وزارة الكهرباء والطاقة - نشرة أخبار الطاقة http://moee.gov.eg/test_new/news_f.aspx ملخص بأهم الاخبار المتعلقة بالطاقة الصين تحل محل روسيا في مشاريع تعدين اليورانيوم في كازاخستان http://moee.gov.eg/test_new/new_info.aspx?h_id=44508&call_p=news_f.aspx &pg_index=0 www.alborsaanews.com/2024/12/18/1854469 Wed, 18 Dec 2024 00:00:00 GMT باشرت الشركة الروسية العملاقة لصناعات الطاقة النووية “روساتوم” بيع حصص في مشاريع لتعدين اليوارنيوم في كازاخستان إلى شركات صينية، وفق ما أعلنت شركة اليورانيوم الكازاخستانية أمس الثلاثاء، في خطوة تؤكد تنامي نفوذ بكين في آسيا الوسطى. وأعلنت كازاتومبروم، أكبر شركة لتعدين اليورانيوم في العالم “خروج شريكها الروسي من بعض المشاريع المشتركة”. وتتولى كازاتومبروم تعدين اليورانيوم في 26 موقعا في كازاخستان المحاذية لروسيا والصين. وجاء في البيان أن مجموعة “يورانيوم وان جروب” التابعة لروساتوم باعت 49,99% من حصصها في كازاخستان لشركة أستانا للتعدين (أستانا ماينينغ كومباني) التابعة لشركة تنمية موارد اليورانيوم النووية الحكومية الصينية (SNPTC). وتحتفظ كازاتومبروم بحصتها في المشروع (49,99%). إلى ذلك يتوقّع أن تبيع “يورانيوم وان جروب” 30% من “خراسان-يو” و”كيزيلكوم” المحدودة المسؤولية إلى الشركة الصينية لتطوير اليوارنيوم التابعة للشركة الصينية العامة للطاقة النووية. وقالت كازاخستان إن “الشركة ترحّب بالشركاء الجدد وتتمنى التوفيق في العمل المشترك”. وتتصدّر كازاخستان قائمة الدول المنتجة لليورانيوم مع 43% من الإنتاج العالمي أي 21 ألفا و227 طنا في العام 2022، وفق أحدث بيانات الرابطة النووية العالمية. باشرت الشركة الروسية العملاقة لصناعات الطاقة النووية “روساتوم” بيع حصص في مشاريع لتعدين اليوارنيوم في كازاخستان إلى شركات صينية، وفق ما أعلنت شركة اليورانيوم الكازاخستانية أمس الثلاثاء، في خطوة تؤكد تنامي نفوذ بكين في آسيا الوسطى. وأعلنت كازاتومبروم، أكبر شركة لتعدين اليورانيوم في العالم “خروج شريكها الروسي من بعض المشاريع المشتركة”. وتتولى كازاتومبروم تعدين اليورانيوم في 26 موقعا في كازاخستان المحاذية لروسيا والصين. وجاء في البيان أن مجموعة “يورانيوم وان جروب” التابعة لروساتوم باعت 49,99% من حصصها في كازاخستان لشركة أستانا للتعدين (أستانا ماينينغ كومباني) التابعة لشركة تنمية موارد اليورانيوم النووية الحكومية الصينية (SNPTC). وتحتفظ كازاتومبروم بحصتها في المشروع (49,99%). إلى ذلك يتوقّع أن تبيع “يورانيوم وان جروب” 30% من “خراسان-يو” و”كيزيلكوم” المحدودة المسؤولية إلى الشركة الصينية لتطوير اليوارنيوم التابعة للشركة الصينية العامة للطاقة النووية. وقالت كازاخستان إن “الشركة ترحّب بالشركاء الجدد وتتمنى التوفيق في العمل المشترك”. وتتصدّر كازاخستان قائمة الدول المنتجة لليورانيوم مع 43% من الإنتاج العالمي أي 21 ألفا و227 طنا في العام 2022، وفق أحدث بيانات الرابطة النووية العالمية. جهود بحثية عربية لدراسات الطاقة http://moee.gov.eg/test_new/new_info.aspx?h_id=44507&call_p=news_f.aspx &pg_index=0 www.alarabiya.net/politics/2024/12/17/%D8%AC%D9%87%D9%88%D8%AF-%D8%A8%D8%AD%D8%AB%D9%8A%D8%A9-%D8%B9%D8%B1%D8%A8%D9%8A%D8%A9-%D9%84%D8%AF%D8%B1%D8%A7%D8%B3%D8%A7%D8%AA-%D8%A7%D9%84%D8%B7%D8%A7%D9%82%D8%A9 Wed, 18 Dec 2024 00:00:00 GMT استضافت الرياض أوائل شهر ديسمبر (كانون الأول) الحالي «المؤتمر العالمي لاقتصادات الطاقة»، لأول مرة في الشرق الأوسط، إذ تبنت الجمعية العالمية لاقتصادات الطاقة، والجمعية السعودية لاقتصادات الطاقة، العضو في «المؤتمر العالمي لاقتصادات الطاقة»، عقد المؤتمر المتخصص حول اقتصادات الطاقة في الشرق الأوسط وشمال أفريقيا. هذا، ويُعد المؤتمر جزءاً من سلسلة المؤتمرات المتخصصة الإقليمية الأخرى في أوروبا وأميركا الشمالية واللاتينية وآسيا. وعقد المؤتمر في «مركز الملك عبد الله للدراسات والبحوث البترولية» (كابسارك) في مجمع المؤتمرات الذي صممته المهندسة المعمارية العراقية زهاء حديد. واستقطب المؤتمر نحو 206 أبحاث، تم قبول 160 منها، ومناقشة 124 بحثاً خلال المؤتمر، الذي استضافته «كابسارك» بالتعاون مع الجمعية السعودية لاقتصادات الطاقة. ونظراً للاهتمام الكبير في المؤتمر وتخصصاته، تم تبني قرار لعقد مؤتمر سنوي آخر بالتناوب لاقتصادات الطاقة في الشرق الأوسط ووسط آسيا؛ نظرا لاشتراك المنطقتين في أدوار طاقوية مهمة في كل من الإنتاج والاستهلاك على الصعيد العالمي. كما تقرر عقد المؤتمر المقبل في عام 2025 في أنطاليا بتركيا. وقد عقد مباشرة في الرياض بعد انتهاء «المؤتمر الدولي» الاجتماع نصف السنوي لـ«ملتقى الطاقة العربي»، حيث استعرض نحو 50 متخصصاً ومتخصصة الأعضاء في الملتقى نحو 10 دراسات حول التقاط وتخزين الكربون في الدول العربية، وسوق الكربون الطوعي الإقليمية، بالإضافة إلى الآفاق الحالية لتقلبات الأسواق البترولية في ظل الحروب الشرق أوسطية والأوروبية. وكذلك، مسار تحول الطاقة العالمي: ما الذي تحقق؟ وما التعقيدات التي تواجه تصفير الانبعاثات بحلول عام 2050؟ وشارك أعضاء الملتقى في اليوم الثالث للقائهم في زيارة محطة سدير للطاقة الشمسية، التي تقع في مدينة سدير الصناعية. تبلغ الطاقة الإنتاجية للمحطة نحو 1500 ميغاواط، وتُعد واحدة من أكبر المحطات الشمسية في العالم. كما تُعد تكلفة إنتاج الكهرباء منها ثاني أقل تكلفة في العالم. وأثارت الدراسات حول التقاط وتخزين الكربون عربياً وعالمياً الإنجازات التي تم تحقيقها في هذا القطاع، والتحديات التي لا يزال العمل قائماً بها لتطوير هذه الصناعة الحديثة العهد نسبياً، ناهيك عما تم إنجازه لتأسيس السوق لتبادل الكربون. كما استعرضت دراسة ما تم إنجازه فعلاً في مجال «تحوُّل الطاقة»، من تأسيس صناعات الطاقات المستدامة، والتقدم العلمي في هذا المجال. لكن أثيرت تساؤلات حول مدى تحقيق الهدف المنشود في «اتفاقية باريس لعام 2015» لتصفير الانبعاثات بحلول عام 2050، إذ تمت الإشارة إلى العقبات الجيواستراتيجية، ناهيك المالية، التي تواجه هذا التحول التاريخي الطاقوي. فهناك عقبات جيواستراتيجية متعددة في الأسواق العالمية الرئيسة. فانتخاب دونالد ترمب في فترة انعقاد «كوب 29» أشاع جواً من التشاؤم على المؤتمر، لما ستتبناه واشنطن من سياسات تهميشية للطاقات المستدامة خلال عهد ترمب في الأعوام الأربعة المقبلة، بناء على تجربة حكمه الأولى بسحب الولايات المتحدة من «اتفاقية باريس»، وتصريحاته خلال الحملة الانتخابية الرئاسية الأخيرة، بفتح العنان للحفر في المحميات الفيدرالية الأميركية التي بقيت محظورة على الشركات النفطية حتى الآن. وتواجه عملية «تحول الطاقة» صعوبات جمة في أوروبا أيضاً، مع صعود نفوذ قوى اليمين المتشدد في انتخابات عدة أقطار أوروبية مؤخراً، بل حتى حيازتهم على أغلبية في البرلمان الأوروبي. وقد حفز اليمين المتشدد النقابات الزراعية الأوروبية خلال الأشهر الأخيرة على الإضراب، ومعارضة القوانين والتشريعات المساندة لتحول الطاقة. أخيراً، وليس آخراً، هناك نواة للحرب التجارية الأميركية – الصينية، وقد بدأت هذه الحرب فعلاً في عهد الرئيس جو بايدن، ومن المتوقع أن يزيدها الرئيس ترمب حدة، حسب تصريحاته ووعوده بزيادة التعريفة الجمركية على البضائع الصينية. وكما هو معروف، فالصين هي أكبر دولة منتجة للأدوات والسلع للطاقات المستدامة. كما أن لدى الصين احتياطيات ضخمة من المعادن النادرة الضرورية لصناعات الطاقات المستدامة. وقد بدأت تهدد بمنع تصدير مجموعات متعددة من هذه المعادن للدول التي تفرض تعريفات جمركية إضافية على الصادرات الصينية. في حال تشدد هذه التطورات، فمن المحتمل جداً أن تشكل هذه التحديات الثلاثة عقبات للأسواق الرئيسة الثلاث في العالم (الصين، وأوروبا، والولايات المتحدة)، ومن ثم صعوبات جمة في تنفيذ جميع الخطوات اللازمة لتصفير الانبعاثات بحلول عام 2050 استضافت الرياض أوائل شهر ديسمبر (كانون الأول) الحالي «المؤتمر العالمي لاقتصادات الطاقة»، لأول مرة في الشرق الأوسط، إذ تبنت الجمعية العالمية لاقتصادات الطاقة، والجمعية السعودية لاقتصادات الطاقة، العضو في «المؤتمر العالمي لاقتصادات الطاقة»، عقد المؤتمر المتخصص حول اقتصادات الطاقة في الشرق الأوسط وشمال أفريقيا. هذا، ويُعد المؤتمر جزءاً من سلسلة المؤتمرات المتخصصة الإقليمية الأخرى في أوروبا وأميركا الشمالية واللاتينية وآسيا. وعقد المؤتمر في «مركز الملك عبد الله للدراسات والبحوث البترولية» (كابسارك) في مجمع المؤتمرات الذي صممته المهندسة المعمارية العراقية زهاء حديد. واستقطب المؤتمر نحو 206 أبحاث، تم قبول 160 منها، ومناقشة 124 بحثاً خلال المؤتمر، الذي استضافته «كابسارك» بالتعاون مع الجمعية السعودية لاقتصادات الطاقة. ونظراً للاهتمام الكبير في المؤتمر وتخصصاته، تم تبني قرار لعقد مؤتمر سنوي آخر بالتناوب لاقتصادات الطاقة في الشرق الأوسط ووسط آسيا؛ نظرا لاشتراك المنطقتين في أدوار طاقوية مهمة في كل من الإنتاج والاستهلاك على الصعيد العالمي. كما تقرر عقد المؤتمر المقبل في عام 2025 في أنطاليا بتركيا. وقد عقد مباشرة في الرياض بعد انتهاء «المؤتمر الدولي» الاجتماع نصف السنوي لـ«ملتقى الطاقة العربي»، حيث استعرض نحو 50 متخصصاً ومتخصصة الأعضاء في الملتقى نحو 10 دراسات حول التقاط وتخزين الكربون في الدول العربية، وسوق الكربون الطوعي الإقليمية، بالإضافة إلى الآفاق الحالية لتقلبات الأسواق البترولية في ظل الحروب الشرق أوسطية والأوروبية. وكذلك، مسار تحول الطاقة العالمي: ما الذي تحقق؟ وما التعقيدات التي تواجه تصفير الانبعاثات بحلول عام 2050؟ وشارك أعضاء الملتقى في اليوم الثالث للقائهم في زيارة محطة سدير للطاقة الشمسية، التي تقع في مدينة سدير الصناعية. تبلغ الطاقة الإنتاجية للمحطة نحو 1500 ميغاواط، وتُعد واحدة من أكبر المحطات الشمسية في العالم. كما تُعد تكلفة إنتاج الكهرباء منها ثاني أقل تكلفة في العالم. وأثارت الدراسات حول التقاط وتخزين الكربون عربياً وعالمياً الإنجازات التي تم تحقيقها في هذا القطاع، والتحديات التي لا يزال العمل قائماً بها لتطوير هذه الصناعة الحديثة العهد نسبياً، ناهيك عما تم إنجازه لتأسيس السوق لتبادل الكربون. كما استعرضت دراسة ما تم إنجازه فعلاً في مجال «تحوُّل الطاقة»، من تأسيس صناعات الطاقات المستدامة، والتقدم العلمي في هذا المجال. لكن أثيرت تساؤلات حول مدى تحقيق الهدف المنشود في «اتفاقية باريس لعام 2015» لتصفير الانبعاثات بحلول عام 2050، إذ تمت الإشارة إلى العقبات الجيواستراتيجية، ناهيك المالية، التي تواجه هذا التحول التاريخي الطاقوي. فهناك عقبات جيواستراتيجية متعددة في الأسواق العالمية الرئيسة. فانتخاب دونالد ترمب في فترة انعقاد «كوب 29» أشاع جواً من التشاؤم على المؤتمر، لما ستتبناه واشنطن من سياسات تهميشية للطاقات المستدامة خلال عهد ترمب في الأعوام الأربعة المقبلة، بناء على تجربة حكمه الأولى بسحب الولايات المتحدة من «اتفاقية باريس»، وتصريحاته خلال الحملة الانتخابية الرئاسية الأخيرة، بفتح العنان للحفر في المحميات الفيدرالية الأميركية التي بقيت محظورة على الشركات النفطية حتى الآن. وتواجه عملية «تحول الطاقة» صعوبات جمة في أوروبا أيضاً، مع صعود نفوذ قوى اليمين المتشدد في انتخابات عدة أقطار أوروبية مؤخراً، بل حتى حيازتهم على أغلبية في البرلمان الأوروبي. وقد حفز اليمين المتشدد النقابات الزراعية الأوروبية خلال الأشهر الأخيرة على الإضراب، ومعارضة القوانين والتشريعات المساندة لتحول الطاقة. أخيراً، وليس آخراً، هناك نواة للحرب التجارية الأميركية – الصينية، وقد بدأت هذه الحرب فعلاً في عهد الرئيس جو بايدن، ومن المتوقع أن يزيدها الرئيس ترمب حدة، حسب تصريحاته ووعوده بزيادة التعريفة الجمركية على البضائع الصينية. وكما هو معروف، فالصين هي أكبر دولة منتجة للأدوات والسلع للطاقات المستدامة. كما أن لدى الصين احتياطيات ضخمة من المعادن النادرة الضرورية لصناعات الطاقات المستدامة. وقد بدأت تهدد بمنع تصدير مجموعات متعددة من هذه المعادن للدول التي تفرض تعريفات جمركية إضافية على الصادرات الصينية. في حال تشدد هذه التطورات، فمن المحتمل جداً أن تشكل هذه التحديات الثلاثة عقبات للأسواق الرئيسة الثلاث في العالم (الصين، وأوروبا، والولايات المتحدة)، ومن ثم صعوبات جمة في تنفيذ جميع الخطوات اللازمة لتصفير الانبعاثات بحلول عام 2050 مشروع طاقة شمسية أكبر من مدينة لندن.. مليار لوح http://moee.gov.eg/test_new/new_info.aspx?h_id=44506&call_p=news_f.aspx &pg_index=0 attaqa.net/2024/12/17/%D9%85%D8%B4%D8%B1%D9%88%D8%B9-%D8%B7%D8%A7%D9%82%D8%A9-%D8%B4%D9%85%D8%B3%D9%8A%D8%A9-%D8%A3%D9%83%D8%A8%D8%B1-%D9%85%D9%86-%D9%85%D8%AF%D9%8A%D9%86%D8%A9-%D9%84%D9%86%D8%AF%D9%86-%D9%85%D9%84/ Wed, 18 Dec 2024 00:00:00 GMT يستحوذ مشروع طاقة شمسية عملاق في بريطانيا على اهتمام المسؤولين في الحكومة، في إطار التزام لندن بتحقيق أهداف المناخ. ومن المقرر أن يستعمل المشروع الذي يشرف على تنفيذه وزير الطاقة البريطاني إد ميليباند، مليار لوح شمسي، مع خطط لإنجازه بحلول عام 2035. لكن إقامة مشروع طاقة شمسية بهذا الحجم في بريطانيا لاقت انتقادات واسعة من قِبل المعارضين الذين يرون أن تركيز حزب العمال على طاقتي الشمس والرياح فقط سيرفع فواتير الطاقة إلى جانب آثاره البيئية؛ لأنه سيتطلّب مساحات أكبر من الأراضي لإنتاج الكمية نفسها من الكهرباء. ووفق متابعات القطاع لدى منصة الطاقة المتخصصة (مقرّها واشنطن)، تخطط حكومة حزب العمال للتوسع في إنتاج الطاقة الشمسية من 15 غيغاواط حاليًا إلى قرابة 70 غيغاواط خلال عقد. مشروع طاقة شمسية أكبر من مدينة لندن يعوّل إد ميليباند على مشروع طاقة شمسية غير مسبوق في تسريع وتيرة تحقيق أهداف الحياد الكربوني في المملكة المتحدة. ويغطي المشروع المقترح مساحة تصل إلى 750 ميلاً مربعًا بالألواح الشمسية، أي ما يزيد على مساحة لندن الكبرى. وعلى فرضية أن متوسط طول الألواح الشمسية يصل إلى مترين مربعين، فإن هذا يعني أن هناك حاجة إلى مليار لوح شمسي لتنفيذ هذا المشروع الطموح. كما سيشمل المخطط تركيب ما يصل إلى 5 آلاف توربين رياح، وفق معلومات طالعتها منصة الطاقة المتخصصة. وستكون المنطقة الوسطى من إنجلترا الأشد تضررًا جراء مشروع الطاقة الشمسية المذكور؛ إذ سيجري تركيب معظم الألواح في منطقة تمتد من لينكولنشاير إلى جنوب ويلز وغرب البلاد؛ إذ تشتمل خطة ميليباند على تغطية مساحة تتراوح من 200 إلى 300 ميل مربع بالألواح الشمسية. وبالنسبة لشرق إنجلترا وجنوب شرقها، والمناطق المحيطة بالعاصمة البريطانية لندن، ستكون هناك حاجة إلى تغطية 150 ميلًا مربعًا بالألواح الشمسية. إزالة الكربون تستهدف خُطط التوسع في إنتاج الطاقة الشمسية لدى بريطانيا إزالة الكربون من إمدادات الطاقة في البلاد، وخفض الاعتماد على الغاز وتقليص الأسعار. وسيكون جزء كبير من هذا التوسع في شكل محطات طاقة شمسية على الأراضي الزراعية في إنجلترا وويلز، حيث نشرت الحكومة في الـ13 من ديسمبر/كانون الأول الجاري أهدافها لكمية الطاقة المتجددة التي تريد نشرها في كل منطقة من المملكة المتحدة. وبالنسبة إلى كل من إنجلترا وإمارة ويلز ترغب الحكومة البريطانية في إنتاج 64 غيغاواط بحلول عام 2035، وفق معلومات طالعتها منصة الطاقة المتخصصة. وتتطلّب الطاقة الشمسية نشر ما يتراوح من 10 و11 ميلًا مربعًا من الألواح الشمسية لكل غيغاواط؛ ما يعني أن هناك حاجة إلى نحو 750 ميلًا مربعًا من الخلايا الشمسية لتحقيق هذا الهدف؛ علمًا بأن منطقة لندن الكبرى تغطي قرابة 700 ميلاً مربعًا. وسيجري تحقيق جزء من هذا الهدف عبر وضع ألواح شمسية على الأسطح. لكن رغم أن ميليباند أبدى دعمه القوي للطاقة الشمسية على الأسطح، فإن نطاق وسرعة التوسع الذي يريده يعني أنه سيتعيّن تحقيق الكثير من خلال بناء محطات الطاقة الشمسية. طاقة الرياح البرية تشمل أهداف وزير الطاقة البريطاني إد ميليباند كذلك طاقة الرياح البرية التي من المقرر أن تشهد زيادة هائلة مماثلة مع بناء ما يتراوح من 4 آلاف و5 آلاف توربين بري جديد، معظمها في إنجلترا. وستكون التوربينات أقل عددًا، ولكنها أكبر حجمًا بكثير من الـ9 آلاف توربين التي رُكبت في إسكتلندا وويلز. وتركب بعض محطات الرياح في ويلز وإسكتلندا توربينات رياح يصل ارتفاعها إلى 800 قدم، قياسًا بالتوربينات المستعملة في الماضي التي يتراوح ارتفاعها بين 200 و300 قدم. وفي كلمة له في مقدمة خطة عمل الطاقة النظيفة 2030، التي نُشرت في 12 ديسمبر/كانون الأول، قال ميليباند إن التوسع الهائل في الطاقة الشمسية وطاقة الرياح وغيرهما من الطاقات المتجددة أمر ضروري، لإنهاء اعتماد بريطانيا على أسواق الطاقة العالمية. وأوضح ميليباند: "في عالم غير مستقر فإن اعتمادنا على الوقود الأحفوري يترك دولتنا عرضة للخطر"، مضيفًا: "عصر الكهرباء النظيفة يدور حول تسخير قوة الموارد الطبيعية في بريطانيا حتى نتمكن من حماية الناس من مخاطر تقلبات أسواق الطاقة العالمية". وتابع: "ستقدّم خطتنا الأساس الذي تبني عليه المملكة المتحدة نظام طاقة يمكن أن يخفّض فواتير الطاقة بالنسبة إلى الأسر والشركات". وفي ويلز خصّصت حكومة حزب العمال 10 مناطق لتطوير طاقتي الشمس والرياح مع افتراض الموافقة على طلبات التخطيط في تلك المناطق. وقال المسؤول في حملة حماية ويلز الريفية "Campaign to Protect Rural Wales" جوناثان دين، إن المحطات الشمسية من الممكن أن تناسب المناطق الريفية شريطة ألا تكون كبيرة جدًا من حيث الحجم. وأضاف دين: "ندعم الطاقة الشمسية في بريطانيا، شريطة أن تكون موزعة بإحكام، بحيث يكون هناك تناسق في المناظر الطبيعية". انتقادات لخطط ميليباند واجهت خُطط إد ميليباند لإقامة مشروع طاقة شمسية ضخم في بريطانيا معارضة قوية من قبل الإصلاحيين الذين ينتقدون خُطط حزب العمال بشأن المحطات الشمسية وتوربينات الرياح البرية في البلاد. وقال المتحدث باسم شؤون الطاقة في حزب الإصلاح، ريتشارد تيس: "يريد ميليباند أن ينفّذ مشروع طاقة شمسية من شأنه أن يفرش الأراضي الزراعية في بريطانيا بألواح شمسية بحجم منطقة لندن الكبرى تقريبًا". وحذر تيس من أن "هذا المقترح العبثي سيعني فواتير طاقة أعلى، وإنتاج غذاء أقل، وهو خطأ تمامًا، وأي حكومة إصلاحية ستوقفه فورًا إذا فزنا في الانتخابات العامة المقبلة". يستحوذ مشروع طاقة شمسية عملاق في بريطانيا على اهتمام المسؤولين في الحكومة، في إطار التزام لندن بتحقيق أهداف المناخ. ومن المقرر أن يستعمل المشروع الذي يشرف على تنفيذه وزير الطاقة البريطاني إد ميليباند، مليار لوح شمسي، مع خطط لإنجازه بحلول عام 2035. لكن إقامة مشروع طاقة شمسية بهذا الحجم في بريطانيا لاقت انتقادات واسعة من قِبل المعارضين الذين يرون أن تركيز حزب العمال على طاقتي الشمس والرياح فقط سيرفع فواتير الطاقة إلى جانب آثاره البيئية؛ لأنه سيتطلّب مساحات أكبر من الأراضي لإنتاج الكمية نفسها من الكهرباء. ووفق متابعات القطاع لدى منصة الطاقة المتخصصة (مقرّها واشنطن)، تخطط حكومة حزب العمال للتوسع في إنتاج الطاقة الشمسية من 15 غيغاواط حاليًا إلى قرابة 70 غيغاواط خلال عقد. مشروع طاقة شمسية أكبر من مدينة لندن يعوّل إد ميليباند على مشروع طاقة شمسية غير مسبوق في تسريع وتيرة تحقيق أهداف الحياد الكربوني في المملكة المتحدة. ويغطي المشروع المقترح مساحة تصل إلى 750 ميلاً مربعًا بالألواح الشمسية، أي ما يزيد على مساحة لندن الكبرى. وعلى فرضية أن متوسط طول الألواح الشمسية يصل إلى مترين مربعين، فإن هذا يعني أن هناك حاجة إلى مليار لوح شمسي لتنفيذ هذا المشروع الطموح. كما سيشمل المخطط تركيب ما يصل إلى 5 آلاف توربين رياح، وفق معلومات طالعتها منصة الطاقة المتخصصة. وستكون المنطقة الوسطى من إنجلترا الأشد تضررًا جراء مشروع الطاقة الشمسية المذكور؛ إذ سيجري تركيب معظم الألواح في منطقة تمتد من لينكولنشاير إلى جنوب ويلز وغرب البلاد؛ إذ تشتمل خطة ميليباند على تغطية مساحة تتراوح من 200 إلى 300 ميل مربع بالألواح الشمسية. وبالنسبة لشرق إنجلترا وجنوب شرقها، والمناطق المحيطة بالعاصمة البريطانية لندن، ستكون هناك حاجة إلى تغطية 150 ميلًا مربعًا بالألواح الشمسية. إزالة الكربون تستهدف خُطط التوسع في إنتاج الطاقة الشمسية لدى بريطانيا إزالة الكربون من إمدادات الطاقة في البلاد، وخفض الاعتماد على الغاز وتقليص الأسعار. وسيكون جزء كبير من هذا التوسع في شكل محطات طاقة شمسية على الأراضي الزراعية في إنجلترا وويلز، حيث نشرت الحكومة في الـ13 من ديسمبر/كانون الأول الجاري أهدافها لكمية الطاقة المتجددة التي تريد نشرها في كل منطقة من المملكة المتحدة. وبالنسبة إلى كل من إنجلترا وإمارة ويلز ترغب الحكومة البريطانية في إنتاج 64 غيغاواط بحلول عام 2035، وفق معلومات طالعتها منصة الطاقة المتخصصة. وتتطلّب الطاقة الشمسية نشر ما يتراوح من 10 و11 ميلًا مربعًا من الألواح الشمسية لكل غيغاواط؛ ما يعني أن هناك حاجة إلى نحو 750 ميلًا مربعًا من الخلايا الشمسية لتحقيق هذا الهدف؛ علمًا بأن منطقة لندن الكبرى تغطي قرابة 700 ميلاً مربعًا. وسيجري تحقيق جزء من هذا الهدف عبر وضع ألواح شمسية على الأسطح. لكن رغم أن ميليباند أبدى دعمه القوي للطاقة الشمسية على الأسطح، فإن نطاق وسرعة التوسع الذي يريده يعني أنه سيتعيّن تحقيق الكثير من خلال بناء محطات الطاقة الشمسية. طاقة الرياح البرية تشمل أهداف وزير الطاقة البريطاني إد ميليباند كذلك طاقة الرياح البرية التي من المقرر أن تشهد زيادة هائلة مماثلة مع بناء ما يتراوح من 4 آلاف و5 آلاف توربين بري جديد، معظمها في إنجلترا. وستكون التوربينات أقل عددًا، ولكنها أكبر حجمًا بكثير من الـ9 آلاف توربين التي رُكبت في إسكتلندا وويلز. وتركب بعض محطات الرياح في ويلز وإسكتلندا توربينات رياح يصل ارتفاعها إلى 800 قدم، قياسًا بالتوربينات المستعملة في الماضي التي يتراوح ارتفاعها بين 200 و300 قدم. وفي كلمة له في مقدمة خطة عمل الطاقة النظيفة 2030، التي نُشرت في 12 ديسمبر/كانون الأول، قال ميليباند إن التوسع الهائل في الطاقة الشمسية وطاقة الرياح وغيرهما من الطاقات المتجددة أمر ضروري، لإنهاء اعتماد بريطانيا على أسواق الطاقة العالمية. وأوضح ميليباند: "في عالم غير مستقر فإن اعتمادنا على الوقود الأحفوري يترك دولتنا عرضة للخطر"، مضيفًا: "عصر الكهرباء النظيفة يدور حول تسخير قوة الموارد الطبيعية في بريطانيا حتى نتمكن من حماية الناس من مخاطر تقلبات أسواق الطاقة العالمية". وتابع: "ستقدّم خطتنا الأساس الذي تبني عليه المملكة المتحدة نظام طاقة يمكن أن يخفّض فواتير الطاقة بالنسبة إلى الأسر والشركات". وفي ويلز خصّصت حكومة حزب العمال 10 مناطق لتطوير طاقتي الشمس والرياح مع افتراض الموافقة على طلبات التخطيط في تلك المناطق. وقال المسؤول في حملة حماية ويلز الريفية "Campaign to Protect Rural Wales" جوناثان دين، إن المحطات الشمسية من الممكن أن تناسب المناطق الريفية شريطة ألا تكون كبيرة جدًا من حيث الحجم. وأضاف دين: "ندعم الطاقة الشمسية في بريطانيا، شريطة أن تكون موزعة بإحكام، بحيث يكون هناك تناسق في المناظر الطبيعية". انتقادات لخطط ميليباند واجهت خُطط إد ميليباند لإقامة مشروع طاقة شمسية ضخم في بريطانيا معارضة قوية من قبل الإصلاحيين الذين ينتقدون خُطط حزب العمال بشأن المحطات الشمسية وتوربينات الرياح البرية في البلاد. وقال المتحدث باسم شؤون الطاقة في حزب الإصلاح، ريتشارد تيس: "يريد ميليباند أن ينفّذ مشروع طاقة شمسية من شأنه أن يفرش الأراضي الزراعية في بريطانيا بألواح شمسية بحجم منطقة لندن الكبرى تقريبًا". وحذر تيس من أن "هذا المقترح العبثي سيعني فواتير طاقة أعلى، وإنتاج غذاء أقل، وهو خطأ تمامًا، وأي حكومة إصلاحية ستوقفه فورًا إذا فزنا في الانتخابات العامة المقبلة". "الوقت حاسم".. دعوات لاستئناف المفاوضات النووية مع إيران http://moee.gov.eg/test_new/new_info.aspx?h_id=44505&call_p=news_f.aspx &pg_index=0 www.alhurra.com/khyaratna/2024/12/18/%D8%A7%D9%84%D9%88%D9%82%D8%AA-%D8%AD%D8%A7%D8%B3%D9%85-%D8%AF%D8%B9%D9%88%D8%A7%D8%AA-%D9%84%D8%A7%D8%B3%D8%AA%D8%A6%D9%86%D8%A7%D9%81-%D8%A7%D9%84%D9%85%D9%81%D8%A7%D9%88%D8%B6%D8%A7%D8%AA-%D8%A7%D9%84%D9%86%D9%88%D9%88%D9%8A%D8%A9-%D9%85%D8%B9-%D8%A5%D9%8A%D8%B1%D8%A7%D9%86 Wed, 18 Dec 2024 00:00:00 GMT قالت رئيسة الشؤون السياسية بالأمم المتحدة، روزماري دي كارلو، الثلاثاء، إن "الوقت حاسم" لإحياء خطة العمل الشاملة المشتركة مع إيران التي وقعت عام 2015. وخلال إحاطة بمجلس الأمن، أكدت المسؤولة الأممية "مخاوف" المجتمع الدولي بشأن الخطة المعروفة باسم "الاتفاق النووي مع إيران"، مع بقاء عشرة أشهر فقط حتى إنهاء قرار 2231 الذي تم بموجبه اعتماد الخطة. ولا يزال الجمود الدبلوماسي بشأن استعادة الاتفاق النووي مستمراً، في وقت تتدهور الأوضاع الإقليمية، مما يعقد الجهود لإيجاد حل شامل وفي عام 2015، أبرمت إيران اتفاقا في فيينا مع كلّ من فرنسا وألمانيا وبريطانيا والصين وروسيا والولايات المتّحدة، لفرض رقابة دولية على برنامجها النووي مقابل تخفيف العقوبات الدولية المفروضة عليها. لكن الولايات المتحدة، انسحبت عام 2018، من الاتفاق من جانب واحد وأعادت فرض عقوبات على طهران. كان ذلك خلال الولاية الأولى لدونالد ترامب. وردّا على خطوة ترامب، زادت إيران بقوة احتياطاتها من المواد المخصّبة. ولم تعد الولايات المتحدة إلى الاتفاق النووي، ولم ترفع العقوبات الأحادية التي أعادت فرضها بعد انسحابها من الاتفاق، بينما لم تقم طهران بالتراجع عن أي من الخطوات التي اتخذتها منذ مايو 2019، حيث ابتعدت بشكل كبير عن التزاماتها النووية. عليقا على هذا الوضع قالت دي كارلو "لا تستطيع المنطقة تحمل المزيد من عدم الاستقرار". وفي ختام إحاطتها، أعادت دي كارلو التأكيد على دعوتها للمشاركين في خطة العمل الشاملة المشتركة (JCPOA) والولايات المتحدة إلى إعطاء الأولوية للنهج المتعدد الأطراف والدبلوماسية، وهي المبادئ التي جعلت من الممكن التوصل إلى اتفاق 2015 وأشارت إلى أن الوقت يعد عاملاً حاسمًا، وأن نجاح أو فشل المفاوضات يؤثر على الجميع. والثلاثاء، استنكرت كل من فرنسا وألمانيا وبريطانيا "مماطلة" إيران في تعاونها مع الوكالة الدولية للطاقة الذرية منذ سنوات. وقالت الدول الثلاث في بيان مشترك إن على إيران تغيير مسارها، وتخفيض التصعيد، واختيار الحل الدبلوماسي. قالت رئيسة الشؤون السياسية بالأمم المتحدة، روزماري دي كارلو، الثلاثاء، إن "الوقت حاسم" لإحياء خطة العمل الشاملة المشتركة مع إيران التي وقعت عام 2015. وخلال إحاطة بمجلس الأمن، أكدت المسؤولة الأممية "مخاوف" المجتمع الدولي بشأن الخطة المعروفة باسم "الاتفاق النووي مع إيران"، مع بقاء عشرة أشهر فقط حتى إنهاء قرار 2231 الذي تم بموجبه اعتماد الخطة. ولا يزال الجمود الدبلوماسي بشأن استعادة الاتفاق النووي مستمراً، في وقت تتدهور الأوضاع الإقليمية، مما يعقد الجهود لإيجاد حل شامل وفي عام 2015، أبرمت إيران اتفاقا في فيينا مع كلّ من فرنسا وألمانيا وبريطانيا والصين وروسيا والولايات المتّحدة، لفرض رقابة دولية على برنامجها النووي مقابل تخفيف العقوبات الدولية المفروضة عليها. لكن الولايات المتحدة، انسحبت عام 2018، من الاتفاق من جانب واحد وأعادت فرض عقوبات على طهران. كان ذلك خلال الولاية الأولى لدونالد ترامب. وردّا على خطوة ترامب، زادت إيران بقوة احتياطاتها من المواد المخصّبة. ولم تعد الولايات المتحدة إلى الاتفاق النووي، ولم ترفع العقوبات الأحادية التي أعادت فرضها بعد انسحابها من الاتفاق، بينما لم تقم طهران بالتراجع عن أي من الخطوات التي اتخذتها منذ مايو 2019، حيث ابتعدت بشكل كبير عن التزاماتها النووية. عليقا على هذا الوضع قالت دي كارلو "لا تستطيع المنطقة تحمل المزيد من عدم الاستقرار". وفي ختام إحاطتها، أعادت دي كارلو التأكيد على دعوتها للمشاركين في خطة العمل الشاملة المشتركة (JCPOA) والولايات المتحدة إلى إعطاء الأولوية للنهج المتعدد الأطراف والدبلوماسية، وهي المبادئ التي جعلت من الممكن التوصل إلى اتفاق 2015 وأشارت إلى أن الوقت يعد عاملاً حاسمًا، وأن نجاح أو فشل المفاوضات يؤثر على الجميع. والثلاثاء، استنكرت كل من فرنسا وألمانيا وبريطانيا "مماطلة" إيران في تعاونها مع الوكالة الدولية للطاقة الذرية منذ سنوات. وقالت الدول الثلاث في بيان مشترك إن على إيران تغيير مسارها، وتخفيض التصعيد، واختيار الحل الدبلوماسي. رئيس منظمة الطاقة الذرية الإيرانية: لا يمكن تقييد تقنيتنا النووية http://moee.gov.eg/test_new/new_info.aspx?h_id=44504&call_p=news_f.aspx &pg_index=0 asharq.com/latest-news/50110/%D8%B1%D8%A6%D9%8A%D8%B3-%D8%A7%D9%84%D8%B7%D8%A7%D9%82%D8%A9-%D8%A7%D9%84%D8%B0%D8%B1%D9%8A%D8%A9-%D8%A8%D8%A5%D9%8A%D8%B1%D8%A7%D9%86-%D9%84%D8%A7-%D9%8A%D9%85%D9%83%D9%86-%D8%AA%D9%82%D9%8A%D9%8A%D8%AF-%D8%AA%D9%82%D9%86%D9%8A%D8%AA%D9%86%D8%A7-%D8%A7%D9%84%D9%86%D9%88%D9%88%D9%8A%D8%A9/ Wed, 18 Dec 2024 00:00:00 GMT قال رئيس منظمة الطاقة الذرية الإيرانية، محمد إسلامي، الثلاثاء، إن تقنية بلاده النووية "لا يمكن تقييدها مطلقاً"، متهماً بعض الدول بمحاولة تحجيم تطوير مثل تلك التقنيات. ونقلت قناة "العالم" الرسمية الإيرانية عن سلامي قوله: "يعد الماء الثقيل أحد أهم منتجات صناعتنا النووية.. الدول المتغطرسة تحاول تحجيم تطوير التقنيات في الدول النامية". كان مسؤولون عسكريون إسرائيليون قالوا، الخميس، إن سلاح الجو الإسرائيلي يواصل استعداداته لتوجيه ضربات محتملة ضد المنشآت النووية الإيرانية. وأفادت وسائل إعلام إسرائيلية بأن الجيش يرى أن الفرصة سانحة الآن لضرب المواقع النووية الإيرانية في ظل التغيرات المثيرة في الشرق الأوسط، خاصة سقوط الرئيس السوري السابق بشار الأسد، الذي سمح لسلاح الجو الإسرائيلي بتدمير الغالبية العظمى من الدفاعات الجوية السورية. قال رئيس منظمة الطاقة الذرية الإيرانية، محمد إسلامي، الثلاثاء، إن تقنية بلاده النووية "لا يمكن تقييدها مطلقاً"، متهماً بعض الدول بمحاولة تحجيم تطوير مثل تلك التقنيات. ونقلت قناة "العالم" الرسمية الإيرانية عن سلامي قوله: "يعد الماء الثقيل أحد أهم منتجات صناعتنا النووية.. الدول المتغطرسة تحاول تحجيم تطوير التقنيات في الدول النامية". كان مسؤولون عسكريون إسرائيليون قالوا، الخميس، إن سلاح الجو الإسرائيلي يواصل استعداداته لتوجيه ضربات محتملة ضد المنشآت النووية الإيرانية. وأفادت وسائل إعلام إسرائيلية بأن الجيش يرى أن الفرصة سانحة الآن لضرب المواقع النووية الإيرانية في ظل التغيرات المثيرة في الشرق الأوسط، خاصة سقوط الرئيس السوري السابق بشار الأسد، الذي سمح لسلاح الجو الإسرائيلي بتدمير الغالبية العظمى من الدفاعات الجوية السورية. 3 دول في أفريقيا تترقب استثمارات خضراء بـ30 مليون دولار http://moee.gov.eg/test_new/new_info.aspx?h_id=44503&call_p=news_f.aspx &pg_index=0 attaqa.net/2024/12/16/3-%D8%AF%D9%88%D9%84-%D9%81%D9%8A-%D8%A3%D9%81%D8%B1%D9%8A%D9%82%D9%8A%D8%A7-%D8%AA%D8%AA%D8%B1%D9%82%D8%A8-%D8%A7%D8%B3%D8%AA%D8%AB%D9%85%D8%A7%D8%B1%D8%A7%D8%AA-%D8%AE%D8%B6%D8%B1%D8%A7%D8%A1-%D8%A8/ Wed, 18 Dec 2024 00:00:00 GMT تترقّب قارة أفريقيا إطلاق أول أسهم خضراء مبتكرة، تستهدف تعبئة الموارد لمشروعات العمل المناخي في جميع أنحاء دول القارة، وذلك من خلال استثمارات كبيرة ستقدمها مؤسسات عملاقة في القارة السمراء. وبحسب متابعات منصة الطاقة المتخصصة (مقرّها واشنطن)؛ فقد وافقت إدارة البنك الأفريقي للتنمية على استثمار 30 مليون دولار في مؤسسة التمويل الأفريقية (AFC) لإطلاق الأسهم الخضراء، المبتكرة الهادفة إلى تعبئة الموارد لمشروعات العمل المناخي بالقارة كاملة. ويُتوقع أن تسهم الأدوات المالية المبتكرة، وفي مقدمتها أحدث أسهم خضراء، في إطلاق تمويل كبير للمشروعات ذات التأثير الكبير في أفريقيا؛ بما في ذلك محطات طاقة الرياح والطاقة الشمسية في جيبوتي ومصر، وأنظمة تخزين الطاقة في الرأس الأخضر. ومن المقرر أن تستفيد مؤسسة التمويل الأفريقية من عملية طرح أسهم خضراء مبتكرة، وتعبئة تمويل الديون من أسواق رأس المال لإعادة الإقراض للمشروعات الفرعية. الأسهم الخضراء في أفريقيا تعد الأسهم الخضراء في أفريقيا واحدة من الأدوات المهمة التي تساعدها على تجاوز تأثرها العميق بالتحديات المناخية الشديدة، على الرغم من مساهمتها بأقل من 3% من انبعاثات ثاني أكسيد الكربون العالمية. كما تسهم هذه الأسهم في مساعدة القارة السمراء على تجاوز الفجوة الضخمة في تمويل البنية التحتية السنوية، التي تبلغ تكلفتها نحو 170 مليار دولار، وفق متابعة منصة الطاقة المتخصصة لقطاع الطاقة في القارة. ويضع استثمار البنك الأفريقي للتنمية مؤسسة التمويل الأفريقية في وضع يمكّنها من أداء دور رئيس في إنشاء نظام بيئي للتمويل المستدام، من شأنه سد هذه الفجوات لخلق الفرص الاقتصادية وتعزيز مرونة دول القارة في مواجهة المناخ. وقال مدير تنمية القطاع المالي في البنك الأفريقي للتنمية أحمد عطوط، إن الشراكة مع مؤسسة التمويل الأفريقية تعد علامة فارقة رئيسة في جهود البنك لتوجيه رأس المال المحلي والإقليمي والعالمي إلى مشروعات المناخ. وأضاف "أن هذا الاستثمار من شأنه أن يُسهم في خلق أكثر من 1600 فرصة عمل بدوام كامل بحلول عام 2031، مع تعزيز التكامل الإقليمي، وتوليد الطاقة النظيفة والموثوقة لملايين الأسر في قارة أفريقيا". يُشار إلى أن الاستثمار في ابتكار أسهم خضراء في أفريقيا من شأنه أن يؤدي -أيضًا- إلى دفع النمو الشامل وتوسيع الفرص الاقتصادية للسكان المهمشين، بما في ذلك النساء والمجتمعات الريفية، وفق متابعات منصة الطاقة المتخصصة. الطاقة المتجددة في أفريقيا بالتزامن مع ترقب القارة السمراء إطلاق أسهم خضراء مبتكرة، تمثل وظائف الطاقة المتجددة في أفريقيا فرصة واعدة في ظل مساعي الاستفادة من الموارد الضخمة لتعزيز نمو دول القارة الاقتصادي، ووضع حد لأزمة فقر الطاقة. إذ على الرغم من الإمكانات القوية للطاقة المتجددة في القارة؛ فإن القوى العاملة تواجه عقبات كبيرة؛ إذ تمثّل القارة -حاليًا- نحو 3% فقط من الوظائف المرتبطة بصناعة الطاقة النظيفة العالمية، في ظل تراجع الاستثمار فوعلى الرغم من قدرة قارة أفريقيا المحدودة على التوسع حاليًا في الطاقة النظيفة بسبب ضعف الإمكانات المالية؛ فإنها تؤدي دورًا حاسمًا في تصدير المعادن الحيوية اللازمة لتقنيات الطاقة المتجددة، وفق متابعات منصة الطاقة المتخصصة (مقرّها واشنطن). يُشار إلى أن وظائف الطاقة المتجددة تواجه عقبات عديدة؛ من بينها استقدام الشركات الأجنبية للعمالة من دول أخرى، ولا سيما في المناطق التي تفتقر إلى العمالة الماهرة، إذ سبق -على سبيل المثال- أن شهدت أعمال تطوير مشروع طاقة كهرومائية تنفذها "تشاينا ثري غورغس" في غينيا، استقدام ثلث العمالة من الخارج.ي الطاقة النظيفة ونشرها. تترقّب قارة أفريقيا إطلاق أول أسهم خضراء مبتكرة، تستهدف تعبئة الموارد لمشروعات العمل المناخي في جميع أنحاء دول القارة، وذلك من خلال استثمارات كبيرة ستقدمها مؤسسات عملاقة في القارة السمراء. وبحسب متابعات منصة الطاقة المتخصصة (مقرّها واشنطن)؛ فقد وافقت إدارة البنك الأفريقي للتنمية على استثمار 30 مليون دولار في مؤسسة التمويل الأفريقية (AFC) لإطلاق الأسهم الخضراء، المبتكرة الهادفة إلى تعبئة الموارد لمشروعات العمل المناخي بالقارة كاملة. ويُتوقع أن تسهم الأدوات المالية المبتكرة، وفي مقدمتها أحدث أسهم خضراء، في إطلاق تمويل كبير للمشروعات ذات التأثير الكبير في أفريقيا؛ بما في ذلك محطات طاقة الرياح والطاقة الشمسية في جيبوتي ومصر، وأنظمة تخزين الطاقة في الرأس الأخضر. ومن المقرر أن تستفيد مؤسسة التمويل الأفريقية من عملية طرح أسهم خضراء مبتكرة، وتعبئة تمويل الديون من أسواق رأس المال لإعادة الإقراض للمشروعات الفرعية. الأسهم الخضراء في أفريقيا تعد الأسهم الخضراء في أفريقيا واحدة من الأدوات المهمة التي تساعدها على تجاوز تأثرها العميق بالتحديات المناخية الشديدة، على الرغم من مساهمتها بأقل من 3% من انبعاثات ثاني أكسيد الكربون العالمية. كما تسهم هذه الأسهم في مساعدة القارة السمراء على تجاوز الفجوة الضخمة في تمويل البنية التحتية السنوية، التي تبلغ تكلفتها نحو 170 مليار دولار، وفق متابعة منصة الطاقة المتخصصة لقطاع الطاقة في القارة. ويضع استثمار البنك الأفريقي للتنمية مؤسسة التمويل الأفريقية في وضع يمكّنها من أداء دور رئيس في إنشاء نظام بيئي للتمويل المستدام، من شأنه سد هذه الفجوات لخلق الفرص الاقتصادية وتعزيز مرونة دول القارة في مواجهة المناخ. وقال مدير تنمية القطاع المالي في البنك الأفريقي للتنمية أحمد عطوط، إن الشراكة مع مؤسسة التمويل الأفريقية تعد علامة فارقة رئيسة في جهود البنك لتوجيه رأس المال المحلي والإقليمي والعالمي إلى مشروعات المناخ. وأضاف "أن هذا الاستثمار من شأنه أن يُسهم في خلق أكثر من 1600 فرصة عمل بدوام كامل بحلول عام 2031، مع تعزيز التكامل الإقليمي، وتوليد الطاقة النظيفة والموثوقة لملايين الأسر في قارة أفريقيا". يُشار إلى أن الاستثمار في ابتكار أسهم خضراء في أفريقيا من شأنه أن يؤدي -أيضًا- إلى دفع النمو الشامل وتوسيع الفرص الاقتصادية للسكان المهمشين، بما في ذلك النساء والمجتمعات الريفية، وفق متابعات منصة الطاقة المتخصصة. الطاقة المتجددة في أفريقيا بالتزامن مع ترقب القارة السمراء إطلاق أسهم خضراء مبتكرة، تمثل وظائف الطاقة المتجددة في أفريقيا فرصة واعدة في ظل مساعي الاستفادة من الموارد الضخمة لتعزيز نمو دول القارة الاقتصادي، ووضع حد لأزمة فقر الطاقة. إذ على الرغم من الإمكانات القوية للطاقة المتجددة في القارة؛ فإن القوى العاملة تواجه عقبات كبيرة؛ إذ تمثّل القارة -حاليًا- نحو 3% فقط من الوظائف المرتبطة بصناعة الطاقة النظيفة العالمية، في ظل تراجع الاستثمار فوعلى الرغم من قدرة قارة أفريقيا المحدودة على التوسع حاليًا في الطاقة النظيفة بسبب ضعف الإمكانات المالية؛ فإنها تؤدي دورًا حاسمًا في تصدير المعادن الحيوية اللازمة لتقنيات الطاقة المتجددة، وفق متابعات منصة الطاقة المتخصصة (مقرّها واشنطن). يُشار إلى أن وظائف الطاقة المتجددة تواجه عقبات عديدة؛ من بينها استقدام الشركات الأجنبية للعمالة من دول أخرى، ولا سيما في المناطق التي تفتقر إلى العمالة الماهرة، إذ سبق -على سبيل المثال- أن شهدت أعمال تطوير مشروع طاقة كهرومائية تنفذها "تشاينا ثري غورغس" في غينيا، استقدام ثلث العمالة من الخارج.ي الطاقة النظيفة ونشرها. هل فقدت ألمانيا قوتها الاقتصادية أمام أزمات الطاقة والتصدير؟ http://moee.gov.eg/test_new/new_info.aspx?h_id=44502&call_p=news_f.aspx &pg_index=0 www.skynewsarabia.com/business/1762827-%D9%81%D9%82%D8%AF%D8%AA-%D8%A7%D9%94%D9%84%D9%85%D8%A7%D9%86%D9%8A%D8%A7-%D9%82%D9%88%D8%AA%D9%87%D8%A7-%D8%A7%D9%84%D8%A7%D9%82%D8%AA%D8%B5%D8%A7%D8%AF%D9%8A%D8%A9-%D8%A7%D9%94%D9%85%D8%A7%D9%85-%D8%A7%D9%94%D8%B2%D9%85%D8%A7%D8%AA-%D8%A7%D9%84%D8%B7%D8%A7%D9%82%D8%A9-%D9%88%D8%A7%D9%84%D8%AA%D8%B5%D8%AF%D9%8A%D8%B1%D8%9F Wed, 18 Dec 2024 00:00:00 GMT تواجه ألمانيا، القوة الصناعية الأوروبية، تحديات اقتصادية متزايدة تهدد مكانتها الرائدة في القارة العجوز. فبعد أن كانت نموذجاً للنمو والاستقرار لعقود، تشهد الآن تباطؤاً ملحوظاً في اقتصادها، مدفوعاً بأزمات متعددة، أبرزها أزمة الطاقة المتصاعدة وتراجع الصادرات. هذه الأزمات، التي تفاقمت بسبب الحرب الروسية الأوكرانية والتوترات التجارية العالمية، ألقت بظلالها على القطاعات الصناعية الرئيسية في ألمانيا، وخصوصاً قطاع الصناعة، الذي يعتبر العمود الفقري للاقتصاد الألماني، حيث شهد تراجعاً ملحوظًا في الإنتاج، وذلك بسبب ارتفاع تكاليف الطاقة وتراجع الطلب العالمي. ورافق تراجع الاقتصاد الألماني تدهور شعبية المستشار الألماني أولاف شولتس، حيث خسر الإثنين تصويتاً على الثقة في البرلمان وهي نتيجة تفسح المجال لإجراء انتخابات تشريعية مبكرة في فبراير المقبل، حيث صوّت 394 نائباً برفض منح الثقة للمستشار الألماني، مقابل 207 نواب أيدوا منحها، في وقت امتنع فيه 116 نائباً عن التصويت، وفقا لما أعلنته رئيسة البوندستاغ (البرلمان) بربل باس. بدوره، أقر وزير الاقتصاد الألماني روبرت هابيك بحاجة ألمانيا إلى أسواق مفتوحة، مشيرا إلى "الوضع الحرج الذي يعاني منه نموذج الأعمال في البلاد. وأشار هابيك في تصريحات صحفية أمس إلى أن "نموذج العمل الألماني يمر بوقت عصيب ويعاني من مأزق حقيقي بجميع الأحوال وحشر في الزاوية". وأضاف مرشح حزب الخضر للمنافسة على منصب المستشار هابيك إلى أن "ألمانيا دولة تعتمد على التصدير وتحتاج إلى أسواق مفتوحة"، مشيرا الى أن "الرئيس الأميركي المنتخب دونالد ترامب يغلق الأسواق، والصين تغلق الأسواق مع الترويج لسياراتها الكهربائية في كل مكان وهذه إحدى المشكلات الخطيرة التي تواجه صناعة السيارات الألمانية". وأكد هابيك أن "لدينا مشكلة في جاذبية ألمانيا كوجهة لممارسة الأعمال التجارية، لكنها مشكلة قابلة للحل". وفي هذا السياق، أظهر مسح الثلاثاء أن ثقة الشركات الألمانية تراجعت بأكثر من المتوقع في ديسمبر الجاري، متأثرة بتقييم سلبي للأشهر المقبلة وسط حالة من الضبابية الجيوسياسية والركود الصناعي في أكبر اقتصاد في أوروبا. وقال معهد إيفو إن مؤشره لمناخ الأعمال انخفض إلى 84.7 نقطة في ديسمبر من 85.6 في نوفمبر. أمام هذه التحديات، تسعى الحكومة الألمانية إلى اتخاذ إجراءات عاجلة لإنعاش الاقتصاد، فهل ستنجح في العودة إلى مسار النمو المستدام، أم ستفقد بريقها وتتأثر مكانتها كمحرك للاقتصاد الأوروبي؟ تساؤلات مشروعة تطرح نفسها في ظل التطورات المتسارعة التي تشهدها الساحة الاقتصادية العالمية. وارتفعت تكاليف الطاقة وانخفضت الصادرات، مما جعل الأسر الألمانية أفقر أو أسوأ حالا بحوالي 2500 يورو (2600 دولار) سنوياً، ويهدد التراجع بأن يصبح لا رجعة فيه، فقادة الأعمال يعرفون ذلك، والشعب في البلاد يشعر به، لكن السياسيين لم يقدموا إجابات، وهذا ما وضع أكبر اقتصاد في أوروبا على طريق التراجع"، بحسب تقرير نشرته وكالة "بلومبرغ" واطلعت عليه سكاي نيوز عربية، " وأوضح التقرير أنه بعد خمس سنوات من الركود، أصبح اقتصاد ألمانيا الآن أصغر بنسبة 5 بالمئة مما كان سيكون عليه لو تم الحفاظ على اتجاه النمو السابق للجائحة، وتقدر "بلومبرغ إيكونوميكس" أن الجزء الأكبر من هذا النقص سيكون من الصعب استعادته، وذلك بسبب الضربات الهيكلية مثل فقدان الطاقة الروسية الرخيصة ونضال فولكس واغن ومرسيدس-بنز لمواكبة شركات السيارات الصينية". وقالت إيمي ويب، مؤسسة ورئيسة مجلس إدارة معهد "فيوتشر توداي"، "ألمانيا لا تنهار بين عشية وضحاها. هذا ما يجعل هذا السيناريو مرعبا للغاية. إنها حالة تراجع بطيئة جداً ومطولة جداً. ليس لشركة، وليس لمدينة، ولكن للبلد بأكمله، وتجر أوروبا معها إلى الأسفل". وذكر تقرير الوكالة الأميركية "أن سنوات من القرارات السيئة وبعض سوء الحظ دمرت النموذج الاقتصادي الألماني تماماً في الوقت الذي تحتاج فيه بقية أوروبا إلى قوتها الصناعية لمساعدة المنطقة على مواكبة الصين والتعامل مع الحرب الروسية الأوكرانية". وقال يواخيم ناجل، رئيس "البوندسبنك"، في خطاب ألقاه في لوكسمبورغ في وقت سابق من هذا الشهر: "لقد تدهور الوضع التنافسي للصناعة الألمانية، لم توفر الأسواق الخارجية المتنامية دوافع نمو كما كانت تفعل في الماضي". ولإحياء القدرة التنافسية، تحتاج ألمانيا إلى إنفاق المزيد. لمجرد اللحاق بالاقتصادات المتقدمة الأخرى، سيتعين على البلاد يادة الاستثمار السنوي في البنية التحتية وغيرها من السلع العامة بنحو ثلث إلى 160 مليار يورو، وفقاً لـ "بلومبرغ إيكونوميكس". مو بأقل من التقديرات وبحسب مكتب الإحصاء الألماني، فإن اقتصاد البلاد نما بأقل من التقديرات السابقة في الربع الثالث، ليسجل الناتج المحلي الإجمالي نمواً بنسبة 0.1 بالمئة خلال الربع الثالث من العام الحالي، في تراجع طفيف عن تقديرات سابقة بنمو قدره 0.2 بالمئة. وكان اقتصاد ألمانيا سجل انكماشاً بنسبة 0.3 بالمئة في عام 2023. وأشارت تقديرات صندوق النقد الدولي إلى أن الحكومة الألمانية عليها اتخاذ تدابير لمواجهة التراجع الاقتصادي في البلاد، حيث قالت خبيرة الصندوق، أويا سيلاسون، "ينبغي أن تكون الاستثمارات العامة في ألمانيا أكبر، لأنها تعد من بين الدول الصناعية التي لديها أدنى معدلات الاستثمار العام". ويشار إلى أن ألمانيا تعاني من ضغوط ارتفاع أسعار الطاقة، بعد اندلاع الحرب الروسية الأوكرانية، حيث كانت تعتمد بشكل كبير على إمدادات الطاقة الروسية قبل الحرب. فقد كانت روسيا توفر لألمانيا نحو 60 بالمئة من احتياجاتها من الديزل، وثلث وارداتها من النفط، ونصف وارداتها من الغاز، بالإضافة إلى نصف وارداتها تقريباً من الفحم، لكن روسيا خفضت شحنات الغاز إلى ألمانيا ودول أوروبية أخرى عبر خط أنابيب "نورد ستريم" ثم توقفت رداً على حظر الاتحاد الأوروبي للنفط الروسي، بحسب خبراء طاقة. تحديات هيكلية وجيوسياسية في حديث خاص لموقع "اقتصاد سكاي نيوز عربية" قال الخبير الاقتصادي الدكتور عبد الله الشناوي أستاذ الاقتصاد بجامعة الزقازيق: "تاريخياً اعتمد الاقتصاد الألماني على مصادر الطاقة الرخيصة والعولمة والتصدير خاصة للأسواق الأميركية والصينية، ورغم ذلك يواجه الاقتصاد الألماني تحديات هيكلية وجيوسياسية تهدد استدامة النمو وإضعاف آفاقه مثل ارتفاع تكاليف الطاقة، رغم ما تملكه ألمانيا من البنية الأساسية عالية التقنية، والعمالة الماهرة"، ويذكر الدكتور الشناوي هذه بعض هذه التحديات وفقاً لمايلي: ارتفاع تكاليف الطاقة المؤدية لتناقص مكاسب الإنتاجية أدى ارتفاع تكاليف الطاقة إلى إضعاف القدرة التنافسية للصناعات الألمانية وبالتالي زيادة تكاليف المدخلات، مما أضعف آفاق قطاع التصنيع الأمر الذي قد يدفع نحو التحول الهيكلي لألمانيا بعيداً عن الاعتماد على النشاط الصناعي إلى الصناعات الخدمية. ووفقاً لمعهد إيفو فإن مساهمة التحول الهيكلي نحو قطاع الخدمات تشكل 40 بالمئة من تباطؤ النمو ومن المتوقع استمرار ألمانيا في التخلف من حيث نمو الإنتاجية مقارنة باقتصادات أخرى. نقص الإنفاق الاستثماري كانت معدلات الاستثمار في ألمانيا من بين أدنى المعدلات في أوروبا على مدى العقد الماضي، وعزفت الحكومات المتعاقبة عن الإنفاق العام، وركزت باستمرار على تشغيل فوائض الميزانية الفيدرالية. تدهور الظروف الديموغرافية من المتوقع انخفاض عدد السكان في سن العمل في ألمانيا بمعدل 0.6 بالمئة سنوياً في الفترة 2024-2050 وفقاً للأمم المتحدة، وقد تم تعزيز سوق العمل على مدى العقد الماضي من قبل المهاجرين، كما قد تشتد تدفقات الهجرة في السنوات القادمة مع تبني الأحزاب الرئيسية لسياسات أكثر صرامة. وتصاعد موجة التقاعد الذي من شأنه أن يضعف بشكل كبير توقعات العرض من العمال. اعتماد ألمانيا في تجارتها على الولايات المتحدة والصين ألمانيا هي الدولة الأكثر اعتماداً على التجارة والاستثمار مع الصين، مما يجعلها في تناقض صارخ مع دول الاتحاد الأوروبي والولايات المتحدة. تعد الصين رابع أكبر وجهة لصادرات ألمانيا ولكنها أيضاً أكبر شريك استيراد للبلاد، وهذا يفرض تحديات في سياق "إزالة المخاطر" من الصين، وقد تحول الميزان السلعي مع الصين إلى سلبي في السنوات الأخيرة، بسبب التضخم، وارتفعت الدخول الأولية من الصين، والتي تتكون من الأرباح الناتجة عن الاستثمار الأجنبي المباشر الألماني في البلاد، في السنوات الأخيرة بسبب الاستثمارات الألمانية في السوق الصينية.وعلى الرغم من الضغوط التي تبذلها الشركات الألمانية ضد الحواجز التجارية مع الصين، فإن الاتحاد الأوروبي لا يزال مصمما على حماية صناعاته المحلية. مؤشرات التفاؤل للاقتصاد الألماني ومع ذلك ورغم كبر التحديات فإن ألمانيا تحتل المرتبة العاشرة بين أفضل المواقع التجارية في العالم، كما أن فعاليتها المؤسسية القوية واستقرارها السياسي الطويل الأمد يدعمان الاستثمار التجاري والعمليات. وكذلك فإنها تقع في قلب الاتحاد الأوروبي، ثاني أكبر سوق استهلاكية في العالم، بعد الولايات المتحدة. كما تعمل البلاد كمقر لتجمعات صناعية رئيسية تركز على تصنيع الآلات والهندسة الكهربائية والإلكترونيات والمواد الكيميائية وإنتاج السيارات. إلى جانب تمتعها بمكانة جيدة لقيادة التحول الأخضر في أوروبا" بحسب الدكتور الشناوي. وأضاف: "ومن بين قصص النجاح الأخيرة قرار شركة تسلا ببناء مصنعها العملاق الأوروبي في برلين للاستفادة من مستوى المهارات المحلية العالي وروابط سلسلة التوريد الإقليمية الشاملة. وتشير أحدث اتجاهات الاستثمار المباشر الأجنبي إلى نمو قوي للمشاريع الخضراء والرقمية في ألمانيا. وهناك أيضا فرصة متزايدة لألمانيا لتطوير البنية الأساسية للشركات الناشئة والذكاء الاصطناعي من أجل الاحتفاظ بشكل أفضل بالمواهب في مجال الذكاء الاصطناعي الناشئ". وأشار الخبير الاقتصادي إلى بعض الحلول المقترحة لتجاوز الاقتصاد الألماني أزمته على النحو التالي: تعزيز المزيد من الحرية الريادية، وهذا يتطلب ثقة أكبر في المسؤولية الشخصية للشركات، مما يسمح لها بالمرونة اللازمة للابتكار والنمو. تعزيز الكفاءة الاقتصادية، ويتعين على المزيد من الشركات أن تعبر عن وجهات نظرها حتى يتسنى خلق ظروف أفضل تدعم النمو واستدامته. إرساء التعاون الفعال بين السلطات العامة والشركات أمر بالغ الأهمية، على أن يكون هذا التعاون موجهاً نحو تحقيق النتائج، وأن يتجاوز الإجراءات الإدارية الجامدة إلى التركيز على النتائج العملية. ضرورة وجود اقتصاد سوق اجتماعي قوي يعمل فيه السوق الحر جنباً إلى جنب مع دولة الرفاهية الداعمة، وينبغي للدولة أن تتلخص مهمتها في تنظيم النشاط الاقتصادي على النحو الذي يعزز ازدهار جميع المواطنين دون المساس برفاهيتهم. ضرورة الاستعداد لمواجهة سياسات الرئيس الأميركي المنتخب دونالد ترامب حال تمسكه بفرض رسوم تجارية وبداية حرب التعريفات الجمركية. كما يرى الخبير الاقتصادي الشناوي أن هناك أولويات يجب على الائتلاف الحكومي تبنيها لإعادة الاقتصاد الألماني إلى مساره الصحيح، ومنها استقرار التحول في مجال الطاقة، وزيادة مخصصات التمويل الحكومي للصيانة والتوسع والبناء الجديد، وتبسيط ورقمنة عمليات تقديم الطلبات والتوثيق داخل الإدارات العامة. ومن شأن ذلك أن يساعد في تخفيف التأخير في الاستثمارات وتشجيع الشركات على الحفاظ على قدرتها التنافسية في سوق عالمية متزايدة العولمة. مشيراً إلى أن إنشاء هياكل رقمية فعّالة ومصممة لتناسب احتياجات الأعمال يشكل ضرورة أساسية لتعزيز النمو وتحسين مرونة البنية الأساسية. ميزة أسعار الطاقة المنخفضة من جانبه قال مستشار الطاقة الدولي عامر الشوبكي في حديثه لموقع "اقتصاد سكاي نيوز عربية": "إن الاقتصاد الألماني يشهد تدهوراً مستمراً، حيث انكمش بنسبة 0.3 بالمئة في عام 2023. ورغم التوقعات السابقة بتحسن الاقتصاد في عام 2024، تشير المؤشرات الحالية إلى تفاقم الأزمة، مع توقعات بانكماش إضافي هذا العام". وأوضح الشوبكي أن العوامل المؤدية إلى هذا التدهور متعددة، من أبرزها فقدان ألمانيا لميزة أسعار الطاقة المنخفضة نتيجة انقطاع إمدادات الغاز الروسي عبر الأنابيب، مما أثّر سلباً على عقيدة الاقتصاد الألماني القائمة على الصادرات والإنتاج الصناعي. وأضاف: "إن القطاعات الصناعية في ألمانيا عانت بشكل كبير، إلى جانب تأثير الإنفاق المرتفع الذي أدى إلى انخفاض القدرة الشرائية للطبقة الوسطى، وهي المحرك الأساسي للاقتصاد الألماني". كما أشار إلى عوامل أخرى تعمق الأزمة، مثل تداعيات الحرب الروسية الأوكرانية التي استنزفت الموارد الاقتصادية، والحرب في الشرق الأوسط، وأسعار الفائدة المرتفعة التي حدّت بشكل واضح من نمو الاقتصاد الألماني. ورغم اهتزاز موقع ألمانيا القيادي في أوروبا، لا تزال الفجوة الاقتصادية كبيرة بينها وبين الاقتصادات الأوروبية الأخرى، إذ لا يزال الاقتصاد الألماني الأول في القارة بإجمالي ناتج محلي يبلغ حوالي 4.5 تريليون دولار. ومع ذلك، يرى الشوبكي أن مستقبل الاقتصاد الألماني على المحك، خصوصاً مع عودة دونالد ترامب إلى رئاسة الولايات المتحدة ووعوده بفرض رسوم جمركية على الصادرات الألمانية، وهو ما قد يعمق الأزمة الاقتصادية. وأكد مستشار الطاقة الدولي الشوبكي أن كل هذه العوامل قد تمهد الطريق لصعود اليمين المتطرف إلى الحكم في ألمانيا، لا سيما مع انهيار شعبية حكومة أولاف شولتس، وهو أمر قد يتضح في الانتخابات المقبلة. واختتم بالإشارة إلى أن الأزمات الاقتصادية لم تقتصر على ألمانيا، بل طالت معظم الاقتصادات الأوروبية، بما فيها فرنسا وإيطاليا، التي تواجه تحديات اقتصادية عميقة. تواجه ألمانيا، القوة الصناعية الأوروبية، تحديات اقتصادية متزايدة تهدد مكانتها الرائدة في القارة العجوز. فبعد أن كانت نموذجاً للنمو والاستقرار لعقود، تشهد الآن تباطؤاً ملحوظاً في اقتصادها، مدفوعاً بأزمات متعددة، أبرزها أزمة الطاقة المتصاعدة وتراجع الصادرات. هذه الأزمات، التي تفاقمت بسبب الحرب الروسية الأوكرانية والتوترات التجارية العالمية، ألقت بظلالها على القطاعات الصناعية الرئيسية في ألمانيا، وخصوصاً قطاع الصناعة، الذي يعتبر العمود الفقري للاقتصاد الألماني، حيث شهد تراجعاً ملحوظًا في الإنتاج، وذلك بسبب ارتفاع تكاليف الطاقة وتراجع الطلب العالمي. ورافق تراجع الاقتصاد الألماني تدهور شعبية المستشار الألماني أولاف شولتس، حيث خسر الإثنين تصويتاً على الثقة في البرلمان وهي نتيجة تفسح المجال لإجراء انتخابات تشريعية مبكرة في فبراير المقبل، حيث صوّت 394 نائباً برفض منح الثقة للمستشار الألماني، مقابل 207 نواب أيدوا منحها، في وقت امتنع فيه 116 نائباً عن التصويت، وفقا لما أعلنته رئيسة البوندستاغ (البرلمان) بربل باس. بدوره، أقر وزير الاقتصاد الألماني روبرت هابيك بحاجة ألمانيا إلى أسواق مفتوحة، مشيرا إلى "الوضع الحرج الذي يعاني منه نموذج الأعمال في البلاد. وأشار هابيك في تصريحات صحفية أمس إلى أن "نموذج العمل الألماني يمر بوقت عصيب ويعاني من مأزق حقيقي بجميع الأحوال وحشر في الزاوية". وأضاف مرشح حزب الخضر للمنافسة على منصب المستشار هابيك إلى أن "ألمانيا دولة تعتمد على التصدير وتحتاج إلى أسواق مفتوحة"، مشيرا الى أن "الرئيس الأميركي المنتخب دونالد ترامب يغلق الأسواق، والصين تغلق الأسواق مع الترويج لسياراتها الكهربائية في كل مكان وهذه إحدى المشكلات الخطيرة التي تواجه صناعة السيارات الألمانية". وأكد هابيك أن "لدينا مشكلة في جاذبية ألمانيا كوجهة لممارسة الأعمال التجارية، لكنها مشكلة قابلة للحل". وفي هذا السياق، أظهر مسح الثلاثاء أن ثقة الشركات الألمانية تراجعت بأكثر من المتوقع في ديسمبر الجاري، متأثرة بتقييم سلبي للأشهر المقبلة وسط حالة من الضبابية الجيوسياسية والركود الصناعي في أكبر اقتصاد في أوروبا. وقال معهد إيفو إن مؤشره لمناخ الأعمال انخفض إلى 84.7 نقطة في ديسمبر من 85.6 في نوفمبر. أمام هذه التحديات، تسعى الحكومة الألمانية إلى اتخاذ إجراءات عاجلة لإنعاش الاقتصاد، فهل ستنجح في العودة إلى مسار النمو المستدام، أم ستفقد بريقها وتتأثر مكانتها كمحرك للاقتصاد الأوروبي؟ تساؤلات مشروعة تطرح نفسها في ظل التطورات المتسارعة التي تشهدها الساحة الاقتصادية العالمية. وارتفعت تكاليف الطاقة وانخفضت الصادرات، مما جعل الأسر الألمانية أفقر أو أسوأ حالا بحوالي 2500 يورو (2600 دولار) سنوياً، ويهدد التراجع بأن يصبح لا رجعة فيه، فقادة الأعمال يعرفون ذلك، والشعب في البلاد يشعر به، لكن السياسيين لم يقدموا إجابات، وهذا ما وضع أكبر اقتصاد في أوروبا على طريق التراجع"، بحسب تقرير نشرته وكالة "بلومبرغ" واطلعت عليه سكاي نيوز عربية، " وأوضح التقرير أنه بعد خمس سنوات من الركود، أصبح اقتصاد ألمانيا الآن أصغر بنسبة 5 بالمئة مما كان سيكون عليه لو تم الحفاظ على اتجاه النمو السابق للجائحة، وتقدر "بلومبرغ إيكونوميكس" أن الجزء الأكبر من هذا النقص سيكون من الصعب استعادته، وذلك بسبب الضربات الهيكلية مثل فقدان الطاقة الروسية الرخيصة ونضال فولكس واغن ومرسيدس-بنز لمواكبة شركات السيارات الصينية". وقالت إيمي ويب، مؤسسة ورئيسة مجلس إدارة معهد "فيوتشر توداي"، "ألمانيا لا تنهار بين عشية وضحاها. هذا ما يجعل هذا السيناريو مرعبا للغاية. إنها حالة تراجع بطيئة جداً ومطولة جداً. ليس لشركة، وليس لمدينة، ولكن للبلد بأكمله، وتجر أوروبا معها إلى الأسفل". وذكر تقرير الوكالة الأميركية "أن سنوات من القرارات السيئة وبعض سوء الحظ دمرت النموذج الاقتصادي الألماني تماماً في الوقت الذي تحتاج فيه بقية أوروبا إلى قوتها الصناعية لمساعدة المنطقة على مواكبة الصين والتعامل مع الحرب الروسية الأوكرانية". وقال يواخيم ناجل، رئيس "البوندسبنك"، في خطاب ألقاه في لوكسمبورغ في وقت سابق من هذا الشهر: "لقد تدهور الوضع التنافسي للصناعة الألمانية، لم توفر الأسواق الخارجية المتنامية دوافع نمو كما كانت تفعل في الماضي". ولإحياء القدرة التنافسية، تحتاج ألمانيا إلى إنفاق المزيد. لمجرد اللحاق بالاقتصادات المتقدمة الأخرى، سيتعين على البلاد يادة الاستثمار السنوي في البنية التحتية وغيرها من السلع العامة بنحو ثلث إلى 160 مليار يورو، وفقاً لـ "بلومبرغ إيكونوميكس". مو بأقل من التقديرات وبحسب مكتب الإحصاء الألماني، فإن اقتصاد البلاد نما بأقل من التقديرات السابقة في الربع الثالث، ليسجل الناتج المحلي الإجمالي نمواً بنسبة 0.1 بالمئة خلال الربع الثالث من العام الحالي، في تراجع طفيف عن تقديرات سابقة بنمو قدره 0.2 بالمئة. وكان اقتصاد ألمانيا سجل انكماشاً بنسبة 0.3 بالمئة في عام 2023. وأشارت تقديرات صندوق النقد الدولي إلى أن الحكومة الألمانية عليها اتخاذ تدابير لمواجهة التراجع الاقتصادي في البلاد، حيث قالت خبيرة الصندوق، أويا سيلاسون، "ينبغي أن تكون الاستثمارات العامة في ألمانيا أكبر، لأنها تعد من بين الدول الصناعية التي لديها أدنى معدلات الاستثمار العام". ويشار إلى أن ألمانيا تعاني من ضغوط ارتفاع أسعار الطاقة، بعد اندلاع الحرب الروسية الأوكرانية، حيث كانت تعتمد بشكل كبير على إمدادات الطاقة الروسية قبل الحرب. فقد كانت روسيا توفر لألمانيا نحو 60 بالمئة من احتياجاتها من الديزل، وثلث وارداتها من النفط، ونصف وارداتها من الغاز، بالإضافة إلى نصف وارداتها تقريباً من الفحم، لكن روسيا خفضت شحنات الغاز إلى ألمانيا ودول أوروبية أخرى عبر خط أنابيب "نورد ستريم" ثم توقفت رداً على حظر الاتحاد الأوروبي للنفط الروسي، بحسب خبراء طاقة. تحديات هيكلية وجيوسياسية في حديث خاص لموقع "اقتصاد سكاي نيوز عربية" قال الخبير الاقتصادي الدكتور عبد الله الشناوي أستاذ الاقتصاد بجامعة الزقازيق: "تاريخياً اعتمد الاقتصاد الألماني على مصادر الطاقة الرخيصة والعولمة والتصدير خاصة للأسواق الأميركية والصينية، ورغم ذلك يواجه الاقتصاد الألماني تحديات هيكلية وجيوسياسية تهدد استدامة النمو وإضعاف آفاقه مثل ارتفاع تكاليف الطاقة، رغم ما تملكه ألمانيا من البنية الأساسية عالية التقنية، والعمالة الماهرة"، ويذكر الدكتور الشناوي هذه بعض هذه التحديات وفقاً لمايلي: ارتفاع تكاليف الطاقة المؤدية لتناقص مكاسب الإنتاجية أدى ارتفاع تكاليف الطاقة إلى إضعاف القدرة التنافسية للصناعات الألمانية وبالتالي زيادة تكاليف المدخلات، مما أضعف آفاق قطاع التصنيع الأمر الذي قد يدفع نحو التحول الهيكلي لألمانيا بعيداً عن الاعتماد على النشاط الصناعي إلى الصناعات الخدمية. ووفقاً لمعهد إيفو فإن مساهمة التحول الهيكلي نحو قطاع الخدمات تشكل 40 بالمئة من تباطؤ النمو ومن المتوقع استمرار ألمانيا في التخلف من حيث نمو الإنتاجية مقارنة باقتصادات أخرى. نقص الإنفاق الاستثماري كانت معدلات الاستثمار في ألمانيا من بين أدنى المعدلات في أوروبا على مدى العقد الماضي، وعزفت الحكومات المتعاقبة عن الإنفاق العام، وركزت باستمرار على تشغيل فوائض الميزانية الفيدرالية. تدهور الظروف الديموغرافية من المتوقع انخفاض عدد السكان في سن العمل في ألمانيا بمعدل 0.6 بالمئة سنوياً في الفترة 2024-2050 وفقاً للأمم المتحدة، وقد تم تعزيز سوق العمل على مدى العقد الماضي من قبل المهاجرين، كما قد تشتد تدفقات الهجرة في السنوات القادمة مع تبني الأحزاب الرئيسية لسياسات أكثر صرامة. وتصاعد موجة التقاعد الذي من شأنه أن يضعف بشكل كبير توقعات العرض من العمال. اعتماد ألمانيا في تجارتها على الولايات المتحدة والصين ألمانيا هي الدولة الأكثر اعتماداً على التجارة والاستثمار مع الصين، مما يجعلها في تناقض صارخ مع دول الاتحاد الأوروبي والولايات المتحدة. تعد الصين رابع أكبر وجهة لصادرات ألمانيا ولكنها أيضاً أكبر شريك استيراد للبلاد، وهذا يفرض تحديات في سياق "إزالة المخاطر" من الصين، وقد تحول الميزان السلعي مع الصين إلى سلبي في السنوات الأخيرة، بسبب التضخم، وارتفعت الدخول الأولية من الصين، والتي تتكون من الأرباح الناتجة عن الاستثمار الأجنبي المباشر الألماني في البلاد، في السنوات الأخيرة بسبب الاستثمارات الألمانية في السوق الصينية.وعلى الرغم من الضغوط التي تبذلها الشركات الألمانية ضد الحواجز التجارية مع الصين، فإن الاتحاد الأوروبي لا يزال مصمما على حماية صناعاته المحلية. مؤشرات التفاؤل للاقتصاد الألماني ومع ذلك ورغم كبر التحديات فإن ألمانيا تحتل المرتبة العاشرة بين أفضل المواقع التجارية في العالم، كما أن فعاليتها المؤسسية القوية واستقرارها السياسي الطويل الأمد يدعمان الاستثمار التجاري والعمليات. وكذلك فإنها تقع في قلب الاتحاد الأوروبي، ثاني أكبر سوق استهلاكية في العالم، بعد الولايات المتحدة. كما تعمل البلاد كمقر لتجمعات صناعية رئيسية تركز على تصنيع الآلات والهندسة الكهربائية والإلكترونيات والمواد الكيميائية وإنتاج السيارات. إلى جانب تمتعها بمكانة جيدة لقيادة التحول الأخضر في أوروبا" بحسب الدكتور الشناوي. وأضاف: "ومن بين قصص النجاح الأخيرة قرار شركة تسلا ببناء مصنعها العملاق الأوروبي في برلين للاستفادة من مستوى المهارات المحلية العالي وروابط سلسلة التوريد الإقليمية الشاملة. وتشير أحدث اتجاهات الاستثمار المباشر الأجنبي إلى نمو قوي للمشاريع الخضراء والرقمية في ألمانيا. وهناك أيضا فرصة متزايدة لألمانيا لتطوير البنية الأساسية للشركات الناشئة والذكاء الاصطناعي من أجل الاحتفاظ بشكل أفضل بالمواهب في مجال الذكاء الاصطناعي الناشئ". وأشار الخبير الاقتصادي إلى بعض الحلول المقترحة لتجاوز الاقتصاد الألماني أزمته على النحو التالي: تعزيز المزيد من الحرية الريادية، وهذا يتطلب ثقة أكبر في المسؤولية الشخصية للشركات، مما يسمح لها بالمرونة اللازمة للابتكار والنمو. تعزيز الكفاءة الاقتصادية، ويتعين على المزيد من الشركات أن تعبر عن وجهات نظرها حتى يتسنى خلق ظروف أفضل تدعم النمو واستدامته. إرساء التعاون الفعال بين السلطات العامة والشركات أمر بالغ الأهمية، على أن يكون هذا التعاون موجهاً نحو تحقيق النتائج، وأن يتجاوز الإجراءات الإدارية الجامدة إلى التركيز على النتائج العملية. ضرورة وجود اقتصاد سوق اجتماعي قوي يعمل فيه السوق الحر جنباً إلى جنب مع دولة الرفاهية الداعمة، وينبغي للدولة أن تتلخص مهمتها في تنظيم النشاط الاقتصادي على النحو الذي يعزز ازدهار جميع المواطنين دون المساس برفاهيتهم. ضرورة الاستعداد لمواجهة سياسات الرئيس الأميركي المنتخب دونالد ترامب حال تمسكه بفرض رسوم تجارية وبداية حرب التعريفات الجمركية. كما يرى الخبير الاقتصادي الشناوي أن هناك أولويات يجب على الائتلاف الحكومي تبنيها لإعادة الاقتصاد الألماني إلى مساره الصحيح، ومنها استقرار التحول في مجال الطاقة، وزيادة مخصصات التمويل الحكومي للصيانة والتوسع والبناء الجديد، وتبسيط ورقمنة عمليات تقديم الطلبات والتوثيق داخل الإدارات العامة. ومن شأن ذلك أن يساعد في تخفيف التأخير في الاستثمارات وتشجيع الشركات على الحفاظ على قدرتها التنافسية في سوق عالمية متزايدة العولمة. مشيراً إلى أن إنشاء هياكل رقمية فعّالة ومصممة لتناسب احتياجات الأعمال يشكل ضرورة أساسية لتعزيز النمو وتحسين مرونة البنية الأساسية. ميزة أسعار الطاقة المنخفضة من جانبه قال مستشار الطاقة الدولي عامر الشوبكي في حديثه لموقع "اقتصاد سكاي نيوز عربية": "إن الاقتصاد الألماني يشهد تدهوراً مستمراً، حيث انكمش بنسبة 0.3 بالمئة في عام 2023. ورغم التوقعات السابقة بتحسن الاقتصاد في عام 2024، تشير المؤشرات الحالية إلى تفاقم الأزمة، مع توقعات بانكماش إضافي هذا العام". وأوضح الشوبكي أن العوامل المؤدية إلى هذا التدهور متعددة، من أبرزها فقدان ألمانيا لميزة أسعار الطاقة المنخفضة نتيجة انقطاع إمدادات الغاز الروسي عبر الأنابيب، مما أثّر سلباً على عقيدة الاقتصاد الألماني القائمة على الصادرات والإنتاج الصناعي. وأضاف: "إن القطاعات الصناعية في ألمانيا عانت بشكل كبير، إلى جانب تأثير الإنفاق المرتفع الذي أدى إلى انخفاض القدرة الشرائية للطبقة الوسطى، وهي المحرك الأساسي للاقتصاد الألماني". كما أشار إلى عوامل أخرى تعمق الأزمة، مثل تداعيات الحرب الروسية الأوكرانية التي استنزفت الموارد الاقتصادية، والحرب في الشرق الأوسط، وأسعار الفائدة المرتفعة التي حدّت بشكل واضح من نمو الاقتصاد الألماني. ورغم اهتزاز موقع ألمانيا القيادي في أوروبا، لا تزال الفجوة الاقتصادية كبيرة بينها وبين الاقتصادات الأوروبية الأخرى، إذ لا يزال الاقتصاد الألماني الأول في القارة بإجمالي ناتج محلي يبلغ حوالي 4.5 تريليون دولار. ومع ذلك، يرى الشوبكي أن مستقبل الاقتصاد الألماني على المحك، خصوصاً مع عودة دونالد ترامب إلى رئاسة الولايات المتحدة ووعوده بفرض رسوم جمركية على الصادرات الألمانية، وهو ما قد يعمق الأزمة الاقتصادية. وأكد مستشار الطاقة الدولي الشوبكي أن كل هذه العوامل قد تمهد الطريق لصعود اليمين المتطرف إلى الحكم في ألمانيا، لا سيما مع انهيار شعبية حكومة أولاف شولتس، وهو أمر قد يتضح في الانتخابات المقبلة. واختتم بالإشارة إلى أن الأزمات الاقتصادية لم تقتصر على ألمانيا، بل طالت معظم الاقتصادات الأوروبية، بما فيها فرنسا وإيطاليا، التي تواجه تحديات اقتصادية عميقة. الطاقة الشمسية في تونس.. الحلم الأخضر الذي تعرقله التحديات السياسية http://moee.gov.eg/test_new/new_info.aspx?h_id=44501&call_p=news_f.aspx &pg_index=0 www.ajnet.me/tech/2024/12/15/%D8%A7%D9%84%D8%B7%D8%A7%D9%82%D8%A9-%D8%A7%D9%84%D8%B4%D9%85%D8%B3%D9%8A%D8%A9-%D9%81%D9%8A-%D8%AA%D9%88%D9%86%D8%B3-%D8%A7%D9%84%D8%AD%D9%84%D9%85-%D8%A7%D9%84%D8%A3%D8%AE%D8%B6%D8%B1 Wed, 18 Dec 2024 00:00:00 GMT محطة الطاقة بارتانا PARTANNA في جزيرة «صقليّة" التي تربط محطة "الملاعبي" في الوطن القبلي التونسي/ المصدر: ELMED PROJECT محطة الطاقة بارتانا في جزيرة "صقليّة" ستربط محطة "الملاعبي" في الوطن القبلي التونسي (إلميد) قد تبدو ظاهرة تغير المناخ أمرا طبيعيا للحفاظ على توازن حرارة كوكب الأرض واستمرار الحياة فيه، وإذا رجعنا إلى التاريخ، فسنجد أن الأمم المتعاقبة شهدت كثيرا من التغيرات المناخية والكوارث الطبيعية كالفيضانات وأزمات الجفاف. ولكن منذ انفجار الثورة الصناعية الأولى في بريطانيا في ستينيات القرن الثامن عشر، تسارعت وتيرة التطور الصناعي وازدادت حاجة السوق العالمية إلى ماكينات وأدوات الصناعة، وتركزت بالأساس على قطاعات الحديد والفحم والنسيج، ثم انتقلت إلى العديد من دول غرب أوروبا قبل أن تصل إلى الولايات المتحدة الأميركية. وشهدت هذه الفترة ارتفاعا كبيرا في نسبة انبعاث ثاني أكسيد الكربون، وذلك بسبب اعتماد القوى الصناعية على الفحم مصدرا للطاقة، واقتلاع الأشجار لأغراض مختلفة، منها صناعة الفحم الخشبي والبناء. تداعيات خطيرة على شمال أفريقيا.. تونس في الواجهة رغم أنها الأقل مساهمة في انبعاث الغازات الدفيئة في العالم، فإن دول شمال أفريقيا هي الأكثر معاناة من التغيرات المناخية في العالم، وتعتبر تونس من الدول الأكثر عرضة للتغيرات المناخية القصوى في المنطقة حسب المؤشر العالمي لمخاطر المناخ الصادر سنة 2020. بالإضافة إلى أنها تعاني من أزمة اقتصادية عميقة تفاقمت أكثر بسبب اشتعال حرب روسيا وأوكرانيا، وانتشار فيروس كورونا في السنوات الأخيرة، مما أدى إلى ارتفاع أسعار المحروقات، وازدياد الضغط على الغاز الطبيعي، إضافة إلى أزمة الجفاف التي دخلت فيها البلاد منذ سنة 2017، وهو ما جعلها مع حلول عام 2023 تدخل أخطر مراحلها في أزمة المياه. في السياق ذاته، تدفع المناطق المُهمشة والفئات الفقيرة في تونس ثمن هذه الأزمة أكثر من غيرها من الطبقات المتوسطة والغنية، إذ لا يصل الكهرباء لأغلب هذه المناطق، كما يقف الفلاحون في الصف الأول من حيث التضرر من الانقطاع شبه الدائم للكهرباء، التي يحتاجونها لاستغلال الآبار بعد دخول البلاد في أزمة شح مياه، مما جعل تونس تبحث عن حلول في مناخها المتنعم بالطاقة المتجددة سباق تونس مع الزمن في معركتها المتأخرة في مجال الطاقة تمتلك تونس الفرصة لتعزيز اقتصادها من خلال استقطاب المستثمرين من الدول الأجنبية الرائدة في مجال الطاقة المتجددة، إذ إن المناقصات التي وقع إطلاقها بين عامي 2017 و2019 نصفها فقط لديه قادة مشاريع تونسيون، و4 مشاريع تشرف عليها شركات تونسية حصرا، بينما ذهبت 5 مشاريع إلى شركات فرنسية حصرا، و3 أخرى إلى شركات ألمانية حصرا، حسب دراسة مشتركة أجراها المرصد التونسي للاقتصاد والمعهد الدولي عام 2022. وفي تقرير "الطاقة المتجددة للاقتصاد" لسنة 2024 قال مدير البنك الدولي في تونس ألكسندر أروبيو: "نحن ملتزمون بمساعدة تونس على الاستفادة من مواردها الغنية من الطاقة المتجددة، وتحدد تقاريرنا مسارات واضحة للنمو والاستقرار، إن تطوير هذه الموارد أمر أساسي لتقليل الاعتماد على الواردات والتكاليف المالية، بينما يعزز الأمن الطاقي مستقبلا اقتصاديا مستداما". وقد ركز التقرير بشكل رئيسي على خطط تونس الطموحة للطاقة المتجددة كحلٍ للتحديات الاقتصادية والبيئية التي تواجهها، إذ تسعى إلى زيادة حصة الطاقة المتجددة في مزيج الكهرباء لديها من 3% الحالية إلى 35% بحلول عام 2030. كما تم إطلاق 2200 ميغاوات من مشاريع الإنتاج الخاص، ومن المتوقع أن ترتفع حصة الطاقة المتجددة إلى 17% بحلول 2025، وبحسب المصدر نفسه فإن هذه الاستثمارات المطلوبة تقدر بحوالي 4.5 مليارات دولار أميركي بحلول 2030، ويمكن أن تأتي من القطاع الخاص إذا كانت هناك شروط تنظيمية ملائمة. مشروع "إلميد" يعتبر مشروع "إلميد" (ELMED) جسر الطاقة الحقيقي بين تونس وإيطاليا الذي يربط بين نظامين كهربائيين رئيسيين، وهما نظام أوروبا ونظام شمال أفريقيا، وتم تحقيقه عن طريق التعاون بين شركتي "تيرنا" (TERNA) و"ستاغ" (STEG) اللتين تديران شبكات الكهرباء في كلا البلدين. وهو من أهم المشاريع التي تهدف إلى تحسين مرونة نظام الكهرباء في تونس وتحويله إلى مصدر صافٍ للكهرباء، حيث سيربط هذا الخط محطة "بارتانا" (Partana) في صقلية بمحطة "الملاعبي" في جهة الوطن القبلي التونسي على طول إجمالي يبلغ حوالي 220 كم، بقدرة 600 ميغاوات وعمق أقصى يبلغ 800 متر. هذا المشروع يقلل بشكل كبير من اعتماد البلاد على واردات الغاز الطبيعي المكلف. وقد وقع الفريق الأوروبي معاهدة لدعم مشروع "إلميد" الكهربائي ونظامه الاقتصادي خلال منتدى تونس للاستثمار الذي انعقد يومي 12 و13 يونيو/حزيران الماضي، والذي نظمته وكالة النهوض بالاستثمار الخارجي تحت رعاية وزارة الاقتصاد والتخطيط، بالشراكة مع بعثة الاتحاد الأوروبي بتونس. وأكد فريق أوروبا التزامه بالتنمية المستدامة في منطقة البحر الأبيض المتوسط من خلال تخصيص 472.6 مليون يورو لمشروع الربط الكهربائي "إلميد". في السياق ذاته، قال ماركوس كورنارو نائب سفير الاتحاد الأوروبي بتونس إن "إمكانات الطاقة الشمسية بتونس هائلة، ويمر استقلال تونس في مجال الطاقة أيضا عبر الطاقات المتجددة، وسيمكّن مشروع إلميد من استقرار شبكة الكهرباء على ضفتي البحر الأبيض المتوسط، وتصدير الكهرباء عند الإمكان، إنها فرصة حقيقية لتونس لتحقيق الانتقال الطاقي على المستوى الاقتصادي والتشغيلي وكذلك خفض الانبعاثات." مشروع محطتي الطاقة الشمسية الكهروضوئية في ولايتي قفصة وتطاوين وقعت الحكومة التونسية مؤخرا اتفاقيات لبناء محطتين للطاقة الشمسية الكهروضوئية في ولايتي قفصة وتطاوين بإجمالي استثمار قدره 800 مليون دينار تونسي بقدرة 100 ميغاوات و200 ميغاوات. ويعد هذا المشروع الشمسي جزءا من التطوير المخطط لقدرة 500 ميغاوات عبر 5 مصانع، أما الـ200 ميغاوات المتبقية فهي موزعة على 3 ولايات أخرى: توزر بقدرة 50 ميغاوات، وسيدي بوزيد بالقدرة نفسها، والقيروان بقدرة 100 ميغاوات. وتعليقا على المشروع، قالت وزيرة الصناعة والمناجم والطاقة فاطمة ثابت شيبوب إنه سيسرع التقدم نحو تحقيق الأهداف الإستراتيجية الوطنية لقطاع الطاقة، أهمها الوصول إلى معدل دمج الطاقة المتجددة بنسبة 35% في مزيج الكهرباء الوطني بحلول عام 2030، الأمر الذي يقلل عجز ميزانية الطاقة، ويشجع على الاستثمار في الطاقة المتجددة، ويساهم في تنويع المصادر بالاعتماد على الطاقة النظيفة. محطة الطاقة بارتانا PARTANNA في جزيرة «صقليّة" التي تربط محطة "الملاعبي" في الوطن القبلي التونسي/ المصدر: ELMED PROJECT محطة الطاقة بارتانا في جزيرة "صقليّة" ستربط محطة "الملاعبي" في الوطن القبلي التونسي (إلميد) قد تبدو ظاهرة تغير المناخ أمرا طبيعيا للحفاظ على توازن حرارة كوكب الأرض واستمرار الحياة فيه، وإذا رجعنا إلى التاريخ، فسنجد أن الأمم المتعاقبة شهدت كثيرا من التغيرات المناخية والكوارث الطبيعية كالفيضانات وأزمات الجفاف. ولكن منذ انفجار الثورة الصناعية الأولى في بريطانيا في ستينيات القرن الثامن عشر، تسارعت وتيرة التطور الصناعي وازدادت حاجة السوق العالمية إلى ماكينات وأدوات الصناعة، وتركزت بالأساس على قطاعات الحديد والفحم والنسيج، ثم انتقلت إلى العديد من دول غرب أوروبا قبل أن تصل إلى الولايات المتحدة الأميركية. وشهدت هذه الفترة ارتفاعا كبيرا في نسبة انبعاث ثاني أكسيد الكربون، وذلك بسبب اعتماد القوى الصناعية على الفحم مصدرا للطاقة، واقتلاع الأشجار لأغراض مختلفة، منها صناعة الفحم الخشبي والبناء. تداعيات خطيرة على شمال أفريقيا.. تونس في الواجهة رغم أنها الأقل مساهمة في انبعاث الغازات الدفيئة في العالم، فإن دول شمال أفريقيا هي الأكثر معاناة من التغيرات المناخية في العالم، وتعتبر تونس من الدول الأكثر عرضة للتغيرات المناخية القصوى في المنطقة حسب المؤشر العالمي لمخاطر المناخ الصادر سنة 2020. بالإضافة إلى أنها تعاني من أزمة اقتصادية عميقة تفاقمت أكثر بسبب اشتعال حرب روسيا وأوكرانيا، وانتشار فيروس كورونا في السنوات الأخيرة، مما أدى إلى ارتفاع أسعار المحروقات، وازدياد الضغط على الغاز الطبيعي، إضافة إلى أزمة الجفاف التي دخلت فيها البلاد منذ سنة 2017، وهو ما جعلها مع حلول عام 2023 تدخل أخطر مراحلها في أزمة المياه. في السياق ذاته، تدفع المناطق المُهمشة والفئات الفقيرة في تونس ثمن هذه الأزمة أكثر من غيرها من الطبقات المتوسطة والغنية، إذ لا يصل الكهرباء لأغلب هذه المناطق، كما يقف الفلاحون في الصف الأول من حيث التضرر من الانقطاع شبه الدائم للكهرباء، التي يحتاجونها لاستغلال الآبار بعد دخول البلاد في أزمة شح مياه، مما جعل تونس تبحث عن حلول في مناخها المتنعم بالطاقة المتجددة سباق تونس مع الزمن في معركتها المتأخرة في مجال الطاقة تمتلك تونس الفرصة لتعزيز اقتصادها من خلال استقطاب المستثمرين من الدول الأجنبية الرائدة في مجال الطاقة المتجددة، إذ إن المناقصات التي وقع إطلاقها بين عامي 2017 و2019 نصفها فقط لديه قادة مشاريع تونسيون، و4 مشاريع تشرف عليها شركات تونسية حصرا، بينما ذهبت 5 مشاريع إلى شركات فرنسية حصرا، و3 أخرى إلى شركات ألمانية حصرا، حسب دراسة مشتركة أجراها المرصد التونسي للاقتصاد والمعهد الدولي عام 2022. وفي تقرير "الطاقة المتجددة للاقتصاد" لسنة 2024 قال مدير البنك الدولي في تونس ألكسندر أروبيو: "نحن ملتزمون بمساعدة تونس على الاستفادة من مواردها الغنية من الطاقة المتجددة، وتحدد تقاريرنا مسارات واضحة للنمو والاستقرار، إن تطوير هذه الموارد أمر أساسي لتقليل الاعتماد على الواردات والتكاليف المالية، بينما يعزز الأمن الطاقي مستقبلا اقتصاديا مستداما". وقد ركز التقرير بشكل رئيسي على خطط تونس الطموحة للطاقة المتجددة كحلٍ للتحديات الاقتصادية والبيئية التي تواجهها، إذ تسعى إلى زيادة حصة الطاقة المتجددة في مزيج الكهرباء لديها من 3% الحالية إلى 35% بحلول عام 2030. كما تم إطلاق 2200 ميغاوات من مشاريع الإنتاج الخاص، ومن المتوقع أن ترتفع حصة الطاقة المتجددة إلى 17% بحلول 2025، وبحسب المصدر نفسه فإن هذه الاستثمارات المطلوبة تقدر بحوالي 4.5 مليارات دولار أميركي بحلول 2030، ويمكن أن تأتي من القطاع الخاص إذا كانت هناك شروط تنظيمية ملائمة. مشروع "إلميد" يعتبر مشروع "إلميد" (ELMED) جسر الطاقة الحقيقي بين تونس وإيطاليا الذي يربط بين نظامين كهربائيين رئيسيين، وهما نظام أوروبا ونظام شمال أفريقيا، وتم تحقيقه عن طريق التعاون بين شركتي "تيرنا" (TERNA) و"ستاغ" (STEG) اللتين تديران شبكات الكهرباء في كلا البلدين. وهو من أهم المشاريع التي تهدف إلى تحسين مرونة نظام الكهرباء في تونس وتحويله إلى مصدر صافٍ للكهرباء، حيث سيربط هذا الخط محطة "بارتانا" (Partana) في صقلية بمحطة "الملاعبي" في جهة الوطن القبلي التونسي على طول إجمالي يبلغ حوالي 220 كم، بقدرة 600 ميغاوات وعمق أقصى يبلغ 800 متر. هذا المشروع يقلل بشكل كبير من اعتماد البلاد على واردات الغاز الطبيعي المكلف. وقد وقع الفريق الأوروبي معاهدة لدعم مشروع "إلميد" الكهربائي ونظامه الاقتصادي خلال منتدى تونس للاستثمار الذي انعقد يومي 12 و13 يونيو/حزيران الماضي، والذي نظمته وكالة النهوض بالاستثمار الخارجي تحت رعاية وزارة الاقتصاد والتخطيط، بالشراكة مع بعثة الاتحاد الأوروبي بتونس. وأكد فريق أوروبا التزامه بالتنمية المستدامة في منطقة البحر الأبيض المتوسط من خلال تخصيص 472.6 مليون يورو لمشروع الربط الكهربائي "إلميد". في السياق ذاته، قال ماركوس كورنارو نائب سفير الاتحاد الأوروبي بتونس إن "إمكانات الطاقة الشمسية بتونس هائلة، ويمر استقلال تونس في مجال الطاقة أيضا عبر الطاقات المتجددة، وسيمكّن مشروع إلميد من استقرار شبكة الكهرباء على ضفتي البحر الأبيض المتوسط، وتصدير الكهرباء عند الإمكان، إنها فرصة حقيقية لتونس لتحقيق الانتقال الطاقي على المستوى الاقتصادي والتشغيلي وكذلك خفض الانبعاثات." مشروع محطتي الطاقة الشمسية الكهروضوئية في ولايتي قفصة وتطاوين وقعت الحكومة التونسية مؤخرا اتفاقيات لبناء محطتين للطاقة الشمسية الكهروضوئية في ولايتي قفصة وتطاوين بإجمالي استثمار قدره 800 مليون دينار تونسي بقدرة 100 ميغاوات و200 ميغاوات. ويعد هذا المشروع الشمسي جزءا من التطوير المخطط لقدرة 500 ميغاوات عبر 5 مصانع، أما الـ200 ميغاوات المتبقية فهي موزعة على 3 ولايات أخرى: توزر بقدرة 50 ميغاوات، وسيدي بوزيد بالقدرة نفسها، والقيروان بقدرة 100 ميغاوات. وتعليقا على المشروع، قالت وزيرة الصناعة والمناجم والطاقة فاطمة ثابت شيبوب إنه سيسرع التقدم نحو تحقيق الأهداف الإستراتيجية الوطنية لقطاع الطاقة، أهمها الوصول إلى معدل دمج الطاقة المتجددة بنسبة 35% في مزيج الكهرباء الوطني بحلول عام 2030، الأمر الذي يقلل عجز ميزانية الطاقة، ويشجع على الاستثمار في الطاقة المتجددة، ويساهم في تنويع المصادر بالاعتماد على الطاقة النظيفة. بريطانيا وفرنسا وألمانيا: المخزون النووي الإيراني ليس لأغراض «مدنية موثوق بها» http://moee.gov.eg/test_new/new_info.aspx?h_id=44500&call_p=news_f.aspx &pg_index=0 www.elbalad.news/6417664 Wed, 18 Dec 2024 00:00:00 GMT اتهمت بريطانيا وفرنسا وألمانيا مساء الثلاثاء إيران بزيادة مخزونها من اليورانيوم العالي التخصيب إلى مستويات غير مسبوقة من دون أن يكون هناك أي مبرر مدني موثوق به لهذه الزيادة. وفي بيان أصدرته قبل اجتماع لمجلس الأمن الدولي بشأن برنامج طهران النووي، رأت الدول الأوروبية الثلاث أنه يتعين على إيران "التراجع عن تصعيدها النووي"، بحسب ما أوردته وكالة رويترز. وتدافع إيران عن حقها في الحصول على الطاقة النووية لأغراض مدنية، وبخاصة لإنتاج الطاقة الكهربائية، وتنفي أي رغبة لها بالحصول على قنبلة ذرية كما تشتبه بذلك الدول الغربية. وفي بيانها قالت الدول الأوروبية الثلاث المعروفة اختصارا باسم "إي3" إن "مخزون إيران من اليورانيوم العالي التخصيب وصل إلى مستويات غير مسبوقة، هنا أيضا دون أي مبرر مدني موثوق به”، محذرة من أن هذا المخزون “يمنح” إيران القدرة على أن تنتج بسرعة كافية ما يكفي من المواد الانشطارية لصنع أسلحة نووية عدة. وأضاف البيان أن "إيران سرّعت تركيب أجهزة طرد مركزي متقدمة، وهو ما يشكل خطوة ضارة أخرى في جهودها الرامية لتقويض الاتفاق النووي الذي تدعي دعمه". وكانت الدول الثلاث ذكرت الأسبوع الماضي بإمكانية اللجوء إلى آلية الاتفاق النووي الإيراني المبرم في 2015 والتي تسمح بإعادة فرض عقوبات على طهران. وفي 2015، أبرمت إيران اتفاقا في فيينا مع كلّ من فرنسا وألمانيا وبريطانيا والصين وروسيا والولايات المتّحدة لفرض رقابة دولية على برنامجها النووي مقابل تخفيف العقوبات الدولية المفروضة عليها. لكن في 2018، انسحبت الولايات المتحدة في عهد دونالد ترامب من هذا الاتفاق من جانب واحد وأعاد فرض عقوبات على إيران. وإيران هي الدولة الوحيدة في العالم التي تمتلك يورانيوم مخصبا بنسبة 60% من دون أن تمتلك سلاحا ذريا، بحسب الوكالة الدولية للطاقة الذرية. ونسبة التخصيب اللازمة لصنع سلاح ذري هي 90%. اتهمت بريطانيا وفرنسا وألمانيا مساء الثلاثاء إيران بزيادة مخزونها من اليورانيوم العالي التخصيب إلى مستويات غير مسبوقة من دون أن يكون هناك أي مبرر مدني موثوق به لهذه الزيادة. وفي بيان أصدرته قبل اجتماع لمجلس الأمن الدولي بشأن برنامج طهران النووي، رأت الدول الأوروبية الثلاث أنه يتعين على إيران "التراجع عن تصعيدها النووي"، بحسب ما أوردته وكالة رويترز. وتدافع إيران عن حقها في الحصول على الطاقة النووية لأغراض مدنية، وبخاصة لإنتاج الطاقة الكهربائية، وتنفي أي رغبة لها بالحصول على قنبلة ذرية كما تشتبه بذلك الدول الغربية. وفي بيانها قالت الدول الأوروبية الثلاث المعروفة اختصارا باسم "إي3" إن "مخزون إيران من اليورانيوم العالي التخصيب وصل إلى مستويات غير مسبوقة، هنا أيضا دون أي مبرر مدني موثوق به”، محذرة من أن هذا المخزون “يمنح” إيران القدرة على أن تنتج بسرعة كافية ما يكفي من المواد الانشطارية لصنع أسلحة نووية عدة. وأضاف البيان أن "إيران سرّعت تركيب أجهزة طرد مركزي متقدمة، وهو ما يشكل خطوة ضارة أخرى في جهودها الرامية لتقويض الاتفاق النووي الذي تدعي دعمه". وكانت الدول الثلاث ذكرت الأسبوع الماضي بإمكانية اللجوء إلى آلية الاتفاق النووي الإيراني المبرم في 2015 والتي تسمح بإعادة فرض عقوبات على طهران. وفي 2015، أبرمت إيران اتفاقا في فيينا مع كلّ من فرنسا وألمانيا وبريطانيا والصين وروسيا والولايات المتّحدة لفرض رقابة دولية على برنامجها النووي مقابل تخفيف العقوبات الدولية المفروضة عليها. لكن في 2018، انسحبت الولايات المتحدة في عهد دونالد ترامب من هذا الاتفاق من جانب واحد وأعاد فرض عقوبات على إيران. وإيران هي الدولة الوحيدة في العالم التي تمتلك يورانيوم مخصبا بنسبة 60% من دون أن تمتلك سلاحا ذريا، بحسب الوكالة الدولية للطاقة الذرية. ونسبة التخصيب اللازمة لصنع سلاح ذري هي 90%. اليابان تعلن عن مسودة خطة جديدة للطاقة: تعزيز الاعتماد على الطاقة المتجددة والنووية http://moee.gov.eg/test_new/new_info.aspx?h_id=44499&call_p=news_f.aspx &pg_index=0 www.nippon.com/ar/news/yjj2024121700647/ Wed, 18 Dec 2024 00:00:00 GMT طوكيو – (جيجي برس)-- أعلنت وزارة الصناعة اليابانية يوم الثلاثاء عن مسودة خطة أساسية جديدة للطاقة، تسعى من خلالها إلى تعزيز دور الطاقة المتجددة والنووية لتحقيق هدف إزالة الكربون. وتُعد هذه الخطة بمثابة تحول كبير في سياسة الطاقة اليابانية، مما يعكس تغييرًا جوهريًا عن النهج الذي تبنته البلاد منذ كارثة فوكوشيما النووية في عام 2011. تحدد المسودة رؤية طموحة لمستقبل مزيج الطاقة في اليابان، حيث تشير التوقعات إلى أن الطاقة المتجددة ستشكل حوالي 40-50% من إجمالي إنتاج الطاقة في البلاد بحلول السنة المالية 2040، في حين ستساهم الطاقة النووية بنسبة تصل إلى 20% . ويأتي هذا التوجه ضمن جهود الحكومة لتلبية الطلب المتزايد على الكهرباء عبر مصادر نظيفة وخالية من الكربون. من أبرز نقاط التحول في المسودة الجديدة، إزالة النص السابق الذي يؤكد تقليل الاعتماد على الطاقة النووية ”قدر الإمكان“، والذي ظل جزءًا من سياسة الطاقة اليابانية منذ عام 2014. وبدلاً من ذلك، تضمنت المسودة خططًا لدعم إعادة بناء المفاعلات النووية القديمة، مما يعكس نية الحكومة إعادة دمج الطاقة النووية كعنصر أساسي في استراتيجيتها المستقبلية للطاقة. هذا التغيير يمثل عودة تدريجية للطاقة النووية إلى قلب السياسة اليابانية، بعد عقد من الحذر الذي أعقب الانهيارالثلاثي لمفاعلات محطة فوكوشيما النووية رقم 1 التابعة لشركة طوكيو للطاقة الكهربائية، التي تأثرت بتسونامي مارس/آذار 2011. طوكيو – (جيجي برس)-- أعلنت وزارة الصناعة اليابانية يوم الثلاثاء عن مسودة خطة أساسية جديدة للطاقة، تسعى من خلالها إلى تعزيز دور الطاقة المتجددة والنووية لتحقيق هدف إزالة الكربون. وتُعد هذه الخطة بمثابة تحول كبير في سياسة الطاقة اليابانية، مما يعكس تغييرًا جوهريًا عن النهج الذي تبنته البلاد منذ كارثة فوكوشيما النووية في عام 2011. تحدد المسودة رؤية طموحة لمستقبل مزيج الطاقة في اليابان، حيث تشير التوقعات إلى أن الطاقة المتجددة ستشكل حوالي 40-50% من إجمالي إنتاج الطاقة في البلاد بحلول السنة المالية 2040، في حين ستساهم الطاقة النووية بنسبة تصل إلى 20% . ويأتي هذا التوجه ضمن جهود الحكومة لتلبية الطلب المتزايد على الكهرباء عبر مصادر نظيفة وخالية من الكربون. من أبرز نقاط التحول في المسودة الجديدة، إزالة النص السابق الذي يؤكد تقليل الاعتماد على الطاقة النووية ”قدر الإمكان“، والذي ظل جزءًا من سياسة الطاقة اليابانية منذ عام 2014. وبدلاً من ذلك، تضمنت المسودة خططًا لدعم إعادة بناء المفاعلات النووية القديمة، مما يعكس نية الحكومة إعادة دمج الطاقة النووية كعنصر أساسي في استراتيجيتها المستقبلية للطاقة. هذا التغيير يمثل عودة تدريجية للطاقة النووية إلى قلب السياسة اليابانية، بعد عقد من الحذر الذي أعقب الانهيارالثلاثي لمفاعلات محطة فوكوشيما النووية رقم 1 التابعة لشركة طوكيو للطاقة الكهربائية، التي تأثرت بتسونامي مارس/آذار 2011. إثيوبيا تُعلن بدء التشغيل التجريبي لخط نقل الطاقة بين كينيا وتنزانيا http://moee.gov.eg/test_new/new_info.aspx?h_id=44498&call_p=news_f.aspx &pg_index=0 www.masrawy.com/news/news_publicaffairs/details/2024/12/15/2692083/%D8%A5%D8%AB%D9%8A%D9%88%D8%A8%D9%8A%D8%A7-%D8%AA-%D8%B9%D9%84%D9%86-%D8%A8%D8%AF%D8%A1-%D8%A7%D9%84%D8%AA%D8%B4%D8%BA%D9%8A%D9%84-%D8%A7%D9%84%D8%AA%D8%AC%D8%B1%D9%8A%D8%A8%D9%8A-%D9%84%D8%AE%D8%B7-%D9%86%D9%82%D9%84-%D8%A7%D9%84%D8%B7%D8%A7%D9%82%D8%A9-%D8%A8%D9%8A%D9%86-%D9%83%D9%8A%D9%86%D9%8A%D8%A7-%D9%88%D8%AA%D9%86%D8%B2%D8%A7%D9%86%D9%8A%D8%A7 Mon, 16 Dec 2024 00:00:00 GMT أعلنت وزارة المياه والطاقة الإثيوبية، اليوم الأحد، عن بدء التشغيل التجريبي لخط نقل الكهرباء بين كينيا وتنزانيا، وذلك ضمن مشروع "الطريق الكهربائي لشرق إفريقيا". ويهدف هذا الخط، الذي يربط البنية التحتية للطاقة بين إثيوبيا، كينيا، وتنزانيا، إلى تعزيز التكامل الإقليمي وتوسيع شبكة الكهرباء بأسعار معقولة ومستدامة. ويمثل المشروع المرحلة الثانية بعد خط الكهرباء بين إثيوبيا وكينيا، ويهدف لدعم تجارة الطاقة النظيفة وتعزيز التعاون بين الدول. وذكرت الوزارة أن المشروع يسهم في تعزيز تجارة الطاقة المتجددة، مما يساعد إثيوبيا على تصدير فائض الكهرباء وتحقيق إيرادات سنوية تتجاوز 200 مليون دولار. وقالت وزارة المياه والطاقة، أن المشروع تم تمويله من قبل البنك الدولي، بنك التنمية الإفريقي، والوكالة الفرنسية للتنمية. أعلنت وزارة المياه والطاقة الإثيوبية، اليوم الأحد، عن بدء التشغيل التجريبي لخط نقل الكهرباء بين كينيا وتنزانيا، وذلك ضمن مشروع "الطريق الكهربائي لشرق إفريقيا". ويهدف هذا الخط، الذي يربط البنية التحتية للطاقة بين إثيوبيا، كينيا، وتنزانيا، إلى تعزيز التكامل الإقليمي وتوسيع شبكة الكهرباء بأسعار معقولة ومستدامة. ويمثل المشروع المرحلة الثانية بعد خط الكهرباء بين إثيوبيا وكينيا، ويهدف لدعم تجارة الطاقة النظيفة وتعزيز التعاون بين الدول. وذكرت الوزارة أن المشروع يسهم في تعزيز تجارة الطاقة المتجددة، مما يساعد إثيوبيا على تصدير فائض الكهرباء وتحقيق إيرادات سنوية تتجاوز 200 مليون دولار. وقالت وزارة المياه والطاقة، أن المشروع تم تمويله من قبل البنك الدولي، بنك التنمية الإفريقي، والوكالة الفرنسية للتنمية. لندن وأوسلو ستوقعان "شراكة صناعية" في مجال تحول الطاقة http://moee.gov.eg/test_new/new_info.aspx?h_id=44497&call_p=news_f.aspx &pg_index=0 www.skynewsarabia.com/business/1762457-%D9%84%D9%86%D8%AF%D9%86-%D9%88%D8%A7%D9%94%D9%88%D8%B3%D9%84%D9%88-%D8%B3%D8%AA%D9%88%D9%82%D8%B9%D8%A7%D9%86-%D8%B4%D8%B1%D8%A7%D9%83%D8%A9-%D8%B5%D9%86%D8%A7%D8%B9%D9%8A%D8%A9-%D9%85%D8%AC%D8%A7%D9%84-%D8%AA%D8%AD%D9%88%D9%84-%D8%A7%D9%84%D8%B7%D8%A7%D9%82%D8%A9 Mon, 16 Dec 2024 00:00:00 GMT يزور رئيس الوزراء البريطاني كير ستارمر النرويج، اليوم الاثنين، حيث من المقرر أن يعلن مع نظيره النرويجي يوناس غار ستور "شراكة صناعية خضراء" مستقبلية في مجال الطاقات المتجددة والتقاط الكربون، وفق بيان أصدره داونينغ ستريت. وقال ستارمر في البيان إن الشراكة التي ستوقّع رسميا في ربيع عام 2025، ستتيح للمملكة المتحدة "اغتنام فرص عصر جديد في مجال الطاقة النظيفة، عبر تعزيز الاستثمارات في المملكة المتحدة وإيجاد فرص عمل في شكل فوري وفي المستقبل". ولم يُحَدّد محتوى هذه الشراكة في هذه المرحلة. وتعهدت لندن التخلص من الكربون تماما في توليد الكهرباء بحلول عام 2030، وخفض انبعاثات غازات الاحتباس الحراري بنسبة "81 بالمئة على الأقل" بحلول عام 2035 مقارنة بمستويات عام 1990، وأن تصبح محايدة من حيث انبعاثات الكربون بحلول عام 2050. وفي بداية أكتوبر، أعلنت الحكومة استثمارا بقيمة 22 مليار جنيه إسترليني (26.2 مليار يورو) على مدى 25 عاما لتطوير التقاط الكربون وتخزينه في منطقتين صناعيتين سابقتين في شمال إنجلترا. وشدد ستارمر على أن "شراكتنا مع النروج ستجعل المملكة المتحدة أكثر أمانا في مجال الطاقة، ما يضمن عدم تعرضنا مجددا لارتفاع في أسعار الطاقة الدولية وأهواء ديكتاتوريين أمثال (الرئيس الروسي فلاديمير) بوتين". من جهته قال رئيس الوزراء النرويجي يوناس غار ستور في البيان نفسه إن هذه الشراكة "ستكون مهمة لإيجاد مزيد من الوظائف الخضر في النروج والمملكة المتحدة وتعزيز التحول البيئي". ترتبط الدولتان بعلاقة واسعة النطاق في مجال الطاقة، وتعدّ النروج موردا رئيسيا للغاز إلى المملكة المتحدة يزور رئيس الوزراء البريطاني كير ستارمر النرويج، اليوم الاثنين، حيث من المقرر أن يعلن مع نظيره النرويجي يوناس غار ستور "شراكة صناعية خضراء" مستقبلية في مجال الطاقات المتجددة والتقاط الكربون، وفق بيان أصدره داونينغ ستريت. وقال ستارمر في البيان إن الشراكة التي ستوقّع رسميا في ربيع عام 2025، ستتيح للمملكة المتحدة "اغتنام فرص عصر جديد في مجال الطاقة النظيفة، عبر تعزيز الاستثمارات في المملكة المتحدة وإيجاد فرص عمل في شكل فوري وفي المستقبل". ولم يُحَدّد محتوى هذه الشراكة في هذه المرحلة. وتعهدت لندن التخلص من الكربون تماما في توليد الكهرباء بحلول عام 2030، وخفض انبعاثات غازات الاحتباس الحراري بنسبة "81 بالمئة على الأقل" بحلول عام 2035 مقارنة بمستويات عام 1990، وأن تصبح محايدة من حيث انبعاثات الكربون بحلول عام 2050. وفي بداية أكتوبر، أعلنت الحكومة استثمارا بقيمة 22 مليار جنيه إسترليني (26.2 مليار يورو) على مدى 25 عاما لتطوير التقاط الكربون وتخزينه في منطقتين صناعيتين سابقتين في شمال إنجلترا. وشدد ستارمر على أن "شراكتنا مع النروج ستجعل المملكة المتحدة أكثر أمانا في مجال الطاقة، ما يضمن عدم تعرضنا مجددا لارتفاع في أسعار الطاقة الدولية وأهواء ديكتاتوريين أمثال (الرئيس الروسي فلاديمير) بوتين". من جهته قال رئيس الوزراء النرويجي يوناس غار ستور في البيان نفسه إن هذه الشراكة "ستكون مهمة لإيجاد مزيد من الوظائف الخضر في النروج والمملكة المتحدة وتعزيز التحول البيئي". ترتبط الدولتان بعلاقة واسعة النطاق في مجال الطاقة، وتعدّ النروج موردا رئيسيا للغاز إلى المملكة المتحدة الطاقة المتجددة تسهم بـ 20 % من مزيج الطاقة في الأرجنتين خلال العام المقبل http://moee.gov.eg/test_new/new_info.aspx?h_id=44496&call_p=news_f.aspx &pg_index=0 rosaelyoussef.com/1253540/%D8%A7%D9%84%D8%B7%D8%A7%D9%82%D8%A9-%D8%A7%D9%84%D9%85%D8%AA%D8%AC%D8%AF%D8%AF%D8%A9-%D8%AA%D8%B3%D9%87%D9%85-%D8%A8%D9%80-20--%D9%85%D9%86-%D9%85%D8%B2%D9%8A%D8%AC-%D8%A7%D9%84%D8%B7%D8%A7%D9%82%D8%A9-%D9%81%D9%8A-%D8%A7%D9%84%D8%A3%D8%B1%D8%AC%D9%86%D8%AA%D9%8A%D9%86-%D8%AE%D9%84%D8%A7%D9%84-%D8%A7%D9%84%D8%B9%D8%A7%D9%85-%D8%A7%D9%84%D9%85%D9%82%D8%A8%D9%84 Mon, 16 Dec 2024 00:00:00 GMT يتطلع قطاع الطاقة المتجددة في الأرجنتين إلى آفاق أكثر تفاؤلاً في عام 2025 مدعومة بتشريعات جديدة وتحسن الظروف الاقتصادية. وقالت منصة "أرجوس" الدولية للطاقة إن تشريع الطاقة المتجددة في البلاد، والذي تم سنه خلال عام 2015؛ وينتهي في نهاية عام 2025، ينص على هدف مشاركة 20 % من مصادر الطاقة المتجددة - باستثناء محطات الطاقة الكهرومائية التي تزيد قدرتها عن 50 ميجاوات - بحلول نهاية عام 2025. ولفت المنصة إلى أن البلاد لم تحقق الأهداف السنوية، لكن هناك ثقة متزايدة في أنها يمكن أن تقترب من الهدف بحلول نهاية العام المقبل. وأشارت المنصة إلى تغطية مصادر الطاقة المتجددة 15% من الطلب في أكتوبر. ووفقًا لأحدث تقرير صادر عن أمانة الطاقة، مقارنة بـ 13.5% في يوليو؛ أضافت البلاد 373 ميجاوات إلى قدرة التوليد المتجددة الجديدة في الأرباع الثلاثة الأولى من هذا العام. يتطلع قطاع الطاقة المتجددة في الأرجنتين إلى آفاق أكثر تفاؤلاً في عام 2025 مدعومة بتشريعات جديدة وتحسن الظروف الاقتصادية. وقالت منصة "أرجوس" الدولية للطاقة إن تشريع الطاقة المتجددة في البلاد، والذي تم سنه خلال عام 2015؛ وينتهي في نهاية عام 2025، ينص على هدف مشاركة 20 % من مصادر الطاقة المتجددة - باستثناء محطات الطاقة الكهرومائية التي تزيد قدرتها عن 50 ميجاوات - بحلول نهاية عام 2025. ولفت المنصة إلى أن البلاد لم تحقق الأهداف السنوية، لكن هناك ثقة متزايدة في أنها يمكن أن تقترب من الهدف بحلول نهاية العام المقبل. وأشارت المنصة إلى تغطية مصادر الطاقة المتجددة 15% من الطلب في أكتوبر. ووفقًا لأحدث تقرير صادر عن أمانة الطاقة، مقارنة بـ 13.5% في يوليو؛ أضافت البلاد 373 ميجاوات إلى قدرة التوليد المتجددة الجديدة في الأرباع الثلاثة الأولى من هذا العام. وفد إماراتي يشهد تدشين مشاريع للطاقة المتجددة في أوزبكستان http://moee.gov.eg/test_new/new_info.aspx?h_id=44495&call_p=news_f.aspx &pg_index=0 www.skynewsarabia.com/business/1762013-%D9%88%D9%81%D8%AF-%D8%A7%D9%95%D9%85%D8%A7%D8%B1%D8%A7%D8%AA%D9%8A-%D9%8A%D8%B4%D9%87%D8%AF-%D8%AA%D8%AF%D8%B4%D9%8A%D9%86-%D9%85%D8%B4%D8%A7%D8%B1%D9%8A%D8%B9-%D9%84%D9%84%D8%B7%D8%A7%D9%82%D8%A9-%D8%A7%D9%84%D9%85%D8%AA%D8%AC%D8%AF%D8%AF%D8%A9-%D8%A7%D9%94%D9%88%D8%B2%D8%A8%D9%83%D8%B3%D8%AA%D8%A7%D9%86 Mon, 16 Dec 2024 00:00:00 GMT قام الدكتور سلطان أحمد الجابر، وزير الصناعة والتكنولوجيا المتقدمة، العضو المنتدب والرئيس التنفيذي لشركة "أدنوك" ومجموعة شركاتها، وسهيل بن محمد المزروعي، وزير الطاقة والبنية التحتية، بزيارة عمل إلى أوزبكستان، على رأس وفد ضم سعيد مطر القمزي، سفير دولة الإمارات لدى جمهورية أوزبكستان، وعدداً من ممثلي القطاعين العام والخاص في دولة الإمارات. والتقى الوفد رئيس جمهورية أوزبكستان، شوكت ميرضيائيف. والتقى الوفد عددا من الوزراء والمسؤولين في الحكومة الأوزبكية وجرى بحث سبل تطوير هذه العلاقات وتعزيز التعاون في مجالات النفط والغاز والطاقة النظيفة والمتجددة والبنية التحتية وغيرها من القطاعات ذات الأولوية، كما تمت مناقشة فرص الاستثمارات المشتركة المحتملة. وشارك الوفد بحضور الرئيس الأوزبكي في الإطلاق الرسمي وتشغيل محطة "زرافشان" لطاقة الرياح، التي تُعد أكبر مشروع للطاقة المتجددة في منطقة آسيا الوسطى، وأول مشروع لطاقة الرياح على مستوى المرافق في أوزبكستان؛ إذ تصل قدرتها الإنتاجية إلى 500 ميغاواط، وتوفر الكهرباء لأكثر من 500 ألف منزل وستسهم في تقليل الانبعاثات الكربونية بما يزيد على مليون طن سنوياً. كما تم توقيع مذكرة تفاهم لشراء الطاقة لمشروع "TPP1 Saffron" بين شركة أبوظبي الوطنية للطاقة "طاقة"، ووزارة الطاقة في جمهورية أوزبكستان، لتطوير محطة تعمل بالغاز بقدرة إنتاجية تبلغ 900 ميجاواط. ويمثل هذا المشروع شراكة إستراتيجية ثلاثية بين شركة "طاقة" بحصة تبلغ 40 بالمئة، و"مبادلة" 40 بالمئة، وحكومة أوزبكستان 20 بالمئة، ما يعكس التزام الجانبين بتعزيز التعاون في قطاع الطاقة والبنية التحتية. وشهد الرئيس الأوزبكي كذلك توقيع اتفاقية تطوير مشتركة لمشروع "مبارك" في منطقة قشقدريو "Qashqadryo"، بين شركة الاتحاد للماء والكهرباء، ووزارة الطاقة، ووزارة الاستثمار والصناعة والتجارة الأوزبكية، وشركة محطات الطاقة الحرارية "JSC". وتبلغ القدرة الإجمالية للمشروع 320 ميغاواط (216 ميغاواط من إنتاج التوربينات الغازية، و104 ميغاواط توربينات بخارية). وتضمنت أعمال الزيارة أيضاً اجتماعاً مع جورابك ميرزاماخمودوف، وزير الطاقة الأوزبكي، حيث تمت مناقشة مستجدات المشاريع القائمة والفرص المستقبلية المتاحة في المجالات ذات الأولوية، وبما يسهم في تحقيق التنمية المستدامة ودفع مسيرة التعاون والشراكة نحو مزيد من النجاح والنمو بين البلدين الصديقين. جدير بالذكر أن حجم التبادل التجاري غير النفطي بين البلدين بلغ في عام 2023 نحو 6.8 مليار درهم، وسجل نمواً بأكثر من 84 بالمئة على أساس سنوي، فيما تجاوز خلال التسعة أشهر الأولى من عام 2024 مستويات عام 2023، وحقق نمواً، على أساس سنوي، تجاوز 80 بالمئة مسجلاً حوالي 7.6 مليار درهم (2.1 مليار دولار)، مدفوعاً بنمو الواردات التي تضاعفت 4 مرات، وزيادة الصادرات التي ارتفعت بحوالي 37 بالمئة. قام الدكتور سلطان أحمد الجابر، وزير الصناعة والتكنولوجيا المتقدمة، العضو المنتدب والرئيس التنفيذي لشركة "أدنوك" ومجموعة شركاتها، وسهيل بن محمد المزروعي، وزير الطاقة والبنية التحتية، بزيارة عمل إلى أوزبكستان، على رأس وفد ضم سعيد مطر القمزي، سفير دولة الإمارات لدى جمهورية أوزبكستان، وعدداً من ممثلي القطاعين العام والخاص في دولة الإمارات. والتقى الوفد رئيس جمهورية أوزبكستان، شوكت ميرضيائيف. والتقى الوفد عددا من الوزراء والمسؤولين في الحكومة الأوزبكية وجرى بحث سبل تطوير هذه العلاقات وتعزيز التعاون في مجالات النفط والغاز والطاقة النظيفة والمتجددة والبنية التحتية وغيرها من القطاعات ذات الأولوية، كما تمت مناقشة فرص الاستثمارات المشتركة المحتملة. وشارك الوفد بحضور الرئيس الأوزبكي في الإطلاق الرسمي وتشغيل محطة "زرافشان" لطاقة الرياح، التي تُعد أكبر مشروع للطاقة المتجددة في منطقة آسيا الوسطى، وأول مشروع لطاقة الرياح على مستوى المرافق في أوزبكستان؛ إذ تصل قدرتها الإنتاجية إلى 500 ميغاواط، وتوفر الكهرباء لأكثر من 500 ألف منزل وستسهم في تقليل الانبعاثات الكربونية بما يزيد على مليون طن سنوياً. كما تم توقيع مذكرة تفاهم لشراء الطاقة لمشروع "TPP1 Saffron" بين شركة أبوظبي الوطنية للطاقة "طاقة"، ووزارة الطاقة في جمهورية أوزبكستان، لتطوير محطة تعمل بالغاز بقدرة إنتاجية تبلغ 900 ميجاواط. ويمثل هذا المشروع شراكة إستراتيجية ثلاثية بين شركة "طاقة" بحصة تبلغ 40 بالمئة، و"مبادلة" 40 بالمئة، وحكومة أوزبكستان 20 بالمئة، ما يعكس التزام الجانبين بتعزيز التعاون في قطاع الطاقة والبنية التحتية. وشهد الرئيس الأوزبكي كذلك توقيع اتفاقية تطوير مشتركة لمشروع "مبارك" في منطقة قشقدريو "Qashqadryo"، بين شركة الاتحاد للماء والكهرباء، ووزارة الطاقة، ووزارة الاستثمار والصناعة والتجارة الأوزبكية، وشركة محطات الطاقة الحرارية "JSC". وتبلغ القدرة الإجمالية للمشروع 320 ميغاواط (216 ميغاواط من إنتاج التوربينات الغازية، و104 ميغاواط توربينات بخارية). وتضمنت أعمال الزيارة أيضاً اجتماعاً مع جورابك ميرزاماخمودوف، وزير الطاقة الأوزبكي، حيث تمت مناقشة مستجدات المشاريع القائمة والفرص المستقبلية المتاحة في المجالات ذات الأولوية، وبما يسهم في تحقيق التنمية المستدامة ودفع مسيرة التعاون والشراكة نحو مزيد من النجاح والنمو بين البلدين الصديقين. جدير بالذكر أن حجم التبادل التجاري غير النفطي بين البلدين بلغ في عام 2023 نحو 6.8 مليار درهم، وسجل نمواً بأكثر من 84 بالمئة على أساس سنوي، فيما تجاوز خلال التسعة أشهر الأولى من عام 2024 مستويات عام 2023، وحقق نمواً، على أساس سنوي، تجاوز 80 بالمئة مسجلاً حوالي 7.6 مليار درهم (2.1 مليار دولار)، مدفوعاً بنمو الواردات التي تضاعفت 4 مرات، وزيادة الصادرات التي ارتفعت بحوالي 37 بالمئة. 150 خبيراً عربياً يبحثون الاستخدامات السلمية للطاقة الذرية http://moee.gov.eg/test_new/new_info.aspx?h_id=44494&call_p=news_f.aspx &pg_index=0 www.alkhaleej.ae/2024-12-15/150-%D8%AE%D8%A8%D9%8A%D8%B1%D8%A7%D9%8B-%D8%B9%D8%B1%D8%A8%D9%8A%D8%A7%D9%8B-%D9%8A%D8%A8%D8%AD%D8%AB%D9%88%D9%86-%D8%A7%D9%84%D8%A7%D8%B3%D8%AA%D8%AE%D8%AF%D8%A7%D9%85%D8%A7%D8%AA-%D8%A7%D9%84%D8%B3%D9%84%D9%85%D9%8A%D8%A9-%D9%84%D9%84%D8%B7%D8%A7%D9%82%D8%A9-%D8%A7%D9%84%D8%B0%D8%B1%D9%8A%D8%A9/%D9%85%D8%AD%D8%B7%D8%A7%D8%AA/%D9%85%D9%86%D9%88%D8%B9%D8%A7%D8%AA Mon, 16 Dec 2024 00:00:00 GMT بدأ، الأحد، في منطقة البحر الميت في الأردن المؤتمر العربي الـ16 للاستخدامات السلمية الذرية الذي يستمر حتى الخميس المقبل بمشاركة نحو 150 عالماً وخبيراً وباحثاً متخصصاً. افتتح د. صالح الخرابشة، وزير الطاقة والثروة المعدنية الأردني، المؤتمر الذي تنظمه الهيئة العربية للطاقة الذرية بالتعاون مع هيئة الطاقة الذرية الأردنية؛ بحضور أحمد أبو الغيط، الأمين العام لجامعة الدول العربية ومسؤولين. وقال د. خالد طوقان، رئيس هيئة الطاقة الذرية الأردنية: «يشكل المؤتمر حدثاً بارزاً لاجتماع الباحثين والعلماء والخبراء من مختلف الدول العربية لعرض إنجازاتهم العلمية ونتاجاتهم البحثية ومناقشة الفرص والتحديات وتبادل الخبرات وصولاً إلى تعزيز الابتكار». واستعرض طوقان محطات تقدم العمل في برنامج الطاقة النووية الأردني؛ مؤكداً أن المفاعل النووي الأردني للبحوث والتدريب يتصدر طليعة الإنجازات ويلعب دوراً محورياً في جهود توطين التكنولوجيا النووية في المملكة، مع تسليط الضوء على مساهمته في إنتاج النظائر المشعة المستخدمة في المجالات الطبية والصناعية. وأشار طوقان إلى تنفيذ التقييم الفني حالياً ودراسة الجدوي الاقتصادية لعدد من تصاميم المفاعلات الصغيرة المدمجة ودراسة جدوى تفصيلية لاستخدام الطاقة النووية في تحلية وضخ المياه في الأردن بالتعاون مع المؤسسات الوطنية المعنية وخبراء من الوكالة الدولية للطاقة الذرية. ولفت طوقان إلى إجراء دراسات تفصيلية حالياً للجدوى الاقتصادية والتصميم الهندسي لمصنع اليورانيوم التجاري؛ وذلك بما يتعلق بمشروع استخلاص اليورانيوم في منطقة وسط الأردن والذي تُقدر كميته بنحو 41 ألف طن من «الكعكة الصفراء». وتحدث طوقان على مواصلة المركز الدولي لضوء السنكروترون للعلوم التجريبية وتطبيقاتها في الشرق الأوسط «سيسامي» بتشغيل خطوط الأشعة الخمسة وتمكين مستخدمي «سيسامي» من إجراء 367 مشروعاً بحثياً مخبرياً تنتج 127 منشوراً علمياً دولياً في مجلات عالمية مرموقة. وتطرق أبو الغيط في كلمته إلى تقديرات تشير إلى حاجة منطقة الشرق الأوسط وشمال إفريقيا إلى زيادة القدرة الكهربائية بنسبة 70% بحلول العام المقبل 2025 لتلبية الطلب المتزايد، مؤكداً أن الطاقة النووية تمثل خياراً وحلاً سحرياً لذلك، من خلال محطات توفر الطاقة بكلفة أقل وأثر بيئي منخفض. وأكد أبو الغيط أن الاستخدامات السلمية للطاقة الذرية حق أصيل غير قابل للتصرف لجميع الدول وفقاً للمعاهدات المعتمدة، معرباً عن ثقته بنتائج على درجة كبيرة من الأهمية للمؤتمر تقود إلى آليات عمل قابلة للتنفيذ. وأشار د. سالم حامدي، مدير الهيئة العربية للطاقة الذرية، إلى مبادرة أردنية تدعو لوضع استراتيجية على المديين المتوسط والبعيد لإنشاء برنامج عربي بحثي وتطبيقي لطاقة الاندماج النووي، مؤكداً عرض الهيئة العربية على المجلس التنفيذي تشكيل لجنة من الخبراء عقب انتهاء المؤتمر تبدأ اجتماعها مطلع العام المقبل لصياغة مشروع بهذا الإطار. ويناقش المؤتمر محاور الأمن الغذائي وموارد المياه والصحة والبيئة والصناعة والتعدين والعلوم النووية الأساسية والأمن والضمانات النووية والمفاعلات والمسارعات والتقنيات والتطبيقات المتطورة والطاقة النظيفة وعلوم المواد، بمشاركة متحدثين من مؤسسات دولية ومراكز علمية وبحثية مرموقة. بدأ، الأحد، في منطقة البحر الميت في الأردن المؤتمر العربي الـ16 للاستخدامات السلمية الذرية الذي يستمر حتى الخميس المقبل بمشاركة نحو 150 عالماً وخبيراً وباحثاً متخصصاً. افتتح د. صالح الخرابشة، وزير الطاقة والثروة المعدنية الأردني، المؤتمر الذي تنظمه الهيئة العربية للطاقة الذرية بالتعاون مع هيئة الطاقة الذرية الأردنية؛ بحضور أحمد أبو الغيط، الأمين العام لجامعة الدول العربية ومسؤولين. وقال د. خالد طوقان، رئيس هيئة الطاقة الذرية الأردنية: «يشكل المؤتمر حدثاً بارزاً لاجتماع الباحثين والعلماء والخبراء من مختلف الدول العربية لعرض إنجازاتهم العلمية ونتاجاتهم البحثية ومناقشة الفرص والتحديات وتبادل الخبرات وصولاً إلى تعزيز الابتكار». واستعرض طوقان محطات تقدم العمل في برنامج الطاقة النووية الأردني؛ مؤكداً أن المفاعل النووي الأردني للبحوث والتدريب يتصدر طليعة الإنجازات ويلعب دوراً محورياً في جهود توطين التكنولوجيا النووية في المملكة، مع تسليط الضوء على مساهمته في إنتاج النظائر المشعة المستخدمة في المجالات الطبية والصناعية. وأشار طوقان إلى تنفيذ التقييم الفني حالياً ودراسة الجدوي الاقتصادية لعدد من تصاميم المفاعلات الصغيرة المدمجة ودراسة جدوى تفصيلية لاستخدام الطاقة النووية في تحلية وضخ المياه في الأردن بالتعاون مع المؤسسات الوطنية المعنية وخبراء من الوكالة الدولية للطاقة الذرية. ولفت طوقان إلى إجراء دراسات تفصيلية حالياً للجدوى الاقتصادية والتصميم الهندسي لمصنع اليورانيوم التجاري؛ وذلك بما يتعلق بمشروع استخلاص اليورانيوم في منطقة وسط الأردن والذي تُقدر كميته بنحو 41 ألف طن من «الكعكة الصفراء». وتحدث طوقان على مواصلة المركز الدولي لضوء السنكروترون للعلوم التجريبية وتطبيقاتها في الشرق الأوسط «سيسامي» بتشغيل خطوط الأشعة الخمسة وتمكين مستخدمي «سيسامي» من إجراء 367 مشروعاً بحثياً مخبرياً تنتج 127 منشوراً علمياً دولياً في مجلات عالمية مرموقة. وتطرق أبو الغيط في كلمته إلى تقديرات تشير إلى حاجة منطقة الشرق الأوسط وشمال إفريقيا إلى زيادة القدرة الكهربائية بنسبة 70% بحلول العام المقبل 2025 لتلبية الطلب المتزايد، مؤكداً أن الطاقة النووية تمثل خياراً وحلاً سحرياً لذلك، من خلال محطات توفر الطاقة بكلفة أقل وأثر بيئي منخفض. وأكد أبو الغيط أن الاستخدامات السلمية للطاقة الذرية حق أصيل غير قابل للتصرف لجميع الدول وفقاً للمعاهدات المعتمدة، معرباً عن ثقته بنتائج على درجة كبيرة من الأهمية للمؤتمر تقود إلى آليات عمل قابلة للتنفيذ. وأشار د. سالم حامدي، مدير الهيئة العربية للطاقة الذرية، إلى مبادرة أردنية تدعو لوضع استراتيجية على المديين المتوسط والبعيد لإنشاء برنامج عربي بحثي وتطبيقي لطاقة الاندماج النووي، مؤكداً عرض الهيئة العربية على المجلس التنفيذي تشكيل لجنة من الخبراء عقب انتهاء المؤتمر تبدأ اجتماعها مطلع العام المقبل لصياغة مشروع بهذا الإطار. ويناقش المؤتمر محاور الأمن الغذائي وموارد المياه والصحة والبيئة والصناعة والتعدين والعلوم النووية الأساسية والأمن والضمانات النووية والمفاعلات والمسارعات والتقنيات والتطبيقات المتطورة والطاقة النظيفة وعلوم المواد، بمشاركة متحدثين من مؤسسات دولية ومراكز علمية وبحثية مرموقة. أوكرانيا تتهم روسيا بشن هجمات واسعة على منشآت الطاقة http://moee.gov.eg/test_new/new_info.aspx?h_id=44493&call_p=news_f.aspx &pg_index=0 asharq.com/latest-news/50069/%D8%A3%D9%88%D9%83%D8%B1%D8%A7%D9%86%D9%8A%D8%A7-%D8%AA%D8%AA%D9%87%D9%85-%D8%B1%D9%88%D8%B3%D9%8A%D8%A7-%D8%A8%D8%B4%D9%86-%D9%87%D8%AC%D9%85%D8%A7%D8%AA-%D9%88%D8%A7%D8%B3%D8%B9%D8%A9-%D8%B9%D9%84%D9%89-%D9%85%D9%86%D8%B4%D8%A2%D8%AA-%D8%A7%D9%84%D8%B7%D8%A7%D9%82%D8%A9/ Mon, 16 Dec 2024 00:00:00 GMT قال وزير الطاقة الأوكراني جيرمان جالوشينكو، إن روسيا شنت هجوماً واسع النطاق على منشآت الطاقة في بلده، الجمعة. وعانت منظومة الكهرباء في أوكرانيا بالفعل من 11 موجة من الهجمات الروسية هذا العام، مما تسبب في أضرار واسعة النطاق وانقطاعات طويلة للتيار الكهربائي في جميع أنحاء البلاد. وأدى هجوم، الجمعة، إلى فرض قيود إضافية على استخدام المستهلكين للطاقة، وفقا لشركة أوكرانرجو المشغلة لشبكة الكهرباء الوطنية. والبلاد بأكملها في حالة تأهب للهجمات الجوية، بعد أن أصدرت القوات الجوية الأوكرانية تحذيرات بشأن إطلاق روسيا صواريخ في الهجوم. وذكرت السلطات المحلية وقوع العديد من الانفجارات في مدينة أوديسا في الجنوب، وقالت السلطات الإقليمية في كييف إن أنظمة الدفاع الجوي تعمل. قال وزير الطاقة الأوكراني جيرمان جالوشينكو، إن روسيا شنت هجوماً واسع النطاق على منشآت الطاقة في بلده، الجمعة. وعانت منظومة الكهرباء في أوكرانيا بالفعل من 11 موجة من الهجمات الروسية هذا العام، مما تسبب في أضرار واسعة النطاق وانقطاعات طويلة للتيار الكهربائي في جميع أنحاء البلاد. وأدى هجوم، الجمعة، إلى فرض قيود إضافية على استخدام المستهلكين للطاقة، وفقا لشركة أوكرانرجو المشغلة لشبكة الكهرباء الوطنية. والبلاد بأكملها في حالة تأهب للهجمات الجوية، بعد أن أصدرت القوات الجوية الأوكرانية تحذيرات بشأن إطلاق روسيا صواريخ في الهجوم. وذكرت السلطات المحلية وقوع العديد من الانفجارات في مدينة أوديسا في الجنوب، وقالت السلطات الإقليمية في كييف إن أنظمة الدفاع الجوي تعمل. تجنبا لـ"أهواء بوتين".. دولتان أوروبيتان توقعان شراكة في مجال الطاقة http://moee.gov.eg/test_new/new_info.aspx?h_id=44492&call_p=news_f.aspx &pg_index=0 www.eremnews.com/economy/wltr0ca Mon, 16 Dec 2024 00:00:00 GMT يزور رئيس الوزراء البريطاني النرويج الاثنين، حيث من المقرر الإعلان عن شراكة في مجال الطاقة بين البلدين، لتجنب مخاطر قد تفرضها روسيا. ووفق بيان أصدره "داونينغ ستريت" ونقلته وكالة "فانس برس"، يوقع ستارمر مع نظيره النرويجي يوناس غار ستور "شراكة صناعية خضراء" مستقبلية في مجال الطاقات المتجددة والتقاط الكربون وقال ستارمر في البيان، إن الشراكة التي ستوقّع رسميا في ربيع عام 2025، ستتيح للمملكة المتحدة "اغتنام فرص عصر جديد في مجال الطاقة النظيفة، عبر تعزيز الاستثمارات في المملكة المتحدة وإيجاد فرص عمل في شكل فوري وفي المستقبل". ولم يُحَدّد محتوى هذه الشراكة في هذه المرحلة. وتعهدت لندن التخلص من الكربون تماما في توليد الكهرباء بحلول عام 2030، وخفض انبعاثات غازات الاحتباس الحراري بنسبة "81% على الأقل" بحلول عام 2035 مقارنة بمستويات عام 1990، وأن تصبح محايدة من حيث انبعاثات الكربون بحلول عام 2050. وفي بداية أكتوبر/تشرين الأول، أعلنت الحكومة استثمارا بقيمة 22 مليار جنيه إسترليني (26,2 مليار يورو) على مدى 25 عاما لتطوير التقاط الكربون وتخزينه في منطقتين صناعيتين سابقتين في شمال إنقلترا. وشدد ستارمر على أن "شراكتنا مع النرويج ستجعل المملكة المتحدة أكثر أمانا في مجال الطاقة، ما يضمن عدم تعرضنا مجددا لارتفاع في أسعار الطاقة الدولية وأهواء ديكتاتوريين أمثال (الرئيس الروسي فلاديمير) بوتين" وفق تعبيره. ن جهته قال رئيس الوزراء النروجي يوناس غار ستور في البيان نفسه، إن هذه الشراكة "ستكون مهمة لإيجاد مزيد من الوظائف الخضر في النروج والمملكة المتحدة وتعزيز التحول البيئي". وترتبط الدولتان بعلاقة واسعة النطاق في مجال الطاقة، وتعدّ النروج موردا رئيسيا للغاز إلى المملكة المتحدة. يزور رئيس الوزراء البريطاني النرويج الاثنين، حيث من المقرر الإعلان عن شراكة في مجال الطاقة بين البلدين، لتجنب مخاطر قد تفرضها روسيا. ووفق بيان أصدره "داونينغ ستريت" ونقلته وكالة "فانس برس"، يوقع ستارمر مع نظيره النرويجي يوناس غار ستور "شراكة صناعية خضراء" مستقبلية في مجال الطاقات المتجددة والتقاط الكربون وقال ستارمر في البيان، إن الشراكة التي ستوقّع رسميا في ربيع عام 2025، ستتيح للمملكة المتحدة "اغتنام فرص عصر جديد في مجال الطاقة النظيفة، عبر تعزيز الاستثمارات في المملكة المتحدة وإيجاد فرص عمل في شكل فوري وفي المستقبل". ولم يُحَدّد محتوى هذه الشراكة في هذه المرحلة. وتعهدت لندن التخلص من الكربون تماما في توليد الكهرباء بحلول عام 2030، وخفض انبعاثات غازات الاحتباس الحراري بنسبة "81% على الأقل" بحلول عام 2035 مقارنة بمستويات عام 1990، وأن تصبح محايدة من حيث انبعاثات الكربون بحلول عام 2050. وفي بداية أكتوبر/تشرين الأول، أعلنت الحكومة استثمارا بقيمة 22 مليار جنيه إسترليني (26,2 مليار يورو) على مدى 25 عاما لتطوير التقاط الكربون وتخزينه في منطقتين صناعيتين سابقتين في شمال إنقلترا. وشدد ستارمر على أن "شراكتنا مع النرويج ستجعل المملكة المتحدة أكثر أمانا في مجال الطاقة، ما يضمن عدم تعرضنا مجددا لارتفاع في أسعار الطاقة الدولية وأهواء ديكتاتوريين أمثال (الرئيس الروسي فلاديمير) بوتين" وفق تعبيره. ن جهته قال رئيس الوزراء النروجي يوناس غار ستور في البيان نفسه، إن هذه الشراكة "ستكون مهمة لإيجاد مزيد من الوظائف الخضر في النروج والمملكة المتحدة وتعزيز التحول البيئي". وترتبط الدولتان بعلاقة واسعة النطاق في مجال الطاقة، وتعدّ النروج موردا رئيسيا للغاز إلى المملكة المتحدة. رئيس وزراء بريطانيا يزور النرويج لإطلاق شراكة في مجال الطاقة الخضراء http://moee.gov.eg/test_new/new_info.aspx?h_id=44491&call_p=news_f.aspx &pg_index=0 gate.ahram.org.eg/News/5054436.aspx Mon, 16 Dec 2024 00:00:00 GMT يزور رئيس الوزراء البريطاني كير ستارمر النرويج للإعلان عن خطط لاتفاقية في مجال الطاقة الخضراء مع البلاد، قبل أن يشارك في قمة دفاعية في إستونيا في إطار زيارة تستغرق يومين إلى شمال أوروبا. وذكرت وكالة (بي إيه ميديا) البريطانية أن ستارمر سيزور موقعا عبر الحدود لاحتجاز الكربون، حيث سيلتقي بنظيره النرويجي يوناس جار ستوره لمناقشة الاتفاقية التي يهدف الجانبان إلى توقيعها في ربيع 2025. ومن المتوقع أن يعقدا محادثات وهما على متن الطائرة في طريقهما إلى تالين في وقت لاحق من اليوم الاثنين للمشاركة في اجتماع لقوة الاستكشاف المشتركة، وهي تحالف عسكري يضم عدة دول أوروبية. وقال ستارمر إن الشراكة في مجال الطاقة مع النرويج، التي تشترك في حدود مع روسيا، ستساعد في تعزيز النمو وحماية المملكة المتحدة من ارتفاعات أسعار الطاقة مثل تلك التي تلت غزو الرئيس الروسي فلاديمير بوتين لأوكرانيا. يزور رئيس الوزراء البريطاني كير ستارمر النرويج للإعلان عن خطط لاتفاقية في مجال الطاقة الخضراء مع البلاد، قبل أن يشارك في قمة دفاعية في إستونيا في إطار زيارة تستغرق يومين إلى شمال أوروبا. وذكرت وكالة (بي إيه ميديا) البريطانية أن ستارمر سيزور موقعا عبر الحدود لاحتجاز الكربون، حيث سيلتقي بنظيره النرويجي يوناس جار ستوره لمناقشة الاتفاقية التي يهدف الجانبان إلى توقيعها في ربيع 2025. ومن المتوقع أن يعقدا محادثات وهما على متن الطائرة في طريقهما إلى تالين في وقت لاحق من اليوم الاثنين للمشاركة في اجتماع لقوة الاستكشاف المشتركة، وهي تحالف عسكري يضم عدة دول أوروبية. وقال ستارمر إن الشراكة في مجال الطاقة مع النرويج، التي تشترك في حدود مع روسيا، ستساعد في تعزيز النمو وحماية المملكة المتحدة من ارتفاعات أسعار الطاقة مثل تلك التي تلت غزو الرئيس الروسي فلاديمير بوتين لأوكرانيا. تركيا تستعد لإطلاق الإنتاج التجريبي في أول محطة نووية http://moee.gov.eg/test_new/new_info.aspx?h_id=44490&call_p=news_f.aspx &pg_index=0 www.erembusiness.com/energy/z88akby Mon, 16 Dec 2024 00:00:00 GMT أعلنت تركيا عزمها بدء الإنتاج التجريبي في أول محطة للطاقة النووية العام المقبل، وذلك في إطار جهودها لتنويع مصادر الطاقة وتقليل الاعتماد على الواردات. وأكد وزير الطاقة والموارد الطبيعية التركي، ألب أرسلان بيرقدار، أن أول وقود سيتم تحميله في المفاعل الأول لمحطة أكويو النووية في عام 2025، والذي اكتمل بنسبة تزيد على 90%. وقال بيرقدار خلال حفل استكمال منشأة التوربين للوحدة الأولى: "هذا إنجاز تاريخي في مسيرة تركيا نحو الطاقة النووية". وبتكلفة إجمالية تبلغ 20 مليار دولار، وبقدرة إنتاجية تصل إلى 4, توسع تركيا في الطاقة النووية تخطط تركيا لبناء ثلاث محطات نووية على الأقل بقدرة إجمالية تصل إلى 15,000 ميغاواط، إلى جانب 5,000 ميغاواط من مفاعلات صغيرة مدمجة (SMRs)، لتعزيز مزيج إنتاج الكهرباء. محطة أكويو، الواقعة في منطقة البحر الأبيض المتوسط، يجري بناؤها بالتعاون مع شركة «روس أتوم» (Rosatom) الروسية، بينما يتم التخطيط لمحطتين إضافيتين في محافظة سينوب على البحر الأسود ومنطقة تراقيا شمال غرب البلاد. عند اكتمالها بالكامل، ستلبي محطة أكويو نحو 10% من احتياجات تركيا من الكهرباء، وستساهم في خفض واردات الغاز الطبيعي بمقدار 7 مليارات متر مكعب سنوياً، بالإضافة إلى تقليل انبعاثات الكربون بمقدار 35 مليون طن سنوياً. 800 ميغاواط، ستنضم محطة أكويو إلى مجموعة محدودة من الدول التي تمتلك الطاقة النووية المدنية، وفقاً لصحيفة «ديلي صباح» التركية. أهداف استراتيجية طويلة المدى تركيا، التي تعاني من محدودية موارد النفط والغاز، تسعى منذ أكثر من عقد لتعزيز استثماراتها في استكشاف موارد الطاقة المتجددة والهيدروكربونية لتلبية الطلب المتزايد على الكهرباء. وتلعب الطاقة النووية دوراً محورياً في تحقيق هدف تركيا للوصول إلى صافي انبعاثات صفرية بحلول عام 2053. وقال بيرقدار: «نحن دولة تنمو بسرعة من حيث الاقتصاد والصادرات والصناعة؛ ما يعني أن الطلب على الكهرباء سيستمر في الزيادة. ولتلبية هذا الطلب بشكل مستدام ومنخفض الانبعاثات، وضعنا الطاقة النووية كجزء أساسي من استراتيجيتنا الطاقوية». وأوضحت الحكومة أن خطتها طويلة المدى تشمل إضافة 7.2 غيغاواط من الطاقة النووية بحلول عام 2035، مع هدف الوصول إلى 20 غيغاواط بحلول عام 2050، بما في ذلك المفاعلات الصغيرة المدمجة التي تُعتبر خياراً فعالاً من حيث التكلفة والمساحة. شراكات دولية تعمل تركيا حالياً على صياغة قانون جديد لتسهيل بناء المفاعلات الصغيرة المدمجة، التي تتميز بقدرة إنتاجية تتراوح بين 300 و400 ميغاواط وتُعتبر بديلاً أقل تكلفة للمحطات التقليدية. كما تجري محادثات مع الولايات المتحدة والصين لتطوير هذه التكنولوجيا. واختتم بيرقدار قائلاً: «قريباً، ستصبح تركيا واحدة من الدول المنتجة للكهرباء من الطاقة النووية. وهدفنا المقبل هو اتخاذ قرار نهائي بشأن مشروعي سينوب وتراقيا بحلول عام 2025 وتنفيذهما بشكل صحيح». أعلنت تركيا عزمها بدء الإنتاج التجريبي في أول محطة للطاقة النووية العام المقبل، وذلك في إطار جهودها لتنويع مصادر الطاقة وتقليل الاعتماد على الواردات. وأكد وزير الطاقة والموارد الطبيعية التركي، ألب أرسلان بيرقدار، أن أول وقود سيتم تحميله في المفاعل الأول لمحطة أكويو النووية في عام 2025، والذي اكتمل بنسبة تزيد على 90%. وقال بيرقدار خلال حفل استكمال منشأة التوربين للوحدة الأولى: "هذا إنجاز تاريخي في مسيرة تركيا نحو الطاقة النووية". وبتكلفة إجمالية تبلغ 20 مليار دولار، وبقدرة إنتاجية تصل إلى 4, توسع تركيا في الطاقة النووية تخطط تركيا لبناء ثلاث محطات نووية على الأقل بقدرة إجمالية تصل إلى 15,000 ميغاواط، إلى جانب 5,000 ميغاواط من مفاعلات صغيرة مدمجة (SMRs)، لتعزيز مزيج إنتاج الكهرباء. محطة أكويو، الواقعة في منطقة البحر الأبيض المتوسط، يجري بناؤها بالتعاون مع شركة «روس أتوم» (Rosatom) الروسية، بينما يتم التخطيط لمحطتين إضافيتين في محافظة سينوب على البحر الأسود ومنطقة تراقيا شمال غرب البلاد. عند اكتمالها بالكامل، ستلبي محطة أكويو نحو 10% من احتياجات تركيا من الكهرباء، وستساهم في خفض واردات الغاز الطبيعي بمقدار 7 مليارات متر مكعب سنوياً، بالإضافة إلى تقليل انبعاثات الكربون بمقدار 35 مليون طن سنوياً. 800 ميغاواط، ستنضم محطة أكويو إلى مجموعة محدودة من الدول التي تمتلك الطاقة النووية المدنية، وفقاً لصحيفة «ديلي صباح» التركية. أهداف استراتيجية طويلة المدى تركيا، التي تعاني من محدودية موارد النفط والغاز، تسعى منذ أكثر من عقد لتعزيز استثماراتها في استكشاف موارد الطاقة المتجددة والهيدروكربونية لتلبية الطلب المتزايد على الكهرباء. وتلعب الطاقة النووية دوراً محورياً في تحقيق هدف تركيا للوصول إلى صافي انبعاثات صفرية بحلول عام 2053. وقال بيرقدار: «نحن دولة تنمو بسرعة من حيث الاقتصاد والصادرات والصناعة؛ ما يعني أن الطلب على الكهرباء سيستمر في الزيادة. ولتلبية هذا الطلب بشكل مستدام ومنخفض الانبعاثات، وضعنا الطاقة النووية كجزء أساسي من استراتيجيتنا الطاقوية». وأوضحت الحكومة أن خطتها طويلة المدى تشمل إضافة 7.2 غيغاواط من الطاقة النووية بحلول عام 2035، مع هدف الوصول إلى 20 غيغاواط بحلول عام 2050، بما في ذلك المفاعلات الصغيرة المدمجة التي تُعتبر خياراً فعالاً من حيث التكلفة والمساحة. شراكات دولية تعمل تركيا حالياً على صياغة قانون جديد لتسهيل بناء المفاعلات الصغيرة المدمجة، التي تتميز بقدرة إنتاجية تتراوح بين 300 و400 ميغاواط وتُعتبر بديلاً أقل تكلفة للمحطات التقليدية. كما تجري محادثات مع الولايات المتحدة والصين لتطوير هذه التكنولوجيا. واختتم بيرقدار قائلاً: «قريباً، ستصبح تركيا واحدة من الدول المنتجة للكهرباء من الطاقة النووية. وهدفنا المقبل هو اتخاذ قرار نهائي بشأن مشروعي سينوب وتراقيا بحلول عام 2025 وتنفيذهما بشكل صحيح». نمو قياسي لقدرات الطاقة المتجددة في الصين http://moee.gov.eg/test_new/new_info.aspx?h_id=44489&call_p=news_f.aspx &pg_index=0 alwatan.ae/posts/1493855 Mon, 16 Dec 2024 00:00:00 GMT حققت القدرات المركبة للطاقة المتجددة مستويات قياسية، حيث بلغت القدرة المركبة لطاقة الرياح نحو 510 ملايين كيلوواط ، والطاقة الشمسية 840 مليون كيلوواط بنهاية عام 2024، مع معدلات استغلال تتجاوز 95%، وفق ما أعلنته الإدارة الوطنية للطاقة في جمهورية الصين الشعبية، أمس. ونقلت صحيفة الشعب اليومية أونلاين، عن الإدارة قولها، إن قطاع الطاقة المتجددة في الصين حافظ على نمو مزدوج الرقم سنوياً، حيث تضاعفت قدرات طاقة الرياح بمقدار 6 مرات منذ عام 2013 بمعدل نمو سنوي 20%، فيما تجاوزت الزيادة في قدرات الطاقة الشمسية 180 ضعفاً خلال الفترة نفسها، بمعدل نمو سنوي 60%. وأظهرت البيانات أن الصين سجلت معدلات استغلال مرتفعة في عام 2023، حيث بلغت 97.3% لطاقة الرياح و98% للطاقة الشمسية، بإجمالي إنتاج 1.43 تريليون كيلوواط ساعة، متجاوزة استهلاك القطاع السكني البالغ 1.35 تريليون كيلوواط ساعة. وأشارت الإدارة إلى ارتفاع مساهمة الطاقة المتجددة في مزيج الطاقة خلال الأشهر السبعة الأولى من 2024 إلى 20% من إجمالي إنتاج الكهرباء، بإنتاج بلغ 1054.9 مليار كيلوواط ساعة، متجاوزاً استهلاك القطاع الخدمي 1039.6 مليار كيلوواط ساعة، والقطاع السكني 848.2 مليار كيلوواط ساعة.وام حققت القدرات المركبة للطاقة المتجددة مستويات قياسية، حيث بلغت القدرة المركبة لطاقة الرياح نحو 510 ملايين كيلوواط ، والطاقة الشمسية 840 مليون كيلوواط بنهاية عام 2024، مع معدلات استغلال تتجاوز 95%، وفق ما أعلنته الإدارة الوطنية للطاقة في جمهورية الصين الشعبية، أمس. ونقلت صحيفة الشعب اليومية أونلاين، عن الإدارة قولها، إن قطاع الطاقة المتجددة في الصين حافظ على نمو مزدوج الرقم سنوياً، حيث تضاعفت قدرات طاقة الرياح بمقدار 6 مرات منذ عام 2013 بمعدل نمو سنوي 20%، فيما تجاوزت الزيادة في قدرات الطاقة الشمسية 180 ضعفاً خلال الفترة نفسها، بمعدل نمو سنوي 60%. وأظهرت البيانات أن الصين سجلت معدلات استغلال مرتفعة في عام 2023، حيث بلغت 97.3% لطاقة الرياح و98% للطاقة الشمسية، بإجمالي إنتاج 1.43 تريليون كيلوواط ساعة، متجاوزة استهلاك القطاع السكني البالغ 1.35 تريليون كيلوواط ساعة. وأشارت الإدارة إلى ارتفاع مساهمة الطاقة المتجددة في مزيج الطاقة خلال الأشهر السبعة الأولى من 2024 إلى 20% من إجمالي إنتاج الكهرباء، بإنتاج بلغ 1054.9 مليار كيلوواط ساعة، متجاوزاً استهلاك القطاع الخدمي 1039.6 مليار كيلوواط ساعة، والقطاع السكني 848.2 مليار كيلوواط ساعة.وام تفاصيل مشروع كبير لإنتاج البطاريات الكهربائية في هذه المنطقة http://moee.gov.eg/test_new/new_info.aspx?h_id=44488&call_p=news_f.aspx &pg_index=0 www.analkhabar.com/%D8%AA%D9%81%D8%A7%D8%B5%D9%8A%D9%84-%D9%85%D8%B4%D8%B1%D9%88%D8%B9-%D9%83%D8%A8%D9%8A%D8%B1-%D9%84%D8%A5%D9%86%D8%AA%D8%A7%D8%AC-%D8%A7%D9%84%D8%A8%D8%B7%D8%A7%D8%B1%D9%8A%D8%A7%D8%AA-%D8%A7%D9%84/ Sun, 15 Dec 2024 00:00:00 GMT أعلنت مجموعة “المدى” المغربية، بالتعاون مع شركة CNGR Advanced Material الصينية، عن بدء تصنيع مكونات بطاريات السيارات الكهربائية في مصنعهما المشترك بالجرف الأصفر ابتداءً من يناير المقبل. ويُعد هذا المشروع، الذي تبلغ قيمته الاستثمارية حوالي 20 مليار درهم، خطوة مهمة في تعزيز مكانة المغرب في صناعة السيارات الكهربائية. ويهدف المصنع إلى إنتاج مواد كافية لتجهيز أكثر من مليون سيارة كهربائية سنويًا، مع التركيز على معالجة المواد الأولية المحلية مثل الكوبالت والفوسفات والمنغنيز. ومن المتوقع أن يسهم هذا المشروع في تعزيز قدرات المغرب التصنيعية وتلبية الطلب المتزايد على السيارات الكهربائية في الأسواق الأوروبية والأمريكية. أعلنت مجموعة “المدى” المغربية، بالتعاون مع شركة CNGR Advanced Material الصينية، عن بدء تصنيع مكونات بطاريات السيارات الكهربائية في مصنعهما المشترك بالجرف الأصفر ابتداءً من يناير المقبل. ويُعد هذا المشروع، الذي تبلغ قيمته الاستثمارية حوالي 20 مليار درهم، خطوة مهمة في تعزيز مكانة المغرب في صناعة السيارات الكهربائية. ويهدف المصنع إلى إنتاج مواد كافية لتجهيز أكثر من مليون سيارة كهربائية سنويًا، مع التركيز على معالجة المواد الأولية المحلية مثل الكوبالت والفوسفات والمنغنيز. ومن المتوقع أن يسهم هذا المشروع في تعزيز قدرات المغرب التصنيعية وتلبية الطلب المتزايد على السيارات الكهربائية في الأسواق الأوروبية والأمريكية. الطاقة الشمسية في الكونغو الديمقراطية.. مشروع ضخم يزود مليون شخص بالكهرباء http://moee.gov.eg/test_new/new_info.aspx?h_id=44487&call_p=news_f.aspx &pg_index=0 attaqa.net/2024/12/12/%D9%84%D9%84%D9%86%D8%B4%D8%B1-%D8%A7%D9%84%D9%8A%D9%88%D9%85-%D8%A3%D9%88-%D8%A7%D9%84%D8%AE%D9%85%D9%8A%D8%B3%D8%A7%D9%84%D8%B7%D8%A7%D9%82%D8%A9-%D8%A7%D9%84%D8%B4%D9%85%D8%B3%D9%8A%D8%A9-%D9%81/ Sun, 15 Dec 2024 00:00:00 GMT تشهد الطاقة الشمسية في الكونغو الديمقراطية تسارعًا ملحوظًا بدعمٍ من إعلان مشروع ضخم يُعوّل عليه في إتاحة الكهرباء النظيفة إلى مليون شخص في البلد الواقع وسط أفريقيا، وفق تحديثات القطاع لدى منصة الطاقة المتخصصة (مقرّها واشنطن). ويستهدف المشروع الذي يشارك في تمويله بنك التنمية الأفريقي بالشراكة مع تحالف من 3 شركات محلية خاصة، وضع الكونغو الديمقراطية على مسار تحول الطاقة عبر إتاحة الكهرباء النظيفة للمنازل والشركات في شمال البلاد. ووفق تقديرات البنك الدولي، لا يتمكن سوى 19% من سكان الكونغو -البالغ عددهم 108 ملايين نسمة- من الوصول إلى الكهرباء، مقسمين بين نحو 41% في المناطق الحضرية، و1% في المناطق الريفية. ويتوافق مشروع الطاقة الشمسية في الكونغو الديمقراطية مع رؤية طويلة الأمد تتبناها الحكومة لتحقيق وصول عالمي إلى الكهرباء، كما يدعم المشروع الأهداف البيئية الأوسع في البلاد والممثلة في تعزيز مصادر الطاقة المتجددة وخفض بصمتها الكربونية. ثورة وشيكة يُتوقع أن يشهد قطاع الطاقة الشمسية في الكونغو الديمقراطية ثورةً وشيكةً يُشعلها مشروع ضخم يستهدف إتاحة الكهرباء لمليون شخص، وفق ما أورده موقع إي إس آي أفريكا (ESI-Africa). وتمثّل تلك المبادرة الطموحة خُطوةً مهمةً نحو تحسين سبل الوصول إلى الطاقة في بلد يفتقر غالبية سكانه إلى إمدادات طاقة مستقرة. ويجري تنفيذ مشروع الطاقة الشمسية في الكونغو الديمقراطية ضمن جهود أوسع تستهدف التحول إلى مصادر الطاقة النظيفة، مع مواجهة شُح الكهرباء الذي تعانيه الدولة الأفريقية منذ مدة طويلة. ويُعد الوصول إلى الكهرباء في الكونغو الديمقراطية من بين الأسوأ في العالم، في ظل وجود قطاعات عريضة من السكان ما تزال تعتمد على مصادر طاقة بديلة وغالبًا غير مستدامة. ويستهدف مشروع الطاقة الشمسية في الكونغو الديمقراطية سد تلك الفجوة عبر إتاحة إمدادات طاقة نظيفة أكثر موثوقية وبأسعار معقولة، مع الإسهام في تحقيق أهداف التنمية المستدامة في البلاد. عُيِّن بنك التنمية الأفريقي منسقًا رئيسًا مفوضًا من قِبل تحالف شركات مويي باور (Moyi Power) لمشروع شبكات مترو مويي باور، وهي مبادرة للكهرباء يقودها القطاع الخاص، وتبلغ قيمتها 340 مليون دولار في الكونغو الديمقراطية التي أصبحت جاهزة لدخول مرحلة التمويل. ويستهدف المشروع الذي يقوده تحالف من شركات غريدووركس (Gridworks)، وإيرانوفي (Eranove) وإيه إي إي باور (AEE Power) إتاحة الكهرباء النظيفة والموثوقة ومنخفضة التكلفة إلى مليون شخص في 3 مدن منعزلة في جمهورية الكونغو الديمقراطية التي يفتقر فيها أكثر من 80% من السكان إلى الكهرباء. ويرتكز المشروع على نهج إبداعي يستعمل الطاقة الشمسية لإتاحة الكهرباء النظيفة على مدار الساعة طوال أيام الأسبوع، وإنارة الشوارع في مدن بومبا وإيسيرو وغيمينا. وقال نائب رئيس بنك التنمية الأفريقي لشؤون الطاقة والمناخ والنمو الأخضر كيفين كاريوكي: "يفخر بنك التنمية الأفريقي بكونه المنظم الرئيس المفوّض لمشروع مويي باور". وأضاف كاريوكي: "تتّسق تلك المبادرة مع أولوياتنا الـ5 الرئيسة، لا سيما إنارة أفريقيا وتزويدها بالكهرباء، كما أنها تُسهم في تحقيق أهداف (المهمة 300) والهدف الـ7 للتنمية المستدامة (طاقة نظيفة وبأسعار معقولة)". وتابع: "مشروع مويي (كلمة تعني الشمس في لغة اللينغالا Lingala المُستعمَلة بقوة في الكونغو) يُظهر القدرات التحولية للتمويل والشراكات مع القطاع الخاص، من أجل إتاحة الكهرباء النظيفة الموثوقة إلى المجتمعات التي تعاني تهميشًا في الخدمات، ونحن على ثقةٍ بأنه سيكون نموذجًا لمشروعات مستقبلية". فوائد كثيرة يُتوقع أن يحقّق مشروع الطاقة الشمسية في الكونغو الديمقراطية فوائدَ كثيرةً للمجتمعات المنتشرة في عموم البلاد، وفق معلومات طالعتها منصة الطاقة المتخصصة. ومن شأن إتاحة إمدادات طاقة مستقرّة أن يسهل الحصول على فرص رعاية صحية وتعليم أفضل، إلى جانب تعزيز النمو الاقتصادي في المناطق التي ظلت تعاني تهميشًا واضحًا في الخدمات. فمع الوصول الأفضل إلى الكهرباء ستتمكن المستشفيات ومراكز الرعاية الصحية من تقديم خدمات طبية أفضل، لا سيما في حالات الطوارئ، كما ستكون المدارس قادرةً على العمل لساعات أطول؛ ما يوفّر فرصًا تعليمية جديدة للطلاب. إلى جانب ذلك ستكون لدى الشركات الصغيرة ورواد الأعمال فرصة لتوسيع عملياتهم؛ ما يُسهم بدوره في توفير فرص عمل وتعزيز النمو الاقتصادي. ويعني استعمال الطاقة الشمسية النظيفة أن المجتمعات لن تحتاج بعد الآن إلى الاعتماد على البدائل الملوثة والمكلفة مثل مولدات الديزل، وهو التحول الذي يُراهَن عليه في خفض انبعاثات غازات الدفيئة مع تقديم حلول طاقة أكثر استدامة للمستقبل. مشروعات مماثلة يعتقد الخبراء أن هناك مشروعات طاقة شمسية مشابهة يمكن تكرارها في بلدان مجاورة؛ مما سيقود الجهود الإقليمية المبذولة في سياق الطاقة النظيفة. ومع تحول التركيز العالمي نحو الاستدامة والطاقة الخضراء، تشكّل مبادرة الطاقة الشمسية في الكونغو الديمقراطية مثالاً رئيسًا لكيفية تمكن الدول النامية من متابعة التحولات نحو الطاقة النظيفة. ولا يستهدف المشروع سد الاحتياجات الحالية للسكان فحسب، وإنما يمهد الطريق -أيضًا- إلى مستقبل أكثر اخضرارًا وأكثر أمانًا من حيث الطاقة. وفي حال نجاحه، من الممكن أن تمثّل جمهورية الكونغو نموذجًا يُحتذى به من قِبل دول أخرى تواجه تحديات طاقة مماثلة؛ ما يسلط الضوء على حقيقة مفادها بأن الحلول المستدامة يمكن تحقيقها والاستفادة منها على المدى الطويل. تشهد الطاقة الشمسية في الكونغو الديمقراطية تسارعًا ملحوظًا بدعمٍ من إعلان مشروع ضخم يُعوّل عليه في إتاحة الكهرباء النظيفة إلى مليون شخص في البلد الواقع وسط أفريقيا، وفق تحديثات القطاع لدى منصة الطاقة المتخصصة (مقرّها واشنطن). ويستهدف المشروع الذي يشارك في تمويله بنك التنمية الأفريقي بالشراكة مع تحالف من 3 شركات محلية خاصة، وضع الكونغو الديمقراطية على مسار تحول الطاقة عبر إتاحة الكهرباء النظيفة للمنازل والشركات في شمال البلاد. ووفق تقديرات البنك الدولي، لا يتمكن سوى 19% من سكان الكونغو -البالغ عددهم 108 ملايين نسمة- من الوصول إلى الكهرباء، مقسمين بين نحو 41% في المناطق الحضرية، و1% في المناطق الريفية. ويتوافق مشروع الطاقة الشمسية في الكونغو الديمقراطية مع رؤية طويلة الأمد تتبناها الحكومة لتحقيق وصول عالمي إلى الكهرباء، كما يدعم المشروع الأهداف البيئية الأوسع في البلاد والممثلة في تعزيز مصادر الطاقة المتجددة وخفض بصمتها الكربونية. ثورة وشيكة يُتوقع أن يشهد قطاع الطاقة الشمسية في الكونغو الديمقراطية ثورةً وشيكةً يُشعلها مشروع ضخم يستهدف إتاحة الكهرباء لمليون شخص، وفق ما أورده موقع إي إس آي أفريكا (ESI-Africa). وتمثّل تلك المبادرة الطموحة خُطوةً مهمةً نحو تحسين سبل الوصول إلى الطاقة في بلد يفتقر غالبية سكانه إلى إمدادات طاقة مستقرة. ويجري تنفيذ مشروع الطاقة الشمسية في الكونغو الديمقراطية ضمن جهود أوسع تستهدف التحول إلى مصادر الطاقة النظيفة، مع مواجهة شُح الكهرباء الذي تعانيه الدولة الأفريقية منذ مدة طويلة. ويُعد الوصول إلى الكهرباء في الكونغو الديمقراطية من بين الأسوأ في العالم، في ظل وجود قطاعات عريضة من السكان ما تزال تعتمد على مصادر طاقة بديلة وغالبًا غير مستدامة. ويستهدف مشروع الطاقة الشمسية في الكونغو الديمقراطية سد تلك الفجوة عبر إتاحة إمدادات طاقة نظيفة أكثر موثوقية وبأسعار معقولة، مع الإسهام في تحقيق أهداف التنمية المستدامة في البلاد. عُيِّن بنك التنمية الأفريقي منسقًا رئيسًا مفوضًا من قِبل تحالف شركات مويي باور (Moyi Power) لمشروع شبكات مترو مويي باور، وهي مبادرة للكهرباء يقودها القطاع الخاص، وتبلغ قيمتها 340 مليون دولار في الكونغو الديمقراطية التي أصبحت جاهزة لدخول مرحلة التمويل. ويستهدف المشروع الذي يقوده تحالف من شركات غريدووركس (Gridworks)، وإيرانوفي (Eranove) وإيه إي إي باور (AEE Power) إتاحة الكهرباء النظيفة والموثوقة ومنخفضة التكلفة إلى مليون شخص في 3 مدن منعزلة في جمهورية الكونغو الديمقراطية التي يفتقر فيها أكثر من 80% من السكان إلى الكهرباء. ويرتكز المشروع على نهج إبداعي يستعمل الطاقة الشمسية لإتاحة الكهرباء النظيفة على مدار الساعة طوال أيام الأسبوع، وإنارة الشوارع في مدن بومبا وإيسيرو وغيمينا. وقال نائب رئيس بنك التنمية الأفريقي لشؤون الطاقة والمناخ والنمو الأخضر كيفين كاريوكي: "يفخر بنك التنمية الأفريقي بكونه المنظم الرئيس المفوّض لمشروع مويي باور". وأضاف كاريوكي: "تتّسق تلك المبادرة مع أولوياتنا الـ5 الرئيسة، لا سيما إنارة أفريقيا وتزويدها بالكهرباء، كما أنها تُسهم في تحقيق أهداف (المهمة 300) والهدف الـ7 للتنمية المستدامة (طاقة نظيفة وبأسعار معقولة)". وتابع: "مشروع مويي (كلمة تعني الشمس في لغة اللينغالا Lingala المُستعمَلة بقوة في الكونغو) يُظهر القدرات التحولية للتمويل والشراكات مع القطاع الخاص، من أجل إتاحة الكهرباء النظيفة الموثوقة إلى المجتمعات التي تعاني تهميشًا في الخدمات، ونحن على ثقةٍ بأنه سيكون نموذجًا لمشروعات مستقبلية". فوائد كثيرة يُتوقع أن يحقّق مشروع الطاقة الشمسية في الكونغو الديمقراطية فوائدَ كثيرةً للمجتمعات المنتشرة في عموم البلاد، وفق معلومات طالعتها منصة الطاقة المتخصصة. ومن شأن إتاحة إمدادات طاقة مستقرّة أن يسهل الحصول على فرص رعاية صحية وتعليم أفضل، إلى جانب تعزيز النمو الاقتصادي في المناطق التي ظلت تعاني تهميشًا واضحًا في الخدمات. فمع الوصول الأفضل إلى الكهرباء ستتمكن المستشفيات ومراكز الرعاية الصحية من تقديم خدمات طبية أفضل، لا سيما في حالات الطوارئ، كما ستكون المدارس قادرةً على العمل لساعات أطول؛ ما يوفّر فرصًا تعليمية جديدة للطلاب. إلى جانب ذلك ستكون لدى الشركات الصغيرة ورواد الأعمال فرصة لتوسيع عملياتهم؛ ما يُسهم بدوره في توفير فرص عمل وتعزيز النمو الاقتصادي. ويعني استعمال الطاقة الشمسية النظيفة أن المجتمعات لن تحتاج بعد الآن إلى الاعتماد على البدائل الملوثة والمكلفة مثل مولدات الديزل، وهو التحول الذي يُراهَن عليه في خفض انبعاثات غازات الدفيئة مع تقديم حلول طاقة أكثر استدامة للمستقبل. مشروعات مماثلة يعتقد الخبراء أن هناك مشروعات طاقة شمسية مشابهة يمكن تكرارها في بلدان مجاورة؛ مما سيقود الجهود الإقليمية المبذولة في سياق الطاقة النظيفة. ومع تحول التركيز العالمي نحو الاستدامة والطاقة الخضراء، تشكّل مبادرة الطاقة الشمسية في الكونغو الديمقراطية مثالاً رئيسًا لكيفية تمكن الدول النامية من متابعة التحولات نحو الطاقة النظيفة. ولا يستهدف المشروع سد الاحتياجات الحالية للسكان فحسب، وإنما يمهد الطريق -أيضًا- إلى مستقبل أكثر اخضرارًا وأكثر أمانًا من حيث الطاقة. وفي حال نجاحه، من الممكن أن تمثّل جمهورية الكونغو نموذجًا يُحتذى به من قِبل دول أخرى تواجه تحديات طاقة مماثلة؛ ما يسلط الضوء على حقيقة مفادها بأن الحلول المستدامة يمكن تحقيقها والاستفادة منها على المدى الطويل. أكبر 10 مشروعات هيدروجين أخضر يترقّبها العالم.. نصفها عربية http://moee.gov.eg/test_new/new_info.aspx?h_id=44486&call_p=news_f.aspx &pg_index=0 attaqa.net/2024/12/15/%D8%A3%D9%83%D8%A8%D8%B1-10-%D9%85%D8%B4%D8%B1%D9%88%D8%B9%D8%A7%D8%AA-%D9%87%D9%8A%D8%AF%D8%B1%D9%88%D8%AC%D9%8A%D9%86-%D8%A3%D8%AE%D8%B6%D8%B1-%D9%8A%D8%AA%D8%B1%D9%82%D9%91%D8%A8%D9%87%D8%A7-%D8%A7/ Sun, 15 Dec 2024 00:00:00 GMT تترقب أسواق الطاقة بدء عمليات الإنتاج من أكبر 10 مشروعات هيدروجين أخضر في العالم، التي توزعت بين مختلف دول القارات، من أقصاها إلى أدناها، لتضيف رافدًا طاقويًا جديدًا يُسهم في حل الأزمة العالمية التي خلفتها الحرب الروسية الأوكرانية قبل قرابة 3 سنوات. وبحسب بيانات قطاع الهيدروجين العالمية لدى منصة الطاقة المتخصصة (مقرّها واشنطن)، فإن السعودية جاءت في صدارة مشروعات الطاقة العالمية بتبنيها أكبر مشروع على الإطلاق، وهو مشروع نيوم للهيدروجين الأخضر. كما تضم قائمة أكبر 10 مشروعات هيدروجين أخضر في العالم، عددًا من المشروعات العربية الأخرى، أبرزها ما يُبنى حاليًا في كل من مصر والمغرب وموريتانيا، بالإضافة إلى مشروعات أخرى في أستراليا والهند، وغيرها، لتكون نصف هذه المشروعات عربية. ومن المقرر أن تضيف أكبر 10 مشروعات هيدروجين أخضر في العالم مزيدًا من القوة إلى قطاع الطاقة الدولي الذي يبحث على مدى السنوات الأخيرة عن موارد إضافية، من المصادر التقليدية والجديدة والمتجددة، بما يُسهم في تلبية الطلب المستقبلي على الطاقة. مشروع نيوم للهيدروجين الأخضر يُعد مشروع نيوم للهيدروجين الأخضر في المملكة العربية السعودية واحدًا من أكبر 10 مشروعات هيدروجين أخضر في العالم، إن لم يكن أكبرها على الإطلاق حتى الآن، إذ يعتمد على إمكانات قوية، توفرها مصادر الطاقة المتجددة في موقع العمل داخل المملكة. وعلى الرغم من البداية المتواضعة عالميًا حتى الآن لقطاع الهيدروجين الأخضر ومشتقاته، مثل الأمونيا الخضراء، فإن المؤشرات الأولية تشير إلى أن انطلاقة المشروع العملاق تبشّر بأن يصبح أهم مشروعات التصدير في هذا المجال، وفق ما نشرته منصة "إنرجي إنتليجنس". ويأتي المشروع الأبرز في قائمة أكبر 10 مشروعات هيدروجين أخضر في العالم، بتكلفة تبلغ نحو 8.4 مليار دولار، إذ من المقرر أن ينتج نحو 1.2 مليون طن سنويًا من الأمونيا الخضراء بداية من عام 2026. وبحسب متابعات منصة الطاقة المتخصصة (مقرّها واشنطن)، فإن مشروع نيوم للهيدروجين الأخضر في السعودية، من المقرر أن يوفّر هذا الإنتاج الضخم، من خلال استغلال نحو 4.4 غيغاواط من الطاقة الشمسية الكهروضوئية وطاقة الرياح البرية. استثمار ضخم في مصر تضخ شركة بلجيكية استثمارًا ضخمًا في مصر، لإنشاء واحد من أكبر 10 مشروعات هيدروجين أخضر في العالم، إذ تخطط لاستثمار ما يزيد على 26 مليار دولار في تطوير المشروع، الذي يستهدف تحويل القاهرة إلى مركز رئيس لتصدير الوقود الأخضر. وبموجب الاتفاق بين وزير الاستثمار والتجارة الخارجية المصري المهندس حسن الخطيب، والمدير العام لشركة ديمي هايبورت إنرجي، جيوسيب ستيفاني، فإن تطوير مشروع "جربوب" للهيدروجين سيكون على 3 مراحل متتالية. ويمثّل المشروع أهمية كبيرة للحكومة المصرية، التي تسعى إلى التوسع في مجال الطاقة الخضراء على مدى السنوات المقبلة، إذ ستبلغ التكلفة الاستثمارية للمرحلة الأولى 3 مليارات يورو (3.26 مليار دولار)، وستصل للمشروع كاملًا إلى 24 مليار يورو (26.05 مليار دولار). ومن المتوقع بدء الإنتاج من هذا المشروع بحلول عام 2027، وفق بيان سابق لوزارة الاستثمار والتجارة الخارجية المصرية، اطّلعت عليه منصة الطاقة المتخصصة (مقرّها واشنطن). مشروع العين السخنة في مصر يأتي مشروع الهيدروجين الأخضر في مدينة العين السخنة المصرية ضمن أكبر 10 مشروعات هيدروجين أخضر في العالم، إذ يبشّر بإمكانات واعدة، في ظل ما تمتلكه المنطقة من قدرات قوية في مجال طاقة الرياح. ودعت هذه الإمكانات البنك الأوروبي للاستثمار إلى إجراء تقييم شامل لإمكان تمويله، بجانب عدد آخر من المشروعات، وفق القرار المعلن في 21 أكتوبر/تشرين الأول 2024، وذلك ضمن جهود دعم المشروعات الصديقة للبيئة، والحدّ من الانبعاثات الكربونية. الهيدروجين الأخضر في مصر ووضع البنك الأوروبي المشروع ضمن خطّته المستهدفة للتمويل حاليًا بنحو 5 مليارات دولار، بصفته من أكثر المشروعات الجاهزة حاليًا في القطاع، إذ تنفذه شركة سكاتك النرويجية، بالتعاون مع شركتَي أوراسكوم كونستركشن، وفرتيغلوب، والصندوق السيادي المصري. ومن المتوقع تشغيل المرحلة الأولى من المشروع في عام 2026، لإنتاج نحو 90 ألف طن سنويًا من الأمونيا الخضراء، باستثمارات تصل إلى 600 مليون دولار أميركي، وفقًا لمتابعات منصة الطاقة. أكبر مشروع في أفريقيا يُعد مشروع نور للهيدروجين الأخضر في موريتانيا أكبر مشروع في أفريقيا، ما جعله واحدًا من أكبر 10 مشروعات هيدروجين أخضر في العالم، الذي انتهت دراسة الجدوى الخاصة به، ودخل مرحلة التنفيذ على أرض الواقع. وبحسب متابعات منصة الطاقة المتخصصة، فإن موريتانيا تعوّل على هذا المشروع للبدء في تنمية الاقتصاد المستدام، وخفض الكربون، معتمدة في ذلك على إمكاناتها من مصادر الطاقة المتجددة، إذ تمتلك أقوى مصادر طاقة الرياح في قارة أفريقيا، بجانب سطوع شمسي قوي. الهيدروجين الأخضر وتستهدف الدولة الواقعة في شمال أفريقيا تصدير إنتاج مشروع نور للهيدروجين الأخضر إلى دول قارة أوروبا، الذي تشرف عليه شركة "شاريوت"، نظرًا إلى قربها منها، ما يجعل تكاليف شحن هذا الوقود النظيف أقل من المصدرين الآخرين في أماكن أبعد. ومن المقرر أن ينتج المشروع نحو 10 غيغاواط من الهيدروجين الأخضر، بتكلفة تناهز 3.5 مليار دولار أميركي؛ في حين يُقام المشروع على مساحة منطقة برية وبحرية تبلغ نحو 8 آلاف و600 كيلومتر مربع، على أن يكون إنتاج المرحلة الأولى 3 غيغاواط؛ ما يكفي لإنتاج 150 كيلو طنًا من الهيدروجين الأخضر سنويًا. مشروع مغربي لإنتاج الهيدروجين في يوليو/تموز الماضي 2024، وافقت الحكومة على مشروع مغربي لإنتاج الهيدروجين، يمكن تصنيفه على أنه من بين أكبر 10 مشروعات هيدروجين أخضر في العالم، وهو مشروع مشترك مع شركة فورتسيكو الأسترالية، لإنتاج الهيدروجين الأخضر وتصديره. الهيدروجين في المغرب وكان مجلس المنافسة المغربي قد منح الضوء الأخضر للمشروع المشترك بين الشركة الأسترالية ومجموعة المكتب الشريف للفوسفات، للتعاون في إنتاج الهيدروجين الأخضر والأمونيا الخضراء، وتصدير هذا الوقود إلى أوروبا والأسواق العالمية. وبموجب المشروع، الذي دخل تصنيف أكبر 10 مشروعات هيدروجين أخضر في العالم، سيجري تأسيس 4 مشروعات رئيسة في المغرب، من بينها مرافق إنتاج متكاملة واسعة النطاق للأمونيا الخضراء والأسمدة، بما في ذلك توليد الطاقة المتجددة، والتحليل الكهربائي، وعمليات تصنيع الأمونيا، إذ يأتي ضمن مبادرة لتحقيق الحياد الكربوني قيمتها 13 مليار دولار. أكبر مشروع في أوروبا في قائمة أكبر 10 مشروعات هيدروجين أخضر في العالم، يأتي أكبر مشروع في أوروبا، الذي بدأت فيه شركة ستاتيرا إنرجي البريطانية، وأطلقت عليه اسم "مشروع كينتوري هيدروجين"، الذي شهد أول خُطوة فعلية نحو التنفيذ. وسيؤدي المشروع، حال الانتهاء من تنفيذه وبدء الإنتاج منه في نهاية عام 2027، دورًا مهمًا وحاسمًا في إزالة الكربون من القطاعات كثيفة الانبعاثات في بريطانيا، على غرار الصناعات الثقيلة وكثيفة الاستهلاك للطاقة، ومحطات توليد الكهرباء. ومن المتوقع أن يبدأ المشروع -الذي تبلغ استثماراته نحو 800 مليون دولار- في مرحلته الأولى بإنتاج 500 ميغاواط من السعة التشغيلية، قبل أن يصل إلى سعته الكاملة البالغة 3 غيغاواط، وهو ما يمكنه أن يوفّر نحو 1.4 مليون طن من ثاني أكسيد الكربون سنويًا، وفق ما طالعته منصة الطاقة المتخصصة. مشروع هيدروجين في الصين دخل مشروع هيدروجين في الصين قائمة أكبر 10 مشروعات هيدروجين أخضر في العالم، وذلك مع اقترابه من مرحلة التشغيل الفعلي، وهو مشروع سونغيوان، المطور بوساطة صن غروب هيدروجين في مدينة جيلين شمال شرق الصين. ويعكس المشروع العملاق التزام الصين بتطوير تقنيات الطاقة المتجددة وخفض الانبعاثات، ضمن خطة أكبر وأشمل للوصول إلى ذروة الانبعاثات الكربونية بحلول نهاية العقد الحالي في 2030، وتحقيق الحياد الكربوني بحلول عام 2060. وتبلغ تكلفة المشروع المهم في قائمة أكبر 10 مشروعات هيدروجين أخضر في العالم، الذي تنفذه شركة "صن غرو هيدروجين"، نحو 4.1 مليار دولار أميركي، وفق ما أورده موقع هيدروجين إنسايت (Hydrogen Insight). ومن المتوقع أن يصل إنتاجه إلى نحو 110 آلاف طن من الهيدروجين و600 ألف طن من الأمونيا الخضراء، و60 ألف طن من الميثانول الأخضر سنويًا، في حين من المنتظر أن يبدأ الإنتاج منه خلال النصف الأول من العام المقبل 2025. أكبر مشروع في النمسا يُعد أكبر مشروع في النمسا، لإنتاج الهيدروجين الأخضر، واحدًا من أكبر 10 مشروعات هيدروجين أخضر في العالم، الذي من المتوقع أن يخرج إنتاجه الأول إلى النور بحلول عام 2027، بعد حصوله على مزيد من الموافقات مؤخرًا. ووافقت اللجنة الأوروبية على المشروع، ضمن سياسة النمسا، لتحقيق الحياد الكربوني بحلول عام 2040، إذ يستهدف المشروع إنتاج 40 ألف طن من الهيدروجين سنويًا، اعتمادًا على الكهرباء المولدة من الطاقة الشمسية والرياح. ويُعد المشروع، المصنف ضمن أكبر 10 مشروعات هيدروجين أخضر في العالم، خطوة مهمة نحو تحقيق أهداف النمسا البيئية، واستبدال المشروعات العاملة بالهيدروجين الأخضر النظيف تدريجيًا بنظيرتها العاملة بالوقود الأحفوري، بحلول نهاية العقد الجاري. مشروع أسترالي كوري مشترك دخل مشروع أسترالي كوري مشترك قائمة أكبر 10 مشروعات هيدروجين أخضر في العالم، إذ يقع المشروع في منطقة غولد فيلدز-إسبيرانس جنوب شرق ولاية أستراليا الغربية، وتبلغ طاقته الإنتاجية القصوى 3.5 مليون طن من الهيدروجين الأخضر. الهيدروجين الأخضر في أستراليا وبحسب متابعات منصة الطاقة المتخصصة، سيخصص إنتاج المشروع للاستهلاك المحلي والتصدير إلى الخارج، إذ يعتمد على كهرباء بسعة 50 غيغاواط، موزعة بين 30 غيغاواط من طاقة الرياح، و20 غيغاواط من الطاقة الشمسية، ومن المتوقع بدء الإنتاج منه بنهاية عام 2027 ومطلع 2028. وتعتمد المرحلة الأولى من المشروع على توليد 6 غيغاواط من الطاقة الشمسية وطاقة الرياح لإنتاج نحو 330 ألف طن سنويًا من الهيدروجين، وهو ما يتزامن مع مساعي حكومة أستراليا لتقديم حوافز ضريبية لإنتاج الهيدروجين الأخضر بقيمة دولارين لكل كيلوغرام. مشروع هندي لإنتاج الهيدروجين في ذيل قائمة أكبر 10 مشروعات هيدروجين أخضر في العالم، جاء مشروع هندي لإنتاج الهيدروجين، الذي تقيمه شركة غايل المملوكة للدولة، الذي بدأ العمل فيه خلال شهر أبريل/نيسان الماضي 2024، ومن المتوقع بدء الإنتاج منه بحلول عام 2025. الهيدروجين الأخضر في الهند وتتجه الهند إلى إنتاج الهيدروجين الأخضر بصفته من أهم مصادر الطاقة النظيفة، وتعوّل عليه الدولة لخفض الانبعاثات وتعزيز وسائل تحقيق مستهدفات الحياد الكربوني بحلول 2070، بحسب ما طالعته منصة الطاقة المتخصصة. ومن المقرر أن تبدأ شركة غايل العمل على إنتاج الهيدروجين الأخضر من المشروع، بنحو 200 ألف طن سنويًا، وهو ما يأتي ضمن خطط الحكومة لإنتاج 2.9 مليون طن سنويًا بحلول نهاية العقد الجاري (2030)، مقارنةً بالمستوى المستهدف -سابقًا- عند 5 ملايين طن سنويًا. تترقب أسواق الطاقة بدء عمليات الإنتاج من أكبر 10 مشروعات هيدروجين أخضر في العالم، التي توزعت بين مختلف دول القارات، من أقصاها إلى أدناها، لتضيف رافدًا طاقويًا جديدًا يُسهم في حل الأزمة العالمية التي خلفتها الحرب الروسية الأوكرانية قبل قرابة 3 سنوات. وبحسب بيانات قطاع الهيدروجين العالمية لدى منصة الطاقة المتخصصة (مقرّها واشنطن)، فإن السعودية جاءت في صدارة مشروعات الطاقة العالمية بتبنيها أكبر مشروع على الإطلاق، وهو مشروع نيوم للهيدروجين الأخضر. كما تضم قائمة أكبر 10 مشروعات هيدروجين أخضر في العالم، عددًا من المشروعات العربية الأخرى، أبرزها ما يُبنى حاليًا في كل من مصر والمغرب وموريتانيا، بالإضافة إلى مشروعات أخرى في أستراليا والهند، وغيرها، لتكون نصف هذه المشروعات عربية. ومن المقرر أن تضيف أكبر 10 مشروعات هيدروجين أخضر في العالم مزيدًا من القوة إلى قطاع الطاقة الدولي الذي يبحث على مدى السنوات الأخيرة عن موارد إضافية، من المصادر التقليدية والجديدة والمتجددة، بما يُسهم في تلبية الطلب المستقبلي على الطاقة. مشروع نيوم للهيدروجين الأخضر يُعد مشروع نيوم للهيدروجين الأخضر في المملكة العربية السعودية واحدًا من أكبر 10 مشروعات هيدروجين أخضر في العالم، إن لم يكن أكبرها على الإطلاق حتى الآن، إذ يعتمد على إمكانات قوية، توفرها مصادر الطاقة المتجددة في موقع العمل داخل المملكة. وعلى الرغم من البداية المتواضعة عالميًا حتى الآن لقطاع الهيدروجين الأخضر ومشتقاته، مثل الأمونيا الخضراء، فإن المؤشرات الأولية تشير إلى أن انطلاقة المشروع العملاق تبشّر بأن يصبح أهم مشروعات التصدير في هذا المجال، وفق ما نشرته منصة "إنرجي إنتليجنس". ويأتي المشروع الأبرز في قائمة أكبر 10 مشروعات هيدروجين أخضر في العالم، بتكلفة تبلغ نحو 8.4 مليار دولار، إذ من المقرر أن ينتج نحو 1.2 مليون طن سنويًا من الأمونيا الخضراء بداية من عام 2026. وبحسب متابعات منصة الطاقة المتخصصة (مقرّها واشنطن)، فإن مشروع نيوم للهيدروجين الأخضر في السعودية، من المقرر أن يوفّر هذا الإنتاج الضخم، من خلال استغلال نحو 4.4 غيغاواط من الطاقة الشمسية الكهروضوئية وطاقة الرياح البرية. استثمار ضخم في مصر تضخ شركة بلجيكية استثمارًا ضخمًا في مصر، لإنشاء واحد من أكبر 10 مشروعات هيدروجين أخضر في العالم، إذ تخطط لاستثمار ما يزيد على 26 مليار دولار في تطوير المشروع، الذي يستهدف تحويل القاهرة إلى مركز رئيس لتصدير الوقود الأخضر. وبموجب الاتفاق بين وزير الاستثمار والتجارة الخارجية المصري المهندس حسن الخطيب، والمدير العام لشركة ديمي هايبورت إنرجي، جيوسيب ستيفاني، فإن تطوير مشروع "جربوب" للهيدروجين سيكون على 3 مراحل متتالية. ويمثّل المشروع أهمية كبيرة للحكومة المصرية، التي تسعى إلى التوسع في مجال الطاقة الخضراء على مدى السنوات المقبلة، إذ ستبلغ التكلفة الاستثمارية للمرحلة الأولى 3 مليارات يورو (3.26 مليار دولار)، وستصل للمشروع كاملًا إلى 24 مليار يورو (26.05 مليار دولار). ومن المتوقع بدء الإنتاج من هذا المشروع بحلول عام 2027، وفق بيان سابق لوزارة الاستثمار والتجارة الخارجية المصرية، اطّلعت عليه منصة الطاقة المتخصصة (مقرّها واشنطن). مشروع العين السخنة في مصر يأتي مشروع الهيدروجين الأخضر في مدينة العين السخنة المصرية ضمن أكبر 10 مشروعات هيدروجين أخضر في العالم، إذ يبشّر بإمكانات واعدة، في ظل ما تمتلكه المنطقة من قدرات قوية في مجال طاقة الرياح. ودعت هذه الإمكانات البنك الأوروبي للاستثمار إلى إجراء تقييم شامل لإمكان تمويله، بجانب عدد آخر من المشروعات، وفق القرار المعلن في 21 أكتوبر/تشرين الأول 2024، وذلك ضمن جهود دعم المشروعات الصديقة للبيئة، والحدّ من الانبعاثات الكربونية. الهيدروجين الأخضر في مصر ووضع البنك الأوروبي المشروع ضمن خطّته المستهدفة للتمويل حاليًا بنحو 5 مليارات دولار، بصفته من أكثر المشروعات الجاهزة حاليًا في القطاع، إذ تنفذه شركة سكاتك النرويجية، بالتعاون مع شركتَي أوراسكوم كونستركشن، وفرتيغلوب، والصندوق السيادي المصري. ومن المتوقع تشغيل المرحلة الأولى من المشروع في عام 2026، لإنتاج نحو 90 ألف طن سنويًا من الأمونيا الخضراء، باستثمارات تصل إلى 600 مليون دولار أميركي، وفقًا لمتابعات منصة الطاقة. أكبر مشروع في أفريقيا يُعد مشروع نور للهيدروجين الأخضر في موريتانيا أكبر مشروع في أفريقيا، ما جعله واحدًا من أكبر 10 مشروعات هيدروجين أخضر في العالم، الذي انتهت دراسة الجدوى الخاصة به، ودخل مرحلة التنفيذ على أرض الواقع. وبحسب متابعات منصة الطاقة المتخصصة، فإن موريتانيا تعوّل على هذا المشروع للبدء في تنمية الاقتصاد المستدام، وخفض الكربون، معتمدة في ذلك على إمكاناتها من مصادر الطاقة المتجددة، إذ تمتلك أقوى مصادر طاقة الرياح في قارة أفريقيا، بجانب سطوع شمسي قوي. الهيدروجين الأخضر وتستهدف الدولة الواقعة في شمال أفريقيا تصدير إنتاج مشروع نور للهيدروجين الأخضر إلى دول قارة أوروبا، الذي تشرف عليه شركة "شاريوت"، نظرًا إلى قربها منها، ما يجعل تكاليف شحن هذا الوقود النظيف أقل من المصدرين الآخرين في أماكن أبعد. ومن المقرر أن ينتج المشروع نحو 10 غيغاواط من الهيدروجين الأخضر، بتكلفة تناهز 3.5 مليار دولار أميركي؛ في حين يُقام المشروع على مساحة منطقة برية وبحرية تبلغ نحو 8 آلاف و600 كيلومتر مربع، على أن يكون إنتاج المرحلة الأولى 3 غيغاواط؛ ما يكفي لإنتاج 150 كيلو طنًا من الهيدروجين الأخضر سنويًا. مشروع مغربي لإنتاج الهيدروجين في يوليو/تموز الماضي 2024، وافقت الحكومة على مشروع مغربي لإنتاج الهيدروجين، يمكن تصنيفه على أنه من بين أكبر 10 مشروعات هيدروجين أخضر في العالم، وهو مشروع مشترك مع شركة فورتسيكو الأسترالية، لإنتاج الهيدروجين الأخضر وتصديره. الهيدروجين في المغرب وكان مجلس المنافسة المغربي قد منح الضوء الأخضر للمشروع المشترك بين الشركة الأسترالية ومجموعة المكتب الشريف للفوسفات، للتعاون في إنتاج الهيدروجين الأخضر والأمونيا الخضراء، وتصدير هذا الوقود إلى أوروبا والأسواق العالمية. وبموجب المشروع، الذي دخل تصنيف أكبر 10 مشروعات هيدروجين أخضر في العالم، سيجري تأسيس 4 مشروعات رئيسة في المغرب، من بينها مرافق إنتاج متكاملة واسعة النطاق للأمونيا الخضراء والأسمدة، بما في ذلك توليد الطاقة المتجددة، والتحليل الكهربائي، وعمليات تصنيع الأمونيا، إذ يأتي ضمن مبادرة لتحقيق الحياد الكربوني قيمتها 13 مليار دولار. أكبر مشروع في أوروبا في قائمة أكبر 10 مشروعات هيدروجين أخضر في العالم، يأتي أكبر مشروع في أوروبا، الذي بدأت فيه شركة ستاتيرا إنرجي البريطانية، وأطلقت عليه اسم "مشروع كينتوري هيدروجين"، الذي شهد أول خُطوة فعلية نحو التنفيذ. وسيؤدي المشروع، حال الانتهاء من تنفيذه وبدء الإنتاج منه في نهاية عام 2027، دورًا مهمًا وحاسمًا في إزالة الكربون من القطاعات كثيفة الانبعاثات في بريطانيا، على غرار الصناعات الثقيلة وكثيفة الاستهلاك للطاقة، ومحطات توليد الكهرباء. ومن المتوقع أن يبدأ المشروع -الذي تبلغ استثماراته نحو 800 مليون دولار- في مرحلته الأولى بإنتاج 500 ميغاواط من السعة التشغيلية، قبل أن يصل إلى سعته الكاملة البالغة 3 غيغاواط، وهو ما يمكنه أن يوفّر نحو 1.4 مليون طن من ثاني أكسيد الكربون سنويًا، وفق ما طالعته منصة الطاقة المتخصصة. مشروع هيدروجين في الصين دخل مشروع هيدروجين في الصين قائمة أكبر 10 مشروعات هيدروجين أخضر في العالم، وذلك مع اقترابه من مرحلة التشغيل الفعلي، وهو مشروع سونغيوان، المطور بوساطة صن غروب هيدروجين في مدينة جيلين شمال شرق الصين. ويعكس المشروع العملاق التزام الصين بتطوير تقنيات الطاقة المتجددة وخفض الانبعاثات، ضمن خطة أكبر وأشمل للوصول إلى ذروة الانبعاثات الكربونية بحلول نهاية العقد الحالي في 2030، وتحقيق الحياد الكربوني بحلول عام 2060. وتبلغ تكلفة المشروع المهم في قائمة أكبر 10 مشروعات هيدروجين أخضر في العالم، الذي تنفذه شركة "صن غرو هيدروجين"، نحو 4.1 مليار دولار أميركي، وفق ما أورده موقع هيدروجين إنسايت (Hydrogen Insight). ومن المتوقع أن يصل إنتاجه إلى نحو 110 آلاف طن من الهيدروجين و600 ألف طن من الأمونيا الخضراء، و60 ألف طن من الميثانول الأخضر سنويًا، في حين من المنتظر أن يبدأ الإنتاج منه خلال النصف الأول من العام المقبل 2025. أكبر مشروع في النمسا يُعد أكبر مشروع في النمسا، لإنتاج الهيدروجين الأخضر، واحدًا من أكبر 10 مشروعات هيدروجين أخضر في العالم، الذي من المتوقع أن يخرج إنتاجه الأول إلى النور بحلول عام 2027، بعد حصوله على مزيد من الموافقات مؤخرًا. ووافقت اللجنة الأوروبية على المشروع، ضمن سياسة النمسا، لتحقيق الحياد الكربوني بحلول عام 2040، إذ يستهدف المشروع إنتاج 40 ألف طن من الهيدروجين سنويًا، اعتمادًا على الكهرباء المولدة من الطاقة الشمسية والرياح. ويُعد المشروع، المصنف ضمن أكبر 10 مشروعات هيدروجين أخضر في العالم، خطوة مهمة نحو تحقيق أهداف النمسا البيئية، واستبدال المشروعات العاملة بالهيدروجين الأخضر النظيف تدريجيًا بنظيرتها العاملة بالوقود الأحفوري، بحلول نهاية العقد الجاري. مشروع أسترالي كوري مشترك دخل مشروع أسترالي كوري مشترك قائمة أكبر 10 مشروعات هيدروجين أخضر في العالم، إذ يقع المشروع في منطقة غولد فيلدز-إسبيرانس جنوب شرق ولاية أستراليا الغربية، وتبلغ طاقته الإنتاجية القصوى 3.5 مليون طن من الهيدروجين الأخضر. الهيدروجين الأخضر في أستراليا وبحسب متابعات منصة الطاقة المتخصصة، سيخصص إنتاج المشروع للاستهلاك المحلي والتصدير إلى الخارج، إذ يعتمد على كهرباء بسعة 50 غيغاواط، موزعة بين 30 غيغاواط من طاقة الرياح، و20 غيغاواط من الطاقة الشمسية، ومن المتوقع بدء الإنتاج منه بنهاية عام 2027 ومطلع 2028. وتعتمد المرحلة الأولى من المشروع على توليد 6 غيغاواط من الطاقة الشمسية وطاقة الرياح لإنتاج نحو 330 ألف طن سنويًا من الهيدروجين، وهو ما يتزامن مع مساعي حكومة أستراليا لتقديم حوافز ضريبية لإنتاج الهيدروجين الأخضر بقيمة دولارين لكل كيلوغرام. مشروع هندي لإنتاج الهيدروجين في ذيل قائمة أكبر 10 مشروعات هيدروجين أخضر في العالم، جاء مشروع هندي لإنتاج الهيدروجين، الذي تقيمه شركة غايل المملوكة للدولة، الذي بدأ العمل فيه خلال شهر أبريل/نيسان الماضي 2024، ومن المتوقع بدء الإنتاج منه بحلول عام 2025. الهيدروجين الأخضر في الهند وتتجه الهند إلى إنتاج الهيدروجين الأخضر بصفته من أهم مصادر الطاقة النظيفة، وتعوّل عليه الدولة لخفض الانبعاثات وتعزيز وسائل تحقيق مستهدفات الحياد الكربوني بحلول 2070، بحسب ما طالعته منصة الطاقة المتخصصة. ومن المقرر أن تبدأ شركة غايل العمل على إنتاج الهيدروجين الأخضر من المشروع، بنحو 200 ألف طن سنويًا، وهو ما يأتي ضمن خطط الحكومة لإنتاج 2.9 مليون طن سنويًا بحلول نهاية العقد الجاري (2030)، مقارنةً بالمستوى المستهدف -سابقًا- عند 5 ملايين طن سنويًا. تدشين محطة لطاقة الرياح طورتها «مصدر»في أوزبكستان http://moee.gov.eg/test_new/new_info.aspx?h_id=44485&call_p=news_f.aspx &pg_index=0 www.albayan.ae/economy/future/sustainability/14345 Sun, 15 Dec 2024 00:00:00 GMT دشن شوكت ميرضيائيف، رئيس جمهورية أوزبكستان، محطة «زارافشان» لطاقة الرياح التي طورتها شركة أبوظبي لطاقة المستقبل «مصدر»، بقدرة 500 ميجاواط، والتي تعد أكبر محطة من نوعها قيد التشغيل في آسيا الوسطى. حضر مراسم التدشين معالي الدكتور سلطان بن أحمد الجابر، وزير الصناعة والتكنولوجيا المتقدمة رئيس مجلس إدارة «مصدر»، ومعالي سهيل محمد فرج المزروعي، وزير الطاقة والبنية التحتية، بالإضافة إلى شخصيات رفيعة المستوى في الحكومة الأوزبكية. وقال معالي الدكتور سلطان الجابر: «يأتي تدشين المحطة ضمن علاقات الصداقة والتعاون بين دولة الإمارات وجمهورية أوزبكستان ومساعينا المشتركة لتسريع تعزيز مصادر الطاقة المتجددة، حيث تعد أوزبكستان وجهة جاذبة للاستثمارات ومركزاً مهماً للطاقة النظيفة في المنطقة. وأضاف: « مستمرون في تعاوننا وجهودنا المشتركة لدعم تحقيق هدف «اتفاق الإمارات» التاريخي بمضاعفة القدرة العالمية للطاقة المتجددة ثلاث مرات بحلول عام 2030». وقال معالي سهيل محمد فرج المزروعي: «يعكس تدشين محطة زارافشان أهمية الشراكة بين البلدين والرامية لتعزيز مشاريع الطاقة النظيفة الخالية من الانبعاثات في أوزبكستان». وقال محمد جميل الرمحي، الرئيس التنفيذي لشركة «مصدر»: يعكس تدشين هذه المحطة ، رؤية وطموحات أوزبكستان، والتزام مصدر بدعم تحقيق أهداف أوزبكستان للطاقة النظيفة من خلال تطوير مشاريع طاقة متجددة توفر الكهرباء للمنازل والشركات بما يدعم التنمية المستدامة بالتوازي مع الحد من الانبعاثات الكربونية». استثمارات وتلتزم «مصدر»، باستثمار ملياري دولار لتطوير مشاريع طاقة نظيفة في أوزبكستان بقدرة إجمالية تتجاوز 2 جيجاواط، مع خطط لتطوير مشاريع بقدرة 4 جيجاواط ما زالت في مراحل التطوير الأولية. وتتطلع أوزبكستان إلى إنتاج 20 جيجاواط من الطاقة النظيفة بحلول عام 2030، في حين تعمل «مصدر» على تطوير بعض من أهم مشاريع الطاقة النظيفة على مستوى آسيا الوسطى في أوزبكستان. وكانت «مصدر» قد أعلنت خلال COP29 عن توقيع اتفاقية مع وزارة الطاقة الأوزبكية لتطوير مشروع طاقة رياح بقدرة 1 جيجاواط في منطقة مينغبولاك بأوزبكستان. وستوفر المحطة الجديدة ألف فرصة عمل أثناء مرحلة الإنشاء و60 فرصة عمل أثناء مرحلة التشغيل. وستسهم المحطة عند اكتمالها في تزويد 300 ألف منزل بالطاقة النظيفة. وتمثل هذه الاتفاقية المرحلة الأولى من استراتيجية شاملة لإنشاء ثلاث محطات لطاقة الرياح في أوزبكستان. دشن شوكت ميرضيائيف، رئيس جمهورية أوزبكستان، محطة «زارافشان» لطاقة الرياح التي طورتها شركة أبوظبي لطاقة المستقبل «مصدر»، بقدرة 500 ميجاواط، والتي تعد أكبر محطة من نوعها قيد التشغيل في آسيا الوسطى. حضر مراسم التدشين معالي الدكتور سلطان بن أحمد الجابر، وزير الصناعة والتكنولوجيا المتقدمة رئيس مجلس إدارة «مصدر»، ومعالي سهيل محمد فرج المزروعي، وزير الطاقة والبنية التحتية، بالإضافة إلى شخصيات رفيعة المستوى في الحكومة الأوزبكية. وقال معالي الدكتور سلطان الجابر: «يأتي تدشين المحطة ضمن علاقات الصداقة والتعاون بين دولة الإمارات وجمهورية أوزبكستان ومساعينا المشتركة لتسريع تعزيز مصادر الطاقة المتجددة، حيث تعد أوزبكستان وجهة جاذبة للاستثمارات ومركزاً مهماً للطاقة النظيفة في المنطقة. وأضاف: « مستمرون في تعاوننا وجهودنا المشتركة لدعم تحقيق هدف «اتفاق الإمارات» التاريخي بمضاعفة القدرة العالمية للطاقة المتجددة ثلاث مرات بحلول عام 2030». وقال معالي سهيل محمد فرج المزروعي: «يعكس تدشين محطة زارافشان أهمية الشراكة بين البلدين والرامية لتعزيز مشاريع الطاقة النظيفة الخالية من الانبعاثات في أوزبكستان». وقال محمد جميل الرمحي، الرئيس التنفيذي لشركة «مصدر»: يعكس تدشين هذه المحطة ، رؤية وطموحات أوزبكستان، والتزام مصدر بدعم تحقيق أهداف أوزبكستان للطاقة النظيفة من خلال تطوير مشاريع طاقة متجددة توفر الكهرباء للمنازل والشركات بما يدعم التنمية المستدامة بالتوازي مع الحد من الانبعاثات الكربونية». استثمارات وتلتزم «مصدر»، باستثمار ملياري دولار لتطوير مشاريع طاقة نظيفة في أوزبكستان بقدرة إجمالية تتجاوز 2 جيجاواط، مع خطط لتطوير مشاريع بقدرة 4 جيجاواط ما زالت في مراحل التطوير الأولية. وتتطلع أوزبكستان إلى إنتاج 20 جيجاواط من الطاقة النظيفة بحلول عام 2030، في حين تعمل «مصدر» على تطوير بعض من أهم مشاريع الطاقة النظيفة على مستوى آسيا الوسطى في أوزبكستان. وكانت «مصدر» قد أعلنت خلال COP29 عن توقيع اتفاقية مع وزارة الطاقة الأوزبكية لتطوير مشروع طاقة رياح بقدرة 1 جيجاواط في منطقة مينغبولاك بأوزبكستان. وستوفر المحطة الجديدة ألف فرصة عمل أثناء مرحلة الإنشاء و60 فرصة عمل أثناء مرحلة التشغيل. وستسهم المحطة عند اكتمالها في تزويد 300 ألف منزل بالطاقة النظيفة. وتمثل هذه الاتفاقية المرحلة الأولى من استراتيجية شاملة لإنشاء ثلاث محطات لطاقة الرياح في أوزبكستان. تنظيف الألواح الشمسية بتكلفة منخفضة.. فريق بحثي ليبي يبتكر "روبوتًا" http://moee.gov.eg/test_new/new_info.aspx?h_id=44484&call_p=news_f.aspx &pg_index=0 attaqa.net/2024/12/15/%D8%AA%D9%86%D8%B8%D9%8A%D9%81-%D8%A7%D9%84%D8%A3%D9%84%D9%88%D8%A7%D8%AD-%D8%A7%D9%84%D8%B4%D9%85%D8%B3%D9%8A%D8%A9-%D8%A8%D8%AA%D9%83%D9%84%D9%81%D8%A9-%D9%85%D9%86%D8%AE%D9%81%D8%B6%D8%A9-%D9%81/ Sun, 15 Dec 2024 00:00:00 GMT تنوّعت جهود الباحثين لتنظيف الألواح الشمسية، في محاولة لإيجاد حلول مبتكرة لرفع كفاءة الطاقة للمنظومات النظيفة، وتقليل التكلفة الناتجة عن الصيانة الدورية. وفي هذا الإطار، توصّل فريق بحثي بكلية الطاقات المتجددة في تاجوراء بليبيا إلى تصميم روبوت -اطّلعت عليه منصة الطاقة المتخصصة (مقرّها واشنطن)- لتحسين كفاءة الطاقة بالاعتماد على التقنيات الذكية. ويتكوّن الفريق البحثي المبتكر لروبوت تنظيف الألواح الشمسية من عدد من الأساتذة والمهندسين بالكلّية، وهم: الدكتور إبراهيم أمبية الزياني، والدكتور يوسف عبدالله دريدر، والدكتور حسين الضاوي المشرقي، والمهندسة فاطمة ميلاد الزطريني. ويهدف المشروع البحثي إلى ابتكار نظام لتنظيف الألواح الشمسية، من أجل تحسين كفاءة الطاقة ورفع إنتاجية المنظومات الشمسية، مع تقليل التكاليف التشغيلية والآثار البيئية السلبية. زيادة كفاءة الألواح قال عميد الكلية، أحد القائمين على المشروع البحثي الدكتور يوسف عبدالله دريدر، إن الروبوت المبتكر يهدف إلى زيادة الكفاءة من خلال تنظيف الألواح الشمسية تلقائيًا دون الحاجة إلى المياه أو العمالة البشرية بصورة متكررة. وأضاف -خلال تصريحاته إلى منصة الطاقة المتخصصة (مقرّها واشنطن)- أن الفريق البحثي وظّف تقنية إنترنت الأشياء (IoT) لمراقبة الروبوت والتحكم في عملياته عن بُعد باستعمال منصة (Arduino Cloud). وتابع أن جهود الفريق البحثي تضمّنت -كذلك- خفض التكاليف التشغيلية من خلال أتمتة عمليات التنظيف وتقليل الحاجة إلى الصيانة الدورية. واستطرد قائلًا: "إن الروبوت طُوّر في معمل هندسة الطاقة بالكلية، ليعمل بكفاءة عالية من خلال تزويده بمستشعرات متطورة ومكونات حديثة مثل وحدات (Arduino)، ومحركات (DC)، وحساسات الجهد والتيار". تحسين كفاءة الطاقة نجح الفريق البحثي في التحكم بوحدة المراقبة من خلال حساب خاص بالمشغل عن طريق الإنترنت، إذ أتاح الفرصة لمراقبة كل المتغيرات، مثل مستوى الماء بالخزان، وجهد البطارية، وقيمة التيار الخاصة بالروبوت عن بُعد. كما ركّز المشروع على تصميم وحدة تحكم ومراقبة منظومة الروبوت لتنظيف الألواح الشمسية، إذ يقوم بعملية التنظيف في أي وقت يحدده المشغل، ومن أي مكان من خلال شبكة الإنترنت، وذلك عن طريق لوحة ESP8266 D1. وأظهرت التجارب أن تنظيف الألواح الشمسية بانتظام بوساطة الروبوت يؤدي إلى زيادة ملحوظة في كفاءة الطاقة الكهروضوئية، مما يُسهم في تعزيز إنتاج الطاقة النظيفة. وأسهمت التقنية الليبية في تقليل الاعتماد على العمالة البشرية وخفض تكاليف الصيانة، مع تحسين موثوقية النظام بوجه عام. أوضح الدكتور يوسف عبدالله دريدر -خلال تصريحاته إلى منصة الطاقة المتخصصة- أن كلية الطاقات المتجدّدة في تاجوراء شاركت بهذا المشروع البحثي في المؤتمر العلمي الثاني للعلوم والتقنية، الذي عُقد في المعهد العالي للتقنيات الهندسية بمدينة زليتن الليبية يومي 27 و28 نوفمبر/تشرين الثاني 2024. وافتتح أعمال المؤتمر وزير التعليم التقني والفني، يخلف السيفاو، وبمشاركة واسعة من الباحثين والأكاديميين في إطار تعزيز البحث العلمي وتطوير الحلول التقنية المستدامة. وتأتي هذه المشاركة من كلية الطاقات المتجددة بتاجوراء في هذا المؤتمر بمثابة خطوة رائدة في مجال الأبحاث التقنية بليبيا؛ إذ تسلّط الضوء على أهمية تطوير تقنيات مبتكرة تُعزّز من استغلال مصادر الطاقة المتجددة بطريقة مستدامة. كما يعكس هذا البحث جهود الكلية في إعداد كوادر علمية قادرة على تقديم حلول عملية للتحديات البيئية والاقتصادية، مما يُسهم في تعزيز مستقبل الطاقة المستدامة في ليبيا وخارجها. وقد لاقى هذا المشروع البحثي اهتمامًا واسعًا خلال المؤتمر من قبل المختصين والمشاركين، إذ أُثيرت العديد من النقاشات المثمرة حول إمكان استغلال هذا الروبوت المبتكر في رفع كفاءة الطاقة المولدة من الألواح الشمسية. ويطمح فريق البحث إلى تطوير المشروع مستقبلًا بإضافة ميزات جديدة للروبوت، مثل التنظيف بضغط الهواء، وزيادة مستوى الأمان للروبوت، واستشعار الظروف الجوية بدقة أكبر. تنوّعت جهود الباحثين لتنظيف الألواح الشمسية، في محاولة لإيجاد حلول مبتكرة لرفع كفاءة الطاقة للمنظومات النظيفة، وتقليل التكلفة الناتجة عن الصيانة الدورية. وفي هذا الإطار، توصّل فريق بحثي بكلية الطاقات المتجددة في تاجوراء بليبيا إلى تصميم روبوت -اطّلعت عليه منصة الطاقة المتخصصة (مقرّها واشنطن)- لتحسين كفاءة الطاقة بالاعتماد على التقنيات الذكية. ويتكوّن الفريق البحثي المبتكر لروبوت تنظيف الألواح الشمسية من عدد من الأساتذة والمهندسين بالكلّية، وهم: الدكتور إبراهيم أمبية الزياني، والدكتور يوسف عبدالله دريدر، والدكتور حسين الضاوي المشرقي، والمهندسة فاطمة ميلاد الزطريني. ويهدف المشروع البحثي إلى ابتكار نظام لتنظيف الألواح الشمسية، من أجل تحسين كفاءة الطاقة ورفع إنتاجية المنظومات الشمسية، مع تقليل التكاليف التشغيلية والآثار البيئية السلبية. زيادة كفاءة الألواح قال عميد الكلية، أحد القائمين على المشروع البحثي الدكتور يوسف عبدالله دريدر، إن الروبوت المبتكر يهدف إلى زيادة الكفاءة من خلال تنظيف الألواح الشمسية تلقائيًا دون الحاجة إلى المياه أو العمالة البشرية بصورة متكررة. وأضاف -خلال تصريحاته إلى منصة الطاقة المتخصصة (مقرّها واشنطن)- أن الفريق البحثي وظّف تقنية إنترنت الأشياء (IoT) لمراقبة الروبوت والتحكم في عملياته عن بُعد باستعمال منصة (Arduino Cloud). وتابع أن جهود الفريق البحثي تضمّنت -كذلك- خفض التكاليف التشغيلية من خلال أتمتة عمليات التنظيف وتقليل الحاجة إلى الصيانة الدورية. واستطرد قائلًا: "إن الروبوت طُوّر في معمل هندسة الطاقة بالكلية، ليعمل بكفاءة عالية من خلال تزويده بمستشعرات متطورة ومكونات حديثة مثل وحدات (Arduino)، ومحركات (DC)، وحساسات الجهد والتيار". تحسين كفاءة الطاقة نجح الفريق البحثي في التحكم بوحدة المراقبة من خلال حساب خاص بالمشغل عن طريق الإنترنت، إذ أتاح الفرصة لمراقبة كل المتغيرات، مثل مستوى الماء بالخزان، وجهد البطارية، وقيمة التيار الخاصة بالروبوت عن بُعد. كما ركّز المشروع على تصميم وحدة تحكم ومراقبة منظومة الروبوت لتنظيف الألواح الشمسية، إذ يقوم بعملية التنظيف في أي وقت يحدده المشغل، ومن أي مكان من خلال شبكة الإنترنت، وذلك عن طريق لوحة ESP8266 D1. وأظهرت التجارب أن تنظيف الألواح الشمسية بانتظام بوساطة الروبوت يؤدي إلى زيادة ملحوظة في كفاءة الطاقة الكهروضوئية، مما يُسهم في تعزيز إنتاج الطاقة النظيفة. وأسهمت التقنية الليبية في تقليل الاعتماد على العمالة البشرية وخفض تكاليف الصيانة، مع تحسين موثوقية النظام بوجه عام. أوضح الدكتور يوسف عبدالله دريدر -خلال تصريحاته إلى منصة الطاقة المتخصصة- أن كلية الطاقات المتجدّدة في تاجوراء شاركت بهذا المشروع البحثي في المؤتمر العلمي الثاني للعلوم والتقنية، الذي عُقد في المعهد العالي للتقنيات الهندسية بمدينة زليتن الليبية يومي 27 و28 نوفمبر/تشرين الثاني 2024. وافتتح أعمال المؤتمر وزير التعليم التقني والفني، يخلف السيفاو، وبمشاركة واسعة من الباحثين والأكاديميين في إطار تعزيز البحث العلمي وتطوير الحلول التقنية المستدامة. وتأتي هذه المشاركة من كلية الطاقات المتجددة بتاجوراء في هذا المؤتمر بمثابة خطوة رائدة في مجال الأبحاث التقنية بليبيا؛ إذ تسلّط الضوء على أهمية تطوير تقنيات مبتكرة تُعزّز من استغلال مصادر الطاقة المتجددة بطريقة مستدامة. كما يعكس هذا البحث جهود الكلية في إعداد كوادر علمية قادرة على تقديم حلول عملية للتحديات البيئية والاقتصادية، مما يُسهم في تعزيز مستقبل الطاقة المستدامة في ليبيا وخارجها. وقد لاقى هذا المشروع البحثي اهتمامًا واسعًا خلال المؤتمر من قبل المختصين والمشاركين، إذ أُثيرت العديد من النقاشات المثمرة حول إمكان استغلال هذا الروبوت المبتكر في رفع كفاءة الطاقة المولدة من الألواح الشمسية. ويطمح فريق البحث إلى تطوير المشروع مستقبلًا بإضافة ميزات جديدة للروبوت، مثل التنظيف بضغط الهواء، وزيادة مستوى الأمان للروبوت، واستشعار الظروف الجوية بدقة أكبر. الأردن يدرس استخدام الطاقة النووية لتحلية وضخ المياه http://moee.gov.eg/test_new/new_info.aspx?h_id=44483&call_p=news_f.aspx &pg_index=0 www.alwakeelnews.com/Section_1/%D8%A3%D8%AE%D8%A8%D8%A7%D8%B1-%D9%85%D8%AD%D9%84%D9%8A%D8%A9/%D8%A7%D9%84%D8%A3%D8%B1%D8%AF%D9%86-%D9%8A%D8%AF%D8%B1%D8%B3-%D8%A7%D8%B3%D8%AA%D8%AE%D8%AF%D8%A7%D9%85-%D8%A7%D9%84%D8%B7%D8%A7%D9%82%D8%A9-%D8%A7%D9%84%D9%86%D9%88%D9%88%D9%8A%D8%A9-%D9%84%D8%AA%D8%AD%D9%84%D9%8A%D8%A9-%D9%88%D8%B6%D8%AE-%D8%A7%D9%84%D9%85%D9%8A%D8%A7%D9%87_713379 Sun, 15 Dec 2024 00:00:00 GMT افتتح وزير الطاقة والثروة المعدنية صالح الخرابشة الأحد، المؤتمر العربي السادس عشر للاستخدامات السلمية للطاقة الذرية، والذي تنظمه الهيئة العربية للطاقة الذرية بالتعاون مع هيئة الطاقة الذرية الأردنية، على مدى 5 أيام في البحر الميت. وقال رئيس هيئة الطاقة الذرية الأردنية خالد طوقان في كلمة له خلال الافتتاح، إن المؤتمر العربي للاستخدامات السلمية للطاقة الذرية يشكل حدثا بارزا يجتمع فيه الباحثون والعلماء والخبراء من مختلف الدول العربية، لعرض إنجازاتهم العلمية ونتاجاتها البحثية ومناقشة الفرص والتحديات وتبادل الخبرات وصولاً الى تعزيز الابتكار. وقدم طوقان، عرضا موجزا عن أهم الإنجازات في تقدم سير العمل في برنامج الطاقة النووية الأردني، مشيرا الى أن المفاعل النووي الأردني للبحوث والتدريب يأتي في طليعة هذه الإنجازات، والذي يلعب دورا محوريا في جهود توطين التكنولوجيا النووية في الأردن؛ وبتسليط الضوء على مساهمة المفاعل في إنتاج النظائر المشعة المستخدمة في المجالات الطبية والصناعية فقد استمر المفاعل بإنتاج وتزويد كافة مراكز الطب النووي الوطنية بنظير اليود– 131 المشع المستخدم في تشخيص وعلاج سرطان الغدة الدرقية، ضمن المواصفات المعتمدة دوليا مما جعله مركزا أساسيا للطلب من قبل تلك المراكز. وعن مشروع مفاعلات الطاقة النووية، قال طوقان، إنه يجري حالياً تنفيذ التقييم الفني ودراسة الجدوى الاقتصادية لعدد من تصاميم المفاعلات الصغيرة المدمجة(SMRs) ، ويتم عمل دراسة جدوى تفصيلية لاستخدام الطاقة النووية في تحلية وضخ المياه في الأردن بالتعاون مع المؤسسات الوطنية المعنية وخبراء من الوكالة الدولية للطاقة الذرية. أما بالنسبة لمشروع استخلاص اليورانيوم في منطقة وسط الأردن والذي تقدر كمياته بحوالي 41 ألف طن من الكعكة الصفراء، فتجري حالياً دراسة تفصيلية للجدوى الاقتصادية والتصميم الهندسي التفصيلي لمصنع اليورانيوم التجاري. وأشار إلى استمرار المركز الدولي لضوء السنكروترون للعلوم التجريبية وتطبيقاتها في الشرق الأوسط (SESAME) في تشغيل خطوط الأشعة الخمسة، وتمكن مستخدمو SESAME من إجراء 367 مشروع بحثي مخبري نتج عنها 127 منشور علمي دولي في مجلات علمية عالمية مرموقة، ويجري حاليا تركيب الخط السادس وهو خط الاشعة السينية الناعمة (TXPES) ومن المتوقع دخوله في الخدمة في منتصف العام المقبل 2025. افتتح وزير الطاقة والثروة المعدنية صالح الخرابشة الأحد، المؤتمر العربي السادس عشر للاستخدامات السلمية للطاقة الذرية، والذي تنظمه الهيئة العربية للطاقة الذرية بالتعاون مع هيئة الطاقة الذرية الأردنية، على مدى 5 أيام في البحر الميت. وقال رئيس هيئة الطاقة الذرية الأردنية خالد طوقان في كلمة له خلال الافتتاح، إن المؤتمر العربي للاستخدامات السلمية للطاقة الذرية يشكل حدثا بارزا يجتمع فيه الباحثون والعلماء والخبراء من مختلف الدول العربية، لعرض إنجازاتهم العلمية ونتاجاتها البحثية ومناقشة الفرص والتحديات وتبادل الخبرات وصولاً الى تعزيز الابتكار. وقدم طوقان، عرضا موجزا عن أهم الإنجازات في تقدم سير العمل في برنامج الطاقة النووية الأردني، مشيرا الى أن المفاعل النووي الأردني للبحوث والتدريب يأتي في طليعة هذه الإنجازات، والذي يلعب دورا محوريا في جهود توطين التكنولوجيا النووية في الأردن؛ وبتسليط الضوء على مساهمة المفاعل في إنتاج النظائر المشعة المستخدمة في المجالات الطبية والصناعية فقد استمر المفاعل بإنتاج وتزويد كافة مراكز الطب النووي الوطنية بنظير اليود– 131 المشع المستخدم في تشخيص وعلاج سرطان الغدة الدرقية، ضمن المواصفات المعتمدة دوليا مما جعله مركزا أساسيا للطلب من قبل تلك المراكز. وعن مشروع مفاعلات الطاقة النووية، قال طوقان، إنه يجري حالياً تنفيذ التقييم الفني ودراسة الجدوى الاقتصادية لعدد من تصاميم المفاعلات الصغيرة المدمجة(SMRs) ، ويتم عمل دراسة جدوى تفصيلية لاستخدام الطاقة النووية في تحلية وضخ المياه في الأردن بالتعاون مع المؤسسات الوطنية المعنية وخبراء من الوكالة الدولية للطاقة الذرية. أما بالنسبة لمشروع استخلاص اليورانيوم في منطقة وسط الأردن والذي تقدر كمياته بحوالي 41 ألف طن من الكعكة الصفراء، فتجري حالياً دراسة تفصيلية للجدوى الاقتصادية والتصميم الهندسي التفصيلي لمصنع اليورانيوم التجاري. وأشار إلى استمرار المركز الدولي لضوء السنكروترون للعلوم التجريبية وتطبيقاتها في الشرق الأوسط (SESAME) في تشغيل خطوط الأشعة الخمسة، وتمكن مستخدمو SESAME من إجراء 367 مشروع بحثي مخبري نتج عنها 127 منشور علمي دولي في مجلات علمية عالمية مرموقة، ويجري حاليا تركيب الخط السادس وهو خط الاشعة السينية الناعمة (TXPES) ومن المتوقع دخوله في الخدمة في منتصف العام المقبل 2025. محطات الطاقة النووية الأوكرانية تخفض إنتاجها وسط هجوم روسي على شبكة الكهرباء http://moee.gov.eg/test_new/new_info.aspx?h_id=44482&call_p=news_f.aspx &pg_index=0 WWW.masrawy.com/news/news_publicaffairs/details/2024/12/13/2691268/%D9%85%D8%AD%D8%B7%D8%A7%D8%AA-%D8%A7%D9%84%D8%B7%D8%A7%D9%82%D8%A9-%D8%A7%D9%84%D9%86%D9%88%D9%88%D9%8A%D8%A9-%D8%A7%D9%84%D8%A3%D9%88%D9%83%D8%B1%D8%A7%D9%86%D9%8A%D8%A9-%D8%AA%D8%AE%D9%81%D8%B6-%D8%A5%D9%86%D8%AA%D8%A7%D8%AC%D9%87%D8%A7-%D9%88%D8%B3%D8%B7-%D9%87%D8%AC%D9%88%D9%85-%D8%B1%D9%88%D8%B3%D9%8A-%D8%B9%D9%84%D9%89-%D8%B4%D8%A8%D9%83%D8%A9-%D8%A7%D9%84%D9%83%D9%87%D8%B1%D8%A8%D8%A7%D8%A1 Sun, 15 Dec 2024 00:00:00 GMT اضطرت أوكرانيا اليوم الجمعة إلى خفض إنتاج محطاتها للطاقة النووية بعد هجوم روسي واسع النطاق على شبكة الطاقة الخاصة بها. وأعلنت الوكالة الدولية للطاقة الذرية على منصة "إكس" أن خمسة من بين تسعة مفاعلات نووية عاملة في أوكرانيا تأثرت بشكل غير مباشر. ووصف الرئيس الأوكراني فولوديمير زيلينسكي الهجمات الليلية، بإطلاق أكثر من 90 صاروخاً وما يقرب من 200 طائرة مسيرة قتالية، بأنها "واحدة من أكبر الهجمات على شبكتنا الكهربائية". وقد حذرت الوكالة الدولية للطاقة الذرية، التي تتخذ من فيينا مقراً لها، مراراً من أن الهجمات تزيد بشكل غير مباشر من خطر وقوع حوادث نووية. اضطرت أوكرانيا اليوم الجمعة إلى خفض إنتاج محطاتها للطاقة النووية بعد هجوم روسي واسع النطاق على شبكة الطاقة الخاصة بها. وأعلنت الوكالة الدولية للطاقة الذرية على منصة "إكس" أن خمسة من بين تسعة مفاعلات نووية عاملة في أوكرانيا تأثرت بشكل غير مباشر. ووصف الرئيس الأوكراني فولوديمير زيلينسكي الهجمات الليلية، بإطلاق أكثر من 90 صاروخاً وما يقرب من 200 طائرة مسيرة قتالية، بأنها "واحدة من أكبر الهجمات على شبكتنا الكهربائية". وقد حذرت الوكالة الدولية للطاقة الذرية، التي تتخذ من فيينا مقراً لها، مراراً من أن الهجمات تزيد بشكل غير مباشر من خطر وقوع حوادث نووية. روسيا: الهجوم الأوكراني على خبراء وكالة الطاقة الذرية هو استفزاز واضح http://moee.gov.eg/test_new/new_info.aspx?h_id=44481&call_p=news_f.aspx &pg_index=0 www.almayadeen.net/news/politics/%D8%B1%D9%88%D8%B3%D9%8A%D8%A7--%D8%A7%D9%84%D9%87%D8%AC%D9%88%D9%85-%D8%A7%D9%84%D8%A3%D9%88%D9%83%D8%B1%D8%A7%D9%86%D9%8A-%D8%B9%D9%84%D9%89-%D8%AE%D8%A8%D8%B1%D8%A7%D8%A1-%D9%88%D9%83%D8%A7%D9%84%D8%A9-%D8%A7%D9%84%D8%B7%D8%A7%D9%82%D8%A9-%D8%A7%D9%84%D8%B0%D8%B1%D9%8A%D8%A9-%D9%87%D9%88-%D8%A7%D8%B3%D8%AA Thu, 12 Dec 2024 00:00:00 GMT وسيا تعتبر أن مهاجمة أوكرانيا وسيلة النقل المستخدمة لنقل خبراء الوكالة الدولية للطاقة الذرية في محطة زاباروجيا استفزازية ومتهورة، وتدعو إلى "اتخاذ الإجراءات اللازمة لتقديم المسؤولين عن تنفيذ هذا الاستفزاز إلى العدالة". أعلنت المتحدّثة الرسمية باسم وزارة الخارجية الروسية ماريا زاخاروفا، اليوم الأربعاء، أن الجانب الأوكراني هاجم وسيلة النقل المستخدمة لنقل خبراء الوكالة الدولية للطاقة الذرية كجزء من خطط التناوب في محطة زاباروجيا للطاقة النووية. وقالت زاخاروفا في بيان نشر في الموقع الرسمي لوزارة الخارجية الروسية: "في 10 كانون الأول/ديسمبر، أثناء التناوب المقرّر لخبراء من أمانة الوكالة الدولية للطاقة الذرية في محطة زاباروجيا للطاقة النووية، شنّت القوات المسلحة الأوكرانية سلسلة من الهجمات على المركبات المستخدمة لنقل موظفي الوكالة". • مواضوأضافت: "عند الساعة 15:00 تقريباً، في الأراضي التي تسيطر عليها كييف، تعرّضت مركبة تابعة للوكالة الدولية للطاقة الذرية تستخدم لنقل خبراء من أمانة الوكالة للهجوم، وفي الساعة 16:37، هاجمت أوكرانيا قافلة مركبات روسية عائدة من قرية كامينسكوي، بعد توصيل خبراء من الأمانة العامة للوكالة الدولية للطاقة الذرية إلى خط التماس القتالي". • وأشارت زاخاروفا إلى أن موسكو تشارك قيادة الوكالة الدولية للطاقة الذرية سخطها في ما يتعلّق بهذه التصرّفات في كييف، وتعتبرها استفزازية ومتهورة، لافتةً إلى أن الجانب الأوكراني قرّر "تعريض موظفي المنظمة الدولية والعسكريين الروس المصاحبين لهم لخطر مميت". • وأردفت: "نلاحظ أن تصرّفات كييف تشكّل استفزازاً واضحاً قبل انعقاد الجلسة الاستثنائية لمجلس محافظي الوكالة الدولية للطاقة الذرية بمبادرة منه في 12 كانون الأول/ديسمبر"، داعية الولايات المتحدة وبريطانيا العظمى وحلفاءهما إلى وقف أي دعم لكييف و"اتخاذ الإجراءات اللازمة لتقديم المسؤولين عن تنفيذ هذا الاستفزاز إلى العدالة". وسيا تعتبر أن مهاجمة أوكرانيا وسيلة النقل المستخدمة لنقل خبراء الوكالة الدولية للطاقة الذرية في محطة زاباروجيا استفزازية ومتهورة، وتدعو إلى "اتخاذ الإجراءات اللازمة لتقديم المسؤولين عن تنفيذ هذا الاستفزاز إلى العدالة". أعلنت المتحدّثة الرسمية باسم وزارة الخارجية الروسية ماريا زاخاروفا، اليوم الأربعاء، أن الجانب الأوكراني هاجم وسيلة النقل المستخدمة لنقل خبراء الوكالة الدولية للطاقة الذرية كجزء من خطط التناوب في محطة زاباروجيا للطاقة النووية. وقالت زاخاروفا في بيان نشر في الموقع الرسمي لوزارة الخارجية الروسية: "في 10 كانون الأول/ديسمبر، أثناء التناوب المقرّر لخبراء من أمانة الوكالة الدولية للطاقة الذرية في محطة زاباروجيا للطاقة النووية، شنّت القوات المسلحة الأوكرانية سلسلة من الهجمات على المركبات المستخدمة لنقل موظفي الوكالة". • مواضوأضافت: "عند الساعة 15:00 تقريباً، في الأراضي التي تسيطر عليها كييف، تعرّضت مركبة تابعة للوكالة الدولية للطاقة الذرية تستخدم لنقل خبراء من أمانة الوكالة للهجوم، وفي الساعة 16:37، هاجمت أوكرانيا قافلة مركبات روسية عائدة من قرية كامينسكوي، بعد توصيل خبراء من الأمانة العامة للوكالة الدولية للطاقة الذرية إلى خط التماس القتالي". • وأشارت زاخاروفا إلى أن موسكو تشارك قيادة الوكالة الدولية للطاقة الذرية سخطها في ما يتعلّق بهذه التصرّفات في كييف، وتعتبرها استفزازية ومتهورة، لافتةً إلى أن الجانب الأوكراني قرّر "تعريض موظفي المنظمة الدولية والعسكريين الروس المصاحبين لهم لخطر مميت". • وأردفت: "نلاحظ أن تصرّفات كييف تشكّل استفزازاً واضحاً قبل انعقاد الجلسة الاستثنائية لمجلس محافظي الوكالة الدولية للطاقة الذرية بمبادرة منه في 12 كانون الأول/ديسمبر"، داعية الولايات المتحدة وبريطانيا العظمى وحلفاءهما إلى وقف أي دعم لكييف و"اتخاذ الإجراءات اللازمة لتقديم المسؤولين عن تنفيذ هذا الاستفزاز إلى العدالة". مجلس محافظي الوكالة الدولية للطاقة الذرية يعقد اجتماعا اليوم بناء على طلب أوكرانيا http://moee.gov.eg/test_new/new_info.aspx?h_id=44480&call_p=news_f.aspx &pg_index=0 www.mogazmasr.com/13203 Thu, 12 Dec 2024 00:00:00 GMT يعقد مجلس محافظي الوكالة الدولية للطاقة الذرية اجتماعا اليوم الخميس في مقر المنظمة. وقال بيان للوكالة إن الاجتماع جاء ردا على رسالة من الرئيس الأوكراني فولوديمير زيلينسكي. ومن المتوقع أن يناقش الاجتماع تأثير المواجهات العسكرية المتصاعدة بين روسيا وأوكرانيا، والمخاطر النووية والإشعاعية في المنطقة، والتهديدات المتعلقة بمحطات الطاقة يعقد مجلس محافظي الوكالة الدولية للطاقة الذرية اجتماعا اليوم الخميس في مقر المنظمة. وقال بيان للوكالة إن الاجتماع جاء ردا على رسالة من الرئيس الأوكراني فولوديمير زيلينسكي. ومن المتوقع أن يناقش الاجتماع تأثير المواجهات العسكرية المتصاعدة بين روسيا وأوكرانيا، والمخاطر النووية والإشعاعية في المنطقة، والتهديدات المتعلقة بمحطات الطاقة الصحراء المغربية تشهد مشروعات ضخمة.. وشركة يونانية تتخارج قريبًا http://moee.gov.eg/test_new/new_info.aspx?h_id=44479&call_p=news_f.aspx &pg_index=0 attaqa.net/2024/12/10/%D8%A7%D9%84%D8%B5%D8%AD%D8%B1%D8%A7%D8%A1-%D8%A7%D9%84%D9%85%D8%BA%D8%B1%D8%A8%D9%8A%D8%A9-%D8%AA%D8%B4%D9%87%D8%AF-%D9%85%D8%B4%D8%B1%D9%88%D8%B9%D8%A7%D8%AA-%D8%B6%D8%AE%D9%85%D8%A9-%D9%88%D8%B4/ Thu, 12 Dec 2024 00:00:00 GMT تشهد الصحراء المغربية تنفيذ مشروعات ضخمة في قطاع الطاقة المتجددة، بما يدعم الخطط الحكومية لرفع إسهام الكهرباء النظيفة إلى 52% بحلول عام 2030. وكشف مصدر مغربي، في تصريحات إلى منصة الطاقة المتخصصة (مقرّها واشنطن)، عن خطط بلاده لتنفيذ 4 مشروعات في "الصحراء المغربية" باستثمارات ضخمة وبالشراكة مع عدة شركات عالمية. وقال المصدر إن نصف المشروعات المخطط تنفيذها في الصحراء ستنفرد به طاقة الرياح، ويُخطّط لتنفيذها من قبل شركة مصدر الإماراتية، أو شركة سعودية متخصصة في الطاقة المتجددة، تستثمر حاليًا في عدة مشروعات بالمغرب. وأضاف المصدر، أن الاستثمارات المخصّصة لمشروعات الطاقة المتجددة في الصحراء المغربية، تقترب من 10 مليارات دولار، على عدة مراحل، تبدأ الأولى منها خلال العام المقبل، بوساطة أحد المشروعات التي سيجري الكشف عنها لاحقًا. * يُشار إلى أن منصة الطاقة المتخصصة تنأى بنفسها عن خلافات الحدود بين الدول، وتلتزم فقط بمواثيق الأمم المتحدة. الطاقة المتجددة في الصحراء المغربية تُعد مشروعات الطاقة المتجددة في الصحراء المغربية جزءًا رئيسًا لا غنى عنه لإمدادات الطاقة النظيفة في المملكة، بفضل إمكانات المنطقة الهائلة من طاقة الرياح والطاقة الشمسية. وتتمتع مناطق الصحراء بإمكانات هائلة من الطاقة الشمسية، بمتوسط سنوي للإشعاع الأفقي الإجمالي يتراوح بين 2100 و2250 كيلوواط لكل متر مربع، وتميّز العديد من المواقع بتضاريس مسطحة توفر فرصًا مهمة لتحسين مردودية أي محطة طاقة شمسية مستقبلية. وتضم المنطقة محطات طاقة شمسية تُسهم في دعم قطاع الكهرباء في المغرب من بينها نور العيون 1 (80 ميغاواط)، ونور بوجدور 1 (20 ميغاواط)، كما يُجرى تطوير العديد من المشروعات الأخرى بقدرات ضخمة. كما يُعدّ قطاع طاقة الرياح في الصحراء المغربية الأكثر إسهامًا، نظرًا إلى الإمكانات الكبيرة التي تتمتع بها المنطقة، إذ تتميز بسرعة رياح تصل إلى 8.4 مترًا/ثانية، مما يوفّر مجالًا مثاليًا لنصب توربينات الرياح وتركيبها. وتتميّز مواقع مشروعات طاقة الرياح في الصحراء المغربية أيضًا بابتعادها عن المناطق الرئيسة المأهولة بالسكان، ما يؤدي إلى عدم حدوث مشكلات تتعلّق بتهجير السكان. وتوجد 4 مزارع رياح قيد التشغيل حاليًا في الصحراء الغربية، بطاقة إجمالية تصل إلى 750 ميغاواط، وهي: طرفاية (300 ميغاواط)، وأفتيسات (200 ميغاواط)، والعيون (50 ميغاواط)، وأخفنير (200 ميغاواط). كما يجري العمل على تطوير محطتين لطاقة الرياح في الصحراء المغربية ستضيف 400 ميغاواط إلى شبكة الكهرباء في المغرب خلال الأشهر المقبلة، وهما: بوجدور (300 ميغاواط) وتسكراد (100 ميغاواط). حقل أنشوا البحري من جهة أخرى، أوضح المصدر أن شركة إنرجيان (Energean) اليونانية تقترب من تصفية أصولها ومغادرة المغرب خلال العام المقبل، بعد النتائج غير المشجعة التي توصلت إليها في حقل أنشوا البحري. وكشفت إنرجيان، مؤخرًا، عن نيتها التخارج من مشروع حقل أنشوا البحري المغربي، نتيجة عدم جدوى أعمال الحفر، وإخفاقها في العثور على احتياطيات الغاز المتوقعة من الحقل. وقالت إنرجيان، بشأن أكبر اكتشاف غير مطور في المغرب باحتياطيات تلامس 18 مليار متر مكعب، إن حجم الغاز لا يناسب سوى شركة صغيرة الحجم، وهو ما لا يتسق مع خطط الشركة. وتمتلك إنرجيان، المشغلة لحقل أنشوا البحري الكائن في ترخيص ليكسوس (Lixus)، نسبة 45% من الأسهم في المشروع، مقابل 30% لشركة شاريوت (Chariot)، و25% للمكتب الوطني للهيدروكاربورات والمعادن. وفي سبتمبر/أيلول 2024 أكدت إنرجيان أن البيانات الأولية الآتية من بئر أنشوا-3 الموجودة داخل منطقة ترخيص ليكسوس البحرية، أشارت إلى وجود أحجام إنتاج أقل من المتوقع. وكان مطورو حقل أنشوا البحري يستهدفون تعزيز احتياطيات الحقل إلى قرابة 1.39 تريليون قدم مكعبة من الغاز، على أن يُتخذ قرار الاستثمار النهائي بشأن تطوير البئر في أقرب وقت ممكن حال اتساق نتائج أعمال التطوير مع الأهداف المرجوة تشهد الصحراء المغربية تنفيذ مشروعات ضخمة في قطاع الطاقة المتجددة، بما يدعم الخطط الحكومية لرفع إسهام الكهرباء النظيفة إلى 52% بحلول عام 2030. وكشف مصدر مغربي، في تصريحات إلى منصة الطاقة المتخصصة (مقرّها واشنطن)، عن خطط بلاده لتنفيذ 4 مشروعات في "الصحراء المغربية" باستثمارات ضخمة وبالشراكة مع عدة شركات عالمية. وقال المصدر إن نصف المشروعات المخطط تنفيذها في الصحراء ستنفرد به طاقة الرياح، ويُخطّط لتنفيذها من قبل شركة مصدر الإماراتية، أو شركة سعودية متخصصة في الطاقة المتجددة، تستثمر حاليًا في عدة مشروعات بالمغرب. وأضاف المصدر، أن الاستثمارات المخصّصة لمشروعات الطاقة المتجددة في الصحراء المغربية، تقترب من 10 مليارات دولار، على عدة مراحل، تبدأ الأولى منها خلال العام المقبل، بوساطة أحد المشروعات التي سيجري الكشف عنها لاحقًا. * يُشار إلى أن منصة الطاقة المتخصصة تنأى بنفسها عن خلافات الحدود بين الدول، وتلتزم فقط بمواثيق الأمم المتحدة. الطاقة المتجددة في الصحراء المغربية تُعد مشروعات الطاقة المتجددة في الصحراء المغربية جزءًا رئيسًا لا غنى عنه لإمدادات الطاقة النظيفة في المملكة، بفضل إمكانات المنطقة الهائلة من طاقة الرياح والطاقة الشمسية. وتتمتع مناطق الصحراء بإمكانات هائلة من الطاقة الشمسية، بمتوسط سنوي للإشعاع الأفقي الإجمالي يتراوح بين 2100 و2250 كيلوواط لكل متر مربع، وتميّز العديد من المواقع بتضاريس مسطحة توفر فرصًا مهمة لتحسين مردودية أي محطة طاقة شمسية مستقبلية. وتضم المنطقة محطات طاقة شمسية تُسهم في دعم قطاع الكهرباء في المغرب من بينها نور العيون 1 (80 ميغاواط)، ونور بوجدور 1 (20 ميغاواط)، كما يُجرى تطوير العديد من المشروعات الأخرى بقدرات ضخمة. كما يُعدّ قطاع طاقة الرياح في الصحراء المغربية الأكثر إسهامًا، نظرًا إلى الإمكانات الكبيرة التي تتمتع بها المنطقة، إذ تتميز بسرعة رياح تصل إلى 8.4 مترًا/ثانية، مما يوفّر مجالًا مثاليًا لنصب توربينات الرياح وتركيبها. وتتميّز مواقع مشروعات طاقة الرياح في الصحراء المغربية أيضًا بابتعادها عن المناطق الرئيسة المأهولة بالسكان، ما يؤدي إلى عدم حدوث مشكلات تتعلّق بتهجير السكان. وتوجد 4 مزارع رياح قيد التشغيل حاليًا في الصحراء الغربية، بطاقة إجمالية تصل إلى 750 ميغاواط، وهي: طرفاية (300 ميغاواط)، وأفتيسات (200 ميغاواط)، والعيون (50 ميغاواط)، وأخفنير (200 ميغاواط). كما يجري العمل على تطوير محطتين لطاقة الرياح في الصحراء المغربية ستضيف 400 ميغاواط إلى شبكة الكهرباء في المغرب خلال الأشهر المقبلة، وهما: بوجدور (300 ميغاواط) وتسكراد (100 ميغاواط). حقل أنشوا البحري من جهة أخرى، أوضح المصدر أن شركة إنرجيان (Energean) اليونانية تقترب من تصفية أصولها ومغادرة المغرب خلال العام المقبل، بعد النتائج غير المشجعة التي توصلت إليها في حقل أنشوا البحري. وكشفت إنرجيان، مؤخرًا، عن نيتها التخارج من مشروع حقل أنشوا البحري المغربي، نتيجة عدم جدوى أعمال الحفر، وإخفاقها في العثور على احتياطيات الغاز المتوقعة من الحقل. وقالت إنرجيان، بشأن أكبر اكتشاف غير مطور في المغرب باحتياطيات تلامس 18 مليار متر مكعب، إن حجم الغاز لا يناسب سوى شركة صغيرة الحجم، وهو ما لا يتسق مع خطط الشركة. وتمتلك إنرجيان، المشغلة لحقل أنشوا البحري الكائن في ترخيص ليكسوس (Lixus)، نسبة 45% من الأسهم في المشروع، مقابل 30% لشركة شاريوت (Chariot)، و25% للمكتب الوطني للهيدروكاربورات والمعادن. وفي سبتمبر/أيلول 2024 أكدت إنرجيان أن البيانات الأولية الآتية من بئر أنشوا-3 الموجودة داخل منطقة ترخيص ليكسوس البحرية، أشارت إلى وجود أحجام إنتاج أقل من المتوقع. وكان مطورو حقل أنشوا البحري يستهدفون تعزيز احتياطيات الحقل إلى قرابة 1.39 تريليون قدم مكعبة من الغاز، على أن يُتخذ قرار الاستثمار النهائي بشأن تطوير البئر في أقرب وقت ممكن حال اتساق نتائج أعمال التطوير مع الأهداف المرجوة ونس تستهدف إنتاج 1700 ميغاوات من الكهرباء من الطاقة النظيفة http://moee.gov.eg/test_new/new_info.aspx?h_id=44478&call_p=news_f.aspx &pg_index=0 www.alarabiya.net/aswaq/oil-and-gas/2024/12/11/%D8%AA%D9%88%D9%86%D8%B3-%D8%AA%D8%B3%D8%AA%D9%87%D8%AF%D9%81-%D8%A7%D9%86%D8%AA%D8%A7%D8%AC-1700-%D9%85%D9%8A%D8%BA%D8%A7%D9%88%D8%A7%D8%AA-%D9%85%D9%86-%D8%A7%D9%84%D9%83%D9%87%D8%B1%D8%A8%D8%A7%D8%A1-%D9%85%D9%86-%D8%A7%D9%84%D8%B7%D8%A7%D9%82%D8%A9-%D8%A7%D9%84%D9%86%D8%B8%D9%8A%D9%81%D8%A9 Thu, 12 Dec 2024 00:00:00 GMT قالت الحكومة التونسية أمس الثلاثاء، إنها صادقت على صفقات لإنتاج 1700 ميجاوات من الكهرباء من الطاقة النظيفة بحلول 2027، أي ما يقارب خمسة بالمئة من لإنتاج الوطني للكهرباء. ولم تعلن تونس عن اسم المستثمرين الذين فازوا بالمناقصة، لكن مصادر قالت لرويترز إن من المتوقع إعلان ذلك لاحقا بعد الانتهاء من جميع الإجراءات. وأضافت الحكومة في بيان أن إنتاج 1700 ميجاوات سيمكن تونس من توفير 200 مليون دولار سنويا عبر توفير 250 ألف طن من الغاز الطبيعي وتقليص مصاريف إنتاج الكهرباء. وتستهدف تونس إنتاج 35 بالمئة من إنتاجها الوطني من الكهرباء من مصادر الطاقة المتجددة بحلول 2030. قالت الحكومة التونسية أمس الثلاثاء، إنها صادقت على صفقات لإنتاج 1700 ميجاوات من الكهرباء من الطاقة النظيفة بحلول 2027، أي ما يقارب خمسة بالمئة من لإنتاج الوطني للكهرباء. ولم تعلن تونس عن اسم المستثمرين الذين فازوا بالمناقصة، لكن مصادر قالت لرويترز إن من المتوقع إعلان ذلك لاحقا بعد الانتهاء من جميع الإجراءات. وأضافت الحكومة في بيان أن إنتاج 1700 ميجاوات سيمكن تونس من توفير 200 مليون دولار سنويا عبر توفير 250 ألف طن من الغاز الطبيعي وتقليص مصاريف إنتاج الكهرباء. وتستهدف تونس إنتاج 35 بالمئة من إنتاجها الوطني من الكهرباء من مصادر الطاقة المتجددة بحلول 2030. خط نقل للطاقة بين كينيا وتنزانيا وإثيوبيا يعزز صادرات الطاقة والتكامل الإقليمي في أفريقيا http://moee.gov.eg/test_new/new_info.aspx?h_id=44477&call_p=news_f.aspx &pg_index=0 www.shorouknews.com/news/view.aspx?cdate=11122024&id=69364986-152b-4b21-a123-f6bb329fb35c Thu, 12 Dec 2024 00:00:00 GMT استكملت كينيا خط نقل الكهرباء بقدرة 400 كيلو فولت مع تنزانيا، مما يمهد الطريق لصادرات الطاقة المتجددة والتكامل الإقليمي في مجال الطاقة- حسب صحيفة كابيتال الكينية. وقال وزير الطاقة في تنزانيا أوبيو واندايي خلال مؤتمر التجارة الإقليمية لتجمع الطاقة في شرق إفريقيا (EAPP) 2024: أمس : "لقد انتهت كينيا من بناء خط النقل، مما يمكّن تنزانيا من تسخير الطاقة المتجددة من كينيا وإثيوبيا". وتشمل قدرة الطاقة المتجددة في كينيا، وهي واحدة من أعلى القدرات في المنطقة، الطاقة الحرارية الأرضية (841.1 ميجاوات)، والطاقة الكهرومائية (810.4 ميجاوات)، وطاقة الرياح (425.5 ميجاوات)، والطاقة الشمسية (210.3 ميجاوات)، حيث إن الطاقة المتجددة تمثل 79.56% من إجمالي الطاقة المركبة في كينيا البالغة 2776.3 ميجاوات اعتبارًا من ديسمبر 2023- حسب هيئة تنظيم الطاقة والبترول (EPRA). ونفذت مصر مشروع سد جوليوس نيريري بتنزانيا، عبر تحالف شركات مصري، يجمع بين شركتي المقاولون العرب والسويدى إليكتريك ووزارة الإسكان، حيث بدأت خلال العام الجاري البدء في توليد الطاقة من السد. استكملت كينيا خط نقل الكهرباء بقدرة 400 كيلو فولت مع تنزانيا، مما يمهد الطريق لصادرات الطاقة المتجددة والتكامل الإقليمي في مجال الطاقة- حسب صحيفة كابيتال الكينية. وقال وزير الطاقة في تنزانيا أوبيو واندايي خلال مؤتمر التجارة الإقليمية لتجمع الطاقة في شرق إفريقيا (EAPP) 2024: أمس : "لقد انتهت كينيا من بناء خط النقل، مما يمكّن تنزانيا من تسخير الطاقة المتجددة من كينيا وإثيوبيا". وتشمل قدرة الطاقة المتجددة في كينيا، وهي واحدة من أعلى القدرات في المنطقة، الطاقة الحرارية الأرضية (841.1 ميجاوات)، والطاقة الكهرومائية (810.4 ميجاوات)، وطاقة الرياح (425.5 ميجاوات)، والطاقة الشمسية (210.3 ميجاوات)، حيث إن الطاقة المتجددة تمثل 79.56% من إجمالي الطاقة المركبة في كينيا البالغة 2776.3 ميجاوات اعتبارًا من ديسمبر 2023- حسب هيئة تنظيم الطاقة والبترول (EPRA). ونفذت مصر مشروع سد جوليوس نيريري بتنزانيا، عبر تحالف شركات مصري، يجمع بين شركتي المقاولون العرب والسويدى إليكتريك ووزارة الإسكان، حيث بدأت خلال العام الجاري البدء في توليد الطاقة من السد. الطاقة الذرية تعلن توقف التحقيق في "أنشطة نووية محتملة" بسوريا http://moee.gov.eg/test_new/new_info.aspx?h_id=44476&call_p=news_f.aspx &pg_index=0 asharq.com/politics/109684/%D8%A7%D9%84%D8%B7%D8%A7%D9%82%D8%A9-%D8%A7%D9%84%D8%B0%D8%B1%D9%8A%D8%A9-%D8%AA%D8%B9%D9%84%D9%86-%D8%AA%D9%88%D9%82%D9%81-%D8%A7%D9%84%D8%AA%D8%AD%D9%82%D9%8A%D9%82-%D9%81%D9%8A-%D8%A3%D9%86%D8%B4%D8%B7%D8%A9-%D9%86%D9%88%D9%88%D9%8A%D8%A9-%D9%85%D8%AD%D8%AA%D9%85%D9%84%D8%A9-%D8%A8%D8%B3%D9%88%D8%B1%D9%8A%D8%A7/ Thu, 12 Dec 2024 00:00:00 GMT أعلن المدير العام للوكالة الدولية للطاقة الذرية رافاييل جروسي، الأربعاء، توقف تحقيق بشأن أنشطة محتملة للأسلحة النووية في عدة مواقع في سوريا بعد الإطاحة بالرئيس السابق بشار الأسد، لافتاً إلى أن مفتشي الوكالة على وشك تحقيق تقدم كبير في التحقيقات التي استمرت سنوات طويلة. وذكر جروسي، أن الأسد "منح الوكالة الإذن بزيارة المواقع المشتبه بها، وجمع عينات بيئية جديدة خلال الأشهر الماضية". ولكن مع الإطاحة بالأسد، الأحد الماضي، تواجه فرق التفتيش التابعة للوكالة حالياً تأخيرات جديدة، وحالة من عدم اليقين، بحسب ما أوردت "بلومبرغ". وقال جروسي خلال عرض تقديمي في العاصمة النرويجية أوسلو: "ما زلنا نقيم ما وجدناه هناك، ولدينا علامة استفهام كبيرة لأننا لا نملك حالياً جهة اتصال رسمية". وأعرب جروسي عن قلقه المتزايد إزاء ما وصفها بـ"الفوضى المتنامية" التي تنتشر في الشرق الأوسط، مشيراً إلى أن "غياب إدارة دولة فعالة في سوريا يعرض المواد النووية في البلاد لخطر النهب أو السرقة، خاصة في أماكن مثل مركز الأبحاث النووية في قربة دير الحجر، حيث توجد كميات صغيرة من اليورانيوم عالي التخصيب". جاء في تقرير نشره معهد العلوم والأمن الدولي الذي يتخذ من واشنطن مقراً له، أن سوريا أقامت 3 منشآت نووية فضلاً عن الموقع النووي المعروف في دير الزور (شمال شرق) الذي قصفته إسرائيل في عام 2007. وبدأت الوكالة الدولية للطاقة الذرية، عام 2008، تحقيقاً بشأن وجود مفاعل نووي سوري غير معلن في دير الزور، لكن سوريا رفضت التعامل مع الوكالة، وبخلاف زيارة واحدة، لم تسمح لمفتشي الأمم المتحدة بزيارة موقع دير الزور أو المواقع المرتبطة بها. ذكرت وكالات استخبارات غربية، ومنها الأميركية حينها، أن المنشأة كانت قيد الإنشاء بمساعدة مهندسين كوريين شماليين، وأن البلوتونيوم الذي كان يُخطط لإنتاجه كان مخصصاً لصناعة الأسلحة. وصفت الحكومة السورية حينها منشأة دير الزور بأنه "موقع عسكري غير نووي"، لكن وكالة الطاقة الذرية خلصت عام 2011، إلى أنه "من المرجح جداً" أن يكون في دير الزور "منشأة نووية سرية"، كما اكتشفت جزيئات من اليورانيوم في الموقع. وتم إحالة القضية إلى مجلس الأمن الدولي عام 2011، إلا أن الحرب السورية التي تلت ذلك عرقلت التحقيق حتى أوائل هذا العام. وفي مارس الماضي، أعلن جروسي أنه تلقى دعوة من الحكومة السورية لـ"إعادة تأسيس حوار بناء وهادف" بشأن القضايا النووية المتبقية، لافتاً إلى "مرور 13 عاماً على اعتماد مجلس محافظي الوكالة الدولية للطاقة الذرية قراراً بشأن الوضع هناك". لكن سفيرة الولايات المتحدة لدى الوكالة الدولية للطاقة الذرية لورا هولجيت قالت حينها، إنه "ولفترة طويلة، سعت سوريا إلى تقديم واجهة عامة للتعاون دون الانخراط في مسائل جوهرية، والمسار الوحيد لعملية ذات مغزى هو أن يوفر نظام الأسد للوكالة الدولية للطاقة الذرية إمكانية الوصول إلى جميع المواقع والمعلومات والمواد والأشخاص". فيما أعرب الاتحاد الأوروبي في بيان في سبتمبر الماضي، عن "أسفه لأن سوريا لا تزال بحاجة إلى معالجة عدم امتثالها الطويل الأمد لاتفاقية الضمانات بموجب معاهدة منع الانتشار النووي". وتابع: "لا نزال نشعر بقلق عميق إزاء الأسئلة العالقة منذ فترة طويلة بشأن طبيعة موقع دير الزور و3 مواقع أخرى في سوريا لم يتم حلها بعد". وثائق إسرائيلية وكانت هيئة الاستخبارات العسكرية في إسرائيل سمحت في سبتمبر 2022، بنشر وثائق سرية حملت تقديراتٍ تُفيد بأن دمشق "كانت تُدير مشروعاً سرياً تبين لاحقاً أنه مفاعل نووي"، وذلك بعد 15عاماً من استهداف هذا الموقع شمال شرقي سوريا وتدميره. وجاء في الوثيقة الإسرائيلية، أن "هناك معلومات تشير إلى أن هيئة الطاقة الذرية السورية تعمل على مشاريع سرية غير معروفة لنا، والمعلومات لا تُشير على وجود خطة نووية فعالة، وإنما تشهد على اهتمام عملي في مجالات قد تؤدي إلى تطوير خطة، وتُثير شكوكاً لبدء العمل على تطوير خطة كهذه". وبحسب موقع "مبادرة التهديد النووي" (NTI)، وهي منظمة أمنية عالمية غير ربحية تُركز على الحد من التهديدات النووية، سعى الرئيس السوري الراحل حافظ الأسد إلى شراء معدات من الأرجنتين وروسيا لتطوير برنامج نووي في التسعينيات، لكن تلك الصفقات فشلت تحت الضغط الأميركي أعلن المدير العام للوكالة الدولية للطاقة الذرية رافاييل جروسي، الأربعاء، توقف تحقيق بشأن أنشطة محتملة للأسلحة النووية في عدة مواقع في سوريا بعد الإطاحة بالرئيس السابق بشار الأسد، لافتاً إلى أن مفتشي الوكالة على وشك تحقيق تقدم كبير في التحقيقات التي استمرت سنوات طويلة. وذكر جروسي، أن الأسد "منح الوكالة الإذن بزيارة المواقع المشتبه بها، وجمع عينات بيئية جديدة خلال الأشهر الماضية". ولكن مع الإطاحة بالأسد، الأحد الماضي، تواجه فرق التفتيش التابعة للوكالة حالياً تأخيرات جديدة، وحالة من عدم اليقين، بحسب ما أوردت "بلومبرغ". وقال جروسي خلال عرض تقديمي في العاصمة النرويجية أوسلو: "ما زلنا نقيم ما وجدناه هناك، ولدينا علامة استفهام كبيرة لأننا لا نملك حالياً جهة اتصال رسمية". وأعرب جروسي عن قلقه المتزايد إزاء ما وصفها بـ"الفوضى المتنامية" التي تنتشر في الشرق الأوسط، مشيراً إلى أن "غياب إدارة دولة فعالة في سوريا يعرض المواد النووية في البلاد لخطر النهب أو السرقة، خاصة في أماكن مثل مركز الأبحاث النووية في قربة دير الحجر، حيث توجد كميات صغيرة من اليورانيوم عالي التخصيب". جاء في تقرير نشره معهد العلوم والأمن الدولي الذي يتخذ من واشنطن مقراً له، أن سوريا أقامت 3 منشآت نووية فضلاً عن الموقع النووي المعروف في دير الزور (شمال شرق) الذي قصفته إسرائيل في عام 2007. وبدأت الوكالة الدولية للطاقة الذرية، عام 2008، تحقيقاً بشأن وجود مفاعل نووي سوري غير معلن في دير الزور، لكن سوريا رفضت التعامل مع الوكالة، وبخلاف زيارة واحدة، لم تسمح لمفتشي الأمم المتحدة بزيارة موقع دير الزور أو المواقع المرتبطة بها. ذكرت وكالات استخبارات غربية، ومنها الأميركية حينها، أن المنشأة كانت قيد الإنشاء بمساعدة مهندسين كوريين شماليين، وأن البلوتونيوم الذي كان يُخطط لإنتاجه كان مخصصاً لصناعة الأسلحة. وصفت الحكومة السورية حينها منشأة دير الزور بأنه "موقع عسكري غير نووي"، لكن وكالة الطاقة الذرية خلصت عام 2011، إلى أنه "من المرجح جداً" أن يكون في دير الزور "منشأة نووية سرية"، كما اكتشفت جزيئات من اليورانيوم في الموقع. وتم إحالة القضية إلى مجلس الأمن الدولي عام 2011، إلا أن الحرب السورية التي تلت ذلك عرقلت التحقيق حتى أوائل هذا العام. وفي مارس الماضي، أعلن جروسي أنه تلقى دعوة من الحكومة السورية لـ"إعادة تأسيس حوار بناء وهادف" بشأن القضايا النووية المتبقية، لافتاً إلى "مرور 13 عاماً على اعتماد مجلس محافظي الوكالة الدولية للطاقة الذرية قراراً بشأن الوضع هناك". لكن سفيرة الولايات المتحدة لدى الوكالة الدولية للطاقة الذرية لورا هولجيت قالت حينها، إنه "ولفترة طويلة، سعت سوريا إلى تقديم واجهة عامة للتعاون دون الانخراط في مسائل جوهرية، والمسار الوحيد لعملية ذات مغزى هو أن يوفر نظام الأسد للوكالة الدولية للطاقة الذرية إمكانية الوصول إلى جميع المواقع والمعلومات والمواد والأشخاص". فيما أعرب الاتحاد الأوروبي في بيان في سبتمبر الماضي، عن "أسفه لأن سوريا لا تزال بحاجة إلى معالجة عدم امتثالها الطويل الأمد لاتفاقية الضمانات بموجب معاهدة منع الانتشار النووي". وتابع: "لا نزال نشعر بقلق عميق إزاء الأسئلة العالقة منذ فترة طويلة بشأن طبيعة موقع دير الزور و3 مواقع أخرى في سوريا لم يتم حلها بعد". وثائق إسرائيلية وكانت هيئة الاستخبارات العسكرية في إسرائيل سمحت في سبتمبر 2022، بنشر وثائق سرية حملت تقديراتٍ تُفيد بأن دمشق "كانت تُدير مشروعاً سرياً تبين لاحقاً أنه مفاعل نووي"، وذلك بعد 15عاماً من استهداف هذا الموقع شمال شرقي سوريا وتدميره. وجاء في الوثيقة الإسرائيلية، أن "هناك معلومات تشير إلى أن هيئة الطاقة الذرية السورية تعمل على مشاريع سرية غير معروفة لنا، والمعلومات لا تُشير على وجود خطة نووية فعالة، وإنما تشهد على اهتمام عملي في مجالات قد تؤدي إلى تطوير خطة، وتُثير شكوكاً لبدء العمل على تطوير خطة كهذه". وبحسب موقع "مبادرة التهديد النووي" (NTI)، وهي منظمة أمنية عالمية غير ربحية تُركز على الحد من التهديدات النووية، سعى الرئيس السوري الراحل حافظ الأسد إلى شراء معدات من الأرجنتين وروسيا لتطوير برنامج نووي في التسعينيات، لكن تلك الصفقات فشلت تحت الضغط الأميركي إثيوبيا تستعيد 50% من تغذية الطاقة الكهربائية بعد انقطاعها بالكامل http://moee.gov.eg/test_new/new_info.aspx?h_id=44475&call_p=news_f.aspx &pg_index=0 www.alarabiya.net/aswaq/economy/2024/12/08/%D8%A3%D8%AB%D9%8A%D9%88%D8%A8%D9%8A%D8%A7-%D8%AA%D8%B3%D8%AA%D8%B9%D9%8A%D8%AF-50-%D9%85%D9%86-%D8%AA%D8%BA%D8%B0%D9%8A%D8%A9-%D8%A7%D9%84%D8%B7%D8%A7%D9%82%D8%A9-%D8%A7%D9%84%D9%83%D9%87%D8%B1%D8%A8%D8%A7%D8%A6%D9%8A%D8%A9-%D8%A8%D8%B9%D8%AF-%D8%A7%D9%86%D9%82%D8%B7%D8%A7%D8%B9%D9%87%D8%A7-%D8%A8%D8%A7%D9%84%D9%83%D8%A7%D9%85%D9%84 Tue, 10 Dec 2024 00:00:00 GMT شهدت إثيوبيا انقطاعاً شاملاً للكهرباء يوم أمس السبت إثر عطل في الشبكة، مما ترك 120 مليون نسمة دون كهرباء. وذكرت هيئة الطاقة أنها أعادت تغذية نصف البلاد، بما في ذلك معظم العاصمة أديس أبابا، مساءً أمس. يأتي الحادث رغم جهود إثيوبيا لتعزيز قدراتها الكهربائية منذ بدء تشغيل سد النهضة في 2022، وتوسيع صادراتها من الطاقة إلى كينيا والسودان وجيبوتي، مما أثار تساؤلات حول استدامة شبكتها الكهربائي. من جانبه، تحدث أستاذ الجيولوجيا بجامعة القاهرة، الدكتور عباس شراقي، على صفحته على موقع التواصل الاجتماعي " فيسبوك"، إنه لايوجد علاقة بين سد النهضة وانقطاع الكهرباء الكلي في إثيوبيا. وأشار إلى أن إثيوبيا شهدت انقطاعات مماثلة للكهرباء آخرها لمدة خمس ساعات في 28 مارس الماضي، ولم تقدم الحكومة الإثيوبية تفسيرا مفصلًا لأسباب المشكلة المتكررة سواء السابقة أو الحالية، ولكن غالبا السبب يعود إلى تهالك الشبكة وعدم قدرتها على نقل هذه الكمية المتواضعة. وتابع: "تم تركيب توربينين في سد النهضة في فبراير وأغسطس 2022، واثنين آخرين في أغسطس الماضي، وجميعهم متوقفون منذ أكثر من ثلاثة أشهر". بدأ العمل بسد النهضة في عام 2011 بتكلفة 4 مليارات دولار، وهو يعد أكبر سد للطاقة الكهرومائية في إفريقيا إذ يبلغ عرضه 1,8 كيلومتر وارتفاعه 145 مترا. وتتوقع إثيوبيا أن ينتج عندما يعمل بكامل طاقته 5000 ميغاواط، وهو ضعف الإنتاج الحالي للبلاد، مع سعة تخزين إجمالية تبلغ 74 مليار متر مكعب. احتج السودان ومصر على المشروع الذي قالا إنه يهدد إمداداتهما من مياه النيل وطالبا إثيوبيا مرارا بوقف عمليات الملء، في انتظار التوصل إلى اتفاق ثلاثي حول أساليب تشغيل السد. شهدت إثيوبيا انقطاعاً شاملاً للكهرباء يوم أمس السبت إثر عطل في الشبكة، مما ترك 120 مليون نسمة دون كهرباء. وذكرت هيئة الطاقة أنها أعادت تغذية نصف البلاد، بما في ذلك معظم العاصمة أديس أبابا، مساءً أمس. يأتي الحادث رغم جهود إثيوبيا لتعزيز قدراتها الكهربائية منذ بدء تشغيل سد النهضة في 2022، وتوسيع صادراتها من الطاقة إلى كينيا والسودان وجيبوتي، مما أثار تساؤلات حول استدامة شبكتها الكهربائي. من جانبه، تحدث أستاذ الجيولوجيا بجامعة القاهرة، الدكتور عباس شراقي، على صفحته على موقع التواصل الاجتماعي " فيسبوك"، إنه لايوجد علاقة بين سد النهضة وانقطاع الكهرباء الكلي في إثيوبيا. وأشار إلى أن إثيوبيا شهدت انقطاعات مماثلة للكهرباء آخرها لمدة خمس ساعات في 28 مارس الماضي، ولم تقدم الحكومة الإثيوبية تفسيرا مفصلًا لأسباب المشكلة المتكررة سواء السابقة أو الحالية، ولكن غالبا السبب يعود إلى تهالك الشبكة وعدم قدرتها على نقل هذه الكمية المتواضعة. وتابع: "تم تركيب توربينين في سد النهضة في فبراير وأغسطس 2022، واثنين آخرين في أغسطس الماضي، وجميعهم متوقفون منذ أكثر من ثلاثة أشهر". بدأ العمل بسد النهضة في عام 2011 بتكلفة 4 مليارات دولار، وهو يعد أكبر سد للطاقة الكهرومائية في إفريقيا إذ يبلغ عرضه 1,8 كيلومتر وارتفاعه 145 مترا. وتتوقع إثيوبيا أن ينتج عندما يعمل بكامل طاقته 5000 ميغاواط، وهو ضعف الإنتاج الحالي للبلاد، مع سعة تخزين إجمالية تبلغ 74 مليار متر مكعب. احتج السودان ومصر على المشروع الذي قالا إنه يهدد إمداداتهما من مياه النيل وطالبا إثيوبيا مرارا بوقف عمليات الملء، في انتظار التوصل إلى اتفاق ثلاثي حول أساليب تشغيل السد. توقيع اتفاقات سعودية فرنسية بشأن مشروعات للطاقة الشمسية في منتدى بالرياض http://moee.gov.eg/test_new/new_info.aspx?h_id=44474&call_p=news_f.aspx &pg_index=0 www.cnbcarabia.com/131355/2024/03/12/%D8%AA%D9%88%D9%82%D9%8A%D8%B9-%D8%A7%D8%AA%D9%81%D8%A7%D9%82%D8%A7%D8%AA-%D8%B3%D8%B9%D9%88%D8%AF%D9%8A%D8%A9-%D9%81%D8%B1%D9%86%D8%B3%D9%8A%D8%A9-%D8%A8%D8%B4%D8%A3%D9%86-%D9%85%D8%B4%D8%B1%D9%88%D8%B9%D8%A7%D8%AA-%D9%84%D9%84%D8%B7%D8%A7%D9%82%D8%A9-%D8%A7%D9%84%D8%B4%D9%85%D8%B3%D9%8A%D8%A9-%D9%81%D9%8A-%D9%85%D9%86%D8%AA%D8%AF%D9%89-%D8%A8%D8%A7%D9%84%D8%B1%D9%8A%D8%A7%D8%B6 Tue, 10 Dec 2024 00:00:00 GMT شهدت العاصمة السعودية الرياض، يوم الثلاثاء الثالث من ديسمبر/ كانون الأول، توقيع عدد من الاتفاقات بشأن مشروعات الطاقة الشمسية بين شركات سعودية وأخرى أجنبية، وذلك خلال منتدى الاستثمار السعودي الفرنسي بحضور رئيس فرنسا إيمانويل ماكرون. ووقعت شركة Total Energies الفرنسية اتفاقية مع شركة الجميح للطاقة والمياه بشأن محطة "رابغ 2" للطاقة الشمسية. وتضمنت التوقيعات أيضاً توقيع اتفاق شراء كهرباء منفصل لمشروع محطة للطاقة الشمسية في السعودية بين شركات السعودية لشراء الطاقة، وكهرباء فرنسا، واستثمار الكهرباء التابعة للحكومة الصينية "إس.بي.آي.سي"، بحسب وكالة رويترز. وشهد المنتدى كذلك توقيع اتفاقية أخرى بين نفس الشركات الثلاثة بشأن محطة الطاقة الشمسية "الحناكية 2". ملت الاتفاقيات أيضاً اتفاقية وقعها صندوق الاستثمارات العامة السعودي مع الشركة السعودية الاستثمارية لإعادة التدوير "سرك"، المملوكة للصندوق، وشركة فيوليا لإدارة النفايات وإعادة التدوير في السعودية. شهدت العاصمة السعودية الرياض، يوم الثلاثاء الثالث من ديسمبر/ كانون الأول، توقيع عدد من الاتفاقات بشأن مشروعات الطاقة الشمسية بين شركات سعودية وأخرى أجنبية، وذلك خلال منتدى الاستثمار السعودي الفرنسي بحضور رئيس فرنسا إيمانويل ماكرون. ووقعت شركة Total Energies الفرنسية اتفاقية مع شركة الجميح للطاقة والمياه بشأن محطة "رابغ 2" للطاقة الشمسية. وتضمنت التوقيعات أيضاً توقيع اتفاق شراء كهرباء منفصل لمشروع محطة للطاقة الشمسية في السعودية بين شركات السعودية لشراء الطاقة، وكهرباء فرنسا، واستثمار الكهرباء التابعة للحكومة الصينية "إس.بي.آي.سي"، بحسب وكالة رويترز. وشهد المنتدى كذلك توقيع اتفاقية أخرى بين نفس الشركات الثلاثة بشأن محطة الطاقة الشمسية "الحناكية 2". ملت الاتفاقيات أيضاً اتفاقية وقعها صندوق الاستثمارات العامة السعودي مع الشركة السعودية الاستثمارية لإعادة التدوير "سرك"، المملوكة للصندوق، وشركة فيوليا لإدارة النفايات وإعادة التدوير في السعودية. حجم الطاقة الشمسية بالولايات المتحدة يرتفغ الى ما نحو 40 جيجاوات http://moee.gov.eg/test_new/new_info.aspx?h_id=44473&call_p=news_f.aspx &pg_index=0 www.youm7.com/story/2024/12/8/%D9%88%D9%88%D8%AF-%D9%85%D8%A7-%D9%83%D9%8A%D9%86%D8%B2%D9%89-%D8%AD%D8%AC%D9%85-%D8%A7%D9%84%D8%B7%D8%A7%D9%82%D8%A9-%D8%A7%D9%84%D8%B4%D9%85%D8%B3%D9%8A%D8%A9-%D8%A8%D8%A7%D9%84%D9%88%D9%84%D8%A7%D9%8A%D8%A7%D8%AA-%D8%A7%D9%84%D9%85%D8%AA%D8%AD%D8%AF%D8%A9-%D9%8A%D8%B1%D8%AA%D9%81%D8%B9-%D8%A5%D9%84%D9%89/6803441 Tue, 10 Dec 2024 00:00:00 GMT أعلنت جمعية صناعات الطاقة الشمسية بالولايات المتحدة الأمريكية إضافة خمسة مصانع جديدة أو موسعة في ثلاث ولايات، وبذلك وصل حجم الطاقة الشمسية في البلاد إلى ما يقرب من 40 جيجاوات. وأوضحت منصة "وود ما كينزي" العالمية لأبحاث الطاقة أن هذا يكفي تقريبا لتلبية الطلب على الطاقة الشمسية في البلاد، مشيرة إلى استئناف تصنيع الخلايا الشمسية في الولايات المتحدة خلال الربع الثالث من العام الجاري، حيث تم تصنيع خلايا السيليكون في البلاد لأول مرة منذ عام 2019، واصفة ذلك بأنها "لحظة محورية" لقطاع تصنيع الطاقة الشمسية المتنامي في أمريكا. ومن جهتها، قالت أبيجيل روس هوبر رئيسة الجمعية "إن سياسات الطاقة الشمسية الفيدرالية وزيادة الاستثمارات الخاصة تعمل على تعزيز أمن الطاقة في بلادنا، وتخلق الآلاف من فرص العمل الجديدة للعمال الأمريكيين". وأضافت: أن "الولايات المتحدة تكثف جهودها للحصول على حصة في السوق من المنافسين الأجانب، والتأكد من أن الوظائف والنمو الاقتصادي من الطاقة الشمسية يفيد المجتمعات الأمريكية". أعلنت جمعية صناعات الطاقة الشمسية بالولايات المتحدة الأمريكية إضافة خمسة مصانع جديدة أو موسعة في ثلاث ولايات، وبذلك وصل حجم الطاقة الشمسية في البلاد إلى ما يقرب من 40 جيجاوات. وأوضحت منصة "وود ما كينزي" العالمية لأبحاث الطاقة أن هذا يكفي تقريبا لتلبية الطلب على الطاقة الشمسية في البلاد، مشيرة إلى استئناف تصنيع الخلايا الشمسية في الولايات المتحدة خلال الربع الثالث من العام الجاري، حيث تم تصنيع خلايا السيليكون في البلاد لأول مرة منذ عام 2019، واصفة ذلك بأنها "لحظة محورية" لقطاع تصنيع الطاقة الشمسية المتنامي في أمريكا. ومن جهتها، قالت أبيجيل روس هوبر رئيسة الجمعية "إن سياسات الطاقة الشمسية الفيدرالية وزيادة الاستثمارات الخاصة تعمل على تعزيز أمن الطاقة في بلادنا، وتخلق الآلاف من فرص العمل الجديدة للعمال الأمريكيين". وأضافت: أن "الولايات المتحدة تكثف جهودها للحصول على حصة في السوق من المنافسين الأجانب، والتأكد من أن الوظائف والنمو الاقتصادي من الطاقة الشمسية يفيد المجتمعات الأمريكية". السعودية وأذربيجان تبحثان تعزيز التعاون في مجالات الطاقة المتجددة http://moee.gov.eg/test_new/new_info.aspx?h_id=44472&call_p=news_f.aspx &pg_index=0 www.mubasher.info/news/4378343/%D8%A7%D9%84%D8%B3%D8%B9%D9%88%D8%AF%D9%8A%D8%A9-%D9%88%D8%A3%D8%B0%D8%B1%D8%A8%D9%8A%D8%AC%D8%A7%D9%86-%D8%AA%D8%A8%D8%AD%D8%AB%D8%A7%D9%86-%D8%AA%D8%B9%D8%B2%D9%8A%D8%B2-%D8%A7%D9%84%D8%AA%D8%B9%D8%A7%D9%88%D9%86-%D9%81%D9%8A-%D9%85%D8%AC%D8%A7%D9%84%D8%A7%D8%AA-%D8%A7%D9%84%D8%B7%D8%A7%D9%82%D8%A9-%D8%A7%D9%84%D9%85%D8%AA%D8%AC%D8%AF%D8%AF%D8%A9/ Tue, 10 Dec 2024 00:00:00 GMT الرياض- مباشر: عقد وزير الطاقة، الأمير عبدالعزيز بن سلمان بن عبدالعزيز، اجتماعًا في الرياض مع وزير الاقتصاد الأذربيجاني ميكائيل جباروف، لبحث سبل تعزيز التعاون بين المملكة العربية السعودية وجمهورية أذربيجان في قطاع الطاقة. وتناول اللقاء استعراض مجالات الشراكة الحالية بين البلدين، مع التركيز على تطوير التعاون في مجالات الطاقة المتجددة، وتقنيات تحول الطاقة. كما ناقش الجانبان تعزيز الشراكة الاستراتيجية بين البلدين بما يخدم مصالحهما المشتركة ويدعم الأهداف العالمية للتحول إلى مصادر طاقة أكثر استدامة. الرياض- مباشر: عقد وزير الطاقة، الأمير عبدالعزيز بن سلمان بن عبدالعزيز، اجتماعًا في الرياض مع وزير الاقتصاد الأذربيجاني ميكائيل جباروف، لبحث سبل تعزيز التعاون بين المملكة العربية السعودية وجمهورية أذربيجان في قطاع الطاقة. وتناول اللقاء استعراض مجالات الشراكة الحالية بين البلدين، مع التركيز على تطوير التعاون في مجالات الطاقة المتجددة، وتقنيات تحول الطاقة. كما ناقش الجانبان تعزيز الشراكة الاستراتيجية بين البلدين بما يخدم مصالحهما المشتركة ويدعم الأهداف العالمية للتحول إلى مصادر طاقة أكثر استدامة. الهيدروجين الأخضر في الإمارات يخفّض 450 طنًا من انبعاثات دبي http://moee.gov.eg/test_new/new_info.aspx?h_id=44471&call_p=news_f.aspx &pg_index=0 attaqa.net/2024/12/09/%D8%A7%D9%84%D9%87%D9%8A%D8%AF%D8%B1%D9%88%D8%AC%D9%8A%D9%86-%D8%A7%D9%84%D8%A3%D8%AE%D8%B6%D8%B1-%D9%81%D9%8A-%D8%A7%D9%84%D8%A5%D9%85%D8%A7%D8%B1%D8%A7%D8%AA-%D9%8A%D8%AE%D9%81%D9%91%D8%B6-450/ Tue, 10 Dec 2024 00:00:00 GMT نجح مشروع لإنتاج الهيدروجين الأخضر في الإمارات في خفض نحو 450 طنًا من انبعاثات الكربون في إمارة دبي منذ إطلاقه قبل ما يزيد على 3 أعوام. وأعلنت هيئة كهرباء ومياه دبي "ديوا"، وفق بيان طالعته منصة الطاقة المتخصصة، أن مشروع "الهيدروجين الأخضر" أنتج منذ إطلاقه في مايو/أيار 2021 قرابة 90 طنًا من الهيدروجين الأخضر. واستُعمل معظم الهيدروجين الأخضر لإنتاج ما يزيد على 1 غيغاواط/ساعة من الطاقة الكهربائية الخضراء، باستعمال محرك يعمل بغاز الهيدروجين؛ مما أسهم في خفض قرابة 450 طنًا من الانبعاثات الكربونية. ويُعد مشروع الهيدروجين الأخضر في الإمارات الذي نفّذته ديوا الأول من نوعه في منطقة الشرق الأوسط وشمال أفريقيا لإنتاج الهيدروجين باستعمال الطاقة الشمسية. مشروع كهرباء دبي ينتج مشروع الهيدروجين الأخضر في الإمارات الذي نفّذته هيئة كهرباء دبي بالتعاون مع إكسبو 2020 دبي، وشركة سيمنس إنرجي، نحو 20 كيلوغراما من الهيدروجين الأخضر/ساعة، ويمكن لخزان غاز الهيدروجين تخزين ما يصل إلى 12 ساعة من الهيدروجين المنتج باستعمال الطاقة الشمسية. وتستعمل المحطة الهيدروجين من خلال محرك يعمل بغاز الهيدروجين بقدرة نحو 300 كيلوواط من الطاقة الكهربائية. وتم تصميم وبناء المحطة، لتكون قادرة على استيعاب التطبيقات المستقبلية ومنصات اختبار الاستعمالات المختلفة للهيدروجين، بما في ذلك إنتاج الكهرباء وقطاعات النقل الجوي والبري والبحري والصناعة. وقال العضو المنتدب، الرئيس التنفيذي لهيئة كهرباء ومياه دبي، سعيد محمد الطاير، إن الهيئة تعمل لتعزيز ريادة الإمارات وتنافسيتها على مستوى العالم في مجال الهيدروجين منخفض الكربون. ويُسهم مشروع "الهيدروجين الأخضر في الإمارات" المنفّذ لدى دبي في دعم أهداف الدولة للاستحواذ على 25% من حصة سوق الهيدروجين منخفض الكربون، وينسجم مع جهودها لتنويع مصادر الطاقة وتحقيق الإستراتيجية الوطنية للهيدروجين، وإستراتيجية دبي للطاقة النظيفة 2050، وإستراتيجية الحياد الكربوني 2050 لإمارة دبي، لتوفير 100% من القدرة الإنتاجية للطاقة من مصادر الطاقة النظيفة بحلول عام 2050. أكبر مجمع للطاقة الشمسية يؤدي تنفيذ ديوا لمشروع "الهيدروجين الأخضر" في مجمع محمد بن راشد للطاقة الشمسية، أكبر مجمع للطاقة الشمسية في موقع واحد على مستوى العالم، الذي ستبلغ قدرته الإنتاجية أكثر من 5 آلاف ميغاواط بحلول عام 2030، دورًا جوهريًا في تحقيق أسعار تنافسية في إنتاج الهيدروجين الأخضر في الإمارات. ويجري إنتاج الهيدروجين الأخضر في الإمارات بصفة أساسية عن طريق التحليل الكهربائي للمياه باستعمال الطاقة المتجددة، وحقّقت هيئة كهرباء ومياه دبي أرقامًا قياسية عالمية في أدنى الأسعار لمشروعات الطاقة الشمسية، وباتت دبي معيارًا لأسعار الطاقة الشمسية على مستوى العالم. وكانت هيئة كهرباء ومياه دبي قد حصدت جائزة مشروع الهيدروجين الأخضر لعام 2023، ضمن جوائز مستقبل الهيدروجين التي نُظّمت خلال فعاليات مؤتمر الهيدروجين الأخضر في منطقة الشرق الأوسط وشمال أفريقيا (CGHM2023) في دبي. ولفت الطاير إلى أنه لمواصلة جهود الدولة للتحول في قطاع الطاقة، أُطلقت في عام 2023 الإستراتيجية الوطنية للهيدروجين 2050، والهادفة إلى ترسيخ موقع الدولة بصفتها منتجًا ومصدرًا للهيدروجين منخفض الانبعاثات بحلول 2031، وتطوير سلاسل الإمداد، وإنشاء 3 واحات للهيدروجين لتطوير هذه الصناعة. وتستهدف الإستراتيجية تعزيز القدرات المحلية للإنتاج إلى 1.4 مليون طن متري سنويًا من الهيدروجين منخفض الانبعاث بحلول 2031، و7.5 مليون طن سنويًا بحلول 2040، لتصل إلى 15 مليون طن سنويًا بحلول 2050، وغيرها من المستهدفات الطموحة. ويواجه إنتاج الهيدروجين الأخضر عددًا من التحديات الرئيسة في مقدمتها التكلفة، إذ إن إنتاج الهيدروجين الحالي، خاصة من المصادر المتجددة، أكثر تكلفة بوجه عام من الطرق التقليدية القائمة على الوقود الأحفوري. كما لا يزال بعض تقنيات إنتاج الهيدروجين، مثل التحليل الكهربائي المتقدم أو التحلل الحراري للكتلة الحيوية، في مرحلة البحث والتطوير، ما يتطلّب المزيد من النضج التقني، وتعد قابلية توسع هذه التقنيات أمرًا ضروريًا للاستعمال التجاري على نطاق واسع. نجح مشروع لإنتاج الهيدروجين الأخضر في الإمارات في خفض نحو 450 طنًا من انبعاثات الكربون في إمارة دبي منذ إطلاقه قبل ما يزيد على 3 أعوام. وأعلنت هيئة كهرباء ومياه دبي "ديوا"، وفق بيان طالعته منصة الطاقة المتخصصة، أن مشروع "الهيدروجين الأخضر" أنتج منذ إطلاقه في مايو/أيار 2021 قرابة 90 طنًا من الهيدروجين الأخضر. واستُعمل معظم الهيدروجين الأخضر لإنتاج ما يزيد على 1 غيغاواط/ساعة من الطاقة الكهربائية الخضراء، باستعمال محرك يعمل بغاز الهيدروجين؛ مما أسهم في خفض قرابة 450 طنًا من الانبعاثات الكربونية. ويُعد مشروع الهيدروجين الأخضر في الإمارات الذي نفّذته ديوا الأول من نوعه في منطقة الشرق الأوسط وشمال أفريقيا لإنتاج الهيدروجين باستعمال الطاقة الشمسية. مشروع كهرباء دبي ينتج مشروع الهيدروجين الأخضر في الإمارات الذي نفّذته هيئة كهرباء دبي بالتعاون مع إكسبو 2020 دبي، وشركة سيمنس إنرجي، نحو 20 كيلوغراما من الهيدروجين الأخضر/ساعة، ويمكن لخزان غاز الهيدروجين تخزين ما يصل إلى 12 ساعة من الهيدروجين المنتج باستعمال الطاقة الشمسية. وتستعمل المحطة الهيدروجين من خلال محرك يعمل بغاز الهيدروجين بقدرة نحو 300 كيلوواط من الطاقة الكهربائية. وتم تصميم وبناء المحطة، لتكون قادرة على استيعاب التطبيقات المستقبلية ومنصات اختبار الاستعمالات المختلفة للهيدروجين، بما في ذلك إنتاج الكهرباء وقطاعات النقل الجوي والبري والبحري والصناعة. وقال العضو المنتدب، الرئيس التنفيذي لهيئة كهرباء ومياه دبي، سعيد محمد الطاير، إن الهيئة تعمل لتعزيز ريادة الإمارات وتنافسيتها على مستوى العالم في مجال الهيدروجين منخفض الكربون. ويُسهم مشروع "الهيدروجين الأخضر في الإمارات" المنفّذ لدى دبي في دعم أهداف الدولة للاستحواذ على 25% من حصة سوق الهيدروجين منخفض الكربون، وينسجم مع جهودها لتنويع مصادر الطاقة وتحقيق الإستراتيجية الوطنية للهيدروجين، وإستراتيجية دبي للطاقة النظيفة 2050، وإستراتيجية الحياد الكربوني 2050 لإمارة دبي، لتوفير 100% من القدرة الإنتاجية للطاقة من مصادر الطاقة النظيفة بحلول عام 2050. أكبر مجمع للطاقة الشمسية يؤدي تنفيذ ديوا لمشروع "الهيدروجين الأخضر" في مجمع محمد بن راشد للطاقة الشمسية، أكبر مجمع للطاقة الشمسية في موقع واحد على مستوى العالم، الذي ستبلغ قدرته الإنتاجية أكثر من 5 آلاف ميغاواط بحلول عام 2030، دورًا جوهريًا في تحقيق أسعار تنافسية في إنتاج الهيدروجين الأخضر في الإمارات. ويجري إنتاج الهيدروجين الأخضر في الإمارات بصفة أساسية عن طريق التحليل الكهربائي للمياه باستعمال الطاقة المتجددة، وحقّقت هيئة كهرباء ومياه دبي أرقامًا قياسية عالمية في أدنى الأسعار لمشروعات الطاقة الشمسية، وباتت دبي معيارًا لأسعار الطاقة الشمسية على مستوى العالم. وكانت هيئة كهرباء ومياه دبي قد حصدت جائزة مشروع الهيدروجين الأخضر لعام 2023، ضمن جوائز مستقبل الهيدروجين التي نُظّمت خلال فعاليات مؤتمر الهيدروجين الأخضر في منطقة الشرق الأوسط وشمال أفريقيا (CGHM2023) في دبي. ولفت الطاير إلى أنه لمواصلة جهود الدولة للتحول في قطاع الطاقة، أُطلقت في عام 2023 الإستراتيجية الوطنية للهيدروجين 2050، والهادفة إلى ترسيخ موقع الدولة بصفتها منتجًا ومصدرًا للهيدروجين منخفض الانبعاثات بحلول 2031، وتطوير سلاسل الإمداد، وإنشاء 3 واحات للهيدروجين لتطوير هذه الصناعة. وتستهدف الإستراتيجية تعزيز القدرات المحلية للإنتاج إلى 1.4 مليون طن متري سنويًا من الهيدروجين منخفض الانبعاث بحلول 2031، و7.5 مليون طن سنويًا بحلول 2040، لتصل إلى 15 مليون طن سنويًا بحلول 2050، وغيرها من المستهدفات الطموحة. ويواجه إنتاج الهيدروجين الأخضر عددًا من التحديات الرئيسة في مقدمتها التكلفة، إذ إن إنتاج الهيدروجين الحالي، خاصة من المصادر المتجددة، أكثر تكلفة بوجه عام من الطرق التقليدية القائمة على الوقود الأحفوري. كما لا يزال بعض تقنيات إنتاج الهيدروجين، مثل التحليل الكهربائي المتقدم أو التحلل الحراري للكتلة الحيوية، في مرحلة البحث والتطوير، ما يتطلّب المزيد من النضج التقني، وتعد قابلية توسع هذه التقنيات أمرًا ضروريًا للاستعمال التجاري على نطاق واسع. الوكالة الدولية للطاقة الذرية: إيران تخطط "لزيادة كبيرة" في معدل إنتاج اليورانيوم العالي التخصيب http://moee.gov.eg/test_new/new_info.aspx?h_id=44470&call_p=news_f.aspx &pg_index=0 www.mc-doualiya.com/%D8%A7%D9%84%D8%B4%D8%B1%D9%82-%D8%A7%D9%84%D8%A3%D9%88%D8%B3%D8%B7/20241206-%D8%A7%D9%84%D9%88%D9%83%D8%A7%D9%84%D8%A9-%D8%A7%D9%84%D8%AF%D9%88%D9%84%D9%8A%D8%A9-%D9%84%D9%84%D8%B7%D8%A7%D9%82%D8%A9-%D8%A7%D9%84%D8%B0%D8%B1%D9%8A%D8%A9-%D8%A5%D9%8A%D8%B1%D8%A7%D9%86-%D8%AA%D8%AE%D8%B7%D8%B7-%D9%84%D8%B2%D9%8A%D8%A7%D8%AF%D8%A9-%D9%83%D8%A8%D9%8A%D8%B1%D8%A9-%D9%81%D9%8A-%D9%85%D8%B9%D8%AF%D9%84-%D8%A5%D9%86%D8%AA%D8%A7%D8%AC-%D8%A7%D9%84%D9%8A%D9%88%D8%B1%D8%A7%D9%86%D9%8A%D9%88%D9%85-%D8%A7%D9%84%D8%B9%D8%A7%D9%84%D9%8A-%D8%A7%D9%84%D8%AA%D8%AE%D8%B5%D9%8A%D8%A8 Tue, 10 Dec 2024 00:00:00 GMT شف تقرير سري للوكالة الدولية للطاقة الذرية، اطلعت عليه وكالة فرانس برس يوم الجمعة 06 ديسمبر/كانون الأول، أن إيران بدأت في تركيب أجهزة طرد مركزي جديدة ستتيح لها "زيادة كبيرة" في إنتاج اليورانيوم عالي التخصيب. وأضاف التقرير أن هذا التغيير في منشأة "فوردو" التي تقع تحت الأرض في منطقة جبلية محصنة جنوب العاصمة الإيرانية طهران، سيؤدي إلى زيادة نسبة اليورانيوم عالي التخصيب إلى 60%. وهذا المعدل، الذي يتم احتسابه شهريًا، قد يتجاوز أكثر من سبعة أضعاف كمية اليورانيوم التي تم الوصول إليها في "التقرير السابق" للوكالة، والتي بلغت 4.7 كغ. ودعت الوكالة الدولية إيران إلى تقديم "ضمانات تقنية ذات مصداقية" بشكل عاجل، تكفل أن "المنشأة لن تُستخدم لإنتاج اليورانيوم المخصب إلى مستوى يتجاوز ما تم إعلانه"، و"من دون أي تغيير في الأنشطة النووية المعلنة". وفي نوفمبر/تشرين الثاني الماضي، أعلنت طهران عن تشغيل "أجهزة طرد مركزي متطورة جديدة" ردًا على قرار تم تبنيه في مقر الوكالة الدولية للطاقة الذرية في فيينا، والذي ندد بعدم تعاونها في ما يتعلق بأنشطتها النووية. وفي ذلك الوقت، صرح المتحدث باسم منظمة الطاقة الذرية الإيرانية، بهروز كمالوندي، للتلفزيون الرسمي بأن استخدام الأجهزة الجديدة سيتيح "زيادة كبيرة في قدرة تخصيب" اليورانيوم. وتدافع إيران عن حقها في استخدام الطاقة النووية لأغراض سلمية، وتنفي نيتها امتلاك سلاح نووي، وهو ما تشكك فيه الدول الغربية. وكان هدف الاتفاق الذي تم توقيعه عام 2015 بين طهران والقوى الكبرى هو تخفيف العقوبات الغربية المفروضة على إيران مقابل فرض قيود على برنامجها النووي لمنعها من تطوير سلاح نووي. انسحبت الولايات المتحدة من الاتفاق بشكل أحادي عام 2018 تحت إدارة دونالد ترامب، وأعادت فرض عقوبات اقتصادية قاسية على إيران. وردًا على ذلك، خفضت طهران مستوى امتثالها للاتفاق وزادت نسبة تخصيب اليورانيوم إلى 60%، وهو مستوى قريب من الـ 90% الذي يتطلبه تطوير قنبلة ذرية. شف تقرير سري للوكالة الدولية للطاقة الذرية، اطلعت عليه وكالة فرانس برس يوم الجمعة 06 ديسمبر/كانون الأول، أن إيران بدأت في تركيب أجهزة طرد مركزي جديدة ستتيح لها "زيادة كبيرة" في إنتاج اليورانيوم عالي التخصيب. وأضاف التقرير أن هذا التغيير في منشأة "فوردو" التي تقع تحت الأرض في منطقة جبلية محصنة جنوب العاصمة الإيرانية طهران، سيؤدي إلى زيادة نسبة اليورانيوم عالي التخصيب إلى 60%. وهذا المعدل، الذي يتم احتسابه شهريًا، قد يتجاوز أكثر من سبعة أضعاف كمية اليورانيوم التي تم الوصول إليها في "التقرير السابق" للوكالة، والتي بلغت 4.7 كغ. ودعت الوكالة الدولية إيران إلى تقديم "ضمانات تقنية ذات مصداقية" بشكل عاجل، تكفل أن "المنشأة لن تُستخدم لإنتاج اليورانيوم المخصب إلى مستوى يتجاوز ما تم إعلانه"، و"من دون أي تغيير في الأنشطة النووية المعلنة". وفي نوفمبر/تشرين الثاني الماضي، أعلنت طهران عن تشغيل "أجهزة طرد مركزي متطورة جديدة" ردًا على قرار تم تبنيه في مقر الوكالة الدولية للطاقة الذرية في فيينا، والذي ندد بعدم تعاونها في ما يتعلق بأنشطتها النووية. وفي ذلك الوقت، صرح المتحدث باسم منظمة الطاقة الذرية الإيرانية، بهروز كمالوندي، للتلفزيون الرسمي بأن استخدام الأجهزة الجديدة سيتيح "زيادة كبيرة في قدرة تخصيب" اليورانيوم. وتدافع إيران عن حقها في استخدام الطاقة النووية لأغراض سلمية، وتنفي نيتها امتلاك سلاح نووي، وهو ما تشكك فيه الدول الغربية. وكان هدف الاتفاق الذي تم توقيعه عام 2015 بين طهران والقوى الكبرى هو تخفيف العقوبات الغربية المفروضة على إيران مقابل فرض قيود على برنامجها النووي لمنعها من تطوير سلاح نووي. انسحبت الولايات المتحدة من الاتفاق بشكل أحادي عام 2018 تحت إدارة دونالد ترامب، وأعادت فرض عقوبات اقتصادية قاسية على إيران. وردًا على ذلك، خفضت طهران مستوى امتثالها للاتفاق وزادت نسبة تخصيب اليورانيوم إلى 60%، وهو مستوى قريب من الـ 90% الذي يتطلبه تطوير قنبلة ذرية. أول محطة طاقة كهرومائية في الخليج العربي.. ماذا تعرف عنها؟ http://moee.gov.eg/test_new/new_info.aspx?h_id=44469&call_p=news_f.aspx &pg_index=0 attaqa.net/2024/12/09/%D8%A3%D9%88%D9%84-%D9%85%D8%AD%D8%B7%D8%A9-%D8%B7%D8%A7%D9%82%D8%A9-%D9%83%D9%87%D8%B1%D9%88%D9%85%D8%A7%D8%A6%D9%8A%D8%A9-%D9%81%D9%8A-%D8%A7%D9%84%D8%AE%D9%84%D9%8A%D8%AC-%D8%A7%D9%84%D8%B9%D8%B1/\ Tue, 10 Dec 2024 00:00:00 GMT تشهد الإمارات تنفيذ أول محطة طاقة كهرومائية في الخليج العربي، ضمن مستهدفات البلاد لتنويع مزيج توليد الكهرباء وزيادة الاعتماد على الطاقة النظيفة لتحقيق الحياد الكربوني. وبصفة عامة، يبلغ إجمالي سعة الطاقة الكهرومائية قيد التشغيل في الدول العربية 10.2 غيغاواط، وتوجد في 7 دول عربية، وهي: (مصر والعراق والسودان وسوريا والمغرب ولبنان والجزائر)، ومع تشغيل محطة "حتا" أوائل العام المقبل، ستنضمّ الإمارات لهذه القائمة. وتستعرض وحدة أبحاث الطاقة (مقرّها واشنطن) أبرز المعلومات عن المحطة الكهرومائية في حتا، التي يُتوقع أن تسهم في تحقيق مستهدفات إمارة دبي بتوليد 75% من الكهرباء عبر الطاقة النظيفة بحلول 2050. وبصفة عامة، تستهدف الإمارات زيادة حصة الطاقة المتجددة في مزيج توليد الكهرباء إلى 32% بحلول عام 2030، مع هدف لرفع إجمالي القدرة المركبة للطاقة النظيفة من 14.2 غيغاواط إلى 19.8 غيغاواط بداية أول محطة طاقة كهرومائية في الخليج العربي في أبريل/نيسان 2017، قررت هيئة كهرباء ومياه دبي الاستفادة من المياه المخزنة بسد حتا الواقع في الإمارة، والبالغة سعته التخزينية 1716 مليون غالون، من خلال إنشاء محطة طاقة كهرومائية بتكلفة 1.92 مليار درهم (522.73 مليون دولار). وفي يونيو/حزيران 2017، حصلت مجموعة " إي دي إف" الفرنسية على عقد الخدمات الاستشارية للمحطة الكهرومائية في حتا بقيمة 58 مليون درهم (15.79 مليون دولار). وبعد أقل من عام، وتحديدًا في منتصف يوليو/تموز 2018، تمّت دراسات الأعمال الهندسية لمشروع أول محطة طاقة كهرومائية في الخليج العربي، ومتضمنة الاستكشافات الجيوتقنية عبر حفر طولي تراكمي يبلغ 1200 متر في الصخور، منها 700 متر أفقي. وشهدت -كذلك- اختيار وتحديد موقع الخزان العلوي واختيار التقنيات المناسبة للأجهزة، ودراسات الربط بشبكة نقل الكهرباء وإكمال المسح التفصيلي لمسارات خطوط النقل الكهربائي. وبعد إكمال الدراسات، أرست هيئة كهرباء دبي في أغسطس/آب 2019، عقد بناء المحطة الكهرومائية في سد حتا بقيمة 1.43 مليار درهم (391.23 مليون دولار) على تحالف من 4 شركات يضم (ستراباج إي جي "STRABAG AG"، وستراباج دبي "STRABAG DUBAI L.L.C"، وأندريتز هيدرو "Andritz Hydro"، وأوزكار "OZKAR"). وفي الوقت الراهن تعمل هيئة دبي على تركيب المولدات، إذ من المتوقع أن تبدأ أول محطة طاقة كهرومائية في الخليج العربي التشغيل التجريبي خلال الربع الأول من عام 2025. وبلغت نسبة تنفيذ نحو 94.15%، بعد أن اكتملت أعمال تعبئة السد العلوي للمحطة الذي يتكون من جدار رئيس بارتفاع 72 مترًا، وسد جانبي بارتفاع 37 مترًا. نظام أول محطة طاقة كهرومائية في الخليج العربي تصل القدرة الإنتاجية المقررة لمحطة الطاقة الكهرومائية في حتا إلى 250 ميغاواط، وتعمل بتقنية الضخ والتخزين، لتكون الأولى من نوعها في الخليج العربي. وتصل السعة التخزينية لمشروع أول محطة طاقة كهرومائية في الخليج العربي إلى 1.500 غيغاواط/ساعة، وبعمر افتراضي يصل إلى 80 عامًا. ومن المقرر أن تنتج المحطة الكهرومائية الكهرباء عبر الاستفادة من المياه المخزّنة في سد حتا، وسد آخر علوي يُنشَأ في المنطقة الجبلية. وتتلخص تقنية عمل المحطة بأن تعمل توربينات متطورة -عبر الكهرباء النظيفة المولدة من مجمع محمد بن راشد آل مكتوم للطاقة الشمسية- بطريقة عكسية، وتضخ المياه من السد السفلي "حتا" إلى السد العلوي. وعبر قوة اندفاع المياه المنحدرة من السد العلوي إلى سد حتا عن طريق قناة مائية تحت الأرض يصل طولها إلى 1200 متر، يحدث توليد الكهرباء وتزويد الشبكة بها عند الحاجة. ومن المتوقع أن تصل كفاءة دورة عملية إنتاج وتخزين الكهرباء إلى 78.9%، مع استجابة فورية للطلب على الكهرباء خلال 90 ثانية. مزيج توليد الكهرباء في الإمارات في السنوات القليلة الأخيرة، نجحت الإمارات في إحداث تغير لافت بمزيج توليد الكهرباء لديها متضمنًا إدخال الطاقة النووية وزيادة الاعتماد على الطاقة المتجددة. وفي 2023، قفزت سعة توليد الكهرباء المتجددة في الإمارات إلى 6.052 غيغاواط، مقابل 3.597 غيغاواط عام 2022، وفقًا لبيانات اطّلعت عليها وحدة أبحاث الطاقة. وانخفضت حصة الغاز بمزيج توليد الكهرباء في البلاد إلى 72.07% خلال العام الماضي، مقابل 81.83% عام 2022. في حين كانت الطاقة النووية ثاني أكبر مصدر لتوليد الكهرباء في الإمارات بنسبة في المزيج بلغت 19.55%، مقابل 13.11% خلال العام السابق له. وفي المركز الثالث، جاءت الطاقة الشمسية بنسبة ارتفعت إلى 8.33%، في حين انضمت طاقة الرياح إلى مزيج توليد الكهرباء في الإمارات لأول مرة بنسبة بلغت 0.03%، وتلتها الطاقة الحيوية بنسبة 0.02%. ومع اقتراب تشغيل أول محطة طاقة كهرومائية في الخليج العربي ستتضمن الطاقة الكهرومائية إلى مزيج توليد الكهرباء خلال عام 2025. تشهد الإمارات تنفيذ أول محطة طاقة كهرومائية في الخليج العربي، ضمن مستهدفات البلاد لتنويع مزيج توليد الكهرباء وزيادة الاعتماد على الطاقة النظيفة لتحقيق الحياد الكربوني. وبصفة عامة، يبلغ إجمالي سعة الطاقة الكهرومائية قيد التشغيل في الدول العربية 10.2 غيغاواط، وتوجد في 7 دول عربية، وهي: (مصر والعراق والسودان وسوريا والمغرب ولبنان والجزائر)، ومع تشغيل محطة "حتا" أوائل العام المقبل، ستنضمّ الإمارات لهذه القائمة. وتستعرض وحدة أبحاث الطاقة (مقرّها واشنطن) أبرز المعلومات عن المحطة الكهرومائية في حتا، التي يُتوقع أن تسهم في تحقيق مستهدفات إمارة دبي بتوليد 75% من الكهرباء عبر الطاقة النظيفة بحلول 2050. وبصفة عامة، تستهدف الإمارات زيادة حصة الطاقة المتجددة في مزيج توليد الكهرباء إلى 32% بحلول عام 2030، مع هدف لرفع إجمالي القدرة المركبة للطاقة النظيفة من 14.2 غيغاواط إلى 19.8 غيغاواط بداية أول محطة طاقة كهرومائية في الخليج العربي في أبريل/نيسان 2017، قررت هيئة كهرباء ومياه دبي الاستفادة من المياه المخزنة بسد حتا الواقع في الإمارة، والبالغة سعته التخزينية 1716 مليون غالون، من خلال إنشاء محطة طاقة كهرومائية بتكلفة 1.92 مليار درهم (522.73 مليون دولار). وفي يونيو/حزيران 2017، حصلت مجموعة " إي دي إف" الفرنسية على عقد الخدمات الاستشارية للمحطة الكهرومائية في حتا بقيمة 58 مليون درهم (15.79 مليون دولار). وبعد أقل من عام، وتحديدًا في منتصف يوليو/تموز 2018، تمّت دراسات الأعمال الهندسية لمشروع أول محطة طاقة كهرومائية في الخليج العربي، ومتضمنة الاستكشافات الجيوتقنية عبر حفر طولي تراكمي يبلغ 1200 متر في الصخور، منها 700 متر أفقي. وشهدت -كذلك- اختيار وتحديد موقع الخزان العلوي واختيار التقنيات المناسبة للأجهزة، ودراسات الربط بشبكة نقل الكهرباء وإكمال المسح التفصيلي لمسارات خطوط النقل الكهربائي. وبعد إكمال الدراسات، أرست هيئة كهرباء دبي في أغسطس/آب 2019، عقد بناء المحطة الكهرومائية في سد حتا بقيمة 1.43 مليار درهم (391.23 مليون دولار) على تحالف من 4 شركات يضم (ستراباج إي جي "STRABAG AG"، وستراباج دبي "STRABAG DUBAI L.L.C"، وأندريتز هيدرو "Andritz Hydro"، وأوزكار "OZKAR"). وفي الوقت الراهن تعمل هيئة دبي على تركيب المولدات، إذ من المتوقع أن تبدأ أول محطة طاقة كهرومائية في الخليج العربي التشغيل التجريبي خلال الربع الأول من عام 2025. وبلغت نسبة تنفيذ نحو 94.15%، بعد أن اكتملت أعمال تعبئة السد العلوي للمحطة الذي يتكون من جدار رئيس بارتفاع 72 مترًا، وسد جانبي بارتفاع 37 مترًا. نظام أول محطة طاقة كهرومائية في الخليج العربي تصل القدرة الإنتاجية المقررة لمحطة الطاقة الكهرومائية في حتا إلى 250 ميغاواط، وتعمل بتقنية الضخ والتخزين، لتكون الأولى من نوعها في الخليج العربي. وتصل السعة التخزينية لمشروع أول محطة طاقة كهرومائية في الخليج العربي إلى 1.500 غيغاواط/ساعة، وبعمر افتراضي يصل إلى 80 عامًا. ومن المقرر أن تنتج المحطة الكهرومائية الكهرباء عبر الاستفادة من المياه المخزّنة في سد حتا، وسد آخر علوي يُنشَأ في المنطقة الجبلية. وتتلخص تقنية عمل المحطة بأن تعمل توربينات متطورة -عبر الكهرباء النظيفة المولدة من مجمع محمد بن راشد آل مكتوم للطاقة الشمسية- بطريقة عكسية، وتضخ المياه من السد السفلي "حتا" إلى السد العلوي. وعبر قوة اندفاع المياه المنحدرة من السد العلوي إلى سد حتا عن طريق قناة مائية تحت الأرض يصل طولها إلى 1200 متر، يحدث توليد الكهرباء وتزويد الشبكة بها عند الحاجة. ومن المتوقع أن تصل كفاءة دورة عملية إنتاج وتخزين الكهرباء إلى 78.9%، مع استجابة فورية للطلب على الكهرباء خلال 90 ثانية. مزيج توليد الكهرباء في الإمارات في السنوات القليلة الأخيرة، نجحت الإمارات في إحداث تغير لافت بمزيج توليد الكهرباء لديها متضمنًا إدخال الطاقة النووية وزيادة الاعتماد على الطاقة المتجددة. وفي 2023، قفزت سعة توليد الكهرباء المتجددة في الإمارات إلى 6.052 غيغاواط، مقابل 3.597 غيغاواط عام 2022، وفقًا لبيانات اطّلعت عليها وحدة أبحاث الطاقة. وانخفضت حصة الغاز بمزيج توليد الكهرباء في البلاد إلى 72.07% خلال العام الماضي، مقابل 81.83% عام 2022. في حين كانت الطاقة النووية ثاني أكبر مصدر لتوليد الكهرباء في الإمارات بنسبة في المزيج بلغت 19.55%، مقابل 13.11% خلال العام السابق له. وفي المركز الثالث، جاءت الطاقة الشمسية بنسبة ارتفعت إلى 8.33%، في حين انضمت طاقة الرياح إلى مزيج توليد الكهرباء في الإمارات لأول مرة بنسبة بلغت 0.03%، وتلتها الطاقة الحيوية بنسبة 0.02%. ومع اقتراب تشغيل أول محطة طاقة كهرومائية في الخليج العربي ستتضمن الطاقة الكهرومائية إلى مزيج توليد الكهرباء خلال عام 2025. أول مشروعات الطاقة الشمسية الفضائية ينطلق من أيسلندا ويُنقل في صاروخ http://moee.gov.eg/test_new/new_info.aspx?h_id=44468&call_p=news_f.aspx &pg_index=0 attaqa.net/2024/11/09/%D8%A3%D9%88%D9%84-%D9%85%D8%B4%D8%B1%D9%88%D8%B9%D8%A7%D8%AA-%D8%A7%D9%84%D8%B7%D8%A7%D9%82%D8%A9-%D8%A7%D9%84%D8%B4%D9%85%D8%B3%D9%8A%D8%A9-%D8%A7%D9%84%D9%81%D8%B6%D8%A7%D8%A6%D9%8A%D8%A9-%D9%8A/ Tue, 10 Dec 2024 00:00:00 GMT ضمن مساعي التغلب على ضعف موثوقية الطاقة المتجددة بسبب تغير أحوال الطقس المستمر، أعلن تحالف بريطاني إطلاق أول مشروعات الطاقة الشمسية الفضائية في مدينة أيسلندية، ومن المقرر أن يحملها صاروخ إلى الفضاء. وتستضيف أيسلندا المشروع الفريد، الذي يُنفَّذ بالتعاون بين مبادرة "أيسلندز ساستينابيلتي إنشياتف ترانسشن لابس" Transition Labs، وشركة "سبيس سولار" Space Solar -مقرّها المملكة المتحدة-، وشركة الطاقة في مدينة ركيافيك الآيسلندية. ومن المتوقع أن تكفي كهرباء أول مشروعات الطاقة الشمسية في الفضاء ما يتراوح بين 1500 و3000 آلاف منزل، وفق تقرير طالعته منصة الطاقة المتخصصة (مقرّها واشنطن). ورغم أن الطاقة المتجددة، خاصة من الشمس والرياح، هي أمل العالم في التخلص من انبعاثات غازات الدفيئة، ومكافحة تغير المناخ، وما ينجم عنه من كوارث طبيعية تزداد شدّتها في السنوات الأخيرة، فإن عدم استقرار الطقس على حال، يجعل موثوقيتها ضعيفة. وفي ظل عدم تطوير بطاريات تخزين بأحجام مناسبة لتخزين كميات كبيرة تفي بالاحتياجات، تخشى الدول التحول الكامل لمشروعات الطاقة المتجددة، خاصة تلك التي تتطلّب تمويلات ماليّة مرتفعة. موعد إطلاق المشروع تقرر أن تُدشَّن أولى محطات الطاقة الشمسية الفضائية خارج الغلاف الجوي المحيط بمدينة ريكيافيك في أيسلندا، ومن المتوقع أن ترسل الكهرباء المولّدة إلى الأرض في 2030، وفق ما أعلنه التحالف المسؤول. وتبلغ قدرة المحطة 30 ميغاواط، حسبما ذكر موقع "إنريستينغ إنجينيرينغ"، إذ تمثّل هذه الخطوة ثورة عالمية في مجال الحصول على الطاقة من مصادر غير الوقود الأحفوري، خاصة أن محطة الطاقة الشمسية الفضائية لن تتأثر بالطقس أو وقت التوليد على مدار اليوم. وتضخ محطة الطاقة الشمسية الكهرباء الفضائية على مدار اليوم؛ ما يعني معايير جديدة لتوليد كهرباء الطاقة المتجددة. وستُنقل المحطة إلى مدار الأرض دفعة واحدة بصاروخ ستارشيب العملاق التابع لشركة سبيس إكس. وتجمع محطة الطاقة الشمسية الفضائية أشعة الشمس وتنقلها في صورة "موجات راديو" إلى محطة أرضية، التي تضخّها مباشرة إلى الشبكة. وتبلغ التكلفة الاستثمارية لمحطة الطاقة الشمسية الفضائية 800 مليون دولار، وتنتج كهرباء بتكلفة تعادل 25% من تكلفة الطاقة النووية، عند 2.25 مليار دولار لكل غيغاواط؛ ما يجعلها أكثر تنافسية مع محطات الطاقة المتجددة الأرضية، وفق موقع "إنريستينغ إنجينيرينغ". وتبني الشركات المحطة باستعمال كتل تتكون من جزئيات في أحجام مختلفة تستطيع حصد الطاقة الشمسية، وتزويد عدّة دول بها. وفورات أنظمة الطاقة البريطانية خلص تحليل لجامعة لندن الملكية إلى أن توليد 8 غيغاواط من الطاقة الشمسية الفضائية في مزيج الطاقة البريطاني يوفر 4 مليارات جنيه إسترليني (5.2 مليار دولار أميركي) من أنظمة الطاقة. وترى شركة "ترانسشن لاب" أن الشراكة مع شركة الطاقة في مدينة ريكيافيك الأيسلندية، هي خطوة مهمة في سبيل انتشار مشروعات الطاقة الشمسية في الفضاء. وقال الرئيس التنفيذي للشركة كيرتان أورن أولافسون: "إن تركيز شركة الطاقة في المدينة الأيسلندية على تقنيات مناخية، إضافة إلى خبرتها في تخزين الكربون من خلال (كاربفيكس)، يجعلها شريكًا مناسبًا للمشروع". وقال الرئيس التنفيذي المشارك لشركة سبيس سولار مارتن سولتاو: "تضمن الطاقة الشمسية الفضائية فوائد فريدة مع تكاليف تنافسية، وتوافرًا على مدار الساعة طوال أيام الأسبوع.. اعتراف شركة الطاقة بالمدينة بإمكان استعمال الطاقة الشمسية الفضائية لدفع عملية التحول في مجال الطاقة أمر مثير، ونحن سعداء بالعمل معًا في شراكة نحو مستقبل مستدام". ويرى تحالف الشركات أن قدرة أول محطة طاقة فضائية ما تزال "أوليّة"، وأنها ستتوسع في وقت لاحق لتلبية الاحتياجات العالمية من الطاقة. ورغم أن فكرة المشروع صعبة على الخيال البشري، فإن نجاح تنفيذ مشروع الطاقة الشمسية الفضائية قد يأتي في توقيت جيد، حيث تتزايد الحاجة لتوفير كميات أكبر من الطاقة النظيفة، تضمن موثوقية الطاقة المتجددة وتوافرها؛ لتجنّب انخفاض التوليد في أوقات ظروف الطقس غير المواتية. وتواجه بطاريات تخزين الكهرباء مشكلات في حجمها وربحيتها المنخفضة، وفق تقرير حديث لشركة أبحاث الطاقة "ريستاد إنرجي"، التي أشارت إلى أن المشروعات تعاني من انخفاض الربح، خاصة في أوروبا، رغم دعم الاتحاد الذي يصل إلى 30%. ضمن مساعي التغلب على ضعف موثوقية الطاقة المتجددة بسبب تغير أحوال الطقس المستمر، أعلن تحالف بريطاني إطلاق أول مشروعات الطاقة الشمسية الفضائية في مدينة أيسلندية، ومن المقرر أن يحملها صاروخ إلى الفضاء. وتستضيف أيسلندا المشروع الفريد، الذي يُنفَّذ بالتعاون بين مبادرة "أيسلندز ساستينابيلتي إنشياتف ترانسشن لابس" Transition Labs، وشركة "سبيس سولار" Space Solar -مقرّها المملكة المتحدة-، وشركة الطاقة في مدينة ركيافيك الآيسلندية. ومن المتوقع أن تكفي كهرباء أول مشروعات الطاقة الشمسية في الفضاء ما يتراوح بين 1500 و3000 آلاف منزل، وفق تقرير طالعته منصة الطاقة المتخصصة (مقرّها واشنطن). ورغم أن الطاقة المتجددة، خاصة من الشمس والرياح، هي أمل العالم في التخلص من انبعاثات غازات الدفيئة، ومكافحة تغير المناخ، وما ينجم عنه من كوارث طبيعية تزداد شدّتها في السنوات الأخيرة، فإن عدم استقرار الطقس على حال، يجعل موثوقيتها ضعيفة. وفي ظل عدم تطوير بطاريات تخزين بأحجام مناسبة لتخزين كميات كبيرة تفي بالاحتياجات، تخشى الدول التحول الكامل لمشروعات الطاقة المتجددة، خاصة تلك التي تتطلّب تمويلات ماليّة مرتفعة. موعد إطلاق المشروع تقرر أن تُدشَّن أولى محطات الطاقة الشمسية الفضائية خارج الغلاف الجوي المحيط بمدينة ريكيافيك في أيسلندا، ومن المتوقع أن ترسل الكهرباء المولّدة إلى الأرض في 2030، وفق ما أعلنه التحالف المسؤول. وتبلغ قدرة المحطة 30 ميغاواط، حسبما ذكر موقع "إنريستينغ إنجينيرينغ"، إذ تمثّل هذه الخطوة ثورة عالمية في مجال الحصول على الطاقة من مصادر غير الوقود الأحفوري، خاصة أن محطة الطاقة الشمسية الفضائية لن تتأثر بالطقس أو وقت التوليد على مدار اليوم. وتضخ محطة الطاقة الشمسية الكهرباء الفضائية على مدار اليوم؛ ما يعني معايير جديدة لتوليد كهرباء الطاقة المتجددة. وستُنقل المحطة إلى مدار الأرض دفعة واحدة بصاروخ ستارشيب العملاق التابع لشركة سبيس إكس. وتجمع محطة الطاقة الشمسية الفضائية أشعة الشمس وتنقلها في صورة "موجات راديو" إلى محطة أرضية، التي تضخّها مباشرة إلى الشبكة. وتبلغ التكلفة الاستثمارية لمحطة الطاقة الشمسية الفضائية 800 مليون دولار، وتنتج كهرباء بتكلفة تعادل 25% من تكلفة الطاقة النووية، عند 2.25 مليار دولار لكل غيغاواط؛ ما يجعلها أكثر تنافسية مع محطات الطاقة المتجددة الأرضية، وفق موقع "إنريستينغ إنجينيرينغ". وتبني الشركات المحطة باستعمال كتل تتكون من جزئيات في أحجام مختلفة تستطيع حصد الطاقة الشمسية، وتزويد عدّة دول بها. وفورات أنظمة الطاقة البريطانية خلص تحليل لجامعة لندن الملكية إلى أن توليد 8 غيغاواط من الطاقة الشمسية الفضائية في مزيج الطاقة البريطاني يوفر 4 مليارات جنيه إسترليني (5.2 مليار دولار أميركي) من أنظمة الطاقة. وترى شركة "ترانسشن لاب" أن الشراكة مع شركة الطاقة في مدينة ريكيافيك الأيسلندية، هي خطوة مهمة في سبيل انتشار مشروعات الطاقة الشمسية في الفضاء. وقال الرئيس التنفيذي للشركة كيرتان أورن أولافسون: "إن تركيز شركة الطاقة في المدينة الأيسلندية على تقنيات مناخية، إضافة إلى خبرتها في تخزين الكربون من خلال (كاربفيكس)، يجعلها شريكًا مناسبًا للمشروع". وقال الرئيس التنفيذي المشارك لشركة سبيس سولار مارتن سولتاو: "تضمن الطاقة الشمسية الفضائية فوائد فريدة مع تكاليف تنافسية، وتوافرًا على مدار الساعة طوال أيام الأسبوع.. اعتراف شركة الطاقة بالمدينة بإمكان استعمال الطاقة الشمسية الفضائية لدفع عملية التحول في مجال الطاقة أمر مثير، ونحن سعداء بالعمل معًا في شراكة نحو مستقبل مستدام". ويرى تحالف الشركات أن قدرة أول محطة طاقة فضائية ما تزال "أوليّة"، وأنها ستتوسع في وقت لاحق لتلبية الاحتياجات العالمية من الطاقة. ورغم أن فكرة المشروع صعبة على الخيال البشري، فإن نجاح تنفيذ مشروع الطاقة الشمسية الفضائية قد يأتي في توقيت جيد، حيث تتزايد الحاجة لتوفير كميات أكبر من الطاقة النظيفة، تضمن موثوقية الطاقة المتجددة وتوافرها؛ لتجنّب انخفاض التوليد في أوقات ظروف الطقس غير المواتية. وتواجه بطاريات تخزين الكهرباء مشكلات في حجمها وربحيتها المنخفضة، وفق تقرير حديث لشركة أبحاث الطاقة "ريستاد إنرجي"، التي أشارت إلى أن المشروعات تعاني من انخفاض الربح، خاصة في أوروبا، رغم دعم الاتحاد الذي يصل إلى 30%. مستوى قياسي لإنتاج الكهرباء من الطاقة المتجددة في ألمانيا بالربع الثالث http://moee.gov.eg/test_new/new_info.aspx?h_id=44467&call_p=news_f.aspx &pg_index=0 www.alarabiya.net/aswaq/oil-and-gas/2024/12/06/%D9%85%D8%B3%D8%AA%D9%88%D9%89-%D9%82%D9%8A%D8%A7%D8%B3%D9%8A-%D9%84%D8%A7%D9%86%D8%AA%D8%A7%D8%AC-%D8%A7%D9%84%D9%83%D9%87%D8%B1%D8%A8%D8%A7%D8%A1-%D9%85%D9%86-%D8%A7%D9%84%D8%B7%D8%A7%D9%82%D8%A9-%D8%A7%D9%84%D9%85%D8%AA%D8%AC%D8%AF%D8%AF%D8%A9-%D9%81%D9%8A-%D8%A3%D9%84%D9%85%D8%A7%D9%86%D9%8A%D8%A7-%D8%A8%D8%A7%D9%84%D8%B1%D8%A8%D8%B9-%D8%A7%D9%84%D8%AB%D8%A7%D9%84%D8%AB Tue, 10 Dec 2024 00:00:00 GMT جاء ما يقرب من ثلثي الكهرباء المولدة في ألمانيا من مصادر طاقة متجددة في الربع الثالث من هذا العام. وأعلن مكتب الإحصاء الاتحادي في فيسبادن، اليوم الجمعة، أن نسبة الكهرباء المولدة من مصادر طاقة متجددة ارتفعت إلى 63.4% في الربع الثالث من هذا العام، وذلك بفضل الظروف الجوية المواتية أيضا. وبحسب بيانات المكتب، فإن هذه أعلى نسبة يتم تسجيلها في هذا الربع من العام. وكانت حصة الكهرباء المولدة من طاقة متجددة بلغت في الربع الثالث من العام الماضي 60.6%. وزاد توليد الكهرباء من طاقة الرياح بنسبة 2.4% على أساس سنوي في الربع الثالث، حيث ظلت طاقة الرياح أهم مصدر للكهرباء بحصة بلغت 24.7%. وسجلت الطاقة الشمسية أقوى نمو في توليد الكهرباء بنسبة 13.5%، وكانت ثاني أهم مصدر للكهرباء بنسبة 23.8%. وجاء في بيان للمكتب: "يمكن إرجاع الزيادة في إنتاج الكهرباء من الخلايا الكهروضوئية وطاقة الرياح إلى الأشهر المشمسة والرياح القوية في الربع الثالث من عام 2024 والزيادة الكبيرة في الأنظمة الكهروضوئية". وبحسب البيانات، كانت قدرة الأنظمة الكهروضوئية المركبة في بداية الربع الثالث أعلى بنسبة الخُمس مما كانت عليه قبل عام. وفي المقابل، انخفضت كمية الكهرباء المولدة في محطات الطاقة التي تعمل بالفحم بنسبة 6% في الربع الثالث، لتحتل بذلك المركز الثالث في مصادر توليد الكهرباء في ألمانيا خلال الربع الثالث بنسبة 21.4%. كما انخفض توليد الكهرباء من الغاز الطبيعي بشكل ملحوظ في الربع الثالث على أساس سنوي بنسبة 9% تقريبا لتبلغ حصته 11.4% بعد 12.8% قبل عام. وارتفعت كمية الكهرباء المستوردة إلى ألمانيا بنسبة 2.2% إلى 23.6 مليار كيلووات/ساعة في الربع الثالث. وفي الوقت نفسه، ارتفعت صادرات الكهرباء بنسبة 19% لتصل إلى 11.8 مليار كيلووات/ساعة. وهذا يعني أن ما تم استيراده من الكهرباء من الخارج يزيد بمقدار الضعف عما تم تصديره إلى الخارج. جاء ما يقرب من ثلثي الكهرباء المولدة في ألمانيا من مصادر طاقة متجددة في الربع الثالث من هذا العام. وأعلن مكتب الإحصاء الاتحادي في فيسبادن، اليوم الجمعة، أن نسبة الكهرباء المولدة من مصادر طاقة متجددة ارتفعت إلى 63.4% في الربع الثالث من هذا العام، وذلك بفضل الظروف الجوية المواتية أيضا. وبحسب بيانات المكتب، فإن هذه أعلى نسبة يتم تسجيلها في هذا الربع من العام. وكانت حصة الكهرباء المولدة من طاقة متجددة بلغت في الربع الثالث من العام الماضي 60.6%. وزاد توليد الكهرباء من طاقة الرياح بنسبة 2.4% على أساس سنوي في الربع الثالث، حيث ظلت طاقة الرياح أهم مصدر للكهرباء بحصة بلغت 24.7%. وسجلت الطاقة الشمسية أقوى نمو في توليد الكهرباء بنسبة 13.5%، وكانت ثاني أهم مصدر للكهرباء بنسبة 23.8%. وجاء في بيان للمكتب: "يمكن إرجاع الزيادة في إنتاج الكهرباء من الخلايا الكهروضوئية وطاقة الرياح إلى الأشهر المشمسة والرياح القوية في الربع الثالث من عام 2024 والزيادة الكبيرة في الأنظمة الكهروضوئية". وبحسب البيانات، كانت قدرة الأنظمة الكهروضوئية المركبة في بداية الربع الثالث أعلى بنسبة الخُمس مما كانت عليه قبل عام. وفي المقابل، انخفضت كمية الكهرباء المولدة في محطات الطاقة التي تعمل بالفحم بنسبة 6% في الربع الثالث، لتحتل بذلك المركز الثالث في مصادر توليد الكهرباء في ألمانيا خلال الربع الثالث بنسبة 21.4%. كما انخفض توليد الكهرباء من الغاز الطبيعي بشكل ملحوظ في الربع الثالث على أساس سنوي بنسبة 9% تقريبا لتبلغ حصته 11.4% بعد 12.8% قبل عام. وارتفعت كمية الكهرباء المستوردة إلى ألمانيا بنسبة 2.2% إلى 23.6 مليار كيلووات/ساعة في الربع الثالث. وفي الوقت نفسه، ارتفعت صادرات الكهرباء بنسبة 19% لتصل إلى 11.8 مليار كيلووات/ساعة. وهذا يعني أن ما تم استيراده من الكهرباء من الخارج يزيد بمقدار الضعف عما تم تصديره إلى الخارج. وزير الطاقة القطري: افتتاح محطتين للطاقة الشمسية في 2025 http://moee.gov.eg/test_new/new_info.aspx?h_id=44466&call_p=news_f.aspx &pg_index=0 www.mubasher.info/news/4378021/%D9%88%D8%B2%D9%8A%D8%B1-%D8%A7%D9%84%D8%B7%D8%A7%D9%82%D8%A9-%D8%A7%D9%84%D9%82%D8%B7%D8%B1%D9%8A-%D8%A7%D9%81%D8%AA%D8%AA%D8%A7%D8%AD-%D9%85%D8%AD%D8%B7%D8%AA%D9%8A%D9%86-%D9%84%D9%84%D8%B7%D8%A7%D9%82%D8%A9-%D8%A7%D9%84%D8%B4%D9%85%D8%B3%D9%8A%D8%A9-%D9%81%D9%8A-2025/ Tue, 10 Dec 2024 00:00:00 GMT الدوحة - مباشر: كشف وزير الدولة لشؤون الطاقة العضو المنتدب والرئيس التنفيذي لقطر للطاقة سعد الكعبي، إن في العام المقبل 2025 سيتم افتتاح محطتين للطاقة الشمسية في مسيعيد وراس لفان، وهو ما سيرفع إجمالي إنتاج الطاقة الشمسية في قطر إلى ما بين %15 و16%. وتابع بأن ذلك بالإضافة إلى محطة رابعة في دخان، وسيتم رفع السعة الإنتاجية من الطاقة الشمسية لتصبح 30% من إجمالي الانتاج من الطاقة الكهربائية. وقال إن قطر للطاقة تعمل على تنفيذ مشاريع توسعية في قطاع الغاز الطبيعي المسال ستضاعف طاقتها الإنتاجية إلى 142 مليون طن سنويا، إلى جانب 18 مليون طن من مشروعها المشترك في "جولدن باس" بولاية تكساس في الولايات المتحدة الأمريكية، خلال جلسة حوارية على هامش أعمال النسخة الثانية والعشرين من منتدى الدوحة، وفق وكالة الأنباء القطرية. وجاء ذلك خلال استعراض "الكعبي" أبرز إنجازات دولة قطر في قطاعي الغاز الطبيعي المسال والطاقة المتجددة، بالإضافة إلى مساهماتها في تحقيق الأمن الغذائي العالمي من خلال إنتاج الأسمدة. كما أشار إلى أن الدور الذي يلعبه الغاز الطبيعي في التحول إلى طاقة منخفضة الكربون سيكون دورا كبيرا للغاية ، كما نوه إلى أهمية مصادر الطاقة المتجددة. وأشار أيضاً إلى الطبيعة المتقطعة للطاقة المتجددة عندما لا تشرق الشمس لتوليد الكهرباء من الألواح الشمسية أو عندما لا تهب الرياح لتشغيل مزارع الرياح أو عندما تتسبب مستويات الأمطار المنخفضة في خفض الطاقة الكهرومائية. ولفت وزير الدولة لشؤون الطاقة العضو المنتدب والرئيس التنفيذي لقطر للطاقة، إلى مساهمة دولة قطر في تحقيق الأمن الغذائي العالمي من خلال إنتاج الأسمدة التي يحتاجها العالم، قائلا:" نحن اليوم ثاني أكبر منتج للأسمدة في العالم، ونعمل على مضاعفة إنتاجنا إلى 12 مليون طن سنويا، ما سيجعلنا أكبر مصدر للأسمدة في العالم". وتطرق "الكعبي"، خلال الجلسة الحوارية، إلى موضوع البيئة، مؤكدا أنها تشكل أهمية قصوى بالنسبة لقطر للطاقة مؤكداً على ضرورة توفير الهواء النظيف والمياه النظيفة لكل من يعيش في قطر وحول العالم مشيراً إلى أن اليوم قطر تنتج 10% من الطاقة التي نتمتع بها من الطاقة الشمسية. حمل تطبيق معلومات مباشر الآن ليصلك كل جديد من خلال آبل ستور أو جوجل بلاي الدوحة - مباشر: كشف وزير الدولة لشؤون الطاقة العضو المنتدب والرئيس التنفيذي لقطر للطاقة سعد الكعبي، إن في العام المقبل 2025 سيتم افتتاح محطتين للطاقة الشمسية في مسيعيد وراس لفان، وهو ما سيرفع إجمالي إنتاج الطاقة الشمسية في قطر إلى ما بين %15 و16%. وتابع بأن ذلك بالإضافة إلى محطة رابعة في دخان، وسيتم رفع السعة الإنتاجية من الطاقة الشمسية لتصبح 30% من إجمالي الانتاج من الطاقة الكهربائية. وقال إن قطر للطاقة تعمل على تنفيذ مشاريع توسعية في قطاع الغاز الطبيعي المسال ستضاعف طاقتها الإنتاجية إلى 142 مليون طن سنويا، إلى جانب 18 مليون طن من مشروعها المشترك في "جولدن باس" بولاية تكساس في الولايات المتحدة الأمريكية، خلال جلسة حوارية على هامش أعمال النسخة الثانية والعشرين من منتدى الدوحة، وفق وكالة الأنباء القطرية. وجاء ذلك خلال استعراض "الكعبي" أبرز إنجازات دولة قطر في قطاعي الغاز الطبيعي المسال والطاقة المتجددة، بالإضافة إلى مساهماتها في تحقيق الأمن الغذائي العالمي من خلال إنتاج الأسمدة. كما أشار إلى أن الدور الذي يلعبه الغاز الطبيعي في التحول إلى طاقة منخفضة الكربون سيكون دورا كبيرا للغاية ، كما نوه إلى أهمية مصادر الطاقة المتجددة. وأشار أيضاً إلى الطبيعة المتقطعة للطاقة المتجددة عندما لا تشرق الشمس لتوليد الكهرباء من الألواح الشمسية أو عندما لا تهب الرياح لتشغيل مزارع الرياح أو عندما تتسبب مستويات الأمطار المنخفضة في خفض الطاقة الكهرومائية. ولفت وزير الدولة لشؤون الطاقة العضو المنتدب والرئيس التنفيذي لقطر للطاقة، إلى مساهمة دولة قطر في تحقيق الأمن الغذائي العالمي من خلال إنتاج الأسمدة التي يحتاجها العالم، قائلا:" نحن اليوم ثاني أكبر منتج للأسمدة في العالم، ونعمل على مضاعفة إنتاجنا إلى 12 مليون طن سنويا، ما سيجعلنا أكبر مصدر للأسمدة في العالم". وتطرق "الكعبي"، خلال الجلسة الحوارية، إلى موضوع البيئة، مؤكدا أنها تشكل أهمية قصوى بالنسبة لقطر للطاقة مؤكداً على ضرورة توفير الهواء النظيف والمياه النظيفة لكل من يعيش في قطر وحول العالم مشيراً إلى أن اليوم قطر تنتج 10% من الطاقة التي نتمتع بها من الطاقة الشمسية. حمل تطبيق معلومات مباشر الآن ليصلك كل جديد من خلال آبل ستور أو جوجل بلاي إعادة تشغيل مفاعل شيماني النووي في اليابان http://moee.gov.eg/test_new/new_info.aspx?h_id=44465&call_p=news_f.aspx &pg_index=0 www.masrawy.com/news/news_publicaffairs/details/2024/12/7/2687491/%D8%A5%D8%B9%D8%A7%D8%AF%D8%A9-%D8%AA%D8%B4%D8%BA%D9%8A%D9%84-%D9%85%D9%81%D8%A7%D8%B9%D9%84-%D8%B4%D9%8A%D9%85%D8%A7%D9%86%D9%8A-%D8%A7%D9%84%D9%86%D9%88%D9%88%D9%8A-%D9%81%D9%8A-%D8%A7%D9%84%D9%8A%D8%A7%D8%A8%D8%A7%D9%86 Tue, 10 Dec 2024 00:00:00 GMT أعادت شركة شوجوكو الكتريك باور للكهرباء تشغيل المفاعل رقم اثنين في محطة شيماني للطاقة النووية التابعة لها بغرب اليابان، وذلك للمرة الأولى خلال 13 عاما اليوم السبت. وهذا هو ثاني مفاعل ماء مغلي يعاد تشغيله في اليابان، بعد الوحدة رقم اثنين في محطة أوناجاوا للطاقة النووية التي تشغلها شركة توهوكو إليكتريك باو للكهرباء بشمال شرق البلاد، وذلك منذ الضرر الذي لحق بمفاعلات من نفس النوع في الحادث النووي الذي وقع بمحطة فوكوشيما، والتي تشغلها شركة طوكيو إليكتريك باور للكهرباء، بحسب وكالة أنباء جي جي برس اليابانية. كما أن الوحدة رقم اثنين في محطة شيماني هي المفاعل الرابع عشر في البلاد الذي يعاد تشغيله منذ إدخال معايير سلامة جديدة في 2013 عقب حادث الانصهار الثلاثي في محطة فوكوشيما. وتعد محطة شيماني في ماتسو بمحافظة شيماني، هي محطة الطاقة النووية الوحيدة في اليابان التي تقع في عاصمة المحافظة. أعادت شركة شوجوكو الكتريك باور للكهرباء تشغيل المفاعل رقم اثنين في محطة شيماني للطاقة النووية التابعة لها بغرب اليابان، وذلك للمرة الأولى خلال 13 عاما اليوم السبت. وهذا هو ثاني مفاعل ماء مغلي يعاد تشغيله في اليابان، بعد الوحدة رقم اثنين في محطة أوناجاوا للطاقة النووية التي تشغلها شركة توهوكو إليكتريك باو للكهرباء بشمال شرق البلاد، وذلك منذ الضرر الذي لحق بمفاعلات من نفس النوع في الحادث النووي الذي وقع بمحطة فوكوشيما، والتي تشغلها شركة طوكيو إليكتريك باور للكهرباء، بحسب وكالة أنباء جي جي برس اليابانية. كما أن الوحدة رقم اثنين في محطة شيماني هي المفاعل الرابع عشر في البلاد الذي يعاد تشغيله منذ إدخال معايير سلامة جديدة في 2013 عقب حادث الانصهار الثلاثي في محطة فوكوشيما. وتعد محطة شيماني في ماتسو بمحافظة شيماني، هي محطة الطاقة النووية الوحيدة في اليابان التي تقع في عاصمة المحافظة. بلينكن: واشنطن تقدم 825 مليون دولار لدعم قطاع الطاقة في أوكرانيا http://moee.gov.eg/test_new/new_info.aspx?h_id=44464&call_p=news_f.aspx &pg_index=0 gate.ahram.org.eg/News/5045761.aspx Thu, 05 Dec 2024 00:00:00 GMT وقع وزير الخارجية الأمريكي أنتوني بلينكن ونظيره الأوكراني آنديه سيبيجا مذكرة تفاهم لدعم صمود قطاع الطاقة في أوكرانيا، تتضمن تقديم الولايات المتحدة مساعدات جديدة بقيمة 825 مليون دولار لتعزيز البنية التحتية للطاقة في أوكرانيا. جاء ذلك، حسب ما نشرته الخارجية الأمريكية في بيان، اليوم الأربعاء، خلال لقاء الوزيرين في العاصمة البلجيكية بروكسل، حيث تناولت المناقشات المسار الذي تسلكه أوكرانيا نحو الاندماج الكامل على الصعيد الأورو-الأطلسي، بما في ذلك عضويتها في حلف شمال الأطلسي (الناتو)، وناقش الوزيران التهديدات المباشرة التي يمثلها التدخل العسكري الروسي على أمن الحلفاء. وأكد بلينكن، خلال اللقاء، التزام الولايات المتحدة بضمان أن تكون أوكرانيا في أقوى وضع ممكن على ساحة المعركة بحلول نهاية عام 2024، مشيرا إلى استعداد واشنطن لتعزيز برامج تدريب القوات الأوكرانية وتحسين قدرة كييف على التصدي للهجمات الجوية الروسية من خلال تزويدها بقدرات دفاعية متقدمة. وقع وزير الخارجية الأمريكي أنتوني بلينكن ونظيره الأوكراني آنديه سيبيجا مذكرة تفاهم لدعم صمود قطاع الطاقة في أوكرانيا، تتضمن تقديم الولايات المتحدة مساعدات جديدة بقيمة 825 مليون دولار لتعزيز البنية التحتية للطاقة في أوكرانيا. جاء ذلك، حسب ما نشرته الخارجية الأمريكية في بيان، اليوم الأربعاء، خلال لقاء الوزيرين في العاصمة البلجيكية بروكسل، حيث تناولت المناقشات المسار الذي تسلكه أوكرانيا نحو الاندماج الكامل على الصعيد الأورو-الأطلسي، بما في ذلك عضويتها في حلف شمال الأطلسي (الناتو)، وناقش الوزيران التهديدات المباشرة التي يمثلها التدخل العسكري الروسي على أمن الحلفاء. وأكد بلينكن، خلال اللقاء، التزام الولايات المتحدة بضمان أن تكون أوكرانيا في أقوى وضع ممكن على ساحة المعركة بحلول نهاية عام 2024، مشيرا إلى استعداد واشنطن لتعزيز برامج تدريب القوات الأوكرانية وتحسين قدرة كييف على التصدي للهجمات الجوية الروسية من خلال تزويدها بقدرات دفاعية متقدمة. إنفوجرافيك.. ماذا تفعل الإمارات لتلبية الطلب المتزايد على الطاقة النظيفة؟ http://moee.gov.eg/test_new/new_info.aspx?h_id=44463&call_p=news_f.aspx &pg_index=0 www.mubasher.info/news/4377354/%D8%A5%D9%86%D9%81%D9%88%D8%AC%D8%B1%D8%A7%D9%81%D9%8A%D9%83-%D9%85%D8%A7%D8%B0%D8%A7-%D8%AA%D9%81%D8%B9%D9%84-%D8%A7%D9%84%D8%A5%D9%85%D8%A7%D8%B1%D8%A7%D8%AA-%D9%84%D8%AA%D9%84%D8%A8%D9%8A%D8%A9-%D8%A7%D9%84%D8%B7%D9%84%D8%A8-%D8%A7%D9%84%D9%85%D8%AA%D8%B2%D8%A7%D9%8A%D8%AF-%D8%B9%D9%84%D9%89-%D8%A7%D9%84%D8%B7%D8%A7%D9%82%D8%A9-%D8%A7%D9%84%D9%86%D8%B8%D9%8A%D9%81%D8%A9-/ Thu, 05 Dec 2024 00:00:00 GMT أبوظبي- مباشر: تعتزم دولة الإمارات إطلاق مشروعاً أو مشروعين من مشاريع الطاقة الشمسية سنوياً حتى 2050، لتلبية الطلب المتزايد على الطاقة النظيفة. وتعد محطة الظفرة في أبوظبي من أكبر مشاريع الطاقة الشمسية في العالم. وتخطط الإمارات إلى إنتاج 15 مليون طن سنوياً من الهيدروجين الأخضر بحلول 2050، كما تسعى إلى توليد 30% من طاقتها من مصادر نظيفة بحلول 2030. وتوفر محطة براكة للطاقة النووية في أبوظبي 25% من إجمالي الكهرباء المستهلكة بالإمارات. ويستعرض الإنفوجرافيك التالي ما تعتزم دولة الإمارات تنفيذه خلال السنوات القادمة لتلبية الطلب المتزايد على الطاقة النظيفة. أبوظبي- مباشر: تعتزم دولة الإمارات إطلاق مشروعاً أو مشروعين من مشاريع الطاقة الشمسية سنوياً حتى 2050، لتلبية الطلب المتزايد على الطاقة النظيفة. وتعد محطة الظفرة في أبوظبي من أكبر مشاريع الطاقة الشمسية في العالم. وتخطط الإمارات إلى إنتاج 15 مليون طن سنوياً من الهيدروجين الأخضر بحلول 2050، كما تسعى إلى توليد 30% من طاقتها من مصادر نظيفة بحلول 2030. وتوفر محطة براكة للطاقة النووية في أبوظبي 25% من إجمالي الكهرباء المستهلكة بالإمارات. ويستعرض الإنفوجرافيك التالي ما تعتزم دولة الإمارات تنفيذه خلال السنوات القادمة لتلبية الطلب المتزايد على الطاقة النظيفة. السعودية: 3 مشاريع ضخمة للطاقة المتجددة بالشراكة مع القطاع الخاص الفرنسي http://moee.gov.eg/test_new/new_info.aspx?h_id=44462&call_p=news_f.aspx &pg_index=0 https://D8%A7%D9%84%D8%A7%D8%B3%D8%AA%D8%AB%D9%85%D8%A7%D8%B1-%D8%A7%D9%84%D8%B3%D8%B9%D9%88%D8%AF%D9%8A%D8%A9-%D8%A3%D8%B5%D8%A8%D8%AD%D8%AA-%D8%A7%D9%84%D8%A3%D9%83%D8%A8%D8%B1-%D8%A8%D8%A7%D9%84%D8%B4%D8%B1%D9%82-%D8%A7%D9%84%D8%A3%D9%88%D8%B3%D8%B7-%D9%81%D9%8A-%D8%A7%D8%B3%D8%AA%D8%AB%D9%85%D8%A7%D8%B1%D8%A7%D8%AA-%D8%B1%D8%A3%D8%B3-%D8%A7%D9%84%D9%85%D8%A7%D9%84-%D8%A7%D9%84%D8%AC%D8%B1%D9%8A%D8%A1 Thu, 05 Dec 2024 00:00:00 GMT قال وزير الاستثمار السعودي خالد الفالح، إن مشروع البحر الأحمر من أفضل الأمثلة على تطورات الطاقة المستدامة بالسعودية. وأضاف الوزير، في كلمة له بمنتدى مبادرة السعودية الخضراء، اليوم الثلاثاء، أن المملكة أصبحت الأكبر في الشرق الأوسط من حيث استثمارات رأس المال الجريء، مشيراً إلى أن الجهات المختصة تقوم بمنح آلاف الإقامات المميزة لرواد الأعمال. وزير الطاقة: السعودية تعيش مرحلة "تحول الطاقة" بدلا من الاكتفاء بالحديث عنها وتابع الفالح: نعمل على تأسيس البيئة المناسبة لريادة الأعمال في قطاع الاستدامة، وقد تم الإعلان عن 3 مشاريع ضخمة للطاقة المتجددة بالشراكة مع القطاع الخاص الفرنسي. ونبه وزير الاستثمار على أن قيمة العلاقات التجارية مع فرنسا تجاوزت 10 مليارات يورو خلال العام الماضي، ومع تدفق استثمارات بقيمة 3 مليارات يورو إلى المملكة في عام 2023 بلغ إجمالي الاستثمارات الأجنبية المباشرة الفرنسية في المملكة أكثر من 17 مليار يورو، ما يجعلها الثانية بين الدول الأكثر استثماراً. وقال: نحن فخورون باستضافة ما يقارب 500 شركة فرنسية رائدة مسجلة لدى وزارة الاستثمار والأهم هو أن 30 شركة منها أنشأت مقراتها الإقليمية في الرياض. يشار إلى أن اجتماع "اتفاقية الأمم المتحدة لمكافحة التصحر COP16" انطلق في الرياض أمس الاثنين، بأجندة حافلة بالأنشطة لدفع العمل متعدد الأطراف بشأن تدهور الأراضي والجفاف والتصحر، وذلك بحضور عدد من كبار الشخصيات وصُنّاع السياسات والمؤسسات العالمية والشركات والمنظمات غير الحكومية والجهات المعنيّة، بهدف تسريع المبادرات العالمية لاستعادة خصوبة الأراضي، وتعزيز القدرات على مواجهة الجفاف. وتشهد الأيام الأولى من المؤتمر الذي يستمر من 2 إلى 13 ديسمبر، عددًا من المنتديات والفعاليات البارزة والحوارات الوزارية والإعلان عن المزيد من الإجراءات والمبادرات الرامية لمعالجة التحديات الملحّة المرتبطة بتدهور الأراضي والجفاف. قال وزير الاستثمار السعودي خالد الفالح، إن مشروع البحر الأحمر من أفضل الأمثلة على تطورات الطاقة المستدامة بالسعودية. وأضاف الوزير، في كلمة له بمنتدى مبادرة السعودية الخضراء، اليوم الثلاثاء، أن المملكة أصبحت الأكبر في الشرق الأوسط من حيث استثمارات رأس المال الجريء، مشيراً إلى أن الجهات المختصة تقوم بمنح آلاف الإقامات المميزة لرواد الأعمال. وزير الطاقة: السعودية تعيش مرحلة "تحول الطاقة" بدلا من الاكتفاء بالحديث عنها وتابع الفالح: نعمل على تأسيس البيئة المناسبة لريادة الأعمال في قطاع الاستدامة، وقد تم الإعلان عن 3 مشاريع ضخمة للطاقة المتجددة بالشراكة مع القطاع الخاص الفرنسي. ونبه وزير الاستثمار على أن قيمة العلاقات التجارية مع فرنسا تجاوزت 10 مليارات يورو خلال العام الماضي، ومع تدفق استثمارات بقيمة 3 مليارات يورو إلى المملكة في عام 2023 بلغ إجمالي الاستثمارات الأجنبية المباشرة الفرنسية في المملكة أكثر من 17 مليار يورو، ما يجعلها الثانية بين الدول الأكثر استثماراً. وقال: نحن فخورون باستضافة ما يقارب 500 شركة فرنسية رائدة مسجلة لدى وزارة الاستثمار والأهم هو أن 30 شركة منها أنشأت مقراتها الإقليمية في الرياض. يشار إلى أن اجتماع "اتفاقية الأمم المتحدة لمكافحة التصحر COP16" انطلق في الرياض أمس الاثنين، بأجندة حافلة بالأنشطة لدفع العمل متعدد الأطراف بشأن تدهور الأراضي والجفاف والتصحر، وذلك بحضور عدد من كبار الشخصيات وصُنّاع السياسات والمؤسسات العالمية والشركات والمنظمات غير الحكومية والجهات المعنيّة، بهدف تسريع المبادرات العالمية لاستعادة خصوبة الأراضي، وتعزيز القدرات على مواجهة الجفاف. وتشهد الأيام الأولى من المؤتمر الذي يستمر من 2 إلى 13 ديسمبر، عددًا من المنتديات والفعاليات البارزة والحوارات الوزارية والإعلان عن المزيد من الإجراءات والمبادرات الرامية لمعالجة التحديات الملحّة المرتبطة بتدهور الأراضي والجفاف. توتال الفرنسية تستحوذ على مجموعة "في أس بي" الألمانية للطاقة المتجددة http://moee.gov.eg/test_new/new_info.aspx?h_id=44461&call_p=news_f.aspx &pg_index=0 www.qna.org.qa/ar-QA/News-Area/News/2024-12/04/0121-%D8%AA%D9%88%D8%AA%D8%A7%D9%84-%D8%A7%D9%84%D9%81%D8%B1%D9%86%D8%B3%D9%8A%D8%A9-%D8%AA%D8%B3%D8%AA%D8%AD%D9%88%D8%B0-%D8%B9%D9%84%D9%89-%D9%85%D8%AC%D9%85%D9%88%D8%B9%D8%A9-%D9%81%D9%8A-%D8%A3%D8%B3-%D8%A8%D9%8A-%D8%A7%D9%84%D8%A3%D9%84%D9%85%D8%A7%D9%86%D9%8A%D8%A9-%D9%84%D9%84%D8%B7%D8%A7%D9%82%D8%A9-%D8%A7%D9%84%D9%85%D8%AA%D8%AC%D8%AF%D8%AF%D8%A9 Thu, 05 Dec 2024 00:00:00 GMT اريس في 04 ديسمبر /قنا/ أعلنت شركة توتال الفرنسية للطاقة اليوم أنها استحوذت على مجموعة "في أس بي -VSB " الألمانية لتطوير الطاقة المتجددة مقابل 1.57 مليار يورو (1.65 مليار دولار) من مجموعة "بارتنرز" السويسرية لإدارة الأصول. وقالت الشركة الفرنسية إن الاستحواذ سيعمق خبرتها في بناء طاقة الرياح البرية، وحددت ألمانيا على أنها سوق ذات أولوية للنمو بالنسبة لأعمالها المتكاملة في مجال الطاقة. وأشارت أيضا الى أنها وقعت اتفاقية مع صناديق تديرها شركة "أبولو" لبيع 50 في المائة من محفظة تضم 2 غيغاواط من مشاريع الطاقة الشمسية وأنظمة تخزين الطاقة بالبطاريات (BESS) في ولاية تكساس الأمريكية، منوهة بأن الصفقة ستوفر 800 مليون دولار نقدا. وتمتلك شركة "في إس بي" مجموعة من مشاريع طاقة الرياح والطاقة الشمسية وتقنيات تخزين البطاريات بقدرة 18 غيغاواط، خاصة في ألمانيا وبولندا وفرنسا، مع 0.475 غيغاواط من الطاقة المتجددة قيد التشغيل أو قيد الإنشاء. كما تمتلك شركة "توتال إنرجيز" حاليا 24 غيغاواط من إجمالي الطاقة المتجددة المركبة، مع أهداف تدعو إلى إضافة 11 غيغاواط بحلول العام المقبل والوصول إلى 100 غيغاواط بحلول عام 2030. اريس في 04 ديسمبر /قنا/ أعلنت شركة توتال الفرنسية للطاقة اليوم أنها استحوذت على مجموعة "في أس بي -VSB " الألمانية لتطوير الطاقة المتجددة مقابل 1.57 مليار يورو (1.65 مليار دولار) من مجموعة "بارتنرز" السويسرية لإدارة الأصول. وقالت الشركة الفرنسية إن الاستحواذ سيعمق خبرتها في بناء طاقة الرياح البرية، وحددت ألمانيا على أنها سوق ذات أولوية للنمو بالنسبة لأعمالها المتكاملة في مجال الطاقة. وأشارت أيضا الى أنها وقعت اتفاقية مع صناديق تديرها شركة "أبولو" لبيع 50 في المائة من محفظة تضم 2 غيغاواط من مشاريع الطاقة الشمسية وأنظمة تخزين الطاقة بالبطاريات (BESS) في ولاية تكساس الأمريكية، منوهة بأن الصفقة ستوفر 800 مليون دولار نقدا. وتمتلك شركة "في إس بي" مجموعة من مشاريع طاقة الرياح والطاقة الشمسية وتقنيات تخزين البطاريات بقدرة 18 غيغاواط، خاصة في ألمانيا وبولندا وفرنسا، مع 0.475 غيغاواط من الطاقة المتجددة قيد التشغيل أو قيد الإنشاء. كما تمتلك شركة "توتال إنرجيز" حاليا 24 غيغاواط من إجمالي الطاقة المتجددة المركبة، مع أهداف تدعو إلى إضافة 11 غيغاواط بحلول العام المقبل والوصول إلى 100 غيغاواط بحلول عام 2030. شركة أميركية تتجه لنشر مفاعلات نووية صغيرة في أنحاء مختلفة من العالم http://moee.gov.eg/test_new/new_info.aspx?h_id=44460&call_p=news_f.aspx &pg_index=0 www.alarabiya.net/aswaq/special-stories/2024/12/02/%D8%B4%D8%B1%D9%83%D8%A9-%D8%A3%D9%85%D9%8A%D8%B1%D9%83%D9%8A%D8%A9-%D8%AA%D8%AA%D8%AC%D9%87-%D9%84%D9%86%D8%B4%D8%B1-%D9%85%D9%81%D8%A7%D8%B9%D9%84%D8%A7%D8%AA-%D9%86%D9%88%D9%88%D9%8A%D8%A9-%D8%B5%D8%BA%D9%8A%D8%B1%D8%A9-%D9%81%D9%8A-%D8%A3%D9%86%D8%AD%D8%A7%D8%A1-%D9%85%D8%AE%D8%AA%D9%84%D9%81%D8%A9-%D9%85%D9%86-%D8%A7%D9%84%D8%B9%D8%A7%D9%84%D9%85 Thu, 05 Dec 2024 00:00:00 GMT أقل تكلفة وأكثر مرونة لتلبية الطلب المتزايد على الكهرباء تسعى شركة "جنرال إلكتريك فيرنوفا" الأميركية إلى نشر مفاعلات نووية صغيرة في مختلف أنحاء العالم المتقدم على مدى العقد المقبل، لتحتل بذلك مكانة رائدة في تكنولوجيا ناشئة قد تلعب دوراً محورياً في تلبية الطلب المتزايد على الكهرباء والحد من انبعاثات ثاني أكسيد الكربون. وقالت الرئيسة التجارية في وحدة الطاقة النووية التابعة للشركة، نيكول هولمز، إن المفاعل المعياري الصغير للشركة مصمم لتقليل تكلفة بناء محطات نووية جديدة، بحسب ما نقلته "CNBC" واطلعت عليه "العربية Business". وجدير بالذكر أن "جنرال إلكتريك فيرنوفا" شركة فرعية لأعمال الطاقة السابقة لشركة "جنرال إلكتريك". وتضاعفت أسهم الشركة بأكثر من الضعف منذ إدراجها في بورصة نيويورك في أبريل/نيسان الماضي، حيث يرى المستثمرون أن الشركة تلعب دوراً رئيسياً في مستقبل صناعة الطاقة من خلال مجموعة من الأقسام التي تشمل الطاقة النووية والغاز الطبيعي وطاقة الرياح واحتجاز الكربون. وتسعى الحكومة الأميركية إلى زيادة إنتاج الطاقة النووية بمقدار ثلاثة أضعاف بحلول عام 2050، بهدف تعزيز شبكة الكهرباء التي تواجه ضغوطاً متزايدة بسبب ارتفاع الطلب. لكن مشاريع الطاقة النووية في الولايات المتحدة تُعرف بصعوبة التنفيذ، حيث غالباً ما تتعرض لتجاوزات كبيرة في التكاليف، وتأخيرات في الجداول الزمنية، بل وأحياناً إلغاءات كاملة. وأشار مسؤولون في الشركة إلى أن التحدي الأكبر أمام الطاقة النووية يكمن في التكلفة العالية. وأوضح سكوت سترازك، الرئيس التنفيذي للشركة، في مقابلة مع شبكة "CNBC" أن هناك جهوداً مضنية لإيجاد حلول مبتكرة لتخفيض التكاليف، مثل التقنيات المتقدمة والبناء باستخدام الوحدات الجاهزة، ما يساهم في تقليل النفقات وتسريع التنفيذ. تأتي هذه التحركات في وقت تسعى فيه صناعة الطاقة إلى حلول منخفضة الكربون وموثوقة، لضمان تلبية الطلب المتزايد على الكهرباء وتحقيق أهداف المناخ. تصميم بسيط قالت الشركة إن مفاعلها النووي الصغير (SMR)، من طراز BWRX-300، يتميز بتصميم أبسط وعدد أقل من المكونات، مع تقليل استخدام الخرسانة والفولاذ مقارنةً بالمفاعلات النووية الكبيرة، وفقًا لما ذكرته كريستين هولمز، مسؤولة تنفيذية في الشركة. وذكرت هولمز أن تكلفة بناء المفاعل قد تتراوح بين 2 إلى 4 مليارات دولار، مقارنة بـ 10 إلى 15 مليار دولار لبناء مفاعل كبير. يولد المفاعل 300 ميغاواط من الكهرباء، وهو ما يكفي لتزويد أكثر من200.000 منزل أميركي بالطاقة، بينما تنتج المفاعلات الكبيرة في الولايات المتحدة حوالي 1.000 ميغاواط، ما يكفي لأكثر من 700.000 منزل. وأوضحت هولمز أن الحجم الأصغر يمنح المفاعل مرونة أكبر في اختيار المواقع. وأضافت: "يمكن وضع أربعة مفاعلات صغيرة في موقع واحد للحصول على نفس إنتاج مفاعل كبير. كما يمكن تشغيل مفاعل واحد وتوليد الطاقة والبدء في تحقيق الأرباح بينما يتم بناء المفاعلات الأخرى تدريجيًا، مما يمنح الشركة خيارات متنوعة". تستهدف الشركة تحقيق إيرادات تتجاوز ملياري دولار سنويًا من أعمال المفاعلات الصغيرة بمنتصف عام 2030، مقارنة بإيرادات إجمالية بلغت 33.2 مليار دولار العام الماضي. وترى الشركة فرصة في بناء 57 مفاعلًا صغيرًا في الأسواق المستهدفة في الولايات المتحدة وكندا والمملكة المتحدة وأوروبا بحلول عام 2035. وبحسب مذكرة بحثية صادرة عن بنك "أوف أميركا" في أكتوبر/تشرين الأول، ستحتاج الشركة إلى شحن 3 إلى 4 مفاعلات سنويًا لتحقيق هذا الهدف، مع توقعها أن تستحوذ "جنرال إلكتريك فيرنوفا" على حصة سوقية تصل إلى 33% في الأسواق المستهدفة. الانتشار في أميركا الشمالية وقعت "جنرال إلكتريك فيرنوفا" في مارس/آذار 2023 اتاقية تعاون مع "Ontario Power Generation" و"Tennessee Valley Authority (TVA) " و"Synthos Green Energy" في بولندا، لاستثمار 500 مليون دولار لتسريع إطلاق مفاعل "BWRX-300" وتشغيله على نطاق تجاري. وحصلت الشركة في يناير/كانون الثاني 2023 على أول عقد تجاري في أميركا الشمالية لتشغيل مفاعل نووي صغير لصالح "Ontario Power"، ووصفت هولمز هذا المشروع بأنه أول تشغيل تجاري لمفاعل نووي صغير في أميركا الشمالية والعالم المتقدم. وفي الولايات المتحدة، تفكر Tennessee Valley Authority (TVA) في بناء مفاعل BWRX-300 في موقع نهر كلينتش بالقرب من مختبر "Oak Ridge National Laboratory". وأوضح سكوت هانيويل، نائب رئيس البرنامج النووي الجديد في "TVA"، أن المفاعلات الصغيرة توفر مخاطرة مالية أقل مقارنة بالمفاعلات الكبيرة ذات القدرة الإنتاجية البالغة 1.000 ميغاواط، أو 1 غيغاواط. أقل تكلفة وأكثر مرونة لتلبية الطلب المتزايد على الكهرباء تسعى شركة "جنرال إلكتريك فيرنوفا" الأميركية إلى نشر مفاعلات نووية صغيرة في مختلف أنحاء العالم المتقدم على مدى العقد المقبل، لتحتل بذلك مكانة رائدة في تكنولوجيا ناشئة قد تلعب دوراً محورياً في تلبية الطلب المتزايد على الكهرباء والحد من انبعاثات ثاني أكسيد الكربون. وقالت الرئيسة التجارية في وحدة الطاقة النووية التابعة للشركة، نيكول هولمز، إن المفاعل المعياري الصغير للشركة مصمم لتقليل تكلفة بناء محطات نووية جديدة، بحسب ما نقلته "CNBC" واطلعت عليه "العربية Business". وجدير بالذكر أن "جنرال إلكتريك فيرنوفا" شركة فرعية لأعمال الطاقة السابقة لشركة "جنرال إلكتريك". وتضاعفت أسهم الشركة بأكثر من الضعف منذ إدراجها في بورصة نيويورك في أبريل/نيسان الماضي، حيث يرى المستثمرون أن الشركة تلعب دوراً رئيسياً في مستقبل صناعة الطاقة من خلال مجموعة من الأقسام التي تشمل الطاقة النووية والغاز الطبيعي وطاقة الرياح واحتجاز الكربون. وتسعى الحكومة الأميركية إلى زيادة إنتاج الطاقة النووية بمقدار ثلاثة أضعاف بحلول عام 2050، بهدف تعزيز شبكة الكهرباء التي تواجه ضغوطاً متزايدة بسبب ارتفاع الطلب. لكن مشاريع الطاقة النووية في الولايات المتحدة تُعرف بصعوبة التنفيذ، حيث غالباً ما تتعرض لتجاوزات كبيرة في التكاليف، وتأخيرات في الجداول الزمنية، بل وأحياناً إلغاءات كاملة. وأشار مسؤولون في الشركة إلى أن التحدي الأكبر أمام الطاقة النووية يكمن في التكلفة العالية. وأوضح سكوت سترازك، الرئيس التنفيذي للشركة، في مقابلة مع شبكة "CNBC" أن هناك جهوداً مضنية لإيجاد حلول مبتكرة لتخفيض التكاليف، مثل التقنيات المتقدمة والبناء باستخدام الوحدات الجاهزة، ما يساهم في تقليل النفقات وتسريع التنفيذ. تأتي هذه التحركات في وقت تسعى فيه صناعة الطاقة إلى حلول منخفضة الكربون وموثوقة، لضمان تلبية الطلب المتزايد على الكهرباء وتحقيق أهداف المناخ. تصميم بسيط قالت الشركة إن مفاعلها النووي الصغير (SMR)، من طراز BWRX-300، يتميز بتصميم أبسط وعدد أقل من المكونات، مع تقليل استخدام الخرسانة والفولاذ مقارنةً بالمفاعلات النووية الكبيرة، وفقًا لما ذكرته كريستين هولمز، مسؤولة تنفيذية في الشركة. وذكرت هولمز أن تكلفة بناء المفاعل قد تتراوح بين 2 إلى 4 مليارات دولار، مقارنة بـ 10 إلى 15 مليار دولار لبناء مفاعل كبير. يولد المفاعل 300 ميغاواط من الكهرباء، وهو ما يكفي لتزويد أكثر من200.000 منزل أميركي بالطاقة، بينما تنتج المفاعلات الكبيرة في الولايات المتحدة حوالي 1.000 ميغاواط، ما يكفي لأكثر من 700.000 منزل. وأوضحت هولمز أن الحجم الأصغر يمنح المفاعل مرونة أكبر في اختيار المواقع. وأضافت: "يمكن وضع أربعة مفاعلات صغيرة في موقع واحد للحصول على نفس إنتاج مفاعل كبير. كما يمكن تشغيل مفاعل واحد وتوليد الطاقة والبدء في تحقيق الأرباح بينما يتم بناء المفاعلات الأخرى تدريجيًا، مما يمنح الشركة خيارات متنوعة". تستهدف الشركة تحقيق إيرادات تتجاوز ملياري دولار سنويًا من أعمال المفاعلات الصغيرة بمنتصف عام 2030، مقارنة بإيرادات إجمالية بلغت 33.2 مليار دولار العام الماضي. وترى الشركة فرصة في بناء 57 مفاعلًا صغيرًا في الأسواق المستهدفة في الولايات المتحدة وكندا والمملكة المتحدة وأوروبا بحلول عام 2035. وبحسب مذكرة بحثية صادرة عن بنك "أوف أميركا" في أكتوبر/تشرين الأول، ستحتاج الشركة إلى شحن 3 إلى 4 مفاعلات سنويًا لتحقيق هذا الهدف، مع توقعها أن تستحوذ "جنرال إلكتريك فيرنوفا" على حصة سوقية تصل إلى 33% في الأسواق المستهدفة. الانتشار في أميركا الشمالية وقعت "جنرال إلكتريك فيرنوفا" في مارس/آذار 2023 اتاقية تعاون مع "Ontario Power Generation" و"Tennessee Valley Authority (TVA) " و"Synthos Green Energy" في بولندا، لاستثمار 500 مليون دولار لتسريع إطلاق مفاعل "BWRX-300" وتشغيله على نطاق تجاري. وحصلت الشركة في يناير/كانون الثاني 2023 على أول عقد تجاري في أميركا الشمالية لتشغيل مفاعل نووي صغير لصالح "Ontario Power"، ووصفت هولمز هذا المشروع بأنه أول تشغيل تجاري لمفاعل نووي صغير في أميركا الشمالية والعالم المتقدم. وفي الولايات المتحدة، تفكر Tennessee Valley Authority (TVA) في بناء مفاعل BWRX-300 في موقع نهر كلينتش بالقرب من مختبر "Oak Ridge National Laboratory". وأوضح سكوت هانيويل، نائب رئيس البرنامج النووي الجديد في "TVA"، أن المفاعلات الصغيرة توفر مخاطرة مالية أقل مقارنة بالمفاعلات الكبيرة ذات القدرة الإنتاجية البالغة 1.000 ميغاواط، أو 1 غيغاواط. السعودية توقع اتفاقات للطاقة الشمسية مع "توتال إنرجيز" الفرنسية http://moee.gov.eg/test_new/new_info.aspx?h_id=44459&call_p=news_f.aspx &pg_index=0 www.alarabiya.net/aswaq/oil-and-gas/2024/12/03/%D8%A7%D9%84%D8%B3%D8%B9%D9%88%D8%AF%D9%8A%D8%A9-%D8%AA%D9%88%D9%82%D8%B9-%D8%A7%D8%AA%D9%81%D8%A7%D9%82%D8%A7%D8%AA-%D9%84%D9%84%D8%B7%D8%A7%D9%82%D8%A9-%D8%A7%D9%84%D8%B4%D9%85%D8%B3%D9%8A%D8%A9-%D9%85%D8%B9-%D8%AA%D9%88%D8%AA%D8%A7%D9%84-%D8%A7%D9%86%D8%B1%D8%AC%D9%8A%D8%B2-%D8%A7%D9%84%D9%81%D8%B1%D9%86%D8%B3%D9%8A%D8%A9 Thu, 05 Dec 2024 00:00:00 GMT صندوق الاستثمارات وقع اتفاقية لإعادة التدوير في المملكة قعت السعودية اتفاقات بشأن مشاريع طاقة شمسية مع شركاء أجانب خلال منتدى الاستثمار السعودي الفرنسي الذي حضره الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون اليوم الثلاثاء في الرياض. وجرى توقيع اتفاقية بين شركة النفط الفرنسية العملاقة توتال إنرجيز وشركة الجميح للطاقة والمياه لمحطة رابغ 2 للطاقة الشمسية. وتم توقيع اتفاق شراء كهرباء منفصل لمشروع محطة للطاقة الشمسية في السعودية بين الشركة السعودية لشراء الطاقة وشركة كهرباء فرنسا وشركة استثمار الكهرباء التابعة للحكومة الصينية (إس.بي.آي.سي). وجرى توقيع اتفاقية أخرى بين الأطراف الثلاثة لمحطة الطاقة الشمسية الحناكية 2. وشهد منتدى الاستثمار أيضا توقيع اتفاقية بين صندوق الاستثمارات العامة السعودي والشركة السعودية الاستثمارية لإعادة التدوير (سرك)، المملوكة بالكامل للصندوق، وشركة فيوليا لإدارة النفايات وإعادة التدوير في المملكة. صندوق الاستثمارات وقع اتفاقية لإعادة التدوير في المملكة قعت السعودية اتفاقات بشأن مشاريع طاقة شمسية مع شركاء أجانب خلال منتدى الاستثمار السعودي الفرنسي الذي حضره الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون اليوم الثلاثاء في الرياض. وجرى توقيع اتفاقية بين شركة النفط الفرنسية العملاقة توتال إنرجيز وشركة الجميح للطاقة والمياه لمحطة رابغ 2 للطاقة الشمسية. وتم توقيع اتفاق شراء كهرباء منفصل لمشروع محطة للطاقة الشمسية في السعودية بين الشركة السعودية لشراء الطاقة وشركة كهرباء فرنسا وشركة استثمار الكهرباء التابعة للحكومة الصينية (إس.بي.آي.سي). وجرى توقيع اتفاقية أخرى بين الأطراف الثلاثة لمحطة الطاقة الشمسية الحناكية 2. وشهد منتدى الاستثمار أيضا توقيع اتفاقية بين صندوق الاستثمارات العامة السعودي والشركة السعودية الاستثمارية لإعادة التدوير (سرك)، المملوكة بالكامل للصندوق، وشركة فيوليا لإدارة النفايات وإعادة التدوير في المملكة. مدينة الملك عبدالله للطاقة الذرية تعلن إتمام مشروع تطوير الطاقة الكهروضوئية http://moee.gov.eg/test_new/new_info.aspx?h_id=44458&call_p=news_f.aspx &pg_index=0 www.mubasher.info/news/4377274/%D9%85%D8%AF%D9%8A%D9%86%D8%A9-%D8%A7%D9%84%D9%85%D9%84%D9%83-%D8%B9%D8%A8%D8%AF%D8%A7%D9%84%D9%84%D9%87-%D9%84%D9%84%D8%B7%D8%A7%D9%82%D8%A9-%D8%A7%D9%84%D8%B0%D8%B1%D9%8A%D8%A9-%D8%AA%D8%B9%D9%84%D9%86-%D8%A5%D8%AA%D9%85%D8%A7%D9%85-%D9%85%D8%B4%D8%B1%D9%88%D8%B9-%D8%AA%D8%B7%D9%88%D9%8A%D8%B1-%D8%A7%D9%84%D8%B7%D8%A7%D9%82%D8%A9-%D8%A7%D9%84%D9%83%D9%87%D8%B1%D9%88%D8%B6%D9%88%D8%A6%D9%8A%D8%A9/ Thu, 05 Dec 2024 00:00:00 GMT الرياض - مباشر : أعلنت مدينة الملك عبدالله للطاقة الذرية والمتجددة، عن إتمام مشروع تطوير نظام الطاقة الكهروضوئية المركزة (HCPV)، بالشراكة مع جامعة عبدالرحمن بن فيصل والشركة الأمريكية "أرزون سولار". يأتي ذلك في إطار جهود المملكة لتعزيز التحول نحو الطاقة المتجددة وتحسين كفاءة استهلاك الموارد، ويُمثل هذا النظام المتطور خطوة نوعية، مصممًا لتحمل الظروف الصحراوية القاسية ودرجات الحرارة المرتفعة، وفقًا لما ذكرتهُ وكالة الأنباء السعودية – واس- . وهذا المشروع هو ضمن مبادرة توطين التقنيات، تحت مظلة برنامج تطوير الصناعة الوطنية والخدمات اللوجستية، أحد برامج رؤية المملكة 2030. ويهدف المشروع إلى توفير مصدر طاقة مكمل للمصادر التقليدية والجهود القائمة للتخفيف من انبعاثات الغازات الدفيئة، بما يدعم التحول نحو اقتصاد مستدام. ويتميز النظام بتقنيات متقدمة، حيث يعتمد على عدسات عالية الكفاءة لتركيز ضوء الشمس على خلايا شمسية متعددة الطبقات، تصل كفاءتها إلى 40%. تُستخدم هذه التقنية في الأقمار الصناعية، مما يمنح النظام كفاءة تشغيلية تصل إلى 30% بعد احتساب كفاءة تركيز العدسات. كما طورت جامعة الإمام عبد الرحمن تصميمًا مبتكرًا للنظام، يشتمل على تبريد الخلايا الشمسية، مما يعزز كفاءة تحويل الطاقة ويحسن الأداء العام للنظام. وأجرت المدينة دراسات فنية واقتصادية لتقييم فاعلية التقنية في المملكة، مع التركيز على خفض تكاليف الإنتاج لتصبح منافسة للألواح الشمسية التقليدية، مما يعكس التزام المملكة بتطوير حلول مبتكرة لتحقيق التنمية المستدامة. الرياض - مباشر : أعلنت مدينة الملك عبدالله للطاقة الذرية والمتجددة، عن إتمام مشروع تطوير نظام الطاقة الكهروضوئية المركزة (HCPV)، بالشراكة مع جامعة عبدالرحمن بن فيصل والشركة الأمريكية "أرزون سولار". يأتي ذلك في إطار جهود المملكة لتعزيز التحول نحو الطاقة المتجددة وتحسين كفاءة استهلاك الموارد، ويُمثل هذا النظام المتطور خطوة نوعية، مصممًا لتحمل الظروف الصحراوية القاسية ودرجات الحرارة المرتفعة، وفقًا لما ذكرتهُ وكالة الأنباء السعودية – واس- . وهذا المشروع هو ضمن مبادرة توطين التقنيات، تحت مظلة برنامج تطوير الصناعة الوطنية والخدمات اللوجستية، أحد برامج رؤية المملكة 2030. ويهدف المشروع إلى توفير مصدر طاقة مكمل للمصادر التقليدية والجهود القائمة للتخفيف من انبعاثات الغازات الدفيئة، بما يدعم التحول نحو اقتصاد مستدام. ويتميز النظام بتقنيات متقدمة، حيث يعتمد على عدسات عالية الكفاءة لتركيز ضوء الشمس على خلايا شمسية متعددة الطبقات، تصل كفاءتها إلى 40%. تُستخدم هذه التقنية في الأقمار الصناعية، مما يمنح النظام كفاءة تشغيلية تصل إلى 30% بعد احتساب كفاءة تركيز العدسات. كما طورت جامعة الإمام عبد الرحمن تصميمًا مبتكرًا للنظام، يشتمل على تبريد الخلايا الشمسية، مما يعزز كفاءة تحويل الطاقة ويحسن الأداء العام للنظام. وأجرت المدينة دراسات فنية واقتصادية لتقييم فاعلية التقنية في المملكة، مع التركيز على خفض تكاليف الإنتاج لتصبح منافسة للألواح الشمسية التقليدية، مما يعكس التزام المملكة بتطوير حلول مبتكرة لتحقيق التنمية المستدامة. لماذا يواجه التحول العالمي في مجال الطاقة مخاطر الفشل في مؤتمر المناخ COP29؟ http://moee.gov.eg/test_new/new_info.aspx?h_id=44457&call_p=news_f.aspx &pg_index=0 www.fxnewstoday.ae/forex/%D8%A7%D8%AE%D8%A8%D8%A7%D8%B1-%D8%A7%D9%84%D9%81%D9%88%D8%B1%D9%83%D8%B3/%D9%84%D9%85%D8%A7%D8%B0%D8%A7-%D9%8A%D9%88%D8%A7%D8%AC%D9%87-%D8%A7%D9%84%D8%AA%D8%AD%D9%88%D9%84-%D8%A7%D9%84%D8%B9%D8%A7%D9%84%D9%85%D9%8A-%D9%81%D9%8A-%D9%85%D8%AC%D8%A7%D9%84-%D8%A7%D9%84%D8%B7%D8%A7%D9%82%D8%A9-%D9%85%D8%AE%D8%A7%D8%B7%D8%B1-%D8%A7%D9%84%D9%81%D8%B4%D9%84-%D9%81%D9%8A-%D9%85%D8%A4%D8%AA%D9%85%D8%B1-%D8%A7%D9%84%D9%85%D9%86%D8%A7%D8%AE-cop29%D8%9F-270879 Thu, 05 Dec 2024 00:00:00 GMT في الأسبوع الماضي، اختتمت الدورة التاسعة والعشرون لمؤتمر الأطراف في باكو بأذربيجان أعمالها، بعد مفاوضات مطولة وصعبة أسفرت عن التوصل إلى اتفاق في اللحظة الأخيرة بشأن معالجة تغير المناخ. وكان جوهر هذا الاتفاق تعهدا رائدا من جانب الدول الغنية بتوفير 300 مليار دولار سنويا لتمويل المناخ بحلول عام 2035 ــ وهو ثلاثة أمثال الهدف الحالي، ولكنه أقل كثيرا مما هو مطلوب لدعم الاقتصادات الناشئة والنامية. وفي العام الماضي، أنفق مستخدمو الطاقة النهائيون 10.5 تريليون دولار، تحملت البلدان غير الأعضاء في منظمة التعاون الاقتصادي والتنمية 6.3 تريليون دولار. ورغم أهمية هذا التعهد، فإنه لا يمثل سوى 5% من فاتورة الطاقة السنوية للدول النامية ــ وهو مبلغ متواضع على ما يبدو. ومع ذلك، إذا تم تخصيصه استراتيجيا، فإن إمكاناته التحويلية هائلة. على سبيل المثال، قد تؤدي الاستثمارات التي تستهدف البنية الأساسية للطاقة في أفريقيا وجنوب آسيا وأميركا اللاتينية إلى تركيب 1500 جيجاوات من الطاقة الشمسية، و500 جيجاوات من طاقة الرياح، و300 جيجاوات ساعة من تخزين البطاريات بحلول عام 2035، بما يتماشى مع أهداف المناخ في البلدان في تلك المناطق وتعزيز جهود إزالة الكربون العالمية. على الرغم من عقود من المحادثات المناخية، استمرت انبعاثات ثاني أكسيد الكربون العالمية في الارتفاع. إن تحقيق هدف 1.5 درجة مئوية - والذي يشير إلى هدف لارتفاع متوسط درجة الحرارة العالمية فوق مستويات ما قبل الصناعة - بموجب اتفاق باريس يتطلب تخفيضات غير مسبوقة في الانبعاثات، وهو هدف يتطلب عملاً سريعًا وتحويليًا. يمكن أن تساعد الالتزامات التي تم التعهد بها في مؤتمر الأطراف التاسع والعشرين في توجيه نظام الطاقة العالمي نحو المسار الضروري - ولكن فقط إذا تم تنفيذها بدقة. إن التباعد بين مساري 1.5 درجة ودرجتين يؤكد على الحاجة الملحة لتضييق الفجوة السياسية لتجنب النتائج المناخية الكارثية. وتحتاج الاقتصادات الناشئة إلى 1.3 تريليون دولار سنويا بحلول عام 2030 لجهود التحول في مجال الطاقة والتكيف والمرونة. وفي حين أن التعهد بمبلغ 300 مليار دولار في مؤتمر الأطراف التاسع والعشرين يشكل خطوة حاسمة، فإنه لا يغطي سوى جزء ضئيل من هذه الاحتياجات. ويتعين على بنوك الاستثمار والتنمية الخاصة أن تلعب دورا محوريا في سد هذه الفجوة. وبالإضافة إلى ذلك، أدت العوامل الجيوسياسية، مثل انسحاب الولايات المتحدة من اتفاق باريس في عهد دونالد ترامب، إلى تعقيد التعاون العالمي، كما حدث مع المشهد الاقتصادي المتغير، مع احتلال الاقتصادات الناشئة مثل الصين مركز الصدارة في الانبعاثات العالمية والنمو. وبعيدا عن التمويل، أكد مؤتمر الأطراف التاسع والعشرين على أهمية الحد من غاز الميثان. ويمثل غاز الميثان، الذي تقدر إمكاناته في الاحترار بما يتراوح بين 30 و80 مرة أكبر من ثاني أكسيد الكربون، حلا سريع المفعول للحد من الانحباس الحراري العالمي. ومن الممكن أن يؤدي خفض انبعاثات الميثان بنسبة 50% على مدى العقود الثلاثة المقبلة إلى خفض درجات الحرارة العالمية بمقدار 0.2 درجة ــ وهو ما يشكل حاجزا حاسما في مكافحة تغير المناخ. في الوقت نفسه، تستعد البلدان لتقديم مساهمات وطنية منقحة، والتي تشكل محورا لتحديد مسار الانبعاثات العالمية. وسيكون مواءمة الأهداف الطموحة مع أطر السياسات القابلة للتنفيذ أمرا بالغ الأهمية لتحويل المساهمات الوطنية المحددة إلى تقدم ذي مغزى. وكان أحد المعالم البارزة الأخرى لمؤتمر الأطراف التاسع والعشرين هو تفعيل المادة 6 بموجب اتفاق باريس، والتي تنشئ إطارا عالميا لتداول أرصدة الكربون. ورغم أن هذا الأمر واعد، إلا أن التحديات لا تزال قائمة، مثل تحويل المشاريع القديمة وضمان سلامة الأرصدة. وستحدد السنوات القليلة المقبلة ما إذا كانت المادة 6 قادرة على توفير أسواق كربون قابلة للتطوير وشفافة. وقد تؤدي نتائج مؤتمر الأطراف التاسع والعشرين إلى إعادة تشكيل أسواق الطاقة بشكل كبير، وخاصة في المناطق النامية. ويعد النشر الاستراتيجي للتصنيع المتجدد على نطاق واسع لتمويل المناخ، ومبادرات الحد من الميثان أمرا حيويا لإدارة انتقال عادل للطاقة. لقد مهد مؤتمر الأطراف التاسع والعشرين الطريق للتغيير التحويلي، ولكن يجب أن يتحول التركيز الآن إلى التنفيذ. سواء من خلال التمويل المستهدف، أو التخفيضات العدوانية للميثان، أو تعزيز المساهمات الوطنية المحددة، فإن السباق نحو انبعاثات صفرية صافية يتطلب سياسات قابلة للتنفيذ تستند إلى أطر قوية. لقد انتهى وقت الطموح، والعمل الآن هو الاختبار النهائي. ارتفع سهم "سيلز فورس" بشكل قوي خلال تداولات اليوم الأربعاءمدعوماً بنتائج أعمال قوية حققتها الشركة، مما عزز رفع توقعاتها للإيرادات في السنة المالية 2025 على خلفية أدوات الذكاء الاصطناعي التي أطلقتها مؤخراً. وأعلنت شركة سيلزفورس التكنولوجية الأمريكية ارتفاع إيرادات الربع الثالث بنسبة 8% إلى 9.44 مليار دولار، متجاوزة توقعات المحللين البالغة 9.35 مليار دولار. ورفعت الشركة توقعاتها لإيرادات السنة المالية 2025 إلى نطاق بين 37.8 مليار و38 مليار دولار، مقارنة بنطاق توقعاتها السابق من 37.7 مليار إلى 38 مليار دولار. وقال المسؤولون التنفيذيون في مؤتمر الإعلان عن نتائج الأعمال، إنه على الرغم من إطلاق الأداة التي تعمل بالذكاء الاصطناعي "آجنت فورس" أواخر أكتوبر الماضي، إلا أنها نجحت في إتمام نحو 200 صفقة، متوقعين ارتفاع عدد تلك الصفقات بشكل كبير. هذا، وتعمل تلك الأداة على تطوير وكلاء الذكاء الاصطناعي للشركات الأخرى، تساعدهم على إتمام العديد من المهام بشكل مستقل، مثل خدمات التجارة والتسويق. وعلى صعيد التداولات، قفز سهم سيلزفورس بحلول الساعة 20:25 بتوقيت جرينتش بنسبة 10% إلى 364.5 دولار. في الأسبوع الماضي، اختتمت الدورة التاسعة والعشرون لمؤتمر الأطراف في باكو بأذربيجان أعمالها، بعد مفاوضات مطولة وصعبة أسفرت عن التوصل إلى اتفاق في اللحظة الأخيرة بشأن معالجة تغير المناخ. وكان جوهر هذا الاتفاق تعهدا رائدا من جانب الدول الغنية بتوفير 300 مليار دولار سنويا لتمويل المناخ بحلول عام 2035 ــ وهو ثلاثة أمثال الهدف الحالي، ولكنه أقل كثيرا مما هو مطلوب لدعم الاقتصادات الناشئة والنامية. وفي العام الماضي، أنفق مستخدمو الطاقة النهائيون 10.5 تريليون دولار، تحملت البلدان غير الأعضاء في منظمة التعاون الاقتصادي والتنمية 6.3 تريليون دولار. ورغم أهمية هذا التعهد، فإنه لا يمثل سوى 5% من فاتورة الطاقة السنوية للدول النامية ــ وهو مبلغ متواضع على ما يبدو. ومع ذلك، إذا تم تخصيصه استراتيجيا، فإن إمكاناته التحويلية هائلة. على سبيل المثال، قد تؤدي الاستثمارات التي تستهدف البنية الأساسية للطاقة في أفريقيا وجنوب آسيا وأميركا اللاتينية إلى تركيب 1500 جيجاوات من الطاقة الشمسية، و500 جيجاوات من طاقة الرياح، و300 جيجاوات ساعة من تخزين البطاريات بحلول عام 2035، بما يتماشى مع أهداف المناخ في البلدان في تلك المناطق وتعزيز جهود إزالة الكربون العالمية. على الرغم من عقود من المحادثات المناخية، استمرت انبعاثات ثاني أكسيد الكربون العالمية في الارتفاع. إن تحقيق هدف 1.5 درجة مئوية - والذي يشير إلى هدف لارتفاع متوسط درجة الحرارة العالمية فوق مستويات ما قبل الصناعة - بموجب اتفاق باريس يتطلب تخفيضات غير مسبوقة في الانبعاثات، وهو هدف يتطلب عملاً سريعًا وتحويليًا. يمكن أن تساعد الالتزامات التي تم التعهد بها في مؤتمر الأطراف التاسع والعشرين في توجيه نظام الطاقة العالمي نحو المسار الضروري - ولكن فقط إذا تم تنفيذها بدقة. إن التباعد بين مساري 1.5 درجة ودرجتين يؤكد على الحاجة الملحة لتضييق الفجوة السياسية لتجنب النتائج المناخية الكارثية. وتحتاج الاقتصادات الناشئة إلى 1.3 تريليون دولار سنويا بحلول عام 2030 لجهود التحول في مجال الطاقة والتكيف والمرونة. وفي حين أن التعهد بمبلغ 300 مليار دولار في مؤتمر الأطراف التاسع والعشرين يشكل خطوة حاسمة، فإنه لا يغطي سوى جزء ضئيل من هذه الاحتياجات. ويتعين على بنوك الاستثمار والتنمية الخاصة أن تلعب دورا محوريا في سد هذه الفجوة. وبالإضافة إلى ذلك، أدت العوامل الجيوسياسية، مثل انسحاب الولايات المتحدة من اتفاق باريس في عهد دونالد ترامب، إلى تعقيد التعاون العالمي، كما حدث مع المشهد الاقتصادي المتغير، مع احتلال الاقتصادات الناشئة مثل الصين مركز الصدارة في الانبعاثات العالمية والنمو. وبعيدا عن التمويل، أكد مؤتمر الأطراف التاسع والعشرين على أهمية الحد من غاز الميثان. ويمثل غاز الميثان، الذي تقدر إمكاناته في الاحترار بما يتراوح بين 30 و80 مرة أكبر من ثاني أكسيد الكربون، حلا سريع المفعول للحد من الانحباس الحراري العالمي. ومن الممكن أن يؤدي خفض انبعاثات الميثان بنسبة 50% على مدى العقود الثلاثة المقبلة إلى خفض درجات الحرارة العالمية بمقدار 0.2 درجة ــ وهو ما يشكل حاجزا حاسما في مكافحة تغير المناخ. في الوقت نفسه، تستعد البلدان لتقديم مساهمات وطنية منقحة، والتي تشكل محورا لتحديد مسار الانبعاثات العالمية. وسيكون مواءمة الأهداف الطموحة مع أطر السياسات القابلة للتنفيذ أمرا بالغ الأهمية لتحويل المساهمات الوطنية المحددة إلى تقدم ذي مغزى. وكان أحد المعالم البارزة الأخرى لمؤتمر الأطراف التاسع والعشرين هو تفعيل المادة 6 بموجب اتفاق باريس، والتي تنشئ إطارا عالميا لتداول أرصدة الكربون. ورغم أن هذا الأمر واعد، إلا أن التحديات لا تزال قائمة، مثل تحويل المشاريع القديمة وضمان سلامة الأرصدة. وستحدد السنوات القليلة المقبلة ما إذا كانت المادة 6 قادرة على توفير أسواق كربون قابلة للتطوير وشفافة. وقد تؤدي نتائج مؤتمر الأطراف التاسع والعشرين إلى إعادة تشكيل أسواق الطاقة بشكل كبير، وخاصة في المناطق النامية. ويعد النشر الاستراتيجي للتصنيع المتجدد على نطاق واسع لتمويل المناخ، ومبادرات الحد من الميثان أمرا حيويا لإدارة انتقال عادل للطاقة. لقد مهد مؤتمر الأطراف التاسع والعشرين الطريق للتغيير التحويلي، ولكن يجب أن يتحول التركيز الآن إلى التنفيذ. سواء من خلال التمويل المستهدف، أو التخفيضات العدوانية للميثان، أو تعزيز المساهمات الوطنية المحددة، فإن السباق نحو انبعاثات صفرية صافية يتطلب سياسات قابلة للتنفيذ تستند إلى أطر قوية. لقد انتهى وقت الطموح، والعمل الآن هو الاختبار النهائي. ارتفع سهم "سيلز فورس" بشكل قوي خلال تداولات اليوم الأربعاءمدعوماً بنتائج أعمال قوية حققتها الشركة، مما عزز رفع توقعاتها للإيرادات في السنة المالية 2025 على خلفية أدوات الذكاء الاصطناعي التي أطلقتها مؤخراً. وأعلنت شركة سيلزفورس التكنولوجية الأمريكية ارتفاع إيرادات الربع الثالث بنسبة 8% إلى 9.44 مليار دولار، متجاوزة توقعات المحللين البالغة 9.35 مليار دولار. ورفعت الشركة توقعاتها لإيرادات السنة المالية 2025 إلى نطاق بين 37.8 مليار و38 مليار دولار، مقارنة بنطاق توقعاتها السابق من 37.7 مليار إلى 38 مليار دولار. وقال المسؤولون التنفيذيون في مؤتمر الإعلان عن نتائج الأعمال، إنه على الرغم من إطلاق الأداة التي تعمل بالذكاء الاصطناعي "آجنت فورس" أواخر أكتوبر الماضي، إلا أنها نجحت في إتمام نحو 200 صفقة، متوقعين ارتفاع عدد تلك الصفقات بشكل كبير. هذا، وتعمل تلك الأداة على تطوير وكلاء الذكاء الاصطناعي للشركات الأخرى، تساعدهم على إتمام العديد من المهام بشكل مستقل، مثل خدمات التجارة والتسويق. وعلى صعيد التداولات، قفز سهم سيلزفورس بحلول الساعة 20:25 بتوقيت جرينتش بنسبة 10% إلى 364.5 دولار. النمسا تراهن على الرياح.. استثمارات ضخمة لتعزيز الطاقة المتجددة http://moee.gov.eg/test_new/new_info.aspx?h_id=44456&call_p=news_f.aspx &pg_index=0 www.mobtada.com/economy/1458971/%D8%A7%D9%84%D9%86%D9%85%D8%B3%D8%A7-%D8%AA%D8%B1%D8%A7%D9%87%D9%86-%D8%B9%D9%84%D9%89-%D8%A7%D9%84%D8%B1%D9%8A%D8%A7%D8%AD-%D8%A7%D8%B3%D8%AA%D8%AB%D9%85%D8%A7%D8%B1%D8%A7%D8%AA-%D8%B6%D8%AE%D9%85%D8%A9-%D9%84%D8%AA%D8%B9%D8%B2%D9%8A%D8%B2-%D8%A7%D9%84%D8%B7%D8%A7%D9%82%D8%A9-%D8%A7%D9%84%D9%85%D8%AA%D8%AC%D8%AF%D8%AF%D8%A9 Thu, 05 Dec 2024 00:00:00 GMT أعلنت المديرة التنفيذية للجمعية النمساوية للطاقة المتجددة، مارتينا بريشتل-جروندنيج، أن الاستثمارات المتوقعة في مجال طاقة الرياح خلال الأعوام الثلاثة المقبلة ستصل إلى ثلاثة مليارات يورو في النمسا. جاء هذا التصريح خلال مؤتمر صحفي عُقد الثلاثاء، حيث أعربت عن تفاؤلها باستمرار هذا التوسع حتى نهاية العقد الجاري. أوضحت بريشتل-جروندنيج أن الجهود المبذولة لتعزيز الطاقة المتجددة لا تزال تواجه قيودًا كبيرة، مشيرة إلى ضرورة عدم السماح للمصالح المرتبطة بصناعة النفط والغاز بالسيطرة على القرارات الاقتصادية والسياسية، لا سيما في ظل التأثير الواضح لبعض المنظمات التجارية. وأكدت أن الاستثمارات السنوية في طاقة الرياح شهدت استقرارًا عند مستوى 670 مليون يورو على مدار العقدين الماضيين. ومع ذلك، أضافت أن التطورات الإيجابية الأخيرة، بفضل تشريعات جديدة أُقرت عام 2021، تفتح المجال لتوسيع القدرات في هذا القطاع وتحقيق الأهداف الطموحة بحلول عام 2030. من جهة أخرى، تناولت بريشتل-جروندنيج موقف الغرفة الاقتصادية النمساوية الذي يعارض تسريع تحقيق الحياد المناخي قبل عام 2040. كما أشار تقرير حديث للغرفة إلى رفضها إلغاء الإعانات التي تؤثر سلبًا على البيئة والتخلص السريع من الاعتماد على الغاز الروسي، إلى جانب مطالبها بتقليص الدعم المقدم لمصادر الطاقة المتجددة. رغم هذه التحديات، شددت المديرة التنفيذية على أهمية المضي قدمًا في تنفيذ الخطط الوطنية للطاقة والمناخ بما يتماشى مع تطلعات النمسا نحو مستقبل أكثر استدامة. أعلنت المديرة التنفيذية للجمعية النمساوية للطاقة المتجددة، مارتينا بريشتل-جروندنيج، أن الاستثمارات المتوقعة في مجال طاقة الرياح خلال الأعوام الثلاثة المقبلة ستصل إلى ثلاثة مليارات يورو في النمسا. جاء هذا التصريح خلال مؤتمر صحفي عُقد الثلاثاء، حيث أعربت عن تفاؤلها باستمرار هذا التوسع حتى نهاية العقد الجاري. أوضحت بريشتل-جروندنيج أن الجهود المبذولة لتعزيز الطاقة المتجددة لا تزال تواجه قيودًا كبيرة، مشيرة إلى ضرورة عدم السماح للمصالح المرتبطة بصناعة النفط والغاز بالسيطرة على القرارات الاقتصادية والسياسية، لا سيما في ظل التأثير الواضح لبعض المنظمات التجارية. وأكدت أن الاستثمارات السنوية في طاقة الرياح شهدت استقرارًا عند مستوى 670 مليون يورو على مدار العقدين الماضيين. ومع ذلك، أضافت أن التطورات الإيجابية الأخيرة، بفضل تشريعات جديدة أُقرت عام 2021، تفتح المجال لتوسيع القدرات في هذا القطاع وتحقيق الأهداف الطموحة بحلول عام 2030. من جهة أخرى، تناولت بريشتل-جروندنيج موقف الغرفة الاقتصادية النمساوية الذي يعارض تسريع تحقيق الحياد المناخي قبل عام 2040. كما أشار تقرير حديث للغرفة إلى رفضها إلغاء الإعانات التي تؤثر سلبًا على البيئة والتخلص السريع من الاعتماد على الغاز الروسي، إلى جانب مطالبها بتقليص الدعم المقدم لمصادر الطاقة المتجددة. رغم هذه التحديات، شددت المديرة التنفيذية على أهمية المضي قدمًا في تنفيذ الخطط الوطنية للطاقة والمناخ بما يتماشى مع تطلعات النمسا نحو مستقبل أكثر استدامة. الطاقة النووية تعود للأضواء في أميركا http://moee.gov.eg/test_new/new_info.aspx?h_id=44455&call_p=news_f.aspx &pg_index=0 www.aletihad.ae/news/%D8%A7%D9%84%D8%A7%D9%82%D8%AA%D8%B5%D8%A7%D8%AF%D9%8A/4533945/%D8%A7%D9%84%D8%B7%D8%A7%D9%82%D8%A9-%D8%A7%D9%84%D9%86%D9%88%D9%88%D9%8A%D8%A9-%D8%AA%D8%B9%D9%88%D8%AF-%D9%84%D9%84%D8%A3%D8%B6%D9%88%D8%A7%D8%A1-%D9%81%D9%8A-%D8%A3%D9%85%D9%8A%D8%B1%D9%83%D8%A7 Thu, 05 Dec 2024 00:00:00 GMT على مدار العام ومن دون الحاجة لأشعة الشمس أو هبوب الرياح، كما هو الحال في طاقتي الرياح والشمسية، تعود الطاقة النووية بقوة لقطاع توليد الكهرباء في أميركا وأعلنت 3 من شركات التقنية العملاقة في البلاد، عن استثمارات ضخمة في مشروعات للطاقة النووية، من أجل توليد كهرباء بأقل نسبة من الكربون لتشغيل مراكز بياناتها الخاصة بالذكاء الاصطناعي. والتزمت مايكروسوفت، بشراء كهرباء لمدة 20 عاماً من مرفق «جزيرة الثلاثة أميال»، المهجور في ولاية بنسلفانيا، والذي تعرض لكارثة نووية في العام 1979، ما اضطر الولايات المتحدة الأميركية لوقف تطوير الطاقة النووية، وأبرمت جوجل اتفاقية مع شركة كايروس بور من كاليفورنيا، لتطوير عدد من المفاعلات النووية المعيارية الصغيرة ذات تقنيات عالية. كما أعلنت أمازون عن تمويل شركة أكس إنيرجي للطاقة النووية، لتطوير وترخيص خطها من المفاعلات النووية المعيارية الصغيرة أيضاً، بحسب خدمة واشنطن بوست. وتؤكد موجة النشاط القوية، بعد أشهر قليلة من افتتاح مفاعل فوجل 4 العامل بالمياه الخفيفة بعد أن تأجل كثيراً، والذي بدأ في مد شبكة جورجيا بالكهرباء في شهر أبريل الماضي، أن الطاقة النووية وبعد هجرها لسنوات طويلة إما بسبب خطورتها أو ارتفاع تكلفتها، عائدة بشدة كقوة فاعلة في التصدي للتغير المناخي. ولتحويل الطاقة النووية إلى مصدر اقتصادي للطاقة النظيفة قابل للتطبيق على نطاق واسع، من الضروري إبرام المزيد من الصفقات مع شركات التقنية الكبيرة، ولتحقيق درجة الصفر من الانبعاثات الكربونية بحلول منتصف القرن الحالي، يتطلب الأمر إضافة 200 جيجا واط من كهرباء الطاقة النووية، أي ثلاثة أضعاف السعة الحالية، وفقاً لتحليل صادر عن وزارة الطاقة الأميركية. وعادة ما تتطلب الطاقة النووية مساحة أقل من الأراضي، بالمقارنة مع الطاقة الشمسية والرياح، حيث يمكن تحديد موقعها قريباً من المستهلك، ما يساعد في تقليل تكلفة نقل الكهرباء لمسافات بعيدة والأهم من ذلك، تعمل الطاقة النووية على توليد الكهرباء طوال الوقت دون انقطاع، وليس فقط عندما تهب الرياح أو تسطع أشعة الشمس. وفقاً للتحليل، وبناءً على نموذج نظام كاليفورنيا للكهرباء، بما في ذلك دمج الطاقة النووية في مزيج عمليات التوليد، فإن مصادر التوليد غير المتغيرة مثل، الجوفية الحرارية والكهرومائية، تساعد على تقليل التكلفة الإجمالية لإزالة الكربون من الشبكة بنسبة 37%، مقارنة بالاعتماد على مصادر الطاقة المتجددة وتخزين الطاقة وحدها. على مدار العام ومن دون الحاجة لأشعة الشمس أو هبوب الرياح، كما هو الحال في طاقتي الرياح والشمسية، تعود الطاقة النووية بقوة لقطاع توليد الكهرباء في أميركا وأعلنت 3 من شركات التقنية العملاقة في البلاد، عن استثمارات ضخمة في مشروعات للطاقة النووية، من أجل توليد كهرباء بأقل نسبة من الكربون لتشغيل مراكز بياناتها الخاصة بالذكاء الاصطناعي. والتزمت مايكروسوفت، بشراء كهرباء لمدة 20 عاماً من مرفق «جزيرة الثلاثة أميال»، المهجور في ولاية بنسلفانيا، والذي تعرض لكارثة نووية في العام 1979، ما اضطر الولايات المتحدة الأميركية لوقف تطوير الطاقة النووية، وأبرمت جوجل اتفاقية مع شركة كايروس بور من كاليفورنيا، لتطوير عدد من المفاعلات النووية المعيارية الصغيرة ذات تقنيات عالية. كما أعلنت أمازون عن تمويل شركة أكس إنيرجي للطاقة النووية، لتطوير وترخيص خطها من المفاعلات النووية المعيارية الصغيرة أيضاً، بحسب خدمة واشنطن بوست. وتؤكد موجة النشاط القوية، بعد أشهر قليلة من افتتاح مفاعل فوجل 4 العامل بالمياه الخفيفة بعد أن تأجل كثيراً، والذي بدأ في مد شبكة جورجيا بالكهرباء في شهر أبريل الماضي، أن الطاقة النووية وبعد هجرها لسنوات طويلة إما بسبب خطورتها أو ارتفاع تكلفتها، عائدة بشدة كقوة فاعلة في التصدي للتغير المناخي. ولتحويل الطاقة النووية إلى مصدر اقتصادي للطاقة النظيفة قابل للتطبيق على نطاق واسع، من الضروري إبرام المزيد من الصفقات مع شركات التقنية الكبيرة، ولتحقيق درجة الصفر من الانبعاثات الكربونية بحلول منتصف القرن الحالي، يتطلب الأمر إضافة 200 جيجا واط من كهرباء الطاقة النووية، أي ثلاثة أضعاف السعة الحالية، وفقاً لتحليل صادر عن وزارة الطاقة الأميركية. وعادة ما تتطلب الطاقة النووية مساحة أقل من الأراضي، بالمقارنة مع الطاقة الشمسية والرياح، حيث يمكن تحديد موقعها قريباً من المستهلك، ما يساعد في تقليل تكلفة نقل الكهرباء لمسافات بعيدة والأهم من ذلك، تعمل الطاقة النووية على توليد الكهرباء طوال الوقت دون انقطاع، وليس فقط عندما تهب الرياح أو تسطع أشعة الشمس. وفقاً للتحليل، وبناءً على نموذج نظام كاليفورنيا للكهرباء، بما في ذلك دمج الطاقة النووية في مزيج عمليات التوليد، فإن مصادر التوليد غير المتغيرة مثل، الجوفية الحرارية والكهرومائية، تساعد على تقليل التكلفة الإجمالية لإزالة الكربون من الشبكة بنسبة 37%، مقارنة بالاعتماد على مصادر الطاقة المتجددة وتخزين الطاقة وحدها. تشغيل محطتي توليد الكهرباء بالديزل مجددًا في ولاية أسترالية.. هل توافق السلطات؟ http://moee.gov.eg/test_new/new_info.aspx?h_id=44454&call_p=news_f.aspx &pg_index=0 attaqa.net/2024/11/27/%D8%AA%D8%B4%D8%BA%D9%8A%D9%84-%D9%85%D8%AD%D8%B7%D8%AA%D9%8A-%D8%AA%D9%88%D9%84%D9%8A%D8%AF-%D8%A7%D9%84%D9%83%D9%87%D8%B1%D8%A8%D8%A7%D8%A1-%D8%A8%D8%A7%D9%84%D8%AF%D9%8A%D8%B2%D9%84-%D9%85%D8%AC/ Mon, 02 Dec 2024 00:00:00 GMT تسعى ولاية أسترالية للحصول على موافقات إعادة تشغيل محطتي توليد الكهرباء بالديزل لمدة عامين إضافيين، بعد إغلاقهما؛ بسبب الطلب المرتفع على الطاقة، خاصة في الصيف. ووفقًا تقرير طالعته منصة الطاقة المتخصصة (مقرّها واشنطن)، يرغب حزب العمال الحاكم لولاية جنوب أستراليا في إعادة تشغيل محطتي الديزل، إذ تمثّلان الملاذ الأخير لتلبية الطلب المتنامي على الكهرباء. وتستهدف الولاية التي ترغب في استعادة محطات تعمل بالوقود الأحفوري، التحول إلى أن تصبح كل الطاقة التي تستعملها من المصادر المتجددة بحلول عام 2027. ويأتي هذا القرار رغم تميّز ولاية جنوب أستراليا على مستوى العالم بقدرات الطاقة المتجددة لديها، وهو ما دفعها في مارس/آذار الماضي، إلى تسريع مستهدفات الطاقة المتجددة لديها. وتتصدر جنوب أستراليا العالم، بسبب تلبية أكثر من 71% (أو 74% وفقًا للبيانات الحكومية) من الطلب السنوي، اعتمادًا على مصادر الطاقة المتجددة. وأعلنت حكومة الولاية، برئاسة بيتر ماليناوسكاس، أنها عجلت تنفيذ هدفها "نسبة 100%" من مصادر الطاقة النظيفة إلى عام 2027، وذلك بدلًا من الموعد المحدد سلفًا في 2030. وتمتلك شركة المرافق الفرنسية "إنجي" محطتي توليد الكهرباء بالديزل في جنوب أستراليا، وأوقفت تشغيلهما العام الجاري (2024)، وهو إغلاق مبكر بنحو 4 سنوات، إذ كان موعد التوقف المُحدد هو عام 2028. توقّف محطتي توليد الكهرباء بالديزل أرجعت شركة إنجي الفرنسية سبب توقّف محطتي توليد الكهرباء بالديزل في ولاية جنوب أستراليا إلى توقّفهما عن تحقيق أرباح، في ظل التحول نحو مشروعات بطاريات التخزين المرنة. وتبلغ قدرة المحطتين، اللتين ترغب حكومة الولاية في إعادة تشغيلهما، نحو 75 ميغاواط و63 ميغاواط، وفق التقرير الذي نشرته منصة "رينيو إيكونومي". وقال وزير طاقة الولاية توم كوتسانشنس، إن الحكومة ترغب في إعادة تشغيلهما احتياطيًا، حتى يمكن اللجوء إليهما وقت الحاجة، بسبب الطلب الكبير المتوقع على الكهرباء، مشيرًا إلى أن هذا الطلب يأتي في وقت تأجَّل فيه ربط مشروعات للطاقة المتجددة بالشبكة. ويُعدّ إعلان الولاية أحدث الخطوات التي تتخذها الحكومة في سبيل ضمان توفر كهرباء كافية لتلبية الطلب، ولا سيما في فصل الصيف الذي تدفع فيه الحرارة المرتفعة إلى صعود الطلب. ويثير إعلان الولاية العودة إلى محطتي توليد الكهرباء بالديزل الدهشة، بالنظر إلى قدرتها الكبيرة والمتميزة في مجال الطاقة النظيفة، خاصة من الشمس والرياح، إذ نجحت في تلبية أكثر من 70% من احتياجاتها من هذه المصادر. وفي بعض الأيام، كانت الطاقة المتجددة تمثّل 100% من الطلب، وجاء ذلك في نهاية 2021، على سبيل المثال، عندما أنتجت 100% من الكهرباء من مصادر الطاقة المتجددة في الأيام الـ6 التي سبقت 29 ديسمبر/كانون الأول، مُتجاوزة الطلب بنسبة تصل إلى 30% مؤخرًا. موافقة هيئة تشغيل سوق الطاقة لا تستطيع ولاية جنوب أستراليا إعادة تشغيل محطتي توليد الكهرباء بالديزل لديها، دون الحصول على موافقة هيئة تشغيل سوق الطاقة في البلاد، إذ يجب أن تعطيها إعفاء يمكّنها من تشغيلهما خلال موسمي الصيف المقبلين. وتبحث حكومة الولاية عن الحصول على موافقة عاجلة من السلطات المعنية، حتى يتسنى لها التفاوض مع شركة إنجي الفرنسية التي تمتلك المحطتين، لا سيما أن الأخيرة أكدت أن تشغيل المحطتين سيتطلب بعض الوقت، بينما ترغب الحكومة في إعدادهما لتلبية طلب الصيف القادم. وفي خطابه لهيئة تشغيل سوق الطاقة الأسترالي، لطلب تشغيل محطتي توليد الكهرباء بالديزل، قال وزير طاقة الولاية توم كوتسانشنس، إن الولاية لن تعتمد على المحطتين إلّا في حال عدم توفّر خيار آخر. وكانت الهيئة نفسها قد توقعت قبل أشهر أن تحقق جنوب أستراليا هدف الـ 100% طاقة متجددة بحلول عام 2026، وفي أواخر العام الماضي 2023، أكدت شركة نقل الكهرباء "إليكترا نت " أن هدف الطاقة المتجددة بنسبة 100%" سيُحَقَّق قبل عدّة سنوات. وتُعدّ الطاقة الشمسية على الأسطح أكبر مصدر للطاقة المتجددة في ولاية جنوب أستراليا، وتنشط مشروعات البطاريات الكبيرة الجديدة، وفقًا لما اطّلعت عليه منصة الطاقة المتخصصة (مقرّها واشنطن). وتشمل المشروعات" بطارية بليث" التي ستساعد مزرعة الرياح "غويدر ساوث" في توفير "مصادر الطاقة المتجددة الأساسية" لمنجم النحاس العملاق في منطقة "السد الأوليمبي". تسعى ولاية أسترالية للحصول على موافقات إعادة تشغيل محطتي توليد الكهرباء بالديزل لمدة عامين إضافيين، بعد إغلاقهما؛ بسبب الطلب المرتفع على الطاقة، خاصة في الصيف. ووفقًا تقرير طالعته منصة الطاقة المتخصصة (مقرّها واشنطن)، يرغب حزب العمال الحاكم لولاية جنوب أستراليا في إعادة تشغيل محطتي الديزل، إذ تمثّلان الملاذ الأخير لتلبية الطلب المتنامي على الكهرباء. وتستهدف الولاية التي ترغب في استعادة محطات تعمل بالوقود الأحفوري، التحول إلى أن تصبح كل الطاقة التي تستعملها من المصادر المتجددة بحلول عام 2027. ويأتي هذا القرار رغم تميّز ولاية جنوب أستراليا على مستوى العالم بقدرات الطاقة المتجددة لديها، وهو ما دفعها في مارس/آذار الماضي، إلى تسريع مستهدفات الطاقة المتجددة لديها. وتتصدر جنوب أستراليا العالم، بسبب تلبية أكثر من 71% (أو 74% وفقًا للبيانات الحكومية) من الطلب السنوي، اعتمادًا على مصادر الطاقة المتجددة. وأعلنت حكومة الولاية، برئاسة بيتر ماليناوسكاس، أنها عجلت تنفيذ هدفها "نسبة 100%" من مصادر الطاقة النظيفة إلى عام 2027، وذلك بدلًا من الموعد المحدد سلفًا في 2030. وتمتلك شركة المرافق الفرنسية "إنجي" محطتي توليد الكهرباء بالديزل في جنوب أستراليا، وأوقفت تشغيلهما العام الجاري (2024)، وهو إغلاق مبكر بنحو 4 سنوات، إذ كان موعد التوقف المُحدد هو عام 2028. توقّف محطتي توليد الكهرباء بالديزل أرجعت شركة إنجي الفرنسية سبب توقّف محطتي توليد الكهرباء بالديزل في ولاية جنوب أستراليا إلى توقّفهما عن تحقيق أرباح، في ظل التحول نحو مشروعات بطاريات التخزين المرنة. وتبلغ قدرة المحطتين، اللتين ترغب حكومة الولاية في إعادة تشغيلهما، نحو 75 ميغاواط و63 ميغاواط، وفق التقرير الذي نشرته منصة "رينيو إيكونومي". وقال وزير طاقة الولاية توم كوتسانشنس، إن الحكومة ترغب في إعادة تشغيلهما احتياطيًا، حتى يمكن اللجوء إليهما وقت الحاجة، بسبب الطلب الكبير المتوقع على الكهرباء، مشيرًا إلى أن هذا الطلب يأتي في وقت تأجَّل فيه ربط مشروعات للطاقة المتجددة بالشبكة. ويُعدّ إعلان الولاية أحدث الخطوات التي تتخذها الحكومة في سبيل ضمان توفر كهرباء كافية لتلبية الطلب، ولا سيما في فصل الصيف الذي تدفع فيه الحرارة المرتفعة إلى صعود الطلب. ويثير إعلان الولاية العودة إلى محطتي توليد الكهرباء بالديزل الدهشة، بالنظر إلى قدرتها الكبيرة والمتميزة في مجال الطاقة النظيفة، خاصة من الشمس والرياح، إذ نجحت في تلبية أكثر من 70% من احتياجاتها من هذه المصادر. وفي بعض الأيام، كانت الطاقة المتجددة تمثّل 100% من الطلب، وجاء ذلك في نهاية 2021، على سبيل المثال، عندما أنتجت 100% من الكهرباء من مصادر الطاقة المتجددة في الأيام الـ6 التي سبقت 29 ديسمبر/كانون الأول، مُتجاوزة الطلب بنسبة تصل إلى 30% مؤخرًا. موافقة هيئة تشغيل سوق الطاقة لا تستطيع ولاية جنوب أستراليا إعادة تشغيل محطتي توليد الكهرباء بالديزل لديها، دون الحصول على موافقة هيئة تشغيل سوق الطاقة في البلاد، إذ يجب أن تعطيها إعفاء يمكّنها من تشغيلهما خلال موسمي الصيف المقبلين. وتبحث حكومة الولاية عن الحصول على موافقة عاجلة من السلطات المعنية، حتى يتسنى لها التفاوض مع شركة إنجي الفرنسية التي تمتلك المحطتين، لا سيما أن الأخيرة أكدت أن تشغيل المحطتين سيتطلب بعض الوقت، بينما ترغب الحكومة في إعدادهما لتلبية طلب الصيف القادم. وفي خطابه لهيئة تشغيل سوق الطاقة الأسترالي، لطلب تشغيل محطتي توليد الكهرباء بالديزل، قال وزير طاقة الولاية توم كوتسانشنس، إن الولاية لن تعتمد على المحطتين إلّا في حال عدم توفّر خيار آخر. وكانت الهيئة نفسها قد توقعت قبل أشهر أن تحقق جنوب أستراليا هدف الـ 100% طاقة متجددة بحلول عام 2026، وفي أواخر العام الماضي 2023، أكدت شركة نقل الكهرباء "إليكترا نت " أن هدف الطاقة المتجددة بنسبة 100%" سيُحَقَّق قبل عدّة سنوات. وتُعدّ الطاقة الشمسية على الأسطح أكبر مصدر للطاقة المتجددة في ولاية جنوب أستراليا، وتنشط مشروعات البطاريات الكبيرة الجديدة، وفقًا لما اطّلعت عليه منصة الطاقة المتخصصة (مقرّها واشنطن). وتشمل المشروعات" بطارية بليث" التي ستساعد مزرعة الرياح "غويدر ساوث" في توفير "مصادر الطاقة المتجددة الأساسية" لمنجم النحاس العملاق في منطقة "السد الأوليمبي". الهند تعتزم بناء أكبر محطة للطاقة الشمسية في ولاية جوجارات شمال غربي البلاد http://moee.gov.eg/test_new/new_info.aspx?h_id=44453&call_p=news_f.aspx &pg_index=0 www.elaosboa.com/1944334/ Mon, 02 Dec 2024 00:00:00 GMT الهند تعتزم بناء أكبر محطة للطاقة الشمسية في ولاية جوجارات شمال غربي البلاد تعتزم السلطات في الهند ببناء أكبر محطة للطاقة على وجه الأرض، وهو ما يشكل رمزا لاندفاعها نحو الطاقة الشمسية، وذلك في وسط الصحراء، حيث يوجد محيط من الصفائح الزرقاء التي تواجه السماء ومليئة بالمراوح العملاقة على مقربة شديدة من باكستان. وذكرت قناة «فرانس 24 الإخبارية» في تقريرها، اليوم الأحد، أن هذه المحطة تقام في متنزه خافدا بولاية جوجارات شمال غرب الهند، حيث يوجد نحو 60 مليون لوحة و770 توربينة رياح بارتفاع 200 متر موزعة على مساحة 538 كيلومترا مربعا- أي خمسة أضعاف مساحة باريس نفسها، أي ما يقرب من مساحة مدينة بومباي المترامية الأطراف. وأضاف التقرير، أنه أمام الشاشات، يراقب عدد من الفنيين عملية إنتاج البنية التحتية في الوقت الفعلي، حيث تم تسجيل 73ر1 جيجاوات. من جانبه، أكد مانيندر سينج بينتال نائب رئيس شركة اداني جرين إينرجي، وهي شركة تابعة لمجموعة أداني الهندية والمجموعة الفرنسية توتال إينرجي حصة 20% التي تقوم ببناء وإدارة الموقع أنه بحلول عام 2029، سينتج 30 جيجاوات.. مضيفا أن خافدا ستصبح أقوى محطة لتوليد الطاقة في العالم، متقدمة بفترة طويلة على سد الخوانق الثلاثة الضخم للطاقة الكهرومائية 18 جيجاواط في الصين". وتضاعف استهلاك الطاقة في الدولة الأكثر اكتظاظا بالسكان على هذا الكوكب منذ عام 2000، مدفوعا بالتوسع الديموغرافي والنمو الاقتصادي والتحضر السريع. وللوفاء بوعدها بالحياد الكربوني في عام 2070، حددت الهند أهدافا طموحة. وستزيد قدرتها من الطاقة المتجددة من 200 جيجاوات - نصف مزيج الطاقة الحالي - إلى 500 جيجاوات في عام 2030، بما في ذلك 300 جيجاوات للطاقة الكهروضوئية وحدها. بدورها.. رحبت وكالة الطاقة الدولية- في تقرير حديث- بأنه بحلول عام 2030، سوف تضاعف الهند قدرتها في مجال الطاقة المتجددة ثلاث مرات تقريبا مقارنة بعام 2022"، وسوف تحافظ على المركز الثالث في سوق الطاقة المتجددة العالمية. وتقود مجموعة أداني الطريق على جبهة المشاريع العملاقة، مع طموحها بأن تصبح الشركة الأولى عالميا في مجال مصادر الطاقة المتجددة. وفي سياق متصل.. قال الرئيس التنفيذي لشركة الطاقة المتجددة التابعة لها ساجار أداني أننا فخورون بـخافدا حيث لم يتم القيام بذلك من قبل".. مؤكدا أن البلاد تحتاج إلى مواقع كبيرة و200 مشروع بقدرة 50 ميجاوات لن تلبي احتياجات البلاد. وتعهدت المجموعة بتخصيص 35 مليار دولار لمصادر الطاقة المتجددة بحلول عام 2030. يذكر أن مجموعة أداني، وهي مجموعة متعددة الجنسيات مقرها أحمد آباد تشارك في تطوير وتشغيل المواني في الهند. في سياق آخر.. أعلنت السلطات الهندية في ولاية تاميل نادو الواقعة في أقصى جنوب الهند، اتخاذ إجراءات للتخفيف من آثار الإعصار فينجال، الذي اجتاح الولاية ومنطقة بادوتشيرى المجاورة، مما تسبب في تعطيل خدمات النقل البري والجوي والتأثير بدرجة كبيرة على الأحوال المعيشية هناك. وذكرت إدارة الأرصاد الجوية الهندية- في بيان رسمي، على منصة إكس- أن الإعصار بدأ في عبور ساحل شمال تاميل نادو ومنطقة بادوتشيرى، اليوم الأحد، مصحوبا برياح شديدة وأمطار غزيرة، وانه من المتوقع أن يتحرك في الاتجاه الجنوب الغربي، مشيرة إلى أن سرعة الرياح المصاحبة له تتراوح ما بين 70 و80 كيلومترا في الساعة، ومن المتوقع أن تزيد سرعتها إلى 90 كيلومترا في الساعة. الهند تعتزم بناء أكبر محطة للطاقة الشمسية في ولاية جوجارات شمال غربي البلاد تعتزم السلطات في الهند ببناء أكبر محطة للطاقة على وجه الأرض، وهو ما يشكل رمزا لاندفاعها نحو الطاقة الشمسية، وذلك في وسط الصحراء، حيث يوجد محيط من الصفائح الزرقاء التي تواجه السماء ومليئة بالمراوح العملاقة على مقربة شديدة من باكستان. وذكرت قناة «فرانس 24 الإخبارية» في تقريرها، اليوم الأحد، أن هذه المحطة تقام في متنزه خافدا بولاية جوجارات شمال غرب الهند، حيث يوجد نحو 60 مليون لوحة و770 توربينة رياح بارتفاع 200 متر موزعة على مساحة 538 كيلومترا مربعا- أي خمسة أضعاف مساحة باريس نفسها، أي ما يقرب من مساحة مدينة بومباي المترامية الأطراف. وأضاف التقرير، أنه أمام الشاشات، يراقب عدد من الفنيين عملية إنتاج البنية التحتية في الوقت الفعلي، حيث تم تسجيل 73ر1 جيجاوات. من جانبه، أكد مانيندر سينج بينتال نائب رئيس شركة اداني جرين إينرجي، وهي شركة تابعة لمجموعة أداني الهندية والمجموعة الفرنسية توتال إينرجي حصة 20% التي تقوم ببناء وإدارة الموقع أنه بحلول عام 2029، سينتج 30 جيجاوات.. مضيفا أن خافدا ستصبح أقوى محطة لتوليد الطاقة في العالم، متقدمة بفترة طويلة على سد الخوانق الثلاثة الضخم للطاقة الكهرومائية 18 جيجاواط في الصين". وتضاعف استهلاك الطاقة في الدولة الأكثر اكتظاظا بالسكان على هذا الكوكب منذ عام 2000، مدفوعا بالتوسع الديموغرافي والنمو الاقتصادي والتحضر السريع. وللوفاء بوعدها بالحياد الكربوني في عام 2070، حددت الهند أهدافا طموحة. وستزيد قدرتها من الطاقة المتجددة من 200 جيجاوات - نصف مزيج الطاقة الحالي - إلى 500 جيجاوات في عام 2030، بما في ذلك 300 جيجاوات للطاقة الكهروضوئية وحدها. بدورها.. رحبت وكالة الطاقة الدولية- في تقرير حديث- بأنه بحلول عام 2030، سوف تضاعف الهند قدرتها في مجال الطاقة المتجددة ثلاث مرات تقريبا مقارنة بعام 2022"، وسوف تحافظ على المركز الثالث في سوق الطاقة المتجددة العالمية. وتقود مجموعة أداني الطريق على جبهة المشاريع العملاقة، مع طموحها بأن تصبح الشركة الأولى عالميا في مجال مصادر الطاقة المتجددة. وفي سياق متصل.. قال الرئيس التنفيذي لشركة الطاقة المتجددة التابعة لها ساجار أداني أننا فخورون بـخافدا حيث لم يتم القيام بذلك من قبل".. مؤكدا أن البلاد تحتاج إلى مواقع كبيرة و200 مشروع بقدرة 50 ميجاوات لن تلبي احتياجات البلاد. وتعهدت المجموعة بتخصيص 35 مليار دولار لمصادر الطاقة المتجددة بحلول عام 2030. يذكر أن مجموعة أداني، وهي مجموعة متعددة الجنسيات مقرها أحمد آباد تشارك في تطوير وتشغيل المواني في الهند. في سياق آخر.. أعلنت السلطات الهندية في ولاية تاميل نادو الواقعة في أقصى جنوب الهند، اتخاذ إجراءات للتخفيف من آثار الإعصار فينجال، الذي اجتاح الولاية ومنطقة بادوتشيرى المجاورة، مما تسبب في تعطيل خدمات النقل البري والجوي والتأثير بدرجة كبيرة على الأحوال المعيشية هناك. وذكرت إدارة الأرصاد الجوية الهندية- في بيان رسمي، على منصة إكس- أن الإعصار بدأ في عبور ساحل شمال تاميل نادو ومنطقة بادوتشيرى، اليوم الأحد، مصحوبا برياح شديدة وأمطار غزيرة، وانه من المتوقع أن يتحرك في الاتجاه الجنوب الغربي، مشيرة إلى أن سرعة الرياح المصاحبة له تتراوح ما بين 70 و80 كيلومترا في الساعة، ومن المتوقع أن تزيد سرعتها إلى 90 كيلومترا في الساعة. حظر اليورانيوم الروسي يدفع بريطانيا نحو تعزيز قدرات الطاقة النووية http://moee.gov.eg/test_new/new_info.aspx?h_id=44452&call_p=news_f.aspx &pg_index=0 https://D8%A7%D9%86%D9%8A%D9%88%D9%85-%D8%B1%D9%88%D8%B3%D9%8A%D8%A7-%D9%8A%D8%AF%D9%81%D8%B9-%D8%A8%D8%B1%D9%8A%D8%B7%D8%A7%D9%86%D9%8A%D8%A7-%D9%86%D8%AD%D9%88-%D9%82%D8%AF%D8%B1%D8%A7%D8%AA-%D8%A7%D9%84%D8%B7%D8%A7%D9%82%D8%A9-%D8%A7%D9%84%D9%86%D9%88%D9%88%D9%8A%D8%A9/ Mon, 02 Dec 2024 00:00:00 GMT قالت شركة "كاميكو" الكندية المالكة المشتركة لمنشأة "سبرينجفيلدز" النووية في بريطانيا، إن استبعاد روسيا من سلاسل توريد وقود اليورانيوم جعل قضية إعادة تشغيل إحدى أكبر محطات الطاقة النووية في المملكة المتحدة أكثر إقناعاً وجدوى، بحسب صحيفة "فاينانشيال تايمز". وحظرت روسيا الشهر الماضي، صادرات وقود اليورانيوم المخصب إلى الولايات المتحدة، إذ يعد اليورانيوم وقوداً رئيسياً مطلوباً لتشغيل محطات الطاقة النووية. والخطوة التي اتخذتها روسيا، رداً على الحظر الأميركي على واردات منتجات اليورانيوم الروسية، تعد الأحدث في الإزالة التدريجية للوقود الروسي المنشأ في سلاسل التوريد التي تخدم أعضاء منظمة التعاون الاقتصادي والتنمية، وهي مجموعة من البلدان الصناعية. روسيا تفرض قيوداً على صادرات اليورانيوم المخصب لأميركا قالت روسيا إنها فرضت قيوداً مؤقتة على صادرات اليورانيوم المخصب إلى الولايات المتحدة في خطوة رمزية رداً على حظر أميركي لواردات اليورانيوم الروسي. ومن شأن تصاعد التوترات أن يعزز من قضية شركة "وستنجهاوس" التي تتخذ من ولاية بنسلفانيا الأميركية مقراً لها، وهي مالكة موقع "سبرينجفيلدز"، لاستئناف تحويل اليورانيوم في المملكة المتحدة لأول مرة منذ توقف المصنع عن العمل في عام 2014. وقد تعزز الانقسامات الطلب على المرافق خارج روسيا التي تحول اليورانيوم لاستخدامه كوقود نووي، إذ يعد التحويل مرحلة رئيسية في دورة الوقود النووي وهو ضروري للسماح بتخصيب الوقود لزيادة نسبة نظير اليورانيوم 235 المطلوبة لدعم التفاعل النووي المتسلسل. تعزيز الفرص الأميركية وقال المدير المالي في شركة "كاميكو"، جرانت إسحاق: "نظراً لانقسام السوق، فإن احتمال العثور على دعم صناعي من العملاء، أعلى مما كان عليه في أي وقت مضى"، مشيراً إلى أن شركة "وستنجهاوس" الأميركية، كانت قريبة من اتخاذ قرار بشأن إعادة تشغيل التحويل في "سبرينجفيلدز". وأضاف: "سيحتاجون إلى تأمين عقود توريد طويلة الأجل قبل بدء العمل لإحياء المنشأة. يمكن تأمين هذا الطلب من خلال محادثات تعاقدية طويلة الأجل مع العملاء" واشنطن تحظر استيراد الوقود النووي الروسي رغم حاجتها له صادق بايدن على تشريع يحظر استيراد اليورانيوم المخصب الروسي، وذلك في أحدث مساعي واشنطن لقطع واحدة من آخر التدفقات الكبيرة للأموال إلى روسيا. وأوضح إسحاق، أن العمل قد يبدأ في نهاية العقد، طالما تم توقيع العقود اللازمة، مشيراً إلى أن الجدول الزمني "ليس مثيراً للقلق"، لأن شركات المرافق الكهربائية سيكون لديها مخزونات كافية لرؤيتها حتى يصبح العرض الجديد متاحاً. بدوره، قال الرئيس التنفيذي لشركة "وستنجهاوس"، باتريك فراجمان، إن الشركة تلقت "ردود فعل أولية إيجابية من العملاء المحتملين لخدمات تحويل اليورانيوم". وأضاف فراجمان، أن الحكومة "ستقرر العام المقبل ما إذا كانت ستمضي قدماً في أعمال التحويل"، إذ تلقت "وستنجهاوس" منحة قدرها 13 مليون جنيه إسترليني من الحكومة البريطانية في ديسمبر 2022، لتمويل أعمال "التصميم والتمكين" لإعادة تشغيل تحويل اليورانيوم في المصنع. عكس الإخفاقات وقال قسم أمن الطاقة في بريطانيا، إن حكومة حزب العمال الجديدة، تعمل على عكس الإخفاقات السابقة في توفير القدرة النووية الجديدة وكانت تستكشف استعادة عمليات تحويل اليورانيوم في "سبرينجفيلدز". ويوظف موقع "سبرينجفيلدز" حوالي ألف شخص في مراحل أخرى من دورة الوقود النووي وأنتج مؤخراً نوعاً جديداً من حبيبات الوقود لاستخدامها في محطة "فوجتل" النووية في ولاية جورجيا الأميركية. الحظر الأميركي للوقود النووي الروسي.. كازاخستان في الواجهة ومخاوف من التداعيات بعد سنوات من اعتماد أميركا على الوقود النووي الروسي، صادق الرئيس الأميركي جو بايدن على تشريع يحظر استيراده، ما يسلط الأنظار على كازاخستان، أكبر منتج لليورانيوم. وتملك "كاميكو" 49 % من "وستنجهاوس"، بينما تمتلك "بروكفيلد" لإدارة الأصول 51 %. وتصاعدت التوترات منذ الغزو الروسي لأوكرانيا في عام 2022، ما أدى إلى فرض عقوبات غربية ضد دولة تمثل حوالي 35 % من القدرة العالمية على تحويل اليورانيوم، حيث يتم تحويل خام اليورانيوم إلى غاز. من بين دول منظمة التعاون الاقتصادي والتنمية، فقط فرنسا والولايات المتحدة وكندا لديها حالياً مرافق تحويل اليورانيوم العاملة، بينما توجد مواقع في روسيا والصين وإيران. قالت شركة "كاميكو" الكندية المالكة المشتركة لمنشأة "سبرينجفيلدز" النووية في بريطانيا، إن استبعاد روسيا من سلاسل توريد وقود اليورانيوم جعل قضية إعادة تشغيل إحدى أكبر محطات الطاقة النووية في المملكة المتحدة أكثر إقناعاً وجدوى، بحسب صحيفة "فاينانشيال تايمز". وحظرت روسيا الشهر الماضي، صادرات وقود اليورانيوم المخصب إلى الولايات المتحدة، إذ يعد اليورانيوم وقوداً رئيسياً مطلوباً لتشغيل محطات الطاقة النووية. والخطوة التي اتخذتها روسيا، رداً على الحظر الأميركي على واردات منتجات اليورانيوم الروسية، تعد الأحدث في الإزالة التدريجية للوقود الروسي المنشأ في سلاسل التوريد التي تخدم أعضاء منظمة التعاون الاقتصادي والتنمية، وهي مجموعة من البلدان الصناعية. روسيا تفرض قيوداً على صادرات اليورانيوم المخصب لأميركا قالت روسيا إنها فرضت قيوداً مؤقتة على صادرات اليورانيوم المخصب إلى الولايات المتحدة في خطوة رمزية رداً على حظر أميركي لواردات اليورانيوم الروسي. ومن شأن تصاعد التوترات أن يعزز من قضية شركة "وستنجهاوس" التي تتخذ من ولاية بنسلفانيا الأميركية مقراً لها، وهي مالكة موقع "سبرينجفيلدز"، لاستئناف تحويل اليورانيوم في المملكة المتحدة لأول مرة منذ توقف المصنع عن العمل في عام 2014. وقد تعزز الانقسامات الطلب على المرافق خارج روسيا التي تحول اليورانيوم لاستخدامه كوقود نووي، إذ يعد التحويل مرحلة رئيسية في دورة الوقود النووي وهو ضروري للسماح بتخصيب الوقود لزيادة نسبة نظير اليورانيوم 235 المطلوبة لدعم التفاعل النووي المتسلسل. تعزيز الفرص الأميركية وقال المدير المالي في شركة "كاميكو"، جرانت إسحاق: "نظراً لانقسام السوق، فإن احتمال العثور على دعم صناعي من العملاء، أعلى مما كان عليه في أي وقت مضى"، مشيراً إلى أن شركة "وستنجهاوس" الأميركية، كانت قريبة من اتخاذ قرار بشأن إعادة تشغيل التحويل في "سبرينجفيلدز". وأضاف: "سيحتاجون إلى تأمين عقود توريد طويلة الأجل قبل بدء العمل لإحياء المنشأة. يمكن تأمين هذا الطلب من خلال محادثات تعاقدية طويلة الأجل مع العملاء" واشنطن تحظر استيراد الوقود النووي الروسي رغم حاجتها له صادق بايدن على تشريع يحظر استيراد اليورانيوم المخصب الروسي، وذلك في أحدث مساعي واشنطن لقطع واحدة من آخر التدفقات الكبيرة للأموال إلى روسيا. وأوضح إسحاق، أن العمل قد يبدأ في نهاية العقد، طالما تم توقيع العقود اللازمة، مشيراً إلى أن الجدول الزمني "ليس مثيراً للقلق"، لأن شركات المرافق الكهربائية سيكون لديها مخزونات كافية لرؤيتها حتى يصبح العرض الجديد متاحاً. بدوره، قال الرئيس التنفيذي لشركة "وستنجهاوس"، باتريك فراجمان، إن الشركة تلقت "ردود فعل أولية إيجابية من العملاء المحتملين لخدمات تحويل اليورانيوم". وأضاف فراجمان، أن الحكومة "ستقرر العام المقبل ما إذا كانت ستمضي قدماً في أعمال التحويل"، إذ تلقت "وستنجهاوس" منحة قدرها 13 مليون جنيه إسترليني من الحكومة البريطانية في ديسمبر 2022، لتمويل أعمال "التصميم والتمكين" لإعادة تشغيل تحويل اليورانيوم في المصنع. عكس الإخفاقات وقال قسم أمن الطاقة في بريطانيا، إن حكومة حزب العمال الجديدة، تعمل على عكس الإخفاقات السابقة في توفير القدرة النووية الجديدة وكانت تستكشف استعادة عمليات تحويل اليورانيوم في "سبرينجفيلدز". ويوظف موقع "سبرينجفيلدز" حوالي ألف شخص في مراحل أخرى من دورة الوقود النووي وأنتج مؤخراً نوعاً جديداً من حبيبات الوقود لاستخدامها في محطة "فوجتل" النووية في ولاية جورجيا الأميركية. الحظر الأميركي للوقود النووي الروسي.. كازاخستان في الواجهة ومخاوف من التداعيات بعد سنوات من اعتماد أميركا على الوقود النووي الروسي، صادق الرئيس الأميركي جو بايدن على تشريع يحظر استيراده، ما يسلط الأنظار على كازاخستان، أكبر منتج لليورانيوم. وتملك "كاميكو" 49 % من "وستنجهاوس"، بينما تمتلك "بروكفيلد" لإدارة الأصول 51 %. وتصاعدت التوترات منذ الغزو الروسي لأوكرانيا في عام 2022، ما أدى إلى فرض عقوبات غربية ضد دولة تمثل حوالي 35 % من القدرة العالمية على تحويل اليورانيوم، حيث يتم تحويل خام اليورانيوم إلى غاز. من بين دول منظمة التعاون الاقتصادي والتنمية، فقط فرنسا والولايات المتحدة وكندا لديها حالياً مرافق تحويل اليورانيوم العاملة، بينما توجد مواقع في روسيا والصين وإيران. شركة أميركية تتجه لنشر مفاعلات نووية صغيرة في أنحاء مختلفة من العالم http://moee.gov.eg/test_new/new_info.aspx?h_id=44451&call_p=news_f.aspx &pg_index=0 www.alarabiya.net/aswaq/special-stories/2024/12/02/%D8%B4%D8%B1%D9%83%D8%A9-%D8%A3%D9%85%D9%8A%D8%B1%D9%83%D9%8A%D8%A9-%D8%AA%D8%AA%D8%AC%D9%87-%D9%84%D9%86%D8%B4%D8%B1-%D9%85%D9%81%D8%A7%D8%B9%D9%84%D8%A7%D8%AA-%D9%86%D9%88%D9%88%D9%8A%D8%A9-%D8%B5%D8%BA%D9%8A%D8%B1%D8%A9-%D9%81%D9%8A-%D8%A3%D9%86%D8%AD%D8%A7%D8%A1-%D9%85%D8%AE%D8%AA%D9%84%D9%81%D8%A9-%D9%85%D9%86-%D8%A7%D9%84%D8%B9%D8%A7%D9%84%D9%85 Mon, 02 Dec 2024 00:00:00 GMT تسعى شركة "جنرال إلكتريك فيرنوفا" الأميركية إلى نشر مفاعلات نووية صغيرة في مختلف أنحاء العالم المتقدم على مدى العقد المقبل، لتحتل بذلك مكانة رائدة في تكنولوجيا ناشئة قد تلعب دوراً محورياً في تلبية الطلب المتزايد على الكهرباء والحد من انبعاثات ثاني أكسيد الكربون. وقالت الرئيسة التجارية في وحدة الطاقة النووية التابعة للشركة، نيكول هولمز، إن المفاعل المعياري الصغير للشركة مصمم لتقليل تكلفة بناء محطات نووية جديدة، بحسب ما نقلته "CNBC" واطلعت عليه "العربية Business". وجدير بالذكر أن "جنرال إلكتريك فيرنوفا" شركة فرعية لأعمال الطاقة السابقة لشركة "جنرال إلكتريك". وتضاعفت أسهم الشركة بأكثر من الضعف منذ إدراجها في بورصة نيويورك في أبريل/نيسان الماضي، حيث يرى المستثمرون أن الشركة تلعب دوراً رئيسياً في مستقبل صناعة الطاقة من خلال مجموعة من الأقسام التي تشمل الطاقة النووية والغاز الطبيعي وطاقة الرياح واحتجاز الكربون. وتسعى الحكومة الأميركية إلى زيادة إنتاج الطاقة النووية بمقدار ثلاثة أضعاف بحلول عام 2050، بهدف تعزيز شبكة الكهرباء التي تواجه ضغوطاً متزايدة بسبب ارتفاع الطلب. لكن مشاريع الطاقة النووية في الولايات المتحدة تُعرف بصعوبة التنفيذ، حيث غالباً ما تتعرض لتجاوزات كبيرة في التكاليف، وتأخيرات في الجداول الزمنية، بل وأحياناً إلغاءات كاملة. وأشار مسؤولون في الشركة إلى أن التحدي الأكبر أمام الطاقة النووية يكمن في التكلفة العالية. وأوضح سكوت سترازك، الرئيس التنفيذي للشركة، في مقابلة مع شبكة "CNBC" أن هناك جهوداً مضنية لإيجاد حلول مبتكرة لتخفيض التكاليف، مثل التقنيات المتقدمة والبناء باستخدام الوحدات الجاهزة، ما يساهم في تقليل النفقات وتسريع التنفيذ. تأتي هذه التحركات في وقت تسعى فيه صناعة الطاقة إلى حلول منخفضة الكربون وموثوقة، لضمان تلبية الطلب المتزايد على الكهرباء وتحقيق أهداف المناخ. تصميم بسيط قالت الشركة إن مفاعلها النووي الصغير (SMR)، من طراز BWRX-300، يتميز بتصميم أبسط وعدد أقل من المكونات، مع تقليل استخدام الخرسانة والفولاذ مقارنةً بالمفاعلات النووية الكبيرة، وفقًا لما ذكرته كريستين هولمز، مسؤولة تنفيذية في الشركة. وذكرت هولمز أن تكلفة بناء المفاعل قد تتراوح بين 2 إلى 4 مليارات دولار، مقارنة بـ 10 إلى 15 مليار دولار لبناء مفاعل كبير. يولد المفاعل 300 ميغاواط من الكهرباء، وهو ما يكفي لتزويد أكثر من200.000 منزل أميركي بالطاقة، بينما تنتج المفاعلات الكبيرة في الولايات المتحدة حوالي 1.000 ميغاواط، ما يكفي لأكثر من 700.000 منزل. وأوضحت هولمز أن الحجم الأصغر يمنح المفاعل مرونة أكبر في اختيار المواقع. وأضافت: "يمكن وضع أربعة مفاعلات صغيرة في موقع واحد للحصول على نفس إنتاج مفاعل كبير. كما يمكن تشغيل مفاعل واحد وتوليد الطاقة والبدء في تحقيق الأرباح بينما يتم بناء المفاعلات الأخرى تدريجيًا، مما يمنح الشركة خيارات متنوعة". تستهدف الشركة تحقيق إيرادات تتجاوز ملياري دولار سنويًا من أعمال المفاعلات الصغيرة بمنتصف عام 2030، مقارنة بإيرادات إجمالية بلغت 33.2 مليار دولار العام الماضي. وترى الشركة فرصة في بناء 57 مفاعلًا صغيرًا في الأسواق المستهدفة في الولايات المتحدة وكندا والمملكة المتحدة وأوروبا بحلول عام 2035. وبحسب مذكرة بحثية صادرة عن بنك "أوف أميركا" في أكتوبر/تشرين الأول، ستحتاج الشركة إلى شحن 3 إلى 4 مفاعلات سنويًا لتحقيق هذا الهدف، مع توقعها أن تستحوذ "جنرال إلكتريك فيرنوفا" على حصة سوقية تصل إلى 33% في الأسواق المستهدفة. الانتشار في أميركا الشمالية وقعت "جنرال إلكتريك فيرنوفا" في مارس/آذار 2023 اتفاقية تعاون مع "Ontario Power Generation" و"Tennessee Valley Authority (TVA) " و"Synthos Green Energy" في بولندا، لاستثمار 500 مليون دولار لتسريع إطلاق مفاعل "BWRX-300" وتشغيله على نطاق تجاري. وحصلت الشركة في يناير/كانون الثاني 2023 على أول عقد تجاري في أميركا الشمالية لتشغيل مفاعل نووي صغير لصالح "Ontario Power"، ووصفت هولمز هذا المشروع بأنه أول تشغيل تجاري لمفاعل نووي صغير في أميركا الشمالية والعالم المتقدم. وفي الولايات المتحدة، تفكر Tennessee Valley Authority (TVA) في بناء مفاعل BWRX-300 في موقع نهر كلينتش بالقرب من مختبر "Oak Ridge National Laboratory". وأوضح سكوت هانيويل، نائب رئيس البرنامج النووي الجديد في "TVA"، أن المفاعلات الصغيرة توفر مخاطرة مالية أقل مقارنة بالمفاعلات الكبيرة ذات القدرة الإنتاجية البالغة 1.000 ميغاواط، أو 1 غيغاواط. تسعى شركة "جنرال إلكتريك فيرنوفا" الأميركية إلى نشر مفاعلات نووية صغيرة في مختلف أنحاء العالم المتقدم على مدى العقد المقبل، لتحتل بذلك مكانة رائدة في تكنولوجيا ناشئة قد تلعب دوراً محورياً في تلبية الطلب المتزايد على الكهرباء والحد من انبعاثات ثاني أكسيد الكربون. وقالت الرئيسة التجارية في وحدة الطاقة النووية التابعة للشركة، نيكول هولمز، إن المفاعل المعياري الصغير للشركة مصمم لتقليل تكلفة بناء محطات نووية جديدة، بحسب ما نقلته "CNBC" واطلعت عليه "العربية Business". وجدير بالذكر أن "جنرال إلكتريك فيرنوفا" شركة فرعية لأعمال الطاقة السابقة لشركة "جنرال إلكتريك". وتضاعفت أسهم الشركة بأكثر من الضعف منذ إدراجها في بورصة نيويورك في أبريل/نيسان الماضي، حيث يرى المستثمرون أن الشركة تلعب دوراً رئيسياً في مستقبل صناعة الطاقة من خلال مجموعة من الأقسام التي تشمل الطاقة النووية والغاز الطبيعي وطاقة الرياح واحتجاز الكربون. وتسعى الحكومة الأميركية إلى زيادة إنتاج الطاقة النووية بمقدار ثلاثة أضعاف بحلول عام 2050، بهدف تعزيز شبكة الكهرباء التي تواجه ضغوطاً متزايدة بسبب ارتفاع الطلب. لكن مشاريع الطاقة النووية في الولايات المتحدة تُعرف بصعوبة التنفيذ، حيث غالباً ما تتعرض لتجاوزات كبيرة في التكاليف، وتأخيرات في الجداول الزمنية، بل وأحياناً إلغاءات كاملة. وأشار مسؤولون في الشركة إلى أن التحدي الأكبر أمام الطاقة النووية يكمن في التكلفة العالية. وأوضح سكوت سترازك، الرئيس التنفيذي للشركة، في مقابلة مع شبكة "CNBC" أن هناك جهوداً مضنية لإيجاد حلول مبتكرة لتخفيض التكاليف، مثل التقنيات المتقدمة والبناء باستخدام الوحدات الجاهزة، ما يساهم في تقليل النفقات وتسريع التنفيذ. تأتي هذه التحركات في وقت تسعى فيه صناعة الطاقة إلى حلول منخفضة الكربون وموثوقة، لضمان تلبية الطلب المتزايد على الكهرباء وتحقيق أهداف المناخ. تصميم بسيط قالت الشركة إن مفاعلها النووي الصغير (SMR)، من طراز BWRX-300، يتميز بتصميم أبسط وعدد أقل من المكونات، مع تقليل استخدام الخرسانة والفولاذ مقارنةً بالمفاعلات النووية الكبيرة، وفقًا لما ذكرته كريستين هولمز، مسؤولة تنفيذية في الشركة. وذكرت هولمز أن تكلفة بناء المفاعل قد تتراوح بين 2 إلى 4 مليارات دولار، مقارنة بـ 10 إلى 15 مليار دولار لبناء مفاعل كبير. يولد المفاعل 300 ميغاواط من الكهرباء، وهو ما يكفي لتزويد أكثر من200.000 منزل أميركي بالطاقة، بينما تنتج المفاعلات الكبيرة في الولايات المتحدة حوالي 1.000 ميغاواط، ما يكفي لأكثر من 700.000 منزل. وأوضحت هولمز أن الحجم الأصغر يمنح المفاعل مرونة أكبر في اختيار المواقع. وأضافت: "يمكن وضع أربعة مفاعلات صغيرة في موقع واحد للحصول على نفس إنتاج مفاعل كبير. كما يمكن تشغيل مفاعل واحد وتوليد الطاقة والبدء في تحقيق الأرباح بينما يتم بناء المفاعلات الأخرى تدريجيًا، مما يمنح الشركة خيارات متنوعة". تستهدف الشركة تحقيق إيرادات تتجاوز ملياري دولار سنويًا من أعمال المفاعلات الصغيرة بمنتصف عام 2030، مقارنة بإيرادات إجمالية بلغت 33.2 مليار دولار العام الماضي. وترى الشركة فرصة في بناء 57 مفاعلًا صغيرًا في الأسواق المستهدفة في الولايات المتحدة وكندا والمملكة المتحدة وأوروبا بحلول عام 2035. وبحسب مذكرة بحثية صادرة عن بنك "أوف أميركا" في أكتوبر/تشرين الأول، ستحتاج الشركة إلى شحن 3 إلى 4 مفاعلات سنويًا لتحقيق هذا الهدف، مع توقعها أن تستحوذ "جنرال إلكتريك فيرنوفا" على حصة سوقية تصل إلى 33% في الأسواق المستهدفة. الانتشار في أميركا الشمالية وقعت "جنرال إلكتريك فيرنوفا" في مارس/آذار 2023 اتفاقية تعاون مع "Ontario Power Generation" و"Tennessee Valley Authority (TVA) " و"Synthos Green Energy" في بولندا، لاستثمار 500 مليون دولار لتسريع إطلاق مفاعل "BWRX-300" وتشغيله على نطاق تجاري. وحصلت الشركة في يناير/كانون الثاني 2023 على أول عقد تجاري في أميركا الشمالية لتشغيل مفاعل نووي صغير لصالح "Ontario Power"، ووصفت هولمز هذا المشروع بأنه أول تشغيل تجاري لمفاعل نووي صغير في أميركا الشمالية والعالم المتقدم. وفي الولايات المتحدة، تفكر Tennessee Valley Authority (TVA) في بناء مفاعل BWRX-300 في موقع نهر كلينتش بالقرب من مختبر "Oak Ridge National Laboratory". وأوضح سكوت هانيويل، نائب رئيس البرنامج النووي الجديد في "TVA"، أن المفاعلات الصغيرة توفر مخاطرة مالية أقل مقارنة بالمفاعلات الكبيرة ذات القدرة الإنتاجية البالغة 1.000 ميغاواط، أو 1 غيغاواط. بناء المحطات النووية في أوروبا يصطدم بالتكاليف الهائلة http://moee.gov.eg/test_new/new_info.aspx?h_id=44450&call_p=news_f.aspx &pg_index=0 attaqa.net/2024/12/01/%D8%A8%D9%86%D8%A7%D8%A1-%D8%A7%D9%84%D9%85%D8%AD%D8%B7%D8%A7%D8%AA-%D8%A7%D9%84%D9%86%D9%88%D9%88%D9%8A%D8%A9-%D9%81%D9%8A-%D8%A3%D9%88%D8%B1%D9%88%D8%A8%D8%A7-%D9%8A%D8%B5%D8%B7%D8%AF%D9%85-%D8%A8/ Mon, 02 Dec 2024 00:00:00 GMT يواجه بناء المحطات النووية في أوروبا تحديات مالية ولوجستية هائلة، على الرغم من الدور الحيوي لهذه المنشآت في توفير كهرباء موثوقة لدول القارّة العجوز. وما يزال بناء مفاعلات نووية جديدة في أوروبا يشكّل تحديًا اقتصاديًا بسبب التكاليف المرتفعة والمخاطر المالية الكبيرة، والحاجة إلى دعم حكومي قوي، على الرغم من دورها المهم في إزالة الكربون وأمن الطاقة، وفقًا لما اطلعت عليه منصة الطاقة المتخصصة (مقرّها واشنطن). ويتوقّع المحللون أن تؤدي الطاقة النووية دورًا حيويًا في جهود إزالة الكربون وأمن الطاقة في أوروبا. وتؤدي تكاليف البناء المرتفعة والمخاطر المالية والاعتماد على الدعم الحكومي إلى جعل مثل هذه المشروعات تحديًا كبيرًا لمعظم مزوّدي الخدمات في أوروبا. التكاليف والمخاطر المرتفعة للمشروعات النووية الجديدة يحذّر تقرير صادر عن وكالة ستاندرد آند بورز العالمية للتصنيفات S&P Global Ratings من أن "بناء محطات نووية جديدة في أوروبا مكلف ومحفوف بالمخاطر وسيتطلب تمويلًا كبيرًا"، مستشهدًا بالنفقات غير العادية لبناء محطات نووية حديثة. وتتجاوز التكلفة اليومية للمفاعلات الجديدة التي يجري بناؤها في أوروبا، وتستبعد التمويل في أثناء البناء، 10 ملايين يورو (10.56 مليون دولار) لكل ميغاواط. وبالنسبة إلى نموذجي مفاعلات الماء المضغوط الأوروبية، فإن هذا يترجم إلى استثمار يصل إلى 50 مليار يورو (52.82 مليار دولار)، وهو مبلغ يتجاوز بكثير القدرة المالية لمعظم شركات المرافق الأوروبية، باستثناء شركة كهرباء فرنسا. وأفاد التقرير بأن تكلفة بناء مشروعات نووية جديدة في أوروبا "تبلغ أيضًا نحو 5 أضعاف أكبر مشروع مزرعة رياح بحرية في منظمة التعاون الاقتصادي والتنمية". وتتضح الضغوط المالية لبناء مشروعات نووية جديدة في تجربة شركة كهرباء فرنسا "إي دي إف" EDF، التي تمكنت، في وقت واحد، من إدارة بناء مشروعيْ "هينكلي بوينت سي" في المملكة المتحدة و"فلامانفيل" في فرنسا. وأشار التقرير إلى أن تجاوز التكاليف والتأخير في هذه المشروعات أدى إلى تآكل التصنيف الائتماني لشركة كهرباء فرنسا، وأكد "زيادة مخاطر التنفيذ والطوارئ" المتأصلة في المشروعات النووية. أما المحطات النووية في أوروبا، فإن الإنفاق الرأسمالي المرتفع للبناء النووي "يضغط عادة على الموازنات العمومية للشركات"، ويتطلّب ضمانات إيرادات طويلة الأجل لضمان الاستقرار المالي، وفقًا لوكالة إس آند بي غلوبال. الدور الإستراتيجي للطاقة النووية بمزيج الطاقة في أوروبا تقدم الطاقة النووية مزايا مميزة، خصوصًا في إطار أزمة الطاقة في أوروبا في أعقاب غزو روسيا لأوكرانيا. وعلى الرغم من أن الاتحاد الأوروبي كان يعتمد بشكل كبير على الغاز الروسي قبل عام 2022، فإن اليورانيوم -المادة الخام للطاقة النووية- يأتي من قاعدة مورد أكثر استقرارًا وتنوعًا، ما يقلل من نقاط الضعف الجيوسياسية. وفي الوقت نفسه، تولّد المحطات النووية كهرباء ثابتة ومنخفضة الكربون، وتوفر إنتاجًا مستقرًا لموازنة انقطاع مصادر الطاقة المتجددة مثل طاقة الرياح والطاقة الشمسية. ويعتمد الاتحاد الأوروبي على الطاقة النووية في نحو 20% من توليد الكهرباء و15% من قدرته الثابتة. وأشار التقرير الصادر عن وكالة ستاندرد آند بورز العالمية للتصنيفات، إلى أن "مشروعات البناء الجديدة تُعد مهمة في أوروبا للحفاظ على حصة الطاقة النووية عند نحو 20% في مزيج الطاقة واستكمال الحصة المتزايدة من مصادر الطاقة المتجددة". من ناحيته، يعزّز تصنيف البرلمان الأوروبي للطاقة النووية بصفتها تقنية "خضراء" جاذبيتها الاستثمارية من خلال تسهيل الوصول إلى التمويل المستدام. البنية التحتية المتقادمة للمحطات النووية مع بلوغ متوسط عمر المفاعلات الآن 40 عامًا، من المقرر إيقاف تشغيل العديد من المحطات النووية في أوروبا بحلول عام 2040. ويُعد استبدال هذه المفاعلات في الوقت المناسب أمرًا بالغ الأهمية لتجنّب نقص إمدادات الكهرباء، خصوصًا مع ارتفاع الطلب على الطاقة. وستؤدي كهربة الصناعات واحتياجات الطاقة المتزايدة لمراكز البيانات -التي من المتوقع أن تزيد من الطلب على الشبكة بمقدار 10-15 تيراواط ساعة سنويًا- إلى دعم الحاجة لصالح مصادر الكهرباء الثابتة والمحايدة كربونيًا مثل الطاقة النووية. التكلفة الهائلة لبناء محطات الطاقة النووية في أوروبا تتطلّب التكلفة الهائلة لبناء محطات الطاقة النووية في أوروبا مشاركة قوية من الدول، حسب تقرير اطلعت عليه منصة الطاقة المتخصصة (مقرّها واشنطن). ويشير التقرير إلى أنه لا يمكن لأي شركة مرافق أوروبية حاليًا تنفيذ مثل هذه المشروعات دون آليات مدعومة من الحكومة، مضيفًا أن "جميع آليات التمويل الحالية المتوقعة لبناء محطات نووية جديدة تشمل دعمًا قويًا من دافعي الضرائب أو المستهلكين". وتشمل هذه الآليات القروض الحكومية المدعومة، ونماذج قاعدة الأصول المنظمة، وعقود الفروقات، التي تساعد في توزيع التكاليف وتخفيف المخاطر المالية. وتوجد أمثلة عديدة على المشروعات النووية المدعومة من الدولة. وفي جمهورية التشيك، أقامت الحكومة شراكة مع شركة كوريا للطاقة المائية والنووية "كيه إتش إن بي" KHNP لتطوير مفاعلات جديدة، بما في ذلك مفاعل دوكوفاني 5، بتمويل ميسور من خلال آليات الدولة. يواجه بناء المحطات النووية في أوروبا تحديات مالية ولوجستية هائلة، على الرغم من الدور الحيوي لهذه المنشآت في توفير كهرباء موثوقة لدول القارّة العجوز. وما يزال بناء مفاعلات نووية جديدة في أوروبا يشكّل تحديًا اقتصاديًا بسبب التكاليف المرتفعة والمخاطر المالية الكبيرة، والحاجة إلى دعم حكومي قوي، على الرغم من دورها المهم في إزالة الكربون وأمن الطاقة، وفقًا لما اطلعت عليه منصة الطاقة المتخصصة (مقرّها واشنطن). ويتوقّع المحللون أن تؤدي الطاقة النووية دورًا حيويًا في جهود إزالة الكربون وأمن الطاقة في أوروبا. وتؤدي تكاليف البناء المرتفعة والمخاطر المالية والاعتماد على الدعم الحكومي إلى جعل مثل هذه المشروعات تحديًا كبيرًا لمعظم مزوّدي الخدمات في أوروبا. التكاليف والمخاطر المرتفعة للمشروعات النووية الجديدة يحذّر تقرير صادر عن وكالة ستاندرد آند بورز العالمية للتصنيفات S&P Global Ratings من أن "بناء محطات نووية جديدة في أوروبا مكلف ومحفوف بالمخاطر وسيتطلب تمويلًا كبيرًا"، مستشهدًا بالنفقات غير العادية لبناء محطات نووية حديثة. وتتجاوز التكلفة اليومية للمفاعلات الجديدة التي يجري بناؤها في أوروبا، وتستبعد التمويل في أثناء البناء، 10 ملايين يورو (10.56 مليون دولار) لكل ميغاواط. وبالنسبة إلى نموذجي مفاعلات الماء المضغوط الأوروبية، فإن هذا يترجم إلى استثمار يصل إلى 50 مليار يورو (52.82 مليار دولار)، وهو مبلغ يتجاوز بكثير القدرة المالية لمعظم شركات المرافق الأوروبية، باستثناء شركة كهرباء فرنسا. وأفاد التقرير بأن تكلفة بناء مشروعات نووية جديدة في أوروبا "تبلغ أيضًا نحو 5 أضعاف أكبر مشروع مزرعة رياح بحرية في منظمة التعاون الاقتصادي والتنمية". وتتضح الضغوط المالية لبناء مشروعات نووية جديدة في تجربة شركة كهرباء فرنسا "إي دي إف" EDF، التي تمكنت، في وقت واحد، من إدارة بناء مشروعيْ "هينكلي بوينت سي" في المملكة المتحدة و"فلامانفيل" في فرنسا. وأشار التقرير إلى أن تجاوز التكاليف والتأخير في هذه المشروعات أدى إلى تآكل التصنيف الائتماني لشركة كهرباء فرنسا، وأكد "زيادة مخاطر التنفيذ والطوارئ" المتأصلة في المشروعات النووية. أما المحطات النووية في أوروبا، فإن الإنفاق الرأسمالي المرتفع للبناء النووي "يضغط عادة على الموازنات العمومية للشركات"، ويتطلّب ضمانات إيرادات طويلة الأجل لضمان الاستقرار المالي، وفقًا لوكالة إس آند بي غلوبال. الدور الإستراتيجي للطاقة النووية بمزيج الطاقة في أوروبا تقدم الطاقة النووية مزايا مميزة، خصوصًا في إطار أزمة الطاقة في أوروبا في أعقاب غزو روسيا لأوكرانيا. وعلى الرغم من أن الاتحاد الأوروبي كان يعتمد بشكل كبير على الغاز الروسي قبل عام 2022، فإن اليورانيوم -المادة الخام للطاقة النووية- يأتي من قاعدة مورد أكثر استقرارًا وتنوعًا، ما يقلل من نقاط الضعف الجيوسياسية. وفي الوقت نفسه، تولّد المحطات النووية كهرباء ثابتة ومنخفضة الكربون، وتوفر إنتاجًا مستقرًا لموازنة انقطاع مصادر الطاقة المتجددة مثل طاقة الرياح والطاقة الشمسية. ويعتمد الاتحاد الأوروبي على الطاقة النووية في نحو 20% من توليد الكهرباء و15% من قدرته الثابتة. وأشار التقرير الصادر عن وكالة ستاندرد آند بورز العالمية للتصنيفات، إلى أن "مشروعات البناء الجديدة تُعد مهمة في أوروبا للحفاظ على حصة الطاقة النووية عند نحو 20% في مزيج الطاقة واستكمال الحصة المتزايدة من مصادر الطاقة المتجددة". من ناحيته، يعزّز تصنيف البرلمان الأوروبي للطاقة النووية بصفتها تقنية "خضراء" جاذبيتها الاستثمارية من خلال تسهيل الوصول إلى التمويل المستدام. البنية التحتية المتقادمة للمحطات النووية مع بلوغ متوسط عمر المفاعلات الآن 40 عامًا، من المقرر إيقاف تشغيل العديد من المحطات النووية في أوروبا بحلول عام 2040. ويُعد استبدال هذه المفاعلات في الوقت المناسب أمرًا بالغ الأهمية لتجنّب نقص إمدادات الكهرباء، خصوصًا مع ارتفاع الطلب على الطاقة. وستؤدي كهربة الصناعات واحتياجات الطاقة المتزايدة لمراكز البيانات -التي من المتوقع أن تزيد من الطلب على الشبكة بمقدار 10-15 تيراواط ساعة سنويًا- إلى دعم الحاجة لصالح مصادر الكهرباء الثابتة والمحايدة كربونيًا مثل الطاقة النووية. التكلفة الهائلة لبناء محطات الطاقة النووية في أوروبا تتطلّب التكلفة الهائلة لبناء محطات الطاقة النووية في أوروبا مشاركة قوية من الدول، حسب تقرير اطلعت عليه منصة الطاقة المتخصصة (مقرّها واشنطن). ويشير التقرير إلى أنه لا يمكن لأي شركة مرافق أوروبية حاليًا تنفيذ مثل هذه المشروعات دون آليات مدعومة من الحكومة، مضيفًا أن "جميع آليات التمويل الحالية المتوقعة لبناء محطات نووية جديدة تشمل دعمًا قويًا من دافعي الضرائب أو المستهلكين". وتشمل هذه الآليات القروض الحكومية المدعومة، ونماذج قاعدة الأصول المنظمة، وعقود الفروقات، التي تساعد في توزيع التكاليف وتخفيف المخاطر المالية. وتوجد أمثلة عديدة على المشروعات النووية المدعومة من الدولة. وفي جمهورية التشيك، أقامت الحكومة شراكة مع شركة كوريا للطاقة المائية والنووية "كيه إتش إن بي" KHNP لتطوير مفاعلات جديدة، بما في ذلك مفاعل دوكوفاني 5، بتمويل ميسور من خلال آليات الدولة. الخدعة الخضراء.. صدمة قوية لـ ترامب قبل العودة إلى البيت الأبيض http://moee.gov.eg/test_new/new_info.aspx?h_id=44449&call_p=news_f.aspx &pg_index=0 www.almasryalyoum.com/news/details/3318157 Mon, 02 Dec 2024 00:00:00 GMT من المقرر أن ينشئ الرئيس الأمريكي المنتخب دونالد ترامب، مجلسا وطنيا للطاقة يقول إنه سيؤسس «هيمنة الطاقة» الأمريكية في جميع أنحاء العالم، بينما يسعى إلى تعزيز حفر النفط والغاز في الولايات المتحدة والابتعاد عن تركيز الرئيس جو بايدن على تغير المناخ. سيكون مجلس الطاقة، الذي سيقوده حاكم ولاية داكوتا الشمالية دوج بورجوم، الذي اختاره ترامب لرئاسة وزارة الداخلية، عنصرا أساسيا في تعهد ترامب «بالحفر والحفر والحفر» وبيع المزيد من النفط وغيره من مصادر الطاقة للحلفاء في أوروبا وحول العالم. وقال ترامب، إن المجلس الجديد سيُمنح سلطة واسعة النطاق على الوكالات الفيدرالية المعنية بتراخيص الطاقة والإنتاج والتوليد والتوزيع والتنظيم والنقل، مع تفويض لخفض البيروقراطية وتعزيز الاستثمارات في القطاع الخاص والتركيز على الابتكار بدلًا من «التنظيم غير الضروري تمامًا». صدمة في انتظار ترامب لكن من المرجح أن تصطدم رغبات ترامب في مجال الطاقة بحدود واقعية، أولًا، وصل إنتاج النفط في الولايات المتحدة تحت حكم بايدن بالفعل إلى مستويات قياسية، ولا تستطيع الحكومة الفيدرالية إجبار الشركات على حفر المزيد من النفط، وقد تؤدي زيادات الإنتاج إلى خفض الأسعار وتقليل الأرباح. وقال محلل الطاقة كيفن بوك، إن الدعوة إلى الهيمنة على الطاقة- وهو مصطلح استخدمه ترامب أيضًا في ولايته الأولى كرئيس- «هي فرصة وليست شرطًا» لصناعة النفط للمضي قدمًا في مشاريع الحفر بموجب شروط من المرجح أن تكون أكثر ملاءمة للصناعة من تلك التي قدمها بايدن، بحسب ما ذكرته صحيفة «أسوشيتد برس» الأمريكية. وأشار «بوك»، إلى إن تحقيق ترامب للهيمنة على قطاع الطاقة ــ أيًا كان تعريفه لها ــ يعتمد على القرارات التي تتخذها الشركات الخاصة، استناداً إلى نظرتها إلى توازنات العرض والطلب في السوق العالمية. وأضاف: «لا تتوقعوا تدفقا فوريا لمنصات النفط الجديدة التي تنتشر في مختلف أنحاء البلاد». إن مساعي ترامب لتعزيز إمدادات النفط، وخفض الأسعار في الولايات المتحدة، معقدة بسبب تهديده هذا الأسبوع بفرض رسوم جمركية بنسبة 25٪ على الواردات من كندا والمكسيك، وهما من أكبر مصادر واردات النفط الأمريكية. حذرت صناعة النفط الأمريكية من أن الرسوم الجمركية قد ترفع الأسعار وحتى تضر بالأمن القومي. وقال سكوت لاورمان، المتحدث باسم معهد البترول الأمريكي، أكبر مجموعة ضغط في صناعة النفط، إن «كندا والمكسيك هما أكبر شركائنا التجاريين في مجال الطاقة، والحفاظ على التدفق الحر لمنتجات الطاقة عبر حدودنا أمر بالغ الأهمية لأمن الطاقة في أمريكا الشمالية والمستهلكين الأمريكيين». كما تعارض جمعية مصنعي الوقود والبتروكيماويات الأمريكية، التي تمثل مصافي التكرير الأمريكية، الرسوم الجمركية المحتملة، قائلة في بيان إن «المصافي الأمريكية تعتمد على النفط الخام من كندا والمكسيك لإنتاج الوقود الموثوق به وبأسعار معقولة والذي يعتمد عليه المستهلكون كل يوم». أسعار البنزين في أمريكا وعد ترامب بخفض أسعار البنزين إلى أقل من دولارين للغالون، لكن الخبراء يعتبرون ذلك أمرا غير محتمل إلى حد كبير، حيث يتعين على أسعار النفط الخام أن تنخفض بشكل كبير لتحقيق هذا الهدف. بلغ متوسط أسعار البنزين 3.06 دولار على الصعيد الوطني اعتبارا من يوم الجمعة، انخفاضا من 3.25 دولار قبل عام، وفقا لـ«AAA». وقال جوناثان إلكيند، مساعد وزير الطاقة السابق في إدارة أوباما، وخبراء آخرون، إنهم يأملون أن يتجاوز مجلس الطاقة الجديد النفط ليركز على الطاقة المتجددة مثل طاقة الرياح والطاقة الشمسية والطاقة الحرارية الأرضية، فضلاً عن الطاقة النووية. ولا ينتج أي من هذه الموارد انبعاثات غازات الاحتباس الحراري التي تساهم في تغير المناخ. فشل وخسائر وتابع «إلكيند»: «الفشل في التركيز على تغير المناخ باعتباره تهديدًا وجوديًا لكوكبنا يشكل مصدر قلق كبير ويؤدي إلى خسارة كبيرة في الممتلكات والأرواح الأمريكية». واستشهد بإحصائيات فيدرالية تظهر وقوع عشرين كارثة مناخية هذا العام تسببت في أضرار تجاوزت مليار دولار لكل منها، وبلغ إجمالي عدد الضحايا 418 شخصًا. قلل ترامب من أهمية المخاطر الناجمة عن تغير المناخ وتعهد بإلغاء الأموال غير المنفقة في قانون خفض التضخم، وهو مشروع قانون المناخ والرعاية الصحية التاريخي الذي اقترحه بايدن. وقال أيضًا إنه سيوقف تطوير طاقة الرياح البحرية عندما يعود إلى البيت الأبيض في يناير. وقال في بيان، إنه يريد زيادة الطاقة الأساسية بشكل كبير لخفض تكاليف الكهرباء وتجنب انقطاع التيار الكهربائي و«الفوز بمعركة التفوق في مجال الذكاء الاطناعي». ترامب يسخر من «الخدعة الخضراء» في حين يسخر ترامب من قانون المناخ باعتباره «خدعة خضراء جديدة»، فمن غير المرجح أن يلغيه، كما يقول الخبراء. من المقرر أن ينشئ الرئيس الأمريكي المنتخب دونالد ترامب، مجلسا وطنيا للطاقة يقول إنه سيؤسس «هيمنة الطاقة» الأمريكية في جميع أنحاء العالم، بينما يسعى إلى تعزيز حفر النفط والغاز في الولايات المتحدة والابتعاد عن تركيز الرئيس جو بايدن على تغير المناخ. سيكون مجلس الطاقة، الذي سيقوده حاكم ولاية داكوتا الشمالية دوج بورجوم، الذي اختاره ترامب لرئاسة وزارة الداخلية، عنصرا أساسيا في تعهد ترامب «بالحفر والحفر والحفر» وبيع المزيد من النفط وغيره من مصادر الطاقة للحلفاء في أوروبا وحول العالم. وقال ترامب، إن المجلس الجديد سيُمنح سلطة واسعة النطاق على الوكالات الفيدرالية المعنية بتراخيص الطاقة والإنتاج والتوليد والتوزيع والتنظيم والنقل، مع تفويض لخفض البيروقراطية وتعزيز الاستثمارات في القطاع الخاص والتركيز على الابتكار بدلًا من «التنظيم غير الضروري تمامًا». صدمة في انتظار ترامب لكن من المرجح أن تصطدم رغبات ترامب في مجال الطاقة بحدود واقعية، أولًا، وصل إنتاج النفط في الولايات المتحدة تحت حكم بايدن بالفعل إلى مستويات قياسية، ولا تستطيع الحكومة الفيدرالية إجبار الشركات على حفر المزيد من النفط، وقد تؤدي زيادات الإنتاج إلى خفض الأسعار وتقليل الأرباح. وقال محلل الطاقة كيفن بوك، إن الدعوة إلى الهيمنة على الطاقة- وهو مصطلح استخدمه ترامب أيضًا في ولايته الأولى كرئيس- «هي فرصة وليست شرطًا» لصناعة النفط للمضي قدمًا في مشاريع الحفر بموجب شروط من المرجح أن تكون أكثر ملاءمة للصناعة من تلك التي قدمها بايدن، بحسب ما ذكرته صحيفة «أسوشيتد برس» الأمريكية. وأشار «بوك»، إلى إن تحقيق ترامب للهيمنة على قطاع الطاقة ــ أيًا كان تعريفه لها ــ يعتمد على القرارات التي تتخذها الشركات الخاصة، استناداً إلى نظرتها إلى توازنات العرض والطلب في السوق العالمية. وأضاف: «لا تتوقعوا تدفقا فوريا لمنصات النفط الجديدة التي تنتشر في مختلف أنحاء البلاد». إن مساعي ترامب لتعزيز إمدادات النفط، وخفض الأسعار في الولايات المتحدة، معقدة بسبب تهديده هذا الأسبوع بفرض رسوم جمركية بنسبة 25٪ على الواردات من كندا والمكسيك، وهما من أكبر مصادر واردات النفط الأمريكية. حذرت صناعة النفط الأمريكية من أن الرسوم الجمركية قد ترفع الأسعار وحتى تضر بالأمن القومي. وقال سكوت لاورمان، المتحدث باسم معهد البترول الأمريكي، أكبر مجموعة ضغط في صناعة النفط، إن «كندا والمكسيك هما أكبر شركائنا التجاريين في مجال الطاقة، والحفاظ على التدفق الحر لمنتجات الطاقة عبر حدودنا أمر بالغ الأهمية لأمن الطاقة في أمريكا الشمالية والمستهلكين الأمريكيين». كما تعارض جمعية مصنعي الوقود والبتروكيماويات الأمريكية، التي تمثل مصافي التكرير الأمريكية، الرسوم الجمركية المحتملة، قائلة في بيان إن «المصافي الأمريكية تعتمد على النفط الخام من كندا والمكسيك لإنتاج الوقود الموثوق به وبأسعار معقولة والذي يعتمد عليه المستهلكون كل يوم». أسعار البنزين في أمريكا وعد ترامب بخفض أسعار البنزين إلى أقل من دولارين للغالون، لكن الخبراء يعتبرون ذلك أمرا غير محتمل إلى حد كبير، حيث يتعين على أسعار النفط الخام أن تنخفض بشكل كبير لتحقيق هذا الهدف. بلغ متوسط أسعار البنزين 3.06 دولار على الصعيد الوطني اعتبارا من يوم الجمعة، انخفاضا من 3.25 دولار قبل عام، وفقا لـ«AAA». وقال جوناثان إلكيند، مساعد وزير الطاقة السابق في إدارة أوباما، وخبراء آخرون، إنهم يأملون أن يتجاوز مجلس الطاقة الجديد النفط ليركز على الطاقة المتجددة مثل طاقة الرياح والطاقة الشمسية والطاقة الحرارية الأرضية، فضلاً عن الطاقة النووية. ولا ينتج أي من هذه الموارد انبعاثات غازات الاحتباس الحراري التي تساهم في تغير المناخ. فشل وخسائر وتابع «إلكيند»: «الفشل في التركيز على تغير المناخ باعتباره تهديدًا وجوديًا لكوكبنا يشكل مصدر قلق كبير ويؤدي إلى خسارة كبيرة في الممتلكات والأرواح الأمريكية». واستشهد بإحصائيات فيدرالية تظهر وقوع عشرين كارثة مناخية هذا العام تسببت في أضرار تجاوزت مليار دولار لكل منها، وبلغ إجمالي عدد الضحايا 418 شخصًا. قلل ترامب من أهمية المخاطر الناجمة عن تغير المناخ وتعهد بإلغاء الأموال غير المنفقة في قانون خفض التضخم، وهو مشروع قانون المناخ والرعاية الصحية التاريخي الذي اقترحه بايدن. وقال أيضًا إنه سيوقف تطوير طاقة الرياح البحرية عندما يعود إلى البيت الأبيض في يناير. وقال في بيان، إنه يريد زيادة الطاقة الأساسية بشكل كبير لخفض تكاليف الكهرباء وتجنب انقطاع التيار الكهربائي و«الفوز بمعركة التفوق في مجال الذكاء الاطناعي». ترامب يسخر من «الخدعة الخضراء» في حين يسخر ترامب من قانون المناخ باعتباره «خدعة خضراء جديدة»، فمن غير المرجح أن يلغيه، كما يقول الخبراء. شراكات الطاقة المتجددة بين إيطاليا ودول شمال أفريقيا http://moee.gov.eg/test_new/new_info.aspx?h_id=44448&call_p=news_f.aspx &pg_index=0 www.aljazeera.net/ebusiness/2024/12/2/%D8%B4%D8%B1%D8%A7%D9%83%D8%A7%D8%AA-%D8%A7%D9%84%D8%B7%D8%A7%D9%82%D8%A9-%D8%A7%D9%84%D9%85%D8%AA%D8%AC%D8%AF%D8%AF%D8%A9-%D8%A8%D9%8A%D9%86-%D8%A5%D9%8A%D8%B7%D8%A7%D9%84%D9%8A%D8%A7 Mon, 02 Dec 2024 00:00:00 GMT روما- زاد اهتمام إيطاليا بتطوير شراكاتها في مجال الطاقات المتجددة مع دول شمال أفريقيا خصوصا، منذ إعلانها عن خطة "ماتي" في يناير/ كانون الثاني الماضي، لدعم القارة السمراء في مشاريع تنموية، كان لشمال القارة نصيب مهم بحكم القرب الجغرافي لا سيما تونس، وتراكم الخبرات في مجال الطاقات البديلة على الأخص في المغرب. وأوضح مشاركون في منتدى النمو الأخضر الأفريقي، بمدينة ريميني الإيطالية، خلال الشهر الماضي أن اختيار المغرب جاء بفضل الجهود التي بذلها خلال السنوات الماضية لتطوير الطاقات المتجددة على الضفة الجنوبية للبحر الأبيض المتوسط، لإنشاء مركز للتميز في مجال تدريب الطاقة المتجددة. المغرب.. شراكات قديمة وانطلقت الشراكات بين إيطاليا والمغرب في مجال الطاقات المتجددة منذ سنوات، ومن أبرزها ما تم عام 2018 بين مجموعة إينيل غرين باور الإيطالية (المملوكة بنحو 20% للدولة) وشركة الطاقة المغربية ناريفا القابضة، وقد تم توقيع هذه الشراكة بعد مناقصة دولية، كان عنوانها الحصول على 850 ميغاوات من طاقة الرياح. وبنت إينيل مزارع الرياح لإنتاج الكهرباء إلى جانب شركة ناريفا المغربية، في عدد من المناطق شمالا وجنوبا، أبرزها بداية ميدلت، ثم لاحقا الصويرة، وطرفاية، وبوجدور والعيون، وذلك برعاية المكتب الوطني للكهرباء بالمغرب ووكالة الطاقة المستدامة المغربية (مازن). وفي سنة 2019 تم توقيع اتفاق شراكة أخرى بين إينيل، ومعهد البحث في الطاقة الشمسية والطاقات الجديدة، يركز على أنشطة البحث والتطوير، من خلال التحليلات التقنية والتجارية والاقتصادية لتنمية التقنيات المتجددة (الطاقة الشمسية، الكهرومائية وطاقة الرياح ثم الطاقة والكتلة الحيوية والبحرية)، وتعزيز مشاريع التوزيع المشترك للطاقة المتجددة، على المستوى الوطني والأبحاث المتعلقة بإنتاج وتركيب وتشغيل المحطات، بما في ذلك التخزين. وتقدم إينيل تسهيلا لإنشاء مركز في المغرب للتدريب في مجال الطاقات المتجددة والبنيات التحتية الكهربائية والكفاءة الطاقية، كما جاء في خطة ماتي، ويتم تنفيذه بالشراكة مع مؤسسة ريس فور أفريكا وجامعة محمد السادس متعددة التخصصات. ووفق مستندات لشركة إينيل اطلعت عليها الجزيرة نت فقد تم تطوير هذا المركز تحت رعاية حكومتي إيطاليا والمغرب، وبما يتماشى مع سياسات الاتحاد الأوروبي، ومن منظور التعاون المفتوح مع القارة الأفريقية بأكملها، والمركز مهيأ لتقديم تدريب شامل في مجال الطاقات المتجددة والانتقال الطاقي. الجزائر وتونس.. أفق جديد أبدت شركات إيطالية مثل إينيل اهتماما كبيرا بإمكانات الجزائر في مجال الطاقات البديلة عن النفط والغاز، لا سيما مشروع في هذا الصدد يتعلق بـ مشروع "ميدلينك" لتثبيت ألواح للطاقة الشمسية في صحراء الجزائر وتونس لتزويد إقليمي توسكانا وليغوريا بإيطاليا بالطاقة الكهربائية. وتشارك الحكومة والشركات الإيطالية في مشاريع مع تونس لتطوير طاقة الرياح والطاقة الشمسية، والهيدروجين الأخضر، ومن أهم الشراكات تلك التي تصب في تحقيق إستراتيجية تونس للطاقة في أفق سنة 2030، التي تهدف إلى زيادة وتيرة الاعتماد على الطاقة المتجددة، والتي ستكون بنهاية 2028 أحد مصادر إنتاج الكهرباء التي سيتم تصديرها إلى إيطاليا عبر شركة "تيرنا" الحكومية، ومنها إلى كل الاتحاد الأوروبي، في إطار مشروع "إلميد"، الذي يعتمد على الزيادة بشكل تدريجي في مصادر إنتاج الكهرباء من الطاقات المتجددة. وفيما تعتبر مجموعة أنسالدو إنرجيا الإيطالية (شركة مساهمة مملوكة للدولة من خلال صندوق المعاشات والقروض أسست سنة 1990)، مقرها بجنوى، أحد أبرز الفاعلين الإيطاليين، المرشحين للعب دور الريادة في مواكبة الانتقال الطاقي النظيف بتونس، بالنظر إلى خبرة الشركة في مجال التعاون الطاقي عموما بحكم وجودها المستمر في هذا البلد الشمال أفريقي منذ عام 1994. مصر وليبيا أما في مصر فإن مستوى الشراكة والتعاون بخصوص الطاقات المتجددة مع إيطاليا يبقى قابلا للتطور بالنظر إلى اهتمام القيادة المحلية بالخبرة الإيطالية في هذا الموضوع، الذي تم التطرق له خلال اجتماع الرئيس المصري عبد الفتاح السيسي قبل شهر مع كلاوديو ديسكالزي مدير مجموعة إيني للطاقة، إذ عرض الأخير "التقدم الذي تحقق في مشروعات كفاءة الطاقة والاستدامة، بما يعزز جهود التحول العادل للطاقة"، بحسب المتحدث الرسمي للرئاسة المصرية. روما- زاد اهتمام إيطاليا بتطوير شراكاتها في مجال الطاقات المتجددة مع دول شمال أفريقيا خصوصا، منذ إعلانها عن خطة "ماتي" في يناير/ كانون الثاني الماضي، لدعم القارة السمراء في مشاريع تنموية، كان لشمال القارة نصيب مهم بحكم القرب الجغرافي لا سيما تونس، وتراكم الخبرات في مجال الطاقات البديلة على الأخص في المغرب. وأوضح مشاركون في منتدى النمو الأخضر الأفريقي، بمدينة ريميني الإيطالية، خلال الشهر الماضي أن اختيار المغرب جاء بفضل الجهود التي بذلها خلال السنوات الماضية لتطوير الطاقات المتجددة على الضفة الجنوبية للبحر الأبيض المتوسط، لإنشاء مركز للتميز في مجال تدريب الطاقة المتجددة. المغرب.. شراكات قديمة وانطلقت الشراكات بين إيطاليا والمغرب في مجال الطاقات المتجددة منذ سنوات، ومن أبرزها ما تم عام 2018 بين مجموعة إينيل غرين باور الإيطالية (المملوكة بنحو 20% للدولة) وشركة الطاقة المغربية ناريفا القابضة، وقد تم توقيع هذه الشراكة بعد مناقصة دولية، كان عنوانها الحصول على 850 ميغاوات من طاقة الرياح. وبنت إينيل مزارع الرياح لإنتاج الكهرباء إلى جانب شركة ناريفا المغربية، في عدد من المناطق شمالا وجنوبا، أبرزها بداية ميدلت، ثم لاحقا الصويرة، وطرفاية، وبوجدور والعيون، وذلك برعاية المكتب الوطني للكهرباء بالمغرب ووكالة الطاقة المستدامة المغربية (مازن). وفي سنة 2019 تم توقيع اتفاق شراكة أخرى بين إينيل، ومعهد البحث في الطاقة الشمسية والطاقات الجديدة، يركز على أنشطة البحث والتطوير، من خلال التحليلات التقنية والتجارية والاقتصادية لتنمية التقنيات المتجددة (الطاقة الشمسية، الكهرومائية وطاقة الرياح ثم الطاقة والكتلة الحيوية والبحرية)، وتعزيز مشاريع التوزيع المشترك للطاقة المتجددة، على المستوى الوطني والأبحاث المتعلقة بإنتاج وتركيب وتشغيل المحطات، بما في ذلك التخزين. وتقدم إينيل تسهيلا لإنشاء مركز في المغرب للتدريب في مجال الطاقات المتجددة والبنيات التحتية الكهربائية والكفاءة الطاقية، كما جاء في خطة ماتي، ويتم تنفيذه بالشراكة مع مؤسسة ريس فور أفريكا وجامعة محمد السادس متعددة التخصصات. ووفق مستندات لشركة إينيل اطلعت عليها الجزيرة نت فقد تم تطوير هذا المركز تحت رعاية حكومتي إيطاليا والمغرب، وبما يتماشى مع سياسات الاتحاد الأوروبي، ومن منظور التعاون المفتوح مع القارة الأفريقية بأكملها، والمركز مهيأ لتقديم تدريب شامل في مجال الطاقات المتجددة والانتقال الطاقي. الجزائر وتونس.. أفق جديد أبدت شركات إيطالية مثل إينيل اهتماما كبيرا بإمكانات الجزائر في مجال الطاقات البديلة عن النفط والغاز، لا سيما مشروع في هذا الصدد يتعلق بـ مشروع "ميدلينك" لتثبيت ألواح للطاقة الشمسية في صحراء الجزائر وتونس لتزويد إقليمي توسكانا وليغوريا بإيطاليا بالطاقة الكهربائية. وتشارك الحكومة والشركات الإيطالية في مشاريع مع تونس لتطوير طاقة الرياح والطاقة الشمسية، والهيدروجين الأخضر، ومن أهم الشراكات تلك التي تصب في تحقيق إستراتيجية تونس للطاقة في أفق سنة 2030، التي تهدف إلى زيادة وتيرة الاعتماد على الطاقة المتجددة، والتي ستكون بنهاية 2028 أحد مصادر إنتاج الكهرباء التي سيتم تصديرها إلى إيطاليا عبر شركة "تيرنا" الحكومية، ومنها إلى كل الاتحاد الأوروبي، في إطار مشروع "إلميد"، الذي يعتمد على الزيادة بشكل تدريجي في مصادر إنتاج الكهرباء من الطاقات المتجددة. وفيما تعتبر مجموعة أنسالدو إنرجيا الإيطالية (شركة مساهمة مملوكة للدولة من خلال صندوق المعاشات والقروض أسست سنة 1990)، مقرها بجنوى، أحد أبرز الفاعلين الإيطاليين، المرشحين للعب دور الريادة في مواكبة الانتقال الطاقي النظيف بتونس، بالنظر إلى خبرة الشركة في مجال التعاون الطاقي عموما بحكم وجودها المستمر في هذا البلد الشمال أفريقي منذ عام 1994. مصر وليبيا أما في مصر فإن مستوى الشراكة والتعاون بخصوص الطاقات المتجددة مع إيطاليا يبقى قابلا للتطور بالنظر إلى اهتمام القيادة المحلية بالخبرة الإيطالية في هذا الموضوع، الذي تم التطرق له خلال اجتماع الرئيس المصري عبد الفتاح السيسي قبل شهر مع كلاوديو ديسكالزي مدير مجموعة إيني للطاقة، إذ عرض الأخير "التقدم الذي تحقق في مشروعات كفاءة الطاقة والاستدامة، بما يعزز جهود التحول العادل للطاقة"، بحسب المتحدث الرسمي للرئاسة المصرية. إنتاج الطاقة الشمسية في تركيا يرتفع 40% خلال 2024 http://moee.gov.eg/test_new/new_info.aspx?h_id=44447&call_p=news_f.aspx &pg_index=0 attaqa.net/2024/11/28/%D8%A5%D9%86%D8%AA%D8%A7%D8%AC-%D8%A7%D9%84%D8%B7%D8%A7%D9%82%D8%A9-%D8%A7%D9%84%D8%B4%D9%85%D8%B3%D9%8A%D8%A9-%D9%81%D9%8A-%D8%AA%D8%B1%D9%83%D9%8A%D8%A7-%D9%8A%D8%B1%D8%AA%D9%81%D8%B9-40-%D8%AE/ Mon, 02 Dec 2024 00:00:00 GMT شهدت الطاقة الشمسية في تركيا نموًا ملحوظًا خلال عام 2024، محققة أرقامًا قياسية على صعيد الإنتاج وإسهامها في تلبية الطلب على الكهرباء أوقات الذروة. فخلال الأشهر الـ8 الأولى من العام الجاري، تجاوز إنتاج الطاقة الشمسية 40% مقارنة بالمدة نفسها من عام 2023، وقد أدى ذلك إلى زيادة حصتها في توليد الكهرباء من 6% إلى 8%، بحسب تقرير حديث، حصلت وحدة أبحاث الطاقة (مقرّها واشنطن) على نسخة منه. وحاليًا، تمثّل الطاقة الشمسية 18% من الطلب على الكهرباء في أوقات الذروة، مقارنة بـ2.5% فقط في عام 2017. وتأتي هذه الزيادة بعدما واجهت تركيا طلبًا متزايدًا على التبريد بسبب ارتفاع درجات الحرارة خلال فصل الصيف ونمو السكان، ما يجعل الطاقة الشمسية جزءًا حيويًا في مزيج الكهرباء. الطاقة الشمسية في تركيا تلبي احتياجات الملايين كشف تقرير حديث صادر عن مركز أبحاث الطاقة النظيفة "إمبر" أن إنتاج الطاقة الشمسية في تركيا تجاوز 10 غيغاواط/ساعة خلال ساعات الذروة عام 2024، وكان هذا كافيًا لتلبية احتياجات الطلب على الكهرباء في الساعة لأكثر من 10 ملايين شخص. وغطّت الطاقة الشمسية ثلثي الزيادة في الطلب على الكهرباء خلال أوقات الذروة في عام 2024، ارتفاعًا من 52% في العام السابق. وعلى مدى السنوات الـ5 الماضية، أسهمت الطاقة الشمسية في تركيا بتلبية الطلب المتزايد على الكهرباء، إذ غطّت 70% من الزيادة في ذروة الطلب البالغة 8.7 غيغاواط/ساعة، بحسب ما رصدته وحدة أبحاث الطاقة. ومن المتوقع أن يستمر هذا الاتجاه التصاعدي مع استمرار نمو الاستثمارات وتقدُّم حلول التخزين؛ ما يعزز دور الطاقة الشمسية في إستراتيجية الطاقة بالبلاد. ذروة الطلب على الكهرباء أدى ارتفاع درجات الحرارة خلال الصيف إلى زيادة الطلب على التبريد، ونجم عن ذلك ارتفاع قياسي في الطلب على الكهرباء. وخلال شهر يوليو/تموز، ارتفعت ذروة الطلب على الكهرباء في تركيا بنسبة 6.9%، لتصل إلى 58 غيغاواط/ساعة، مقارنة بعام 2023. ومن المتوقع أن يشتد هذا الاتجاه خلال السنوات المقبلة، وقد يتراوح ارتفاع ذروة الطلب بين 68 و81 غيغاواط/ساعة بحلول عام 2030، وفق ما رصدته وحدة أبحاث الطاقة. ومع استمرار نمو عدد سكان تركيا وتعزيز التنمية الاقتصادية، من المرجح أن يواصل الطلب على التبريد كونه المحرك الرئيس لاستهلاك الكهرباء. تطورات الطاقة الشمسية في تركيا خلال عام 2024، ساعدت الاستثمارات المتزايدة بقطاع الطاقة الشمسية في تركيا على تلبية الطلب خلال أوقات الذروة، من خلال تقديم بديل مستدام وفعّال من حيث التكلفة للوقود الأحفوري. ولا يقتصر دور الطاقة الشمسية على تلبية الطلب في أوقات الذروة بكفاءة، بل توفر مزايا كبيرة للبلاد، أهمها: توفر التكاليف الثابتة للطاقة الشمسية -غير المتأثرة بتقلبات أسعار الوقود الأحفوري- للمستهلكين فواتير كهرباء يمكن التنبؤ بها. تعمل الطاقة الشمسية في تركيا على الحدّ من اعتماد البلاد على واردات الطاقة؛ ما يساعد بدوره في خفض عجز الحساب الجاري. تكلفة توليد الكهرباء من الطاقة الشمسية باتت أكثر تنافسية مقارنة بالوقود الأحفوري، ما يوفر فوائد بيئية واقتصادية. بفضل الطاقة الشمسية، لم تكن تركيا بحاجة إلى الاستثمار في تطوير محطات كهرباء قائمة على الوقود الأحفوري بسعة تصل إلى 16 غيغاواط خلال عام 2024. تسهّل حلول الاستهلاك الذاتي الاستعمال المباشر للكهرباء في نقطة التوليد، ما يقلل من الخسائر المحتملة في شبكات النقل والتوزيع. بالإضافة إلى ذلك، يمكن لأنظمة تخزين الكهرباء أن تعزز دور الطاقة الشمسية، فقد قطعت تركيا خطوات كبيرة في هذا الاتجاه، وتمتلك أكثر من 14 غيغاواط من سعة الطاقة الشمسية المقترنة بالتخزين في مرحلة ما قبل التراخيص، وهو ما يفوق هدف 2.1 غيغاواط المحدد لعام 2030 في الخطة الوطنية للطاقة. وبوجه عام، تعتزم الحكومة التركية إضافة 60 ألف ميغاواط جديدة إلى قدرة شبكات الكهرباء بحلول عام 2035، من خلال زيادة الاستثمار في مشروعات الطاقة الشمسية والرياح. شهدت الطاقة الشمسية في تركيا نموًا ملحوظًا خلال عام 2024، محققة أرقامًا قياسية على صعيد الإنتاج وإسهامها في تلبية الطلب على الكهرباء أوقات الذروة. فخلال الأشهر الـ8 الأولى من العام الجاري، تجاوز إنتاج الطاقة الشمسية 40% مقارنة بالمدة نفسها من عام 2023، وقد أدى ذلك إلى زيادة حصتها في توليد الكهرباء من 6% إلى 8%، بحسب تقرير حديث، حصلت وحدة أبحاث الطاقة (مقرّها واشنطن) على نسخة منه. وحاليًا، تمثّل الطاقة الشمسية 18% من الطلب على الكهرباء في أوقات الذروة، مقارنة بـ2.5% فقط في عام 2017. وتأتي هذه الزيادة بعدما واجهت تركيا طلبًا متزايدًا على التبريد بسبب ارتفاع درجات الحرارة خلال فصل الصيف ونمو السكان، ما يجعل الطاقة الشمسية جزءًا حيويًا في مزيج الكهرباء. الطاقة الشمسية في تركيا تلبي احتياجات الملايين كشف تقرير حديث صادر عن مركز أبحاث الطاقة النظيفة "إمبر" أن إنتاج الطاقة الشمسية في تركيا تجاوز 10 غيغاواط/ساعة خلال ساعات الذروة عام 2024، وكان هذا كافيًا لتلبية احتياجات الطلب على الكهرباء في الساعة لأكثر من 10 ملايين شخص. وغطّت الطاقة الشمسية ثلثي الزيادة في الطلب على الكهرباء خلال أوقات الذروة في عام 2024، ارتفاعًا من 52% في العام السابق. وعلى مدى السنوات الـ5 الماضية، أسهمت الطاقة الشمسية في تركيا بتلبية الطلب المتزايد على الكهرباء، إذ غطّت 70% من الزيادة في ذروة الطلب البالغة 8.7 غيغاواط/ساعة، بحسب ما رصدته وحدة أبحاث الطاقة. ومن المتوقع أن يستمر هذا الاتجاه التصاعدي مع استمرار نمو الاستثمارات وتقدُّم حلول التخزين؛ ما يعزز دور الطاقة الشمسية في إستراتيجية الطاقة بالبلاد. ذروة الطلب على الكهرباء أدى ارتفاع درجات الحرارة خلال الصيف إلى زيادة الطلب على التبريد، ونجم عن ذلك ارتفاع قياسي في الطلب على الكهرباء. وخلال شهر يوليو/تموز، ارتفعت ذروة الطلب على الكهرباء في تركيا بنسبة 6.9%، لتصل إلى 58 غيغاواط/ساعة، مقارنة بعام 2023. ومن المتوقع أن يشتد هذا الاتجاه خلال السنوات المقبلة، وقد يتراوح ارتفاع ذروة الطلب بين 68 و81 غيغاواط/ساعة بحلول عام 2030، وفق ما رصدته وحدة أبحاث الطاقة. ومع استمرار نمو عدد سكان تركيا وتعزيز التنمية الاقتصادية، من المرجح أن يواصل الطلب على التبريد كونه المحرك الرئيس لاستهلاك الكهرباء. تطورات الطاقة الشمسية في تركيا خلال عام 2024، ساعدت الاستثمارات المتزايدة بقطاع الطاقة الشمسية في تركيا على تلبية الطلب خلال أوقات الذروة، من خلال تقديم بديل مستدام وفعّال من حيث التكلفة للوقود الأحفوري. ولا يقتصر دور الطاقة الشمسية على تلبية الطلب في أوقات الذروة بكفاءة، بل توفر مزايا كبيرة للبلاد، أهمها: توفر التكاليف الثابتة للطاقة الشمسية -غير المتأثرة بتقلبات أسعار الوقود الأحفوري- للمستهلكين فواتير كهرباء يمكن التنبؤ بها. تعمل الطاقة الشمسية في تركيا على الحدّ من اعتماد البلاد على واردات الطاقة؛ ما يساعد بدوره في خفض عجز الحساب الجاري. تكلفة توليد الكهرباء من الطاقة الشمسية باتت أكثر تنافسية مقارنة بالوقود الأحفوري، ما يوفر فوائد بيئية واقتصادية. بفضل الطاقة الشمسية، لم تكن تركيا بحاجة إلى الاستثمار في تطوير محطات كهرباء قائمة على الوقود الأحفوري بسعة تصل إلى 16 غيغاواط خلال عام 2024. تسهّل حلول الاستهلاك الذاتي الاستعمال المباشر للكهرباء في نقطة التوليد، ما يقلل من الخسائر المحتملة في شبكات النقل والتوزيع. بالإضافة إلى ذلك، يمكن لأنظمة تخزين الكهرباء أن تعزز دور الطاقة الشمسية، فقد قطعت تركيا خطوات كبيرة في هذا الاتجاه، وتمتلك أكثر من 14 غيغاواط من سعة الطاقة الشمسية المقترنة بالتخزين في مرحلة ما قبل التراخيص، وهو ما يفوق هدف 2.1 غيغاواط المحدد لعام 2030 في الخطة الوطنية للطاقة. وبوجه عام، تعتزم الحكومة التركية إضافة 60 ألف ميغاواط جديدة إلى قدرة شبكات الكهرباء بحلول عام 2035، من خلال زيادة الاستثمار في مشروعات الطاقة الشمسية والرياح. أول محطة طاقة نووية في العالم.. ماذا تعرف عنها http://moee.gov.eg/test_new/new_info.aspx?h_id=44446&call_p=news_f.aspx &pg_index=0 attaqa.net/2024/12/02/%D8%A3%D9%88%D9%84-%D9%85%D8%AD%D8%B7%D8%A9-%D8%B7%D8%A7%D9%82%D8%A9-%D9%86%D9%88%D9%88%D9%8A%D8%A9-%D9%81%D9%8A-%D8%A7%D9%84%D8%B9%D8%A7%D9%84%D9%85-%D9%85%D8%A7%D8%B0%D8%A7-%D8%AA%D8%B9%D8%B1/ Mon, 02 Dec 2024 00:00:00 GMT فتح بناء أول محطة طاقة نووية في العالم صفحةً جديدةً في قطاع الطاقة العالمي؛ إذ شكّلت تقدمًا تقنيًا نحو عصر جديد من توليد الكهرباء النظيفة. ووفق متابعات تاريخية لمنصة الطاقة المتخصصة (مقرّها واشنطن)، دخلت محطة أوبنينسك (Obninsk) النووية حيز التشغيل عام 1954 في قرية أوبنينسكوي بمنطقة كالوغا غرب روسيا، لكن التحضير لفكرة إطلاق أول شرارة نووية عالمية كان قد بدأ قبل هذا التاريخ بسنوات. ورغم أن أول محطة طاقة نووية في العالم أشعلت ثورةً في صناعة الطاقة، فإنها وضعت حجر الأساس لكارثة مفاعل تشيرنوبل الأوكراني التي وقعت في 26 أبريل/نيسان (1986)، والتي ما تزال عائقًا أمام اعتماد تلك التقنية على نطاق أوسع. وخلال السنوات الأولى من التشغيل، كانت تُعدّ المحطة منشأة تجريبية لتطوير تقنيات الطاقة النووية وتدريب المتخصصين من المحطات النووية التجارية وأطقم الغواصات النووية وكاسحة الجليد النووية "لينين"، بالإضافة إلى المتخصصين الأجانب. ولكن بحلول عام (2000)، أصبحت عمليات تشغيل محطة أوبنينسك النووية غير مجدية اقتصاديًا، ليُسدَل الستار على عمليات المفاعل في 29 أبريل/نيسان (2022) بعد 48 عامًا من التشغيل، بصفتها أول محطة طاقة نووية في العالم. إطلاق أول محطة طاقة نووية في العالم كان الاتحاد السوفياتي السابق، بل والعالم عمومًا، على موعد مع إطلاق أول محطة طاقة نووية في العالم، في 27 يونيو/حزيران (1954) بقرية أوبنينسكوي بمنطقة كالوغا غرب روسيا، التي كانت مزودة بمفاعل اليورانيوم والغرافيت مع ناقل حراري مائي سعة 5 ميغاواط من طراز " AM-1". وخلال الحرب العالمية الثانية، شرع الاتحاد السوفياتي في تصنيع الأسلحة النووية، وقاد العمل على محطة أوبنينسك النووية عالم الفيزياء الروسي الشهير آي. في. كورتشاتوف. وفي عام 1943، أسّس كورتشاتوف مركز أبحاث في العاصمة الروسية موسكو، ممثلًا في مختبر "إن2 " الذي عُرِف لاحقًا بمعهد الطاقة النووية، وفق موقع بريزيدنشال ليبراري (Presidential Library). وفي سياق متصل، شهد عام 1948 بناء مصنع لإنتاج البلوتونيوم يحوي عددًا قليلًا من المفاعلات الصناعية، حتى اختُبرت أول قنبلة نووية في الاتحاد السوفياتي، عام 1949. ومع تنظيم وتطوير إنتاج اليورانيوم على نطاق صناعي، بدأت المناقشات حول المشكلات التي تواجه إنشاء المفاعلات النووية النشطة لمزيد من التطبيقات في النقل والكهرباء واستخراج الحرارة. وبتوجيه من كورتشاتوف، بدأ العالمان الروسيان إي. إل. فينبيرغ و إن. إيه. دوليجيل في تطوير تصميم مفاعل أول محطة طاقة نووية في العالم. 3 مفاعلات تجريبية صادق مجلس وزراء الاتحاد الروسي على قرار إنشاء 3 مفاعلات تجريبية، في 16 مايو/أيار من عام 1950، وهي اليورانيوم والغرافيت الذي يستعمِل تقنية التبريد بالمياه، واليوارنيوم والغرافيت الذي يستعمِل تقنية التبريد بالغاز، وأخيرًا اليورانيوم والبيريليوم ويعمل بتقنية التبريد بالغاز والمعدن السائل. ووفق تفاصيل الخطة الأولية، كان من المقرر أن تعمل المفاعلات الـ3 بالتناوب بوساطة توربين بخاري واحد ومولد سعته 5 آلاف كيلوواط. وخضعت مسألة بناء أول محطة طاقة نووية في العالم تنظيميًا لإشراف معهد أوبنينسك للفيزياء والطاقة، وكانت عملية بناء المحطة تعتمد على إنشاء مفاعل صناعي، ولكن بدلًا من استعمال قضبان اليورانيوم خُطِّط لإدخال عناصر فصل الحرارة إلى اليورانيوم. ويتمثل الفرق بينهما في أن القضبان محاطة بالمياه من الخارج، بينما عناصر فصل الحرارة هي عبارة عن أنبوب ثنائي الجدار، وبين الجدران كان يوجد خام اليورانيوم، في حين تتدفق المياه داخل القناة الداخلية. وتُثبِت الحسابات العلمية أنه من خلال بناء المفاعل بهذا الشكل، يكون من السهل بكثير تسخين الأنبوب عند درجة الحرارة اللازمة، ومن ثم يجب أن تكون المادة المُستعمَلة في عناصر فصل الحرارة قوية ومقاومة للصدأ ولا تتغير خصائصها تحت تأثير الإشعاع على المدى الطويل. نظام التحكم في عمليات المفاعل طُوِّر نظام التحكم بعمليات المفاعل، في محطة أوبنينسك النووية، بشكل شامل؛ إذ أُنشئت الأجهزة للتحكم عن بُعْد في القضبان آليًا ويدويًا، وكذلك لإيقاف المفاعل في حالات الطوارئ، واستبدال عناصر فصل الحرارة. وإلى جانب توليد الكهرباء كان مفاعل أول محطة طاقة نووية في العالم يعمل بصفته قاعدة أبحاث اختبارية ولإنتاج النظائر المشعّة لسدّ احتياجات المجال الطبي. وإلى ذلك، أثبتت تجربة تشغيل أول محطة نووية اختبارية صحة القرارات الهندسية التي اتخذها خبراء الصناعة النووية، والتي مكّنت من بدء برنامج واسع النطاق لبناء محطات نووية جديدة في الاتحاد السوفياتي. تاريخ أول محطة طاقة نووية في العالم في مايو/أيار عام 1954، انطلقت أعمال إنشاء أول محطة طاقة نووية في العالم، وفي يونيو/حزيران من العام نفسه، أنتجت المحطة أول تيار كهربائي؛ فاتحةً الباب أمام تطبيقات الطاقة النووية للأغراض السلمية. واستمرت محطة أوبنينسك النووية في عملياتها التشغيلية بنجاح طوال ما يقارب 48 سنة، وفق معلومات طالعتها منصة الطاقة المتخصصة. وفي 29 أبريل/نيسان 2022، وفي تمام الساعة 11:31 صباحًا بتوقيت موسكو (11:31 صباحًا بتوقيت مكة المكرمة)، توقَّف المفاعل في أول محطة طاقة نووية في العالم عن العمل، بعد أن حققت المحطة عُمرًا افتراضيًا تشغيليًا أطول مما كان مخططًا لها بـ18 عامًا. وتوقفت المحطة النووية عن العمل لأسباب اقتصادية ناتجة عن حقيقة أن "صيانتها في أوضاع آمنة تكلّف تكلفة باهظة سنويًا"، وفق بيان صحفي صادر آنذاك عن وزارة الطاقة النووية في روسيا الاتحادية. متحف الطاقة النووية في عام 2009، أُنشئ متحف الطاقة النووية تأسيسًا على محطة أوبنينسك، التي مُنحت وضع "مجمع الصناعة التذكاري"، وعلى مدى الـ10 أعوام الأولى، تخطّى عدد زوّار المجمع 60 ألف شخصًا، وفق موقع أتوم ميديا "Atom Media". وبدأت أعمال التجديد واسعة النطاق للمنشأة وإعادة عرض المجمع التذكاري في العام الماضي (2023). ولم يكن ضروريًا الحفاظ على المظهر الأصلي لمقارّ المحطة النووية ومعدّاتها فحسب، بل وضع حلول جديدة على أساس تقنيات الوسائط المتعددة الحدية كذلك. وخلال ذلك الوقت، رُممت واجهة المبنى التي أصبحت الآن تحتوي على لوحات تذكارية، وغرف السلالم، وغرفة التحكم، ومنشأة مراقبة الإشعاع، وغيرها من الغرف، كما رُكِّبت معدّات إضاءة جديدة. وبمقدور الزوّار مشاهدة نوافذ زجاجية ملونة فريدة من نوعها بعد تحديثها، وهي عمل ضخم من الفن السوفياتي يعود إلى ستينيات القرن الماضي، وكانت قد رُكِبت في عام 1964 احتفالًا آنذاك بالذكرى السنوية الـ10 لمحطة أوبنينسك. وأشرف على تنفيذ عمليات الترميم مجموعة من المتخصصين من قسم تصميم الزجاج بجامعة ستروغانوف موسكو الحكومية للفنون والصناعة، بقيادة الأستاذة المساعدة ورئيسة القسم أولغا تشيستياكوفا. إلى جانب ذلك، رُمِّمت العناصر التاريخية والديكورات الداخلية من جديد؛ إذ نجح فريق الترميم المتخصص في إعادة تأسيس الديكور الداخلي التاريخي للمكتب التنفيذي الذي شهد الاجتماعات المنعقدة خلال المدة من عام 1954 إلى عام 2002، وناقشت قضايا مختلفة تتعلق بتشغيل محطة الطاقة النووية. فتح بناء أول محطة طاقة نووية في العالم صفحةً جديدةً في قطاع الطاقة العالمي؛ إذ شكّلت تقدمًا تقنيًا نحو عصر جديد من توليد الكهرباء النظيفة. ووفق متابعات تاريخية لمنصة الطاقة المتخصصة (مقرّها واشنطن)، دخلت محطة أوبنينسك (Obninsk) النووية حيز التشغيل عام 1954 في قرية أوبنينسكوي بمنطقة كالوغا غرب روسيا، لكن التحضير لفكرة إطلاق أول شرارة نووية عالمية كان قد بدأ قبل هذا التاريخ بسنوات. ورغم أن أول محطة طاقة نووية في العالم أشعلت ثورةً في صناعة الطاقة، فإنها وضعت حجر الأساس لكارثة مفاعل تشيرنوبل الأوكراني التي وقعت في 26 أبريل/نيسان (1986)، والتي ما تزال عائقًا أمام اعتماد تلك التقنية على نطاق أوسع. وخلال السنوات الأولى من التشغيل، كانت تُعدّ المحطة منشأة تجريبية لتطوير تقنيات الطاقة النووية وتدريب المتخصصين من المحطات النووية التجارية وأطقم الغواصات النووية وكاسحة الجليد النووية "لينين"، بالإضافة إلى المتخصصين الأجانب. ولكن بحلول عام (2000)، أصبحت عمليات تشغيل محطة أوبنينسك النووية غير مجدية اقتصاديًا، ليُسدَل الستار على عمليات المفاعل في 29 أبريل/نيسان (2022) بعد 48 عامًا من التشغيل، بصفتها أول محطة طاقة نووية في العالم. إطلاق أول محطة طاقة نووية في العالم كان الاتحاد السوفياتي السابق، بل والعالم عمومًا، على موعد مع إطلاق أول محطة طاقة نووية في العالم، في 27 يونيو/حزيران (1954) بقرية أوبنينسكوي بمنطقة كالوغا غرب روسيا، التي كانت مزودة بمفاعل اليورانيوم والغرافيت مع ناقل حراري مائي سعة 5 ميغاواط من طراز " AM-1". وخلال الحرب العالمية الثانية، شرع الاتحاد السوفياتي في تصنيع الأسلحة النووية، وقاد العمل على محطة أوبنينسك النووية عالم الفيزياء الروسي الشهير آي. في. كورتشاتوف. وفي عام 1943، أسّس كورتشاتوف مركز أبحاث في العاصمة الروسية موسكو، ممثلًا في مختبر "إن2 " الذي عُرِف لاحقًا بمعهد الطاقة النووية، وفق موقع بريزيدنشال ليبراري (Presidential Library). وفي سياق متصل، شهد عام 1948 بناء مصنع لإنتاج البلوتونيوم يحوي عددًا قليلًا من المفاعلات الصناعية، حتى اختُبرت أول قنبلة نووية في الاتحاد السوفياتي، عام 1949. ومع تنظيم وتطوير إنتاج اليورانيوم على نطاق صناعي، بدأت المناقشات حول المشكلات التي تواجه إنشاء المفاعلات النووية النشطة لمزيد من التطبيقات في النقل والكهرباء واستخراج الحرارة. وبتوجيه من كورتشاتوف، بدأ العالمان الروسيان إي. إل. فينبيرغ و إن. إيه. دوليجيل في تطوير تصميم مفاعل أول محطة طاقة نووية في العالم. 3 مفاعلات تجريبية صادق مجلس وزراء الاتحاد الروسي على قرار إنشاء 3 مفاعلات تجريبية، في 16 مايو/أيار من عام 1950، وهي اليورانيوم والغرافيت الذي يستعمِل تقنية التبريد بالمياه، واليوارنيوم والغرافيت الذي يستعمِل تقنية التبريد بالغاز، وأخيرًا اليورانيوم والبيريليوم ويعمل بتقنية التبريد بالغاز والمعدن السائل. ووفق تفاصيل الخطة الأولية، كان من المقرر أن تعمل المفاعلات الـ3 بالتناوب بوساطة توربين بخاري واحد ومولد سعته 5 آلاف كيلوواط. وخضعت مسألة بناء أول محطة طاقة نووية في العالم تنظيميًا لإشراف معهد أوبنينسك للفيزياء والطاقة، وكانت عملية بناء المحطة تعتمد على إنشاء مفاعل صناعي، ولكن بدلًا من استعمال قضبان اليورانيوم خُطِّط لإدخال عناصر فصل الحرارة إلى اليورانيوم. ويتمثل الفرق بينهما في أن القضبان محاطة بالمياه من الخارج، بينما عناصر فصل الحرارة هي عبارة عن أنبوب ثنائي الجدار، وبين الجدران كان يوجد خام اليورانيوم، في حين تتدفق المياه داخل القناة الداخلية. وتُثبِت الحسابات العلمية أنه من خلال بناء المفاعل بهذا الشكل، يكون من السهل بكثير تسخين الأنبوب عند درجة الحرارة اللازمة، ومن ثم يجب أن تكون المادة المُستعمَلة في عناصر فصل الحرارة قوية ومقاومة للصدأ ولا تتغير خصائصها تحت تأثير الإشعاع على المدى الطويل. نظام التحكم في عمليات المفاعل طُوِّر نظام التحكم بعمليات المفاعل، في محطة أوبنينسك النووية، بشكل شامل؛ إذ أُنشئت الأجهزة للتحكم عن بُعْد في القضبان آليًا ويدويًا، وكذلك لإيقاف المفاعل في حالات الطوارئ، واستبدال عناصر فصل الحرارة. وإلى جانب توليد الكهرباء كان مفاعل أول محطة طاقة نووية في العالم يعمل بصفته قاعدة أبحاث اختبارية ولإنتاج النظائر المشعّة لسدّ احتياجات المجال الطبي. وإلى ذلك، أثبتت تجربة تشغيل أول محطة نووية اختبارية صحة القرارات الهندسية التي اتخذها خبراء الصناعة النووية، والتي مكّنت من بدء برنامج واسع النطاق لبناء محطات نووية جديدة في الاتحاد السوفياتي. تاريخ أول محطة طاقة نووية في العالم في مايو/أيار عام 1954، انطلقت أعمال إنشاء أول محطة طاقة نووية في العالم، وفي يونيو/حزيران من العام نفسه، أنتجت المحطة أول تيار كهربائي؛ فاتحةً الباب أمام تطبيقات الطاقة النووية للأغراض السلمية. واستمرت محطة أوبنينسك النووية في عملياتها التشغيلية بنجاح طوال ما يقارب 48 سنة، وفق معلومات طالعتها منصة الطاقة المتخصصة. وفي 29 أبريل/نيسان 2022، وفي تمام الساعة 11:31 صباحًا بتوقيت موسكو (11:31 صباحًا بتوقيت مكة المكرمة)، توقَّف المفاعل في أول محطة طاقة نووية في العالم عن العمل، بعد أن حققت المحطة عُمرًا افتراضيًا تشغيليًا أطول مما كان مخططًا لها بـ18 عامًا. وتوقفت المحطة النووية عن العمل لأسباب اقتصادية ناتجة عن حقيقة أن "صيانتها في أوضاع آمنة تكلّف تكلفة باهظة سنويًا"، وفق بيان صحفي صادر آنذاك عن وزارة الطاقة النووية في روسيا الاتحادية. متحف الطاقة النووية في عام 2009، أُنشئ متحف الطاقة النووية تأسيسًا على محطة أوبنينسك، التي مُنحت وضع "مجمع الصناعة التذكاري"، وعلى مدى الـ10 أعوام الأولى، تخطّى عدد زوّار المجمع 60 ألف شخصًا، وفق موقع أتوم ميديا "Atom Media". وبدأت أعمال التجديد واسعة النطاق للمنشأة وإعادة عرض المجمع التذكاري في العام الماضي (2023). ولم يكن ضروريًا الحفاظ على المظهر الأصلي لمقارّ المحطة النووية ومعدّاتها فحسب، بل وضع حلول جديدة على أساس تقنيات الوسائط المتعددة الحدية كذلك. وخلال ذلك الوقت، رُممت واجهة المبنى التي أصبحت الآن تحتوي على لوحات تذكارية، وغرف السلالم، وغرفة التحكم، ومنشأة مراقبة الإشعاع، وغيرها من الغرف، كما رُكِّبت معدّات إضاءة جديدة. وبمقدور الزوّار مشاهدة نوافذ زجاجية ملونة فريدة من نوعها بعد تحديثها، وهي عمل ضخم من الفن السوفياتي يعود إلى ستينيات القرن الماضي، وكانت قد رُكِبت في عام 1964 احتفالًا آنذاك بالذكرى السنوية الـ10 لمحطة أوبنينسك. وأشرف على تنفيذ عمليات الترميم مجموعة من المتخصصين من قسم تصميم الزجاج بجامعة ستروغانوف موسكو الحكومية للفنون والصناعة، بقيادة الأستاذة المساعدة ورئيسة القسم أولغا تشيستياكوفا. إلى جانب ذلك، رُمِّمت العناصر التاريخية والديكورات الداخلية من جديد؛ إذ نجح فريق الترميم المتخصص في إعادة تأسيس الديكور الداخلي التاريخي للمكتب التنفيذي الذي شهد الاجتماعات المنعقدة خلال المدة من عام 1954 إلى عام 2002، وناقشت قضايا مختلفة تتعلق بتشغيل محطة الطاقة النووية. منظمة الطاقة الذرية الإيرانية: برنامجنا النووي يتسم بالشفافية http://moee.gov.eg/test_new/new_info.aspx?h_id=44445&call_p=news_f.aspx &pg_index=0 www.aljazeera.net/news/2024/11/27/%D9%85%D9%86%D8%B8%D9%85%D8%A9-%D8%A7%D9%84%D8%B7%D8%A7%D9%82%D8%A9-%D8%A7%D9%84%D8%B0%D8%B1%D9%8A%D8%A9-%D8%A7%D9%84%D8%A5%D9%8A%D8%B1%D8%A7%D9%86%D9%8A%D8%A9-%D9%86%D9%82%D9%88%D9%85 Mon, 02 Dec 2024 00:00:00 GMT أكد رئيس منظمة الطاقة الذرية الإيرانية، محمد إسلامي، أن إيران تواصل تخصيب اليورانيوم بنسب مختلفة تصل إلى 60%، إلى جانب نسبتي 5% و20%، بما يتماشى مع احتياجات البلاد. كما أعلن عن بدء تغويز (تحويل الكتل الحيوية إلى غاز) آلاف أجهزة الطرد المركزي المتطورة كجزء من رد إيران على قرارات دولية اعتبرتها معادية. وأوضح إسلامي، خلال تصريحات أدلى بها على هامش اجتماع الحكومة اليوم الأربعاء، أن البرنامج النووي الإيراني يتسم بالشفافية ويخضع لإشراف الوكالة الدولية للطاقة الذرية. وأشار إلى أن جميع أنشطته النووية تتم في إطار معاهدة عدم انتشار الأسلحة النووية. وأظهرت إيران مرارا استعدادها للتفاعل مع الأطراف الدولية، لكنها لن تخضع لما وصفه بـ"الضغط والسلوك غير القانوني"، حسب تصريحات إسلامي. واعتبر أن الاتهامات الموجهة لإيران تستند إلى معلومات قديمة تعود إلى 20 عاما، وغالبا ما تكون مدعومة من جهات معادية مثل جماعات المعارضة المناهضة للنظام الإيراني. سلمية الأهداف النووية وصرح إسلامي أن البرنامج النووي الإيراني يركز على الأهداف السلمية وأن نتائجه تعود بالفائدة المباشرة على الشعب الإيراني، مشيرا إلى أن كافة الاتهامات حول أنشطة سرية أو مواقع غير معلنة تم تفتيشها وإغلاق ملفاتها من خلال وثيقة "بي إم دي". وأضاف أن وكالات الاستخبارات الأميركية نفسها أكدت مرارا عدم وجود برنامج عسكري نووي إيراني. وقال رئيس المنظمة إن إيران تعمل على زيادة كفاءة إنتاجها النووي من خلال استخدام أجهزة طرد مركزي أكثر تقدما، بما يتيح تحقيق أهداف البرنامج النووي بشكل أفضل. وأشار إلى أن الحد الأقصى لنسبة التخصيب الحالية يبلغ 60%، مع وجود مستويات تخصيب مختلفة تعتمد على احتياجات محددة. واختتم إسلامي بأن أي تجاهل لالتزامات الأطراف الأخرى بموجب خطة العمل الشاملة المشتركة (الاتفاق النووي) سيقابل برد مناسب من إيران التي ستواصل المضي قدما في برنامجها النووي ضمن الأطر القانونية الدولية. أكد رئيس منظمة الطاقة الذرية الإيرانية، محمد إسلامي، أن إيران تواصل تخصيب اليورانيوم بنسب مختلفة تصل إلى 60%، إلى جانب نسبتي 5% و20%، بما يتماشى مع احتياجات البلاد. كما أعلن عن بدء تغويز (تحويل الكتل الحيوية إلى غاز) آلاف أجهزة الطرد المركزي المتطورة كجزء من رد إيران على قرارات دولية اعتبرتها معادية. وأوضح إسلامي، خلال تصريحات أدلى بها على هامش اجتماع الحكومة اليوم الأربعاء، أن البرنامج النووي الإيراني يتسم بالشفافية ويخضع لإشراف الوكالة الدولية للطاقة الذرية. وأشار إلى أن جميع أنشطته النووية تتم في إطار معاهدة عدم انتشار الأسلحة النووية. وأظهرت إيران مرارا استعدادها للتفاعل مع الأطراف الدولية، لكنها لن تخضع لما وصفه بـ"الضغط والسلوك غير القانوني"، حسب تصريحات إسلامي. واعتبر أن الاتهامات الموجهة لإيران تستند إلى معلومات قديمة تعود إلى 20 عاما، وغالبا ما تكون مدعومة من جهات معادية مثل جماعات المعارضة المناهضة للنظام الإيراني. سلمية الأهداف النووية وصرح إسلامي أن البرنامج النووي الإيراني يركز على الأهداف السلمية وأن نتائجه تعود بالفائدة المباشرة على الشعب الإيراني، مشيرا إلى أن كافة الاتهامات حول أنشطة سرية أو مواقع غير معلنة تم تفتيشها وإغلاق ملفاتها من خلال وثيقة "بي إم دي". وأضاف أن وكالات الاستخبارات الأميركية نفسها أكدت مرارا عدم وجود برنامج عسكري نووي إيراني. وقال رئيس المنظمة إن إيران تعمل على زيادة كفاءة إنتاجها النووي من خلال استخدام أجهزة طرد مركزي أكثر تقدما، بما يتيح تحقيق أهداف البرنامج النووي بشكل أفضل. وأشار إلى أن الحد الأقصى لنسبة التخصيب الحالية يبلغ 60%، مع وجود مستويات تخصيب مختلفة تعتمد على احتياجات محددة. واختتم إسلامي بأن أي تجاهل لالتزامات الأطراف الأخرى بموجب خطة العمل الشاملة المشتركة (الاتفاق النووي) سيقابل برد مناسب من إيران التي ستواصل المضي قدما في برنامجها النووي ضمن الأطر القانونية الدولية. أمريكا تفرض تعريفات جمركية إضافية على ألواح الطاقة الشمسية من دول جنوب شرق آسيا http://moee.gov.eg/test_new/new_info.aspx?h_id=44444&call_p=news_f.aspx &pg_index=0 menafn.com/arabic/1108942548/%D8%A3%D9%85%D8%B1%D9%8A%D9%83%D8%A7-%D8%AA%D9%81%D8%B1%D8%B6-%D8%AA%D8%B9%D8%B1%D9%8A%D9%81%D8%A7%D8%AA-%D8%AC%D9%85%D8%B1%D9%83%D9%8A%D8%A9-%D8%A5%D8%B6%D8%A7%D9%81%D9%8A%D8%A9-%D8%B9%D9%84%D9%89-%D8%A3%D9%84%D9%88%D8%A7%D8%AD-%D8%A7%D9%84%D8%B7%D8%A7%D9%82%D8%A9-%D8%A7%D9%84%D8%B4%D9%85%D8%B3%D9%8A%D8%A9-%D9%85%D9%86-%D8%AF%D9%88%D9%84-%D8%AC%D9%86%D9%88%D8%A8-%D8%B4%D8%B1%D9%82-%D8%A2%D8%B3%D9%8A%D8%A7 Mon, 02 Dec 2024 00:00:00 GMT فرضت الولايات المتحدة تعريفات جمركية تصل إلى 271 بالمئة على واردات الطاقة الشمسية من دول جنوب شرق آسيا بعد أن أظهرت النتائج الأولية لمراجعة أجرتها وزارة التجارة الأمريكية أنها تُباع في البلاد بأسعار أقل من تكلفة الإنتاج، وهو ما اعتُبر بيعًا غير عادل. يمثل هذا القرار انتصارًا آخر لمصنعي الألواح الشمسية الأمريكيين الذين جادلوا بأن الواردات الرخيصة تضر بأعمالهم وتقوض الاستثمارات الحكومية التي تهدف إلى دعم سلسلة التوريد المحلية. تم اعتبار التعريفات الجمركية انتصارًا لمصنعي الألواح الشمسية في الولايات المتحدة الذين طالما جادلوا بأن تدفق الواردات الرخيصة يضر بأعمالهم. ويؤكدون أن أسعار الألواح المستوردة المنخفضة، خصوصًا من دول جنوب شرق آسيا، تقلل من قدرتهم على المنافسة، مما يهدد في النهاية بقاء قطاع تصنيع الطاقة الشمسية في الولايات المتحدة. بالإضافة إلى ذلك، يعتقد المصنعون الأمريكيون أن الواردات الرخيصة تقوض فعالية الاستثمارات الحكومية التي تهدف إلى تعزيز سلسلة التوريد المحلية للطاقة الشمسية. من خلال فرض هذه التعريفات الجمركية، تهدف الحكومة الأمريكية إلى تحقيق توازن في السوق لصالح المنتجين المحليين، مما يشجع على نمو مستدام في صناعة الطاقة الشمسية المحلية. يعكس هذا القرار الجهود الأوسع لتعزيز التصنيع الأمريكي وتقليل الاعتماد على الواردات الأجنبية في القطاعات الحيوية مثل الطاقة المتجددة. ومع ذلك، فإنه يثير مخاوف بشأن ردود الفعل المحتملة من الدول المتضررة وآثار ذلك على العلاقات التجارية الدولية. خلاء المسؤولية القانونية: تعمل شركة "شبكة الشرق الأوسط وشمال أفريقيا للخدمات المالية" على توفير المعلومات "كما هي" دون أي تعهدات أو ضمانات... سواء صريحة أو ضمنية.إذ أن هذا يعد إخلاء لمسؤوليتنا من ممارسات الخصوصية أو المحتوى الخاص بالمواقع المرفقة ضمن شبكتنا بما يشمل الصور ومقاطع الفيديو. لأية استفسارات تتعلق باستخدام وإعادة استخدام مصدر المعلومات هذه يرجى التواصل مع مزود المقال المذكور أعلاه. فرضت الولايات المتحدة تعريفات جمركية تصل إلى 271 بالمئة على واردات الطاقة الشمسية من دول جنوب شرق آسيا بعد أن أظهرت النتائج الأولية لمراجعة أجرتها وزارة التجارة الأمريكية أنها تُباع في البلاد بأسعار أقل من تكلفة الإنتاج، وهو ما اعتُبر بيعًا غير عادل. يمثل هذا القرار انتصارًا آخر لمصنعي الألواح الشمسية الأمريكيين الذين جادلوا بأن الواردات الرخيصة تضر بأعمالهم وتقوض الاستثمارات الحكومية التي تهدف إلى دعم سلسلة التوريد المحلية. تم اعتبار التعريفات الجمركية انتصارًا لمصنعي الألواح الشمسية في الولايات المتحدة الذين طالما جادلوا بأن تدفق الواردات الرخيصة يضر بأعمالهم. ويؤكدون أن أسعار الألواح المستوردة المنخفضة، خصوصًا من دول جنوب شرق آسيا، تقلل من قدرتهم على المنافسة، مما يهدد في النهاية بقاء قطاع تصنيع الطاقة الشمسية في الولايات المتحدة. بالإضافة إلى ذلك، يعتقد المصنعون الأمريكيون أن الواردات الرخيصة تقوض فعالية الاستثمارات الحكومية التي تهدف إلى تعزيز سلسلة التوريد المحلية للطاقة الشمسية. من خلال فرض هذه التعريفات الجمركية، تهدف الحكومة الأمريكية إلى تحقيق توازن في السوق لصالح المنتجين المحليين، مما يشجع على نمو مستدام في صناعة الطاقة الشمسية المحلية. يعكس هذا القرار الجهود الأوسع لتعزيز التصنيع الأمريكي وتقليل الاعتماد على الواردات الأجنبية في القطاعات الحيوية مثل الطاقة المتجددة. ومع ذلك، فإنه يثير مخاوف بشأن ردود الفعل المحتملة من الدول المتضررة وآثار ذلك على العلاقات التجارية الدولية. خلاء المسؤولية القانونية: تعمل شركة "شبكة الشرق الأوسط وشمال أفريقيا للخدمات المالية" على توفير المعلومات "كما هي" دون أي تعهدات أو ضمانات... سواء صريحة أو ضمنية.إذ أن هذا يعد إخلاء لمسؤوليتنا من ممارسات الخصوصية أو المحتوى الخاص بالمواقع المرفقة ضمن شبكتنا بما يشمل الصور ومقاطع الفيديو. لأية استفسارات تتعلق باستخدام وإعادة استخدام مصدر المعلومات هذه يرجى التواصل مع مزود المقال المذكور أعلاه. الأمم المتحدة تدعو روسيا لوقف هجماتها على البنية التحتية للطاقة فى أوكرانيا http://moee.gov.eg/test_new/new_info.aspx?h_id=44443&call_p=news_f.aspx &pg_index=0 www.youm7.com/story/2024/11/29/%D8%A7%D9%84%D8%A3%D9%85%D9%85-%D8%A7%D9%84%D9%85%D8%AA%D8%AD%D8%AF%D8%A9-%D8%AA%D8%AF%D8%B9%D9%88-%D8%B1%D9%88%D8%B3%D9%8A%D8%A7-%D9%84%D9%88%D9%82%D9%81-%D9%87%D8%AC%D9%85%D8%A7%D8%AA%D9%87%D8%A7-%D8%B9%D9%84%D9%89-%D8%A7%D9%84%D8%A8%D9%86%D9%8A%D8%A9-%D8%A7%D9%84%D8%AA%D8%AD%D8%AA%D9%8A%D8%A9-%D9%84%D9%84%D8%B7%D8%A7%D9%82%D8%A9/6794554 Mon, 02 Dec 2024 00:00:00 GMT جدد مكتب حقوق الإنسان التابع للأمم المتحدة، اليوم الجمعة، دعوته لروسيا لوقف الهجمات على البنية التحتية للطاقة فى أوكرانيا، مشددًا على ضرورة محاسبة المسؤولين عن هذه الهجمات. وقال المتحدث باسم المكتب، جيريمى لورانس - وفق بيان على موقع الأمم المتحدة - إن الهجمات المكثفة بالصواريخ والطائرات المسيرة على شبكة الطاقة هذا الأسبوع زادت من المخاوف الجادة بشأن معاناة المدنيين الذين يواجهون شتاء مليئًا بالصعوبات والمشاق. وشنت روسيا هجمات بالصواريخ والطائرات المسيرة طويلة المدى يوم الخميس، ما أدى إلى حدوث أضرار فى 13 منطقة على الأقل، بالإضافة إلى العاصمة كييف. وأدى الهجوم إلى انقطاع التيار الكهربائى لأكثر من مليون شخص فى مختلف أنحاء البلاد، وأثر فى بعض المناطق على خدمات أساسية مثل الماء والنقل. ومنذ مارس، استهدفت الهجمات الروسية قدرة أوكرانيا على إنتاج الطاقة فى موجات متتالية، ما تسبب فى "أضرار كبيرة ومتوقعة" للمدنيين، وفقًا لما قاله لورانس فى مؤتمر صحفى بجنيف. وأضاف أن الفئات الأكثر ضعفًا مثل كبار السن، والأسر ذات الدخل المنخفض، وذوى الاحتياجات الخاصة، والنازحين داخليًا كانوا الأكثر تأثرًا، قائلاً : "مع انخفاض درجات الحرارة دون الصفر، من المحتمل أن تتدهور الأمور أكثر، مما يجعل الكهرباء والخدمات المعتمدة عليها أكثر أهمية لبقاء السكان المدنيين". وأوضح لورانس أن المفوض السامى لحقوق الإنسان فى الأمم المتحدة، فولكر تورك، أعاد التأكيد على أن العديد من جوانب الحملة العسكرية التى تهدف إلى تدمير أو تعطيل البنية التحتية للطاقة فى أوكرانيا "تثير قلقًا شديدًا بشأن احترام القوات الروسية للمبادئ الأساسية للقانون الإنسانى الدولى مثل التمييز، والاحتياط، والتناسب فى سير العمليات القتالية". ودعا المكتب إلى إجراء تحقيق فى هذه الهجمات المتكررة والمنهجية، ومحاسبة كل من يثبت تورطه فى انتهاكات خطيرة لحقوق الإنسان. وقال لورانس: "نكرر دعوتنا للاتحاد الروسى لوقف جميع الهجمات على البنية التحتية للطاقة فى أوكرانيا التى تعد ضرورية للسكان المدنيين، وللمحاسبة عن جميع الهجمات غير القانونية، وللمجتمع الدولى أن يولى الأولوية لدعم أوكرانيا فى إصلاح واستعادة أنظمة الطاقة الخاصة بها". من جهة أخرى، أفادت الوكالة الدولية للطاقة الذرية أمس الخميس أن أوكرانيا خفضت من إنتاج الكهرباء فى محطاتها النووية الثلاثة العاملة بعد الهجمات الأخيرة. وكانت هذه هى المرة الثانية فى أسبوعين التى تقوم فيها محطات "خميلنيتسكي"، و"ريفني"، و"جنوب أوكرانيا" بتخفيض مستويات الطاقة كإجراء احترازى وسط الأعمال الحربية. وقال المدير العام للوكالة، رافائيل ماريانو جروسي: "إن البنية التحتية للطاقة فى أوكرانيا هشة للغاية ومعرضة للخطر، مما يهدد سلامة المنشآت النووية بشكل كبير". وأضاف جروسي: "أكرر دعوتى إلى أقصى درجات ضبط النفس العسكرى فى المناطق التى توجد بها منشآت نووية هامة وأماكن أخرى تعتمد عليها". وعلى الرغم من عدم ورود تقارير عن أضرار مباشرة للمحطات النووية، أفادت أوكرانيا للوكالة الدولية للطاقة الذرية أن الهجمات أثرت مجددًا على محطات التحويل الكهربائية التى تستخدم لنقل واستلام الطاقة من خارج الموقع. وقد تضررت هذه المحطات، التى حددتها الوكالة الدولية للطاقة الذرية على أنها هامة لسلامة وأمن المنشآت النووية، فى هجمات سابقة. وقال جروسى إن الوكالة ستستمر فى تقييم مدى الأضرار التى لحقت بالمنشآت وخطوط الكهرباء الضرورية لسلامة وأمن الطاقة النووية، مضيفًا : "ستواصل الوكالة الدولية للطاقة الذرية بذل كل ما فى وسعها لتقليل خطر وقوع حادث نووى خلال هذه الحرب المأساوية". جدد مكتب حقوق الإنسان التابع للأمم المتحدة، اليوم الجمعة، دعوته لروسيا لوقف الهجمات على البنية التحتية للطاقة فى أوكرانيا، مشددًا على ضرورة محاسبة المسؤولين عن هذه الهجمات. وقال المتحدث باسم المكتب، جيريمى لورانس - وفق بيان على موقع الأمم المتحدة - إن الهجمات المكثفة بالصواريخ والطائرات المسيرة على شبكة الطاقة هذا الأسبوع زادت من المخاوف الجادة بشأن معاناة المدنيين الذين يواجهون شتاء مليئًا بالصعوبات والمشاق. وشنت روسيا هجمات بالصواريخ والطائرات المسيرة طويلة المدى يوم الخميس، ما أدى إلى حدوث أضرار فى 13 منطقة على الأقل، بالإضافة إلى العاصمة كييف. وأدى الهجوم إلى انقطاع التيار الكهربائى لأكثر من مليون شخص فى مختلف أنحاء البلاد، وأثر فى بعض المناطق على خدمات أساسية مثل الماء والنقل. ومنذ مارس، استهدفت الهجمات الروسية قدرة أوكرانيا على إنتاج الطاقة فى موجات متتالية، ما تسبب فى "أضرار كبيرة ومتوقعة" للمدنيين، وفقًا لما قاله لورانس فى مؤتمر صحفى بجنيف. وأضاف أن الفئات الأكثر ضعفًا مثل كبار السن، والأسر ذات الدخل المنخفض، وذوى الاحتياجات الخاصة، والنازحين داخليًا كانوا الأكثر تأثرًا، قائلاً : "مع انخفاض درجات الحرارة دون الصفر، من المحتمل أن تتدهور الأمور أكثر، مما يجعل الكهرباء والخدمات المعتمدة عليها أكثر أهمية لبقاء السكان المدنيين". وأوضح لورانس أن المفوض السامى لحقوق الإنسان فى الأمم المتحدة، فولكر تورك، أعاد التأكيد على أن العديد من جوانب الحملة العسكرية التى تهدف إلى تدمير أو تعطيل البنية التحتية للطاقة فى أوكرانيا "تثير قلقًا شديدًا بشأن احترام القوات الروسية للمبادئ الأساسية للقانون الإنسانى الدولى مثل التمييز، والاحتياط، والتناسب فى سير العمليات القتالية". ودعا المكتب إلى إجراء تحقيق فى هذه الهجمات المتكررة والمنهجية، ومحاسبة كل من يثبت تورطه فى انتهاكات خطيرة لحقوق الإنسان. وقال لورانس: "نكرر دعوتنا للاتحاد الروسى لوقف جميع الهجمات على البنية التحتية للطاقة فى أوكرانيا التى تعد ضرورية للسكان المدنيين، وللمحاسبة عن جميع الهجمات غير القانونية، وللمجتمع الدولى أن يولى الأولوية لدعم أوكرانيا فى إصلاح واستعادة أنظمة الطاقة الخاصة بها". من جهة أخرى، أفادت الوكالة الدولية للطاقة الذرية أمس الخميس أن أوكرانيا خفضت من إنتاج الكهرباء فى محطاتها النووية الثلاثة العاملة بعد الهجمات الأخيرة. وكانت هذه هى المرة الثانية فى أسبوعين التى تقوم فيها محطات "خميلنيتسكي"، و"ريفني"، و"جنوب أوكرانيا" بتخفيض مستويات الطاقة كإجراء احترازى وسط الأعمال الحربية. وقال المدير العام للوكالة، رافائيل ماريانو جروسي: "إن البنية التحتية للطاقة فى أوكرانيا هشة للغاية ومعرضة للخطر، مما يهدد سلامة المنشآت النووية بشكل كبير". وأضاف جروسي: "أكرر دعوتى إلى أقصى درجات ضبط النفس العسكرى فى المناطق التى توجد بها منشآت نووية هامة وأماكن أخرى تعتمد عليها". وعلى الرغم من عدم ورود تقارير عن أضرار مباشرة للمحطات النووية، أفادت أوكرانيا للوكالة الدولية للطاقة الذرية أن الهجمات أثرت مجددًا على محطات التحويل الكهربائية التى تستخدم لنقل واستلام الطاقة من خارج الموقع. وقد تضررت هذه المحطات، التى حددتها الوكالة الدولية للطاقة الذرية على أنها هامة لسلامة وأمن المنشآت النووية، فى هجمات سابقة. وقال جروسى إن الوكالة ستستمر فى تقييم مدى الأضرار التى لحقت بالمنشآت وخطوط الكهرباء الضرورية لسلامة وأمن الطاقة النووية، مضيفًا : "ستواصل الوكالة الدولية للطاقة الذرية بذل كل ما فى وسعها لتقليل خطر وقوع حادث نووى خلال هذه الحرب المأساوية". الهند تعتزم بناء أكبر محطة للطاقة الشمسية في ولاية جوجارات شمال غربي البلاد http://moee.gov.eg/test_new/new_info.aspx?h_id=44442&call_p=news_f.aspx &pg_index=0 www.albawabhnews.com/5113846 Mon, 02 Dec 2024 00:00:00 GMT تعتزم السلطات في الهند ببناء أكبر محطة للطاقة على وجه الأرض، وهو ما يشكل رمزا لاندفاعها نحو الطاقة الشمسية، وذلك في وسط الصحراء، حيث يوجد محيط من الصفائح الزرقاء التي تواجه السماء ومليئة بالمراوح العملاقة على مقربة شديدة من باكستان. وذكرت قناة "فرانس 24" الإخبارية- في تقريرها، اليوم /الأحد/- أن هذه المحطة تقام في متنزه /خافدا/ بولاية جوجارات (شمال غرب الهند)، حيث يوجد نحو 60 مليون لوحة و770 توربينة رياح بارتفاع 200 متر موزعة على مساحة 538 كيلومترا مربعا- أي خمسة أضعاف مساحة باريس نفسها، أي ما يقرب من مساحة مدينة /بومباي/ المترامية الأطراف. وأضاف التقرير، أنه أمام الشاشات، يراقب عدد من الفنيين عملية إنتاج البنية التحتية في الوقت الفعلي، حيث تم تسجيل 73ر1 جيجاوات. من جانبه.. أكد "مانيندر سينج بينتال" نائب رئيس شركة "اداني جرين إينرجي" وهي شركة تابعة لمجموعة "أداني" الهندية والمجموعة الفرنسية "توتال إينرجي" (حصة 20%) التي تقوم ببناء وإدارة الموقع أنه "بحلول عام 2029، سينتج 30 جيجاوات".. مضيفا أن "/خافدا/ ستصبح أقوى محطة لتوليد الطاقة في العالم، متقدمة بفترة طويلة على سد الخوانق الثلاثة الضخم للطاقة الكهرومائية (18 جيجاواط) في الصين". وتضاعف استهلاك الطاقة في الدولة الأكثر اكتظاظا بالسكان على هذا الكوكب منذ عام 2000، مدفوعا بالتوسع الديموغرافي والنمو الاقتصادي والتحضر السريع. وللوفاء بوعدها بالحياد الكربوني في عام 2070، حددت الهند أهدافا طموحة. وستزيد قدرتها من الطاقة المتجددة من 200 جيجاوات - نصف مزيج الطاقة الحالي - إلى 500 جيجاوات في عام 2030، بما في ذلك 300 جيجاوات للطاقة الكهروضوئية وحدها. بدورها.. رحبت وكالة الطاقة الدولية- في تقرير حديث- بأنه "بحلول عام 2030، سوف تضاعف الهند قدرتها في مجال الطاقة المتجددة ثلاث مرات تقريبا مقارنة بعام 2022"، وسوف تحافظ على المركز الثالث في سوق الطاقة المتجددة العالمية. وتقود مجموعة "أداني" الطريق على جبهة المشاريع العملاقة، مع طموحها بأن تصبح الشركة الأولى عالميا في مجال مصادر الطاقة المتجددة. وفي سياق متصل.. قال الرئيس التنفيذي لشركة الطاقة المتجددة التابعة لها "ساجار أداني" "أننا فخورون بـ/خافدا/ حيث لم يتم القيام بذلك من قبل".. مؤكدا أن "البلاد تحتاج إلى مواقع كبيرة و200 مشروع بقدرة 50 ميجاوات لن تلبي احتياجات البلاد". وتعهدت المجموعة بتخصيص 35 مليار دولار لمصادر الطاقة المتجددة بحلول عام 2030. يذكر أن مجموعة "أداني"، وهي مجموعة متعددة الجنسيات مقرها أحمد آباد تشارك في تطوير وتشغيل المواني في الهند. في سياق آخر.. أعلنت السلطات الهندية في ولاية "تاميل نادو" الواقعة في أقصى جنوب الهند، اتخاذ إجراءات للتخفيف من آثار الإعصار "فينجال"، الذي اجتاح الولاية ومنطقة بادوتشيرى المجاورة، مما تسبب في تعطيل خدمات النقل البري والجوي والتأثير بدرجة كبيرة على الأحوال المعيشية هناك. وذكرت إدارة الأرصاد الجوية الهندية- في بيان رسمي، على منصة (إكس)- أن الإعصار بدأ في عبور ساحل شمال تاميل نادو ومنطقة بادوتشيرى، اليوم /الأحد/، مصحوبا برياح شديدة وأمطار غزيرة، وانه من المتوقع أن يتحرك في الاتجاه الجنوب الغربي، مشيرة إلى أن سرعة الرياح المصاحبة له تتراوح ما بين 70 و80 كيلومترا في الساعة، ومن المتوقع أن تزيد سرعتها إلى 90 كيلومترا في الساعة. تعتزم السلطات في الهند ببناء أكبر محطة للطاقة على وجه الأرض، وهو ما يشكل رمزا لاندفاعها نحو الطاقة الشمسية، وذلك في وسط الصحراء، حيث يوجد محيط من الصفائح الزرقاء التي تواجه السماء ومليئة بالمراوح العملاقة على مقربة شديدة من باكستان. وذكرت قناة "فرانس 24" الإخبارية- في تقريرها، اليوم /الأحد/- أن هذه المحطة تقام في متنزه /خافدا/ بولاية جوجارات (شمال غرب الهند)، حيث يوجد نحو 60 مليون لوحة و770 توربينة رياح بارتفاع 200 متر موزعة على مساحة 538 كيلومترا مربعا- أي خمسة أضعاف مساحة باريس نفسها، أي ما يقرب من مساحة مدينة /بومباي/ المترامية الأطراف. وأضاف التقرير، أنه أمام الشاشات، يراقب عدد من الفنيين عملية إنتاج البنية التحتية في الوقت الفعلي، حيث تم تسجيل 73ر1 جيجاوات. من جانبه.. أكد "مانيندر سينج بينتال" نائب رئيس شركة "اداني جرين إينرجي" وهي شركة تابعة لمجموعة "أداني" الهندية والمجموعة الفرنسية "توتال إينرجي" (حصة 20%) التي تقوم ببناء وإدارة الموقع أنه "بحلول عام 2029، سينتج 30 جيجاوات".. مضيفا أن "/خافدا/ ستصبح أقوى محطة لتوليد الطاقة في العالم، متقدمة بفترة طويلة على سد الخوانق الثلاثة الضخم للطاقة الكهرومائية (18 جيجاواط) في الصين". وتضاعف استهلاك الطاقة في الدولة الأكثر اكتظاظا بالسكان على هذا الكوكب منذ عام 2000، مدفوعا بالتوسع الديموغرافي والنمو الاقتصادي والتحضر السريع. وللوفاء بوعدها بالحياد الكربوني في عام 2070، حددت الهند أهدافا طموحة. وستزيد قدرتها من الطاقة المتجددة من 200 جيجاوات - نصف مزيج الطاقة الحالي - إلى 500 جيجاوات في عام 2030، بما في ذلك 300 جيجاوات للطاقة الكهروضوئية وحدها. بدورها.. رحبت وكالة الطاقة الدولية- في تقرير حديث- بأنه "بحلول عام 2030، سوف تضاعف الهند قدرتها في مجال الطاقة المتجددة ثلاث مرات تقريبا مقارنة بعام 2022"، وسوف تحافظ على المركز الثالث في سوق الطاقة المتجددة العالمية. وتقود مجموعة "أداني" الطريق على جبهة المشاريع العملاقة، مع طموحها بأن تصبح الشركة الأولى عالميا في مجال مصادر الطاقة المتجددة. وفي سياق متصل.. قال الرئيس التنفيذي لشركة الطاقة المتجددة التابعة لها "ساجار أداني" "أننا فخورون بـ/خافدا/ حيث لم يتم القيام بذلك من قبل".. مؤكدا أن "البلاد تحتاج إلى مواقع كبيرة و200 مشروع بقدرة 50 ميجاوات لن تلبي احتياجات البلاد". وتعهدت المجموعة بتخصيص 35 مليار دولار لمصادر الطاقة المتجددة بحلول عام 2030. يذكر أن مجموعة "أداني"، وهي مجموعة متعددة الجنسيات مقرها أحمد آباد تشارك في تطوير وتشغيل المواني في الهند. في سياق آخر.. أعلنت السلطات الهندية في ولاية "تاميل نادو" الواقعة في أقصى جنوب الهند، اتخاذ إجراءات للتخفيف من آثار الإعصار "فينجال"، الذي اجتاح الولاية ومنطقة بادوتشيرى المجاورة، مما تسبب في تعطيل خدمات النقل البري والجوي والتأثير بدرجة كبيرة على الأحوال المعيشية هناك. وذكرت إدارة الأرصاد الجوية الهندية- في بيان رسمي، على منصة (إكس)- أن الإعصار بدأ في عبور ساحل شمال تاميل نادو ومنطقة بادوتشيرى، اليوم /الأحد/، مصحوبا برياح شديدة وأمطار غزيرة، وانه من المتوقع أن يتحرك في الاتجاه الجنوب الغربي، مشيرة إلى أن سرعة الرياح المصاحبة له تتراوح ما بين 70 و80 كيلومترا في الساعة، ومن المتوقع أن تزيد سرعتها إلى 90 كيلومترا في الساعة. ألمانيا تعود إلى الوقود الأحفورى بعد قفزة تكاليف الطاقة المتجددة http://moee.gov.eg/test_new/new_info.aspx?h_id=44441&call_p=news_f.aspx &pg_index=0 www.alborsaanews.com/2024/11/28/1848896 Mon, 02 Dec 2024 00:00:00 GMT قفزت أسعار الطاقة الألمانية، حيث أجبر الركود المتوقع في توليد الرياح على التحول إلى الوقود الأحفوري الأكثر تكلفة. وقالت منصة “كرونن تسايتونج” إن انخفاض إنتاج الطاقة سيمتد إلى بداية ديسمبر المقبل، مشيرة الى أنه بالرغم من أن ألمانيا قد بنت قدرتها على الطاقة المتجددة إلا انه يمكن أن ترتفع أسعار الكهرباء في الأيام التي يكون فيها توليد طاقة الرياح والطاقة الشمسية منخفضًا ، وهي الظاهرة المعروفة باسم الهدوء المظلم وهذا يجعل البلاد تعتمد على الفحم والنفط والغاز الملوثين. وأشارت المنصة الى ارتفاع تكلفة توليد الطاقة الألمانية امس بنسبة 49٪ إلى 144.25 يورو لكل ميجاواط ساعة، ومع ذلك فإن هذا أقل من ذروة أوائل نوفمبر البالغة 236 يورو لكل ميجاواط ساعة، عندما اضطرت البلاد أيضًا إلى استخدام المزيد من الوقود الأحفوري. ولفتت المنصة إلى ارتفاع ربحية حرق الفحم – وهو اكثر وقود أحفوري تلويثا للبيئة- مقارنة بالغاز وذلك إلى أعلى مستوى لها منذ سبتمبر الماضي. قفزت أسعار الطاقة الألمانية، حيث أجبر الركود المتوقع في توليد الرياح على التحول إلى الوقود الأحفوري الأكثر تكلفة. وقالت منصة “كرونن تسايتونج” إن انخفاض إنتاج الطاقة سيمتد إلى بداية ديسمبر المقبل، مشيرة الى أنه بالرغم من أن ألمانيا قد بنت قدرتها على الطاقة المتجددة إلا انه يمكن أن ترتفع أسعار الكهرباء في الأيام التي يكون فيها توليد طاقة الرياح والطاقة الشمسية منخفضًا ، وهي الظاهرة المعروفة باسم الهدوء المظلم وهذا يجعل البلاد تعتمد على الفحم والنفط والغاز الملوثين. وأشارت المنصة الى ارتفاع تكلفة توليد الطاقة الألمانية امس بنسبة 49٪ إلى 144.25 يورو لكل ميجاواط ساعة، ومع ذلك فإن هذا أقل من ذروة أوائل نوفمبر البالغة 236 يورو لكل ميجاواط ساعة، عندما اضطرت البلاد أيضًا إلى استخدام المزيد من الوقود الأحفوري. ولفتت المنصة إلى ارتفاع ربحية حرق الفحم – وهو اكثر وقود أحفوري تلويثا للبيئة- مقارنة بالغاز وذلك إلى أعلى مستوى لها منذ سبتمبر الماضي. الطاقة النووية في إندونيسيا تدفع النمو إلى مواجهة المخاوف المتعلقة بالسلامة http://moee.gov.eg/test_new/new_info.aspx?h_id=44440&call_p=news_f.aspx &pg_index=0 www.fx16tv.com/%D8%A7%D8%AE%D8%A8%D8%A7%D8%B1/%D8%A7%D9%84%D8%B7%D8%A7%D9%82%D8%A9-%D8%A7%D9%84%D9%86%D9%88%D9%88%D9%8A%D8%A9-%D9%81%D9%8A-%D8%A5%D9%86%D8%AF%D9%88%D9%86%D9%8A%D8%B3%D9%8A%D8%A7-%D8%AA%D8%AF%D9%81%D8%B9-%D8%A7%D9%84%D9%86%D9%85/120357/ Mon, 02 Dec 2024 00:00:00 GMT في خطوة يمكن أن تعيد تشكيلها أندونيسيامشهد الطاقة في البلاد، سيدي الرئيس برابوو سوبيانتو يدعو إلى الطاقة النووية كحل لمتطلبات الطاقة المتزايدة في البلاد. وفي حين يشيد المؤيدون بالمبادرة باعتبارها خطوة تحويلية لأكبر اقتصاد في جنوب شرق آسيا، فإن المنتقدين يطلقون إنذارات بشأن النفايات المشعة والتكاليف المرتفعة. وأوضح شقيق برابوو وكبير مستشاريه، هاشم جوجوهاديكوسومو، الهدف الطموح للإدارة خلال Cop29 في باكو في 19 تشرين الثاني/نوفمبر: إضافة أكثر من 100 جيجاواط من الطاقة خلال السنوات الخمس عشرة المقبلة، مع توفير ما لا يقل عن 75 في المائة من الطاقة المتجددة والنظيفة، بما في ذلك الطاقة النووية. وتهدف البلاد إلى تحقيق صافي انبعاثات صفرية بحلول عام 2060. “لذلك هذا التزام من إندونيسيا (لتسريع التحول إلى الطاقة النظيفة). بالإضافة إلى ذلك، سيكون لدينا 5 جيجاوات إضافية من الطاقة النووية”. وكان هاشم قد قال في وقت سابق إن الحكومة تخطط لبناء محطتين نوويتين بقدرات متفاوتة، بما في ذلك منشأة أكبر في غرب إندونيسيا قادرة على إنتاج ما يصل إلى 2 جيجاوات. وتدير البلاد حاليًا مفاعلين نوويين، لأغراض البحث في المقام الأول. هاشم جوجوهاديكوسومو، المبعوث الخاص لرئيس إندونيسيا، يلقي بيانًا خلال مؤتمر الأمم المتحدة لتغير المناخ Cop29، في باكو، أذربيجان، في 12 نوفمبر. الصورة: رويترز “ما يجب البحث عنه هو المكان الأكثر أمانًا (للنباتات)، وهو مكان مقاوم للزلازل. وقال هاشم في 12 تشرين الثاني/نوفمبر: “لا تقم ببنائها في المناطق التي يوجد فيها خطر كبير لحدوث الزلازل، فمن الممكن أن يكون هناك حادث”. في خطوة يمكن أن تعيد تشكيلها أندونيسيامشهد الطاقة في البلاد، سيدي الرئيس برابوو سوبيانتو يدعو إلى الطاقة النووية كحل لمتطلبات الطاقة المتزايدة في البلاد. وفي حين يشيد المؤيدون بالمبادرة باعتبارها خطوة تحويلية لأكبر اقتصاد في جنوب شرق آسيا، فإن المنتقدين يطلقون إنذارات بشأن النفايات المشعة والتكاليف المرتفعة. وأوضح شقيق برابوو وكبير مستشاريه، هاشم جوجوهاديكوسومو، الهدف الطموح للإدارة خلال Cop29 في باكو في 19 تشرين الثاني/نوفمبر: إضافة أكثر من 100 جيجاواط من الطاقة خلال السنوات الخمس عشرة المقبلة، مع توفير ما لا يقل عن 75 في المائة من الطاقة المتجددة والنظيفة، بما في ذلك الطاقة النووية. وتهدف البلاد إلى تحقيق صافي انبعاثات صفرية بحلول عام 2060. “لذلك هذا التزام من إندونيسيا (لتسريع التحول إلى الطاقة النظيفة). بالإضافة إلى ذلك، سيكون لدينا 5 جيجاوات إضافية من الطاقة النووية”. وكان هاشم قد قال في وقت سابق إن الحكومة تخطط لبناء محطتين نوويتين بقدرات متفاوتة، بما في ذلك منشأة أكبر في غرب إندونيسيا قادرة على إنتاج ما يصل إلى 2 جيجاوات. وتدير البلاد حاليًا مفاعلين نوويين، لأغراض البحث في المقام الأول. هاشم جوجوهاديكوسومو، المبعوث الخاص لرئيس إندونيسيا، يلقي بيانًا خلال مؤتمر الأمم المتحدة لتغير المناخ Cop29، في باكو، أذربيجان، في 12 نوفمبر. الصورة: رويترز “ما يجب البحث عنه هو المكان الأكثر أمانًا (للنباتات)، وهو مكان مقاوم للزلازل. وقال هاشم في 12 تشرين الثاني/نوفمبر: “لا تقم ببنائها في المناطق التي يوجد فيها خطر كبير لحدوث الزلازل، فمن الممكن أن يكون هناك حادث”. جزيرة طاقة متكاملة.. مشروع صيني ضخم يقهر التحديات الهندسية http://moee.gov.eg/test_new/new_info.aspx?h_id=44439&call_p=news_f.aspx &pg_index=0 attaqa.net/2024/11/30/%D8%AC%D8%B2%D9%8A%D8%B1%D8%A9-%D8%B7%D8%A7%D9%82%D8%A9-%D9%85%D8%AA%D9%83%D8%A7%D9%85%D9%84%D8%A9-%D9%85%D8%B4%D8%B1%D9%88%D8%B9-%D8%B5%D9%8A%D9%86%D9%8A-%D8%B6%D8%AE%D9%85-%D9%8A%D9%82%D9%87%D8%B1/ Sun, 01 Dec 2024 00:00:00 GMT تخطط الصين لإنشاء جزيرة طاقة متكاملة في أعماق البحر، في إطار جهود بكين للتوسع في استغلال المصادر النظيفة، لا سيما الرياح، لتوليد الكهرباء وإنتاج الهيدروجين. ومع تزايد الاهتمام العالمي بالطاقة الخضراء، تعمل الصين على تعزيز جهودها في قطاع الطاقة المتجددة، من خلال هذا المشروع الطموح، المُقرر إنشاؤه في أعماق البحر قبالة سواحل مقاطعة قوانغدونغ. ووفقًا لتقرير اطّلعت عليه منصة الطاقة المتخصصة (مقرّها واشنطن)، صُنّف المشروع الذي سيُنفذه اتحادًا تكنولوجيًا تقوده شركة سي جي إن نيو إنرجي هولدينغز (CGN New Energy Holdings) لإنشاء جزيرة طاقة متكاملة في أعماق البحر واحدًا من أكثر 10 مشروعات هندسية تحديًا في البلاد لهذا العام. ويستهدف مشروع إنشاء جزيرة طاقة متكاملة قبالة سواحل مقاطعة قوانغدونغ الصينية توليد الكهرباء من توربينات رياح بحرية عملاقة، واستعمالها لتحلية مياه البحر، وإنتاج الهيدروجين الأخضر ومشتقاته. تطوير جزيرة طاقة متكاملة يمثل تطوير جزيرة طاقة متكاملة علامة فارقة في جهود الصين لتحقيق التحول نحو الطاقة الخضراء، مع إمكانية أن يصبح نموذجًا عالميًا لحلول الطاقة المستدامة في المستقبل. وفي هذا الإطار، أعلنت شركة سي جي إن (CGN)، في 22 نوفمبر/تشرين الثاني 2024، خططها لبناء منشأة متكاملة تعمل على استغلال موارد الطاقة المتجددة في أعماق البحر. وتهدف هذه الجزيرة إلى توليد الكهرباء من توربينات الرياح البحرية العملاقة، واستعمالها لتحلية مياه البحر، وإنتاج الهيدروجين ومشتقاته مثل الأمونيا، وشحن هذه المنتجات النظيفة إلى البر الرئيس لتلبية الطلب على الوقود الأخضر. وتأتي هذه الخطوة كجزء من إستراتيجية الصين للاستفادة من موارد طاقة الرياح البحرية وتقليل الاعتماد على الأراضي النادرة. التحديات الهندسية يفرض نجاح المشروع التغلب على العديد من التحديات الهندسية، إذ يُعد إنشاء جزيرة طاقة متكاملة في أعماق البحر مهمة معقدة تتطلب حلولًا مبتكرة. وفي هذا السياق، صنفت جمعية العلوم والتكنولوجيا الصينية هذا المشروع ضمن أكبر عشرة تحديات هندسية لعام 2024، مشيرة إلى العقبات المرتبطة بإنتاج الهيدروجين من مياه البحر، تخزينه ونقله، بالإضافة إلى بناء هيكل ضخم يتحمل الظروف القاسية في أعماق البحر مثل التآكل والأعاصير، فضلًا عن موجات المد العارمة. ووفقًا لمسؤول محلي في مقاطعة قوانغدونغ، يجب أن يشمل المشروع بناء هيكل فولاذي كبير وعائم في البحر، إلى جانب وحدات لإنتاج وتخزين المواد الكيميائية، وفق ما أورد موقع "ساوث تشاينا مورنينغ بوست". وأشار المسؤول إلى ضرورة تطوير منشآت إنتاج مصغرة وفعالة للهيدروجين ومشتقاته لضمان ملاءمة المساحة المحدودة على الجزيرة، موضحًا أن المواد القابلة للاشتعال تحتاج إلى مرافق تخزين ونقل خاصة لضمان السلامة، وأن التحدي الأكبر يكمن في الجمع بين جميع هذه العناصر على منصة واحدة تكون آمنة وصديقة للبيئة. جهود البحث والتطوير تُبرز هذه التحديات أهمية مضاعفة جهود البحث والتطوير لتنفيذ هذا المشروع الضخم، إذ تتعاون شركة سي جي إن مع العديد من المؤسسات البحثية والهيئات الصناعية لتطوير حلول تكنولوجية متقدمة تشمل تقنيات طاقة الرياح البحرية، الشبكات الصغيرة، وإنتاج ونقل الأمونيا الهيدروجينية. ويتطلب المشروع أيضًا تطوير برامج حاسوبية مخصصة لتصميم المشروع وفقًا للظروف الديناميكية للبحر، حسبما طالعته منصة الطاقة المتخصصة. وتواجه الصين تحديًا إضافيًا يتمثل في تجنب تأثير المرافق البحرية على ممرات الشحن والموانئ ومصائد الأسماك، ما يجعل التوجه نحو أعماق البحر ضرورة ملحة. وبينما تسعى الصين إلى تحقيق تقدم في هذا المجال، تعمل الدول الأوروبية المطلة على بحر الشمال أيضًا على توسيع قدراتها في طاقة الرياح البحرية. وتخطط كل من الدنمارك وبلجيكا لإنشاء وتشغيل "جزر طاقة" مشابهة بحلول عام 2030، في خطوة لتوسيع إنتاج الطاقة المتجددة، إذ تتجه شركة كوبنهاجن لجزر الطاقة، لاستثمار 150 مليار يورو (159 مليار دولار أميركي)، خلال العقود المقبلة، على سلسلة من جزر الطاقة الخضراء، التي ستستعمل توربينات رياح ضخمة لتوليد الكهرباء وتشغيل إنتاج الهيدروجين الأخضر في البحر. ويُخطط الاتحاد الأوروبي لتوليد ما لا يقل عن 300 غيغاواط من جزر الطاقة الخضراء بحلول عام 2030، أي أكثر من 10 أضعاف المستوى الحالي الذي تنتجه مزارع الرياح البحرية. تخطط الصين لإنشاء جزيرة طاقة متكاملة في أعماق البحر، في إطار جهود بكين للتوسع في استغلال المصادر النظيفة، لا سيما الرياح، لتوليد الكهرباء وإنتاج الهيدروجين. ومع تزايد الاهتمام العالمي بالطاقة الخضراء، تعمل الصين على تعزيز جهودها في قطاع الطاقة المتجددة، من خلال هذا المشروع الطموح، المُقرر إنشاؤه في أعماق البحر قبالة سواحل مقاطعة قوانغدونغ. ووفقًا لتقرير اطّلعت عليه منصة الطاقة المتخصصة (مقرّها واشنطن)، صُنّف المشروع الذي سيُنفذه اتحادًا تكنولوجيًا تقوده شركة سي جي إن نيو إنرجي هولدينغز (CGN New Energy Holdings) لإنشاء جزيرة طاقة متكاملة في أعماق البحر واحدًا من أكثر 10 مشروعات هندسية تحديًا في البلاد لهذا العام. ويستهدف مشروع إنشاء جزيرة طاقة متكاملة قبالة سواحل مقاطعة قوانغدونغ الصينية توليد الكهرباء من توربينات رياح بحرية عملاقة، واستعمالها لتحلية مياه البحر، وإنتاج الهيدروجين الأخضر ومشتقاته. تطوير جزيرة طاقة متكاملة يمثل تطوير جزيرة طاقة متكاملة علامة فارقة في جهود الصين لتحقيق التحول نحو الطاقة الخضراء، مع إمكانية أن يصبح نموذجًا عالميًا لحلول الطاقة المستدامة في المستقبل. وفي هذا الإطار، أعلنت شركة سي جي إن (CGN)، في 22 نوفمبر/تشرين الثاني 2024، خططها لبناء منشأة متكاملة تعمل على استغلال موارد الطاقة المتجددة في أعماق البحر. وتهدف هذه الجزيرة إلى توليد الكهرباء من توربينات الرياح البحرية العملاقة، واستعمالها لتحلية مياه البحر، وإنتاج الهيدروجين ومشتقاته مثل الأمونيا، وشحن هذه المنتجات النظيفة إلى البر الرئيس لتلبية الطلب على الوقود الأخضر. وتأتي هذه الخطوة كجزء من إستراتيجية الصين للاستفادة من موارد طاقة الرياح البحرية وتقليل الاعتماد على الأراضي النادرة. التحديات الهندسية يفرض نجاح المشروع التغلب على العديد من التحديات الهندسية، إذ يُعد إنشاء جزيرة طاقة متكاملة في أعماق البحر مهمة معقدة تتطلب حلولًا مبتكرة. وفي هذا السياق، صنفت جمعية العلوم والتكنولوجيا الصينية هذا المشروع ضمن أكبر عشرة تحديات هندسية لعام 2024، مشيرة إلى العقبات المرتبطة بإنتاج الهيدروجين من مياه البحر، تخزينه ونقله، بالإضافة إلى بناء هيكل ضخم يتحمل الظروف القاسية في أعماق البحر مثل التآكل والأعاصير، فضلًا عن موجات المد العارمة. ووفقًا لمسؤول محلي في مقاطعة قوانغدونغ، يجب أن يشمل المشروع بناء هيكل فولاذي كبير وعائم في البحر، إلى جانب وحدات لإنتاج وتخزين المواد الكيميائية، وفق ما أورد موقع "ساوث تشاينا مورنينغ بوست". وأشار المسؤول إلى ضرورة تطوير منشآت إنتاج مصغرة وفعالة للهيدروجين ومشتقاته لضمان ملاءمة المساحة المحدودة على الجزيرة، موضحًا أن المواد القابلة للاشتعال تحتاج إلى مرافق تخزين ونقل خاصة لضمان السلامة، وأن التحدي الأكبر يكمن في الجمع بين جميع هذه العناصر على منصة واحدة تكون آمنة وصديقة للبيئة. جهود البحث والتطوير تُبرز هذه التحديات أهمية مضاعفة جهود البحث والتطوير لتنفيذ هذا المشروع الضخم، إذ تتعاون شركة سي جي إن مع العديد من المؤسسات البحثية والهيئات الصناعية لتطوير حلول تكنولوجية متقدمة تشمل تقنيات طاقة الرياح البحرية، الشبكات الصغيرة، وإنتاج ونقل الأمونيا الهيدروجينية. ويتطلب المشروع أيضًا تطوير برامج حاسوبية مخصصة لتصميم المشروع وفقًا للظروف الديناميكية للبحر، حسبما طالعته منصة الطاقة المتخصصة. وتواجه الصين تحديًا إضافيًا يتمثل في تجنب تأثير المرافق البحرية على ممرات الشحن والموانئ ومصائد الأسماك، ما يجعل التوجه نحو أعماق البحر ضرورة ملحة. وبينما تسعى الصين إلى تحقيق تقدم في هذا المجال، تعمل الدول الأوروبية المطلة على بحر الشمال أيضًا على توسيع قدراتها في طاقة الرياح البحرية. وتخطط كل من الدنمارك وبلجيكا لإنشاء وتشغيل "جزر طاقة" مشابهة بحلول عام 2030، في خطوة لتوسيع إنتاج الطاقة المتجددة، إذ تتجه شركة كوبنهاجن لجزر الطاقة، لاستثمار 150 مليار يورو (159 مليار دولار أميركي)، خلال العقود المقبلة، على سلسلة من جزر الطاقة الخضراء، التي ستستعمل توربينات رياح ضخمة لتوليد الكهرباء وتشغيل إنتاج الهيدروجين الأخضر في البحر. ويُخطط الاتحاد الأوروبي لتوليد ما لا يقل عن 300 غيغاواط من جزر الطاقة الخضراء بحلول عام 2030، أي أكثر من 10 أضعاف المستوى الحالي الذي تنتجه مزارع الرياح البحرية. الأمم المتحدة تدعو روسيا لوقف هجماتها على البنية التحتية للطاقة فى أوكرانيا http://moee.gov.eg/test_new/new_info.aspx?h_id=44438&call_p=news_f.aspx &pg_index=0 www.youm7.com/story/2024/11/29/%D8%A7%D9%84%D8%A3%D9%85%D9%85-%D8%A7%D9%84%D9%85%D8%AA%D8%AD%D8%AF%D8%A9-%D8%AA%D8%AF%D8%B9%D9%88-%D8%B1%D9%88%D8%B3%D9%8A%D8%A7-%D9%84%D9%88%D9%82%D9%81-%D9%87%D8%AC%D9%85%D8%A7%D8%AA%D9%87%D8%A7-%D8%B9%D9%84%D9%89-%D8%A7%D9%84%D8%A8%D9%86%D9%8A%D8%A9-%D8%A7%D9%84%D8%AA%D8%AD%D8%AA%D9%8A%D8%A9-%D9%84%D9%84%D8%B7%D8%A7%D9%82%D8%A9/6794554 Sun, 01 Dec 2024 00:00:00 GMT جدد مكتب حقوق الإنسان التابع للأمم المتحدة، اليوم الجمعة، دعوته لروسيا لوقف الهجمات على البنية التحتية للطاقة فى أوكرانيا، مشددًا على ضرورة محاسبة المسؤولين عن هذه الهجمات. وقال المتحدث باسم المكتب، جيريمى لورانس - وفق بيان على موقع الأمم المتحدة - إن الهجمات المكثفة بالصواريخ والطائرات المسيرة على شبكة الطاقة هذا الأسبوع زادت من المخاوف الجادة بشأن معاناة المدنيين الذين يواجهون شتاء مليئًا بالصعوبات والمشاق. وشنت روسيا هجمات بالصواريخ والطائرات المسيرة طويلة المدى يوم الخميس، ما أدى إلى حدوث أضرار فى 13 منطقة على الأقل، بالإضافة إلى العاصمة كييف. وأدى الهجوم إلى انقطاع التيار الكهربائى لأكثر من مليون شخص فى مختلف أنحاء البلاد، وأثر فى بعض المناطق على خدمات أساسية مثل الماء والنقل. ومنذ مارس، استهدفت الهجمات الروسية قدرة أوكرانيا على إنتاج الطاقة فى موجات متتالية، ما تسبب فى "أضرار كبيرة ومتوقعة" للمدنيين، وفقًا لما قاله لورانس فى مؤتمر صحفى بجنيف. وأضاف أن الفئات الأكثر ضعفًا مثل كبار السن، والأسر ذات الدخل المنخفض، وذوى الاحتياجات الخاصة، والنازحين داخليًا كانوا الأكثر تأثرًا، قائلاً : "مع انخفاض درجات الحرارة دون الصفر، من المحتمل أن تتدهور الأمور أكثر، مما يجعل الكهرباء والخدمات المعتمدة عليها أكثر أهمية لبقاء السكان المدنيين". وأوضح لورانس أن المفوض السامى لحقوق الإنسان فى الأمم المتحدة، فولكر تورك، أعاد التأكيد على أن العديد من جوانب الحملة العسكرية التى تهدف إلى تدمير أو تعطيل البنية التحتية للطاقة فى أوكرانيا "تثير قلقًا شديدًا بشأن احترام القوات الروسية للمبادئ الأساسية للقانون الإنسانى الدولى مثل التمييز، والاحتياط، والتناسب فى سير العمليات القتالية". ودعا المكتب إلى إجراء تحقيق فى هذه الهجمات المتكررة والمنهجية، ومحاسبة كل من يثبت تورطه فى انتهاكات خطيرة لحقوق الإنسان. وقال لورانس: "نكرر دعوتنا للاتحاد الروسى لوقف جميع الهجمات على البنية التحتية للطاقة فى أوكرانيا التى تعد ضرورية للسكان المدنيين، وللمحاسبة عن جميع الهجمات غير القانونية، وللمجتمع الدولى أن يولى الأولوية لدعم أوكرانيا فى إصلاح واستعادة أنظمة الطاقة الخاصة بها". من جهة أخرى، أفادت الوكالة الدولية للطاقة الذرية أمس الخميس أن أوكرانيا خفضت من إنتاج الكهرباء فى محطاتها النووية الثلاثة العاملة بعد الهجمات الأخيرة. وكانت هذه هى المرة الثانية فى أسبوعين التى تقوم فيها محطات "خميلنيتسكي"، و"ريفني"، و"جنوب أوكرانيا" بتخفيض مستويات الطاقة كإجراء احترازى وسط الأعمال الحربية. وقال المدير العام للوكالة، رافائيل ماريانو جروسي: "إن البنية التحتية للطاقة فى أوكرانيا هشة للغاية ومعرضة للخطر، مما يهدد سلامة المنشآت النووية بشكل كبير". وأضاف جروسي: "أكرر دعوتى إلى أقصى درجات ضبط النفس العسكرى فى المناطق التى توجد بها منشآت نووية هامة وأماكن أخرى تعتمد عليها". وعلى الرغم من عدم ورود تقارير عن أضرار مباشرة للمحطات النووية، أفادت أوكرانيا للوكالة الدولية للطاقة الذرية أن الهجمات أثرت مجددًا على محطات التحويل الكهربائية التى تستخدم لنقل واستلام الطاقة من خارج الموقع. وقد تضررت هذه المحطات، التى حددتها الوكالة الدولية للطاقة الذرية على أنها هامة لسلامة وأمن المنشآت النووية، فى هجمات سابقة. وقال جروسى إن الوكالة ستستمر فى تقييم مدى الأضرار التى لحقت بالمنشآت وخطوط الكهرباء الضرورية لسلامة وأمن الطاقة النووية، مضيفًا : "ستواصل الوكالة الدولية للطاقة الذرية بذل كل ما فى وسعها لتقليل خطر وقوع حادث نووى خلال هذه الحرب المأساوية". جدد مكتب حقوق الإنسان التابع للأمم المتحدة، اليوم الجمعة، دعوته لروسيا لوقف الهجمات على البنية التحتية للطاقة فى أوكرانيا، مشددًا على ضرورة محاسبة المسؤولين عن هذه الهجمات. وقال المتحدث باسم المكتب، جيريمى لورانس - وفق بيان على موقع الأمم المتحدة - إن الهجمات المكثفة بالصواريخ والطائرات المسيرة على شبكة الطاقة هذا الأسبوع زادت من المخاوف الجادة بشأن معاناة المدنيين الذين يواجهون شتاء مليئًا بالصعوبات والمشاق. وشنت روسيا هجمات بالصواريخ والطائرات المسيرة طويلة المدى يوم الخميس، ما أدى إلى حدوث أضرار فى 13 منطقة على الأقل، بالإضافة إلى العاصمة كييف. وأدى الهجوم إلى انقطاع التيار الكهربائى لأكثر من مليون شخص فى مختلف أنحاء البلاد، وأثر فى بعض المناطق على خدمات أساسية مثل الماء والنقل. ومنذ مارس، استهدفت الهجمات الروسية قدرة أوكرانيا على إنتاج الطاقة فى موجات متتالية، ما تسبب فى "أضرار كبيرة ومتوقعة" للمدنيين، وفقًا لما قاله لورانس فى مؤتمر صحفى بجنيف. وأضاف أن الفئات الأكثر ضعفًا مثل كبار السن، والأسر ذات الدخل المنخفض، وذوى الاحتياجات الخاصة، والنازحين داخليًا كانوا الأكثر تأثرًا، قائلاً : "مع انخفاض درجات الحرارة دون الصفر، من المحتمل أن تتدهور الأمور أكثر، مما يجعل الكهرباء والخدمات المعتمدة عليها أكثر أهمية لبقاء السكان المدنيين". وأوضح لورانس أن المفوض السامى لحقوق الإنسان فى الأمم المتحدة، فولكر تورك، أعاد التأكيد على أن العديد من جوانب الحملة العسكرية التى تهدف إلى تدمير أو تعطيل البنية التحتية للطاقة فى أوكرانيا "تثير قلقًا شديدًا بشأن احترام القوات الروسية للمبادئ الأساسية للقانون الإنسانى الدولى مثل التمييز، والاحتياط، والتناسب فى سير العمليات القتالية". ودعا المكتب إلى إجراء تحقيق فى هذه الهجمات المتكررة والمنهجية، ومحاسبة كل من يثبت تورطه فى انتهاكات خطيرة لحقوق الإنسان. وقال لورانس: "نكرر دعوتنا للاتحاد الروسى لوقف جميع الهجمات على البنية التحتية للطاقة فى أوكرانيا التى تعد ضرورية للسكان المدنيين، وللمحاسبة عن جميع الهجمات غير القانونية، وللمجتمع الدولى أن يولى الأولوية لدعم أوكرانيا فى إصلاح واستعادة أنظمة الطاقة الخاصة بها". من جهة أخرى، أفادت الوكالة الدولية للطاقة الذرية أمس الخميس أن أوكرانيا خفضت من إنتاج الكهرباء فى محطاتها النووية الثلاثة العاملة بعد الهجمات الأخيرة. وكانت هذه هى المرة الثانية فى أسبوعين التى تقوم فيها محطات "خميلنيتسكي"، و"ريفني"، و"جنوب أوكرانيا" بتخفيض مستويات الطاقة كإجراء احترازى وسط الأعمال الحربية. وقال المدير العام للوكالة، رافائيل ماريانو جروسي: "إن البنية التحتية للطاقة فى أوكرانيا هشة للغاية ومعرضة للخطر، مما يهدد سلامة المنشآت النووية بشكل كبير". وأضاف جروسي: "أكرر دعوتى إلى أقصى درجات ضبط النفس العسكرى فى المناطق التى توجد بها منشآت نووية هامة وأماكن أخرى تعتمد عليها". وعلى الرغم من عدم ورود تقارير عن أضرار مباشرة للمحطات النووية، أفادت أوكرانيا للوكالة الدولية للطاقة الذرية أن الهجمات أثرت مجددًا على محطات التحويل الكهربائية التى تستخدم لنقل واستلام الطاقة من خارج الموقع. وقد تضررت هذه المحطات، التى حددتها الوكالة الدولية للطاقة الذرية على أنها هامة لسلامة وأمن المنشآت النووية، فى هجمات سابقة. وقال جروسى إن الوكالة ستستمر فى تقييم مدى الأضرار التى لحقت بالمنشآت وخطوط الكهرباء الضرورية لسلامة وأمن الطاقة النووية، مضيفًا : "ستواصل الوكالة الدولية للطاقة الذرية بذل كل ما فى وسعها لتقليل خطر وقوع حادث نووى خلال هذه الحرب المأساوية". تسارع وتيرة نمو الطاقة المتجددة http://moee.gov.eg/test_new/new_info.aspx?h_id=44437&call_p=news_f.aspx &pg_index=0 www.aletihad.ae/news/%D8%A7%D9%84%D8%A7%D9%82%D8%AA%D8%B5%D8%A7%D8%AF%D9%8A/4533682/%D8%AA%D8%B3%D8%A7%D8%B1%D8%B9-%D9%88%D8%AA%D9%8A%D8%B1%D8%A9-%D9%86%D9%85%D9%88-%D8%A7%D9%84%D8%B7%D8%A7%D9%82%D8%A9-%D8%A7%D9%84%D9%85%D8%AA%D8%AC%D8%AF%D8%AF%D8%A9 Sun, 01 Dec 2024 00:00:00 GMT يتطلع العالم لتوليد 50% من الكهرباء من مصادر الطاقة المتجددة، وذلك بحلول نهاية العقد الحالي، بيد أن وتيرة النمو الحالية، لا تتلاءم مع الأهداف التي حددتها الأمم المتحدة، الرامية لزيادة سعة التوليد بنسبة تقارب 75%، حسبما ورد في تقرير للوكالة الدولية للطاقة. ومن المنتظر، إضافة نحو 5.5 ألف جيجاواط من الطاقة المتجددة بحلول العام 2030، أي ما يقارب ثلاثة أضعاف الزيادة التي تحققت في الفترة بين 2017 و2023، وفقاً للوكالة. ويقول المدير التنفيذي للوكالة فاتح بيرول: «تسير عجلة الطاقة المتجددة، بسرعة تتجاوز الأهداف التي وضعتها الحكومات الوطنية، ويوفر هذا النوع من الطاقة، الخيار الأقل تكلفة لإضافة محطات توليد جديدة للكهرباء، في كل قطر من أقطار العالم تقريباً». ومن المتوقع، استحواذ الصين، على 60% من إجمالي سعة الطاقة المتجددة المُولدة في الفترة بين الوقت الحالي والعام 2030، ما يجعلها تحتضن نحو 50% من الطاقة المتجددة العالمية بنهاية العقد الحالي، بزيادة 35% تقريباً عما كانت عليه في العام 2010، وفقاً لوول ستريت جورنال. ويرجح تقرير الوكالة، لأن تشكل الطاقة الشمسية الكهروضوئية، 80% من مجموع نمو السعة عند حلول العام 2030، مدفوعة بتراجع التكلفة وانخفاض المدة الزمنية للحصول على الأذونات، فضلاً عن السياسات التي تشجع الأسر والمؤسسات على الاستثمار في الألواح الشمسية. وتعكس وتيرة اتساع رقعة طاقة الرياح، التي من المتوقع مضاعفتها، بالمقارنة مع الفترة بين 2017 إلى 2023، تعافياً واضحٍاً في القطاع. وتؤكد الوكالة، لعب سياسات المناخ وأمن الطاقة في نحو 140 بلداً حول العالم، دوراً محورياً في جعل تكلفة الطاقة المتجددة، أقل بكثير عن تلك المحطات التي يعتمد تشغيلها على الوقود الأحفوري، لكن ومع ذلك، فإن هذه الوتيرة غير كافية لتحقيق الهدف الرامي لزيادة سعة الطاقة المتجددة العالمية بثلاثة أضعاف. وعموماً، من المتوقع زيادة حصة مصادر الطاقة المتجددة في الاستهلاك النهائي للطاقة، مدعومة بالنمو الضخم في الكهرباء المُولدة منها، لما يناهز 20% بحلول العام 2030، بالمقارنة مع 13% في السنة الماضية 2023، وفقاً لتحليل الوكالة. وبحسب الوكالة، يترتب على الحكومات تكثيف جهودها، بُغية دمج مصادر الطاقة المتجددة في نظم الكهرباء وتحديث الشبكات وتبسيط إجراءات الترخيص لتحقيق الأهداف الدولية. يتطلع العالم لتوليد 50% من الكهرباء من مصادر الطاقة المتجددة، وذلك بحلول نهاية العقد الحالي، بيد أن وتيرة النمو الحالية، لا تتلاءم مع الأهداف التي حددتها الأمم المتحدة، الرامية لزيادة سعة التوليد بنسبة تقارب 75%، حسبما ورد في تقرير للوكالة الدولية للطاقة. ومن المنتظر، إضافة نحو 5.5 ألف جيجاواط من الطاقة المتجددة بحلول العام 2030، أي ما يقارب ثلاثة أضعاف الزيادة التي تحققت في الفترة بين 2017 و2023، وفقاً للوكالة. ويقول المدير التنفيذي للوكالة فاتح بيرول: «تسير عجلة الطاقة المتجددة، بسرعة تتجاوز الأهداف التي وضعتها الحكومات الوطنية، ويوفر هذا النوع من الطاقة، الخيار الأقل تكلفة لإضافة محطات توليد جديدة للكهرباء، في كل قطر من أقطار العالم تقريباً». ومن المتوقع، استحواذ الصين، على 60% من إجمالي سعة الطاقة المتجددة المُولدة في الفترة بين الوقت الحالي والعام 2030، ما يجعلها تحتضن نحو 50% من الطاقة المتجددة العالمية بنهاية العقد الحالي، بزيادة 35% تقريباً عما كانت عليه في العام 2010، وفقاً لوول ستريت جورنال. ويرجح تقرير الوكالة، لأن تشكل الطاقة الشمسية الكهروضوئية، 80% من مجموع نمو السعة عند حلول العام 2030، مدفوعة بتراجع التكلفة وانخفاض المدة الزمنية للحصول على الأذونات، فضلاً عن السياسات التي تشجع الأسر والمؤسسات على الاستثمار في الألواح الشمسية. وتعكس وتيرة اتساع رقعة طاقة الرياح، التي من المتوقع مضاعفتها، بالمقارنة مع الفترة بين 2017 إلى 2023، تعافياً واضحٍاً في القطاع. وتؤكد الوكالة، لعب سياسات المناخ وأمن الطاقة في نحو 140 بلداً حول العالم، دوراً محورياً في جعل تكلفة الطاقة المتجددة، أقل بكثير عن تلك المحطات التي يعتمد تشغيلها على الوقود الأحفوري، لكن ومع ذلك، فإن هذه الوتيرة غير كافية لتحقيق الهدف الرامي لزيادة سعة الطاقة المتجددة العالمية بثلاثة أضعاف. وعموماً، من المتوقع زيادة حصة مصادر الطاقة المتجددة في الاستهلاك النهائي للطاقة، مدعومة بالنمو الضخم في الكهرباء المُولدة منها، لما يناهز 20% بحلول العام 2030، بالمقارنة مع 13% في السنة الماضية 2023، وفقاً لتحليل الوكالة. وبحسب الوكالة، يترتب على الحكومات تكثيف جهودها، بُغية دمج مصادر الطاقة المتجددة في نظم الكهرباء وتحديث الشبكات وتبسيط إجراءات الترخيص لتحقيق الأهداف الدولية. استولت الحكومة على "أرباحهم الزائدة".. ولم تنصفهم المحكمة.. ما قصة منتجي الطاقة المتجددة في ألمانيا؟ http://moee.gov.eg/test_new/new_info.aspx?h_id=44436&call_p=news_f.aspx &pg_index=0 arabic.euronews.com/my-europe/2024/11/28/the-government-seized-their-excess-profits-the-court-didnt-do-them-justice-whats-t Sun, 01 Dec 2024 00:00:00 GMT سجلت شركات للطاقة أرباحا لم تكن تتوقعها، وبدلا من أن تعود الأمول للشركات أو أصحابها، تريد الحكومة في ألمانيا أن تأخذ هذه الأرباح بدعوى الظروف التي تمر بها. والسلطة القضائية ترفض التعاطي مع شكاوى منتجي الطاقة على أساس أن البلاد تعيش وضعا استثنائيا. فمن المصيب في ذلك؟ ومن المخطئ؟ قدمت 22 شركة لتوليد طاقة الرياح والطاقة الشمسية والطاقة الحيوية -تلك التي تعتمد على مواد عضوية- دعوى إلى المحكمة الدستورية الفيدرالية. وزعمت أن التعامل مع أزمة الطاقة التي أعقبت الحرب الروسية الأوكرانية كان مسؤولية الدولة، وبالتالي فقد كان ينبغي تمويل الأزمة من عائدات الضرائب. وأكدت هذه الشركات أنها لم تسهم في ارتفاع أسعار الكهرباء، وذلك في سياق مقابل. لكن المحكمة العليا في ألمانيا رفضت يوم الخميس شكاوى من منتجي الطاقة المتجددة، ضد قرار الحكومة استخدام "الأرباح الزائدة" للمساعدة في تمويل الحد الأقصى لأسعار الكهرباء في عام 2022. ووجدت المحكمة أن الإجراء كان دستوريًا، في الوضع الاستثنائي الذي خلقته أزمة الطاقة. نظام الطاقة الكهروضوئية التاريخي المتين الموجود على سطح الحديقة العلمية بألمانيا ما زال ينتج طاقة شمسية بعد 29 عامًا من تشغيله 16 تشرين الأول أكتوبر 2024 نظام الطاقة الكهروضوئية التاريخي المتين الموجود على سطح الحديقة العلمية بألمانيا ما زال ينتج طاقة شمسية بعد 29 عامًا من تشغيله 16 تشرين الأول أكتوبر 2024Martin Meissner/AP تم استخدام "الأرباح الزائدة" -التي حققها العديد من شركات توليد الكهرباء نتيجة لتكاليف الطاقة المرتفعة بين كانون الأول/ديسمبر 2022 وحزيران /يونيو 2023-، للمساعدة في تمويل يهدف إلى "وضع سقف لأسعار الكهرباء"، وتحديدا فيما يتعلق بالطاقة التي تستخدمها الأسر والشركات. سجلت شركات للطاقة أرباحا لم تكن تتوقعها، وبدلا من أن تعود الأمول للشركات أو أصحابها، تريد الحكومة في ألمانيا أن تأخذ هذه الأرباح بدعوى الظروف التي تمر بها. والسلطة القضائية ترفض التعاطي مع شكاوى منتجي الطاقة على أساس أن البلاد تعيش وضعا استثنائيا. فمن المصيب في ذلك؟ ومن المخطئ؟ قدمت 22 شركة لتوليد طاقة الرياح والطاقة الشمسية والطاقة الحيوية -تلك التي تعتمد على مواد عضوية- دعوى إلى المحكمة الدستورية الفيدرالية. وزعمت أن التعامل مع أزمة الطاقة التي أعقبت الحرب الروسية الأوكرانية كان مسؤولية الدولة، وبالتالي فقد كان ينبغي تمويل الأزمة من عائدات الضرائب. وأكدت هذه الشركات أنها لم تسهم في ارتفاع أسعار الكهرباء، وذلك في سياق مقابل. لكن المحكمة العليا في ألمانيا رفضت يوم الخميس شكاوى من منتجي الطاقة المتجددة، ضد قرار الحكومة استخدام "الأرباح الزائدة" للمساعدة في تمويل الحد الأقصى لأسعار الكهرباء في عام 2022. ووجدت المحكمة أن الإجراء كان دستوريًا، في الوضع الاستثنائي الذي خلقته أزمة الطاقة. نظام الطاقة الكهروضوئية التاريخي المتين الموجود على سطح الحديقة العلمية بألمانيا ما زال ينتج طاقة شمسية بعد 29 عامًا من تشغيله 16 تشرين الأول أكتوبر 2024 نظام الطاقة الكهروضوئية التاريخي المتين الموجود على سطح الحديقة العلمية بألمانيا ما زال ينتج طاقة شمسية بعد 29 عامًا من تشغيله 16 تشرين الأول أكتوبر 2024Martin Meissner/AP تم استخدام "الأرباح الزائدة" -التي حققها العديد من شركات توليد الكهرباء نتيجة لتكاليف الطاقة المرتفعة بين كانون الأول/ديسمبر 2022 وحزيران /يونيو 2023-، للمساعدة في تمويل يهدف إلى "وضع سقف لأسعار الكهرباء"، وتحديدا فيما يتعلق بالطاقة التي تستخدمها الأسر والشركات. الطاقة النووية في إندونيسيا تدفع النمو إلى مواجهة المخاوف المتعلقة بالسلامة http://moee.gov.eg/test_new/new_info.aspx?h_id=44435&call_p=news_f.aspx &pg_index=0 www.fx16tv.com/%D8%A7%D8%AE%D8%A8%D8%A7%D8%B1/%D8%A7%D9%84%D8%B7%D8%A7%D9%82%D8%A9-%D8%A7%D9%84%D9%86%D9%88%D9%88%D9%8A%D8%A9-%D9%81%D9%8A-%D8%A5%D9%86%D8%AF%D9%88%D9%86%D9%8A%D8%B3%D9%8A%D8%A7-%D8%AA%D8%AF%D9%81%D8%B9-%D8%A7%D9%84%D9%86%D9%85/120357/ Sun, 01 Dec 2024 00:00:00 GMT في خطوة يمكن أن تعيد تشكيلها أندونيسيامشهد الطاقة في البلاد، سيدي الرئيس برابوو سوبيانتو يدعو إلى الطاقة النووية كحل لمتطلبات الطاقة المتزايدة في البلاد. وفي حين يشيد المؤيدون بالمبادرة باعتبارها خطوة تحويلية لأكبر اقتصاد في جنوب شرق آسيا، فإن المنتقدين يطلقون إنذارات بشأن النفايات المشعة والتكاليف المرتفعة. وأوضح شقيق برابوو وكبير مستشاريه، هاشم جوجوهاديكوسومو، الهدف الطموح للإدارة خلال Cop29 في باكو في 19 تشرين الثاني/نوفمبر: إضافة أكثر من 100 جيجاواط من الطاقة خلال السنوات الخمس عشرة المقبلة، مع توفير ما لا يقل عن 75 في المائة من الطاقة المتجددة والنظيفة، بما في ذلك الطاقة النووية. وتهدف البلاد إلى تحقيق صافي انبعاثات صفرية بحلول عام 2060. “لذلك هذا التزام من إندونيسيا (لتسريع التحول إلى الطاقة النظيفة). بالإضافة إلى ذلك، سيكون لدينا 5 جيجاوات إضافية من الطاقة النووية”. وكان هاشم قد قال في وقت سابق إن الحكومة تخطط لبناء محطتين نوويتين بقدرات متفاوتة، بما في ذلك منشأة أكبر في غرب إندونيسيا قادرة على إنتاج ما يصل إلى 2 جيجاوات. وتدير البلاد حاليًا مفاعلين نوويين، لأغراض البحث في المقام الأول. هاشم جوجوهاديكوسومو، المبعوث الخاص لرئيس إندونيسيا، يلقي بيانًا خلال مؤتمر الأمم المتحدة لتغير المناخ Cop29، في باكو، أذربيجان، في 12 نوفمبر. الصورة: رويترز “ما يجب البحث عنه هو المكان الأكثر أمانًا (للنباتات)، وهو مكان مقاوم للزلازل. وقال هاشم في 12 تشرين الثاني/نوفمبر: “لا تقم ببنائها في المناطق التي يوجد فيها خطر كبير لحدوث الزلازل، فمن الممكن أن يكون هناك حادث”. في خطوة يمكن أن تعيد تشكيلها أندونيسيامشهد الطاقة في البلاد، سيدي الرئيس برابوو سوبيانتو يدعو إلى الطاقة النووية كحل لمتطلبات الطاقة المتزايدة في البلاد. وفي حين يشيد المؤيدون بالمبادرة باعتبارها خطوة تحويلية لأكبر اقتصاد في جنوب شرق آسيا، فإن المنتقدين يطلقون إنذارات بشأن النفايات المشعة والتكاليف المرتفعة. وأوضح شقيق برابوو وكبير مستشاريه، هاشم جوجوهاديكوسومو، الهدف الطموح للإدارة خلال Cop29 في باكو في 19 تشرين الثاني/نوفمبر: إضافة أكثر من 100 جيجاواط من الطاقة خلال السنوات الخمس عشرة المقبلة، مع توفير ما لا يقل عن 75 في المائة من الطاقة المتجددة والنظيفة، بما في ذلك الطاقة النووية. وتهدف البلاد إلى تحقيق صافي انبعاثات صفرية بحلول عام 2060. “لذلك هذا التزام من إندونيسيا (لتسريع التحول إلى الطاقة النظيفة). بالإضافة إلى ذلك، سيكون لدينا 5 جيجاوات إضافية من الطاقة النووية”. وكان هاشم قد قال في وقت سابق إن الحكومة تخطط لبناء محطتين نوويتين بقدرات متفاوتة، بما في ذلك منشأة أكبر في غرب إندونيسيا قادرة على إنتاج ما يصل إلى 2 جيجاوات. وتدير البلاد حاليًا مفاعلين نوويين، لأغراض البحث في المقام الأول. هاشم جوجوهاديكوسومو، المبعوث الخاص لرئيس إندونيسيا، يلقي بيانًا خلال مؤتمر الأمم المتحدة لتغير المناخ Cop29، في باكو، أذربيجان، في 12 نوفمبر. الصورة: رويترز “ما يجب البحث عنه هو المكان الأكثر أمانًا (للنباتات)، وهو مكان مقاوم للزلازل. وقال هاشم في 12 تشرين الثاني/نوفمبر: “لا تقم ببنائها في المناطق التي يوجد فيها خطر كبير لحدوث الزلازل، فمن الممكن أن يكون هناك حادث”. السيطرة على حريق بوحدة إنتاج الطاقة الشمسية في مجمع «الشقايا» http://moee.gov.eg/test_new/new_info.aspx?h_id=44434&call_p=news_f.aspx &pg_index=0 dakahliya.com/uncategorized/news25421.html Sat, 30 Nov 2024 00:00:00 GMT أعلن معهد الكويت للأبحاث العلمية اليوم الجمعة عن وقوع حريق في وحدة إنتاج الطاقة الشمسية الحرارية بمجمع الشقايا للطاقة المتجددة تمت السيطرة عليه دون خسائر بشرية. وقال المدير التنفيذي لقطاع التسويق والعمليات التجارية والقائم بأعمال المدير التنفيذي لقطاع الإدارة والمالية والخدمات المساندة في المعهد عبدالمحسن الهارون في تصريح صحفي إن فرق الإطفاء والدفاع المدني توجهت إلى موقع الحريق وتمكنت من السيطرة عليه. وأكد الهارون أن الخسائر اقتصرت على الماديات ولم تسجل أية إصابات موضحاً أنه سيتم لاحقا الكشف عن الأسباب الفنية التي أدت إلى وقوع الحريق. أعلن معهد الكويت للأبحاث العلمية اليوم الجمعة عن وقوع حريق في وحدة إنتاج الطاقة الشمسية الحرارية بمجمع الشقايا للطاقة المتجددة تمت السيطرة عليه دون خسائر بشرية. وقال المدير التنفيذي لقطاع التسويق والعمليات التجارية والقائم بأعمال المدير التنفيذي لقطاع الإدارة والمالية والخدمات المساندة في المعهد عبدالمحسن الهارون في تصريح صحفي إن فرق الإطفاء والدفاع المدني توجهت إلى موقع الحريق وتمكنت من السيطرة عليه. وأكد الهارون أن الخسائر اقتصرت على الماديات ولم تسجل أية إصابات موضحاً أنه سيتم لاحقا الكشف عن الأسباب الفنية التي أدت إلى وقوع الحريق. الوحدة الأولى من مشروع الطاقة النووية الصيني في تشانغتشو متصل بالشبكة http://moee.gov.eg/test_new/new_info.aspx?h_id=44433&call_p=news_f.aspx &pg_index=0 arabic.peopledaily.com.cn/n3/2024/1129/c31659-20248434.html Sat, 30 Nov 2024 00:00:00 GMT دأت أول وحدة لتوليد الطاقة في مشروع تشانغتشو للطاقة النووية في مقاطعة فوجيان بشرقي الصين في تزويد شبكة الكهرباء، وذلك بعد توصيلها بها يوم الخميس الماضي. ويمثل هذا الإنجاز خطوة هامة في تقدم بناء مفاعلات "هوالونغ وان"، وهو نوع من مفاعلات الجيل الثالث الذي تم تطويره محليا، في إطار سعي الصين إلى تحسين مزيج الطاقة وتحقيق أهدافها الكربونية المزدوجة. وسيتم إجراء سلسلة من الاختبارات كما هو مقرر للتحقق من أداء الوحدة بهدف تلبية شروط التشغيل التجاري، وفقا للشركة النووية الوطنية الصينية. وصمم مشروع تشانغتشو للطاقة النووية ليشمل ست وحدات من مفاعلات "هوالونغ وان"، بقدرة إجمالية لتوليد الطاقة تبلغ حوالي 7.2 مليون كيلوواط، وهناك أربع وحدات منها قيد الإنشاء حاليا. ويعتبر المشروع المقام في مدينة تشانغتشو أكبر قاعدة للطاقة النووية لمفاعلات "هوالونغ وان" في العالم، وهو أيضا المكان الذي شهد بدء بناء هذا النوع من المفاعلات. وفي الوقت الحالي، هناك 33 مفاعلا من طراز "هوالونغ وان" قيد التشغيل أو قيد الإنشاء في الداخل والخارج، مما يجعله أكثر تقنيات الطاقة النووية شعبية من الجيل الثالث في العالم. وتم تصميم هذه المفاعلات بالتعاون بين شركتي الطاقة النووية العملاقتين، مجموعة الصين العامة للطاقة النووية والشركة النووية الوطنية الصينية. تولد وحدة الطاقة النووية "هوالونغ وان" أكثر من 10 مليارات كيلوواط / ساعة من الكهرباء سنويا، وهو ما يكفي لتلبية طلب الإنتاج السنوي والطلب المحلي السنوي على الكهرباء لمليون شخص في البلدان المتقدمة نسبيا. كما يعادل ذلك يعادل خفض استهلاك الفحم القياسي بمقدار 3.12 مليون طن سنويا وخفض انبعاثات ثاني أكسيد الكربون بمقدار 8.16 مليون طن سنويا. دأت أول وحدة لتوليد الطاقة في مشروع تشانغتشو للطاقة النووية في مقاطعة فوجيان بشرقي الصين في تزويد شبكة الكهرباء، وذلك بعد توصيلها بها يوم الخميس الماضي. ويمثل هذا الإنجاز خطوة هامة في تقدم بناء مفاعلات "هوالونغ وان"، وهو نوع من مفاعلات الجيل الثالث الذي تم تطويره محليا، في إطار سعي الصين إلى تحسين مزيج الطاقة وتحقيق أهدافها الكربونية المزدوجة. وسيتم إجراء سلسلة من الاختبارات كما هو مقرر للتحقق من أداء الوحدة بهدف تلبية شروط التشغيل التجاري، وفقا للشركة النووية الوطنية الصينية. وصمم مشروع تشانغتشو للطاقة النووية ليشمل ست وحدات من مفاعلات "هوالونغ وان"، بقدرة إجمالية لتوليد الطاقة تبلغ حوالي 7.2 مليون كيلوواط، وهناك أربع وحدات منها قيد الإنشاء حاليا. ويعتبر المشروع المقام في مدينة تشانغتشو أكبر قاعدة للطاقة النووية لمفاعلات "هوالونغ وان" في العالم، وهو أيضا المكان الذي شهد بدء بناء هذا النوع من المفاعلات. وفي الوقت الحالي، هناك 33 مفاعلا من طراز "هوالونغ وان" قيد التشغيل أو قيد الإنشاء في الداخل والخارج، مما يجعله أكثر تقنيات الطاقة النووية شعبية من الجيل الثالث في العالم. وتم تصميم هذه المفاعلات بالتعاون بين شركتي الطاقة النووية العملاقتين، مجموعة الصين العامة للطاقة النووية والشركة النووية الوطنية الصينية. تولد وحدة الطاقة النووية "هوالونغ وان" أكثر من 10 مليارات كيلوواط / ساعة من الكهرباء سنويا، وهو ما يكفي لتلبية طلب الإنتاج السنوي والطلب المحلي السنوي على الكهرباء لمليون شخص في البلدان المتقدمة نسبيا. كما يعادل ذلك يعادل خفض استهلاك الفحم القياسي بمقدار 3.12 مليون طن سنويا وخفض انبعاثات ثاني أكسيد الكربون بمقدار 8.16 مليون طن سنويا. «السعودية لشراء الطاقة» توقّع اتفاقيات لـ5 مشروعات بسعة 9200 ميغاواط http://moee.gov.eg/test_new/new_info.aspx?h_id=44432&call_p=news_f.aspx &pg_index=0 aawsat.com/%D8%A7%D9%84%D8%A7%D9%82%D8%AA%D8%B5%D8%A7%D8%AF/5082947-%D8%A7%D9%84%D8%B3%D8%B9%D9%88%D8%AF%D9%8A%D8%A9-%D9%84%D8%B4%D8%B1%D8%A7%D8%A1-%D8%A7%D9%84%D8%B7%D8%A7%D9%82%D8%A9-%D8%AA%D9%88%D9%82%D9%91%D8%B9-%D8%A7%D8%AA%D9%81%D8%A7%D9%82%D9%8A%D8%A7%D8%AA-%D9%84%D9%805-%D9%85%D8%B4%D8%B1%D9%88%D8%B9%D8%A7%D8%AA-%D8%A8%D8%B3%D8%B9%D8%A9-9200-%D9%85%D9%8A%D8%BA%D8%A7%D9%88%D8%A7%D8%B7?page=9 Sat, 30 Nov 2024 00:00:00 GMT وقّعت «الشركة السعودية لشراء الطاقة» (المشتري الرئيسي)، يوم الاثنين، اتفاقيات لشراء الطاقة لـ5 مشروعات إنتاج مستقل للطاقة الشمسية الكهروضوئية والطاقة الحرارية بحجم إجمالي يبلغ 9200 ميغاواط. التوقيع جرى بحضور الأمير عبد العزيز بن سلمان، وزير الطاقة رئيس مجلس مديري «الشركة السعودية لشراء الطاقة». وتشمل المشروعات «رماح» و«النعيرية للطاقة الحرارية»؛ وتعمل بتقنية التوربينات الغازية بالدورة المركبة المرنة، مع الجاهزية لتركيب وحدات التقاط كربون بحجم إجمالي يبلغ 7200 ميغاواط، وفق «وكالة الأنباء السعودية (واس)». وأوضحت الشركة أنه جرى توقيع اتفاقية شراء الطاقة لمشروعَي «رماح1» و«النعيرية1»، اللذين تبلغ سعة كل منهما 1800 ميغاواط، مع تحالف يضم شركات: «أكواباور»، و«السعودية للكهرباء»، و«كوريا للطاقة الكهربائية (كيبكو)». وجرى توقيع اتفاقية شراء الطاقة لمشروعَي «رماح2» و«النعيرية2»، اللذين تبلغ سعة كل منهما 1800 ميغاواط، مع تحالف يضم شركات: «أبوظبي الوطنية للطاقة»، و«جيرا» اليابانية، و«البواني» المحلية. ومن المقرر أن تبدأ مشروعات «رماح» و«النعيرية» مرحلة التشغيل التجاري في الربع الثاني من عام 2028، بالإضافة إلى مشروع «الصداوي» للطاقة الشمسية الكهروضوئية، الذي يأتي ضمن المرحلة الخامسة من «البرنامج الوطني للطاقة المتجددة» بسعة إجمالية تبلغ ألفي ميغاواط. وقد وُقعت اتفاقية شراء الطاقة لمشروع «الصداوي للطاقة الشمسية»، الذي تبلغ سعته ألفي ميغاواط، مع تحالف يضم شركات: «أبوظبي لطاقة المستقبل (مصدر)»، و«كوريا للطاقة الكهربائية (كيبكو)»، و«جي دي لتطوير الطاقة». ومن المقرر أن يبدأ التشغيل التجاري للمشروع في الربع الثاني من عام 2027. يذكر أن هذه المشروعات استقطبت استثمارات إجمالية بنحو 35 مليار ريال (9.33 مليار دولار)، وهي تُمثّل جزءاً من جهود قطاع الطاقة في السعودية لتحقيق أهداف «رؤية 2030»، إذ تستهدف مشروعات «البرنامج الوطني للطاقة المتجددة» الإسهام في الوصول إلى مزيج الطاقة الأمثل لإنتاج الكهرباء، لتشكل مصادر الطاقة المتجددة نسبة نحو 50 في المائة من هذا المزيج، ويشكل الغاز الطبيعي الـ50 في المائة المتبقية، بحلول عام 2030، مع إزاحة الوقود السائل المستخدم في قطاع إنتاج الكهرباء وغيره من القطاعات بالسعودية. وفي هذا الإطار، يبلغ عدد مشروعات استغلال الطاقة المتجددة، التي وُقعت اتفاقياتها في البلاد، حتى نهاية العام الحالي، 25 مشروعاً، تتوزع على مناطق مختلفة، ويبلغ إجمالي حجم توليد الكهرباء في هذه المشروعات نحو 23 غيغاواط. وقّعت «الشركة السعودية لشراء الطاقة» (المشتري الرئيسي)، يوم الاثنين، اتفاقيات لشراء الطاقة لـ5 مشروعات إنتاج مستقل للطاقة الشمسية الكهروضوئية والطاقة الحرارية بحجم إجمالي يبلغ 9200 ميغاواط. التوقيع جرى بحضور الأمير عبد العزيز بن سلمان، وزير الطاقة رئيس مجلس مديري «الشركة السعودية لشراء الطاقة». وتشمل المشروعات «رماح» و«النعيرية للطاقة الحرارية»؛ وتعمل بتقنية التوربينات الغازية بالدورة المركبة المرنة، مع الجاهزية لتركيب وحدات التقاط كربون بحجم إجمالي يبلغ 7200 ميغاواط، وفق «وكالة الأنباء السعودية (واس)». وأوضحت الشركة أنه جرى توقيع اتفاقية شراء الطاقة لمشروعَي «رماح1» و«النعيرية1»، اللذين تبلغ سعة كل منهما 1800 ميغاواط، مع تحالف يضم شركات: «أكواباور»، و«السعودية للكهرباء»، و«كوريا للطاقة الكهربائية (كيبكو)». وجرى توقيع اتفاقية شراء الطاقة لمشروعَي «رماح2» و«النعيرية2»، اللذين تبلغ سعة كل منهما 1800 ميغاواط، مع تحالف يضم شركات: «أبوظبي الوطنية للطاقة»، و«جيرا» اليابانية، و«البواني» المحلية. ومن المقرر أن تبدأ مشروعات «رماح» و«النعيرية» مرحلة التشغيل التجاري في الربع الثاني من عام 2028، بالإضافة إلى مشروع «الصداوي» للطاقة الشمسية الكهروضوئية، الذي يأتي ضمن المرحلة الخامسة من «البرنامج الوطني للطاقة المتجددة» بسعة إجمالية تبلغ ألفي ميغاواط. وقد وُقعت اتفاقية شراء الطاقة لمشروع «الصداوي للطاقة الشمسية»، الذي تبلغ سعته ألفي ميغاواط، مع تحالف يضم شركات: «أبوظبي لطاقة المستقبل (مصدر)»، و«كوريا للطاقة الكهربائية (كيبكو)»، و«جي دي لتطوير الطاقة». ومن المقرر أن يبدأ التشغيل التجاري للمشروع في الربع الثاني من عام 2027. يذكر أن هذه المشروعات استقطبت استثمارات إجمالية بنحو 35 مليار ريال (9.33 مليار دولار)، وهي تُمثّل جزءاً من جهود قطاع الطاقة في السعودية لتحقيق أهداف «رؤية 2030»، إذ تستهدف مشروعات «البرنامج الوطني للطاقة المتجددة» الإسهام في الوصول إلى مزيج الطاقة الأمثل لإنتاج الكهرباء، لتشكل مصادر الطاقة المتجددة نسبة نحو 50 في المائة من هذا المزيج، ويشكل الغاز الطبيعي الـ50 في المائة المتبقية، بحلول عام 2030، مع إزاحة الوقود السائل المستخدم في قطاع إنتاج الكهرباء وغيره من القطاعات بالسعودية. وفي هذا الإطار، يبلغ عدد مشروعات استغلال الطاقة المتجددة، التي وُقعت اتفاقياتها في البلاد، حتى نهاية العام الحالي، 25 مشروعاً، تتوزع على مناطق مختلفة، ويبلغ إجمالي حجم توليد الكهرباء في هذه المشروعات نحو 23 غيغاواط. نواب: مشاريع الطاقة المتجددة تبشر بمستقبل واعد للبحرين في التنمية المستدامة http://moee.gov.eg/test_new/new_info.aspx?h_id=44431&call_p=news_f.aspx &pg_index=0 alwatannews.net/bahrain/article/768405/%D9%86%D9%88%D8%A7%D8%A8-%D9%85%D8%B4%D8%A7%D8%B1%D9%8A%D8%B9-%D8%A7%D9%84%D8%B7%D8%A7%D9%82%D8%A9-%D8%A7%D9%84%D9%85%D8%AA%D8%AC%D8%AF%D8%AF%D8%A9-%D8%AA%D8%A8%D8%B4%D8%B1-%D8%A8%D9%85%D8%B3%D8%AA%D9%82%D8%A8%D9%84-%D9%88%D8%A7%D8%B9%D8%AF-%D9%84%D9%84%D8%A8%D8%AD%D8%B1%D9%8A%D9%86-%D9%81%D9%8A-%D8%A7%D9%84%D8%AA%D9%86%D9%85%D9%8A%D8%A9-%D8%A7%D9%84%D9%85%D8%B3%D8%AA%D8%AF%D8%A7%D9%85%D8%A9 Sat, 30 Nov 2024 00:00:00 GMT أعرب أعضاء من مجلس النواب عن إشادتهم بجهود عبدالحسين بن علي ميرزا وزير شؤون الكهرباء والماء والمسؤولين في العمل على تحسين جودة الخدمات ومتابعة تنفيذ تلك المشاريع الكبرى في الطاقة المتجددة والتي تبشر بمستقبل واعد لمملكة البحرين في مجال الطاقة النظيفة والتنمية المستدامة. جاء ذلك خلال استقبال الوزير ميرزا بمكتبه مجموعة من أعضاء مجلس النواب، وهم كل من النائب علي بوفرسن، والنائب عبدالرحمن بو مجيد، والنائب أحمد قراطة. وفي بداية اللقاء رحب الوزير بأعضاء مجلس النواب الكرام، مشيداً بالجهود المخلصة التي يقومون بها في طرح ومناقشة القضايا التي تمس مصلحة المواطنين، وكذلك التعاون المشترك بين السلطتين التشريعية والتنفيذية في تحقيق تطلعات المواطنين والارتقاء بكفاءة الخدمات في جميع المجالات، واستعرض معهم الوزير عدداً من المواضيع المرتبطة بجودة خدمات الكهرباء والماء التي يتم تقديمها للمواطنين والمقيمين بالمملكة، كما قدم لهم عرضاً مرئياً حول خطط ومشاريع الطاقة المتجددة في مملكة البحرين والتي تحظى بدعم لا محدود من قبل حضرة صاحب الجلالة ملك البلاد المفدى، وصاحب السمو الملكي رئيس الوزراء، وصاحب السمو الملكي ولي العهد نائب القائد الأعلى النائب الأول لرئيس مجلس الوزراء، ومن أبرز تلك المشاريع إنشاء محطة للطاقة الشمسية بقدرة إنتاجية 100 ميغاوات من الكهرباء، وتدشين نظام العداد صافي القياس Net Metering الذي يسمح للأفراد والمؤسسات من تركيب واستخدام الطاقة الشمسية في منازلهم ومنشآتهم، وإطلاق أول أطلس للرياح في البحرين والذي هو عبارة عن خارطة توضح نسبة تواجد الرياح الكافية في مختلف مناطق المملكة لتشغيل التوربينات المولدة للطاقة النظيفة من الرياح، كما تحدث الوزير عن الخطوات التي اتخذتها وحدة الطاقة المستدامة لتشجيع الاستثمار في الطاقة الشمسية والعمل على زيادة كفاءة الطاقة من خلال الخطة الوطنية للطاقة المتجددة والخطة الوطنية لكفاءة الطاقة التي اقرها مجلس الوزراء في وقت سابق من العام الماضي وتم تشكيل لجنة وطنية برئاسة وزير شؤون الكهرباء والماء وعضوية كبار المسؤولين في الوزارات ذات العلاقة وذلك لمتابعة تنفيذ الخطتين. من جانبهم أكد النواب على أن تعزيز سبل التواصل واللقاءات المتواصلة بين السلطتين التشريعية والتنفيذية سيثمر عنها تحقيق العديد من الجوانب التطويرية التي يطمح ويتطلع إليها المواطن البحريني، ومعربين عن شكرهم وتقديرهم للتعاون المستمر الذي يحظى به أعضاء المجلس النيابي من كبار المسؤولين في الدولة. أعرب أعضاء من مجلس النواب عن إشادتهم بجهود عبدالحسين بن علي ميرزا وزير شؤون الكهرباء والماء والمسؤولين في العمل على تحسين جودة الخدمات ومتابعة تنفيذ تلك المشاريع الكبرى في الطاقة المتجددة والتي تبشر بمستقبل واعد لمملكة البحرين في مجال الطاقة النظيفة والتنمية المستدامة. جاء ذلك خلال استقبال الوزير ميرزا بمكتبه مجموعة من أعضاء مجلس النواب، وهم كل من النائب علي بوفرسن، والنائب عبدالرحمن بو مجيد، والنائب أحمد قراطة. وفي بداية اللقاء رحب الوزير بأعضاء مجلس النواب الكرام، مشيداً بالجهود المخلصة التي يقومون بها في طرح ومناقشة القضايا التي تمس مصلحة المواطنين، وكذلك التعاون المشترك بين السلطتين التشريعية والتنفيذية في تحقيق تطلعات المواطنين والارتقاء بكفاءة الخدمات في جميع المجالات، واستعرض معهم الوزير عدداً من المواضيع المرتبطة بجودة خدمات الكهرباء والماء التي يتم تقديمها للمواطنين والمقيمين بالمملكة، كما قدم لهم عرضاً مرئياً حول خطط ومشاريع الطاقة المتجددة في مملكة البحرين والتي تحظى بدعم لا محدود من قبل حضرة صاحب الجلالة ملك البلاد المفدى، وصاحب السمو الملكي رئيس الوزراء، وصاحب السمو الملكي ولي العهد نائب القائد الأعلى النائب الأول لرئيس مجلس الوزراء، ومن أبرز تلك المشاريع إنشاء محطة للطاقة الشمسية بقدرة إنتاجية 100 ميغاوات من الكهرباء، وتدشين نظام العداد صافي القياس Net Metering الذي يسمح للأفراد والمؤسسات من تركيب واستخدام الطاقة الشمسية في منازلهم ومنشآتهم، وإطلاق أول أطلس للرياح في البحرين والذي هو عبارة عن خارطة توضح نسبة تواجد الرياح الكافية في مختلف مناطق المملكة لتشغيل التوربينات المولدة للطاقة النظيفة من الرياح، كما تحدث الوزير عن الخطوات التي اتخذتها وحدة الطاقة المستدامة لتشجيع الاستثمار في الطاقة الشمسية والعمل على زيادة كفاءة الطاقة من خلال الخطة الوطنية للطاقة المتجددة والخطة الوطنية لكفاءة الطاقة التي اقرها مجلس الوزراء في وقت سابق من العام الماضي وتم تشكيل لجنة وطنية برئاسة وزير شؤون الكهرباء والماء وعضوية كبار المسؤولين في الوزارات ذات العلاقة وذلك لمتابعة تنفيذ الخطتين. من جانبهم أكد النواب على أن تعزيز سبل التواصل واللقاءات المتواصلة بين السلطتين التشريعية والتنفيذية سيثمر عنها تحقيق العديد من الجوانب التطويرية التي يطمح ويتطلع إليها المواطن البحريني، ومعربين عن شكرهم وتقديرهم للتعاون المستمر الذي يحظى به أعضاء المجلس النيابي من كبار المسؤولين في الدولة. أمريكا بصدد فرض رسوم جديدة على واردات الألواح الشمسية القادمة من آسيا http://moee.gov.eg/test_new/new_info.aspx?h_id=44430&call_p=news_f.aspx &pg_index=0 www.alborsaanews.com/2024/11/29/1849054 Sat, 30 Nov 2024 00:00:00 GMT من المتوقع أن تعلن الولايات المتحدة جولة جديدة من الرسوم الجمركية المرتفعة على واردات ألواح الطاقة الشمسية القادمة من أربع دول في جنوب شرق آسيا، بعدما قدم المصنعون الأمريكيون شكاوى تُفيد بإغراق السوق المحلية بمنتجات رخيصة. وبحسب وكالة “رويترز”، من شأن الرسوم الجديدة أن تزيد من أسعار الألواح المستوردة والتي تُستخدم بشكل أساسي على أسطح المنازل ومحطات الطاقة الشمسية، ما يدعم الشركات المحلية والتي تتبنى معايير عالية الجودة في صناعتها. ويعتبر القرار المزمع الإعلان عنه اليوم، ثاني إجراء تتخذه الولايات المتحدة هذا العام في قضية رفعتها شركتا “هانوا كيو سيلز” و”فيرست سولار إنك” والعديد من المنتجين الأصغر حجمًا الذين يضخون استثمارات بمليارات الدولارات في تلك الصناعة. واتهمت هذه الشركات، نظيرتها الصينية بالتهرب من الرسوم الجمركية المفروضة عليها، عبر نقل عملياتها إلى ماليزيا وكمبوديا وفيتنام وتايلاند، والتي لا تواجه رسومًا جمركية مرتفعة مثل تلك المفروضة على الصين. من المتوقع أن تعلن الولايات المتحدة جولة جديدة من الرسوم الجمركية المرتفعة على واردات ألواح الطاقة الشمسية القادمة من أربع دول في جنوب شرق آسيا، بعدما قدم المصنعون الأمريكيون شكاوى تُفيد بإغراق السوق المحلية بمنتجات رخيصة. وبحسب وكالة “رويترز”، من شأن الرسوم الجديدة أن تزيد من أسعار الألواح المستوردة والتي تُستخدم بشكل أساسي على أسطح المنازل ومحطات الطاقة الشمسية، ما يدعم الشركات المحلية والتي تتبنى معايير عالية الجودة في صناعتها. ويعتبر القرار المزمع الإعلان عنه اليوم، ثاني إجراء تتخذه الولايات المتحدة هذا العام في قضية رفعتها شركتا “هانوا كيو سيلز” و”فيرست سولار إنك” والعديد من المنتجين الأصغر حجمًا الذين يضخون استثمارات بمليارات الدولارات في تلك الصناعة. واتهمت هذه الشركات، نظيرتها الصينية بالتهرب من الرسوم الجمركية المفروضة عليها، عبر نقل عملياتها إلى ماليزيا وكمبوديا وفيتنام وتايلاند، والتي لا تواجه رسومًا جمركية مرتفعة مثل تلك المفروضة على الصين. تصعيد نووي إيراني: طهران تعتزم نصب آلاف أجهزة الطرد المركزي الجديدة http://moee.gov.eg/test_new/new_info.aspx?h_id=44429&call_p=news_f.aspx &pg_index=0 www.alghad.tv/%D8%AA%D8%B5%D8%B9%D9%8A%D8%AF-%D9%86%D9%88%D9%88%D9%8A-%D8%A5%D9%8A%D8%B1%D8%A7%D9%86%D9%8A-%D8%B7%D9%87%D8%B1%D8%A7%D9%86-%D8%AA%D8%B9%D8%AA%D8%B2%D9%85-%D9%86%D8%B5%D8%A8-%D8%A2%D9%84%D8%A7%D9%81/ Sat, 30 Nov 2024 00:00:00 GMT أكدت الوكالة الدولية للطاقة الذرية، المكلفة بمراقبة البرنامج النووي الإيراني، نية طهران نصب ستة آلاف جهاز طرد مركزي جديد لتخصيب اليورانيوم بمستويات منخفضة. تقرير سري وبحسب تقرير سري، حصلت عليه وكالة فرانس برس الجمعة، «أبلغت إيران الوكالة» بنيتها وضع هذه الآلات في الخدمة في موقعي فوردو ونطنز بمعدل تخصيب يصل إلى 5%، أي ما يزيد قليلاً عن النسبة المسموح بها بموجب الاتفاق الدولي لعام 2015 التي تبلغ 3.67%. جاء الإجراء الإيراني رداً على اعتماد الوكالة، في 21 نوفمبر/تشرين الثاني، قراراً منتقداً لطهران بمبادرة من الغرب. محادثات مكثفة وتجري في جنيف الجمعة محادثات بين إيران وألمانيا وفرنسا وبريطانيا حول البرنامج النووي الإيراني والوضع في الشرق الأوسط وروسيا، قبل أقل من شهرين من عودة الرئيس الأميركي المنتخب دونالد ترامب إلى البيت الأبيض. وعشية هذه المحادثات، أعلن الدبلوماسي الأوروبي إنريكي مورا أنه أجرى في جنيف الخميس «محادثات صريحة» مع مسؤولين إيرانيين بشأن برنامج طهران النووي. وقال مورا، الذي يشغل منصب نائب الأمين العام للشؤون الخارجية في الاتحاد الأوروبي، على منصة «إكس»، إن «تبادلاً صريحاً» للآراء جرى بينه وبين كل من مجيد تخت روانجي، نائب وزير الخارجية الإيراني للشؤون السياسية، وكاظم غريب آبادي، نائب وزير الخارجية الإيراني للشؤون القانونية والدولية. وفي التاسع والعشرين من أغسطس/ آب الماضي، أصدرت الوكالة الدولية للطاقة الذرية، تقريرين منفصلين، يتضمنا مخزونات طهران من اليورانيوم، وأبلغت الدول الأعضاء، في ظل التوتر مع إسرائيل. وأشارت التقديرات إلى أن مخزون إيران من اليورانيوم المخصب انخفض بمقدار 449.5 كيلوغرام منذ التقرير ربع السنوي الأخير ليصل إلى 5751.8 كيلوغرام حتى 17 أغسطس/آب الماضي. وقال تقرير الوكالة إن هناك تقديرات تشير إلى أن مخزون إيران من اليورانيوم المخصب بنسبة نقاء تصل إلى 60% زاد بمقدار 22.6 كيلوغرام ليصل إلى 164.7 كيلوغرام. التقرير الثاني للوكالة أفاد بأن آثار اليورانيوم التي عثر عليها في مواقع غير معلنة في إيران ظلت دون تفسير. أكدت الوكالة الدولية للطاقة الذرية، المكلفة بمراقبة البرنامج النووي الإيراني، نية طهران نصب ستة آلاف جهاز طرد مركزي جديد لتخصيب اليورانيوم بمستويات منخفضة. تقرير سري وبحسب تقرير سري، حصلت عليه وكالة فرانس برس الجمعة، «أبلغت إيران الوكالة» بنيتها وضع هذه الآلات في الخدمة في موقعي فوردو ونطنز بمعدل تخصيب يصل إلى 5%، أي ما يزيد قليلاً عن النسبة المسموح بها بموجب الاتفاق الدولي لعام 2015 التي تبلغ 3.67%. جاء الإجراء الإيراني رداً على اعتماد الوكالة، في 21 نوفمبر/تشرين الثاني، قراراً منتقداً لطهران بمبادرة من الغرب. محادثات مكثفة وتجري في جنيف الجمعة محادثات بين إيران وألمانيا وفرنسا وبريطانيا حول البرنامج النووي الإيراني والوضع في الشرق الأوسط وروسيا، قبل أقل من شهرين من عودة الرئيس الأميركي المنتخب دونالد ترامب إلى البيت الأبيض. وعشية هذه المحادثات، أعلن الدبلوماسي الأوروبي إنريكي مورا أنه أجرى في جنيف الخميس «محادثات صريحة» مع مسؤولين إيرانيين بشأن برنامج طهران النووي. وقال مورا، الذي يشغل منصب نائب الأمين العام للشؤون الخارجية في الاتحاد الأوروبي، على منصة «إكس»، إن «تبادلاً صريحاً» للآراء جرى بينه وبين كل من مجيد تخت روانجي، نائب وزير الخارجية الإيراني للشؤون السياسية، وكاظم غريب آبادي، نائب وزير الخارجية الإيراني للشؤون القانونية والدولية. وفي التاسع والعشرين من أغسطس/ آب الماضي، أصدرت الوكالة الدولية للطاقة الذرية، تقريرين منفصلين، يتضمنا مخزونات طهران من اليورانيوم، وأبلغت الدول الأعضاء، في ظل التوتر مع إسرائيل. وأشارت التقديرات إلى أن مخزون إيران من اليورانيوم المخصب انخفض بمقدار 449.5 كيلوغرام منذ التقرير ربع السنوي الأخير ليصل إلى 5751.8 كيلوغرام حتى 17 أغسطس/آب الماضي. وقال تقرير الوكالة إن هناك تقديرات تشير إلى أن مخزون إيران من اليورانيوم المخصب بنسبة نقاء تصل إلى 60% زاد بمقدار 22.6 كيلوغرام ليصل إلى 164.7 كيلوغرام. التقرير الثاني للوكالة أفاد بأن آثار اليورانيوم التي عثر عليها في مواقع غير معلنة في إيران ظلت دون تفسير. حوالي ثلثي الإيطاليين يعارضون الطاقة النووية http://moee.gov.eg/test_new/new_info.aspx?h_id=44428&call_p=news_f.aspx &pg_index=0 www.ansa.it/ansamednew/ar/notizie/energia/2024/11/30/-_fa908311-b542-4d60-b173-24a866e9c8fc.html Sat, 30 Nov 2024 00:00:00 GMT أظهرت دراسة إيطالية حديثة أن حوالي ثلثي الإيطاليين يعارضون إدراج الطاقة النووية في مزيج الطاقة الوطني، وذلك ضمن خطة الحكومة. وقد أجرت شركة "إبسوس" لأبحاث السوق هذا الاستطلاع، الذي حمل عنوان "الإيطاليون والطاقة"، لصالح كل من جمعية "ليجامبينتي" البيئية ومجلة "نوفا إيكولوجيا" ونادي كيوتو. وعُرضت نتائج الدراسة خلال اليوم الثاني من منتدى "كوال انيرجيا" السابع عشر في روما. وكشفت الدراسة أن 81% من الإيطاليين يُصرّحون بمعارضتهم القاطعة للتكنولوجيا النووية التي تسعى الحكومة إلى إعادتها إلى مزيج الطاقة. وأشارت إلى تزايد نسبة الرافضين للطاقة النووية بين الإيطاليين، حيث بلغت 75% في يونيو 2024، أي قبل خمسة أشهر. ويُعزى رفض الإيطاليين للطاقة النووية إلى عدة أسباب، من بينها المخاطر المُحتملة والتكاليف الخفية، بالإضافة إلى القلق بشأن المسافة التي تفصل المحطات النووية عن المناطق السكنية، حيث أكد 41% رفضهم القاطع لإقامة أي محطة نووية بالقرب من منازلهم. ووفقًا للدراسة، فإن 18% فقط أبدوا استعدادًا لقبول بناء محطة نووية على مسافة لا تقل عن عشرة كيلومترات من منازلهم، بينما رفض 20% ذلك تمامًا. أظهرت دراسة إيطالية حديثة أن حوالي ثلثي الإيطاليين يعارضون إدراج الطاقة النووية في مزيج الطاقة الوطني، وذلك ضمن خطة الحكومة. وقد أجرت شركة "إبسوس" لأبحاث السوق هذا الاستطلاع، الذي حمل عنوان "الإيطاليون والطاقة"، لصالح كل من جمعية "ليجامبينتي" البيئية ومجلة "نوفا إيكولوجيا" ونادي كيوتو. وعُرضت نتائج الدراسة خلال اليوم الثاني من منتدى "كوال انيرجيا" السابع عشر في روما. وكشفت الدراسة أن 81% من الإيطاليين يُصرّحون بمعارضتهم القاطعة للتكنولوجيا النووية التي تسعى الحكومة إلى إعادتها إلى مزيج الطاقة. وأشارت إلى تزايد نسبة الرافضين للطاقة النووية بين الإيطاليين، حيث بلغت 75% في يونيو 2024، أي قبل خمسة أشهر. ويُعزى رفض الإيطاليين للطاقة النووية إلى عدة أسباب، من بينها المخاطر المُحتملة والتكاليف الخفية، بالإضافة إلى القلق بشأن المسافة التي تفصل المحطات النووية عن المناطق السكنية، حيث أكد 41% رفضهم القاطع لإقامة أي محطة نووية بالقرب من منازلهم. ووفقًا للدراسة، فإن 18% فقط أبدوا استعدادًا لقبول بناء محطة نووية على مسافة لا تقل عن عشرة كيلومترات من منازلهم، بينما رفض 20% ذلك تمامًا. بلومبيرج: شتاء قارس للأوروبيين بسبب أزمة نقص الطاقة http://moee.gov.eg/test_new/new_info.aspx?h_id=44427&call_p=news_f.aspx &pg_index=0 www.youm7.com/story/2024/11/24/%D8%A8%D9%84%D9%88%D9%85%D8%A8%D9%8A%D8%B1%D8%AC-%D8%B4%D8%AA%D8%A7%D8%A1-%D9%82%D8%A7%D8%B1%D8%B3-%D9%84%D9%84%D8%A3%D9%88%D8%B1%D9%88%D8%A8%D9%8A%D9%8A%D9%86-%D8%A8%D8%B3%D8%A8%D8%A8-%D8%A3%D8%B2%D9%85%D8%A9-%D9%86%D9%82%D8%B5-%D8%A7%D9%84%D8%B7%D8%A7%D9%82%D8%A9/6787789 Wed, 27 Nov 2024 00:00:00 GMT ر تقرير لوكالة بلومبيرج الاخبارية الأمريكية، من إن استنفاد احتياطيات الغاز وخفض الإمدادات التي تلوح في الأفق من موسكو سيتسبب في أزمة طاقة جديدة في أوروبا حيث لا تزال تعاني من صدمات شديدة منذ عامين، ما ينذر بشتاء أكثر برودة هذا العام. وأوضح تقرير لوكالة بلومبرج ان تصاعد التوترات في أوكرانيا ساهم في ارتفاع أسعار الغاز بنحو 45% هذا العام. وأضاف انه في حين أن المستويات لا تزال أقل بكثير من الأرقام المسجلة في عام 2022، إلا أنها مرتفعة بما يكفي للمخاطرة بتعميق أزمة تكلفة المعيشة للأسر وتكثيف الضغوط التنافسية على الشركات المصنعة التي تعاني من ضائقة مالية. واعتبر التقرير ان تخزين الغاز يعد بمثابة شريان الحياة خلال الفترات الباردة، ولكن المخزونات هذا العام تتناقص بسرعة بعد أن أدت درجات الحرارة المتجمدة إلى زيادة الطلب على التدفئة ونقص الرياح المطلوبة لمزيد من الاستخدام لتوليد الطاقة. وأشار التقرير الى انه على مدى عامين منذ استخدم الرئيس الروسي فلاديمير بوتين الطاقة كسلاح، تكافح أوروبا لتأمين نظام الطاقة الخاص بها، وتعكس السوق الضيقة التحدي الذي تواجهه القارة بفطام نفسها بالكامل عن الوقود الأحفوري الروسي. واعتبر التقرير ان الوضع على وشك أن يزداد سوءًا مع احتمال عدم توفر إمدادات الغاز التي ساعدت في ملء الاحتياطيات في عام 2024 في العام المقبل، مما يزيد من الضغط على الأسعار. ونقل التقرير عن ماركوس كريبر، الرئيس التنفيذي لشركة RWE AG، قوله “لا تزال لدينا مشاكل في إمدادات الغاز” موضحا انه "إذا أردنا حقاً أن نستقل عن الغاز الروسي، فنحن بحاجة إلى المزيد من الطاقة الاستيرادية، ومن المحتمل أن نشهد ذلك مرة أخرى هذا الشتاء لأن منشآت تخزين الغاز تفرغ بسرعة كبيرة مع بداية الشتاء الباردة". وأشار التقرير الى تصاعد حرب روسيا على أوكرانيا، حيث يشن الجانبان هجمات صاروخية هذا الأسبوع في محاولة للحصول على ميزة قبل عودة دونالد ترامب إلى البيت الأبيض ونتيجة للتوترات المتزايدة، فرضت الولايات المتحدة عقوبات على بنك غازبروم، وهو آخر مؤسسة مالية كبرى معفاة من العقوبات وتتولى مدفوعات الغاز الروسي. ونوه التقرير الى ان العقوبات تهدف إلى خفض دخل الكرملين من صادرات الطاقة كما تزيد أيضًا من خطر توقف الغاز الطبيعي الذي لا يزال يتدفق إلى عدد قليل من دول أوروبا الوسطى. وذكر التقرير أنه على الرغم من أن أوروبا خفضت اعتمادها على روسيا، فإن فقدان أحد الطرق الأخيرة المتبقية لخطوط أنابيب الغاز من شأنه أن يضع المزيد من الضغوط على سوق الغاز ويؤدي إلى ارتفاع الأسعار العالمية - وذلك وفقًا للمحللين في شركة Energy Aspects- . ر تقرير لوكالة بلومبيرج الاخبارية الأمريكية، من إن استنفاد احتياطيات الغاز وخفض الإمدادات التي تلوح في الأفق من موسكو سيتسبب في أزمة طاقة جديدة في أوروبا حيث لا تزال تعاني من صدمات شديدة منذ عامين، ما ينذر بشتاء أكثر برودة هذا العام. وأوضح تقرير لوكالة بلومبرج ان تصاعد التوترات في أوكرانيا ساهم في ارتفاع أسعار الغاز بنحو 45% هذا العام. وأضاف انه في حين أن المستويات لا تزال أقل بكثير من الأرقام المسجلة في عام 2022، إلا أنها مرتفعة بما يكفي للمخاطرة بتعميق أزمة تكلفة المعيشة للأسر وتكثيف الضغوط التنافسية على الشركات المصنعة التي تعاني من ضائقة مالية. واعتبر التقرير ان تخزين الغاز يعد بمثابة شريان الحياة خلال الفترات الباردة، ولكن المخزونات هذا العام تتناقص بسرعة بعد أن أدت درجات الحرارة المتجمدة إلى زيادة الطلب على التدفئة ونقص الرياح المطلوبة لمزيد من الاستخدام لتوليد الطاقة. وأشار التقرير الى انه على مدى عامين منذ استخدم الرئيس الروسي فلاديمير بوتين الطاقة كسلاح، تكافح أوروبا لتأمين نظام الطاقة الخاص بها، وتعكس السوق الضيقة التحدي الذي تواجهه القارة بفطام نفسها بالكامل عن الوقود الأحفوري الروسي. واعتبر التقرير ان الوضع على وشك أن يزداد سوءًا مع احتمال عدم توفر إمدادات الغاز التي ساعدت في ملء الاحتياطيات في عام 2024 في العام المقبل، مما يزيد من الضغط على الأسعار. ونقل التقرير عن ماركوس كريبر، الرئيس التنفيذي لشركة RWE AG، قوله “لا تزال لدينا مشاكل في إمدادات الغاز” موضحا انه "إذا أردنا حقاً أن نستقل عن الغاز الروسي، فنحن بحاجة إلى المزيد من الطاقة الاستيرادية، ومن المحتمل أن نشهد ذلك مرة أخرى هذا الشتاء لأن منشآت تخزين الغاز تفرغ بسرعة كبيرة مع بداية الشتاء الباردة". وأشار التقرير الى تصاعد حرب روسيا على أوكرانيا، حيث يشن الجانبان هجمات صاروخية هذا الأسبوع في محاولة للحصول على ميزة قبل عودة دونالد ترامب إلى البيت الأبيض ونتيجة للتوترات المتزايدة، فرضت الولايات المتحدة عقوبات على بنك غازبروم، وهو آخر مؤسسة مالية كبرى معفاة من العقوبات وتتولى مدفوعات الغاز الروسي. ونوه التقرير الى ان العقوبات تهدف إلى خفض دخل الكرملين من صادرات الطاقة كما تزيد أيضًا من خطر توقف الغاز الطبيعي الذي لا يزال يتدفق إلى عدد قليل من دول أوروبا الوسطى. وذكر التقرير أنه على الرغم من أن أوروبا خفضت اعتمادها على روسيا، فإن فقدان أحد الطرق الأخيرة المتبقية لخطوط أنابيب الغاز من شأنه أن يضع المزيد من الضغوط على سوق الغاز ويؤدي إلى ارتفاع الأسعار العالمية - وذلك وفقًا للمحللين في شركة Energy Aspects- . لطاقة النووية هدف القارة العجوز فى السنوات المقبلة.. تبعات الحرب الروسية الأوكرانية وتغير المناخ دفعت الدول الأوربية للجوء للطاقة النووية.. 103 مفاعلات نووية بالاتحاد الأوروبى.. و12 دولة أوربية تدعم التوجه http://moee.gov.eg/test_new/new_info.aspx?h_id=44426&call_p=news_f.aspx &pg_index=0 www.youm7.com/story/2024/11/24/%D8%A7%D9%84%D8%B7%D8%A7%D9%82%D8%A9-%D8%A7%D9%84%D9%86%D9%88%D9%88%D9%8A%D8%A9-%D9%87%D8%AF%D9%81-%D8%A7%D9%84%D9%82%D8%A7%D8%B1%D8%A9-%D8%A7%D9%84%D8%B9%D8%AC%D9%88%D8%B2-%D9%81%D9%89-%D8%A7%D9%84%D8%B3%D9%86%D9%88%D8%A7%D8%AA-%D8%A7%D9%84%D9%85%D9%82%D8%A8%D9%84%D8%A9-%D8%AA%D8%A8%D8%B9%D8%A7%D8%AA-%D8%A7%D9%84%D8%AD%D8%B1%D8%A8/6787580 Wed, 27 Nov 2024 00:00:00 GMT تعد الطاقة النووية من أهم مجالات الطاقة فى العالم، وأصبح امتلاكه هدفا للعديد من الدول، خاصة فى القارة العجوز (أوربا)، التى تعرضت لأزمة فى سوق الطاقة على خلفية الحرب الروسية ضد أوكرانيا، ما جعل الدول الأوروبية تفكر فى اللجوء إلى الطاقة النووية خلال السنوات المقبلة من أجل القضاء على الأزمة، ومنها السويد وسويسرا وعدد من الدول الأخرى، ويعتبر تغير المناخ، أبرز الأسباب. وتراهن أوروبا، مثلها فى ذلك كمثل الولايات المتحدة، على الطاقة النووية، وخاصة الطاقة النووية الصغيرة والمتوسطة الحجم، للمساعدة فى تلبية الطلب المتزايد على الكهرباء الذى لا تستطيع المصادر الجزئية، مثل الطاقة الشمسية وطاقة الرياح، تلبيته بالقدر الكافى. ويدرك كل من الاتحاد الأوروبى والولايات المتحدة أن المفاعلات الصغيرة والمتوسطة "لا تحتاج إلى إعادة التزود بالوقود إلا كل ثلاث إلى سبع سنوات، مقارنة بالمفاعلات الضخمة التى تحتاج إلى الصيانة كل سنة إلى ثلاث سنوات". وتعمل الطاقة النووية على مدار الساعة طوال أيام الأسبوع تقريبًا، ويبلغ عامل قدرتها 93%، وتستخدم ميلًا مربعًا واحدًا فقط لتوليد 1000 ميجاوات من الكهرباء. حاليًا، الطاقة النووية مسؤولة عن 18.6% من توليد الكهرباء على نطاق واسع فى الولايات المتحدة. ووفقا لتقرير نشرته صحيفة لابانجورديا الإسبانية فى تقرير لها، فإن الطاقة النووية تعد إلى جانب الطاقة المتجددة حلا تنافسيا من حيث التكلفة لتلبية الطلب المتزايد على الكهرباء الخالية من الوقود الأحفورى والتخفيف من أزمة تغير المناخ، وذلك بفضل بصمتها الكربونية المنخفضة، وينص التحالف على أن الطاقة النووية هى التكنولوجية الخالية من الوقود الأحفورى المتاحة على الفور والقادرة على إنتاج طاقة ثابتة قابلة للتوزيع، وهو ما يضمن الأمن الجماعى للامدادات والمرونة اللازمة فى سوق الكهرباء، وهو ما تم إعلانه فى مارس 2024. تحالف نووي ويدعو تحالف نووى يضم 12 دولة، المفوضية الأوروبية، إلى إطلاق العنان للطاقة النووية والموافقة على المفاعلات المعيارية الصغيرة SMR، ويضم الأعضاء الحاليون فى التحالف النووى الأوروبى، الذى تم إطلاقه فى عام 2023، بلغاريا وكرواتيا وجمهورية التشيك وفنلندا وفرنسا والمجر وهولندا وبولندا ورومانيا وسلوفاكيا وسلوفينيا والسويد، بينما تعمل بلجيكا وإيطاليا كمراقبين، وهذا التحالف الذى يهدف إلى قيام المفوضية الأوروبية الجديدة بإعطاء الأولوية لمشاريع الطاقة النووية فى السنوات الخمس المقبلة. وأوصت بتسعة مشاريع SMR. وتأتى هذه الدفعة بعد قمة الطاقة النووية التى عقدت فى بروكسل فى وقت سابق من هذا العام، حيث وافق الموقعون على إعلان الطاقة النووية للوكالة الدولية للطاقة الذرية: ونلتزم بالعمل على إطلاق العنان لإمكانات الطاقة النووية بشكل كامل من خلال اتخاذ تدابير مثل تهيئة الظروف المواتية لدعم وتمويل تمديد العمر الإنتاجى للمفاعلات النووية القائمة بشكل تنافسى، وبناء محطات جديدة للطاقة النووية والنشر المبكر للمفاعلات المتقدمة. بما فى ذلك المفاعلات المعيارية الصغيرة، فى جميع أنحاء العالم، مع الحفاظ على أعلى مستويات السلامة والأمن، وفقًا للوائح والظروف الوطنية المعنية. وفى هذا الجهد لتحقيق المزيد من الطاقة النظيفة والابتكار، لابد من الالتزام بدعم جميع البلدان، وخاصة البلدان النووية الناشئة، فى قدراتها وجهودها لإضافة الطاقة النووية إلى مزيج الطاقة لديها وفقا لاحتياجاتها وأولوياتها المختلفة ومساراتها ونهجها الوطنية. تهيئة بيئة أكثر انفتاحا وعدلا وتوازنا وشمولا لتطوير الطاقة النووية، بما فى ذلك تطبيقاتها غير الكهربائية، ومواصلة تنفيذ الضمانات بفعالية، وفقا للتشريعات الوطنية للدول الأعضاء والتزاماتها الدولية. وفى الوقت الحالى، تعمل 103 مفاعلات نووية فى الدول الأعضاء الـ 13 فى الاتحاد الأوروبى، وتوفر 25% من احتياجاتها من الكهرباء. وعلى الرغم من أنها ليست أعضاء رسميين فى منطقة شرق أوروبا، إلا أن دول البلطيق - بما فى ذلك إستونيا وليتوانيا - أعربت أيضًا عن اهتمامها بالمعاهدات الصغيرة والمتوسطة للحد من اعتمادها على واردات الطاقة. لكن هذا يتناقض بشكل صارخ مع ألمانيا، الدولة الأوروبية التى اتخذت النهج المعاكس. الدولة العلمانية كان "التخلى التدريجى عن الطاقة النووية" الذى استمر عقداً من الزمن "نجاحاً عظيماً، ولكن لا يزال هناك الكثير مما ينبغى القيام به". آخر محطات الطاقة النووية العاملة – إمسلاند، إيسار 2، ونكارفيستهايم 2 – أُغلقت فى أبريل 2023، وفى أغسطس الماضى، تم افتتاح أقدم محطة للطاقة فى ألمانيا، جرافنرهاينفيلد. هذا المصدر الموثوق للطاقة يغذى أكثر من 100.000 شخص،أى 10 مليون منزل فى الدولة الواقعة فى أوروبا الغربية. وفى أعقاب الحرب الأوكرانية، من عجيب المفارقات أن الدولة "فائقة الخضرة" عادت إلى الفحم. تعد الطاقة النووية من أهم مجالات الطاقة فى العالم، وأصبح امتلاكه هدفا للعديد من الدول، خاصة فى القارة العجوز (أوربا)، التى تعرضت لأزمة فى سوق الطاقة على خلفية الحرب الروسية ضد أوكرانيا، ما جعل الدول الأوروبية تفكر فى اللجوء إلى الطاقة النووية خلال السنوات المقبلة من أجل القضاء على الأزمة، ومنها السويد وسويسرا وعدد من الدول الأخرى، ويعتبر تغير المناخ، أبرز الأسباب. وتراهن أوروبا، مثلها فى ذلك كمثل الولايات المتحدة، على الطاقة النووية، وخاصة الطاقة النووية الصغيرة والمتوسطة الحجم، للمساعدة فى تلبية الطلب المتزايد على الكهرباء الذى لا تستطيع المصادر الجزئية، مثل الطاقة الشمسية وطاقة الرياح، تلبيته بالقدر الكافى. ويدرك كل من الاتحاد الأوروبى والولايات المتحدة أن المفاعلات الصغيرة والمتوسطة "لا تحتاج إلى إعادة التزود بالوقود إلا كل ثلاث إلى سبع سنوات، مقارنة بالمفاعلات الضخمة التى تحتاج إلى الصيانة كل سنة إلى ثلاث سنوات". وتعمل الطاقة النووية على مدار الساعة طوال أيام الأسبوع تقريبًا، ويبلغ عامل قدرتها 93%، وتستخدم ميلًا مربعًا واحدًا فقط لتوليد 1000 ميجاوات من الكهرباء. حاليًا، الطاقة النووية مسؤولة عن 18.6% من توليد الكهرباء على نطاق واسع فى الولايات المتحدة. ووفقا لتقرير نشرته صحيفة لابانجورديا الإسبانية فى تقرير لها، فإن الطاقة النووية تعد إلى جانب الطاقة المتجددة حلا تنافسيا من حيث التكلفة لتلبية الطلب المتزايد على الكهرباء الخالية من الوقود الأحفورى والتخفيف من أزمة تغير المناخ، وذلك بفضل بصمتها الكربونية المنخفضة، وينص التحالف على أن الطاقة النووية هى التكنولوجية الخالية من الوقود الأحفورى المتاحة على الفور والقادرة على إنتاج طاقة ثابتة قابلة للتوزيع، وهو ما يضمن الأمن الجماعى للامدادات والمرونة اللازمة فى سوق الكهرباء، وهو ما تم إعلانه فى مارس 2024. تحالف نووي ويدعو تحالف نووى يضم 12 دولة، المفوضية الأوروبية، إلى إطلاق العنان للطاقة النووية والموافقة على المفاعلات المعيارية الصغيرة SMR، ويضم الأعضاء الحاليون فى التحالف النووى الأوروبى، الذى تم إطلاقه فى عام 2023، بلغاريا وكرواتيا وجمهورية التشيك وفنلندا وفرنسا والمجر وهولندا وبولندا ورومانيا وسلوفاكيا وسلوفينيا والسويد، بينما تعمل بلجيكا وإيطاليا كمراقبين، وهذا التحالف الذى يهدف إلى قيام المفوضية الأوروبية الجديدة بإعطاء الأولوية لمشاريع الطاقة النووية فى السنوات الخمس المقبلة. وأوصت بتسعة مشاريع SMR. وتأتى هذه الدفعة بعد قمة الطاقة النووية التى عقدت فى بروكسل فى وقت سابق من هذا العام، حيث وافق الموقعون على إعلان الطاقة النووية للوكالة الدولية للطاقة الذرية: ونلتزم بالعمل على إطلاق العنان لإمكانات الطاقة النووية بشكل كامل من خلال اتخاذ تدابير مثل تهيئة الظروف المواتية لدعم وتمويل تمديد العمر الإنتاجى للمفاعلات النووية القائمة بشكل تنافسى، وبناء محطات جديدة للطاقة النووية والنشر المبكر للمفاعلات المتقدمة. بما فى ذلك المفاعلات المعيارية الصغيرة، فى جميع أنحاء العالم، مع الحفاظ على أعلى مستويات السلامة والأمن، وفقًا للوائح والظروف الوطنية المعنية. وفى هذا الجهد لتحقيق المزيد من الطاقة النظيفة والابتكار، لابد من الالتزام بدعم جميع البلدان، وخاصة البلدان النووية الناشئة، فى قدراتها وجهودها لإضافة الطاقة النووية إلى مزيج الطاقة لديها وفقا لاحتياجاتها وأولوياتها المختلفة ومساراتها ونهجها الوطنية. تهيئة بيئة أكثر انفتاحا وعدلا وتوازنا وشمولا لتطوير الطاقة النووية، بما فى ذلك تطبيقاتها غير الكهربائية، ومواصلة تنفيذ الضمانات بفعالية، وفقا للتشريعات الوطنية للدول الأعضاء والتزاماتها الدولية. وفى الوقت الحالى، تعمل 103 مفاعلات نووية فى الدول الأعضاء الـ 13 فى الاتحاد الأوروبى، وتوفر 25% من احتياجاتها من الكهرباء. وعلى الرغم من أنها ليست أعضاء رسميين فى منطقة شرق أوروبا، إلا أن دول البلطيق - بما فى ذلك إستونيا وليتوانيا - أعربت أيضًا عن اهتمامها بالمعاهدات الصغيرة والمتوسطة للحد من اعتمادها على واردات الطاقة. لكن هذا يتناقض بشكل صارخ مع ألمانيا، الدولة الأوروبية التى اتخذت النهج المعاكس. الدولة العلمانية كان "التخلى التدريجى عن الطاقة النووية" الذى استمر عقداً من الزمن "نجاحاً عظيماً، ولكن لا يزال هناك الكثير مما ينبغى القيام به". آخر محطات الطاقة النووية العاملة – إمسلاند، إيسار 2، ونكارفيستهايم 2 – أُغلقت فى أبريل 2023، وفى أغسطس الماضى، تم افتتاح أقدم محطة للطاقة فى ألمانيا، جرافنرهاينفيلد. هذا المصدر الموثوق للطاقة يغذى أكثر من 100.000 شخص،أى 10 مليون منزل فى الدولة الواقعة فى أوروبا الغربية. وفى أعقاب الحرب الأوكرانية، من عجيب المفارقات أن الدولة "فائقة الخضرة" عادت إلى الفحم. بريطانيا تتعهد بتسريع بناء مشروعات الطاقة النظيفة رغم المعارضة المحلية http://moee.gov.eg/test_new/new_info.aspx?h_id=44425&call_p=news_f.aspx &pg_index=0 www.almkal.com/%D8%A8%D8%B1%D9%8A%D8%B7%D8%A7%D9%86%D9%8A%D8%A7-%D8%AA%D8%AA%D8%B9%D9%87%D8%AF-%D8%A8%D8%AA%D8%B3%D8%B1%D9%8A%D8%B9-%D8%A8%D9%86%D8%A7%D8%A1-%D9%85%D8%B4%D8%B1%D9%88%D8%B9%D8%A7%D8%AA-%D8%A7%D9%84/ Wed, 27 Nov 2024 00:00:00 GMT لندن في 22 نوفمبر /أ ش أ/ تعهد وزير الطاقة البريطاني مايكل شانكس بعدم السماح للمناصرين المحليين بإعاقة "المهمة الوطنية الهامة" لبناء مشروعات الطاقة النظيفة في جميع أنحاء المملكة المتحدة. ووعدت الحكومة العمالية الجديدة في بريطانيا ببناء المزيد من لندن في 22 نوفمبر /أ ش أ/ تعهد وزير الطاقة البريطاني مايكل شانكس بعدم السماح للمناصرين المحليين بإعاقة "المهمة الوطنية الهامة" لبناء مشروعات الطاقة النظيفة في جميع أنحاء المملكة المتحدة. ووعدت الحكومة العمالية الجديدة في بريطانيا ببناء المزيد من كشف استطلاع للرأي أن غالبية كبيرة من الألمان لا تزال مؤيدة للتوسع في استخدام الطاقة المتجددة. http://moee.gov.eg/test_new/new_info.aspx?h_id=44424&call_p=news_f.aspx &pg_index=0 www.snabusiness.com/article/1756910-%D8%A7%D8%B3%D8%AA%D8%B7%D9%84%D8%A7%D8%B9-%D9%8A%D9%83%D8%B4%D9%81-%D8%AA%D8%A7%D9%94%D9%8A%D9%8A%D8%AF-%D9%82%D9%88%D9%8A-%D9%84%D9%84%D8%B7%D8%A7%D9%82%D8%A9-%D8%A7%D9%84%D9%85%D8%AA%D8%AC%D8%AF%D8%AF%D8%A9-%D8%A7%D9%94%D9%84%D9%85%D8%A7%D9%86%D9%8A%D8%A7 Wed, 27 Nov 2024 00:00:00 GMT وأظهر الاستطلاع، الذي أجراه معهد "آر دابليو آي لايبنتس" للبحوث الاقتصادية ومعهد "فورسا" لقياس مؤشرات الرأي بتكليف من مؤسسة "إي أون" للطاقة، أن 89.4 بالمئة من الألمان يؤيدون بشكل "تام" أو "إلى حد ما" التوسع في الطاقة المتجددة. وفي العام السابق بلغت نسبة المؤيدين 87.4 بالمئة، وفي عام 2022 بلغت 89.1 بالمئة، وفي عام 2021 بلغت 87.6 بالمئة. وفي جميع السنوات تم استطلاع نفس الأفراد والبالغ عددهم 3738 شخصا في الخريف. وكان السؤال هو: "يشمل تحول الطاقة عددا من الأهداف المنشودة لسياسة الطاقة. من فضلك اذكر موقفك تجاهها". ووفقا للاستطلاع، حدثت تغييرات كبيرة في الإجابات على الموقف من "التوقف التدريجي عن استخدام الطاقة النووية". فبينما بلغت نسبة التأييد هنا 58.1 بالمئة عام 2021، تراجعت إلى 48.4 بالمئة عام 2022 وإلى 46.1 بالمئة عام 2023. ووفقا للاستطلاع الأخير الذي أجري في خريف عام 2024، ارتفع التأييد مرة أخرى إلى 50.8 بالمئة. وعند السؤال عن "توسيع شبكات الطاقة على نحو متجاوز للأقاليم"، بلغت نسبة التأييد 85.7 بالمئة. كما أيد 76 بالمئة "التوقف التدريجي عن استخدام الفحم". وكانت كلتا القيمتين الأعلى على مدار السنوات الأربع. وقال ليونارد بيرنباوم، رئيس شركة "إي أون" للطاقة تعليقا على نتائج الاستطلاع، إن نجاح تحقيق تحول الطاقة يتطلب التأكد من أنه قابل للتطبيق بالنسبة للصناعة والمجتمع، وأضاف: "نقطة الانطلاق ليست سيئة على الإطلاق"، موضحا أن الاستطلاعات تُظهر أن تحول الطاقة لا يزال يتمتع بدعم مستقر بين السكان، وقال: "ولضمان بقاء الأمر على هذا النحو، من المهم الحد من الأعباء المالية". وأظهر الاستطلاع، الذي أجراه معهد "آر دابليو آي لايبنتس" للبحوث الاقتصادية ومعهد "فورسا" لقياس مؤشرات الرأي بتكليف من مؤسسة "إي أون" للطاقة، أن 89.4 بالمئة من الألمان يؤيدون بشكل "تام" أو "إلى حد ما" التوسع في الطاقة المتجددة. وفي العام السابق بلغت نسبة المؤيدين 87.4 بالمئة، وفي عام 2022 بلغت 89.1 بالمئة، وفي عام 2021 بلغت 87.6 بالمئة. وفي جميع السنوات تم استطلاع نفس الأفراد والبالغ عددهم 3738 شخصا في الخريف. وكان السؤال هو: "يشمل تحول الطاقة عددا من الأهداف المنشودة لسياسة الطاقة. من فضلك اذكر موقفك تجاهها". ووفقا للاستطلاع، حدثت تغييرات كبيرة في الإجابات على الموقف من "التوقف التدريجي عن استخدام الطاقة النووية". فبينما بلغت نسبة التأييد هنا 58.1 بالمئة عام 2021، تراجعت إلى 48.4 بالمئة عام 2022 وإلى 46.1 بالمئة عام 2023. ووفقا للاستطلاع الأخير الذي أجري في خريف عام 2024، ارتفع التأييد مرة أخرى إلى 50.8 بالمئة. وعند السؤال عن "توسيع شبكات الطاقة على نحو متجاوز للأقاليم"، بلغت نسبة التأييد 85.7 بالمئة. كما أيد 76 بالمئة "التوقف التدريجي عن استخدام الفحم". وكانت كلتا القيمتين الأعلى على مدار السنوات الأربع. وقال ليونارد بيرنباوم، رئيس شركة "إي أون" للطاقة تعليقا على نتائج الاستطلاع، إن نجاح تحقيق تحول الطاقة يتطلب التأكد من أنه قابل للتطبيق بالنسبة للصناعة والمجتمع، وأضاف: "نقطة الانطلاق ليست سيئة على الإطلاق"، موضحا أن الاستطلاعات تُظهر أن تحول الطاقة لا يزال يتمتع بدعم مستقر بين السكان، وقال: "ولضمان بقاء الأمر على هذا النحو، من المهم الحد من الأعباء المالية". اليابان.. إغلاق مفاعل نووي في محطة أوناجاوا للطاقة النووية http://moee.gov.eg/test_new/new_info.aspx?h_id=44423&call_p=news_f.aspx &pg_index=0 gate.ahram.org.eg/News/5038353.aspx Wed, 27 Nov 2024 00:00:00 GMT أغلقت شركة توهوكو الكتريك للطاقة الكهربائية المفاعل النووي رقم 2، في محطة أوناجاوا للطاقة النووية، في شمال شرق اليابان اليوم الأحد، كما هو مقرر لفحص المعدات وإذا لم يتم العثور على أي مشكلات أثناء عمليات الفحص ، فمن المتوقع إعادة تنشيط المفاعل النووي، خلال حوالي 10 أيام واستئناف التشغيل التجاري في ديسمبر ، حسب وكالة جي.جي برس اليابانية اليوم الأحد. يشار إلى أنه تم إعادة تشغيل المفاعل النووي في 29 أكتوبر ، للمرة الأولى منذ زلزال شرق اليابان الكبير في مارس 2011 . لكن المفاعل النووي توقف في الرابع من نوفمبر ، بسبب مشكلة في معدات القياس. وبعد اتخاذ إجراءات وقائية، أعادت شركة توهوكو الكتريك تشغيل المفاعل النووي في 13 نوفمبر/تشرين الثاني وبدأت في توليد ونقل الطاقة في 15 نوفمبر. أغلقت شركة توهوكو الكتريك للطاقة الكهربائية المفاعل النووي رقم 2، في محطة أوناجاوا للطاقة النووية، في شمال شرق اليابان اليوم الأحد، كما هو مقرر لفحص المعدات وإذا لم يتم العثور على أي مشكلات أثناء عمليات الفحص ، فمن المتوقع إعادة تنشيط المفاعل النووي، خلال حوالي 10 أيام واستئناف التشغيل التجاري في ديسمبر ، حسب وكالة جي.جي برس اليابانية اليوم الأحد. يشار إلى أنه تم إعادة تشغيل المفاعل النووي في 29 أكتوبر ، للمرة الأولى منذ زلزال شرق اليابان الكبير في مارس 2011 . لكن المفاعل النووي توقف في الرابع من نوفمبر ، بسبب مشكلة في معدات القياس. وبعد اتخاذ إجراءات وقائية، أعادت شركة توهوكو الكتريك تشغيل المفاعل النووي في 13 نوفمبر/تشرين الثاني وبدأت في توليد ونقل الطاقة في 15 نوفمبر. بعد إعلان ترامب فرض الرسوم الجمركية.. كندا تلوح بـ"ورقة الطاقة" http://moee.gov.eg/test_new/new_info.aspx?h_id=44422&call_p=news_f.aspx &pg_index=0 www.eremnews.com/news/world/mwapi29 Wed, 27 Nov 2024 00:00:00 GMT لوحت كندا بورقة الطاقة في وجه الرئيس الأمريكي المنتخب بعد أن أعلن عن فرض رسوم جمركية عليها بنسبة 25% فور توليه الرئاسة. وذكّرت كندا الرئيس الأمريكي المنتخب دونالد ترامب بدورها "الأساسي لإمدادات الطاقة" للولايات المتحدة، وذلك ردّا على إعلان الملياردير الجمهوري أنه سيفرض منذ اليوم الأول لتوليه مهامه رسوما جمركية بنسبة 25% على واردات بلاده من جارتها الشمالية. وقالت نائبة رئيس الوزراء الكندي كريستيا فريلاند في بيان نقلته "فرانس برس"، إن "علاقتنا متوازنة ومتبادلة المنفعة، بخاصة بالنسبة للعمال الأمريكيين"، مؤكدة أن أوتاوا ستواصل "مناقشة هذه القضايا مع الإدارة الأمريكية الجديدة". ووصفت هيئة الإذاعة الكندية، تصريحات الرئيس المنتخب بأنها "أشد التهديدات خطورة ضد كندا منذ سنوات". وقال ترامب في وقت سابق من اليوم الثلاثاء "سأوقع على قرار فرض تعريفة جمركية على المكسيك وكندا بنسبة 25% على جميع المنتجات القادمة إلى أمريكا". كما أعلن ترامب أن إدارته ستفرض تعريفة جمركية إضافية بنسبة 10% على جميع المنتجات القادمة من الصين إلى الولايات المتحدة. وفي أول تعليق من ، أكدت سفارتها لدى واشنطن أن "أمريكا لن تفوز وكذلك الصين في أي حرب تجارية بينهما". لوحت كندا بورقة الطاقة في وجه الرئيس الأمريكي المنتخب بعد أن أعلن عن فرض رسوم جمركية عليها بنسبة 25% فور توليه الرئاسة. وذكّرت كندا الرئيس الأمريكي المنتخب دونالد ترامب بدورها "الأساسي لإمدادات الطاقة" للولايات المتحدة، وذلك ردّا على إعلان الملياردير الجمهوري أنه سيفرض منذ اليوم الأول لتوليه مهامه رسوما جمركية بنسبة 25% على واردات بلاده من جارتها الشمالية. وقالت نائبة رئيس الوزراء الكندي كريستيا فريلاند في بيان نقلته "فرانس برس"، إن "علاقتنا متوازنة ومتبادلة المنفعة، بخاصة بالنسبة للعمال الأمريكيين"، مؤكدة أن أوتاوا ستواصل "مناقشة هذه القضايا مع الإدارة الأمريكية الجديدة". ووصفت هيئة الإذاعة الكندية، تصريحات الرئيس المنتخب بأنها "أشد التهديدات خطورة ضد كندا منذ سنوات". وقال ترامب في وقت سابق من اليوم الثلاثاء "سأوقع على قرار فرض تعريفة جمركية على المكسيك وكندا بنسبة 25% على جميع المنتجات القادمة إلى أمريكا". كما أعلن ترامب أن إدارته ستفرض تعريفة جمركية إضافية بنسبة 10% على جميع المنتجات القادمة من الصين إلى الولايات المتحدة. وفي أول تعليق من ، أكدت سفارتها لدى واشنطن أن "أمريكا لن تفوز وكذلك الصين في أي حرب تجارية بينهما". «كهرباء دبي» تستعرض دور المرأة في مشاريع الطاقة المستدامة http://moee.gov.eg/test_new/new_info.aspx?h_id=44421&call_p=news_f.aspx &pg_index=0 www.albayan.ae/economy/future/sustainability/10990 Wed, 27 Nov 2024 00:00:00 GMT شاركت هيئة كهرباء ومياه دبي في جلستين نقاشيتين خلال فعاليات اليوم الأول من منتدى المرأة العالمي – دبي 2024 الذي تنظمه مؤسسة دبي للمرأة، وتشارك فيه الهيئة بصفتها الشريك الاستراتيجي، حيث استعرضت مجموعة من مهندسات الهيئة تجربة المرأة الإماراتية في مجال مشاريع الطاقة المستدامة، حيث تعد دولة الإمارات من الدول الرائدة في تطوير مشاريعها بما يتوافق مع توجهاتها نحو الحفاظ البيئي وتبني حلول الطاقة النظيفة والمتجددة. ففي جلسة بعنوان رائدات هندسة الاستدامة: تجارب إماراتية، سلطت المهندسة هند المطوع، مدير أول المنتج المستقل للطاقة وتخطيط الإنتاج في هيئة كهرباء ومياه دبي، الضوء على دور المرأة الإماراتية في قطاع الطاقة المستدامة، مشيرة إلى أن المرأة الإماراتية تشارك في جميع المجالات والتخصصات وتمثل الدولة في مختلف المحافل العالمية، وتؤدي دوراً مهماً على جميع الأصعدة سواء في إدارة المشاريع أو كعضو فاعل في فريق المشروع وفي البحث العلمي الداعم للمشروع. وأشارت إلى أن هيئة كهرباء ومياه دبي من المؤسسات الرائدة على مستوى العالم في تنفيذ مشاريع الطاقة النظيفة وفق نموذج المنتج المستقل للطاقة في مشاريع مجمع محمد بن راشد آل مكتوم للطاقة الشمسية، أكبر مجمع للطاقة الشمسية على مستوى العالم. وأكدت نورة الحمادي، مهندس أول الاستدامة في هيئة كهرباء ومياه دبي، ريادة الهيئة في تنفيذ المباني المستدامة، مشيرة إلى أن فريق المباني المستدامة في الهيئة يتكون بالكامل من مهندسات إماراتيات، حيث يعد مبنى الهيئة المستدام في منطقة القوز بدبي أول مبنى حكومي مستدام على مستوى الدولة وأكبر مبنى حكومي على مستوى العالم يحصل على التصنيف البلاتيني الخاص بالمباني الخضراء - الريادة في الطاقة والتصميم البيئي (LEED) من المجلس الأمريكي للأبنية الخضراء، في عام 2013. صقل المهارات وأشادت فاطمة جعفر - مهندس أول عمليات المياه وعضوة اللجنة النسائية في هيئة كهرباء ومياه دبي، بدور الإدارة العليا للهيئة في توفير الدعم اللازم والبيئة المحفزة وجميع الإمكانات التي تساعد موظفات الهيئة على صقل مهاراتهن وتحقيق الإنجازات في مجالات هندسية متنوعة ودقيقة، مشيرة إلى أن المرأة الإماراتية تشغل العديد من المناصب القيادية والإشرافية والفنية، وتشارك بتميز إلى جانب الرجل في العمل الميداني ومختلف الوظائف الفنية والهندسية. القوة الدافعة وفي جلسة بعنوان «شباب يقودون التأثير العالمي والتغيير المجتمعي»، أشارت المهندسة عائشة الرميثي، نائب مدير في مركز الاستدامة والابتكار، ورئيسة مجلس شباب هيئة كهرباء ومياه دبي، إلى أن الشباب هم القوة الدافعة وراء التغيير المستدام والابتكار، وتسهم هيئة كهرباء ومياه دبي في بناء بيئة مستدامة ومتطورة. وتسهم في تطوير قدرات الشباب لابتكار حلول مستدامة تسهم في التغلب على تحديات التغير المناخي واستشراف الفرص المستقبلية، إضافة إلى الاستثمار في شباب الإمارات وتطوير قدراتهم القيادية ليكونوا الجيل المقبل من قادة الاستدامة. تعزيز التوازن وأشارت ريم المنصوري، مدير بالإنابة – التميز وعضوة اللجنة النسائية في هيئة كهرباء ومياه دبي، إلى حرص الهيئة على تمكين المرأة ودعم الشباب، وتعزيز التوازن بين الجنسين والاستفادة من قدرات وكفاءات المرأة وإشراكها في صنع القرار وفي إعداد وتنفيذ المبادرات، مشيرة إلى أن 40 % من موظفي قطاع تخطيط الطاقة والمياه في الهيئة من النساء. التواصل الاجتماعي ودور الشباب وحول دور وسائل الإعلام الرقمي والتواصل الاجتماعي في نقل صوت الشباب وتعزيز تأثيرهم المجتمعي، أشارت ريم العوضي، نائب مدير – الإعلام الرقمي في هيئة كهرباء ومياه دبي، إلى أن الإدارة العليا للهيئة تؤمن بأهمية تمكين الشباب وتفعيل مشاركتهم في مختلف المجالات المتعلقة بالاستدامة، والطاقة المتجددة، والابتكار، مشيرة إلى أن حسابات الهيئة على منصات التواصل الاجتماعي تسلط الضوء على دور الشباب في الابتكار والاستدامة والأعمال التطوعية والإنسانية وغيرها، ما يلهم الشباب الآخرين. شاركت هيئة كهرباء ومياه دبي في جلستين نقاشيتين خلال فعاليات اليوم الأول من منتدى المرأة العالمي – دبي 2024 الذي تنظمه مؤسسة دبي للمرأة، وتشارك فيه الهيئة بصفتها الشريك الاستراتيجي، حيث استعرضت مجموعة من مهندسات الهيئة تجربة المرأة الإماراتية في مجال مشاريع الطاقة المستدامة، حيث تعد دولة الإمارات من الدول الرائدة في تطوير مشاريعها بما يتوافق مع توجهاتها نحو الحفاظ البيئي وتبني حلول الطاقة النظيفة والمتجددة. ففي جلسة بعنوان رائدات هندسة الاستدامة: تجارب إماراتية، سلطت المهندسة هند المطوع، مدير أول المنتج المستقل للطاقة وتخطيط الإنتاج في هيئة كهرباء ومياه دبي، الضوء على دور المرأة الإماراتية في قطاع الطاقة المستدامة، مشيرة إلى أن المرأة الإماراتية تشارك في جميع المجالات والتخصصات وتمثل الدولة في مختلف المحافل العالمية، وتؤدي دوراً مهماً على جميع الأصعدة سواء في إدارة المشاريع أو كعضو فاعل في فريق المشروع وفي البحث العلمي الداعم للمشروع. وأشارت إلى أن هيئة كهرباء ومياه دبي من المؤسسات الرائدة على مستوى العالم في تنفيذ مشاريع الطاقة النظيفة وفق نموذج المنتج المستقل للطاقة في مشاريع مجمع محمد بن راشد آل مكتوم للطاقة الشمسية، أكبر مجمع للطاقة الشمسية على مستوى العالم. وأكدت نورة الحمادي، مهندس أول الاستدامة في هيئة كهرباء ومياه دبي، ريادة الهيئة في تنفيذ المباني المستدامة، مشيرة إلى أن فريق المباني المستدامة في الهيئة يتكون بالكامل من مهندسات إماراتيات، حيث يعد مبنى الهيئة المستدام في منطقة القوز بدبي أول مبنى حكومي مستدام على مستوى الدولة وأكبر مبنى حكومي على مستوى العالم يحصل على التصنيف البلاتيني الخاص بالمباني الخضراء - الريادة في الطاقة والتصميم البيئي (LEED) من المجلس الأمريكي للأبنية الخضراء، في عام 2013. صقل المهارات وأشادت فاطمة جعفر - مهندس أول عمليات المياه وعضوة اللجنة النسائية في هيئة كهرباء ومياه دبي، بدور الإدارة العليا للهيئة في توفير الدعم اللازم والبيئة المحفزة وجميع الإمكانات التي تساعد موظفات الهيئة على صقل مهاراتهن وتحقيق الإنجازات في مجالات هندسية متنوعة ودقيقة، مشيرة إلى أن المرأة الإماراتية تشغل العديد من المناصب القيادية والإشرافية والفنية، وتشارك بتميز إلى جانب الرجل في العمل الميداني ومختلف الوظائف الفنية والهندسية. القوة الدافعة وفي جلسة بعنوان «شباب يقودون التأثير العالمي والتغيير المجتمعي»، أشارت المهندسة عائشة الرميثي، نائب مدير في مركز الاستدامة والابتكار، ورئيسة مجلس شباب هيئة كهرباء ومياه دبي، إلى أن الشباب هم القوة الدافعة وراء التغيير المستدام والابتكار، وتسهم هيئة كهرباء ومياه دبي في بناء بيئة مستدامة ومتطورة. وتسهم في تطوير قدرات الشباب لابتكار حلول مستدامة تسهم في التغلب على تحديات التغير المناخي واستشراف الفرص المستقبلية، إضافة إلى الاستثمار في شباب الإمارات وتطوير قدراتهم القيادية ليكونوا الجيل المقبل من قادة الاستدامة. تعزيز التوازن وأشارت ريم المنصوري، مدير بالإنابة – التميز وعضوة اللجنة النسائية في هيئة كهرباء ومياه دبي، إلى حرص الهيئة على تمكين المرأة ودعم الشباب، وتعزيز التوازن بين الجنسين والاستفادة من قدرات وكفاءات المرأة وإشراكها في صنع القرار وفي إعداد وتنفيذ المبادرات، مشيرة إلى أن 40 % من موظفي قطاع تخطيط الطاقة والمياه في الهيئة من النساء. التواصل الاجتماعي ودور الشباب وحول دور وسائل الإعلام الرقمي والتواصل الاجتماعي في نقل صوت الشباب وتعزيز تأثيرهم المجتمعي، أشارت ريم العوضي، نائب مدير – الإعلام الرقمي في هيئة كهرباء ومياه دبي، إلى أن الإدارة العليا للهيئة تؤمن بأهمية تمكين الشباب وتفعيل مشاركتهم في مختلف المجالات المتعلقة بالاستدامة، والطاقة المتجددة، والابتكار، مشيرة إلى أن حسابات الهيئة على منصات التواصل الاجتماعي تسلط الضوء على دور الشباب في الابتكار والاستدامة والأعمال التطوعية والإنسانية وغيرها، ما يلهم الشباب الآخرين. محطة شمسية في السعودية تزود دولة أخرى بالكهرباء.. ما قصتها http://moee.gov.eg/test_new/new_info.aspx?h_id=44420&call_p=news_f.aspx &pg_index=0 attaqa.net/2024/11/27/%D9%85%D8%AD%D8%B7%D8%A9-%D8%B4%D9%85%D8%B3%D9%8A%D8%A9-%D9%81%D9%8A-%D8%A7%D9%84%D8%B3%D8%B9%D9%88%D8%AF%D9%8A%D8%A9-%D8%AA%D8%B2%D9%88%D8%AF-%D8%AF%D9%88%D9%84%D8%A9-%D8%A3%D8%AE%D8%B1%D9%89-%D8%A8/ Wed, 27 Nov 2024 00:00:00 GMT من المقرر بناء محطة شمسية في السعودية، لتزويد إحدى جاراتها بالكهرباء النظيفة؛ استغلالًا للإمكانات التي تتمتع بها المملكة، خاصة وفرة الشمس. إذ كشفت شركة التكرير البحرينية بابكو إنرجي (Bapco Energies) النقاب عن خطة طموحة لإنشاء محطة طاقة شمسية في السعودية واستغلالها لتزويد البحرين بالكهرباء خلال السنوات القليلة المقبلة. وخطت البحرين خطوات واسعة، خلال السنوات الأخيرة، نحو تنفيذ مشروعات الطاقة الشمسية عبر توقيع اتفاقيات عديدة تعوّل عليها الدولة الخليجية في إتاحة 28% من إجمالي الطاقة المتجددة المستهدفة بحلول العام المقبل (2025). وتسعى البحرين، تلك المرة، إلى استغلال القدرات الهائلة التي تتمتع بها جارتها وشقيقتها في مجلس التعاون الخليجي السعودية، بمجال الطاقة الشمسية، عبر توليد الكهرباء هناك ثم إعادة إرسالها إلى البحرين عبر خط ربط كهربائي بحري. ووفق تقديرات رصدتها منصة الطاقة المتخصصة (مقرها واشنطن) نجحت المنامة في مضاعفة مستهدفها في مجال الطاقة المتجددة لتحقيق 20% من مزيج الطاقة بحلول أواسط العقد المقبل (2035) بدلًا من 10% محطة شمسية في السعودية تعوّل شركة بابكو إنرجي على إنشاء محطة شمسية في السعودية وربطها مباشرة بالبحرين لإمدادها بالكهرباء، ومن ثم مساعدتها على تلبية الطلب المحلي المتنامي على تلك السلعة الإستراتيجية، وفق ما أورده موقع ميس. يقول الرئيس التنفيذي لشركة بابكو إنرجي مارك توماس، إن هناك تعاونًا وثيقًا بين البحرين والسعودية لإنشاء محطة طاقة شمسية بمواصفات عالمية، ثم ربطها مباشرة بالبحرين عبر خط كهرباء بحري. وأضاف: "لا تزال فكرة إنشاء المحطة الشمسية المذكورة في مرحلة دراسة الجدوى الآن؛ ثم بعد ذلك سنأخذ الكهرباء الخضراء المولدة وننقلها إلى البحرين، إما للشبكة مباشرةً، وإما ربما ننقلها مرة أخرى إلى مستهلك ذي معدلات استهلاك مرتفعة". وكان مشروع إنشاء المحطة الشمسية في السعودية قد أعُلِن عبر اتفاقيات تعاون أبرمِت على مستوى حكومتي البلدين، وهي عبارة عن مذكرات تفاهم لم تتضمّن تفاصيل المشروع. وتابع توماس: "ننظر إلى كل شيء يمكننا فعله لتعظيم قيمة الموارد الطبيعية للمملكة مع النظر إلى المستقبل والتأكد من أننا نزود الجيل القادم باحتياجاته من الكهرباء". التعاون مع الإمارات واصل الرئيس التنفيذي لشركة التكرير بابكو إنرجي مارس توماس، الحديث عن مشروعات الطاقة المتجددة التي تخطط شركته لتنفيذها في البحرين والتي لا تزال في مرحلة التقييم، بما في ذلك مشروع محطة شمسية في السعودية. وقال: "بشأن الطاقة المتجددة؛ فإننا نتطلع إلى إمدادات طاقة متنوعة لمملكة البحرين، وقد أعلنا ذلك أوائل العام الجاري (2024)، ونحن الآن في مرحلة ما قبل دراسة الجدوى لتلك المشروعات". وأضاف: "نستكشف إنشاء مشروعات طاقة الرياح البحرية في البحرين بالتعاون مع شركة مصدر الإماراتية الحكومية"، وفق تصريحات رصدتها منصة الطاقة المتخصصة. وأوضح أن تلك المشروعات المقترحة مع شركة مصدر لا تزال في المراحل الأولى لتقييم موقع إنشائها، ومتطلبات إقامة مزرعة رياح بسعة 2 غيغاواط". وتابع: "نتطلع بقوة إلى إنجاز مرحلة دراسة الجدوى بحلول أوائل العام المقبل (2025)، ثم استحداث خُطة تطوير حقيقية من تلك النقطة، كما نتطلع إلى ربط البحرين بالشبكة الكهربائية عبر الربط المباشر ببلد يستهلك قدرًا كبيرًا من الطاقة". وإلى جانب مشروعات الطاقة الشمسية، أعلنت بابكو إنرجي في 1 مايو/أيار 2024 توصلها إلى اتفاقية مع شركة مصدر بشأن استكشاف التطوير المشترك لمشروعات الرياح القريبة من الشاطئ والبحرية. وتمثل الاتفاقية أول دفعة كبيرة للبحرين في مجال الطاقة المتجددة، كما أنها ستمثل أول سعة رياح بحرية في دول مجلس التعاون الخليجي. وفي هذا الصدد قال مارك توماس: "يمثل هذا التعاون الاستراتيجي خطوةً جريئةً نحو تحقيق الطموحات المبينة في إستراتيجية الطاقة الوطنية في البحرين". محطة طاقة شمسية في البحرين إلى جانب مشروع إنشاء محطة شمسية في السعودية، طرحت هيئة الكهرباء والمياه في البحرين خلال نوفمبر/تشرين الثاني 2024 مناقصةً لإنشاء محطة مماثلة سعة 44 ميغاواط في حرم جامعة البحرين. وستتألف محطة الطاقة الشمسية من مصفوفة شمسية مثبتة على الأرض إلى جانب العديد من المظلات الشمسية. وقالت هيئة الكهرباء والمياه في البحرين إن "المناقصة الخاصة بإنشاء محطة طاقة شمسية في البحرين ستنفذ على أساس نظام عقد "تسليم المشروع" وستغطي أعمال الهندسة والتصميم والتصنيع وإمدادات المواد الخام، والتركيب والاختبار والتشغيل والأعمال المدنية والكهروميكانيكية". ويحق للمطورين المهتمين بتنفيذ المشروع التقدم بعطاءاتهم حتى يوم 10 ديسمبر/كانون الأول المقبل، وفق متابعة منصة الطاقة المتخصصة. سعة الطاقة الشمسية تتطلع البحرين إلى إتاحة 255 ميغاواط من سعة توليد الطاقة الشمسية بحلول العام المقبل (2025) عبر استعمال تقنية القياس الصافي، وعطاءات المشروعات واسعة النطاق، وتفويض الطاقة المتجددة للمباني الجديدة. ونظام القياس الصافي هو آلية لحساب فواتير الكهرباء تتيح للمستهلكين الذين يولدون بعض أو كل الكهرباء الخاصة بهم استعمالها في أي وقت، بدلًا من وقت توليدها. وتستهدف المملكة توليد سعة 700 ميغاواط من الطاقة الشمسية وطاقة الرياح والطاقة المولدة من النفايات بحلول عام 2030. وبحسب الوكالة الدولية للطاقة المتجددة "آيرينا"، لامس إجمالي ما تمتلكه البحرين من الطاقة الشمسية المركبة 57 ميغاواط فقط بحلول نهاية العام الماضي (2023). من المقرر بناء محطة شمسية في السعودية، لتزويد إحدى جاراتها بالكهرباء النظيفة؛ استغلالًا للإمكانات التي تتمتع بها المملكة، خاصة وفرة الشمس. إذ كشفت شركة التكرير البحرينية بابكو إنرجي (Bapco Energies) النقاب عن خطة طموحة لإنشاء محطة طاقة شمسية في السعودية واستغلالها لتزويد البحرين بالكهرباء خلال السنوات القليلة المقبلة. وخطت البحرين خطوات واسعة، خلال السنوات الأخيرة، نحو تنفيذ مشروعات الطاقة الشمسية عبر توقيع اتفاقيات عديدة تعوّل عليها الدولة الخليجية في إتاحة 28% من إجمالي الطاقة المتجددة المستهدفة بحلول العام المقبل (2025). وتسعى البحرين، تلك المرة، إلى استغلال القدرات الهائلة التي تتمتع بها جارتها وشقيقتها في مجلس التعاون الخليجي السعودية، بمجال الطاقة الشمسية، عبر توليد الكهرباء هناك ثم إعادة إرسالها إلى البحرين عبر خط ربط كهربائي بحري. ووفق تقديرات رصدتها منصة الطاقة المتخصصة (مقرها واشنطن) نجحت المنامة في مضاعفة مستهدفها في مجال الطاقة المتجددة لتحقيق 20% من مزيج الطاقة بحلول أواسط العقد المقبل (2035) بدلًا من 10% محطة شمسية في السعودية تعوّل شركة بابكو إنرجي على إنشاء محطة شمسية في السعودية وربطها مباشرة بالبحرين لإمدادها بالكهرباء، ومن ثم مساعدتها على تلبية الطلب المحلي المتنامي على تلك السلعة الإستراتيجية، وفق ما أورده موقع ميس. يقول الرئيس التنفيذي لشركة بابكو إنرجي مارك توماس، إن هناك تعاونًا وثيقًا بين البحرين والسعودية لإنشاء محطة طاقة شمسية بمواصفات عالمية، ثم ربطها مباشرة بالبحرين عبر خط كهرباء بحري. وأضاف: "لا تزال فكرة إنشاء المحطة الشمسية المذكورة في مرحلة دراسة الجدوى الآن؛ ثم بعد ذلك سنأخذ الكهرباء الخضراء المولدة وننقلها إلى البحرين، إما للشبكة مباشرةً، وإما ربما ننقلها مرة أخرى إلى مستهلك ذي معدلات استهلاك مرتفعة". وكان مشروع إنشاء المحطة الشمسية في السعودية قد أعُلِن عبر اتفاقيات تعاون أبرمِت على مستوى حكومتي البلدين، وهي عبارة عن مذكرات تفاهم لم تتضمّن تفاصيل المشروع. وتابع توماس: "ننظر إلى كل شيء يمكننا فعله لتعظيم قيمة الموارد الطبيعية للمملكة مع النظر إلى المستقبل والتأكد من أننا نزود الجيل القادم باحتياجاته من الكهرباء". التعاون مع الإمارات واصل الرئيس التنفيذي لشركة التكرير بابكو إنرجي مارس توماس، الحديث عن مشروعات الطاقة المتجددة التي تخطط شركته لتنفيذها في البحرين والتي لا تزال في مرحلة التقييم، بما في ذلك مشروع محطة شمسية في السعودية. وقال: "بشأن الطاقة المتجددة؛ فإننا نتطلع إلى إمدادات طاقة متنوعة لمملكة البحرين، وقد أعلنا ذلك أوائل العام الجاري (2024)، ونحن الآن في مرحلة ما قبل دراسة الجدوى لتلك المشروعات". وأضاف: "نستكشف إنشاء مشروعات طاقة الرياح البحرية في البحرين بالتعاون مع شركة مصدر الإماراتية الحكومية"، وفق تصريحات رصدتها منصة الطاقة المتخصصة. وأوضح أن تلك المشروعات المقترحة مع شركة مصدر لا تزال في المراحل الأولى لتقييم موقع إنشائها، ومتطلبات إقامة مزرعة رياح بسعة 2 غيغاواط". وتابع: "نتطلع بقوة إلى إنجاز مرحلة دراسة الجدوى بحلول أوائل العام المقبل (2025)، ثم استحداث خُطة تطوير حقيقية من تلك النقطة، كما نتطلع إلى ربط البحرين بالشبكة الكهربائية عبر الربط المباشر ببلد يستهلك قدرًا كبيرًا من الطاقة". وإلى جانب مشروعات الطاقة الشمسية، أعلنت بابكو إنرجي في 1 مايو/أيار 2024 توصلها إلى اتفاقية مع شركة مصدر بشأن استكشاف التطوير المشترك لمشروعات الرياح القريبة من الشاطئ والبحرية. وتمثل الاتفاقية أول دفعة كبيرة للبحرين في مجال الطاقة المتجددة، كما أنها ستمثل أول سعة رياح بحرية في دول مجلس التعاون الخليجي. وفي هذا الصدد قال مارك توماس: "يمثل هذا التعاون الاستراتيجي خطوةً جريئةً نحو تحقيق الطموحات المبينة في إستراتيجية الطاقة الوطنية في البحرين". محطة طاقة شمسية في البحرين إلى جانب مشروع إنشاء محطة شمسية في السعودية، طرحت هيئة الكهرباء والمياه في البحرين خلال نوفمبر/تشرين الثاني 2024 مناقصةً لإنشاء محطة مماثلة سعة 44 ميغاواط في حرم جامعة البحرين. وستتألف محطة الطاقة الشمسية من مصفوفة شمسية مثبتة على الأرض إلى جانب العديد من المظلات الشمسية. وقالت هيئة الكهرباء والمياه في البحرين إن "المناقصة الخاصة بإنشاء محطة طاقة شمسية في البحرين ستنفذ على أساس نظام عقد "تسليم المشروع" وستغطي أعمال الهندسة والتصميم والتصنيع وإمدادات المواد الخام، والتركيب والاختبار والتشغيل والأعمال المدنية والكهروميكانيكية". ويحق للمطورين المهتمين بتنفيذ المشروع التقدم بعطاءاتهم حتى يوم 10 ديسمبر/كانون الأول المقبل، وفق متابعة منصة الطاقة المتخصصة. سعة الطاقة الشمسية تتطلع البحرين إلى إتاحة 255 ميغاواط من سعة توليد الطاقة الشمسية بحلول العام المقبل (2025) عبر استعمال تقنية القياس الصافي، وعطاءات المشروعات واسعة النطاق، وتفويض الطاقة المتجددة للمباني الجديدة. ونظام القياس الصافي هو آلية لحساب فواتير الكهرباء تتيح للمستهلكين الذين يولدون بعض أو كل الكهرباء الخاصة بهم استعمالها في أي وقت، بدلًا من وقت توليدها. وتستهدف المملكة توليد سعة 700 ميغاواط من الطاقة الشمسية وطاقة الرياح والطاقة المولدة من النفايات بحلول عام 2030. وبحسب الوكالة الدولية للطاقة المتجددة "آيرينا"، لامس إجمالي ما تمتلكه البحرين من الطاقة الشمسية المركبة 57 ميغاواط فقط بحلول نهاية العام الماضي (2023). كندا تطور العديد من المنشآت النووية الجديدة وتزيد إنتاجها من اليورانيوم http://moee.gov.eg/test_new/new_info.aspx?h_id=44419&call_p=news_f.aspx &pg_index=0 www.youm7.com/story/2024/11/24/%D9%83%D9%86%D8%AF%D8%A7-%D8%AA%D8%B7%D9%88%D8%B1-%D8%A7%D9%84%D8%B9%D8%AF%D9%8A%D8%AF-%D9%85%D9%86-%D8%A7%D9%84%D9%85%D9%86%D8%B4%D8%A2%D8%AA-%D8%A7%D9%84%D9%86%D9%88%D9%88%D9%8A%D8%A9-%D8%A7%D9%84%D8%AC%D8%AF%D9%8A%D8%AF%D8%A9-%D9%88%D8%AA%D8%B2%D9%8A%D8%AF-%D8%A5%D9%86%D8%AA%D8%A7%D8%AC%D9%87%D8%A7-%D9%85%D9%86/6789058 Wed, 27 Nov 2024 00:00:00 GMT قررت حكومة كندا توسيع قطاع الطاقة النووية لديها بسرعة مع وضع خطط لتطوير العديد من المنشآت النووية الجديدة وزيادة إنتاجها من اليورانيوم قالت منصة (دي برسه)، اليوم /الأحد/، "إن الحكومة تستثمر بكثافة في البحث والتطوير النووي، بما في ذلك المفاعلات المعيارية الصغيرة (SMRs)"، موضحة أنه مع النقص العالمي في اليورانيوم وزيادة الطلب على الطاقة النووية، تستعد كندا لأن تصبح لاعبا رئيسيا في السوق النووية العالمية وأشارت إلى أن الميزانية الكندية في العام الماضي وفرت دعمًا قويًا للطاقة النووية، بما في ذلك الائتمان الضريبي الاستثماري القابل للاسترداد (ITC) للكهرباء النظيفة، و30 بالمائة من ضريبة الاستثمار الدولية لتصنيع التكنولوجيا النظيفة، كما دعمت الحكومة ميزانية الطاقة النووية من خلال العديد من المبادرات الأخرى، بما في ذلك تمديد معدلات الضرائب المخفضة، والتمويل من بنك البنية التحتية الكندي، والأموال النقدية للهيئة التنظيمية، وضخ نصف مليار دولار في استثمار مشروعات الطاقة النووية الصغيرة والمتوسطة. ونوهت المنصة إلى أن خطة تنمية الطاقة النووية تتوافق مع أهداف الحكومة لإزالة الكربون من الاقتصاد وزيادة قدرة الطاقة الخضراء مع وضع خطط قيد التطوير لتفويض شبكة طاقة صافية صفرية على مستوى البلاد بحلول عام 2035. قررت حكومة كندا توسيع قطاع الطاقة النووية لديها بسرعة مع وضع خطط لتطوير العديد من المنشآت النووية الجديدة وزيادة إنتاجها من اليورانيوم قالت منصة (دي برسه)، اليوم /الأحد/، "إن الحكومة تستثمر بكثافة في البحث والتطوير النووي، بما في ذلك المفاعلات المعيارية الصغيرة (SMRs)"، موضحة أنه مع النقص العالمي في اليورانيوم وزيادة الطلب على الطاقة النووية، تستعد كندا لأن تصبح لاعبا رئيسيا في السوق النووية العالمية وأشارت إلى أن الميزانية الكندية في العام الماضي وفرت دعمًا قويًا للطاقة النووية، بما في ذلك الائتمان الضريبي الاستثماري القابل للاسترداد (ITC) للكهرباء النظيفة، و30 بالمائة من ضريبة الاستثمار الدولية لتصنيع التكنولوجيا النظيفة، كما دعمت الحكومة ميزانية الطاقة النووية من خلال العديد من المبادرات الأخرى، بما في ذلك تمديد معدلات الضرائب المخفضة، والتمويل من بنك البنية التحتية الكندي، والأموال النقدية للهيئة التنظيمية، وضخ نصف مليار دولار في استثمار مشروعات الطاقة النووية الصغيرة والمتوسطة. ونوهت المنصة إلى أن خطة تنمية الطاقة النووية تتوافق مع أهداف الحكومة لإزالة الكربون من الاقتصاد وزيادة قدرة الطاقة الخضراء مع وضع خطط قيد التطوير لتفويض شبكة طاقة صافية صفرية على مستوى البلاد بحلول عام 2035. الإمارات للطاقة النووية توقع اتفاقية استراتيجية مع "أدنوك" http://moee.gov.eg/test_new/new_info.aspx?h_id=44418&call_p=news_f.aspx &pg_index=0 www.skynewsarabia.com/business/1757932-%D8%A7%D9%84%D8%A7%D9%95%D9%85%D8%A7%D8%B1%D8%A7%D8%AA-%D9%84%D9%84%D8%B7%D8%A7%D9%82%D8%A9-%D8%A7%D9%84%D9%86%D9%88%D9%88%D9%8A%D8%A9-%D8%AA%D9%88%D9%82%D8%B9-%D8%A7%D8%AA%D9%81%D8%A7%D9%82%D9%8A%D8%A9-%D8%A7%D8%B3%D8%AA%D8%B1%D8%A7%D8%AA%D9%8A%D8%AC%D9%8A%D8%A9-%D8%A7%D9%94%D8%AF%D9%86%D9%88%D9%83 Wed, 27 Nov 2024 00:00:00 GMT وقعت شركة الإمارات للطاقة النووية اتفاقية استراتيجية مع شركة بترول أبوظبي الوطنية "أدنوك"، لتعزيز التعاون في البحث واستكشاف وتطوير حلول الطاقة المبتكرة، وذلك لدعم استراتيجية دولة الإمارات الخاصة بتنويع مصادر الطاقة. تقضي الاتفاقية بتعاون الجانبين في تحديد وقياس متطلبات الطاقة المستقبلية لـ"أدنوك"، إلى جانب إجراء تقييم فني واقتصادي شامل لتحديد أفضل تقنيات المفاعلات النووية المناسبة لـ"أدنوك" وذلك استنادا إلى الخبرات التي تمتلكها شركة الإمارات للطاقة النووية في تقييم الأداء التكنولوجي للمشاريع التجريبية، إضافة إلى التقنيات المستقبلية قيد التطوير. أكد أحمد المزروعي، نائب المدير التنفيذي لبرنامج البحث والتطوير في شركة الإمارات للطاقة النووية، أن الشركة تعمل على دعم الاقتصاد الأخضر في الدولة من خلال التركيز على الابتكارات النووية المتطورة، واستكشاف أساليب جديدة للاستفادة من الحرارة التي تنتجها محطات براكة في التطبيقات الصناعية. وأوضح أن الشركة تستفيد من قدراتها الفنية وخبراتها المشتركة مع أدنوك، لتحديد وتطوير الحلول النووية التي تعزز أمن الطاقة والاستدامة على حد سواء. من جهته، قال علي الرواحي، نائب الرئيس الأول للتكنولوجيا والابتكار في "أدنوك"، إنه سيتم العمل من خلال التعاون مع شركة الإمارات للطاقة النووية، على استكشاف مفاعلات الطاقة النووية المصغرة، وذلك في إطار السعي لتطوير الحلول المبتكرة للطاقة من أجل تعزيز كفاءة عمليات أدنوك التشغيلية. وأكد أن هذه الشراكة تعكس الالتزام المشترك بزيادة الاعتماد على مصدر موثوق ونظيف للطاقة، إضافة إلى تطوير حلول ريادية في مجال الطاقة منخفضة الانبعاثات الكربونية، إلى جانب الابتكار التكنولوجي. وقعت شركة الإمارات للطاقة النووية اتفاقية استراتيجية مع شركة بترول أبوظبي الوطنية "أدنوك"، لتعزيز التعاون في البحث واستكشاف وتطوير حلول الطاقة المبتكرة، وذلك لدعم استراتيجية دولة الإمارات الخاصة بتنويع مصادر الطاقة. تقضي الاتفاقية بتعاون الجانبين في تحديد وقياس متطلبات الطاقة المستقبلية لـ"أدنوك"، إلى جانب إجراء تقييم فني واقتصادي شامل لتحديد أفضل تقنيات المفاعلات النووية المناسبة لـ"أدنوك" وذلك استنادا إلى الخبرات التي تمتلكها شركة الإمارات للطاقة النووية في تقييم الأداء التكنولوجي للمشاريع التجريبية، إضافة إلى التقنيات المستقبلية قيد التطوير. أكد أحمد المزروعي، نائب المدير التنفيذي لبرنامج البحث والتطوير في شركة الإمارات للطاقة النووية، أن الشركة تعمل على دعم الاقتصاد الأخضر في الدولة من خلال التركيز على الابتكارات النووية المتطورة، واستكشاف أساليب جديدة للاستفادة من الحرارة التي تنتجها محطات براكة في التطبيقات الصناعية. وأوضح أن الشركة تستفيد من قدراتها الفنية وخبراتها المشتركة مع أدنوك، لتحديد وتطوير الحلول النووية التي تعزز أمن الطاقة والاستدامة على حد سواء. من جهته، قال علي الرواحي، نائب الرئيس الأول للتكنولوجيا والابتكار في "أدنوك"، إنه سيتم العمل من خلال التعاون مع شركة الإمارات للطاقة النووية، على استكشاف مفاعلات الطاقة النووية المصغرة، وذلك في إطار السعي لتطوير الحلول المبتكرة للطاقة من أجل تعزيز كفاءة عمليات أدنوك التشغيلية. وأكد أن هذه الشراكة تعكس الالتزام المشترك بزيادة الاعتماد على مصدر موثوق ونظيف للطاقة، إضافة إلى تطوير حلول ريادية في مجال الطاقة منخفضة الانبعاثات الكربونية، إلى جانب الابتكار التكنولوجي. %42 من الأسر السعودية ترغب باستعمال الطاقة الشمسية في المسكن http://moee.gov.eg/test_new/new_info.aspx?h_id=44417&call_p=news_f.aspx &pg_index=0 attaqa.net/2024/11/26/b-%D9%85%D9%86-%D8%A7%D9%84%D8%A3%D8%B3%D8%B1-%D8%A7%D9%84%D8%B3%D8%B9%D9%88%D8%AF%D9%8A%D8%A9-%D8%AA%D8%B1%D8%BA%D8%A8-%D8%A8%D8%A7%D8%B3%D8%AA%D8%B9%D9%85%D8%A7%D9%84-%D8%A7%D9%84%D8%B7%D8%A7/ Wed, 27 Nov 2024 00:00:00 GMT أظهرت بيانات رسمية أن 42.3% من الأسر في السعودية ترغب باستعمال الطاقة الشمسية في المسكن، في خطوة تدعم توجهات المملكة للتوسع في الكهرباء النظيفة. وتستهدف المملكة رفع مساهمة مشروعات الطاقة المتجددة في مزيج الكهرباء الوطني إلى 50% بحلول عام 2030، في إطار الخطط الرامية إلى التخلص من استعمال الوقود السائل في توليد الكهرباء. وكشفت نشرة إحصاءات الطاقة المنزلية في السعودية لعام 2023، التي اطّلعت عليها منصة الطاقة المتخصصة (مقرّها واشنطن)، أن نسبة الأسر المهتمة بترشيد استهلاك الطاقة بلغت 92.1% خلال العام الماضي. وبلغت نسبة الأسر التي تطبّق تعليمات ترشيد الطاقة باستعمال الأجهزة الكهربائية في المسكن 83.6%، بينما بلغت نسبة الأسر التي ترغب بإنفاق بعض المال لاستبدال أجهزة حديثة بالأجهزة القديمة ذات كفاءة طاقة أعلى 55.2 %. إحصاءات الطاقة المنزلية في السعودية أوضحت نتائج نشرة إحصاءات الطاقة المنزلية في السعودية لعام 2023، الصادرة اليوم الثلاثاء 26 نوفمبر/تشرين الثاني (2024) عن الهيئة العامة للإحصاء، أن منطقة الرياض استحوذت على النصيب الأعلى من استهلاك الطاقة الكهربائية للقطاع السكني بنسبة 28.1%. وجاءت منطقة مكة المكرمة مكة المكرمة في المرتبة الثانية بنسبة 25.5%، كما بلغت نسبة استهلاك الطاقة الكهربائية في المنطقة الشرقية 16.7%. وكشفت إحصاءات الطاقة المنزلية في السعودية أن منطقة الباحة كانت الأقل استهلاكًا للطاقة الكهربائية بنسبة 0.9% على مستوى المناطق الإدارية في المملكة. وأظهرت نشرة إحصاءات الطاقة المنزلية أن متوسط ساعات التشغيل الأسبوعي للأجهزة الكهربائية لتسخين المياه بلغ 62.1 ساعة/أسبوعيًّا خلال عام 2023، في حين بلغ متوسط ساعات التشغيل الأسبوعي للتكييف 51.5 ساعة/أسبوعيًّا. وبلغ متوسط ساعات التشغيل الأسبوعي للتدفئة 17.9 ساعة/أسبوعيًّا، وأمّا فيما يخصّ الأجهزة الكهربائية المستعملة للطبخ فقد بلغ متوسط ساعات التشغيل الأسبوعي لها 6.8 ساعة/أسبوعيًّا. الطاقة المستعملة في الطبخ بيّنت نتائج نشرة إحصاءات الطاقة المنزلية في السعودية أن نسبة المساكن التي تستعمل أشكال الطاقة المختلفة للطبخ في القطاع السكني بلغت 98.4% خلال عام 2023. وأوضحت النتائج أن نسبة المساكن التي تستعمل مادة الغاز "غاز النفط المسال" 89% من نسبة أشكال الطاقة المستعملة للطبخ، بينما بلغت نسبة المساكن التي تستعمل الكهرباء للطبخ 9.3%. أمّا فيما يخص المساكن التي تستعمل الأنواع الأخرى من أشكال الطاقة المختلفة للطبخ، فقد بلغت نسبتها 0.1% فقط. يُذكر أن نشرة إحصاءات الطاقة المنزلية في السعودية تعتمد على مصدرين للبيانات، هما بيانات من مسح الطاقة المنزلية وبيانات من السجلات الإدارية من وزارة الطاقة. كما تعرض نتائج النشرة بيانات عن استعمالات الطاقة بأشكالها المختلفة في المسكن حسب أنواع المساكن وحيازتها في المملكة العربية السعودية. أظهرت بيانات رسمية أن 42.3% من الأسر في السعودية ترغب باستعمال الطاقة الشمسية في المسكن، في خطوة تدعم توجهات المملكة للتوسع في الكهرباء النظيفة. وتستهدف المملكة رفع مساهمة مشروعات الطاقة المتجددة في مزيج الكهرباء الوطني إلى 50% بحلول عام 2030، في إطار الخطط الرامية إلى التخلص من استعمال الوقود السائل في توليد الكهرباء. وكشفت نشرة إحصاءات الطاقة المنزلية في السعودية لعام 2023، التي اطّلعت عليها منصة الطاقة المتخصصة (مقرّها واشنطن)، أن نسبة الأسر المهتمة بترشيد استهلاك الطاقة بلغت 92.1% خلال العام الماضي. وبلغت نسبة الأسر التي تطبّق تعليمات ترشيد الطاقة باستعمال الأجهزة الكهربائية في المسكن 83.6%، بينما بلغت نسبة الأسر التي ترغب بإنفاق بعض المال لاستبدال أجهزة حديثة بالأجهزة القديمة ذات كفاءة طاقة أعلى 55.2 %. إحصاءات الطاقة المنزلية في السعودية أوضحت نتائج نشرة إحصاءات الطاقة المنزلية في السعودية لعام 2023، الصادرة اليوم الثلاثاء 26 نوفمبر/تشرين الثاني (2024) عن الهيئة العامة للإحصاء، أن منطقة الرياض استحوذت على النصيب الأعلى من استهلاك الطاقة الكهربائية للقطاع السكني بنسبة 28.1%. وجاءت منطقة مكة المكرمة مكة المكرمة في المرتبة الثانية بنسبة 25.5%، كما بلغت نسبة استهلاك الطاقة الكهربائية في المنطقة الشرقية 16.7%. وكشفت إحصاءات الطاقة المنزلية في السعودية أن منطقة الباحة كانت الأقل استهلاكًا للطاقة الكهربائية بنسبة 0.9% على مستوى المناطق الإدارية في المملكة. وأظهرت نشرة إحصاءات الطاقة المنزلية أن متوسط ساعات التشغيل الأسبوعي للأجهزة الكهربائية لتسخين المياه بلغ 62.1 ساعة/أسبوعيًّا خلال عام 2023، في حين بلغ متوسط ساعات التشغيل الأسبوعي للتكييف 51.5 ساعة/أسبوعيًّا. وبلغ متوسط ساعات التشغيل الأسبوعي للتدفئة 17.9 ساعة/أسبوعيًّا، وأمّا فيما يخصّ الأجهزة الكهربائية المستعملة للطبخ فقد بلغ متوسط ساعات التشغيل الأسبوعي لها 6.8 ساعة/أسبوعيًّا. الطاقة المستعملة في الطبخ بيّنت نتائج نشرة إحصاءات الطاقة المنزلية في السعودية أن نسبة المساكن التي تستعمل أشكال الطاقة المختلفة للطبخ في القطاع السكني بلغت 98.4% خلال عام 2023. وأوضحت النتائج أن نسبة المساكن التي تستعمل مادة الغاز "غاز النفط المسال" 89% من نسبة أشكال الطاقة المستعملة للطبخ، بينما بلغت نسبة المساكن التي تستعمل الكهرباء للطبخ 9.3%. أمّا فيما يخص المساكن التي تستعمل الأنواع الأخرى من أشكال الطاقة المختلفة للطبخ، فقد بلغت نسبتها 0.1% فقط. يُذكر أن نشرة إحصاءات الطاقة المنزلية في السعودية تعتمد على مصدرين للبيانات، هما بيانات من مسح الطاقة المنزلية وبيانات من السجلات الإدارية من وزارة الطاقة. كما تعرض نتائج النشرة بيانات عن استعمالات الطاقة بأشكالها المختلفة في المسكن حسب أنواع المساكن وحيازتها في المملكة العربية السعودية. الحكومة الهندية توافق على إنشاء مشروعين للطاقة الكهرومائية http://moee.gov.eg/test_new/new_info.aspx?h_id=44416&call_p=news_f.aspx &pg_index=0 www.youm7.com/story/2024/11/27/%D8%A7%D9%84%D8%AD%D9%83%D9%88%D9%85%D8%A9-%D8%A7%D9%84%D9%87%D9%86%D8%AF%D9%8A%D8%A9-%D8%AA%D9%88%D8%A7%D9%81%D9%82-%D8%B9%D9%84%D9%89-%D8%A5%D9%86%D8%B4%D8%A7%D8%A1-%D9%85%D8%B4%D8%B1%D9%88%D8%B9%D9%8A%D9%86-%D9%84%D9%84%D8%B7%D8%A7%D9%82%D8%A9-%D8%A7%D9%84%D9%83%D9%87%D8%B1%D9%88%D9%85%D8%A7%D8%A6%D9%8A%D8%A9/6791314 Wed, 27 Nov 2024 00:00:00 GMT أعلنت الحكومة الهندية، إنشاء مشروعين للطاقة الكهرومائية في الجزء الشمالي الشرقي من البلاد، بتكلفة تقدر بحوالي 36.89 مليار روبية (437.6 مليون دولار). وقالت منصة بلاتس الدولية لأبحاث الطاقة، إنه من المتوقع أن تولد المحطات إجمالي حوالي 1.8 مليار وحدة من الطاقة. وذكرت المنصة أن الحكومة وافقت على بناء مشروع "هيو" للطاقة الكهرومائية في منطقة "شي يومي" بولاية أروناتشال براديش والذي يضم ثلاث محطات بقدرة 80 ميجاوات بقدرة مركبة تبلغ 240 ميجاوات ومن المتوقع أن ينتج مليار وحدة من الطاقة. كما وافقت أيضًا على إنشاء مشروع تاتو-1 للطاقة الكهرومائية في منطقة شي يومي بولاية أروناشال براديش بقدرة مركبة تبلغ 186 ميجاوات، ويضم ثلاث محطات بقدرة 62 ميجاوات ومن المتوقع أن ينتج 802 مليون وحدة من الطاقة. ومن المتوقع أن يتم الانتهاء من كلا المشروعين خلال 50 شهرًا. أعلنت الحكومة الهندية، إنشاء مشروعين للطاقة الكهرومائية في الجزء الشمالي الشرقي من البلاد، بتكلفة تقدر بحوالي 36.89 مليار روبية (437.6 مليون دولار). وقالت منصة بلاتس الدولية لأبحاث الطاقة، إنه من المتوقع أن تولد المحطات إجمالي حوالي 1.8 مليار وحدة من الطاقة. وذكرت المنصة أن الحكومة وافقت على بناء مشروع "هيو" للطاقة الكهرومائية في منطقة "شي يومي" بولاية أروناتشال براديش والذي يضم ثلاث محطات بقدرة 80 ميجاوات بقدرة مركبة تبلغ 240 ميجاوات ومن المتوقع أن ينتج مليار وحدة من الطاقة. كما وافقت أيضًا على إنشاء مشروع تاتو-1 للطاقة الكهرومائية في منطقة شي يومي بولاية أروناشال براديش بقدرة مركبة تبلغ 186 ميجاوات، ويضم ثلاث محطات بقدرة 62 ميجاوات ومن المتوقع أن ينتج 802 مليون وحدة من الطاقة. ومن المتوقع أن يتم الانتهاء من كلا المشروعين خلال 50 شهرًا. أول محطة لطاقة الأمواج البرية في أميركا تحرز إنجازًا جديدًا (صور) http://moee.gov.eg/test_new/new_info.aspx?h_id=44415&call_p=news_f.aspx &pg_index=0 attaqa.net/2024/11/24/%D8%A3%D9%88%D9%84-%D9%85%D8%AD%D8%B7%D8%A9-%D9%84%D8%B7%D8%A7%D9%82%D8%A9-%D8%A7%D9%84%D8%A3%D9%85%D9%88%D8%A7%D8%AC-%D8%A7%D9%84%D8%A8%D8%B1%D9%8A%D8%A9-%D9%81%D9%8A-%D8%A3%D9%85%D9%8A%D8%B1%D9%83/ Wed, 27 Nov 2024 00:00:00 GMT حقّقت أول محطة لطاقة الأمواج البرية في أميركا إنجازًا من شأنه أن يكون علامة فارقة في المشروع، وفق تحديثات القطاع لدى منصة الطاقة المتخصصة (مقرّها واشنطن). وحصلت شركة إيكو ويف باور غلوبال (Eco Wave Power Global)، على التصريح الوطني النهائي (NWP) من هيئة مهندسي الجيش الأميركي لمشروعها الرائد في ميناء لوس أنجلوس. ويمثّل هذا الإنجاز خطوة مهمة إلى الأمام في تطوير المشروع الذي من المقرر أن يصبح أول محطة لطاقة الأمواج البرية في أميركا. من خلال هذا المشروع، تعمل شركة "إيكو ويف باور" على تعزيز تسويق طاقة الأمواج بوصفها مصدرًا موثوقًا ونظيفًا للطاقة المتجددة، ما يعزّز مكانتها بصفتها شركة رائدة في الصناعة. تطورات مشروع طاقة الأمواج في أميركا في أحدث تطور لمشروع طاقة الأمواج في أميركا، ستتمكّن شركة "إيكو ويف باور" من تثبيت 8 عوامات طاقة أمواج على أكوام هيكل رصيف خرساني، بموجب هذا التصريح الصادر ضمن الإجراءات الخاصة بمشروعات تجريبية لتوليد الطاقة المتجددة القائمة على الماء. وسيتضمّن النظام -أيضًا- وحدة تحويل طاقة تتألّف من حاويتين للشحن بطول 20 قدمًا، سيجري وضعهما على سطح الرصيف وتوصيلهما بالعوامات. وبموجب هذه الموافقة، ستثبت شركة "إيكو ويف باور" محطة بقدرة 100 كيلوواط في مقر شركة "ألتا سي" (AtlaSea) في ميناء لوس أنجلوس في الأشهر المقبلة. ووفق المعلومات التي اطّلعت عليها منصة الطاقة المتخصصة، تخطط شركة "إيكو ويف باور" لاستكمال التثبيت بحلول نهاية الربع الأول من عام 2025، مع شحن وحدة التحويل ووضعها في الموقع. بالإضافة إلى تأمين التصريح النهائي، يمثّل هذا الإنجاز إكمال هدفين رئيسين بموجب اتفاقية "إيكو ويف باور" مع شركة شل البريطانية، التي من المتوقع أن تعزّز إيرادات الشركة في الربع الرابع من عام 2024. وأُعلِنت الاتفاقية بين الطرفين في أبريل/نيسان 2024، وستتعاون بموجبها "إيكو ويف باور" وشل لتطوير مشروع تجريبي لطاقة الأمواج في ميناء لوس أنجلوس. وسيدخل الطرفان مرحلة تنفيذ المشروع وفقًا لشروط الاتفاقية، بعد الحصول على التصريح من الجيش الأميركي، وفق ما جاء في بيان صحفي مشترك اطّلعت عليه منصة الطاقة المتخصصة. اتفاقيات سابقة لمشروع طاقة الأمواج أبرمت "إيكو ويف باور" اتفاقية تعاون لإنشاء أول محطة لطاقة الأمواج البرية في أميركا، مع شركة "ألتا سي" في أوائل عام 2022. وأجْرت الشركة سابقًا دراسة جدوى لمدّة 3 أشهر لتحديد أفضل المواقع لمحطات طاقة الأمواج البرية التجارية عبر الساحل الأميركي. وأعلنت الشركة خططًا لنقل وحدة تحويل الطاقة من جزيرة جبل طارق بولاية أوهايو، إلى مقر "ألتا سي" الذي تبلغ مساحته 35 فدانًا في ميناء لوس أنجلوس، وهو أكثر المواني البحرية ازدحامًا في البلاد. ونُشرت المحطة التجريبية في ميناء لوس أنجلوس في ديسمبر/كانون الأول 2022، وفق المعلومات التي اطّلعت عليها منصة الطاقة المتخصصة. وفي يناير/كانون الثاني 2024، وقّعت الشركة اتفاقية استثمار مشترك إستراتيجية مع برنامج الطاقة المتجددة البحرية لشركة شل "شل إم آر إي" (Shell MRE)، لتنفيذ أول مشروع مقره الولايات المتحدة مع المضي قدمًا في عملية الترخيص. وفي سبتمبر/أيلول 2024، تلقت "إيكو ويف باور" الضوء الأخضر من ميناء لوس أنجلوس للخطط الهندسية لمشروع طاقة الأمواج الذي جرى تطويره بالشراكة مع شل، إلى جانب الوثائق المطلوبة الأخرى. نشر طاقة الأمواج في أميركا أعربت المؤسسة، المديرة التنفيذية لشركة إيكو ويف باور، إينا برافيرمان، عن سعادتها بالحصول على التصريح الخاص بمشروع طاقة الأمواج البرية، والاقتراب خطوة أخرى من جلب هذا النوع من الطاقة إلى الولايات المتحدة. وقالت برافيرمان: "لا يمثّل هذا المشروع تقدمًا تقنيًا فقط، بل إنه -أيضًا- خطوة حاسمة في تعزيز التحول العالمي إلى الطاقة المتجددة". وتابعت: "نحن ممتنون للغاية لدعم شركة ألتا سي وميناء لوس أنجلوس وشل إم آر إي وهيئة مهندسي الجيش الأميركي في حين نعمل على جعل طاقة الأمواج جزءًا رئيسًا من مشهد الطاقة المستدامة". حقّقت أول محطة لطاقة الأمواج البرية في أميركا إنجازًا من شأنه أن يكون علامة فارقة في المشروع، وفق تحديثات القطاع لدى منصة الطاقة المتخصصة (مقرّها واشنطن). وحصلت شركة إيكو ويف باور غلوبال (Eco Wave Power Global)، على التصريح الوطني النهائي (NWP) من هيئة مهندسي الجيش الأميركي لمشروعها الرائد في ميناء لوس أنجلوس. ويمثّل هذا الإنجاز خطوة مهمة إلى الأمام في تطوير المشروع الذي من المقرر أن يصبح أول محطة لطاقة الأمواج البرية في أميركا. من خلال هذا المشروع، تعمل شركة "إيكو ويف باور" على تعزيز تسويق طاقة الأمواج بوصفها مصدرًا موثوقًا ونظيفًا للطاقة المتجددة، ما يعزّز مكانتها بصفتها شركة رائدة في الصناعة. تطورات مشروع طاقة الأمواج في أميركا في أحدث تطور لمشروع طاقة الأمواج في أميركا، ستتمكّن شركة "إيكو ويف باور" من تثبيت 8 عوامات طاقة أمواج على أكوام هيكل رصيف خرساني، بموجب هذا التصريح الصادر ضمن الإجراءات الخاصة بمشروعات تجريبية لتوليد الطاقة المتجددة القائمة على الماء. وسيتضمّن النظام -أيضًا- وحدة تحويل طاقة تتألّف من حاويتين للشحن بطول 20 قدمًا، سيجري وضعهما على سطح الرصيف وتوصيلهما بالعوامات. وبموجب هذه الموافقة، ستثبت شركة "إيكو ويف باور" محطة بقدرة 100 كيلوواط في مقر شركة "ألتا سي" (AtlaSea) في ميناء لوس أنجلوس في الأشهر المقبلة. ووفق المعلومات التي اطّلعت عليها منصة الطاقة المتخصصة، تخطط شركة "إيكو ويف باور" لاستكمال التثبيت بحلول نهاية الربع الأول من عام 2025، مع شحن وحدة التحويل ووضعها في الموقع. بالإضافة إلى تأمين التصريح النهائي، يمثّل هذا الإنجاز إكمال هدفين رئيسين بموجب اتفاقية "إيكو ويف باور" مع شركة شل البريطانية، التي من المتوقع أن تعزّز إيرادات الشركة في الربع الرابع من عام 2024. وأُعلِنت الاتفاقية بين الطرفين في أبريل/نيسان 2024، وستتعاون بموجبها "إيكو ويف باور" وشل لتطوير مشروع تجريبي لطاقة الأمواج في ميناء لوس أنجلوس. وسيدخل الطرفان مرحلة تنفيذ المشروع وفقًا لشروط الاتفاقية، بعد الحصول على التصريح من الجيش الأميركي، وفق ما جاء في بيان صحفي مشترك اطّلعت عليه منصة الطاقة المتخصصة. اتفاقيات سابقة لمشروع طاقة الأمواج أبرمت "إيكو ويف باور" اتفاقية تعاون لإنشاء أول محطة لطاقة الأمواج البرية في أميركا، مع شركة "ألتا سي" في أوائل عام 2022. وأجْرت الشركة سابقًا دراسة جدوى لمدّة 3 أشهر لتحديد أفضل المواقع لمحطات طاقة الأمواج البرية التجارية عبر الساحل الأميركي. وأعلنت الشركة خططًا لنقل وحدة تحويل الطاقة من جزيرة جبل طارق بولاية أوهايو، إلى مقر "ألتا سي" الذي تبلغ مساحته 35 فدانًا في ميناء لوس أنجلوس، وهو أكثر المواني البحرية ازدحامًا في البلاد. ونُشرت المحطة التجريبية في ميناء لوس أنجلوس في ديسمبر/كانون الأول 2022، وفق المعلومات التي اطّلعت عليها منصة الطاقة المتخصصة. وفي يناير/كانون الثاني 2024، وقّعت الشركة اتفاقية استثمار مشترك إستراتيجية مع برنامج الطاقة المتجددة البحرية لشركة شل "شل إم آر إي" (Shell MRE)، لتنفيذ أول مشروع مقره الولايات المتحدة مع المضي قدمًا في عملية الترخيص. وفي سبتمبر/أيلول 2024، تلقت "إيكو ويف باور" الضوء الأخضر من ميناء لوس أنجلوس للخطط الهندسية لمشروع طاقة الأمواج الذي جرى تطويره بالشراكة مع شل، إلى جانب الوثائق المطلوبة الأخرى. نشر طاقة الأمواج في أميركا أعربت المؤسسة، المديرة التنفيذية لشركة إيكو ويف باور، إينا برافيرمان، عن سعادتها بالحصول على التصريح الخاص بمشروع طاقة الأمواج البرية، والاقتراب خطوة أخرى من جلب هذا النوع من الطاقة إلى الولايات المتحدة. وقالت برافيرمان: "لا يمثّل هذا المشروع تقدمًا تقنيًا فقط، بل إنه -أيضًا- خطوة حاسمة في تعزيز التحول العالمي إلى الطاقة المتجددة". وتابعت: "نحن ممتنون للغاية لدعم شركة ألتا سي وميناء لوس أنجلوس وشل إم آر إي وهيئة مهندسي الجيش الأميركي في حين نعمل على جعل طاقة الأمواج جزءًا رئيسًا من مشهد الطاقة المستدامة". ثورة الطاقة المتجددة: اليابان تدعم خلايا البيروفسكايت الشمسية http://moee.gov.eg/test_new/new_info.aspx?h_id=44414&call_p=news_f.aspx &pg_index=0 www.nippon.com/ar/news/yjj2024112501018/ Wed, 27 Nov 2024 00:00:00 GMT طوكيو - (جيجي برس)-- تدرس وزارة الصناعة اليابانية استراتيجية طموحة لتعزيز استخدام خلايا شمسية متطورة مصنوعة من مادة البيروفسكايت، بهدف توليد 20 غيغاوات من الكهرباء بحلول عام 2040، وهو ما يعادل إنتاج 20 مفاعلًا نوويًا. تأتي هذه الخطوة كجزء من جهود اليابان لتوسيع استخدام مصادر الطاقة المتجددة وتقليل انبعاثات الكربون، بما يتماشى مع التزاماتها البيئية العالمية. البيروفسكايت، التي تتميز بتكاليف إنتاج منخفضة وكفاءة عالية في تحويل الطاقة، تُعتبر تقنية واعدة في مجال الطاقة الشمسية. من المتوقع أن يساهم اعتماد هذه التقنية في تحقيق تقدم ملحوظ في تطوير البنية التحتية للطاقة المتجددة في اليابان، خصوصًا مع زيادة الحاجة إلى مصادر طاقة مستدامة لدعم النمو الاقتصادي وتقليل الاعتماد على الوقود الأحفوري. تعتزم الوزارة دمج هذه المبادرة في برنامج الطاقة الأساسي الذي سيتم تحديثه في السنة المالية 2024، والتي تنتهي في مارس/آذار المقبل. ويهدف البرنامج الحالي إلى رفع نسبة مساهمة مصادر الطاقة المتجددة في توليد الكهرباء إلى 36-38% بحلول السنة المالية 2030، مقارنة بنسبة 22.9% المسجلة في السنة المالية 2023. أما البرنامج الجديد، فسيركز على وضع أهداف طويلة المدى للسنة المالية 2040، مع التركيز على الدور المتوقع لتقنية البيروفسكايت في تعزيز حصص الطاقة النظيفة. يُذكر أن اليابان تعمل حاليًا على تسريع جهودها للانتقال إلى الطاقة المستدامة لمواجهة تحديات تغير المناخ وتحقيق حياد الكربون بحلول عام 2050. ويرى الخبراء أن هذه الخطط، إلى جانب تطوير تقنيات الجيل القادم مثل البيروفسكايت، ستعزز من مكانة اليابان كواحدة من رواد الطاقة المتجددة عالميًا طوكيو - (جيجي برس)-- تدرس وزارة الصناعة اليابانية استراتيجية طموحة لتعزيز استخدام خلايا شمسية متطورة مصنوعة من مادة البيروفسكايت، بهدف توليد 20 غيغاوات من الكهرباء بحلول عام 2040، وهو ما يعادل إنتاج 20 مفاعلًا نوويًا. تأتي هذه الخطوة كجزء من جهود اليابان لتوسيع استخدام مصادر الطاقة المتجددة وتقليل انبعاثات الكربون، بما يتماشى مع التزاماتها البيئية العالمية. البيروفسكايت، التي تتميز بتكاليف إنتاج منخفضة وكفاءة عالية في تحويل الطاقة، تُعتبر تقنية واعدة في مجال الطاقة الشمسية. من المتوقع أن يساهم اعتماد هذه التقنية في تحقيق تقدم ملحوظ في تطوير البنية التحتية للطاقة المتجددة في اليابان، خصوصًا مع زيادة الحاجة إلى مصادر طاقة مستدامة لدعم النمو الاقتصادي وتقليل الاعتماد على الوقود الأحفوري. تعتزم الوزارة دمج هذه المبادرة في برنامج الطاقة الأساسي الذي سيتم تحديثه في السنة المالية 2024، والتي تنتهي في مارس/آذار المقبل. ويهدف البرنامج الحالي إلى رفع نسبة مساهمة مصادر الطاقة المتجددة في توليد الكهرباء إلى 36-38% بحلول السنة المالية 2030، مقارنة بنسبة 22.9% المسجلة في السنة المالية 2023. أما البرنامج الجديد، فسيركز على وضع أهداف طويلة المدى للسنة المالية 2040، مع التركيز على الدور المتوقع لتقنية البيروفسكايت في تعزيز حصص الطاقة النظيفة. يُذكر أن اليابان تعمل حاليًا على تسريع جهودها للانتقال إلى الطاقة المستدامة لمواجهة تحديات تغير المناخ وتحقيق حياد الكربون بحلول عام 2050. ويرى الخبراء أن هذه الخطط، إلى جانب تطوير تقنيات الجيل القادم مثل البيروفسكايت، ستعزز من مكانة اليابان كواحدة من رواد الطاقة المتجددة عالميًا إيران: ملتزمون باستخدام الطاقة النووية لأغراض سلمية http://moee.gov.eg/test_new/new_info.aspx?h_id=44413&call_p=news_f.aspx &pg_index=0 www.alhadath.net/2024/11/26/%D8%A7%D9%8A%D8%B1%D8%A7%D9%86-%D8%B3%D9%86%D8%B4%D8%BA%D9%84-%D9%85%D8%AC%D9%85%D9%88%D8%B9%D8%A9-%D8%AC%D8%AF%D9%8A%D8%AF%D8%A9-%D9%85%D9%86-%D8%A3%D8%AC%D9%87%D8%B2%D8%A9-%D8%A7%D9%84%D8%B7%D8%B1%D8%AF- Wed, 27 Nov 2024 00:00:00 GMT مجموعة جديدة من أجهزة الطرد فقد أكدت المتحدثة باسم الحكومة الإيرانية، فاطمة مهاجراني، على أن بلادها بصدد تشغيل مجموعة جديدة من أجهزة الطرد المركزي ملتزمة بالاتفاقيات كما في السابق. وأضافت اليوم الثلاثاء، خلال مؤتمر صحافي، أن نهج إيران هو نهج التفاعل البناء، لافتة إلى أن بلادها تتعامل مع الجميع، بما في ذلك الوكالة الدولية للطاقة الذرية، مع الحفاظ على كل ما يصب في مصلحتها الوطنية. كذلك شددت على التزامها بالإجراءات في إطار الحقوق والواجبات المنصوص عليها ضمن معاهدة عدم انتشار الأسلحة النووية. وأعلنت أن لدى طهران خططاً لتشغيل مجموعة جديدة من أجهزة الطرد المركزي، مؤكدة أن هذا أمر طبيعي. كما أوضحت أن طهران ملتزمة بحماية حقوقها في استخدام الطاقة النووية لأغراض سلمية، قائلة: "كما في السابق، سنواصل العمل ضمن إطار الاتفاقيات الموقعة". قرار ينتقد وإيران ترد أتى هذا بعد اعتماد مجلس حكّام الوكالة الدولية للطاقة الذرية الأسبوع الماضي، قرارا ينتقد رسميا إيران بسبب عدم تعاونها بما يكفي في ما يتعلق ببرنامجها النووي. وأيدت مشروع القرار الذي طرحته على التصويت مجموعة الدول الأوروبية الثلاث وهي بريطانيا وفرنسا وألمانيا بدعم من الولايات المتحدة، 19 دولة من أصل 35 وعارضته روسيا والصين وبوركينا فاسو، بينما امتنعت الدول الـ12 الباقية عن التصويت. في المقابل، أكدت وزارة الخارجية الإيرانية أن القرار الصادر عن وكالة الطاقة الذرية سياسي تحت ضغط أميركي وأوروبي. جاء عرض هذا القرار ذي البعد الرمزي في هذه المرحلة، بعد أسبوع من زيارة قام بها المدير العام للوكالة الدولية للطاقة الذرية رافايل غروسي لطهران، وأبدى إثرها تفاؤله بنهج إيجابي ستعتمده السلطات الإيرانية مستقبلا. مجموعة جديدة من أجهزة الطرد فقد أكدت المتحدثة باسم الحكومة الإيرانية، فاطمة مهاجراني، على أن بلادها بصدد تشغيل مجموعة جديدة من أجهزة الطرد المركزي ملتزمة بالاتفاقيات كما في السابق. وأضافت اليوم الثلاثاء، خلال مؤتمر صحافي، أن نهج إيران هو نهج التفاعل البناء، لافتة إلى أن بلادها تتعامل مع الجميع، بما في ذلك الوكالة الدولية للطاقة الذرية، مع الحفاظ على كل ما يصب في مصلحتها الوطنية. كذلك شددت على التزامها بالإجراءات في إطار الحقوق والواجبات المنصوص عليها ضمن معاهدة عدم انتشار الأسلحة النووية. وأعلنت أن لدى طهران خططاً لتشغيل مجموعة جديدة من أجهزة الطرد المركزي، مؤكدة أن هذا أمر طبيعي. كما أوضحت أن طهران ملتزمة بحماية حقوقها في استخدام الطاقة النووية لأغراض سلمية، قائلة: "كما في السابق، سنواصل العمل ضمن إطار الاتفاقيات الموقعة". قرار ينتقد وإيران ترد أتى هذا بعد اعتماد مجلس حكّام الوكالة الدولية للطاقة الذرية الأسبوع الماضي، قرارا ينتقد رسميا إيران بسبب عدم تعاونها بما يكفي في ما يتعلق ببرنامجها النووي. وأيدت مشروع القرار الذي طرحته على التصويت مجموعة الدول الأوروبية الثلاث وهي بريطانيا وفرنسا وألمانيا بدعم من الولايات المتحدة، 19 دولة من أصل 35 وعارضته روسيا والصين وبوركينا فاسو، بينما امتنعت الدول الـ12 الباقية عن التصويت. في المقابل، أكدت وزارة الخارجية الإيرانية أن القرار الصادر عن وكالة الطاقة الذرية سياسي تحت ضغط أميركي وأوروبي. جاء عرض هذا القرار ذي البعد الرمزي في هذه المرحلة، بعد أسبوع من زيارة قام بها المدير العام للوكالة الدولية للطاقة الذرية رافايل غروسي لطهران، وأبدى إثرها تفاؤله بنهج إيجابي ستعتمده السلطات الإيرانية مستقبلا. إيران تعتزم تشغيل آلاف أجهزة الطرد المركزي بعد خلاف مع وكالة الطاقة http://moee.gov.eg/test_new/new_info.aspx?h_id=44412&call_p=news_f.aspx &pg_index=0 www.alarabiya.net/aswaq/oil-and-gas/2024/11/24/%D8%A7%D9%8A%D8%B1%D8%A7%D9%86-%D8%AA%D8%B9%D8%AA%D8%B2%D9%85-%D8%AA%D8%B4%D8%BA%D9%8A%D9%84-%D8%A7%D9%84%D8%A7%D9%81-%D8%A3%D8%AC%D9%87%D8%B2%D8%A9-%D8%A7%D9%84%D8%B7%D8%B1%D8%AF-%D8%A7%D9%84%D9%85%D8%B1%D9%83%D8%B2%D9%8A-%D8%A8%D8%B9%D8%AF-%D8%AE%D9%84%D8%A7%D9%81-%D9%85%D8%B9-%D9%88%D9%83%D8%A7%D9%84%D8%A9-%D8%A7%D9%84%D8%B7%D8%A7%D9%82%D8%A9 Sun, 24 Nov 2024 00:00:00 GMT بعد الانتقادات الرسمية التي وجهتها الوكالة الدولية للطاقة الذرية للبرنامج النووي الإيراني، أعلنت طهران أنها تعتزم تشغيل آلاف أجهزة الطرد المركزي الجديدة لتخصيب اليورانيوم. ووفقا لما قاله بهروز كمالوندي، نائب مدير منظمة الطاقة الذرية الإيرانية، أمس السبت، فإنه من المتوقع أن يجري تركيب هذه الأجهزة خلال فترة ما بين الأربعة إلى الستة أشهر القادمة، حسبما أفادت وكالة أنباء الطلبة الإيرانية "إسنا". وقال كمالوندي وفقا للتقرير: "من خلال هذا، ستواجه الأطراف الغربية التي حاولت الضغط على البرنامج النووي الإيراني واقعا مختلفا: برنامجا أكثر شمولاً وتقدما من الناحيتين الكمية والنوعية بكثير". وأضاف: "هذا لن يرضيهم بالتأكيد". وكان مجلس محافظي الوكالة الدولية للطاقة الذرية قد تبنى يوم الخميس قرارا يطالب المدير العام للوكالة، رافائيل جروسي، بتقديم تقرير عن الأسئلة المفتوحة المتعلقة بالبرنامج النووي الإيراني بحلول الربيع. وقد طالبت فرق التفتيش التابعة للوكالة منذ سنوات بتوضيحات قاطعة من طهران بشأن مؤشرات تدل على وجود منشآت نووية سرية وأنشطة نووية سابقة. وفي حال ما إذا استمرت طهران في الامتناع عن تقديم الإجابات، قد يوفر تقرير جروسي أساسا لإحالة القضية إلى مجلس الأمن الدولي، وفقا للدبلوماسيين الغربيين. وفي بيان مشترك، دعت الولايات المتحدة وفرنسا وألمانيا والمملكة المتحدة إيران إلى التعاون وحل القضايا العالقة. وقال البيان:"نأمل أن تستغل إيران الفرصة بين الآن وبين موعد إعلان التقرير لتقديم المعلومات والتعاون اللازمين لحل هذه القضايا". وتقوم إيران حاليا بتخصيب اليورانيوم إلى درجة نقاء تصل إلى 60%، بينما يقول الخبراء إن أكثر من 90% هو المطلوب للأسلحة النووية. وتقول الحكومة الإيرانية إن برنامجها النووي يستخدم فقط للأغراض السلمية. وانسحبت الولايات المتحدة من الاتفاق النووي المبرم في فيينا، والذي كان يهدف إلى تقييد برنامج إيران النووي وفي المقابل تخفيف العقوبات، أثناء تولي الرئيس الأميركي السابق دونالد ترامب بشكل أحادي في عام 2018. ومنذ ذلك الحين، لم تلتزم إيران بدقة بشروط الاتفاق بعد الانتقادات الرسمية التي وجهتها الوكالة الدولية للطاقة الذرية للبرنامج النووي الإيراني، أعلنت طهران أنها تعتزم تشغيل آلاف أجهزة الطرد المركزي الجديدة لتخصيب اليورانيوم. ووفقا لما قاله بهروز كمالوندي، نائب مدير منظمة الطاقة الذرية الإيرانية، أمس السبت، فإنه من المتوقع أن يجري تركيب هذه الأجهزة خلال فترة ما بين الأربعة إلى الستة أشهر القادمة، حسبما أفادت وكالة أنباء الطلبة الإيرانية "إسنا". وقال كمالوندي وفقا للتقرير: "من خلال هذا، ستواجه الأطراف الغربية التي حاولت الضغط على البرنامج النووي الإيراني واقعا مختلفا: برنامجا أكثر شمولاً وتقدما من الناحيتين الكمية والنوعية بكثير". وأضاف: "هذا لن يرضيهم بالتأكيد". وكان مجلس محافظي الوكالة الدولية للطاقة الذرية قد تبنى يوم الخميس قرارا يطالب المدير العام للوكالة، رافائيل جروسي، بتقديم تقرير عن الأسئلة المفتوحة المتعلقة بالبرنامج النووي الإيراني بحلول الربيع. وقد طالبت فرق التفتيش التابعة للوكالة منذ سنوات بتوضيحات قاطعة من طهران بشأن مؤشرات تدل على وجود منشآت نووية سرية وأنشطة نووية سابقة. وفي حال ما إذا استمرت طهران في الامتناع عن تقديم الإجابات، قد يوفر تقرير جروسي أساسا لإحالة القضية إلى مجلس الأمن الدولي، وفقا للدبلوماسيين الغربيين. وفي بيان مشترك، دعت الولايات المتحدة وفرنسا وألمانيا والمملكة المتحدة إيران إلى التعاون وحل القضايا العالقة. وقال البيان:"نأمل أن تستغل إيران الفرصة بين الآن وبين موعد إعلان التقرير لتقديم المعلومات والتعاون اللازمين لحل هذه القضايا". وتقوم إيران حاليا بتخصيب اليورانيوم إلى درجة نقاء تصل إلى 60%، بينما يقول الخبراء إن أكثر من 90% هو المطلوب للأسلحة النووية. وتقول الحكومة الإيرانية إن برنامجها النووي يستخدم فقط للأغراض السلمية. وانسحبت الولايات المتحدة من الاتفاق النووي المبرم في فيينا، والذي كان يهدف إلى تقييد برنامج إيران النووي وفي المقابل تخفيف العقوبات، أثناء تولي الرئيس الأميركي السابق دونالد ترامب بشكل أحادي في عام 2018. ومنذ ذلك الحين، لم تلتزم إيران بدقة بشروط الاتفاق الهند والاتحاد الأوروبي يعربان عن التزامهما بدعم الشراكة بمجالات الطاقة النظيفة والمناخ http://moee.gov.eg/test_new/new_info.aspx?h_id=44411&call_p=news_f.aspx &pg_index=0 www.elbalad.news/6392732 Sun, 24 Nov 2024 00:00:00 GMT أعلنت وزارة الشؤون الخارجية الهندية أن الهند والاتحاد الأوروبي أعربا عن التزامهما بالعمل من أجل دعم الشراكة بين الجانبين في مجالات الطاقة النظيفة والمناخ. جاء ذلك في بيان أصدرته الخارجية الهندية اليوم بشأن نتائج الاجتماع العاشر للجنة الطاقة المشتركة بين الهند والاتحاد الأوروبي الذي تم عقده في بروكسل، وحضره ممثلون من الوزارة ووزارات وإدارات شؤون الطاقة المتجددة والمناخ من الجانبين. وأوضحت الوزارة أن الجانبين استعرضا ما تم تحقيقه من إنجازات أثناء المرحلة الثانية من الشراكة الهندية الأوروبية في مجالات الطاقة النظيفة والمناخ خلال الفترة ما بين 2021 - 2024، وأنه تم استكمال مبادرات مشتركة للتعاون الفني. وأضاف البيان أن الجانبين وضعا أيضا إطار عمل للتعاون في مجال الهيدروجين الأخضر، مشيرين إلى أن الهند والاتحاد الأوروبي دخلا مرحلة طويلة من الأبحاث في مشروعات الطاقة النظيفة، وذلك في إطار مجموعة عمل المجلس الهند الأوروبي للتجارة والتكنولوجيا. وأشارت البيان إلى أن الجانبين أقرا خطة عمل للمرحلة الثالثة من الشراكة التي تمتد خلال الفترة مابين 2025 - 2028، وأنه سيتم التركيز فيها على تعميق التعاون في مجالات الهيدروجين الأخضر وطاقة الرياح والشبكات الذكية والتكامل في سوق الكهرباء ودبلوماسية الطاقة والمناخ والتعاون التكنولوجي المنتظم وتعزيز سلاسل الإمداد، وجدد الجانبان تأكيد التزامهما بالتعاون في الوكالة الدولية للطاقة ومجموعة العشرين فيما يتعلق بهذا الشأن. أعلنت وزارة الشؤون الخارجية الهندية أن الهند والاتحاد الأوروبي أعربا عن التزامهما بالعمل من أجل دعم الشراكة بين الجانبين في مجالات الطاقة النظيفة والمناخ. جاء ذلك في بيان أصدرته الخارجية الهندية اليوم بشأن نتائج الاجتماع العاشر للجنة الطاقة المشتركة بين الهند والاتحاد الأوروبي الذي تم عقده في بروكسل، وحضره ممثلون من الوزارة ووزارات وإدارات شؤون الطاقة المتجددة والمناخ من الجانبين. وأوضحت الوزارة أن الجانبين استعرضا ما تم تحقيقه من إنجازات أثناء المرحلة الثانية من الشراكة الهندية الأوروبية في مجالات الطاقة النظيفة والمناخ خلال الفترة ما بين 2021 - 2024، وأنه تم استكمال مبادرات مشتركة للتعاون الفني. وأضاف البيان أن الجانبين وضعا أيضا إطار عمل للتعاون في مجال الهيدروجين الأخضر، مشيرين إلى أن الهند والاتحاد الأوروبي دخلا مرحلة طويلة من الأبحاث في مشروعات الطاقة النظيفة، وذلك في إطار مجموعة عمل المجلس الهند الأوروبي للتجارة والتكنولوجيا. وأشارت البيان إلى أن الجانبين أقرا خطة عمل للمرحلة الثالثة من الشراكة التي تمتد خلال الفترة مابين 2025 - 2028، وأنه سيتم التركيز فيها على تعميق التعاون في مجالات الهيدروجين الأخضر وطاقة الرياح والشبكات الذكية والتكامل في سوق الكهرباء ودبلوماسية الطاقة والمناخ والتعاون التكنولوجي المنتظم وتعزيز سلاسل الإمداد، وجدد الجانبان تأكيد التزامهما بالتعاون في الوكالة الدولية للطاقة ومجموعة العشرين فيما يتعلق بهذا الشأن. الاتحاد الأفريقي ينضم إلى التحالف العالمي للطاقة النظيفة لتحفيز الاستثمار في الطاقة المستدامة http://moee.gov.eg/test_new/new_info.aspx?h_id=44410&call_p=news_f.aspx &pg_index=0 www.almasryalyoum.com/news/details/3312980 Sun, 24 Nov 2024 00:00:00 GMT على هامش اجتماعات مجموعة العشرين في «ريو دي جانيرو» بالبرازيل، تم التحالف العالمي للطاقة النظيفة (GCPA) وهي مبادرة تهدف إلى تحفيز الاستثمارات في الطاقة النظيفة والمستدامة في جميع أنحاء العالم وتتماشى مع التزامات قمة المناخ بمضاعفة ثلاث مرات مشروعات الطاقة المتجددة ثلاث وتحسينات كفاءة الطاقة بمقدار الضعف بحلول عام 2030. وانضم الاتحاد الإفريقي إلى التحالف الجديد الذي تقوده المملكة المتحدة والبرازيل، مؤكدا على الحاجة الملحة إلى تسريع الانتقال العالمي للطاقة النظيفة ومعالجة الفجوة العالمية في النفاذية إلى الطاقة، لا سيما في الاقتصادات الناشئة والنامية. وانضمت إلى التحالف الجديد دول أستراليا وبربادوس والبرازيل وكندا وشيلي وكولومبيا وفرنسا وألمانيا وإندونيسيا والنرويج وتنزانيا والإمارات العربية المتحدة والولايات المتحدة وشاركت الدكتورة أماني أبوزيد، مفوضة الاتحاد الإفريقي للبنية التحتية والطاقة والرقمنة، في الاحتفال بإطلاق التحالف الجديد من أجل الطاقة النظيفة، في إطار مشاركتها في أعمال مجموعة العشرين بريو دي جانيرو ممثلة عن الاتحاد الافريقي. وقام رؤساء وزراء بريطانيا والبرازيل والنرويج والاتحاد الافريقي بتوقيع بيانا مشتركا يؤكد على خلق بيئات تمكينية، وبناء مناخ استثماري، وتقديم تمويلات ميسرة مبتكرة لاستثمارات الحد من المخاطر، وربط المستثمرين بالفرص الحرجة، والتأكيد على اهمية دور القطاع الخاص لتوسيع نطاق الطاقة النظيفة. على هامش اجتماعات مجموعة العشرين في «ريو دي جانيرو» بالبرازيل، تم التحالف العالمي للطاقة النظيفة (GCPA) وهي مبادرة تهدف إلى تحفيز الاستثمارات في الطاقة النظيفة والمستدامة في جميع أنحاء العالم وتتماشى مع التزامات قمة المناخ بمضاعفة ثلاث مرات مشروعات الطاقة المتجددة ثلاث وتحسينات كفاءة الطاقة بمقدار الضعف بحلول عام 2030. وانضم الاتحاد الإفريقي إلى التحالف الجديد الذي تقوده المملكة المتحدة والبرازيل، مؤكدا على الحاجة الملحة إلى تسريع الانتقال العالمي للطاقة النظيفة ومعالجة الفجوة العالمية في النفاذية إلى الطاقة، لا سيما في الاقتصادات الناشئة والنامية. وانضمت إلى التحالف الجديد دول أستراليا وبربادوس والبرازيل وكندا وشيلي وكولومبيا وفرنسا وألمانيا وإندونيسيا والنرويج وتنزانيا والإمارات العربية المتحدة والولايات المتحدة وشاركت الدكتورة أماني أبوزيد، مفوضة الاتحاد الإفريقي للبنية التحتية والطاقة والرقمنة، في الاحتفال بإطلاق التحالف الجديد من أجل الطاقة النظيفة، في إطار مشاركتها في أعمال مجموعة العشرين بريو دي جانيرو ممثلة عن الاتحاد الافريقي. وقام رؤساء وزراء بريطانيا والبرازيل والنرويج والاتحاد الافريقي بتوقيع بيانا مشتركا يؤكد على خلق بيئات تمكينية، وبناء مناخ استثماري، وتقديم تمويلات ميسرة مبتكرة لاستثمارات الحد من المخاطر، وربط المستثمرين بالفرص الحرجة، والتأكيد على اهمية دور القطاع الخاص لتوسيع نطاق الطاقة النظيفة. دمج الطاقة الشمسية في نيجيريا مع الديزل ضمن برنامج جديد http://moee.gov.eg/test_new/new_info.aspx?h_id=44409&call_p=news_f.aspx &pg_index=0 D9%82%D8%A9-%D8%A7%D9%84%D8%B4%D9%85%D8%B3%D9%8A%D8%A9-%D9%81%D9%8A-%D9%86%D9%8A%D8%AC%D9%8A%D8%B1%D9%8A%D8%A7-%D9%85%D8%B9-%D8%A7%D9%84%D8%AF%D9%8A%D8%B2/ Sun, 24 Nov 2024 00:00:00 GMT تُنفّذ عدّة شركات برنامجًا لنشر محطات الطاقة الشمسية في نيجيريا، ودمجها مع الديزل وبطاريات التخزين، لضمان توفير كهرباء موثوقة ورخيصة نسبيًا للنشاطين التجاري والصناعي، وهي الخطوة التي أغرت الشركات بعد إلغاء دعم الوقود في الدولة الأفريقية. ورغم أن الطاقة المتجددة بات لها حصة جيدة في مزيج الطاقة في أفريقيا بصورة خاصة، والعالم عامة، فإن أمر الشبكات وتطويرها لتستوعب تلك الكهرباء يظلّ تحديًا كبيرًا في كثير من المناطق في العالم. وفي منطقة أفريقيا جنوب الصحراء الكبرى، التي تحتضن نيجيريا، وقعت مرافق تلك الدول في قبضة الديون، التي أدت إلى تجميد تطوير وتحديث البنية التحتية. غير أن بعض الشركات بدأت برنامجًا، قالت عنه، إنه سيمكّنها من نشر الطاقة الشمسية في نيجيريا، مع تطوير الشبكات في آن واحد، وفق تقرير طالعته منصة الطاقة المتخصصة (مقرّها واشنطن). الطاقة الشمسية في نيجيريا يعتمد البرنامج الجديد في نيجيريا لدمج الطاقة الشمسية في نيجيريا، مع مولدات الديزل، الذي تنفّذه عدّة شركات، من بينها "داي ستار" Daystar الأميركية، على الإنفاق المتواضع على تطوير الشبكات، لكن بالقدر الذي يمكّنها من توفير كهرباء كافية لجذب عملاء الطاقة من القطاعين الصناعي والتجاري، والاستفادة من توفير كهرباء موثوقة. ويساعد الشركات ارتفاع أسعار الديزل في نيجيريا، ما يوفّر حصيلة لهذا الإنفاق اللازم لتطوير الشبكات، لكنها ستدمج مع الديزل الطاقة الشمسية. وتعتمد خطة الشركات على توليد الطاقة الشمسية لخدمة عملاء القطاعين الصناعي والتجاري في المواقع المحيطة بالمحطات، وفي وقت غياب الشمس وتوقّف التوليد، تعمل مولدات الديزل وبطاريات التخزين. وفي مارس/آذار 2024، قالت شركة "داي ستار"، ومعها مؤسسة "روكي ماونتين" البحثية، التي تتخذ من أميركا مقرًا لها، إن 20 شركة جاهزة للاستفادة من هذا النظام، أوّلها قد يكون خلال 2024. وأوضحت دراسة للمؤسسة البحثية الأميركية، التي موّلتها وكالة التجارة والتنمية، المعنية بنشاط الأعمال للولايات المتحدة في الخارج، أن أول 20 شركة مستهدفة بالبرنامج ستحصل على 14 ميغاواط من قدرة مولدات الديزل، مع قيام جميعها باستثناء واحدة بنشر معدّات جديدة، ويُقارَن هذا مع 27.2 ميغاواط من الطاقة الشمسية الجديدة، و20.2 ميغاواط في الساعة من أنظمة بطاريات الرصاص الحمضية. وترى دراسة المؤسسة الأميركية أنه يمكن توسيع القدرة المركبة لمحطات الطاقة الشمسية في البرنامج إلى 3.3 غيغاواط حتى عام 2030، ومن ثم يمكن للشركات المنخرطة في البرنامج توليد 1.7 غيغاواط من سعة مولدات الديزل الجديدة. الاعتماد على الديزل قال مسؤول شركة "داي ستار" الأميركية في نيجيريا وغانا، فيكتور إزنوكو -المشارِكة في برنامج دمج الطاقة الشمسية مع مولدات الديزل والبطاريات في أبوجا-: "نعتمد بكثافة على الديزل في نيجيريا، وحجم الإنتاج من الديزل منخفض حاليًا، ونحتاج بالتأكيد إلى ضمان عمل الشبكة في حال فشل كل البدائل". وأضاف: "إن هذا لا يعني تشغيلها طوال الوقت، لكن في المقابل تستطيع الطاقة الشمسية العمل يوميًا، كما ستمكّن بعض أنشطة الأعمال من تقليص الاعتماد على مولدات الديزل إلى 6 ساعات، أو حتى يمكن الوصول إلى ساعتين فقط يوميًا، بدلًا من الـ 24 ساعة". وكانت شركة شل العالمية قد استحوذت على "داي ستار"، وهي تُركِّز عمليات إنتاج الديزل من النفط البحري في السوق المحلية في نيجيريا، لذلك من الطبيعي ألّا تشعر بالارتياح ناحية المشروعات الهجينة. إلّا أن رئيسة قسم موارد الطاقة الموزعة في شركة أبوجا لتوزيع الكهرباء أوموسيدي إيموهي ترى أن نسبة الطاقة الشمسية إلى تخزين البطاريات إلى الديزل المتوقعة في البرنامج هي نسبة نموذجية لنيجيريا المعتمدة على الوقود الأحفوري. وقالت: "أسعار الديزل مرتفعة، وبسبب ذلك، لا يرغب المشغّلون في تشغيل المولدات، والشبكة غير مستقرة إطلاقًا، لكن مع نظام الدمج لمحطات الطاقة الشمسية في نيجيريا مع البطاريات والديزل، قد لا تعمل مولدات الديزل إلّا عدّة ساعات شهريًا". وأوضحت أن طريقة تمويل نشر الطاقة الشمسية في نيجيريا، ودمجها مع الديزل، وتطوير الشبكات، سيصبّ في صالح كثير من الشركات الصغيرة. وترى أنه قبل إلغاء دعم الوقود لم تكن أسعار الكهرباء المباعة تعكس التكلفة، أمّا الآن، فيمكن أن توفر الشركات التمويل اللازم لتطوير الشبكات. و قدّرت دراسة لمعهد رم للتصنيع أن 17 من أول 20 عميلًا من عملاء الشركات والصناعات الذين يستهدفهم البرنامج يمكنهم توفير ما معدله 26% من فواتير الطاقة الخاصة بهم، بموجب نهج التوليد الهجين. وأشارت الدراسة إلى عدّة أسعار لتعرفة الكهرباء المولدة من خلال البرنامج، منها تعرفة مقترحة تبلغ 169 نايرا نيجيرية (0.11 دولارًا) لكل كيلوواط/ ساعة. تُنفّذ عدّة شركات برنامجًا لنشر محطات الطاقة الشمسية في نيجيريا، ودمجها مع الديزل وبطاريات التخزين، لضمان توفير كهرباء موثوقة ورخيصة نسبيًا للنشاطين التجاري والصناعي، وهي الخطوة التي أغرت الشركات بعد إلغاء دعم الوقود في الدولة الأفريقية. ورغم أن الطاقة المتجددة بات لها حصة جيدة في مزيج الطاقة في أفريقيا بصورة خاصة، والعالم عامة، فإن أمر الشبكات وتطويرها لتستوعب تلك الكهرباء يظلّ تحديًا كبيرًا في كثير من المناطق في العالم. وفي منطقة أفريقيا جنوب الصحراء الكبرى، التي تحتضن نيجيريا، وقعت مرافق تلك الدول في قبضة الديون، التي أدت إلى تجميد تطوير وتحديث البنية التحتية. غير أن بعض الشركات بدأت برنامجًا، قالت عنه، إنه سيمكّنها من نشر الطاقة الشمسية في نيجيريا، مع تطوير الشبكات في آن واحد، وفق تقرير طالعته منصة الطاقة المتخصصة (مقرّها واشنطن). الطاقة الشمسية في نيجيريا يعتمد البرنامج الجديد في نيجيريا لدمج الطاقة الشمسية في نيجيريا، مع مولدات الديزل، الذي تنفّذه عدّة شركات، من بينها "داي ستار" Daystar الأميركية، على الإنفاق المتواضع على تطوير الشبكات، لكن بالقدر الذي يمكّنها من توفير كهرباء كافية لجذب عملاء الطاقة من القطاعين الصناعي والتجاري، والاستفادة من توفير كهرباء موثوقة. ويساعد الشركات ارتفاع أسعار الديزل في نيجيريا، ما يوفّر حصيلة لهذا الإنفاق اللازم لتطوير الشبكات، لكنها ستدمج مع الديزل الطاقة الشمسية. وتعتمد خطة الشركات على توليد الطاقة الشمسية لخدمة عملاء القطاعين الصناعي والتجاري في المواقع المحيطة بالمحطات، وفي وقت غياب الشمس وتوقّف التوليد، تعمل مولدات الديزل وبطاريات التخزين. وفي مارس/آذار 2024، قالت شركة "داي ستار"، ومعها مؤسسة "روكي ماونتين" البحثية، التي تتخذ من أميركا مقرًا لها، إن 20 شركة جاهزة للاستفادة من هذا النظام، أوّلها قد يكون خلال 2024. وأوضحت دراسة للمؤسسة البحثية الأميركية، التي موّلتها وكالة التجارة والتنمية، المعنية بنشاط الأعمال للولايات المتحدة في الخارج، أن أول 20 شركة مستهدفة بالبرنامج ستحصل على 14 ميغاواط من قدرة مولدات الديزل، مع قيام جميعها باستثناء واحدة بنشر معدّات جديدة، ويُقارَن هذا مع 27.2 ميغاواط من الطاقة الشمسية الجديدة، و20.2 ميغاواط في الساعة من أنظمة بطاريات الرصاص الحمضية. وترى دراسة المؤسسة الأميركية أنه يمكن توسيع القدرة المركبة لمحطات الطاقة الشمسية في البرنامج إلى 3.3 غيغاواط حتى عام 2030، ومن ثم يمكن للشركات المنخرطة في البرنامج توليد 1.7 غيغاواط من سعة مولدات الديزل الجديدة. الاعتماد على الديزل قال مسؤول شركة "داي ستار" الأميركية في نيجيريا وغانا، فيكتور إزنوكو -المشارِكة في برنامج دمج الطاقة الشمسية مع مولدات الديزل والبطاريات في أبوجا-: "نعتمد بكثافة على الديزل في نيجيريا، وحجم الإنتاج من الديزل منخفض حاليًا، ونحتاج بالتأكيد إلى ضمان عمل الشبكة في حال فشل كل البدائل". وأضاف: "إن هذا لا يعني تشغيلها طوال الوقت، لكن في المقابل تستطيع الطاقة الشمسية العمل يوميًا، كما ستمكّن بعض أنشطة الأعمال من تقليص الاعتماد على مولدات الديزل إلى 6 ساعات، أو حتى يمكن الوصول إلى ساعتين فقط يوميًا، بدلًا من الـ 24 ساعة". وكانت شركة شل العالمية قد استحوذت على "داي ستار"، وهي تُركِّز عمليات إنتاج الديزل من النفط البحري في السوق المحلية في نيجيريا، لذلك من الطبيعي ألّا تشعر بالارتياح ناحية المشروعات الهجينة. إلّا أن رئيسة قسم موارد الطاقة الموزعة في شركة أبوجا لتوزيع الكهرباء أوموسيدي إيموهي ترى أن نسبة الطاقة الشمسية إلى تخزين البطاريات إلى الديزل المتوقعة في البرنامج هي نسبة نموذجية لنيجيريا المعتمدة على الوقود الأحفوري. وقالت: "أسعار الديزل مرتفعة، وبسبب ذلك، لا يرغب المشغّلون في تشغيل المولدات، والشبكة غير مستقرة إطلاقًا، لكن مع نظام الدمج لمحطات الطاقة الشمسية في نيجيريا مع البطاريات والديزل، قد لا تعمل مولدات الديزل إلّا عدّة ساعات شهريًا". وأوضحت أن طريقة تمويل نشر الطاقة الشمسية في نيجيريا، ودمجها مع الديزل، وتطوير الشبكات، سيصبّ في صالح كثير من الشركات الصغيرة. وترى أنه قبل إلغاء دعم الوقود لم تكن أسعار الكهرباء المباعة تعكس التكلفة، أمّا الآن، فيمكن أن توفر الشركات التمويل اللازم لتطوير الشبكات. و قدّرت دراسة لمعهد رم للتصنيع أن 17 من أول 20 عميلًا من عملاء الشركات والصناعات الذين يستهدفهم البرنامج يمكنهم توفير ما معدله 26% من فواتير الطاقة الخاصة بهم، بموجب نهج التوليد الهجين. وأشارت الدراسة إلى عدّة أسعار لتعرفة الكهرباء المولدة من خلال البرنامج، منها تعرفة مقترحة تبلغ 169 نايرا نيجيرية (0.11 دولارًا) لكل كيلوواط/ ساعة.