وزارة الكهرباء والطاقة


           <rss version="2.0" >
                <channel >
                    <title>وزارة الكهرباء والطاقة - نشرة أخبار الطاقة</title>
                    <link>http://moee.gov.eg/test_new/news_f.aspx</link>
                    <description>
                    ملخص بأهم الاخبار المتعلقة بالطاقة 
                    </description>
        
            <item>
                <title>انقطاع كهرباء كبير يجتاح فنزويلا بالكامل</title>
                <link>http://moee.gov.eg/test_new/new_info.aspx?h_id=41170&amp;call_p=news_f.aspx &amp;pg_index=0 </link>
                <author>nni-egypt.org/13040</author>
                <pubDate>Sun, 08 Sep 2024 00:00:00 GMT</pubDate>
                <description>أعلن وزير الاتصالات الفنزويلي، فريدي نانيز، عن حدوث عملية تخريبية ضد النظام الكهربائي الوطني في فنزويلا، والتي أثرت بشكل كبير على كافة أنحاء البلاد، مما أدى إلى انقطاع واسع النطاق للتيار الكهربائي، حسبما أفادت صحيفة “لوموند” الفرنسية.
ووفقًا لتصريحات نانيز، فقد تأثر التيار الكهربائي اليوم الجمعة بشكل ملحوظ، بما في ذلك العاصمة كاراكاس.
الوزير وصف الحادث بالعمل التخريبي، في الوقت الذي تعاني فيه فنزويلا من مشكلات متكررة في نظام الكهرباء خلال السنوات الأخيرة، حيث تُلقى الحكومة باللوم في هذه الانقطاعات على معارضيها.
بينما تعزو الحكومة الفنزويلية هذه الانقطاعات إلى أعمال تخريبية، يرى زعماء المعارضة والعديد من الخبراء أن السبب الرئيسي يعود إلى نقص الاستثمارات وسوء إدارة النظام الصناعي، الذي تدهور بشكل ملحوظ نتيجة الأزمة الاقتصادية المستمرة.
يأتي هذا التعتيم في ظل أزمة سياسية متصاعدة بعد الانتخابات الرئاسية التي جرت في 28 يوليو الماضي، والتي شهدت إعادة انتخاب الرئيس نيكولاس مادورو، رغم إعلان المعارضة عن فوزها.</description>
                <description>أعلن وزير الاتصالات الفنزويلي، فريدي نانيز، عن حدوث عملية تخريبية ضد النظام الكهربائي الوطني في فنزويلا، والتي أثرت بشكل كبير على كافة أنحاء البلاد، مما أدى إلى انقطاع واسع النطاق للتيار الكهربائي، حسبما أفادت صحيفة “لوموند” الفرنسية.
ووفقًا لتصريحات نانيز، فقد تأثر التيار الكهربائي اليوم الجمعة بشكل ملحوظ، بما في ذلك العاصمة كاراكاس.
الوزير وصف الحادث بالعمل التخريبي، في الوقت الذي تعاني فيه فنزويلا من مشكلات متكررة في نظام الكهرباء خلال السنوات الأخيرة، حيث تُلقى الحكومة باللوم في هذه الانقطاعات على معارضيها.
بينما تعزو الحكومة الفنزويلية هذه الانقطاعات إلى أعمال تخريبية، يرى زعماء المعارضة والعديد من الخبراء أن السبب الرئيسي يعود إلى نقص الاستثمارات وسوء إدارة النظام الصناعي، الذي تدهور بشكل ملحوظ نتيجة الأزمة الاقتصادية المستمرة.
يأتي هذا التعتيم في ظل أزمة سياسية متصاعدة بعد الانتخابات الرئاسية التي جرت في 28 يوليو الماضي، والتي شهدت إعادة انتخاب الرئيس نيكولاس مادورو، رغم إعلان المعارضة عن فوزها.</description>                
            </item>
        
            <item>
                <title>الإمارات تستكمل مشروع «براكة» النووي مع التشغيل التجاري للمحطة الرابعة</title>
                <link>http://moee.gov.eg/test_new/new_info.aspx?h_id=41169&amp;call_p=news_f.aspx &amp;pg_index=0 </link>
                <author>aawsat.com/%D8%A7%D9%84%D8%A7%D9%82%D8%AA%D8%B5%D8%A7%D8%AF/5057921-%D8%A7%D9%84%D8%A5%D9%85%D8%A7%D8%B1%D8%A7%D8%AA-%D8%AA%D8%B3%D8%AA%D9%83%D9%85%D9%84-%D9%85%D8%B4%D8%B1%D9%88%D8%B9-%D8%A8%D8%B1%D8%A7%D9%83%D8%A9-%D8%A7%D9%84%D9%86%D9%88%D9%88%D9%8A-%D9%85%D8%B9-%D8%A7%D9%84%D8%AA%D8%B4%D8%BA%D9%8A%D9%84-%D8%A7%D9%84%D8%AA%D8%AC%D8%A7%D8%B1%D9%8A-%D9%84%D9%84%D9%85%D8%AD%D8%B7%D8%A9-%D8%A7%D9%84%D8%B1%D8%A7%D8%A8%D8%B9%D8%A9</author>
                <pubDate>Sun, 08 Sep 2024 00:00:00 GMT</pubDate>
                <description>أعلنت مؤسسة «الإمارات للطاقة النووية»، اليوم، عن اكتمال محطات «براكة» للطاقة النووية، وذلك مع التشغيل التجاري للمحطة الرابعة، وبذلك تكون هذه المرة الأولى التي تعمل فيها المحطات الأربع بشكل كامل.
ووفق المعلومات الصادرة اليوم، فإن محطات «براكة» الأربع تنتج الآن 40 تيراواط في الساعة من الكهرباء سنوياً، وما يصل إلى 25 في المائة من احتياجات الإمارات من الكهرباء دون انبعاثات كربونية، وهو ما يكفي احتياجات 16 مليون سيارة كهربائية، في الوقت الذي تحد محطات «براكة» من 22.4 مليون طن من الانبعاثات الكربونية كل عام، وهو ما يعادل إزالة 4.6 مليون سيارة من الطرق سنوياً.
ووفقاً لبيان صادر من مؤسسة «الإمارات للطاقة النووية»، توفر محطات «براكة» عوائد اقتصادية متعددة؛ إذ انخفض استهلاك الغاز الطبيعي لإنتاج الطاقة في أبوظبي إلى أدنى مستوى له منذ 13 عاماً، على الرغم من الطلب المتزايد، بسبب المساهمة الكبيرة لمحطات «براكة» في مزيج «الطاقة 1» في أبوظبي. كذلك تقوم محطات «براكة» بدور رئيسي في مساعدة الشركات الإماراتية على خفض بصمتها الكربونية، لا سيما أن 85 في المائة من الكهرباء في برنامج شهادات الطاقة النظيفة التابعة لشركة «الإمارات للمياه والكهرباء» تُنتجها محطات «براكة».
وقال الشيخ محمد بن راشد آل مكتوم، نائب رئيس دولة الإمارات، رئيس مجلس الوزراء، حاكم دبي: «إن (براكة) للطاقة النووية رؤية وقرار ومشروع محمد بن زايد، إنجاز إماراتي، وفخر عربي، وإضافة عالمية لحماية الكوكب».
وأضاف في منشور عبر منصة «إكس»: «أكملت اليوم بحمد الله محطات (براكة) للطاقة النووية التشغيل التجاري الكامل لمحطاتها، (براكة) للطاقة النووية ستوفر 25 في المائة من احتياجات الدولة من الكهرباء، (براكة) للطاقة النووية أكبر مصدر للطاقة النظيفة في المنطقة، (براكة) للطاقة النووية أضافت أكبر نسبة كهرباء نظيفة للفرد في السنوات الخمس الماضية على مستوى العالم».
وساهمت محطات «براكة» في تطوير قطاع جديد في الإمارات، وتعزيز الدراسات المحلية في العلوم النووية، ومنحت عقوداً للشركات المحلية تجاوزت قيمتها 22.5 مليار درهم إماراتي (6.7 مليار دولار)، ما ساهم في تعزيز القيمة المحلية المضافة.
من جهته، قال خلدون المبارك، رئيس مجلس إدارة مؤسسة «الإمارات للطاقة النووية»: «في عام 2008، اتخذت القيادة نهجاً مدروساً، من خلال إصدار سياسة شاملة لتطوير الطاقة النووية السلمية في دولة الإمارات، لتعزيز جهودها في الانتقال إلى مصادر الطاقة النظيفة. والآن مع التشغيل التجاري للمحطة الرابعة في (براكة)، تحققت هذه الرؤية؛ إذ تنتج محطات (براكة) الأربع، 25 في المائة من احتياجات دولة الإمارات من الكهرباء، وهو ما يُعزز المكانة الريادية للدولة فيما يتعلق بتطوير الطاقة النووية السلمية على مستوى العالم».
وأضاف: «تعد الطاقة النووية من القطاعات الجاذبة للصناعات العالمية التي تتطلب كميات ضخمة من الكهرباء».
من جهته، قال محمد الحمادي، العضو المنتدب والرئيس التنفيذي لمؤسسة «الإمارات للطاقة النووية»: «إضافة الطاقة النووية لمزيج الطاقة في الدولة، إلى جانب المصادر المتجددة كان قراراً استراتيجياً، يعزز أمن الطاقة، ويرسخ الدور الريادي الإقليمي للدولة في هذا القطاع المتنامي».
وأضاف الحمادي: «بدأت مرحلة التشغيل التجاري لمحطات (براكة) في غضون 8 سنوات، من بداية صب الخرسانة إلى تحميل الوقود، مع تسريع الجدول الزمني في المحطة الرابعة مقارنة بالأولى منذ بدء الجاهزية التشغيلية إلى التشغيل التجاري بنسبة 40 في المائة».
إلى ذلك، قال ناصر الناصري، الرئيس التنفيذي لشركة «براكة الأولى»، التابعة لمؤسسة «الإمارات للطاقة النووية» التي تشرف على الشؤون المالية والتجارية لمحطات «براكة»: «محطات (براكة) توفر إمدادات مستقرة من الطاقة لمدة 60 عاماً، وتحد من تقلبات الأسعار، ومن ثم فإن ذلك يعد منصة مهمة لمنتجي الطاقة في دولة الإمارات لبناء خططهم المستقبلية، وهو ما يُسلط الضوء على إحدى الفوائد الرئيسية لمحطات الطاقة النووية الحديثة. وإلى جانب أحد أعلى معدلات العائد على الاستثمار في الطاقة من بين مصادر الطاقة الأخرى، تضمن محطات (براكة) توفير عوائد كبيرة للأجيال التالية».</description>
                <description>أعلنت مؤسسة «الإمارات للطاقة النووية»، اليوم، عن اكتمال محطات «براكة» للطاقة النووية، وذلك مع التشغيل التجاري للمحطة الرابعة، وبذلك تكون هذه المرة الأولى التي تعمل فيها المحطات الأربع بشكل كامل.
ووفق المعلومات الصادرة اليوم، فإن محطات «براكة» الأربع تنتج الآن 40 تيراواط في الساعة من الكهرباء سنوياً، وما يصل إلى 25 في المائة من احتياجات الإمارات من الكهرباء دون انبعاثات كربونية، وهو ما يكفي احتياجات 16 مليون سيارة كهربائية، في الوقت الذي تحد محطات «براكة» من 22.4 مليون طن من الانبعاثات الكربونية كل عام، وهو ما يعادل إزالة 4.6 مليون سيارة من الطرق سنوياً.
ووفقاً لبيان صادر من مؤسسة «الإمارات للطاقة النووية»، توفر محطات «براكة» عوائد اقتصادية متعددة؛ إذ انخفض استهلاك الغاز الطبيعي لإنتاج الطاقة في أبوظبي إلى أدنى مستوى له منذ 13 عاماً، على الرغم من الطلب المتزايد، بسبب المساهمة الكبيرة لمحطات «براكة» في مزيج «الطاقة 1» في أبوظبي. كذلك تقوم محطات «براكة» بدور رئيسي في مساعدة الشركات الإماراتية على خفض بصمتها الكربونية، لا سيما أن 85 في المائة من الكهرباء في برنامج شهادات الطاقة النظيفة التابعة لشركة «الإمارات للمياه والكهرباء» تُنتجها محطات «براكة».
وقال الشيخ محمد بن راشد آل مكتوم، نائب رئيس دولة الإمارات، رئيس مجلس الوزراء، حاكم دبي: «إن (براكة) للطاقة النووية رؤية وقرار ومشروع محمد بن زايد، إنجاز إماراتي، وفخر عربي، وإضافة عالمية لحماية الكوكب».
وأضاف في منشور عبر منصة «إكس»: «أكملت اليوم بحمد الله محطات (براكة) للطاقة النووية التشغيل التجاري الكامل لمحطاتها، (براكة) للطاقة النووية ستوفر 25 في المائة من احتياجات الدولة من الكهرباء، (براكة) للطاقة النووية أكبر مصدر للطاقة النظيفة في المنطقة، (براكة) للطاقة النووية أضافت أكبر نسبة كهرباء نظيفة للفرد في السنوات الخمس الماضية على مستوى العالم».
وساهمت محطات «براكة» في تطوير قطاع جديد في الإمارات، وتعزيز الدراسات المحلية في العلوم النووية، ومنحت عقوداً للشركات المحلية تجاوزت قيمتها 22.5 مليار درهم إماراتي (6.7 مليار دولار)، ما ساهم في تعزيز القيمة المحلية المضافة.
من جهته، قال خلدون المبارك، رئيس مجلس إدارة مؤسسة «الإمارات للطاقة النووية»: «في عام 2008، اتخذت القيادة نهجاً مدروساً، من خلال إصدار سياسة شاملة لتطوير الطاقة النووية السلمية في دولة الإمارات، لتعزيز جهودها في الانتقال إلى مصادر الطاقة النظيفة. والآن مع التشغيل التجاري للمحطة الرابعة في (براكة)، تحققت هذه الرؤية؛ إذ تنتج محطات (براكة) الأربع، 25 في المائة من احتياجات دولة الإمارات من الكهرباء، وهو ما يُعزز المكانة الريادية للدولة فيما يتعلق بتطوير الطاقة النووية السلمية على مستوى العالم».
وأضاف: «تعد الطاقة النووية من القطاعات الجاذبة للصناعات العالمية التي تتطلب كميات ضخمة من الكهرباء».
من جهته، قال محمد الحمادي، العضو المنتدب والرئيس التنفيذي لمؤسسة «الإمارات للطاقة النووية»: «إضافة الطاقة النووية لمزيج الطاقة في الدولة، إلى جانب المصادر المتجددة كان قراراً استراتيجياً، يعزز أمن الطاقة، ويرسخ الدور الريادي الإقليمي للدولة في هذا القطاع المتنامي».
وأضاف الحمادي: «بدأت مرحلة التشغيل التجاري لمحطات (براكة) في غضون 8 سنوات، من بداية صب الخرسانة إلى تحميل الوقود، مع تسريع الجدول الزمني في المحطة الرابعة مقارنة بالأولى منذ بدء الجاهزية التشغيلية إلى التشغيل التجاري بنسبة 40 في المائة».
إلى ذلك، قال ناصر الناصري، الرئيس التنفيذي لشركة «براكة الأولى»، التابعة لمؤسسة «الإمارات للطاقة النووية» التي تشرف على الشؤون المالية والتجارية لمحطات «براكة»: «محطات (براكة) توفر إمدادات مستقرة من الطاقة لمدة 60 عاماً، وتحد من تقلبات الأسعار، ومن ثم فإن ذلك يعد منصة مهمة لمنتجي الطاقة في دولة الإمارات لبناء خططهم المستقبلية، وهو ما يُسلط الضوء على إحدى الفوائد الرئيسية لمحطات الطاقة النووية الحديثة. وإلى جانب أحد أعلى معدلات العائد على الاستثمار في الطاقة من بين مصادر الطاقة الأخرى، تضمن محطات (براكة) توفير عوائد كبيرة للأجيال التالية».</description>                
            </item>
        
            <item>
                <title>العراق يطلق 4 مشروعات لإضافة 614 ميجاوات لشبكة الكهرباء</title>
                <link>http://moee.gov.eg/test_new/new_info.aspx?h_id=41168&amp;call_p=news_f.aspx &amp;pg_index=0 </link>
                <author>amwalalghad.com/2024/09/08/%D8%A7%D9%84%D8%B9%D8%B1%D8%A7%D9%82-%D9%8A%D8%B7%D9%84%D9%82-4-%D9%85%D8%B4%D8%B1%D9%88%D8%B9%D8%A7%D8%AA-%D9%84%D8%A5%D8%B6%D8%A7%D9%81%D8%A9-614-%D9%85%D9%8A%D8%AC%D8%A7%D9%88%D8%A7%D8%AA-%D9%84/.</author>
                <pubDate>Sun, 08 Sep 2024 00:00:00 GMT</pubDate>
                <description>أطلق رئيس مجلس الوزراء العراقي محمد شياع السوداني، الأعمال التنفيذية في أربع وحدات دورات مركبة ستضيف إجمالي 614 ميجاوات من الكهرباء إلى الشبكة الوطنية وتساعد في تقليل واردات البلاد من الغاز.
وتقع الوحدات ضمن محطات توليد الكهرباء العاملة بالغاز الموجودة في محافظات بغداد وديالى والأنبار. ومنحت المشاريع لشركات “شنغهاي إلكتريك” و”دونغفانغ إلكتريك” و”صدى النجوم” العراقية، وتعمل الدورات المركبة على توفير طاقة كهربائية دون الحاجة إلى وقود إضافي، وذلك باعتمادها على الغازات المتولّدة من إنتاج الكهرباء بالدورات البسيطة، وتعمل على تقليل استيراد الغاز.
وستضيف شركة “شنغهاي إلكتريك” 364 ميجاوات عبر وحدات الدورة المركبة في محطة المنصورية في محافظة ديالى الشرقية، وستضيف شركة “دونغفانغ الكهربائية” 125 ميجاوات من الطاقة إلى إنتاج محطة جنوب بغداد، وستتم إضافة 125 ميجاوات المتبقية من الطاقة من قبل شركة صدى النجوم العراقية التي تعمل في محطة كهرباء عكاز التي تعمل بالغاز في محافظة الأنبار الغربية.
وقال السوداني في أغسطس إن حكومته ستطلق قريباً مشروعاً يستهدف توليد 10 ميجاوات من الكهرباء.</description>
                <description>أطلق رئيس مجلس الوزراء العراقي محمد شياع السوداني، الأعمال التنفيذية في أربع وحدات دورات مركبة ستضيف إجمالي 614 ميجاوات من الكهرباء إلى الشبكة الوطنية وتساعد في تقليل واردات البلاد من الغاز.
وتقع الوحدات ضمن محطات توليد الكهرباء العاملة بالغاز الموجودة في محافظات بغداد وديالى والأنبار. ومنحت المشاريع لشركات “شنغهاي إلكتريك” و”دونغفانغ إلكتريك” و”صدى النجوم” العراقية، وتعمل الدورات المركبة على توفير طاقة كهربائية دون الحاجة إلى وقود إضافي، وذلك باعتمادها على الغازات المتولّدة من إنتاج الكهرباء بالدورات البسيطة، وتعمل على تقليل استيراد الغاز.
وستضيف شركة “شنغهاي إلكتريك” 364 ميجاوات عبر وحدات الدورة المركبة في محطة المنصورية في محافظة ديالى الشرقية، وستضيف شركة “دونغفانغ الكهربائية” 125 ميجاوات من الطاقة إلى إنتاج محطة جنوب بغداد، وستتم إضافة 125 ميجاوات المتبقية من الطاقة من قبل شركة صدى النجوم العراقية التي تعمل في محطة كهرباء عكاز التي تعمل بالغاز في محافظة الأنبار الغربية.
وقال السوداني في أغسطس إن حكومته ستطلق قريباً مشروعاً يستهدف توليد 10 ميجاوات من الكهرباء.</description>                
            </item>
        
            <item>
                <title>«أليانز» العالمية: يجب نمو الاستثمار العالمي في تحول الطاقة لـ4.5 تريليون دولار بحلول 2030</title>
                <link>http://moee.gov.eg/test_new/new_info.aspx?h_id=41167&amp;call_p=news_f.aspx &amp;pg_index=0 </link>
                <author>almalnews.com/%d8%a3%d9%84%d9%8a%d8%a7%d9%86%d8%b2-%d8%a7%d9%84%d8%b9%d8%a7%d9%84%d9%85%d9%8a%d8%a9-%d9%8a%d8%ac%d8%a8-%d9%86%d9%85%d9%88-%d8%a7%d9%84%d8%a7%d8%b3%d8%aa%d8%ab%d9%85%d8%a7%d8%b1-%d8%a7/</author>
                <pubDate>Sun, 08 Sep 2024 00:00:00 GMT</pubDate>
                <description>أكدت شركة أليانز العالمية للتأمين أن زيادة الاستثمار السنوي في التحول في مجال الطاقة يجب أن تتحرك من 2% من الناتج المحلي الإجمالي العالمي إلى 4% بحلول أوائل ثلاثينيات القرن الجاري، بزيادة من 1.8 تريليون دولار إلى 4.5 تريليون دولار.
وفي تقريرها الأخير، تشير “أليانز” إلى أن التقدم المحرز حتى الآن يسير في الاتجاه الصحيح عالميا، ولكن الطريق ما تزال طويلة في وقت قصير، بينما نمت القدرة العالمية للطاقة المتجددة بنسبة 50% من عام 2022 إلى 2023، لتصل إلى أكثر من 500 جيجاوات من القدرة الإضافية مدفوعة إلى حد كبير بالطاقة الشمسية الكهروضوئية، وقد قادت الصين هذا النمو، مع زيادات قياسية في أوروبا والولايات المتحدة والبرازيل، ما يشير إلى أن التقدم ما يزال على المسار الصحيح لتحقيق مضاعفة قدرة الطاقة المتجددة العالمية إلى ثلاثة أمثالها بحلول عام 2030.
وذكرت “أليانز” أن تمويل ذلك جاء من خلال زيادة بنسبة 17% في الاستثمارات العالمية في الطاقة المتجددة لتصل إلى رقم قياسي بلغ 1.8 تريليون دولار، ومن إجمالي هذا المبلغ، تم جمع حوالي نصفه لمشاريع التكنولوجيا المناخية والتحول في مجال الطاقة، التي تدعم في الغالب الطاقة المتجددة والنقل الكهربائي، كما كانت هناك استثمارات كبيرة وتقدم كبير في العديد من المجالات المهمة للحد من انبعاثات الكربون.
بينما تظل قدرة الطاقة المتجددة منخفضة عالميا، على سبيل المثال، لا يأتي سوى 5% من الطاقة العالمية حاليا من طاقة الرياح والطاقة الشمسية، في حين بلغ استخدام الفحم مستويات قياسية، ومن شأن تحقيق هدف عام 2030 المتمثل في استثمار 4.5 تريليون دولار أن يولد ما يقدر بنحو ألف جيجاوات من الإضافات السنوية للقدرة، علاوة على ذلك، وعلى الرغم من زيادة الاستثمار في تخزين الطاقة بنسبة 77% في عام 2023، إلا أنه ما يزال يمثل 2% فقط من إجمالي الإنفاق.
وللوصول إلى الإنفاق السنوي البالغ 4.5 تريليون دولار أميركي المطلوب بحلول عام 2030 لتحقيق أهداف الطاقة النظيفة، فإن “أليانز” تتوقع مساهمات كبيرة من عدة مجالات بالإضافة إلى الاستثمار المتسارع في مصادر الطاقة المتجددة والطاقة النووية، ويشمل ذلك تطوير شبكات البنية الأساسية الكبيرة والذكية والمعاد استخدامها، وتوسيع نطاق الكهربة، وتنفيذ حلول احتجاز الكربون، وتطوير تكنولوجيات الطاقة في النقل.</description>
                <description>أكدت شركة أليانز العالمية للتأمين أن زيادة الاستثمار السنوي في التحول في مجال الطاقة يجب أن تتحرك من 2% من الناتج المحلي الإجمالي العالمي إلى 4% بحلول أوائل ثلاثينيات القرن الجاري، بزيادة من 1.8 تريليون دولار إلى 4.5 تريليون دولار.
وفي تقريرها الأخير، تشير “أليانز” إلى أن التقدم المحرز حتى الآن يسير في الاتجاه الصحيح عالميا، ولكن الطريق ما تزال طويلة في وقت قصير، بينما نمت القدرة العالمية للطاقة المتجددة بنسبة 50% من عام 2022 إلى 2023، لتصل إلى أكثر من 500 جيجاوات من القدرة الإضافية مدفوعة إلى حد كبير بالطاقة الشمسية الكهروضوئية، وقد قادت الصين هذا النمو، مع زيادات قياسية في أوروبا والولايات المتحدة والبرازيل، ما يشير إلى أن التقدم ما يزال على المسار الصحيح لتحقيق مضاعفة قدرة الطاقة المتجددة العالمية إلى ثلاثة أمثالها بحلول عام 2030.
وذكرت “أليانز” أن تمويل ذلك جاء من خلال زيادة بنسبة 17% في الاستثمارات العالمية في الطاقة المتجددة لتصل إلى رقم قياسي بلغ 1.8 تريليون دولار، ومن إجمالي هذا المبلغ، تم جمع حوالي نصفه لمشاريع التكنولوجيا المناخية والتحول في مجال الطاقة، التي تدعم في الغالب الطاقة المتجددة والنقل الكهربائي، كما كانت هناك استثمارات كبيرة وتقدم كبير في العديد من المجالات المهمة للحد من انبعاثات الكربون.
بينما تظل قدرة الطاقة المتجددة منخفضة عالميا، على سبيل المثال، لا يأتي سوى 5% من الطاقة العالمية حاليا من طاقة الرياح والطاقة الشمسية، في حين بلغ استخدام الفحم مستويات قياسية، ومن شأن تحقيق هدف عام 2030 المتمثل في استثمار 4.5 تريليون دولار أن يولد ما يقدر بنحو ألف جيجاوات من الإضافات السنوية للقدرة، علاوة على ذلك، وعلى الرغم من زيادة الاستثمار في تخزين الطاقة بنسبة 77% في عام 2023، إلا أنه ما يزال يمثل 2% فقط من إجمالي الإنفاق.
وللوصول إلى الإنفاق السنوي البالغ 4.5 تريليون دولار أميركي المطلوب بحلول عام 2030 لتحقيق أهداف الطاقة النظيفة، فإن “أليانز” تتوقع مساهمات كبيرة من عدة مجالات بالإضافة إلى الاستثمار المتسارع في مصادر الطاقة المتجددة والطاقة النووية، ويشمل ذلك تطوير شبكات البنية الأساسية الكبيرة والذكية والمعاد استخدامها، وتوسيع نطاق الكهربة، وتنفيذ حلول احتجاز الكربون، وتطوير تكنولوجيات الطاقة في النقل.</description>                
            </item>
        
            <item>
                <title>أكثر من 643 طلبا لتمويل مشاريع للطاقة المتجددة في الزراعة</title>
                <link>http://moee.gov.eg/test_new/new_info.aspx?h_id=41166&amp;call_p=news_f.aspx &amp;pg_index=0 </link>
                <author>www.ansa.it/ansamednew/ar/notizie/energia/2024/09/07/-643-_95199f3f-2951-49b1-b962-1d8aab554fc2.html</author>
                <pubDate>Sun, 08 Sep 2024 00:00:00 GMT</pubDate>
                <description> أعلنت وزارة البيئة وأمن الطاقة الإيطالية، تلقي 643 طلبا لتمويل مشاريع في مجال الطاقة المتجددة في القطاع الزراعي ضمن برنامج الخطة الوطنية للتعافي والقدرة على الصمود.

وتأتي غالبية الطلبات من الجنوب (56% من العدد الإجمالي) لمشاريع طاقة متجددة في المجال الزراعي بقدرة إجمالية تزيد عن 1,7 جيجاوات، وذلك وفقا للبيانات الصادرة عن إدارة خدمات الطاقة، وهي الكيان الذي يدير هذه العملية نيابة عن وزارة البيئة وأمن الطاقة.

ومقارنةً بالموارد المخصصة لهذه المشاريع ضمن الخطة الوطنية للتعافي والقدرة على الصمود (1.1 مليار يورو لإنتاج 1 جيجاوات من الطاقة الجديدة)، فإن قيمة الطلبات التي تم تلقيها حتى الآن تبلغ حوالي 920 مليون يورو.

وصرح وزير البيئة وأمن الطاقة الإيطالي جيلبرتو بيكيتو : إنها نتيجة مشجعة للغاية تؤكد التعريف الأمثل للمشاريع التي تنص عليها الخطة الوطنية للتعافي، كما تؤكد على الاهتمام المتزايد للقطاع الزراعي بالحلول التي تدمج الإنتاج الجيد وحلول الطاقة المتجددة والجديدة، مضيفا أن الزراعة أصبحت بشكل متزايد عنصرا مهما في عملية انتقال الطاقة.</description>
                <description> أعلنت وزارة البيئة وأمن الطاقة الإيطالية، تلقي 643 طلبا لتمويل مشاريع في مجال الطاقة المتجددة في القطاع الزراعي ضمن برنامج الخطة الوطنية للتعافي والقدرة على الصمود.

وتأتي غالبية الطلبات من الجنوب (56% من العدد الإجمالي) لمشاريع طاقة متجددة في المجال الزراعي بقدرة إجمالية تزيد عن 1,7 جيجاوات، وذلك وفقا للبيانات الصادرة عن إدارة خدمات الطاقة، وهي الكيان الذي يدير هذه العملية نيابة عن وزارة البيئة وأمن الطاقة.

ومقارنةً بالموارد المخصصة لهذه المشاريع ضمن الخطة الوطنية للتعافي والقدرة على الصمود (1.1 مليار يورو لإنتاج 1 جيجاوات من الطاقة الجديدة)، فإن قيمة الطلبات التي تم تلقيها حتى الآن تبلغ حوالي 920 مليون يورو.

وصرح وزير البيئة وأمن الطاقة الإيطالي جيلبرتو بيكيتو : إنها نتيجة مشجعة للغاية تؤكد التعريف الأمثل للمشاريع التي تنص عليها الخطة الوطنية للتعافي، كما تؤكد على الاهتمام المتزايد للقطاع الزراعي بالحلول التي تدمج الإنتاج الجيد وحلول الطاقة المتجددة والجديدة، مضيفا أن الزراعة أصبحت بشكل متزايد عنصرا مهما في عملية انتقال الطاقة.</description>                
            </item>
        
            <item>
                <title>إيطاليا تخطط للتراجع عن حظر إنتاج الطاقة النووية</title>
                <link>http://moee.gov.eg/test_new/new_info.aspx?h_id=41165&amp;call_p=news_f.aspx &amp;pg_index=0 </link>
                <author>www.cairo24.com/2075223</author>
                <pubDate>Sun, 08 Sep 2024 00:00:00 GMT</pubDate>
                <description>قال وزير الطاقة الإيطالي، جيلبرتو بيتشيتو فراتين، إن إيطاليا تخطط لصياغة قواعد بحلول أوائل عام 2025، تسمح باستخدام تكنولوجيات الطاقة النووية الجديدة، ما يشير إلى تراجع محتمل عن الحظر الحالي الذي تفرضه البلاد على إنتاج الطاقة النووية.
وأضاف وزير الطاقة، على هامش منتدى الأعمال TEHA في تشيرنوبيو: بحلول نهاية العام، سيقوم المستشار القانوني لوزارة الطاقة البروفيسور جيوفاني جوزيتا، وفريقه، بإعداد تحليل شامل بشأن الطاقة النووية، ونوع القوانين التي نحتاج إلى تقديمها.
وحسبما نقلت رويترز، أوضح وزير الطاقة الإيطالي، أنه يأمل أن يتمكن البرلمان من الموافقة على مشروع القانون خلال عام 2025.
يعد الانشطار النووي كمصدر للطاقة موضوعًا مثيرًا للجدل في إيطاليا، حيث تم حظر محطات الطاقة التي تعمل بالطاقة النووية بعد الاستفتاءات التي أجريت في عامي 1987 و2011.
وعين بيتشيتو مؤخرا جوزيتا لدراسة كيفية إعفاء محطات الطاقة القائمة على التكنولوجيا النووية الجديدة بما في ذلك المفاعلات النووية الصغيرة (SMRs) والمفاعلات النووية المتقدمة (AMRs)، والتي تعتقد الحكومة أنها يمكن أن تدعم انتقالها إلى الطاقة الخضراء، من الحظر.
وقال بيتشيتو: من المتوقع أن يتضاعف الطلب الإيطالي على الكهرباء بحلول عام 2050 ليصل إلى 583 تيراواط/ساعة، ولا يمكن تلبية مثل هذه الزيادة ببساطة من خلال زيادة القدرة على إنتاج الطاقة المتجددة.
وفي خطتها للطاقة والمناخ، تقدر حكومة جورجيا ميلوني اليمينية أن الطاقة النووية يمكن أن تلبي ما يصل إلى 11% من الطلب المحلي على الطاقة بحلول عام 2050.</description>
                <description>قال وزير الطاقة الإيطالي، جيلبرتو بيتشيتو فراتين، إن إيطاليا تخطط لصياغة قواعد بحلول أوائل عام 2025، تسمح باستخدام تكنولوجيات الطاقة النووية الجديدة، ما يشير إلى تراجع محتمل عن الحظر الحالي الذي تفرضه البلاد على إنتاج الطاقة النووية.
وأضاف وزير الطاقة، على هامش منتدى الأعمال TEHA في تشيرنوبيو: بحلول نهاية العام، سيقوم المستشار القانوني لوزارة الطاقة البروفيسور جيوفاني جوزيتا، وفريقه، بإعداد تحليل شامل بشأن الطاقة النووية، ونوع القوانين التي نحتاج إلى تقديمها.
وحسبما نقلت رويترز، أوضح وزير الطاقة الإيطالي، أنه يأمل أن يتمكن البرلمان من الموافقة على مشروع القانون خلال عام 2025.
يعد الانشطار النووي كمصدر للطاقة موضوعًا مثيرًا للجدل في إيطاليا، حيث تم حظر محطات الطاقة التي تعمل بالطاقة النووية بعد الاستفتاءات التي أجريت في عامي 1987 و2011.
وعين بيتشيتو مؤخرا جوزيتا لدراسة كيفية إعفاء محطات الطاقة القائمة على التكنولوجيا النووية الجديدة بما في ذلك المفاعلات النووية الصغيرة (SMRs) والمفاعلات النووية المتقدمة (AMRs)، والتي تعتقد الحكومة أنها يمكن أن تدعم انتقالها إلى الطاقة الخضراء، من الحظر.
وقال بيتشيتو: من المتوقع أن يتضاعف الطلب الإيطالي على الكهرباء بحلول عام 2050 ليصل إلى 583 تيراواط/ساعة، ولا يمكن تلبية مثل هذه الزيادة ببساطة من خلال زيادة القدرة على إنتاج الطاقة المتجددة.
وفي خطتها للطاقة والمناخ، تقدر حكومة جورجيا ميلوني اليمينية أن الطاقة النووية يمكن أن تلبي ما يصل إلى 11% من الطلب المحلي على الطاقة بحلول عام 2050.</description>                
            </item>
        
            <item>
                <title>اليابان: لا نخطط لامتلاك غواصات نووية</title>
                <link>http://moee.gov.eg/test_new/new_info.aspx?h_id=41164&amp;call_p=news_f.aspx &amp;pg_index=0 </link>
                <author>www.alkhaleej.ae/2024-09-08/%D8%A7%D9%84%D9%8A%D8%A7%D8%A8%D8%A7%D9%86-%D9%84%D8%A7-%D9%86%D8%AE%D8%B7%D8%B7-%D9%84%D8%A7%D9%85%D8%AA%D9%84%D8%A7%D9%83-%D8%BA%D9%88%D8%A7%D8%B5%D8%A7%D8%AA-%D9%86%D9%88%D9%88%D9%8A%D8%A9/%D8%A7%D9%84%D8%B9%D8%A7%D9%84%D9%85/%D8%B3%D9%8A%D8%A7%D8%B3%D8%A9</author>
                <pubDate>Sun, 08 Sep 2024 00:00:00 GMT</pubDate>
                <description>أعلنت اليابان، أنها لا تخطط لامتلاك غواصات تعمل بالطاقة النووية، رغم توتر البيئة الأمنية الإقليمية حولها.
وجاء الاعلان الياباني، رداً على اقتراح تارو كونو، أحد المرشحين لرئاسة الحزب الليبرالي الديمقراطي الحاكم. وقال كونو، الذي يشغل حالياً منصب وزير الرقمنة: إن الغواصات التي تعمل بالطاقة النووية، وقادرة على البقاء تحت الماء لفترات طويلة، ضرورية.
وفي معرض تعليقه، أكد وزير شؤون الحكومة هاياشي، أن اليابان تلتزم
التفسير الحالي للقانون الخاص بالطاقة النووية، الذي يحدد استخدامها للأغراض السلمية فقط.
وتحافظ اليابان، التي تتمسك بدستور ما بعد الحرب العالمية الثانية السلمي رسمياً على مبادئ عدم امتلاك أو إنتاج أو السماح بإدخال أسلحة نووية.
«أوكوس»
وكشف كونو، عن رؤيته السياسية قبل انتخابات رئاسة الحزب الحاكم التي تجري في 27 سبتمبر الجاري، مشدداً على ضرورة إجراء نقاش حول ما إذا كان تسلح اليابان الحالي كافياً للدفاع الذاتي في ظل البيئة الأمنية المتوترة حولها، وقال: «هل نحن بحاجة إلى نشر غواصات نووية يمكن أن تبقى تحت الماء لفترات طويلة، من خلال انضمام اليابان إلى (أوكوس) وإحباط المحاولات الأجنبية للمرور عبر بحر الصين الشرقي إلى المحيط الهادئ؟ لقد دخلنا حقبة يجب فيها مناقشة هذه القضايا».
وجاءت هذه التصريحات بينما تعتزم أستراليا امتلاك أسطول من هذه الغواصات في إطار «أوكوس»، وهي شراكة ثلاثية تضم أستراليا والولايات المتحدة وبريطانيا تشكلت في عام 2021 لضمان السلام والاستقرار في المحيطين الهندي والهادئ. وتدرس اليابان التعاون مع «أوكوس» في مشاريع التكنولوجيا المتقدمة.</description>
                <description>أعلنت اليابان، أنها لا تخطط لامتلاك غواصات تعمل بالطاقة النووية، رغم توتر البيئة الأمنية الإقليمية حولها.
وجاء الاعلان الياباني، رداً على اقتراح تارو كونو، أحد المرشحين لرئاسة الحزب الليبرالي الديمقراطي الحاكم. وقال كونو، الذي يشغل حالياً منصب وزير الرقمنة: إن الغواصات التي تعمل بالطاقة النووية، وقادرة على البقاء تحت الماء لفترات طويلة، ضرورية.
وفي معرض تعليقه، أكد وزير شؤون الحكومة هاياشي، أن اليابان تلتزم
التفسير الحالي للقانون الخاص بالطاقة النووية، الذي يحدد استخدامها للأغراض السلمية فقط.
وتحافظ اليابان، التي تتمسك بدستور ما بعد الحرب العالمية الثانية السلمي رسمياً على مبادئ عدم امتلاك أو إنتاج أو السماح بإدخال أسلحة نووية.
«أوكوس»
وكشف كونو، عن رؤيته السياسية قبل انتخابات رئاسة الحزب الحاكم التي تجري في 27 سبتمبر الجاري، مشدداً على ضرورة إجراء نقاش حول ما إذا كان تسلح اليابان الحالي كافياً للدفاع الذاتي في ظل البيئة الأمنية المتوترة حولها، وقال: «هل نحن بحاجة إلى نشر غواصات نووية يمكن أن تبقى تحت الماء لفترات طويلة، من خلال انضمام اليابان إلى (أوكوس) وإحباط المحاولات الأجنبية للمرور عبر بحر الصين الشرقي إلى المحيط الهادئ؟ لقد دخلنا حقبة يجب فيها مناقشة هذه القضايا».
وجاءت هذه التصريحات بينما تعتزم أستراليا امتلاك أسطول من هذه الغواصات في إطار «أوكوس»، وهي شراكة ثلاثية تضم أستراليا والولايات المتحدة وبريطانيا تشكلت في عام 2021 لضمان السلام والاستقرار في المحيطين الهندي والهادئ. وتدرس اليابان التعاون مع «أوكوس» في مشاريع التكنولوجيا المتقدمة.</description>                
            </item>
        
            <item>
                <title>أمانديس” تقطع التيار الكهربائي عن طنجة أثناء مباراة المغرب والغابون (صور)</title>
                <link>http://moee.gov.eg/test_new/new_info.aspx?h_id=41163&amp;call_p=news_f.aspx &amp;pg_index=0 </link>
                <author>al3omk.com/963177.html</author>
                <pubDate>Sat, 07 Sep 2024 00:00:00 GMT</pubDate>
                <description>شهدت عدة مناطق بمدينة طنجة انقطاعًا مفاجئا للتيار الكهربائي، تزامنا مع مباراة المغرب والغابون، مما أثار استياء واسعا بين المواطنين.

وفقا لما عاينته جريدة “العمق”، قامت شركة أمانديس بقطع التيار الكهربائي عن مناطق مثل “بلاصاطورو”، “حي بنكيران”، و”العاليا” دون أي إعلان مسبق، وذلك تزامنا مع بداية الشوط الثاني من المباراة التي تأتي في إطار تصفيات كأس أمم إفريقيا، المزمع تنظيمها في المغرب.

هذا الانقطاع المفاجئ أثار غضب المواطنين الذين كانوا يتابعون مباراة أسود الأطلس في المقاهي، حسب ما وثقته الجريدة.

ورجحت مصادر “العمق” أن يكون انقطاع الكهرباء مرتبطا بأشغال تقوم بها شركة أمانديس، لإنشاء خط كهربائي جديد في منطقة</description>
                <description>شهدت عدة مناطق بمدينة طنجة انقطاعًا مفاجئا للتيار الكهربائي، تزامنا مع مباراة المغرب والغابون، مما أثار استياء واسعا بين المواطنين.

وفقا لما عاينته جريدة “العمق”، قامت شركة أمانديس بقطع التيار الكهربائي عن مناطق مثل “بلاصاطورو”، “حي بنكيران”، و”العاليا” دون أي إعلان مسبق، وذلك تزامنا مع بداية الشوط الثاني من المباراة التي تأتي في إطار تصفيات كأس أمم إفريقيا، المزمع تنظيمها في المغرب.

هذا الانقطاع المفاجئ أثار غضب المواطنين الذين كانوا يتابعون مباراة أسود الأطلس في المقاهي، حسب ما وثقته الجريدة.

ورجحت مصادر “العمق” أن يكون انقطاع الكهرباء مرتبطا بأشغال تقوم بها شركة أمانديس، لإنشاء خط كهربائي جديد في منطقة</description>                
            </item>
        
            <item>
                <title>بطاريات تخزين الكهرباء في اليونان تتوسع بـ2 غيغاواط</title>
                <link>http://moee.gov.eg/test_new/new_info.aspx?h_id=41162&amp;call_p=news_f.aspx &amp;pg_index=0 </link>
                <author>attaqa.net/2024/09/06/%D8%A8%D8%B7%D8%A7%D8%B1%D9%8A%D8%A7%D8%AA-%D8%AA%D8%AE%D8%B2%D9%8A%D9%86-%D8%A7%D9%84%D9%83%D9%87%D8%B1%D8%A8%D8%A7%D8%A1-%D9%81%D9%8A-%D8%A7%D9%84%D9%8A%D9%88%D9%86%D8%A7%D9%86-%D8%AA%D8%AA%D9%88/</author>
                <pubDate>Sat, 07 Sep 2024 00:00:00 GMT</pubDate>
                <description>تحقق مشروعات بطاريات تخزين الكهرباء في اليونان وتركيبها بمزارع الطاقة الشمسية طفرة كبيرة في البلاد، عقب وضع خطة طموحة للاستمرار في تنمية هذا القطاع واستثماره.

ووفق متابعات منصة الطاقة المتخصصة (مقرّها واشنطن)؛ فإن اليونان تدعم مشروع تركيب أول 1 غيغاواط من تخزين البطاريات في البلاد، من خلال مزادين لمشروعين مستقلين تم الانتهاء منهما، في حين تجري الاستعدادات لعقد مزاد ثالث خلال المدة المتبقية من العام الحالي (2024).

وإضافة إلى ذلك، فإن هناك استثمارات واعدة بمشروع بطاريات تخزين الكهرباء في اليونان، ستكتمل خلال العام المقبل (2025)، ورغم ذلك فلم تصدر هيئة نقل الطاقة المستقلة &quot;إبتو&quot; (IPTO) أي شروط للتوصل لمثل هذه المشروعات؛ ما سبّب مخاوف في هذا القطاع.

وبحسب الجمعية اليونانية لشركات الطاقة الكهروضوئية &quot;هيلابكو&quot; (HELAPCO)، فقد رُكِّبَ نحو 920.55 ميغاواط من الطاقة الكهروضوئية في بعض المناطق السكنية الواسعة خلال النصف الأول من عام 2024، شملت نحو 8250 نظامًا جديدًا، تتضمن نحو 4817 نظامًا من البطاريات.

مشروع قانون جديد
شهدت اليونان، الأسبوع الماضي، تقديم مشروع قانون جديد للمناقشة العامة، يشمل تركيب بطاريات داخل مزارع الطاقة الشمسية الموجودة، بالإضافة إلى وحدات البطاريات المستقلة في محطات الكهرباء التقليدية المتوقفة.

ومن المنتظر أن يضيف المشروع قرابة 2 ميغاواط ببطاريات تخزين الكهرباء في اليونان، في حين سيُرَكَّب نحو 500 غيغاواط أخرى قريبًا ضمن برنامج دعم للشركات العاملة في هذا المشروع.

ويُتوقَّع وصول إجمالي سعة البطاريات إلى نحو 3.5 غيغاواط قبل عام 2030، حسب صحيفة بلقان غرين إنرجي نيوز (Balkan Green Energy News).

تفاصيل دعم بطاريات تخزين الكهرباء في اليونان
وفقًا لمشروع القانون المطروح حاليًا للمناقشة العامة، ستكون المزارع الشمسية المتصلة بالشبكة مؤهلة للعمل في اليونان، على أن تكون المشروعات الأخرى التي حصلت على شروط الاتصال جاهزة للعمل منتصف فبراير/شباط 2025.

وستعوض الحكومة اليونانية، خلال فصل الشتاء، سعة البطارية بمستوى يتوافق مع سعر الجملة بشكل يومي بين الساعتين 5:00 مساءً و7:00 صباحًا، على أن تكون في فصل الصيف يوميًا من الساعة 8:00 مساءً إلى الساعة 7:00 صباحًا، في حين يشهد باقي اليوم دفعًا متساويًا في التغذية للطاقة الشمسية.

ووفقًا لمسودة مقترح القانون، ستكون مزارع الطاقة الشمسية المتصلة بالشبكة مستحقة للحصول على المساعدات الحكومية؛ ما يساعد المستثمرين على بناء وحدات بطاريات تخزين الكهرباء في اليونان بشكل بسيط ومرخص.

كما أن ذلك سوف يساعد أصحاب محطات الطاقة التقليدية المتوقفة في إعادة تشغيل محطاتهم من خلال تحويل شهادات إنتاجها إلى تراخيص تخزين مستقلة خلال المدة المتبقية من تلك الشهادات.

وكالة الطاقة الدولية ترصد حاجة اليونان إلى إجراءات مكثفة لتحقيق الحياد الكربوني بحلول 2050

مشروعات طاقة متجددة إضافية
بالتوازي مع تنامي بطاريات تخزين الكهرباء في اليونان، تشهد البلاد العديد من مشروعات الطاقة المتجددة، ومنها ما تنفذه حاليًا من مشروعات الطاقة الكهرومائية المخزنة بالضخ.

ومن ضمن المشروعات الجديدة مشروعات هجينة لتوليد الطاقة الكهرومائية من خلال تخزين المياه وضخها يُخطط لإقامتها على الجزر اليونانية، وفق ما اطلعت عليه منصة الطاقة المتخصصة.

واستعدت وزارة البيئة والطاقة اليونانية لهذه التطورات بتخصيص 200 مليون يورو لدعم المشروعات الهجينة في الجزر، على أن تشمل مشروعات إنتاج الكهرباء وتخزين الطاقة وتحلية المياه، بجانب تقنية الطاقة الكهرومائية المخزنة بالضخ، حسب منصة &quot;إنرجي بريس&quot; (energypress).

ومن المنتظر أن تأتي الإعانات من صندوق &quot;إزالة الكربون في الجزر&quot;؛ بهدف معالجة مشكلة نقص المياه وإمدادات الكهرباء.

ووفقًا لوزير البيئة والطاقة اليوناني ثودوروس سكيلاكاكيس؛ فقد تراوحت تكلفة الوحدة الواحدة بين 20 مليونًا و30 مليون يورو، ومن المتوقع أن يجلب المبلغ الإجمالي استثمارات إجمالية تبلغ 400 مليون يورو (نحو 444 مليون دولار).</description>
                <description>تحقق مشروعات بطاريات تخزين الكهرباء في اليونان وتركيبها بمزارع الطاقة الشمسية طفرة كبيرة في البلاد، عقب وضع خطة طموحة للاستمرار في تنمية هذا القطاع واستثماره.

ووفق متابعات منصة الطاقة المتخصصة (مقرّها واشنطن)؛ فإن اليونان تدعم مشروع تركيب أول 1 غيغاواط من تخزين البطاريات في البلاد، من خلال مزادين لمشروعين مستقلين تم الانتهاء منهما، في حين تجري الاستعدادات لعقد مزاد ثالث خلال المدة المتبقية من العام الحالي (2024).

وإضافة إلى ذلك، فإن هناك استثمارات واعدة بمشروع بطاريات تخزين الكهرباء في اليونان، ستكتمل خلال العام المقبل (2025)، ورغم ذلك فلم تصدر هيئة نقل الطاقة المستقلة &quot;إبتو&quot; (IPTO) أي شروط للتوصل لمثل هذه المشروعات؛ ما سبّب مخاوف في هذا القطاع.

وبحسب الجمعية اليونانية لشركات الطاقة الكهروضوئية &quot;هيلابكو&quot; (HELAPCO)، فقد رُكِّبَ نحو 920.55 ميغاواط من الطاقة الكهروضوئية في بعض المناطق السكنية الواسعة خلال النصف الأول من عام 2024، شملت نحو 8250 نظامًا جديدًا، تتضمن نحو 4817 نظامًا من البطاريات.

مشروع قانون جديد
شهدت اليونان، الأسبوع الماضي، تقديم مشروع قانون جديد للمناقشة العامة، يشمل تركيب بطاريات داخل مزارع الطاقة الشمسية الموجودة، بالإضافة إلى وحدات البطاريات المستقلة في محطات الكهرباء التقليدية المتوقفة.

ومن المنتظر أن يضيف المشروع قرابة 2 ميغاواط ببطاريات تخزين الكهرباء في اليونان، في حين سيُرَكَّب نحو 500 غيغاواط أخرى قريبًا ضمن برنامج دعم للشركات العاملة في هذا المشروع.

ويُتوقَّع وصول إجمالي سعة البطاريات إلى نحو 3.5 غيغاواط قبل عام 2030، حسب صحيفة بلقان غرين إنرجي نيوز (Balkan Green Energy News).

تفاصيل دعم بطاريات تخزين الكهرباء في اليونان
وفقًا لمشروع القانون المطروح حاليًا للمناقشة العامة، ستكون المزارع الشمسية المتصلة بالشبكة مؤهلة للعمل في اليونان، على أن تكون المشروعات الأخرى التي حصلت على شروط الاتصال جاهزة للعمل منتصف فبراير/شباط 2025.

وستعوض الحكومة اليونانية، خلال فصل الشتاء، سعة البطارية بمستوى يتوافق مع سعر الجملة بشكل يومي بين الساعتين 5:00 مساءً و7:00 صباحًا، على أن تكون في فصل الصيف يوميًا من الساعة 8:00 مساءً إلى الساعة 7:00 صباحًا، في حين يشهد باقي اليوم دفعًا متساويًا في التغذية للطاقة الشمسية.

ووفقًا لمسودة مقترح القانون، ستكون مزارع الطاقة الشمسية المتصلة بالشبكة مستحقة للحصول على المساعدات الحكومية؛ ما يساعد المستثمرين على بناء وحدات بطاريات تخزين الكهرباء في اليونان بشكل بسيط ومرخص.

كما أن ذلك سوف يساعد أصحاب محطات الطاقة التقليدية المتوقفة في إعادة تشغيل محطاتهم من خلال تحويل شهادات إنتاجها إلى تراخيص تخزين مستقلة خلال المدة المتبقية من تلك الشهادات.

وكالة الطاقة الدولية ترصد حاجة اليونان إلى إجراءات مكثفة لتحقيق الحياد الكربوني بحلول 2050

مشروعات طاقة متجددة إضافية
بالتوازي مع تنامي بطاريات تخزين الكهرباء في اليونان، تشهد البلاد العديد من مشروعات الطاقة المتجددة، ومنها ما تنفذه حاليًا من مشروعات الطاقة الكهرومائية المخزنة بالضخ.

ومن ضمن المشروعات الجديدة مشروعات هجينة لتوليد الطاقة الكهرومائية من خلال تخزين المياه وضخها يُخطط لإقامتها على الجزر اليونانية، وفق ما اطلعت عليه منصة الطاقة المتخصصة.

واستعدت وزارة البيئة والطاقة اليونانية لهذه التطورات بتخصيص 200 مليون يورو لدعم المشروعات الهجينة في الجزر، على أن تشمل مشروعات إنتاج الكهرباء وتخزين الطاقة وتحلية المياه، بجانب تقنية الطاقة الكهرومائية المخزنة بالضخ، حسب منصة &quot;إنرجي بريس&quot; (energypress).

ومن المنتظر أن تأتي الإعانات من صندوق &quot;إزالة الكربون في الجزر&quot;؛ بهدف معالجة مشكلة نقص المياه وإمدادات الكهرباء.

ووفقًا لوزير البيئة والطاقة اليوناني ثودوروس سكيلاكاكيس؛ فقد تراوحت تكلفة الوحدة الواحدة بين 20 مليونًا و30 مليون يورو، ومن المتوقع أن يجلب المبلغ الإجمالي استثمارات إجمالية تبلغ 400 مليون يورو (نحو 444 مليون دولار).</description>                
            </item>
        
            <item>
                <title>مشروع لطاقة الأمواج في البرتغال يؤمّن تمويلًا بـ21 مليون دولار</title>
                <link>http://moee.gov.eg/test_new/new_info.aspx?h_id=41161&amp;call_p=news_f.aspx &amp;pg_index=0 </link>
                <author>attaqa.net/2024/09/07/%D9%85%D8%B4%D8%B1%D9%88%D8%B9-%D9%84%D8%B7%D8%A7%D9%82%D8%A9-%D8%A7%D9%84%D8%A3%D9%85%D9%88%D8%A7%D8%AC-%D9%81%D9%8A-%D8%A7%D9%84%D8%A8%D8%B1%D8%AA%D8%BA%D8%A7%D9%84-%D9%8A%D8%A4%D9%85%D9%91%D9%86/</author>
                <pubDate>Sat, 07 Sep 2024 00:00:00 GMT</pubDate>
                <description>طاقة الأمواج في البرتغالتركيب جهاز (ويف رولر) لإنتاج طاقة الأمواج في أحد شواطئ البرتغال - الصورة من موقع Neo Zone
يدعم مشروع لطاقة الأمواج في البرتغال أهداف الدولة الأوروبية باتجاه تحقيق الحياد الكربوني، في ضوء التكلفة المنخفضة والقدرة على المنافسة.

وحصل مشروع &quot;أونداس دي بينيشي&quot; (ONDEP) في البرتغال على تمويل بقيمة 19 مليون يورو (21.09 مليون دولار أميركي) من برنامج هوريزون يوروب (Horizon Europe) التابع للاتحاد الأوروبي.

وبحسب التفاصيل التي طالعتها منصة الطاقة المتخصصة (مقرها واشنطن)، يتضمّن المشروع تركيب 4 محولات لطاقة الأمواج، لتوليد كهرباء بقدرة إجمالية تقارب 2 ميغاواط، قرب سواحل البرتغال.

وكانت دراسة حديثة لجامعتين أوروبيتين -نُشرت في يونيو/حزيران الماضي- قد خلصت إلى إمكان تراجع التكلفة المتوقعة لمشروعات محولات طاقة الأمواج لتوليد الكهرباء، خلال 10 سنوات.

وكشفت الدراسة عن أن إنتاج ميغاواط/ساعة من طاقة الأمواج سيحتاج إلى أقل من 70 يورو (77.7 دولارًا أميركيًا) بحلول عام 2035، وفقًا لمتابعات منصة الطاقة.

* (اليورو = 1.11 دولارًا أميركيًا).

تفاصيل المشروع
يبدأ تنفيذ مشروع محولات طاقة الأمواج في البرتغال خلال أكتوبر/تشرين الأول المقبل، ومن المتوقع أن يستغرق التنفيذ 5 سنوات ونصف السنة، وتشمل هذه المدة: وضع التصميمات، وبدء تصنيع المحولات وإجراء الاختبارات والتشغيل، بحسب ما نقلته منصة أوفشور إنرجي Offshore Energy.

وقالت منظمة أوشن إنرجي يوروب (أو إي إي OEE) إن مشروع محولات طاقة الأمواج في البرتغال يقع بمدينة بينيشي.

وأوضحت المنظمة -غير الربحية، وتضم في عضويتها أكبر المتخصصين في العالم للترويج لمشروعات محولات طاقة أمواج المحيطات الأوروبية- أنه ستُرَكَّب المحولات وستُربط بشبكة توليد الكهرباء.

وتعول المنظمة على أن يسهم المشروع في توليد الكهرباء بالبلاد لمدة 8 سنوات، بعد الانتهاء من التنفيذ.

من جانبه، قال الرئيس التنفيذي لشركة إيه دبليو إنرجي (AW Energy) الفنلندية، المطور التقني الرئيس للمشروع، كريستوفر ريدغيويل، إن المشروع نُفِّذ استنادًا إلى عمل شاق لمدة عقدين من الزمن؛ بهدف تطوير جهاز (ويف رولر) لتحويل طاقة الأمواج وتوليد الكهرباء إلى إصدار قابل للتشغيل التجاري.

خطة الانتشار
تستهدف محولات طاقة الأمواج في البرتغال إنشاء 11 مزرعة طاقة أمواج، في 8 بلدان بـ4 قارات حول العالم، بقدرة إجمالية 83 ميغاواط، مع توفير 500 ألف وظيفة في أوروبا.

ومن المخطط -أيضًا- الوصول لتكلفة موحدة لتوليد الكهرباء عبر المشروع، أقل من 100 يورو لكل ميغاواط/ساعة، بحلول عام 2035.

ويعتمد جهاز (ويف رولر WaveRoller) لتحويل طاقة الأمواج في البرتغال على حركة مد الماء ذهابًا وإيابًا لتحريك اللوح المثبت عليه، وفي أثناء تلك العملية تمتص الطاقة الناتجة عن تدافع حركة الأمواج، ثم تولد الكهرباء.

وصُنع الجهاز خلال أكتوبر/تشرين الأول من عام 2019 في البرتغال، وخضع لعدة اختبارات بيئية فيما بعد للتأكد من أدائه.

وأعادت شركة إيه دبليو إنرجي الفنلندية تعويم الجهاز في أغسطس/آب 2021، وأعلنت جاهزيته للاستعمال التجاري بعد عامين من التشغيل والتجربة بقاع المحيط في البرتغال.
صناعة فريدة
أوضحت شركة إيه دبليو إنرجي الفنلندية، في معلومات نشرتها على موقعها الإلكتروني، أن جهاز (ويف رولر) يعمل في المناطق القريبة من الشواطئ، ويحول طاقة أمواج المحيطات إلى كهرباء بالاعتماد على ظروف المد والجزر، ويركّب على أعماق تتراوح بين 8 و20 مترًا.

وأكد الرئيس التنفيذي لشركة إيه دبليو إنرجي أهمية مشروع محولات طاقة الأمواج في البرتغال، ولا سيما أنها تعد صناعة جديدة من نوعها في القارة الأوروبية.

وتستهدف الشركة القائمة على المشروع التركيز، خلال السنوات الـ5.5 المقبلة، على معالجة التحديات الفنية، التي قد تواجه التوسع بتنفيذ مشروعات مشابهة في المستقبل لتوليد كهرباء بقدرات 1 غيغاواط في أنحاء أوروبا وخارجها.

وقال الرئيس التنفيذي لمنظمة أوشن إنرجي يوروب، ريمي غرويت، إن طاقة الأمواج تُعد أكبر مصدر غير مستغل لإنتاج الطاقة المتجددة في العالم.

وأضاف أن مشروع محولات طاقة الأمواج في البرتغال يعد من أوائل المشروعات التجريبية التي يشهدها القطاع عالميًا، مشيرًا إلى أن المشروع يمهّد الطريق تجاه تحقيق الحياد الكربوني لأوروبا في السنوات المقبلة.

وشاركت في تنفيذ المشروع 13 جهة بحثية بالتعاون مع شركة &quot;إيه دبليو إنرجي&quot; الفنلندية، ومثلت هذه الجهات بلدانًا عدة؛ منها: بلجيكا وفرنسا وإيطاليا وهولندا والنرويج والبرتغال وإسبانيا والمملكة المتحدة، وبقيادة جامعة كوينز بلفاست.

من جهته قال المحاضر في كلية البيئة الطبيعية والبناء بال سشميت، إن جامعة كوينز بلفاست تعد مركزًا متميزًا في أبحاث قطاع الطاقة المتجددة، وتكنولوجيا طاقة الأمواج.</description>
                <description>طاقة الأمواج في البرتغالتركيب جهاز (ويف رولر) لإنتاج طاقة الأمواج في أحد شواطئ البرتغال - الصورة من موقع Neo Zone
يدعم مشروع لطاقة الأمواج في البرتغال أهداف الدولة الأوروبية باتجاه تحقيق الحياد الكربوني، في ضوء التكلفة المنخفضة والقدرة على المنافسة.

وحصل مشروع &quot;أونداس دي بينيشي&quot; (ONDEP) في البرتغال على تمويل بقيمة 19 مليون يورو (21.09 مليون دولار أميركي) من برنامج هوريزون يوروب (Horizon Europe) التابع للاتحاد الأوروبي.

وبحسب التفاصيل التي طالعتها منصة الطاقة المتخصصة (مقرها واشنطن)، يتضمّن المشروع تركيب 4 محولات لطاقة الأمواج، لتوليد كهرباء بقدرة إجمالية تقارب 2 ميغاواط، قرب سواحل البرتغال.

وكانت دراسة حديثة لجامعتين أوروبيتين -نُشرت في يونيو/حزيران الماضي- قد خلصت إلى إمكان تراجع التكلفة المتوقعة لمشروعات محولات طاقة الأمواج لتوليد الكهرباء، خلال 10 سنوات.

وكشفت الدراسة عن أن إنتاج ميغاواط/ساعة من طاقة الأمواج سيحتاج إلى أقل من 70 يورو (77.7 دولارًا أميركيًا) بحلول عام 2035، وفقًا لمتابعات منصة الطاقة.

* (اليورو = 1.11 دولارًا أميركيًا).

تفاصيل المشروع
يبدأ تنفيذ مشروع محولات طاقة الأمواج في البرتغال خلال أكتوبر/تشرين الأول المقبل، ومن المتوقع أن يستغرق التنفيذ 5 سنوات ونصف السنة، وتشمل هذه المدة: وضع التصميمات، وبدء تصنيع المحولات وإجراء الاختبارات والتشغيل، بحسب ما نقلته منصة أوفشور إنرجي Offshore Energy.

وقالت منظمة أوشن إنرجي يوروب (أو إي إي OEE) إن مشروع محولات طاقة الأمواج في البرتغال يقع بمدينة بينيشي.

وأوضحت المنظمة -غير الربحية، وتضم في عضويتها أكبر المتخصصين في العالم للترويج لمشروعات محولات طاقة أمواج المحيطات الأوروبية- أنه ستُرَكَّب المحولات وستُربط بشبكة توليد الكهرباء.

وتعول المنظمة على أن يسهم المشروع في توليد الكهرباء بالبلاد لمدة 8 سنوات، بعد الانتهاء من التنفيذ.

من جانبه، قال الرئيس التنفيذي لشركة إيه دبليو إنرجي (AW Energy) الفنلندية، المطور التقني الرئيس للمشروع، كريستوفر ريدغيويل، إن المشروع نُفِّذ استنادًا إلى عمل شاق لمدة عقدين من الزمن؛ بهدف تطوير جهاز (ويف رولر) لتحويل طاقة الأمواج وتوليد الكهرباء إلى إصدار قابل للتشغيل التجاري.

خطة الانتشار
تستهدف محولات طاقة الأمواج في البرتغال إنشاء 11 مزرعة طاقة أمواج، في 8 بلدان بـ4 قارات حول العالم، بقدرة إجمالية 83 ميغاواط، مع توفير 500 ألف وظيفة في أوروبا.

ومن المخطط -أيضًا- الوصول لتكلفة موحدة لتوليد الكهرباء عبر المشروع، أقل من 100 يورو لكل ميغاواط/ساعة، بحلول عام 2035.

ويعتمد جهاز (ويف رولر WaveRoller) لتحويل طاقة الأمواج في البرتغال على حركة مد الماء ذهابًا وإيابًا لتحريك اللوح المثبت عليه، وفي أثناء تلك العملية تمتص الطاقة الناتجة عن تدافع حركة الأمواج، ثم تولد الكهرباء.

وصُنع الجهاز خلال أكتوبر/تشرين الأول من عام 2019 في البرتغال، وخضع لعدة اختبارات بيئية فيما بعد للتأكد من أدائه.

وأعادت شركة إيه دبليو إنرجي الفنلندية تعويم الجهاز في أغسطس/آب 2021، وأعلنت جاهزيته للاستعمال التجاري بعد عامين من التشغيل والتجربة بقاع المحيط في البرتغال.
صناعة فريدة
أوضحت شركة إيه دبليو إنرجي الفنلندية، في معلومات نشرتها على موقعها الإلكتروني، أن جهاز (ويف رولر) يعمل في المناطق القريبة من الشواطئ، ويحول طاقة أمواج المحيطات إلى كهرباء بالاعتماد على ظروف المد والجزر، ويركّب على أعماق تتراوح بين 8 و20 مترًا.

وأكد الرئيس التنفيذي لشركة إيه دبليو إنرجي أهمية مشروع محولات طاقة الأمواج في البرتغال، ولا سيما أنها تعد صناعة جديدة من نوعها في القارة الأوروبية.

وتستهدف الشركة القائمة على المشروع التركيز، خلال السنوات الـ5.5 المقبلة، على معالجة التحديات الفنية، التي قد تواجه التوسع بتنفيذ مشروعات مشابهة في المستقبل لتوليد كهرباء بقدرات 1 غيغاواط في أنحاء أوروبا وخارجها.

وقال الرئيس التنفيذي لمنظمة أوشن إنرجي يوروب، ريمي غرويت، إن طاقة الأمواج تُعد أكبر مصدر غير مستغل لإنتاج الطاقة المتجددة في العالم.

وأضاف أن مشروع محولات طاقة الأمواج في البرتغال يعد من أوائل المشروعات التجريبية التي يشهدها القطاع عالميًا، مشيرًا إلى أن المشروع يمهّد الطريق تجاه تحقيق الحياد الكربوني لأوروبا في السنوات المقبلة.

وشاركت في تنفيذ المشروع 13 جهة بحثية بالتعاون مع شركة &quot;إيه دبليو إنرجي&quot; الفنلندية، ومثلت هذه الجهات بلدانًا عدة؛ منها: بلجيكا وفرنسا وإيطاليا وهولندا والنرويج والبرتغال وإسبانيا والمملكة المتحدة، وبقيادة جامعة كوينز بلفاست.

من جهته قال المحاضر في كلية البيئة الطبيعية والبناء بال سشميت، إن جامعة كوينز بلفاست تعد مركزًا متميزًا في أبحاث قطاع الطاقة المتجددة، وتكنولوجيا طاقة الأمواج.</description>                
            </item>
        
            <item>
                <title>دعم الكهرباء في تشيلي يهدد استثمارات الطاقة المتجددة</title>
                <link>http://moee.gov.eg/test_new/new_info.aspx?h_id=41160&amp;call_p=news_f.aspx &amp;pg_index=0 </link>
                <author>attaqa.net/2024/09/06/%D8%AF%D8%B9%D9%85-%D8%A7%D9%84%D9%83%D9%87%D8%B1%D8%A8%D8%A7%D8%A1-%D9%81%D9%8A-%D8%AA%D8%B4%D9%8A%D9%84%D9%8A-%D9%8A%D9%87%D8%AF%D8%AF-%D8%A7%D8%B3%D8%AA%D8%AB%D9%85%D8%A7%D8%B1%D8%A7%D8%AA-%D8%A7/</author>
                <pubDate>Sat, 07 Sep 2024 00:00:00 GMT</pubDate>
                <description>-09-060
أبدت شركات ذات صلة بقطاع الكهرباء في تشيلي تخوفات من مشروع قانون محتمل لدعم المستهلكين، إذ يُحتمل أن يمثّل عبئًا على الشركات العاملة في قطاع الطاقة المتجددة.

ويأتي ذلك في الوقت الذي تسعى فيه البلاد للتخلص من محطات توليد الكهرباء بالفحم بحلول عام 2030، في إطار مساعيها لتحقيق الحياد الكربوني بحلول عام 2050.

وبحسب المعلومات التي رصدتها منصة الطاقة المتخصصة (مقرّها واشنطن)، أعرب مسؤولو سوق شهادات الطاقة المتجددة الدولية في تشيلي عن مخاوفهم من مشروع القانون الذي قُدم إلى المجلس التشريعي للبلاد، نهاية شهر أغسطس/آب الماضي.

وأشار المسؤولون إلى أن مشروع القانون المرتقب يؤثر في المشروعات الاستثمارية العاملة بقطاع الطاقة المتجددة، وقد يتسبب في رفع أسعار إصدارات شهادات الطاقة المتجددة الدولية (I-RECs).

ويعتقد البعض أن المشروع المرتقب يحمل أهدافًا تتعلق باكتساب الحكومة شعبية، مع اقتراب إجراء الانتخابات خلال شهر نوفمبر/تشرين الثاني المقبل.

دعم الكهرباء في تشيلي
طُرح مشروع قانون زيادة دعم الكهرباء في تشيلي إلى 3 أضعاف على المجلس التشريعي من قِبل وزارة الطاقة، في 26 أغسطس/آب الماضي

واستهدفت الوزارة من المقترح بصفته رد فعل على الزيادات الأخيرة في أسعار الكهرباء، منذ دخول قانون يتعلق باستقرار الأسعار حيز التنفيذ، وفقًا لتفاصيل منشورة على موقع وكالة التصنيفات الائتمانية إس بي غلوبال.

الكهرباء في تشيلي
وتضمّن مشروع القانون أيضًا تدابير لمضاعفة الغرامات الحكومية المفروضة على شركات توزيع الكهرباء في تشيلي، في حال مخالفتها أي التزامات تتعلق بإمداد الشبكات.

كما يستهدف المشروع زيادة حجم التعويضات للمستهلكين عن انقطاعات التيار الكهربائي.

وقال المؤسس المشارك، الرئيس التنفيذي لشركة &quot;ساينتيس&quot; الاستشارية المتخصصة في تحليل سوق الكهرباء في تشيلي، إدواردو بيريز، إن مشروع القانون المحتمل قد يُفيد القطاعات التي تضررت جراء الزيادات الأخيرة في أسعار الكهرباء.

في مقابل ذلك، يرى إدواردو أن المشروع يُعد إجراءً اقتصاديًا ذا تأثيرات سلبية، على الرغم من أن ارتفاع فواتير الكهرباء في تشيلي بنسبة تتراوح بين 30% و40% يؤثر في شرائح مختلفة من السكان.

قانون &quot;معيب&quot;
قال المؤسس المشارك، الرئيس التنفيذي لشركة ساينتيس، إن مشروع القانون المرتقب يستهدف التأثير في الناخبين، في الاقتراع الذي ينطلق شهر نوفمبر/تشرين الثاني المقبل.

وتحتاج السلطات إلى الموازنة بين التخفيف عن المواطنين، والحفاظ على الاستثمارات بقطاع الكهرباء في تشيلي، في ظل مخاوف المراقبين والخبراء من تداعيات مالية محتملة.

وتتضمن تلك التداعيات تثبيط مناخ الاستثمار، وتراجع الإيرادات المتوقعة لقطاع الكهرباء، والتأثير في الجدوى المالية للمشروعات المستقبلية.

وتمتد الآثار المحتملة لمشروع القانون المحتمل إلى إمكان توقف مشروعات التطوير الجاري تنفيذها بقطاع الكهرباء في تشيلي -بصورة مؤقتة- لحين الفصل النهائي في موافقة الكونغرس على المشروع.

ووجهت 4 مؤسسات معنية بقطاع الطاقة انتقادات إلى مشروع القانون، مشيرة إلى أن الاتجاه لدعم الكهرباء للمستهلكين سيقلل من الجدوى الاستثمارية لمشروعات الطاقة المتجددة التي تنفذ لتحقيق أهداف الحياد الكربوني للبلاد.

والمؤسسات التشيلية الرافضة هي: جمعية الطاقة المتجددة والتخزين، وجمعية الطاقة الشمسية، واتحاد منتجي الكهرباء، واتحاد صغار ومتوسطي المنتجين.

وتقول المؤسسات إن المشروع يضعف الثقة في الحكومة، ولا يُوزِّع الأعباء العامة بصورة متناسبة بين الجميع.

مشروع سول ديل ديسيرتو للطاقة الشمسية في تشيلي بقدرة 244 ميغاواط الذي نفذته شركة أطلس رينيوابل إنرجي.
مشروع سول ديل ديسيرتو للطاقة الشمسية في تشيلي - الصورة من atlasrenewableenergy
تقليل الإيرادات
يعوق القانون المقترح تطوير المشروعات الجديدة بقطاع الطاقة المتجددة، ويقلل حجم الإيرادات المتوقعة للمشروعات القائمة، حسبما أعلنت مؤسسة (أي تراك I-TRACK).

وترى المؤسسة أن انخفاض توليد الكهرباء في تشيلي من مشروعات الطاقة المتجددة قد يؤدي إلى تراجع إصدار الشهادات الدولية الذي يتزايد باستمرار منذ عام 2020.

وقالت المؤسسة المشاركة في شركة سيرو تريد المعنية بالبيئة، فالنتينا دي فيدتس، إن المشروع يخلق بيئية من عدم اليقين، وعدم تقاسم الأعباء المالية المفروضة بقطاع توليد الكهرباء في تشيلي.

وأضافت أن هذه التداعيات قد تؤدي إلى عدم تشجيع الاستثمارات الجديدة المستهدفة، خاصة مشروعات الطاقة المتجددة.

إمدادات الكهرباء
ترى المؤسسة المشاركة في شركة سيرو تريد، إمكان امتداد تأثير مشروع قانون دعم قطاع الكهرباء في تشيلي إلى إصدار شهادات الطاقة المتجددة الدولية، لكنها لا تعرف ما إذا كان هذا التأثير إيجابيًا أم سلبيًا.

وتوقعت أن يؤدي تراجع إمدادات الكهرباء للشبكات، نتيجة عدم وجود حوافز حقيقية للشركات، إلى رفع أسعارها، خاصة إذا ازداد الطلب عليها.

وفي سياق متصل، ارتفعت أسعار شهادات الطاقة المتجددة الدولية إلى 67 سنتًا لكل ميغاواط/ساعة خلال العام الجاري (2024)، مقابل 60 سنتًا لكل ميغاواط/ساعة العام الماضي (2023)، بحسب تقييم أجرته بلاتس، التابعة لمؤسسة التصنيفات الائتمانية (إس بي بي غلوبال).

وزادت إصدارات شهادات الطاقة المتجددة الدولية في تشيلي إلى 23.5 مليون ميغاواط/ساعة منذ بداية العام الجاري حتى أغسطس/آب الماضي، ارتفاعًا من 17.9 مليون ميغاواط/ساعة في العام الماضي (2023) كله.</description>
                <description>-09-060
أبدت شركات ذات صلة بقطاع الكهرباء في تشيلي تخوفات من مشروع قانون محتمل لدعم المستهلكين، إذ يُحتمل أن يمثّل عبئًا على الشركات العاملة في قطاع الطاقة المتجددة.

ويأتي ذلك في الوقت الذي تسعى فيه البلاد للتخلص من محطات توليد الكهرباء بالفحم بحلول عام 2030، في إطار مساعيها لتحقيق الحياد الكربوني بحلول عام 2050.

وبحسب المعلومات التي رصدتها منصة الطاقة المتخصصة (مقرّها واشنطن)، أعرب مسؤولو سوق شهادات الطاقة المتجددة الدولية في تشيلي عن مخاوفهم من مشروع القانون الذي قُدم إلى المجلس التشريعي للبلاد، نهاية شهر أغسطس/آب الماضي.

وأشار المسؤولون إلى أن مشروع القانون المرتقب يؤثر في المشروعات الاستثمارية العاملة بقطاع الطاقة المتجددة، وقد يتسبب في رفع أسعار إصدارات شهادات الطاقة المتجددة الدولية (I-RECs).

ويعتقد البعض أن المشروع المرتقب يحمل أهدافًا تتعلق باكتساب الحكومة شعبية، مع اقتراب إجراء الانتخابات خلال شهر نوفمبر/تشرين الثاني المقبل.

دعم الكهرباء في تشيلي
طُرح مشروع قانون زيادة دعم الكهرباء في تشيلي إلى 3 أضعاف على المجلس التشريعي من قِبل وزارة الطاقة، في 26 أغسطس/آب الماضي

واستهدفت الوزارة من المقترح بصفته رد فعل على الزيادات الأخيرة في أسعار الكهرباء، منذ دخول قانون يتعلق باستقرار الأسعار حيز التنفيذ، وفقًا لتفاصيل منشورة على موقع وكالة التصنيفات الائتمانية إس بي غلوبال.

الكهرباء في تشيلي
وتضمّن مشروع القانون أيضًا تدابير لمضاعفة الغرامات الحكومية المفروضة على شركات توزيع الكهرباء في تشيلي، في حال مخالفتها أي التزامات تتعلق بإمداد الشبكات.

كما يستهدف المشروع زيادة حجم التعويضات للمستهلكين عن انقطاعات التيار الكهربائي.

وقال المؤسس المشارك، الرئيس التنفيذي لشركة &quot;ساينتيس&quot; الاستشارية المتخصصة في تحليل سوق الكهرباء في تشيلي، إدواردو بيريز، إن مشروع القانون المحتمل قد يُفيد القطاعات التي تضررت جراء الزيادات الأخيرة في أسعار الكهرباء.

في مقابل ذلك، يرى إدواردو أن المشروع يُعد إجراءً اقتصاديًا ذا تأثيرات سلبية، على الرغم من أن ارتفاع فواتير الكهرباء في تشيلي بنسبة تتراوح بين 30% و40% يؤثر في شرائح مختلفة من السكان.

قانون &quot;معيب&quot;
قال المؤسس المشارك، الرئيس التنفيذي لشركة ساينتيس، إن مشروع القانون المرتقب يستهدف التأثير في الناخبين، في الاقتراع الذي ينطلق شهر نوفمبر/تشرين الثاني المقبل.

وتحتاج السلطات إلى الموازنة بين التخفيف عن المواطنين، والحفاظ على الاستثمارات بقطاع الكهرباء في تشيلي، في ظل مخاوف المراقبين والخبراء من تداعيات مالية محتملة.

وتتضمن تلك التداعيات تثبيط مناخ الاستثمار، وتراجع الإيرادات المتوقعة لقطاع الكهرباء، والتأثير في الجدوى المالية للمشروعات المستقبلية.

وتمتد الآثار المحتملة لمشروع القانون المحتمل إلى إمكان توقف مشروعات التطوير الجاري تنفيذها بقطاع الكهرباء في تشيلي -بصورة مؤقتة- لحين الفصل النهائي في موافقة الكونغرس على المشروع.

ووجهت 4 مؤسسات معنية بقطاع الطاقة انتقادات إلى مشروع القانون، مشيرة إلى أن الاتجاه لدعم الكهرباء للمستهلكين سيقلل من الجدوى الاستثمارية لمشروعات الطاقة المتجددة التي تنفذ لتحقيق أهداف الحياد الكربوني للبلاد.

والمؤسسات التشيلية الرافضة هي: جمعية الطاقة المتجددة والتخزين، وجمعية الطاقة الشمسية، واتحاد منتجي الكهرباء، واتحاد صغار ومتوسطي المنتجين.

وتقول المؤسسات إن المشروع يضعف الثقة في الحكومة، ولا يُوزِّع الأعباء العامة بصورة متناسبة بين الجميع.

مشروع سول ديل ديسيرتو للطاقة الشمسية في تشيلي بقدرة 244 ميغاواط الذي نفذته شركة أطلس رينيوابل إنرجي.
مشروع سول ديل ديسيرتو للطاقة الشمسية في تشيلي - الصورة من atlasrenewableenergy
تقليل الإيرادات
يعوق القانون المقترح تطوير المشروعات الجديدة بقطاع الطاقة المتجددة، ويقلل حجم الإيرادات المتوقعة للمشروعات القائمة، حسبما أعلنت مؤسسة (أي تراك I-TRACK).

وترى المؤسسة أن انخفاض توليد الكهرباء في تشيلي من مشروعات الطاقة المتجددة قد يؤدي إلى تراجع إصدار الشهادات الدولية الذي يتزايد باستمرار منذ عام 2020.

وقالت المؤسسة المشاركة في شركة سيرو تريد المعنية بالبيئة، فالنتينا دي فيدتس، إن المشروع يخلق بيئية من عدم اليقين، وعدم تقاسم الأعباء المالية المفروضة بقطاع توليد الكهرباء في تشيلي.

وأضافت أن هذه التداعيات قد تؤدي إلى عدم تشجيع الاستثمارات الجديدة المستهدفة، خاصة مشروعات الطاقة المتجددة.

إمدادات الكهرباء
ترى المؤسسة المشاركة في شركة سيرو تريد، إمكان امتداد تأثير مشروع قانون دعم قطاع الكهرباء في تشيلي إلى إصدار شهادات الطاقة المتجددة الدولية، لكنها لا تعرف ما إذا كان هذا التأثير إيجابيًا أم سلبيًا.

وتوقعت أن يؤدي تراجع إمدادات الكهرباء للشبكات، نتيجة عدم وجود حوافز حقيقية للشركات، إلى رفع أسعارها، خاصة إذا ازداد الطلب عليها.

وفي سياق متصل، ارتفعت أسعار شهادات الطاقة المتجددة الدولية إلى 67 سنتًا لكل ميغاواط/ساعة خلال العام الجاري (2024)، مقابل 60 سنتًا لكل ميغاواط/ساعة العام الماضي (2023)، بحسب تقييم أجرته بلاتس، التابعة لمؤسسة التصنيفات الائتمانية (إس بي بي غلوبال).

وزادت إصدارات شهادات الطاقة المتجددة الدولية في تشيلي إلى 23.5 مليون ميغاواط/ساعة منذ بداية العام الجاري حتى أغسطس/آب الماضي، ارتفاعًا من 17.9 مليون ميغاواط/ساعة في العام الماضي (2023) كله.</description>                
            </item>
        
            <item>
                <title>
أول محطة طاقة نووية في تركيا تقترب من التشغيل الأولي</title>
                <link>http://moee.gov.eg/test_new/new_info.aspx?h_id=41159&amp;call_p=news_f.aspx &amp;pg_index=0 </link>
                <author>attaqa.net/2024/09/06/%D8%A3%D9%88%D9%84-%D9%85%D8%AD%D8%B7%D8%A9-%D8%B7%D8%A7%D9%82%D8%A9-%D9%86%D9%88%D9%88%D9%8A%D8%A9-%D9%81%D9%8A-%D8%AA%D8%B1%D9%83%D9%8A%D8%A7-%D8%AA%D9%82%D8%AA%D8%B1%D8%A8-%D9%85%D9%86-%D8%A7%D9%84/</author>
                <pubDate>Sat, 07 Sep 2024 00:00:00 GMT</pubDate>
                <description>تتسارع وتيرة أعمال البناء بأول محطة طاقة نووية في تركيا، والتي شهدت مؤخرًا إنجاز صب الخرسانة في أساس المبنى الذي يحوي التوربين في المفاعل 3؛ ما يقرب الوحدة خُطوةً جديدةً من التشغيل الأولي.

ويحتوي الأساس الخرساني المذكور على مئات الأطنان من الفولاذ المقوى؛ ما يضمن استيفاء أقصى معايير المتانة للوحدة، ويساعدها على تحمل الظروف المختلفة، ومن ثم إطالة عمرها التشغيلي.

ووفق معلومات طالعتها منصة الطاقة المتخصصة (مقرها واشنطن) تبلغ التكلفة الاستثمارية لمشروع محطة أكويو النووية (Akkuyu) 20 مليار دولار أميركي، في حين تلامس سعتها الإنتاجية 4 آلاف و800 ميغاواط.

وتبرُز أول محطة طاقة نووية في تركيا الورقة الرابحة في الجهود التي تبذلها الدولة العابرة للقارات، لتقليص انبعاثات غازات الدفيئة المسببة لظاهرة تغير المناخ.

مواصفات قياسية
يشتمل الأساس الخرساني لمبنى التوربين الخاص بالمفاعل 3 من أول محطة طاقة نووية في تركيا على إطار مقوى مصنوع من الفولاذ، مقاس 58.2 مترًا × 20.4 مترًا × 5.3 مترًا، وفق ما أورده موقع وورلد نيوكلير نيوز دبليو إن إن (Wnn).

كما يشتمل الأساس الخرساني المذكور على أكثر من 307 أطنان من الفولاذ المقوى؛ مع تفاوت أقطاب الصلب المُستَعملة في الإطار، والتي تصل أقطارها إلى 36 مليمترًا.

كما استعمَل الأساس الخرساني لمبنى التوربين المذكور في تركيا، 2220 مترًا مكعبًا من الخرسانة ذاتية الضغط المعروفة بثباتها وقوتها وموثوقيتها العالية.

وقال الرئيس التنفيذي لشركة أكويو النووية (Akkuyu Nuclear) سيرجي بوتشيك، إن &quot;المدة الازمة لنضج التصميم ستصل إلى 56 يومًا، وخلال هذا الوقت ستكون هناك مراقبة وأعمال تجفيف بالبخار؛ ما يعد مهمًا جدًا لضمان جودةٍ عاليةٍ لهيكل الأساس الضخم&quot;.

ويُصمم الأساس الخرساني لمبنى التوربين في المفاعل 3 من أول محطة طاقة نووية في تركيا، وفق معايير تجعله قادرًا على تحمل وتوزيع الحمولات الثقيلة المُنتَجة في أثناء تشغيل التوربين.

وما إن تصل إلى قوتها التصميمية الكاملة، سيبدأ العمل واسع النطاق على تركيب محطة مولدات التوربين، وفق معلومات طالعتها منصة الطاقة المتخصصة.
محطة أكويو النووية
تتألّف أول محطة طاقة نووية في تركيا، الواقعة في محافظة مرسين الساحلية جنوب البلاد، من 4 مفاعلات طراز في في إي آر 1200 (VVER-1200) روسية الصنع، والمزودة بنظام وعاء احتواء مزدوج (داخلي وخارجي).

ووعاء الاحتواء هو عبارة عن هيكل من الصلب المقوى أو هيكل رصاص يحتوي على مفاعل نووي، ويتضح دوره في حالات الطوارئ؛ إذ يعمل على احتواء هروب البخار المشع أو الغاز؛ ما يضمن أقصى معايير السلامة في المحطة.

وتشرف عملاقة الطاقة النووية الروسية روساتوم (Rosatom) على أعمال بناء المحطة بمفاعلاتها الـ4 وفق نموذج بي أو أو (BOO) -اختصار يشير إلى الأحرف الإنجليزية الأولى من كلمات يبني ويمتلك ويشغل (build-own-operate)-.

ووفق بنود الاتفاقية المُبرَمة على مستوى الحكومات بين تركيا وروسيا في عام 2010، يتعين أن يكون تشغيل أول مفاعل في محطة أكويو النووية خلال 7 أعوام من صدور كل التراخيص الخاصة ببناء الوحدة.

وكانت رخصة بناء المفاعل الأول بأول محطة طاقة نووية في تركيا قد صدرت عام 2018، مع بدء البناء خلال ذلك العام، علمًا بأنه قد سُلِّم الوقود النووي إلى موقع المشروع في شهر أبريل/نيسان (2024).

وأصدرت هيئة التنظيم النووي (Nuclear Regulatory Agency) التركية الترخيص الخاص بتشغيل المفاعل الأول في ديسمبر/كانون الأول (2023)، وفي شهر فبراير/شباط الماضي أعلنت الهيئة جاهزية حجرة المفاعل للتجميع.

إلى جانب ذلك رُكِّب الجزء الثابت للمولد في موضعه المخصص قبل التصميم، وتطمح هيئة التنظيم النووي التركية إلى أن تشرع الوحدة الأولى في إمداد نظام الطاقة التركي أواسط العقد الحالي (2025).

السعة الإنتاجية
فور اكتمال بنائها من المتوقع أن تغطي المحطة البالغة سعتها الإنتاجية قرابة 4 آلاف و800 ميغاواط، قرابة 10% من احتياجات تركيا من الكهرباء.

ومن المخطط أن تصبح جميع المفاعلات الـ4 في أول محطة طاقة نووية في تركيا جاهزة للعمل بحلول نهاية عام 2028.

تمتلك أول محطة طاقة نووية في تركيا القدرة على إنتاج ما يصل إلى 35 مليار كيلوواط/ساعة سنويًا من الكهرباء، فور وصولها إلى مرحلة التشغيل الكامل لمفاعلاتها الـ4 بحلول التاريخ المذكور، بحسب تقرير سابق نُشر في وورلد نيوكلير نيوز.

وبمقدور هذه السعة الإنتاجية أن تتيح الكهرباء لعدد كبير من الأسر والمنازل؛ ما يقلص الضغوط الواقعة على واردات أنقرة من الغاز التي تتكلّف فاتورة باهظة.

ويبلغ العمر الافتراضي لتشغيل محطة أكويو 80 عامًا، وفق الخطط المتفق عليها، والتي طالعت تفاصيلها منصة الطاقة المتخصصة.

خفض الانبعاثات
تتزايد الرهانات على أول محطة طاقة نووية في تركيا لتسريع وتيرة جهود التحول الأخضر، وتتجه الأنظار إلى المحطة مع إعلانها خُطوة جديدة تقرّبها من التشغيل الأولي، بالانتهاء من صب الأساس الخرساني لمبنى التوربين في المفاعل 3 من المحطة.

ويُعول على محطة أكويو النووية في خفض الانبعاثات الكربونية بواقع 35 مليون طن سنويًا؛ ما يتسق مع الأهداف المناخية لأنقرة ومسارات التحول نحو الطاقة النظيفة.

وبفضل سعتها الإنتاجية تمنح أكويو النووية قُبلة الحياة للأهداف المناخية الطموحة التي تحددها تركيا في إطار خُططها الواسعة لتحقيق الحياد الكربوني.</description>
                <description>تتسارع وتيرة أعمال البناء بأول محطة طاقة نووية في تركيا، والتي شهدت مؤخرًا إنجاز صب الخرسانة في أساس المبنى الذي يحوي التوربين في المفاعل 3؛ ما يقرب الوحدة خُطوةً جديدةً من التشغيل الأولي.

ويحتوي الأساس الخرساني المذكور على مئات الأطنان من الفولاذ المقوى؛ ما يضمن استيفاء أقصى معايير المتانة للوحدة، ويساعدها على تحمل الظروف المختلفة، ومن ثم إطالة عمرها التشغيلي.

ووفق معلومات طالعتها منصة الطاقة المتخصصة (مقرها واشنطن) تبلغ التكلفة الاستثمارية لمشروع محطة أكويو النووية (Akkuyu) 20 مليار دولار أميركي، في حين تلامس سعتها الإنتاجية 4 آلاف و800 ميغاواط.

وتبرُز أول محطة طاقة نووية في تركيا الورقة الرابحة في الجهود التي تبذلها الدولة العابرة للقارات، لتقليص انبعاثات غازات الدفيئة المسببة لظاهرة تغير المناخ.

مواصفات قياسية
يشتمل الأساس الخرساني لمبنى التوربين الخاص بالمفاعل 3 من أول محطة طاقة نووية في تركيا على إطار مقوى مصنوع من الفولاذ، مقاس 58.2 مترًا × 20.4 مترًا × 5.3 مترًا، وفق ما أورده موقع وورلد نيوكلير نيوز دبليو إن إن (Wnn).

كما يشتمل الأساس الخرساني المذكور على أكثر من 307 أطنان من الفولاذ المقوى؛ مع تفاوت أقطاب الصلب المُستَعملة في الإطار، والتي تصل أقطارها إلى 36 مليمترًا.

كما استعمَل الأساس الخرساني لمبنى التوربين المذكور في تركيا، 2220 مترًا مكعبًا من الخرسانة ذاتية الضغط المعروفة بثباتها وقوتها وموثوقيتها العالية.

وقال الرئيس التنفيذي لشركة أكويو النووية (Akkuyu Nuclear) سيرجي بوتشيك، إن &quot;المدة الازمة لنضج التصميم ستصل إلى 56 يومًا، وخلال هذا الوقت ستكون هناك مراقبة وأعمال تجفيف بالبخار؛ ما يعد مهمًا جدًا لضمان جودةٍ عاليةٍ لهيكل الأساس الضخم&quot;.

ويُصمم الأساس الخرساني لمبنى التوربين في المفاعل 3 من أول محطة طاقة نووية في تركيا، وفق معايير تجعله قادرًا على تحمل وتوزيع الحمولات الثقيلة المُنتَجة في أثناء تشغيل التوربين.

وما إن تصل إلى قوتها التصميمية الكاملة، سيبدأ العمل واسع النطاق على تركيب محطة مولدات التوربين، وفق معلومات طالعتها منصة الطاقة المتخصصة.
محطة أكويو النووية
تتألّف أول محطة طاقة نووية في تركيا، الواقعة في محافظة مرسين الساحلية جنوب البلاد، من 4 مفاعلات طراز في في إي آر 1200 (VVER-1200) روسية الصنع، والمزودة بنظام وعاء احتواء مزدوج (داخلي وخارجي).

ووعاء الاحتواء هو عبارة عن هيكل من الصلب المقوى أو هيكل رصاص يحتوي على مفاعل نووي، ويتضح دوره في حالات الطوارئ؛ إذ يعمل على احتواء هروب البخار المشع أو الغاز؛ ما يضمن أقصى معايير السلامة في المحطة.

وتشرف عملاقة الطاقة النووية الروسية روساتوم (Rosatom) على أعمال بناء المحطة بمفاعلاتها الـ4 وفق نموذج بي أو أو (BOO) -اختصار يشير إلى الأحرف الإنجليزية الأولى من كلمات يبني ويمتلك ويشغل (build-own-operate)-.

ووفق بنود الاتفاقية المُبرَمة على مستوى الحكومات بين تركيا وروسيا في عام 2010، يتعين أن يكون تشغيل أول مفاعل في محطة أكويو النووية خلال 7 أعوام من صدور كل التراخيص الخاصة ببناء الوحدة.

وكانت رخصة بناء المفاعل الأول بأول محطة طاقة نووية في تركيا قد صدرت عام 2018، مع بدء البناء خلال ذلك العام، علمًا بأنه قد سُلِّم الوقود النووي إلى موقع المشروع في شهر أبريل/نيسان (2024).

وأصدرت هيئة التنظيم النووي (Nuclear Regulatory Agency) التركية الترخيص الخاص بتشغيل المفاعل الأول في ديسمبر/كانون الأول (2023)، وفي شهر فبراير/شباط الماضي أعلنت الهيئة جاهزية حجرة المفاعل للتجميع.

إلى جانب ذلك رُكِّب الجزء الثابت للمولد في موضعه المخصص قبل التصميم، وتطمح هيئة التنظيم النووي التركية إلى أن تشرع الوحدة الأولى في إمداد نظام الطاقة التركي أواسط العقد الحالي (2025).

السعة الإنتاجية
فور اكتمال بنائها من المتوقع أن تغطي المحطة البالغة سعتها الإنتاجية قرابة 4 آلاف و800 ميغاواط، قرابة 10% من احتياجات تركيا من الكهرباء.

ومن المخطط أن تصبح جميع المفاعلات الـ4 في أول محطة طاقة نووية في تركيا جاهزة للعمل بحلول نهاية عام 2028.

تمتلك أول محطة طاقة نووية في تركيا القدرة على إنتاج ما يصل إلى 35 مليار كيلوواط/ساعة سنويًا من الكهرباء، فور وصولها إلى مرحلة التشغيل الكامل لمفاعلاتها الـ4 بحلول التاريخ المذكور، بحسب تقرير سابق نُشر في وورلد نيوكلير نيوز.

وبمقدور هذه السعة الإنتاجية أن تتيح الكهرباء لعدد كبير من الأسر والمنازل؛ ما يقلص الضغوط الواقعة على واردات أنقرة من الغاز التي تتكلّف فاتورة باهظة.

ويبلغ العمر الافتراضي لتشغيل محطة أكويو 80 عامًا، وفق الخطط المتفق عليها، والتي طالعت تفاصيلها منصة الطاقة المتخصصة.

خفض الانبعاثات
تتزايد الرهانات على أول محطة طاقة نووية في تركيا لتسريع وتيرة جهود التحول الأخضر، وتتجه الأنظار إلى المحطة مع إعلانها خُطوة جديدة تقرّبها من التشغيل الأولي، بالانتهاء من صب الأساس الخرساني لمبنى التوربين في المفاعل 3 من المحطة.

ويُعول على محطة أكويو النووية في خفض الانبعاثات الكربونية بواقع 35 مليون طن سنويًا؛ ما يتسق مع الأهداف المناخية لأنقرة ومسارات التحول نحو الطاقة النظيفة.

وبفضل سعتها الإنتاجية تمنح أكويو النووية قُبلة الحياة للأهداف المناخية الطموحة التي تحددها تركيا في إطار خُططها الواسعة لتحقيق الحياد الكربوني.</description>                
            </item>
        
            <item>
                <title>مرحلة جديدة.. الإمارات تكمل تشغيل أول محطة طاقة نووية عربيا</title>
                <link>http://moee.gov.eg/test_new/new_info.aspx?h_id=41158&amp;call_p=news_f.aspx &amp;pg_index=0 </link>
                <author>al-omana.net/m/news228286.html</author>
                <pubDate>Sat, 07 Sep 2024 00:00:00 GMT</pubDate>
                <description>أعلنت الإمارات الخميس اكتمال التشغيل التجاري لمحطة &quot;براكة&quot; للطاقة النووية، الأولى من نوعها في العالم العربي، في خطوة اعتبرتها، الإمارات &quot;خطوة مهمة&quot;.

وقالت مؤسسة الإمارات للطاقة النووية، الخميس، إنه تم بدء التشغيل التجاري للمحطة الرابعة ضمن محطات براكة للطاقة النووية، فيما ستكون هذه هي المرة الأولى التي تعمل فيها المحطات الأربع بشكل كامل.


وتنتج محطات براكة الأربع الآن 40 تيراواط في الساعة من الكهرباء سنوياً، وما يصل إلى 25% من احتياجات دولة الإمارات من الكهرباء من دون انبعاثات كربونية، وهو ما يكفي احتياجات 16 مليون سيارة كهربائية، وبالتالي أصبحت المحطات أكبر مساهم في خفض البصمة الكربونية في الدولة والمنطقة، حيث تحد محطات براكة من 22.4 مليون طن من الانبعاثات الكربونية كل عام وهو ما يعادل إزالة 4.6 مليون سيارة من الطرق سنوياً.

الطلب على الذهب يتحدى التوقعات.. شراء قياسي من بنوك مركزية
قصص اقتصادية
الذهبالطلب على الذهب يتحدى التوقعات.. شراء قياسي من بنوك مركزية
كما توفر محطات براكة عوائد اقتصادية كبيرة ومتعددة، حيث انخفض استهلاك الغاز الطبيعي لإنتاج الطاقة في أبوظبي إلى أدنى مستوى له منذ 13 عاماً، على الرغم من الطلب المتزايد، بسبب المساهمة الكبيرة لمحطات براكة في مزيج الطاقة1 في أبوظبي، وفقا لـ&quot;وام&quot;.

وبحسب بيان صادر عن المحطة فإن محطات براكة تقوم بدور رئيسي في مساعدة الشركات الإماراتية على خفض بصمتها الكربونية، ولا سيما أن 85% من الكهرباء في برنامج شهادات الطاقة النظيفة التابعة لشركة الإمارات للمياه والكهرباء تُنتجها محطات براكة، والتي تستخدمها شركات مثل &quot;أدنوك&quot; و&quot;الإمارات العالمية للألمنيوم&quot; و&quot;حديد الإمارات أركان&quot; لإنتاج منتجات صديقة للبيئة يمكن بيعها بأسعار تنافسية للشركات التي تتخذ من أبوظبي مقراً لها.</description>
                <description>أعلنت الإمارات الخميس اكتمال التشغيل التجاري لمحطة &quot;براكة&quot; للطاقة النووية، الأولى من نوعها في العالم العربي، في خطوة اعتبرتها، الإمارات &quot;خطوة مهمة&quot;.

وقالت مؤسسة الإمارات للطاقة النووية، الخميس، إنه تم بدء التشغيل التجاري للمحطة الرابعة ضمن محطات براكة للطاقة النووية، فيما ستكون هذه هي المرة الأولى التي تعمل فيها المحطات الأربع بشكل كامل.


وتنتج محطات براكة الأربع الآن 40 تيراواط في الساعة من الكهرباء سنوياً، وما يصل إلى 25% من احتياجات دولة الإمارات من الكهرباء من دون انبعاثات كربونية، وهو ما يكفي احتياجات 16 مليون سيارة كهربائية، وبالتالي أصبحت المحطات أكبر مساهم في خفض البصمة الكربونية في الدولة والمنطقة، حيث تحد محطات براكة من 22.4 مليون طن من الانبعاثات الكربونية كل عام وهو ما يعادل إزالة 4.6 مليون سيارة من الطرق سنوياً.

الطلب على الذهب يتحدى التوقعات.. شراء قياسي من بنوك مركزية
قصص اقتصادية
الذهبالطلب على الذهب يتحدى التوقعات.. شراء قياسي من بنوك مركزية
كما توفر محطات براكة عوائد اقتصادية كبيرة ومتعددة، حيث انخفض استهلاك الغاز الطبيعي لإنتاج الطاقة في أبوظبي إلى أدنى مستوى له منذ 13 عاماً، على الرغم من الطلب المتزايد، بسبب المساهمة الكبيرة لمحطات براكة في مزيج الطاقة1 في أبوظبي، وفقا لـ&quot;وام&quot;.

وبحسب بيان صادر عن المحطة فإن محطات براكة تقوم بدور رئيسي في مساعدة الشركات الإماراتية على خفض بصمتها الكربونية، ولا سيما أن 85% من الكهرباء في برنامج شهادات الطاقة النظيفة التابعة لشركة الإمارات للمياه والكهرباء تُنتجها محطات براكة، والتي تستخدمها شركات مثل &quot;أدنوك&quot; و&quot;الإمارات العالمية للألمنيوم&quot; و&quot;حديد الإمارات أركان&quot; لإنتاج منتجات صديقة للبيئة يمكن بيعها بأسعار تنافسية للشركات التي تتخذ من أبوظبي مقراً لها.</description>                
            </item>
        
            <item>
                <title>روسيا تُعزز إنتاجها من الطاقة النووية ببناء ٣٤ مفاعلاً جديداً</title>
                <link>http://moee.gov.eg/test_new/new_info.aspx?h_id=41157&amp;call_p=news_f.aspx &amp;pg_index=0 </link>
                <author>al-ain.com/article/russia-to-boost-nuclear-power-output-34-reactors</author>
                <pubDate>Sat, 07 Sep 2024 00:00:00 GMT</pubDate>
                <description>كشفت شركة الطاقة الرئيسية في روسيا عن مسودة خطة للاستثمار في الطاقة على مدى السنوات الـ18 المقبلة.

وبموجب الخطة الجديدة سينمو توليد الطاقة النووية في البلاد بنسبة خمس نقاط مئوية من 19 إلى 24٪. 

وتقترح هذه الخطة بناء 34 مفاعلًا، وهو رقم يشمل تصميمات معيارية وتجريبية صغيرة بالإضافة إلى وحدات تقليدية بمقياس غيغاواط.

ووفقا لوكالة أنباء الطاقة النووية العالمية، تم نشر الوثيقة بواسطة نظام الطاقة الموحد في روسيا، الذي يشرف على حوالي 440 محطة طاقة، أو حوالي 70٪ من الطاقة المركبة في البلاد. 

 وفي وقت سابق، تقدم عملاق الطاقة الروسي روساتوم بخطط لبناء 37 مفاعلًا خلال الفترة المقبلة.


ومن المقرر بناء أربع وحدات بسعة إجمالية تزيد قليلاً عن 5 غيغاواط في محطة كراسنويارسك، في منطقة كراسنويارسك كراي في جنوب سيبيريا، كما ستكون هناك وحدة تجريبية BREST-OD-300، والتي سيتم تشغيلها في سيفيرسك في عام 2028.

وهناك مفاعل صغير آخر في الخطة وهو مفاعل RITM-400. ومن المقرر بناء أربعة من هذه المفاعلات، بسعة إجمالية تبلغ 320 ميغاواط، في نوريلسك ــ مركز صناعة تعدين النيكل في شمال وسط سيبيريا.

ومفاعل بريست الذي تبلغ قدرته 300 ميغاواط هو تصميم من الجيل الرابع يستخدم النيوترونات &quot;السريعة&quot;، وتبريد الرصاص، ومزيج الوقود من اليورانيوم والبلوتونيوم لإنشاء وحدة تستهلك معظم نفاياتها.

ومن المتوقع أن تشهد سيبيريا وجبال الأورال أكبر زيادة في توليد الطاقة النووية. وسوف تستضيف هذه المناطق 13 مفاعلاً جديداً بإجمالي إنتاج يبلغ 12.7 غيغاواط.

ويظل المشروع مفتوحا للتشاور حتى 20 سبتمبر/أيلول وبعد ذلك سيتم تقديمه إلى الحكومة، التي من المتوقع أن تتخذ القرار النهائي بحلول نهاية العام.</description>
                <description>كشفت شركة الطاقة الرئيسية في روسيا عن مسودة خطة للاستثمار في الطاقة على مدى السنوات الـ18 المقبلة.

وبموجب الخطة الجديدة سينمو توليد الطاقة النووية في البلاد بنسبة خمس نقاط مئوية من 19 إلى 24٪. 

وتقترح هذه الخطة بناء 34 مفاعلًا، وهو رقم يشمل تصميمات معيارية وتجريبية صغيرة بالإضافة إلى وحدات تقليدية بمقياس غيغاواط.

ووفقا لوكالة أنباء الطاقة النووية العالمية، تم نشر الوثيقة بواسطة نظام الطاقة الموحد في روسيا، الذي يشرف على حوالي 440 محطة طاقة، أو حوالي 70٪ من الطاقة المركبة في البلاد. 

 وفي وقت سابق، تقدم عملاق الطاقة الروسي روساتوم بخطط لبناء 37 مفاعلًا خلال الفترة المقبلة.


ومن المقرر بناء أربع وحدات بسعة إجمالية تزيد قليلاً عن 5 غيغاواط في محطة كراسنويارسك، في منطقة كراسنويارسك كراي في جنوب سيبيريا، كما ستكون هناك وحدة تجريبية BREST-OD-300، والتي سيتم تشغيلها في سيفيرسك في عام 2028.

وهناك مفاعل صغير آخر في الخطة وهو مفاعل RITM-400. ومن المقرر بناء أربعة من هذه المفاعلات، بسعة إجمالية تبلغ 320 ميغاواط، في نوريلسك ــ مركز صناعة تعدين النيكل في شمال وسط سيبيريا.

ومفاعل بريست الذي تبلغ قدرته 300 ميغاواط هو تصميم من الجيل الرابع يستخدم النيوترونات &quot;السريعة&quot;، وتبريد الرصاص، ومزيج الوقود من اليورانيوم والبلوتونيوم لإنشاء وحدة تستهلك معظم نفاياتها.

ومن المتوقع أن تشهد سيبيريا وجبال الأورال أكبر زيادة في توليد الطاقة النووية. وسوف تستضيف هذه المناطق 13 مفاعلاً جديداً بإجمالي إنتاج يبلغ 12.7 غيغاواط.

ويظل المشروع مفتوحا للتشاور حتى 20 سبتمبر/أيلول وبعد ذلك سيتم تقديمه إلى الحكومة، التي من المتوقع أن تتخذ القرار النهائي بحلول نهاية العام.</description>                
            </item>
        
            <item>
                <title>تفاصيل حادث في واحدة من أكبر محطات الطاقة النووية في أوكرانيا</title>
                <link>http://moee.gov.eg/test_new/new_info.aspx?h_id=41156&amp;call_p=news_f.aspx &amp;pg_index=0 </link>
                <author>rosaelyoussef.com/1220996/%D8%AA%D9%81%D8%A7%D8%B5%D9%8A%D9%84-%D8%AD%D8%A7%D8%AF%D8%AB-%D9%81%D9%8A-%D9%88%D8%A7%D8%AD%D8%AF%D8%A9-%D9%85%D9%86-%D8%A3%D9%83%D8%A8%D8%B1-%D9%85%D8%AD%D8%B7%D8%A7%D8%AA-%D8%A7%D9%84%D8%B7%D8%A7%D9%82%D8%A9-%D8%A7%D9%84%D9%86%D9%88%D9%88%D9%8A%D8%A9-%D9%81%D9%8A-%D8%A3%D9%88%D9%83%D8%B1%D8%A7%D9%86%D9%8A%D8%A7</author>
                <pubDate>Thu, 05 Sep 2024 00:00:00 GMT</pubDate>
                <description>قال ألكسندر خارتشينكو، مدير مركز أبحاث الطاقة الأوكراني، إن وحدة الطاقة في محطة الطاقة النووية بجنوب أوكرانيا بسعة 600 ميجاوات، خفضت إنتاج الكهرباء بسبب الحادث
وأكد مدير مركز أبحاث الطاقة الأوكراني أن الحادث  أدي إلى انخفاض كبير في إمدادات الكهرباء، مما أجبر مهندسي الطاقة بالفعل على إدخال جولتين إضافيتين من انقطاع التيار الكهربائي في مناطق مختلفة من أوكرانيا.
وفقًا لخارتشينكو، فإن هذا الانخفاض في سعة وحدة الطاقة أثر بشكل كبير على وضع الطاقة في البلاد، حيث تلعب محطة الطاقة النووية في جنوب أوكرانيا دورًا رئيسيًا في ضمان إمدادات الطاقة المستقرة. في مواجهة الهجمات المستمرة على البنية التحتية للطاقة، يؤدي كل فشل إلى تحميل النظام بشكل إضافي ويفرض استخدام جداول إيقاف الطوارئ.
ومن المتوقع في المستقبل القريب أن يتم إخراج وحدة الطاقة من الخدمة بشكل كامل، الأمر الذي قد يستغرق عدة أيام أو حتى أسابيع. وهذا سيخلق صعوبات إضافية لنظام الطاقة في أوكرانيا، خاصة في موسم الخريف والشتاء، عندما يزداد الطلب على الكهرباء تقليديا.</description>
                <description>قال ألكسندر خارتشينكو، مدير مركز أبحاث الطاقة الأوكراني، إن وحدة الطاقة في محطة الطاقة النووية بجنوب أوكرانيا بسعة 600 ميجاوات، خفضت إنتاج الكهرباء بسبب الحادث
وأكد مدير مركز أبحاث الطاقة الأوكراني أن الحادث  أدي إلى انخفاض كبير في إمدادات الكهرباء، مما أجبر مهندسي الطاقة بالفعل على إدخال جولتين إضافيتين من انقطاع التيار الكهربائي في مناطق مختلفة من أوكرانيا.
وفقًا لخارتشينكو، فإن هذا الانخفاض في سعة وحدة الطاقة أثر بشكل كبير على وضع الطاقة في البلاد، حيث تلعب محطة الطاقة النووية في جنوب أوكرانيا دورًا رئيسيًا في ضمان إمدادات الطاقة المستقرة. في مواجهة الهجمات المستمرة على البنية التحتية للطاقة، يؤدي كل فشل إلى تحميل النظام بشكل إضافي ويفرض استخدام جداول إيقاف الطوارئ.
ومن المتوقع في المستقبل القريب أن يتم إخراج وحدة الطاقة من الخدمة بشكل كامل، الأمر الذي قد يستغرق عدة أيام أو حتى أسابيع. وهذا سيخلق صعوبات إضافية لنظام الطاقة في أوكرانيا، خاصة في موسم الخريف والشتاء، عندما يزداد الطلب على الكهرباء تقليديا.</description>                
            </item>
        
            <item>
                <title>واقع قاسي ..إلى أين يتجه التحول العالمي في مجال الطاقة</title>
                <link>http://moee.gov.eg/test_new/new_info.aspx?h_id=41155&amp;call_p=news_f.aspx &amp;pg_index=0 </link>
                <author>sa.investing.com/news/forex-news/article-2672532</author>
                <pubDate>Thu, 05 Sep 2024 00:00:00 GMT</pubDate>
                <description>FXNEWSTODAY - في ضوء عرض تم تقديمه مؤخراً في برنامج MoneyShow في لاس فيجاس حول التحول في مجال الطاقة، تسلط هذه المقالة الضوء على النقاط الرئيسية التي وردت في ذلك العرض.

ظهر مفهوم &quot;التحول في مجال الطاقة&quot; بعد أزمة النفط عام 1973، وقد روج له الرئيس جيمي كارتر على نطاق واسع. ويشير هذا المفهوم إلى التحول العالمي من الوقود الأحفوري إلى مصادر الطاقة المتجددة، بهدف الحد من انبعاثات الغازات المسببة للانحباس الحراري ومكافحة تغير المناخ. ويعود هذا التحول إلى سياسات حكومية واتفاقيات دولية مثل اتفاقية باريس والتقدم التكنولوجي في تخزين الطاقة والكفاءة.

لقد خضعت الولايات المتحدة سابقًا لتحول في مجال الطاقة. ومع بدء زيادة استهلاك الفحم منذ عام 1850 تقريبًا، حل في النهاية محل الخشب كمصدر أساسي للطاقة للأميركيين.

وخلال القرن السابق، زاد استخدام النفط والغاز الطبيعي بشكل مطرد. ومع حدوث ذلك، انخفض استهلاك الفحم في البداية، قبل أن يعود إلى الظهور في النصف الثاني من القرن. وبدأت الطاقة النووية في الارتفاع في منتصف الستينيات.

وربما قد يزعم البعض أن هناك انتقالاً جزئياً من الفحم إلى النفط والغاز الطبيعي خلال القرن السابق، قبل أن يبدأ استهلاك الفحم في الارتفاع مرة أخرى. وقد تكرر هذا النمط هذا القرن حيث بدأ استهلاك الفحم في الانخفاض مرة أخرى. ومع ذلك، فإن هذا الانخفاض يرجع إلى حد كبير إلى إزاحة الغاز الطبيعي للفحم في محطات الطاقة، مع ارتفاع مساهمة الطاقة المتجددة.

هذا، ويُظهر هذا النمط أن هناك انتقالاً من الفحم، لكنه ليس انتقالاً شاملاً من الوقود الأحفوري إلى الطاقة المتجددة وهو ما يعتقده كثيرون. في الواقع، نما الطلب العالمي على الطاقة باستمرار بشكل أسرع من زيادة الطاقة المتجددة.
تُظهر البيانات أنه في تسع من السنوات العشر الماضية، تجاوز الطلب الإجمالي على الطاقة قدرة الطاقة المتجددة على مواكبة هذا الطلب. كان الاستثناء الوحيد في عام 2020 عندما أثر جائحة كوفيد-19 بشكل كبير على إنتاج الطاقة.

هذه الاتجاهات لها آثار مهمة. إذا لم تواكب الطاقة المتجددة نمو الطلب الإجمالي على الطاقة أو حتى تكتسبه بشكل كبير، فيجب على مصادر الطاقة الأخرى تعويض العجز. وهذا يعني أن نمو الوقود الأحفوري - وبالتالي انبعاثات ثاني أكسيد الكربون العالمية - يستمر في الارتفاع.

وعلى هذا فإن ما حدث حتى الآن ليس التحول في مجال الطاقة كما تصوره البعض. فاستهلاك الفحم في انحدار، ولكن استهلاك الوقود الأحفوري بشكل عام لا يزال ينمو. ونتيجة لهذا، أشار البعض إلى الوضع الحالي باعتباره &quot;توسعا في مجال الطاقة&quot; وليس &quot;تحولا في مجال الطاقة&quot;.

والسبب وراء أهمية هذا هو أن سياسات الطاقة لابد أن تعكس حقائق صارخة. ومن الجيد أن نمرر سياسات تشجع وتحفز التحول في مجال الطاقة. ولكن إذا تم وضع سياسات تفترض التحول في مجال الطاقة ــ ولم يتحقق هذا التحول ــ فقد يؤدي هذا إلى مستقبل من نقص الطاقة وارتفاع أسعار الطاقة إلى عنان السماء. وفي الختام، في حين يظل مفهوم التحول في مجال الطاقة هدفا حاسما في مكافحة تغير المناخ، فإن الواقع هو أننا ما زلنا بعيدين عن تحقيق تحول حقيقي بعيدا عن الوقود الأحفوري.

وتُظهِر البيانات أن الطلب العالمي على الطاقة لا يزال يفوق نمو الطاقة المتجددة، مما يؤدي إلى استمرار الاعتماد المتزايد على الوقود الأحفوري وارتفاع انبعاثات الكربون. وعلى هذا النحو، فمن الأهمية بمكان أن تستند سياسات الطاقة إلى حقائق المشهد الحالي للطاقة.
ويتعين على صناع السياسات أن يوازنوا بين السعي إلى تعزيز الطاقة المتجددة والاحتياجات العملية للحفاظ على إمدادات طاقة مستقرة وبأسعار معقولة. وإلا فإننا نخاطر بمواجهة نقص كبير في الطاقة واضطرابات اقتصادية في السنوات القادمة. وسوف يتطلب التحول ليس فقط الطموح، بل وأيضاً البراجماتية والتخطيط الدقيق لضمان مستقبل مستدام للطاقة</description>
                <description>FXNEWSTODAY - في ضوء عرض تم تقديمه مؤخراً في برنامج MoneyShow في لاس فيجاس حول التحول في مجال الطاقة، تسلط هذه المقالة الضوء على النقاط الرئيسية التي وردت في ذلك العرض.

ظهر مفهوم &quot;التحول في مجال الطاقة&quot; بعد أزمة النفط عام 1973، وقد روج له الرئيس جيمي كارتر على نطاق واسع. ويشير هذا المفهوم إلى التحول العالمي من الوقود الأحفوري إلى مصادر الطاقة المتجددة، بهدف الحد من انبعاثات الغازات المسببة للانحباس الحراري ومكافحة تغير المناخ. ويعود هذا التحول إلى سياسات حكومية واتفاقيات دولية مثل اتفاقية باريس والتقدم التكنولوجي في تخزين الطاقة والكفاءة.

لقد خضعت الولايات المتحدة سابقًا لتحول في مجال الطاقة. ومع بدء زيادة استهلاك الفحم منذ عام 1850 تقريبًا، حل في النهاية محل الخشب كمصدر أساسي للطاقة للأميركيين.

وخلال القرن السابق، زاد استخدام النفط والغاز الطبيعي بشكل مطرد. ومع حدوث ذلك، انخفض استهلاك الفحم في البداية، قبل أن يعود إلى الظهور في النصف الثاني من القرن. وبدأت الطاقة النووية في الارتفاع في منتصف الستينيات.

وربما قد يزعم البعض أن هناك انتقالاً جزئياً من الفحم إلى النفط والغاز الطبيعي خلال القرن السابق، قبل أن يبدأ استهلاك الفحم في الارتفاع مرة أخرى. وقد تكرر هذا النمط هذا القرن حيث بدأ استهلاك الفحم في الانخفاض مرة أخرى. ومع ذلك، فإن هذا الانخفاض يرجع إلى حد كبير إلى إزاحة الغاز الطبيعي للفحم في محطات الطاقة، مع ارتفاع مساهمة الطاقة المتجددة.

هذا، ويُظهر هذا النمط أن هناك انتقالاً من الفحم، لكنه ليس انتقالاً شاملاً من الوقود الأحفوري إلى الطاقة المتجددة وهو ما يعتقده كثيرون. في الواقع، نما الطلب العالمي على الطاقة باستمرار بشكل أسرع من زيادة الطاقة المتجددة.
تُظهر البيانات أنه في تسع من السنوات العشر الماضية، تجاوز الطلب الإجمالي على الطاقة قدرة الطاقة المتجددة على مواكبة هذا الطلب. كان الاستثناء الوحيد في عام 2020 عندما أثر جائحة كوفيد-19 بشكل كبير على إنتاج الطاقة.

هذه الاتجاهات لها آثار مهمة. إذا لم تواكب الطاقة المتجددة نمو الطلب الإجمالي على الطاقة أو حتى تكتسبه بشكل كبير، فيجب على مصادر الطاقة الأخرى تعويض العجز. وهذا يعني أن نمو الوقود الأحفوري - وبالتالي انبعاثات ثاني أكسيد الكربون العالمية - يستمر في الارتفاع.

وعلى هذا فإن ما حدث حتى الآن ليس التحول في مجال الطاقة كما تصوره البعض. فاستهلاك الفحم في انحدار، ولكن استهلاك الوقود الأحفوري بشكل عام لا يزال ينمو. ونتيجة لهذا، أشار البعض إلى الوضع الحالي باعتباره &quot;توسعا في مجال الطاقة&quot; وليس &quot;تحولا في مجال الطاقة&quot;.

والسبب وراء أهمية هذا هو أن سياسات الطاقة لابد أن تعكس حقائق صارخة. ومن الجيد أن نمرر سياسات تشجع وتحفز التحول في مجال الطاقة. ولكن إذا تم وضع سياسات تفترض التحول في مجال الطاقة ــ ولم يتحقق هذا التحول ــ فقد يؤدي هذا إلى مستقبل من نقص الطاقة وارتفاع أسعار الطاقة إلى عنان السماء. وفي الختام، في حين يظل مفهوم التحول في مجال الطاقة هدفا حاسما في مكافحة تغير المناخ، فإن الواقع هو أننا ما زلنا بعيدين عن تحقيق تحول حقيقي بعيدا عن الوقود الأحفوري.

وتُظهِر البيانات أن الطلب العالمي على الطاقة لا يزال يفوق نمو الطاقة المتجددة، مما يؤدي إلى استمرار الاعتماد المتزايد على الوقود الأحفوري وارتفاع انبعاثات الكربون. وعلى هذا النحو، فمن الأهمية بمكان أن تستند سياسات الطاقة إلى حقائق المشهد الحالي للطاقة.
ويتعين على صناع السياسات أن يوازنوا بين السعي إلى تعزيز الطاقة المتجددة والاحتياجات العملية للحفاظ على إمدادات طاقة مستقرة وبأسعار معقولة. وإلا فإننا نخاطر بمواجهة نقص كبير في الطاقة واضطرابات اقتصادية في السنوات القادمة. وسوف يتطلب التحول ليس فقط الطموح، بل وأيضاً البراجماتية والتخطيط الدقيق لضمان مستقبل مستدام للطاقة</description>                
            </item>
        
            <item>
                <title>«أدنوك» تستحوذ على 35% في مشروع لإنتاج الهيدروجين في أميركا</title>
                <link>http://moee.gov.eg/test_new/new_info.aspx?h_id=41154&amp;call_p=news_f.aspx &amp;pg_index=0 </link>
                <author>www.akhbarkalaan.com/uncategorized/239357/%D8%A3%D8%AF%D9%86%D9%88%D9%83-%D8%AA%D8%B3%D8%AA%D8%AD%D9%88%D8%B0-%D8%B9%D9%84%D9%89-35--%D9%81%D9%8A-%D9%85%D8%B4%D8%B1%D9%88%D8%B9-%D9%84%D8%A5%D9%86%D8%AA%D8%A7%D8%AC-%D8%A7%D9%84%D9%87%D9%8A%D8%AF%D8%B1%D9%88%D8%AC%D9%8A%D9%86-%D9%81%D9%8A-%D8%A3%D9%85%D9%8A%D8%B1%D9%83%D8%A7---%D8%A7%D8%AE%D8%A8%D8%A7%D8%B1%D9%83-%D8%A7%D9%84%D8%A7%D9%86.html</author>
                <pubDate>Thu, 05 Sep 2024 00:00:00 GMT</pubDate>
                <description>شهد سموّ الشيخ خالد بن محمد بن زايد آل نهيان، ولي عهد أبوظبي رئيس المجلس التنفيذي لإمارة أبوظبي، أمس، مراسم توقيع اتفاقية شراكة بين «أدنوك» و«إكسون موبيل»، تستحوذ بموجبها «أدنوك» على حصة 35% في مشروع منشأة لإنتاج الهيدروجين والأمونيا منخفضي الكربون في منطقة «باي تاون» بولاية تكساس الأميركية.

وأكد سمو الشيخ خالد بن محمد بن زايد آل نهيان أهمية هذه الشراكة التي تدعم جهود دولة الإمارات المستمرة لضمان أمن واستدامة قطاع الطاقة العالمي، وتعزيز مكانتها منتجاً ومورداً رائداً للهيدروجين منخفض الكربون.

وأشار سموّه إلى أن إنشاء وتطوير هذه المنشأة الرائدة في إنتاج الهيدروجين منخفض الكربون، يأتي ضمن رؤية القيادة الرشيدة والتوجهات الوطنية الاستراتيجية بالاستثمار في مشاريع الطاقة النظيفة، ومبادرات التحول إلى الاعتماد على مصادر الطاقة المتجددة داخل الدولة وخارجها.

وتُعد هذه الاتفاقية استثماراً كبيراً في مجال إنتاج الطاقة في الولايات المتحدة يدعم تحقيق انتقال منظم ومسؤول وعادل ومنطقي في قطاع الطاقة العالمي.

وتسهم الاتفاقية في خفض انبعاثات غازات الدفيئة من القطاعات التي يصعب الحدّ من انبعاثاتها، بما في ذلك الصناعة، والطاقة، والنقل، إلى جانب تلبية الطلب المتزايد على أنواع الوقود منخفضة الكربون، وتسريع الوصول إلى الحياد المناخي في المستقبل.

استثمار استراتيجي

إلى ذلك، قال وزير الصناعة والتكنولوجيا المتقدمة العضو المنتدب والرئيس التنفيذي لـ«أدنوك» ومجموعة شركاتها، الدكتور سلطان بن أحمد الجابر: «تماشياً مع توجيهات القيادة الرشيدة بمد جسور التعاون وبناء الشراكات النوعية لتعزيز مكانة دولة الإمارات مزوداً مسؤولاً وموثوقاً للطاقة منخفضة الانبعاثات، يُشكل هذا الاستثمار الاستراتيجي خطوة مهمة تتماشى مع جهود (أدنوك) لتنمية محفظة أعمالها في مصادر الطاقة منخفضة الكربون، وتنفيذ استراتيجيتها للنمو الدولي».

وأضاف: «نتطلع للتعاون مع (إكسون موبيل) من خلال هذا المشروع منخفض الانبعاثات والمتطور تقنياً، للإسهام في تلبية الطلب المتزايد على الوقود النظيف في القطاعات التي يصعب الحدّ من انبعاثاتها».

من جانبه، قال رئيس مجلس الإدارة الرئيس التنفيذي لشركة «إكسون موبيل»، دارين وودز، إن هذه المنشأة تعد مشروعاً عالمياً واسع النطاق ضمن سلسلة قيمة جديدة في قطاع الطاقة العالمي، ويسهم استقطاب كبار الشركاء في تسريع وتيرة تطوير السوق.

ورحّب بانضمام «أدنوك» كشريك في منشأة «باي تاون»، وعبّر عن التطلع للاستفادة من خبرتها الكبيرة وتجربتها الواسعة في أسواق الطاقة العالمية.

الأكبر عالمياً

وفي حال توافر السياسات الحكومية الداعمة في الولايات المتحدة، والحصول على التصاريح التنظيمية اللازمة، فإن من المتوقع أن تصبح مُنشأة «باي تاون» الأكبر من نوعها على مستوى العالم عند بدء تشغيلها، إذ ستكون قادرة على إنتاج ما يصل إلى مليار قدم مكعبة يومياً من الهيدروجين منخفض الكربون، الذي يخلو تقريباً من الكربون عبر إزالة ما يقرب من 98% من ثاني أكسيد الكربون المرتبط بعملية الإنتاج، إلى جانب إنتاج أكثر من مليون طن سنوياً من الأمونيا منخفضة الكربون.

ومن المخطط اتخاذ قرار الاستثمار النهائي بشأن منشأة «باي تاون» خلال عام 2025، على أن تدخل حيز التشغيل في عام 2029، في وقت سيستخدم فيه المشروع أحدث تقنيات التقاط وتخزين الكربون لخفض الانبعاثات المرتبطة بعملية إنتاج الهيدروجين.

وفضلاً عن إسهامه في دعم مبادرات التنمية الاقتصادية والمجتمعية، وتوفير فرص عمل جديدة في الولايات المتحدة، سيحقق المشروع أيضاً فوائد كبيرة لكل من منطقة «بي تاون» ومدينة «هيوستن» وولاية «تكساس».

دعم المبادرات المجتمعية

تعتزم «أدنوك» بعد اتخاذ قرار الاستثمار النهائي للمشروع، دعم المبادرات المجتمعية الجارية في منطقة «باي تاون»، وذلك تماشياً مع التزامها بالاستدامة والتعليم في المناطق التي تمارس فيها عملياتها.

ويعكس هذا الالتزام استراتيجية «أدنوك» المتكاملة لدعم التنمية المجتمعية، التي تُركز من خلالها على ضمان أن تشمل فوائد مشاريعها حماية البيئة، والإسهام في تحقيق التقدم الاقتصادي والاجتماعي.

• خالد بن محمد: إنشاء وتطوير المنشأة يأتي ضمن رؤية القيادة الرشيدة بالاستثمار في مشاريع الطاقة النظيفة</description>
                <description>شهد سموّ الشيخ خالد بن محمد بن زايد آل نهيان، ولي عهد أبوظبي رئيس المجلس التنفيذي لإمارة أبوظبي، أمس، مراسم توقيع اتفاقية شراكة بين «أدنوك» و«إكسون موبيل»، تستحوذ بموجبها «أدنوك» على حصة 35% في مشروع منشأة لإنتاج الهيدروجين والأمونيا منخفضي الكربون في منطقة «باي تاون» بولاية تكساس الأميركية.

وأكد سمو الشيخ خالد بن محمد بن زايد آل نهيان أهمية هذه الشراكة التي تدعم جهود دولة الإمارات المستمرة لضمان أمن واستدامة قطاع الطاقة العالمي، وتعزيز مكانتها منتجاً ومورداً رائداً للهيدروجين منخفض الكربون.

وأشار سموّه إلى أن إنشاء وتطوير هذه المنشأة الرائدة في إنتاج الهيدروجين منخفض الكربون، يأتي ضمن رؤية القيادة الرشيدة والتوجهات الوطنية الاستراتيجية بالاستثمار في مشاريع الطاقة النظيفة، ومبادرات التحول إلى الاعتماد على مصادر الطاقة المتجددة داخل الدولة وخارجها.

وتُعد هذه الاتفاقية استثماراً كبيراً في مجال إنتاج الطاقة في الولايات المتحدة يدعم تحقيق انتقال منظم ومسؤول وعادل ومنطقي في قطاع الطاقة العالمي.

وتسهم الاتفاقية في خفض انبعاثات غازات الدفيئة من القطاعات التي يصعب الحدّ من انبعاثاتها، بما في ذلك الصناعة، والطاقة، والنقل، إلى جانب تلبية الطلب المتزايد على أنواع الوقود منخفضة الكربون، وتسريع الوصول إلى الحياد المناخي في المستقبل.

استثمار استراتيجي

إلى ذلك، قال وزير الصناعة والتكنولوجيا المتقدمة العضو المنتدب والرئيس التنفيذي لـ«أدنوك» ومجموعة شركاتها، الدكتور سلطان بن أحمد الجابر: «تماشياً مع توجيهات القيادة الرشيدة بمد جسور التعاون وبناء الشراكات النوعية لتعزيز مكانة دولة الإمارات مزوداً مسؤولاً وموثوقاً للطاقة منخفضة الانبعاثات، يُشكل هذا الاستثمار الاستراتيجي خطوة مهمة تتماشى مع جهود (أدنوك) لتنمية محفظة أعمالها في مصادر الطاقة منخفضة الكربون، وتنفيذ استراتيجيتها للنمو الدولي».

وأضاف: «نتطلع للتعاون مع (إكسون موبيل) من خلال هذا المشروع منخفض الانبعاثات والمتطور تقنياً، للإسهام في تلبية الطلب المتزايد على الوقود النظيف في القطاعات التي يصعب الحدّ من انبعاثاتها».

من جانبه، قال رئيس مجلس الإدارة الرئيس التنفيذي لشركة «إكسون موبيل»، دارين وودز، إن هذه المنشأة تعد مشروعاً عالمياً واسع النطاق ضمن سلسلة قيمة جديدة في قطاع الطاقة العالمي، ويسهم استقطاب كبار الشركاء في تسريع وتيرة تطوير السوق.

ورحّب بانضمام «أدنوك» كشريك في منشأة «باي تاون»، وعبّر عن التطلع للاستفادة من خبرتها الكبيرة وتجربتها الواسعة في أسواق الطاقة العالمية.

الأكبر عالمياً

وفي حال توافر السياسات الحكومية الداعمة في الولايات المتحدة، والحصول على التصاريح التنظيمية اللازمة، فإن من المتوقع أن تصبح مُنشأة «باي تاون» الأكبر من نوعها على مستوى العالم عند بدء تشغيلها، إذ ستكون قادرة على إنتاج ما يصل إلى مليار قدم مكعبة يومياً من الهيدروجين منخفض الكربون، الذي يخلو تقريباً من الكربون عبر إزالة ما يقرب من 98% من ثاني أكسيد الكربون المرتبط بعملية الإنتاج، إلى جانب إنتاج أكثر من مليون طن سنوياً من الأمونيا منخفضة الكربون.

ومن المخطط اتخاذ قرار الاستثمار النهائي بشأن منشأة «باي تاون» خلال عام 2025، على أن تدخل حيز التشغيل في عام 2029، في وقت سيستخدم فيه المشروع أحدث تقنيات التقاط وتخزين الكربون لخفض الانبعاثات المرتبطة بعملية إنتاج الهيدروجين.

وفضلاً عن إسهامه في دعم مبادرات التنمية الاقتصادية والمجتمعية، وتوفير فرص عمل جديدة في الولايات المتحدة، سيحقق المشروع أيضاً فوائد كبيرة لكل من منطقة «بي تاون» ومدينة «هيوستن» وولاية «تكساس».

دعم المبادرات المجتمعية

تعتزم «أدنوك» بعد اتخاذ قرار الاستثمار النهائي للمشروع، دعم المبادرات المجتمعية الجارية في منطقة «باي تاون»، وذلك تماشياً مع التزامها بالاستدامة والتعليم في المناطق التي تمارس فيها عملياتها.

ويعكس هذا الالتزام استراتيجية «أدنوك» المتكاملة لدعم التنمية المجتمعية، التي تُركز من خلالها على ضمان أن تشمل فوائد مشاريعها حماية البيئة، والإسهام في تحقيق التقدم الاقتصادي والاجتماعي.

• خالد بن محمد: إنشاء وتطوير المنشأة يأتي ضمن رؤية القيادة الرشيدة بالاستثمار في مشاريع الطاقة النظيفة</description>                
            </item>
        
            <item>
                <title>جوتيريش»: الشراكة بين الصين وإفريقيا قادرة على قيادة ثورة الطاقة المتجددة</title>
                <link>http://moee.gov.eg/test_new/new_info.aspx?h_id=41153&amp;call_p=news_f.aspx &amp;pg_index=0 </link>
                <author>www.elwatannews.com/news/details/7536138</author>
                <pubDate>Thu, 05 Sep 2024 00:00:00 GMT</pubDate>
                <description>أكد الأمين العام للأمم المتحدة أنطونيو جوتيريش أمام منتدى التعاون الصيني الإفريقي، أنه يجب اقتراح إصلاحات عميقة للهيكل المالي الدولي العتيق وغير الفعال وغير العادل، وذلك حسبما جاء في نبأ عاجل لـ «القاهرة الإخبارية».

وأوضح الأمين العام للأمم المتحدة، أن الشراكة بين الصين وإفريقيا قادرة على قيادة ثورة الطاقة المتجددة</description>
                <description>أكد الأمين العام للأمم المتحدة أنطونيو جوتيريش أمام منتدى التعاون الصيني الإفريقي، أنه يجب اقتراح إصلاحات عميقة للهيكل المالي الدولي العتيق وغير الفعال وغير العادل، وذلك حسبما جاء في نبأ عاجل لـ «القاهرة الإخبارية».

وأوضح الأمين العام للأمم المتحدة، أن الشراكة بين الصين وإفريقيا قادرة على قيادة ثورة الطاقة المتجددة</description>                
            </item>
        
            <item>
                <title>الفحم يولد أقل من 50% من كهرباء أستراليا لأول مرة</title>
                <link>http://moee.gov.eg/test_new/new_info.aspx?h_id=41152&amp;call_p=news_f.aspx &amp;pg_index=0 </link>
                <author>amp.skynewsarabia.com/business/1739532-%D8%A7%D9%84%D9%81%D8%AD%D9%85-%D9%8A%D9%88%D9%84%D8%AF-%D8%A7%D9%94%D9%82%D9%84-50-%D9%83%D9%87%D8%B1%D8%A8%D8%A7%D8%A1-%D8%A7%D9%94%D8%B3%D8%AA%D8%B1%D8%A7%D9%84%D9%8A%D8%A7-%D9%84%D8%A7%D9%94%D9%88%D9%84-%D9%85%D8%B1%D8%A9</author>
                <pubDate>Thu, 05 Sep 2024 00:00:00 GMT</pubDate>
                <description>شهدت أستراليا تحولاً تاريخياً في قطاع الطاقة، حيث سجلت أدنى نسبة على الإطلاق لتوليد الكهرباء من الفحم خلال الأسبوع الأخير من شهر أغسطس، و

فقد أظهرت بيانات صدرت حديثا أن الفحم ولد أقل من 50 بالمئة من الكهرباء في أستراليا الأسبوع الماضي، وهو أدنى مستوى تاريخي في البلاد وسط ارتفاع إنتاج الطاقة المتجددة.

وبحسب Open-NEM، فإن الفحم ولّد 49.1 بالمئة من كهرباء البلاد، في حين شكلت مصادر الطاقة المتجددة 48.7 بالمئة حيث عملت العواصف على تعزيز إنتاج الطاقة بواسطة الرياح.

لا تزال أستراليا واحدة من أكبر مصدري الفحم والغاز في العالم، وقد اعتمدت بشكل كبير على الوقود الأحفوري لتوفير الكهرباء.

لكن خبير التمويل المناخي تيم باكلي قال إن الأرقام القياسية المسجلة في أغسطس كانت بسبب الأحوال الجوية العاصفة وبداية دافئة للربيع، مما قلل الطلب على الشبكة بنسبة تصل إلى 20 بالمئة
كما أدت الرياح التي تجاوزت 150 كيلومترًا (93.2 ميلًا) في الساعة في جنوب شرق البلاد إلى مضاعفة توليد طاقة الرياح عن المعتاد.

وقال باكلي لوكالة فرانس برس: &quot;إنها حصة تاريخية منخفضة للفحم في سوق الطاقة الوطنية الأسترالية، لكنها أيضًا مؤشر على الاتجاه الذي نسير فيه&quot;.

وأضاف &quot;لن يستغرق الأمر سوى بضع سنوات من الآن قبل أن تصبح مساهمة الفحم في الطاقة تساوي الصفر&quot;.

في عام 2022-2023، شكل الوقود الأحفوري حوالي 91 بالمئة من الطاقة المستهلكة في البلاد - وهو مقياس أكثر شمولا من إنتاج الكهرباء يشمل الوقود المستخدم في النقل والصناعة.

الاستثمار في الطاقة المتجددة
مع اقتراب معظم محطات الطاقة الفحمية الـ16 العاملة في أستراليا من الإغلاق في السنوات القادمة، تتسابق الحكومة وقطاع الصناعة للاستثمار في قطاع الطاقة المتجددة.

كشفت الحكومة الأربعاء عن ست مشاريع بطاريات سيتم بناؤها في جميع أنحاء جنوب أستراليا وفيكتوريا، والتي ستوفر 1000 ميغاواط من التخزين بحلول عام 2027.

وقال وزير الطاقة الأسترالي، كريس بوين، إن التحول الطاقي سيحدث لأن &quot;المناخ يتطلب ذلك، والواقع الاقتصادي يتطلب ذلك</description>
                <description>شهدت أستراليا تحولاً تاريخياً في قطاع الطاقة، حيث سجلت أدنى نسبة على الإطلاق لتوليد الكهرباء من الفحم خلال الأسبوع الأخير من شهر أغسطس، و

فقد أظهرت بيانات صدرت حديثا أن الفحم ولد أقل من 50 بالمئة من الكهرباء في أستراليا الأسبوع الماضي، وهو أدنى مستوى تاريخي في البلاد وسط ارتفاع إنتاج الطاقة المتجددة.

وبحسب Open-NEM، فإن الفحم ولّد 49.1 بالمئة من كهرباء البلاد، في حين شكلت مصادر الطاقة المتجددة 48.7 بالمئة حيث عملت العواصف على تعزيز إنتاج الطاقة بواسطة الرياح.

لا تزال أستراليا واحدة من أكبر مصدري الفحم والغاز في العالم، وقد اعتمدت بشكل كبير على الوقود الأحفوري لتوفير الكهرباء.

لكن خبير التمويل المناخي تيم باكلي قال إن الأرقام القياسية المسجلة في أغسطس كانت بسبب الأحوال الجوية العاصفة وبداية دافئة للربيع، مما قلل الطلب على الشبكة بنسبة تصل إلى 20 بالمئة
كما أدت الرياح التي تجاوزت 150 كيلومترًا (93.2 ميلًا) في الساعة في جنوب شرق البلاد إلى مضاعفة توليد طاقة الرياح عن المعتاد.

وقال باكلي لوكالة فرانس برس: &quot;إنها حصة تاريخية منخفضة للفحم في سوق الطاقة الوطنية الأسترالية، لكنها أيضًا مؤشر على الاتجاه الذي نسير فيه&quot;.

وأضاف &quot;لن يستغرق الأمر سوى بضع سنوات من الآن قبل أن تصبح مساهمة الفحم في الطاقة تساوي الصفر&quot;.

في عام 2022-2023، شكل الوقود الأحفوري حوالي 91 بالمئة من الطاقة المستهلكة في البلاد - وهو مقياس أكثر شمولا من إنتاج الكهرباء يشمل الوقود المستخدم في النقل والصناعة.

الاستثمار في الطاقة المتجددة
مع اقتراب معظم محطات الطاقة الفحمية الـ16 العاملة في أستراليا من الإغلاق في السنوات القادمة، تتسابق الحكومة وقطاع الصناعة للاستثمار في قطاع الطاقة المتجددة.

كشفت الحكومة الأربعاء عن ست مشاريع بطاريات سيتم بناؤها في جميع أنحاء جنوب أستراليا وفيكتوريا، والتي ستوفر 1000 ميغاواط من التخزين بحلول عام 2027.

وقال وزير الطاقة الأسترالي، كريس بوين، إن التحول الطاقي سيحدث لأن &quot;المناخ يتطلب ذلك، والواقع الاقتصادي يتطلب ذلك</description>                
            </item>
        
            <item>
                <title>روسيا تعمل على تعزيز أمن المحطات النووية</title>
                <link>http://moee.gov.eg/test_new/new_info.aspx?h_id=41151&amp;call_p=news_f.aspx &amp;pg_index=0 </link>
                <author>almashhadalaraby.com/news/469733</author>
                <pubDate>Thu, 05 Sep 2024 00:00:00 GMT</pubDate>
                <description>قال وزير الطاقة الروسي سيرجي تسيفيليف اليوم الأربعاء إن بلاده تتخذ إجراءات لتعزيز أمن محطاتها للطاقة النووية بهدف إحباط أي هجمات عسكرية محتملة.
وأضاف أن محطات الطاقة النووية الروسية معرضة لمثل هذه الهجمات، في حين تعمل روسيا أيضا على حماية أوروبا من عواقب مثل هذه الهجمات.</description>
                <description>قال وزير الطاقة الروسي سيرجي تسيفيليف اليوم الأربعاء إن بلاده تتخذ إجراءات لتعزيز أمن محطاتها للطاقة النووية بهدف إحباط أي هجمات عسكرية محتملة.
وأضاف أن محطات الطاقة النووية الروسية معرضة لمثل هذه الهجمات، في حين تعمل روسيا أيضا على حماية أوروبا من عواقب مثل هذه الهجمات.</description>                
            </item>
        
            <item>
                <title>&quot;روساتوم&quot; الروسية: هناك خطر كبير على محطة كورسك النووية</title>
                <link>http://moee.gov.eg/test_new/new_info.aspx?h_id=41150&amp;call_p=news_f.aspx &amp;pg_index=0 </link>
                <author>www.alarabiya.net/aswaq/oil-and-gas/2024/09/03/-%D8%B1%D9%88%D8%B3%D8%A7%D8%AA%D9%88%D9%85-%D8%A7%D9%84%D8%B1%D9%88%D8%B3%D9%8A%D8%A9-%D9%87%D9%86%D8%A7%D9%83-%D8%AE%D8%B7%D8%B1-%D9%83%D8%A8%D9%8A%D8%B1-%D8%B9%D9%84%D9%89-%D9%85%D8%AD%D8%B7%D8%A9-%D9%83%D9%88%D8%B1%D8%B3%D9%83-</author>
                <pubDate>Thu, 05 Sep 2024 00:00:00 GMT</pubDate>
                <description>قالت شركة روساتوم الروسية، اليوم الثلاثاء، إن هناك خطرا كبيرا للغاية على محطة كورسك النووية بسبب هجمات أوكرانيا.

جدير بالذكر أن روسيا والهند ناقشتا بناء 6 وحدات أخرى للطاقة النووية عالية الاستطاعة، في موقع جديد، بالإضافة إلى محطات طاقة نووية منخفضة الطاقة، وفقاً للمكتب الصحفي في مؤسسة الطاقة النووية الروسية &quot;روساتوم&quot;.

وقال المكتب الصحفي لروساتوم: &quot;تجري مناقشة مجالات جديدة للتعاون، الحديث هنا، عن بناء 6 وحدات أخرى عالية الطاقة من التصميم الروسي، في موقع جديد، ومحطات طاقة نووية منخفضة الاستطاعة، بتصميم روسي، ومن الواضح أن التعاون في مسألة إغلاق دورة الوقود النووي يعتبر أمراً واعداً&quot;.</description>
                <description>قالت شركة روساتوم الروسية، اليوم الثلاثاء، إن هناك خطرا كبيرا للغاية على محطة كورسك النووية بسبب هجمات أوكرانيا.

جدير بالذكر أن روسيا والهند ناقشتا بناء 6 وحدات أخرى للطاقة النووية عالية الاستطاعة، في موقع جديد، بالإضافة إلى محطات طاقة نووية منخفضة الطاقة، وفقاً للمكتب الصحفي في مؤسسة الطاقة النووية الروسية &quot;روساتوم&quot;.

وقال المكتب الصحفي لروساتوم: &quot;تجري مناقشة مجالات جديدة للتعاون، الحديث هنا، عن بناء 6 وحدات أخرى عالية الطاقة من التصميم الروسي، في موقع جديد، ومحطات طاقة نووية منخفضة الاستطاعة، بتصميم روسي، ومن الواضح أن التعاون في مسألة إغلاق دورة الوقود النووي يعتبر أمراً واعداً&quot;.</description>                
            </item>
        
            <item>
                <title>انقطاع الكهرباء في الكويت يثير الغضب.. ما الأسباب وماذا قال وزير الكهرباء؟</title>
                <link>http://moee.gov.eg/test_new/new_info.aspx?h_id=41149&amp;call_p=news_f.aspx &amp;pg_index=0 </link>
                <author>www.bbc.com/arabic/articles/c299w0jld4no</author>
                <pubDate>Wed, 04 Sep 2024 00:00:00 GMT</pubDate>
                <description>
انقطع التيار الكهربائي يوم أمس عن أكثر من 40 منطقة سكنية في محافظات الكويت الست لمدة تراوحت بين ساعة إلى ساعتين. وأرجعت وزارة الكهرباء الانقطاع إلى الأحمال الزائدة على محطات توليد الكهرباء وسط وصول درجات الحرارة إلى 51 درجة مئوية. وأعلنت الوزارة اليوم عن القطع المبرمج عن أكثر من 60 منطقة في عموم البلاد.

وأثار انقطاع الكهرباء انتقادات حادة للحكومة ومخاوف من حوادث السير بعد توقف إشارات المرور عن العمل، لكن وزارة الداخلية أعلنت عن توفير دوريات مرورية.

كما ثارت مخاوف من تأثير انقطاع الكهرباء على قطاع الصحة والمستشفيات، إلا أن وزارة الصحة أكدت أن الخدمات الصحية لم تتأثر وأنها تتخذ خطوات استباقية من خلال توفير المولدات الاحتياطية بجميع محافظات البلاد</description>
                <description>
انقطع التيار الكهربائي يوم أمس عن أكثر من 40 منطقة سكنية في محافظات الكويت الست لمدة تراوحت بين ساعة إلى ساعتين. وأرجعت وزارة الكهرباء الانقطاع إلى الأحمال الزائدة على محطات توليد الكهرباء وسط وصول درجات الحرارة إلى 51 درجة مئوية. وأعلنت الوزارة اليوم عن القطع المبرمج عن أكثر من 60 منطقة في عموم البلاد.

وأثار انقطاع الكهرباء انتقادات حادة للحكومة ومخاوف من حوادث السير بعد توقف إشارات المرور عن العمل، لكن وزارة الداخلية أعلنت عن توفير دوريات مرورية.

كما ثارت مخاوف من تأثير انقطاع الكهرباء على قطاع الصحة والمستشفيات، إلا أن وزارة الصحة أكدت أن الخدمات الصحية لم تتأثر وأنها تتخذ خطوات استباقية من خلال توفير المولدات الاحتياطية بجميع محافظات البلاد</description>                
            </item>
        
            <item>
                <title>الإكوادور.. انقطاع التيار الكهربائي عن جميع أنحاء البلاد.. والحكومة توضح السبب</title>
                <link>http://moee.gov.eg/test_new/new_info.aspx?h_id=41148&amp;call_p=news_f.aspx &amp;pg_index=0 </link>
                <author>arabic.cnn.com/world/article/2024/06/20/ecuador-hit-by-a-nationwide-blackout</author>
                <pubDate>Wed, 04 Sep 2024 00:00:00 GMT</pubDate>
                <description>CNN) --  انقطع التيار الكهربائي عن جميع أنحاء الإكوادور، الأربعاء، فيما أعلنت السلطات عن وجود عطل في شبكة توزيع الكهرباء.

وقال وزير البنية التحتية روبرتو لوكي، عبر منصة إكس (تويتر سابقا): &quot;التقرير الذي تلقيناه من المركز الوطني للتحكم في الطاقة يفيد بوجود عطل في خط النقل مما تسبب في انقطاع التيار الكهربائي، لذلك لا توجد خدمة&quot;، وأضاف: &quot;نحن نركز كل جهودنا على حل المشكلة في أسرع وقت ممكن&quot;.

وأثر انقطاع التيار الكهربائي على السكان البالغ عددهم 17 مليون نسمة، والمرافق مثل المستشفيات والمنازل ومترو الأنفاق.


وتعاني الإكوادور من أزمة طاقة منذ سنوات، وكان آخرها إعلان الرئيس الإكوادوري دانييل نوبوا حالة طوارئ في إبريل/ نيسان وأمر بقطع الكهرباء على مستوى البلاد لـ8 ساعات وسط الجفاف الذي أثر على توليد الطاقة.


وفي العاصمة كيتو، شاهد فريق شبكة CNN انقطاع الكهرباء عن مستشفيين، بما في ذلك مركز طبي للأطفال، وتمكن المستشفيان من الاعتماد على الكهرباء من مولداتهما بعد وقت قصير من بدء الانقطاع.

وفي غواياكيل، أكبر مدينة في البلاد، أثر انقطاع التيار الكهربائي أيضا لفترة وجيزة على مستشفيين آخرين.

 وقال طبيب من مستشفى لويس فيرنازا في غواياكيل: &quot;لقد انقطعت الكهرباء ولكن لدينا مولدات خاصة بنا&quot;.

 وتواصلت CNN مع وزارة الصحة للسؤال عما إذا كانت هناك مستشفيات بدون كهرباء حاليا.

ويتعين على سكان غواياكيل التعامل مع انقطاع التيار الكهربائي وسط حرارة تصل إلى 90 درجة فهرنهايت.

 وقال أحد السكان، لشبكة CNN &quot;الأمر لا يطاق، الجو حار ورطب للغاية، ولا يمكننا استخدام مكيف الهواء أو جهاز التنفس الصناعي وفوق كل ذلك، المياه لا تعمل&quot;.

وانقطعت الخدمة في نظام مترو الأنفاق في كيتو بسبب انقطاع التيار الكهربائي، حيث قال عمدة كيتو بابيل مونيوز إن الانقطاع كبير لدرجة أنه أثر على مترو الأنفاق على الرغم من استخدامه &quot;نظام كهربائي معزول&quot;.


وأضاف مونيوز، عبر &quot;إكس&quot;: &quot;أمرت بنزول جميع فرق التدخل السريع لتسهيل التنقل ومنع الحوادث عند التقاطعات الرئيسية والعناية بالأماكن العامة&quot;.

ولاحقا، قالت الحكومة، في مؤتمر صحفي، إن انقطاع التيار الكهربائي كان بسبب مشكلات الصيانة والنقل في شبكة توزيع الكهرباء.

وذكر لوكي: &quot;الانقطاعات التي شهدناها كانت بسبب نقص الاستثمار في الصيانة وحماية البنية التحتية لنقل الكهرباء&quot;.

وأضاف لوكي أنه كان من الممكن تجنب انقطاع التيار الكهربائي لو نفذت البلاد خطة استثمارية &quot;لحماية البنية التحتية في كل من توليد الطاقة ونقلها&quot; بعد انقطاع مماثل للتيار الكهربائي في عام 2004.

وقال إنه لا علاقة لانقطاع التيار الكهربائي بأزمة الطاقة التي شهدتها البلاد منذ إبريل.

ووفقا لأحدث تقرير للحكومة، تمت إعادة التيار الكهربائي في 95٪ من البلاد.</description>
                <description>CNN) --  انقطع التيار الكهربائي عن جميع أنحاء الإكوادور، الأربعاء، فيما أعلنت السلطات عن وجود عطل في شبكة توزيع الكهرباء.

وقال وزير البنية التحتية روبرتو لوكي، عبر منصة إكس (تويتر سابقا): &quot;التقرير الذي تلقيناه من المركز الوطني للتحكم في الطاقة يفيد بوجود عطل في خط النقل مما تسبب في انقطاع التيار الكهربائي، لذلك لا توجد خدمة&quot;، وأضاف: &quot;نحن نركز كل جهودنا على حل المشكلة في أسرع وقت ممكن&quot;.

وأثر انقطاع التيار الكهربائي على السكان البالغ عددهم 17 مليون نسمة، والمرافق مثل المستشفيات والمنازل ومترو الأنفاق.


وتعاني الإكوادور من أزمة طاقة منذ سنوات، وكان آخرها إعلان الرئيس الإكوادوري دانييل نوبوا حالة طوارئ في إبريل/ نيسان وأمر بقطع الكهرباء على مستوى البلاد لـ8 ساعات وسط الجفاف الذي أثر على توليد الطاقة.


وفي العاصمة كيتو، شاهد فريق شبكة CNN انقطاع الكهرباء عن مستشفيين، بما في ذلك مركز طبي للأطفال، وتمكن المستشفيان من الاعتماد على الكهرباء من مولداتهما بعد وقت قصير من بدء الانقطاع.

وفي غواياكيل، أكبر مدينة في البلاد، أثر انقطاع التيار الكهربائي أيضا لفترة وجيزة على مستشفيين آخرين.

 وقال طبيب من مستشفى لويس فيرنازا في غواياكيل: &quot;لقد انقطعت الكهرباء ولكن لدينا مولدات خاصة بنا&quot;.

 وتواصلت CNN مع وزارة الصحة للسؤال عما إذا كانت هناك مستشفيات بدون كهرباء حاليا.

ويتعين على سكان غواياكيل التعامل مع انقطاع التيار الكهربائي وسط حرارة تصل إلى 90 درجة فهرنهايت.

 وقال أحد السكان، لشبكة CNN &quot;الأمر لا يطاق، الجو حار ورطب للغاية، ولا يمكننا استخدام مكيف الهواء أو جهاز التنفس الصناعي وفوق كل ذلك، المياه لا تعمل&quot;.

وانقطعت الخدمة في نظام مترو الأنفاق في كيتو بسبب انقطاع التيار الكهربائي، حيث قال عمدة كيتو بابيل مونيوز إن الانقطاع كبير لدرجة أنه أثر على مترو الأنفاق على الرغم من استخدامه &quot;نظام كهربائي معزول&quot;.


وأضاف مونيوز، عبر &quot;إكس&quot;: &quot;أمرت بنزول جميع فرق التدخل السريع لتسهيل التنقل ومنع الحوادث عند التقاطعات الرئيسية والعناية بالأماكن العامة&quot;.

ولاحقا، قالت الحكومة، في مؤتمر صحفي، إن انقطاع التيار الكهربائي كان بسبب مشكلات الصيانة والنقل في شبكة توزيع الكهرباء.

وذكر لوكي: &quot;الانقطاعات التي شهدناها كانت بسبب نقص الاستثمار في الصيانة وحماية البنية التحتية لنقل الكهرباء&quot;.

وأضاف لوكي أنه كان من الممكن تجنب انقطاع التيار الكهربائي لو نفذت البلاد خطة استثمارية &quot;لحماية البنية التحتية في كل من توليد الطاقة ونقلها&quot; بعد انقطاع مماثل للتيار الكهربائي في عام 2004.

وقال إنه لا علاقة لانقطاع التيار الكهربائي بأزمة الطاقة التي شهدتها البلاد منذ إبريل.

ووفقا لأحدث تقرير للحكومة، تمت إعادة التيار الكهربائي في 95٪ من البلاد.</description>                
            </item>
        
            <item>
                <title>مستقبل الطاقة.. وماذا بعد النفط في منتدى القصيم</title>
                <link>http://moee.gov.eg/test_new/new_info.aspx?h_id=41147&amp;call_p=news_f.aspx &amp;pg_index=0 </link>
                <author>www.okaz.com.sa/economy/saudi/2155147</author>
                <pubDate>Wed, 04 Sep 2024 00:00:00 GMT</pubDate>
                <description>vرعى أمير منطقة القصيم الأمير الدكتور فيصل بن مشعل بن سعود بن عبدالعزيز حفل افتتاح منتدى القصيم للابتكار في الطاقة المتجددة، بحضور محافظ الهيئة السعودية للمواصفات والمقاييس والجودة الدكتور سعد القصبي، الذي تنظمه جمعية القصيم للإبداع والابتكار بالتعاون مع جمعية القصيم للطاقة وذلك بجامعة سليمان الراجحي بمحافظة البكيرية.

ونوه أمير القصيم بانطلاقة المنتدى الذي يعد حدثاً نوعيا ومهما تستضيفه منطقة القصيم ويجمع العديد من المهتمين في الطاقة المتجددة والطاقة النظيفة في مكان واحد لتبادل خبراتهم ومشاركاتهم في هذا المجال، مشيداً بما تضمنه المنتدى من محاور مهمة، تسهم في تعزيز الاستفادة من الطاقة المتجددة، الذي يأتي ضمن محاور رؤية المملكة 2030، لدعم برامج المتواصل بحث وتعزيز كل البدائل المتجددة للطاقة، مبدياً اعتزازه بالمبادرات في هذا الجانب المهم بمجال الطاقة المتجددة أو في كل مجال خادم لهذا الوطن ونمائه.

وشهد الحفل عرضاً مرئياً لمحافظ الهيئة السعودية للمواصفات والمقاييس والجودة تحدث فيه عن جهود الدولة في تعزيز برامج الطاقة المتجددة، وأبرز الفرص والتحديات والميز النسبية للمملكة التي تسهم في الاستفادة من الطاقة المتجددة، مستدلا بالأرقام والإحصاءات التي تعكس حجم الاهتمام في توفير بدائل الطاقة المتجددة ودعم ذلك من خلال الممكنات الاقتصادية للمملكة، مثمناً حرص أمير منطقة القصيم على دعم المبادرات والابتكارات في المجالات كافة ومن بينها مجال الطاقة المتجددة وإقامة هذا المنتدى المهم.

بعد ذلك قدم رئيس جمعية القصيم للإبداع والابتكار الدكتور عبدالله العبداللطيف كلمة أكد فيها أن منتدى الطاقة المتجددة يرسم من خلال ندواته آخر المستجدات التي وصل إليها العالم من الطاقة، مشيراً إلى أن التنوع الذي تمتاز به الطاقة يعكس مدى الرغبة الجادة للاستفادة منها وبذل الاستثمارات بهذا المجال المتنوع، وأن المنتدى يتحدث من خلال محاور ندواته عن الطاقة ومفهومها ودراساتها والأنظمة والتشريعات الخاصة بها، بالإضافة إلى مساهمتها في دعم الاقتصاد الوطني، ومستقبل الطاقة، وماذا بعد النفط، مثمناً لأمير منطقة القصيم، دعمه ورعايته وتشجيعه لإقامة هذا المنتدى، متمنياً أن يكون المنتدى نافعًا من خلال ما يُطرح فيه من خبرات متنوعة من متخصصين في الطاقة المتجددة.

إثر ذلك قُدم فيلم تعريفيّ للمنتدى، استعرض من خلاله الطاقة، وبداية عصر النفط، والتطور الهائل للطاقة وأنواعها.

وفي نهاية الحفل كرّم أمير منطقة القصيم الداعمين والمساهمين في إقامة المنتدى.</description>
                <description>vرعى أمير منطقة القصيم الأمير الدكتور فيصل بن مشعل بن سعود بن عبدالعزيز حفل افتتاح منتدى القصيم للابتكار في الطاقة المتجددة، بحضور محافظ الهيئة السعودية للمواصفات والمقاييس والجودة الدكتور سعد القصبي، الذي تنظمه جمعية القصيم للإبداع والابتكار بالتعاون مع جمعية القصيم للطاقة وذلك بجامعة سليمان الراجحي بمحافظة البكيرية.

ونوه أمير القصيم بانطلاقة المنتدى الذي يعد حدثاً نوعيا ومهما تستضيفه منطقة القصيم ويجمع العديد من المهتمين في الطاقة المتجددة والطاقة النظيفة في مكان واحد لتبادل خبراتهم ومشاركاتهم في هذا المجال، مشيداً بما تضمنه المنتدى من محاور مهمة، تسهم في تعزيز الاستفادة من الطاقة المتجددة، الذي يأتي ضمن محاور رؤية المملكة 2030، لدعم برامج المتواصل بحث وتعزيز كل البدائل المتجددة للطاقة، مبدياً اعتزازه بالمبادرات في هذا الجانب المهم بمجال الطاقة المتجددة أو في كل مجال خادم لهذا الوطن ونمائه.

وشهد الحفل عرضاً مرئياً لمحافظ الهيئة السعودية للمواصفات والمقاييس والجودة تحدث فيه عن جهود الدولة في تعزيز برامج الطاقة المتجددة، وأبرز الفرص والتحديات والميز النسبية للمملكة التي تسهم في الاستفادة من الطاقة المتجددة، مستدلا بالأرقام والإحصاءات التي تعكس حجم الاهتمام في توفير بدائل الطاقة المتجددة ودعم ذلك من خلال الممكنات الاقتصادية للمملكة، مثمناً حرص أمير منطقة القصيم على دعم المبادرات والابتكارات في المجالات كافة ومن بينها مجال الطاقة المتجددة وإقامة هذا المنتدى المهم.

بعد ذلك قدم رئيس جمعية القصيم للإبداع والابتكار الدكتور عبدالله العبداللطيف كلمة أكد فيها أن منتدى الطاقة المتجددة يرسم من خلال ندواته آخر المستجدات التي وصل إليها العالم من الطاقة، مشيراً إلى أن التنوع الذي تمتاز به الطاقة يعكس مدى الرغبة الجادة للاستفادة منها وبذل الاستثمارات بهذا المجال المتنوع، وأن المنتدى يتحدث من خلال محاور ندواته عن الطاقة ومفهومها ودراساتها والأنظمة والتشريعات الخاصة بها، بالإضافة إلى مساهمتها في دعم الاقتصاد الوطني، ومستقبل الطاقة، وماذا بعد النفط، مثمناً لأمير منطقة القصيم، دعمه ورعايته وتشجيعه لإقامة هذا المنتدى، متمنياً أن يكون المنتدى نافعًا من خلال ما يُطرح فيه من خبرات متنوعة من متخصصين في الطاقة المتجددة.

إثر ذلك قُدم فيلم تعريفيّ للمنتدى، استعرض من خلاله الطاقة، وبداية عصر النفط، والتطور الهائل للطاقة وأنواعها.

وفي نهاية الحفل كرّم أمير منطقة القصيم الداعمين والمساهمين في إقامة المنتدى.</description>                
            </item>
        
            <item>
                <title>خريطة مشروعات الطاقة الشمسية تحت الإنشاء في الدول العربية.. السعودية الأولى</title>
                <link>http://moee.gov.eg/test_new/new_info.aspx?h_id=41146&amp;call_p=news_f.aspx &amp;pg_index=0 </link>
                <author>attaqa.net/2024/09/03/%D8%AE%D8%B1%D9%8A%D8%B7%D8%A9-%D9%85%D8%B4%D8%B1%D9%88%D8%B9%D8%A7%D8%AA-%D8%A7%D9%84%D8%B7%D8%A7%D9%82%D8%A9-%D8%A7%D9%84%D8%B4%D9%85%D8%B3%D9%8A%D8%A9-%D8%AA%D8%AD%D8%AA-%D8%A7%D9%84%D8%A5%D9%86/</author>
                <pubDate>Wed, 04 Sep 2024 00:00:00 GMT</pubDate>
                <description>تمتع المنطقة العربية بمستقبل واعد لمشروعات الطاقة الشمسية بسبب وفرة الموارد
السعودية في الترتيب الأول عربيًا من حيث مشروعات الطاقة الشمسية تحت الإنشاء
قطر قد تقفز إلى المركز الثاني عربيًا في حال دخول محطتها الشمسية الجديدة لمرحلة البناء
تتفوّق عُمان عربيًا في مشروعات الطاقة الشمسية المتوقعة
الإمارات ومصر الأكبر عربيًا من حيث القدرة العاملة في القطاع
تتسارع مشروعات الطاقة الشمسية في العالم العربي، مدفوعة بوفرة الموارد الشمسية في المنطقة، وتزايد إعلانات المشروعات الجديدة خاصة في دول الخليج.

ومع سعي الحكومات في جميع أنحاء منطقة الشرق الأوسط وشمال أفريقيا إلى تنويع مزيج الكهرباء لديها وتقليل اعتمادها على الوقود الأحفوري، برزت الطاقة الشمسية بصفتها عنصرًا أساسيًا في إستراتيجياتها للطاقة المتجددة.
يأتي ذلك تزامنًا مع إعلان قطر مشروعًا ضخمًا للطاقة الشمسية سيكون ضمن الأبرز على مستوى العالم، في إطار التزام البلاد بتوسيع محفظة الطاقة النظيفة لديها.

وبصفته جزءًا من هذا الجهد، أعلنت شركة قطر للطاقة، في بيان اطّلعت عليه وحدة أبحاث الطاقة (مقرّها واشنطن)، خططًا لبناء محطة جديدة للطاقة الشمسية سيكون لها تأثير كبير في مشهد الطاقة بالبلاد.

وستُبنى المحطة الجديدة في منطقة &quot;دخان&quot;، بقدرة توليد مخططة تصل إلى 2 غيغاواط؛ ما يجعلها واحدة من أكبر مشروعات الطاقة الشمسية في العالم.

علاوة على ذلك، من المتوقع أن تُسهم هذه المحطة في ارتفاع قدرة توليد الكهرباء من الطاقة الشمسية في قطر إلى 4 غيغاواط، لتصل حصتها إلى 30% من مزيج الكهرباء الوطني في البلاد، كما سيكون لهذه المحطة دور في خفض الانبعاثات.

مشروعات الطاقة الشمسية تحت الإنشاء عربيًا
تبرز السعودية في صدارة الدول العربية من حيث مشروعات الطاقة الشمسية تحت الإنشاء بقدرة تبلغ 6.75 غيغاواط، بحسب بيانات صادرة عن منصة غلوبال إنرجي مونيتور المتخصصة (Global Energy Monitor) حتى يونيو/حزيران 2024.

وفي المركز الثاني يأتي العراق بسعة شمسية تحت الإنشاء تبلغ 1.87 غيغاواط، تليه عمان بـ1.85 غيغاواط، ثم الإمارات بقدرة تصل إلى 1.55 غيغاواط للمشروعات تحت الإنشاء.
أما مصر فتأتي خامسًا من حيث مشروعات الطاقة الشمسية تحت الإنشاء التي تصل إلى 1.4 غيغاواط، يليها المغرب بالمركز السادس بقدرة تحت الإنشاء تصل إلى 1.3 غيغاواط.

وكانت قطر في المركز السابع بقدرة مشروعات تحت الإنشاء تقل عن 1 غيغاواط (875 ميغاواط)، وذلك حسب البيانات المتوافرة حتى يونيو/حزيران الماضي، أي قبل إعلان مشروعها الضخم الجديد بقدرة 2 غيغاواط.

ويعني هذا أن إجمالي قدرة مشروعات الطاقة الشمسية تحت الإنشاء في قطر قد يتجاوز 2.8 غيغاواط، إذا تحوّل تصنيف المشروع الجديد من قائمة المشروعات المعلنة إلى المشروعات تحت الإنشاء، إذ يختلف تصنيف القدرات حسب مراحل المشروعات، بحسب مناهج التصنيف المختلفة التي تتابعها وحدة أبحاث الطاقة بصورة دورية منتظمة.

وحلّت تونس في المركز الثامن عربيًا بقدرة مشروعات شمسية تحت الإنشاء تصل إلى 420 ميغاواط، تليها سوريا بنحو 158 ميغاواط، ثم البحرين بنحو 119 ميغاواط، بحسب آخر تحديث للبيانات الصادرة عن منصة غلوبال إنرجي مونيتور المتخصصة (يونيو/حزيران الماضي).

سعة الطاقة الشمسية العربية العاملة
تُعد الإمارات أبرز دولة عربية لديها سعة من الطاقة الشمسية العاملة، إذ تمتلك 5.61 غيغاواط، ويبرز في هذا الإطار مشروع مجمع محمد بن راشد آل مكتوم للطاقة الشمسية، بطاقة توليد تبلغ 2.6 غيغاواط، ليحتل المركز الرابع في القائمة العالمية لكبرى محطات الطاقة الشمسية.

وفي الترتيب الثاني تأتي مصر بقدرة 2.1 غيغاواط من الطاقة الشمسية العاملة، مدفوعة بقدرة مجمع بنبان للطاقة الشمسية التي تصل إلى 1.8 غيغاواط، ويضم المشروع 200 ألف لوح شمسي، ويماثل إنتاجه 90% من الكهرباء المنتجة من السد العالي، ومن المخطط رفع قدرته إلى 2.05 غيغاواط.
إجمالي القدرات الشمسية المتوقعة
من المرتقب أن تشهد العديد من الدول العربية إضافات في قدرة الطاقة الشمسية من خلال المشروعات المتوقعة التي تشمل مشروعات الطاقة الشمسية المعلنة، وكذلك المشروعات في مرحلة ما قبل الإنشاء وتحته.

وهنا تبرز سلطنة عمان، بصفتها أكثر الدول العربية من حيث القدرة الشمسية المتوقعة، بسعة تبلغ 46.5 غيغاواط، من بينها 12 غيغاواط تقريبًا معلنة، و32.5 غيغاواط في مرحلة ما قبل الإنشاء.

بعد ذلك يأتي المغرب بقدرة 29 غيغاواط من مشروعات الطاقة الشمسية المتوقعة، من بينها 12.5 غيغاواط قدرة معلنة، و15.2 غيغاواط من السعة في مرحلة ما قبل الإنشاء.

كما تمتلك ليبيا 27.3 غيغاواط من القدرة الشمسية المتوقعة، من بينها 27 غيغاواط معلنة، و250 ميغاواط في مرحلة ما قبل الإنشاء.

وتأتي مصر بعد ذلك بإجمالي قدرة شمسية متوقعة تُقدر بـ20.6 غيغاواط، من بينها 5.1 غيغاواط معلنة، و14 غيغاواط لمشروعات ما قبل الإنشاء.

ولدى السعودية 15 غيغاواط تقريبًا، من مشروعات الطاقة الشمسية المتوقعة، تتضمّن 3.6 غيغاواط معلنة، في حين تصل سعة المشروعات في مرحلة ما قبل الإنشاء إلى 4.7 غيغاواط.

وتضم قائمة الأبرز في القدرة الشمسية المتوقعة من بين الدول العربية، الإمارات التي لديها 10.8 غيغاواط متوقعة، من بينها 3.2 غيغاواط معلنة، و6.1 غيغاواط في مرحلة ما قبل الإنشاء،

كما أن موريتانيا لديها 10.1 غيغاواط من السعة الشمسية المتوقعة، كلها تقريبًا تذهب إلى مشروعات القدرة المعلنة، يليها العراق الذي يحظى بـ8.5 غيغاواط من مشروعات الطاقة الشمسية المتوقعة، تشتمل على 450 ميغاواط معلنة، و6.1 غيغاواط لمرحلة ما قبل التشييد.

وتنضم الجزائر -أيضًا- إلى القائمة من خلال 7 غيغاواط من القدرة الشمسية المتوقعة، مع 6 غيغاواط تقريبًا قدرة معلنة، و1 غيغاواط في مرحلة ما قبل الإنشاء، ثم تونس بقدرة متوقعة 6.5 غيغاواط، من بينها 800 ميغاواط معلنة، و5.3 غيغاواط لمشروعات ما قبل الإنشاء.</description>
                <description>تمتع المنطقة العربية بمستقبل واعد لمشروعات الطاقة الشمسية بسبب وفرة الموارد
السعودية في الترتيب الأول عربيًا من حيث مشروعات الطاقة الشمسية تحت الإنشاء
قطر قد تقفز إلى المركز الثاني عربيًا في حال دخول محطتها الشمسية الجديدة لمرحلة البناء
تتفوّق عُمان عربيًا في مشروعات الطاقة الشمسية المتوقعة
الإمارات ومصر الأكبر عربيًا من حيث القدرة العاملة في القطاع
تتسارع مشروعات الطاقة الشمسية في العالم العربي، مدفوعة بوفرة الموارد الشمسية في المنطقة، وتزايد إعلانات المشروعات الجديدة خاصة في دول الخليج.

ومع سعي الحكومات في جميع أنحاء منطقة الشرق الأوسط وشمال أفريقيا إلى تنويع مزيج الكهرباء لديها وتقليل اعتمادها على الوقود الأحفوري، برزت الطاقة الشمسية بصفتها عنصرًا أساسيًا في إستراتيجياتها للطاقة المتجددة.
يأتي ذلك تزامنًا مع إعلان قطر مشروعًا ضخمًا للطاقة الشمسية سيكون ضمن الأبرز على مستوى العالم، في إطار التزام البلاد بتوسيع محفظة الطاقة النظيفة لديها.

وبصفته جزءًا من هذا الجهد، أعلنت شركة قطر للطاقة، في بيان اطّلعت عليه وحدة أبحاث الطاقة (مقرّها واشنطن)، خططًا لبناء محطة جديدة للطاقة الشمسية سيكون لها تأثير كبير في مشهد الطاقة بالبلاد.

وستُبنى المحطة الجديدة في منطقة &quot;دخان&quot;، بقدرة توليد مخططة تصل إلى 2 غيغاواط؛ ما يجعلها واحدة من أكبر مشروعات الطاقة الشمسية في العالم.

علاوة على ذلك، من المتوقع أن تُسهم هذه المحطة في ارتفاع قدرة توليد الكهرباء من الطاقة الشمسية في قطر إلى 4 غيغاواط، لتصل حصتها إلى 30% من مزيج الكهرباء الوطني في البلاد، كما سيكون لهذه المحطة دور في خفض الانبعاثات.

مشروعات الطاقة الشمسية تحت الإنشاء عربيًا
تبرز السعودية في صدارة الدول العربية من حيث مشروعات الطاقة الشمسية تحت الإنشاء بقدرة تبلغ 6.75 غيغاواط، بحسب بيانات صادرة عن منصة غلوبال إنرجي مونيتور المتخصصة (Global Energy Monitor) حتى يونيو/حزيران 2024.

وفي المركز الثاني يأتي العراق بسعة شمسية تحت الإنشاء تبلغ 1.87 غيغاواط، تليه عمان بـ1.85 غيغاواط، ثم الإمارات بقدرة تصل إلى 1.55 غيغاواط للمشروعات تحت الإنشاء.
أما مصر فتأتي خامسًا من حيث مشروعات الطاقة الشمسية تحت الإنشاء التي تصل إلى 1.4 غيغاواط، يليها المغرب بالمركز السادس بقدرة تحت الإنشاء تصل إلى 1.3 غيغاواط.

وكانت قطر في المركز السابع بقدرة مشروعات تحت الإنشاء تقل عن 1 غيغاواط (875 ميغاواط)، وذلك حسب البيانات المتوافرة حتى يونيو/حزيران الماضي، أي قبل إعلان مشروعها الضخم الجديد بقدرة 2 غيغاواط.

ويعني هذا أن إجمالي قدرة مشروعات الطاقة الشمسية تحت الإنشاء في قطر قد يتجاوز 2.8 غيغاواط، إذا تحوّل تصنيف المشروع الجديد من قائمة المشروعات المعلنة إلى المشروعات تحت الإنشاء، إذ يختلف تصنيف القدرات حسب مراحل المشروعات، بحسب مناهج التصنيف المختلفة التي تتابعها وحدة أبحاث الطاقة بصورة دورية منتظمة.

وحلّت تونس في المركز الثامن عربيًا بقدرة مشروعات شمسية تحت الإنشاء تصل إلى 420 ميغاواط، تليها سوريا بنحو 158 ميغاواط، ثم البحرين بنحو 119 ميغاواط، بحسب آخر تحديث للبيانات الصادرة عن منصة غلوبال إنرجي مونيتور المتخصصة (يونيو/حزيران الماضي).

سعة الطاقة الشمسية العربية العاملة
تُعد الإمارات أبرز دولة عربية لديها سعة من الطاقة الشمسية العاملة، إذ تمتلك 5.61 غيغاواط، ويبرز في هذا الإطار مشروع مجمع محمد بن راشد آل مكتوم للطاقة الشمسية، بطاقة توليد تبلغ 2.6 غيغاواط، ليحتل المركز الرابع في القائمة العالمية لكبرى محطات الطاقة الشمسية.

وفي الترتيب الثاني تأتي مصر بقدرة 2.1 غيغاواط من الطاقة الشمسية العاملة، مدفوعة بقدرة مجمع بنبان للطاقة الشمسية التي تصل إلى 1.8 غيغاواط، ويضم المشروع 200 ألف لوح شمسي، ويماثل إنتاجه 90% من الكهرباء المنتجة من السد العالي، ومن المخطط رفع قدرته إلى 2.05 غيغاواط.
إجمالي القدرات الشمسية المتوقعة
من المرتقب أن تشهد العديد من الدول العربية إضافات في قدرة الطاقة الشمسية من خلال المشروعات المتوقعة التي تشمل مشروعات الطاقة الشمسية المعلنة، وكذلك المشروعات في مرحلة ما قبل الإنشاء وتحته.

وهنا تبرز سلطنة عمان، بصفتها أكثر الدول العربية من حيث القدرة الشمسية المتوقعة، بسعة تبلغ 46.5 غيغاواط، من بينها 12 غيغاواط تقريبًا معلنة، و32.5 غيغاواط في مرحلة ما قبل الإنشاء.

بعد ذلك يأتي المغرب بقدرة 29 غيغاواط من مشروعات الطاقة الشمسية المتوقعة، من بينها 12.5 غيغاواط قدرة معلنة، و15.2 غيغاواط من السعة في مرحلة ما قبل الإنشاء.

كما تمتلك ليبيا 27.3 غيغاواط من القدرة الشمسية المتوقعة، من بينها 27 غيغاواط معلنة، و250 ميغاواط في مرحلة ما قبل الإنشاء.

وتأتي مصر بعد ذلك بإجمالي قدرة شمسية متوقعة تُقدر بـ20.6 غيغاواط، من بينها 5.1 غيغاواط معلنة، و14 غيغاواط لمشروعات ما قبل الإنشاء.

ولدى السعودية 15 غيغاواط تقريبًا، من مشروعات الطاقة الشمسية المتوقعة، تتضمّن 3.6 غيغاواط معلنة، في حين تصل سعة المشروعات في مرحلة ما قبل الإنشاء إلى 4.7 غيغاواط.

وتضم قائمة الأبرز في القدرة الشمسية المتوقعة من بين الدول العربية، الإمارات التي لديها 10.8 غيغاواط متوقعة، من بينها 3.2 غيغاواط معلنة، و6.1 غيغاواط في مرحلة ما قبل الإنشاء،

كما أن موريتانيا لديها 10.1 غيغاواط من السعة الشمسية المتوقعة، كلها تقريبًا تذهب إلى مشروعات القدرة المعلنة، يليها العراق الذي يحظى بـ8.5 غيغاواط من مشروعات الطاقة الشمسية المتوقعة، تشتمل على 450 ميغاواط معلنة، و6.1 غيغاواط لمرحلة ما قبل التشييد.

وتنضم الجزائر -أيضًا- إلى القائمة من خلال 7 غيغاواط من القدرة الشمسية المتوقعة، مع 6 غيغاواط تقريبًا قدرة معلنة، و1 غيغاواط في مرحلة ما قبل الإنشاء، ثم تونس بقدرة متوقعة 6.5 غيغاواط، من بينها 800 ميغاواط معلنة، و5.3 غيغاواط لمشروعات ما قبل الإنشاء.</description>                
            </item>
        
            <item>
                <title>قطر تعلن خطة لإنشاء محطة تضاعف إنتاج الطاقة الشمسية بحلول 2030</title>
                <link>http://moee.gov.eg/test_new/new_info.aspx?h_id=41145&amp;call_p=news_f.aspx &amp;pg_index=0 </link>
                <author>www.alarabiya.net/aswaq/oil-and-gas/2024/09/01/-%D9%82%D8%B7%D8%B1-%D9%84%D9%84%D8%B7%D8%A7%D9%82%D8%A9-%D8%AA%D8%B9%D9%84%D9%86-%D8%A7%D9%86%D8%B4%D8%A7%D8%A1-%D9%85%D8%AD%D8%B7%D8%A9-%D8%AB%D8%A7%D9%84%D8%AB%D8%A9-%D9%84%D9%84%D8%B7%D8%A7%D9%82%D8%A9-%D8%A7%D9%84%D8%B4%D9%85%D8%B3%D9%8A%D8%A9-%D8%A8%D9%85%D8%AF%D9%8A%D9%86%D8%A9-%D8%AF%D8%AE%D8%A7%D9%86</author>
                <pubDate>Wed, 04 Sep 2024 00:00:00 GMT</pubDate>
                <description>توقع أن تضاعف محطة جديدة للطاقة الشمسية تقام في قطر إنتاج الدولة للطاقة المتجددة بحلول العام 2030، وفق ما أفاد وزير الدولة لشؤون الطاقة سعد بن شريده الكعبي.

وقال الكعبي إن المحطة التي ستقام في منطقة دخان على بعد حوالى 80 كيلومترا غرب العاصمة الدوحة ستضاعف إنتاج الدولة الغنية بالغاز من الطاقة الشمسية إلى 4 غيغاواط بحلول نهاية العقد.

واضاف الوزير الذي يشغل أيضا منصب الرئيس التنفيذي لقطر للطاقةأن المحطة &quot;ستعمل بطاقة إنتاجية تبلغ 2000 ميغاواط، وهو أكثر من ضعف إجمالي سعة إنتاج دولة قطر من الطاقة الشمسية من المشاريع القائمة&quot;، وفق ما نقلته وكالة فرانس برس.
دشّنت قطر في أكتوبر 2022 أول محطة كبيرة للطاقة الشمسية على أراضيها في الخرسعة، غرب الدوحة. وأعلنت في أغسطس من العام ذاته مشروعا آخر للطاقة الشمسية مع محطتين في رأس لفان في الشمال.

واوضح الكعبي أن قطر ستحقق عبر كل هذه المشاريع، بما فيها محطة دخان، هدفها &quot;بإنتاج حوالى 4000 ميغاواط من الكهرباء من الطاقة الشمسية بحلول عام 2030 وهو ما يشكل 30% من إجمالي إنتاج الدولة من الطاقة الكهربائية&quot;، مع خفض انبعاثات ثاني أكسيد الكربون سنويا بمقدار 4,7 ملايين طن.

وأشار إلى أنه من المتوقع أن تنتج المشاريع القائمة حاليا 1,7 غيغاواط من الطاقة &quot;في الفصل الأول من العام المقبل، أو مطلع العام المقبل&quot;.

كما أعلن خططا لزيادة إنتاج اليوريا في قطر بأكثر من الضعف، لتصبح البلاد أكبر منتج لهذا السماد في العالم بحلول نهاية العقد.

وأعلن قرار قطر مضاعفة إنتاجها من &quot;الأسمدة الكيماوية من خلال مجمع عالمي المقاييس&quot; يرفع &quot;طاقتنا الإنتاجية من حوالى ستة ملايين طن سنويا في الوقت الحالي إلى أكثر من 12,4 مليون طن سنويا&quot;.

وقطر من بين أكبر منتجي الغاز الطبيعي المسال في العالم، إلى جانب الولايات المتحدة وأستراليا وروسيا. ويعد الغاز الطبيعي مكوّنا رئيسيا في صناعة اليوريا.

وفي فبراير، أعلنت قطر خططا لزيادة الإنتاج من مشروع حقل الشمال، مشيرة إلى أن الخطوة ستزيد القدرة الإنتاجية إلى 142 مليون طن سنويا قبل العام 2030.

ومدى العام الماضي، وقّعت قطر مجموعة اتفاقات طويلة الأمد للغاز الطبيعي المسال مع شركات &quot;توتال&quot; الفرنسية و&quot;شل&quot; البريطانية و&quot;بترونت&quot; الهندية و&quot;سينوبك&quot; الصينية و&quot;إيني&quot; الإيطالية، إلى جانب شركات أخرى.</description>
                <description>توقع أن تضاعف محطة جديدة للطاقة الشمسية تقام في قطر إنتاج الدولة للطاقة المتجددة بحلول العام 2030، وفق ما أفاد وزير الدولة لشؤون الطاقة سعد بن شريده الكعبي.

وقال الكعبي إن المحطة التي ستقام في منطقة دخان على بعد حوالى 80 كيلومترا غرب العاصمة الدوحة ستضاعف إنتاج الدولة الغنية بالغاز من الطاقة الشمسية إلى 4 غيغاواط بحلول نهاية العقد.

واضاف الوزير الذي يشغل أيضا منصب الرئيس التنفيذي لقطر للطاقةأن المحطة &quot;ستعمل بطاقة إنتاجية تبلغ 2000 ميغاواط، وهو أكثر من ضعف إجمالي سعة إنتاج دولة قطر من الطاقة الشمسية من المشاريع القائمة&quot;، وفق ما نقلته وكالة فرانس برس.
دشّنت قطر في أكتوبر 2022 أول محطة كبيرة للطاقة الشمسية على أراضيها في الخرسعة، غرب الدوحة. وأعلنت في أغسطس من العام ذاته مشروعا آخر للطاقة الشمسية مع محطتين في رأس لفان في الشمال.

واوضح الكعبي أن قطر ستحقق عبر كل هذه المشاريع، بما فيها محطة دخان، هدفها &quot;بإنتاج حوالى 4000 ميغاواط من الكهرباء من الطاقة الشمسية بحلول عام 2030 وهو ما يشكل 30% من إجمالي إنتاج الدولة من الطاقة الكهربائية&quot;، مع خفض انبعاثات ثاني أكسيد الكربون سنويا بمقدار 4,7 ملايين طن.

وأشار إلى أنه من المتوقع أن تنتج المشاريع القائمة حاليا 1,7 غيغاواط من الطاقة &quot;في الفصل الأول من العام المقبل، أو مطلع العام المقبل&quot;.

كما أعلن خططا لزيادة إنتاج اليوريا في قطر بأكثر من الضعف، لتصبح البلاد أكبر منتج لهذا السماد في العالم بحلول نهاية العقد.

وأعلن قرار قطر مضاعفة إنتاجها من &quot;الأسمدة الكيماوية من خلال مجمع عالمي المقاييس&quot; يرفع &quot;طاقتنا الإنتاجية من حوالى ستة ملايين طن سنويا في الوقت الحالي إلى أكثر من 12,4 مليون طن سنويا&quot;.

وقطر من بين أكبر منتجي الغاز الطبيعي المسال في العالم، إلى جانب الولايات المتحدة وأستراليا وروسيا. ويعد الغاز الطبيعي مكوّنا رئيسيا في صناعة اليوريا.

وفي فبراير، أعلنت قطر خططا لزيادة الإنتاج من مشروع حقل الشمال، مشيرة إلى أن الخطوة ستزيد القدرة الإنتاجية إلى 142 مليون طن سنويا قبل العام 2030.

ومدى العام الماضي، وقّعت قطر مجموعة اتفاقات طويلة الأمد للغاز الطبيعي المسال مع شركات &quot;توتال&quot; الفرنسية و&quot;شل&quot; البريطانية و&quot;بترونت&quot; الهندية و&quot;سينوبك&quot; الصينية و&quot;إيني&quot; الإيطالية، إلى جانب شركات أخرى.</description>                
            </item>
        
            <item>
                <title>تحالف عماني كويتي باستثمار مشترك في مجال الطاقة المتجددة</title>
                <link>http://moee.gov.eg/test_new/new_info.aspx?h_id=41144&amp;call_p=news_f.aspx &amp;pg_index=0 </link>
                <author>almalnews.com/%d8%aa%d8%ad%d8%a7%d9%84%d9%81-%d8%b9%d9%85%d8%a7%d9%86%d9%8a-%d9%83%d9%88%d9%8a%d8%aa%d9%8a-%d8%a8%d8%a7%d8%b3%d8%aa%d8%ab%d9%85%d8%a7%d8%b1-%d9%85%d8%b4%d8%aa%d8%b1%d9%83-%d9%81%d9%8a-%d9%85%d8%ac/</author>
                <pubDate>Wed, 04 Sep 2024 00:00:00 GMT</pubDate>
                <description>

استقبل دولة مسرور بارزاني، رئيس مجلس وزراء إقليم كردستان العراق، كلًّا من الشيخ أحمد سهيل بهوان رئيس مجموعة بهوان التجارية القابضة، والسيد لؤي جاسم الخرافي الرئيس التنفيذي لمجموعة الخرافي؛ لبحث سبل التعاون المشترك مع الجهات الحكومية والخاصة في مجال الطاقة المتجددة.
وتُعدّ تلك الزيارة استكمالًا للقاءات التي تمّت على هامش قمة “AIM للاستثمار” في مايو الماضي، بأبوظبي، بمشاركة نوعية لــ”كردستان العراق”،

حيث تم تسليط الضوء على المستجدات في المشهد الاستثماري العالمي والخروج بحلول مبتكرة لمواجهة التحديات والمتغيرات الحالية والمستقبلية، وصولًا إلى اقتصاد عالمي مزدهر ومستدام،

وتواجد فيها وفد حكومي واقتصادي رفيع المستوى من الإقليم لاستعراض هذه الفرص، حيث تم طرح ما يقرب من 200 فرصة استثمارية في قطاعات السياحة والزراعة والبنى التحتية والصناعات التحويلية والتعدين.

تحالف إستراتيجي بين بهوان والخرافي في استثمار ضخم

تُعد مجموعة بهوان التجارية واحدة من أكبر المنظمات التجارية وأكثرها إدارة احترافية في الشرق الأوسط، وتغطي أعمال المجموعة العديد من القطاعات المتنوعة،

حيث تشــمل السيارات، الإلكترونيات، السفر، الرعاية الصحية، الزراعة، المواد الكيميائية، الأسمدة، البناء والهندسة، تكنولوجيا المعلومات، التصنيع، خدمات النفط والغاز، الاتصالات، التأثيث والتجهيز ومواد البناء.

كما تُعد مجموعة الخرافي الكويتية شركة متعددة النشاطات وواحدة من كبرى الشركات العائلية الكويتية ومن أضخم الشركات في العالم العربي,

وقد بدأت كشركة مقاولات، لكنها سرعان ما نوّعت نشاطاتها مع الطفرة النفطية لتشمل التجارة العامة، الزراعة، الصناعات الغذائية، المطاعم، صناعة الصلب، العقار، الترفيه، النزل، السياحة كما توسع نشاط المجموعة ليشمل ما يقارب 27 دولة حول العالم.

وأعرب بهوان والخرافي عن امتنانهما لحفاوة الاستقبال وعن توجههما للاطلاع على خطط إقليم كردستان العراق للاستثمار المناخي، بالتعاون مع هيئة حماية وتحسين البيئة ووزارة التخطيط وبرنامج الأمم المتحدة الإنمائي الممتد إلى عام 2030،

حيث عقدا لقاءات ثنائية مع جهات حكومية واقتصادية رفيعة المستوى؛ لبحث سبل تعزيز الاستثمارات العمانية الكويتية وفق متطلبات الوكالة الأمريكية للتنمية الدولية وبرنامج الأمم المتحدة الإنمائي.

كما تتماشى الزيارة مع رؤية التحالف العماني الكويتي لتعزيز التعاون الاقتصادي والتجاري بين مجتمعات الأعمال في كل من دول الخليج وإقليم كردستان، مع قرب إقرار مجلس النواب العراقي لقانون الطاقة المتجددة خلال الأيام المقبلة.

حيث أوضح الخرافي أن “القانون يُعدّ من القوانين المهمة حيث إنه يخدم العراق من خلال الاستفادة من الطاقة الشمسية والطاقات الأخرى المتجددة لتوليد الطاقة الكهربائية”،

لافتًا إلى أن “قانون الطاقة المتجددة سيعالج الكثير من المشاكل من ضمنها استيراد الغاز والطاقة من دول الجوار والمشاكل الفنية التي تواجهها عملية الاستيراد”،

مضيفًا: “سوف يتم الاطلاع ودراسة مواد مشروع القانون المتعلقة بتنظيم الطاقة في العراق، وآليات الاستهلاك الامثل للمساهمة في تحقيق التنمية المستدامة عبر مصادر الطاقة،

فضلًا عن توزيع عوائد الكربون، ومنح إجازة الاستثمار، ووضع الخرائط الاسترشادية حول تجارة الانبعاثات، وذلك بحسب الاتفاقية الثنائية بين المستثمر والبلد المُضيف، وتحديد أسعار الخفض بالجهد الوطني فور إقرارها بالصيغة النهائية</description>
                <description>

استقبل دولة مسرور بارزاني، رئيس مجلس وزراء إقليم كردستان العراق، كلًّا من الشيخ أحمد سهيل بهوان رئيس مجموعة بهوان التجارية القابضة، والسيد لؤي جاسم الخرافي الرئيس التنفيذي لمجموعة الخرافي؛ لبحث سبل التعاون المشترك مع الجهات الحكومية والخاصة في مجال الطاقة المتجددة.
وتُعدّ تلك الزيارة استكمالًا للقاءات التي تمّت على هامش قمة “AIM للاستثمار” في مايو الماضي، بأبوظبي، بمشاركة نوعية لــ”كردستان العراق”،

حيث تم تسليط الضوء على المستجدات في المشهد الاستثماري العالمي والخروج بحلول مبتكرة لمواجهة التحديات والمتغيرات الحالية والمستقبلية، وصولًا إلى اقتصاد عالمي مزدهر ومستدام،

وتواجد فيها وفد حكومي واقتصادي رفيع المستوى من الإقليم لاستعراض هذه الفرص، حيث تم طرح ما يقرب من 200 فرصة استثمارية في قطاعات السياحة والزراعة والبنى التحتية والصناعات التحويلية والتعدين.

تحالف إستراتيجي بين بهوان والخرافي في استثمار ضخم

تُعد مجموعة بهوان التجارية واحدة من أكبر المنظمات التجارية وأكثرها إدارة احترافية في الشرق الأوسط، وتغطي أعمال المجموعة العديد من القطاعات المتنوعة،

حيث تشــمل السيارات، الإلكترونيات، السفر، الرعاية الصحية، الزراعة، المواد الكيميائية، الأسمدة، البناء والهندسة، تكنولوجيا المعلومات، التصنيع، خدمات النفط والغاز، الاتصالات، التأثيث والتجهيز ومواد البناء.

كما تُعد مجموعة الخرافي الكويتية شركة متعددة النشاطات وواحدة من كبرى الشركات العائلية الكويتية ومن أضخم الشركات في العالم العربي,

وقد بدأت كشركة مقاولات، لكنها سرعان ما نوّعت نشاطاتها مع الطفرة النفطية لتشمل التجارة العامة، الزراعة، الصناعات الغذائية، المطاعم، صناعة الصلب، العقار، الترفيه، النزل، السياحة كما توسع نشاط المجموعة ليشمل ما يقارب 27 دولة حول العالم.

وأعرب بهوان والخرافي عن امتنانهما لحفاوة الاستقبال وعن توجههما للاطلاع على خطط إقليم كردستان العراق للاستثمار المناخي، بالتعاون مع هيئة حماية وتحسين البيئة ووزارة التخطيط وبرنامج الأمم المتحدة الإنمائي الممتد إلى عام 2030،

حيث عقدا لقاءات ثنائية مع جهات حكومية واقتصادية رفيعة المستوى؛ لبحث سبل تعزيز الاستثمارات العمانية الكويتية وفق متطلبات الوكالة الأمريكية للتنمية الدولية وبرنامج الأمم المتحدة الإنمائي.

كما تتماشى الزيارة مع رؤية التحالف العماني الكويتي لتعزيز التعاون الاقتصادي والتجاري بين مجتمعات الأعمال في كل من دول الخليج وإقليم كردستان، مع قرب إقرار مجلس النواب العراقي لقانون الطاقة المتجددة خلال الأيام المقبلة.

حيث أوضح الخرافي أن “القانون يُعدّ من القوانين المهمة حيث إنه يخدم العراق من خلال الاستفادة من الطاقة الشمسية والطاقات الأخرى المتجددة لتوليد الطاقة الكهربائية”،

لافتًا إلى أن “قانون الطاقة المتجددة سيعالج الكثير من المشاكل من ضمنها استيراد الغاز والطاقة من دول الجوار والمشاكل الفنية التي تواجهها عملية الاستيراد”،

مضيفًا: “سوف يتم الاطلاع ودراسة مواد مشروع القانون المتعلقة بتنظيم الطاقة في العراق، وآليات الاستهلاك الامثل للمساهمة في تحقيق التنمية المستدامة عبر مصادر الطاقة،

فضلًا عن توزيع عوائد الكربون، ومنح إجازة الاستثمار، ووضع الخرائط الاسترشادية حول تجارة الانبعاثات، وذلك بحسب الاتفاقية الثنائية بين المستثمر والبلد المُضيف، وتحديد أسعار الخفض بالجهد الوطني فور إقرارها بالصيغة النهائية</description>                
            </item>
        
            <item>
                <title>الأول منذ ربع قرن.. فرنسا تستعد لتشغيل مفاعل نووي تأخر 12 عاماً</title>
                <link>http://moee.gov.eg/test_new/new_info.aspx?h_id=41143&amp;call_p=news_f.aspx &amp;pg_index=0 </link>
                <author>asharq.com/reports/99276/%D9%81%D8%B1%D9%86%D8%B3%D8%A7-%D8%AA%D8%B3%D8%AA%D8%B9%D8%AF-%D9%84%D8%AA%D8%B4%D8%BA%D9%8A%D9%84-%D9%85%D9%81%D8%A7%D8%B9%D9%84-%D9%86%D9%88%D9%88%D9%8A-%D8%AA%D8%A3%D8%AE%D8%B1-12-%D8%B9%D8%A7%D9%85%D8%A7/</author>
                <pubDate>Wed, 04 Sep 2024 00:00:00 GMT</pubDate>
                <description>تبدأ فرنسا تشغيل أول مفاعل نووي تم بناؤه حديثاً منذ ربع قرن، بعد 12 عاماً من الموعد المحدد، وبعد انتكاسات متعددة، إذ تتطلع باريس إلى تحقيق انتعاش اقتصادي بخطط لبناء المزيد من المحطات الجديدة، وفق &quot;فاينانشيال تايمز&quot;.

وقالت شركة كهرباء فرنسا EDF، المشغلة لأكبر أسطول من محطات الطاقة النووية في أوروبا، الاثنين، إن هيئة السلامة النووية ASN، أعطت الضوء الأخضر للشركة لإنتاج الإلكترونات الأولى لمفاعل &quot;فلامانفيل 3&quot;. وبدأت شركة الطاقة عملية تنشيط النيوترونات في قلب المفاعل من أجل الوصول إلى عتبة التفاعل المتسلسل. ومن المتوقع تسليم أول كيلووات ساعة في نهاية الخريف.

وإذا نجحت هذه العمليات، فسيتم توصيل المفاعل بالشبكة في نهاية المطاف قبل نهاية العام الجاري، بمجرد وصوله إلى 25% من إجمالي قدرته البالغة 1.65 جيجاوات، وهو ما يكفي لتشغيل مدينة كبيرة، حسبما نقلته صحيفة &quot;لاكروا&quot;.

ولم تشهد فرنسا مثل هذه العملية منذ 25 عاماً، مع بدء تشغيل محطة كهرباء &quot;سيفو&quot;.

وتقدر تكلفة &quot;فلامانفيل 3&quot;، الذي قامت شركة EDF بتطويره لإنتاج الكهرباء، بحوالي 19.1 مليار يورو، مع الأخذ في الاعتبار على وجه الخصوص العديد من &quot;تكاليف التمويل الإضافية&quot;، بدلا من 3.3 مليار كما كان مقرراً في الأصل.
وقال أحد الأشخاص المطلعين على الأمر لصحيفة &quot;لوفيجارو&quot;: &quot;يبدو الأمر كما لو أن كل الصعوبات التي يمكن مواجهتها عند بدء تشغيل مفاعل قد اجتمعت في فلامانفيل... لكننا تمكنا من التغلب على هذه الصعوبات&quot;. وأضاف: &quot;جميع الاختبارات يجب أن تتم وفقاً لما تم التخطيط له، وإذا كان هناك أي انحرافات، فيجب تحليلها نقطة بنقطة. نحن لا نستسلم. وهناك مخاطر أدت إلى عدد معين من العمليات الإضافية&quot;.

تحديات هائلة
وعانت صناعة الطاقة النووية على مستوى فرنسا، من انخفاض الطلبات على مدى العقود الأخيرة، مما دفع العمال المهرة إلى مغادرة القطاع، وانتهى الأمر بمفاعل فلامانفيل بتكلفة تزيد عن أربعة أضعاف ميزانيته الأولية البالغة 13.2 مليار يورو، واستغرق الانتهاء منه وقتاً أطول من النماذج المماثلة التي بنتها شركة EDF في الصين وفنلندا، والتي تضررت أيضاً من التأخير.

وقال ريجيس كليمنت، الرئيس المشارك لقسم الإنتاج النووي في شركة EDF، عن القرار: &quot;إنها خطوة تاريخية في هذا المشروع&quot;.

وذكرت شركة كهرباء فرنسا، التي لديها عقود لبناء مفاعلات جديدة في بريطانيا وتطرح مناقصة لتصدير تصميمها إلى أماكن أخرى، إنها تعلمت دروساً قيمة من مشروع فلامانفيل 3، والتي ستسمح لها بتقليص أوقات البناء في المستقبل.
لكنها لا تزال تواجه سلسلة من العقبات في الداخل، على الرغم من إطلاق الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون لخطة لبناء 6 مفاعلات جديدة على الأقل، إذ لم يتم إضفاء الطابع الرسمي على الطلبات بعد، وقد يؤدي الجمود السياسي في باريس إلى تأخير العملية أكثر، بعد أن أسفرت الانتخابات التشريعية هذا الصيف عن برلمان معلق، وفق &quot;فاينانشيال تايمز&quot;.

منافسة خارجية
وتحتاج شركة كهرباء فرنسا، التي تنفق الأموال على حملات التوظيف الجديدة للتحضير للطلبات، إلى الاتفاق على خطة تمويل للمشاريع، والتي قد تكلف أكثر من 52 مليار يورو.

وقال العديد من الأشخاص المقربين من الشركة، إن الآمال في التوصل إلى اتفاق بحلول نهاية العام تتلاشى. وأضافوا أن الطموح الأولي لتسليم المفاعلات الجديدة بحلول عام 2037 يبدو متفائلاً نتيجة لذلك.

وتشمل التحديات الأخرى، تحسين تحديثات التصميم للمفاعلات المستقبلية، بينما يستغرق تدريب مجموعة من الموظفين من المهندسين إلى اللحامين بعض الوقت.

وتواجه شركة كهرباء فرنسا أيضاً منافسة خارجية من لاعبين آخرين، مثل منافسيها من كوريا الجنوبية، وسط إحياء عالمي للتكنولوجيا النووية. ورغم تقديرها لانبعاثاتها الكربونية المنخفضة، واجهت الطاقة النووية أجواء من عدم الثقة بعد حادثة تشيرنوبل في عام 1986 وانهيار مفاعل فوكوشيما في اليابان في أعقاب تسونامي في عام 2011.

بناء المزيد من المفاعلات
وتسعى فرنسا إلى خفض حصة الوقود الأحفوري في استخدام الطاقة من أكثر من 60% حالياً إلى 40% في العام 2035 وهو ما سيتطلب &quot;بناء مزيد من المنشآت النووية التي تعادل قدرتها 13 جيجاوات&quot; من الطاقة اعتباراً من عام 2026.</description>
                <description>تبدأ فرنسا تشغيل أول مفاعل نووي تم بناؤه حديثاً منذ ربع قرن، بعد 12 عاماً من الموعد المحدد، وبعد انتكاسات متعددة، إذ تتطلع باريس إلى تحقيق انتعاش اقتصادي بخطط لبناء المزيد من المحطات الجديدة، وفق &quot;فاينانشيال تايمز&quot;.

وقالت شركة كهرباء فرنسا EDF، المشغلة لأكبر أسطول من محطات الطاقة النووية في أوروبا، الاثنين، إن هيئة السلامة النووية ASN، أعطت الضوء الأخضر للشركة لإنتاج الإلكترونات الأولى لمفاعل &quot;فلامانفيل 3&quot;. وبدأت شركة الطاقة عملية تنشيط النيوترونات في قلب المفاعل من أجل الوصول إلى عتبة التفاعل المتسلسل. ومن المتوقع تسليم أول كيلووات ساعة في نهاية الخريف.

وإذا نجحت هذه العمليات، فسيتم توصيل المفاعل بالشبكة في نهاية المطاف قبل نهاية العام الجاري، بمجرد وصوله إلى 25% من إجمالي قدرته البالغة 1.65 جيجاوات، وهو ما يكفي لتشغيل مدينة كبيرة، حسبما نقلته صحيفة &quot;لاكروا&quot;.

ولم تشهد فرنسا مثل هذه العملية منذ 25 عاماً، مع بدء تشغيل محطة كهرباء &quot;سيفو&quot;.

وتقدر تكلفة &quot;فلامانفيل 3&quot;، الذي قامت شركة EDF بتطويره لإنتاج الكهرباء، بحوالي 19.1 مليار يورو، مع الأخذ في الاعتبار على وجه الخصوص العديد من &quot;تكاليف التمويل الإضافية&quot;، بدلا من 3.3 مليار كما كان مقرراً في الأصل.
وقال أحد الأشخاص المطلعين على الأمر لصحيفة &quot;لوفيجارو&quot;: &quot;يبدو الأمر كما لو أن كل الصعوبات التي يمكن مواجهتها عند بدء تشغيل مفاعل قد اجتمعت في فلامانفيل... لكننا تمكنا من التغلب على هذه الصعوبات&quot;. وأضاف: &quot;جميع الاختبارات يجب أن تتم وفقاً لما تم التخطيط له، وإذا كان هناك أي انحرافات، فيجب تحليلها نقطة بنقطة. نحن لا نستسلم. وهناك مخاطر أدت إلى عدد معين من العمليات الإضافية&quot;.

تحديات هائلة
وعانت صناعة الطاقة النووية على مستوى فرنسا، من انخفاض الطلبات على مدى العقود الأخيرة، مما دفع العمال المهرة إلى مغادرة القطاع، وانتهى الأمر بمفاعل فلامانفيل بتكلفة تزيد عن أربعة أضعاف ميزانيته الأولية البالغة 13.2 مليار يورو، واستغرق الانتهاء منه وقتاً أطول من النماذج المماثلة التي بنتها شركة EDF في الصين وفنلندا، والتي تضررت أيضاً من التأخير.

وقال ريجيس كليمنت، الرئيس المشارك لقسم الإنتاج النووي في شركة EDF، عن القرار: &quot;إنها خطوة تاريخية في هذا المشروع&quot;.

وذكرت شركة كهرباء فرنسا، التي لديها عقود لبناء مفاعلات جديدة في بريطانيا وتطرح مناقصة لتصدير تصميمها إلى أماكن أخرى، إنها تعلمت دروساً قيمة من مشروع فلامانفيل 3، والتي ستسمح لها بتقليص أوقات البناء في المستقبل.
لكنها لا تزال تواجه سلسلة من العقبات في الداخل، على الرغم من إطلاق الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون لخطة لبناء 6 مفاعلات جديدة على الأقل، إذ لم يتم إضفاء الطابع الرسمي على الطلبات بعد، وقد يؤدي الجمود السياسي في باريس إلى تأخير العملية أكثر، بعد أن أسفرت الانتخابات التشريعية هذا الصيف عن برلمان معلق، وفق &quot;فاينانشيال تايمز&quot;.

منافسة خارجية
وتحتاج شركة كهرباء فرنسا، التي تنفق الأموال على حملات التوظيف الجديدة للتحضير للطلبات، إلى الاتفاق على خطة تمويل للمشاريع، والتي قد تكلف أكثر من 52 مليار يورو.

وقال العديد من الأشخاص المقربين من الشركة، إن الآمال في التوصل إلى اتفاق بحلول نهاية العام تتلاشى. وأضافوا أن الطموح الأولي لتسليم المفاعلات الجديدة بحلول عام 2037 يبدو متفائلاً نتيجة لذلك.

وتشمل التحديات الأخرى، تحسين تحديثات التصميم للمفاعلات المستقبلية، بينما يستغرق تدريب مجموعة من الموظفين من المهندسين إلى اللحامين بعض الوقت.

وتواجه شركة كهرباء فرنسا أيضاً منافسة خارجية من لاعبين آخرين، مثل منافسيها من كوريا الجنوبية، وسط إحياء عالمي للتكنولوجيا النووية. ورغم تقديرها لانبعاثاتها الكربونية المنخفضة، واجهت الطاقة النووية أجواء من عدم الثقة بعد حادثة تشيرنوبل في عام 1986 وانهيار مفاعل فوكوشيما في اليابان في أعقاب تسونامي في عام 2011.

بناء المزيد من المفاعلات
وتسعى فرنسا إلى خفض حصة الوقود الأحفوري في استخدام الطاقة من أكثر من 60% حالياً إلى 40% في العام 2035 وهو ما سيتطلب &quot;بناء مزيد من المنشآت النووية التي تعادل قدرتها 13 جيجاوات&quot; من الطاقة اعتباراً من عام 2026.</description>                
            </item>
        
            <item>
                <title>الوكالة الدولية للطاقة الذرية توسع مساعداتها لأوكرانيا</title>
                <link>http://moee.gov.eg/test_new/new_info.aspx?h_id=41142&amp;call_p=news_f.aspx &amp;pg_index=0 </link>
                <author>www.youm7.com/story/2024/9/4/%D8%A7%D9%84%D9%88%D9%83%D8%A7%D9%84%D8%A9-%D8%A7%D9%84%D8%AF%D9%88%D9%84%D9%8A%D8%A9-%D9%84%D9%84%D8%B7%D8%A7%D9%82%D8%A9-%D8%A7%D9%84%D8%B0%D8%B1%D9%8A%D8%A9-%D8%AA%D9%88%D8%B3%D8%B9-%D9%85%D8%B3%D8%A7%D8%B9%D8%AF%D8%A7%D8%AA%D9%87%D8%A7-%D9%84%D8%A3%D9%88%D9%83%D8%B1%D8%A7%D9%86%D9%8A%D8%A7/6695537</author>
                <pubDate>Wed, 04 Sep 2024 00:00:00 GMT</pubDate>
                <description>قال المدير العام للوكالة الدولية للطاقة الذرية رافائيل ماريانو جروسي، إن الوكالة ستوسع مساعداتها لأوكرانيا من خلال اتخاذ موقف أكثر استباقية لحماية وضع البنية التحتية الحيوية للطاقة لضمان عدم تأثيرها على السلامة النووية.


ولفت جروسي -بعد اجتماعه بالرئيس فولوديمير زيلينسكي في كييف- إلى سفر فريق خبراء من الوكالة الدولية للطاقة الذرية قريبًا إلى بعض محطات الطاقة الفرعية الأوكرانية المتضررة - محطات التبديل الكهربائية التي تشكل العمود الفقري للشبكة - والتي تم تحديدها على أنها ضرورية للسلامة النووية وسيقيمون الوضع في هذه المواقع وسيقدمون تقريرًا إلى المقر الرئيسي لاتخاذ إجراءات متابعة محتملة.
يأتي هذا في أعقاب عدد من الهجمات الصاروخية التي تسببت بشكل مباشر في فصل العديد من مفاعلات الطاقة النووية، أو أدت إلى عدم استقرار خطير للشبكة الوطنية</description>
                <description>قال المدير العام للوكالة الدولية للطاقة الذرية رافائيل ماريانو جروسي، إن الوكالة ستوسع مساعداتها لأوكرانيا من خلال اتخاذ موقف أكثر استباقية لحماية وضع البنية التحتية الحيوية للطاقة لضمان عدم تأثيرها على السلامة النووية.


ولفت جروسي -بعد اجتماعه بالرئيس فولوديمير زيلينسكي في كييف- إلى سفر فريق خبراء من الوكالة الدولية للطاقة الذرية قريبًا إلى بعض محطات الطاقة الفرعية الأوكرانية المتضررة - محطات التبديل الكهربائية التي تشكل العمود الفقري للشبكة - والتي تم تحديدها على أنها ضرورية للسلامة النووية وسيقيمون الوضع في هذه المواقع وسيقدمون تقريرًا إلى المقر الرئيسي لاتخاذ إجراءات متابعة محتملة.
يأتي هذا في أعقاب عدد من الهجمات الصاروخية التي تسببت بشكل مباشر في فصل العديد من مفاعلات الطاقة النووية، أو أدت إلى عدم استقرار خطير للشبكة الوطنية</description>                
            </item>
        
            <item>
                <title>انقطاع التيار الكهربائي في &quot;تاسمانيا&quot; الأسترالية بسبب الطقس السيئ</title>
                <link>http://moee.gov.eg/test_new/new_info.aspx?h_id=41141&amp;call_p=news_f.aspx &amp;pg_index=0 </link>
                <author>www.albawabhnews.com/5062919</author>
                <pubDate>Tue, 03 Sep 2024 00:00:00 GMT</pubDate>
                <description>انقطع التيار الكهربائي عن عشرات الآلاف من المواطنين في ولاية &quot;تاسمانيا&quot; الأسترالية، جراء الرياح العاتية والأمطار الغزيرة المصاحبة لموجة باردة تشهدها الولاية.

وذكرت شركة الكهرباء الحكومية- في بيان، نقلته قناة (تشانيل نيوز آشيا) الناطقة باللغة الإنجليزية، الأحد- أن إمدادات الكهرباء انقطعت صباح اليوم عن قرابة 30 ألف شخص في أنحاء الولاية.

من جانبه.. أصدرت خدمات الطوارئ بالولاية تحذيرات من وقوع فيضانات قد تتسبب في عزل السكان لعدة أيام؛ بسبب مخاطر غمر الطرق والمنشآت بالمياه، في الوقت الذي تستعد فيه الولاية لموجة باردة أخرى متوقع حدوثها من مساء اليوم وحتى صباح اليوم الاثنين.</description>
                <description>انقطع التيار الكهربائي عن عشرات الآلاف من المواطنين في ولاية &quot;تاسمانيا&quot; الأسترالية، جراء الرياح العاتية والأمطار الغزيرة المصاحبة لموجة باردة تشهدها الولاية.

وذكرت شركة الكهرباء الحكومية- في بيان، نقلته قناة (تشانيل نيوز آشيا) الناطقة باللغة الإنجليزية، الأحد- أن إمدادات الكهرباء انقطعت صباح اليوم عن قرابة 30 ألف شخص في أنحاء الولاية.

من جانبه.. أصدرت خدمات الطوارئ بالولاية تحذيرات من وقوع فيضانات قد تتسبب في عزل السكان لعدة أيام؛ بسبب مخاطر غمر الطرق والمنشآت بالمياه، في الوقت الذي تستعد فيه الولاية لموجة باردة أخرى متوقع حدوثها من مساء اليوم وحتى صباح اليوم الاثنين.</description>                
            </item>
        
            <item>
                <title>أمانة بغداد تعلن قرب انتهاء مشروع حرق النفايات وتوليد الطاقة الكهربائية</title>
                <link>http://moee.gov.eg/test_new/new_info.aspx?h_id=41140&amp;call_p=news_f.aspx &amp;pg_index=0 </link>
                <author>www.nrttv.com/AR/detail3/32523</author>
                <pubDate>Tue, 03 Sep 2024 00:00:00 GMT</pubDate>
                <description>أعلنت أمانة بغداد، اليوم الأحد، عن قرب إتمام مشروع حرق النفايات وتوليد الطاقة الكهربائية، مشيرة إلى أن المشروع سيبدأ تنفيذه خلال هذا العام.

وذكر أمين بغداد، عمار موسى كاظم، في تصريح صحفي، تابعه NRT عربية، أن المشروع قد وصل إلى المراحل النهائية، حيث تم تأهيل سبع شركات عالمية متخصصة في هذا المجال، والتي هي الآن بصدد تقديم عروضها.

وأضاف كاظم، أنه بعد الانتهاء من عملية المنافسة بين الشركات، سيتم اختيار الشركة المنفذة للمشروع، الذي من المتوقع أن يدخل حيز التنفيذ خلال هذا العام.</description>
                <description>أعلنت أمانة بغداد، اليوم الأحد، عن قرب إتمام مشروع حرق النفايات وتوليد الطاقة الكهربائية، مشيرة إلى أن المشروع سيبدأ تنفيذه خلال هذا العام.

وذكر أمين بغداد، عمار موسى كاظم، في تصريح صحفي، تابعه NRT عربية، أن المشروع قد وصل إلى المراحل النهائية، حيث تم تأهيل سبع شركات عالمية متخصصة في هذا المجال، والتي هي الآن بصدد تقديم عروضها.

وأضاف كاظم، أنه بعد الانتهاء من عملية المنافسة بين الشركات، سيتم اختيار الشركة المنفذة للمشروع، الذي من المتوقع أن يدخل حيز التنفيذ خلال هذا العام.</description>                
            </item>
        
            <item>
                <title>قطاع الكيماويات في أوروبا يواجه أزمة بسبب نقص إمدادات الطاقة المتجددة (تقرير)</title>
                <link>http://moee.gov.eg/test_new/new_info.aspx?h_id=41139&amp;call_p=news_f.aspx &amp;pg_index=0 </link>
                <author>attaqa.net/2024/09/01/%D9%82%D8%B7%D8%A7%D8%B9-%D8%A7%D9%84%D9%83%D9%8A%D9%85%D8%A7%D9%88%D9%8A%D8%A7%D8%AA-%D9%81%D9%8A-%D8%A3%D9%88%D8%B1%D9%88%D8%A8%D8%A7-%D9%8A%D9%88%D8%A7%D8%AC%D9%87-%D8%A3%D8%B2%D9%85%D8%A9-%D8%A8/</author>
                <pubDate>Tue, 03 Sep 2024 00:00:00 GMT</pubDate>
                <description>يواجه قطاع الكيماويات في أوروبا أزمة متعدد الأوجه بسبب متطلبات التحول إلى الحياد الكربوني بحلول عام 2050، ونقص الإعانات الحكومية، وتراجع حصة الكهرباء من المصادر المتجددة.

وقد لا يتمكن القطاع من جمع مئات مليارات الدولارات اللازمة للتخلص من الغازات المسببة للاحتباس الحراري العالمي بحلول عام 2050، وفق مقال اطّلعت عليه منصة الطاقة المتخصصة (مقرّها واشنطن).

وتُظهِر الدراسات صغيرة النطاق أن بعض شركات الكيماويات في أوروبا ربما تكون قد تأخرت عن الوفاء بالتزاماتها.

من ناحية ثانية، يكمن جزء من المشكلة في أن إمدادات أوروبا من الطاقة المتجددة لا تنمو بسرعة كافية لتلبية متطلبات صناعة الكيماويات.

الحاجة إلى إعانات الحكومات الأوروبية
يقول خبراء الصناعة، إنه إذا كان لقطاع الكيماويات في أوروبا أن يستمر بأنشطته المعتادة، فسوف يحتاج إلى إعانات كبيرة من الحكومات الأوروبية، حسب مقال للكاتب المتخصص في التكنولوجيات الناشئة لدى مجلة كيميكال آند إنجينيرينغ نيوز (Chemical &amp; Engineering News)، أليكس سكوت.

قبل نحو 5 سنوات، قامت معظم شركات الكيماويات الكبرى في العالم بتحديث أو إعادة ضبط أهدافها للحدّ من انبعاثات الغازات المسببة للاحتباس الحراري العالمي إلى هدف بسيط ومقنع، وهو الحياد الكربوني بحلول عام 2050.

صناعة البتروكيماويات في أوروبا على شفا الانهيار.. ما الأسباب؟
بدورهم، هنّأ المسؤولون التنفيذيون في شركات من مختلف أنحاء آسيا وأوروبا والولايات المتحدة أنفسهم على تحديد هدف كان أكثر طموحًا من التخفيضات الجزئية التي استهدفتها في الخطط السابقة.

مسار التحول المناخي في عام 2050
تتوقع مؤسسة الأبحاث المالية بلانيت تراكر البريطانية Planet Tracker أنه من بين 7 شركات كيميائية رائدة قامت بتقييمها، فإن شركة إير ليكيد الفرنسية Air Liquide و&quot;إنسيتك بيفوت&quot; الأسترالية Incitec Pivot فقط قريبتان من مسار الحياد الكربوني بحلول عام 2050.

وقال الكاتب المتخصص في التكنولوجيات الناشئة لدى مجلة كيميكال آند إنجينيرينغ نيوز، أليكس سكوت، إن هذا هو المطلوب من أجل الحدّ من الاحتباس الحراري العالمي إلى 1.5 درجة مئوية فوق متوسط درجة الحرارة قبل الصناعة.

إضافة إلى ذلك، تتوقع بلانيت تراكر أن تكون الشركات الـ5 الأخرى على المسار الصحيح لمناخ سيكون أكثر حرارة بمقدار 2-3 درجات مئوية.

3 تحديات تواجه صناعة الكيماويات العالمية في 2024 (تقرير)
وبالنسبة لشركات قطاع الكيماويات في أوروبا، بدأت الحسابات تتغير حاليًا، حيث يوجد في القارة العجوز أكثر التشريعات صرامة بشأن خفض انبعاثات غازات الاحتباس الحراري.

ويتحمل قطاع الكيماويات في أوروبا أعلى التكاليف وأقل الأرباح لدفع ثمن ترقيات التكنولوجيا اللازمة لإنتاج محايد كربونيًا.

ومن التحديات الإضافية التي تواجه الشركات الكيميائية الأوروبية، أنها تكافح من أجل الوصول إلى كميات الطاقة المتجددة بأسعار معقولة، والهيدروجين الأخضر، التي يتطلبها التحول إلى الحياد الكربوني.

وحتى لو نجحت صناعة الكيماويات في أوروبا، يظل من غير الواضح ما إذا كانت الشركات قادرة على المنافسة على الساحة العالمية من خلال بيع مواد كيماوية باهظة الثمن ومحايدة كربونيًا، في حين لا تستطيع أيّ صناعة في أيّ منطقة أخرى القيام بذلك.

الحياد الكربوني
تتمثل الدوافع الرئيسة التي يمكن لصناعة الكيماويات العالمية الاستعانة بها للتحول إلى الحياد الكربوني في استبدال الطاقة المتجددة بالوقود الأحفوري، واستبدال المواد المعاد تدويرها أو المواد الحيوية أو الهيدروجين الأخضر بالوقود الأحفوري بصفته مادة خامًا.

وقال رئيس قسم الكيماويات العالمي في شركة الاستشارات أكسنتشر Accenture، بيرند إلسر: &quot;إن أوروبا وصلت إلى نقطة حيث يتعين عليها أن تقرر ما إذا كان من الممكن دعم صناعة كيميائية رئيسة تصنع منتجات أساسية من خلال الكيماويات المتخصصة&quot;.

هل أهداف إنتاج الهيدروجين الأخضر واستيراده في أوروبا واقعية؟ (تقرير)
وبلغت الانبعاثات المباشرة -التي غالبًا ما يشار إليها باسم انبعاثات النطاق 1- من صناعة البتروكيماويات العالمية 1.8 غيغا طن متري من مكافئ ثاني أكسيد الكربون في عام 2020، أو نحو 4% من جميع انبعاثات غازات الاحتباس الحراري من صنع الإنسان، وفقًا لدراسة أجرتها جامعة لوند السويدية.

وتشير الدراسة إلى أن الاتحاد الأوروبي مسؤول عن نحو 5% من انبعاثات صناعة البتروكيماويات.

نقص السيولة
تتمثل إحدى العقبات التي تحول دون تحقيق الحياد الكربوني في تكلفة بناء مرافق منخفضة الكربون وشراء الطاقة والمواد الخام منخفضة الكربون.

وأوضح رئيس قسم الكيماويات العالمي في شركة الاستشارات أكسنتشر، بيرند إلسر: &quot;للانتقال إلى الحياد الكربوني في أوروبا، ستحتاج الشركات الكيميائية إلى زيادة نفقاتها الرأسمالية بنسبة 70%، والحفاظ على هذا المستوى من الاستثمار سنويًا حتى عام 2050، ولا يوجد مصدر تمويل سحري لدعم هذا، لذلك من المرجّح أن يأتي المال من إعانات الاتحاد الأوروبي أو الحكومة الوطنية&quot;.

وتقدّر شركة أكسنتشر أنه بين عامي 2021 و2050، ستواجه صناعة الكيماويات الأوروبية فجوة تمويلية إجمالية لإزالة الكربون تبلغ 550 مليار دولار.</description>
                <description>يواجه قطاع الكيماويات في أوروبا أزمة متعدد الأوجه بسبب متطلبات التحول إلى الحياد الكربوني بحلول عام 2050، ونقص الإعانات الحكومية، وتراجع حصة الكهرباء من المصادر المتجددة.

وقد لا يتمكن القطاع من جمع مئات مليارات الدولارات اللازمة للتخلص من الغازات المسببة للاحتباس الحراري العالمي بحلول عام 2050، وفق مقال اطّلعت عليه منصة الطاقة المتخصصة (مقرّها واشنطن).

وتُظهِر الدراسات صغيرة النطاق أن بعض شركات الكيماويات في أوروبا ربما تكون قد تأخرت عن الوفاء بالتزاماتها.

من ناحية ثانية، يكمن جزء من المشكلة في أن إمدادات أوروبا من الطاقة المتجددة لا تنمو بسرعة كافية لتلبية متطلبات صناعة الكيماويات.

الحاجة إلى إعانات الحكومات الأوروبية
يقول خبراء الصناعة، إنه إذا كان لقطاع الكيماويات في أوروبا أن يستمر بأنشطته المعتادة، فسوف يحتاج إلى إعانات كبيرة من الحكومات الأوروبية، حسب مقال للكاتب المتخصص في التكنولوجيات الناشئة لدى مجلة كيميكال آند إنجينيرينغ نيوز (Chemical &amp; Engineering News)، أليكس سكوت.

قبل نحو 5 سنوات، قامت معظم شركات الكيماويات الكبرى في العالم بتحديث أو إعادة ضبط أهدافها للحدّ من انبعاثات الغازات المسببة للاحتباس الحراري العالمي إلى هدف بسيط ومقنع، وهو الحياد الكربوني بحلول عام 2050.

صناعة البتروكيماويات في أوروبا على شفا الانهيار.. ما الأسباب؟
بدورهم، هنّأ المسؤولون التنفيذيون في شركات من مختلف أنحاء آسيا وأوروبا والولايات المتحدة أنفسهم على تحديد هدف كان أكثر طموحًا من التخفيضات الجزئية التي استهدفتها في الخطط السابقة.

مسار التحول المناخي في عام 2050
تتوقع مؤسسة الأبحاث المالية بلانيت تراكر البريطانية Planet Tracker أنه من بين 7 شركات كيميائية رائدة قامت بتقييمها، فإن شركة إير ليكيد الفرنسية Air Liquide و&quot;إنسيتك بيفوت&quot; الأسترالية Incitec Pivot فقط قريبتان من مسار الحياد الكربوني بحلول عام 2050.

وقال الكاتب المتخصص في التكنولوجيات الناشئة لدى مجلة كيميكال آند إنجينيرينغ نيوز، أليكس سكوت، إن هذا هو المطلوب من أجل الحدّ من الاحتباس الحراري العالمي إلى 1.5 درجة مئوية فوق متوسط درجة الحرارة قبل الصناعة.

إضافة إلى ذلك، تتوقع بلانيت تراكر أن تكون الشركات الـ5 الأخرى على المسار الصحيح لمناخ سيكون أكثر حرارة بمقدار 2-3 درجات مئوية.

3 تحديات تواجه صناعة الكيماويات العالمية في 2024 (تقرير)
وبالنسبة لشركات قطاع الكيماويات في أوروبا، بدأت الحسابات تتغير حاليًا، حيث يوجد في القارة العجوز أكثر التشريعات صرامة بشأن خفض انبعاثات غازات الاحتباس الحراري.

ويتحمل قطاع الكيماويات في أوروبا أعلى التكاليف وأقل الأرباح لدفع ثمن ترقيات التكنولوجيا اللازمة لإنتاج محايد كربونيًا.

ومن التحديات الإضافية التي تواجه الشركات الكيميائية الأوروبية، أنها تكافح من أجل الوصول إلى كميات الطاقة المتجددة بأسعار معقولة، والهيدروجين الأخضر، التي يتطلبها التحول إلى الحياد الكربوني.

وحتى لو نجحت صناعة الكيماويات في أوروبا، يظل من غير الواضح ما إذا كانت الشركات قادرة على المنافسة على الساحة العالمية من خلال بيع مواد كيماوية باهظة الثمن ومحايدة كربونيًا، في حين لا تستطيع أيّ صناعة في أيّ منطقة أخرى القيام بذلك.

الحياد الكربوني
تتمثل الدوافع الرئيسة التي يمكن لصناعة الكيماويات العالمية الاستعانة بها للتحول إلى الحياد الكربوني في استبدال الطاقة المتجددة بالوقود الأحفوري، واستبدال المواد المعاد تدويرها أو المواد الحيوية أو الهيدروجين الأخضر بالوقود الأحفوري بصفته مادة خامًا.

وقال رئيس قسم الكيماويات العالمي في شركة الاستشارات أكسنتشر Accenture، بيرند إلسر: &quot;إن أوروبا وصلت إلى نقطة حيث يتعين عليها أن تقرر ما إذا كان من الممكن دعم صناعة كيميائية رئيسة تصنع منتجات أساسية من خلال الكيماويات المتخصصة&quot;.

هل أهداف إنتاج الهيدروجين الأخضر واستيراده في أوروبا واقعية؟ (تقرير)
وبلغت الانبعاثات المباشرة -التي غالبًا ما يشار إليها باسم انبعاثات النطاق 1- من صناعة البتروكيماويات العالمية 1.8 غيغا طن متري من مكافئ ثاني أكسيد الكربون في عام 2020، أو نحو 4% من جميع انبعاثات غازات الاحتباس الحراري من صنع الإنسان، وفقًا لدراسة أجرتها جامعة لوند السويدية.

وتشير الدراسة إلى أن الاتحاد الأوروبي مسؤول عن نحو 5% من انبعاثات صناعة البتروكيماويات.

نقص السيولة
تتمثل إحدى العقبات التي تحول دون تحقيق الحياد الكربوني في تكلفة بناء مرافق منخفضة الكربون وشراء الطاقة والمواد الخام منخفضة الكربون.

وأوضح رئيس قسم الكيماويات العالمي في شركة الاستشارات أكسنتشر، بيرند إلسر: &quot;للانتقال إلى الحياد الكربوني في أوروبا، ستحتاج الشركات الكيميائية إلى زيادة نفقاتها الرأسمالية بنسبة 70%، والحفاظ على هذا المستوى من الاستثمار سنويًا حتى عام 2050، ولا يوجد مصدر تمويل سحري لدعم هذا، لذلك من المرجّح أن يأتي المال من إعانات الاتحاد الأوروبي أو الحكومة الوطنية&quot;.

وتقدّر شركة أكسنتشر أنه بين عامي 2021 و2050، ستواجه صناعة الكيماويات الأوروبية فجوة تمويلية إجمالية لإزالة الكربون تبلغ 550 مليار دولار.</description>                
            </item>
        
            <item>
                <title>قطر تعلن خطة لإنشاء محطة تضاعف إنتاج الطاقة الشمسية بحلول 2030</title>
                <link>http://moee.gov.eg/test_new/new_info.aspx?h_id=41138&amp;call_p=news_f.aspx &amp;pg_index=0 </link>
                <author>alwasat.ly/news/economy/450130</author>
                <pubDate>Tue, 03 Sep 2024 00:00:00 GMT</pubDate>
                <description>أعلن وزير الدولة القطري لشؤون الطاقة سعد بن شريدة الكعبي أنه من المتوقع أن تضاعف محطة جديدة للطاقة الشمسية تقام في قطر إنتاج الدولة الخليجية للطاقة المتجددة بحلول العام 2030.

وقال الكعبي إن المحطة التي ستقام في منطقة دخان على بُعد حوالي 80 كيلومترًا غرب العاصمة الدوحة ستضاعف إنتاج الدولة الغنية بالغاز من الطاقة الشمسية إلى أربعة غيغاواط بحلول نهاية العقد، حسب «فرانس برس».

وأضاف الوزير، الذي يشغل أيضًا منصب الرئيس التنفيذي لقطر للطاقة، أن المحطة ستعمل بطاقة إنتاجية تبلغ 2000 ميغاواط، وهو أكثر من ضعف إجمالي سعة إنتاج دولة قطر من الطاقة الشمسية من المشاريع القائمة.

- خطة أسترالية لبناء «أكبر» محطة للطاقة الشمسية في العالم
- دراسة: الصين تسابق العالم في الطاقة الشمسية والرياح

زيادة حصة الطاقة الشمسية في مزيج الطاقة
وأوضح الكعبي أن قطر ستحقق عبر كل هذه المشاريع، بما فيها محطة دخان، هدفها بإنتاج حوالي 4000 ميغاواط من الكهرباء من الطاقة الشمسية بحلول العام 2030 وهو ما يشكل 30% من إجمالي إنتاج الدولة من الطاقة الكهربائية، مع خفض انبعاثات ثاني أكسيد الكربون سنويًا بمقدار 4.7 مليون طن.

وأشار إلى أنه من المتوقع أن تنتج المشاريع القائمة حاليًا 1.7 غيغاواط من الطاقة في الفصل الأول من العام المقبل، أو مطلع العام المقبل.

كما أعلن خططًا لزيادة إنتاج اليوريا في قطر بأكثر من الضعف، لتصبح البلاد أكبر منتج لهذا السماد في العالم بحلول نهاية العقد.

قطر تضاعف إنتاجها من الأسمدة الكيماوية
وأعلنت قطر مضاعفة إنتاجها من الأسمدة الكيماوية من خلال مجمع عالمي المقاييس، ما يرفع الطاقة الإنتاجية من حوالي ستة ملايين طن سنويًا في الوقت الحالي إلى أكثر من 12.4 مليون طن سنويًا.

وكانت قطر قد دشنت، أكتوبر العام 2022، أول محطة كبيرة للطاقة الشمسية على أراضيها في الخرسعة، غرب الدوحة. وأعلنت في أغسطس من العام ذاته مشروعًا آخر للطاقة الشمسية مع محطتين في راس لفان في الشمال.

وقطر من بين أكبر منتجي الغاز الطبيعي المسال في العالم، إلى جانب الولايات المتحدة وأستراليا وروسيا. ويعد الغاز الطبيعي مكونًا رئيسيًا في صناعة اليوريا.

وفي فبراير، أعلنت قطر خططًا لزيادة الإنتاج من مشروع حقل الشمال، مشيرة إلى أن الخطوة ستزيد القدرة الإنتاجية إلى 142 مليون طن سنويًا قبل العام 2030.

ومدى العام الماضي، وقّعت قطر مجموعة اتفاقات طويلة الأمد للغاز الطبيعي المسال مع شركات «توتال» الفرنسية و«شل» البريطانية و«بترونت» الهندية و«سينوبك» الصينية و«إيني» الإيطالية، إلى جانب شركات أخرى.</description>
                <description>أعلن وزير الدولة القطري لشؤون الطاقة سعد بن شريدة الكعبي أنه من المتوقع أن تضاعف محطة جديدة للطاقة الشمسية تقام في قطر إنتاج الدولة الخليجية للطاقة المتجددة بحلول العام 2030.

وقال الكعبي إن المحطة التي ستقام في منطقة دخان على بُعد حوالي 80 كيلومترًا غرب العاصمة الدوحة ستضاعف إنتاج الدولة الغنية بالغاز من الطاقة الشمسية إلى أربعة غيغاواط بحلول نهاية العقد، حسب «فرانس برس».

وأضاف الوزير، الذي يشغل أيضًا منصب الرئيس التنفيذي لقطر للطاقة، أن المحطة ستعمل بطاقة إنتاجية تبلغ 2000 ميغاواط، وهو أكثر من ضعف إجمالي سعة إنتاج دولة قطر من الطاقة الشمسية من المشاريع القائمة.

- خطة أسترالية لبناء «أكبر» محطة للطاقة الشمسية في العالم
- دراسة: الصين تسابق العالم في الطاقة الشمسية والرياح

زيادة حصة الطاقة الشمسية في مزيج الطاقة
وأوضح الكعبي أن قطر ستحقق عبر كل هذه المشاريع، بما فيها محطة دخان، هدفها بإنتاج حوالي 4000 ميغاواط من الكهرباء من الطاقة الشمسية بحلول العام 2030 وهو ما يشكل 30% من إجمالي إنتاج الدولة من الطاقة الكهربائية، مع خفض انبعاثات ثاني أكسيد الكربون سنويًا بمقدار 4.7 مليون طن.

وأشار إلى أنه من المتوقع أن تنتج المشاريع القائمة حاليًا 1.7 غيغاواط من الطاقة في الفصل الأول من العام المقبل، أو مطلع العام المقبل.

كما أعلن خططًا لزيادة إنتاج اليوريا في قطر بأكثر من الضعف، لتصبح البلاد أكبر منتج لهذا السماد في العالم بحلول نهاية العقد.

قطر تضاعف إنتاجها من الأسمدة الكيماوية
وأعلنت قطر مضاعفة إنتاجها من الأسمدة الكيماوية من خلال مجمع عالمي المقاييس، ما يرفع الطاقة الإنتاجية من حوالي ستة ملايين طن سنويًا في الوقت الحالي إلى أكثر من 12.4 مليون طن سنويًا.

وكانت قطر قد دشنت، أكتوبر العام 2022، أول محطة كبيرة للطاقة الشمسية على أراضيها في الخرسعة، غرب الدوحة. وأعلنت في أغسطس من العام ذاته مشروعًا آخر للطاقة الشمسية مع محطتين في راس لفان في الشمال.

وقطر من بين أكبر منتجي الغاز الطبيعي المسال في العالم، إلى جانب الولايات المتحدة وأستراليا وروسيا. ويعد الغاز الطبيعي مكونًا رئيسيًا في صناعة اليوريا.

وفي فبراير، أعلنت قطر خططًا لزيادة الإنتاج من مشروع حقل الشمال، مشيرة إلى أن الخطوة ستزيد القدرة الإنتاجية إلى 142 مليون طن سنويًا قبل العام 2030.

ومدى العام الماضي، وقّعت قطر مجموعة اتفاقات طويلة الأمد للغاز الطبيعي المسال مع شركات «توتال» الفرنسية و«شل» البريطانية و«بترونت» الهندية و«سينوبك» الصينية و«إيني» الإيطالية، إلى جانب شركات أخرى.</description>                
            </item>
        
            <item>
                <title>إعادة منح الموافقات لتركيب أنظمة طاقة متجددة تساوي 1 ميغاواط فأكثر</title>
                <link>http://moee.gov.eg/test_new/new_info.aspx?h_id=41137&amp;call_p=news_f.aspx &amp;pg_index=0 </link>
                <author>www.almamlakatv.com/news/149794-%D8%A5%D8%B9%D8%A7%D8%AF%D8%A9-%D9%85%D9%86%D8%AD-%D8%A7%D9%84%D9%85%D9%88%D8%A7%D9%81%D9%82%D8%A7%D8%AA-%D9%84%D8%AA%D8%B1%D9%83%D9%8A%D8%A8-%D8%A3%D9%86%D8%B8%D9%85%D8%A9-%D8%B7%D8%A7%D9%82%D8%A9-%D9%85%D8%AA%D8%AC%D8%AF%D8%AF%D8%A9-%D8%AA%D8%B3%D8%A7%D9%88%D9%8A-1-%D9%85%D9%8A%D8%BA%D8%A7%D9%88%D8%A7%D8%B7-%D9%81%D8%A3%D9%83%D8%AB%D8%B1</author>
                <pubDate>Tue, 03 Sep 2024 00:00:00 GMT</pubDate>
                <description>كشف وزير الطاقة والثروة المعدنية صالح الخرابشة، الأحد، عن أهمية قرار مجلس الوزراء الصادر في جلسته المنعقدة اليوم والمتضمن الموافقة على إلغاء قراره السابق الصادر عام ٢٠١٩ المتعلق بوقف منح أي موافقات جديدة لمشاريع الطاقة الكهربائية بطريقة العبور أو صافي القياس لأي مشروع تزيد استطاعته عن (1) ميغاواط، وذلك بالتزامن مع تاريخ نفاذ نظام تنظيم ربط منشآت مصادر الطاقة المتجددة على النظام الكهربائي وإعفاء نظم مصادر الطاقة المتجددة وترشيد استهلاك الطاقة لسنة 2024.

وأوضح الخرابشة، أن القرار يأتي تلبية لتزايد الطلبات من قبل المواطنين والشركات لتركيب أنظمة طاقة متجددة تلبي احتياجاتهم وبالتزامن مع صدور القانون المعدّل لقانون الطاقة وترشيد الطاقة رقم (12) لسنة 2024 وقرار اعتماد نظام تنظيم ربط منشآت مصادر الطاقة المتجدِّدة على النظام الكهربائي وإعفاء نظم مصادر الطاقة المتجدِّدة وترشيد استهلاك الطاقة.

ولفت الخرابشة، إلى أن النظام المقرّ يهدف إلى ضمان الاستمرار في استغلال مصادر الطاقة المتجدِّدة وزيادة كفاءتها؛ للمساهمة في تحقيق أمن التزوُّد بالطاقة بشكل مستدام، بالإضافة إلى تنظيم وتحديد آليَّات ربط نظم مصادر الطاقة المتجدِّدة على النظام الكهربائي وأحكامها وشروطها الخاصَّة؛ لغايات ضمان سلامة النظام الكهربائي في المملكة ورفع كفاءته التشغيليَّة وضمان التوزيع العادل للموافقات على المشتركين.</description>
                <description>كشف وزير الطاقة والثروة المعدنية صالح الخرابشة، الأحد، عن أهمية قرار مجلس الوزراء الصادر في جلسته المنعقدة اليوم والمتضمن الموافقة على إلغاء قراره السابق الصادر عام ٢٠١٩ المتعلق بوقف منح أي موافقات جديدة لمشاريع الطاقة الكهربائية بطريقة العبور أو صافي القياس لأي مشروع تزيد استطاعته عن (1) ميغاواط، وذلك بالتزامن مع تاريخ نفاذ نظام تنظيم ربط منشآت مصادر الطاقة المتجددة على النظام الكهربائي وإعفاء نظم مصادر الطاقة المتجددة وترشيد استهلاك الطاقة لسنة 2024.

وأوضح الخرابشة، أن القرار يأتي تلبية لتزايد الطلبات من قبل المواطنين والشركات لتركيب أنظمة طاقة متجددة تلبي احتياجاتهم وبالتزامن مع صدور القانون المعدّل لقانون الطاقة وترشيد الطاقة رقم (12) لسنة 2024 وقرار اعتماد نظام تنظيم ربط منشآت مصادر الطاقة المتجدِّدة على النظام الكهربائي وإعفاء نظم مصادر الطاقة المتجدِّدة وترشيد استهلاك الطاقة.

ولفت الخرابشة، إلى أن النظام المقرّ يهدف إلى ضمان الاستمرار في استغلال مصادر الطاقة المتجدِّدة وزيادة كفاءتها؛ للمساهمة في تحقيق أمن التزوُّد بالطاقة بشكل مستدام، بالإضافة إلى تنظيم وتحديد آليَّات ربط نظم مصادر الطاقة المتجدِّدة على النظام الكهربائي وأحكامها وشروطها الخاصَّة؛ لغايات ضمان سلامة النظام الكهربائي في المملكة ورفع كفاءته التشغيليَّة وضمان التوزيع العادل للموافقات على المشتركين.</description>                
            </item>
        
            <item>
                <title>ما أسباب انخفاض تكلفة المفاعلات النووية الصينية عن نظيرتها الفرنسية؟</title>
                <link>http://moee.gov.eg/test_new/new_info.aspx?h_id=41136&amp;call_p=news_f.aspx &amp;pg_index=0 </link>
                <author>alwasat.ly/news/economy/449471</author>
                <pubDate>Tue, 03 Sep 2024 00:00:00 GMT</pubDate>
                <description>تخوض الصين سباق التجهز بالطاقة النووية السلمية بوتيرة لا نظير لها في العالم وبتكلفة أقل كثيرًا من أي بلد آخر، وذلك بفضل نضج القطاع وتسهيلات التمويل، وهما عنصران يفتقدهما قطاع الطاقة النووية الفرنسي.

وأعطت بكين الثلاثاء الماضي الضوء الأخضر لبناء 11 مفاعلًا جديدًا، باستثمارات تناهز 28 مليار يورو، بحسب الموقع الإخباري الصيني «جيميان». بالمقارنة، تبلغ التكلفة التقديرية لبرنامج بناء ستة مفاعلات جديدة طلبتها الدولة الفرنسية 67.4 مليار يورو، بحسب جريدة «ليزيكو».

بالنظر إلى طاقتها الإنتاجية التي تبلغ 1.1 غيغاوات لأغلبها، فإن تكلفة المفاعلات الصينية الأحد عشر أقل بنحو ثلاث مرات من تكلفة المفاعلات الفرنسية المستقبلية، دون الأخذ في الاعتبار تكلفة التمويل.

الصين تسير بسرعة كبيرة 
يرجع فارق السعر أولا إلى وفورات الإنتاج الكبير في الصين، حيث يوجد حاليًا 27 مفاعلا قيد الإنشاء، وفق الوكالة الدولية للطاقة الذرية.

وتستفيد بكين من «تأثير السلسلة» و«تأثير التعلم»، كما يوضح المهندس ماكسنس كورديز الخبير في معهد مونتين، مضيفا أن تكلفة الأجزاء المطلوبة من الموردين أقل، والعمليات أكثر كفاءة والبناء أسرع.

تقول المندوبة العامة لشركة الطاقة النووية الفرنسية (إس إف إي إن)، فاليري فودون، «لكي نجعلها أرخص في أوروبا، نحتاج إلى برامج صناعية متزامنة، وبتصميمات متطابقة&quot;. وفضلا عن تكلفة البناء، تستفيد الصين أيضا من سهولة الحصول على التمويل. 

يتطلب بناء المفاعلات النووية إنفاق الكثير من الأموال من دون تحصيل أي دخل أثناء العملية، لذلك من الضروري الاقتراض.

لكن المستثمرين يعتبرون أن تمويل محطة توليد كهرباء «محفوف بالمخاطر التنظيمية» و«المخاطر السياسية» التي ينطوي عليها هذا النوع من المشاريع، كما يوضح أستاذ الاقتصاد في جامعة «مين باريس تيك» فرنسوا ليفيك. فمن ناحية، يمكن أن تتدخل الأجهزة الأمنية أثناء البناء وتؤخر العملية. ومن ناحية أخرى، تهدد التغييرات السياسية المحتملة هذه المشاريع طويلة المدى. 

تكلفة مالية ضخمة 
يقول فرنسوا ليفيك «لذلك يطلب المقرضون سعر فائدة مرتفعًا نسبيًا»، في حين أن المشاريع النووية في الصين «لا تثقل كاهلها بكل هذا: تكلفة رأس المال منخفضة للغاية، والدولة الصينية هي التي تدفع».

ويمكن أن يجعل سعر الفائدة الفرق في تكلفة تمويل محطة توليد كهرباء عدة مليارات من اليورو. ولتقليل التكلفة، يمكن للدول أن تتدخل من خلال تقديم ضمانات أو تمويل.  ويوضح الخبير في شركة كولومبوس للاستشارات نيكولا غولدبرغ أنه «كلما زاد التزام الدولة، قلت المخاطر المالية، وانخفضت تكاليف المشاريع النووية بشكل كبير».

على سبيل المثال، انتقد تقرير صادر عن ديوان المحاسبة البريطاني بشأن موقع هينكلي بوينت النووي كلفة محطة الطاقة التي بنتها شركة كهرباء فرنسا، مشيرا إلى أن المشاركة الجزئية للدولة البريطانية كان من الممكن أن تخفض سعر الميغاواط في الساعة بنسبة تناهز 30%.

 مستقبل الصناعة النووية في أوروبا
وبالتالي فإن مسألة المساعدات الحكومية تقع في محور مستقبل الصناعة النووية في أوروبا، ويقول نيكولا غولدبرغ «إنها مسألة خيارات سياسية وتنظيمية».

يهدف القرار الذي اتخذه البرلمان الأوروبي في العام 2022 بإدراج الطاقة النووية في التصنيف الأخضر إلى خفض تكلفة تمويل المشاريع النووية على وجه التحديد.

لكن ضمانات الدولة لا تمنع ارتفاع التكلفة في حال حدوث تأخير كبير في التسليم، مثل مفاعل فلامانفيل الذي تصل تكلفته بعد 12 عاما من التأخير إلى أكثر من 19 مليار يورو، ثلاثة منها «تكاليف تمويل إضافية» بحسب محكمة المحاسبات الفرنسية.

ومن جانبها، تهدف الصين التي تقول إنها تعتزم بناء محطات الطاقة في غضون 56 شهرًا، إلى تصديرها بأسعار مناسبة. وقد نجحت بكين بالفعل في تسويق مفاعل هوالونغ-1 في الخارج (باكستان والأرجنتين)، لكنها لم تجد حتى الآن زبائن في أوروبا. 

لكن «إذا بدأت الصين بتقديم الطاقة النووية بسعر تنافسي للغاية، فإن بعض الدول (الأوروبية) الشرقية التي ليس لديها صناعة نووية وتريد التخلص من روساتوم الروسية، قد يغريها ذلك»، وفق ما يرى نيكولا غولدبرغ.</description>
                <description>تخوض الصين سباق التجهز بالطاقة النووية السلمية بوتيرة لا نظير لها في العالم وبتكلفة أقل كثيرًا من أي بلد آخر، وذلك بفضل نضج القطاع وتسهيلات التمويل، وهما عنصران يفتقدهما قطاع الطاقة النووية الفرنسي.

وأعطت بكين الثلاثاء الماضي الضوء الأخضر لبناء 11 مفاعلًا جديدًا، باستثمارات تناهز 28 مليار يورو، بحسب الموقع الإخباري الصيني «جيميان». بالمقارنة، تبلغ التكلفة التقديرية لبرنامج بناء ستة مفاعلات جديدة طلبتها الدولة الفرنسية 67.4 مليار يورو، بحسب جريدة «ليزيكو».

بالنظر إلى طاقتها الإنتاجية التي تبلغ 1.1 غيغاوات لأغلبها، فإن تكلفة المفاعلات الصينية الأحد عشر أقل بنحو ثلاث مرات من تكلفة المفاعلات الفرنسية المستقبلية، دون الأخذ في الاعتبار تكلفة التمويل.

الصين تسير بسرعة كبيرة 
يرجع فارق السعر أولا إلى وفورات الإنتاج الكبير في الصين، حيث يوجد حاليًا 27 مفاعلا قيد الإنشاء، وفق الوكالة الدولية للطاقة الذرية.

وتستفيد بكين من «تأثير السلسلة» و«تأثير التعلم»، كما يوضح المهندس ماكسنس كورديز الخبير في معهد مونتين، مضيفا أن تكلفة الأجزاء المطلوبة من الموردين أقل، والعمليات أكثر كفاءة والبناء أسرع.

تقول المندوبة العامة لشركة الطاقة النووية الفرنسية (إس إف إي إن)، فاليري فودون، «لكي نجعلها أرخص في أوروبا، نحتاج إلى برامج صناعية متزامنة، وبتصميمات متطابقة&quot;. وفضلا عن تكلفة البناء، تستفيد الصين أيضا من سهولة الحصول على التمويل. 

يتطلب بناء المفاعلات النووية إنفاق الكثير من الأموال من دون تحصيل أي دخل أثناء العملية، لذلك من الضروري الاقتراض.

لكن المستثمرين يعتبرون أن تمويل محطة توليد كهرباء «محفوف بالمخاطر التنظيمية» و«المخاطر السياسية» التي ينطوي عليها هذا النوع من المشاريع، كما يوضح أستاذ الاقتصاد في جامعة «مين باريس تيك» فرنسوا ليفيك. فمن ناحية، يمكن أن تتدخل الأجهزة الأمنية أثناء البناء وتؤخر العملية. ومن ناحية أخرى، تهدد التغييرات السياسية المحتملة هذه المشاريع طويلة المدى. 

تكلفة مالية ضخمة 
يقول فرنسوا ليفيك «لذلك يطلب المقرضون سعر فائدة مرتفعًا نسبيًا»، في حين أن المشاريع النووية في الصين «لا تثقل كاهلها بكل هذا: تكلفة رأس المال منخفضة للغاية، والدولة الصينية هي التي تدفع».

ويمكن أن يجعل سعر الفائدة الفرق في تكلفة تمويل محطة توليد كهرباء عدة مليارات من اليورو. ولتقليل التكلفة، يمكن للدول أن تتدخل من خلال تقديم ضمانات أو تمويل.  ويوضح الخبير في شركة كولومبوس للاستشارات نيكولا غولدبرغ أنه «كلما زاد التزام الدولة، قلت المخاطر المالية، وانخفضت تكاليف المشاريع النووية بشكل كبير».

على سبيل المثال، انتقد تقرير صادر عن ديوان المحاسبة البريطاني بشأن موقع هينكلي بوينت النووي كلفة محطة الطاقة التي بنتها شركة كهرباء فرنسا، مشيرا إلى أن المشاركة الجزئية للدولة البريطانية كان من الممكن أن تخفض سعر الميغاواط في الساعة بنسبة تناهز 30%.

 مستقبل الصناعة النووية في أوروبا
وبالتالي فإن مسألة المساعدات الحكومية تقع في محور مستقبل الصناعة النووية في أوروبا، ويقول نيكولا غولدبرغ «إنها مسألة خيارات سياسية وتنظيمية».

يهدف القرار الذي اتخذه البرلمان الأوروبي في العام 2022 بإدراج الطاقة النووية في التصنيف الأخضر إلى خفض تكلفة تمويل المشاريع النووية على وجه التحديد.

لكن ضمانات الدولة لا تمنع ارتفاع التكلفة في حال حدوث تأخير كبير في التسليم، مثل مفاعل فلامانفيل الذي تصل تكلفته بعد 12 عاما من التأخير إلى أكثر من 19 مليار يورو، ثلاثة منها «تكاليف تمويل إضافية» بحسب محكمة المحاسبات الفرنسية.

ومن جانبها، تهدف الصين التي تقول إنها تعتزم بناء محطات الطاقة في غضون 56 شهرًا، إلى تصديرها بأسعار مناسبة. وقد نجحت بكين بالفعل في تسويق مفاعل هوالونغ-1 في الخارج (باكستان والأرجنتين)، لكنها لم تجد حتى الآن زبائن في أوروبا. 

لكن «إذا بدأت الصين بتقديم الطاقة النووية بسعر تنافسي للغاية، فإن بعض الدول (الأوروبية) الشرقية التي ليس لديها صناعة نووية وتريد التخلص من روساتوم الروسية، قد يغريها ذلك»، وفق ما يرى نيكولا غولدبرغ.</description>                
            </item>
        
            <item>
                <title>غانا تبني مفاعلا نوويا بالاتفاق مع أمريكا</title>
                <link>http://moee.gov.eg/test_new/new_info.aspx?h_id=41135&amp;call_p=news_f.aspx &amp;pg_index=0 </link>
                <author>almashhadalaraby.com/news/469274</author>
                <pubDate>Tue, 03 Sep 2024 00:00:00 GMT</pubDate>
                <description>
اتفقت الولايات المتحدة وغانا على توقيع اتفاقية تجارية لبناء أول مفاعل نووي صغير في غانا، خلال قمة الطاقة النووية الأمريكية الأفريقية المنعقدة في نيروبي.

ووفقًا لبيان صادر عن وزارة الخارجية الأمريكية، وقعت شركة الطاقة النووية الغانية &quot;إن بي جي&quot; اتفاقية مع الشركة الأمريكية &quot;ريجنوم تكنولوجي جروب&quot;.

ومن المتوقع أن يكون هذا المشروع الرائد حجر الزاوية في جهود غانا لتعزيز بنيتها التحتية للطاقة وتلبية الطلب المتزايد على الكهرباء</description>
                <description>
اتفقت الولايات المتحدة وغانا على توقيع اتفاقية تجارية لبناء أول مفاعل نووي صغير في غانا، خلال قمة الطاقة النووية الأمريكية الأفريقية المنعقدة في نيروبي.

ووفقًا لبيان صادر عن وزارة الخارجية الأمريكية، وقعت شركة الطاقة النووية الغانية &quot;إن بي جي&quot; اتفاقية مع الشركة الأمريكية &quot;ريجنوم تكنولوجي جروب&quot;.

ومن المتوقع أن يكون هذا المشروع الرائد حجر الزاوية في جهود غانا لتعزيز بنيتها التحتية للطاقة وتلبية الطلب المتزايد على الكهرباء</description>                
            </item>
        
            <item>
                <title>«ميد»: انقطاعات الكهرباء في الكويت قد تستمر لصيف 2027</title>
                <link>http://moee.gov.eg/test_new/new_info.aspx?h_id=41134&amp;call_p=news_f.aspx &amp;pg_index=0 </link>
                <author>www.alraimedia.com/article/1699588/%D8%A7%D9%82%D8%AA%D8%B5%D8%A7%D8%AF/%D9%85%D9%8A%D8%AF-%D8%A7%D9%86%D9%82%D8%B7%D8%A7%D8%B9%D8%A7%D8%AA-%D8%A7%D9%84%D9%83%D9%87%D8%B1%D8%A8%D8%A7%D8%A1-%D9%81%D9%8A-%D8%A7%D9%84%D9%83%D9%88%D9%8A%D8%AA-%D9%82%D8%AF-%D8%AA%D8%B3%D8%AA%D9%85%D8%B1-%D9%84%D8%B5%D9%8A%D9%81-2027</author>
                <pubDate>Sun, 01 Sep 2024 00:00:00 GMT</pubDate>
                <description>أشارت مجلة ميد إلى ما تعرضت له شبكة الكهرباء في الكويت أخيراً من ضغوط شديدة بسبب ارتفاع درجات الحرارة، الأمر الذي تسبب في انقطاعات متكررة للتيار الكهربائي مع تجاوز الطلب للعرض.

وانضمت الكويت إلى العديد من الدول في المنطقة، مثل مصر ولبنان والعراق، التي لجأت إلى تنفيذ قطع مجدول للتيار الكهربائي خلال الصيف لتوفير الكهرباء.


«بيتك» يواصل فعاليات «العربيّة لغتي»
منذ 13 ساعة

«التجاري» يدخل تحسينات إضافية على حملة حساب الشباب... «YOU»
منذ 13 ساعة
وأضافت المجلة أن خطط الكويت لتطوير مشروعيها المستقلين المقبلين لإنتاج المياه والكهرباء باستخدام الغاز، وهما مشروع الزور الشمالية لتوليد الطاقة الكهربائية وتحلية المياه- فالمرحلتان الثانية والثالثة ومحطة الخيران 1، تواجه تأخيرات بسبب عملية الشراء والتوريد المطولة.

وتبلغ القدرة الإجمالية لتوليد الطاقة في المشروعين 4.5 غيغاواط، وهما ضروريان لتلبية الطلب المتزايد على الطاقة في الكويت.

وأشارت في السياق ذاته إلى أن الكويت تعمل حالياً على إنشاء أول محطة للطاقة الشمسية على نطاق واسع. ولا تزال عملية التوريد جارية، ولكن عملية منح العقد وبدء البناء قد تستغرق بعض الوقت.

وترى المجلة أنه حتى لو تم منح عقد محطة الزور الشمالية المرحلتين 2 و3 بسرعة، فقد يستغرق الأمر وقتاً طويلاً لإكمال البناء والبدء في إنتاج الكهرباء. وهذا يعني أن الكويت قد تضطر إلى الاستمرار في التعامل مع انقطاع التيار الكهربائي حتى صيف 2027.

وتبدي شركات عدة اهتمامها ببناء محطات توليد الطاقة في الكويت نظراً لحاجة البلاد للطاقة، إلا أن هذه المشاريع من المتوقع أن تواجه التحديات نفسها التي واجهتها مشاريع أخرى في الماضي.

من ناحية أخرى، ورغم التفاؤل الأولي في شأن تحسن نشاط المشاريع فإن التردد لا يزال قائماً في شأن معظم المشاريع، وخاصة تلك التي تتطلب استثمارات أجنبية مباشرة. وصرحت مصادر مطلعة إنها لم تر حتى الآن أي تغييرات ملموسة في وتيرة مشاريع المرافق المستقلة في البلاد.

وحتى يتم بناء محطات الطاقة الجديدة، من المرجح أن تضطر الكويت إلى الاعتماد على خيارات أخرى لزيادة قدرتها الإنتاجية خلال الصيف من خلال الشراء - كما فعلت هذا العام - من شبكة الكهرباء الإقليمية لدول مجلس التعاون الخليجي أو تركيب مولدات الطاقة في مباني المستهلكين أو مراكز الأحمال.

والعزاء الوحيد خلال هذه الفترة هو أن الطلب على الذروة يأتي ويذهب، وعادة ما يستمر من يونيو إلى أواخر أغسطس أو أوائل سبتمبر. وهذا يعني أن الإمداد المنتظم والمتواصل يستأنف عادة مع انخفاض درجات الحرارة وإعادة فتح المدارس وعودة معظم الناس من إجازاتهم الصيفية.</description>
                <description>أشارت مجلة ميد إلى ما تعرضت له شبكة الكهرباء في الكويت أخيراً من ضغوط شديدة بسبب ارتفاع درجات الحرارة، الأمر الذي تسبب في انقطاعات متكررة للتيار الكهربائي مع تجاوز الطلب للعرض.

وانضمت الكويت إلى العديد من الدول في المنطقة، مثل مصر ولبنان والعراق، التي لجأت إلى تنفيذ قطع مجدول للتيار الكهربائي خلال الصيف لتوفير الكهرباء.


«بيتك» يواصل فعاليات «العربيّة لغتي»
منذ 13 ساعة

«التجاري» يدخل تحسينات إضافية على حملة حساب الشباب... «YOU»
منذ 13 ساعة
وأضافت المجلة أن خطط الكويت لتطوير مشروعيها المستقلين المقبلين لإنتاج المياه والكهرباء باستخدام الغاز، وهما مشروع الزور الشمالية لتوليد الطاقة الكهربائية وتحلية المياه- فالمرحلتان الثانية والثالثة ومحطة الخيران 1، تواجه تأخيرات بسبب عملية الشراء والتوريد المطولة.

وتبلغ القدرة الإجمالية لتوليد الطاقة في المشروعين 4.5 غيغاواط، وهما ضروريان لتلبية الطلب المتزايد على الطاقة في الكويت.

وأشارت في السياق ذاته إلى أن الكويت تعمل حالياً على إنشاء أول محطة للطاقة الشمسية على نطاق واسع. ولا تزال عملية التوريد جارية، ولكن عملية منح العقد وبدء البناء قد تستغرق بعض الوقت.

وترى المجلة أنه حتى لو تم منح عقد محطة الزور الشمالية المرحلتين 2 و3 بسرعة، فقد يستغرق الأمر وقتاً طويلاً لإكمال البناء والبدء في إنتاج الكهرباء. وهذا يعني أن الكويت قد تضطر إلى الاستمرار في التعامل مع انقطاع التيار الكهربائي حتى صيف 2027.

وتبدي شركات عدة اهتمامها ببناء محطات توليد الطاقة في الكويت نظراً لحاجة البلاد للطاقة، إلا أن هذه المشاريع من المتوقع أن تواجه التحديات نفسها التي واجهتها مشاريع أخرى في الماضي.

من ناحية أخرى، ورغم التفاؤل الأولي في شأن تحسن نشاط المشاريع فإن التردد لا يزال قائماً في شأن معظم المشاريع، وخاصة تلك التي تتطلب استثمارات أجنبية مباشرة. وصرحت مصادر مطلعة إنها لم تر حتى الآن أي تغييرات ملموسة في وتيرة مشاريع المرافق المستقلة في البلاد.

وحتى يتم بناء محطات الطاقة الجديدة، من المرجح أن تضطر الكويت إلى الاعتماد على خيارات أخرى لزيادة قدرتها الإنتاجية خلال الصيف من خلال الشراء - كما فعلت هذا العام - من شبكة الكهرباء الإقليمية لدول مجلس التعاون الخليجي أو تركيب مولدات الطاقة في مباني المستهلكين أو مراكز الأحمال.

والعزاء الوحيد خلال هذه الفترة هو أن الطلب على الذروة يأتي ويذهب، وعادة ما يستمر من يونيو إلى أواخر أغسطس أو أوائل سبتمبر. وهذا يعني أن الإمداد المنتظم والمتواصل يستأنف عادة مع انخفاض درجات الحرارة وإعادة فتح المدارس وعودة معظم الناس من إجازاتهم الصيفية.</description>                
            </item>
        
            <item>
                <title>الأردن والعراق يناقشان سير العمل بمشروع الربط الكهربائي</title>
                <link>http://moee.gov.eg/test_new/new_info.aspx?h_id=41133&amp;call_p=news_f.aspx &amp;pg_index=0 </link>
                <author>assabeel.net/news/2024/9/1/%D8%A7%D9%84%D8%A7%D8%B1%D8%AF%D9%86-%D9%88%D8%A7%D9%84%D8%B9%D8%B1%D8%A7%D9%82-%D9%8A%D9%86%D8%A7%D9%82%D8%B4%D8%A7%D9%86-%D8%B3%D9%8A%D8%B1-%D8%A7%D9%84%D8%B9%D9%85%D9%84-%D8%A8%D9%85%D8%B4%D8%B1%D9%88%D8%B9-%D8%A7%D9%84%D8%B1%D8%A8%D8%B7-%D8%A7%D9%84%D9%83%D9%87%D8%B1%D8%A8%D8%A7%D8%A6%D9%8A</author>
                <pubDate>Sun, 01 Sep 2024 00:00:00 GMT</pubDate>
                <description>ناقش اجتماع أردني- عراقي عقد اليوم السبت في شركة الكهرباء الوطنية، مشروع الربط الكهربائي بين البلدين، والمتوقع إنجازه نهاية شهر نيسان المقبل.
وبحسب بيان شركة الكهرباء الوطنية، ناقش الاجتماع الذي ترأسه عن الشركة المدير العام الدكتور سفيان البطاينة، وعن الجانب العراقي مدير عام الشركة العامة لنقل الكهرباء / المنطقة الوسطى المهندس رياض عريبي، بحضور المعنيين من الطرفين، تقدم سير العمل في المشروع والتزويد على جهد 400 ك.ف.
وأكد الجانبان، أهمية تمديد عقد تزويد الجانب العراقي بالطاقة الكهربائية على جهد 132ك.ف، والذي ستنتهي مدته التعاقدية مع نهاية شهر أيلول المقبل، واتفقا على الإجراءات المطلوبة من كلا الطرفين لإتمام توقيع التمديد لعقد التزويد، بحيث تنتهي مدة هذا التمديد مع بدء التزويد على جهد 400 ك.ف، ضمن إطار مشروع الربط الكهربائي.
وأكد الجانبان، سعيهما المشترك لتعزيز كافة أشكال التعاون بين البلدين، بما يخدم مصالح شعبيهما الشقيقين.</description>
                <description>ناقش اجتماع أردني- عراقي عقد اليوم السبت في شركة الكهرباء الوطنية، مشروع الربط الكهربائي بين البلدين، والمتوقع إنجازه نهاية شهر نيسان المقبل.
وبحسب بيان شركة الكهرباء الوطنية، ناقش الاجتماع الذي ترأسه عن الشركة المدير العام الدكتور سفيان البطاينة، وعن الجانب العراقي مدير عام الشركة العامة لنقل الكهرباء / المنطقة الوسطى المهندس رياض عريبي، بحضور المعنيين من الطرفين، تقدم سير العمل في المشروع والتزويد على جهد 400 ك.ف.
وأكد الجانبان، أهمية تمديد عقد تزويد الجانب العراقي بالطاقة الكهربائية على جهد 132ك.ف، والذي ستنتهي مدته التعاقدية مع نهاية شهر أيلول المقبل، واتفقا على الإجراءات المطلوبة من كلا الطرفين لإتمام توقيع التمديد لعقد التزويد، بحيث تنتهي مدة هذا التمديد مع بدء التزويد على جهد 400 ك.ف، ضمن إطار مشروع الربط الكهربائي.
وأكد الجانبان، سعيهما المشترك لتعزيز كافة أشكال التعاون بين البلدين، بما يخدم مصالح شعبيهما الشقيقين.</description>                
            </item>
        
            <item>
                <title>أكوا باور تعتزم تنفيذ 3 محطات طاقة متجددة في السعودية بتكلفة 2.6 مليار دولار</title>
                <link>http://moee.gov.eg/test_new/new_info.aspx?h_id=41132&amp;call_p=news_f.aspx &amp;pg_index=0 </link>
                <author>www.estsmararabe.com/%D8%A3%D9%83%D9%88%D8%A7-%D8%A8%D8%A7%D9%88%D8%B1-%D8%AA%D8%B9%D8%AA%D8%B2%D9%85-%D8%AA%D9%86%D9%81%D9%8A%D8%B0-3-%D9%85%D8%AD%D8%B7%D8%A7%D8%AA-%D8%B7%D8%A7%D9%82%D8%A9-%D9%85%D8%AA%D8%AC%D8%AF%D8%AF/</author>
                <pubDate>Sun, 01 Sep 2024 00:00:00 GMT</pubDate>
                <description>تعتزم شركة “أكوا باور” تنفيذ 3 مشروعات رئيسية لإنتاج الطاقة الشمسية الكهروضوئية بتكلفة 2.6 مليار دولار في السعودية.

شركة أكوا باور
حيث وقعت إتفاقيات التمويل شركات المشاريع الممثلة في شركة “بريق للطاقة المتجددة” وشركة “مويه للطاقة المتجددة” وشركة “نبعة للطاقة المتجددة” والمملوكة من قبل شركة “أكوا باور” و”بديل” (إحدى الشركات المملوكة لصندوق الاستثمارات العامة)، وشركة أرامكو السعودية للطاقة.

ومن المقرر أن يتم تنفيذ تلك المشروعات في منطقة مكة المكرمة ومنطقة القصيم وبقدرة إنتاجية تبلغ 2,000 ميجاوات و2,000 ميجاوات و1,500 ميجاوات على التوالي.

تجدر الإشارة أن شارك في التمويل تحالف من بنوك محلية وإقليمية ودولية تضم كل من “البنك السعودي الفرنسي”، و”بنك الإمارات دبي الوطني”، و”بنك أبو ظبي الأول”، و”بنك إتش إس بي سي”، و”بنك ميزوهو”، و”بنك الرياض”، و”البنك الأهلي السعودي”، و”بنك ستاندر تشارترد”.

زيادة رأس مال أكوا باور
هذا وقد أعلنت شركة “أكوا باور” عن قيامها بتعيين سيتي جروب السعودية، شركة الأهلي المالية، وشركة جي بي مورجان السعودية كمستشارين ماليين لإدارة الاكتتاب في أسهم حقوق الأولوية.

فيما أشارت الشركة إلى أن زيادة رأس المال ستدعم استراتيجية النمو الجديدة لشركة أكوا باور المعتمدة في عام 2023.

والتي تهدف إلى مضاعفة أعمالها ثلاث مرات بحلول عام 2030، والذي بدوره يستوجب ارتفاعاً في التزاماتها الاستثمارية السنوية، مع الحفاظ على مركز مالي قوي.

وفى وقت سابق أوصى مجلس إدارة الشركة بزيادة رأس مالها بمبلغ 7.125 مليار ريال، من خلال طرح أسهم حقوق أولوية .

يأتي ذلك بهدف ترسيخ استراتيجية النمو الخاصة بها، والتي تهدف إلى مضاعفة أصولها المدارة ثلاث مرات بحلول عام 2030 وتعزيز مركزها المالي.

يذكر أن رأسمال الشركة المدفوع والمصرح به يبلغ حالياً 7.325 مليار ريال، موزعاً على 732.562 مليون سهم، بقيمة اسمية 10 ريالات للسهم.</description>
                <description>تعتزم شركة “أكوا باور” تنفيذ 3 مشروعات رئيسية لإنتاج الطاقة الشمسية الكهروضوئية بتكلفة 2.6 مليار دولار في السعودية.

شركة أكوا باور
حيث وقعت إتفاقيات التمويل شركات المشاريع الممثلة في شركة “بريق للطاقة المتجددة” وشركة “مويه للطاقة المتجددة” وشركة “نبعة للطاقة المتجددة” والمملوكة من قبل شركة “أكوا باور” و”بديل” (إحدى الشركات المملوكة لصندوق الاستثمارات العامة)، وشركة أرامكو السعودية للطاقة.

ومن المقرر أن يتم تنفيذ تلك المشروعات في منطقة مكة المكرمة ومنطقة القصيم وبقدرة إنتاجية تبلغ 2,000 ميجاوات و2,000 ميجاوات و1,500 ميجاوات على التوالي.

تجدر الإشارة أن شارك في التمويل تحالف من بنوك محلية وإقليمية ودولية تضم كل من “البنك السعودي الفرنسي”، و”بنك الإمارات دبي الوطني”، و”بنك أبو ظبي الأول”، و”بنك إتش إس بي سي”، و”بنك ميزوهو”، و”بنك الرياض”، و”البنك الأهلي السعودي”، و”بنك ستاندر تشارترد”.

زيادة رأس مال أكوا باور
هذا وقد أعلنت شركة “أكوا باور” عن قيامها بتعيين سيتي جروب السعودية، شركة الأهلي المالية، وشركة جي بي مورجان السعودية كمستشارين ماليين لإدارة الاكتتاب في أسهم حقوق الأولوية.

فيما أشارت الشركة إلى أن زيادة رأس المال ستدعم استراتيجية النمو الجديدة لشركة أكوا باور المعتمدة في عام 2023.

والتي تهدف إلى مضاعفة أعمالها ثلاث مرات بحلول عام 2030، والذي بدوره يستوجب ارتفاعاً في التزاماتها الاستثمارية السنوية، مع الحفاظ على مركز مالي قوي.

وفى وقت سابق أوصى مجلس إدارة الشركة بزيادة رأس مالها بمبلغ 7.125 مليار ريال، من خلال طرح أسهم حقوق أولوية .

يأتي ذلك بهدف ترسيخ استراتيجية النمو الخاصة بها، والتي تهدف إلى مضاعفة أصولها المدارة ثلاث مرات بحلول عام 2030 وتعزيز مركزها المالي.

يذكر أن رأسمال الشركة المدفوع والمصرح به يبلغ حالياً 7.325 مليار ريال، موزعاً على 732.562 مليون سهم، بقيمة اسمية 10 ريالات للسهم.</description>                
            </item>
        
            <item>
                <title>لماذا يحظى الهيدروجين الأخضر في المغرب باهتمام كبير من طرف دول العالم؟</title>
                <link>http://moee.gov.eg/test_new/new_info.aspx?h_id=41131&amp;call_p=news_f.aspx &amp;pg_index=0 </link>
                <author>telexpresse.com/336928.html</author>
                <pubDate>Sun, 01 Sep 2024 00:00:00 GMT</pubDate>
                <description>تدارست لجنة القيادة المكلفة بـ”عرض المغرب” في مجال الهيدروجين الأخضر، برئاسة رئيس الحكومة عزيز أخنوش، الخميس 29 غشت 2024، مدى تقدم تنزيل الأوراش المتعلقة بتفعيل هذا العرض والمنهجية التي سيتم اعتمادها في تقييم واختيار المشاريع المتعلقة به. فماذا نقصد بـ”عرض المغرب”؟ وما الذي نعرفه عنه؟

أكد رئيس الحكومة، في منشور سابق لتفعيل “عرض المغرب” من أجل تطوير قطاع الهيدروجين الأخضر، أن هذا العرض يعد عمليا وتحفيزيا يشمل مجموع سلسلة القيمة للقطاع، ويتماشى مع احتياجات المستثمرين بهدف جعل المملكة فاعلا تنافسيا في هذا القطاع ذي الآفاق الواعدة.

نقطة تحول للاقتصاد المغربي

ويأتي هذا العرض تنفيذا للتوجيهات الملكية السامية، الواردة في جلسة العمل التي ترأسها جلالة الملك محمد السادس، بتاريخ 22 نونبر 2022، وتعليمات جلالته في خطابه السامي بمناسبة الذكرى الـ 24 لعيد العرش المجيد، بتاريخ 29 يوليوز 2023، حينما دعا جلالته الحكومة للإسراع بتنزيل “عرض المغرب”، في مجال الهيدروجين الأخضر “بالجودة اللازمة، وبما يضمن تثمين المؤهلات التي تزخر بها بلادنا، والاستجابة لمشاريع المستثمرين العالميين، في هذا المجال الواعد”.

ويقوم هذا العرض على تنفيذ مقاربة شاملة وعملية وشفافة تمنح المستثمرين رؤية واضحة، حيث يتألف من 6 أجزاء، وهي: مجال تطبيق عرض المغرب، وتعبئة العقار لتنفيذ عرض المغرب، والبنيات التحتية الضرورية لتطوير قطاع الهيدروجين الأخضر، والإجراءات والتدابير التحفيزية الواردة في عرض المغرب، وعملية انتقاء المستثمرين وإبرام عقود مع الدولة، ثم حكامة قطاع الهيدروجين الأخضر.

وتتوقع الحكومة أن يشكل هذا القطاع الناشئ نقطة تحول بالنسبة للاقتصاد المغربي في ظل التحديات الاقتصادية والاجتماعية والبيئية والتكنولوجية التي تحيط به.

مشاريع للاستثمار

وينطبق “عرض المغرب”، وفق منشور رئيس الحكومة، على المشاريع المندمجة بدءً من توليد الكهرباء من الطاقات المتجددة والتحليل الكهربائي، إلى تحويل الهيدروجين الأخضر، إلى الأمونياك والميثانول والوقود الاصطناعي، فضلا عن الخدمات اللوجستية ذات الصلة.

وأكد أن “عرض المغرب” ينطبق على المستثمرين أو تجمعات المستثمرين الراغبين في إنتاج الهيدروجين الأخضر ومشتقاته، سواء كان موجها للسوق الداخلية أو للتصدير أو لكليهما معا، مشيرا إلى اهتمام ما يناهز 100 مستثمر وطني ودولي لإنتاج الهيدروجين الأخضر في المغرب نظرا للمؤهلات الكبيرة التي تزخر بها المملكة في المجال.

من جهته، أكد الرئيس المدير العام للوكالة المغربية للطاقة المستدامة (مازن)، طارق مفضل، أن 40 مستثمرا، مغربيا وأجنبيا، قدموا، لحد الآن، طلبات مشاريعهم للاستثمار في مجال الهيدروجين الأخضر، لافتا إلى أن “النقطة الإيجابية تتمثل في كون جل مناطق المملكة حظيت باهتمام هؤلاء المستثمرين”.

وأوضح مفضل، في تصريح للصحافة عقب اجتماع لجنة القيادة المكلفة بـ “عرض المغرب” في مجال الهيدروجين الأخضر، الخميس 29 غشت 2024، أن الوكالة، التي “تعد نقطة محورية في عرض المغرب من حيث الهيدروجين الأخضر، قامت بتطوير منصة إلكترونية وضعتها تحت تصرف المستثمرين في هذا القطاع”.

ويرتكز “عرض المغرب”، أيضا، على بنية تحتية تنافسية يتم تخطيطها وتعميمها وتطويرها وصيانتها، وفقا لأفضل المعايير الدولية ولاحتياجات صناعة الهيدروجين الأخضر، علاوة على وضع تدابير تحفيزية ومواكبة حاملي المشاريع.

لماذا الهيدروجين الأخضر؟

يحظى الهيدروجين الأخضر باهتمام كبير من طرف دول العالم الراغبة في تلبية الطلب المتزايد على مصادر الطاقة الخالية من الكربون. ويسعى المغرب بدوره لتسريع وتيرة تطوير مصادره من الطاقات المتجددة، عبر وضع استراتيجية طاقية تروم ضمان استقلالية المملكة في المجال وتقليص الانبعاثات الغازية.

وينتج الهيدروجين الأخضر، وفق خبراء الطاقة، عند القيام بفصل المياه عن طريق التحليل الكهربائي، والذي يستلزم تمرير تيار كهربائي خلالها. ويُعرف بكونه وقود عالمي خفيف وعالي التفاعل، “وتستخدم هذه الطريقة تيارا كهربائيا لفصل الهيدروجين عن الأكسجين في الماء، بحيث يؤدي الحصول على هذه الكهرباء من مصادر متجددة، إلى إنتاج طاقة دون انبعاث ثاني أكسيد الكربون في الغلاف الجوي”.

وظهر الهيدروجين كأحد الخيارات الرائدة لتخزين الطاقة من مصادر الطاقة المتجددة ونقلها لمسافات طويلة؛ أي من المناطق ذات موارد الطاقة الوفيرة إلى المناطق التي تعرف محدودية في الطاقة على بعد آلاف الكيلومترات.

وأكدت حكومات الدول الرائدة في الطاقات المتجددة أن الهيدروجين الأخضر ركيزة أساسية من أجل اقتصاد أخضر خالي من الانبعاثات الكربونية.

وبالإضافة لكون الهيدروجين الأخضر صديق للبيئة، له أيضا دور هام في الانتقال الطاقي، خصوصا في القطاعات التي لا تستطيع الاعتماد على الكهرباء فقط، إذ يمكن للهيدروجين الأخضر، حسب خبراء الطاقة الدوليين، توفير الحرارة لصناعة الزجاج أو تشغيل السفن والطائرات.

الريادة في الطاقات المتجددة

وكان المغرب، الذي يستورد أكثر من 90 في المائة من حاجياته من الطاقة، بلور استراتيجية قبل 15 عاما في مجال الطاقات المتجددة، التي أضحت تمثل حوالي 38 في المائة في المزيج الطاقي، علما أن المغرب انخرط عبر الاستراتيجية منخفضة الكربون في أفق 2050 في مسار يراد من ورائه الوصول إلى 80 في المائة من الطاقات المتجددة في أفق 2050.

ويعتبر المركز المغربي للظرفية أن الاهتمام بالهيدروجين يندرج ضمن رؤية للريادة في الطاقات المتجددة، فالمغرب بما يتوفر لديه من شمس ورياح قوية وقرب جغرافي استراتيجي من الأسواق الأوروبية يتوفر على جميع المؤهلات لكي يتموقع كفاعل رئيس في هذا القطاع الصاعد.

ويشدد المركز المغربي للظرفية على أن المؤهلات التي يتوفر عليها المغرب تنسجم مع الرؤية الاستراتيجية لجلالة الملك محمد السادس، الذي شدد على أهمية الهيدروجين الأخضر في الاستراتيجية الطاقية الوطنية.

وسبق أن أكدت وزيرة الانتقال الطاقي والتنمية المستدامة، ليلى بنعلي، أن الهيدروجين الأخضر يدخل ضمن الحلول التكنولوجية الواعدة التي من شأنها تلبية الطلب على مصادر الطاقة الخالية من الكربون، وذلك في ظل التنافسية التي تتميز بها الطاقات المتجددة.

وأوضحت بنعلي، خلال فعاليات مهرجان الرباط للعلوم في فبراير المنصرم، أن “عرض المغرب” في مجال الهيدروجين الأخضر عملي ومحفز، أصبح ضروريا لتنفيذ التزام المملكة لصالح الاستدامة والابتكار، مشيرة إلى أن المملكة انخرطت في مسار التنمية المستدامة عبر وضع استراتيجية وطنية للتنمية المستدامة والتي يتم حاليا إعادة صياغتها، وذلك تنفيذا للتعليمات السامية لصاحب الجلالة الملك محمد السادس الهادفة لتحقيق تنمية مستدامة وتحول طاقي ناجع.

وتسمح هذه الاستراتيحية بتحقيق تكامل وتقارب في السياسيات القطاعية، نحو تحقيق أهداف التنمية المستدامة وتعزيز نماذج جديدة للتقدم المبني على أساس اقتصاد أخضر وشامل.</description>
                <description>تدارست لجنة القيادة المكلفة بـ”عرض المغرب” في مجال الهيدروجين الأخضر، برئاسة رئيس الحكومة عزيز أخنوش، الخميس 29 غشت 2024، مدى تقدم تنزيل الأوراش المتعلقة بتفعيل هذا العرض والمنهجية التي سيتم اعتمادها في تقييم واختيار المشاريع المتعلقة به. فماذا نقصد بـ”عرض المغرب”؟ وما الذي نعرفه عنه؟

أكد رئيس الحكومة، في منشور سابق لتفعيل “عرض المغرب” من أجل تطوير قطاع الهيدروجين الأخضر، أن هذا العرض يعد عمليا وتحفيزيا يشمل مجموع سلسلة القيمة للقطاع، ويتماشى مع احتياجات المستثمرين بهدف جعل المملكة فاعلا تنافسيا في هذا القطاع ذي الآفاق الواعدة.

نقطة تحول للاقتصاد المغربي

ويأتي هذا العرض تنفيذا للتوجيهات الملكية السامية، الواردة في جلسة العمل التي ترأسها جلالة الملك محمد السادس، بتاريخ 22 نونبر 2022، وتعليمات جلالته في خطابه السامي بمناسبة الذكرى الـ 24 لعيد العرش المجيد، بتاريخ 29 يوليوز 2023، حينما دعا جلالته الحكومة للإسراع بتنزيل “عرض المغرب”، في مجال الهيدروجين الأخضر “بالجودة اللازمة، وبما يضمن تثمين المؤهلات التي تزخر بها بلادنا، والاستجابة لمشاريع المستثمرين العالميين، في هذا المجال الواعد”.

ويقوم هذا العرض على تنفيذ مقاربة شاملة وعملية وشفافة تمنح المستثمرين رؤية واضحة، حيث يتألف من 6 أجزاء، وهي: مجال تطبيق عرض المغرب، وتعبئة العقار لتنفيذ عرض المغرب، والبنيات التحتية الضرورية لتطوير قطاع الهيدروجين الأخضر، والإجراءات والتدابير التحفيزية الواردة في عرض المغرب، وعملية انتقاء المستثمرين وإبرام عقود مع الدولة، ثم حكامة قطاع الهيدروجين الأخضر.

وتتوقع الحكومة أن يشكل هذا القطاع الناشئ نقطة تحول بالنسبة للاقتصاد المغربي في ظل التحديات الاقتصادية والاجتماعية والبيئية والتكنولوجية التي تحيط به.

مشاريع للاستثمار

وينطبق “عرض المغرب”، وفق منشور رئيس الحكومة، على المشاريع المندمجة بدءً من توليد الكهرباء من الطاقات المتجددة والتحليل الكهربائي، إلى تحويل الهيدروجين الأخضر، إلى الأمونياك والميثانول والوقود الاصطناعي، فضلا عن الخدمات اللوجستية ذات الصلة.

وأكد أن “عرض المغرب” ينطبق على المستثمرين أو تجمعات المستثمرين الراغبين في إنتاج الهيدروجين الأخضر ومشتقاته، سواء كان موجها للسوق الداخلية أو للتصدير أو لكليهما معا، مشيرا إلى اهتمام ما يناهز 100 مستثمر وطني ودولي لإنتاج الهيدروجين الأخضر في المغرب نظرا للمؤهلات الكبيرة التي تزخر بها المملكة في المجال.

من جهته، أكد الرئيس المدير العام للوكالة المغربية للطاقة المستدامة (مازن)، طارق مفضل، أن 40 مستثمرا، مغربيا وأجنبيا، قدموا، لحد الآن، طلبات مشاريعهم للاستثمار في مجال الهيدروجين الأخضر، لافتا إلى أن “النقطة الإيجابية تتمثل في كون جل مناطق المملكة حظيت باهتمام هؤلاء المستثمرين”.

وأوضح مفضل، في تصريح للصحافة عقب اجتماع لجنة القيادة المكلفة بـ “عرض المغرب” في مجال الهيدروجين الأخضر، الخميس 29 غشت 2024، أن الوكالة، التي “تعد نقطة محورية في عرض المغرب من حيث الهيدروجين الأخضر، قامت بتطوير منصة إلكترونية وضعتها تحت تصرف المستثمرين في هذا القطاع”.

ويرتكز “عرض المغرب”، أيضا، على بنية تحتية تنافسية يتم تخطيطها وتعميمها وتطويرها وصيانتها، وفقا لأفضل المعايير الدولية ولاحتياجات صناعة الهيدروجين الأخضر، علاوة على وضع تدابير تحفيزية ومواكبة حاملي المشاريع.

لماذا الهيدروجين الأخضر؟

يحظى الهيدروجين الأخضر باهتمام كبير من طرف دول العالم الراغبة في تلبية الطلب المتزايد على مصادر الطاقة الخالية من الكربون. ويسعى المغرب بدوره لتسريع وتيرة تطوير مصادره من الطاقات المتجددة، عبر وضع استراتيجية طاقية تروم ضمان استقلالية المملكة في المجال وتقليص الانبعاثات الغازية.

وينتج الهيدروجين الأخضر، وفق خبراء الطاقة، عند القيام بفصل المياه عن طريق التحليل الكهربائي، والذي يستلزم تمرير تيار كهربائي خلالها. ويُعرف بكونه وقود عالمي خفيف وعالي التفاعل، “وتستخدم هذه الطريقة تيارا كهربائيا لفصل الهيدروجين عن الأكسجين في الماء، بحيث يؤدي الحصول على هذه الكهرباء من مصادر متجددة، إلى إنتاج طاقة دون انبعاث ثاني أكسيد الكربون في الغلاف الجوي”.

وظهر الهيدروجين كأحد الخيارات الرائدة لتخزين الطاقة من مصادر الطاقة المتجددة ونقلها لمسافات طويلة؛ أي من المناطق ذات موارد الطاقة الوفيرة إلى المناطق التي تعرف محدودية في الطاقة على بعد آلاف الكيلومترات.

وأكدت حكومات الدول الرائدة في الطاقات المتجددة أن الهيدروجين الأخضر ركيزة أساسية من أجل اقتصاد أخضر خالي من الانبعاثات الكربونية.

وبالإضافة لكون الهيدروجين الأخضر صديق للبيئة، له أيضا دور هام في الانتقال الطاقي، خصوصا في القطاعات التي لا تستطيع الاعتماد على الكهرباء فقط، إذ يمكن للهيدروجين الأخضر، حسب خبراء الطاقة الدوليين، توفير الحرارة لصناعة الزجاج أو تشغيل السفن والطائرات.

الريادة في الطاقات المتجددة

وكان المغرب، الذي يستورد أكثر من 90 في المائة من حاجياته من الطاقة، بلور استراتيجية قبل 15 عاما في مجال الطاقات المتجددة، التي أضحت تمثل حوالي 38 في المائة في المزيج الطاقي، علما أن المغرب انخرط عبر الاستراتيجية منخفضة الكربون في أفق 2050 في مسار يراد من ورائه الوصول إلى 80 في المائة من الطاقات المتجددة في أفق 2050.

ويعتبر المركز المغربي للظرفية أن الاهتمام بالهيدروجين يندرج ضمن رؤية للريادة في الطاقات المتجددة، فالمغرب بما يتوفر لديه من شمس ورياح قوية وقرب جغرافي استراتيجي من الأسواق الأوروبية يتوفر على جميع المؤهلات لكي يتموقع كفاعل رئيس في هذا القطاع الصاعد.

ويشدد المركز المغربي للظرفية على أن المؤهلات التي يتوفر عليها المغرب تنسجم مع الرؤية الاستراتيجية لجلالة الملك محمد السادس، الذي شدد على أهمية الهيدروجين الأخضر في الاستراتيجية الطاقية الوطنية.

وسبق أن أكدت وزيرة الانتقال الطاقي والتنمية المستدامة، ليلى بنعلي، أن الهيدروجين الأخضر يدخل ضمن الحلول التكنولوجية الواعدة التي من شأنها تلبية الطلب على مصادر الطاقة الخالية من الكربون، وذلك في ظل التنافسية التي تتميز بها الطاقات المتجددة.

وأوضحت بنعلي، خلال فعاليات مهرجان الرباط للعلوم في فبراير المنصرم، أن “عرض المغرب” في مجال الهيدروجين الأخضر عملي ومحفز، أصبح ضروريا لتنفيذ التزام المملكة لصالح الاستدامة والابتكار، مشيرة إلى أن المملكة انخرطت في مسار التنمية المستدامة عبر وضع استراتيجية وطنية للتنمية المستدامة والتي يتم حاليا إعادة صياغتها، وذلك تنفيذا للتعليمات السامية لصاحب الجلالة الملك محمد السادس الهادفة لتحقيق تنمية مستدامة وتحول طاقي ناجع.

وتسمح هذه الاستراتيحية بتحقيق تكامل وتقارب في السياسيات القطاعية، نحو تحقيق أهداف التنمية المستدامة وتعزيز نماذج جديدة للتقدم المبني على أساس اقتصاد أخضر وشامل.</description>                
            </item>
        
            <item>
                <title>الطاقة الشمسية في لبنان.. خبيران يبرزان أهم التحديات</title>
                <link>http://moee.gov.eg/test_new/new_info.aspx?h_id=41130&amp;call_p=news_f.aspx &amp;pg_index=0 </link>
                <author>attaqa.net/2024/08/31/%D8%A7%D9%84%D8%B7%D8%A7%D9%82%D8%A9-%D8%A7%D9%84%D8%B4%D9%85%D8%B3%D9%8A%D8%A9-%D9%81%D9%8A-%D9%84%D8%A8%D9%86%D8%A7%D9%86-%D8%AE%D8%A8%D9%8A%D8%B1%D8%A7%D9%86-%D9%8A%D8%A8%D8%B1%D8%B2%D8%A7%D9%86/</author>
                <pubDate>Sun, 01 Sep 2024 00:00:00 GMT</pubDate>
                <description>تُعدّ تجربة الطاقة الشمسية في لبنان من أبرز التجارب في قطاع الطاقة المتجددة، إذ نجح اللبنانيون في التغلب على أزمة الكهرباء من خلال الاستفادة من الموارد النظيفة للبلاد وتسخيرها على المستوى الفردي.

وأبرزت ندوة -حضرتها منصة الطاقة المتخصصة (مقرها واشنطن)-، أبرز المعوقات التي تواجه التوسع في مشروعات الطاقة المتجددة في لبنان والمشكلات الفنية التي تواجهها شبكة الكهرباء الوطنية.

وفي الندوة التي حملت عنوان &quot;سوق الطاقة الشمسية في لبنان: الفرص والتحديات&quot;، سلّط رئيس مصلحة شبكات الجهد العالي في لبنان الدكتور رمزي الدبيسي الضوء على حاجة شبكة الكهرباء في لبنان إلى التطوير لاستيعاب القدرات المتجددة وتلبية الطلب المتزايد من الكهرباء.

وأوضح الدبيسي أن هدف الحكومة اللبنانية رفع مساهمة الطاقة المتجددة في مزيج الطاقة إلى 30% بحلول عام 2030 يُسبّب مزيدًا من التحديات الفنية.

خطة حكومية
قال الدكتور رمزي الدبيسي، إن وزارة الطاقة والمياه في لبنان قد وضعت خطة في فبراير/شباط عام 2022 تسعى إلى تحقيق أهداف عدّة، أبرزها زيادة عدد ساعات الإمداد بالكهرباء من خلال رفع قدرات التوليد بإنشاء 3 محطات كهرباء جديدة بمشاركة القطاع الخاص.

وأضاف أن الخطة تضمنت -كذلك- رفع كفاءة أداء شبكة الكهرباء وتقليل الخسائر وتحسين كفاءة نظام الطاقة، وتحويل محطات الكهرباء من العمل بالوقود الأحفوري والديزل إلى الغاز الطبيعي.

كما اشتملت خطة الحكومة على دمج مصادر الطاقة المتجددة بشبكة الكهرباء الوطنية وإكمال وضع اللوائح التنظيمية والتشريعات في أقرب وقت ممكن.

وتابع رئيس مصلحة شبكات الجهد العالي في لبنان أنه على الرغم من أن دمج مصادر الطاقة المتجددة بشبكة الكهرباء قد أدى إلى زيادة الموثوقية، وقلّل من نقص الإمداد السنوي من الكهرباء، فإنه زاد من متطلبات حجم الاحتياطي الدوار في محطات الطاقة.

لذلك، كان لا بد من تحديد القدرة المناسبة لمصادر الطاقة المتجددة لنظام طاقة معين وتحديد تركيبة وحدات التوليد المطلوبة، وفق الدبيسي.

وقال: &quot;وبالفعل، طورت الحكومة منهجية لاختيار تركيبة التوليد لضمان التشغيل الخالي من العجز لنظام الطاقة الكهربائية، بما في ذلك مصادر الطاقة التقليدية والمتجددة&quot;.

كفاية النظام
أوضح رئيس مصلحة شبكات الجهد العالي في لبنان الدكتور رمزي الدبيسي أن الهدف الرئيس لأيّ نظام طاقة هو ضمان تلبية الطلب على الكهرباء من جميع المستهلكين، وهذا يُعرف بـ&quot;كفاية النظام&quot;.

ولفت إلى أن مستوى الكفاية المقبول يتراوح ما بين 3 و 35 ساعة عجز سنويًا، مشيرًا إلى أنّ تجاوز مستوى 35 ساعة في العام يعني أن النظام يعمل في وضع العجز.

وتوقّع أن يؤدي الانتشار الواسع لمصادر طاقة الرياح والطاقة الشمسية في لبنان إلى زيادة إمدادات الكهرباء خلال الأعوام القليلة المقبلة.

إلّا أنه حذّر من أن عدم تكييف الأنظمة الكهربائية التقليدية للتعامل مع الطبيعة العشوائية للطاقة المتجددة، يمكن أن يؤدي إلى مشكلات فنية كبيرة وانقطاعات.

وأشار الدبيسي إلى أن زيادة مرونة الشبكات والأنظمة الكهربائية تتطلب إعادة هيكلة كبيرة لبنية الشبكة، موضحًا أن تنفيذ الشبكات الصغيرة يمكن أن يؤدي دورًا إيجابيًا في الحدّ من التأثيرات السلبية في الشبكة.

الربط الكهربائي
أوضح الدكتور رمزي الدبيسي أن الربط الكهربائي بين الدول سيسهم بشكل غير مباشر في التخفيف من تأثير التقلبات في الإنتاج من مصادر الطاقة المتجددة، ومن ثم تقليل احتمال حدوث انقطاعات كهربائية.

من جانبها، قالت المديرة العامة لإحدى شركات الطاقة الشمسية العاملة في لبنان المهندسة دانة سبيتي، إنه في أكتوبر/تشرين الأول عام 2021 شهد لبنان أزمة غير مسبوقة تمثلت بانقطاع التيار الكهربائي في جميع الأراضي اللبنانية، نتيجة توقُّف معملَي دير العمار والزهران.

وأضافت أن هذه التوقف كانت نتيجة لارتفاع تكلفة الوقود المستورد من الخارج اللازم لتشغيل المعامل في ظل زيادة الأزمة الاقتصادية في لبنان، وانهيار العملة المحلية، والجمود السياسي الذي عانته البلاد في ذلك الحين؛ ما دفع المواطنين إلى الاعتماد على المولدات أساسًا بمثابة مصدر للطاقة.

وتابعت أن هذا الوضع قد أجبر اللبنانيين منذ هذا الوقت على البحث عن حلول بديلة لشبكة الكهرباء، وكانت الطاقة الشمسية هي البديل الأمثل لهم.

ووفقًا لإحصاءات لمركز اللبناني لحفظ الطاقة، ارتفعت القدرات المولدة من الطاقة الشمسية من 33 ميغاواط في 2010 إلى 1 غيغاواط في 2023، وحققت المشروعات قفزة هائلة بتركيب 870 ميغاواط في عام 2022.

واستطردت قائلة: &quot;هذه الزيادة السريعة سلّطت الضوء على الانتشار الواسع للطاقة المتجددة التي وجد فيها الشعب اللبناني حلًا لأزمة انقطاع الكهرباء&quot;.

تشريعات الطاقة الشمسية في لبنان
وضعت الحكومة عددًا من التشريعات لتحفيز قطاع الطاقة الشمسية في لبنان، من بينها القانون رقم 462 الذي يُعدّ الإطار القانوني الأساسي لتنظيم قطاع الكهرباء في لبنان، ويهدف لتحرير قطاع الكهرباء، ويفتح المجال للقطاع الخاص للمشاركة في إنتاج الطاقة في لبنان.

كما أطلق مصرف لبنان المركزي آلية تمويل المشروعات الخضراء الوطنية (NEEREA) بالتعاون مع وزارة الطاقة والمياه ووزارة المالية وبرنامج الأمم المتحدة الإنمائي والاتحاد الأوروبي والمركز اللبناني لحفظ الطاقة في عام 2010.

وقدّمت هذه الآلية قروضًا مدعومة بفائدة 0% بمدّة استرداد 18عامًا، واستفاد منها القطاع الخاص، وامتدت على مدار 10 أعوام نُفِّذ خلالها 1000 مشروع تقريبًا على جميع الأراضي اللبنانية، شملت جميع القطاعات، إلّا أن هذه الآلية قد توقفت عام 2020 بعد الانهيار المالي للمصارف.

وسلّطت المهندسة دانة سبيتي الضوء على نظام صافي القياس، مشيرة إلى أنه سُمِح لأصحاب الأنظمة الشمسية المتصلة بالشبكة بالاستفادة من الطاقة، وضخّ الباقي على الشبكة الوطنية.

وأضافت أن هذا النظام قد أسهم بخفض فواتير الكهرباء للأشخاص والشركات وتخفيف الضغط على الشبكة، إلّا أن العمل قد توقف به بصورة مؤقتة، بسبب أزمة الكهرباء التي تعاني منها البلاد، وعدم استقرار الشبكة.

كما أصدرت الحكومة عام 2023 قرارًا بالإعفاء الجمركي للمعدّات المستوردة المتعلقة بالطاقة الشمسية من ألواح وبطاريات وغيرها.

وكان آخر التشريعات التي أصدرتها الحكومة لتحفيز قطاع الطاقة المتجددة &quot;قانون الطاقة المتجددة الموزعة&quot;، الذي صادق عليه مجلس النواب في عام 2023.

ويسمح هذا القانون ببيع الكهرباء التي ينتجها القطاع الخاص من مصادر متجددة، مع إمكان ضخّها على الشبكة الوطنية، ولكنه لم يُطبَّق بعد، في انتظار تشكيل هيئة ناظمة لقطاع الكهرباء في لبنان.</description>
                <description>تُعدّ تجربة الطاقة الشمسية في لبنان من أبرز التجارب في قطاع الطاقة المتجددة، إذ نجح اللبنانيون في التغلب على أزمة الكهرباء من خلال الاستفادة من الموارد النظيفة للبلاد وتسخيرها على المستوى الفردي.

وأبرزت ندوة -حضرتها منصة الطاقة المتخصصة (مقرها واشنطن)-، أبرز المعوقات التي تواجه التوسع في مشروعات الطاقة المتجددة في لبنان والمشكلات الفنية التي تواجهها شبكة الكهرباء الوطنية.

وفي الندوة التي حملت عنوان &quot;سوق الطاقة الشمسية في لبنان: الفرص والتحديات&quot;، سلّط رئيس مصلحة شبكات الجهد العالي في لبنان الدكتور رمزي الدبيسي الضوء على حاجة شبكة الكهرباء في لبنان إلى التطوير لاستيعاب القدرات المتجددة وتلبية الطلب المتزايد من الكهرباء.

وأوضح الدبيسي أن هدف الحكومة اللبنانية رفع مساهمة الطاقة المتجددة في مزيج الطاقة إلى 30% بحلول عام 2030 يُسبّب مزيدًا من التحديات الفنية.

خطة حكومية
قال الدكتور رمزي الدبيسي، إن وزارة الطاقة والمياه في لبنان قد وضعت خطة في فبراير/شباط عام 2022 تسعى إلى تحقيق أهداف عدّة، أبرزها زيادة عدد ساعات الإمداد بالكهرباء من خلال رفع قدرات التوليد بإنشاء 3 محطات كهرباء جديدة بمشاركة القطاع الخاص.

وأضاف أن الخطة تضمنت -كذلك- رفع كفاءة أداء شبكة الكهرباء وتقليل الخسائر وتحسين كفاءة نظام الطاقة، وتحويل محطات الكهرباء من العمل بالوقود الأحفوري والديزل إلى الغاز الطبيعي.

كما اشتملت خطة الحكومة على دمج مصادر الطاقة المتجددة بشبكة الكهرباء الوطنية وإكمال وضع اللوائح التنظيمية والتشريعات في أقرب وقت ممكن.

وتابع رئيس مصلحة شبكات الجهد العالي في لبنان أنه على الرغم من أن دمج مصادر الطاقة المتجددة بشبكة الكهرباء قد أدى إلى زيادة الموثوقية، وقلّل من نقص الإمداد السنوي من الكهرباء، فإنه زاد من متطلبات حجم الاحتياطي الدوار في محطات الطاقة.

لذلك، كان لا بد من تحديد القدرة المناسبة لمصادر الطاقة المتجددة لنظام طاقة معين وتحديد تركيبة وحدات التوليد المطلوبة، وفق الدبيسي.

وقال: &quot;وبالفعل، طورت الحكومة منهجية لاختيار تركيبة التوليد لضمان التشغيل الخالي من العجز لنظام الطاقة الكهربائية، بما في ذلك مصادر الطاقة التقليدية والمتجددة&quot;.

كفاية النظام
أوضح رئيس مصلحة شبكات الجهد العالي في لبنان الدكتور رمزي الدبيسي أن الهدف الرئيس لأيّ نظام طاقة هو ضمان تلبية الطلب على الكهرباء من جميع المستهلكين، وهذا يُعرف بـ&quot;كفاية النظام&quot;.

ولفت إلى أن مستوى الكفاية المقبول يتراوح ما بين 3 و 35 ساعة عجز سنويًا، مشيرًا إلى أنّ تجاوز مستوى 35 ساعة في العام يعني أن النظام يعمل في وضع العجز.

وتوقّع أن يؤدي الانتشار الواسع لمصادر طاقة الرياح والطاقة الشمسية في لبنان إلى زيادة إمدادات الكهرباء خلال الأعوام القليلة المقبلة.

إلّا أنه حذّر من أن عدم تكييف الأنظمة الكهربائية التقليدية للتعامل مع الطبيعة العشوائية للطاقة المتجددة، يمكن أن يؤدي إلى مشكلات فنية كبيرة وانقطاعات.

وأشار الدبيسي إلى أن زيادة مرونة الشبكات والأنظمة الكهربائية تتطلب إعادة هيكلة كبيرة لبنية الشبكة، موضحًا أن تنفيذ الشبكات الصغيرة يمكن أن يؤدي دورًا إيجابيًا في الحدّ من التأثيرات السلبية في الشبكة.

الربط الكهربائي
أوضح الدكتور رمزي الدبيسي أن الربط الكهربائي بين الدول سيسهم بشكل غير مباشر في التخفيف من تأثير التقلبات في الإنتاج من مصادر الطاقة المتجددة، ومن ثم تقليل احتمال حدوث انقطاعات كهربائية.

من جانبها، قالت المديرة العامة لإحدى شركات الطاقة الشمسية العاملة في لبنان المهندسة دانة سبيتي، إنه في أكتوبر/تشرين الأول عام 2021 شهد لبنان أزمة غير مسبوقة تمثلت بانقطاع التيار الكهربائي في جميع الأراضي اللبنانية، نتيجة توقُّف معملَي دير العمار والزهران.

وأضافت أن هذه التوقف كانت نتيجة لارتفاع تكلفة الوقود المستورد من الخارج اللازم لتشغيل المعامل في ظل زيادة الأزمة الاقتصادية في لبنان، وانهيار العملة المحلية، والجمود السياسي الذي عانته البلاد في ذلك الحين؛ ما دفع المواطنين إلى الاعتماد على المولدات أساسًا بمثابة مصدر للطاقة.

وتابعت أن هذا الوضع قد أجبر اللبنانيين منذ هذا الوقت على البحث عن حلول بديلة لشبكة الكهرباء، وكانت الطاقة الشمسية هي البديل الأمثل لهم.

ووفقًا لإحصاءات لمركز اللبناني لحفظ الطاقة، ارتفعت القدرات المولدة من الطاقة الشمسية من 33 ميغاواط في 2010 إلى 1 غيغاواط في 2023، وحققت المشروعات قفزة هائلة بتركيب 870 ميغاواط في عام 2022.

واستطردت قائلة: &quot;هذه الزيادة السريعة سلّطت الضوء على الانتشار الواسع للطاقة المتجددة التي وجد فيها الشعب اللبناني حلًا لأزمة انقطاع الكهرباء&quot;.

تشريعات الطاقة الشمسية في لبنان
وضعت الحكومة عددًا من التشريعات لتحفيز قطاع الطاقة الشمسية في لبنان، من بينها القانون رقم 462 الذي يُعدّ الإطار القانوني الأساسي لتنظيم قطاع الكهرباء في لبنان، ويهدف لتحرير قطاع الكهرباء، ويفتح المجال للقطاع الخاص للمشاركة في إنتاج الطاقة في لبنان.

كما أطلق مصرف لبنان المركزي آلية تمويل المشروعات الخضراء الوطنية (NEEREA) بالتعاون مع وزارة الطاقة والمياه ووزارة المالية وبرنامج الأمم المتحدة الإنمائي والاتحاد الأوروبي والمركز اللبناني لحفظ الطاقة في عام 2010.

وقدّمت هذه الآلية قروضًا مدعومة بفائدة 0% بمدّة استرداد 18عامًا، واستفاد منها القطاع الخاص، وامتدت على مدار 10 أعوام نُفِّذ خلالها 1000 مشروع تقريبًا على جميع الأراضي اللبنانية، شملت جميع القطاعات، إلّا أن هذه الآلية قد توقفت عام 2020 بعد الانهيار المالي للمصارف.

وسلّطت المهندسة دانة سبيتي الضوء على نظام صافي القياس، مشيرة إلى أنه سُمِح لأصحاب الأنظمة الشمسية المتصلة بالشبكة بالاستفادة من الطاقة، وضخّ الباقي على الشبكة الوطنية.

وأضافت أن هذا النظام قد أسهم بخفض فواتير الكهرباء للأشخاص والشركات وتخفيف الضغط على الشبكة، إلّا أن العمل قد توقف به بصورة مؤقتة، بسبب أزمة الكهرباء التي تعاني منها البلاد، وعدم استقرار الشبكة.

كما أصدرت الحكومة عام 2023 قرارًا بالإعفاء الجمركي للمعدّات المستوردة المتعلقة بالطاقة الشمسية من ألواح وبطاريات وغيرها.

وكان آخر التشريعات التي أصدرتها الحكومة لتحفيز قطاع الطاقة المتجددة &quot;قانون الطاقة المتجددة الموزعة&quot;، الذي صادق عليه مجلس النواب في عام 2023.

ويسمح هذا القانون ببيع الكهرباء التي ينتجها القطاع الخاص من مصادر متجددة، مع إمكان ضخّها على الشبكة الوطنية، ولكنه لم يُطبَّق بعد، في انتظار تشكيل هيئة ناظمة لقطاع الكهرباء في لبنان.</description>                
            </item>
        
            <item>
                <title>مدير الوكالة الدولية للطاقة الذرية: طموحات السعودية بمجال الطاقة النووية مشروعة</title>
                <link>http://moee.gov.eg/test_new/new_info.aspx?h_id=41129&amp;call_p=news_f.aspx &amp;pg_index=0 </link>
                <author>www.masrtimes.com/429109</author>
                <pubDate>Sun, 01 Sep 2024 00:00:00 GMT</pubDate>
                <description>أكد المدير العام للوكالة الدولية للطاقة الذرية، رفائيل جروسي إن طموحات السعودية في مجال الطاقة النووية مشروعة تماما.

 

وأضاف جروسي، في مقابلة مع قناة العربية السعودية، اليوم السبت، أنه لا شك لديه في مدى احترام السعودية للضوابط الدولية والتعاون الوثيق مع الوكالة، مبينا أن السعودية لديها الحق في الاستفادة من مصادر الطاقة النظيفة.

 

كما أشار إلى أن &quot;الاستخدام السلمي للطاقة النووية يعد سبيلا واضحا يفضي إلى مستقبل خالٍ من الكربون بجانب التحول إلى مفهوم الطاقة النظيفة التدريجي وهو الأمر الذي نبحثه مع وزير الطاقة السعودي، الأمير عبدالعزيز بن سلمان، في أثناء مفاوضات التغير المناخي&quot;.

 

يذكر أن وزير الطاقة السعودي الأمير عبد العزيز بن سلمان قد كشف أن المملكة تعمل على مشروع بناء أول محطة للطاقة النووية.

 الوكالة الدولية للطاقة الذرية 
وأعلن دعم المملكة لمبادرة أشعة الأمل التي أطلقتها الوكالة الدولية للطاقة الذرية عام 2022، بمبلغ مليونين ونصف المليون دولار، وذلك من أجل المساعدة في إنقاذ الأرواح، والتصدي لأعباء أمراض السرطان، باستخدام التقنيات النووية.

 

كما هنأ الوكالة باقتراب بدء تشغيل مركز تدريب الأمن النووي، في سايبرسدورف، المقرر افتتاحه في شهر أكتوبر من هذا العام، والذي بادرت المملكة بطرح فكرة تأسيسه ودعمه مالياً، بتعاون مع دول أخرى.

 

وفي وقت سابق؛ أبدت الوكالة الدولية للطاقة الذرية إعجابها بالتقدم الكبير الذي حققته الصين في مجال التطوير النووي، وأعربت عن رغبتها الكبيرة في تعميق التعاون مع البلاد في الاستخدام السلمي للطاقة النووية، بحسب ما قاله مسؤول لديها.

 

وخلال فعالية أقيمت بمناسبة الذكرى الـ40 لانضمام الصين إلى الوكالة، قالت صوفي بوتو دي لا كومب، مديرة مكتب المعلومات العامة والاتصال لدى الوكالة الدولية للطاقة الذرية، إن التعاون بين الوكالة والصين كان متعدد الجوانب، حيث غطى مجالات مثل الطاقة النووية وتطبيقات التكنولوجيا النووية والسلامة والأمن النوويين وعدم الانتشار، بحسب ما نقلته وكالة أنباء الصين الجديدة (شينخوا)، اليوم الخميس.

 

وأضافت صوفي أن هيئة الطاقة الذرية الصينية، بالتعاون مع الوكالة الدولية للطاقة الذرية، روجت للعديد من المشروعات المهمة وحققت نتائج رائعة، مشيرة إلى أن هذه الإنجازات ليست فقط حيوية لتطور الصين، ولكن لها أيضا تأثير بعيد المدى على الاستخدام السلمي للطاقة النووية على مستوى العالم.

الطاقة الذرية الصينية
وقالت: &quot;أتطلع بشغف لمعرفة المزيد عن تقدم الصين في هذه المجالات واستكشاف كيفية الاستفادة من هذه التجارب الناجحة وتعزيزها من خلال الشراكة مع مركز الأخبار التابع لهيئة الطاقة الذرية الصينية&quot;.

 

ووفقا لصوفي، فقد أصبحت الصين داعمة رئيسية للوكالة الدولية للطاقة الذرية ماليا وسياسيا من خلال نموها الاقتصادي الهائل ومن خلال التقدم في المعرفة والتكنولوجيا والخبرة.</description>
                <description>أكد المدير العام للوكالة الدولية للطاقة الذرية، رفائيل جروسي إن طموحات السعودية في مجال الطاقة النووية مشروعة تماما.

 

وأضاف جروسي، في مقابلة مع قناة العربية السعودية، اليوم السبت، أنه لا شك لديه في مدى احترام السعودية للضوابط الدولية والتعاون الوثيق مع الوكالة، مبينا أن السعودية لديها الحق في الاستفادة من مصادر الطاقة النظيفة.

 

كما أشار إلى أن &quot;الاستخدام السلمي للطاقة النووية يعد سبيلا واضحا يفضي إلى مستقبل خالٍ من الكربون بجانب التحول إلى مفهوم الطاقة النظيفة التدريجي وهو الأمر الذي نبحثه مع وزير الطاقة السعودي، الأمير عبدالعزيز بن سلمان، في أثناء مفاوضات التغير المناخي&quot;.

 

يذكر أن وزير الطاقة السعودي الأمير عبد العزيز بن سلمان قد كشف أن المملكة تعمل على مشروع بناء أول محطة للطاقة النووية.

 الوكالة الدولية للطاقة الذرية 
وأعلن دعم المملكة لمبادرة أشعة الأمل التي أطلقتها الوكالة الدولية للطاقة الذرية عام 2022، بمبلغ مليونين ونصف المليون دولار، وذلك من أجل المساعدة في إنقاذ الأرواح، والتصدي لأعباء أمراض السرطان، باستخدام التقنيات النووية.

 

كما هنأ الوكالة باقتراب بدء تشغيل مركز تدريب الأمن النووي، في سايبرسدورف، المقرر افتتاحه في شهر أكتوبر من هذا العام، والذي بادرت المملكة بطرح فكرة تأسيسه ودعمه مالياً، بتعاون مع دول أخرى.

 

وفي وقت سابق؛ أبدت الوكالة الدولية للطاقة الذرية إعجابها بالتقدم الكبير الذي حققته الصين في مجال التطوير النووي، وأعربت عن رغبتها الكبيرة في تعميق التعاون مع البلاد في الاستخدام السلمي للطاقة النووية، بحسب ما قاله مسؤول لديها.

 

وخلال فعالية أقيمت بمناسبة الذكرى الـ40 لانضمام الصين إلى الوكالة، قالت صوفي بوتو دي لا كومب، مديرة مكتب المعلومات العامة والاتصال لدى الوكالة الدولية للطاقة الذرية، إن التعاون بين الوكالة والصين كان متعدد الجوانب، حيث غطى مجالات مثل الطاقة النووية وتطبيقات التكنولوجيا النووية والسلامة والأمن النوويين وعدم الانتشار، بحسب ما نقلته وكالة أنباء الصين الجديدة (شينخوا)، اليوم الخميس.

 

وأضافت صوفي أن هيئة الطاقة الذرية الصينية، بالتعاون مع الوكالة الدولية للطاقة الذرية، روجت للعديد من المشروعات المهمة وحققت نتائج رائعة، مشيرة إلى أن هذه الإنجازات ليست فقط حيوية لتطور الصين، ولكن لها أيضا تأثير بعيد المدى على الاستخدام السلمي للطاقة النووية على مستوى العالم.

الطاقة الذرية الصينية
وقالت: &quot;أتطلع بشغف لمعرفة المزيد عن تقدم الصين في هذه المجالات واستكشاف كيفية الاستفادة من هذه التجارب الناجحة وتعزيزها من خلال الشراكة مع مركز الأخبار التابع لهيئة الطاقة الذرية الصينية&quot;.

 

ووفقا لصوفي، فقد أصبحت الصين داعمة رئيسية للوكالة الدولية للطاقة الذرية ماليا وسياسيا من خلال نموها الاقتصادي الهائل ومن خلال التقدم في المعرفة والتكنولوجيا والخبرة.</description>                
            </item>
        
            <item>
                <title>أكبر 10 دول في تطوير مشروعات الطاقة النووية عالميًا (إنفوغرافيك)</title>
                <link>http://moee.gov.eg/test_new/new_info.aspx?h_id=41128&amp;call_p=news_f.aspx &amp;pg_index=0 </link>
                <author>attaqa.net/2024/09/01/%D8%A3%D9%83%D8%A8%D8%B1-10-%D8%AF%D9%88%D9%84-%D9%81%D9%8A-%D8%AA%D8%B7%D9%88%D9%8A%D8%B1-%D9%85%D8%B4%D8%B1%D9%88%D8%B9%D8%A7%D8%AA-%D8%A7%D9%84%D8%B7%D8%A7%D9%82%D8%A9-%D8%A7%D9%84%D9%86%D9%88/</author>
                <pubDate>Sun, 01 Sep 2024 00:00:00 GMT</pubDate>
                <description>توسّعت مشروعات الطاقة النووية المقترحة في عديد من دول العالم خلال السنوات الأخيرة، وسط اتجاه متصاعد لإعادة إحياء عصر التوليد النووي من جديد للإسهام في تلبية الطلب المتسارع على الكهرباء عالميًا.

وأظهرت بيانات حديثة -اطلعت عليها وحدة أبحاث الطاقة (مقرها واشنطن)- ارتفاع قدرة مشروعات الطاقة النووية المحتملة حول العالم إلى 299 غيغاواط حتى شهر يوليو/تموز 2024.

وتبلغ قدرة محطات الطاقة النووية العاملة أو المشغلة حول العالم قرابة 396 غيغاواط، مع تركُّز أغلبها في أوروبا وأميركا الشمالية وآسيا، في حين لا يزال انتشارها في أفريقيا وأميركا اللاتينية ضعيفًا.

وتضم أوروبا 155 غيغاواط من إجمالي القدرة المشغلة لمحطات الطاقة النووية عالميًا، كما تضم أميركا الشمالية 117 غيغاواط، تليها آسيا بنحو 115 غيغاواط.

مشروعات الطاقة النووية المحتملة بالمناطق
يضم تصنيف قدرة مشروعات الطاقة النووية المحتملة في العالم (299 غيغاواط) كلًا من المشروعات المعلنة وتحت الإنشاء وقبل البناء، بحسب تفاصيل منهجية رصدتها وحدة أبحاث الطاقة.

وتبلغ قدرة المشروعات المعلنة حول العالم 126.7 غيغاواط، في حين تبلغ قدرة المشروعات تحت الإنشاء 75 غيغاواط، أما المشروعات قبل البناء فتصل قدرتها إلى 97 غيغاواط، بحسب أحدث رصد لمنصة غلوبال إنرجي مونيتور المتخصصة (Global Energy Monitor)، حتى شهر يوليو/تموز 2024.

وتضم آسيا أكبر قدرة محتملة لمشروعات الطاقة النووية بنحو 194 غيغاواط، تمثل 65% من الإجمالي المتوقع عالميًا، تليها أوروبا بنحو 84 غيغاواط.

الطاقة النووية حسب المنطقة

وتبلغ القدرة المحتملة للطاقة النووية في أميركا الشمالية 9 غيغاواط، كما لا تتجاوز في أميركا الجنوبية ومنطقة البحر الكاريبي 2.5 غيغاواط.

على الجانب الآخر، يبلغ إجمالي القدرة المحتملة لمشروعات الطاقة النووية في أفريقيا قرابة 9 غيغاواط؛ منها 4.8 غيغاواط في شمال أفريقيا والباقي في دول أفريقيا الواقعة جنوب الصحراء الكبرى، بحسب بيانات تفصيلية رصدتها وحدة أبحاث الطاقة.

أكثر 10 دول تطويرًا للمشروعات النووية
تتصدّر الصين قائمة أكبر 10 دول من حيث قدرة مشروعات الطاقة النووية المحتملة في العالم، مع استحواذها على 40% أو ما يعادل 118.4 غيغاواط من إجمالي القدرة العالمية المتوقعة، حتى يوليو/تموز الماضي.

بينما جاءت الهند في المركز الثاني من حيث القدرة المحتملة بنحو 31.7 غيغاواط، شاملة المشروعات المعلنة وتحت الإنشاء وما قبل البناء في أكبر دولة من حيث عدد السكان عالميًا.

وحلّت روسيا في المركز الثالث بقدرة مشروعات محتملة تصل إلى 20.6 غيغاواط، تليها المملكة المتحدة بالمركز الرابع بنحو 15.3 غيغاواط، ثم تركيا بالمرتبة الخامسة بنحو 14.7 غيغاواط.

وجاءت بولندا في المركز السادس عالميًا بقدرة مشروعات محتملة تصل إلى 14.4 غيغاواط، تليها فرنسا بالمرتبة السابعة بنحو 11.5 غيغاواط، ثم إيران بالمركز الثامن بنحو 7.4 غيغاواط.

وفي المرتبة التاسعة حلّت الولايات المتحدة مع وصول قدرة مشروعاتها المحتملة إلى 7.3 غيغاواط، تليها كوريا الجنوبية في المركز العاشر بنحو 5.6 غيغاواط.

توليد الكهرباء من الطاقة النووية
تتوقع وكالة الطاقة الدولية تجاوز توليد الكهرباء من الطاقة النووية في آسيا نظيرتها في أميركا الشمالية بحلول عام 2026، استنادًا إلى تحليل قدرات المفاعلات الآسيوية قيد الإنشاء والمتوقع اكتمالها خلال العامين المقبلين خاصة في آسيا وأوروبا.

ويرصد الرسم البياني التالي -الذي أعدّته وحدة أبحاث الطاقة- أكبر الدول المولدة للكهرباء من الطاقة النووية خلال العام الماضي:

أكبر الدول المنتجة للكهرباء من الطاقة النووية

وارتفع توليد الكهرباء النووية في العالم بنسبة 1.8% على أساس سنوي، ليصل إلى 2686 تيراواط/ساعة في عام 2023، بحسب أحدث بيانات صادرة عن مركز أبحاث الطاقة النظيفة إمبر (Ember).

وتتوقع وكالة الطاقة ارتفاع حجم توليد الكهرباء النووية إلى 2915 تيراواط/ساعة خلال عام 2025، ليتجاوز الرقم القياسي السابق المسجل في عام 2021، عندما بلغ 2815 تيراواط/ساعة، بحسب التوقعات التي نشرتها وحدة أبحاث الطاقة في 27 يناير/كانون الثاني 2024</description>
                <description>توسّعت مشروعات الطاقة النووية المقترحة في عديد من دول العالم خلال السنوات الأخيرة، وسط اتجاه متصاعد لإعادة إحياء عصر التوليد النووي من جديد للإسهام في تلبية الطلب المتسارع على الكهرباء عالميًا.

وأظهرت بيانات حديثة -اطلعت عليها وحدة أبحاث الطاقة (مقرها واشنطن)- ارتفاع قدرة مشروعات الطاقة النووية المحتملة حول العالم إلى 299 غيغاواط حتى شهر يوليو/تموز 2024.

وتبلغ قدرة محطات الطاقة النووية العاملة أو المشغلة حول العالم قرابة 396 غيغاواط، مع تركُّز أغلبها في أوروبا وأميركا الشمالية وآسيا، في حين لا يزال انتشارها في أفريقيا وأميركا اللاتينية ضعيفًا.

وتضم أوروبا 155 غيغاواط من إجمالي القدرة المشغلة لمحطات الطاقة النووية عالميًا، كما تضم أميركا الشمالية 117 غيغاواط، تليها آسيا بنحو 115 غيغاواط.

مشروعات الطاقة النووية المحتملة بالمناطق
يضم تصنيف قدرة مشروعات الطاقة النووية المحتملة في العالم (299 غيغاواط) كلًا من المشروعات المعلنة وتحت الإنشاء وقبل البناء، بحسب تفاصيل منهجية رصدتها وحدة أبحاث الطاقة.

وتبلغ قدرة المشروعات المعلنة حول العالم 126.7 غيغاواط، في حين تبلغ قدرة المشروعات تحت الإنشاء 75 غيغاواط، أما المشروعات قبل البناء فتصل قدرتها إلى 97 غيغاواط، بحسب أحدث رصد لمنصة غلوبال إنرجي مونيتور المتخصصة (Global Energy Monitor)، حتى شهر يوليو/تموز 2024.

وتضم آسيا أكبر قدرة محتملة لمشروعات الطاقة النووية بنحو 194 غيغاواط، تمثل 65% من الإجمالي المتوقع عالميًا، تليها أوروبا بنحو 84 غيغاواط.

الطاقة النووية حسب المنطقة

وتبلغ القدرة المحتملة للطاقة النووية في أميركا الشمالية 9 غيغاواط، كما لا تتجاوز في أميركا الجنوبية ومنطقة البحر الكاريبي 2.5 غيغاواط.

على الجانب الآخر، يبلغ إجمالي القدرة المحتملة لمشروعات الطاقة النووية في أفريقيا قرابة 9 غيغاواط؛ منها 4.8 غيغاواط في شمال أفريقيا والباقي في دول أفريقيا الواقعة جنوب الصحراء الكبرى، بحسب بيانات تفصيلية رصدتها وحدة أبحاث الطاقة.

أكثر 10 دول تطويرًا للمشروعات النووية
تتصدّر الصين قائمة أكبر 10 دول من حيث قدرة مشروعات الطاقة النووية المحتملة في العالم، مع استحواذها على 40% أو ما يعادل 118.4 غيغاواط من إجمالي القدرة العالمية المتوقعة، حتى يوليو/تموز الماضي.

بينما جاءت الهند في المركز الثاني من حيث القدرة المحتملة بنحو 31.7 غيغاواط، شاملة المشروعات المعلنة وتحت الإنشاء وما قبل البناء في أكبر دولة من حيث عدد السكان عالميًا.

وحلّت روسيا في المركز الثالث بقدرة مشروعات محتملة تصل إلى 20.6 غيغاواط، تليها المملكة المتحدة بالمركز الرابع بنحو 15.3 غيغاواط، ثم تركيا بالمرتبة الخامسة بنحو 14.7 غيغاواط.

وجاءت بولندا في المركز السادس عالميًا بقدرة مشروعات محتملة تصل إلى 14.4 غيغاواط، تليها فرنسا بالمرتبة السابعة بنحو 11.5 غيغاواط، ثم إيران بالمركز الثامن بنحو 7.4 غيغاواط.

وفي المرتبة التاسعة حلّت الولايات المتحدة مع وصول قدرة مشروعاتها المحتملة إلى 7.3 غيغاواط، تليها كوريا الجنوبية في المركز العاشر بنحو 5.6 غيغاواط.

توليد الكهرباء من الطاقة النووية
تتوقع وكالة الطاقة الدولية تجاوز توليد الكهرباء من الطاقة النووية في آسيا نظيرتها في أميركا الشمالية بحلول عام 2026، استنادًا إلى تحليل قدرات المفاعلات الآسيوية قيد الإنشاء والمتوقع اكتمالها خلال العامين المقبلين خاصة في آسيا وأوروبا.

ويرصد الرسم البياني التالي -الذي أعدّته وحدة أبحاث الطاقة- أكبر الدول المولدة للكهرباء من الطاقة النووية خلال العام الماضي:

أكبر الدول المنتجة للكهرباء من الطاقة النووية

وارتفع توليد الكهرباء النووية في العالم بنسبة 1.8% على أساس سنوي، ليصل إلى 2686 تيراواط/ساعة في عام 2023، بحسب أحدث بيانات صادرة عن مركز أبحاث الطاقة النظيفة إمبر (Ember).

وتتوقع وكالة الطاقة ارتفاع حجم توليد الكهرباء النووية إلى 2915 تيراواط/ساعة خلال عام 2025، ليتجاوز الرقم القياسي السابق المسجل في عام 2021، عندما بلغ 2815 تيراواط/ساعة، بحسب التوقعات التي نشرتها وحدة أبحاث الطاقة في 27 يناير/كانون الثاني 2024</description>                
            </item>
        
            <item>
                <title>انقطاع الكهرباء في عدة مناطق من كييف بعد هجوم جوي روسي عنيف</title>
                <link>http://moee.gov.eg/test_new/new_info.aspx?h_id=41127&amp;call_p=news_f.aspx &amp;pg_index=0 </link>
                <author>royanews.tv/news/332291</author>
                <pubDate>Mon, 26 Aug 2024 00:00:00 GMT</pubDate>
                <description>شهدت العاصمة الأوكرانية كييف صباح الاثنين انقطاعًا في التيار الكهربائي نتيجة سلسلة من الهجمات الجوية الروسية، حيث سُمع دوي سبعة انفجارات على الأقل.
ويأتي هذا الهجوم في ظل تحذيرات على مستوى البلاد من هجمات جوية روسية، حيث أطلقت روسيا هجومًا واسع النطاق على أوكرانيا منذ شباط/فبراير 2022.
كما أُعلن عن وقوع انفجارات في مناطق أوديسا وزابوريجيا الجنوبية وخاركيف الشمالية، ودعا حكام هذه المناطق السكان إلى اللجوء إلى الملاجئ.
وفي لوتسك (وسط أوكرانيا)، أفاد رئيس البلدية إيغور بوليشوك بتعرض مبنى سكني لأضرار نتيجة الهجوم.
وفي وقت سابق، أسفر هجوم على منشأة صناعية في منطقة بولتافا (وسط أوكرانيا) عن إصابة خمسة أشخاص بجروح، وفقًا لحاكم المنطقة فيليب برونين.
من جهتها، أعلنت الشركة المشغلة لشبكة الطاقة في أوكرانيا DTEK عن انقطاعات طارئة في التيار الكهربائي.</description>
                <description>شهدت العاصمة الأوكرانية كييف صباح الاثنين انقطاعًا في التيار الكهربائي نتيجة سلسلة من الهجمات الجوية الروسية، حيث سُمع دوي سبعة انفجارات على الأقل.
ويأتي هذا الهجوم في ظل تحذيرات على مستوى البلاد من هجمات جوية روسية، حيث أطلقت روسيا هجومًا واسع النطاق على أوكرانيا منذ شباط/فبراير 2022.
كما أُعلن عن وقوع انفجارات في مناطق أوديسا وزابوريجيا الجنوبية وخاركيف الشمالية، ودعا حكام هذه المناطق السكان إلى اللجوء إلى الملاجئ.
وفي لوتسك (وسط أوكرانيا)، أفاد رئيس البلدية إيغور بوليشوك بتعرض مبنى سكني لأضرار نتيجة الهجوم.
وفي وقت سابق، أسفر هجوم على منشأة صناعية في منطقة بولتافا (وسط أوكرانيا) عن إصابة خمسة أشخاص بجروح، وفقًا لحاكم المنطقة فيليب برونين.
من جهتها، أعلنت الشركة المشغلة لشبكة الطاقة في أوكرانيا DTEK عن انقطاعات طارئة في التيار الكهربائي.</description>                
            </item>
        
            <item>
                <title>تطورات مشروع الربط الكهربائي الأردني العراقي</title>
                <link>http://moee.gov.eg/test_new/new_info.aspx?h_id=41126&amp;call_p=news_f.aspx &amp;pg_index=0 </link>
                <author>www.jordanzad.com/index.php?page=article&amp;id=629514</author>
                <pubDate>Mon, 26 Aug 2024 00:00:00 GMT</pubDate>
                <description>أكد التقرير السنوي لوزارة الطاقة والثروة المعدنية 2023، أنه سيتم الانتهاء من إنجاز المرحلة الثانية من الربط الكهربائي الأردني العراقي في الربع الأول من العام المقبل 2025، بحسب مخطط سير العمل.

وبحسب التقرير الذي صدر أمس، فقد تمت المباشرة في تنفيذ الأعمال المدنية والهندسية لتوريد المواد والقواطع الكهربائية والمحولات وملحقاتها، وتنفيذ أعمال خط النقل الكهربائي 400 ك.ف.

وتتضمن المرحلة الثانية من الربط تزويد منطقة القائم في الجانب العراقي بالكهرباء بشكل شعاعي يحمل 150-200 م.و على جهد 400 ك.ف بعد استكمال أعمال إنشاء خط النقل بطول 330 ك.ف، بالإضافة إلى استكمال أعمال الربط في محطة تحويل القائم 132/ 400 ك.ف من الجانب العراقي، وإنشاء محطة تحويل الريشة 33/ 132/ 400 ك.ف من الجانب الأردني.

وكانت المرحلة الأولى للربط مع الجانب العراقي والتي دخلت حيز التنفيذ في الربع الأول من العام الحالي، تضمنت تزويد منطقة الرطبة في الجانب العراقي على جهد 132 ك.ف لتغذيتها بشكل شعاعي يحمل 40 م.و على جهد 132 ك.ف بعد استكمال إنشاء خط النقل من الجانب العراقي بطول 150 كم.

وأشار التقرير إلى إعداد جميع الدراسات الفنية والاقتصادية والاتفاقيات المرتبطة بمشروع الربط مع السعودية (اتفاقية الربط واتفاقية التشغيل والاتفاقية التجارية).

وتم التوقيع بالأحرف الأولى مع الصندوق العربي للإنماء الاقتصادي والاجتماعي على اتفاقيتي القرض والضمان، الخاصتين بمشروع الربط الأردني السعودي بقيمة (22) مليون دينار كويتي، ما يعادل 71.6 مليون دولار، وبانتظار توقيع الاتفاقيات تمهيداً للبدء بتنفيذ المشروع.

وبخصوص الربط الأردني المصري، ترتبط الشبكة الكهربائية الأردنية بالشبكة المصرية بشكل متزامن منذ عام 1999 بكيبل بحري جهد 400 ك.ف يمتد عبر خليج العقبة بطول 13 كلم وباستطاعة 550 م.و، حيث يتم تجديد عقد تبادل الطاقة الكهربائية بين البلدين بشكل سنوي.

ويجري العمل على رفع قدرة خط الربط بين البلدين بإضافة كيبل بحري جديد بدائرتي استطاعة كل دائرة ألف ميجاواط.

ووفقا للتقرير تم تشغيل الربط الكهربائي بين الأردن وفلسطين من خلال إنشاء محطة تحويل الرامة في شهر تموز 2022، والافتتاح بحضور المعنيين من كلا البلدين في 24 آب 2022، حيث تمت توسعة قدرة التصدير للجانب الفلسطيني وأصبحت 80 ميجاواط، ويجري العمل على دراسات فنية للربط بين البلدين على خط جهد عالي (k.v132).

أما بخصوص الربط مع لبنان فقد تم توقيع اتفاقية عبور للطاقة الكهربائية من الأردن إلى لبنان عبر الشبكة السورية، وتم توقيع عقد تزويد لبنان بالطاقة الكهربائية منذ عام 2021 دون دخولها حيز التنفيذ، وبانتظار استكمال الإجراءات تمهيدا للبدء بالتنفيذ.</description>
                <description>أكد التقرير السنوي لوزارة الطاقة والثروة المعدنية 2023، أنه سيتم الانتهاء من إنجاز المرحلة الثانية من الربط الكهربائي الأردني العراقي في الربع الأول من العام المقبل 2025، بحسب مخطط سير العمل.

وبحسب التقرير الذي صدر أمس، فقد تمت المباشرة في تنفيذ الأعمال المدنية والهندسية لتوريد المواد والقواطع الكهربائية والمحولات وملحقاتها، وتنفيذ أعمال خط النقل الكهربائي 400 ك.ف.

وتتضمن المرحلة الثانية من الربط تزويد منطقة القائم في الجانب العراقي بالكهرباء بشكل شعاعي يحمل 150-200 م.و على جهد 400 ك.ف بعد استكمال أعمال إنشاء خط النقل بطول 330 ك.ف، بالإضافة إلى استكمال أعمال الربط في محطة تحويل القائم 132/ 400 ك.ف من الجانب العراقي، وإنشاء محطة تحويل الريشة 33/ 132/ 400 ك.ف من الجانب الأردني.

وكانت المرحلة الأولى للربط مع الجانب العراقي والتي دخلت حيز التنفيذ في الربع الأول من العام الحالي، تضمنت تزويد منطقة الرطبة في الجانب العراقي على جهد 132 ك.ف لتغذيتها بشكل شعاعي يحمل 40 م.و على جهد 132 ك.ف بعد استكمال إنشاء خط النقل من الجانب العراقي بطول 150 كم.

وأشار التقرير إلى إعداد جميع الدراسات الفنية والاقتصادية والاتفاقيات المرتبطة بمشروع الربط مع السعودية (اتفاقية الربط واتفاقية التشغيل والاتفاقية التجارية).

وتم التوقيع بالأحرف الأولى مع الصندوق العربي للإنماء الاقتصادي والاجتماعي على اتفاقيتي القرض والضمان، الخاصتين بمشروع الربط الأردني السعودي بقيمة (22) مليون دينار كويتي، ما يعادل 71.6 مليون دولار، وبانتظار توقيع الاتفاقيات تمهيداً للبدء بتنفيذ المشروع.

وبخصوص الربط الأردني المصري، ترتبط الشبكة الكهربائية الأردنية بالشبكة المصرية بشكل متزامن منذ عام 1999 بكيبل بحري جهد 400 ك.ف يمتد عبر خليج العقبة بطول 13 كلم وباستطاعة 550 م.و، حيث يتم تجديد عقد تبادل الطاقة الكهربائية بين البلدين بشكل سنوي.

ويجري العمل على رفع قدرة خط الربط بين البلدين بإضافة كيبل بحري جديد بدائرتي استطاعة كل دائرة ألف ميجاواط.

ووفقا للتقرير تم تشغيل الربط الكهربائي بين الأردن وفلسطين من خلال إنشاء محطة تحويل الرامة في شهر تموز 2022، والافتتاح بحضور المعنيين من كلا البلدين في 24 آب 2022، حيث تمت توسعة قدرة التصدير للجانب الفلسطيني وأصبحت 80 ميجاواط، ويجري العمل على دراسات فنية للربط بين البلدين على خط جهد عالي (k.v132).

أما بخصوص الربط مع لبنان فقد تم توقيع اتفاقية عبور للطاقة الكهربائية من الأردن إلى لبنان عبر الشبكة السورية، وتم توقيع عقد تزويد لبنان بالطاقة الكهربائية منذ عام 2021 دون دخولها حيز التنفيذ، وبانتظار استكمال الإجراءات تمهيدا للبدء بالتنفيذ.</description>                
            </item>
        
            <item>
                <title>«زيورخ» و«أون» تطلقان مرفق تأمين لمشروعات الهيدروجين الأزرق والأخضر بـ 250 مليون دولار</title>
                <link>http://moee.gov.eg/test_new/new_info.aspx?h_id=41125&amp;call_p=news_f.aspx &amp;pg_index=0 </link>
                <author>almalnews.com/%d8%b2%d9%8a%d9%88%d8%b1%d8%ae-%d9%88%d8%a3%d9%88%d9%86-%d8%aa%d8%b7%d9%84%d9%82%d8%a7%d9%86-%d9%85%d8%b1%d9%81%d9%82-%d8%aa%d8%a3%d9%85%d9%8a%d9%86-%d9%84%d9%85%d8%b4%d8%b1/</author>
                <pubDate>Mon, 26 Aug 2024 00:00:00 GMT</pubDate>
                <description>أطلقت مجموعة زيورخ الألمانية للتأمين و”أون” البريطانية للتأمين، مرفق تأمين رائد للطاقة النظيفة، يوفر تغطية شاملة عالميا لمشاريع الهيدروجين الأزرق والأخضر بنفقات تصل إلى 250 مليون دولار، بهدف تسريع تطوير مشاريع الهيدروجين النظيف، كما أنها تشكل جزءا من التزام “زيورخ” بدعم التحول إلى الصفر الصافي من خلال إشراك العملاء والخدمات الجديدة وابتكار المنتجات، حسب تقرير أخير لـ”زيورخ”.
وقال سييرا سينيوريلي، الرئيس التنفيذي للتأمين التجاري في “زيورخ”: يعد التأمين أحد العوامل الرئيسية لتسهيل التحول إلى الصفر الصافي، حيث يوفر الحماية بالإضافة إلى الخبرة في التعامل مع المخاطر. يتمتع الهيدروجين النظيف بإمكانات هائلة كبديل صديق للبيئة للوقود الأحفوري، ونحن نؤمن بشدة أنه يمكن أن يلعب دورا حاسما في التحول في مجال الطاقة. نحن فخورون بتقديم هذه المبادرة الرائدة إلى السوق بالتعاون مع “أون”.
وعلى مدى العامين الماضيين، أجرت “زيورخ” و”أون” أبحاثا مكثفة وتواصلت مع العملاء لاكتساب رؤى حول الاحتياجات والتحديات المحددة لتطوير مشاريع الهيدروجين الأزرق والأخضر، بينما يتم استخراج الهيدروجين الأزرق من الغاز الطبيعي ويستخدم تقنيات احتجاز الكربون لتقليل كثافة الكربون، ويتم إنتاج الهيدروجين الأخضر عن طريق تقسيم الماء إلى هيدروجين وأكسجين عن طريق التحليل الكهربائي باستخدام الطاقة المتجددة.
وقال جوزيف بايزر، الرئيس التنفيذي العالمي للمخاطر التجارية في “Aon”: وجد العديد من المطورين ومقدمي رأس المال لديهم صعوبة في تقليل المخاطر وتأمين التغطية التأمينية الكافية لمختلف مراحل مشاريع الهيدروجين العالمية، بينما يلبي هذا الحل الجديد احتياجاتهم الفريدة، حيث يوفر تغطية شاملة تعالج المخاطر المعقدة المرتبطة بمشاريع الهيدروجين عبر دورة حياة المشروع بأكملها.
ويقدم مرفق التأمين الجديد للطاقة النظيفة متعدد الخطوط تغطية شاملة من خلال بوليصة واحدة متكاملة، تشمل البناء، والتأخير في بدء التشغيل، والتغطية التشغيلية، وانقطاع الأعمال، وحدود الشحن البحري، والمسئولية تجاه الطرف الثالث، كما يشمل تغطية تقنيات التقاط الكربون واستخدامه وتخزينه  (CCUS)ما يوفر للعملاء مجموعة كاملة من الحلول عبر سلسلة القيمة الكاملة لإنتاج الهيدروجين.
وقد تم الاكتتاب بالفعل على التسهيلات من قبل شركات التأمين المشاركة، وهو ما يتجاوز التوقعات بشكل كبير، وهذا يوضح رغبة السوق في الحلول المستدامة واستعداد صناعة التأمين لتوفير التغطية للمخاطر الجديدة.
ولا ينبعث من الهيدروجين سوى الماء عند احتراقه وله تطبيقات متنوعة، فيمكنه أن يزود الحافلات والقطارات والشاحنات بالوقود اللازم للنقل، ويمكن استخدامه في الطيران والشحن من خلال الوقود القائم على الهيدروجين، وعند دمجه مع توليد الطاقة المتجددة، يمكنه تخزين ونقل الطاقة المتجددة، ويمتلك الهيدروجين القدرة على استبدال الغاز الطبيعي في تدفئة المباني، وهو يستخدم بالفعل في العديد من العمليات الصناعية مثل تكرير البنزين وتصنيع الصلب ومعالجة المعادن وإنتاج المواد الكيميائية.</description>
                <description>أطلقت مجموعة زيورخ الألمانية للتأمين و”أون” البريطانية للتأمين، مرفق تأمين رائد للطاقة النظيفة، يوفر تغطية شاملة عالميا لمشاريع الهيدروجين الأزرق والأخضر بنفقات تصل إلى 250 مليون دولار، بهدف تسريع تطوير مشاريع الهيدروجين النظيف، كما أنها تشكل جزءا من التزام “زيورخ” بدعم التحول إلى الصفر الصافي من خلال إشراك العملاء والخدمات الجديدة وابتكار المنتجات، حسب تقرير أخير لـ”زيورخ”.
وقال سييرا سينيوريلي، الرئيس التنفيذي للتأمين التجاري في “زيورخ”: يعد التأمين أحد العوامل الرئيسية لتسهيل التحول إلى الصفر الصافي، حيث يوفر الحماية بالإضافة إلى الخبرة في التعامل مع المخاطر. يتمتع الهيدروجين النظيف بإمكانات هائلة كبديل صديق للبيئة للوقود الأحفوري، ونحن نؤمن بشدة أنه يمكن أن يلعب دورا حاسما في التحول في مجال الطاقة. نحن فخورون بتقديم هذه المبادرة الرائدة إلى السوق بالتعاون مع “أون”.
وعلى مدى العامين الماضيين، أجرت “زيورخ” و”أون” أبحاثا مكثفة وتواصلت مع العملاء لاكتساب رؤى حول الاحتياجات والتحديات المحددة لتطوير مشاريع الهيدروجين الأزرق والأخضر، بينما يتم استخراج الهيدروجين الأزرق من الغاز الطبيعي ويستخدم تقنيات احتجاز الكربون لتقليل كثافة الكربون، ويتم إنتاج الهيدروجين الأخضر عن طريق تقسيم الماء إلى هيدروجين وأكسجين عن طريق التحليل الكهربائي باستخدام الطاقة المتجددة.
وقال جوزيف بايزر، الرئيس التنفيذي العالمي للمخاطر التجارية في “Aon”: وجد العديد من المطورين ومقدمي رأس المال لديهم صعوبة في تقليل المخاطر وتأمين التغطية التأمينية الكافية لمختلف مراحل مشاريع الهيدروجين العالمية، بينما يلبي هذا الحل الجديد احتياجاتهم الفريدة، حيث يوفر تغطية شاملة تعالج المخاطر المعقدة المرتبطة بمشاريع الهيدروجين عبر دورة حياة المشروع بأكملها.
ويقدم مرفق التأمين الجديد للطاقة النظيفة متعدد الخطوط تغطية شاملة من خلال بوليصة واحدة متكاملة، تشمل البناء، والتأخير في بدء التشغيل، والتغطية التشغيلية، وانقطاع الأعمال، وحدود الشحن البحري، والمسئولية تجاه الطرف الثالث، كما يشمل تغطية تقنيات التقاط الكربون واستخدامه وتخزينه  (CCUS)ما يوفر للعملاء مجموعة كاملة من الحلول عبر سلسلة القيمة الكاملة لإنتاج الهيدروجين.
وقد تم الاكتتاب بالفعل على التسهيلات من قبل شركات التأمين المشاركة، وهو ما يتجاوز التوقعات بشكل كبير، وهذا يوضح رغبة السوق في الحلول المستدامة واستعداد صناعة التأمين لتوفير التغطية للمخاطر الجديدة.
ولا ينبعث من الهيدروجين سوى الماء عند احتراقه وله تطبيقات متنوعة، فيمكنه أن يزود الحافلات والقطارات والشاحنات بالوقود اللازم للنقل، ويمكن استخدامه في الطيران والشحن من خلال الوقود القائم على الهيدروجين، وعند دمجه مع توليد الطاقة المتجددة، يمكنه تخزين ونقل الطاقة المتجددة، ويمتلك الهيدروجين القدرة على استبدال الغاز الطبيعي في تدفئة المباني، وهو يستخدم بالفعل في العديد من العمليات الصناعية مثل تكرير البنزين وتصنيع الصلب ومعالجة المعادن وإنتاج المواد الكيميائية.</description>                
            </item>
        
            <item>
                <title>مشروع الهيدروجين الأخضر يدعم جهود هيئة كهرباء ومياه دبي للوصول للحياد الكربوني بحلول 2050</title>
                <link>http://moee.gov.eg/test_new/new_info.aspx?h_id=41124&amp;call_p=news_f.aspx &amp;pg_index=0 </link>
                <author>www.zawya.com/ar/%D8%A7%D9%84%D8%A8%D9%8A%D8%A7%D9%86%D8%A7%D8%AA-%D8%A7%D9%84%D8%B5%D8%AD%D9%81%D9%8A%D8%A9/%D8%A8%D9%8A%D8%A7%D9%86%D8%A7%D8%AA-%D8%AD%D9%83%D9%88%D9%85%D9%8A%D8%A9/2050-gh8bn015</author>
                <pubDate>Mon, 26 Aug 2024 00:00:00 GMT</pubDate>
                <description>يتزايد السباق نحو الحياد الكربوني على مستوى العالم، الأمر الذي يعزز الطلب على مصادر الطاقة النظيفة والمتجددة. وفي هذا السياق، تستعد صناعة الهيدروجين لازدهار كبير، ما يفتح فرصاً غير مسبوقة للمساهمة في كوكب أكثر استدامة. ويعد الهيدروجين، لا سيما الهيدروجين الأخضر، أحد أنواع الوقود التي لديها القدرة على إزالة الكربون من القطاعات المختلفة.
تقنيات مبتكرة
هناك العديد من الابتكارات التي يجري تطويرها حالياً في تقنيات الهيدروجين، لا سيما التحليل الكهربائي للمياه لإنتاج الهيدروجين الأخضر، الذي يصفه البعض بوقود المستقبل، عن طريق الطاقة المتجددة، إضافة إلى تحسينات في إنتاج الهيدروجين من الكتلة الحيوية والنفايات، فضلاً عن أساليب جديدة لإنتاج الهيدروجين من الغاز الطبيعي مع انخفاض انبعاثات الكربون، بما يتواءم مع التحول العالمي في قطاع الطاقة والاعتماد المتزايد على مصادر الطاقة النظيفة والمتجددة مثل الطاقة الشمسية والطاقة الكهرومائية وغيرها.
تحديات تواجه إنتاج الهيدروجين
تتضمن التحديات الرئيسة التي تواجه طرق إنتاج الهيدروجين اليوم القدرة التنافسية من حيث التكلفة، حيث أن إنتاج الهيدروجين الحالي، وخاصة من المصادر المتجددة، أكثر تكلفة بشكل عام من الطرق التقليدية القائمة على الوقود الأحفوري. كما لا تزال بعض تقنيات إنتاج الهيدروجين، مثل التحليل الكهربائي المتقدم أو التحلل الحراري للكتلة الحيوية، في مرحلة البحث والتطوير، ما يتطلب المزيد من النضج التقني، حيث أن قابلية توسع هذه التقنيات أمر ضروري للاستخدام التجاري على نطاق واسع.
وتشير آخر التقارير العالمية أنه يمكن إنتاج الهيدروجين الأخضر مقابل 1.60 دولار للكيلوغرام بحلول عام 2030، ما يجعله أكثر تنافسية مع طرق إنتاجه حالياً حيث تتراوح تكلفة انتاجه بين 3 و6.5 دولار للكيلوغرام. وفيما يتعلق بالتخزين، يجري تطوير تقنيات متقدمة مثل تسييل الهيدروجين والتخزين في الكهوف الملحية ومواد تخزين الهيدروجين الصلبة المبتكرة، مما يضمن تخزين الهيدروجين بكفاءة وموثوقية. وتعتبر هذه التطورات حاسمة لتمكين اعتماد الهيدروجين الأخضر على نطاق واسع كناقل للطاقة. وتعتبر هذه التطورات حاسمة لتمكين اعتماد الهيدروجين الأخضر على نطاق واسع كناقل للطاقة. وتؤكد الأرقام والتوقعات على الأهمية المتزايدة للهيدروجين الأخضر مع الاستثمارات الكبيرة والتقدم التكنولوجي الذي يقود تطوره السريع ونشره.
مشروع &quot;الهيدروجين الأخضر&quot; في دبي
يعد مشروع &quot;الهيدروجين الأخضر&quot; الذي نفذته هيئة كهرباء ومياه دبي في مجمع محمد بن راشد آل مكتوم للطاقة الشمسية، الأول من نوعه في منطقة الشرق الأوسط وشمال إفريقيا لإنتاج الهيدروجين باستخدام الطاقة الشمسية، ويمكن لخزان غاز الهيدروجين تخزين ما يصل إلى 12 ساعة من الهيدروجين المنتج باستخدام الطاقة الشمسية. ومنذ إطلاق مشروع الهيدروجين الأخضر في مايو 2021، حققت المنشأة أهدافها الإنتاجية بالكامل، حيث تنتج نحو 20 كيلوغراماً في الساعة من الهيدروجين الأخضر عالي النقاء. وتم تصميم وبناء المحطة التجريبية التي تنتج الهيدروجين الأخضر عن طريق التحليل الكهربائي للماء باستخدام مصادر الطاقة المتجددة، بحيث تكون قادرة على استيعاب التطبيقات المستقبلية ومنصات اختبار الاستخدامات المختلفة للهيدروجين؛ بما في ذلك إنتاج الكهرباء والتنقل في إطار خارطة طريق لاستراتيجية الهيدروجين الأخضر التي يتم تنفيذها على مراحل.
 ويدعم المشروع استراتيجية الحياد الكربوني 2050 لإمارة دبي إلى توفير 100% من القدرة الإنتاجية للطاقة من مصادر الطاقة النظيفة بحلول عام 2050، وتؤدي هيئة كهرباء ومياه دبي دوراً رائداً في تحقيق هذا الهدف الطموح من خلال مشاريع رائدة للطاقة المتجددة والنظيفة أبرزها مجمع محمد بن راشد آل مكتوم للطاقة الشمسية، أكبر مشروع للطاقة الشمسية في موقع واحد على مستوى العالم، وفق نظام المنتج المستقل، وستبلغ قدرته الإنتاجية أكثر من 5,000 ميجاوات بحلول عام 2030، باستثمارات إجمالية تصل إلى 50 مليار درهم. وتبلغ القدرة الإنتاجية الحالية للمجمع 2,860 ميجاوات. وحصدت هيئة كهرباء ومياه دبي جائزة مشروع الهيدروجين الأخضر لعام 2023 عن مشروع &quot;الهيدروجين الأخضر&quot;، وذلك ضمن جوائز مستقبل الهيدروجين التي تم تنظيمها خلال فعاليات مؤتمر الهيدروجين الأخضر في منطقة الشرق الأوسط وشمال إفريقيا (CGHM2023) في دبي.</description>
                <description>يتزايد السباق نحو الحياد الكربوني على مستوى العالم، الأمر الذي يعزز الطلب على مصادر الطاقة النظيفة والمتجددة. وفي هذا السياق، تستعد صناعة الهيدروجين لازدهار كبير، ما يفتح فرصاً غير مسبوقة للمساهمة في كوكب أكثر استدامة. ويعد الهيدروجين، لا سيما الهيدروجين الأخضر، أحد أنواع الوقود التي لديها القدرة على إزالة الكربون من القطاعات المختلفة.
تقنيات مبتكرة
هناك العديد من الابتكارات التي يجري تطويرها حالياً في تقنيات الهيدروجين، لا سيما التحليل الكهربائي للمياه لإنتاج الهيدروجين الأخضر، الذي يصفه البعض بوقود المستقبل، عن طريق الطاقة المتجددة، إضافة إلى تحسينات في إنتاج الهيدروجين من الكتلة الحيوية والنفايات، فضلاً عن أساليب جديدة لإنتاج الهيدروجين من الغاز الطبيعي مع انخفاض انبعاثات الكربون، بما يتواءم مع التحول العالمي في قطاع الطاقة والاعتماد المتزايد على مصادر الطاقة النظيفة والمتجددة مثل الطاقة الشمسية والطاقة الكهرومائية وغيرها.
تحديات تواجه إنتاج الهيدروجين
تتضمن التحديات الرئيسة التي تواجه طرق إنتاج الهيدروجين اليوم القدرة التنافسية من حيث التكلفة، حيث أن إنتاج الهيدروجين الحالي، وخاصة من المصادر المتجددة، أكثر تكلفة بشكل عام من الطرق التقليدية القائمة على الوقود الأحفوري. كما لا تزال بعض تقنيات إنتاج الهيدروجين، مثل التحليل الكهربائي المتقدم أو التحلل الحراري للكتلة الحيوية، في مرحلة البحث والتطوير، ما يتطلب المزيد من النضج التقني، حيث أن قابلية توسع هذه التقنيات أمر ضروري للاستخدام التجاري على نطاق واسع.
وتشير آخر التقارير العالمية أنه يمكن إنتاج الهيدروجين الأخضر مقابل 1.60 دولار للكيلوغرام بحلول عام 2030، ما يجعله أكثر تنافسية مع طرق إنتاجه حالياً حيث تتراوح تكلفة انتاجه بين 3 و6.5 دولار للكيلوغرام. وفيما يتعلق بالتخزين، يجري تطوير تقنيات متقدمة مثل تسييل الهيدروجين والتخزين في الكهوف الملحية ومواد تخزين الهيدروجين الصلبة المبتكرة، مما يضمن تخزين الهيدروجين بكفاءة وموثوقية. وتعتبر هذه التطورات حاسمة لتمكين اعتماد الهيدروجين الأخضر على نطاق واسع كناقل للطاقة. وتعتبر هذه التطورات حاسمة لتمكين اعتماد الهيدروجين الأخضر على نطاق واسع كناقل للطاقة. وتؤكد الأرقام والتوقعات على الأهمية المتزايدة للهيدروجين الأخضر مع الاستثمارات الكبيرة والتقدم التكنولوجي الذي يقود تطوره السريع ونشره.
مشروع &quot;الهيدروجين الأخضر&quot; في دبي
يعد مشروع &quot;الهيدروجين الأخضر&quot; الذي نفذته هيئة كهرباء ومياه دبي في مجمع محمد بن راشد آل مكتوم للطاقة الشمسية، الأول من نوعه في منطقة الشرق الأوسط وشمال إفريقيا لإنتاج الهيدروجين باستخدام الطاقة الشمسية، ويمكن لخزان غاز الهيدروجين تخزين ما يصل إلى 12 ساعة من الهيدروجين المنتج باستخدام الطاقة الشمسية. ومنذ إطلاق مشروع الهيدروجين الأخضر في مايو 2021، حققت المنشأة أهدافها الإنتاجية بالكامل، حيث تنتج نحو 20 كيلوغراماً في الساعة من الهيدروجين الأخضر عالي النقاء. وتم تصميم وبناء المحطة التجريبية التي تنتج الهيدروجين الأخضر عن طريق التحليل الكهربائي للماء باستخدام مصادر الطاقة المتجددة، بحيث تكون قادرة على استيعاب التطبيقات المستقبلية ومنصات اختبار الاستخدامات المختلفة للهيدروجين؛ بما في ذلك إنتاج الكهرباء والتنقل في إطار خارطة طريق لاستراتيجية الهيدروجين الأخضر التي يتم تنفيذها على مراحل.
 ويدعم المشروع استراتيجية الحياد الكربوني 2050 لإمارة دبي إلى توفير 100% من القدرة الإنتاجية للطاقة من مصادر الطاقة النظيفة بحلول عام 2050، وتؤدي هيئة كهرباء ومياه دبي دوراً رائداً في تحقيق هذا الهدف الطموح من خلال مشاريع رائدة للطاقة المتجددة والنظيفة أبرزها مجمع محمد بن راشد آل مكتوم للطاقة الشمسية، أكبر مشروع للطاقة الشمسية في موقع واحد على مستوى العالم، وفق نظام المنتج المستقل، وستبلغ قدرته الإنتاجية أكثر من 5,000 ميجاوات بحلول عام 2030، باستثمارات إجمالية تصل إلى 50 مليار درهم. وتبلغ القدرة الإنتاجية الحالية للمجمع 2,860 ميجاوات. وحصدت هيئة كهرباء ومياه دبي جائزة مشروع الهيدروجين الأخضر لعام 2023 عن مشروع &quot;الهيدروجين الأخضر&quot;، وذلك ضمن جوائز مستقبل الهيدروجين التي تم تنظيمها خلال فعاليات مؤتمر الهيدروجين الأخضر في منطقة الشرق الأوسط وشمال إفريقيا (CGHM2023) في دبي.</description>                
            </item>
        
            <item>
                <title>شركة نوماك التابعة لـ &quot;أكوا باور&quot; تطوّر مختبرات لقياس الطاقة المتجددة في أوزبكستان</title>
                <link>http://moee.gov.eg/test_new/new_info.aspx?h_id=41123&amp;call_p=news_f.aspx &amp;pg_index=0 </link>
                <author>www.zawya.com/ar/%D8%A7%D9%84%D8%A8%D9%8A%D8%A7%D9%86%D8%A7%D8%AA-%D8%A7%D9%84%D8%B5%D8%AD%D9%81%D9%8A%D8%A9/%D8%A8%D9%8A%D8%A7%D9%86%D8%A7%D8%AA-%D8%A7%D9%84%D8%B4%D8%B1%D9%83%D8%A7%D8%AA/%D8%B4%D8%B1%D9%83%D8%A9-%D9%86%D9%88%D9%85%D8%A7%D9%83-%D8%A7%D9%84%D8%AA%D8%A7%D8%A8%D8%B9%D8%A9-%D9%84%D9%80-%D8%A3%D9%83%D9%88%D8%A7-%D8%A8%D8%A7%D9%88%D8%B1-%D8%AA%D8%B7%D9%88%D9%91%D8%B1-%D9%85%D8%AE%D8%AA%D8%A8%D8%B1%D8%A7%D8%AA-%D9%84%D9%82%D9%8A%D8%A7%D8%B3-%D8%A7%D9%84%D8%B7%D8%A7%D9%82%D8%A9-%D8%A7%D9%84%D9%85%D8%AA%D8%AC%D8%AF%D8%AF%D8%A9-%D9%81%D9%8A-%D8%A3%D9%88%D8%B2%D8%A8%D9%83%D8%B3%D8%AA%D8%A7%D9%86-ioprpntd</author>
                <pubDate>Mon, 26 Aug 2024 00:00:00 GMT</pubDate>
                <description>أعلنت أكوا باور، الرائدة في تحول الطاقة، وأكبر شركة خاصة لتحلية المياه في العالم، والأولى في مجال الهيدروجين الأخضر، عن إبرام &quot;نوماك&quot; الشركة المملوكة لها بالكامل، مذكرة تفاهم مع الوكالة الأوزبكية للمواصفات والمقاييس.
بموجب الاتفاقية، ستزوّد &quot;نوماك&quot; المعهد الوطني الأوزبكي للمقاييس بخدمات المعايرة لأجهزة القياس المستخدمة في محطات الطاقة المتجددة &quot;طاقة الرياح والطاقة الشمسية&quot;، في كاراكالباكستان؛ وهي جمهورية تتمتع بالحكم الذاتي في أوزبكستان.
وستعمل فرق خدمات التشغيل والصيانة التابعة لشركة نوماك سيرداريا على تجهيز مجمع المختبرات في فرع المعهد الوطني للمقاييس في كاراكالباكستان بأجهزة قياس حديثة عالية الدقة، بالإضافة إلى عددٍ من الخدمات ذات صلة، بتكلفة استثمارية تصل إلى 1.7 مليون دولار أمريكي.
وتمّ توقيع مذكرة التفاهم بحضور معالي جورابك ميرزاماخمودوف، وزير الطاقة بجمهورية أوزبكستان ممثلًا عن الحكومة الأوزبكية، ومن جهة أكوا باور، الأستاذ محمد أبونيان، مؤسس ورئيس مجلس إدارة أكوا باور، وتوماس بروستروم، الرئيس التنفيذي للتطوير والاستثمار في الشركة، وجون زيدي، المدير الإقليمي للشركة في أوزبكستان. كما وقّع الاتفاقية بالنيابة عن &quot;أكوا باور&quot;، و&quot;نوماك&quot;، كلًا من عابد مالك، الرئيس الإقليمي لمنطقة آسيا الوسطى لشركة أكوا باور، وأحمد فهد، رئيس مجموعة وحدة العمليات والصيانة في نوماك، فيما وقّع عن الجانب الأوزبكي مدير الوكالة الأوزبكية للمواصفات والمقاييس، أكمل جومانازاروف، ومثّل لازيزبك سعيدوريوف، المعهد الوطني للمقاييس في أوزبكستان بصفته مديرًا للمعهد.
وتم التوقيع خلال تواجد فريق شركة أكوا باور في مدينة نوكوس للمشاركة في حفل بدء تنفيذ الشركة لمشروع محطة بيروني المستقل لطاقة الرياح، بحضور فخامة شوكت ميرزيوييف رئيس جمهورية أوزبكستان. ويتضمن هذا المشروع محطة لطاقة الرياح بقدرة 200 ميجاواط، ونظاماً لتخزين الطاقة في البطاريات بقدرة 100 ميجاواط في جمهورية كاراكالباكستان.
وأعرب ممثلو شركة أكوا باور عن تقديرهم الكبير للمشروع الذي يجري التخطيط له في بيروني، كما أكدوا أهمية معايرة أدوات القياس المستخدمة في محطات طاقة الرياح والطاقة الشمسية قيد التطوير. وتمت مناقشة إمكانية تنفيذ هذه المشاريع بالتعاون مع المعهد الوطني للمقاييس في أوزبكستان. وفي إطار التطور السريع الذي يشهده قطاع الطاقة المتجددة والحاجة المتزايدة إلى قياسات دقيقة، تقوم جمهورية أوزبكستان بتنفيذ المبادرات لتحسين مختبراتها العاملة في هذه الصناعة.
الجدير ذكره أن أكوا باور قد وضعت خططاً لضخ استثمارات كبيرة في جمهورية كاراكالباكستان، وتشمل (مشروعات كونغراد لطاقة الرياح 1 و2 و3 و4)، بقدرة إجمالية تبلغ 2 جيجاواط، ومشروع محطة كاراتو المستقل لطاقة الرياح بقدرة 100 ميجاواط، ومشروع محطة آرال المستقل لطاقة الرياح بقدرة 5 جيجاواط، وهي محطة مركزية تعدّ أكبر مشروع طاقة رياح في آسيا، ويتجاوز حجم استثماراتها 8.4 مليار دولار أمريكي، وتلعب دوراً محورياً في تعزيز مكانة المنطقة كمركز للطاقة المتجددة.</description>
                <description>أعلنت أكوا باور، الرائدة في تحول الطاقة، وأكبر شركة خاصة لتحلية المياه في العالم، والأولى في مجال الهيدروجين الأخضر، عن إبرام &quot;نوماك&quot; الشركة المملوكة لها بالكامل، مذكرة تفاهم مع الوكالة الأوزبكية للمواصفات والمقاييس.
بموجب الاتفاقية، ستزوّد &quot;نوماك&quot; المعهد الوطني الأوزبكي للمقاييس بخدمات المعايرة لأجهزة القياس المستخدمة في محطات الطاقة المتجددة &quot;طاقة الرياح والطاقة الشمسية&quot;، في كاراكالباكستان؛ وهي جمهورية تتمتع بالحكم الذاتي في أوزبكستان.
وستعمل فرق خدمات التشغيل والصيانة التابعة لشركة نوماك سيرداريا على تجهيز مجمع المختبرات في فرع المعهد الوطني للمقاييس في كاراكالباكستان بأجهزة قياس حديثة عالية الدقة، بالإضافة إلى عددٍ من الخدمات ذات صلة، بتكلفة استثمارية تصل إلى 1.7 مليون دولار أمريكي.
وتمّ توقيع مذكرة التفاهم بحضور معالي جورابك ميرزاماخمودوف، وزير الطاقة بجمهورية أوزبكستان ممثلًا عن الحكومة الأوزبكية، ومن جهة أكوا باور، الأستاذ محمد أبونيان، مؤسس ورئيس مجلس إدارة أكوا باور، وتوماس بروستروم، الرئيس التنفيذي للتطوير والاستثمار في الشركة، وجون زيدي، المدير الإقليمي للشركة في أوزبكستان. كما وقّع الاتفاقية بالنيابة عن &quot;أكوا باور&quot;، و&quot;نوماك&quot;، كلًا من عابد مالك، الرئيس الإقليمي لمنطقة آسيا الوسطى لشركة أكوا باور، وأحمد فهد، رئيس مجموعة وحدة العمليات والصيانة في نوماك، فيما وقّع عن الجانب الأوزبكي مدير الوكالة الأوزبكية للمواصفات والمقاييس، أكمل جومانازاروف، ومثّل لازيزبك سعيدوريوف، المعهد الوطني للمقاييس في أوزبكستان بصفته مديرًا للمعهد.
وتم التوقيع خلال تواجد فريق شركة أكوا باور في مدينة نوكوس للمشاركة في حفل بدء تنفيذ الشركة لمشروع محطة بيروني المستقل لطاقة الرياح، بحضور فخامة شوكت ميرزيوييف رئيس جمهورية أوزبكستان. ويتضمن هذا المشروع محطة لطاقة الرياح بقدرة 200 ميجاواط، ونظاماً لتخزين الطاقة في البطاريات بقدرة 100 ميجاواط في جمهورية كاراكالباكستان.
وأعرب ممثلو شركة أكوا باور عن تقديرهم الكبير للمشروع الذي يجري التخطيط له في بيروني، كما أكدوا أهمية معايرة أدوات القياس المستخدمة في محطات طاقة الرياح والطاقة الشمسية قيد التطوير. وتمت مناقشة إمكانية تنفيذ هذه المشاريع بالتعاون مع المعهد الوطني للمقاييس في أوزبكستان. وفي إطار التطور السريع الذي يشهده قطاع الطاقة المتجددة والحاجة المتزايدة إلى قياسات دقيقة، تقوم جمهورية أوزبكستان بتنفيذ المبادرات لتحسين مختبراتها العاملة في هذه الصناعة.
الجدير ذكره أن أكوا باور قد وضعت خططاً لضخ استثمارات كبيرة في جمهورية كاراكالباكستان، وتشمل (مشروعات كونغراد لطاقة الرياح 1 و2 و3 و4)، بقدرة إجمالية تبلغ 2 جيجاواط، ومشروع محطة كاراتو المستقل لطاقة الرياح بقدرة 100 ميجاواط، ومشروع محطة آرال المستقل لطاقة الرياح بقدرة 5 جيجاواط، وهي محطة مركزية تعدّ أكبر مشروع طاقة رياح في آسيا، ويتجاوز حجم استثماراتها 8.4 مليار دولار أمريكي، وتلعب دوراً محورياً في تعزيز مكانة المنطقة كمركز للطاقة المتجددة.</description>                
            </item>
        
            <item>
                <title>كينيا تطمح لبناء أول محطة نووية بحلول 2034</title>
                <link>http://moee.gov.eg/test_new/new_info.aspx?h_id=41122&amp;call_p=news_f.aspx &amp;pg_index=0 </link>
                <author>almashhadalaraby.com/news/468241</author>
                <pubDate>Mon, 26 Aug 2024 00:00:00 GMT</pubDate>
                <description>أعلنت الحكومة الكينية عن خطط طموحة لبناء أول محطة للطاقة النووية على ساحل المحيط الهندي بحلول عام 2034، تزامنا مع استعداد البلاد لاستضافة قمة أمريكية أفريقية تركز على الطاقة النووية.

ويهدف المشروع الضخم إلى تعزيز قدرة كينيا على توليد الطاقة وتلبية الطلب المتزايد عليها، خاصة مع التوسع الاقتصادي والسكاني.

وتقدر تكلفة بناء المحطة النووية، التي ستبلغ قدرتها الإنتاجية ألف ميغاواط، بحوالي 3.5 مليار يورو.</description>
                <description>أعلنت الحكومة الكينية عن خطط طموحة لبناء أول محطة للطاقة النووية على ساحل المحيط الهندي بحلول عام 2034، تزامنا مع استعداد البلاد لاستضافة قمة أمريكية أفريقية تركز على الطاقة النووية.

ويهدف المشروع الضخم إلى تعزيز قدرة كينيا على توليد الطاقة وتلبية الطلب المتزايد عليها، خاصة مع التوسع الاقتصادي والسكاني.

وتقدر تكلفة بناء المحطة النووية، التي ستبلغ قدرتها الإنتاجية ألف ميغاواط، بحوالي 3.5 مليار يورو.</description>                
            </item>
        
            <item>
                <title>بولندا تخصص 1.2 مليار دولار لبناء أول محطة طاقة نووية</title>
                <link>http://moee.gov.eg/test_new/new_info.aspx?h_id=41121&amp;call_p=news_f.aspx &amp;pg_index=0 </link>
                <author>asharqbusiness.com/green/52004/%D8%A8%D9%88%D9%84%D9%86%D8%AF%D8%A7-%D8%AA%D8%AE%D8%B5%D8%B5-1-2-%D9%85%D9%84%D9%8A%D8%A7%D8%B1-%D8%AF%D9%88%D9%84%D8%A7%D8%B1-%D9%84%D8%A8%D9%86%D8%A7%D8%A1-%D8%A3%D9%88%D9%84-%D9%85%D8%AD%D8%B7%D8%A9-%D8%B7%D8%A7%D9%82%D8%A9-%D9%86%D9%88%D9%88%D9%8A%D8%A9/</author>
                <pubDate>Mon, 26 Aug 2024 00:00:00 GMT</pubDate>
                <description>تخطط بولندا لتخصيص 4.6 مليار زلوتي (1.2 مليار دولار) في ميزانية 2025 لبدء الاستعدادات لبناء أول محطة للطاقة النووية في البلاد.
قال وزير المالية أندريه دومانسكي في أولشتين، شمال شرقي بولندا، إن البلاد بحاجة إلى كلّ من الطاقة المتجددة والطاقة النووية لتقليل تكلفة الكهرباء.
وحدد الوزير النفقات الأولية لما سيكون أكبر استثمار على الإطلاق في البلاد، قبل أيام من اجتماع مجلس الوزراء للموافقة على مسودة ميزانية العام المقبل.
في وقت سابق من هذا الشهر، افترضت الحكومة أنها ستضطر إلى تأمين حوالي 60 مليار زلوتي للمشروع في الفترة 2025-2030، قبل أن تحصل على تمويل إضافي من الولايات المتحدة، التي توفر التكنولوجيا.
وتتوقع الخطة أن يتم إطلاق المحطة الواقعة على بحر البلطيق في غضون نحو 10 سنوات</description>
                <description>تخطط بولندا لتخصيص 4.6 مليار زلوتي (1.2 مليار دولار) في ميزانية 2025 لبدء الاستعدادات لبناء أول محطة للطاقة النووية في البلاد.
قال وزير المالية أندريه دومانسكي في أولشتين، شمال شرقي بولندا، إن البلاد بحاجة إلى كلّ من الطاقة المتجددة والطاقة النووية لتقليل تكلفة الكهرباء.
وحدد الوزير النفقات الأولية لما سيكون أكبر استثمار على الإطلاق في البلاد، قبل أيام من اجتماع مجلس الوزراء للموافقة على مسودة ميزانية العام المقبل.
في وقت سابق من هذا الشهر، افترضت الحكومة أنها ستضطر إلى تأمين حوالي 60 مليار زلوتي للمشروع في الفترة 2025-2030، قبل أن تحصل على تمويل إضافي من الولايات المتحدة، التي توفر التكنولوجيا.
وتتوقع الخطة أن يتم إطلاق المحطة الواقعة على بحر البلطيق في غضون نحو 10 سنوات</description>                
            </item>
        
            <item>
                <title>الحياد الكربوني في بريطانيا يتراجع على أجندة &quot;المحافظين&quot; (تقرير)</title>
                <link>http://moee.gov.eg/test_new/new_info.aspx?h_id=41120&amp;call_p=news_f.aspx &amp;pg_index=0 </link>
                <author>attaqa.net/2024/08/24/%D8%A7%D9%84%D8%AD%D9%8A%D8%A7%D8%AF-%D8%A7%D9%84%D9%83%D8%B1%D8%A8%D9%88%D9%86%D9%8A-%D9%81%D9%8A-%D8%A8%D8%B1%D9%8A%D8%B7%D8%A7%D9%86%D9%8A%D8%A7-%D9%8A%D8%AA%D8%B1%D8%A7%D8%AC%D8%B9-%D8%B9%D9%84/</author>
                <pubDate>Sun, 25 Aug 2024 00:00:00 GMT</pubDate>
                <description>يبدو أن اهتمام زعماء حزب المحافظين بالحياد الكربوني في بريطانيا يتراجع، وسط انشغالهم بمناقشة قضايا متعددة من بينها الضرائب والهجرة والدفاع.

وعلى الرغم من ذلك، كان رؤساء الوزراء السابقون، من توني بلير فصاعدًا، مترددين بشأن سياسة الطاقة، ويُعد الجميع ملتزمين بدرجات متفاوتة بالاتفاقيات الدولية للمناخ، حتى إنهم ذهبوا إلى حد سَنّ التشريعات، حسب مقال اطلعت عليه منصة الطاقة المتخصصة (مقرّها واشنطن).

وأشرف توني بلير على قانون تغير المناخ (CCA) لعام 2008، وتيريزا ماي على تعديل الهدف لعام 2050، ضمن الاهتمام بالحياد الكربوني في بريطانيا.

وتُعد المملكة المتحدة من بين مجموعة قليلة من الدول التي ألزمت نفسها تشريعيًا بقوانين المناخ، إلا أن البرلمان يتمتع بالسيادة ويمكنه إلغاء وتعديل أي تشريع يريده.

نتائج الالتزام بالحياد الكربوني في بريطانيا
أصبحت نتائج هدف الحياد الكربوني في بريطانيا واضحة، حاليًا؛ إذ يدفع المستهلكون البريطانيون بعضًا من أعلى أسعار الكهرباء في العالم.

ويدفع البريطانيون 2.5 ضعف ما يدفعه المستهلكون الأميركيون، و4 أضعاف المبلغ المدفوع في الصين، وفقًا لمقال نشرته صحيفة ذا تيليغراف البريطانية (The Telegraph) لعضو البرلمان البريطاني المحافظ عن دائرة ساوث ثانيت الانتخابية في المدة من 2015 إلى 2024، كريغ ماكينلاي.

وقال كريغ ماكينلاي: &quot;ثم نتساءل لماذا تفضّل الشركات ذات الطاقة العالية، من الصلب إلى السيراميك، الاستثمار في الخارج&quot;.

وأضاف: &quot;اتفقت جميع الحكومات السابقة، بغض النظر عن مدى تضليلها، على الحد من استهلاك الوقود الأحفوري مع عدم وجود خطة تُذكر لطريقة استبدال كميات الكهرباء المفقودة من خلال إيقاف محطات الكهرباء الصالحة للخدمة تمامًا&quot;.

ويأتي كل هذا في حين يجري التخطيط لزيادات هائلة في الطلب على الكهرباء، من السيارات الكهربائية، ومضخات الحرارة واستبدال محطات الكهرباء التي تعمل بالغاز أو الفحم من العمليات الصناعية عالية الطاقة.

وأشار كريغ ماكينلاي إلى أنه &quot;بسبب إيقاف محطات الكهرباء التقليدية التي تعمل بالوقود الأحفوري، سرّع منافسونا الدوليون، ولا سيما الصين والهند، بناء محطات جديدة&quot;.

وألمح إلى أنه &quot;تمت إعادة استعمال محطات الكهرباء التي لم نهدمها لحرق حبيبات الخشب، الواردة، إلى حد كبير، من الغابات البكر في أميركا الشمالية&quot;.

تجدر الإشارة إلى أن إنتاج ثاني أكسيد الكربون لكل كيلوواط/ساعة من الطاقة يعادل نحو 1.5 من حرق الفحم و3 أضعاف استهلاك الغاز الطبيعي، وفقًا لما رصدته منصة الطاقة المتخصصة.

ويمثّل هذا الشكل من طاقة الكتلة الحيوية 15% من إنتاج الكهرباء في المملكة المتحدة ومع ذلك يُسمى شكلًا &quot;محايدًا كربونيًا&quot; من الطاقة.

ويرى كريغ ماكينلاي أن الحياد الكربوني في بريطانيا انخفض حاليًا إلى هذا المستوى المنخفض.

الحلول البديلة
أشار عضو البرلمان البريطاني المحافظ عن دائرة ساوث ثانيت الانتخابية في المدة من 2015 إلى 2024، كريغ ماكينلاي، إلى أن الحلول البديلة، حيثما كان مخططًا لها، تتألّف من توربينات الرياح والطاقة الشمسية.

&quot;وبعيدًا عن كونها &quot;رخيصة الثمن&quot;، وهو ادعاء يعتمد على الظروف المثالية لتوليد الكهرباء في المكان المناسب، وتلبية الطلب من خلال شبكات التوزيع القائمة، فإن التكلفة الحقيقية لم تُعرف بعد&quot;.

وأوضح كريغ ماكينلاي أنه &quot;لا بد من ربط مزارع الرياح أو الطاقة الشمسية المختلفة بالشبكة من خلال أبراج وخطوط من النحاس والألومنيوم والخرسانة، ولم يُنظر بعد في الطاقة الاحتياطية اللازمة للتعامل مع اضطراب توليد الكهرباء&quot;.

الحاجة إلى تغيير سياسات الطاقة
قال عضو البرلمان البريطاني المحافظ عن دائرة ساوث ثانيت الانتخابية في المدة من 2015 إلى 2024، كريغ ماكينلاي: &quot;إن سياستنا في مجال الطاقة تحتاج إلى أن تكون مختلفة تمامًا&quot;.

واقترح كاينلاي قائلًا: &quot;أولًا، يجب علينا تعديل قانون تغير المناخ لعام 2008 لإعادة بريطانيا إلى المسار الصحيح مع معظم دول العالم&quot;.

وأضاف: &quot;يؤدي قانون تغير المناخ إلى تشويه سياسة الطاقة، بل إنه يُستعمل الآن بانتظام لمعارضة معظم تطورات البنية الأساسية من قبل مجموعات ناشطة ممولة جيدًا&quot;.

و&quot;ثانيًا، يتعين علينا أن نتحرك نحو مستقبل نووي، إذ ما زلنا نفكر في المفاعلات النووية الصغيرة، ولكن المحافظين أهدروا سنواتنا الأخيرة في الحكومة في مزيد من التردد&quot;.

وأكد أن &quot;المفاعلات النووية الضخمة لدى شركة كهرباء فرنسا EDF قيد التشغيل أو التصميم تُعد معقدة ومُبالغًا في سعرها وتعاني التأخير&quot;.

و&quot;ثالثًا، نحتاج إلى (الاندفاع نحو الغاز المنزلي)، لأن الغاز هو الوقود الذي يربط بيننا وبين التوسع في استعمال الطاقة النووية&quot;، وفق ما طالعته منصة الطاقة المتخصصة (مقرّها واشنطن).

ودعا ماكينلاي إلى &quot;فتح جميع الحقول القابلة للاستخراج في حوض بحر الشمال، مثلما تواصل النرويج القيام بذلك&quot;.

وقال: &quot;نحتاج إلى وضع حد لدعم دافعي الضرائب لمشروعات الرياح والطاقة الشمسية باهظة الثمن&quot;.</description>
                <description>يبدو أن اهتمام زعماء حزب المحافظين بالحياد الكربوني في بريطانيا يتراجع، وسط انشغالهم بمناقشة قضايا متعددة من بينها الضرائب والهجرة والدفاع.

وعلى الرغم من ذلك، كان رؤساء الوزراء السابقون، من توني بلير فصاعدًا، مترددين بشأن سياسة الطاقة، ويُعد الجميع ملتزمين بدرجات متفاوتة بالاتفاقيات الدولية للمناخ، حتى إنهم ذهبوا إلى حد سَنّ التشريعات، حسب مقال اطلعت عليه منصة الطاقة المتخصصة (مقرّها واشنطن).

وأشرف توني بلير على قانون تغير المناخ (CCA) لعام 2008، وتيريزا ماي على تعديل الهدف لعام 2050، ضمن الاهتمام بالحياد الكربوني في بريطانيا.

وتُعد المملكة المتحدة من بين مجموعة قليلة من الدول التي ألزمت نفسها تشريعيًا بقوانين المناخ، إلا أن البرلمان يتمتع بالسيادة ويمكنه إلغاء وتعديل أي تشريع يريده.

نتائج الالتزام بالحياد الكربوني في بريطانيا
أصبحت نتائج هدف الحياد الكربوني في بريطانيا واضحة، حاليًا؛ إذ يدفع المستهلكون البريطانيون بعضًا من أعلى أسعار الكهرباء في العالم.

ويدفع البريطانيون 2.5 ضعف ما يدفعه المستهلكون الأميركيون، و4 أضعاف المبلغ المدفوع في الصين، وفقًا لمقال نشرته صحيفة ذا تيليغراف البريطانية (The Telegraph) لعضو البرلمان البريطاني المحافظ عن دائرة ساوث ثانيت الانتخابية في المدة من 2015 إلى 2024، كريغ ماكينلاي.

وقال كريغ ماكينلاي: &quot;ثم نتساءل لماذا تفضّل الشركات ذات الطاقة العالية، من الصلب إلى السيراميك، الاستثمار في الخارج&quot;.

وأضاف: &quot;اتفقت جميع الحكومات السابقة، بغض النظر عن مدى تضليلها، على الحد من استهلاك الوقود الأحفوري مع عدم وجود خطة تُذكر لطريقة استبدال كميات الكهرباء المفقودة من خلال إيقاف محطات الكهرباء الصالحة للخدمة تمامًا&quot;.

ويأتي كل هذا في حين يجري التخطيط لزيادات هائلة في الطلب على الكهرباء، من السيارات الكهربائية، ومضخات الحرارة واستبدال محطات الكهرباء التي تعمل بالغاز أو الفحم من العمليات الصناعية عالية الطاقة.

وأشار كريغ ماكينلاي إلى أنه &quot;بسبب إيقاف محطات الكهرباء التقليدية التي تعمل بالوقود الأحفوري، سرّع منافسونا الدوليون، ولا سيما الصين والهند، بناء محطات جديدة&quot;.

وألمح إلى أنه &quot;تمت إعادة استعمال محطات الكهرباء التي لم نهدمها لحرق حبيبات الخشب، الواردة، إلى حد كبير، من الغابات البكر في أميركا الشمالية&quot;.

تجدر الإشارة إلى أن إنتاج ثاني أكسيد الكربون لكل كيلوواط/ساعة من الطاقة يعادل نحو 1.5 من حرق الفحم و3 أضعاف استهلاك الغاز الطبيعي، وفقًا لما رصدته منصة الطاقة المتخصصة.

ويمثّل هذا الشكل من طاقة الكتلة الحيوية 15% من إنتاج الكهرباء في المملكة المتحدة ومع ذلك يُسمى شكلًا &quot;محايدًا كربونيًا&quot; من الطاقة.

ويرى كريغ ماكينلاي أن الحياد الكربوني في بريطانيا انخفض حاليًا إلى هذا المستوى المنخفض.

الحلول البديلة
أشار عضو البرلمان البريطاني المحافظ عن دائرة ساوث ثانيت الانتخابية في المدة من 2015 إلى 2024، كريغ ماكينلاي، إلى أن الحلول البديلة، حيثما كان مخططًا لها، تتألّف من توربينات الرياح والطاقة الشمسية.

&quot;وبعيدًا عن كونها &quot;رخيصة الثمن&quot;، وهو ادعاء يعتمد على الظروف المثالية لتوليد الكهرباء في المكان المناسب، وتلبية الطلب من خلال شبكات التوزيع القائمة، فإن التكلفة الحقيقية لم تُعرف بعد&quot;.

وأوضح كريغ ماكينلاي أنه &quot;لا بد من ربط مزارع الرياح أو الطاقة الشمسية المختلفة بالشبكة من خلال أبراج وخطوط من النحاس والألومنيوم والخرسانة، ولم يُنظر بعد في الطاقة الاحتياطية اللازمة للتعامل مع اضطراب توليد الكهرباء&quot;.

الحاجة إلى تغيير سياسات الطاقة
قال عضو البرلمان البريطاني المحافظ عن دائرة ساوث ثانيت الانتخابية في المدة من 2015 إلى 2024، كريغ ماكينلاي: &quot;إن سياستنا في مجال الطاقة تحتاج إلى أن تكون مختلفة تمامًا&quot;.

واقترح كاينلاي قائلًا: &quot;أولًا، يجب علينا تعديل قانون تغير المناخ لعام 2008 لإعادة بريطانيا إلى المسار الصحيح مع معظم دول العالم&quot;.

وأضاف: &quot;يؤدي قانون تغير المناخ إلى تشويه سياسة الطاقة، بل إنه يُستعمل الآن بانتظام لمعارضة معظم تطورات البنية الأساسية من قبل مجموعات ناشطة ممولة جيدًا&quot;.

و&quot;ثانيًا، يتعين علينا أن نتحرك نحو مستقبل نووي، إذ ما زلنا نفكر في المفاعلات النووية الصغيرة، ولكن المحافظين أهدروا سنواتنا الأخيرة في الحكومة في مزيد من التردد&quot;.

وأكد أن &quot;المفاعلات النووية الضخمة لدى شركة كهرباء فرنسا EDF قيد التشغيل أو التصميم تُعد معقدة ومُبالغًا في سعرها وتعاني التأخير&quot;.

و&quot;ثالثًا، نحتاج إلى (الاندفاع نحو الغاز المنزلي)، لأن الغاز هو الوقود الذي يربط بيننا وبين التوسع في استعمال الطاقة النووية&quot;، وفق ما طالعته منصة الطاقة المتخصصة (مقرّها واشنطن).

ودعا ماكينلاي إلى &quot;فتح جميع الحقول القابلة للاستخراج في حوض بحر الشمال، مثلما تواصل النرويج القيام بذلك&quot;.

وقال: &quot;نحتاج إلى وضع حد لدعم دافعي الضرائب لمشروعات الرياح والطاقة الشمسية باهظة الثمن&quot;.</description>                
            </item>
        
            <item>
                <title>المغرب يبدأ مشروعا عملاقا في 2025؟</title>
                <link>http://moee.gov.eg/test_new/new_info.aspx?h_id=41119&amp;call_p=news_f.aspx &amp;pg_index=0 </link>
                <author>www.ariffino.net/nador-live/%D8%A7%D9%84%D9%85%D8%BA%D8%B1%D8%A8-%D9%8A%D8%A8%D8%AF%D8%A3-%D9%85%D8%B4%D8%B1%D9%88%D8%B9%D8%A7-%D8%B9%D9%85%D9%84%D8%A7%D9%82%D8%A7-%D9%81%D9%8A-2025%D8%9F</author>
                <pubDate>Sun, 25 Aug 2024 00:00:00 GMT</pubDate>
                <description>يستعد المغرب لربط جنوب المملكة بوسطها، عبر خطوط كهربائية جديدة بقدرة 3 جيغاوات.

وفي هذا الصدد، أفاد المكتب الوطني للكهرباء والماء الصالح للشرب، في بلاغ له أن المكتب قام، يوم 21 غشت 2024 بالإعلان عن إطلاق طلب عروض للقيام بالدراسات الطبوغرافية المتعلقة بالخطوط الهوائية لهذا الربط، في إطار تسريع تنفيذ المشروع الاستراتيجي للربط الكهربائي المباشر من الجهد جد العالي بقدرة 3 جيغاواط الذي يربط جنوب المملكة بوسطها.
- تحذير عاجل للمغاربة من كوكاكولا و شويبس تونيك؟
وتهدف هذه الدراسات، إلى تحديد المسارات المثلى لخطوط الجهد جد العالي من أجل تجاوز المعيقات الجغرافية، وتحديد المواقع المناسبة لتشييد المحطات النهائية في الجنوب والوسط.

وأشار بلاغ المكتب إلى أن هذا المشروع يتمثل في إنشاء ربط كهربائي بقدرة 3 جيغاواط بين جنوب المملكة ووسطها، مما سيعزز البنية التحتية الوطنية للطاقة وسيساهم في دمج الطاقات المتجددة في الشبكة الكهربائية الوطنية بشكل سلس وفعال.</description>
                <description>يستعد المغرب لربط جنوب المملكة بوسطها، عبر خطوط كهربائية جديدة بقدرة 3 جيغاوات.

وفي هذا الصدد، أفاد المكتب الوطني للكهرباء والماء الصالح للشرب، في بلاغ له أن المكتب قام، يوم 21 غشت 2024 بالإعلان عن إطلاق طلب عروض للقيام بالدراسات الطبوغرافية المتعلقة بالخطوط الهوائية لهذا الربط، في إطار تسريع تنفيذ المشروع الاستراتيجي للربط الكهربائي المباشر من الجهد جد العالي بقدرة 3 جيغاواط الذي يربط جنوب المملكة بوسطها.
- تحذير عاجل للمغاربة من كوكاكولا و شويبس تونيك؟
وتهدف هذه الدراسات، إلى تحديد المسارات المثلى لخطوط الجهد جد العالي من أجل تجاوز المعيقات الجغرافية، وتحديد المواقع المناسبة لتشييد المحطات النهائية في الجنوب والوسط.

وأشار بلاغ المكتب إلى أن هذا المشروع يتمثل في إنشاء ربط كهربائي بقدرة 3 جيغاواط بين جنوب المملكة ووسطها، مما سيعزز البنية التحتية الوطنية للطاقة وسيساهم في دمج الطاقات المتجددة في الشبكة الكهربائية الوطنية بشكل سلس وفعال.</description>                
            </item>
        
            <item>
                <title>عطل بأكبر مزرعة رياح بحرية في العالم.. وسهم &quot;فيرنوفا&quot; ينهار</title>
                <link>http://moee.gov.eg/test_new/new_info.aspx?h_id=41118&amp;call_p=news_f.aspx &amp;pg_index=0 </link>
                <author>attaqa.net/2024/08/24/%D8%B9%D8%B7%D9%84-%D8%A8%D8%A3%D9%83%D8%A8%D8%B1-%D9%85%D8%B2%D8%B1%D8%B9%D8%A9-%D8%B1%D9%8A%D8%A7%D8%AD-%D8%A8%D8%AD%D8%B1%D9%8A%D8%A9-%D9%81%D9%8A-%D8%A7%D9%84%D8%B9%D8%A7%D9%84%D9%85-%D9%88/</author>
                <pubDate>Sun, 25 Aug 2024 00:00:00 GMT</pubDate>
                <description>أعلن القائمون على تطوير أكبر مزرعة رياح بحرية في العالم تعطل إحدى شفرات التوربينات من صُنع شركة جي إي فيرنوفا (GE Vernova) إحدى شركات جنرال إلكتريك الأميركية.

وذلك هو ثاني حادث تشهده المزرعة الضخمة &quot;دوغر بانك&quot; (Dogger Bank) الواقعة قبالة سواحل بحر الشمال البريطاني خلال أقل من 4 أشهر؛ عندما تعطلت إحدى الشفرات في 9 مايو/أيار (2024)، في حين بُرر لاحقًا بخطأ خلال التركيب.

كما تسبّبت &quot;جي إي فيرنوفا&quot; في حادث مثير للجدل بالولايات المتحدة يوم 13 يوليو/تموز (2024) عندما انهارت شفرة توربين في أول مزرعة رياح بحرية تجارية قبالة سواحل ماساتشوستس، بحسب التقارير التي ترصدها منصة الطاقة المتخصصة (مقرها واشنطن) يوميًا.

وانهار سهم شركة جي إي فيرنوفا بنسبة 1.46% إلى 183.29 دولارًا، اليوم السبت 24 أغسطس/آب 2024، كما سجّل بالأمس انهيارًا بنسبة 7%.

ويطور المزرعة التي تبعد مسافة تتراوح بين 131 و196 كيلومترًا قبالة سواحل بريطانيا، شركة &quot;إس إس إي رينيوابلز&quot; الإسكتلندية (SSE Renewables) بحصة 40% من الأسهم، وإكوينور النرويجية 40%، وفارغرون النرويجية (Vårgrønn) %20.

مزرعة الرياح البحرية دوغر بانك
وقع حادث أكبر مزرعة رياح بحرية في العالم بسبب تعطل إحدى شفرات التوربينات المركبة بالفعل داخل المرحلة الأولى من مشروع دوغر بانك صباح الخميس 22 أغسطس/آب 2024.

وتتألف المزرعة من 3 مراحل هي: &quot;إيه&quot; و&quot;بي&quot; و&quot;سي&quot;، بقدرة إنتاج 1.2 غيغاواط لكل منها، وثمة خطة لإضافة المرحلة &quot;دي&quot;، وحال اكتمال بنائها سترفع إجمالي قدرات الإنتاج إلى أكثر من 5.5 غيغاواط.

ولم يُسفر الحادث عن سقوط قتلى أو جرحى، لكن فُرضت قيود على الحركة بالمنطقة المحيطة وأُخطرت السلطات المعنية ضمن سلسلة من الإجراءات الاحترازية، بحسب البيان الصحفي المنشور عبر الموقع الإلكتروني الرسمي للمزرعة.

وثمة اتصالات جارية مع شركة &quot;جي إي فيرنوفا&quot; المصنّعة للشفرات، والتي -بدورها- فتحت تحقيقًا لمعرفة أسباب وقوع الحادث.

وبدأت المرحلة الأولى إنتاج الكهرباء بالفعل في أكتوبر/تشرين الأول 2023، رغم أنها ما زالت قيد الإنشاء، وفي يوليو/تموز 2024 رُكِّبَت 27 من أصل 95 توربين رياح &quot;كليًا أو جزئيًا&quot;.

وكشفت شركة &quot;إس إس إي&quot; النقاب في فبراير/شباط (2024) عن عقبات ربما تتسبب في تأجيل موعد دخول المرحلة الأولى إلى حيز التشغيل الكامل في العام المقبل (2025) كما هو مُعلن سابقًا بسبب الطقس وشح سفن التركيب والتأخيرات الناجمة عن سلاسل التوريد.

وكان من المقرر الانتهاء من المرحلة الأولى بين نهاية عام 2023 وبداية 2024، والمرحلة الثانية في 2025، وأعمال التطوير بالكامل في عام 2026.

جي إي فيرنوفا في ورطة
لم تُفصح شركة جي فيرنوفا أو المطورون لأكبر مزرعة رياح بحرية في العالم عن بيانات تفصيلية بشأن سبب وقوع الحادث.

وتثير الأعطال والانهيارات المتتالية لشفرات توربينات الشركة الشكوك بشأن جودة الإنتاج وحجم التأثير في أعمالها المستقبلية.

وتستعمل مزرعة دوغر بانك توربينات الرياح هاليدال إكس بقدرة 13 ميغاواط (Halidale-X)، وهو التوربين نفسه المستعمل في مزرعة فينيارد الأميركية (Vineyard) وهي أول مزرعة رياح بحرية تجارية في أميركا.

وشهد شهر يوليو/تموز (2024)، انهيار توربين رياح بالمزرعة الواقعة قبالة سواحل ولاية ماساتشوستس الأميركية؛ ما أدى إلى إغلاق مؤقت للشواطئ ووقف تركيب التوربينات وكذا وقف إنتاج الكهرباء لحين معرفة ومعالجة الأسباب وراء الحادث.

وبعدما تناثرت بقايا الشفرة المحطمة قبالة سواحل جزيرة نانتوكيت في ماساتشوستس، يدرس المواطنون هناك إعادة التفاوض حول اتفاقية حسن الجوار مع مطوري مزرعة فينيارد وهم أفانغريد الأميركية (Avangrid) ومجموعة &quot;كوبنهاغن إنفراستركتشر بارتنرز&quot; الدنماركية (Copenhagen Infrastructure Partners).
ويتوقّع محللو مصرف &quot;آر بي سي كابيتال ماركتس&quot; (RBC Capital Markets) أن يؤدي توقف المزرعة الأميركية إلى تأثير مالي كبير في شركة &quot;جي إي فيرنوفا&quot;.

بدوره، يقول محلل شؤون الطاقة النظيفة في شركة &quot;ريموند غيمس&quot; (Raymond James) غراهام برايس، إن حجم التأثير يعتمد على ما إذا كانت حادثة المزرعة البريطانية ناتجة عن مشكلة في أثناء التركيب أو في إنتاج الشفرة نفسها، وفق ما اطلعت عليه منصة الطاقة المتخصصة نقلًا عن وكالة بلومبرغ.

وأوضح أنه إذا كانت المشكلة في الشفرة نفسها، سيتعين على أي مطور مشروعات إعادة التفكير مليًا قبل استعمالها.</description>
                <description>أعلن القائمون على تطوير أكبر مزرعة رياح بحرية في العالم تعطل إحدى شفرات التوربينات من صُنع شركة جي إي فيرنوفا (GE Vernova) إحدى شركات جنرال إلكتريك الأميركية.

وذلك هو ثاني حادث تشهده المزرعة الضخمة &quot;دوغر بانك&quot; (Dogger Bank) الواقعة قبالة سواحل بحر الشمال البريطاني خلال أقل من 4 أشهر؛ عندما تعطلت إحدى الشفرات في 9 مايو/أيار (2024)، في حين بُرر لاحقًا بخطأ خلال التركيب.

كما تسبّبت &quot;جي إي فيرنوفا&quot; في حادث مثير للجدل بالولايات المتحدة يوم 13 يوليو/تموز (2024) عندما انهارت شفرة توربين في أول مزرعة رياح بحرية تجارية قبالة سواحل ماساتشوستس، بحسب التقارير التي ترصدها منصة الطاقة المتخصصة (مقرها واشنطن) يوميًا.

وانهار سهم شركة جي إي فيرنوفا بنسبة 1.46% إلى 183.29 دولارًا، اليوم السبت 24 أغسطس/آب 2024، كما سجّل بالأمس انهيارًا بنسبة 7%.

ويطور المزرعة التي تبعد مسافة تتراوح بين 131 و196 كيلومترًا قبالة سواحل بريطانيا، شركة &quot;إس إس إي رينيوابلز&quot; الإسكتلندية (SSE Renewables) بحصة 40% من الأسهم، وإكوينور النرويجية 40%، وفارغرون النرويجية (Vårgrønn) %20.

مزرعة الرياح البحرية دوغر بانك
وقع حادث أكبر مزرعة رياح بحرية في العالم بسبب تعطل إحدى شفرات التوربينات المركبة بالفعل داخل المرحلة الأولى من مشروع دوغر بانك صباح الخميس 22 أغسطس/آب 2024.

وتتألف المزرعة من 3 مراحل هي: &quot;إيه&quot; و&quot;بي&quot; و&quot;سي&quot;، بقدرة إنتاج 1.2 غيغاواط لكل منها، وثمة خطة لإضافة المرحلة &quot;دي&quot;، وحال اكتمال بنائها سترفع إجمالي قدرات الإنتاج إلى أكثر من 5.5 غيغاواط.

ولم يُسفر الحادث عن سقوط قتلى أو جرحى، لكن فُرضت قيود على الحركة بالمنطقة المحيطة وأُخطرت السلطات المعنية ضمن سلسلة من الإجراءات الاحترازية، بحسب البيان الصحفي المنشور عبر الموقع الإلكتروني الرسمي للمزرعة.

وثمة اتصالات جارية مع شركة &quot;جي إي فيرنوفا&quot; المصنّعة للشفرات، والتي -بدورها- فتحت تحقيقًا لمعرفة أسباب وقوع الحادث.

وبدأت المرحلة الأولى إنتاج الكهرباء بالفعل في أكتوبر/تشرين الأول 2023، رغم أنها ما زالت قيد الإنشاء، وفي يوليو/تموز 2024 رُكِّبَت 27 من أصل 95 توربين رياح &quot;كليًا أو جزئيًا&quot;.

وكشفت شركة &quot;إس إس إي&quot; النقاب في فبراير/شباط (2024) عن عقبات ربما تتسبب في تأجيل موعد دخول المرحلة الأولى إلى حيز التشغيل الكامل في العام المقبل (2025) كما هو مُعلن سابقًا بسبب الطقس وشح سفن التركيب والتأخيرات الناجمة عن سلاسل التوريد.

وكان من المقرر الانتهاء من المرحلة الأولى بين نهاية عام 2023 وبداية 2024، والمرحلة الثانية في 2025، وأعمال التطوير بالكامل في عام 2026.

جي إي فيرنوفا في ورطة
لم تُفصح شركة جي فيرنوفا أو المطورون لأكبر مزرعة رياح بحرية في العالم عن بيانات تفصيلية بشأن سبب وقوع الحادث.

وتثير الأعطال والانهيارات المتتالية لشفرات توربينات الشركة الشكوك بشأن جودة الإنتاج وحجم التأثير في أعمالها المستقبلية.

وتستعمل مزرعة دوغر بانك توربينات الرياح هاليدال إكس بقدرة 13 ميغاواط (Halidale-X)، وهو التوربين نفسه المستعمل في مزرعة فينيارد الأميركية (Vineyard) وهي أول مزرعة رياح بحرية تجارية في أميركا.

وشهد شهر يوليو/تموز (2024)، انهيار توربين رياح بالمزرعة الواقعة قبالة سواحل ولاية ماساتشوستس الأميركية؛ ما أدى إلى إغلاق مؤقت للشواطئ ووقف تركيب التوربينات وكذا وقف إنتاج الكهرباء لحين معرفة ومعالجة الأسباب وراء الحادث.

وبعدما تناثرت بقايا الشفرة المحطمة قبالة سواحل جزيرة نانتوكيت في ماساتشوستس، يدرس المواطنون هناك إعادة التفاوض حول اتفاقية حسن الجوار مع مطوري مزرعة فينيارد وهم أفانغريد الأميركية (Avangrid) ومجموعة &quot;كوبنهاغن إنفراستركتشر بارتنرز&quot; الدنماركية (Copenhagen Infrastructure Partners).
ويتوقّع محللو مصرف &quot;آر بي سي كابيتال ماركتس&quot; (RBC Capital Markets) أن يؤدي توقف المزرعة الأميركية إلى تأثير مالي كبير في شركة &quot;جي إي فيرنوفا&quot;.

بدوره، يقول محلل شؤون الطاقة النظيفة في شركة &quot;ريموند غيمس&quot; (Raymond James) غراهام برايس، إن حجم التأثير يعتمد على ما إذا كانت حادثة المزرعة البريطانية ناتجة عن مشكلة في أثناء التركيب أو في إنتاج الشفرة نفسها، وفق ما اطلعت عليه منصة الطاقة المتخصصة نقلًا عن وكالة بلومبرغ.

وأوضح أنه إذا كانت المشكلة في الشفرة نفسها، سيتعين على أي مطور مشروعات إعادة التفكير مليًا قبل استعمالها.</description>                
            </item>
        
            <item>
                <title>سيستخدم هذا البنك الياباني لوحة شمسية في حوض عشب الدومبا لخفض الانبعاثات</title>
                <link>http://moee.gov.eg/test_new/new_info.aspx?h_id=41117&amp;call_p=news_f.aspx &amp;pg_index=0 </link>
                <author>voi.id/ar/news/410768</author>
                <pubDate>Sun, 25 Aug 2024 00:00:00 GMT</pubDate>
                <description>تستفيد شركة المصرفية العملاقة في اليابان مما قد يكون أول مزرعة للألواح الشمسية في البلاد تقع في حقل الأغنام للحصول على الطاقة المتجددة ، لتشغيل المباني التي تضم فروع البنك.

وكجزء من جهوده للحد من انبعاثات الكربون، وقع بنك MUFG عقودا مع شركة أوساكا للغاز وشركة ماشيوكوسهي للطاقة لكي يتلقى البنك الكهرباء المولدة من حقل عشب مساحته 89 هكتارا في مدينة شيرانوكا الساحلية في هوكايدو.

ومن المتوقع أن تنتج الحدث حوالي 19 جيجاوات ساعة سنويا، وهو ما يكفي لتشغيل حوالي 4000 أسرة يابانية سنويا.

وقالت شركة ماشيوكوسهي إنرجي، وهي شركة محلية لتوليد الطاقة مقرها في محافظة هيوغو، إن ترتيبات &quot;إحياء الشمس&quot; توفر فوائد مشتركة للأغنام والألواح الشمسية، حسبما ذكرت وكالة كيودو للأنباء في 11 أغسطس.

من المرجح أن تخفض الأغنام التكاليف التشغيلية عن طريق تناول الأعشاب الضارة ، والتي يمكن أن تعيق كفاءة الألواح الشمسية. وفي الوقت نفسه ، فإن الروافد تحت الألواح الشمسية تسمح لهم بتجنب أشعة الشمس والرعي أكثر ، كما تقول الشركة.

بموجب صفقة الثلاثية المؤرخة في 26 يوليو ، ستشتري Osaka Gas جميع الإمدادات المنتجة وتوزعها على بنك MUFG لمدة 20 عاما ككهرباء مع &quot;شهادة غير حرجية&quot; تؤكد أن الإمدادات تأتي من مصادر متجددة.

بعد بدء العرض في يوليو 2026 ، سيستخدمه MUFG Bank لتشغيله على الفروع الموجودة في العقارات المستأجرة ، من أجل تقليل انبعاثات غازات الدفيئة سنويا بنحو 20 في المائة. حولت الشركة إمدادات الطاقة في مبانيها إلى مصادر متجددة.

على الرغم من أن مبادرة زراعة محاصيل مثل البطاطس تحت الألواح الشمسية قد زادت في السنوات الأخيرة ، إلا أن Machiokoshi Energy تقول إن المزيج القائم على الحقل العشبي من المرجح أن يكون الأول في اليابان.

&quot;هناك الكثير من الأراضي غير المستخدمة في هوكايدو ، ولكن من السهل إنفاق المال عند إعادة فتح الزراعة&quot; ، قال شوجي نوماتا ، رئيس الشركة.

وأضاف: &quot;من خلال الجمع بين أعمال الثروة الحيوانية ومحطات الطاقة الشمسية، يمكن أن تزيد الإيرادات بأكثر من الضعف&quot;.</description>
                <description>تستفيد شركة المصرفية العملاقة في اليابان مما قد يكون أول مزرعة للألواح الشمسية في البلاد تقع في حقل الأغنام للحصول على الطاقة المتجددة ، لتشغيل المباني التي تضم فروع البنك.

وكجزء من جهوده للحد من انبعاثات الكربون، وقع بنك MUFG عقودا مع شركة أوساكا للغاز وشركة ماشيوكوسهي للطاقة لكي يتلقى البنك الكهرباء المولدة من حقل عشب مساحته 89 هكتارا في مدينة شيرانوكا الساحلية في هوكايدو.

ومن المتوقع أن تنتج الحدث حوالي 19 جيجاوات ساعة سنويا، وهو ما يكفي لتشغيل حوالي 4000 أسرة يابانية سنويا.

وقالت شركة ماشيوكوسهي إنرجي، وهي شركة محلية لتوليد الطاقة مقرها في محافظة هيوغو، إن ترتيبات &quot;إحياء الشمس&quot; توفر فوائد مشتركة للأغنام والألواح الشمسية، حسبما ذكرت وكالة كيودو للأنباء في 11 أغسطس.

من المرجح أن تخفض الأغنام التكاليف التشغيلية عن طريق تناول الأعشاب الضارة ، والتي يمكن أن تعيق كفاءة الألواح الشمسية. وفي الوقت نفسه ، فإن الروافد تحت الألواح الشمسية تسمح لهم بتجنب أشعة الشمس والرعي أكثر ، كما تقول الشركة.

بموجب صفقة الثلاثية المؤرخة في 26 يوليو ، ستشتري Osaka Gas جميع الإمدادات المنتجة وتوزعها على بنك MUFG لمدة 20 عاما ككهرباء مع &quot;شهادة غير حرجية&quot; تؤكد أن الإمدادات تأتي من مصادر متجددة.

بعد بدء العرض في يوليو 2026 ، سيستخدمه MUFG Bank لتشغيله على الفروع الموجودة في العقارات المستأجرة ، من أجل تقليل انبعاثات غازات الدفيئة سنويا بنحو 20 في المائة. حولت الشركة إمدادات الطاقة في مبانيها إلى مصادر متجددة.

على الرغم من أن مبادرة زراعة محاصيل مثل البطاطس تحت الألواح الشمسية قد زادت في السنوات الأخيرة ، إلا أن Machiokoshi Energy تقول إن المزيج القائم على الحقل العشبي من المرجح أن يكون الأول في اليابان.

&quot;هناك الكثير من الأراضي غير المستخدمة في هوكايدو ، ولكن من السهل إنفاق المال عند إعادة فتح الزراعة&quot; ، قال شوجي نوماتا ، رئيس الشركة.

وأضاف: &quot;من خلال الجمع بين أعمال الثروة الحيوانية ومحطات الطاقة الشمسية، يمكن أن تزيد الإيرادات بأكثر من الضعف&quot;.</description>                
            </item>
        
            <item>
                <title>الطاقة الشمسية في البرازيل تغذّي الاقتصاد وتكافح تغير المناخ</title>
                <link>http://moee.gov.eg/test_new/new_info.aspx?h_id=41116&amp;call_p=news_f.aspx &amp;pg_index=0 </link>
                <author>attaqa.net/2024/08/24/%D8%A7%D9%84%D8%B7%D8%A7%D9%82%D8%A9-%D8%A7%D9%84%D8%B4%D9%85%D8%B3%D9%8A%D8%A9-%D9%81%D9%8A-%D8%A7%D9%84%D8%A8%D8%B1%D8%A7%D8%B2%D9%8A%D9%84-%D8%AA%D8%BA%D8%B0%D9%91%D9%8A-%D8%A7%D9%84%D8%A7%D9%82/</author>
                <pubDate>Sun, 25 Aug 2024 00:00:00 GMT</pubDate>
                <description>تبرز الطاقة الشمسية في البرازيل بوصفها عاملًا حاسمًا في تحقيق معادلة التوازن بين خفض الانبعاثات الناتجة عن الزراعة وتربية الماشية والدواجن وتوفير إمدادات نظيفة تغذّي المساعي الرامية لزيادة الإنتاج ودعم الناتج المحلي.

ووفق قاعدة بيانات الطاقة المتجددة لدى منصة الطاقة المتخصصة (مقرّها واشنطن)، نجحت ساو باولو في تركيب 17 غيغاواط من الطاقة الشمسية خلال عام 2023، ما جعلها تتبوّأ المركز الثالث على قائمة أكبر أسواق الطاقة الشمسية في العالم.

وعانت البرازيل من ظاهرة تغير المناخ؛ إذ تتسبّب الفيضانات والجفاف في اضطرابات للأمن الغذائي وتخفّض إنتاجية المحاصيل.

يأتي ذلك في وقت يعتمد فيه إجمالي الناتج المحلي بالدولة الواقعة في قارة أميركا الجنوبية بنسبة 21.5% على الزراعة التي هي النشاط الاقتصادي الرئيس للبلاد.

انبعاثات قطاع الزراعة
من المتوقع أن تنخفض إيرادات قطاع الزراعة خلال العام الجاري (2024) من 2.67 تريليون ريال برازيلي إلى 2.46 تريليون في 2024.

وأرجع مراقبون التراجع إلى تغير المناخ وظاهرة النينو المناخية، إذ ضرب الجفاف الشديد منطقة الغرب الأوسط، وتضرّرت أكبر مناطق إنتاج الصويا جنوب البلاد من العواصف غير المسبوقة.

وأضاف قطاع الزراعة 617 مليون طن من إجمالي 2.3 مليار طن من مكافئ ثاني أكسيد الكربون في عام 2022، وفق ما جاء في تقرير لمنصة &quot;بي في ماغازين&quot; (pv-magazine).
تحركات حكومية
لتخفيف وطأة تغير المناخ وانبعاثات الكربون، اتخذت الحكومة خطوات تستهدف زيادة الإنتاجية الزراعية مع خفض الآثار في البيئة مثل استعمال وسائل ري تعمل بالطاقة الشمسية، وكذا استعمال الكهرباء النظيفة المولدة منها، في تبريد منتجات اللحوم والألبان وتربية الدواجن.

وفي يوليو/تموز المنصرم (2024)، خصّصت وزارة الزراعة والماشية 508.59 مليار ريال برازيلي، منها تسهيلات ائتمانية لدعم المشروعات الزراعية، ومنها خط ائتمان لتمويل الطاقة المتجددة؛ بهدف خفض الانبعاثات المسببة للاحتباس الحراري.

كما شجّعت الحوافز الحكومية الداعمة لقطاع الطاقة الشمسية في البرازيل مثل تمديد فترات سداد القروض وانخفاض الفائدة على الاستثمار في قطاع الزراعة.

وكانت شركة توزيع معدات الطاقة الشمسية &quot;غينكس&quot; (Genyx) أحد المستفيدين، بعدما أطلقت وحدة تابعة لها معنية بالزراعة في عام 2023.

وفي سبتمبر/أيلول من العام الماضي (2023)، أعطت حكومة منطقة سيارا الضوء الأخضر لمشروع &quot;ريندا دو سول&quot; الذي يعزّز تركيبات الطاقة الشمسية لدى صغار المزارعين والأسر محدودة الدخل.

وفي ديسمبر/كانون الأول من العام نفسه، وافقت حكومة ميناس غيرايس على برنامج يقدّم حوافز ضريبية إلى المنتجين الزراعيين ومنهم مستعملو الكهرباء المولدة من مصادر الطاقة المتجددة.

ومن بين صور الدعم الأخرى، برنامج بارانا الذي موّل 462 مشروعًا صغيرًا لتوليد الكهرباء بالطاقة الشمسية خلال الربع الأول من عام 2023 بتكلفة 44.5 مليون ريال برازيلي.

كما موّل خط ائتمان مشروع التنمية الريفية المستدامة في باوليستا 109 منتجين زراعيين بـ10.3 مليون ريال برازيلي خلال عام 2023، و13.6 مليونًا في عام 2022، لاستعمال أنظمة الطاقة المتجددة.

أزمة سعة الشبكة
انتقد مدير العلاقات المؤسسية في شركة غينيكس، برونو كاتا بريتا، جودة شبكة نقل الكهرباء وتوزيعها إلى بيوت ومشروعات المزارعين، لكنه قال إنها -على الجانب الآخر- تشجع على اعتماد أنظمة الطاقة الشمسية في البرازيل وتخزين الكهرباء.

ويتفق مع بريتا كبير مسؤولي تسويق المنتجات في شركة صناعة العاكسات الصينية غرواط (Growatt) سيلفيو روبوستي، بقوله إن خطوط التوزيع في الريف قليلة، وتغطي مسافات طويلة، وعادة ما تعتمد على خط واحد فقط.

بالإضافة إلى مشكلات قلة الكثافة الكهربائية وتذبذب التيار وانقطاعه لفترات تصل إلى يوم ونصف اليوم، يصعُب صيانة أنظمة التوزيع بسبب زيادة تعقيدها.

ورغم أن الطاقة المتجددة أسهمت بـ89% من استهلاك الكهرباء في البرازيل خلال العام الماضي (2023)، تعاني مواقع توليد الكهرباء الموزعة والمركزية من قيود الربط بالشبكة، ما دفع إلى استحداث آليات جديدة لاستمرار التوسع وتجنّب هدر الموارد.

ووفّرت شركة غرواط عاكسات طاقة شمسية لمشروع شمسي خارج الشبكة بقدرة 24 كيلوواط داخل مزرعة في ولاية ساو باولو.

والعاكسات الشمسية هي أجهزة كهربائية تحول التيار المستمر الذي يتولّد من الألواح الشمسية إلى تيار متردد يغذّي الشبكة أو يُستعمل بصورة منفصلة لتشغيل المنازل أو المزارع أو آبار المياه في المناطق التي لا تصلها يد الشبكة.

وفي ولاية باهيا شمال شرقي البرازيل، ساعد نظام ري بالطاقة الشمسية في مضاعفة إنتاج محصول الصويا، كما خفّض استهلاك الديزل بنسبة 70%.</description>
                <description>تبرز الطاقة الشمسية في البرازيل بوصفها عاملًا حاسمًا في تحقيق معادلة التوازن بين خفض الانبعاثات الناتجة عن الزراعة وتربية الماشية والدواجن وتوفير إمدادات نظيفة تغذّي المساعي الرامية لزيادة الإنتاج ودعم الناتج المحلي.

ووفق قاعدة بيانات الطاقة المتجددة لدى منصة الطاقة المتخصصة (مقرّها واشنطن)، نجحت ساو باولو في تركيب 17 غيغاواط من الطاقة الشمسية خلال عام 2023، ما جعلها تتبوّأ المركز الثالث على قائمة أكبر أسواق الطاقة الشمسية في العالم.

وعانت البرازيل من ظاهرة تغير المناخ؛ إذ تتسبّب الفيضانات والجفاف في اضطرابات للأمن الغذائي وتخفّض إنتاجية المحاصيل.

يأتي ذلك في وقت يعتمد فيه إجمالي الناتج المحلي بالدولة الواقعة في قارة أميركا الجنوبية بنسبة 21.5% على الزراعة التي هي النشاط الاقتصادي الرئيس للبلاد.

انبعاثات قطاع الزراعة
من المتوقع أن تنخفض إيرادات قطاع الزراعة خلال العام الجاري (2024) من 2.67 تريليون ريال برازيلي إلى 2.46 تريليون في 2024.

وأرجع مراقبون التراجع إلى تغير المناخ وظاهرة النينو المناخية، إذ ضرب الجفاف الشديد منطقة الغرب الأوسط، وتضرّرت أكبر مناطق إنتاج الصويا جنوب البلاد من العواصف غير المسبوقة.

وأضاف قطاع الزراعة 617 مليون طن من إجمالي 2.3 مليار طن من مكافئ ثاني أكسيد الكربون في عام 2022، وفق ما جاء في تقرير لمنصة &quot;بي في ماغازين&quot; (pv-magazine).
تحركات حكومية
لتخفيف وطأة تغير المناخ وانبعاثات الكربون، اتخذت الحكومة خطوات تستهدف زيادة الإنتاجية الزراعية مع خفض الآثار في البيئة مثل استعمال وسائل ري تعمل بالطاقة الشمسية، وكذا استعمال الكهرباء النظيفة المولدة منها، في تبريد منتجات اللحوم والألبان وتربية الدواجن.

وفي يوليو/تموز المنصرم (2024)، خصّصت وزارة الزراعة والماشية 508.59 مليار ريال برازيلي، منها تسهيلات ائتمانية لدعم المشروعات الزراعية، ومنها خط ائتمان لتمويل الطاقة المتجددة؛ بهدف خفض الانبعاثات المسببة للاحتباس الحراري.

كما شجّعت الحوافز الحكومية الداعمة لقطاع الطاقة الشمسية في البرازيل مثل تمديد فترات سداد القروض وانخفاض الفائدة على الاستثمار في قطاع الزراعة.

وكانت شركة توزيع معدات الطاقة الشمسية &quot;غينكس&quot; (Genyx) أحد المستفيدين، بعدما أطلقت وحدة تابعة لها معنية بالزراعة في عام 2023.

وفي سبتمبر/أيلول من العام الماضي (2023)، أعطت حكومة منطقة سيارا الضوء الأخضر لمشروع &quot;ريندا دو سول&quot; الذي يعزّز تركيبات الطاقة الشمسية لدى صغار المزارعين والأسر محدودة الدخل.

وفي ديسمبر/كانون الأول من العام نفسه، وافقت حكومة ميناس غيرايس على برنامج يقدّم حوافز ضريبية إلى المنتجين الزراعيين ومنهم مستعملو الكهرباء المولدة من مصادر الطاقة المتجددة.

ومن بين صور الدعم الأخرى، برنامج بارانا الذي موّل 462 مشروعًا صغيرًا لتوليد الكهرباء بالطاقة الشمسية خلال الربع الأول من عام 2023 بتكلفة 44.5 مليون ريال برازيلي.

كما موّل خط ائتمان مشروع التنمية الريفية المستدامة في باوليستا 109 منتجين زراعيين بـ10.3 مليون ريال برازيلي خلال عام 2023، و13.6 مليونًا في عام 2022، لاستعمال أنظمة الطاقة المتجددة.

أزمة سعة الشبكة
انتقد مدير العلاقات المؤسسية في شركة غينيكس، برونو كاتا بريتا، جودة شبكة نقل الكهرباء وتوزيعها إلى بيوت ومشروعات المزارعين، لكنه قال إنها -على الجانب الآخر- تشجع على اعتماد أنظمة الطاقة الشمسية في البرازيل وتخزين الكهرباء.

ويتفق مع بريتا كبير مسؤولي تسويق المنتجات في شركة صناعة العاكسات الصينية غرواط (Growatt) سيلفيو روبوستي، بقوله إن خطوط التوزيع في الريف قليلة، وتغطي مسافات طويلة، وعادة ما تعتمد على خط واحد فقط.

بالإضافة إلى مشكلات قلة الكثافة الكهربائية وتذبذب التيار وانقطاعه لفترات تصل إلى يوم ونصف اليوم، يصعُب صيانة أنظمة التوزيع بسبب زيادة تعقيدها.

ورغم أن الطاقة المتجددة أسهمت بـ89% من استهلاك الكهرباء في البرازيل خلال العام الماضي (2023)، تعاني مواقع توليد الكهرباء الموزعة والمركزية من قيود الربط بالشبكة، ما دفع إلى استحداث آليات جديدة لاستمرار التوسع وتجنّب هدر الموارد.

ووفّرت شركة غرواط عاكسات طاقة شمسية لمشروع شمسي خارج الشبكة بقدرة 24 كيلوواط داخل مزرعة في ولاية ساو باولو.

والعاكسات الشمسية هي أجهزة كهربائية تحول التيار المستمر الذي يتولّد من الألواح الشمسية إلى تيار متردد يغذّي الشبكة أو يُستعمل بصورة منفصلة لتشغيل المنازل أو المزارع أو آبار المياه في المناطق التي لا تصلها يد الشبكة.

وفي ولاية باهيا شمال شرقي البرازيل، ساعد نظام ري بالطاقة الشمسية في مضاعفة إنتاج محصول الصويا، كما خفّض استهلاك الديزل بنسبة 70%.</description>                
            </item>
        
            <item>
                <title>توقعات كازاخستان لإنتاجها تدعم شركات تعدين اليورانيوم الأميركية</title>
                <link>http://moee.gov.eg/test_new/new_info.aspx?h_id=41115&amp;call_p=news_f.aspx &amp;pg_index=0 </link>
                <author>asharqbusiness.com/financial-markets/51924/%D8%AA%D9%88%D9%82%D8%B9%D8%A7%D8%AA-%D9%83%D8%A7%D8%B2%D8%A7%D8%AE%D8%B3%D8%AA%D8%A7%D9%86-%D9%84%D8%A5%D9%86%D8%AA%D8%A7%D8%AC%D9%87%D8%A7-%D8%AA%D8%AF%D8%B9%D9%85-%D8%B4%D8%B1%D9%83%D8%A7%D8%AA-%D8%AA%D8%B9%D8%AF%D9%8A%D9%86-%D8%A7%D9%84%D9%8A%D9%88%D8%B1%D8%A7%D9%86%D9%8A%D9%88%D9%85/</author>
                <pubDate>Sun, 25 Aug 2024 00:00:00 GMT</pubDate>
                <description>يتدفق المستثمرون في أميركا الشمالية الذين يركزون على اليورانيوم إلى شركات تعدين وقود مفاعلات الطاقة النووية، بعد أن أصدرت أكبر شركة منتجة في العالم، &quot;كازاتومبروم&quot; (Kazatomprom)، دليلاً توجيهياً لم يرق إلى توقعات السوق.

ارتفعت أسهم شركات التعدين في أميركا الشمالية خلال تعاملات ساعات ما قبل التداول الرسمي بعد أن أعلنت شركة تعدين اليورانيوم المملوكة للدولة في كازاخستان، أنها ستنتج ما بين 25 ألف طن و26.5 ألف طن من اليورانيوم السنة المقبلة. يقول محللون إن هذا الرقم أعلى من مستويات 2024، لكنه أقل، بشكل كبير، من اتفاقيات استخدام الموارد الطبيعية في باطن الأرض لدى الدولة الواقعة بمنطقة آسيا الوسطى.

قال آدم رودمان، مؤسس شركة &quot;سيغرا كابيتال مانجمنت&quot; (Segra Capital Management)، أمس، إن &quot;هذا يخفض منحنى الإنتاج الإجمالي لعدة سنوات&quot;، واصفاً التكهنات بأنها &quot;دون المتوقع&quot;، وأَضاف أنه سيشتري أسهم شركات تعدين اليورانيوم في أميركا الشمالية على إثر ذلك. تُعد &quot;سيغرا كابيتال&quot; بالفعل مساهمة في شركة &quot;نيكسجين إنرجي&quot; (NexGen Energy) وشركات تعدين أخرى.

شركات أميركية
صعدت أسهم شركات تعدين اليورانيوم المدرجة في البورصة في الولايات المتحدة الأميركية بقوة، حيث ارتفعت أسهم شركة &quot;كاميكو&quot; 7.2% خلال تعاملات ساعات ما قبل التداول الرسمي. تقدمت أسهم شركة &quot;نيكسجين إنرجي&quot; الأميركية 13% تقريباً عند نقطة ما من التداولات. واقتربت أسهم شركة &quot;يورانيوم إنرجي&quot; (Uranium Energy ) من النمو بنسبة 10%.

قال رودمان إن &quot;الأهم من ذلك&quot;، أن أرقام الدليل التوجيهي لـ&quot;كازاتومبروم&quot; كانت منخفضة للغاية لدرجة أنه يتوقع أن تضطر الشركة إلى التقدم بطلب للحصول على تصريح من الجهات التنظيمية لتخفيض إنتاجها خلال العام في مواقع رئيسية عديدة.

ولفت ألكسندر بيرس، محلل في &quot;بي إم أو كابيتال ماركتس&quot; (BMO Capital Markets)، إلى أن الدليل التوجيهي لإنتاج &quot;كازاتومبروم&quot; يشير إلى &quot;زيادة قدرها 7.1 مليون رطل&quot; للشركة، لكن سوق اليورانيوم ستظل تعاني من عجز في المعروض.</description>
                <description>يتدفق المستثمرون في أميركا الشمالية الذين يركزون على اليورانيوم إلى شركات تعدين وقود مفاعلات الطاقة النووية، بعد أن أصدرت أكبر شركة منتجة في العالم، &quot;كازاتومبروم&quot; (Kazatomprom)، دليلاً توجيهياً لم يرق إلى توقعات السوق.

ارتفعت أسهم شركات التعدين في أميركا الشمالية خلال تعاملات ساعات ما قبل التداول الرسمي بعد أن أعلنت شركة تعدين اليورانيوم المملوكة للدولة في كازاخستان، أنها ستنتج ما بين 25 ألف طن و26.5 ألف طن من اليورانيوم السنة المقبلة. يقول محللون إن هذا الرقم أعلى من مستويات 2024، لكنه أقل، بشكل كبير، من اتفاقيات استخدام الموارد الطبيعية في باطن الأرض لدى الدولة الواقعة بمنطقة آسيا الوسطى.

قال آدم رودمان، مؤسس شركة &quot;سيغرا كابيتال مانجمنت&quot; (Segra Capital Management)، أمس، إن &quot;هذا يخفض منحنى الإنتاج الإجمالي لعدة سنوات&quot;، واصفاً التكهنات بأنها &quot;دون المتوقع&quot;، وأَضاف أنه سيشتري أسهم شركات تعدين اليورانيوم في أميركا الشمالية على إثر ذلك. تُعد &quot;سيغرا كابيتال&quot; بالفعل مساهمة في شركة &quot;نيكسجين إنرجي&quot; (NexGen Energy) وشركات تعدين أخرى.

شركات أميركية
صعدت أسهم شركات تعدين اليورانيوم المدرجة في البورصة في الولايات المتحدة الأميركية بقوة، حيث ارتفعت أسهم شركة &quot;كاميكو&quot; 7.2% خلال تعاملات ساعات ما قبل التداول الرسمي. تقدمت أسهم شركة &quot;نيكسجين إنرجي&quot; الأميركية 13% تقريباً عند نقطة ما من التداولات. واقتربت أسهم شركة &quot;يورانيوم إنرجي&quot; (Uranium Energy ) من النمو بنسبة 10%.

قال رودمان إن &quot;الأهم من ذلك&quot;، أن أرقام الدليل التوجيهي لـ&quot;كازاتومبروم&quot; كانت منخفضة للغاية لدرجة أنه يتوقع أن تضطر الشركة إلى التقدم بطلب للحصول على تصريح من الجهات التنظيمية لتخفيض إنتاجها خلال العام في مواقع رئيسية عديدة.

ولفت ألكسندر بيرس، محلل في &quot;بي إم أو كابيتال ماركتس&quot; (BMO Capital Markets)، إلى أن الدليل التوجيهي لإنتاج &quot;كازاتومبروم&quot; يشير إلى &quot;زيادة قدرها 7.1 مليون رطل&quot; للشركة، لكن سوق اليورانيوم ستظل تعاني من عجز في المعروض.</description>                
            </item>
        
            <item>
                <title>ثاني محطات الطاقة النووية في أفريقيا تبدأ الإنتاج في 2034</title>
                <link>http://moee.gov.eg/test_new/new_info.aspx?h_id=41114&amp;call_p=news_f.aspx &amp;pg_index=0 </link>
                <author>attaqa.net/2024/08/24/%D8%AB%D8%A7%D9%86%D9%8A-%D9%85%D8%AD%D8%B7%D8%A7%D8%AA-%D8%A7%D9%84%D8%B7%D8%A7%D9%82%D8%A9-%D8%A7%D9%84%D9%86%D9%88%D9%88%D9%8A%D8%A9-%D9%81%D9%8A-%D8%A3%D9%81%D8%B1%D9%8A%D9%82%D9%8A%D8%A7-%D8%AA/</author>
                <pubDate>Sun, 25 Aug 2024 00:00:00 GMT</pubDate>
                <description>أعلن مسؤول حكومي كبير موعد بدء أعمال البناء والإنتاج من محطة جديدة لتوليد الكهرباء من الطاقة النووية، لتُضاف إلى &quot;كوبرغ&quot; الوحيدة بالقارة السمراء على أراضي جنوب أفريقيا.

وتخطط كينيا لبناء أول محطة طاقة نووية بقدرة ألف ميغاواط وكذا مفاعل أبحاث نووي، ضمن مساعيها لتحقيق الريادة المناخية عبر خفض الانبعاثات الكربونية المسببة للاحتباس الحراري.

وتهمين مصادر الطاقة النظيفة على مزيج توليد الكهرباء بالدولة الواقعة في شرق أفريقيا؛ حيث تشكّل الطاقة الحرارية الأرضية والكهرومائية بالإضافة إلى طاقة الرياح والطاقة الشمسية نسبة 90% من الإنتاج.

كما وضع الرئيس وليام روتو هدف رفع نسبة توليد الكهرباء من مصادر نظيفة إلى 100% بحلول نهاية العقد الجاري في عام 2030.

حلم الطاقة النووية في كينيا
من المقرر بناء أول محطة نووية على سواحل كينيا المطلة على المحيط الهادي، باستثمارات قُدرت بنصف مليار شل كيني (3.9 مليار دولار أميركي).

وأكد سكرتير رئيس مجلس الوزراء موساليا مودافادي موعد بدء البناء بالمحطة النووية في عام 2027، على أن يبدأ الإنتاج في عام 2034.
كما توقع مودافادي بدء تشغيل أول مفاعل نووي للأغراض البحثية في مطلع العقد المقبل أيضًا، وفق تقرير لمنصة &quot;كابيتال إف إم&quot; (capital fm).

سيُقام المفاعل على مساحة 65 فدانًا في مدينة كونزا تكنوبوليس، وسيوفر النظائر المشعة الطبية اللازمة لتشخيص وعلاج أمراض السرطان والقلب والأوعية الدموية.

وجاءت التصريحات خلال اجتماع مع المدير العام لوكالة الطاقة النووية (NEA) ويليام ماغوود، حيث أكد المسؤول الكيني على الدور الحيوي للتعاون بين الجانبين في تنفيذ البرنامج النووي والإسهام في مساعي الرخاء والاستدامة.

وبعدما حصلت على الضوء الأخضر في 2021 من الوكالة الدولية للطاقة الذرية لبناء المحطة النووية، كشف كينيا عن إجراءات عطاءات بمشاركة عالمية خلال المدة بين عامي 2026 و2027.

يأتي ذلك في إطار خطة طموحة لتقليل انبعاثات الكربون وتوفير فرص العمل وتعزيز النمو الاقتصادي، وتحقيقًا لإستراتيجية الطاقة المستدامة والاعتماد على إنتاج الكهرباء من مصادر نظيفة ومنها النووية.

اهتمام نووي
تقترب كينيا من استضافة الدورة الثانية للقمة النووية الأميركية الأفريقية بين يومي 27 و30 أغسطس/آب الجاري (2024).

وتستهدف القمة التي سبق أن عُقدت للمرة الأولى في غانا، تقييم استعداد البلدان الأفريقية لاعتماد تقنيات الطاقة النووية، وتبديد المخاوف بشأنها، وتعزيز أواصر العلاقات القائمة وبناء أخرى جديدة لتدعم التعاون بالقطاع.

وتشير بيانات الوكالة الدولية للطاقة الذرية إلى أن أفريقيا تحتضن ثُلث الدول التي تقدمت بطلبات لبناء مفاعلات نووية.

يؤكد ذلك الاهتمام المتزايد داخل القارة السمراء بالطاقة النووية لبناء ثان المحطات النووية بعد جنوب أفريقيا التي تدير مفاعلين نوويين منذ أكثر من 30 عامًا.

وأبرمت رواندا اتفاقًا مع شركة كندية ألمانية لبناء مفاعل نووي تجريبي لتقليل الاعتماد على الوقود الأحفوري.

كما أعلنت غانا في مايو/أيار (2024)، اختيار الشركة أو مجموعة الشركات المطورة لأول محطة طاقة نووية على أراضيها في شهر ديسمبر/كانون الأول المقبل (2024).

معارضة محلية
يواجه المشروع النووي الكيني معارضة بين السكان والنشطاء المحليين، وهو ما يضيف إلى عوامل مثل ارتفاع تكاليف الإنشاء والصيانة والمخاوف بشأن السلامة والتأخيرات.

وطالب تحالف كيني مناهض للطاقة النووية الحكومة بالتركيز على الطاقة المتجددة لأنها أكثر أمانًا ونظافة واستدامة، بدلًا من الطاقة النووية التي &quot;تعرّض أرواح وقوقت مواطنينًا للخطر&quot;.

كما أعرب السكان في منطقة كيليفي حيث سيكون موقع بناء أول محطة نووية في كينيا عن قلقهم إزاء الأثر البيئي للمشروع في المنطقة التي تُعد مقصدًا للسياح والتي تعاني في الوقت نفسه من التلوث البلاستيكي.</description>
                <description>أعلن مسؤول حكومي كبير موعد بدء أعمال البناء والإنتاج من محطة جديدة لتوليد الكهرباء من الطاقة النووية، لتُضاف إلى &quot;كوبرغ&quot; الوحيدة بالقارة السمراء على أراضي جنوب أفريقيا.

وتخطط كينيا لبناء أول محطة طاقة نووية بقدرة ألف ميغاواط وكذا مفاعل أبحاث نووي، ضمن مساعيها لتحقيق الريادة المناخية عبر خفض الانبعاثات الكربونية المسببة للاحتباس الحراري.

وتهمين مصادر الطاقة النظيفة على مزيج توليد الكهرباء بالدولة الواقعة في شرق أفريقيا؛ حيث تشكّل الطاقة الحرارية الأرضية والكهرومائية بالإضافة إلى طاقة الرياح والطاقة الشمسية نسبة 90% من الإنتاج.

كما وضع الرئيس وليام روتو هدف رفع نسبة توليد الكهرباء من مصادر نظيفة إلى 100% بحلول نهاية العقد الجاري في عام 2030.

حلم الطاقة النووية في كينيا
من المقرر بناء أول محطة نووية على سواحل كينيا المطلة على المحيط الهادي، باستثمارات قُدرت بنصف مليار شل كيني (3.9 مليار دولار أميركي).

وأكد سكرتير رئيس مجلس الوزراء موساليا مودافادي موعد بدء البناء بالمحطة النووية في عام 2027، على أن يبدأ الإنتاج في عام 2034.
كما توقع مودافادي بدء تشغيل أول مفاعل نووي للأغراض البحثية في مطلع العقد المقبل أيضًا، وفق تقرير لمنصة &quot;كابيتال إف إم&quot; (capital fm).

سيُقام المفاعل على مساحة 65 فدانًا في مدينة كونزا تكنوبوليس، وسيوفر النظائر المشعة الطبية اللازمة لتشخيص وعلاج أمراض السرطان والقلب والأوعية الدموية.

وجاءت التصريحات خلال اجتماع مع المدير العام لوكالة الطاقة النووية (NEA) ويليام ماغوود، حيث أكد المسؤول الكيني على الدور الحيوي للتعاون بين الجانبين في تنفيذ البرنامج النووي والإسهام في مساعي الرخاء والاستدامة.

وبعدما حصلت على الضوء الأخضر في 2021 من الوكالة الدولية للطاقة الذرية لبناء المحطة النووية، كشف كينيا عن إجراءات عطاءات بمشاركة عالمية خلال المدة بين عامي 2026 و2027.

يأتي ذلك في إطار خطة طموحة لتقليل انبعاثات الكربون وتوفير فرص العمل وتعزيز النمو الاقتصادي، وتحقيقًا لإستراتيجية الطاقة المستدامة والاعتماد على إنتاج الكهرباء من مصادر نظيفة ومنها النووية.

اهتمام نووي
تقترب كينيا من استضافة الدورة الثانية للقمة النووية الأميركية الأفريقية بين يومي 27 و30 أغسطس/آب الجاري (2024).

وتستهدف القمة التي سبق أن عُقدت للمرة الأولى في غانا، تقييم استعداد البلدان الأفريقية لاعتماد تقنيات الطاقة النووية، وتبديد المخاوف بشأنها، وتعزيز أواصر العلاقات القائمة وبناء أخرى جديدة لتدعم التعاون بالقطاع.

وتشير بيانات الوكالة الدولية للطاقة الذرية إلى أن أفريقيا تحتضن ثُلث الدول التي تقدمت بطلبات لبناء مفاعلات نووية.

يؤكد ذلك الاهتمام المتزايد داخل القارة السمراء بالطاقة النووية لبناء ثان المحطات النووية بعد جنوب أفريقيا التي تدير مفاعلين نوويين منذ أكثر من 30 عامًا.

وأبرمت رواندا اتفاقًا مع شركة كندية ألمانية لبناء مفاعل نووي تجريبي لتقليل الاعتماد على الوقود الأحفوري.

كما أعلنت غانا في مايو/أيار (2024)، اختيار الشركة أو مجموعة الشركات المطورة لأول محطة طاقة نووية على أراضيها في شهر ديسمبر/كانون الأول المقبل (2024).

معارضة محلية
يواجه المشروع النووي الكيني معارضة بين السكان والنشطاء المحليين، وهو ما يضيف إلى عوامل مثل ارتفاع تكاليف الإنشاء والصيانة والمخاوف بشأن السلامة والتأخيرات.

وطالب تحالف كيني مناهض للطاقة النووية الحكومة بالتركيز على الطاقة المتجددة لأنها أكثر أمانًا ونظافة واستدامة، بدلًا من الطاقة النووية التي &quot;تعرّض أرواح وقوقت مواطنينًا للخطر&quot;.

كما أعرب السكان في منطقة كيليفي حيث سيكون موقع بناء أول محطة نووية في كينيا عن قلقهم إزاء الأثر البيئي للمشروع في المنطقة التي تُعد مقصدًا للسياح والتي تعاني في الوقت نفسه من التلوث البلاستيكي.</description>                
            </item>
        
            <item>
                <title>أكبر بطارية تخزين كهرباء في العالم تستعمل تقنية منخفضة التكلفة</title>
                <link>http://moee.gov.eg/test_new/new_info.aspx?h_id=41113&amp;call_p=news_f.aspx &amp;pg_index=0 </link>
                <author>attaqa.net/2024/08/21/%D8%A3%D9%83%D8%A8%D8%B1-%D8%A8%D8%B7%D8%A7%D8%B1%D9%8A%D8%A9-%D8%AA%D8%AE%D8%B2%D9%8A%D9%86-%D9%83%D9%87%D8%B1%D8%A8%D8%A7%D8%A1-%D9%81%D9%8A-%D8%A7%D9%84%D8%B9%D8%A7%D9%84%D9%85-%D8%AA%D8%B3%D8%AA/</author>
                <pubDate>Thu, 22 Aug 2024 00:00:00 GMT</pubDate>
                <description>يخطو مشروع أكبر بطارية تخزين كهرباء في العالم خطوات واسعة باتجاه بدء التنفيذ، خاصة بعد أن تلقى التمويلات اللازمة لبدء تنفيذه في الولايات المتحدة، إذ يتجه إلى استعمال تقنية مميزة إلى حد كبير.

وبحسب متابعات منصة الطاقة المتخصصة (مقرّها واشنطن)، فإن أهم ما يميّز المشروع الأيقوني هو اعتماده على تقنية بطاريات الحديد الهوائية التي أطلقتها شركة فورم إنرجي (Form Energy) الأميركية، والتي تتمتع بنظام تخزين فعال من حيث التكلفة ويدوم لأيام.

وتأمل الشركة المطورة لمشروع أكبر بطارية تخزين كهرباء بالعالم في أن يُسهم في حل واحدة من أكثر المعضلات التي تواجه مصادر الطاقة المتجددة، والممثلة في كيفية تخزين كميات وفيرة من الكهرباء النظيفة بتكلفة منخفضة وتغذية شبكات الكهرباء بها عند انعدام السطوع الشمسي في المحطات أو حتى عند انخفاض هبوب الرياح في مزارع الرياح.

وتواجه أعداد كبيرة من الشبكات الكهربائية عالميًا -حاليًا- تحديًا في كيفية إدارة التفاوت في العرض دون التضحية بموثوقية الطاقة أو القدرة على تحمل التكاليف.

100 ساعة
قالت شركة فورم إنرجي، المتخصصة في تقنية تخزين الكهرباء، إنها تلقت تمويلاً لنشر ما تزعم أنه أكبر بطارية تخزين كهرباء في العالم بسعة تتراوح بين 85 ميغاواط و8.5 غيغاواط، وفق ما أورده موقع رينيو إيكونومي (Renew Economy).

ولدى مشروع أكبر بطارية تخزين كهرباء في العالم القدرة على مواصلة التشغيل بكفاءة لعدة أيام متتالية، ومن الممكن أن تلامس سعتها التخزينية 100 ساعة.

وتأتي أكبر بطارية تخزين كهرباء في العالم في إطار مشروع باور آب نيو إنغلاند (Power Up New England)، ومن المُخطط أن تُبنى على الموقع الخاص بأحد مصانع الورق السابقة في ولاية مين الأميركية، وتبلغ مساحته 162 هكتارًا.

وخلال الأسبوع الماضي رصدت وزارة الطاقة الأميركية تمويلًا بقيمة 389 مليون دولار لمبادرة &quot;باور آب نيو إنغلاند&quot; الذي يستهدف إضافة سعة تصل إلى 4.8 غيغاواط من طاقة الرياح البحرية، وأنظمة بطاريات تخزين الكهرباء المبتكرة في الشبكات المحلية، بما يدعم مرونتها وتعزيز كفاءة تسليم الطاقة المتجددة.

وستتلقى فورم إنرجي ما إجمالي قيمته 147 مليون دولار لبناء أكبر بطارية تخزين كهرباء في العالم، مستعملةَ تقنية بطاريات الحديد الهوائية الجديدة الخاصة بها والمصنعة على مبدء الصدأ القابل للعكس (reversible rusting).

وتحدث عملية الصدأ القابل للعكس عند شحن النظام؛ إذ يحول تطبيق الطاقة الكهربائية الصدأ إلى الحديد والأكسجين، وعند تفريغ الكهرباء أو توفيرها، تنعكس العملية، إذ يتحد الأكسجين مع الحديد لإنتاج الصدأ.

تُشحن البطارية الجديدة عبر تطبيق التيار الكهربائي الذي يحول الصدأ إلى حديد وأكسجين؛ أما في عملية تفريغ الشحن فتتنفس أكبر بطارية في العالم الأكسجين من الهواء، وتحول معدن الحديد إلى صدأ، وفق معلومات طالعتها منصة الطاقة المتخصصة.

ويعادل حجم البطارية جهازي غسالة ومجفف، وتحتوي الوحدة على حزمة من قرابة 50 خلية طولها 50 مترًا، وكل وحدة بطارية تشتمل على أقطاب الحديد والهواء التي تمكن التفاعلات الكهروكيميائية من تخزين الكهرباء وتفريغها.

ويخزن كل مستودع بعد ذلك ما يكفي من الكهرباء لمدة أسبوع، ويستغرق الشحن بالكامل أيامًا، ولكن تُفرّغ على مدار 150 ساعة.

مزايا التقنية
قالت فورم إنرجي إن أنظمة بطارية الحديد الهوائية يمكن نشرها في أي مكان لتلبية احتياجات الكهرباء على مستوى المرافق، وفي حين يمكن لتلك الأنظمة أن تكون مكملةً لوظيفة بطاريات الليثيوم أيون التقليدية، فإنها تخزن الكهرباء بأٌقل من عُشر تكلفة تقنية بطاريات الليثيوم أيون.

وعلاوة على ذلك تتسم أكبر بطارية تخزين كهرباء في العالم بأقصى معايير الأمان، ولا تُظهِر أي مخاطر بشأن الانفلات الحراري (الهروب الحراري)، إلى جانب أنها لا تستعمِل أي مواد ثقيلة؛ ما يجعلها قابلة لإعادة التدوير بدرجة كبيرة.

والانفلات الحراري لبطارية الليثيوم هو تأثير تسخين ذاتي غير منضبط ينتج عنه ارتفاع درجة الحرارة ومشكلات تتعلّق بالسلامة.

وتزعم فورم إنرجي أن تقنيتها الخاصة ببطارية الحديد الهوائية ستتيح سعة تخزين الكهرباء تستمر عدة أيام؛ ما يُعد ضروريًا لتعزيز موثوقية مصادر الطاقة المتجددة في أي مكان في العالم.

وقال الرئيس التنفيذي، المؤسس المشارك لشركة فورم إنرجي ماتيو جاراميللو: &quot;نشعر بسعادة غامرة لاختيارنا من قبل وزارة الطاقة الأميركية، لمنحنا تمويلًا بموجب مبادرة باور آب نيو إنغلاند الذي يستهدف نشر نظام بطاريات يعمل لأيام متعددة&quot;.

وأضاف جاراميللو: &quot;يمثل هذا الاختيار إنجازًا مهمًا على جبهات متعددة&quot;، موضحًا: &quot;سيتمتع مشروع أكبر بطارية تخزين كهرباء في العالم بأكبر سعة تخزينية مقارنةً بأي نظام آخر معروف حتى الآن&quot;، في تصريحات رصدتها منصة الطاقة المتخصصة (مقرها واشنطن).

وواصل: &quot;سيضمن مشروع أكبر بطارية تخزين كهرباء في العالم إتاحة إمدادات موثوقة ونظيفة وميسورة إلى الشبكة الرئيسة في نيو إنغلاند عبر خفض الانبعاثات الكربونية، وإتاحة موارد طاقة رياح قيمة عند الحاجة إليها&quot;.

بطاريات تخزين كهرباء بجوار ألواح شمسية ومزارع رياح

استثمارات بطاريات تخزين الكهرباء
تتسارع وتيرة استثمارات بطاريات تخزين الكهرباء خلال السنوات الأخيرة، لتتضاعف إلى 40 مليار دولار عالميًا خلال العام الماضي (2023)، بدعم من تنامي معدلات تركيبات الطاقة الشمسية والرياح ذات الطبيعة المتقطعة.

وشهدت استثمارات بطاريات تخزين الكهرباء في الولايات المتحدة نموًا ملحوظًا، لتلامس 11 مليار دولار خلال المدة المذكورة، وفق ما رصدته منصة الطاقة المتخصصة.

ويُتوقع أن ينتج عن قانون خفض التضخم الأميركي وتحرير أسواق الكهرباء وتزايد الاستثمارات في بطاريات تخزين الكهرباء، نمو خلال العام الحالي (2024) يماثل ما كان عليه في عام 2023.</description>
                <description>يخطو مشروع أكبر بطارية تخزين كهرباء في العالم خطوات واسعة باتجاه بدء التنفيذ، خاصة بعد أن تلقى التمويلات اللازمة لبدء تنفيذه في الولايات المتحدة، إذ يتجه إلى استعمال تقنية مميزة إلى حد كبير.

وبحسب متابعات منصة الطاقة المتخصصة (مقرّها واشنطن)، فإن أهم ما يميّز المشروع الأيقوني هو اعتماده على تقنية بطاريات الحديد الهوائية التي أطلقتها شركة فورم إنرجي (Form Energy) الأميركية، والتي تتمتع بنظام تخزين فعال من حيث التكلفة ويدوم لأيام.

وتأمل الشركة المطورة لمشروع أكبر بطارية تخزين كهرباء بالعالم في أن يُسهم في حل واحدة من أكثر المعضلات التي تواجه مصادر الطاقة المتجددة، والممثلة في كيفية تخزين كميات وفيرة من الكهرباء النظيفة بتكلفة منخفضة وتغذية شبكات الكهرباء بها عند انعدام السطوع الشمسي في المحطات أو حتى عند انخفاض هبوب الرياح في مزارع الرياح.

وتواجه أعداد كبيرة من الشبكات الكهربائية عالميًا -حاليًا- تحديًا في كيفية إدارة التفاوت في العرض دون التضحية بموثوقية الطاقة أو القدرة على تحمل التكاليف.

100 ساعة
قالت شركة فورم إنرجي، المتخصصة في تقنية تخزين الكهرباء، إنها تلقت تمويلاً لنشر ما تزعم أنه أكبر بطارية تخزين كهرباء في العالم بسعة تتراوح بين 85 ميغاواط و8.5 غيغاواط، وفق ما أورده موقع رينيو إيكونومي (Renew Economy).

ولدى مشروع أكبر بطارية تخزين كهرباء في العالم القدرة على مواصلة التشغيل بكفاءة لعدة أيام متتالية، ومن الممكن أن تلامس سعتها التخزينية 100 ساعة.

وتأتي أكبر بطارية تخزين كهرباء في العالم في إطار مشروع باور آب نيو إنغلاند (Power Up New England)، ومن المُخطط أن تُبنى على الموقع الخاص بأحد مصانع الورق السابقة في ولاية مين الأميركية، وتبلغ مساحته 162 هكتارًا.

وخلال الأسبوع الماضي رصدت وزارة الطاقة الأميركية تمويلًا بقيمة 389 مليون دولار لمبادرة &quot;باور آب نيو إنغلاند&quot; الذي يستهدف إضافة سعة تصل إلى 4.8 غيغاواط من طاقة الرياح البحرية، وأنظمة بطاريات تخزين الكهرباء المبتكرة في الشبكات المحلية، بما يدعم مرونتها وتعزيز كفاءة تسليم الطاقة المتجددة.

وستتلقى فورم إنرجي ما إجمالي قيمته 147 مليون دولار لبناء أكبر بطارية تخزين كهرباء في العالم، مستعملةَ تقنية بطاريات الحديد الهوائية الجديدة الخاصة بها والمصنعة على مبدء الصدأ القابل للعكس (reversible rusting).

وتحدث عملية الصدأ القابل للعكس عند شحن النظام؛ إذ يحول تطبيق الطاقة الكهربائية الصدأ إلى الحديد والأكسجين، وعند تفريغ الكهرباء أو توفيرها، تنعكس العملية، إذ يتحد الأكسجين مع الحديد لإنتاج الصدأ.

تُشحن البطارية الجديدة عبر تطبيق التيار الكهربائي الذي يحول الصدأ إلى حديد وأكسجين؛ أما في عملية تفريغ الشحن فتتنفس أكبر بطارية في العالم الأكسجين من الهواء، وتحول معدن الحديد إلى صدأ، وفق معلومات طالعتها منصة الطاقة المتخصصة.

ويعادل حجم البطارية جهازي غسالة ومجفف، وتحتوي الوحدة على حزمة من قرابة 50 خلية طولها 50 مترًا، وكل وحدة بطارية تشتمل على أقطاب الحديد والهواء التي تمكن التفاعلات الكهروكيميائية من تخزين الكهرباء وتفريغها.

ويخزن كل مستودع بعد ذلك ما يكفي من الكهرباء لمدة أسبوع، ويستغرق الشحن بالكامل أيامًا، ولكن تُفرّغ على مدار 150 ساعة.

مزايا التقنية
قالت فورم إنرجي إن أنظمة بطارية الحديد الهوائية يمكن نشرها في أي مكان لتلبية احتياجات الكهرباء على مستوى المرافق، وفي حين يمكن لتلك الأنظمة أن تكون مكملةً لوظيفة بطاريات الليثيوم أيون التقليدية، فإنها تخزن الكهرباء بأٌقل من عُشر تكلفة تقنية بطاريات الليثيوم أيون.

وعلاوة على ذلك تتسم أكبر بطارية تخزين كهرباء في العالم بأقصى معايير الأمان، ولا تُظهِر أي مخاطر بشأن الانفلات الحراري (الهروب الحراري)، إلى جانب أنها لا تستعمِل أي مواد ثقيلة؛ ما يجعلها قابلة لإعادة التدوير بدرجة كبيرة.

والانفلات الحراري لبطارية الليثيوم هو تأثير تسخين ذاتي غير منضبط ينتج عنه ارتفاع درجة الحرارة ومشكلات تتعلّق بالسلامة.

وتزعم فورم إنرجي أن تقنيتها الخاصة ببطارية الحديد الهوائية ستتيح سعة تخزين الكهرباء تستمر عدة أيام؛ ما يُعد ضروريًا لتعزيز موثوقية مصادر الطاقة المتجددة في أي مكان في العالم.

وقال الرئيس التنفيذي، المؤسس المشارك لشركة فورم إنرجي ماتيو جاراميللو: &quot;نشعر بسعادة غامرة لاختيارنا من قبل وزارة الطاقة الأميركية، لمنحنا تمويلًا بموجب مبادرة باور آب نيو إنغلاند الذي يستهدف نشر نظام بطاريات يعمل لأيام متعددة&quot;.

وأضاف جاراميللو: &quot;يمثل هذا الاختيار إنجازًا مهمًا على جبهات متعددة&quot;، موضحًا: &quot;سيتمتع مشروع أكبر بطارية تخزين كهرباء في العالم بأكبر سعة تخزينية مقارنةً بأي نظام آخر معروف حتى الآن&quot;، في تصريحات رصدتها منصة الطاقة المتخصصة (مقرها واشنطن).

وواصل: &quot;سيضمن مشروع أكبر بطارية تخزين كهرباء في العالم إتاحة إمدادات موثوقة ونظيفة وميسورة إلى الشبكة الرئيسة في نيو إنغلاند عبر خفض الانبعاثات الكربونية، وإتاحة موارد طاقة رياح قيمة عند الحاجة إليها&quot;.

بطاريات تخزين كهرباء بجوار ألواح شمسية ومزارع رياح

استثمارات بطاريات تخزين الكهرباء
تتسارع وتيرة استثمارات بطاريات تخزين الكهرباء خلال السنوات الأخيرة، لتتضاعف إلى 40 مليار دولار عالميًا خلال العام الماضي (2023)، بدعم من تنامي معدلات تركيبات الطاقة الشمسية والرياح ذات الطبيعة المتقطعة.

وشهدت استثمارات بطاريات تخزين الكهرباء في الولايات المتحدة نموًا ملحوظًا، لتلامس 11 مليار دولار خلال المدة المذكورة، وفق ما رصدته منصة الطاقة المتخصصة.

ويُتوقع أن ينتج عن قانون خفض التضخم الأميركي وتحرير أسواق الكهرباء وتزايد الاستثمارات في بطاريات تخزين الكهرباء، نمو خلال العام الحالي (2024) يماثل ما كان عليه في عام 2023.</description>                
            </item>
        
            <item>
                <title>مشروع جديد لأطول خط كهرباء في العالم ينتزع الصدارة من المغرب</title>
                <link>http://moee.gov.eg/test_new/new_info.aspx?h_id=41112&amp;call_p=news_f.aspx &amp;pg_index=0 </link>
                <author>attaqa.net/2024/08/21/%D9%85%D8%B4%D8%B1%D9%88%D8%B9-%D8%AC%D8%AF%D9%8A%D8%AF-%D9%84%D8%A3%D8%B7%D9%88%D9%84-%D8%AE%D8%B7-%D9%83%D9%87%D8%B1%D8%A8%D8%A7%D8%A1-%D9%81%D9%8A-%D8%A7%D9%84%D8%B9%D8%A7%D9%84%D9%85-%D9%8A%D9%86/</author>
                <pubDate>Thu, 22 Aug 2024 00:00:00 GMT</pubDate>
                <description>لن يكون الربط بين المغرب وبريطانيا أطول خط كهرباء في العالم، بعد اتخاذ قرار رسمي بتطوير مشروع جديد من شأنه نقل الطاقة النظيفة بين أستراليا وآسيا، بتكلفة استثمارية ضخمة.

وفق البيانات التي قارنتها منصة الطاقة المتخصصة (مقرّها واشنطن)، من المقرر أن يبلغ طول خط نقل الكهرباء من أستراليا إلى سنغافورة نحو 4.3 ألف كيلو متر، في حين تصل أطوال مشروع الرباط ولندن إلى نحو 3.8 ألف كيلو متر.

وأعطت أستراليا اليوم الأربعاء 21 أغسطس/آب (2024) الضوء الأخضر لمشروع طاقة شمسية بقيمة 30 مليار دولار أسترالي (20 مليار دولار أميركي)، يهدف إلى نقل الطاقة النظيفة من أكبر محطة طاقة شمسية في العالم مقرر تنفيذها شمال أستراليا إلى سنغافورة، عبر خط تحت البحر طوله 2672 ميلًا.

وحصلت المرحلة الأولى من أحد أكثر مشروعات الطاقة المتجددة طموحًا في العالم على الموافقة البيئية، مما يمهد الطريق أمام خطة لتصدير الطاقة الشمسية من أستراليا إلى سنغافورة.

مشروع صن كيبل
قالت وزيرة البيئة تانيا بليبيرسك، إن مشروع صن كيبل للربط الكهربائي الرائد بين أستراليا وآسيا سيساعد في تلبية الطلب المتزايد على الطاقة المتجددة في الداخل والخارج.

ومن المتوقع اتخاذ قرار الاستثمار النهائي في عام 2027، مع بدء إمدادات الكهرباء في أوائل ثلاثينيات القرن الحالي، وفقًا لشركة صن كيبل.

ويهدف مشروع صن كيبل المقرر تطويره بمرحلتين، لتوفير ما يصل إلى 6 غيغاواط من الكهرباء الخضراء للعملاء الصناعيين على نطاق واسع في داروين، عاصمة الإقليم الشمالي بأستراليا، وفي سنغافورة.

مشروع صن كيبل
محطة طاقة شمسية - أرشيفية
ويتضمن مشروع الربط خط كهرباء تحت البحر بطول 4300 كيلومتر (2670 ميلًا) يربط مزرعة طاقة شمسية في الإقليم الشمالي بأستراليا بسعة تزيد عن 20 غيغاواط، مع سنغافورة، التي لا تملك الأراضي المتاحة لتوليد ما يكفي من الطاقة المتجددة بنفسها.

وسيكون الخط والمزرعة الشمسية أكبر بـ4 مرات من أيّ مزارع أخرى قيد التشغيل حاليًا على المستوى الدولي، حسبما ذكرت وكالة بلومبرغ.

وتتكون المرحلة الأولى من 4 غيغاواط من الألواح الشمسية، بالإضافة إلى خط هوائي بطول 800 كيلومتر إلى داروين.

ويتضمن المشروع إنشاء نظام تخزين بالبطاريات تصل قدرته إلى 42 غيغاواط/ساعة شمال أستراليا، مع خطط طموحة لنقل 900 ميغاواط عبر خط يبلغ طوله 800 كيلومتر إلى منطقة داروين، إضافة إلى إنشاء خط تحت البحر آخر بطول 4 آلاف و200 كيلومتر لتصدير 1.75 غيغاواط إلى سنغافورة.

مشروع إكس لينكس
قبل اتخاذ قرار المضي قدمًا في مشروع تصدير الكهرباء النظيفة من أستراليا إلى سنغافورة، كان مشروع إكس لينكس يعدّ أطول خط كهرباء في العالم، إذ يهدف لنقل الطاقة النظيفة من صحراء المغرب إلى المملكة المتحدة.

ومن المتوقع أن يلبي مشروع الربط بين المغرب وبريطانيا 8% من طلب لندن على الكهرباء مع التشغيل الكامل، بما يسمح بتزويد شبكة الكهرباء في المملكة المتحدة بنحو 3.6 غيغاواط.

وينطلق المشروع، الذي تبلغ قيمته نحو 20 مليار دولار، من منطقة كلميم واد نون في المغرب، بإنتاج يصل إلى 11.5 غيغاواط من الكهرباء النظيفة، تزوّد 3.6 غيغاواط منها ما يزيد عن 7 ملايين منزل بريطاني بالإمدادات، حسب الموقع الإلكتروني لشركة إكس لينكس المُشغّلة.

ويتضمن مشروع إكس لينكس بطارية تخزين بقدرة 22.5 غيغاواط ساعة/5 غيغاواط، إذ من المقرر مدّ الخط البحري على امتداد 3 آلاف و800 كيلومتر، من المغرب إلى المملكة المتحدة، لنقل الكهرباء المولدة من المصادر المتجددة.</description>
                <description>لن يكون الربط بين المغرب وبريطانيا أطول خط كهرباء في العالم، بعد اتخاذ قرار رسمي بتطوير مشروع جديد من شأنه نقل الطاقة النظيفة بين أستراليا وآسيا، بتكلفة استثمارية ضخمة.

وفق البيانات التي قارنتها منصة الطاقة المتخصصة (مقرّها واشنطن)، من المقرر أن يبلغ طول خط نقل الكهرباء من أستراليا إلى سنغافورة نحو 4.3 ألف كيلو متر، في حين تصل أطوال مشروع الرباط ولندن إلى نحو 3.8 ألف كيلو متر.

وأعطت أستراليا اليوم الأربعاء 21 أغسطس/آب (2024) الضوء الأخضر لمشروع طاقة شمسية بقيمة 30 مليار دولار أسترالي (20 مليار دولار أميركي)، يهدف إلى نقل الطاقة النظيفة من أكبر محطة طاقة شمسية في العالم مقرر تنفيذها شمال أستراليا إلى سنغافورة، عبر خط تحت البحر طوله 2672 ميلًا.

وحصلت المرحلة الأولى من أحد أكثر مشروعات الطاقة المتجددة طموحًا في العالم على الموافقة البيئية، مما يمهد الطريق أمام خطة لتصدير الطاقة الشمسية من أستراليا إلى سنغافورة.

مشروع صن كيبل
قالت وزيرة البيئة تانيا بليبيرسك، إن مشروع صن كيبل للربط الكهربائي الرائد بين أستراليا وآسيا سيساعد في تلبية الطلب المتزايد على الطاقة المتجددة في الداخل والخارج.

ومن المتوقع اتخاذ قرار الاستثمار النهائي في عام 2027، مع بدء إمدادات الكهرباء في أوائل ثلاثينيات القرن الحالي، وفقًا لشركة صن كيبل.

ويهدف مشروع صن كيبل المقرر تطويره بمرحلتين، لتوفير ما يصل إلى 6 غيغاواط من الكهرباء الخضراء للعملاء الصناعيين على نطاق واسع في داروين، عاصمة الإقليم الشمالي بأستراليا، وفي سنغافورة.

مشروع صن كيبل
محطة طاقة شمسية - أرشيفية
ويتضمن مشروع الربط خط كهرباء تحت البحر بطول 4300 كيلومتر (2670 ميلًا) يربط مزرعة طاقة شمسية في الإقليم الشمالي بأستراليا بسعة تزيد عن 20 غيغاواط، مع سنغافورة، التي لا تملك الأراضي المتاحة لتوليد ما يكفي من الطاقة المتجددة بنفسها.

وسيكون الخط والمزرعة الشمسية أكبر بـ4 مرات من أيّ مزارع أخرى قيد التشغيل حاليًا على المستوى الدولي، حسبما ذكرت وكالة بلومبرغ.

وتتكون المرحلة الأولى من 4 غيغاواط من الألواح الشمسية، بالإضافة إلى خط هوائي بطول 800 كيلومتر إلى داروين.

ويتضمن المشروع إنشاء نظام تخزين بالبطاريات تصل قدرته إلى 42 غيغاواط/ساعة شمال أستراليا، مع خطط طموحة لنقل 900 ميغاواط عبر خط يبلغ طوله 800 كيلومتر إلى منطقة داروين، إضافة إلى إنشاء خط تحت البحر آخر بطول 4 آلاف و200 كيلومتر لتصدير 1.75 غيغاواط إلى سنغافورة.

مشروع إكس لينكس
قبل اتخاذ قرار المضي قدمًا في مشروع تصدير الكهرباء النظيفة من أستراليا إلى سنغافورة، كان مشروع إكس لينكس يعدّ أطول خط كهرباء في العالم، إذ يهدف لنقل الطاقة النظيفة من صحراء المغرب إلى المملكة المتحدة.

ومن المتوقع أن يلبي مشروع الربط بين المغرب وبريطانيا 8% من طلب لندن على الكهرباء مع التشغيل الكامل، بما يسمح بتزويد شبكة الكهرباء في المملكة المتحدة بنحو 3.6 غيغاواط.

وينطلق المشروع، الذي تبلغ قيمته نحو 20 مليار دولار، من منطقة كلميم واد نون في المغرب، بإنتاج يصل إلى 11.5 غيغاواط من الكهرباء النظيفة، تزوّد 3.6 غيغاواط منها ما يزيد عن 7 ملايين منزل بريطاني بالإمدادات، حسب الموقع الإلكتروني لشركة إكس لينكس المُشغّلة.

ويتضمن مشروع إكس لينكس بطارية تخزين بقدرة 22.5 غيغاواط ساعة/5 غيغاواط، إذ من المقرر مدّ الخط البحري على امتداد 3 آلاف و800 كيلومتر، من المغرب إلى المملكة المتحدة، لنقل الكهرباء المولدة من المصادر المتجددة.</description>                
            </item>
        
            <item>
                <title>قصة إنقاذ أكبر مشروع طاقة شمسية في العالم من الانهيار</title>
                <link>http://moee.gov.eg/test_new/new_info.aspx?h_id=41111&amp;call_p=news_f.aspx &amp;pg_index=0 </link>
                <author>attaqa.net/2024/08/22/%D9%82%D8%B5%D8%A9-%D8%A5%D9%86%D9%82%D8%A7%D8%B0-%D8%A3%D9%83%D8%A8%D8%B1-%D9%85%D8%B4%D8%B1%D9%88%D8%B9-%D8%B7%D8%A7%D9%82%D8%A9-%D8%B4%D9%85%D8%B3%D9%8A%D8%A9-%D9%81%D9%8A-%D8%A7%D9%84%D8%B9%D8%A7/</author>
                <pubDate>Thu, 22 Aug 2024 00:00:00 GMT</pubDate>
                <description>نجا أكبر مشروع طاقة شمسية في العالم من الانهيار، وتحولت التحديات الضخمة التي عرقلت تطويره إلى خطط طموحة من شأنها أن تدعم أمن الطاقة عالميًا، وتسهم في خفض الانبعاثات.

وشهد المشروع عدّة أزمات خلال العامين الماضين، كادت أن تصل به إلى طريق مسدود بعد بيع الشركة المطورة شركة &quot;صن كيبل&quot;، إلّا أن المستثمر الحالي الملياردير الأسترالي مايك كانون بروكس مضى قدمًا بتطوير أكثر مشروعات الطاقة المتجددة طموحًا في العالم.

ووفق بيان حصلت عليه منصة الطاقة المتخصصة (مقرّها واشنطن)، حصل أكبر مشروع طاقة شمسية في العالم يوم الأربعاء 21 أغسطس/آب (2024) على قبلة الحياة، بإعلان الموافقات البيئة للسير في خطط التطوير والتنفيذ خلال السنوات المقبلة.

ومن المتوقع اتخاذ قرار الاستثمار النهائي في أكبر مشروع طاقة شمسية في العالم عام 2027، مع بدء إمدادات الكهرباء في أوائل ثلاثينيات القرن الحالي، وفقًا لشركة &quot;صن كيبل&quot;.

رحلة أكبر مشروع طاقة شمسية في العالم
خططت صن كبيل (SunCable)، التي تأسست عام 2018، لإنشاء أكبر مشروع للطاقة الشمسية وتخزين البطاريات في أستراليا والعالم منذ سنوات، لكنها سرعان ما انهارت بسبب خلافات بين رجال الأعمال المؤسسين.

وفي يونيو/حزيران (2024)، حظي مشروع &quot;باور لينك&quot; -التابع لشركة صن كيبل- بمصادقة وكالة إنفراستركتشر أستراليا الحكومية، بما يعطي الضوء الأخضر لانطلاق المرحلة الثالثة الخاصة بالاستثمار.

وكان من المتوقع أن يبدأ بناء المشروع بدعم من المليارديرين الأستراليين أندرو فورست ومايك كانون بروكس وآخرين- خلال العام الجاري (2024)، مع العمليات الكاملة المستهدفة بحلول عام 2029، إلّا أن عددًا من التحديات هدد بانهيار المشروع.

وفي فبراير/شباط (2023)، أعلنت شركة &quot;إف تي آى كونسالتنغ&quot; للاستشارات بدء إجراءات بيع شركة صن كيبل المالكة لتصميمات مشروع باور لينك العملاق في أستراليا، وهو ما قطع الأمل بإحياء أكبر مشروع طاقة شمسية في العالم.

واختلف الملياردير الأسترالي أندرو فورست مع نظيره مايك كانون بروكس، في تفاصيل فنية ذات صلة بالمشروع، ما أدى إلى إعلانهما وضع شركة صن كيبل تحت الإدارة الطوعية.

وفي مايو/أيار (2023)، حظي أكبر مشروع طاقة شمسية في العالم بخطّة إنقاذ جديدة، عندما نجح تحالف بقيادة شركة &quot;غروك فينشر&quot; -الذراع الاستثمارية للملياردير الأسترالي &quot;مايك كانون بروكس&quot;- في الاستحواذ على شركة &quot;صن كيبل&quot; المُشغّلة للمشروع، بعد أن وقع ضحية خلاف بين المالكَين الرئيسين.

وحال اكتماله بنجاح، سيكون المشروع -الذي من المرجّح أن يكلّف أكثر من 20 مليار دولار- أكبر مزرعة للطاقة الشمسية، موزّعة على مساحة 12 ألف هكتار، وأكبر بطارية، وأطول خط كهرباء تحت الماء في العالم.

أطول خط كهرباء في العالم
أعطت أستراليا يوم الأربعاء 21 أغسطس/آب (2024) الضوء الأخضر لمشروع طاقة شمسية بقيمة 30 مليار دولار أسترالي (20 مليار دولار أميركي)، يهدف إلى نقل الطاقة النظيفة من أكبر مشروع طاقة شمسية في العالم مقرر تنفيذها شمال أستراليا إلى سنغافورة عبر خط تحت البحر طوله 4.3 ألف كيلو متر.

ويهدف المشروع، المقرر تطويره بمرحلتين، إلى توفير ما يصل إلى 6 غيغاواط من الكهرباء الخضراء للعملاء الصناعيين على نطاق واسع في داروين، عاصمة الإقليم الشمالي بأستراليا، وفي سنغافورة.

ويتضمن الرابط خط طاقة تحت البحر بطول 4300 كيلومتر (2670 ميلاً) يربط مزرعة طاقة شمسية في الإقليم الشمالي بأستراليا بسعة تزيد عن 20 غيغاواط بالدولة المدينة، التي لا تملك الأراضي المتاحة لتوليد ما يكفي من الطاقة المتجددة بنفسها.

وسيكون خط الكهرباء والمزرعة الشمسية أكبر بـ4 مرات من أيّ مزارع أخرى قيد التشغيل حاليًا على المستوى الدولي، إذ ستتكون المرحلة الأولى من 4 غيغاواط من الألواح الشمسية، بالإضافة إلى خط هوائي بطول 800 كيلومتر إلى داروين.

ويتضمن المشروع إنشاء نظام تخزين بالبطاريات تصل قدرته إلى 42 غيغاواط/ساعة شمال أستراليا، مع خطط طموحة لنقل 900 ميغاواط عبر خط يبلغ طوله 800 كيلومتر إلى منطقة داروين، إضافة إلى إنشاء خط تحت البحر آخر بطول 4 آلاف و200 كيلومتر لتصدير 1.75 غيغاواط إلى سنغافورة.

موافقة أستراليا
حصلت المرحلة الأولى من أحد أكثر المشروعات الطاقة المتجددة طموحًا في العالم على الموافقة البيئية، مما يمهد الطريق أمام خطة لتصدير الطاقة الشمسية من أستراليا إلى سنغافورة.

وأكدت &quot;صن كيبل&quot;، المملوكة للملياردير مايك كانون بروكس، أن الموافقة كانت بمثابة &quot;تصويت بالثقة&quot; في المشروع، وفق بيان اطّلعت عليه منصة الطاقة المتخصصة.

وقال المدير الإداري لشركة صن كيبل، كاميرون جارنسورثي: &quot;ستركّز الشركة الآن جهودها على المرحلة التالية من التخطيط لدفع المشروع نحو قرار الاستثمار النهائي المستهدف بحلول عام 2027&quot;.

الطاقة الشمسية

وأشارت الشركة الأسترالية إلى أنها تُجري محادثات مع هيئة تنظيم الطاقة في سنغافورة بشأن الموافقة المشروطة على مكون الرابط الداخلي لخطّ الكهرباء بالمشروع، ومع الحكومة الإندونيسية بشأن تنفيذ إمدادات المشروع في مياهها.

وقالت وزيرة البيئة تانيا بليبيرسك، إن مشروع الربط الكهربائي الرائد بين أستراليا وآسيا لشركة &quot;صن كيبل&quot; (SunCable) سيساعد في تلبية الطلب المتزايد على الطاقة المتجددة في الداخل والخارج.

وأضافت بليبيرسك أن الموافقة تأتي بشروط صارمة لحماية الطبيعة، ويجب أن يتجنب المشروع موطن &quot;بيلبي&quot; الأكبر، وهي جرابيات صغيرة تشبه الأرانب، ولها آذان طويلة مرنة.

وشدد على أن المشروع الضخم جزء من البنية التحتية في البلاد، إذ سيكون أكبر مشروع طاقة شمسية في العالم، ويجعل أستراليا قائدًا عالميًا في مجال الطاقة الخضراء.

وتأتي الموافقة في الوقت الذي تكثّف فيه حكومة يسار الوسط مشروعات الطاقة المتجددة، حتى في الوقت الذي يقترح فيه ائتلاف المعارضة بناء محطات نووية لتحلّ محلّ الطاقة التي تعمل بالفحم بحلول عام 2050، في بلد تُحظر فيه الطاقة النووية حاليًا.</description>
                <description>نجا أكبر مشروع طاقة شمسية في العالم من الانهيار، وتحولت التحديات الضخمة التي عرقلت تطويره إلى خطط طموحة من شأنها أن تدعم أمن الطاقة عالميًا، وتسهم في خفض الانبعاثات.

وشهد المشروع عدّة أزمات خلال العامين الماضين، كادت أن تصل به إلى طريق مسدود بعد بيع الشركة المطورة شركة &quot;صن كيبل&quot;، إلّا أن المستثمر الحالي الملياردير الأسترالي مايك كانون بروكس مضى قدمًا بتطوير أكثر مشروعات الطاقة المتجددة طموحًا في العالم.

ووفق بيان حصلت عليه منصة الطاقة المتخصصة (مقرّها واشنطن)، حصل أكبر مشروع طاقة شمسية في العالم يوم الأربعاء 21 أغسطس/آب (2024) على قبلة الحياة، بإعلان الموافقات البيئة للسير في خطط التطوير والتنفيذ خلال السنوات المقبلة.

ومن المتوقع اتخاذ قرار الاستثمار النهائي في أكبر مشروع طاقة شمسية في العالم عام 2027، مع بدء إمدادات الكهرباء في أوائل ثلاثينيات القرن الحالي، وفقًا لشركة &quot;صن كيبل&quot;.

رحلة أكبر مشروع طاقة شمسية في العالم
خططت صن كبيل (SunCable)، التي تأسست عام 2018، لإنشاء أكبر مشروع للطاقة الشمسية وتخزين البطاريات في أستراليا والعالم منذ سنوات، لكنها سرعان ما انهارت بسبب خلافات بين رجال الأعمال المؤسسين.

وفي يونيو/حزيران (2024)، حظي مشروع &quot;باور لينك&quot; -التابع لشركة صن كيبل- بمصادقة وكالة إنفراستركتشر أستراليا الحكومية، بما يعطي الضوء الأخضر لانطلاق المرحلة الثالثة الخاصة بالاستثمار.

وكان من المتوقع أن يبدأ بناء المشروع بدعم من المليارديرين الأستراليين أندرو فورست ومايك كانون بروكس وآخرين- خلال العام الجاري (2024)، مع العمليات الكاملة المستهدفة بحلول عام 2029، إلّا أن عددًا من التحديات هدد بانهيار المشروع.

وفي فبراير/شباط (2023)، أعلنت شركة &quot;إف تي آى كونسالتنغ&quot; للاستشارات بدء إجراءات بيع شركة صن كيبل المالكة لتصميمات مشروع باور لينك العملاق في أستراليا، وهو ما قطع الأمل بإحياء أكبر مشروع طاقة شمسية في العالم.

واختلف الملياردير الأسترالي أندرو فورست مع نظيره مايك كانون بروكس، في تفاصيل فنية ذات صلة بالمشروع، ما أدى إلى إعلانهما وضع شركة صن كيبل تحت الإدارة الطوعية.

وفي مايو/أيار (2023)، حظي أكبر مشروع طاقة شمسية في العالم بخطّة إنقاذ جديدة، عندما نجح تحالف بقيادة شركة &quot;غروك فينشر&quot; -الذراع الاستثمارية للملياردير الأسترالي &quot;مايك كانون بروكس&quot;- في الاستحواذ على شركة &quot;صن كيبل&quot; المُشغّلة للمشروع، بعد أن وقع ضحية خلاف بين المالكَين الرئيسين.

وحال اكتماله بنجاح، سيكون المشروع -الذي من المرجّح أن يكلّف أكثر من 20 مليار دولار- أكبر مزرعة للطاقة الشمسية، موزّعة على مساحة 12 ألف هكتار، وأكبر بطارية، وأطول خط كهرباء تحت الماء في العالم.

أطول خط كهرباء في العالم
أعطت أستراليا يوم الأربعاء 21 أغسطس/آب (2024) الضوء الأخضر لمشروع طاقة شمسية بقيمة 30 مليار دولار أسترالي (20 مليار دولار أميركي)، يهدف إلى نقل الطاقة النظيفة من أكبر مشروع طاقة شمسية في العالم مقرر تنفيذها شمال أستراليا إلى سنغافورة عبر خط تحت البحر طوله 4.3 ألف كيلو متر.

ويهدف المشروع، المقرر تطويره بمرحلتين، إلى توفير ما يصل إلى 6 غيغاواط من الكهرباء الخضراء للعملاء الصناعيين على نطاق واسع في داروين، عاصمة الإقليم الشمالي بأستراليا، وفي سنغافورة.

ويتضمن الرابط خط طاقة تحت البحر بطول 4300 كيلومتر (2670 ميلاً) يربط مزرعة طاقة شمسية في الإقليم الشمالي بأستراليا بسعة تزيد عن 20 غيغاواط بالدولة المدينة، التي لا تملك الأراضي المتاحة لتوليد ما يكفي من الطاقة المتجددة بنفسها.

وسيكون خط الكهرباء والمزرعة الشمسية أكبر بـ4 مرات من أيّ مزارع أخرى قيد التشغيل حاليًا على المستوى الدولي، إذ ستتكون المرحلة الأولى من 4 غيغاواط من الألواح الشمسية، بالإضافة إلى خط هوائي بطول 800 كيلومتر إلى داروين.

ويتضمن المشروع إنشاء نظام تخزين بالبطاريات تصل قدرته إلى 42 غيغاواط/ساعة شمال أستراليا، مع خطط طموحة لنقل 900 ميغاواط عبر خط يبلغ طوله 800 كيلومتر إلى منطقة داروين، إضافة إلى إنشاء خط تحت البحر آخر بطول 4 آلاف و200 كيلومتر لتصدير 1.75 غيغاواط إلى سنغافورة.

موافقة أستراليا
حصلت المرحلة الأولى من أحد أكثر المشروعات الطاقة المتجددة طموحًا في العالم على الموافقة البيئية، مما يمهد الطريق أمام خطة لتصدير الطاقة الشمسية من أستراليا إلى سنغافورة.

وأكدت &quot;صن كيبل&quot;، المملوكة للملياردير مايك كانون بروكس، أن الموافقة كانت بمثابة &quot;تصويت بالثقة&quot; في المشروع، وفق بيان اطّلعت عليه منصة الطاقة المتخصصة.

وقال المدير الإداري لشركة صن كيبل، كاميرون جارنسورثي: &quot;ستركّز الشركة الآن جهودها على المرحلة التالية من التخطيط لدفع المشروع نحو قرار الاستثمار النهائي المستهدف بحلول عام 2027&quot;.

الطاقة الشمسية

وأشارت الشركة الأسترالية إلى أنها تُجري محادثات مع هيئة تنظيم الطاقة في سنغافورة بشأن الموافقة المشروطة على مكون الرابط الداخلي لخطّ الكهرباء بالمشروع، ومع الحكومة الإندونيسية بشأن تنفيذ إمدادات المشروع في مياهها.

وقالت وزيرة البيئة تانيا بليبيرسك، إن مشروع الربط الكهربائي الرائد بين أستراليا وآسيا لشركة &quot;صن كيبل&quot; (SunCable) سيساعد في تلبية الطلب المتزايد على الطاقة المتجددة في الداخل والخارج.

وأضافت بليبيرسك أن الموافقة تأتي بشروط صارمة لحماية الطبيعة، ويجب أن يتجنب المشروع موطن &quot;بيلبي&quot; الأكبر، وهي جرابيات صغيرة تشبه الأرانب، ولها آذان طويلة مرنة.

وشدد على أن المشروع الضخم جزء من البنية التحتية في البلاد، إذ سيكون أكبر مشروع طاقة شمسية في العالم، ويجعل أستراليا قائدًا عالميًا في مجال الطاقة الخضراء.

وتأتي الموافقة في الوقت الذي تكثّف فيه حكومة يسار الوسط مشروعات الطاقة المتجددة، حتى في الوقت الذي يقترح فيه ائتلاف المعارضة بناء محطات نووية لتحلّ محلّ الطاقة التي تعمل بالفحم بحلول عام 2050، في بلد تُحظر فيه الطاقة النووية حاليًا.</description>                
            </item>
        
            <item>
                <title>الجغبير: نظام إعفاءات &quot;الطاقة المتجددة&quot; الجديد يحمي المستهلك</title>
                <link>http://moee.gov.eg/test_new/new_info.aspx?h_id=41110&amp;call_p=news_f.aspx &amp;pg_index=0 </link>
                <author>www.addustour.com/articles/1436868-%D8%A7%D9%84%D8%AC%D8%BA%D8%A8%D9%8A%D8%B1-%D9%86%D8%B8%D8%A7%D9%85-%D8%A5%D8%B9%D9%81%D8%A7%D8%A1%D8%A7%D8%AA-%D8%A7%D9%84%D8%B7%D8%A7%D9%82%D8%A9-%D8%A7%D9%84%D9%85%D8%AA%D8%AC%D8%AF%D8%AF%D8%A9-%D8%A7%D9%84%D8%AC%D8%AF%D9%8A%D8%AF-%D9%8A%D8%AD%D9%85%D9%8A-%D8%A7%D9%84%D9%85%D8%B3%D8%AA%D9%87%D9%84%D9%83</author>
                <pubDate>Thu, 22 Aug 2024 00:00:00 GMT</pubDate>
                <description>أكد رئيس غرفتي صناعة الأردن وعمان، المهندس فتحي الجغبير، أن نظام الإعفاءات الجديد المتعلق بنظم مصادر الطاقة المتجددة وترشيد استهلاك الطاقة للعام الحالي يمثل خطوة حاسمة في ضمان دخول أجهزة كهربائية موفرة للطاقة بشكل حقيقي إلى السوق المحلية.
وقال الجغبير في بيان، اليوم الأربعاء، إن النظام الجديد الذي أقره مجلس الوزراء قبل أيام، سينعكس إيجاباً على المستهلكين الذين يستحقون الحصول على منتجات عالية الجودة تضمن سلامتهم وتوفر في استهلاكهم للطاقة.
وقدم شكره لرئيس ومجلس الوزراء على تفهمهم العميق لأهمية هذا النظام، مشيدا بدور وزير الطاقة والثروة المعدنية الدكتور صالح الخرابشة.
وأوضح، أن القرار جاء ليضع حداً لمنع دخول منتجات قليلة الجودة ولا تفي بالغرض الحقيقي لتوفير الطاقة، وهو ما كان يشكل تهديداً لسلامة المستهلكين وحقوقهم في الحصول على أفضل المنتجات.
وشدد على أن هذا النظام لا يهدف فقط إلى حماية الصناعة الوطنية من الإغراق والمنافسة غير العادلة، بل يتماشى أيضاً مع الالتزامات العالمية تجاه تخفيض البصمة الكربونية وتحقيق كفاءة أعلى في استخدام الطاقة.
ولفت إلى أن مواكبة الصناعة المحلية لمتطلبات العصر الحديث، بما فيها تقنيات توفير الطاقة والتزامها بمقررات اتفاقية باريس، ليس خياراً، بل ضرورة لا بد منها لضمان استمرارنا في تلبية احتياجات السوق المحلي والخارجي من خلال الصادرات الوطنية.
وأضاف، أن تطبيق هذا النظام يحقق التوازن المطلوب بين حماية الصناعة الوطنية من بعض المنتجات ذات الجودة المتدنية التي كانت تدخل تحت مظلة الإعفاءات غير المبررة، مبينا حق المستهلك في الحصول على منتجات توفر من استهلاك الطاقة وتضمن سلامته.
وأكد الجغبير أن نظام الإعفاءات الجديد يعكس تفهم الحكومة العميق للتحديات التي يواجهها كل من المستهلك والصناعة المحلية، مشيراً إلى أن الهدف من هذا القرار ليس فقط دعم الصناعة فقط، بل أيضاً حماية المستهلك من أي زيادة غير مبررة في الأسعار نتيجة استيراد منتجات ذات جودة منخفضة.</description>
                <description>أكد رئيس غرفتي صناعة الأردن وعمان، المهندس فتحي الجغبير، أن نظام الإعفاءات الجديد المتعلق بنظم مصادر الطاقة المتجددة وترشيد استهلاك الطاقة للعام الحالي يمثل خطوة حاسمة في ضمان دخول أجهزة كهربائية موفرة للطاقة بشكل حقيقي إلى السوق المحلية.
وقال الجغبير في بيان، اليوم الأربعاء، إن النظام الجديد الذي أقره مجلس الوزراء قبل أيام، سينعكس إيجاباً على المستهلكين الذين يستحقون الحصول على منتجات عالية الجودة تضمن سلامتهم وتوفر في استهلاكهم للطاقة.
وقدم شكره لرئيس ومجلس الوزراء على تفهمهم العميق لأهمية هذا النظام، مشيدا بدور وزير الطاقة والثروة المعدنية الدكتور صالح الخرابشة.
وأوضح، أن القرار جاء ليضع حداً لمنع دخول منتجات قليلة الجودة ولا تفي بالغرض الحقيقي لتوفير الطاقة، وهو ما كان يشكل تهديداً لسلامة المستهلكين وحقوقهم في الحصول على أفضل المنتجات.
وشدد على أن هذا النظام لا يهدف فقط إلى حماية الصناعة الوطنية من الإغراق والمنافسة غير العادلة، بل يتماشى أيضاً مع الالتزامات العالمية تجاه تخفيض البصمة الكربونية وتحقيق كفاءة أعلى في استخدام الطاقة.
ولفت إلى أن مواكبة الصناعة المحلية لمتطلبات العصر الحديث، بما فيها تقنيات توفير الطاقة والتزامها بمقررات اتفاقية باريس، ليس خياراً، بل ضرورة لا بد منها لضمان استمرارنا في تلبية احتياجات السوق المحلي والخارجي من خلال الصادرات الوطنية.
وأضاف، أن تطبيق هذا النظام يحقق التوازن المطلوب بين حماية الصناعة الوطنية من بعض المنتجات ذات الجودة المتدنية التي كانت تدخل تحت مظلة الإعفاءات غير المبررة، مبينا حق المستهلك في الحصول على منتجات توفر من استهلاك الطاقة وتضمن سلامته.
وأكد الجغبير أن نظام الإعفاءات الجديد يعكس تفهم الحكومة العميق للتحديات التي يواجهها كل من المستهلك والصناعة المحلية، مشيراً إلى أن الهدف من هذا القرار ليس فقط دعم الصناعة فقط، بل أيضاً حماية المستهلك من أي زيادة غير مبررة في الأسعار نتيجة استيراد منتجات ذات جودة منخفضة.</description>                
            </item>
        
            <item>
                <title>أميركا لن تسمح للصين بتطوير النووي.. خطة شديدة السرية</title>
                <link>http://moee.gov.eg/test_new/new_info.aspx?h_id=41109&amp;call_p=news_f.aspx &amp;pg_index=0 </link>
                <author>www.alarabiya.net/arab-and-world/american-elections-2016/2024/08/21/%D8%A3%D9%85%D9%8A%D8%B1%D9%83%D8%A7-%D9%84%D9%86-%D8%AA%D8%B3%D9%85%D8%AD-%D9%84%D9%84%D8%B5%D9%8A%D9%86-%D8%A8%D8%AA%D8%B7%D9%88%D9%8A%D8%B1-%D8%A7%D9%84%D9%86%D9%88%D9%88%D9%8A-%D8%AE%D8%B7%D8%A9-%D8%B4%D8%AF%D9%8A%D8%AF%D8%A9-%D8%A7%D9%84%D8%B3%D8%B1%D9%8A%D8%A9</author>
                <pubDate>Thu, 22 Aug 2024 00:00:00 GMT</pubDate>
                <description>من المعروف أن الصين واحدة من أكبر المنتجين للطاقة النووية في العالم، حيث تُصنف الدولة ضمن المرتبة الثالثة عالمياً من حيث إجمالي الطاقة النووية المُنصّبة والكهرباء المولدة، لتمثل نحو عُشر الطاقة النووية المولدة.

فقد أفاد تقرير أميركي جديد بأن الرئيس الأميركي جو بايدن وافق في مارس/آذار، على خطة استراتيجية نووية شديدة السرية تعيد لأول مرة توجيه استراتيجية الردع الأميركية نحو جهود الصين لتوسيع ترسانتها النووية، وفقا لصحيفة &quot;نيويورك تايمز&quot;.

وذكرت التقرير أن البيت الأبيض لم يعلن قط أن بايدن وافق على النسخة المنقحة من الاستراتيجية التي تحمل اسم &quot;إرشادات التوظيف النووي&quot;، مشيرا إلى أنه من المتوقع إرسال إشعار غير سري إلى الكونغرس بشأن النسخة المنقحة قبل مغادرة بايدن لمنصبه.

كما أوضحت الصحيفة أنه سُمح لاثنين من كبار المسؤولين في الإدارة الأميركية بالتلميح إلى مراجعة الاستراتيجية خلال خطاباتهما في الآونة الأخيرة.

وأضافت أن الاستراتيجية يجري تحديثها كل أربع سنوات أو نحو ذلك.

جاء هذا بعدما أقرّت الصين بناء 11 مفاعلاً نووياً جديداً في 5 مواقع، وفق ما أفاد الإعلام الرسمي، في وقت تواصل فيه البلاد سعيها لزيادة الاعتماد على الطاقة النووية.

وترأس رئيس الوزراء الصيني، لي تشيانغ، اجتماعاً تنفيذياً لمجلس الدولة الاثنين الماضي، أعطى خلاله الضوء الأخضر للمشروعات، وفق ما أفادت &quot;وكالة أنباء الصين الجديدة&quot;.

وحصلت شركة &quot;الصين الوطنية للطاقة النووية&quot; على الموافقة على 3 مفاعلات، وفق ما أفادت في بيان على &quot;وي تشات&quot;، بينما ذكرت &quot;شركة الدولة للاستثمار في الطاقة&quot; أنها حصلت على موافقة لبناء وحدتين، وفق ما نقلته &quot;وكالة الصحافة الفرنسية&quot;.

أكبر متسبب بانبعاثات الغازات الدفيئة
يذكر أن الصين تعتبر أكبر متسبب بانبعاثات الغازات الدفيئة في العالم مثل ثاني أكسيد الكربون، التي تعد محرّك التغير المناخي.

وفاقم ازدياد الموافقات أخيراً على بناء محطات للطاقة تعمل بالفحم المخاوف من تراجع الصين عن أهدافها في بلوغ الانبعاثات ذروتها بين العامين 2026 و2030 وتحوّلها إلى الحياد الكربوني بحلول العام 2060.</description>
                <description>من المعروف أن الصين واحدة من أكبر المنتجين للطاقة النووية في العالم، حيث تُصنف الدولة ضمن المرتبة الثالثة عالمياً من حيث إجمالي الطاقة النووية المُنصّبة والكهرباء المولدة، لتمثل نحو عُشر الطاقة النووية المولدة.

فقد أفاد تقرير أميركي جديد بأن الرئيس الأميركي جو بايدن وافق في مارس/آذار، على خطة استراتيجية نووية شديدة السرية تعيد لأول مرة توجيه استراتيجية الردع الأميركية نحو جهود الصين لتوسيع ترسانتها النووية، وفقا لصحيفة &quot;نيويورك تايمز&quot;.

وذكرت التقرير أن البيت الأبيض لم يعلن قط أن بايدن وافق على النسخة المنقحة من الاستراتيجية التي تحمل اسم &quot;إرشادات التوظيف النووي&quot;، مشيرا إلى أنه من المتوقع إرسال إشعار غير سري إلى الكونغرس بشأن النسخة المنقحة قبل مغادرة بايدن لمنصبه.

كما أوضحت الصحيفة أنه سُمح لاثنين من كبار المسؤولين في الإدارة الأميركية بالتلميح إلى مراجعة الاستراتيجية خلال خطاباتهما في الآونة الأخيرة.

وأضافت أن الاستراتيجية يجري تحديثها كل أربع سنوات أو نحو ذلك.

جاء هذا بعدما أقرّت الصين بناء 11 مفاعلاً نووياً جديداً في 5 مواقع، وفق ما أفاد الإعلام الرسمي، في وقت تواصل فيه البلاد سعيها لزيادة الاعتماد على الطاقة النووية.

وترأس رئيس الوزراء الصيني، لي تشيانغ، اجتماعاً تنفيذياً لمجلس الدولة الاثنين الماضي، أعطى خلاله الضوء الأخضر للمشروعات، وفق ما أفادت &quot;وكالة أنباء الصين الجديدة&quot;.

وحصلت شركة &quot;الصين الوطنية للطاقة النووية&quot; على الموافقة على 3 مفاعلات، وفق ما أفادت في بيان على &quot;وي تشات&quot;، بينما ذكرت &quot;شركة الدولة للاستثمار في الطاقة&quot; أنها حصلت على موافقة لبناء وحدتين، وفق ما نقلته &quot;وكالة الصحافة الفرنسية&quot;.

أكبر متسبب بانبعاثات الغازات الدفيئة
يذكر أن الصين تعتبر أكبر متسبب بانبعاثات الغازات الدفيئة في العالم مثل ثاني أكسيد الكربون، التي تعد محرّك التغير المناخي.

وفاقم ازدياد الموافقات أخيراً على بناء محطات للطاقة تعمل بالفحم المخاوف من تراجع الصين عن أهدافها في بلوغ الانبعاثات ذروتها بين العامين 2026 و2030 وتحوّلها إلى الحياد الكربوني بحلول العام 2060.</description>                
            </item>
        
            <item>
                <title>إيران تبدأ بناء مفاعلين نوويين بتعاون روسي</title>
                <link>http://moee.gov.eg/test_new/new_info.aspx?h_id=41108&amp;call_p=news_f.aspx &amp;pg_index=0 </link>
                <author>aawsat.com/home/article/734856/%D8%A5%D9%8A%D8%B1%D8%A7%D9%86-%D8%AA%D8%A8%D8%AF%D8%A3-%D8%A8%D9%86%D8%A7%D8%A1-%D9%85%D9%81%D8%A7%D8%B9%D9%84%D9%8A%D9%86-%D9%86%D9%88%D9%88%D9%8A%D9%8A%D9%86-%D8%A8%D8%AA%D8%B9%D8%A7%D9%88%D9%86-%D8%B1%D9%88%D8%B3%D9%8A</author>
                <pubDate>Thu, 22 Aug 2024 00:00:00 GMT</pubDate>
                <description>بدأت إيران وروسيا، اليوم (السبت)، أعمال بناء مفاعلين نوويين جديدين في محطة بوشهر (جنوب)، حسبما أفاد به مصدر رسمي.
وأوضح محمود جعفري مسؤول المشروع في محطة بوشهر النووية، أن أعمال بناء المفاعلين وقوة كل منهما 1000 ميغاواط ستستمر 10 سنوات وتقدر كلفتها بـ10 مليارات دولار.
وصرح جعفري بأنه «مع تدشين الوحدتين الجديدتين، سيتم توفير 22 مليون برميل من النفط، والحد من توليد 14 مليون طن من غازات الاحتباس الحراري».
ويشارك نحو 8 آلاف عامل في المشروع الذي تشرف عليه الوكالة الفيدرالية الروسية للطاقة النووية «روزاتوم» بالتعاون مع الهيئة الإيرانية للتنمية والإنتاج.
وتود إيران التي تملك احتياطات كبيرة من النفط والغاز، تنويع مصادر الطاقة لتقليص اعتمادها على الطاقات الأحفورية لتأمين الاستهلاك الداخلي، وذلك من خلال سعيها إلى بناء 20 منشأة نووية خلال السنوات المقبلة، بينها 9 منشآت تبنيها شركات روسية.
ولدى إيران مفاعل نووي واحد بقوة 1000 ميغاواط في محطة بوشهر بدأ تشغيله في عام 2011 وبنته روسيا.
وصرح مدير «روزاتوم»، سيرغي كيرينكو، الذي حضر مراسم انطلاق أشغال البناء لوكالة «ريا نوفوستي» الحكومية الروسية، بأن بناء المفاعلين الجديدين «أفضل مساهمة عملانية من قبل (روزاتوم) من أجل توسيع نطاق التعاون بين روسيا وإيران».
وتابع كيرينكو أن المشروع «مرحلة أساسية من أجل تعزيز مكانة روسيا في السوق العالمية للتكنولوجيا النووية في منطقة واعدة مثل الشرق الأوسط».
ووقعت روسيا في نوفمبر (تشرين الثاني) 2014 «اتفاق تعاون» مع إيران لبناء مفاعلين نوويين لمحطة بوشهر على سواحل الخليج تم تسليمهما رسميا إلى الإيرانيين في سبتمبر (أيلول) 2013.
ووقعت إيران في 14 يوليو (تموز) 2015 في فيينا اتفاقًا مع الدول الكبرى يهدف إلى ضمان اقتصار نشاطاته النووية على الاستخدامات السلمية، مقابل رفع جزئي للعقوبات الدولية المفروضة عليها.
وردت طهران مرارًا على اتهامات غربية وإسرائيلية بأن برنامجها النووي يهدف إلى إنتاج قنبلة، مشددة على أنه محصور بالاستخدام المدني.</description>
                <description>بدأت إيران وروسيا، اليوم (السبت)، أعمال بناء مفاعلين نوويين جديدين في محطة بوشهر (جنوب)، حسبما أفاد به مصدر رسمي.
وأوضح محمود جعفري مسؤول المشروع في محطة بوشهر النووية، أن أعمال بناء المفاعلين وقوة كل منهما 1000 ميغاواط ستستمر 10 سنوات وتقدر كلفتها بـ10 مليارات دولار.
وصرح جعفري بأنه «مع تدشين الوحدتين الجديدتين، سيتم توفير 22 مليون برميل من النفط، والحد من توليد 14 مليون طن من غازات الاحتباس الحراري».
ويشارك نحو 8 آلاف عامل في المشروع الذي تشرف عليه الوكالة الفيدرالية الروسية للطاقة النووية «روزاتوم» بالتعاون مع الهيئة الإيرانية للتنمية والإنتاج.
وتود إيران التي تملك احتياطات كبيرة من النفط والغاز، تنويع مصادر الطاقة لتقليص اعتمادها على الطاقات الأحفورية لتأمين الاستهلاك الداخلي، وذلك من خلال سعيها إلى بناء 20 منشأة نووية خلال السنوات المقبلة، بينها 9 منشآت تبنيها شركات روسية.
ولدى إيران مفاعل نووي واحد بقوة 1000 ميغاواط في محطة بوشهر بدأ تشغيله في عام 2011 وبنته روسيا.
وصرح مدير «روزاتوم»، سيرغي كيرينكو، الذي حضر مراسم انطلاق أشغال البناء لوكالة «ريا نوفوستي» الحكومية الروسية، بأن بناء المفاعلين الجديدين «أفضل مساهمة عملانية من قبل (روزاتوم) من أجل توسيع نطاق التعاون بين روسيا وإيران».
وتابع كيرينكو أن المشروع «مرحلة أساسية من أجل تعزيز مكانة روسيا في السوق العالمية للتكنولوجيا النووية في منطقة واعدة مثل الشرق الأوسط».
ووقعت روسيا في نوفمبر (تشرين الثاني) 2014 «اتفاق تعاون» مع إيران لبناء مفاعلين نوويين لمحطة بوشهر على سواحل الخليج تم تسليمهما رسميا إلى الإيرانيين في سبتمبر (أيلول) 2013.
ووقعت إيران في 14 يوليو (تموز) 2015 في فيينا اتفاقًا مع الدول الكبرى يهدف إلى ضمان اقتصار نشاطاته النووية على الاستخدامات السلمية، مقابل رفع جزئي للعقوبات الدولية المفروضة عليها.
وردت طهران مرارًا على اتهامات غربية وإسرائيلية بأن برنامجها النووي يهدف إلى إنتاج قنبلة، مشددة على أنه محصور بالاستخدام المدني.</description>                
            </item>
        
            <item>
                <title>روسيا: &quot;أوكرانيا هاجمت محطة كورسك للطاقة النووية&quot;</title>
                <link>http://moee.gov.eg/test_new/new_info.aspx?h_id=41107&amp;call_p=news_f.aspx &amp;pg_index=0 </link>
                <author>ilkha.com/arabi/world/411784/%D8%B1%D9%88%D8%B3%D9%8A%D8%A7%D8%A3%D9%88%D9%83%D8%B1%D8%A7%D9%86%D9%8A%D8%A7%D9%87%D8%A7%D8%AC%D9%85%D8%AA%D9%85%D8%AD%D8%B7%D8%A9%D9%83%D9%88%D8%B1%D8%B3%D9%83%D9%84%D9%84%D8%B7%D8%A7%D9%82%D8%A9%D8%A7%D9%84%D9%86%D9%88%D9%88%D9%8A%D8%A9</author>
                <pubDate>Thu, 22 Aug 2024 00:00:00 GMT</pubDate>
                <description>أعلنت وزارة الدفاع الروسية في بيان لها أن أوكرانيا نفذت هجوما على محطة كورسك للطاقة النووية بطائرات مسيرة.

ذكرت وزارة الدفاع الروسية أن أوكرانيا هاجمت محطة كورسك للطاقة النووية وطلبت من الوكالة الدولية للطاقة الذرية تفتيشها.

وقالت المتحدثة باسم وزارة الخارجية الروسية ماريا زاخاروفا: &quot;نتوقع أن يتم فهم الخطر الذي تشكله استفزازات أوكرانيا ضد محطات الطاقة النووية الروسية، ونأمل أن تتخذ إدارة الوكالة الدولية للطاقة الذرية خطوات ملموسة لضمان سلامة محطات الطاقة النووية في زابوريزجيا وكورسك&quot;.

وذكرت &quot;زاخاروفا&quot; أيضًا أن هجوم كورسك في أوكرانيا قلل من إمكانية إجراء مفاوضات مع كييف.

كما أعلن مدير الوكالة الدولية للطاقة الذرية &quot;رافائيل غروسي&quot; أن روسيا مستعدة لزيارة محطة كورسك للطاقة النووية نهاية الشهر الجاري.</description>
                <description>أعلنت وزارة الدفاع الروسية في بيان لها أن أوكرانيا نفذت هجوما على محطة كورسك للطاقة النووية بطائرات مسيرة.

ذكرت وزارة الدفاع الروسية أن أوكرانيا هاجمت محطة كورسك للطاقة النووية وطلبت من الوكالة الدولية للطاقة الذرية تفتيشها.

وقالت المتحدثة باسم وزارة الخارجية الروسية ماريا زاخاروفا: &quot;نتوقع أن يتم فهم الخطر الذي تشكله استفزازات أوكرانيا ضد محطات الطاقة النووية الروسية، ونأمل أن تتخذ إدارة الوكالة الدولية للطاقة الذرية خطوات ملموسة لضمان سلامة محطات الطاقة النووية في زابوريزجيا وكورسك&quot;.

وذكرت &quot;زاخاروفا&quot; أيضًا أن هجوم كورسك في أوكرانيا قلل من إمكانية إجراء مفاوضات مع كييف.

كما أعلن مدير الوكالة الدولية للطاقة الذرية &quot;رافائيل غروسي&quot; أن روسيا مستعدة لزيارة محطة كورسك للطاقة النووية نهاية الشهر الجاري.</description>                
            </item>
        
            <item>
                <title>الحكومة الليبية المكلفة تتخذ إجراءات عاجلة لحل أزمة انقطاع الكهرباء في بنغازي</title>
                <link>http://moee.gov.eg/test_new/new_info.aspx?h_id=41106&amp;call_p=news_f.aspx &amp;pg_index=0 </link>
                <author>www.libyaakhbar.com/libya-news/2431271.html</author>
                <pubDate>Wed, 21 Aug 2024 00:00:00 GMT</pubDate>
                <description>طالب وزير الكهرباء بالحكومة المكلفة من مجلس النواب الدكتور عوض البدري، اليوم الثلاثاء، بسرعة إنجاز عدد من مشاريع الطاقة الكهربائية في مدينة بنغازي.
وتضمنت هذه المشاريع محطة سي فرج جهد (400 ك. ڤ)، ومحطة وسط الكويفية الجديدة جهد (30-11 ك.ڤ)، ومحطة حي السلام الحقن جهد (220-30 ك.ڤ)، ومحطة الجامعة الجديدة (30/11 ك.ڤ)، ومحطة محمولة بقدرة (500 KVA )بمنطقة طلميثة.
وفق بيان الوزارة، جاء ذلك خلال اجتماع مع لجنة الطوارئ لاستقرار الشبكة الكهربائية التابعة للوزارة، لمناقشة الأوضاع الحالية لشبكة الكهرباء في مدينة بنغازي وضواحيها.
وأعلن الوزير عن مشاريع أخرى ستسهم بشكل كبير في تعزيز استقرار الشبكة الكهربائية وضمان تدفق التيار الكهربائي دون انقطاعات متكررة.
وشددت الوزارة على أن نسبة الإنجاز في هذه المشروعات بلغت مستويات متقدمة جداً.
وطلب الوزير شحن كل هذه المشاريع قبل نهاية الأسبوع الجاري على أن تبدأ في الدخول على الشبكة والاستفادة منها، مما سيؤدي إلى تحسن ملموس في أداء الشبكة الكهربائية داخل بنغازي وضواحيها.
وتتكرر مشكلة انقطاع الكهرباء في المدينة، حيث انقطع التيار الكهربائي عن حي المنصوري بمنطقة السيدة عائشة بمدينة بنغازي لمدة من 48 ساعة متواصلة قبل أن تعلن الحكومة عودة التيار، مرجعة ذلك إلى عطل في المحول الكهربائي المغذي للحي، مما استدعى استبداله بمحول جديد بقدرة 300 كيلو فولت أمبير.</description>
                <description>طالب وزير الكهرباء بالحكومة المكلفة من مجلس النواب الدكتور عوض البدري، اليوم الثلاثاء، بسرعة إنجاز عدد من مشاريع الطاقة الكهربائية في مدينة بنغازي.
وتضمنت هذه المشاريع محطة سي فرج جهد (400 ك. ڤ)، ومحطة وسط الكويفية الجديدة جهد (30-11 ك.ڤ)، ومحطة حي السلام الحقن جهد (220-30 ك.ڤ)، ومحطة الجامعة الجديدة (30/11 ك.ڤ)، ومحطة محمولة بقدرة (500 KVA )بمنطقة طلميثة.
وفق بيان الوزارة، جاء ذلك خلال اجتماع مع لجنة الطوارئ لاستقرار الشبكة الكهربائية التابعة للوزارة، لمناقشة الأوضاع الحالية لشبكة الكهرباء في مدينة بنغازي وضواحيها.
وأعلن الوزير عن مشاريع أخرى ستسهم بشكل كبير في تعزيز استقرار الشبكة الكهربائية وضمان تدفق التيار الكهربائي دون انقطاعات متكررة.
وشددت الوزارة على أن نسبة الإنجاز في هذه المشروعات بلغت مستويات متقدمة جداً.
وطلب الوزير شحن كل هذه المشاريع قبل نهاية الأسبوع الجاري على أن تبدأ في الدخول على الشبكة والاستفادة منها، مما سيؤدي إلى تحسن ملموس في أداء الشبكة الكهربائية داخل بنغازي وضواحيها.
وتتكرر مشكلة انقطاع الكهرباء في المدينة، حيث انقطع التيار الكهربائي عن حي المنصوري بمنطقة السيدة عائشة بمدينة بنغازي لمدة من 48 ساعة متواصلة قبل أن تعلن الحكومة عودة التيار، مرجعة ذلك إلى عطل في المحول الكهربائي المغذي للحي، مما استدعى استبداله بمحول جديد بقدرة 300 كيلو فولت أمبير.</description>                
            </item>
        
            <item>
                <title>&quot;أيميا باور&quot; الإمارتية تستثمر 620 مليون دولار في مشروع للطاقة النظيفة بإثيوبيا</title>
                <link>http://moee.gov.eg/test_new/new_info.aspx?h_id=41105&amp;call_p=news_f.aspx &amp;pg_index=0 </link>
                <author>www.erembusiness.com/companies/qrgemlz</author>
                <pubDate>Wed, 21 Aug 2024 00:00:00 GMT</pubDate>
                <description>وقعت شركة &quot;أيميا باور&quot; الإماراتية إحدى الشركات التابعة لمجموعة &quot;النويس للاستثمار&quot; اتفاقيتين مع شركة &quot;الطاقة الكهربائية الإثيوبية&quot; لإنتاج الطاقة من الرياح في إثيوبيا باستثمارات تصل إلى 620 مليون دولار، وفقا لبيان اليوم.
وأوضحت الشركة أن الاتفاقية الأولى لتنفيذ تطوير محطة عائشة (Aysha-1) لإنتاج الطاقة من الرياح (IA) ،والذي يعد أكبر مشروع لإنتاج طاقة الرياح في منطقة القرن الأفريقي بطاقة إنتاجية تصل الى 300 ميجاوات.
فيما تختص الاتفاقية الثانية بتنظيم عملية شراء الطاقة التي سيتم إنتاجها من هذا المحطة (PPA).
وتأتي هاتين الاتفاقيتيين في إطار تفعيل وتنفيذ الاتفاقية التي وقعتها الشركة مع الحكومة الإثيوبية على هامش  فعاليات مؤتمر الأطراف في اتفاقية الأمم المتحدة الإطارية بشأن تغير المناخ(COP28) الذي أقيم في دبي في ديسمبر من العام الماضي، حسب حسين جاسم النويس رئيس مجلس إدارة &quot;أيميا باور&quot;.
وأوضح النويس أن شركة عائشة واحد لإنتاج الطاقة من الرياح التابعة والمملوكة بالكامل لـ&quot;أيميا باور&quot; والواقعة في منطقة عائشة في أثيوبيا ستقوم بتطوير واستثمار وبناء وتملك وتشغيل المشروع الذي تبلغ تكلفته نحو 620 مليون دولار.
وأكد النويس أن الأعمال الإنشائية للمشروع  ستبدأ خلال الربع الأخير من العام المقبل فيما توقع الانتهاء من المشروع وبدء الإنتاج التجاري في الربع الأخير من 2027.
يشار إلى أن مشاريع الطاقة النظيفة الخاصة بشركة أيميا باور تنتشر في أكثر من  20 دولة في الشرق الأوسط وإفريقيا، إذ أن أكبرها في  مصر حيث محطة &quot;أبيدوس للطاقة الشمسية&quot; بقدرة إنتاجية تبلغ  560 ميجاوات، ومزرعة رياح &quot;آمونت&quot; بقدرة إنتاجية تبلغ 509 ميجاوات، وباستثمارات إجمالية تتجاوز 1.2 مليار دولار.</description>
                <description>وقعت شركة &quot;أيميا باور&quot; الإماراتية إحدى الشركات التابعة لمجموعة &quot;النويس للاستثمار&quot; اتفاقيتين مع شركة &quot;الطاقة الكهربائية الإثيوبية&quot; لإنتاج الطاقة من الرياح في إثيوبيا باستثمارات تصل إلى 620 مليون دولار، وفقا لبيان اليوم.
وأوضحت الشركة أن الاتفاقية الأولى لتنفيذ تطوير محطة عائشة (Aysha-1) لإنتاج الطاقة من الرياح (IA) ،والذي يعد أكبر مشروع لإنتاج طاقة الرياح في منطقة القرن الأفريقي بطاقة إنتاجية تصل الى 300 ميجاوات.
فيما تختص الاتفاقية الثانية بتنظيم عملية شراء الطاقة التي سيتم إنتاجها من هذا المحطة (PPA).
وتأتي هاتين الاتفاقيتيين في إطار تفعيل وتنفيذ الاتفاقية التي وقعتها الشركة مع الحكومة الإثيوبية على هامش  فعاليات مؤتمر الأطراف في اتفاقية الأمم المتحدة الإطارية بشأن تغير المناخ(COP28) الذي أقيم في دبي في ديسمبر من العام الماضي، حسب حسين جاسم النويس رئيس مجلس إدارة &quot;أيميا باور&quot;.
وأوضح النويس أن شركة عائشة واحد لإنتاج الطاقة من الرياح التابعة والمملوكة بالكامل لـ&quot;أيميا باور&quot; والواقعة في منطقة عائشة في أثيوبيا ستقوم بتطوير واستثمار وبناء وتملك وتشغيل المشروع الذي تبلغ تكلفته نحو 620 مليون دولار.
وأكد النويس أن الأعمال الإنشائية للمشروع  ستبدأ خلال الربع الأخير من العام المقبل فيما توقع الانتهاء من المشروع وبدء الإنتاج التجاري في الربع الأخير من 2027.
يشار إلى أن مشاريع الطاقة النظيفة الخاصة بشركة أيميا باور تنتشر في أكثر من  20 دولة في الشرق الأوسط وإفريقيا، إذ أن أكبرها في  مصر حيث محطة &quot;أبيدوس للطاقة الشمسية&quot; بقدرة إنتاجية تبلغ  560 ميجاوات، ومزرعة رياح &quot;آمونت&quot; بقدرة إنتاجية تبلغ 509 ميجاوات، وباستثمارات إجمالية تتجاوز 1.2 مليار دولار.</description>                
            </item>
        
            <item>
                <title>السوداني يعلن من الناصرية إطلاق حزمة مشاريع إنتاج وتوسعة في الكهرباء</title>
                <link>http://moee.gov.eg/test_new/new_info.aspx?h_id=41104&amp;call_p=news_f.aspx &amp;pg_index=0 </link>
                <author>www.alsumaria.tv/news/politics/497558/%D8%A7%D9%84%D8%B3%D9%88%D8%AF%D8%A7%D9%86%D9%8A-%D9%8A%D8%B9%D9%84%D9%86-%D9%85%D9%86-%D8%A7%D9%84%D9%86%D8%A7%D8%B5%D8%B1%D9%8A%D8%A9-%D8%A5%D8%B7%D9%84%D8%A7%D9%82-%D8%AD%D8%B2%D9%85%D8%A9-%D9%85%D8%B4%D8%A7%D8%B1%D9%8A%D8%B9-%D8%A5%D9%86%D8%AA%D8%A7%D8%AC?src=rss&amp;utm_source=thewall360&amp;utm_medium=rss-articles&amp;utm_campaign=rss&amp;utm_term=Rss</author>
                <pubDate>Wed, 21 Aug 2024 00:00:00 GMT</pubDate>
                <description>أعلن رئيس مجلس الوزراء محمد شياع السوداني، من الناصرية التي وصلها اليوم الثلاثاء، إطلاق العمل في عدد من المشاريع المتعلقة بتوسعة وتطوير شبكات النقل والتوزيع للطاقة الكهربائية بالمحافظة، فضلاً عن مجموعة من مشاريع توسعة المحطات الإنتاجية. 
ونقل مكتب رئاسة الوزراء عن السوداني قوله خلال زيارة إلى محطة كهرباء جنوب الناصرية، إن &quot;التوسعة والتحديث في قطاعات نقل الطاقة ستوفر مرونة في التجهيز، وهي إلى جانب الجباية والترشيد في الاستهلاك، يمكن أن تضيف ساعات تجهيز كاملة للمواطنين&quot;.
وبيّن السوداني، خلال ترؤسه اجتماعاً مع المسؤولين في محطة الناصرية، بحضور وزير الكهرباء، وعدد من أعضاء مجلس النواب، ومحافظ ذي قار، أن &quot;أولى هذه المشاريع في إطار إنتاج الطاقة الكهربائية يتعلق بالدورة المركبة بالاتفاق مع شركة GE، ستضيف 250 ميغاواط الى إنتاج المحطة الغازية، كما سيضيف الاتفاق مع شركة سيمنز ما مقداره 921 ميغاواط من الطاقة، ويتضمن انشاء وحدات غازية للدورة البسيطة بواقع وحدتين ووحدة مركبة&quot;.
وبحسب المكتب، أطلق السوداني الأعمال التنفيذية لمشروعي توليد كهرباء بالطاقة الشمسية بحجم كلي يبلغ 800 ميغاواط، الأول مشروع محطة الطاقة الشمسية في ميسلون بسعة 500 ميغا واط، والآخر هو مشروع الطاقة الشمسية في أور 300 ميغاواط.
وتتضمن مشاريع النقل التي اطلقها السوداني محطة جنوب الناصرية الثانوية سعة 400 ك ف، وكذلك انشاء خطين ستراتيجيين (الرميلة- جنوب الناصرية) و (جنوب الناصرية- ذي قار المركبة)، سعة 400 ك ف، وتوسعة الشبكة الخارجية لمحطة ذي قار المركبة سعة 400 ك ف، بالاضافة الى محطات اريدو، والإسكان الصناعي الثانوية، والرفاعي الثانوية، سعة 132 ك ف، بجانب المباشرة بعدد من خطوط النقل بسعة 132 ك ف ومنها (اريدو - الاسكان) (الاسكان - شرق - الناصرية ) ( ذي قار المركبة- البطحاء) (المصب العام- جنوب الناصرية) (جنوب الناصرية – البصيّة)، بحسب المكتب.
وتابع السوداني &quot;لولا المتابعة الحثيثة من قبل الكوادر المسؤولة لما تمكنا من إنجاز هذه المشاريع وفي مختلف المحافظات&quot;، لافتا الى ان &quot;مشكلة الكهرباء لا تنحصر في التوليد، إنما هي مشكلة توزيع ونقل ايضاً&quot;.

وأضاف السوداني، أن &quot;أولى اهتمامات الحكومة انصبت على استكمال مشاريع الدورة المركبة لتوفير 10 آلاف ميغاواط، وقد أنجز منها 6 آلاف عبر الاستثمار، والمتبقي جرى شموله بالاتفاق الصيني&quot;، مشيرا الى ان &quot;الخطط المستقبلية تتضمن 1260 ميغاواط من الطاقة الكهربائية لمحافظة ذي قار ضمن الموديل الاقتصادي الجديد&quot;.

وتابع السوداني، &quot;وزعنا المشاريع على المحافظات الأخرى، حسب الوقود المستخدم، وحسب الاختناقات والفجوة في الإنتاج ووفرة الماء للمحطات&quot;، مبينا &quot;بدأنا بمشاريع خطوط النقل التي ستمنع الانطفاء التام، ونستكمل باقي شبكات النقل بما يوفر مرونة كبيرة في مناقلة الطاقة&quot;.

وأكد رئيس الوزراء &quot;نأمل بشرح ابعاد الخطط الحكومية للمواطن من خلال الحكومة المحلية، والمشاريع نابعة من رؤية وتخطيط في كل القطاعات&quot;، معتبرا ان &quot;هذه الحكومة ليس لديها مشاريع متلكئة، وكل المشاريع المتلكئة السابقة يجري معالجتها اليوم، وقرارات مجلس الوزراء تتابع انهاء هذا الملف&quot;.</description>
                <description>أعلن رئيس مجلس الوزراء محمد شياع السوداني، من الناصرية التي وصلها اليوم الثلاثاء، إطلاق العمل في عدد من المشاريع المتعلقة بتوسعة وتطوير شبكات النقل والتوزيع للطاقة الكهربائية بالمحافظة، فضلاً عن مجموعة من مشاريع توسعة المحطات الإنتاجية. 
ونقل مكتب رئاسة الوزراء عن السوداني قوله خلال زيارة إلى محطة كهرباء جنوب الناصرية، إن &quot;التوسعة والتحديث في قطاعات نقل الطاقة ستوفر مرونة في التجهيز، وهي إلى جانب الجباية والترشيد في الاستهلاك، يمكن أن تضيف ساعات تجهيز كاملة للمواطنين&quot;.
وبيّن السوداني، خلال ترؤسه اجتماعاً مع المسؤولين في محطة الناصرية، بحضور وزير الكهرباء، وعدد من أعضاء مجلس النواب، ومحافظ ذي قار، أن &quot;أولى هذه المشاريع في إطار إنتاج الطاقة الكهربائية يتعلق بالدورة المركبة بالاتفاق مع شركة GE، ستضيف 250 ميغاواط الى إنتاج المحطة الغازية، كما سيضيف الاتفاق مع شركة سيمنز ما مقداره 921 ميغاواط من الطاقة، ويتضمن انشاء وحدات غازية للدورة البسيطة بواقع وحدتين ووحدة مركبة&quot;.
وبحسب المكتب، أطلق السوداني الأعمال التنفيذية لمشروعي توليد كهرباء بالطاقة الشمسية بحجم كلي يبلغ 800 ميغاواط، الأول مشروع محطة الطاقة الشمسية في ميسلون بسعة 500 ميغا واط، والآخر هو مشروع الطاقة الشمسية في أور 300 ميغاواط.
وتتضمن مشاريع النقل التي اطلقها السوداني محطة جنوب الناصرية الثانوية سعة 400 ك ف، وكذلك انشاء خطين ستراتيجيين (الرميلة- جنوب الناصرية) و (جنوب الناصرية- ذي قار المركبة)، سعة 400 ك ف، وتوسعة الشبكة الخارجية لمحطة ذي قار المركبة سعة 400 ك ف، بالاضافة الى محطات اريدو، والإسكان الصناعي الثانوية، والرفاعي الثانوية، سعة 132 ك ف، بجانب المباشرة بعدد من خطوط النقل بسعة 132 ك ف ومنها (اريدو - الاسكان) (الاسكان - شرق - الناصرية ) ( ذي قار المركبة- البطحاء) (المصب العام- جنوب الناصرية) (جنوب الناصرية – البصيّة)، بحسب المكتب.
وتابع السوداني &quot;لولا المتابعة الحثيثة من قبل الكوادر المسؤولة لما تمكنا من إنجاز هذه المشاريع وفي مختلف المحافظات&quot;، لافتا الى ان &quot;مشكلة الكهرباء لا تنحصر في التوليد، إنما هي مشكلة توزيع ونقل ايضاً&quot;.

وأضاف السوداني، أن &quot;أولى اهتمامات الحكومة انصبت على استكمال مشاريع الدورة المركبة لتوفير 10 آلاف ميغاواط، وقد أنجز منها 6 آلاف عبر الاستثمار، والمتبقي جرى شموله بالاتفاق الصيني&quot;، مشيرا الى ان &quot;الخطط المستقبلية تتضمن 1260 ميغاواط من الطاقة الكهربائية لمحافظة ذي قار ضمن الموديل الاقتصادي الجديد&quot;.

وتابع السوداني، &quot;وزعنا المشاريع على المحافظات الأخرى، حسب الوقود المستخدم، وحسب الاختناقات والفجوة في الإنتاج ووفرة الماء للمحطات&quot;، مبينا &quot;بدأنا بمشاريع خطوط النقل التي ستمنع الانطفاء التام، ونستكمل باقي شبكات النقل بما يوفر مرونة كبيرة في مناقلة الطاقة&quot;.

وأكد رئيس الوزراء &quot;نأمل بشرح ابعاد الخطط الحكومية للمواطن من خلال الحكومة المحلية، والمشاريع نابعة من رؤية وتخطيط في كل القطاعات&quot;، معتبرا ان &quot;هذه الحكومة ليس لديها مشاريع متلكئة، وكل المشاريع المتلكئة السابقة يجري معالجتها اليوم، وقرارات مجلس الوزراء تتابع انهاء هذا الملف&quot;.</description>                
            </item>
        
            <item>
                <title>“أكوا باور” تبدأ تطوير محطة بيروني لطاقة الرياح ومشروع لتخزين الطاقة في البطاريات في أوزبكستان</title>
                <link>http://moee.gov.eg/test_new/new_info.aspx?h_id=41102&amp;call_p=news_f.aspx &amp;pg_index=0 </link>
                <author>maaal.com/archives/202408/%D8%A3%D9%83%D9%88%D8%A7-%D8%A8%D8%A7%D9%88%D8%B1-%D8%AA%D8%A8%D8%AF%D8%A3-%D8%AA%D8%B7%D9%88%D9%8A%D8%B1-%D9%85%D8%AD%D8%B7%D8%A9-%D8%A8%D9%8A%D8%B1%D9%88%D9%86%D9%8A-%D9%84%D8%B7%D8%A7%D9%82/</author>
                <pubDate>Wed, 21 Aug 2024 00:00:00 GMT</pubDate>
                <description>احتفلت شركة أكوا باور؛ الرائدة في تحول الطاقة، وأكبر شركة خاصة لتحلية المياه في العالم، والأولى في مجال الهيدروجين الأخضر، اليوم بوضع حجر الأساس لمشروع محطة بيروني المستقل لطاقة الرياح. وشهد الحفل إطلاق عددٍ من المشروعات المهمة في مجال الطاقة المتجددة، ومن أبرزها مشروع محطة بيروني (نوكوس سابقًا) الذي يتضمن بناء محطة لطاقة الرياح بقدرة إنتاجية تبلغ 200 ميجاواط، ونظام تخزين الطاقة بالبطاريات بسعة 100 ميجاواط في منطقة بيروني في كاراكالباكستان.
وقال محمد أبونيان، مؤسس ورئيس مجلس إدارة شركة أكوا باور: “نعرب عن عميق امتناننا اللرئيس شوكت ميرزيوييف لحضوره حفل وضع حجر الأساس لهذا المشروع المهم الذي يمثّل علامة فارقة في مسيرة شراكتنا مع أوزبكستان. وأضاف ” يُعد هذا المشروع دليلاً واضحاً على التزامنا إزاء تحويل مشهد الطاقة في أوزبكستان، وتمهيد الطريق لتبني الحلول التي تسهم في تمكين ودفع النمو الاقتصادي في هذه البلاد” مردفا “نحن عازمون على أن نظل شريكاً رئيسياً في تحقيق أهداف تنويع الطاقة في هذا البلد”.
ويُعد مشروع محطة بيروني الذي تبلغ قيمته الاستثمارية 260 مليون دولار ، ويتم تنفيذه بالشراكة مع الشبكة الكهربائية الوطنية في أوزبكستان، ركنًا رئيسيًا في رؤية تحول الطاقة الخضراء في أوزبكستان.
وينتج المشروع عند اكتمال تطويره 800 مليون كيلوواط ساعة من الطاقة النظيفة سنوياً، أي أنه سيزود نحو 292 ألف منزلاً بالكهرباء، كما سيوفر أيضاً 212 مليون متر مكعب من الغاز الطبيعي، إلى جانب خفض انبعاثات الكربون بمقدار 336 ألف طن سنوياً. وستقوم أكوا باور ببناء خط نقل كهربائي مزدوج الدائرة بجهد 220 كيلو فولت وبطول 45 كيلومتراً ليصل إلى محطة بيروني الفرعية، فضلاً عن إنشاء نظام تخزين الطاقة بالبطاريات بسعة 100 ميجاواط. وبناءً على الجدول الزمني الحالي، من المتوقع أن تبدأ عمليات التشغيل التجاري للمشروع بحلول الربع الأخير من العام 2026.
يذكر أن أوزبكستان تعدّ ثاني أكبر سوق لشركة أكوا باور من حيث قيمة الاستثمارات بعد المملكة العربية السعودية، حيث يوجد 15 مشروعاً قيد التطوير حالياً، بإجمالي استثمارات تصل إلى 15 مليار دولار أمريكي.</description>
                <description>احتفلت شركة أكوا باور؛ الرائدة في تحول الطاقة، وأكبر شركة خاصة لتحلية المياه في العالم، والأولى في مجال الهيدروجين الأخضر، اليوم بوضع حجر الأساس لمشروع محطة بيروني المستقل لطاقة الرياح. وشهد الحفل إطلاق عددٍ من المشروعات المهمة في مجال الطاقة المتجددة، ومن أبرزها مشروع محطة بيروني (نوكوس سابقًا) الذي يتضمن بناء محطة لطاقة الرياح بقدرة إنتاجية تبلغ 200 ميجاواط، ونظام تخزين الطاقة بالبطاريات بسعة 100 ميجاواط في منطقة بيروني في كاراكالباكستان.
وقال محمد أبونيان، مؤسس ورئيس مجلس إدارة شركة أكوا باور: “نعرب عن عميق امتناننا اللرئيس شوكت ميرزيوييف لحضوره حفل وضع حجر الأساس لهذا المشروع المهم الذي يمثّل علامة فارقة في مسيرة شراكتنا مع أوزبكستان. وأضاف ” يُعد هذا المشروع دليلاً واضحاً على التزامنا إزاء تحويل مشهد الطاقة في أوزبكستان، وتمهيد الطريق لتبني الحلول التي تسهم في تمكين ودفع النمو الاقتصادي في هذه البلاد” مردفا “نحن عازمون على أن نظل شريكاً رئيسياً في تحقيق أهداف تنويع الطاقة في هذا البلد”.
ويُعد مشروع محطة بيروني الذي تبلغ قيمته الاستثمارية 260 مليون دولار ، ويتم تنفيذه بالشراكة مع الشبكة الكهربائية الوطنية في أوزبكستان، ركنًا رئيسيًا في رؤية تحول الطاقة الخضراء في أوزبكستان.
وينتج المشروع عند اكتمال تطويره 800 مليون كيلوواط ساعة من الطاقة النظيفة سنوياً، أي أنه سيزود نحو 292 ألف منزلاً بالكهرباء، كما سيوفر أيضاً 212 مليون متر مكعب من الغاز الطبيعي، إلى جانب خفض انبعاثات الكربون بمقدار 336 ألف طن سنوياً. وستقوم أكوا باور ببناء خط نقل كهربائي مزدوج الدائرة بجهد 220 كيلو فولت وبطول 45 كيلومتراً ليصل إلى محطة بيروني الفرعية، فضلاً عن إنشاء نظام تخزين الطاقة بالبطاريات بسعة 100 ميجاواط. وبناءً على الجدول الزمني الحالي، من المتوقع أن تبدأ عمليات التشغيل التجاري للمشروع بحلول الربع الأخير من العام 2026.
يذكر أن أوزبكستان تعدّ ثاني أكبر سوق لشركة أكوا باور من حيث قيمة الاستثمارات بعد المملكة العربية السعودية، حيث يوجد 15 مشروعاً قيد التطوير حالياً، بإجمالي استثمارات تصل إلى 15 مليار دولار أمريكي.</description>                
            </item>
        
            <item>
                <title>أستراليا تقر خطة لبناء أكبر محطة للطاقة الشمسية في العالم</title>
                <link>http://moee.gov.eg/test_new/new_info.aspx?h_id=41101&amp;call_p=news_f.aspx &amp;pg_index=0 </link>
                <author>www.skynewsarabia.com/business/1736700-%D8%A7%D9%94%D8%B3%D8%AA%D8%B1%D8%A7%D9%84%D9%8A%D8%A7-%D8%AA%D9%82%D8%B1-%D8%AE%D8%B7%D8%A9-%D9%84%D8%A8%D9%86%D8%A7%D8%A1-%D8%A7%D9%94%D9%83%D8%A8%D8%B1-%D9%85%D8%AD%D8%B7%D8%A9-%D9%84%D9%84%D8%B7%D8%A7%D9%82%D8%A9-%D8%A7%D9%84%D8%B4%D9%85%D8%B3%D9%8A%D8%A9-%D8%A7%D9%84%D8%B9%D8%A7%D9%84%D9%85</author>
                <pubDate>Wed, 21 Aug 2024 00:00:00 GMT</pubDate>
                <description>أقرّت الحكومة الأسترالية الأربعاء خطّة لبناء محطة ضخمة للطاقة الشمسية في شمال البلاد، في مشروع أكدت أنه سيكون &quot;أكبر منطقة للطاقة الشمسية في العالم&quot;.
وقالت وزيرة البيئة تانيا بليبرسيك إنّ هذه المزرعة الشمسية الضخمة ستولّد ما يكفي من الطاقة الكهربائية لتشغيل ثلاثة ملايين منزل.
وأوضحت الوزيرة أنّ المشروع يتضمّن ألواحاً شمسية وبطاريات وفي مرحلة لاحقة سيتم ربطه بواسطة كابل بسنغافورة لتصدير الطاقة إليها.
وقالت بليبرسيك &quot;ستكون أكبر منطقة للطاقة الشمسية في العالم، مما سيجعل أستراليا الرائدة في العالم في مجال الطاقة الخضراء&quot;.
ومشروع سانكيبل، البالغة مساحته 12000 هكتار، يقع في الإقليم الشمالي المشمس ويدعمه ملياردير التكنولوجيا والناشط البيئي مايك كانون-بروكس.
وسيوفّر المشروع أربعة غيغاواط في الساعة ستخصص للاستخدام المنزلي.
كما سيوفّر 2 غيغاواط في الساعة سيتم تصديرها إلى سنغافورة عبر كيبل بحري.
وأستراليا هي اليوم واحدة من أكبر الدول المصدّرة للفحم الحجري والغاز في العالم، لكنّها تضرّرت من تداعيات التغيّر المناخي، إذ تشهد البلاد موجات حر شديدة وفيضانات وحرائق غابات.
وعلى الرغم من أنّ الأستراليين هم من بين أكثر الشعوب العالم حماسة لتركيب ألواح شمسية منزلية، إلا أنّ الحكومات المتعاقبة كانت بطيئة في تبنّي مصادر الطاقة المتجددة.
وفي 2022، شكّلت مصادر الطاقة المتجددة 32 بالمئة من إجمالي مصادر الكهرباء في أستراليا - أي أقل بكثير من الفحم الحجري الذي أنتج 47 بالمئة من استهلاك البلاد من الكهرباء، وفقا لأحدث بيانات الحكومة.</description>
                <description>أقرّت الحكومة الأسترالية الأربعاء خطّة لبناء محطة ضخمة للطاقة الشمسية في شمال البلاد، في مشروع أكدت أنه سيكون &quot;أكبر منطقة للطاقة الشمسية في العالم&quot;.
وقالت وزيرة البيئة تانيا بليبرسيك إنّ هذه المزرعة الشمسية الضخمة ستولّد ما يكفي من الطاقة الكهربائية لتشغيل ثلاثة ملايين منزل.
وأوضحت الوزيرة أنّ المشروع يتضمّن ألواحاً شمسية وبطاريات وفي مرحلة لاحقة سيتم ربطه بواسطة كابل بسنغافورة لتصدير الطاقة إليها.
وقالت بليبرسيك &quot;ستكون أكبر منطقة للطاقة الشمسية في العالم، مما سيجعل أستراليا الرائدة في العالم في مجال الطاقة الخضراء&quot;.
ومشروع سانكيبل، البالغة مساحته 12000 هكتار، يقع في الإقليم الشمالي المشمس ويدعمه ملياردير التكنولوجيا والناشط البيئي مايك كانون-بروكس.
وسيوفّر المشروع أربعة غيغاواط في الساعة ستخصص للاستخدام المنزلي.
كما سيوفّر 2 غيغاواط في الساعة سيتم تصديرها إلى سنغافورة عبر كيبل بحري.
وأستراليا هي اليوم واحدة من أكبر الدول المصدّرة للفحم الحجري والغاز في العالم، لكنّها تضرّرت من تداعيات التغيّر المناخي، إذ تشهد البلاد موجات حر شديدة وفيضانات وحرائق غابات.
وعلى الرغم من أنّ الأستراليين هم من بين أكثر الشعوب العالم حماسة لتركيب ألواح شمسية منزلية، إلا أنّ الحكومات المتعاقبة كانت بطيئة في تبنّي مصادر الطاقة المتجددة.
وفي 2022، شكّلت مصادر الطاقة المتجددة 32 بالمئة من إجمالي مصادر الكهرباء في أستراليا - أي أقل بكثير من الفحم الحجري الذي أنتج 47 بالمئة من استهلاك البلاد من الكهرباء، وفقا لأحدث بيانات الحكومة.</description>                
            </item>
        
            <item>
                <title>الشركة المشغلة لمحطة توكاي للطاقة النووية رقم 2 تؤجل تاريخ استكمال الأعمال المتعلقة بإجراءات السلامة مرة أخرى</title>
                <link>http://moee.gov.eg/test_new/new_info.aspx?h_id=41100&amp;call_p=news_f.aspx &amp;pg_index=0 </link>
                <author>www3.nhk.or.jp/nhkworld/ar/news/20240820_05/</author>
                <pubDate>Wed, 21 Aug 2024 00:00:00 GMT</pubDate>
                <description>من المتوقع أن تقوم الشركة المشغلة لمحطة للطاقة النووية في شمال شرق طوكيو بتأخير تنفيذ إجراءات السلامة الأكثر صرامة بشكل كامل.
وقالت مصادر إن شركة الطاقة الذرية اليابانية، التي تدير محطة توكاي رقم 2 للطاقة النووية في محافظة إيباراكي، قررت إعادة جدولة تاريخ الانتهاء من العمل الذي يجري تنفيذه لبناء حاجز ضد التسونامي والعواصف.
وتأتي هذه الخطوة بعد اكتشاف عيوب في أساس السد الذي تقوم الشركة ببنائه ضمن إجراءات السلامة ضد الكوارث.
وظلت محطة الطاقة النووية مغلقة منذ أن ضرب زلزال قوي وأمواج مد بحري عاتية &quot;تسونامي&quot; شمال شرقي اليابان في عام 2011.
وأبلغت الشركة المشغلة للمحطة، سلطة الرقابة النووية في وقت سابق من هذا الشهر أنها تخطط لتنفيذ أعمال إضافية على نطاق واسع لتعزيز الأجزاء الداخلية للهيكل والأرض المحيطة به. لكن الشركة أشارت إلى أنها ستترك الأساس كما هو.
وكانت الشركة تخطط لإكمال العمل بحلول سبتمبر/أيلول من هذا العام، لكنها الآن تتوقع الانتهاء من العمل بحلول ديسمبر/كانون الأول 2026.
وفي حال تأخر العمل، فستكون هذه هي المرة الثالثة التي تقوم فيها الشركة المشغلة بإعادة جدولة تاريخ الانتهاء منذ أن وافقت سلطة الرقابة النووية على تقييم محطة توكاي رقم 2 في عام 2018.</description>
                <description>من المتوقع أن تقوم الشركة المشغلة لمحطة للطاقة النووية في شمال شرق طوكيو بتأخير تنفيذ إجراءات السلامة الأكثر صرامة بشكل كامل.
وقالت مصادر إن شركة الطاقة الذرية اليابانية، التي تدير محطة توكاي رقم 2 للطاقة النووية في محافظة إيباراكي، قررت إعادة جدولة تاريخ الانتهاء من العمل الذي يجري تنفيذه لبناء حاجز ضد التسونامي والعواصف.
وتأتي هذه الخطوة بعد اكتشاف عيوب في أساس السد الذي تقوم الشركة ببنائه ضمن إجراءات السلامة ضد الكوارث.
وظلت محطة الطاقة النووية مغلقة منذ أن ضرب زلزال قوي وأمواج مد بحري عاتية &quot;تسونامي&quot; شمال شرقي اليابان في عام 2011.
وأبلغت الشركة المشغلة للمحطة، سلطة الرقابة النووية في وقت سابق من هذا الشهر أنها تخطط لتنفيذ أعمال إضافية على نطاق واسع لتعزيز الأجزاء الداخلية للهيكل والأرض المحيطة به. لكن الشركة أشارت إلى أنها ستترك الأساس كما هو.
وكانت الشركة تخطط لإكمال العمل بحلول سبتمبر/أيلول من هذا العام، لكنها الآن تتوقع الانتهاء من العمل بحلول ديسمبر/كانون الأول 2026.
وفي حال تأخر العمل، فستكون هذه هي المرة الثالثة التي تقوم فيها الشركة المشغلة بإعادة جدولة تاريخ الانتهاء منذ أن وافقت سلطة الرقابة النووية على تقييم محطة توكاي رقم 2 في عام 2018.</description>                
            </item>
        
            <item>
                <title>روسيا تطلق مشروعاً للطاقة يتضمن بناء 11 محطة طاقة نووية</title>
                <link>http://moee.gov.eg/test_new/new_info.aspx?h_id=41099&amp;call_p=news_f.aspx &amp;pg_index=0 </link>
                <author>www.alarabiya.net/aswaq/oil-and-gas/2024/08/21/%D8%B1%D9%88%D8%B3%D9%8A%D8%A7-%D8%AA%D8%B7%D9%84%D9%82-%D9%85%D8%B4%D8%B1%D9%88%D8%B9%D8%A7%D9%8B-%D9%84%D9%84%D8%B7%D8%A7%D9%82%D8%A9-%D9%8A%D8%AA%D8%B6%D9%85%D9%86-%D8%A8%D9%86%D8%A7%D8%A1-11-%D9%85%D8%AD%D8%B7%D8%A9-%D8%B7%D8%A7%D9%82%D8%A9-%D9%86%D9%88%D9%88%D9%8A%D8%A9</author>
                <pubDate>Wed, 21 Aug 2024 00:00:00 GMT</pubDate>
                <description>أعلنت روسيا طرح مشروع ضخم لبناء 11 محطة طاقة نووية كبيرة وصغيرة جديدة في البلاد، بحسب ما أوردته وكالة الأنباء الروسية &quot;تاس&quot;.
وجرى تقديم مشروع &quot;المخطط العام لتوزيع محطات الطاقة الكهربائية حتى عام 2042&quot; للمناقشة العامة.
وينص ملحق المشروع على أنه سيتم بناء محطات طاقة نووية جديدة في مقاطعات روستوف وسفيردلوفسك وتشيليابينسك وتومسك؛ وفي أقاليم: بريمورسك وكراسنويارسك وخاباروفسك؛ وتشوكوتكا ذات الحكم الذاتي؛ وجمهورية ساخا (ياقوتيا).
كانت هيئة الإحصاءات الحكومية الروسية ذكرت الأسبوع قبل الماضي أن الناتج المحلي الإجمالي للبلاد بلغ 4% على أساس سنوي في الربع الثاني انخفاضا من 5.4% في الربع الأول من العام الجاري.
وانتعاش روسيا من الركود الذي شهدته في 2022 يرتكز بقوة على إنتاج الأسلحة والذخيرة الممول من الدولة بينما تواصل موسكو حربها في أوكرانيا.
وتوقعت وزارة الاقتصاد في وقت سابق أن يبلغ معدل النمو في الربع الثاني 4% وأن يسجل 4.7% في الأشهر الستة الأولى من العام.</description>
                <description>أعلنت روسيا طرح مشروع ضخم لبناء 11 محطة طاقة نووية كبيرة وصغيرة جديدة في البلاد، بحسب ما أوردته وكالة الأنباء الروسية &quot;تاس&quot;.
وجرى تقديم مشروع &quot;المخطط العام لتوزيع محطات الطاقة الكهربائية حتى عام 2042&quot; للمناقشة العامة.
وينص ملحق المشروع على أنه سيتم بناء محطات طاقة نووية جديدة في مقاطعات روستوف وسفيردلوفسك وتشيليابينسك وتومسك؛ وفي أقاليم: بريمورسك وكراسنويارسك وخاباروفسك؛ وتشوكوتكا ذات الحكم الذاتي؛ وجمهورية ساخا (ياقوتيا).
كانت هيئة الإحصاءات الحكومية الروسية ذكرت الأسبوع قبل الماضي أن الناتج المحلي الإجمالي للبلاد بلغ 4% على أساس سنوي في الربع الثاني انخفاضا من 5.4% في الربع الأول من العام الجاري.
وانتعاش روسيا من الركود الذي شهدته في 2022 يرتكز بقوة على إنتاج الأسلحة والذخيرة الممول من الدولة بينما تواصل موسكو حربها في أوكرانيا.
وتوقعت وزارة الاقتصاد في وقت سابق أن يبلغ معدل النمو في الربع الثاني 4% وأن يسجل 4.7% في الأشهر الستة الأولى من العام.</description>                
            </item>
        
            <item>
                <title>طاقة الرياح في البرازيل تتخطى حصتها المستهدفة بمزيج الكهرباء</title>
                <link>http://moee.gov.eg/test_new/new_info.aspx?h_id=41098&amp;call_p=news_f.aspx &amp;pg_index=0 </link>
                <author>attaqa.net/2024/08/19/%D8%B7%D8%A7%D9%82%D8%A9-%D8%A7%D9%84%D8%B1%D9%8A%D8%A7%D8%AD-%D9%81%D9%8A-%D8%A7%D9%84%D8%A8%D8%B1%D8%A7%D8%B2%D9%8A%D9%84-%D8%AA%D8%AA%D8%AE%D8%B7%D9%89-%D8%AD%D8%B5%D8%AA%D9%87%D8%A7-%D8%A7%D9%84/</author>
                <pubDate>Tue, 20 Aug 2024 00:00:00 GMT</pubDate>
                <description>تشهد طاقة الرياح في البرازيل نشاطًا كبيرًا، مع اتخاذ البلاد خطوات ملموسة للانتقال إلى مصادر الطاقة النظيفة، لتهيمن على الإضافات المتوقعة لقدرة الكهرباء.
ورغم أن العديد من البلدان الأخرى تواجه تحديّات في تلبية أهداف الرياح الخاصة بها؛ فإن البرازيل تحرز تقدمًا في هذا القطاع، من خلال الإضافات القياسية الأخيرة، وكذلك التوقعات الطموحة التي تتجاوز مستهدفات طاقة الرياح بنهاية هذا العقد.
وتحدد الخطة العشرية لتوسع الطاقة في البرازيل، التي أُطلقت عام 2022، هدفًا للوصول إلى قدرة إجمالية من الطاقة المتجددة تبلغ 217 غيغاواط بحلول عام 2030.
وسيكون نصيب قدرة طاقة الرياح في البرازيل من هذه الخطة الطموحة 31 غيغاواط، بحلول نهاية العقد الحالي، لتسهم بنسبة 12% من مزيج الكهرباء، وفق تقرير حديث اطّلعت عليه وحدة أبحاث الطاقة (مقرّها واشنطن).
طاقة الرياح في البرازيل تتخطى المستهدف
تحتاج طاقة الرياح في البرازيل إلى تركيبات سنوية تقدر بـ0.3 غيغاواط، من عام 2024 إلى عام 2030، لكي تتحقّق مستهدفاتها الطموحة في هذا القطاع.
ومع ذلك، يبدو أن هدف البرازيل الحالي فيما يتعلق بطاقة الرياح متحفظ للغاية؛ فقد كان لوكالة الطاقة الدولية نظرة أكثر تفاؤلًا؛ إذ ترى أن البلاد تستطيع إضافة نحو 2.4 غيغاواط سنويًا بين عامي 2024 و2028، وعلاوة على ذلك، فإن معدل التركيبات الحالية يتجاوز هذا الهدف بالفعل.
في عام 2023، سجّلت البرازيل رقمًا قياسيًا في حجم تركيبات طاقة الرياح، بمقدار 5 غيغاواط، بحسب تقرير صادر عن مركز أبحاث الطاقة النظيفة (إمبر).
وحاليًا، يبلغ إجمالي القدرة المركبة الحالية لطاقة الرياح البرية في البرازيل 29 غيغاواط، وفق ما رصدته وحدة أبحاث الطاقة.
ومع هذه الإضافات القياسية، بلغت حصة طاقة الرياح في البرازيل 13% من مزيج الكهرباء، وهو ما يزيد على الهدف البالغ 12% المحدد لعام 2030.
التوسع السريع في المصادر المتجددة
حققت البرازيل (سادس أكبر دول العالم من حيث قدرة الرياح البرية المركبة)، تقدمًا ملحوظًا في التحول إلى الطاقة النظيفة؛ حيث وصلت نسبة الكهرباء الخالية من الكربون إلى 91% عام 2023.
وصاحب هذا النمو السريع لطاقة الرياح في البرازيل زيادة مقابلة بالطاقة الشمسية؛ ما أدى إلى تحول سريع في مشهد الطاقة بصفة عامة.
وبحلول 2034، من المتوقع ارتفاع قدرة توليد الكهرباء في البرازيل بمقدار 115 غيغاواط، وستكون طاقتا الشمس والرياح في طليعة هذا التوسع؛ إذ من المقرر تشغيل 61 غيغاواط من مشروعات الطاقة الشمسية الموزعة على نطاق المرافق و24 غيغاواط من مشروعات طاقة الرياح البرية خلال السنوات الـ10 المقبلة.
ومن المتوقع أن تشكل طاقة الرياح والطاقة الشمسية 71% من سعة توليد الكهرباء الجديدة المضافة إلى الشبكة بحلول عام 2050، وفق تقرير حديث صادر عن شركة الأبحاث وود ماكنزي.
وفي عام 2023، حققت البرازيل إنجازًا بإضافة 17 غيغاواط من الطاقة الشمسية إلى شبكتها، وهو رقم كبير يضاهي تقريبًا إجمالي القدرة التراكمية للبلاد في نهاية عام 2021.
وكان الدافع وراء معظم هذا النمو هو المشروعات صغيرة النطاق، والتي يشار إليها عادةً باسم الطاقة الشمسية الموزعة أو الطاقة الشمسية على الأسطح، والتي روّجت لها الحكومة بنشاط لسنوات.
وأسهمت مشروعات الطاقة الشمسية في البرازيل، التي تأتي عادةً بقدرة 5 ميغاواط أو أقل، في توسع قدرة الطاقة المتجددة بصفة عامة.
وحاليًا، يمثل الوقود الأحفوري 9% فقط من مزيج توليد الكهرباء في البرازيل؛ ما يجعلها من بين الدول الرائدة في الحد من انبعاثات الكربون من شبكة الكهرباء.
مخاوف اجتماعية وجهود حكومية
أثار النمو المتسارع لطاقة الرياح في البرازيل مخاوف بشأن آثارها الاجتماعية والبيئية، بحسب ما اطّلعت عليه وحدة أبحاث الطاقة.
ومع استمرار البرازيل في توسيع قطاع الطاقة المتجددة لديها، من الضروري إعطاء الأولوية للمشروعات التي تعظّم استفادة المجتمعات المحلية مع تقليل البصمة الكربونية في شبكة الكهرباء.
وحقّقت البرازيل عودة كبيرة في قطاع الطاقة المتجددة، بعد وباء كورونا، مع تركيز متجدد على تطوير قدرة طاقة الرياح البحرية.
واتخذت الحكومة إجراءات سريعة لتسريع تطوير مشروعات طاقة الرياح في البرازيل، بهدف تعزيز أنظمة توليد الكهرباء في البلاد.
وتأتي هذه الجهود استجابةً للتحديات التي واجهتها الحكومة البرازيلية؛ بما في ذلك مشكلة انقطاع التيار الكهربائي في أغسطس/آب 2023، وحاجتها إلى استعادة إمدادات الكهرباء في ساو باولو خلال هذه المدة</description>
                <description>تشهد طاقة الرياح في البرازيل نشاطًا كبيرًا، مع اتخاذ البلاد خطوات ملموسة للانتقال إلى مصادر الطاقة النظيفة، لتهيمن على الإضافات المتوقعة لقدرة الكهرباء.
ورغم أن العديد من البلدان الأخرى تواجه تحديّات في تلبية أهداف الرياح الخاصة بها؛ فإن البرازيل تحرز تقدمًا في هذا القطاع، من خلال الإضافات القياسية الأخيرة، وكذلك التوقعات الطموحة التي تتجاوز مستهدفات طاقة الرياح بنهاية هذا العقد.
وتحدد الخطة العشرية لتوسع الطاقة في البرازيل، التي أُطلقت عام 2022، هدفًا للوصول إلى قدرة إجمالية من الطاقة المتجددة تبلغ 217 غيغاواط بحلول عام 2030.
وسيكون نصيب قدرة طاقة الرياح في البرازيل من هذه الخطة الطموحة 31 غيغاواط، بحلول نهاية العقد الحالي، لتسهم بنسبة 12% من مزيج الكهرباء، وفق تقرير حديث اطّلعت عليه وحدة أبحاث الطاقة (مقرّها واشنطن).
طاقة الرياح في البرازيل تتخطى المستهدف
تحتاج طاقة الرياح في البرازيل إلى تركيبات سنوية تقدر بـ0.3 غيغاواط، من عام 2024 إلى عام 2030، لكي تتحقّق مستهدفاتها الطموحة في هذا القطاع.
ومع ذلك، يبدو أن هدف البرازيل الحالي فيما يتعلق بطاقة الرياح متحفظ للغاية؛ فقد كان لوكالة الطاقة الدولية نظرة أكثر تفاؤلًا؛ إذ ترى أن البلاد تستطيع إضافة نحو 2.4 غيغاواط سنويًا بين عامي 2024 و2028، وعلاوة على ذلك، فإن معدل التركيبات الحالية يتجاوز هذا الهدف بالفعل.
في عام 2023، سجّلت البرازيل رقمًا قياسيًا في حجم تركيبات طاقة الرياح، بمقدار 5 غيغاواط، بحسب تقرير صادر عن مركز أبحاث الطاقة النظيفة (إمبر).
وحاليًا، يبلغ إجمالي القدرة المركبة الحالية لطاقة الرياح البرية في البرازيل 29 غيغاواط، وفق ما رصدته وحدة أبحاث الطاقة.
ومع هذه الإضافات القياسية، بلغت حصة طاقة الرياح في البرازيل 13% من مزيج الكهرباء، وهو ما يزيد على الهدف البالغ 12% المحدد لعام 2030.
التوسع السريع في المصادر المتجددة
حققت البرازيل (سادس أكبر دول العالم من حيث قدرة الرياح البرية المركبة)، تقدمًا ملحوظًا في التحول إلى الطاقة النظيفة؛ حيث وصلت نسبة الكهرباء الخالية من الكربون إلى 91% عام 2023.
وصاحب هذا النمو السريع لطاقة الرياح في البرازيل زيادة مقابلة بالطاقة الشمسية؛ ما أدى إلى تحول سريع في مشهد الطاقة بصفة عامة.
وبحلول 2034، من المتوقع ارتفاع قدرة توليد الكهرباء في البرازيل بمقدار 115 غيغاواط، وستكون طاقتا الشمس والرياح في طليعة هذا التوسع؛ إذ من المقرر تشغيل 61 غيغاواط من مشروعات الطاقة الشمسية الموزعة على نطاق المرافق و24 غيغاواط من مشروعات طاقة الرياح البرية خلال السنوات الـ10 المقبلة.
ومن المتوقع أن تشكل طاقة الرياح والطاقة الشمسية 71% من سعة توليد الكهرباء الجديدة المضافة إلى الشبكة بحلول عام 2050، وفق تقرير حديث صادر عن شركة الأبحاث وود ماكنزي.
وفي عام 2023، حققت البرازيل إنجازًا بإضافة 17 غيغاواط من الطاقة الشمسية إلى شبكتها، وهو رقم كبير يضاهي تقريبًا إجمالي القدرة التراكمية للبلاد في نهاية عام 2021.
وكان الدافع وراء معظم هذا النمو هو المشروعات صغيرة النطاق، والتي يشار إليها عادةً باسم الطاقة الشمسية الموزعة أو الطاقة الشمسية على الأسطح، والتي روّجت لها الحكومة بنشاط لسنوات.
وأسهمت مشروعات الطاقة الشمسية في البرازيل، التي تأتي عادةً بقدرة 5 ميغاواط أو أقل، في توسع قدرة الطاقة المتجددة بصفة عامة.
وحاليًا، يمثل الوقود الأحفوري 9% فقط من مزيج توليد الكهرباء في البرازيل؛ ما يجعلها من بين الدول الرائدة في الحد من انبعاثات الكربون من شبكة الكهرباء.
مخاوف اجتماعية وجهود حكومية
أثار النمو المتسارع لطاقة الرياح في البرازيل مخاوف بشأن آثارها الاجتماعية والبيئية، بحسب ما اطّلعت عليه وحدة أبحاث الطاقة.
ومع استمرار البرازيل في توسيع قطاع الطاقة المتجددة لديها، من الضروري إعطاء الأولوية للمشروعات التي تعظّم استفادة المجتمعات المحلية مع تقليل البصمة الكربونية في شبكة الكهرباء.
وحقّقت البرازيل عودة كبيرة في قطاع الطاقة المتجددة، بعد وباء كورونا، مع تركيز متجدد على تطوير قدرة طاقة الرياح البحرية.
واتخذت الحكومة إجراءات سريعة لتسريع تطوير مشروعات طاقة الرياح في البرازيل، بهدف تعزيز أنظمة توليد الكهرباء في البلاد.
وتأتي هذه الجهود استجابةً للتحديات التي واجهتها الحكومة البرازيلية؛ بما في ذلك مشكلة انقطاع التيار الكهربائي في أغسطس/آب 2023، وحاجتها إلى استعادة إمدادات الكهرباء في ساو باولو خلال هذه المدة</description>                
            </item>
        
            <item>
                <title>ارتفاع قدرة توليد الكهرباء في أمريكا بنحو 20 جيجاواط خلال النصف الأول من العام</title>
                <link>http://moee.gov.eg/test_new/new_info.aspx?h_id=41097&amp;call_p=news_f.aspx &amp;pg_index=0 </link>
                <author>www.argaam.com/ar/article/articledetail/id/1749362</author>
                <pubDate>Tue, 20 Aug 2024 00:00:00 GMT</pubDate>
                <description>بمقدار 3.6 جيجاواط (21%) عن القدرة المضافة خلال الأشهر الستة الأولى من عام 2023.
 
وقالت إدارة معلومات الطاقة في تقرير الإثنين، إن الطاقة الشمسية استحوذت على أكبر حصة من القدرة التشغيلية الجديدة، بإجمالي 12 جيجاواط أو 59% من التوسع في القدرة على توليد الكهرباء.
 
وتوسعت استثمارات منشآت تخزين الطاقة في البطاريات، لتأتي في المركز الثاني بزيادة قدرها 21% أو 4.2 جيجاواط خلال الفترة، فيما زادت قدرة مرافق طاقة الرياح بنسبة 12% أو 2.5 جيجاواط.
 
كما زادت القدرة على التوليد بالطاقة النووية، حيث بدأت الوحدة الرابعة (1114 ميجاواط) في محطة &quot;فوجتل&quot; للطاقة النووية عملياتها التجارية في أبريل، مما يجعل المحطة أكبر منشأة نووية في الولايات المتحدة، والوحيدة التي بها أربعة مفاعلات.
 
ويخطط المطورون لإضافة 42.6 جيجاواط من القدرة الإنتاجية الجديدة في النصف الثاني من العام، وتستحوذ الطاقة الشمسية على 60% من التوسع المخطط له، ثم منشآت التخزين بنسبة 26%، وطاقة الرياح بنسبة 10% تقريبًا</description>
                <description>بمقدار 3.6 جيجاواط (21%) عن القدرة المضافة خلال الأشهر الستة الأولى من عام 2023.
 
وقالت إدارة معلومات الطاقة في تقرير الإثنين، إن الطاقة الشمسية استحوذت على أكبر حصة من القدرة التشغيلية الجديدة، بإجمالي 12 جيجاواط أو 59% من التوسع في القدرة على توليد الكهرباء.
 
وتوسعت استثمارات منشآت تخزين الطاقة في البطاريات، لتأتي في المركز الثاني بزيادة قدرها 21% أو 4.2 جيجاواط خلال الفترة، فيما زادت قدرة مرافق طاقة الرياح بنسبة 12% أو 2.5 جيجاواط.
 
كما زادت القدرة على التوليد بالطاقة النووية، حيث بدأت الوحدة الرابعة (1114 ميجاواط) في محطة &quot;فوجتل&quot; للطاقة النووية عملياتها التجارية في أبريل، مما يجعل المحطة أكبر منشأة نووية في الولايات المتحدة، والوحيدة التي بها أربعة مفاعلات.
 
ويخطط المطورون لإضافة 42.6 جيجاواط من القدرة الإنتاجية الجديدة في النصف الثاني من العام، وتستحوذ الطاقة الشمسية على 60% من التوسع المخطط له، ثم منشآت التخزين بنسبة 26%، وطاقة الرياح بنسبة 10% تقريبًا</description>                
            </item>
        
            <item>
                <title>مباحثات كويتية - صينية لتسريع تنفيذ مشاريع للطاقة المتجددة</title>
                <link>http://moee.gov.eg/test_new/new_info.aspx?h_id=41096&amp;call_p=news_f.aspx &amp;pg_index=0 </link>
                <author>aawsat.com/%D8%A7%D9%84%D8%A7%D9%82%D8%AA%D8%B5%D8%A7%D8%AF/5052154-%D9%85%D8%A8%D8%A7%D8%AD%D8%AB%D8%A7%D8%AA-%D9%83%D9%88%D9%8A%D8%AA%D9%8A%D8%A9-%D8%B5%D9%8A%D9%86%D9%8A%D8%A9-%D9%84%D8%AA%D8%B3%D8%B1%D9%8A%D8%B9-%D8%AA%D9%86%D9%81%D9%8A%D8%B0-%D9%85%D8%B4%D8%A7%D8%B1%D9%8A%D8%B9-%D9%84%D9%84%D8%B7%D8%A7%D9%82%D8%A9-%D8%A7%D9%84%D9%85%D8%AA%D8%AC%D8%AF%D8%AF%D8%A9</author>
                <pubDate>Tue, 20 Aug 2024 00:00:00 GMT</pubDate>
                <description>
بحث وزير الكهرباء الكويتي الدكتور محمود بوشهري مع وفد صيني تسريع إنجاز مشاريع الطاقة المتجددة الجاري تنفيذها في الكويت بالشراكة مع الصين، وكذلك التعاون في مجال الطاقة بين البلدين، وذلك في ظل انقطاعات متكررة للتيار الكهربائي تشهدها البلاد في ذروة فصل الصيف الملتهب.
وقالت وزارة الكهرباء في بيان صحافي، الاثنين، إن وزير الكهرباء والماء والطاقة المتجددة وزير الدولة لشؤون الإسكان الدكتور محمود بوشهري بحث مع الوفد الصيني الخطط التنفيذية لإنجاز المرحلتين الثالثة والرابعة من مشروع «الشقايا» للطاقة المتجددة بطاقة إنتاجية تبلغ 3200 ميغاواط، وأيضاً مشروع «العبدلية» للطاقة الكهروضوئية والذي يعد أحد المشاريع المهمة والسريعة لتعزيز أمن الطاقة في البلاد.
وذكرت الوزارة أنه تم تكليف الفريق الفني للجانبين الانتهاء من المواصفات الفنية والتقنية على وجه السرعة تماشياً مع الجدول الزمني المحدد للمشاريع.
وبيّنت أن الجانبين استعرضا العلاقات الثنائية والتعاون في مجال الطاقة بين البلدين وسبل تطويرها وتم التطرق إلى مشاريع الطاقة المتجددة الجاري تنفيذها مع الجانب الصيني بناءً على مذكرة التفاهم الاستراتيجية للتعاون في مجالات الطاقة المتجددة والموقّعة بين وزارة الكهرباء والماء والطاقة المتجددة ومن جانب الصين الإدارة الوطنية للطاقة.
وأشارت إلى أن الوفد الصيني خلال الاجتماع ترأسه سفير الصين لدى البلاد تشانغ جيانوي وبحضور مساعد وزير الخارجية الكويتي لشؤون آسيا السفير سميح جوهر حيات.
تواصل قطع «الكهرباء»
وأعلنت وزارة الكهرباء والماء والطاقة المتجددة عن قطع التيار عن أجزاء من بعض المناطق الزراعية والصناعية تباعاً، وذلك «حفاظاً على استقرار المنظومة الكهربائية للبلاد».
وقالت الوزارة إن قطع التيار يشمل مناطق: الروضتين، والوفرة، والعبدلي، وميناء عبد الله، وصبحان، وسكراب أمغرة، والصليبية الصناعية، والري والشويخ الصناعية.
وعزت وزارة الطاقة عودة أزمة الكهرباء مجدداً منذ الأحد، إلى «خلل في إمدادات الغاز أدى إلى خروج عدد من وحدات توليد الكهرباء في محطتي الصبية والدوحة الغربية للقوى الكهربائية وتقطير المياه»، حسب البيان الرسمي لوزارة الكهرباء والماء والطاقة المتجددة.</description>
                <description>
بحث وزير الكهرباء الكويتي الدكتور محمود بوشهري مع وفد صيني تسريع إنجاز مشاريع الطاقة المتجددة الجاري تنفيذها في الكويت بالشراكة مع الصين، وكذلك التعاون في مجال الطاقة بين البلدين، وذلك في ظل انقطاعات متكررة للتيار الكهربائي تشهدها البلاد في ذروة فصل الصيف الملتهب.
وقالت وزارة الكهرباء في بيان صحافي، الاثنين، إن وزير الكهرباء والماء والطاقة المتجددة وزير الدولة لشؤون الإسكان الدكتور محمود بوشهري بحث مع الوفد الصيني الخطط التنفيذية لإنجاز المرحلتين الثالثة والرابعة من مشروع «الشقايا» للطاقة المتجددة بطاقة إنتاجية تبلغ 3200 ميغاواط، وأيضاً مشروع «العبدلية» للطاقة الكهروضوئية والذي يعد أحد المشاريع المهمة والسريعة لتعزيز أمن الطاقة في البلاد.
وذكرت الوزارة أنه تم تكليف الفريق الفني للجانبين الانتهاء من المواصفات الفنية والتقنية على وجه السرعة تماشياً مع الجدول الزمني المحدد للمشاريع.
وبيّنت أن الجانبين استعرضا العلاقات الثنائية والتعاون في مجال الطاقة بين البلدين وسبل تطويرها وتم التطرق إلى مشاريع الطاقة المتجددة الجاري تنفيذها مع الجانب الصيني بناءً على مذكرة التفاهم الاستراتيجية للتعاون في مجالات الطاقة المتجددة والموقّعة بين وزارة الكهرباء والماء والطاقة المتجددة ومن جانب الصين الإدارة الوطنية للطاقة.
وأشارت إلى أن الوفد الصيني خلال الاجتماع ترأسه سفير الصين لدى البلاد تشانغ جيانوي وبحضور مساعد وزير الخارجية الكويتي لشؤون آسيا السفير سميح جوهر حيات.
تواصل قطع «الكهرباء»
وأعلنت وزارة الكهرباء والماء والطاقة المتجددة عن قطع التيار عن أجزاء من بعض المناطق الزراعية والصناعية تباعاً، وذلك «حفاظاً على استقرار المنظومة الكهربائية للبلاد».
وقالت الوزارة إن قطع التيار يشمل مناطق: الروضتين، والوفرة، والعبدلي، وميناء عبد الله، وصبحان، وسكراب أمغرة، والصليبية الصناعية، والري والشويخ الصناعية.
وعزت وزارة الطاقة عودة أزمة الكهرباء مجدداً منذ الأحد، إلى «خلل في إمدادات الغاز أدى إلى خروج عدد من وحدات توليد الكهرباء في محطتي الصبية والدوحة الغربية للقوى الكهربائية وتقطير المياه»، حسب البيان الرسمي لوزارة الكهرباء والماء والطاقة المتجددة.</description>                
            </item>
        
            <item>
                <title>تحالف إماراتي يؤسس محطة طاقة شمسية بقدرة 1.2 ميجاوات في مشروع سكني</title>
                <link>http://moee.gov.eg/test_new/new_info.aspx?h_id=41095&amp;call_p=news_f.aspx &amp;pg_index=0 </link>
                <author>arabic.arabianbusiness.com/business/business-energy/%D9%85%D8%AD%D8%B7%D8%A9-%D8%B7%D8%A7%D9%82%D8%A9-%D8%B4%D9%85%D8%B3%D9%8A%D8%A9-%D8%A8%D9%82%D8%AF%D8%B1%D8%A9-1-2-%D9%85%D9%8A%D8%AC%D8%A7%D9%88%D8%A7%D8%AA</author>
                <pubDate>Tue, 20 Aug 2024 00:00:00 GMT</pubDate>
                <description>
نجحت شركة دبي للاستثمار العقاري، في إنشاء نظام توليد الطاقة الشمسية بقدرة 1.2 ميجاوات، في أحد المشاريع السكنية التابعة للشركة، وذلك بالتعاون مع شركة المجمّع، وشركة “Yellow Door Energy”، وشركة كلايد الهندسية.

الخطوة تأتي في إطار جهود دولة الإمارات الداعمة لتحقيق هدفها المتمثل في تحقيق الحياد الكربوني بحلول عام 2050، واستراتيجية الطاقة النظيفة.

يمتد نظام الطاقة الشمسية، على مساحة 9 مبان سكنية في مجمع رتاج السكني المتميز، داخل مجمع دبي للاستثمار.
تم تركيب أكثر من 2000 لوح من الألواح الشمسية على أسطح المباني السكنية، لتوليد نحو 1.9 مليون كيلووات/ساعة من الكهرباء النظيفة في السنة الأولى من التشغيل، ما يلبي 30% من احتياجات استهلاك الطاقة في المباني السكنية.
وهذا يعادل خفض مستويات انبعاثات الكربون بمقدار 756 ألف كيلوجرام سنويًا.
وتم تنفيذ هذا المشروع بموجب عقود إيجار محطات الطاقة الشمسية، بهدف تحقيق وفورات كبيرة على مستوى التكاليف لشركة المجمّع، من دون إنفاق استثماراتها الرأسمالية.
وقال محمد بن حماد، مدير إدارة أول، إدارة ملكية العقارات المشتركة في مؤسسة التنظيم العقاري بدبي: المشروع يتوافق مع رؤيتنا الاستراتيجية المتمثلة في تعزيز الابتكار على مستوى القطاع العقاري.
وأضاف: يؤكد هذا التعاون بين القطاعين العام والخاص على أهمية وحيوية الجهود المشتركة، ودورها في تحقيق أهداف الاستدامة عبر استثمار الطاقة الشمسية لتلبية جزء كبير من احتياجات مجّمع رتاج السكني، بالإضافة إلى تسليط الضوء على فعالية مثل هذه الشراكات ودورها في إحداث التغيير المنشود في مجال الاستدامة.
وقال عبيد السلامي، المدير العام لشركة دبي للاستثمار العقاري: “سيؤدي هذا المشروع، إلى إرساء معيار جديد لاتحادات الملاك، من شأنه دفع عجلة التغيير الإيجابي والملائم للبيئة”.
بيئة أكثر استدامة
وأوضح أن المشروع يسهم في توليد الطاقة النظيفة، في تعزيز بيئة عيش أكثر استدامة وأقل تكلفة، تعود بالفائدة على المجتمعات اليوم، مع ضمان مستقبل أكثر صحة ومرونة للأجيال القادمة.
وقال منصور السركال، مدير عام شركة المجمّع، قائلاً: “نجحنا حتى الآن في تحقيق وفورات تزيد عن 18% في تكاليف الطاقة في المشروع. ونكرس جهودنا لحماية بيئتنا ونفخر بأن 30% من احتياجاتنا من الطاقة في مجمع رتاج السكني، يتم توفيرها عن طريق الطاقة الشمسية”.
وقال جيريمي كرين، الرئيس التنفيذي لشركة “Yellow Door Energy”: “تجسد هذه الشراكة، خطوة كبيرة من شأنها تعزيز جهود الاستدامة في دولة الإمارات العربية المتحدة. ونفتخر بإضافة هذا الإنجاز إلى محفظتنا سريعة النمو من المشاريع الناجحة في دولة الإمارات وعلى المستوى الدولي”.
وأضاف فيليب ميلز، الرئيس التنفيذي في شركة كلايد الهندسية: “يساهم هذا المشروع في تحسين البصمة الكربونية في مجمع رتاج السكني على نطاقٍ واسع. إذ تم تنفيذ هذا المشروع، مع ضمان إنتاج الطاقة الشمسية، بدون أي نفقات رأسمالية من العميل</description>
                <description>
نجحت شركة دبي للاستثمار العقاري، في إنشاء نظام توليد الطاقة الشمسية بقدرة 1.2 ميجاوات، في أحد المشاريع السكنية التابعة للشركة، وذلك بالتعاون مع شركة المجمّع، وشركة “Yellow Door Energy”، وشركة كلايد الهندسية.

الخطوة تأتي في إطار جهود دولة الإمارات الداعمة لتحقيق هدفها المتمثل في تحقيق الحياد الكربوني بحلول عام 2050، واستراتيجية الطاقة النظيفة.

يمتد نظام الطاقة الشمسية، على مساحة 9 مبان سكنية في مجمع رتاج السكني المتميز، داخل مجمع دبي للاستثمار.
تم تركيب أكثر من 2000 لوح من الألواح الشمسية على أسطح المباني السكنية، لتوليد نحو 1.9 مليون كيلووات/ساعة من الكهرباء النظيفة في السنة الأولى من التشغيل، ما يلبي 30% من احتياجات استهلاك الطاقة في المباني السكنية.
وهذا يعادل خفض مستويات انبعاثات الكربون بمقدار 756 ألف كيلوجرام سنويًا.
وتم تنفيذ هذا المشروع بموجب عقود إيجار محطات الطاقة الشمسية، بهدف تحقيق وفورات كبيرة على مستوى التكاليف لشركة المجمّع، من دون إنفاق استثماراتها الرأسمالية.
وقال محمد بن حماد، مدير إدارة أول، إدارة ملكية العقارات المشتركة في مؤسسة التنظيم العقاري بدبي: المشروع يتوافق مع رؤيتنا الاستراتيجية المتمثلة في تعزيز الابتكار على مستوى القطاع العقاري.
وأضاف: يؤكد هذا التعاون بين القطاعين العام والخاص على أهمية وحيوية الجهود المشتركة، ودورها في تحقيق أهداف الاستدامة عبر استثمار الطاقة الشمسية لتلبية جزء كبير من احتياجات مجّمع رتاج السكني، بالإضافة إلى تسليط الضوء على فعالية مثل هذه الشراكات ودورها في إحداث التغيير المنشود في مجال الاستدامة.
وقال عبيد السلامي، المدير العام لشركة دبي للاستثمار العقاري: “سيؤدي هذا المشروع، إلى إرساء معيار جديد لاتحادات الملاك، من شأنه دفع عجلة التغيير الإيجابي والملائم للبيئة”.
بيئة أكثر استدامة
وأوضح أن المشروع يسهم في توليد الطاقة النظيفة، في تعزيز بيئة عيش أكثر استدامة وأقل تكلفة، تعود بالفائدة على المجتمعات اليوم، مع ضمان مستقبل أكثر صحة ومرونة للأجيال القادمة.
وقال منصور السركال، مدير عام شركة المجمّع، قائلاً: “نجحنا حتى الآن في تحقيق وفورات تزيد عن 18% في تكاليف الطاقة في المشروع. ونكرس جهودنا لحماية بيئتنا ونفخر بأن 30% من احتياجاتنا من الطاقة في مجمع رتاج السكني، يتم توفيرها عن طريق الطاقة الشمسية”.
وقال جيريمي كرين، الرئيس التنفيذي لشركة “Yellow Door Energy”: “تجسد هذه الشراكة، خطوة كبيرة من شأنها تعزيز جهود الاستدامة في دولة الإمارات العربية المتحدة. ونفتخر بإضافة هذا الإنجاز إلى محفظتنا سريعة النمو من المشاريع الناجحة في دولة الإمارات وعلى المستوى الدولي”.
وأضاف فيليب ميلز، الرئيس التنفيذي في شركة كلايد الهندسية: “يساهم هذا المشروع في تحسين البصمة الكربونية في مجمع رتاج السكني على نطاقٍ واسع. إذ تم تنفيذ هذا المشروع، مع ضمان إنتاج الطاقة الشمسية، بدون أي نفقات رأسمالية من العميل</description>                
            </item>
        
            <item>
                <title>
الطاقة المتجددة في الأردن تترقب طفرة ضخمة.. إعفاء من الجمارك وآلية جديدة للتخزين</title>
                <link>http://moee.gov.eg/test_new/new_info.aspx?h_id=41094&amp;call_p=news_f.aspx &amp;pg_index=0 </link>
                <author>attaqa.net/2024/08/19/%D8%A7%D9%84%D8%B7%D8%A7%D9%82%D8%A9-%D8%A7%D9%84%D9%85%D8%AA%D8%AC%D8%AF%D8%AF%D8%A9-%D9%81%D9%8A-%D8%A7%D9%84%D8%A3%D8%B1%D8%AF%D9%86-%D8%AA%D8%AA%D8%B1%D9%82%D8%A8-%D8%B7%D9%81%D8%B1%D8%A9-%D8%B6/</author>
                <pubDate>Tue, 20 Aug 2024 00:00:00 GMT</pubDate>
                <description>تترقب الطاقة المتجددة في الأردن طفرة ضخمة، بعد التعديلات الجديدة التي أدخلتها الحكومة، في خطوة من شأنها أن تدعم طموح رفع مساهمتها إلى 50% من مزيج الكهرباء الوطني بحلول عام 2030.
وكشف وزير الطاقة والثروة المعدنية، الدكتور صالح الخرابشة، في بيان حصلت عليه منصة الطاقة المتخصصة (مقرّها واشنطن)، تفاصيل نظام إعفاء نظم مصادر الطاقة المتجددة وترشيد استهلاك الطاقة من الرسوم الجمركية وإخضاعها للضريبة العامة على المبيعات بنسبة -أو بمقدار- الصفر، والمُقَر في جلسة مجلس الوزراء المنعقدة اليوم الإثنين 19 أغسطس/آب (2024)، ويُعمل به من تاريخ نشره في الجريدة الرسمية.
وأوضح الخرابشة أن نظام الإعفاءات الجديد قد شمل إعفاء نظم تخزين الكهرباء المولدة من الطاقة المتجددة في الأردن ومنظمات الشحن المرتبطة بها، إضافة الى إعفاء مدخلات نظم الطاقة الحرارية المركزة لإنتاج البخار(CSP) وإعفاء خدمات التدقيق الطاقي، فضلًا عن إعفاء مدخلات نظم الطاقة الحيوية ومدخلات نظم الطاقة الحرارية الجوفية.
وأكد الخرابشة أن النظام الجديد أبقى على الإعفاءات الممنوحة لألواح الخلايا الشمسية والإنفيرترات (محولات العكس) واللواقط الشمسية والأنابيب لتسخين المياه مباشرة، دون عرضها على لجنة الإعفاءات، بالإضافة إلى الإبقاء على إعفاء نظم الطاقة الشمسية ونظم طاقة الرياح لإنتاج الكهرباء ومدخلاتها، مثل القواعد المعدنية والكوابل والقواطع والمحولات الكهربائية ومعدّات تتبّع الشمس وأدوات الربط والتثبيت ومحطة المفاتيح ونظام المراقبة والتحكم، كما أبقى النظام على إعفاء نظم الطاقة الشمسية لتسخين المياه ومدخلاتها، ومواد العزل.
ترشيد استهلاك الكهرباء
بيَّن الخرابشة أن النظام الجديد أبقى على إعفاء نظم ومعدّات وأجهزة ترشيد استهلاك الطاقة، مع الحرص على رفع مؤشر كفاءة الطاقة والكفاءة الضوئية لمعدّات ترشيد استهلاك الطاقة بهدف التحفيز على توفير أجهزة كهربائية ووحدات إنارة عالية الكفاءة في الأسواق المحلية، لمواكبة التطور التكنولوجي العالمي، مما سينعكس إيجابًا على تخفيض استهلاك الطاقة في القطاعات كافة، وخاصة القطاع المنزلي.
من جانبه، كشف رئيس مجلس مفوضي هيئة تنظيم قطاع الطاقة والمعادن، المهندس زياد السعايدة، آليات ربط نظم مصادر الطاقة المتجددة في الأردن الواردة في النظام، والتي تشمل آلية صافي القيمة داخل -وخارج- الموقع الجغرافي لموقع الاستهلاك، وآلية التصدير الصفري، وآلية ترصيد الكل واستجرار الكل.
ولقت إلى أن جميع الآليات تتيح للمستهلك إمكان تخزين الكهرباء المولدة من أنظمة الطاقة المتجددة، مؤكدًا أن النظام الجديد لا يُطبَّق على مالكي أنظمة الطاقة المتجددة، أو الحاصلين على موافقات رسمية لتركيب الأنظمة قبل تاريخ 1 يونيو/حزيران (2024).
وبيّن أن النظام يمنح المستفيدين الجدد من معظم القطاعات فرصة اختيار الالية المناسبة التي يرغب بتطبيقها من ضمن الاليات الواردة في النظام، بما ينسجم مع طبيعة ونمط استهلاكه، كما يتيح للمستهلكين إنشاء وتملُّك أنظمة تخزين الكهرباء لغايات تغطية الاستهلاك، ويوضح الأحكام والشروط الخاصة بذلك.
الطاقة المتجددة
يأتي إقرار النظام بهدف دعم التوسع المستمر باستعمال مصادر الطاقة المتجددة في الأردن بكل القطاعات، دون التأثير بسلامة النظام الكهربائي في المملكة ورفع كفاءته التشغيلية.
وبيّن المهندس السعايدة أن النظام يأتي استجابة للتطورات السريعة والتحديات المتزايدة في قطاع الكهرباء، في ضوء تزايد الطلب على تركيب نظم الطاقة المتجددة، مما شكّل عبئًا على الشبكات الكهربائية، وبات يهدد استقرار الشبكات وقدرتها على مواجهة الحالات الطارئة، مما استدعى إعادة النظر في أسس وآليات منح الموافقات لتركيب أنظمة الطاقة المتجددة لضمان التوزيع العادل للموافقات على المشتركين، من خلال تحديد الحدّ الأقصى للقدرات المركّبة، والمحافظة على الاستقرار الفني والمالي للنظام الكهربائي، عبر تعديل الآليات المتاحة لربط هذه الأنظمة، مع إعطاء مرونة أكثر لمعظم القطاعات لاختيار الآلية المناسبة، وفقًا لطبيعة الاستهلاك ونمطه.
وفي تفاصيل الآليات، أوضح السعايدة أن النظام شمل 4 آليات لربط أنظمة الطاقة المتجددة مع النظام الكهربائي، بعض هذه الآليات متاح لكلّ القطاعات، و بعضها متاح لقطاعات محددة، وبيَّن أن الآلية الأولى المتعلقة بصافي القيمة لأنظمة الطاقة المتجددة في الأردن المقامة خارج الموقع الجغرافي لموقع الاستهلاك تُطبَّق على قطاعات (الصناعي الصغير والصناعي المتوسط، الفندقي، والزراعي).
وتتيح الآلية للمستهلكين ضمن هذه القطاعات ربط أنظمة طاقة متجددة تغطي لغاية 50% من معدل استهلاكهم لآخر سنة، ولا يترتب على مشتركي القطاع الصناعي الصغير والمتوسط والقطاع الزراعي دفع أيّ بدلات مقابل خدمات الشبكة، علمًا بأن المجال مفتوح أمام مالكي أنظمة الطاقة المتجددة لتركيب أنظمة تخزين لمساعدتهم في إدارة أحمالهم بالطريقة المثلى.
وعن الآلية الثانية المتعلقة بصافي القيمة لأنظمة الطاقة المتجددة في الأردن المقامة داخل الموقع الجغرافي لموقع الاستهلاك، بيَّن أنها تشمل ذات القطاعات الواردة في الآلية الأولى وبالآلية الواردة نفسها، بالإضافة الى القطاع المنزلي، والذي سيُسمح له استثناءً بتغطية 100% من معدل استهلاكه لآخر سنة، وبحدّ أقصى 3.6 كيلوواط للفاز الواحد، أي بكمية إنتاج تُقدَّر بنحو 500 كيلو واط/ساعة شهريًا لمشتركي الفاز الواحد، و 10 كيلوواط لمشتركي الثلاثة فاز، أي بكمية تُقدَّر بنحو 1500 كيلو واط/ساعة شهريًا، علمًا بأن 99% من مشتركي القطاع المنزلي تقلّ استهلاكاتهم عن 1500 كيلو واط/ساعة شهريًا.
وبموجب الآلية، ستنخفض قيمة بدل خدمات استعمال الشبكة للقطاع المنزلي، لتصبح دينارًا واحدًا لكل كيلوواط شهريًا، بدلًا من دينارين، المطبَّقة حاليًا.
وبيَّن السعايدة فيما يتعلق بالآلية الثالثة الواردة بالنظام والمتعلقة بالتصدير الصفر، أنها متاحة للقطاعات كافة، باستثناء قطاعات البنوك والاعتيادي والصناعات الاستخراجية، و تتيح الآلية للمشترك تغطية 100% من معدل استهلاكه لآخر سنة، وقد تصل قيم بدل خدمات استعمال الشبكة المطبَّقة على القطاعات المشمولة بهذه الآلية الصفر.
وأشار إلى أن احتساب البدلات أخذ بالحسبان التعرفة الكهربائية المطبَّقة حاليًا على كل القطاعات، مع تأكيد أن قيم خدمات الشبكة لا تشمل الأنظمة القائمة قبل صدور هذا النظام.
وعن الآلية الرابعة المتعلقة بترصيد الكل واستجرار الكل، قال السعايدة، إنها متاحة لجميع القطاعات دون استثناء، وتمتاز بإلغاء بدل خدمات استعمال الشبكة، وتتيح تركيب أنظمة طاقة متجددة لتغطية 100% من معدل الاستهلاك لآخر سنة، ويقوم المستفيد بشراء كامل استهلاكاته من الطاقة الكهربائية وفقًا للتعرفة المحددة لكل قطاع.
وأكد أن النظام يتضمن مجموعة من التدابير والإجراءات الهادفة لدعم وتوجيه الاستثمارات في مجالات تحسين كفاءة الطاقة وتخزينها، وسيتيح إجراءات من شأنها تمكين الشبكة الكهربائية من استيعاب نظم طاقة متجددة أكثر، وتتيح الفرصة لتسهيل حصول المستثمرين والمواطنين المقبلين على تركيب نظم طاقة متجددة على الموافقات اللازمة.
وشدد السعايدة على مواصلة الهيئة عملها في تطوير التعليمات المنظمة لقطاع الكهرباء، وتعزيز أمان واستقرار الشبكة الكهربائية، وبما يضمن تقديم خدمات عالية الجودة للمشتركين، داعيًا جميع المواطنين والمستثمرين الراغبين بتركيب أنظمة طاقة متجددة للاستفادة من الفرص التي يوفرها النظام الجديد</description>
                <description>تترقب الطاقة المتجددة في الأردن طفرة ضخمة، بعد التعديلات الجديدة التي أدخلتها الحكومة، في خطوة من شأنها أن تدعم طموح رفع مساهمتها إلى 50% من مزيج الكهرباء الوطني بحلول عام 2030.
وكشف وزير الطاقة والثروة المعدنية، الدكتور صالح الخرابشة، في بيان حصلت عليه منصة الطاقة المتخصصة (مقرّها واشنطن)، تفاصيل نظام إعفاء نظم مصادر الطاقة المتجددة وترشيد استهلاك الطاقة من الرسوم الجمركية وإخضاعها للضريبة العامة على المبيعات بنسبة -أو بمقدار- الصفر، والمُقَر في جلسة مجلس الوزراء المنعقدة اليوم الإثنين 19 أغسطس/آب (2024)، ويُعمل به من تاريخ نشره في الجريدة الرسمية.
وأوضح الخرابشة أن نظام الإعفاءات الجديد قد شمل إعفاء نظم تخزين الكهرباء المولدة من الطاقة المتجددة في الأردن ومنظمات الشحن المرتبطة بها، إضافة الى إعفاء مدخلات نظم الطاقة الحرارية المركزة لإنتاج البخار(CSP) وإعفاء خدمات التدقيق الطاقي، فضلًا عن إعفاء مدخلات نظم الطاقة الحيوية ومدخلات نظم الطاقة الحرارية الجوفية.
وأكد الخرابشة أن النظام الجديد أبقى على الإعفاءات الممنوحة لألواح الخلايا الشمسية والإنفيرترات (محولات العكس) واللواقط الشمسية والأنابيب لتسخين المياه مباشرة، دون عرضها على لجنة الإعفاءات، بالإضافة إلى الإبقاء على إعفاء نظم الطاقة الشمسية ونظم طاقة الرياح لإنتاج الكهرباء ومدخلاتها، مثل القواعد المعدنية والكوابل والقواطع والمحولات الكهربائية ومعدّات تتبّع الشمس وأدوات الربط والتثبيت ومحطة المفاتيح ونظام المراقبة والتحكم، كما أبقى النظام على إعفاء نظم الطاقة الشمسية لتسخين المياه ومدخلاتها، ومواد العزل.
ترشيد استهلاك الكهرباء
بيَّن الخرابشة أن النظام الجديد أبقى على إعفاء نظم ومعدّات وأجهزة ترشيد استهلاك الطاقة، مع الحرص على رفع مؤشر كفاءة الطاقة والكفاءة الضوئية لمعدّات ترشيد استهلاك الطاقة بهدف التحفيز على توفير أجهزة كهربائية ووحدات إنارة عالية الكفاءة في الأسواق المحلية، لمواكبة التطور التكنولوجي العالمي، مما سينعكس إيجابًا على تخفيض استهلاك الطاقة في القطاعات كافة، وخاصة القطاع المنزلي.
من جانبه، كشف رئيس مجلس مفوضي هيئة تنظيم قطاع الطاقة والمعادن، المهندس زياد السعايدة، آليات ربط نظم مصادر الطاقة المتجددة في الأردن الواردة في النظام، والتي تشمل آلية صافي القيمة داخل -وخارج- الموقع الجغرافي لموقع الاستهلاك، وآلية التصدير الصفري، وآلية ترصيد الكل واستجرار الكل.
ولقت إلى أن جميع الآليات تتيح للمستهلك إمكان تخزين الكهرباء المولدة من أنظمة الطاقة المتجددة، مؤكدًا أن النظام الجديد لا يُطبَّق على مالكي أنظمة الطاقة المتجددة، أو الحاصلين على موافقات رسمية لتركيب الأنظمة قبل تاريخ 1 يونيو/حزيران (2024).
وبيّن أن النظام يمنح المستفيدين الجدد من معظم القطاعات فرصة اختيار الالية المناسبة التي يرغب بتطبيقها من ضمن الاليات الواردة في النظام، بما ينسجم مع طبيعة ونمط استهلاكه، كما يتيح للمستهلكين إنشاء وتملُّك أنظمة تخزين الكهرباء لغايات تغطية الاستهلاك، ويوضح الأحكام والشروط الخاصة بذلك.
الطاقة المتجددة
يأتي إقرار النظام بهدف دعم التوسع المستمر باستعمال مصادر الطاقة المتجددة في الأردن بكل القطاعات، دون التأثير بسلامة النظام الكهربائي في المملكة ورفع كفاءته التشغيلية.
وبيّن المهندس السعايدة أن النظام يأتي استجابة للتطورات السريعة والتحديات المتزايدة في قطاع الكهرباء، في ضوء تزايد الطلب على تركيب نظم الطاقة المتجددة، مما شكّل عبئًا على الشبكات الكهربائية، وبات يهدد استقرار الشبكات وقدرتها على مواجهة الحالات الطارئة، مما استدعى إعادة النظر في أسس وآليات منح الموافقات لتركيب أنظمة الطاقة المتجددة لضمان التوزيع العادل للموافقات على المشتركين، من خلال تحديد الحدّ الأقصى للقدرات المركّبة، والمحافظة على الاستقرار الفني والمالي للنظام الكهربائي، عبر تعديل الآليات المتاحة لربط هذه الأنظمة، مع إعطاء مرونة أكثر لمعظم القطاعات لاختيار الآلية المناسبة، وفقًا لطبيعة الاستهلاك ونمطه.
وفي تفاصيل الآليات، أوضح السعايدة أن النظام شمل 4 آليات لربط أنظمة الطاقة المتجددة مع النظام الكهربائي، بعض هذه الآليات متاح لكلّ القطاعات، و بعضها متاح لقطاعات محددة، وبيَّن أن الآلية الأولى المتعلقة بصافي القيمة لأنظمة الطاقة المتجددة في الأردن المقامة خارج الموقع الجغرافي لموقع الاستهلاك تُطبَّق على قطاعات (الصناعي الصغير والصناعي المتوسط، الفندقي، والزراعي).
وتتيح الآلية للمستهلكين ضمن هذه القطاعات ربط أنظمة طاقة متجددة تغطي لغاية 50% من معدل استهلاكهم لآخر سنة، ولا يترتب على مشتركي القطاع الصناعي الصغير والمتوسط والقطاع الزراعي دفع أيّ بدلات مقابل خدمات الشبكة، علمًا بأن المجال مفتوح أمام مالكي أنظمة الطاقة المتجددة لتركيب أنظمة تخزين لمساعدتهم في إدارة أحمالهم بالطريقة المثلى.
وعن الآلية الثانية المتعلقة بصافي القيمة لأنظمة الطاقة المتجددة في الأردن المقامة داخل الموقع الجغرافي لموقع الاستهلاك، بيَّن أنها تشمل ذات القطاعات الواردة في الآلية الأولى وبالآلية الواردة نفسها، بالإضافة الى القطاع المنزلي، والذي سيُسمح له استثناءً بتغطية 100% من معدل استهلاكه لآخر سنة، وبحدّ أقصى 3.6 كيلوواط للفاز الواحد، أي بكمية إنتاج تُقدَّر بنحو 500 كيلو واط/ساعة شهريًا لمشتركي الفاز الواحد، و 10 كيلوواط لمشتركي الثلاثة فاز، أي بكمية تُقدَّر بنحو 1500 كيلو واط/ساعة شهريًا، علمًا بأن 99% من مشتركي القطاع المنزلي تقلّ استهلاكاتهم عن 1500 كيلو واط/ساعة شهريًا.
وبموجب الآلية، ستنخفض قيمة بدل خدمات استعمال الشبكة للقطاع المنزلي، لتصبح دينارًا واحدًا لكل كيلوواط شهريًا، بدلًا من دينارين، المطبَّقة حاليًا.
وبيَّن السعايدة فيما يتعلق بالآلية الثالثة الواردة بالنظام والمتعلقة بالتصدير الصفر، أنها متاحة للقطاعات كافة، باستثناء قطاعات البنوك والاعتيادي والصناعات الاستخراجية، و تتيح الآلية للمشترك تغطية 100% من معدل استهلاكه لآخر سنة، وقد تصل قيم بدل خدمات استعمال الشبكة المطبَّقة على القطاعات المشمولة بهذه الآلية الصفر.
وأشار إلى أن احتساب البدلات أخذ بالحسبان التعرفة الكهربائية المطبَّقة حاليًا على كل القطاعات، مع تأكيد أن قيم خدمات الشبكة لا تشمل الأنظمة القائمة قبل صدور هذا النظام.
وعن الآلية الرابعة المتعلقة بترصيد الكل واستجرار الكل، قال السعايدة، إنها متاحة لجميع القطاعات دون استثناء، وتمتاز بإلغاء بدل خدمات استعمال الشبكة، وتتيح تركيب أنظمة طاقة متجددة لتغطية 100% من معدل الاستهلاك لآخر سنة، ويقوم المستفيد بشراء كامل استهلاكاته من الطاقة الكهربائية وفقًا للتعرفة المحددة لكل قطاع.
وأكد أن النظام يتضمن مجموعة من التدابير والإجراءات الهادفة لدعم وتوجيه الاستثمارات في مجالات تحسين كفاءة الطاقة وتخزينها، وسيتيح إجراءات من شأنها تمكين الشبكة الكهربائية من استيعاب نظم طاقة متجددة أكثر، وتتيح الفرصة لتسهيل حصول المستثمرين والمواطنين المقبلين على تركيب نظم طاقة متجددة على الموافقات اللازمة.
وشدد السعايدة على مواصلة الهيئة عملها في تطوير التعليمات المنظمة لقطاع الكهرباء، وتعزيز أمان واستقرار الشبكة الكهربائية، وبما يضمن تقديم خدمات عالية الجودة للمشتركين، داعيًا جميع المواطنين والمستثمرين الراغبين بتركيب أنظمة طاقة متجددة للاستفادة من الفرص التي يوفرها النظام الجديد</description>                
            </item>
        
            <item>
                <title>أكبر محطة طاقة شمسية في نيوزيلندا تتلقى تمويلًا عالميًا</title>
                <link>http://moee.gov.eg/test_new/new_info.aspx?h_id=41093&amp;call_p=news_f.aspx &amp;pg_index=0 </link>
                <author>attaqa.net/2024/08/19/%D8%A3%D9%83%D8%A8%D8%B1-%D9%85%D8%AD%D8%B7%D8%A9-%D8%B7%D8%A7%D9%82%D8%A9-%D8%B4%D9%85%D8%B3%D9%8A%D8%A9-%D9%81%D9%8A-%D9%86%D9%8A%D9%88%D8%B2%D9%8A%D9%84%D9%86%D8%AF%D8%A7-%D8%AA%D8%AA%D9%84%D9%82/</author>
                <pubDate>Tue, 20 Aug 2024 00:00:00 GMT</pubDate>
                <description>حصلت أكبر محطة طاقة شمسية في نيوزيلندا على تمويل من عدد من المؤسسات المحلية والعالمية، ما دفع الشركة المسؤولة -&quot;لايتسورس بي بي&quot; (Lightsource BP)- إلى الاستعداد لإطلاق عمليات البناء.
ومن المقرر -وفق تقرير اطّلعت عليه منصة الطاقة المتخصصة (مقرّها واشنطن)- بناء المحطة في مطار كرايستشرش الدولي، إذ تقول الشركة، إن المشروع الجديد سيكون له دور مهم في تحقيق الحياد الكربوني.
وتمثّل الطاقة الشمسية في نيوزيلندا حصة محدودة من توليد الكهرباء، كما أنها لا تحظى بدعم تمويلي وسياسي من الحكومة، رغم أن 80% من الكهرباء في الدولة الأوروبية مولّدة من مصادر الطاقة المتجددة.
وفي مقدمة المصادر المتجددة في نيوزيلندا، تأتي الطاقة الكهرومائية والطاقة الحرارية الأرضية، ما دفع البلاد إلى وضع خطط لزيادة نسبة مساهمة المصادر النظيفة في مزيج الطاقة إلى 100% بحلول عام 2035.
ورغم الاستعداد لتدشين أكبر محطة طاقة شمسية في نيوزيلندا، فإنه ليس من المتوقع زيادة حصة كهرباء الشمس في مزيج الطاقة في 2035. ووفق هيئة الكهرباء المحلية، ستتراوح بين 1% و6%.
تمويل ياباني وصيني
حصلت أكبر محطة طاقة شمسية في نيوزيلندا على تمويل بقيمة 267 مليون دولار نيوزيلندي (161.8 مليون دولارًا أميركيًا)، من مصرف &quot;ويست باك نيوزيلندا&quot; (Westpac New Zealand)، وشركة التمويل اليابانية &quot;ميزوهو&quot; (Mizuho)، ومصرف الإنشاءات الصيني، إضافة إلى مؤسسة &quot;إنتسا سانباولو - آي إم آي سي آي بي&quot; الإيطالية.
الدولار الأميركي = 1.65 دولارًا نيوزيلنديًا.
وقال مدير عام الشركة التي تعتزم بناء أكبر محطة طاقة شمسية في نيوزيلندا، آدم بغ: &quot;إن مشروع كوهاي بارك هو أول مشروع يصل إلى مرحلة الحصول على تمويل في نيوزيلندا، ونحن فخورون لتنفيذ المشروع مع شركائنا&quot;، حسبما ذكر موقع &quot;رينيو إيكونومي&quot;، الأسترالي.
وتنفّذ &quot;لايتسورس بي بي&quot; -وهي أكبر مطور لمشروعات الطاقة المتجددة في أوروبا- المشروع بشراكة مع إدارة مطار كرايستشرش الدولي، ومن خلال شركة مشتركة تابعة لها في نيوزيلندا مع &quot;كونتاكت إنرجي&quot; Contact Energy.
وأوضح أن أكبر محطة طاقة شمسية في نيوزيلندا، المرتقب تدشينها، ستسهم في تحقيق الحياد الكربوني بالبلاد، وفق ما طالعته منصة الطاقة المتخصصة (مقرّها واشنطن).
وتابع: &quot;إن الوصول لهذه المرحلة -يقصد التمويل- بالمشروع في دولة جديدة لأول مرة، يُعدّ علامة فارقة. من خلال هذا المشروع شركة كونتاكت إنرجي أثبتت أنها شريك مذهل، ونحن نبني علاقات قوية، ونتطلع للعمل والتعاون عن قرب في المشروعات المستقبلية&quot;.
قدرة المحطة
تبلغ قدرة أكبر محطة طاقة شمسية في نيوزيلندا 168 ميغاواط، ومن المتوقع أن تبدأ أعمال إنشاءات المرحلة الأولى من المشروع نهاية العام الجاري (2024)، والعمليات التشغيلية في 2026.
ومن المرتقب أن تبلغ قدرة محطة الطاقة الشمسية في أول عمليات التشغيل نحو 275 غيغاواط سنويًا، وهي تعادل احتياجات 36 ألف منزل تقريبًا.
ومن المرتقب أن تمتد أكبر محطة طاقة شمسية في نيوزيلندا على مساحة 400 هكتار على أرض مجاورة لمدرجات مطار كرايستشرش الدولي، بحسب ما رصدته منصة الطاقة المتخصصة.
وتشمل المرحلة الأولى من أكبر محطة طاقة شمسية في نيوزيلندا توليد 168 ميغاواط، لكن مستقبلًا ستضم بطاريات لتخزين الطاقة، ونقاط شحن السيارات الكهربائية، وإنتاج الهيدروجين، إضافة إلى توليد وقود الطائرات المستدام.
وقال الرئيس التنفيذي لشركة &quot;كونتاكت إنرجي&quot; مايك فوج: &quot;إن مشروع محطة الطاقة الشمسية في المطار هو أول استثماراتنا في منطقة كانتربري، ما يزيد انتشارنا الجغرافي في أنحاء نيوزيلندا&quot;.
وأضاف: &quot;إن هذا المشروع يأتي بعد أسابيع قليلة من إعلان بناء بطارية على نطاق الشبكة في جنوب أوكلاند، ما يعني دليلًا إضافيًا على استثماراتنا في نيوزيلندا&quot;.
وكانت كونتاكت إنرجي قد أعلنت في أول يوليو/تموز الماضي، تعاقدها مع شركة &quot;تيسلا&quot; الأميركية للسيارات الكهربائية لبناء بطارية بسعة 100 ميغاواط – 200 ميغاواط، مع إمكانات زيادتها مستقبلًا إلى 130 ميغاواط.
وتعتزم الشركة المشتركة بين لايتسورس بي بي وكونتاكت إنرجي إقامة مشروعين جديدين للطاقة الشمسية في نيوزيلندا لاحقًا، بسعة 175 ميغاواط و160 ميغاواط على التوالي.
يُذكر أن شركة لودستون إنرجي ( Lodestone Energy)، صاحبة مزرعة كايتايا للطاقة الشمسية في نيوزيلندا، بدأت تشغيلها نهاية العام الماضي، وتبلغ سعة التوليد 56 غيغاواط/ساعة سنويًا، وتمتد الألواح الشمسية على مساحة 60 هكتارًا، ترتفع الألواح بأكثر من مترين عن سطح الأرض، وهو ما يسمح برعي الأغنام وزراعة محاصيل زراعية محددة</description>
                <description>حصلت أكبر محطة طاقة شمسية في نيوزيلندا على تمويل من عدد من المؤسسات المحلية والعالمية، ما دفع الشركة المسؤولة -&quot;لايتسورس بي بي&quot; (Lightsource BP)- إلى الاستعداد لإطلاق عمليات البناء.
ومن المقرر -وفق تقرير اطّلعت عليه منصة الطاقة المتخصصة (مقرّها واشنطن)- بناء المحطة في مطار كرايستشرش الدولي، إذ تقول الشركة، إن المشروع الجديد سيكون له دور مهم في تحقيق الحياد الكربوني.
وتمثّل الطاقة الشمسية في نيوزيلندا حصة محدودة من توليد الكهرباء، كما أنها لا تحظى بدعم تمويلي وسياسي من الحكومة، رغم أن 80% من الكهرباء في الدولة الأوروبية مولّدة من مصادر الطاقة المتجددة.
وفي مقدمة المصادر المتجددة في نيوزيلندا، تأتي الطاقة الكهرومائية والطاقة الحرارية الأرضية، ما دفع البلاد إلى وضع خطط لزيادة نسبة مساهمة المصادر النظيفة في مزيج الطاقة إلى 100% بحلول عام 2035.
ورغم الاستعداد لتدشين أكبر محطة طاقة شمسية في نيوزيلندا، فإنه ليس من المتوقع زيادة حصة كهرباء الشمس في مزيج الطاقة في 2035. ووفق هيئة الكهرباء المحلية، ستتراوح بين 1% و6%.
تمويل ياباني وصيني
حصلت أكبر محطة طاقة شمسية في نيوزيلندا على تمويل بقيمة 267 مليون دولار نيوزيلندي (161.8 مليون دولارًا أميركيًا)، من مصرف &quot;ويست باك نيوزيلندا&quot; (Westpac New Zealand)، وشركة التمويل اليابانية &quot;ميزوهو&quot; (Mizuho)، ومصرف الإنشاءات الصيني، إضافة إلى مؤسسة &quot;إنتسا سانباولو - آي إم آي سي آي بي&quot; الإيطالية.
الدولار الأميركي = 1.65 دولارًا نيوزيلنديًا.
وقال مدير عام الشركة التي تعتزم بناء أكبر محطة طاقة شمسية في نيوزيلندا، آدم بغ: &quot;إن مشروع كوهاي بارك هو أول مشروع يصل إلى مرحلة الحصول على تمويل في نيوزيلندا، ونحن فخورون لتنفيذ المشروع مع شركائنا&quot;، حسبما ذكر موقع &quot;رينيو إيكونومي&quot;، الأسترالي.
وتنفّذ &quot;لايتسورس بي بي&quot; -وهي أكبر مطور لمشروعات الطاقة المتجددة في أوروبا- المشروع بشراكة مع إدارة مطار كرايستشرش الدولي، ومن خلال شركة مشتركة تابعة لها في نيوزيلندا مع &quot;كونتاكت إنرجي&quot; Contact Energy.
وأوضح أن أكبر محطة طاقة شمسية في نيوزيلندا، المرتقب تدشينها، ستسهم في تحقيق الحياد الكربوني بالبلاد، وفق ما طالعته منصة الطاقة المتخصصة (مقرّها واشنطن).
وتابع: &quot;إن الوصول لهذه المرحلة -يقصد التمويل- بالمشروع في دولة جديدة لأول مرة، يُعدّ علامة فارقة. من خلال هذا المشروع شركة كونتاكت إنرجي أثبتت أنها شريك مذهل، ونحن نبني علاقات قوية، ونتطلع للعمل والتعاون عن قرب في المشروعات المستقبلية&quot;.
قدرة المحطة
تبلغ قدرة أكبر محطة طاقة شمسية في نيوزيلندا 168 ميغاواط، ومن المتوقع أن تبدأ أعمال إنشاءات المرحلة الأولى من المشروع نهاية العام الجاري (2024)، والعمليات التشغيلية في 2026.
ومن المرتقب أن تبلغ قدرة محطة الطاقة الشمسية في أول عمليات التشغيل نحو 275 غيغاواط سنويًا، وهي تعادل احتياجات 36 ألف منزل تقريبًا.
ومن المرتقب أن تمتد أكبر محطة طاقة شمسية في نيوزيلندا على مساحة 400 هكتار على أرض مجاورة لمدرجات مطار كرايستشرش الدولي، بحسب ما رصدته منصة الطاقة المتخصصة.
وتشمل المرحلة الأولى من أكبر محطة طاقة شمسية في نيوزيلندا توليد 168 ميغاواط، لكن مستقبلًا ستضم بطاريات لتخزين الطاقة، ونقاط شحن السيارات الكهربائية، وإنتاج الهيدروجين، إضافة إلى توليد وقود الطائرات المستدام.
وقال الرئيس التنفيذي لشركة &quot;كونتاكت إنرجي&quot; مايك فوج: &quot;إن مشروع محطة الطاقة الشمسية في المطار هو أول استثماراتنا في منطقة كانتربري، ما يزيد انتشارنا الجغرافي في أنحاء نيوزيلندا&quot;.
وأضاف: &quot;إن هذا المشروع يأتي بعد أسابيع قليلة من إعلان بناء بطارية على نطاق الشبكة في جنوب أوكلاند، ما يعني دليلًا إضافيًا على استثماراتنا في نيوزيلندا&quot;.
وكانت كونتاكت إنرجي قد أعلنت في أول يوليو/تموز الماضي، تعاقدها مع شركة &quot;تيسلا&quot; الأميركية للسيارات الكهربائية لبناء بطارية بسعة 100 ميغاواط – 200 ميغاواط، مع إمكانات زيادتها مستقبلًا إلى 130 ميغاواط.
وتعتزم الشركة المشتركة بين لايتسورس بي بي وكونتاكت إنرجي إقامة مشروعين جديدين للطاقة الشمسية في نيوزيلندا لاحقًا، بسعة 175 ميغاواط و160 ميغاواط على التوالي.
يُذكر أن شركة لودستون إنرجي ( Lodestone Energy)، صاحبة مزرعة كايتايا للطاقة الشمسية في نيوزيلندا، بدأت تشغيلها نهاية العام الماضي، وتبلغ سعة التوليد 56 غيغاواط/ساعة سنويًا، وتمتد الألواح الشمسية على مساحة 60 هكتارًا، ترتفع الألواح بأكثر من مترين عن سطح الأرض، وهو ما يسمح برعي الأغنام وزراعة محاصيل زراعية محددة</description>                
            </item>
        
            <item>
                <title>اليابان تجري اختباراً لإزالة ترسبات نووية من مفاعل فوكوشيما</title>
                <link>http://moee.gov.eg/test_new/new_info.aspx?h_id=41092&amp;call_p=news_f.aspx &amp;pg_index=0 </link>
                <author>www.alkhaleej.ae/2024-08-19/%D8%A7%D9%84%D9%8A%D8%A7%D8%A8%D8%A7%D9%86-%D8%AA%D8%AC%D8%B1%D9%8A-%D8%A7%D8%AE%D8%AA%D8%A8%D8%A7%D8%B1%D8%A7%D9%8B-%D9%84%D8%A5%D8%B2%D8%A7%D9%84%D8%A9-%D8%AA%D8%B1%D8%B3%D8%A8%D8%A7%D8%AA-%D9%86%D9%88%D9%88%D9%8A%D8%A9-%D9%85%D9%86-%D9%85%D9%81%D8%A7%D8%B9%D9%84-%D9%81%D9%88%D9%83%D9%88%D8%B4%D9%8A%D9%85%D8%A7/%D8%A7%D9%84%D8%B9%D8%A7%D9%84%D9%85/%D8%B3%D9%8A%D8%A7%D8%B3%D8%A9</author>
                <pubDate>Mon, 19 Aug 2024 00:00:00 GMT</pubDate>
                <description>أعلنت الشركة المشغلة لمحطة فوكوشيما للطاقة النووية في اليابان، الاثنين، أنها سترسل هذا الأسبوع مسباراً داخل مفاعل معطل لإجراء اختبار لإزالة ترسبات مشعة.
المسبار المجهز بذراع آلية، سيحتاج إلى أسبوع للوصول إلى الترسبات المشعة داخل المفاعل والظهور مع العينة الشهر المقبل. وتهدف شركة طوكيو للطاقة الكهربائية (تيبكو) لاستعادة عينة صغيرة من نحو 880 طناً من الترسبات المشعة التي يرجّح أن تكون داخل مفاعلات محطة الطاقة النووية التي ضربها تسونامي.
وستدرس العينة بحثاً عن أدلة على حال الأجزاء الداخلية للمفاعل ومحتوياتها الخطِرة، وهي خطوة حاسمة نحو وقف تشغيل المحطة. ويهدف وقف تشغيل محطة توليد الكهرباء إلى ضمان إمكان القيام بعملية التفكيك ومعالجة النفايات بأمان وفاعلية بدون آثار سلبية على البيئة. وأعلن مسؤول في شركة تيبكو خلال مؤتمر صحفي، الاثنين، «سنتحرك بحذر على أن تكون السلامة أولويتنا القصوى». وتحتوي الترسبات على مستويات إشعاعية مرتفعة، مما اضطر شركة تيبكو إلى تطوير روبوتات متخصصة قادرة على المقاومة للعمل في الداخل.
وتشكل إزالتها التحدي الأصعب في مشروع وقف تشغيل المحطة. ومن المتوقع أن يستمر العمل الضخم لإزالة التلوث وتفكيك المحطة عقوداً عدة. وكانت ثلاثة من مفاعلات فوكوشيما الستة تعمل عندما ضربها تسونامي في 11 مارس/آذار 2011، مما أدى إلى تدمير أنظمة التبريد وذوبانها، وتسبّب بأسوأ كارثة نووية منذ تشيرنوبيل.</description>
                <description>أعلنت الشركة المشغلة لمحطة فوكوشيما للطاقة النووية في اليابان، الاثنين، أنها سترسل هذا الأسبوع مسباراً داخل مفاعل معطل لإجراء اختبار لإزالة ترسبات مشعة.
المسبار المجهز بذراع آلية، سيحتاج إلى أسبوع للوصول إلى الترسبات المشعة داخل المفاعل والظهور مع العينة الشهر المقبل. وتهدف شركة طوكيو للطاقة الكهربائية (تيبكو) لاستعادة عينة صغيرة من نحو 880 طناً من الترسبات المشعة التي يرجّح أن تكون داخل مفاعلات محطة الطاقة النووية التي ضربها تسونامي.
وستدرس العينة بحثاً عن أدلة على حال الأجزاء الداخلية للمفاعل ومحتوياتها الخطِرة، وهي خطوة حاسمة نحو وقف تشغيل المحطة. ويهدف وقف تشغيل محطة توليد الكهرباء إلى ضمان إمكان القيام بعملية التفكيك ومعالجة النفايات بأمان وفاعلية بدون آثار سلبية على البيئة. وأعلن مسؤول في شركة تيبكو خلال مؤتمر صحفي، الاثنين، «سنتحرك بحذر على أن تكون السلامة أولويتنا القصوى». وتحتوي الترسبات على مستويات إشعاعية مرتفعة، مما اضطر شركة تيبكو إلى تطوير روبوتات متخصصة قادرة على المقاومة للعمل في الداخل.
وتشكل إزالتها التحدي الأصعب في مشروع وقف تشغيل المحطة. ومن المتوقع أن يستمر العمل الضخم لإزالة التلوث وتفكيك المحطة عقوداً عدة. وكانت ثلاثة من مفاعلات فوكوشيما الستة تعمل عندما ضربها تسونامي في 11 مارس/آذار 2011، مما أدى إلى تدمير أنظمة التبريد وذوبانها، وتسبّب بأسوأ كارثة نووية منذ تشيرنوبيل.</description>                
            </item>
        
            <item>
                <title>أزمة نقص الكهرباء في زامبيا ترفع الأسعار 156%</title>
                <link>http://moee.gov.eg/test_new/new_info.aspx?h_id=41091&amp;call_p=news_f.aspx &amp;pg_index=0 </link>
                <author>attaqa.net/2024/08/18/%D8%A3%D8%B2%D9%85%D8%A9-%D9%86%D9%82%D8%B5-%D8%A7%D9%84%D9%83%D9%87%D8%B1%D8%A8%D8%A7%D8%A1-%D9%81%D9%8A-%D8%B2%D8%A7%D9%85%D8%A8%D9%8A%D8%A7-%D8%AA%D8%B1%D9%81%D8%B9-%D8%A7%D9%84%D8%A3%D8%B3%D8%B9/</author>
                <pubDate>Mon, 19 Aug 2024 00:00:00 GMT</pubDate>
                <description>تفاقمت أزمة نقص الكهرباء في زامبيا بسرعة كبيرة في الآونة الأخيرة، بعد أن تسبَّب الجفاف الناجم عن ظاهرة النينو بانخفاض مستويات المياه في سدود الطاقة الكهرومائية.
ووفق إحصاءات اطّلعت عليها منصة الطاقة المتخصصة (مقرّها واشنطن)، يعتمد توليد الكهرباء في زامبيا بنسبة 85% على الطاقة الكهرومائية.
ومن المتوقع أن تستنفد الدولة مخصصاتها من المياه في أكبر سدود الطاقة الكهرومائية، كاريبا، بحلول نهاية سبتمبر/أيلول، وفقًا لشركة شركة الكهرباء المملوكة للدولة، زيسكو (Zesco).
وهو الأمر الذي دفع هيئة تنظيم الطاقة في زامبيا إلى دراسة الطلب المقدّم من شركة زيسكو لزيادة تعرفة الكهرباء بنسبة تصل إلى 156%، بوصفها إجراءً طارئًا لتغطية الخسائر الناجمة عن الجفاف.
وتهدد زيادة التعرفة الطارئة بزيادة التضخم الذي بلغ 15.4% في يوليو/تموز 2024.
أزمة الكهرباء في زامبيا
قال وزير الطاقة الزامبي ماكوزو تشيكوتي، في 1 أغسطس/آب 2024، إن شركة زيسكو المملوكة للدولة وافقت على شراء 218 ميغاواط من الكهرباء من جنوب أفريقيا وزيمبابوي، لتخفيف العجز الناجم عن انخفاض قدرة الطاقة الكهرومائية.
ووفق ما اطّلعت عليه منصة الطاقة المتخصصة، تعاني زامبيا من عجز يزيد عن ألف ميغاواط، ومن المتوقع أن يزداد سوءًا مع تراجع مستويات المياه في محطة كاريبا الرئيسة للطاقة الكهرومائية، بسبب انخفاض هطول الأمطار والظروف المناخية الأكثر جفافًا.
وذكر الوزير تشيكوتي أن محطة مامبا إنرجي التي تعمل بالفحم ستُغلَق أيضًا للصيانة الاعتيادية من نهاية أغسطس/آب إلى سبتمبر/أيلول، ما يؤدي إلى إخراج 135 ميغاواط أخرى من توليد الكهرباء في البلاد.
وقال: &quot;تفاوضت زيسكو على شراء 218 ميغاواط من الكهرباء من شركة الكهرباء الحكومية في جنوب أفريقيا إسكوم وشركة الكهرباء في زيمبابوي لتخفيف العجز المتوقع&quot;.
وأضاف -في بيان نقلته وكالة رويترز- أنه من المتوقع أن تزود الكهرباء، من شركتي الطاقة المتجاورتين، شبكة الكهرباء الوطنية في زامبيا خلال شهر أغسطس/آب الجاري.
كان وزير الطاقة ماكوزو تشيكوتي قد صرّح، في 25 يوليو/تموز 2024، أن زامبيا استدعت 260 ميغاواط من صادراتها من الكهرباء البالغة 500 ميغاواط في محاولة للتخفيف من العجز، بينما تستورد 409 ميغاواط.
التداعيات على صناعة النحاس
يتحمّل مستعملو الكهرباء السكنيون في زامبيا انقطاعات يومية للتيار الكهربائي تستمر لمدّة 12 ساعة على الأقل، إلّا أن الحكومة سعت إلى حماية مناجم النحاس من أزمة الكهرباء، نظرًا لأنه يولّد 70% من عائدات التصدير.
ولجأت مناجم النحاس في زامبيا، ثاني أكبر منتج لهذا المعدن في أفريقيا، إلى محاولة تأمين الكهرباء المستوردة لتخفيف وطأة النقص، وفق ما اطّلعت عليه منصة الطاقة المتخصصة، نقلًا عن وكالة بلومبرغ.
إذ طلبت زامبيا من شركات التعدين مضاعفة جهودها لتوفير الكهرباء إلى 40% من الطلب الطبيعي، بعد أن أدى أسوأ جفاف منذ عقود إلى استنزاف توليد الطاقة الكهرومائية.
وطلبت شركة زيسكو من المشغّلين زيادة التخفيضات أو الحصول على الكهرباء الطارئة الخاصة بهم من هذا الشهر، وفقًا لشركة فيرست كوانتوم مينيرالز (First Quantum Minerals)، التي تمثّل أكثر من نصف إنتاج النحاس في زامبيا.
وقال المدير القطري لشركة فيرست كوانتوم، أنتوني موكوتوما، إنه نظرًا لأن الشركة تمكنت من تغطية أكثر من نصف الطلب الطبيعي على الكهرباء من الواردات في الغالب، فقد سمح ذلك بتقليل العبء على عملاء التعدين الآخرين إلى نحو 35%.
وأضاف: &quot;هذه حقًا طريقتنا الاستباقية للتأكد من أننا مستعدون بشكل أفضل لبقية العام&quot;، مشيرًا إلى أن الشركة تحصل على الكهرباء الطارئة أساسًا من ناميبيا وموزمبيق.
وقال موكوتوما، إن الحصول على كهرباء أكثر تكلفة سيضيف في المتوسط 0.06 دولارًا لكل رطل من النحاس إلى تكاليف النقد الأساسية الممتدة على مدار عام 2024، وهذا ضعف التأثير الذي شهدته الشركة في أبريل/نيسان.
ووفق المعلومات التي اطّلعت عليها منصة الطاقة المتخصصة، تدعم شركة فيرست كوانتوم -أيضًا- خططًا لشركات الكهرباء الخاصة لبناء مشروعات الطاقة المتجددة في زامبيا.
وقال موكوتوما، إن الشركة تخطط لإبرام اتفاقية شراء الكهرباء مع مجموعة تضم توتال إنرجي لمشروعات الرياح والطاقة الشمسية، التي ستنتج مجتمعة 430 ميغاواط بحلول أواخر عام 2027.
وتابع أنها تتطلع -أيضًا- إلى الشراكة مع مطوّري مشروعات الطاقة الكهرومائية بقدرة 50 ميغاواط في أجزاء من زامبيا، بعيدًا عن المحطات القائمة لتنويع المخاطر، بحسب ما نقلته منصة &quot;ماينينغ&quot; (Mining).</description>
                <description>تفاقمت أزمة نقص الكهرباء في زامبيا بسرعة كبيرة في الآونة الأخيرة، بعد أن تسبَّب الجفاف الناجم عن ظاهرة النينو بانخفاض مستويات المياه في سدود الطاقة الكهرومائية.
ووفق إحصاءات اطّلعت عليها منصة الطاقة المتخصصة (مقرّها واشنطن)، يعتمد توليد الكهرباء في زامبيا بنسبة 85% على الطاقة الكهرومائية.
ومن المتوقع أن تستنفد الدولة مخصصاتها من المياه في أكبر سدود الطاقة الكهرومائية، كاريبا، بحلول نهاية سبتمبر/أيلول، وفقًا لشركة شركة الكهرباء المملوكة للدولة، زيسكو (Zesco).
وهو الأمر الذي دفع هيئة تنظيم الطاقة في زامبيا إلى دراسة الطلب المقدّم من شركة زيسكو لزيادة تعرفة الكهرباء بنسبة تصل إلى 156%، بوصفها إجراءً طارئًا لتغطية الخسائر الناجمة عن الجفاف.
وتهدد زيادة التعرفة الطارئة بزيادة التضخم الذي بلغ 15.4% في يوليو/تموز 2024.
أزمة الكهرباء في زامبيا
قال وزير الطاقة الزامبي ماكوزو تشيكوتي، في 1 أغسطس/آب 2024، إن شركة زيسكو المملوكة للدولة وافقت على شراء 218 ميغاواط من الكهرباء من جنوب أفريقيا وزيمبابوي، لتخفيف العجز الناجم عن انخفاض قدرة الطاقة الكهرومائية.
ووفق ما اطّلعت عليه منصة الطاقة المتخصصة، تعاني زامبيا من عجز يزيد عن ألف ميغاواط، ومن المتوقع أن يزداد سوءًا مع تراجع مستويات المياه في محطة كاريبا الرئيسة للطاقة الكهرومائية، بسبب انخفاض هطول الأمطار والظروف المناخية الأكثر جفافًا.
وذكر الوزير تشيكوتي أن محطة مامبا إنرجي التي تعمل بالفحم ستُغلَق أيضًا للصيانة الاعتيادية من نهاية أغسطس/آب إلى سبتمبر/أيلول، ما يؤدي إلى إخراج 135 ميغاواط أخرى من توليد الكهرباء في البلاد.
وقال: &quot;تفاوضت زيسكو على شراء 218 ميغاواط من الكهرباء من شركة الكهرباء الحكومية في جنوب أفريقيا إسكوم وشركة الكهرباء في زيمبابوي لتخفيف العجز المتوقع&quot;.
وأضاف -في بيان نقلته وكالة رويترز- أنه من المتوقع أن تزود الكهرباء، من شركتي الطاقة المتجاورتين، شبكة الكهرباء الوطنية في زامبيا خلال شهر أغسطس/آب الجاري.
كان وزير الطاقة ماكوزو تشيكوتي قد صرّح، في 25 يوليو/تموز 2024، أن زامبيا استدعت 260 ميغاواط من صادراتها من الكهرباء البالغة 500 ميغاواط في محاولة للتخفيف من العجز، بينما تستورد 409 ميغاواط.
التداعيات على صناعة النحاس
يتحمّل مستعملو الكهرباء السكنيون في زامبيا انقطاعات يومية للتيار الكهربائي تستمر لمدّة 12 ساعة على الأقل، إلّا أن الحكومة سعت إلى حماية مناجم النحاس من أزمة الكهرباء، نظرًا لأنه يولّد 70% من عائدات التصدير.
ولجأت مناجم النحاس في زامبيا، ثاني أكبر منتج لهذا المعدن في أفريقيا، إلى محاولة تأمين الكهرباء المستوردة لتخفيف وطأة النقص، وفق ما اطّلعت عليه منصة الطاقة المتخصصة، نقلًا عن وكالة بلومبرغ.
إذ طلبت زامبيا من شركات التعدين مضاعفة جهودها لتوفير الكهرباء إلى 40% من الطلب الطبيعي، بعد أن أدى أسوأ جفاف منذ عقود إلى استنزاف توليد الطاقة الكهرومائية.
وطلبت شركة زيسكو من المشغّلين زيادة التخفيضات أو الحصول على الكهرباء الطارئة الخاصة بهم من هذا الشهر، وفقًا لشركة فيرست كوانتوم مينيرالز (First Quantum Minerals)، التي تمثّل أكثر من نصف إنتاج النحاس في زامبيا.
وقال المدير القطري لشركة فيرست كوانتوم، أنتوني موكوتوما، إنه نظرًا لأن الشركة تمكنت من تغطية أكثر من نصف الطلب الطبيعي على الكهرباء من الواردات في الغالب، فقد سمح ذلك بتقليل العبء على عملاء التعدين الآخرين إلى نحو 35%.
وأضاف: &quot;هذه حقًا طريقتنا الاستباقية للتأكد من أننا مستعدون بشكل أفضل لبقية العام&quot;، مشيرًا إلى أن الشركة تحصل على الكهرباء الطارئة أساسًا من ناميبيا وموزمبيق.
وقال موكوتوما، إن الحصول على كهرباء أكثر تكلفة سيضيف في المتوسط 0.06 دولارًا لكل رطل من النحاس إلى تكاليف النقد الأساسية الممتدة على مدار عام 2024، وهذا ضعف التأثير الذي شهدته الشركة في أبريل/نيسان.
ووفق المعلومات التي اطّلعت عليها منصة الطاقة المتخصصة، تدعم شركة فيرست كوانتوم -أيضًا- خططًا لشركات الكهرباء الخاصة لبناء مشروعات الطاقة المتجددة في زامبيا.
وقال موكوتوما، إن الشركة تخطط لإبرام اتفاقية شراء الكهرباء مع مجموعة تضم توتال إنرجي لمشروعات الرياح والطاقة الشمسية، التي ستنتج مجتمعة 430 ميغاواط بحلول أواخر عام 2027.
وتابع أنها تتطلع -أيضًا- إلى الشراكة مع مطوّري مشروعات الطاقة الكهرومائية بقدرة 50 ميغاواط في أجزاء من زامبيا، بعيدًا عن المحطات القائمة لتنويع المخاطر، بحسب ما نقلته منصة &quot;ماينينغ&quot; (Mining).</description>                
            </item>
        
            <item>
                <title>العراق يدرس خططًا جديدة لمعالجة عجز الكهرباء</title>
                <link>http://moee.gov.eg/test_new/new_info.aspx?h_id=41090&amp;call_p=news_f.aspx &amp;pg_index=0 </link>
                <author>attaqa.net/2024/08/18/%D8%A7%D9%84%D8%B9%D8%B1%D8%A7%D9%82-%D9%8A%D8%AF%D8%B1%D8%B3-%D8%AE%D8%B7%D8%B7%D9%8B%D8%A7-%D8%AC%D8%AF%D9%8A%D8%AF%D8%A9-%D9%84%D9%85%D8%B9%D8%A7%D9%84%D8%AC%D8%A9-%D8%B9%D8%AC%D8%B2-%D8%A7%D9%84/</author>
                <pubDate>Mon, 19 Aug 2024 00:00:00 GMT</pubDate>
                <description>يواصل العراق مساعيه لتجاوز أزمة الكهرباء الطاحنة، التي تؤرّق حكومته ومواطنيه كل صيف، وذلك من خلال مشروعات جديدة، وتعاقدات مع شركات عالمية، بالإضافة إلى وضع خطط وإستراتيجيات لتجاوز الأزمة.
وبحسب بيان حصلت عليه منصة الطاقة المتخصصة (مقرّها واشنطن)، فقد ترأّس رئيس مجلس الوزراء، محمد شياع السوداني، اجتماعًا، استهدف وضع خطط حالية ومستقبلية لمعالجة العجز الواضح بالكهرباء في البلاد.
وضمّ الاجتماع الفريق المعني بملف الكهرباء في العراق، وعلى رأسهم وزير الكهرباء المهندس زياد علي فاضل، إذ ناقش المجتمعون وضع رؤية فنية واقتصادية جديدة لمعالجة مشكلة النقص الحاصل في تجهيز الطاقة الكهربائية على المديين القريب والبعيد.
كما ناقش رئيس الوزراء مع وزير الكهرباء والمسؤولين عن الملف، ضرورة وضع حلول سريعة، من شأنها أن تسهم في توفير الكهرباء للمواطنين، وباقي القطاعات الحيوية.
الكهرباء في العراق
خلال الاجتماع، بحث رئيس مجلس الوزراء محمد شياع السوداني الآلية المعتمدة لتوفير الوقود، وآلية التمويل في النموذج الاقتصادي الجديد لمشروعات إنتاج الطاقة الكهربائية، وفق ما جاء في بيان نشرته وزارة النفط.
وكانت الحكومة العراقية الحالية، بقيادة السوداني، قد خططت لمشروعات إنتاج الطاقة الكهربائية الجديدة، من المصادر المتجددة والتقليدية، ضمن رؤيتها الجديدة في هذا القطاع المهم، وفق ما طالعته منصة الطاقة المتخصصة (مقرّها واشنطن).
من جانبه، قال رئيس الوزراء، إن حكومته تولي اهتمامًا كبيرًا لملف الكهرباء في العراق، كونه أحد الأسس التي تعتمد عليها خطط الاقتصاد ومشروعات البنى التحتية في جميع القطاعات، وإحداث نهضة تنموية في البلاد.
يشار إلى أن وزير الكهرباء زياد علي فاضل كان قد صرّح في مارس/آذار الماضي بأن حكومة بلاده أنهت اتفاقًا لاستيراد نحو 20 مليون متر مكعب من الغاز التركمانستاني، ولكن دخول هذا الغاز ينتظر موافقة إيران على استعمال شبكاتها.
وتملك وزارة الكهرباء العراقية خططًا لزيادة إنتاج الكهرباء، بدأت تطبيق بعضها، بينما هناك مشروعات تترقب العمل خلال الصيف الحالي، وذلك بالتعاون مع شركتي جنرال إلكتريك&quot; الأميركية وسيمنس الألمانية.
مشروع ضخم لإنتاج الكهرباء
يترقب العراق في الوقت الحالي انطلاق أعمال التنفيذ في أضخم مشروع لإنتاج الكهرباء، وهو المشروع الذي تعول عليه بغداد لدعم خططها الرامية إلى تأمين الطلب المتزايد على الطاقة، خاصة خلال فصل الصيف، وفق ما طالعته منصة الطاقة المتخصصة.
وكان رئيس الوزراء محمد شياع السوداني قد أعلن، في 15 أغسطس/آب الجاري، أن بغداد تستعد لإطلاق أضخم مشروع لإنتاج الطاقة الكهربائية بقدرة 10 آلاف ميغاواط، والذي سيُنَفَّذ وفق نمط اقتصادي جديد ورؤية جديدة.
وقال رئيس الوزراء، إن استقرار مصادر الطاقة لدى بلاده يعدّ عاملًا محفزًا على الاستثمار والتنمية، كما أنه يدفع باتجاه تطوير مصادر الدخل، عبر تفعيل كل القطاعات الاقتصادية الأخرى.
ولفت إلى أهمية دعم القطاع الخاص، الذي يعدّ سندًا لحكومته في مواجهة أزمة الكهرباء، إذ تنتج بغداد حاليًا نحو 26 ألف ميغاواط من الكهرباء، بينما تبلغ احتياجاته 35 ألف ميغاواط</description>
                <description>يواصل العراق مساعيه لتجاوز أزمة الكهرباء الطاحنة، التي تؤرّق حكومته ومواطنيه كل صيف، وذلك من خلال مشروعات جديدة، وتعاقدات مع شركات عالمية، بالإضافة إلى وضع خطط وإستراتيجيات لتجاوز الأزمة.
وبحسب بيان حصلت عليه منصة الطاقة المتخصصة (مقرّها واشنطن)، فقد ترأّس رئيس مجلس الوزراء، محمد شياع السوداني، اجتماعًا، استهدف وضع خطط حالية ومستقبلية لمعالجة العجز الواضح بالكهرباء في البلاد.
وضمّ الاجتماع الفريق المعني بملف الكهرباء في العراق، وعلى رأسهم وزير الكهرباء المهندس زياد علي فاضل، إذ ناقش المجتمعون وضع رؤية فنية واقتصادية جديدة لمعالجة مشكلة النقص الحاصل في تجهيز الطاقة الكهربائية على المديين القريب والبعيد.
كما ناقش رئيس الوزراء مع وزير الكهرباء والمسؤولين عن الملف، ضرورة وضع حلول سريعة، من شأنها أن تسهم في توفير الكهرباء للمواطنين، وباقي القطاعات الحيوية.
الكهرباء في العراق
خلال الاجتماع، بحث رئيس مجلس الوزراء محمد شياع السوداني الآلية المعتمدة لتوفير الوقود، وآلية التمويل في النموذج الاقتصادي الجديد لمشروعات إنتاج الطاقة الكهربائية، وفق ما جاء في بيان نشرته وزارة النفط.
وكانت الحكومة العراقية الحالية، بقيادة السوداني، قد خططت لمشروعات إنتاج الطاقة الكهربائية الجديدة، من المصادر المتجددة والتقليدية، ضمن رؤيتها الجديدة في هذا القطاع المهم، وفق ما طالعته منصة الطاقة المتخصصة (مقرّها واشنطن).
من جانبه، قال رئيس الوزراء، إن حكومته تولي اهتمامًا كبيرًا لملف الكهرباء في العراق، كونه أحد الأسس التي تعتمد عليها خطط الاقتصاد ومشروعات البنى التحتية في جميع القطاعات، وإحداث نهضة تنموية في البلاد.
يشار إلى أن وزير الكهرباء زياد علي فاضل كان قد صرّح في مارس/آذار الماضي بأن حكومة بلاده أنهت اتفاقًا لاستيراد نحو 20 مليون متر مكعب من الغاز التركمانستاني، ولكن دخول هذا الغاز ينتظر موافقة إيران على استعمال شبكاتها.
وتملك وزارة الكهرباء العراقية خططًا لزيادة إنتاج الكهرباء، بدأت تطبيق بعضها، بينما هناك مشروعات تترقب العمل خلال الصيف الحالي، وذلك بالتعاون مع شركتي جنرال إلكتريك&quot; الأميركية وسيمنس الألمانية.
مشروع ضخم لإنتاج الكهرباء
يترقب العراق في الوقت الحالي انطلاق أعمال التنفيذ في أضخم مشروع لإنتاج الكهرباء، وهو المشروع الذي تعول عليه بغداد لدعم خططها الرامية إلى تأمين الطلب المتزايد على الطاقة، خاصة خلال فصل الصيف، وفق ما طالعته منصة الطاقة المتخصصة.
وكان رئيس الوزراء محمد شياع السوداني قد أعلن، في 15 أغسطس/آب الجاري، أن بغداد تستعد لإطلاق أضخم مشروع لإنتاج الطاقة الكهربائية بقدرة 10 آلاف ميغاواط، والذي سيُنَفَّذ وفق نمط اقتصادي جديد ورؤية جديدة.
وقال رئيس الوزراء، إن استقرار مصادر الطاقة لدى بلاده يعدّ عاملًا محفزًا على الاستثمار والتنمية، كما أنه يدفع باتجاه تطوير مصادر الدخل، عبر تفعيل كل القطاعات الاقتصادية الأخرى.
ولفت إلى أهمية دعم القطاع الخاص، الذي يعدّ سندًا لحكومته في مواجهة أزمة الكهرباء، إذ تنتج بغداد حاليًا نحو 26 ألف ميغاواط من الكهرباء، بينما تبلغ احتياجاته 35 ألف ميغاواط</description>                
            </item>
        
            <item>
                <title>نتج 10 آلاف ميغاواط والسوداني يتعهد بتنفيذه وفق &quot;نمط اقتصادي جديد&quot;
العراق يستعد لإطلاق أضخم مشروع في قطاع الكهرباء</title>
                <link>http://moee.gov.eg/test_new/new_info.aspx?h_id=41089&amp;call_p=news_f.aspx &amp;pg_index=0 </link>
                <author>elaph.com/Web/Economics/2024/08/1545878.htm</author>
                <pubDate>Mon, 19 Aug 2024 00:00:00 GMT</pubDate>
                <description>تسعى الحكومة العراقية برئاسة محمد شياع السوداني جاهدة للنهوض بقطاع الكهرباء، في بلد يعاني منذ سنوات من نقص كبير في إمدادات الطاقة، خاصة خلال فصل الصيف.
وفي هذا السياق، أعلن السوداني أن الحكومة تستعد لإطلاق أضخم مشروع لإنتاج الطاقة الكهربائية في العراق بقدرة تصل إلى 10 آلاف ميغاواط، مشيرًا إلى أن هذا المشروع الاستراتيجي سيُنفذ وفق نموذج اقتصادي جديد ورؤية مبتكرة تهدف إلى تعزيز دور القطاع الخاص. وأوضح أن هذا المشروع تمت دراسته بعناية من قبل فريق من المستشارين والمختصين في مجال الكهرباء.
وفقًا لمصدر حكومي مطلع، فإن المشروع العملاق سيكلف نحو 11 مليار دولار، وقد أبدت شركات عالمية اهتمامها بالمشاركة في تنفيذه.
أعلن السوداني عن هذا المشروع خلال حفل إطلاق الأعمال التنفيذية لثلاث محطات كهربائية جديدة في محافظة كربلاء، تشمل محطة كربلاء الغازية بالدورة المركبة بقدرة 132 ميغاواط، ومحطة كربلاء للطاقة الشمسية بسعة 300 ميغاواط، ومحطة ضفاف كربلاء الثانوية التحويلية بقدرة 1500 ميغاواط.
من المتوقع أن تسهم هذه المحطات الثلاث في زيادة إنتاج الطاقة الكهربائية بشكل ملحوظ. فمحطة كربلاء الغازية ستضيف 132 ميغاواط إلى القدرة الحالية، بينما يُعد مشروع محطة الطاقة الشمسية جزءًا من سلسلة عقود مهمة أبرمتها الحكومة مع شركات عالمية متخصصة في مشاريع الطاقة المتجددة.
وأشار السوداني إلى أن مشاريع الدورة المركبة والطاقة الشمسية تأتي ضمن خطة الحكومة لإصلاح المنظومة الكهربائية في العراق. كما أوضح أن إطلاق مشروعات الطاقة الشمسية سيستمر في باقي المحافظات، وهي خطوة تحدث لأول مرة في تاريخ البلاد، مشددًا على أهمية دعم القطاع الخاص باعتباره شريكًا أساسيًا للحكومة في مواجهة التحديات.
أما محطة ضفاف كربلاء الثانوية 400 كيلو فولت بسعة 1500 ميغاواط، فتُنفذ ضمن المرحلة الثانية من مشاريع نقل الطاقة الكهربائية بموجب عقد مع شركة سيمنز الألمانية. وتعد هذه المحطة التحويلية الأولى من نوعها في كربلاء، وستسهم في تخفيف الضغط عن الشبكة وتحسين استقرارها في منطقة الفرات الأوسط.
وأكد السوداني أن استقرار مصادر الطاقة هو عامل حاسم لجذب الاستثمار والتنمية، ويساعد على تطوير مصادر الدخل من خلال تفعيل القطاعات الاقتصادية الأخرى. كما أشار إلى الجهود المستمرة لتحسين قطاعي النقل والتوزيع لضمان وصول خدمة الكهرباء بشكل مستدام للعراقيين، دون أن تشكل عبئًا على ميزانية الدولة.
تأتي هذه المشاريع في إطار خطة عراقية لإضافة 17 محطة كهرباء جديدة، تستهدف استكمالها ودخولها حيز الإنتاج خلال أربع سنوات على الأكثر. ومن المتوقع أن يسهم مشروع السوداني وحده في زيادة القدرة الإنتاجية للعراق بما يعادل ثلث ما ينتجه حاليًا، إذ تنتج البلاد حاليًا نحو 27 ألف ميغاواط، في حين تحتاج إلى حوالي 35 ألف ميغاواط.
وبالتوازي مع هذه الجهود، يعمل السوداني على تحديث وتطوير منشآت النفط والغاز منذ توليه منصبه في تشرين الأول (أكتوبر) 2022، بهدف تقليل الخسائر الناتجة عن حرق الغاز وتحقيق الاكتفاء الذاتي من المنتجات النفطية بحلول عام 2025، مع التوجه نحو التصدير الخارجي بعد ذلك.
في ظل هذه الجهود الحثيثة، يتطلع العراقيون إلى مشروع الكهرباء المنتظر، الذي قد يضع حدًا لأزمة الكهرباء خلال الصيف ويعتمد على الغاز العراقي لتوليدها، مؤكدين على التزام الحكومة بالتخطيط والتنفيذ والوفاء بما وعدت به.</description>
                <description>تسعى الحكومة العراقية برئاسة محمد شياع السوداني جاهدة للنهوض بقطاع الكهرباء، في بلد يعاني منذ سنوات من نقص كبير في إمدادات الطاقة، خاصة خلال فصل الصيف.
وفي هذا السياق، أعلن السوداني أن الحكومة تستعد لإطلاق أضخم مشروع لإنتاج الطاقة الكهربائية في العراق بقدرة تصل إلى 10 آلاف ميغاواط، مشيرًا إلى أن هذا المشروع الاستراتيجي سيُنفذ وفق نموذج اقتصادي جديد ورؤية مبتكرة تهدف إلى تعزيز دور القطاع الخاص. وأوضح أن هذا المشروع تمت دراسته بعناية من قبل فريق من المستشارين والمختصين في مجال الكهرباء.
وفقًا لمصدر حكومي مطلع، فإن المشروع العملاق سيكلف نحو 11 مليار دولار، وقد أبدت شركات عالمية اهتمامها بالمشاركة في تنفيذه.
أعلن السوداني عن هذا المشروع خلال حفل إطلاق الأعمال التنفيذية لثلاث محطات كهربائية جديدة في محافظة كربلاء، تشمل محطة كربلاء الغازية بالدورة المركبة بقدرة 132 ميغاواط، ومحطة كربلاء للطاقة الشمسية بسعة 300 ميغاواط، ومحطة ضفاف كربلاء الثانوية التحويلية بقدرة 1500 ميغاواط.
من المتوقع أن تسهم هذه المحطات الثلاث في زيادة إنتاج الطاقة الكهربائية بشكل ملحوظ. فمحطة كربلاء الغازية ستضيف 132 ميغاواط إلى القدرة الحالية، بينما يُعد مشروع محطة الطاقة الشمسية جزءًا من سلسلة عقود مهمة أبرمتها الحكومة مع شركات عالمية متخصصة في مشاريع الطاقة المتجددة.
وأشار السوداني إلى أن مشاريع الدورة المركبة والطاقة الشمسية تأتي ضمن خطة الحكومة لإصلاح المنظومة الكهربائية في العراق. كما أوضح أن إطلاق مشروعات الطاقة الشمسية سيستمر في باقي المحافظات، وهي خطوة تحدث لأول مرة في تاريخ البلاد، مشددًا على أهمية دعم القطاع الخاص باعتباره شريكًا أساسيًا للحكومة في مواجهة التحديات.
أما محطة ضفاف كربلاء الثانوية 400 كيلو فولت بسعة 1500 ميغاواط، فتُنفذ ضمن المرحلة الثانية من مشاريع نقل الطاقة الكهربائية بموجب عقد مع شركة سيمنز الألمانية. وتعد هذه المحطة التحويلية الأولى من نوعها في كربلاء، وستسهم في تخفيف الضغط عن الشبكة وتحسين استقرارها في منطقة الفرات الأوسط.
وأكد السوداني أن استقرار مصادر الطاقة هو عامل حاسم لجذب الاستثمار والتنمية، ويساعد على تطوير مصادر الدخل من خلال تفعيل القطاعات الاقتصادية الأخرى. كما أشار إلى الجهود المستمرة لتحسين قطاعي النقل والتوزيع لضمان وصول خدمة الكهرباء بشكل مستدام للعراقيين، دون أن تشكل عبئًا على ميزانية الدولة.
تأتي هذه المشاريع في إطار خطة عراقية لإضافة 17 محطة كهرباء جديدة، تستهدف استكمالها ودخولها حيز الإنتاج خلال أربع سنوات على الأكثر. ومن المتوقع أن يسهم مشروع السوداني وحده في زيادة القدرة الإنتاجية للعراق بما يعادل ثلث ما ينتجه حاليًا، إذ تنتج البلاد حاليًا نحو 27 ألف ميغاواط، في حين تحتاج إلى حوالي 35 ألف ميغاواط.
وبالتوازي مع هذه الجهود، يعمل السوداني على تحديث وتطوير منشآت النفط والغاز منذ توليه منصبه في تشرين الأول (أكتوبر) 2022، بهدف تقليل الخسائر الناتجة عن حرق الغاز وتحقيق الاكتفاء الذاتي من المنتجات النفطية بحلول عام 2025، مع التوجه نحو التصدير الخارجي بعد ذلك.
في ظل هذه الجهود الحثيثة، يتطلع العراقيون إلى مشروع الكهرباء المنتظر، الذي قد يضع حدًا لأزمة الكهرباء خلال الصيف ويعتمد على الغاز العراقي لتوليدها، مؤكدين على التزام الحكومة بالتخطيط والتنفيذ والوفاء بما وعدت به.</description>                
            </item>
        
            <item>
                <title>الكويت والصين تبحثان مشروعات الطاقة والتعاون بين البلدين</title>
                <link>http://moee.gov.eg/test_new/new_info.aspx?h_id=41088&amp;call_p=news_f.aspx &amp;pg_index=0 </link>
                <author>www.albawabhnews.com/5055926</author>
                <pubDate>Mon, 19 Aug 2024 00:00:00 GMT</pubDate>
                <description>بحث الدكتور محمود بوشهري وزير الكهرباء والماء والطاقة المتجددة وزير الدولة لشؤون الإسكان الكويتي مع وفد صيني، مشروعات الطاقة المتجددة الجاري تنفيذها في الكويت، والتعاون في مجال الطاقة بين البلدين.

وذكرت وزارة الكهرباء الكويتية- في بيان، اليوم /الاثنين/- أنه جرى خلال اجتماع الوزير بوشهري مع الوفد الصيني مناقشة الخطط التنفيذية لإنجاز المرحلتين الثالثة والرابعة من مشروع &quot;الشقايا&quot; للطاقة المتجددة وبطاقة إنتاجية تبلغ 3200 ميجاوات، وأيضا مشروع &quot;العبدلية&quot; للطاقة الكهروضوئية، والذي يعد أحد المشاريع المهمة والسريعة لتعزيز أمن الطاقة في الكويت.
واتفق الجانبان على تكليف الفريق الفني من البلدين بالانتهاء من المواصفات الفنية والتقنية على وجه السرعة، تماشيا مع الجدول الزمني المحدد للمشاريع.
واستعرض الجانبان العلاقات الثنائية والتعاون في مجال الطاقة بين البلدين، وسبل تطويرها، وتم التطرق إلى مشروعات الطاقة المتجددة الجاري تنفيذها مع الجانب الصيني بناء على مذكرة التفاهم الاستراتيجية للتعاون في مجالات الطاقة المتجددة والموقعة بين وزارة الكهرباء والماء والطاقة المتجددة الكويتية والإدارة الوطنية للطاقة الصينية.</description>
                <description>بحث الدكتور محمود بوشهري وزير الكهرباء والماء والطاقة المتجددة وزير الدولة لشؤون الإسكان الكويتي مع وفد صيني، مشروعات الطاقة المتجددة الجاري تنفيذها في الكويت، والتعاون في مجال الطاقة بين البلدين.

وذكرت وزارة الكهرباء الكويتية- في بيان، اليوم /الاثنين/- أنه جرى خلال اجتماع الوزير بوشهري مع الوفد الصيني مناقشة الخطط التنفيذية لإنجاز المرحلتين الثالثة والرابعة من مشروع &quot;الشقايا&quot; للطاقة المتجددة وبطاقة إنتاجية تبلغ 3200 ميجاوات، وأيضا مشروع &quot;العبدلية&quot; للطاقة الكهروضوئية، والذي يعد أحد المشاريع المهمة والسريعة لتعزيز أمن الطاقة في الكويت.
واتفق الجانبان على تكليف الفريق الفني من البلدين بالانتهاء من المواصفات الفنية والتقنية على وجه السرعة، تماشيا مع الجدول الزمني المحدد للمشاريع.
واستعرض الجانبان العلاقات الثنائية والتعاون في مجال الطاقة بين البلدين، وسبل تطويرها، وتم التطرق إلى مشروعات الطاقة المتجددة الجاري تنفيذها مع الجانب الصيني بناء على مذكرة التفاهم الاستراتيجية للتعاون في مجالات الطاقة المتجددة والموقعة بين وزارة الكهرباء والماء والطاقة المتجددة الكويتية والإدارة الوطنية للطاقة الصينية.</description>                
            </item>
        
            <item>
                <title>شركات الطاقة النظيفة تواجه شبح التعثر.. الحماسة وحدها لا تكفي</title>
                <link>http://moee.gov.eg/test_new/new_info.aspx?h_id=41087&amp;call_p=news_f.aspx &amp;pg_index=0 </link>
                <author>attaqa.net/2024/08/18/%D8%B4%D8%B1%D9%83%D8%A7%D8%AA-%D8%A7%D9%84%D8%B7%D8%A7%D9%82%D8%A9-%D8%A7%D9%84%D9%86%D8%B8%D9%8A%D9%81%D8%A9-%D8%AA%D9%88%D8%A7%D8%AC%D9%87-%D8%B4%D8%A8%D8%AD-%D8%A7%D9%84%D8%AA%D8%B9%D8%AB%D8%B1/</author>
                <pubDate>Mon, 19 Aug 2024 00:00:00 GMT</pubDate>
                <description>تواجه شركات الطاقة النظيفة في الولايات المتحدة وأوروبا مشكلات تمويلية ضخمة تهدد الهدف الذي أنشئت من أجله، وذلك حتى قبل أن ترى النور، بحسب تقارير طالعتها منصة الطاقة المتخصصة (مقرّها واشنطن).
ورغم إنفاق مليارات الدولارات على مشروعات إنتاج الوقود الحيوي والهيدروجين ووقود الطائرات المستدام، يتزايد عدد المشروعات التي تصدم العالم بقرارات الإغلاق والتأجيل، ما يؤكد أن طريق التحول عن الوقود الأحفوري التقليدي سيكون عسيرًا.
وأغلقت شركة النفط شل متعددة الجنسيات مشروعين لإنتاج الوقود الحيوي في هولندا والسويد؛ إذ يسعى رئيسها التنفيذي وائل صوان للتركيز على قطاعات أكثر ربحًا للمساهمين مثل النفط والغاز
وفي بداية طريقها نحو إنتاج الوقود الأخضر لتسيير السفن والطائرات والمركبات بعيدًا عن الوقود الأحفوري الملوث، تتعرض شركات الطاقة النظيفة لأزمة التعثر المالي، بسبب تراجع الإعانات وتراجع شهية المستثمرين، فضلًا عن تحديات ارتفاع التضخم وأسعار الكهرباء واضطرابات سلاسل التوريد، من بين أخرى.
وثمة توقعات بارتفاع انبعاثات الكثير من الشركات دون تلك المشروعات النظيفة، ما يفرض تهديدًا لمستقبل الأهداف المناخية في الولايات المتحدة التي وضعت هدف تحقيق الحياد الكربوني بحلول عام 2050.
عزوف كبير
تعدّ شركة يونايتد إيرلاينز الأميركية (United Airlines) أحد أكبر داعمي الشركات الناشئة المتخصصة في إنتاج الوقود الحيوي والهيدروجين، لكن صدمها تباطؤ وتيرة الاستثمارات خلال العام الجاري (2024).
وكانت شركة فولكروم بيوإنرجي (Fulcrum BioEnergy) إحدى الشركات التي استفادت من دعم شركة الطيران الأميركية، لكن الأمر لم يمضِ كما هو مأمول.
وكانت الشركة الناشئة التي وعدت بتحويل القمامة إلى وقود طيران مستدام تدير مصنعًا في ولاية نيفادا، وعملت لأكثر من 15 عامًا، وفق ما رصدته منصة الطاقة المتخصصة.
وفي تطور صادم، أغلقت الشركة أبوابها بعدما فشلت في تسديد مدفوعات السندات، كما أفلست شركة مماثلة مدعومة من شركات إيرباص (Airbus) وجيت بلو (JetBlue) وجي إي إيروسبيس (GE Aerospace)، التي كانت تعمل على تسيير الطائرات بوقود الهيدروجين.
وتراجعت شركات شيفرون الأميركية وبي بي البريطانية وشل متعددة الجنسيات عن إنتاج الوقود الحيوي في أوروبا، كما أعلنت شركة الشحن العالمية ميرسك أنها طلبت بناء 50 ناقلة غاز مسال جديدة وزيت الوقود الأحفوري.
كما أعلنت الخطوط الجوية النيوزيلاندية في يوليو/تموز المنصرم (2024) تراجعها عن هدف خفض كثافة الانبعاثات بحلول عام 2030، بسبب تأخُّر مواعيد تسليم الطائرات ذات كفاءة استعمال الوقود، وارتفاع أسعار وقود الطائرات المستدام.
الحماسة تلاشت
كانت شركة بلغ باور (Plug Power) إحدى 3 شركات هيدروجين أميركية سجلت خسائر ضخمة خلال الربع الثاني من العام الجاري.
وتفصيليًا، بلغ صافي شركة بلوم إنرجي (Bloom Energy) 61.8 مليون دولار، ونيكولا لصناعة شاحنات خلايا وقود الهيدروجين (Nikola Corporation) 133.7 مليون دولار، وبلغ باور 262.3 مليون دولار.
وانهارت أسهم الشركة بأكثر من 90% منذ تمرير قانون خفض التضخم الأميركي في عام 2022، كما انخفضت أسهم شركة الوقود الحيوي جيفو (Gevo) بنحو 80%، وذلك بحسب تقرير اطّلعت عليه منصة الطاقة المتخصصة، نقلًا عن صحيفة &quot;وول ستريت جورنال&quot;.
ما السبب؟
أدى ارتفاع التكاليف إلى تأجيل المواعيد الزمنية لمشروعات شركات الطاقة النظيفة، وهو ما جعل جمع الأموال أمرًا عسيرًا على الشركات.
وتزامن ذلك مع تأخُّر وتراجع قيمة الإعفاءات الضريبية التي يقدّمها قانون خفض التضخم الذي أقرّه الرئيس جو بايدن.
بدوره، يقول الرئيس التنفيذي لشركة وقود الطيران المستدام لانزاجيت (LanzaJet) جيمي سامارتزيس، إنه من الصعب للغاية أن تحقق تقنية جديدة ما تفعله صناعة الوقود الأحفوري منذ أكثر من 80 عامًا.
ودعمت شركات شل وخطوط طيران ساوث ويست الأميركية ومايكروسوفت شركة لانزاجيت، وكان من المفترض أن تبدأ إنتاج وقود الطيران المستدام من مصنعها في ولاية جورجيا قريبًا، لكن انتهى الأمر بتجاوز التكاليف التوقعات.
وارتفعت تكاليف الوقود المصنوع من الميثانول بمقدار مرتين عن وقود الطيران الأحفوري التقليدي دون حساب الإعانات الحكومية، وفق ما رصدته منصة الطاقة المتخصصة (مقرّها واشنطن).
من جانبه، سلّط المدير الإداري في ذراع شركة يونايتد إيرلاينز الاستثمارية أندرو تشانغ الضوء على تباطؤ وتيرة الاستثمارات في قطاع الوقود الحيوي والهيدروجين.
وقال، إن سلسلة الإخفاقات والتأجيلات تترجم حالة عدم اليقين داخل شركات الطاقة النظيفة في الوقت الذي تقترب فيه الانتخابات الرئاسية من الانعقاد في نوفمبر/تشرين الثاني المقبل (2024)، كما تتزايد التحديات المرتبطة بالتدفق النقدي وجمع الأموال.
وأضاف: &quot;إذا لم تجد الأموال، فلا شيء ليُقال&quot;.
كما يكافح أصحاب شركات الطاقة النظيفة بسبب الحاجة لكميات كبيرة من الكهرباء، وسط ارتفاع أسعار الفائدة واضطرابات سلاسل التوريد وارتفاع تكاليف تطوير الشبكات التي أسفرت لارتفاع أسعار الكهرباء.
كما يزاحم شركات الطاقة النظيفة على إنتاج الكهرباء من مصادر متجددة الشركات التكنولوجية التي تدير مراكز بيانات الذكاء الاصطناعي وعادة ما تدفع أسعار كهرباء أعلى.
ومن أجل التوصل إلى حل، يرى مديرون تنفيذيون أن الحل يمكن في إيجاد أنماط تشغيل تقلل التكاليف حتى تتمكن الشركات من تجاوز الطريق الوعر.</description>
                <description>تواجه شركات الطاقة النظيفة في الولايات المتحدة وأوروبا مشكلات تمويلية ضخمة تهدد الهدف الذي أنشئت من أجله، وذلك حتى قبل أن ترى النور، بحسب تقارير طالعتها منصة الطاقة المتخصصة (مقرّها واشنطن).
ورغم إنفاق مليارات الدولارات على مشروعات إنتاج الوقود الحيوي والهيدروجين ووقود الطائرات المستدام، يتزايد عدد المشروعات التي تصدم العالم بقرارات الإغلاق والتأجيل، ما يؤكد أن طريق التحول عن الوقود الأحفوري التقليدي سيكون عسيرًا.
وأغلقت شركة النفط شل متعددة الجنسيات مشروعين لإنتاج الوقود الحيوي في هولندا والسويد؛ إذ يسعى رئيسها التنفيذي وائل صوان للتركيز على قطاعات أكثر ربحًا للمساهمين مثل النفط والغاز
وفي بداية طريقها نحو إنتاج الوقود الأخضر لتسيير السفن والطائرات والمركبات بعيدًا عن الوقود الأحفوري الملوث، تتعرض شركات الطاقة النظيفة لأزمة التعثر المالي، بسبب تراجع الإعانات وتراجع شهية المستثمرين، فضلًا عن تحديات ارتفاع التضخم وأسعار الكهرباء واضطرابات سلاسل التوريد، من بين أخرى.
وثمة توقعات بارتفاع انبعاثات الكثير من الشركات دون تلك المشروعات النظيفة، ما يفرض تهديدًا لمستقبل الأهداف المناخية في الولايات المتحدة التي وضعت هدف تحقيق الحياد الكربوني بحلول عام 2050.
عزوف كبير
تعدّ شركة يونايتد إيرلاينز الأميركية (United Airlines) أحد أكبر داعمي الشركات الناشئة المتخصصة في إنتاج الوقود الحيوي والهيدروجين، لكن صدمها تباطؤ وتيرة الاستثمارات خلال العام الجاري (2024).
وكانت شركة فولكروم بيوإنرجي (Fulcrum BioEnergy) إحدى الشركات التي استفادت من دعم شركة الطيران الأميركية، لكن الأمر لم يمضِ كما هو مأمول.
وكانت الشركة الناشئة التي وعدت بتحويل القمامة إلى وقود طيران مستدام تدير مصنعًا في ولاية نيفادا، وعملت لأكثر من 15 عامًا، وفق ما رصدته منصة الطاقة المتخصصة.
وفي تطور صادم، أغلقت الشركة أبوابها بعدما فشلت في تسديد مدفوعات السندات، كما أفلست شركة مماثلة مدعومة من شركات إيرباص (Airbus) وجيت بلو (JetBlue) وجي إي إيروسبيس (GE Aerospace)، التي كانت تعمل على تسيير الطائرات بوقود الهيدروجين.
وتراجعت شركات شيفرون الأميركية وبي بي البريطانية وشل متعددة الجنسيات عن إنتاج الوقود الحيوي في أوروبا، كما أعلنت شركة الشحن العالمية ميرسك أنها طلبت بناء 50 ناقلة غاز مسال جديدة وزيت الوقود الأحفوري.
كما أعلنت الخطوط الجوية النيوزيلاندية في يوليو/تموز المنصرم (2024) تراجعها عن هدف خفض كثافة الانبعاثات بحلول عام 2030، بسبب تأخُّر مواعيد تسليم الطائرات ذات كفاءة استعمال الوقود، وارتفاع أسعار وقود الطائرات المستدام.
الحماسة تلاشت
كانت شركة بلغ باور (Plug Power) إحدى 3 شركات هيدروجين أميركية سجلت خسائر ضخمة خلال الربع الثاني من العام الجاري.
وتفصيليًا، بلغ صافي شركة بلوم إنرجي (Bloom Energy) 61.8 مليون دولار، ونيكولا لصناعة شاحنات خلايا وقود الهيدروجين (Nikola Corporation) 133.7 مليون دولار، وبلغ باور 262.3 مليون دولار.
وانهارت أسهم الشركة بأكثر من 90% منذ تمرير قانون خفض التضخم الأميركي في عام 2022، كما انخفضت أسهم شركة الوقود الحيوي جيفو (Gevo) بنحو 80%، وذلك بحسب تقرير اطّلعت عليه منصة الطاقة المتخصصة، نقلًا عن صحيفة &quot;وول ستريت جورنال&quot;.
ما السبب؟
أدى ارتفاع التكاليف إلى تأجيل المواعيد الزمنية لمشروعات شركات الطاقة النظيفة، وهو ما جعل جمع الأموال أمرًا عسيرًا على الشركات.
وتزامن ذلك مع تأخُّر وتراجع قيمة الإعفاءات الضريبية التي يقدّمها قانون خفض التضخم الذي أقرّه الرئيس جو بايدن.
بدوره، يقول الرئيس التنفيذي لشركة وقود الطيران المستدام لانزاجيت (LanzaJet) جيمي سامارتزيس، إنه من الصعب للغاية أن تحقق تقنية جديدة ما تفعله صناعة الوقود الأحفوري منذ أكثر من 80 عامًا.
ودعمت شركات شل وخطوط طيران ساوث ويست الأميركية ومايكروسوفت شركة لانزاجيت، وكان من المفترض أن تبدأ إنتاج وقود الطيران المستدام من مصنعها في ولاية جورجيا قريبًا، لكن انتهى الأمر بتجاوز التكاليف التوقعات.
وارتفعت تكاليف الوقود المصنوع من الميثانول بمقدار مرتين عن وقود الطيران الأحفوري التقليدي دون حساب الإعانات الحكومية، وفق ما رصدته منصة الطاقة المتخصصة (مقرّها واشنطن).
من جانبه، سلّط المدير الإداري في ذراع شركة يونايتد إيرلاينز الاستثمارية أندرو تشانغ الضوء على تباطؤ وتيرة الاستثمارات في قطاع الوقود الحيوي والهيدروجين.
وقال، إن سلسلة الإخفاقات والتأجيلات تترجم حالة عدم اليقين داخل شركات الطاقة النظيفة في الوقت الذي تقترب فيه الانتخابات الرئاسية من الانعقاد في نوفمبر/تشرين الثاني المقبل (2024)، كما تتزايد التحديات المرتبطة بالتدفق النقدي وجمع الأموال.
وأضاف: &quot;إذا لم تجد الأموال، فلا شيء ليُقال&quot;.
كما يكافح أصحاب شركات الطاقة النظيفة بسبب الحاجة لكميات كبيرة من الكهرباء، وسط ارتفاع أسعار الفائدة واضطرابات سلاسل التوريد وارتفاع تكاليف تطوير الشبكات التي أسفرت لارتفاع أسعار الكهرباء.
كما يزاحم شركات الطاقة النظيفة على إنتاج الكهرباء من مصادر متجددة الشركات التكنولوجية التي تدير مراكز بيانات الذكاء الاصطناعي وعادة ما تدفع أسعار كهرباء أعلى.
ومن أجل التوصل إلى حل، يرى مديرون تنفيذيون أن الحل يمكن في إيجاد أنماط تشغيل تقلل التكاليف حتى تتمكن الشركات من تجاوز الطريق الوعر.</description>                
            </item>
        
            <item>
                <title>اقتصاد قطر : تقرير لمؤسسة العطية: التوسع في الطاقة المتجددة لمواجهة تحديات المناخ</title>
                <link>http://moee.gov.eg/test_new/new_info.aspx?h_id=41086&amp;call_p=news_f.aspx &amp;pg_index=0 </link>
                <author>www.nafeza2world.com/Iqtsad/1918940</author>
                <pubDate>Mon, 19 Aug 2024 00:00:00 GMT</pubDate>
                <description>تناول أحدث تقارير الاستدامة الذي نشرته مؤسسة العطية تحت عنوان « تحديات المناخ في مجال الطاقة والمياه والغذاء: حلولا مستدامة لمنطقة الشرق الأوسط وشمال أفريقيا «، الذي أكدت فيه على أن الحلول لموجهة التغير المناخي، مثل التوسع في إنتاج الطاقة المتجددة، وتحسين كفاءة استخدام المياه، وتبني الممارسات الزراعية الصديقة للبيئة، تُعد اموراً أساسية لتجنب الشرق الأوسط التداعيات الكارثية للاحتباس الحراري العالمي. وقد لوحظ بالفعل أن الظروف المناخية العالمية أصبحت أكثر حدة، حيث وصلت بعض المؤشرات إلى مستويات قياسية في الأشهر الأخيرة.
فقد ارتفع المتوسط العالمي لدرجة الحرارة بمقدار 1.45 درجة مئوية فوق مستويات ما قبل الثورة الصناعية. في حين بلغ المتوسط العالمي لدرجة حرارة سطح البحر 21.06 درجة مئوية في فبراير 2024، وهو أعلى مستوى سجل على الإطلاق. وتُعرف منطقة الشرق الأوسط وشمال إفريقيا، بمناخها الجاف وشُح موارد المياه العذبة، وبالتالي فهي تتأثر بشكل اكبر بالتغيرات المناخية مثل الجفاف الشديد، الذي اصاب المغرب وتونس، والفيضانات الكبيرة التي وقعت في شبه الجزيرة العربية. فيما يؤدي ارتفاع النمو السكاني في منطقة الشرق الأوسط وشمال إفريقيا إلى زيادة الطلب على الغذاء والمياه والطاقة. وسوف يحتاج القطاع الزراعي، وهو أكبر قطاع مستخدم للمياه، إلى مزيد من مياه الري، كما سيرتفع الطلب على المياه في المناطق الحضرية. ومن المرجح أن ينخفض الانتاج الزراعي بنسبة 30٪ بحلول منتصف القرن بسبب الجفاف وارتفاع درجات الحرارة، كما تواجه المناطق الزراعية الرئيسية، وخاصة تلك الواقعة في المناطق الساحلية المنخفضة، مخاطر كبيرة مرتبطة بالمخاطر المناخية مثل الفيضانات والتآكل والملوحة، والتي قد تؤدي إلى تعطيل إنتاج الغذاء بشدة.

ومن الجدير بالذكر، ان التغيرات في أنماط درجات الحرارة وتراجع هطول الأمطار، زادت من تحديات ندرة المياه، مما اثر على إنتاج الطاقة واستهلاكها. فقد أدى ارتفاع درجات الحرارة إلى زيادة الطلب على الكهرباء للتبريد، مما يضع ضغطاً إضافياً على شبكات الكهرباء المثقلة سلفاً. ويشكل انخفاض هطول الأمطار والجفاف تهديدًا خطيرًا لإنتاج الطاقة، وخاصة في البلدان التي تعتمد على المصادر التقليدية لتبريد محطات الطاقة. ومن المتوقع أن يستمر هذا المسار، مما يقلل من توافر تبريد محطات الطاقة الحرارية التي تعمل بالوقود الأحفوري.
فيما تشمل التدابير قصيرة المدى لمكافحة آثار تغير المناخ، انشاء محطات طاقة اكثر كفاءة وفي استخدام المياه وتقنيات التبريد المتقدمة. وعلى المدى البعيد، تحتاج المنطقة أيضًا إلى تنويع مزيج الطاقة لديها من خلال الاعتماد على مصادر متجددة مثل الطاقة الشمسية والرياح، التي تتطلب كميات قليلة من المياه. وفي هذا السياق، أحرزت دولة قطر تقدمًا كبيرًا بافتتاح مشروع الخرسعة للطاقة الكهروضوئية في عام 2022، والذي يقع على بعد 80 كيلومترًا غرب الدوحة. ويهدف المشروع إلى إنتاج ما يصل إلى 10% من ذروة الطلب على الكهرباء في دولة قطر. وعلى مدار عمره الافتراضي سيتمكن المشروع من خفض انبعاثات غاز ثاني أكسيد الكربون بمقدار 26 مليون طن متري في قطر.
وتقدم أنظمة الطاقة المتجددة اللامركزية، المقاومة للأحوال الجوية المناخية القاسية فرصًا تستوجب الاهتمام بها. كما اشار التقرير إلى أن تحسين الأمن المائي من خلال زيادة كفاءة إنتاج المياه واستهلاكها وزيادة الطاقة الانتاجية من المياه المحلاة. واستخدام مياه الصرف الصحي المعالجة. ومن ناحية الأمن الغذائي، فيجب معالجة كافة المراحل وليس فقط في مرحلة الإنتاج من خلال ممارسات الإدارة المستدامة للأراضي، بل أيضًا عبر سلاسل القيمة المضافة من خلال تقليل الفاقد بعد الحصاد.</description>
                <description>تناول أحدث تقارير الاستدامة الذي نشرته مؤسسة العطية تحت عنوان « تحديات المناخ في مجال الطاقة والمياه والغذاء: حلولا مستدامة لمنطقة الشرق الأوسط وشمال أفريقيا «، الذي أكدت فيه على أن الحلول لموجهة التغير المناخي، مثل التوسع في إنتاج الطاقة المتجددة، وتحسين كفاءة استخدام المياه، وتبني الممارسات الزراعية الصديقة للبيئة، تُعد اموراً أساسية لتجنب الشرق الأوسط التداعيات الكارثية للاحتباس الحراري العالمي. وقد لوحظ بالفعل أن الظروف المناخية العالمية أصبحت أكثر حدة، حيث وصلت بعض المؤشرات إلى مستويات قياسية في الأشهر الأخيرة.
فقد ارتفع المتوسط العالمي لدرجة الحرارة بمقدار 1.45 درجة مئوية فوق مستويات ما قبل الثورة الصناعية. في حين بلغ المتوسط العالمي لدرجة حرارة سطح البحر 21.06 درجة مئوية في فبراير 2024، وهو أعلى مستوى سجل على الإطلاق. وتُعرف منطقة الشرق الأوسط وشمال إفريقيا، بمناخها الجاف وشُح موارد المياه العذبة، وبالتالي فهي تتأثر بشكل اكبر بالتغيرات المناخية مثل الجفاف الشديد، الذي اصاب المغرب وتونس، والفيضانات الكبيرة التي وقعت في شبه الجزيرة العربية. فيما يؤدي ارتفاع النمو السكاني في منطقة الشرق الأوسط وشمال إفريقيا إلى زيادة الطلب على الغذاء والمياه والطاقة. وسوف يحتاج القطاع الزراعي، وهو أكبر قطاع مستخدم للمياه، إلى مزيد من مياه الري، كما سيرتفع الطلب على المياه في المناطق الحضرية. ومن المرجح أن ينخفض الانتاج الزراعي بنسبة 30٪ بحلول منتصف القرن بسبب الجفاف وارتفاع درجات الحرارة، كما تواجه المناطق الزراعية الرئيسية، وخاصة تلك الواقعة في المناطق الساحلية المنخفضة، مخاطر كبيرة مرتبطة بالمخاطر المناخية مثل الفيضانات والتآكل والملوحة، والتي قد تؤدي إلى تعطيل إنتاج الغذاء بشدة.

ومن الجدير بالذكر، ان التغيرات في أنماط درجات الحرارة وتراجع هطول الأمطار، زادت من تحديات ندرة المياه، مما اثر على إنتاج الطاقة واستهلاكها. فقد أدى ارتفاع درجات الحرارة إلى زيادة الطلب على الكهرباء للتبريد، مما يضع ضغطاً إضافياً على شبكات الكهرباء المثقلة سلفاً. ويشكل انخفاض هطول الأمطار والجفاف تهديدًا خطيرًا لإنتاج الطاقة، وخاصة في البلدان التي تعتمد على المصادر التقليدية لتبريد محطات الطاقة. ومن المتوقع أن يستمر هذا المسار، مما يقلل من توافر تبريد محطات الطاقة الحرارية التي تعمل بالوقود الأحفوري.
فيما تشمل التدابير قصيرة المدى لمكافحة آثار تغير المناخ، انشاء محطات طاقة اكثر كفاءة وفي استخدام المياه وتقنيات التبريد المتقدمة. وعلى المدى البعيد، تحتاج المنطقة أيضًا إلى تنويع مزيج الطاقة لديها من خلال الاعتماد على مصادر متجددة مثل الطاقة الشمسية والرياح، التي تتطلب كميات قليلة من المياه. وفي هذا السياق، أحرزت دولة قطر تقدمًا كبيرًا بافتتاح مشروع الخرسعة للطاقة الكهروضوئية في عام 2022، والذي يقع على بعد 80 كيلومترًا غرب الدوحة. ويهدف المشروع إلى إنتاج ما يصل إلى 10% من ذروة الطلب على الكهرباء في دولة قطر. وعلى مدار عمره الافتراضي سيتمكن المشروع من خفض انبعاثات غاز ثاني أكسيد الكربون بمقدار 26 مليون طن متري في قطر.
وتقدم أنظمة الطاقة المتجددة اللامركزية، المقاومة للأحوال الجوية المناخية القاسية فرصًا تستوجب الاهتمام بها. كما اشار التقرير إلى أن تحسين الأمن المائي من خلال زيادة كفاءة إنتاج المياه واستهلاكها وزيادة الطاقة الانتاجية من المياه المحلاة. واستخدام مياه الصرف الصحي المعالجة. ومن ناحية الأمن الغذائي، فيجب معالجة كافة المراحل وليس فقط في مرحلة الإنتاج من خلال ممارسات الإدارة المستدامة للأراضي، بل أيضًا عبر سلاسل القيمة المضافة من خلال تقليل الفاقد بعد الحصاد.</description>                
            </item>
        
            <item>
                <title>ميرسك تدرس تسيير سفن الحاويات بالطاقة النووية</title>
                <link>http://moee.gov.eg/test_new/new_info.aspx?h_id=41085&amp;call_p=news_f.aspx &amp;pg_index=0 </link>
                <author>almalnews.com/%d8%a7%d9%84%d8%a5%d8%b3%d9%83%d9%86%d8%af%d8%b1%d9%8a%d8%a9-%d9%84%d8%aa%d8%af%d8%a7%d9%88%d9%84-%d8%a7%d9%84%d8%ad%d8%a7%d9%88%d9%8a%d8%a7%d8%aa-%d8%aa%d8%ad%d9%82%d9%82-632-%d8%a3%d9%84%d9%81/</author>
                <pubDate>Mon, 19 Aug 2024 00:00:00 GMT</pubDate>
                <description>ويمثل النقل البحري 90 في المئة من التجارة العالمية، ولكنه مسؤول فقط عمّا يقرب من 3 في المئة من انبعاثات ثاني أكسيد الكربون العالمية، ومع ذلك تتعرض الصناعة لضغوط من المستثمرين والمدافعين عن البيئة لاستخدام وقود أقل تلويثاً
وافقت شركة الشحن الدانماركية ميرسك على الانضمام إلى دراسة تجريها لويدز ريجستر، وشركة كور باور البريطانية، لتقييم إمكانات تسيير سفن الحاويات بالطاقة النووية في أوروبا.وذلك وفقا لبيان نشرته شركة الخدمات البحرية، لويدز ريجستر على موقعها الرسمي.
وستقوم الشركات الثلاث بتقييم التشريعات المُنظمة والجدوى الاقتصادية لاستخدام سفن الحاويات الجيل الرابع من المفاعلات النووية.
وتستهدف الشركات استخدام مفاعلات نووية صغيرة أقل قوة من المفاعلات التقليدية، وتستهلك وقوداً نووياً أقل، ولكن على الشركات أولاً التأكد من اتباع قواعد السلامة والتأكد من الكفاءة التشغيلية والالتزام بالتشريعات المُنظمة لاستخدام الطاقة النووية في سفن الحاويات.
ويمثل النقل البحري 90 في المئة من التجارة العالمية، ولكنه مسؤول فقط عمّا يقرب من 3 في المئة من انبعاثات ثاني أكسيد الكربون العالمية، ومع ذلك تتعرض الصناعة لضغوط من المستثمرين والمدافعين عن البيئة لاستخدام وقود أقل تلويثاً.
وأكد أولي جرا جاكوبسن، رئيس قسم تكنولوجيا الأسطول في شركة ميرسك، في بيان له «تواجه الطاقة النووية عدداً من التحديات المتعلقة بالسلامة وإدارة النفايات والقبول التشريعي والتنظيمي في دول أوروبا، وحتى الآن تتفوق الجوانب السلبية على فوائد التكنولوجيا»، ولكنه يستطرد «إذا أمكن معالجة هذه التحديات من خلال تطوير تصميمات مفاعلات الجيل الرابع الجديدة، فقد تصبح الطاقة النووية بديلاً أقل تلويثاً للبيئة في قطاع الخدمات اللوجستية خلال فترة تتراوح بين 10 و15 عاماً».
وأظهر استطلاع أجرته غرفة التجارة الدولية العام الماضي أن الوقود النووي يُنظر إليه باهتمام أكبر مما كان عليه الوضع في عام 2021، إذ يرى البعض أن السفن التجارية التي تعمل بالطاقة النووية ستكون أمراً واقعاً خلال العقد المقبل.</description>
                <description>ويمثل النقل البحري 90 في المئة من التجارة العالمية، ولكنه مسؤول فقط عمّا يقرب من 3 في المئة من انبعاثات ثاني أكسيد الكربون العالمية، ومع ذلك تتعرض الصناعة لضغوط من المستثمرين والمدافعين عن البيئة لاستخدام وقود أقل تلويثاً
وافقت شركة الشحن الدانماركية ميرسك على الانضمام إلى دراسة تجريها لويدز ريجستر، وشركة كور باور البريطانية، لتقييم إمكانات تسيير سفن الحاويات بالطاقة النووية في أوروبا.وذلك وفقا لبيان نشرته شركة الخدمات البحرية، لويدز ريجستر على موقعها الرسمي.
وستقوم الشركات الثلاث بتقييم التشريعات المُنظمة والجدوى الاقتصادية لاستخدام سفن الحاويات الجيل الرابع من المفاعلات النووية.
وتستهدف الشركات استخدام مفاعلات نووية صغيرة أقل قوة من المفاعلات التقليدية، وتستهلك وقوداً نووياً أقل، ولكن على الشركات أولاً التأكد من اتباع قواعد السلامة والتأكد من الكفاءة التشغيلية والالتزام بالتشريعات المُنظمة لاستخدام الطاقة النووية في سفن الحاويات.
ويمثل النقل البحري 90 في المئة من التجارة العالمية، ولكنه مسؤول فقط عمّا يقرب من 3 في المئة من انبعاثات ثاني أكسيد الكربون العالمية، ومع ذلك تتعرض الصناعة لضغوط من المستثمرين والمدافعين عن البيئة لاستخدام وقود أقل تلويثاً.
وأكد أولي جرا جاكوبسن، رئيس قسم تكنولوجيا الأسطول في شركة ميرسك، في بيان له «تواجه الطاقة النووية عدداً من التحديات المتعلقة بالسلامة وإدارة النفايات والقبول التشريعي والتنظيمي في دول أوروبا، وحتى الآن تتفوق الجوانب السلبية على فوائد التكنولوجيا»، ولكنه يستطرد «إذا أمكن معالجة هذه التحديات من خلال تطوير تصميمات مفاعلات الجيل الرابع الجديدة، فقد تصبح الطاقة النووية بديلاً أقل تلويثاً للبيئة في قطاع الخدمات اللوجستية خلال فترة تتراوح بين 10 و15 عاماً».
وأظهر استطلاع أجرته غرفة التجارة الدولية العام الماضي أن الوقود النووي يُنظر إليه باهتمام أكبر مما كان عليه الوضع في عام 2021، إذ يرى البعض أن السفن التجارية التي تعمل بالطاقة النووية ستكون أمراً واقعاً خلال العقد المقبل.</description>                
            </item>
        
            <item>
                <title>الكشف عن حقيقة تورط روسيا في حريق محطة زابوروجيا النووية</title>
                <link>http://moee.gov.eg/test_new/new_info.aspx?h_id=41084&amp;call_p=news_f.aspx &amp;pg_index=0 </link>
                <author>www.elbalad.news/6295715</author>
                <pubDate>Mon, 19 Aug 2024 00:00:00 GMT</pubDate>
                <description>نفت الوكالة الدولية للطاقة الذرية مزاعم وقوف روسيا وراء الحريق في برج التبريد بمحطة زابوروجيا النووية، حسبما قال ميخائيل أوليانوف الممثل الدائم لـ روسيا لدى المنظمات الدولية التي تتخذ من فيينا مقراً لها.
وكتب أوليانوف عبر قناته على تليجرام: &quot;تواصل المصادر المعادية لـ روسيا الادعاء بأن الحريق في برج التبريد بمحطة زابوروجي النووية كان بسبب الجانب الروسي، الذي أحرق إطارات السيارات هناك&quot;. 
وأضاف الممثل الروسي: &quot;مثل هذه المزاعم سخيفة، خاصة مع الأخذ في الاعتبار حقيقة أن خبراء الوكالة الدولية للطاقة الذرية، الذين زاروا المنشأة على الفور، دحضوا رسميًا هذه التقارير المزيفة&quot;.
حريق زابوروجيا
وفي وقت سابق، قالت محطة زابوروجيا للطاقة النووية، إن الحريق الذي اندلع في المحطة بعد قصف أوكراني لمدينة إينيرجودار القريبة يحترق بالقرب من أبراج التبريد.
وقالت المحطة في بيان لها على تيليجرام: &quot;نتيجة للقصف الأوكراني، اندلع حريق على ضفة النهر في منطقة أبراج التبريد في محطة زابوروجيا للطاقة النووية&quot;.
وأشارت المحطة أن موظفو وزارة حالات الطوارئ الروسية يعملون في مكان الحريق، ويتم إخماد الحريق، لافته إلى أن الحريق لم يؤثر على تشغيل المحطة بأي شكل من الأشكال.
وفي وقت سابق، قال حاكم منطقة زابوروجيا، يفجيني باليتسكي، إن أنظمة التبريد في محطة زابوروجيا للطاقة النووية اشتعلت فيها النيران بعد إضراب أوكراني.
ووفقًا للمسؤول، فإن جميع المفاعلات الـ 6 في المحطة في حالة إغلاق بارد، ولا يوجد خطر حدوث انفجار، مشيرا إلى أن الخلفية الإشعاعية حول المحطة ومدينة إينيرجودار ظلت طبيعية.</description>
                <description>نفت الوكالة الدولية للطاقة الذرية مزاعم وقوف روسيا وراء الحريق في برج التبريد بمحطة زابوروجيا النووية، حسبما قال ميخائيل أوليانوف الممثل الدائم لـ روسيا لدى المنظمات الدولية التي تتخذ من فيينا مقراً لها.
وكتب أوليانوف عبر قناته على تليجرام: &quot;تواصل المصادر المعادية لـ روسيا الادعاء بأن الحريق في برج التبريد بمحطة زابوروجي النووية كان بسبب الجانب الروسي، الذي أحرق إطارات السيارات هناك&quot;. 
وأضاف الممثل الروسي: &quot;مثل هذه المزاعم سخيفة، خاصة مع الأخذ في الاعتبار حقيقة أن خبراء الوكالة الدولية للطاقة الذرية، الذين زاروا المنشأة على الفور، دحضوا رسميًا هذه التقارير المزيفة&quot;.
حريق زابوروجيا
وفي وقت سابق، قالت محطة زابوروجيا للطاقة النووية، إن الحريق الذي اندلع في المحطة بعد قصف أوكراني لمدينة إينيرجودار القريبة يحترق بالقرب من أبراج التبريد.
وقالت المحطة في بيان لها على تيليجرام: &quot;نتيجة للقصف الأوكراني، اندلع حريق على ضفة النهر في منطقة أبراج التبريد في محطة زابوروجيا للطاقة النووية&quot;.
وأشارت المحطة أن موظفو وزارة حالات الطوارئ الروسية يعملون في مكان الحريق، ويتم إخماد الحريق، لافته إلى أن الحريق لم يؤثر على تشغيل المحطة بأي شكل من الأشكال.
وفي وقت سابق، قال حاكم منطقة زابوروجيا، يفجيني باليتسكي، إن أنظمة التبريد في محطة زابوروجيا للطاقة النووية اشتعلت فيها النيران بعد إضراب أوكراني.
ووفقًا للمسؤول، فإن جميع المفاعلات الـ 6 في المحطة في حالة إغلاق بارد، ولا يوجد خطر حدوث انفجار، مشيرا إلى أن الخلفية الإشعاعية حول المحطة ومدينة إينيرجودار ظلت طبيعية.</description>                
            </item>
        
            <item>
                <title>أكبر مشروع بطاريات تخزين الكهرباء في العالم يقترب من التنفيذ</title>
                <link>http://moee.gov.eg/test_new/new_info.aspx?h_id=41083&amp;call_p=news_f.aspx &amp;pg_index=0 </link>
                <author>attaqa.net/2024/08/18/%D8%A3%D9%83%D8%A8%D8%B1-%D9%85%D8%B4%D8%B1%D9%88%D8%B9-%D8%A8%D8%B7%D8%A7%D8%B1%D9%8A%D8%A7%D8%AA-%D8%AA%D8%AE%D8%B2%D9%8A%D9%86-%D8%A7%D9%84%D9%83%D9%87%D8%B1%D8%A8%D8%A7%D8%A1-%D9%81%D9%8A-%D8%A7/</author>
                <pubDate>Sun, 18 Aug 2024 00:00:00 GMT</pubDate>
                <description>يدعم أكبر مشروع بطاريات تخزين الكهرباء في العالم الجهود المبذولة لتسريع وتيرة تحول الطاقة، وتحقيق أهداف الحياد الكربوني، بما يتوافق مع بنود اتفاقية باريس للمناخ 2015.

ويعكس المشروع الذي تحتضنه تشيلي القفزةَ الكبيرة التي حققتها الدولة الواقعة غرب أميركا الجنوبية، في تركيبات الطاقة المتجددة خلال السنوات الأخيرة؛ ما أوجد لديها طلبًا ضاغطًا على حلول تخزين الكهرباء.

وبدءًا من شهر أغسطس/آب (2023)، كان لدى تشيلي 85 مشروعًا لتخزين الكهرباء في مراحل تطوير مختلفة، بسعة إجمالية قوامها 6.4 غيغاواط، وفق تقديرات طالعتها منصة الطاقة المتخصصة (مقرها واشنطن).

وخلال العام الماضي (2023) استحوذت المصادر المتجددة على 64% من إجمالي الكهرباء المولّدة في أميركا اللاتينية؛ ما يزيد كثيرًا على المتوسط العالمي البالغ 39%، ومن ثَم يرفع معه احتياجات تخزين الكهرباء في دول القارة.

المشروع يتقدّم
انتهت عملية الإغلاق المالي لأول مرحلتين من أكبر مشروع بطاريات تخزين الكهرباء في العالم؛ إذ يجري -حاليًا- تمويل سعة 1.24 غيغاواط/ساعة، مع التخطيط لإضافة سعة أخرى قدرها 4.1 غيغاواط/ساعة ما إن تكتمل كل المراحل الـ5 من المشروع، وفق بيان صحفي منشور على الموقع الرسمي للشركة.

ويشير مصطلح الإغلاق المالي إلى جميع العمليات المحاسبية ذات الصلة بمشروع ما، والتي تعطي صورةً دقيقةً عن الوضع المالي للشركة.

وأعلنت شركة دي إن في (DNV) المتخصصة في مجال الطاقة ومزودة الضمانات أنها قد دعمت نظيرتها غرينرجي رينوفابالز (Grenergy Renovables) في تأمين الإغلاق المالي للمرحلة الأولى من أكبر مشروع بطاريات تخزين الكهرباء في العالم والذي يحمل اسم أواسيس دي أتاكاما (Oasis de Atacama)، وفق بيان الشركة.

وسيسهم التمويل، الذي نجحت غرينرجي في توفيره لأول مرحلتين من المشروع، في تمويل عملية تطوير محطة شمسية سعة 220 ميغاواط، وبطارية تخزين كهرباء سعة 1.24 غيغاواط/ساعة.

ومن المتوقّع توصيل المرحلة الأولى من أكبر مشروع بطاريات تخزين الكهرباء في العالم بالشبكة بحلول نهاية العام الحالي (2024)، في حين توصل المراحل الـ4 المتبقية خلال العام المقبل (2025)، على أن يدخل المشروع حيز التشغيل كاملًا بحلول عام 2026.

مشروع هجين
ما إن يكتمل نهائيًا سيتألف مشروع &quot;أواسيس دي أتاكاما&quot; من إنتاج طاقة شمسية سعة 1 غيغاواط وتخزين كهرباء سعة 4.1 غيغاواط/ساعة.

وتتوقع غرينرجي رينوفابالز أن يُنتِج المشروع كهرباء تعادل احتياجات 145 ألف أسرة، وأن يقلص انبعاثات غاز ثاني أكسيد الكربون بأكثر من 146 ألف طن.

يُشار إلى أنه قد جرى التعاقد على ما نسبته 75% من إجمالي الكهرباء في هذا المشروع، عبر اتفاقيات شراء كهرباء مختلفة طويلة الأجل، وفق ما طالعته منصة الطاقة المتخصصة.

وقُدم تمويل أول مرحلتين من أكبر مشروع بطاريات تخزين الكهرباء في العالم، والبالغة قيمته 345 مليون دولار أميركي، بوساطة مؤسسات مالية دولية مختلفة أمثال مصرف بي إن بي باريبا (BNP Paribas) الفرنسي وشركة ناتيكسيس كوربوريت أند إنفيستمنت بانكينغ (Natixis Corporate &amp; Investment Banking) ومصرف سوسيتيه جنرال وبنك أوف نوفا سكوتيا (Bank of Nova Scotia) وأخيرًا مصرف إس إم بي سي (SMBC) الياباني.

نموذج أعمال ناجح
قال الرئيس التنفيذي لشركة غرينرجي رينوفابالز ديفيد رويز دو أندريس: &quot;المشروع يُسلِّط الضوء على الثقة بتهجين محطات الطاقة الشمسية بعمليات تخزين الكهرباء، وكذلك في نموذج الأعمال المطبق لدى الشركة، الذي يواصل تقدمه لكي يصبح رائدًا عالميًا في هذا المجال&quot;.

وفي معرض تعقيبه على أكبر مشروع بطاريات تخزين الكهرباء في العالم، قال نائب الرئيس التنفيذي والمدير الإقليمي لأميركا اللاتينية وأنظمة الطاقة في &quot;دي إن في&quot; سانتياغو بلانكو: &quot;تشيلي تشتهر بإمكاناتها الهائلة في مجال الطاقة الشمسية، والتزاماتها الصارمة بأهداف إزالة الكربون&quot;.

وتابع بلانكو: &quot;كما تبرُز تشيلي سوقًا واعدةً في مجال الطاقة الشمسية وتخزين الكهرباء&quot;، بتصريحات تابعتها منصة الطاقة المتخصصة.

وواصل: &quot;المشروع خُطوة مهمة نحو تعزيز قدرات تخزين الكهرباء في المنطقة، وهو يتوافق مع التزامنا الكامل بدعم مبادرات الطاقة المتجددة&quot;.

وأتم: &quot;التمويل الناجح يسلط الضوء على أهمية إجراءات الفحص النافي للجهالة وتحليلات الخبراء في مشروعات الطاقة المتجددة&quot;.

بطاريات تخزين كهرباء في تشيلي
بطاريات تخزين كهرباء في تشيلي - الصورة من AES Gener
الطاقة المتجددة في تشيلي
يدعم أكبر مشروع بطاريات تخزين الكهرباء في العالم جهود تشيلي لرفع حصة الطاقة المتجددة في مزيج الكهرباء لديها إلى 70% بحلول نهاية العقد الجاري (2030)؛ ما يخدم، في النهاية، مستهدفات الحكومة بشأن تحقيق الحياد الكربوني بحلول أواسط القرن الحالي (2050).

وعلى الرغم من أن تشيلي لا تزال تعوّض التراجع في إنتاجية الطاقة الشمسية لديها عبر مصادر الوقود الأحفوري، تعهّدت الحكومة بغلق ما تبقى من محطات توليد الكهرباء بهذا الوقود التقليدي الحساس بيئيًا بحلول عام 2040.

ولتحقيق أهدافها الطموحة في مجال الطاقة المتجددة، أصبح تطوير حلول تخزين الكهرباء ضرورةً ملحةً، غير أن تشيلي أحرزت تقدمًا كبيرًا، وسرعان ما أصبحت نموذجًا يحتذى به في أميركا اللاتينية في مثل تلك التقنية النظيفة.

المشروعات الأولى
بدأ أول مشروعات بطاريات تخزين الكهرباء في تشيلي في عام 2009، وتمتلك جميع مناطق البلاد الإدارية الـ16، باستثناء منطقتين، مرافق نشطة ذات صلة، أو قيد الإنشاء أو حتى في مرحلة التخطيط.

وتتركّز أكبر سعة مركّبة من تلك المشروعات في المناطق الشمالية من البلاد، وتحديدًا في أنتوفاغاستا وتاراباكا، وهما مركزا الطاقة الشمسية في البلاد.

يُشار إلى أنه في عام 2023 كان من المقرر أن يدخل 12 مشروعًا في مجال بطاريات تخزين الكهرباء حيز التشغيل في تشيلي، بسعة إجمالية لامست قرابة 1.3 غيغاواط، مع التخطيط لتركيب 1 غيغاواط إضافية سنويًا خلال المدة من عام 2024 إلى عام 2026.</description>
                <description>يدعم أكبر مشروع بطاريات تخزين الكهرباء في العالم الجهود المبذولة لتسريع وتيرة تحول الطاقة، وتحقيق أهداف الحياد الكربوني، بما يتوافق مع بنود اتفاقية باريس للمناخ 2015.

ويعكس المشروع الذي تحتضنه تشيلي القفزةَ الكبيرة التي حققتها الدولة الواقعة غرب أميركا الجنوبية، في تركيبات الطاقة المتجددة خلال السنوات الأخيرة؛ ما أوجد لديها طلبًا ضاغطًا على حلول تخزين الكهرباء.

وبدءًا من شهر أغسطس/آب (2023)، كان لدى تشيلي 85 مشروعًا لتخزين الكهرباء في مراحل تطوير مختلفة، بسعة إجمالية قوامها 6.4 غيغاواط، وفق تقديرات طالعتها منصة الطاقة المتخصصة (مقرها واشنطن).

وخلال العام الماضي (2023) استحوذت المصادر المتجددة على 64% من إجمالي الكهرباء المولّدة في أميركا اللاتينية؛ ما يزيد كثيرًا على المتوسط العالمي البالغ 39%، ومن ثَم يرفع معه احتياجات تخزين الكهرباء في دول القارة.

المشروع يتقدّم
انتهت عملية الإغلاق المالي لأول مرحلتين من أكبر مشروع بطاريات تخزين الكهرباء في العالم؛ إذ يجري -حاليًا- تمويل سعة 1.24 غيغاواط/ساعة، مع التخطيط لإضافة سعة أخرى قدرها 4.1 غيغاواط/ساعة ما إن تكتمل كل المراحل الـ5 من المشروع، وفق بيان صحفي منشور على الموقع الرسمي للشركة.

ويشير مصطلح الإغلاق المالي إلى جميع العمليات المحاسبية ذات الصلة بمشروع ما، والتي تعطي صورةً دقيقةً عن الوضع المالي للشركة.

وأعلنت شركة دي إن في (DNV) المتخصصة في مجال الطاقة ومزودة الضمانات أنها قد دعمت نظيرتها غرينرجي رينوفابالز (Grenergy Renovables) في تأمين الإغلاق المالي للمرحلة الأولى من أكبر مشروع بطاريات تخزين الكهرباء في العالم والذي يحمل اسم أواسيس دي أتاكاما (Oasis de Atacama)، وفق بيان الشركة.

وسيسهم التمويل، الذي نجحت غرينرجي في توفيره لأول مرحلتين من المشروع، في تمويل عملية تطوير محطة شمسية سعة 220 ميغاواط، وبطارية تخزين كهرباء سعة 1.24 غيغاواط/ساعة.

ومن المتوقّع توصيل المرحلة الأولى من أكبر مشروع بطاريات تخزين الكهرباء في العالم بالشبكة بحلول نهاية العام الحالي (2024)، في حين توصل المراحل الـ4 المتبقية خلال العام المقبل (2025)، على أن يدخل المشروع حيز التشغيل كاملًا بحلول عام 2026.

مشروع هجين
ما إن يكتمل نهائيًا سيتألف مشروع &quot;أواسيس دي أتاكاما&quot; من إنتاج طاقة شمسية سعة 1 غيغاواط وتخزين كهرباء سعة 4.1 غيغاواط/ساعة.

وتتوقع غرينرجي رينوفابالز أن يُنتِج المشروع كهرباء تعادل احتياجات 145 ألف أسرة، وأن يقلص انبعاثات غاز ثاني أكسيد الكربون بأكثر من 146 ألف طن.

يُشار إلى أنه قد جرى التعاقد على ما نسبته 75% من إجمالي الكهرباء في هذا المشروع، عبر اتفاقيات شراء كهرباء مختلفة طويلة الأجل، وفق ما طالعته منصة الطاقة المتخصصة.

وقُدم تمويل أول مرحلتين من أكبر مشروع بطاريات تخزين الكهرباء في العالم، والبالغة قيمته 345 مليون دولار أميركي، بوساطة مؤسسات مالية دولية مختلفة أمثال مصرف بي إن بي باريبا (BNP Paribas) الفرنسي وشركة ناتيكسيس كوربوريت أند إنفيستمنت بانكينغ (Natixis Corporate &amp; Investment Banking) ومصرف سوسيتيه جنرال وبنك أوف نوفا سكوتيا (Bank of Nova Scotia) وأخيرًا مصرف إس إم بي سي (SMBC) الياباني.

نموذج أعمال ناجح
قال الرئيس التنفيذي لشركة غرينرجي رينوفابالز ديفيد رويز دو أندريس: &quot;المشروع يُسلِّط الضوء على الثقة بتهجين محطات الطاقة الشمسية بعمليات تخزين الكهرباء، وكذلك في نموذج الأعمال المطبق لدى الشركة، الذي يواصل تقدمه لكي يصبح رائدًا عالميًا في هذا المجال&quot;.

وفي معرض تعقيبه على أكبر مشروع بطاريات تخزين الكهرباء في العالم، قال نائب الرئيس التنفيذي والمدير الإقليمي لأميركا اللاتينية وأنظمة الطاقة في &quot;دي إن في&quot; سانتياغو بلانكو: &quot;تشيلي تشتهر بإمكاناتها الهائلة في مجال الطاقة الشمسية، والتزاماتها الصارمة بأهداف إزالة الكربون&quot;.

وتابع بلانكو: &quot;كما تبرُز تشيلي سوقًا واعدةً في مجال الطاقة الشمسية وتخزين الكهرباء&quot;، بتصريحات تابعتها منصة الطاقة المتخصصة.

وواصل: &quot;المشروع خُطوة مهمة نحو تعزيز قدرات تخزين الكهرباء في المنطقة، وهو يتوافق مع التزامنا الكامل بدعم مبادرات الطاقة المتجددة&quot;.

وأتم: &quot;التمويل الناجح يسلط الضوء على أهمية إجراءات الفحص النافي للجهالة وتحليلات الخبراء في مشروعات الطاقة المتجددة&quot;.

بطاريات تخزين كهرباء في تشيلي
بطاريات تخزين كهرباء في تشيلي - الصورة من AES Gener
الطاقة المتجددة في تشيلي
يدعم أكبر مشروع بطاريات تخزين الكهرباء في العالم جهود تشيلي لرفع حصة الطاقة المتجددة في مزيج الكهرباء لديها إلى 70% بحلول نهاية العقد الجاري (2030)؛ ما يخدم، في النهاية، مستهدفات الحكومة بشأن تحقيق الحياد الكربوني بحلول أواسط القرن الحالي (2050).

وعلى الرغم من أن تشيلي لا تزال تعوّض التراجع في إنتاجية الطاقة الشمسية لديها عبر مصادر الوقود الأحفوري، تعهّدت الحكومة بغلق ما تبقى من محطات توليد الكهرباء بهذا الوقود التقليدي الحساس بيئيًا بحلول عام 2040.

ولتحقيق أهدافها الطموحة في مجال الطاقة المتجددة، أصبح تطوير حلول تخزين الكهرباء ضرورةً ملحةً، غير أن تشيلي أحرزت تقدمًا كبيرًا، وسرعان ما أصبحت نموذجًا يحتذى به في أميركا اللاتينية في مثل تلك التقنية النظيفة.

المشروعات الأولى
بدأ أول مشروعات بطاريات تخزين الكهرباء في تشيلي في عام 2009، وتمتلك جميع مناطق البلاد الإدارية الـ16، باستثناء منطقتين، مرافق نشطة ذات صلة، أو قيد الإنشاء أو حتى في مرحلة التخطيط.

وتتركّز أكبر سعة مركّبة من تلك المشروعات في المناطق الشمالية من البلاد، وتحديدًا في أنتوفاغاستا وتاراباكا، وهما مركزا الطاقة الشمسية في البلاد.

يُشار إلى أنه في عام 2023 كان من المقرر أن يدخل 12 مشروعًا في مجال بطاريات تخزين الكهرباء حيز التشغيل في تشيلي، بسعة إجمالية لامست قرابة 1.3 غيغاواط، مع التخطيط لتركيب 1 غيغاواط إضافية سنويًا خلال المدة من عام 2024 إلى عام 2026.</description>                
            </item>
        
            <item>
                <title>الإعصار إرنستو يتسبب في انقطاع الكهرباء عن برمودا</title>
                <link>http://moee.gov.eg/test_new/new_info.aspx?h_id=41082&amp;call_p=news_f.aspx &amp;pg_index=0 </link>
                <author>www.alkhaleej.ae/2024-08-18/%D8%A7%D9%84%D8%A5%D8%B9%D8%B5%D8%A7%D8%B1-%D8%A5%D8%B1%D9%86%D8%B3%D8%AA%D9%88-%D9%8A%D8%AA%D8%B3%D8%A8%D8%A8-%D9%81%D9%8A-%D8%A7%D9%86%D9%82%D8%B7%D8%A7%D8%B9-%D8%A7%D9%84%D9%83%D9%87%D8%B1%D8%A8%D8%A7%D8%A1-%D8%B9%D9%86-%D8%A8%D8%B1%D9%85%D9%88%D8%AF%D8%A7/%D8%A7%D9%84%D8%B9%D8%A7%D9%84%D9%85/%D8%B3%D9%8A%D8%A7%D8%B3%D8%A9</author>
                <pubDate>Sun, 18 Aug 2024 00:00:00 GMT</pubDate>
                <description>ضرب الإعصار إرنستو برمودا السبت، وتسبب في انقطاع الكهرباء وغمر الأشجار ومناطق بالمياه السبت، لكن الجزيرة البريطانية تجنبت على ما يبدو وقوع إصابات أو أضرار كبيرة في الممتلكات، وفقاً لما ذكره مسؤولون بعد تقييم أولي.
ارتفاع مياه البحر 10 أمتار
وجلبت العاصفة المنتمية للفئة الأولى رياحاً عاتية وتسببت في ارتفاع مياه البحر عشرة أمتار. وقال مسؤولون إن العاصفة أدت إلى انقطاع التيار الكهربائي عن نحو 71 في المئة من عملاء الجزيرة وعددهم 36 ألفاً.
وقالت الهيئة الوطنية الأمريكية للطقس إن عين الإعصار عبرت فوق الطرف الغربي من الأرخبيل في وقت مبكر السبت، بينما كانت تتجه نحو الشمال الشرقي، وإنه بحلول الساعة الحادية عشرة صباحاً (15:00 بتوقيت جرينتش) كانت قد ابتعدت 75 كيلومتراً عن برمودا.
ساعات من المعاناة
ومع امتداد رياح لها شدة الأعاصير على مسافة 110 كيلومترات من المركز ورياح لها شدة العواصف المدارية على مسافة 390 كيلومتراً، من المتوقع أن تتعرض برمودا لعدة ساعات أخرى من المعاناة في ظل توجه الإعصار شمالاً بسرعة 15 كيلومتراً في الساعة.
وأفاد أشخاص في برمودا بوجود حالة هدوء مؤقتة في ظل عبور عين الإعصار من فوقهم.
لكن الهيئة الوطنية الأمريكية للطقس قالت إن الرياح المحيطة بعين الإعصار تبلغ سرعتها 130 كيلومتراً في الساعة. ومن المتوقع أن يحافظ الإعصار على شدته الحالية لمدة 48 ساعة أخرى ثم تضعف قوته.
فيضانات ساحلية
وأضافت الهيئة الأمريكية أن العاصفة ستحدث زيادة خطيرة في منسوب المياه من المتوقع أن تتسبب في فيضانات ساحلية كبيرة في أجزاء من برمودا، بينما من المتوقع هطول أمطار بكثافة تصل إلى 225 مليمتراً على الأرخبيل الواقع على بعد 970 كيلومتراً عن ساحل ولاية ساوث كارولاينا.</description>
                <description>ضرب الإعصار إرنستو برمودا السبت، وتسبب في انقطاع الكهرباء وغمر الأشجار ومناطق بالمياه السبت، لكن الجزيرة البريطانية تجنبت على ما يبدو وقوع إصابات أو أضرار كبيرة في الممتلكات، وفقاً لما ذكره مسؤولون بعد تقييم أولي.
ارتفاع مياه البحر 10 أمتار
وجلبت العاصفة المنتمية للفئة الأولى رياحاً عاتية وتسببت في ارتفاع مياه البحر عشرة أمتار. وقال مسؤولون إن العاصفة أدت إلى انقطاع التيار الكهربائي عن نحو 71 في المئة من عملاء الجزيرة وعددهم 36 ألفاً.
وقالت الهيئة الوطنية الأمريكية للطقس إن عين الإعصار عبرت فوق الطرف الغربي من الأرخبيل في وقت مبكر السبت، بينما كانت تتجه نحو الشمال الشرقي، وإنه بحلول الساعة الحادية عشرة صباحاً (15:00 بتوقيت جرينتش) كانت قد ابتعدت 75 كيلومتراً عن برمودا.
ساعات من المعاناة
ومع امتداد رياح لها شدة الأعاصير على مسافة 110 كيلومترات من المركز ورياح لها شدة العواصف المدارية على مسافة 390 كيلومتراً، من المتوقع أن تتعرض برمودا لعدة ساعات أخرى من المعاناة في ظل توجه الإعصار شمالاً بسرعة 15 كيلومتراً في الساعة.
وأفاد أشخاص في برمودا بوجود حالة هدوء مؤقتة في ظل عبور عين الإعصار من فوقهم.
لكن الهيئة الوطنية الأمريكية للطقس قالت إن الرياح المحيطة بعين الإعصار تبلغ سرعتها 130 كيلومتراً في الساعة. ومن المتوقع أن يحافظ الإعصار على شدته الحالية لمدة 48 ساعة أخرى ثم تضعف قوته.
فيضانات ساحلية
وأضافت الهيئة الأمريكية أن العاصفة ستحدث زيادة خطيرة في منسوب المياه من المتوقع أن تتسبب في فيضانات ساحلية كبيرة في أجزاء من برمودا، بينما من المتوقع هطول أمطار بكثافة تصل إلى 225 مليمتراً على الأرخبيل الواقع على بعد 970 كيلومتراً عن ساحل ولاية ساوث كارولاينا.</description>                
            </item>
        
            <item>
                <title>الكويت تعلن تخفيف الأحمال الكهربائية بعد توقف كلي لوحدات معالجة الغاز وانقطاع الكهرباء قد يطول مناطق غير سكنية</title>
                <link>http://moee.gov.eg/test_new/new_info.aspx?h_id=41081&amp;call_p=news_f.aspx &amp;pg_index=0 </link>
                <author>attaqa.net/2024/08/17/%D8%A7%D9%84%D9%83%D9%88%D9%8A%D8%AA-%D8%AA%D8%B9%D9%84%D9%86-%D8%AA%D8%AE%D9%81%D9%8A%D9%81-%D8%A7%D9%84%D8%A3%D8%AD%D9%85%D8%A7%D9%84-%D8%A7%D9%84%D9%83%D9%87%D8%B1%D8%A8%D8%A7%D8%A6%D9%8A%D8%A9/</author>
                <pubDate>Sun, 18 Aug 2024 00:00:00 GMT</pubDate>
                <description>أوقفت شركة البترول الوطنية الكويتية وحدات معالجة الغاز كليًا، وذلك بعد عطل مفاجئ أصابها، الأمر الذي اضطر الدولة الخليجية إلى العودة مجددًا لتخفيف أحمال الكهرباء.

وأعلنت وزارة الكهرباء والماء والطاقة المتجددة، في بيان حصلت عليه منصة الطاقة المتخصصة (مقرّها واشنطن)، اليوم السبت 17 أغسطس/آب (2024)، أن وحدات معالجة الغاز توقفت كليًا عن العمل، ما أدى إلى انخفاض جودة الغاز المسال إلى بعض وحدات توليد الكهرباء بمحطات القوى الكهربائية وتقطير المياه.

وبناء على ذلك، خفّفت الوزارة الأحمال الكهربائية على تلك الوحدات، وذلك بهدف الحفاظ على المنظومة الكهربائية في الكويت، في وقت أعادت فيه شركة البترول الوطنية تشغيل وحدات معالجة الغاز، ومتابعة وضع التشغيل.

يُشار إلى أن الكويت كانت قد لجأت إلى تخفيف الأحمال وقطع الكهرباء في شهر يونيو/حزيران الماضي 2024، وذلك على خلفية ارتفاع الطلب إلى مستويات تاريخية، وعجز المحطات عن تلبيته.

تخفيف الأحمال في الكويت
أعلنت وزارة الكهرباء والماء والطاقة المتجددة في الكويت، أنها قد تضطر -آسفةً- إلى قطع الكهرباء عن بعض المناطق غير السكنية، إذا ما دعت الحاجة إلى ذلك، وذلك بهدف الحفاظ على استقرار المنظومة الكهربائية في البلاد.

ولفتت إلى أنها ستعمل على إعلان أي تحديثات جديدة خاصة بوضع الشبكة الكهربائية، وذلك من خلال حساباتها الرسمية على منصات التواصل الاجتماعي، وفق البيان الذي طالعته منصة الطاقة المتخصصة (مقرّها واشنطن).
في الوقت نفسه، طالبت وزارة الكهرباء والماء والطاقة المتجددة في الكويت، عملاءها بضرورة ترشيد استهلاك الكهرباء في ساعات الذروة المقبلة، وذلك من خلال اتباع إرشادات الوزارة في هذا الشأن.

يُذكر أن يوم 19 يونيو/حزيران الماضي 2024، شهد وصول درجات الحرارة في الكويت إلى مستوى يُعدّ بين الأعلى عالميًا، إذ تعرّضت 40 منطقة إلى انقطاع التيار الكهربائي، بعد خروج وحدة توليد في محطة الزور الجنوبية بسعة 300 ميغاواط عن الخدمة.

وفي 20 يونيو/حزيران، بدأت الدولة الخليجية تطبيق جدول لتخفيف الأحمال خلال وقت الذروة، على حسب اختلاف المناطق، إذ تراوحت فترات انقطاع التيار بين ساعة وساعتين يوميًا، حسبما استدعت الحاجة في تلك المناطق.

الكهرباء في الكويت

استيراد الكهرباء من الخارج
جاءت أزمة تخفيف الأحمال في الكويت، في وقت تستورد فيه الدولة الخليجية النفطية كميات ضخمة من الكهرباء من الخارج؛ إذ تحصل على نحو 400 ميغاواط يوميًا من خلال شبكة الربط الخليجي، بموجب الاتفاقية الموقعة عليها الدولة.

إلا أن زيادة الطلب على الكهرباء في البلاد جعلت هذه الكميات غير كافية لتغطية احتياجاتها المتزايدة من الطاقة، وفق ما ذكرته مصادر في وزارة الكهرباء والطاقة المتجددة في تصريحات إلى منصة الطاقة المتخصصة في وقت سابق.

شبكة الربط الكهربائي الخليجي

يُشار إلى أن الكويت كانت قد وقّعت في شهر مايو/أيار الماضي 2024، اتفاقية مع هيئة الربط الكهربائي الخليجي، وذلك بهدف استيراد نحو 500 ميغاواط من الكهرباء، لتغطية احتياجاتها خلال شهر يونيو/حزيران الماضي، إلا أن هذه الكميات لم تمنع اللجوء إلى تخفيف الأحمال.

يُذكر أن الكويت تعتمد بنسبة 99.78% على الوقود الأحفوري في توليد التيار الكهربائي، في حين لا تمثّل الطاقة المتجددة في مزيج الطاقة بالبلاد أكثر من 0.22%، وفق البيانات التي جمعتها وحدة أبحاث الطاقة من مركز أبحاث الطاقة النظيفة (إمبر).</description>
                <description>أوقفت شركة البترول الوطنية الكويتية وحدات معالجة الغاز كليًا، وذلك بعد عطل مفاجئ أصابها، الأمر الذي اضطر الدولة الخليجية إلى العودة مجددًا لتخفيف أحمال الكهرباء.

وأعلنت وزارة الكهرباء والماء والطاقة المتجددة، في بيان حصلت عليه منصة الطاقة المتخصصة (مقرّها واشنطن)، اليوم السبت 17 أغسطس/آب (2024)، أن وحدات معالجة الغاز توقفت كليًا عن العمل، ما أدى إلى انخفاض جودة الغاز المسال إلى بعض وحدات توليد الكهرباء بمحطات القوى الكهربائية وتقطير المياه.

وبناء على ذلك، خفّفت الوزارة الأحمال الكهربائية على تلك الوحدات، وذلك بهدف الحفاظ على المنظومة الكهربائية في الكويت، في وقت أعادت فيه شركة البترول الوطنية تشغيل وحدات معالجة الغاز، ومتابعة وضع التشغيل.

يُشار إلى أن الكويت كانت قد لجأت إلى تخفيف الأحمال وقطع الكهرباء في شهر يونيو/حزيران الماضي 2024، وذلك على خلفية ارتفاع الطلب إلى مستويات تاريخية، وعجز المحطات عن تلبيته.

تخفيف الأحمال في الكويت
أعلنت وزارة الكهرباء والماء والطاقة المتجددة في الكويت، أنها قد تضطر -آسفةً- إلى قطع الكهرباء عن بعض المناطق غير السكنية، إذا ما دعت الحاجة إلى ذلك، وذلك بهدف الحفاظ على استقرار المنظومة الكهربائية في البلاد.

ولفتت إلى أنها ستعمل على إعلان أي تحديثات جديدة خاصة بوضع الشبكة الكهربائية، وذلك من خلال حساباتها الرسمية على منصات التواصل الاجتماعي، وفق البيان الذي طالعته منصة الطاقة المتخصصة (مقرّها واشنطن).
في الوقت نفسه، طالبت وزارة الكهرباء والماء والطاقة المتجددة في الكويت، عملاءها بضرورة ترشيد استهلاك الكهرباء في ساعات الذروة المقبلة، وذلك من خلال اتباع إرشادات الوزارة في هذا الشأن.

يُذكر أن يوم 19 يونيو/حزيران الماضي 2024، شهد وصول درجات الحرارة في الكويت إلى مستوى يُعدّ بين الأعلى عالميًا، إذ تعرّضت 40 منطقة إلى انقطاع التيار الكهربائي، بعد خروج وحدة توليد في محطة الزور الجنوبية بسعة 300 ميغاواط عن الخدمة.

وفي 20 يونيو/حزيران، بدأت الدولة الخليجية تطبيق جدول لتخفيف الأحمال خلال وقت الذروة، على حسب اختلاف المناطق، إذ تراوحت فترات انقطاع التيار بين ساعة وساعتين يوميًا، حسبما استدعت الحاجة في تلك المناطق.

الكهرباء في الكويت

استيراد الكهرباء من الخارج
جاءت أزمة تخفيف الأحمال في الكويت، في وقت تستورد فيه الدولة الخليجية النفطية كميات ضخمة من الكهرباء من الخارج؛ إذ تحصل على نحو 400 ميغاواط يوميًا من خلال شبكة الربط الخليجي، بموجب الاتفاقية الموقعة عليها الدولة.

إلا أن زيادة الطلب على الكهرباء في البلاد جعلت هذه الكميات غير كافية لتغطية احتياجاتها المتزايدة من الطاقة، وفق ما ذكرته مصادر في وزارة الكهرباء والطاقة المتجددة في تصريحات إلى منصة الطاقة المتخصصة في وقت سابق.

شبكة الربط الكهربائي الخليجي

يُشار إلى أن الكويت كانت قد وقّعت في شهر مايو/أيار الماضي 2024، اتفاقية مع هيئة الربط الكهربائي الخليجي، وذلك بهدف استيراد نحو 500 ميغاواط من الكهرباء، لتغطية احتياجاتها خلال شهر يونيو/حزيران الماضي، إلا أن هذه الكميات لم تمنع اللجوء إلى تخفيف الأحمال.

يُذكر أن الكويت تعتمد بنسبة 99.78% على الوقود الأحفوري في توليد التيار الكهربائي، في حين لا تمثّل الطاقة المتجددة في مزيج الطاقة بالبلاد أكثر من 0.22%، وفق البيانات التي جمعتها وحدة أبحاث الطاقة من مركز أبحاث الطاقة النظيفة (إمبر).</description>                
            </item>
        
            <item>
                <title>إثيوبيا وقعت اتفاقية مشروع طاقة الرياح بقدرة 300 ميجاوات مع شركة أميا باور الإماراتية</title>
                <link>http://moee.gov.eg/test_new/new_info.aspx?h_id=41080&amp;call_p=news_f.aspx &amp;pg_index=0 </link>
                <author>attaqa.net/2024/08/18/%D8%A3%D9%83%D8%A8%D8%B1-%D9%85%D8%B4%D8%B1%D9%88%D8%B9-%D8%A8%D8%B7%D8%A7%D8%B1%D9%8A%D8%A7%D8%AA-%D8%AA%D8%AE%D8%B2%D9%8A%D9%86-%D8%A7%D9%84%D9%83%D9%87%D8%B1%D8%A8%D8%A7%D8%A1-%D9%81%D9%8A-%D8%A7/</author>
                <pubDate>Sun, 18 Aug 2024 00:00:00 GMT</pubDate>
                <description>وقعت إثيوبيا اتفاقيات شراء وتنفيذ مشروع طاقة الرياح عايشة 1 بقدرة 300 ميجاوات مع شركة أميا باور (AMEA Power) الإماراتية.

وعلم أن مشروع طاقة الرياح عايشة على وشك أن يصبح أكبر مشروع لطاقة الرياح في منطقة القرن الأفريقي باستثمارات تبلغ 600 مليون دولار أمريكي.

وحضر حفل التوقيع وزير المالية أحمد شيدي ومسؤولون حكوميون كبار آخرون من إثيوبيا والإمارات العربية المتحدة. وقَّع اتفاقية تنفيذ المشروع وزير المالية أحمد شيدي وحسين النويس، رئيس مجلس إدارة شركة أميا باور (AMEA Power).

وبالمثل، وقع رئيس مجلس الإدارة شركة أميا باور اتفاقية شراء الطاقة مع الرئيس التنفيذي لشركة الطاقة الكهربائية الإثيوبية أشبير بالتشا.

ومن المتوقع أن تقوم شركة أميا باور (AMEA Power)، وهي شركة طاقة متجددة في الإمارات العربية المتحدة، بتطوير مزرعة الرياح واستثمارها وبنائها وتملكها وتشغيلها من خلال شركتها، وسيتم بيع الطاقة المولدة لشركة الطاقة الكهربائية الإثيوبية بموجب اتفاقية شراء الطاقة لمدة 25 عامًا.

وفي كلمته خلال حفل التوقيع، قال وزير المالية أحمد شيدي إن مشروع طاقة الرياح عايشة -1 بقدرة 300 ميجاوات هو حجر الزاوية في سياستنا الوطنية للطاقة والذي سيكون له دوراً في نمو الطاقة المتجددة.

وأوضح &quot;يُظهر هذا بوضوح التزامنا المستمر بالطاقة الخضراء وتنويع الطاقة، هذا المشروع لا يتعلق فقط بتوليد الطاقة؛ بل يتعلق بتنشيط مستقبلنا من خلال التنمية الخضراء المستدامة&quot;، مضيفاً أن هذا المشروع يتماشى مع أفضل الممارسات الدولية ويلبي المعايير الحكومية والبيئية.

وقال رئيس مجلس إدارة شركة أميا باور (AMEA Power)، حسين النويس، إن مشروع طاقة الرياح عايشة -1 بقدرة 300 ميجاوات يمثل علامة فارقة مهمة للشركة.

وأضاف: &quot;مع انطلاقنا في المرحلة التالية، نظل ملتزمين بالعمل بشكل وثيق مع المجتمع المحلي، مشيراً إلى أن التحول في مجال الطاقة هو الطريق إلى الأمام، مضيفًا أن مشروع عايشة هو خطوة نحو هذا الاتجاه.

وأكد أننا نتطلع إلى مواصلة تعاوننا مع شركائنا وأصحاب المصلحة، وتعد شركة أميا باور (AMEA Power)، واحدة من أسرع شركات الطاقة المتجددة نمواً في المنطقة مع خط أنابيب للطاقة النظيفة يزيد عن 6000 ميجاوات عبر 20 دولة.
https://www.ena.et/web/ara/w/ara_4990515
أكبر مشروع بطاريات تخزين الكهرباء في العالم يقترب من التنفيذ
محمد عبد السند
2024-08-180
يدعم أكبر مشروع بطاريات تخزين الكهرباء في العالم الجهود المبذولة لتسريع وتيرة تحول الطاقة، وتحقيق أهداف الحياد الكربوني، بما يتوافق مع بنود اتفاقية باريس للمناخ 2015.

ويعكس المشروع الذي تحتضنه تشيلي القفزةَ الكبيرة التي حققتها الدولة الواقعة غرب أميركا الجنوبية، في تركيبات الطاقة المتجددة خلال السنوات الأخيرة؛ ما أوجد لديها طلبًا ضاغطًا على حلول تخزين الكهرباء.

وبدءًا من شهر أغسطس/آب (2023)، كان لدى تشيلي 85 مشروعًا لتخزين الكهرباء في مراحل تطوير مختلفة، بسعة إجمالية قوامها 6.4 غيغاواط، وفق تقديرات طالعتها منصة الطاقة المتخصصة (مقرها واشنطن).

وخلال العام الماضي (2023) استحوذت المصادر المتجددة على 64% من إجمالي الكهرباء المولّدة في أميركا اللاتينية؛ ما يزيد كثيرًا على المتوسط العالمي البالغ 39%، ومن ثَم يرفع معه احتياجات تخزين الكهرباء في دول القارة.

المشروع يتقدّم
انتهت عملية الإغلاق المالي لأول مرحلتين من أكبر مشروع بطاريات تخزين الكهرباء في العالم؛ إذ يجري -حاليًا- تمويل سعة 1.24 غيغاواط/ساعة، مع التخطيط لإضافة سعة أخرى قدرها 4.1 غيغاواط/ساعة ما إن تكتمل كل المراحل الـ5 من المشروع، وفق بيان صحفي منشور على الموقع الرسمي للشركة.

ويشير مصطلح الإغلاق المالي إلى جميع العمليات المحاسبية ذات الصلة بمشروع ما، والتي تعطي صورةً دقيقةً عن الوضع المالي للشركة.

وأعلنت شركة دي إن في (DNV) المتخصصة في مجال الطاقة ومزودة الضمانات أنها قد دعمت نظيرتها غرينرجي رينوفابالز (Grenergy Renovables) في تأمين الإغلاق المالي للمرحلة الأولى من أكبر مشروع بطاريات تخزين الكهرباء في العالم والذي يحمل اسم أواسيس دي أتاكاما (Oasis de Atacama)، وفق بيان الشركة.

وسيسهم التمويل، الذي نجحت غرينرجي في توفيره لأول مرحلتين من المشروع، في تمويل عملية تطوير محطة شمسية سعة 220 ميغاواط، وبطارية تخزين كهرباء سعة 1.24 غيغاواط/ساعة.

ومن المتوقّع توصيل المرحلة الأولى من أكبر مشروع بطاريات تخزين الكهرباء في العالم بالشبكة بحلول نهاية العام الحالي (2024)، في حين توصل المراحل الـ4 المتبقية خلال العام المقبل (2025)، على أن يدخل المشروع حيز التشغيل كاملًا بحلول عام 2026.

مشروع هجين
ما إن يكتمل نهائيًا سيتألف مشروع &quot;أواسيس دي أتاكاما&quot; من إنتاج طاقة شمسية سعة 1 غيغاواط وتخزين كهرباء سعة 4.1 غيغاواط/ساعة.

وتتوقع غرينرجي رينوفابالز أن يُنتِج المشروع كهرباء تعادل احتياجات 145 ألف أسرة، وأن يقلص انبعاثات غاز ثاني أكسيد الكربون بأكثر من 146 ألف طن.

يُشار إلى أنه قد جرى التعاقد على ما نسبته 75% من إجمالي الكهرباء في هذا المشروع، عبر اتفاقيات شراء كهرباء مختلفة طويلة الأجل، وفق ما طالعته منصة الطاقة المتخصصة.

وقُدم تمويل أول مرحلتين من أكبر مشروع بطاريات تخزين الكهرباء في العالم، والبالغة قيمته 345 مليون دولار أميركي، بوساطة مؤسسات مالية دولية مختلفة أمثال مصرف بي إن بي باريبا (BNP Paribas) الفرنسي وشركة ناتيكسيس كوربوريت أند إنفيستمنت بانكينغ (Natixis Corporate &amp; Investment Banking) ومصرف سوسيتيه جنرال وبنك أوف نوفا سكوتيا (Bank of Nova Scotia) وأخيرًا مصرف إس إم بي سي (SMBC) الياباني.

نموذج أعمال ناجح
قال الرئيس التنفيذي لشركة غرينرجي رينوفابالز ديفيد رويز دو أندريس: &quot;المشروع يُسلِّط الضوء على الثقة بتهجين محطات الطاقة الشمسية بعمليات تخزين الكهرباء، وكذلك في نموذج الأعمال المطبق لدى الشركة، الذي يواصل تقدمه لكي يصبح رائدًا عالميًا في هذا المجال&quot;.

وفي معرض تعقيبه على أكبر مشروع بطاريات تخزين الكهرباء في العالم، قال نائب الرئيس التنفيذي والمدير الإقليمي لأميركا اللاتينية وأنظمة الطاقة في &quot;دي إن في&quot; سانتياغو بلانكو: &quot;تشيلي تشتهر بإمكاناتها الهائلة في مجال الطاقة الشمسية، والتزاماتها الصارمة بأهداف إزالة الكربون&quot;.

وتابع بلانكو: &quot;كما تبرُز تشيلي سوقًا واعدةً في مجال الطاقة الشمسية وتخزين الكهرباء&quot;، بتصريحات تابعتها منصة الطاقة المتخصصة.

وواصل: &quot;المشروع خُطوة مهمة نحو تعزيز قدرات تخزين الكهرباء في المنطقة، وهو يتوافق مع التزامنا الكامل بدعم مبادرات الطاقة المتجددة&quot;.

وأتم: &quot;التمويل الناجح يسلط الضوء على أهمية إجراءات الفحص النافي للجهالة وتحليلات الخبراء في مشروعات الطاقة المتجددة&quot;.

بطاريات تخزين كهرباء في تشيلي
بطاريات تخزين كهرباء في تشيلي - الصورة من AES Gener
الطاقة المتجددة في تشيلي
يدعم أكبر مشروع بطاريات تخزين الكهرباء في العالم جهود تشيلي لرفع حصة الطاقة المتجددة في مزيج الكهرباء لديها إلى 70% بحلول نهاية العقد الجاري (2030)؛ ما يخدم، في النهاية، مستهدفات الحكومة بشأن تحقيق الحياد الكربوني بحلول أواسط القرن الحالي (2050).

وعلى الرغم من أن تشيلي لا تزال تعوّض التراجع في إنتاجية الطاقة الشمسية لديها عبر مصادر الوقود الأحفوري، تعهّدت الحكومة بغلق ما تبقى من محطات توليد الكهرباء بهذا الوقود التقليدي الحساس بيئيًا بحلول عام 2040.

ولتحقيق أهدافها الطموحة في مجال الطاقة المتجددة، أصبح تطوير حلول تخزين الكهرباء ضرورةً ملحةً، غير أن تشيلي أحرزت تقدمًا كبيرًا، وسرعان ما أصبحت نموذجًا يحتذى به في أميركا اللاتينية في مثل تلك التقنية النظيفة.

المشروعات الأولى
بدأ أول مشروعات بطاريات تخزين الكهرباء في تشيلي في عام 2009، وتمتلك جميع مناطق البلاد الإدارية الـ16، باستثناء منطقتين، مرافق نشطة ذات صلة، أو قيد الإنشاء أو حتى في مرحلة التخطيط.

وتتركّز أكبر سعة مركّبة من تلك المشروعات في المناطق الشمالية من البلاد، وتحديدًا في أنتوفاغاستا وتاراباكا، وهما مركزا الطاقة الشمسية في البلاد.

يُشار إلى أنه في عام 2023 كان من المقرر أن يدخل 12 مشروعًا في مجال بطاريات تخزين الكهرباء حيز التشغيل في تشيلي، بسعة إجمالية لامست قرابة 1.3 غيغاواط، مع التخطيط لتركيب 1 غيغاواط إضافية سنويًا خلال المدة من عام 2024 إلى عام 2026.</description>
                <description>وقعت إثيوبيا اتفاقيات شراء وتنفيذ مشروع طاقة الرياح عايشة 1 بقدرة 300 ميجاوات مع شركة أميا باور (AMEA Power) الإماراتية.

وعلم أن مشروع طاقة الرياح عايشة على وشك أن يصبح أكبر مشروع لطاقة الرياح في منطقة القرن الأفريقي باستثمارات تبلغ 600 مليون دولار أمريكي.

وحضر حفل التوقيع وزير المالية أحمد شيدي ومسؤولون حكوميون كبار آخرون من إثيوبيا والإمارات العربية المتحدة. وقَّع اتفاقية تنفيذ المشروع وزير المالية أحمد شيدي وحسين النويس، رئيس مجلس إدارة شركة أميا باور (AMEA Power).

وبالمثل، وقع رئيس مجلس الإدارة شركة أميا باور اتفاقية شراء الطاقة مع الرئيس التنفيذي لشركة الطاقة الكهربائية الإثيوبية أشبير بالتشا.

ومن المتوقع أن تقوم شركة أميا باور (AMEA Power)، وهي شركة طاقة متجددة في الإمارات العربية المتحدة، بتطوير مزرعة الرياح واستثمارها وبنائها وتملكها وتشغيلها من خلال شركتها، وسيتم بيع الطاقة المولدة لشركة الطاقة الكهربائية الإثيوبية بموجب اتفاقية شراء الطاقة لمدة 25 عامًا.

وفي كلمته خلال حفل التوقيع، قال وزير المالية أحمد شيدي إن مشروع طاقة الرياح عايشة -1 بقدرة 300 ميجاوات هو حجر الزاوية في سياستنا الوطنية للطاقة والذي سيكون له دوراً في نمو الطاقة المتجددة.

وأوضح &quot;يُظهر هذا بوضوح التزامنا المستمر بالطاقة الخضراء وتنويع الطاقة، هذا المشروع لا يتعلق فقط بتوليد الطاقة؛ بل يتعلق بتنشيط مستقبلنا من خلال التنمية الخضراء المستدامة&quot;، مضيفاً أن هذا المشروع يتماشى مع أفضل الممارسات الدولية ويلبي المعايير الحكومية والبيئية.

وقال رئيس مجلس إدارة شركة أميا باور (AMEA Power)، حسين النويس، إن مشروع طاقة الرياح عايشة -1 بقدرة 300 ميجاوات يمثل علامة فارقة مهمة للشركة.

وأضاف: &quot;مع انطلاقنا في المرحلة التالية، نظل ملتزمين بالعمل بشكل وثيق مع المجتمع المحلي، مشيراً إلى أن التحول في مجال الطاقة هو الطريق إلى الأمام، مضيفًا أن مشروع عايشة هو خطوة نحو هذا الاتجاه.

وأكد أننا نتطلع إلى مواصلة تعاوننا مع شركائنا وأصحاب المصلحة، وتعد شركة أميا باور (AMEA Power)، واحدة من أسرع شركات الطاقة المتجددة نمواً في المنطقة مع خط أنابيب للطاقة النظيفة يزيد عن 6000 ميجاوات عبر 20 دولة.
https://www.ena.et/web/ara/w/ara_4990515
أكبر مشروع بطاريات تخزين الكهرباء في العالم يقترب من التنفيذ
محمد عبد السند
2024-08-180
يدعم أكبر مشروع بطاريات تخزين الكهرباء في العالم الجهود المبذولة لتسريع وتيرة تحول الطاقة، وتحقيق أهداف الحياد الكربوني، بما يتوافق مع بنود اتفاقية باريس للمناخ 2015.

ويعكس المشروع الذي تحتضنه تشيلي القفزةَ الكبيرة التي حققتها الدولة الواقعة غرب أميركا الجنوبية، في تركيبات الطاقة المتجددة خلال السنوات الأخيرة؛ ما أوجد لديها طلبًا ضاغطًا على حلول تخزين الكهرباء.

وبدءًا من شهر أغسطس/آب (2023)، كان لدى تشيلي 85 مشروعًا لتخزين الكهرباء في مراحل تطوير مختلفة، بسعة إجمالية قوامها 6.4 غيغاواط، وفق تقديرات طالعتها منصة الطاقة المتخصصة (مقرها واشنطن).

وخلال العام الماضي (2023) استحوذت المصادر المتجددة على 64% من إجمالي الكهرباء المولّدة في أميركا اللاتينية؛ ما يزيد كثيرًا على المتوسط العالمي البالغ 39%، ومن ثَم يرفع معه احتياجات تخزين الكهرباء في دول القارة.

المشروع يتقدّم
انتهت عملية الإغلاق المالي لأول مرحلتين من أكبر مشروع بطاريات تخزين الكهرباء في العالم؛ إذ يجري -حاليًا- تمويل سعة 1.24 غيغاواط/ساعة، مع التخطيط لإضافة سعة أخرى قدرها 4.1 غيغاواط/ساعة ما إن تكتمل كل المراحل الـ5 من المشروع، وفق بيان صحفي منشور على الموقع الرسمي للشركة.

ويشير مصطلح الإغلاق المالي إلى جميع العمليات المحاسبية ذات الصلة بمشروع ما، والتي تعطي صورةً دقيقةً عن الوضع المالي للشركة.

وأعلنت شركة دي إن في (DNV) المتخصصة في مجال الطاقة ومزودة الضمانات أنها قد دعمت نظيرتها غرينرجي رينوفابالز (Grenergy Renovables) في تأمين الإغلاق المالي للمرحلة الأولى من أكبر مشروع بطاريات تخزين الكهرباء في العالم والذي يحمل اسم أواسيس دي أتاكاما (Oasis de Atacama)، وفق بيان الشركة.

وسيسهم التمويل، الذي نجحت غرينرجي في توفيره لأول مرحلتين من المشروع، في تمويل عملية تطوير محطة شمسية سعة 220 ميغاواط، وبطارية تخزين كهرباء سعة 1.24 غيغاواط/ساعة.

ومن المتوقّع توصيل المرحلة الأولى من أكبر مشروع بطاريات تخزين الكهرباء في العالم بالشبكة بحلول نهاية العام الحالي (2024)، في حين توصل المراحل الـ4 المتبقية خلال العام المقبل (2025)، على أن يدخل المشروع حيز التشغيل كاملًا بحلول عام 2026.

مشروع هجين
ما إن يكتمل نهائيًا سيتألف مشروع &quot;أواسيس دي أتاكاما&quot; من إنتاج طاقة شمسية سعة 1 غيغاواط وتخزين كهرباء سعة 4.1 غيغاواط/ساعة.

وتتوقع غرينرجي رينوفابالز أن يُنتِج المشروع كهرباء تعادل احتياجات 145 ألف أسرة، وأن يقلص انبعاثات غاز ثاني أكسيد الكربون بأكثر من 146 ألف طن.

يُشار إلى أنه قد جرى التعاقد على ما نسبته 75% من إجمالي الكهرباء في هذا المشروع، عبر اتفاقيات شراء كهرباء مختلفة طويلة الأجل، وفق ما طالعته منصة الطاقة المتخصصة.

وقُدم تمويل أول مرحلتين من أكبر مشروع بطاريات تخزين الكهرباء في العالم، والبالغة قيمته 345 مليون دولار أميركي، بوساطة مؤسسات مالية دولية مختلفة أمثال مصرف بي إن بي باريبا (BNP Paribas) الفرنسي وشركة ناتيكسيس كوربوريت أند إنفيستمنت بانكينغ (Natixis Corporate &amp; Investment Banking) ومصرف سوسيتيه جنرال وبنك أوف نوفا سكوتيا (Bank of Nova Scotia) وأخيرًا مصرف إس إم بي سي (SMBC) الياباني.

نموذج أعمال ناجح
قال الرئيس التنفيذي لشركة غرينرجي رينوفابالز ديفيد رويز دو أندريس: &quot;المشروع يُسلِّط الضوء على الثقة بتهجين محطات الطاقة الشمسية بعمليات تخزين الكهرباء، وكذلك في نموذج الأعمال المطبق لدى الشركة، الذي يواصل تقدمه لكي يصبح رائدًا عالميًا في هذا المجال&quot;.

وفي معرض تعقيبه على أكبر مشروع بطاريات تخزين الكهرباء في العالم، قال نائب الرئيس التنفيذي والمدير الإقليمي لأميركا اللاتينية وأنظمة الطاقة في &quot;دي إن في&quot; سانتياغو بلانكو: &quot;تشيلي تشتهر بإمكاناتها الهائلة في مجال الطاقة الشمسية، والتزاماتها الصارمة بأهداف إزالة الكربون&quot;.

وتابع بلانكو: &quot;كما تبرُز تشيلي سوقًا واعدةً في مجال الطاقة الشمسية وتخزين الكهرباء&quot;، بتصريحات تابعتها منصة الطاقة المتخصصة.

وواصل: &quot;المشروع خُطوة مهمة نحو تعزيز قدرات تخزين الكهرباء في المنطقة، وهو يتوافق مع التزامنا الكامل بدعم مبادرات الطاقة المتجددة&quot;.

وأتم: &quot;التمويل الناجح يسلط الضوء على أهمية إجراءات الفحص النافي للجهالة وتحليلات الخبراء في مشروعات الطاقة المتجددة&quot;.

بطاريات تخزين كهرباء في تشيلي
بطاريات تخزين كهرباء في تشيلي - الصورة من AES Gener
الطاقة المتجددة في تشيلي
يدعم أكبر مشروع بطاريات تخزين الكهرباء في العالم جهود تشيلي لرفع حصة الطاقة المتجددة في مزيج الكهرباء لديها إلى 70% بحلول نهاية العقد الجاري (2030)؛ ما يخدم، في النهاية، مستهدفات الحكومة بشأن تحقيق الحياد الكربوني بحلول أواسط القرن الحالي (2050).

وعلى الرغم من أن تشيلي لا تزال تعوّض التراجع في إنتاجية الطاقة الشمسية لديها عبر مصادر الوقود الأحفوري، تعهّدت الحكومة بغلق ما تبقى من محطات توليد الكهرباء بهذا الوقود التقليدي الحساس بيئيًا بحلول عام 2040.

ولتحقيق أهدافها الطموحة في مجال الطاقة المتجددة، أصبح تطوير حلول تخزين الكهرباء ضرورةً ملحةً، غير أن تشيلي أحرزت تقدمًا كبيرًا، وسرعان ما أصبحت نموذجًا يحتذى به في أميركا اللاتينية في مثل تلك التقنية النظيفة.

المشروعات الأولى
بدأ أول مشروعات بطاريات تخزين الكهرباء في تشيلي في عام 2009، وتمتلك جميع مناطق البلاد الإدارية الـ16، باستثناء منطقتين، مرافق نشطة ذات صلة، أو قيد الإنشاء أو حتى في مرحلة التخطيط.

وتتركّز أكبر سعة مركّبة من تلك المشروعات في المناطق الشمالية من البلاد، وتحديدًا في أنتوفاغاستا وتاراباكا، وهما مركزا الطاقة الشمسية في البلاد.

يُشار إلى أنه في عام 2023 كان من المقرر أن يدخل 12 مشروعًا في مجال بطاريات تخزين الكهرباء حيز التشغيل في تشيلي، بسعة إجمالية لامست قرابة 1.3 غيغاواط، مع التخطيط لتركيب 1 غيغاواط إضافية سنويًا خلال المدة من عام 2024 إلى عام 2026.</description>                
            </item>
        
            <item>
                <title>الطاقة المتجددة في الهند تشهد مناقصة لإضافة قدرة مركبة جديدة</title>
                <link>http://moee.gov.eg/test_new/new_info.aspx?h_id=41079&amp;call_p=news_f.aspx &amp;pg_index=0 </link>
                <author>attaqa.net/2024/08/17/%D8%A7%D9%84%D8%B7%D8%A7%D9%82%D8%A9-%D8%A7%D9%84%D9%85%D8%AA%D8%AC%D8%AF%D8%AF%D8%A9-%D9%81%D9%8A-%D8%A7%D9%84%D9%87%D9%86%D8%AF-%D8%AA%D8%B4%D9%87%D8%AF-%D9%85%D9%86%D8%A7%D9%82%D8%B5%D8%A9-%D9%84/</author>
                <pubDate>Sun, 18 Aug 2024 00:00:00 GMT</pubDate>
                <description>بدأت مناقصة جديدة لمشروعات الطاقة المتجددة في الهند من الشمس والرياح، بقدرة 1 غيغاواط بغرض توجيه الكهرباء المولدة للسوق المحلية، التي تشهد طلبًا متناميًا، بفضل النشاط الاقتصادي ومعدلات النمو وموجات الحر، في تلقي العطاءات، لمشروعات يستغرق تنفيذها 3 سنوات تقريبًا.

وطرحت المناقصة شركة النفط والغاز الهندية المملوكة للدولة &quot;أوه إن جي سي&quot;، وتستهدف توليد 500 ميغاواط من كل من مشروعات الطاقة الشمسية والرياح الهجينة، وفق تقرير طالعته منصة الطاقة المتخصصة (مقّرها واشنطن).

وفي مايو/أيار الماضي، كشف تقرير مشترك جديد صادر عن معهد اقتصادات الطاقة والتحليل المالي (IEEFA) وشركة الأبحاث الهندية جيه إم كيه (JMK Research &amp; Analytics)، عن أن مناقصات الطاقة المتجددة خلال العام المالي 2024، المنتهي في مارس/آذار 2024، وصلت إلى رقم قياسي تجاوز 69 غيغاواط، أي أكثر من المستهدف بنحو 19 غيغاواط، إذ كانت خطة الحكومة تسعى لقدرة تبلغ 50 غيغاواط.

وخلال شهر مارس/آذار 2024، زادت قدرة الطاقة المتجددة في الهند المركبة 7.1 غيغاواط، وهو رقم قياسي جديد رفع القدرة المركبة في البلاد خلال السنة المالية المنتهية الماضية إلى 18.5 غيغاواط، وهي الأعلى على الإطلاق.

اختيار مواقع مشروعات الطاقة المتجددة في الهند
تركت الشركة المسؤولة عن مناقصة مشروعات الطاقة المتجددة في الهند خيار تحديد مواقع المشروعات للمتنافسين؛ حيث يمكن إقامتها في أي موقع في أنحاء البلاد، لكن بشرط أن يتوافر نظام النقل للشبكة في الموقع، حسبما ذكرت مجلة &quot;بي في ماغازين&quot;، أمس الجمعة 16 أغسطس/آب 2024.

كما تشترط شركة النفط والغاز الهندية، المعنية بالمناقصة وتلقي العطاءات من المستثمرين، أن تتسلم المشروع كاملًا، أي يبدأ التشغيل فور تسلمه (على المفتاح).

ويصبح المستثمر الفائز بمشروع الطاقة المتجددة في الهند في المناقصة الأخيرة، مسؤولًا عن أعمال الإنشاءات والهندسة والمشتريات، إضافة إلى الصيانة لمدة 10 سنوات مقبلة.

وتتحرّك الهند بخطى حثيثة نحو الطاقة المتجددة، لتلبية الطلب المتزايد على الكهرباء؛ حيث ترتفع سنويًا بأكثر من 7% خلال السنوات الأخيرة. وقال وزير الكهرباء الهندي بانكاج أجاروال، في 2 يوليو/تموز 2024، إن التوقعات الحالية للطلب خلال العام المالي (2031-2032) تدور حول 384 غيغاواط، &quot;لكن الطلب غالبًا سيتجاوز هذا المستوى الذي قد يكون الأقل في هذا الوقت، وقد يصل إلى 400 غيغاواط&quot;، ويعني ذلك زيادة على التوقعات السابقة بنسبة 4.2%.

وتكثّف الهند من مجهوداتها لتنفيذ قدرات توليد مركبة تتناسب مع هذا الطلب من المصادر المختلفة، ومن بين الأهداف زيادة القدرة المركبة من الطاقة المتجددة بنحو 500 غيغاواط بحلول عام 2030، لذلك أصدرت نيودلهي سلسلة من الإجراءات والسياسات الرسمية لتحفيز مشروعات الطاقة المتجددة، وزيادة معدلات كفاءة الطاقة.

القدرة الإضافية المتوقّعة
من المتوقّع أن تحصل الهند على قدرة من الطاقة المتجددة من الشمس والرياح بنحو 1 غيغاواط خلال 3 سنوات، ما يعادل 36 شهرًا من الآن، هي المهلة التي تمنحها شركة النفط والغاز، للمستثمرين المتقدمين بعطاءات في المناقصة الأخيرة، وفق تقرير طالعته منصة الطاقة المتخصصة (مقرّها واشنطن).

وشهدت الهند انتعاشًا في سوق مناقصات الطاقة المتجددة الحكومية خلال العامين الماليين الأخيرين، بعد تراجع بين عامي 2019 و2022، بسبب اندلاع الحرب الروسية الأوكرانية في فبراير/شباط 2022، وتأثير جائحة كورونا في زيادة أسعار السلع العالمية، إضافة إلى اضطراب سلاسل التوريد.

وحفّز الدعم الحكومي، والإمكانات الكبيرة لنمو السوق، المستثمرين على الاهتمام الكبير بسوق الطاقة المتجددة على نطاق المرافق في الهند.

وتعددت مناقصات الطاقة المتجددة في الهند التي طرحتها الحكومة، وكانت أولاها خلال 2024، إذ طُرِحت مناقصة واسعة النطاق لطاقة الرياح البحرية بقدرة 4 غيغاواط، وفق ما رصدته وحدة أبحاث الطاقة.

وسيشهد العام المقبل (2025) مناقصة لتخزين الكهرباء المولدة من الطاقة الشمسية، وكذلك الطاقة الحرارية الأرضية، بقدرة 500 ميغاواط، بغرض تجنب تقطع إمدادات الطاقة المتجددة في الهند.

وبدأت الهند طرح المناقصات الهجينة في 2018، وشهدت تحولات قوية منذ ذلك الحين. وخلال السنة المالية 2024، حظيت مناقصات طاقة الرياح والطاقة الشمسية بـ57% من إجمالي مناقصات الطاقة المتجددة، وتوزعت النسب الباقية على الطاقة الهجينة من الطاقة الشمسية والرياح والطاقة المتجددة المقترنة بأنظمة تخزين الكهرباء.</description>
                <description>بدأت مناقصة جديدة لمشروعات الطاقة المتجددة في الهند من الشمس والرياح، بقدرة 1 غيغاواط بغرض توجيه الكهرباء المولدة للسوق المحلية، التي تشهد طلبًا متناميًا، بفضل النشاط الاقتصادي ومعدلات النمو وموجات الحر، في تلقي العطاءات، لمشروعات يستغرق تنفيذها 3 سنوات تقريبًا.

وطرحت المناقصة شركة النفط والغاز الهندية المملوكة للدولة &quot;أوه إن جي سي&quot;، وتستهدف توليد 500 ميغاواط من كل من مشروعات الطاقة الشمسية والرياح الهجينة، وفق تقرير طالعته منصة الطاقة المتخصصة (مقّرها واشنطن).

وفي مايو/أيار الماضي، كشف تقرير مشترك جديد صادر عن معهد اقتصادات الطاقة والتحليل المالي (IEEFA) وشركة الأبحاث الهندية جيه إم كيه (JMK Research &amp; Analytics)، عن أن مناقصات الطاقة المتجددة خلال العام المالي 2024، المنتهي في مارس/آذار 2024، وصلت إلى رقم قياسي تجاوز 69 غيغاواط، أي أكثر من المستهدف بنحو 19 غيغاواط، إذ كانت خطة الحكومة تسعى لقدرة تبلغ 50 غيغاواط.

وخلال شهر مارس/آذار 2024، زادت قدرة الطاقة المتجددة في الهند المركبة 7.1 غيغاواط، وهو رقم قياسي جديد رفع القدرة المركبة في البلاد خلال السنة المالية المنتهية الماضية إلى 18.5 غيغاواط، وهي الأعلى على الإطلاق.

اختيار مواقع مشروعات الطاقة المتجددة في الهند
تركت الشركة المسؤولة عن مناقصة مشروعات الطاقة المتجددة في الهند خيار تحديد مواقع المشروعات للمتنافسين؛ حيث يمكن إقامتها في أي موقع في أنحاء البلاد، لكن بشرط أن يتوافر نظام النقل للشبكة في الموقع، حسبما ذكرت مجلة &quot;بي في ماغازين&quot;، أمس الجمعة 16 أغسطس/آب 2024.

كما تشترط شركة النفط والغاز الهندية، المعنية بالمناقصة وتلقي العطاءات من المستثمرين، أن تتسلم المشروع كاملًا، أي يبدأ التشغيل فور تسلمه (على المفتاح).

ويصبح المستثمر الفائز بمشروع الطاقة المتجددة في الهند في المناقصة الأخيرة، مسؤولًا عن أعمال الإنشاءات والهندسة والمشتريات، إضافة إلى الصيانة لمدة 10 سنوات مقبلة.

وتتحرّك الهند بخطى حثيثة نحو الطاقة المتجددة، لتلبية الطلب المتزايد على الكهرباء؛ حيث ترتفع سنويًا بأكثر من 7% خلال السنوات الأخيرة. وقال وزير الكهرباء الهندي بانكاج أجاروال، في 2 يوليو/تموز 2024، إن التوقعات الحالية للطلب خلال العام المالي (2031-2032) تدور حول 384 غيغاواط، &quot;لكن الطلب غالبًا سيتجاوز هذا المستوى الذي قد يكون الأقل في هذا الوقت، وقد يصل إلى 400 غيغاواط&quot;، ويعني ذلك زيادة على التوقعات السابقة بنسبة 4.2%.

وتكثّف الهند من مجهوداتها لتنفيذ قدرات توليد مركبة تتناسب مع هذا الطلب من المصادر المختلفة، ومن بين الأهداف زيادة القدرة المركبة من الطاقة المتجددة بنحو 500 غيغاواط بحلول عام 2030، لذلك أصدرت نيودلهي سلسلة من الإجراءات والسياسات الرسمية لتحفيز مشروعات الطاقة المتجددة، وزيادة معدلات كفاءة الطاقة.

القدرة الإضافية المتوقّعة
من المتوقّع أن تحصل الهند على قدرة من الطاقة المتجددة من الشمس والرياح بنحو 1 غيغاواط خلال 3 سنوات، ما يعادل 36 شهرًا من الآن، هي المهلة التي تمنحها شركة النفط والغاز، للمستثمرين المتقدمين بعطاءات في المناقصة الأخيرة، وفق تقرير طالعته منصة الطاقة المتخصصة (مقرّها واشنطن).

وشهدت الهند انتعاشًا في سوق مناقصات الطاقة المتجددة الحكومية خلال العامين الماليين الأخيرين، بعد تراجع بين عامي 2019 و2022، بسبب اندلاع الحرب الروسية الأوكرانية في فبراير/شباط 2022، وتأثير جائحة كورونا في زيادة أسعار السلع العالمية، إضافة إلى اضطراب سلاسل التوريد.

وحفّز الدعم الحكومي، والإمكانات الكبيرة لنمو السوق، المستثمرين على الاهتمام الكبير بسوق الطاقة المتجددة على نطاق المرافق في الهند.

وتعددت مناقصات الطاقة المتجددة في الهند التي طرحتها الحكومة، وكانت أولاها خلال 2024، إذ طُرِحت مناقصة واسعة النطاق لطاقة الرياح البحرية بقدرة 4 غيغاواط، وفق ما رصدته وحدة أبحاث الطاقة.

وسيشهد العام المقبل (2025) مناقصة لتخزين الكهرباء المولدة من الطاقة الشمسية، وكذلك الطاقة الحرارية الأرضية، بقدرة 500 ميغاواط، بغرض تجنب تقطع إمدادات الطاقة المتجددة في الهند.

وبدأت الهند طرح المناقصات الهجينة في 2018، وشهدت تحولات قوية منذ ذلك الحين. وخلال السنة المالية 2024، حظيت مناقصات طاقة الرياح والطاقة الشمسية بـ57% من إجمالي مناقصات الطاقة المتجددة، وتوزعت النسب الباقية على الطاقة الهجينة من الطاقة الشمسية والرياح والطاقة المتجددة المقترنة بأنظمة تخزين الكهرباء.</description>                
            </item>
        
            <item>
                <title>الصين تصنع مفاعلًا نوويا جديدا مقاوما للصدمات والانهيارات‏ نحو طاقة أكثر أمانًا</title>
                <link>http://moee.gov.eg/test_new/new_info.aspx?h_id=41078&amp;call_p=news_f.aspx &amp;pg_index=0 </link>
                <author>www.ibelieveinsci.com/%D8%A7%D9%84%D8%B5%D9%8A%D9%86-%D8%AA%D8%B5%D9%86%D8%B9-%D9%85%D9%81%D8%A7%D8%B9%D9%84%D9%8B%D8%A7-%D9%86%D9%88%D9%88%D9%8A%D8%A7-%D8%AC%D8%AF%D9%8A%D8%AF%D8%A7-</author>
                <pubDate>Sun, 18 Aug 2024 00:00:00 GMT</pubDate>
                <description>صنعت الصين أول محطة مفاعل نووي على مقياس كبير، ويبدو أنها مقاومة لحوادث الانصهار والانهيارات، مع العلم أن التصميم لا يتلاءم مع المفاعلات النووية الحالية، ولكنه يُعد نموذجًا يمكن الاعتماد عليه في بناء مفاعلات نووية مستقبلية.

طريقة تبريد المفاعلات النووية:
يجب أن يوجد في المفاعلات النووية الحالية أنظمة تبريد، وقد تختلف هذه الأنظمة في تصميماتها؛ فبعض المفاعلات تستخدم المياه وأخرى تستعين بالمبردات مثل ثاني أوكسيد الكربون والهيليوم، إلا أن مهمتها واحدة، وهي تخليص قلب المفاعل من الحرارة الزائدة.

من المعروف أن أنظمة التبريد بالمياه تعطي طاقةً مكثفة، ما يعني كفاءةً حراريةً أفضل (نقصد بالكفاءة الحرارية نسبة مخرجات العمل مقارنة بمدخلات طاقة الحرارة الإجمالية في النظام)، ولكن لديها بعض العيوب، على سبيل المثال، من الممكن أن تنفجر إذا تعرض المفاعل النووي للانصهار، ويعود هذا إلى عملية فصل تقوم بها الحرارة المنبعثة من قضبان وقود المفاعل، وتفصل المياه إلى هيدروجين مُتفجر وغاز الأكسجين في حال فقدان مضخات المياه لطاقتها.

وهذا ما حدث في حادثة المفاعل النووي في مدينة فوكوشيما في عام 2011، عندما سبب فقدان الطاقة في ارتفاع حرارة قضبان الوقود التي كانت تطوف بالمياه، ونتيجة لذلك حصل انفجار.

إن احتمال انفجار المبردات التي تستخدم الغاز أقل بكثير من المبردات التي تستعين بالمياه، ولكن الكفاءة الحرارية لديها منخفضة أيضًا.

بغضّ النظر عن نظام التبريد المستخدم، يجب أن يكون هناك تدخل بشري لإغلاق المفاعل النووي في حالة الطوارئ لمنع حدوث كارثة، لأن أنظمة التبريد عمومًا تعتمد على مصادر طاقة خارجية.

مميزات تصميم المفاعل النووي الجديد:
قد يكون لدى تصميم مفاعل نووي جديد يسمى المفاعل ذا القاعدة الحجرية (PBR) حلولًا لمشكلات كانت تعاني منها التصاميم القديمة، وهذه المفاعلات آمنة بإيجابية؛ فهي ذاتية الإغلاق فور حدوث مشكلة مع نظام التبريد.

وعلى عكس مفاعلات نووية أخرى تعتمد على قضبان وقود عالية الطاقة، فإن مفاعلات القاعدة الحجرية تستخدم قواعد وقود ذات طاقة منخفضة وصغيرة، وعلى الرغم من احتواء قضبان الوقود لديها على نسبة أقل من اليورانيوم، وهي نسبة منخفضة مقارنة بقضبان الوقود التقليدية، فيوجد كثير منه، وهي أيضًا محاطة بمادة الغرافيت التي تراقب نشاط النيوترون في صلب المفاعل النووي، ما يساعد في إبطاء تفاعلات المفاعل النووي، وبالتالي تنتج حرارةً أقل، وبذلك تنتشر الحرارة المنخفضة في القواعد، فيكون نقلها أسهل بكثير.

للوهلة الأولى، قد تظن أن هذا جيد، ولكن مفاعلات القواعد الحجرية ما تزال مجرد نماذج أولية غير موجودة على أرض الواقع في ألمانيا والصين. لكن الصين بنت مفاعلًا نوويًا حراريًا عالي المقاييس بنموذج القاعدة الحجرية (HTR-PM) في شاندونغ، ودخل في طور العمل التجاري في شهر ديسمبر 2023، وهو مُجهز بهذه الأنظمة.

لتجريب المفاعل، أطفأ المهندسون كل نماذج المفاعلات النووية الحرارية بالقاعدة الحجرية عندما بدأت تعمل بأقصى طاقتها.

كتب الباحثون: «لضمان وجود مفاعلات الأمان الكامنة حسب المقياس التجاري، أُجري اختبارا تبريد طبيعيان على نموذج المفاعل 1# في 13 آب عام 2023، أما الاختبار الثاني الذي أُجري على نموذج المفاعل 2# في 1 أيلول عام 2023»، وأضافوا: «في أثناء الاختبارات، حصلت عملية تبريد طبيعية لكلا النموذجين دون الحاجة إلى أنظمة تبريد الصلب الاحتياطية، أو أي نظام تبريد يجري تشغيله بواسطة الطاقة».

أكدت النتائج التي نُشرت بأن المفاعل النووي الحراري عالي المقاييس بنموذج القاعدة الحجرية يتمتع بخاصية التبريد الذاتي بعد أن يصل لدرجة حرارة مستقرة خلال 35 ساعة وانقطاع الطاقة عنه.

إن القدرة على اختبار مفاعل نووي في أثناء عمله بواسطة إزالة طاقة التبريد أمر خارج عن المألوف، فالمفاعلات النووية الحرارية عالية المقاييس بنموذج القاعدة الحجرية تتمتع بأنظمة فريدة من نوعها، ما أفسح المجال لإجراء هذه التجربة، ومع وجود حاجة إلى إجراء مزيد من الاختبارات للتأكد من عمل النظام بطريقة صحيحة، ثمة آمال تُبنى على اعتماد هذا النموذج في بناء مفاعلات نووية في أماكن أخرى.

كتب الفريق: «في النهاية، إن قلة اختبارات التبريد التي تُجرى دليلٌ على وجود ميزة الأمان الكامنة في أول عرض عالمي للمفاعل النووي الحراري عالي المقاييس بنموذج القاعدة الحجرية. وللوصول إلى هذا التخفيض من التغيرات المناخية، بدأنا مشروعًا جديدًا يهدف إلى إنتاج بخار بدرجة حرارة تصل إلى 500 درجة مئوية، وتوفير الكهرباء لقطاع البتروكيماويات الصناعي في الصين. إن نماذج المفاعلات النووية في الأراضي التجارية مصممة لتتقيد بنفس التصميم المعياري».</description>
                <description>صنعت الصين أول محطة مفاعل نووي على مقياس كبير، ويبدو أنها مقاومة لحوادث الانصهار والانهيارات، مع العلم أن التصميم لا يتلاءم مع المفاعلات النووية الحالية، ولكنه يُعد نموذجًا يمكن الاعتماد عليه في بناء مفاعلات نووية مستقبلية.

طريقة تبريد المفاعلات النووية:
يجب أن يوجد في المفاعلات النووية الحالية أنظمة تبريد، وقد تختلف هذه الأنظمة في تصميماتها؛ فبعض المفاعلات تستخدم المياه وأخرى تستعين بالمبردات مثل ثاني أوكسيد الكربون والهيليوم، إلا أن مهمتها واحدة، وهي تخليص قلب المفاعل من الحرارة الزائدة.

من المعروف أن أنظمة التبريد بالمياه تعطي طاقةً مكثفة، ما يعني كفاءةً حراريةً أفضل (نقصد بالكفاءة الحرارية نسبة مخرجات العمل مقارنة بمدخلات طاقة الحرارة الإجمالية في النظام)، ولكن لديها بعض العيوب، على سبيل المثال، من الممكن أن تنفجر إذا تعرض المفاعل النووي للانصهار، ويعود هذا إلى عملية فصل تقوم بها الحرارة المنبعثة من قضبان وقود المفاعل، وتفصل المياه إلى هيدروجين مُتفجر وغاز الأكسجين في حال فقدان مضخات المياه لطاقتها.

وهذا ما حدث في حادثة المفاعل النووي في مدينة فوكوشيما في عام 2011، عندما سبب فقدان الطاقة في ارتفاع حرارة قضبان الوقود التي كانت تطوف بالمياه، ونتيجة لذلك حصل انفجار.

إن احتمال انفجار المبردات التي تستخدم الغاز أقل بكثير من المبردات التي تستعين بالمياه، ولكن الكفاءة الحرارية لديها منخفضة أيضًا.

بغضّ النظر عن نظام التبريد المستخدم، يجب أن يكون هناك تدخل بشري لإغلاق المفاعل النووي في حالة الطوارئ لمنع حدوث كارثة، لأن أنظمة التبريد عمومًا تعتمد على مصادر طاقة خارجية.

مميزات تصميم المفاعل النووي الجديد:
قد يكون لدى تصميم مفاعل نووي جديد يسمى المفاعل ذا القاعدة الحجرية (PBR) حلولًا لمشكلات كانت تعاني منها التصاميم القديمة، وهذه المفاعلات آمنة بإيجابية؛ فهي ذاتية الإغلاق فور حدوث مشكلة مع نظام التبريد.

وعلى عكس مفاعلات نووية أخرى تعتمد على قضبان وقود عالية الطاقة، فإن مفاعلات القاعدة الحجرية تستخدم قواعد وقود ذات طاقة منخفضة وصغيرة، وعلى الرغم من احتواء قضبان الوقود لديها على نسبة أقل من اليورانيوم، وهي نسبة منخفضة مقارنة بقضبان الوقود التقليدية، فيوجد كثير منه، وهي أيضًا محاطة بمادة الغرافيت التي تراقب نشاط النيوترون في صلب المفاعل النووي، ما يساعد في إبطاء تفاعلات المفاعل النووي، وبالتالي تنتج حرارةً أقل، وبذلك تنتشر الحرارة المنخفضة في القواعد، فيكون نقلها أسهل بكثير.

للوهلة الأولى، قد تظن أن هذا جيد، ولكن مفاعلات القواعد الحجرية ما تزال مجرد نماذج أولية غير موجودة على أرض الواقع في ألمانيا والصين. لكن الصين بنت مفاعلًا نوويًا حراريًا عالي المقاييس بنموذج القاعدة الحجرية (HTR-PM) في شاندونغ، ودخل في طور العمل التجاري في شهر ديسمبر 2023، وهو مُجهز بهذه الأنظمة.

لتجريب المفاعل، أطفأ المهندسون كل نماذج المفاعلات النووية الحرارية بالقاعدة الحجرية عندما بدأت تعمل بأقصى طاقتها.

كتب الباحثون: «لضمان وجود مفاعلات الأمان الكامنة حسب المقياس التجاري، أُجري اختبارا تبريد طبيعيان على نموذج المفاعل 1# في 13 آب عام 2023، أما الاختبار الثاني الذي أُجري على نموذج المفاعل 2# في 1 أيلول عام 2023»، وأضافوا: «في أثناء الاختبارات، حصلت عملية تبريد طبيعية لكلا النموذجين دون الحاجة إلى أنظمة تبريد الصلب الاحتياطية، أو أي نظام تبريد يجري تشغيله بواسطة الطاقة».

أكدت النتائج التي نُشرت بأن المفاعل النووي الحراري عالي المقاييس بنموذج القاعدة الحجرية يتمتع بخاصية التبريد الذاتي بعد أن يصل لدرجة حرارة مستقرة خلال 35 ساعة وانقطاع الطاقة عنه.

إن القدرة على اختبار مفاعل نووي في أثناء عمله بواسطة إزالة طاقة التبريد أمر خارج عن المألوف، فالمفاعلات النووية الحرارية عالية المقاييس بنموذج القاعدة الحجرية تتمتع بأنظمة فريدة من نوعها، ما أفسح المجال لإجراء هذه التجربة، ومع وجود حاجة إلى إجراء مزيد من الاختبارات للتأكد من عمل النظام بطريقة صحيحة، ثمة آمال تُبنى على اعتماد هذا النموذج في بناء مفاعلات نووية في أماكن أخرى.

كتب الفريق: «في النهاية، إن قلة اختبارات التبريد التي تُجرى دليلٌ على وجود ميزة الأمان الكامنة في أول عرض عالمي للمفاعل النووي الحراري عالي المقاييس بنموذج القاعدة الحجرية. وللوصول إلى هذا التخفيض من التغيرات المناخية، بدأنا مشروعًا جديدًا يهدف إلى إنتاج بخار بدرجة حرارة تصل إلى 500 درجة مئوية، وتوفير الكهرباء لقطاع البتروكيماويات الصناعي في الصين. إن نماذج المفاعلات النووية في الأراضي التجارية مصممة لتتقيد بنفس التصميم المعياري».</description>                
            </item>
        
            <item>
                <title>شركة لتطوير الطاقة النووية في أرمينيا</title>
                <link>http://moee.gov.eg/test_new/new_info.aspx?h_id=41077&amp;call_p=news_f.aspx &amp;pg_index=0 </link>
                <author>attaqa.net/2024/08/16/%D8%B4%D8%B1%D9%83%D8%A9-%D9%84%D8%AA%D8%B7%D9%88%D9%8A%D8%B1-%D8%A7%D9%84%D8%B7%D8%A7%D9%82%D8%A9-%D8%A7%D9%84%D9%86%D9%88%D9%88%D9%8A%D8%A9-%D9%81%D9%8A-%D8%A3%D8%B1%D9%85%D9%8A%D9%86%D9%8A%D8%A7/</author>
                <pubDate>Sun, 18 Aug 2024 00:00:00 GMT</pubDate>
                <description>يترقّب قطاع الطاقة النووية في أرمينيا إنشاء شركة حكومية تهدف إلى تقييم الخيارات المتاحة لبناء مفاعلات نووية جديدة لتعزيز أمن الطاقة في البلاد، بتمويل عبر الاقتراض الحكومي، وفقًا لمعلومات اطلعت عليها منصة الطاقة المتخصصة (مقرّها واشنطن).

ويبدو أن أرمينيا تعلّمت دروسًا عقب صراعات دولية استمرت لعقود، وحصار فرضته أذربيجان وتركيا عليها في تسعينيات القرن الماضي، أدى إلى تعطيل عمليات تسليم الغاز الطبيعي إليها مؤقتًا.

ومن المنتظر أن تحسم الشركة قرار إنشاء مشروع نووي مرتقب قد يوفّر الآلاف من فرص العمل، لكن مسؤولين حكوميين في أرمينيا حذّروا من أن استيعاب محطة كبيرة سيكون تحديًا للشبكة الوطنية، لا سيما أن إجمالي القدرة المركبة لتوليد الكهرباء في البلاد يبلغ ما يقارب 4 غيغاواط حاليًا.

وحدّدت الحكومة مخصصات للشركة خلال العامين المقبلين 2025 و2026، بواقع 2.5 مليون دولار أميركي، ستجري تغطيتها من الميزانية العامة.

تفاصيل المشروع
كان إنشاء وحدة جديدة لإنتاج الطاقة النووية في أرمينيا محل نقاش في اجتماع عقدته الحكومة مطلع أغسطس/آب الجاري، ضمن الحديث حول خطتها لإنشاء شركة تنظر في مقترحات التصميم النووي المحتمل، وتكلفة إنشاء الوحدة.

وشملت المشاورات وضع خطة تطوير للقدرة الجديدة بحلول منتصف عام 2026، بحسب تصريحات وزير البنية التحتية جنيل سانوسيان.

ومن المقرر أن تدخل الوحدة النووية المستهدف إنشاؤها حيز التشغيل بحلول عام 2040، بدلًا من مفاعل &quot;ميتسامور 2&quot;، الذي تبلغ قدرته 440 ميغاواط، الذي يخضع حاليًا لتمديد عمره التشغيلي حتى عام 2036؛ بهدف دعم قطاع الطاقة النووية في أرمينيا، حسب تفاصيل نشرها موقع &quot;إس آند بي غلوبال spglobal&quot;.

وبحسب وزارة البنية التحتية، فإن شركة الطاقة النووية في أرمينيا المزمع إنشاؤها ستدير الوحدة النووية الجديدة.

وقال الوزير جنيل سانوسيان، إن أرمينيا تجري مفاوضات مع شركات روسية، وأميركية، وفرنسية، وكورية جنوبية، بشأن بناء المفاعل الجديد.

خطط سابقة
هذه ليست المرة الأولى التي تخطط فيها الحكومة الأرمينية لبناء محطة نووية جديدة، ففي يونيو/حزيران 2023 شكّل رئيس الوزراء نيكول باشينيان مجموعة عمل لتقييم السيناريوهات المختلفة لتنفيذ الأعمال الإنشائية للمشروع خلال شهرين، ومع ذلك لم تُعلَن معلومات حول نتائج مجموعة العمل.

واعتمدت أرمينيا على التقنيات النووية السوفيتية ثم الروسية، لكن هناك دلائل تشير إلى أن البلاد تبحث بشكل متزايد عن تقنيات بديلة من دول أخرى في ضوء فتور العلاقات السياسية بينها وبين موسكو.

وقال أمين مجلس الأمن الأرميني، أرمين غريغوريان -في تصريحات سابقة-، إن حكومة بلاده تناقش بناء محطة نووية جديدة بالتعاون مع أميركا، مضيفًا أن المفاوضات انتقلت بالفعل إلى مرحلة متقدمة.

مخاوف أمن الطاقة
اتهمت أرمينيا موسكو بعدم الوفاء بالتزاماتها بالدفاع عن مصالح البلاد، خلال حربها مع أذربيجان؛ ما أدى إلى تدهور العلاقات بين البلدين خلال الأشهر الأخيرة، حسب معلومات تابعتها منصة الطاقة المتخصصة (مقرّها واشنطن).

ويبدو أن هذه التوترات دفعت أرمينيا إلى محاولة تأمين مصادر طاقة بديلة، وقال نائب وزير الطاقة السابق، رئيس وكالة الطاقة غير الحكومية، هايك هاروتيونيان: &quot;على الرغم من أن الأساس الاقتصادي وراء بناء مشروعات الطاقة النووية الجديدة محل تساؤل، فإن هناك العديد من العوامل الأخرى التي تدعم هذه الخطوة&quot;.

وتخوَّف هاروتيونيان من حاجة مشروعات الطاقة النووية في أرمينيا، بما في ذلك المفاعلات الصغيرة، إلى تكلفة عالية لتوليد الكهرباء.

وأشار إلى ميزة اجتماعية يوفّرها المشروع، وهي توظيف آلاف العمال ذوي المهارات العالية، موضّحًا أن إغلاق وحدة ميتسامور 2 النووية دون بناء أخرى بديلة سيؤدي إلى هجرة المتخصصين من البلاد، ومن ثمَّ تضرّر قطاع الطاقة النووية في أرمينيا.</description>
                <description>يترقّب قطاع الطاقة النووية في أرمينيا إنشاء شركة حكومية تهدف إلى تقييم الخيارات المتاحة لبناء مفاعلات نووية جديدة لتعزيز أمن الطاقة في البلاد، بتمويل عبر الاقتراض الحكومي، وفقًا لمعلومات اطلعت عليها منصة الطاقة المتخصصة (مقرّها واشنطن).

ويبدو أن أرمينيا تعلّمت دروسًا عقب صراعات دولية استمرت لعقود، وحصار فرضته أذربيجان وتركيا عليها في تسعينيات القرن الماضي، أدى إلى تعطيل عمليات تسليم الغاز الطبيعي إليها مؤقتًا.

ومن المنتظر أن تحسم الشركة قرار إنشاء مشروع نووي مرتقب قد يوفّر الآلاف من فرص العمل، لكن مسؤولين حكوميين في أرمينيا حذّروا من أن استيعاب محطة كبيرة سيكون تحديًا للشبكة الوطنية، لا سيما أن إجمالي القدرة المركبة لتوليد الكهرباء في البلاد يبلغ ما يقارب 4 غيغاواط حاليًا.

وحدّدت الحكومة مخصصات للشركة خلال العامين المقبلين 2025 و2026، بواقع 2.5 مليون دولار أميركي، ستجري تغطيتها من الميزانية العامة.

تفاصيل المشروع
كان إنشاء وحدة جديدة لإنتاج الطاقة النووية في أرمينيا محل نقاش في اجتماع عقدته الحكومة مطلع أغسطس/آب الجاري، ضمن الحديث حول خطتها لإنشاء شركة تنظر في مقترحات التصميم النووي المحتمل، وتكلفة إنشاء الوحدة.

وشملت المشاورات وضع خطة تطوير للقدرة الجديدة بحلول منتصف عام 2026، بحسب تصريحات وزير البنية التحتية جنيل سانوسيان.

ومن المقرر أن تدخل الوحدة النووية المستهدف إنشاؤها حيز التشغيل بحلول عام 2040، بدلًا من مفاعل &quot;ميتسامور 2&quot;، الذي تبلغ قدرته 440 ميغاواط، الذي يخضع حاليًا لتمديد عمره التشغيلي حتى عام 2036؛ بهدف دعم قطاع الطاقة النووية في أرمينيا، حسب تفاصيل نشرها موقع &quot;إس آند بي غلوبال spglobal&quot;.

وبحسب وزارة البنية التحتية، فإن شركة الطاقة النووية في أرمينيا المزمع إنشاؤها ستدير الوحدة النووية الجديدة.

وقال الوزير جنيل سانوسيان، إن أرمينيا تجري مفاوضات مع شركات روسية، وأميركية، وفرنسية، وكورية جنوبية، بشأن بناء المفاعل الجديد.

خطط سابقة
هذه ليست المرة الأولى التي تخطط فيها الحكومة الأرمينية لبناء محطة نووية جديدة، ففي يونيو/حزيران 2023 شكّل رئيس الوزراء نيكول باشينيان مجموعة عمل لتقييم السيناريوهات المختلفة لتنفيذ الأعمال الإنشائية للمشروع خلال شهرين، ومع ذلك لم تُعلَن معلومات حول نتائج مجموعة العمل.

واعتمدت أرمينيا على التقنيات النووية السوفيتية ثم الروسية، لكن هناك دلائل تشير إلى أن البلاد تبحث بشكل متزايد عن تقنيات بديلة من دول أخرى في ضوء فتور العلاقات السياسية بينها وبين موسكو.

وقال أمين مجلس الأمن الأرميني، أرمين غريغوريان -في تصريحات سابقة-، إن حكومة بلاده تناقش بناء محطة نووية جديدة بالتعاون مع أميركا، مضيفًا أن المفاوضات انتقلت بالفعل إلى مرحلة متقدمة.

مخاوف أمن الطاقة
اتهمت أرمينيا موسكو بعدم الوفاء بالتزاماتها بالدفاع عن مصالح البلاد، خلال حربها مع أذربيجان؛ ما أدى إلى تدهور العلاقات بين البلدين خلال الأشهر الأخيرة، حسب معلومات تابعتها منصة الطاقة المتخصصة (مقرّها واشنطن).

ويبدو أن هذه التوترات دفعت أرمينيا إلى محاولة تأمين مصادر طاقة بديلة، وقال نائب وزير الطاقة السابق، رئيس وكالة الطاقة غير الحكومية، هايك هاروتيونيان: &quot;على الرغم من أن الأساس الاقتصادي وراء بناء مشروعات الطاقة النووية الجديدة محل تساؤل، فإن هناك العديد من العوامل الأخرى التي تدعم هذه الخطوة&quot;.

وتخوَّف هاروتيونيان من حاجة مشروعات الطاقة النووية في أرمينيا، بما في ذلك المفاعلات الصغيرة، إلى تكلفة عالية لتوليد الكهرباء.

وأشار إلى ميزة اجتماعية يوفّرها المشروع، وهي توظيف آلاف العمال ذوي المهارات العالية، موضّحًا أن إغلاق وحدة ميتسامور 2 النووية دون بناء أخرى بديلة سيؤدي إلى هجرة المتخصصين من البلاد، ومن ثمَّ تضرّر قطاع الطاقة النووية في أرمينيا.</description>                
            </item>
        
            <item>
                <title>ملياردير من هونغ كونغ يحكم قبضته على سوق الطاقة البريطاني.. مَن هو؟</title>
                <link>http://moee.gov.eg/test_new/new_info.aspx?h_id=41076&amp;call_p=news_f.aspx &amp;pg_index=0 </link>
                <author>al-ain.com/article/hong-kong-richest-man-li-ka-shing</author>
                <pubDate>Thu, 15 Aug 2024 00:00:00 GMT</pubDate>
                <description>في صفقة تشدد قبضة ملياردير من هونغ كونغ على سوق الطاقة ببريطانيا، اشترى &quot;لي كا شينج&quot; 32 مزرعة رياح مقابل 350 مليون جنيه استرليني.
وتم الإعلان عن الصفقة من قبل مجموعة CK Group البالغة من العمر 96 عامًا اليوم الأربعاء، بناءً على فورة الشراء التي شهدت بالفعل استحواذها على عدد من مشاريع المرافق في المملكة المتحدة.
ووفقا لتقرير نشرته صحيفة &quot;التليجراف، فإنه بموجب شروط الاتفاقية، التي تم إبرامها مع شركة Aviva Investors، ستحصل شركة CK Infrastructure على مزارع الرياح مثل مزرعة الرياح Den Brook بقدرة 18 ميجاوات في ديفون ومشروع Minnygap بقدرة 25 ميجاوات بالقرب من دومفريز في اسكتلندا.
ومجموعة CK، المدرجة في هونج كونج، تعد بالفعل واحدة من أكبر شركات توزيع الغاز والكهرباء والمياه في المملكة المتحدة. وتشمل أصولها شركة UK Power Networks، مشغل شبكة التوزيع التي اشترتها مقابل 5.5 مليار جنيه استرليني في عام 2010، وميناء فيليكسستو، أكبر ميناء للحاويات في المملكة المتحدة. كما أنها تمتلك حصصًا كبيرة في شبكات الغاز الشمالية ومياه نورثمبريا. وفي أماكن أخرى، تسيطر على أصول الغاز والكهرباء في كندا وأستراليا ونيوزيلندا.
ومعظم مزارع الرياح الجديدة في المملكة المتحدة صغيرة من حيث العدد والقدرة، وتولد فيما بينها 175 ميجاوات فقط - أي أقل من خمس محطة توليد الطاقة التقليدية التي تعمل بالغاز. ومع ذلك، فإن قيمتها الحقيقية قد تكمن في إمكانية &quot;إعادة تشغيل&quot; التوربينات الحالية. وهذا يعني أنه يمكن استبدال الآلات بآلات أكبر بكثير تحقق المزيد من الأرباح. وهذا أرخص بكثير من تطوير موقع جديد تمامًا لأن الطرق والكابلات والأساسات موجودة بالفعل.
وقد أعلنت الحكومة عن معاملة تفضيلية لمثل هذه المشاريع البديلة، مدركة أن أحدث جيل من التوربينات البرية أكبر بكثير وأقوى من النماذج السابقة.
وفي بيان نشرته صحيفة فايننشال تايمز، قال فيكتور لي، رئيس شركة CK Infrastructure وابنه الأكبر لي كا شينج، إن الشركة في &quot;وضع متميز&quot; لاستكشاف صفقات جديدة بسبب ميزانيتها العمومية القوية.
ويأتي ذلك بعد أن استحوذت شركة CK أيضًا على شركة Phoenix Energy، شبكة توزيع الغاز الرئيسية في أيرلندا الشمالية، مقابل 757 مليون جنيه إسترليني في أبريل/ نيسان الماضي. كما أنفقت 90.8 مليون جنيه استرليني للاستحواذ على شركة UU Solar، التي تمتلك حوالي 70 مشروعًا صغيرًا لتوليد الطاقة المتجددة. ويمثل فرع المجموعة في المملكة المتحدة النسبة الأكبر من أرباحها العالمية، حيث شكل 36% في السنة المالية الماضية. وفي الشهر الماضي فقط تبين أن كا شينج كان يفكر في إمكانية الإدراج الثانوي في بورصة لندن.</description>
                <description>في صفقة تشدد قبضة ملياردير من هونغ كونغ على سوق الطاقة ببريطانيا، اشترى &quot;لي كا شينج&quot; 32 مزرعة رياح مقابل 350 مليون جنيه استرليني.
وتم الإعلان عن الصفقة من قبل مجموعة CK Group البالغة من العمر 96 عامًا اليوم الأربعاء، بناءً على فورة الشراء التي شهدت بالفعل استحواذها على عدد من مشاريع المرافق في المملكة المتحدة.
ووفقا لتقرير نشرته صحيفة &quot;التليجراف، فإنه بموجب شروط الاتفاقية، التي تم إبرامها مع شركة Aviva Investors، ستحصل شركة CK Infrastructure على مزارع الرياح مثل مزرعة الرياح Den Brook بقدرة 18 ميجاوات في ديفون ومشروع Minnygap بقدرة 25 ميجاوات بالقرب من دومفريز في اسكتلندا.
ومجموعة CK، المدرجة في هونج كونج، تعد بالفعل واحدة من أكبر شركات توزيع الغاز والكهرباء والمياه في المملكة المتحدة. وتشمل أصولها شركة UK Power Networks، مشغل شبكة التوزيع التي اشترتها مقابل 5.5 مليار جنيه استرليني في عام 2010، وميناء فيليكسستو، أكبر ميناء للحاويات في المملكة المتحدة. كما أنها تمتلك حصصًا كبيرة في شبكات الغاز الشمالية ومياه نورثمبريا. وفي أماكن أخرى، تسيطر على أصول الغاز والكهرباء في كندا وأستراليا ونيوزيلندا.
ومعظم مزارع الرياح الجديدة في المملكة المتحدة صغيرة من حيث العدد والقدرة، وتولد فيما بينها 175 ميجاوات فقط - أي أقل من خمس محطة توليد الطاقة التقليدية التي تعمل بالغاز. ومع ذلك، فإن قيمتها الحقيقية قد تكمن في إمكانية &quot;إعادة تشغيل&quot; التوربينات الحالية. وهذا يعني أنه يمكن استبدال الآلات بآلات أكبر بكثير تحقق المزيد من الأرباح. وهذا أرخص بكثير من تطوير موقع جديد تمامًا لأن الطرق والكابلات والأساسات موجودة بالفعل.
وقد أعلنت الحكومة عن معاملة تفضيلية لمثل هذه المشاريع البديلة، مدركة أن أحدث جيل من التوربينات البرية أكبر بكثير وأقوى من النماذج السابقة.
وفي بيان نشرته صحيفة فايننشال تايمز، قال فيكتور لي، رئيس شركة CK Infrastructure وابنه الأكبر لي كا شينج، إن الشركة في &quot;وضع متميز&quot; لاستكشاف صفقات جديدة بسبب ميزانيتها العمومية القوية.
ويأتي ذلك بعد أن استحوذت شركة CK أيضًا على شركة Phoenix Energy، شبكة توزيع الغاز الرئيسية في أيرلندا الشمالية، مقابل 757 مليون جنيه إسترليني في أبريل/ نيسان الماضي. كما أنفقت 90.8 مليون جنيه استرليني للاستحواذ على شركة UU Solar، التي تمتلك حوالي 70 مشروعًا صغيرًا لتوليد الطاقة المتجددة. ويمثل فرع المجموعة في المملكة المتحدة النسبة الأكبر من أرباحها العالمية، حيث شكل 36% في السنة المالية الماضية. وفي الشهر الماضي فقط تبين أن كا شينج كان يفكر في إمكانية الإدراج الثانوي في بورصة لندن.</description>                
            </item>
        
            <item>
                <title>مشروع عُماني يتبنى تقنيات لتحويل حركة الأمواج إلى طاقة كهربائية</title>
                <link>http://moee.gov.eg/test_new/new_info.aspx?h_id=41075&amp;call_p=news_f.aspx &amp;pg_index=0 </link>
                <author>shabiba.com/article/195592-%D9%85%D8%B4%D8%B1%D9%88%D8%B9-%D8%B9%D9%85%D8%A7%D9%86%D9%8A-%D9%8A%D8%AA%D8%A8%D9%86%D9%89-%D8%AA%D9%82%D9%86%D9%8A%D8%A7%D8%AA-%D9%84%D8%AA%D8%AD%D9%88%D9%8A%D9%84-%D8%AD%D8%B1%D9%83%D8%A9-%D8%A7%D9%84%D8%A3%D9%85%D9%88%D8%A7%D8%AC-%D8%A5%D9%84%D9%89-%D8%B7%D8%A7%D9%82%D8%A9-%D9%83%D9%87%D8%B1%D8%A8%D8%A7%D8%A6%D9%8A%D8%A9</author>
                <pubDate>Thu, 15 Aug 2024 00:00:00 GMT</pubDate>
                <description>يُعتبر مشروع توليد الطاقة النظيفة من ضغط الموجات الأفقية والعمودية والطاقة الشمسية أحد المشاريع الفائزة في برنامج /أبجريد/ لتحويل المشاريع إلى شركات ناشئة في /مسار التقنيات /التي تشرف عليها وزارة التعليم العالي والبحث العلمي والابتكار ، ويهدف المشروع إلى توليد الطاقة الكهربائية من مصادر نظيفة عبر استغلال طاقة الضغط الأفقي والعمودي الناتجة عن حركة الأمواج، بالإضافة إلى الطاقة الشمسية.
وقال الحسين بن علي الحضرمي الرئيس التنفيذي للمشروع أن مشروع توليد الطاقة النظيفة من ضغط الموجات الأفقية والعمودية والطاقة الشمسية يأتي كواحد من أبرز المشاريع الوطنية المبتكرة في مجال الطاقة المتجددة ، وذلك في إطار رؤية عمان 2040التي تهدف إلى تحقيق اقتصاد مستدام ومتوازن.
وأضاف أن المشروع يُعنى بتوفير مصدر مستدام للطاقة الكهربائية يتماشى مع أهداف التحول نحو اقتصاد أخضر، ويسعى لتلبية احتياجات الطاقة في المناطق البعيدة ومنصات النفط البحرية، مما يعزز التنمية المتوازنة في جميع أنحاء سلطنة عُمان ، كذلك تقليل الاعتماد على الوقود الأحفوري، مما يساهم في الحفاظ على البيئة وتقليل الانبعاثات الكربونية ويعزز من جهود سلطنة عُمان في الحفاظ على مواردها الطبيعية والتنوع البيولوجي البحري.
و أوضح الحسين أن المشروع يتبنى تقنيات متقدمة تشمل تحويل حركة الأمواج إلى طاقة كهربائية باستخدام مولدات كهربائية، واستغلال الطاقة الشمسية بواسطة تركيب ألواح شمسية ، مشيرا إلى أنه تم اعتماد تصميم هيدروديناميكي متقدم لزيادة كفاءة استغلال الطاقة الموجية بشقيها الأفقي والعمودي من خلال استخدام أنظمة تحكم ذكية لتوفير استجابة فورية لتغيرات المحتملة ، حيث استخدم الفريق أساليب تقييم متقدمة مثل برامج محاكاة ثلاثية الأبعاد وتقنيات تحليل العناصر المحدودة لضمان جودة التصميم وتحسين الكفاءة وتجنب الأعطال.
وبين أن المشروع يوفر حلولاً مبتكرة لتزويد الطاقة للمناطق البعيدة وتشغيل محطات تحلية المياه، كما يسعى إلى دمج مصادر الطاقة المتجددة المختلفة لتحقيق أقصى استفادة من الموارد المتاحة ، كما يعد المشروع محفزاً لإيجاد فرص عمل جديدة في مراحل التصنيع والتركيب والصيانة، كما يعزز من تنشيط الاقتصاد المحلي ويحقق استدامة اقتصادية من خلال توفير مصدر مستدام للطاقة.
وأشار إلى أن الخطط المستقبلية للمشروع تتضمن تطوير نماذج مختلفة من الهياكل العائمة لتناسب أحجام ومواقع مختلفة، ودمج تقنيات ذكية مثل الذكاء الاصطناعي، ودراسة إمكانية دمج مصادر طاقة متجددة إضافية.</description>
                <description>يُعتبر مشروع توليد الطاقة النظيفة من ضغط الموجات الأفقية والعمودية والطاقة الشمسية أحد المشاريع الفائزة في برنامج /أبجريد/ لتحويل المشاريع إلى شركات ناشئة في /مسار التقنيات /التي تشرف عليها وزارة التعليم العالي والبحث العلمي والابتكار ، ويهدف المشروع إلى توليد الطاقة الكهربائية من مصادر نظيفة عبر استغلال طاقة الضغط الأفقي والعمودي الناتجة عن حركة الأمواج، بالإضافة إلى الطاقة الشمسية.
وقال الحسين بن علي الحضرمي الرئيس التنفيذي للمشروع أن مشروع توليد الطاقة النظيفة من ضغط الموجات الأفقية والعمودية والطاقة الشمسية يأتي كواحد من أبرز المشاريع الوطنية المبتكرة في مجال الطاقة المتجددة ، وذلك في إطار رؤية عمان 2040التي تهدف إلى تحقيق اقتصاد مستدام ومتوازن.
وأضاف أن المشروع يُعنى بتوفير مصدر مستدام للطاقة الكهربائية يتماشى مع أهداف التحول نحو اقتصاد أخضر، ويسعى لتلبية احتياجات الطاقة في المناطق البعيدة ومنصات النفط البحرية، مما يعزز التنمية المتوازنة في جميع أنحاء سلطنة عُمان ، كذلك تقليل الاعتماد على الوقود الأحفوري، مما يساهم في الحفاظ على البيئة وتقليل الانبعاثات الكربونية ويعزز من جهود سلطنة عُمان في الحفاظ على مواردها الطبيعية والتنوع البيولوجي البحري.
و أوضح الحسين أن المشروع يتبنى تقنيات متقدمة تشمل تحويل حركة الأمواج إلى طاقة كهربائية باستخدام مولدات كهربائية، واستغلال الطاقة الشمسية بواسطة تركيب ألواح شمسية ، مشيرا إلى أنه تم اعتماد تصميم هيدروديناميكي متقدم لزيادة كفاءة استغلال الطاقة الموجية بشقيها الأفقي والعمودي من خلال استخدام أنظمة تحكم ذكية لتوفير استجابة فورية لتغيرات المحتملة ، حيث استخدم الفريق أساليب تقييم متقدمة مثل برامج محاكاة ثلاثية الأبعاد وتقنيات تحليل العناصر المحدودة لضمان جودة التصميم وتحسين الكفاءة وتجنب الأعطال.
وبين أن المشروع يوفر حلولاً مبتكرة لتزويد الطاقة للمناطق البعيدة وتشغيل محطات تحلية المياه، كما يسعى إلى دمج مصادر الطاقة المتجددة المختلفة لتحقيق أقصى استفادة من الموارد المتاحة ، كما يعد المشروع محفزاً لإيجاد فرص عمل جديدة في مراحل التصنيع والتركيب والصيانة، كما يعزز من تنشيط الاقتصاد المحلي ويحقق استدامة اقتصادية من خلال توفير مصدر مستدام للطاقة.
وأشار إلى أن الخطط المستقبلية للمشروع تتضمن تطوير نماذج مختلفة من الهياكل العائمة لتناسب أحجام ومواقع مختلفة، ودمج تقنيات ذكية مثل الذكاء الاصطناعي، ودراسة إمكانية دمج مصادر طاقة متجددة إضافية.</description>                
            </item>
        
            <item>
                <title>«أكوا باور» تبيع الطاقة المنتجة من مشروع تابع لها في إندونيسيا</title>
                <link>http://moee.gov.eg/test_new/new_info.aspx?h_id=41074&amp;call_p=news_f.aspx &amp;pg_index=0 </link>
                <author>aawsat.com/%D8%A7%D9%84%D8%A7%D9%82%D8%AA%D8%B5%D8%A7%D8%AF/5050581-%D8%A3%D9%83%D9%88%D8%A7-%D8%A8%D8%A7%D9%88%D8%B1-%D8%AA%D8%A8%D9%8A%D8%B9-%D8%A7%D9%84%D8%B7%D8%A7%D9%82%D8%A9-%D8%A7%D9%84%D9%85%D9%86%D8%AA%D8%AC%D8%A9-%D9%85%D9%86-%D9%85%D8%B4%D8%B1%D9%88%D8%B9-%D8%AA%D8%A7%D8%A8%D8%B9-%D9%84%D9%87%D8%A7-%D9%81%D9%8A-%D8%A5%D9%86%D8%AF%D9%88%D9%86%D9%8A%D8%B3%D9%8A%D8%A7?utm_campaign=nabdapp.com&amp;utm_medium=referral&amp;utm_source=nabdapp.com&amp;ocid=Nabd_App&amp;page=3</author>
                <pubDate>Thu, 15 Aug 2024 00:00:00 GMT</pubDate>
                <description>أعلنت شركة «أكوا باور» عن توقيع اتفاقية شراء الطاقة لمشروع «ساجولنغ» للطاقة الشمسية الكهروضوئية العائمة في إندونيسيا، مع «بي تي بيروسان ليستريك نيجارا -بيرسيرو» أو (بي إل إن)، وهي شركة الكهرباء الوحيدة المملوكة للدولة في إندونيسيا.
وتصل القدرة الإنتاجية لمشروع «ساجولنغ»؛ الذي يُعد أول مشروع عائم للطاقة الشمسية الكهروضوئية تعمل «أكوا باور» على تطويره، إلى 60 ميغاواط، وتبلغ حصة «أكوا باور» نسبة 49 في المائة بالمشروع، في حين تمتلك النسبة المتبقية شركة «إندونيسيا باور» التابعة لشركة «بي إل إن».
وقال توماس بروستروم لتطوير الأعمال والاستثمار في شركة «أكوا باور»: «يسعدنا الإعلان عن هذه الاتفاقية لمشروع (ساجولنغ)؛ الذي يُعد الأول لشركتنا في إندونيسيا. يمهّد هذا المشروع الطريق للاستفادة من إمكانات النمو المتاحة في هذا البلد، كما يعدّ تطوراً مهماً نحو تحقيق أهدافنا المتعلقة بالاستدامة، بالشكل الذي يتواءم مع حرصنا على تحقيق الريادة عندما يتعلق الأمر بالاستثمار المسؤول».
وتعمل شركة «أكوا باور» على توسيع نطاق وجودها في إندونيسيا من خلال الاستثمارات الاستراتيجية التي تُسهم في النمو الاقتصادي، وتمكين مستقبل مستدام، إذ يجري العمل على تطوير مشروع «جارودا هيدروجين هيجاو»، الذي يُعد أكبر منشأة للهيدروجين الأخضر في إندونيسيا، بالتعاون أيضاً مع شركة «بي إل إن».</description>
                <description>أعلنت شركة «أكوا باور» عن توقيع اتفاقية شراء الطاقة لمشروع «ساجولنغ» للطاقة الشمسية الكهروضوئية العائمة في إندونيسيا، مع «بي تي بيروسان ليستريك نيجارا -بيرسيرو» أو (بي إل إن)، وهي شركة الكهرباء الوحيدة المملوكة للدولة في إندونيسيا.
وتصل القدرة الإنتاجية لمشروع «ساجولنغ»؛ الذي يُعد أول مشروع عائم للطاقة الشمسية الكهروضوئية تعمل «أكوا باور» على تطويره، إلى 60 ميغاواط، وتبلغ حصة «أكوا باور» نسبة 49 في المائة بالمشروع، في حين تمتلك النسبة المتبقية شركة «إندونيسيا باور» التابعة لشركة «بي إل إن».
وقال توماس بروستروم لتطوير الأعمال والاستثمار في شركة «أكوا باور»: «يسعدنا الإعلان عن هذه الاتفاقية لمشروع (ساجولنغ)؛ الذي يُعد الأول لشركتنا في إندونيسيا. يمهّد هذا المشروع الطريق للاستفادة من إمكانات النمو المتاحة في هذا البلد، كما يعدّ تطوراً مهماً نحو تحقيق أهدافنا المتعلقة بالاستدامة، بالشكل الذي يتواءم مع حرصنا على تحقيق الريادة عندما يتعلق الأمر بالاستثمار المسؤول».
وتعمل شركة «أكوا باور» على توسيع نطاق وجودها في إندونيسيا من خلال الاستثمارات الاستراتيجية التي تُسهم في النمو الاقتصادي، وتمكين مستقبل مستدام، إذ يجري العمل على تطوير مشروع «جارودا هيدروجين هيجاو»، الذي يُعد أكبر منشأة للهيدروجين الأخضر في إندونيسيا، بالتعاون أيضاً مع شركة «بي إل إن».</description>                
            </item>
        
            <item>
                <title>دراسة: نقص العمالة الماهرة في ألمانيا يهدد بإبطاء التحول للطاقة المتجددة</title>
                <link>http://moee.gov.eg/test_new/new_info.aspx?h_id=41073&amp;call_p=news_f.aspx &amp;pg_index=0 </link>
                <author>gate.ahram.org.eg/News/4949815.aspx</author>
                <pubDate>Thu, 15 Aug 2024 00:00:00 GMT</pubDate>
                <description> حذرت دراسة حديثة من أن نقص العمالة الماهرة في ألمانيا يهدد بإبطاء التحول إلى الطاقة المتجددة.
وقامت مؤسسة &quot;برتلسمان&quot; بتحليل مدى استعداد الحرف التقليدية لمهام تحول الطاقة، وأظهر التحليل أن هناك بالفعل فجوة في المهارات، ذلك إلى جانب نقص في العمال المهرة يقدر بنحو 300 ألف عامل.
وباستخدام الأسقف كمثال: لا يمتلك العمال، الذين يستطيعون بمهارة بناء أسقف منازل الأسرة الواحدة، بالضرورة المهارات المطلوبة لتركيب الأنظمة الكهروضوئية على السطح.
ووفقا للتحليل الذي أجرته المؤسسة على 7ر2 مليون إعلان توظيف عبر الإنترنت، فإن واحدا من بين كل أربعة عمال بناء أسقف مطلوب للعمل من قبل شركات الطاقة الشمسية.
وأشار التحليل إلى أن معدل التطابق للمهارات المطلوبة في قطاع بناء الأسقف بين مجال البناء التقليدي ومجال البناء المزود بالطاقة الشمسية يبلغ 71ر0 درجة. وإذا كان هناك تطابق بنسبة 100%، فستكون القيمة 1، كما أوضح معدو التحليل. ويتوقع أصحاب العمل أن يكون لدى عمال الأسقف خبرة بالطاقة الحرارية الشمسية والأنظمة الكهروضوئية وتركيب تكنولوجيا الإمداد.
وفي مجال طاقة الرياح تزداد المهارات المطلوبة، حيث أشار معدو التحليل إلى أن معدل التطابق للمهارات المطلوبة هنا يبلغ 77ر0 درجة. وبالنسبة للعمال المهرة في كهرباء البناء، يكون المعدل أقل من ذلك عند 64ر0 درجة.
وجاء في التحليل: &quot;من الاختصاصات المحورية للعمال المهرة في مجال كهرباء البناء في قطاع طاقة الرياح تشغيل وصيانة توربينات الرياح&quot;. وأشار التحليل إلى أن كهربائيي البناء التقليديين يُطلب منهم في المقام الأول تركيبات كهربائية وتجميع تقنيات كهربائية.
وقالت يانا فينجرهوت، خبيرة سوق العمل في مؤسسة &quot;برتلسمان&quot;: &quot;الاختلافات القوية في متطلبات المهارات داخل المهنة الواحدة تبين أن النظر إلى عدد العمال وحده لا يكفي... نحن لا نحتاج فقط إلى المزيد من العمال المهرة، بل يجب أن يتمتعوا أيضا بالمهارات المناسبة للمهام في قطاع طاقة الرياح والطاقة الشمسية. يجب تعلم هذه المهارات أولا&quot;، موضحة أن قطاعات التحول في مجال الطاقة ستحتاج لذلك إلى مزيد من التدريب المستهدف الموجه إلى كل من الأشخاص الذين أتموا تدريبا مهنيا وأولئك الذين لديهم خبرة مهنية ولكن بدون مؤهلات معترف بها.</description>
                <description> حذرت دراسة حديثة من أن نقص العمالة الماهرة في ألمانيا يهدد بإبطاء التحول إلى الطاقة المتجددة.
وقامت مؤسسة &quot;برتلسمان&quot; بتحليل مدى استعداد الحرف التقليدية لمهام تحول الطاقة، وأظهر التحليل أن هناك بالفعل فجوة في المهارات، ذلك إلى جانب نقص في العمال المهرة يقدر بنحو 300 ألف عامل.
وباستخدام الأسقف كمثال: لا يمتلك العمال، الذين يستطيعون بمهارة بناء أسقف منازل الأسرة الواحدة، بالضرورة المهارات المطلوبة لتركيب الأنظمة الكهروضوئية على السطح.
ووفقا للتحليل الذي أجرته المؤسسة على 7ر2 مليون إعلان توظيف عبر الإنترنت، فإن واحدا من بين كل أربعة عمال بناء أسقف مطلوب للعمل من قبل شركات الطاقة الشمسية.
وأشار التحليل إلى أن معدل التطابق للمهارات المطلوبة في قطاع بناء الأسقف بين مجال البناء التقليدي ومجال البناء المزود بالطاقة الشمسية يبلغ 71ر0 درجة. وإذا كان هناك تطابق بنسبة 100%، فستكون القيمة 1، كما أوضح معدو التحليل. ويتوقع أصحاب العمل أن يكون لدى عمال الأسقف خبرة بالطاقة الحرارية الشمسية والأنظمة الكهروضوئية وتركيب تكنولوجيا الإمداد.
وفي مجال طاقة الرياح تزداد المهارات المطلوبة، حيث أشار معدو التحليل إلى أن معدل التطابق للمهارات المطلوبة هنا يبلغ 77ر0 درجة. وبالنسبة للعمال المهرة في كهرباء البناء، يكون المعدل أقل من ذلك عند 64ر0 درجة.
وجاء في التحليل: &quot;من الاختصاصات المحورية للعمال المهرة في مجال كهرباء البناء في قطاع طاقة الرياح تشغيل وصيانة توربينات الرياح&quot;. وأشار التحليل إلى أن كهربائيي البناء التقليديين يُطلب منهم في المقام الأول تركيبات كهربائية وتجميع تقنيات كهربائية.
وقالت يانا فينجرهوت، خبيرة سوق العمل في مؤسسة &quot;برتلسمان&quot;: &quot;الاختلافات القوية في متطلبات المهارات داخل المهنة الواحدة تبين أن النظر إلى عدد العمال وحده لا يكفي... نحن لا نحتاج فقط إلى المزيد من العمال المهرة، بل يجب أن يتمتعوا أيضا بالمهارات المناسبة للمهام في قطاع طاقة الرياح والطاقة الشمسية. يجب تعلم هذه المهارات أولا&quot;، موضحة أن قطاعات التحول في مجال الطاقة ستحتاج لذلك إلى مزيد من التدريب المستهدف الموجه إلى كل من الأشخاص الذين أتموا تدريبا مهنيا وأولئك الذين لديهم خبرة مهنية ولكن بدون مؤهلات معترف بها.</description>                
            </item>
        
            <item>
                <title>توغل صيني جديد في قطاع الطاقة السعودي واتفاقية قيمتها 972 مليون دولار</title>
                <link>http://moee.gov.eg/test_new/new_info.aspx?h_id=41072&amp;call_p=news_f.aspx &amp;pg_index=0 </link>
                <author>www.hashtagsyria.com/%D8%A7%D9%84%D8%B7%D8%A7%D9%82%D8%A9-8/</author>
                <pubDate>Thu, 15 Aug 2024 00:00:00 GMT</pubDate>
                <description>وقعت شركة هندسة الطاقة الصينية اتفاقية لبناء محطة للطاقة الشمسية في السعودية بقيمة إجمالية 972 مليون دولار وسيتم المشروع بالتعاون مع شركاء سعوديين هم صندوق الاستثمارات العامة، وشركتا أكوا باور، وأرامكو للطاقة”.
وسوف تبلغ القدرة الإنتاجية لمحطة الكهرباء المرتقبة نحو 2 غيغاواط، على أن تكون جاهزة للإنتاج بعد 31 شهراً من التوقيع.
وتضم السعودية عشرات مشاريع الطاقة الشمسية أبرزها مشروع الشعيبة على مساحة 55.33 كيلومتراً مربعاً وتسعى السعودية إلى الوصول للحياد الكربوني بحلول عام 2060 ضمن سياسة التحول للاقتصاد الأخضر.
توسعت شركات صينية بالفترة الأخيرة في بناء محطات للطاقة المتجددة خاصة الشمسية بسبب ارتفاع كميات إنتاج الخلايا وتنافسية أسعارها.
واتفقت شركة “تي.سي.إل تشونغ هوان” الصينية لتكنولوجيا الطاقة المتجددة، في تموز/ يوليو 2023مع جهات سعودية تشمل صندوق الاستثمارات العامة على مشروع بقيمة 2.08 مليار دولار لتصنيع بلورات ورقائق السيليكون.
طلقت السعودية في عام 2021 مبادرة “السعودية الخضراء” وهي خطة مستدامة طويلة الأجل للعمل المناخي، وتعمل المبادرة وفقاً لثلاثة أهداف شاملة هي تقليل الانبعاثات الكربونية، والتشجير واستصلاح الأراضي، وحماية المناطق البرية والبحرية.

وكانت الحكومة السعودية قد أعلنت منذ عام 2022 عن إنشاء أكبر محطة للطاقة الشمسية على مستوى الشرق الأوسط وشمال أفريقيا، بقدرة إنتاجية تبلغ 2,060 ميغاواط.
وقد وقعت كل من شركتي المياه والكهرباء السعودية القابضة “بديل” المملوكة لصندوق الاستثمارات العامة، و”أكوا باور”، اتفاقية لإنشاء المحطة، وذلك بمنطقة الشعيبية في مكة المكرمة.
وتنص الاتفاقية على أن ملكية المشروع مشتركة بين “بديل” و “أكوا باور” بواقع 50 بالمائة لكل منهما، وذلك بتأسيس شركة مشتركة خاصة بتطوير المشروع تحت مسمى “شركة الشعيبة الثانية للطاقة الكهربائية” ومن المتوقع أن يشغَّل المشروع على مراحل تنتهي آخرها في الربع الأخير من 2025.
وستقوم “بديل” و “أكوا باور” ببناء وامتلاك وتشغيل محطة الشعيبة الثانية وبيع الكهرباء من خلالها للشركة السعودية لشراء الطاقة وعند إنجازها بالكامل سوف تسهم هذه المحطة بتزويد 350 ألف وحدة سكنية بالكهرباء.</description>
                <description>وقعت شركة هندسة الطاقة الصينية اتفاقية لبناء محطة للطاقة الشمسية في السعودية بقيمة إجمالية 972 مليون دولار وسيتم المشروع بالتعاون مع شركاء سعوديين هم صندوق الاستثمارات العامة، وشركتا أكوا باور، وأرامكو للطاقة”.
وسوف تبلغ القدرة الإنتاجية لمحطة الكهرباء المرتقبة نحو 2 غيغاواط، على أن تكون جاهزة للإنتاج بعد 31 شهراً من التوقيع.
وتضم السعودية عشرات مشاريع الطاقة الشمسية أبرزها مشروع الشعيبة على مساحة 55.33 كيلومتراً مربعاً وتسعى السعودية إلى الوصول للحياد الكربوني بحلول عام 2060 ضمن سياسة التحول للاقتصاد الأخضر.
توسعت شركات صينية بالفترة الأخيرة في بناء محطات للطاقة المتجددة خاصة الشمسية بسبب ارتفاع كميات إنتاج الخلايا وتنافسية أسعارها.
واتفقت شركة “تي.سي.إل تشونغ هوان” الصينية لتكنولوجيا الطاقة المتجددة، في تموز/ يوليو 2023مع جهات سعودية تشمل صندوق الاستثمارات العامة على مشروع بقيمة 2.08 مليار دولار لتصنيع بلورات ورقائق السيليكون.
طلقت السعودية في عام 2021 مبادرة “السعودية الخضراء” وهي خطة مستدامة طويلة الأجل للعمل المناخي، وتعمل المبادرة وفقاً لثلاثة أهداف شاملة هي تقليل الانبعاثات الكربونية، والتشجير واستصلاح الأراضي، وحماية المناطق البرية والبحرية.

وكانت الحكومة السعودية قد أعلنت منذ عام 2022 عن إنشاء أكبر محطة للطاقة الشمسية على مستوى الشرق الأوسط وشمال أفريقيا، بقدرة إنتاجية تبلغ 2,060 ميغاواط.
وقد وقعت كل من شركتي المياه والكهرباء السعودية القابضة “بديل” المملوكة لصندوق الاستثمارات العامة، و”أكوا باور”، اتفاقية لإنشاء المحطة، وذلك بمنطقة الشعيبية في مكة المكرمة.
وتنص الاتفاقية على أن ملكية المشروع مشتركة بين “بديل” و “أكوا باور” بواقع 50 بالمائة لكل منهما، وذلك بتأسيس شركة مشتركة خاصة بتطوير المشروع تحت مسمى “شركة الشعيبة الثانية للطاقة الكهربائية” ومن المتوقع أن يشغَّل المشروع على مراحل تنتهي آخرها في الربع الأخير من 2025.
وستقوم “بديل” و “أكوا باور” ببناء وامتلاك وتشغيل محطة الشعيبة الثانية وبيع الكهرباء من خلالها للشركة السعودية لشراء الطاقة وعند إنجازها بالكامل سوف تسهم هذه المحطة بتزويد 350 ألف وحدة سكنية بالكهرباء.</description>                
            </item>
        
            <item>
                <title>اندرسن هورويتز: الجيش الأمريكي يسعى لاعتماد الطاقة النووية بقواعده في الشرق الأوسط</title>
                <link>http://moee.gov.eg/test_new/new_info.aspx?h_id=41071&amp;call_p=news_f.aspx &amp;pg_index=0 </link>
                <author>almaalomah.me/news/73338/translated/%D8%A7%D9%86%D8%AF%D8%B1%D8%B3%D9%86-%D9%87%D9%88%D8%B1%D9%88%D9%8A%D8%AA%D8%B2:-%D8%A7%D9%84%D8%AC%D9%8A%D8%B4-%D8%A7%D9%84%D8%A3%D9%85%D8%B1%D9%8A%D9%83%D9%8A-%D9%8A%D8%B3%D8%B9%D9%89-%D9%84%D8%A7%D8%B9%D8%AA%D9%85%D8%A7%D8%AF-%D8%A7%D9%84%D8%B7%D8%A7%D9%82%D8%A9-%D8%A7%D9%84%D9%86%D9%88%D9%88%D9%8A%D8%A9-%D8%A8</author>
                <pubDate>Thu, 15 Aug 2024 00:00:00 GMT</pubDate>
                <description>أكد تقرير لموقع اندرسن هورويتز، الأربعاء، ان الجيش الأمريكي يعد اكبر مستهلك للوقود في العالم، حيث تخصص اكثر من نصف حمولته اللوجستية لنقل الوقود للطائرات والشاحنات والسفن الحربية والقواعد، وهذا هو مصدر قلق دائم للاستراتيجيين، فبدون الوقود، لا يمكن القتال، لكن إيصال الطاقة إلى الخطوط الأمامية يمكن أن يكون مكلفاً وخطيراً بشكل لا يصدق. 
وذكر التقرير الذي ترجمته وكالة /المعلومة/، ان &quot;مشكلة الوقود قد ظهرت بشكل جلي بالنسبة للجيش الأمريكي في منطقة الشرق الأوسط، وفي الواقع، فإن الجيش الأمريكي هو أكبر مستهلك للنفط في العالم، ويعمل إلى حد كبير على الديزل والكيروسين، ولكن في الآونة الأخيرة، شهدت ساحة المعركة طفرة في الإلكترونيات المتعطشة للطاقة، والطائرات بدون طيار، وأنظمة الرادار، وأجهزة الكمبيوتر، وغير ذلك من التكنولوجيا المتقدمة، ناهيك عن جهود الكهرباء الأوسع&quot;.  
وأوضح التقرير انه &quot; وفي الفترة ما بين أعوام 2003 إلى 2007 في العراق وأفغانستان، كان الوقود يشكل حوالي 80 بالمائة من حمولة الشاحنات العاملة في المنطقة، وكانت مثل هذه المركبات أهدافًا حاسمة للمقاومة، حيث قُتل أكثر من 3000 جندي ومقاول أمريكي في هذه القوافل خلال هذه الفترة&quot;.
وبين ان &quot; هناك بديل لمواصلة هذا الاعتماد المفرط على شحنات الوقود، عن توليد الطاقة في الموقع عن طريق الطاقة النووية، كما ان التكنولوجيا ورأس المال والطلب على الطاقة النووية المتقدمة موجودة اليوم، ويمكنها إطلاق العنان للجيش من قيود الوقود، ومن المشجع أن لجنة القوات المسلحة بمجلس النواب قد أكدت على توزيع الطاقة النووية في قانون تفويض الدفاع الوطني للسنة المالية 2025&quot;. 
وأشار الى ان &quot; وعلى نطاق أوسع، تدير الولايات المتحدة أكثر من 700 قاعدة على مستوى العالم ذات متطلبات متفاوتة من ومستقلة من شبكات الطاقة المحلية في البلدان التي تتواجد فيها القوات، لكن المشكلة التي تثير المخاوف تتمثل في النفايات النووية والمخلفات الملوثة للبيئة وتأثيراتها الضارة على البشر والحيوانات في تلك البلدان والتي تمثل مشكلة حقيقية ومعضلة سياسية لا يمكن تجاوزها&quot;.</description>
                <description>أكد تقرير لموقع اندرسن هورويتز، الأربعاء، ان الجيش الأمريكي يعد اكبر مستهلك للوقود في العالم، حيث تخصص اكثر من نصف حمولته اللوجستية لنقل الوقود للطائرات والشاحنات والسفن الحربية والقواعد، وهذا هو مصدر قلق دائم للاستراتيجيين، فبدون الوقود، لا يمكن القتال، لكن إيصال الطاقة إلى الخطوط الأمامية يمكن أن يكون مكلفاً وخطيراً بشكل لا يصدق. 
وذكر التقرير الذي ترجمته وكالة /المعلومة/، ان &quot;مشكلة الوقود قد ظهرت بشكل جلي بالنسبة للجيش الأمريكي في منطقة الشرق الأوسط، وفي الواقع، فإن الجيش الأمريكي هو أكبر مستهلك للنفط في العالم، ويعمل إلى حد كبير على الديزل والكيروسين، ولكن في الآونة الأخيرة، شهدت ساحة المعركة طفرة في الإلكترونيات المتعطشة للطاقة، والطائرات بدون طيار، وأنظمة الرادار، وأجهزة الكمبيوتر، وغير ذلك من التكنولوجيا المتقدمة، ناهيك عن جهود الكهرباء الأوسع&quot;.  
وأوضح التقرير انه &quot; وفي الفترة ما بين أعوام 2003 إلى 2007 في العراق وأفغانستان، كان الوقود يشكل حوالي 80 بالمائة من حمولة الشاحنات العاملة في المنطقة، وكانت مثل هذه المركبات أهدافًا حاسمة للمقاومة، حيث قُتل أكثر من 3000 جندي ومقاول أمريكي في هذه القوافل خلال هذه الفترة&quot;.
وبين ان &quot; هناك بديل لمواصلة هذا الاعتماد المفرط على شحنات الوقود، عن توليد الطاقة في الموقع عن طريق الطاقة النووية، كما ان التكنولوجيا ورأس المال والطلب على الطاقة النووية المتقدمة موجودة اليوم، ويمكنها إطلاق العنان للجيش من قيود الوقود، ومن المشجع أن لجنة القوات المسلحة بمجلس النواب قد أكدت على توزيع الطاقة النووية في قانون تفويض الدفاع الوطني للسنة المالية 2025&quot;. 
وأشار الى ان &quot; وعلى نطاق أوسع، تدير الولايات المتحدة أكثر من 700 قاعدة على مستوى العالم ذات متطلبات متفاوتة من ومستقلة من شبكات الطاقة المحلية في البلدان التي تتواجد فيها القوات، لكن المشكلة التي تثير المخاوف تتمثل في النفايات النووية والمخلفات الملوثة للبيئة وتأثيراتها الضارة على البشر والحيوانات في تلك البلدان والتي تمثل مشكلة حقيقية ومعضلة سياسية لا يمكن تجاوزها&quot;.</description>                
            </item>
        
            <item>
                <title>معلومات تكشف نشاط إيراني لاستكمال برنامج الأسلحة النووية</title>
                <link>http://moee.gov.eg/test_new/new_info.aspx?h_id=41070&amp;call_p=news_f.aspx &amp;pg_index=0 </link>
                <author>amp.skynewsarabia.com/world/1735573-%D9%85%D8%B9%D9%84%D9%88%D9%85%D8%A7%D8%AA-%D8%AA%D9%83%D8%B4%D9%81-%D9%86%D8%B4%D8%A7%D8%B7-%D8%A7%D9%95%D9%8A%D8%B1%D8%A7%D9%86%D9%8A-%D9%84%D8%A7%D8%B3%D8%AA%D9%83%D9%85%D8%A7%D9%84-%D8%A8%D8%B1%D9%86%D8%A7%D9%85%D8%AC-%D8%A7%D9%84%D8%A7%D9%94%D8%B3%D9%84%D8%AD%D8%A9-%D8%A7%D9%84%D9%86%D9%88%D9%88%D9%8A%D8%A9</author>
                <pubDate>Thu, 15 Aug 2024 00:00:00 GMT</pubDate>
                <description>كشفت معلومات نشرها موقع &quot;إيران إنترناشيونال&quot;، أن طهران تعمل بنشاط على استكمال برنامجها للأسلحة النووية من خلال تنفيذ مجموعة من المشاريع في وقت واحد.
واستند الموقع إلى 3 مصادر قالت إن &quot;طهران قامت بإجراء تغييرات هيكلية في منظمة أبحاث الدفاع الحديثة (سبند)، مع استمرار محمد إسلامي رئيسا لمنظمة الطاقة الذرية الإيرانية، كما تم استئناف اختبارات إنتاج أجهزة تفجير القنابل النووية، مما يعزز من برنامجها للأسلحة الذرية&quot;.
وأظهرت المعلومات أن &quot;طهران كثّفت إجراءاتها لإكمال دورة إنتاج الأسلحة النووية، بما في ذلك التخصيب عالي التركيز، وإنتاج أجهزة التفجير النووي، وتطوير الصواريخ القادرة على حمل رؤوس حربية نووية&quot;.
قبل أقل من شهر من وفاة الرئيس الإيراني السابق، إبراهيم رئيسي، تمت الموافقة على مشروع قانون إنشاء منظمة أبحاث الدفاع الحديثة (سبند) في البرلمان الإيراني.
وكانت &quot;سبند&quot;، التي تأسست عام 2010، تابعة لوزارة الدفاع، ولكن بموجب القانون، الذي تمت الموافقة عليه، وإصداره بسرعة قبل أسبوع من وفاة إبراهيم رئيسي، أصبحت منظمة مستقلة.
وتولى محسن فخري زاده، أحد أبرز شخصيات البرنامج النووي العسكري الإيراني، مسؤولية إدارة المنظمة، وقُتل في ديسمبر 2020 في منطقة أبسرد، وقد نُسب مقتله إلى الموساد الإسرائيلي.
وأصبحت &quot;سبند&quot; منظمة مستقلة، بموجب القانون الجديد، ومن المفترض أن تعمل من أجل تعزيز إنجازات فخري زاده ومواصلتها.
وأعلن وزير الخارجية الأميركي أنتوني بلينكن، يوليو الفائت، أن إيران قادرة &quot;خلال أسبوع أو اثنين&quot; على إنتاج مواد انشطارية بهدف صنع قنبلة نووية.
وقال بلينكن، خلال منتدى في كولورادو، إن &quot;الوضع الراهن ليس جيدا. إيران، بسبب انتهاء الاتفاق النووي، بدلا من أن تكون على بعد عام واحد على الأقل من القدرة على إنتاج مواد انشطارية لصنع قنبلة نووية، هي الآن على الأرجح على بعد أسبوع أو اثنين من القدرة على القيام بذلك&quot;.
لكن الوزير أوضح أن طهران &quot;لم تطور سلاحا إلى الآن&quot;.
وكرر بلينكن أن &quot;أسبوعا أو أسبوعين&quot; هو الوقت المقدّر لإيران لتتمكن من إنتاج هذه المواد الانشطارية بهدف صنع قنبلة نووية.
وفي عهد الرئيس السابق دونالد ترامب انسحبت الولايات المتحدة في 2018 من الاتفاق النووي بين إيران وست قوى عالمية.
وتعثرت محادثات غير مباشرة بين الولايات المتحدة وطهران لإحياء الاتفاق.
ولا تزال إيران جزءا من الاتفاق لكنها قلصت التزاماتها بسبب عقوبات أميركية مفروضة عليها.</description>
                <description>كشفت معلومات نشرها موقع &quot;إيران إنترناشيونال&quot;، أن طهران تعمل بنشاط على استكمال برنامجها للأسلحة النووية من خلال تنفيذ مجموعة من المشاريع في وقت واحد.
واستند الموقع إلى 3 مصادر قالت إن &quot;طهران قامت بإجراء تغييرات هيكلية في منظمة أبحاث الدفاع الحديثة (سبند)، مع استمرار محمد إسلامي رئيسا لمنظمة الطاقة الذرية الإيرانية، كما تم استئناف اختبارات إنتاج أجهزة تفجير القنابل النووية، مما يعزز من برنامجها للأسلحة الذرية&quot;.
وأظهرت المعلومات أن &quot;طهران كثّفت إجراءاتها لإكمال دورة إنتاج الأسلحة النووية، بما في ذلك التخصيب عالي التركيز، وإنتاج أجهزة التفجير النووي، وتطوير الصواريخ القادرة على حمل رؤوس حربية نووية&quot;.
قبل أقل من شهر من وفاة الرئيس الإيراني السابق، إبراهيم رئيسي، تمت الموافقة على مشروع قانون إنشاء منظمة أبحاث الدفاع الحديثة (سبند) في البرلمان الإيراني.
وكانت &quot;سبند&quot;، التي تأسست عام 2010، تابعة لوزارة الدفاع، ولكن بموجب القانون، الذي تمت الموافقة عليه، وإصداره بسرعة قبل أسبوع من وفاة إبراهيم رئيسي، أصبحت منظمة مستقلة.
وتولى محسن فخري زاده، أحد أبرز شخصيات البرنامج النووي العسكري الإيراني، مسؤولية إدارة المنظمة، وقُتل في ديسمبر 2020 في منطقة أبسرد، وقد نُسب مقتله إلى الموساد الإسرائيلي.
وأصبحت &quot;سبند&quot; منظمة مستقلة، بموجب القانون الجديد، ومن المفترض أن تعمل من أجل تعزيز إنجازات فخري زاده ومواصلتها.
وأعلن وزير الخارجية الأميركي أنتوني بلينكن، يوليو الفائت، أن إيران قادرة &quot;خلال أسبوع أو اثنين&quot; على إنتاج مواد انشطارية بهدف صنع قنبلة نووية.
وقال بلينكن، خلال منتدى في كولورادو، إن &quot;الوضع الراهن ليس جيدا. إيران، بسبب انتهاء الاتفاق النووي، بدلا من أن تكون على بعد عام واحد على الأقل من القدرة على إنتاج مواد انشطارية لصنع قنبلة نووية، هي الآن على الأرجح على بعد أسبوع أو اثنين من القدرة على القيام بذلك&quot;.
لكن الوزير أوضح أن طهران &quot;لم تطور سلاحا إلى الآن&quot;.
وكرر بلينكن أن &quot;أسبوعا أو أسبوعين&quot; هو الوقت المقدّر لإيران لتتمكن من إنتاج هذه المواد الانشطارية بهدف صنع قنبلة نووية.
وفي عهد الرئيس السابق دونالد ترامب انسحبت الولايات المتحدة في 2018 من الاتفاق النووي بين إيران وست قوى عالمية.
وتعثرت محادثات غير مباشرة بين الولايات المتحدة وطهران لإحياء الاتفاق.
ولا تزال إيران جزءا من الاتفاق لكنها قلصت التزاماتها بسبب عقوبات أميركية مفروضة عليها.</description>                
            </item>
        
                </channel>
            </rss>