماليين، يمثّلون القوى التي تحافظ على استمرار قطاع الطاقة الشمسية في أميركا. مشروعات الطاقة الشمسية وتخزين الطاقة انطلقت شركة "هكتي إنرجي" الأميركية الناشئة في عام 2012، ولديها حاليًا 11 غيغاواط من مشروعات الطاقة الشمسية في أميركا وتخزين الطاقة، مع التركيز على اتفاقيات شراء الكهرباء، وهي أداة جديدة نسبيًا مرخّصة بموجب قانون سياسة الطاقة لعام 2005. ويوجد لدى شركة "هكتي إنرجي" صفقات محتملة بمقدار 47 غيغاواط أخرى، وفق ما طالعته منصة الطاقة المتخصصة. وتعتزم الشركة إنجاز مشروع الطاقة الشمسية "صنفيش سولار 2" بقدرة 360 ميغاواط في مقاطعة كالهون بولاية ميشيغان. محطة جوهانا لتخزين الطاقة بالطاريات في ولاية كاليفورنيا محطة جوهانا لتخزين الطاقة بالبطاريات في ولاية كاليفورنيا – الصورة من مجلة بي في ماغازين وقبل أيام، أعلنت "هكتي" أن شركة "بيكتل" Bechtel بدأت العمل الأوّلي في الموقع، وتاريخ الانتهاء بحلول الربع الثاني من عام 2026. وستدعم الكهرباء النظيفة هدف الطاقة الشمسية البالغ 8 غيغاواط لشريكها في المشروع، شركة "كونسيومرز إنرجي" Consumers Energy. بدورها، تخصّص شركة "كونسيومرز إنرجي" Consumers Energy طاقة شمسية إضافية لعملائها بالطريقة القديمة، من خلال برنامج اختياري. وكانت برامج دافعي الضرائب الطوعية هذه أكثر شيوعًا في أوائل العقد الأول من القرن الـ21، عندما كانت تكلفة الطاقة الشمسية مرتفعة نسبيًا. الممولون العالميون للطاقة الشمسية من بين مشروعات شركة "هكتي إنرجي" الجديرة بالملاحظة يأتي مشروع سايدر المقبل بقدرة 674 ميغاواط (تيار مستمر)/500 ميغاواط (تيار متردد) في مقاطعة جينيسي بولاية نيويورك. ويُعَدّ سايدر أحدث إعادة لشراكة التطوير الجارية بين "هكتي إنرجي" وشركة "غرينباكر" (Greenbacker) في نيويورك، وهو من أكبر مشروعات الطاقة الشمسية في أميركا، والأكبر في ولاية نيويورك حتى الآن. في 27 يناير/كانون الثاني 2025، أعلنت "غرينباكر" أنها استحوذت على المجموعة، وأغلقت حزمة تمويل تمثّل بداية البناء، بمساعدة كبيرة من المجتمع المالي العالمي. وصرّحت الشركة في 27 يناير/كانون الثاني: "إن "غرينباكر" دخلت في شراكة مع 6 من البنوك والمؤسسات المالية الرائدة في العالم لتمويل المشروعات لتأمين 869 مليون دولار أميركي في تمويل البناء". ويشير تسهيل القرض إلى ترتيب يمكّن المقترض من الوصول إلى سلسلة من القروض دون الحاجة إلى تكرار طلب التمويل. وتضمنت الحزمة المالية قرضًا للتطوير بقيمة 81 مليون دولار أميركي مع شركة "فويا إنفستمنت مانجمنت" Voya Investment Management، لدعم مشروع سايدر من مرحلة التطوير المتأخرة إلى مراحل البناء الأولية وشراء المعدّات. وأوضحت شركة غرينباكر إلى أن الحزمة الإجمالية التي تبلغ نحو مليار دولار تمثّل أكبر تمويل للمشروع حتى الآن، ما يشير إلى أن الشركة تتطلع إلى صفقات أكبر في المستقبل. وأوضح رئيس شركة "كابيتا ماركتس"، كارل ويذرلي وايت، أن "نجاح غرينباكر في إتمام تسهيل قرض التطوير هذا وتسهيلات البناء طويلة الأجل لمجموعة البنوك يُعدّ إنجازًا مهمًا لمؤسستنا". وأضاف: "إن إتمام 950 مليون دولار من رأس المال لبناء أكبر مشروع للطاقة الشمسية في نيويورك هو شهادة على الخبرة العميقة والتفاني لدى جميع الأطراف المعنية". الطاقة الشمسية المجتمعية ينشط التمويل العالي في مجال الطاقة الشمسية المجتمعية بالولايات المتحدة، بحسب متابعة منصة الطاقة المتخصصة (مقرّها واشنطن) لتحديثات القطاع. تهدف مشروعات الطاقة الشمسية المجتمعية إلى توفير الوصول إلى الطاقة الشمسية لجميع دافعي الضرائب المحليين، بما في ذلك أولئك الذين لا يملكون الوسائل أو الفرصة لتركيب الألواح الشمسية في عقاراتهم. تواصل مشروعات الطاقة الشمسية في أميركا نشاطها، رغم عرقلة البيت الأبيض بإيقافه العمل الشامل الذي أثّر في مشروعات الطاقة المتجددة على الأراضي والمياه الفيدرالية. وعلى الرغم من أن ذلك عرقل، إلى حدّ كبير، قطاع طاقة الرياح البحرية في الولايات المتحدة، فإن المشروعات في الأملاك الخاصة والأراضي والمياه الخاضعة للسلطات على مستوى الولاية، ما تزال قائمة، وبعد أن تولّى الرئيس الأميركي، دونالد ترمب، مهام منصبه في 20 يناير/كانون الثاني 2025، يستغلّ مطورو الطاقة الشمسية في أميركا الأدوات المالية الجديدة للاستمرار في العمل. تجدر الإشارة إلى أن شركتي "هكتي إنرجي" (Hecate Energy) و"إنكور رينيوابلز إنرجي" Encore الأميركيتين وشركاءهما الماليين، يمثّلون القوى التي تحافظ على استمرار قطاع الطاقة الشمسية في أميركا. مشروعات الطاقة الشمسية وتخزين الطاقة انطلقت شركة "هكتي إنرجي" الأميركية الناشئة في عام 2012، ولديها حاليًا 11 غيغاواط من مشروعات الطاقة الشمسية في أميركا وتخزين الطاقة، مع التركيز على اتفاقيات شراء الكهرباء، وهي أداة جديدة نسبيًا مرخّصة بموجب قانون سياسة الطاقة لعام 2005. ويوجد لدى شركة "هكتي إنرجي" صفقات محتملة بمقدار 47 غيغاواط أخرى، وفق ما طالعته منصة الطاقة المتخصصة. وتعتزم الشركة إنجاز مشروع الطاقة الشمسية "صنفيش سولار 2" بقدرة 360 ميغاواط في مقاطعة كالهون بولاية ميشيغان. محطة جوهانا لتخزين الطاقة بالطاريات في ولاية كاليفورنيا محطة جوهانا لتخزين الطاقة بالبطاريات في ولاية كاليفورنيا – الصورة من مجلة بي في ماغازين وقبل أيام، أعلنت "هكتي" أن شركة "بيكتل" Bechtel بدأت العمل الأوّلي في الموقع، وتاريخ الانتهاء بحلول الربع الثاني من عام 2026. وستدعم الكهرباء النظيفة هدف الطاقة الشمسية البالغ 8 غيغاواط لشريكها في المشروع، شركة "كونسيومرز إنرجي" Consumers Energy. بدورها، تخصّص شركة "كونسيومرز إنرجي" Consumers Energy طاقة شمسية إضافية لعملائها بالطريقة القديمة، من خلال برنامج اختياري. وكانت برامج دافعي الضرائب الطوعية هذه أكثر شيوعًا في أوائل العقد الأول من القرن الـ21، عندما كانت تكلفة الطاقة الشمسية مرتفعة نسبيًا. الممولون العالميون للطاقة الشمسية من بين مشروعات شركة "هكتي إنرجي" الجديرة بالملاحظة يأتي مشروع سايدر المقبل بقدرة 674 ميغاواط (تيار مستمر)/500 ميغاواط (تيار متردد) في مقاطعة جينيسي بولاية نيويورك. ويُعَدّ سايدر أحدث إعادة لشراكة التطوير الجارية بين "هكتي إنرجي" وشركة "غرينباكر" (Greenbacker) في نيويورك، وهو من أكبر مشروعات الطاقة الشمسية في أميركا، والأكبر في ولاية نيويورك حتى الآن. في 27 يناير/كانون الثاني 2025، أعلنت "غرينباكر" أنها استحوذت على المجموعة، وأغلقت حزمة تمويل تمثّل بداية البناء، بمساعدة كبيرة من المجتمع المالي العالمي. وصرّحت الشركة في 27 يناير/كانون الثاني: "إن "غرينباكر" دخلت في شراكة مع 6 من البنوك والمؤسسات المالية الرائدة في العالم لتمويل المشروعات لتأمين 869 مليون دولار أميركي في تمويل البناء". ويشير تسهيل القرض إلى ترتيب يمكّن المقترض من الوصول إلى سلسلة من القروض دون الحاجة إلى تكرار طلب التمويل. وتضمنت الحزمة المالية قرضًا للتطوير بقيمة 81 مليون دولار أميركي مع شركة "فويا إنفستمنت مانجمنت" Voya Investment Management، لدعم مشروع سايدر من مرحلة التطوير المتأخرة إلى مراحل البناء الأولية وشراء المعدّات. وأوضحت شركة غرينباكر إلى أن الحزمة الإجمالية التي تبلغ نحو مليار دولار تمثّل أكبر تمويل للمشروع حتى الآن، ما يشير إلى أن الشركة تتطلع إلى صفقات أكبر في المستقبل. وأوضح رئيس شركة "كابيتا ماركتس"، كارل ويذرلي وايت، أن "نجاح غرينباكر في إتمام تسهيل قرض التطوير هذا وتسهيلات البناء طويلة الأجل لمجموعة البنوك يُعدّ إنجازًا مهمًا لمؤسستنا". وأضاف: "إن إتمام 950 مليون دولار من رأس المال لبناء أكبر مشروع للطاقة الشمسية في نيويورك هو شهادة على الخبرة العميقة والتفاني لدى جميع الأطراف المعنية". الطاقة الشمسية المجتمعية ينشط التمويل العالي في مجال الطاقة الشمسية المجتمعية بالولايات المتحدة، بحسب متابعة منصة الطاقة المتخصصة (مقرّها واشنطن) لتحديثات القطاع. تهدف مشروعات الطاقة الشمسية المجتمعية إلى توفير الوصول إلى الطاقة الشمسية لجميع دافعي الضرائب المحليين، بما في ذلك أولئك الذين لا يملكون الوسائل أو الفرصة لتركيب الألواح الشمسية في عقاراتهم. حرائق الألواح الشمسية تلتهم سطح مركز تجاري.. و11 سيارة تشارك في الإطفاء (فيديو) http://moee.gov.eg/test_new/new_info.aspx?h_id=44675&call_p=news_f.aspx &pg_index=0 attaqa.net/2024/02/24/%D8%AD%D8%B1%D8%A7%D8%A6%D9%82-%D8%A7%D9%84%D8%A3%D9%84%D9%88%D8%A7%D8%AD-%D8%A7%D9%84%D8%B4%D9%85%D8%B3%D9%8A%D8%A9-%D8%AA%D9%84%D8%AA%D9%87%D9%85-%D8%B3%D8%B7%D8%AD-%D9%85%D8%B1%D9%83%D8%B2-%D8%AA/ Sun, 09 Feb 2025 00:00:00 GMT أثارت حرائق الألواح الشمسية القلق، مجددًا، بعدما اندلع حريق ضخم في خلايا شمسية على أسطح أحد المراكز التابعة لسلسلة المتاجر الأوروبية الشهيرة ليدل (Lidl) في مدينة بيتربرة الإنجليزية، مجددًا قلق القائمين على تلك الصناعة النظيفة التي يُعوَّل عليها في جهود إزالة الانبعاثات الكربونية. وتضع تلك الحوادث -التي تسارعت وتيرتها في السنوات الأخيرة- علامات استفهام كبيرة بشأن معايير السلامة ذات الصلة بأنظمة الطاقة المتجددة تلك، التي باتت تتطلّب الالتزام بمواصفات قياسية معينة عند تصنيع تلك الوحدات وتركيبها. ولا يَنتُج عن حرائق الألواح الشمسية توقف توليد الكهرباء النظيفة ومن ثم تعطل الإمدادات فحسب، بل قد تشكّل تهديدًا خطيرًا لسلامة البشر كذلك، وفق ما طالعته منصة الطاقة المتخصصة. ملابسات الحادث شهد مستودع ضخم تابع لمركز توزيع إقليمي لعملاقة متاجر السوبر ماركت ليدل الواقع بجوار طريق إيه 1 في مدينة بيتربرة الواقعة شرق إنجلترا، أحدث حرائق الألواح الشمسية الموجودة على السطح، وفق ما أورده موقع كامبس نيوز الإخباري. ويغطي مركز التوزيع، الذي تبلغ مساحته 45 ألف متر مربع، منطقة تعادل مساحتها أكثر من 8 ملاعب كرة قدم، وكان قد افتُتِح قبل 4 أعوام، ويُوظِّف قرابة 400 شخص. واندلعت حرائق الألواح الشمسية على سطح المستودع الذي كان يخدم في البداية 48 متجرًا، رغم استعمال مركز التوزيع نظام تبريد طبيعيًا لديه القدرة على تدفئة وتبريد المبنى بأكمله. جانب من جهود مكافحة حريق الألواح الشمسية جانب من جهود مكافحة حريق الألواح الشمسية - الصورة من cambsnews حريق ألواح شمسية فور وقوع الحادث هرع 40 رجلًا من قوات مكافحة الحرائق إلى المكان؛ حيث كان موجودًا في مكان الحادث أكثر من 40 رجل إطفاء ونجحوا في السيطرة على الحريق بعد جهود مضنية. وفي هذا الصدد قالت هيئة الإطفاء والإنقاذ في مقاطعة كامبريدجشير (Cambridgeshire Fire and Rescue) إنها قد استُدعِيت هاتفيًا في تمام الساعة 1:50 ظهرًا، أمس الجمعة 23 فبراير/شباط 2024، لإخماد الحريق الذي اندلع أولًا في مبنى مركز التوزيع قبل أن تتسع رقعته ويمتد إلى الألواح الشمسية على سطح المبنى. وتُسهم تلك الألواح الشمسية في توليد ما نسبته 10% من إجمالي كمية الكهرباء التي يحتاج إليها المبنى بأكمله. مهمة صعبة ثمّن رؤساء هيئة الإطفاء الجهود التي بذلها موظفوهم، ليلة أمس الجمعة، بعد أن نجح ما يزيد على 50 رجل إطفاء، بدعم من 11 سيارة إطفاء متخصصة، في إنقاذ مستودع توزيع شركة ليدل، الذي تبلغ قيمته 70 مليون جنيه إسترليني بعد أن كادت تلتهمه النيران التي اندلعت في الألواح الشمسية المثبّة على أسطحه. وأصدرت هيئة الإطفاء والإنقاذ في مقاطعة كامبريدجشير بيانًا، عبر صفحتها الشخصية على موقع فيسبوك، أشادت فيه بـ"الإجراءات السريعة التي نجح خلالها رجال الإطفاء في إخماد النيران بالمياه؛ وهي ليست مهمة سهلة مع مبنى بهذا الارتفاع وسقف بهذا الحجم!". وقالت: "لقد أنقذوا المبنى واحتُويَت الأضرار التي لحقت بالسقف"، في بيان طالعته منصة الطاقة المتخصصة. وأضاف البيان: "جهد رائع من قِبل أطقم الإطفاء والضباط وزملائنا في احتواء السيطرة بعد ظهر هذا اليوم" وتابع: "تعاملت 11 سيارة إطفاء وناقلة مياه وأجهزة جوية مع حريق شمل ألواحًا شمسية على سطح مستودع توزيع تابع لشركة ليدل في بيتربرة". النار تلتهم الألواح الشمسية النار تلتهم الألواح الشمسية - الصورة من cambsnews وجرى توصيل ما يقرب من 15 خرطومًا لضخ المياه من مصدر مياه مفتوح للوصول إلى سطح المبنى؛ حتى تتمكّن أطقم العمل من إخماد الحريق، وفق معلومات جمعتها منصة الطاقة المتخصصة. وفي السياق ذاته قالت هيئة الإطفاء والإنقاذ في مقاطعة كامبريدجشير: "أنجز زملاؤنا في المراقبة عملًا رائعًا خلف الكواليس، ليس لضمان إرسال عدد كافٍ من أطقم الإطفاء إلى مكان الحادث فحسب، ولكن في تحريك أطقم أخرى في كل أنحاء المقاطعة؛ لضمان تغطية الحرائق في الحوادث الأخرى التي كان من الممكن أن تقع". أثارت حرائق الألواح الشمسية القلق، مجددًا، بعدما اندلع حريق ضخم في خلايا شمسية على أسطح أحد المراكز التابعة لسلسلة المتاجر الأوروبية الشهيرة ليدل (Lidl) في مدينة بيتربرة الإنجليزية، مجددًا قلق القائمين على تلك الصناعة النظيفة التي يُعوَّل عليها في جهود إزالة الانبعاثات الكربونية. وتضع تلك الحوادث -التي تسارعت وتيرتها في السنوات الأخيرة- علامات استفهام كبيرة بشأن معايير السلامة ذات الصلة بأنظمة الطاقة المتجددة تلك، التي باتت تتطلّب الالتزام بمواصفات قياسية معينة عند تصنيع تلك الوحدات وتركيبها. ولا يَنتُج عن حرائق الألواح الشمسية توقف توليد الكهرباء النظيفة ومن ثم تعطل الإمدادات فحسب، بل قد تشكّل تهديدًا خطيرًا لسلامة البشر كذلك، وفق ما طالعته منصة الطاقة المتخصصة. ملابسات الحادث شهد مستودع ضخم تابع لمركز توزيع إقليمي لعملاقة متاجر السوبر ماركت ليدل الواقع بجوار طريق إيه 1 في مدينة بيتربرة الواقعة شرق إنجلترا، أحدث حرائق الألواح الشمسية الموجودة على السطح، وفق ما أورده موقع كامبس نيوز الإخباري. ويغطي مركز التوزيع، الذي تبلغ مساحته 45 ألف متر مربع، منطقة تعادل مساحتها أكثر من 8 ملاعب كرة قدم، وكان قد افتُتِح قبل 4 أعوام، ويُوظِّف قرابة 400 شخص. واندلعت حرائق الألواح الشمسية على سطح المستودع الذي كان يخدم في البداية 48 متجرًا، رغم استعمال مركز التوزيع نظام تبريد طبيعيًا لديه القدرة على تدفئة وتبريد المبنى بأكمله. جانب من جهود مكافحة حريق الألواح الشمسية جانب من جهود مكافحة حريق الألواح الشمسية - الصورة من cambsnews حريق ألواح شمسية فور وقوع الحادث هرع 40 رجلًا من قوات مكافحة الحرائق إلى المكان؛ حيث كان موجودًا في مكان الحادث أكثر من 40 رجل إطفاء ونجحوا في السيطرة على الحريق بعد جهود مضنية. وفي هذا الصدد قالت هيئة الإطفاء والإنقاذ في مقاطعة كامبريدجشير (Cambridgeshire Fire and Rescue) إنها قد استُدعِيت هاتفيًا في تمام الساعة 1:50 ظهرًا، أمس الجمعة 23 فبراير/شباط 2024، لإخماد الحريق الذي اندلع أولًا في مبنى مركز التوزيع قبل أن تتسع رقعته ويمتد إلى الألواح الشمسية على سطح المبنى. وتُسهم تلك الألواح الشمسية في توليد ما نسبته 10% من إجمالي كمية الكهرباء التي يحتاج إليها المبنى بأكمله. مهمة صعبة ثمّن رؤساء هيئة الإطفاء الجهود التي بذلها موظفوهم، ليلة أمس الجمعة، بعد أن نجح ما يزيد على 50 رجل إطفاء، بدعم من 11 سيارة إطفاء متخصصة، في إنقاذ مستودع توزيع شركة ليدل، الذي تبلغ قيمته 70 مليون جنيه إسترليني بعد أن كادت تلتهمه النيران التي اندلعت في الألواح الشمسية المثبّة على أسطحه. وأصدرت هيئة الإطفاء والإنقاذ في مقاطعة كامبريدجشير بيانًا، عبر صفحتها الشخصية على موقع فيسبوك، أشادت فيه بـ"الإجراءات السريعة التي نجح خلالها رجال الإطفاء في إخماد النيران بالمياه؛ وهي ليست مهمة سهلة مع مبنى بهذا الارتفاع وسقف بهذا الحجم!". وقالت: "لقد أنقذوا المبنى واحتُويَت الأضرار التي لحقت بالسقف"، في بيان طالعته منصة الطاقة المتخصصة. وأضاف البيان: "جهد رائع من قِبل أطقم الإطفاء والضباط وزملائنا في احتواء السيطرة بعد ظهر هذا اليوم" وتابع: "تعاملت 11 سيارة إطفاء وناقلة مياه وأجهزة جوية مع حريق شمل ألواحًا شمسية على سطح مستودع توزيع تابع لشركة ليدل في بيتربرة". النار تلتهم الألواح الشمسية النار تلتهم الألواح الشمسية - الصورة من cambsnews وجرى توصيل ما يقرب من 15 خرطومًا لضخ المياه من مصدر مياه مفتوح للوصول إلى سطح المبنى؛ حتى تتمكّن أطقم العمل من إخماد الحريق، وفق معلومات جمعتها منصة الطاقة المتخصصة. وفي السياق ذاته قالت هيئة الإطفاء والإنقاذ في مقاطعة كامبريدجشير: "أنجز زملاؤنا في المراقبة عملًا رائعًا خلف الكواليس، ليس لضمان إرسال عدد كافٍ من أطقم الإطفاء إلى مكان الحادث فحسب، ولكن في تحريك أطقم أخرى في كل أنحاء المقاطعة؛ لضمان تغطية الحرائق في الحوادث الأخرى التي كان من الممكن أن تقع".  مشروعات طاقة الرياح في تركيا تجذب 67 شركة http://moee.gov.eg/test_new/new_info.aspx?h_id=44674&call_p=news_f.aspx &pg_index=0 attaqa.net/2025/02/05/%D9%85%D8%B4%D8%B1%D9%88%D8%B9%D8%A7%D8%AA-%D8%B7%D8%A7%D9%82%D8%A9-%D8%A7%D9%84%D8%B1%D9%8A%D8%A7%D8%AD-%D9%81%D9%8A-%D8%AA%D8%B1%D9%83%D9%8A%D8%A7-%D8%AA%D8%AC%D8%B0%D8%A8-67-%D8%B4%D8%B1%D9%83/ Sun, 09 Feb 2025 00:00:00 GMT تشهد طاقة الرياح في تركيا تطورًا سريعًا مدفوعًا بسياسات حكومية طموحة تهدف إلى تقليل الاعتماد على الوقود الأحفوري وتعزيز استعمال المصادر المتجددة. ووفقًا لبيان طالعته منصة الطاقة المتخصصة (مقرّها واشنطن)، لاقت أحدث المناقصات الحكومية اهتمامًا واسعًا من المستثمرين، إذ تقدّمت 67 شركة بعروضها للمشاركة في مشروعات طاقة الرياح الجديدة، ما يعكس الثقة المتزايدة في القطاع. وتأتي هذه الاستثمارات في إطار جهود تركيا لرفع قدرات الطاقة النظيفة وتحقيق الأهداف المناخية والاقتصادية طويلة الأمد. وأكد وزير الطاقة والموارد الطبيعية التركي، ألب أرسلان بيرقدار، أن المناقصات الأخيرة ضمن برنامج (YEKA GES-2024) و(YEKA RES-2024) شهدت منافسة قوية، إذ قُدّم 146 عرضًا بسعة إجمالية بلغت 800 ميغاواط في 6 مناطق مختلفة. وأوضح بيرقدار أن هذه المشروعات ستوفر استثمارات بقيمة 500 مليون دولار، وتنتج 1.5 مليار كيلوواط/ساعة من الكهرباء سنويًا، ما سيلبي احتياجات 600 ألف أسرة من الكهرباء النظيفة. وأضاف أن هذه المشروعات ستسهم في خفض واردات الغاز الطبيعي بنحو 280 مليون متر مكعب سنويًا، مشيرًا إلى أن الحكومة تعمل على تسريع إجراءات الترخيص لضمان التنفيذ السريع للمشروعات الجديدة، في خطوة تستهدف تحفيز الاستثمارات المحلية والدولية بقطاع طاقة الرياح في تركيا. الطاقة المتجددة في تركيا شهد قطاع الطاقة المتجددة في تركيا تطورات ملحوظة خلال السنوات الأخيرة، إذ أصبح عنصرًا رئيسًا في إستراتيجية البلاد للحدّ من التبعية في قطاع الطاقة وتحقيق الاستدامة البيئية. وبفضل هذه الجهود، تمكنت أنقرة من توفير نحو 15 مليار دولار من واردات الغاز الطبيعي خلال العامين ونصف الماضيين، وفقًا لتقرير صادر عن مركز أبحاث "إمبر" (Ember). وتطمح تركيا إلى زيادة قدرات إنتاج الكهرباء من المصادر المتجددة، إذ تخطط لرفع قدرات طاقة الرياح والطاقة الشمسية من 30 غيغاواط حاليًا إلى 120 غيغاواط بحلول عام 2035، باستثمارات تُقدَّر بأكثر من 80 مليار دولار. ويأتي ذلك ضمن رؤية الحكومة التركية لتعزيز أمن الطاقة وتقليل الانبعاثات الكربونية، بما يتماشى مع الأهداف المناخية العالمية. وخلال العام الماضي 2024، شهدت طاقة الرياح في تركيا إضافة 770 ميغاواط فقط إلى قدرات الإنتاج، ما دفع الحكومة إلى تكثيف جهودها لدعم القطاع وتحقيق الأهداف الطموحة. مشروعات طاقة الرياح في تركيا في إطار تعزيز الاستثمار في طاقة الرياح في تركيا، أعلنت وزارة الطاقة فوز مطوّري 5 مشروعات جديدة بعقود طويلة الأجل تصل إلى 20 عامًا، بأسعار تنافسية بلغت 35 دولارًا لكل ميغاواط/ساعة. وتهدف هذه المشروعات إلى إنتاج 1.2 غيغاواط من الكهرباء من طاقة الرياح البرية، ما سيسهم في تعزيز القدرات الإنتاجية للبلاد. تشهد طاقة الرياح في تركيا تطورًا سريعًا مدفوعًا بسياسات حكومية طموحة تهدف إلى تقليل الاعتماد على الوقود الأحفوري وتعزيز استعمال المصادر المتجددة. ووفقًا لبيان طالعته منصة الطاقة المتخصصة (مقرّها واشنطن)، لاقت أحدث المناقصات الحكومية اهتمامًا واسعًا من المستثمرين، إذ تقدّمت 67 شركة بعروضها للمشاركة في مشروعات طاقة الرياح الجديدة، ما يعكس الثقة المتزايدة في القطاع. وتأتي هذه الاستثمارات في إطار جهود تركيا لرفع قدرات الطاقة النظيفة وتحقيق الأهداف المناخية والاقتصادية طويلة الأمد. وأكد وزير الطاقة والموارد الطبيعية التركي، ألب أرسلان بيرقدار، أن المناقصات الأخيرة ضمن برنامج (YEKA GES-2024) و(YEKA RES-2024) شهدت منافسة قوية، إذ قُدّم 146 عرضًا بسعة إجمالية بلغت 800 ميغاواط في 6 مناطق مختلفة. وأوضح بيرقدار أن هذه المشروعات ستوفر استثمارات بقيمة 500 مليون دولار، وتنتج 1.5 مليار كيلوواط/ساعة من الكهرباء سنويًا، ما سيلبي احتياجات 600 ألف أسرة من الكهرباء النظيفة. وأضاف أن هذه المشروعات ستسهم في خفض واردات الغاز الطبيعي بنحو 280 مليون متر مكعب سنويًا، مشيرًا إلى أن الحكومة تعمل على تسريع إجراءات الترخيص لضمان التنفيذ السريع للمشروعات الجديدة، في خطوة تستهدف تحفيز الاستثمارات المحلية والدولية بقطاع طاقة الرياح في تركيا. الطاقة المتجددة في تركيا شهد قطاع الطاقة المتجددة في تركيا تطورات ملحوظة خلال السنوات الأخيرة، إذ أصبح عنصرًا رئيسًا في إستراتيجية البلاد للحدّ من التبعية في قطاع الطاقة وتحقيق الاستدامة البيئية. وبفضل هذه الجهود، تمكنت أنقرة من توفير نحو 15 مليار دولار من واردات الغاز الطبيعي خلال العامين ونصف الماضيين، وفقًا لتقرير صادر عن مركز أبحاث "إمبر" (Ember). وتطمح تركيا إلى زيادة قدرات إنتاج الكهرباء من المصادر المتجددة، إذ تخطط لرفع قدرات طاقة الرياح والطاقة الشمسية من 30 غيغاواط حاليًا إلى 120 غيغاواط بحلول عام 2035، باستثمارات تُقدَّر بأكثر من 80 مليار دولار. ويأتي ذلك ضمن رؤية الحكومة التركية لتعزيز أمن الطاقة وتقليل الانبعاثات الكربونية، بما يتماشى مع الأهداف المناخية العالمية. وخلال العام الماضي 2024، شهدت طاقة الرياح في تركيا إضافة 770 ميغاواط فقط إلى قدرات الإنتاج، ما دفع الحكومة إلى تكثيف جهودها لدعم القطاع وتحقيق الأهداف الطموحة. مشروعات طاقة الرياح في تركيا في إطار تعزيز الاستثمار في طاقة الرياح في تركيا، أعلنت وزارة الطاقة فوز مطوّري 5 مشروعات جديدة بعقود طويلة الأجل تصل إلى 20 عامًا، بأسعار تنافسية بلغت 35 دولارًا لكل ميغاواط/ساعة. وتهدف هذه المشروعات إلى إنتاج 1.2 غيغاواط من الكهرباء من طاقة الرياح البرية، ما سيسهم في تعزيز القدرات الإنتاجية للبلاد. بقيمة 70 مليون دولار.. شركة صينية جديدة لتصدير سيارات الطاقة الجديدة http://moee.gov.eg/test_new/new_info.aspx?h_id=44673&call_p=news_f.aspx &pg_index=0 akhbarelyom.com/news/newdetails/4549570/1/%D8%A8%D9%82%D9%8A%D9%85%D8%A9-70-%D9%85%D9%84%D9%8A%D9%88%D9%86-%D8%AF%D9%88%D9%84%D8%A7%D8%B1-%D8%B4%D8%B1%D9%83%D8%A9-%D8%B5%D9%8A%D9%86%D9%8A%D8%A9-%D8%AC%D8%AF%D9%8A%D8%AF%D8%A9-%D9%84%D8%AA Sun, 09 Feb 2025 00:00:00 GMT أعلنت مجموعة "جرينلاند"، إحدى كبريات شركات التطوير العقاري الصينية ومقرها بلدية شنغهاي بشرقي الصين، اليوم الأربعاء، عن تأسيس شركة جديدة لتصدير مركبات الطاقة الجديدة، حيث تم التوقيع بنجاح على أول طلب تصدير لها بقيمة 70 مليون دولار أمريكى. وذكرت وكالة الأنباء الصينية "شينخوا" نقلا عن بيان المجموعة "جرينلاند"، أن الطلب يشتمل على 5000 مركبة من الطراز المشهورة عالميا، وسيتم بيعها إلى الشرق الأوسط ومناطق أخرى. ◄ اقرأ أيضًا | انهيار مبيعات تسلا بـ 5 أسواق أوروبية في يناير الماضي وبدوره، قال رئيس مجلس إدارة مجموعة "جرينلاند تشانج يوي ليانغ، " إن الشركة تسعى للاستفادة من معرض الصين الدولي للاستيراد وإفساح المجال كاملا لمزاياها المتمثلة في سلسلة التوريد للتجارة الدولية وتخطيط الموارد خارج البلاد إضافة إلى خبراتها ومواردها في المبيعات والخدمات المتعلقة بالسيارات، بما يساهم في ترويج مركبات الطاقة الجديدة الصينية في أسواق العالم وتطوير الاقتصاد الصيني الموجه نحو التصدير. وأشار تشانج إلى أن الشركة الجديدة ستعمل على بناء منصة شاملة لتصدير مركبات الطاقة الجديدة من خلال تصدير المركبات بأكملها والتجميع في الخارج وتكامل الخدمات وغيرها، سعيا إلى تحقيق هدف لتصدير 100 ألف مركبة سنويا ومبيعات سنوية تبلغ 10 مليارات يوان في السنوات الثلاث المقبلة. أعلنت مجموعة "جرينلاند"، إحدى كبريات شركات التطوير العقاري الصينية ومقرها بلدية شنغهاي بشرقي الصين، اليوم الأربعاء، عن تأسيس شركة جديدة لتصدير مركبات الطاقة الجديدة، حيث تم التوقيع بنجاح على أول طلب تصدير لها بقيمة 70 مليون دولار أمريكى. وذكرت وكالة الأنباء الصينية "شينخوا" نقلا عن بيان المجموعة "جرينلاند"، أن الطلب يشتمل على 5000 مركبة من الطراز المشهورة عالميا، وسيتم بيعها إلى الشرق الأوسط ومناطق أخرى. ◄ اقرأ أيضًا | انهيار مبيعات تسلا بـ 5 أسواق أوروبية في يناير الماضي وبدوره، قال رئيس مجلس إدارة مجموعة "جرينلاند تشانج يوي ليانغ، " إن الشركة تسعى للاستفادة من معرض الصين الدولي للاستيراد وإفساح المجال كاملا لمزاياها المتمثلة في سلسلة التوريد للتجارة الدولية وتخطيط الموارد خارج البلاد إضافة إلى خبراتها ومواردها في المبيعات والخدمات المتعلقة بالسيارات، بما يساهم في ترويج مركبات الطاقة الجديدة الصينية في أسواق العالم وتطوير الاقتصاد الصيني الموجه نحو التصدير. وأشار تشانج إلى أن الشركة الجديدة ستعمل على بناء منصة شاملة لتصدير مركبات الطاقة الجديدة من خلال تصدير المركبات بأكملها والتجميع في الخارج وتكامل الخدمات وغيرها، سعيا إلى تحقيق هدف لتصدير 100 ألف مركبة سنويا ومبيعات سنوية تبلغ 10 مليارات يوان في السنوات الثلاث المقبلة. استثمار إماراتي في الطاقة النظيفة بقيمة 200 مليار درهم خلال 7 سنوات http://moee.gov.eg/test_new/new_info.aspx?h_id=44672&call_p=news_f.aspx &pg_index=0 aboutmsr.com/%d8%a7%d9%84%d8%a5%d9%85%d8%a7%d8%b1%d8%a7%d8%aa-%d8%aa%d8%b3%d8%aa%d8%ab%d9%85%d8%b1-%d9%81%d9%8a-%d8%a7%d9%84%d8%b7%d8%a7%d9%82%d8%a9-%d8%a7%d9%84%d9%86%d8%b8%d9%8a%d9%81%d8%a9/ Sun, 09 Feb 2025 00:00:00 GMT سعى دولة الإمارات إلى إعادة صياغة ملامح قطاع الطاقة في المستقبل من خلال تنفيذ خطة طموحة تهدف إلى تعزيز استخدام الطاقة النظيفة بشكل كبير خلال السنوات السبع المقبلة، مع تخصيص استثمارات ضخمة تتراوح بين 150 و200 مليار درهم لدعم هذا التحول. يسهم هذا في تحقيق الحياد المناخي وتعزيز أمن الطاقة مع استهداف وصول قدرة الطاقة الشمسية إلى 14.2 جيجاوات بحلول عام 2030، وقد تم تحديث إستراتيجية الإمارات للطاقة 2050 لتعكس طموحات أكبر في مجال الطاقة المتجددة. 200 مليار درهم استثمارات إماراتية في الطاقة النظيفة خلال 7 سنوات عززت دولة الإمارات مكانتها الرائدة عالميًا في قطاع الطاقة الشمسية عبر إنجازات بارزة في تطوير مشاريع الطاقة المتجددة تهدف إلى دعم إستراتيجيات الاستدامة والحياد المناخي. قال تقرير نشرته وكالة أنباء الإمارات (وام): تجسد مشاريع الطاقة المتجددة الطموحة التزام الدولة بتحقيق الحياد المناخي بحلول عام 2050 من خلال تطوير محطات عملاقة، حيث تشغل ثلاثة من أكبر محطات الطاقة الشمسية حول العالم، ما يعكس ريادتها العالمية في مجال الطاقة النظيفة ودعمها للتحول المستدام. تسهم محطات الطاقة الشمسية في دولة الإمارات بشكل جوهري في تعزيز مفاهيم الاستدامة من خلال دعم التحول نحو الطاقة النظيفة والحد من الانبعاثات الكربونية ما يسهم في الحفاظ على البيئة للأجيال المقبلة تلعب محطات الطاقة الشمسية دورًا حيويًا في تحقيق التوازن الاستراتيجي بين مصادر الطاقة التقليدية ومصادر الطاقة النظيفة بما يتماشى مع مستهدفات استراتيجية الإمارات للطاقة 2050 والاستراتيجية الوطنية للهيدروجين 2050. مشروع خزنه للطاقة الشمسية وتترجم مشاريع الطاقة الشمسية النوعية التزام الإمارات بتعزيز استخدام الطاقة النظيفة والمستدامة على المستويين المحلي والدولي، ومن أهم المشاريع المستقبلية “مشروع خزنه للطاقة الشمسية” بقدرة 1500 ميجاوات ومشروع العجبان للطاقة الشمسية بقدرة 1500 ميجاوات ومشروع محطة طاقة شمسية ونظم بطاريات تخزين الطاقة بقدرة 1 جيجاوات مستمر على مدار اليوم ومشروع الفاية للطاقة الشمسية ومشروع الزراف للطاقة الشمسية. حققت دولة الإمارات المراكز الأولى في مؤشرات التنافسية العالمية ومن أهمها المركز الثاني عالمياً في مؤشر نصيب الفرد من استهلاك الطاقة الشمسية فيما وتخطط الدولة للاستفادة من الموارد المتجددة لتلبية نحو 20% من احتياجاتها من الطاقة في 2030. تتبنى دولة الإمارات مشروعات الطاقة النظيفة والمتجددة كمنهجية لمكافحة التغيرات المناخية حيث توجهت في مراحل مبكرة نحو استخدام هذا النوع من الطاقة وعلى رأسها الطاقة الشمسية لتوفير معظم احتياجاتها في خطوة إستراتيجية لتحقيق التنمية المستدامة والحفاظ على البيئة. 4 محطات في الخدمة بلغ عدد محطات الطاقة الشمسية الكبيرة المشغلة في الدولة أربع محطات بالإضافة الى مشاريع طاقة شمسية موزعة تتمثل في محطة الظفرة للطاقة الشمسية الكهروضوئية – 1584 ميجاوات ومجمع محمد بن راشد آل مكتوم للطاقة الشمسية – 5000 ميجاوات تم تشغيلها في المجمع 2860 ميجاوات باستخدام الألواح الشمسية الكهروضوئية والطاقة الشمسية المركزة ومحطة نور أبوظبي الطاقة الشمسية – 935 ميجاوات ومحطة شمس أبوظبي للطاقة الشمسية المُركزة – 100 ميجاوات، بالإضافة إلى مشاريع الطاقة الشمسية الموزعة – أكثر من 700 ميجاوات، من أهمها برنامج شمس دبي. تبرز ريادة دولة الإمارات في تطوير بنية تحتية متقدمة لنقل وتوزيع الطاقة بما يدعم التكامل الإقليمي والعالمي ويعزز أمن الطاقة لتصبح الإمارات نموذجًا عالميًا في التحول نحو مستقبل أكثر استدامة وتؤكد هذه المشاريع التزام الإمارات بالاستثمار في البنية التحتية للطاقة المتجددة وتحقيق الحياد المناخي بحلول عام 2050. سعى دولة الإمارات إلى إعادة صياغة ملامح قطاع الطاقة في المستقبل من خلال تنفيذ خطة طموحة تهدف إلى تعزيز استخدام الطاقة النظيفة بشكل كبير خلال السنوات السبع المقبلة، مع تخصيص استثمارات ضخمة تتراوح بين 150 و200 مليار درهم لدعم هذا التحول. يسهم هذا في تحقيق الحياد المناخي وتعزيز أمن الطاقة مع استهداف وصول قدرة الطاقة الشمسية إلى 14.2 جيجاوات بحلول عام 2030، وقد تم تحديث إستراتيجية الإمارات للطاقة 2050 لتعكس طموحات أكبر في مجال الطاقة المتجددة. 200 مليار درهم استثمارات إماراتية في الطاقة النظيفة خلال 7 سنوات عززت دولة الإمارات مكانتها الرائدة عالميًا في قطاع الطاقة الشمسية عبر إنجازات بارزة في تطوير مشاريع الطاقة المتجددة تهدف إلى دعم إستراتيجيات الاستدامة والحياد المناخي. قال تقرير نشرته وكالة أنباء الإمارات (وام): تجسد مشاريع الطاقة المتجددة الطموحة التزام الدولة بتحقيق الحياد المناخي بحلول عام 2050 من خلال تطوير محطات عملاقة، حيث تشغل ثلاثة من أكبر محطات الطاقة الشمسية حول العالم، ما يعكس ريادتها العالمية في مجال الطاقة النظيفة ودعمها للتحول المستدام. تسهم محطات الطاقة الشمسية في دولة الإمارات بشكل جوهري في تعزيز مفاهيم الاستدامة من خلال دعم التحول نحو الطاقة النظيفة والحد من الانبعاثات الكربونية ما يسهم في الحفاظ على البيئة للأجيال المقبلة تلعب محطات الطاقة الشمسية دورًا حيويًا في تحقيق التوازن الاستراتيجي بين مصادر الطاقة التقليدية ومصادر الطاقة النظيفة بما يتماشى مع مستهدفات استراتيجية الإمارات للطاقة 2050 والاستراتيجية الوطنية للهيدروجين 2050. مشروع خزنه للطاقة الشمسية وتترجم مشاريع الطاقة الشمسية النوعية التزام الإمارات بتعزيز استخدام الطاقة النظيفة والمستدامة على المستويين المحلي والدولي، ومن أهم المشاريع المستقبلية “مشروع خزنه للطاقة الشمسية” بقدرة 1500 ميجاوات ومشروع العجبان للطاقة الشمسية بقدرة 1500 ميجاوات ومشروع محطة طاقة شمسية ونظم بطاريات تخزين الطاقة بقدرة 1 جيجاوات مستمر على مدار اليوم ومشروع الفاية للطاقة الشمسية ومشروع الزراف للطاقة الشمسية. حققت دولة الإمارات المراكز الأولى في مؤشرات التنافسية العالمية ومن أهمها المركز الثاني عالمياً في مؤشر نصيب الفرد من استهلاك الطاقة الشمسية فيما وتخطط الدولة للاستفادة من الموارد المتجددة لتلبية نحو 20% من احتياجاتها من الطاقة في 2030. تتبنى دولة الإمارات مشروعات الطاقة النظيفة والمتجددة كمنهجية لمكافحة التغيرات المناخية حيث توجهت في مراحل مبكرة نحو استخدام هذا النوع من الطاقة وعلى رأسها الطاقة الشمسية لتوفير معظم احتياجاتها في خطوة إستراتيجية لتحقيق التنمية المستدامة والحفاظ على البيئة. 4 محطات في الخدمة بلغ عدد محطات الطاقة الشمسية الكبيرة المشغلة في الدولة أربع محطات بالإضافة الى مشاريع طاقة شمسية موزعة تتمثل في محطة الظفرة للطاقة الشمسية الكهروضوئية – 1584 ميجاوات ومجمع محمد بن راشد آل مكتوم للطاقة الشمسية – 5000 ميجاوات تم تشغيلها في المجمع 2860 ميجاوات باستخدام الألواح الشمسية الكهروضوئية والطاقة الشمسية المركزة ومحطة نور أبوظبي الطاقة الشمسية – 935 ميجاوات ومحطة شمس أبوظبي للطاقة الشمسية المُركزة – 100 ميجاوات، بالإضافة إلى مشاريع الطاقة الشمسية الموزعة – أكثر من 700 ميجاوات، من أهمها برنامج شمس دبي. تبرز ريادة دولة الإمارات في تطوير بنية تحتية متقدمة لنقل وتوزيع الطاقة بما يدعم التكامل الإقليمي والعالمي ويعزز أمن الطاقة لتصبح الإمارات نموذجًا عالميًا في التحول نحو مستقبل أكثر استدامة وتؤكد هذه المشاريع التزام الإمارات بالاستثمار في البنية التحتية للطاقة المتجددة وتحقيق الحياد المناخي بحلول عام 2050. المملكة المتحدة تتجه لتخفيف قواعد الطاقة النووية لحكومة ستضع قواعد تعطي مزيداً من الحرية بشأن أماكن المحطات الجديدة http://moee.gov.eg/test_new/new_info.aspx?h_id=44671&call_p=news_f.aspx &pg_index=0 asharqbusiness.com/green/69525/%D8%A7%D9%84%D9%85%D9%85%D9%84%D9%83%D8%A9-%D8%A7%D9%84%D9%85%D8%AA%D8%AD%D8%AF%D8%A9-%D8%AA%D8%AA%D8%AC%D9%87-%D9%84%D8%AA%D8%AE%D9%81%D9%8A%D9%81-%D9%82%D9%88%D8%A7%D8%B9%D8%AF-%D8%A7%D9%84%D8%B7%D8%A7%D9%82%D8%A9-%D8%A7%D9%84%D9%86%D9%88%D9%88%D9%8A%D8%A9/ Sun, 09 Feb 2025 00:00:00 GMT لحكومة ستضع قواعد تعطي مزيداً من الحرية بشأن أماكن المحطات الجديدة ستعمل المملكة المتحدة على تسهيل الموافقة على محطات الطاقة النووية وبنائها، في وقت يسعى رئيس الوزراء كير ستارمر لتعزيز النمو الاقتصادي وخفض فواتير الطاقة، مع محاولة تحقيق أهداف طموحة لخفض الانبعاثات الكربونية. سيمنح الإصلاح الشامل لقواعد التخطيط، للمطورين مزيداً من الحرية في ما يتعلق بمكان بناء المحطات الجديدة، حيث كانت في السابق مقيدة بثمانية مواقع محددة من قبل الحكومة مثل "هينكلي بوينت"، و"سايزويل". ومن المفترض أن تساعد هذه التغييرات في نشر المفاعلات الصغيرة النمطية، بالإضافة إلى مشاريع الطاقة كبيرة الحجم. الطاقة النووية تعود كمصدر موثوق أثرت أزمة الطاقة التي تسببت بها الحرب الروسية على أوكرانيا، على اقتصاد المملكة المتحدة والمستهلكين بشكل كبير، ولا تزال فواتير الطاقة المرتفعة تمثل مصدر قلق رئيسي بعد ثلاث سنوات. وفي الوقت نفسه، فإن الحاجة إلى دعم توليد الطاقة من الرياح والطاقة الشمسية، أعادت الاهتمام بمحطات الطاقة النووية كمصدر موثوق للطاقة لا ينبعث منه الكربون. اقرأ أيضا: إيطاليا تجري محادثات أولية لإنشاء شركة للطاقة النووية قال ستارمر في بيان الإعلان عن القواعد الجديدة: "لم يبنِ هذا البلد محطة طاقة نووية منذ عقود. لقد تم خذلاننا، وتخلفنا". وأضاف: "لقد كان أمن الطاقة الخاص بنا رهينة لمزاج (الرئيس الروسي فلاديمير بوتين) لفترة طويلة، مع ارتفاع الأسعار البريطانية". تركيز لدفع النمو الاقتصادي تسعى الحكومة إلى البحث في أجزاء من الاقتصاد تمكنها من توليد النمو، ويُعد قطاع الطاقة واحداً من المجالات التي تركز عليها. يشمل ذلك أيضاً الدفع لتوسيع توليد الطاقة الشمسية وطاقة الرياح لتحقيق نظام طاقة نظيفة بحلول عام 2030. ستلعب الطاقة النووية دوراً مهماً عندما تتراجع طاقة الرياح. إلى جانب التغييرات في القواعد المتعلقة بمكان بناء المحطات، تسعى الحكومة إلى خفض تكاليف المشاريع وتسريع تنفيذها، حسبما ذكرت "بلومبرغ" في وقت سابق. سيسمح إصلاح قواعد تصاميم المحطات النووية، بتسريع استخدام النماذج التي تمت الموافقة عليها في دول أخرى، وجعلها أقل تكلفة وقابلة للتكرار في المملكة المتحدة، وفقاً للبيان. لحكومة ستضع قواعد تعطي مزيداً من الحرية بشأن أماكن المحطات الجديدة ستعمل المملكة المتحدة على تسهيل الموافقة على محطات الطاقة النووية وبنائها، في وقت يسعى رئيس الوزراء كير ستارمر لتعزيز النمو الاقتصادي وخفض فواتير الطاقة، مع محاولة تحقيق أهداف طموحة لخفض الانبعاثات الكربونية. سيمنح الإصلاح الشامل لقواعد التخطيط، للمطورين مزيداً من الحرية في ما يتعلق بمكان بناء المحطات الجديدة، حيث كانت في السابق مقيدة بثمانية مواقع محددة من قبل الحكومة مثل "هينكلي بوينت"، و"سايزويل". ومن المفترض أن تساعد هذه التغييرات في نشر المفاعلات الصغيرة النمطية، بالإضافة إلى مشاريع الطاقة كبيرة الحجم. الطاقة النووية تعود كمصدر موثوق أثرت أزمة الطاقة التي تسببت بها الحرب الروسية على أوكرانيا، على اقتصاد المملكة المتحدة والمستهلكين بشكل كبير، ولا تزال فواتير الطاقة المرتفعة تمثل مصدر قلق رئيسي بعد ثلاث سنوات. وفي الوقت نفسه، فإن الحاجة إلى دعم توليد الطاقة من الرياح والطاقة الشمسية، أعادت الاهتمام بمحطات الطاقة النووية كمصدر موثوق للطاقة لا ينبعث منه الكربون. اقرأ أيضا: إيطاليا تجري محادثات أولية لإنشاء شركة للطاقة النووية قال ستارمر في بيان الإعلان عن القواعد الجديدة: "لم يبنِ هذا البلد محطة طاقة نووية منذ عقود. لقد تم خذلاننا، وتخلفنا". وأضاف: "لقد كان أمن الطاقة الخاص بنا رهينة لمزاج (الرئيس الروسي فلاديمير بوتين) لفترة طويلة، مع ارتفاع الأسعار البريطانية". تركيز لدفع النمو الاقتصادي تسعى الحكومة إلى البحث في أجزاء من الاقتصاد تمكنها من توليد النمو، ويُعد قطاع الطاقة واحداً من المجالات التي تركز عليها. يشمل ذلك أيضاً الدفع لتوسيع توليد الطاقة الشمسية وطاقة الرياح لتحقيق نظام طاقة نظيفة بحلول عام 2030. ستلعب الطاقة النووية دوراً مهماً عندما تتراجع طاقة الرياح. إلى جانب التغييرات في القواعد المتعلقة بمكان بناء المحطات، تسعى الحكومة إلى خفض تكاليف المشاريع وتسريع تنفيذها، حسبما ذكرت "بلومبرغ" في وقت سابق. سيسمح إصلاح قواعد تصاميم المحطات النووية، بتسريع استخدام النماذج التي تمت الموافقة عليها في دول أخرى، وجعلها أقل تكلفة وقابلة للتكرار في المملكة المتحدة، وفقاً للبيان. غروسي: زيادة الهجمات على محطة زابوريجيا.. لكن نجهل مصدرها http://moee.gov.eg/test_new/new_info.aspx?h_id=44670&call_p=news_f.aspx &pg_index=0 www.alarabiya.net/arab-and-world/2025/02/07/%D8%BA%D8%B1%D9%88%D8%B3%D9%8A-%D8%B2%D9%8A%D8%A7%D8%AF%D8%A9-%D8%A7%D9%84%D9%87%D8%AC%D9%85%D8%A7%D8%AA-%D8%B9%D9%84%D9%89-%D9%85%D8%AD%D8%B7%D8%A9-%D8%B2%D8%A7%D8%A8%D9%88%D8%B1%D9%8A%D8%AC%D9%8A%D8%A7-%D9%84%D9%83%D9%86-%D9%86%D8%AC%D9%87%D9%84-%D9%85%D8%B5%D8%AF%D8%B1%D9%87%D8%A7 Sun, 09 Feb 2025 00:00:00 GMT نقلت وكالة تاس الروسية للأنباء عن رافائيل غروسي المدير العام للوكالة الدولية للطاقة الذرية قوله اليوم الجمعة إن عدد الهجمات على محطة زابوريجيا الأوكرانية للطاقة النووية التي تسيطر عليها روسيا ارتفع. وكان غروسي يتحدث بعد إجراء محادثات في موسكو مع أليكسي ليخاتشوف رئيس شركة روس آتوم الروسية للطاقة النووية. فيديو.. مخابرات روسيا تقلد CIA وتحث الأميركيين على التعاون معها أميركا روسيا و بوتينفيديو.. مخابرات روسيا تقلد CIA وتحث الأميركيين على التعاون معها وسيطرت القوات الروسية على المحطة بعد وقت قصير من اندلاع الحرب في أوكرانيا في عام 2022، وقالت موسكو إن منطقة زابوريجيا، التي لا تسيطر عليها بالكامل، أصبحت الآن جزءاً من روسيا، وهو ما ترفضه كييف. وقالت شركة روس آتوم في بيان بعد محادثات غروسي وليخاتشوف إن أوكرانيا تشن هجمات بشكل مستمر على إنرجودار، وهي أقرب مدينة إلى المحطة النووية. لكن وكالة تاس نقلت عن غروسي قوله إنه من المستحيل تحديد الجهة التي تنفذ الهجمات بناء على فحص شظايا الطائرات المسيرة. ونقلت الوكالة عنه القول: "الشظايا الصغيرة من البلاستيك أو الخشب التي يقال إن الطائرات المسيرة تخلفها لا تسمح لنا بالحديث عن أصل هذه الشظايا. ومع ذلك، أود أن أؤكد لكم أنني أثير هذه المسائل على أعلى مستوى من المناقشات الدولية". نقلت وكالة تاس الروسية للأنباء عن رافائيل غروسي المدير العام للوكالة الدولية للطاقة الذرية قوله اليوم الجمعة إن عدد الهجمات على محطة زابوريجيا الأوكرانية للطاقة النووية التي تسيطر عليها روسيا ارتفع. وكان غروسي يتحدث بعد إجراء محادثات في موسكو مع أليكسي ليخاتشوف رئيس شركة روس آتوم الروسية للطاقة النووية. فيديو.. مخابرات روسيا تقلد CIA وتحث الأميركيين على التعاون معها أميركا روسيا و بوتينفيديو.. مخابرات روسيا تقلد CIA وتحث الأميركيين على التعاون معها وسيطرت القوات الروسية على المحطة بعد وقت قصير من اندلاع الحرب في أوكرانيا في عام 2022، وقالت موسكو إن منطقة زابوريجيا، التي لا تسيطر عليها بالكامل، أصبحت الآن جزءاً من روسيا، وهو ما ترفضه كييف. وقالت شركة روس آتوم في بيان بعد محادثات غروسي وليخاتشوف إن أوكرانيا تشن هجمات بشكل مستمر على إنرجودار، وهي أقرب مدينة إلى المحطة النووية. لكن وكالة تاس نقلت عن غروسي قوله إنه من المستحيل تحديد الجهة التي تنفذ الهجمات بناء على فحص شظايا الطائرات المسيرة. ونقلت الوكالة عنه القول: "الشظايا الصغيرة من البلاستيك أو الخشب التي يقال إن الطائرات المسيرة تخلفها لا تسمح لنا بالحديث عن أصل هذه الشظايا. ومع ذلك، أود أن أؤكد لكم أنني أثير هذه المسائل على أعلى مستوى من المناقشات الدولية". مشروعات توليد الكهرباء العالمية تقترب من 8 تريليونات دولار.. وهؤلاء الـ10 الكبار (تقرير) http://moee.gov.eg/test_new/new_info.aspx?h_id=44669&call_p=news_f.aspx &pg_index=0 attaqa.net/2025/02/07/%D9%85%D8%B4%D8%B1%D9%88%D8%B9%D8%A7%D8%AA-%D8%AA%D9%88%D9%84%D9%8A%D8%AF-%D8%A7%D9%84%D9%83%D9%87%D8%B1%D8%A8%D8%A7%D8%A1-%D8%A7%D9%84%D8%B9%D8%A7%D9%84%D9%85%D9%8A%D8%A9-%D8%AA%D9%82%D8%AA%D8%B1/ Sun, 09 Feb 2025 00:00:00 GMT تشهد خطط مشروعات توليد الكهرباء العالمية توسعًا هائلًا في أغلب المناطق، بقيادة أوروبا وآسيا، مع استحواذ مصادر الطاقة المتجددة على نصيب كبير من الخطط المعلنة. وبحسب تقرير حديث -اطلعت عليه وحدة أبحاث الطاقة (مقرّها واشنطن)- وصلت قيمة مشروعات التوليد المعلنة في العالم حتى 2024 إلى 7.96 تريليون دولار، شاملة المشروعات في مراحل التخطيط والتصميم والمشروعات تحت التنفيذ، وما قبله. وتستحوذ مشروعات توليد الكهرباء العالمية في مرحلة التنفيذ على 25.8% فقط من إجمالي قيمة المشروعات المعلنة، في حين ما زالت أغلب المشروعات في مراحل الاقتراح أو التطوير. وتبلغ نسبة المشروعات في مرحلة ما قبل التنفيذ -تشمل مراحل التصميم وترسية العطاءات وعقود الهندسة والتوريد والبناء- قرابة 12.8% من الإجمالي. أمّا نسبة المشروعات في مراحل التطوير المبكرة (شاملة المشروعات في مراحل التخطيط، وما قبله) فتبلغ قرابة 61.87% من إجمالي مشروعات التوليد المعلنة حول العالم. خريطة مشروعات توليد الكهرباء العالمية تتصدّر أوروبا الغربية قائمة أكبر المناطق المخططة لبناء مشروعات توليد الكهرباء العالمية، مع تقدير مشروعاتها المعلنة حتى عام 2024، بنحو 1.49 تريليون دولار. وتسيطر مشروعات الطاقة المتجددة -خاصة الرياح- على 73.4% من إجمالي المشروعات المعلنة في منطقة أوروبا الغربية التي تضم أكبر دول الاتحاد الأوروبي، مثل ألمانيا، وفرنسا، وإسبانيا، وإيطاليا، وهولندا. طاقة الرياح البرية في أوروبا طاقة الرياح البرية في أوروبا - الصورة من wind europe وجاءت منطقة شمال شرقي آسيا في المركز الثاني من حيث المناطق، مع تقدير قيمة مشروعاتها المعلنة في توليد الكهرباء بنحو 1.16 تريليون دولار حتى عام 2024. وتبلغ قيمة مشروعات الصين المعلنة وحدها في قطاع التوليد قرابة 682 مليار دولار، بحسب التقرير الصادر عن منصة غلوبال داتا المتخصصة. توزيع مشروعات الكهرباء بالقطاعات من حيث القطاعات، تستحوذ مشروعات طاقة الرياح على 40.2%، أو ما يعادل 3.2 تريليون دولار، من إجمالي مشروعات توليد الكهرباء العالمية المعلنة في العالم. وإذا تحقّقت جميع المشروعات المعلنة في القطاع، فمن المحتمل أن تضيف إلى القدرة العالمية ما يقارب 1572 غيغاواط خلال السنوات المقبلة، بحسب التقرير. أمّا مشروعات الطاقة الشمسية فتشكّل قرابة 15.6%، أو ما يعادل 1.24 تريليون دولار، من إجمالي مشروعات التوليد المعلنة في العالم من حيث القيمة. وإذا تحققت كل مشروعات الطاقة الشمسية المعلنة في مراحل الاقتراح والتطوير والتنفيذ وما قبل التنفيذ، فمن المحتمل أن تضيف إلى القدرة العالمية قرابة 1225 غيغاواط. على الجانب الآخر، بلغت قيمة مشروعات الطاقة الكهرومائية المعلنة قرابة 1.12 تريليون دولار، ما يمثّل 14.1% من الإجمالي العالمي، في حين بلغت قدرتها المحتملة 742 غيغاواط، بحسب بيانات تفصيلية رصدتها وحدة أبحاث الطاقة من غلوبال داتا. خريطة أكبر 10 مشروعات توليد في العالم تضم الصين أكبر مشروع معلن لتوليد الكهرباء في العالم من حيث القدرة (60 غيغاواط)، وهو مشروع طاقة كهرومائية تبلغ تكلفته 70 مليار دولار، في مرحلة التنفيذ، بمنطقة التبت على نهر يارلونغ تسانغبو على الحدود المتنازع عليها بين الهند والصين. وإذا نجحت الصين في تنفيذ هذا المشروع، فمن المتوقع أن يصبح أكبر مشروع للطاقة الكهرومائية في العالم، بإنتاج يمكن أن يصل إلى 300 مليار كيلوواط/ساعة سنويًا، بحسب بيانات رصدتها وحدة أبحاث الطاقة. كما تضم إندونيسيا ثاني أكبر مشروعات توليد الكهرباء العالمية من حيث القدرة المعلنة (24 غيغاواط)، وهو مشروع طاقة كهرومائية تبلغ قيمته 35 مليار دولار، وما زال في مرحلة التخطيط. أمّا كوريا الجنوبية فتضم ثالث أكبر المشروعات بقدرة 9 غيغاواط، وهو مشروع طاقة رياح بحرية عائمة في مدينة أولسان، تبلغ تكلفته 32 مليار دولار، وما زال في مرحلة التخطيط. على الجانب الآخر، يقع رابع أكبر مشروعات توليد الكهرباء العالمية في المملكة المتحدة، وهو مشروع توليد يعتمد على طاقة المد والجزر على نهر سيفرن بين إنجلتزا وويلز، وتبلغ قدرته 8.6 غيغاواط، في حين تبلغ تكلفته 43.73 مليار دولار، وما زال في مرحلة التخطيط. وكما هو موضح في الرسم، جاء خامس أكبر المشروعات في كوريا الجنوبية، وهو مشروع طاقة رياح بحرية ما زال في مرحلة التخطيط، وتبلغ قدرته المعلنة 8.2 غيغاواط، في حين تبلغ تكلفته 43.3 مليار دولار. كما تضم الدولة الآسيوية سادس أكبر المشروعات المعلنة، وهو مشروع طاقة رياح بحرية بقدرة 6 غيغاواط، وتبلغ تكلفته 30.3 مليار دولار، وما زال في مرحلة التخطيط. وجاء سابع أكبر المشروعات في بولندا، وهو مشروع طاقة نووية يطل على بحر البلطيق، وتبلغ قدرته 6 غيغاواط، في حين تبلغ تكلفته 40 مليار دولار، لكنه لا يزال في مراحل ما قبل التنفيذ. وحلّت مصر في المركز الثامن بمشروع محطة الضبعة النووية على ساحل البحر المتوسط، الذي تبلغ قدرته 4.8 غيغاواط، بتكلفة تصل إلى 30 مليار دولار، وهو مشروع في مرحلة التنفيذ بالتعاون مع روسيا. أمّا المشروع التاسع والعاشر من حيث القدرة فهما في المملكة المتحدة، وهما مشروعان للطاقة النووية (هينكلي وسيزويل)، أحدهما بقدرة 3.26 غيغاواط، وتصل تكلفته إلى 38.5 مليار دولار، وهو في مرحلة التنفيذ. وتبلغ قدرة المشروع الثاني قرابة 3.2 غيغاواط، وهو في مرحلة ما قبل التنفيذ، بتكلفة تصل إلى 38.5 مليار دولار، بحسب ترتيب وحدة أبحاث الطاقة للمشروعات من حيث القدرة. تشهد خطط مشروعات توليد الكهرباء العالمية توسعًا هائلًا في أغلب المناطق، بقيادة أوروبا وآسيا، مع استحواذ مصادر الطاقة المتجددة على نصيب كبير من الخطط المعلنة. وبحسب تقرير حديث -اطلعت عليه وحدة أبحاث الطاقة (مقرّها واشنطن)- وصلت قيمة مشروعات التوليد المعلنة في العالم حتى 2024 إلى 7.96 تريليون دولار، شاملة المشروعات في مراحل التخطيط والتصميم والمشروعات تحت التنفيذ، وما قبله. وتستحوذ مشروعات توليد الكهرباء العالمية في مرحلة التنفيذ على 25.8% فقط من إجمالي قيمة المشروعات المعلنة، في حين ما زالت أغلب المشروعات في مراحل الاقتراح أو التطوير. وتبلغ نسبة المشروعات في مرحلة ما قبل التنفيذ -تشمل مراحل التصميم وترسية العطاءات وعقود الهندسة والتوريد والبناء- قرابة 12.8% من الإجمالي. أمّا نسبة المشروعات في مراحل التطوير المبكرة (شاملة المشروعات في مراحل التخطيط، وما قبله) فتبلغ قرابة 61.87% من إجمالي مشروعات التوليد المعلنة حول العالم. خريطة مشروعات توليد الكهرباء العالمية تتصدّر أوروبا الغربية قائمة أكبر المناطق المخططة لبناء مشروعات توليد الكهرباء العالمية، مع تقدير مشروعاتها المعلنة حتى عام 2024، بنحو 1.49 تريليون دولار. وتسيطر مشروعات الطاقة المتجددة -خاصة الرياح- على 73.4% من إجمالي المشروعات المعلنة في منطقة أوروبا الغربية التي تضم أكبر دول الاتحاد الأوروبي، مثل ألمانيا، وفرنسا، وإسبانيا، وإيطاليا، وهولندا. طاقة الرياح البرية في أوروبا طاقة الرياح البرية في أوروبا - الصورة من wind europe وجاءت منطقة شمال شرقي آسيا في المركز الثاني من حيث المناطق، مع تقدير قيمة مشروعاتها المعلنة في توليد الكهرباء بنحو 1.16 تريليون دولار حتى عام 2024. وتبلغ قيمة مشروعات الصين المعلنة وحدها في قطاع التوليد قرابة 682 مليار دولار، بحسب التقرير الصادر عن منصة غلوبال داتا المتخصصة. توزيع مشروعات الكهرباء بالقطاعات من حيث القطاعات، تستحوذ مشروعات طاقة الرياح على 40.2%، أو ما يعادل 3.2 تريليون دولار، من إجمالي مشروعات توليد الكهرباء العالمية المعلنة في العالم. وإذا تحقّقت جميع المشروعات المعلنة في القطاع، فمن المحتمل أن تضيف إلى القدرة العالمية ما يقارب 1572 غيغاواط خلال السنوات المقبلة، بحسب التقرير. أمّا مشروعات الطاقة الشمسية فتشكّل قرابة 15.6%، أو ما يعادل 1.24 تريليون دولار، من إجمالي مشروعات التوليد المعلنة في العالم من حيث القيمة. وإذا تحققت كل مشروعات الطاقة الشمسية المعلنة في مراحل الاقتراح والتطوير والتنفيذ وما قبل التنفيذ، فمن المحتمل أن تضيف إلى القدرة العالمية قرابة 1225 غيغاواط. على الجانب الآخر، بلغت قيمة مشروعات الطاقة الكهرومائية المعلنة قرابة 1.12 تريليون دولار، ما يمثّل 14.1% من الإجمالي العالمي، في حين بلغت قدرتها المحتملة 742 غيغاواط، بحسب بيانات تفصيلية رصدتها وحدة أبحاث الطاقة من غلوبال داتا. خريطة أكبر 10 مشروعات توليد في العالم تضم الصين أكبر مشروع معلن لتوليد الكهرباء في العالم من حيث القدرة (60 غيغاواط)، وهو مشروع طاقة كهرومائية تبلغ تكلفته 70 مليار دولار، في مرحلة التنفيذ، بمنطقة التبت على نهر يارلونغ تسانغبو على الحدود المتنازع عليها بين الهند والصين. وإذا نجحت الصين في تنفيذ هذا المشروع، فمن المتوقع أن يصبح أكبر مشروع للطاقة الكهرومائية في العالم، بإنتاج يمكن أن يصل إلى 300 مليار كيلوواط/ساعة سنويًا، بحسب بيانات رصدتها وحدة أبحاث الطاقة. كما تضم إندونيسيا ثاني أكبر مشروعات توليد الكهرباء العالمية من حيث القدرة المعلنة (24 غيغاواط)، وهو مشروع طاقة كهرومائية تبلغ قيمته 35 مليار دولار، وما زال في مرحلة التخطيط. أمّا كوريا الجنوبية فتضم ثالث أكبر المشروعات بقدرة 9 غيغاواط، وهو مشروع طاقة رياح بحرية عائمة في مدينة أولسان، تبلغ تكلفته 32 مليار دولار، وما زال في مرحلة التخطيط. على الجانب الآخر، يقع رابع أكبر مشروعات توليد الكهرباء العالمية في المملكة المتحدة، وهو مشروع توليد يعتمد على طاقة المد والجزر على نهر سيفرن بين إنجلتزا وويلز، وتبلغ قدرته 8.6 غيغاواط، في حين تبلغ تكلفته 43.73 مليار دولار، وما زال في مرحلة التخطيط. وكما هو موضح في الرسم، جاء خامس أكبر المشروعات في كوريا الجنوبية، وهو مشروع طاقة رياح بحرية ما زال في مرحلة التخطيط، وتبلغ قدرته المعلنة 8.2 غيغاواط، في حين تبلغ تكلفته 43.3 مليار دولار. كما تضم الدولة الآسيوية سادس أكبر المشروعات المعلنة، وهو مشروع طاقة رياح بحرية بقدرة 6 غيغاواط، وتبلغ تكلفته 30.3 مليار دولار، وما زال في مرحلة التخطيط. وجاء سابع أكبر المشروعات في بولندا، وهو مشروع طاقة نووية يطل على بحر البلطيق، وتبلغ قدرته 6 غيغاواط، في حين تبلغ تكلفته 40 مليار دولار، لكنه لا يزال في مراحل ما قبل التنفيذ. وحلّت مصر في المركز الثامن بمشروع محطة الضبعة النووية على ساحل البحر المتوسط، الذي تبلغ قدرته 4.8 غيغاواط، بتكلفة تصل إلى 30 مليار دولار، وهو مشروع في مرحلة التنفيذ بالتعاون مع روسيا. أمّا المشروع التاسع والعاشر من حيث القدرة فهما في المملكة المتحدة، وهما مشروعان للطاقة النووية (هينكلي وسيزويل)، أحدهما بقدرة 3.26 غيغاواط، وتصل تكلفته إلى 38.5 مليار دولار، وهو في مرحلة التنفيذ. وتبلغ قدرة المشروع الثاني قرابة 3.2 غيغاواط، وهو في مرحلة ما قبل التنفيذ، بتكلفة تصل إلى 38.5 مليار دولار، بحسب ترتيب وحدة أبحاث الطاقة للمشروعات من حيث القدرة. وزير الكهرباء السورى يبحث مشاريع لتوليد الطاقة مع وفد إماراتى http://moee.gov.eg/test_new/new_info.aspx?h_id=44668&call_p=news_f.aspx &pg_index=0 www.youm7.com/story/2025/2/7/%D9%88%D8%B2%D9%8A%D8%B1-%D8%A7%D9%84%D9%83%D9%87%D8%B1%D8%A8%D8%A7%D8%A1-%D8%A7%D9%84%D8%B3%D9%88%D8%B1%D9%89-%D9%8A%D8%A8%D8%AD%D8%AB-%D9%85%D8%B4%D8%A7%D8%B1%D9%8A%D8%B9-%D9%84%D8%AA%D9%88%D9%84%D9%8A%D8%AF-%D8%A7%D9%84%D8%B7%D8%A7%D9%82%D8%A9-%D9%85%D8%B9-%D9%88%D9%81%D8%AF-%D8%A5%D9%85%D8%A7%D8%B1%D8%A7%D8%AA%D9%89/6874675 Sun, 09 Feb 2025 00:00:00 GMT بحث وزير الكهرباء السورى عمر شقروق مع وفد من مجموعة أبو ظبي للاستثمار والتنمية (ADIG) الإماراتية مشاريع توليد الكهرباء. وأكد شقروق أهمية دراسة العروض المقدمة وفق خطط الوزارة لحل أزمة الكهرباء، كما استعرض الوفد الإماراتي استثماراته في الطاقات المتجددة والحلول العاجلة للقطاع. وتحدث وزير الكهرباء السوري في وقت سابق عن جهود قصيرة الأمد لزيادة إنتاج الكهرباء بمقدار 4000 ميغاواط يوميا بهدف تقليل فترات الانقطاع وزيادة ساعات الوصل إلى ما بين 8 و10 ساعات يوميا. وذكر مدير المؤسسة العامة لنقل وتوزيع الكهرباء خالد أبو دي الخطط القصيرة تعتمد على جهود الطوارئ لزيادة حصة الأهالي من التيار الكهربائي، وتم التواصل مع بعض الدول مثل تركيا وقطر، ومن المقرر أن ترسو بوارج خاصة بتوليد الطاقة الكهربائية (عددها 2 مبدئياً) في بانياس وطرطوس خلال الفترة المقبلة، لتولد 800 ميغاواط، وهو ما يعادل 33% من التوليد الحالي. بحث وزير الكهرباء السورى عمر شقروق مع وفد من مجموعة أبو ظبي للاستثمار والتنمية (ADIG) الإماراتية مشاريع توليد الكهرباء. وأكد شقروق أهمية دراسة العروض المقدمة وفق خطط الوزارة لحل أزمة الكهرباء، كما استعرض الوفد الإماراتي استثماراته في الطاقات المتجددة والحلول العاجلة للقطاع. وتحدث وزير الكهرباء السوري في وقت سابق عن جهود قصيرة الأمد لزيادة إنتاج الكهرباء بمقدار 4000 ميغاواط يوميا بهدف تقليل فترات الانقطاع وزيادة ساعات الوصل إلى ما بين 8 و10 ساعات يوميا. وذكر مدير المؤسسة العامة لنقل وتوزيع الكهرباء خالد أبو دي الخطط القصيرة تعتمد على جهود الطوارئ لزيادة حصة الأهالي من التيار الكهربائي، وتم التواصل مع بعض الدول مثل تركيا وقطر، ومن المقرر أن ترسو بوارج خاصة بتوليد الطاقة الكهربائية (عددها 2 مبدئياً) في بانياس وطرطوس خلال الفترة المقبلة، لتولد 800 ميغاواط، وهو ما يعادل 33% من التوليد الحالي. تحول الطاقة في أفريقيا مُهدد.. وهذه 3 مشروعات "زومبي" http://moee.gov.eg/test_new/new_info.aspx?h_id=44667&call_p=news_f.aspx &pg_index=0 attaqa.net/2025/02/09/%D8%AA%D8%AD%D9%88%D9%84-%D8%A7%D9%84%D8%B7%D8%A7%D9%82%D8%A9-%D9%81%D9%8A-%D8%A3%D9%81%D8%B1%D9%8A%D9%82%D9%8A%D8%A7-%D9%85%D9%8F%D9%87%D8%AF%D8%AF-%D9%88%D9%87%D8%B0%D9%87-3-%D9%85%D8%B4%D8%B1/ Sun, 09 Feb 2025 00:00:00 GMT يواجه تحول الطاقة في أفريقيا تحديات جمة تجعله متأخرًا عن الركب العالمي، رغم الموارد الهائلة التي تمتلكها القارة للاندفاع نحو الطاقة المتجددة. ومن بين عوامل ضاغطة عدّة، برز تهالك قطاع الكهرباء وتحوّله إلى ما يشبه "الزومبي" في صدارة هذه العوامل. ويُقصد بمصطلح "زومبي" في الأساطير "الميت الحي"، إشارةً إلى أن قطاع الكهرباء قائم نظريًا، لكنه فعليًا يحتاج إلى خطة "إنعاش". ولا يقتصر الأمر على توليد الكهرباء فقط، إذ كشفت ورقة بحثية اطّلعت عليها منصة الطاقة المتخصصة (مقرّها واشنطن) أن غالبية عناصر أنظمة الطاقة تعاني الأعراض ذاتها، بما يشمل: محطات التوليد، وشبكات وخطوط النقل، والأجهزة الكهربائية المستوردة والمستعملة. واستشهدت الورقة البحثية بنماذج لنحو 3 مشروعات كهرباء أفريقية لا تؤدي مهمتها بالقدر المنوط بها، تجعلها مطابقة لمصطلح "المشروعات الزومبي". تحول الطاقة في أفريقيا يرتبط نجاح تحول الطاقة في أفريقيا بقدرة القارة السمراء على تجاوز تحديات قطاع الكهرباء بالكامل، عبر التخلص من المشروعات المتهالكة أو إجراء تطوير "فعلي" للبنية التحتية. وفي خطوة أولى، يحتاج القطاع إلى تقييم نظام الطاقة بالكامل لحسم أمر أدواته القديمة، سواء بوقف عملها والتخلص منها نهائيًا أو صيانتها، خاصة أنها في الآونة الأخيرة تحولت إلى مصدر ضرر للبيئة والأهداف المناخية. طفلان في الظلام خلال انقطاع الكهرباء في جنوب أفريقيا طفلان في الظلام خلال انقطاع الكهرباء في جنوب أفريقيا - الصورة من "thetimes" ومن أمثلة ذلك: محطات الكهرباء العاملة بموارد الوقود الأحفوري مثل الفحم، والسدود القديمة المستعملة في توليد الطاقة الكهرومائية، أو شبكات الكهرباء وخطوط النقل، وكذلك الأجهزة المنزلية التي تُستورَد "مستعملة" من أوروبا وغيرها ولا تعمل بالكفاءة المطلوبة لتجنُّب الضغط على الشبكة. ويشكّل استمرار عمل هذه الأدوات وفق حالتها الحالية إهدارًا للموارد، فضلًا عن ضررها البيئي المؤثّر سلبًا في تأخير تحقيق الأهداف المناخية، ما يجعلها عبئًا على مسيرة تحول الطاقة في أفريقيا، وفق الورقة التي أعدّها مركز كلين إير تاسك فورس (CATF)، وهو مؤسسة بحثية بيئية داعمة لسياسات المناخ. وتعكس مواصلة العمل بهذه المرافق "فجوة" بين مساعي تلبية الطلب والأهداف البيئية للتحول، خاصة في ظل ضعف مهارات وإمكانات التخطيط والتنفيذ وإدارة الموارد. 3 مشروعات كهرباء أفريقية "زومبي" استعانت مؤسسة "كلين إير تاسك فورس" في تقريرها بـ3 مشروعات كهرباء أفريقية، بوصفها مثالًا على أنظمة الطاقة "الزومبي". ورغم أهمية المشروع، فإن تعرُّضه لأعطال فنية وحاجته المتواصلة إلى الصيانة وتطوير التقنيات القديمة، قلّصت فاعليته وإنتاجه، ومؤخرًا زادت مشكلات مشروع سد كاريبا مع فشله في الصمود أمام موجات الجفاف. ويعكس هذا الفشل ضرورة عدم الاعتماد على بنية تحتية متهالكة وشديدة التأثر بالتغيرات المناخية، وفق موقع إي إس آي أفريكا. تمثّل شبكة الكهرباء النيجيرية نموذجًا لسوء الإدارة والتخطيط، إذ تبلغ قدرة الخطوط على نقل الإمدادات 7.5 غيغاواط فقط من الكهرباء، رغم ضم الشبكة قدرة توليد تصل إلى 16 غيغاواط. ورغم توافر القدرة الكهربائية، لم تفلح الشبكة في التعامل مع ضعف قدرة النقل، ما أدى في نهاية المطاف إلى عدم الاستفادة بشكل جيد من الإمدادات المتوفرة. وواجهت الشبكة النيجيرية 222 انهيارًا (جزئيًا وكليًا)، خلال المدة من يناير/كانون الثاني 2010 حتى يونيو/حزيران 2022. محطات الفحم الجنوب أفريقية تفتقر محطات توليد الكهرباء بالفحم في جنوب أفريقيا إلى الخضوع للصيانة، ما يؤدي إلى استمرار الانقطاعات وتخفيف الأحمال. وتشكّل نسبة المحطات القديمة والمتهالكة منخفض الكفاءة التشغيلية 85% من محطات الفحم الجنوب أفريقية. إنقاذ أنظمة الكهرباء الأفريقية قدّمت الورقة البحثية "وصفة" لإنقاذ أنظمة الكهرباء الأفريقية ونشر الطاقة النظيفة عبر الآتي: الاهتمام بالإطار التنظيمي والرقابة، لضمان المحاسبة وكفاءة التشغيل. نشر مبادرات كفاءة الطاقة والتطوير الصناعي ومنع هدر الإمدادات. توفير التمويل اللازم لتطوير الشبكة وتحديثها وتعزيزها بمصادر الطاقة المتجددة عبر وسائل مبتكرة، مثل: السندات الخضراء، والشراكات بين القطاع العام والخاص. وذكر التقرير أن دعم مسيرة تحول الطاقة في أفريقيا، عبر التعامل مع أنظمة الكهرباء المتهالكة، يوفر الاستثمارات ويقلّص الانبعاثات. وخاضت غانا تجربة ثرية في هذا الشأن عبر تقسيم الأجهزة حسب قدرتها وكفاءتها، ما جنَّب بنية الكهرباء التحتية خسائر قد تصل إلى 105 ملايين دولار، ووفَّر ما يزيد على 120 ميغاواط، بجانب تخفيض انبعاثات ثاني أكسيد الكربون بمعدل 110 ألف طن سنويًا. وتتضمن خطة الإنقاذ التوازن بين تحديث البنية التحتية وأهداف التطوير، وبحث الحلول غير المركزية مثل الشبكات الصغيرة (مثل كينيا) لكهربة الريف، بالإضافة إلى نشر الأجهزة الموفرة للاستهلاك. يواجه تحول الطاقة في أفريقيا تحديات جمة تجعله متأخرًا عن الركب العالمي، رغم الموارد الهائلة التي تمتلكها القارة للاندفاع نحو الطاقة المتجددة. ومن بين عوامل ضاغطة عدّة، برز تهالك قطاع الكهرباء وتحوّله إلى ما يشبه "الزومبي" في صدارة هذه العوامل. ويُقصد بمصطلح "زومبي" في الأساطير "الميت الحي"، إشارةً إلى أن قطاع الكهرباء قائم نظريًا، لكنه فعليًا يحتاج إلى خطة "إنعاش". ولا يقتصر الأمر على توليد الكهرباء فقط، إذ كشفت ورقة بحثية اطّلعت عليها منصة الطاقة المتخصصة (مقرّها واشنطن) أن غالبية عناصر أنظمة الطاقة تعاني الأعراض ذاتها، بما يشمل: محطات التوليد، وشبكات وخطوط النقل، والأجهزة الكهربائية المستوردة والمستعملة. واستشهدت الورقة البحثية بنماذج لنحو 3 مشروعات كهرباء أفريقية لا تؤدي مهمتها بالقدر المنوط بها، تجعلها مطابقة لمصطلح "المشروعات الزومبي". تحول الطاقة في أفريقيا يرتبط نجاح تحول الطاقة في أفريقيا بقدرة القارة السمراء على تجاوز تحديات قطاع الكهرباء بالكامل، عبر التخلص من المشروعات المتهالكة أو إجراء تطوير "فعلي" للبنية التحتية. وفي خطوة أولى، يحتاج القطاع إلى تقييم نظام الطاقة بالكامل لحسم أمر أدواته القديمة، سواء بوقف عملها والتخلص منها نهائيًا أو صيانتها، خاصة أنها في الآونة الأخيرة تحولت إلى مصدر ضرر للبيئة والأهداف المناخية. طفلان في الظلام خلال انقطاع الكهرباء في جنوب أفريقيا طفلان في الظلام خلال انقطاع الكهرباء في جنوب أفريقيا - الصورة من "thetimes" ومن أمثلة ذلك: محطات الكهرباء العاملة بموارد الوقود الأحفوري مثل الفحم، والسدود القديمة المستعملة في توليد الطاقة الكهرومائية، أو شبكات الكهرباء وخطوط النقل، وكذلك الأجهزة المنزلية التي تُستورَد "مستعملة" من أوروبا وغيرها ولا تعمل بالكفاءة المطلوبة لتجنُّب الضغط على الشبكة. ويشكّل استمرار عمل هذه الأدوات وفق حالتها الحالية إهدارًا للموارد، فضلًا عن ضررها البيئي المؤثّر سلبًا في تأخير تحقيق الأهداف المناخية، ما يجعلها عبئًا على مسيرة تحول الطاقة في أفريقيا، وفق الورقة التي أعدّها مركز كلين إير تاسك فورس (CATF)، وهو مؤسسة بحثية بيئية داعمة لسياسات المناخ. وتعكس مواصلة العمل بهذه المرافق "فجوة" بين مساعي تلبية الطلب والأهداف البيئية للتحول، خاصة في ظل ضعف مهارات وإمكانات التخطيط والتنفيذ وإدارة الموارد. 3 مشروعات كهرباء أفريقية "زومبي" استعانت مؤسسة "كلين إير تاسك فورس" في تقريرها بـ3 مشروعات كهرباء أفريقية، بوصفها مثالًا على أنظمة الطاقة "الزومبي". ورغم أهمية المشروع، فإن تعرُّضه لأعطال فنية وحاجته المتواصلة إلى الصيانة وتطوير التقنيات القديمة، قلّصت فاعليته وإنتاجه، ومؤخرًا زادت مشكلات مشروع سد كاريبا مع فشله في الصمود أمام موجات الجفاف. ويعكس هذا الفشل ضرورة عدم الاعتماد على بنية تحتية متهالكة وشديدة التأثر بالتغيرات المناخية، وفق موقع إي إس آي أفريكا. تمثّل شبكة الكهرباء النيجيرية نموذجًا لسوء الإدارة والتخطيط، إذ تبلغ قدرة الخطوط على نقل الإمدادات 7.5 غيغاواط فقط من الكهرباء، رغم ضم الشبكة قدرة توليد تصل إلى 16 غيغاواط. ورغم توافر القدرة الكهربائية، لم تفلح الشبكة في التعامل مع ضعف قدرة النقل، ما أدى في نهاية المطاف إلى عدم الاستفادة بشكل جيد من الإمدادات المتوفرة. وواجهت الشبكة النيجيرية 222 انهيارًا (جزئيًا وكليًا)، خلال المدة من يناير/كانون الثاني 2010 حتى يونيو/حزيران 2022. محطات الفحم الجنوب أفريقية تفتقر محطات توليد الكهرباء بالفحم في جنوب أفريقيا إلى الخضوع للصيانة، ما يؤدي إلى استمرار الانقطاعات وتخفيف الأحمال. وتشكّل نسبة المحطات القديمة والمتهالكة منخفض الكفاءة التشغيلية 85% من محطات الفحم الجنوب أفريقية. إنقاذ أنظمة الكهرباء الأفريقية قدّمت الورقة البحثية "وصفة" لإنقاذ أنظمة الكهرباء الأفريقية ونشر الطاقة النظيفة عبر الآتي: الاهتمام بالإطار التنظيمي والرقابة، لضمان المحاسبة وكفاءة التشغيل. نشر مبادرات كفاءة الطاقة والتطوير الصناعي ومنع هدر الإمدادات. توفير التمويل اللازم لتطوير الشبكة وتحديثها وتعزيزها بمصادر الطاقة المتجددة عبر وسائل مبتكرة، مثل: السندات الخضراء، والشراكات بين القطاع العام والخاص. وذكر التقرير أن دعم مسيرة تحول الطاقة في أفريقيا، عبر التعامل مع أنظمة الكهرباء المتهالكة، يوفر الاستثمارات ويقلّص الانبعاثات. وخاضت غانا تجربة ثرية في هذا الشأن عبر تقسيم الأجهزة حسب قدرتها وكفاءتها، ما جنَّب بنية الكهرباء التحتية خسائر قد تصل إلى 105 ملايين دولار، ووفَّر ما يزيد على 120 ميغاواط، بجانب تخفيض انبعاثات ثاني أكسيد الكربون بمعدل 110 ألف طن سنويًا. وتتضمن خطة الإنقاذ التوازن بين تحديث البنية التحتية وأهداف التطوير، وبحث الحلول غير المركزية مثل الشبكات الصغيرة (مثل كينيا) لكهربة الريف، بالإضافة إلى نشر الأجهزة الموفرة للاستهلاك. تتبع إندونيسيا الطاقة النووية لاحتياجات الطاقة ، وليس الأسلحة http://moee.gov.eg/test_new/new_info.aspx?h_id=44666&call_p=news_f.aspx &pg_index=0 www.onanews.tv/%D8%A2%D8%AE%D8%B1-%D8%A7%D9%84%D8%AA%D8%AD%D8%AF%D9%8A%D8%AB%D8%A7%D8%AA/%D8%AA%D8%AA%D8%A8%D8%B9-%D8%A5%D9%86%D8%AF%D9%88%D9%86%D9%8A%D8%B3%D9%8A%D8%A7-%D8%A7%D9%84%D8%B7%D8%A7%D9%82%D8%A9-%D8%A7%D9%84%D9%86%D9%88%D9%88%D9%8A%D8%A9-%D9%84%D8%A7%D8%AD%D8%AA%D9%8A%D8%A7/93446/ Sun, 09 Feb 2025 00:00:00 GMT لاستخدامها للأسلحة ، وفقًا لوزير. وقال وزير التخطيط التنموي الوطني (PPN) راشما بامبودي في بيان صادر عن وزارة PPN يوم السبت “ينصب تركيزنا على الاكتفاء الذاتي للطاقة ، وليس التوسع الهجومي”. أبرز بامبودي هذا الهدف خلال اجتماع مع مسؤولي الوزارة لاستكشاف إمكانات محطات الطاقة النووية في دعم التنمية الوطنية. “نحن بحاجة إلى خطوات ملموسة لضمان أن هذا التطور النووي ليس ناجحًا تقنيًا فحسب ، بل إنه مفيد أيضًا للشعب الإندونيسي”. تحقيقًا لهذه الغاية ، حث Pambudy فريقه على صياغة خطة استراتيجية وشاملة لبناء محطات الطاقة النووية. حددت إندونيسيا هدفًا لتحقيق انبعاثات صافية (NZE) بحلول عام 2060 ، وتطور بنشاط مصادر طاقة جديدة لاستبدال الطاقة القائمة على الأحفوري. صرح Pambudy أن محطات الطاقة النووية تقدم العديد من المزايا الاستراتيجية ، بما في ذلك قدرتها على العمل بشكل مستمر واستخدامها الفعال للأراضي. تعتبر التكنولوجيا النووية للمفاعل المعياري الصغير (SMR) خيارًا مناسبًا لإندونيسيا بسبب مرونتها وسلامتها وفعالية التكلفة. وأكد أن محطات الطاقة النووية التي تستخدم تكنولوجيا SMR تمثل حلًا استراتيجيًا لتلبية متطلبات الطاقة الوطنية المستقبلية في البلاد. “مع الإسقاط النمو الاقتصادي بنسبة 7-8 في المائة ، يجب إعداد تطور محطات الطاقة النووية الآن حتى يتمكنوا من العمل بحلول 2030-2035” ، أكد بامبودي. من المتوقع أن يدعم تطوير محطات الطاقة النووية في إندونيسيا تنمية الطاقة المستدامة وتعزيز موقف البلاد في مبادرات الطاقة العالمية. خلال الاجتماع نفسه ، أكد نائب الوزير فوران ألفيانتو روديارد التزام إندونيسيا القوي بتنمية الطاقة النووية من خلال جهود مختلفة من الوكالة الوطنية للطاقة النووية (باتان) والتعاون مع وكالة الطاقة الذرية الدولية (IAEA). لاستخدامها للأسلحة ، وفقًا لوزير. وقال وزير التخطيط التنموي الوطني (PPN) راشما بامبودي في بيان صادر عن وزارة PPN يوم السبت “ينصب تركيزنا على الاكتفاء الذاتي للطاقة ، وليس التوسع الهجومي”. أبرز بامبودي هذا الهدف خلال اجتماع مع مسؤولي الوزارة لاستكشاف إمكانات محطات الطاقة النووية في دعم التنمية الوطنية. “نحن بحاجة إلى خطوات ملموسة لضمان أن هذا التطور النووي ليس ناجحًا تقنيًا فحسب ، بل إنه مفيد أيضًا للشعب الإندونيسي”. تحقيقًا لهذه الغاية ، حث Pambudy فريقه على صياغة خطة استراتيجية وشاملة لبناء محطات الطاقة النووية. حددت إندونيسيا هدفًا لتحقيق انبعاثات صافية (NZE) بحلول عام 2060 ، وتطور بنشاط مصادر طاقة جديدة لاستبدال الطاقة القائمة على الأحفوري. صرح Pambudy أن محطات الطاقة النووية تقدم العديد من المزايا الاستراتيجية ، بما في ذلك قدرتها على العمل بشكل مستمر واستخدامها الفعال للأراضي. تعتبر التكنولوجيا النووية للمفاعل المعياري الصغير (SMR) خيارًا مناسبًا لإندونيسيا بسبب مرونتها وسلامتها وفعالية التكلفة. وأكد أن محطات الطاقة النووية التي تستخدم تكنولوجيا SMR تمثل حلًا استراتيجيًا لتلبية متطلبات الطاقة الوطنية المستقبلية في البلاد. “مع الإسقاط النمو الاقتصادي بنسبة 7-8 في المائة ، يجب إعداد تطور محطات الطاقة النووية الآن حتى يتمكنوا من العمل بحلول 2030-2035” ، أكد بامبودي. من المتوقع أن يدعم تطوير محطات الطاقة النووية في إندونيسيا تنمية الطاقة المستدامة وتعزيز موقف البلاد في مبادرات الطاقة العالمية. خلال الاجتماع نفسه ، أكد نائب الوزير فوران ألفيانتو روديارد التزام إندونيسيا القوي بتنمية الطاقة النووية من خلال جهود مختلفة من الوكالة الوطنية للطاقة النووية (باتان) والتعاون مع وكالة الطاقة الذرية الدولية (IAEA). حرائق الألواح الشمسية تلتهم سطح مركز تجاري.. و11 سيارة تشارك في الإطفاء (فيديو) http://moee.gov.eg/test_new/new_info.aspx?h_id=44665&call_p=news_f.aspx &pg_index=0 attaqa.net/2024/02/24/%D8%AD%D8%B1%D8%A7%D8%A6%D9%82-%D8%A7%D9%84%D8%A3%D9%84%D9%88%D8%A7%D8%AD-%D8%A7%D9%84%D8%B4%D9%85%D8%B3%D9%8A%D8%A9-%D8%AA%D9%84%D8%AA%D9%87%D9%85-%D8%B3%D8%B7%D8%AD-%D9%85%D8%B1%D9%83%D8%B2-%D8%AA/ Tue, 04 Feb 2025 00:00:00 GMT أثارت حرائق الألواح الشمسية القلق، مجددًا، بعدما اندلع حريق ضخم في خلايا شمسية على أسطح أحد المراكز التابعة لسلسلة المتاجر الأوروبية الشهيرة ليدل (Lidl) في مدينة بيتربرة الإنجليزية، مجددًا قلق القائمين على تلك الصناعة النظيفة التي يُعوَّل عليها في جهود إزالة الانبعاثات الكربونية. وتضع تلك الحوادث -التي تسارعت وتيرتها في السنوات الأخيرة- علامات استفهام كبيرة بشأن معايير السلامة ذات الصلة بأنظمة الطاقة المتجددة تلك، التي باتت تتطلّب الالتزام بمواصفات قياسية معينة عند تصنيع تلك الوحدات وتركيبها. ولا يَنتُج عن حرائق الألواح الشمسية توقف توليد الكهرباء النظيفة ومن ثم تعطل الإمدادات فحسب، بل قد تشكّل تهديدًا خطيرًا لسلامة البشر كذلك، وفق ما طالعته منصة الطاقة المتخصصة. ملابسات الحادث شهد مستودع ضخم تابع لمركز توزيع إقليمي لعملاقة متاجر السوبر ماركت ليدل الواقع بجوار طريق إيه 1 في مدينة بيتربرة الواقعة شرق إنجلترا، أحدث حرائق الألواح الشمسية الموجودة على السطح، وفق ما أورده موقع كامبس نيوز الإخباري. ويغطي مركز التوزيع، الذي تبلغ مساحته 45 ألف متر مربع، منطقة تعادل مساحتها أكثر من 8 ملاعب كرة قدم، وكان قد افتُتِح قبل 4 أعوام، ويُوظِّف قرابة 400 شخص. واندلعت حرائق الألواح الشمسية على سطح المستودع الذي كان يخدم في البداية 48 متجرًا، رغم استعمال مركز التوزيع نظام تبريد طبيعيًا لديه القدرة على تدفئة وتبريد المبنى بأكمله. جانب من جهود مكافحة حريق الألواح الشمسية جانب من جهود مكافحة حريق الألواح الشمسية - الصورة من cambsnews حريق ألواح شمسية فور وقوع الحادث هرع 40 رجلًا من قوات مكافحة الحرائق إلى المكان؛ حيث كان موجودًا في مكان الحادث أكثر من 40 رجل إطفاء ونجحوا في السيطرة على الحريق بعد جهود مضنية. وفي هذا الصدد قالت هيئة الإطفاء والإنقاذ في مقاطعة كامبريدجشير (Cambridgeshire Fire and Rescue) إنها قد استُدعِيت هاتفيًا في تمام الساعة 1:50 ظهرًا، أمس الجمعة 23 فبراير/شباط 2024، لإخماد الحريق الذي اندلع أولًا في مبنى مركز التوزيع قبل أن تتسع رقعته ويمتد إلى الألواح الشمسية على سطح المبنى. وتُسهم تلك الألواح الشمسية في توليد ما نسبته 10% من إجمالي كمية الكهرباء التي يحتاج إليها المبنى بأكمله. مهمة صعبة ثمّن رؤساء هيئة الإطفاء الجهود التي بذلها موظفوهم، ليلة أمس الجمعة، بعد أن نجح ما يزيد على 50 رجل إطفاء، بدعم من 11 سيارة إطفاء متخصصة، في إنقاذ مستودع توزيع شركة ليدل، الذي تبلغ قيمته 70 مليون جنيه إسترليني بعد أن كادت تلتهمه النيران التي اندلعت في الألواح الشمسية المثبّة على أسطحه. وأصدرت هيئة الإطفاء والإنقاذ في مقاطعة كامبريدجشير بيانًا، عبر صفحتها الشخصية على موقع فيسبوك، أشادت فيه بـ"الإجراءات السريعة التي نجح خلالها رجال الإطفاء في إخماد النيران بالمياه؛ وهي ليست مهمة سهلة مع مبنى بهذا الارتفاع وسقف بهذا الحجم!". وقالت: "لقد أنقذوا المبنى واحتُويَت الأضرار التي لحقت بالسقف"، في بيان طالعته منصة الطاقة المتخصصة. وأضاف البيان: "جهد رائع من قِبل أطقم الإطفاء والضباط وزملائنا في احتواء السيطرة بعد ظهر هذا اليوم" وتابع: "تعاملت 11 سيارة إطفاء وناقلة مياه وأجهزة جوية مع حريق شمل ألواحًا شمسية على سطح مستودع توزيع تابع لشركة ليدل في بيتربرة". النار تلتهم الألواح الشمسية النار تلتهم الألواح الشمسية - الصورة من cambsnews وجرى توصيل ما يقرب من 15 خرطومًا لضخ المياه من مصدر مياه مفتوح للوصول إلى سطح المبنى؛ حتى تتمكّن أطقم العمل من إخماد الحريق، وفق معلومات جمعتها منصة الطاقة المتخصصة. وفي السياق ذاته قالت هيئة الإطفاء والإنقاذ في مقاطعة كامبريدجشير: "أنجز زملاؤنا في المراقبة عملًا رائعًا خلف الكواليس، ليس لضمان إرسال عدد كافٍ من أطقم الإطفاء إلى مكان الحادث فحسب، ولكن في تحريك أطقم أخرى في كل أنحاء المقاطعة؛ لضمان تغطية الحرائق في الحوادث الأخرى التي كان من الممكن أن تقع". أثارت حرائق الألواح الشمسية القلق، مجددًا، بعدما اندلع حريق ضخم في خلايا شمسية على أسطح أحد المراكز التابعة لسلسلة المتاجر الأوروبية الشهيرة ليدل (Lidl) في مدينة بيتربرة الإنجليزية، مجددًا قلق القائمين على تلك الصناعة النظيفة التي يُعوَّل عليها في جهود إزالة الانبعاثات الكربونية. وتضع تلك الحوادث -التي تسارعت وتيرتها في السنوات الأخيرة- علامات استفهام كبيرة بشأن معايير السلامة ذات الصلة بأنظمة الطاقة المتجددة تلك، التي باتت تتطلّب الالتزام بمواصفات قياسية معينة عند تصنيع تلك الوحدات وتركيبها. ولا يَنتُج عن حرائق الألواح الشمسية توقف توليد الكهرباء النظيفة ومن ثم تعطل الإمدادات فحسب، بل قد تشكّل تهديدًا خطيرًا لسلامة البشر كذلك، وفق ما طالعته منصة الطاقة المتخصصة. ملابسات الحادث شهد مستودع ضخم تابع لمركز توزيع إقليمي لعملاقة متاجر السوبر ماركت ليدل الواقع بجوار طريق إيه 1 في مدينة بيتربرة الواقعة شرق إنجلترا، أحدث حرائق الألواح الشمسية الموجودة على السطح، وفق ما أورده موقع كامبس نيوز الإخباري. ويغطي مركز التوزيع، الذي تبلغ مساحته 45 ألف متر مربع، منطقة تعادل مساحتها أكثر من 8 ملاعب كرة قدم، وكان قد افتُتِح قبل 4 أعوام، ويُوظِّف قرابة 400 شخص. واندلعت حرائق الألواح الشمسية على سطح المستودع الذي كان يخدم في البداية 48 متجرًا، رغم استعمال مركز التوزيع نظام تبريد طبيعيًا لديه القدرة على تدفئة وتبريد المبنى بأكمله. جانب من جهود مكافحة حريق الألواح الشمسية جانب من جهود مكافحة حريق الألواح الشمسية - الصورة من cambsnews حريق ألواح شمسية فور وقوع الحادث هرع 40 رجلًا من قوات مكافحة الحرائق إلى المكان؛ حيث كان موجودًا في مكان الحادث أكثر من 40 رجل إطفاء ونجحوا في السيطرة على الحريق بعد جهود مضنية. وفي هذا الصدد قالت هيئة الإطفاء والإنقاذ في مقاطعة كامبريدجشير (Cambridgeshire Fire and Rescue) إنها قد استُدعِيت هاتفيًا في تمام الساعة 1:50 ظهرًا، أمس الجمعة 23 فبراير/شباط 2024، لإخماد الحريق الذي اندلع أولًا في مبنى مركز التوزيع قبل أن تتسع رقعته ويمتد إلى الألواح الشمسية على سطح المبنى. وتُسهم تلك الألواح الشمسية في توليد ما نسبته 10% من إجمالي كمية الكهرباء التي يحتاج إليها المبنى بأكمله. مهمة صعبة ثمّن رؤساء هيئة الإطفاء الجهود التي بذلها موظفوهم، ليلة أمس الجمعة، بعد أن نجح ما يزيد على 50 رجل إطفاء، بدعم من 11 سيارة إطفاء متخصصة، في إنقاذ مستودع توزيع شركة ليدل، الذي تبلغ قيمته 70 مليون جنيه إسترليني بعد أن كادت تلتهمه النيران التي اندلعت في الألواح الشمسية المثبّة على أسطحه. وأصدرت هيئة الإطفاء والإنقاذ في مقاطعة كامبريدجشير بيانًا، عبر صفحتها الشخصية على موقع فيسبوك، أشادت فيه بـ"الإجراءات السريعة التي نجح خلالها رجال الإطفاء في إخماد النيران بالمياه؛ وهي ليست مهمة سهلة مع مبنى بهذا الارتفاع وسقف بهذا الحجم!". وقالت: "لقد أنقذوا المبنى واحتُويَت الأضرار التي لحقت بالسقف"، في بيان طالعته منصة الطاقة المتخصصة. وأضاف البيان: "جهد رائع من قِبل أطقم الإطفاء والضباط وزملائنا في احتواء السيطرة بعد ظهر هذا اليوم" وتابع: "تعاملت 11 سيارة إطفاء وناقلة مياه وأجهزة جوية مع حريق شمل ألواحًا شمسية على سطح مستودع توزيع تابع لشركة ليدل في بيتربرة". النار تلتهم الألواح الشمسية النار تلتهم الألواح الشمسية - الصورة من cambsnews وجرى توصيل ما يقرب من 15 خرطومًا لضخ المياه من مصدر مياه مفتوح للوصول إلى سطح المبنى؛ حتى تتمكّن أطقم العمل من إخماد الحريق، وفق معلومات جمعتها منصة الطاقة المتخصصة. وفي السياق ذاته قالت هيئة الإطفاء والإنقاذ في مقاطعة كامبريدجشير: "أنجز زملاؤنا في المراقبة عملًا رائعًا خلف الكواليس، ليس لضمان إرسال عدد كافٍ من أطقم الإطفاء إلى مكان الحادث فحسب، ولكن في تحريك أطقم أخرى في كل أنحاء المقاطعة؛ لضمان تغطية الحرائق في الحوادث الأخرى التي كان من الممكن أن تقع".  مشروعات الطاقة الشمسية في الجزائر ترفع وارداتها من الألواح الصينية http://moee.gov.eg/test_new/new_info.aspx?h_id=44664&call_p=news_f.aspx &pg_index=0 attaqa.net/2025/02/04/%D9%85%D8%B4%D8%B1%D9%88%D8%B9%D8%A7%D8%AA-%D8%A7%D9%84%D8%B7%D8%A7%D9%82%D8%A9-%D8%A7%D9%84%D8%B4%D9%85%D8%B3%D9%8A%D8%A9-%D9%81%D9%8A-%D8%A7%D9%84%D8%AC%D8%B2%D8%A7%D8%A6%D8%B1-%D8%AA%D8%B1%D9%81/ Tue, 04 Feb 2025 00:00:00 GMT أسهمت مشروعات الطاقة الشمسية في الجزائر، التي انطلق تنفيذ العديد منها العام الماضي (2024)، في قفزة واردات البلاد من الألواح الشمسية الصينية، وفقًا لبيانات حديثة حصلت عليها وحدة أبحاث الطاقة (مقرّها واشنطن). وشهد عام 2024 تدشين أكثر من محطة طاقة شمسية في الجزائر ضمن برنامج 3 آلاف ميغاواط الذي تقوده شركة سونلغاز، بعد تأخر وتأجيلات عديدة في السنوات الماضية. ومن المتوقّع أن يسهم تشغيل المحطات الجديدة في زيادة قدرة الطاقة الشمسية المركّبة في الجزائر، التي استقرت عند 0.5 غيغاواط في عام 2023، دون تغيير ملحوظ عن السنوات الأخيرة. وتخطط البلاد لزيادة حصة الطاقة المتجددة في مزيج توليد الكهرباء إلى 27% بحلول 2030، والذي يسيطر عليه الغاز بصورة شبه كلية حاليًا. مشروعات الطاقة الشمسية في الجزائر تقفز بالواردات قفزت واردات الجزائر من الألواح الشمسية الصينية خلال الربع الأخير من العام الماضي إلى 0.34 غيغاواط، بالتزامن مع تدشين 4 مشروعات جديدة. وبصفة عامة، استوردت الجزائر الألواح الشمسية الصينية خلال 5 أشهر العام الماضي؛ منها الأشهر الـ3 الأخيرة من عام 2024، وفقًا للأرقام التالية: وتوضح الأرقام السابقة أن شهر ديسمبر/كانون الأول سجّل أعلى معدل شهري في واردات الجزائر من الألواح الشمسية الصينية بسعة 0.20 غيغاواط، وفق بيانات مركز أبحاث الطاقة النظيفة "إمبر". في حين سجّل شهرا فبراير/شباط وأغسطس/آب 2024 أقل معدل في واردات الجزائر من الألواح الصينية بسعة بلغت 0.01 غيغاواط لكل منهما. وتشير البيانات، التي رصدتها وحدة أبحاث الطاقة، إلى أن سعة واردات شهري نوفمبر/تشرين الثاني وديسمبر/كانون الأول هي الأعلى على الإطلاق، بدعم من الخطوات الأخيرة في إسراع تنفيذ مخططات مشروعات الطاقة الشمسية في الجزائر. خريطة مشروعات الطاقة الشمسية في الجزائر كان 2024 حافلًا بتدشين توقيع العديد من مشروعات الطاقة الشمسية في الجزائر، وهو العام الذي شهد فوز الرئيس عبدالمجيد تبون بولاية ثانية وإلغاء وزارة الطاقة المتجددة وتغييرها إلى منصب "كاتب دولة" مكلّف لدى وزير الطاقة. وكانت شركة سونلغاز قد وقّعت، العام الماضي، اتفاقيات إنشاء 20 محطة طاقة شمسية وانقسمت على مناقصتين، تضمنت الأولى تنفيذ 15 محطة في 12 ولاية بسعة إجمالية 2 غيغاواط، بقدرة ما بين 80 و220 ميغاواط للمحطة. ومن المتوقع أن تسهم تلك المشروعات بعد تنفيذها في زيادة قدرة الطاقة الشمسية المركبة، التي يرصدها الرسم التالي، من إعداد وحدة أبحاث الطاقة: ووضعت الجزائر حجر أساس أول محطة طاقة شمسية بسعة 200 ميغاواط ضمن برنامج 3 آلاف ميغاواط الذي تشرف عليه شركة سونلغاز خلال شهر مارس/آذار 2024، كما وضعت في أبريل/نيسان حجر أساس ثاني محطة طاقة شمسية بطاقة 150 ميغاواط. وفي السياق ذاته، وضعت الجزائر ثالث محطة طاقة شمسية بقدرة 220 ميغاواط في شهر أبريل/نيسان الماضي، وكذلك دشّنت رابع محطة طاقة شمسية بقدرة 80 ميغاواط. أسهمت مشروعات الطاقة الشمسية في الجزائر، التي انطلق تنفيذ العديد منها العام الماضي (2024)، في قفزة واردات البلاد من الألواح الشمسية الصينية، وفقًا لبيانات حديثة حصلت عليها وحدة أبحاث الطاقة (مقرّها واشنطن). وشهد عام 2024 تدشين أكثر من محطة طاقة شمسية في الجزائر ضمن برنامج 3 آلاف ميغاواط الذي تقوده شركة سونلغاز، بعد تأخر وتأجيلات عديدة في السنوات الماضية. ومن المتوقّع أن يسهم تشغيل المحطات الجديدة في زيادة قدرة الطاقة الشمسية المركّبة في الجزائر، التي استقرت عند 0.5 غيغاواط في عام 2023، دون تغيير ملحوظ عن السنوات الأخيرة. وتخطط البلاد لزيادة حصة الطاقة المتجددة في مزيج توليد الكهرباء إلى 27% بحلول 2030، والذي يسيطر عليه الغاز بصورة شبه كلية حاليًا. مشروعات الطاقة الشمسية في الجزائر تقفز بالواردات قفزت واردات الجزائر من الألواح الشمسية الصينية خلال الربع الأخير من العام الماضي إلى 0.34 غيغاواط، بالتزامن مع تدشين 4 مشروعات جديدة. وبصفة عامة، استوردت الجزائر الألواح الشمسية الصينية خلال 5 أشهر العام الماضي؛ منها الأشهر الـ3 الأخيرة من عام 2024، وفقًا للأرقام التالية: وتوضح الأرقام السابقة أن شهر ديسمبر/كانون الأول سجّل أعلى معدل شهري في واردات الجزائر من الألواح الشمسية الصينية بسعة 0.20 غيغاواط، وفق بيانات مركز أبحاث الطاقة النظيفة "إمبر". في حين سجّل شهرا فبراير/شباط وأغسطس/آب 2024 أقل معدل في واردات الجزائر من الألواح الصينية بسعة بلغت 0.01 غيغاواط لكل منهما. وتشير البيانات، التي رصدتها وحدة أبحاث الطاقة، إلى أن سعة واردات شهري نوفمبر/تشرين الثاني وديسمبر/كانون الأول هي الأعلى على الإطلاق، بدعم من الخطوات الأخيرة في إسراع تنفيذ مخططات مشروعات الطاقة الشمسية في الجزائر. خريطة مشروعات الطاقة الشمسية في الجزائر كان 2024 حافلًا بتدشين توقيع العديد من مشروعات الطاقة الشمسية في الجزائر، وهو العام الذي شهد فوز الرئيس عبدالمجيد تبون بولاية ثانية وإلغاء وزارة الطاقة المتجددة وتغييرها إلى منصب "كاتب دولة" مكلّف لدى وزير الطاقة. وكانت شركة سونلغاز قد وقّعت، العام الماضي، اتفاقيات إنشاء 20 محطة طاقة شمسية وانقسمت على مناقصتين، تضمنت الأولى تنفيذ 15 محطة في 12 ولاية بسعة إجمالية 2 غيغاواط، بقدرة ما بين 80 و220 ميغاواط للمحطة. ومن المتوقع أن تسهم تلك المشروعات بعد تنفيذها في زيادة قدرة الطاقة الشمسية المركبة، التي يرصدها الرسم التالي، من إعداد وحدة أبحاث الطاقة: ووضعت الجزائر حجر أساس أول محطة طاقة شمسية بسعة 200 ميغاواط ضمن برنامج 3 آلاف ميغاواط الذي تشرف عليه شركة سونلغاز خلال شهر مارس/آذار 2024، كما وضعت في أبريل/نيسان حجر أساس ثاني محطة طاقة شمسية بطاقة 150 ميغاواط. وفي السياق ذاته، وضعت الجزائر ثالث محطة طاقة شمسية بقدرة 220 ميغاواط في شهر أبريل/نيسان الماضي، وكذلك دشّنت رابع محطة طاقة شمسية بقدرة 80 ميغاواط. إسرائيل تطالب السكان بالإقبال على الطاقة الشمسية لإنتاج الكهرباء http://moee.gov.eg/test_new/new_info.aspx?h_id=44663&call_p=news_f.aspx &pg_index=0 www.alarabiya.net/aswaq/economy/2025/02/04/%D8%A7%D8%B3%D8%B1%D8%A7%D8%A6%D9%8A%D9%84-%D8%AA%D8%B7%D8%A7%D9%84%D8%A8-%D8%A7%D9%84%D8%B3%D9%83%D8%A7%D9%86-%D8%A8%D8%A7%D9%84%D8%A7%D9%82%D8%A8%D8%A7%D9%84-%D8%B9%D9%84%D9%89-%D8%A7%D9%84%D8%B7%D8%A7%D9%82%D8%A9-%D8%A7%D9%84%D8%B4%D9%85%D8%B3%D9%8A%D8%A9-%D9%84%D8%A7%D9%86%D8%AA%D8%A7%D8%AC-%D8%A7%D9%84%D9%83%D9%87%D8%B1%D8%A8%D8%A7%D8%A1 Tue, 04 Feb 2025 00:00:00 GMT تتجه إسرائيل إلى السكان للمساعدة في إنتاج الكهرباء وتحقيق الأرباح وسط التزايد السريع في الطلب، وذلك عن طريق تركيب ألواح للطاقة الشمسية فوق أسطح المنازل للاستفادة من الشمس كمورد طبيعي رئيسي. ويتم توليد حوالي 15% من إنتاج الكهرباء في إسرائيل من مصادر الطاقة المتجددة، ونحو 70% من الغاز الطبيعي. وحددت وزارة الطاقة هدفا يتمثل في رفع حصة الطاقة المتجددة إلى 30% بحلول عام 2030 لترتفع بعد ذلك بشكل حاد بحلول عام 2050 وهو الموعد الذي حددته لتحقيق هدف صافي انبعاثات صفري. هل يظل سهم "انفيديا" الحصان الأسود في سباق التكنولوجيا؟ وقال رون آيفر رئيس قسم الطاقة المستدامة بالوزارة لرويترز "هذا هو جوهر التحول في مجال الطاقة، تحول (الأفراد) من مستهلكين إلى أعضاء فاعلين في قطاع الطاقة وأن يصبحوا منتجوتنتج عدد من المنازل بالفعل الطاقة لنفسها وتبيع الباقي للشبكة الوطنية. وقال آيفر إن هذه المنازل تنتج نحو 6700 ميجاوات من الطاقة لكن الوزارة تتطلع إلى زيادة الرقم بشكل حاد إذ إن متوسط استهلاك الأسر هو ثمانية آلاف كيلووات في الساعة سنويا. والميغاوات الواحد يساوي ألف كيلووات. ولهذا الهدف، أطلقت الوزارة اليوم الثلاثاء موقعا لرسم الخرائط، حيث يمكن للسكان إدخال عناوينهم لتظهر المساحة المتوفرة لديهم لتثبيت الألواح الشمسية بالإضافة إلى حساب كمية الكهرباء التي سيكونون قادرين على توليدها ومقدار المال الذي يمكنهم الحصول عليه من بيع أي فائض. وتحتوي معظم المنازل والشقق في أنحاء إسرائيل بالفعل على ألواح شمسية على الأسطح لتسخين المياه. ويبلغ معدل النمو السنوي في استخدام الطاقة في إسرائيل نحو 3% وهو من بين أعلى المعدلات مقارنة بالدول الغربية، مما يجعل من المهم للغاية مواكبة الطلب وفي الوقت نفسه زيادة نسبة الطاقة المتجددة من مزيج الطاقة.ين"، وفقا لـ"رويترز". تتجه إسرائيل إلى السكان للمساعدة في إنتاج الكهرباء وتحقيق الأرباح وسط التزايد السريع في الطلب، وذلك عن طريق تركيب ألواح للطاقة الشمسية فوق أسطح المنازل للاستفادة من الشمس كمورد طبيعي رئيسي. ويتم توليد حوالي 15% من إنتاج الكهرباء في إسرائيل من مصادر الطاقة المتجددة، ونحو 70% من الغاز الطبيعي. وحددت وزارة الطاقة هدفا يتمثل في رفع حصة الطاقة المتجددة إلى 30% بحلول عام 2030 لترتفع بعد ذلك بشكل حاد بحلول عام 2050 وهو الموعد الذي حددته لتحقيق هدف صافي انبعاثات صفري. هل يظل سهم "انفيديا" الحصان الأسود في سباق التكنولوجيا؟ وقال رون آيفر رئيس قسم الطاقة المستدامة بالوزارة لرويترز "هذا هو جوهر التحول في مجال الطاقة، تحول (الأفراد) من مستهلكين إلى أعضاء فاعلين في قطاع الطاقة وأن يصبحوا منتجوتنتج عدد من المنازل بالفعل الطاقة لنفسها وتبيع الباقي للشبكة الوطنية. وقال آيفر إن هذه المنازل تنتج نحو 6700 ميجاوات من الطاقة لكن الوزارة تتطلع إلى زيادة الرقم بشكل حاد إذ إن متوسط استهلاك الأسر هو ثمانية آلاف كيلووات في الساعة سنويا. والميغاوات الواحد يساوي ألف كيلووات. ولهذا الهدف، أطلقت الوزارة اليوم الثلاثاء موقعا لرسم الخرائط، حيث يمكن للسكان إدخال عناوينهم لتظهر المساحة المتوفرة لديهم لتثبيت الألواح الشمسية بالإضافة إلى حساب كمية الكهرباء التي سيكونون قادرين على توليدها ومقدار المال الذي يمكنهم الحصول عليه من بيع أي فائض. وتحتوي معظم المنازل والشقق في أنحاء إسرائيل بالفعل على ألواح شمسية على الأسطح لتسخين المياه. ويبلغ معدل النمو السنوي في استخدام الطاقة في إسرائيل نحو 3% وهو من بين أعلى المعدلات مقارنة بالدول الغربية، مما يجعل من المهم للغاية مواكبة الطلب وفي الوقت نفسه زيادة نسبة الطاقة المتجددة من مزيج الطاقة.ين"، وفقا لـ"رويترز". مصادر إنتاج الكهرباء في سوريا ونصيب الطاقة المتجددة (تقرير) http://moee.gov.eg/test_new/new_info.aspx?h_id=44662&call_p=news_f.aspx &pg_index=0 attaqa.net/2025/02/01/%D9%85%D8%B5%D8%A7%D8%AF%D8%B1-%D8%A5%D9%86%D8%AA%D8%A7%D8%AC-%D8%A7%D9%84%D9%83%D9%87%D8%B1%D8%A8%D8%A7%D8%A1-%D9%81%D9%8A-%D8%B3%D9%88%D8%B1%D9%8A%D8%A7-%D9%88%D9%86%D8%B5%D9%8A%D8%A8-%D8%A7%D9%84/ Tue, 04 Feb 2025 00:00:00 GMT تُشكِّل مصادر إنتاج الكهرباء في سوريا نقطة حيوية في فهم واقع الطاقة بالبلاد؛ إذ تواجه تحديات كبيرة في ظل تصاعد الطلب المحلي وقلة الموارد المتاحة. ويعاني قطاع الكهرباء السوري تحديات مستمرةً تتعلق بتوفير مصادر كافية ومتنوعة لتلبية الطلب المتزايد، ورغم الجهود المبذولة؛ فإن الفجوة بين الإنتاج والطلب تبقى من أبرز العقبات التي تؤثر في استقرار الشبكة الكهربائية. ووفقًا لبيانات القطاع لدى منصة الطاقة المتخصصة (مقرّها واشنطن)، يتراوح متوسط إنتاج الكهرباء في سوريا بين 2300 و2600 ميغاواط، في حين يصل متوسط الطلب اليومي إلى 9 آلاف ميغاواط؛ ما يعكس عجزًا كبيرًا بنسبة تقارب 75%. وتشير الإحصاءات إلى أن البنية التحتية للكهرباء في سوريا تعرضت، خلال سنوات الحرب، لضغوط شديدة نتيجة للأوضاع الاقتصادية والسياسية والأمنية؛ إذ أدت هذه العوامل إلى تقليص الإنتاج وارتفاع ساعات التقنين. وفي هذا السياق، يُسلِّط هذا التقرير الضوء على توزيع مصادر إنتاج الكهرباء في سوريا ومدى فاعليتها في تلبية الاحتياجات المحلية الحالية والمستقبلية، ويقدم مقارنة بين نسبة الاعتماد على الوقود الأحفوري والطاقة المتجددة في البلاد مقارنة بدول عربية أخرى. توزيع مصادر إنتاج الكهرباء في سوريا تعتمد سوريا بشكل رئيس على الوقود الأحفوري في إنتاج الكهرباء؛ إذ يُستعمل الغاز الطبيعي والوقود السائل في تشغيل المحطات الحرارية. وتمتلك سوريا 14 محطة كهرباء؛ 3 منها كهرومائية، و11 محطة تعتمد على الغاز الطبيعي والوقود السائل (فيول- مازوت) بصفتهما حاملين رئيسين للطاقة، بحسب ما طالعته منصة الطاقة المتخصصة. ويزيد تزويد تلك المحطات بالوقود من تعقيد الوضع؛ إذ يُوفر يوميًا ما بين 6 و6.5 مليون متر مكعب من الغاز، مقارنة بحجم الطلب البالغ 23 مليون متر مكعب، وما بين 5 و5.5 ألف طن يوميًا من الوقود، من 8 آلاف طن يوميًا تشكل حجم الطلب الكلي اللازم للتشغيل. ويُظهر الرسم التوضيحي التالي توزيع قدرات محطات الكهرباء في سوريا حسب نوع العنفات لعام 2020: محطة الطاقة الشمسية في محافظة حماة بقدرة 1 ميغاواط. العنفة الرِّيحية الثانية لتوليد الكهرباء المقامة في منطقة الذهبية على أوتوستراد "حمص – طرطوس" باستطاعة 2.5 ميغاواط. التشغيل الجزئي لمشروع الطاقة الكهروضوئية في مدينة عدرا الصناعية بقدرة 10 ميغاواط. تشغيل جزئي لمشروع الطاقة الكهروضوئية في مدينة حسياء الصناعية بقدرة 20 ميغاواط من إجمالي قدرة 60 ميغاواط. ورغم هذه الجهود؛ فإن نسب الاعتماد على الطاقة المتجددة تبقى منخفضة مقارنة بدول عربية أخرى، مثل مصر والمغرب اللذين سجّلا معدلات أعلى في استغلال مصادر الطاقة المتجددة. تنويع مصادر الطاقة الكهربائية في سوريا تتطلّب مواجهة تحديات تنويع مصادر الطاقة الكهربائية في سوريا التركيز على تعزيز استثمارات الطاقة المتجددة، إلى جانب تحسين كفاءة المحطات العاملة بالوقود الأحفوري. وتُظهر المحطات الحالية تفاوتًا في الكفاءة حسب نوع الوقود المستعمل؛ إذ تُعد تكلفة إنتاج الكهرباء في المحطات العاملة بالغاز أقل، مقارنةً بالمحطات التي تعتمد على الفيول. مقارنة مع دول عربية بالمقارنة مع دول عربية أخرى، تبدو سوريا متأخرة في مجال الطاقة المتجددة؛ فعلى سبيل المثال، يعتمد المغرب على الطاقة الشمسية وطاقة الرياح لتغطية أكثر من 30% من احتياجاتها الكهربائية، في حين تعمل مصر على مشروعات ضخمة مثل مجمع بنبان للطاقة الشمسية بقدرة تصل إلى 1.8 غيغاواط. تظهر أوضاع قطاع الكهرباء في سوريا أن الاعتماد الأساسي على الوقود الأحفوري يُصعّب تلبية الطلب المحلي المتزايد، ورغم كفاءة المحطات الغازية مقارنة بالبخارية؛ فإن نقص إمدادات الغاز يُضعف من فعالية هذا المصدر. في المقابل، يُمكن للطاقة المتجددة أن تُحدث نقلة نوعية إذا ما استُثمرت بشكل إستراتيجي لتغطية جزء من الفجوة الإنتاجية؛ إذ يشير خبراء إلى أن سوريا تمتلك إمكانات واعدة في مجال الطاقة المتجددة، ولا سيما الطاقة الشمسية؛ نظرًا إلى وفرة أشعة الشمس على مدار العام. وتؤكد تجربة دول مثل المغرب ومصر والإمارات أهمية تنويع مصادر الطاقة الكهربائية في سوريا، ولا سيما تطوير مشروعات طاقة متجددة واسعة النطاق لخفض الاعتماد على الوقود الأحفوري. إلا أن ضعف الاستثمارات ونقص البنية التحتية المتخصصة في هذا القطاع يُشكّلان عائقًا أمام تحقيق تقدم ملموس؛ لذا فإن تحقيق تقدم في تنويع مصادر الطاقة الكهربائية في سوريا يتطلّب من الحكومة الجديدة وضع خطة شاملة تتضمن تحسين إدارة الموارد المتاحة، وجذب استثمارات محلية ودولية في قطاعات الطاقة البديلة. الخلاصة يمثل تطوير مصادر إنتاج الكهرباء في سوريا وتنويعها تحديًا كبيرًا يتطلب تكاتف الجهود بين القطاعين العام والخاص. ومع استمرار العجز الإنتاجي؛ تبقى صيانة وتطوير المحطات العاملة بالوقود الأحفوري بالتوازي مع التركيز على مشروعات الطاقة المتجددة خطوة أساسية باتجاه حل الأزمة. وعلى ذلك، يُمكن القول إن مستقبل مصادر إنتاج الكهرباء في سوريا يتطلب إعادة صياغة سياسات الطاقة لتلبية احتياجات السكان، مع ضمان الاستغلال الأمثل للموارد المتاحة. تُشكِّل مصادر إنتاج الكهرباء في سوريا نقطة حيوية في فهم واقع الطاقة بالبلاد؛ إذ تواجه تحديات كبيرة في ظل تصاعد الطلب المحلي وقلة الموارد المتاحة. ويعاني قطاع الكهرباء السوري تحديات مستمرةً تتعلق بتوفير مصادر كافية ومتنوعة لتلبية الطلب المتزايد، ورغم الجهود المبذولة؛ فإن الفجوة بين الإنتاج والطلب تبقى من أبرز العقبات التي تؤثر في استقرار الشبكة الكهربائية. ووفقًا لبيانات القطاع لدى منصة الطاقة المتخصصة (مقرّها واشنطن)، يتراوح متوسط إنتاج الكهرباء في سوريا بين 2300 و2600 ميغاواط، في حين يصل متوسط الطلب اليومي إلى 9 آلاف ميغاواط؛ ما يعكس عجزًا كبيرًا بنسبة تقارب 75%. وتشير الإحصاءات إلى أن البنية التحتية للكهرباء في سوريا تعرضت، خلال سنوات الحرب، لضغوط شديدة نتيجة للأوضاع الاقتصادية والسياسية والأمنية؛ إذ أدت هذه العوامل إلى تقليص الإنتاج وارتفاع ساعات التقنين. وفي هذا السياق، يُسلِّط هذا التقرير الضوء على توزيع مصادر إنتاج الكهرباء في سوريا ومدى فاعليتها في تلبية الاحتياجات المحلية الحالية والمستقبلية، ويقدم مقارنة بين نسبة الاعتماد على الوقود الأحفوري والطاقة المتجددة في البلاد مقارنة بدول عربية أخرى. توزيع مصادر إنتاج الكهرباء في سوريا تعتمد سوريا بشكل رئيس على الوقود الأحفوري في إنتاج الكهرباء؛ إذ يُستعمل الغاز الطبيعي والوقود السائل في تشغيل المحطات الحرارية. وتمتلك سوريا 14 محطة كهرباء؛ 3 منها كهرومائية، و11 محطة تعتمد على الغاز الطبيعي والوقود السائل (فيول- مازوت) بصفتهما حاملين رئيسين للطاقة، بحسب ما طالعته منصة الطاقة المتخصصة. ويزيد تزويد تلك المحطات بالوقود من تعقيد الوضع؛ إذ يُوفر يوميًا ما بين 6 و6.5 مليون متر مكعب من الغاز، مقارنة بحجم الطلب البالغ 23 مليون متر مكعب، وما بين 5 و5.5 ألف طن يوميًا من الوقود، من 8 آلاف طن يوميًا تشكل حجم الطلب الكلي اللازم للتشغيل. ويُظهر الرسم التوضيحي التالي توزيع قدرات محطات الكهرباء في سوريا حسب نوع العنفات لعام 2020: محطة الطاقة الشمسية في محافظة حماة بقدرة 1 ميغاواط. العنفة الرِّيحية الثانية لتوليد الكهرباء المقامة في منطقة الذهبية على أوتوستراد "حمص – طرطوس" باستطاعة 2.5 ميغاواط. التشغيل الجزئي لمشروع الطاقة الكهروضوئية في مدينة عدرا الصناعية بقدرة 10 ميغاواط. تشغيل جزئي لمشروع الطاقة الكهروضوئية في مدينة حسياء الصناعية بقدرة 20 ميغاواط من إجمالي قدرة 60 ميغاواط. ورغم هذه الجهود؛ فإن نسب الاعتماد على الطاقة المتجددة تبقى منخفضة مقارنة بدول عربية أخرى، مثل مصر والمغرب اللذين سجّلا معدلات أعلى في استغلال مصادر الطاقة المتجددة. تنويع مصادر الطاقة الكهربائية في سوريا تتطلّب مواجهة تحديات تنويع مصادر الطاقة الكهربائية في سوريا التركيز على تعزيز استثمارات الطاقة المتجددة، إلى جانب تحسين كفاءة المحطات العاملة بالوقود الأحفوري. وتُظهر المحطات الحالية تفاوتًا في الكفاءة حسب نوع الوقود المستعمل؛ إذ تُعد تكلفة إنتاج الكهرباء في المحطات العاملة بالغاز أقل، مقارنةً بالمحطات التي تعتمد على الفيول. مقارنة مع دول عربية بالمقارنة مع دول عربية أخرى، تبدو سوريا متأخرة في مجال الطاقة المتجددة؛ فعلى سبيل المثال، يعتمد المغرب على الطاقة الشمسية وطاقة الرياح لتغطية أكثر من 30% من احتياجاتها الكهربائية، في حين تعمل مصر على مشروعات ضخمة مثل مجمع بنبان للطاقة الشمسية بقدرة تصل إلى 1.8 غيغاواط. تظهر أوضاع قطاع الكهرباء في سوريا أن الاعتماد الأساسي على الوقود الأحفوري يُصعّب تلبية الطلب المحلي المتزايد، ورغم كفاءة المحطات الغازية مقارنة بالبخارية؛ فإن نقص إمدادات الغاز يُضعف من فعالية هذا المصدر. في المقابل، يُمكن للطاقة المتجددة أن تُحدث نقلة نوعية إذا ما استُثمرت بشكل إستراتيجي لتغطية جزء من الفجوة الإنتاجية؛ إذ يشير خبراء إلى أن سوريا تمتلك إمكانات واعدة في مجال الطاقة المتجددة، ولا سيما الطاقة الشمسية؛ نظرًا إلى وفرة أشعة الشمس على مدار العام. وتؤكد تجربة دول مثل المغرب ومصر والإمارات أهمية تنويع مصادر الطاقة الكهربائية في سوريا، ولا سيما تطوير مشروعات طاقة متجددة واسعة النطاق لخفض الاعتماد على الوقود الأحفوري. إلا أن ضعف الاستثمارات ونقص البنية التحتية المتخصصة في هذا القطاع يُشكّلان عائقًا أمام تحقيق تقدم ملموس؛ لذا فإن تحقيق تقدم في تنويع مصادر الطاقة الكهربائية في سوريا يتطلّب من الحكومة الجديدة وضع خطة شاملة تتضمن تحسين إدارة الموارد المتاحة، وجذب استثمارات محلية ودولية في قطاعات الطاقة البديلة. الخلاصة يمثل تطوير مصادر إنتاج الكهرباء في سوريا وتنويعها تحديًا كبيرًا يتطلب تكاتف الجهود بين القطاعين العام والخاص. ومع استمرار العجز الإنتاجي؛ تبقى صيانة وتطوير المحطات العاملة بالوقود الأحفوري بالتوازي مع التركيز على مشروعات الطاقة المتجددة خطوة أساسية باتجاه حل الأزمة. وعلى ذلك، يُمكن القول إن مستقبل مصادر إنتاج الكهرباء في سوريا يتطلب إعادة صياغة سياسات الطاقة لتلبية احتياجات السكان، مع ضمان الاستغلال الأمثل للموارد المتاحة. «أسوشيتيد برس»: دول جنوب شرق آسيا تتطلع إلى الطاقة النووية http://moee.gov.eg/test_new/new_info.aspx?h_id=44661&call_p=news_f.aspx &pg_index=0 akhbarelyom.com/news/newdetails/4547561/1/%D8%AF%D9%88%D9%84-%D8%AC%D9%86%D9%88%D8%A8-%D8%B4%D8%B1%D9%82-%D8%A2%D8%B3%D9%8A%D8%A7 Tue, 04 Feb 2025 00:00:00 GMT ذكرت وكالة أنباء "أسوشيتيد برس" الأمريكية اليوم الإثنين أن الفلبين ودولا أخرى في جنوب شرق آسيا سريعة النمو تتطلع الآن إلى تطوير الطاقة النووية في سعيها للحصول على طاقة أنظف وأكثر موثوقية. وقالت الوكالة في سياق تقرير إن مؤيدي الطاقة النووية يثنون على حلولها في مجال المناخ، خاصة وأن المفاعلات لا تنبعث منها غازات الاحتباس الحراري التي تسبب ارتفاع درجة حرارة النباتات، والتي تنبعث من حرق الفحم أو الغاز أو النفط، كما ساعد التقدم في التكنولوجيا في الحد من مخاطر الإشعاع، مما جعل محطات الطاقة النووية أكثر أمانًا وأرخص في البناء وأصغر حجمًا. وقالت المديرة التنفيذية لوكالة الطاقة الدولية فيث بيرول - في لقاء أجرته مع الوكالة الأمريكي - "نرى علامات متعددة على عصر جديد في الطاقة النووية في جميع أنحاء العالم"، مضيفة أنها تتوقع أن يكون عام 2025 أعلى مستوى تاريخي للكهرباء المولدة من الطاقة النووية بسبب المحطات الجديدة والخطط الوطنية الجديدة والاهتمام بالمفاعلات النووية الأصغر. وبحسب ما أوضحت الوكالة، تم استخدام الطاقة النووية لعقود من الزمن في الدول الأكثر ثراءً مثل الولايات المتحدة وفرنسا واليابان، حيث تُنتج حوالي 10% من إجمالي الكهرباء المولدة في جميع أنحاء العالم، مع 413 جيجاوات من القدرة العاملة في 32 دولة، وفقًا لوكالة الطاقة الدولية.. وهذا أكثر من إجمالي القدرة التوليدية لأفريقيا، وتقول وكالة الطاقة الدولية إن بناء محطات الطاقة النووية الجديدة يحتاج إلى "التسارع بشكل كبير" في هذا العقد لتلبية الأهداف العالمية لإنهاء انبعاثات الغازات المسببة للانحباس الحراري العالمي. ومن المنتظر أن تشكل جنوب شرق آسيا ربع نمو الطلب العالمي على الطاقة بين الآن وعام 2035 من منظور حقيقة أن الوقود الأحفوري يشكل معظم قدرة الطاقة في المنطقة ، كما أبدت العديد من الدول في المنطقة اهتمامها ببناء محطات الطاقة النووية التي تنتج عادة جيجاوات واحد من الطاقة لكل محطة للمساعدة في تنقية سمائها المليئة بالضباب الدخاني وتعزيز القدرة. وتخطط إندونيسيا لبناء عشرين محطة للطاقة النووية وتدرس شركة كورية إعادة تشغيل محطة متوقفة منذ زمن بعيد في الفلبين .. وأعادت فيتنام إحياء خططها النووية وتشمل خطط ماليزيا المستقبلية الطاقة النووية .. ووقعت سنغافورة اتفاقية تعاون نووي مع الولايات المتحدة العام الماضي وأبدت تايلاند ولاوس وكمبوديا وميانمار اهتمامها بالطاقة النووية. ولكن محطات الطاقة النووية باهظة الثمن ويستغرق بناؤها سنوات وتتطلب وقتًا طويلًا لتصبح مربحة فيما قالت "أسوشيتيد برس" إن فيتنام علقت مشروعًا نوويًا في عام 2016 بعد أن ارتفعت التكاليف إلى 18 مليار دولار لكنها وقعت في 14 يناير الماضي اتفاقًا مع روسيا بشأن التعاون في مجال الطاقة الذرية. وقال هنري بريستون، مدير قطاع الاتصالات في الرابطة النووية العالمية ومقره المملكة المتحدة، إن التمويل الدولي للطاقة النووية أصبح متاحًا بشكل أكبر، مشيرًا إلى أن 14 مؤسسة مالية كبرى أيدت هدفًا لمضاعفة قدرة الطاقة النووية العالمية بحلول عام 2050 في أحدث أسبوع مناخ في نيويورك .. ومع ذلك، لا تزال مصادر التمويل محدودة خاصة وأن البنك الدولي لا يمول أي مشاريع لتطوير الطاقة النووية. وقال متحدث باسم البنك الدولي - في رد مكتوب حديث على أسئلة من "أسوشيتد برس" - "نسمع دعوة من بعض أصحاب المصلحة لاستكشاف الطاقة النووية لإزالة الكربون من الطاقة وتحسين موثوقية إمدادات الطاقة.. وسنواصل إجراء محادثات مع مجلس إدارتنا والإدارة وأصحاب المصلحة الخارجيين لفهم الحقائق. أي إعادة النظر في موقفنا هو في النهاية قرار لدولنا الأعضاء". وأضاف بريستون أن تطوير سياسات وتنظيمات قوية للطاقة النووية - والتي تفتقر إليها الآن العديد من البلدان - يمكن أن يحفز المزيد من التمويل من خلال طمأنة المستثمرين في حين يقول خبراء إن التقدم التكنولوجي يجعل الطاقة النووية أكثر بأسعار معقولة. ويقول المدافعون عن المفاعلات النووية الصغيرة المعيارية إنها قادرة على توليد ما يصل إلى ثلث الطاقة التي يولدها المفاعل التقليدي، ويمكن بناؤها بشكل أسرع وبتكاليف أقل من المفاعلات النووية الكبيرة، مع إمكانية التوسع لتناسب احتياجات موقع معين .. ويؤكد المدافعون أنها أكثر أمانًا بسبب التصميمات الأكثر بساطة والمبردات الأكثر، مما يمنح المشغلين مزيدًا من الوقت للاستجابة في حالة وقوع حوادث. ذكرت وكالة أنباء "أسوشيتيد برس" الأمريكية اليوم الإثنين أن الفلبين ودولا أخرى في جنوب شرق آسيا سريعة النمو تتطلع الآن إلى تطوير الطاقة النووية في سعيها للحصول على طاقة أنظف وأكثر موثوقية. وقالت الوكالة في سياق تقرير إن مؤيدي الطاقة النووية يثنون على حلولها في مجال المناخ، خاصة وأن المفاعلات لا تنبعث منها غازات الاحتباس الحراري التي تسبب ارتفاع درجة حرارة النباتات، والتي تنبعث من حرق الفحم أو الغاز أو النفط، كما ساعد التقدم في التكنولوجيا في الحد من مخاطر الإشعاع، مما جعل محطات الطاقة النووية أكثر أمانًا وأرخص في البناء وأصغر حجمًا. وقالت المديرة التنفيذية لوكالة الطاقة الدولية فيث بيرول - في لقاء أجرته مع الوكالة الأمريكي - "نرى علامات متعددة على عصر جديد في الطاقة النووية في جميع أنحاء العالم"، مضيفة أنها تتوقع أن يكون عام 2025 أعلى مستوى تاريخي للكهرباء المولدة من الطاقة النووية بسبب المحطات الجديدة والخطط الوطنية الجديدة والاهتمام بالمفاعلات النووية الأصغر. وبحسب ما أوضحت الوكالة، تم استخدام الطاقة النووية لعقود من الزمن في الدول الأكثر ثراءً مثل الولايات المتحدة وفرنسا واليابان، حيث تُنتج حوالي 10% من إجمالي الكهرباء المولدة في جميع أنحاء العالم، مع 413 جيجاوات من القدرة العاملة في 32 دولة، وفقًا لوكالة الطاقة الدولية.. وهذا أكثر من إجمالي القدرة التوليدية لأفريقيا، وتقول وكالة الطاقة الدولية إن بناء محطات الطاقة النووية الجديدة يحتاج إلى "التسارع بشكل كبير" في هذا العقد لتلبية الأهداف العالمية لإنهاء انبعاثات الغازات المسببة للانحباس الحراري العالمي. ومن المنتظر أن تشكل جنوب شرق آسيا ربع نمو الطلب العالمي على الطاقة بين الآن وعام 2035 من منظور حقيقة أن الوقود الأحفوري يشكل معظم قدرة الطاقة في المنطقة ، كما أبدت العديد من الدول في المنطقة اهتمامها ببناء محطات الطاقة النووية التي تنتج عادة جيجاوات واحد من الطاقة لكل محطة للمساعدة في تنقية سمائها المليئة بالضباب الدخاني وتعزيز القدرة. وتخطط إندونيسيا لبناء عشرين محطة للطاقة النووية وتدرس شركة كورية إعادة تشغيل محطة متوقفة منذ زمن بعيد في الفلبين .. وأعادت فيتنام إحياء خططها النووية وتشمل خطط ماليزيا المستقبلية الطاقة النووية .. ووقعت سنغافورة اتفاقية تعاون نووي مع الولايات المتحدة العام الماضي وأبدت تايلاند ولاوس وكمبوديا وميانمار اهتمامها بالطاقة النووية. ولكن محطات الطاقة النووية باهظة الثمن ويستغرق بناؤها سنوات وتتطلب وقتًا طويلًا لتصبح مربحة فيما قالت "أسوشيتيد برس" إن فيتنام علقت مشروعًا نوويًا في عام 2016 بعد أن ارتفعت التكاليف إلى 18 مليار دولار لكنها وقعت في 14 يناير الماضي اتفاقًا مع روسيا بشأن التعاون في مجال الطاقة الذرية. وقال هنري بريستون، مدير قطاع الاتصالات في الرابطة النووية العالمية ومقره المملكة المتحدة، إن التمويل الدولي للطاقة النووية أصبح متاحًا بشكل أكبر، مشيرًا إلى أن 14 مؤسسة مالية كبرى أيدت هدفًا لمضاعفة قدرة الطاقة النووية العالمية بحلول عام 2050 في أحدث أسبوع مناخ في نيويورك .. ومع ذلك، لا تزال مصادر التمويل محدودة خاصة وأن البنك الدولي لا يمول أي مشاريع لتطوير الطاقة النووية. وقال متحدث باسم البنك الدولي - في رد مكتوب حديث على أسئلة من "أسوشيتد برس" - "نسمع دعوة من بعض أصحاب المصلحة لاستكشاف الطاقة النووية لإزالة الكربون من الطاقة وتحسين موثوقية إمدادات الطاقة.. وسنواصل إجراء محادثات مع مجلس إدارتنا والإدارة وأصحاب المصلحة الخارجيين لفهم الحقائق. أي إعادة النظر في موقفنا هو في النهاية قرار لدولنا الأعضاء". وأضاف بريستون أن تطوير سياسات وتنظيمات قوية للطاقة النووية - والتي تفتقر إليها الآن العديد من البلدان - يمكن أن يحفز المزيد من التمويل من خلال طمأنة المستثمرين في حين يقول خبراء إن التقدم التكنولوجي يجعل الطاقة النووية أكثر بأسعار معقولة. ويقول المدافعون عن المفاعلات النووية الصغيرة المعيارية إنها قادرة على توليد ما يصل إلى ثلث الطاقة التي يولدها المفاعل التقليدي، ويمكن بناؤها بشكل أسرع وبتكاليف أقل من المفاعلات النووية الكبيرة، مع إمكانية التوسع لتناسب احتياجات موقع معين .. ويؤكد المدافعون أنها أكثر أمانًا بسبب التصميمات الأكثر بساطة والمبردات الأكثر، مما يمنح المشغلين مزيدًا من الوقت للاستجابة في حالة وقوع حوادث. الحياد الكربوني في بريطانيا يؤجج شبح الظلام.. وخطر جديد بسبب النرويج http://moee.gov.eg/test_new/new_info.aspx?h_id=44660&call_p=news_f.aspx &pg_index=0 attaqa.net/2025/02/02/%D8%A7%D9%84%D8%AD%D9%8A%D8%A7%D8%AF-%D8%A7%D9%84%D9%83%D8%B1%D8%A8%D9%88%D9%86%D9%8A-%D9%81%D9%8A-%D8%A8%D8%B1%D9%8A%D8%B7%D8%A7%D9%86%D9%8A%D8%A7-%D9%8A%D8%A4%D8%AC%D8%AC-%D8%B4%D8%A8%D8%AD-%D8%A7/ Mon, 03 Feb 2025 00:00:00 GMT تحيط التحديات بإستراتيجية الحياد الكربوني في بريطانيا بحلول عام 2050، إذ تستهدف حكومة حزب العمال الحاكم إزالة الكربون من شبكة الكهرباء عبر الاعتماد على مصادر الطاقة المتجددة المتقطعة بحلول عام 2030. لكن ذلك النهج يهدد بانقطاع التيار خلال الشتاء عندما ينخفض أو يتوقف إنتاج الطاقة الشمسية أو الرياح، بما قد يؤدي إلى زيادة واردات الكهرباء أو الاعتماد على محطات الغاز الطبيعي، كما حدث مؤخرًا، وفق متابعات الأزمة لدى منصة الطاقة المتخصصة (مقرّها واشنطن). وتزايدت المخاوف من انقطاع واردات بريطانيا من الكهرباء النرويجية، على خلفية تَسبُّبها في رفع فواتير المواطنين هناك، وكذلك تهديدات بقطع الخطوط البحرية على يد مخرّبين موالين للصين وروسيا. وبحسب مراقبين، تهدد تلك الأزمة أمن الطاقة في بريطانيا؛ نتيجة لتزايد الاعتماد على واردات الكهرباء لتلبية جزء من احتياجات مواطنيها. خطة الحياد الكربوني في بريطانيا تدعم النرويج خطة الحياد الكربوني في بريطانيا من خلال تصدير الكهرباء بخطّ بحري يمرّ عبر بحر الشمال، وينقل الكهرباء المولدة من الطاقة الكهرومائية، لتزويد سكان بريطانيا بالإمدادات. وفي مطلع شهر يناير/كانون الثاني 2025، تراجع إنتاج الكهرباء في بريطانيا بسبب انخفاض سرعة الرياح. وتراهن لندن على طاقة الرياح، إذ تعدّ ضلعًا رئيسًا في خطط الحياد الكربوني، وهو ما تجلّى في رفع قدرات طاقة الرياح البرية والبحرية بحلول نهاية العقد الجاري، وإزالة الحظر الفعلي على بناء مزارع بحرية، وفق متابعات منصة الطاقة المتخصصة. بدورها، شكّلت الواردات من النرويج نسبة 4% من استهلاك الكهرباء خلال نهاية الأسبوع الماضي، بما يؤكد مكانتها بوصفها مصدرًا رئيسًا للإمدادات الحاسمة خلال الشتاء. وعلى العكس من مصادر الطاقة المتجددة المتقطعة التي تسعى بريطانيا للاعتماد عليها، تُنتج النرويج الكهرباء من سدود الطاقة الكهرومائية، وهي مصدر مستقر ونظيف. محطة لتوليد الكهرباء من الطاقة الكهرومائية في النرويج محطة لتوليد الكهرباء من الطاقة الكهرومائية في النرويج- الصورة من موقع شركة إي كو إنرجي هولدينغ وكشف خلاف سياسي حادّ في النرويج إمكان انقطاع تلك الإمدادات الحاسمة في الوقت الذي تهدد فيه خطط الحياد الكربوني في بريطانيا بتزايد الاعتماد على واردات الكهرباء. إذ كانت صادرات الكهرباء النرويجية مثار جدل سياسي وشعبي حديثًا؛ حيث يقول المواطنون، إنها ترفع أسعار الكهرباء وسط تصاعد نبرة توطين موارد الطاقة. كما انسحب الشريك الأصغر بالتحالف الحاكم اعتراضًا على خطط تطبيق سياسات الاتحاد الأوروبية الخاصة بسياسات التحول الأخضر عبر زيادة الاعتماد على مصادر الطاقة المتجددة وتحسين كفاءة الطاقة. وقبل تفكك الحكومة، ألمح الحزبان الحاكمان إلى الرغبة في إنهاء اتفاق لتزويد الدنمارك بالكهرباء وإعادة التفاوض على بنود العقود مع بريطانيا وألمانيا. وارتفعت أسعار الكهرباء في جنوب النرويج (حيث تتصل خطوط التصدير بالشبكة) خلال شهر ديسمبر/كانون الأول المنصرم (2024) بأكثر من 20 ضعفًا، في الوقت الذي تزايدت فيه صادرات الكهرباء إلى ألمانيا. وعندما بدأت النرويج تصدير الكهرباء عبر الخطوط البحرية إلى ألمانيا وبريطانيا في عام 2022، ارتفعت أسعار الكهرباء في جنوب النرويج بمقدار العشر. واردات بريطانيا من الكهرباء من المتوقع أن يتزايد الاعتماد على واردات بريطانيا من الكهرباء بسبب خطط الحياد الكربوني وما يرافقها من شبح انقطاع التيار نتيجة توقُّف هبوب الرياح، أو عند غروب الشمس. بدورها، حذّرت مستشارة شؤون الطاقة في شركة "واط لوجيك" ( Watt-Logic)، كاثرين بورتر، من تزايد الضغوط داخل النرويج لإعادة تقييم علاقات تصدير الكهرباء مع بريطانيا. مرزعة رياح برية مزرعة رياح برية- الصورة من موقع شركة دراكس ورغم تأكيدها عدم وجود خطر وشيك لوقف الإمدادات، أشارت إلى أنه من المرجح أن ترغب أوسلو في إعادة التفاوض حول بنود العقد لفرض رسوم محتملة. وفي سياق متصل، حذّر سياسيون من أن سياسة الحياد الكربوني ستجعل بريطانيا معتمدة على جيرانها لحماية أمنها الطاقي. يؤكد ذلك البرلماني المحافظ نيك تيموثي، بقوله، إن الخلاف في النرويج يفضح خطرين، أولهما الاعتماد الزائد على الواردات لإنارة منازل البريطانيين، وأيضًا الاندفاع وراء هدف إزالة الكربون من الشبكة بحلول عام 2030، قبل 5 سنوات من هدف حزب المحافظين في 2035. وحذّر تيموثي رئيس الحكومة السير كير ستارمر من أن سياسة الحياد الكربوني في بريطانيا لا يمكن بأيّ حال من الأحوال أن تتجاوز نمو تقنيات الطاقة المتجددة، مضيفًا: "تجاهل هذه الحقيقة يخاطر بأمن الطاقة لدينا وتنافسيتنا على الصعيد الدولي ورفاهية الشعب". تأتي المخاوف بشأن الإمدادات المستوردة في الوقت الذي كشفت فيه تقارير خطرَ تخريب خطوط نقل الكهرباء وأنابيب الغاز تحت سطح البحر في أوروبا، وسط تصاعد حدة التوترات بين الشرق والغرب على سفن روسية وصينية. بدورهم، كثّف المسؤولون الأمنيون في ديسمبر/كانون الأول (2024) من أعمال المراقبة والرصد لخطوط الأنابيب والموصلات البحرية في النرويج وبريطانيا، وذلك بمشاركة أميركية للمرة الأولى منذ الحرب الباردة. من جانبه، نفى متحدث باسم وزارة أمن الطاقة والحياد الكربوني في بريطانيا، جملة وتفصيلًا، انقطاع إمدادات الكهرباء أو الغاز خلال الشتاء الحالي، مُعربًا عن ثقته في كفاية المعروض على نحو يلبي الطلب بسبب "نظام الكهرباء المتنوع والمرن"، على حدّ وصفه. ولفت إلى إعلان مشترك وقّعه رئيسا وزراء بريطانيا والنرويج في العام الماضي (2024) بهدف تعميق الشراكة القوية وطويلة الأمد، ولا سيما في أمن الطاقة، كما يربط البلدين ترتيبات شاملة تخصّ خطوط النقل بينهما لإرساء قواعد تجارة متبادلة النفع. تحيط التحديات بإستراتيجية الحياد الكربوني في بريطانيا بحلول عام 2050، إذ تستهدف حكومة حزب العمال الحاكم إزالة الكربون من شبكة الكهرباء عبر الاعتماد على مصادر الطاقة المتجددة المتقطعة بحلول عام 2030. لكن ذلك النهج يهدد بانقطاع التيار خلال الشتاء عندما ينخفض أو يتوقف إنتاج الطاقة الشمسية أو الرياح، بما قد يؤدي إلى زيادة واردات الكهرباء أو الاعتماد على محطات الغاز الطبيعي، كما حدث مؤخرًا، وفق متابعات الأزمة لدى منصة الطاقة المتخصصة (مقرّها واشنطن). وتزايدت المخاوف من انقطاع واردات بريطانيا من الكهرباء النرويجية، على خلفية تَسبُّبها في رفع فواتير المواطنين هناك، وكذلك تهديدات بقطع الخطوط البحرية على يد مخرّبين موالين للصين وروسيا. وبحسب مراقبين، تهدد تلك الأزمة أمن الطاقة في بريطانيا؛ نتيجة لتزايد الاعتماد على واردات الكهرباء لتلبية جزء من احتياجات مواطنيها. خطة الحياد الكربوني في بريطانيا تدعم النرويج خطة الحياد الكربوني في بريطانيا من خلال تصدير الكهرباء بخطّ بحري يمرّ عبر بحر الشمال، وينقل الكهرباء المولدة من الطاقة الكهرومائية، لتزويد سكان بريطانيا بالإمدادات. وفي مطلع شهر يناير/كانون الثاني 2025، تراجع إنتاج الكهرباء في بريطانيا بسبب انخفاض سرعة الرياح. وتراهن لندن على طاقة الرياح، إذ تعدّ ضلعًا رئيسًا في خطط الحياد الكربوني، وهو ما تجلّى في رفع قدرات طاقة الرياح البرية والبحرية بحلول نهاية العقد الجاري، وإزالة الحظر الفعلي على بناء مزارع بحرية، وفق متابعات منصة الطاقة المتخصصة. بدورها، شكّلت الواردات من النرويج نسبة 4% من استهلاك الكهرباء خلال نهاية الأسبوع الماضي، بما يؤكد مكانتها بوصفها مصدرًا رئيسًا للإمدادات الحاسمة خلال الشتاء. وعلى العكس من مصادر الطاقة المتجددة المتقطعة التي تسعى بريطانيا للاعتماد عليها، تُنتج النرويج الكهرباء من سدود الطاقة الكهرومائية، وهي مصدر مستقر ونظيف. محطة لتوليد الكهرباء من الطاقة الكهرومائية في النرويج محطة لتوليد الكهرباء من الطاقة الكهرومائية في النرويج- الصورة من موقع شركة إي كو إنرجي هولدينغ وكشف خلاف سياسي حادّ في النرويج إمكان انقطاع تلك الإمدادات الحاسمة في الوقت الذي تهدد فيه خطط الحياد الكربوني في بريطانيا بتزايد الاعتماد على واردات الكهرباء. إذ كانت صادرات الكهرباء النرويجية مثار جدل سياسي وشعبي حديثًا؛ حيث يقول المواطنون، إنها ترفع أسعار الكهرباء وسط تصاعد نبرة توطين موارد الطاقة. كما انسحب الشريك الأصغر بالتحالف الحاكم اعتراضًا على خطط تطبيق سياسات الاتحاد الأوروبية الخاصة بسياسات التحول الأخضر عبر زيادة الاعتماد على مصادر الطاقة المتجددة وتحسين كفاءة الطاقة. وقبل تفكك الحكومة، ألمح الحزبان الحاكمان إلى الرغبة في إنهاء اتفاق لتزويد الدنمارك بالكهرباء وإعادة التفاوض على بنود العقود مع بريطانيا وألمانيا. وارتفعت أسعار الكهرباء في جنوب النرويج (حيث تتصل خطوط التصدير بالشبكة) خلال شهر ديسمبر/كانون الأول المنصرم (2024) بأكثر من 20 ضعفًا، في الوقت الذي تزايدت فيه صادرات الكهرباء إلى ألمانيا. وعندما بدأت النرويج تصدير الكهرباء عبر الخطوط البحرية إلى ألمانيا وبريطانيا في عام 2022، ارتفعت أسعار الكهرباء في جنوب النرويج بمقدار العشر. واردات بريطانيا من الكهرباء من المتوقع أن يتزايد الاعتماد على واردات بريطانيا من الكهرباء بسبب خطط الحياد الكربوني وما يرافقها من شبح انقطاع التيار نتيجة توقُّف هبوب الرياح، أو عند غروب الشمس. بدورها، حذّرت مستشارة شؤون الطاقة في شركة "واط لوجيك" ( Watt-Logic)، كاثرين بورتر، من تزايد الضغوط داخل النرويج لإعادة تقييم علاقات تصدير الكهرباء مع بريطانيا. مرزعة رياح برية مزرعة رياح برية- الصورة من موقع شركة دراكس ورغم تأكيدها عدم وجود خطر وشيك لوقف الإمدادات، أشارت إلى أنه من المرجح أن ترغب أوسلو في إعادة التفاوض حول بنود العقد لفرض رسوم محتملة. وفي سياق متصل، حذّر سياسيون من أن سياسة الحياد الكربوني ستجعل بريطانيا معتمدة على جيرانها لحماية أمنها الطاقي. يؤكد ذلك البرلماني المحافظ نيك تيموثي، بقوله، إن الخلاف في النرويج يفضح خطرين، أولهما الاعتماد الزائد على الواردات لإنارة منازل البريطانيين، وأيضًا الاندفاع وراء هدف إزالة الكربون من الشبكة بحلول عام 2030، قبل 5 سنوات من هدف حزب المحافظين في 2035. وحذّر تيموثي رئيس الحكومة السير كير ستارمر من أن سياسة الحياد الكربوني في بريطانيا لا يمكن بأيّ حال من الأحوال أن تتجاوز نمو تقنيات الطاقة المتجددة، مضيفًا: "تجاهل هذه الحقيقة يخاطر بأمن الطاقة لدينا وتنافسيتنا على الصعيد الدولي ورفاهية الشعب". تأتي المخاوف بشأن الإمدادات المستوردة في الوقت الذي كشفت فيه تقارير خطرَ تخريب خطوط نقل الكهرباء وأنابيب الغاز تحت سطح البحر في أوروبا، وسط تصاعد حدة التوترات بين الشرق والغرب على سفن روسية وصينية. بدورهم، كثّف المسؤولون الأمنيون في ديسمبر/كانون الأول (2024) من أعمال المراقبة والرصد لخطوط الأنابيب والموصلات البحرية في النرويج وبريطانيا، وذلك بمشاركة أميركية للمرة الأولى منذ الحرب الباردة. من جانبه، نفى متحدث باسم وزارة أمن الطاقة والحياد الكربوني في بريطانيا، جملة وتفصيلًا، انقطاع إمدادات الكهرباء أو الغاز خلال الشتاء الحالي، مُعربًا عن ثقته في كفاية المعروض على نحو يلبي الطلب بسبب "نظام الكهرباء المتنوع والمرن"، على حدّ وصفه. ولفت إلى إعلان مشترك وقّعه رئيسا وزراء بريطانيا والنرويج في العام الماضي (2024) بهدف تعميق الشراكة القوية وطويلة الأمد، ولا سيما في أمن الطاقة، كما يربط البلدين ترتيبات شاملة تخصّ خطوط النقل بينهما لإرساء قواعد تجارة متبادلة النفع. بقوة 20 مفاعل نووي.. اليابان تطلق اختراع مذهل لأول لوحة شمسية عملاقة ستغير موازين الطاقة الشمسية في العالم ..اخبار محلية http://moee.gov.eg/test_new/new_info.aspx?h_id=44659&call_p=news_f.aspx &pg_index=0 ar.pressbee.net/show9202864.html?title=%D8%A8%D9%82%D9%88%D8%A9-20-%D9%85%D9%81%D8%A7%D8%B9%D9%84-%D9%86%D9%88%D9%88%D9%8A-%D8%A7%D9%84%D9%8A%D8%A7%D8%A8%D8%A7%D9%86-%D8%AA%D8%B7%D9%84%D9%82-%D8%A7%D8%AE%D8%AA%D8%B1%D8%A7%D8%B9-%D9%85%D8%B0%D9%87%D9%84-%D9%84%D8%A3%D9%88%D9%84-%D9%84%D9%88%D8%AD%D8%A9-%D8%B4%D9%85%D8%B3%D9%8A%D8%A9-%D8%B9%D9%85%D9%84%D8%A7%D9%82 Mon, 03 Feb 2025 00:00:00 GMT في خطوة ثورية بمجال الطاقة المتجددة، أعلنت اليابان عن تطوير لوحة شمسية عملاقة مصنوعة من مادة البيروفسكايت، في ابتكار قد يعيد تشكيل مستقبل الطاقة النظيفة عالميًا. وتتميز هذه الألواح بقدرتها على توليد الطاقة بكفاءة عالية، ما يعادل إنتاج 20 مفاعلاً نوويًا، مما يجعلها واحدة من أكثر التطورات طموحًا في قطاع الطاقة الشمسية. ثورة تكنولوجية في … مفاعل نووي على شكل «بيضة».. جهاز للتحكم في كهرباء المنزل عن بعد يثير السخرية هل انقلبت موازين القوى في حرب السودان؟ سلطنة عمان تعزز تعاونها مع اليابان في مجالات التحول في الطاقة وبناء الكفاءات الوطني مشاهدة بقوة 20 مفاعل نووي اليابان تطلق اختراع مذهل لأول لوحة شمسية عملاقة ستغير يذكر بـأن الموضوع التابع لـ بقوة 20 مفاعل نووي اليابان تطلق اختراع مذهل لأول لوحة شمسية عملاقة ستغير موازين الطاقة الشمسية في العالم قد تم نشرة ومتواجد على الميدان اليمني وقد قام فريق التحرير في برس بي بالتاكد منه وربما تم التعديل علية وربما قد يكون تم نقله بالكامل اوالاقتباس منه ويمكنك قراءة ومتابعة مستجدادت هذا الخبر او الموضوع من مصدره الاساسي. وختاما نتمنى ان نكون قد قدمنا لكم من موقع Pressbee تفاصيل ومعلومات، بقوة 20 مفاعل نووي.. اليابان تطلق اختراع مذهل لأول لوحة شمسية عملاقة ستغير موازين الطاقة الشمسية في العالم. صنعاء: إعلان من الشركة اليمنية للغاز لقطاعي المطاعم والدواجن Sana’a Foreign Ministry: The explosion of the ship in the Red Sea didn’t stir the world despite the danger of the cargo it carried اول تحرك سعودي لايصدق بحق الطفل اليمني اليتيم الذي قطع قلوب الالاف(صورة) في خطوة ثورية بمجال الطاقة المتجددة، أعلنت اليابان عن تطوير لوحة شمسية عملاقة مصنوعة من مادة البيروفسكايت، في ابتكار قد يعيد تشكيل مستقبل الطاقة النظيفة عالميًا. وتتميز هذه الألواح بقدرتها على توليد الطاقة بكفاءة عالية، ما يعادل إنتاج 20 مفاعلاً نوويًا، مما يجعلها واحدة من أكثر التطورات طموحًا في قطاع الطاقة الشمسية. ثورة تكنولوجية في … مفاعل نووي على شكل «بيضة».. جهاز للتحكم في كهرباء المنزل عن بعد يثير السخرية هل انقلبت موازين القوى في حرب السودان؟ سلطنة عمان تعزز تعاونها مع اليابان في مجالات التحول في الطاقة وبناء الكفاءات الوطني مشاهدة بقوة 20 مفاعل نووي اليابان تطلق اختراع مذهل لأول لوحة شمسية عملاقة ستغير يذكر بـأن الموضوع التابع لـ بقوة 20 مفاعل نووي اليابان تطلق اختراع مذهل لأول لوحة شمسية عملاقة ستغير موازين الطاقة الشمسية في العالم قد تم نشرة ومتواجد على الميدان اليمني وقد قام فريق التحرير في برس بي بالتاكد منه وربما تم التعديل علية وربما قد يكون تم نقله بالكامل اوالاقتباس منه ويمكنك قراءة ومتابعة مستجدادت هذا الخبر او الموضوع من مصدره الاساسي. وختاما نتمنى ان نكون قد قدمنا لكم من موقع Pressbee تفاصيل ومعلومات، بقوة 20 مفاعل نووي.. اليابان تطلق اختراع مذهل لأول لوحة شمسية عملاقة ستغير موازين الطاقة الشمسية في العالم. صنعاء: إعلان من الشركة اليمنية للغاز لقطاعي المطاعم والدواجن Sana’a Foreign Ministry: The explosion of the ship in the Red Sea didn’t stir the world despite the danger of the cargo it carried اول تحرك سعودي لايصدق بحق الطفل اليمني اليتيم الذي قطع قلوب الالاف(صورة) الجسر السعودي الألماني للهيدروجين الأخضر.. مشروع عملاق للتصدير إلى أوروبا http://moee.gov.eg/test_new/new_info.aspx?h_id=44658&call_p=news_f.aspx &pg_index=0 attaqa.net/2025/02/03/%D8%A7%D9%84%D8%AC%D8%B3%D8%B1-%D8%A7%D9%84%D8%B3%D8%B9%D9%88%D8%AF%D9%8A-%D8%A7%D9%84%D8%A3%D9%84%D9%85%D8%A7%D9%86%D9%8A-%D9%84%D9%84%D9%87%D9%8A%D8%AF%D8%B1%D9%88%D8%AC%D9%8A%D9%86-%D8%A7%D9%84/ Mon, 03 Feb 2025 00:00:00 GMT شهد وزير الطاقة السعودي الأمير عبدالعزيز بن سلمان بن عبدالعزيز، توقيع اتفاقية الجسر السعودي الألماني للهيدروجين الأخضر، مع وزير المالية الألماني يورغ كوكيس، الذي يزور الرياض حاليًا في مهمة عمل. وبحسب متابعات منصة الطاقة المتخصصة (مقرها واشنطن)، فقد بحث الأمير عبدالعزيز بن سلمان، مساء أمس الأحد 2 فبراير/شباط (2025)، مع الوزير الألماني عددًا من الموضوعات ذات الاهتمام المشترك، بين البلدين، في مجالات الطاقة. كما بحث الوزيران جهود البلدين المتعلقة بالهيدروجين النظيف، وذلك في ضوء مذكرة التفاهم الموقعة بين الجانبين، في هذا الشأن، خلال عام 2021، والتي أدت في النهاية إلى توقيع اتفاقية الجسر السعودي الألماني للهيدروجين الأخضر. ووُقِّعت مذكرة تفاهم الجسر السعودي الألماني للهيدروجين الأخضر، بعد انتهاء جلسة المباحثات بين الوزيرين، إذ كان أطرافها إحدى الشركات في المملكة، وشركة "سيفي" الألمانية المتخصصة في تقنيات الطاقة النظيفة. أهداف مذكرة التفاهم الجديدة تتلخص أهداف مذكرة التفاهم الجديدة "الجسر السعودي الألماني للهيدروجين الأخضر"، في إنتاج وتصدير الهيدروجين الأخضر، بالإضافة إلى الأمونيا الخضراء، وذلك من المملكة العربية السعودية إلى قارة أوروبا. وبموجب المذكرة، ستعمل الشركتان السعودية والألمانية على تطوير مشروعات مشتركة؛ بهدف أوّلي يتمثل في تصدير 200 ألف طن من الهيدروجين الأخضر سنويًا من المملكة إلى أوروبا بحلول نهاية العقد الجاري في عام 2030. وسيكون دور الشركة السعودية، في إطار هذه المذكرة، أن تعمل مطورًا ومستثمرًا ومشغلًا رئيسًا لأصول إنتاج الهيدروجين الأخضر والأمونيا الخ كما ستتولى الشركة الألمانية -بصفتها واحدة من كبريات شركات الطاقة في القارة العجوز- مهمة تسويق الهيدروجين الأخضر لعملائها في كل من ألمانيا وأوروبا، وفق ما طالعته منصة الطاقة المتخصصة. يشار إلى أن مذكرة تفاهم "الجسر السعودي الألماني للهيدروجين الأخضر" تأتي ضمن جهود المملكة لتعزيز مكانتها بصفتها إحدى الدول الرائدة في إنتاج وتصدير الهيدروجين الأخضر. كما يتوافق هذا التعاون مع أهداف مذكرة التفاهم الموقعة بين البلدين في إطار الحوار السعودي-الألماني للطاقة، الذي يهدف إلى تعزيز الشراكة في مجالات الطاقة المتجددة وتقنيات الهيدروجين النظيف. الهيدروجين الأخضر في السعودية تواصل السعودية جهودها لدعم قطاع الهيدروجين الأخضر بمشروعات عملاقة، تستهدف من خلالها الوصول إلى الريادة العالمية، إذ إنها في سبيل تحقيق هذا الهدف تعقد شراكات مهمة مع عدد من الدول، والتي كانت آخرها مذكرة تفاهم "الجسر السعودي الألماني للهيدروجين الأخضر". وفي 27 يناير/كانون الثاني 2025، بدأت المملكة استكشاف فرص تصدير الهيدروجين إلى 3 دول أوروبية، إذ وقّعت مع روما مذكرة تفاهم على هامش زيارة رئيسة وزراء إيطاليا إلى المملكة للتعاون في مجالي الهيدروجين الأخضر والأمونيا الخضراء. ويتضمن الاتفاق دراسة إمكان تطوير محطة لاستيراد الأمونيا الخضراء في إيطاليا لتسهيل تصدير الهيدروجين الأخضر من المملكة إلى الاتحاد الأوروبي عبر ممر الهيدروجين الجنوبي (South H2)، الذي يبلغ طوله 3300 كيلومتر، ويصل إلى وسط أوروبا عبر إيطاليا والنمسا وألمانيا.ضراء، في حين ستعمل "سيفي" الألمانية بصفتها مستثمرًا مشاركًا ومشتريًا رئيسًا. شهد وزير الطاقة السعودي الأمير عبدالعزيز بن سلمان بن عبدالعزيز، توقيع اتفاقية الجسر السعودي الألماني للهيدروجين الأخضر، مع وزير المالية الألماني يورغ كوكيس، الذي يزور الرياض حاليًا في مهمة عمل. وبحسب متابعات منصة الطاقة المتخصصة (مقرها واشنطن)، فقد بحث الأمير عبدالعزيز بن سلمان، مساء أمس الأحد 2 فبراير/شباط (2025)، مع الوزير الألماني عددًا من الموضوعات ذات الاهتمام المشترك، بين البلدين، في مجالات الطاقة. كما بحث الوزيران جهود البلدين المتعلقة بالهيدروجين النظيف، وذلك في ضوء مذكرة التفاهم الموقعة بين الجانبين، في هذا الشأن، خلال عام 2021، والتي أدت في النهاية إلى توقيع اتفاقية الجسر السعودي الألماني للهيدروجين الأخضر. ووُقِّعت مذكرة تفاهم الجسر السعودي الألماني للهيدروجين الأخضر، بعد انتهاء جلسة المباحثات بين الوزيرين، إذ كان أطرافها إحدى الشركات في المملكة، وشركة "سيفي" الألمانية المتخصصة في تقنيات الطاقة النظيفة. أهداف مذكرة التفاهم الجديدة تتلخص أهداف مذكرة التفاهم الجديدة "الجسر السعودي الألماني للهيدروجين الأخضر"، في إنتاج وتصدير الهيدروجين الأخضر، بالإضافة إلى الأمونيا الخضراء، وذلك من المملكة العربية السعودية إلى قارة أوروبا. وبموجب المذكرة، ستعمل الشركتان السعودية والألمانية على تطوير مشروعات مشتركة؛ بهدف أوّلي يتمثل في تصدير 200 ألف طن من الهيدروجين الأخضر سنويًا من المملكة إلى أوروبا بحلول نهاية العقد الجاري في عام 2030. وسيكون دور الشركة السعودية، في إطار هذه المذكرة، أن تعمل مطورًا ومستثمرًا ومشغلًا رئيسًا لأصول إنتاج الهيدروجين الأخضر والأمونيا الخ كما ستتولى الشركة الألمانية -بصفتها واحدة من كبريات شركات الطاقة في القارة العجوز- مهمة تسويق الهيدروجين الأخضر لعملائها في كل من ألمانيا وأوروبا، وفق ما طالعته منصة الطاقة المتخصصة. يشار إلى أن مذكرة تفاهم "الجسر السعودي الألماني للهيدروجين الأخضر" تأتي ضمن جهود المملكة لتعزيز مكانتها بصفتها إحدى الدول الرائدة في إنتاج وتصدير الهيدروجين الأخضر. كما يتوافق هذا التعاون مع أهداف مذكرة التفاهم الموقعة بين البلدين في إطار الحوار السعودي-الألماني للطاقة، الذي يهدف إلى تعزيز الشراكة في مجالات الطاقة المتجددة وتقنيات الهيدروجين النظيف. الهيدروجين الأخضر في السعودية تواصل السعودية جهودها لدعم قطاع الهيدروجين الأخضر بمشروعات عملاقة، تستهدف من خلالها الوصول إلى الريادة العالمية، إذ إنها في سبيل تحقيق هذا الهدف تعقد شراكات مهمة مع عدد من الدول، والتي كانت آخرها مذكرة تفاهم "الجسر السعودي الألماني للهيدروجين الأخضر". وفي 27 يناير/كانون الثاني 2025، بدأت المملكة استكشاف فرص تصدير الهيدروجين إلى 3 دول أوروبية، إذ وقّعت مع روما مذكرة تفاهم على هامش زيارة رئيسة وزراء إيطاليا إلى المملكة للتعاون في مجالي الهيدروجين الأخضر والأمونيا الخضراء. ويتضمن الاتفاق دراسة إمكان تطوير محطة لاستيراد الأمونيا الخضراء في إيطاليا لتسهيل تصدير الهيدروجين الأخضر من المملكة إلى الاتحاد الأوروبي عبر ممر الهيدروجين الجنوبي (South H2)، الذي يبلغ طوله 3300 كيلومتر، ويصل إلى وسط أوروبا عبر إيطاليا والنمسا وألمانيا.ضراء، في حين ستعمل "سيفي" الألمانية بصفتها مستثمرًا مشاركًا ومشتريًا رئيسًا. قطر تقود التحول نحو الطاقة المتجددة في المنطقة ..اخبار محلية http://moee.gov.eg/test_new/new_info.aspx?h_id=44657&call_p=news_f.aspx &pg_index=0 ar.pressbee.net/show9202975.html?title=%D9%82%D8%B7%D8%B1-%D8%AA%D9%82%D9%88%D8%AF-%D8%A7%D9%84%D8%AA%D8%AD%D9%88%D9%84-%D9%86%D8%AD%D9%88-%D8%A7%D9%84%D8%B7%D8%A7%D9%82%D8%A9-%D8%A7%D9%84%D9%85%D8%AA%D8%AC%D8%AF%D8%AF%D8%A9-%D9%81%D9%8A-%D8%A7%D9%84%D9%85%D9%86%D8%B7%D9%82%D8%A9 Mon, 03 Feb 2025 00:00:00 GMT تعزز دولة قطر جهود التحول نحو الطاقة المتجددة في الشرق الأوسط، وتقود مبادرات عديدة في هذا القطاع وفقا للعديد من المراقبين والمتابعين لتطورات قطاع الطاقة . و أكد موقع «msn» المختص في شؤون الطاقة استعداد قطر للرفع من قدراتها الإنتاجية لانتاج الطاقة البديلة خلال المرحلة القادمة، التي ستتم بدخول راس لفان ومسيعيد الصناعية حيز العمل، […] ظهرت المقالة قطر تقود التحول نحو الطاقة المتجددة في المنطقة أولاً على business class بزنس كلاس. مشاهدة قطر تقود التحول نحو الطاقة المتجددة في المنطقة يذكر بـأن الموضوع التابع لـ قطر تقود التحول نحو الطاقة المتجددة في المنطقة قد تم نشرة ومتواجد على بزنس كلاس وقد قام فريق التحرير في برس بي بالتاكد منه وربما تم التعديل علية وربما قد يكون تم نقله بالكامل اوالاقتباس منه ويمكنك قراءة ومتابعة مستجدادت هذا الخبر او الموضوع من مصدره الاساسي. وختاما نتمنى ان نكون قد قدمنا لكم من موقع Pressbee تفاصيل ومعلومات، قطر تقود التحول نحو الطاقة المتجددة في المنطقة. تعزز دولة قطر جهود التحول نحو الطاقة المتجددة في الشرق الأوسط، وتقود مبادرات عديدة في هذا القطاع وفقا للعديد من المراقبين والمتابعين لتطورات قطاع الطاقة . و أكد موقع «msn» المختص في شؤون الطاقة استعداد قطر للرفع من قدراتها الإنتاجية لانتاج الطاقة البديلة خلال المرحلة القادمة، التي ستتم بدخول راس لفان ومسيعيد الصناعية حيز العمل، […] ظهرت المقالة قطر تقود التحول نحو الطاقة المتجددة في المنطقة أولاً على business class بزنس كلاس. مشاهدة قطر تقود التحول نحو الطاقة المتجددة في المنطقة يذكر بـأن الموضوع التابع لـ قطر تقود التحول نحو الطاقة المتجددة في المنطقة قد تم نشرة ومتواجد على بزنس كلاس وقد قام فريق التحرير في برس بي بالتاكد منه وربما تم التعديل علية وربما قد يكون تم نقله بالكامل اوالاقتباس منه ويمكنك قراءة ومتابعة مستجدادت هذا الخبر او الموضوع من مصدره الاساسي. وختاما نتمنى ان نكون قد قدمنا لكم من موقع Pressbee تفاصيل ومعلومات، قطر تقود التحول نحو الطاقة المتجددة في المنطقة. صور الأقمار الاصطناعية تكشف عن مختبر في قلب الصين لتعزيز طموحاتها النووية http://moee.gov.eg/test_new/new_info.aspx?h_id=44656&call_p=news_f.aspx &pg_index=0 www.france24.com/ar/%D8%A2%D8%B3%D9%8A%D8%A7/20250202-%D8%B5%D9%88%D8%B1-%D8%A7%D9%84%D8%A3%D9%82%D9%85%D8%A7%D8%B1-%D8%A7%D9%84%D8%A7%D8%B5%D8%B7%D9%86%D8%A7%D8%B9%D9%8A%D8%A9-%D8%AA%D9%83%D8%B4%D9%81-%D8%B9%D9%86-%D9%85%D8%AE%D8%AA%D8%A8%D8%B1-%D9%81%D9%8A-%D9%82%D9%84%D8%A8-%D8%A7%D9%84%D8%B5%D9%8A%D9%86-%D9%84%D8%AA%D8%B9%D8%B2%D9%8A%D8%B2-%D8%B7%D9%85%D9%88%D8%AD%D8%A7%D8%AA%D9%87%D8%A7-%D8%A7%D9%84%D9%86%D9%88%D9%88%D9%8A%D8%A9 Mon, 03 Feb 2025 00:00:00 GMT كشفت صور للأقمار الاصطناعية نشرتها رويترز الثلاثاء، عما يرجح أن يكون مختبرا صينيا ضخما للأبحاث النووية. هدف هذا المجمع البحثي الذي تكشف صوره لأول مرة، تعزيز مساعي بكين لإنتاج الطاقات المتجددة لكن خصوصا محاكاة تجارب الأسلحة النووية، حسب خبراء. أظهرت صور للأقمار الاصطناعية نشرتها وكالة رويترز للأنباء الثلاثاء لأول مرة عن منشأة نووية تبنيها الصين وتبلغ قيمتها مليارات الدولارات. يعد هذا المجمع الضخم للأبحاث النووية الواقع في مدينة ميانيانغ بمقاطعة سيتشوان وسط البلاد، نموذجا مشابها لمنشأة الإشعال الوطنية الأمريكية في شمال كاليفورنيا، والتي كلفت 3.5 مليار دولار وولدت في 2022 طاقة من تفاعل الاندماج أكثر من الليزر الذي يتم ضخه في الهدف "التعادل العلمي"، حسب رويترز في هذا السياق، قال خبراء في منظمتين تحليليتين إن هذا المجمع الذي يطلق عليه "مختبر الأجهزة الكبرى لاندماج الليزر"، ويظهر في صور الأقمار الاصطناعية التي قدمتها شركة بلانت لابس Planet Labs الأمريكية، قد يساعد على استكشاف مصادر توليد الطاقة من جهة، لكن أيضا في تصميم الأسلحة النووية. ونقل نفس المصدر عن ديكر إيفليث الباحث في منظمة "سي.إن.إيه" المستقلة للأبحاث ومقرها الولايات المتحدة، أن صور الأقمار الاصطناعية تظهر أربعة "أذرع" خارجية ستضم عنابر الليزر وعنبر تجارب مركزيا، به غرفة ستحتوي على نظائر الهيدروجين التي ستدمجها أشعة الليزر القوية لإنتاج الطاقة. منشآت مكلفة للغاية ويقدر إفيليث، الذي يعمل مع محللين في مركز "جيمس مارتن" لدراسات منع انتشار الأسلحة النووية، أن عنبر التجارب في المركز الصيني أكبر بنحو 50 بالمئة من ذلك الموجود في منشأة الإشعال الوطنية الأمريكية، والتي تعد الأكبر في العالم حاليا. ولم يُعلن عن هذه التطورات من قبل للجمهور بشكل رسمي حسب رويترز. رغم ذلك، لم تكن الخطط الصينية لبناء هذا النوع من المختبرات سرية تماما أو مجهولة. في هذا السياق، يقول جون باسلي عالم فيزياء والذي يعمل على الاندماج بالليزر بجامعة يورك في بريطانيا: "تشبه هذه الصور شينغوانغ 4 Shenguang IV، موقع نووي آخر لمثل هذا النوع من الأبحاث، يتحدث عنه الصينيون منذ سنوات، بما فيه خلال المؤتمرات الدولية. حيث إن هناك تطابقا في الحجم، جدول البناء، وحتى بالنسبة إلى موقعه في جنوب ميانيانغ". بالنسبة إلى هذا الباحث، فإن ما تظهره الأقمار الاصطناعية ليس بعد مركبا مكتملا بنسبة 100 بالمئة. لكنها تؤكد على إرادة الصين وطموحها في أن تصبح واحدة من الدول النادرة التي تمتلك مثل هذا المركز للأبحاث النووية. فحتى داخل النادي الحصري جدا للقوى النووية التسع العالمية، لا يوجد سوى دولتان فقط تملكان مختبرا للاندماج الليزري يضاهي ذلك الذي تبنيه الصين، وهي الولايات المتحدة التي تملك منشأة الإشعال الوطني NIF، وفرنسا مع منشأة ليزر ميغاغول LMJ في مدينة بوردو (جنوب غرب). يقول غريغوري كاغان عالم فيزياء من معهد إمبريال كوليدج لندن إن "هذه المرافق مكلفة للغاية". فعلى سبيل المقارنة، كلف إنشاء منشأة "نيف" NIF في كاليفورنيا أكثر من 3 مليارات دولار، وهي التي كانت تعد حتى اليوم الأكبر والأهم في العالم. لكن مختبر أجهزة الاندماج الليزري الرئيسي الصيني ليس أقل أهمية من ذلك وهو يبدو مذهلا أكثر حسب الخبراء. "الكأس المقدسة" للطاقات المتجددة والأسلحة النووية؟ يرى هنريك هييم الخبير المختص في سياسات الأمن الصينية بالمعهد النرويجي للدراسات الدفاعية، بأن الأمر هنا ليس فقط مسألة الفوز بسباق على المرتبة الأولى لأكبر مركز أبحاث في هذا المجال، بل إن هذ الموقع "يندرج ضمن سياق أوسع لمجهود كبير بذلته الصين على مدار الخمس أو الست أعوام الماضية لتوسيع برنامجها النووي". رغم ذلك، يعتبر غريغوري كاغان بأن منشآت من قبيل مختبر الأجهزة الرئيسية للاندماج بالليزر الذي تشيده الصين، ليست بالضرورة عسكرية. لكنه يلحظ خصوصا في هذا الشأن: "من حيث المبدأ، فإن لهذه المواقع مهمة مزدوجة، بمعنى أنها مدنية وعسكرية في آن". في الواقع، يعتبر الاندماج بالليزر أحد مجالات البحث الرئيسية تتضمن إعادة إنتاج التفاعل الفيزيائي الذي يؤدي إلى توليد الضوء والطاقة مثل الشمس. حيث من المفترض أن يعمل الليزر على دمج ذرتين معا بعد دفعهما بسرعات عالية جدا. يشرح جون باسلي بأن النجاح في تنفيذ ذلك من شأنه "أن يوفر مصدرا آمنا لا ينضب من الطاقة"، وهو ما يشبهه بـ"الكأس المقدسة (للإشارة إلى هدف يصعب تحقيقه أو يستحيل. وهو أمر بمثابة المعجزة)" للطاقات المتجددة. ومن المؤكد أن التغلب على الأمريكيين في مجال الطاقة النووية المدنية سيسعد الصين. إلا أن جيشها مهتم من جانبه بهذه التكنولوجيا. حيث باتت مختبرات أبحاث الاندماج الليزري مواقع مفيدة للغاية منذ أن وقعت الصين على معاهدة حظر التجارب النووية في 1998. فهي توفر بديلا لإجراء الاختبارات على نطاق واسع. في هذا الشأن، قال جون باسلي: "في هذا النوع من المنشآت، يمكن لنا أن نعيد خلق ظروف تشبه ما يحدث خلال انفجار سلاح نووي. من ثمة، فمن الممكن الحصول على بيانات يمكن استغلالها لاحقا لتغذية المحاكاة الحاسوبية لاختبارات الأسلحة النووية". وهو يعترف بأنها ليست فعالة مثل الاختبارات الحقيقية لأسلحة الدمار الشامل، لكنها تبقى أقرب ما يمكن أن يعادلها. طموحات الصين النووية تتسارع ويعتبر هذا القرب من محاكاة التجاربة النووية هاما جدا بالنسبة للصين، حيث تبقى مسألة الاختبارات "أحد المجالات التي لا يزال البرنامج النووي الصيني متخلفا عنها. في الواقع، لم تختبر بكين سوى 45 بالمئة فقط من ترسانتها، بالمقارنة مع آلاف الاختبارات التي أجرتها الولايات المتحدة وروسيا"، وفق ما قالت د. نيكولا ليفيرينغهاوس المختصة بالبرنامج النووي الصيني في معهد كينغز كوليدج بلندن. وبناء عليه، تساعد مثل هذه الاختبارات في تعزيز البرنامج النووي الصيني، الذي لا يزال متخلفا عن النادي النووي في أكثر من مجال. في هذا الشأن، تشرح نيكولا ليفيرينغهاوس بأن المشكلة ليست فقط صغر ترسانة بكين النووية، بل إن "الصينيين لا يملكون سوى قدرات إطلاق برية. ولا يزال أسطولهم البحري النووي يعاني عدة مشاكل، وهم لا يملكون تقريبا أي برنامج نووي جوي". كشفت صور للأقمار الاصطناعية نشرتها رويترز الثلاثاء، عما يرجح أن يكون مختبرا صينيا ضخما للأبحاث النووية. هدف هذا المجمع البحثي الذي تكشف صوره لأول مرة، تعزيز مساعي بكين لإنتاج الطاقات المتجددة لكن خصوصا محاكاة تجارب الأسلحة النووية، حسب خبراء. أظهرت صور للأقمار الاصطناعية نشرتها وكالة رويترز للأنباء الثلاثاء لأول مرة عن منشأة نووية تبنيها الصين وتبلغ قيمتها مليارات الدولارات. يعد هذا المجمع الضخم للأبحاث النووية الواقع في مدينة ميانيانغ بمقاطعة سيتشوان وسط البلاد، نموذجا مشابها لمنشأة الإشعال الوطنية الأمريكية في شمال كاليفورنيا، والتي كلفت 3.5 مليار دولار وولدت في 2022 طاقة من تفاعل الاندماج أكثر من الليزر الذي يتم ضخه في الهدف "التعادل العلمي"، حسب رويترز في هذا السياق، قال خبراء في منظمتين تحليليتين إن هذا المجمع الذي يطلق عليه "مختبر الأجهزة الكبرى لاندماج الليزر"، ويظهر في صور الأقمار الاصطناعية التي قدمتها شركة بلانت لابس Planet Labs الأمريكية، قد يساعد على استكشاف مصادر توليد الطاقة من جهة، لكن أيضا في تصميم الأسلحة النووية. ونقل نفس المصدر عن ديكر إيفليث الباحث في منظمة "سي.إن.إيه" المستقلة للأبحاث ومقرها الولايات المتحدة، أن صور الأقمار الاصطناعية تظهر أربعة "أذرع" خارجية ستضم عنابر الليزر وعنبر تجارب مركزيا، به غرفة ستحتوي على نظائر الهيدروجين التي ستدمجها أشعة الليزر القوية لإنتاج الطاقة. منشآت مكلفة للغاية ويقدر إفيليث، الذي يعمل مع محللين في مركز "جيمس مارتن" لدراسات منع انتشار الأسلحة النووية، أن عنبر التجارب في المركز الصيني أكبر بنحو 50 بالمئة من ذلك الموجود في منشأة الإشعال الوطنية الأمريكية، والتي تعد الأكبر في العالم حاليا. ولم يُعلن عن هذه التطورات من قبل للجمهور بشكل رسمي حسب رويترز. رغم ذلك، لم تكن الخطط الصينية لبناء هذا النوع من المختبرات سرية تماما أو مجهولة. في هذا السياق، يقول جون باسلي عالم فيزياء والذي يعمل على الاندماج بالليزر بجامعة يورك في بريطانيا: "تشبه هذه الصور شينغوانغ 4 Shenguang IV، موقع نووي آخر لمثل هذا النوع من الأبحاث، يتحدث عنه الصينيون منذ سنوات، بما فيه خلال المؤتمرات الدولية. حيث إن هناك تطابقا في الحجم، جدول البناء، وحتى بالنسبة إلى موقعه في جنوب ميانيانغ". بالنسبة إلى هذا الباحث، فإن ما تظهره الأقمار الاصطناعية ليس بعد مركبا مكتملا بنسبة 100 بالمئة. لكنها تؤكد على إرادة الصين وطموحها في أن تصبح واحدة من الدول النادرة التي تمتلك مثل هذا المركز للأبحاث النووية. فحتى داخل النادي الحصري جدا للقوى النووية التسع العالمية، لا يوجد سوى دولتان فقط تملكان مختبرا للاندماج الليزري يضاهي ذلك الذي تبنيه الصين، وهي الولايات المتحدة التي تملك منشأة الإشعال الوطني NIF، وفرنسا مع منشأة ليزر ميغاغول LMJ في مدينة بوردو (جنوب غرب). يقول غريغوري كاغان عالم فيزياء من معهد إمبريال كوليدج لندن إن "هذه المرافق مكلفة للغاية". فعلى سبيل المقارنة، كلف إنشاء منشأة "نيف" NIF في كاليفورنيا أكثر من 3 مليارات دولار، وهي التي كانت تعد حتى اليوم الأكبر والأهم في العالم. لكن مختبر أجهزة الاندماج الليزري الرئيسي الصيني ليس أقل أهمية من ذلك وهو يبدو مذهلا أكثر حسب الخبراء. "الكأس المقدسة" للطاقات المتجددة والأسلحة النووية؟ يرى هنريك هييم الخبير المختص في سياسات الأمن الصينية بالمعهد النرويجي للدراسات الدفاعية، بأن الأمر هنا ليس فقط مسألة الفوز بسباق على المرتبة الأولى لأكبر مركز أبحاث في هذا المجال، بل إن هذ الموقع "يندرج ضمن سياق أوسع لمجهود كبير بذلته الصين على مدار الخمس أو الست أعوام الماضية لتوسيع برنامجها النووي". رغم ذلك، يعتبر غريغوري كاغان بأن منشآت من قبيل مختبر الأجهزة الرئيسية للاندماج بالليزر الذي تشيده الصين، ليست بالضرورة عسكرية. لكنه يلحظ خصوصا في هذا الشأن: "من حيث المبدأ، فإن لهذه المواقع مهمة مزدوجة، بمعنى أنها مدنية وعسكرية في آن". في الواقع، يعتبر الاندماج بالليزر أحد مجالات البحث الرئيسية تتضمن إعادة إنتاج التفاعل الفيزيائي الذي يؤدي إلى توليد الضوء والطاقة مثل الشمس. حيث من المفترض أن يعمل الليزر على دمج ذرتين معا بعد دفعهما بسرعات عالية جدا. يشرح جون باسلي بأن النجاح في تنفيذ ذلك من شأنه "أن يوفر مصدرا آمنا لا ينضب من الطاقة"، وهو ما يشبهه بـ"الكأس المقدسة (للإشارة إلى هدف يصعب تحقيقه أو يستحيل. وهو أمر بمثابة المعجزة)" للطاقات المتجددة. ومن المؤكد أن التغلب على الأمريكيين في مجال الطاقة النووية المدنية سيسعد الصين. إلا أن جيشها مهتم من جانبه بهذه التكنولوجيا. حيث باتت مختبرات أبحاث الاندماج الليزري مواقع مفيدة للغاية منذ أن وقعت الصين على معاهدة حظر التجارب النووية في 1998. فهي توفر بديلا لإجراء الاختبارات على نطاق واسع. في هذا الشأن، قال جون باسلي: "في هذا النوع من المنشآت، يمكن لنا أن نعيد خلق ظروف تشبه ما يحدث خلال انفجار سلاح نووي. من ثمة، فمن الممكن الحصول على بيانات يمكن استغلالها لاحقا لتغذية المحاكاة الحاسوبية لاختبارات الأسلحة النووية". وهو يعترف بأنها ليست فعالة مثل الاختبارات الحقيقية لأسلحة الدمار الشامل، لكنها تبقى أقرب ما يمكن أن يعادلها. طموحات الصين النووية تتسارع ويعتبر هذا القرب من محاكاة التجاربة النووية هاما جدا بالنسبة للصين، حيث تبقى مسألة الاختبارات "أحد المجالات التي لا يزال البرنامج النووي الصيني متخلفا عنها. في الواقع، لم تختبر بكين سوى 45 بالمئة فقط من ترسانتها، بالمقارنة مع آلاف الاختبارات التي أجرتها الولايات المتحدة وروسيا"، وفق ما قالت د. نيكولا ليفيرينغهاوس المختصة بالبرنامج النووي الصيني في معهد كينغز كوليدج بلندن. وبناء عليه، تساعد مثل هذه الاختبارات في تعزيز البرنامج النووي الصيني، الذي لا يزال متخلفا عن النادي النووي في أكثر من مجال. في هذا الشأن، تشرح نيكولا ليفيرينغهاوس بأن المشكلة ليست فقط صغر ترسانة بكين النووية، بل إن "الصينيين لا يملكون سوى قدرات إطلاق برية. ولا يزال أسطولهم البحري النووي يعاني عدة مشاكل، وهم لا يملكون تقريبا أي برنامج نووي جوي". ليبيا تُعِد لطفرة في توليد الطاقة النظيفة وتوفير النفط للتصدير http://moee.gov.eg/test_new/new_info.aspx?h_id=44655&call_p=news_f.aspx &pg_index=0 www.alaraby.co.uk/economy/%D9%84%D9%8A%D8%A8%D9%8A%D8%A7-%D8%AA%D9%8F%D8%B9%D9%90%D8%AF-%D9%84%D8%B7%D9%81%D8%B1%D8%A9-%D9%81%D9%8A-%D8%AA%D9%88%D9%84%D9%8A%D8%AF-%D8%A7%D9%84%D8%B7%D8%A7%D9%82%D8%A9-%D8%A7%D9%84%D9%86%D8%B8%D9%8A%D9%81%D8%A9 Mon, 03 Feb 2025 00:00:00 GMT على الرغم من الإمكانات النفطية الهائلة التي تتمتع بها ليبيا، فقد كشف الصراع السياسي المستمرّ ونقص الاهتمام من جانب المستثمرين الأجانب عن الحاجة إلى تنويع مصادر الطاقة في البلاد، وفق تقرير في نشرة "أويل برايس" مساء السبت. وتُعِدّ ليبيا لطفرة في الطاقة النظيفة وتوفير الخامات النفطية للتصدير، إذ لا يزال النفط يساهم بنحو 98 في المئة من إيرادات الحكومة، و60 في المئة من الناتج المحلي الإجمالي، ما يدل على أن ليبيا تعتمد بشكل مفرط على الوقود الأحفوري، ويمكنها الاستفادة من قدر أكبر من التنويع الاقتصادي. بالإضافة إلى ذلك، فإن تطوير قطاع قوي للطاقة المتجددة يمكن أن يساعد ليبيا على ضمان أمن الطاقة في المستقبل وتحقيق إيرادات مالية أكبر من صادرات النفط. ووفق التقرير، تعمل شركة البناء PowerChina مع شركة المرافق الفرنسية EDF على تطوير محطة للطاقة الشمسية بقدرة 1500 ميغاوات شرقَ البلاد. وفي الوقت نفسه، تقوم شركة توتال إنيرجي الفرنسية ببناء محطة للطاقة الشمسية بقدرة 500 ميغاوات في السدادة، كما تقوم GECOL وAG Energy ببناء محطة للطاقة الشمسية بقدرة 200 ميغاوات في غدامس، وتعمل الشركة الليبية العامة للكهرباء (GECOL) أيضاً مع Alpha Dubai Holding على تطوير محطتين إضافيتين للطاقة الشمسية، بقدرة مشتركة تبلغ 2 جيغاوات. وتقول" أويل برايس": "في يناير/كانون الثاني، وقّعت الحكومة الليبية مذكرة تفاهم مع تركيا للتعاون في مجال الطاقة المتجددة". وقال عبد السلام الأنصاري، رئيس هيئة الطاقة المتجددة الليبية: "نحن نتعاون مع شركات تركية مختلفة في مجال الكهرباء والطاقة والطاقة المتجددة". وأضاف: "لقد بدأنا برنامج بناء القدرات لتدريب شعبنا مع شركة تركية في مجال الموارد البشرية والطاقة المتجددة والطاقة المتجددة التقنية وتوصيل الكهرباء والتميّز في الأداء وقطاعات التعاون الأخرى". وفي عام 2013، أعلنت الحكومة الليبية عن خطتها الاستراتيجية للطاقة المتجددة 2013-2025، والتي تهدف إلى تحقيق مساهمة الطاقة المتجددة بنسبة 7 بالمئة في مزيج الطاقة الكهربائية بحلول عام 2020 و10 بالمئة بحلول عام 2025. وركزت الخطة على تطوير طاقة الرياح والطاقة الشمسية في البلاد لتصل إلى حوالي 88 بالمئة من أراضي ليبيا الصحراوية على الرغم من الإمكانات النفطية الهائلة التي تتمتع بها ليبيا، فقد كشف الصراع السياسي المستمرّ ونقص الاهتمام من جانب المستثمرين الأجانب عن الحاجة إلى تنويع مصادر الطاقة في البلاد، وفق تقرير في نشرة "أويل برايس" مساء السبت. وتُعِدّ ليبيا لطفرة في الطاقة النظيفة وتوفير الخامات النفطية للتصدير، إذ لا يزال النفط يساهم بنحو 98 في المئة من إيرادات الحكومة، و60 في المئة من الناتج المحلي الإجمالي، ما يدل على أن ليبيا تعتمد بشكل مفرط على الوقود الأحفوري، ويمكنها الاستفادة من قدر أكبر من التنويع الاقتصادي. بالإضافة إلى ذلك، فإن تطوير قطاع قوي للطاقة المتجددة يمكن أن يساعد ليبيا على ضمان أمن الطاقة في المستقبل وتحقيق إيرادات مالية أكبر من صادرات النفط. ووفق التقرير، تعمل شركة البناء PowerChina مع شركة المرافق الفرنسية EDF على تطوير محطة للطاقة الشمسية بقدرة 1500 ميغاوات شرقَ البلاد. وفي الوقت نفسه، تقوم شركة توتال إنيرجي الفرنسية ببناء محطة للطاقة الشمسية بقدرة 500 ميغاوات في السدادة، كما تقوم GECOL وAG Energy ببناء محطة للطاقة الشمسية بقدرة 200 ميغاوات في غدامس، وتعمل الشركة الليبية العامة للكهرباء (GECOL) أيضاً مع Alpha Dubai Holding على تطوير محطتين إضافيتين للطاقة الشمسية، بقدرة مشتركة تبلغ 2 جيغاوات. وتقول" أويل برايس": "في يناير/كانون الثاني، وقّعت الحكومة الليبية مذكرة تفاهم مع تركيا للتعاون في مجال الطاقة المتجددة". وقال عبد السلام الأنصاري، رئيس هيئة الطاقة المتجددة الليبية: "نحن نتعاون مع شركات تركية مختلفة في مجال الكهرباء والطاقة والطاقة المتجددة". وأضاف: "لقد بدأنا برنامج بناء القدرات لتدريب شعبنا مع شركة تركية في مجال الموارد البشرية والطاقة المتجددة والطاقة المتجددة التقنية وتوصيل الكهرباء والتميّز في الأداء وقطاعات التعاون الأخرى". وفي عام 2013، أعلنت الحكومة الليبية عن خطتها الاستراتيجية للطاقة المتجددة 2013-2025، والتي تهدف إلى تحقيق مساهمة الطاقة المتجددة بنسبة 7 بالمئة في مزيج الطاقة الكهربائية بحلول عام 2020 و10 بالمئة بحلول عام 2025. وركزت الخطة على تطوير طاقة الرياح والطاقة الشمسية في البلاد لتصل إلى حوالي 88 بالمئة من أراضي ليبيا الصحراوية سردينيا تطلق برنامجًا جديدًا لتعزيز كفاءة الطاقة http://moee.gov.eg/test_new/new_info.aspx?h_id=44654&call_p=news_f.aspx &pg_index=0 ansabrasil.com.br/ansamednew/ar/notizie/energia/2025/02/03/-_31325f51-1367-4be3-958d-87fc6f877e54.html Mon, 03 Feb 2025 00:00:00 GMT (أنسامد) - فبراير 3 - روما - أعلنت منطقة سردينيا عن إطلاق برنامج "كفاءة الطاقة في المباني العامة"، والذي يهدف إلى تمويل أعمال إعادة تأهيل المباني العامة من حيث الطاقة، ضمن إطار البرنامج الإقليمي FESR 2021-2027. البرنامج يستهدف البلديات، المقاطعات، المدن الكبرى، الجامعات، الاتحادات الصناعية، واتحادات البلديات والمجتمعات الجبلية في المنطقة. وخصص المجلس الإقليمي 40 مليون يورو من موارد المجتمع الأوروبي لهذا البرنامج، في خطوة تهدف إلى تقليل استهلاك الطاقة في المباني العامة وتقليل انبعاثات الغازات المسببة للاحتباس الحراري، وذلك في إطار الجهود المبذولة لتحقيق الحياد المناخي بحلول عام 2050. يمكن للهيئات العامة تقديم مقترحات تمويل حتى 30 مايو 2025، وتراوح قيمة التمويل بين 250 ألف و2.5 مليون يورو للمشروع الواحد (أنسامد) - فبراير 3 - روما - أعلنت منطقة سردينيا عن إطلاق برنامج "كفاءة الطاقة في المباني العامة"، والذي يهدف إلى تمويل أعمال إعادة تأهيل المباني العامة من حيث الطاقة، ضمن إطار البرنامج الإقليمي FESR 2021-2027. البرنامج يستهدف البلديات، المقاطعات، المدن الكبرى، الجامعات، الاتحادات الصناعية، واتحادات البلديات والمجتمعات الجبلية في المنطقة. وخصص المجلس الإقليمي 40 مليون يورو من موارد المجتمع الأوروبي لهذا البرنامج، في خطوة تهدف إلى تقليل استهلاك الطاقة في المباني العامة وتقليل انبعاثات الغازات المسببة للاحتباس الحراري، وذلك في إطار الجهود المبذولة لتحقيق الحياد المناخي بحلول عام 2050. يمكن للهيئات العامة تقديم مقترحات تمويل حتى 30 مايو 2025، وتراوح قيمة التمويل بين 250 ألف و2.5 مليون يورو للمشروع الواحد الإمارات تطور أكبر 3 مشروعات طاقة شمسية في العالم http://moee.gov.eg/test_new/new_info.aspx?h_id=44653&call_p=news_f.aspx &pg_index=0 attaqa.net/2025/02/02/%D8%A7%D9%84%D8%A5%D9%85%D8%A7%D8%B1%D8%A7%D8%AA-%D8%AA%D8%B7%D9%88%D8%B1-%D8%A3%D9%83%D8%A8%D8%B1-3-%D9%85%D8%B4%D8%B1%D9%88%D8%B9%D8%A7%D8%AA-%D8%B7%D8%A7%D9%82%D8%A9-%D8%B4%D9%85%D8%B3%D9%8A%D8%A9/ Mon, 03 Feb 2025 00:00:00 GMT تعزز الإمارات مكانتها بصفتها دولة رائدة عالميًا في مجال الطاقة المتجددة من خلال مشروعات طموحة تهدف إلى تحقيق الاستدامة والحياد الكربوني. وتواصل الدولة الخليجية استثماراتها في الطاقة النظيفة، مركّزةً على توسيع قدرة الطاقة الشمسية وتعزيز دورها بوصفها مصدرًا رئيسًا للطاقة المستقبلية. ووفقًا لتقرير طالعته منصة الطاقة المتخصصة (مقرّها واشنطن)، تمتلك الإمارات وتطوّر 3 من أكبر مشروعات الطاقة الشمسية في العالم، ما يسهم في تقليل الانبعاثات الكربونية وتحقيق أهداف التنمية المستدامة، كما تؤكد الدور الريادي لأبوظبي في مواجهة التحديات المناخية وتعزيز أمن الطاقة وتعدّ محطات الطاقة الشمسية التي طُوّرت في الإمارات عنصرًا رئيسًا نحو تحقيق التوازن الإستراتيجي بين مصادر الطاقة التقليدية والطاقة النظيفة، ما يسهم في دعم الاقتصاد الوطني وضمان مستقبل مستدام للأجيال القادمة. وترتكز هذه المشروعات على خطط استثمارية ضخمة تعكس رؤية الدولة بتعزيز مساهمة الطاقة المتجددة في مزيج الكهرباء المحلي، والتزامها بإستراتيجيات التحول نحو الطاقة المتجددة. الطاقة الشمسية في الإمارات تؤدي الطاقة الشمسية في الإمارات دورًا محوريًا في تحقيق الأهداف الوطنية للطاقة، إذ تستهدف الدولة مضاعفة إسهام الطاقة النظيفة 3 مرات خلال السنوات الـ7 المقبلة. وتعتمد هذه الخطط على استثمارات تتراوح بين 150 و200 مليار درهم (40.84 – 54.5 مليار دولار أميركي)، بهدف تعزيز قدرة الطاقة الشمسية لتصل إلى 14.2 غيغاواط بحلول عام 2030. (الدرهم الإماراتي = 0.27 دولارًا أميركيًا) وتتجسد هذه الجهود في عدد من المشروعات العملاقة، من بينها، مشروع خزنة للطاقة الشمسية بقدرة 1500 ميغاواط، ومشروع العجبان للطاقة الشمسية بالقدرة ذاتها، بالإضافة إلى مشروع "محطة طاقة شمسية ونظم بطاريات تخزين الطاقة" بقدرة 1 غيغاواط، وهو مشروع يهدف إلى ضمان توفير الطاقة باستمرار على مدار اليوم. كما تشمل المشروعات المستقبلية مشروع الفاية للطاقة الشمسية، ومشروع الزراف للطاقة الشمسية، التي ستسهم في تعزيز قدرة الدولة على توليد كهرباء نظيفة بكفاءة عالية. مشروعات الطاقة الشمسية بلغ عدد محطات الطاقة الشمسية الكبرى العاملة في الإمارات 4 محطات رئيسة، بالإضافة إلى مشروعات أخرى موزعة على مختلف إمارات الدولة، حسبما طالعته منصة الطاقة المتخصصة. وتعدّ محطة الظفرة للطاقة الشمسية الكهروضوئية من أكبر المشروعات بطاقة 1584 ميغاواط، بالإضافة إلى مجمع محمد بن راشد آل مكتوم للطاقة الشمسية، الذي يستهدف إنتاج 5 آلاف ميغاواط، شُغِّل منه 2860 ميغاواط حتى الآن، باستعمال تقنيات الألواح الشمسية الكهروضوئية، والطاقة الشمسية المركزة. كما تشمل المشروعات الكبرى محطة نور أبوظبي للطاقة الشمسية، التي تنتج 935 ميغاواط، ومحطة شمس أبوظبي للطاقة الشمسية المركّزة بقدرة 100 ميغاواط. وبالإضافة إلى هذه المحطات، تدير الإمارات مشروعات طاقة شمسية موزعة بقدرة إجمالية تتجاوز 700 ميغاواط، منها مشروع شمس دبي، الذي يشجع على تبنّي تقنيات الطاقة الشمسية في المباني السكنية والتجارية. ريادة عالمية في مؤشرات الطاقة المتجددة حققت الإمارات مراكز متقدمة في مؤشرات الطاقة المتجددة والتنافسية العالمية، إذ تحتلّ المرتبة الثانية عالميًا في مؤشر نصيب الفرد من استهلاك الطاقة الشمسية. وتعكس هذه الإنجازات نجاح الدولة في تطوير بنى تحتية متقدمة لنقل الكهرباء وتوزيعها، ما يعزز تكاملها مع الأسواق الإقليمية والعالمية. وتخطط الإمارات للاستفادة من مصادر الطاقة المتجددة لتلبية نحو 20% من احتياجاتها من الطاقة بحلول عام 2030، ما يسهم في تقليل الاعتماد على الوقود الأحفوري. كما تؤدي الدولة دورًا محوريًا بدفع عجلة الابتكار في قطاع الطاقة المتجددة، من خلال شراكات إستراتيجية مع مؤسسات دولية واستثمارات في أحدث تقنيات تخزين الكهرباء. مكافحة التغير المناخي في إطار التزامها بتحقيق الحياد الكربوني بحلول عام 2050، تتبنّى أبوظبي نهجًا متكاملًا لمكافحة التغير المناخي يعتمد على التوسع في مشروعات الطاقة المتجددة. وتستثمر الدولة في تقنيات حديثة تهدف إلى زيادة كفاءة استهلاك الطاقة وتحسين أداء الشبكات الكهربائية، بما يضمن استدامة الموارد وتقليل البصمة الكربونية. وتعزز هذه الجهود مكانة الإمارات بصفتها نموذجًا عالميًا في التحول نحو الطاقة النظيفة، إذ تسعى إلى تحقيق التوازن بين النمو الاقتصادي والحفاظ على البيئة. وتؤكد هذه المشروعات الطموحة في مجال الطاقة الشمسية رؤية الدولة ببناء مستقبل أكثر استدامة، يعزز مكانتها بصفتها قوة رئيسة في قطاع الطاقة المتجددة. تعزز الإمارات مكانتها بصفتها دولة رائدة عالميًا في مجال الطاقة المتجددة من خلال مشروعات طموحة تهدف إلى تحقيق الاستدامة والحياد الكربوني. وتواصل الدولة الخليجية استثماراتها في الطاقة النظيفة، مركّزةً على توسيع قدرة الطاقة الشمسية وتعزيز دورها بوصفها مصدرًا رئيسًا للطاقة المستقبلية. ووفقًا لتقرير طالعته منصة الطاقة المتخصصة (مقرّها واشنطن)، تمتلك الإمارات وتطوّر 3 من أكبر مشروعات الطاقة الشمسية في العالم، ما يسهم في تقليل الانبعاثات الكربونية وتحقيق أهداف التنمية المستدامة، كما تؤكد الدور الريادي لأبوظبي في مواجهة التحديات المناخية وتعزيز أمن الطاقة وتعدّ محطات الطاقة الشمسية التي طُوّرت في الإمارات عنصرًا رئيسًا نحو تحقيق التوازن الإستراتيجي بين مصادر الطاقة التقليدية والطاقة النظيفة، ما يسهم في دعم الاقتصاد الوطني وضمان مستقبل مستدام للأجيال القادمة. وترتكز هذه المشروعات على خطط استثمارية ضخمة تعكس رؤية الدولة بتعزيز مساهمة الطاقة المتجددة في مزيج الكهرباء المحلي، والتزامها بإستراتيجيات التحول نحو الطاقة المتجددة. الطاقة الشمسية في الإمارات تؤدي الطاقة الشمسية في الإمارات دورًا محوريًا في تحقيق الأهداف الوطنية للطاقة، إذ تستهدف الدولة مضاعفة إسهام الطاقة النظيفة 3 مرات خلال السنوات الـ7 المقبلة. وتعتمد هذه الخطط على استثمارات تتراوح بين 150 و200 مليار درهم (40.84 – 54.5 مليار دولار أميركي)، بهدف تعزيز قدرة الطاقة الشمسية لتصل إلى 14.2 غيغاواط بحلول عام 2030. (الدرهم الإماراتي = 0.27 دولارًا أميركيًا) وتتجسد هذه الجهود في عدد من المشروعات العملاقة، من بينها، مشروع خزنة للطاقة الشمسية بقدرة 1500 ميغاواط، ومشروع العجبان للطاقة الشمسية بالقدرة ذاتها، بالإضافة إلى مشروع "محطة طاقة شمسية ونظم بطاريات تخزين الطاقة" بقدرة 1 غيغاواط، وهو مشروع يهدف إلى ضمان توفير الطاقة باستمرار على مدار اليوم. كما تشمل المشروعات المستقبلية مشروع الفاية للطاقة الشمسية، ومشروع الزراف للطاقة الشمسية، التي ستسهم في تعزيز قدرة الدولة على توليد كهرباء نظيفة بكفاءة عالية. مشروعات الطاقة الشمسية بلغ عدد محطات الطاقة الشمسية الكبرى العاملة في الإمارات 4 محطات رئيسة، بالإضافة إلى مشروعات أخرى موزعة على مختلف إمارات الدولة، حسبما طالعته منصة الطاقة المتخصصة. وتعدّ محطة الظفرة للطاقة الشمسية الكهروضوئية من أكبر المشروعات بطاقة 1584 ميغاواط، بالإضافة إلى مجمع محمد بن راشد آل مكتوم للطاقة الشمسية، الذي يستهدف إنتاج 5 آلاف ميغاواط، شُغِّل منه 2860 ميغاواط حتى الآن، باستعمال تقنيات الألواح الشمسية الكهروضوئية، والطاقة الشمسية المركزة. كما تشمل المشروعات الكبرى محطة نور أبوظبي للطاقة الشمسية، التي تنتج 935 ميغاواط، ومحطة شمس أبوظبي للطاقة الشمسية المركّزة بقدرة 100 ميغاواط. وبالإضافة إلى هذه المحطات، تدير الإمارات مشروعات طاقة شمسية موزعة بقدرة إجمالية تتجاوز 700 ميغاواط، منها مشروع شمس دبي، الذي يشجع على تبنّي تقنيات الطاقة الشمسية في المباني السكنية والتجارية. ريادة عالمية في مؤشرات الطاقة المتجددة حققت الإمارات مراكز متقدمة في مؤشرات الطاقة المتجددة والتنافسية العالمية، إذ تحتلّ المرتبة الثانية عالميًا في مؤشر نصيب الفرد من استهلاك الطاقة الشمسية. وتعكس هذه الإنجازات نجاح الدولة في تطوير بنى تحتية متقدمة لنقل الكهرباء وتوزيعها، ما يعزز تكاملها مع الأسواق الإقليمية والعالمية. وتخطط الإمارات للاستفادة من مصادر الطاقة المتجددة لتلبية نحو 20% من احتياجاتها من الطاقة بحلول عام 2030، ما يسهم في تقليل الاعتماد على الوقود الأحفوري. كما تؤدي الدولة دورًا محوريًا بدفع عجلة الابتكار في قطاع الطاقة المتجددة، من خلال شراكات إستراتيجية مع مؤسسات دولية واستثمارات في أحدث تقنيات تخزين الكهرباء. مكافحة التغير المناخي في إطار التزامها بتحقيق الحياد الكربوني بحلول عام 2050، تتبنّى أبوظبي نهجًا متكاملًا لمكافحة التغير المناخي يعتمد على التوسع في مشروعات الطاقة المتجددة. وتستثمر الدولة في تقنيات حديثة تهدف إلى زيادة كفاءة استهلاك الطاقة وتحسين أداء الشبكات الكهربائية، بما يضمن استدامة الموارد وتقليل البصمة الكربونية. وتعزز هذه الجهود مكانة الإمارات بصفتها نموذجًا عالميًا في التحول نحو الطاقة النظيفة، إذ تسعى إلى تحقيق التوازن بين النمو الاقتصادي والحفاظ على البيئة. وتؤكد هذه المشروعات الطموحة في مجال الطاقة الشمسية رؤية الدولة ببناء مستقبل أكثر استدامة، يعزز مكانتها بصفتها قوة رئيسة في قطاع الطاقة المتجددة. متفوقة على أميركا وأوروبا... الصين تحقق رقمًا قياسيًا في توليد الطاقة المتجددة في 2024 http://moee.gov.eg/test_new/new_info.aspx?h_id=44652&call_p=news_f.aspx &pg_index=0 alwasat.ly/news/economy/465876 Mon, 03 Feb 2025 00:00:00 GMT متفوقة على أميركا وأوروبا... الصين تحقق رقمًا قياسيًا في توليد الطاقة المتجددة في 2024 نجحت الصين في تحقيق هدف زيادة إسهام الطاقة المتجددة في مزيج الطاقة المحلي المحدد لعام 2030 محققة رقما قياسيا في توليد الطاقة المتجددة بفضل وتيرة قياسية من إنشاءات محطات الطاقة الشمسية وطاقة الرياح خلال السنوات الماضية. WTV_Frequency وقد حددت الصين، أكبر مصدر للانبعاثات بالعالم، في العام 2020 هدفا يتمثل في توليد ما لا يقل عن 1200 غيغاواط من الطاقة الشمسية وطاقة الرياح بحلول العام 2030. غير أن بيانات رسمية أظهرت أن الصين قد حققت بالفعل هذا الهدف قبل ست سنوات من الجدول الزمني المستهدف، متفوقة على الولايات المتحدة والاتحاد الأوروبي وبريطانيا، كما نقل موقع «أويل برايس» الأميركي أمس السبت. دعم حكومي موسع قد مكن الدعم الحكومي للطاقة المتجددة والشركات المصنعة المحلية، التي تغمر السوق بالمكونات والمعدات الرخيصة، الصين من تثبيت قدرات قياسية من الطاقة الشمسية وطاقة الرياح خلال العامين الماضيين. كما قفزت قدرات الصين في تركيب الطاقة الشمسية وطاقة الرياح خلال العام 2024، حيث استمرت البلاد في الريادة بالإضافات العالمية، وحطمت رقمها القياسي في التركيبات السنوية. وأظهرت بيانات إدارة الطاقة الوطنية زيادة قدرة توليد الطاقة الشمسية في الصين في 2024 بـ45.2%، بينما ارتفعت قدرة توليد طاقة الرياح 18% مقارنة بالعام 2023. - شركات الطاقة المتجددة في الصين تتجه إلى الشرق الأوسط استعدادا لـ«رسوم ترامب» - دراسة: الصين تسابق العالم في الطاقة الشمسية والرياح وتجاوزت القفزة في القدرة المركبة للطاقة الشمسية وطاقة الرياح الزيادة الإجمالية، البالغة 14.6%، من إجمالي القدرة المركبة لتوليد الطاقة في ثاني أكبر اقتصاد في العالم. الصين تحطم الأرقام القياسية بإضافة نحو 277 غيغاواط من القدرة الشمسية و80 غيغاواط أخرى من قدرة الرياح في العام 2024، حطمت الصين رقمها القياسي في الإضافات السنوية لقدرة الطاقة المتجددة. وفي نهاية العام 2024، ربطت الصين أحد أكبر مشاريع الطاقة الشمسية في العالم من حيث السعة بشبكتها. ويعد مشروع الطاقة الكهروضوئية في مقاطعة روتشيانغ أحد المشاريع العملاقة للطاقة الشمسية التي تنفذها بكين بقدرة 4 غيغاواط. وتمكنت الصين بالفعل خلال العام 2024 من تحقيق عام قياسي آخر لإضافات الطاقة الشمسية، حيث حافظت على موقعها كأكبر سوق منفردة للاستثمار في الطاقة المنخفضة الكربون، إذ جذبت البلاد 818 مليار دولار من الاستثمارات بالطاقة النظيفة في 2024، بزيادة 20% مقارنة بالعام 2023. وبحسب بيانات وكالة «بلومبرغ»، فإن إجمالي استثمارات الصين كان أكبر من الاستثمار المجمع للولايات المتحدة والاتحاد الأوروبي وبريطانيا في الطاقة المتجددة، بينما كان نمو الاستثمار في الصين يعادل ثلثي إجمالي الزيادة العالمية العام الماضي. متفوقة على أميركا وأوروبا... الصين تحقق رقمًا قياسيًا في توليد الطاقة المتجددة في 2024 نجحت الصين في تحقيق هدف زيادة إسهام الطاقة المتجددة في مزيج الطاقة المحلي المحدد لعام 2030 محققة رقما قياسيا في توليد الطاقة المتجددة بفضل وتيرة قياسية من إنشاءات محطات الطاقة الشمسية وطاقة الرياح خلال السنوات الماضية. WTV_Frequency وقد حددت الصين، أكبر مصدر للانبعاثات بالعالم، في العام 2020 هدفا يتمثل في توليد ما لا يقل عن 1200 غيغاواط من الطاقة الشمسية وطاقة الرياح بحلول العام 2030. غير أن بيانات رسمية أظهرت أن الصين قد حققت بالفعل هذا الهدف قبل ست سنوات من الجدول الزمني المستهدف، متفوقة على الولايات المتحدة والاتحاد الأوروبي وبريطانيا، كما نقل موقع «أويل برايس» الأميركي أمس السبت. دعم حكومي موسع قد مكن الدعم الحكومي للطاقة المتجددة والشركات المصنعة المحلية، التي تغمر السوق بالمكونات والمعدات الرخيصة، الصين من تثبيت قدرات قياسية من الطاقة الشمسية وطاقة الرياح خلال العامين الماضيين. كما قفزت قدرات الصين في تركيب الطاقة الشمسية وطاقة الرياح خلال العام 2024، حيث استمرت البلاد في الريادة بالإضافات العالمية، وحطمت رقمها القياسي في التركيبات السنوية. وأظهرت بيانات إدارة الطاقة الوطنية زيادة قدرة توليد الطاقة الشمسية في الصين في 2024 بـ45.2%، بينما ارتفعت قدرة توليد طاقة الرياح 18% مقارنة بالعام 2023. - شركات الطاقة المتجددة في الصين تتجه إلى الشرق الأوسط استعدادا لـ«رسوم ترامب» - دراسة: الصين تسابق العالم في الطاقة الشمسية والرياح وتجاوزت القفزة في القدرة المركبة للطاقة الشمسية وطاقة الرياح الزيادة الإجمالية، البالغة 14.6%، من إجمالي القدرة المركبة لتوليد الطاقة في ثاني أكبر اقتصاد في العالم. الصين تحطم الأرقام القياسية بإضافة نحو 277 غيغاواط من القدرة الشمسية و80 غيغاواط أخرى من قدرة الرياح في العام 2024، حطمت الصين رقمها القياسي في الإضافات السنوية لقدرة الطاقة المتجددة. وفي نهاية العام 2024، ربطت الصين أحد أكبر مشاريع الطاقة الشمسية في العالم من حيث السعة بشبكتها. ويعد مشروع الطاقة الكهروضوئية في مقاطعة روتشيانغ أحد المشاريع العملاقة للطاقة الشمسية التي تنفذها بكين بقدرة 4 غيغاواط. وتمكنت الصين بالفعل خلال العام 2024 من تحقيق عام قياسي آخر لإضافات الطاقة الشمسية، حيث حافظت على موقعها كأكبر سوق منفردة للاستثمار في الطاقة المنخفضة الكربون، إذ جذبت البلاد 818 مليار دولار من الاستثمارات بالطاقة النظيفة في 2024، بزيادة 20% مقارنة بالعام 2023. وبحسب بيانات وكالة «بلومبرغ»، فإن إجمالي استثمارات الصين كان أكبر من الاستثمار المجمع للولايات المتحدة والاتحاد الأوروبي وبريطانيا في الطاقة المتجددة، بينما كان نمو الاستثمار في الصين يعادل ثلثي إجمالي الزيادة العالمية العام الماضي. محطة طاقة نووية عائمة.. أحدث اختراعات أميركا http://moee.gov.eg/test_new/new_info.aspx?h_id=44651&call_p=news_f.aspx &pg_index=0 attaqa.net/2025/02/02/%D9%85%D8%AD%D8%B7%D8%A9-%D8%B7%D8%A7%D9%82%D8%A9-%D9%86%D9%88%D9%88%D9%8A%D8%A9-%D8%B9%D8%A7%D8%A6%D9%85%D8%A9-%D8%A3%D8%AD%D8%AF%D8%AB-%D8%A7%D8%AE%D8%AA%D8%B1%D8%A7%D8%B9%D8%A7%D8%AA-%D8%A3%D9%85/ Mon, 03 Feb 2025 00:00:00 GMT تسارع شركة "كور باور" الأميركية (Core Power) خطاها لتطوير محطة طاقة نووية عائمة وإدخالها حيز التشغيل قريبًا، للإسهام في مسيرة خفض الانبعاثات. وتراهن الشركة المطورة لحلول الطاقة النووية على النهج الجديد كونه سهل النقل وأسرع في الانتشار، كما تستهدف المحطة قيد التطوير إزالة الكربون من قطاع الشحن البحري، عبر توفير وقود بديل نظيف ومرن لعمليات تشغيل المواني. وفي هذا الصدد، أبرمت كور باور اتفاقًا مع شركة الهندسة البحرية "غلوستن" (Glosten) لتصميم محطة طاقة نووية عائمة لنشرها بأحد مواني جنوب الولايات المتحدة، بحسب آخر تحديثات قطاع الطاقة النووية لدى منصة الطاقة المتخصصة (مقرّها واشنطن). وسبقت شركة روساتوم الروسية بتطوير مفهوم محطات الطاقة النووية العائمة؛ إذ أعلنت في العام الماضي (2024) بدء إنتاج أول مليار كيلوواط/ساعة من الكهرباء النظيفة. أحدث محطة طاقة نووية عائمة فور إكمال بناء المشروع، ستكون أحدث محطة طاقة نووية عائمة بالعالم قادرة على إنتاج 175 غيغاواط/ساعة سنويًا من الكهرباء. وبموجب بيان صحفي حصلت عليه منصة الطاقة المتخصصة، ستتولى شركة غلوستن مهمة تطوير المفهوم التشغيلي وتصميم المحطة النووية العائمة. يتألف مشروع شركة كور باور من محطة طاقة نووية عائمة (FNPP) ترتكز على بارجة وخدمات دعم ومرافق الربط بشبكة الكهرباء وفرق تشغيلية. وتفصيليًا، ستنشئ غلوستن مسارًا تنظيميًا لبناء البارجة، وتتعامل مع شؤون استصدار تراخيص الموقع، وتحدّد شبكة سلاسل التوريد المحتملة لتصنيع المحطة النووية العائمة وتجميعها ودمجها ونقلها وتركيبها. كما ستتعاون "غلوستن" و"كور باور" لتقييم المخاطر وتطوير الإجراءات العامة الخاصة بالبارجة التي ستحتضن المفاعلات النووية. محطة الطاقة النووية العائمة تمنح فكرة مشروع محطة الطاقة النووية العائمة المواني الأميركية القدرة على تزويد السفن الزائرة والرافعات والمعدّات والمركبات بالكهرباء الخالية من الانبعاثات. وشهدت صناعة الشحن البحري التي تستهدف تحقيق الحياد الكربوني بحلول عام 2050 في خمسينيات القرن الماضي ظهور مفاعلات نووية لأول مرة على سفن عسكرية ومدنية. كما عملت أول بارجة تعمل بالطاقة النووية "ستورغيس" (Sturgis) في قناة بنما عام 1968. وتوفر الطاقة النووية كهرباء خالية من الكربون قادرة على تحقيق الاكتفاء الذاتي والتشغيل على مدار سنوات، دون الحاجة لإعادة التزود بالوقود، لكن ما يميز المشروع هو النهج الجديد الذي يحقق السهولة بالنقل والسرعة في الانتشار من خلال المحطات العائمة. وهنا، يقول الرئيس التنفيذي لشركة غلوستن مورغان فانبرغ، إن الصناعة البحرية شهدت دفعة قوية لجهود إزالة الكربون، مشيدًا بفكرة "كور باور" لتشغيل محطة طاقة نووية عائمة، كونها توفر طريقًا فعالًا وعمليًا لتلبية الطلب. وأوضح دور شركته بالاتفاقية المشتركة قائلًا، إن مهمة غلوستن هي تحويل رؤية كور باور إلى واقع من خلال تصميم يوضح مدى جدوى توفير كهرباء موثوقة وخالية من الانبعاثات من الطاقة النووية لتشغيل مرافق المواني، على أن يكون لتلك الرؤية مسار محدد للحصول على موافقات الجهات التنظيمية. ويوضح الرسم البياني التالي -أعدّته منصة الطاقة المتخصصة- سعة الطاقة النووية قيد الإنشاء حسب الدولة: بدوره، يقول الرئيس التنفيذي لشركة كور باور ميكال بو، إن الانشطار النووي يسمح بتوليد كميات هائلة من الكهرباء بأمان وموثوقية وحسب الطلب، دون إطلاق انبعاثات غازات الدفيئة. وأضاف أن المحطات النووية العائمة ستُصنع في أحواض بناء السفن، ثم تُجمع بما يضمن سرعة التسليم وانخفاض التكاليف، كما تحلّ تحدّي الكهربة وتحقق أمن الطاقة، إذ إن أعمال البناء المدنية تشكّل 80% من التكاليف، في حين إن المفاعلات وأنظمة الكهرباء تمثّل نحو 20% فقط. أعمال البناء المدنية هي أحد قطاعات الهندسة المدنية، وتختصّ بتصميم وبناء وصيانة المشروعات مع الاهتمام بتلبية المعايير البيئية والأمنية وتطبيق أحدث التقنيات المرتبطة بها. مفاعل نووي صغير لتسريع مشروع بناء محطة طاقة نووية عائمة، أبرمت شركة كور باور في نوفمبر/تشرين الثاني (2024) اتفاقية مع شركة "ويستنغهاوس إلكتريك" الأميركية (Westinghouse Electric) من أجل تصميم المحطة باستعمال المفاعلات الصغيرة "إي فينشي" (eVinci يأتي ذلك بعدما أعلنت ويستنغهاوس في سبتمبر/أيلول (2024) اكتمال مرحلة هندسة الواجهة الأمامية والتصميم التجريبي للمفاعل بقدرة 5 ميغاواط بنجاح، بما يمهّد لاختباره في غضون عامين. وتسعى كور باور إلى منافسة روسيا التي أعلنت في مطلع العام الماضي بدء توليد الكهرباء من أول محطة طاقة نووية عائمة في العالم باسم "أكاديميك لومونوسوف" (Akademik Lomonosov). كما أعلنت شركة روساتوم أن المحطة ستدخل حيز التشغيل في غضون 5 سنوات، وذلك بعد كتمال أول دورة وقود. ورصدت منصة الطاقة المتخصصة، في هذا السياق، إعلان حكومة مقاطعة ساسكاتشوان الكندية مشروعًا بقيمة 55 مليون دولار أميركي لإثبات قدرة المفاعل إي فينشي الذي يمكنه العمل لمدة 8 أعوام أو أكثر دون ماء بحلول عام 2029. كما يمكن للمفاعل إنتاج 5 ميغاواط من الكهرباء، مع العلم أن ميغاواط واحدًا قادر على توليد كهرباء تكفي احتياجات ما يتراوح بين 400 و900 منزل سنويًا. تسارع شركة "كور باور" الأميركية (Core Power) خطاها لتطوير محطة طاقة نووية عائمة وإدخالها حيز التشغيل قريبًا، للإسهام في مسيرة خفض الانبعاثات. وتراهن الشركة المطورة لحلول الطاقة النووية على النهج الجديد كونه سهل النقل وأسرع في الانتشار، كما تستهدف المحطة قيد التطوير إزالة الكربون من قطاع الشحن البحري، عبر توفير وقود بديل نظيف ومرن لعمليات تشغيل المواني. وفي هذا الصدد، أبرمت كور باور اتفاقًا مع شركة الهندسة البحرية "غلوستن" (Glosten) لتصميم محطة طاقة نووية عائمة لنشرها بأحد مواني جنوب الولايات المتحدة، بحسب آخر تحديثات قطاع الطاقة النووية لدى منصة الطاقة المتخصصة (مقرّها واشنطن). وسبقت شركة روساتوم الروسية بتطوير مفهوم محطات الطاقة النووية العائمة؛ إذ أعلنت في العام الماضي (2024) بدء إنتاج أول مليار كيلوواط/ساعة من الكهرباء النظيفة. أحدث محطة طاقة نووية عائمة فور إكمال بناء المشروع، ستكون أحدث محطة طاقة نووية عائمة بالعالم قادرة على إنتاج 175 غيغاواط/ساعة سنويًا من الكهرباء. وبموجب بيان صحفي حصلت عليه منصة الطاقة المتخصصة، ستتولى شركة غلوستن مهمة تطوير المفهوم التشغيلي وتصميم المحطة النووية العائمة. يتألف مشروع شركة كور باور من محطة طاقة نووية عائمة (FNPP) ترتكز على بارجة وخدمات دعم ومرافق الربط بشبكة الكهرباء وفرق تشغيلية. وتفصيليًا، ستنشئ غلوستن مسارًا تنظيميًا لبناء البارجة، وتتعامل مع شؤون استصدار تراخيص الموقع، وتحدّد شبكة سلاسل التوريد المحتملة لتصنيع المحطة النووية العائمة وتجميعها ودمجها ونقلها وتركيبها. كما ستتعاون "غلوستن" و"كور باور" لتقييم المخاطر وتطوير الإجراءات العامة الخاصة بالبارجة التي ستحتضن المفاعلات النووية. محطة الطاقة النووية العائمة تمنح فكرة مشروع محطة الطاقة النووية العائمة المواني الأميركية القدرة على تزويد السفن الزائرة والرافعات والمعدّات والمركبات بالكهرباء الخالية من الانبعاثات. وشهدت صناعة الشحن البحري التي تستهدف تحقيق الحياد الكربوني بحلول عام 2050 في خمسينيات القرن الماضي ظهور مفاعلات نووية لأول مرة على سفن عسكرية ومدنية. كما عملت أول بارجة تعمل بالطاقة النووية "ستورغيس" (Sturgis) في قناة بنما عام 1968. وتوفر الطاقة النووية كهرباء خالية من الكربون قادرة على تحقيق الاكتفاء الذاتي والتشغيل على مدار سنوات، دون الحاجة لإعادة التزود بالوقود، لكن ما يميز المشروع هو النهج الجديد الذي يحقق السهولة بالنقل والسرعة في الانتشار من خلال المحطات العائمة. وهنا، يقول الرئيس التنفيذي لشركة غلوستن مورغان فانبرغ، إن الصناعة البحرية شهدت دفعة قوية لجهود إزالة الكربون، مشيدًا بفكرة "كور باور" لتشغيل محطة طاقة نووية عائمة، كونها توفر طريقًا فعالًا وعمليًا لتلبية الطلب. وأوضح دور شركته بالاتفاقية المشتركة قائلًا، إن مهمة غلوستن هي تحويل رؤية كور باور إلى واقع من خلال تصميم يوضح مدى جدوى توفير كهرباء موثوقة وخالية من الانبعاثات من الطاقة النووية لتشغيل مرافق المواني، على أن يكون لتلك الرؤية مسار محدد للحصول على موافقات الجهات التنظيمية. ويوضح الرسم البياني التالي -أعدّته منصة الطاقة المتخصصة- سعة الطاقة النووية قيد الإنشاء حسب الدولة: بدوره، يقول الرئيس التنفيذي لشركة كور باور ميكال بو، إن الانشطار النووي يسمح بتوليد كميات هائلة من الكهرباء بأمان وموثوقية وحسب الطلب، دون إطلاق انبعاثات غازات الدفيئة. وأضاف أن المحطات النووية العائمة ستُصنع في أحواض بناء السفن، ثم تُجمع بما يضمن سرعة التسليم وانخفاض التكاليف، كما تحلّ تحدّي الكهربة وتحقق أمن الطاقة، إذ إن أعمال البناء المدنية تشكّل 80% من التكاليف، في حين إن المفاعلات وأنظمة الكهرباء تمثّل نحو 20% فقط. أعمال البناء المدنية هي أحد قطاعات الهندسة المدنية، وتختصّ بتصميم وبناء وصيانة المشروعات مع الاهتمام بتلبية المعايير البيئية والأمنية وتطبيق أحدث التقنيات المرتبطة بها. مفاعل نووي صغير لتسريع مشروع بناء محطة طاقة نووية عائمة، أبرمت شركة كور باور في نوفمبر/تشرين الثاني (2024) اتفاقية مع شركة "ويستنغهاوس إلكتريك" الأميركية (Westinghouse Electric) من أجل تصميم المحطة باستعمال المفاعلات الصغيرة "إي فينشي" (eVinci يأتي ذلك بعدما أعلنت ويستنغهاوس في سبتمبر/أيلول (2024) اكتمال مرحلة هندسة الواجهة الأمامية والتصميم التجريبي للمفاعل بقدرة 5 ميغاواط بنجاح، بما يمهّد لاختباره في غضون عامين. وتسعى كور باور إلى منافسة روسيا التي أعلنت في مطلع العام الماضي بدء توليد الكهرباء من أول محطة طاقة نووية عائمة في العالم باسم "أكاديميك لومونوسوف" (Akademik Lomonosov). كما أعلنت شركة روساتوم أن المحطة ستدخل حيز التشغيل في غضون 5 سنوات، وذلك بعد كتمال أول دورة وقود. ورصدت منصة الطاقة المتخصصة، في هذا السياق، إعلان حكومة مقاطعة ساسكاتشوان الكندية مشروعًا بقيمة 55 مليون دولار أميركي لإثبات قدرة المفاعل إي فينشي الذي يمكنه العمل لمدة 8 أعوام أو أكثر دون ماء بحلول عام 2029. كما يمكن للمفاعل إنتاج 5 ميغاواط من الكهرباء، مع العلم أن ميغاواط واحدًا قادر على توليد كهرباء تكفي احتياجات ما يتراوح بين 400 و900 منزل سنويًا.