وزارة الكهرباء والطاقة - نشرة أخبار الطاقة http://moee.gov.eg/test_new/news_f.aspx ملخص بأهم الاخبار المتعلقة بالطاقة مستودعات الوقود في السودان تحترق بنيران الدعم السريع http://moee.gov.eg/test_new/new_info.aspx?h_id=44916&call_p=news_f.aspx &pg_index=0 attaqa.net/2025/05/05/%D9%85%D8%B3%D8%AA%D9%88%D8%AF%D8%B9%D8%A7%D8%AA-%D8%A7%D9%84%D9%88%D9%82%D9%88%D8%AF-%D9%81%D9%8A-%D8%A7%D9%84%D8%B3%D9%88%D8%AF%D8%A7%D9%86-%D8%AA%D8%AD%D8%AA%D8%B1%D9%82-%D8%A8%D9%86%D9%8A%D8%B1/ Wed, 07 May 2025 00:00:00 GMT مستودعات الوقود في السودان ضحية للصراع الممتد للسيطرة على السلطة في البلاد منذ ما يزيد على عامين، بين القوات المسلحة وقوات الدعم السريع. وفي هذا الإطار، أدان وزير الطاقة والنفط، الدكتور محي الدين نعيم محمد سعيد، العمليات التي استهدفت صباح اليوم الإثنين 5 مايو/أيار (2025) المستودعات الإستراتيجية في بورتسودان. واستهدف نيران الدعم السريع -وفق بيان حصلت عليه منصة الطاقة المتخصصة (مقرّها واشنطن)- أكبر مستودعات الوقود في السودان، في خطوة قد تهدد بشحّ إمدادات الوقود مع دخول فصل الصيف. وتفقَّد وزير الطاقة السوداني عمليات الإطفاء بالموقع لاحتواء الحرائق التي اندلعت في مستودعات زيت الوقود (يُستَعمَل وقودًا في محطات توليد الكهرباء)، ثم انتقلت إلى المستودعات المجاورة التي تمتلئ بالوقود. كارثة محتملة تجري عمليات الإطفاء من قبل الدفاع المدني لاحتواء النيران التي استهدفت التدمير الكلّي لأكبر المستودعات في بورتسودان، والحدّ من انتشارها لتُجنِّب المنطقة كارثة محتملة. وقال محي الدين نعيم، إن العملية تضاف إلى السجلّ الأسود الذي يواصل استهداف المنشآت الخدمية والمدنية في السودان، التي تلامس حياة المواطن مباشرةً، مما يشير إلى أن الهدف هو تعطيل الحياة في البلاد. وشدد الوزير على أن استهداف مستودعات الوقود في السودان يعكس إصرار قوات الدعم السريع علي مواصلة استهداف المواطن السوداني في نفسه وعرضه وماله، وحتى في الخدمات التي تقدّمها له الدولة. وأشار إلى عدم وجود أيّ خسائر في الأرواح- حتى الآن-، إلّا أنه أكّد أن كل كميات الوقود في المستودعات اشتعلت فيها النيران. الطاقة في السودان بين الحين والآخر تستهدف عمليات القصف قطاع الطاقة في السودان، وفي مقدّمتها محطات الكهرباء، ما يُدخل البلاد في ظلمة شاملة، ويعرقل عمل العديد من القطاعات الحكومية والخدمية. كما أدت الحرب الدائرة في السودان إلى توقُّف مصفاة الخرطوم وزيادة معاناة المواطنين واختفاء الوقود من غالبية المحطات الرئيسة. تصاعد ألسنة اللهب والدخان من خرائق مستودعات الوقود في السودان كان وزير الطاقة قد كشف، في حوار سابق مع منصة الطاقة، أوجُه تضرُّر قطاع النفط والكهرباء من الحرب، مشيرًا إلى أنها تتمثل بضرر في جسم المنشآت النفطية ومحطات الكهرباء، وضرر في فقدان النفط الخام والمنتجات النفطية المحفوظة في المستودعات الإستراتيجية، بالإضافة إلى سداد الدولة كل تكاليف استمرار التيار الكهربائي دون سداد الفواتير من جانب المواطنين. كما شملت الأضرار سرقات للنقود والسيارات والأثاث ونظم المعلومات والتخريب، والتلف المتعمَّد في الحقول وسرقة الخطوط الخاصة بالآبار ومعسكرات سكن العاملين ومحطات الكهرباء، مرورًا بتخريب مباني رئاسة الوزارة. مستودعات الوقود في السودان ضحية للصراع الممتد للسيطرة على السلطة في البلاد منذ ما يزيد على عامين، بين القوات المسلحة وقوات الدعم السريع. وفي هذا الإطار، أدان وزير الطاقة والنفط، الدكتور محي الدين نعيم محمد سعيد، العمليات التي استهدفت صباح اليوم الإثنين 5 مايو/أيار (2025) المستودعات الإستراتيجية في بورتسودان. واستهدف نيران الدعم السريع -وفق بيان حصلت عليه منصة الطاقة المتخصصة (مقرّها واشنطن)- أكبر مستودعات الوقود في السودان، في خطوة قد تهدد بشحّ إمدادات الوقود مع دخول فصل الصيف. وتفقَّد وزير الطاقة السوداني عمليات الإطفاء بالموقع لاحتواء الحرائق التي اندلعت في مستودعات زيت الوقود (يُستَعمَل وقودًا في محطات توليد الكهرباء)، ثم انتقلت إلى المستودعات المجاورة التي تمتلئ بالوقود. كارثة محتملة تجري عمليات الإطفاء من قبل الدفاع المدني لاحتواء النيران التي استهدفت التدمير الكلّي لأكبر المستودعات في بورتسودان، والحدّ من انتشارها لتُجنِّب المنطقة كارثة محتملة. وقال محي الدين نعيم، إن العملية تضاف إلى السجلّ الأسود الذي يواصل استهداف المنشآت الخدمية والمدنية في السودان، التي تلامس حياة المواطن مباشرةً، مما يشير إلى أن الهدف هو تعطيل الحياة في البلاد. وشدد الوزير على أن استهداف مستودعات الوقود في السودان يعكس إصرار قوات الدعم السريع علي مواصلة استهداف المواطن السوداني في نفسه وعرضه وماله، وحتى في الخدمات التي تقدّمها له الدولة. وأشار إلى عدم وجود أيّ خسائر في الأرواح- حتى الآن-، إلّا أنه أكّد أن كل كميات الوقود في المستودعات اشتعلت فيها النيران. الطاقة في السودان بين الحين والآخر تستهدف عمليات القصف قطاع الطاقة في السودان، وفي مقدّمتها محطات الكهرباء، ما يُدخل البلاد في ظلمة شاملة، ويعرقل عمل العديد من القطاعات الحكومية والخدمية. كما أدت الحرب الدائرة في السودان إلى توقُّف مصفاة الخرطوم وزيادة معاناة المواطنين واختفاء الوقود من غالبية المحطات الرئيسة. تصاعد ألسنة اللهب والدخان من خرائق مستودعات الوقود في السودان كان وزير الطاقة قد كشف، في حوار سابق مع منصة الطاقة، أوجُه تضرُّر قطاع النفط والكهرباء من الحرب، مشيرًا إلى أنها تتمثل بضرر في جسم المنشآت النفطية ومحطات الكهرباء، وضرر في فقدان النفط الخام والمنتجات النفطية المحفوظة في المستودعات الإستراتيجية، بالإضافة إلى سداد الدولة كل تكاليف استمرار التيار الكهربائي دون سداد الفواتير من جانب المواطنين. كما شملت الأضرار سرقات للنقود والسيارات والأثاث ونظم المعلومات والتخريب، والتلف المتعمَّد في الحقول وسرقة الخطوط الخاصة بالآبار ومعسكرات سكن العاملين ومحطات الكهرباء، مرورًا بتخريب مباني رئاسة الوزارة. الإمارات تضاعف قدرات محطة الطاقة الشمسية في عدن http://moee.gov.eg/test_new/new_info.aspx?h_id=44915&call_p=news_f.aspx &pg_index=0 almashhadalaraby.com/news/507516 Wed, 07 May 2025 00:00:00 GMT شهدت العاصمة الإماراتية أبوظبي، اليوم الاثنين، مراسم توقيع اتفاقية توسعة محطة الطاقة الشمسية البالغ قدرتها 120 ميجاوات، بالعاصمة عدن، بتمويل إماراتي، بجهود دؤوبة بذلها الرئيس عيدروس الزُبيدي رئيس المجلس الانتقالي الجنوبي، نائب رئيس مجلس القيادة الرئاسي. وقع الاتفاقية، وزير الكهرباء والطاقة، مانع بن يمين، ومحافظ العاصمة عدن، أحمد حامد لملس، ومدير مؤسسة الكهرباء، المهندس مجيب الشعبي، وعلي الشمّري، رئيس قسم المشاريع الاستراتيجية والخاصة في شركة أبوظبي لطاقة المستقبل "مصدر". وتنص الاتفاقية على رفع قدرة المحطة بـ 120 ميجاوات لتصل إلى 240 ميجاوات. وثمّن بن يُمين، الدعم الإماراتي لمنظومة الطاقة في بلادنا والعاصمة عدن، عبر مصادر الطاقة المتجددة والنظيفة، والتي من شأنها أن تخفف من معاناة المواطنين، خاصة خلال فصل الصيف. وقال إن الرئيس الزُبيدي يواصل جهوده ومشاوراته مع الأشقاء في دولة الإمارات لوضع حلول استراتيجية مستدامة لقطاع الكهرباء في العاصمة عدن وبقية المحافظات، فضلا عن جهود أخرى يبذلها لإلزام الحكومة للقيام بواجباتها المتمثلة بتوفير الوقود لمحطات الكهرباء لعودة التوليد إلى وضعه الطبيعي. وأشاد لملس بالجهود الكبيرة للرئيس عيدروس الزُبيدي لمساندة وزارة الكهرباء، والسلطة المحلية بما يمكنهما من التغلب على الصعوبات المتعلقة بتوفير الطاقة من خلال مشاريع استراتيجية ومستدامة. ومن المتوقع إنجاز مشروع التوسعة في فترة قياسية نظرا لجاهزية الخط الناقل، ومن شأنه أن يسهم رفع القدرة التوليدية لمنظومة الكهرباء في العاصمة عدن، ويعزز الاعتماد على الطاقة المتجددة كحل مستدام لأزمة الكهرباء. شهدت العاصمة الإماراتية أبوظبي، اليوم الاثنين، مراسم توقيع اتفاقية توسعة محطة الطاقة الشمسية البالغ قدرتها 120 ميجاوات، بالعاصمة عدن، بتمويل إماراتي، بجهود دؤوبة بذلها الرئيس عيدروس الزُبيدي رئيس المجلس الانتقالي الجنوبي، نائب رئيس مجلس القيادة الرئاسي. وقع الاتفاقية، وزير الكهرباء والطاقة، مانع بن يمين، ومحافظ العاصمة عدن، أحمد حامد لملس، ومدير مؤسسة الكهرباء، المهندس مجيب الشعبي، وعلي الشمّري، رئيس قسم المشاريع الاستراتيجية والخاصة في شركة أبوظبي لطاقة المستقبل "مصدر". وتنص الاتفاقية على رفع قدرة المحطة بـ 120 ميجاوات لتصل إلى 240 ميجاوات. وثمّن بن يُمين، الدعم الإماراتي لمنظومة الطاقة في بلادنا والعاصمة عدن، عبر مصادر الطاقة المتجددة والنظيفة، والتي من شأنها أن تخفف من معاناة المواطنين، خاصة خلال فصل الصيف. وقال إن الرئيس الزُبيدي يواصل جهوده ومشاوراته مع الأشقاء في دولة الإمارات لوضع حلول استراتيجية مستدامة لقطاع الكهرباء في العاصمة عدن وبقية المحافظات، فضلا عن جهود أخرى يبذلها لإلزام الحكومة للقيام بواجباتها المتمثلة بتوفير الوقود لمحطات الكهرباء لعودة التوليد إلى وضعه الطبيعي. وأشاد لملس بالجهود الكبيرة للرئيس عيدروس الزُبيدي لمساندة وزارة الكهرباء، والسلطة المحلية بما يمكنهما من التغلب على الصعوبات المتعلقة بتوفير الطاقة من خلال مشاريع استراتيجية ومستدامة. ومن المتوقع إنجاز مشروع التوسعة في فترة قياسية نظرا لجاهزية الخط الناقل، ومن شأنه أن يسهم رفع القدرة التوليدية لمنظومة الكهرباء في العاصمة عدن، ويعزز الاعتماد على الطاقة المتجددة كحل مستدام لأزمة الكهرباء. عُمان تستضيف مؤتمر الرابطة الإقليمية لمنظمي الطاقة بمشاركة دولية كبيرة http://moee.gov.eg/test_new/new_info.aspx?h_id=44914&call_p=news_f.aspx &pg_index=0 akhbarelyom.com/news/newdetails/4610526/1/%D8%B9%D9%8F%D9%85%D8%A7%D9%86-%D8%AA%D8%B3%D8%AA%D8%B6%D9%8A%D9%81-%D9%85%D8%A4%D8%AA%D9%85%D8%B1-%D8%A7%D9%84%D8%B1%D8%A7%D8%A8%D8%B7%D8%A9-%D8%A7%D9%84%D8%A5%D9%82%D9%84%D9%8A%D9%85%D9%8A%D8%A9-%D9%84%D9%85%D9%86 Wed, 07 May 2025 00:00:00 GMT تشهد العاصمة العُمانية "مسقط" أعمال مؤتمر الرابطة الإقليمية لمنظمي الطاقة بمشاركة أكثر من 280 خبيرًا ومختصًا من 50 جهة تنظيمية من مختلف دول العالم. ويُعد هذا المؤتمر، الذي تستضيفه سلطنة عُمان للمرة الأولى في منطقة الشرق الأوسط، خطوة نوعية تعكس مكانتها الريادية في قطاع الطاقة، وتجسّد الثقة الدولية المتنامية بكفاءتها التنظيمية والتشريعية، ودورها المحوري في دعم الحوارات العالمية حول الطاقة المستدامة والتحول في الطاقة، وذلك بمبادرة من هيئة تنظيم الخدمات العامة. والأمر الذي لا شك فيه أن استضافة سلطنة عُمان لهذا الحدث الدولي يمثل فرصة مهمة لاستعراض جهودها في تطوير قطاع الطاقة، ورفع كفاءته، وتنويع مصادره، بما يتماشى مع مستهدفات رؤية عُمان 2040، وخطط السلطنة للوصول إلى للحياد الصفري بحلول عام 2050. إذ يؤكد تنظيم هذا الحدث في سلطنة عُمان، على تنامي ثقة المجتمع الدولي بكفاءتها التشريعية والتنظيمية، ومكانتها كمنصة للحوار الإقليمي والدولي في مجالات الطاقة والاستدامة. وقد جعلت سلطنة عُمان من تحديات قطاع الطاقة أولوية وطنية، من خلال مشاريع طموحة تهدف إلى بناء اقتصاد مستدام منخفض الكربون، وتحقيق أمن الطاقة، وخفض الانبعاثات، كما تبذل جهودًا كبيرة في تطوير البنية الأساسية لقطاع الطاقة، من خلال مشاريع الربط الكهربائي الخليجي، ومشروع الربط الداخلي بين شمال عُمان وجنوبها، ما يسهم في تعزيز أمن الطاقة، وخفض الانبعاثات الكربونية، وتحسين كفاءة الإنتاج، وضمان استدامة الشبكات الكهربائية للأجيال القادمة. يُشار إلى أن سلطنة عُمان قد حققت منجزات عدة في مجال الطاقة المتجددة، حيث تم تشغيل أربع محطات طاقة متجددة بطاقة إنتاجية تصل إلى 1550 ميجاواط، مع استكمال ثماني مشاريع جديدة للطاقة الشمسية وطاقة الرياح بين عامي 2024 و2025، بإجمالي طاقة إنتاجية تصل إلى 1800 ميجاواط، في إطار التزام سلطنة عُمان بتحقيق أهداف رؤية 2040 والحياد الصفري عام 2050. وقد ثمّنت رئيسة الرابطة الإقليمية لمنظمي الطاقة، الدور القيادي لسلطنة عُمان في بناء أطر تنظيمية متكاملة للطاقة، مؤكدة أنها تمثل نموذجًا قياديا متقدمًا في بناء الأطر التنظيمية المتكاملة، التي تجمع بين البنية التشريعية المرنة، والجاهزية التقنية، والانفتاح الإقليمي والدولي، وتعد شريكًا استراتيجيًا فاعلًا في التأثير على منظومة الحوكمة العالمية للطاقة واستقطاب الاستثمارات المستدامة، وتُبرِز مكانتها كشريك استراتيجي قادر على التأثير في منظومة الحوكمة العالمية للطاقة واستقطاب الاستثمارات المستدامة. الجدير بالذكر، أن الرابطة الإقليمية لمنظمي الطاقة (ERRA) تُعد من أبرز المؤسسات الدولية في تطوير الحوكمة المؤسسية لقطاع الطاقة، وتضم في عضويتها 47 هيئة تنظيمية من 5 قارات، وتعمل على تمكين تبادل الخبرات وبناء السياسات التشريعية لتحقيق كفاءة الإنتاج واستدامة الموارد وعدالة السوق. تشهد العاصمة العُمانية "مسقط" أعمال مؤتمر الرابطة الإقليمية لمنظمي الطاقة بمشاركة أكثر من 280 خبيرًا ومختصًا من 50 جهة تنظيمية من مختلف دول العالم. ويُعد هذا المؤتمر، الذي تستضيفه سلطنة عُمان للمرة الأولى في منطقة الشرق الأوسط، خطوة نوعية تعكس مكانتها الريادية في قطاع الطاقة، وتجسّد الثقة الدولية المتنامية بكفاءتها التنظيمية والتشريعية، ودورها المحوري في دعم الحوارات العالمية حول الطاقة المستدامة والتحول في الطاقة، وذلك بمبادرة من هيئة تنظيم الخدمات العامة. والأمر الذي لا شك فيه أن استضافة سلطنة عُمان لهذا الحدث الدولي يمثل فرصة مهمة لاستعراض جهودها في تطوير قطاع الطاقة، ورفع كفاءته، وتنويع مصادره، بما يتماشى مع مستهدفات رؤية عُمان 2040، وخطط السلطنة للوصول إلى للحياد الصفري بحلول عام 2050. إذ يؤكد تنظيم هذا الحدث في سلطنة عُمان، على تنامي ثقة المجتمع الدولي بكفاءتها التشريعية والتنظيمية، ومكانتها كمنصة للحوار الإقليمي والدولي في مجالات الطاقة والاستدامة. وقد جعلت سلطنة عُمان من تحديات قطاع الطاقة أولوية وطنية، من خلال مشاريع طموحة تهدف إلى بناء اقتصاد مستدام منخفض الكربون، وتحقيق أمن الطاقة، وخفض الانبعاثات، كما تبذل جهودًا كبيرة في تطوير البنية الأساسية لقطاع الطاقة، من خلال مشاريع الربط الكهربائي الخليجي، ومشروع الربط الداخلي بين شمال عُمان وجنوبها، ما يسهم في تعزيز أمن الطاقة، وخفض الانبعاثات الكربونية، وتحسين كفاءة الإنتاج، وضمان استدامة الشبكات الكهربائية للأجيال القادمة. يُشار إلى أن سلطنة عُمان قد حققت منجزات عدة في مجال الطاقة المتجددة، حيث تم تشغيل أربع محطات طاقة متجددة بطاقة إنتاجية تصل إلى 1550 ميجاواط، مع استكمال ثماني مشاريع جديدة للطاقة الشمسية وطاقة الرياح بين عامي 2024 و2025، بإجمالي طاقة إنتاجية تصل إلى 1800 ميجاواط، في إطار التزام سلطنة عُمان بتحقيق أهداف رؤية 2040 والحياد الصفري عام 2050. وقد ثمّنت رئيسة الرابطة الإقليمية لمنظمي الطاقة، الدور القيادي لسلطنة عُمان في بناء أطر تنظيمية متكاملة للطاقة، مؤكدة أنها تمثل نموذجًا قياديا متقدمًا في بناء الأطر التنظيمية المتكاملة، التي تجمع بين البنية التشريعية المرنة، والجاهزية التقنية، والانفتاح الإقليمي والدولي، وتعد شريكًا استراتيجيًا فاعلًا في التأثير على منظومة الحوكمة العالمية للطاقة واستقطاب الاستثمارات المستدامة، وتُبرِز مكانتها كشريك استراتيجي قادر على التأثير في منظومة الحوكمة العالمية للطاقة واستقطاب الاستثمارات المستدامة. الجدير بالذكر، أن الرابطة الإقليمية لمنظمي الطاقة (ERRA) تُعد من أبرز المؤسسات الدولية في تطوير الحوكمة المؤسسية لقطاع الطاقة، وتضم في عضويتها 47 هيئة تنظيمية من 5 قارات، وتعمل على تمكين تبادل الخبرات وبناء السياسات التشريعية لتحقيق كفاءة الإنتاج واستدامة الموارد وعدالة السوق. تأجيل مشروع ضخم لإنتاج الهيدروجين في جنوب أستراليا http://moee.gov.eg/test_new/new_info.aspx?h_id=44913&call_p=news_f.aspx &pg_index=0 attaqa.net/2025/05/05/%D8%AA%D8%A3%D8%AC%D9%8A%D9%84-%D9%85%D8%B4%D8%B1%D9%88%D8%B9-%D8%B6%D8%AE%D9%85-%D9%84%D8%A5%D9%86%D8%AA%D8%A7%D8%AC-%D8%A7%D9%84%D9%87%D9%8A%D8%AF%D8%B1%D9%88%D8%AC%D9%8A%D9%86-%D9%81%D9%8A-%D8%AC/ Wed, 07 May 2025 00:00:00 GMT تتراجع تكلفة توليد الكهرباء من مصادر الطاقة المتجددة، خاصة من الشمس والرياح، مقارنة بإنتاج الهيدروجين في جنوب أستراليا؛ حيث تزيد بمقدار عدة أضعاف في الأخير؛ ما قد يفسر التراجع عن إقامة مشروع ضخم مؤخرًا في الولاية. وحاليًا؛ تقل تكلفة توليد ميغاواط/ساعة من الطاقة الشمسية والرياح في جنوب أستراليا عن 30 دولارًا أستراليًا (19.35 دولارًا أميركيًا)، وتزيد في إنتاج الهيدروجين في أستراليا بمقدار 3 أضعاف؛ بسبب الفاقد في مراحل الإنتاج المتعددة بدءًا بالتحليل الكهربائي، مرورًا بالتخزين، وصولًا إلى إنتاج الهيدروجين الأخضر. ويعزو البعض قرار تأجيل مشروع ضخم لإنتاج الهيدروجين في جنوب أستراليا مؤخرًا إلى مسألة التكلفة تلك، رغم أنها تقل كثيرًا عن مخصصات رصدتها المنطقة لدعم لشركات صلب، وفق تقرير طالعته منصة الطاقة المتخصصة (مقرّها واشنطن). وتبلغ تكلفة مشروع الهيدروجين المؤجل 1.037 مليار دولار أسترالي (670.1 مليون دولار أميركي)، في حين وصل حجم الإنفاق على مشروع الصلب إلى 2.4 مليار دولار أسترالي (1.5 مليار دولار أميركي). علامة فارقة في صناعة الصلب الأخضر تقرر تأجيل مشروع لإنتاج الهيدروجين في جنوب أستراليا لإنتاج 200 ميغاواط من الطاقة النظيفة. وكان المشروع سيضم جهاز تحليل كهربائيًا ضخمًا في منطقة (وايالا) مطلع العام المقبل (2026). وكان من المفترض أن يمثل مشروع الهيدروجين في جنوب أستراليا علامة فارقة في سبيل دعم التحول إلى "الصلب الأخضر" بمصانع وايالا للصلب، وأن يوفر طاقة قابلة للتوزيع مع توجه الولاية نحو الاعتماد الكامل على مصادر الطاقة المتجددة بحلول عام 2027. وفي الوقت الذي تقرر تأجيل مشروع الهيدروجين في جنوب أستراليا، خصصت حكومة الولاية 600 مليون دولار أسترالي من أصل 2.4 مليار دولار أسترالي، لحماية مصنع الصلب في وايالا من الانهيار بعد قرار الاستحواذ عليه منذ شهرين. وفي فبراير/شباط الماضي، اتخذت حكومة ولاية جنوب أستراليا قرارًا استثنائيًا بتعيين مديرٍ لمالكي شركة وايالا ستيل ووركس المتعثرة، بعد الاستحواذ على الشركة التي كانت تسعى إلى الحصول على مالك جديد لضمان مستقبل مدينة الصلب. وخرج القرار من البرلمان، بعد استدعاء رئيس وزراء الولاية بيتر مالينوسكاس، الأعضاء إلى اجتماعٍ قبل أن يُعلن تعيين كوردا مينثا مديرًا لشركة الصلب المملوكة لشركة جي إف جي أليانس. وقالت الحكومة، في بيان: "لم تعد جي إف جي تُدير مصانع الصلب"، مُشيرة إلى أنها "فقدت الثقة" بقدرة الشركة على تأمين التمويل اللازم لاستمرار تشغيل مصانع الصلب. مصنع صلب وايالا في جنوب أستراليا مصنع صلب وايالا في جنوب أستراليا - الصورة من الموقع الإلكتروني لشركة جي إف جي بيع توربينات محطة الهيدروجين في جنوب أستراليا وصف رئيس وزراء الولاية بيتر مالينوسكاس، تعليق إنشاء محطة إنتاج الهيدروجين في جنوب أستراليا بأنه "مشروع مؤجل"، ورغم ذلك فقد سحبت هيئة تشغيل سوق الطاقة المشروع من خطة العمل الشهر الماضي (أبريل/نيسان 2025). كما عُرِضَت 4 توربينات نوع (جي إي فيرنوفا) بقدرة 50 ميغاواط لكل منها، والمتعاقد عليها في شهر نوفمبر/تشرين الثاني 2024، للبيع. وتتوقع الحكومة استرداد معظم نفقات مشروع الهيدروجين من عملية بيع التوربينات؛ إذ إنه مع ارتفاع أسعار تلك التوربينات عالميًا وامتداد مدد تسليمها لأكثر من 24 شهرًا، قد يكون اهتمام السوق بوحدات الهيدروجين المستعملة قويًا. كما دمجت الحكومة مكتب طاقة الهيدروجين في جنوب أستراليا بوزارة الطاقة والتعدين. ويقود الرئيس السابق لمكتب طاقة الهيدروجين في جنوب أستراليا سام كرافتر، حاليًا، "التحول الصناعي بمصانع الصلب في وايالا"، لكنه يركز على إنتاج الحديد والصلب الخالي من الكربون بدلًا من تطوير البنية التحتية للهيدروجين. ورغم ذلك؛ فإن جنوب أستراليا تواصل السعي وراء مبادرات الهيدروجين، وأبرزها مركز الهيدروجين في ميناء بونيثون، وإجراء دراسات الجدوى لوقود الطيران المستدام في وايالا التي تُجريها شركة زيرو بتروليوم. إلا أن تأجيل مشروع الهيدروجين في جنوب أستراليا يكشف عن مخاطر سياسية قد تنعكس سلبًا على كل منظومة إنتاج هذا الوقود النظيف في كل مراحلها. تتراجع تكلفة توليد الكهرباء من مصادر الطاقة المتجددة، خاصة من الشمس والرياح، مقارنة بإنتاج الهيدروجين في جنوب أستراليا؛ حيث تزيد بمقدار عدة أضعاف في الأخير؛ ما قد يفسر التراجع عن إقامة مشروع ضخم مؤخرًا في الولاية. وحاليًا؛ تقل تكلفة توليد ميغاواط/ساعة من الطاقة الشمسية والرياح في جنوب أستراليا عن 30 دولارًا أستراليًا (19.35 دولارًا أميركيًا)، وتزيد في إنتاج الهيدروجين في أستراليا بمقدار 3 أضعاف؛ بسبب الفاقد في مراحل الإنتاج المتعددة بدءًا بالتحليل الكهربائي، مرورًا بالتخزين، وصولًا إلى إنتاج الهيدروجين الأخضر. ويعزو البعض قرار تأجيل مشروع ضخم لإنتاج الهيدروجين في جنوب أستراليا مؤخرًا إلى مسألة التكلفة تلك، رغم أنها تقل كثيرًا عن مخصصات رصدتها المنطقة لدعم لشركات صلب، وفق تقرير طالعته منصة الطاقة المتخصصة (مقرّها واشنطن). وتبلغ تكلفة مشروع الهيدروجين المؤجل 1.037 مليار دولار أسترالي (670.1 مليون دولار أميركي)، في حين وصل حجم الإنفاق على مشروع الصلب إلى 2.4 مليار دولار أسترالي (1.5 مليار دولار أميركي). علامة فارقة في صناعة الصلب الأخضر تقرر تأجيل مشروع لإنتاج الهيدروجين في جنوب أستراليا لإنتاج 200 ميغاواط من الطاقة النظيفة. وكان المشروع سيضم جهاز تحليل كهربائيًا ضخمًا في منطقة (وايالا) مطلع العام المقبل (2026). وكان من المفترض أن يمثل مشروع الهيدروجين في جنوب أستراليا علامة فارقة في سبيل دعم التحول إلى "الصلب الأخضر" بمصانع وايالا للصلب، وأن يوفر طاقة قابلة للتوزيع مع توجه الولاية نحو الاعتماد الكامل على مصادر الطاقة المتجددة بحلول عام 2027. وفي الوقت الذي تقرر تأجيل مشروع الهيدروجين في جنوب أستراليا، خصصت حكومة الولاية 600 مليون دولار أسترالي من أصل 2.4 مليار دولار أسترالي، لحماية مصنع الصلب في وايالا من الانهيار بعد قرار الاستحواذ عليه منذ شهرين. وفي فبراير/شباط الماضي، اتخذت حكومة ولاية جنوب أستراليا قرارًا استثنائيًا بتعيين مديرٍ لمالكي شركة وايالا ستيل ووركس المتعثرة، بعد الاستحواذ على الشركة التي كانت تسعى إلى الحصول على مالك جديد لضمان مستقبل مدينة الصلب. وخرج القرار من البرلمان، بعد استدعاء رئيس وزراء الولاية بيتر مالينوسكاس، الأعضاء إلى اجتماعٍ قبل أن يُعلن تعيين كوردا مينثا مديرًا لشركة الصلب المملوكة لشركة جي إف جي أليانس. وقالت الحكومة، في بيان: "لم تعد جي إف جي تُدير مصانع الصلب"، مُشيرة إلى أنها "فقدت الثقة" بقدرة الشركة على تأمين التمويل اللازم لاستمرار تشغيل مصانع الصلب. مصنع صلب وايالا في جنوب أستراليا مصنع صلب وايالا في جنوب أستراليا - الصورة من الموقع الإلكتروني لشركة جي إف جي بيع توربينات محطة الهيدروجين في جنوب أستراليا وصف رئيس وزراء الولاية بيتر مالينوسكاس، تعليق إنشاء محطة إنتاج الهيدروجين في جنوب أستراليا بأنه "مشروع مؤجل"، ورغم ذلك فقد سحبت هيئة تشغيل سوق الطاقة المشروع من خطة العمل الشهر الماضي (أبريل/نيسان 2025). كما عُرِضَت 4 توربينات نوع (جي إي فيرنوفا) بقدرة 50 ميغاواط لكل منها، والمتعاقد عليها في شهر نوفمبر/تشرين الثاني 2024، للبيع. وتتوقع الحكومة استرداد معظم نفقات مشروع الهيدروجين من عملية بيع التوربينات؛ إذ إنه مع ارتفاع أسعار تلك التوربينات عالميًا وامتداد مدد تسليمها لأكثر من 24 شهرًا، قد يكون اهتمام السوق بوحدات الهيدروجين المستعملة قويًا. كما دمجت الحكومة مكتب طاقة الهيدروجين في جنوب أستراليا بوزارة الطاقة والتعدين. ويقود الرئيس السابق لمكتب طاقة الهيدروجين في جنوب أستراليا سام كرافتر، حاليًا، "التحول الصناعي بمصانع الصلب في وايالا"، لكنه يركز على إنتاج الحديد والصلب الخالي من الكربون بدلًا من تطوير البنية التحتية للهيدروجين. ورغم ذلك؛ فإن جنوب أستراليا تواصل السعي وراء مبادرات الهيدروجين، وأبرزها مركز الهيدروجين في ميناء بونيثون، وإجراء دراسات الجدوى لوقود الطيران المستدام في وايالا التي تُجريها شركة زيرو بتروليوم. إلا أن تأجيل مشروع الهيدروجين في جنوب أستراليا يكشف عن مخاطر سياسية قد تنعكس سلبًا على كل منظومة إنتاج هذا الوقود النظيف في كل مراحلها. جنوب أفريقيا تخطط لبناء محطات طاقة نووية بقيمة 3.3 مليار دولار http://moee.gov.eg/test_new/new_info.aspx?h_id=44912&call_p=news_f.aspx &pg_index=0 amwalalghad.com/2025/05/05/%d8%ac%d9%86%d9%88%d8%a8-%d8%a3%d9%81%d8%b1%d9%8a%d9%82%d9%8a%d8%a7-%d8%aa%d8%ae%d8%b7%d8%b7-%d9%84%d8%a8%d9%86%d8%a7%d8%a1-%d9%85%d8%ad%d8%b7%d8%a7%d8%aa-%d8%b7%d8%a7%d9%82%d8%a9-%d9%86%d9%88%d9%88/ Wed, 07 May 2025 00:00:00 GMT قال وزير الكهرباء والطاقة في جنوب أفريقيا، كجوسيانتشو راموكجوبا، إن بلاده تسعى لإنفاق ما يصل إلى 3.3 مليار دولار “60 مليار راند” على مشروع لبناء مفاعلات للطاقة النووية. وأضاف أنه لن يتم تمويل هذا المشروع من الأموال العامة، وأن جنوب أفريقيا ستنظر في عطاءات مقدمة من الولايات المتحدة، والصين، وكوريا الجنوبية، وفرنسا وروسيا نظرًا لأن هذه الدول تهيمن على هذه الصناعة. وزير الكهرباء يبحث مع «ساي شيلد» تشغيل منظومة الشحن الموحد وقاعدة البيانات المؤمنة «ماريزاد» تتحالف مع SINENG الصينية لتوزيع منتجات الطاقة الشمسية في مصر بدء إجراءات إعادة هيكلة الشركة القابضة وفصل المصرية لنقل الكهرباء كمشغل لمنظومة نقل الكهرباء ومن المقرر أن يوفر المشروع ما لا يقل عن 10 جيجاوات من الطاقة، كما تدرس جنوب أفريقيا إمكانية تزويد الصين بمواد خام لتخصيب الوقود النووي. وتستحوذ الصين على 27% من المفاعلات التي يجري إنشاؤها حاليًا، وستضيف 70 جيجاوات إضافية من الطاقة النووية. وكان الرئيس الجنوب أفريقي السابق جاكوب زوما من أبرز الداعمين لبناء ثمانية مفاعلات، كانت ستبلغ قدرتها الإنتاجية 9600 ميجاوات من الطاقة، لكن سيريل رامافوزا، الذي خلفه في المنصب، علق هذه الخطة. وكانت محكمة محلية قد أوقفت في عام 2017 قرارًا صدر في عام 2015 بشأن الحصول على طاقة نووية جديدة، ضمن خطة قدرت تكلفتها بما يصل إلى تريليون راند. قال وزير الكهرباء والطاقة في جنوب أفريقيا، كجوسيانتشو راموكجوبا، إن بلاده تسعى لإنفاق ما يصل إلى 3.3 مليار دولار “60 مليار راند” على مشروع لبناء مفاعلات للطاقة النووية. وأضاف أنه لن يتم تمويل هذا المشروع من الأموال العامة، وأن جنوب أفريقيا ستنظر في عطاءات مقدمة من الولايات المتحدة، والصين، وكوريا الجنوبية، وفرنسا وروسيا نظرًا لأن هذه الدول تهيمن على هذه الصناعة. وزير الكهرباء يبحث مع «ساي شيلد» تشغيل منظومة الشحن الموحد وقاعدة البيانات المؤمنة «ماريزاد» تتحالف مع SINENG الصينية لتوزيع منتجات الطاقة الشمسية في مصر بدء إجراءات إعادة هيكلة الشركة القابضة وفصل المصرية لنقل الكهرباء كمشغل لمنظومة نقل الكهرباء ومن المقرر أن يوفر المشروع ما لا يقل عن 10 جيجاوات من الطاقة، كما تدرس جنوب أفريقيا إمكانية تزويد الصين بمواد خام لتخصيب الوقود النووي. وتستحوذ الصين على 27% من المفاعلات التي يجري إنشاؤها حاليًا، وستضيف 70 جيجاوات إضافية من الطاقة النووية. وكان الرئيس الجنوب أفريقي السابق جاكوب زوما من أبرز الداعمين لبناء ثمانية مفاعلات، كانت ستبلغ قدرتها الإنتاجية 9600 ميجاوات من الطاقة، لكن سيريل رامافوزا، الذي خلفه في المنصب، علق هذه الخطة. وكانت محكمة محلية قد أوقفت في عام 2017 قرارًا صدر في عام 2015 بشأن الحصول على طاقة نووية جديدة، ضمن خطة قدرت تكلفتها بما يصل إلى تريليون راند. الطاقات المتجددة مسؤولة عن انقطاع الكهرباء بإيبيريا.. هل المغرب مهدد؟ http://moee.gov.eg/test_new/new_info.aspx?h_id=44911&call_p=news_f.aspx &pg_index=0 madar21.com/340357.html Tue, 06 May 2025 00:00:00 GMT كشفت وسائل إعلام أوروبية، على غرار وكالة الأنباء الفرنسية (AFP) وصحيفة “لوفيغارو”، عن كون شركة تشغيل شبكة الكهرباء الإسبانية حذرت من “انقطاعات محتملة في الإنتاج الكهربائي” مرتبطة بـ”الاختراق القوي للطاقات المتجددة في البلاد”. وهو ما يطرح علامات استفهام كبيرة حول الرهان الاستراتيجي للمغرب على هذه الطاقات، لا سيما في ظل الاستثمارات المالية الضخمة المرصودة لها. ويستثمر المغرب الكثير في سبيل الرفع من منسوب هذه الطاقات في مزيجه الطاقي، بحيث كانت وزيرة الانتقال الطاقي والتنمية المستدامة، ليلى بنعلي، أكدت في آخر ظهور إعلامي لها أن 120 مليار درهم هي قيمة الاستثمارات الطاقية بالمغرب من بينها 80 في المئة للطاقات المتجددة. في هذا الصدد، قدم خبير في الطاقات المتجددة والهندسة البيئية، الدكتور عبد العالي الطاهري، في حوار مع جريدة “مدار21″، قراءته لما جرى، في علاقته بالطاقات المتجددة، وكيف لعب المغرب دوراً مهما في حلحلة الأزمة، ومدى عرضته لحوادث مشابهة. في ما يلي نص الحوار: عاشت شبه الجزيرة الإيبيرية وأجزاء من فرنسا الاثنين الماضي واحدا من “أحلك” أيامها بعد انقطاع التيار الكهربائي على نطاق واسع، مؤدياً لأزمة متعددة الأبعاد، ما هي قراءتكم لما جرى؟ وهل تؤيدون الطرح الذي يحمل الطاقات المتجددة مسؤولية الأزمة؟ جواباً على سؤالكم، يجب التأكيد أولاً على أن حالات انقطاع التيار الكهربائي غالباً ما تقع بسبب توقف مفاجئ لمصدر الإنتاج، أي محطة الطاقة، أو بسبب مشكلة فنية أو نقص على مستوى الوقود لتزويد محطات الطاقة الحرارية. وفي قراءة كرونولوجية تاريخية، يجب التأكيد على أنه في السنوات الأخيرة أدت العديد من الكوارث الطبيعية مثل العواصف والزلازل وحرائق الغابات وارتفاع درجات الحرارة، وأيضاً الانخفاض الشديد لدرجات الحرارة إلى تفاقم هذه الانقطاعات، وفي بعض الحالات أدت هذه الأسباب إلى إتلاف البنية التحتية أو رفع الطلب على التدفئة والتبريد ما يتسبب في انقطاع التيار الكهربائي. في ما يخص ربط واقعة انقطاع التيار الكهربائي على شبه الجزيرة الإيبيرية وجزء من فرنسا بالطاقات المتجددة، يجب التأكيد أولاً على أن إسبانيا تنتج حوالي 40 في المئة من الكهرباء من الطاقة الشمسية وطاقة الرياح، وهذه النسبة تم تجاوزها لتصل إلى 70 في المئة يوم الواقعة، وأيضاً يجب التذكير بأن الهيئة المشرفة على الطاقة بإسبانيا سبق وأن حذرت مشغلي أنظمة النقل الكهربائي، ليس فقط على مستوى إسبانيا، بل على مستوى جميع الدول الأوروبية، وبالضبط بتاريخ 18 أبريل الماضي، من مخاطر كبيرة متوقعة على مستوى انقطاع التيار الكهربائي وذلك نتيجة الإفراط في إنتاج الطاقة الشمسية مع اقتراب الصيف. كما أشير إلى أن انقطاع الطاقة الكهربائية قد حدث سابقاً ولكن بشكل متقطع وعلى نطاق ضيق وليس على مستوى التراب الإسباني بشكل عام، وكان بمثابة تحذير لإسبانيا ولشبه الجزيرة الإيبيرية من وقوع حادثة الاثنين الماضي. كيف ساهم المغرب في إنقاذ الموقف و”إخراج إسبانيا من الظلمات إلى النور”؟ الأكيد أن المملكة المغربية لعبت دوراً أساسياً ومفصلياً خلال أزمة الإثنين من خلال تزويد الشبكة الإسبانية بالكهرباء خلال هذه الأزمة، التي أدت أيضاً إلى تعطيل شبكة الكهرباء والهاتف والإنترنت وتوقف القطارات وحركات الطيران، مما أدى إلى أزمة اقتصادية متعددة الأبعاد. في هذا السياق، وكما أكد بيدرو سانشيز، رئيس الحكومة الإسبانية، أن المغرب كان له فضل كبير في إنقاذ الموقف، من خلال حشد ما يصل إلى 38 في المئة من قدراته الإنتاجية لإرسال الطاقة بعد ظهر يوم الإثنين. إلى ذلك قام المغرب بربط شبكته الكهربائية بإسبانيا وذلك من خلال خطوط الربط القائمة في مضيق جبل طارق، وذلك بناء على طلب شركة كهرباء إسبانيا. أكدتم في معرض جوابكم عن السؤال الأول على الطرح الذي يحمل المسؤولية للطاقات المتجددة فيما جرى، وكما تعلمون فإن المغرب يراهن في استراتيجيته الطاقية على الطاقات المتجددة وتعزيز موقعها في مزيجه الطاقي، هل يعني ذلك أن المغرب مهدد بخطر انقطاعات شبيهة؟ لا يمكن الحديث عن وجود مخاطر على مستوى استعمال الطاقات البديلة والطاقات المتجددة، وخصوصاً الطاقات الشمسية والريحية والكهرومائية في المملكة المغربية، لأن المغرب يتعامل مع هذه النوعية الجديدة من الطاقات، أي الطاقات البديلة والطاقات المتجددة كمصادر لتوليد الطاقة الكهربائية بحذر وبعقلانية، وباستعمال متدرج وتوسيع شبكتها شيئاً فشيئاً وبرفع الصبيب بشكل متدرج. ما وقع بإسبانيا كان نتيجة الإفراط في استعمال الطاقات الشمسية كأحد مصادر الطاقات الكهربائية، وبالتالي لا خوف على المملكة المغربية من خلال استراتيجيتها المتأنية، ومن خلال الوكالة المشرفة على ضبط الطاقة، على تسير المجال الطاقي خاصة في الشق المتعلق بالطاقات المتجددة. كشفت وسائل إعلام أوروبية، على غرار وكالة الأنباء الفرنسية (AFP) وصحيفة “لوفيغارو”، عن كون شركة تشغيل شبكة الكهرباء الإسبانية حذرت من “انقطاعات محتملة في الإنتاج الكهربائي” مرتبطة بـ”الاختراق القوي للطاقات المتجددة في البلاد”. وهو ما يطرح علامات استفهام كبيرة حول الرهان الاستراتيجي للمغرب على هذه الطاقات، لا سيما في ظل الاستثمارات المالية الضخمة المرصودة لها. ويستثمر المغرب الكثير في سبيل الرفع من منسوب هذه الطاقات في مزيجه الطاقي، بحيث كانت وزيرة الانتقال الطاقي والتنمية المستدامة، ليلى بنعلي، أكدت في آخر ظهور إعلامي لها أن 120 مليار درهم هي قيمة الاستثمارات الطاقية بالمغرب من بينها 80 في المئة للطاقات المتجددة. في هذا الصدد، قدم خبير في الطاقات المتجددة والهندسة البيئية، الدكتور عبد العالي الطاهري، في حوار مع جريدة “مدار21″، قراءته لما جرى، في علاقته بالطاقات المتجددة، وكيف لعب المغرب دوراً مهما في حلحلة الأزمة، ومدى عرضته لحوادث مشابهة. في ما يلي نص الحوار: عاشت شبه الجزيرة الإيبيرية وأجزاء من فرنسا الاثنين الماضي واحدا من “أحلك” أيامها بعد انقطاع التيار الكهربائي على نطاق واسع، مؤدياً لأزمة متعددة الأبعاد، ما هي قراءتكم لما جرى؟ وهل تؤيدون الطرح الذي يحمل الطاقات المتجددة مسؤولية الأزمة؟ جواباً على سؤالكم، يجب التأكيد أولاً على أن حالات انقطاع التيار الكهربائي غالباً ما تقع بسبب توقف مفاجئ لمصدر الإنتاج، أي محطة الطاقة، أو بسبب مشكلة فنية أو نقص على مستوى الوقود لتزويد محطات الطاقة الحرارية. وفي قراءة كرونولوجية تاريخية، يجب التأكيد على أنه في السنوات الأخيرة أدت العديد من الكوارث الطبيعية مثل العواصف والزلازل وحرائق الغابات وارتفاع درجات الحرارة، وأيضاً الانخفاض الشديد لدرجات الحرارة إلى تفاقم هذه الانقطاعات، وفي بعض الحالات أدت هذه الأسباب إلى إتلاف البنية التحتية أو رفع الطلب على التدفئة والتبريد ما يتسبب في انقطاع التيار الكهربائي. في ما يخص ربط واقعة انقطاع التيار الكهربائي على شبه الجزيرة الإيبيرية وجزء من فرنسا بالطاقات المتجددة، يجب التأكيد أولاً على أن إسبانيا تنتج حوالي 40 في المئة من الكهرباء من الطاقة الشمسية وطاقة الرياح، وهذه النسبة تم تجاوزها لتصل إلى 70 في المئة يوم الواقعة، وأيضاً يجب التذكير بأن الهيئة المشرفة على الطاقة بإسبانيا سبق وأن حذرت مشغلي أنظمة النقل الكهربائي، ليس فقط على مستوى إسبانيا، بل على مستوى جميع الدول الأوروبية، وبالضبط بتاريخ 18 أبريل الماضي، من مخاطر كبيرة متوقعة على مستوى انقطاع التيار الكهربائي وذلك نتيجة الإفراط في إنتاج الطاقة الشمسية مع اقتراب الصيف. كما أشير إلى أن انقطاع الطاقة الكهربائية قد حدث سابقاً ولكن بشكل متقطع وعلى نطاق ضيق وليس على مستوى التراب الإسباني بشكل عام، وكان بمثابة تحذير لإسبانيا ولشبه الجزيرة الإيبيرية من وقوع حادثة الاثنين الماضي. كيف ساهم المغرب في إنقاذ الموقف و”إخراج إسبانيا من الظلمات إلى النور”؟ الأكيد أن المملكة المغربية لعبت دوراً أساسياً ومفصلياً خلال أزمة الإثنين من خلال تزويد الشبكة الإسبانية بالكهرباء خلال هذه الأزمة، التي أدت أيضاً إلى تعطيل شبكة الكهرباء والهاتف والإنترنت وتوقف القطارات وحركات الطيران، مما أدى إلى أزمة اقتصادية متعددة الأبعاد. في هذا السياق، وكما أكد بيدرو سانشيز، رئيس الحكومة الإسبانية، أن المغرب كان له فضل كبير في إنقاذ الموقف، من خلال حشد ما يصل إلى 38 في المئة من قدراته الإنتاجية لإرسال الطاقة بعد ظهر يوم الإثنين. إلى ذلك قام المغرب بربط شبكته الكهربائية بإسبانيا وذلك من خلال خطوط الربط القائمة في مضيق جبل طارق، وذلك بناء على طلب شركة كهرباء إسبانيا. أكدتم في معرض جوابكم عن السؤال الأول على الطرح الذي يحمل المسؤولية للطاقات المتجددة فيما جرى، وكما تعلمون فإن المغرب يراهن في استراتيجيته الطاقية على الطاقات المتجددة وتعزيز موقعها في مزيجه الطاقي، هل يعني ذلك أن المغرب مهدد بخطر انقطاعات شبيهة؟ لا يمكن الحديث عن وجود مخاطر على مستوى استعمال الطاقات البديلة والطاقات المتجددة، وخصوصاً الطاقات الشمسية والريحية والكهرومائية في المملكة المغربية، لأن المغرب يتعامل مع هذه النوعية الجديدة من الطاقات، أي الطاقات البديلة والطاقات المتجددة كمصادر لتوليد الطاقة الكهربائية بحذر وبعقلانية، وباستعمال متدرج وتوسيع شبكتها شيئاً فشيئاً وبرفع الصبيب بشكل متدرج. ما وقع بإسبانيا كان نتيجة الإفراط في استعمال الطاقات الشمسية كأحد مصادر الطاقات الكهربائية، وبالتالي لا خوف على المملكة المغربية من خلال استراتيجيتها المتأنية، ومن خلال الوكالة المشرفة على ضبط الطاقة، على تسير المجال الطاقي خاصة في الشق المتعلق بالطاقات المتجددة. الهند تبدأ أعمالاً في مشروعين للطاقة الكهرومائية بعد تعليق معاهدة تقسيم المياه مع باكستان http://moee.gov.eg/test_new/new_info.aspx?h_id=44910&call_p=news_f.aspx &pg_index=0 www.alaraby.co.uk/economy/%D8%A7%D9%84%D9%87%D9%86%D8%AF-%D8%AA%D8%A8%D8%AF%D8%A3-%D9%85%D8%B4%D8%B1%D9%88%D8%B9%D9%8A%D9%86-%D9%84%D9%84%D8%B7%D8%A7%D9%82%D8%A9-%D8%A7%D9%84%D9%83%D9%87%D8%B1%D9%88%D9%85%D8%A7%D8%A6%D9%8A%D8%A9-%D8%A8%D8%B9%D8%AF-%D8%AA%D8%B9%D9%84%D9%8A%D9%82-%D9%85%D8%B9%D8%A7%D9%87%D8%AF%D8%A9-%D9%85%D8%B9-%D8%A8%D8%A7%D9%83%D8%B3%D8%AA%D8%A7%D9%86 Tue, 06 May 2025 00:00:00 GMT قالت مصادر مطلعة لوكالة رويترز، اليوم الاثنين، إن الهند بدأت العمل على تعزيز القدرة الاستيعابية للخزانات في مشروعين لتوليد الطاقة الكهرومائية في منطقة كشمير الواقعة في جبال الهيمالايا، وذلك بعدما أدت موجة جديدة من التوتر مع باكستان إلى تعليق معاهدة لتقاسم المياه. وأوضحت المصادر أن عملية "تنظيف للخزانات" لإزالة الرواسب بدأت يوم الخميس، وتنفذها أكبر شركة هندية للطاقة الكهرومائية، وهي شركة "إن.إتش.بي.سي المحدودة" التي تديرها الدولة، بالتعاون مع السلطات في ولاية جامو وكشمير الاتحادية. ومن المحتمل ألا يشكل العمل تهديدا فوريا للإمدادات إلى باكستان، التي تعتمد على الأنهار المتدفقة عبر الهند في الكثير من أعمال الري وتوليد الطاقة الكهرومائية، ولكن قد تتأثر الإمدادات في نهاية المطاف إذا تم اتخاذ إجراءات مماثلة في مشروعات أخرى. وهناك أكثر من خمسة مشروعات من هذا النوع في المنطقة. وأضافت المصادر أن الهند لم تبلغ باكستان بشأن العمل في المشروعين، إذ إن المعاهدة تمنع مثل هذه الأعمال. وتحدثت المصادر شريطة عدم الكشف عن هوياتها لأنهم غير مخولين بالتحدث إلى وسائل الإعلام. ولم ترد "إن.إتش.بي.سي " ولا أي من حكومتي الهند وباكستان على رسائل عبر البريد الإلكتروني من رويترز لطلب التعليق. وقال أحد المصادر إن "هذه هي المرة الأولى التي يتم فيها مثل هذا الإجراء، الذي سيساعد في توليد الطاقة بشكل أكثر كفاءة ومنع تلف التوربينات". ويقول مسؤولون حكوميون وخبراء من الجانبين إنه مع ذلك فإن الهند لا تستطيع وقف تدفق المياه فورا، إذ إن المعاهدة لا تسمح لها إلا ببناء محطات للطاقة الكهرومائية دون بناء سدود تخزين كبيرة على الأنهار الثلاثة المخصصة لباكستان. وسعت حكومة رئيس الوزراء ناريندرا مودي إلى إعادة التفاوض على المعاهدة في السنوات القليلة الماضية، وحاول الخصمان اللدودان تسوية بعض خلافاتهما في محكمة التحكيم الدائمة في لاهاي. وكانت نيودلهي قد علقت، الشهر الماضي، العمل بمعاهدة مياه نهر السند الصامدة منذ عام 1960 بين الخصمين المسلحين نوويا والتي تضمن إمداد 80% من الحقول الباكستانية بالمياه. وجاء التعليق بعد هجوم في كشمير أسفر عن مقتل 26 شخصاً، وزعمت الهند أن اثنين من المهاجمين الثلاثة من باكستان. فيما اتهمت إسلام أباد الجانب الهندي بممارسة حملة تضليل ضدها. وهددت إسلام أباد باتخاذ إجراء قانوني دولي بسبب تعليق العمل بالمعاهدة ونفت أي ضلوع لها في الهجوم، محذرة من أن "أي محاولة لوقف أو تحويل تدفق المياه المخصصة لباكستان... ستعتبر عملا من أعمال الحرب". نهر ف باكستان (سجاد قيوم/فرانس برس) اقتصاد دولي باكستان تتهم الهند باستخدام المياه "سلاحاً" في نزاع كشمير وحذّر وزير الدفاع الباكستاني خواجة محمد آصف، أمس الأحد، من أن بلاده ستدمر أي منشأة تحاول الهند بناءها على نهر السند، معتبرًا أن أي محاولة من هذا القبيل تعد انتهاكًا لاتفاقية مياه السند المعلقة حاليًا. وفي تصريحات أدلى بها لقناة "جيو نيوز" المحلية، علّق آصف على تصاعد التوتر مع الهند عقب الهجوم الأخير الذي أودى بحياة 26 شخصًا في إقليم جامو وكشمير، مؤكدًا أن باكستان تعتبر أي تدخل هندي في مياه النهر "عدوانًا خطيرًا". وأوضح الوزير أن العدوان لا يقتصر فقط على استخدام السلاح، بل يشمل أيضًا التحكم بالمياه، مشيرًا إلى أن مثل هذه الإجراءات قد تؤدي إلى المجاعة والعطش والموت في باكستان. وقال آصف: "إذا حاولت الهند بناء أي منشأة على نهر السند، فإن باكستان ستدمرها". في السياق، أفاد بيان صادر عن البعثة الباكستانية لدى الأمم المتحدة بأن مجلس الأمن الدولي سيعقد، بعد ظهر اليوم الإثنين، جلسة مشاورات طارئة مغلقة لبحث تصاعد التوترات بين الهند وباكستان، وسط تحذيرات من أن تدهور الأوضاع، خصوصا في جامو وكشمير، يشكل تهديدا للسلم والأمن الدوليين. وقد طلبت باكستان عقد هذا الاجتماع، ومن المقرر أن يدلي سفيرها لدى الأمم المتحدة عاصم افتخار أحمد بتصريح للصحافة عقب انتهاء المشاورات. قالت مصادر مطلعة لوكالة رويترز، اليوم الاثنين، إن الهند بدأت العمل على تعزيز القدرة الاستيعابية للخزانات في مشروعين لتوليد الطاقة الكهرومائية في منطقة كشمير الواقعة في جبال الهيمالايا، وذلك بعدما أدت موجة جديدة من التوتر مع باكستان إلى تعليق معاهدة لتقاسم المياه. وأوضحت المصادر أن عملية "تنظيف للخزانات" لإزالة الرواسب بدأت يوم الخميس، وتنفذها أكبر شركة هندية للطاقة الكهرومائية، وهي شركة "إن.إتش.بي.سي المحدودة" التي تديرها الدولة، بالتعاون مع السلطات في ولاية جامو وكشمير الاتحادية. ومن المحتمل ألا يشكل العمل تهديدا فوريا للإمدادات إلى باكستان، التي تعتمد على الأنهار المتدفقة عبر الهند في الكثير من أعمال الري وتوليد الطاقة الكهرومائية، ولكن قد تتأثر الإمدادات في نهاية المطاف إذا تم اتخاذ إجراءات مماثلة في مشروعات أخرى. وهناك أكثر من خمسة مشروعات من هذا النوع في المنطقة. وأضافت المصادر أن الهند لم تبلغ باكستان بشأن العمل في المشروعين، إذ إن المعاهدة تمنع مثل هذه الأعمال. وتحدثت المصادر شريطة عدم الكشف عن هوياتها لأنهم غير مخولين بالتحدث إلى وسائل الإعلام. ولم ترد "إن.إتش.بي.سي " ولا أي من حكومتي الهند وباكستان على رسائل عبر البريد الإلكتروني من رويترز لطلب التعليق. وقال أحد المصادر إن "هذه هي المرة الأولى التي يتم فيها مثل هذا الإجراء، الذي سيساعد في توليد الطاقة بشكل أكثر كفاءة ومنع تلف التوربينات". ويقول مسؤولون حكوميون وخبراء من الجانبين إنه مع ذلك فإن الهند لا تستطيع وقف تدفق المياه فورا، إذ إن المعاهدة لا تسمح لها إلا ببناء محطات للطاقة الكهرومائية دون بناء سدود تخزين كبيرة على الأنهار الثلاثة المخصصة لباكستان. وسعت حكومة رئيس الوزراء ناريندرا مودي إلى إعادة التفاوض على المعاهدة في السنوات القليلة الماضية، وحاول الخصمان اللدودان تسوية بعض خلافاتهما في محكمة التحكيم الدائمة في لاهاي. وكانت نيودلهي قد علقت، الشهر الماضي، العمل بمعاهدة مياه نهر السند الصامدة منذ عام 1960 بين الخصمين المسلحين نوويا والتي تضمن إمداد 80% من الحقول الباكستانية بالمياه. وجاء التعليق بعد هجوم في كشمير أسفر عن مقتل 26 شخصاً، وزعمت الهند أن اثنين من المهاجمين الثلاثة من باكستان. فيما اتهمت إسلام أباد الجانب الهندي بممارسة حملة تضليل ضدها. وهددت إسلام أباد باتخاذ إجراء قانوني دولي بسبب تعليق العمل بالمعاهدة ونفت أي ضلوع لها في الهجوم، محذرة من أن "أي محاولة لوقف أو تحويل تدفق المياه المخصصة لباكستان... ستعتبر عملا من أعمال الحرب". نهر ف باكستان (سجاد قيوم/فرانس برس) اقتصاد دولي باكستان تتهم الهند باستخدام المياه "سلاحاً" في نزاع كشمير وحذّر وزير الدفاع الباكستاني خواجة محمد آصف، أمس الأحد، من أن بلاده ستدمر أي منشأة تحاول الهند بناءها على نهر السند، معتبرًا أن أي محاولة من هذا القبيل تعد انتهاكًا لاتفاقية مياه السند المعلقة حاليًا. وفي تصريحات أدلى بها لقناة "جيو نيوز" المحلية، علّق آصف على تصاعد التوتر مع الهند عقب الهجوم الأخير الذي أودى بحياة 26 شخصًا في إقليم جامو وكشمير، مؤكدًا أن باكستان تعتبر أي تدخل هندي في مياه النهر "عدوانًا خطيرًا". وأوضح الوزير أن العدوان لا يقتصر فقط على استخدام السلاح، بل يشمل أيضًا التحكم بالمياه، مشيرًا إلى أن مثل هذه الإجراءات قد تؤدي إلى المجاعة والعطش والموت في باكستان. وقال آصف: "إذا حاولت الهند بناء أي منشأة على نهر السند، فإن باكستان ستدمرها". في السياق، أفاد بيان صادر عن البعثة الباكستانية لدى الأمم المتحدة بأن مجلس الأمن الدولي سيعقد، بعد ظهر اليوم الإثنين، جلسة مشاورات طارئة مغلقة لبحث تصاعد التوترات بين الهند وباكستان، وسط تحذيرات من أن تدهور الأوضاع، خصوصا في جامو وكشمير، يشكل تهديدا للسلم والأمن الدوليين. وقد طلبت باكستان عقد هذا الاجتماع، ومن المقرر أن يدلي سفيرها لدى الأمم المتحدة عاصم افتخار أحمد بتصريح للصحافة عقب انتهاء المشاورات. غبار الصحراء الكبرى يضعف الطاقة الشمسية في أوروبا http://moee.gov.eg/test_new/new_info.aspx?h_id=44909&call_p=news_f.aspx &pg_index=0 www.aljazeera.net/climate/2025/5/4/%D8%BA%D8%A8%D8%A7%D8%B1-%D8%A7%D9%84%D8%B5%D8%AD%D8%B1%D8%A7%D8%A1-%D8%A7%D9%84%D9%83%D8%A8%D8%B1%D9%89-%D9%8A%D8%B9%D8%B1%D9%82%D9%84-%D8%A7%D9%84%D8%B7%D8%A7%D9%82%D8%A9 Tue, 06 May 2025 00:00:00 GMT تسعى أوروبا إلى تحقيق انتقال واسع نحو الطاقة الشمسية والوصول إلى حصة 32% من الطاقة المتجددة بحلول عام 2030 لتحقيق أهداف الطاقة والمناخ، لكن ظاهرة جوية مقلقة تعرقل مسار هذا النمو، وهو غبار الصحراء الكبرى. ويشير بحث جديد عُرض في مؤتمر الاتحاد الأوروبي للعلوم الجيولوجية (EGU25) إلى أن الغبار الذي تحمله الرياح من شمال أفريقيا لا يقلّل من توليد الكهرباء من الطاقة الكهروضوئية في أنحاء أوروبا فحسب، بل يجعل التنبؤ بها أكثر صعوبة. وفي البحث الذي عرض بعنوان "ظل الرياح: توليد الطاقة الكهروضوئية تحت سماء أوروبا المُغبرة"، كشف الدكتور جيورجي فارغا وزملاؤه من مؤسسات مجرية وأوروبية كيف تعطل السماء المغبرة أداء الطاقة الكهروضوئية، وتشكل تحديا لنماذج التنبؤ الحالية. واستند البحث إلى بيانات ميدانية استخلصت من أكثر من 46 حادثة انتقال لعواصف ترابية بين عامي 2019 و2023، ويغطي كلا من أوروبا الوسطى (المجر) وجنوب أوروبا (البرتغال، وإسبانيا وفرنسا، وإيطاليا، واليونان). وتطلق الصحراء الكبرى الأفريقية مليارات الأطنان من الغبار الناعم في الغلاف الجوي سنويا، وتصل عشرات الملايين من الأطنان منه إلى سماء أوروبا عبر حركة الرياح والتيارات الهوائية. ويشير البحث إلى أن هذه الجسيمات تُشتّت ضوء الشمس وتمتصه، وتقلل من الإشعاع على السطح، وقد تُعزز تكوّن السحب أيضا، مما يضعف إنتاج الطاقة الكهروضوئية في البلدان الأوروبية. ووجد الباحثون أن أدوات التنبؤ التقليدية، التي تستخدم مناخات الهباء الجوي الثابتة، غالبا ما تُخفق في تحقيق أهدافها خلال هذه الأحداث. لذا يوصي الفريق بدمج بيانات حمل الغبار شبه الآنية وربط الهباء الجوي بالسحب في نماذج التنبؤ. وسيسمح هذا -حسب الباحثين- بجدولة أكثر موثوقية للطاقة الشمسية، وتحسين الاستعداد للتقلبات التي يُحدثها الغبار الجوي. وقال الدكتور فارغا إن هناك حاجة متزايدة لأساليب التنبؤ الديناميكية التي تأخذ في الاعتبار العوامل الجوية والمعدنية، فمن دونها، فإن خطر ضعف الأداء وعدم استقرار الشبكة سوف ينمو فقط مع تزايد حصة الطاقة الشمسية في مزيج الطاقة الأوروبية. إلى جانب التأثيرات الجوية، يُشير الفريق أيضا إلى الآثار طويلة المدى للغبار على البنية التحتية المادية للألواح الشمسية، بما في ذلك التلوث والتآكل، وهما عاملان قد يُقللان الكفاءة ويزيدان تكاليف الصيانة. ومن المفترض أن يُسهم هذا البحث في الجهود الجارية بالاتحاد الأوروبي لتحسين القدرة على التكيف مع تغير المناخ وإدارة الطاقة المتجددة، حيث شكلت الطاقة الشمسية 4% من إجمالي توليد الكهرباء في الاتحاد الأوروبي، في الأشهر الخمسة الأولى من عام 2025، مقارنة بـ3% في عام 2024. وتُعد الطاقة الشمسية أكثر استدامة بنحو 20 ضعفا مقارنة بالوقود الأحفوري. وتشير دراسة أجراها معهد "فراونهوفر" الألماني لأنظمة الطاقة الشمسية (ISE) إلى أن الطاقة الشمسية تُصدر 30 غراما فقط من ثاني أكسيد الكربون لكل كيلوواط ساعة، مقارنة بـ600 غرام للكهرباء المولدة من الوقود الأحفوري. تسعى أوروبا إلى تحقيق انتقال واسع نحو الطاقة الشمسية والوصول إلى حصة 32% من الطاقة المتجددة بحلول عام 2030 لتحقيق أهداف الطاقة والمناخ، لكن ظاهرة جوية مقلقة تعرقل مسار هذا النمو، وهو غبار الصحراء الكبرى. ويشير بحث جديد عُرض في مؤتمر الاتحاد الأوروبي للعلوم الجيولوجية (EGU25) إلى أن الغبار الذي تحمله الرياح من شمال أفريقيا لا يقلّل من توليد الكهرباء من الطاقة الكهروضوئية في أنحاء أوروبا فحسب، بل يجعل التنبؤ بها أكثر صعوبة. وفي البحث الذي عرض بعنوان "ظل الرياح: توليد الطاقة الكهروضوئية تحت سماء أوروبا المُغبرة"، كشف الدكتور جيورجي فارغا وزملاؤه من مؤسسات مجرية وأوروبية كيف تعطل السماء المغبرة أداء الطاقة الكهروضوئية، وتشكل تحديا لنماذج التنبؤ الحالية. واستند البحث إلى بيانات ميدانية استخلصت من أكثر من 46 حادثة انتقال لعواصف ترابية بين عامي 2019 و2023، ويغطي كلا من أوروبا الوسطى (المجر) وجنوب أوروبا (البرتغال، وإسبانيا وفرنسا، وإيطاليا، واليونان). وتطلق الصحراء الكبرى الأفريقية مليارات الأطنان من الغبار الناعم في الغلاف الجوي سنويا، وتصل عشرات الملايين من الأطنان منه إلى سماء أوروبا عبر حركة الرياح والتيارات الهوائية. ويشير البحث إلى أن هذه الجسيمات تُشتّت ضوء الشمس وتمتصه، وتقلل من الإشعاع على السطح، وقد تُعزز تكوّن السحب أيضا، مما يضعف إنتاج الطاقة الكهروضوئية في البلدان الأوروبية. ووجد الباحثون أن أدوات التنبؤ التقليدية، التي تستخدم مناخات الهباء الجوي الثابتة، غالبا ما تُخفق في تحقيق أهدافها خلال هذه الأحداث. لذا يوصي الفريق بدمج بيانات حمل الغبار شبه الآنية وربط الهباء الجوي بالسحب في نماذج التنبؤ. وسيسمح هذا -حسب الباحثين- بجدولة أكثر موثوقية للطاقة الشمسية، وتحسين الاستعداد للتقلبات التي يُحدثها الغبار الجوي. وقال الدكتور فارغا إن هناك حاجة متزايدة لأساليب التنبؤ الديناميكية التي تأخذ في الاعتبار العوامل الجوية والمعدنية، فمن دونها، فإن خطر ضعف الأداء وعدم استقرار الشبكة سوف ينمو فقط مع تزايد حصة الطاقة الشمسية في مزيج الطاقة الأوروبية. إلى جانب التأثيرات الجوية، يُشير الفريق أيضا إلى الآثار طويلة المدى للغبار على البنية التحتية المادية للألواح الشمسية، بما في ذلك التلوث والتآكل، وهما عاملان قد يُقللان الكفاءة ويزيدان تكاليف الصيانة. ومن المفترض أن يُسهم هذا البحث في الجهود الجارية بالاتحاد الأوروبي لتحسين القدرة على التكيف مع تغير المناخ وإدارة الطاقة المتجددة، حيث شكلت الطاقة الشمسية 4% من إجمالي توليد الكهرباء في الاتحاد الأوروبي، في الأشهر الخمسة الأولى من عام 2025، مقارنة بـ3% في عام 2024. وتُعد الطاقة الشمسية أكثر استدامة بنحو 20 ضعفا مقارنة بالوقود الأحفوري. وتشير دراسة أجراها معهد "فراونهوفر" الألماني لأنظمة الطاقة الشمسية (ISE) إلى أن الطاقة الشمسية تُصدر 30 غراما فقط من ثاني أكسيد الكربون لكل كيلوواط ساعة، مقارنة بـ600 غرام للكهرباء المولدة من الوقود الأحفوري. الطاقة المتجددة في الأردن.. 9 قرارات تدعم الاقتصاد الأخضر بالربع الأول 2025 http://moee.gov.eg/test_new/new_info.aspx?h_id=44908&call_p=news_f.aspx &pg_index=0 attaqa.net/2025/05/04/%D8%A7%D9%84%D8%B7%D8%A7%D9%82%D8%A9-%D8%A7%D9%84%D9%85%D8%AA%D8%AC%D8%AF%D8%AF%D8%A9-%D9%81%D9%8A-%D8%A7%D9%84%D8%A3%D8%B1%D8%AF%D9%86-9-%D9%82%D8%B1%D8%A7%D8%B1%D8%A7%D8%AA-%D8%AA%D8%AF%D8%B9/ Tue, 06 May 2025 00:00:00 GMT سجّلت الطاقة المتجددة في الأردن دفعة قوية من خلال 9 قرارات اقتصادية إستراتيجية خلال الربع الأول من عام 2025، وفق تقرير البرنامج التنفيذي لرؤية التحديث الاقتصادي (2023 – 2025)، الذي طالعته منصة الطاقة المتخصصة (مقرّها واشنطن). وتعدّ هذه الخطوات جزءًا من محرك الموارد المستدامة الذي يعمل على تنفيذ مشروعات نوعية تعزز التحول إلى مصادر الطاقة النظيفة. وتتنوع القرارات المعتمدة بين التشريعات الجديدة والتسهيلات المالية والشراكات الدولية، مستندة إلى خطط مدروسة لدفع عجلة التحول الأخضر في المملكة، ما يعكس الالتزام بالاستثمار طويل الأمد بقطاع الطاقة المتجددة في الأردن. وتأتي هذه التطورات في وقت تتصاعد فيه الحاجة الإقليمية إلى تنويع مصادر الطاقة، والتخفيف من الاعتماد على الوقود الأحفوري. كما تُسهّل البيئة التنظيمية الجديدة على القطاعين العام والخاص تبنّي مشروعات الطاقة المتجددة، والاستفادة من المزايا الاستثمارية المتاحة. ويشير محللون إلى أن الطاقة المتجددة في الأردن باتت تمثّل ركيزة اقتصادية لا يمكن تجاهلها، لا سيما في ظل الطموحات الوطنية لخفض الانبعاثات وتوسيع مزيج الكهرباء. تعزيز التحول المستدام في الأردن بحسب تقرير الربع الأول 2025 للبرنامج التنفيذي، أُقِرَّت 9 خطوات جوهرية لدفع قطاع الطاقة المتجددة في الأردن، أبرزها: الموافقة على تنفيذ عدد من مشروعات الطاقة المتجددة، بعد اعتماد النظام الجديد الذي يسهّل إجراءات الترخيص والربط على الشبكة. تمديد الإعفاءات الضريبية والجمركية على معدّات الطاقة المتجددة وأجهزتها، حتى 28 فبراير/شباط 2025، بهدف دعم توسُّع الاستثمار في هذا المجال. توقيع اتفاقية المرحلة الثانية من مشروع التنمية الاقتصادية والطاقة المستدامة بتمويل من الحكومة الكندية، ما يفتح الباب أمام مزيد من التعاون الدولي. الموافقة على اتفاقية استعمال الأراضي مع شركة أمارنكو (Amarenco)، أحد أبرز اللاعبين الدوليين في قطاع الهيدروجين الأخضر. تمديد الاتفاقية الإطارية مع شركة "FFI" حتى 31 مارس/آذار 2025، لدعم مشروعات الهيدروجين الأخضر في المملكة. توقيع مذكرة تفاهم مع المجموعة الصينية الدولية للطاقة، للاستثمار في إنتاج الهيدروجين الأخضر ومشتقاته. إقرار مشروع قانون الكهرباء لسنة 2025، الذي يتضمن آليات جديدة لتسهيل الاستثمار وتوسيع شبكات التوزيع. الموافقة على مشروع قانون الغاز لسنة 2025، لإعادة تنظيم هذا القطاع وتكامله مع التوجهات المتجددة. اتفاقية تمويل لتنفيذ مشروع محطة الشمال الخضراء وخطوط النقل الكهربائي، وهو مشروع حيوي لتعزيز استقرار الشبكة واستيعاب الكهرباء المُنتجة من مصادر متجددة. الطاقة المتجددة في الأردن شراكات دولية لتعزيز أمن الطاقة تُظهر البيانات أن الطاقة المتجددة في الأردن لا تُبنى فقط على الجهد المحلي، بل تعتمد على شبكة شراكات دولية واسعة. وتُشكّل الحكومة الكندية، والشركات العالمية مثل "FFI" الأسترالية و"Amarenco" الفرنسية، نماذج حية لهذا التعاون، ما يعكس ثقة المجتمع الدولي بالإمكانات الأردنية. في الوقت ذاته، يمثّل دخول المجموعة الصينية إلى السوق الأردنية تطورًا مهمًا، إذ تعدّ الصين من أكبر المستثمرين العالميين في الطاقة النظيفة، ويُتوقع أن تسهم هذه الخطوة في نقل التكنولوجيا وتعزيز الكفاءة الإنتاجية للمشروعات المستقبلية في المملكة. الطاقة المتجددة في الأردن تشريعات مرنة لدعم النمو الأخضر من أبرز مؤشرات الجدّية الحكومية بدعم الطاقة المتجددة في الأردن، تطوير البيئة التشريعية عبر قانونَي الكهرباء والغاز الجديدين. وتسعى هذه القوانين إلى توفير مناخ استثماري مرن، وتيسير الإجراءات أمام المستثمرين، ما يجعل الأردن نقطة جذب إقليميًا لمشروعات الطاقة المتجددة. وتهدف هذه الأطر القانونية إلى تقليص الاعتماد على الوقود المستورد، وتوسيع استعمال المصادر المحلية النظيفة، لا سيما الشمس والرياح، وهما موردان يتمتع بهما الأردن بكثافة وإنتاج عالٍ. الطاقة المتجددة في الأردن أحد مشروعات الطاقة المتجددة في الأردن - الصورة من وكالة بترا إستراتيجيات متكاملة وفقًا لبيانات قطاع الكهرباء في الأردن لدى منصة الطاقة المتخصصة، تجاوزت حصة الطاقة المتجددة من الاستهلاك الكلي للكهرباء في المملكة 29% في 2024، مع توقعات بتجاوز حاجز 35% بحلول نهاية 2025، وهو ما يُبرز فاعلية السياسات الحالية. وتجدر الإشارة إلى أن الإستراتيجية الوطنية للطاقة (2020 – 2030) تسعى لرفع مساهمة الطاقة المتجددة إلى 50% في توليد الكهرباء، وهي رؤية تُترجم حاليًا من خلال المشروعات الجاري تنفيذها، والدعم التشريعي والمالي الممنوح لها. سجّلت الطاقة المتجددة في الأردن دفعة قوية من خلال 9 قرارات اقتصادية إستراتيجية خلال الربع الأول من عام 2025، وفق تقرير البرنامج التنفيذي لرؤية التحديث الاقتصادي (2023 – 2025)، الذي طالعته منصة الطاقة المتخصصة (مقرّها واشنطن). وتعدّ هذه الخطوات جزءًا من محرك الموارد المستدامة الذي يعمل على تنفيذ مشروعات نوعية تعزز التحول إلى مصادر الطاقة النظيفة. وتتنوع القرارات المعتمدة بين التشريعات الجديدة والتسهيلات المالية والشراكات الدولية، مستندة إلى خطط مدروسة لدفع عجلة التحول الأخضر في المملكة، ما يعكس الالتزام بالاستثمار طويل الأمد بقطاع الطاقة المتجددة في الأردن. وتأتي هذه التطورات في وقت تتصاعد فيه الحاجة الإقليمية إلى تنويع مصادر الطاقة، والتخفيف من الاعتماد على الوقود الأحفوري. كما تُسهّل البيئة التنظيمية الجديدة على القطاعين العام والخاص تبنّي مشروعات الطاقة المتجددة، والاستفادة من المزايا الاستثمارية المتاحة. ويشير محللون إلى أن الطاقة المتجددة في الأردن باتت تمثّل ركيزة اقتصادية لا يمكن تجاهلها، لا سيما في ظل الطموحات الوطنية لخفض الانبعاثات وتوسيع مزيج الكهرباء. تعزيز التحول المستدام في الأردن بحسب تقرير الربع الأول 2025 للبرنامج التنفيذي، أُقِرَّت 9 خطوات جوهرية لدفع قطاع الطاقة المتجددة في الأردن، أبرزها: الموافقة على تنفيذ عدد من مشروعات الطاقة المتجددة، بعد اعتماد النظام الجديد الذي يسهّل إجراءات الترخيص والربط على الشبكة. تمديد الإعفاءات الضريبية والجمركية على معدّات الطاقة المتجددة وأجهزتها، حتى 28 فبراير/شباط 2025، بهدف دعم توسُّع الاستثمار في هذا المجال. توقيع اتفاقية المرحلة الثانية من مشروع التنمية الاقتصادية والطاقة المستدامة بتمويل من الحكومة الكندية، ما يفتح الباب أمام مزيد من التعاون الدولي. الموافقة على اتفاقية استعمال الأراضي مع شركة أمارنكو (Amarenco)، أحد أبرز اللاعبين الدوليين في قطاع الهيدروجين الأخضر. تمديد الاتفاقية الإطارية مع شركة "FFI" حتى 31 مارس/آذار 2025، لدعم مشروعات الهيدروجين الأخضر في المملكة. توقيع مذكرة تفاهم مع المجموعة الصينية الدولية للطاقة، للاستثمار في إنتاج الهيدروجين الأخضر ومشتقاته. إقرار مشروع قانون الكهرباء لسنة 2025، الذي يتضمن آليات جديدة لتسهيل الاستثمار وتوسيع شبكات التوزيع. الموافقة على مشروع قانون الغاز لسنة 2025، لإعادة تنظيم هذا القطاع وتكامله مع التوجهات المتجددة. اتفاقية تمويل لتنفيذ مشروع محطة الشمال الخضراء وخطوط النقل الكهربائي، وهو مشروع حيوي لتعزيز استقرار الشبكة واستيعاب الكهرباء المُنتجة من مصادر متجددة. الطاقة المتجددة في الأردن شراكات دولية لتعزيز أمن الطاقة تُظهر البيانات أن الطاقة المتجددة في الأردن لا تُبنى فقط على الجهد المحلي، بل تعتمد على شبكة شراكات دولية واسعة. وتُشكّل الحكومة الكندية، والشركات العالمية مثل "FFI" الأسترالية و"Amarenco" الفرنسية، نماذج حية لهذا التعاون، ما يعكس ثقة المجتمع الدولي بالإمكانات الأردنية. في الوقت ذاته، يمثّل دخول المجموعة الصينية إلى السوق الأردنية تطورًا مهمًا، إذ تعدّ الصين من أكبر المستثمرين العالميين في الطاقة النظيفة، ويُتوقع أن تسهم هذه الخطوة في نقل التكنولوجيا وتعزيز الكفاءة الإنتاجية للمشروعات المستقبلية في المملكة. الطاقة المتجددة في الأردن تشريعات مرنة لدعم النمو الأخضر من أبرز مؤشرات الجدّية الحكومية بدعم الطاقة المتجددة في الأردن، تطوير البيئة التشريعية عبر قانونَي الكهرباء والغاز الجديدين. وتسعى هذه القوانين إلى توفير مناخ استثماري مرن، وتيسير الإجراءات أمام المستثمرين، ما يجعل الأردن نقطة جذب إقليميًا لمشروعات الطاقة المتجددة. وتهدف هذه الأطر القانونية إلى تقليص الاعتماد على الوقود المستورد، وتوسيع استعمال المصادر المحلية النظيفة، لا سيما الشمس والرياح، وهما موردان يتمتع بهما الأردن بكثافة وإنتاج عالٍ. الطاقة المتجددة في الأردن أحد مشروعات الطاقة المتجددة في الأردن - الصورة من وكالة بترا إستراتيجيات متكاملة وفقًا لبيانات قطاع الكهرباء في الأردن لدى منصة الطاقة المتخصصة، تجاوزت حصة الطاقة المتجددة من الاستهلاك الكلي للكهرباء في المملكة 29% في 2024، مع توقعات بتجاوز حاجز 35% بحلول نهاية 2025، وهو ما يُبرز فاعلية السياسات الحالية. وتجدر الإشارة إلى أن الإستراتيجية الوطنية للطاقة (2020 – 2030) تسعى لرفع مساهمة الطاقة المتجددة إلى 50% في توليد الكهرباء، وهي رؤية تُترجم حاليًا من خلال المشروعات الجاري تنفيذها، والدعم التشريعي والمالي الممنوح لها. الخارجية الإيرانية: الاستخدام السلمي للطاقة النووية حق قانوني لنا http://moee.gov.eg/test_new/new_info.aspx?h_id=44907&call_p=news_f.aspx &pg_index=0 www.elbalad.news/6563149 Tue, 06 May 2025 00:00:00 GMT عرضت قناة القاهرة الإخبارية خبرا عاجلا ، يفيد بأن الخارجية الإيرانية، قالت إن الاستخدام السلمي للطاقة النووية حق قانوني لإيران. إيران تعلن توقيف مسؤول حكومي بعد انفجار ميناء رجائيإيران تعلن توقيف مسؤول حكومي بعد انفجار ميناء رجائي إيران: تحرك الحوثيين لدعم غزة نابع من التضامن مع الفلسطينيينإيران: تحرك الحوثيين لدعم غزة نابع من التضامن مع الفلسطينيين إيران تهدد برد شامل على أي اعتداء أمريكي أو إسرائيليإيران تهدد برد شامل على أي اعتداء أمريكي أو إسرائيلي إيران تدين الهجوم على سفينة «الضمير» وتصفه بجريمة حربإيران تدين الهجوم على سفينة «الضمير» وتصفه بجريمة حرب وأوضحت الخارجية الإيرانية ، ردا على تصريحات ترامب حول تفكيك الصناعة النووية لطهران: موقفنا في التفاوض غير قابل للتغيير، وأنه من حق إيران أن تستفيد من عضويتها في معاهدة عدم انتشار الأسلحة النووية ومن حقها في التخصيب. وجاء أيضًا أن بعض التصريحات الجدلية والمغالطات حول إيران لا تستند إلى أي أساس علمي أو واقعي، وأعلنا وأثبتنا أننا لسنا بصدد صناعة السلاح النووي، وأنه تم إلغاء الاجتماع مع الترويكا الأوروبية جاء عقب تأجيل المحادثات غير المباشرة مع واشنطن. عرضت قناة القاهرة الإخبارية خبرا عاجلا ، يفيد بأن الخارجية الإيرانية، قالت إن الاستخدام السلمي للطاقة النووية حق قانوني لإيران. إيران تعلن توقيف مسؤول حكومي بعد انفجار ميناء رجائيإيران تعلن توقيف مسؤول حكومي بعد انفجار ميناء رجائي إيران: تحرك الحوثيين لدعم غزة نابع من التضامن مع الفلسطينيينإيران: تحرك الحوثيين لدعم غزة نابع من التضامن مع الفلسطينيين إيران تهدد برد شامل على أي اعتداء أمريكي أو إسرائيليإيران تهدد برد شامل على أي اعتداء أمريكي أو إسرائيلي إيران تدين الهجوم على سفينة «الضمير» وتصفه بجريمة حربإيران تدين الهجوم على سفينة «الضمير» وتصفه بجريمة حرب وأوضحت الخارجية الإيرانية ، ردا على تصريحات ترامب حول تفكيك الصناعة النووية لطهران: موقفنا في التفاوض غير قابل للتغيير، وأنه من حق إيران أن تستفيد من عضويتها في معاهدة عدم انتشار الأسلحة النووية ومن حقها في التخصيب. وجاء أيضًا أن بعض التصريحات الجدلية والمغالطات حول إيران لا تستند إلى أي أساس علمي أو واقعي، وأعلنا وأثبتنا أننا لسنا بصدد صناعة السلاح النووي، وأنه تم إلغاء الاجتماع مع الترويكا الأوروبية جاء عقب تأجيل المحادثات غير المباشرة مع واشنطن. الطاقة النظيفة تغير حياة اليمنيين فى زمن الحرب http://moee.gov.eg/test_new/new_info.aspx?h_id=44906&call_p=news_f.aspx &pg_index=0 www.youm7.com/story/2025/5/2/%D8%A7%D9%84%D8%B7%D8%A7%D9%82%D8%A9-%D8%A7%D9%84%D9%86%D8%B8%D9%8A%D9%81%D8%A9-%D8%AA%D8%BA%D9%8A%D8%B1-%D8%AD%D9%8A%D8%A7%D8%A9-%D8%A7%D9%84%D9%8A%D9%85%D9%86%D9%8A%D9%8A%D9%86-%D9%81%D9%89-%D8%B2%D9%85%D9%86-%D8%A7%D9%84%D8%AD%D8%B1%D8%A8/6972871 Mon, 05 May 2025 00:00:00 GMT واجه مختلف مناطق اليمن أزمة انقطاع واسع للكهرباء تحاصر ملايين المدنيين وتضعهم في أزمات صحية وتعليمية وإنسانية متلاحقة. وفي مقدمة هذه المناطق العاصمة المؤقتة عدن وضواحيها والتي وصلت الانقطاعات فيها إلى مستويات غير مسبوقة تصل إلى 20 ساعة يوميا وهو أمر متكرر منذ عقد مضى، وفق تقارير منشورة في فبراير 2025. ويقول تقرير لبرنامج الأمم المتحدة الإنمائي في اليمن في بيان أصدره في شهر يناير الماضي، "إنه وقبل بدء الصراع الحالي منذ نحو عشر سنوات، عانى اليمن من نقص حاد في الطاقة ومنذ ذلك الحين تفاقمت الأزمة حيث تعاني معظم الأسر في اليمن من الانقطاعات المستمرة للتيار الكهربائي وأصبح الاعتماد المفرط على وسائل تقليدية خيارا رئيسيا في الطاقة". ومع ارتفاع أسعار الديزل خلال السنوات الأخيرة، وفق تقرير البرنامج، أصبح الحصول على الكهرباء بعيدا عن متناول العديد من اليمنيين. وأثرت الأزمة على الأسر اليمنية التي تعاني من انقطاع التيار الكهربائي بشكل يومي، كما تعطلت أنظمة المياه التي تعتمد بشكل كبير على الكهرباء في الضخ، مما أدى إلى عدم توفر المياه وغياب خدمات الصرف الصحي المناسبة. كما أثر غياب الكهرباء الموثوقة تأثيرا كبيرا على مختلف جوانب الحياة في اليمن، حيث تواجه المستشفيات صعوبات في تقديم خدمات الرعاية الصحية وتواجه المشاريع والشركات تحديات تشغيلية. وهنا تدخلت جهات دولية إقليمية للاعتماد على الطاقة الشمسية كبديل نظيف، حيث دعم الوصول إلى الطاقة المتجددة في اليمن أحد الحلول التي سارعت إليها عدة جهات ودول، فمن خلال تمويل مقدم من الاتحاد الأوروبي وحكومة السويد نجح برنامج الأمم المتحدة الإنمائي في تمويل مجموعة من المبادرات اللامركزية خارج الشبكة لمعالجة أزمة الطاقة، وهو ما عرف بتدخلات البرنامج المشترك لدعم سبل العيش والأمن الغذائي والتكيف المناخي في اليمن "الصمود الريفي 3". وتمكن البرنامج الأممي من تزويد أكثر من 164 مرفقا للخدمة العامة بما في ذلك المدارس ومراكز الرعاية الصحية ومكاتب الإدارة المحلية بمنظومات طاقة شمسية منذ عام 2023، مما مكن هذه المنشآت من الاستمرار في تقديم خدماتها الأساسية في الأوقات الصعبة، حيث استفاد 199 ألفا و745 شخصا من بينهم 16 ألفا و175 امرأة من خدمات هذه المرافق. وبالفعل أحدثت أجهزة الطاقة الشمسية الصغيرة في حجمها تغييرا كبيرا في مختلف أنحاء الريف اليمني. وإلى جانب الخطوة الأوروبية والسويدية تحديدا، قدمت الإمارات سادس محطة طاقة شمسية ضمن جهودها التنموية في اليمن، إذ أعلنت السلطات اليمنية في أبريل الجاري، تسلم معدات الطاقة الشمسية المخصصة لمدينة حيس جنوبي محافظة الحديدة اليمنية. وتعد محطة الطاقة الشمسية في حيس سادس محطة متجددة تشيد بتمويل كامل من الإمارات، بهدف وضع حلول مستدامة لتحديات الطاقة والكهرباء في اليمن. وهذه المعدات والتجهيزات لمحطة الطاقة الشمسية قدرتها 10 ميغاواط، في إطار مشروع يهدف إلى استعادة خدمات الكهرباء في حيس. ويشير مسؤولون يمنيون إلى دعم إماراتي سابق بمعدات الطاقة الشمسية لمحطة الخوخة جنوبي الحديدة، حيث تم تزويد بعضها بمحطات تحويلية ونظام تخزين ليلي. وهذا علاوة على دعم ثالث سبق تنفيذه في محطة عدن بقوة 120 ميغاوات، ومحطتي المخا بقوة 15 ميغاوات و40 ميغاوات، ومحطة شبوة بقدرة توليد 53 ميغاوات، وأخيرا محطتي الخوخة وحيس بقدرة 20 ميغاوات. وتوضح منصة الطاقة المتخصصة التي تتخذ من واشنطن مقرا لها، إن أكبر محطة طاقة شمسية في اليمن انطلقت في يوليو 2024 في خطوة من شأنها أن توفر حلولا لأزمة الكهرباء في عدن، خصوصًا بعد تدشين التشغيل الكلي لمحطة مديرية البريقة البالغة قدرتها 120 ميغاوات، وكانت بتمويل إماراتي. الحياة تعود للمدارس نجحت سلسلة التمويل الأممية والسويدية على أرض الواقع في تحسين منظومات الطاقة الشمسية لمراكز التعليم في جميع أنحاء اليمن، حيث استفادت 92 مدرسة من الطاقة الشمسية ضمن تدخلات برنامج "الصمود الريفي 3" مما سمح لموظفي التعليم بطباعة المواد التعليمية، وتوفير الإضاءة الكافية، وتحسين تهوية الصفوف الدراسية، وتشغيل أجهزة الكمبيوتر، وبالتالي خلق بيئات تعليمية أكثر ملاءمة للطلاب. ويقول التقرير الأممي إن نظام الطاقة الشمسية الذي تم تركيبه في مدرسة كود عطيرة في محافظة لحج وفر الطاقة اللازمة للمدرسة مما أدى إلى تحسين جودة التعليم، حيث بنيت مدرسة في إطار برنامج الصمود الريفي من قبل برنامج الأغذية العالمي. أرقام وإحصاءات مركز صنعاء للدراسات الاستراتيجية يشير بدوره إلى أن قدرة التوليد المركبة لقطاع الكهرباء قبل حرب اليمن كانت منخفضة بشكل ملحوظ وعند 1.5 غيغاوات إذ وصلت القدرة الفعلية إلى نسبة 67% فقط، وكان السبب الرئيسي لهذه القدرة المنخفضة هو أن معظم محطات الطاقة الرئيسية متقادمة وغير فعالة. وفي عام 2014 كان استهلاك المواطن السنوي من الكهرباء في اليمن منخفضا للغاية (255 كيلووات ساعة / سنة) مقارنة بالمستويين الإقليمي والدولي 2900 كيلو وات ساعة / سنة و3100 كيلو وات ساعة / سنة، وتحسن توليد الكهرباء بشكل ثابت حتى عام 2010 إذ كانت محطة مأرب لتوليد الكهرباء بقوة 340 ميغاوات هي أحدث مشروع استراتيجي يحقق الإنتاج بأقل تكلفة. ونتيجة توقف التوسع في الكهرباء بلغ معدل الوصول إلى الكهرباء العامة عام 2014 نحو 40% من السكان، كما أن معدل الكهرباء في المناطق الريفية كان منخفضًا للغاية أي عند 23% مقارنة بـ85 % في المناطق الحضرية بالرغم من أن المناطق الريفية تستضيف نحو 75% من سكان اليمن. وخلال الحرب الحالية، يقول المركز إن قطاع الكهرباء العام تأثر بشكل كبير بالنزاع المسلح المستمر، وتعرض لأضرار مادية وغير مادية جسيمة، كما أثرت المعارك وغياب البنية التحتية سلبا على توفير الخدمات الأساسية الأخرى مثل الصحة والمياه والتعليم. وتشير التقديرات إلى أنه خلال السنوات السابقة للحرب المستمرة، لم يكن لدى نحو 90% من السكان إمكانية الحصول على الكهرباء العامة، وفي عام 2020 عملت 50% فقط من المرافق الصحية، وبقيت حتى اليوم متأثرة بشكل سلبي بسبب انقطاع التيار الكهربائي. ويعمل نحو 32% من السعة المتاحة (309 ميغاوات من 960 ميغاوات) لمحطات الطاقة المتصلة سابقا بالشبكة الوطنية، ولكن نظرا لانهيار الشبكة، تعمل محطات الطاقة بشكل أساسي على تلبية الطلب المحلي. وبعد انهيار الشبكة الوطنية، ازدهرت سوق الطاقة الشمسية الكهروضوئية بمعدل غير مسبوق إذ أصبحت البديل المتوفر لتوفير الكهرباء، حيث لا تعمل محطات الطاقة الوطنية وأسعار الكهرباء الخاصة لا يمكن تحملها بالنسبة لمعظم الناس. ومنذ ديسمبر 2019، استخدم نحو 75٪ من السكان أنظمة شمسية صغيرة كمصدر رئيسي للكهرباء، ولمعالجة إمدادات الوقود المحدودة قدمت دولة الإمارات منحا للوقود لتشغيل بعض المحطات في المناطق التي تسيطر عليها الحكومة المعترف بها دوليا، بحسب المركز. واجه مختلف مناطق اليمن أزمة انقطاع واسع للكهرباء تحاصر ملايين المدنيين وتضعهم في أزمات صحية وتعليمية وإنسانية متلاحقة. وفي مقدمة هذه المناطق العاصمة المؤقتة عدن وضواحيها والتي وصلت الانقطاعات فيها إلى مستويات غير مسبوقة تصل إلى 20 ساعة يوميا وهو أمر متكرر منذ عقد مضى، وفق تقارير منشورة في فبراير 2025. ويقول تقرير لبرنامج الأمم المتحدة الإنمائي في اليمن في بيان أصدره في شهر يناير الماضي، "إنه وقبل بدء الصراع الحالي منذ نحو عشر سنوات، عانى اليمن من نقص حاد في الطاقة ومنذ ذلك الحين تفاقمت الأزمة حيث تعاني معظم الأسر في اليمن من الانقطاعات المستمرة للتيار الكهربائي وأصبح الاعتماد المفرط على وسائل تقليدية خيارا رئيسيا في الطاقة". ومع ارتفاع أسعار الديزل خلال السنوات الأخيرة، وفق تقرير البرنامج، أصبح الحصول على الكهرباء بعيدا عن متناول العديد من اليمنيين. وأثرت الأزمة على الأسر اليمنية التي تعاني من انقطاع التيار الكهربائي بشكل يومي، كما تعطلت أنظمة المياه التي تعتمد بشكل كبير على الكهرباء في الضخ، مما أدى إلى عدم توفر المياه وغياب خدمات الصرف الصحي المناسبة. كما أثر غياب الكهرباء الموثوقة تأثيرا كبيرا على مختلف جوانب الحياة في اليمن، حيث تواجه المستشفيات صعوبات في تقديم خدمات الرعاية الصحية وتواجه المشاريع والشركات تحديات تشغيلية. وهنا تدخلت جهات دولية إقليمية للاعتماد على الطاقة الشمسية كبديل نظيف، حيث دعم الوصول إلى الطاقة المتجددة في اليمن أحد الحلول التي سارعت إليها عدة جهات ودول، فمن خلال تمويل مقدم من الاتحاد الأوروبي وحكومة السويد نجح برنامج الأمم المتحدة الإنمائي في تمويل مجموعة من المبادرات اللامركزية خارج الشبكة لمعالجة أزمة الطاقة، وهو ما عرف بتدخلات البرنامج المشترك لدعم سبل العيش والأمن الغذائي والتكيف المناخي في اليمن "الصمود الريفي 3". وتمكن البرنامج الأممي من تزويد أكثر من 164 مرفقا للخدمة العامة بما في ذلك المدارس ومراكز الرعاية الصحية ومكاتب الإدارة المحلية بمنظومات طاقة شمسية منذ عام 2023، مما مكن هذه المنشآت من الاستمرار في تقديم خدماتها الأساسية في الأوقات الصعبة، حيث استفاد 199 ألفا و745 شخصا من بينهم 16 ألفا و175 امرأة من خدمات هذه المرافق. وبالفعل أحدثت أجهزة الطاقة الشمسية الصغيرة في حجمها تغييرا كبيرا في مختلف أنحاء الريف اليمني. وإلى جانب الخطوة الأوروبية والسويدية تحديدا، قدمت الإمارات سادس محطة طاقة شمسية ضمن جهودها التنموية في اليمن، إذ أعلنت السلطات اليمنية في أبريل الجاري، تسلم معدات الطاقة الشمسية المخصصة لمدينة حيس جنوبي محافظة الحديدة اليمنية. وتعد محطة الطاقة الشمسية في حيس سادس محطة متجددة تشيد بتمويل كامل من الإمارات، بهدف وضع حلول مستدامة لتحديات الطاقة والكهرباء في اليمن. وهذه المعدات والتجهيزات لمحطة الطاقة الشمسية قدرتها 10 ميغاواط، في إطار مشروع يهدف إلى استعادة خدمات الكهرباء في حيس. ويشير مسؤولون يمنيون إلى دعم إماراتي سابق بمعدات الطاقة الشمسية لمحطة الخوخة جنوبي الحديدة، حيث تم تزويد بعضها بمحطات تحويلية ونظام تخزين ليلي. وهذا علاوة على دعم ثالث سبق تنفيذه في محطة عدن بقوة 120 ميغاوات، ومحطتي المخا بقوة 15 ميغاوات و40 ميغاوات، ومحطة شبوة بقدرة توليد 53 ميغاوات، وأخيرا محطتي الخوخة وحيس بقدرة 20 ميغاوات. وتوضح منصة الطاقة المتخصصة التي تتخذ من واشنطن مقرا لها، إن أكبر محطة طاقة شمسية في اليمن انطلقت في يوليو 2024 في خطوة من شأنها أن توفر حلولا لأزمة الكهرباء في عدن، خصوصًا بعد تدشين التشغيل الكلي لمحطة مديرية البريقة البالغة قدرتها 120 ميغاوات، وكانت بتمويل إماراتي. الحياة تعود للمدارس نجحت سلسلة التمويل الأممية والسويدية على أرض الواقع في تحسين منظومات الطاقة الشمسية لمراكز التعليم في جميع أنحاء اليمن، حيث استفادت 92 مدرسة من الطاقة الشمسية ضمن تدخلات برنامج "الصمود الريفي 3" مما سمح لموظفي التعليم بطباعة المواد التعليمية، وتوفير الإضاءة الكافية، وتحسين تهوية الصفوف الدراسية، وتشغيل أجهزة الكمبيوتر، وبالتالي خلق بيئات تعليمية أكثر ملاءمة للطلاب. ويقول التقرير الأممي إن نظام الطاقة الشمسية الذي تم تركيبه في مدرسة كود عطيرة في محافظة لحج وفر الطاقة اللازمة للمدرسة مما أدى إلى تحسين جودة التعليم، حيث بنيت مدرسة في إطار برنامج الصمود الريفي من قبل برنامج الأغذية العالمي. أرقام وإحصاءات مركز صنعاء للدراسات الاستراتيجية يشير بدوره إلى أن قدرة التوليد المركبة لقطاع الكهرباء قبل حرب اليمن كانت منخفضة بشكل ملحوظ وعند 1.5 غيغاوات إذ وصلت القدرة الفعلية إلى نسبة 67% فقط، وكان السبب الرئيسي لهذه القدرة المنخفضة هو أن معظم محطات الطاقة الرئيسية متقادمة وغير فعالة. وفي عام 2014 كان استهلاك المواطن السنوي من الكهرباء في اليمن منخفضا للغاية (255 كيلووات ساعة / سنة) مقارنة بالمستويين الإقليمي والدولي 2900 كيلو وات ساعة / سنة و3100 كيلو وات ساعة / سنة، وتحسن توليد الكهرباء بشكل ثابت حتى عام 2010 إذ كانت محطة مأرب لتوليد الكهرباء بقوة 340 ميغاوات هي أحدث مشروع استراتيجي يحقق الإنتاج بأقل تكلفة. ونتيجة توقف التوسع في الكهرباء بلغ معدل الوصول إلى الكهرباء العامة عام 2014 نحو 40% من السكان، كما أن معدل الكهرباء في المناطق الريفية كان منخفضًا للغاية أي عند 23% مقارنة بـ85 % في المناطق الحضرية بالرغم من أن المناطق الريفية تستضيف نحو 75% من سكان اليمن. وخلال الحرب الحالية، يقول المركز إن قطاع الكهرباء العام تأثر بشكل كبير بالنزاع المسلح المستمر، وتعرض لأضرار مادية وغير مادية جسيمة، كما أثرت المعارك وغياب البنية التحتية سلبا على توفير الخدمات الأساسية الأخرى مثل الصحة والمياه والتعليم. وتشير التقديرات إلى أنه خلال السنوات السابقة للحرب المستمرة، لم يكن لدى نحو 90% من السكان إمكانية الحصول على الكهرباء العامة، وفي عام 2020 عملت 50% فقط من المرافق الصحية، وبقيت حتى اليوم متأثرة بشكل سلبي بسبب انقطاع التيار الكهربائي. ويعمل نحو 32% من السعة المتاحة (309 ميغاوات من 960 ميغاوات) لمحطات الطاقة المتصلة سابقا بالشبكة الوطنية، ولكن نظرا لانهيار الشبكة، تعمل محطات الطاقة بشكل أساسي على تلبية الطلب المحلي. وبعد انهيار الشبكة الوطنية، ازدهرت سوق الطاقة الشمسية الكهروضوئية بمعدل غير مسبوق إذ أصبحت البديل المتوفر لتوفير الكهرباء، حيث لا تعمل محطات الطاقة الوطنية وأسعار الكهرباء الخاصة لا يمكن تحملها بالنسبة لمعظم الناس. ومنذ ديسمبر 2019، استخدم نحو 75٪ من السكان أنظمة شمسية صغيرة كمصدر رئيسي للكهرباء، ولمعالجة إمدادات الوقود المحدودة قدمت دولة الإمارات منحا للوقود لتشغيل بعض المحطات في المناطق التي تسيطر عليها الحكومة المعترف بها دوليا، بحسب المركز. “الإمارات للطاقة النووية” تشارك في معرض الظفرة للتوظيف لتطوير القادة المستقبليين في قطاع الطاقة النظيفة http://moee.gov.eg/test_new/new_info.aspx?h_id=44905&call_p=news_f.aspx &pg_index=0 alwatan.ae/posts/1553083 Mon, 05 May 2025 00:00:00 GMT شاركت شركة الإمارات للطاقة النووية في معرض طموح الظفرة للتوظيف، الذي تم تنظيمه من 30 إبريل إلى الأول من مايو 2025 في مجمع بينونة التعليمي بمدينة زايد بمنطقة الظفرة، وذلك في إطار دعمها لتطوير الكفاءات الإماراتية والتزامها بتعزيز شراكتها الراسخة مع منطقة الظفرة، التي تضم محطات براكة للطاقة النووية. ويهدف المعرض لتوظيف المواطنين الإماراتيين من خلال تسريع التواصل بين الشركات والباحثين عن عمل، مع المساعدة في إعداد القوى العاملة الوطنية للقطاعات المتقدمة في إطار استراتيجية دولة الإمارات لتنويع الاقتصاد، حيث أتاح المعرض للطلبة والخريجين فرصة التواصل وعقد لقاءات مع ممثلي شركة الإمارات للطاقة النووية، والتعرف على المزيد من الفرص المهنية في قطاع الطاقة النووية. ولدى شركة الإمارات للطاقة النووية والشركات التابعة لها حالياً أكثر من 3000 موظف، 60% منهم من الكفاءات الإماراتية، حيث يعد معرض طموح الظفرة فرصة للمرشحين للانضمام إلى الكفاءات الوطنية المؤهلة، التي تتولى تشغيل وصيانة محطات براكة. وبهذه المناسبة، قال سعادة محمد الحمادي، العضو المنتدب والرئيس التنفيذي لشركة الإمارات للطاقة النووية: “منطقة الظفرة تقوم بدور حيوي في مسيرة الطاقة النظيفة في دولة الإمارات العربية المتحدة. ومنذ انطلاق البرنامج النووي السلمي الإماراتي، وضعت شركة الإمارات للطاقة النووية على رأس أولوياتها تطوير الكفاءات الإماراتية، من خلال البرامج التعليمية والتدريبية، وذلك بهدف ضمان توفير كفاءات مستدامة من المهنيين والخبراء، تساهم في نمو قطاع الطاقة النووية وتحقيق التميز طويل الأمد للدولة في هذا القطاع”. وأضاف الحمادي: “مثل هذه الفعاليات توفر فرصة مهمة للتواصل مع الشباب الإماراتي، والاستماع إلى تطلعاتهم، واطلاعهم على الإمكانات والفرص المتاحة في قطاع الطاقة النووية السلمية. ونحن نتطلع دوماً إلى لقاء الكفاءات الإماراتية المستقبلية التي ستساهم في تعزيز ازدهار الدولة لعقود قادمة.” وتدعم مشاركة شركة الإمارات للطاقة النووية في المعرض الأهداف الوطنية الأوسع من خلال توفير فرص العمل المجزية، وتعزيز التعاون بين القطاعين العام والخاص، وتمكين الشباب الإماراتي من تطوير مهاراتهم في العلوم والهندسة والرياضيات. كما يُسهم هذا الحدث في التنمية الإقليمية من خلال مواءمة الكفاءات المحلية مع الاحتياجات المتطورة لقطاع الطاقة النظيفة، وهو ما يُعد ضرورياً بشكل خاص للبرنامج النووي السلمي الإماراتي، ولا سيما أن محطات براكة للطاقة النووية ستواصل إنتاج الكهرباء النظيفة على مدى العقود الستة المقبلة، الأمر الذي يتطلب تخطيطاً طويل الأجل للتدريب المستدام والتوظيف. وتعد محطات براكة أول محطات الطاقة النووية متعددة المحطات في مرحلة التشغيل في العالم العربي، والتي تنتج حالياً 40 تيراواط في الساعة سنوياً، ما يُلبي 25% من الطلب على الكهرباء في دولة الإمارات، وتقوم بدور محوري في توفير طاقة نظيفة وموثوقة لدعم النمو السريع للدولة، وتلبية الطلب المتزايد على الكهرباء في مختلف القطاعات وخصوصاً تلك التي تتطلب كميات ضخمة من الطاقة. شاركت شركة الإمارات للطاقة النووية في معرض طموح الظفرة للتوظيف، الذي تم تنظيمه من 30 إبريل إلى الأول من مايو 2025 في مجمع بينونة التعليمي بمدينة زايد بمنطقة الظفرة، وذلك في إطار دعمها لتطوير الكفاءات الإماراتية والتزامها بتعزيز شراكتها الراسخة مع منطقة الظفرة، التي تضم محطات براكة للطاقة النووية. ويهدف المعرض لتوظيف المواطنين الإماراتيين من خلال تسريع التواصل بين الشركات والباحثين عن عمل، مع المساعدة في إعداد القوى العاملة الوطنية للقطاعات المتقدمة في إطار استراتيجية دولة الإمارات لتنويع الاقتصاد، حيث أتاح المعرض للطلبة والخريجين فرصة التواصل وعقد لقاءات مع ممثلي شركة الإمارات للطاقة النووية، والتعرف على المزيد من الفرص المهنية في قطاع الطاقة النووية. ولدى شركة الإمارات للطاقة النووية والشركات التابعة لها حالياً أكثر من 3000 موظف، 60% منهم من الكفاءات الإماراتية، حيث يعد معرض طموح الظفرة فرصة للمرشحين للانضمام إلى الكفاءات الوطنية المؤهلة، التي تتولى تشغيل وصيانة محطات براكة. وبهذه المناسبة، قال سعادة محمد الحمادي، العضو المنتدب والرئيس التنفيذي لشركة الإمارات للطاقة النووية: “منطقة الظفرة تقوم بدور حيوي في مسيرة الطاقة النظيفة في دولة الإمارات العربية المتحدة. ومنذ انطلاق البرنامج النووي السلمي الإماراتي، وضعت شركة الإمارات للطاقة النووية على رأس أولوياتها تطوير الكفاءات الإماراتية، من خلال البرامج التعليمية والتدريبية، وذلك بهدف ضمان توفير كفاءات مستدامة من المهنيين والخبراء، تساهم في نمو قطاع الطاقة النووية وتحقيق التميز طويل الأمد للدولة في هذا القطاع”. وأضاف الحمادي: “مثل هذه الفعاليات توفر فرصة مهمة للتواصل مع الشباب الإماراتي، والاستماع إلى تطلعاتهم، واطلاعهم على الإمكانات والفرص المتاحة في قطاع الطاقة النووية السلمية. ونحن نتطلع دوماً إلى لقاء الكفاءات الإماراتية المستقبلية التي ستساهم في تعزيز ازدهار الدولة لعقود قادمة.” وتدعم مشاركة شركة الإمارات للطاقة النووية في المعرض الأهداف الوطنية الأوسع من خلال توفير فرص العمل المجزية، وتعزيز التعاون بين القطاعين العام والخاص، وتمكين الشباب الإماراتي من تطوير مهاراتهم في العلوم والهندسة والرياضيات. كما يُسهم هذا الحدث في التنمية الإقليمية من خلال مواءمة الكفاءات المحلية مع الاحتياجات المتطورة لقطاع الطاقة النظيفة، وهو ما يُعد ضرورياً بشكل خاص للبرنامج النووي السلمي الإماراتي، ولا سيما أن محطات براكة للطاقة النووية ستواصل إنتاج الكهرباء النظيفة على مدى العقود الستة المقبلة، الأمر الذي يتطلب تخطيطاً طويل الأجل للتدريب المستدام والتوظيف. وتعد محطات براكة أول محطات الطاقة النووية متعددة المحطات في مرحلة التشغيل في العالم العربي، والتي تنتج حالياً 40 تيراواط في الساعة سنوياً، ما يُلبي 25% من الطلب على الكهرباء في دولة الإمارات، وتقوم بدور محوري في توفير طاقة نظيفة وموثوقة لدعم النمو السريع للدولة، وتلبية الطلب المتزايد على الكهرباء في مختلف القطاعات وخصوصاً تلك التي تتطلب كميات ضخمة من الطاقة. وزير الطاقة السوري: سنوقع قريبا اتفاقا لتوريد الكهرباء من تركيا http://moee.gov.eg/test_new/new_info.aspx?h_id=44904&call_p=news_f.aspx &pg_index=0 www.aljazeera.net/ebusiness/2025/5/4/%D8%B3%D9%88%D8%B1%D9%8A%D8%A7-%D8%AA%D8%B1%D9%83%D9%8A%D8%A7-%D9%83%D9%87%D8%B1%D8%A8%D8%A7%D8%A1-%D8%B7%D8%A7%D9%82%D8%A9-%D8%A7%D9%84%D8%A8%D8%B4%D9%8A%D8%B1 Mon, 05 May 2025 00:00:00 GMT قال وزير الطاقة السوري محمد البشير اليوم الأحد إن دمشق ستوقع "قريبا" اتفاقا لتوريد "الكهرباء من تركيا عبر خط بجهد 400 كيلوفولت يمتد من تركيا إلى سوريا". ونقلت الوكالة العربية السورية للأنباء (سانا) عنه قوله إن "خط الكهرباء سيربط بين الريحانية (جنوبي تركيا) ومنطقة حارم بريف إدلب". وبحسب الوكالة، قال البشير أيضا إنه سيجري "العمل على خط غاز طبيعي بين كيليس التركية ومدينة حلب". وأضاف البشير "خط الغاز سيمكننا من توريد 6 ملايين متر مكعب من الغاز يوميا لمحطات توليد الكهرباء في سوريا، وهذا سيسهم في تحسين وضع الطاقة في البلاد". وذكرت الوكالة أن البشير دعا الشركات التركية إلى الاستثمار في سوريا. لقاء يجمع بين زير الطاقة المهندس محمد البشير مع وزير الطاقة والموارد الطبيعية التركي ألب أرسلان بيرقدار وكالة الأنباء السورية - سانا لقاء سابق جمع محمد البشير مع نظيره التركي ألب أرسلان بيرقدار في تركيا (سانا) الاستثمار متاح ونقلت عنه قوله إن الاستثمار متاح في جميع مجالات الطاقة، بما فيها استكشاف النفط والغاز الطبيعي والتكرير ونقلهما وإعادة تأهيل خطوط الكهرباء ومحطات توليد الطاقة وإعادة بناء المصافي. وتعاني سوريا نقصا حادا في الكهرباء. وأعلنت في مناسبات مختلفة أنها تعمل مع شركاء، من بينهم دول الخليج، في قطاعي الطاقة والكهرباء. ونهاية العام الماضي قال وزير الطاقة التركي ألب أرسلان بيرقدار إن بلاده مستعدة لتزويد سوريا ولبنان بالكهرباء، وإن فريقا يتبع الحكومة موجود في سوريا لبحث كيفية حل مشاكلها فيما يتعلق بالطاقة. وقال بيرقدار حينها "ربما تتم تلبية الكهرباء التي تحتاجها سوريا ولبنان في البداية عن طريق تصديرها من تركيا، وبالطبع يمكننا رؤية الصورة بشكل أكثر وضوحا بعد الاطلاع على الوضع في شبكة النقل". قال وزير الطاقة السوري محمد البشير اليوم الأحد إن دمشق ستوقع "قريبا" اتفاقا لتوريد "الكهرباء من تركيا عبر خط بجهد 400 كيلوفولت يمتد من تركيا إلى سوريا". ونقلت الوكالة العربية السورية للأنباء (سانا) عنه قوله إن "خط الكهرباء سيربط بين الريحانية (جنوبي تركيا) ومنطقة حارم بريف إدلب". وبحسب الوكالة، قال البشير أيضا إنه سيجري "العمل على خط غاز طبيعي بين كيليس التركية ومدينة حلب". وأضاف البشير "خط الغاز سيمكننا من توريد 6 ملايين متر مكعب من الغاز يوميا لمحطات توليد الكهرباء في سوريا، وهذا سيسهم في تحسين وضع الطاقة في البلاد". وذكرت الوكالة أن البشير دعا الشركات التركية إلى الاستثمار في سوريا. لقاء يجمع بين زير الطاقة المهندس محمد البشير مع وزير الطاقة والموارد الطبيعية التركي ألب أرسلان بيرقدار وكالة الأنباء السورية - سانا لقاء سابق جمع محمد البشير مع نظيره التركي ألب أرسلان بيرقدار في تركيا (سانا) الاستثمار متاح ونقلت عنه قوله إن الاستثمار متاح في جميع مجالات الطاقة، بما فيها استكشاف النفط والغاز الطبيعي والتكرير ونقلهما وإعادة تأهيل خطوط الكهرباء ومحطات توليد الطاقة وإعادة بناء المصافي. وتعاني سوريا نقصا حادا في الكهرباء. وأعلنت في مناسبات مختلفة أنها تعمل مع شركاء، من بينهم دول الخليج، في قطاعي الطاقة والكهرباء. ونهاية العام الماضي قال وزير الطاقة التركي ألب أرسلان بيرقدار إن بلاده مستعدة لتزويد سوريا ولبنان بالكهرباء، وإن فريقا يتبع الحكومة موجود في سوريا لبحث كيفية حل مشاكلها فيما يتعلق بالطاقة. وقال بيرقدار حينها "ربما تتم تلبية الكهرباء التي تحتاجها سوريا ولبنان في البداية عن طريق تصديرها من تركيا، وبالطبع يمكننا رؤية الصورة بشكل أكثر وضوحا بعد الاطلاع على الوضع في شبكة النقل". عبر كابل بحري.. طاقة الجزائر الخضراء تصل أوروبا http://moee.gov.eg/test_new/new_info.aspx?h_id=44903&call_p=news_f.aspx &pg_index=0 www.alarabiya.net/aswaq/oil-and-gas/2025/05/04/%D8%A7%D9%84%D8%AC%D8%B2%D8%A7%D8%A6%D8%B1-%D8%AA%D8%B5%D8%AF%D8%B1-%D8%A7%D9%84%D8%B7%D8%A7%D9%82%D8%A9-%D8%A7%D9%84%D9%85%D8%AA%D8%AC%D8%AF%D8%AF%D8%A9-%D8%A7%D9%84%D9%89-%D8%A7%D9%8A%D8%B7%D8%A7%D9%84%D9%8A%D8%A7-%D8%B9%D8%A8%D8%B1-%D9%83%D8%A7%D8%A8%D9%84-%D8%A8%D8%AD%D8%B1%D9%8A Mon, 05 May 2025 00:00:00 GMT تخطط الجزائر لتصدير الكهرباء المنتجة عبر الطاقة المتجددة إلى إيطاليا عبر كابل بحري تنفذه شركة "إيني" الإيطالية. ووفقًا للبيانات المالية السنوية لشركة "إيني" لعام 2024، أعلنت الشركة عن مشروع لربط الجزائر بإيطاليا عبر كابل كهربائي بحري، يتم من خلاله نقل الكهرباء المنتجة من مصادر متجددة نحو أوروبا ليعاد تسويقها في السوق الأوروبية. وكان وزير الطاقة والمناجم الجزائري، محمد عرقاب، قد عقد اجتماعًا مع الرئيس التنفيذي لشركة "إيني" الإيطالية، كلاوديو ديسكالزي، خلال شهر أبريل الحالي، لبحث مشروع مد كابل بحري لنقل الكهرباء من الجزائر إلى إيطاليا بقدرة تصل إلى 2000 ميغاواط، وفق موقع جريدة "الشروق" الجزائرية. اقتصاددولة عربية تمنع البيع النقدي للسيارات والعقارات وتسعى الحكومة الجزائرية للاستفادة من الفائض في إنتاج الكهرباء نتيجة الاستثمارات الكبيرة في محطات التوليد التي تعتمد في معظمها على الغاز الطبيعي. وتنتج الجزائر حاليًا أكثر من 27 ألف ميغاواط من الكهرباء يوميًا، فيما لم يتجاوز الاستهلاك الأقصى خلال موجة الحر في شهر يوليو الماضي حاجز 20 ألف ميغاواط. كما تخطط الجزائر لافتتاح 15 محطة طاقة شمسية خلال العام الحالي بطاقة إجمالية نحو 3 آلاف ميغاواط، ضمن مشروع يهدف لإنتاج 15 ألف ميغاواط من الطاقة المتجددة بحلول عام 2035. تخطط الجزائر لتصدير الكهرباء المنتجة عبر الطاقة المتجددة إلى إيطاليا عبر كابل بحري تنفذه شركة "إيني" الإيطالية. ووفقًا للبيانات المالية السنوية لشركة "إيني" لعام 2024، أعلنت الشركة عن مشروع لربط الجزائر بإيطاليا عبر كابل كهربائي بحري، يتم من خلاله نقل الكهرباء المنتجة من مصادر متجددة نحو أوروبا ليعاد تسويقها في السوق الأوروبية. وكان وزير الطاقة والمناجم الجزائري، محمد عرقاب، قد عقد اجتماعًا مع الرئيس التنفيذي لشركة "إيني" الإيطالية، كلاوديو ديسكالزي، خلال شهر أبريل الحالي، لبحث مشروع مد كابل بحري لنقل الكهرباء من الجزائر إلى إيطاليا بقدرة تصل إلى 2000 ميغاواط، وفق موقع جريدة "الشروق" الجزائرية. اقتصاددولة عربية تمنع البيع النقدي للسيارات والعقارات وتسعى الحكومة الجزائرية للاستفادة من الفائض في إنتاج الكهرباء نتيجة الاستثمارات الكبيرة في محطات التوليد التي تعتمد في معظمها على الغاز الطبيعي. وتنتج الجزائر حاليًا أكثر من 27 ألف ميغاواط من الكهرباء يوميًا، فيما لم يتجاوز الاستهلاك الأقصى خلال موجة الحر في شهر يوليو الماضي حاجز 20 ألف ميغاواط. كما تخطط الجزائر لافتتاح 15 محطة طاقة شمسية خلال العام الحالي بطاقة إجمالية نحو 3 آلاف ميغاواط، ضمن مشروع يهدف لإنتاج 15 ألف ميغاواط من الطاقة المتجددة بحلول عام 2035. أسهم قطاع الطاقة الأسترالي تتراجع بنحو 2% في أكبر انخفاض يومي منذ 22 أبريل http://moee.gov.eg/test_new/new_info.aspx?h_id=44902&call_p=news_f.aspx &pg_index=0 cnnbusinessarabic.com/energy-and-sustainability/1117664/%D8%A3%D8%B3%D9%87%D9%85-%D9%82%D8%B7%D8%A7%D8%B9-%D8%A7%D9%84%D8%B7%D8%A7%D9%82%D8%A9-%D8%A7%D9%84%D8%A3%D8%B3%D8%AA%D8%B1%D8%A7%D9%84%D9%8A-%D8%AA%D8%AA%D8%B1%D8%A7%D8%AC%D8%B9-%D8%A8%D9%86%D8%AD%D9%88-2-%D9%81%D9%8A-%D8%A3%D9%83%D8%A8%D8%B1-%D8%A7%D9%86%D8%AE%D9%81%D8%A7%D8%B6-%D9%8A%D9%88%D9%85%D9%8A-%D9%85%D9%86%D8%B0-22-%D8%A3%D8%A8%D8%B1%D9%8A%D9%84 Mon, 05 May 2025 00:00:00 GMT تراجعت أسهم قطاع الطاقة الأسترالي بما يصل إلى 2 في المئة ليصل المؤشر إلى مستوى 7223.10، وهو أكبر انخفاض يومي بالنسبة المئوية منذ 22 نيسان أبريل؛ وبلغت نسبة التراجع الأخيرة 1.9 في المئة. في الإطار ذاته، هوت أسعار النفط في التداولات المبكرة مع استعداد تحالف أوبك+ للإسراع في رفع توقعات الإنتاج، ما أثار مخاوف بشأن وفرة المعروض. كما تراجع سهم شركة كارون إنرجي بما يصل إلى 4.8 في المئة، وهو أكبر انخفاض يومي منذ 11 نيسان أبريل، بينما انخفض سهم أكبر منتج مستقل للنفط والغاز في أستراليا، وودسايد إنرجي بنسبة 2.8 في المئة ليصل إلى 20.03 دولار أسترالي. رغم التراجع، لا يزال المؤشر الفرعي مرتفعاً بنسبة 25.9 في المئة منذ بداية العام. خفض الإنتاج من المتوقع أن تتفق ثماني دول أعضاء في تحالف أوبك+ خلال اجتماعها السبت على رفع إضافي وسريع لإنتاج النفط في يونيو حزيران، حسب ما أفادت به أربعة مصادر مطلعة لوكالة رويترز، في خطوة تأتي ضمن خطة أوسع لتفكيك أحدث طبقات خفض الإنتاج التي تبناها التحالف. كان التحالف قد أقرّ في الشهر الماضي زيادة غير متوقعة للإنتاج بلغت 411 ألف برميل يومياً لشهر مايو أيار، وهي الخطوة التي أسهمت، إلى جانب الرسوم الجمركية الأميركية، في دفع أسعار النفط إلى ما دون 60 دولاراً للبرميل، وهو أدنى مستوى منذ أربع سنوات. تراجعت أسهم قطاع الطاقة الأسترالي بما يصل إلى 2 في المئة ليصل المؤشر إلى مستوى 7223.10، وهو أكبر انخفاض يومي بالنسبة المئوية منذ 22 نيسان أبريل؛ وبلغت نسبة التراجع الأخيرة 1.9 في المئة. في الإطار ذاته، هوت أسعار النفط في التداولات المبكرة مع استعداد تحالف أوبك+ للإسراع في رفع توقعات الإنتاج، ما أثار مخاوف بشأن وفرة المعروض. كما تراجع سهم شركة كارون إنرجي بما يصل إلى 4.8 في المئة، وهو أكبر انخفاض يومي منذ 11 نيسان أبريل، بينما انخفض سهم أكبر منتج مستقل للنفط والغاز في أستراليا، وودسايد إنرجي بنسبة 2.8 في المئة ليصل إلى 20.03 دولار أسترالي. رغم التراجع، لا يزال المؤشر الفرعي مرتفعاً بنسبة 25.9 في المئة منذ بداية العام. خفض الإنتاج من المتوقع أن تتفق ثماني دول أعضاء في تحالف أوبك+ خلال اجتماعها السبت على رفع إضافي وسريع لإنتاج النفط في يونيو حزيران، حسب ما أفادت به أربعة مصادر مطلعة لوكالة رويترز، في خطوة تأتي ضمن خطة أوسع لتفكيك أحدث طبقات خفض الإنتاج التي تبناها التحالف. كان التحالف قد أقرّ في الشهر الماضي زيادة غير متوقعة للإنتاج بلغت 411 ألف برميل يومياً لشهر مايو أيار، وهي الخطوة التي أسهمت، إلى جانب الرسوم الجمركية الأميركية، في دفع أسعار النفط إلى ما دون 60 دولاراً للبرميل، وهو أدنى مستوى منذ أربع سنوات. أبرز 10 مشاريع للربط الكهربائي عالميا وعربيا http://moee.gov.eg/test_new/new_info.aspx?h_id=44901&call_p=news_f.aspx &pg_index=0 www.aljazeera.net/ebusiness/2025/5/4/%D9%83%D9%87%D8%B1%D8%A8%D8%A7%D8%A1-%D9%85%D8%B4%D8%A7%D8%B1%D9%8A%D8%B9-%D8%B1%D8%A8%D8%B7-%D8%B9%D8%B1%D8%A8%D9%8A Sun, 04 May 2025 00:00:00 GMT شهدت إسبانيا قبل أيام انقطاعا كبيرا في التيار الكهربائي، رافقه عطل في شبكة الإنترنت استمر ساعات، وامتد الانقطاع في التيار الكهربائي إلى جميع أنحاء إسبانيا وأجزاء واسعة من البرتغال. ولعب المغرب دورا أساسيا في تزويد الشبكة الإسبانية بالكهرباء في هذه الأزمة، وأسهم في إعادة الكهرباء إلى البلاد، إذ حشد ما يصل إلى 38% من قدرته الإنتاجية لإرسال الطاقة، وربطت الشركة الوطنية للكهرباء المغربية شبكتها في إسبانيا عبر الخطوط القائمة في مضيق جبل طارق، وذلك بناء على طلب شركة الكهرباء الإسبانية. وتواجه إسبانيا والعديد من البلدان الأوروبية والعربية تحديات متزايدة في تأمين إمدادات الكهرباء، خاصة مع اقتراب فصل الصيف وارتفاع درجات الحرارة، وتُسلط هذه الأزمة الضوء على أهمية مشاريع الربط الكهربائي بين الدول كحلول إستراتيجية لتعزيز استقرار الشبكات الكهربائية وتلبية الطلب المتزايد. استهلاك الكهرباء من إجمالي الطاقة زاد الاستخدام النهائي للطاقة عالميا بنحو 20% خلال السنوات العشر الماضية، وتمثل الطاقة الكهربائية نحو ثلث إجمالي استهلاك الطاقة العالمي، ويمثل إنتاجها بين 40% و50% من انبعاثات ثاني أكسيد الكربون البشري. وينمو استهلاك الكهرباء بمعدل أسرع بمرة ونصف المرة من إجمالي استهلاك الطاقة، وفقا لمجلس الطاقة العالمي. وفي الوقت نفسه، لا يزال نحو 1.6 مليار شخص في العالم محرومين من الكهرباء، وقد أبرزت دراسات مختلفة العلاقة بين استخدام الكهرباء والتنمية الاجتماعية وجودة الحياة، ودور "الترابط" في تحقيق إمدادات بأسعار معقولة من خلال ربط المحطات والمناطق والدول وحتى القارات، ويكتسب هذا الدور أهمية بالغة في مستقبل تطوير قطاع الكهرباء العالمي. أهمية الربط الكهربائي يعد الربط الكهربائي بين الدول من الركائز الأساسية لتعزيز أمن الطاقة، ودعم التحول نحو الطاقة المتجددة، وتحقيق فوائد اقتصادية ملموسة. وفي ما يلي أبرز الأسباب والأهمية الإستراتيجية لهذا الربط، وفقا لوكالة الطاقة الدولية و"معهد الموارد العالمية" ومنصة "ساينس دايركت". 1- تعزيز أمن الطاقة واستقرار الشبكات يسهم الربط الكهربائي بين الدول في تعزيز أمن الطاقة بإتاحة تبادل الكهرباء أثناء الطوارئ أو الأعطال الفنية، مما يُقلل بشكل كبير من مخاطر انقطاع التيار، كما يُوفر هذا الربط مرونة أكبر في إدارة الأحمال، ويسهم في استقرار تردد الشبكة الكهربائية، وهو عنصر أساسي للحفاظ على موثوقية النظام ومنع الانهيارات المفاجئة. 2- تحقيق مكاسب اقتصادية وتقليل التكاليف يسهم الربط الكهربائي في تحقيق مكاسب اقتصادية ملموسة، فيُتيح للدول تبادل الكهرباء عبر شبكات مشتركة، مما يُقلل الحاجة إلى الاستثمارات الضخمة في بناء محطات توليد جديدة، ويسمح بتقاسم تكاليف البنية التحتية وتعظيم الاستفادة من الموارد المتاحة، وذلك ينعكس على خفض التكاليف التشغيلية وتحقيق أسعار كهرباء أكثر تنافسية. 3- دعم التكامل الإقليمي وتعزيز التعاون يُعد الربط الكهربائي أداة إستراتيجية لتعميق التكامل الإقليمي، إذ يُمهّد الطريق لإنشاء أسواق كهرباء مشتركة تربط بين الدول، وهذا النوع من التعاون لا يقتصر على الجانب الفني، بل يمتد إلى تعزيز العلاقات الاقتصادية والسياسية بين الدول المتجاورة، فيُسهم في بناء شراكات طويلة الأمد وتنسيق سياسات الطاقة على مستوى أوسع. 4- تمكين الطاقة المتجددة وتقليل الانبعاثات يساعد الربط الكهربائي في تسريع دمج مصادر الطاقة المتجددة ضمن الشبكات الوطنية، بتمكين تبادل الكهرباء النظيفة بين الدول حسب الحاجة، وهذا التنسيق يحدّ من الاعتماد على الوقود الأحفوري ويُسهم في تقليل الانبعاثات الكربونية، ومن ثم يدعم جهود التحول نحو أنظمة طاقة أكثر استدامة وصديقة للبيئة. 5- تقليل الحاجة إلى تخزين الطاقة يُخفف الربط الكهربائي بين الدول من الحاجة إلى الاستثمار في أنظمة تخزين الطاقة العالية الكلفة، إذ يسمح بتبادل الكهرباء بين الشبكات، وفقا لاختلاف فترات الذروة والإنتاج، وهذا التكامل يُعزز كفاءة استخدام الموارد المتجددة ويضمن توافر الطاقة بشكل أكثر استقرارا وتوازنا عبر المناطق المختلفة. أبرز 10 مشاريع للربط الكهربائي في العالم هناك العديد من مشاريع الربط الكهربائي في العالم، وفي ما يلي قائمة بأبرز 10 مشاريع للربط الكهربائي في العالم، علما أن القائمة رتبت وفقا للسعة الكهربائية لكل خط. 1- شبكة الربط الكهربائي الأوروبي يُعد نظام الكهرباء في أوروبا أكبر شبكة مترابطة في العالم. الحجم والنطاق: يضم أكثر من 400 موصل كهربائي يربط ما يقرب من 600 مليون مواطن، ويتولى تشغيله وتطويره وتخطيطه مشغلو أنظمة النقل الأوروبية، ويضم "الشبكة الأوروبية لمشغلي أنظمة نقل الكهرباء" التي تعمل على تنسيق عمل نظام الطاقة المترابط وتطويره، وفقا لمؤسسة "إمبر". السعة: وفقا لأحدث تقرير صادر عن الشبكة الأوروبية لمشغلي أنظمة نقل الكهرباء، من المتوقع بناء نحو 23 من التعزيزات الجديدة العابرة للحدود بين عامي 2022 و2025، إضافة إلى 93 غيغاواطا الحالية. ومن المتوقع إضافة نحو 12 غيغاواطا بعد ذلك، ليصل إجمالي سعة توصيلات الشبكة العابرة للحدود إلى 136 غيغاواطا بحلول عام 2030. التكلفة: رفعت "الشبكة الأوروبية لمشغلي أنظمة نقل الكهرباء" تقديراتها لاحتياجات الاستثمار العابر للحدود من ملياري يورو (2.25 مليار دولار) سنويا حتى عام 2030 إلى 5 مليارات يورو (5.64 مليارات دولار) سنويا. 2- مشروع الربط الكهربائي بين المغرب وبريطانيا يهدف المشروع إلى توصيل الطاقة من المغرب إلى بريطانيا، بواسطة مدّ 4 كابلات كهربائية عالية الجهد من الساحل الجنوبي لبريطانيا تحت سطح البحر، إلى منطقة صحراوية تسمى "كلميم واد نون" بوسط المغرب، وستوفر هذه الكابلات طاقة تكفي لتشغيل 7 ملايين منزل بريطاني بما يُلبي ما يصل إلى 8% من طلب المملكة المتحدة على الكهرباء بحلول عام 2030، وفقا لمنصة "وايرد". 3- خط إيتايبو للتيار المستمر العالي الجهد (البرازيل) يعد مشروع إيتايبو أحد أكبر مشاريع نقل خطوط التيار المستمر العالي الجهد في العالم، وواحدا من رابطين رئيسيين للتيار المستمر العالي الجهد بنتهما شركة هيتاشي للطاقة لتزويد المنطقة الصناعية الجنوبية الشرقية في ساو باولو بالطاقة، حسب هيتاشي. شُغل الخط بين عامي 1984 و1987، وكان في السابق أكبر نظام تيار مستمر عالي الجهد في العالم، وينقل الطاقة من سد إيتايبو إلى مدينة ساو باولو البرازيلية. .4- خط يونان-غوانغدونغ للتيار المستمر الفائق الجهد (الصين) بدأت أعمال البناء على خط يونان-غوانغدونغ للتيار المستمر العالي الجهد في عام 2015 وشُغل المشروع في عام 2018، ويمتد من مقاطعة جيانتشوان بمحافظة دالي في يونان الصينية، إلى مدينة شنتشن بمنطقة باوان في غوانغدونغ في الصين، وفقا لمنصة "باور تكنولوجي". A view shows Santa Llogaia electrical sub-station connected to the interconnection grid between France and Spain that tripped after a sudden, large drop in power supply and caused the major blackout in the Iberian Peninsula, in the village of Santa Llogaia d'Alguema, near Figueres, Spain April 29, 2025. REUTERS/Bruna Casas مشاريع الربط الكهربائي تقلل تكلفة الطاقة على الدول (رويترز) 5- مشروع سنزيا لنقل الطاقة (الولايات المتحدة) يهدف إلى نقل طاقة الرياح من ولاية نيو مكسيكو إلى ولايتي أريزونا وكاليفورنيا، وتوفير الكهرباء لنحو 3 ملايين شخص، وفقا لوكالة سنزيا لنقل الطاقة (أسوشيتد برس). 6- مشروع نقل الطاقة بين الصين وروسيا يُسهل هذا المشروع تصدير الكهرباء من روسيا إلى المناطق الشمالية الشرقية للصين، ويُعزز التعاون في مجال الطاقة بين البلدين، وفقا لمنصة "ريشارج نيوز". 7- نظام تالشر-كولار للتيار المستمر العالي الجهد (الهند) يعد خط تالشر-كولار للتيار المستمر العالي الجهد أطول خط لنقل الطاقة في الهند وأحد أطول خطوط النقل في العالم، ويعمل هذا النظام منذ عام 2003، ويربط شرق الهند بجنوبها، فيُسهل نقل الطاقة بين المناطق ذات الترددات المختلفة، وفقا لمنصة "إن إس إنيرجي". 8- خط الربط الكهربائي الأوروبي الآسيوي (اليونان-قبرص-إسرائيل) يهدف المشروع إلى ربط شبكات الكهرباء في إسرائيل وقبرص واليونان، مما يعزز أمن الطاقة ويدمج مصادر الطاقة المتجددة، وفقا لمنصة "أوف-شور إنيرجي". 9- خط ربط بحر الشمال (النرويج-بريطانيا) منذ أكتوبر/تشرين الأول 2021، تم ربط النرويج والمملكة المتحدة عبر "خط ربط بحر الشمال" وهو أطول كابل كهربائي تحت سطح البحر في العالم، وفقا لمعهد الطاقة المتجددة. 10- خط فايكينغ لينك (المملكة المتحدة-الدانمارك) بدأ تشغيل خط فايكينغ لينك منذ ديسمبر/كانون الأول 2023، ويغذي ما يصل إلى 2.5 مليون منزل في المملكة المتحدة، ويُحقق وفورات إجمالية تتجاوز 500 مليون جنيه إسترليني (663.5 مليون دولار) للمستهلكين في المملكة المتحدة على مدار العقد المقبل. 4- محطات الكهرباء بحاجة إلى تطوير محطات الكهرباء بحاجة إلى تطوير (الصحافة الكويتية) أبرز 10 مشاريع للربط الكهربائي في العالم العربي 1- الربط الكهربائي بين مصر والسعودية يُعد المشروع أول ربط واسع النطاق للتيار المستمر العالي الجهد في منطقة الشرق الأوسط وشمال أفريقيا، مما يُتيح تبادل الطاقة ثنائي الاتجاه بين مصر والسعودية، وفقا لمنصة "غلف كونستركشن". الجهد: 500 كيلوفولت من التيار المستمر العالي الجهد. 2- شبكة الربط الكهربائي لدول مجلس التعاون الخليجي شبكة فائقة القوة تربط الشبكات الكهربائية لدول مجلس التعاون الخليجي، تعمل بجهد 400 كيلوفولت بتردد 50 هرتزا بما يضمن نقل الطاقة بكفاءة عبر الدول الأعضاء عن طريق 7 محطات لنقل الكهرباء وخطوط هوائية وكابلات بحرية، كما ترتبط الشبكة مع شبكة السعودية ذات التردد 60 هرتزا من خلال محطة متخصصة للتيار المستمر العالي الجهد، بشكل يسمح بالتكامل السلس وتبادل الطاقة المستقر، وفقا لهيئة الربط الكهربائي الخليجي. 3- الربط الكهربائي بين الأردن ومصر يسهل تبادل الطاقة الكهربائية بين شمال أفريقيا وبلاد الشام ويعمل منذ عام 1999، وفقا لصحيفة "جوردان تايمز". . 4- الربط الكهربائي بين الأردن والسعودية يهدف إلى تحسين استقرار الشبكة الكهربائية وتسهيل تبادل الطاقة بين البلدين ومن المتوقع أن يكون تشغيل المشروع في النصف الثاني من عام 2025. . Underwater internet communication cable on the seabed. 3d rendering; Shutterstock ID 2433860037; purchase_order: aj; job: ; client: ; other: بعض خطوط الربط الكهربائي تمتد بكابلات تحت الماء (شترستوك) 5- الربط الكهربائي بين دول مجلس التعاون الخليجي والعراق وقّعت دول مجلس التعاون الخليجي عقد تنفيذ مشروع ربط السوق الخليجية للكهرباء مع العراق وفقا لتقرير سابق للجزيرة نت، والهدف من المشروع هو تعزيز أمن الطاقة وتزويد العراق بنحو 94 تيراواطا/ساعة سنويا بحلول عام 2025. وأنجزت وزارة الكهرباء العراقية خط نقل الطاقة "وفرة-فاو" بجهد 400 كيلوفولت بعد أن نفذت الكويت الجزء الخاص بها حتى جنوب العراق، والخطة المبدئية تشمل أيضا مد خط كهربائي بطول 435 كلم بين منفذ عرعر السعودي ومحطة اليوسفية قرب بغداد، بقدرة ألف ميغاواط وجهد 400 كيلوفولت. 6- الربط الكهربائي بين الأردن والعراق يُعزز المشروع إمدادات الطاقة في العراق، ويُرسخ مكانة الأردن كمركز إقليمي للطاقة الكهربائية. 7- الربط الكهربائي بين الأردن ولبنان عبر سوريا يهدف المشروع لتزويد لبنان بالكهرباء الأردنية عبر الشبكة الكهربائية السورية من خلال إعادة تشغيل خطوط الربط الكهربائية القائمة بين الشبكات الثلاث، وذلك لمساعدة لبنان لسد جزء من احتياجاته من الطاقة الكهربائية، وفقا لوكالة الأنباء الأردنية. 8- الربط الكهربائي الأردني الفلسطيني يدعم هذا المشروع احتياجات الطاقة في فلسطين المحتلة، ووقّعت فلسطين والأردن عام 2024 اتفاقية لتعزيز الربط الكهربائي الأردني الفلسطيني (المرحلة الثانية) وتطوير محطة التحويل الكهربائي الموجودة في الرامة على الجانب الأردني، لتعزيز الاتفاقية بين شركة الكهرباء الوطنية وشركة كهرباء محافظة القدس التي وقعت عام 2006 بما يعزز موثوقية واعتمادية تزويد فلسطين بالطاقة الكهربائية من الأردن، وفقا لوكالة الأنباء الفلسطينية (وفا). 9- الربط الكهربائي بين الإمارات وسلطنة عُمان ترتبط شبكة كهرباء سلطنة عمان بشبكة الربط الكهربائي الخليجي عبر شبكة الإمارات بجهد 220 كيلوفولتا وبقدرة 400 ميغاواط. يتضمن المشروع إنشاء محطتين لنقل الطاقة بجهد 400 كيلو فولت من خلال محطة "عبري" في سلطنة عمان ومحطة "بينونة" في الإمارات، إلى جانب توسعة محطة السلع الحالية،. سيتم دعم هذا الربط بخطوط كهرباء هوائية مزدوجة تعمل بجهد 400 كيلوفولت، تمتد بطول إجمالي يبلغ نحو 530 كيلومترا، وفقا لهيئة الربط الكهربائي لدول مجلس التعاون الخليجي. الربط الكهربائي بين الأردن وسوريا الحالة: متوقف حاليا، ولم يتم تبادل الطاقة منذ عام 2011 بسبب عدم الاستقرار الإقليمي، ويلقى المشروع اهتماما كبيرا من جانب الإدارة السورية الجديدة، لكنّ ثمة كثيرا من التحديات التي تعوق إعادة تشغيله إذ إن البنية التحتية لقطاع الكهرباء السوري متهالكة للغاية، وتحتاج إلى استثمارات ضخمة بحدود 4 مليارات دولار كحد أدنى لإعادة تشغيلها بشكل سليم. 10- مشروع الربط الكهربائي بين الجزائر وتونس وليبيا كشف مسؤولون بمجمع سونلغاز الجزائري أخيرا عن مذكرة تفاهم بين الجزائر وتونس وليبيا من أجل إطلاق الدراسات الأولية لإنجاز مشروع الربط الكهربائي بين الدول الثلاث. وقال مدير الدراسات بمجمع سونلغاز، حبيب محمد الأخضر، في مقابلة لـ "إذاعة الجزائر: "نعمل على مشروع الممر الكهربائي الذي سيربط الجزائر وتونس وليبيا، والمناقشات مستمرة وسيتم قريبا توقيع مذكرة تفاهم بين الدول الثلاث لإطلاق الدراسات اللازمة لتجسيد هذا المشروع". وبخصوص مشروع الربط الكهربائي بين الجزائر وإيطاليا، فقد أكد أنه يُعد مشروعا "إستراتيجيا" للبلاد، مذكرا بالتوقيع على مذكرة تفاهم في يوليو/تموز 2024 بين سونلغاز وسوناطراك والمجمع الإيطالي إيني، لإنجاز دراسات الجدوى الخاصة بهذا المشروع. ويتمثل هذا المشروع في مدّ كابل بحري يربط شمال شرق الجزائر بجنوب إيطاليا، سيمكن الجزائر من ولوج السوق الأوروبية للكهرباء عبر إيطاليا، وفقا للإذاعة الجزائرية. شهدت إسبانيا قبل أيام انقطاعا كبيرا في التيار الكهربائي، رافقه عطل في شبكة الإنترنت استمر ساعات، وامتد الانقطاع في التيار الكهربائي إلى جميع أنحاء إسبانيا وأجزاء واسعة من البرتغال. ولعب المغرب دورا أساسيا في تزويد الشبكة الإسبانية بالكهرباء في هذه الأزمة، وأسهم في إعادة الكهرباء إلى البلاد، إذ حشد ما يصل إلى 38% من قدرته الإنتاجية لإرسال الطاقة، وربطت الشركة الوطنية للكهرباء المغربية شبكتها في إسبانيا عبر الخطوط القائمة في مضيق جبل طارق، وذلك بناء على طلب شركة الكهرباء الإسبانية. وتواجه إسبانيا والعديد من البلدان الأوروبية والعربية تحديات متزايدة في تأمين إمدادات الكهرباء، خاصة مع اقتراب فصل الصيف وارتفاع درجات الحرارة، وتُسلط هذه الأزمة الضوء على أهمية مشاريع الربط الكهربائي بين الدول كحلول إستراتيجية لتعزيز استقرار الشبكات الكهربائية وتلبية الطلب المتزايد. استهلاك الكهرباء من إجمالي الطاقة زاد الاستخدام النهائي للطاقة عالميا بنحو 20% خلال السنوات العشر الماضية، وتمثل الطاقة الكهربائية نحو ثلث إجمالي استهلاك الطاقة العالمي، ويمثل إنتاجها بين 40% و50% من انبعاثات ثاني أكسيد الكربون البشري. وينمو استهلاك الكهرباء بمعدل أسرع بمرة ونصف المرة من إجمالي استهلاك الطاقة، وفقا لمجلس الطاقة العالمي. وفي الوقت نفسه، لا يزال نحو 1.6 مليار شخص في العالم محرومين من الكهرباء، وقد أبرزت دراسات مختلفة العلاقة بين استخدام الكهرباء والتنمية الاجتماعية وجودة الحياة، ودور "الترابط" في تحقيق إمدادات بأسعار معقولة من خلال ربط المحطات والمناطق والدول وحتى القارات، ويكتسب هذا الدور أهمية بالغة في مستقبل تطوير قطاع الكهرباء العالمي. أهمية الربط الكهربائي يعد الربط الكهربائي بين الدول من الركائز الأساسية لتعزيز أمن الطاقة، ودعم التحول نحو الطاقة المتجددة، وتحقيق فوائد اقتصادية ملموسة. وفي ما يلي أبرز الأسباب والأهمية الإستراتيجية لهذا الربط، وفقا لوكالة الطاقة الدولية و"معهد الموارد العالمية" ومنصة "ساينس دايركت". 1- تعزيز أمن الطاقة واستقرار الشبكات يسهم الربط الكهربائي بين الدول في تعزيز أمن الطاقة بإتاحة تبادل الكهرباء أثناء الطوارئ أو الأعطال الفنية، مما يُقلل بشكل كبير من مخاطر انقطاع التيار، كما يُوفر هذا الربط مرونة أكبر في إدارة الأحمال، ويسهم في استقرار تردد الشبكة الكهربائية، وهو عنصر أساسي للحفاظ على موثوقية النظام ومنع الانهيارات المفاجئة. 2- تحقيق مكاسب اقتصادية وتقليل التكاليف يسهم الربط الكهربائي في تحقيق مكاسب اقتصادية ملموسة، فيُتيح للدول تبادل الكهرباء عبر شبكات مشتركة، مما يُقلل الحاجة إلى الاستثمارات الضخمة في بناء محطات توليد جديدة، ويسمح بتقاسم تكاليف البنية التحتية وتعظيم الاستفادة من الموارد المتاحة، وذلك ينعكس على خفض التكاليف التشغيلية وتحقيق أسعار كهرباء أكثر تنافسية. 3- دعم التكامل الإقليمي وتعزيز التعاون يُعد الربط الكهربائي أداة إستراتيجية لتعميق التكامل الإقليمي، إذ يُمهّد الطريق لإنشاء أسواق كهرباء مشتركة تربط بين الدول، وهذا النوع من التعاون لا يقتصر على الجانب الفني، بل يمتد إلى تعزيز العلاقات الاقتصادية والسياسية بين الدول المتجاورة، فيُسهم في بناء شراكات طويلة الأمد وتنسيق سياسات الطاقة على مستوى أوسع. 4- تمكين الطاقة المتجددة وتقليل الانبعاثات يساعد الربط الكهربائي في تسريع دمج مصادر الطاقة المتجددة ضمن الشبكات الوطنية، بتمكين تبادل الكهرباء النظيفة بين الدول حسب الحاجة، وهذا التنسيق يحدّ من الاعتماد على الوقود الأحفوري ويُسهم في تقليل الانبعاثات الكربونية، ومن ثم يدعم جهود التحول نحو أنظمة طاقة أكثر استدامة وصديقة للبيئة. 5- تقليل الحاجة إلى تخزين الطاقة يُخفف الربط الكهربائي بين الدول من الحاجة إلى الاستثمار في أنظمة تخزين الطاقة العالية الكلفة، إذ يسمح بتبادل الكهرباء بين الشبكات، وفقا لاختلاف فترات الذروة والإنتاج، وهذا التكامل يُعزز كفاءة استخدام الموارد المتجددة ويضمن توافر الطاقة بشكل أكثر استقرارا وتوازنا عبر المناطق المختلفة. أبرز 10 مشاريع للربط الكهربائي في العالم هناك العديد من مشاريع الربط الكهربائي في العالم، وفي ما يلي قائمة بأبرز 10 مشاريع للربط الكهربائي في العالم، علما أن القائمة رتبت وفقا للسعة الكهربائية لكل خط. 1- شبكة الربط الكهربائي الأوروبي يُعد نظام الكهرباء في أوروبا أكبر شبكة مترابطة في العالم. الحجم والنطاق: يضم أكثر من 400 موصل كهربائي يربط ما يقرب من 600 مليون مواطن، ويتولى تشغيله وتطويره وتخطيطه مشغلو أنظمة النقل الأوروبية، ويضم "الشبكة الأوروبية لمشغلي أنظمة نقل الكهرباء" التي تعمل على تنسيق عمل نظام الطاقة المترابط وتطويره، وفقا لمؤسسة "إمبر". السعة: وفقا لأحدث تقرير صادر عن الشبكة الأوروبية لمشغلي أنظمة نقل الكهرباء، من المتوقع بناء نحو 23 من التعزيزات الجديدة العابرة للحدود بين عامي 2022 و2025، إضافة إلى 93 غيغاواطا الحالية. ومن المتوقع إضافة نحو 12 غيغاواطا بعد ذلك، ليصل إجمالي سعة توصيلات الشبكة العابرة للحدود إلى 136 غيغاواطا بحلول عام 2030. التكلفة: رفعت "الشبكة الأوروبية لمشغلي أنظمة نقل الكهرباء" تقديراتها لاحتياجات الاستثمار العابر للحدود من ملياري يورو (2.25 مليار دولار) سنويا حتى عام 2030 إلى 5 مليارات يورو (5.64 مليارات دولار) سنويا. 2- مشروع الربط الكهربائي بين المغرب وبريطانيا يهدف المشروع إلى توصيل الطاقة من المغرب إلى بريطانيا، بواسطة مدّ 4 كابلات كهربائية عالية الجهد من الساحل الجنوبي لبريطانيا تحت سطح البحر، إلى منطقة صحراوية تسمى "كلميم واد نون" بوسط المغرب، وستوفر هذه الكابلات طاقة تكفي لتشغيل 7 ملايين منزل بريطاني بما يُلبي ما يصل إلى 8% من طلب المملكة المتحدة على الكهرباء بحلول عام 2030، وفقا لمنصة "وايرد". 3- خط إيتايبو للتيار المستمر العالي الجهد (البرازيل) يعد مشروع إيتايبو أحد أكبر مشاريع نقل خطوط التيار المستمر العالي الجهد في العالم، وواحدا من رابطين رئيسيين للتيار المستمر العالي الجهد بنتهما شركة هيتاشي للطاقة لتزويد المنطقة الصناعية الجنوبية الشرقية في ساو باولو بالطاقة، حسب هيتاشي. شُغل الخط بين عامي 1984 و1987، وكان في السابق أكبر نظام تيار مستمر عالي الجهد في العالم، وينقل الطاقة من سد إيتايبو إلى مدينة ساو باولو البرازيلية. .4- خط يونان-غوانغدونغ للتيار المستمر الفائق الجهد (الصين) بدأت أعمال البناء على خط يونان-غوانغدونغ للتيار المستمر العالي الجهد في عام 2015 وشُغل المشروع في عام 2018، ويمتد من مقاطعة جيانتشوان بمحافظة دالي في يونان الصينية، إلى مدينة شنتشن بمنطقة باوان في غوانغدونغ في الصين، وفقا لمنصة "باور تكنولوجي". A view shows Santa Llogaia electrical sub-station connected to the interconnection grid between France and Spain that tripped after a sudden, large drop in power supply and caused the major blackout in the Iberian Peninsula, in the village of Santa Llogaia d'Alguema, near Figueres, Spain April 29, 2025. REUTERS/Bruna Casas مشاريع الربط الكهربائي تقلل تكلفة الطاقة على الدول (رويترز) 5- مشروع سنزيا لنقل الطاقة (الولايات المتحدة) يهدف إلى نقل طاقة الرياح من ولاية نيو مكسيكو إلى ولايتي أريزونا وكاليفورنيا، وتوفير الكهرباء لنحو 3 ملايين شخص، وفقا لوكالة سنزيا لنقل الطاقة (أسوشيتد برس). 6- مشروع نقل الطاقة بين الصين وروسيا يُسهل هذا المشروع تصدير الكهرباء من روسيا إلى المناطق الشمالية الشرقية للصين، ويُعزز التعاون في مجال الطاقة بين البلدين، وفقا لمنصة "ريشارج نيوز". 7- نظام تالشر-كولار للتيار المستمر العالي الجهد (الهند) يعد خط تالشر-كولار للتيار المستمر العالي الجهد أطول خط لنقل الطاقة في الهند وأحد أطول خطوط النقل في العالم، ويعمل هذا النظام منذ عام 2003، ويربط شرق الهند بجنوبها، فيُسهل نقل الطاقة بين المناطق ذات الترددات المختلفة، وفقا لمنصة "إن إس إنيرجي". 8- خط الربط الكهربائي الأوروبي الآسيوي (اليونان-قبرص-إسرائيل) يهدف المشروع إلى ربط شبكات الكهرباء في إسرائيل وقبرص واليونان، مما يعزز أمن الطاقة ويدمج مصادر الطاقة المتجددة، وفقا لمنصة "أوف-شور إنيرجي". 9- خط ربط بحر الشمال (النرويج-بريطانيا) منذ أكتوبر/تشرين الأول 2021، تم ربط النرويج والمملكة المتحدة عبر "خط ربط بحر الشمال" وهو أطول كابل كهربائي تحت سطح البحر في العالم، وفقا لمعهد الطاقة المتجددة. 10- خط فايكينغ لينك (المملكة المتحدة-الدانمارك) بدأ تشغيل خط فايكينغ لينك منذ ديسمبر/كانون الأول 2023، ويغذي ما يصل إلى 2.5 مليون منزل في المملكة المتحدة، ويُحقق وفورات إجمالية تتجاوز 500 مليون جنيه إسترليني (663.5 مليون دولار) للمستهلكين في المملكة المتحدة على مدار العقد المقبل. 4- محطات الكهرباء بحاجة إلى تطوير محطات الكهرباء بحاجة إلى تطوير (الصحافة الكويتية) أبرز 10 مشاريع للربط الكهربائي في العالم العربي 1- الربط الكهربائي بين مصر والسعودية يُعد المشروع أول ربط واسع النطاق للتيار المستمر العالي الجهد في منطقة الشرق الأوسط وشمال أفريقيا، مما يُتيح تبادل الطاقة ثنائي الاتجاه بين مصر والسعودية، وفقا لمنصة "غلف كونستركشن". الجهد: 500 كيلوفولت من التيار المستمر العالي الجهد. 2- شبكة الربط الكهربائي لدول مجلس التعاون الخليجي شبكة فائقة القوة تربط الشبكات الكهربائية لدول مجلس التعاون الخليجي، تعمل بجهد 400 كيلوفولت بتردد 50 هرتزا بما يضمن نقل الطاقة بكفاءة عبر الدول الأعضاء عن طريق 7 محطات لنقل الكهرباء وخطوط هوائية وكابلات بحرية، كما ترتبط الشبكة مع شبكة السعودية ذات التردد 60 هرتزا من خلال محطة متخصصة للتيار المستمر العالي الجهد، بشكل يسمح بالتكامل السلس وتبادل الطاقة المستقر، وفقا لهيئة الربط الكهربائي الخليجي. 3- الربط الكهربائي بين الأردن ومصر يسهل تبادل الطاقة الكهربائية بين شمال أفريقيا وبلاد الشام ويعمل منذ عام 1999، وفقا لصحيفة "جوردان تايمز". . 4- الربط الكهربائي بين الأردن والسعودية يهدف إلى تحسين استقرار الشبكة الكهربائية وتسهيل تبادل الطاقة بين البلدين ومن المتوقع أن يكون تشغيل المشروع في النصف الثاني من عام 2025. . Underwater internet communication cable on the seabed. 3d rendering; Shutterstock ID 2433860037; purchase_order: aj; job: ; client: ; other: بعض خطوط الربط الكهربائي تمتد بكابلات تحت الماء (شترستوك) 5- الربط الكهربائي بين دول مجلس التعاون الخليجي والعراق وقّعت دول مجلس التعاون الخليجي عقد تنفيذ مشروع ربط السوق الخليجية للكهرباء مع العراق وفقا لتقرير سابق للجزيرة نت، والهدف من المشروع هو تعزيز أمن الطاقة وتزويد العراق بنحو 94 تيراواطا/ساعة سنويا بحلول عام 2025. وأنجزت وزارة الكهرباء العراقية خط نقل الطاقة "وفرة-فاو" بجهد 400 كيلوفولت بعد أن نفذت الكويت الجزء الخاص بها حتى جنوب العراق، والخطة المبدئية تشمل أيضا مد خط كهربائي بطول 435 كلم بين منفذ عرعر السعودي ومحطة اليوسفية قرب بغداد، بقدرة ألف ميغاواط وجهد 400 كيلوفولت. 6- الربط الكهربائي بين الأردن والعراق يُعزز المشروع إمدادات الطاقة في العراق، ويُرسخ مكانة الأردن كمركز إقليمي للطاقة الكهربائية. 7- الربط الكهربائي بين الأردن ولبنان عبر سوريا يهدف المشروع لتزويد لبنان بالكهرباء الأردنية عبر الشبكة الكهربائية السورية من خلال إعادة تشغيل خطوط الربط الكهربائية القائمة بين الشبكات الثلاث، وذلك لمساعدة لبنان لسد جزء من احتياجاته من الطاقة الكهربائية، وفقا لوكالة الأنباء الأردنية. 8- الربط الكهربائي الأردني الفلسطيني يدعم هذا المشروع احتياجات الطاقة في فلسطين المحتلة، ووقّعت فلسطين والأردن عام 2024 اتفاقية لتعزيز الربط الكهربائي الأردني الفلسطيني (المرحلة الثانية) وتطوير محطة التحويل الكهربائي الموجودة في الرامة على الجانب الأردني، لتعزيز الاتفاقية بين شركة الكهرباء الوطنية وشركة كهرباء محافظة القدس التي وقعت عام 2006 بما يعزز موثوقية واعتمادية تزويد فلسطين بالطاقة الكهربائية من الأردن، وفقا لوكالة الأنباء الفلسطينية (وفا). 9- الربط الكهربائي بين الإمارات وسلطنة عُمان ترتبط شبكة كهرباء سلطنة عمان بشبكة الربط الكهربائي الخليجي عبر شبكة الإمارات بجهد 220 كيلوفولتا وبقدرة 400 ميغاواط. يتضمن المشروع إنشاء محطتين لنقل الطاقة بجهد 400 كيلو فولت من خلال محطة "عبري" في سلطنة عمان ومحطة "بينونة" في الإمارات، إلى جانب توسعة محطة السلع الحالية،. سيتم دعم هذا الربط بخطوط كهرباء هوائية مزدوجة تعمل بجهد 400 كيلوفولت، تمتد بطول إجمالي يبلغ نحو 530 كيلومترا، وفقا لهيئة الربط الكهربائي لدول مجلس التعاون الخليجي. الربط الكهربائي بين الأردن وسوريا الحالة: متوقف حاليا، ولم يتم تبادل الطاقة منذ عام 2011 بسبب عدم الاستقرار الإقليمي، ويلقى المشروع اهتماما كبيرا من جانب الإدارة السورية الجديدة، لكنّ ثمة كثيرا من التحديات التي تعوق إعادة تشغيله إذ إن البنية التحتية لقطاع الكهرباء السوري متهالكة للغاية، وتحتاج إلى استثمارات ضخمة بحدود 4 مليارات دولار كحد أدنى لإعادة تشغيلها بشكل سليم. 10- مشروع الربط الكهربائي بين الجزائر وتونس وليبيا كشف مسؤولون بمجمع سونلغاز الجزائري أخيرا عن مذكرة تفاهم بين الجزائر وتونس وليبيا من أجل إطلاق الدراسات الأولية لإنجاز مشروع الربط الكهربائي بين الدول الثلاث. وقال مدير الدراسات بمجمع سونلغاز، حبيب محمد الأخضر، في مقابلة لـ "إذاعة الجزائر: "نعمل على مشروع الممر الكهربائي الذي سيربط الجزائر وتونس وليبيا، والمناقشات مستمرة وسيتم قريبا توقيع مذكرة تفاهم بين الدول الثلاث لإطلاق الدراسات اللازمة لتجسيد هذا المشروع". وبخصوص مشروع الربط الكهربائي بين الجزائر وإيطاليا، فقد أكد أنه يُعد مشروعا "إستراتيجيا" للبلاد، مذكرا بالتوقيع على مذكرة تفاهم في يوليو/تموز 2024 بين سونلغاز وسوناطراك والمجمع الإيطالي إيني، لإنجاز دراسات الجدوى الخاصة بهذا المشروع. ويتمثل هذا المشروع في مدّ كابل بحري يربط شمال شرق الجزائر بجنوب إيطاليا، سيمكن الجزائر من ولوج السوق الأوروبية للكهرباء عبر إيطاليا، وفقا للإذاعة الجزائرية. خبراء يكشفون سر انقطاع الكهرباء المفاجئ في إسبانيا والبرتغال http://moee.gov.eg/test_new/new_info.aspx?h_id=44900&call_p=news_f.aspx &pg_index=0 www.alarabiya.net/aswaq/special-stories/2025/05/04/%D8%AE%D8%A8%D8%B1%D8%A7%D8%A1-%D9%8A%D9%83%D8%B4%D9%81%D9%88%D9%86-%D8%B3%D8%B1-%D8%A7%D9%86%D9%82%D8%B7%D8%A7%D8%B9-%D8%A7%D9%84%D8%AA%D9%8A%D8%A7%D8%B1-%D8%A7%D9%84%D9%83%D9%87%D8%B1%D8%A8%D8%A7%D8%A6%D9%8A-%D8%A7%D9%84%D9%85%D9%81%D8%A7%D8%AC%D8%A6-%D9%81%D9%8A-%D8%A7%D8%B3%D8%A8%D8%A7%D9%86%D9%8A%D8%A7-%D9%88%D8%A7%D9%84%D8%A8%D8%B1%D8%AA%D8%BA%D8%A7%D9%84-%D8%A7%D9%84%D8%A3%D8%B3%D8%A8%D9%88%D8%B9-%D8%A7%D9%84%D9%85%D8%A7%D8%B6%D9%8A Sun, 04 May 2025 00:00:00 GMT تعد إسبانيا واحدة من أكثر دول العالم اعتماداً على الطاقة الشمسية في إنتاج الكهرباء. ولكن خلال 5 ثوان فقط انفصلت 55% من قدرتها الشمسية وبإجمالي قدرة 15 غيغاوات يوم الاثنين الماضي، مما أدى إلى إغلاق واسع النطاق لأنظمة الطاقة في إسبانيا والبرتغال. الانقطاع الذي ضرب كلاً من إسبانيا والبرتغال بشكل مفاجئ الأسبوع الماضي كشف عن افتقار البلاد إلى طاقة ثابتة كافية - أي إمدادات طاقة متاحة بسهولة وموثوقة من مصادر مثل الوقود الأحفوري أو الطاقة النووية، والتي يمكن خفضها أو رفعها - لتفعيلها عند انخفض تردد الشبكة بشكل حاد. إذ يجب الحفاظ على التردد، وهو معدل تناوب التيار الكهربائي، مستقراً حتى تعمل الشبكة. شركة ريد إليكتريكا الإسبانية لتشغيل شبكة الكهرباء، قالت إنها لا تزال تجهل السبب الدقيق لانقطاع الكهرباء. ونفت الرئيسة التنفيذية بياتريس كوريدور، أن تكون مصادر الطاقة المتجددة "قد جعلت النظام أكثر عرضة للخطر". فرنسا تدرس اقتراحاً بإجراء استفتاء على الميزانية اقتصاد اقتصاد فرنسافرنسا تدرس اقتراحاً بإجراء استفتاء على الميزانية لكن أندريه ميرلين، المؤسس والرئيس التنفيذي السابق لشركة RTE الفرنسية لتشغيل شبكة الكهرباء، قال لصحيفة فاينانشال تايمز: "يتكون ثلثا إنتاج [إسبانيا من الكهرباء] من موارد غير قابلة للتحكم. هذه الموارد لا تساهم في استقرار النظام الكهربائي الداخلي". في الشهر الماضي، كشف وزير النقل أوسكار بونتي عبر حسابه على موقع X أن "زيادة في الجهد في الشبكة" تسببت في عطل أدى إلى توقف بعض خطوط السكك الحديدية عالية السرعة عن العمل لعدة ساعات. في غضون ذلك، قال مستشار طاقة مقرب من المفوضية الأوروبية إن الخبراء يستكشفون ما إذا كان اعتماد البلاد الكبير على الطاقة المتجددة ونقص الطاقة الثابتة لموازنة الإمدادات المتقطعة قد ساهم في انقطاع التيار الكهربائي. يجب على مشغلي الشبكة موازنة العرض والطلب على الكهرباء باستمرار للحفاظ على استقرار تردد الشبكة، وتجنب إتلاف المعدات أو انقطاع التيار. من الأسهل تحقيق هذا الاستقرار باستخدام التوربينات التي تعمل بالوقود الأحفوري أو الطاقة الكهرومائية أو الطاقة النووية مقارنةً بتقنيات الطاقة المتجددة مثل الطاقة الشمسية. انخفض تردد شبكة الكهرباء في إسبانيا بشكل حاد إلى ما دون المعدل الأمثل (50 هرتز) عند الساعة 12:33 ظهراً يوم الاثنين. عادةً ما يأتي حوالي خُمس إمدادات البلاد من الطاقة الشمسية. وأشار خورخي سانز، المسؤول الإسباني السابق البارز في مجال الطاقة وعضو مجلس إدارة وكالة الطاقة الدولية، إلى التقرير السنوي لشركة ريد إليكتريكا لعام 2024، والذي ذكر أن الانقطاعات الناجمة عن "انتشار واسع للطاقة المتجددة" دون "قدرات تقنية كافية للاستجابة المناسبة للاضطرابات" تُشكل خطراً على النظام. يرى بعض الخبراء أن سلسلة من الأحداث، وليس مشكلة واحدة، ربما كانت مسؤولة عن الانقطاع. وصرح كريستيان روبي، الأمين العام لهيئة Eurelectric الصناعية: "عادةً ما نجد عدة أمور تتعطل في آن واحد". وأشار ميرلين إلى أن محطات الطاقة الشمسية ربما كانت أول من فشل. وقدم نظرية مختلفة عن فكرة سانز بشأن فائض الطاقة الشمسية، مشيراً إلى أن الغطاء السحابي الكثيف ربما يكون قد دفع الإنتاج إلى الانخفاض السريع في بعض محطات الطاقة الشمسية، مما أثر بشكل مباشر على تردد الشبكة. قالت كوريدور من شركة ريد إليكتريكا، التي تتعرض لضغوط شديدة لتفسير ما حدث، إن الشركة لم تحدد بعد سبب الانقطاع، ولا يمكنها الجزم بأن محطات الطاقة الشمسية هي سبب الانقطاع. وأضافت أن الشركة المُشغّلة لاحظت انقطاعاً مفاجئاً في منطقة جنوب غرب إسبانيا، حيث توجد العديد من محطات الطاقة الشمسية. لكنها دافعت بشدة عن أنظمة الطاقة المتجددة في إسبانيا، وأشارت إلى عدم موثوقية مصادر الطاقة الأخرى، بما في ذلك الطاقة النووية. وأضافت: "[مصادر الطاقة المتجددة] ليست تقنيات غير آمنة. والدليل على ذلك أن النظام يعمل بالطاقة المتجددة يومياً... وليس صحيحاً أن زيادة انتشار مصادر الطاقة المتجددة جعلت النظام أكثر عرضة للخطر". إلى جانب خفض انبعاثات الكربون وإنتاج النفايات النووية، ساهمت شبكة الطاقة المتجددة في إسبانيا في خفض أسعار الطاقة مقارنةً بالعديد من الدول الأوروبية الأخرى، مما ساهم في دعم الصناعة والنمو الاقتصادي. وضعت حكومة بيدرو سانشيز خططاً لرفع إنتاج الطاقة المتجددة إلى 80% من إجمالي توليد الكهرباء بحلول عام 2030، مقارنةً بأكثر من النصف في عام 2023. لكن سانشيز تعرّض لانتقادات من سياسيي المعارضة بسبب خططه للتخلص التدريجي من شبكة الطاقة النووية الإسبانية باهظة التكلفة، ودعا العديد من الخبراء، بمن فيهم ميرلين، إلى زيادة استخدام الطاقة النووية في إسبانيا لضمان أمن الطاقة. تعد إسبانيا واحدة من أكثر دول العالم اعتماداً على الطاقة الشمسية في إنتاج الكهرباء. ولكن خلال 5 ثوان فقط انفصلت 55% من قدرتها الشمسية وبإجمالي قدرة 15 غيغاوات يوم الاثنين الماضي، مما أدى إلى إغلاق واسع النطاق لأنظمة الطاقة في إسبانيا والبرتغال. الانقطاع الذي ضرب كلاً من إسبانيا والبرتغال بشكل مفاجئ الأسبوع الماضي كشف عن افتقار البلاد إلى طاقة ثابتة كافية - أي إمدادات طاقة متاحة بسهولة وموثوقة من مصادر مثل الوقود الأحفوري أو الطاقة النووية، والتي يمكن خفضها أو رفعها - لتفعيلها عند انخفض تردد الشبكة بشكل حاد. إذ يجب الحفاظ على التردد، وهو معدل تناوب التيار الكهربائي، مستقراً حتى تعمل الشبكة. شركة ريد إليكتريكا الإسبانية لتشغيل شبكة الكهرباء، قالت إنها لا تزال تجهل السبب الدقيق لانقطاع الكهرباء. ونفت الرئيسة التنفيذية بياتريس كوريدور، أن تكون مصادر الطاقة المتجددة "قد جعلت النظام أكثر عرضة للخطر". فرنسا تدرس اقتراحاً بإجراء استفتاء على الميزانية اقتصاد اقتصاد فرنسافرنسا تدرس اقتراحاً بإجراء استفتاء على الميزانية لكن أندريه ميرلين، المؤسس والرئيس التنفيذي السابق لشركة RTE الفرنسية لتشغيل شبكة الكهرباء، قال لصحيفة فاينانشال تايمز: "يتكون ثلثا إنتاج [إسبانيا من الكهرباء] من موارد غير قابلة للتحكم. هذه الموارد لا تساهم في استقرار النظام الكهربائي الداخلي". في الشهر الماضي، كشف وزير النقل أوسكار بونتي عبر حسابه على موقع X أن "زيادة في الجهد في الشبكة" تسببت في عطل أدى إلى توقف بعض خطوط السكك الحديدية عالية السرعة عن العمل لعدة ساعات. في غضون ذلك، قال مستشار طاقة مقرب من المفوضية الأوروبية إن الخبراء يستكشفون ما إذا كان اعتماد البلاد الكبير على الطاقة المتجددة ونقص الطاقة الثابتة لموازنة الإمدادات المتقطعة قد ساهم في انقطاع التيار الكهربائي. يجب على مشغلي الشبكة موازنة العرض والطلب على الكهرباء باستمرار للحفاظ على استقرار تردد الشبكة، وتجنب إتلاف المعدات أو انقطاع التيار. من الأسهل تحقيق هذا الاستقرار باستخدام التوربينات التي تعمل بالوقود الأحفوري أو الطاقة الكهرومائية أو الطاقة النووية مقارنةً بتقنيات الطاقة المتجددة مثل الطاقة الشمسية. انخفض تردد شبكة الكهرباء في إسبانيا بشكل حاد إلى ما دون المعدل الأمثل (50 هرتز) عند الساعة 12:33 ظهراً يوم الاثنين. عادةً ما يأتي حوالي خُمس إمدادات البلاد من الطاقة الشمسية. وأشار خورخي سانز، المسؤول الإسباني السابق البارز في مجال الطاقة وعضو مجلس إدارة وكالة الطاقة الدولية، إلى التقرير السنوي لشركة ريد إليكتريكا لعام 2024، والذي ذكر أن الانقطاعات الناجمة عن "انتشار واسع للطاقة المتجددة" دون "قدرات تقنية كافية للاستجابة المناسبة للاضطرابات" تُشكل خطراً على النظام. يرى بعض الخبراء أن سلسلة من الأحداث، وليس مشكلة واحدة، ربما كانت مسؤولة عن الانقطاع. وصرح كريستيان روبي، الأمين العام لهيئة Eurelectric الصناعية: "عادةً ما نجد عدة أمور تتعطل في آن واحد". وأشار ميرلين إلى أن محطات الطاقة الشمسية ربما كانت أول من فشل. وقدم نظرية مختلفة عن فكرة سانز بشأن فائض الطاقة الشمسية، مشيراً إلى أن الغطاء السحابي الكثيف ربما يكون قد دفع الإنتاج إلى الانخفاض السريع في بعض محطات الطاقة الشمسية، مما أثر بشكل مباشر على تردد الشبكة. قالت كوريدور من شركة ريد إليكتريكا، التي تتعرض لضغوط شديدة لتفسير ما حدث، إن الشركة لم تحدد بعد سبب الانقطاع، ولا يمكنها الجزم بأن محطات الطاقة الشمسية هي سبب الانقطاع. وأضافت أن الشركة المُشغّلة لاحظت انقطاعاً مفاجئاً في منطقة جنوب غرب إسبانيا، حيث توجد العديد من محطات الطاقة الشمسية. لكنها دافعت بشدة عن أنظمة الطاقة المتجددة في إسبانيا، وأشارت إلى عدم موثوقية مصادر الطاقة الأخرى، بما في ذلك الطاقة النووية. وأضافت: "[مصادر الطاقة المتجددة] ليست تقنيات غير آمنة. والدليل على ذلك أن النظام يعمل بالطاقة المتجددة يومياً... وليس صحيحاً أن زيادة انتشار مصادر الطاقة المتجددة جعلت النظام أكثر عرضة للخطر". إلى جانب خفض انبعاثات الكربون وإنتاج النفايات النووية، ساهمت شبكة الطاقة المتجددة في إسبانيا في خفض أسعار الطاقة مقارنةً بالعديد من الدول الأوروبية الأخرى، مما ساهم في دعم الصناعة والنمو الاقتصادي. وضعت حكومة بيدرو سانشيز خططاً لرفع إنتاج الطاقة المتجددة إلى 80% من إجمالي توليد الكهرباء بحلول عام 2030، مقارنةً بأكثر من النصف في عام 2023. لكن سانشيز تعرّض لانتقادات من سياسيي المعارضة بسبب خططه للتخلص التدريجي من شبكة الطاقة النووية الإسبانية باهظة التكلفة، ودعا العديد من الخبراء، بمن فيهم ميرلين، إلى زيادة استخدام الطاقة النووية في إسبانيا لضمان أمن الطاقة. دولة عربية تبدأ تحويل 6 آلاف مبنى حكومي للعمل بالطاقة الشمسية http://moee.gov.eg/test_new/new_info.aspx?h_id=44899&call_p=news_f.aspx &pg_index=0 www.alarabiya.net/aswaq/oil-and-gas/2025/05/04/%D8%AF%D9%88%D9%84%D8%A9-%D8%B9%D8%B1%D8%A8%D9%8A%D8%A9-%D8%AA%D8%A8%D8%AF%D8%A3-%D8%AA%D8%AD%D9%88%D9%8A%D9%84-6-%D8%A7%D9%84%D8%A7%D9%81-%D9%85%D8%A8%D9%86%D9%89-%D8%AD%D9%83%D9%88%D9%85%D9%8A-%D9%84%D9%84%D8%B9%D9%85%D9%84-%D8%A8%D8%A7%D9%84%D8%B7%D8%A7%D9%82%D8%A9-%D8%A7%D9%84%D8%B4%D9%85%D8%B3%D9%8A%D8%A9 Sun, 04 May 2025 00:00:00 GMT لحل أزمة نقص الكهرباء تخطط الحكومة العراقية لتحويل 6 آلاف مبنى حكومي إلى مبان صديقة للبيئة تعمل بالطاقة الشمسية، ضمن خطة التوسع في إنتاج الطاقة المتجددة بالعراق. وقال رئيس الفريق الوطني لمشاريع الطاقة المتجددة في العراق، نصير كريم، إنه تم طرح 4 مناقصات حتى الآن، تشمل 130 مدرسة ومستوصفًا قيد التعاقد، موزعة في مختلف محافظات العراق. وأشار إلى إطلاق أربع دعوات مباشرة للشركات تشمل نحو 200 مبنى حكومي، تضم مدارس ومراكز صحية في عدة محافظات، بالإضافة إلى الإعداد لأربع دعوات أخرى للوصول إلى 540 مبنى حكوميًا، وفق وكالة الأنباء العراقية "واع". اقتصادقروض وأراضي.. دولة عربية تعلن عن دعم غير مسبوق للعمال في عيدهم أضاف كريم أن "المرحلة الأولى من الجرد قيد التنفيذ، حيث تم تشكيل فريق من مختلف الوزارات والمؤسسات الحكومية، وتم جمع بيانات 6 آلاف مبنى حكومي حتى الآن، لتحويل هذه المباني إلى مباني صديقة للبيئة وتوفير الطاقة من خلال تركيب منظومات الطاقة الشمسية على الأسطح ومواقف السيارات". وقال إنه سيتم تشغيل محطة الطاقة الشمسية في مبنى القصر الحكومي خلال 20 يومًا، حيث سيتم توفير 2 ميغاواط من الطاقة الشمسية لمباني القصر، مما سيقلل استهلاك القصر بنسبة تصل إلى 70%، وبعدها سيتم إدخال 1 ميغاواط إضافية بالمرحلة الثانية، ما سيؤدي إلى تقليل استهلاك القصر بنسبة 90%. لحل أزمة نقص الكهرباء تخطط الحكومة العراقية لتحويل 6 آلاف مبنى حكومي إلى مبان صديقة للبيئة تعمل بالطاقة الشمسية، ضمن خطة التوسع في إنتاج الطاقة المتجددة بالعراق. وقال رئيس الفريق الوطني لمشاريع الطاقة المتجددة في العراق، نصير كريم، إنه تم طرح 4 مناقصات حتى الآن، تشمل 130 مدرسة ومستوصفًا قيد التعاقد، موزعة في مختلف محافظات العراق. وأشار إلى إطلاق أربع دعوات مباشرة للشركات تشمل نحو 200 مبنى حكومي، تضم مدارس ومراكز صحية في عدة محافظات، بالإضافة إلى الإعداد لأربع دعوات أخرى للوصول إلى 540 مبنى حكوميًا، وفق وكالة الأنباء العراقية "واع". اقتصادقروض وأراضي.. دولة عربية تعلن عن دعم غير مسبوق للعمال في عيدهم أضاف كريم أن "المرحلة الأولى من الجرد قيد التنفيذ، حيث تم تشكيل فريق من مختلف الوزارات والمؤسسات الحكومية، وتم جمع بيانات 6 آلاف مبنى حكومي حتى الآن، لتحويل هذه المباني إلى مباني صديقة للبيئة وتوفير الطاقة من خلال تركيب منظومات الطاقة الشمسية على الأسطح ومواقف السيارات". وقال إنه سيتم تشغيل محطة الطاقة الشمسية في مبنى القصر الحكومي خلال 20 يومًا، حيث سيتم توفير 2 ميغاواط من الطاقة الشمسية لمباني القصر، مما سيقلل استهلاك القصر بنسبة تصل إلى 70%، وبعدها سيتم إدخال 1 ميغاواط إضافية بالمرحلة الثانية، ما سيؤدي إلى تقليل استهلاك القصر بنسبة 90%. واردات الجزائر من الألواح الشمسية الصينية تسجل مستوى قياسيًا http://moee.gov.eg/test_new/new_info.aspx?h_id=44898&call_p=news_f.aspx &pg_index=0 www.alarabiya.net/aswaq/oil-and-gas/2025/05/04/%D8%AF%D9%88%D9%84%D8%A9-%D8%B9%D8%B1%D8%A8%D9%8A%D8%A9-%D8%AA%D8%A8%D8%AF%D8%A3-%D8%AA%D8%AD%D9%88%D9%8A%D9%84-6-%D8%A7%D9%84%D8%A7%D9%81-%D9%85%D8%A8%D9%86%D9%89-%D8%AD%D9%83%D9%88%D9%85%D9%8A-%D9%84%D9%84%D8%B9%D9%85%D9%84-%D8%A8%D8%A7%D9%84%D8%B7%D8%A7%D9%82%D8%A9-%D8%A7%D9%84%D8%B4%D9%85%D8%B3%D9%8A%D8%A9 Sun, 04 May 2025 00:00:00 GMT ارتفعت واردات الجزائر من الألواح الشمسية الصينية خلال الربع الأول من العام الجاري (2025) إلى أعلى مستوى لها على الإطلاق، في ظل النشاط الملحوظ -مؤخرًا- لتنفيذ مشروعات الطاقة الشمسية. وتوضح أرقام حديثة حصلت عليها وحدة أبحاث الطاقة (مقرّها واشنطن)، أن سعة واردات الألواح الشمسية التي استوردتها الجزائر من الصين بلغت 460 ميغاواط خلال المدة من يناير/كانون الثاني حتى مارس/آذار 2025. ويأتي ذلك مع شروع الجزائر في تنفيذ أكثر من محطة طاقة شمسية منذ العام الماضي، ضمن مستهدف البلاد بزيادة حصة الطاقة المتجددة في مزيج توليد الكهرباء إلى 27% بحلول 2030. ويهيمن الغاز الطبيعي على مزيج الكهرباء في الجزائر، بحصّة تصل إلى 98.65%، في حين تبلغ نسبة الطاقة المتجددة نحو 0.94% فقط، منها 0.9% للطاقة الشمسية. وتتضمن الإستراتيجية الوطنية للبلاد إضافة نحو 15 ألف ميغاواط بحلول 2035، وهو ما قد يسهم في تنويع مزيج توليد الكهرباء وعدم اعتماده على الغاز فقط. واردات الجزائر من الألواح الشمسية الصينية في 2025 سجّلت سعة واردات الجزائر من الألواح الشمسية الصينية في شهر يناير/كانون الثاني الماضي أعلى معدل شهري لها في تاريخ البلاد، وكانت واردات البلاد من الألواح الصينية سجلت قفزة في السعة خلال الربع الأخير من 2024، بلغت 340 ميغاواط، مع تسجيل ديسمبر/كانون الثاني الماضي ثاني أعلى معدل شهري على الإطلاق بسعة 200 ميغواط. وبصفة عامة، بلغ إجمالي سعة واردات الجزائر من الألواح الشمسية الصينية خلال المدة من 2023 حتى الربع الأول من 2025 نحو 840 ميغاواط، وفق حسابات وحدة أبحاث لطاقة. يشار إلى أن واردات عام 2023 اقتصرت على شهر أكتوبر/تشرين الأول فقط، في حين جاءت واردات العام الماضي على مدار 5 أشهر؛ منها الربع الأخير من العام، وفق بيانات مركز أبحاث الطاقة الظيفة "إمبر". وفي العام الماضي، استقرت سعة توليد الكهرباء من الطاقة الشمسية في الجزائر عند 462 ميغاواط، وسط توقعات بارتفاعها مع بدء تشغيل المحطات الجديدة. وبصفة عامة، استقرت سعة توليد الكهرباء من الطاقة المتجددة في البلاد خلال العام الماضي عن 601 ميغاواط، كما يوضح الرسم البياني أدناه من إعداد وحدة أبحاث الطاقة: سعة توليد الكهرباء من الطاقة المتجددة في الجزائر نشاط ملحوظ في الطاقة المتجددة شهد العام الماضي تحركًا واضحًا من الحكومة الجزائرية نحو توقيع وتنفيذ أكثر من محطة طاقة شمسية، لتواصل البلاد نشاطها مع الربع الأول من العام الجاري، وتُدشن محطة شمسية جديدة مع إطلاق برنامجًا لدعم الطاقة المتجددة بتمويل أوروبي. وفي منتصف أبريل/نيسان (2025)، أطلقت وزارة الطاقة والمناجم والطاقات المتجددة مشروع "طاقاتي 2 (TaqatHy+)، بتمويل مشترك بين الاتحاد الأوروبي وألمانيا بقيمة 28 مليون يورو (31.91 مليون دولار)، ويمتد تنفيذه لعام 2029. ومن بين أهداف برنامج طاقاتي 2، بناء القدرات المؤسساتية والتقنية في مجال الطاقات المتجددة، وتهيئة الظروف الملائمة لتنفيذ مشروعات الطاقات المتجددة، وتوفير أدوات تطوير اقتصاد الهيدروجين الأخضر. أثناء تركيب محطة طاقة شمسية في أثناء تركيب محطة طاقة شمسية - الصورة من بلومبرغ كما شهد الربع الأول من 2025 وضع الجزائر حجر أساس محطة طاقة شمسية جديدة بسعة 80 ميغاواط. ضمن البرنامج الذي تشرف عليه شركة سونلغاز بقدرة 3 غيغاواط من الطاقة المتجددة. وتقع المحطة الجديدة على مساحة 160 هكتار، ومن المتوقع استكمال تنفيذها على مرحلتين، وستُسلَّم المرحلة الأولى منها بين ديسمبر/كانون الأول 2025 ويناير/كانون الثاني 2026 ويأتي ذلك بعد توقيع شركة سونلغاز، العام الماضي، اتفاقيات إنشاء 20 محطة طاقة شمسية وانقسمت على مناقصتين، تضمنت الأولى تنفيذ 15 محطة بسعة 2 غيغاواط، في حين تضمنت المناقصة الثانية تنفيذ 5 محطات بسعة إجمالية 1 غيغاواط. وكانت الجزائر وضعت حجر أساس أول محطة طاقة شمسية بسعة 200 ميغاواط خلال مارس/آذار 2024، كما وضعت في أبريل/نيسان حجر أساس ثاني محطة بطاقة 150 ميغاواط، والثالثة بقدرة 220 ميغاواط، ودشّنت رابع محطة بقدرة 80 ميغاواط. ارتفعت واردات الجزائر من الألواح الشمسية الصينية خلال الربع الأول من العام الجاري (2025) إلى أعلى مستوى لها على الإطلاق، في ظل النشاط الملحوظ -مؤخرًا- لتنفيذ مشروعات الطاقة الشمسية. وتوضح أرقام حديثة حصلت عليها وحدة أبحاث الطاقة (مقرّها واشنطن)، أن سعة واردات الألواح الشمسية التي استوردتها الجزائر من الصين بلغت 460 ميغاواط خلال المدة من يناير/كانون الثاني حتى مارس/آذار 2025. ويأتي ذلك مع شروع الجزائر في تنفيذ أكثر من محطة طاقة شمسية منذ العام الماضي، ضمن مستهدف البلاد بزيادة حصة الطاقة المتجددة في مزيج توليد الكهرباء إلى 27% بحلول 2030. ويهيمن الغاز الطبيعي على مزيج الكهرباء في الجزائر، بحصّة تصل إلى 98.65%، في حين تبلغ نسبة الطاقة المتجددة نحو 0.94% فقط، منها 0.9% للطاقة الشمسية. وتتضمن الإستراتيجية الوطنية للبلاد إضافة نحو 15 ألف ميغاواط بحلول 2035، وهو ما قد يسهم في تنويع مزيج توليد الكهرباء وعدم اعتماده على الغاز فقط. واردات الجزائر من الألواح الشمسية الصينية في 2025 سجّلت سعة واردات الجزائر من الألواح الشمسية الصينية في شهر يناير/كانون الثاني الماضي أعلى معدل شهري لها في تاريخ البلاد، وكانت واردات البلاد من الألواح الصينية سجلت قفزة في السعة خلال الربع الأخير من 2024، بلغت 340 ميغاواط، مع تسجيل ديسمبر/كانون الثاني الماضي ثاني أعلى معدل شهري على الإطلاق بسعة 200 ميغواط. وبصفة عامة، بلغ إجمالي سعة واردات الجزائر من الألواح الشمسية الصينية خلال المدة من 2023 حتى الربع الأول من 2025 نحو 840 ميغاواط، وفق حسابات وحدة أبحاث لطاقة. يشار إلى أن واردات عام 2023 اقتصرت على شهر أكتوبر/تشرين الأول فقط، في حين جاءت واردات العام الماضي على مدار 5 أشهر؛ منها الربع الأخير من العام، وفق بيانات مركز أبحاث الطاقة الظيفة "إمبر". وفي العام الماضي، استقرت سعة توليد الكهرباء من الطاقة الشمسية في الجزائر عند 462 ميغاواط، وسط توقعات بارتفاعها مع بدء تشغيل المحطات الجديدة. وبصفة عامة، استقرت سعة توليد الكهرباء من الطاقة المتجددة في البلاد خلال العام الماضي عن 601 ميغاواط، كما يوضح الرسم البياني أدناه من إعداد وحدة أبحاث الطاقة: سعة توليد الكهرباء من الطاقة المتجددة في الجزائر نشاط ملحوظ في الطاقة المتجددة شهد العام الماضي تحركًا واضحًا من الحكومة الجزائرية نحو توقيع وتنفيذ أكثر من محطة طاقة شمسية، لتواصل البلاد نشاطها مع الربع الأول من العام الجاري، وتُدشن محطة شمسية جديدة مع إطلاق برنامجًا لدعم الطاقة المتجددة بتمويل أوروبي. وفي منتصف أبريل/نيسان (2025)، أطلقت وزارة الطاقة والمناجم والطاقات المتجددة مشروع "طاقاتي 2 (TaqatHy+)، بتمويل مشترك بين الاتحاد الأوروبي وألمانيا بقيمة 28 مليون يورو (31.91 مليون دولار)، ويمتد تنفيذه لعام 2029. ومن بين أهداف برنامج طاقاتي 2، بناء القدرات المؤسساتية والتقنية في مجال الطاقات المتجددة، وتهيئة الظروف الملائمة لتنفيذ مشروعات الطاقات المتجددة، وتوفير أدوات تطوير اقتصاد الهيدروجين الأخضر. أثناء تركيب محطة طاقة شمسية في أثناء تركيب محطة طاقة شمسية - الصورة من بلومبرغ كما شهد الربع الأول من 2025 وضع الجزائر حجر أساس محطة طاقة شمسية جديدة بسعة 80 ميغاواط. ضمن البرنامج الذي تشرف عليه شركة سونلغاز بقدرة 3 غيغاواط من الطاقة المتجددة. وتقع المحطة الجديدة على مساحة 160 هكتار، ومن المتوقع استكمال تنفيذها على مرحلتين، وستُسلَّم المرحلة الأولى منها بين ديسمبر/كانون الأول 2025 ويناير/كانون الثاني 2026 ويأتي ذلك بعد توقيع شركة سونلغاز، العام الماضي، اتفاقيات إنشاء 20 محطة طاقة شمسية وانقسمت على مناقصتين، تضمنت الأولى تنفيذ 15 محطة بسعة 2 غيغاواط، في حين تضمنت المناقصة الثانية تنفيذ 5 محطات بسعة إجمالية 1 غيغاواط. وكانت الجزائر وضعت حجر أساس أول محطة طاقة شمسية بسعة 200 ميغاواط خلال مارس/آذار 2024، كما وضعت في أبريل/نيسان حجر أساس ثاني محطة بطاقة 150 ميغاواط، والثالثة بقدرة 220 ميغاواط، ودشّنت رابع محطة بقدرة 80 ميغاواط. الربط الكهربائي مع السعودية.. 6 دول عربية ستستفيد من الصفقة النووية المرتقبة http://moee.gov.eg/test_new/new_info.aspx?h_id=44897&call_p=news_f.aspx &pg_index=0 attaqa.net/2025/05/03/%D8%A7%D9%84%D8%B1%D8%A8%D8%B7-%D8%A7%D9%84%D9%83%D9%87%D8%B1%D8%A8%D8%A7%D8%A6%D9%8A-%D9%85%D8%B9-%D8%A7%D9%84%D8%B3%D8%B9%D9%88%D8%AF%D9%8A%D8%A9-6-%D8%AF%D9%88%D9%84-%D8%B9%D8%B1%D8%A8%D9%8A/ Sun, 04 May 2025 00:00:00 GMT على مدى الأيام الماضية، تصاعد الحديث عن مشروعات الربط الكهربائي مع السعودية، من جانب عدد من الدول العربية، التي تسعى إلى الاستفادة من الطاقة المتوافرة -وستتوافر- لدى المملكة حاليًا وفي المستقبل. يقول مستشار تحرير منصة الطاقة المتخصصة (مقرها واشنطن)، خبير اقتصادات الطاقة الدكتور أنس الحجي، إن المواقع الإخبارية ومواقع التواصل الاجتماعي والأوساط الطاقية تتحدث طول الأيام الماضية عن اتفاقات المملكة مع الدول الأخرى على الربط البيني. وأضاف: "موضوع الربط الكهربائي مع السعودية، الذي تسعى إليه دول مثل الأردن ومصر والعراق، يحمل في الوقت الحالي فوائد محدودة جدًا، وأحد الأسباب الرئيسة لذلك أن فوارق التوقيت، خاصة في الصيف، بسيطة". لذلك، وفق الحجي؛ فإن الربط الكهربائي مع السعودية قد يكون مفيدًا عندما يكون فارق التوقيت كبيرًا، وكذلك الفارق في درجات الحرارة؛ إذ إن -مثلًا- درجات الحرارة بين الكويت والسعودية بين الساعة 7 و8 مساءً متقاربة جدًا، ولا تؤدي إلى تغيير كبير في استهلاك الطاقة. جاء ذلك خلال حلقة من البرنامج الأسبوعي "أنسيات الطاقة"، الذي يقدمه الدكتور أنس الحجي يوم الثلاثاء، عبر مساحات منصة "إكس" (تويتر سابقًا)، وجاءت هذا الأسبوع تحت عنوان "مستجدات أسواق الطاقة وآثارها في دول الخليج". جدوى الربط الكهربائي مع السعودية تطرّق مستشار تحرير منصة الطاقة إلى الحديث عن جدوى الربط الكهربائي مع السعودية بالنسبة للدول العربية، موضحًا أنه بالحديث عن مصر -رغم المسافة وفارق التوقيت البسيط- يصبح الربط كبيرًا ومهمًا جدًا. وأضاف: "ستكون هناك فائدة كبيرة عند بناء محطات نووية في السعودية؛ إذ إن الرئيس الأميركي دونالد ترمب سيزور المملكة قريبًا، بعد نحو أسبوعين، ومن المتوقع توقيع اتفاقية بين الولايات المتحدة والسعودية لبناء محطات نووية لتوليد الكهرباء". وأوضح أنس الحجي أهمية هذه الخطوة قائلًا إن السعودية تصدر النفط والمنتجات النفطية في الوقت الحالي، مع وجود الطاقة المتجددة، ووجود أكبر محطة شمسية تُبنَى في المملكة، وتُعد من الأكبر في العالم. ومع وجود الطاقة النووية، بعد الاتفاق بين الرياض وواشنطن، سيكون بإمكان المملكة تصدير الكهرباء إلى الدول التي تحتاج إليها؛ إذ هناك عجز في الكهرباء في الكويت والعراق ومصر وسوريا ولبنان وليبيا. وتابع: "كل هذه الدول سيكون بإمكانها أن تستفيد من الربط الكهربائي مع السعودية عندما تتوافر سعات الكهرباء بكميات إضافية تفوق حاجة الدولة الخليجية أو السعودية، وهذا سيتم في حالة وجود الطاقة النووية". الطاقة النووية في السعودية الطاقة النووية في الدول العربية تناول أنس الحجي وضع الطاقة النووية في الدول العربية، موضحًا أنه بالنظر إلى الأوضاع السياسية على المستوى العالمي حاليًا، يتضح أن الدول العظمى لن تسمح لدول عربية مثل لبنان أو سوريا أو العراق بامتلاك الطاقة النووية. ولكن، في الوقت نفسه، ستسمح هذه الدول العظمى لدول الخليج مثل الإمارات والسعودية بأن تكون لديها محطات طاقة نووية على أراضيها، ومن ثم يمكن بناء هذه المحطات وتصديرها إلى الدول التي لا تستطيع امتلاك التقنيات النووية. الطاقة النووية وأوضح أنس الحجي أن بعض الدول العربية لا تستطيع أن تمتلك الطاقة النووية؛ إما لعدم توافر الموارد المالية، خاصة أن هذا النوع من الطاقة يحتاج إلى استثمارات كبيرة، وإما بسبب اعتبارات سياسية عالمية. ولفت إلى أن الأمور السياسية العالمية قد لا تسمح لبعض هذه الدول بالحصول على الطاقة النووية؛ ومن ثَم يكون موضوع الربط الكهربائي مع السعودية مهمًا لها للحصول على إمدادات الكهرباء التي تغطي احتياجاتها وتنهي أزماتها. على مدى الأيام الماضية، تصاعد الحديث عن مشروعات الربط الكهربائي مع السعودية، من جانب عدد من الدول العربية، التي تسعى إلى الاستفادة من الطاقة المتوافرة -وستتوافر- لدى المملكة حاليًا وفي المستقبل. يقول مستشار تحرير منصة الطاقة المتخصصة (مقرها واشنطن)، خبير اقتصادات الطاقة الدكتور أنس الحجي، إن المواقع الإخبارية ومواقع التواصل الاجتماعي والأوساط الطاقية تتحدث طول الأيام الماضية عن اتفاقات المملكة مع الدول الأخرى على الربط البيني. وأضاف: "موضوع الربط الكهربائي مع السعودية، الذي تسعى إليه دول مثل الأردن ومصر والعراق، يحمل في الوقت الحالي فوائد محدودة جدًا، وأحد الأسباب الرئيسة لذلك أن فوارق التوقيت، خاصة في الصيف، بسيطة". لذلك، وفق الحجي؛ فإن الربط الكهربائي مع السعودية قد يكون مفيدًا عندما يكون فارق التوقيت كبيرًا، وكذلك الفارق في درجات الحرارة؛ إذ إن -مثلًا- درجات الحرارة بين الكويت والسعودية بين الساعة 7 و8 مساءً متقاربة جدًا، ولا تؤدي إلى تغيير كبير في استهلاك الطاقة. جاء ذلك خلال حلقة من البرنامج الأسبوعي "أنسيات الطاقة"، الذي يقدمه الدكتور أنس الحجي يوم الثلاثاء، عبر مساحات منصة "إكس" (تويتر سابقًا)، وجاءت هذا الأسبوع تحت عنوان "مستجدات أسواق الطاقة وآثارها في دول الخليج". جدوى الربط الكهربائي مع السعودية تطرّق مستشار تحرير منصة الطاقة إلى الحديث عن جدوى الربط الكهربائي مع السعودية بالنسبة للدول العربية، موضحًا أنه بالحديث عن مصر -رغم المسافة وفارق التوقيت البسيط- يصبح الربط كبيرًا ومهمًا جدًا. وأضاف: "ستكون هناك فائدة كبيرة عند بناء محطات نووية في السعودية؛ إذ إن الرئيس الأميركي دونالد ترمب سيزور المملكة قريبًا، بعد نحو أسبوعين، ومن المتوقع توقيع اتفاقية بين الولايات المتحدة والسعودية لبناء محطات نووية لتوليد الكهرباء". وأوضح أنس الحجي أهمية هذه الخطوة قائلًا إن السعودية تصدر النفط والمنتجات النفطية في الوقت الحالي، مع وجود الطاقة المتجددة، ووجود أكبر محطة شمسية تُبنَى في المملكة، وتُعد من الأكبر في العالم. ومع وجود الطاقة النووية، بعد الاتفاق بين الرياض وواشنطن، سيكون بإمكان المملكة تصدير الكهرباء إلى الدول التي تحتاج إليها؛ إذ هناك عجز في الكهرباء في الكويت والعراق ومصر وسوريا ولبنان وليبيا. وتابع: "كل هذه الدول سيكون بإمكانها أن تستفيد من الربط الكهربائي مع السعودية عندما تتوافر سعات الكهرباء بكميات إضافية تفوق حاجة الدولة الخليجية أو السعودية، وهذا سيتم في حالة وجود الطاقة النووية". الطاقة النووية في السعودية الطاقة النووية في الدول العربية تناول أنس الحجي وضع الطاقة النووية في الدول العربية، موضحًا أنه بالنظر إلى الأوضاع السياسية على المستوى العالمي حاليًا، يتضح أن الدول العظمى لن تسمح لدول عربية مثل لبنان أو سوريا أو العراق بامتلاك الطاقة النووية. ولكن، في الوقت نفسه، ستسمح هذه الدول العظمى لدول الخليج مثل الإمارات والسعودية بأن تكون لديها محطات طاقة نووية على أراضيها، ومن ثم يمكن بناء هذه المحطات وتصديرها إلى الدول التي لا تستطيع امتلاك التقنيات النووية. الطاقة النووية وأوضح أنس الحجي أن بعض الدول العربية لا تستطيع أن تمتلك الطاقة النووية؛ إما لعدم توافر الموارد المالية، خاصة أن هذا النوع من الطاقة يحتاج إلى استثمارات كبيرة، وإما بسبب اعتبارات سياسية عالمية. ولفت إلى أن الأمور السياسية العالمية قد لا تسمح لبعض هذه الدول بالحصول على الطاقة النووية؛ ومن ثَم يكون موضوع الربط الكهربائي مع السعودية مهمًا لها للحصول على إمدادات الكهرباء التي تغطي احتياجاتها وتنهي أزماتها. إسبانيا: انقطاع الكهرباء ليس مرتبطا بنقص في الطاقة النووية http://moee.gov.eg/test_new/new_info.aspx?h_id=44896&call_p=news_f.aspx &pg_index=0 www.alghad.tv/%D8%A3%D8%AE%D8%A8%D8%A7%D8%B1-%D8%A7%D9%84%D8%BA%D8%AF/news/%D8%A5%D8%B3%D8%A8%D8%A7%D9%86%D9%8A%D8%A7-%D8%A7%D9%86%D9%82%D8%B7%D8%A7%D8%B9-%D8%A7%D9%84%D9%83%D9%87%D8%B1%D8%A8%D8%A7%D8%A1-%D9%84%D9%8A%D8%B3-%D9%85%D8%B1%D8%AA%D8%A8%D8%B7%D8%A7-%D8%A8%D9%86%D9%82%D8%B5-%D9%81%D9%8A-%D8%A7%D9%84%D8%B7%D8%A7%D9%82%D8%A9-%D8%A7%D9%84%D9%86%D9%88%D9%88%D9%8A%D8%A9 Wed, 30 Apr 2025 00:00:00 GMT أكد رئيس الوزراء الإسباني، بيدرو سانشيز، اليوم الثلاثاء، أنّ الانقطاع الواسع للتيار الكهربائي في شبه الجزيرة الإيبيرية، الإثنين، لا علاقة له بنقص الطاقة النووية في إسبانيا، رافضا انتقادات حزب فوكس اليميني المتطرّف في هذا المجال. وقال سانشيز في مؤتمر صحفي إنّ «إنتاج الطاقة النووية لن يكون أكثر صمودا» من مصادر الكهرباء الأخرى في مواجهة الانقطاع الهائل الذي حدث الإثنين. وأكد أنّ «الذين يربطون هذه الحادثة بنقص الطاقة النووية، إما يكذبون في العلن أو يعبرون عن جهل». كانت وزارة الداخلية الإسبانية أعلنت حالة الطوارئ، أمس الإثنين، بعد حدوث عطل واسع النطاق في شبكة الكهرباء. وخلال مؤتمر صحفي، دعا رئيس الوزراء بيدرو سانشيز، المواطنين «للهدوء»، مشيرا إلى أن جميع البلديات تقريبا شهدت تحسنا. وأكد كذلك عودة الأوضاع إلى مجراها الطبيعي في المستشفيات بفضل استخدامها لمولدات الطاقة الاحتياطية. عودة الكهرباء وفي صباح اليوم، قالت شركة ريد إلكتريكا الإسبانية لتشغيل شبكة الكهرباء إنها تمكنت من تلبية جميع احتياجات البلاد تقريبا من الكهرباء، مع تعافي الشبكة تدريجيا من انقطاع للتيار على مستوى البلاد أمس الإثنين، لكن معظم القطارات لا تزال متوقفة. وذكرت الشركة في منشور على منصة إكس أن جميع محطات الكهرباء الفرعية في البلاد تعمل صباح اليوم. ورغم ذلك، انتشرت شائعات حول احتمال وقوع عمل تخريبي. وقال رئيس الوزراء الإسباني إنه تحدث إلى الأمين العام لحلف شمال الأطلسي مارك روته. كان لانقطاع الكهرباء آثار واسعة النطاق. وتحديدا في إسبانيا. وعلقت مستشفيات بمدريد وفي كتالونيا جميع أعمالها الطبية الروتينية، لكنها استمرت في استقبال المرضى ذوي الحالات الحرجة باستخدام مولدات كهربائية احتياطية. وأُغلقت العديد من مصافي النفط وبعض متاجر التجزئة. وتشير بيانات مركز أبحاث الطاقة إمبر إلى أن إسبانيا تستمد نحو 43% من الكهرباء من طاقة الرياح والطاقة الشمسية وتمثل الطاقة النووية 20% أخرى والوقود الأحفوري 23 بالمئة. وانقطاع التيار الكهربائي بهذا الحجم نادر الحدوث في أوروبا. ففي 2003، تسببت مشكلة في أحد خطوط الطاقة الكهرومائية بين إيطاليا وسويسرا في انقطاع التيار الكهربائي بشكل كبير في أنحاء شبه الجزيرة الإيطالية لمدة 12 ساعة تقريبا. وفي عام 2006، تسبب الحمل الزائد على شبكة الكهرباء في ألمانيا في انقطاع الكهرباء في أجزاء من البلاد وفي فرنسا وإيطاليا وإسبانيا والنمسا وبلجيكا وهولندا وحتى المغرب أكد رئيس الوزراء الإسباني، بيدرو سانشيز، اليوم الثلاثاء، أنّ الانقطاع الواسع للتيار الكهربائي في شبه الجزيرة الإيبيرية، الإثنين، لا علاقة له بنقص الطاقة النووية في إسبانيا، رافضا انتقادات حزب فوكس اليميني المتطرّف في هذا المجال. وقال سانشيز في مؤتمر صحفي إنّ «إنتاج الطاقة النووية لن يكون أكثر صمودا» من مصادر الكهرباء الأخرى في مواجهة الانقطاع الهائل الذي حدث الإثنين. وأكد أنّ «الذين يربطون هذه الحادثة بنقص الطاقة النووية، إما يكذبون في العلن أو يعبرون عن جهل». كانت وزارة الداخلية الإسبانية أعلنت حالة الطوارئ، أمس الإثنين، بعد حدوث عطل واسع النطاق في شبكة الكهرباء. وخلال مؤتمر صحفي، دعا رئيس الوزراء بيدرو سانشيز، المواطنين «للهدوء»، مشيرا إلى أن جميع البلديات تقريبا شهدت تحسنا. وأكد كذلك عودة الأوضاع إلى مجراها الطبيعي في المستشفيات بفضل استخدامها لمولدات الطاقة الاحتياطية. عودة الكهرباء وفي صباح اليوم، قالت شركة ريد إلكتريكا الإسبانية لتشغيل شبكة الكهرباء إنها تمكنت من تلبية جميع احتياجات البلاد تقريبا من الكهرباء، مع تعافي الشبكة تدريجيا من انقطاع للتيار على مستوى البلاد أمس الإثنين، لكن معظم القطارات لا تزال متوقفة. وذكرت الشركة في منشور على منصة إكس أن جميع محطات الكهرباء الفرعية في البلاد تعمل صباح اليوم. ورغم ذلك، انتشرت شائعات حول احتمال وقوع عمل تخريبي. وقال رئيس الوزراء الإسباني إنه تحدث إلى الأمين العام لحلف شمال الأطلسي مارك روته. كان لانقطاع الكهرباء آثار واسعة النطاق. وتحديدا في إسبانيا. وعلقت مستشفيات بمدريد وفي كتالونيا جميع أعمالها الطبية الروتينية، لكنها استمرت في استقبال المرضى ذوي الحالات الحرجة باستخدام مولدات كهربائية احتياطية. وأُغلقت العديد من مصافي النفط وبعض متاجر التجزئة. وتشير بيانات مركز أبحاث الطاقة إمبر إلى أن إسبانيا تستمد نحو 43% من الكهرباء من طاقة الرياح والطاقة الشمسية وتمثل الطاقة النووية 20% أخرى والوقود الأحفوري 23 بالمئة. وانقطاع التيار الكهربائي بهذا الحجم نادر الحدوث في أوروبا. ففي 2003، تسببت مشكلة في أحد خطوط الطاقة الكهرومائية بين إيطاليا وسويسرا في انقطاع التيار الكهربائي بشكل كبير في أنحاء شبه الجزيرة الإيطالية لمدة 12 ساعة تقريبا. وفي عام 2006، تسبب الحمل الزائد على شبكة الكهرباء في ألمانيا في انقطاع الكهرباء في أجزاء من البلاد وفي فرنسا وإيطاليا وإسبانيا والنمسا وبلجيكا وهولندا وحتى المغرب واردات الإمارات من الألواح الشمسية الصينية ترتفع 32% خلال الربع الأول http://moee.gov.eg/test_new/new_info.aspx?h_id=44895&call_p=news_f.aspx &pg_index=0 attaqa.net/2025/04/29/%D9%88%D8%A7%D8%B1%D8%AF%D8%A7%D8%AA-%D8%A7%D9%84%D8%A5%D9%85%D8%A7%D8%B1%D8%A7%D8%AA-%D9%85%D9%86-%D8%A7%D9%84%D8%A3%D9%84%D9%88%D8%A7%D8%AD-%D8%A7%D9%84%D8%B4%D9%85%D8%B3%D9%8A%D8%A9-%D8%A7%D9%84-3/ Wed, 30 Apr 2025 00:00:00 GMT ارتفعت واردات الإمارات من الألواح الشمسية الصينية خلال الربع الأول من العام الجاري (2025)، بنسبة 32%، ما يعادل 0.33 غيغاواط، على أساس سنوي، مع زيادتها في مارس/آذار 2025 إلى أعلى مستوى على الإطلاق. وتوضح أرقام حديثة، جمعتها وحدة أبحاث الطاقة (مقرّها واشنطن)، أن إجمالي سعة ما استوردته الإمارات من الألواح الشمسية الصينية ارتفع إلى 1.37 غيغاواط في المدة من يناير/كانون الثاني حتى مارس/آذار 2025، مقابل 1.04 غيغاواط في الربع نفسه من 2024. ويأتي ذلك مع تنفيذ الإمارات العديد من المشروعات الضخمة، التي وضعتها في المركز الـ15 عالميًا بحصّة 0.7% من قدرة الطاقة الشمسية العاملة. وكانت سعة واردات البلاد من الألواح الشمسية الصينية قفزت إلى 4.49 غيغاواط خلال العام الماضي، مقابل 2.14 غيغاواط في عام 2023. واردات الإمارات من الألواح الشمسية الصينية في 2025 سجّل شهر مارس/آذار معدل قياسي غير مسبوق في واردات الإمارات من الألواح الشمسية الصينية، لتأتي أرقام الربع الأول من 2025 على النحو التالي: • يناير/كانون الثاني: 0.23 غيغاواط. • فبراير/شباط: 0.39 غيغاواط. • مارس/آذار: 0.75 غيغاواط. وعلى أساس سنوي، سجّل شهر مارس/آذار أعلى معدل في واردات الإمارات من الألواح الشمسية الصينية بعد ارتفاعه بمقدار 0.28 غيغاواط، مقارنة بسعة واردات الشهر نفسه من العام الماضي البالغة 0.47 غيغاواط. كما ارتفعت واردات البلاد من الألواح الصينية في شهر فبراير/شباط الماضي بمقدار 0.08 غيغاواط، مقابل الواردات البالغة 0.31 غيغاواط في الشهر المقارن من العام الماضي، وفق بيانات مركز أبحاث الطاقة النظيفة "إمبر". وعلى النقيض، تراجعت واردات الإمارات من الألواح الشمسية الصينية خلال شهر يناير/كانون الثاني بفارق سنوي 0.03 غيغاواط، مقارنة بسعة واردات الشهر المقابل، البالغة 0.26 غيغاواط. نشاط ملحوظ في الطاقة الشمسية تأتي زيادة الواردات الإماراتية من الألواح الشمسية مع مواصلة العمل في مجمع محمد بن راشد آل مكتوم للطاقة الشمسية، الذي يترقب بدء الإنتاج من المرحلة السادسة التي ستضيف 2.9 غيغاواط. وفي مارس/آذار 2025، دعت الإمارات المطورين الدوليين لتقديم طلبات لمناقصة عالمية لتنفيذ المرحلة السابعة من مجمع محمد بن راشد للطاقة الشمسية بسعة 1.6 غيغاواط. كما تتضمن المناقضة إمكان زيادة سعة المرحلة السابعة إلى 2 غيغاواط بتقنية الألواح الشمسية الكهروضوئية، ونظام لتخزين الكهرباء بالبطاريات بقدرة 1 غيغاواط لمدة 6 ساعات، وبسعة إجمالية تصل إلى 6 غيغاواط/ساعة. وبصفة عامة، من المخطط ارتفاع سعة مجمع محمد بن راشد عند اكتماله إلى 5 غيغاواط بحلول عام 2030، وفق ما رصدته وحدة أبحاث الطاقة. ومع نشاطها في مشروعات الطاقة المتجددة، صُنِّفت الإمارات بأنها صاحبة ثاني أعلى نصيب للفرد من توليد الكهرباء عبر الطاقة الشمسية عالميًا بمعدل بلغ 1.29 ميغاواط/ساعة خلال العام الماضي. ومنذ عام 2018، قفزت سعة توليد الكهرباء من الطاقة الشمسية في الإمارات بمقدار 5.41 غيغاواط، لترتفع إلى 6.01 غيغاواط بنهاية العام الماضي. وبدعم من المصدر الشمسي، حققت الإمارات زيادة في سعة توليد الكهرباء من الطاقة المتجددة إلى 6.14 غيغاواط خلال العام الماضي، مقارنة بـ6.07 غيغاواط في 2023، كما يرصد الرسم البياني أدناه: ومن المتوقع زيادة توليد الطاقة الشمسية الكهروضوئية في الإمارات بمتوسط 15% سنويًا خلال المدة من 2025 حتى 2027، لترتفع حصّتها في مزيج الكهرباء إلى 13% بنهاية 2027 ارتفعت واردات الإمارات من الألواح الشمسية الصينية خلال الربع الأول من العام الجاري (2025)، بنسبة 32%، ما يعادل 0.33 غيغاواط، على أساس سنوي، مع زيادتها في مارس/آذار 2025 إلى أعلى مستوى على الإطلاق. وتوضح أرقام حديثة، جمعتها وحدة أبحاث الطاقة (مقرّها واشنطن)، أن إجمالي سعة ما استوردته الإمارات من الألواح الشمسية الصينية ارتفع إلى 1.37 غيغاواط في المدة من يناير/كانون الثاني حتى مارس/آذار 2025، مقابل 1.04 غيغاواط في الربع نفسه من 2024. ويأتي ذلك مع تنفيذ الإمارات العديد من المشروعات الضخمة، التي وضعتها في المركز الـ15 عالميًا بحصّة 0.7% من قدرة الطاقة الشمسية العاملة. وكانت سعة واردات البلاد من الألواح الشمسية الصينية قفزت إلى 4.49 غيغاواط خلال العام الماضي، مقابل 2.14 غيغاواط في عام 2023. واردات الإمارات من الألواح الشمسية الصينية في 2025 سجّل شهر مارس/آذار معدل قياسي غير مسبوق في واردات الإمارات من الألواح الشمسية الصينية، لتأتي أرقام الربع الأول من 2025 على النحو التالي: • يناير/كانون الثاني: 0.23 غيغاواط. • فبراير/شباط: 0.39 غيغاواط. • مارس/آذار: 0.75 غيغاواط. وعلى أساس سنوي، سجّل شهر مارس/آذار أعلى معدل في واردات الإمارات من الألواح الشمسية الصينية بعد ارتفاعه بمقدار 0.28 غيغاواط، مقارنة بسعة واردات الشهر نفسه من العام الماضي البالغة 0.47 غيغاواط. كما ارتفعت واردات البلاد من الألواح الصينية في شهر فبراير/شباط الماضي بمقدار 0.08 غيغاواط، مقابل الواردات البالغة 0.31 غيغاواط في الشهر المقارن من العام الماضي، وفق بيانات مركز أبحاث الطاقة النظيفة "إمبر". وعلى النقيض، تراجعت واردات الإمارات من الألواح الشمسية الصينية خلال شهر يناير/كانون الثاني بفارق سنوي 0.03 غيغاواط، مقارنة بسعة واردات الشهر المقابل، البالغة 0.26 غيغاواط. نشاط ملحوظ في الطاقة الشمسية تأتي زيادة الواردات الإماراتية من الألواح الشمسية مع مواصلة العمل في مجمع محمد بن راشد آل مكتوم للطاقة الشمسية، الذي يترقب بدء الإنتاج من المرحلة السادسة التي ستضيف 2.9 غيغاواط. وفي مارس/آذار 2025، دعت الإمارات المطورين الدوليين لتقديم طلبات لمناقصة عالمية لتنفيذ المرحلة السابعة من مجمع محمد بن راشد للطاقة الشمسية بسعة 1.6 غيغاواط. كما تتضمن المناقضة إمكان زيادة سعة المرحلة السابعة إلى 2 غيغاواط بتقنية الألواح الشمسية الكهروضوئية، ونظام لتخزين الكهرباء بالبطاريات بقدرة 1 غيغاواط لمدة 6 ساعات، وبسعة إجمالية تصل إلى 6 غيغاواط/ساعة. وبصفة عامة، من المخطط ارتفاع سعة مجمع محمد بن راشد عند اكتماله إلى 5 غيغاواط بحلول عام 2030، وفق ما رصدته وحدة أبحاث الطاقة. ومع نشاطها في مشروعات الطاقة المتجددة، صُنِّفت الإمارات بأنها صاحبة ثاني أعلى نصيب للفرد من توليد الكهرباء عبر الطاقة الشمسية عالميًا بمعدل بلغ 1.29 ميغاواط/ساعة خلال العام الماضي. ومنذ عام 2018، قفزت سعة توليد الكهرباء من الطاقة الشمسية في الإمارات بمقدار 5.41 غيغاواط، لترتفع إلى 6.01 غيغاواط بنهاية العام الماضي. وبدعم من المصدر الشمسي، حققت الإمارات زيادة في سعة توليد الكهرباء من الطاقة المتجددة إلى 6.14 غيغاواط خلال العام الماضي، مقارنة بـ6.07 غيغاواط في 2023، كما يرصد الرسم البياني أدناه: ومن المتوقع زيادة توليد الطاقة الشمسية الكهروضوئية في الإمارات بمتوسط 15% سنويًا خلال المدة من 2025 حتى 2027، لترتفع حصّتها في مزيج الكهرباء إلى 13% بنهاية 2027 صندوق ألتيرا يستثمر 100 مليون دولار في الهند http://moee.gov.eg/test_new/new_info.aspx?h_id=44894&call_p=news_f.aspx &pg_index=0 www.skynewsarabia.com/business/1792774-%D8%B5%D9%86%D8%AF%D9%88%D9%82-%D8%A7%D9%94%D9%84%D8%AA%D9%8A%D8%B1%D8%A7-%D9%8A%D8%B3%D8%AA%D8%AB%D9%85%D8%B1-100-%D9%85%D9%84%D9%8A%D9%88%D9%86-%D8%AF%D9%88%D9%84%D8%A7%D8%B1-%D8%A7%D9%84%D9%87%D9%86%D8%AF Wed, 30 Apr 2025 00:00:00 GMT أعلن صندوق ألتيرّا، الأداة الاستثمارية الخاصة الأكبر في العالم لتمويل العمل المناخي، الثلاثاء، عن أول استثماراته المشتركة بقيمة 100 مليون دولار لصالح شركة إيفرن الهندية المتخصصة في مجال الطاقة المتجددة، بهدف تسريع وتيرة التوسع في مشاريع الطاقة النظيفة بالتعاون مع شركة بروكفيلد لإدارة الأصول ومستثمرين آخرين. ويتم تنفيذ هذا الاستثمار عبر صندوق ألتيرّا أكسليريشن، و هو أ ول استثمار مباشر تقوم به ألتيـرا في دول الجنوب العالمي. ويدعم هذا الاستثمار تطوير وتنفيذ مجموعة من مشاريع الطاقة المتجددة بقدرة إجمالية تصل الى 11 غيغاواط، وتتضمن إنشاء محطات للطاقة الشمسية وطاقة الرياح والتخزين في البطاريات في ولايتيّ راجستان وأندرا براديش، مما يسهم في دعم جهود الهند الرامية إلى زيادة قدرتها الإنتاجية من الطاقة المتجددة لتبلغ 500 غيغاواط بحلول عام 2030. وتلعب شركة إيفرن دوراً محورياً في تطوير وتوسيع قطاع الطاقة المتجددة في الهند، في إطار سعيها لتحقيق الأهداف الوطنية وتعزيز منظومة الطاقة النظيفة في الشركة. وتتعاون المنصة مع مجموعة من المصنعين المحليين لتوربينات الرياح ووحدات الطاقة الشمسية، بهدف تعزيز انتشار الطاقة المتجددة وزيادة مرونة سلاسل التوريد المحلية ودفع عجلة النمو الاقتصادي. وتسعى الهند إلى تلبية الطلب المتزايد على الطاقة من خلال اعتماد مصادر الطاقة النظيفة، ترسيخاً لمكانتها الرائدة كأسرع الاقتصادات الكبرى نمواً في العالم لعام 2024، مع معدل نمو متوقع للناتج المحلي الإجمالي يبلغ حوالي 6.5 بالمئة. ويستلزم الطلب المتزايد على الطاقة المتجددة توفير استثمارات تصل قيمتها إلى 300 مليار دولار بحلول عام 2030، ويُعزى ذلك ليس فقط لتسارع النمو الاقتصادي، بل للتطورات النوعية في تقنيات تخزين الطاقة، والتوسع الكبير في البنية التحتية، والجهود الحكومية الرامية إلى تعزيز جاذبية بيئة الاستثمار في الطاقة المتجددة عبر مجموعة من الإجراءات التنظيمية المحفزة. وبهذه المناسبة، قال سعادة ماجد السويدي، الرئيس التنفيذي لصندوق ألتيرّا: "يمثل استثمارنا في شركة إيفرن خطوة عملية وفاعلة في إطار رؤيتنا الرامية في تحفيز تدفق رؤوس الأموال نحو مبادرات مناخية عملية وقابلة للنمو وقادرة على تحقيق عوائد اقتصادية. وتؤكد استثماراتنا الاستراتيجية في الاقتصاد الهندي سريع النمو إمكانية وضرورة التحول إلى مصادر موثوقة وميسورة التكلفة للطاقة النظيفة. ولا تقتصر رسالة الصندوق على تمويل المشاريع، بل إعادة تشكيل مشهد الاستثمار العالمي، من خلال التركيز على توفير حلول مبتكرة وفعالة تسهم في بناء مستقبل أكثر مرونة واستدامة". من جهته، قال كونور تيسكي، رئيس شركة بروكفيلد لإدارة الأصول: "يُمثل استثمار صندوق ألتيرّا في شركة إيفرن محطة مهمة تؤكد التزامنا الراسخ بتسريع التحول في مجال الطاقة على مستوى العالم. ونسعى إلى الجمع بين الزخم الكبير لمشاريع إيفرن والخبرة الواسعة لشركة بروكفيلد في مجال العمليات، ما يسهم في تحقيق الأهداف الطموحة للهند في مجال الطاقة المتجددة ويعزز مستويات التنمية الاقتصادية وأمن الطاقة. وتعكس شراكتنا مع ألتيرّا استراتيجيتنا المتمثلة في استثمار الأموال بنهج حكيم ومؤثر، بهدف تعزيز مشاريع الطاقة المبتكرة في مختلف أنحاء العالم". ويشكل الاستثمار في إيفرن أحد أحدث المشاريع التي يستثمر فيها الصندوق الثاني ضمن سلسلة صناديق بروكفيلد جلوبال للتحوّل، والذي يواصل جمع الأموال بعد نجاحه في جمع 15 مليار دولار خلال دورته الأولى. ويمثل صندوق ألتيرّا أكبر مستثمر خارجي لدى الصندوق الثاني، وذلك بعد الإعلان خلال مؤتمر الأطراف COP28 عن التزامه باستثمار 2 مليار دولار. وتؤكد مشاركة صندوق ألتيرّا الفاعلة في الصندوق الثاني والاستثمار في إيفرن قدرته الاستثنائية على جذب الاستثمارات المؤسسية الضخمة، مما يعزز مكانته كأحد أبرز المستثمرين في أسواق الطاقة النظيفة العالمية. ولا يقتصر هذا الاستثمار على دفع عجلة التحول نحو الطاقة النظيفة في الهند، بل يسهم أيضاً في إبراز المكانة الرائدة التي وصل إليها صندوق ألتيرّا منذ إطلاقه؛ كما يعكس طموحات الصندوق في تحقيق إنجازات أكبر في عام 2025 أعلن صندوق ألتيرّا، الأداة الاستثمارية الخاصة الأكبر في العالم لتمويل العمل المناخي، الثلاثاء، عن أول استثماراته المشتركة بقيمة 100 مليون دولار لصالح شركة إيفرن الهندية المتخصصة في مجال الطاقة المتجددة، بهدف تسريع وتيرة التوسع في مشاريع الطاقة النظيفة بالتعاون مع شركة بروكفيلد لإدارة الأصول ومستثمرين آخرين. ويتم تنفيذ هذا الاستثمار عبر صندوق ألتيرّا أكسليريشن، و هو أ ول استثمار مباشر تقوم به ألتيـرا في دول الجنوب العالمي. ويدعم هذا الاستثمار تطوير وتنفيذ مجموعة من مشاريع الطاقة المتجددة بقدرة إجمالية تصل الى 11 غيغاواط، وتتضمن إنشاء محطات للطاقة الشمسية وطاقة الرياح والتخزين في البطاريات في ولايتيّ راجستان وأندرا براديش، مما يسهم في دعم جهود الهند الرامية إلى زيادة قدرتها الإنتاجية من الطاقة المتجددة لتبلغ 500 غيغاواط بحلول عام 2030. وتلعب شركة إيفرن دوراً محورياً في تطوير وتوسيع قطاع الطاقة المتجددة في الهند، في إطار سعيها لتحقيق الأهداف الوطنية وتعزيز منظومة الطاقة النظيفة في الشركة. وتتعاون المنصة مع مجموعة من المصنعين المحليين لتوربينات الرياح ووحدات الطاقة الشمسية، بهدف تعزيز انتشار الطاقة المتجددة وزيادة مرونة سلاسل التوريد المحلية ودفع عجلة النمو الاقتصادي. وتسعى الهند إلى تلبية الطلب المتزايد على الطاقة من خلال اعتماد مصادر الطاقة النظيفة، ترسيخاً لمكانتها الرائدة كأسرع الاقتصادات الكبرى نمواً في العالم لعام 2024، مع معدل نمو متوقع للناتج المحلي الإجمالي يبلغ حوالي 6.5 بالمئة. ويستلزم الطلب المتزايد على الطاقة المتجددة توفير استثمارات تصل قيمتها إلى 300 مليار دولار بحلول عام 2030، ويُعزى ذلك ليس فقط لتسارع النمو الاقتصادي، بل للتطورات النوعية في تقنيات تخزين الطاقة، والتوسع الكبير في البنية التحتية، والجهود الحكومية الرامية إلى تعزيز جاذبية بيئة الاستثمار في الطاقة المتجددة عبر مجموعة من الإجراءات التنظيمية المحفزة. وبهذه المناسبة، قال سعادة ماجد السويدي، الرئيس التنفيذي لصندوق ألتيرّا: "يمثل استثمارنا في شركة إيفرن خطوة عملية وفاعلة في إطار رؤيتنا الرامية في تحفيز تدفق رؤوس الأموال نحو مبادرات مناخية عملية وقابلة للنمو وقادرة على تحقيق عوائد اقتصادية. وتؤكد استثماراتنا الاستراتيجية في الاقتصاد الهندي سريع النمو إمكانية وضرورة التحول إلى مصادر موثوقة وميسورة التكلفة للطاقة النظيفة. ولا تقتصر رسالة الصندوق على تمويل المشاريع، بل إعادة تشكيل مشهد الاستثمار العالمي، من خلال التركيز على توفير حلول مبتكرة وفعالة تسهم في بناء مستقبل أكثر مرونة واستدامة". من جهته، قال كونور تيسكي، رئيس شركة بروكفيلد لإدارة الأصول: "يُمثل استثمار صندوق ألتيرّا في شركة إيفرن محطة مهمة تؤكد التزامنا الراسخ بتسريع التحول في مجال الطاقة على مستوى العالم. ونسعى إلى الجمع بين الزخم الكبير لمشاريع إيفرن والخبرة الواسعة لشركة بروكفيلد في مجال العمليات، ما يسهم في تحقيق الأهداف الطموحة للهند في مجال الطاقة المتجددة ويعزز مستويات التنمية الاقتصادية وأمن الطاقة. وتعكس شراكتنا مع ألتيرّا استراتيجيتنا المتمثلة في استثمار الأموال بنهج حكيم ومؤثر، بهدف تعزيز مشاريع الطاقة المبتكرة في مختلف أنحاء العالم". ويشكل الاستثمار في إيفرن أحد أحدث المشاريع التي يستثمر فيها الصندوق الثاني ضمن سلسلة صناديق بروكفيلد جلوبال للتحوّل، والذي يواصل جمع الأموال بعد نجاحه في جمع 15 مليار دولار خلال دورته الأولى. ويمثل صندوق ألتيرّا أكبر مستثمر خارجي لدى الصندوق الثاني، وذلك بعد الإعلان خلال مؤتمر الأطراف COP28 عن التزامه باستثمار 2 مليار دولار. وتؤكد مشاركة صندوق ألتيرّا الفاعلة في الصندوق الثاني والاستثمار في إيفرن قدرته الاستثنائية على جذب الاستثمارات المؤسسية الضخمة، مما يعزز مكانته كأحد أبرز المستثمرين في أسواق الطاقة النظيفة العالمية. ولا يقتصر هذا الاستثمار على دفع عجلة التحول نحو الطاقة النظيفة في الهند، بل يسهم أيضاً في إبراز المكانة الرائدة التي وصل إليها صندوق ألتيرّا منذ إطلاقه؛ كما يعكس طموحات الصندوق في تحقيق إنجازات أكبر في عام 2025 ريلاينس الهندية تبدأ تصنيع الألواح الشمسية للاستفادة من قرار حكومي http://moee.gov.eg/test_new/new_info.aspx?h_id=44893&call_p=news_f.aspx &pg_index=0 attaqa.net/2025/04/29/%D8%B1%D9%8A%D9%84%D8%A7%D9%8A%D9%86%D8%B3-%D8%A7%D9%84%D9%87%D9%86%D8%AF%D9%8A%D8%A9-%D8%AA%D8%A8%D8%AF%D8%A3-%D8%AA%D8%B5%D9%86%D9%8A%D8%B9-%D8%A7%D9%84%D8%A3%D9%84%D9%88%D8%A7%D8%AD-%D8%A7%D9%84/ Wed, 30 Apr 2025 00:00:00 GMT بدأت شركة ريلاينس الهندية أول خط إنتاج لصناعة ألواح الطاقة الشمسية، لتلحق بعدد من الشركات التي تسعى لاستغلال قرار أصدرته الحكومة يفرض على أصحاب مشروعات الطاقة النظيفة استعمال المنتجات المحلية بدءًا من أول العام المقبل. كما تستعد الشركة لبناء منشأة لتخزين الطاقة، وفق ما أعلنته، خلال عرض للمستثمرين. وريلاينس، الشركة العملاقة التي تعمل في قطاعات صناعية متعددة بدءًا من النفط مرورًا بالبتروكيماويات وصولًا إلى الاتصالات وقطاع تجارة التجزئة، كانت قد كشفت عن خطة استثمارية في الطاقة المتجددة قبل 4 سنوات (2021)، تبلغ قيمتها 10 مليارات دولار، وفق تقرير طالعته منصة الطاقة المتخصصة (مقرّها واشنطن). وتضمّنت خطة ريلاينس الهندية -أيضًا- مشروعات تخزين الطاقة وإنتاج الهيدروجين؛ إذ تستهدف تحقيق الحياد الكربوني بحلول 2035. ويملك ريلاينس إنداستريز قطب الأعمال والملياردير الهندي موكيش أمباني، وهي متسقة مع أهداف المناخ الطموحة التي تتبناها نيودلهي في إطار اتفاقية باريس للمناخ 2015؛ إذ تستهدف الدولة -التي تُعد ثالث أكبر مصدر للانبعاثات في العالم- تحقيق أهداف الحياد الكربوني بحلول عام 2070. وذكرت تقارير في سبتمبر/أيلول 2024، أن شركة ريلاينس إنفراستركشر، المملوكة للشقيق الأصغر لموكيش أنيل أمباني، تسعى لتصنيع السيارات الكهربائية، في خُطوة تستهدف تنويع محفظتها الاستثمارية التي تركز -حاليًا- على النفط والغاز. صناعة البطاريات والألواح الشمسية كشفت شركة ريلاينس إندستريز الهندية عن تشغيل أول خط إنتاج لصناعة الألواح الشمسية، خلال استعراض نتائج الأداء في العام المالي 2025، يوم الجمعة 25 أبريل/نيسان 2025. يُذكر أن العام المالي في الهند يبدأ في أول أبريل/نيسان وينتهي آخر مارس/آذار في العام الميلادي الذي يليه. وبهذه الخطوة تنضم ريلاينس إلى شركات هندية عدة بدأت تصنيع الألواح الشمسية؛ منها أداني غروب وتاتا وواري إنرجيز وفيكام سولار. وكانت الحكومة الهندية قد قررت إلزام كل مشروعات الطاقة النظيفة باستعمال خلايا مُنتجة محليًا بدءًا من يناير/كانون الثاني المقبل (2026)؛ لتقليل الاعتماد على الواردات الصينية، وتشجيع الصناعات المحلية. وتهيمن الصين على صناعة منتجات الطاقة النظيفة عالميًا؛ ما أثار حفيظة كثير من الدول، خاصة أميركا، التي يشن رئيسها دونالد ترمب حربًا تجارية ضدها حاليًا؛ ما انعكس سلبًا على كل دول العالم. ويهدف تشجيع الهند لصناعات الطاقة النظيفة محليًا، وقرار حظر الاعتماد على منتجاتها المستوردة بدءًا من العام المقبل، إلى تعزيز قدرة نيودلهي على تحقيق أهداف توليد 500 غيغاواط من الطاقة المتجددة بحلول عام 2030. مجمع ضخم للطاقة النظيفة تبني ريلاينس إندستريز الهندية مجمعًا ضخمًا على مساحة 5 آلاف فدان في جامناغار بولاية غوجارات، لمنتجات الطاقة النظيفة، بتكلفة استثمارية تبلغ 7.2 مليار دولار، وتشمل وقال مدير المكتب المالي لشركة ريلاينس إندستريز في سريكانث فنكاتاتاتشري: "إن قدرة مصنع إنتاج الألواح الشمسية حاليًا تبلغ 10 غيغاواط سنويًا، وصُمم على أساس أن تتضاعف تلك القدرة إلى 20 غيغاواط سنويًا سريعًا". وأضاف أن الشركة تركز -أيضًا- على تصنيع بطارية تخزين طاقة بسعة 30 غيغاواط/ساعة، مشيرًا إلى أن الشركة تتطلع لتوليد نحو 150 مليار وحدة (كيلوواط) من الكهرباء النظيفة. وتبني الشركة محطة متكاملة لإنتاج الهيدروجين الأخضر في كاندلا بولاية غوجارات، و55 مصنعًا للغاز الحيوي المضغوط خلال العام الجاري، تُضاف إلى 10 مصانع تابعة لها حاليًا. وكان تقرير لشركة الوساطة "سانفورد سي برنشتاين آند كو"، صادر عام 2023، قد توقع أن مشروعات الطاقة النظيفة ستكون ركيزة جديدة تدعم أركان شركة ريلاينس الهندية، والتي ستستثمر 2 تريليون دولار بالقطاع داخل البلاد، حتى عام 2050. كما توقع التقرير أن أرباح ريلاينس الهندية التي قد تصل إلى 15 مليار دولار بحلول عام 2030، ستشكّل حصة قدرها 40% من إجمالي سوق الطاقة المتجددة المتاحة بدأت شركة ريلاينس الهندية أول خط إنتاج لصناعة ألواح الطاقة الشمسية، لتلحق بعدد من الشركات التي تسعى لاستغلال قرار أصدرته الحكومة يفرض على أصحاب مشروعات الطاقة النظيفة استعمال المنتجات المحلية بدءًا من أول العام المقبل. كما تستعد الشركة لبناء منشأة لتخزين الطاقة، وفق ما أعلنته، خلال عرض للمستثمرين. وريلاينس، الشركة العملاقة التي تعمل في قطاعات صناعية متعددة بدءًا من النفط مرورًا بالبتروكيماويات وصولًا إلى الاتصالات وقطاع تجارة التجزئة، كانت قد كشفت عن خطة استثمارية في الطاقة المتجددة قبل 4 سنوات (2021)، تبلغ قيمتها 10 مليارات دولار، وفق تقرير طالعته منصة الطاقة المتخصصة (مقرّها واشنطن). وتضمّنت خطة ريلاينس الهندية -أيضًا- مشروعات تخزين الطاقة وإنتاج الهيدروجين؛ إذ تستهدف تحقيق الحياد الكربوني بحلول 2035. ويملك ريلاينس إنداستريز قطب الأعمال والملياردير الهندي موكيش أمباني، وهي متسقة مع أهداف المناخ الطموحة التي تتبناها نيودلهي في إطار اتفاقية باريس للمناخ 2015؛ إذ تستهدف الدولة -التي تُعد ثالث أكبر مصدر للانبعاثات في العالم- تحقيق أهداف الحياد الكربوني بحلول عام 2070. وذكرت تقارير في سبتمبر/أيلول 2024، أن شركة ريلاينس إنفراستركشر، المملوكة للشقيق الأصغر لموكيش أنيل أمباني، تسعى لتصنيع السيارات الكهربائية، في خُطوة تستهدف تنويع محفظتها الاستثمارية التي تركز -حاليًا- على النفط والغاز. صناعة البطاريات والألواح الشمسية كشفت شركة ريلاينس إندستريز الهندية عن تشغيل أول خط إنتاج لصناعة الألواح الشمسية، خلال استعراض نتائج الأداء في العام المالي 2025، يوم الجمعة 25 أبريل/نيسان 2025. يُذكر أن العام المالي في الهند يبدأ في أول أبريل/نيسان وينتهي آخر مارس/آذار في العام الميلادي الذي يليه. وبهذه الخطوة تنضم ريلاينس إلى شركات هندية عدة بدأت تصنيع الألواح الشمسية؛ منها أداني غروب وتاتا وواري إنرجيز وفيكام سولار. وكانت الحكومة الهندية قد قررت إلزام كل مشروعات الطاقة النظيفة باستعمال خلايا مُنتجة محليًا بدءًا من يناير/كانون الثاني المقبل (2026)؛ لتقليل الاعتماد على الواردات الصينية، وتشجيع الصناعات المحلية. وتهيمن الصين على صناعة منتجات الطاقة النظيفة عالميًا؛ ما أثار حفيظة كثير من الدول، خاصة أميركا، التي يشن رئيسها دونالد ترمب حربًا تجارية ضدها حاليًا؛ ما انعكس سلبًا على كل دول العالم. ويهدف تشجيع الهند لصناعات الطاقة النظيفة محليًا، وقرار حظر الاعتماد على منتجاتها المستوردة بدءًا من العام المقبل، إلى تعزيز قدرة نيودلهي على تحقيق أهداف توليد 500 غيغاواط من الطاقة المتجددة بحلول عام 2030. مجمع ضخم للطاقة النظيفة تبني ريلاينس إندستريز الهندية مجمعًا ضخمًا على مساحة 5 آلاف فدان في جامناغار بولاية غوجارات، لمنتجات الطاقة النظيفة، بتكلفة استثمارية تبلغ 7.2 مليار دولار، وتشمل وقال مدير المكتب المالي لشركة ريلاينس إندستريز في سريكانث فنكاتاتاتشري: "إن قدرة مصنع إنتاج الألواح الشمسية حاليًا تبلغ 10 غيغاواط سنويًا، وصُمم على أساس أن تتضاعف تلك القدرة إلى 20 غيغاواط سنويًا سريعًا". وأضاف أن الشركة تركز -أيضًا- على تصنيع بطارية تخزين طاقة بسعة 30 غيغاواط/ساعة، مشيرًا إلى أن الشركة تتطلع لتوليد نحو 150 مليار وحدة (كيلوواط) من الكهرباء النظيفة. وتبني الشركة محطة متكاملة لإنتاج الهيدروجين الأخضر في كاندلا بولاية غوجارات، و55 مصنعًا للغاز الحيوي المضغوط خلال العام الجاري، تُضاف إلى 10 مصانع تابعة لها حاليًا. وكان تقرير لشركة الوساطة "سانفورد سي برنشتاين آند كو"، صادر عام 2023، قد توقع أن مشروعات الطاقة النظيفة ستكون ركيزة جديدة تدعم أركان شركة ريلاينس الهندية، والتي ستستثمر 2 تريليون دولار بالقطاع داخل البلاد، حتى عام 2050. كما توقع التقرير أن أرباح ريلاينس الهندية التي قد تصل إلى 15 مليار دولار بحلول عام 2030، ستشكّل حصة قدرها 40% من إجمالي سوق الطاقة المتجددة المتاحة سلطنة عمان تعلن مفاجأة بشأن الطاقة النووية http://moee.gov.eg/test_new/new_info.aspx?h_id=44892&call_p=news_f.aspx &pg_index=0 attaqa.net/2025/04/29/%D8%B3%D9%84%D8%B7%D9%86%D8%A9-%D8%B9%D9%85%D8%A7%D9%86-%D8%AA%D8%B9%D9%84%D9%86-%D9%85%D9%81%D8%A7%D8%AC%D8%A3%D8%A9-%D8%A8%D8%B4%D8%A3%D9%86-%D8%A7%D9%84%D8%B7%D8%A7%D9%82%D8%A9-%D8%A7%D9%84%D9%86 Wed, 30 Apr 2025 00:00:00 GMT أعلنت سلطنة عمان موقفًا مفاجئًا بشأن مدى رغبتها في دخول عالم الطاقة النووية، في وقت يتزايد فيه الطلب على الكهرباء سنويًا بالبلاد. وفجّر مسؤول عماني مفاجأة بإعلانه عدم رغبة بلاده في خوض سباق الطاقة النووية، وأن السلطنة لديها خيارات متعددة للتوسع في قطاع الطاقة دون الحاجة إلى هذه المخاطرة. جاء ذلك خلال لقاء إذاعي نظّمه المنتدى الاقتصادي عبر إذاعة سلطنة عمان، مع وزير الطاقة والمعادن المهندس سالم العوفي، وأداره الخبير الاقتصادي أحمد بن سعيد كشوب. وقال العوفي -خلال اللقاء الذي تابعته منصة الطاقة المتخصصة (مقرّها واشنطن)-، إن الطاقة النووية خيار غير مطروح نهائيًا، مُرجعًا ذلك إلى تكلفتها المرتفعة والمخاطر المرتبطة بها، التي تجعلها حلًا غير عملي في الوقت الراهن. وأوضح أن السلطنة لا تنوي الدخول في سباق الطاقة النووية، إذ يمكنها إنتاج ما يفوق حاجتها 5 مرات من خلال الطاقة الشمسية والرياح بحلول 2050، رغم التوقعات بارتفاع الاستهلاك المحلي 3 مرات. الطاقة النووية أكد مستشار تحرير منصة الطاقة المتخصصة الدكتور أنس الحجي أن الطاقة النووية تمثّل حلًا جوهريًا لمواجهة أزمة الطاقة العالمية، خاصة في ظل التقلبات المرتبطة بمصادر الطاقة المتجددة والاعتماد على الغاز الروسي. وأوضح، في تصريحات سابقة، أن الطاقة النووية تُعدّ خيارًا إستراتيجيًا بعيد المدى، كونها مصدرًا موثوقًا ومنخفض الكربون وفعّالًا من حيث التكلفة، وهو ما يجعلها عنصرًا أساسيًا في "سلة الحلول" المستقبلية للطاقة. وأشار الحجي إلى أن عددًا من الدول العربية، مثل السعودية ومصر، بدأ في اتخاذ خطوات ملموسة نحو تطوير الطاقة النووية. وأضاف أن مصر-على سبيل المثال- تنفّذ مشروع الضبعة الذي يضم 4 مفاعلات، في حين إن السعودية أنشأت مدينة الملك عبدالله للطاقة الذرية والمتجددة، وبدأت التعاقد على مفاعلات صغيرة. وقال، إن هذه الجهود تعكس إدراكًا متزايدًا لأهمية الطاقة النووية في تلبية النمو المتسارع بالطلب على الكهرباء الناتج عن التوسع السكاني والاقتصادي. كما يدعم ذلك تقارير دولية، أبرزها تقرير منتدى الطاقة الدولي، الذي أوضح أن الطاقة النووية تتميز بموثوقية عالية وقدرة تشغيل مستمرة، إضافة إلى أنها تنتج كميات ضخمة من الكهرباء مقارنة بالفحم والطاقة المتجددة، ما يجعلها ركيزة ضرورية لمستقبل طاقة نظيف ومستدام في المنطقة العربية. التوسع في الطاقة المتجددة قال وزير الطاقة العماني خلال اللقاء الإذاعي، مساء الإثنين 28 أبريل/نيسان، إنّ توجُّه بلاده نحو الطاقة المتجددة لا يستهدف فقط تنويع مصادر الطاقة، بل أيضًا توفير فرص عمل مستدامة عبر توطين الصناعات المرتبطة بالطاقة النظيفة، بدءًا من إنتاج المعدّات، ومرورًا بالنقل والتركيب والصيانة. وأشار إلى اعتماد محطتين جديدتين لتوليد الكهرباء من الغاز في كل من الدقم ومسقط، لتلبية الطلب الصناعي المتزايد وتحقيق الاستقرار في الشبكة، خاصة بعد حادثة انخفاض الجهد الكهربائي في مسقط عام 2021. وأوضح العوفي أن الوزارة غيّرت إستراتيجيتها جذريًا في قطاع التعدين، وانتقلت من طرح مواقع صغيرة لمستثمرين محدودي القدرات إلى إعلان مناطق امتياز ضخمة لاستكشاف المعادن مثل النحاس والنيكل والمنجنيز، ما أسهم في جذب شركات عالمية كبرى، وفتح المجال أمام استكشافات أوسع نطاقًا. وفي ختام حديثه، تحدَّث الوزير عن سوق النفط العالمية، موضحًا أنّ أيّ رفع للعقوبات على إيران أو روسيا سيزيد من العرض في السوق العالمية، ما قد يؤدي إلى هبوط الأسعار، وهو ما سيدفع بعض المنتجين إلى الخروج مؤقتًا من السوق حتى تتوازن مرة أخرى. أعلنت سلطنة عمان موقفًا مفاجئًا بشأن مدى رغبتها في دخول عالم الطاقة النووية، في وقت يتزايد فيه الطلب على الكهرباء سنويًا بالبلاد. وفجّر مسؤول عماني مفاجأة بإعلانه عدم رغبة بلاده في خوض سباق الطاقة النووية، وأن السلطنة لديها خيارات متعددة للتوسع في قطاع الطاقة دون الحاجة إلى هذه المخاطرة. جاء ذلك خلال لقاء إذاعي نظّمه المنتدى الاقتصادي عبر إذاعة سلطنة عمان، مع وزير الطاقة والمعادن المهندس سالم العوفي، وأداره الخبير الاقتصادي أحمد بن سعيد كشوب. وقال العوفي -خلال اللقاء الذي تابعته منصة الطاقة المتخصصة (مقرّها واشنطن)-، إن الطاقة النووية خيار غير مطروح نهائيًا، مُرجعًا ذلك إلى تكلفتها المرتفعة والمخاطر المرتبطة بها، التي تجعلها حلًا غير عملي في الوقت الراهن. وأوضح أن السلطنة لا تنوي الدخول في سباق الطاقة النووية، إذ يمكنها إنتاج ما يفوق حاجتها 5 مرات من خلال الطاقة الشمسية والرياح بحلول 2050، رغم التوقعات بارتفاع الاستهلاك المحلي 3 مرات. الطاقة النووية أكد مستشار تحرير منصة الطاقة المتخصصة الدكتور أنس الحجي أن الطاقة النووية تمثّل حلًا جوهريًا لمواجهة أزمة الطاقة العالمية، خاصة في ظل التقلبات المرتبطة بمصادر الطاقة المتجددة والاعتماد على الغاز الروسي. وأوضح، في تصريحات سابقة، أن الطاقة النووية تُعدّ خيارًا إستراتيجيًا بعيد المدى، كونها مصدرًا موثوقًا ومنخفض الكربون وفعّالًا من حيث التكلفة، وهو ما يجعلها عنصرًا أساسيًا في "سلة الحلول" المستقبلية للطاقة. وأشار الحجي إلى أن عددًا من الدول العربية، مثل السعودية ومصر، بدأ في اتخاذ خطوات ملموسة نحو تطوير الطاقة النووية. وأضاف أن مصر-على سبيل المثال- تنفّذ مشروع الضبعة الذي يضم 4 مفاعلات، في حين إن السعودية أنشأت مدينة الملك عبدالله للطاقة الذرية والمتجددة، وبدأت التعاقد على مفاعلات صغيرة. وقال، إن هذه الجهود تعكس إدراكًا متزايدًا لأهمية الطاقة النووية في تلبية النمو المتسارع بالطلب على الكهرباء الناتج عن التوسع السكاني والاقتصادي. كما يدعم ذلك تقارير دولية، أبرزها تقرير منتدى الطاقة الدولي، الذي أوضح أن الطاقة النووية تتميز بموثوقية عالية وقدرة تشغيل مستمرة، إضافة إلى أنها تنتج كميات ضخمة من الكهرباء مقارنة بالفحم والطاقة المتجددة، ما يجعلها ركيزة ضرورية لمستقبل طاقة نظيف ومستدام في المنطقة العربية. التوسع في الطاقة المتجددة قال وزير الطاقة العماني خلال اللقاء الإذاعي، مساء الإثنين 28 أبريل/نيسان، إنّ توجُّه بلاده نحو الطاقة المتجددة لا يستهدف فقط تنويع مصادر الطاقة، بل أيضًا توفير فرص عمل مستدامة عبر توطين الصناعات المرتبطة بالطاقة النظيفة، بدءًا من إنتاج المعدّات، ومرورًا بالنقل والتركيب والصيانة. وأشار إلى اعتماد محطتين جديدتين لتوليد الكهرباء من الغاز في كل من الدقم ومسقط، لتلبية الطلب الصناعي المتزايد وتحقيق الاستقرار في الشبكة، خاصة بعد حادثة انخفاض الجهد الكهربائي في مسقط عام 2021. وأوضح العوفي أن الوزارة غيّرت إستراتيجيتها جذريًا في قطاع التعدين، وانتقلت من طرح مواقع صغيرة لمستثمرين محدودي القدرات إلى إعلان مناطق امتياز ضخمة لاستكشاف المعادن مثل النحاس والنيكل والمنجنيز، ما أسهم في جذب شركات عالمية كبرى، وفتح المجال أمام استكشافات أوسع نطاقًا. وفي ختام حديثه، تحدَّث الوزير عن سوق النفط العالمية، موضحًا أنّ أيّ رفع للعقوبات على إيران أو روسيا سيزيد من العرض في السوق العالمية، ما قد يؤدي إلى هبوط الأسعار، وهو ما سيدفع بعض المنتجين إلى الخروج مؤقتًا من السوق حتى تتوازن مرة أخرى. أزمة الكهرباء في باكستان.. هل يُخرجها نهر السند عن السيطرة؟ (تقرير) http://moee.gov.eg/test_new/new_info.aspx?h_id=44891&call_p=news_f.aspx &pg_index=0 attaqa.net/2025/04/27/%D8%A3%D8%B2%D9%85%D8%A9-%D8%A7%D9%84%D9%83%D9%87%D8%B1%D8%A8%D8%A7%D8%A1-%D9%81%D9%8A-%D8%A8%D8%A7%D9%83%D8%B3%D8%AA%D8%A7%D9%86-%D9%87%D9%84-%D9%8A%D9%8F%D8%AE%D8%B1%D8%AC%D9%87%D8%A7-%D9%86%D9%87/ Tue, 29 Apr 2025 00:00:00 GMT عادت معضلة الكهرباء في باكستان مجددًا إلى الواجهة على خلفية أزمة "نهر السند" المشتعلة حاليًا بينها وبين الهند، التي تهدد بتوجيه ضربة قاصمة لقطاع الطاقة الكهرومائية الباكستاني، قد تستمر تداعياتها لسنوات طويلة. وعلّقت الهند معاهدة مياه نهر السند (the Indus Waters Treaty) واثنين من روافده مع باكستان؛ منهيةً بذلك اتفاقية مشاركة المياه المُبرَمة بين البلدين قبل 64 عامًا، بعد أن صمدت في وجه الحروب والأزمات وعقود من العداء الدبلوماسي بين نيودلهي وإسلام آباد. وعلى مدى أعوام طويلة عانت باكستان أزمات كهرباء متتالية نتيجة الإخفاق في التنبؤ بتراجع إنتاج حقول الغاز، ما أغرق مناطق كثيرة في البلد البالغ عدد سكانه 240 مليون نسمة، في الظلام. وما يزيد الطين بلة هو اعتماد باكستان في الطاقة الكهرومائية في 25% من إجمالي الكهرباء المولّدة لديها، ويأتي ثُلث تلك الطاقة الكهرومائية من المياه المتدفقة في حوض نهر السند، وفق أرقام طالعتها منصة الطاقة المتخصصة (مقرّها واشنطن) غير أن الخبراء يستبعدون فكرة إقدام نيودلهي على وقف تدفّق المياه في نهر السند، معلّلين ذلك بأن هذا الأمر غير ممكن تقنيًا نظرًا لأن السدود المبنية حاليًا في الهند لا تتيح قطع المياه، أو حتى تحويل وجهتها. أزمة مياه تتفاقم يفاقم تعليق الهند معاهدة مياه نهر السند مع باكستان، أوضاع الأمن المائي في الأخيرة التي تُعدّ من أكثر بلدان العالم معاناةً من أزمات المياه. وجاء تعليق الهند المعاهدة مع باكستان في أعقاب الهجوم الدامي الذي وقع في مدينة باهالغام الواقعة في الشطر الهندي من إقليم كشمير في 22 أبريل/نيسان الجاري، وهو الإعلان الذي وصفته إسلام آباد بأنه بمثابة "إعلان حرب". الكهرباء في باكستان محطة بالوكي لتوليد الكهرباء من الغاز في باكستان - الصورة من موقع شركة إن بي بي إم سي إل وتُعدّ المعاهدة الموقّعة في عام 1960، بوساطة من البنك الدولي، إحدى أهم الاتفاقيات الدولية بشأن مشاركة المياه في العالم؛ إذ إنها تقنّن استعمال 6 أنهار في حوض نهر السند على النحو التالي: الأنهار الثلاثة الشرقية، وهي رافي، وبياس، وسوتليج، تكون من نصيب الهند الأنهار الثلاثة الغربية، وهي السند، وجيلوم، وتشيناب، تخُصص 80% من مياهها إلى باكستان. وبناءً عليه، ضمنت المعاهدة للهند حصولها على حقوقٍ تتجاوز 20% من مياه الأنهار الثلاثة الشرقية، أي قرابة 33 مليون فدان قدم (ما يعادل 41 مليار متر مكعب سنويًا)، بينما حصلت باكستان على 80% من مياه الأنهار الثلاثة الغربية، أي نحو 135 مليون فدان قدم (ما يعادل 99 مليار متر مكعب سنويًا). (فدان القدم يعادل 325,851 غالونًا من الماء) وللهند حق غير محدود في استعمال الروافد الثلاثة لأغراض الري وتوليد الطاقة، غير أنه لا يُسمَح لها، بموجب المعاهدة، سوى باستعمالات محدودة للأغراض غير الاستهلاكية للأنهار الغربية مثل الطاقة الكهرومائية، لكن لا يمكنها سدّ -أو حتى وقف- تدفُّق المياه. ولا يُعدّ حوض نهر السند حيويًا فقط بالنسبة لباكستان، بل هو أمر وجودي، وهو ما يمكن توضيحه في السطور التالية: يعتمد 80% من الأراضي المزروعة في باكستان –قرابة 16 مليون هكتارًا- على المياه الآتية من نظام حوض نهر السند. تُستعمَل 93% من تلك المياه لأغراض الري؛ وتشغيل القطاع الزراعي في البلاد. يدعم حوض نهر السند ما يزيد على 237 مليون شخصًا، وتمثّل باكستان 61% من إجمالي السكان القاطنين في هذا الحوض الحيوي. تحصل المراكز الحضرية الكبرى -مثل كراتشي ولاهور وملتان– على مياهها مباشرةً من تلك الأنهار. تعتمد محطات الطاقة الكهرومائية مثل تاربيلا (Tarbela) ومانغلا (Mangla) كذلك على التدفقات الجارية في حوض نهر السند. محطة تاربيلا الكهرومائية محطة تاربيلا الكهرومائية - الصورة من nsenergybusiness الطاقة الكهرومائية الخاسر الأكبر تُعدّ الطاقة الكهرومائية الخاسر الأكبر المحتمل جراء التطور الأخير الحاصل في الصراع المستمر بين الهند وباكستان، نتيجة اعتماد الأخيرة على تلك الصناعة النظيفة في توليد نحو رُبع احتياجاتها من الكهرباء في بلد ما يزال يعاني شُحًا بالكهرباء. ففي عام 2022 اعتمدت باكستان في توليد 25% من الطاقة الكهربائية لديها على تدفّق المياه في حوض نهر السند، الذي يغذّي محطات الطاقة الكهرومائية الرئيسة في البلاد، وهي تاربيلا، ومانغلا، وغازي باروثا. وتلامس السعة الإنتاجية لحوض نهر السند قرابة 60 ألف ميغاواط، غير أنه لا يُستغَل إلّا جزء منها في الوقت الحالي. وبوجه عام، تستهدف إسلام آباد رفع حصة الكهرباء المولدة من مصادر الطاقة المتجددة (الشمس والرياح والمياه) إلى 60% بحلول عام 2030. لكن قد يصبح مستهدف الطاقة المتجددة في باكستان حُلمًا بعيد المنال إذا أوقفت الهند تدفُّق المياه في نهر السند؛ ما يهدد أمن الطاقة في الأولى، نتيجة شلل الصناعات الحيوية واستفحال أزمات انقطاع الكهرباء المتوقعة بها. أكبر 3 محطات كهرومائية في باكستان فيما يلي أكبر 3 محطات طاقة كهرومائية يُعول عليها في توليد الكهرباء في باكستان، وفق معلومات طالعتها منصة الطاقة المتخصصة: 1.تاربيلا تبلغ السعة الإنتاجية لمحطة تاربيلا الكهرومائية 4.888 ميغاواط، قبل إضافة المرحلة التوسعية الخامسة للمشروع، التي من المقرر أن تضيف سعة قوامها 1530 ميغاواط، لتصل بالسعة الإجمالية للمحطة إلى 6.298 ميغاواط. وتعادل السعة الإجمالية لمحطة تاربيلا قرابة 20% من إجمالي سعة الكهرباء المركبة في باكستان. 2.غازي باروثا تلامس سعة محطة غازي باروثا 1.450 ميغاواط، وقد دخلت حيز التشغيل للمرة الأولى في عام 2003. وتعود ملكية المشروع إلى هيئة تنمية المياه والطاقة الباكستانية، لكنها تُطور بوساطة شركة سينوهايدرو (Sinohydro) وشركة دونغفانغ إلكتريك (Dongfang Electric). 3. مانغلا تبلغ سعة محطة مانغلا الواقعة في مدينة أزاد كشمير 1.07 ميغاواط، وقد دخلت حيز التشغيل للمرة الأولى في عام 1967. والمحطة مملوكة كذلك من قِبل هيئة تنمية المياه والطاقة الباكستانية. نهر السند بين الهند وباكستنان نهر السند بين الهند وباكستان - الصورة من defencepk سيناريو مستبعَد يرى الخبراء أنه من المستحيل تقريبًا بالنسية للهند أن توقف تدفُّق عشرات المليارات من الأمتار المكعبة من المياه من الأنهار الغربية خلال أوقات التدفق العالية. ويبرر الخبراء آراءهم تلك بأن الهند تفتقر إلى البنية التحتية الضخمة لتخزين المياه، وكذلك القنوات الواسعة اللازمة لتحويل وجهة تلك المياه. وقال خبير موارد المياه الإقليمية في شبكة جنوب آسيا للسدود والأنهار والشعوب (South Asia Network on Dams, Rivers and People): "البنية التحتية التي تمتلكها الهند تتكون في الغالب من محطات طاقة كهرومائية تعمل على ضفاف الأنهار، ولا تحتاج إلى تخزين كميات هائلة من المياه". وتستعمِل محطات الطاقة الكهرومائية المذكورة قوى المياه الجارية لتشغيل التوربينات وإنتاج الكهرباء، دون الحاجة إلى تخزين كمياتٍ كبيرة من المياه. عادت معضلة الكهرباء في باكستان مجددًا إلى الواجهة على خلفية أزمة "نهر السند" المشتعلة حاليًا بينها وبين الهند، التي تهدد بتوجيه ضربة قاصمة لقطاع الطاقة الكهرومائية الباكستاني، قد تستمر تداعياتها لسنوات طويلة. وعلّقت الهند معاهدة مياه نهر السند (the Indus Waters Treaty) واثنين من روافده مع باكستان؛ منهيةً بذلك اتفاقية مشاركة المياه المُبرَمة بين البلدين قبل 64 عامًا، بعد أن صمدت في وجه الحروب والأزمات وعقود من العداء الدبلوماسي بين نيودلهي وإسلام آباد. وعلى مدى أعوام طويلة عانت باكستان أزمات كهرباء متتالية نتيجة الإخفاق في التنبؤ بتراجع إنتاج حقول الغاز، ما أغرق مناطق كثيرة في البلد البالغ عدد سكانه 240 مليون نسمة، في الظلام. وما يزيد الطين بلة هو اعتماد باكستان في الطاقة الكهرومائية في 25% من إجمالي الكهرباء المولّدة لديها، ويأتي ثُلث تلك الطاقة الكهرومائية من المياه المتدفقة في حوض نهر السند، وفق أرقام طالعتها منصة الطاقة المتخصصة (مقرّها واشنطن) غير أن الخبراء يستبعدون فكرة إقدام نيودلهي على وقف تدفّق المياه في نهر السند، معلّلين ذلك بأن هذا الأمر غير ممكن تقنيًا نظرًا لأن السدود المبنية حاليًا في الهند لا تتيح قطع المياه، أو حتى تحويل وجهتها. أزمة مياه تتفاقم يفاقم تعليق الهند معاهدة مياه نهر السند مع باكستان، أوضاع الأمن المائي في الأخيرة التي تُعدّ من أكثر بلدان العالم معاناةً من أزمات المياه. وجاء تعليق الهند المعاهدة مع باكستان في أعقاب الهجوم الدامي الذي وقع في مدينة باهالغام الواقعة في الشطر الهندي من إقليم كشمير في 22 أبريل/نيسان الجاري، وهو الإعلان الذي وصفته إسلام آباد بأنه بمثابة "إعلان حرب". الكهرباء في باكستان محطة بالوكي لتوليد الكهرباء من الغاز في باكستان - الصورة من موقع شركة إن بي بي إم سي إل وتُعدّ المعاهدة الموقّعة في عام 1960، بوساطة من البنك الدولي، إحدى أهم الاتفاقيات الدولية بشأن مشاركة المياه في العالم؛ إذ إنها تقنّن استعمال 6 أنهار في حوض نهر السند على النحو التالي: الأنهار الثلاثة الشرقية، وهي رافي، وبياس، وسوتليج، تكون من نصيب الهند الأنهار الثلاثة الغربية، وهي السند، وجيلوم، وتشيناب، تخُصص 80% من مياهها إلى باكستان. وبناءً عليه، ضمنت المعاهدة للهند حصولها على حقوقٍ تتجاوز 20% من مياه الأنهار الثلاثة الشرقية، أي قرابة 33 مليون فدان قدم (ما يعادل 41 مليار متر مكعب سنويًا)، بينما حصلت باكستان على 80% من مياه الأنهار الثلاثة الغربية، أي نحو 135 مليون فدان قدم (ما يعادل 99 مليار متر مكعب سنويًا). (فدان القدم يعادل 325,851 غالونًا من الماء) وللهند حق غير محدود في استعمال الروافد الثلاثة لأغراض الري وتوليد الطاقة، غير أنه لا يُسمَح لها، بموجب المعاهدة، سوى باستعمالات محدودة للأغراض غير الاستهلاكية للأنهار الغربية مثل الطاقة الكهرومائية، لكن لا يمكنها سدّ -أو حتى وقف- تدفُّق المياه. ولا يُعدّ حوض نهر السند حيويًا فقط بالنسبة لباكستان، بل هو أمر وجودي، وهو ما يمكن توضيحه في السطور التالية: يعتمد 80% من الأراضي المزروعة في باكستان –قرابة 16 مليون هكتارًا- على المياه الآتية من نظام حوض نهر السند. تُستعمَل 93% من تلك المياه لأغراض الري؛ وتشغيل القطاع الزراعي في البلاد. يدعم حوض نهر السند ما يزيد على 237 مليون شخصًا، وتمثّل باكستان 61% من إجمالي السكان القاطنين في هذا الحوض الحيوي. تحصل المراكز الحضرية الكبرى -مثل كراتشي ولاهور وملتان– على مياهها مباشرةً من تلك الأنهار. تعتمد محطات الطاقة الكهرومائية مثل تاربيلا (Tarbela) ومانغلا (Mangla) كذلك على التدفقات الجارية في حوض نهر السند. محطة تاربيلا الكهرومائية محطة تاربيلا الكهرومائية - الصورة من nsenergybusiness الطاقة الكهرومائية الخاسر الأكبر تُعدّ الطاقة الكهرومائية الخاسر الأكبر المحتمل جراء التطور الأخير الحاصل في الصراع المستمر بين الهند وباكستان، نتيجة اعتماد الأخيرة على تلك الصناعة النظيفة في توليد نحو رُبع احتياجاتها من الكهرباء في بلد ما يزال يعاني شُحًا بالكهرباء. ففي عام 2022 اعتمدت باكستان في توليد 25% من الطاقة الكهربائية لديها على تدفّق المياه في حوض نهر السند، الذي يغذّي محطات الطاقة الكهرومائية الرئيسة في البلاد، وهي تاربيلا، ومانغلا، وغازي باروثا. وتلامس السعة الإنتاجية لحوض نهر السند قرابة 60 ألف ميغاواط، غير أنه لا يُستغَل إلّا جزء منها في الوقت الحالي. وبوجه عام، تستهدف إسلام آباد رفع حصة الكهرباء المولدة من مصادر الطاقة المتجددة (الشمس والرياح والمياه) إلى 60% بحلول عام 2030. لكن قد يصبح مستهدف الطاقة المتجددة في باكستان حُلمًا بعيد المنال إذا أوقفت الهند تدفُّق المياه في نهر السند؛ ما يهدد أمن الطاقة في الأولى، نتيجة شلل الصناعات الحيوية واستفحال أزمات انقطاع الكهرباء المتوقعة بها. أكبر 3 محطات كهرومائية في باكستان فيما يلي أكبر 3 محطات طاقة كهرومائية يُعول عليها في توليد الكهرباء في باكستان، وفق معلومات طالعتها منصة الطاقة المتخصصة: 1.تاربيلا تبلغ السعة الإنتاجية لمحطة تاربيلا الكهرومائية 4.888 ميغاواط، قبل إضافة المرحلة التوسعية الخامسة للمشروع، التي من المقرر أن تضيف سعة قوامها 1530 ميغاواط، لتصل بالسعة الإجمالية للمحطة إلى 6.298 ميغاواط. وتعادل السعة الإجمالية لمحطة تاربيلا قرابة 20% من إجمالي سعة الكهرباء المركبة في باكستان. 2.غازي باروثا تلامس سعة محطة غازي باروثا 1.450 ميغاواط، وقد دخلت حيز التشغيل للمرة الأولى في عام 2003. وتعود ملكية المشروع إلى هيئة تنمية المياه والطاقة الباكستانية، لكنها تُطور بوساطة شركة سينوهايدرو (Sinohydro) وشركة دونغفانغ إلكتريك (Dongfang Electric). 3. مانغلا تبلغ سعة محطة مانغلا الواقعة في مدينة أزاد كشمير 1.07 ميغاواط، وقد دخلت حيز التشغيل للمرة الأولى في عام 1967. والمحطة مملوكة كذلك من قِبل هيئة تنمية المياه والطاقة الباكستانية. نهر السند بين الهند وباكستنان نهر السند بين الهند وباكستان - الصورة من defencepk سيناريو مستبعَد يرى الخبراء أنه من المستحيل تقريبًا بالنسية للهند أن توقف تدفُّق عشرات المليارات من الأمتار المكعبة من المياه من الأنهار الغربية خلال أوقات التدفق العالية. ويبرر الخبراء آراءهم تلك بأن الهند تفتقر إلى البنية التحتية الضخمة لتخزين المياه، وكذلك القنوات الواسعة اللازمة لتحويل وجهة تلك المياه. وقال خبير موارد المياه الإقليمية في شبكة جنوب آسيا للسدود والأنهار والشعوب (South Asia Network on Dams, Rivers and People): "البنية التحتية التي تمتلكها الهند تتكون في الغالب من محطات طاقة كهرومائية تعمل على ضفاف الأنهار، ولا تحتاج إلى تخزين كميات هائلة من المياه". وتستعمِل محطات الطاقة الكهرومائية المذكورة قوى المياه الجارية لتشغيل التوربينات وإنتاج الكهرباء، دون الحاجة إلى تخزين كمياتٍ كبيرة من المياه. صندوق ألتيرّا يستثمر في منصة إيفرن الهندية للطاقة النظيفة لتوسيع محفظة مشاريعها لإنتاج 11 جيجاواط من الطاقة المتجددة http://moee.gov.eg/test_new/new_info.aspx?h_id=44890&call_p=news_f.aspx &pg_index=0 www.zawya.com/ar/%D8%A7%D9%84%D8%A8%D9%8A%D8%A7%D9%86%D8%A7%D8%AA-%D8%A7%D9%84%D8%B5%D8%AD%D9%81%D9%8A%D8%A9/%D8%A8%D9%8A%D8%A7%D9%86%D8%A7%D8%AA-%D8%A7%D9%84%D8%B4%D8%B1%D9%83%D8%A7%D8%AA/11-mukn28k3 Tue, 29 Apr 2025 00:00:00 GMT الاستثمار الجديد يدعم مساعي الهند للوصول إلى قدرة إنتاجية تبلغ 500 جيجاواط من الطاقة المتجددة بحلول عام 2030 وتسريع التحوّل إلى مصادر الطاقة الخضراء أبوظبي - أعلن صندوق ألتيرّا، الأداة الاستثمارية الخاصة الأكبر في العالم لتمويل العمل المناخي، اليوم عن أول استثماراته المشتركة بقيمة 100 مليون دولار أمريكي لصالح شركة إيفرن الهندية المتخصصة في مجال الطاقة المتجددة. بهدف تسريع وتيرة التوسع في مشاريع الطاقة النظيفة بالتعاون مع شركة بروكفيلد لإدارة الأصول ومستثمرين آخرين. ويتم تنفيذ هذا الاستثمار عبر صندوق ألتيرّا أكسليريشن، و هو أ ول استثمار مباشر تقوم به ألتيـرا في دول الجنوب العالمي . ويدعم هذا الاستثمار تطوير وتنفيذ مجموعة من مشاريع الطاقة المتجددة بقدرة إجمالية تصل الى 11 جيجاواط، وتتضمن إنشاء محطات للطاقة الشمسية وطاقة الرياح والتخزين في البطاريات في ولايتيّ راجستان وأندرا براديش، مما يسهم في دعم جهود الهند الرامية إلى زيادة قدرتها الإنتاجية من الطاقة المتجددة لتبلغ 500 جيجاواط بحلول عام 2030. وتلعب شركة إيفرن دوراً محورياً في تطوير وتوسيع قطاع الطاقة المتجددة في الهند، في إطار سعيها لتحقيق الأهداف الوطنية وتعزيز منظومة الطاقة النظيفة في الشركة. وتتعاون المنصة مع مجموعة من المصنعين المحليين لتوربينات الرياح ووحدات الطاقة الشمسية، بهدف تعزيز انتشار الطاقة المتجددة وزيادة مرونة سلاسل التوريد المحلية ودفع عجلة النمو الاقتصادي. وتسعى الهند إلى تلبية الطلب المتزايد على الطاقة من خلال اعتماد مصادر الطاقة النظيفة، ترسيخاً لمكانتها الرائدة كأسرع الاقتصادات الكبرى نمواً في العالم لعام 2024، مع معدل نمو متوقع للناتج المحلي الإجمالي يبلغ حوالي 6.5%. ويستلزم الطلب المتزايد على الطاقة المتجددة توفير استثمارات تصل قيمتها إلى 300 مليار دولار أمريكي بحلول عام 2030، ويُعزى ذلك ليس فقط لتسارع النمو الاقتصادي، بل للتطورات النوعية في تقنيات تخزين الطاقة، والتوسع الكبير في البنية التحتية، والجهود الحكومية الرامية إلى تعزيز جاذبية بيئة الاستثمار في الطاقة المتجددة عبر مجموعة من الإجراءات التنظيمية المحفزة وبهذه المناسبة، قال سعادة ماجد السويدي، الرئيس التنفيذي لصندوق ألتيرّا: "يمثل استثمارنا في شركة إيفرن خطوة عملية وفاعلة في إطار رؤيتنا الرامية في تحفيز تدفق رؤوس الأموال نحو مبادرات مناخية عملية وقابلة للنمو وقادرة على تحقيق عوائد اقتصادية. وتؤكد استثماراتنا الاستراتيجية في الاقتصاد الهندي سريع النمو إمكانية وضرورة التحول إلى مصادر موثوقة وميسورة التكلفة للطاقة النظيفة. ولا تقتصر رسالة الصندوق على تمويل المشاريع، بل إعادة تشكيل مشهد الاستثمار العالمي، من خلال التركيز على توفير حلول مبتكرة وفعالة تسهم في بناء مستقبل أكثر مرونة واستدامة". من جهته، قال كونور تيسكي، رئيس شركة بروكفيلد لإدارة الأصول: "يُمثل استثمار صندوق ألتيرّا في شركة إيفرن محطة مهمة تؤكد التزامنا الراسخ بتسريع التحول في مجال الطاقة على مستوى العالم. ونسعى إلى الجمع بين الزخم الكبير لمشاريع إيفرن والخبرة الواسعة لشركة بروكفيلد في مجال العمليات، ما يسهم في تحقيق الأهداف الطموحة للهند في مجال الطاقة المتجددة ويعزز مستويات التنمية الاقتصادية وأمن الطاقة. وتعكس شراكتنا مع ألتيرّا استراتيجيتنا المتمثلة في استثمار الأموال بنهج حكيم ومؤثر، بهدف تعزيز مشاريع الطاقة المبتكرة في مختلف أنحاء العالم الاستثمار الجديد يدعم مساعي الهند للوصول إلى قدرة إنتاجية تبلغ 500 جيجاواط من الطاقة المتجددة بحلول عام 2030 وتسريع التحوّل إلى مصادر الطاقة الخضراء أبوظبي - أعلن صندوق ألتيرّا، الأداة الاستثمارية الخاصة الأكبر في العالم لتمويل العمل المناخي، اليوم عن أول استثماراته المشتركة بقيمة 100 مليون دولار أمريكي لصالح شركة إيفرن الهندية المتخصصة في مجال الطاقة المتجددة. بهدف تسريع وتيرة التوسع في مشاريع الطاقة النظيفة بالتعاون مع شركة بروكفيلد لإدارة الأصول ومستثمرين آخرين. ويتم تنفيذ هذا الاستثمار عبر صندوق ألتيرّا أكسليريشن، و هو أ ول استثمار مباشر تقوم به ألتيـرا في دول الجنوب العالمي . ويدعم هذا الاستثمار تطوير وتنفيذ مجموعة من مشاريع الطاقة المتجددة بقدرة إجمالية تصل الى 11 جيجاواط، وتتضمن إنشاء محطات للطاقة الشمسية وطاقة الرياح والتخزين في البطاريات في ولايتيّ راجستان وأندرا براديش، مما يسهم في دعم جهود الهند الرامية إلى زيادة قدرتها الإنتاجية من الطاقة المتجددة لتبلغ 500 جيجاواط بحلول عام 2030. وتلعب شركة إيفرن دوراً محورياً في تطوير وتوسيع قطاع الطاقة المتجددة في الهند، في إطار سعيها لتحقيق الأهداف الوطنية وتعزيز منظومة الطاقة النظيفة في الشركة. وتتعاون المنصة مع مجموعة من المصنعين المحليين لتوربينات الرياح ووحدات الطاقة الشمسية، بهدف تعزيز انتشار الطاقة المتجددة وزيادة مرونة سلاسل التوريد المحلية ودفع عجلة النمو الاقتصادي. وتسعى الهند إلى تلبية الطلب المتزايد على الطاقة من خلال اعتماد مصادر الطاقة النظيفة، ترسيخاً لمكانتها الرائدة كأسرع الاقتصادات الكبرى نمواً في العالم لعام 2024، مع معدل نمو متوقع للناتج المحلي الإجمالي يبلغ حوالي 6.5%. ويستلزم الطلب المتزايد على الطاقة المتجددة توفير استثمارات تصل قيمتها إلى 300 مليار دولار أمريكي بحلول عام 2030، ويُعزى ذلك ليس فقط لتسارع النمو الاقتصادي، بل للتطورات النوعية في تقنيات تخزين الطاقة، والتوسع الكبير في البنية التحتية، والجهود الحكومية الرامية إلى تعزيز جاذبية بيئة الاستثمار في الطاقة المتجددة عبر مجموعة من الإجراءات التنظيمية المحفزة وبهذه المناسبة، قال سعادة ماجد السويدي، الرئيس التنفيذي لصندوق ألتيرّا: "يمثل استثمارنا في شركة إيفرن خطوة عملية وفاعلة في إطار رؤيتنا الرامية في تحفيز تدفق رؤوس الأموال نحو مبادرات مناخية عملية وقابلة للنمو وقادرة على تحقيق عوائد اقتصادية. وتؤكد استثماراتنا الاستراتيجية في الاقتصاد الهندي سريع النمو إمكانية وضرورة التحول إلى مصادر موثوقة وميسورة التكلفة للطاقة النظيفة. ولا تقتصر رسالة الصندوق على تمويل المشاريع، بل إعادة تشكيل مشهد الاستثمار العالمي، من خلال التركيز على توفير حلول مبتكرة وفعالة تسهم في بناء مستقبل أكثر مرونة واستدامة". من جهته، قال كونور تيسكي، رئيس شركة بروكفيلد لإدارة الأصول: "يُمثل استثمار صندوق ألتيرّا في شركة إيفرن محطة مهمة تؤكد التزامنا الراسخ بتسريع التحول في مجال الطاقة على مستوى العالم. ونسعى إلى الجمع بين الزخم الكبير لمشاريع إيفرن والخبرة الواسعة لشركة بروكفيلد في مجال العمليات، ما يسهم في تحقيق الأهداف الطموحة للهند في مجال الطاقة المتجددة ويعزز مستويات التنمية الاقتصادية وأمن الطاقة. وتعكس شراكتنا مع ألتيرّا استراتيجيتنا المتمثلة في استثمار الأموال بنهج حكيم ومؤثر، بهدف تعزيز مشاريع الطاقة المبتكرة في مختلف أنحاء العالم تشغيل أول محطة طاقة شمسية على خط سكة حديد في العالم (صور) http://moee.gov.eg/test_new/new_info.aspx?h_id=44889&call_p=news_f.aspx &pg_index=0 attaqa.net/2025/04/27/%D8%AA%D8%B4%D8%BA%D9%8A%D9%84-%D8%A3%D9%88%D9%84-%D9%85%D8%AD%D8%B7%D8%A9-%D8%B7%D8%A7%D9%82%D8%A9-%D8%B4%D9%85%D8%B3%D9%8A%D8%A9-%D8%B9%D9%84%D9%89-%D8%AE%D8%B7-%D8%B3%D9%83%D8%A9-%D8%AD%D8%AF%D9%8A/ Tue, 29 Apr 2025 00:00:00 GMT دخلت أول محطة طاقة شمسية على خط سكة حديد في العالم حيز التشغيل؛ فيما يُعدّ مشروعًا مبتكرًا يجمع بين توليد الكهرباء النظيفة واستغلال المساحات، دون تعطيل حركة القطارات أو أعمال الصيانة والتفتيش على المسارات. ورُكِّبت المحطة الشمسية الأيقونية المطورة بوساطة شركة صن وايز (Sun-Ways) السويسرية الناشئة بين قضبان خط سكك حديدية في غرب سويسرا. ووفق تفاصيل اطّلعت عليها منصة الطاقة المتخصصة (مقرّها واشنطن)، من المقرر بدء تسيير القطار على الألواح الشمسية المركبة حديثًا بين القضبان غدًا الإثنين 28 أبريل/نيسان الجاري. وكان مكتب النقل الفيدرالي السويسري قد منح الضوء الأخضر لبناء المحطة الشمسية القابلة للفكّ في شهر أكتوبر/تشرين الأول (2024)، ومنذ ذلك الحين مرّت المحطة الشمسية باختبارات وتحليلات عديدة للوقوف على مدى كفاءتها التشغيلية. خطوة نحو الطاقة المستدامة تمثّل أول محطة طاقة شمسية على خط سكة حديد في العالم خطوةً بالغة الأهمية في مسار الجهود المبذولة للتحول إلى الطاقة المستدامة عبر خفض الانبعاثات، تحقيقًا لأهداف الحياد الكربوني. ويتضمن هذا المشروع الابتكاري ألواحًا شمسيةً قابلة للفك مثبتة بين القضبان؛ ما يُعدّ تقدمًا كبيرًا في عملية تكامل الطاقة المتجددة مع البنية التحتية للنقل. ويتألف المشروع التجريبي -الكائن بالقرب من مدينة بوتيس في كانتون نوشاتيل- من 48 لوحًا شمسيًا، سعة كل منها 385 واط، تمنح سعة إجمالية تلامس 18 كيلوواط. ومن المتوقع أن تولّد المحطة الشمسية الجديدة قرابة 16 ميغاواط/ساعة من الكهرباء سنويًا، والتي ستُغَذَى في الشبكة لتزويد المنازل باحتياجاتها من تلك السلعة الإستراتيجية. وتتطلع "صن - وايز" إلى توسيع قاعدة التطبيقات الخاصة بتلك التقنية، مثل تغطية شبكة السكك الحديدية بالكامل في سويسرا بتلك الألواح الشمسية؛ ما سيسهم في تعظيم إنتاج الكهرباء النظيفة المولدة. قطار يعمل بالطاقة الشمسية في سويسرا قطار يعمل بالطاقة الشمسية في سويسرا – الصورة من موقع شركة "صن –وايز" الكهرباء المولدة من المحطة الشمسية وفق الشركة، من الممكن استعمال الكهرباء المولّدة من المحطة الشمسية المذكورة بـ3 طرق مختلفة، اعتمادًا على كيفية إعداد النظام. وفي هذا الخصوص قالت صن وايز: "ثمة 3 طرق لاستعمال الكهرباء المولدة حاليًا من المحطة الشمسية: يمكن ضخ تلك الكهرباء في شبكة الجهد المنخفض لشركة السكك الحديدية لتزويد البنية التحتية للسكك الحديدية بالكهرباء (المحولات والإشارات والمحطات). من الممكن كذلك إعادة ضخ الكهرباء المولدة من النظام في شبكة الكهرباء الخاصة بأقرب مشغل شبكة توزيع محلي. ثالثًا وأخيرًا، عن طريق إعادة حقن التيار في شبكة طاقة الجر التي تعمل على تشغيل القاطرات. وأضافت الشركة: "طريقة الاستعمال الأخيرة المذكورة هي ما تلائم بشكل مثالي العملية الصناعية الآلية القائمة على مفهوم التركيب الذي تطبّقه شركة صن –وايز، نظرًا لأنه يتجنب تركيب المحولات الأرضية، بل من الممكن استعادة الكهرباء المحقونة عبر المحطات الفرعية". ويُسهّل قطار -مُصمّم خصوصًا بالتعاون مع شركة شوتشرز إس إيه (Scheuchzer SA) السويسرية لصيانة المسارات- تنفيذ عملية تركيب الألواح الشمسية بين قضبان السكك الحديدية. ويستعمِل هذا القطار آلية مكبس لفرد الألواح الشمسية التي يبلغ عرضها مترًا واحدًا على المسارات، مما يُتيح نشرًا سريعًا لما يصل إلى ألف متر مربع من الألواح الشمسية يوميًا. ألواح قابلة للفك تُعدّ الطبيعة القابلة لفكّ الألواح الشمسية خاصية غاية في الأهمية؛ إذ تتيح الصيانة السهلة، وتضمن استمرار عمليات السكك الحديدية دون انقطاع. وتُزوّد الألواح الشمسية بطلاءات مقاومة للانعكاس تمنع اشتعالها، إلى جانب أنظمة تنظيف، مثل الفرش الأسطوانية المثبتة على القطارات، التي تضمن استمرار الكفاءة عبر إزالة الصدأ والحُطام. وعلى مدار الأعوام الـ3 المقبلة، ستُجري شركة "صن-وايز" اختبارات شاملة لتقييم متانة الألواح، ومقاومتها للاتساخ، وتأثيرها العام في البنية التحتية للسكك الحديدية. وتستهدف تلك التقييمات تحديد الجدوى التقنية من التوسع في تلك التقنية في شبكة السكك الحديدية الموسّعة في سويسرا. ألواح شمسية مركبة على ضبان سكة حديد ألواح شمسية مركبة على ضبان سكة حديد - الصورة من موقع شركة "صن - رايز" رؤية مستقبلية على مدى السنوات الـ3 المقبلة، ستراقب شركة "صن-وايز" أداء النظام في ظل الظروف الواقعية، بدءًا من التآكل والتلف وحتى كمية الغبار والأوساخ التي تؤثّر في الإنتاج. وإذا سارت الأمور على ما يُرام، تأمل الشركة في تغطية شبكة السكك الحديدية السويسرية بالكامل، البالغ طولها 5317 كيلومترًا بالألواح الشمسية، قائلةً، إن هذا سيؤدي إلى إنتاج ما يصل إلى 1 تيراواط/ساعة/سنويًا من الكهرباء، أو قرابة 2% من إجمالي احتياجات البلاد من الطاقة. وستساعد بيانات الاختبارات المذكورة في تحديد إذا كان من الممكن تشغيل عمليات السكك الحديدية بمصفوفة ألواح شمسية قابلة للفك مثبتة بين القضبان. وحضرت وفود من بلجيكا وفرنسا وإندونيسيا وإسرائيل وكوريا الجنوبية مراسم افتتاح أول محطة طاقة شمسية على خط سكة حديد في العالم لتقييم النشر المحتمل لتلك التقنية في بلدانهم، وفق ما قالته "صن-وايز". عمال يركبون ألواحًا شمسية بين قضبان سكك حديد في سويسرا عمّال يركّبون ألواحًا شمسية بين قضبان سكك حديد في سويسرا - الصورة من Keystone-SDA تحليل اقتصادي أجرى فريق دولي مؤخرًا تحليلاً تقنيًا واقتصاديًا لتحديد ما إذا كان نشر أنظمة طاقة شمسية بين قضبان السكك الحديدية أو بالقرب منها، يمكن تطبيقه في المناطق الريفية، وفق معلومات طالعتها منصة الطاقة المتخصصة. ووجد الباحثون أن هذا النوع من المشروعات الذي يواجه انتقادات لاذعة ربما لا يكون مجديًا من الناحية التقنية فحسب، بل قد يكون جذابًا من الناحية التجارية كذلك. ويركّز المنتقدون على أمرين رئيسين ربما يَحدّان من أداء الألواح الشمسية، وهما الأوساخ الثقيلة والإجهاد الميكانيكي القوي من مرور القطارات فوقها. ومن الممكن أن يسهم كلا العاملين في قِصر العمر التشغيلي للنظام وخفض إنتاج الكهرباء. دخلت أول محطة طاقة شمسية على خط سكة حديد في العالم حيز التشغيل؛ فيما يُعدّ مشروعًا مبتكرًا يجمع بين توليد الكهرباء النظيفة واستغلال المساحات، دون تعطيل حركة القطارات أو أعمال الصيانة والتفتيش على المسارات. ورُكِّبت المحطة الشمسية الأيقونية المطورة بوساطة شركة صن وايز (Sun-Ways) السويسرية الناشئة بين قضبان خط سكك حديدية في غرب سويسرا. ووفق تفاصيل اطّلعت عليها منصة الطاقة المتخصصة (مقرّها واشنطن)، من المقرر بدء تسيير القطار على الألواح الشمسية المركبة حديثًا بين القضبان غدًا الإثنين 28 أبريل/نيسان الجاري. وكان مكتب النقل الفيدرالي السويسري قد منح الضوء الأخضر لبناء المحطة الشمسية القابلة للفكّ في شهر أكتوبر/تشرين الأول (2024)، ومنذ ذلك الحين مرّت المحطة الشمسية باختبارات وتحليلات عديدة للوقوف على مدى كفاءتها التشغيلية. خطوة نحو الطاقة المستدامة تمثّل أول محطة طاقة شمسية على خط سكة حديد في العالم خطوةً بالغة الأهمية في مسار الجهود المبذولة للتحول إلى الطاقة المستدامة عبر خفض الانبعاثات، تحقيقًا لأهداف الحياد الكربوني. ويتضمن هذا المشروع الابتكاري ألواحًا شمسيةً قابلة للفك مثبتة بين القضبان؛ ما يُعدّ تقدمًا كبيرًا في عملية تكامل الطاقة المتجددة مع البنية التحتية للنقل. ويتألف المشروع التجريبي -الكائن بالقرب من مدينة بوتيس في كانتون نوشاتيل- من 48 لوحًا شمسيًا، سعة كل منها 385 واط، تمنح سعة إجمالية تلامس 18 كيلوواط. ومن المتوقع أن تولّد المحطة الشمسية الجديدة قرابة 16 ميغاواط/ساعة من الكهرباء سنويًا، والتي ستُغَذَى في الشبكة لتزويد المنازل باحتياجاتها من تلك السلعة الإستراتيجية. وتتطلع "صن - وايز" إلى توسيع قاعدة التطبيقات الخاصة بتلك التقنية، مثل تغطية شبكة السكك الحديدية بالكامل في سويسرا بتلك الألواح الشمسية؛ ما سيسهم في تعظيم إنتاج الكهرباء النظيفة المولدة. قطار يعمل بالطاقة الشمسية في سويسرا قطار يعمل بالطاقة الشمسية في سويسرا – الصورة من موقع شركة "صن –وايز" الكهرباء المولدة من المحطة الشمسية وفق الشركة، من الممكن استعمال الكهرباء المولّدة من المحطة الشمسية المذكورة بـ3 طرق مختلفة، اعتمادًا على كيفية إعداد النظام. وفي هذا الخصوص قالت صن وايز: "ثمة 3 طرق لاستعمال الكهرباء المولدة حاليًا من المحطة الشمسية: يمكن ضخ تلك الكهرباء في شبكة الجهد المنخفض لشركة السكك الحديدية لتزويد البنية التحتية للسكك الحديدية بالكهرباء (المحولات والإشارات والمحطات). من الممكن كذلك إعادة ضخ الكهرباء المولدة من النظام في شبكة الكهرباء الخاصة بأقرب مشغل شبكة توزيع محلي. ثالثًا وأخيرًا، عن طريق إعادة حقن التيار في شبكة طاقة الجر التي تعمل على تشغيل القاطرات. وأضافت الشركة: "طريقة الاستعمال الأخيرة المذكورة هي ما تلائم بشكل مثالي العملية الصناعية الآلية القائمة على مفهوم التركيب الذي تطبّقه شركة صن –وايز، نظرًا لأنه يتجنب تركيب المحولات الأرضية، بل من الممكن استعادة الكهرباء المحقونة عبر المحطات الفرعية". ويُسهّل قطار -مُصمّم خصوصًا بالتعاون مع شركة شوتشرز إس إيه (Scheuchzer SA) السويسرية لصيانة المسارات- تنفيذ عملية تركيب الألواح الشمسية بين قضبان السكك الحديدية. ويستعمِل هذا القطار آلية مكبس لفرد الألواح الشمسية التي يبلغ عرضها مترًا واحدًا على المسارات، مما يُتيح نشرًا سريعًا لما يصل إلى ألف متر مربع من الألواح الشمسية يوميًا. ألواح قابلة للفك تُعدّ الطبيعة القابلة لفكّ الألواح الشمسية خاصية غاية في الأهمية؛ إذ تتيح الصيانة السهلة، وتضمن استمرار عمليات السكك الحديدية دون انقطاع. وتُزوّد الألواح الشمسية بطلاءات مقاومة للانعكاس تمنع اشتعالها، إلى جانب أنظمة تنظيف، مثل الفرش الأسطوانية المثبتة على القطارات، التي تضمن استمرار الكفاءة عبر إزالة الصدأ والحُطام. وعلى مدار الأعوام الـ3 المقبلة، ستُجري شركة "صن-وايز" اختبارات شاملة لتقييم متانة الألواح، ومقاومتها للاتساخ، وتأثيرها العام في البنية التحتية للسكك الحديدية. وتستهدف تلك التقييمات تحديد الجدوى التقنية من التوسع في تلك التقنية في شبكة السكك الحديدية الموسّعة في سويسرا. ألواح شمسية مركبة على ضبان سكة حديد ألواح شمسية مركبة على ضبان سكة حديد - الصورة من موقع شركة "صن - رايز" رؤية مستقبلية على مدى السنوات الـ3 المقبلة، ستراقب شركة "صن-وايز" أداء النظام في ظل الظروف الواقعية، بدءًا من التآكل والتلف وحتى كمية الغبار والأوساخ التي تؤثّر في الإنتاج. وإذا سارت الأمور على ما يُرام، تأمل الشركة في تغطية شبكة السكك الحديدية السويسرية بالكامل، البالغ طولها 5317 كيلومترًا بالألواح الشمسية، قائلةً، إن هذا سيؤدي إلى إنتاج ما يصل إلى 1 تيراواط/ساعة/سنويًا من الكهرباء، أو قرابة 2% من إجمالي احتياجات البلاد من الطاقة. وستساعد بيانات الاختبارات المذكورة في تحديد إذا كان من الممكن تشغيل عمليات السكك الحديدية بمصفوفة ألواح شمسية قابلة للفك مثبتة بين القضبان. وحضرت وفود من بلجيكا وفرنسا وإندونيسيا وإسرائيل وكوريا الجنوبية مراسم افتتاح أول محطة طاقة شمسية على خط سكة حديد في العالم لتقييم النشر المحتمل لتلك التقنية في بلدانهم، وفق ما قالته "صن-وايز". عمال يركبون ألواحًا شمسية بين قضبان سكك حديد في سويسرا عمّال يركّبون ألواحًا شمسية بين قضبان سكك حديد في سويسرا - الصورة من Keystone-SDA تحليل اقتصادي أجرى فريق دولي مؤخرًا تحليلاً تقنيًا واقتصاديًا لتحديد ما إذا كان نشر أنظمة طاقة شمسية بين قضبان السكك الحديدية أو بالقرب منها، يمكن تطبيقه في المناطق الريفية، وفق معلومات طالعتها منصة الطاقة المتخصصة. ووجد الباحثون أن هذا النوع من المشروعات الذي يواجه انتقادات لاذعة ربما لا يكون مجديًا من الناحية التقنية فحسب، بل قد يكون جذابًا من الناحية التجارية كذلك. ويركّز المنتقدون على أمرين رئيسين ربما يَحدّان من أداء الألواح الشمسية، وهما الأوساخ الثقيلة والإجهاد الميكانيكي القوي من مرور القطارات فوقها. ومن الممكن أن يسهم كلا العاملين في قِصر العمر التشغيلي للنظام وخفض إنتاج الكهرباء. قطر تدشن محطتين للطاقة الشمسية بقدرة 875 ميغاواط http://moee.gov.eg/test_new/new_info.aspx?h_id=44888&call_p=news_f.aspx &pg_index=0 attaqa.net/2025/04/28/%D9%82%D8%B7%D8%B1-%D8%AA%D8%AF%D8%B4%D9%86-%D9%85%D8%AD%D8%B7%D8%AA%D9%8A%D9%86-%D9%84%D9%84%D8%B7%D8%A7%D9%82%D8%A9-%D8%A7%D9%84%D8%B4%D9%85%D8%B3%D9%8A%D8%A9-%D8%A8%D9%82%D8%AF%D8%B1%D8%A9-875/ Tue, 29 Apr 2025 00:00:00 GMT دشّنت قطر محطتين للطاقة الشمسية بقدرة إجمالية تصل إلى نحو 875 ميغاواط، في خطوة من شأنها دعم جهود البلاد الرامية إلى تنويع مزيج الكهرباء. ورعى أمير قطر الشيخ تميم بن حمد، حفل افتتاح محطتي رأس لفان ومسيعيد للطاقة الشمسية في مدينة رأس لفان، صباح اليوم الإثنين 28 أبريل/نيسان (2025). وتُشكِّل المحطتان عنصرًا رئيسًا في خطط الدوحة لمضاعفة قدرات توليد الكهرباء من الطاقة الشمسية إلى 4 آلاف ميغاواط بحلول عام 2030، لتستحوذ على 30% من مزيج الكهرباء في البلاد، وفقًا لما رصدته منصة الطاقة المتخصصة (مقرّها واشنطن). وشهد أمير قطر، خلال الحفل، فيلمًا وثائقيًا حول مراحل إنشاء المحطتين وأهدافهما في دعم إستراتيجية البلاد للتحول إلى طاقة منخفضة الكربون، وتعزيز الاستدامة البيئية وفقًا لرؤية قطر الوطنية 2030. ألواح الطاقة الشمسية عقب الافتتاح اطّلع أمير قطر على غرفة التحكم بألواح الطاقة الشمسية وتوزيعها، وما تحتويه من أحدث التقنيات والتكنولوجيا المستعملة في توليد الكهرباء من الطاقة الشمسية وخدمات مرافق المحطتين. كما تعرّف على قدرات المحطتين الإنتاجية ودورهما في تلبية جزء كبير من احتياجات الدولة من الطاقة المتجددة. وتتميز المحطتان باستعمال ألواح ثنائية الوجه ذات كفاءة عالية مثبتة على أجهزة تتبّع أحادية المحور، ليسهم ذلك في خفض انبعاث نحو 28 مليون طن من ثاني أكسيد الكربون على مدار عمر المشروع. ومن المقرر الاعتماد على روبوتات لتنظيف وإزالة الغبار من الوحدات الكهروضوئية، بهدف الحدّ من الخسائر في التوليد بسبب التلوث وزيادة إنتاج الطاقة الإضافية التي تنتجها الوحدات ثنائية الوجه. الطاقة الشمسية في قطر في 2022، وقّعت شركة قطر للطاقة للحلول المتجددة اتفاقية تنفيذ محطتين للطاقة الشمسية بتكلفة استثمارية 2.3 مليار ريال قطري (631.69 مليون دولار)، مع شركة سامسونغ سي آند تي الكورية الجنوبية بصفتها مقاولًا للمشروع. ونُفذت المحطة الأولى بطاقة 417 ميغاواط في مدينة مسيعيد الصناعية، والثانية في مدينة رأس لفان الصناعية بسعة 458 ميغاواط، على مساحة إجمالية للمحطتين تصل إلى 10 كيلومترات مربعة. مع دخول المحطتين الجديدتين زاد إنتاج قطر من المحطات الشمسية إلى 1.675 غيغاواط، وفقًا لبيانات جمعتها منصة الطاقة المتخصصة. وارتفع عدد محطات الطاقة الشمسية في قطر حاليًا إلى 3 محطات، في حين توجد محطة جديدة قيد التطوير بقدرة تصل إلى 2 غيغاواط. وفي سبتمبر/أيلول 2024، أعلنت قطر للطاقة عزمها بناء محطة جديدة للطاقة الشمسية لمضاعفة إنتاج البلاد من الكهرباء من الطاقة الشمسية، بما يُسهِم في خفض الانبعاثات الكربونية دشّنت قطر محطتين للطاقة الشمسية بقدرة إجمالية تصل إلى نحو 875 ميغاواط، في خطوة من شأنها دعم جهود البلاد الرامية إلى تنويع مزيج الكهرباء. ورعى أمير قطر الشيخ تميم بن حمد، حفل افتتاح محطتي رأس لفان ومسيعيد للطاقة الشمسية في مدينة رأس لفان، صباح اليوم الإثنين 28 أبريل/نيسان (2025). وتُشكِّل المحطتان عنصرًا رئيسًا في خطط الدوحة لمضاعفة قدرات توليد الكهرباء من الطاقة الشمسية إلى 4 آلاف ميغاواط بحلول عام 2030، لتستحوذ على 30% من مزيج الكهرباء في البلاد، وفقًا لما رصدته منصة الطاقة المتخصصة (مقرّها واشنطن). وشهد أمير قطر، خلال الحفل، فيلمًا وثائقيًا حول مراحل إنشاء المحطتين وأهدافهما في دعم إستراتيجية البلاد للتحول إلى طاقة منخفضة الكربون، وتعزيز الاستدامة البيئية وفقًا لرؤية قطر الوطنية 2030. ألواح الطاقة الشمسية عقب الافتتاح اطّلع أمير قطر على غرفة التحكم بألواح الطاقة الشمسية وتوزيعها، وما تحتويه من أحدث التقنيات والتكنولوجيا المستعملة في توليد الكهرباء من الطاقة الشمسية وخدمات مرافق المحطتين. كما تعرّف على قدرات المحطتين الإنتاجية ودورهما في تلبية جزء كبير من احتياجات الدولة من الطاقة المتجددة. وتتميز المحطتان باستعمال ألواح ثنائية الوجه ذات كفاءة عالية مثبتة على أجهزة تتبّع أحادية المحور، ليسهم ذلك في خفض انبعاث نحو 28 مليون طن من ثاني أكسيد الكربون على مدار عمر المشروع. ومن المقرر الاعتماد على روبوتات لتنظيف وإزالة الغبار من الوحدات الكهروضوئية، بهدف الحدّ من الخسائر في التوليد بسبب التلوث وزيادة إنتاج الطاقة الإضافية التي تنتجها الوحدات ثنائية الوجه. الطاقة الشمسية في قطر في 2022، وقّعت شركة قطر للطاقة للحلول المتجددة اتفاقية تنفيذ محطتين للطاقة الشمسية بتكلفة استثمارية 2.3 مليار ريال قطري (631.69 مليون دولار)، مع شركة سامسونغ سي آند تي الكورية الجنوبية بصفتها مقاولًا للمشروع. ونُفذت المحطة الأولى بطاقة 417 ميغاواط في مدينة مسيعيد الصناعية، والثانية في مدينة رأس لفان الصناعية بسعة 458 ميغاواط، على مساحة إجمالية للمحطتين تصل إلى 10 كيلومترات مربعة. مع دخول المحطتين الجديدتين زاد إنتاج قطر من المحطات الشمسية إلى 1.675 غيغاواط، وفقًا لبيانات جمعتها منصة الطاقة المتخصصة. وارتفع عدد محطات الطاقة الشمسية في قطر حاليًا إلى 3 محطات، في حين توجد محطة جديدة قيد التطوير بقدرة تصل إلى 2 غيغاواط. وفي سبتمبر/أيلول 2024، أعلنت قطر للطاقة عزمها بناء محطة جديدة للطاقة الشمسية لمضاعفة إنتاج البلاد من الكهرباء من الطاقة الشمسية، بما يُسهِم في خفض الانبعاثات الكربونية ناميبيا تخطط لإنشاء أول محطة نووية لتنويع مصادر الطاقة http://moee.gov.eg/test_new/new_info.aspx?h_id=44887&call_p=news_f.aspx &pg_index=0 www.aljazeera.net/news/2025/4/25/%D9%86%D8%A7%D9%85%D9%8A%D8%A8%D9%8A%D8%A7-%D8%AA%D8%AE%D8%B7%D8%B7-%D9%84%D8%A5%D9%86%D8%B4%D8%A7%D8%A1-%D8%A3%D9%88%D9%84-%D9%85%D8%AD%D8%B7%D8%A9-%D9%86%D9%88%D9%88%D9%8A%D8%A9 Tue, 29 Apr 2025 00:00:00 GMT في خطوة طموحة تهدف إلى تنويع مصادر الطاقة وتعزيز الأمن في هذا المجال، أعلنت رئيسة ناميبيا، نيتومبو ناندي-ندايتواه، عن نية الحكومة بدء مناقشات هذا العام بشأن إنشاء أول محطة للطاقة النووية في البلاد. جاءت هذه التصريحات خلال خطابها أمام البرلمان في العاصمة ويندهوك، حيث أكدت أن المحادثات ستبدأ هذا العام، رغم عدم تحديد موعد دقيق لبدء تشغيل المحطة. تُعدّ ناميبيا واحدة من أكبر منتجي اليورانيوم في العالم، حيث تحتل المركز الثالث عالميًا في هذا المجال. وبناءً على ذلك، تسعى الحكومة إلى استغلال هذه الموارد الطبيعية لزيادة إمدادات الطاقة المحلية وتقليل الاعتماد على مصادر الطاقة التقليدية، مما يعزز الاستقلالية في المجال لضمان استدامة النمو الاقتصادي. وتقدر الجمعية العالمية للطاقة النووية أن مناجم اليورانيوم في ناميبيا قادرة على توفير نحو 10% من إمدادات اليورانيوم في العالم، مما يعزز موقفها في هذا القطاع. كما أن ناميبيا ما زالت بحاجة ماسة إلى تنويع مصادرها الطاقية، إذ يعتمد إنتاج الطاقة الحالي على الواردات من جنوب أفريقيا. Namibia's first female President, Netumbo Nandi-Ndaitwah speaks during her inauguration at the State House in Windhoek, Namibia, March 21, 2025. REUTERS/Stringer REFILE - QUALITY REPEAT أعلنت رئيسة ناميبيا نيتومبو ناندي-ندايتواه، عن نية الحكومة إنشاء أول محطة للطاقة النووية في البلاد (رويترز) خطط طموحة هذه الصناعة إلى الرئاسة لتسريع الإنتاج وزيادة الاستفادة من الإيرادات المحتملة. وتؤكد الحكومة أن قطاع النفط والغاز يمتلك القدرة على تحويل الاقتصاد الناميبي في السنوات الخمس المقبلة، مع ضمان تأمين إمدادات الطاقة المحلية ودعم التوسع في قطاع الكهرباء وخلق فرص العمل. وفي إطار تعزيز البيئة الاقتصادية، أعلنت رئيسة البلاد عن مجموعة من الإصلاحات المالية، بما في ذلك تخفيض ضريبة الشركات غير العاملة في قطاع التعدين إلى 30% هذا العام، مع تخفيضها إلى 28% بحلول عام 2026، بهدف جذب الاستثمارات وتعزيز خلق فرص العمل. ويأتي هذا في وقت يواجه فيه الاقتصاد الناميبي تحديات كبيرة، حيث يقدر معدل البطالة في البلاد بنحو 37%، بينما بلغ معدل النمو الاقتصادي لعام 2024 نحو 3.8% فقط، مقارنة بـ4.2% في العام السابق. علاوة على ذلك، سلطت الرئيسة الضوء على إمكانات أخرى في القطاع المعدني، حيث أكدت أن ناميبيا لديها موارد كبيرة في الليثيوم والكوبالت والمنغنيز والرسوبيات الأرضية النادرة. وتُعد هذه الموارد من بين الفرص التي يمكن أن تدعم الاقتصاد الناميبي في المستقبل. التطلع للمستقبل تسعى ناميبيا إلى استغلال مواردها الطبيعية بشكل أكثر كفاءة لتنويع اقتصادها وتعزيز أمنها الطاقي والاجتماعي. من خلال هذه المبادرات، تأمل الحكومة تحقيق تحول اقتصادي مستدام يعزز قدرة البلاد على مواجهة التحديات الاقتصادية والاجتماعية في المستقبل، ويضمن تحسين مستويات التعليم وتقليل معدلات البطالة وبذلك، يمكن للبلاد أن تسير نحو مستقبل أكثر استدامة، يستفيد من مواردها الطبيعية المتنوعة ويعزز قدرتها التنافسية على المستوى العالمي. في خطوة طموحة تهدف إلى تنويع مصادر الطاقة وتعزيز الأمن في هذا المجال، أعلنت رئيسة ناميبيا، نيتومبو ناندي-ندايتواه، عن نية الحكومة بدء مناقشات هذا العام بشأن إنشاء أول محطة للطاقة النووية في البلاد. جاءت هذه التصريحات خلال خطابها أمام البرلمان في العاصمة ويندهوك، حيث أكدت أن المحادثات ستبدأ هذا العام، رغم عدم تحديد موعد دقيق لبدء تشغيل المحطة. تُعدّ ناميبيا واحدة من أكبر منتجي اليورانيوم في العالم، حيث تحتل المركز الثالث عالميًا في هذا المجال. وبناءً على ذلك، تسعى الحكومة إلى استغلال هذه الموارد الطبيعية لزيادة إمدادات الطاقة المحلية وتقليل الاعتماد على مصادر الطاقة التقليدية، مما يعزز الاستقلالية في المجال لضمان استدامة النمو الاقتصادي. وتقدر الجمعية العالمية للطاقة النووية أن مناجم اليورانيوم في ناميبيا قادرة على توفير نحو 10% من إمدادات اليورانيوم في العالم، مما يعزز موقفها في هذا القطاع. كما أن ناميبيا ما زالت بحاجة ماسة إلى تنويع مصادرها الطاقية، إذ يعتمد إنتاج الطاقة الحالي على الواردات من جنوب أفريقيا. Namibia's first female President, Netumbo Nandi-Ndaitwah speaks during her inauguration at the State House in Windhoek, Namibia, March 21, 2025. REUTERS/Stringer REFILE - QUALITY REPEAT أعلنت رئيسة ناميبيا نيتومبو ناندي-ندايتواه، عن نية الحكومة إنشاء أول محطة للطاقة النووية في البلاد (رويترز) خطط طموحة هذه الصناعة إلى الرئاسة لتسريع الإنتاج وزيادة الاستفادة من الإيرادات المحتملة. وتؤكد الحكومة أن قطاع النفط والغاز يمتلك القدرة على تحويل الاقتصاد الناميبي في السنوات الخمس المقبلة، مع ضمان تأمين إمدادات الطاقة المحلية ودعم التوسع في قطاع الكهرباء وخلق فرص العمل. وفي إطار تعزيز البيئة الاقتصادية، أعلنت رئيسة البلاد عن مجموعة من الإصلاحات المالية، بما في ذلك تخفيض ضريبة الشركات غير العاملة في قطاع التعدين إلى 30% هذا العام، مع تخفيضها إلى 28% بحلول عام 2026، بهدف جذب الاستثمارات وتعزيز خلق فرص العمل. ويأتي هذا في وقت يواجه فيه الاقتصاد الناميبي تحديات كبيرة، حيث يقدر معدل البطالة في البلاد بنحو 37%، بينما بلغ معدل النمو الاقتصادي لعام 2024 نحو 3.8% فقط، مقارنة بـ4.2% في العام السابق. علاوة على ذلك، سلطت الرئيسة الضوء على إمكانات أخرى في القطاع المعدني، حيث أكدت أن ناميبيا لديها موارد كبيرة في الليثيوم والكوبالت والمنغنيز والرسوبيات الأرضية النادرة. وتُعد هذه الموارد من بين الفرص التي يمكن أن تدعم الاقتصاد الناميبي في المستقبل. التطلع للمستقبل تسعى ناميبيا إلى استغلال مواردها الطبيعية بشكل أكثر كفاءة لتنويع اقتصادها وتعزيز أمنها الطاقي والاجتماعي. من خلال هذه المبادرات، تأمل الحكومة تحقيق تحول اقتصادي مستدام يعزز قدرة البلاد على مواجهة التحديات الاقتصادية والاجتماعية في المستقبل، ويضمن تحسين مستويات التعليم وتقليل معدلات البطالة وبذلك، يمكن للبلاد أن تسير نحو مستقبل أكثر استدامة، يستفيد من مواردها الطبيعية المتنوعة ويعزز قدرتها التنافسية على المستوى العالمي. لعبة الشطرنج النووية.. تفاصيل المفاوضات البريطانية-الفرنسية حول مواقع الطاقة http://moee.gov.eg/test_new/new_info.aspx?h_id=44886&call_p=news_f.aspx &pg_index=0 akhbarelyom.com/news/newdetails/4604536/1/%D8%A7%D9%84%D9%85%D9%81%D8%A7%D9%88%D8%B6%D8%A7%D8%AA-%D8%A7%D9%84%D8%A8%D8%B1%D9%8A%D8%B7%D8%A7%D9%86%D9%8A%D8%A9-%D8%A7%D9%84%D9%81%D8%B1%D9%86%D8%B3%D9%8A%D8%A9 Mon, 28 Apr 2025 00:00:00 GMT كشفت مصادر حكومية لمجلة بوليتيكو عن مفاوضات جارية بين بريطانيا وفرنسا لإعادة شراء ثلاثة مواقع نووية من شركة "إي دي إف" (EDF) الفرنسية. يأتي ذلك في إطار مساعي لندن للسيطرة على خطط توسيع قطاع الطاقة النووية كجزء محوري من استراتيجيتها لتحقيق صفر انبعاثات كربونية بحلول عام 2050. المواقع المستهدفة والمفاوضات الجارية تتمحور المناقشات حول مواقع برادويل بي (Bradwell B) وهيشام (Heysham) وهارتلبول (Hartlepool)، حيث أكد مسؤول فرنسي للصحيفة استمرار المحادثات دون اتخاذ قرار نهائي حتى الآن، وقد دعمت هذه المعلومات مصادر بريطانية من قطاع الصناعة، تحدثت شريطة عدم الكشف عن هويتها نظراً لحساسية المفاوضات. ناقش وزير الطاقة البريطاني إد ميليباند ونظيره الفرنسي مارك فيراتشي هذه المفاوضات على هامش قمة وكالة الطاقة الدولية في لندن مؤخراً، بينما نفت الحكومة البريطانية هذه الادعاءات بشكل قاطع، مصرحة بأنها "لا تقر بهذه المزاعم إطلاقاً". ويُنتظر أن تشهد القمة الفرنسية-البريطانية المقترحة في يوليو المقبل تطورات مهمة في هذا الملف. إستراتيجية الطاقة البريطانية والدور النووي تأتي هذه المحادثات في وقت تدرس فيه المملكة المتحدة أكثر خطط إحياء الطاقة النووية طموحاً منذ جيل كامل، وقد شدد ميليباند في مؤتمر سابق على أهمية الطاقة النووية ضمن "نهج شامل" لتحقيق أمن الطاقة وخفض الانبعاثات، مصرحاً: "نحن بحاجة إلى الطاقة النووية، وطاقة الرياح، والطاقة الشمسية، والبطاريات، والهيدروجين، والتقاط الكربون. وللطاقة النووية دور خاص في توفير طاقة نظيفة ومستقرة وموثوقة. الوضع الحالي للمواقع والفرص المستقبلية تمتلك شركة "إي دي إف" الفرنسية المواقع الثلاثة المذكورة، وهي شركة تمتلكها الدولة الفرنسية بالكامل، ورغم رفض متحدث باسم الشركة التعليق على المفاوضات، فقد أشار إلى ترحيبهم "بالتطورات التي تتيح فرص عمل مستمرة في مواقعنا بعد إغلاق المحطات الحالية"، مضيفاً أن مواقعهم "تتمتع بفوائد عديدة، منها القوى العاملة الماهرة، والروابط الشبكية، والمجتمعات الداعمة المعتادة على الطاقة النووية". يضم موقعا هيشام وهارتلبول محطات طاقة نووية عاملة من المقرر إيقاف تشغيلها تدريجياً بين عامي 2027 و2030، بينما يُعد برادويل بي موقعاً شاغراً حالياً مؤجراً لشركة تشاينا جنرال نيوكلير (CGN) باور، التي توقفت عن تطوير مشروعها هناك في عام 2022. تحديات تطوير قطاع النووي البريطاني تشرف هيئة "جريت بريتش نيوكلير" (GBN) على المراحل النهائية من مسابقة بناء المفاعلات النمطية الصغيرة (SMRs) في بريطانيا، وتمتلك الهيئة موقعين فقط هما أولدبري ووايلفا، اللذان انتقلا إلى ملكية الدولة العام الماضي. ومن المتوقع اتخاذ قرار بشأن منح عقود المفاعلات النمطية الصغيرة خلال صيف هذا العام. وكما أوضح مصدر في القطاع: "إذا كانت الحكومة ستوسع القدرة بالجيجاوات بالإضافة إلى المفاعلات النمطية الصغيرة، فستحتاج إلى المزيد من المواقع، وتلك [المواقع الثلاثة] هي المواقع الواضحة المتبقية من القائمة المختصرة للمشاريع في المملكة المتحدة." الآفاق المستقبلية للصفقة وانعكاساتها قد يتضمن أي استحواذ على موقع برادويل بي دفعة تعويضية للشركة الصينية، على غرار صفقة شراء حصتها في سايزويل سي التي تجاوزت 100 مليون جنيه إسترليني في عام 2022، كما يمكن أن تمهد هذه التطورات الطريق لتخصيص موقع وايلفا لمحطة طاقة ثالثة بسعة جيجاوات، لتنضم إلى هينكلي بوينت سي وسايزويل سي. تشير هذه المحادثات إلى جدية الحكومة البريطانية في المضي قدماً نحو تعزيز قطاع الطاقة النووية، حيث ستكون الأشهر المقبلة حاسمة في تحديد مصير هذه المفاوضات وتأثيرها على مستقبل سياسة الطاقة البريطانية للعقود المقبلة. كشفت مصادر حكومية لمجلة بوليتيكو عن مفاوضات جارية بين بريطانيا وفرنسا لإعادة شراء ثلاثة مواقع نووية من شركة "إي دي إف" (EDF) الفرنسية. يأتي ذلك في إطار مساعي لندن للسيطرة على خطط توسيع قطاع الطاقة النووية كجزء محوري من استراتيجيتها لتحقيق صفر انبعاثات كربونية بحلول عام 2050. المواقع المستهدفة والمفاوضات الجارية تتمحور المناقشات حول مواقع برادويل بي (Bradwell B) وهيشام (Heysham) وهارتلبول (Hartlepool)، حيث أكد مسؤول فرنسي للصحيفة استمرار المحادثات دون اتخاذ قرار نهائي حتى الآن، وقد دعمت هذه المعلومات مصادر بريطانية من قطاع الصناعة، تحدثت شريطة عدم الكشف عن هويتها نظراً لحساسية المفاوضات. ناقش وزير الطاقة البريطاني إد ميليباند ونظيره الفرنسي مارك فيراتشي هذه المفاوضات على هامش قمة وكالة الطاقة الدولية في لندن مؤخراً، بينما نفت الحكومة البريطانية هذه الادعاءات بشكل قاطع، مصرحة بأنها "لا تقر بهذه المزاعم إطلاقاً". ويُنتظر أن تشهد القمة الفرنسية-البريطانية المقترحة في يوليو المقبل تطورات مهمة في هذا الملف. إستراتيجية الطاقة البريطانية والدور النووي تأتي هذه المحادثات في وقت تدرس فيه المملكة المتحدة أكثر خطط إحياء الطاقة النووية طموحاً منذ جيل كامل، وقد شدد ميليباند في مؤتمر سابق على أهمية الطاقة النووية ضمن "نهج شامل" لتحقيق أمن الطاقة وخفض الانبعاثات، مصرحاً: "نحن بحاجة إلى الطاقة النووية، وطاقة الرياح، والطاقة الشمسية، والبطاريات، والهيدروجين، والتقاط الكربون. وللطاقة النووية دور خاص في توفير طاقة نظيفة ومستقرة وموثوقة. الوضع الحالي للمواقع والفرص المستقبلية تمتلك شركة "إي دي إف" الفرنسية المواقع الثلاثة المذكورة، وهي شركة تمتلكها الدولة الفرنسية بالكامل، ورغم رفض متحدث باسم الشركة التعليق على المفاوضات، فقد أشار إلى ترحيبهم "بالتطورات التي تتيح فرص عمل مستمرة في مواقعنا بعد إغلاق المحطات الحالية"، مضيفاً أن مواقعهم "تتمتع بفوائد عديدة، منها القوى العاملة الماهرة، والروابط الشبكية، والمجتمعات الداعمة المعتادة على الطاقة النووية". يضم موقعا هيشام وهارتلبول محطات طاقة نووية عاملة من المقرر إيقاف تشغيلها تدريجياً بين عامي 2027 و2030، بينما يُعد برادويل بي موقعاً شاغراً حالياً مؤجراً لشركة تشاينا جنرال نيوكلير (CGN) باور، التي توقفت عن تطوير مشروعها هناك في عام 2022. تحديات تطوير قطاع النووي البريطاني تشرف هيئة "جريت بريتش نيوكلير" (GBN) على المراحل النهائية من مسابقة بناء المفاعلات النمطية الصغيرة (SMRs) في بريطانيا، وتمتلك الهيئة موقعين فقط هما أولدبري ووايلفا، اللذان انتقلا إلى ملكية الدولة العام الماضي. ومن المتوقع اتخاذ قرار بشأن منح عقود المفاعلات النمطية الصغيرة خلال صيف هذا العام. وكما أوضح مصدر في القطاع: "إذا كانت الحكومة ستوسع القدرة بالجيجاوات بالإضافة إلى المفاعلات النمطية الصغيرة، فستحتاج إلى المزيد من المواقع، وتلك [المواقع الثلاثة] هي المواقع الواضحة المتبقية من القائمة المختصرة للمشاريع في المملكة المتحدة." الآفاق المستقبلية للصفقة وانعكاساتها قد يتضمن أي استحواذ على موقع برادويل بي دفعة تعويضية للشركة الصينية، على غرار صفقة شراء حصتها في سايزويل سي التي تجاوزت 100 مليون جنيه إسترليني في عام 2022، كما يمكن أن تمهد هذه التطورات الطريق لتخصيص موقع وايلفا لمحطة طاقة ثالثة بسعة جيجاوات، لتنضم إلى هينكلي بوينت سي وسايزويل سي. تشير هذه المحادثات إلى جدية الحكومة البريطانية في المضي قدماً نحو تعزيز قطاع الطاقة النووية، حيث ستكون الأشهر المقبلة حاسمة في تحديد مصير هذه المفاوضات وتأثيرها على مستقبل سياسة الطاقة البريطانية للعقود المقبلة. سعة طاقة الرياح في السعودية تقفز 92%.. نظرة على التطورات والتحديات http://moee.gov.eg/test_new/new_info.aspx?h_id=44885&call_p=news_f.aspx &pg_index=0 attaqa.net/2025/04/28/%D8%B3%D8%B9%D8%A9-%D8%B7%D8%A7%D9%82%D8%A9-%D8%A7%D9%84%D8%B1%D9%8A%D8%A7%D8%AD-%D9%81%D9%8A-%D8%A7%D9%84%D8%B3%D8%B9%D9%88%D8%AF%D9%8A%D8%A9-%D8%AA%D9%82%D9%81%D8%B2-92-%D9%86%D8%B8%D8%B1%D8%A9/ Mon, 28 Apr 2025 00:00:00 GMT كشفت إضافات طاقة الرياح في السعودية، خلال العام الماضي، عن موجة نمو جديدة في قطاع الطاقة المتجددة، ومسار تصاعدي نحو تحقيق البلاد أهدافها المناخية. فبعد عام 2023 الذي لم يشهد أي إضافات جديدة في القطاع، خطت المملكة خلال عام 2024 خطوة إلى الأمام بتركيب 390 ميغاواط خلال عام 2024. وبذلك، ارتفع إجمالي القدرات المركبة لطاقة الرياح من 422 ميغاواط في 2023 إلى 812 ميغاواط خلال العام الماضي، بزيادة تقارب 92.4% خلال عام واحد، بحسب تقرير حديث، اطّلعت عليه وحدة أبحاث الطاقة (مقرّها واشنطن). وعلى الصعيد العالمي، شهدت إضافات طاقة الرياح قفزة خلال عام 2024، محققةً رقمًا قياسيًا بلغ 117 غيغاواط، وتشير التوقعات إلى أن السعة المضافة ستنمو بمعدل سنوي مركب يصل إلى 8.8% حتى عام 2030. أبرز تطورات طاقة الرياح في السعودية يُعد تطوير طاقة الرياح في السعودية حجر الزاوية لتنفيذ مبادرة الملك سلمان للطاقة المتجددة وركيزة أساسية في رؤية السعودية 2030، التي تستهدف تركيب 130 غيغاواط من الطاقة المتجددة بحلول نهاية العقد، وتوليد 50% من الكهرباء المتجددة. ولتحقيق هذه الأهداف؛ أعلنت الحكومة خططًا لطرح 20 غيغاواط سنويًا من مشروعات الطاقة المتجددة، بحسب ما رصدته وحدة أبحاث الطاقة. وكانت السعودية قد أطلقت مشروعها الأول في قطاع طاقة الرياح بمنطقة جازان، وهو مشروع دومة الجندل، الذي بدأ العمل في عام 2022 ويعتمد على 99 توربينًا بقدرة 400 ميغاواط، بما يكفي لتزويد نحو 70 ألف منزل. بالإضافة إلى ذلك، يتولى البرنامج الوطني للطاقة المتجددة والشركة السعودية لشراء الطاقة إدارة تطوير 8.9 غيغاواط إضافية من طاقة الرياح في مختلف مناطق المملكة. إحدى محطات طاقة الرياح في السعودية محطة لطاقة الرياح - الصورة من أكوا باور وبحسب أحدث تقارير مجلس طاقة الرياح العالمي، جذبت مناقصات الطاقة المتجددة في السعودية المطورين من مختلف أنحاء العالم. وفي أحدث مناقصات الشركة السعودية لشراء الطاقة ضمن الجولة السادسة، اختارت 16 مطورًا مؤهلًا؛ من بينهم شركات مصدر وسوميتومو والفنار. وكان عام 2024 نقطة فارقة في هذا السباق مع منح مشروع الغاط بقدرة 600 ميغاواط إلى تحالف تقوده شركة "ماروبيني" اليابانية، بتعرفة 1.56 سنتًا/كيلوواط/ساعة، وهو أقل تكلفة مستوية للكهرباء بالنسبة لمشروعات طاقة الرياح، بالإضافة إلى مشروع وعد الشمال بطاقة إنتاجية 500 ميغاواط. كما تنفذ شركة نيوم للهيدروجين الأخضر مشروعًا هجينًا من طاقة الرياح والطاقة الشمسية بقدرة 4 غيغاواط. توطين الصناعة في السعودية في الوقت نفسه، تواصل المملكة العربية السعودية جهودها نحو تحقيق التوطين الكامل لصناعة الطاقة بحلول عام 2030؛ حيث تستهدف الحكومة تحقيق نسبة 75% من التوطين في هذا القطاع الحيوي، وفق ما رصدته وحدة أبحاث الطاقة. وفي إطار هذه الرؤية، وقّع صندوق الاستثمارات العامة بالتعاون مع شركة فيجن إندستريز، عدة اتفاقيات إستراتيجية مع موردي الطاقة المتجددة؛ كان أبرزها الاتفاق مع شركة إنفيجن الصينية لتوريد توربينات الرياح. وتشمل الاتفاقية تصنيع المعدات الأساسية لطاقة الرياح محليًا وتجميعها، مثل الشفرات والهياكل، في خطوة نحو تحويل السعودية إلى مركز تصنيع رئيس في مجال الطاقة المتجددة. ويرصد الرسم البياني التالي -الذي أعدّته وحدة أبحاث الطاقة- سعة توليد الكهرباء المتجددة في السعودية بين عامي 2015 و2024: توليد الكهرباء من الطاقة المتجددة في السعودية تحديات تواجه قطاع طاقة الرياح في السعودية رغم ذلك؛ فإن قطاع طاقة الرياح في السعودية يواجه تحديًا يتمثل في إعداد قوى عاملة قادرة على التعامل مع صناعة الطاقة المتجددة سريعة التطور. وحاليًا، تعمل المملكة على تعزيز قدراتها البشرية عبر شراكات القطاعين العام والخاص؛ حيث تتعاون مدينة الملك عبدالله للطاقة الذرية والمتجددة وجامعة الملك عبدالله للعلوم والتقنية مع الشركات الخاصة لضمان جاهزية الكوادر المحلية لمتطلبات السوق. كما أطلقت مدينة الملك عبدالله للطاقة الذرية والمتجددة قسمًا جديدًا مخصصًا لتطوير قدرات القوى العاملة في قطاع الطاقة بالمملكة؛ للتركيز على تدريب الطلاب الجامعيين والتدريب المهني وتطوير المهارات المهنية. ويتوقّع مجلس طاقة الرياح العالمي أن المملكة بحاجة إلى قرابة 2000 فني لدعم مشروعات الرياح المستقبلية بين عامي 2025 و2028، بحسب ما رصدته وحدة أبحاث الطاقة. وأشار إلى أن السعودية على المسار الصحيح لتصبح الزعيم الإقليمي في هذا القطاع، مع طموحاتها لتكون مركزًا عالميًا لتصنيع تقنيات الطاقة المتجددة، متوقعًا أن تلهم الدول الخليجية الأخرى المعتمدة على النفط والغاز لتسريع استثماراتها في الطاقة النظيفة؛ ما قد يضع المنطقة في موقع متقدم ضمن أسرع أسواق الطاقة المتجددة نموًا على مستوى العالم. كشفت إضافات طاقة الرياح في السعودية، خلال العام الماضي، عن موجة نمو جديدة في قطاع الطاقة المتجددة، ومسار تصاعدي نحو تحقيق البلاد أهدافها المناخية. فبعد عام 2023 الذي لم يشهد أي إضافات جديدة في القطاع، خطت المملكة خلال عام 2024 خطوة إلى الأمام بتركيب 390 ميغاواط خلال عام 2024. وبذلك، ارتفع إجمالي القدرات المركبة لطاقة الرياح من 422 ميغاواط في 2023 إلى 812 ميغاواط خلال العام الماضي، بزيادة تقارب 92.4% خلال عام واحد، بحسب تقرير حديث، اطّلعت عليه وحدة أبحاث الطاقة (مقرّها واشنطن). وعلى الصعيد العالمي، شهدت إضافات طاقة الرياح قفزة خلال عام 2024، محققةً رقمًا قياسيًا بلغ 117 غيغاواط، وتشير التوقعات إلى أن السعة المضافة ستنمو بمعدل سنوي مركب يصل إلى 8.8% حتى عام 2030. أبرز تطورات طاقة الرياح في السعودية يُعد تطوير طاقة الرياح في السعودية حجر الزاوية لتنفيذ مبادرة الملك سلمان للطاقة المتجددة وركيزة أساسية في رؤية السعودية 2030، التي تستهدف تركيب 130 غيغاواط من الطاقة المتجددة بحلول نهاية العقد، وتوليد 50% من الكهرباء المتجددة. ولتحقيق هذه الأهداف؛ أعلنت الحكومة خططًا لطرح 20 غيغاواط سنويًا من مشروعات الطاقة المتجددة، بحسب ما رصدته وحدة أبحاث الطاقة. وكانت السعودية قد أطلقت مشروعها الأول في قطاع طاقة الرياح بمنطقة جازان، وهو مشروع دومة الجندل، الذي بدأ العمل في عام 2022 ويعتمد على 99 توربينًا بقدرة 400 ميغاواط، بما يكفي لتزويد نحو 70 ألف منزل. بالإضافة إلى ذلك، يتولى البرنامج الوطني للطاقة المتجددة والشركة السعودية لشراء الطاقة إدارة تطوير 8.9 غيغاواط إضافية من طاقة الرياح في مختلف مناطق المملكة. إحدى محطات طاقة الرياح في السعودية محطة لطاقة الرياح - الصورة من أكوا باور وبحسب أحدث تقارير مجلس طاقة الرياح العالمي، جذبت مناقصات الطاقة المتجددة في السعودية المطورين من مختلف أنحاء العالم. وفي أحدث مناقصات الشركة السعودية لشراء الطاقة ضمن الجولة السادسة، اختارت 16 مطورًا مؤهلًا؛ من بينهم شركات مصدر وسوميتومو والفنار. وكان عام 2024 نقطة فارقة في هذا السباق مع منح مشروع الغاط بقدرة 600 ميغاواط إلى تحالف تقوده شركة "ماروبيني" اليابانية، بتعرفة 1.56 سنتًا/كيلوواط/ساعة، وهو أقل تكلفة مستوية للكهرباء بالنسبة لمشروعات طاقة الرياح، بالإضافة إلى مشروع وعد الشمال بطاقة إنتاجية 500 ميغاواط. كما تنفذ شركة نيوم للهيدروجين الأخضر مشروعًا هجينًا من طاقة الرياح والطاقة الشمسية بقدرة 4 غيغاواط. توطين الصناعة في السعودية في الوقت نفسه، تواصل المملكة العربية السعودية جهودها نحو تحقيق التوطين الكامل لصناعة الطاقة بحلول عام 2030؛ حيث تستهدف الحكومة تحقيق نسبة 75% من التوطين في هذا القطاع الحيوي، وفق ما رصدته وحدة أبحاث الطاقة. وفي إطار هذه الرؤية، وقّع صندوق الاستثمارات العامة بالتعاون مع شركة فيجن إندستريز، عدة اتفاقيات إستراتيجية مع موردي الطاقة المتجددة؛ كان أبرزها الاتفاق مع شركة إنفيجن الصينية لتوريد توربينات الرياح. وتشمل الاتفاقية تصنيع المعدات الأساسية لطاقة الرياح محليًا وتجميعها، مثل الشفرات والهياكل، في خطوة نحو تحويل السعودية إلى مركز تصنيع رئيس في مجال الطاقة المتجددة. ويرصد الرسم البياني التالي -الذي أعدّته وحدة أبحاث الطاقة- سعة توليد الكهرباء المتجددة في السعودية بين عامي 2015 و2024: توليد الكهرباء من الطاقة المتجددة في السعودية تحديات تواجه قطاع طاقة الرياح في السعودية رغم ذلك؛ فإن قطاع طاقة الرياح في السعودية يواجه تحديًا يتمثل في إعداد قوى عاملة قادرة على التعامل مع صناعة الطاقة المتجددة سريعة التطور. وحاليًا، تعمل المملكة على تعزيز قدراتها البشرية عبر شراكات القطاعين العام والخاص؛ حيث تتعاون مدينة الملك عبدالله للطاقة الذرية والمتجددة وجامعة الملك عبدالله للعلوم والتقنية مع الشركات الخاصة لضمان جاهزية الكوادر المحلية لمتطلبات السوق. كما أطلقت مدينة الملك عبدالله للطاقة الذرية والمتجددة قسمًا جديدًا مخصصًا لتطوير قدرات القوى العاملة في قطاع الطاقة بالمملكة؛ للتركيز على تدريب الطلاب الجامعيين والتدريب المهني وتطوير المهارات المهنية. ويتوقّع مجلس طاقة الرياح العالمي أن المملكة بحاجة إلى قرابة 2000 فني لدعم مشروعات الرياح المستقبلية بين عامي 2025 و2028، بحسب ما رصدته وحدة أبحاث الطاقة. وأشار إلى أن السعودية على المسار الصحيح لتصبح الزعيم الإقليمي في هذا القطاع، مع طموحاتها لتكون مركزًا عالميًا لتصنيع تقنيات الطاقة المتجددة، متوقعًا أن تلهم الدول الخليجية الأخرى المعتمدة على النفط والغاز لتسريع استثماراتها في الطاقة النظيفة؛ ما قد يضع المنطقة في موقع متقدم ضمن أسرع أسواق الطاقة المتجددة نموًا على مستوى العالم. مشروعات طاقة الرياح في أستراليا تشهد ارتباكًا بسبب خطأ تشغيلي (تقرير) http://moee.gov.eg/test_new/new_info.aspx?h_id=44884&call_p=news_f.aspx &pg_index=0 D8%B7%D8%A7%D9%82%D8%A9-%D8%A7%D9%84%D8%B1%D9%8A%D8%A7%D8%AD-%D9%81%D9%8A-%D8%A3%D8%B3%D8%AA%D8%B1%D8%A7%D9%84%D9%8A%D8%A7-%D8%AA%D8%B4%D9%87%D8%AF-%D8%A7/ Mon, 28 Apr 2025 00:00:00 GMT تشهد بعض أهم مشروعات طاقة الرياح في أستراليا ارتباكًا بسبب خطأ في افتراضات خطة النظام المتكامل لدى تشغيل سوق الطاقة الأسترالية. فقد تسبَّب خطأ فادح في كمية طاقة الرياح التي يُمكن إنتاجها في المنطقة الجنوبية الغربية لأكبر ولاية فحم في أستراليا، بتعثُّر بعض أفضل مشروعات طاقة الرياح في أستراليا، وفقًا لما اطّلعت عليه منصة الطاقة المتخصصة (مقرّها واشنطن). وأُعلن هذا الأسبوع النتائج التي طال انتظارها لأول مزاد لحقوق الوصول إلى الشبكة في البلاد، لمنطقة الطاقة المتجددة في جنوب غرب ولاية نيو ساوث ويلز، ما أكد بعض أكبر مخاوف هذا القطاع. وأشارت النتائج إلى غياب سعة كافية في الشبكة لإطلاق العديد من أفضل المشروعات في المنطقة، من بالرانالد إلى هاي وبورونغا، وقد عُزِيت المشكلة إلى خطأ في خطة النظام المتكامل لهيئة تشغيل سوق الطاقة الأسترالية. توجيه الاستثمارات في البنية التحتية للطاقة وضعت هيئة تشغيل سوق الطاقة الأسترالية "إيه إي إم أوه" (AEMO) خطة النظام المتكامل (ISP)، وهي برنامج عمل امتدّ لعقود، لتوجيه الاستثمارات في البنية التحتية للطاقة التي تشتد الحاجة إليها، خصوصًا خطوط النقل. وتركّز الخطة على أفضل الخيارات للاستبدال بمحطات الكهرباء الأسترالية القديمة العاملة بالفحم، التي أصبحت غير موثوقة إلى حدّ كبير، وتُسبِّب تلوثًا كبيرًا للبيئة. وتُعدّ خطة النظام المتكامل وثيقة مفصلة للغاية، وتحظى باحترام واسع، إلّا أنها تحتوي على نقاط ضعف، مثلما هو الحال في جميع نماذج التشغيل، وتتعلق بجودة المدخلات. مزرعة طاقة الرياح فلايرز كريك في أستراليا – الصورة من إنرجي ماغازين وفي حالة منطقة الطاقة المتجددة في الجنوب الغربي، يتعلق الأمر بالافتراضات التي وُضعت بشأن موارد طاقة الرياح في أستراليا، وتحديدًا في المنطقة الزراعية المسطحة في معظمها. وتفترض خطة النظام المتكامل أن موارد طاقة الرياح في أستراليا ليست قوية بما يكفي، حيث يقلّ عامل السعة عن 30%. وبناءً على هذا الافتراض الخاطئ، اتُخذ قرار بناء أكبر مشروع نقل في أستراليا، وهو مشروع إنرجي كونيكت، بخطّ نقل 330 كيلوفولت بدلًا من خط 500 كيلوفولت. عامل السعة لمشروعات طاقة الرياح في أستراليا تجدر الإشارة إلى أن عامل السعة المتوقع للعديد من مشروعات طاقة الرياح في أستراليا المقترحة في تلك المنطقة يزيد على 40%، وفق تحديثات القطاع لدى منصة الطاقة المتخصصة (مقرّها واشنطن). ورغم ذلك، قد لا ترى معظم المشروعات التي تزيد قدرتها عن 20 غيغاواط النور، لأن المنطقة الجنوبية الغربية - حسبما هي مُنشأة حاليًا - لا تمتلك القدرة على دعمها. ومن بين المشروعات التي قد تُفوّت مشروع جانكشن ريفرز، الذي تبلغ تكلفته 1.4 مليار دولار، واقترحته شركة ويندلاب (Windlab)، شركة تطوير الطاقة المتجددة التي اشتهرت بخبرتها في رسم خرائط الرياح. وتتميز ويندلاب -التي انبثقت في الأصل عن منظمة الكومنولث للبحوث العلمية والصناعية (CSIRO)، ويمتلك أغلبيتَها، حاليًا، ملياردير خام الحديد وداعية الطاقة الخضراء أندرو فورست- بقدرتها على إيجاد مورد جيد للرياح، هو ويندلاب. محطة يالورن لتوليد الكهرباء من الفحم في في وادي لاتروب بأستراليا – الصورة من بلوميرغ وأفادت شركة ويندلاب في وقت سابق من هذا العام بأن مشروع جانكشن ريفرز لم ينجح في طلبه للمناقصة الحكومية للحصول على حقوق الوصول إلى منطقة الطاقة المتجددة في الجنوب الغربي، وهي ضربة موجعة، نظرًا لكونها المشروع الوحيد في منطقة الطاقة المتجددة الذي نجح في أول مزاد رئيس لتوليد الكهرباء من الحكومة الفيدرالية ضمن إطار خطة استثمار القدرة. في فبراير/شباط الماضي، راسلت شركة ويندلاب هيئة تشغيل سوق الطاقة الأسترالية ردًا على أحدث مسودة لوثيقة تشاورها بشأن المدخلات والافتراضات، مشيرة -مرة أخرى- إلى الأخطاء التي ارتُكبت بتقييم موارد الرياح في تلك المنطقة وغيرها. وذكرت الشركة في مذكرة قدّمتها: "تشعر ويندلاب بالقلق من أن خطة النظام المتكامل ما تزال شديدة الحساسية لافتراضات عامل سعة طاقة الرياح في أستراليا، وبعضها غير دقيق للغاية". وأوضحت أنه "لو اعتُمِدَت عوامل السعة الصحيحة، لكان من الممكن إضافة 2.6 غيغاواط أخرى من سعة طاقة الرياح إلى المنطقة". وحتى الآن، لم تُخصص سوى 3.56 غيغاواط من سعة طاقة الرياح في أستراليا لحقوق الوصول. ومن بين الفائزين الـ4 الذين أُعلِنوا هذا الأسبوع، حصل مشروع رياح دلتا يانكو التابع لشركة أوريجن إنرجي (Origin Energy)، الذي تبلغ قدرته 1.46 غيغاواط، على مخصصات لسعته الكاملة، واضطرت المشروعات الـ3 الأخرى - بوتينجر، وديناوان، وبولاواه - إلى تخفيضات كبيرة في مقترحاتها الأصلية. تشهد بعض أهم مشروعات طاقة الرياح في أستراليا ارتباكًا بسبب خطأ في افتراضات خطة النظام المتكامل لدى تشغيل سوق الطاقة الأسترالية. فقد تسبَّب خطأ فادح في كمية طاقة الرياح التي يُمكن إنتاجها في المنطقة الجنوبية الغربية لأكبر ولاية فحم في أستراليا، بتعثُّر بعض أفضل مشروعات طاقة الرياح في أستراليا، وفقًا لما اطّلعت عليه منصة الطاقة المتخصصة (مقرّها واشنطن). وأُعلن هذا الأسبوع النتائج التي طال انتظارها لأول مزاد لحقوق الوصول إلى الشبكة في البلاد، لمنطقة الطاقة المتجددة في جنوب غرب ولاية نيو ساوث ويلز، ما أكد بعض أكبر مخاوف هذا القطاع. وأشارت النتائج إلى غياب سعة كافية في الشبكة لإطلاق العديد من أفضل المشروعات في المنطقة، من بالرانالد إلى هاي وبورونغا، وقد عُزِيت المشكلة إلى خطأ في خطة النظام المتكامل لهيئة تشغيل سوق الطاقة الأسترالية. توجيه الاستثمارات في البنية التحتية للطاقة وضعت هيئة تشغيل سوق الطاقة الأسترالية "إيه إي إم أوه" (AEMO) خطة النظام المتكامل (ISP)، وهي برنامج عمل امتدّ لعقود، لتوجيه الاستثمارات في البنية التحتية للطاقة التي تشتد الحاجة إليها، خصوصًا خطوط النقل. وتركّز الخطة على أفضل الخيارات للاستبدال بمحطات الكهرباء الأسترالية القديمة العاملة بالفحم، التي أصبحت غير موثوقة إلى حدّ كبير، وتُسبِّب تلوثًا كبيرًا للبيئة. وتُعدّ خطة النظام المتكامل وثيقة مفصلة للغاية، وتحظى باحترام واسع، إلّا أنها تحتوي على نقاط ضعف، مثلما هو الحال في جميع نماذج التشغيل، وتتعلق بجودة المدخلات. مزرعة طاقة الرياح فلايرز كريك في أستراليا – الصورة من إنرجي ماغازين وفي حالة منطقة الطاقة المتجددة في الجنوب الغربي، يتعلق الأمر بالافتراضات التي وُضعت بشأن موارد طاقة الرياح في أستراليا، وتحديدًا في المنطقة الزراعية المسطحة في معظمها. وتفترض خطة النظام المتكامل أن موارد طاقة الرياح في أستراليا ليست قوية بما يكفي، حيث يقلّ عامل السعة عن 30%. وبناءً على هذا الافتراض الخاطئ، اتُخذ قرار بناء أكبر مشروع نقل في أستراليا، وهو مشروع إنرجي كونيكت، بخطّ نقل 330 كيلوفولت بدلًا من خط 500 كيلوفولت. عامل السعة لمشروعات طاقة الرياح في أستراليا تجدر الإشارة إلى أن عامل السعة المتوقع للعديد من مشروعات طاقة الرياح في أستراليا المقترحة في تلك المنطقة يزيد على 40%، وفق تحديثات القطاع لدى منصة الطاقة المتخصصة (مقرّها واشنطن). ورغم ذلك، قد لا ترى معظم المشروعات التي تزيد قدرتها عن 20 غيغاواط النور، لأن المنطقة الجنوبية الغربية - حسبما هي مُنشأة حاليًا - لا تمتلك القدرة على دعمها. ومن بين المشروعات التي قد تُفوّت مشروع جانكشن ريفرز، الذي تبلغ تكلفته 1.4 مليار دولار، واقترحته شركة ويندلاب (Windlab)، شركة تطوير الطاقة المتجددة التي اشتهرت بخبرتها في رسم خرائط الرياح. وتتميز ويندلاب -التي انبثقت في الأصل عن منظمة الكومنولث للبحوث العلمية والصناعية (CSIRO)، ويمتلك أغلبيتَها، حاليًا، ملياردير خام الحديد وداعية الطاقة الخضراء أندرو فورست- بقدرتها على إيجاد مورد جيد للرياح، هو ويندلاب. محطة يالورن لتوليد الكهرباء من الفحم في في وادي لاتروب بأستراليا – الصورة من بلوميرغ وأفادت شركة ويندلاب في وقت سابق من هذا العام بأن مشروع جانكشن ريفرز لم ينجح في طلبه للمناقصة الحكومية للحصول على حقوق الوصول إلى منطقة الطاقة المتجددة في الجنوب الغربي، وهي ضربة موجعة، نظرًا لكونها المشروع الوحيد في منطقة الطاقة المتجددة الذي نجح في أول مزاد رئيس لتوليد الكهرباء من الحكومة الفيدرالية ضمن إطار خطة استثمار القدرة. في فبراير/شباط الماضي، راسلت شركة ويندلاب هيئة تشغيل سوق الطاقة الأسترالية ردًا على أحدث مسودة لوثيقة تشاورها بشأن المدخلات والافتراضات، مشيرة -مرة أخرى- إلى الأخطاء التي ارتُكبت بتقييم موارد الرياح في تلك المنطقة وغيرها. وذكرت الشركة في مذكرة قدّمتها: "تشعر ويندلاب بالقلق من أن خطة النظام المتكامل ما تزال شديدة الحساسية لافتراضات عامل سعة طاقة الرياح في أستراليا، وبعضها غير دقيق للغاية". وأوضحت أنه "لو اعتُمِدَت عوامل السعة الصحيحة، لكان من الممكن إضافة 2.6 غيغاواط أخرى من سعة طاقة الرياح إلى المنطقة". وحتى الآن، لم تُخصص سوى 3.56 غيغاواط من سعة طاقة الرياح في أستراليا لحقوق الوصول. ومن بين الفائزين الـ4 الذين أُعلِنوا هذا الأسبوع، حصل مشروع رياح دلتا يانكو التابع لشركة أوريجن إنرجي (Origin Energy)، الذي تبلغ قدرته 1.46 غيغاواط، على مخصصات لسعته الكاملة، واضطرت المشروعات الـ3 الأخرى - بوتينجر، وديناوان، وبولاواه - إلى تخفيضات كبيرة في مقترحاتها الأصلية. أول محطة طاقة شمسية مركزة لإنتاج وقود الطائرات المستدام في العالم.. ورهان على المغرب http://moee.gov.eg/test_new/new_info.aspx?h_id=44883&call_p=news_f.aspx &pg_index=0 attaqa.net/2025/04/27/%D8%A3%D9%88%D9%84-%D9%85%D8%AD%D8%B7%D8%A9-%D8%B7%D8%A7%D9%82%D8%A9-%D8%B4%D9%85%D8%B3%D9%8A%D8%A9-%D9%85%D8%B1%D9%83%D8%B2%D8%A9-%D9%84%D8%A5%D9%86%D8%AA%D8%A7%D8%AC-%D9%88%D9%82%D9%88%D8%AF-%D8%A7/ Mon, 28 Apr 2025 00:00:00 GMT يُراهَن على أول محطة طاقة شمسية مركزة لإنتاج وقود الطائرات المستدام في العالم، في تغيير قواعد اللعبة بصناعة الطيران العالمية، وفق متابعات القطاع لدى منصة الطاقة المتخصصة (مقرّها واشنطن). ومن المتوقع بدء بناء محطة رايز (RISE) الشمسية قريبًا في جنوب إسبانيا، الذي يبرز بصفته موقعًا مثاليًا بفضل توافر السطوع الشمسي القوي، على أن تدخل الوحدة حيز التشغيل بحلول عام 2027. وسيعتمد إنتاج الكيروسين الاصطناعي على تقنية الطاقة الشمسية المركّزة (Concentrated Solar Power) التي ستُستعمَل في تشغيل مفاعل كيميائي حراري يعمل على شطر الماء وثاني أكسيد الكربون إلى غاز اصطناعي، وهو خليط من الهيدروجين وغاز أول أكسيد الكربون. ثم يُغذّى الغاز الاصطناعي في وحدة "فيشر-تروبش" (Fischer-Tropsch)، وهي عملية صناعية تحول الغاز الاصطناعي إلى هيدروكربونات سائلة، وبصورة أساسية الكيروسين. وإلى جانب إسبانيا، يبرز المغرب خيارًا محتملًا آخر في أجندة شركة سينهيليون (Synhelion) السويسرية المتخصصة في إنتاج الوقود المستدام لتنفيذ مشروعات طاقة شمسية مركزة، بفضل موارده الشمسية الوفيرة. وتستعمل محطات الطاقة الشمسية المركزة حقلًا من المرايا المتخصصة لتركيز ضوء الشمس على نقطة مركزية، حيث يُسخّن ملح منصهر أو سائل آخر حابس للحرارة، الذي يمكن استعماله لتوليد البخار اللازم لتشغيل التوربينات أو حتى لتوفير الحرارة لعمليات صناعية أخرى. وعلى الرغم من كونها أكثر تعقيدًا من المصفوفات التقليدية للخلايا الشمسية، فإن الطاقة الشمسية المركزة تفعل شيئًا لا تقدر عليه الألواح الشمسية؛ إذ يعمل السائل وسيطًا لتخزين الكهرباء، ما يمكّن النظام من مواصلة العمل لمدة طويلة بعد غروب الشمس. طاقة شمسية مركزة ثورة في إسبانيا ستكون لدى أول محطة طاقة شمسية مركّزة لإنتاج وقود الطائرات المستدام في العالم القدرة على تحويل ضوء الشمس المركز والمياه وثاني أكسيد الكربون إلى وقود طائرات اصطناعي. ومن المقرر أن تدخل "رايز" الخدمة خلال عامَيْن، وفق معلومات طالعتها منصة الطاقة المتخصصة. وقالت "سينهيليون": "بحلول عام 2033، نخطط لتعزيز السعة الإنتاجية بهدف تصنيع مليون طن واحد من الوقود الشمسي سنويًا"، مضيفةً: "وبحلول عام 2040، فإننا نستهدف تعزيز إنتاجية الوقود بهدف تغطية نصف الطلب على وقود الطائرات المستدام في أوروبا". وفي شهر فبراير/شباط الماضي، نشرت تقارير صحفية ما يفيد بأن "سينهيليون" تتطلع لبناء محطة لإنتاج الوقود الشمسي سعة 100 ألف طن. وبرز المغرب من بين المواقع المحتملة الأخرى التي تعتزم "سينهيليون" تنفيذ مشروعات طاقة شمسية مركزة فيها على أساس المنصة الصناعية الحالية التي يمتلكها البلد العربي وقدرته على الوصول إلى المواد الخام، بالإضافة إلى ما يمتلكه من وفرة في الموارد الشمسية. الطاقة الشمسية المركزة ترتكز أول محطة طاقة شمسية مركزة لإنتاج وقود الطائرات المستدام في العالم على تقنية الطاقة الشمسية المركزة التي تعتمد على استعمال حقل واسع من المرايا التي تلتقط ضوء الشمس وتوجهه إلى جهاز استقبال شمسي مثبت أعلى برج مركزي. وتُستعمل الطاقة الحرارية المركزة التي تزيد على 1500 درجة مئوية، في تشغيل مفاعل كيميائي حراري يعمل على تقسيم الماء وثاني أكسيد الكربون إلى غاز اصطناعي، وهو خليط من الهيدروجين وغاز أول أكسيد الكربون. ويُمرّر الغاز الاصطناعي بعد ذلك في وحدة عملية فيشر-تروبش، وهي تفاعل كيميائي، يُحفَّز عادةً بالحديد أو الكوبالت الذي يُحوّل مزيج من غاز أول أكسيد الكربون والهيدروجين إلى هيدروكربون سائل مُصنّع، وبصفة أساسية الكيروسين. ويُعد الكيروسين الشمسي بديلاً لوقود الطائرات التقليدي، ويتوافق مع المحركات الحالية والبنية التحتية لإعادة التزوّد بالوقود. محطة شمسية مركزة محطة شمسية مركزة - الصورة من موقع شركة سينهيليون حقيقة وليست خيالًا علميًا لا تندرج الجهود التي تبذلها "سينهيليون" تحت بند الخيال العلمي، بل هي سيناريو واقعي؛ إذ سبق أن أثبتت الشركة واقعية تصنيع الوقود الشمسي في مصنع تجريبي يحمل اسم دون (DAWN) في مدينة يوليش، وفق معلومات طالعتها منصة الطاقة المتخصصة. ولعل أنظمة تخزين الطاقة الحرارية من أهم مزايا التقنية المطورة من قِبل سينهيليون؛ إذ إنه بخلاف الطاقة الشمسية التي تعتمد على السطوع الشمسي المتقطع والبطاريات باهظة التكلفة، يمكن أن تعمل الطاقة الشمسية المركزة المزوّدة بالتخزين الحراري على مدار الساعة. وتقول الشركة إن التخزين الحراري المقترن بتقنيتها يزيد 10 مرات على الأقل من حيث فاعلية التكلفة على أنظمة التخزين القائمة على البطاريات، كما أنها تتجنب الحاجة إلى استعمال معادن حيوية مثل الليثيوم أو الكوبالت. الكيروسين الاصطناعي يمثّل قطاع الطيران قرابة ما يتراوح من 2 إلى 5% من انبعاثات غاز ثاني أكسيد الكربون العالمية، وهي النسبة المرشحة للزيادة، وفق أرقام طالعتها منصة الطاقة المتخصصة. وعلى الرغم من أن مفهوم الطائرات الكهربائية ونظيراتها العاملة بالهيدروجين تكتسب زخمًا متصاعدًا، فإنه يواجه تحديات تقنية وأخرى تتعلّق بالبنية التحتية. وفي المقابل يمكن استعمال الوقود الشمسي المصنع بوساطة سينهيليون في الطائرات حاليًا؛ ما يقدم خيارًا مثاليًا إلى الطيران حيادي الكربون؛ ومن الممكن كذلك أن يخفض ذلك الوقود الانبعاثات خلال دورة الحياة بنسبة تصل إلى 90% مقارنة بالوقود المُصنّع من الوقود الأحفوري. وتستهدف سينهيليون رفع الإنتاج من الكيروسين الاصطناعي إلى مستوى الغيغا لتر؛ ما قد يؤدي إلى تحويل الصحاري والمناطق التي تتمتع بوفرة السطوع الشمسي إلى مراكز للوقود المتجدد لصناعة الطيران العالمية. يُراهَن على أول محطة طاقة شمسية مركزة لإنتاج وقود الطائرات المستدام في العالم، في تغيير قواعد اللعبة بصناعة الطيران العالمية، وفق متابعات القطاع لدى منصة الطاقة المتخصصة (مقرّها واشنطن). ومن المتوقع بدء بناء محطة رايز (RISE) الشمسية قريبًا في جنوب إسبانيا، الذي يبرز بصفته موقعًا مثاليًا بفضل توافر السطوع الشمسي القوي، على أن تدخل الوحدة حيز التشغيل بحلول عام 2027. وسيعتمد إنتاج الكيروسين الاصطناعي على تقنية الطاقة الشمسية المركّزة (Concentrated Solar Power) التي ستُستعمَل في تشغيل مفاعل كيميائي حراري يعمل على شطر الماء وثاني أكسيد الكربون إلى غاز اصطناعي، وهو خليط من الهيدروجين وغاز أول أكسيد الكربون. ثم يُغذّى الغاز الاصطناعي في وحدة "فيشر-تروبش" (Fischer-Tropsch)، وهي عملية صناعية تحول الغاز الاصطناعي إلى هيدروكربونات سائلة، وبصورة أساسية الكيروسين. وإلى جانب إسبانيا، يبرز المغرب خيارًا محتملًا آخر في أجندة شركة سينهيليون (Synhelion) السويسرية المتخصصة في إنتاج الوقود المستدام لتنفيذ مشروعات طاقة شمسية مركزة، بفضل موارده الشمسية الوفيرة. وتستعمل محطات الطاقة الشمسية المركزة حقلًا من المرايا المتخصصة لتركيز ضوء الشمس على نقطة مركزية، حيث يُسخّن ملح منصهر أو سائل آخر حابس للحرارة، الذي يمكن استعماله لتوليد البخار اللازم لتشغيل التوربينات أو حتى لتوفير الحرارة لعمليات صناعية أخرى. وعلى الرغم من كونها أكثر تعقيدًا من المصفوفات التقليدية للخلايا الشمسية، فإن الطاقة الشمسية المركزة تفعل شيئًا لا تقدر عليه الألواح الشمسية؛ إذ يعمل السائل وسيطًا لتخزين الكهرباء، ما يمكّن النظام من مواصلة العمل لمدة طويلة بعد غروب الشمس. طاقة شمسية مركزة ثورة في إسبانيا ستكون لدى أول محطة طاقة شمسية مركّزة لإنتاج وقود الطائرات المستدام في العالم القدرة على تحويل ضوء الشمس المركز والمياه وثاني أكسيد الكربون إلى وقود طائرات اصطناعي. ومن المقرر أن تدخل "رايز" الخدمة خلال عامَيْن، وفق معلومات طالعتها منصة الطاقة المتخصصة. وقالت "سينهيليون": "بحلول عام 2033، نخطط لتعزيز السعة الإنتاجية بهدف تصنيع مليون طن واحد من الوقود الشمسي سنويًا"، مضيفةً: "وبحلول عام 2040، فإننا نستهدف تعزيز إنتاجية الوقود بهدف تغطية نصف الطلب على وقود الطائرات المستدام في أوروبا". وفي شهر فبراير/شباط الماضي، نشرت تقارير صحفية ما يفيد بأن "سينهيليون" تتطلع لبناء محطة لإنتاج الوقود الشمسي سعة 100 ألف طن. وبرز المغرب من بين المواقع المحتملة الأخرى التي تعتزم "سينهيليون" تنفيذ مشروعات طاقة شمسية مركزة فيها على أساس المنصة الصناعية الحالية التي يمتلكها البلد العربي وقدرته على الوصول إلى المواد الخام، بالإضافة إلى ما يمتلكه من وفرة في الموارد الشمسية. الطاقة الشمسية المركزة ترتكز أول محطة طاقة شمسية مركزة لإنتاج وقود الطائرات المستدام في العالم على تقنية الطاقة الشمسية المركزة التي تعتمد على استعمال حقل واسع من المرايا التي تلتقط ضوء الشمس وتوجهه إلى جهاز استقبال شمسي مثبت أعلى برج مركزي. وتُستعمل الطاقة الحرارية المركزة التي تزيد على 1500 درجة مئوية، في تشغيل مفاعل كيميائي حراري يعمل على تقسيم الماء وثاني أكسيد الكربون إلى غاز اصطناعي، وهو خليط من الهيدروجين وغاز أول أكسيد الكربون. ويُمرّر الغاز الاصطناعي بعد ذلك في وحدة عملية فيشر-تروبش، وهي تفاعل كيميائي، يُحفَّز عادةً بالحديد أو الكوبالت الذي يُحوّل مزيج من غاز أول أكسيد الكربون والهيدروجين إلى هيدروكربون سائل مُصنّع، وبصفة أساسية الكيروسين. ويُعد الكيروسين الشمسي بديلاً لوقود الطائرات التقليدي، ويتوافق مع المحركات الحالية والبنية التحتية لإعادة التزوّد بالوقود. محطة شمسية مركزة محطة شمسية مركزة - الصورة من موقع شركة سينهيليون حقيقة وليست خيالًا علميًا لا تندرج الجهود التي تبذلها "سينهيليون" تحت بند الخيال العلمي، بل هي سيناريو واقعي؛ إذ سبق أن أثبتت الشركة واقعية تصنيع الوقود الشمسي في مصنع تجريبي يحمل اسم دون (DAWN) في مدينة يوليش، وفق معلومات طالعتها منصة الطاقة المتخصصة. ولعل أنظمة تخزين الطاقة الحرارية من أهم مزايا التقنية المطورة من قِبل سينهيليون؛ إذ إنه بخلاف الطاقة الشمسية التي تعتمد على السطوع الشمسي المتقطع والبطاريات باهظة التكلفة، يمكن أن تعمل الطاقة الشمسية المركزة المزوّدة بالتخزين الحراري على مدار الساعة. وتقول الشركة إن التخزين الحراري المقترن بتقنيتها يزيد 10 مرات على الأقل من حيث فاعلية التكلفة على أنظمة التخزين القائمة على البطاريات، كما أنها تتجنب الحاجة إلى استعمال معادن حيوية مثل الليثيوم أو الكوبالت. الكيروسين الاصطناعي يمثّل قطاع الطيران قرابة ما يتراوح من 2 إلى 5% من انبعاثات غاز ثاني أكسيد الكربون العالمية، وهي النسبة المرشحة للزيادة، وفق أرقام طالعتها منصة الطاقة المتخصصة. وعلى الرغم من أن مفهوم الطائرات الكهربائية ونظيراتها العاملة بالهيدروجين تكتسب زخمًا متصاعدًا، فإنه يواجه تحديات تقنية وأخرى تتعلّق بالبنية التحتية. وفي المقابل يمكن استعمال الوقود الشمسي المصنع بوساطة سينهيليون في الطائرات حاليًا؛ ما يقدم خيارًا مثاليًا إلى الطيران حيادي الكربون؛ ومن الممكن كذلك أن يخفض ذلك الوقود الانبعاثات خلال دورة الحياة بنسبة تصل إلى 90% مقارنة بالوقود المُصنّع من الوقود الأحفوري. وتستهدف سينهيليون رفع الإنتاج من الكيروسين الاصطناعي إلى مستوى الغيغا لتر؛ ما قد يؤدي إلى تحويل الصحاري والمناطق التي تتمتع بوفرة السطوع الشمسي إلى مراكز للوقود المتجدد لصناعة الطيران العالمية. بريطانيا تبدأ تفكيك 7 محطات نووية بتكلفة 36 مليار دولار http://moee.gov.eg/test_new/new_info.aspx?h_id=44882&call_p=news_f.aspx &pg_index=0 attaqa.net/2025/04/27/%D8%A8%D8%B1%D9%8A%D8%B7%D8%A7%D9%86%D9%8A%D8%A7-%D8%AA%D8%A8%D8%AF%D8%A3-%D8%AA%D9%81%D9%83%D9%8A%D9%83-7-%D9%85%D8%AD%D8%B7%D8%A7%D8%AA-%D9%86%D9%88%D9%88%D9%8A%D8%A9-%D8%A8%D8%AA%D9%83%D9%84%D9%81/ Mon, 28 Apr 2025 00:00:00 GMT تستهدف بريطانيا التخلص من المحطات النووية التي انتهى عمرها التشغيلي، مع الإبقاء على المحطات العاملة بمفاعلات الماء المضغوط. وحدّدت الهيئات المعنية، وشركة كهرباء فرنسا (EDF) المطورة للمحطات النووية في المملكة المتحدة، برنامجًا لتفكيك 7 محطات قديمة بالتخلص من وقودها خطوةً أولى. وحسب دليل تقنيات الطاقة النووية لدى منصة الطاقة المتخصصة (الصادرة من واشنطن)، يعود عمر المحطات الـ7 المستهدفة -التي تعمل بمفاعلات التبريد بالغاز- إلى ستينيات وثمانينيات القرن الماضي وبدأ تنفيذ البرنامج من محطة هانترستون بي (Hunterston B)، التي أُغلقت بعد 46 عامًا من بدء تشغيلها. ويُعد تخلص المحطة من الوقود أولى الخطوات إيذانًا ببدء وقف تشغيلها، بعدما زودت إسكتلندا بغالبية إمدادات تلبية الطلب منذ انطلاقها عام 1976 حتى إغلاقها عام 2022، وفق ما ذكره موقع فايننشال تايمز. الساعات الأخيرة قبل إغلاق محطة هانترستون بي في 2022 الساعات الأخيرة قبل إغلاق محطة هانترستون بي في 2022 - الصورة من نيوز إس تي في ومن المقرر أن تعيد شركة كهرباء فرنسا إسناد مسؤولية موقع المحطة، و250 موظفًا تابعًا، إلى الهيئة المعنية بتفكيك المرافق النووية في المملكة المتحدة (NDA)، بعد ما يقرب من عام. وتعتزم الهيئة تخزين وقود اليورانيوم -المفّرغ من مفاعلات التبريد العاملة بالغاز بمحطة "هانترستون بي، في 350 حاوية- بموقع "سيلافيلد" النووي، في مقاطعة كمبريا شمال غرب إنجلترا. ومن المتوقع أن يستمر التخزين في الموقع لمدة 50 عامًا، لحسن بناء منشأة تخزين تحت سطح الأرض. والجدير بالذكر أن الأمر لن ينتهي عند تفريغ الوقود من المحطة؛ إذ يبقى أثر إشعاعات المفاعلات النووية في الأراضي والمباني المحيطة لمدة قرن كامل. برنامج غلق مفاعلات القديمة يغطي برنامج غلق مفاعلات القديمة (العاملة بنظام تبريد الغاز) 7 محطات في بريطانيا، بُنيت خلال المدة بين 1960 و1980، والتي لا تزال 4 محطات منها في الخدمة حتى الآن. وتسعى المملكة المتحدة إلى توحيد عمل المحطات النووية بمفاعلات التبريد بالماء. بدوره، أكد مدير محطة هانترستون بي "آندي دالينغ" أن عملية إفراغ الوقود جاءت للمرة الأولى من نوعها، مشيرًا إلى أن الهدف أُنجز وفق الخطط الزمنية والميزانية المخصصين. وأضاف أن الخطط المتبعة خلال إفراغ وقود المحطة، على مدار 3 سنوات، ستطبق للمحطات الـ6 المتبقية. وقُدرت تكلفة وقف تشغيل المحطات الـ7 بنحو 27 مليار جنيه إسترليني، وقد يطول عمر هذه الخطوة إلى قرن من الزمان. وبجانب وقف تشغيل المفاعلات الـ7 -الخاضعة لإدارة شركة كهرباء فرنسا منذ 2009- تتبنّى الهيئة برنامجًا لوقف تشغيل 17 موقعًا نوويًا -على مدار 120 عامًا- بتكلفة تصل إلى 105 مليارات جنيه إسترليني. جانب من أعمال بناء محطة هنكلي بوينت سي النووية في بريطانيا جانب من أعمال بناء محطة هنكلي بوينت سي النووية في بريطانيا - الصورة من "electrical review" الكهرباء في بريطانيا تتضمّن خطط الكهرباء في بريطانيا الإبقاء على تشغيل محطة "سايزويل بي" -فقط- من بين الأسطول النووي بالكامل، بحلول عام 2030. مشروع سايزويل سي الذي تصل تكلفته إلى 40 مليار جنيه إسترليني، وقد تستحوذ شركة كهرباء فرنسا على ما يتراوح بين 10 و20% منه. مشروع هينكلي بوينت سي الذي تصل تكلفته إلى 46 مليار جنيه إسترليني، وتملك الشركة الفرنسية 72.6% منه. ولا تزال تكلفة وقف تشغيل المحطات النووية تشكل صداعًا في رأس حكومة المملكة المتحدة؛ إذ بدأ وضعها في الاعتبار منذ التخطيط لبناء المشروع، خاصة أن عملية الإغلاق تستغرق مدة قد تصل إلى قرن كامل. وشهدت العقود الـ3 الماضية ارتفاعًا في تكلفة وقف تشغيل المحطات النووية، خاصة أن تفريغ وقود مفاعلات المحطات الـ7 المستهدفة قد يمتد حتى عام 2035. ومن جانب آخر، يثير تخزين المخلفات والنفايات النووية في المملكة المتحدة جدلًا في ظل عدم توافر منشآت آمنة ومستدامة لذلك. تستهدف بريطانيا التخلص من المحطات النووية التي انتهى عمرها التشغيلي، مع الإبقاء على المحطات العاملة بمفاعلات الماء المضغوط. وحدّدت الهيئات المعنية، وشركة كهرباء فرنسا (EDF) المطورة للمحطات النووية في المملكة المتحدة، برنامجًا لتفكيك 7 محطات قديمة بالتخلص من وقودها خطوةً أولى. وحسب دليل تقنيات الطاقة النووية لدى منصة الطاقة المتخصصة (الصادرة من واشنطن)، يعود عمر المحطات الـ7 المستهدفة -التي تعمل بمفاعلات التبريد بالغاز- إلى ستينيات وثمانينيات القرن الماضي وبدأ تنفيذ البرنامج من محطة هانترستون بي (Hunterston B)، التي أُغلقت بعد 46 عامًا من بدء تشغيلها. ويُعد تخلص المحطة من الوقود أولى الخطوات إيذانًا ببدء وقف تشغيلها، بعدما زودت إسكتلندا بغالبية إمدادات تلبية الطلب منذ انطلاقها عام 1976 حتى إغلاقها عام 2022، وفق ما ذكره موقع فايننشال تايمز. الساعات الأخيرة قبل إغلاق محطة هانترستون بي في 2022 الساعات الأخيرة قبل إغلاق محطة هانترستون بي في 2022 - الصورة من نيوز إس تي في ومن المقرر أن تعيد شركة كهرباء فرنسا إسناد مسؤولية موقع المحطة، و250 موظفًا تابعًا، إلى الهيئة المعنية بتفكيك المرافق النووية في المملكة المتحدة (NDA)، بعد ما يقرب من عام. وتعتزم الهيئة تخزين وقود اليورانيوم -المفّرغ من مفاعلات التبريد العاملة بالغاز بمحطة "هانترستون بي، في 350 حاوية- بموقع "سيلافيلد" النووي، في مقاطعة كمبريا شمال غرب إنجلترا. ومن المتوقع أن يستمر التخزين في الموقع لمدة 50 عامًا، لحسن بناء منشأة تخزين تحت سطح الأرض. والجدير بالذكر أن الأمر لن ينتهي عند تفريغ الوقود من المحطة؛ إذ يبقى أثر إشعاعات المفاعلات النووية في الأراضي والمباني المحيطة لمدة قرن كامل. برنامج غلق مفاعلات القديمة يغطي برنامج غلق مفاعلات القديمة (العاملة بنظام تبريد الغاز) 7 محطات في بريطانيا، بُنيت خلال المدة بين 1960 و1980، والتي لا تزال 4 محطات منها في الخدمة حتى الآن. وتسعى المملكة المتحدة إلى توحيد عمل المحطات النووية بمفاعلات التبريد بالماء. بدوره، أكد مدير محطة هانترستون بي "آندي دالينغ" أن عملية إفراغ الوقود جاءت للمرة الأولى من نوعها، مشيرًا إلى أن الهدف أُنجز وفق الخطط الزمنية والميزانية المخصصين. وأضاف أن الخطط المتبعة خلال إفراغ وقود المحطة، على مدار 3 سنوات، ستطبق للمحطات الـ6 المتبقية. وقُدرت تكلفة وقف تشغيل المحطات الـ7 بنحو 27 مليار جنيه إسترليني، وقد يطول عمر هذه الخطوة إلى قرن من الزمان. وبجانب وقف تشغيل المفاعلات الـ7 -الخاضعة لإدارة شركة كهرباء فرنسا منذ 2009- تتبنّى الهيئة برنامجًا لوقف تشغيل 17 موقعًا نوويًا -على مدار 120 عامًا- بتكلفة تصل إلى 105 مليارات جنيه إسترليني. جانب من أعمال بناء محطة هنكلي بوينت سي النووية في بريطانيا جانب من أعمال بناء محطة هنكلي بوينت سي النووية في بريطانيا - الصورة من "electrical review" الكهرباء في بريطانيا تتضمّن خطط الكهرباء في بريطانيا الإبقاء على تشغيل محطة "سايزويل بي" -فقط- من بين الأسطول النووي بالكامل، بحلول عام 2030. مشروع سايزويل سي الذي تصل تكلفته إلى 40 مليار جنيه إسترليني، وقد تستحوذ شركة كهرباء فرنسا على ما يتراوح بين 10 و20% منه. مشروع هينكلي بوينت سي الذي تصل تكلفته إلى 46 مليار جنيه إسترليني، وتملك الشركة الفرنسية 72.6% منه. ولا تزال تكلفة وقف تشغيل المحطات النووية تشكل صداعًا في رأس حكومة المملكة المتحدة؛ إذ بدأ وضعها في الاعتبار منذ التخطيط لبناء المشروع، خاصة أن عملية الإغلاق تستغرق مدة قد تصل إلى قرن كامل. وشهدت العقود الـ3 الماضية ارتفاعًا في تكلفة وقف تشغيل المحطات النووية، خاصة أن تفريغ وقود مفاعلات المحطات الـ7 المستهدفة قد يمتد حتى عام 2035. ومن جانب آخر، يثير تخزين المخلفات والنفايات النووية في المملكة المتحدة جدلًا في ظل عدم توافر منشآت آمنة ومستدامة لذلك. روساتوم: زلزال إسطنبول لم يؤثر على محطة "أكويو" للطاقة النووية http://moee.gov.eg/test_new/new_info.aspx?h_id=44881&call_p=news_f.aspx &pg_index=0 www.youm7.com/story/2025/4/25/%D8%B1%D9%88%D8%B3%D8%A7%D8%AA%D9%88%D9%85-%D8%B2%D9%84%D8%B2%D8%A7%D9%84-%D8%A5%D8%B3%D8%B7%D9%86%D8%A8%D9%88%D9%84-%D9%84%D9%85-%D9%8A%D8%A4%D8%AB%D8%B1-%D8%B9%D9%84%D9%89-%D9%85%D8%AD%D8%B7%D8%A9-%D8%A3%D9%83%D9%88%D9%8A%D9%88-%D9%84%D9%84%D8%B7%D8%A7%D9%82%D8%A9-%D8%A7%D9%84%D9%86%D9%88%D9%88%D9%8A%D8%A9/6965282 Sun, 27 Apr 2025 00:00:00 GMT أكدت شركة "روساتوم" الروسية أن الزلزال الذي ضرب إسطنبول لم يؤثر على موقع بناء محطة "أكويو" النووية التي تقوم الشركة الروسية ببنائها في جنوب تركيا. وأوضحت "روساتوم": "لم تسجل المحطات القياسية التي تقوم برصد النشاط الزلزالي بشكل منتظم في الموقع أي تجاوز للحدود المقررة للاستجابة. هذه البيانات مؤكدة من قبل إدارة الكوارث والطوارئ التركية (آفاد) وكذلك مرصد كانديلي ومعهد أبحاث الزلازل (KOERI)، واللذان أفادا بأن التأثير الزلزالي لم يصل إلى المستوى الذي يؤثر على محافظة مرسين حيث موقع بناء المحطة النووية". ووفقا لإدارة الكوارث التركية، وقع زلزال بقوة 6.2 درجة في بحر مرمرة قبالة سواحل إسطنبول الساعة 12:49 يوم الأربعاء، تلته هزات ارتدادية. وأسفر عن إصابة 236 شخصا، دون وقوع ضحايا أو أضرار كبيرة. وأكد علماء الزلازل أن الهزات الارتدادية المحسوسة ستستمر لبعض الوقت. من جهته، صرح وزير الطاقة التركي ألب أرسلان بيرقدار في 2 مارس الماضي، بأن تركيا تعتبر حاليا تشغيل الوحدة الأولى من محطة "أكويو" النووية التي تبنيها "روساتوم" هدفا مهما، رغم اهتمام الشركة ببناء محطة نووية ثانية. وفي ديسمبر 2024، أكد المدير العام لـ"روساتوم" أليكسي ليخاتشوف أن الهدف الرئيسي لعام 2025 هو بدء إنتاج الكهرباء من الوحدة الأولى لمحطة "أكويو". كما أفاد بيرقدار في ذلك الوقت بأنه من المخطط خلال هذا العام تحميل الوقود في مفاعل الوحدة الأولى وبدء الإنتاج التجريبي للطاقة، حيث اكتملت أعمال البناء والتركيب في الوحدة بأكثر من 90%. أكدت شركة "روساتوم" الروسية أن الزلزال الذي ضرب إسطنبول لم يؤثر على موقع بناء محطة "أكويو" النووية التي تقوم الشركة الروسية ببنائها في جنوب تركيا. وأوضحت "روساتوم": "لم تسجل المحطات القياسية التي تقوم برصد النشاط الزلزالي بشكل منتظم في الموقع أي تجاوز للحدود المقررة للاستجابة. هذه البيانات مؤكدة من قبل إدارة الكوارث والطوارئ التركية (آفاد) وكذلك مرصد كانديلي ومعهد أبحاث الزلازل (KOERI)، واللذان أفادا بأن التأثير الزلزالي لم يصل إلى المستوى الذي يؤثر على محافظة مرسين حيث موقع بناء المحطة النووية". ووفقا لإدارة الكوارث التركية، وقع زلزال بقوة 6.2 درجة في بحر مرمرة قبالة سواحل إسطنبول الساعة 12:49 يوم الأربعاء، تلته هزات ارتدادية. وأسفر عن إصابة 236 شخصا، دون وقوع ضحايا أو أضرار كبيرة. وأكد علماء الزلازل أن الهزات الارتدادية المحسوسة ستستمر لبعض الوقت. من جهته، صرح وزير الطاقة التركي ألب أرسلان بيرقدار في 2 مارس الماضي، بأن تركيا تعتبر حاليا تشغيل الوحدة الأولى من محطة "أكويو" النووية التي تبنيها "روساتوم" هدفا مهما، رغم اهتمام الشركة ببناء محطة نووية ثانية. وفي ديسمبر 2024، أكد المدير العام لـ"روساتوم" أليكسي ليخاتشوف أن الهدف الرئيسي لعام 2025 هو بدء إنتاج الكهرباء من الوحدة الأولى لمحطة "أكويو". كما أفاد بيرقدار في ذلك الوقت بأنه من المخطط خلال هذا العام تحميل الوقود في مفاعل الوحدة الأولى وبدء الإنتاج التجريبي للطاقة، حيث اكتملت أعمال البناء والتركيب في الوحدة بأكثر من 90%. الذكاء الاصطناعي يدفع نمو الطلب على الطاقة المتجددة في أميركا http://moee.gov.eg/test_new/new_info.aspx?h_id=44880&call_p=news_f.aspx &pg_index=0 cnnbusinessarabic.com/energy-and-sustainability/1117158/%D8%A7%D9%84%D8%B0%D9%83%D8%A7%D8%A1-%D8%A7%D9%84%D8%A7%D8%B5%D8%B7%D9%86%D8%A7%D8%B9%D9%8A-%D9%8A%D8%AF%D9%81%D8%B9-%D9%86%D9%85%D9%88-%D8%A7%D9%84%D8%B7%D9%84%D8%A8-%D8%B9%D9%84%D9%89-%D8%A7%D9%84%D8%B7%D8%A7%D9%82%D8%A9-%D8%A7%D9%84%D9%85%D8%AA%D8%AC%D8%AF%D8%AF%D8%A9-%D9%81%D9%8A-%D8%A3%D9%85%D9%8A%D8%B1%D9%83%D8%A7 Sun, 27 Apr 2025 00:00:00 GMT قالت نيكست إيرا للطاقة، المشغلة لأكبر أسطول محطات توليد الكهرباء بالغاز الطبيعي في الولايات المتحدة، إن الطاقة المتجددة ستلعب دوراً حاسماً في تلبية الطلب المتزايد على الكهرباء خلال السنوات المقبلة، الناتج عن التوسع في مراكز بيانات الذكاء الاصطناعي وإعادة توطين الصناعات. ويمتلك أسطول نيكست إيرا التشغيلي، البالغة قدرته 72 غيغاواط، مزيجاً من 55 في المئة طاقة متجددة، و36 في المئة غاز طبيعي، و8 في المئة طاقة نووية. ووفقاً لرئيس الشركة ومديرها التنفيذي، جون كيتشوم، فإن الولايات المتحدة بحاجة إلى جميع مصادر الطاقة لتلبية القفزة المتوقعة في الطلب، معتبراً أن الرياح والطاقة الشمسية والتخزين بالبطاريات يمكن أن تشكل «جسراً» حتى دخول محطات الغاز والطاقة النووية الجديدة إلى الخدمة، بحسب موقع أويل برايس. الطاقة المتجددة والتخزين بالبطاريات أكد كيتشوم خلال مكالمة نتائج الربع الأول هذا الأسبوع أن فكرة الوقود الجسري، التي طالما كانت من نصيب الغاز الطبيعي للانتقال من الفحم إلى الطاقة المتجددة، باتت تنطبق اليوم على الطاقة المتجددة نفسها. وأوضح أن الرياح والطاقة الشمسية والتخزين بالبطاريات تمثل الجسر الضروري لتلبية الطلب المتزايد حتى يصبح الغاز الطبيعي والطاقة النووية جاهزين للعمل على نطاق واسع. ووفقاً لتقديرات نيكست إيرا، ستحتاج الولايات المتحدة إلى أكثر من 450 غيغاواط من الطاقة الجديدة بحلول عام 2030 لتلبية الطلب المتزايد، بينما يُتوقع أن تدخل 75 غيغاواط فقط من محطات الغاز حيز التشغيل خلال هذه الفترة، ما يعني وجود فجوة كبيرة في العرض. مراكز بيانات الذكاء الاصطناعي تقود نمو استهلاك الكهرباء أشار كيتشوم إلى أن الطلب على الكهرباء في الولايات المتحدة يشهد تسارعاً غير مسبوق، مؤكداً أن الوقت قد حان لتبني نهج واقعي وعملي للطاقة، يعتمد على جميع مصادر الطاقة دون تفضيل مصدر على آخر. وأضاف «لا يمكننا عزل أنفسنا عن بعض التقنيات مثل الغاز والطاقة النووية فقط، فهذه المشاريع أكثر تكلفة وتأخذ وقتًا أطول للبناء». وتتوقع الوكالة الدولية للطاقة أن تقود مراكز بيانات الذكاء الاصطناعي وحدها ما يقرب من نصف النمو في الطلب على الكهرباء في الولايات المتحدة بحلول نهاية العقد الجاري، ووفقاً لتقرير «الطاقة والذكاء الاصطناعي» الصادر عن الوكالة هذا الشهر، فإن استهلاك الكهرباء لمراكز البيانات سيصبح أعلى من استهلاك جميع الصناعات الثقيلة مجتمعة، بما في ذلك إنتاج الألومنيوم والصلب والإسمنت والكيماويات. سياسات الطاقة بحاجة إلى التكيف مع الواقع أكدت نيكست إيرا ومحللون في وود ماكنزي أن السياسات واللوائح الأميركية بحاجة إلى التكيف مع الواقع الجديد، الذي يتطلب تضافر جميع مصادر الطاقة، فرغم أن الغاز الطبيعي قد يكون الرابح الأكبر على المدى القصير بفضل نمو الذكاء الاصطناعي، فإن الطاقة المتجددة ستظل محوراً رئيسياً في دعم الشبكة الكهربائية، خاصة في تشغيل مراكز بيانات الجيل القادم. وأوضح كيتشوم أن دور الحكومة الأميركية في تشجيع التوازن بين مصادر الطاقة سيكون أساسياً لضمان استدامة الإمدادات وتلبية الطلب المتزايد في ظل التحولات الكبرى في قطاع الطاقة. قالت نيكست إيرا للطاقة، المشغلة لأكبر أسطول محطات توليد الكهرباء بالغاز الطبيعي في الولايات المتحدة، إن الطاقة المتجددة ستلعب دوراً حاسماً في تلبية الطلب المتزايد على الكهرباء خلال السنوات المقبلة، الناتج عن التوسع في مراكز بيانات الذكاء الاصطناعي وإعادة توطين الصناعات. ويمتلك أسطول نيكست إيرا التشغيلي، البالغة قدرته 72 غيغاواط، مزيجاً من 55 في المئة طاقة متجددة، و36 في المئة غاز طبيعي، و8 في المئة طاقة نووية. ووفقاً لرئيس الشركة ومديرها التنفيذي، جون كيتشوم، فإن الولايات المتحدة بحاجة إلى جميع مصادر الطاقة لتلبية القفزة المتوقعة في الطلب، معتبراً أن الرياح والطاقة الشمسية والتخزين بالبطاريات يمكن أن تشكل «جسراً» حتى دخول محطات الغاز والطاقة النووية الجديدة إلى الخدمة، بحسب موقع أويل برايس. الطاقة المتجددة والتخزين بالبطاريات أكد كيتشوم خلال مكالمة نتائج الربع الأول هذا الأسبوع أن فكرة الوقود الجسري، التي طالما كانت من نصيب الغاز الطبيعي للانتقال من الفحم إلى الطاقة المتجددة، باتت تنطبق اليوم على الطاقة المتجددة نفسها. وأوضح أن الرياح والطاقة الشمسية والتخزين بالبطاريات تمثل الجسر الضروري لتلبية الطلب المتزايد حتى يصبح الغاز الطبيعي والطاقة النووية جاهزين للعمل على نطاق واسع. ووفقاً لتقديرات نيكست إيرا، ستحتاج الولايات المتحدة إلى أكثر من 450 غيغاواط من الطاقة الجديدة بحلول عام 2030 لتلبية الطلب المتزايد، بينما يُتوقع أن تدخل 75 غيغاواط فقط من محطات الغاز حيز التشغيل خلال هذه الفترة، ما يعني وجود فجوة كبيرة في العرض. مراكز بيانات الذكاء الاصطناعي تقود نمو استهلاك الكهرباء أشار كيتشوم إلى أن الطلب على الكهرباء في الولايات المتحدة يشهد تسارعاً غير مسبوق، مؤكداً أن الوقت قد حان لتبني نهج واقعي وعملي للطاقة، يعتمد على جميع مصادر الطاقة دون تفضيل مصدر على آخر. وأضاف «لا يمكننا عزل أنفسنا عن بعض التقنيات مثل الغاز والطاقة النووية فقط، فهذه المشاريع أكثر تكلفة وتأخذ وقتًا أطول للبناء». وتتوقع الوكالة الدولية للطاقة أن تقود مراكز بيانات الذكاء الاصطناعي وحدها ما يقرب من نصف النمو في الطلب على الكهرباء في الولايات المتحدة بحلول نهاية العقد الجاري، ووفقاً لتقرير «الطاقة والذكاء الاصطناعي» الصادر عن الوكالة هذا الشهر، فإن استهلاك الكهرباء لمراكز البيانات سيصبح أعلى من استهلاك جميع الصناعات الثقيلة مجتمعة، بما في ذلك إنتاج الألومنيوم والصلب والإسمنت والكيماويات. سياسات الطاقة بحاجة إلى التكيف مع الواقع أكدت نيكست إيرا ومحللون في وود ماكنزي أن السياسات واللوائح الأميركية بحاجة إلى التكيف مع الواقع الجديد، الذي يتطلب تضافر جميع مصادر الطاقة، فرغم أن الغاز الطبيعي قد يكون الرابح الأكبر على المدى القصير بفضل نمو الذكاء الاصطناعي، فإن الطاقة المتجددة ستظل محوراً رئيسياً في دعم الشبكة الكهربائية، خاصة في تشغيل مراكز بيانات الجيل القادم. وأوضح كيتشوم أن دور الحكومة الأميركية في تشجيع التوازن بين مصادر الطاقة سيكون أساسياً لضمان استدامة الإمدادات وتلبية الطلب المتزايد في ظل التحولات الكبرى في قطاع الطاقة. الطاقة المتجددة في المغرب تشهد 4 مشروعات بحثية رائدة http://moee.gov.eg/test_new/new_info.aspx?h_id=44879&call_p=news_f.aspx &pg_index=0 attaqa.net/2025/04/26/%D8%A7%D9%84%D8%B7%D8%A7%D9%82%D8%A9-%D8%A7%D9%84%D9%85%D8%AA%D8%AC%D8%AF%D8%AF%D8%A9-%D9%81%D9%8A-%D8%A7%D9%84%D9%85%D8%BA%D8%B1%D8%A8-%D8%AA%D8%B4%D9%87%D8%AF-4-%D9%85%D8%B4%D8%B1%D9%88%D8%B9%D8%A7/ Sun, 27 Apr 2025 00:00:00 GMT يشهد قطاع الطاقة المتجددة في المغرب عددًا من المشروعات البحثية الجديدة، التي تعتمد على البحث التطبيقي والابتكار التعاوني، وذلك من خلال الشراكة مع عدد من الجامعات والمراكز البحثية العالمية والمحلية. وبحسب بيان حصلت عليه منصة الطاقة المتخصصة (مقرّها واشنطن)؛ فقد نظم معهد البحث في الطاقة الشمسية والطاقات المتجددة "إريسين" ندوة علمية، لتقديم نتائج مشروعات البحث التطبيقي والابتكار التعاوني، المنفذة بشراكة مع الجامعات ومراكز البحث والمقاولات العالمية والوطنية. وتُعد الندوة منصة مهمة لعرض مخرجات 4 مشروعات بحثية رائدة بمجال الطاقة المتجددة في المغرب، تجسّد التزام المعهد بدعم قطاع الزراعة الذكية المستدامة القادرة على التكيف مع التحديات المرتبطة بالطاقة وتغير المناخ. يُشار إلى أن قطاع الطاقة المتجددة في المغرب يشهد نموًا ملحوظًا على مدى السنوات الأخيرة، في ظل حاجة المملكة إلى تنمية مواردها الطاقية، وإدماج الطاقة الجديدة في مزيج الكهرباء الإجمالي، بما يلبي احتياجات مواطنيها من الطاقة. تحويل التحديات إلى فرص قال المدير العام لمعهد البحث في الطاقة الشمسية والطاقات المتجددة الدكتور سمير الرشيدي، إن المشروع يُعد دليلًا على إمكان تحويل التحديات إلى فرص، من خلال البحث التطبيقي المبني على احتياجات واقعية ميدانية، وشراكات فعّالة بين الجامعات والقطاع الصناعي ومراكز البحث. وأضاف: "في معهد البحث بالطاقة الشمسية والطاقات الجديدة نؤمن إيمانًا راسخًا بأن الابتكار يجب أن يكون مستدامًا، في المتناول، وموجّهًا لخدمة العالم القروي"، وفق التصريحات التي طالعتها منصة الطاقة المتخصصة. ولفت الدكتور سمير الرشيدي إلى أن هذه المشروعات تعد حصيلة علمية وابتكارية متزنة، تمثلت في أكثر من 32 منشورًا علميًا محكمًا، وما يزيد على 60 مشاركة علمية شفوية، و6 أطروحات دكتوراه، إلى جانب تسجيل 3 براءات اختراع تقنية وإيداع براءتي اختراع إضافيتين. وأوضح أنها -بميزانياتها الكبيرة- تعكس نتائجها الدور البنيوي الذي يضطلع به معهد البحث في الطاقة الشمسية والطاقات الجديدة في بناء منظومة وطنية للابتكار تتمحور حول الارتباط بين الماء والطاقة والفلاحة، وترتكز على البحث العلمي، والتعاون متعدد الأطراف، ونقل التقنيات للتطبيق الميداني. مشروع "كليمسول" للتبريد الشمسي يُعد مشروع "كليمسول" (CLIMSOL) للتبريد الشمسي، المخصص لقطاع الدواجن، أحدث مشروعات الطاقة المتجددة في المغرب، وقد جاء في إطار شراكة فعّالة جمعت بين كلية العلوم والتقنيات في طنجة، ومركز الطاقة الخضراء في بنجرير، وشركة تربية الدواجن جمال عوام. ومن خلال هذا التعاون، صُمِّم نظام نموذجي للتبريد والتكييف بالطاقة الشمسية مخصص لوحدات تربية الدواجن، أسهم بشكل كبير في الحد من نفوق الدواجن بسبب موجات الحرارة المرتفعة، وهو ممول بنحو 2 مليون و413 ألف درهم (260 ألف دولار). وأسفر المشروع البحثي بمجال الطاقة المتجددة في المغرب، عن إنتاج علمي وابتكاري متوازن، تَمثّل في 7 مقالات علمية منشورة بمجلات دولية، و4 مداخلات شفوية في ملتقيات علمية، و3 براءات اختراع، بالإضافة إلى رسالتين لنيل درجة الدكتوراه. مشروع "إس إس إتش" جاء مشروع "إس إس إتش" (SSH)، وهو مجفف شمسي هجين وذكي موجه لقطاع الزراعة، في إطار شراكة جمعت بين كلية العلوم والتقنيات بمراكش وشركة "كادافال"، وقد طور هذا المشروع لتوفير حل محلي ومستدام لتجفيف المنتجات الزراعية الغذائية. واستفاد المشروع من تمويل بنحو 1.98 مليون دورهم (210 آلاف دولار)؛ ما مكّن الباحثين من تصميم نموذج تجريبي لمجفف شمسي هجين يعتمد على التسخين غير المباشر، بما يحفظ الخصائص الحسية (العضوية والذوقية) للمنتجات المجففة. يُشار إلى أن المشروع المتخصص بمجال الطاقة المتجددة في المغرب جاء بنتائج علمية متميزة؛ من بينها 22 منشورًا علميًا، و49 مشاركة علمية في مؤتمرات وندوات، بجانب تأصيل 4 رسائل دكتوراه، وبراءة اختراع واحدة، بحسب ما طالعته منصة الطاقة المتخصصة. مشروع "أغريكالشر 2.0" للري الذكي شهد مشروع "أغريكالشر 2.0" (Agriculture 2.0) للري الذكي المدعوم بالطاقة الشمسية، جهودًا لتطويره بين مؤسسة "إم إيه إس سي آي آر" ومركز الطاقة الخضراء في بنجرير، والضيعات الفلاحية، والمعهد التكنولوجي لجزر الكناري، وشركة "إليتورال". وحظي المشروع البحثي بتمويل قدره 2.09 مليون درهم، أتاح تطوير نظام متكامل يجمع بين الحساسات الدقيقة، وإنترنت الأشياء، والطاقة الشمسية، لتعزيز التحول نحو زراعة متصلة وذكية، وفق ما رصدته منصة الطاقة المتخصصة. كما أسهم الشركاء الإسبان؛ وفي مقدمتهم المعهد التكنولوجي لجزر الكناري وشركة إليتورال، بشكل رئيس في تقييم أداء النظام الطيفي المتعدد المحمول على طائرة مسيّرة، وضبط خوارزميات التنبؤ بما يتلاءم مع متطلبات الزراعة الدقيقة والذكية. مشروع "سي آر-سيبي" يعد مشروع "سي آر سيبي" (CR-SEAPI) محطة ذكية متعددة الوظائف للإنتاج الفلاحي والطاقي، طُوِّرت بشراكة مع المركز الوطني للطاقة والعلوم والتقنيات النووية، وكلية العلوم والتقنيات بالمحمدية، ومركز الطاقة الخضراء في بنجرير، وشركة "أراموبيل". وخصصت الجهات الداعمة تمويلًا قدره 1.55 مليون درهم، لإحداث دفيئة فلاحية ذكية ومتصلة، تعتمد على تقنيات متقدمة لتدبير الموارد بكفاءة عالية، بما ينسجم مع تحديات التغيرات المناخية ومتطلبات الزراعة المستدامة. وأنتج المشروع 3 مقالات علمية منشورة في مجلات عالمية؛ منها المجلة الدولية لجمعية الطاقة الشمسية، و8 مداخلات علمية في مؤتمرات متخصصة، بالإضافة إلى تسجيل براءة اختراع قيد الإيداع، وتنظيم ورشة علمية محورية حول الزراعة الذكية يشهد قطاع الطاقة المتجددة في المغرب عددًا من المشروعات البحثية الجديدة، التي تعتمد على البحث التطبيقي والابتكار التعاوني، وذلك من خلال الشراكة مع عدد من الجامعات والمراكز البحثية العالمية والمحلية. وبحسب بيان حصلت عليه منصة الطاقة المتخصصة (مقرّها واشنطن)؛ فقد نظم معهد البحث في الطاقة الشمسية والطاقات المتجددة "إريسين" ندوة علمية، لتقديم نتائج مشروعات البحث التطبيقي والابتكار التعاوني، المنفذة بشراكة مع الجامعات ومراكز البحث والمقاولات العالمية والوطنية. وتُعد الندوة منصة مهمة لعرض مخرجات 4 مشروعات بحثية رائدة بمجال الطاقة المتجددة في المغرب، تجسّد التزام المعهد بدعم قطاع الزراعة الذكية المستدامة القادرة على التكيف مع التحديات المرتبطة بالطاقة وتغير المناخ. يُشار إلى أن قطاع الطاقة المتجددة في المغرب يشهد نموًا ملحوظًا على مدى السنوات الأخيرة، في ظل حاجة المملكة إلى تنمية مواردها الطاقية، وإدماج الطاقة الجديدة في مزيج الكهرباء الإجمالي، بما يلبي احتياجات مواطنيها من الطاقة. تحويل التحديات إلى فرص قال المدير العام لمعهد البحث في الطاقة الشمسية والطاقات المتجددة الدكتور سمير الرشيدي، إن المشروع يُعد دليلًا على إمكان تحويل التحديات إلى فرص، من خلال البحث التطبيقي المبني على احتياجات واقعية ميدانية، وشراكات فعّالة بين الجامعات والقطاع الصناعي ومراكز البحث. وأضاف: "في معهد البحث بالطاقة الشمسية والطاقات الجديدة نؤمن إيمانًا راسخًا بأن الابتكار يجب أن يكون مستدامًا، في المتناول، وموجّهًا لخدمة العالم القروي"، وفق التصريحات التي طالعتها منصة الطاقة المتخصصة. ولفت الدكتور سمير الرشيدي إلى أن هذه المشروعات تعد حصيلة علمية وابتكارية متزنة، تمثلت في أكثر من 32 منشورًا علميًا محكمًا، وما يزيد على 60 مشاركة علمية شفوية، و6 أطروحات دكتوراه، إلى جانب تسجيل 3 براءات اختراع تقنية وإيداع براءتي اختراع إضافيتين. وأوضح أنها -بميزانياتها الكبيرة- تعكس نتائجها الدور البنيوي الذي يضطلع به معهد البحث في الطاقة الشمسية والطاقات الجديدة في بناء منظومة وطنية للابتكار تتمحور حول الارتباط بين الماء والطاقة والفلاحة، وترتكز على البحث العلمي، والتعاون متعدد الأطراف، ونقل التقنيات للتطبيق الميداني. مشروع "كليمسول" للتبريد الشمسي يُعد مشروع "كليمسول" (CLIMSOL) للتبريد الشمسي، المخصص لقطاع الدواجن، أحدث مشروعات الطاقة المتجددة في المغرب، وقد جاء في إطار شراكة فعّالة جمعت بين كلية العلوم والتقنيات في طنجة، ومركز الطاقة الخضراء في بنجرير، وشركة تربية الدواجن جمال عوام. ومن خلال هذا التعاون، صُمِّم نظام نموذجي للتبريد والتكييف بالطاقة الشمسية مخصص لوحدات تربية الدواجن، أسهم بشكل كبير في الحد من نفوق الدواجن بسبب موجات الحرارة المرتفعة، وهو ممول بنحو 2 مليون و413 ألف درهم (260 ألف دولار). وأسفر المشروع البحثي بمجال الطاقة المتجددة في المغرب، عن إنتاج علمي وابتكاري متوازن، تَمثّل في 7 مقالات علمية منشورة بمجلات دولية، و4 مداخلات شفوية في ملتقيات علمية، و3 براءات اختراع، بالإضافة إلى رسالتين لنيل درجة الدكتوراه. مشروع "إس إس إتش" جاء مشروع "إس إس إتش" (SSH)، وهو مجفف شمسي هجين وذكي موجه لقطاع الزراعة، في إطار شراكة جمعت بين كلية العلوم والتقنيات بمراكش وشركة "كادافال"، وقد طور هذا المشروع لتوفير حل محلي ومستدام لتجفيف المنتجات الزراعية الغذائية. واستفاد المشروع من تمويل بنحو 1.98 مليون دورهم (210 آلاف دولار)؛ ما مكّن الباحثين من تصميم نموذج تجريبي لمجفف شمسي هجين يعتمد على التسخين غير المباشر، بما يحفظ الخصائص الحسية (العضوية والذوقية) للمنتجات المجففة. يُشار إلى أن المشروع المتخصص بمجال الطاقة المتجددة في المغرب جاء بنتائج علمية متميزة؛ من بينها 22 منشورًا علميًا، و49 مشاركة علمية في مؤتمرات وندوات، بجانب تأصيل 4 رسائل دكتوراه، وبراءة اختراع واحدة، بحسب ما طالعته منصة الطاقة المتخصصة. مشروع "أغريكالشر 2.0" للري الذكي شهد مشروع "أغريكالشر 2.0" (Agriculture 2.0) للري الذكي المدعوم بالطاقة الشمسية، جهودًا لتطويره بين مؤسسة "إم إيه إس سي آي آر" ومركز الطاقة الخضراء في بنجرير، والضيعات الفلاحية، والمعهد التكنولوجي لجزر الكناري، وشركة "إليتورال". وحظي المشروع البحثي بتمويل قدره 2.09 مليون درهم، أتاح تطوير نظام متكامل يجمع بين الحساسات الدقيقة، وإنترنت الأشياء، والطاقة الشمسية، لتعزيز التحول نحو زراعة متصلة وذكية، وفق ما رصدته منصة الطاقة المتخصصة. كما أسهم الشركاء الإسبان؛ وفي مقدمتهم المعهد التكنولوجي لجزر الكناري وشركة إليتورال، بشكل رئيس في تقييم أداء النظام الطيفي المتعدد المحمول على طائرة مسيّرة، وضبط خوارزميات التنبؤ بما يتلاءم مع متطلبات الزراعة الدقيقة والذكية. مشروع "سي آر-سيبي" يعد مشروع "سي آر سيبي" (CR-SEAPI) محطة ذكية متعددة الوظائف للإنتاج الفلاحي والطاقي، طُوِّرت بشراكة مع المركز الوطني للطاقة والعلوم والتقنيات النووية، وكلية العلوم والتقنيات بالمحمدية، ومركز الطاقة الخضراء في بنجرير، وشركة "أراموبيل". وخصصت الجهات الداعمة تمويلًا قدره 1.55 مليون درهم، لإحداث دفيئة فلاحية ذكية ومتصلة، تعتمد على تقنيات متقدمة لتدبير الموارد بكفاءة عالية، بما ينسجم مع تحديات التغيرات المناخية ومتطلبات الزراعة المستدامة. وأنتج المشروع 3 مقالات علمية منشورة في مجلات عالمية؛ منها المجلة الدولية لجمعية الطاقة الشمسية، و8 مداخلات علمية في مؤتمرات متخصصة، بالإضافة إلى تسجيل براءة اختراع قيد الإيداع، وتنظيم ورشة علمية محورية حول الزراعة الذكية الصين تشعل ثورة الطاقة النظيفة.. الشمس والرياح تتفوقان على الفحم http://moee.gov.eg/test_new/new_info.aspx?h_id=44878&call_p=news_f.aspx &pg_index=0 al-ain.com/article/china-production-solar-wind-energy-exceed-thermal Sun, 27 Apr 2025 00:00:00 GMT أعلنت الصين الجمعة أنّ إنتاجها من طاقة الشمس والرياح تجاوز للمرة الأولى إنتاج الطاقة الحرارية التي تولّدها بشكل رئيسي محطات تعمل بالفحم، وذلك بفضل تسارع بناء منشآت جديدة خلال هذا العام. وقالت هيئة الطاقة الصينية في بيان "في الفصل الأول من العام 2025، أنتجت الطاقات الجديدة (طاقة الشمس والرياح) 74.33 مليون كيلوواط، ما يرفع إجمالي سعة الشبكة إلى 1482 مليار كيلوواط". وأضافت أنّ هذا يتجاوز "للمرة الأولى إنتاج الطاقة الحرارية (الذي يصل إلى 1451 مليار كيلوواط)"، من دون أن تحدّد ما يندرج من ضمن هذه الفئة. وفقا لوكالة "فرانس برس" تعهدت الصين التي تعدّ أكبر مصدر للغازات المسبّبة للاحتباس الحراري في العالم بالحد من انبعاثات الكربون بحلول العام 2030، وتحقيق الحياد الكربوني بحلول العام 2060. وفي حين كانت الصين تنتج القسم الأكبر من الطاقة من الفحم، إلا أنّ البلاد تنتج طاقة من الشمس والرياح تعادل ضعف ما تنتجه سائر دول العالم مجتمعة، وفقا لدراسة نُشرت العام الماضي. والأربعاء، أكد الرئيس الصيني شي جين بينغ أنّ جهود الصين لمكافحة الاحتباس الحراري "لن تتباطأ.. بغض النظر عن كيفية تطوّر الوضع الدولي"، وذلك بعدما أعلن الرئيس الأمريكي دونالد ترامب انسحاب الولايات المتحدة من اتفاقية باريس للمناخ. كذلك، أشار شي إلى أنّ الصين ستُعلن التزاماتها المناخية الجديدة للعام 2035، قبل انعقاد مؤتمر الأمم المتحدة المعني بتغير المناخ (كوب 30) في نوفمبر/تشرين الثاني في منطقة الأمازون البرازيلية، موضحا أن هذه الالتزامات ستغطي جميع الغازات المسبّبة للاحتباس الحراري، وليس فقط ثاني أكسيد الكربون. حققت الصين اختراقا جديدا في مجال تخزين الطاقة المتجددة، إذ تجاوزت قدراتها المركبة للتخزين حاجز 70 مليون كيلوواط خلال عام 2024. ونقلت صحيفة "تشاينا ديلي" عن "بيان قوانغتشي" نائب مدير إدارة توفير الطاقة وتجهيزات التكنولوجيا في الإدارة الوطنية للطاقة (NEA)، إنه بحلول نهاية عام 2024 وصل إجمالي القدرة المركبة لمشاريع التخزين الجديد للطاقة في الصين إلى 73.76 مليون كيلوواط، مما يمثل زيادة بنسبة تزيد على 130% مقارنة بنهاية عام 2023، ومدة التخزين المتوسط للطاقة هي 2.3 ساعة بزيادة نحو 0.2 ساعة منذ نهاية عام 2023. ويشير "التخزين الجديد للطاقة" إلى تقنيات غير تقليدية غير تلك العاملة بالمضخات، ويعمل نظام التخزين الجديد بطريق الشحن داخل المحطات للطاقة الزائدة -من طاقة الرياح أو الطاقة الشمسية- ثم التفريغ في الشبكات في حالات زيادة الاستخدام. وتشير بيانات شركات الشبكة في البلاد إلى أن التطور يدعم استهلاك الطاقة المتجددة، وضمان إمدادات الذروة، والتشغيل المستقر للنظام الكهربائي، مما يسهم بشكل كبير في بناء نظام طاقة جديد. وجهة التخزين الجديد من الناحية الجغرافية فإن أعلى 5 مناطق على مستوى المقاطعات في الصين من حيث القدرة المركبة التراكمية للتخزين الجديد للطاقة هي منغوليا الداخلية، شينجيانغ، شاندونغ، جيانغسو، ونينغشيا. وبحلول نهاية عام 2024 شكلت المشاريع التي تبلغ قدرتها المركبة على استيعاب 100,000 كيلوواط أو أكثر 62.3% من الإجمالي، بزيادة بنحو 10 نقاط مئوية عن عام 2023. وفيما يتعلق بمدة التخزين زادت حصة مشاريع التخزين الجديد للطاقة التي تبلغ مدتها 4 ساعات أو أكثر إلى 15.4% في عام 2024، بزيادة نحو 3 نقاط مئوية منذ نهاية عام 2023 أعلنت الصين الجمعة أنّ إنتاجها من طاقة الشمس والرياح تجاوز للمرة الأولى إنتاج الطاقة الحرارية التي تولّدها بشكل رئيسي محطات تعمل بالفحم، وذلك بفضل تسارع بناء منشآت جديدة خلال هذا العام. وقالت هيئة الطاقة الصينية في بيان "في الفصل الأول من العام 2025، أنتجت الطاقات الجديدة (طاقة الشمس والرياح) 74.33 مليون كيلوواط، ما يرفع إجمالي سعة الشبكة إلى 1482 مليار كيلوواط". وأضافت أنّ هذا يتجاوز "للمرة الأولى إنتاج الطاقة الحرارية (الذي يصل إلى 1451 مليار كيلوواط)"، من دون أن تحدّد ما يندرج من ضمن هذه الفئة. وفقا لوكالة "فرانس برس" تعهدت الصين التي تعدّ أكبر مصدر للغازات المسبّبة للاحتباس الحراري في العالم بالحد من انبعاثات الكربون بحلول العام 2030، وتحقيق الحياد الكربوني بحلول العام 2060. وفي حين كانت الصين تنتج القسم الأكبر من الطاقة من الفحم، إلا أنّ البلاد تنتج طاقة من الشمس والرياح تعادل ضعف ما تنتجه سائر دول العالم مجتمعة، وفقا لدراسة نُشرت العام الماضي. والأربعاء، أكد الرئيس الصيني شي جين بينغ أنّ جهود الصين لمكافحة الاحتباس الحراري "لن تتباطأ.. بغض النظر عن كيفية تطوّر الوضع الدولي"، وذلك بعدما أعلن الرئيس الأمريكي دونالد ترامب انسحاب الولايات المتحدة من اتفاقية باريس للمناخ. كذلك، أشار شي إلى أنّ الصين ستُعلن التزاماتها المناخية الجديدة للعام 2035، قبل انعقاد مؤتمر الأمم المتحدة المعني بتغير المناخ (كوب 30) في نوفمبر/تشرين الثاني في منطقة الأمازون البرازيلية، موضحا أن هذه الالتزامات ستغطي جميع الغازات المسبّبة للاحتباس الحراري، وليس فقط ثاني أكسيد الكربون. حققت الصين اختراقا جديدا في مجال تخزين الطاقة المتجددة، إذ تجاوزت قدراتها المركبة للتخزين حاجز 70 مليون كيلوواط خلال عام 2024. ونقلت صحيفة "تشاينا ديلي" عن "بيان قوانغتشي" نائب مدير إدارة توفير الطاقة وتجهيزات التكنولوجيا في الإدارة الوطنية للطاقة (NEA)، إنه بحلول نهاية عام 2024 وصل إجمالي القدرة المركبة لمشاريع التخزين الجديد للطاقة في الصين إلى 73.76 مليون كيلوواط، مما يمثل زيادة بنسبة تزيد على 130% مقارنة بنهاية عام 2023، ومدة التخزين المتوسط للطاقة هي 2.3 ساعة بزيادة نحو 0.2 ساعة منذ نهاية عام 2023. ويشير "التخزين الجديد للطاقة" إلى تقنيات غير تقليدية غير تلك العاملة بالمضخات، ويعمل نظام التخزين الجديد بطريق الشحن داخل المحطات للطاقة الزائدة -من طاقة الرياح أو الطاقة الشمسية- ثم التفريغ في الشبكات في حالات زيادة الاستخدام. وتشير بيانات شركات الشبكة في البلاد إلى أن التطور يدعم استهلاك الطاقة المتجددة، وضمان إمدادات الذروة، والتشغيل المستقر للنظام الكهربائي، مما يسهم بشكل كبير في بناء نظام طاقة جديد. وجهة التخزين الجديد من الناحية الجغرافية فإن أعلى 5 مناطق على مستوى المقاطعات في الصين من حيث القدرة المركبة التراكمية للتخزين الجديد للطاقة هي منغوليا الداخلية، شينجيانغ، شاندونغ، جيانغسو، ونينغشيا. وبحلول نهاية عام 2024 شكلت المشاريع التي تبلغ قدرتها المركبة على استيعاب 100,000 كيلوواط أو أكثر 62.3% من الإجمالي، بزيادة بنحو 10 نقاط مئوية عن عام 2023. وفيما يتعلق بمدة التخزين زادت حصة مشاريع التخزين الجديد للطاقة التي تبلغ مدتها 4 ساعات أو أكثر إلى 15.4% في عام 2024، بزيادة نحو 3 نقاط مئوية منذ نهاية عام 2023 العراق يسابق الزمن لإنجاز أكبر محطاته للطاقة الشمسية http://moee.gov.eg/test_new/new_info.aspx?h_id=44877&call_p=news_f.aspx &pg_index=0 www.eremnews.com/environment/2orwhbd Sun, 27 Apr 2025 00:00:00 GMT يتجه العراق نحو مشاريع الطاقة البديلة في محاولة للتغلب على أزماته الكهربائية المتفاقمة، معلنًا خططًا طموحة لإنتاج 12 ألف ميغاواط من الطاقة الشمسية، رغم التحديات التي تعترض طريق التنفيذ. وأعلن وزير النفط العراقي حيان عبد الغني، خلال مشاركته في أعمال قمة مستقبل الطاقة المنعقدة في لندن، أن العراق يخطط لإنتاج 12 ألف ميغاواط من الطاقة الشمسية ضمن مشاريع التحول نحو الطاقة النظيفة. وأكد عبد الغني أن الحكومة تعمل على تنويع مصادر الطاقة وتقليل الاعتماد على الوقود الأحفوري، مشيرًا إلى أن هذه المشاريع ستُنفذ بالتعاون مع شركات عالمية متخصصة. وتأمل الحكومة أن تساهم هذه المشاريع في تخفيف الضغط على الشبكة الوطنية التي تعاني من نقص حاد، خصوصاً خلال أشهر الصيف، ومع أن الخطط المعلنة بدت واعدة، إلا أن تنفيذ مشاريع الطاقة البديلة في العراق ظلّ يواجه سلسلة من العراقيل بدوره، قال الباحث في الشأن الاقتصادي، علاء الفهد، إن "العراق يسعى ضمن استراتيجية الطاقة إلى استخدام الطاقة النظيفة والاستفادة من الطاقة الشمسية، عبر محاولات حكومية ومبادرات استثمارية بالشراكة مع القطاع الخاص". وأضاف الفهد لـ"إرم نيوز" أن "هناك محاولات وإجراءات مستمرة لكنها لا تزال خجولة بسبب ارتفاع التكاليف، رغم سعي الحكومة للاستثمار في هذا المجال أسوة بالكثير من الدول التي سبقت العراق في استغلال الطاقة الشمسية". وأشار إلى أن "الحكومة وقعت قبل أيام عقداً لإنتاج الطاقة الكهربائية من النفايات ضمن مشروع مدينة النهروان، إلى جانب العمل على إنشاء مدن ذكية تستخدم الطاقة النظيفة، ضمن خطة للتحول الاقتصادي نحو الاقتصاد الرقمي والذكي، وتوسيع استخدام البدائل وتقليل الانبعاثات". ومؤخرًا أعلن وزير الكهرباء العراقي، زياد علي وصول أكثر من 126 ألف لوح شمسي عالي الكفاءة إلى موقع مشروع شمس البصرة في حقل أرطاوي، تمهيدًا لبدء تنفيذ أحد من أكبر مشروعات الطاقة المتجددة في العراق. والمشروع الجديد ينفذ من قبل شركة توتال إنرجي الفرنسية بقدرة 1000 ميغاواط، وبتكلفة استثمارية تبلغ نحو 820 مليون دولار، وهو جزء من صفقة الـ27 مليار دولار الموقعة مع العراق لتطوير قطاع الطاقة. ورغم الطموحات الكبيرة، تواجه مشاريع الطاقة الشمسية في العراق – وفق مختصين - العديد من العقبات، أبرزها ارتفاع التكاليف الإنشائية، وتعقيدات العقود الإدارية، وضعف البيئة الاستثمارية الجاذبة للشركات العالمية، كما أن البنية التحتية لشبكة الكهرباء لا تزال بحاجة إلى تحديثات جوهرية لاستيعاب الطاقة المنتجة من المصادر المتجددة. من جانبه، قال عضو الفريق الوطني للطاقة المتجددة، علي الذهبي، إن "العراق بحاجة ماسة إلى تسريع خطوات التحول نحو الطاقة النظيفة، لتلبية الطلب المتزايد على الكهرباء، خاصة مع التحديات المناخية والبيئية التي تواجه البلاد". وأضاف الذهبي لـ"إرم نيوز" أن "مشاريع الطاقة الشمسية تمثل خيارًا إستراتيجيًا، لكنها تصطدم بتحديات متعددة، من بينها ارتفاع كلفة إنشاء المحطات، فضلاً عن متطلبات التنسيق العالي بين الوزارات المعنية، مثل النفط والكهرباء والتخطيط، إلى جانب دعم بيئة الاستثمار، وتسهيل دخول الشركات العالمية ذات الخبرة في هذا القطاع" وفي ظل التحديات المتزايدة في قطاع الكهرباء، يتجه العديد من العراقيين نحو اعتماد الطاقة الشمسية في مشاريع منزلية صغيرة، خاصة مع الانخفاض الحاد في ساعات التجهيز خلال فصل الصيف. وتُقدّر حاجة العراق من الطاقة بنحو 55 ألف ميغاواط من الكهرباء سنويًا لتلبية الطلب المتزايد، إلا أن الإنتاج الحالي يبلغ حوالي 27 ألف ميغاواط فقط، مما يترك فجوة كبيرة في تلبية الاحتياجات الكهربائية. ويعتمد العراق بشكل كبير على الغاز الإيراني لتشغيل محطات الكهرباء، حيث يستورد حوالي 50 مليون متر مكعب يوميًا، وهو ما يشكل ثلث احتياجات البلاد من الغاز. ومع توقف الإمدادات الإيرانية بشكل متكرر، كما حدث في نوفمبر 2024، فقد العراق نحو 5.5 غيغاواط من قدرته التوليدية، ما زاد حدة أزمة الطاقة يتجه العراق نحو مشاريع الطاقة البديلة في محاولة للتغلب على أزماته الكهربائية المتفاقمة، معلنًا خططًا طموحة لإنتاج 12 ألف ميغاواط من الطاقة الشمسية، رغم التحديات التي تعترض طريق التنفيذ. وأعلن وزير النفط العراقي حيان عبد الغني، خلال مشاركته في أعمال قمة مستقبل الطاقة المنعقدة في لندن، أن العراق يخطط لإنتاج 12 ألف ميغاواط من الطاقة الشمسية ضمن مشاريع التحول نحو الطاقة النظيفة. وأكد عبد الغني أن الحكومة تعمل على تنويع مصادر الطاقة وتقليل الاعتماد على الوقود الأحفوري، مشيرًا إلى أن هذه المشاريع ستُنفذ بالتعاون مع شركات عالمية متخصصة. وتأمل الحكومة أن تساهم هذه المشاريع في تخفيف الضغط على الشبكة الوطنية التي تعاني من نقص حاد، خصوصاً خلال أشهر الصيف، ومع أن الخطط المعلنة بدت واعدة، إلا أن تنفيذ مشاريع الطاقة البديلة في العراق ظلّ يواجه سلسلة من العراقيل بدوره، قال الباحث في الشأن الاقتصادي، علاء الفهد، إن "العراق يسعى ضمن استراتيجية الطاقة إلى استخدام الطاقة النظيفة والاستفادة من الطاقة الشمسية، عبر محاولات حكومية ومبادرات استثمارية بالشراكة مع القطاع الخاص". وأضاف الفهد لـ"إرم نيوز" أن "هناك محاولات وإجراءات مستمرة لكنها لا تزال خجولة بسبب ارتفاع التكاليف، رغم سعي الحكومة للاستثمار في هذا المجال أسوة بالكثير من الدول التي سبقت العراق في استغلال الطاقة الشمسية". وأشار إلى أن "الحكومة وقعت قبل أيام عقداً لإنتاج الطاقة الكهربائية من النفايات ضمن مشروع مدينة النهروان، إلى جانب العمل على إنشاء مدن ذكية تستخدم الطاقة النظيفة، ضمن خطة للتحول الاقتصادي نحو الاقتصاد الرقمي والذكي، وتوسيع استخدام البدائل وتقليل الانبعاثات". ومؤخرًا أعلن وزير الكهرباء العراقي، زياد علي وصول أكثر من 126 ألف لوح شمسي عالي الكفاءة إلى موقع مشروع شمس البصرة في حقل أرطاوي، تمهيدًا لبدء تنفيذ أحد من أكبر مشروعات الطاقة المتجددة في العراق. والمشروع الجديد ينفذ من قبل شركة توتال إنرجي الفرنسية بقدرة 1000 ميغاواط، وبتكلفة استثمارية تبلغ نحو 820 مليون دولار، وهو جزء من صفقة الـ27 مليار دولار الموقعة مع العراق لتطوير قطاع الطاقة. ورغم الطموحات الكبيرة، تواجه مشاريع الطاقة الشمسية في العراق – وفق مختصين - العديد من العقبات، أبرزها ارتفاع التكاليف الإنشائية، وتعقيدات العقود الإدارية، وضعف البيئة الاستثمارية الجاذبة للشركات العالمية، كما أن البنية التحتية لشبكة الكهرباء لا تزال بحاجة إلى تحديثات جوهرية لاستيعاب الطاقة المنتجة من المصادر المتجددة. من جانبه، قال عضو الفريق الوطني للطاقة المتجددة، علي الذهبي، إن "العراق بحاجة ماسة إلى تسريع خطوات التحول نحو الطاقة النظيفة، لتلبية الطلب المتزايد على الكهرباء، خاصة مع التحديات المناخية والبيئية التي تواجه البلاد". وأضاف الذهبي لـ"إرم نيوز" أن "مشاريع الطاقة الشمسية تمثل خيارًا إستراتيجيًا، لكنها تصطدم بتحديات متعددة، من بينها ارتفاع كلفة إنشاء المحطات، فضلاً عن متطلبات التنسيق العالي بين الوزارات المعنية، مثل النفط والكهرباء والتخطيط، إلى جانب دعم بيئة الاستثمار، وتسهيل دخول الشركات العالمية ذات الخبرة في هذا القطاع" وفي ظل التحديات المتزايدة في قطاع الكهرباء، يتجه العديد من العراقيين نحو اعتماد الطاقة الشمسية في مشاريع منزلية صغيرة، خاصة مع الانخفاض الحاد في ساعات التجهيز خلال فصل الصيف. وتُقدّر حاجة العراق من الطاقة بنحو 55 ألف ميغاواط من الكهرباء سنويًا لتلبية الطلب المتزايد، إلا أن الإنتاج الحالي يبلغ حوالي 27 ألف ميغاواط فقط، مما يترك فجوة كبيرة في تلبية الاحتياجات الكهربائية. ويعتمد العراق بشكل كبير على الغاز الإيراني لتشغيل محطات الكهرباء، حيث يستورد حوالي 50 مليون متر مكعب يوميًا، وهو ما يشكل ثلث احتياجات البلاد من الغاز. ومع توقف الإمدادات الإيرانية بشكل متكرر، كما حدث في نوفمبر 2024، فقد العراق نحو 5.5 غيغاواط من قدرته التوليدية، ما زاد حدة أزمة الطاقة ألمانيا أمام تحدي العودة إلى الطاقة النووية http://moee.gov.eg/test_new/new_info.aspx?h_id=44876&call_p=news_f.aspx &pg_index=0 asharqbusiness.com/power/79155/%D8%A3%D9%84%D9%85%D8%A7%D9%86%D9%8A%D8%A7-%D8%A3%D9%85%D8%A7%D9%85-%D8%AA%D8%AD%D8%AF%D9%8A-%D8%A7%D9%84%D8%B9%D9%88%D8%AF%D8%A9-%D8%A5%D9%84%D9%89-%D8%A7%D9%84%D8%B7%D8%A7%D9%82%D8%A9-%D8%A7%D9%84%D9%86%D9%88%D9%88%D9%8A%D8%A9/ Sun, 27 Apr 2025 00:00:00 GMT شرحت مجلة دير شبيغل الألمانية للأطفال من قرائها الأسبوع الماضي حالاً ناشئاً، فكتبت: “مع عودة دونالد ترمب إلى رئاسة الولايات المتحدة، أصبح الشخص القوي والموثوق به في الملعب فجأةً غير قابل للتنبؤ“. هكذا يشعر جزء كبير من الطبقة السياسية في ألمانيا. إن خيبة أملهم من الولايات المتحدة تقارب خيبة أملهم من روسيا، وهم يحرصون على تقليل الاعتماد على كليهما. لكن فيما تُبذل جهود ملحوظة لتعزيز القدرات الدفاعية الألمانية، لا توجد خطط مماثلة للحد من نقاط ضعف البلاد في مجال الطاقة، فتبقى ألمانيا تعتمد على الآخرين كما كانت دائماً. موقف تفاوضي ضعيف تستورد ألمانيا ما يقرب من 70% من حاجاتها من الطاقة، وترتفع هذه النسبة فيما يخص الشطر المتعلق باستهلاكها من الغاز الطبيعي إلى 95%. إن هذا وضع خطر بالنسبة لثالث أكبر اقتصاد في العالم، والجميع يعلم ذلك. لذا موقف برلين التفاوضي ضعيف، سواء عند إبرام صفقات جديدة للغاز الطبيعي المسال مع البيت الأبيض الذي يضع أمريكا في المقام الأول، أو عند العودة إلى الغاز الروسي كما يطالب كثير من قادة الصناعة الألمانية. كلا المسارين مكلف ولا يجلب أي منهما مزيداً من الاستقلال الجيوسياسي والاقتصادي. عدم اليقين الاقتصادي يعيد رسم الخريطة السياسية في ألمانيا ستُتاح للحكومة الألمانية الجديدة فرصة فريدة للتحرك في هذا الشأن. فبعد أن منحت نفسها حزمة استثمارية ممولة بالديون للبنية التحتية بقيمة 500 مليار يورو (567.9 مليار دولار)، يُمكنها صياغة استراتيجية جديدة للطاقة من الصفر، تُنوّع مشترياتها وتُتيح فرصاً للشركات الناشئة والاستثمار. مع ذلك، فإن خطط الطاقة للائتلاف المقبل تُشبه في الواقع خطط أسلافه: الاعتماد على الغاز الطبيعي كـ"تقنية جسرية" إلى أن تُصبح مصادر الطاقة المتجددة مجدية كمزود وحيد، وهذا أمر يشي بمخيلة ضحلة بقدر افتقاده إلى الحكمة. التخلص من المحطات النووية هذه هي استراتيجية الطاقة الألمانية منذ أقرّت حكومة المستشار غيرهارد شرودر قانوناً في 2002 للتخلص التدريجي من الطاقة النووية، وقاد هذا القانون ألمانيا بثبات إلى اعتماد متزايد على الغاز المستورد والفحم المحلي. في عهد شرودر، وفّرت المفاعلات النووية نحو ثلث كهرباء ألمانيا، وسرّعت أنغيلا ميركل مخطط التخلص من المحطات النووية، وأكمل أولاف شولتز ذلك التخلص في 2023، مخالفاً الرأي العام في ظل أزمة طاقة حادة. الآن، تواصل ألمانيا إنتاج أكثر من خُمس حاجتها من الكهرباء عبر محطات تعمل على الفحم، وهذا ضعف المتوسط السائد في الاتحاد الأوروبي. خفض أوروبا واردات الغاز الروسي يفسح المجال للإمدادات الأميركية أوجدت هذه الاستراتيجية المغلوطة حاجةً ملّحةً للغاز ذات عواقب وخيمة. قبل غزو فلاديمير بوتين لأوكرانيا، كانت ألمانيا تستورد 55% من وارداتها من الغاز من روسيا. لم تتوقف الحياة حين توقفت ألمانيا عن شراء الغاز عبر خطوط الأنابيب من موسكو في أغسطس 2022. لقد تمكنت البلاد من التحول إلى موردين آخرين، أبرزهم النرويج، التي استحوذت على ما يقرب من نصف واردات ألمانيا من الغاز العام الماضي، والولايات المتحدة، مصدر 91% من واردات الغاز الطبيعي المسال الوارد عبر الموانئ الألمانية، بالإضافة إلى 16.5% من إجمالي واردات الغاز للاتحاد الأوروبي. كما تضاعفت واردات الاتحاد الأوروبي من الغاز الطبيعي المسال الأمريكي بأكثر من الضعف منذ عام 2021. باب موارب للغاز الروسي في حين حُلّت المشكلة المباشرة، ظهرت مشاكل جديدة. وكان هناك أيضاً ثمن باهظ. تدفع الأسر الألمانية العادية فاتورة طاقة تفوق ما كانت تدفعه قبل الحرب في أوكرانيا بمقدار الثلث. لا تُقدّم معاهدة ائتلاف الحكومة الألمانية العتيدة أي إجابات جديدة على معضلة الطاقة. فيما يتعلق بالغاز، تخطط الإدارة الجديدة لبناء محطات جديدة، لكن الغموض مطلق حيال المشتريات، إذ اكتفت بأن تعد بأن تسعى إلى إبرام "اتفاقيات لتوريد الغاز مع موردي الغاز الدوليين". إن هذا يترك الباب مفتوحاً أمام العودة إلى الغاز الروسي، وهو ما دعا إليه ساسة كثر دون توضيح ما ستفعله ألمانيا بشكل مختلف لتجنب اعتماد خطير على موسكو. أما فيما يتعلق بمصادر الطاقة المتجددة، فتعهدت بمزيد من التوسع المدعوم من الدولة، على أمل أن يتمكن القطاع في نهاية المطاف من الاعتماد على نفسه في السوق الحرة. بوتين يريد بيع مزيد من الغاز إلى أوروبا.. هل ينجح؟ ظهرت مخاطر هذه الاستراتيجية جلية خلال فترات انعدام الرياح وغياب نور الشمس العام الماضي، فتسبب الانخفاض المفاجئ في إنتاج الكهرباء من مصادر الطاقة المتجددة بارتفاع حاد في أسعار الجملة للكهرباء، بالإضافة إلى توترات مع دول أوروبية أخرى اجبرت ألمانيا فجأةً إلى استغلال إمداداتها المحلية الأكثر استقراراً من الطاقة، ما سبب نقصاً وارتفاعاً في الأسعار في أماكن أخرى من أوروبا. كما يُشكل استقرار الشبكة مصدر قلق متزايد، إذ تشكو شركات ألمانية عديدة من زيادة انقطاعات التيار الكهربائي القصيرة. الطاقة النووية خيار منطقي تُقرّ الحكومة الجديدة بأنّ الوضع الراهن غير مستدام، لذلك تُريد العودة إلى استخدام المزيد من الغاز كمصدر احتياطي رغم التكلفة والمخاطر الجيوسياسية المُرتبطة بذلك. مع قلة الموارد الطبيعية في ألمانيا، فإنّ النهج الأكثر منطقية هو السماح بالعودة إلى الطاقة النووية للمساعدة في التخلص التدريجي من الفحم بسرعة أكبر، بالإضافة إلى توفير إنتاج مستقر من الكهرباء المحلية لدعم السوق. أشار الخبراء إلى أنّ إعادة تشغيل بعض المفاعلات القديمة في ألمانيا قد يستغرق ما يصل إلى خمس سنوات، وقد يستغرق بناء محطات توليد جديدة ما يصل إلى 15 عاماً. قد يبدو هذا وقتاً طويلاً، لكن مع التقدم في الذكاء الاصطناعي وزيادة كهربة النقل، ستزداد حاجة ألمانيا إلى إمدادات كهرباء ثابتة بلا انبعاثات بدل أن تتناقص. لهذا السبب، تستثمر شركات تقنية مثل ”جوجل“ في مفاعلات نووية صغيرة. ويمكن لألمانيا أن تفكر في ذلك بالتعاون مع دول مجاورة مثل فرنسا، التي تستمد معظم طاقتها من محطات الطاقة النووية، وبولندا، التي تبني حالياً هذا القطاع لديها من لا شيء. عمالقة الطاقة منفتحون على العودة إلى روسيا بشروط يتفهم حزب الاتحاد الديمقراطي المسيحي والاتحاد الاجتماعي المسيحي المحافظ بزعامة المستشار الألماني القادم فريدريش ميرتز هذه الفرص من حيث المبدأ، وصرح في بيانه العام الماضي بأنه "لا يمكننا استبعاد خيار الطاقة النووية“. يرجع سبب عدم ذكر ذلك في معاهدة الائتلاف إلى ضغوط من الشريك الأصغر في الائتلاف، الحزب الاشتراكي الديمقراطي (SPD) ذي التوجه اليساري الوسطي بزعامة شولتز وشرودر، والذي يتمتع بتقليد طويل من المشاعر المناهضة للطاقة النووية. بعدما وعد بعدم العمل مع حزب البديل لألمانيا المناهض للهجرة، فإن الحزب الاشتراكي الديمقراطي هو الشريك الائتلافي الوحيد القابل للتطبيق لميرتز، ما يسمح له بفرض سيطرته على الحزب الأكبر في عدة قضايا. المعضلة أمام ميرتز كبيرة، وتشير استطلاعات الرأي إلى أن غالبية الألمان يريدون عودة الطاقة النووية. لقد خُصص تمويل للاستثمار في أحدث جيل من المفاعلات، ما يوفر وظائف بأجور عالية وفرص استثمار طويلة الأجل وحافزاً للخبرات النووية للبقاء في البلاد بعد إغلاق آخر المفاعلات في 2023. لكن من الناحية السياسية، فإن ميرتز مقيد بنموذج طاقة ابتكره وتمسك به حزب حصل على 16.4% من الأصوات في فبراير. بالنظر إلى سياسة الطاقة الألمانية على مدى ربع قرن مضى، يتبادر إلى الذهن قول مأثور: تكرار شيء مراراً مع انتظار أن تختلف النتيجة هو تعريف الجنون. إن الطريق لتحرير ألمانيا من تبعياتها الخارجية وأزمتها الداخلية لا يمكن أن يكون بتكرار الشيء نفسه. يدرك الناخبون الألمان هذا، ولهذا السبب اختارت غالبيتهم التغيير في صناديق الاقتراع. الآن هو الوقت المناسب كي ينصت الساسة شرحت مجلة دير شبيغل الألمانية للأطفال من قرائها الأسبوع الماضي حالاً ناشئاً، فكتبت: “مع عودة دونالد ترمب إلى رئاسة الولايات المتحدة، أصبح الشخص القوي والموثوق به في الملعب فجأةً غير قابل للتنبؤ“. هكذا يشعر جزء كبير من الطبقة السياسية في ألمانيا. إن خيبة أملهم من الولايات المتحدة تقارب خيبة أملهم من روسيا، وهم يحرصون على تقليل الاعتماد على كليهما. لكن فيما تُبذل جهود ملحوظة لتعزيز القدرات الدفاعية الألمانية، لا توجد خطط مماثلة للحد من نقاط ضعف البلاد في مجال الطاقة، فتبقى ألمانيا تعتمد على الآخرين كما كانت دائماً. موقف تفاوضي ضعيف تستورد ألمانيا ما يقرب من 70% من حاجاتها من الطاقة، وترتفع هذه النسبة فيما يخص الشطر المتعلق باستهلاكها من الغاز الطبيعي إلى 95%. إن هذا وضع خطر بالنسبة لثالث أكبر اقتصاد في العالم، والجميع يعلم ذلك. لذا موقف برلين التفاوضي ضعيف، سواء عند إبرام صفقات جديدة للغاز الطبيعي المسال مع البيت الأبيض الذي يضع أمريكا في المقام الأول، أو عند العودة إلى الغاز الروسي كما يطالب كثير من قادة الصناعة الألمانية. كلا المسارين مكلف ولا يجلب أي منهما مزيداً من الاستقلال الجيوسياسي والاقتصادي. عدم اليقين الاقتصادي يعيد رسم الخريطة السياسية في ألمانيا ستُتاح للحكومة الألمانية الجديدة فرصة فريدة للتحرك في هذا الشأن. فبعد أن منحت نفسها حزمة استثمارية ممولة بالديون للبنية التحتية بقيمة 500 مليار يورو (567.9 مليار دولار)، يُمكنها صياغة استراتيجية جديدة للطاقة من الصفر، تُنوّع مشترياتها وتُتيح فرصاً للشركات الناشئة والاستثمار. مع ذلك، فإن خطط الطاقة للائتلاف المقبل تُشبه في الواقع خطط أسلافه: الاعتماد على الغاز الطبيعي كـ"تقنية جسرية" إلى أن تُصبح مصادر الطاقة المتجددة مجدية كمزود وحيد، وهذا أمر يشي بمخيلة ضحلة بقدر افتقاده إلى الحكمة. التخلص من المحطات النووية هذه هي استراتيجية الطاقة الألمانية منذ أقرّت حكومة المستشار غيرهارد شرودر قانوناً في 2002 للتخلص التدريجي من الطاقة النووية، وقاد هذا القانون ألمانيا بثبات إلى اعتماد متزايد على الغاز المستورد والفحم المحلي. في عهد شرودر، وفّرت المفاعلات النووية نحو ثلث كهرباء ألمانيا، وسرّعت أنغيلا ميركل مخطط التخلص من المحطات النووية، وأكمل أولاف شولتز ذلك التخلص في 2023، مخالفاً الرأي العام في ظل أزمة طاقة حادة. الآن، تواصل ألمانيا إنتاج أكثر من خُمس حاجتها من الكهرباء عبر محطات تعمل على الفحم، وهذا ضعف المتوسط السائد في الاتحاد الأوروبي. خفض أوروبا واردات الغاز الروسي يفسح المجال للإمدادات الأميركية أوجدت هذه الاستراتيجية المغلوطة حاجةً ملّحةً للغاز ذات عواقب وخيمة. قبل غزو فلاديمير بوتين لأوكرانيا، كانت ألمانيا تستورد 55% من وارداتها من الغاز من روسيا. لم تتوقف الحياة حين توقفت ألمانيا عن شراء الغاز عبر خطوط الأنابيب من موسكو في أغسطس 2022. لقد تمكنت البلاد من التحول إلى موردين آخرين، أبرزهم النرويج، التي استحوذت على ما يقرب من نصف واردات ألمانيا من الغاز العام الماضي، والولايات المتحدة، مصدر 91% من واردات الغاز الطبيعي المسال الوارد عبر الموانئ الألمانية، بالإضافة إلى 16.5% من إجمالي واردات الغاز للاتحاد الأوروبي. كما تضاعفت واردات الاتحاد الأوروبي من الغاز الطبيعي المسال الأمريكي بأكثر من الضعف منذ عام 2021. باب موارب للغاز الروسي في حين حُلّت المشكلة المباشرة، ظهرت مشاكل جديدة. وكان هناك أيضاً ثمن باهظ. تدفع الأسر الألمانية العادية فاتورة طاقة تفوق ما كانت تدفعه قبل الحرب في أوكرانيا بمقدار الثلث. لا تُقدّم معاهدة ائتلاف الحكومة الألمانية العتيدة أي إجابات جديدة على معضلة الطاقة. فيما يتعلق بالغاز، تخطط الإدارة الجديدة لبناء محطات جديدة، لكن الغموض مطلق حيال المشتريات، إذ اكتفت بأن تعد بأن تسعى إلى إبرام "اتفاقيات لتوريد الغاز مع موردي الغاز الدوليين". إن هذا يترك الباب مفتوحاً أمام العودة إلى الغاز الروسي، وهو ما دعا إليه ساسة كثر دون توضيح ما ستفعله ألمانيا بشكل مختلف لتجنب اعتماد خطير على موسكو. أما فيما يتعلق بمصادر الطاقة المتجددة، فتعهدت بمزيد من التوسع المدعوم من الدولة، على أمل أن يتمكن القطاع في نهاية المطاف من الاعتماد على نفسه في السوق الحرة. بوتين يريد بيع مزيد من الغاز إلى أوروبا.. هل ينجح؟ ظهرت مخاطر هذه الاستراتيجية جلية خلال فترات انعدام الرياح وغياب نور الشمس العام الماضي، فتسبب الانخفاض المفاجئ في إنتاج الكهرباء من مصادر الطاقة المتجددة بارتفاع حاد في أسعار الجملة للكهرباء، بالإضافة إلى توترات مع دول أوروبية أخرى اجبرت ألمانيا فجأةً إلى استغلال إمداداتها المحلية الأكثر استقراراً من الطاقة، ما سبب نقصاً وارتفاعاً في الأسعار في أماكن أخرى من أوروبا. كما يُشكل استقرار الشبكة مصدر قلق متزايد، إذ تشكو شركات ألمانية عديدة من زيادة انقطاعات التيار الكهربائي القصيرة. الطاقة النووية خيار منطقي تُقرّ الحكومة الجديدة بأنّ الوضع الراهن غير مستدام، لذلك تُريد العودة إلى استخدام المزيد من الغاز كمصدر احتياطي رغم التكلفة والمخاطر الجيوسياسية المُرتبطة بذلك. مع قلة الموارد الطبيعية في ألمانيا، فإنّ النهج الأكثر منطقية هو السماح بالعودة إلى الطاقة النووية للمساعدة في التخلص التدريجي من الفحم بسرعة أكبر، بالإضافة إلى توفير إنتاج مستقر من الكهرباء المحلية لدعم السوق. أشار الخبراء إلى أنّ إعادة تشغيل بعض المفاعلات القديمة في ألمانيا قد يستغرق ما يصل إلى خمس سنوات، وقد يستغرق بناء محطات توليد جديدة ما يصل إلى 15 عاماً. قد يبدو هذا وقتاً طويلاً، لكن مع التقدم في الذكاء الاصطناعي وزيادة كهربة النقل، ستزداد حاجة ألمانيا إلى إمدادات كهرباء ثابتة بلا انبعاثات بدل أن تتناقص. لهذا السبب، تستثمر شركات تقنية مثل ”جوجل“ في مفاعلات نووية صغيرة. ويمكن لألمانيا أن تفكر في ذلك بالتعاون مع دول مجاورة مثل فرنسا، التي تستمد معظم طاقتها من محطات الطاقة النووية، وبولندا، التي تبني حالياً هذا القطاع لديها من لا شيء. عمالقة الطاقة منفتحون على العودة إلى روسيا بشروط يتفهم حزب الاتحاد الديمقراطي المسيحي والاتحاد الاجتماعي المسيحي المحافظ بزعامة المستشار الألماني القادم فريدريش ميرتز هذه الفرص من حيث المبدأ، وصرح في بيانه العام الماضي بأنه "لا يمكننا استبعاد خيار الطاقة النووية“. يرجع سبب عدم ذكر ذلك في معاهدة الائتلاف إلى ضغوط من الشريك الأصغر في الائتلاف، الحزب الاشتراكي الديمقراطي (SPD) ذي التوجه اليساري الوسطي بزعامة شولتز وشرودر، والذي يتمتع بتقليد طويل من المشاعر المناهضة للطاقة النووية. بعدما وعد بعدم العمل مع حزب البديل لألمانيا المناهض للهجرة، فإن الحزب الاشتراكي الديمقراطي هو الشريك الائتلافي الوحيد القابل للتطبيق لميرتز، ما يسمح له بفرض سيطرته على الحزب الأكبر في عدة قضايا. المعضلة أمام ميرتز كبيرة، وتشير استطلاعات الرأي إلى أن غالبية الألمان يريدون عودة الطاقة النووية. لقد خُصص تمويل للاستثمار في أحدث جيل من المفاعلات، ما يوفر وظائف بأجور عالية وفرص استثمار طويلة الأجل وحافزاً للخبرات النووية للبقاء في البلاد بعد إغلاق آخر المفاعلات في 2023. لكن من الناحية السياسية، فإن ميرتز مقيد بنموذج طاقة ابتكره وتمسك به حزب حصل على 16.4% من الأصوات في فبراير. بالنظر إلى سياسة الطاقة الألمانية على مدى ربع قرن مضى، يتبادر إلى الذهن قول مأثور: تكرار شيء مراراً مع انتظار أن تختلف النتيجة هو تعريف الجنون. إن الطريق لتحرير ألمانيا من تبعياتها الخارجية وأزمتها الداخلية لا يمكن أن يكون بتكرار الشيء نفسه. يدرك الناخبون الألمان هذا، ولهذا السبب اختارت غالبيتهم التغيير في صناديق الاقتراع. الآن هو الوقت المناسب كي ينصت الساسة سلطان عمان يلتقي بوتين وسط اهتمام روسي بالتعاون في مجال الطاقة http://moee.gov.eg/test_new/new_info.aspx?h_id=44875&call_p=news_f.aspx &pg_index=0 www.alghad.tv/%D8%A3%D8%AE%D8%A8%D8%A7%D8%B1-%D8%A7%D9%84%D8%BA%D8%AF/news/%D8%B3%D9%84%D8%B7%D8%A7%D9%86-%D8%B9%D9%85%D8%A7%D9%86-%D9%8A%D9%84%D8%AA%D9%82%D9%8A-%D8%A8%D9%88%D8%AA%D9%8A%D9%86-%D9%88%D8%B3%D8%B7-%D8%A7%D9%87%D8%AA%D9%85%D8%A7%D9%85-%D8%B1%D9%88%D8%B3%D9%8A-%D8%A8%D8%A7%D9%84%D8%AA%D8%B9%D8%A7%D9%88%D9%86-%D9%81%D9%8A-%D9%85%D8%AC%D8%A7%D9%84-%D8%A7%D9%84%D8%B7%D8%A7%D9%82%D8%A9 Wed, 23 Apr 2025 00:00:00 GMT يجري الرئيس الروسي، فلاديمير بوتين، محادثات، اليوم الثلاثاء، مع سلطان عمان هيثم بن طارق آل سعيد، لمناقشة العلاقات الثنائية بين البلدين، بما يشمل تطوير الحوار ضمن إطار تحالف «أوبك بلس»، حسبما ذكرت وكالة إنترفاكس الروسية، نقلا عن بيان للكرملين، قبيل اجتماع الزعيمين في موسكو. وقال الرئيس الروسي فلاديمير بوتين للسلطان هيثم بن طارق آل سعيد إن شركات الطاقة الروسية تبدي اهتماما كبيرا بتنمية العلاقات مع عمان. وتحدث الزعيمان خلال لقاء بينهما بثه التلفزيون خلال زيارة يقوم بها سلطان عمان إلى موسكو. ويناقش الزعيمان تنسيق الجهود الرامية إلى «ضمان المصالح المشروعة لكبار منتجي ومصدري الهيدروكربونات في سوق النفط العالمية»، بحسب ما ذكرته وكالة بلومبرغ للأنباء. وأشارت الوكالة بشكل منفصل إلى أن شركة «لوك أويل» الروسية لإنتاج النفط تتعاون مع عُمان في إمدادات النفط الخام والمنتجات النفطية. وبحسب وكالة الأنباء العمانية، فقد أجريت مراسمُ استقبال رسميّةٌ للسلطان هيثم بن طارق في قصر الكرملين بالعاصمة موسكو. وأشارت إلى أن الرئيس بوتين كان «في مُقدّمة المُستقبلين والمُرحّبين بجلالةِ السُّلطان المعظم مُتمنّيًا لجلالتِه ولوفده الرّسمي المرافق طِيبَ الإقامة وزيارةً موفّقةً». عقب ذلك عُزف السّلامان السُّلطانيُّ العُمانيُّ والروسيُّ الاتّحاديُّ. يجري الرئيس الروسي، فلاديمير بوتين، محادثات، اليوم الثلاثاء، مع سلطان عمان هيثم بن طارق آل سعيد، لمناقشة العلاقات الثنائية بين البلدين، بما يشمل تطوير الحوار ضمن إطار تحالف «أوبك بلس»، حسبما ذكرت وكالة إنترفاكس الروسية، نقلا عن بيان للكرملين، قبيل اجتماع الزعيمين في موسكو. وقال الرئيس الروسي فلاديمير بوتين للسلطان هيثم بن طارق آل سعيد إن شركات الطاقة الروسية تبدي اهتماما كبيرا بتنمية العلاقات مع عمان. وتحدث الزعيمان خلال لقاء بينهما بثه التلفزيون خلال زيارة يقوم بها سلطان عمان إلى موسكو. ويناقش الزعيمان تنسيق الجهود الرامية إلى «ضمان المصالح المشروعة لكبار منتجي ومصدري الهيدروكربونات في سوق النفط العالمية»، بحسب ما ذكرته وكالة بلومبرغ للأنباء. وأشارت الوكالة بشكل منفصل إلى أن شركة «لوك أويل» الروسية لإنتاج النفط تتعاون مع عُمان في إمدادات النفط الخام والمنتجات النفطية. وبحسب وكالة الأنباء العمانية، فقد أجريت مراسمُ استقبال رسميّةٌ للسلطان هيثم بن طارق في قصر الكرملين بالعاصمة موسكو. وأشارت إلى أن الرئيس بوتين كان «في مُقدّمة المُستقبلين والمُرحّبين بجلالةِ السُّلطان المعظم مُتمنّيًا لجلالتِه ولوفده الرّسمي المرافق طِيبَ الإقامة وزيارةً موفّقةً». عقب ذلك عُزف السّلامان السُّلطانيُّ العُمانيُّ والروسيُّ الاتّحاديُّ. محطات الطاقة الشمسية غير المرخصة في تركيا تشهد قفزة خلال عامَيْن http://moee.gov.eg/test_new/new_info.aspx?h_id=44874&call_p=news_f.aspx &pg_index=0 attaqa.net/2025/04/22/%D9%85%D8%AD%D8%B7%D8%A7%D8%AA-%D8%A7%D9%84%D8%B7%D8%A7%D9%82%D8%A9-%D8%A7%D9%84%D8%B4%D9%85%D8%B3%D9%8A%D8%A9-%D8%BA%D9%8A%D8%B1-%D8%A7%D9%84%D9%85%D8%B1%D8%AE%D8%B5%D8%A9-%D9%81%D9%8A-%D8%AA%D8%B1/ Wed, 23 Apr 2025 00:00:00 GMT قفزت محطات الطاقة الشمسية غير المرخصة في تركيا العاملة بالقدرة المركبة، بنسبة 82% خلال عامَيْن، وفق مركز أبحاث الطاقة النظيفة (إمبر). ووصلت القدرة المركبة للطاقة الشمسية في مارس/آذار 2025 إلى 21.62 ميغاواط، وفق بيانات شركة نقل الكهرباء التركية (تياس)، التي طالعتها منصة الطاقة المتخصصة (مقرّها واشنطن). ويعكس هذا الرقم نموًا كبيرًا في القدرة المركبة لمشروعات الطاقة الشمسية في تركيا بداية 2025، إذ زادت بنحو 8.9 غيغاواط، خلال عامَي 2023 و2024، ما يعادل 82% ارتفاعًا. وأظهر التقرير الصادر عن "إمبر"، في وقت سابق من شهر أبريل/نيسان الجاري، أن إنتاج طاقة الرياح والطاقة الشمسية يتفوّق على الفحم المحلي للعام الثاني على التوالي، حيث تجاوز الإنتاج الرقم القياسي للفحم في 2019، البالغ 53 تيراواط/ساعة، ما يعني أن الفحم المحلي قد فقد مكانته إلى الأبد. وبدءًا من عام 2010، بدأ إنتاج طاقة الرياح بالنمو تدريجيًا، ليصل إلى 11% من إجمالي إنتاج الكهرباء في تركيا خلال عام 2024. في حين شهدت الطاقة الشمسية نموًا سريعًا في السنوات الأخيرة، إذ ارتفع الإنتاج بنسبة 39% على أساس سنوي، بزيادة بلغت 7.3 تيراواط/ساعة. تعديل القانون قال قائد فريق البحوث لمنطقة تركيا وأوكرانيا وغرب البلقان في "إمبر" يوفوك ألب أرسلان، إن ارتفاع عدد محطات الطاقة الشمسية غير المرخصة في تركيا، والمسموح بها لتلبية احتياجات الاستهلاك الشخصي، كان الداعم الأكبر لنمو القدرة المركبة خلال السنوات الأخيرة في البلاد. وأضاف، في تصريحات على هامش النسخة السابعة عشرة من معرض "سولار إكس إسطنبول"، أن القوانين في أنقرة تسمح حاليًا بوجود محطات الطاقة الشمسية غير المرخصة في تركيا، ما دام منشئ المشروع سيستهلك جزءًا من الكهرباء، وذلك لمدة عامَيْن. وحتى قبل عامَيْن، كان القانون يقيّد انتشار تلك المشروعات، بشرط وجودها في موقع المستهلك نفسه، إلى أن أُلغي هذا القيد، ما انعكس إيجابًا على القدرة المركبة للطاقة الشمسية. وأوضح ألب أرسلان: "على سبيل المثال، إذا كان لديك منشأة في إسطنبول، يمكنك الآن تركيب ألواحك الشمسية في أنطاليا، التي تتوفر أشعة الشمس فيها بصورة أكبر. وقد شهدنا إقبالًا ملحوظًا على محطات الطاقة الشمسية غير المرخصة في تركيا بعد هذا التعديل". وكان المستفيد الأكبر من تعديل القانون قطاعي الصناعة والتجارة، إذ يُركّب معظم محطات الطاقة الشمسية غير المرخصة على الأرض وليس على الأسطح (مثل المنازل). وقال ألب أرسلان: "سمعت عن العديد من محطات الطاقة الشمسية غير المرخصة في تركيا ذاتية الاستهلاك، التي تتراوح قدرتها بين 50 و100 ميغاواط، وقد تصل إلى 200 ميغاواط في بعض الحالات". مزرعة رياح في تركيا مزرعة رياح في تركيا - الصورة من ويند يوروب استمرار نمو محطات الطاقة الشمسية غير المرخصة في تركيا قال ممثل وزارة الطاقة والموارد الطبيعية محمد البيرق، إن محطات الطاقة الشمسية غير المرخصة في تركيا مثلت نحو 90% من المشروعات الجديدة خلال العامَيْن الأخيرَيْن. وتتوقع الحكومة، وفق البيرق، خلال محاضرة ألقاها في فعاليات النسخة السابعة عشرة من معرض "سولار إكس إسطنبول"، استمرار هذا التوجه في السنوات المقبلة. غير أن قائد فريق البحوث لمنطقة تركيا وأوكرانيا وغرب البلقان في "إمبر"، يوفوك ألب أرسلان، حذّر من أن ضخامة مشروعات الطاقة الشمسية الحالية تدفع السلطات إلى رفض الجديدة منها، مهما كان حجمها. الطاقة الشمسية في تركيا وغالبًا ما يأتي هذا الرفض من صغر قدرة نقل الكهرباء في الشبكة، لذلك يقترح ألب أرسلان توسيعها لتستوعب مزيدًا من المشروعات الجديدة، ومحطات الطاقة الهجينة، التي تسمح بإضافة محطات طاقة شمسية للمنشآت القائمة الحالية. ويُفضّل أن تكون المحطات الهجينة بدمج مشروعات الطاقة الشمسية مع محطات الطاقة الكهرومائية، كونها أنسب خيار، ويخدم تلك المحطات في وقت الجفاف الذي يؤثر سلبًا في معدلات التوليد. ولدى تركيا قدرة كبيرة من الطاقة الكهرومائية تبلغ 24 غيغاواط. وقال ألب أرسلان، إن هناك قدرة من الطاقة الشمسية الهجينة في تركيا تبلغ 1 غيغاواط حاليًا، وهي حصة غير مُدرجة في الإحصاءات الرسمية. وأشار تقرير "إمبر"، الذي كان ألب أرسلان قد ألفه، حول كهرباء تركيا، إلى أن هناك 3.5 غيغاواط إضافية من الطاقة الشمسية الهجينة مُلحقة بمشروعات مُرخصة بنهاية العام الماضي (2024). قفزت محطات الطاقة الشمسية غير المرخصة في تركيا العاملة بالقدرة المركبة، بنسبة 82% خلال عامَيْن، وفق مركز أبحاث الطاقة النظيفة (إمبر). ووصلت القدرة المركبة للطاقة الشمسية في مارس/آذار 2025 إلى 21.62 ميغاواط، وفق بيانات شركة نقل الكهرباء التركية (تياس)، التي طالعتها منصة الطاقة المتخصصة (مقرّها واشنطن). ويعكس هذا الرقم نموًا كبيرًا في القدرة المركبة لمشروعات الطاقة الشمسية في تركيا بداية 2025، إذ زادت بنحو 8.9 غيغاواط، خلال عامَي 2023 و2024، ما يعادل 82% ارتفاعًا. وأظهر التقرير الصادر عن "إمبر"، في وقت سابق من شهر أبريل/نيسان الجاري، أن إنتاج طاقة الرياح والطاقة الشمسية يتفوّق على الفحم المحلي للعام الثاني على التوالي، حيث تجاوز الإنتاج الرقم القياسي للفحم في 2019، البالغ 53 تيراواط/ساعة، ما يعني أن الفحم المحلي قد فقد مكانته إلى الأبد. وبدءًا من عام 2010، بدأ إنتاج طاقة الرياح بالنمو تدريجيًا، ليصل إلى 11% من إجمالي إنتاج الكهرباء في تركيا خلال عام 2024. في حين شهدت الطاقة الشمسية نموًا سريعًا في السنوات الأخيرة، إذ ارتفع الإنتاج بنسبة 39% على أساس سنوي، بزيادة بلغت 7.3 تيراواط/ساعة. تعديل القانون قال قائد فريق البحوث لمنطقة تركيا وأوكرانيا وغرب البلقان في "إمبر" يوفوك ألب أرسلان، إن ارتفاع عدد محطات الطاقة الشمسية غير المرخصة في تركيا، والمسموح بها لتلبية احتياجات الاستهلاك الشخصي، كان الداعم الأكبر لنمو القدرة المركبة خلال السنوات الأخيرة في البلاد. وأضاف، في تصريحات على هامش النسخة السابعة عشرة من معرض "سولار إكس إسطنبول"، أن القوانين في أنقرة تسمح حاليًا بوجود محطات الطاقة الشمسية غير المرخصة في تركيا، ما دام منشئ المشروع سيستهلك جزءًا من الكهرباء، وذلك لمدة عامَيْن. وحتى قبل عامَيْن، كان القانون يقيّد انتشار تلك المشروعات، بشرط وجودها في موقع المستهلك نفسه، إلى أن أُلغي هذا القيد، ما انعكس إيجابًا على القدرة المركبة للطاقة الشمسية. وأوضح ألب أرسلان: "على سبيل المثال، إذا كان لديك منشأة في إسطنبول، يمكنك الآن تركيب ألواحك الشمسية في أنطاليا، التي تتوفر أشعة الشمس فيها بصورة أكبر. وقد شهدنا إقبالًا ملحوظًا على محطات الطاقة الشمسية غير المرخصة في تركيا بعد هذا التعديل". وكان المستفيد الأكبر من تعديل القانون قطاعي الصناعة والتجارة، إذ يُركّب معظم محطات الطاقة الشمسية غير المرخصة على الأرض وليس على الأسطح (مثل المنازل). وقال ألب أرسلان: "سمعت عن العديد من محطات الطاقة الشمسية غير المرخصة في تركيا ذاتية الاستهلاك، التي تتراوح قدرتها بين 50 و100 ميغاواط، وقد تصل إلى 200 ميغاواط في بعض الحالات". مزرعة رياح في تركيا مزرعة رياح في تركيا - الصورة من ويند يوروب استمرار نمو محطات الطاقة الشمسية غير المرخصة في تركيا قال ممثل وزارة الطاقة والموارد الطبيعية محمد البيرق، إن محطات الطاقة الشمسية غير المرخصة في تركيا مثلت نحو 90% من المشروعات الجديدة خلال العامَيْن الأخيرَيْن. وتتوقع الحكومة، وفق البيرق، خلال محاضرة ألقاها في فعاليات النسخة السابعة عشرة من معرض "سولار إكس إسطنبول"، استمرار هذا التوجه في السنوات المقبلة. غير أن قائد فريق البحوث لمنطقة تركيا وأوكرانيا وغرب البلقان في "إمبر"، يوفوك ألب أرسلان، حذّر من أن ضخامة مشروعات الطاقة الشمسية الحالية تدفع السلطات إلى رفض الجديدة منها، مهما كان حجمها. الطاقة الشمسية في تركيا وغالبًا ما يأتي هذا الرفض من صغر قدرة نقل الكهرباء في الشبكة، لذلك يقترح ألب أرسلان توسيعها لتستوعب مزيدًا من المشروعات الجديدة، ومحطات الطاقة الهجينة، التي تسمح بإضافة محطات طاقة شمسية للمنشآت القائمة الحالية. ويُفضّل أن تكون المحطات الهجينة بدمج مشروعات الطاقة الشمسية مع محطات الطاقة الكهرومائية، كونها أنسب خيار، ويخدم تلك المحطات في وقت الجفاف الذي يؤثر سلبًا في معدلات التوليد. ولدى تركيا قدرة كبيرة من الطاقة الكهرومائية تبلغ 24 غيغاواط. وقال ألب أرسلان، إن هناك قدرة من الطاقة الشمسية الهجينة في تركيا تبلغ 1 غيغاواط حاليًا، وهي حصة غير مُدرجة في الإحصاءات الرسمية. وأشار تقرير "إمبر"، الذي كان ألب أرسلان قد ألفه، حول كهرباء تركيا، إلى أن هناك 3.5 غيغاواط إضافية من الطاقة الشمسية الهجينة مُلحقة بمشروعات مُرخصة بنهاية العام الماضي (2024). العراق يشرع ببناء محطة لإنتاج الطاقة الكهربائية جنوبي البلاد http://moee.gov.eg/test_new/new_info.aspx?h_id=44873&call_p=news_f.aspx &pg_index=0 www.alarabiya.net/aswaq/oil-and-gas/2025/04/21/%D8%A7%D9%84%D8%B9%D8%B1%D8%A7%D9%82-%D9%8A%D8%B4%D8%B1%D8%B9-%D8%A8%D8%A8%D9%86%D8%A7%D8%A1-%D9%85%D8%AD%D8%B7%D8%A9-%D9%84%D8%A7%D9%86%D8%AA%D8%A7%D8%AC-%D8%A7%D9%84%D8%B7%D8%A7%D9%82%D8%A9-%D8%A7%D9%84%D9%83%D9%87%D8%B1%D8%A8%D8%A7%D8%A6%D9%8A%D8%A9-%D8%AC%D9%86%D9%88%D8%A8%D9%8A-%D8%A7%D9%84%D8%A8%D9%84%D8%A7%D8%AF Wed, 23 Apr 2025 00:00:00 GMT أطلق رئيس الحكومة العراقية محمد شياع السوداني اليوم الاثنين الأعمال التنفيذية لمشروع محطة كهرباء الناصرية بطاقة 921 ميغاواط بمحافظة ذي قار التي تبعد 375 كم جنوبي بغداد. العراق يلجأ إلى الشركات الأميركية لتنظيم القطاع الخاص وذكرت الحكومة العراقية، في بيان صحفي، أن السوداني وصل إلى مدينة الناصرية مركز محافظة ذي قار اليوم وشرع بإطلاق بناء محطة لإنتاج الطاقة الكهربائية تعمل بالغاز الطبيعي. وأوضحت أن المشروع الذي تنفذه شركة "سيمنس" الألمانية، ضمن حدود محطّة الناصرية البخارية يمثل واحداً من المشاريع المهمة التي ستعزز مستوى تجهيز الكهرباء في المنظومة الوطنية، وسيعتمد المشروع على العمل باستعمال الغاز الطبيعي، مع إمكانية إعتماد تقنية الخلط مع الهيدروجين في المستقبل. ويواجه العراق نقصا حادا في إنتاج الطاقة الكهربائية في عموم المحافظات على خلفية الدمار الذي لحق بالمحطات الكهربائية جراء الحروب المتتالية والصراع مع التنظيمات الإرهابية فضلا عن تفشي الفساد في إدارة قطاع الطاقة. وأوكلت الحكومة العراقية إلى عشرات من الشركات العالمية أبرزها جنرال إلكتريك الأمريكية وسيمنس الألمانية بناء محطات جديدة وإعادة تأهيل قطاعات التوزيع وإنتاج الغاز فضلا عن الشروع بمشاريع الطاقة النظيفة لحل أزمة تجهيز الطاقة الكهربية لسد متطلبات الاستهلاك المحلي. أطلق رئيس الحكومة العراقية محمد شياع السوداني اليوم الاثنين الأعمال التنفيذية لمشروع محطة كهرباء الناصرية بطاقة 921 ميغاواط بمحافظة ذي قار التي تبعد 375 كم جنوبي بغداد. العراق يلجأ إلى الشركات الأميركية لتنظيم القطاع الخاص وذكرت الحكومة العراقية، في بيان صحفي، أن السوداني وصل إلى مدينة الناصرية مركز محافظة ذي قار اليوم وشرع بإطلاق بناء محطة لإنتاج الطاقة الكهربائية تعمل بالغاز الطبيعي. وأوضحت أن المشروع الذي تنفذه شركة "سيمنس" الألمانية، ضمن حدود محطّة الناصرية البخارية يمثل واحداً من المشاريع المهمة التي ستعزز مستوى تجهيز الكهرباء في المنظومة الوطنية، وسيعتمد المشروع على العمل باستعمال الغاز الطبيعي، مع إمكانية إعتماد تقنية الخلط مع الهيدروجين في المستقبل. ويواجه العراق نقصا حادا في إنتاج الطاقة الكهربائية في عموم المحافظات على خلفية الدمار الذي لحق بالمحطات الكهربائية جراء الحروب المتتالية والصراع مع التنظيمات الإرهابية فضلا عن تفشي الفساد في إدارة قطاع الطاقة. وأوكلت الحكومة العراقية إلى عشرات من الشركات العالمية أبرزها جنرال إلكتريك الأمريكية وسيمنس الألمانية بناء محطات جديدة وإعادة تأهيل قطاعات التوزيع وإنتاج الغاز فضلا عن الشروع بمشاريع الطاقة النظيفة لحل أزمة تجهيز الطاقة الكهربية لسد متطلبات الاستهلاك المحلي. الصين تقود إنجازًا هامًا في تكنولوجيا الطاقة النظيفة http://moee.gov.eg/test_new/new_info.aspx?h_id=44872&call_p=news_f.aspx &pg_index=0 akhbarelyom.com/news/newdetails/4601097/1/%D8%A7%D9%84%D8%B5%D9%8A%D9%86-%D8%AA%D9%82%D9%88%D8%AF-%D8%A5%D9%86%D8%AC%D8%A7%D8%B2%D9%8B%D8%A7-%D9%87%D8%A7%D9%85%D9%8B%D8%A7-%D9%81%D9%8A-%D8%AA%D9%83%D9%86%D9%88%D9%84%D9%88%D8%AC%D9%8A%D8%A7-%D8%A7%D9%84 Wed, 23 Apr 2025 00:00:00 GMT حقق العلماء الصينيون طفرة في تكنولوجيا الطاقة النظيفة من خلال إضافة الوقود الطازج إلى مفاعل الثوريوم التشغيلي. وبحسب منصة " أويل برايس " اليوم، يقع المفاعل التجريبي بقدرة 2 ميجاوات في صحراء غوبي ويستخدم المفاعل التجريبي الملح المنصهر كمبرد وناقل للوقود، مع الثوريوم كمصدر للوقود. ووفقًا لصحيفة Guangming Daily، يقع المفاعل التجريبي بقدرة 2 ميجاوات في صحراء Gobi، ويضع الإنجاز الأخير الصين في المقدمة في السباق لبناء مفاعل ثوريوم عملي طويل الطول يعتبر بديلاً أكثر وفرة وأمانًا لليورانيوم. واعتمدت الصين بشكل كبير على الأبحاث الأمريكية المهجورة منذ فترة طويلة في هذا المجال، حيث أنه في الستينيات، قام العلماء الأمريكيون ببناء واختبار مفاعلات الملح المنصهر، لكن واشنطن أوقفت البرنامج في النهاية لصالح التكنولوجيا القائمة على اليورانيوم. وتركت الولايات المتحدة أبحاثها متاحة للجمهور، في انتظار الخليفة المناسب. وبحسب المنصة .. يستخدم المفاعل التجريبي الملح المنصهر كمبرد وناقل للوقود، مع الثوريوم كمصدر للوقود. وعلى مدى عقود، تم وصف الثوريوم بأنه "الأمل الأخضر الكبير" لإنتاج الطاقة النظيفة، وذلك بفضل صفات مثل إنتاج نفايات أقل وطاقة أكثر من اليورانيوم، وهو مقاوم للانهيار، وليس لديه منتجات ثانوية تستخدم في صنع الأسلحة ويمكن أن يستهلك حتى مخزونات البلوتونيوم القديمة. حقق العلماء الصينيون طفرة في تكنولوجيا الطاقة النظيفة من خلال إضافة الوقود الطازج إلى مفاعل الثوريوم التشغيلي. وبحسب منصة " أويل برايس " اليوم، يقع المفاعل التجريبي بقدرة 2 ميجاوات في صحراء غوبي ويستخدم المفاعل التجريبي الملح المنصهر كمبرد وناقل للوقود، مع الثوريوم كمصدر للوقود. ووفقًا لصحيفة Guangming Daily، يقع المفاعل التجريبي بقدرة 2 ميجاوات في صحراء Gobi، ويضع الإنجاز الأخير الصين في المقدمة في السباق لبناء مفاعل ثوريوم عملي طويل الطول يعتبر بديلاً أكثر وفرة وأمانًا لليورانيوم. واعتمدت الصين بشكل كبير على الأبحاث الأمريكية المهجورة منذ فترة طويلة في هذا المجال، حيث أنه في الستينيات، قام العلماء الأمريكيون ببناء واختبار مفاعلات الملح المنصهر، لكن واشنطن أوقفت البرنامج في النهاية لصالح التكنولوجيا القائمة على اليورانيوم. وتركت الولايات المتحدة أبحاثها متاحة للجمهور، في انتظار الخليفة المناسب. وبحسب المنصة .. يستخدم المفاعل التجريبي الملح المنصهر كمبرد وناقل للوقود، مع الثوريوم كمصدر للوقود. وعلى مدى عقود، تم وصف الثوريوم بأنه "الأمل الأخضر الكبير" لإنتاج الطاقة النظيفة، وذلك بفضل صفات مثل إنتاج نفايات أقل وطاقة أكثر من اليورانيوم، وهو مقاوم للانهيار، وليس لديه منتجات ثانوية تستخدم في صنع الأسلحة ويمكن أن يستهلك حتى مخزونات البلوتونيوم القديمة. تعزيز التعاون بين الإمارات وكوريا الجنوبية في مجال الطاقة النووية http://moee.gov.eg/test_new/new_info.aspx?h_id=44871&call_p=news_f.aspx &pg_index=0 almalnews.com/%d8%aa%d8%b9%d8%b2%d9%8a%d8%b2-%d8%a7%d9%84%d8%aa%d8%b9%d8%a7%d9%88%d9%86-%d8%a8%d9%8a%d9%86-%d8%a7%d9%84%d8%a5%d9%85%d8%a7%d8%b1%d8%a7%d8%aa-%d9%88%d9%83%d9%88%d8%b1%d9%8a%d8%a7-%d8%a7%d9%84%d8%ac/ Wed, 23 Apr 2025 00:00:00 GMT اتفقت كوريا الجنوبية والإمارات العربية المتحدة على توسيع التعاون في مجال الطاقة النووية من خلال عقد لجنة رفيعة المستوى للطاقة النووية، وفقا لوكالة يونهاب. وأفادت وزارة الخارجية فى سيول اليوم الأربعاء بأن الاجتماع السادس للمجلس الرفيع المستوى للتعاون النووي بين كوريا الجنوبية والإمارات العربية المتحدة انعقد في أبوظبي بحضور النائبة الثانية لوزير الخارجية كانغ إن-سون ووزير الطاقة والبنية التحتية الإماراتي سهيل بن محمد المزروعي. وانطلق المجلس في عام 2018 بهدف مناقشة جميع المسائل المتعلقة بالتعاون في مجال الطاقة النووية بين البلدين. وخلال الاجتماع، قالت كانغ إن التعاون بين البلدين حقق ثمرة كبيرة من خلال بدء تشغيل المفاعل الرابع من محطة براكة للطاقة النووية في العام الماضي، معربة عن أملها في أن يكون المجلس فرصة للتحضير للتعاون النووي في مرحلة ما بعد محطة براكة. وبدوره، حث المزروعي على توسيع آفاق التعاون بين البلدين من خلال الدخول إلى دولة ثالثة، والتعاون في البحث والتطوير في تقنيات المفاعلات المستقبلية، وذلك استجابة للطلب المتزايد على الطاقة النظيفة في المستقبل. خلال الاجتماع، اتفق الجانبان على توسيع وتعميق التعاون من خلال السعي للمشاركة في مشاريع محطات الطاقة النووية في دول ثالثة، وإجراء أبحاث مشتركة في مجالات جديدة للعلوم والتقنيات النووية. كما اتفقا على توسيع التعاون القائم في مجالي بناء وتشغيل المحطات النووية ليشمل سلاسل إمداد الوقود النووي على المدى المتوسط والطويل، وصيانة المحطات النووية، وإجراء مشاورات منتظمة بين الشركة الكورية للطاقة الكهربائية ومؤسسة الإمارات للطاقة النووية للتطوير المشترك لمحطات نووية في دول ثالثة. خلال اجتماعهما المنفصل، اتفقت كانغ والمزروعي على توسيع التعاون ليشمل مشروع احتياطي النفط الخام المشترك وقطاع الطاقة المستقبلية مثل الهيدروجين والطاقة الشمسية. اتفقت كوريا الجنوبية والإمارات العربية المتحدة على توسيع التعاون في مجال الطاقة النووية من خلال عقد لجنة رفيعة المستوى للطاقة النووية، وفقا لوكالة يونهاب. وأفادت وزارة الخارجية فى سيول اليوم الأربعاء بأن الاجتماع السادس للمجلس الرفيع المستوى للتعاون النووي بين كوريا الجنوبية والإمارات العربية المتحدة انعقد في أبوظبي بحضور النائبة الثانية لوزير الخارجية كانغ إن-سون ووزير الطاقة والبنية التحتية الإماراتي سهيل بن محمد المزروعي. وانطلق المجلس في عام 2018 بهدف مناقشة جميع المسائل المتعلقة بالتعاون في مجال الطاقة النووية بين البلدين. وخلال الاجتماع، قالت كانغ إن التعاون بين البلدين حقق ثمرة كبيرة من خلال بدء تشغيل المفاعل الرابع من محطة براكة للطاقة النووية في العام الماضي، معربة عن أملها في أن يكون المجلس فرصة للتحضير للتعاون النووي في مرحلة ما بعد محطة براكة. وبدوره، حث المزروعي على توسيع آفاق التعاون بين البلدين من خلال الدخول إلى دولة ثالثة، والتعاون في البحث والتطوير في تقنيات المفاعلات المستقبلية، وذلك استجابة للطلب المتزايد على الطاقة النظيفة في المستقبل. خلال الاجتماع، اتفق الجانبان على توسيع وتعميق التعاون من خلال السعي للمشاركة في مشاريع محطات الطاقة النووية في دول ثالثة، وإجراء أبحاث مشتركة في مجالات جديدة للعلوم والتقنيات النووية. كما اتفقا على توسيع التعاون القائم في مجالي بناء وتشغيل المحطات النووية ليشمل سلاسل إمداد الوقود النووي على المدى المتوسط والطويل، وصيانة المحطات النووية، وإجراء مشاورات منتظمة بين الشركة الكورية للطاقة الكهربائية ومؤسسة الإمارات للطاقة النووية للتطوير المشترك لمحطات نووية في دول ثالثة. خلال اجتماعهما المنفصل، اتفقت كانغ والمزروعي على توسيع التعاون ليشمل مشروع احتياطي النفط الخام المشترك وقطاع الطاقة المستقبلية مثل الهيدروجين والطاقة الشمسية. أزمة الكهرباء في إيران تدفع المزارعين إلى الألواح الشمسية http://moee.gov.eg/test_new/new_info.aspx?h_id=44870&call_p=news_f.aspx &pg_index=0 attaqa.net/2025/04/17/%D8%A3%D8%B2%D9%85%D8%A9-%D8%A7%D9%84%D9%83%D9%87%D8%B1%D8%A8%D8%A7%D8%A1-%D9%81%D9%8A-%D8%A5%D9%8A%D8%B1%D8%A7%D9%86-%D8%AA%D8%AF%D9%81%D8%B9-%D8%A7%D9%84%D9%85%D8%B2%D8%A7%D8%B1%D8%B9%D9%8A%D9%86/ Tue, 22 Apr 2025 00:00:00 GMT دفعت أزمة الكهرباء في إيران المواطنين من مزارعي الحبوب إلى اللجوء لألواح الطاقة الشمسية لأول مرة خلال هذا العام (2025) لتعويض نقص الإمدادات. يأتي ذلك وسط دعم غير مسبوق تقدمه الحكومة الحالية إلى قطاع الطاقة الشمسية، إذ تستهدف تسريع واردات الألواح، وأقرّت تحديثًا للوائح البناء بما يُلزم المطورين العقاريين بإدراج الألواح الشمسية في البنايات الجديدة، بحسب متابعات منصة الطاقة المتخصصة (مقرّها واشنطن). وإيران أحد أكبر منتجي النفط والغاز الطبيعي في العالم، إلا أن شعبها غرق في ظلام دامس في مطلع العام، في حين أغلقت المدارس والمصانع أبوابها بسبب قطع الكهرباء المتكرر. لكن -إجمالًا- شكّل إنتاج الطاقة الشمسية والرياح مجتمعتين 0.5% من إجمالي مزيج الكهرباء في إيران خلال العام الماضي، في مقابل 92% للوقود الأحفوري. الطاقة الشمسية في إيران عبر توليد الكهرباء من الطاقة الشمسية في إيران، يمكن للمزارعين حفر آبار المياه وتخزينها لاستعمالها في أوقات الحاجة من بين أغراض أخرى. وعلى نحو خاص، تحمل زراعة الحبوب أهمية خاصة للمزارعين الذين باعوا للحكومة حتى نهاية مارس/آذار (2025) نحو 12 مليون طن من القمح بسعر أعلى من المتوسط العالمي. ويكفي إنتاج القمح الطلب المحلي، كما تستورد حكومة البلاد الخاضعة للعقوبات مليوني طن إضافيين لتعبئة المخزون الإستراتيجي معظمها من روسيا. وتشير بيانات وكالة الطاقة المتجددة الدولية "آيرينا" إلى أن إيران تتفوّق على دول الشرق الأوسط في مجال الطاقة المتجددة بإجمالي قدرات 13 غيغاواط حتى نهاية العام الماضي (2024). ورغم ذلك، استحوذت مصادر الوقود الأحفوري على النسبة الأكبر من مزيج مصادر الكهرباء في إيران خلال 2024 بنسبة 92%. وجاءت نسبة الـ8% المتبقية من نصيب مصادر الطاقة النظيفة، وهي أقل من المتوسط العالمي البالغ 41%، بحسب مركز أبحاث الطاقة "إمبر" (Ember). وتفصيليًا، كانت الطاقة الكهرومائية صاحبة الحصة الأكبر ضمن المصادر منخفضة الانبعاثات عند 6% في مقابل 0.5% للطاقة الشمسية والرياح. وعلى مدار العقدَيْن الماضيَيْن، تضاعفت انبعاثات توليد الكهرباء في إيران بسبب ارتفاع الطلب الذي لبّى الجزء الأكبر منه الغاز الطبيعي. إنتاج الكهرباء في إيران سجّل إنتاج الكهرباء في إيران من محطات الطاقة الحرارية مستوى قياسيًا جديدًا خلال العام المالي المنصرم (انتهى في 20 مارس/آذار الماضي 2025). وخلال المدة المذكورة، ارتفع إنتاج الكهرباء من المحطات الحرارية إلى 351 مليون ميغاواط/الساعة، بحسب بيانات شركة محطات الطاقة الحرارية القابضة. خط لنقل الكهرباء في إيران خط لنقل الكهرباء في إيران - الصورة من وكالة الأنباء الفرنسية ويقول الرئيس التنفيذي لشركة الكهرباء الحكومية مصطفى رجبي، إن محطات الطاقة الحرارية شكّلت 84% من توليد الكهرباء في إيران. ولبّى الغاز الطبيعي 80% من احتياجات تلك المحطات، كما ارتفع إنتاج محطات الدورة المركبة بنسبة 2.2% إلى 2020 ميغاواط/الساعة، بحسب المعلومات لدى منصة الطاقة المتخصصة. كما ارتفع إنتاج الكهرباء بحرق الغاز الطبيعي بنسبة 4.4% إلى 67 ميغاواط/الساعة، وأضافت المحطات البخارية 82 ميغاواط/الساعة. وبحسب رجبي، تأتي إيران في المركز الـ16 عالميًا من حيث أكبر منتجي الكهرباء عالميًا، إذ تضاعفت القدرات 13% منذ عام 1979 إلى 94.5 ميغاواط حاليًا. دفعت أزمة الكهرباء في إيران المواطنين من مزارعي الحبوب إلى اللجوء لألواح الطاقة الشمسية لأول مرة خلال هذا العام (2025) لتعويض نقص الإمدادات. يأتي ذلك وسط دعم غير مسبوق تقدمه الحكومة الحالية إلى قطاع الطاقة الشمسية، إذ تستهدف تسريع واردات الألواح، وأقرّت تحديثًا للوائح البناء بما يُلزم المطورين العقاريين بإدراج الألواح الشمسية في البنايات الجديدة، بحسب متابعات منصة الطاقة المتخصصة (مقرّها واشنطن). وإيران أحد أكبر منتجي النفط والغاز الطبيعي في العالم، إلا أن شعبها غرق في ظلام دامس في مطلع العام، في حين أغلقت المدارس والمصانع أبوابها بسبب قطع الكهرباء المتكرر. لكن -إجمالًا- شكّل إنتاج الطاقة الشمسية والرياح مجتمعتين 0.5% من إجمالي مزيج الكهرباء في إيران خلال العام الماضي، في مقابل 92% للوقود الأحفوري. الطاقة الشمسية في إيران عبر توليد الكهرباء من الطاقة الشمسية في إيران، يمكن للمزارعين حفر آبار المياه وتخزينها لاستعمالها في أوقات الحاجة من بين أغراض أخرى. وعلى نحو خاص، تحمل زراعة الحبوب أهمية خاصة للمزارعين الذين باعوا للحكومة حتى نهاية مارس/آذار (2025) نحو 12 مليون طن من القمح بسعر أعلى من المتوسط العالمي. ويكفي إنتاج القمح الطلب المحلي، كما تستورد حكومة البلاد الخاضعة للعقوبات مليوني طن إضافيين لتعبئة المخزون الإستراتيجي معظمها من روسيا. وتشير بيانات وكالة الطاقة المتجددة الدولية "آيرينا" إلى أن إيران تتفوّق على دول الشرق الأوسط في مجال الطاقة المتجددة بإجمالي قدرات 13 غيغاواط حتى نهاية العام الماضي (2024). ورغم ذلك، استحوذت مصادر الوقود الأحفوري على النسبة الأكبر من مزيج مصادر الكهرباء في إيران خلال 2024 بنسبة 92%. وجاءت نسبة الـ8% المتبقية من نصيب مصادر الطاقة النظيفة، وهي أقل من المتوسط العالمي البالغ 41%، بحسب مركز أبحاث الطاقة "إمبر" (Ember). وتفصيليًا، كانت الطاقة الكهرومائية صاحبة الحصة الأكبر ضمن المصادر منخفضة الانبعاثات عند 6% في مقابل 0.5% للطاقة الشمسية والرياح. وعلى مدار العقدَيْن الماضيَيْن، تضاعفت انبعاثات توليد الكهرباء في إيران بسبب ارتفاع الطلب الذي لبّى الجزء الأكبر منه الغاز الطبيعي. إنتاج الكهرباء في إيران سجّل إنتاج الكهرباء في إيران من محطات الطاقة الحرارية مستوى قياسيًا جديدًا خلال العام المالي المنصرم (انتهى في 20 مارس/آذار الماضي 2025). وخلال المدة المذكورة، ارتفع إنتاج الكهرباء من المحطات الحرارية إلى 351 مليون ميغاواط/الساعة، بحسب بيانات شركة محطات الطاقة الحرارية القابضة. خط لنقل الكهرباء في إيران خط لنقل الكهرباء في إيران - الصورة من وكالة الأنباء الفرنسية ويقول الرئيس التنفيذي لشركة الكهرباء الحكومية مصطفى رجبي، إن محطات الطاقة الحرارية شكّلت 84% من توليد الكهرباء في إيران. ولبّى الغاز الطبيعي 80% من احتياجات تلك المحطات، كما ارتفع إنتاج محطات الدورة المركبة بنسبة 2.2% إلى 2020 ميغاواط/الساعة، بحسب المعلومات لدى منصة الطاقة المتخصصة. كما ارتفع إنتاج الكهرباء بحرق الغاز الطبيعي بنسبة 4.4% إلى 67 ميغاواط/الساعة، وأضافت المحطات البخارية 82 ميغاواط/الساعة. وبحسب رجبي، تأتي إيران في المركز الـ16 عالميًا من حيث أكبر منتجي الكهرباء عالميًا، إذ تضاعفت القدرات 13% منذ عام 1979 إلى 94.5 ميغاواط حاليًا. مستقبل البحرين في إنتاج وبيع وتصدير الطاقة http://moee.gov.eg/test_new/new_info.aspx?h_id=44869&call_p=news_f.aspx &pg_index=0 www.alarabiya.net/arab-and-world/gulf/views/2025/04/18/%D9%85%D8%B3%D8%AA%D9%82%D8%A8%D9%84-%D8%A7%D9%84%D8%A8%D8%AD%D8%B1%D9%8A%D9%86-%D9%81%D9%8A-%D8%A7%D9%86%D8%AA%D8%A7%D8%AC-%D9%88%D8%A8%D9%8A%D8%B9-%D9%88%D8%AA%D8%B5%D8%AF%D9%8A%D8%B1-%D8%A7%D9%84%D8%B7%D8%A7%D9%82%D8%A9 Tue, 22 Apr 2025 00:00:00 GMT لطالما كنت مولعة بمشاهدة أفلام الخيال العلمي منذ صغري ومنها الفلم الشهير “ذي ماتريكس” الذي يوحي ذاك الوقت بأن الآلات قد استعبدت الإنسان وحولته إلى بطاريات منتجة للطاقة. ولأختصر هذه المقدمة المضحكة لتلطيف أجواء المقالة الاقتصادية، وبخاصة أننا أمام الجدل المستمر حول رفع دعم الكهرباء وجدل أكبر بشأن إنشاء محطات توليد كهرباء عن طريق الاقتراض، وهل نحن بحاجة لذلك أو لا؟ في الحقيقة إن الإعلان عن المحفظة البشرية القادمة من 50 ألف منزل جعلني أسرح بخيالي العلمي بأنها عبارة عن خلايا مولد كهربائي كبير يستحق المواطن أن يدفع له بمقابل، إذا ما شاركنا في هذا النوع من الخيال العلمي وأصبح منتجًا للطاقة التي هي أساس كل حرب للأسعار العالمية والاقتصادية القائمة بين الشرق والغرب! وبالطبع القارئ سيسأل ماذا ستصنع الدولة بكل هذا الكم الكبير من الطاقة، ونحن حوالي مليون ونيف نسمة بالأجانب، وهو سؤال منطقي لاحتياجات الدول النامية، وليس المتقدمة، والتي تشهد المنطقة ارتفاع الطلب للطاقة بسبب التحولات الديناميكية بسبب ربط الدول ببعضها لمحاولة التكامل الكهربائي وتقليل تكلفة الإنتاج أو النقل خصوصًا بالدول الكبيرة بسبب ارتفاع الكبير في تكاليف إنتاج الكهرباء، إذ يعد الغاز المسال الوحيد الأساس في هذه العملية المتعارف عليها. إن السباق إلى إنتاج الطاقة والكهرباء والذي هو السبب الخفي لمحاولة رفع الدعم أو التلويح إلى هذا الباب لفتح مجال ترشيد الاستهلاك والذي سيجهز الدولة إلى بناء المصانع والتصنيع نظرًا إلى وفرة الطاقة و التحولات الرقمية والتي وقودها الطاقة ولربما حتى تصنيع وتعدين العملات المشفرة. ولو افترضنا ما هو أكثر الأبعاد الخيالية الاقتصادية وتليها منطقيًّا بيع أو تصدير الطاقة بأي شكل من أشكالها نظرًا لأننا الأقل كلفة خليجية بحوالي أكثر من 15 % باستثناء قطر والتي بالطبع تستخدم الغاز القطري لا المستورد، وهو يطرح تساؤلات نظير مشادات جلسة مجلس النواب السابقة، وهل نستطيع فعلا إنشاء الكثير من محطات الكهرباء بقروض استثمارية وبيعها بفائدة مضمونة مع الاحتفاظ بهامش الربح وخلق الكثير من الفرص للأبناء من مهندسين وفنيين وشركات ومؤسسات محلية وتشجيع تحول الإنتاج الكهربائي والصناعي والرقمي؟ في الحقيقة إن مقالتي هذه من وحي الخيال العلمي بالطبع وقد تكون سابقة لأوانها إلا أني لا أرى استحالة نجاح هذه الرؤية وتنفيذها على أرض الواقع خصوصًا أن مملكة البحرين تمتلك أهم عنصر وهو العنصر البشري الممتاز المولد والمنتج للطاقة بعيدًا طبعًا عن أفلام “ذي ماتريكس” الخيالية والتي بالتأكيد ستعنى بتعزيز إيرادات الدولة الإنتاجية والخدماتية واللوجستية والتي قد تمكنها تصدير الطاقة في المستقبل القريب. لطالما كنت مولعة بمشاهدة أفلام الخيال العلمي منذ صغري ومنها الفلم الشهير “ذي ماتريكس” الذي يوحي ذاك الوقت بأن الآلات قد استعبدت الإنسان وحولته إلى بطاريات منتجة للطاقة. ولأختصر هذه المقدمة المضحكة لتلطيف أجواء المقالة الاقتصادية، وبخاصة أننا أمام الجدل المستمر حول رفع دعم الكهرباء وجدل أكبر بشأن إنشاء محطات توليد كهرباء عن طريق الاقتراض، وهل نحن بحاجة لذلك أو لا؟ في الحقيقة إن الإعلان عن المحفظة البشرية القادمة من 50 ألف منزل جعلني أسرح بخيالي العلمي بأنها عبارة عن خلايا مولد كهربائي كبير يستحق المواطن أن يدفع له بمقابل، إذا ما شاركنا في هذا النوع من الخيال العلمي وأصبح منتجًا للطاقة التي هي أساس كل حرب للأسعار العالمية والاقتصادية القائمة بين الشرق والغرب! وبالطبع القارئ سيسأل ماذا ستصنع الدولة بكل هذا الكم الكبير من الطاقة، ونحن حوالي مليون ونيف نسمة بالأجانب، وهو سؤال منطقي لاحتياجات الدول النامية، وليس المتقدمة، والتي تشهد المنطقة ارتفاع الطلب للطاقة بسبب التحولات الديناميكية بسبب ربط الدول ببعضها لمحاولة التكامل الكهربائي وتقليل تكلفة الإنتاج أو النقل خصوصًا بالدول الكبيرة بسبب ارتفاع الكبير في تكاليف إنتاج الكهرباء، إذ يعد الغاز المسال الوحيد الأساس في هذه العملية المتعارف عليها. إن السباق إلى إنتاج الطاقة والكهرباء والذي هو السبب الخفي لمحاولة رفع الدعم أو التلويح إلى هذا الباب لفتح مجال ترشيد الاستهلاك والذي سيجهز الدولة إلى بناء المصانع والتصنيع نظرًا إلى وفرة الطاقة و التحولات الرقمية والتي وقودها الطاقة ولربما حتى تصنيع وتعدين العملات المشفرة. ولو افترضنا ما هو أكثر الأبعاد الخيالية الاقتصادية وتليها منطقيًّا بيع أو تصدير الطاقة بأي شكل من أشكالها نظرًا لأننا الأقل كلفة خليجية بحوالي أكثر من 15 % باستثناء قطر والتي بالطبع تستخدم الغاز القطري لا المستورد، وهو يطرح تساؤلات نظير مشادات جلسة مجلس النواب السابقة، وهل نستطيع فعلا إنشاء الكثير من محطات الكهرباء بقروض استثمارية وبيعها بفائدة مضمونة مع الاحتفاظ بهامش الربح وخلق الكثير من الفرص للأبناء من مهندسين وفنيين وشركات ومؤسسات محلية وتشجيع تحول الإنتاج الكهربائي والصناعي والرقمي؟ في الحقيقة إن مقالتي هذه من وحي الخيال العلمي بالطبع وقد تكون سابقة لأوانها إلا أني لا أرى استحالة نجاح هذه الرؤية وتنفيذها على أرض الواقع خصوصًا أن مملكة البحرين تمتلك أهم عنصر وهو العنصر البشري الممتاز المولد والمنتج للطاقة بعيدًا طبعًا عن أفلام “ذي ماتريكس” الخيالية والتي بالتأكيد ستعنى بتعزيز إيرادات الدولة الإنتاجية والخدماتية واللوجستية والتي قد تمكنها تصدير الطاقة في المستقبل القريب. توليد الكهرباء بالكتلة الحيوية في بريطانيا.. هل اقترب من نهايته؟ http://moee.gov.eg/test_new/new_info.aspx?h_id=44868&call_p=news_f.aspx &pg_index=0 attaqa.net/2025/04/19/%D8%AA%D9%88%D9%84%D9%8A%D8%AF-%D8%A7%D9%84%D9%83%D9%87%D8%B1%D8%A8%D8%A7%D8%A1-%D8%A8%D8%A7%D9%84%D9%83%D8%AA%D9%84%D8%A9-%D8%A7%D9%84%D8%AD%D9%8A%D9%88%D9%8A%D8%A9-%D9%81%D9%8A-%D8%A8%D8%B1%D9%8A/ Tue, 22 Apr 2025 00:00:00 GMT بدأ توليد الكهرباء بالكتلة الحيوية في بريطانيا يشهد تحولًا كبيرًا خلال السنوات الأخيرة، ولا سيما مع إعلان الحكومة خطة جديدة للحد من دعم المحطات التي تعتمد على هذا الوقود، وتمهيد الطريق نحو تقليص الدور طويل الأمد له. ومن المتوقّع أن يبدأ هذا التحول الجذري في 2027، عندما يتراجع توليد الكهرباء في محطة "دراكس" الشهيرة بنسبة 55% مقارنة بالمستويات الحالية، بحسب تقرير حديث، اطّلعت عليه وحدة أبحاث الطاقة (مقرّها واشنطن). ونتيجة لذلك، ستمثل الكتلة الحيوية أقل من 2% من إجمالي إمدادات الكهرباء في المملكة المتحدة بحلول عام 2030. ويتماشى هذا القرار مع رؤية المملكة في تحقيق تحول طاقة شامل نحو مصادر أكثر استدامة، في إطار إستراتيجية "الطاقة النظيفة بحلول 2030". التخلص من توليد الكهرباء بالكتلة الحيوية في بريطانيا أعلنت الحكومة في فبراير/شباط (2025) تقليص الدعم لمحطات توليد الكهرباء بالكتلة الحيوية في بريطانيا، وذلك في إطار الخطة الممتدة من 2027 حتى 2031. وحاليًا، تحصل المحطة على دعم قدره مليونا جنيه إسترليني يوميًا، وتسهم بقرابة 4% من الطلب السنوي على الكهرباء، معتمدةً على حبيبات الخشب المستوردة. ومن المتوقّع أن يتسبب هذا التحول في خفض الانبعاثات إلى 5.8 مليون طن من ثاني أكسيد الكربون سنويًا، مع الإشارة إلى أن "دراكس" ستظل المحطة الأكبر من حيث الانبعاثات في المملكة المتحدة. كما تلزم الخطة المحطة بالتشغيل بحد أدني 22% وحد أقصي 27% من قدرتها الإنتاجية، حتى في حالة ارتفاع أسعار الطاقة، بحسب ما رصدته وحدة أبحاث الطاقة. بالإضافة إلى ذلك، تتضمّن الخطة الجديدة آلية لفرض ضريبة على الأرباح غير المتوقعة، فضلًا عن خفض الواردات من حبيبات الخشب. ويمثل هذا التغيير فرصة ذهبية للحد من الانبعاثات والتكاليف على المستهلكين في السنوات المقبلة؛ إذ تعد المدة بين 2027 و2031 بمثابة بداية لتراجع دور الكتلة الحيوية في مزيج الكهرباء الوطني، مع تصاعد دور مصادر الكهرباء النظيفة والمرنة. ومع ذلك، سيبدأ التحدي الحقيقي بعد عام 2031؛ حيث يتعيّن وضع حدود صارمة لأي دعم مستقبلي لتفادي مخاطر أمن الطاقة وارتفاع الفواتير. تُصنف لجنة تغير المناخ البريطانية تقنية "الطاقة الحيوية مع احتجاز الكربون وتخزينه"؛ كونها وسيلة ضرورية لتعويض الانبعاثات السلبية، مثل تلك الناتجة عن قطاع الطيران. ورغم ذلك؛ فقد كشفت التقارير الأخيرة عن أنها من أكثر تقنيات خفض الكربون تكلفةً؛ ما دفع اللجنة لتقليص توقعاتها بشأن دورها في موازنات الكربون المستقبلية. وتُعَد محطة دراكس أكبر مثال على هذه المعضلة؛ فالمشروع الذي كان من المقرر أن يبدأ في 2027، شهد تأجيلًا إلى أوائل الثلاثينيات، وسط غياب سياسات داعمة وارتفاع في التكاليف. ومع إعلان المحطة احتمال تقليص استثماراتها في التقنية وسط هذا الغموض، واللجوء إلى نماذج تجارية بديلة مثل بيع رماد النفايات، تتزايد المخاوف من حجم الانبعاثات الفعلية، وتحمل المستهلك أعباء إضافية. في المقابل، تبرز فرصة حقيقية لتسريع تطوير تقنيات بديلة منخفضة الكربون تحقق أهداف الحياد الكربوني بكفاءة أكبر. أهمية الطاقة النظيفة في بريطانيا أظهر التقرير أن مواصلة نشر الطاقة النظيفة بحلول 2030 أصبحت عنصرًا أساسيًا في تسريع إغلاق محطات توليد الكهرباء بالكتلة الحيوية في بريطانيا. وستُسهم هذه الخطوة في تقليل الأوقات التي يتزامن فيها ارتفاع الطلب مع انخفاض إنتاج الطاقة المتجددة، ومن ثم تقليل الحاجة إلى مولدات احتياطية مكلفة. عامل داخل محطة دراكس - الصورة من الموقع الرسمي للمحطة ومع توقعات بزيادة الطلب على الكهرباء بعد عام 2030؛ فإن الاستمرار في نشر الطاقة النظيفة بعد 2031 أمر حيوي لضمان التخلص التدريجي من توليد الكهرباء بالكتلة الحيوية في بريطانيا. وأشار إلى أن مزادات العقود مقابل الفروقات المستقبلية خطوة حاسمة لإتمام عملية إغلاق هذه المحطات، بالإضافة إلى الحاجة لتقليص زمن تطوير مشروعات الطاقة الشمسية والرياح لتسريع تحقيق الأهداف بحلول 2030، وفق ما رصدته وحدة أبحاث الطاقة. وبالنظر إلى خطط المملكة المتحدة لتحقيق الحياد الكربوني بحلول عام 2050، هناك حاجة ملحة لتقليص توليد الكهرباء بالكتلة الحيوية، وخاصة من محطة "دراكس"، وتطوير نظام كهرباء نظيف ومرن لا يعتمد على مولدات احتياطية ملوثة بدأ توليد الكهرباء بالكتلة الحيوية في بريطانيا يشهد تحولًا كبيرًا خلال السنوات الأخيرة، ولا سيما مع إعلان الحكومة خطة جديدة للحد من دعم المحطات التي تعتمد على هذا الوقود، وتمهيد الطريق نحو تقليص الدور طويل الأمد له. ومن المتوقّع أن يبدأ هذا التحول الجذري في 2027، عندما يتراجع توليد الكهرباء في محطة "دراكس" الشهيرة بنسبة 55% مقارنة بالمستويات الحالية، بحسب تقرير حديث، اطّلعت عليه وحدة أبحاث الطاقة (مقرّها واشنطن). ونتيجة لذلك، ستمثل الكتلة الحيوية أقل من 2% من إجمالي إمدادات الكهرباء في المملكة المتحدة بحلول عام 2030. ويتماشى هذا القرار مع رؤية المملكة في تحقيق تحول طاقة شامل نحو مصادر أكثر استدامة، في إطار إستراتيجية "الطاقة النظيفة بحلول 2030". التخلص من توليد الكهرباء بالكتلة الحيوية في بريطانيا أعلنت الحكومة في فبراير/شباط (2025) تقليص الدعم لمحطات توليد الكهرباء بالكتلة الحيوية في بريطانيا، وذلك في إطار الخطة الممتدة من 2027 حتى 2031. وحاليًا، تحصل المحطة على دعم قدره مليونا جنيه إسترليني يوميًا، وتسهم بقرابة 4% من الطلب السنوي على الكهرباء، معتمدةً على حبيبات الخشب المستوردة. ومن المتوقّع أن يتسبب هذا التحول في خفض الانبعاثات إلى 5.8 مليون طن من ثاني أكسيد الكربون سنويًا، مع الإشارة إلى أن "دراكس" ستظل المحطة الأكبر من حيث الانبعاثات في المملكة المتحدة. كما تلزم الخطة المحطة بالتشغيل بحد أدني 22% وحد أقصي 27% من قدرتها الإنتاجية، حتى في حالة ارتفاع أسعار الطاقة، بحسب ما رصدته وحدة أبحاث الطاقة. بالإضافة إلى ذلك، تتضمّن الخطة الجديدة آلية لفرض ضريبة على الأرباح غير المتوقعة، فضلًا عن خفض الواردات من حبيبات الخشب. ويمثل هذا التغيير فرصة ذهبية للحد من الانبعاثات والتكاليف على المستهلكين في السنوات المقبلة؛ إذ تعد المدة بين 2027 و2031 بمثابة بداية لتراجع دور الكتلة الحيوية في مزيج الكهرباء الوطني، مع تصاعد دور مصادر الكهرباء النظيفة والمرنة. ومع ذلك، سيبدأ التحدي الحقيقي بعد عام 2031؛ حيث يتعيّن وضع حدود صارمة لأي دعم مستقبلي لتفادي مخاطر أمن الطاقة وارتفاع الفواتير. تُصنف لجنة تغير المناخ البريطانية تقنية "الطاقة الحيوية مع احتجاز الكربون وتخزينه"؛ كونها وسيلة ضرورية لتعويض الانبعاثات السلبية، مثل تلك الناتجة عن قطاع الطيران. ورغم ذلك؛ فقد كشفت التقارير الأخيرة عن أنها من أكثر تقنيات خفض الكربون تكلفةً؛ ما دفع اللجنة لتقليص توقعاتها بشأن دورها في موازنات الكربون المستقبلية. وتُعَد محطة دراكس أكبر مثال على هذه المعضلة؛ فالمشروع الذي كان من المقرر أن يبدأ في 2027، شهد تأجيلًا إلى أوائل الثلاثينيات، وسط غياب سياسات داعمة وارتفاع في التكاليف. ومع إعلان المحطة احتمال تقليص استثماراتها في التقنية وسط هذا الغموض، واللجوء إلى نماذج تجارية بديلة مثل بيع رماد النفايات، تتزايد المخاوف من حجم الانبعاثات الفعلية، وتحمل المستهلك أعباء إضافية. في المقابل، تبرز فرصة حقيقية لتسريع تطوير تقنيات بديلة منخفضة الكربون تحقق أهداف الحياد الكربوني بكفاءة أكبر. أهمية الطاقة النظيفة في بريطانيا أظهر التقرير أن مواصلة نشر الطاقة النظيفة بحلول 2030 أصبحت عنصرًا أساسيًا في تسريع إغلاق محطات توليد الكهرباء بالكتلة الحيوية في بريطانيا. وستُسهم هذه الخطوة في تقليل الأوقات التي يتزامن فيها ارتفاع الطلب مع انخفاض إنتاج الطاقة المتجددة، ومن ثم تقليل الحاجة إلى مولدات احتياطية مكلفة. عامل داخل محطة دراكس - الصورة من الموقع الرسمي للمحطة ومع توقعات بزيادة الطلب على الكهرباء بعد عام 2030؛ فإن الاستمرار في نشر الطاقة النظيفة بعد 2031 أمر حيوي لضمان التخلص التدريجي من توليد الكهرباء بالكتلة الحيوية في بريطانيا. وأشار إلى أن مزادات العقود مقابل الفروقات المستقبلية خطوة حاسمة لإتمام عملية إغلاق هذه المحطات، بالإضافة إلى الحاجة لتقليص زمن تطوير مشروعات الطاقة الشمسية والرياح لتسريع تحقيق الأهداف بحلول 2030، وفق ما رصدته وحدة أبحاث الطاقة. وبالنظر إلى خطط المملكة المتحدة لتحقيق الحياد الكربوني بحلول عام 2050، هناك حاجة ملحة لتقليص توليد الكهرباء بالكتلة الحيوية، وخاصة من محطة "دراكس"، وتطوير نظام كهرباء نظيف ومرن لا يعتمد على مولدات احتياطية ملوثة توسع نطاق مشاريعها للطاقة الشمسية بالمنشآت التجارية http://moee.gov.eg/test_new/new_info.aspx?h_id=44867&call_p=news_f.aspx &pg_index=0 www.aletihad.ae/news/%D8%A7%D9%84%D8%A7%D9%82%D8%AA%D8%B5%D8%A7%D8%AF%D9%8A/4567758/-%D9%85%D8%B5%D8%AF%D8%B1--%D8%AA%D9%88%D8%B3%D8%B9-%D9%86%D8%B7%D8%A7%D9%82-%D9%85%D8%B4%D8%A7%D8%B1%D9%8A%D8%B9%D9%87%D8%A7-%D9%84%D9%84%D8%B7%D8%A7%D9%82%D8%A9-%D8%A7%D9%84%D8%B4%D9%85%D8%B3%D9%8A%D8%A9-%D8%A8%D8%A7%D9%84%D9%85%D9%86%D8%B4%D8%A2%D8%AA-%D8%A7%D9%84%D8%AA%D8%AC%D8%A7%D8%B1%D9%8A%D8%A9 Tue, 22 Apr 2025 00:00:00 GMT توسعت شركة أبوظبي لطاقة المستقبل «مصدر» في تطوير مشاريع ونظم الطاقة الشمسية بالمنشآت الصناعية والتجارية بالإمارات، فضلاً عن توسعها بالسوق السعودي. وواصلت «إيميرج»، الشركة المشتركة بين «مصدر»، و«إي دي إف» خلال الأشهر الأخيرة، الكشف عن عدد جديد من الاتفاقيات مع عدة شركات ومؤسسات تجارية وصناعية في أبوظبي والشارقة والسعودية، لإنشاء نظم طاقة شمسية ضمن منشآتها الخاصة، سواء بتثبيتها على الأسطح أو على الأرض. وعلى هامش فعاليات أسبوع أبوظبي للاستدامة يناير الماضي، وقّعت «إيميرج» مذكرة تفاهم مع «أدنوك للغاز الحامض» لاستكشاف فرص الاستفادة من الطاقة الشمسية في حقل شاه للغاز، كما وقعت اتفاقية مع «بايبتك»، الرائدة في ابتكارات حلول ثني الأنابيب الحارة، لتطوير نظام طاقة شمسية مثبّت على سطح منشآتها المتطورة في مدينة خليفة الصناعية (كيزاد). كما دشّنت «إيميرج» محطة للطاقة الشمسية الكهروضوئية بقدرة 1.8 ميجاواط ضمن منشأة تابعة لشركة «كوكا-كولا الأهلية للمشروبات» في العين. وضاعفت «إيميرج» العام الماضي القدرة التشغيلية لمحطات الطاقة الشمسية، التي تديرها ثلاث مرات لتصل إلى 30 ميجاواط، مقارنة بـ10 جيجاواط في العام السابق، ما يوفر كهرباء نظيفة لـ38 منشأة تجارية وصناعية وتعليمية وفندقية في مختلف أنحاء دولة الإمارات. ووقّعت «إيميرج» عقوداً لتطوير مشاريع للطاقة الشمسية بقدرة إجمالية تبلغ 147 ميجاواط، مما يعكس نمواً كبيراً في مشاريع الشركة المخطّط لها، وإمكانية تحقيق عوائد إضافية بمجرد تشغيل هذه المشاريع. أدنوك للتوزيع وأعلنت أدنوك للتوزيع، يناير الماضي إطلاق المرحلة الثانية من مشروع تزويد محطات الخدمة في إمارة أبوظبي بالطاقة النظيفة، من خلال تركيب ألواح توليد الكهرباء من الطاقة الشمسية، وذلك بالتعاون مع شركة «إيميرج». وقامت «إيميرج»، خلال المرحلة الأولى من المشروع، بتركيب الألواح الشمسية في محطات الخدمة التابعة لأدنوك للتوزيع، والتي تسمح بتنفيذ تركيب الألواح الشمسية بها، والبالغ عددها 28 محطة في إمارة دبي. وبنهاية 2024، أسفر هذا التعاون المشترك عن توليد مايزيد على 6.300 ميجاواط/ساعة من الكهرباء، ستعمل أدنوك للتوزيع بالتعاون مع «إيميرج»، خلال المرحلة الثانية، على تزويد أكثر من 100 محطة خدمة في أبوظبي بالألواح الشمسية. السوق السعودي وأعلنت شركة التنمية الغذائية، الشهر الماضي، عن عقد شراكة جديدة مع شركة «إيميرج»، لتطوير محطة طاقة شمسية بقدرة 3 ميجاوات في منشآت شركة «التنمية» في «حرض». كما وقّعت شركة الأندلس العقارية اتفاقية مع «إيميرج»، تقوم بموجبها «إيميرج» بتطوير نُظم طاقة شمسية ضمن ثلاثة عقارات تجارية رئيسة لشركة الأندلس في مدينتي الرياض وجدة. وبموجب الاتفاقية التي تمتد لعشر سنوات، ستتولى شركة «إيميرج» مهام الهندسة والتصميم والتمويل والبناء والتشغيل والصيانة، لنظم الطاقة الشمسية الكهروضوئية على أسطح مباني «حياة مول» في الرياض، و«الأندلس مول» وفندق «الأندلس مول» في جدة، بقدرة إجمالية تصل إلى 3.4 ميجاواط. نفط الشارقة وأعلنت مؤسسة نفط الشارقة الوطنية (سنوك)، الذراع التنفيذية لصناعة النفط والغاز لمجلس النفط في الشارقة، وشركة «إيميرج» يوليو الماضي عن وضع حجر الأساس لتطوير أكبر محطة طاقة شمسية في الشارقة. وستقام المحطة التي تبلغ قدرتها الإنتاجية 60 ميجاواط، وسيتم تثبيت الوحدات الشمسية على الأرض في مجمع الصجعة للغاز التابع لمؤسسة نفط الشارقة الوطنية (سنوك). ووقّعت قطارات الاتحاد، مؤخراً، اتفاقية تعاون مع شركة «إيميرج» لتزويد محطة الغويفات للشحن بالطاقة الشمسية. كما أعلنت «إيميرج» مؤخراً عن تشغيل مشروعين مهمين للطاقة الشمسية الكهروضوئية في جزيرة «ياس» يقعان ضمن حلبة مرسى ياس وياس باي ووترفرونت، وذلك بقدرة 1 ميجاواط. وكانت «ميرال» قد قامت في 2023 بتدشين مشروع محطة طاقة شمسية كهروضوئية على سطح مبنى «عالم وارنر براذرز أبوظبي» بقدرة 7 ميجاواط عند الذروة. وكانت «ميرال» و«إيميرج» تعاونتا في تركيب أنظمة للطاقة الشمسية الكهروضوئية في موقع «سي وورلد جزيرة ياس، أبوظبي» بقدرة تبلغ 8.4 ميجاواط. منشآت صناعية وتعليمية ووقّعت «إيميرج» مؤخراً اتفاقية لتطوير محطة طاقة شمسية كهروضوئية بقدرة 3 ميجاواط على أسطح منشآت «إيه جيه لصناعة الأنابيب الفولاذية». ووقعت «إيميرج» سبتمبر الماضي اتفاقية مع مدرسة الجالية الأميركية بأبوظبي لتنفيذ مشروع طاقة شمسية بقدرة 1 ميجاواط عند الذروة، ويتضمن المشروع تركيب 1380 وحدة شمسية. ألواح شمسية وقّعت «إيميرج» مطلع عام 2023 اتفاقية مع «كوكا كولا الأهلية للمشروبات»، لتطوير محطة طاقة شمسية كهروضوئية بقدرة 1.8 ميجاواط ضمن منشأتها للتعبئة في مدينة العين. وخلال ديسمبر 2022، وقّعت «إيميرج» شراكة استراتيجية مع شركة «الظاهرة» الزراعية، وذلك بهدف تطوير مشروع للطاقة الشمسية الكهروضوئية فوق سطح مبنى شركة الظاهرة للصناعات الغذائية في (كيزاد). وسيتم تركيب ألواح الطاقة الشمسية على سطح مبنى مصنع الأرز، في شركة الظاهرة الواقع في «كيزاد»، حيث ستقوم «إيميرج» بتطوير مشروع متكامل بقدرة 1.2 ميجاواط في الذروة. كما كشفت «إيميرج» خلال أكتوبر 2022، عن توقيع اتفاقية مع شركة «خزنة داتا سنتر»، وذلك لتطوير محطة طاقة شمسية كهروضوئية مثبّتة على الأرض لتوفير الطاقة لمركز البيانات الجديد التابع لشركة «خزنة» ضمن مدينة مصدر. وأنجزت «مصدر» عام 2021 مشروع تركيب ألواح للطاقة الشمسية الكهروضوئية بقدرة 3 ميجاواط على مواقف السيارات بمطار زايد الدولي. توسعت شركة أبوظبي لطاقة المستقبل «مصدر» في تطوير مشاريع ونظم الطاقة الشمسية بالمنشآت الصناعية والتجارية بالإمارات، فضلاً عن توسعها بالسوق السعودي. وواصلت «إيميرج»، الشركة المشتركة بين «مصدر»، و«إي دي إف» خلال الأشهر الأخيرة، الكشف عن عدد جديد من الاتفاقيات مع عدة شركات ومؤسسات تجارية وصناعية في أبوظبي والشارقة والسعودية، لإنشاء نظم طاقة شمسية ضمن منشآتها الخاصة، سواء بتثبيتها على الأسطح أو على الأرض. وعلى هامش فعاليات أسبوع أبوظبي للاستدامة يناير الماضي، وقّعت «إيميرج» مذكرة تفاهم مع «أدنوك للغاز الحامض» لاستكشاف فرص الاستفادة من الطاقة الشمسية في حقل شاه للغاز، كما وقعت اتفاقية مع «بايبتك»، الرائدة في ابتكارات حلول ثني الأنابيب الحارة، لتطوير نظام طاقة شمسية مثبّت على سطح منشآتها المتطورة في مدينة خليفة الصناعية (كيزاد). كما دشّنت «إيميرج» محطة للطاقة الشمسية الكهروضوئية بقدرة 1.8 ميجاواط ضمن منشأة تابعة لشركة «كوكا-كولا الأهلية للمشروبات» في العين. وضاعفت «إيميرج» العام الماضي القدرة التشغيلية لمحطات الطاقة الشمسية، التي تديرها ثلاث مرات لتصل إلى 30 ميجاواط، مقارنة بـ10 جيجاواط في العام السابق، ما يوفر كهرباء نظيفة لـ38 منشأة تجارية وصناعية وتعليمية وفندقية في مختلف أنحاء دولة الإمارات. ووقّعت «إيميرج» عقوداً لتطوير مشاريع للطاقة الشمسية بقدرة إجمالية تبلغ 147 ميجاواط، مما يعكس نمواً كبيراً في مشاريع الشركة المخطّط لها، وإمكانية تحقيق عوائد إضافية بمجرد تشغيل هذه المشاريع. أدنوك للتوزيع وأعلنت أدنوك للتوزيع، يناير الماضي إطلاق المرحلة الثانية من مشروع تزويد محطات الخدمة في إمارة أبوظبي بالطاقة النظيفة، من خلال تركيب ألواح توليد الكهرباء من الطاقة الشمسية، وذلك بالتعاون مع شركة «إيميرج». وقامت «إيميرج»، خلال المرحلة الأولى من المشروع، بتركيب الألواح الشمسية في محطات الخدمة التابعة لأدنوك للتوزيع، والتي تسمح بتنفيذ تركيب الألواح الشمسية بها، والبالغ عددها 28 محطة في إمارة دبي. وبنهاية 2024، أسفر هذا التعاون المشترك عن توليد مايزيد على 6.300 ميجاواط/ساعة من الكهرباء، ستعمل أدنوك للتوزيع بالتعاون مع «إيميرج»، خلال المرحلة الثانية، على تزويد أكثر من 100 محطة خدمة في أبوظبي بالألواح الشمسية. السوق السعودي وأعلنت شركة التنمية الغذائية، الشهر الماضي، عن عقد شراكة جديدة مع شركة «إيميرج»، لتطوير محطة طاقة شمسية بقدرة 3 ميجاوات في منشآت شركة «التنمية» في «حرض». كما وقّعت شركة الأندلس العقارية اتفاقية مع «إيميرج»، تقوم بموجبها «إيميرج» بتطوير نُظم طاقة شمسية ضمن ثلاثة عقارات تجارية رئيسة لشركة الأندلس في مدينتي الرياض وجدة. وبموجب الاتفاقية التي تمتد لعشر سنوات، ستتولى شركة «إيميرج» مهام الهندسة والتصميم والتمويل والبناء والتشغيل والصيانة، لنظم الطاقة الشمسية الكهروضوئية على أسطح مباني «حياة مول» في الرياض، و«الأندلس مول» وفندق «الأندلس مول» في جدة، بقدرة إجمالية تصل إلى 3.4 ميجاواط. نفط الشارقة وأعلنت مؤسسة نفط الشارقة الوطنية (سنوك)، الذراع التنفيذية لصناعة النفط والغاز لمجلس النفط في الشارقة، وشركة «إيميرج» يوليو الماضي عن وضع حجر الأساس لتطوير أكبر محطة طاقة شمسية في الشارقة. وستقام المحطة التي تبلغ قدرتها الإنتاجية 60 ميجاواط، وسيتم تثبيت الوحدات الشمسية على الأرض في مجمع الصجعة للغاز التابع لمؤسسة نفط الشارقة الوطنية (سنوك). ووقّعت قطارات الاتحاد، مؤخراً، اتفاقية تعاون مع شركة «إيميرج» لتزويد محطة الغويفات للشحن بالطاقة الشمسية. كما أعلنت «إيميرج» مؤخراً عن تشغيل مشروعين مهمين للطاقة الشمسية الكهروضوئية في جزيرة «ياس» يقعان ضمن حلبة مرسى ياس وياس باي ووترفرونت، وذلك بقدرة 1 ميجاواط. وكانت «ميرال» قد قامت في 2023 بتدشين مشروع محطة طاقة شمسية كهروضوئية على سطح مبنى «عالم وارنر براذرز أبوظبي» بقدرة 7 ميجاواط عند الذروة. وكانت «ميرال» و«إيميرج» تعاونتا في تركيب أنظمة للطاقة الشمسية الكهروضوئية في موقع «سي وورلد جزيرة ياس، أبوظبي» بقدرة تبلغ 8.4 ميجاواط. منشآت صناعية وتعليمية ووقّعت «إيميرج» مؤخراً اتفاقية لتطوير محطة طاقة شمسية كهروضوئية بقدرة 3 ميجاواط على أسطح منشآت «إيه جيه لصناعة الأنابيب الفولاذية». ووقعت «إيميرج» سبتمبر الماضي اتفاقية مع مدرسة الجالية الأميركية بأبوظبي لتنفيذ مشروع طاقة شمسية بقدرة 1 ميجاواط عند الذروة، ويتضمن المشروع تركيب 1380 وحدة شمسية. ألواح شمسية وقّعت «إيميرج» مطلع عام 2023 اتفاقية مع «كوكا كولا الأهلية للمشروبات»، لتطوير محطة طاقة شمسية كهروضوئية بقدرة 1.8 ميجاواط ضمن منشأتها للتعبئة في مدينة العين. وخلال ديسمبر 2022، وقّعت «إيميرج» شراكة استراتيجية مع شركة «الظاهرة» الزراعية، وذلك بهدف تطوير مشروع للطاقة الشمسية الكهروضوئية فوق سطح مبنى شركة الظاهرة للصناعات الغذائية في (كيزاد). وسيتم تركيب ألواح الطاقة الشمسية على سطح مبنى مصنع الأرز، في شركة الظاهرة الواقع في «كيزاد»، حيث ستقوم «إيميرج» بتطوير مشروع متكامل بقدرة 1.2 ميجاواط في الذروة. كما كشفت «إيميرج» خلال أكتوبر 2022، عن توقيع اتفاقية مع شركة «خزنة داتا سنتر»، وذلك لتطوير محطة طاقة شمسية كهروضوئية مثبّتة على الأرض لتوفير الطاقة لمركز البيانات الجديد التابع لشركة «خزنة» ضمن مدينة مصدر. وأنجزت «مصدر» عام 2021 مشروع تركيب ألواح للطاقة الشمسية الكهروضوئية بقدرة 3 ميجاواط على مواقف السيارات بمطار زايد الدولي. الطاقة النووية وجهود المملكة http://moee.gov.eg/test_new/new_info.aspx?h_id=44866&call_p=news_f.aspx &pg_index=0 www.alyaum.com/articles/6589860/%D8%A7%D9%84%D8%B1%D8%A3%D9%8A/%D9%83%D9%84%D9%85%D8%A9-%D9%88%D9%85%D9%82%D8%A7%D9%84/%D8%A7%D9%84%D8%B7%D8%A7%D9%82%D8%A9-%D8%A7%D9%84%D9%86%D9%88%D9%88%D9%8A%D8%A9-%D9%88%D8%AC%D9%87%D9%88%D8%AF-%D8%A7%D9%84%D9%85%D9%85%D9%84%D9%83%D8%A9 Tue, 22 Apr 2025 00:00:00 GMT تطوّرت التقنيّة النووية خلال العقود الأربعة الماضية، وأصبحت العلوم النووية أساسًا في الأبحاث الطبية والزراعية والصناعية. أخبار متعلقة كانت البدايات في 27 يونيو من عام 1954، حيث تم إنشاء محطة الطاقة النووية الأولى في العالم أوبنينسك لتوليد الكهرباء لتشغيل شبكة الكهرباء في الاتحاد السوفييتي، وسمِّيت أوبنينسك كأول محطة طاقة كاملة في العالم. وفي 17 أكتوبر 1956 تم افتتاح ثاني محطة في إنجلترا. كأول محطة للطاقة على نطاق كامل في العالم مخصصة فقط لإنتاج الكهرباء، وأعلنت بلدانٌ عدّة في الشرق الأوسط وشمال إفريقيا عن خططها لتبنّي الطاقة النووية كجزءٍ من تنويع الطاقة في المستقبل. في الواقع تُعدّ المملكة في الطليعة بين قريناتها في بناء محطات الطاقة النووية العربية، للتمكن من المشاركة في المشاريع الاقتصادية النووية محليًّا ودوليًّا، ووضع إستراتيجية لتطوير رأس المال البشري في مجال الطاقة الذرية. لطالما أبدت المملكة أنها تسعى إلى تنويع مصادر الطاقة ضمن «رؤية 2030 « لتقليل الانبعاثات، من خلال تطوير مصادر طاقة متجددة ونظيفة من بينها الطاقةُ النووية، وما قاله وزير الطاقة الأمريكي كريس رايت خلال زيارته للمملكة مؤخراً من أن الولايات المتحدة والسعودية بصدد توقيع اتفاق مهم بشأن الطاقة النووية السلمية والتكنولوجيا المدنية يؤكد على أن المملكة قادمة في مجال الطاقة النووية للأغراض السلمية، بكفاءات وطنية قادرة على إدارة وتشغيل المشاريع النووية. وفي الحقيقة على مدار الخمسين عامًا القادمة، سوف تستهلك البشرية طاقة أكثر مما تم استهلاكه طوال التاريخ الماضي بأكمله مما يتطلب تنويع مصادر الطاقة، وعلى مدار عقود عديدة، أثبتت الطاقة النووية كفاءتها وأصبحت جزءًا لا يتجزأ من توازن الطاقة العالمية، حيث تساهم المفاعلات النووية النشطة في إمداد العالم بالطاقة، كما تعزز النمو الاقتصادي، وتتيح تجنب انبعاث 700 مليون طن من غاز ثاني أكسيدالكربون. فالطاقة النووية لها مستقبل واعد، وكفاءة الطاقة النووية تقترب من 100%، فهي طاقة ليس بها فاقد ومستمرة على مدار 24 ساعةطوال العام. وقد كان برنامج الطاقة النووية في المملكة العربية السعودية محط الأنظار وموضع النقاش والتنبؤات في الآونة الأخيرة، خاصة منذ إنشاء مدينة الملك عبدالله للطاقة الذرية والمتجددة، خاصة وأنه قد ازداد اهتمام المجتمع الدولي بتغيّر المناخ والبيئة وخفض انبعاثات الغازاتالدفيئة وانبعاثات الكربون للحد من تغيّر المناخ وتمكين الدول من التحوّل نحو التنمية المستدام. تطوّرت التقنيّة النووية خلال العقود الأربعة الماضية، وأصبحت العلوم النووية أساسًا في الأبحاث الطبية والزراعية والصناعية. أخبار متعلقة كانت البدايات في 27 يونيو من عام 1954، حيث تم إنشاء محطة الطاقة النووية الأولى في العالم أوبنينسك لتوليد الكهرباء لتشغيل شبكة الكهرباء في الاتحاد السوفييتي، وسمِّيت أوبنينسك كأول محطة طاقة كاملة في العالم. وفي 17 أكتوبر 1956 تم افتتاح ثاني محطة في إنجلترا. كأول محطة للطاقة على نطاق كامل في العالم مخصصة فقط لإنتاج الكهرباء، وأعلنت بلدانٌ عدّة في الشرق الأوسط وشمال إفريقيا عن خططها لتبنّي الطاقة النووية كجزءٍ من تنويع الطاقة في المستقبل. في الواقع تُعدّ المملكة في الطليعة بين قريناتها في بناء محطات الطاقة النووية العربية، للتمكن من المشاركة في المشاريع الاقتصادية النووية محليًّا ودوليًّا، ووضع إستراتيجية لتطوير رأس المال البشري في مجال الطاقة الذرية. لطالما أبدت المملكة أنها تسعى إلى تنويع مصادر الطاقة ضمن «رؤية 2030 « لتقليل الانبعاثات، من خلال تطوير مصادر طاقة متجددة ونظيفة من بينها الطاقةُ النووية، وما قاله وزير الطاقة الأمريكي كريس رايت خلال زيارته للمملكة مؤخراً من أن الولايات المتحدة والسعودية بصدد توقيع اتفاق مهم بشأن الطاقة النووية السلمية والتكنولوجيا المدنية يؤكد على أن المملكة قادمة في مجال الطاقة النووية للأغراض السلمية، بكفاءات وطنية قادرة على إدارة وتشغيل المشاريع النووية. وفي الحقيقة على مدار الخمسين عامًا القادمة، سوف تستهلك البشرية طاقة أكثر مما تم استهلاكه طوال التاريخ الماضي بأكمله مما يتطلب تنويع مصادر الطاقة، وعلى مدار عقود عديدة، أثبتت الطاقة النووية كفاءتها وأصبحت جزءًا لا يتجزأ من توازن الطاقة العالمية، حيث تساهم المفاعلات النووية النشطة في إمداد العالم بالطاقة، كما تعزز النمو الاقتصادي، وتتيح تجنب انبعاث 700 مليون طن من غاز ثاني أكسيدالكربون. فالطاقة النووية لها مستقبل واعد، وكفاءة الطاقة النووية تقترب من 100%، فهي طاقة ليس بها فاقد ومستمرة على مدار 24 ساعةطوال العام. وقد كان برنامج الطاقة النووية في المملكة العربية السعودية محط الأنظار وموضع النقاش والتنبؤات في الآونة الأخيرة، خاصة منذ إنشاء مدينة الملك عبدالله للطاقة الذرية والمتجددة، خاصة وأنه قد ازداد اهتمام المجتمع الدولي بتغيّر المناخ والبيئة وخفض انبعاثات الغازاتالدفيئة وانبعاثات الكربون للحد من تغيّر المناخ وتمكين الدول من التحوّل نحو التنمية المستدام. شبكة الكهرباء في بريطانيا.. عدم التطوير يزيد أرباح شركات طاقة الرياح http://moee.gov.eg/test_new/new_info.aspx?h_id=44865&call_p=news_f.aspx &pg_index=0 attaqa.net/2025/04/14/%D8%B4%D8%A8%D9%83%D8%A9-%D8%A7%D9%84%D9%83%D9%87%D8%B1%D8%A8%D8%A7%D8%A1-%D9%81%D9%8A-%D8%A8%D8%B1%D9%8A%D8%B7%D8%A7%D9%86%D9%8A%D8%A7-%D8%B9%D8%AF%D9%85-%D8%A7%D9%84%D8%AA%D8%B7%D9%88%D9%8A%D8%B1/ Sun, 20 Apr 2025 00:00:00 GMT يدفع عدم تطوير شبكة الكهرباء في بريطانيا لاستيعاب قدرة التوليد من طاقة الرياح، إلى رفع التكلفة على فواتير الطاقة، وصب الأرباح في جيوب شركات المالكة لمزارع الرياح. وتضطر الحكومة لوقف استقبال طاقة مزارع الرياح عند حدود معينة؛ تعادل أقصى قدرة يمكن تحملها، والاستعانة بشركات توليد الكهرباء بالغاز، التي تناسب مع طريقة عمل الشبكة، وفق تقرير طالعته منصة الطاقة المتخصصة (مقرّها واشنطن). وأُنفقت العام الماضي (2024)، نحو 400 مليون جنيه إسترليني (528 مليون دولار أميركي)، فيما يسمى بعملية "التقليص"، وهي تعني إخبار المسؤولين بتوربينات الرياح بالتوقف؛ لأن شبكة الكهرباء في بريطانيا لديها تخمة طاقة ولا تستطيع استيعاب قدرات جديدة. شبكة الكهرباء في بريطانيا غير مطورة أشار تحليل حديث إلى أن شركات مزارع الرياح حققت أرباحًا كبيرة العام الماضي جراء قطع الكهرباء في المملكة المتحدة بسبب عدم استيعاب الشبكة في البلاد للطاقة الزائدة. ورصد التحليل أرباح عدد كبير من الشركات، مثل: "إس إس إي" التي بلغت أرباحها 139 مليون جنيه إسترليني و"أوشن ويند" 92 مليون جنيه إسترليني و"إي دي إف" الفرنسية 25 مليون جنيه إسترليني و"سكويتش باور" المملوكة لشركة "إيبردرولا" الإسبانية 13 مليون جنيه إسترليني. شبكة الكهرباء في المملكة المتحدة شبكة الكهرباء في بريطانيا - الصورة من نيو سيفيل إنجنييرينغ كما حققت شركة إس إس إي 179 مليون جنيه إسترليني إضافية من توفير محطات توليد طاقة بديلة، عند الاضطرار إلى وقف توربينات مزارع الرياح. بينما حققت شركة "يونيبر" الألمانية 131 مليون جنيه إسترليني، وشركتا "في بي آي" و"إنترجن" التابعتان لمجموعة "فيتول" 89 مليون جنيه إسترليني و88 مليون جنيه إسترليني على التوالي. ويأتي ذلك وسط جدل هائل حول مقترحات حكومية للتحول من نظام تسعير كهرباء في المملكة المتحدة وطني إلى إقليمي؛ ما سيؤدي إلى إلغاء تلك المدفوعات لشركات مزارع الرياح. وهو ما دعا الشركات إلى تحذير وزير الطاقة إد ميليباند، من التغيرات المخيفة للمستثمرين، والتي قد تقوض خطة تدشين نظام طاقة نظيفة في البلاد بحلول عام 2030. دافعو الفواتير لا تدفع الحكومة أو الشركات تكلفة ما يسمى بنظام "التوازن" في شبكة الكهرباء في بريطانيا، لكن تخرج من جيوب المواطنين ونشاط الأعمال، عبر فواتير الكهرباء. والنبأ السيئ أن زيادة الاعتماد على مزارع طاقة الرياح والطاقة الشمسية غير القابلة للتنبؤ في كمية التوليد، أدت إلى ارتفاع التكلفة. ويؤدي عدم القدرة على التنبؤ إلى وجود مواقع ذات معدلات توليد وفيرة في منطقة مثل إسكتلندا، لكن لا يمكن إرسالها إلى جنوب البلاد لتلبية الطلب البالغ أعلى مستوياته؛ ما يجبر مشغلي الشبكة على تشغيل محطات الغاز الأقرب إلى المدن. غير أن أصحاب شركات طاقة الرياح أكدوا أن هذا النظام حافظ على استقرار شبكة الكهرباء في بريطانيا، وأن مدفوعات تقييد طاقة الرياح ستقل مع مرور الوقت، ومع اكتمال تحديثات الشبكة التي تبلغ تكلفتها مليارات الجنيهات الإسترلينية. طاقة الرياح في بريطانيا ويطالب منتقدو نظام سوق الطاقة في المملكة المتحدة بتعديل النظام الحالي؛ لأنه يكبّد المواطنين من دافعي فواتير الطاقة مليارات الجنيهات سنويًا؛ لذلك دعمت منظمة "براتين ريماد" وآخرون مثل شركة "أوكتوبوس إنرجي"، استبدال نظام التسعير الوطني الحالي والاعتماد على تسعير إقليمي، وفق مقترح حكومي. وتطبيق هذه الدعوة يعني أن المناطق المختلفة في البلاد تدفع أسعارًا مختلفة للكهرباء، بناءً على العرض والطلب المحليين. وسيدفع سكان المناطق القريبة من مشروعات الطاقة المتجددة مبالغ أقل مقابل الطاقة، في حين ستواجه المناطق التي تعاني ندرة الطاقة، مثل الجنوب، خطر دفع مبالغ أكبر. إلا أن مستثمري طاقة الرياح يعارضون هذه المقترحات؛ زاعمين أنها ستقلص استثمارات الطاقة المتجددة. وقال متحدث باسم شركة الطاقة الإسكتلندية: "إننا نبني مزارع الرياح لتستمر في العمل دون توقف، ونحن جزء صغير من خطط استثمار 75 مليار جنيه إسترليني في نظام النقل بالمملكة المتحدة، وهو ما يؤدي إلى توسيع وتطوير الشبكة؛ ما يساعد على توزيع كل الكهرباء المولدة على جميع أنحاء البلاد، ويخفض تكاليف قيود تشغيل توربينات الرياح إلى 5 مليارات جنيه إسترليني سنويًا". يدفع عدم تطوير شبكة الكهرباء في بريطانيا لاستيعاب قدرة التوليد من طاقة الرياح، إلى رفع التكلفة على فواتير الطاقة، وصب الأرباح في جيوب شركات المالكة لمزارع الرياح. وتضطر الحكومة لوقف استقبال طاقة مزارع الرياح عند حدود معينة؛ تعادل أقصى قدرة يمكن تحملها، والاستعانة بشركات توليد الكهرباء بالغاز، التي تناسب مع طريقة عمل الشبكة، وفق تقرير طالعته منصة الطاقة المتخصصة (مقرّها واشنطن). وأُنفقت العام الماضي (2024)، نحو 400 مليون جنيه إسترليني (528 مليون دولار أميركي)، فيما يسمى بعملية "التقليص"، وهي تعني إخبار المسؤولين بتوربينات الرياح بالتوقف؛ لأن شبكة الكهرباء في بريطانيا لديها تخمة طاقة ولا تستطيع استيعاب قدرات جديدة. شبكة الكهرباء في بريطانيا غير مطورة أشار تحليل حديث إلى أن شركات مزارع الرياح حققت أرباحًا كبيرة العام الماضي جراء قطع الكهرباء في المملكة المتحدة بسبب عدم استيعاب الشبكة في البلاد للطاقة الزائدة. ورصد التحليل أرباح عدد كبير من الشركات، مثل: "إس إس إي" التي بلغت أرباحها 139 مليون جنيه إسترليني و"أوشن ويند" 92 مليون جنيه إسترليني و"إي دي إف" الفرنسية 25 مليون جنيه إسترليني و"سكويتش باور" المملوكة لشركة "إيبردرولا" الإسبانية 13 مليون جنيه إسترليني. شبكة الكهرباء في المملكة المتحدة شبكة الكهرباء في بريطانيا - الصورة من نيو سيفيل إنجنييرينغ كما حققت شركة إس إس إي 179 مليون جنيه إسترليني إضافية من توفير محطات توليد طاقة بديلة، عند الاضطرار إلى وقف توربينات مزارع الرياح. بينما حققت شركة "يونيبر" الألمانية 131 مليون جنيه إسترليني، وشركتا "في بي آي" و"إنترجن" التابعتان لمجموعة "فيتول" 89 مليون جنيه إسترليني و88 مليون جنيه إسترليني على التوالي. ويأتي ذلك وسط جدل هائل حول مقترحات حكومية للتحول من نظام تسعير كهرباء في المملكة المتحدة وطني إلى إقليمي؛ ما سيؤدي إلى إلغاء تلك المدفوعات لشركات مزارع الرياح. وهو ما دعا الشركات إلى تحذير وزير الطاقة إد ميليباند، من التغيرات المخيفة للمستثمرين، والتي قد تقوض خطة تدشين نظام طاقة نظيفة في البلاد بحلول عام 2030. دافعو الفواتير لا تدفع الحكومة أو الشركات تكلفة ما يسمى بنظام "التوازن" في شبكة الكهرباء في بريطانيا، لكن تخرج من جيوب المواطنين ونشاط الأعمال، عبر فواتير الكهرباء. والنبأ السيئ أن زيادة الاعتماد على مزارع طاقة الرياح والطاقة الشمسية غير القابلة للتنبؤ في كمية التوليد، أدت إلى ارتفاع التكلفة. ويؤدي عدم القدرة على التنبؤ إلى وجود مواقع ذات معدلات توليد وفيرة في منطقة مثل إسكتلندا، لكن لا يمكن إرسالها إلى جنوب البلاد لتلبية الطلب البالغ أعلى مستوياته؛ ما يجبر مشغلي الشبكة على تشغيل محطات الغاز الأقرب إلى المدن. غير أن أصحاب شركات طاقة الرياح أكدوا أن هذا النظام حافظ على استقرار شبكة الكهرباء في بريطانيا، وأن مدفوعات تقييد طاقة الرياح ستقل مع مرور الوقت، ومع اكتمال تحديثات الشبكة التي تبلغ تكلفتها مليارات الجنيهات الإسترلينية. طاقة الرياح في بريطانيا ويطالب منتقدو نظام سوق الطاقة في المملكة المتحدة بتعديل النظام الحالي؛ لأنه يكبّد المواطنين من دافعي فواتير الطاقة مليارات الجنيهات سنويًا؛ لذلك دعمت منظمة "براتين ريماد" وآخرون مثل شركة "أوكتوبوس إنرجي"، استبدال نظام التسعير الوطني الحالي والاعتماد على تسعير إقليمي، وفق مقترح حكومي. وتطبيق هذه الدعوة يعني أن المناطق المختلفة في البلاد تدفع أسعارًا مختلفة للكهرباء، بناءً على العرض والطلب المحليين. وسيدفع سكان المناطق القريبة من مشروعات الطاقة المتجددة مبالغ أقل مقابل الطاقة، في حين ستواجه المناطق التي تعاني ندرة الطاقة، مثل الجنوب، خطر دفع مبالغ أكبر. إلا أن مستثمري طاقة الرياح يعارضون هذه المقترحات؛ زاعمين أنها ستقلص استثمارات الطاقة المتجددة. وقال متحدث باسم شركة الطاقة الإسكتلندية: "إننا نبني مزارع الرياح لتستمر في العمل دون توقف، ونحن جزء صغير من خطط استثمار 75 مليار جنيه إسترليني في نظام النقل بالمملكة المتحدة، وهو ما يؤدي إلى توسيع وتطوير الشبكة؛ ما يساعد على توزيع كل الكهرباء المولدة على جميع أنحاء البلاد، ويخفض تكاليف قيود تشغيل توربينات الرياح إلى 5 مليارات جنيه إسترليني سنويًا". مصفاة بانياس تعود للعمل.. كيف تدعم قطاع الطاقة في سوريا؟ http://moee.gov.eg/test_new/new_info.aspx?h_id=44864&call_p=news_f.aspx &pg_index=0 asharq.com/politics/122857/%D9%85%D8%B5%D9%81%D8%A7%D8%A9-%D8%A8%D8%A7%D9%86%D9%8A%D8%A7%D8%B3-%D8%AA%D8%B9%D9%88%D8%AF-%D9%84%D9%84%D8%B9%D9%85%D9%84-%D9%83%D9%8A%D9%81-%D8%AA%D8%AF%D8%B9%D9%85-%D9%82%D8%B7%D8%A7%D8%B9-%D8%A7%D9%84%D8%B7%D8%A7%D9%82%D8%A9-%D9%81%D9%8A-%D8%B3%D9%88%D8%B1%D9%8A%D8%A7/ Sun, 20 Apr 2025 00:00:00 GMT بعد توقف دام لنحو 4 أشهر منذ سقوط نظام الرئيس السابق بشار الأسد، عادت قبل أيام مصفاة بانياس إلى العمل بطاقة إنتاجية تصل إلى 95 ألف برميل يومياً، وفق ما أعلنت السلطات في سوريا، ما سيُشكل رافداً لقطاع الطاقة الذي تعرض للكثير من الأضرار خلال العقد الماضي، وانعكس على كافة مناحي الحياة في البلاد. وتُعد مصفاة بانياس التي أُنشئت عام 1974 واحدة من أبرز ركائز قطاع الطاقة في سوريا وشرياناً أساسياً في توليدها، نظراً لدورها الحيوي في تكرير النفط الخام وتوفير المشتقات النفطية الأساسية للسوق المحلية، ما جعلها ثاني أكبر مصفاة في البلاد بعد مصفاة حمص. وللمصفاة موقع استراتيجي إثر تموضعها في مدينة بانياس بمحافظة طرطوس على الساحل السوري، ما يجعلها قريبة من مرفأ النفط البحري، ويسهّل عمليات الاستيراد والتصدير، حيث لعبت الدوراً محورياً في دعم الاقتصاد الوطني، إذ حافظت على استمرارية تزويد السوق المحلية بالبنزين، المازوت، الغاز المنزلي، والزيوت. ومع اندلاع الحرب في سوريا، واجهت المصفاة سلسلة تحديات تقنية واقتصادية، شملت صعوبة تأمين قطع الغيار، وتأثّر خطوط الإمداد بفعل العقوبات الغربية، إلى جانب الأضرار الناجمة عن ضعف البنية التحتية. ورغم ذلك، استمرت المصفاة بالعمل، بوتيرة غير مستقرة، في محاولة للحفاظ على الحد الأدنى من أمن الطاقة في البلاد. خطوة في استقرار واقع الطاقة وكشف المتحدث باسم وزارة الطاقة السورية أحمد سليمان لـ"الشرق"، أن قدرة مصفاة بانياس الحالية على الإنتاج تُقدر بحوالي 95 ألف برميل يومياً، بينما كانت قدرتها الإنتاجية السابقة تتجاوز هذا الرقم بقليل. وأشار إلى أن إعادة تشغيل مصفاة بانياس تُعتبر خطوة مهمة لاستعادة الاستقرار في قطاع الطاقة، وستساهم في تلبية احتياجات السوق المحلية من المشتقات النفطية، ما يساعد على تخفيف الأعباء الاقتصادية ويعزز من قدرة الحكومة على توفير الطاقة. وأوضح سليمان أن مصفاة بانياس تعاني من تحديات كبيرة نتيجة قدم معداتها، لافتاً إلى أنه يتم التغلب على هذه التحديات من خلال إجراء الصيانات اللازمة للوحدات الإنتاجية ضمن الإمكانات المتاحة، حيث تحتاج المصفاة إلى إعادة تأهيل شاملة، لكن هذا الأمر يتطلب استثمارات في تحديث المعدات والبنية التحتية، وفق قوله. وأضاف: "تُعاني حقول النفط في سوريا من بعض الصعوبات في الإنتاج نتيجة إجراءات النظام السابق، ويجري وضع خطط لإعادة التأهيل". وأشار المتحدث الرسمي باسم وزارة الطاقة السورية إلى أن الإنتاج الحالي من النفط محدود، ولا يتجاوز 10 آلاف برميل يومياً من الحقول الواقعة غرب الفرات، وقال إن دمج حقول النفط في الشمال الشرقي يسهم في زيادة الإنتاج والتخفيف من الاستيراد، ويتيح للحكومة إدارة الموارد النفطية، ما يساهم في دعم الاقتصاد الوطني. بعد توقف دام لنحو 4 أشهر منذ سقوط نظام الرئيس السابق بشار الأسد، عادت قبل أيام مصفاة بانياس إلى العمل بطاقة إنتاجية تصل إلى 95 ألف برميل يومياً، وفق ما أعلنت السلطات في سوريا، ما سيُشكل رافداً لقطاع الطاقة الذي تعرض للكثير من الأضرار خلال العقد الماضي، وانعكس على كافة مناحي الحياة في البلاد. وتُعد مصفاة بانياس التي أُنشئت عام 1974 واحدة من أبرز ركائز قطاع الطاقة في سوريا وشرياناً أساسياً في توليدها، نظراً لدورها الحيوي في تكرير النفط الخام وتوفير المشتقات النفطية الأساسية للسوق المحلية، ما جعلها ثاني أكبر مصفاة في البلاد بعد مصفاة حمص. وللمصفاة موقع استراتيجي إثر تموضعها في مدينة بانياس بمحافظة طرطوس على الساحل السوري، ما يجعلها قريبة من مرفأ النفط البحري، ويسهّل عمليات الاستيراد والتصدير، حيث لعبت الدوراً محورياً في دعم الاقتصاد الوطني، إذ حافظت على استمرارية تزويد السوق المحلية بالبنزين، المازوت، الغاز المنزلي، والزيوت. ومع اندلاع الحرب في سوريا، واجهت المصفاة سلسلة تحديات تقنية واقتصادية، شملت صعوبة تأمين قطع الغيار، وتأثّر خطوط الإمداد بفعل العقوبات الغربية، إلى جانب الأضرار الناجمة عن ضعف البنية التحتية. ورغم ذلك، استمرت المصفاة بالعمل، بوتيرة غير مستقرة، في محاولة للحفاظ على الحد الأدنى من أمن الطاقة في البلاد. خطوة في استقرار واقع الطاقة وكشف المتحدث باسم وزارة الطاقة السورية أحمد سليمان لـ"الشرق"، أن قدرة مصفاة بانياس الحالية على الإنتاج تُقدر بحوالي 95 ألف برميل يومياً، بينما كانت قدرتها الإنتاجية السابقة تتجاوز هذا الرقم بقليل. وأشار إلى أن إعادة تشغيل مصفاة بانياس تُعتبر خطوة مهمة لاستعادة الاستقرار في قطاع الطاقة، وستساهم في تلبية احتياجات السوق المحلية من المشتقات النفطية، ما يساعد على تخفيف الأعباء الاقتصادية ويعزز من قدرة الحكومة على توفير الطاقة. وأوضح سليمان أن مصفاة بانياس تعاني من تحديات كبيرة نتيجة قدم معداتها، لافتاً إلى أنه يتم التغلب على هذه التحديات من خلال إجراء الصيانات اللازمة للوحدات الإنتاجية ضمن الإمكانات المتاحة، حيث تحتاج المصفاة إلى إعادة تأهيل شاملة، لكن هذا الأمر يتطلب استثمارات في تحديث المعدات والبنية التحتية، وفق قوله. وأضاف: "تُعاني حقول النفط في سوريا من بعض الصعوبات في الإنتاج نتيجة إجراءات النظام السابق، ويجري وضع خطط لإعادة التأهيل". وأشار المتحدث الرسمي باسم وزارة الطاقة السورية إلى أن الإنتاج الحالي من النفط محدود، ولا يتجاوز 10 آلاف برميل يومياً من الحقول الواقعة غرب الفرات، وقال إن دمج حقول النفط في الشمال الشرقي يسهم في زيادة الإنتاج والتخفيف من الاستيراد، ويتيح للحكومة إدارة الموارد النفطية، ما يساهم في دعم الاقتصاد الوطني. السعودية في الصدارة: اكتشافات الطاقة تُعيد تشكيل سوق النفط والغاز ...اليمن http://moee.gov.eg/test_new/new_info.aspx?h_id=44863&call_p=news_f.aspx &pg_index=0 ar.pressbee.net/show9439147.html?title=%D8%A7%D9%84%D8%B3%D8%B9%D9%88%D8%AF%D9%8A%D8%A9-%D9%81%D9%8A-%D8%A7%D9%84%D8%B5%D8%AF%D8%A7%D8%B1%D8%A9-%D8%A7%D9%83%D8%AA%D8%B4%D8%A7%D9%81%D8%A7%D8%AA-%D8%A7%D9%84%D8%B7%D8%A7%D9%82%D8%A9-%D8%AA-%D8%B9%D9%8A%D8%AF-%D8%AA%D8%B4%D9%83%D9%8A%D9%84-%D8%B3%D9%88%D9%82-%D8%A7%D9%84%D9%86%D9%81%D8%B7-%D9%88%D8%A7%D9%84%D8%BA%D8%A7%D8%B2 Sun, 20 Apr 2025 00:00:00 GMT في خطوة نوعية تُعزز مكانة المملكة العربية السعودية كلاعب رئيسي في مجال النفط والغاز، أعلنت شركة أرامكو السعودية عن سلسلة اكتشافات نفطية وغازية مهمة. تأتي هذه الاكتشافات كدعامة اقتصادية وطنية تُساهم في فتح آفاق تنموية واسعة. الاكتشافات التي تُعيد تشكيل خارطة الطاقة كشفت أرامكو السعودية النقاب عن 14 موقعًا جديدًا للزيت العربي والغاز الطبيعي موزعة... مشاهدة السعودية في الصدارة اكتشافات الطاقة ت عيد تشكيل سوق النفط والغاز يذكر بـأن الموضوع التابع لـ السعودية في الصدارة اكتشافات الطاقة ت عيد تشكيل سوق النفط والغاز قد تم نشرة ومتواجد على المرصد برس وقد قام فريق التحرير في برس بي بالتاكد منه وربما تم التعديل علية وربما قد يكون تم نقله بالكامل اوالاقتباس منه ويمكنك قراءة ومتابعة مستجدادت هذا الخبر او الموضوع من مصدره الاساسي. وختاما نتمنى ان نكون قد قدمنا لكم من موقع Pressbee تفاصيل ومعلومات، السعودية في الصدارة: اكتشافات الطاقة تُعيد تشكيل سوق النفط والغاز. في خطوة نوعية تُعزز مكانة المملكة العربية السعودية كلاعب رئيسي في مجال النفط والغاز، أعلنت شركة أرامكو السعودية عن سلسلة اكتشافات نفطية وغازية مهمة. تأتي هذه الاكتشافات كدعامة اقتصادية وطنية تُساهم في فتح آفاق تنموية واسعة. الاكتشافات التي تُعيد تشكيل خارطة الطاقة كشفت أرامكو السعودية النقاب عن 14 موقعًا جديدًا للزيت العربي والغاز الطبيعي موزعة... مشاهدة السعودية في الصدارة اكتشافات الطاقة ت عيد تشكيل سوق النفط والغاز يذكر بـأن الموضوع التابع لـ السعودية في الصدارة اكتشافات الطاقة ت عيد تشكيل سوق النفط والغاز قد تم نشرة ومتواجد على المرصد برس وقد قام فريق التحرير في برس بي بالتاكد منه وربما تم التعديل علية وربما قد يكون تم نقله بالكامل اوالاقتباس منه ويمكنك قراءة ومتابعة مستجدادت هذا الخبر او الموضوع من مصدره الاساسي. وختاما نتمنى ان نكون قد قدمنا لكم من موقع Pressbee تفاصيل ومعلومات، السعودية في الصدارة: اكتشافات الطاقة تُعيد تشكيل سوق النفط والغاز. الطاقة المتجددة في أستراليا تحصد تمويلًا من 7 مصارف.. بـ475 مليون دولار http://moee.gov.eg/test_new/new_info.aspx?h_id=44862&call_p=news_f.aspx &pg_index=0 attaqa.net/2025/04/15/%D8%A7%D9%84%D8%B7%D8%A7%D9%82%D8%A9-%D8%A7%D9%84%D9%85%D8%AA%D8%AC%D8%AF%D8%AF%D8%A9-%D9%81%D9%8A-%D8%A3%D8%B3%D8%AA%D8%B1%D8%A7%D9%84%D9%8A%D8%A7-%D8%AA%D8%AD%D8%B5%D8%AF-%D8%AA%D9%85%D9%88%D9%8A/ Sun, 20 Apr 2025 00:00:00 GMT نجحت شركة أسين أستراليا Acen في تأمين تمويل من 7 مصارف محلية ودولية، لزيادة قدرة مشروعات الطاقة المتجددة في البلاد، التي تشمل أصولًا هي الأكبر من محطات الطاقة شمسية وبطاريات التخزين، إضافة إلى مشروعات طاقة الرياح. ويبلغ حجم التمويل الذي تحصل عليه الشركة، التي تتخذ من الفلبين مقرًا لها، 750 مليون دولار أسترالي (474.7 مليون دولار أميركي)، وفق تقرير طالعته منصة الطاقة المتخصصة (مقرّها واشنطن). وتستهدف الشركة إضافة 13 غيغاواط من الطاقة المتجددة في أستراليا إلى قدرتها الإنتاجية الحالية، التي تزيد على 1000 ميغاواط من مشروعات قائمة وتحت الإنشاء. وكانت محطة الطاقة الشمسية "نيو إنغلاند" البالغة قدرتها 400 ميغاواط في مقاطعة نيو ساوثز ويلز، أول مشروعات الطاقة المتجددة الكبيرة للشركة في البلاد؛ إذ تستهدف رفع قدرتها في المرحلة الثانية إلى 720 ميغاواط. في حين تقترب من استكمال مشروع طاقة شمسية وسط نيوساوث ويلز. قالت شركة أسين أستراليا إن التمويل الذي ستحصل عليه لزيادة قدرتها الإنتاجية في البلاد، يأتي من مقرضين محليين ودوليين. وأضافت أن 3 من أكبر 4 مصارف أسترالية ستساعد في تمويل مشروع الطاقة الشمسية (ستوبو) البالغة قدرته 400 ميغاواط. كما بدأ العمل في إنشاءات مشروع بطارية تخزين الطاقة في نيو إنغلاند الذي تتراوح قدرته بين 200 و400 ميغاواط/ساعة. وفي مرحلة الإعداد للشركة قدرة تبلغ 936 ميغاواط من طاقة الرياح في مقاطعة نيو ساوث ويلز أيضًا، وكانت من أكبر 19 فائزة بأول برنامج استثماري للطاقة المتجددة للحكومة الفيدرالية. كما فازت باتفاقية اكتتاب تخزين طويل الأجل في نيو ساوث ويلز لمشروع فينيكس لتوليد الطاقة الكهرومائية. وكانت محطة الطاقة الشمسية التابعة للشركة في نيو إنغلاند، جزءًا من صفقة ثلاثية الأطراف، الأسبوع الماضي، مع واحدة من شركات التجزئة لبيع الكهرباء وهي "زين إنرجي" Zen Energy للمساعدة في تشغيل عمليات الساحل الشرقي لشركة "بوك أستراليا" Boc Australia، عملاقة الغاز الصناعي، بالطاقة المتجددة. مزرعة رياح في أستراليا ويمتد الاتفاق الثلاثي لـ10 سنوات، ووصفته شركة زين بأنه من أكبر اتفاقيات بيع الكهرباء بالتجزئة بين الولايات. وتستهدف الصفقة إحلال الطاقة المتجددة مكان أكثر من 45% من استهلاك "بوك أستراليا" للطاقة من شبكة الكهرباء في كوينزلاند ونيو ساوث ويلز وفيكتوريا. وتتطلع الشركة إلى بناء مشروع مزرعة الرياح روبن أيلاند بقدرة 900 ميغاواط في تسمانيا، لكنها لا تزال تنتظر موافقة مجلس الطاقة والبيئة والتخطيط، الذي اضطر إلى بدء مفاوضات، بعدما مواجهة معارضة شديدة في بعض الأحيان من دعاة حماية البيئة المحليين، إضافة إلى بعض الإجراءات القانونية. تمويل الطاقة المتجددة في أستراليا يرى مسؤولو الشركة أن التمويل الذي نجحت في الحصول عليه مؤخرًا لقطاع الطاقة المتجددة في أستراليا، يمثل أساسًا قويًا لمدة طويلة. وقال المدير الإداري ديفيد بولينغتون: "إن القروض التي ستحصل عليها الشركة ستمنحها قاعدة قوية لمحفظة الشركة من طاقة الرياح والطاقة الشمسية والطاقة الكهرومائية المُضخة وتخزين البطاريات". وأضاف "أن القدرة على استقطاب شركاء ماليين من الدرجة الأولى تعزز مكانة الشركة بوصفها مطورًا ومالكًا ومشغلًا موثوقًا به للأصول على المدى الطويل، وتعكس إقبال المستثمرين المتزايد على البنية التحتية المتجددة عالية الجودة في أستراليا". وتحظى مشروعات الطاقة المتجددة بدعم؛ إذ قرّرت السلطات، الشهر الماضي، تقديم دعم من نوع جديد لنحو 65 من مشروعات الطاقة المتجددة في أستراليا، وعلى رأسها الطاقة الشمسية وطاقة الرياح وتخزين الكهرباء، ونقلها عبر الشبكة. إذ تحظى هذه المشروعات المُختارة بسرعة في إصدار الموافقات البيئية وإجراءات التقييم الحكومية، وفق اتفاق بين الحكومات الفيدرالية والمحلية. ووضعت أستراليا هدفًا لزيادة الطاقة المتجددة في مزيج الكهرباء إلى 82% بحلول عام 2030، وخفض الانبعاثات 43% تحقيقًا لهدف الحياد الكربوني بحلول عام 2050. وتشمل مؤسسات التمويل المشاركة في قرض أسيك أستراليا: مصارف "إيه إن زد" الدولي و"كومنولث بنك أوف أستراليا" و"ويستباك" و"سي تي بي سي بنك" و"دويتشه بنك" الألماني و"إتش إس بي سي" البريطاني، إضافة إلى مجموعة "سوميتومو ميتسوي بانكينج" المصرفية اليابانية. يُذكر أن أسين الفلبين، التابعة لمجموعة "أيالا"، عقدت شراكة مع شركة "أجينوموتو فلبينز"، لتحويل مصنع سيبو للعمل بنسبة 100% بالطاقة المتجددة، قبل أيام. نجحت شركة أسين أستراليا Acen في تأمين تمويل من 7 مصارف محلية ودولية، لزيادة قدرة مشروعات الطاقة المتجددة في البلاد، التي تشمل أصولًا هي الأكبر من محطات الطاقة شمسية وبطاريات التخزين، إضافة إلى مشروعات طاقة الرياح. ويبلغ حجم التمويل الذي تحصل عليه الشركة، التي تتخذ من الفلبين مقرًا لها، 750 مليون دولار أسترالي (474.7 مليون دولار أميركي)، وفق تقرير طالعته منصة الطاقة المتخصصة (مقرّها واشنطن). وتستهدف الشركة إضافة 13 غيغاواط من الطاقة المتجددة في أستراليا إلى قدرتها الإنتاجية الحالية، التي تزيد على 1000 ميغاواط من مشروعات قائمة وتحت الإنشاء. وكانت محطة الطاقة الشمسية "نيو إنغلاند" البالغة قدرتها 400 ميغاواط في مقاطعة نيو ساوثز ويلز، أول مشروعات الطاقة المتجددة الكبيرة للشركة في البلاد؛ إذ تستهدف رفع قدرتها في المرحلة الثانية إلى 720 ميغاواط. في حين تقترب من استكمال مشروع طاقة شمسية وسط نيوساوث ويلز. قالت شركة أسين أستراليا إن التمويل الذي ستحصل عليه لزيادة قدرتها الإنتاجية في البلاد، يأتي من مقرضين محليين ودوليين. وأضافت أن 3 من أكبر 4 مصارف أسترالية ستساعد في تمويل مشروع الطاقة الشمسية (ستوبو) البالغة قدرته 400 ميغاواط. كما بدأ العمل في إنشاءات مشروع بطارية تخزين الطاقة في نيو إنغلاند الذي تتراوح قدرته بين 200 و400 ميغاواط/ساعة. وفي مرحلة الإعداد للشركة قدرة تبلغ 936 ميغاواط من طاقة الرياح في مقاطعة نيو ساوث ويلز أيضًا، وكانت من أكبر 19 فائزة بأول برنامج استثماري للطاقة المتجددة للحكومة الفيدرالية. كما فازت باتفاقية اكتتاب تخزين طويل الأجل في نيو ساوث ويلز لمشروع فينيكس لتوليد الطاقة الكهرومائية. وكانت محطة الطاقة الشمسية التابعة للشركة في نيو إنغلاند، جزءًا من صفقة ثلاثية الأطراف، الأسبوع الماضي، مع واحدة من شركات التجزئة لبيع الكهرباء وهي "زين إنرجي" Zen Energy للمساعدة في تشغيل عمليات الساحل الشرقي لشركة "بوك أستراليا" Boc Australia، عملاقة الغاز الصناعي، بالطاقة المتجددة. مزرعة رياح في أستراليا ويمتد الاتفاق الثلاثي لـ10 سنوات، ووصفته شركة زين بأنه من أكبر اتفاقيات بيع الكهرباء بالتجزئة بين الولايات. وتستهدف الصفقة إحلال الطاقة المتجددة مكان أكثر من 45% من استهلاك "بوك أستراليا" للطاقة من شبكة الكهرباء في كوينزلاند ونيو ساوث ويلز وفيكتوريا. وتتطلع الشركة إلى بناء مشروع مزرعة الرياح روبن أيلاند بقدرة 900 ميغاواط في تسمانيا، لكنها لا تزال تنتظر موافقة مجلس الطاقة والبيئة والتخطيط، الذي اضطر إلى بدء مفاوضات، بعدما مواجهة معارضة شديدة في بعض الأحيان من دعاة حماية البيئة المحليين، إضافة إلى بعض الإجراءات القانونية. تمويل الطاقة المتجددة في أستراليا يرى مسؤولو الشركة أن التمويل الذي نجحت في الحصول عليه مؤخرًا لقطاع الطاقة المتجددة في أستراليا، يمثل أساسًا قويًا لمدة طويلة. وقال المدير الإداري ديفيد بولينغتون: "إن القروض التي ستحصل عليها الشركة ستمنحها قاعدة قوية لمحفظة الشركة من طاقة الرياح والطاقة الشمسية والطاقة الكهرومائية المُضخة وتخزين البطاريات". وأضاف "أن القدرة على استقطاب شركاء ماليين من الدرجة الأولى تعزز مكانة الشركة بوصفها مطورًا ومالكًا ومشغلًا موثوقًا به للأصول على المدى الطويل، وتعكس إقبال المستثمرين المتزايد على البنية التحتية المتجددة عالية الجودة في أستراليا". وتحظى مشروعات الطاقة المتجددة بدعم؛ إذ قرّرت السلطات، الشهر الماضي، تقديم دعم من نوع جديد لنحو 65 من مشروعات الطاقة المتجددة في أستراليا، وعلى رأسها الطاقة الشمسية وطاقة الرياح وتخزين الكهرباء، ونقلها عبر الشبكة. إذ تحظى هذه المشروعات المُختارة بسرعة في إصدار الموافقات البيئية وإجراءات التقييم الحكومية، وفق اتفاق بين الحكومات الفيدرالية والمحلية. ووضعت أستراليا هدفًا لزيادة الطاقة المتجددة في مزيج الكهرباء إلى 82% بحلول عام 2030، وخفض الانبعاثات 43% تحقيقًا لهدف الحياد الكربوني بحلول عام 2050. وتشمل مؤسسات التمويل المشاركة في قرض أسيك أستراليا: مصارف "إيه إن زد" الدولي و"كومنولث بنك أوف أستراليا" و"ويستباك" و"سي تي بي سي بنك" و"دويتشه بنك" الألماني و"إتش إس بي سي" البريطاني، إضافة إلى مجموعة "سوميتومو ميتسوي بانكينج" المصرفية اليابانية. يُذكر أن أسين الفلبين، التابعة لمجموعة "أيالا"، عقدت شراكة مع شركة "أجينوموتو فلبينز"، لتحويل مصنع سيبو للعمل بنسبة 100% بالطاقة المتجددة، قبل أيام. أكبر محطة لتوليد الطاقة النووية الاندماجية في العالم جاهزة لبدء الإنتاج http://moee.gov.eg/test_new/new_info.aspx?h_id=44861&call_p=news_f.aspx &pg_index=0 attaqa.net/2025/04/16/%D8%A3%D9%83%D8%A8%D8%B1-%D9%85%D8%AD%D8%B7%D8%A9-%D9%84%D8%AA%D9%88%D9%84%D9%8A%D8%AF-%D8%A7%D9%84%D8%B7%D8%A7%D9%82%D8%A9-%D8%A7%D9%84%D9%86%D9%88%D9%88%D9%8A%D8%A9-%D8%A7%D9%84%D8%A7%D9%86%D8%AF-2/ Sun, 20 Apr 2025 00:00:00 GMT أصبحت أكبر محطة لتوليد الطاقة النووية الاندماجية في العالم جاهزة لبدء الإنتاج بعد تسليم أحد أهم مكوناتها من قِبل الصين؛ ليكتمل المشروع المعروف باسم "الشمس الاصطناعية". ووفق بيان صحفي حصلت عليه منصة الطاقة المتخصصة (مقرّها واشنطن)، أكملت الصين شحن المجموعة النهائية من مكونات وحدة تغذية ناظم التبريد للفائف التصحيح إلى موقع المفاعل النووي الحراري التجريبي الدولي (إيتير) في جنوب فرنسا. وقد طوّر معهد فيزياء البلازما التابع للأكاديمية الصينية للعلوم (ASIPP) بنجاح تطوير جميع المكونات الضخمة اللازمة لنظام التغذية المغناطيسي في "إيتير". وأكد المعهد أن جميع المكونات الرئيسة لنظام التغذية المغناطيسي، الذي يوصف بـ"شريان الحياة" للمفاعل، أصبحت مكتملة وجاهزة. أكبر محطة لتوليد الطاقة النووية الاندماجية وفق المعلومات التي اطّلعت عليها منصة الطاقة المتخصصة، تُعد وحدة تغذية ناظم التبريد للفائف التصحيح هي أهم وأكبر مكونات نظام التغذية المغناطيسي في أكبر محطة لتوليد الطاقة النووية الاندماجية في العالم، وهو المفاعل النووي الحراري التجريبي الدولي (إيتير) في جنوب فرنسا. ويتكوّن هذا النظام من 9 مجموعات مبنية على شكل هياكل نصف دائرية، يبلغ قطرها 15 مترًا (49 قدمًا) وارتفاعها 3 أمتار (9.8 قدمًا). وأوضح نائب مدير معهد فيزياء البلازما التابع للأكاديمية الصينية للعلوم، لو كون، أن نظام التغذية المغناطيسي يُعد جزءًا أساسيًا من "إيتير"، إذ يُوفّر جميع الطاقة ووسائل التبريد لمغناطيسات مفاعل الاندماج، ويُرسل إشارات التحكم الحرجة، ويعمل أيضًا بوصفه قناة تفريغ، لإطلاق الطاقة المغناطيسية المخزنة بأمان. ويُمول "إيتير" بصفة مشتركة من قِبل الاتحاد الأوروبي، والصين، والولايات المتحدة، واليابان، وجمهورية كوريا، والهند، وروسيا، بحسب ما نقلته منصة "إنترستينغ إنجينيرينغ" (Interesting Engineering). أكبر محطة لتوليد الطاقة النووية الاندماجية في العالم تسليم معدات المفاعل النووي الحراري التجريبي الدولي (إيتير) - الصورة من الموقع الرسمي لمعهد فيزياء البلازما وشدد نائب مدير المعهد، لو كون، على أن هذا النظام، الذي طُوّر واختُبر بصورة مستقلة من قِبل معهد فيزياء البلازما، يُمثّل أكثر حزم مشتريات "إيتير" من الصين تعقيدًا حتى الآن، إذ يتألّف من 31 مجموعة ويزن نحو 1600 طن. ومن جانبه، أكد نائب رئيس معاهد خفي للعلوم الفيزيائية، مدير معهد فيزياء البلازما التابع للأكاديمية الصينية للعلوم، سونغ يونتاو، أن المعهد أقام على مدى العقدَيْن الماضيَيْن علاقات تعاونية قوية مع أكثر من 140 مؤسسة بحثية في أكثر من 50 دولة، ما ساعد العديد من الدول الناشئة على تطوير برامجها البحثية وبنيتها التحتية في مجال الاندماج. المفاعل النووي الحراري التجريبي الدولي يُعدّ المفاعل النووي الحراري التجريبي الدولي (إيتير)، المعروف أيضًا باسم "الشمس الاصطناعية"، أحد أهم مشروعات البحث العلمي. ويعود هذا اللقب إلى قدرته على إنتاج طاقة نظيفة وخالية من الكربون، مثل الشمس، من خلال انبعاث الضوء والحرارة عن طريق تفاعلات الاندماج بمجرد بدء تشغيله. وقد بدأ مشروع المفاعل النووي الحراري التجريبي الدولي (إيتير)، في منتصف ثمانينيات القرن الماضي، بوصفه جهدًا تعاونيًا يضم 7 شركاء: الولايات المتحدة، وروسيا، وكوريا الجنوبية، واليابان، والصين، والهند، والاتحاد الأوروبي؛ وتُقدّر تكلفته بأكثر من 25 مليار دولار. وعلى عكس الانشطار النووي المستعمل في المفاعلات النووية الحالية، لا يُنتج الاندماج النووي نفايات مشعة طويلة الأمد، ولا يطلق أي غازات دفيئة. كما أنه يُقلل من مخاطر الحوادث الكارثية بصورة كبيرة، ما يجعله مسارًا أكثر أمانًا للطاقة النظيفة. ويجري حاليًا بناء المفاعل النووي الحراري التجريبي الدولي (إيتير)، في كاداراش بجنوب فرنسا، وهو جاهز لإنتاج أول بلازما في السنوات المقبلة. ومن المحتمل أن يكون المفاعل أول محطة لتوليد الطاقة النووية الاندماجية في العالم واسعة النطاق، قادرة على إنتاج كهرباء تفوق ما يتطلبه بدء تفاعل الاندماج، وفق المعلومات التي اطّلعت عليها منصة الطاقة المتخصصة. أكبر محطة لتوليد الطاقة النووية الاندماجية في العالم جانب من حفل تسليم معدات المفاعل النووي الحراري التجريبي - الصورة من الموقع الرسمي لمعهد فيزياء البلازما الدولي (إيتير) إنجاز جديد لمفاعل الاندماج النووي الصيني تُجرى حاليًا في الصين تجربة مماثلة لـ"الشمس الاصطناعية"؛ فقد حطّم مفاعل الاندماج النووي الصيني التجريبي المتقدم فائق التوصيل توكاماك (إيست)، رقمه القياسي مؤخرًا بعد الحفاظ على تشغيل بلازما عالية الاحتواء لمدة 1066 ثانية في يناير/كانون الثاني الماضي. ووفق المعلومات التي اطّلعت عليها منصة الطاقة المتخصصة، تُعدّ مدة الـ1000 ثانية خطوةً أساسيةً في أبحاث الاندماج. وقد تجاوز هذا الإنجاز، الذي حققه معهد فيزياء البلازما التابع للأكاديمية الصينية للعلوم، الرقم القياسي العالمي السابق البالغ 403 ثوانٍ، الذي حققه أيضًا مفاعل "إيست" في عام 2023. والهدف النهائي لتطوير شمس اصطناعية هو محاكاة عمليات الاندماج النووي التي تحدث في الشمس، لتزويد البشر بطاقة نظيفة غير محدودة وتمكين استكشاف الفضاء، بحسب ما نقلته منصة "غلوبال تايمز" (Global Times). وقال مدير معهد فيزياء البلازما، سونغ يونتاو: "تحتاج تفاعلات الاندماج إلى الوصول لآلاف الثواني للحفاظ على استمراريتها.. يمثّل هذا الرقم القياسي الأخير المرة الأولى التي تحاكي فيها البشرية الظروف اللازمة لتشغيل مفاعلات الاندماج في بيئة تجريبية". ووفقًا لخريطة الطريق الصينية للاندماج النووي بالاحتواء المغناطيسي، تهدف البلاد إلى بناء أول محطة لتوليد الطاقة النووية الاندماجية في العالم. أصبحت أكبر محطة لتوليد الطاقة النووية الاندماجية في العالم جاهزة لبدء الإنتاج بعد تسليم أحد أهم مكوناتها من قِبل الصين؛ ليكتمل المشروع المعروف باسم "الشمس الاصطناعية". ووفق بيان صحفي حصلت عليه منصة الطاقة المتخصصة (مقرّها واشنطن)، أكملت الصين شحن المجموعة النهائية من مكونات وحدة تغذية ناظم التبريد للفائف التصحيح إلى موقع المفاعل النووي الحراري التجريبي الدولي (إيتير) في جنوب فرنسا. وقد طوّر معهد فيزياء البلازما التابع للأكاديمية الصينية للعلوم (ASIPP) بنجاح تطوير جميع المكونات الضخمة اللازمة لنظام التغذية المغناطيسي في "إيتير". وأكد المعهد أن جميع المكونات الرئيسة لنظام التغذية المغناطيسي، الذي يوصف بـ"شريان الحياة" للمفاعل، أصبحت مكتملة وجاهزة. أكبر محطة لتوليد الطاقة النووية الاندماجية وفق المعلومات التي اطّلعت عليها منصة الطاقة المتخصصة، تُعد وحدة تغذية ناظم التبريد للفائف التصحيح هي أهم وأكبر مكونات نظام التغذية المغناطيسي في أكبر محطة لتوليد الطاقة النووية الاندماجية في العالم، وهو المفاعل النووي الحراري التجريبي الدولي (إيتير) في جنوب فرنسا. ويتكوّن هذا النظام من 9 مجموعات مبنية على شكل هياكل نصف دائرية، يبلغ قطرها 15 مترًا (49 قدمًا) وارتفاعها 3 أمتار (9.8 قدمًا). وأوضح نائب مدير معهد فيزياء البلازما التابع للأكاديمية الصينية للعلوم، لو كون، أن نظام التغذية المغناطيسي يُعد جزءًا أساسيًا من "إيتير"، إذ يُوفّر جميع الطاقة ووسائل التبريد لمغناطيسات مفاعل الاندماج، ويُرسل إشارات التحكم الحرجة، ويعمل أيضًا بوصفه قناة تفريغ، لإطلاق الطاقة المغناطيسية المخزنة بأمان. ويُمول "إيتير" بصفة مشتركة من قِبل الاتحاد الأوروبي، والصين، والولايات المتحدة، واليابان، وجمهورية كوريا، والهند، وروسيا، بحسب ما نقلته منصة "إنترستينغ إنجينيرينغ" (Interesting Engineering). أكبر محطة لتوليد الطاقة النووية الاندماجية في العالم تسليم معدات المفاعل النووي الحراري التجريبي الدولي (إيتير) - الصورة من الموقع الرسمي لمعهد فيزياء البلازما وشدد نائب مدير المعهد، لو كون، على أن هذا النظام، الذي طُوّر واختُبر بصورة مستقلة من قِبل معهد فيزياء البلازما، يُمثّل أكثر حزم مشتريات "إيتير" من الصين تعقيدًا حتى الآن، إذ يتألّف من 31 مجموعة ويزن نحو 1600 طن. ومن جانبه، أكد نائب رئيس معاهد خفي للعلوم الفيزيائية، مدير معهد فيزياء البلازما التابع للأكاديمية الصينية للعلوم، سونغ يونتاو، أن المعهد أقام على مدى العقدَيْن الماضيَيْن علاقات تعاونية قوية مع أكثر من 140 مؤسسة بحثية في أكثر من 50 دولة، ما ساعد العديد من الدول الناشئة على تطوير برامجها البحثية وبنيتها التحتية في مجال الاندماج. المفاعل النووي الحراري التجريبي الدولي يُعدّ المفاعل النووي الحراري التجريبي الدولي (إيتير)، المعروف أيضًا باسم "الشمس الاصطناعية"، أحد أهم مشروعات البحث العلمي. ويعود هذا اللقب إلى قدرته على إنتاج طاقة نظيفة وخالية من الكربون، مثل الشمس، من خلال انبعاث الضوء والحرارة عن طريق تفاعلات الاندماج بمجرد بدء تشغيله. وقد بدأ مشروع المفاعل النووي الحراري التجريبي الدولي (إيتير)، في منتصف ثمانينيات القرن الماضي، بوصفه جهدًا تعاونيًا يضم 7 شركاء: الولايات المتحدة، وروسيا، وكوريا الجنوبية، واليابان، والصين، والهند، والاتحاد الأوروبي؛ وتُقدّر تكلفته بأكثر من 25 مليار دولار. وعلى عكس الانشطار النووي المستعمل في المفاعلات النووية الحالية، لا يُنتج الاندماج النووي نفايات مشعة طويلة الأمد، ولا يطلق أي غازات دفيئة. كما أنه يُقلل من مخاطر الحوادث الكارثية بصورة كبيرة، ما يجعله مسارًا أكثر أمانًا للطاقة النظيفة. ويجري حاليًا بناء المفاعل النووي الحراري التجريبي الدولي (إيتير)، في كاداراش بجنوب فرنسا، وهو جاهز لإنتاج أول بلازما في السنوات المقبلة. ومن المحتمل أن يكون المفاعل أول محطة لتوليد الطاقة النووية الاندماجية في العالم واسعة النطاق، قادرة على إنتاج كهرباء تفوق ما يتطلبه بدء تفاعل الاندماج، وفق المعلومات التي اطّلعت عليها منصة الطاقة المتخصصة. أكبر محطة لتوليد الطاقة النووية الاندماجية في العالم جانب من حفل تسليم معدات المفاعل النووي الحراري التجريبي - الصورة من الموقع الرسمي لمعهد فيزياء البلازما الدولي (إيتير) إنجاز جديد لمفاعل الاندماج النووي الصيني تُجرى حاليًا في الصين تجربة مماثلة لـ"الشمس الاصطناعية"؛ فقد حطّم مفاعل الاندماج النووي الصيني التجريبي المتقدم فائق التوصيل توكاماك (إيست)، رقمه القياسي مؤخرًا بعد الحفاظ على تشغيل بلازما عالية الاحتواء لمدة 1066 ثانية في يناير/كانون الثاني الماضي. ووفق المعلومات التي اطّلعت عليها منصة الطاقة المتخصصة، تُعدّ مدة الـ1000 ثانية خطوةً أساسيةً في أبحاث الاندماج. وقد تجاوز هذا الإنجاز، الذي حققه معهد فيزياء البلازما التابع للأكاديمية الصينية للعلوم، الرقم القياسي العالمي السابق البالغ 403 ثوانٍ، الذي حققه أيضًا مفاعل "إيست" في عام 2023. والهدف النهائي لتطوير شمس اصطناعية هو محاكاة عمليات الاندماج النووي التي تحدث في الشمس، لتزويد البشر بطاقة نظيفة غير محدودة وتمكين استكشاف الفضاء، بحسب ما نقلته منصة "غلوبال تايمز" (Global Times). وقال مدير معهد فيزياء البلازما، سونغ يونتاو: "تحتاج تفاعلات الاندماج إلى الوصول لآلاف الثواني للحفاظ على استمراريتها.. يمثّل هذا الرقم القياسي الأخير المرة الأولى التي تحاكي فيها البشرية الظروف اللازمة لتشغيل مفاعلات الاندماج في بيئة تجريبية". ووفقًا لخريطة الطريق الصينية للاندماج النووي بالاحتواء المغناطيسي، تهدف البلاد إلى بناء أول محطة لتوليد الطاقة النووية الاندماجية في العالم. مزرعة رياح أميركية تشهد حادثًا مأساويًا.. ما القصة؟ http://moee.gov.eg/test_new/new_info.aspx?h_id=44860&call_p=news_f.aspx &pg_index=0 attaqa.net/2025/04/15/%D9%85%D8%B2%D8%B1%D8%B9%D8%A9-%D8%B1%D9%8A%D8%A7%D8%AD-%D8%A3%D9%85%D9%8A%D8%B1%D9%83%D9%8A%D8%A9-%D8%AA%D8%B4%D9%87%D8%AF-%D8%AD%D8%A7%D8%AF%D8%AB%D9%8B%D8%A7-%D9%85%D8%A3%D8%B3%D8%A7%D9%88%D9%8A/ Thu, 17 Apr 2025 00:00:00 GMT شهدت مزرعة رياح أميركية حادثًا مأساويًا لمراهق عمره 19 عامًا، إذ سقط من أعلى أحد التوربينات ليفارق الحياة على الفور. ووقع الحادث داخل مزرعة قريبة من مدينة ميديسن بو في جنوب شرقي ولاية وايومنغ الأميركية، بحسب آخر تطورات الحادث لدى منصة الطاقة المتخصصة (مقرّها واشنطن). وتلك ليست الوفاة الأولى داخل مزارع الرياح عالميًا؛ فقد شهدت الولايات المتحدة حوادث عديدة، مثل وقوع واحدة داخل مزرعة تابعة لشركة أورستد الدنماركية، وأخرى في الصين أسفرت عن مصرع 5 أشخاص. كما لم تنجُ الطيور النادرة والحيتان من توربينات الرياح، في حين تُطرح علامات استفهام حول دور مشغلي المزارع لحماية التنوع البيئي إلى جانب توليد الكهرباء من مصادر خالية من الانبعاثات. حادث في مزرعة رياح أميركية سقط العامل الفني ليام كوب يوم الأربعاء الماضي (9 أبريل/نيسان 2025) في أثناء العمل على أحد توربينات مزرعة رياح في الولايات المتحدة. وإلى الآن لم ترد أنباء عن تحرك الشركة المطورة أو السلطات المحلية لفتح تحقيق رسمي لمعرفة ملابسات الحادث. وبحسب مقربين من المُتوفى، كان "كوب" مهتمًا بطريقة عمل الأشياء، وبدأ عمله في المزرعة بعد عام من تخرجه في مدرسة دوغلاس الثانوية خلال (2024) الماضي. وقبل ذلك، عمل في شركة الروبوتات الألمانية "كوكا" (Kuka)، وفق المعلومات المنشورة على منصة "لينكد إن". مزرعة الرياح ميديسن بو مزرعة الرياح ميديسن بو- الصورة من موقع شركة "سكاي لاين رينيوابلز" تملك مزرعة الرياح بقدرة 6 ميغاواط شركة "سكاي لاين رينيوابلز" (Skyline Renewables) بعد الاستحواذ عليها في عام 2019. وتتألّف المزرعة من 9 توربينات رياح من صنع شركة فيستاس الدنماركية (Vestas). وبحسب المعلومات لدى منصة الطاقة المتخصصة، فالمزرعة إحدى أوائل مزارع الرياح المعاد تجديدها في الولايات المتحدة. ضحايا مزارع الرياح في 2025 شهدت مزرعة رياح صينية في الأول من أبريل/نيسان الجاري وفاة 5 عمال في أثناء تركيب توربينات. وقع الحادث بسبب انهيار المنصة التي كان يقف عليها العمال لتركيب برج أسمنتي داخل مزرعة رياح بقدرة 150 ميغاواط في مقاطعة أنهوي شرق الصين. وفي مارس/آذار (2025)، سُحق رجل حتى الموت داخل توربين رياح من صنع شركة "جنرال إلكتريك فيرنوفا" (GE Vernova). وقع الحادث داخل إحدى أكبر مزارع الرياح البرية في أوروبا "ماركبيغدن" (Markbygden) في السويد بقدرة 650 ميغاواط. كما سحق توربين رياح من إنتاج شركة فيستاس رجلًا حتى الموت داخل مزرعة رياح أسترالية "غولدن بلينس" (Golden Plains) بولاية فيكتوريا في نوفمبر/تشرين الثاني (2024). وفي 22 فبراير/شباط (2025)، لقي عاملان مصرعهما داخل مزرعة رياح أميركية تطورها شركة أورستد الدنماركية (Orsted) وقع الحادث داخل مزرعة الرياح "بلام كريك" (Plum Creek) بقدرة 230 ميغاواط في مدينة صغيرة بولاية نبراسكا. على صعيد متصل، أمر القضاء بإغلاق مزرعة رياح فرنسية، لتسببها في نفوق طائر العقاب الذهبي النادر. كما قضت في أبريل/نيسان الجاري (2025) بتغريم الشركة المطورة ومسؤوليها ما يصل إلى 280 ألف يورو (316.9 ألف دولار أميركي). جاء ذلك بعد أيام من قرار آخر من إدانة شركة "إي دي إف" في فرنسا ووقف تشغيل مزرعة رياح 4 أشهر وغرامة 4 ملايين يورو بعد التسبب في نفوق 160 من الطيور الخاضعة للحماية. شهدت مزرعة رياح أميركية حادثًا مأساويًا لمراهق عمره 19 عامًا، إذ سقط من أعلى أحد التوربينات ليفارق الحياة على الفور. ووقع الحادث داخل مزرعة قريبة من مدينة ميديسن بو في جنوب شرقي ولاية وايومنغ الأميركية، بحسب آخر تطورات الحادث لدى منصة الطاقة المتخصصة (مقرّها واشنطن). وتلك ليست الوفاة الأولى داخل مزارع الرياح عالميًا؛ فقد شهدت الولايات المتحدة حوادث عديدة، مثل وقوع واحدة داخل مزرعة تابعة لشركة أورستد الدنماركية، وأخرى في الصين أسفرت عن مصرع 5 أشخاص. كما لم تنجُ الطيور النادرة والحيتان من توربينات الرياح، في حين تُطرح علامات استفهام حول دور مشغلي المزارع لحماية التنوع البيئي إلى جانب توليد الكهرباء من مصادر خالية من الانبعاثات. حادث في مزرعة رياح أميركية سقط العامل الفني ليام كوب يوم الأربعاء الماضي (9 أبريل/نيسان 2025) في أثناء العمل على أحد توربينات مزرعة رياح في الولايات المتحدة. وإلى الآن لم ترد أنباء عن تحرك الشركة المطورة أو السلطات المحلية لفتح تحقيق رسمي لمعرفة ملابسات الحادث. وبحسب مقربين من المُتوفى، كان "كوب" مهتمًا بطريقة عمل الأشياء، وبدأ عمله في المزرعة بعد عام من تخرجه في مدرسة دوغلاس الثانوية خلال (2024) الماضي. وقبل ذلك، عمل في شركة الروبوتات الألمانية "كوكا" (Kuka)، وفق المعلومات المنشورة على منصة "لينكد إن". مزرعة الرياح ميديسن بو مزرعة الرياح ميديسن بو- الصورة من موقع شركة "سكاي لاين رينيوابلز" تملك مزرعة الرياح بقدرة 6 ميغاواط شركة "سكاي لاين رينيوابلز" (Skyline Renewables) بعد الاستحواذ عليها في عام 2019. وتتألّف المزرعة من 9 توربينات رياح من صنع شركة فيستاس الدنماركية (Vestas). وبحسب المعلومات لدى منصة الطاقة المتخصصة، فالمزرعة إحدى أوائل مزارع الرياح المعاد تجديدها في الولايات المتحدة. ضحايا مزارع الرياح في 2025 شهدت مزرعة رياح صينية في الأول من أبريل/نيسان الجاري وفاة 5 عمال في أثناء تركيب توربينات. وقع الحادث بسبب انهيار المنصة التي كان يقف عليها العمال لتركيب برج أسمنتي داخل مزرعة رياح بقدرة 150 ميغاواط في مقاطعة أنهوي شرق الصين. وفي مارس/آذار (2025)، سُحق رجل حتى الموت داخل توربين رياح من صنع شركة "جنرال إلكتريك فيرنوفا" (GE Vernova). وقع الحادث داخل إحدى أكبر مزارع الرياح البرية في أوروبا "ماركبيغدن" (Markbygden) في السويد بقدرة 650 ميغاواط. كما سحق توربين رياح من إنتاج شركة فيستاس رجلًا حتى الموت داخل مزرعة رياح أسترالية "غولدن بلينس" (Golden Plains) بولاية فيكتوريا في نوفمبر/تشرين الثاني (2024). وفي 22 فبراير/شباط (2025)، لقي عاملان مصرعهما داخل مزرعة رياح أميركية تطورها شركة أورستد الدنماركية (Orsted) وقع الحادث داخل مزرعة الرياح "بلام كريك" (Plum Creek) بقدرة 230 ميغاواط في مدينة صغيرة بولاية نبراسكا. على صعيد متصل، أمر القضاء بإغلاق مزرعة رياح فرنسية، لتسببها في نفوق طائر العقاب الذهبي النادر. كما قضت في أبريل/نيسان الجاري (2025) بتغريم الشركة المطورة ومسؤوليها ما يصل إلى 280 ألف يورو (316.9 ألف دولار أميركي). جاء ذلك بعد أيام من قرار آخر من إدانة شركة "إي دي إف" في فرنسا ووقف تشغيل مزرعة رياح 4 أشهر وغرامة 4 ملايين يورو بعد التسبب في نفوق 160 من الطيور الخاضعة للحماية. الجزائر تطلق مشروعًا للتوسع في الطاقة المتجددة بالشراكة مع الاتحاد الأوروبي http://moee.gov.eg/test_new/new_info.aspx?h_id=44859&call_p=news_f.aspx &pg_index=0 www.alarabiya.net/aswaq/oil-and-gas/2025/04/14/%D8%A7%D9%84%D8%AC%D8%B2%D8%A7%D8%A6%D8%B1-%D8%AA%D8%B7%D9%84%D9%82-%D9%85%D8%B4%D8%B1%D9%88%D8%B9%D9%8B%D8%A7-%D9%84%D9%84%D8%AA%D9%88%D8%B3%D8%B9-%D9%81%D9%8A-%D8%A7%D9%84%D8%B7%D8%A7%D9%82%D8%A9-%D8%A7%D9%84%D9%85%D8%AA%D8%AC%D8%AF%D8%AF%D8%A9-%D8%A8%D8%A7%D9%84%D8%B4%D8%B1%D8%A7%D9%83%D8%A9-%D9%85%D8%B9-%D8%A7%D9%84%D8%A7%D8%AA%D8%AD%D8%A7%D8%AF-%D8%A7%D9%84%D8%A3%D9%88%D8%B1%D9%88%D8%A8%D9%8A Thu, 17 Apr 2025 00:00:00 GMT أعلنت الحكومة الجزائرية عن إطلاق مشروع "طاقاتي +" الممول بشكل مشترك من الاتحاد الأوروبي وألمانيا، والذي يهدف إلى تسريع وتيرة نشر الطاقة المتجددة وتطوير الهيدروجين الأخضر وتحسين استهلاك الطاقة في مختلف القطاعات بالجزائر. ويمتد مشروع "طاقاتي +"، الذي يتم تنفيذه من قبل الوكالة الألمانية للتعاون الدولي "GIZ" بإشراف من وزارة الطاقة والمناجم والطاقات المتجددة في الجزائر حتى شهر مايو 2029. ويأتي "طاقاتي +" الممول من الاتحاد الأوروبي والوزارة الفيدرالية الألمانية للتعاون الاقتصادي والتنمية بقيمة 28 مليون يورو، كامتداد لمشروع "طاقاتي" الذي أطلق في ديسمبر 2022، وفق وكالة الأنباء الجزائرية. ويهدف المشروع إلى توسيع استخدام الطاقة المتجددة، وتطوير الهيدروجين الأخضر، وتحسين كفاءة استهلاك الطاقة في مختلف القطاعات، حيث تتجسد هذه الأهداف عبر خمسة محاور عمل رئيسية. وتركز هذه المحاور على بناء القدرات المؤسساتية والتقنية في مجال الطاقة المتجددة، وتهيئة الظروف الملائمة لتنفيذ مشاريع الطاقة المتجددة، وتوفير أدوات تطوير اقتصاد الهيدروجين الأخضر، ووضع قاعدة بيانات معلوماتية حول الإمكانات الوطنية لتطبيقات الهيدروجين الأخضر، بالإضافة إلى توفير أدوات التخطيط والمتابعة لتحقيق اقتصاد الطاقة والتقليل من الانبعاثات. أعلنت الحكومة الجزائرية عن إطلاق مشروع "طاقاتي +" الممول بشكل مشترك من الاتحاد الأوروبي وألمانيا، والذي يهدف إلى تسريع وتيرة نشر الطاقة المتجددة وتطوير الهيدروجين الأخضر وتحسين استهلاك الطاقة في مختلف القطاعات بالجزائر. ويمتد مشروع "طاقاتي +"، الذي يتم تنفيذه من قبل الوكالة الألمانية للتعاون الدولي "GIZ" بإشراف من وزارة الطاقة والمناجم والطاقات المتجددة في الجزائر حتى شهر مايو 2029. ويأتي "طاقاتي +" الممول من الاتحاد الأوروبي والوزارة الفيدرالية الألمانية للتعاون الاقتصادي والتنمية بقيمة 28 مليون يورو، كامتداد لمشروع "طاقاتي" الذي أطلق في ديسمبر 2022، وفق وكالة الأنباء الجزائرية. ويهدف المشروع إلى توسيع استخدام الطاقة المتجددة، وتطوير الهيدروجين الأخضر، وتحسين كفاءة استهلاك الطاقة في مختلف القطاعات، حيث تتجسد هذه الأهداف عبر خمسة محاور عمل رئيسية. وتركز هذه المحاور على بناء القدرات المؤسساتية والتقنية في مجال الطاقة المتجددة، وتهيئة الظروف الملائمة لتنفيذ مشاريع الطاقة المتجددة، وتوفير أدوات تطوير اقتصاد الهيدروجين الأخضر، ووضع قاعدة بيانات معلوماتية حول الإمكانات الوطنية لتطبيقات الهيدروجين الأخضر، بالإضافة إلى توفير أدوات التخطيط والمتابعة لتحقيق اقتصاد الطاقة والتقليل من الانبعاثات. وزير التعليم العالي تفقد جامعة الكويت لمتابعة مبادرة «لنكن شركاء في توفير الكهرباء http://moee.gov.eg/test_new/new_info.aspx?h_id=44858&call_p=news_f.aspx &pg_index=0 www.alraimedia.com/article/1724075/%D9%85%D8%AD%D9%84%D9%8A%D8%A7%D8%AA/%D8%A3%D8%AE%D8%A8%D8%A7%D8%B1-%D9%85%D8%AD%D9%84%D9%8A%D8%A9/%D8%A7%D9%84%D8%AC%D9%84%D8%A7%D9%84-%D8%AA%D8%B1%D8%B4%D9%8A%D8%AF-%D8%A7%D8%B3%D8%AA%D9%87%D9%84%D8%A7%D9%83-%D8%A7%D9%84%D8%B7%D8%A7%D9%82%D8%A9-%D9%81%D9%8A-%D8%A7%D9%84%D9%85%D8%A4%D8%B3%D8%B3%D8%A7%D8%AA-%D8%A7%D9%84%D8%AA%D8%B9%D9%84%D9%8A%D9%85%D9%8A%D8%A9-%D8%AC%D8%B2%D8%A1-%D9%85%D9%86-%D8%A7%D9%84%D8%AA%D8%B2%D8%A7%D9%85-%D8%A7%D9%84%D9%83%D9%88%D9%8A%D8%AA-%D8%A8%D8%AA%D8%B9%D8%B2%D9%8A%D8%B2-%D8%A7%D8%B3%D8%AA%D8%AF%D8%A7%D9%85%D8%A9-%D8%A7%D9%84%D8%A8%D9%8A%D8%A6%D8%A9 Thu, 17 Apr 2025 00:00:00 GMT الجلال: ترشيد استهلاك الطاقة في المؤسسات التعليمية جزء من التزام الكويت بتعزيز استدامة البيئة - الميلم توجه بتشكيل لجنة لوضع آليات ومعايير ترشيد الطاقة الكهربائية لمتابعة تطوير المبادرة أكد وزير التعليم العالي والبحث العلمي نادر الجلال على أهمية ترشيد استهلاك الطاقة في المؤسسات التعليمية، مشيرًا إلى أن هذه الخطوة تعتبر جزءًا من التزام دولة الكويت بتعزيز استدامة البيئة. وخلال تفقده جامعة الكويت برفقة مديرة الجامعة دينا الميلم، للوقوف على استعدادات الجامعة ومتابعة مبادراتها التي أطلقتها في عام 2024 بعنوان «لنكن شركاء في توفير الكهرباء»، لفت الجلال إلى ضرورة تكاتف الجهود لتعزيز الوعي البيئي بين الطلبة والمجتمع الأكاديمي. اطلع الوزير الجلال خلال الزيارة على استعدادات الجامعة للاستمرار في تطبيق المبادرة ورفع مستوى الترشيد الذي قارب معدل 15 %، بعد تأكيد الجامعة على أنها مستمرة حالياً في تطبيق نظام حفظ الطاقة في محطات التكييف بالإضافة إلى وضع اللمسات الأخيرة على دراسة إخراج بعض المباني من الخدمة ووضعها في نمط السبات خلال فترة الصيف وبما يتماشى مع انخفاض الأنشطة الأكاديمية والأعباء التدريسية التي تقل إلى النصف خلال الفصل الدراسي الصيفي، وبما لا يتعارض مع العملية التعليمية والبحثية والأمنية بالجامعة والذي من المتوقع أن يرفع نسبة الترشيد إلى 20 %. من جانبها أكدت مدير جامعة الكويت الدكتورة دينا مساعد الميلم التزام جامعة الكويت بتطبيق سياسات ترشيد استهلاك الطاقة، ووجهت بتشكيل لجنة لوضع آليات ومعايير ترشيد الطاقة الكهربائية لمتابعة تطوير المبادرة، مشيرة إلى أن الجامعة تعمل دائمًا على تحسين كفاءة الطاقة وتقليل الأحمال الكهربائية. الجلال: ترشيد استهلاك الطاقة في المؤسسات التعليمية جزء من التزام الكويت بتعزيز استدامة البيئة - الميلم توجه بتشكيل لجنة لوضع آليات ومعايير ترشيد الطاقة الكهربائية لمتابعة تطوير المبادرة أكد وزير التعليم العالي والبحث العلمي نادر الجلال على أهمية ترشيد استهلاك الطاقة في المؤسسات التعليمية، مشيرًا إلى أن هذه الخطوة تعتبر جزءًا من التزام دولة الكويت بتعزيز استدامة البيئة. وخلال تفقده جامعة الكويت برفقة مديرة الجامعة دينا الميلم، للوقوف على استعدادات الجامعة ومتابعة مبادراتها التي أطلقتها في عام 2024 بعنوان «لنكن شركاء في توفير الكهرباء»، لفت الجلال إلى ضرورة تكاتف الجهود لتعزيز الوعي البيئي بين الطلبة والمجتمع الأكاديمي. اطلع الوزير الجلال خلال الزيارة على استعدادات الجامعة للاستمرار في تطبيق المبادرة ورفع مستوى الترشيد الذي قارب معدل 15 %، بعد تأكيد الجامعة على أنها مستمرة حالياً في تطبيق نظام حفظ الطاقة في محطات التكييف بالإضافة إلى وضع اللمسات الأخيرة على دراسة إخراج بعض المباني من الخدمة ووضعها في نمط السبات خلال فترة الصيف وبما يتماشى مع انخفاض الأنشطة الأكاديمية والأعباء التدريسية التي تقل إلى النصف خلال الفصل الدراسي الصيفي، وبما لا يتعارض مع العملية التعليمية والبحثية والأمنية بالجامعة والذي من المتوقع أن يرفع نسبة الترشيد إلى 20 %. من جانبها أكدت مدير جامعة الكويت الدكتورة دينا مساعد الميلم التزام جامعة الكويت بتطبيق سياسات ترشيد استهلاك الطاقة، ووجهت بتشكيل لجنة لوضع آليات ومعايير ترشيد الطاقة الكهربائية لمتابعة تطوير المبادرة، مشيرة إلى أن الجامعة تعمل دائمًا على تحسين كفاءة الطاقة وتقليل الأحمال الكهربائية. افتتاح أكبر محطة طاقة شمسية بنظام التخزين في أميركا اللاتينية http://moee.gov.eg/test_new/new_info.aspx?h_id=44857&call_p=news_f.aspx &pg_index=0 attaqa.net/2025/04/14/%D8%A7%D9%81%D8%AA%D8%AA%D8%A7%D8%AD-%D8%A3%D9%83%D8%A8%D8%B1-%D9%85%D8%AD%D8%B7%D8%A9-%D8%B7%D8%A7%D9%82%D8%A9-%D8%B4%D9%85%D8%B3%D9%8A%D8%A9-%D8%A8%D9%86%D8%B8%D8%A7%D9%85-%D8%A7%D9%84%D8%AA%D8%AE/ Thu, 17 Apr 2025 00:00:00 GMT تُضيف أكبر محطة طاقة شمسية بنظام التخزين في أميركا اللاتينية رقمًا مهمًا إلى معادلة التحول الأخضر، عبر تسريع جهود إزالة الانبعاثات في دول القارة، تحقيقًا لأهداف الحياد الكربون. وافتُتِح المشروع المطوّر بوساطة شركة كونتور غلوبال (ContourGlobal) التابعة لشركة الاستثمار الأميركية كيه كيه آر (KKR) في تشيلي، وتحديدًا في شمال البلاد الذي يعاني أزمة كهرباء خلال الشهور الأخيرة. ووفق معلومات طالعتها منصة الطاقة المتخصصة (مقرّها واشنطن)، يحوي مشروع محطة كويلاغوا (Quillagua) الذي يتألّف من 7 مراحل، محطة طاقة شمسية إلى جانب نظام بطارية تخزين كهرباء يستمر في العمل حتى 6 ساعات. ومن المقرر أن يلامس إجمالي سعة الكهرباء النظيفة التي يتيحها الموقعان معًا قرابة 1.3 تيراواط/ساعة سنويًا لصالح كونتور غلوبال، ومن المتوقع أن يدخل المشروع حيز التشغيل التجاري في غضون أسابيع. حل في الوقت المناسب يمثّل افتتاح أكبر محطة طاقة شمسية بنظام التخزين في أميركا اللاتينية في بلدية ماريا إيلينا، بإقليم أنتوفاغاستا في تشيلي، حلًا واعدًا لأزمة الكهرباء المستفحِلة في البلد الكائن غرب القارة، التي أغرقت شمال البلاد في ظلام دامس نتيجة فشل خطوط الربط الكهربائي. ومن المتوقع أن تبدأ محطة كويلاغوا التشغيل التجاري قريبًا، بدعم من اتفاقية شراء الكهرباء، وتضم كويلاغوا محطة لتوليد الطاقة الشمسية سعة 221 ميغاواط، إلى جانب نظام بطارية لتخزين الكهرباء سعة 200 ميغاواط (1.2 غيغاواط/ساعة)، وفق معلومات طالعتها منصة الطاقة المتخصصة. وقالت كونتور غلوبال، إن أكبر محطة طاقة شمسية بنظام التخزين في أميركا اللاتينية تؤدي دورًا حاسمًا في إتاحة الكهرباء النظيفة للمنطقة. وكانت شركة كونتور غلوبال قد استحوذت على موقع فيكتور جارا (Víctor Jara)، لإقامة محطة الطاقة الشمسية، إلى جانب موقع لتخزين الكهرباء في إقليم تاراباكا شمال تشيلي، من شركة التطوير الإسبانية غرينرجي (Grenergy) في أواخر العام الماضي. وقالت كونتور غلوبال، إن محطة الطاقة الشمسية "فيكتور جارا" تحقّق تقدمًا بوتيرة سريعة، ومن المتوقع إنجازها خلال العام الجاري، أي قبل موعدها المحدد. وما إن يدخلا حيز التشغيل، ستُنتِج المحطة ونظام بطارية تخزين الكهرباء سعة كهرباء نظيفة قوامها نحو 1.3 تيراواط/ساعة سنويًا. نظام بطارية تخزين الكهرباء في مشروع كويلاغوا نظام بطارية تخزين الكهرباء في مشروع كويلاغوا – الصورة من موقع شركة "كونتور غلوبال" سوق الطاقة المتجددة في تشيلي تمثّل المبادرات النظيفة المذكورة دخول شركة كونتور غلوبال سوق الطاقة المتجددة في تشيلي؛ ما يدعم أهداف الطاقة المستدامة في البلاد، والمتمثلة في توليد 70% من إجمالي الكهرباء من مصادر نظيفة بحلول عام 2030. وقال ناطق باسم كونتور غلوبال: "نشعر بالإعجاب والفخر لإطلاق محطة كويلاغوا، والمضي قدمًا في محطة الطاقة الشمسية فيكتور جارا؛ ما يُتيح كهرباء نظيفة وموثوقة إلى تشيلي، ويُسهم بمستقبل طاقة مستدام". من جهته، قال الرئيس التنفيذي العالمي لشركة كونتور غلوبال، أنطونيو كاميسيكرا: "نحن فخورون ببدء العمليات في كويلاغوا قبل أشهر من الموعد المحدد، وإتاحة الطاقة الشمسية في أثناء الليل، ومشاركة هذه اللحظة مع شركائنا والمجتمع والمؤسسات والسلطات المحلية" وتُعزز تلك المشروعات البنية التحتية للطاقة المتجددة في تشيلي؛ ما يضمن إمدادات طاقة مستقرة وموثوقة للمجتمعات المحلية، ويعزّز مصادر الطاقة الصديقة للبيئة. مراحل المشروع دخلت أول مرحلتين من أكبر محطة طاقة شمسية بنظام التخزين في أميركا اللاتينية، التي هي جزء من مشروع عملاق يحمل اسم أواسيس دي أتاكاما (Oasis de Atacama) حيز التشغيل، وفق معلومات طالعتها منصة الطاقة المتخصصة. ويتألّف المشروع الأيقوني من 7 مراحل؛ إذ استحوذت شركة كونتور غلوبال في نهاية العام الماضي على المراحل الـ3 الأولى، وهي: كويلاغوا 1، وكويلاغوا 2، وفيكتور جارا من شركة غرينرجي الإسبانية المستقلة لإنتاج الكهرباء، التي ما تزال تمتلك المراحل المتبقية من مشروع أواسيس دو أتاكاما. ويُتوقع تشغيل المرحلة الـ3 المتبقية المملوكة لشركة كونتور غلوبال، التي تتكوّن من 231 ميغاواط من سعة توليد الطاقة الشمسية، و1.3 غيغاواط من سعة تخزين الكهرباء، خلال النصف الثاني من العام. وعلى غرار أول مرحلتين، تحقّق المرحلة الـ3 من المشروع تقدمًا في أعمال البناء، يفوق الخطة الأولية بعدة أشهر، وفقًا للشركة. وفي بداية عام 2025، جمعت شركة غرينرجي 324 مليون دولار أميركي، لتمويل المرحلة الـ4 من مشروع "أواسيس دي أتاكاما"، الذي يتألّف من 269 ميغاواط من سعة توليد الطاقة الشمسية، و1.1 غيغاواط/ساعة من سعة تخزين الكهرباء، ومن المتوقع أن يبدأ تشغيله في عام 2026. وما إن يدخل حيز التشغيل بالكامل، سيتألّف "أواسيس دي أتاكاما" بأكمله من 2 غيغاواط من الطاقة الشمسية، و11 غيغاواط من سعة تخزين الكهرباء. تُضيف أكبر محطة طاقة شمسية بنظام التخزين في أميركا اللاتينية رقمًا مهمًا إلى معادلة التحول الأخضر، عبر تسريع جهود إزالة الانبعاثات في دول القارة، تحقيقًا لأهداف الحياد الكربون. وافتُتِح المشروع المطوّر بوساطة شركة كونتور غلوبال (ContourGlobal) التابعة لشركة الاستثمار الأميركية كيه كيه آر (KKR) في تشيلي، وتحديدًا في شمال البلاد الذي يعاني أزمة كهرباء خلال الشهور الأخيرة. ووفق معلومات طالعتها منصة الطاقة المتخصصة (مقرّها واشنطن)، يحوي مشروع محطة كويلاغوا (Quillagua) الذي يتألّف من 7 مراحل، محطة طاقة شمسية إلى جانب نظام بطارية تخزين كهرباء يستمر في العمل حتى 6 ساعات. ومن المقرر أن يلامس إجمالي سعة الكهرباء النظيفة التي يتيحها الموقعان معًا قرابة 1.3 تيراواط/ساعة سنويًا لصالح كونتور غلوبال، ومن المتوقع أن يدخل المشروع حيز التشغيل التجاري في غضون أسابيع. حل في الوقت المناسب يمثّل افتتاح أكبر محطة طاقة شمسية بنظام التخزين في أميركا اللاتينية في بلدية ماريا إيلينا، بإقليم أنتوفاغاستا في تشيلي، حلًا واعدًا لأزمة الكهرباء المستفحِلة في البلد الكائن غرب القارة، التي أغرقت شمال البلاد في ظلام دامس نتيجة فشل خطوط الربط الكهربائي. ومن المتوقع أن تبدأ محطة كويلاغوا التشغيل التجاري قريبًا، بدعم من اتفاقية شراء الكهرباء، وتضم كويلاغوا محطة لتوليد الطاقة الشمسية سعة 221 ميغاواط، إلى جانب نظام بطارية لتخزين الكهرباء سعة 200 ميغاواط (1.2 غيغاواط/ساعة)، وفق معلومات طالعتها منصة الطاقة المتخصصة. وقالت كونتور غلوبال، إن أكبر محطة طاقة شمسية بنظام التخزين في أميركا اللاتينية تؤدي دورًا حاسمًا في إتاحة الكهرباء النظيفة للمنطقة. وكانت شركة كونتور غلوبال قد استحوذت على موقع فيكتور جارا (Víctor Jara)، لإقامة محطة الطاقة الشمسية، إلى جانب موقع لتخزين الكهرباء في إقليم تاراباكا شمال تشيلي، من شركة التطوير الإسبانية غرينرجي (Grenergy) في أواخر العام الماضي. وقالت كونتور غلوبال، إن محطة الطاقة الشمسية "فيكتور جارا" تحقّق تقدمًا بوتيرة سريعة، ومن المتوقع إنجازها خلال العام الجاري، أي قبل موعدها المحدد. وما إن يدخلا حيز التشغيل، ستُنتِج المحطة ونظام بطارية تخزين الكهرباء سعة كهرباء نظيفة قوامها نحو 1.3 تيراواط/ساعة سنويًا. نظام بطارية تخزين الكهرباء في مشروع كويلاغوا نظام بطارية تخزين الكهرباء في مشروع كويلاغوا – الصورة من موقع شركة "كونتور غلوبال" سوق الطاقة المتجددة في تشيلي تمثّل المبادرات النظيفة المذكورة دخول شركة كونتور غلوبال سوق الطاقة المتجددة في تشيلي؛ ما يدعم أهداف الطاقة المستدامة في البلاد، والمتمثلة في توليد 70% من إجمالي الكهرباء من مصادر نظيفة بحلول عام 2030. وقال ناطق باسم كونتور غلوبال: "نشعر بالإعجاب والفخر لإطلاق محطة كويلاغوا، والمضي قدمًا في محطة الطاقة الشمسية فيكتور جارا؛ ما يُتيح كهرباء نظيفة وموثوقة إلى تشيلي، ويُسهم بمستقبل طاقة مستدام". من جهته، قال الرئيس التنفيذي العالمي لشركة كونتور غلوبال، أنطونيو كاميسيكرا: "نحن فخورون ببدء العمليات في كويلاغوا قبل أشهر من الموعد المحدد، وإتاحة الطاقة الشمسية في أثناء الليل، ومشاركة هذه اللحظة مع شركائنا والمجتمع والمؤسسات والسلطات المحلية" وتُعزز تلك المشروعات البنية التحتية للطاقة المتجددة في تشيلي؛ ما يضمن إمدادات طاقة مستقرة وموثوقة للمجتمعات المحلية، ويعزّز مصادر الطاقة الصديقة للبيئة. مراحل المشروع دخلت أول مرحلتين من أكبر محطة طاقة شمسية بنظام التخزين في أميركا اللاتينية، التي هي جزء من مشروع عملاق يحمل اسم أواسيس دي أتاكاما (Oasis de Atacama) حيز التشغيل، وفق معلومات طالعتها منصة الطاقة المتخصصة. ويتألّف المشروع الأيقوني من 7 مراحل؛ إذ استحوذت شركة كونتور غلوبال في نهاية العام الماضي على المراحل الـ3 الأولى، وهي: كويلاغوا 1، وكويلاغوا 2، وفيكتور جارا من شركة غرينرجي الإسبانية المستقلة لإنتاج الكهرباء، التي ما تزال تمتلك المراحل المتبقية من مشروع أواسيس دو أتاكاما. ويُتوقع تشغيل المرحلة الـ3 المتبقية المملوكة لشركة كونتور غلوبال، التي تتكوّن من 231 ميغاواط من سعة توليد الطاقة الشمسية، و1.3 غيغاواط من سعة تخزين الكهرباء، خلال النصف الثاني من العام. وعلى غرار أول مرحلتين، تحقّق المرحلة الـ3 من المشروع تقدمًا في أعمال البناء، يفوق الخطة الأولية بعدة أشهر، وفقًا للشركة. وفي بداية عام 2025، جمعت شركة غرينرجي 324 مليون دولار أميركي، لتمويل المرحلة الـ4 من مشروع "أواسيس دي أتاكاما"، الذي يتألّف من 269 ميغاواط من سعة توليد الطاقة الشمسية، و1.1 غيغاواط/ساعة من سعة تخزين الكهرباء، ومن المتوقع أن يبدأ تشغيله في عام 2026. وما إن يدخل حيز التشغيل بالكامل، سيتألّف "أواسيس دي أتاكاما" بأكمله من 2 غيغاواط من الطاقة الشمسية، و11 غيغاواط من سعة تخزين الكهرباء. باحثون للعربية.نت: الطاقة النووية تدعم الأمن المائي والاقتصادي في السعودية http://moee.gov.eg/test_new/new_info.aspx?h_id=44856&call_p=news_f.aspx &pg_index=0 www.alarabiya.net/saudi-today/2025/04/15/%D8%A8%D8%A7%D8%AD%D8%AB%D9%88%D9%86-%D9%84%D9%84%D8%B9%D8%B1%D8%A8%D9%8A%D8%A9-%D9%86%D8%AA-%D8%A7%D9%84%D8%B7%D8%A7%D9%82%D8%A9-%D8%A7%D9%84%D9%86%D9%88%D9%88%D9%8A%D8%A9-%D8%AA%D8%AF%D8%B9%D9%85-%D8%A7%D9%84%D8%A3%D9%85%D9%86-%D8%A7%D9%84%D9%85%D8%A7%D8%A6%D9%8A-%D9%88%D8%A7%D9%84%D8%A7%D9%82%D8%AA%D8%B5%D8%A7%D8%AF%D9%8A-%D9%81%D9%8A-%D8%A7%D9%84%D8%B3%D8%B9%D9%88%D8%AF%D9%8A%D8%A9- Thu, 17 Apr 2025 00:00:00 GMT السعودية تؤكد أهمية استمرار التنسيق لتعزيز جهود التحول نحو أنظمة طاقة أكثر استدامة وكفاءة بدوافع رغبة التحول نحو أنظمة طاقة أكثر استدامة وكفاءة، تتجه السعودية إلى توقيع اتفاقية مع أميركا تركز على التعاون في مجالي الطاقة، والتكنولوجيا النووية المدنية، والاستفادة من تطبيقاتها الإشعاعية للأغراض السلمية، الأمر الذي بدوره يعزز مواصلة البلاد تنفيذ مشروعها الوطني للطاقة النووية بجميع مكوناته، على غرار مشروع بناء أول محطة للطاقة النووية في البلاد مملكة للإسهام في تشكيل مزيج الطاقة الوطني. وقال وزير الطاقة الأميركي كريس رايت في مقابلة حصرية مع "ALArabiya news" إن الولايات المتحدة تقترب من شراكة طاقة تاريخية مع السعودية، قد تُمهّد الطريق لتطوير الطاقة النووية التجارية في المملكة، وأكد في الوقت ذاته خبراء في قطاع الطاقة أهمية توطين الصناعة النووية كأحد الأعمدة الرئيسية لتحقيق مستهدفات رؤية السعودية 2030، إذ تبرز كخيار داعم للأمن الاقتصادي والمائي، ويفتح آفاقًا جديدة للتنمية الصناعية والتقنية. في السياق ذاته، قال الباحث في استراتيجيات الطاقة نايف الدندني لـ"العربية.نت": "إن الاتفاق السعودي مع واشنطن يركز على نقل التكنولوجيا الأميركية لبناء مفاعلات نووية من أجل توليد الكهرباء وتحلية المياه". وذهبت توقعات الدندني بالتأكيد إلى أن الاتفاقية تتضمن نقل التكنولوجيا، مشيراً إلى أنها تشمل تعاوناً في بناء مفاعلات نووية وفق أحدث التصاميم، وتوظيف الدروس المستفادة من التجربة الأميركية في تطوير الطاقة النووية. في السياق ذاته، أوضح الباحث نايف الدندني أن رغبة السعودية في الاعتماد على تنويع مصادر الطاقة وتعزيز الاتجاه نحو خيار الطاقة النووية من شأنه السماح للسعودية بتوفير ملايين براميل النفط يوميًا التي ستجد طريقها للتصدير لزيادة العوائد من النفط، وبالتالي توجيه تلك العوائد للاستثمار في البنى التحتية. في المقابل، يشير رئيس كلية لندن لاقتصادات الطاقة، الدكتور يوسف الشمري لـ"العربية.نت" أن الاتفاقية المبدئية تمهد لتعاون سعودي - أميركي طويل المدى في الاستخدام السلمي للطاقة النووية. وقال: "السعودية بحاجة إلى الطاقة النووية لاستخدامات عدة سواءً في تحلية المياه، وتنويع مصادر الطاقة، إذ إن موارد الطاقة "الهيدروكربونية" ناضبة، لذلك تُعتبر الطاقة النووية خياراً استراتيجياً". السعودية تؤكد أهمية استمرار التنسيق لتعزيز جهود التحول نحو أنظمة طاقة أكثر استدامة وكفاءة بدوافع رغبة التحول نحو أنظمة طاقة أكثر استدامة وكفاءة، تتجه السعودية إلى توقيع اتفاقية مع أميركا تركز على التعاون في مجالي الطاقة، والتكنولوجيا النووية المدنية، والاستفادة من تطبيقاتها الإشعاعية للأغراض السلمية، الأمر الذي بدوره يعزز مواصلة البلاد تنفيذ مشروعها الوطني للطاقة النووية بجميع مكوناته، على غرار مشروع بناء أول محطة للطاقة النووية في البلاد مملكة للإسهام في تشكيل مزيج الطاقة الوطني. وقال وزير الطاقة الأميركي كريس رايت في مقابلة حصرية مع "ALArabiya news" إن الولايات المتحدة تقترب من شراكة طاقة تاريخية مع السعودية، قد تُمهّد الطريق لتطوير الطاقة النووية التجارية في المملكة، وأكد في الوقت ذاته خبراء في قطاع الطاقة أهمية توطين الصناعة النووية كأحد الأعمدة الرئيسية لتحقيق مستهدفات رؤية السعودية 2030، إذ تبرز كخيار داعم للأمن الاقتصادي والمائي، ويفتح آفاقًا جديدة للتنمية الصناعية والتقنية. في السياق ذاته، قال الباحث في استراتيجيات الطاقة نايف الدندني لـ"العربية.نت": "إن الاتفاق السعودي مع واشنطن يركز على نقل التكنولوجيا الأميركية لبناء مفاعلات نووية من أجل توليد الكهرباء وتحلية المياه". وذهبت توقعات الدندني بالتأكيد إلى أن الاتفاقية تتضمن نقل التكنولوجيا، مشيراً إلى أنها تشمل تعاوناً في بناء مفاعلات نووية وفق أحدث التصاميم، وتوظيف الدروس المستفادة من التجربة الأميركية في تطوير الطاقة النووية. في السياق ذاته، أوضح الباحث نايف الدندني أن رغبة السعودية في الاعتماد على تنويع مصادر الطاقة وتعزيز الاتجاه نحو خيار الطاقة النووية من شأنه السماح للسعودية بتوفير ملايين براميل النفط يوميًا التي ستجد طريقها للتصدير لزيادة العوائد من النفط، وبالتالي توجيه تلك العوائد للاستثمار في البنى التحتية. في المقابل، يشير رئيس كلية لندن لاقتصادات الطاقة، الدكتور يوسف الشمري لـ"العربية.نت" أن الاتفاقية المبدئية تمهد لتعاون سعودي - أميركي طويل المدى في الاستخدام السلمي للطاقة النووية. وقال: "السعودية بحاجة إلى الطاقة النووية لاستخدامات عدة سواءً في تحلية المياه، وتنويع مصادر الطاقة، إذ إن موارد الطاقة "الهيدروكربونية" ناضبة، لذلك تُعتبر الطاقة النووية خياراً استراتيجياً". انقطاع كهربائي هائل يضرب بورتوريكو وإغلاق محطات الطاقة http://moee.gov.eg/test_new/new_info.aspx?h_id=44855&call_p=news_f.aspx &pg_index=0 sa.investing.com/news/stock-market-news/article-93CH-2855864 Wed, 16 Apr 2025 00:00:00 GMT Investing.com — شهدت بورتوريكو انقطاعاً واسع النطاق للتيار الكهربائي يوم الأربعاء، نتيجة الإغلاق المفاجئ لمحطات الطاقة في جميع أنحاء الجزيرة، وفقاً لشركة Genera المسؤولة عن توليد الطاقة. وتعاني الجزيرة من انقطاعات متكررة للتيار الكهربائي، بما في ذلك انقطاع التيار في ليلة رأس السنة الجديدة، بسبب تدهور البنية التحتية. وفي بيان لها، كشفت Genera أنها تعمل حالياً على تفعيل وحدات الطاقة الاحتياطية والتحقيق في السبب الجذري لهذا الحادث. وأفادت شركة LUMA Energy، وهي شركة لتوزيع الطاقة، أن الانقطاع بدأ في حوالي الساعة 12:40 ظهراً بالتوقيت المحلي. وحتى الساعة 2:00 ظهراً، ظلت جميع محطات الطاقة في الإقليم الأمريكي غير نشطة، كما أشارت البيانات الفورية من موقع Genera الإلكتروني. وطمأنت الحاكمة جينيفر غونزاليس الجمهور بأنه سيتم تقديم تحديثات بشأن سبب الانقطاع والجدول الزمني لاستعادة الخدمة بمجرد توفر المزيد من التفاصيل. هذه المقالة مترجمة بمساعدة برنامج ذكاء اصطناعي وخضعت لمراجعة أحد المحررين.. لمزيد من التفاصيل يُرجى الرجوع للشروط والأحكام الخاصة بنا Investing.com — شهدت بورتوريكو انقطاعاً واسع النطاق للتيار الكهربائي يوم الأربعاء، نتيجة الإغلاق المفاجئ لمحطات الطاقة في جميع أنحاء الجزيرة، وفقاً لشركة Genera المسؤولة عن توليد الطاقة. وتعاني الجزيرة من انقطاعات متكررة للتيار الكهربائي، بما في ذلك انقطاع التيار في ليلة رأس السنة الجديدة، بسبب تدهور البنية التحتية. وفي بيان لها، كشفت Genera أنها تعمل حالياً على تفعيل وحدات الطاقة الاحتياطية والتحقيق في السبب الجذري لهذا الحادث. وأفادت شركة LUMA Energy، وهي شركة لتوزيع الطاقة، أن الانقطاع بدأ في حوالي الساعة 12:40 ظهراً بالتوقيت المحلي. وحتى الساعة 2:00 ظهراً، ظلت جميع محطات الطاقة في الإقليم الأمريكي غير نشطة، كما أشارت البيانات الفورية من موقع Genera الإلكتروني. وطمأنت الحاكمة جينيفر غونزاليس الجمهور بأنه سيتم تقديم تحديثات بشأن سبب الانقطاع والجدول الزمني لاستعادة الخدمة بمجرد توفر المزيد من التفاصيل. هذه المقالة مترجمة بمساعدة برنامج ذكاء اصطناعي وخضعت لمراجعة أحد المحررين.. لمزيد من التفاصيل يُرجى الرجوع للشروط والأحكام الخاصة بنا "مصدر" ترسخ ريادتها في قطاع الطاقة الشمسية العائمة بتوقيع اتفاقيتين لمشروعين جديدين في إندونيسيا http://moee.gov.eg/test_new/new_info.aspx?h_id=44854&call_p=news_f.aspx &pg_index=0 www.zawya.com/ar/%D8%A7%D9%84%D8%A8%D9%8A%D8%A7%D9%86%D8%A7%D8%AA-%D8%A7%D9%84%D8%B5%D8%AD%D9%81%D9%8A%D8%A9/%D8%A8%D9%8A%D8%A7%D9%86%D8%A7%D8%AA-%D8%A7%D9%84%D8%B4%D8%B1%D9%83%D8%A7%D8%AA/%D9%85%D8%B5%D8%AF%D8%B1-%D8%AA%D8%B1%D8%B3%D8%AE-%D8%B1%D9%8A%D8%A7%D8%AF%D8%AA%D9%87%D8%A7-%D9%81%D9%8A-%D9%82%D8%B7%D8%A7%D8%B9-%D8%A7%D9%84%D8%B7%D8%A7%D9%82%D8%A9-%D8%A7%D9%84%D8%B4%D9%85%D8%B3%D9%8A%D8%A9-%D8%A7%D9%84%D8%B9%D8%A7%D8%A6%D9%85%D8%A9-%D8%A8%D8%AA%D9%88%D9%82%D9%8A%D8%B9-%D8%A7%D8%AA%D9%81%D8%A7%D9%82%D9%8A%D8%AA%D9%8A%D9%86-%D9%84%D9%85%D8%B4%D8%B1%D9%88%D8%B9%D9%8A%D9%86-%D8%AC%D8%AF%D9%8A%D8%AF%D9%8A%D9%86-%D9%81%D9%8A-%D8%A5%D9%86%D8%AF%D9%88%D9%86%D9%8A%D8%B3%D9%8A%D8%A7-kbxfw6n0 Wed, 16 Apr 2025 00:00:00 GMT "مصدر" توقع اتفاقيتين مع شركة الكهرباء الوطنية الإندونيسية "بي تي بي إل إن" (بيرسيرو) على هامش زيارة قام بها فخامة برابوو سوبيانتو، رئيس جمهورية إندونيسيا إلى دولة الإمارات توقيع مذكرة تفاهم لتطوير محطة "جاتيجيدي" للطاقة الشمسية العائمة وذلك عقب تقديم "مصدر" لأدنى سعر تكلفة ضمن برنامج المناقصات لمشروع "هياجونيسيا 2023" توقيع اتفاقية أخرى لبحث إمكانية توسعة محطة شيراتا للطاقة الشمسية الكهروضوئية العائمة أبوظبي، الإمارات العربية المتحدة : أعلنت شركة أبوظبي لطاقة المستقبل "مصدر"، الشركة الإماراتية الرائدة في مجال الطاقة النظيفة، وشركة الكهرباء الوطنية الإندونيسية "بي تي بي إل إن" (بيرسيرو)، عن توقيع اتفاقيتين لتطوير محطات طاقة شمسية عائمة في إندونيسيا التي تعد أكبر أسواق الطاقة في منطقة جنوب شرق آسيا، وذلك على هامش زيارة دولة قام بها فخامة برابوو سوبيانتو، رئيس جمهورية إندونيسيا إلى دولة الإمارات. وشملت الاتفاقيتان توقيع مذكرة تفاهم لتطوير محطة طاقة شمسية عائمة عند سد "جاتيجيدي" في مقاطعة جاوة الغربية، وذلك بعد نجاح "مصدر" في تقديم أدنى سعر تكلفة ضمن برنامج المناقصات لمشروع "هياجونيسيا 2023". ومن المقرر بدء عمليات تطوير المحطة خلال العام الجاري، على أن يستكمل المشروع في 2027. كما وقعت "مصدر" و"بي إل إن" أيضاً "اتفاقية مبادئ" لبحث إمكانية توسعة محطة شيراتا للطاقة الشمسية العائمة البالغة قدرتها 145 ميجاواط حيث تم تشغيل المرحلة الأولى من المشروع في شهر نوفمبرمن عام 2023. وقّع الاتفاقيتين كل من محمد جميل الرمحي، الرئيس التنفيذي لشركة "مصدر"، والدكتور دارماوان براسودجو، الرئيس التنفيذي لشركة "بي تي بي إل إن" (بيرسيرو). وتأتي الاتفاقيتان في إطار مواصلة وتعزيز علاقات الشراكة والتعاون بين دولة الإمارات وجمهورية إندونيسيا، ومن شأنها الإسهام في دعم تحقيق هدف إندونيسيا بالوصول إلى الحياد المناخي بحلول 2050. وكان الرئيس الإندونيسي برابوو سوبيانتو قد أعلن العام الماضي عن خطط تهدف إلى إضافة 75 جيجاواط من الطاقة المتجددة على مدار الخمسة عشر عاماً القادمة في إطار عملية تحول إندونيسيا إلى اقتصاد منخفض الكربون. كما أنشأت الحكومة صندوق "دانانتارا إندونيسيا" لإدارة الاستثمارات الاستراتيجية وتعزيز القدرة التنافسية العالمية للشركات الوطنية، ويشمل ذلك شركة الكهرباء الوطنية "بي إل إن". وبهذه المناسبة، قال محمد جميل الرمحي: "سوف يشكل تطوير مشروع محطة ’جاتيجيدي‘ والمرحلة الثانية من محطة شيراتا الرائدة عالمياً، إضافة مهمة إلى شراكتنا مع ’ بي إل إن‘ والمشاريع التي نقوم بتطويرها، فضلاً عن الإسهام في تعزيز خبراتنا في مجال مشاريع الطاقة الشمسية العائمة. وتعكس هاتين الاتفاقيتين التزامنا المتواصل بدعم أهداف إندونيسيا الطموحة في قطاع الطاقة المتجددة، ونتطلع إلى مواصلة العمل والتعاون مع ’بي إل إن‘ لاستكشاف المزيد من الفرص لتطوير مشاريع طاقة متجددة تدعم مسيرة التنمية المستدامة في البلاد". من جهته، قال الدكتور دارماوان براسودجو: "تلتزم ’بي إل إن‘ بقيادة عملية التحول في قطاع الطاقة بإندونيسيا. وتسهم هذه الشراكات في دعم الجهود العالمية اللازمة لمواجهة تحديات تغير المناخ. ومن شأن توسيع قدراتنا في مجال الطاقة المتجددة، أن يقلل من اعتمادنا على استخدام الوقود الأحفوري، وتعزيز استقلالية قطاع الطاقة، بالتوازي مع دفع عجلة التنمية الاقتصادية". وقد بدأت "مصدر" بتشغيل محطة "شيراتا" المبتكرة في عام 2023، حيث تُسهم المحطة حالياً في تزويد 50 ألف منزل بالكهرباء، وتفادي انبعاث 214 ألف طن من غاز ثاني أكسيد الكربون سنوياً. وفي أعقاب القوانين الصادرة مؤخراً والتي تسمح بزيادة نسبة المسطحات المائية المخصصة لاستخدامات الطاقة المتجددة، وقّعت "مصدر" و"بي إل إن" اتفاقية في عام 2023 للعمل على زيادة القدرة الإنتاجية لمحطة "شيراتا". وتأتي هذه الاتفاقية الأخيرة عقب الانتهاء بنجاح من دراسات الجدوى الخاصة بمشروع التوسعة. وتعد إندونيسيا أكبر أرخبيل في العالم، حيث تضم أكثر من 17 ألف جزيرة، وما يزيد على 600 بحيرة طبيعية وحوض مائي، تمتلك المقومات لإنشاء مزيد من محطات الطاقة الشمسية العائمة. وتعتبر إندونيسيا شريكاً استراتيجياً رئيسياً لشركة "مصدر" في منطقة جنوب شرق آسيا حيث تمتلك محفظة متنوعة من المشاريع، من ضمنها استثمار استراتيجي في عام 2023 سجّل دخول "مصدر" قطاع الطاقة الحرارية الأرضية، كما افتتحت "مصدر" أيضاً مكتباً لها في العاصمة الإندونيسية جاكرتا عام 2021 لتعزيز أواصر التعاون مع أبرز الشركات العاملة في المنطقة. واستطاعت شركة "مصدر" تحقيق زيادة كبيرة في إجمالي القدرة الإنتاجية لمحفظة مشاريعها بنسبة بلغت 150% لترتفع من 20 جيجاواط في عام 2022 إلى 51 جيجاواط مع نهاية عام 2024. وتطور "مصدر" مشاريع ولديها شراكات استثمارية في أكثر من 40 دولة حول العالم، مع تطلعات لتعزيز القدرة الإنتاجية لمحفظة مشاريعها في قطاع الطاقة المتجددة لتصل إلى 100 جيجاواط بحلول عام 2030، وأن تصبح منتجاً رائداً للهيدروجين الأخضر بحلول العام نفسه. "مصدر" توقع اتفاقيتين مع شركة الكهرباء الوطنية الإندونيسية "بي تي بي إل إن" (بيرسيرو) على هامش زيارة قام بها فخامة برابوو سوبيانتو، رئيس جمهورية إندونيسيا إلى دولة الإمارات توقيع مذكرة تفاهم لتطوير محطة "جاتيجيدي" للطاقة الشمسية العائمة وذلك عقب تقديم "مصدر" لأدنى سعر تكلفة ضمن برنامج المناقصات لمشروع "هياجونيسيا 2023" توقيع اتفاقية أخرى لبحث إمكانية توسعة محطة شيراتا للطاقة الشمسية الكهروضوئية العائمة أبوظبي، الإمارات العربية المتحدة : أعلنت شركة أبوظبي لطاقة المستقبل "مصدر"، الشركة الإماراتية الرائدة في مجال الطاقة النظيفة، وشركة الكهرباء الوطنية الإندونيسية "بي تي بي إل إن" (بيرسيرو)، عن توقيع اتفاقيتين لتطوير محطات طاقة شمسية عائمة في إندونيسيا التي تعد أكبر أسواق الطاقة في منطقة جنوب شرق آسيا، وذلك على هامش زيارة دولة قام بها فخامة برابوو سوبيانتو، رئيس جمهورية إندونيسيا إلى دولة الإمارات. وشملت الاتفاقيتان توقيع مذكرة تفاهم لتطوير محطة طاقة شمسية عائمة عند سد "جاتيجيدي" في مقاطعة جاوة الغربية، وذلك بعد نجاح "مصدر" في تقديم أدنى سعر تكلفة ضمن برنامج المناقصات لمشروع "هياجونيسيا 2023". ومن المقرر بدء عمليات تطوير المحطة خلال العام الجاري، على أن يستكمل المشروع في 2027. كما وقعت "مصدر" و"بي إل إن" أيضاً "اتفاقية مبادئ" لبحث إمكانية توسعة محطة شيراتا للطاقة الشمسية العائمة البالغة قدرتها 145 ميجاواط حيث تم تشغيل المرحلة الأولى من المشروع في شهر نوفمبرمن عام 2023. وقّع الاتفاقيتين كل من محمد جميل الرمحي، الرئيس التنفيذي لشركة "مصدر"، والدكتور دارماوان براسودجو، الرئيس التنفيذي لشركة "بي تي بي إل إن" (بيرسيرو). وتأتي الاتفاقيتان في إطار مواصلة وتعزيز علاقات الشراكة والتعاون بين دولة الإمارات وجمهورية إندونيسيا، ومن شأنها الإسهام في دعم تحقيق هدف إندونيسيا بالوصول إلى الحياد المناخي بحلول 2050. وكان الرئيس الإندونيسي برابوو سوبيانتو قد أعلن العام الماضي عن خطط تهدف إلى إضافة 75 جيجاواط من الطاقة المتجددة على مدار الخمسة عشر عاماً القادمة في إطار عملية تحول إندونيسيا إلى اقتصاد منخفض الكربون. كما أنشأت الحكومة صندوق "دانانتارا إندونيسيا" لإدارة الاستثمارات الاستراتيجية وتعزيز القدرة التنافسية العالمية للشركات الوطنية، ويشمل ذلك شركة الكهرباء الوطنية "بي إل إن". وبهذه المناسبة، قال محمد جميل الرمحي: "سوف يشكل تطوير مشروع محطة ’جاتيجيدي‘ والمرحلة الثانية من محطة شيراتا الرائدة عالمياً، إضافة مهمة إلى شراكتنا مع ’ بي إل إن‘ والمشاريع التي نقوم بتطويرها، فضلاً عن الإسهام في تعزيز خبراتنا في مجال مشاريع الطاقة الشمسية العائمة. وتعكس هاتين الاتفاقيتين التزامنا المتواصل بدعم أهداف إندونيسيا الطموحة في قطاع الطاقة المتجددة، ونتطلع إلى مواصلة العمل والتعاون مع ’بي إل إن‘ لاستكشاف المزيد من الفرص لتطوير مشاريع طاقة متجددة تدعم مسيرة التنمية المستدامة في البلاد". من جهته، قال الدكتور دارماوان براسودجو: "تلتزم ’بي إل إن‘ بقيادة عملية التحول في قطاع الطاقة بإندونيسيا. وتسهم هذه الشراكات في دعم الجهود العالمية اللازمة لمواجهة تحديات تغير المناخ. ومن شأن توسيع قدراتنا في مجال الطاقة المتجددة، أن يقلل من اعتمادنا على استخدام الوقود الأحفوري، وتعزيز استقلالية قطاع الطاقة، بالتوازي مع دفع عجلة التنمية الاقتصادية". وقد بدأت "مصدر" بتشغيل محطة "شيراتا" المبتكرة في عام 2023، حيث تُسهم المحطة حالياً في تزويد 50 ألف منزل بالكهرباء، وتفادي انبعاث 214 ألف طن من غاز ثاني أكسيد الكربون سنوياً. وفي أعقاب القوانين الصادرة مؤخراً والتي تسمح بزيادة نسبة المسطحات المائية المخصصة لاستخدامات الطاقة المتجددة، وقّعت "مصدر" و"بي إل إن" اتفاقية في عام 2023 للعمل على زيادة القدرة الإنتاجية لمحطة "شيراتا". وتأتي هذه الاتفاقية الأخيرة عقب الانتهاء بنجاح من دراسات الجدوى الخاصة بمشروع التوسعة. وتعد إندونيسيا أكبر أرخبيل في العالم، حيث تضم أكثر من 17 ألف جزيرة، وما يزيد على 600 بحيرة طبيعية وحوض مائي، تمتلك المقومات لإنشاء مزيد من محطات الطاقة الشمسية العائمة. وتعتبر إندونيسيا شريكاً استراتيجياً رئيسياً لشركة "مصدر" في منطقة جنوب شرق آسيا حيث تمتلك محفظة متنوعة من المشاريع، من ضمنها استثمار استراتيجي في عام 2023 سجّل دخول "مصدر" قطاع الطاقة الحرارية الأرضية، كما افتتحت "مصدر" أيضاً مكتباً لها في العاصمة الإندونيسية جاكرتا عام 2021 لتعزيز أواصر التعاون مع أبرز الشركات العاملة في المنطقة. واستطاعت شركة "مصدر" تحقيق زيادة كبيرة في إجمالي القدرة الإنتاجية لمحفظة مشاريعها بنسبة بلغت 150% لترتفع من 20 جيجاواط في عام 2022 إلى 51 جيجاواط مع نهاية عام 2024. وتطور "مصدر" مشاريع ولديها شراكات استثمارية في أكثر من 40 دولة حول العالم، مع تطلعات لتعزيز القدرة الإنتاجية لمحفظة مشاريعها في قطاع الطاقة المتجددة لتصل إلى 100 جيجاواط بحلول عام 2030، وأن تصبح منتجاً رائداً للهيدروجين الأخضر بحلول العام نفسه. شركة صينية تنفذ أول مصنع لألواح الطاقة الشمسية في العراق http://moee.gov.eg/test_new/new_info.aspx?h_id=44853&call_p=news_f.aspx &pg_index=0 www.alarabiya.net/aswaq/oil-and-gas/2025/04/14/%D8%B4%D8%B1%D9%83%D8%A9-%D8%B5%D9%8A%D9%86%D9%8A%D8%A9-%D8%AA%D9%86%D9%81%D8%B0-%D8%A3%D9%88%D9%84-%D9%85%D8%B5%D9%86%D8%B9-%D9%84%D8%A3%D9%84%D9%88%D8%A7%D8%AD-%D8%A7%D9%84%D8%B7%D8%A7%D9%82%D8%A9-%D8%A7%D9%84%D8%B4%D9%85%D8%B3%D9%8A%D8%A9-%D9%81%D9%8A-%D8%A7%D9%84%D8%B9%D8%B1%D8%A7%D9%82 Wed, 16 Apr 2025 00:00:00 GMT أعلنت وزارة الصناعة والمعادن العراقية عن توفير فرصة استثمارية لإنشاء معمل جديد لإنتاج ألواح الطاقة الشمسية بطاقة سنوية تبلغ 750 ميغاواط. قال مدير عام شركة الزوراء العامة التابعة لوزارة الصناعة العراقية، مهند جبار الخزرجي، إن "الشركة أعلنت عن فرصة استثمارية لإنشاء معمل جديد لإنتاج ألواح الطاقة الشمسية، وتم اختيار شركة صينية كبرى لإبرام عقد الشراكة، ونحن الآن في مرحلة التقييم الفني". أضاف أن "مبادرة البنك المركزي العراقي تضم شقين: الأول مخصص للمواطنين ويتيح لهم الحصول على منظومة طاقة شمسية بالتقسيط، والثاني يخص القطاع الصناعي"، وفق وكالة الأنباء العراقية "واع". العراق يستعيد 1.31 مليار دينار من أحد المتلاعبين بمزاد العملة اقتصاد اقتصاد العراقالعراق يستعيد 1.31 مليار دينار من أحد المتلاعبين بمزاد العملة وأوضح أن "الحكومة العراقية قامت بتسهيل شروط التقسيط وتمديد فترته الزمنية لتقليل الأعباء المالية الشهرية، مما يساهم في نشر ثقافة استخدام الطاقة النظيفة". وقال إن "شركة الزوراء سلكت مسارين أساسيين في ملف الطاقة الشمسية، وقد تم تأهيلها من قبل وزارة الكهرباء للمشاركة في تنفيذ مشاريع مبادرة البنك المركزي". أضاف أن "الشركة تمتلك ستراتيجية متكاملة لتوطين منظومات الطاقة الشمسية، بدءًا من تصنيع الألواح الشمسية، مرورًا بتطوير الإنفرترات (العاكسات) والبطاريات والهياكل المعدنية"، موضحًا أن "الشركة تمتلك تقنيات متقدمة وخبرة في تصنيع الخلايا الشمسية، إضافةً إلى معمل لإنتاج الألواح تم تطويره عام 2010". وأوضح أن "الدوائر الحكومية تمثل جزءًا كبيرًا من استهلاك الطاقة الكهربائية، لا سيما في أوقات النهار، ومع وجود أشعة الشمس يمكن استغلال هذا المورد في توفير الطاقة لهذه الأبنية"، مبينًا أن "المرحلة الأولى من المشروع الحكومي تشمل تحويل 550 بناية حكومية إلى العمل بالطاقة النظيفة". أعلنت وزارة الصناعة والمعادن العراقية عن توفير فرصة استثمارية لإنشاء معمل جديد لإنتاج ألواح الطاقة الشمسية بطاقة سنوية تبلغ 750 ميغاواط. قال مدير عام شركة الزوراء العامة التابعة لوزارة الصناعة العراقية، مهند جبار الخزرجي، إن "الشركة أعلنت عن فرصة استثمارية لإنشاء معمل جديد لإنتاج ألواح الطاقة الشمسية، وتم اختيار شركة صينية كبرى لإبرام عقد الشراكة، ونحن الآن في مرحلة التقييم الفني". أضاف أن "مبادرة البنك المركزي العراقي تضم شقين: الأول مخصص للمواطنين ويتيح لهم الحصول على منظومة طاقة شمسية بالتقسيط، والثاني يخص القطاع الصناعي"، وفق وكالة الأنباء العراقية "واع". العراق يستعيد 1.31 مليار دينار من أحد المتلاعبين بمزاد العملة اقتصاد اقتصاد العراقالعراق يستعيد 1.31 مليار دينار من أحد المتلاعبين بمزاد العملة وأوضح أن "الحكومة العراقية قامت بتسهيل شروط التقسيط وتمديد فترته الزمنية لتقليل الأعباء المالية الشهرية، مما يساهم في نشر ثقافة استخدام الطاقة النظيفة". وقال إن "شركة الزوراء سلكت مسارين أساسيين في ملف الطاقة الشمسية، وقد تم تأهيلها من قبل وزارة الكهرباء للمشاركة في تنفيذ مشاريع مبادرة البنك المركزي". أضاف أن "الشركة تمتلك ستراتيجية متكاملة لتوطين منظومات الطاقة الشمسية، بدءًا من تصنيع الألواح الشمسية، مرورًا بتطوير الإنفرترات (العاكسات) والبطاريات والهياكل المعدنية"، موضحًا أن "الشركة تمتلك تقنيات متقدمة وخبرة في تصنيع الخلايا الشمسية، إضافةً إلى معمل لإنتاج الألواح تم تطويره عام 2010". وأوضح أن "الدوائر الحكومية تمثل جزءًا كبيرًا من استهلاك الطاقة الكهربائية، لا سيما في أوقات النهار، ومع وجود أشعة الشمس يمكن استغلال هذا المورد في توفير الطاقة لهذه الأبنية"، مبينًا أن "المرحلة الأولى من المشروع الحكومي تشمل تحويل 550 بناية حكومية إلى العمل بالطاقة النظيفة". سلطنة عمان والمغرب توقعان 4 مذكرات تفاهم في مجالات الطاقة المتجددة والتحول الرقمي http://moee.gov.eg/test_new/new_info.aspx?h_id=44852&call_p=news_f.aspx &pg_index=0 ar.pressbee.net/show9427296.html?title=%D8%B3%D9%84%D8%B7%D9%86%D8%A9-%D8%B9%D9%85%D8%A7%D9%86-%D9%88%D8%A7%D9%84%D9%85%D8%BA%D8%B1%D8%A8-%D8%AA%D9%88%D9%82%D8%B9%D8%A7%D9%86-4-%D9%85%D8%B0%D9%83%D8%B1%D8%A7%D8%AA-%D8%AA%D9%81%D8%A7%D9%87%D9%85-%D9%81%D9%8A-%D9%85%D8%AC%D8%A7%D9%84%D8%A7%D8%AA-%D8%A7%D9%84%D8%B7%D8%A7%D9%82%D8%A9-%D8%A7%D9%84%D9%85%D8%AA%D8%AC%D8%AF%D8%AF Wed, 16 Apr 2025 00:00:00 GMT وقعت سلطنة عمان والمملكة المغربية 4 مذكرات تفاهم في مجالات الطاقة المتجددة و التحول الرقمي، والاعتراف المتبادل بالشهادات البحرية، والتعاون الرياضي وفي مجال السياحة مشاهدة سلطنة عمان والمغرب توقعان 4 مذكرات تفاهم في مجالات الطاقة المتجددة والتحول يذكر بـأن الموضوع التابع لـ سلطنة عمان والمغرب توقعان 4 مذكرات تفاهم في مجالات الطاقة المتجددة والتحول الرقمي قد تم نشرة ومتواجد على روسيا اليوم وقد قام فريق التحرير في برس بي بالتاكد منه وربما تم التعديل علية وربما قد يكون تم نقله بالكامل اوالاقتباس منه ويمكنك قراءة ومتابعة مستجدادت هذا الخبر او الموضوع من مصدره الاساسي. وختاما نتمنى ان نكون قد قدمنا لكم من موقع Pressbee تفاصيل ومعلومات، سلطنة عمان والمغرب توقعان 4 مذكرات تفاهم في مجالات الطاقة المتجددة والتحول الرقمي. وقعت سلطنة عمان والمملكة المغربية 4 مذكرات تفاهم في مجالات الطاقة المتجددة و التحول الرقمي، والاعتراف المتبادل بالشهادات البحرية، والتعاون الرياضي وفي مجال السياحة مشاهدة سلطنة عمان والمغرب توقعان 4 مذكرات تفاهم في مجالات الطاقة المتجددة والتحول يذكر بـأن الموضوع التابع لـ سلطنة عمان والمغرب توقعان 4 مذكرات تفاهم في مجالات الطاقة المتجددة والتحول الرقمي قد تم نشرة ومتواجد على روسيا اليوم وقد قام فريق التحرير في برس بي بالتاكد منه وربما تم التعديل علية وربما قد يكون تم نقله بالكامل اوالاقتباس منه ويمكنك قراءة ومتابعة مستجدادت هذا الخبر او الموضوع من مصدره الاساسي. وختاما نتمنى ان نكون قد قدمنا لكم من موقع Pressbee تفاصيل ومعلومات، سلطنة عمان والمغرب توقعان 4 مذكرات تفاهم في مجالات الطاقة المتجددة والتحول الرقمي. الرياض وواشنطن تبحثان التعاون في الطاقة التقليدية والنووية http://moee.gov.eg/test_new/new_info.aspx?h_id=44851&call_p=news_f.aspx &pg_index=0 www.snabusiness.com/article/1789730-%D8%A7%D9%84%D8%B1%D9%8A%D8%A7%D8%B6-%D9%88%D9%88%D8%A7%D8%B4%D9%86%D8%B7%D9%86-%D8%AA%D8%A8%D8%AD%D8%AB%D8%A7%D9%86-%D8%A7%D9%84%D8%AA%D8%B9%D8%A7%D9%88%D9%86-%D8%A7%D9%84%D8%B7%D8%A7%D9%82%D8%A9-%D8%A7%D9%84%D8%AA%D9%82%D9%84%D9%8A%D8%AF%D9%8A%D8%A9-%D9%88%D8%A7%D9%84%D9%86%D9%88%D9%88%D9%8A%D8%A9 Wed, 16 Apr 2025 00:00:00 GMT عقد وزير الطاقة السعودي الأمير عبدالعزيز بن سلمان بن عبدالعزيز في مدينة الرياض الأحد اجتماعا مع وزير الطاقة الأميركي كريس رايت تناول بحث عدد من المجالات بينها الطاقة، والبترول والغاز والطاقة النووية. وذكرت وكالة الأنباء السعودية الرسمية أن وزير الطاقة السعودي الأمير عبدالعزيز بن سلمان بن عبدالعزيز اجتمع في مدينة الرياض الأحد مع وزير الطاقة في الولايات المتحدة الأميركية كريس رايت، وذلك في إطار الزيارة الرسمية التي يقوم بها إلى المملكة. وأضافت الوكالة أن الاجتماع تناول بحث آفاق تعزيز التعاون الثنائي بين المملكة العربية السعودية والولايات المتحدة الأميركية في عدد من مجالات قطاع الطاقة، بما يشمل البترول والغاز والصناعات البتروكيميائية وإدارة الكربون وتقنيات الهيدروجين والاستخدامات السلمية للطاقة النووية، إلى جانب الكهرباء ومصادر الطاقة المتجددة والابتكار وغيرها من المجالات ذات الاهتمام المشترك. وأكد الجانبان السعودي والأميركي خلال الاجتماع" أهمية استمرار التنسيق وتبادل الخبرات بين البلدين الصديقين، بما يسهم في تعزيز جهود التحول نحو أنظمة طاقة أكثر استدامة وكفاءة" ، وفقا لوكالة الأنباء السعودية. وكشف وزير الطاقة الأميركي في مؤتمر صحفي عقده في الرياض، عقب اجتماع مع نظيره السعودي عن التوصل إلى اتفاق مبدئي لتوقيع مذكرة تفاهم شاملة بين الجانبين تشمل "تقنية إنتاج الطاقة النووية المدنية". عقد وزير الطاقة السعودي الأمير عبدالعزيز بن سلمان بن عبدالعزيز في مدينة الرياض الأحد اجتماعا مع وزير الطاقة الأميركي كريس رايت تناول بحث عدد من المجالات بينها الطاقة، والبترول والغاز والطاقة النووية. وذكرت وكالة الأنباء السعودية الرسمية أن وزير الطاقة السعودي الأمير عبدالعزيز بن سلمان بن عبدالعزيز اجتمع في مدينة الرياض الأحد مع وزير الطاقة في الولايات المتحدة الأميركية كريس رايت، وذلك في إطار الزيارة الرسمية التي يقوم بها إلى المملكة. وأضافت الوكالة أن الاجتماع تناول بحث آفاق تعزيز التعاون الثنائي بين المملكة العربية السعودية والولايات المتحدة الأميركية في عدد من مجالات قطاع الطاقة، بما يشمل البترول والغاز والصناعات البتروكيميائية وإدارة الكربون وتقنيات الهيدروجين والاستخدامات السلمية للطاقة النووية، إلى جانب الكهرباء ومصادر الطاقة المتجددة والابتكار وغيرها من المجالات ذات الاهتمام المشترك. وأكد الجانبان السعودي والأميركي خلال الاجتماع" أهمية استمرار التنسيق وتبادل الخبرات بين البلدين الصديقين، بما يسهم في تعزيز جهود التحول نحو أنظمة طاقة أكثر استدامة وكفاءة" ، وفقا لوكالة الأنباء السعودية. وكشف وزير الطاقة الأميركي في مؤتمر صحفي عقده في الرياض، عقب اجتماع مع نظيره السعودي عن التوصل إلى اتفاق مبدئي لتوقيع مذكرة تفاهم شاملة بين الجانبين تشمل "تقنية إنتاج الطاقة النووية المدنية". مزيج الكهرباء في تركيا يشهد تغيرات لافتة.. وإنتاج الطاقة الشمسية يقفز 39% http://moee.gov.eg/test_new/new_info.aspx?h_id=44850&call_p=news_f.aspx &pg_index=0 attaqa.net/2025/04/11/%D9%85%D8%B2%D9%8A%D8%AC-%D8%A7%D9%84%D9%83%D9%87%D8%B1%D8%A8%D8%A7%D8%A1-%D9%81%D9%8A-%D8%AA%D8%B1%D9%83%D9%8A%D8%A7-%D9%8A%D8%B4%D9%87%D8%AF-%D8%AA%D8%BA%D9%8A%D8%B1%D8%A7%D8%AA-%D9%84%D8%A7%D9%81/ Tue, 15 Apr 2025 00:00:00 GMT في عام 2024، شهد مزيج الكهرباء في تركيا طفرة ملحوظة، مع تجاوز الإنتاج من الرياح والشمس نظيره من الفحم المحلي. وأشار تقرير حديث، اطّلعت عليه وحدة أبحاث الطاقة (مقرّها واشنطن)، إلى أن إنتاج الطاقة الشمسية وطاقة الرياح شكّل 18% من إجمالي توليد الكهرباء في البلاد خلال العام الماضي. في المقابل، تراجعت حصة توليد الكهرباء بالوقود الأحفوري إلى أدنى مستوياتها منذ 31 عامًا. وبحسب البيانات، بلغ إجمالي إنتاج الكهرباء من طاقة الرياح والطاقة الشمسية 62 تيراواط/ساعة، متفوقًا بفارق واضح على الفحم المحلي الذي لم يتجاوز 47 تيراواط/ساعة. الطاقة المتجددة بمزيج الكهرباء في تركيا اعتمد مزيج الكهرباء في تركيا على الفحم والغاز والطاقة الكهرومائية حتى العقد الثاني من هذا القرن، بيد أن الطاقة الشمسية والرياح شهدت طفرة هائلة خلال السنوات الماضية. وأظهر التقرير الصادر عن مركز أبحاث الطاقة النظيفة "إمبر"، أن إنتاج طاقة الرياح والطاقة الشمسية تفوّق على الفحم المحلي للعام الثاني على التوالي، حيث تجاوز الإنتاج الرقم القياسي للفحم في 2019 البالغ 53 تيراواط/ساعة، ما يعني أن الفحم المحلي قد فقد مكانته إلى الأبد. وبدءًا من عام 2010، بدأ إنتاج طاقة الرياح بالنمو تدريجيًا، ليصل إلى 11% من إجمالي إنتاج الكهرباء في تركيا خلال عام 2024. بينما شهدت الطاقة الشمسية نموًا سريعًا في السنوات الأخيرة، إذ ارتفع الإنتاج بنسبة 39% على أساس سنوي، بزيادة بلغت 7.3 تيراواط/ساعة. وخلال العام الماضي، ارتفعت حصة الطاقة الشمسية في توليد الكهرباء إلى 7.5%، بعدما كانت لا تتجاوز 2.2% في عام 2018، وفق ما رصدته وحدة أبحاث الطاقة. في الوقت نفسه، سجلت الطاقة الكهرومائية أداء لافتًا خلال العام الماضي، فقد بلغت حصتها 22% من إجمالي إنتاج الكهرباء في البلاد، رغم ظروف الجفاف، إذ تمكّنت من زيادة الإنتاج بنسبة 17% مقارنة بعام 2023. أوضح تقرير إمبر أن حصة الوقود الأحفوري بمزيج الكهرباء في تركيا تراجعت إلى 55%، وهو أدنى مستوى منذ عام 1993. ففي عام 2024، ظل الفحم يشكّل أكثر من ثلث إجمالي إنتاج الكهرباء في تركيا، متجاوزًا متوسط حصة الفحم في المزيج الأوروبي، الذي لا يتعدى 10%، لتصبح أكثر الدول الأوروبية إنتاجًا للكهرباء بالفحم. ومع أن توليد الكهرباء بالفحم شهد ارتفاعًا قدره 4 تيراواط/ساعة، ليصل إلى 122 تيراواط/ساعة، فقد انخفضت حصته بمزيج الكهرباء في تركيا من 36.9% إلى 35.6%، وبذلك تفوّقت على ألمانيا التي أنتجت 104 تيراواط/ساعة من الفحم، وكذلك على بولندا التي سجلت 91 تيراواط/ساعة. بالإضافة إلى ذلك، تراجع توليد الكهرباء بالغاز بنحو 3 تيراواط/ساعة، ما يعادل انخفاضًا بنسبة 4%، بحسب ما رصدته وحدة أبحاث الطاقة. مجمع للطاقة الشمسية وطاقة الرياح يساهم بمزيج الكهرباء في تركيا مجمع للطاقة الشمسية وطاقة الرياح - الصورة من ويندباور تحديات وفرص الطاقة المتجددة في تركيا كشفت تركيا -مؤخرًا- عن أهداف طموحة لعام 2035، لتعزيز قدرات الطاقة المتجددة، وتقليص الاعتماد على الوقود الأحفوري. ووفقًا لهذه الخطط، تستهدف تركيا زيادة السعة المركبة للطاقة الشمسية وطاقة الرياح 4 مرات مقارنة بالقدرات الحالية. وحال تحقيق هذه الأهداف، يمكن أن تصل حصة الطاقة الشمسية وطاقة الرياح إلى 49% بحلول 2035، ما قد يخفّض حصة توليد الكهرباء بالوقود الأحفوري إلى أقل من 20%، ومن ثم تقليل الاعتماد على الواردات. وحاليًا، يواجه قطاع الكهرباء في تركيا تحديات كبيرة ناتجة عن الاعتماد على واردات الوقود الأحفوري، حيث يعتمد 61% من إنتاج الكهرباء بالفحم على الواردات، في حين تصل نسبة الغاز المستورد إلى 96% عبر القطاعات كافّة. كما أصبح من الصعب الاعتماد على الطاقة الكهرومائية بسبب انخفاض معدلات الجفاف، ما يفرض على البلاد الاعتماد على واردات الغاز لسد العجز. ومع ذلك، يبقى التحدي الأكبر في مواجهة نمو الطلب على الكهرباء، الذي ما يزال يفوق الإضافات الجديدة لمصادر الطاقة المتجددة. ففي السنوات الـ5 الماضية، ارتفع الطلب على الكهرباء بمقدار 42 تيراواط/ساعة، في حين أضافت تركيا 31 تيراواط/ساعة فقط من الطاقة الشمسية والرياح. وبينما تتوقع الحكومة زيادة الطلب على الكهرباء بحلول عام 2030، يتوقف تحقيق الأهداف على مدى سرعة نشر الطاقة الشمسية وطاقة الرياح بما يتماشى مع ارتفاع الطلب والاستعاضة عن الوقود الأحفوري. في عام 2024، شهد مزيج الكهرباء في تركيا طفرة ملحوظة، مع تجاوز الإنتاج من الرياح والشمس نظيره من الفحم المحلي. وأشار تقرير حديث، اطّلعت عليه وحدة أبحاث الطاقة (مقرّها واشنطن)، إلى أن إنتاج الطاقة الشمسية وطاقة الرياح شكّل 18% من إجمالي توليد الكهرباء في البلاد خلال العام الماضي. في المقابل، تراجعت حصة توليد الكهرباء بالوقود الأحفوري إلى أدنى مستوياتها منذ 31 عامًا. وبحسب البيانات، بلغ إجمالي إنتاج الكهرباء من طاقة الرياح والطاقة الشمسية 62 تيراواط/ساعة، متفوقًا بفارق واضح على الفحم المحلي الذي لم يتجاوز 47 تيراواط/ساعة. الطاقة المتجددة بمزيج الكهرباء في تركيا اعتمد مزيج الكهرباء في تركيا على الفحم والغاز والطاقة الكهرومائية حتى العقد الثاني من هذا القرن، بيد أن الطاقة الشمسية والرياح شهدت طفرة هائلة خلال السنوات الماضية. وأظهر التقرير الصادر عن مركز أبحاث الطاقة النظيفة "إمبر"، أن إنتاج طاقة الرياح والطاقة الشمسية تفوّق على الفحم المحلي للعام الثاني على التوالي، حيث تجاوز الإنتاج الرقم القياسي للفحم في 2019 البالغ 53 تيراواط/ساعة، ما يعني أن الفحم المحلي قد فقد مكانته إلى الأبد. وبدءًا من عام 2010، بدأ إنتاج طاقة الرياح بالنمو تدريجيًا، ليصل إلى 11% من إجمالي إنتاج الكهرباء في تركيا خلال عام 2024. بينما شهدت الطاقة الشمسية نموًا سريعًا في السنوات الأخيرة، إذ ارتفع الإنتاج بنسبة 39% على أساس سنوي، بزيادة بلغت 7.3 تيراواط/ساعة. وخلال العام الماضي، ارتفعت حصة الطاقة الشمسية في توليد الكهرباء إلى 7.5%، بعدما كانت لا تتجاوز 2.2% في عام 2018، وفق ما رصدته وحدة أبحاث الطاقة. في الوقت نفسه، سجلت الطاقة الكهرومائية أداء لافتًا خلال العام الماضي، فقد بلغت حصتها 22% من إجمالي إنتاج الكهرباء في البلاد، رغم ظروف الجفاف، إذ تمكّنت من زيادة الإنتاج بنسبة 17% مقارنة بعام 2023. أوضح تقرير إمبر أن حصة الوقود الأحفوري بمزيج الكهرباء في تركيا تراجعت إلى 55%، وهو أدنى مستوى منذ عام 1993. ففي عام 2024، ظل الفحم يشكّل أكثر من ثلث إجمالي إنتاج الكهرباء في تركيا، متجاوزًا متوسط حصة الفحم في المزيج الأوروبي، الذي لا يتعدى 10%، لتصبح أكثر الدول الأوروبية إنتاجًا للكهرباء بالفحم. ومع أن توليد الكهرباء بالفحم شهد ارتفاعًا قدره 4 تيراواط/ساعة، ليصل إلى 122 تيراواط/ساعة، فقد انخفضت حصته بمزيج الكهرباء في تركيا من 36.9% إلى 35.6%، وبذلك تفوّقت على ألمانيا التي أنتجت 104 تيراواط/ساعة من الفحم، وكذلك على بولندا التي سجلت 91 تيراواط/ساعة. بالإضافة إلى ذلك، تراجع توليد الكهرباء بالغاز بنحو 3 تيراواط/ساعة، ما يعادل انخفاضًا بنسبة 4%، بحسب ما رصدته وحدة أبحاث الطاقة. مجمع للطاقة الشمسية وطاقة الرياح يساهم بمزيج الكهرباء في تركيا مجمع للطاقة الشمسية وطاقة الرياح - الصورة من ويندباور تحديات وفرص الطاقة المتجددة في تركيا كشفت تركيا -مؤخرًا- عن أهداف طموحة لعام 2035، لتعزيز قدرات الطاقة المتجددة، وتقليص الاعتماد على الوقود الأحفوري. ووفقًا لهذه الخطط، تستهدف تركيا زيادة السعة المركبة للطاقة الشمسية وطاقة الرياح 4 مرات مقارنة بالقدرات الحالية. وحال تحقيق هذه الأهداف، يمكن أن تصل حصة الطاقة الشمسية وطاقة الرياح إلى 49% بحلول 2035، ما قد يخفّض حصة توليد الكهرباء بالوقود الأحفوري إلى أقل من 20%، ومن ثم تقليل الاعتماد على الواردات. وحاليًا، يواجه قطاع الكهرباء في تركيا تحديات كبيرة ناتجة عن الاعتماد على واردات الوقود الأحفوري، حيث يعتمد 61% من إنتاج الكهرباء بالفحم على الواردات، في حين تصل نسبة الغاز المستورد إلى 96% عبر القطاعات كافّة. كما أصبح من الصعب الاعتماد على الطاقة الكهرومائية بسبب انخفاض معدلات الجفاف، ما يفرض على البلاد الاعتماد على واردات الغاز لسد العجز. ومع ذلك، يبقى التحدي الأكبر في مواجهة نمو الطلب على الكهرباء، الذي ما يزال يفوق الإضافات الجديدة لمصادر الطاقة المتجددة. ففي السنوات الـ5 الماضية، ارتفع الطلب على الكهرباء بمقدار 42 تيراواط/ساعة، في حين أضافت تركيا 31 تيراواط/ساعة فقط من الطاقة الشمسية والرياح. وبينما تتوقع الحكومة زيادة الطلب على الكهرباء بحلول عام 2030، يتوقف تحقيق الأهداف على مدى سرعة نشر الطاقة الشمسية وطاقة الرياح بما يتماشى مع ارتفاع الطلب والاستعاضة عن الوقود الأحفوري. توقف 3 خطوط ترامواي بالدار البيضاء بسبب خلل في إمدادات الطاقة http://moee.gov.eg/test_new/new_info.aspx?h_id=44849&call_p=news_f.aspx &pg_index=0 24saa.com/%D8%AA%D9%88%D9%82%D9%81-3-%D8%AE%D8%B7%D9%88%D8%B7-%D8%AA%D8%B1%D8%A7%D9%85%D9%88%D8%A7%D9%8A-%D8%A8%D8%A7%D9%84%D8%AF%D8%A7%D8%B1-%D8%A7%D9%84%D8%A8%D9%8A%D8%B6%D8%A7%D8%A1-%D8%A8%D8%B3%D8%A8%D8%A8/ Tue, 15 Apr 2025 00:00:00 GMT شهدت مدينة الدار البيضاء، صباح اليوم السبت، اضطرابًا ملحوظًا في حركة الترامواي، بعد انقطاع مفاجئ في إمدادات الطاقة، ما أدى إلى توقف ثلاثة خطوط رئيسية وهي الخط الأول، الثالث والرابع. وحسب مصدر مطلع أن هذا الانقطاع تسبب في توقف حركة السير على هذه الخطوط، مما أثار استياء عدد كبير من مستعملي الترامواي، خاصة في ساعات الذروة الصباحية. وأكد المصدر ذاته أن فرق الصيانة تعمل بشكل مكثف منذ وقوع العطل، بهدف إعادة تشغيل الخطوط المتوقفة واستعادة الخدمة في أسرع وقت ممكن. ويُنتظر أن تصدر الشركة المكلفة بتدبير شبكة الترامواي بالدار البيضاء بلاغًا رسميًا لتوضيح ملابسات الحادث والإجراءات المتخذة لتفادي تكرار مثل هذه الانقطاعات مستقبلاً. شهدت مدينة الدار البيضاء، صباح اليوم السبت، اضطرابًا ملحوظًا في حركة الترامواي، بعد انقطاع مفاجئ في إمدادات الطاقة، ما أدى إلى توقف ثلاثة خطوط رئيسية وهي الخط الأول، الثالث والرابع. وحسب مصدر مطلع أن هذا الانقطاع تسبب في توقف حركة السير على هذه الخطوط، مما أثار استياء عدد كبير من مستعملي الترامواي، خاصة في ساعات الذروة الصباحية. وأكد المصدر ذاته أن فرق الصيانة تعمل بشكل مكثف منذ وقوع العطل، بهدف إعادة تشغيل الخطوط المتوقفة واستعادة الخدمة في أسرع وقت ممكن. ويُنتظر أن تصدر الشركة المكلفة بتدبير شبكة الترامواي بالدار البيضاء بلاغًا رسميًا لتوضيح ملابسات الحادث والإجراءات المتخذة لتفادي تكرار مثل هذه الانقطاعات مستقبلاً. الشمخي يحذر: ربط مشاريع الطاقة بدولة واحدة يحمل مخاطر سياسية واقتصادي http://moee.gov.eg/test_new/new_info.aspx?h_id=44848&call_p=news_f.aspx &pg_index=0 almaalomah.me/news/95797/local/%D8%A7%D9%84%D8%B4%D9%85%D8%AE%D9%8A-%D9%8A%D8%AD%D8%B0%D8%B1:-%D8%B1%D8%A8%D8%B7-%D9%85%D8%B4%D8%A7%D8%B1%D9%8A%D8%B9-%D8%A7%D9%84%D8%B7%D8%A7%D9%82%D8%A9-%D8%A8%D8%AF%D9%88%D9%84%D8%A9-%D9%88%D8%A7%D8%AD%D8%AF%D8%A9-%D9%8A%D8%AD%D9%85%D9%84-%D9%85%D8%AE%D8%A7%D8%B7%D8%B1-%D8%B3%D9%8A%D8%A7%D8%B3%D9%8A%D8%A9 Tue, 15 Apr 2025 00:00:00 GMT دعا عضو مجلس النواب، حيدر الشمخي، اليوم السبت، الحكومة إلى تنويع تعاقداتها في قطاع الطاقة والانفتاح على مختلف الشركات العالمية المتخصصة، محذرًا من تداعيات الاعتماد الحصري على الشركات الأمريكية في هذا المجال. وقال الشمخي في تصريح لوكالة /المعلومة/، إن “حصر عقود الطاقة – سواء في مجالات الغاز أو الكهرباء أو النفط – بشركات تابعة لدولة واحدة مثل الولايات المتحدة، ينطوي على مخاطر اقتصادية كبيرة”، مشيرا إلى أن “تنفيذ تلك العقود قد يتأثر بتقلبات العلاقات والمواقف السياسية بين الدول”. وأضاف أن “الانفتاح على شركات متعددة الجنسيات سيوفر خيارات أوسع للحكومة، ويعزز فرص تنفيذ المشاريع الاستراتيجية بكفاءة أعلى”، مشددا على أهمية “اعتماد مبدأ التنافس في الأسعار والالتزام بالمواصفات الفنية والجداول الزمنية لتنفيذ المشاريع”. وأشار إلى أن “تنويع الشراكات في قطاع الطاقة من شأنه أن يرفع من مستوى الاستقلالية الاقتصادية ويقلل من هامش التأثير السياسي الخارجي على المشاريع الحيوية”. ويأتي تصريح الشمخي عقب استقبال رئيس الوزراء وفدًا يضم عددًا من الشركات الأمريكية المتخصصة في مجالات الطاقة والتجارة، حيث جرى توقيع ثلاثة عقود مع شركات أمريكية لتطوير قطاع الكهرباء، واستثمار الغاز المصاحب، وتطوير الحقول النفطية نهاية الأسبوع الماضي.انتهى / 25م دعا عضو مجلس النواب، حيدر الشمخي، اليوم السبت، الحكومة إلى تنويع تعاقداتها في قطاع الطاقة والانفتاح على مختلف الشركات العالمية المتخصصة، محذرًا من تداعيات الاعتماد الحصري على الشركات الأمريكية في هذا المجال. وقال الشمخي في تصريح لوكالة /المعلومة/، إن “حصر عقود الطاقة – سواء في مجالات الغاز أو الكهرباء أو النفط – بشركات تابعة لدولة واحدة مثل الولايات المتحدة، ينطوي على مخاطر اقتصادية كبيرة”، مشيرا إلى أن “تنفيذ تلك العقود قد يتأثر بتقلبات العلاقات والمواقف السياسية بين الدول”. وأضاف أن “الانفتاح على شركات متعددة الجنسيات سيوفر خيارات أوسع للحكومة، ويعزز فرص تنفيذ المشاريع الاستراتيجية بكفاءة أعلى”، مشددا على أهمية “اعتماد مبدأ التنافس في الأسعار والالتزام بالمواصفات الفنية والجداول الزمنية لتنفيذ المشاريع”. وأشار إلى أن “تنويع الشراكات في قطاع الطاقة من شأنه أن يرفع من مستوى الاستقلالية الاقتصادية ويقلل من هامش التأثير السياسي الخارجي على المشاريع الحيوية”. ويأتي تصريح الشمخي عقب استقبال رئيس الوزراء وفدًا يضم عددًا من الشركات الأمريكية المتخصصة في مجالات الطاقة والتجارة، حيث جرى توقيع ثلاثة عقود مع شركات أمريكية لتطوير قطاع الكهرباء، واستثمار الغاز المصاحب، وتطوير الحقول النفطية نهاية الأسبوع الماضي.انتهى / 25م الهند تحقّق إنجازًا عالميًا في توليد الكهرباء من الطاقة المتجددة http://moee.gov.eg/test_new/new_info.aspx?h_id=44847&call_p=news_f.aspx &pg_index=0 attaqa.net/2025/04/11/%D8%A7%D9%84%D9%87%D9%86%D8%AF-%D8%AA%D8%AD%D9%82%D9%91%D9%82-%D8%A5%D9%86%D8%AC%D8%A7%D8%B2%D9%8B%D8%A7-%D8%B9%D8%A7%D9%84%D9%85%D9%8A%D9%8B%D8%A7-%D9%81%D9%8A-%D8%AA%D9%88%D9%84%D9%8A%D8%AF-%D8%A7/ Tue, 15 Apr 2025 00:00:00 GMT شهدت قائمة أكبر دول العالم في توليد الكهرباء من الطاقة المتجددة خلال العام الماضي (2024) نموًا قياسيًا للطاقة الشمسية التي أصبحت محركًا لتحول الطاقة. في الوقت نفسه، ارتفع توليد الكهرباء من مصادر الوقود الأحفوري بنسبة 1.4% بسبب موجات الحرارة التي رفعت الطلب على الكهرباء صيفا. وبترتيب المراكز الأولى في توليد الكهرباء من الطاقة المتجددة خلال العام الماضي (2024)، أزاحت الهند ألمانيا لتحلّ مكانها بصفتها ثالث أكبر منتجي الكهرباء من الطاقة الشمسية وطاقة الرياح عالميًا، بحسب تحليل دوري حصلت منصة الطاقة المتخصصة (مقرّها واشنطن) على نسخة منه. كما شكّلت الدولة الواقعة جنوب آسيا 10% من إجمالي إنتاج الكهرباء من مصادر الطاقة المتجددة عالميًا في العام الماضي. أكبر منتجي الكهرباء من الطاقة المتجددة عالميًا تصدّرت الصين قائمة أكبر منتجي الكهرباء من الطاقة المتجددة عالميًا، تليها الولايات المتحدة ثم الهند، وخلال العام الماضي (2024)، شكّلت الطاقة الشمسية وطاقة الرياح 15% من مزيج إنتاج الكهرباء العالمي. وإجمالًا، شكّلت مصادر الطاقة النظيفة، ومنها الشمس والرياح والطاقة النووية والكهرومائية، 40.9% من مزيج توليد الكهرباء العالمي في العام المنصرم، وذلك للمرة الأولى منذ أربعينيات القرن الماضي. ويوضح الرسم البياني الآتي -الذي أعدّته منصة الطاقة المتخصصة- نمو قدرات توليد الكهرباء من الطاقة المتجددة عالميًا في 24 عامًا: قدرة توليد الكهرباء من الطاقة المتجددة عالميًا حتى 2024 وكانت الطاقة الشمسية وطاقة الرياح المحرك الرئيس للنمو الكلي لتوليد الكهرباء من المصادر النظيفة عالميًا؛ إذ أضافت 858 تيراواط/ساعة من الكهرباء في 2024، بزيادة بنسبة 49% بالمقارنة بمستوى عام 2022. وتحديدًا، كانت الطاقة الشمسية المصدر الرئيس لإضافات الكهرباء الجديدة، وذلك للعام الثالث على التوالي. وبإضافة 474 تيراواط/ساعة من الكهرباء في 2024، تكون الطاقة الشمسية قد سجّلت أسرع نمو للعام العشرين على التوالي. وفي 2024، ارتفعت حصة الطاقة الشمسية في توليد الكهرباء عالميًا إلى 6.9%، بعد أن تضاعفت خلال 3 سنوات. توليد الكهرباء بحرق الوقود الأحفوري سجّل توليد الكهرباء من مصادر الوقود الأحفوري، مثل الفحم والنفط والغاز، زيادة صغيرة بنسبة 1.4%. وبحسب مركز أبحاث "إمبر"، كانت الزيادة بفعل موجات الحرارة التي رفعت الطلب على الكهرباء، وهو اتجاه ستغيره المصادر المتجددة. وعزا التقرير خُمس الزيادة في الطلب على الكهرباء العالمية خلال 2024 إلى تلك الموجات التي كانت المحرك الرئيس لزيادة توليد الكهرباء من المصادر الأحفورية. ودون تلك الموجات، توقّع معدّو التقرير أن يرتفع توليد الكهرباء من المصادر الأحفورية بنسبة 0.2% فقط. وخلال المدة بين أبريل/نيسان ويونيو/حزيران (2024)، ارتفع الطلب على الكهرباء في الهند بنسبة 10.4% على أساس سنوي، وكان ثلث الزيادة بسبب الاستعمال الزائد لمكيفات الهواء لتخفيف درجات الحرارة المرتفعة. وارتفع الطلب على الكهرباء في الهند 5% خلال 2024، فقد لبّت المصادر النظيفة 33% منه والبقية للفحم. مزارع هندي وخلفه ألواح طاقة شمسية مزارع هندي وخلفه ألواح طاقة شمسية- الصورة من "science news" توليد الكهرباء من الطاقة المتجددة في الهند ارتفعت حصة مصادر الطاقة المتجددة لدى الهند في مزيج توليد الكهرباء المحلي إلى 10% خلال العام الماضي. وبحسب مركز الأبحاث، استمر توليد الكهرباء من طاقة الشمس والرياح في الهند بالنمو سريعًا، ليصل إلى الضعف تقريبًا خلال السنوات الخمس المنتهية في 2024. وشكّلت حصة الطاقة الشمسية في مزيج الكهرباء الهندي 7%، بعدما تضاعفت خلال 3 سنوات بدأت في 2021. وارتفعت قدرات الطاقة الشمسية بمقدار 24 غيغاواط في العام الماضي، وهي زيادة بأكثر من الضعف على أساس سنوي. وفي العام الماضي، أصبحت الهند الثالثة عالميًا من حيث إضافات قدرات الطاقة الشمسية، واحتلّت المركز الرابع في معدل الزيادة بتوليد الكهرباء من الطاقة الشمسية. وإجمالًا، شكّلت المصادر النظيفة 22%، وكانت سدود الطاقة الكهرومائية صاحبة أكبر نصيب بين المصادر النظيفة بنسبة 8%. ورغم استمرار نمو الطاقة النظيفة الهندية، فإنها ما زالت دون المتوسط العالمي، لكن ثمة محاولات كبيرة للنمو الإضافي. ورغم الإنجاز الكبير، قال المركز إن التحدي الرئيس أمام نشر مصادر الطاقة النظيفة محليًا هو ضمان نمو الإنتاج بالسرعة الكافية لتلبية الطلب في أكبر بلدان العالم من حيث تعداد السكان. شهدت قائمة أكبر دول العالم في توليد الكهرباء من الطاقة المتجددة خلال العام الماضي (2024) نموًا قياسيًا للطاقة الشمسية التي أصبحت محركًا لتحول الطاقة. في الوقت نفسه، ارتفع توليد الكهرباء من مصادر الوقود الأحفوري بنسبة 1.4% بسبب موجات الحرارة التي رفعت الطلب على الكهرباء صيفا. وبترتيب المراكز الأولى في توليد الكهرباء من الطاقة المتجددة خلال العام الماضي (2024)، أزاحت الهند ألمانيا لتحلّ مكانها بصفتها ثالث أكبر منتجي الكهرباء من الطاقة الشمسية وطاقة الرياح عالميًا، بحسب تحليل دوري حصلت منصة الطاقة المتخصصة (مقرّها واشنطن) على نسخة منه. كما شكّلت الدولة الواقعة جنوب آسيا 10% من إجمالي إنتاج الكهرباء من مصادر الطاقة المتجددة عالميًا في العام الماضي. أكبر منتجي الكهرباء من الطاقة المتجددة عالميًا تصدّرت الصين قائمة أكبر منتجي الكهرباء من الطاقة المتجددة عالميًا، تليها الولايات المتحدة ثم الهند، وخلال العام الماضي (2024)، شكّلت الطاقة الشمسية وطاقة الرياح 15% من مزيج إنتاج الكهرباء العالمي. وإجمالًا، شكّلت مصادر الطاقة النظيفة، ومنها الشمس والرياح والطاقة النووية والكهرومائية، 40.9% من مزيج توليد الكهرباء العالمي في العام المنصرم، وذلك للمرة الأولى منذ أربعينيات القرن الماضي. ويوضح الرسم البياني الآتي -الذي أعدّته منصة الطاقة المتخصصة- نمو قدرات توليد الكهرباء من الطاقة المتجددة عالميًا في 24 عامًا: قدرة توليد الكهرباء من الطاقة المتجددة عالميًا حتى 2024 وكانت الطاقة الشمسية وطاقة الرياح المحرك الرئيس للنمو الكلي لتوليد الكهرباء من المصادر النظيفة عالميًا؛ إذ أضافت 858 تيراواط/ساعة من الكهرباء في 2024، بزيادة بنسبة 49% بالمقارنة بمستوى عام 2022. وتحديدًا، كانت الطاقة الشمسية المصدر الرئيس لإضافات الكهرباء الجديدة، وذلك للعام الثالث على التوالي. وبإضافة 474 تيراواط/ساعة من الكهرباء في 2024، تكون الطاقة الشمسية قد سجّلت أسرع نمو للعام العشرين على التوالي. وفي 2024، ارتفعت حصة الطاقة الشمسية في توليد الكهرباء عالميًا إلى 6.9%، بعد أن تضاعفت خلال 3 سنوات. توليد الكهرباء بحرق الوقود الأحفوري سجّل توليد الكهرباء من مصادر الوقود الأحفوري، مثل الفحم والنفط والغاز، زيادة صغيرة بنسبة 1.4%. وبحسب مركز أبحاث "إمبر"، كانت الزيادة بفعل موجات الحرارة التي رفعت الطلب على الكهرباء، وهو اتجاه ستغيره المصادر المتجددة. وعزا التقرير خُمس الزيادة في الطلب على الكهرباء العالمية خلال 2024 إلى تلك الموجات التي كانت المحرك الرئيس لزيادة توليد الكهرباء من المصادر الأحفورية. ودون تلك الموجات، توقّع معدّو التقرير أن يرتفع توليد الكهرباء من المصادر الأحفورية بنسبة 0.2% فقط. وخلال المدة بين أبريل/نيسان ويونيو/حزيران (2024)، ارتفع الطلب على الكهرباء في الهند بنسبة 10.4% على أساس سنوي، وكان ثلث الزيادة بسبب الاستعمال الزائد لمكيفات الهواء لتخفيف درجات الحرارة المرتفعة. وارتفع الطلب على الكهرباء في الهند 5% خلال 2024، فقد لبّت المصادر النظيفة 33% منه والبقية للفحم. مزارع هندي وخلفه ألواح طاقة شمسية مزارع هندي وخلفه ألواح طاقة شمسية- الصورة من "science news" توليد الكهرباء من الطاقة المتجددة في الهند ارتفعت حصة مصادر الطاقة المتجددة لدى الهند في مزيج توليد الكهرباء المحلي إلى 10% خلال العام الماضي. وبحسب مركز الأبحاث، استمر توليد الكهرباء من طاقة الشمس والرياح في الهند بالنمو سريعًا، ليصل إلى الضعف تقريبًا خلال السنوات الخمس المنتهية في 2024. وشكّلت حصة الطاقة الشمسية في مزيج الكهرباء الهندي 7%، بعدما تضاعفت خلال 3 سنوات بدأت في 2021. وارتفعت قدرات الطاقة الشمسية بمقدار 24 غيغاواط في العام الماضي، وهي زيادة بأكثر من الضعف على أساس سنوي. وفي العام الماضي، أصبحت الهند الثالثة عالميًا من حيث إضافات قدرات الطاقة الشمسية، واحتلّت المركز الرابع في معدل الزيادة بتوليد الكهرباء من الطاقة الشمسية. وإجمالًا، شكّلت المصادر النظيفة 22%، وكانت سدود الطاقة الكهرومائية صاحبة أكبر نصيب بين المصادر النظيفة بنسبة 8%. ورغم استمرار نمو الطاقة النظيفة الهندية، فإنها ما زالت دون المتوسط العالمي، لكن ثمة محاولات كبيرة للنمو الإضافي. ورغم الإنجاز الكبير، قال المركز إن التحدي الرئيس أمام نشر مصادر الطاقة النظيفة محليًا هو ضمان نمو الإنتاج بالسرعة الكافية لتلبية الطلب في أكبر بلدان العالم من حيث تعداد السكان. بلجيكا: الجيش يتولى أمن محطات الطاقة النووية http://moee.gov.eg/test_new/new_info.aspx?h_id=44846&call_p=news_f.aspx &pg_index=0 gate.ahram.org.eg/News/5151898.aspx Mon, 14 Apr 2025 00:00:00 GMT يتولى الجيش البلجيكي قريبًا مسئولية الأمن في محطات الطاقة النووية؛ مما يحرر ضباط الشرطة المسئولين حاليًا عن هذه المهمة، وتم اتخاذ القرار خلال اجتماع مجلس الوزراء المحدود. ونقلت شبكة يورونيوز الاخبارية الأوروبية عن وزير الأمن والداخلية البلجيكي برنارد كوينتينو انه بات يتعين على وزارتي الدفاع والأمن والداخلية الآن الانتهاء من بروتوكول بحلول الأول من مايو المقبل من شأنه ضمان هذا الانتشار "في أسرع وقت ممكن". وأضاف برنارد كوينتين: "سوف يؤدي هذا إلى تحرير ضباط الشرطة المسؤولين حاليًا عن هذه المهمة، وسيسمح لنا بنشر ضباط إضافيين على الأرض للمساهمة في ضمان السلامة اليومية للمواطنين". يتولى الجيش البلجيكي قريبًا مسئولية الأمن في محطات الطاقة النووية؛ مما يحرر ضباط الشرطة المسئولين حاليًا عن هذه المهمة، وتم اتخاذ القرار خلال اجتماع مجلس الوزراء المحدود. ونقلت شبكة يورونيوز الاخبارية الأوروبية عن وزير الأمن والداخلية البلجيكي برنارد كوينتينو انه بات يتعين على وزارتي الدفاع والأمن والداخلية الآن الانتهاء من بروتوكول بحلول الأول من مايو المقبل من شأنه ضمان هذا الانتشار "في أسرع وقت ممكن". وأضاف برنارد كوينتين: "سوف يؤدي هذا إلى تحرير ضباط الشرطة المسؤولين حاليًا عن هذه المهمة، وسيسمح لنا بنشر ضباط إضافيين على الأرض للمساهمة في ضمان السلامة اليومية للمواطنين". مصدر الإماراتية تطور محطتي طاقة شمسية عائمة في إندونيسيا http://moee.gov.eg/test_new/new_info.aspx?h_id=44845&call_p=news_f.aspx &pg_index=0 attaqa.net/2025/04/11/%D9%85%D8%B5%D8%AF%D8%B1-%D8%A7%D9%84%D8%A5%D9%85%D8%A7%D8%B1%D8%A7%D8%AA%D9%8A%D8%A9-%D8%AA%D8%B7%D9%88%D8%B1-%D9%85%D8%AD%D8%B7%D8%AA%D9%8A-%D8%B7%D8%A7%D9%82%D8%A9-%D8%B4%D9%85%D8%B3%D9%8A%D8%A9/ Mon, 14 Apr 2025 00:00:00 GMT تمضي شركة مصدر الإماراتية قدمًا في تنفيذ إستراتيجيتها الرامية لزيادة سعة قدراتها من الطاقة النظيفة إلى 100 غيغاواط بحلول 2030 من خلال التوسع في نشر مشروعات الكهرباء النظيفة حول العالم وأعلنت شركة أبوظبي لطاقة المستقبل، وشركة الكهرباء الوطنية الإندونيسية "بي تي بي إل إن" (بيرسيرو)، وفق بيان اطلعت عليه منصة الطاقة المتخصصة (مقرّها واشنطن)، توقيع اتفاقيتين لتطوير محطات طاقة شمسية عائمة في إندونيسيا التي تعد أكبر أسواق الطاقة بمنطقة جنوب شرق آسيا. وقع الاتفاقيات على هامش زيارة رئيس إندونيسيا برابوو سوبيانتو، إلى الإمارات مؤخرا، كل من الرئيس التنفيذي لشركة مصدر الإماراتية محمد جميل الرمحي، والرئيس التنفيذي لشركة "بي تي بي إل إن" (بيرسيرو) دارماوان براسودجو. وتأتي الاتفاقيتان في إطار مواصلة وتعزيز علاقات الشراكة والتعاون بين الإمارات إندونيسيا، ومن شأنها الإسهام في دعم تحقيق هدف إندونيسيا الوصول إلى الحياد الكربوني بحلول 2050. تفاصيل المشروعات شملت الاتفاقيتان توقيع مذكرة تفاهم لتطوير محطة طاقة شمسية عائمة عند سد "جاتيجيدي" في مقاطعة جاوة الغربية. جاء المشروع بعد نجاح مصدر الإماراتية في تقديم أدنى سعر تكلفة ضمن برنامج المناقصات لمشروع "هياجونيسيا 2023"، ومن المقرر بدء عمليات تطوير المحطة خلال العام الجاري، على أن يستكمل في 2027. ووقّعت مصدر الإماراتية و"بي إل إن" أيضًا "اتفاقية مبادئ" لبحث إمكان توسعة محطة شيراتا للطاقة الشمسية العائمة البالغة قدرتها 145 ميغاواط وشُغِّلت المرحلة الأولى من المشروع في شهر نوفمبر/تشرين الثاني 2023. وكان الرئيس الإندونيسي برابوو سوبيانتو، قد أعلن، العام الماضي، خططًا تهدف إلى إضافة 75 غيغاواط من الطاقة المتجددة على مدار الأعوام الـ15 المقبلة في إطار عملية تحول إندونيسيا إلى اقتصاد منخفض الكربون. وأنشأت الحكومة صندوق "دانانتارا إندونيسيا" لإدارة الاستثمارات الاستراتيجية وتعزيز القدرة التنافسية العالمية للشركات الوطنية، ويشمل ذلك شركة الكهرباء الوطنية "بي إل إن". الألواح الشمسية العائمة في إندونيسيا محطة طاقة شمسية عائمة في إندونيسيا - الصورة من مجلة بي في ماغازين مشروعات الطاقة الشمسية العائمة قال محمد جميل الرمحي إن تطوير مشروع محطة "جاتيجيدي" والمرحلة الثانية من محطة شيراتا الرائدة عالميًا، يشكل إضافة مهمة إلى شراكتنا مع " بي إل إن" والمشروعات التي نُطورها، فضلًا عن الإسهام في تعزيز خبراتنا بمجال مشروعات الطاقة الشمسية العائمة. وأضاف: "تعكس الاتفاقيتان التزامنا المتواصل بدعم أهداف إندونيسيا الطموحة في قطاع الطاقة المتجددة، ونتطلع إلى مواصلة العمل والتعاون مع "بي إل إن" لاستكشاف المزيد من الفرص لتطوير مشروعات طاقة متجددة تدعم مسيرة التنمية المستدامة في البلاد". من جهته، قال دارماوان براسودجو إن "بي إل إن" ملتزمة بقيادة عملية التحول بقطاع الطاقة في إندونيسيا، وتدعم الشراكات الجهودَ العالمية اللازمة لمواجهة تحديات تغير المناخ. وأشار إلى أنه من شأن توسيع قدراتنا في مجال الطاقة المتجددة أن يقلل من اعتمادنا على استعمال الوقود الأحفوري، وتعزيز استقلالية قطاع الطاقة، بالتوازي مع دفع عجلة التنمية الاقتصادية. وبدأت مصدر الإماراتية تشغيل محطة "شيراتا" المبتكرة في عام 2023 وتُسهم حاليًا في تزويد 50 ألف منزل بالكهرباء، وتفادي انبعاث 214 ألف طن من غاز ثاني أكسيد الكربون سنويًا. وفي أعقاب القوانين الصادرة مؤخرًا التي تسمح بزيادة نسبة المسطحات المائية المخصصة لاستعمالات الطاقة المتجددة، وقّعت مصدر الإماراتية و"بي إل إن" اتفاقية في عام 2023 للعمل على زيادة القدرة الإنتاجية لمحطة "شيراتا" التي تأتي عقب الانتهاء بنجاح من دراسات الجدوى الخاصة بمشروع التوسعة. وتعد إندونيسيا أكبر أرخبيل في العالم يضم أكثر من 17 ألف جزيرة، وما يزيد على 600 بحيرة طبيعية وحوض مائي وتمتلك مقومات إنشاء مزيد من محطات الطاقة الشمسية العائمة. مشروعات مصدر في إندونيسيا تُعَد إندونيسيا شريكًا إستراتيجيًا رئيسًا لشركة مصدر الإماراتية في منطقة جنوب شرق آسيا؛ إذ تمتلك محفظة متنوعة من المشروعات؛ من ضمنها استثمار إستراتيجي في عام 2023 سجّل دخول "مصدر" قطاع الطاقة الحرارية الأرضية. كما افتتحت "مصدر" مكتبًا لها في العاصمة الإندونيسية جاكرتا عام 2021 لتعزيز أواصر التعاون مع أبرز الشركات العاملة في المنطقة. استطاعت شركة "مصدر" تحقيق زيادة كبيرة في إجمالي القدرة الإنتاجية لمحفظة مشروعاتها بنسبة بلغت 150% لترتفع من 20 غيغاواط في عام 2022 إلى 51 غيغاواط مع نهاية عام 2024. وتطور "مصدر" مشروعات ولديها شراكات استثمارية في أكثر من 40 دولة حول العالم، مع تطلعات لتعزيز القدرة الإنتاجية لمحفظة مشروعاتها في قطاع الطاقة المتجددة لتصل إلى 100 غيغاواط بحلول عام 2030، وأن تصبح منتجًا رائدًا للهيدروجين الأخضر بحلول العام نفسه. تمضي شركة مصدر الإماراتية قدمًا في تنفيذ إستراتيجيتها الرامية لزيادة سعة قدراتها من الطاقة النظيفة إلى 100 غيغاواط بحلول 2030 من خلال التوسع في نشر مشروعات الكهرباء النظيفة حول العالم وأعلنت شركة أبوظبي لطاقة المستقبل، وشركة الكهرباء الوطنية الإندونيسية "بي تي بي إل إن" (بيرسيرو)، وفق بيان اطلعت عليه منصة الطاقة المتخصصة (مقرّها واشنطن)، توقيع اتفاقيتين لتطوير محطات طاقة شمسية عائمة في إندونيسيا التي تعد أكبر أسواق الطاقة بمنطقة جنوب شرق آسيا. وقع الاتفاقيات على هامش زيارة رئيس إندونيسيا برابوو سوبيانتو، إلى الإمارات مؤخرا، كل من الرئيس التنفيذي لشركة مصدر الإماراتية محمد جميل الرمحي، والرئيس التنفيذي لشركة "بي تي بي إل إن" (بيرسيرو) دارماوان براسودجو. وتأتي الاتفاقيتان في إطار مواصلة وتعزيز علاقات الشراكة والتعاون بين الإمارات إندونيسيا، ومن شأنها الإسهام في دعم تحقيق هدف إندونيسيا الوصول إلى الحياد الكربوني بحلول 2050. تفاصيل المشروعات شملت الاتفاقيتان توقيع مذكرة تفاهم لتطوير محطة طاقة شمسية عائمة عند سد "جاتيجيدي" في مقاطعة جاوة الغربية. جاء المشروع بعد نجاح مصدر الإماراتية في تقديم أدنى سعر تكلفة ضمن برنامج المناقصات لمشروع "هياجونيسيا 2023"، ومن المقرر بدء عمليات تطوير المحطة خلال العام الجاري، على أن يستكمل في 2027. ووقّعت مصدر الإماراتية و"بي إل إن" أيضًا "اتفاقية مبادئ" لبحث إمكان توسعة محطة شيراتا للطاقة الشمسية العائمة البالغة قدرتها 145 ميغاواط وشُغِّلت المرحلة الأولى من المشروع في شهر نوفمبر/تشرين الثاني 2023. وكان الرئيس الإندونيسي برابوو سوبيانتو، قد أعلن، العام الماضي، خططًا تهدف إلى إضافة 75 غيغاواط من الطاقة المتجددة على مدار الأعوام الـ15 المقبلة في إطار عملية تحول إندونيسيا إلى اقتصاد منخفض الكربون. وأنشأت الحكومة صندوق "دانانتارا إندونيسيا" لإدارة الاستثمارات الاستراتيجية وتعزيز القدرة التنافسية العالمية للشركات الوطنية، ويشمل ذلك شركة الكهرباء الوطنية "بي إل إن". الألواح الشمسية العائمة في إندونيسيا محطة طاقة شمسية عائمة في إندونيسيا - الصورة من مجلة بي في ماغازين مشروعات الطاقة الشمسية العائمة قال محمد جميل الرمحي إن تطوير مشروع محطة "جاتيجيدي" والمرحلة الثانية من محطة شيراتا الرائدة عالميًا، يشكل إضافة مهمة إلى شراكتنا مع " بي إل إن" والمشروعات التي نُطورها، فضلًا عن الإسهام في تعزيز خبراتنا بمجال مشروعات الطاقة الشمسية العائمة. وأضاف: "تعكس الاتفاقيتان التزامنا المتواصل بدعم أهداف إندونيسيا الطموحة في قطاع الطاقة المتجددة، ونتطلع إلى مواصلة العمل والتعاون مع "بي إل إن" لاستكشاف المزيد من الفرص لتطوير مشروعات طاقة متجددة تدعم مسيرة التنمية المستدامة في البلاد". من جهته، قال دارماوان براسودجو إن "بي إل إن" ملتزمة بقيادة عملية التحول بقطاع الطاقة في إندونيسيا، وتدعم الشراكات الجهودَ العالمية اللازمة لمواجهة تحديات تغير المناخ. وأشار إلى أنه من شأن توسيع قدراتنا في مجال الطاقة المتجددة أن يقلل من اعتمادنا على استعمال الوقود الأحفوري، وتعزيز استقلالية قطاع الطاقة، بالتوازي مع دفع عجلة التنمية الاقتصادية. وبدأت مصدر الإماراتية تشغيل محطة "شيراتا" المبتكرة في عام 2023 وتُسهم حاليًا في تزويد 50 ألف منزل بالكهرباء، وتفادي انبعاث 214 ألف طن من غاز ثاني أكسيد الكربون سنويًا. وفي أعقاب القوانين الصادرة مؤخرًا التي تسمح بزيادة نسبة المسطحات المائية المخصصة لاستعمالات الطاقة المتجددة، وقّعت مصدر الإماراتية و"بي إل إن" اتفاقية في عام 2023 للعمل على زيادة القدرة الإنتاجية لمحطة "شيراتا" التي تأتي عقب الانتهاء بنجاح من دراسات الجدوى الخاصة بمشروع التوسعة. وتعد إندونيسيا أكبر أرخبيل في العالم يضم أكثر من 17 ألف جزيرة، وما يزيد على 600 بحيرة طبيعية وحوض مائي وتمتلك مقومات إنشاء مزيد من محطات الطاقة الشمسية العائمة. مشروعات مصدر في إندونيسيا تُعَد إندونيسيا شريكًا إستراتيجيًا رئيسًا لشركة مصدر الإماراتية في منطقة جنوب شرق آسيا؛ إذ تمتلك محفظة متنوعة من المشروعات؛ من ضمنها استثمار إستراتيجي في عام 2023 سجّل دخول "مصدر" قطاع الطاقة الحرارية الأرضية. كما افتتحت "مصدر" مكتبًا لها في العاصمة الإندونيسية جاكرتا عام 2021 لتعزيز أواصر التعاون مع أبرز الشركات العاملة في المنطقة. استطاعت شركة "مصدر" تحقيق زيادة كبيرة في إجمالي القدرة الإنتاجية لمحفظة مشروعاتها بنسبة بلغت 150% لترتفع من 20 غيغاواط في عام 2022 إلى 51 غيغاواط مع نهاية عام 2024. وتطور "مصدر" مشروعات ولديها شراكات استثمارية في أكثر من 40 دولة حول العالم، مع تطلعات لتعزيز القدرة الإنتاجية لمحفظة مشروعاتها في قطاع الطاقة المتجددة لتصل إلى 100 غيغاواط بحلول عام 2030، وأن تصبح منتجًا رائدًا للهيدروجين الأخضر بحلول العام نفسه. خطة لإنقاذ شبكة الكهرباء بعد حرائق لوس أنجلوس.. واعتراف خطير للشركة http://moee.gov.eg/test_new/new_info.aspx?h_id=44844&call_p=news_f.aspx &pg_index=0 attaqa.net/2025/04/12/%D8%AE%D8%B7%D8%A9-%D9%84%D8%A5%D9%86%D9%82%D8%A7%D8%B0-%D8%B4%D8%A8%D9%83%D8%A9-%D8%A7%D9%84%D9%83%D9%87%D8%B1%D8%A8%D8%A7%D8%A1-%D8%A8%D8%B9%D8%AF-%D8%AD%D8%B1%D8%A7%D8%A6%D9%82-%D9%84%D9%88%D8%B3/ Mon, 14 Apr 2025 00:00:00 GMT قدّمت شركة كهرباء ساوثرن كاليفورنيا إديسون خطةً لحكومة الولاية الأميركية، لإعادة بناء البنية التحتية لشبكة الكهرباء المنهارة بسبب حرائق لوس أنجلوس، بعدما أقرت باحتمالية التسبب في اندلاع تلك الحرائق المدمرة بمنطقة إيتون. وقبل 4 أشهر اندلعت حرائق هائلة في لوس أنجلوس بكاليفورنيا، التهمت الأخضر واليابس، وأثارت زوابع سياسية وجدالًا عنيفًا بين الرئيس دونالد ترمب، وحاكم كاليفورنيا غافين نيوسوم؛ حيث اتهم الأول الثاني بتعريض الولاية للخطر لحماية أسماك عديمة الفائدة. وقرّر نيوسوم السماح بتدفق ملايين الغالونات من مياه الأمطار والثلوج الذائبة إلى الجنوب للحفاظ على منسوب المياه، وعلى سمكة الهف الصغيرة من الانقراض. وأشعل الجدال جفاف صنابير المياه الخاصة بإطفاء الحرائق وسط الأزمة؛ ما حدّ من قدرة قوات الإطفاء على السيطرة على الحرائق، وفق تقرير طالعته منصة الطاقة المتخصصة (مقرّها واشنطن). حرائق لوس أنجلوس تعتزم شركة كهرباء ساوثرن كاليفورنيا إديسون إعادة بناء شبكة توزيع الكهرباء في منطقتي ألتادنا وماليبو، المتضررة من حرائق لوس أنجلوس، بتكلفة استثمارية تقارب مليار دولار؛ حيث تصل إلى 860-925 مليون دولار، وفق خطة قدمتها لحكومة الولاية. وتمتد خطوط الكهرباء التي ستضعها الشركة تحت الأرض إلى 153 ميلًا دائريًا، إضافة إلى 130 ميلًا في المناطق عالية المخاطر للحرائق، و23 ميلًا بالمناطق غير عالية المخاطر في ألتادنا. وتُقَيَّم حاليًا إضافة 19 ميلًا دائريًا في ألتادنا. وأقرّت الشركة باحتمال تسبّب معداتها في حريق إيتون، مع استمرار التحقيقات بهذا الشأن. وأجرت شركة كهرباء ساوثرن كاليفورنيا 50 حوارًا مجتمعيًا منذ شهر يناير/كانون الثاني 2025، وستواصل مناقشاتها لتحسين خطة إعادة بناء خطوط توزيع الكهرباء. وتتجاوز الخطة المقدمة لحكومة الولاية مجرد إعادة بناء شبكة الكهرباء؛ حيث ترفع درجة التأهيل لتكون أكثر مرونة وقدرة على مقاومة اندلاع الحرائق مستقبلًا. ولتحقيق هذا الهدف، سترفع جهد الشبكة من 4 كيلوفولت إلى 16 كيلوفولت في غرب ألتادنا. كما ستعتمد على أنظمة أتمنة متطورة، واستكشاف مناطق مجتمعية مرنة مزودة بقدرات طاقة احتياطية. وتتماشى هذه التحسينات مع إستراتيجية شركة كهرباء ساوثرن كاليفورنيا إديسون الأوسع لتحديث الشبكة، مع التركيز خاصة على المناطق المعرضة لخطر الحرائق. قد تواجه شركة كهرباء ساوثرن كاليفورنيا إديسون مشكلة تمويل خطة تطوير شبكة الكهرباء المرتقبة، خاصة في ضوء اعترافها باحتمالية التسبب في حدوث الحريق في لوس أنجلوس، والذي قد يثير قلق المسثمرين الراغبين في الإسهام بالتمويل من تحمل الشركة للمسؤولية القانونية. ووفق بعض التقديرات؛ فقد بلغت قيمة الخسائر الناجمة عن حرائق لوس أنجلوس نحو 250 مليار دولار، إضافة إلى تدمير مئات الآلاف من الأفدنة الزراعية والمنازل، وإجلاء عشرات الآلاف من السكان. ورغم ذلك؛ فقد عبّر مسؤولو الشركة عن أهمية تلك الخطوة، واهتمام إديسون بالمتضررين. وقال الرئيس والمدير التنفيذي لشركة إديسون إنترناشونال، الشركة الأم لشركة كهرباء ساوثرن كاليفورنيا إديسون بيدرو جيه بيزارو: "لم يمضِ سوى 3 أشهر على حرائق الغابات المدمرة في لوس أنجلوس، ونحن في شركة إديسون نواصل وضع المتضررين في اعتبارنا. نعمل بشكل وثيق مع قادة الولايات والمقاطعات ومجتمعات ألتادنا وماليبو لإعادة بناء المناطق المتضررة من حرائق الغابات بشكل أقوى من أي وقت مضى". وأضاف: "ستُغطي خطة إعادة البناء البنية التحتية لتوزيع الكهرباء تحت الأرض كلما أمكن ذلك، وستُسخّر التقنيات المتطورة للحد من مخاطر حرائق الغابات". وأشاد بيزارو بحاكم كاليفورنيا قائلًا: "كان لقيادة الحاكم نيوسوم خلال هذه المأساة دور فعال؛ حيث أسهم في تهيئة بيئة تستطيع الشركة من خلالها تصميم المشروعات وترخيصها في مدة لا تتعدى أسابيع بدلًا من سنوات قد تستغرقها". وأضاف الرئيس والمدير التنفيذي لشركة كهرباء ساوثرن كاليفورنيا إديسون ستيفن باول: "سنعيد بناء شبكة كهرباء مرنة وموثوقة لعملائنا". وتابع: "نعمل على زيادة القدرة الكهربائية في المجتمعات المتضررة من الحرائق، ونستكشف تقنيات متقدمة، مثل بطاريات احتياطية لمرضى الرعاية الفائقة والألواح الذكية، لتقديم خدمة أفضل لعملائنا. نستمر في التواصل مع أفراد المجتمع لضمان أن تبقى آراؤهم جزءًا أساسيًا من عملية إعادة البناء". قدّمت شركة كهرباء ساوثرن كاليفورنيا إديسون خطةً لحكومة الولاية الأميركية، لإعادة بناء البنية التحتية لشبكة الكهرباء المنهارة بسبب حرائق لوس أنجلوس، بعدما أقرت باحتمالية التسبب في اندلاع تلك الحرائق المدمرة بمنطقة إيتون. وقبل 4 أشهر اندلعت حرائق هائلة في لوس أنجلوس بكاليفورنيا، التهمت الأخضر واليابس، وأثارت زوابع سياسية وجدالًا عنيفًا بين الرئيس دونالد ترمب، وحاكم كاليفورنيا غافين نيوسوم؛ حيث اتهم الأول الثاني بتعريض الولاية للخطر لحماية أسماك عديمة الفائدة. وقرّر نيوسوم السماح بتدفق ملايين الغالونات من مياه الأمطار والثلوج الذائبة إلى الجنوب للحفاظ على منسوب المياه، وعلى سمكة الهف الصغيرة من الانقراض. وأشعل الجدال جفاف صنابير المياه الخاصة بإطفاء الحرائق وسط الأزمة؛ ما حدّ من قدرة قوات الإطفاء على السيطرة على الحرائق، وفق تقرير طالعته منصة الطاقة المتخصصة (مقرّها واشنطن). حرائق لوس أنجلوس تعتزم شركة كهرباء ساوثرن كاليفورنيا إديسون إعادة بناء شبكة توزيع الكهرباء في منطقتي ألتادنا وماليبو، المتضررة من حرائق لوس أنجلوس، بتكلفة استثمارية تقارب مليار دولار؛ حيث تصل إلى 860-925 مليون دولار، وفق خطة قدمتها لحكومة الولاية. وتمتد خطوط الكهرباء التي ستضعها الشركة تحت الأرض إلى 153 ميلًا دائريًا، إضافة إلى 130 ميلًا في المناطق عالية المخاطر للحرائق، و23 ميلًا بالمناطق غير عالية المخاطر في ألتادنا. وتُقَيَّم حاليًا إضافة 19 ميلًا دائريًا في ألتادنا. وأقرّت الشركة باحتمال تسبّب معداتها في حريق إيتون، مع استمرار التحقيقات بهذا الشأن. وأجرت شركة كهرباء ساوثرن كاليفورنيا 50 حوارًا مجتمعيًا منذ شهر يناير/كانون الثاني 2025، وستواصل مناقشاتها لتحسين خطة إعادة بناء خطوط توزيع الكهرباء. وتتجاوز الخطة المقدمة لحكومة الولاية مجرد إعادة بناء شبكة الكهرباء؛ حيث ترفع درجة التأهيل لتكون أكثر مرونة وقدرة على مقاومة اندلاع الحرائق مستقبلًا. ولتحقيق هذا الهدف، سترفع جهد الشبكة من 4 كيلوفولت إلى 16 كيلوفولت في غرب ألتادنا. كما ستعتمد على أنظمة أتمنة متطورة، واستكشاف مناطق مجتمعية مرنة مزودة بقدرات طاقة احتياطية. وتتماشى هذه التحسينات مع إستراتيجية شركة كهرباء ساوثرن كاليفورنيا إديسون الأوسع لتحديث الشبكة، مع التركيز خاصة على المناطق المعرضة لخطر الحرائق. قد تواجه شركة كهرباء ساوثرن كاليفورنيا إديسون مشكلة تمويل خطة تطوير شبكة الكهرباء المرتقبة، خاصة في ضوء اعترافها باحتمالية التسبب في حدوث الحريق في لوس أنجلوس، والذي قد يثير قلق المسثمرين الراغبين في الإسهام بالتمويل من تحمل الشركة للمسؤولية القانونية. ووفق بعض التقديرات؛ فقد بلغت قيمة الخسائر الناجمة عن حرائق لوس أنجلوس نحو 250 مليار دولار، إضافة إلى تدمير مئات الآلاف من الأفدنة الزراعية والمنازل، وإجلاء عشرات الآلاف من السكان. ورغم ذلك؛ فقد عبّر مسؤولو الشركة عن أهمية تلك الخطوة، واهتمام إديسون بالمتضررين. وقال الرئيس والمدير التنفيذي لشركة إديسون إنترناشونال، الشركة الأم لشركة كهرباء ساوثرن كاليفورنيا إديسون بيدرو جيه بيزارو: "لم يمضِ سوى 3 أشهر على حرائق الغابات المدمرة في لوس أنجلوس، ونحن في شركة إديسون نواصل وضع المتضررين في اعتبارنا. نعمل بشكل وثيق مع قادة الولايات والمقاطعات ومجتمعات ألتادنا وماليبو لإعادة بناء المناطق المتضررة من حرائق الغابات بشكل أقوى من أي وقت مضى". وأضاف: "ستُغطي خطة إعادة البناء البنية التحتية لتوزيع الكهرباء تحت الأرض كلما أمكن ذلك، وستُسخّر التقنيات المتطورة للحد من مخاطر حرائق الغابات". وأشاد بيزارو بحاكم كاليفورنيا قائلًا: "كان لقيادة الحاكم نيوسوم خلال هذه المأساة دور فعال؛ حيث أسهم في تهيئة بيئة تستطيع الشركة من خلالها تصميم المشروعات وترخيصها في مدة لا تتعدى أسابيع بدلًا من سنوات قد تستغرقها". وأضاف الرئيس والمدير التنفيذي لشركة كهرباء ساوثرن كاليفورنيا إديسون ستيفن باول: "سنعيد بناء شبكة كهرباء مرنة وموثوقة لعملائنا". وتابع: "نعمل على زيادة القدرة الكهربائية في المجتمعات المتضررة من الحرائق، ونستكشف تقنيات متقدمة، مثل بطاريات احتياطية لمرضى الرعاية الفائقة والألواح الذكية، لتقديم خدمة أفضل لعملائنا. نستمر في التواصل مع أفراد المجتمع لضمان أن تبقى آراؤهم جزءًا أساسيًا من عملية إعادة البناء". تخزين الكهرباء في الجزائر ينتعش بخطوة جديدة تعزز صناعة البطاريات http://moee.gov.eg/test_new/new_info.aspx?h_id=44843&call_p=news_f.aspx &pg_index=0 attaqa.net/2025/04/12/%D8%AA%D8%AE%D8%B2%D9%8A%D9%86-%D8%A7%D9%84%D9%83%D9%87%D8%B1%D8%A8%D8%A7%D8%A1-%D9%81%D9%8A-%D8%A7%D9%84%D8%AC%D8%B2%D8%A7%D8%A6%D8%B1-%D9%8A%D9%86%D8%AA%D8%B9%D8%B4-%D8%A8%D8%AE%D8%B7%D9%88%D8%A9/ Mon, 14 Apr 2025 00:00:00 GMT يترقّب قطاع تخزين الكهرباء في الجزائر انتعاشةً جديدة، بفضل اتفاقية وقّعتها وزارة الطاقة والمناجم والطاقات المتجددة، تستهدف تطوير وتعزيز صناعة البطاريات، في الدولة الواقعة شمال أفريقيا. وبحسب بيان حصلت عليه منصة الطاقة المتخصصة (مقرّها واشنطن)؛ فقد شهد وزير الطاقة الجزائري محمد عرقاب، اليوم السبت 12 أبريل/نيسان (2025)، التوقيع على مذكرة تفاهم للتعاون لتطوير شعبة الليثيوم في البلاد. ووقّعت الاتفاقية، التي ستدعم قطاع تخزين الكهرباء في الجزائر، بين الديوان الوطني للبحث الجيولوجي والمنجمي (ORGM)، ممثلًا لمجمع سونارام، والخبير الدولي في مجال بطاريات الليثيوم-حديد-فوسفات البروفيسور كريم زغيب. كما جرت مراسم التوقيع بحضور كل من كاتبة الدولة لدى وزير الطاقة المكلفة بالمناجم كريمة طافر، وكاتب الدولة المكلف بالطاقات المتجددة نور الدين ياسع، والرئيس المدير العام لمجمع سونارام بلقاسم سلطاني، بالإضافة إلى عدد من إطارات القطاع. دعم قطاع تخزين الكهرباء في الجزائر تستهدف مذكرة التفاهم الجديدة دعم قطاع تخزين الكهرباء في الجزائر؛ إذ ترمي إلى تحديد إطار التعاون العلمي والتقني بين الطرفين، من أجل تنفيذ مشروع إستراتيجي متكامل، يشمل تثمين الموارد المنجمية الوطنية (الليثيوم، الحديد، الفوسفات). ومن المقرر أن يمر هذا المشروع، بمراحل التصنيع والتحويل الكيميائي، وصولًا إلى إنتاج خلايا بطاريات الليثيوم-حديد-فوسفات (LFP) محليًا، وفق المعايير الدولية، بحسب بيان الوزارة الذي اطلعت عليه منصة الطاقة المتخصصة. جانب من توقيع الاتفاقية جانب من توقيع الاتفاقية - الصورة من وزارة الطاقة والمناجم وتتضمن مراحل تنفيذ المشروع المهم بالنسبة لقطاع تخزين الكهرباء في الجزائر، 4 محطات أساسية، وهي: إنشاء وحدة مخصصة لإدارة مشروع الليثيوم. إطلاق شراكة فنية مباشرة مع البروفيسور كريم زغيب، بعقد استشاري يحدد نطاق المهام والأهداف وأجندة التنفيذ. إجراء دراسات الجدوى الفنية والاقتصادية والبيئية لمختلف مكونات المشروع، بما فيها وحدات معالجة وتحويل الفوسفات المستخرج من منجم جبل العنق بولاية تبسة. الانتقال إلى مرحلة التصنيع الصناعي للمواد النشطة، ولا سيما الكاثود، وتطوير سلسلة القيمة حول البطاريات، مع مراعاة المعايير البيئية وتثمين المنتجات الثانوية. جانب من توقيع الاتفاقية جانب من توقيع الاتفاقية - الصورة من وزارة الطاقة والمناجم خلق صناعة وطنية قال وزير الطاقة والمناجم محمد عرقاب، إن المشروع المهم لقطاع تخزين الكهرباء في الجزائر، يعكس إرادة الدولة في خلق صناعة وطنية قائمة على المعرفة والتحكم في التكنولوجيا، عبر شراكات نوعية مع الكفاءات الجزائرية بالخارج. ولفت الوزير الجزائري إلى أن هذا المشروع يندرج ضمن الرؤية الحكومية لتحقيق السيادة الطاقوية والتحول نحو اقتصاد أخضر ومستدام، بحسب التصريحات التي اطلعت عليها منصة الطاقة المتخصصة. من جانبه، أبدى البروفيسور كريم زغيب اعتزازه بالمساهمة في هذا المسعى الوطني الطموح، مؤكدًا التزامه الكامل بمرافقة الجزائر بخبرته الطويلة الممتدة لأكثر من 30 عامًا في مجال تقنيات تخزين الكهرباء. جانب من توقيع الاتفاقية جانب من توقيع الاتفاقية - الصورة من وزارة الطاقة والمناجم وأشار الخبير الدولي في مجال بطاريات الليثيوم-حديد-فوسفات، إلى أهمية الاستثمار في التكوين والتدريب وبناء الخبرات، بالإضافة إلى أهمية العمل على بناء نسيج صناعي جزائري قادر على المنافسة على المستوى الإقليمي والدولي. بدوره، اعتبر الرئيس المدير العام لمجمع سونارام بلقاسم سلطاني، أن مذكرة التفاهم تشكل خطوة نوعية نحو بناء قاعدة صناعية وطنية لصناعة البطاريات، تبدأ من المورد المنجمي وتنتهي بالمنتج التكنولوجي النهائي. وأكد المسؤول في الشركة الحكومية أن "سونارام" تدعم بشكل كامل مختلف مراحل هذا المشروع الإستراتيجي المهم، وذلك من خلال تعبئة الإمكانات البشرية واللوجستية، وتعزيز التعاون مع الشركاء الصناعيين. يترقّب قطاع تخزين الكهرباء في الجزائر انتعاشةً جديدة، بفضل اتفاقية وقّعتها وزارة الطاقة والمناجم والطاقات المتجددة، تستهدف تطوير وتعزيز صناعة البطاريات، في الدولة الواقعة شمال أفريقيا. وبحسب بيان حصلت عليه منصة الطاقة المتخصصة (مقرّها واشنطن)؛ فقد شهد وزير الطاقة الجزائري محمد عرقاب، اليوم السبت 12 أبريل/نيسان (2025)، التوقيع على مذكرة تفاهم للتعاون لتطوير شعبة الليثيوم في البلاد. ووقّعت الاتفاقية، التي ستدعم قطاع تخزين الكهرباء في الجزائر، بين الديوان الوطني للبحث الجيولوجي والمنجمي (ORGM)، ممثلًا لمجمع سونارام، والخبير الدولي في مجال بطاريات الليثيوم-حديد-فوسفات البروفيسور كريم زغيب. كما جرت مراسم التوقيع بحضور كل من كاتبة الدولة لدى وزير الطاقة المكلفة بالمناجم كريمة طافر، وكاتب الدولة المكلف بالطاقات المتجددة نور الدين ياسع، والرئيس المدير العام لمجمع سونارام بلقاسم سلطاني، بالإضافة إلى عدد من إطارات القطاع. دعم قطاع تخزين الكهرباء في الجزائر تستهدف مذكرة التفاهم الجديدة دعم قطاع تخزين الكهرباء في الجزائر؛ إذ ترمي إلى تحديد إطار التعاون العلمي والتقني بين الطرفين، من أجل تنفيذ مشروع إستراتيجي متكامل، يشمل تثمين الموارد المنجمية الوطنية (الليثيوم، الحديد، الفوسفات). ومن المقرر أن يمر هذا المشروع، بمراحل التصنيع والتحويل الكيميائي، وصولًا إلى إنتاج خلايا بطاريات الليثيوم-حديد-فوسفات (LFP) محليًا، وفق المعايير الدولية، بحسب بيان الوزارة الذي اطلعت عليه منصة الطاقة المتخصصة. جانب من توقيع الاتفاقية جانب من توقيع الاتفاقية - الصورة من وزارة الطاقة والمناجم وتتضمن مراحل تنفيذ المشروع المهم بالنسبة لقطاع تخزين الكهرباء في الجزائر، 4 محطات أساسية، وهي: إنشاء وحدة مخصصة لإدارة مشروع الليثيوم. إطلاق شراكة فنية مباشرة مع البروفيسور كريم زغيب، بعقد استشاري يحدد نطاق المهام والأهداف وأجندة التنفيذ. إجراء دراسات الجدوى الفنية والاقتصادية والبيئية لمختلف مكونات المشروع، بما فيها وحدات معالجة وتحويل الفوسفات المستخرج من منجم جبل العنق بولاية تبسة. الانتقال إلى مرحلة التصنيع الصناعي للمواد النشطة، ولا سيما الكاثود، وتطوير سلسلة القيمة حول البطاريات، مع مراعاة المعايير البيئية وتثمين المنتجات الثانوية. جانب من توقيع الاتفاقية جانب من توقيع الاتفاقية - الصورة من وزارة الطاقة والمناجم خلق صناعة وطنية قال وزير الطاقة والمناجم محمد عرقاب، إن المشروع المهم لقطاع تخزين الكهرباء في الجزائر، يعكس إرادة الدولة في خلق صناعة وطنية قائمة على المعرفة والتحكم في التكنولوجيا، عبر شراكات نوعية مع الكفاءات الجزائرية بالخارج. ولفت الوزير الجزائري إلى أن هذا المشروع يندرج ضمن الرؤية الحكومية لتحقيق السيادة الطاقوية والتحول نحو اقتصاد أخضر ومستدام، بحسب التصريحات التي اطلعت عليها منصة الطاقة المتخصصة. من جانبه، أبدى البروفيسور كريم زغيب اعتزازه بالمساهمة في هذا المسعى الوطني الطموح، مؤكدًا التزامه الكامل بمرافقة الجزائر بخبرته الطويلة الممتدة لأكثر من 30 عامًا في مجال تقنيات تخزين الكهرباء. جانب من توقيع الاتفاقية جانب من توقيع الاتفاقية - الصورة من وزارة الطاقة والمناجم وأشار الخبير الدولي في مجال بطاريات الليثيوم-حديد-فوسفات، إلى أهمية الاستثمار في التكوين والتدريب وبناء الخبرات، بالإضافة إلى أهمية العمل على بناء نسيج صناعي جزائري قادر على المنافسة على المستوى الإقليمي والدولي. بدوره، اعتبر الرئيس المدير العام لمجمع سونارام بلقاسم سلطاني، أن مذكرة التفاهم تشكل خطوة نوعية نحو بناء قاعدة صناعية وطنية لصناعة البطاريات، تبدأ من المورد المنجمي وتنتهي بالمنتج التكنولوجي النهائي. وأكد المسؤول في الشركة الحكومية أن "سونارام" تدعم بشكل كامل مختلف مراحل هذا المشروع الإستراتيجي المهم، وذلك من خلال تعبئة الإمكانات البشرية واللوجستية، وتعزيز التعاون مع الشركاء الصناعيين. الطاقة المتجددة في أوروبا "رهينة" الطقس.. 3 دول نموذجًا http://moee.gov.eg/test_new/new_info.aspx?h_id=44842&call_p=news_f.aspx &pg_index=0 attaqa.net/2025/04/13/%D8%A7%D9%84%D8%B7%D8%A7%D9%82%D8%A9-%D8%A7%D9%84%D9%85%D8%AA%D8%AC%D8%AF%D8%AF%D8%A9-%D9%81%D9%8A-%D8%A3%D9%88%D8%B1%D9%88%D8%A8%D8%A7-%D8%B1%D9%87%D9%8A%D9%86%D8%A9-%D8%A7%D9%84%D8%B7%D9%82/ Mon, 14 Apr 2025 00:00:00 GMT صبحت الطاقة المتجددة في أوروبا بمثابة "طوق نجاة" في مرحلة ما بعد انقطاع الغاز الروسي؛ إذ تشكّل الموارد الطبيعية عادة مصدر أمان وموثوقية للمستهلكين وبأسعار مخفّضة نظرًا إلى توافرها. وخَطَت دول القارة العجوز خطوات مهمة في هذا الشأن، سواء على صعيد البنية التحتية أو جذب الاستثمارات وتشغيل المنشآت. ووفق دليل الإنتاج العالمي للطاقة المتجددة لدى منصة الطاقة المتخصصة (مقرّها واشنطن)، حصدت 3 دول نصف قدرة القارة المولّدة من مصادر معتمدة على الطقس، العام الماضي 2024. ورغم توافر أركان "الطفرة المتجددة" فإنها واجهت عائقًا أسهم في "تقطع" إنتاج الكهرباء منها، إذ لطالما حالت الظروف الجوية وحالة الطقس دون الحصول على عدد الميغاواط المستهدفة يوميًا. الطاقة المتجددة في أوروبا ينظر صُنّاع السياسات ونشطاء البيئة -على حدّ سواء- إلى الطاقة المتجددة في أوروبا بصفتها ملاذًا آمنًا، سواءً لتقليل الاعتماد موارد الطاقة الروسية أو خفض استهلاك الوقود الأحفوري. وتدريجيًا، نجحت دول في زيادة حصة الطاقة المتجددة بمزيج الكهرباء، عبر إطلاق العنان للشركات العامة والخاصة للتوسع في المشروعات، ومن بين هذه الدول ألمانيا وفرنسا وبريطانيا. وسيطرت الطاقة الشمسية على الحصة الأكبر من إنتاج مرافق الطاقة المتجددة الجديدة للعام الماضي، بحصة 75%، حسب تقرير نشره موقع إنرجي نيوز. ولاقى التوسع في مصادر الطاقة المتجددة المعتمدة على الطقس توافقًا مع الأهداف البيئية، إلا أن ذلك لا ينفي وجود تحديات قوية تهدّد الطفرة الطموحة. تحديات الإنتاج واجه إنتاج مصادر الطاقة المتجددة المعتمدة على الطقس تحديات عدة في أوروبا، نذكر منها: - تحديات مالية وتشغيلية، خاصة أن تكلفة التحول للمصادر المعتمدة على الطقس كبّدت أوروبا 2.6 تريليون دولار، وفق بيانات إدارة معلومات الطاقة الأميركية. ووضع ذلك مصادر الطاقة المتجددة في مقارنة مستمرة مع استعمال الغاز المستخرج عبر التكسير المائي (الهيدروليكي)، الذي جعل سعر الكهرباء في أميركا يعادل 25% من سعرها الأوروبي. وبمقارنة مصادر الطاقة المتجددة بالطاقة النووية والفحم، نجد أن الأولى تتفوّق بإنفاق يبلغ تريليونات ويشكّل عبئًا اقتصاديًا. - انخفاض معدل توليد الكهرباء في ظل تراجع كفاءة الأنظمة إلى الربع (25%) لاعتمادها على مصادر متقطعة، في حين أن مصادر الطاقة التقليدية توفّر كفاءة تقارب 90%. - سجّلت الطاقة الشمسية أقل إنتاج من بين مصادر الطاقة المتجددة المعتمدة على الطقس، خاصة في شمال أوروبا، إذ بلغ الإنتاج 10% سلّطت تقارير الضوء على إنتاج 3 دول أوروبية من مصادر الطاقة المتجددة المعتمدة على الطقس، وهي: ألمانيا، وبريطانيا، وفرنسا. 1) ألمانيا: بلغت حصة الطاقة المتجددة لإنتاج ألمانيا من الكهرباء 13.3%، في حين سجل إنتاج الطاقة النووية انخفاضًا، مقابل زيادة في توليد الكهرباء من الفحم. وتعاني برلين "تقطع" الإشعاع الشمسي والرياح، ما يؤدي إلى إنتاج منخفض لمدد طويلة. وتلجأ أكبر الاقتصادات الأوروبية في هذه الحالة إلى استيراد الكهرباء من النرويج، ومع تقليص الأخيرة لصادراتها بات أمن الطاقة الألماني واستقلاله في خطر. 2) بريطانيا: تعهّدت بريطانيا بتحقيق الحياد الكربوني بحلول 2050، وتطلّب ذلك تركيب 48 غيغاواط من الطاقة المتجددة المعتمدة على الطقس (ما يعادل 66% من إجمالي القدرة المركبة). وجاء أداء العام الماضي صادمًا، بعدما أنتجت هذه المصادر 18% فقط من مزيج الكهرباء، ما اضطر الدولة المنفصلة عن الاتحاد الأوروبي إلى الاعتماد على واردات الغاز لسد العجز. وتملك بريطانيا بالفعل احتياطيات كبيرة من الغاز الطبيعي، لكن رفض الحكومات المتعاقبة للتكسير المائي (الهيدروليكي) لم يترك حلًا سوى الاستيراد. 3) فرنسا تشكّل الطاقة النووية الحصة الأكبر من مزيج الكهرباء الفرنسي (بنحو 75%)، ويدعم ذلك إطلاقها معدلًا منخفضًا من ثاني أكسيد الكربون. ورغم امتلاك باريس مشروعات رياح وطاقة شمسية، فإن إنتاجها من الكهرباء لا يزال أقل من الطاقة النووية. وبصورة إجمالية، تراجعت كفاءة إنتاج الكهرباء في فرنسا إلى ما دون 50%. صبحت الطاقة المتجددة في أوروبا بمثابة "طوق نجاة" في مرحلة ما بعد انقطاع الغاز الروسي؛ إذ تشكّل الموارد الطبيعية عادة مصدر أمان وموثوقية للمستهلكين وبأسعار مخفّضة نظرًا إلى توافرها. وخَطَت دول القارة العجوز خطوات مهمة في هذا الشأن، سواء على صعيد البنية التحتية أو جذب الاستثمارات وتشغيل المنشآت. ووفق دليل الإنتاج العالمي للطاقة المتجددة لدى منصة الطاقة المتخصصة (مقرّها واشنطن)، حصدت 3 دول نصف قدرة القارة المولّدة من مصادر معتمدة على الطقس، العام الماضي 2024. ورغم توافر أركان "الطفرة المتجددة" فإنها واجهت عائقًا أسهم في "تقطع" إنتاج الكهرباء منها، إذ لطالما حالت الظروف الجوية وحالة الطقس دون الحصول على عدد الميغاواط المستهدفة يوميًا. الطاقة المتجددة في أوروبا ينظر صُنّاع السياسات ونشطاء البيئة -على حدّ سواء- إلى الطاقة المتجددة في أوروبا بصفتها ملاذًا آمنًا، سواءً لتقليل الاعتماد موارد الطاقة الروسية أو خفض استهلاك الوقود الأحفوري. وتدريجيًا، نجحت دول في زيادة حصة الطاقة المتجددة بمزيج الكهرباء، عبر إطلاق العنان للشركات العامة والخاصة للتوسع في المشروعات، ومن بين هذه الدول ألمانيا وفرنسا وبريطانيا. وسيطرت الطاقة الشمسية على الحصة الأكبر من إنتاج مرافق الطاقة المتجددة الجديدة للعام الماضي، بحصة 75%، حسب تقرير نشره موقع إنرجي نيوز. ولاقى التوسع في مصادر الطاقة المتجددة المعتمدة على الطقس توافقًا مع الأهداف البيئية، إلا أن ذلك لا ينفي وجود تحديات قوية تهدّد الطفرة الطموحة. تحديات الإنتاج واجه إنتاج مصادر الطاقة المتجددة المعتمدة على الطقس تحديات عدة في أوروبا، نذكر منها: - تحديات مالية وتشغيلية، خاصة أن تكلفة التحول للمصادر المعتمدة على الطقس كبّدت أوروبا 2.6 تريليون دولار، وفق بيانات إدارة معلومات الطاقة الأميركية. ووضع ذلك مصادر الطاقة المتجددة في مقارنة مستمرة مع استعمال الغاز المستخرج عبر التكسير المائي (الهيدروليكي)، الذي جعل سعر الكهرباء في أميركا يعادل 25% من سعرها الأوروبي. وبمقارنة مصادر الطاقة المتجددة بالطاقة النووية والفحم، نجد أن الأولى تتفوّق بإنفاق يبلغ تريليونات ويشكّل عبئًا اقتصاديًا. - انخفاض معدل توليد الكهرباء في ظل تراجع كفاءة الأنظمة إلى الربع (25%) لاعتمادها على مصادر متقطعة، في حين أن مصادر الطاقة التقليدية توفّر كفاءة تقارب 90%. - سجّلت الطاقة الشمسية أقل إنتاج من بين مصادر الطاقة المتجددة المعتمدة على الطقس، خاصة في شمال أوروبا، إذ بلغ الإنتاج 10% سلّطت تقارير الضوء على إنتاج 3 دول أوروبية من مصادر الطاقة المتجددة المعتمدة على الطقس، وهي: ألمانيا، وبريطانيا، وفرنسا. 1) ألمانيا: بلغت حصة الطاقة المتجددة لإنتاج ألمانيا من الكهرباء 13.3%، في حين سجل إنتاج الطاقة النووية انخفاضًا، مقابل زيادة في توليد الكهرباء من الفحم. وتعاني برلين "تقطع" الإشعاع الشمسي والرياح، ما يؤدي إلى إنتاج منخفض لمدد طويلة. وتلجأ أكبر الاقتصادات الأوروبية في هذه الحالة إلى استيراد الكهرباء من النرويج، ومع تقليص الأخيرة لصادراتها بات أمن الطاقة الألماني واستقلاله في خطر. 2) بريطانيا: تعهّدت بريطانيا بتحقيق الحياد الكربوني بحلول 2050، وتطلّب ذلك تركيب 48 غيغاواط من الطاقة المتجددة المعتمدة على الطقس (ما يعادل 66% من إجمالي القدرة المركبة). وجاء أداء العام الماضي صادمًا، بعدما أنتجت هذه المصادر 18% فقط من مزيج الكهرباء، ما اضطر الدولة المنفصلة عن الاتحاد الأوروبي إلى الاعتماد على واردات الغاز لسد العجز. وتملك بريطانيا بالفعل احتياطيات كبيرة من الغاز الطبيعي، لكن رفض الحكومات المتعاقبة للتكسير المائي (الهيدروليكي) لم يترك حلًا سوى الاستيراد. 3) فرنسا تشكّل الطاقة النووية الحصة الأكبر من مزيج الكهرباء الفرنسي (بنحو 75%)، ويدعم ذلك إطلاقها معدلًا منخفضًا من ثاني أكسيد الكربون. ورغم امتلاك باريس مشروعات رياح وطاقة شمسية، فإن إنتاجها من الكهرباء لا يزال أقل من الطاقة النووية. وبصورة إجمالية، تراجعت كفاءة إنتاج الكهرباء في فرنسا إلى ما دون 50%. أبرز المواقع النووية الإيرانية http://moee.gov.eg/test_new/new_info.aspx?h_id=44841&call_p=news_f.aspx &pg_index=0 www.skynewsarabia.com/world/1789531-%D8%A7%D9%94%D8%A8%D8%B1%D8%B2-%D8%A7%D9%84%D9%85%D9%88%D8%A7%D9%82%D8%B9-%D8%A7%D9%84%D9%86%D9%88%D9%88%D9%8A%D8%A9-%D8%A7%D9%84%D8%A7%D9%95%D9%8A%D8%B1%D8%A7%D9%86%D9%8A%D8%A9 Mon, 14 Apr 2025 00:00:00 GMT تمتلك إيران بنية تحتية نووية كبيرة، تضم منشآت بحثية متعددة ومخزونا من اليورانيوم المخصب، الذي تم تخصيب جزء منه إلى مستويات قريبة من تلك المستخدمة في تصنيع الأسلحة النووية، وتتوزع المواقع النووية بين 4 أفرع رئيسية هي مواقع التخصيب، ومراكز الأبحاث والمفاعلات النووية، ومناجم اليورانيوم. نطنز هو الموقع الإيراني الأكبر الذي يستخدم لتخصيب اليورانيوم قادر على استيعاب 50 ألف جهاز طرد مركزي لإنتاج اليورانيوم المخصب الذي يمكن استخدامه في تصنيع وقود المفاعلات النووية ثاني مرفق لتخصيب اليورانيوم وشيده الإيرانيون في عمق الجبال القريبة من مدينة قم، وهو ما يجعله محمياً بشكل أفضل من أي قصف محتمل يقع على مسافة 180 كلم جنوب طهران موجود على عمق يترواح بين 60-90 مترا تحت الأرض ضاعفت إيران عدد أجهزة الطرد المركزي في فوردو أنتجت فيه اليورانيوم المخصب بنسبة 60% منشأة أصفهان تمتلك إيران مركزاً كبيراً للتكنولوجيا النووية على مشارف أصفهان، ثاني كبرى مدنها. يضم مصنعاً لإنتاج ألواح الوقود ومنشأة لتحويل اليورانيوم يمكنها معالجة هذه المادة وتحويلها إلى سداسي فلوريد اليورانيوم الذي يغذي أجهزة الطرد المركزي. توجد في أصفهان معدات لصنع معدن اليورانيوم، وهي عملية حساسة لأنها يمكن أن تستخدم في تصميم قلب القنبلة النووية. مفاعل خونداب تمتلك إيران مفاعل أبحاث يعمل بالماء الثقيل بنيت أجزاء منه، وكان يسمى في الأصل أراك وحاليا يسمى خونداب. تثير مفاعلات الماء الثقيل مخاوف من الانتشار النووي؛ لأنها يمكن أن تنتج البلوتونيوم بسهولة، والذي يمكن استخدامه، مثل اليورانيوم المخصب، لصنع قلب القنبلة الذرية. مفاعل بوشهر يعد مفاعل بوشهر أحد المواقع النووية الإيرانية المعلنة، والذي يُستخدم لتوليد الطاقة الكهربائية، لكنه يبقى محل اهتمام دولي نظرا لاحتمالات استخدامه في برامج أخرى. منجم غاشين، الواقع بالقرب من ميناء بندر عباس، كان الهدف منه في الأساس أن يكون مصدراً لليورانيوم لاستخدامه رغم أن الإنتاج الحالي لا يكفي لتلبية احتياجات مفاعل بالطاقة الكهربائية. مواقع محتملة للتصنيع النووي العسكري: مجمع بارشين العسكري يقع مجمع بارشين العسكري جنوب طهران ويضم منشآت يعتقد أنها استخدمت أو لا تزال تُستخدم في تطوير الأسلحة النووية، بما في ذلك منشآت تحت الأرض لإنتاج مكونات نووية. تقول الوكالة الدولية للطاقة الذرية إن قدرة إيران تتزايد بشدة على إنتاج اليورانيوم المخصب بدرجة نقاء تصل إلى 60% القريبة من الدرجة اللازمة لتصنيع الأسلحة وهي 90%. غير أن طهران تنفي سعيها لامتلاك أسلحة نووية وتقول إن برنامجها سلمي. تمتلك إيران بنية تحتية نووية كبيرة، تضم منشآت بحثية متعددة ومخزونا من اليورانيوم المخصب، الذي تم تخصيب جزء منه إلى مستويات قريبة من تلك المستخدمة في تصنيع الأسلحة النووية، وتتوزع المواقع النووية بين 4 أفرع رئيسية هي مواقع التخصيب، ومراكز الأبحاث والمفاعلات النووية، ومناجم اليورانيوم. نطنز هو الموقع الإيراني الأكبر الذي يستخدم لتخصيب اليورانيوم قادر على استيعاب 50 ألف جهاز طرد مركزي لإنتاج اليورانيوم المخصب الذي يمكن استخدامه في تصنيع وقود المفاعلات النووية ثاني مرفق لتخصيب اليورانيوم وشيده الإيرانيون في عمق الجبال القريبة من مدينة قم، وهو ما يجعله محمياً بشكل أفضل من أي قصف محتمل يقع على مسافة 180 كلم جنوب طهران موجود على عمق يترواح بين 60-90 مترا تحت الأرض ضاعفت إيران عدد أجهزة الطرد المركزي في فوردو أنتجت فيه اليورانيوم المخصب بنسبة 60% منشأة أصفهان تمتلك إيران مركزاً كبيراً للتكنولوجيا النووية على مشارف أصفهان، ثاني كبرى مدنها. يضم مصنعاً لإنتاج ألواح الوقود ومنشأة لتحويل اليورانيوم يمكنها معالجة هذه المادة وتحويلها إلى سداسي فلوريد اليورانيوم الذي يغذي أجهزة الطرد المركزي. توجد في أصفهان معدات لصنع معدن اليورانيوم، وهي عملية حساسة لأنها يمكن أن تستخدم في تصميم قلب القنبلة النووية. مفاعل خونداب تمتلك إيران مفاعل أبحاث يعمل بالماء الثقيل بنيت أجزاء منه، وكان يسمى في الأصل أراك وحاليا يسمى خونداب. تثير مفاعلات الماء الثقيل مخاوف من الانتشار النووي؛ لأنها يمكن أن تنتج البلوتونيوم بسهولة، والذي يمكن استخدامه، مثل اليورانيوم المخصب، لصنع قلب القنبلة الذرية. مفاعل بوشهر يعد مفاعل بوشهر أحد المواقع النووية الإيرانية المعلنة، والذي يُستخدم لتوليد الطاقة الكهربائية، لكنه يبقى محل اهتمام دولي نظرا لاحتمالات استخدامه في برامج أخرى. منجم غاشين، الواقع بالقرب من ميناء بندر عباس، كان الهدف منه في الأساس أن يكون مصدراً لليورانيوم لاستخدامه رغم أن الإنتاج الحالي لا يكفي لتلبية احتياجات مفاعل بالطاقة الكهربائية. مواقع محتملة للتصنيع النووي العسكري: مجمع بارشين العسكري يقع مجمع بارشين العسكري جنوب طهران ويضم منشآت يعتقد أنها استخدمت أو لا تزال تُستخدم في تطوير الأسلحة النووية، بما في ذلك منشآت تحت الأرض لإنتاج مكونات نووية. تقول الوكالة الدولية للطاقة الذرية إن قدرة إيران تتزايد بشدة على إنتاج اليورانيوم المخصب بدرجة نقاء تصل إلى 60% القريبة من الدرجة اللازمة لتصنيع الأسلحة وهي 90%. غير أن طهران تنفي سعيها لامتلاك أسلحة نووية وتقول إن برنامجها سلمي. اليوسف يطالب باتخاذ تدابير تضمن عدم انقطاع الكهرباء http://moee.gov.eg/test_new/new_info.aspx?h_id=44840&call_p=news_f.aspx &pg_index=0 www.alarabiya.net/arab-and-world/gulf/2025/04/12/%D8%A7%D9%84%D9%8A%D9%88%D8%B3%D9%81-%D9%8A%D8%B7%D8%A7%D9%84%D8%A8-%D8%A8%D8%A7%D8%AA%D8%AE%D8%A7%D8%B0-%D8%AA%D8%AF%D8%A7%D8%A8%D9%8A%D8%B1-%D8%AA%D8%B6%D9%85%D9%86-%D8%B9%D8%AF%D9%85-%D8%A7%D9%86%D9%82%D8%B7%D8%A7%D8%B9-%D8%A7%D9%84%D9%83%D9%87%D8%B1%D8%A8%D8%A7%D8%A1- Sun, 13 Apr 2025 00:00:00 GMT الكويت شهدت في الفترة الماضية حالات انقطاع للتيار الكهربائي ببعض المناطق السكنيةطالب رئيس مجلس الوزراء الكويتي بالإنابة الشيخ فهد اليوسف وزارة الكهرباء والماء والطاقة المتجددة بالإسراع في أخذ التدابير اللازمة التي تضمن عدم تكرار أزمة الكهرباء مستقبلاً؛ معرباً عن دعمه الكامل لإنجاح جهود الوزارة لتلبية الطلب المتزايد على الطاقة. جاء ذلك في تصريح أثناء زيارة تفقدية أجراها اليوم إلى مركز التحكم الوطني، برفقة وزيرتي الأشغال د.نورة المشعان، والمالية نورة الفصام، فيما شملت الزيارة جولة في غرفة التحكم الرئيسية، اطلع أثناءها وزير الداخلية اليوسف على مؤشرات الأحمال الكهربائية، وآلية إدارة منظومة الطاقة في الدولة. إلى ذلك، ذكر بيان صحافي أن الزيارة كانت تهدف إلى الإطلاع على آخر التطورات في وضع الشبكة الكهربائية في البلاد، إذ عُقد اجتماعٌ استعرض فيه وزير الكهرباء الدكتور صبيح المخيزيم الحالة الكهربائية ليومي 9 و10 أبريل الجاري، التي شهدت ارتفاعاً ملحوظاً في الأحمال الكهربائية، إذ بلغت نسبة الزيادة في 9 أبريل نحو 21% مقارنة بالفترة ذاتها من العام الماضي، فيما بلغت الزيادة يوم 10 أبريل نحو 17.3%، الأمر الذي استدعى تنفيذ برنامج للقطع المبرمج. وكانت الكويت قد شهدت في الفترة الماضية انقطاع التيار الكهربائي عن أجزاء من بعض المناطق السكنية والصناعية والزراعية، حفاظاً على استقرار المنظومة الكهربائية في البلاد، وأرجعت الوزارة طبقاً لصحيفة "القبس" سبب القطع إلى ارتفاع الأحمال الكهربائية، بالإضافة إلى أعمال الصيانة الجارية لبعض وحدات توليد الكهرباء استعداداً لتشغيلها الكامل في فصل الصيف. الكويت شهدت في الفترة الماضية حالات انقطاع للتيار الكهربائي ببعض المناطق السكنيةطالب رئيس مجلس الوزراء الكويتي بالإنابة الشيخ فهد اليوسف وزارة الكهرباء والماء والطاقة المتجددة بالإسراع في أخذ التدابير اللازمة التي تضمن عدم تكرار أزمة الكهرباء مستقبلاً؛ معرباً عن دعمه الكامل لإنجاح جهود الوزارة لتلبية الطلب المتزايد على الطاقة. جاء ذلك في تصريح أثناء زيارة تفقدية أجراها اليوم إلى مركز التحكم الوطني، برفقة وزيرتي الأشغال د.نورة المشعان، والمالية نورة الفصام، فيما شملت الزيارة جولة في غرفة التحكم الرئيسية، اطلع أثناءها وزير الداخلية اليوسف على مؤشرات الأحمال الكهربائية، وآلية إدارة منظومة الطاقة في الدولة. إلى ذلك، ذكر بيان صحافي أن الزيارة كانت تهدف إلى الإطلاع على آخر التطورات في وضع الشبكة الكهربائية في البلاد، إذ عُقد اجتماعٌ استعرض فيه وزير الكهرباء الدكتور صبيح المخيزيم الحالة الكهربائية ليومي 9 و10 أبريل الجاري، التي شهدت ارتفاعاً ملحوظاً في الأحمال الكهربائية، إذ بلغت نسبة الزيادة في 9 أبريل نحو 21% مقارنة بالفترة ذاتها من العام الماضي، فيما بلغت الزيادة يوم 10 أبريل نحو 17.3%، الأمر الذي استدعى تنفيذ برنامج للقطع المبرمج. وكانت الكويت قد شهدت في الفترة الماضية انقطاع التيار الكهربائي عن أجزاء من بعض المناطق السكنية والصناعية والزراعية، حفاظاً على استقرار المنظومة الكهربائية في البلاد، وأرجعت الوزارة طبقاً لصحيفة "القبس" سبب القطع إلى ارتفاع الأحمال الكهربائية، بالإضافة إلى أعمال الصيانة الجارية لبعض وحدات توليد الكهرباء استعداداً لتشغيلها الكامل في فصل الصيف. وزيرا الطاقة السعودي والأميركي يناقشان فرص التعاون في بحوث الطاقة http://moee.gov.eg/test_new/new_info.aspx?h_id=44839&call_p=news_f.aspx &pg_index=0 aawsat.com/%D8%A7%D9%84%D8%A7%D9%82%D8%AA%D8%B5%D8%A7%D8%AF/5131682-%D9%85%D8%A4%D8%AA%D9%85%D8%B1-%D9%85%D8%A8%D8%A7%D8%AF%D8%B1%D8%A9-%D8%A7%D9%84%D9%82%D8%AF%D8%B1%D8%A7%D8%AA-%D8%A7%D9%84%D8%A8%D8%B4%D8%B1%D9%8A%D8%A9-%D9%8A%D9%86%D8%B7%D9%84%D9%82-%D9%81%D9%8A-%D8%A7%D9%84%D8%B1%D9%8A%D8%A7%D8%B6-%D8%BA%D8%AF%D8%A7%D9%8B Sun, 13 Apr 2025 00:00:00 GMT بحث وزير الطاقة السعودي الأمير عبد العزيز بن سلمان مع نظيره الأميركي كريس رايت، فرص التعاون في مجالات بحوث الطاقة وتبادل الخبرات وتعزيز العمل البحثي المشترك. ويقوم الوزير الأميركي بزيارة له إلى المنطقة حالياً استهلها بالإمارات قبل أن يتوجه إلى المملكة ومن ثم إلى قطر. وذكرت وزارة الطاقة الأميركية في بيان قبل بدء رايت زيارته إلى المنطقة: «في حين تتصدر أميركا العالم في إنتاج النفط والغاز الطبيعي، يواصل الطلب العالمي على الطاقة نموه. ومن خلال هذه الزيارة إلى الشرق الأوسط، يركز الوزير رايت على تعزيز العلاقات الرئيسية مع الدول المنتجة للطاقة، وتشجيع الاستثمار في أميركا، وتعميق التعاون في مجال الابتكارات التكنولوجية اللازمة لتوفير طاقة بأسعار معقولة للجميع». يوم السبت، استقبل عبد العزيز بن سلمان نظيره الأميركي والوفد المرافق له في مركز الملك عبد الله للدراسات والبحوث البترولية (كابسارك) في الرياض. واطّلع وزير الطاقة الأميركي على دور المركز في مجالات بحوث سياسات الطاقة وتحولاتها، والتغير المناخي، والنقل المستدام، والخدمات الاستشارية إلى جانب تطوير النماذج والأدوات التحليلية التي تسهم في إيجاد حلول للتحديات الراهنة في قطاع الطاقة. كما جرى بحث فرص التعاون في مجالات بحوث الطاقة وتبادل الخبرات وتعزيز العمل البحثي المشترك. بحث وزير الطاقة السعودي الأمير عبد العزيز بن سلمان مع نظيره الأميركي كريس رايت، فرص التعاون في مجالات بحوث الطاقة وتبادل الخبرات وتعزيز العمل البحثي المشترك. ويقوم الوزير الأميركي بزيارة له إلى المنطقة حالياً استهلها بالإمارات قبل أن يتوجه إلى المملكة ومن ثم إلى قطر. وذكرت وزارة الطاقة الأميركية في بيان قبل بدء رايت زيارته إلى المنطقة: «في حين تتصدر أميركا العالم في إنتاج النفط والغاز الطبيعي، يواصل الطلب العالمي على الطاقة نموه. ومن خلال هذه الزيارة إلى الشرق الأوسط، يركز الوزير رايت على تعزيز العلاقات الرئيسية مع الدول المنتجة للطاقة، وتشجيع الاستثمار في أميركا، وتعميق التعاون في مجال الابتكارات التكنولوجية اللازمة لتوفير طاقة بأسعار معقولة للجميع». يوم السبت، استقبل عبد العزيز بن سلمان نظيره الأميركي والوفد المرافق له في مركز الملك عبد الله للدراسات والبحوث البترولية (كابسارك) في الرياض. واطّلع وزير الطاقة الأميركي على دور المركز في مجالات بحوث سياسات الطاقة وتحولاتها، والتغير المناخي، والنقل المستدام، والخدمات الاستشارية إلى جانب تطوير النماذج والأدوات التحليلية التي تسهم في إيجاد حلول للتحديات الراهنة في قطاع الطاقة. كما جرى بحث فرص التعاون في مجالات بحوث الطاقة وتبادل الخبرات وتعزيز العمل البحثي المشترك. وزير الطاقة الأمريكي يزور الإمارات والسعودية وقطر للترويج للاستثمار في قطاع الطاقة http://moee.gov.eg/test_new/new_info.aspx?h_id=44838&call_p=news_f.aspx &pg_index=0 www.masrawy.com/news/news_publicaffairs/details/2025/4/10/2768719/%D9%88%D8%B2%D9%8A%D8%B1-%D8%A7%D9%84%D8%B7%D8%A7%D9%82%D8%A9-%D8%A7%D9%84%D8%A3%D9%85%D8%B1%D9%8A%D9%83%D9%8A-%D9%8A%D8%B2%D9%88%D8%B1-%D8%A7%D9%84%D8%A5%D9%85%D8%A7%D8%B1%D8%A7%D8%AA-%D9%88%D8%A7%D9%84%D8%B3%D8%B9%D9%88%D8%AF%D9%8A%D8%A9-%D9%88%D9%82%D8%B7%D8%B1-%D9%84%D9%84%D8%AA%D8%B1%D9%88%D9%8A%D8%AC-%D9%84%D9%84%D8%A7%D8%B3%D8%AA%D8%AB%D9%85%D8%A7%D8%B1-%D9%81%D9%8A-%D9%82%D8%B7%D8%A7%D8%B9-%D8%A7%D9%84%D8%B7%D8%A7%D9%82%D8%A9 Sun, 13 Apr 2025 00:00:00 GMT كريس رايت وزير الطاقة الامريكي بدأ وزير الطاقة الأمريكي كريس رايت جولة في الشرق الأوسط لتعزيز العلاقات الوثيقة للولايات المتحدة مع الدول الغنية بالطاقة في المنطقة والترويج للاستثمار في قطاع الطاقة الأمريكي. ووصل رايت إلى الإمارات العربية المتحدة في أول جولة خارجية رسمية له كوزير للطاقة يزور خلالها أيضا المملكة العربية السعودية وقطر، حيث يلتقي بالمسؤولين الرسميين وقيادات قطاع الطاقة في هذه الدول. وقال بن دايتديريش المتحدث باسم وزارة الطاقة الأمريكية في بيان "من خلال هذه الزيارة للشرق الأوسط، يركز الوزير رايت على تعزيز العلاقات الأساسية مع الدول المنتجة للطاقة وتشجيع الاستثمار في الولايات المتحدة وتعميق التعاون في الابتكارات التكنولوجيات المطلوبة لإنتاج طاقة بتكلفة في متناول الجميع". وأضاف البيان "في الوقت الذي تتقدم فيه الولايات المتحدة دول العالم في إنتاج كل من النفط والغاز الطبيعي، يواصل الطلب العالمي على الطاقة النمو". كريس رايت وزير الطاقة الامريكي بدأ وزير الطاقة الأمريكي كريس رايت جولة في الشرق الأوسط لتعزيز العلاقات الوثيقة للولايات المتحدة مع الدول الغنية بالطاقة في المنطقة والترويج للاستثمار في قطاع الطاقة الأمريكي. ووصل رايت إلى الإمارات العربية المتحدة في أول جولة خارجية رسمية له كوزير للطاقة يزور خلالها أيضا المملكة العربية السعودية وقطر، حيث يلتقي بالمسؤولين الرسميين وقيادات قطاع الطاقة في هذه الدول. وقال بن دايتديريش المتحدث باسم وزارة الطاقة الأمريكية في بيان "من خلال هذه الزيارة للشرق الأوسط، يركز الوزير رايت على تعزيز العلاقات الأساسية مع الدول المنتجة للطاقة وتشجيع الاستثمار في الولايات المتحدة وتعميق التعاون في الابتكارات التكنولوجيات المطلوبة لإنتاج طاقة بتكلفة في متناول الجميع". وأضاف البيان "في الوقت الذي تتقدم فيه الولايات المتحدة دول العالم في إنتاج كل من النفط والغاز الطبيعي، يواصل الطلب العالمي على الطاقة النمو". «فيرست بوست»: السعودية تعزز توليد الكهرباء من الطاقة المتجددة http://moee.gov.eg/test_new/new_info.aspx?h_id=44837&call_p=news_f.aspx &pg_index=0 www.alyaum.com/articles/6588589/%D8%A7%D9%84%D8%A7%D9%82%D8%AA%D8%B5%D8%A7%D8%AF/%D8%A7%D9%84%D8%B7%D8%A7%D9%82%D8%A9/%D9%81%D9%8A%D8%B1%D8%B3%D8%AA-%D8%A8%D9%88%D8%B3%D8%AA-%D8%A7%D9%84%D8%B3%D8%B9%D9%88%D8%AF%D9%8A%D8%A9-%D8%AA%D8%B9%D8%B2%D8%B2-%D8%AA%D9%88%D9%84%D9%8A%D8%AF-%D8%A7%D9%84%D9%83%D9%87%D8%B1%D8%A8%D8%A7%D8%A1-%D9%85%D9%86-%D8%A7%D9%84%D8%B7%D8%A7%D9%82%D8%A9-%D8%A7%D9%84%D9%85%D8%AA%D8%AC%D8%AF%D8%AF%D8%A9 Sun, 13 Apr 2025 00:00:00 GMT تدرك المملكة العربية السعودية وجود فرصة اقتصادية كبيرة لتسخير الألواح الشمسية الرخيصة وطواحين الهواء والبطاريات لتوليد الكهرباء بشكل واسع يجر فوائد عليها وعلى غيرها، مما يسمح لها بتحرير المزيد من النفط والغاز للتصدير، وفق ما ذكرت منصة فيرست بوست الهندية. ثاني أعلى معدل في العالم وقالت المنصة إن منطقة غرب آسيا سجلت ثاني أعلى معدل في العالم في زيادة القدرة على توليد الطاقة المتجددة بعد الصين. بحلول العام الجديد 2025، يتأكد ما لدى السعودية من طموحات فيما يتصل بالطاقة المتجددة تسعى من خلالها إلى تعظيم ما لديها من مصادر متجددة وتقليدية. تحول سريع نحو الطاقة المتجددة في تأكيد على التحول السريع نحو مصادر الطاقة المتجددة بالسعودية، أعلنت موخراً شركة أرامكو "السعودية" أكبر شركة نفط في العالم عن مشروع مشترك من المقرر أن يبدأ إنتاج الليثيوم المكون الرئيسي للبطاريات في وقت مبكر من عام 2027. لا يعد هذا في الرياض وفي دول الخليج من قبيل المصادفة فالسعودية والإمارات وجيرانهما في الخليج العربي يزيدون بسرعة من استخدامهم للطاقة المتجددة مدركين للفرص الاقتصادية من تسخير طاقة الألواح الشمسية وطواحين الهواء. منافسة على مشروعات الطاقة النظيفة ومن بين أبرز الشركات الإقليمية مثل "مصدر" و"أكوا باور" السعودية شركات آسيوية مثل "كيبكو" الكورية الجنوبية و"جيرا" اليابانية و"جينكو باور" الصينية والشركات الأوروبية "إي دي إف" و"توتال" من بين شركات أخرى تعد من بين الأكثر نشاطاً في المنطقة وهي تتنافس بقوة على عقود بناء مشاريع الطاقة المتجددة في الخليج العربي. أعلنت شركة "مصدر" للطاقة المتجددة المملوكة للدولة في معرض تجاري ضخم في أبو ظبي أنها ستبني محطة للطاقة الشمسية بتكلفة 6 مليارات دولار وبطاقة 5 جيجاوات وسيتم دعمها بأكثر من 19 جيجاوات في الساعة من تخزين البطاريات. وفي غضون عامين، عندما يكون المشروع جاهزًا، فإنه سيعطي الدولة الخليجية ما يكفي من الطاقة لتشغيل أكثر من 700 ألف منزل، حسبما ذكرت صحيفة فاينانشال تايمز البريطانية. السعودية ودول الخليج العربي بحسب الوكالة الدولية للطاقة المتجددة (إيرينا) فإن منطقة غرب آسيا ــ التي تضم منطقة الخليج العربي وكذلك دولاً مثل إيران والعراق ولبنان والأردن وسوريا ــ تمتلك أقل من 1% من القدرة العالمية على الطاقة المتجددة. لكن على الرغم من ذلك، تعد هذه المنطقة ثاني أسرع المناطق نمواً من حيث إضافة الطاقة الاستيعابية في العالم بعد الصين. ويعود الفضل في هذا الإنجاز إلى حد كبير إلى السعودية ودول الخليج العربي. حصة مصادر الطاقة المتجددة بحسب بيانات شركة "ريستاد" الاستشارية في مجال الطاقة فمن المتوقع أن تشكل مصادر الطاقة المتجددة 30% من إجمالي الطاقة الإنتاجية للطاقة في دول: السعودية والإمارات والبحرين والعراق والكويت وعمان وقطر المتحدة خلال خمس سنوات، حسبما ذكرت صحيفة فاينانشال تايمز . وتم الإعلان بالفعل عن العديد من المشاريع الكبرى. اقرأ أيضاً: أبرز منجزات قطاع الطاقة المتجددة في السعودية أهداف توليد الكهرباء في السعودية على سبيل المثال، تهدف المملكة العربية السعودية إلى توليد 50% من كهربائها من مصادر متجددة بحلول عام 2030. لتحقيق هذا الهدف، تحتاج البلاد إلى تركيب 130 جيجاوات من الطاقة المتجددة في السنوات القادمة وهو ما يكفي لتشغيل حوالي 25 مليون منزل. ومع ذلك، منحت الكويت عقدًا في يوليو الماضي لشركة الهندسة الأمريكية "كي بي آر" لتطوير 17 جيجاوات من سعة الطاقة المتجددة وهو ما يكفي لتزويد حوالي 500 ألف منزل بالطاقة. اقرأ أيضاً: استطلاع اليوم.. تعرف على آراء المواطنين حول الطاقة المتجددة بالإضافة إلى ذلك، تخطط الكويت لإنتاج 25 جيجاوات من الهيدروجين الأخضر بحلول عام 2050. عوامل تدعم الطاقة المتجددة يتغذى الدافع وراء الطاقة المتجددة أيضًا بطموحات لبناء مراكز بيانات الذكاء الاصطناعي وخطط ناشئة لإنتاج الهيدروجين "الأخضر" - وهو وقود انتقالي يتم تحليله كهربائيا باستخدام الطاقة المتجددة - وتصديره إلى بلدان أخرى حيث تجعل أسعار الطاقة المرتفعة إنتاجه غير تنافسي. تعمل كل من السعودية والإمارات منذ فترة طويلة على احتياطياتها الوفيرة من الوقود الأحفوري وتخططان لزيادة إنتاج النفط والغاز بشكل كبير في السنوات القادمة وبشكل مبتكر ساعين خلال ذلك إلى التنويع الاقتصادي بشكل هائل. فائدة اقتصادية حول ذلك علق فيجارد ويك فولسيت رئيس قسم الطاقة المتجددة في شركة "ريستاد" وقال: "إنهم (السعودية ودول خليجية أخرى) يمتلكون الآن قدرًا كبيرًا من القوة ووفر من النفط والغاز ولذا فهم يحاولون أن يصبحوا أقل اعتمادًا على مصدر واحد للطاقة". أضاف :"هذا أيضًا يعد بفائدة اقتصادية لأن لديهم بالفعل أفضل الظروف للطاقة الشمسية عن أي مكان آخر في العالم تقريبًا وإذا تمكنت من الحصول على كهرباء أرخص من تكلفة الغاز فيمكنك تصدير الغاز وتحقيق وفر أكبر". تدرك المملكة العربية السعودية وجود فرصة اقتصادية كبيرة لتسخير الألواح الشمسية الرخيصة وطواحين الهواء والبطاريات لتوليد الكهرباء بشكل واسع يجر فوائد عليها وعلى غيرها، مما يسمح لها بتحرير المزيد من النفط والغاز للتصدير، وفق ما ذكرت منصة فيرست بوست الهندية. ثاني أعلى معدل في العالم وقالت المنصة إن منطقة غرب آسيا سجلت ثاني أعلى معدل في العالم في زيادة القدرة على توليد الطاقة المتجددة بعد الصين. بحلول العام الجديد 2025، يتأكد ما لدى السعودية من طموحات فيما يتصل بالطاقة المتجددة تسعى من خلالها إلى تعظيم ما لديها من مصادر متجددة وتقليدية. تحول سريع نحو الطاقة المتجددة في تأكيد على التحول السريع نحو مصادر الطاقة المتجددة بالسعودية، أعلنت موخراً شركة أرامكو "السعودية" أكبر شركة نفط في العالم عن مشروع مشترك من المقرر أن يبدأ إنتاج الليثيوم المكون الرئيسي للبطاريات في وقت مبكر من عام 2027. لا يعد هذا في الرياض وفي دول الخليج من قبيل المصادفة فالسعودية والإمارات وجيرانهما في الخليج العربي يزيدون بسرعة من استخدامهم للطاقة المتجددة مدركين للفرص الاقتصادية من تسخير طاقة الألواح الشمسية وطواحين الهواء. منافسة على مشروعات الطاقة النظيفة ومن بين أبرز الشركات الإقليمية مثل "مصدر" و"أكوا باور" السعودية شركات آسيوية مثل "كيبكو" الكورية الجنوبية و"جيرا" اليابانية و"جينكو باور" الصينية والشركات الأوروبية "إي دي إف" و"توتال" من بين شركات أخرى تعد من بين الأكثر نشاطاً في المنطقة وهي تتنافس بقوة على عقود بناء مشاريع الطاقة المتجددة في الخليج العربي. أعلنت شركة "مصدر" للطاقة المتجددة المملوكة للدولة في معرض تجاري ضخم في أبو ظبي أنها ستبني محطة للطاقة الشمسية بتكلفة 6 مليارات دولار وبطاقة 5 جيجاوات وسيتم دعمها بأكثر من 19 جيجاوات في الساعة من تخزين البطاريات. وفي غضون عامين، عندما يكون المشروع جاهزًا، فإنه سيعطي الدولة الخليجية ما يكفي من الطاقة لتشغيل أكثر من 700 ألف منزل، حسبما ذكرت صحيفة فاينانشال تايمز البريطانية. السعودية ودول الخليج العربي بحسب الوكالة الدولية للطاقة المتجددة (إيرينا) فإن منطقة غرب آسيا ــ التي تضم منطقة الخليج العربي وكذلك دولاً مثل إيران والعراق ولبنان والأردن وسوريا ــ تمتلك أقل من 1% من القدرة العالمية على الطاقة المتجددة. لكن على الرغم من ذلك، تعد هذه المنطقة ثاني أسرع المناطق نمواً من حيث إضافة الطاقة الاستيعابية في العالم بعد الصين. ويعود الفضل في هذا الإنجاز إلى حد كبير إلى السعودية ودول الخليج العربي. حصة مصادر الطاقة المتجددة بحسب بيانات شركة "ريستاد" الاستشارية في مجال الطاقة فمن المتوقع أن تشكل مصادر الطاقة المتجددة 30% من إجمالي الطاقة الإنتاجية للطاقة في دول: السعودية والإمارات والبحرين والعراق والكويت وعمان وقطر المتحدة خلال خمس سنوات، حسبما ذكرت صحيفة فاينانشال تايمز . وتم الإعلان بالفعل عن العديد من المشاريع الكبرى. اقرأ أيضاً: أبرز منجزات قطاع الطاقة المتجددة في السعودية أهداف توليد الكهرباء في السعودية على سبيل المثال، تهدف المملكة العربية السعودية إلى توليد 50% من كهربائها من مصادر متجددة بحلول عام 2030. لتحقيق هذا الهدف، تحتاج البلاد إلى تركيب 130 جيجاوات من الطاقة المتجددة في السنوات القادمة وهو ما يكفي لتشغيل حوالي 25 مليون منزل. ومع ذلك، منحت الكويت عقدًا في يوليو الماضي لشركة الهندسة الأمريكية "كي بي آر" لتطوير 17 جيجاوات من سعة الطاقة المتجددة وهو ما يكفي لتزويد حوالي 500 ألف منزل بالطاقة. اقرأ أيضاً: استطلاع اليوم.. تعرف على آراء المواطنين حول الطاقة المتجددة بالإضافة إلى ذلك، تخطط الكويت لإنتاج 25 جيجاوات من الهيدروجين الأخضر بحلول عام 2050. عوامل تدعم الطاقة المتجددة يتغذى الدافع وراء الطاقة المتجددة أيضًا بطموحات لبناء مراكز بيانات الذكاء الاصطناعي وخطط ناشئة لإنتاج الهيدروجين "الأخضر" - وهو وقود انتقالي يتم تحليله كهربائيا باستخدام الطاقة المتجددة - وتصديره إلى بلدان أخرى حيث تجعل أسعار الطاقة المرتفعة إنتاجه غير تنافسي. تعمل كل من السعودية والإمارات منذ فترة طويلة على احتياطياتها الوفيرة من الوقود الأحفوري وتخططان لزيادة إنتاج النفط والغاز بشكل كبير في السنوات القادمة وبشكل مبتكر ساعين خلال ذلك إلى التنويع الاقتصادي بشكل هائل. فائدة اقتصادية حول ذلك علق فيجارد ويك فولسيت رئيس قسم الطاقة المتجددة في شركة "ريستاد" وقال: "إنهم (السعودية ودول خليجية أخرى) يمتلكون الآن قدرًا كبيرًا من القوة ووفر من النفط والغاز ولذا فهم يحاولون أن يصبحوا أقل اعتمادًا على مصدر واحد للطاقة". أضاف :"هذا أيضًا يعد بفائدة اقتصادية لأن لديهم بالفعل أفضل الظروف للطاقة الشمسية عن أي مكان آخر في العالم تقريبًا وإذا تمكنت من الحصول على كهرباء أرخص من تكلفة الغاز فيمكنك تصدير الغاز وتحقيق وفر أكبر". روسيا تكشف عن موقعين محتملين لبناء محطة نووية جديدة http://moee.gov.eg/test_new/new_info.aspx?h_id=44836&call_p=news_f.aspx &pg_index=0 www.gomhuriaonline.com/Gomhuria/1623631.html Sun, 13 Apr 2025 00:00:00 GMT أكد أليكسي بوليشتشوك، مدير الدائرة الثانية لدول رابطة الدول المستقلة في وزارة الخارجية الروسية، أنه يتم النظر في موقعين لبناء محطة طاقة نووية ثانية في بيلاروسيا. وقال بوليشتشوك : "الشركاء البيلاروسيون مهتمون بمواصلة التعاون مع روسيا في مجال الطاقة النووية". وتابع: "في الوقت الحالي، ندرس حاليًا خيارات بناء إما محطة إضافية ثالثة في محطة الطاقة النووية البيلاروسية العاملة بالفعل في مدينة أوستروفيتس أو محطة طاقة نووية جديدة من وحدتين في مقاطعة موجيليف". وأشار بوليشتشوك أيضا إلى أن العمل على دراسة الجدوى لبناء محطة طاقة نووية ثانية في بيلاروسيا، من المقرر أن يكتمل بحلول منتصف العام. وفقا له، فإن "الوكالات المتخصصة في البلدين شكّلت مجموعة عمل تضم خبراء لمناقشة الظروف الفنية والمالية لهذا المشروع الضخم... ومن المفترض أن يتم إنجاز العمل بحلول منتصف العام الجاري". وأوضح بوليشتشوك، أنه "عُقدت اجتماعات عدة تم خلالها مناقشة مجموعة كاملة من القضايا، شملت موقع المحطة المستقبلية ومعايير الأسعار للمشروع، وطارز المفاعلات المقرر تشغيلها في المحطة وتوقيت البناء وغير ذلك". وأضاف مدير الدائرة الثانية لدول رابطة الدول المستقلة في وزارة الخارجية الروسية، أن "هذه القضايا تتم مناقشتها أيضًا في أشكال أخرى، بما في ذلك الاجتماعات الدورية لإدارة مؤسسة "روساتوم" الحكومية وحكومة بيلاروسيا". وقال بوليشتشوك: "وزارة الطاقة في بيلاروسيا، تعمل حاليا، استنادا إلى نتائج الاجتماعات التي عقدت، على إعداد دراسة جدوى للمشروع". واختتم حديثه، قائلًا: "من المقرر إنجاز العمل بحلول منتصف العام، ونعتقد أن الوثيقة ستحدد جميع معالمها الرئيسية". وكانت وكالة الأنباء البيلاروسية "بيلتا"، قد أفادت، في يناير الماضي، أن الرئيس البيلاروسي ألكسندر لوكاشينكو، يعتزم بحث بناء محطة ثانية للطاقة النووية في بلاده مع الرئيس الروسي فلاديمير بوتين. يدت بيلاروسيا محطة طاقة نووية في مدينة أوستروفيتس بمقاطعة جروندو، تضم وحدتي طاقة من طراز "في في إي آر-1200"، وتصل طاقتها الإجمالية إلى 2400 ميجاواط؛ وتم تشغيل أول وحدة طاقة لمحطة الطاقة النووية البيلاروسية في 10 يونيو 2021. وأفاد المكتب الإعلامي لوزارة الطاقة البيلاروسية، في 1 نوفمبر 2023، أنه تم التوقيع على شهادة القبول للتشغيل التجاري لوحدة الطاقة الثانية. أكد أليكسي بوليشتشوك، مدير الدائرة الثانية لدول رابطة الدول المستقلة في وزارة الخارجية الروسية، أنه يتم النظر في موقعين لبناء محطة طاقة نووية ثانية في بيلاروسيا. وقال بوليشتشوك : "الشركاء البيلاروسيون مهتمون بمواصلة التعاون مع روسيا في مجال الطاقة النووية". وتابع: "في الوقت الحالي، ندرس حاليًا خيارات بناء إما محطة إضافية ثالثة في محطة الطاقة النووية البيلاروسية العاملة بالفعل في مدينة أوستروفيتس أو محطة طاقة نووية جديدة من وحدتين في مقاطعة موجيليف". وأشار بوليشتشوك أيضا إلى أن العمل على دراسة الجدوى لبناء محطة طاقة نووية ثانية في بيلاروسيا، من المقرر أن يكتمل بحلول منتصف العام. وفقا له، فإن "الوكالات المتخصصة في البلدين شكّلت مجموعة عمل تضم خبراء لمناقشة الظروف الفنية والمالية لهذا المشروع الضخم... ومن المفترض أن يتم إنجاز العمل بحلول منتصف العام الجاري". وأوضح بوليشتشوك، أنه "عُقدت اجتماعات عدة تم خلالها مناقشة مجموعة كاملة من القضايا، شملت موقع المحطة المستقبلية ومعايير الأسعار للمشروع، وطارز المفاعلات المقرر تشغيلها في المحطة وتوقيت البناء وغير ذلك". وأضاف مدير الدائرة الثانية لدول رابطة الدول المستقلة في وزارة الخارجية الروسية، أن "هذه القضايا تتم مناقشتها أيضًا في أشكال أخرى، بما في ذلك الاجتماعات الدورية لإدارة مؤسسة "روساتوم" الحكومية وحكومة بيلاروسيا". وقال بوليشتشوك: "وزارة الطاقة في بيلاروسيا، تعمل حاليا، استنادا إلى نتائج الاجتماعات التي عقدت، على إعداد دراسة جدوى للمشروع". واختتم حديثه، قائلًا: "من المقرر إنجاز العمل بحلول منتصف العام، ونعتقد أن الوثيقة ستحدد جميع معالمها الرئيسية". وكانت وكالة الأنباء البيلاروسية "بيلتا"، قد أفادت، في يناير الماضي، أن الرئيس البيلاروسي ألكسندر لوكاشينكو، يعتزم بحث بناء محطة ثانية للطاقة النووية في بلاده مع الرئيس الروسي فلاديمير بوتين. يدت بيلاروسيا محطة طاقة نووية في مدينة أوستروفيتس بمقاطعة جروندو، تضم وحدتي طاقة من طراز "في في إي آر-1200"، وتصل طاقتها الإجمالية إلى 2400 ميجاواط؛ وتم تشغيل أول وحدة طاقة لمحطة الطاقة النووية البيلاروسية في 10 يونيو 2021. وأفاد المكتب الإعلامي لوزارة الطاقة البيلاروسية، في 1 نوفمبر 2023، أنه تم التوقيع على شهادة القبول للتشغيل التجاري لوحدة الطاقة الثانية. تيسلا في مأزق بسبب ذراعها "الشمسية".. والسهم ينهار http://moee.gov.eg/test_new/new_info.aspx?h_id=44835&call_p=news_f.aspx &pg_index=0 attaqa.net/2025/04/08/%D9%84%D9%84%D9%86%D8%B4%D8%B1-%D8%A7%D9%84%D9%8A%D9%88%D9%85%D8%AA%D9%8A%D8%B3%D9%84%D8%A7-%D9%81%D9%8A-%D9%85%D8%A3%D8%B2%D9%82-%D8%A8%D8%B3%D8%A8%D8%A8-%D8%B0%D8%B1%D8%A7%D8%B9%D9%87%D8%A7/ Wed, 09 Apr 2025 00:00:00 GMT انخفضت مبيعات ذراع شركة تيسلا الأميركية لتركيبات الطاقة الشمسية المنزلية شركة "سولار سيتي" (SolarCity) إلى ما قد يكون ثامن انهيار فصلي على التوالي. وبحسب المعلومات لدى منصة الطاقة المتخصصة (مقرّها واشنطن)، استحوذت تيسلا على الشركة المتعثرة في عام 2016 في صفقة مثيرة للجدل مقابل 2.6 مليار دولار. وتأسّست الشركة قبل 10 سنوات من تلك الصفقة (في 2006)، وأحدثت ثورة في نشر الطاقة الشمسية المنزلية بتوفير حلول مالية ميسرة للعملاء. لكن ذلك النهج المالي ألحق بها خسائر مالية لتواجه تحديات رغم النمو السريع (سابقًا)، لينتهي بها الحال في يد "تيسلا". ويفاقم ذلك وضع شركة السيارات الكهربائية التي تعرّضت لتخفيض توقعات سعر السهم بأكثر من 40% أمس الإثنين، وسجل سعر سهم تيسلا خلال بداية تعاملات اليوم الثلاثاء (8 أبريل/نيسان 2025) 243.31 دولارًا. انتقاد شركة تيسلا الأميركية انتقد رئيس تحرير منصة "كلين تكنيكا" (CleanTechnica) زاكاري شاهان، التراجع الكبير في مبيعات شركة تيسلا الأميركية من تركيبات الطاقة الشمسية من خلال ذراعها "سولار سيتي". ووصف شاهان التراجع بـ"المروع" للمشجعين على تبني مصادر الطاقة النظيفة، قائلًا إن الأمر غير منطقي بالنظر إلى شركة عملاقة مثل تيسلا. كما أكد الخبير الحاجة إلى تركيب مزيد من ألواح الطاقة الشمسية في أميركا، داعيًا عملاقة السيارات الكهربائية إلى الوصول لشريحة أكبر من العملاء والمحاولة الجادة لعكس التراجع. الكاتب زاكاري شاهان الكاتب زاكاري شاهان - الصورة من حساب "Renewable Cities" على يوتيوب ورغم انتقاده سابقًا للصفقة، قال إن تيسلا قدّمت طوق نجاة ماليًا لشركة الطاقة الشمسية الأميركية بطرق مختلفة، كما كان هناك تناغم يُمهد إلى زيادة مبيعات الثانية من خلال استغلال العلامة التجارية وشبكة المبيعات وقاعدة المستهلكين لدى تيسلا. وبالفعل، أحرزت تيسلا تقدمًا في هذا الصدد، لكنها شهدت مؤخرًا تحركات ضعيفة على نحو مُحبط في بيع ألواح الطاقة الشمسية على الأسطح. حركة تركيبات سولار سيتي توقفت عملاقة السيارات الكهربائية العالمية تيسلا عن نشر البيانات الخاصة بمبيعات "سولار سيتي" للألواح الشمسية على الأسطح لتدخل في موجة انخفاض كبيرة وطويلة الأجل منذ نحو عامَيْن، بحسب مقال "شاهان" الذي اطلعت عليه منصة الطاقة المتخصصة. وكان الربع الرابع من عام 2022 آخر ربع تُحقّق فيه "سولار سيتي" مبيعات جيدة بتركيب ألواح بقدرة 100 ميغاواط. ثم انخفضت التركيبات على مدار أربعة فصول متتالية على الأقل، وفي الربع الأول من عام 2024 انتقدت تيسلا تراجع المبيعات الشمسية على أساس سنوي وتوقفت عن نشر أرقام المبيعات. وفي ضوء ذلك، يعتقد الكاتب زاكاري شاهان أن مبيعات ألواح الطاقة الشمسية على الأسطح لدى تيسلا واصلت الانخفاض، ولو حدث عكس ذلك لسلطت الشركة الضوء على استئناف الحركة الصعودية من جديد. وإذا صح ذلك الاعتقاد، فسيكون الربع الأخير من عام 2024 المنصرم ثامن انخفاض فصلي على الترتيب، كما أن التوقعات بشأن الربع الأول من 2025 الجاري "ليست متفائلة" أيضًا. شعار شركة سولار سيتي شعار شركة سولار سيتي - الصورة من "investors.com" كما لفت إلى انهيار التركيبات الشمسية خلال الربع الأخير من 2016 عندما استحوذت تيسلا على "سولار سيتي" وحتى آخر الأرقام المنشورة في 2023. وفي آخر 3 أشهر من 2016، جرى تركيب ألواح شمسية بقدرة 201 ميغاواط، ثم انخفضت إلى 150 ميغاواط في الربع التالي، لترتفع إلى 176 في الربع الثاني من 2017. ومنذ ذلك الحين، لم تلامس تيسلا مستوى 100 ميغاواط للتركيبات الشمسية الفصلية؛ إذ كان آخرها تركيبات بقدرة 109 ميغاواط في الربع الثالث من 2017. أما عام 2023 الذي سجل آخر نشر للبيانات الفصلية، فقد كان الأداء فيه "سيئًا للغاية"، على حد وصف شاهان. أسهم تيسلا تتراجع تراجعت أسهم شركة تيسلا بأكثر من 9% خلال تعاملات أمس الإثنين (7 أبريل/نيسان 2025) إلى 233.29 دولارًا. جاء ذلك بعد أن خفّض المحلل دان إيفس، من شركة "ويد بوش" (Wedbush) توقعاته لسعر سهم تيسلا إلى 315 دولارًا من 550 دولارًا وذلك في انخفاض بنسبة 43%. ويرجع الانهيار إلى الرسوم الجمركية التي فرضها الرئيس الأميركي دونالد ترمب، وتدهور سمعة الرئيس التنفيذي إيلون ماسك محليًا. وبحسب المعلومات لدى منصة الطاقة المتخصصة، تراجعت تيسلا إلى المركز الثاني على قائمة أكبر منتجي السيارات الكهربائية في العالم لصالح شركة بي واي دي الصينية. كما انخفضت الإيرادات بنسبة 8%، وكانت النتائج المالية دون توقعات السوق. من جانبه، حثّ وزير التجارة الأميركي هوارك لوتنيك، الأميركيين على شراء أسهم تيسلا خلال الشهر الماضي، واعدًا بأن الأسهم لن تصل إلى ذلك المستوى الرخيص للأسعار من جديد، وهو ما لم يحدث. انخفضت مبيعات ذراع شركة تيسلا الأميركية لتركيبات الطاقة الشمسية المنزلية شركة "سولار سيتي" (SolarCity) إلى ما قد يكون ثامن انهيار فصلي على التوالي. وبحسب المعلومات لدى منصة الطاقة المتخصصة (مقرّها واشنطن)، استحوذت تيسلا على الشركة المتعثرة في عام 2016 في صفقة مثيرة للجدل مقابل 2.6 مليار دولار. وتأسّست الشركة قبل 10 سنوات من تلك الصفقة (في 2006)، وأحدثت ثورة في نشر الطاقة الشمسية المنزلية بتوفير حلول مالية ميسرة للعملاء. لكن ذلك النهج المالي ألحق بها خسائر مالية لتواجه تحديات رغم النمو السريع (سابقًا)، لينتهي بها الحال في يد "تيسلا". ويفاقم ذلك وضع شركة السيارات الكهربائية التي تعرّضت لتخفيض توقعات سعر السهم بأكثر من 40% أمس الإثنين، وسجل سعر سهم تيسلا خلال بداية تعاملات اليوم الثلاثاء (8 أبريل/نيسان 2025) 243.31 دولارًا. انتقاد شركة تيسلا الأميركية انتقد رئيس تحرير منصة "كلين تكنيكا" (CleanTechnica) زاكاري شاهان، التراجع الكبير في مبيعات شركة تيسلا الأميركية من تركيبات الطاقة الشمسية من خلال ذراعها "سولار سيتي". ووصف شاهان التراجع بـ"المروع" للمشجعين على تبني مصادر الطاقة النظيفة، قائلًا إن الأمر غير منطقي بالنظر إلى شركة عملاقة مثل تيسلا. كما أكد الخبير الحاجة إلى تركيب مزيد من ألواح الطاقة الشمسية في أميركا، داعيًا عملاقة السيارات الكهربائية إلى الوصول لشريحة أكبر من العملاء والمحاولة الجادة لعكس التراجع. الكاتب زاكاري شاهان الكاتب زاكاري شاهان - الصورة من حساب "Renewable Cities" على يوتيوب ورغم انتقاده سابقًا للصفقة، قال إن تيسلا قدّمت طوق نجاة ماليًا لشركة الطاقة الشمسية الأميركية بطرق مختلفة، كما كان هناك تناغم يُمهد إلى زيادة مبيعات الثانية من خلال استغلال العلامة التجارية وشبكة المبيعات وقاعدة المستهلكين لدى تيسلا. وبالفعل، أحرزت تيسلا تقدمًا في هذا الصدد، لكنها شهدت مؤخرًا تحركات ضعيفة على نحو مُحبط في بيع ألواح الطاقة الشمسية على الأسطح. حركة تركيبات سولار سيتي توقفت عملاقة السيارات الكهربائية العالمية تيسلا عن نشر البيانات الخاصة بمبيعات "سولار سيتي" للألواح الشمسية على الأسطح لتدخل في موجة انخفاض كبيرة وطويلة الأجل منذ نحو عامَيْن، بحسب مقال "شاهان" الذي اطلعت عليه منصة الطاقة المتخصصة. وكان الربع الرابع من عام 2022 آخر ربع تُحقّق فيه "سولار سيتي" مبيعات جيدة بتركيب ألواح بقدرة 100 ميغاواط. ثم انخفضت التركيبات على مدار أربعة فصول متتالية على الأقل، وفي الربع الأول من عام 2024 انتقدت تيسلا تراجع المبيعات الشمسية على أساس سنوي وتوقفت عن نشر أرقام المبيعات. وفي ضوء ذلك، يعتقد الكاتب زاكاري شاهان أن مبيعات ألواح الطاقة الشمسية على الأسطح لدى تيسلا واصلت الانخفاض، ولو حدث عكس ذلك لسلطت الشركة الضوء على استئناف الحركة الصعودية من جديد. وإذا صح ذلك الاعتقاد، فسيكون الربع الأخير من عام 2024 المنصرم ثامن انخفاض فصلي على الترتيب، كما أن التوقعات بشأن الربع الأول من 2025 الجاري "ليست متفائلة" أيضًا. شعار شركة سولار سيتي شعار شركة سولار سيتي - الصورة من "investors.com" كما لفت إلى انهيار التركيبات الشمسية خلال الربع الأخير من 2016 عندما استحوذت تيسلا على "سولار سيتي" وحتى آخر الأرقام المنشورة في 2023. وفي آخر 3 أشهر من 2016، جرى تركيب ألواح شمسية بقدرة 201 ميغاواط، ثم انخفضت إلى 150 ميغاواط في الربع التالي، لترتفع إلى 176 في الربع الثاني من 2017. ومنذ ذلك الحين، لم تلامس تيسلا مستوى 100 ميغاواط للتركيبات الشمسية الفصلية؛ إذ كان آخرها تركيبات بقدرة 109 ميغاواط في الربع الثالث من 2017. أما عام 2023 الذي سجل آخر نشر للبيانات الفصلية، فقد كان الأداء فيه "سيئًا للغاية"، على حد وصف شاهان. أسهم تيسلا تتراجع تراجعت أسهم شركة تيسلا بأكثر من 9% خلال تعاملات أمس الإثنين (7 أبريل/نيسان 2025) إلى 233.29 دولارًا. جاء ذلك بعد أن خفّض المحلل دان إيفس، من شركة "ويد بوش" (Wedbush) توقعاته لسعر سهم تيسلا إلى 315 دولارًا من 550 دولارًا وذلك في انخفاض بنسبة 43%. ويرجع الانهيار إلى الرسوم الجمركية التي فرضها الرئيس الأميركي دونالد ترمب، وتدهور سمعة الرئيس التنفيذي إيلون ماسك محليًا. وبحسب المعلومات لدى منصة الطاقة المتخصصة، تراجعت تيسلا إلى المركز الثاني على قائمة أكبر منتجي السيارات الكهربائية في العالم لصالح شركة بي واي دي الصينية. كما انخفضت الإيرادات بنسبة 8%، وكانت النتائج المالية دون توقعات السوق. من جانبه، حثّ وزير التجارة الأميركي هوارك لوتنيك، الأميركيين على شراء أسهم تيسلا خلال الشهر الماضي، واعدًا بأن الأسهم لن تصل إلى ذلك المستوى الرخيص للأسعار من جديد، وهو ما لم يحدث. روسيا وإفريقيا تناقشان إنشاء مكتب خاص لتنسيق المبادرات في قطاع الطاقة http://moee.gov.eg/test_new/new_info.aspx?h_id=44834&call_p=news_f.aspx &pg_index=0 www.youm7.com/story/2025/4/8/%D8%B1%D9%88%D8%B3%D9%8A%D8%A7-%D9%88%D8%A5%D9%81%D8%B1%D9%8A%D9%82%D9%8A%D8%A7-%D8%AA%D9%86%D8%A7%D9%82%D8%B4%D8%A7%D9%86-%D8%A5%D9%86%D8%B4%D8%A7%D8%A1-%D9%85%D9%83%D8%AA%D8%A8-%D8%AE%D8%A7%D8%B5-%D9%84%D8%AA%D9%86%D8%B3%D9%8A%D9%82-%D8%A7%D9%84%D9%85%D8%A8%D8%A7%D8%AF%D8%B1%D8%A7%D8%AA-%D9%81%D9%8A-%D9%82%D8%B7%D8%A7%D8%B9/6947168 Wed, 09 Apr 2025 00:00:00 GMT أعلنت مؤسسة "روس كونجرس" الروسية، اليوم الثلاثاء، أن روسيا والدول الإفريقية تناقشان إنشاء مكتب خاص لتنسيق المبادرات في قطاع الطاقة. وقال المكتب الصحفي لمؤسسة "روس كونجرس" -في بيان عقب لقاء مستشار الرئيس الروسي أنطون كوبياكوف والرئيس التنفيذي لغرفة الطاقة الإفريقية إن جيه أيوك- "تم خلال الاجتماع، التركيز على مناقشة إمكانية إنشاء مكتب خاص لروسيا وإفريقيا لتنسيق المبادرات المشتركة في قطاع الطاقة في إفريقيا وتم إيلاء اهتمام خاص لتلك المسألة، إلى جانب مناقشة الخطط والأهداف الحالية لغرفة الطاقة الإفريقية لتطوير مشروعها الرائد "أسبوع الطاقة الإفريقي"، وذلك من بين أمور أخرى"، وفقا لوكالة أنباء /تاس/ الروسية. وقال كوبياكوف خلال الاجتماع إن روسيا تلقت مؤخرا دعوات للمشاركة في مشاريع طاقة هامة، ومصافي نفط، ومنشآت طاقة متجددة، وغيرها من البنى التحتية الحيوية في عدد من الدول الإفريقية. وأكد أن "روسيا تولي أهمية بالغة لبناء هذه القدرات وغيرها لضمان أمن الطاقة في القارة الإفريقية. وتضفي الفعاليات الروسية الإفريقية التي تعقد في روسيا أهمية إضافية على هذا الحوار التجاري، وتحظى بدعم كبار المسؤولين الحكوميين". أعلنت مؤسسة "روس كونجرس" الروسية، اليوم الثلاثاء، أن روسيا والدول الإفريقية تناقشان إنشاء مكتب خاص لتنسيق المبادرات في قطاع الطاقة. وقال المكتب الصحفي لمؤسسة "روس كونجرس" -في بيان عقب لقاء مستشار الرئيس الروسي أنطون كوبياكوف والرئيس التنفيذي لغرفة الطاقة الإفريقية إن جيه أيوك- "تم خلال الاجتماع، التركيز على مناقشة إمكانية إنشاء مكتب خاص لروسيا وإفريقيا لتنسيق المبادرات المشتركة في قطاع الطاقة في إفريقيا وتم إيلاء اهتمام خاص لتلك المسألة، إلى جانب مناقشة الخطط والأهداف الحالية لغرفة الطاقة الإفريقية لتطوير مشروعها الرائد "أسبوع الطاقة الإفريقي"، وذلك من بين أمور أخرى"، وفقا لوكالة أنباء /تاس/ الروسية. وقال كوبياكوف خلال الاجتماع إن روسيا تلقت مؤخرا دعوات للمشاركة في مشاريع طاقة هامة، ومصافي نفط، ومنشآت طاقة متجددة، وغيرها من البنى التحتية الحيوية في عدد من الدول الإفريقية. وأكد أن "روسيا تولي أهمية بالغة لبناء هذه القدرات وغيرها لضمان أمن الطاقة في القارة الإفريقية. وتضفي الفعاليات الروسية الإفريقية التي تعقد في روسيا أهمية إضافية على هذا الحوار التجاري، وتحظى بدعم كبار المسؤولين الحكوميين". ارتفاع أسعار الكهرباء في تكساس بعد انخفاض إنتاج الرياح http://moee.gov.eg/test_new/new_info.aspx?h_id=44833&call_p=news_f.aspx &pg_index=0 https://D8%B3%D8%B9%D8%A7%D8%B1-%D8%A7%D9%84%D9%83%D9%87%D8%B1%D8%A8%D8%A7%D8%A1-%D9%81%D9%8A-%D8%AA%D9%83%D8%B3%D8%A7%D8%B3-%D8%A8%D8%B9%D8%AF-%D8%A7%D9%86%D8%AE/ Wed, 09 Apr 2025 00:00:00 GMT سجّلت أسعار البيع بالجملة لإمدادات الكهرباء في تكساس ارتفاعًا كبيرًا جرّاء انخفاض إنتاج طاقة الرياح وموجة الطقس البارد. وتجاوز السعر حاجز 3.700 دولارًا للميغاواط/ساعة خلال الساعات الأولى من صباح يوم أمس الإثنين (7 أبريل/نيسان 2025)، بحسب متابعات منصة الطاقة المتخصصة (مقرّها واشنطن). يثير ذلك الشكوك حول موثوقية الاعتماد على مصادر إنتاج الكهرباء من مصادر الطاقة المتجددة المتقطعة وغير المتوقعة، التي عادة ما تتسبّب في انقطاع الكهرباء خلال أوقات الحاجة الشديدة خلال الأعاصير. يأتي ذلك في الوقت الذي استقر فيه إنتاج محطات الكهرباء العاملة بحرق الغاز الطبيعي بسبب موجة الطقس البارد التي تجتاح الولاية الجنوبية. لماذا ارتفعت أسعار الكهرباء في تكساس؟ تعتمد شبكة الكهرباء في تكساس على إمداداتها المستقلة؛ إذ إنها غير متصلة بشبكات الولايات المجاورة، وهو ما يجعلها عُرضة لانقطاع الكهرباء في حالات ارتفاع الطلب وتقلبات الطقس العنيفة. ومن جديد، ارتفعت أسعار البيع بالجملة داخل مجلس موثوقية الكهرباء في تكساس "إركوت" (ERCOT) خلال الساعات الأولى من صباح أمس الإثنين بسبب انخفاض إنتاج طاقة الرياح. وحتى الساعة الثانية صباحًا بالتوقيت المركزي، ارتفع السعر في منطقة هيوستن إلى 104.98 دولارًا لكل ميغاواط/ساعة، وفي المنطقة الشمالية إلى 129.84 دولارًا لكل ميغاواط/ساعة، وفي المنطقة الغربية إلى 164 دولارًا لكل ميغاواط/ساعة. أحد أبراج نقل الكهرباء أحد أبراج نقل الكهرباء - الصورة من "utility dive" وحتى الساعة السادسة صباحًا بالتوقيت المحلي، قفزت الأسعار في المناطق الثلاث إلى 330 دولارًا لكل ميغاواط/ساعة. ثم قفزت الأسعار في منطقة هيوستن إلى 3.777 دولارًا للميغاواط/ساعة و3.740 دولارًا للميغاواط/ساعة في المنطقة الشمالية وفي المنطقة الغربية إلى 3.699 دولارًا للميغاواط/ساعة وذلك بحلول الساعة السابعة صباحًا بالتوقيت المركزي. وحسب المعلومات لدى منصة الطاقة المتخصصة، يُمكن للميغاواط الواحدة تزويد نحو 1000 منزل أميركي بالكهرباء في يوم عادي. انقطاع الكهرباء سجّل مجلس موثوقية الكهرباء في تكساس انقطاع كهرباء بقدرة 15.791 غيغاواط حتى يوم أمس 7 أبريل/نيسان. وصنّف انقطاع 10.260 غيغاواط بالقسري أو الامتداد للقسري، و4.222 غيغاواط بامتدادات لا مفر منها للانقطاع، في حين كانت 1.3 غيغاواط للصيانة. يُقارن ذلك بإجمالي انقطاع الكهرباء بقدرة 4.206 غيغاواط خلال الأسبوع الأول من الشهر الرابع، وهو ما شكّل ارتفاعًا بأكثر من 91% عند المقارنة بالوقت نفسه من الشهر السابق. وفي الأسبوع الأول من مارس/آذار، بلغ إجمالي الانقطاع 2.202 غيغاواط. إنتاج الطاقة المتجددة كان انخفاض إنتاج طاقة الرياح في تكساس أبرز أسباب ارتفاع أسعار الكهرباء خلال المدة بين الساعة الواحدة صباحًا والسابعة صباحًا يوم 7 أبريل/نيسان. وبحسب المعلومات لدى منصة الطاقة المتخصصة، انخفض متوسط إنتاج الرياح بالولاية بأكثر من 81% بالمقارنة باليوم السابق. وبين الساعة الواحدة والسابعة صباحًا يوم 7 أبريل/نيسان، بلغ متوسط إنتاج الرياح بالشبكة 3.946 غيغاواط مقابل 20.867 غيغاواط يوم 6 أبريل/نيسان. توربين رياح توربين رياح - الصورة من "arrow energy" ومع بزوغ شمس اليوم السابع من الشهر الرابع، أضافت محطات الطاقة الشمسية في تكساس 16.013 غيغاواط في الساعة الثامنة صباحًا بالتوقيت المركزي. تلا ذلك انخفاض سعر الكهرباء في منطقة هيوستن إلى 48.76 دولارًا للميغاواط/ساعة، وفي المنطقتين الشمالية والغربية انخفض أيضًا إلى 50 دولارًا للميغاواط/ساعة. وفي الساعة التاسعة صباحًا بالتوقيت المركزي، تجاوز إنتاج الطاقة الشمسية الغاز الطبيعي ليتراوح بين 13 غيغاواط/ساعة و24.803 غيغاواط/ساعة. ونتيجة لذلك، انخفض السعر الهامشي للكهرباء إلى أقل من 20 دولارًا للميغاواط/ساعة، وفي المراكز الرئيسة إلى 20 دولارًا/للميغاواط/ساعة. سجّلت أسعار البيع بالجملة لإمدادات الكهرباء في تكساس ارتفاعًا كبيرًا جرّاء انخفاض إنتاج طاقة الرياح وموجة الطقس البارد. وتجاوز السعر حاجز 3.700 دولارًا للميغاواط/ساعة خلال الساعات الأولى من صباح يوم أمس الإثنين (7 أبريل/نيسان 2025)، بحسب متابعات منصة الطاقة المتخصصة (مقرّها واشنطن). يثير ذلك الشكوك حول موثوقية الاعتماد على مصادر إنتاج الكهرباء من مصادر الطاقة المتجددة المتقطعة وغير المتوقعة، التي عادة ما تتسبّب في انقطاع الكهرباء خلال أوقات الحاجة الشديدة خلال الأعاصير. يأتي ذلك في الوقت الذي استقر فيه إنتاج محطات الكهرباء العاملة بحرق الغاز الطبيعي بسبب موجة الطقس البارد التي تجتاح الولاية الجنوبية. لماذا ارتفعت أسعار الكهرباء في تكساس؟ تعتمد شبكة الكهرباء في تكساس على إمداداتها المستقلة؛ إذ إنها غير متصلة بشبكات الولايات المجاورة، وهو ما يجعلها عُرضة لانقطاع الكهرباء في حالات ارتفاع الطلب وتقلبات الطقس العنيفة. ومن جديد، ارتفعت أسعار البيع بالجملة داخل مجلس موثوقية الكهرباء في تكساس "إركوت" (ERCOT) خلال الساعات الأولى من صباح أمس الإثنين بسبب انخفاض إنتاج طاقة الرياح. وحتى الساعة الثانية صباحًا بالتوقيت المركزي، ارتفع السعر في منطقة هيوستن إلى 104.98 دولارًا لكل ميغاواط/ساعة، وفي المنطقة الشمالية إلى 129.84 دولارًا لكل ميغاواط/ساعة، وفي المنطقة الغربية إلى 164 دولارًا لكل ميغاواط/ساعة. أحد أبراج نقل الكهرباء أحد أبراج نقل الكهرباء - الصورة من "utility dive" وحتى الساعة السادسة صباحًا بالتوقيت المحلي، قفزت الأسعار في المناطق الثلاث إلى 330 دولارًا لكل ميغاواط/ساعة. ثم قفزت الأسعار في منطقة هيوستن إلى 3.777 دولارًا للميغاواط/ساعة و3.740 دولارًا للميغاواط/ساعة في المنطقة الشمالية وفي المنطقة الغربية إلى 3.699 دولارًا للميغاواط/ساعة وذلك بحلول الساعة السابعة صباحًا بالتوقيت المركزي. وحسب المعلومات لدى منصة الطاقة المتخصصة، يُمكن للميغاواط الواحدة تزويد نحو 1000 منزل أميركي بالكهرباء في يوم عادي. انقطاع الكهرباء سجّل مجلس موثوقية الكهرباء في تكساس انقطاع كهرباء بقدرة 15.791 غيغاواط حتى يوم أمس 7 أبريل/نيسان. وصنّف انقطاع 10.260 غيغاواط بالقسري أو الامتداد للقسري، و4.222 غيغاواط بامتدادات لا مفر منها للانقطاع، في حين كانت 1.3 غيغاواط للصيانة. يُقارن ذلك بإجمالي انقطاع الكهرباء بقدرة 4.206 غيغاواط خلال الأسبوع الأول من الشهر الرابع، وهو ما شكّل ارتفاعًا بأكثر من 91% عند المقارنة بالوقت نفسه من الشهر السابق. وفي الأسبوع الأول من مارس/آذار، بلغ إجمالي الانقطاع 2.202 غيغاواط. إنتاج الطاقة المتجددة كان انخفاض إنتاج طاقة الرياح في تكساس أبرز أسباب ارتفاع أسعار الكهرباء خلال المدة بين الساعة الواحدة صباحًا والسابعة صباحًا يوم 7 أبريل/نيسان. وبحسب المعلومات لدى منصة الطاقة المتخصصة، انخفض متوسط إنتاج الرياح بالولاية بأكثر من 81% بالمقارنة باليوم السابق. وبين الساعة الواحدة والسابعة صباحًا يوم 7 أبريل/نيسان، بلغ متوسط إنتاج الرياح بالشبكة 3.946 غيغاواط مقابل 20.867 غيغاواط يوم 6 أبريل/نيسان. توربين رياح توربين رياح - الصورة من "arrow energy" ومع بزوغ شمس اليوم السابع من الشهر الرابع، أضافت محطات الطاقة الشمسية في تكساس 16.013 غيغاواط في الساعة الثامنة صباحًا بالتوقيت المركزي. تلا ذلك انخفاض سعر الكهرباء في منطقة هيوستن إلى 48.76 دولارًا للميغاواط/ساعة، وفي المنطقتين الشمالية والغربية انخفض أيضًا إلى 50 دولارًا للميغاواط/ساعة. وفي الساعة التاسعة صباحًا بالتوقيت المركزي، تجاوز إنتاج الطاقة الشمسية الغاز الطبيعي ليتراوح بين 13 غيغاواط/ساعة و24.803 غيغاواط/ساعة. ونتيجة لذلك، انخفض السعر الهامشي للكهرباء إلى أقل من 20 دولارًا للميغاواط/ساعة، وفي المراكز الرئيسة إلى 20 دولارًا/للميغاواط/ساعة. الطاقة الشمسية تزوّد مواقع الفحم في الصين بالكهرباء النظيفة http://moee.gov.eg/test_new/new_info.aspx?h_id=44832&call_p=news_f.aspx &pg_index=0 attaqa.net/2025/04/07/%D8%A7%D9%84%D8%B7%D8%A7%D9%82%D8%A9-%D8%A7%D9%84%D8%B4%D9%85%D8%B3%D9%8A%D8%A9-%D8%AA%D8%B2%D9%88%D9%91%D8%AF-%D9%85%D9%88%D8%A7%D9%82%D8%B9-%D8%A7%D9%84%D9%81%D8%AD%D9%85-%D9%81%D9%8A-%D8%A7%D9%84/ Wed, 09 Apr 2025 00:00:00 GMT أعلنت شركة مملوكة للدولة انطلاق أعمال بناء مشروعات جديدة لتوليد الكهرباء من الطاقة الشمسية داخل مواقع تعدين الفحم في الصين. وتستهدف الشركة -وهي "جيننينغ" (Jinneng)- بناء 3 مشروعات طاقة شمسية بقدرة إجمالية 5 غيغاواط في مقاطعة شانشي بشمال الصين، وفق آخر تحديثات قطاع الطاقة المتجددة لدى منصة الطاقة المتخصصة (مقرها واشنطن). يُضاف ذلك إلى 3.5 غيغاواط هي قدرات مشروعات الطاقة الشمسية وطاقة الرياح التي أضافتها الشركة خلال العام الماضي (2024)، ليرتفع إجمالي قدرات الطاقة المتجددة لديها إلى 15 غيغاواط. لكن "جيننينغ" جاءت في المركز الرابع عالميًا على قائمة الشركات الحكومية المسؤولة عن إطلاق أكبر انبعاثات ثاني أكسيد الكربون في العالم خلال عام 2023؛ إذ تسببت بانبعاثات قدرها 1.228 طنًا متريًا. وفي 2024 المنصرم، أضافت الصين 356 غيغاواط من قدرات طاقة الرياح والطاقة الشمسية، كما بدأت بناء محطات فحم بقدرة 94.5 غيغاواط بما يثير الشكوك حول هدف إزالة الكربون وتحقيق الحياد الكربوني بحلول عام 2060. مشروعات الطاقة الشمسية في الصين تبلغ قيمة أحدث استثمارات بقطاع الطاقة الشمسية في الصين داخل مناجم الفحم 16.5 مليار يوان صيني (2.3 مليار دولار أميركي). يُقام المشروع مساحة 34 كيلومترًا مربعًا في مدينة زويون بمقاطعة شانشي، ومن المقرر الانتهاء منه في نهاية العام المقبل (2026). عاملتان داخل منجم فحم في الصين عاملتان داخل منجم فحم في الصين - الصورة من "the times" 2- مشروع بقدرة 1.7 غيغاواط في منطفة يونغيانغ باستثمارات 5.61 مليار يوان، ومن المقرر الانتهاء منه خلال مارس/آذار (2027). 3- مشروع بقدرة 1.7 غيغاواط في مدينة شينرونغ باستثمارات 5.61 مليار يوان على مساحة 44.4 كيلومترًا مربعًا. وبالتزامن مع ذلك، سيُعزز الإنتاج المستمر للكهرباء من مشروعات الطاقة الشمسية الثلاثة بوساطة مشروع طاقة حرارية بقدرة 2 غيغاواط وبطاريات لتخزين الكهرباء بقدرة 3.4 غيغاواط/ساعة. وستُنقل الكهرباء المولدة عبر خط النقل عالي الجهد داتونغ-هوايلاي-تيانجين بقدرة ألف كيلوفولت. وبحسب المعلومات لدى منصة الطاقة المتخصصة، ما زال الخط قيد الإنشاء بعد أن حصل على ترخيص من لجنة التنمية والإصلاح، وسينقل الكهرباء إلى مراكز الطلب الرئيسة في العاصمة بكين ومدينة تيانجين. تعدين الفحم في الصين تُقام مشروعات الطاقة الشمسية الجديدة بمناطق الهبوط الأرضي الناتجة عن تعدين الفحم في الصين بمنطقة داتونغ في مقاطعة شانشي. وبحسب المعلومات لدى منصة الطاقة المتخصصة، تظهر مناطق الهبوط نتيجة حركة الأرض لأسفل جرّاء أعمال التعدين تحت سطح الأرض واستخراج الفحم؛ وهو ما يهدد بخسارة الأرواح والممتلكات. يأتي ذلك ضمن مبادرة وطنية لبناء قاعدة طاقة متجددة على مناطق الهبوط الناتجة عن تعدين الفحم، وتشمل أيضًا 12 مشروعًا لتوليد الكهرباء من الطاقة الشمسية وطاقة الرياح. ومن المتوقع أن يصل إنتاج القاعدة إلى 9.3 تيراواط سنويًا من الكهرباء وستغذي منطقة بكين–تيانجين–خبي. كما يشمل المشروع إجراءات تستهدف تعافي البيئة وإعادة تأهيل الأراضي داخل منطقة على مساحة 150 كيلومترًا من مناطق الفحم المستهدفة ويوضح الرسم البياني التالي -الذي أعدّته منصة الطاقة المتخصصة- تصدُّر الصين قائمة أكبر الدول المطورة لمشروعات توليد الكهرباء بالفحم في العالم: أكبر الدول من حيث مشروعات التوليد بالفحم قيد التطوير وتتولى شركة "جين بي إنرجي" (Jinbei Energy) التابعة لشركة جينينغ القابضة مسؤولية تطوير وبناء وتشغيل المشروعات ذات الصلة بالمبادرة. والشركة هي مشروع مشترك تأسس في عام 2023 برأسمال مسجل قدره 3 مليارات يوان، وتحمل شركة جينينغ غروب حصة 66.67% من أسهمها إلى جانب شركة تونغباو إنرجي (Tongbao Energy) %33.33 وستُمنح الأولوية لاستعمال ألواح الطاقة الشمسية من نوع "توبكون" (TOPCon) عالية الكفاءة. وبحسب موسوعة منصة الطاقة المتخصصة، تستعمل ألواح الطاقة الشمسية توبكون تصميمًا متطورًا يقلّص فقدان الطاقة ويعزّز الكفاءة؛ ما يجعلها الأعلى كفاءة والأكثر قدرة على التعامل مع درجات الحرارة المرتفعة. كما ستُمنح الأولوية لاستعمال الألواح من نوع (Heterojunction)، التي تتميز بمعامل تدهور حراري أفضل كثيرًا مع الألواح المصنوعة من السيليكون أحادي البلورة. أعلنت شركة مملوكة للدولة انطلاق أعمال بناء مشروعات جديدة لتوليد الكهرباء من الطاقة الشمسية داخل مواقع تعدين الفحم في الصين. وتستهدف الشركة -وهي "جيننينغ" (Jinneng)- بناء 3 مشروعات طاقة شمسية بقدرة إجمالية 5 غيغاواط في مقاطعة شانشي بشمال الصين، وفق آخر تحديثات قطاع الطاقة المتجددة لدى منصة الطاقة المتخصصة (مقرها واشنطن). يُضاف ذلك إلى 3.5 غيغاواط هي قدرات مشروعات الطاقة الشمسية وطاقة الرياح التي أضافتها الشركة خلال العام الماضي (2024)، ليرتفع إجمالي قدرات الطاقة المتجددة لديها إلى 15 غيغاواط. لكن "جيننينغ" جاءت في المركز الرابع عالميًا على قائمة الشركات الحكومية المسؤولة عن إطلاق أكبر انبعاثات ثاني أكسيد الكربون في العالم خلال عام 2023؛ إذ تسببت بانبعاثات قدرها 1.228 طنًا متريًا. وفي 2024 المنصرم، أضافت الصين 356 غيغاواط من قدرات طاقة الرياح والطاقة الشمسية، كما بدأت بناء محطات فحم بقدرة 94.5 غيغاواط بما يثير الشكوك حول هدف إزالة الكربون وتحقيق الحياد الكربوني بحلول عام 2060. مشروعات الطاقة الشمسية في الصين تبلغ قيمة أحدث استثمارات بقطاع الطاقة الشمسية في الصين داخل مناجم الفحم 16.5 مليار يوان صيني (2.3 مليار دولار أميركي). يُقام المشروع مساحة 34 كيلومترًا مربعًا في مدينة زويون بمقاطعة شانشي، ومن المقرر الانتهاء منه في نهاية العام المقبل (2026). عاملتان داخل منجم فحم في الصين عاملتان داخل منجم فحم في الصين - الصورة من "the times" 2- مشروع بقدرة 1.7 غيغاواط في منطفة يونغيانغ باستثمارات 5.61 مليار يوان، ومن المقرر الانتهاء منه خلال مارس/آذار (2027). 3- مشروع بقدرة 1.7 غيغاواط في مدينة شينرونغ باستثمارات 5.61 مليار يوان على مساحة 44.4 كيلومترًا مربعًا. وبالتزامن مع ذلك، سيُعزز الإنتاج المستمر للكهرباء من مشروعات الطاقة الشمسية الثلاثة بوساطة مشروع طاقة حرارية بقدرة 2 غيغاواط وبطاريات لتخزين الكهرباء بقدرة 3.4 غيغاواط/ساعة. وستُنقل الكهرباء المولدة عبر خط النقل عالي الجهد داتونغ-هوايلاي-تيانجين بقدرة ألف كيلوفولت. وبحسب المعلومات لدى منصة الطاقة المتخصصة، ما زال الخط قيد الإنشاء بعد أن حصل على ترخيص من لجنة التنمية والإصلاح، وسينقل الكهرباء إلى مراكز الطلب الرئيسة في العاصمة بكين ومدينة تيانجين. تعدين الفحم في الصين تُقام مشروعات الطاقة الشمسية الجديدة بمناطق الهبوط الأرضي الناتجة عن تعدين الفحم في الصين بمنطقة داتونغ في مقاطعة شانشي. وبحسب المعلومات لدى منصة الطاقة المتخصصة، تظهر مناطق الهبوط نتيجة حركة الأرض لأسفل جرّاء أعمال التعدين تحت سطح الأرض واستخراج الفحم؛ وهو ما يهدد بخسارة الأرواح والممتلكات. يأتي ذلك ضمن مبادرة وطنية لبناء قاعدة طاقة متجددة على مناطق الهبوط الناتجة عن تعدين الفحم، وتشمل أيضًا 12 مشروعًا لتوليد الكهرباء من الطاقة الشمسية وطاقة الرياح. ومن المتوقع أن يصل إنتاج القاعدة إلى 9.3 تيراواط سنويًا من الكهرباء وستغذي منطقة بكين–تيانجين–خبي. كما يشمل المشروع إجراءات تستهدف تعافي البيئة وإعادة تأهيل الأراضي داخل منطقة على مساحة 150 كيلومترًا من مناطق الفحم المستهدفة ويوضح الرسم البياني التالي -الذي أعدّته منصة الطاقة المتخصصة- تصدُّر الصين قائمة أكبر الدول المطورة لمشروعات توليد الكهرباء بالفحم في العالم: أكبر الدول من حيث مشروعات التوليد بالفحم قيد التطوير وتتولى شركة "جين بي إنرجي" (Jinbei Energy) التابعة لشركة جينينغ القابضة مسؤولية تطوير وبناء وتشغيل المشروعات ذات الصلة بالمبادرة. والشركة هي مشروع مشترك تأسس في عام 2023 برأسمال مسجل قدره 3 مليارات يوان، وتحمل شركة جينينغ غروب حصة 66.67% من أسهمها إلى جانب شركة تونغباو إنرجي (Tongbao Energy) %33.33 وستُمنح الأولوية لاستعمال ألواح الطاقة الشمسية من نوع "توبكون" (TOPCon) عالية الكفاءة. وبحسب موسوعة منصة الطاقة المتخصصة، تستعمل ألواح الطاقة الشمسية توبكون تصميمًا متطورًا يقلّص فقدان الطاقة ويعزّز الكفاءة؛ ما يجعلها الأعلى كفاءة والأكثر قدرة على التعامل مع درجات الحرارة المرتفعة. كما ستُمنح الأولوية لاستعمال الألواح من نوع (Heterojunction)، التي تتميز بمعامل تدهور حراري أفضل كثيرًا مع الألواح المصنوعة من السيليكون أحادي البلورة. الرئيس الايراني يتفقد معرض إنجازات الصناعة النووية http://moee.gov.eg/test_new/new_info.aspx?h_id=44831&call_p=news_f.aspx &pg_index=0 ar.mehrnews.com/news/1956430/%D8%A7%D9%84%D8%B1%D8%A6%D9%8A%D8%B3-%D8%A7%D9%84%D8%A7%D9%8A%D8%B1%D8%A7%D9%86%D9%8A-%D9%8A%D8%AA%D9%81%D9%82%D8%AF-%D9%85%D8%B9%D8%B1%D8%B6-%D8%A5%D9%86%D8%AC%D8%A7%D8%B2%D8%A7%D8%AA-%D8%A7%D9%84%D8%B5%D9%86%D8%A7%D8%B9%D8%A9-%D8%A7%D9%84%D9%86%D9%88%D9%88%D9%8A%D8%A9 Wed, 09 Apr 2025 00:00:00 GMT وأفادت وكالة مهر للأنباء، ان تزامناً مع اليوم الوطني للتكنولوجيا النووية، زار الرئيس الايراني مسعود بزشكيان صباح اليوم معرض منظمة الطاقة الذرية الإيرانية لإنجازات الصناعة النووية في البلاد، واطلع على أحدث التطورات والابتكارات في هذه الصناعة الاستراتيجية. وخلال هذه الزيارة التي رافقه فيها محمد إسلامي رئيس منظمة الطاقة الذرية الإيرانية ومجموعة من كبار المسؤولين في المنظمة، اطلع بزشكيان على أحدث إنجازات الخبراء الإيرانيين في مختلف مجالات التكنولوجيا النووية، بما في ذلك دورة الوقود والطاقة والكهرباء وإنتاج الماء الثقيل ومشتقاته والأدوية المشعة وتكنولوجيا البلازما وتطبيق الإشعاع وغيرها من التقنيات الجديدة في هذا المجال. تم تنظيم معرض إنجازات الصناعة النووية في ثلاثة أقسام رئيسية: القسم الاول يعبر عن"نظرة عامة على دورة الوقود النووي"، والذي يتضمن غرف في مجال الجيوفيزياء الجوية، واستكشاف مناجم اليورانيوم والمشاريع التشغيلية، وإنتاج الكعكة الصفراء، ومعالجة اليورانيوم، وإنتاج حبيبات الوقود والتجميع، فضلاً عن عملية التخصيب. ويخصص القسم الثاني "الطاقة" لتقديم المشاريع المتعلقة بمحطات الطاقة النووية، بما في ذلك تقدم بناء الوحدتين 2 و3 في محطة بوشهر للطاقة النووية، وتقرير عن معدل إنتاج الكهرباء في الوحدة الأولى من محطة بوشهر للطاقة، وتقرير عن بناء محطة كارون للطاقة النووية، وتوطين بناء مفاعلات الطاقة والبحث، فضلاً عن تصميم وإنتاج قطع الغيار اللازمة لمحطة بوشهر للطاقة. وفي القسم الثالث، المخصص لتطبيقات الصناعة النووية، يتم تقديم تقنيات ومنتجات مختلفة، بما في ذلك إنتاج مركبات الماء الثقيل والديوتيريوم، وتصنيع المستحضرات الصيدلانية المشعة، ومعدات القياس النووية، وتطوير تكنولوجيا البلازما، واستخدام الإشعاع في الطب والزراعة، وتشعيع الدم، وإنتاج المسرعات الصناعية، والتقنيات الجديدة. كما يعرض هذا القسم أيضًا تصميم وتصنيع مختلف أنواع الليزر الصناعية والطبية. خلال هذه الزيارة التي استغرقت نحو ساعة، زار الرئيس جميع الأجنحة، وفي حديث مع خبراء ومتخصصي الصناعة النووية، اطلع على آخر التطورات والإجراءات المتخذة في هذا المجال. وأفادت وكالة مهر للأنباء، ان تزامناً مع اليوم الوطني للتكنولوجيا النووية، زار الرئيس الايراني مسعود بزشكيان صباح اليوم معرض منظمة الطاقة الذرية الإيرانية لإنجازات الصناعة النووية في البلاد، واطلع على أحدث التطورات والابتكارات في هذه الصناعة الاستراتيجية. وخلال هذه الزيارة التي رافقه فيها محمد إسلامي رئيس منظمة الطاقة الذرية الإيرانية ومجموعة من كبار المسؤولين في المنظمة، اطلع بزشكيان على أحدث إنجازات الخبراء الإيرانيين في مختلف مجالات التكنولوجيا النووية، بما في ذلك دورة الوقود والطاقة والكهرباء وإنتاج الماء الثقيل ومشتقاته والأدوية المشعة وتكنولوجيا البلازما وتطبيق الإشعاع وغيرها من التقنيات الجديدة في هذا المجال. تم تنظيم معرض إنجازات الصناعة النووية في ثلاثة أقسام رئيسية: القسم الاول يعبر عن"نظرة عامة على دورة الوقود النووي"، والذي يتضمن غرف في مجال الجيوفيزياء الجوية، واستكشاف مناجم اليورانيوم والمشاريع التشغيلية، وإنتاج الكعكة الصفراء، ومعالجة اليورانيوم، وإنتاج حبيبات الوقود والتجميع، فضلاً عن عملية التخصيب. ويخصص القسم الثاني "الطاقة" لتقديم المشاريع المتعلقة بمحطات الطاقة النووية، بما في ذلك تقدم بناء الوحدتين 2 و3 في محطة بوشهر للطاقة النووية، وتقرير عن معدل إنتاج الكهرباء في الوحدة الأولى من محطة بوشهر للطاقة، وتقرير عن بناء محطة كارون للطاقة النووية، وتوطين بناء مفاعلات الطاقة والبحث، فضلاً عن تصميم وإنتاج قطع الغيار اللازمة لمحطة بوشهر للطاقة. وفي القسم الثالث، المخصص لتطبيقات الصناعة النووية، يتم تقديم تقنيات ومنتجات مختلفة، بما في ذلك إنتاج مركبات الماء الثقيل والديوتيريوم، وتصنيع المستحضرات الصيدلانية المشعة، ومعدات القياس النووية، وتطوير تكنولوجيا البلازما، واستخدام الإشعاع في الطب والزراعة، وتشعيع الدم، وإنتاج المسرعات الصناعية، والتقنيات الجديدة. كما يعرض هذا القسم أيضًا تصميم وتصنيع مختلف أنواع الليزر الصناعية والطبية. خلال هذه الزيارة التي استغرقت نحو ساعة، زار الرئيس جميع الأجنحة، وفي حديث مع خبراء ومتخصصي الصناعة النووية، اطلع على آخر التطورات والإجراءات المتخذة في هذا المجال. انفجار هيدروجين يجني تعويضات بقيمة 7 مليارات دولار http://moee.gov.eg/test_new/new_info.aspx?h_id=44830&call_p=news_f.aspx &pg_index=0 attaqa.net/2025/04/02/%D8%A7%D9%86%D9%81%D8%AC%D8%A7%D8%B1-%D9%87%D9%8A%D8%AF%D8%B1%D9%88%D8%AC%D9%8A%D9%86-%D9%8A%D8%AC%D9%86%D9%8A-%D8%AA%D8%B9%D9%88%D9%8A%D8%B6%D8%A7%D8%AA-%D8%A8%D9%82%D9%8A%D9%85%D8%A9-7-%D9%85%D9%84 Mon, 07 Apr 2025 00:00:00 GMT وقع انفجار هيدروجين قبل 6 سنوات، لكن آثاره ما تزال ممتدة حتى الآن، ليشكّل تخوفًا جديدًا يضرّ بالصناعة وبرغبة المطورين في ضخ الاستثمارات. ووقع الحادث في كوريا الجنوبية عام 2019، ومنذ ذلك الحين ظل داخل أروقة المحاكم إلى أن حسمت المحكمة العليا الأمر نهائيًا أول أمس (الإثنين 31 مارس/آذار 2025). ووفق رصد منصة الطاقة المتخصصة (الصادرة من واشنطن) لحوادث الهيدروجين، تضررت 34 شركة من الانفجار الناجم عن امتزاج غازَي الهيدروجين والأكسجين في مشروع شرق مدينة غانغيونغ. وأسفر الانفجار عن مقتل شخصين وإصابة 6، في حين حمّلت المحكمة العليا 5 شركات مسؤولية الحادث. انفجار الهيدروجين في كوريا الجنوبية مخلفات الانفجار وواجه معهد كوريا لتقييم وتخطيط تقنيات الطاقة "كيه إي تي إي بي KETEP" اتهامات بالإهمال، سواء خلال مرحلة اختيار المقاول المنفّذ وتغييره قبيل انتهاء المشروع، أو في متابعة إجراءات الحماية واعتبارات السلامة. وتطرَّق حكم المحكمة إلى أنه كان من الممكن تجنُّب وقوع الانفجار خلال اختبار صهريج لتخزين الهيدروجين. بجانب معهد تقييم وتخطيط تقنيات الطاقة، واجهت هيئة تنظيم سلامة الغاز (كيه جي إس KGS) اتهامًا بالإهمال أيضًا، خاصة بعد رصد بعدم التدقيق في تركيزات الحدود الآمنة لعملية المزج. وشمل قرار المحكمة 3 جهات وشركات أخرى كان لها يد في الانفجار، وفق ما نقله موقع هيدروجين إنسايتس عن "كوريا إيكونوميك ديلي". تعويضات انفجار الهيدروجين حددت المحكمة قيمة تعويضات انفجار الهيدروجين، بعد رفض طعون الأحكام الصادرة مسبقًا بشأن الحادث. وكانت المحكمة قد قضت بصرف تعويضات تصل إلى 7.5 مليار وون في سبتمبر/أيلول 2020، وبعد الاستئناف رفعت المحكمة قيمة التعويض إلى 8.8 مليار وون. ومع احتساب قيمة الفوائد عن السنوات منذ الحكم الأول، انتهت القضية إلى إلزام الجهات الـ5 المتورطة بدفع 10 مليارات وون لنحو 34 شركة. وكان صهريج تخزين -يقع ضمن مرافق مشروع هيدروجين أخضر تجريبي مدعوم حكوميًا- قد انفجر في منشأة لإنتاج الهيدروجين الأخضر المعتمدة على الطاقة الشمسية والرياح لتشغيل المحللات الكهربائية. ويبدو أن تجربة التخزين افتقرت إلى تثبيت أجهزة للتحكم في تيار الكهرباء، ومتابعة تدفُّق الأكسجين، ما أدى إلى امتزاجه بالهيدروجين. وذكر الحكم أن معهد تقييم تقنيات الطاقة لم يقدّر الطاقة التشغيلية لخزان الهيدروجين بالكفاءة المطلوبة خلال نقل المهام لتنفيذية إلى شركات أخرى، ولم ترصد هيئة سلامة الغاز مشكلات الإنتاج والتخزين لإبلاغ الجهات المعنية، حسب صحيفة تشوسون إلبو المحلية. وتكررت حوادث الهيدروجين منذ بدء تطويره، إلّا أن تعزيز غالبية المشروعات باعتبارات السلامة قلَّص من حدّة الانفجارات والحرائق. ورغم ذلك، ما زالت صناعة الهيدروجين تواجه تحديات جمّة أدت إلى إلغاء بعض المشروعات وإرجاء بعضها، بالإضافة إلى تغيير خطط ومستهدفات واستثمارات الشركات. وقع انفجار هيدروجين قبل 6 سنوات، لكن آثاره ما تزال ممتدة حتى الآن، ليشكّل تخوفًا جديدًا يضرّ بالصناعة وبرغبة المطورين في ضخ الاستثمارات. ووقع الحادث في كوريا الجنوبية عام 2019، ومنذ ذلك الحين ظل داخل أروقة المحاكم إلى أن حسمت المحكمة العليا الأمر نهائيًا أول أمس (الإثنين 31 مارس/آذار 2025). ووفق رصد منصة الطاقة المتخصصة (الصادرة من واشنطن) لحوادث الهيدروجين، تضررت 34 شركة من الانفجار الناجم عن امتزاج غازَي الهيدروجين والأكسجين في مشروع شرق مدينة غانغيونغ. وأسفر الانفجار عن مقتل شخصين وإصابة 6، في حين حمّلت المحكمة العليا 5 شركات مسؤولية الحادث. انفجار الهيدروجين في كوريا الجنوبية مخلفات الانفجار وواجه معهد كوريا لتقييم وتخطيط تقنيات الطاقة "كيه إي تي إي بي KETEP" اتهامات بالإهمال، سواء خلال مرحلة اختيار المقاول المنفّذ وتغييره قبيل انتهاء المشروع، أو في متابعة إجراءات الحماية واعتبارات السلامة. وتطرَّق حكم المحكمة إلى أنه كان من الممكن تجنُّب وقوع الانفجار خلال اختبار صهريج لتخزين الهيدروجين. بجانب معهد تقييم وتخطيط تقنيات الطاقة، واجهت هيئة تنظيم سلامة الغاز (كيه جي إس KGS) اتهامًا بالإهمال أيضًا، خاصة بعد رصد بعدم التدقيق في تركيزات الحدود الآمنة لعملية المزج. وشمل قرار المحكمة 3 جهات وشركات أخرى كان لها يد في الانفجار، وفق ما نقله موقع هيدروجين إنسايتس عن "كوريا إيكونوميك ديلي". تعويضات انفجار الهيدروجين حددت المحكمة قيمة تعويضات انفجار الهيدروجين، بعد رفض طعون الأحكام الصادرة مسبقًا بشأن الحادث. وكانت المحكمة قد قضت بصرف تعويضات تصل إلى 7.5 مليار وون في سبتمبر/أيلول 2020، وبعد الاستئناف رفعت المحكمة قيمة التعويض إلى 8.8 مليار وون. ومع احتساب قيمة الفوائد عن السنوات منذ الحكم الأول، انتهت القضية إلى إلزام الجهات الـ5 المتورطة بدفع 10 مليارات وون لنحو 34 شركة. وكان صهريج تخزين -يقع ضمن مرافق مشروع هيدروجين أخضر تجريبي مدعوم حكوميًا- قد انفجر في منشأة لإنتاج الهيدروجين الأخضر المعتمدة على الطاقة الشمسية والرياح لتشغيل المحللات الكهربائية. ويبدو أن تجربة التخزين افتقرت إلى تثبيت أجهزة للتحكم في تيار الكهرباء، ومتابعة تدفُّق الأكسجين، ما أدى إلى امتزاجه بالهيدروجين. وذكر الحكم أن معهد تقييم تقنيات الطاقة لم يقدّر الطاقة التشغيلية لخزان الهيدروجين بالكفاءة المطلوبة خلال نقل المهام لتنفيذية إلى شركات أخرى، ولم ترصد هيئة سلامة الغاز مشكلات الإنتاج والتخزين لإبلاغ الجهات المعنية، حسب صحيفة تشوسون إلبو المحلية. وتكررت حوادث الهيدروجين منذ بدء تطويره، إلّا أن تعزيز غالبية المشروعات باعتبارات السلامة قلَّص من حدّة الانفجارات والحرائق. ورغم ذلك، ما زالت صناعة الهيدروجين تواجه تحديات جمّة أدت إلى إلغاء بعض المشروعات وإرجاء بعضها، بالإضافة إلى تغيير خطط ومستهدفات واستثمارات الشركات. "الطاقة النيابية" تناقش اليوم مشروع قانون الكهرباء http://moee.gov.eg/test_new/new_info.aspx?h_id=44829&call_p=news_f.aspx &pg_index=0 www.ammanjo.co/article/231635 Mon, 07 Apr 2025 00:00:00 GMT عمان جو- تناقش لجنة الطاقة والثروة المعدنية في مجلس النواب، الأحد، مشروع قانون الكهرباء لعام لسنة 2025. وكان مجلس النواب قد أحال مشروع القانون إلى لجنة الطاقة والثروة المعدنية النيابية. وقال رئيس لجنة الطاقة والثروة المعدنية النيابية هيثم زيادين، إن مشروع القانون يهدف إلى جعل قطاع الطاقة ركيزة أساسية للنمو الاقتصادي المستدام، ويركز على تعزيز استخدام مصادر الطاقة المتجددة، وتقليل الآثار البيئية الناتجة عن إنتاج الكهرباء من الوقود التقليدي، وإدخال مفاهيم جديدة للطاقة الكهربائية، لضمان الاستفادة المثلى من مشاريع توليد الكهرباء وفقا لأفضل الممارسات العالمية. وأشار إلى أن التوسع في البنية التحتية لشبكات الكهرباء أصبح ضرورة استراتيجية لمواكبة النمو المتزايد في الطلب على الطاقة، إضافة إلى أهمية تحديث محطات التحويل وزيادة القدرة الاستيعابية للشبكات، بما يحقق الاستدامة ويُحسن من كفاءة القطاع. وأكد أهمية الاستثمار في قطاع الطاقة من خلال الشراكة بين القطاعين العام والخاص، مما يتيح تنفيذ مشاريع استراتيجية تسهم في تحسين كفاءة الطاقة، وضمان توفير الكهرباء بأسعار عادلة للمواطنين والقطاعات الإنتاجية، وهو ما ينعكس إيجابيًا على تنافسية الاقتصاد الوطني. بدوره، أكد وزير الطاقة والثروة المعدنية، صالح الخرابشة في وقت سابق، أن مشروع القانون الجديد يعكس التزام الحكومة بتطوير قطاع الطاقة وفق أحدث المعايير العالمية، مشيرًا إلى أن التركيز على مصادر الطاقة المتجددة وتقنيات التخزين سيسهم في تعزيز أمن التزود بالطاقة وتقليل الكلف التشغيلية، مما يعود بالفائدة على المواطنين والقطاعات الإنتاجية. عمان جو- تناقش لجنة الطاقة والثروة المعدنية في مجلس النواب، الأحد، مشروع قانون الكهرباء لعام لسنة 2025. وكان مجلس النواب قد أحال مشروع القانون إلى لجنة الطاقة والثروة المعدنية النيابية. وقال رئيس لجنة الطاقة والثروة المعدنية النيابية هيثم زيادين، إن مشروع القانون يهدف إلى جعل قطاع الطاقة ركيزة أساسية للنمو الاقتصادي المستدام، ويركز على تعزيز استخدام مصادر الطاقة المتجددة، وتقليل الآثار البيئية الناتجة عن إنتاج الكهرباء من الوقود التقليدي، وإدخال مفاهيم جديدة للطاقة الكهربائية، لضمان الاستفادة المثلى من مشاريع توليد الكهرباء وفقا لأفضل الممارسات العالمية. وأشار إلى أن التوسع في البنية التحتية لشبكات الكهرباء أصبح ضرورة استراتيجية لمواكبة النمو المتزايد في الطلب على الطاقة، إضافة إلى أهمية تحديث محطات التحويل وزيادة القدرة الاستيعابية للشبكات، بما يحقق الاستدامة ويُحسن من كفاءة القطاع. وأكد أهمية الاستثمار في قطاع الطاقة من خلال الشراكة بين القطاعين العام والخاص، مما يتيح تنفيذ مشاريع استراتيجية تسهم في تحسين كفاءة الطاقة، وضمان توفير الكهرباء بأسعار عادلة للمواطنين والقطاعات الإنتاجية، وهو ما ينعكس إيجابيًا على تنافسية الاقتصاد الوطني. بدوره، أكد وزير الطاقة والثروة المعدنية، صالح الخرابشة في وقت سابق، أن مشروع القانون الجديد يعكس التزام الحكومة بتطوير قطاع الطاقة وفق أحدث المعايير العالمية، مشيرًا إلى أن التركيز على مصادر الطاقة المتجددة وتقنيات التخزين سيسهم في تعزيز أمن التزود بالطاقة وتقليل الكلف التشغيلية، مما يعود بالفائدة على المواطنين والقطاعات الإنتاجية. الهند والإمارات تتعاونان لتطوير مركز للطاقة بسريلانكا http://moee.gov.eg/test_new/new_info.aspx?h_id=44828&call_p=news_f.aspx &pg_index=0 www.alarabiya.net/aswaq/oil-and-gas/2025/04/06/%D8%A7%D9%84%D9%87%D9%86%D8%AF-%D9%88%D8%A7%D9%84%D8%A7%D9%85%D8%A7%D8%B1%D8%A7%D8%AA-%D8%AA%D8%AA%D8%B9%D8%A7%D9%88%D9%86%D8%A7%D9%86-%D9%84%D8%AA%D8%B7%D9%88%D9%8A%D8%B1-%D9%85%D8%B1%D9%83%D8%B2%D8%A7-%D9%84%D9%84%D8%B7%D8%A7%D9%82%D8%A9-%D8%A8%D8%B3%D8%B1%D9%8A%D9%84%D8%A7%D9%86%D9%83%D8%A7 Mon, 07 Apr 2025 00:00:00 GMT أعلنت وزارة الخارجية الهندية أن الهند والإمارات اتفقتا على تطوير مركز للطاقة في سريلانكا، في ظل تنامي المنافسة بين نيودلهي والصين في الدولة الجزيرة الواقعة في المحيط الهندي. ووقعت الدول الثلاث، أمس السبت، اتفاقية إنشاء المركز خلال زيارة رئيس الوزراء الهندي ناريندرا مودي إلى سريلانكا، وهي الأولى لزعيم أجنبي منذ تولي الرئيس السريلانكي أنورا كومارا ديساناياكي منصبه في سبتمبر/أيلول. ستارمر يبدي استعدادا للتدخل لحماية الشركات البريطانية من تداعيات رسوم ترامب وعملت نيودلهي وكولومبو على تعميق العلاقات في ظل تعافي سريلانكا من أزمة مالية حادة اندلعت عام 2022، والتي قدمت خلالها الهند أربعة مليارات دولار كمساعدات مالية. ويعزز الاتفاق منافسة نيودلهي مع الصين، التي وقعت شركتها، شركة الصين للبترول والكيماويات (سينوبك)، صفقة لبناء مصفاة نفط بقيمة 3.2 مليار دولار في مدينة هامبانتوتا الساحلية جنوب سريلانكا. وقال وزير الخارجية الهندي فيكرام ميسري للصحافيين في كولومبو إن مركز الطاقة في مدينة ترينكومالي ذات الأهمية الاستراتيجية، وهي ميناء طبيعي في شرق سريلانكا، سيتضمن بناء خط أنابيب متعدد المنتجات وقد يتضمن استخدام مزرعة صهاريج تعود للحرب العالمية الثانية مملوكة جزئيا للشركة السريلانكية التابعة لشركة النفط الهندية. وأضاف: "تعد الإمارات شريكا استراتيجيا للهند في مجال الطاقة، ولذلك كانت شريكا مثاليا لهذه التجربة التي تتم لأول مرة في المنطقة". وأوضح: "سيتم تحديد الخطوط العريضة لدور الإمارات فور بدء مناقشات الأعمال التجارية". وذكر أن الدول الثلاث ستختار بعد ذلك كيانات الأعمال التي ستنظر في تمويل وجدوى مشروعات المركز. أعلنت وزارة الخارجية الهندية أن الهند والإمارات اتفقتا على تطوير مركز للطاقة في سريلانكا، في ظل تنامي المنافسة بين نيودلهي والصين في الدولة الجزيرة الواقعة في المحيط الهندي. ووقعت الدول الثلاث، أمس السبت، اتفاقية إنشاء المركز خلال زيارة رئيس الوزراء الهندي ناريندرا مودي إلى سريلانكا، وهي الأولى لزعيم أجنبي منذ تولي الرئيس السريلانكي أنورا كومارا ديساناياكي منصبه في سبتمبر/أيلول. ستارمر يبدي استعدادا للتدخل لحماية الشركات البريطانية من تداعيات رسوم ترامب وعملت نيودلهي وكولومبو على تعميق العلاقات في ظل تعافي سريلانكا من أزمة مالية حادة اندلعت عام 2022، والتي قدمت خلالها الهند أربعة مليارات دولار كمساعدات مالية. ويعزز الاتفاق منافسة نيودلهي مع الصين، التي وقعت شركتها، شركة الصين للبترول والكيماويات (سينوبك)، صفقة لبناء مصفاة نفط بقيمة 3.2 مليار دولار في مدينة هامبانتوتا الساحلية جنوب سريلانكا. وقال وزير الخارجية الهندي فيكرام ميسري للصحافيين في كولومبو إن مركز الطاقة في مدينة ترينكومالي ذات الأهمية الاستراتيجية، وهي ميناء طبيعي في شرق سريلانكا، سيتضمن بناء خط أنابيب متعدد المنتجات وقد يتضمن استخدام مزرعة صهاريج تعود للحرب العالمية الثانية مملوكة جزئيا للشركة السريلانكية التابعة لشركة النفط الهندية. وأضاف: "تعد الإمارات شريكا استراتيجيا للهند في مجال الطاقة، ولذلك كانت شريكا مثاليا لهذه التجربة التي تتم لأول مرة في المنطقة". وأوضح: "سيتم تحديد الخطوط العريضة لدور الإمارات فور بدء مناقشات الأعمال التجارية". وذكر أن الدول الثلاث ستختار بعد ذلك كيانات الأعمال التي ستنظر في تمويل وجدوى مشروعات المركز. اعتراض برلماني على صفقات الطاقة المتجددة في تونس http://moee.gov.eg/test_new/new_info.aspx?h_id=44827&call_p=news_f.aspx &pg_index=0 www.alaraby.co.uk/economy/%D8%A7%D8%B9%D8%AA%D8%B1%D8%A7%D8%B6-%D8%A8%D8%B1%D9%84%D9%85%D8%A7%D9%86%D9%8A-%D8%B9%D9%84%D9%89-%D8%B5%D9%81%D9%82%D8%A7%D8%AA-%D8%A7%D9%84%D8%B7%D8%A7%D9%82%D8%A9-%D8%A7%D9%84%D9%85%D8%AA%D8%AC%D8%AF%D8%AF%D8%A9-%D9%81%D9%8A-%D8%AA%D9%88%D9%86%D8%B3 Mon, 07 Apr 2025 00:00:00 GMT تعرضت عقود الطاقة المتجددة التي أبرمتها الحكومة التونسية مؤخراً لانتقادات برلمانية، إذ طالب عشرات النواب بالكشف عن تفاصيل هذه العقود لضمان شفافية إدارة ثروات البلاد. وأًصدر 50 نائباً من كتل برلمانية مختلفة بياناً نددوا فيها بما وصفوه بـ"الانتهاكات والممارسات الأحادية التي تقوم بها وزارة الصناعة والطاقة والمناجم، ما يؤدي إلى التفريط في السيادة الطاقية للبلاد". وقال البيان الذي اطلعت عليه "العربي الجديد" إن "الوزارة ارتكبت إخلالات وتجاوزات قانونية شكلية وجوهرية في إبرام صفاقات طاقات متجددة ولم تقدم للبرلمان التوضيحات اللازمة حول هذه الصفقات رغم مطالبته بذلك في إطار ممارسة سلطته الرقابية". ومؤخرا وقعت وزارة الصناعة والمناجم والطاقات المتجددة اتفاقيات جديدة، لإنجاز أربعة مشروعات بقدرة إجمالية تتجاوز 500 ميغاواط، باستثمارات تبلغ نحو 386.3 مليون دولار، وينتظر أن تدخل المشاريع الأربعة حيز الاستغلال عام 2027. وقالت الوزارة إن التراخيص مُنحت لشركتي "كير إنترناشيونال" الفرنسية لبناء محطتين بقدرة إجمالية 300 ميغاواط، و"فولتاليا" الفرنسية لإنشاء محطة بطاقة 100 ميغاواط، بالإضافة إلى "سكاتك" النرويجية و"أيولوس" اليابانية، التابعة لمجموعة تويوتا تسوشو، لمشروع بقدرة 100 ميغاواط. وحسب الوزارة، من المنتظر أن تدخل مشروعات إنتاج الكهرباء من الطاقة الشمسية حيز الاستغلال بدءاً من عام 2027، وستمكن من إنتاج نحو 1100 غيغاواط/ساعة/سنوياً، وهو ما يعادل 5% من إنتاج البلاد من الكهرباء. كما ستمكّن هذه المشروعات من توفير قرابة 250 ألف طن من الغاز الطبيعي، بقيمة تناهز نحو 125 مليون دولار سنوياً، بالإضافة إلى أنها ستوفر في تكلفة إنتاج الكهرباء تعادل 200 مليون دولار سنوياً. وبحسب عضو البرلمان عصام شوشان طالب أعضاء من مجلس نواب الشعب وزارة الصناعة والطاقة بالشفافية في إبرام الاتفاقيات الخاصة بقطاع الطاقة وإطلاع البرلمان عليها حتى يتمكن من ممارسة مهامه الرقابية. وقال شوشان في تصريح لـ"العربي الجديد" إن البرلمان لم يتمكن من الحصول على نسخ الاتفاقيات الموقعة بشأن مناقصات الطاقات المتجددة أو تجديد عقود الشركات النفطية التي تستغل حقولاً تونسية، معتبراً أن كشف فحوى الاتفاقيات أمر بالغ الأهمية في إدارة ملف الطاقة. وشدد على مسؤولية البرلمان في القيام بواجبه في مراقبة عمل السلط التنفيذية، ولا سيما في ما يتعلق بالاتفاقات التي توقع مع الخارج. وكانت الوزارة قد نشرت في وقت سابق ثلاث مناقصات دولية بهدف إنتاج 1700 ميغاواط من الطاقات المتجددة، الأولى منها للطاقة الشمسية، لتنفيذ 8 مشروعات بقدرة إجمالية 800 ميغاواط. وتهدف المناقصة الثانية لطاقة الرياح، لتنفيذ ستة مشروعات بقدرة 600 ميغاواط على أربع جولات، والثالثة للطاقة الشمسية بقدرة إجمالية تتجاوز 300 ميغاواط. تعرضت عقود الطاقة المتجددة التي أبرمتها الحكومة التونسية مؤخراً لانتقادات برلمانية، إذ طالب عشرات النواب بالكشف عن تفاصيل هذه العقود لضمان شفافية إدارة ثروات البلاد. وأًصدر 50 نائباً من كتل برلمانية مختلفة بياناً نددوا فيها بما وصفوه بـ"الانتهاكات والممارسات الأحادية التي تقوم بها وزارة الصناعة والطاقة والمناجم، ما يؤدي إلى التفريط في السيادة الطاقية للبلاد". وقال البيان الذي اطلعت عليه "العربي الجديد" إن "الوزارة ارتكبت إخلالات وتجاوزات قانونية شكلية وجوهرية في إبرام صفاقات طاقات متجددة ولم تقدم للبرلمان التوضيحات اللازمة حول هذه الصفقات رغم مطالبته بذلك في إطار ممارسة سلطته الرقابية". ومؤخرا وقعت وزارة الصناعة والمناجم والطاقات المتجددة اتفاقيات جديدة، لإنجاز أربعة مشروعات بقدرة إجمالية تتجاوز 500 ميغاواط، باستثمارات تبلغ نحو 386.3 مليون دولار، وينتظر أن تدخل المشاريع الأربعة حيز الاستغلال عام 2027. وقالت الوزارة إن التراخيص مُنحت لشركتي "كير إنترناشيونال" الفرنسية لبناء محطتين بقدرة إجمالية 300 ميغاواط، و"فولتاليا" الفرنسية لإنشاء محطة بطاقة 100 ميغاواط، بالإضافة إلى "سكاتك" النرويجية و"أيولوس" اليابانية، التابعة لمجموعة تويوتا تسوشو، لمشروع بقدرة 100 ميغاواط. وحسب الوزارة، من المنتظر أن تدخل مشروعات إنتاج الكهرباء من الطاقة الشمسية حيز الاستغلال بدءاً من عام 2027، وستمكن من إنتاج نحو 1100 غيغاواط/ساعة/سنوياً، وهو ما يعادل 5% من إنتاج البلاد من الكهرباء. كما ستمكّن هذه المشروعات من توفير قرابة 250 ألف طن من الغاز الطبيعي، بقيمة تناهز نحو 125 مليون دولار سنوياً، بالإضافة إلى أنها ستوفر في تكلفة إنتاج الكهرباء تعادل 200 مليون دولار سنوياً. وبحسب عضو البرلمان عصام شوشان طالب أعضاء من مجلس نواب الشعب وزارة الصناعة والطاقة بالشفافية في إبرام الاتفاقيات الخاصة بقطاع الطاقة وإطلاع البرلمان عليها حتى يتمكن من ممارسة مهامه الرقابية. وقال شوشان في تصريح لـ"العربي الجديد" إن البرلمان لم يتمكن من الحصول على نسخ الاتفاقيات الموقعة بشأن مناقصات الطاقات المتجددة أو تجديد عقود الشركات النفطية التي تستغل حقولاً تونسية، معتبراً أن كشف فحوى الاتفاقيات أمر بالغ الأهمية في إدارة ملف الطاقة. وشدد على مسؤولية البرلمان في القيام بواجبه في مراقبة عمل السلط التنفيذية، ولا سيما في ما يتعلق بالاتفاقات التي توقع مع الخارج. وكانت الوزارة قد نشرت في وقت سابق ثلاث مناقصات دولية بهدف إنتاج 1700 ميغاواط من الطاقات المتجددة، الأولى منها للطاقة الشمسية، لتنفيذ 8 مشروعات بقدرة إجمالية 800 ميغاواط. وتهدف المناقصة الثانية لطاقة الرياح، لتنفيذ ستة مشروعات بقدرة 600 ميغاواط على أربع جولات، والثالثة للطاقة الشمسية بقدرة إجمالية تتجاوز 300 ميغاواط. كم عدد المفاعلات النووية في فرنسا؟ http://moee.gov.eg/test_new/new_info.aspx?h_id=44826&call_p=news_f.aspx &pg_index=0 www.misbar.com/qna/2025/04/05/%D9%83%D9%85-%D8%B9%D8%AF%D8%AF-%D8%A7%D9%84%D9%85%D9%81%D8%A7%D8%B9%D9%84%D8%A7%D8%AA-%D8%A7%D9%84%D9%86%D9%88%D9%88%D9%8A%D8%A9-%D9%81%D9%8A-%D9%81%D8%B1%D9%86%D8%B3%D8%A7%D8%9F Sun, 06 Apr 2025 00:00:00 GMT هل فرنسا من الدول التي لديها أكبر عدد مفاعلات نووية؟ تحتل الجمهورية الفرنسية مرتبة متقدمة ضمن قائمة الدول التي لديها أكبر عدد من المفاعلات النووية حول العالم، وهي الدول التي توضحها القائمة الآتية حتى نهاية عام 2024 حسب إحصائيات ستاتيستا: الولايات المتحدة: في المرتبة الأولى ضمن قائمة الدول صاحبة أكبر عدد من المفاعلات النووية تأتي الولايات المتحدة الأمريكية؛ فإن لديها عددًا يبلغ 94 مفاعلًا نوويًا، وهذا يعني أن لديها 36 مفاعلًا أكثر من الجمهورية الفرنسية. الصين: تحتل جمهورية الصين الشعبية المرتبة الثانية ضمن قائمة الدول صاحبة العدد الأكبر من المفاعلات النووية بعدد يبلغ 56 مفاعلًا نوويًا، وهو ذات عدد المفاعلات النووية التي لدى الجمهورية الفرنسية أيضًا. فرنسا: في المرتبة الثالثة ضمن قائمة الدول التي لديها أكبر عدد مفاعلات نووية -إلى جانب الصين- تأتي الجمهورية الفرنسية؛ فإن عدد المفاعلات النووية في فرنسا يبلغ 56 مفاعلًا، وهذا يعني أنها تحتل مرتبة متقدمة عالميًا. روسيا: في المرتبة الرابعة ضمن القائمة الدول صاحبة العدد الأكبر من المفاعلات النووية تأتي جمهورية روسيا الاتحادية التي لديها 36 مفاعلًا بفارق يبلغ 20 مفاعلًا نوويًا مقارنة بالجمهورية الفرنسية. اليابان: تحتل اليابان المرتبة الخامسة في قائمة الدول التي لديها العدد الأكبر من المفاعلات النووية حول العالم بفارق 39 مفاعلًا عن الجمهورية الفرنسية، وهذا يعني أن عدد مفاعلاتها يبلغ 33 مفاعلًا نوويًا. كوريا الجنوبية: يصل عدد المفاعلات النووية في كوريا الجنوبية إلى 26 مفاعلًا، وهو ما يجعلها في المرتبة السادسة ضمن قائمة الدول التي لديها أكبر عدد مفاعلات بفارق يبلغ 30 مفاعلًا بينها وبين الجمهورية الفرنسية. الهند: في المرتبة السابعة ضمن القائمة تأتي الهند بعدد يصل إلى 23 مفاعلًا نوويًا بفارق 33 مفاعلًا عن الجمهورية الفرنسية، وهي الدولة التي تحتل المرتبة السابعة على مستوى قارة آسيا بعد الصين واليابان وكوريا الجنوبية. كندا: تحتل كندا المرتبة الثانية ضمن الدول التي لديها أكبر عدد مفاعلات نووية في الأمريكتين في حين تحتل المرتبة الثامنة على مستوى العالم بعدد يبلغ 19 مفاعلًا نوويًا، وبفارق يبلغ 37 مفاعلًا عن الجمهورية الفرنسية. أوكرانيا: تعتمد أوكرانيا على المفاعلات النووية بشكل أساسي لتوليد الطاقة الكهربائية، ويصل عدد مفاعلاتها إلى 15 مفاعلًا نوويًا، وهذا يعني أن الفارق بينها وبين الجمهورية الفرنسية يبلغ 41 مفاعلًا. المملكة المتحدة: يصل الفارق بين عدد المفاعلات النووية في فرنسا والمملكة المتحدة 47 مفاعلًا، إلا أن المملكة المتحدة تحتل المرتبة العاشرة على مستوى العالم بعدد يبلغ 9 مفاعلات نووية فحسب. كم من الوقت تستغرقه فرنسا لبناء محطة للطاقة النووية؟ يتم تحديد كم من الوقت تستغرقه فرنسا لبناء محطة للطاقة النووية بناءً على العديد من المعايير والعوامل، ويشمل ذلك حجم المحطة المطلوب بناؤها بالإضافة إلى مكان البناء. عادةً ما يستغرق إنشاء هذا النوع من المحطات مدّة تتراوح بين 6-8 سنوات؛ بدايةً من وضع الخطط المناسبة، ثم الانتهاء من التصميمات والبدء بعمليات التشييد وإتمامها. ما هي أكبر محطات الطاقة النووية في فرنسا؟ يختلف عدد المفاعلات النووية في فرنسا بين محطة وأخرى، وتتضمن القائمة الآتية أكبر محطات الطاقة النووية في الأراضي الفرنسية على الإطلاق حتى عام 2024 حسب إحصائيات ستاتيستا: محطة جريفلاينز: تصل القدرة الإنتاجية لمحطة جريفلاينز النووية إلى 5,460 ميجاواط من الطاقة الكهربائية، وهو ما يجعلها محطة الطاقة النووية الأكبر على مستوى فرنسا، وتحتل المرتبة 9 عالميًا. محطة بالويل: تحتل محطة بالويل المرتبة 10 ضمن قائمة أكبر محطات الطاقة النووية على مستوى العالم، وهي في المرتبة الثانية مقارنة بالمحطات الفرنسية الأخرى بقدرة تبلغ 5,320 ميجاواط من الكهرباء. محطة كاتينوم: يمكن لمحطة كاتينوم النووية أن تنتج 5,200 ميجاواط من الطاقة الكهربائية، وهذا يعني أنها محطة المفاعلات النووية صاحبة المرتبة الثالثة ضمن القائمة، وهي إلى ذلك في المرتبة 11 عالميًا. هل تغلق فرنسا محطات الطاقة النووية بالكامل؟ من غير المتوقع أن تغلق فرنسا محطات الطاقة النووية بالكامل؛ نظرًا لأهميتها الكبيرة في توليد الطاقة الكهربائية التي تحتاجها البلاد، ولكنها تخطط لإغلاق 14 مفاعلًا بحلول عام 2035، على أن يكون إغلاق ما يتراوح بين 4-6 مفاعلات منها عام 2030 حسب المعلومات التي توفرها الرابطة النووية العالمية. لماذا تستخدم فرنسا المفاعلات النووية؟ تستخدم فرنسا المفاعلات النووية بشكل أساسي لتوليد الطاقة الكهربائية؛ فإنها من أفضل الطرق لإنتاج كميات كبيرة من الكهرباء، كما أنها إحدى الطرق ذات الانبعاثات الكربونية المتدنية مقارنة بغيرها، وذلك إلى جانب بعض الاستخدامات العسكرية لفرنسا؛ نظرًا لكونها واحدة من الدول العظمى التي لديها ترسانة نووية. من يملك محطات الطاقة النووية الفرنسية لتوليد الكهرباء؟ عند البحث لمعرفة من يملك محطات الطاقة النووية الفرنسية لتوليد الكهرباء يتضح بأنها تابعة لشركة كهرباء فرنسا، وهي شركة تمتلك الحكومة النسبة الأكبر منها. تصل قدرة بعض المحطات إلى أكثر من 5,000 ميجاواط، وهذا يعني أن المفاعلات النووية في فرنسا قادرة على توليد كميات كبيرة جدًا من الكهرباء، التي يحتاجها القطاع الصناعي وقطاعات الأفراد. هل يوجد سلاح نووي في فرنسا؟ كثيرًا ما يتم البحث لمعرفة هل تمتلك فرنسا قنبلة نووية أم لا، ومن المعلوم بأن فرنسا واحدة من الدول التي لديها سلاح نووي فعلًا، وهي الدولة التي تحتل المرتبة الرابعة على مستوى العالم عند الحديث عن عدد الرؤوس النووية الحربية التي لديها، وذلك بعدد يصل إلى 290 رأسًا نوويًا حسب الحملة الدولية لإلغاء الأسلحة النووية. أين توجد الأسلحة النووية الفرنسية؟ لا يتم توضيح أين توجد الأسلحة النووية الفرنسية عادةً؛ نظرًا لكونها من الأسلحة الاستراتيجية التي يتم استخدامها وفق العقيدة النووية من أجل ردع الدول الأخرى عن مهاجمة فرنسا، وذلك بخلاف أماكن المفاعلات النووية في فرنسا التي يتم استخدامها لتوليد الطاقة الكهربائية؛ فإن أماكنها معروفة لدى الجميع، وذلك لأنها ليست من الأسرار العسكرية المهمة للدولة خلافًا للأسلحة النووية. متى امتلكت فرنسا القنبلة النووية؟ حرصت موسوعة بريتانيكا على توضيح متى امتلكت فرنسا القنبلة النووية؛ فإنها بدأت بإثارة مسألة صناعة هذا النوع من الأسلحة خلال خمسينيات القرن العشرين، وبحلول عام 1960 كان لديها قنبلة نووية جديدة تمت تجربتها في الصحراء الكبرى التي كان يطلق عليها اسم الجزائر الفرنسية خلال ذلك الوقت، وبعدها قامت الجمهورية الفرنسية بصناعة المزيد من الأسلحة النووية. ما الدول التي لديها عدد أسلحة نووية يفوق فرنسا؟ يحتل عدد المفاعلات النووية في فرنسا مرتبة متقدمة على مستوى العالم، وكذلك الحال بالنسبة إلى عدد الأسلحة النووية، ولا توجد سوى 3 دول لديها عدد أسلحة نووية يفوق الجمهورية الفرنسية، وهي: الولايات المتحدة الأمريكية صاحبة المرتبة الأولى، وجمهورية روسيا الاتحادية صاحبة المرتبة الثانية، وجمهورية الصين الشعبية صاحبة المرتبة الثالثة. هل فرنسا من الدول التي لديها أكبر عدد مفاعلات نووية؟ تحتل الجمهورية الفرنسية مرتبة متقدمة ضمن قائمة الدول التي لديها أكبر عدد من المفاعلات النووية حول العالم، وهي الدول التي توضحها القائمة الآتية حتى نهاية عام 2024 حسب إحصائيات ستاتيستا: الولايات المتحدة: في المرتبة الأولى ضمن قائمة الدول صاحبة أكبر عدد من المفاعلات النووية تأتي الولايات المتحدة الأمريكية؛ فإن لديها عددًا يبلغ 94 مفاعلًا نوويًا، وهذا يعني أن لديها 36 مفاعلًا أكثر من الجمهورية الفرنسية. الصين: تحتل جمهورية الصين الشعبية المرتبة الثانية ضمن قائمة الدول صاحبة العدد الأكبر من المفاعلات النووية بعدد يبلغ 56 مفاعلًا نوويًا، وهو ذات عدد المفاعلات النووية التي لدى الجمهورية الفرنسية أيضًا. فرنسا: في المرتبة الثالثة ضمن قائمة الدول التي لديها أكبر عدد مفاعلات نووية -إلى جانب الصين- تأتي الجمهورية الفرنسية؛ فإن عدد المفاعلات النووية في فرنسا يبلغ 56 مفاعلًا، وهذا يعني أنها تحتل مرتبة متقدمة عالميًا. روسيا: في المرتبة الرابعة ضمن القائمة الدول صاحبة العدد الأكبر من المفاعلات النووية تأتي جمهورية روسيا الاتحادية التي لديها 36 مفاعلًا بفارق يبلغ 20 مفاعلًا نوويًا مقارنة بالجمهورية الفرنسية. اليابان: تحتل اليابان المرتبة الخامسة في قائمة الدول التي لديها العدد الأكبر من المفاعلات النووية حول العالم بفارق 39 مفاعلًا عن الجمهورية الفرنسية، وهذا يعني أن عدد مفاعلاتها يبلغ 33 مفاعلًا نوويًا. كوريا الجنوبية: يصل عدد المفاعلات النووية في كوريا الجنوبية إلى 26 مفاعلًا، وهو ما يجعلها في المرتبة السادسة ضمن قائمة الدول التي لديها أكبر عدد مفاعلات بفارق يبلغ 30 مفاعلًا بينها وبين الجمهورية الفرنسية. الهند: في المرتبة السابعة ضمن القائمة تأتي الهند بعدد يصل إلى 23 مفاعلًا نوويًا بفارق 33 مفاعلًا عن الجمهورية الفرنسية، وهي الدولة التي تحتل المرتبة السابعة على مستوى قارة آسيا بعد الصين واليابان وكوريا الجنوبية. كندا: تحتل كندا المرتبة الثانية ضمن الدول التي لديها أكبر عدد مفاعلات نووية في الأمريكتين في حين تحتل المرتبة الثامنة على مستوى العالم بعدد يبلغ 19 مفاعلًا نوويًا، وبفارق يبلغ 37 مفاعلًا عن الجمهورية الفرنسية. أوكرانيا: تعتمد أوكرانيا على المفاعلات النووية بشكل أساسي لتوليد الطاقة الكهربائية، ويصل عدد مفاعلاتها إلى 15 مفاعلًا نوويًا، وهذا يعني أن الفارق بينها وبين الجمهورية الفرنسية يبلغ 41 مفاعلًا. المملكة المتحدة: يصل الفارق بين عدد المفاعلات النووية في فرنسا والمملكة المتحدة 47 مفاعلًا، إلا أن المملكة المتحدة تحتل المرتبة العاشرة على مستوى العالم بعدد يبلغ 9 مفاعلات نووية فحسب. كم من الوقت تستغرقه فرنسا لبناء محطة للطاقة النووية؟ يتم تحديد كم من الوقت تستغرقه فرنسا لبناء محطة للطاقة النووية بناءً على العديد من المعايير والعوامل، ويشمل ذلك حجم المحطة المطلوب بناؤها بالإضافة إلى مكان البناء. عادةً ما يستغرق إنشاء هذا النوع من المحطات مدّة تتراوح بين 6-8 سنوات؛ بدايةً من وضع الخطط المناسبة، ثم الانتهاء من التصميمات والبدء بعمليات التشييد وإتمامها. ما هي أكبر محطات الطاقة النووية في فرنسا؟ يختلف عدد المفاعلات النووية في فرنسا بين محطة وأخرى، وتتضمن القائمة الآتية أكبر محطات الطاقة النووية في الأراضي الفرنسية على الإطلاق حتى عام 2024 حسب إحصائيات ستاتيستا: محطة جريفلاينز: تصل القدرة الإنتاجية لمحطة جريفلاينز النووية إلى 5,460 ميجاواط من الطاقة الكهربائية، وهو ما يجعلها محطة الطاقة النووية الأكبر على مستوى فرنسا، وتحتل المرتبة 9 عالميًا. محطة بالويل: تحتل محطة بالويل المرتبة 10 ضمن قائمة أكبر محطات الطاقة النووية على مستوى العالم، وهي في المرتبة الثانية مقارنة بالمحطات الفرنسية الأخرى بقدرة تبلغ 5,320 ميجاواط من الكهرباء. محطة كاتينوم: يمكن لمحطة كاتينوم النووية أن تنتج 5,200 ميجاواط من الطاقة الكهربائية، وهذا يعني أنها محطة المفاعلات النووية صاحبة المرتبة الثالثة ضمن القائمة، وهي إلى ذلك في المرتبة 11 عالميًا. هل تغلق فرنسا محطات الطاقة النووية بالكامل؟ من غير المتوقع أن تغلق فرنسا محطات الطاقة النووية بالكامل؛ نظرًا لأهميتها الكبيرة في توليد الطاقة الكهربائية التي تحتاجها البلاد، ولكنها تخطط لإغلاق 14 مفاعلًا بحلول عام 2035، على أن يكون إغلاق ما يتراوح بين 4-6 مفاعلات منها عام 2030 حسب المعلومات التي توفرها الرابطة النووية العالمية. لماذا تستخدم فرنسا المفاعلات النووية؟ تستخدم فرنسا المفاعلات النووية بشكل أساسي لتوليد الطاقة الكهربائية؛ فإنها من أفضل الطرق لإنتاج كميات كبيرة من الكهرباء، كما أنها إحدى الطرق ذات الانبعاثات الكربونية المتدنية مقارنة بغيرها، وذلك إلى جانب بعض الاستخدامات العسكرية لفرنسا؛ نظرًا لكونها واحدة من الدول العظمى التي لديها ترسانة نووية. من يملك محطات الطاقة النووية الفرنسية لتوليد الكهرباء؟ عند البحث لمعرفة من يملك محطات الطاقة النووية الفرنسية لتوليد الكهرباء يتضح بأنها تابعة لشركة كهرباء فرنسا، وهي شركة تمتلك الحكومة النسبة الأكبر منها. تصل قدرة بعض المحطات إلى أكثر من 5,000 ميجاواط، وهذا يعني أن المفاعلات النووية في فرنسا قادرة على توليد كميات كبيرة جدًا من الكهرباء، التي يحتاجها القطاع الصناعي وقطاعات الأفراد. هل يوجد سلاح نووي في فرنسا؟ كثيرًا ما يتم البحث لمعرفة هل تمتلك فرنسا قنبلة نووية أم لا، ومن المعلوم بأن فرنسا واحدة من الدول التي لديها سلاح نووي فعلًا، وهي الدولة التي تحتل المرتبة الرابعة على مستوى العالم عند الحديث عن عدد الرؤوس النووية الحربية التي لديها، وذلك بعدد يصل إلى 290 رأسًا نوويًا حسب الحملة الدولية لإلغاء الأسلحة النووية. أين توجد الأسلحة النووية الفرنسية؟ لا يتم توضيح أين توجد الأسلحة النووية الفرنسية عادةً؛ نظرًا لكونها من الأسلحة الاستراتيجية التي يتم استخدامها وفق العقيدة النووية من أجل ردع الدول الأخرى عن مهاجمة فرنسا، وذلك بخلاف أماكن المفاعلات النووية في فرنسا التي يتم استخدامها لتوليد الطاقة الكهربائية؛ فإن أماكنها معروفة لدى الجميع، وذلك لأنها ليست من الأسرار العسكرية المهمة للدولة خلافًا للأسلحة النووية. متى امتلكت فرنسا القنبلة النووية؟ حرصت موسوعة بريتانيكا على توضيح متى امتلكت فرنسا القنبلة النووية؛ فإنها بدأت بإثارة مسألة صناعة هذا النوع من الأسلحة خلال خمسينيات القرن العشرين، وبحلول عام 1960 كان لديها قنبلة نووية جديدة تمت تجربتها في الصحراء الكبرى التي كان يطلق عليها اسم الجزائر الفرنسية خلال ذلك الوقت، وبعدها قامت الجمهورية الفرنسية بصناعة المزيد من الأسلحة النووية. ما الدول التي لديها عدد أسلحة نووية يفوق فرنسا؟ يحتل عدد المفاعلات النووية في فرنسا مرتبة متقدمة على مستوى العالم، وكذلك الحال بالنسبة إلى عدد الأسلحة النووية، ولا توجد سوى 3 دول لديها عدد أسلحة نووية يفوق الجمهورية الفرنسية، وهي: الولايات المتحدة الأمريكية صاحبة المرتبة الأولى، وجمهورية روسيا الاتحادية صاحبة المرتبة الثانية، وجمهورية الصين الشعبية صاحبة المرتبة الثالثة. معضلة أرهقت السوريين.. خسائر فادحة للكهرباء وخطوات للحل http://moee.gov.eg/test_new/new_info.aspx?h_id=44825&call_p=news_f.aspx &pg_index=0 www.alarabiya.net/arab-and-world/syria/2025/04/02/%D9%85%D8%B4%D9%83%D9%84%D8%A9-%D8%A7%D9%84%D9%85%D8%B4%D8%A7%D9%83%D9%84-%D9%87%D8%B0%D8%A7-%D9%85%D8%A7-%D8%AA%D8%AD%D8%AA%D8%A7%D8%AC%D9%87-24-%D8%B3%D8%A7%D8%B9%D8%A9-%D9%83%D9%87%D8%B1%D8%A8%D8%A7%D8%A1-%D9%81%D9%8A-%D8%B3%D9%88%D8%B1%D9%8A%D8%A7- Sun, 06 Apr 2025 00:00:00 GMT لا شك في أن ملف الطاقة عموماً في سوريا والكهرباء تحديداً يواجه تحديا كبيرا على صعيد البنية التحتية اللازمة لتشغيل عجلة الإنتاج في البلد الذي أنهكته الحرب سنوات طويلة. عودة الكهرباء في سوريا بعد انقطاعها بسبب "عطل مجهول" فقد خلّف نظام الرئيس السابق بشار الأسد تركة ثقيلة للحكم الجديد في مجال الكهرباء بخسائر في البنية التحتية وصلت إلى 40 مليار دولار. إذ تمتلك سوريا 12 محطة توليد كهرباء معظمها خارج الخدمة. كما تنتج المحطات القادرة على العمل حاليا 1300 ميغاواط بواقع ساعتين للتغذية الكهربائية في عموم البلاد إبان حكم الأسد وبعده، لكن قدرتها القصوى تصل إلى 9 آلاف ميغاواط في حال تمت صيانتها. معضلة الصيانة.. هُنا تكمن المشكلة! وتواجه سوريا معضلات كبيرة في مجال الكهرباء أساسها الأول الحرب التي امتدت على مدار 14 عاماً، حيث دمّرت العمليات العسكرية معظم محطات توليد الطاقة الكهربائية في البلاد خلال 14 عاماً في مختلف المناطق، سواء تلك التي كان يسيطر عليها نظام الأسد أو قوات الثورة قبل إسقاطه، أو حتى المناطق التي كان يسيطر عليها تنظيم داعش الإرهابي. وخلال شهر رمضان تمت صيانة بعض محطات توليد الكهرباء ووضعها بالخدمة ما أدى إلى زيادة ساعات التغذية، خصوصا بعد ورود كميات من مادة الفيول رفعت ساعات التغذية إلى 8 ساعات يومياً. استمرار أزمة الكهرباء في سوريا.. والإدارة الجديدة تتولى صيانة المحطات إلا أن توفير الكهرباء على مدار الساعة لن يكون سهلا في المدى القريب، لأن ذلك وبحسب وزارة الطاقة السورية يحتاج إلى 23 مليون متر مكعب من الغاز، و5 آلاف طن من الفيول يومياً. لهذا وقّعت دمشق في منتصف الشهر الماضي، اتفاقية مع قطر لتوريد 2 مليون متر مكعب من الغاز الطبيعي القطري عبر الأراضي الأردنية لتصل التغذية من خلال هذه الاتفاقية إلى 400 ميغاواط، حيث يصل الغاز القطري إلى محطة دير علي ومنها توزع الكهرباء بمعدل ساعتين زيادة في اليوم على العاصمة دمشق وريفها وحمص ودير الزور وحلب ودرعا. رغم ذلك، تواجه سوريا أيضا مشكلة تتمثل في استهدافات متكررة يشنها فلول النظام كما حدث في محافظة اللاذقية، حينما ضربوا خط التوتر العالي 230 ك.ف وأجزاء من البنية التحتية الكهربائية ما تسبب بانقطاع الكهرباء عن المحافظة. يشار إلى أن البلاد تعاني من عجز كبير بالكهرباء، في ظل أضرار جسيمة تعرضت لها محطات التوليد أدت لخروج بعضها عن الخدمة إبان الحرب التي امتدت 14 عاماً كاملة. كما يواجه ملف الكهرباء تحديا كبيرا على صعيد البنية التحتية والعقوبات والاقتصاد المنهك. وكانت سوريا شهدت خلال الساعات القليلة الماضية، انقطاعا للتيار الكهربائي في جميع أنحاء البلاد مساء الثلاثاء بسبب أعطال في عدة نقاط في الشبكة الوطنية. ثم أعلن متحدث باسم وزارة الطاقة السورية لاحقا عودة التيار لمحافظات حمص وحماة وطرطوس، مشيراً إلى أنه سيعود تدريجيا لبقية المحافظات بعد ساعات من الانقطاع، خصوصا أن الفرق الفنية تعمل على معالجة المشكلات. لا شك في أن ملف الطاقة عموماً في سوريا والكهرباء تحديداً يواجه تحديا كبيرا على صعيد البنية التحتية اللازمة لتشغيل عجلة الإنتاج في البلد الذي أنهكته الحرب سنوات طويلة. عودة الكهرباء في سوريا بعد انقطاعها بسبب "عطل مجهول" فقد خلّف نظام الرئيس السابق بشار الأسد تركة ثقيلة للحكم الجديد في مجال الكهرباء بخسائر في البنية التحتية وصلت إلى 40 مليار دولار. إذ تمتلك سوريا 12 محطة توليد كهرباء معظمها خارج الخدمة. كما تنتج المحطات القادرة على العمل حاليا 1300 ميغاواط بواقع ساعتين للتغذية الكهربائية في عموم البلاد إبان حكم الأسد وبعده، لكن قدرتها القصوى تصل إلى 9 آلاف ميغاواط في حال تمت صيانتها. معضلة الصيانة.. هُنا تكمن المشكلة! وتواجه سوريا معضلات كبيرة في مجال الكهرباء أساسها الأول الحرب التي امتدت على مدار 14 عاماً، حيث دمّرت العمليات العسكرية معظم محطات توليد الطاقة الكهربائية في البلاد خلال 14 عاماً في مختلف المناطق، سواء تلك التي كان يسيطر عليها نظام الأسد أو قوات الثورة قبل إسقاطه، أو حتى المناطق التي كان يسيطر عليها تنظيم داعش الإرهابي. وخلال شهر رمضان تمت صيانة بعض محطات توليد الكهرباء ووضعها بالخدمة ما أدى إلى زيادة ساعات التغذية، خصوصا بعد ورود كميات من مادة الفيول رفعت ساعات التغذية إلى 8 ساعات يومياً. استمرار أزمة الكهرباء في سوريا.. والإدارة الجديدة تتولى صيانة المحطات إلا أن توفير الكهرباء على مدار الساعة لن يكون سهلا في المدى القريب، لأن ذلك وبحسب وزارة الطاقة السورية يحتاج إلى 23 مليون متر مكعب من الغاز، و5 آلاف طن من الفيول يومياً. لهذا وقّعت دمشق في منتصف الشهر الماضي، اتفاقية مع قطر لتوريد 2 مليون متر مكعب من الغاز الطبيعي القطري عبر الأراضي الأردنية لتصل التغذية من خلال هذه الاتفاقية إلى 400 ميغاواط، حيث يصل الغاز القطري إلى محطة دير علي ومنها توزع الكهرباء بمعدل ساعتين زيادة في اليوم على العاصمة دمشق وريفها وحمص ودير الزور وحلب ودرعا. رغم ذلك، تواجه سوريا أيضا مشكلة تتمثل في استهدافات متكررة يشنها فلول النظام كما حدث في محافظة اللاذقية، حينما ضربوا خط التوتر العالي 230 ك.ف وأجزاء من البنية التحتية الكهربائية ما تسبب بانقطاع الكهرباء عن المحافظة. يشار إلى أن البلاد تعاني من عجز كبير بالكهرباء، في ظل أضرار جسيمة تعرضت لها محطات التوليد أدت لخروج بعضها عن الخدمة إبان الحرب التي امتدت 14 عاماً كاملة. كما يواجه ملف الكهرباء تحديا كبيرا على صعيد البنية التحتية والعقوبات والاقتصاد المنهك. وكانت سوريا شهدت خلال الساعات القليلة الماضية، انقطاعا للتيار الكهربائي في جميع أنحاء البلاد مساء الثلاثاء بسبب أعطال في عدة نقاط في الشبكة الوطنية. ثم أعلن متحدث باسم وزارة الطاقة السورية لاحقا عودة التيار لمحافظات حمص وحماة وطرطوس، مشيراً إلى أنه سيعود تدريجيا لبقية المحافظات بعد ساعات من الانقطاع، خصوصا أن الفرق الفنية تعمل على معالجة المشكلات. البنك الدولي يوافق على تمويل مشروع الطاقة في موريتانيا بتكلفة 82 مليون دولار ... http://moee.gov.eg/test_new/new_info.aspx?h_id=44824&call_p=news_f.aspx &pg_index=0 ar.pressbee.net/show9377628.html?title=%D8%A7%D9%84%D8%A8%D9%86%D9%83-%D8%A7%D9%84%D8%AF%D9%88%D9%84%D9%8A-%D9%8A%D9%88%D8%A7%D9%81%D9%82-%D8%B9%D9%84%D9%89-%D8%AA%D9%85%D9%88%D9%8A%D9%84-%D9%85%D8%B4%D8%B1%D9%88%D8%B9-%D8%A7%D9%84%D8%B7%D8%A7%D9%82%D8%A9-%D9%81%D9%8A-%D9%85%D9%88%D8%B1%D9%8A%D8%AA%D8%A7%D9%86%D9%8A%D8%A7-%D8%A8%D8%AA%D9%83%D9%84%D9%81%D8%A9-82- Sun, 06 Apr 2025 00:00:00 GMT أعلنت وزارة الطاقة والبترول الموريتانية أن البنك الدولي وافق على تمويل مشروع “دعم تطوير موارد الطاقة وقطاع المعادن في موريتانيا”، بتكلفة تقدر بـ 82 مليون دولار أمريكي. وقال بيان صادر عن الوزارة إن المشروع يهدف إلى تعزيز البنية التحتية الطاقوية في البلاد، من خلال تطوير أنظمة تخزين الكهرباء باستخدام البطاريات وتعزيز استخدام الهيدروجين الأخضر. كما [...] مشاهدة البنك الدولي يوافق على تمويل مشروع الطاقة في موريتانيا بتكلفة 82 مليون دولار يذكر بـأن الموضوع التابع لـ البنك الدولي يوافق على تمويل مشروع الطاقة في موريتانيا بتكلفة 82 مليون دولار قد تم نشرة ومتواجد على صحراء ميديا وقد قام فريق التحرير في برس بي بالتاكد منه وربما تم التعديل علية وربما قد يكون تم نقله بالكامل اوالاقتباس منه ويمكنك قراءة ومتابعة مستجدادت هذا الخبر او الموضوع من مصدره الاساسي. وختاما نتمنى ان نكون قد قدمنا لكم من موقع Pressbee تفاصيل ومعلومات، البنك الدولي يوافق على تمويل مشروع الطاقة في موريتانيا بتكلفة 82 مليون دولار. أعلنت وزارة الطاقة والبترول الموريتانية أن البنك الدولي وافق على تمويل مشروع “دعم تطوير موارد الطاقة وقطاع المعادن في موريتانيا”، بتكلفة تقدر بـ 82 مليون دولار أمريكي. وقال بيان صادر عن الوزارة إن المشروع يهدف إلى تعزيز البنية التحتية الطاقوية في البلاد، من خلال تطوير أنظمة تخزين الكهرباء باستخدام البطاريات وتعزيز استخدام الهيدروجين الأخضر. كما [...] مشاهدة البنك الدولي يوافق على تمويل مشروع الطاقة في موريتانيا بتكلفة 82 مليون دولار يذكر بـأن الموضوع التابع لـ البنك الدولي يوافق على تمويل مشروع الطاقة في موريتانيا بتكلفة 82 مليون دولار قد تم نشرة ومتواجد على صحراء ميديا وقد قام فريق التحرير في برس بي بالتاكد منه وربما تم التعديل علية وربما قد يكون تم نقله بالكامل اوالاقتباس منه ويمكنك قراءة ومتابعة مستجدادت هذا الخبر او الموضوع من مصدره الاساسي. وختاما نتمنى ان نكون قد قدمنا لكم من موقع Pressbee تفاصيل ومعلومات، البنك الدولي يوافق على تمويل مشروع الطاقة في موريتانيا بتكلفة 82 مليون دولار. فواتير الكهرباء في أستراليا تسجل زيادة قياسية.. ما دور الغاز؟ http://moee.gov.eg/test_new/new_info.aspx?h_id=44823&call_p=news_f.aspx &pg_index=0 attaqa.net/2025/04/03/%D9%81%D9%88%D8%A7%D8%AA%D9%8A%D8%B1-%D8%A7%D9%84%D9%83%D9%87%D8%B1%D8%A8%D8%A7%D8%A1-%D9%81%D9%8A-%D8%A3%D8%B3%D8%AA%D8%B1%D8%A7%D9%84%D9%8A%D8%A7-%D8%AA%D8%B3%D8%AC%D9%84-%D8%B2%D9%8A%D8%A7%D8%AF/ Sun, 06 Apr 2025 00:00:00 GMT قرّرت هيئة تنظيم الطاقة، مؤخرًا، تطبيق زيادات قياسية بفواتير الكهرباء في أستراليا للسنة المالية 2025-2026. وبالنظر إلى تزايد اهتمام معظم الأستراليين بتكاليف المعيشة، ليس من المستغرب أن يثير الإعلان الأخير عن مشروع زيادات قياسية على فواتير الكهرباء مخاوفهم، حسب تقرير اطلعت عليه منصة الطاقة المتخصصة (مقرّها واشنطن). ولتجنب ارتفاع فواتير الكهرباء في أستراليا، يسلط الخبراء والمحللون الضوء على أسباب رفع التكلفة على المدى الطويل، والطرق التي يمكن من خلالها للحكومة، وكذلك للأسر والشركات، منع أو خفض الزيادات في فئات التكلفة الرئيسة. حددت هيئة تنظيم الطاقة الأسترالية "إيه إي آر" (AER) في مشروع عرض السوق الافتراضية (DMO)، زيادات قياسية في فواتير الكهرباء المنزلية تتراوح بين 5% و8% للسنة المالية 2025-2026. فواتير الكهرباء المنزلية أصدرت لجنة الخدمات الأساسية عرض ولاية فيكتوريا الافتراضي (VDO)، الذي شهد زيادات في السعر المرجعي لفواتير الكهرباء المنزلية بأقل من 1%. وكانت الزيادات في مناطق عرض السوق الافتراضية مدفوعة إلى حد كبير بارتفاع أكبر مكونين في فاتورة الكهرباء: تكاليف الجملة، وهي تكاليف توليد الكهرباء؛ وتكاليف الشبكة، وهي تكاليف نقل الكهرباء عبر الأعمدة والأسلاك. أبراج نقل الكهرباء بمنطقة سيدني في أستراليا أبراج نقل الكهرباء بمنطقة سيدني في أستراليا – الصورة من بلومبرغ بدوره، درس معهد الطاقة والتحليل المالي الاقتصادي (IEEFA) الاتجاهات طويلة المدى في مكونات تكاليف الجملة والشبكة، لفهم العوامل الرئيسة وراء فواتير الكهرباء في أستراليا وفرص خفضها في مذكرة إحاطة حديثة. وأظهرت الأبحاث أن أسعار الغاز كانت تاريخيًا محركًا رئيسًا في ارتفاع أسعار الكهرباء بالجملة، بحسب متابعة منصة الطاقة المتخصصة (مقرّها واشنطن) لتحديثات القطاع. أثرت أسعار الغاز في 50%-90% من أوقات التسعير في سوق الكهرباء الوطنية إن إي إم (NEM)، وفقًا لجامعة غريفيث الأسترالية خلال المدة 2012-2021، وفقًا لجامعة غريفيث الأسترالية. وأبرز تحليل أجرته مجموعة مستثمري الطاقة النظيفة (CEIG) الارتباط بين أسعار الغاز وأسعار الكهرباء في أستراليا. وأدّت الانقطاعات الأخيرة في محطات الكهرباء العاملة بالفحم إلى ارتفاع أسعار الجملة، حسبما أبرزت هيئة تشغيل سوق الطاقة الأسترالية إيه إي إم أو (AEMO) وشركة الاستشارات الإدارية بارينغا (Baringa) في الربع الرابع من عام 2024. وعندما تتعرّض محطات الكهرباء هذه لانقطاعات -التي تحدث بشكل متكرر نتيجة لتقدمها في العمر- غالبًا ما يُستَعمل توليد الكهرباء بالغاز الأكثر تكلفة لسد الفجوة. انتشار الطاقة المتجددة وجد تحليل معهد الطاقة والتحليل المالي الاقتصادي للأسعار على مدى السنوات 2014-2024 أن ارتفاع معدلات انتشار الطاقة المتجددة في الشبكة ارتبط تاريخيًا بانخفاض أسعار الجملة. عادةً ما تدخل شركات توليد الطاقة المتجددة السوق بأسعار منخفضة نظرًا إلى انخفاض تكلفة الوقود وإستراتيجيتها التنافسية. وفي حال استمر هذا النمط، فإن ربط المزيد من طاقة الرياح والطاقة الشمسية بالشبكة قد يزيد من الضغط النزولي على أسعار الجملة الفورية. وحدّد بحث معهد الطاقة والتحليل المالي الاقتصادي فرصًا للضغط النزولي على تكاليف الشبكة من خلال معالجة الأرباح الفائقة لشبكة الكهرباء واتخاذ تدابير لتقليل الطلب في أوقات الذروة، أو الحد من نمو الطلب في الشبكة. ووجد البحث أيضًا أن هناك 15 مليار دولار من الأرباح الفائقة لشبكة الكهرباء، بالإضافة إلى 17.6 مليار دولار من الأرباح العادية المتوقعة. ومن شأن تشديد تنظيم أعمال الشبكات، بهدف جلب الأرباح غير العادية إلى مستويات معقولة، أن يقلل من مكون الشبكة في فواتير العملاء. إضافة إلى ذلك، من المهم النظر في طريقة تعزيز كفاءة شبكة التوزيع، التي تُشكل نحو 80% من إيرادات الشبكة سنويًا. مزرعة الرياح غولدن بلينز بولاية فيكتوريا في أستراليا مزرعة الرياح غولدن بلينز بولاية فيكتوريا في أستراليا - الصورة من باور تكنولوجي ويرى المحللون أن تقنيات الطاقة المملوكة للمستهلكين، التي يمكنها تقليل الطلب الأقصى على الكهرباء في الشبكة، مثل البطاريات، وأنظمة تسخين المياه المرنة، ومكيفات الهواء الذكية، يمكن أن تُقلل من متطلبات تحديث الشبكة، ما يُخفض تكاليفها. وفي الوقت نفسه، يمكن للأسر والشركات تقليل استهلاكها من الشبكة لخفض فواتيرها. وتُمثل التحسينات البسيطة، مثل استبدال الأجهزة الكهربائية القديمة غير الكفؤة والاعتماد على أخرى كفؤة، التي يمكنها استعمال ثلث الكهرباء، بداية رائعة، إلى جانب عزل أفضل، وتركيب ألواح الطاقة الشمسية على الأسطح، وأنظمة تخزين الطاقة. ويمكن لهذه الإجراءات مجتمعةً أن تُخفض فواتير الكهرباء، وتُوفر تخفيفًا كبيرًا لتكاليف المعيشة. قرّرت هيئة تنظيم الطاقة، مؤخرًا، تطبيق زيادات قياسية بفواتير الكهرباء في أستراليا للسنة المالية 2025-2026. وبالنظر إلى تزايد اهتمام معظم الأستراليين بتكاليف المعيشة، ليس من المستغرب أن يثير الإعلان الأخير عن مشروع زيادات قياسية على فواتير الكهرباء مخاوفهم، حسب تقرير اطلعت عليه منصة الطاقة المتخصصة (مقرّها واشنطن). ولتجنب ارتفاع فواتير الكهرباء في أستراليا، يسلط الخبراء والمحللون الضوء على أسباب رفع التكلفة على المدى الطويل، والطرق التي يمكن من خلالها للحكومة، وكذلك للأسر والشركات، منع أو خفض الزيادات في فئات التكلفة الرئيسة. حددت هيئة تنظيم الطاقة الأسترالية "إيه إي آر" (AER) في مشروع عرض السوق الافتراضية (DMO)، زيادات قياسية في فواتير الكهرباء المنزلية تتراوح بين 5% و8% للسنة المالية 2025-2026. فواتير الكهرباء المنزلية أصدرت لجنة الخدمات الأساسية عرض ولاية فيكتوريا الافتراضي (VDO)، الذي شهد زيادات في السعر المرجعي لفواتير الكهرباء المنزلية بأقل من 1%. وكانت الزيادات في مناطق عرض السوق الافتراضية مدفوعة إلى حد كبير بارتفاع أكبر مكونين في فاتورة الكهرباء: تكاليف الجملة، وهي تكاليف توليد الكهرباء؛ وتكاليف الشبكة، وهي تكاليف نقل الكهرباء عبر الأعمدة والأسلاك. أبراج نقل الكهرباء بمنطقة سيدني في أستراليا أبراج نقل الكهرباء بمنطقة سيدني في أستراليا – الصورة من بلومبرغ بدوره، درس معهد الطاقة والتحليل المالي الاقتصادي (IEEFA) الاتجاهات طويلة المدى في مكونات تكاليف الجملة والشبكة، لفهم العوامل الرئيسة وراء فواتير الكهرباء في أستراليا وفرص خفضها في مذكرة إحاطة حديثة. وأظهرت الأبحاث أن أسعار الغاز كانت تاريخيًا محركًا رئيسًا في ارتفاع أسعار الكهرباء بالجملة، بحسب متابعة منصة الطاقة المتخصصة (مقرّها واشنطن) لتحديثات القطاع. أثرت أسعار الغاز في 50%-90% من أوقات التسعير في سوق الكهرباء الوطنية إن إي إم (NEM)، وفقًا لجامعة غريفيث الأسترالية خلال المدة 2012-2021، وفقًا لجامعة غريفيث الأسترالية. وأبرز تحليل أجرته مجموعة مستثمري الطاقة النظيفة (CEIG) الارتباط بين أسعار الغاز وأسعار الكهرباء في أستراليا. وأدّت الانقطاعات الأخيرة في محطات الكهرباء العاملة بالفحم إلى ارتفاع أسعار الجملة، حسبما أبرزت هيئة تشغيل سوق الطاقة الأسترالية إيه إي إم أو (AEMO) وشركة الاستشارات الإدارية بارينغا (Baringa) في الربع الرابع من عام 2024. وعندما تتعرّض محطات الكهرباء هذه لانقطاعات -التي تحدث بشكل متكرر نتيجة لتقدمها في العمر- غالبًا ما يُستَعمل توليد الكهرباء بالغاز الأكثر تكلفة لسد الفجوة. انتشار الطاقة المتجددة وجد تحليل معهد الطاقة والتحليل المالي الاقتصادي للأسعار على مدى السنوات 2014-2024 أن ارتفاع معدلات انتشار الطاقة المتجددة في الشبكة ارتبط تاريخيًا بانخفاض أسعار الجملة. عادةً ما تدخل شركات توليد الطاقة المتجددة السوق بأسعار منخفضة نظرًا إلى انخفاض تكلفة الوقود وإستراتيجيتها التنافسية. وفي حال استمر هذا النمط، فإن ربط المزيد من طاقة الرياح والطاقة الشمسية بالشبكة قد يزيد من الضغط النزولي على أسعار الجملة الفورية. وحدّد بحث معهد الطاقة والتحليل المالي الاقتصادي فرصًا للضغط النزولي على تكاليف الشبكة من خلال معالجة الأرباح الفائقة لشبكة الكهرباء واتخاذ تدابير لتقليل الطلب في أوقات الذروة، أو الحد من نمو الطلب في الشبكة. ووجد البحث أيضًا أن هناك 15 مليار دولار من الأرباح الفائقة لشبكة الكهرباء، بالإضافة إلى 17.6 مليار دولار من الأرباح العادية المتوقعة. ومن شأن تشديد تنظيم أعمال الشبكات، بهدف جلب الأرباح غير العادية إلى مستويات معقولة، أن يقلل من مكون الشبكة في فواتير العملاء. إضافة إلى ذلك، من المهم النظر في طريقة تعزيز كفاءة شبكة التوزيع، التي تُشكل نحو 80% من إيرادات الشبكة سنويًا. مزرعة الرياح غولدن بلينز بولاية فيكتوريا في أستراليا مزرعة الرياح غولدن بلينز بولاية فيكتوريا في أستراليا - الصورة من باور تكنولوجي ويرى المحللون أن تقنيات الطاقة المملوكة للمستهلكين، التي يمكنها تقليل الطلب الأقصى على الكهرباء في الشبكة، مثل البطاريات، وأنظمة تسخين المياه المرنة، ومكيفات الهواء الذكية، يمكن أن تُقلل من متطلبات تحديث الشبكة، ما يُخفض تكاليفها. وفي الوقت نفسه، يمكن للأسر والشركات تقليل استهلاكها من الشبكة لخفض فواتيرها. وتُمثل التحسينات البسيطة، مثل استبدال الأجهزة الكهربائية القديمة غير الكفؤة والاعتماد على أخرى كفؤة، التي يمكنها استعمال ثلث الكهرباء، بداية رائعة، إلى جانب عزل أفضل، وتركيب ألواح الطاقة الشمسية على الأسطح، وأنظمة تخزين الطاقة. ويمكن لهذه الإجراءات مجتمعةً أن تُخفض فواتير الكهرباء، وتُوفر تخفيفًا كبيرًا لتكاليف المعيشة. أكبر مزرعة رياح في أستراليا تمدّ منجم ذهب عملاقًا بالكهرباء النظيفة http://moee.gov.eg/test_new/new_info.aspx?h_id=44822&call_p=news_f.aspx &pg_index=0 attaqa.net/2025/04/01/%D8%A3%D9%83%D8%A8%D8%B1-%D9%85%D8%B2%D8%B1%D8%B9%D8%A9-%D8%B1%D9%8A%D8%A7%D8%AD-%D9%81%D9%8A-%D8%A3%D8%B3%D8%AA%D8%B1%D8%A7%D9%84%D9%8A%D8%A7-%D8%AA%D9%85%D8%AF%D9%91-%D9%85%D9%86%D8%AC%D9%85-%D8%B0/ Sun, 06 Apr 2025 00:00:00 GMT من المقرر أن توفّر أكبر مزرعة رياح في أستراليا الكهرباء النظيفة للشركة صاحبة لقب أكبر منتج للذهب في العالم، بعد توقيع اتفاقية طويلة الأمد لشراء الكهرباء. وبحسب بيان صحفي حصلت منصة الطاقة المتخصصة (مقرّها واشنطن) على نسخة منه، ستغذّي الكهرباء المولّدة من طاقة الرياح في ولاية أستراليا الغربية منجم ذهب ونحاس كبيرًا في جنوب غرب الولاية. وشركة "نيومونت" الأميركية هي أكبر منتج للذهب في العالم، وتمتلك مناجم ذهب وفضة ورصاص ونحاس في الولايات المتحدة وكندا والمكسيك والدومينكان وأستراليا وغانا والأرجنتين وبيرو وسورينام يأتي ذلك في اليوم نفسه الذي أعلنت فيه شركة أسترالية الانتهاء من مشروع طاقة شمسية ورياح لتشغيل منجم آخر في الولاية نفسها. وبموجب الاتفاق، أبرمت الشركة الفرعية اتفاقًا مع شركة "كولغار" المحدودة (Collgar)، المالكة لمزرعة رياح تحمل الاسم نفسه بقدرة ويسري الاتفاق لمدة 15 عامًا بين 2027 و2042، وستُخصص الإمدادات لصالح منجم "بودينغتون" للذهب والنحاس الذي يقع على بُعد 130 كيلومترًا عن مدينة برث. أكبر مزرعة رياح في أستراليا الغربية مزرعة كولغار هي أكبر مزرعة رياح في أستراليا الغربية، وتضم 111 توربين رياح، وتقع على بُعد 25 كيلومترًا جنوب شرقي مدينة ميريدين. وبدأ تشغيل المزرعة الموجودة في منطقة "ويت بلت" بأستراليا الغربية في أواخر عام 2011. أكبر مزرعة رياح في أستراليا الغربية أكبر مزرعة رياح في أستراليا الغربية - الصورة من موقع الولاية وتنافس كولغار (أكبر مزرعة رياح في أستراليا الغربية) مزرعة "ياندين" في الشمال، إلا أنها أقل من حيث القدرة الإنتاجية، إذ تبلغ 214 ميغاواط فقط. وثمة مشروع آخر لتوسعة مزرعة "وارادارغ" للوصول بطاقتها الإنتاجية إلى 283 ميغاواط، إلا أنه لم يزل في طور البناء. وقبل الاتفاق مع أكبر منتج للذهب في العالم، باعت المزرعة ما يتراوح بين 630 ميغاواط/ساعة و750 ميغاواط/ساعة سنويًا من الكهرباء إلى مرفق الكهرباء المملوك للدولة بالولاية "سينرجي" (Synergy). وطوّرت المزرعة المقامة على مساحة 18 ألف هكتار من الأراضي شركة "كولغار رينيوابلز" المملوكة بالكامل لصندوق "ريست" (Rest) أحد أكبر صناديق الأموال الذي يبلغ رأسماله 93 مليار دولار أسترالي (58.17 مليار دولار أميركي). بدوره، أشار الرئيس التنفيذي للشركة، سام بيرس، إلى التعاون والالتزام بين الشركتَيْن، "كولغار رينيوابلز" و"نيومونت"، للمساعدة في دفع المستقبل المستدام لمصادر الطاقة النظيفة قدمًا. وأكد المدير العام لمنجم بودينغتون، كريس دارك، الالتزام بتشغيل المواقع بكهرباء الطاقة المتجددة حول العالم، لافتًا إلى أن الاتفاق سيعزّز جهود "نيو مونت" لمواصلة دعم فرص العمل والاستثمار وتمويل الخدمات الحيوية على المدى الطويل محليًا، مع تبني نهج الممارسات المستدامة. كما جاء في بيان إعلان الاتفاق أن الصفقة ستدعم جهود "نيو مونت" لدعم برنامج خفض انبعاثات ثاني أكسيد الكربون من عملياتها بحلول نهاية عام 2030. كما تُبرز الالتزام بإدارة الأصول الإستراتيجية والابتكار والتحسين المستمر لمزرعة الرياح، علاوة على كونها "علامة فارقة" واعترافًا بالتميز التشغيلي والانخراط العميق مع المجتمع لتحقيق عوائد إيجابية لحملة الأسهم. الطاقة المتجددة في أستراليا في سياق الطاقة المتجددة في أستراليا، أعلنت شركة "باسيفيك إنرجي" المحلية (Pacific Energy) الانتهاء من تطوير مزرعة بقدرة 61 ميغاواط، لتشغيل منجم ذهب في ولاية أستراليا الغربية. وتفصيليًا، يضم المشروع محطة طاقة شمسية بقدرة 24 ميغاواط وتوربينات رياح بقدرة 6 ميغاواط ونظام بطاريات تخزين الكهرباء بقدرة 13 ميغاواط. بالإضافة إلى محطة كهرباء تعمل بحرق الغاز الطبيعي بقدرة 54 ميغاواط، ستغذّي الكهرباء النظيفة منجم "توربيكانا" (Tropicana) الذي يبعد مسافة 330 كيلومترًا شمال شرقي مدينة كالغورلي. وبحسب المعلومات لدى منصة الطاقة المتخصصة، فالمشروع بأكمله (بما في ذلك محطة الغاز) هو أكبر مشروع هجين خارج الشبكة لتشغيل منجم في أستراليا بإجمالي قدرة 115 ميغاواط. وتمتلك شركة "أنغلو غولد أشانتي أستراليا" (AngloGold Ashanti Australia) نسبة 70% من ملكية المنجم؛ وهي تسعى لخفض انبعاثات الكربون بنسبة 30% بحلول عام 2030. من المقرر أن توفّر أكبر مزرعة رياح في أستراليا الكهرباء النظيفة للشركة صاحبة لقب أكبر منتج للذهب في العالم، بعد توقيع اتفاقية طويلة الأمد لشراء الكهرباء. وبحسب بيان صحفي حصلت منصة الطاقة المتخصصة (مقرّها واشنطن) على نسخة منه، ستغذّي الكهرباء المولّدة من طاقة الرياح في ولاية أستراليا الغربية منجم ذهب ونحاس كبيرًا في جنوب غرب الولاية. وشركة "نيومونت" الأميركية هي أكبر منتج للذهب في العالم، وتمتلك مناجم ذهب وفضة ورصاص ونحاس في الولايات المتحدة وكندا والمكسيك والدومينكان وأستراليا وغانا والأرجنتين وبيرو وسورينام يأتي ذلك في اليوم نفسه الذي أعلنت فيه شركة أسترالية الانتهاء من مشروع طاقة شمسية ورياح لتشغيل منجم آخر في الولاية نفسها. وبموجب الاتفاق، أبرمت الشركة الفرعية اتفاقًا مع شركة "كولغار" المحدودة (Collgar)، المالكة لمزرعة رياح تحمل الاسم نفسه بقدرة ويسري الاتفاق لمدة 15 عامًا بين 2027 و2042، وستُخصص الإمدادات لصالح منجم "بودينغتون" للذهب والنحاس الذي يقع على بُعد 130 كيلومترًا عن مدينة برث. أكبر مزرعة رياح في أستراليا الغربية مزرعة كولغار هي أكبر مزرعة رياح في أستراليا الغربية، وتضم 111 توربين رياح، وتقع على بُعد 25 كيلومترًا جنوب شرقي مدينة ميريدين. وبدأ تشغيل المزرعة الموجودة في منطقة "ويت بلت" بأستراليا الغربية في أواخر عام 2011. أكبر مزرعة رياح في أستراليا الغربية أكبر مزرعة رياح في أستراليا الغربية - الصورة من موقع الولاية وتنافس كولغار (أكبر مزرعة رياح في أستراليا الغربية) مزرعة "ياندين" في الشمال، إلا أنها أقل من حيث القدرة الإنتاجية، إذ تبلغ 214 ميغاواط فقط. وثمة مشروع آخر لتوسعة مزرعة "وارادارغ" للوصول بطاقتها الإنتاجية إلى 283 ميغاواط، إلا أنه لم يزل في طور البناء. وقبل الاتفاق مع أكبر منتج للذهب في العالم، باعت المزرعة ما يتراوح بين 630 ميغاواط/ساعة و750 ميغاواط/ساعة سنويًا من الكهرباء إلى مرفق الكهرباء المملوك للدولة بالولاية "سينرجي" (Synergy). وطوّرت المزرعة المقامة على مساحة 18 ألف هكتار من الأراضي شركة "كولغار رينيوابلز" المملوكة بالكامل لصندوق "ريست" (Rest) أحد أكبر صناديق الأموال الذي يبلغ رأسماله 93 مليار دولار أسترالي (58.17 مليار دولار أميركي). بدوره، أشار الرئيس التنفيذي للشركة، سام بيرس، إلى التعاون والالتزام بين الشركتَيْن، "كولغار رينيوابلز" و"نيومونت"، للمساعدة في دفع المستقبل المستدام لمصادر الطاقة النظيفة قدمًا. وأكد المدير العام لمنجم بودينغتون، كريس دارك، الالتزام بتشغيل المواقع بكهرباء الطاقة المتجددة حول العالم، لافتًا إلى أن الاتفاق سيعزّز جهود "نيو مونت" لمواصلة دعم فرص العمل والاستثمار وتمويل الخدمات الحيوية على المدى الطويل محليًا، مع تبني نهج الممارسات المستدامة. كما جاء في بيان إعلان الاتفاق أن الصفقة ستدعم جهود "نيو مونت" لدعم برنامج خفض انبعاثات ثاني أكسيد الكربون من عملياتها بحلول نهاية عام 2030. كما تُبرز الالتزام بإدارة الأصول الإستراتيجية والابتكار والتحسين المستمر لمزرعة الرياح، علاوة على كونها "علامة فارقة" واعترافًا بالتميز التشغيلي والانخراط العميق مع المجتمع لتحقيق عوائد إيجابية لحملة الأسهم. الطاقة المتجددة في أستراليا في سياق الطاقة المتجددة في أستراليا، أعلنت شركة "باسيفيك إنرجي" المحلية (Pacific Energy) الانتهاء من تطوير مزرعة بقدرة 61 ميغاواط، لتشغيل منجم ذهب في ولاية أستراليا الغربية. وتفصيليًا، يضم المشروع محطة طاقة شمسية بقدرة 24 ميغاواط وتوربينات رياح بقدرة 6 ميغاواط ونظام بطاريات تخزين الكهرباء بقدرة 13 ميغاواط. بالإضافة إلى محطة كهرباء تعمل بحرق الغاز الطبيعي بقدرة 54 ميغاواط، ستغذّي الكهرباء النظيفة منجم "توربيكانا" (Tropicana) الذي يبعد مسافة 330 كيلومترًا شمال شرقي مدينة كالغورلي. وبحسب المعلومات لدى منصة الطاقة المتخصصة، فالمشروع بأكمله (بما في ذلك محطة الغاز) هو أكبر مشروع هجين خارج الشبكة لتشغيل منجم في أستراليا بإجمالي قدرة 115 ميغاواط. وتمتلك شركة "أنغلو غولد أشانتي أستراليا" (AngloGold Ashanti Australia) نسبة 70% من ملكية المنجم؛ وهي تسعى لخفض انبعاثات الكربون بنسبة 30% بحلول عام 2030. تيسير المناقشات حول القانون النووي في المملكة العربية السعودية http://moee.gov.eg/test_new/new_info.aspx?h_id=44821&call_p=news_f.aspx &pg_index=0 www.iaea.org/ar/newscenter/news/taysyr-almounaqashat-hawl-alqanoun-alnawawi-fi-almamlaka-alarabia-alsaoudia Sun, 06 Apr 2025 00:00:00 GMT في إطار التزام المملكة العربية السعودية بتعزيز إطارها القانوني النووي، عُقدت حلقة عمل وطنية حول القانون النووي في الرياض بالمملكة العربية السعودية في يومي 17 و18 شباط/فبراير 2025. واشتركت الوكالة مع هيئة الرقابة النووية والإشعاعية في تنظيم حلقة العمل، وحضرها أكثر من 50 مشاركا من طائفة من الجهات المعنية الوطنية بما في ذلك وزارة العدل ووزارة الطاقة والبنك المركزي السعودي والنيابة العامة ومركز الأمن الوطني واللجنة التحضيرية للجنة الوزارية للتنظيم الإداري ورئاسة أمن الدولة وهيئة الخبراء. وأتاحت مشاركة هذه الجهات إجراء مناقشات متعمقة حول الجوانب القانونية والرقابية والتنفيذية للقانون النووي في المملكة العربية السعودية، ومن ثم تعزيز التعاون وتبادل الخبرات بين الهيئات المختلفة. وقال السيد خالد العيسى، الرئيس التنفيذي لهيئة الرقابة النووية والإشعاعية: "لقد استفادت الهيئة من هذه الفعالية من خلال الاجتماع مع شركائنا الوطنيين الرئيسيين والتواصل معهم، في فرصة جديدة لمناقشة وتحليل الإطار القانوني النووي الوطني القائم". وفي عام 2018، أعلنت حكومة المملكة العربية السعودية عن سياستها الوطنية الخاصة ببرنامج الطاقة الذرية للاستخدامات السلمية، بما في ذلك التزامها بتحقيق أعلى معايير الأمان والأمن في المرافق والأنشطة والممارسات النووية والإشعاعية. وتستخدم المملكة المصادر المشعة في مجالات الطب والصناعة والبحوث. وتتولى هيئة الرقابة النووية والإشعاعية التنظيم الرقابي لجميع الأنشطة والمرافق النووية والإشعاعية. وقالت السيدة بيري لين جونسون، مساعدة المدير العام والمستشارة القانونية للوكالة: "إن المملكة العربية السعودية طرف في الصكوك الدولية المبرمة برعاية الوكالة في مجالي الأمان والأمن، وهي طرف في بروتوكول تعديل اتفاقية فيينا بشأن المسؤولية المدنية عن الأضرار النووية. وقد سنت المملكة نظام (قانون) الرقابة على الاستخدامات النووية والإشعاعية في نيسان/أبريل 2018 في نفس الوقت مع نظام (قانون) المسؤولية المدنية عن الأضرار النووية. وستتيح هذه الفعالية فرصة لمناقشة هذه الصكوك والإطار القانوني النووي الوطني القائم على ضوء عناصر التشريعات الوطنية الشاملة التي تحكم الاستخدامات المأمونة والآمنة والسلمية للطاقة النووية". واستندت حلقة العمل الوطنية إلى النواتج التي خلصت إليها فعالية مماثلة عُقدت في عام 2022، ولكن فعالية هذا العام ركزت بقدر أكبر على تنفيذ التشريعات النووية، مما يشير إلى التقدم الذي أحرزته المملكة العربية السعودية في هذا المجال. وجاءت حلقة العمل في سياق برنامج الوكالة للمساعدة التشريعية ضمن إطار مشروع أقاليمي للتعاون التقني. في إطار التزام المملكة العربية السعودية بتعزيز إطارها القانوني النووي، عُقدت حلقة عمل وطنية حول القانون النووي في الرياض بالمملكة العربية السعودية في يومي 17 و18 شباط/فبراير 2025. واشتركت الوكالة مع هيئة الرقابة النووية والإشعاعية في تنظيم حلقة العمل، وحضرها أكثر من 50 مشاركا من طائفة من الجهات المعنية الوطنية بما في ذلك وزارة العدل ووزارة الطاقة والبنك المركزي السعودي والنيابة العامة ومركز الأمن الوطني واللجنة التحضيرية للجنة الوزارية للتنظيم الإداري ورئاسة أمن الدولة وهيئة الخبراء. وأتاحت مشاركة هذه الجهات إجراء مناقشات متعمقة حول الجوانب القانونية والرقابية والتنفيذية للقانون النووي في المملكة العربية السعودية، ومن ثم تعزيز التعاون وتبادل الخبرات بين الهيئات المختلفة. وقال السيد خالد العيسى، الرئيس التنفيذي لهيئة الرقابة النووية والإشعاعية: "لقد استفادت الهيئة من هذه الفعالية من خلال الاجتماع مع شركائنا الوطنيين الرئيسيين والتواصل معهم، في فرصة جديدة لمناقشة وتحليل الإطار القانوني النووي الوطني القائم". وفي عام 2018، أعلنت حكومة المملكة العربية السعودية عن سياستها الوطنية الخاصة ببرنامج الطاقة الذرية للاستخدامات السلمية، بما في ذلك التزامها بتحقيق أعلى معايير الأمان والأمن في المرافق والأنشطة والممارسات النووية والإشعاعية. وتستخدم المملكة المصادر المشعة في مجالات الطب والصناعة والبحوث. وتتولى هيئة الرقابة النووية والإشعاعية التنظيم الرقابي لجميع الأنشطة والمرافق النووية والإشعاعية. وقالت السيدة بيري لين جونسون، مساعدة المدير العام والمستشارة القانونية للوكالة: "إن المملكة العربية السعودية طرف في الصكوك الدولية المبرمة برعاية الوكالة في مجالي الأمان والأمن، وهي طرف في بروتوكول تعديل اتفاقية فيينا بشأن المسؤولية المدنية عن الأضرار النووية. وقد سنت المملكة نظام (قانون) الرقابة على الاستخدامات النووية والإشعاعية في نيسان/أبريل 2018 في نفس الوقت مع نظام (قانون) المسؤولية المدنية عن الأضرار النووية. وستتيح هذه الفعالية فرصة لمناقشة هذه الصكوك والإطار القانوني النووي الوطني القائم على ضوء عناصر التشريعات الوطنية الشاملة التي تحكم الاستخدامات المأمونة والآمنة والسلمية للطاقة النووية". واستندت حلقة العمل الوطنية إلى النواتج التي خلصت إليها فعالية مماثلة عُقدت في عام 2022، ولكن فعالية هذا العام ركزت بقدر أكبر على تنفيذ التشريعات النووية، مما يشير إلى التقدم الذي أحرزته المملكة العربية السعودية في هذا المجال. وجاءت حلقة العمل في سياق برنامج الوكالة للمساعدة التشريعية ضمن إطار مشروع أقاليمي للتعاون التقني. الكويت تلجأ لقطع الكهرباء لـ "تخفيف الأحمال" http://moee.gov.eg/test_new/new_info.aspx?h_id=44820&call_p=news_f.aspx &pg_index=0 www.skynewsarabia.com/middle-east/1787565-%D8%A7%D9%84%D9%83%D9%88%D9%8A%D8%AA-%D8%AA%D9%84%D8%AC%D8%A7%D9%94-%D9%84%D9%82%D8%B7%D8%B9-%D8%A7%D9%84%D9%83%D9%87%D8%B1%D8%A8%D8%A7%D8%A1-%D9%84%D9%80-%D8%AA%D8%AE%D9%81%D9%8A%D9%81-%D8%A7%D9%84%D8%A7%D9%94%D8%AD%D9%85%D8%A7%D9%84 Thu, 03 Apr 2025 00:00:00 GMT أعلنت وزارة الكهرباء في الكويت، الأربعاء، قطع التيار عن بعض المناطق الصناعية والزراعية، بسبب ارتفاع الأحمال الكهربائية وأعمال الصيانة لبعض وحدات التوليد. وتعرف عمليات قطع التيار الكهربائي لتخفيف الأحمال على الشبكة في الكويت "بالقطع المبرمج"، حيث يتم قطع التيار عن بعض المناطق خلال فترات الظهيرة التي تمثل ذروة الاستهلاك بسبب الاستخدام الكثيف لأجهزة التكييف. وارتفعت درجات الحرارة في الكويت، العضو في منظمة أوبك، بنحو عشر درجات خلال الأسبوع الماضي لتصل إلى نحو 38 درجة مئوية. وأعلنت وزارة الكهرباء على موقع إكس اليوم بدء فصل التيار الكهربائي عن "أجزاء محدودة" من بعض المناطق الزراعية في العبدلي، والروضتين والوفرة، وبعض المناطق الصناعية في ميناء عبدالله وصبحان والصليبية الصناعية والري والشويخ الصناعية. وكانت الوزارة قد ذكرت في وقت سابق أن القطع لن يتجاوز ثلاث ساعات يوميا، في حال حدوثه. أمير الكويت يتحدث عن "ملف الجنسية".. ويوجه رسالة طمأنة وزارة الكهرباء والماء والطاقة في الكويت، كانت قد أعلنت في أغسطس وسبتمبر الماضيين أنها قد تضطر إلى قطع التيار الكهربائي وذلك بسبب إجراءات الصيانة الطارئة لبعض وحدات توليد الكهرباء عن أجزاء في بعض المناطق السكنية. وتعرف عمليات قطع التيار الكهربائي لتخفيف الأحمال على الشبكة في الكويت "بالقطع المبرمج"، حيث يقطع التيار عن بعض المناطق بين الساعة 11 صباحا و5 مساء وهي فترات ذروة الاستهلاك بسبب الاستخدام الكثيف لأجهزة التكييف. ولجأت وزارة الكهرباء إلى القطع المبرمج هذا العام للمرة الأولى منذ سنوات طويلة، بسبب تزايد عدد السكان والتوسع العمراني وارتفاع درجات الحرارة. أعلنت وزارة الكهرباء في الكويت، الأربعاء، قطع التيار عن بعض المناطق الصناعية والزراعية، بسبب ارتفاع الأحمال الكهربائية وأعمال الصيانة لبعض وحدات التوليد. وتعرف عمليات قطع التيار الكهربائي لتخفيف الأحمال على الشبكة في الكويت "بالقطع المبرمج"، حيث يتم قطع التيار عن بعض المناطق خلال فترات الظهيرة التي تمثل ذروة الاستهلاك بسبب الاستخدام الكثيف لأجهزة التكييف. وارتفعت درجات الحرارة في الكويت، العضو في منظمة أوبك، بنحو عشر درجات خلال الأسبوع الماضي لتصل إلى نحو 38 درجة مئوية. وأعلنت وزارة الكهرباء على موقع إكس اليوم بدء فصل التيار الكهربائي عن "أجزاء محدودة" من بعض المناطق الزراعية في العبدلي، والروضتين والوفرة، وبعض المناطق الصناعية في ميناء عبدالله وصبحان والصليبية الصناعية والري والشويخ الصناعية. وكانت الوزارة قد ذكرت في وقت سابق أن القطع لن يتجاوز ثلاث ساعات يوميا، في حال حدوثه. أمير الكويت يتحدث عن "ملف الجنسية".. ويوجه رسالة طمأنة وزارة الكهرباء والماء والطاقة في الكويت، كانت قد أعلنت في أغسطس وسبتمبر الماضيين أنها قد تضطر إلى قطع التيار الكهربائي وذلك بسبب إجراءات الصيانة الطارئة لبعض وحدات توليد الكهرباء عن أجزاء في بعض المناطق السكنية. وتعرف عمليات قطع التيار الكهربائي لتخفيف الأحمال على الشبكة في الكويت "بالقطع المبرمج"، حيث يقطع التيار عن بعض المناطق بين الساعة 11 صباحا و5 مساء وهي فترات ذروة الاستهلاك بسبب الاستخدام الكثيف لأجهزة التكييف. ولجأت وزارة الكهرباء إلى القطع المبرمج هذا العام للمرة الأولى منذ سنوات طويلة، بسبب تزايد عدد السكان والتوسع العمراني وارتفاع درجات الحرارة. 36 مليار درهم استثمارات في مشاريع طاقة بأبوظبي http://moee.gov.eg/test_new/new_info.aspx?h_id=44819&call_p=news_f.aspx &pg_index=0 al-ain.com/article/36-billion-investments-energy-projects-abu-dhabi Thu, 03 Apr 2025 00:00:00 GMT أعلنت شركة أبوظبي الوطنية للطاقة "طاقة"، عن التعاون مع شركة "مياه وكهرباء الإمارات" لتطوير وتنفيذ مشاريع جديدة للبنية التحتية للطاقة. يأتي التعاون بين "طاقة" و"مياه وكهرباء الإمارات"، بهدف تعزيز استراتيجية الإمارات للذكاء الاصطناعي 2031، ودعم مبادرة دولة الإمارات الاستراتيجية لتحقيق الحياد المناخي بحلول 2050. ويتضمن التعاون الاستراتيجي توقيع "طاقة" اتفاقية لشراء الطاقة مع شركة مياه وكهرباء الإمارات مدتها 24 عاماً، لبناء وتملك وتشغيل محطة "الظفرة" لتوليد الكهرباء بتوربينات الغاز ذات الدورة المفتوحة بقدرة 1 غيغاواط، بحيث تمتلك "طاقة" كامل حصص الملكية في هذه المحطة، وتتولى أعمال التشغيل والصيانة فيها. وستعمل شركة "طاقة لشبكات النقل"، التابعة لمجموعة "طاقة" بالإضافة إلى ذلك، على تطوير بنية تحتية متطورة لشبكة الكهرباء، لربط قدرة التوليد الإضافية مع مصادر الطلب الجديدة ، لضمان توفير إمدادات موثوقة من الكهرباء منخفضة الكربون. «آيرينا»: الطاقة المتجددة تسجل نموا غير مسبوق.. لكنه «أقل من المأمول» ويؤدي التعاون بين شركة مياه وكهرباء الإمارات و"طاقة" وشركة "مصدر" إلى تعزيز استثمارات بقيمة 36 مليار درهم في تطوير البنية التحتية لإمدادات الطاقة في أبوظبي، بحيث تستثمر كل من "مصدر" و"طاقة" حوالي 75% من هذا المبلغ في توليد الطاقة المتجددة والتقليدية في حين يتم استثمار الـ 25% المتبقية في تطوير البنية التحتية لشبكة الكهرباء، التي ستُضاف إلى قاعدة الأصول الخاضعة للتنظيم وستحصل منها على عوائد خاضعة للتنظيم. وتسهم هذه المشاريع في دعم مشروع "مدار الساعة" الأول من نوعه عالمياً الذي أعلنت عنه مؤخراً شركتا "مياه وكهرباء الإمارات" و"مصدر" لتوريد الكهرباء المولدة من مصادر الطاقة المتجددة على مدار الساعة، مما يؤكد ريادة دولة الإمارات على الصعيد العالمي في مجال توظيف الطاقة المتجددة والبنية التحتية للطاقة منخفضة الكربون. ويوفر هذا المشروع 1 غيغاواط تقريباً من الحمل الأساسي للكهرباء المُولّدة من مصادر الطاقة المتجددة، ليكون بذلك أكبر مشروع مشترك في العالم للطاقة الشمسية وبطاريات تخزين الطاقة. وقال جاسم حسين ثابت، الرئيس التنفيذي للمجموعة والعضو المنتدب في شركة "طاقة"، نائب رئيس مجلس الإدارة في شركة "مصدر"، إن توفير إمدادات موثوقة من الكهرباء منخفضة الكربون، يؤدي دوراً مهماً في تمكين التحول العالمي في مجال الطاقة. وأشار إلى أنه من خلال خبرات طاقة الواسعة في مجال توليد ونقل الكهرباء، وباعتبارها أكبر الجهات المساهمة في "مصدر"، فإنها تؤدي دوراً محورياً في دفع حلول الطاقة النظيفة في دولة الإمارات، مع المحافظة على التزامها بضمان توريد الكهرباء منخفضة الكربون بشكل موثوق، وفي كل الأوقات. وأضاف ثابت أنه انطلاقاً من موقع طاقة كشركة مرافق رائدة منخفضة الكربون، فإنها تفتخر بمشاركتها في هذه المشاريع عالمية المستوى، إلى جانب شركائها في شركة "مياه وكهرباء الإمارات". من جانبه، قال أحمد علي الشامسي، الرئيس التنفيذي لشركة "مياه وكهرباء الإمارات، إن التعاون مع شركة "طاقة" لتنفيذ مبادرات تحوُّلية من شأنه أن يدعم طموحات دولة الإمارات في مجال الذكاء الاصطناعي، بالتزامن مع قيام مياه وكهرباء الإمارات بدور رئيسي في قيادة مساعي الانتقال في مجال الطاقة في دولة الإمارات. تطوّر الطاقة المظلمة.. اكتشاف جديد يعيد تشكيل فهمنا للكون وأضاف أن إنشاء إطار عمل مستقبلي للطاقة لدمج تقنيات الجيل التالي من الطاقة المتجددة وحلول النقل المتقدمة، من شأنه تحقيق ثمرة هذا التعاون في وضع معيار عالميّ جديد لأنظمة طاقة مستدامة توازن بين الاستدامة والتميز التشغيلي. وأوضح الشامسي أنه في الوقت الذي تقطع فيه دولة الإمارات شوطاً واسعاً في العبور نحو مستقبل يعتمد على الذكاء الاصطناعي، فإن شركة "مياه وكهرباء الإمارات" تسهم في وضع حجر الأساس لمستقبل تزدهر فيه التقنيات المتقدمة، ويأخذ في الحسبان الأهداف البيئية والاقتصادية المستقبلية لدولة الإمارات. أعلنت شركة أبوظبي الوطنية للطاقة "طاقة"، عن التعاون مع شركة "مياه وكهرباء الإمارات" لتطوير وتنفيذ مشاريع جديدة للبنية التحتية للطاقة. يأتي التعاون بين "طاقة" و"مياه وكهرباء الإمارات"، بهدف تعزيز استراتيجية الإمارات للذكاء الاصطناعي 2031، ودعم مبادرة دولة الإمارات الاستراتيجية لتحقيق الحياد المناخي بحلول 2050. ويتضمن التعاون الاستراتيجي توقيع "طاقة" اتفاقية لشراء الطاقة مع شركة مياه وكهرباء الإمارات مدتها 24 عاماً، لبناء وتملك وتشغيل محطة "الظفرة" لتوليد الكهرباء بتوربينات الغاز ذات الدورة المفتوحة بقدرة 1 غيغاواط، بحيث تمتلك "طاقة" كامل حصص الملكية في هذه المحطة، وتتولى أعمال التشغيل والصيانة فيها. وستعمل شركة "طاقة لشبكات النقل"، التابعة لمجموعة "طاقة" بالإضافة إلى ذلك، على تطوير بنية تحتية متطورة لشبكة الكهرباء، لربط قدرة التوليد الإضافية مع مصادر الطلب الجديدة ، لضمان توفير إمدادات موثوقة من الكهرباء منخفضة الكربون. «آيرينا»: الطاقة المتجددة تسجل نموا غير مسبوق.. لكنه «أقل من المأمول» ويؤدي التعاون بين شركة مياه وكهرباء الإمارات و"طاقة" وشركة "مصدر" إلى تعزيز استثمارات بقيمة 36 مليار درهم في تطوير البنية التحتية لإمدادات الطاقة في أبوظبي، بحيث تستثمر كل من "مصدر" و"طاقة" حوالي 75% من هذا المبلغ في توليد الطاقة المتجددة والتقليدية في حين يتم استثمار الـ 25% المتبقية في تطوير البنية التحتية لشبكة الكهرباء، التي ستُضاف إلى قاعدة الأصول الخاضعة للتنظيم وستحصل منها على عوائد خاضعة للتنظيم. وتسهم هذه المشاريع في دعم مشروع "مدار الساعة" الأول من نوعه عالمياً الذي أعلنت عنه مؤخراً شركتا "مياه وكهرباء الإمارات" و"مصدر" لتوريد الكهرباء المولدة من مصادر الطاقة المتجددة على مدار الساعة، مما يؤكد ريادة دولة الإمارات على الصعيد العالمي في مجال توظيف الطاقة المتجددة والبنية التحتية للطاقة منخفضة الكربون. ويوفر هذا المشروع 1 غيغاواط تقريباً من الحمل الأساسي للكهرباء المُولّدة من مصادر الطاقة المتجددة، ليكون بذلك أكبر مشروع مشترك في العالم للطاقة الشمسية وبطاريات تخزين الطاقة. وقال جاسم حسين ثابت، الرئيس التنفيذي للمجموعة والعضو المنتدب في شركة "طاقة"، نائب رئيس مجلس الإدارة في شركة "مصدر"، إن توفير إمدادات موثوقة من الكهرباء منخفضة الكربون، يؤدي دوراً مهماً في تمكين التحول العالمي في مجال الطاقة. وأشار إلى أنه من خلال خبرات طاقة الواسعة في مجال توليد ونقل الكهرباء، وباعتبارها أكبر الجهات المساهمة في "مصدر"، فإنها تؤدي دوراً محورياً في دفع حلول الطاقة النظيفة في دولة الإمارات، مع المحافظة على التزامها بضمان توريد الكهرباء منخفضة الكربون بشكل موثوق، وفي كل الأوقات. وأضاف ثابت أنه انطلاقاً من موقع طاقة كشركة مرافق رائدة منخفضة الكربون، فإنها تفتخر بمشاركتها في هذه المشاريع عالمية المستوى، إلى جانب شركائها في شركة "مياه وكهرباء الإمارات". من جانبه، قال أحمد علي الشامسي، الرئيس التنفيذي لشركة "مياه وكهرباء الإمارات، إن التعاون مع شركة "طاقة" لتنفيذ مبادرات تحوُّلية من شأنه أن يدعم طموحات دولة الإمارات في مجال الذكاء الاصطناعي، بالتزامن مع قيام مياه وكهرباء الإمارات بدور رئيسي في قيادة مساعي الانتقال في مجال الطاقة في دولة الإمارات. تطوّر الطاقة المظلمة.. اكتشاف جديد يعيد تشكيل فهمنا للكون وأضاف أن إنشاء إطار عمل مستقبلي للطاقة لدمج تقنيات الجيل التالي من الطاقة المتجددة وحلول النقل المتقدمة، من شأنه تحقيق ثمرة هذا التعاون في وضع معيار عالميّ جديد لأنظمة طاقة مستدامة توازن بين الاستدامة والتميز التشغيلي. وأوضح الشامسي أنه في الوقت الذي تقطع فيه دولة الإمارات شوطاً واسعاً في العبور نحو مستقبل يعتمد على الذكاء الاصطناعي، فإن شركة "مياه وكهرباء الإمارات" تسهم في وضع حجر الأساس لمستقبل تزدهر فيه التقنيات المتقدمة، ويأخذ في الحسبان الأهداف البيئية والاقتصادية المستقبلية لدولة الإمارات. لتنويع الطاقة والالتزام بمستقبل مستدام.. السعودية تبني أكبر مركز عالمي لالتقاط الكربون http://moee.gov.eg/test_new/new_info.aspx?h_id=44818&call_p=news_f.aspx &pg_index=0 www.banker.news/97595 Thu, 03 Apr 2025 00:00:00 GMT من المتوقع أن تُشكل الطاقة النووية جزءًا أساسيًا من مزيج الطاقة في المملكة العربية السعودية، وفي يناير الماضي صرّح وزير الطاقة السعودي، الأمير عبد العزيز بن سلمان، أيضًا بأن المملكة تخطط لبدء تخصيب اليورانيوم وبيعه. وكالة الطاقة الدولية: الابتكار العالمي في الطاقة يمر بمرحلة محورية مع تباطؤ زخم التمويل وتغير الأولويات اكتشافات الغاز الجديدة.. مصر تعود بقوة لسوق تصدير الطاقة ويعد المشروع الوطني للطاقة الذرية في المملكة العربية السعودية، الذي تم إطلاقه في عام 2017، حجر الزاوية في استراتيجية المملكة لتنويع مصادر الطاقة وتقليل اعتمادها على الوقود الأحفوري. وتوقع تقرير إضافي صادر عن وكالة الطاقة الدولية في يناير أن الاستثمارات السنوية في قطاع تطوير الطاقة النووية ستحتاج إلى مضاعفة لتصل إلى 120 مليار دولار بحلول نهاية هذا العقد لتلبية الطلب المتزايد على تطوير البنية التحتية. وتهدف هذه المبادرة إلى دمج الطاقة النووية في مزيج الطاقة الوطني، وتعزيز الاستدامة، والوفاء بالالتزامات الدولية. وفي مارس، أطلقت شركة أرامكو السعودية العملاقة للطاقة وحدة تجريبية لالتقاط ثاني أكسيد الكربون من الهواء مباشرةً، قادرة على إزالة 12 طنًا من ثاني أكسيد الكربون سنويًا من الغلاف الجوي. وأعلنت أرامكو أن هذه المنشأة، التي طُوّرت بالتعاون مع شركة سيمنز للطاقة، هي أول وحدة لالتقاط ثاني أكسيد الكربون من الهواء مباشرةً في المملكة. وتأكيدًا على التزامها بمستقبل مستدام، تعمل المملكة العربية السعودية أيضًا على بناء أكبر مركز عالمي لالتقاط الكربون على الساحل الشرقي للمملكة في الجبيل. هذا المشروع هو مبادرة مشتركة بين أرامكو السعودية ووزارة الطاقة في المملكة، وستبلغ طاقته التخزينية 9 ملايين طن من ثاني أكسيد الكربون سنويًا بحلول عام 2027. من المتوقع أن تُشكل الطاقة النووية جزءًا أساسيًا من مزيج الطاقة في المملكة العربية السعودية، وفي يناير الماضي صرّح وزير الطاقة السعودي، الأمير عبد العزيز بن سلمان، أيضًا بأن المملكة تخطط لبدء تخصيب اليورانيوم وبيعه. وكالة الطاقة الدولية: الابتكار العالمي في الطاقة يمر بمرحلة محورية مع تباطؤ زخم التمويل وتغير الأولويات اكتشافات الغاز الجديدة.. مصر تعود بقوة لسوق تصدير الطاقة ويعد المشروع الوطني للطاقة الذرية في المملكة العربية السعودية، الذي تم إطلاقه في عام 2017، حجر الزاوية في استراتيجية المملكة لتنويع مصادر الطاقة وتقليل اعتمادها على الوقود الأحفوري. وتوقع تقرير إضافي صادر عن وكالة الطاقة الدولية في يناير أن الاستثمارات السنوية في قطاع تطوير الطاقة النووية ستحتاج إلى مضاعفة لتصل إلى 120 مليار دولار بحلول نهاية هذا العقد لتلبية الطلب المتزايد على تطوير البنية التحتية. وتهدف هذه المبادرة إلى دمج الطاقة النووية في مزيج الطاقة الوطني، وتعزيز الاستدامة، والوفاء بالالتزامات الدولية. وفي مارس، أطلقت شركة أرامكو السعودية العملاقة للطاقة وحدة تجريبية لالتقاط ثاني أكسيد الكربون من الهواء مباشرةً، قادرة على إزالة 12 طنًا من ثاني أكسيد الكربون سنويًا من الغلاف الجوي. وأعلنت أرامكو أن هذه المنشأة، التي طُوّرت بالتعاون مع شركة سيمنز للطاقة، هي أول وحدة لالتقاط ثاني أكسيد الكربون من الهواء مباشرةً في المملكة. وتأكيدًا على التزامها بمستقبل مستدام، تعمل المملكة العربية السعودية أيضًا على بناء أكبر مركز عالمي لالتقاط الكربون على الساحل الشرقي للمملكة في الجبيل. هذا المشروع هو مبادرة مشتركة بين أرامكو السعودية ووزارة الطاقة في المملكة، وستبلغ طاقته التخزينية 9 ملايين طن من ثاني أكسيد الكربون سنويًا بحلول عام 2027. دعم الطاقة المتجددة في بريطانيا يرفع فواتير الكهرباء 60% http://moee.gov.eg/test_new/new_info.aspx?h_id=44817&call_p=news_f.aspx &pg_index=0 attaqa.net/2025/04/02/%D8%AF%D8%B9%D9%85-%D8%A7%D9%84%D8%B7%D8%A7%D9%82%D8%A9-%D8%A7%D9%84%D9%85%D8%AA%D8%AC%D8%AF%D8%AF%D8%A9-%D9%81%D9%8A-%D8%A8%D8%B1%D9%8A%D8%B7%D8%A7%D9%86%D9%8A%D8%A7-%D9%8A%D8%B1%D9%81%D8%B9-%D9%81/ Thu, 03 Apr 2025 00:00:00 GMT تأتي خطة دعم مصادر الطاقة المتجددة في بريطانيا محمّلة بعبء ثقيل الوطأة على المواطنين الذين وعدتهم الإدارة الحالية بقيادة حزب العمال بالعكس تمامًا. وتحقيقًا لهدف الحياد الكربوني بحلول عام 2050، قررت حكومة رئيس الوزراء السير كير ستارمر ووزيره لأمن الطاقة إد ميليباند تسريع التحول إلى مصادر الطاقة المتجددة عبر توليد 100% من الكهرباء منها بحلول 2030، وكذلك رفع هدف خفض الانبعاثات إلى 81% من 78% سابقًا بحلول عام 2035، مقارنة بمستويات عام 1990. لكن تقريرًا حكوميًا حديثًا كشف ارتفاع الضرائب على فواتير الكهرباء من أجل دعم مصادر الطاقة المتجددة بنسبة 60% بحلول نهاية العقد في 2030، بحسب آخر تحديثات القطاع لدى منصة الطاقة المتخصصة (مقرّها واشنطن). يمثّل ذلك إخلالًا بوعد حزب العمال الانتخابي الذي قال، إن التحول إلى مصادر الطاقة المتجددة لن يخفض الفواتير فحسب، بل سيحقق استقلال الطاقة وأمنها، ويضعها بمأمن من تقلّبات سوق الوقود الأحفوري وطواغيت الطاقة، مثل روسيا. مصادر الطاقة المتجددة في بريطانيا كشف مكتب مسؤولية الموازنة (OBR) التابع لوزارة الخزانة أن الضرائب على فواتير الكهرباء سترتفع بنسبة 60% بحلول عام 2030. إذ سترتفع تكاليف دعم مصادر الطاقة المتجددة في بريطانيا لتبلغ 19.7 مليار جنيه إسترليني (25.5 مليار دولار) بحلول ذلك الموعد. يُقارن ذلك بمبلغ 12.3 مليار جنيه إسترليني في العام المالي الماضي (يبدأ في شهر الأول من أبريل/نيسان من كل عام). توربينات رياح- الصورة من موقع الحكومة البريطانية وتفصيليًا، ستتوزع تلك الزيادات الضريبية على المواطنين بواقع 255 جنيهًا إسترلينيًا سنويًا عن كل منزل. وبحسب متابعات منصة الطاقة المتخصصة لقطاع الطاقة البريطاني، تذهب إعانات دعم الطاقة المتجددة في بريطانيا إلى تشغيل محطات الكهرباء الاحتياطية العاملة بحرق الغاز الطبيعي عند توقُّف إمدادات طاقة الرياح أو الطاقة الشمسية فيما يُعرف بآلية سوق القدرات. وعلى نحو خاص، ستصل التكلفة الإجمالية لتلك الآلية -وهي إحدى أكبر الزيادات الضريبية المتوقعة- إلى 4 مليارات جنيه إسترليني بحلول عام 2030. كما يموّل دافعو الفواتير برنامج العقود مقابل الفروقات، الذي يدعم أسعار الكهرباء المولدة من مصادر متجددة في العطاءات التي تقيمها الحكومة. وتشمل قائمة المدفوعات -أيضًا- تكاليف الموازنة، وهي مدفوعات لشركات الكهرباء لتلبية الطلب، سواء بتشغيل المحطات أو وقفها. وبحسب مشغّل شبكة الكهرباء الوطنية، يتحمّل المستهلكون تلك التكاليف بالنهاية، التي ستتضاعف بحلول 2030 إلى 4.9 مليار جنيه إسترليني بسبب "تقلبات" الطاقة المتجددة. ويتحمل المواطنون بعض تلك الزيادات مباشرة في صورة زيادة بالفواتير، وهناك أخرى تتحملها الشركات، وتُمرَّر بدورها إلى المستهلكين أيضًا. إستراتيجية الحياد الكربوني في بريطانيا تعليقًا على ارتفاع تكاليف دعم خطة الحياد الكربوني في بريطانيا، دعا عضو مجلس النواب عن حزب المحافظين نيك تيموثي وزير الطاقة والمناخ إد ميليباند إلى التحلي بالصدق حول "التكاليف المخفية" لتحقيق الحياد الكربوني لقطاع الكهرباء. كما طالب بإجراء حوار صريح حول التكاليف الكاملة لخطّة إزالة الكربون من الشبكة من خلال دعم الطاقة المتجددة في بريطانيا. وأوضح أن دعم المصادر المتجددة خلق منظومة "معقّدة" من الإعانات والتشريعات، يُخفي فيها إيد ميليباند الوجه الحقيقي لتكاليف سياساته الخضراء. وزير أمن الطاقة والحياد الكربوني إد ميليباند وزير أمن الطاقة والحياد الكربوني إد ميليباند- الصورة من شبكة بي بي سي لكن مصادر بوزارة الخزانة شككت في حقيقة تحمُّل كل مواطن لـ255 جنيهًا إسترلينيًا سنويًا مقابل دعم الطاقة المتجددة في بريطانيا لتوليد الكهرباء. وقالت، إن تكلفة ضرائب دعم الطاقة المتجددة لن تُمرَّر بالضرورة إلى المستهلكين في صورة زيادات بالأسعار، بحسب تقرير لصحيفة ذا تيليغراف البريطانية. وفي السياق نفسه، لفت متحدث باسم وزارة أمن الطاقة والحياد الكربوني إلى أن القول بأن المواطن سيتحمّل تلك التكلفة السنوية "مضلل"، لأن الشركات ستتحمّلها أيضًا معه. ودافع عن تلك الضرائب التي ستدفع الاستثمار بالطاقة المتجددة والمصادر الأخرى لتأمين استقلال الطاقة وحماية فواتير الكهرباء من الصدمات المستقبلية. كما أكد موقف الحكومة الداعم لمصادر الطاقة المتجددة، بقولها، إنها مصدر قابل للتحقق وأكثر موثوقية، وقد يخفّض فواتير الكهرباء في بريطانيا. تأتي خطة دعم مصادر الطاقة المتجددة في بريطانيا محمّلة بعبء ثقيل الوطأة على المواطنين الذين وعدتهم الإدارة الحالية بقيادة حزب العمال بالعكس تمامًا. وتحقيقًا لهدف الحياد الكربوني بحلول عام 2050، قررت حكومة رئيس الوزراء السير كير ستارمر ووزيره لأمن الطاقة إد ميليباند تسريع التحول إلى مصادر الطاقة المتجددة عبر توليد 100% من الكهرباء منها بحلول 2030، وكذلك رفع هدف خفض الانبعاثات إلى 81% من 78% سابقًا بحلول عام 2035، مقارنة بمستويات عام 1990. لكن تقريرًا حكوميًا حديثًا كشف ارتفاع الضرائب على فواتير الكهرباء من أجل دعم مصادر الطاقة المتجددة بنسبة 60% بحلول نهاية العقد في 2030، بحسب آخر تحديثات القطاع لدى منصة الطاقة المتخصصة (مقرّها واشنطن). يمثّل ذلك إخلالًا بوعد حزب العمال الانتخابي الذي قال، إن التحول إلى مصادر الطاقة المتجددة لن يخفض الفواتير فحسب، بل سيحقق استقلال الطاقة وأمنها، ويضعها بمأمن من تقلّبات سوق الوقود الأحفوري وطواغيت الطاقة، مثل روسيا. مصادر الطاقة المتجددة في بريطانيا كشف مكتب مسؤولية الموازنة (OBR) التابع لوزارة الخزانة أن الضرائب على فواتير الكهرباء سترتفع بنسبة 60% بحلول عام 2030. إذ سترتفع تكاليف دعم مصادر الطاقة المتجددة في بريطانيا لتبلغ 19.7 مليار جنيه إسترليني (25.5 مليار دولار) بحلول ذلك الموعد. يُقارن ذلك بمبلغ 12.3 مليار جنيه إسترليني في العام المالي الماضي (يبدأ في شهر الأول من أبريل/نيسان من كل عام). توربينات رياح- الصورة من موقع الحكومة البريطانية وتفصيليًا، ستتوزع تلك الزيادات الضريبية على المواطنين بواقع 255 جنيهًا إسترلينيًا سنويًا عن كل منزل. وبحسب متابعات منصة الطاقة المتخصصة لقطاع الطاقة البريطاني، تذهب إعانات دعم الطاقة المتجددة في بريطانيا إلى تشغيل محطات الكهرباء الاحتياطية العاملة بحرق الغاز الطبيعي عند توقُّف إمدادات طاقة الرياح أو الطاقة الشمسية فيما يُعرف بآلية سوق القدرات. وعلى نحو خاص، ستصل التكلفة الإجمالية لتلك الآلية -وهي إحدى أكبر الزيادات الضريبية المتوقعة- إلى 4 مليارات جنيه إسترليني بحلول عام 2030. كما يموّل دافعو الفواتير برنامج العقود مقابل الفروقات، الذي يدعم أسعار الكهرباء المولدة من مصادر متجددة في العطاءات التي تقيمها الحكومة. وتشمل قائمة المدفوعات -أيضًا- تكاليف الموازنة، وهي مدفوعات لشركات الكهرباء لتلبية الطلب، سواء بتشغيل المحطات أو وقفها. وبحسب مشغّل شبكة الكهرباء الوطنية، يتحمّل المستهلكون تلك التكاليف بالنهاية، التي ستتضاعف بحلول 2030 إلى 4.9 مليار جنيه إسترليني بسبب "تقلبات" الطاقة المتجددة. ويتحمل المواطنون بعض تلك الزيادات مباشرة في صورة زيادة بالفواتير، وهناك أخرى تتحملها الشركات، وتُمرَّر بدورها إلى المستهلكين أيضًا. إستراتيجية الحياد الكربوني في بريطانيا تعليقًا على ارتفاع تكاليف دعم خطة الحياد الكربوني في بريطانيا، دعا عضو مجلس النواب عن حزب المحافظين نيك تيموثي وزير الطاقة والمناخ إد ميليباند إلى التحلي بالصدق حول "التكاليف المخفية" لتحقيق الحياد الكربوني لقطاع الكهرباء. كما طالب بإجراء حوار صريح حول التكاليف الكاملة لخطّة إزالة الكربون من الشبكة من خلال دعم الطاقة المتجددة في بريطانيا. وأوضح أن دعم المصادر المتجددة خلق منظومة "معقّدة" من الإعانات والتشريعات، يُخفي فيها إيد ميليباند الوجه الحقيقي لتكاليف سياساته الخضراء. وزير أمن الطاقة والحياد الكربوني إد ميليباند وزير أمن الطاقة والحياد الكربوني إد ميليباند- الصورة من شبكة بي بي سي لكن مصادر بوزارة الخزانة شككت في حقيقة تحمُّل كل مواطن لـ255 جنيهًا إسترلينيًا سنويًا مقابل دعم الطاقة المتجددة في بريطانيا لتوليد الكهرباء. وقالت، إن تكلفة ضرائب دعم الطاقة المتجددة لن تُمرَّر بالضرورة إلى المستهلكين في صورة زيادات بالأسعار، بحسب تقرير لصحيفة ذا تيليغراف البريطانية. وفي السياق نفسه، لفت متحدث باسم وزارة أمن الطاقة والحياد الكربوني إلى أن القول بأن المواطن سيتحمّل تلك التكلفة السنوية "مضلل"، لأن الشركات ستتحمّلها أيضًا معه. ودافع عن تلك الضرائب التي ستدفع الاستثمار بالطاقة المتجددة والمصادر الأخرى لتأمين استقلال الطاقة وحماية فواتير الكهرباء من الصدمات المستقبلية. كما أكد موقف الحكومة الداعم لمصادر الطاقة المتجددة، بقولها، إنها مصدر قابل للتحقق وأكثر موثوقية، وقد يخفّض فواتير الكهرباء في بريطانيا.