وزارة الكهرباء والطاقة - نشرة أخبار الطاقة http://moee.gov.eg/test_new/news_f.aspx ملخص بأهم الاخبار المتعلقة بالطاقة http://moee.gov.eg/test_new/new_info.aspx?h_id=44791&call_p=news_f.aspx &pg_index=0 Mon, 17 Mar 2025 00:00:00 GMT وزارة الطاقة الكوبيَّة تعلن انقطاع التيار الكهربائي في جميع أنحاء البلاد http://moee.gov.eg/test_new/new_info.aspx?h_id=44790&call_p=news_f.aspx &pg_index=0 m2.youm7.com/story/2025/3/15/%D9%88%D8%B2%D8%A7%D8%B1%D8%A9-%D8%A7%D9%84%D8%B7%D8%A7%D9%82%D8%A9-%D8%A7%D9%84%D9%83%D9%88%D8%A8%D9%8A%D9%91%D9%8E%D8%A9-%D8%AA%D8%B9%D9%84%D9%86-%D8%A7%D9%86%D9%82%D8%B7%D8%A7%D8%B9-%D8%A7%D9%84%D8%AA%D9%8A%D8%A7%D8%B1-%D8%A7%D9%84%D9%83%D9%87%D8%B1%D8%A8%D8%A7%D8%A6%D9%8A-%D9%81%D9%8A-%D8%AC%D9%85%D9%8A%D8%B9-%D8%A3%D9%86%D8%AD%D8%A7%D8%A1/6919462 Mon, 17 Mar 2025 00:00:00 GMT أعلنت وزارة الطاقة الكوبية أن شبكة الكهرباء تعطلت في وقت متأخر من يوم أمس، ما تسبب في انقطاع التيار الكهربائي في جميع أنحاء البلاد. وقال مسؤولون بوزارة الطاقة - حسب ما أورده موقع "زون بورس" الإخباري، اليوم /السبت/ - "إن محطة كهرباء فرعية في هافانا تعطلت حوالي الساعة 20:15 (0015 بتوقيت جرينتش)؛ ما أدى إلى إغراق أجزاء كبيرة من غربي كوبا وعاصمتها في ظلام دامس". وأشارت منشورات على مواقع التواصل الاجتماعي إلى أن جزءا كبيرا من البلاد تأثر بانقطاع الكهرباء. وشهدت كوبا العام الماضي انقطاعات متكررة للتيار الكهربائي؛ ما سلط الضوء على تدهور البنية التحتية للبلاد. أعلنت وزارة الطاقة الكوبية أن شبكة الكهرباء تعطلت في وقت متأخر من يوم أمس، ما تسبب في انقطاع التيار الكهربائي في جميع أنحاء البلاد. وقال مسؤولون بوزارة الطاقة - حسب ما أورده موقع "زون بورس" الإخباري، اليوم /السبت/ - "إن محطة كهرباء فرعية في هافانا تعطلت حوالي الساعة 20:15 (0015 بتوقيت جرينتش)؛ ما أدى إلى إغراق أجزاء كبيرة من غربي كوبا وعاصمتها في ظلام دامس". وأشارت منشورات على مواقع التواصل الاجتماعي إلى أن جزءا كبيرا من البلاد تأثر بانقطاع الكهرباء. وشهدت كوبا العام الماضي انقطاعات متكررة للتيار الكهربائي؛ ما سلط الضوء على تدهور البنية التحتية للبلاد. تعزيز مشروعات الطاقة المتجددة في أفريقيا يتطلب مشاركة أكبر للقطاع الخاص (دراسة) http://moee.gov.eg/test_new/new_info.aspx?h_id=44789&call_p=news_f.aspx &pg_index=0 attaqa.net/2025/03/16/%D8%AA%D8%B9%D8%B2%D9%8A%D8%B2-%D9%85%D8%B4%D8%B1%D9%88%D8%B9%D8%A7%D8%AA-%D8%A7%D9%84%D8%B7%D8%A7%D9%82%D8%A9-%D8%A7%D9%84%D9%85%D8%AA%D8%AC%D8%AF%D8%AF%D8%A9-%D9%81%D9%8A-%D8%A3%D9%81%D8%B1%D9%8A/ Mon, 17 Mar 2025 00:00:00 GMT تمثّل مشروعات الطاقة المتجددة في أفريقيا فرصًا واعدة لتنويع مصادر توليد الكهرباء وضمان أمن الطاقة في القارة التي تحظى بموارد طبيعية هائلة. وفي هذا الإطار، أجرى الرئيس التنفيذي لشركة نقل الكهرباء الأوغندية جوشوا كاراماجي دراسة -حصلت عليها منصة الطاقة المتخصصة (مقرّها واشنطن)- كشف خلالها أبرز الفرص والتوصيات التي تدعم تطور الدول الأفريقية في قطاع الطاقة. وأوضحت الدراسة أنه على الرغم من أن منطقة شرق أفريقيا تتمتع بإمكانات هائلة من النفط والغاز ومن الموارد المتجددة من طاقتي الشمس والرياح والطاقة الكهرومائية والطاقة الحرارية الأرضية، فإنها ما تزال تواجه أزمة نقص الكهرباء، باستثناء مصر وليبيا. مزيج الطاقة الحالي يتنوع مزيج توليد الطاقة وأنماط الاستهلاك في البلدان الأفريقية، ويتأثر بعوامل مختلفة، بما في ذلك توافر الموارد، والتنمية الاقتصادية، والسياسات الإقليمية. ويشمل مزيج توليد الطاقة الحالي -وفقًا للدراسة- ما يلي: 1- الوقود الأحفوري: الذي يعتمد عليه العديد من الدول الأفريقية بشكل كبير، وخاصةً الغاز الطبيعي والفحم، كما تمتلك دول مثل جنوب أفريقيا ونيجيريا محطات طاقة كبيرة تعمل بالفحم، بينما يؤدّي الغاز الطبيعي دورًا متزايدًا، لا سيما في شمال أفريقيا وغربها. 2- الطاقة المتجددة: هناك تحول متزايد نحو مصادر الطاقة المتجددة، مدفوعًا بالحاجة إلى التنمية المستدامة وتوفير الطاقة. وتتصدر الطاقة الشمسية المشروعات -خصوصًا- بفضل وفرة أشعة الشمس، إذ تستثمر دول مثل كينيا وجنوب أفريقيا بكثافة في مشروعات الطاقة الشمسية، كما تشهد طاقة الرياح نموًا ملحوظًا، لا سيما في دول مثل المغرب. 3- الطاقة الكهرومائية: ما تزال تمثّل مصدرًا رئيسًا للكهرباء، لا سيما في إثيوبيا وزامبيا وأوغندا، إلّا أن الاعتماد على هذا النوع من الطاقة ما يزال عرضة لتقلبات المناخ. 4- الطاقة النووية: على الرغم من محدودية استعمالها، فإن بعض الدول -مثل جنوب أفريقيا- تعتمد على الطاقة النووية بمثابة جزء من مزيج الطاقة لديها. الاستثمار في مصادر الطاقة المتجددة: هناك زيادة ملحوظة في الاستثمار في مشروعات الطاقة المتجددة، التي غالبًا ما تدعمها التمويلات والشراكات الدولية. أطر السياسات: يعمل العديد من البلدان على وضع إستراتيجيات وطنية للطاقة لتعزيز أمن الطاقة، وتشجيع مصادر الطاقة المتجددة، وتحسين الوصول إليها. تغير المناخ: تتزايد آثار تغير المناخ وضوحًا، مما يؤثّر بأنماط إنتاج الطاقة واستهلاكها، وخاصة في المناطق المعتمدة على الطاقة الكهرومائية. النمو الاقتصادي: ما تزال الحاجة إلى طاقة موثوقة لدعم النمو الاقتصادي محور تركيز بالغ الأهمية، إذ يتطلع العديد من البلدان إلى تنويع مصادره للطاقة. وأوضح جوشوا كاراماجي أن قطاع الطاقة في أفريقيا يشهد -حاليًا- تطورًا ملحوظًا، مع التركيز الكبير على الاستدامة والمرونة في مواجهة تغير المناخ والطلب المتزايد. فرص تنويع مصادر الكهرباء لفتت الدراسة إلى أن دول شمال أفريقيا تدرك بشكل متزايد ضرورة تنويع مصادر توليد الكهرباء، لا سيما من خلال تسخير مصادر الطاقة المتجددة. ويعود هذا التحول إلى مجموعة من العوامل، منها: نضوب الوقود الأحفوري، ومخاوف أمن الطاقة، والالتزامات بخفض الانبعاثات الكربونية، وفيما يلي بعض الفرص الرئيسة: 1- التوسع في الطاقة الشمسية: تمثّل الطاقة الشمسية فرصة مهمة لتنويع مصادر الطاقة في شمال أفريقيا، حيث تستفيد المنطقة من الإشعاع الشمسي العالي؛ ما يجعلها مثالية لمشروعات الطاقة الشمسية واسعة النطاق. وأطلقت دول -مثل المغرب والجزائر- مبادرات كبيرة في مجال الطاقة الشمسية، مثل مجمع نور للطاقة الشمسية في المغرب. ويمكن أن يؤدي توسيع القدرة الشمسية من خلال تقنيات الطاقة الكهروضوئية والطاقة الشمسية المركزة (CSP) إلى تعزيز توليد الطاقة وتقليل الاعتماد على الوقود الأحفوري. 2- تطوير مشروعات طاقة الرياح: تتمتع دول شمال أفريقيا -مثل مصر وتونس- برياح ساحلية قوية مناسبة لمشروعات طاقة الرياح، ويمكن للاستثمار في مزارع الرياح البرية والبحرية أن يزيد بشكل كبير من إسهام الطاقة المتجددة. على سبيل المثال، استثمرت مصر في مزرعة رياح جبل الزيت، التي زادت إنتاجها من الطاقة المتجددة بشكل كبير. 3- استغلال الطاقة الكهرومائية: تستعمل دول -مثل الجزائر والمغرب- الطاقة الكهرومائية، ويمكن أن يؤدي تحسين كفاءة المحطات الحالية والنظر في مشروعات الطاقة الكهرومائية صغيرة الحجم إلى تنويع مزيج الطاقة. ورغم أن دول شمال أفريقيا لا تمتلك أنظمة نهرية واسعة النطاق مقارنةً بالمناطق الأخرى، فما يزال من الممكن تطوير مشروعات الطاقة الكهرومائية الصغيرة الحجم والمتوسطة. الطاقة الكهرومائية تعزز قدرات توليد الكهرباء المتجددة في أفريقيا محطة يوليوس نيريري للطاقة الكهرومائية - الصورة من سبوتنيك أفريكا بالإضافة إلى ذلك، يمكن أن يؤدي دمج الطاقة الكهرومائية مع مصادر الطاقة المتجددة الأخرى إلى توفير إمدادات طاقة أكثر استقرارًا. 4- الطاقة الحرارية الأرضية: تُوفر الطاقة الحرارية الأرضية فرصًا غير مستكشفة بعد، خاصة في المناطق ذات النشاط البركاني، إذ تمتلك دول -مثل الجزائر- موارد طاقة حرارية أرضية كامنة، يُمكنها، في حال استغلالها، أن تُوفر مصدر طاقة موثوقًا به ومستدامًا. ويمكن للاستثمارات في تقنيات الطاقة الحرارية الأرضية واستكشافها أن تُعزز تنويع مصادر الطاقة. 5- حلول الطاقة الحيوية: طاقة الكتلة الحيوية: يمكن أن يساعد استعمال النفايات الزراعية والبلدية في إنتاج الطاقة، ويمكن أن تشمل المشروعات محطات الهضم اللاهوائي ومحطات توليد الطاقة من الكتلة الحيوية. محاصيل الطاقة: يمكن أن توفر زراعة محاصيل الطاقة المخصصة مواد خامًا للكتلة الحيوية، لا سيما في المناطق الريفية؛ ما يُوفر موارد طاقة محلية. 6- أنظمة تخزين الطاقة: الاستثمار في حلول تخزين الطاقة (مثل البطاريات والطاقة الكهرومائية المُضخَّة): يُعدّ أمرًا بالغ الأهمية للتغلب على عدم موثوقية الطاقة الشمسية وطاقة الرياح، كما يساعد في ضمان إمدادات كهرباء مستقرة وموثوقة. الأنظمة الهجينة: يُمكن أن يُحسّن الجمع بين توليد الطاقة المتجددة والتخزين إنتاج الطاقة، ويعزز موثوقية الشبكة. 7- الربط الإقليمي: تعزيز الربط الكهربائي مع الدول المجاورة يمكن أن يسهم بتعزيز التوسع في مشروعات الطاقة المتجددة، وتُعدّ مشروعات مثل الربط بين المغرب والبرتغال نماذج يُحتذى بها. الربط الكهربائي بين أفريقيا وأوروبا كما يمكن لمشروعات الطاقة الشمسية واسعة النطاق في أفريقيا أن تسهم في تصدير الطاقة إلى أوروبا، مما يعود بالنفع على المنطقتين ويعزز الاستثمار. 8- الدعم السياسي والتنظيمي: حوافز الطاقة المتجددة: يُمكن لتطبيق سياسات مُيسّرة مثل تعرفات التغذية، والحوافز الضريبية، أن يُشجّع الاستثمار. الشراكات بين القطاعين العام والخاص: يُمكن لإشراك مستثمرين من القطاع الخاص أن يُسرّع تطوير المشروعات ويُقلّل المخاطر المالية. 9 - بناء القدرات والتعليم: برامج التدريب: يُمكن أن يسهم تطوير الخبرات المحلية في تقنيات الطاقة المتجددة من خلال برامج التعليم والتدريب في ضمان الاستدامة ونجاح المشروعات. حملات التوعية: يُمكن لتثقيف المجتمعات حول فوائد الطاقة المتجددة أن يُحفّز الدعم الشعبي، ويزيد من التوسع في المشروعات. تمثّل مشروعات الطاقة المتجددة في أفريقيا فرصًا واعدة لتنويع مصادر توليد الكهرباء وضمان أمن الطاقة في القارة التي تحظى بموارد طبيعية هائلة. وفي هذا الإطار، أجرى الرئيس التنفيذي لشركة نقل الكهرباء الأوغندية جوشوا كاراماجي دراسة -حصلت عليها منصة الطاقة المتخصصة (مقرّها واشنطن)- كشف خلالها أبرز الفرص والتوصيات التي تدعم تطور الدول الأفريقية في قطاع الطاقة. وأوضحت الدراسة أنه على الرغم من أن منطقة شرق أفريقيا تتمتع بإمكانات هائلة من النفط والغاز ومن الموارد المتجددة من طاقتي الشمس والرياح والطاقة الكهرومائية والطاقة الحرارية الأرضية، فإنها ما تزال تواجه أزمة نقص الكهرباء، باستثناء مصر وليبيا. مزيج الطاقة الحالي يتنوع مزيج توليد الطاقة وأنماط الاستهلاك في البلدان الأفريقية، ويتأثر بعوامل مختلفة، بما في ذلك توافر الموارد، والتنمية الاقتصادية، والسياسات الإقليمية. ويشمل مزيج توليد الطاقة الحالي -وفقًا للدراسة- ما يلي: 1- الوقود الأحفوري: الذي يعتمد عليه العديد من الدول الأفريقية بشكل كبير، وخاصةً الغاز الطبيعي والفحم، كما تمتلك دول مثل جنوب أفريقيا ونيجيريا محطات طاقة كبيرة تعمل بالفحم، بينما يؤدّي الغاز الطبيعي دورًا متزايدًا، لا سيما في شمال أفريقيا وغربها. 2- الطاقة المتجددة: هناك تحول متزايد نحو مصادر الطاقة المتجددة، مدفوعًا بالحاجة إلى التنمية المستدامة وتوفير الطاقة. وتتصدر الطاقة الشمسية المشروعات -خصوصًا- بفضل وفرة أشعة الشمس، إذ تستثمر دول مثل كينيا وجنوب أفريقيا بكثافة في مشروعات الطاقة الشمسية، كما تشهد طاقة الرياح نموًا ملحوظًا، لا سيما في دول مثل المغرب. 3- الطاقة الكهرومائية: ما تزال تمثّل مصدرًا رئيسًا للكهرباء، لا سيما في إثيوبيا وزامبيا وأوغندا، إلّا أن الاعتماد على هذا النوع من الطاقة ما يزال عرضة لتقلبات المناخ. 4- الطاقة النووية: على الرغم من محدودية استعمالها، فإن بعض الدول -مثل جنوب أفريقيا- تعتمد على الطاقة النووية بمثابة جزء من مزيج الطاقة لديها. الاستثمار في مصادر الطاقة المتجددة: هناك زيادة ملحوظة في الاستثمار في مشروعات الطاقة المتجددة، التي غالبًا ما تدعمها التمويلات والشراكات الدولية. أطر السياسات: يعمل العديد من البلدان على وضع إستراتيجيات وطنية للطاقة لتعزيز أمن الطاقة، وتشجيع مصادر الطاقة المتجددة، وتحسين الوصول إليها. تغير المناخ: تتزايد آثار تغير المناخ وضوحًا، مما يؤثّر بأنماط إنتاج الطاقة واستهلاكها، وخاصة في المناطق المعتمدة على الطاقة الكهرومائية. النمو الاقتصادي: ما تزال الحاجة إلى طاقة موثوقة لدعم النمو الاقتصادي محور تركيز بالغ الأهمية، إذ يتطلع العديد من البلدان إلى تنويع مصادره للطاقة. وأوضح جوشوا كاراماجي أن قطاع الطاقة في أفريقيا يشهد -حاليًا- تطورًا ملحوظًا، مع التركيز الكبير على الاستدامة والمرونة في مواجهة تغير المناخ والطلب المتزايد. فرص تنويع مصادر الكهرباء لفتت الدراسة إلى أن دول شمال أفريقيا تدرك بشكل متزايد ضرورة تنويع مصادر توليد الكهرباء، لا سيما من خلال تسخير مصادر الطاقة المتجددة. ويعود هذا التحول إلى مجموعة من العوامل، منها: نضوب الوقود الأحفوري، ومخاوف أمن الطاقة، والالتزامات بخفض الانبعاثات الكربونية، وفيما يلي بعض الفرص الرئيسة: 1- التوسع في الطاقة الشمسية: تمثّل الطاقة الشمسية فرصة مهمة لتنويع مصادر الطاقة في شمال أفريقيا، حيث تستفيد المنطقة من الإشعاع الشمسي العالي؛ ما يجعلها مثالية لمشروعات الطاقة الشمسية واسعة النطاق. وأطلقت دول -مثل المغرب والجزائر- مبادرات كبيرة في مجال الطاقة الشمسية، مثل مجمع نور للطاقة الشمسية في المغرب. ويمكن أن يؤدي توسيع القدرة الشمسية من خلال تقنيات الطاقة الكهروضوئية والطاقة الشمسية المركزة (CSP) إلى تعزيز توليد الطاقة وتقليل الاعتماد على الوقود الأحفوري. 2- تطوير مشروعات طاقة الرياح: تتمتع دول شمال أفريقيا -مثل مصر وتونس- برياح ساحلية قوية مناسبة لمشروعات طاقة الرياح، ويمكن للاستثمار في مزارع الرياح البرية والبحرية أن يزيد بشكل كبير من إسهام الطاقة المتجددة. على سبيل المثال، استثمرت مصر في مزرعة رياح جبل الزيت، التي زادت إنتاجها من الطاقة المتجددة بشكل كبير. 3- استغلال الطاقة الكهرومائية: تستعمل دول -مثل الجزائر والمغرب- الطاقة الكهرومائية، ويمكن أن يؤدي تحسين كفاءة المحطات الحالية والنظر في مشروعات الطاقة الكهرومائية صغيرة الحجم إلى تنويع مزيج الطاقة. ورغم أن دول شمال أفريقيا لا تمتلك أنظمة نهرية واسعة النطاق مقارنةً بالمناطق الأخرى، فما يزال من الممكن تطوير مشروعات الطاقة الكهرومائية الصغيرة الحجم والمتوسطة. الطاقة الكهرومائية تعزز قدرات توليد الكهرباء المتجددة في أفريقيا محطة يوليوس نيريري للطاقة الكهرومائية - الصورة من سبوتنيك أفريكا بالإضافة إلى ذلك، يمكن أن يؤدي دمج الطاقة الكهرومائية مع مصادر الطاقة المتجددة الأخرى إلى توفير إمدادات طاقة أكثر استقرارًا. 4- الطاقة الحرارية الأرضية: تُوفر الطاقة الحرارية الأرضية فرصًا غير مستكشفة بعد، خاصة في المناطق ذات النشاط البركاني، إذ تمتلك دول -مثل الجزائر- موارد طاقة حرارية أرضية كامنة، يُمكنها، في حال استغلالها، أن تُوفر مصدر طاقة موثوقًا به ومستدامًا. ويمكن للاستثمارات في تقنيات الطاقة الحرارية الأرضية واستكشافها أن تُعزز تنويع مصادر الطاقة. 5- حلول الطاقة الحيوية: طاقة الكتلة الحيوية: يمكن أن يساعد استعمال النفايات الزراعية والبلدية في إنتاج الطاقة، ويمكن أن تشمل المشروعات محطات الهضم اللاهوائي ومحطات توليد الطاقة من الكتلة الحيوية. محاصيل الطاقة: يمكن أن توفر زراعة محاصيل الطاقة المخصصة مواد خامًا للكتلة الحيوية، لا سيما في المناطق الريفية؛ ما يُوفر موارد طاقة محلية. 6- أنظمة تخزين الطاقة: الاستثمار في حلول تخزين الطاقة (مثل البطاريات والطاقة الكهرومائية المُضخَّة): يُعدّ أمرًا بالغ الأهمية للتغلب على عدم موثوقية الطاقة الشمسية وطاقة الرياح، كما يساعد في ضمان إمدادات كهرباء مستقرة وموثوقة. الأنظمة الهجينة: يُمكن أن يُحسّن الجمع بين توليد الطاقة المتجددة والتخزين إنتاج الطاقة، ويعزز موثوقية الشبكة. 7- الربط الإقليمي: تعزيز الربط الكهربائي مع الدول المجاورة يمكن أن يسهم بتعزيز التوسع في مشروعات الطاقة المتجددة، وتُعدّ مشروعات مثل الربط بين المغرب والبرتغال نماذج يُحتذى بها. الربط الكهربائي بين أفريقيا وأوروبا كما يمكن لمشروعات الطاقة الشمسية واسعة النطاق في أفريقيا أن تسهم في تصدير الطاقة إلى أوروبا، مما يعود بالنفع على المنطقتين ويعزز الاستثمار. 8- الدعم السياسي والتنظيمي: حوافز الطاقة المتجددة: يُمكن لتطبيق سياسات مُيسّرة مثل تعرفات التغذية، والحوافز الضريبية، أن يُشجّع الاستثمار. الشراكات بين القطاعين العام والخاص: يُمكن لإشراك مستثمرين من القطاع الخاص أن يُسرّع تطوير المشروعات ويُقلّل المخاطر المالية. 9 - بناء القدرات والتعليم: برامج التدريب: يُمكن أن يسهم تطوير الخبرات المحلية في تقنيات الطاقة المتجددة من خلال برامج التعليم والتدريب في ضمان الاستدامة ونجاح المشروعات. حملات التوعية: يُمكن لتثقيف المجتمعات حول فوائد الطاقة المتجددة أن يُحفّز الدعم الشعبي، ويزيد من التوسع في المشروعات. التبريد بالطاقة الشمسية.. تقنية عراقية جديدة لتقليل استهلاك الكهرباء http://moee.gov.eg/test_new/new_info.aspx?h_id=44788&call_p=news_f.aspx &pg_index=0 attaqa.net/2025/03/15/%D8%A7%D9%84%D8%AA%D8%A8%D8%B1%D9%8A%D8%AF-%D8%A8%D8%A7%D9%84%D8%B7%D8%A7%D9%82%D8%A9-%D8%A7%D9%84%D8%B4%D9%85%D8%B3%D9%8A%D8%A9-%D8%AA%D9%82%D9%86%D9%8A%D8%A9-%D8%B9%D8%B1%D8%A7%D9%82%D9%8A%D8%A9/ Mon, 17 Mar 2025 00:00:00 GMT تمثّل تقنيات التبريد بالطاقة الشمسية حلًا مثاليًا لتسريع التوسع في استعمالات الطاقة النظيفة في المنازل والمنشآت التجارية والصناعية، ولا سيما مع ارتفاع الطلب على الكهرباء خلال فصل الصيف. وفي هذا الإطار، توصلت باحثة عراقية إلى تقنية جديدة لاستعمال الطاقة المتجددة في التبريد -اطّلعت عليها منصة الطاقة المتخصصة (مقرّها واشنطن)- من خلال تصميم وتنفيذ منظومة تكييف امتصاصية تعمل بالطاقة الشمسية. وجاء ذلك خلال رسالة الباحثة في كلية الهندسة بجامعة ذي القار العراقية المهندسة سناء محسن، التي حصلت بها على شهادة الماجستير بتقدير امتياز في الهندسة الميكانيكية، بإشراف أستاذ الطاقة والحراريات الدكتور مشتاق إسماعيل الإبراهيمي. وتُعدّ هذه الفكرة واعدة للتطبيق في العراق؛ نظرًا لتميّز البلاد بتعرُّضها لأكثر من 3000 ساعة من السطوع الشمسي سنويًا. عيوب تقنيات التبريد الحالية قال أستاذ الطاقة والحراريات بجامعة ذي القار الدكتور مشتاق الإبراهيمي، إن قطاع التكييف يُعدّ المستهلك الأكبر للطاقة الكهربائية حول العالم في جميع القطاعات السكنية والتجارية والصناعية. وأضاف أن المشكلة تظهر بشكل أكبر في المناطق الحارة مثل الدول العربية ودول الشرق الأوسط التي تعاني من درجات حرارة رتفعة للغاية، ولا سيما خلال فصل الصيف، الذي يمتد لعدّة أشهر. أستاذ الطاقة والحراريات بجامعة ذي القار الدكتور مشتاق الإبراهيمي خلال مناقشة ماجستير حول التبريد بالطاقة الشمسية أستاذ الطاقة والحراريات بجامعة ذي القار الدكتور مشتاق الإبراهيمي خلال مناقشة ماجستير حول التبريد بالطاقة الشمسية وتابع أن مشكلة المنظومات وأجهزة التكييف الحالية تتمثل في اعتمادها على العمل بدورة التثليج الانضغاطية vapor compression cycle، مشيرًا إلى أنها تقنية تستهلك قدرًا هائلًا من الطاقة الكهربائية. واستطرد قائلًا: "هناك نوع أخر من تقنيات التبريد يسمى دورة التثليج الامتصاصية Absorption Refrigeration Cycle، التي تمتاز باعتمادها على الطاقة الحرارية وعدم حاجتها إلى استعمال الكهرباء للتشغيل". دورة التثليج الامتصاصية أوضح الإبراهيمي -خلال تصريحاته إلى منصة الطاقة المتخصصة- أن دورة التثليج الامتصاصية تعتمد في تشغيلها على وجود مصدر للحرارة، سواء ماء ساخن أو بخار حار أو فضلات المعامل والمنشآت الصناعية التي تشتمل على ماء أو بخار حار. ولفت إلى أن هناك توجّهًا -حاليًا- لتطوير منظومات التبريد باستعمال دورة التثليج الامتصاصية وتشغيلها وربطها على مجمعات الطاقة الشمسية. وتُحوَّل الطاقة بالمجمعات الشمسية solar collector إلى حرارة من خلال تسخين المياه، وهذه المياه الحارة تعمل على توفير الحرارة المطلوبة لتشغيل دورة التثليج الامتصاصية. تقنية عراقية جديدة للتبريد بالطاقة الشمسية وأشار الدكتور مشتاق الإبراهيمي إلى أن هناك عدّة أنواع من دورات التثليج الامتصاصية حسب الموائع المستعمَلة في التبريد، إذ يُستعمل بروميد الليثيوم مع الماء في تطبيقات التبريد نظرًا لأن درجات الحرارة بها لا تقل عن الصفر المئوي. أمّا في تطبيقات التجميد، فيُستعمل مائع الأمونيا مع الماء؛ نظرًا لأن درجة الحرارة هنا يمكنها أن تنخفض عن الصفر المئوي. استغلال الطاقة المتجددة قال الإبراهيمي، إن الباحثة عملت على تطوير هذه الفكرة بغرض الاستفادة من الطاقات المتجددة مثل الطاقة الشمسية لتوفير كمية الحرارة اللازمة لتشغيل دورات التثليج الامتصاصية. وأضاف -خلال تصريحاته إلى منصة الطاقة المتخصصة- أن هذا التوجه يسهم في تقليل استهلاك الكهرباء إلى حدّ كبير، مشيرًا إلى وجود تناسب طردي بين الحاجة إلى التبريد ووجود الحرارة. وتابع أن الحاجة إلى المكيفات تزداد بصورة خاصة خلال أوقات النهار، خاصة وقت الظهيرة، وهو الوقت الذي تكون فيه ذروة الأشعة الشمسية؛ لذا يمكن الاستفادة من الطاقة الشمسية لتشغيل دورة التثليج الامتصاصية. استعمال المجمعات الشمسية اعتمدت الدراسة على تصميم منظومة تبريد امتصاصية تعمل باستعمال مجمع شمسي من نوع الأنبوب المفرغ Heated pipe Evacuated tube solar collector. وهذا النوع من المجمعات الشمسية يمتاز بتوليد درجات حرارة عالية جدًا، يمكنها أن توفر الحرارة المطلوبة لتشغيل دورة التثليج الامتصاصية. وأوضح الإبراهيمي أن هذه التقنية كانت تعتمد في التشغيل على استعمال محرق لتوفير الحرارة بحرق الوقود الأحفوري من النفط والغاز، إلّا أنها كانت عملية تنطوي على الكثير من المخاطر والأضرار البيئية، بجانب صعوبة توفير المياه أو البخار الحار لتشغيله. أمّا الآن، ومع التوجه لاستعمال مصادر الطاقة المتجددة، فقد أصبح بالإمكان تطوير هذه الدورة، وتشغيلها بالاعتماد على الطاقة الشمسية، ومن ثم تقليل استهلاك الطاقة الكهربائية. تمثّل تقنيات التبريد بالطاقة الشمسية حلًا مثاليًا لتسريع التوسع في استعمالات الطاقة النظيفة في المنازل والمنشآت التجارية والصناعية، ولا سيما مع ارتفاع الطلب على الكهرباء خلال فصل الصيف. وفي هذا الإطار، توصلت باحثة عراقية إلى تقنية جديدة لاستعمال الطاقة المتجددة في التبريد -اطّلعت عليها منصة الطاقة المتخصصة (مقرّها واشنطن)- من خلال تصميم وتنفيذ منظومة تكييف امتصاصية تعمل بالطاقة الشمسية. وجاء ذلك خلال رسالة الباحثة في كلية الهندسة بجامعة ذي القار العراقية المهندسة سناء محسن، التي حصلت بها على شهادة الماجستير بتقدير امتياز في الهندسة الميكانيكية، بإشراف أستاذ الطاقة والحراريات الدكتور مشتاق إسماعيل الإبراهيمي. وتُعدّ هذه الفكرة واعدة للتطبيق في العراق؛ نظرًا لتميّز البلاد بتعرُّضها لأكثر من 3000 ساعة من السطوع الشمسي سنويًا. عيوب تقنيات التبريد الحالية قال أستاذ الطاقة والحراريات بجامعة ذي القار الدكتور مشتاق الإبراهيمي، إن قطاع التكييف يُعدّ المستهلك الأكبر للطاقة الكهربائية حول العالم في جميع القطاعات السكنية والتجارية والصناعية. وأضاف أن المشكلة تظهر بشكل أكبر في المناطق الحارة مثل الدول العربية ودول الشرق الأوسط التي تعاني من درجات حرارة رتفعة للغاية، ولا سيما خلال فصل الصيف، الذي يمتد لعدّة أشهر. أستاذ الطاقة والحراريات بجامعة ذي القار الدكتور مشتاق الإبراهيمي خلال مناقشة ماجستير حول التبريد بالطاقة الشمسية أستاذ الطاقة والحراريات بجامعة ذي القار الدكتور مشتاق الإبراهيمي خلال مناقشة ماجستير حول التبريد بالطاقة الشمسية وتابع أن مشكلة المنظومات وأجهزة التكييف الحالية تتمثل في اعتمادها على العمل بدورة التثليج الانضغاطية vapor compression cycle، مشيرًا إلى أنها تقنية تستهلك قدرًا هائلًا من الطاقة الكهربائية. واستطرد قائلًا: "هناك نوع أخر من تقنيات التبريد يسمى دورة التثليج الامتصاصية Absorption Refrigeration Cycle، التي تمتاز باعتمادها على الطاقة الحرارية وعدم حاجتها إلى استعمال الكهرباء للتشغيل". دورة التثليج الامتصاصية أوضح الإبراهيمي -خلال تصريحاته إلى منصة الطاقة المتخصصة- أن دورة التثليج الامتصاصية تعتمد في تشغيلها على وجود مصدر للحرارة، سواء ماء ساخن أو بخار حار أو فضلات المعامل والمنشآت الصناعية التي تشتمل على ماء أو بخار حار. ولفت إلى أن هناك توجّهًا -حاليًا- لتطوير منظومات التبريد باستعمال دورة التثليج الامتصاصية وتشغيلها وربطها على مجمعات الطاقة الشمسية. وتُحوَّل الطاقة بالمجمعات الشمسية solar collector إلى حرارة من خلال تسخين المياه، وهذه المياه الحارة تعمل على توفير الحرارة المطلوبة لتشغيل دورة التثليج الامتصاصية. تقنية عراقية جديدة للتبريد بالطاقة الشمسية وأشار الدكتور مشتاق الإبراهيمي إلى أن هناك عدّة أنواع من دورات التثليج الامتصاصية حسب الموائع المستعمَلة في التبريد، إذ يُستعمل بروميد الليثيوم مع الماء في تطبيقات التبريد نظرًا لأن درجات الحرارة بها لا تقل عن الصفر المئوي. أمّا في تطبيقات التجميد، فيُستعمل مائع الأمونيا مع الماء؛ نظرًا لأن درجة الحرارة هنا يمكنها أن تنخفض عن الصفر المئوي. استغلال الطاقة المتجددة قال الإبراهيمي، إن الباحثة عملت على تطوير هذه الفكرة بغرض الاستفادة من الطاقات المتجددة مثل الطاقة الشمسية لتوفير كمية الحرارة اللازمة لتشغيل دورات التثليج الامتصاصية. وأضاف -خلال تصريحاته إلى منصة الطاقة المتخصصة- أن هذا التوجه يسهم في تقليل استهلاك الكهرباء إلى حدّ كبير، مشيرًا إلى وجود تناسب طردي بين الحاجة إلى التبريد ووجود الحرارة. وتابع أن الحاجة إلى المكيفات تزداد بصورة خاصة خلال أوقات النهار، خاصة وقت الظهيرة، وهو الوقت الذي تكون فيه ذروة الأشعة الشمسية؛ لذا يمكن الاستفادة من الطاقة الشمسية لتشغيل دورة التثليج الامتصاصية. استعمال المجمعات الشمسية اعتمدت الدراسة على تصميم منظومة تبريد امتصاصية تعمل باستعمال مجمع شمسي من نوع الأنبوب المفرغ Heated pipe Evacuated tube solar collector. وهذا النوع من المجمعات الشمسية يمتاز بتوليد درجات حرارة عالية جدًا، يمكنها أن توفر الحرارة المطلوبة لتشغيل دورة التثليج الامتصاصية. وأوضح الإبراهيمي أن هذه التقنية كانت تعتمد في التشغيل على استعمال محرق لتوفير الحرارة بحرق الوقود الأحفوري من النفط والغاز، إلّا أنها كانت عملية تنطوي على الكثير من المخاطر والأضرار البيئية، بجانب صعوبة توفير المياه أو البخار الحار لتشغيله. أمّا الآن، ومع التوجه لاستعمال مصادر الطاقة المتجددة، فقد أصبح بالإمكان تطوير هذه الدورة، وتشغيلها بالاعتماد على الطاقة الشمسية، ومن ثم تقليل استهلاك الطاقة الكهربائية. بيان صيني روسي إيراني بشأن برنامج طهران النووي http://moee.gov.eg/test_new/new_info.aspx?h_id=44787&call_p=news_f.aspx &pg_index=0 www.aljazeera.net/news/2025/3/14/%D8%A7%D9%84%D8%B5%D9%8A%D9%86-%D9%88%D8%B1%D9%88%D8%B3%D9%8A%D8%A7-%D9%88%D8%A5%D9%8A%D8%B1%D8%A7%D9%86-%D8%AA%D8%AF%D8%B9%D9%88-%D8%A5%D9%84%D9%89-%D8%A7%D9%84%D8%AD%D9%88%D8%A7%D8%B1 Mon, 17 Mar 2025 00:00:00 GMT اجتمع كبار الدبلوماسيين من الصين وروسيا وإيران في بكين، اليوم الجمعة، لمناقشة القضايا المرتبطة بالبرنامج النووي الإيراني، في ظل تصاعد التوترات مع الولايات المتحدة والمجتمع الدولي. ويأتي هذا الاجتماع بعد أيام من رفض إيران دعوة واشنطن لاستئناف الحوار النووي، حيث اعتبر الرئيس الإيراني مسعود بزشكيان أن بلاده لن تتفاوض تحت التهديد أو وفق إملاءات أميركية. كما عبرت طهران عن استيائها من اجتماع مغلق عقده مجلس الأمن الدولي بمشاركة الولايات المتحدة وحلفائها لمناقشة برنامجها النووي، واصفة الاجتماع بأنه "سوء استخدام" لصلاحيات المجلس. وأصدرت الدول الثلاث بيانا مشتركا أكدت فيه موقفها الموحد تجاه الأزمة النووية الإيرانية، مشددة على النقاط التالية: رفض العقوبات الأحادية، واعتبارها إجراءات غير قانونية تتعارض مع القانون الدولي. التأكيد على أن الدبلوماسية والحوار هما الوسيلتان الوحيدتان لحل النزاع بشأن الملف النووي الإيراني. مطالبة جميع الأطراف المعنية بالامتناع عن التهديد باستخدام القوة أو فرض عقوبات جديدة، لما لذلك من تأثير سلبي على استقرار المنطقة. الإشارة إلى أهمية قرار مجلس الأمن الدولي رقم 2231، خاصة فيما يتعلق بالجدول الزمني لالتزامات الأطراف في الاتفاق النووي. التشديد على ضرورة احترام معاهدة حظر انتشار الأسلحة النووية، كإطار قانوني يحكم استخدام الطاقة النووية للأغراض السلمية. التأكيد على احترام حق إيران في الاستخدام السلمي للطاقة النووية، باعتباره حقا مشروعا يكفله القانون الدولي. التحذير من أي محاولات لتقويض النشاط الفني المحايد للوكالة الدولية للطاقة الذرية، وضرورة الحفاظ على دورها في الرقابة والتفتيش من دون تدخل سياسي. رفع العقوبات من جانبه، دعا نائب وزير الخارجية الصيني، ما تشاوشو، إلى ضرورة إنهاء العقوبات الأحادية المفروضة على إيران، مشيرا إلى أن استمرار هذه العقوبات يؤثر سلبا على جهود استئناف المفاوضات. كما أكدت بكين أنها ستواصل التنسيق مع موسكو وطهران لإيجاد حلول دبلوماسية تضمن عودة جميع الأطراف إلى الاتفاق النووي. ومن جهتها، أيدت موسكو الموقف الإيراني، وشددت على أهمية الحلول الدبلوماسية ورفض العقوبات الأحادية. وتتزايد المخاوف من إمكانية تصعيد المواجهة بين الولايات المتحدة وإيران، خاصة بعد أن صرح الرئيس الأميركي دونالد ترامب مؤخرا بأن بلاده لن تتردد في اتخاذ إجراءات عسكرية إذا اقتضت الضرورة. كذلك، حذرت الوكالة الدولية للطاقة الذرية من أن إيران تسرع عمليات تخصيب اليورانيوم إلى مستويات قريبة من إنتاج الأسلحة النووية، وهذا يزيد من تعقيد الموقف الدبلوماسي. ووقعت إيران اتفاقا مع الولايات المتحدة وروسيا والصين وبريطانيا وفرنسا وألمانيا، ووافقت بموجبه على الحد من برنامجها النووي مقابل رفع العقوبات الدولية، لكن ترامب انسحب من الاتفاق عام 2018. اجتمع كبار الدبلوماسيين من الصين وروسيا وإيران في بكين، اليوم الجمعة، لمناقشة القضايا المرتبطة بالبرنامج النووي الإيراني، في ظل تصاعد التوترات مع الولايات المتحدة والمجتمع الدولي. ويأتي هذا الاجتماع بعد أيام من رفض إيران دعوة واشنطن لاستئناف الحوار النووي، حيث اعتبر الرئيس الإيراني مسعود بزشكيان أن بلاده لن تتفاوض تحت التهديد أو وفق إملاءات أميركية. كما عبرت طهران عن استيائها من اجتماع مغلق عقده مجلس الأمن الدولي بمشاركة الولايات المتحدة وحلفائها لمناقشة برنامجها النووي، واصفة الاجتماع بأنه "سوء استخدام" لصلاحيات المجلس. وأصدرت الدول الثلاث بيانا مشتركا أكدت فيه موقفها الموحد تجاه الأزمة النووية الإيرانية، مشددة على النقاط التالية: رفض العقوبات الأحادية، واعتبارها إجراءات غير قانونية تتعارض مع القانون الدولي. التأكيد على أن الدبلوماسية والحوار هما الوسيلتان الوحيدتان لحل النزاع بشأن الملف النووي الإيراني. مطالبة جميع الأطراف المعنية بالامتناع عن التهديد باستخدام القوة أو فرض عقوبات جديدة، لما لذلك من تأثير سلبي على استقرار المنطقة. الإشارة إلى أهمية قرار مجلس الأمن الدولي رقم 2231، خاصة فيما يتعلق بالجدول الزمني لالتزامات الأطراف في الاتفاق النووي. التشديد على ضرورة احترام معاهدة حظر انتشار الأسلحة النووية، كإطار قانوني يحكم استخدام الطاقة النووية للأغراض السلمية. التأكيد على احترام حق إيران في الاستخدام السلمي للطاقة النووية، باعتباره حقا مشروعا يكفله القانون الدولي. التحذير من أي محاولات لتقويض النشاط الفني المحايد للوكالة الدولية للطاقة الذرية، وضرورة الحفاظ على دورها في الرقابة والتفتيش من دون تدخل سياسي. رفع العقوبات من جانبه، دعا نائب وزير الخارجية الصيني، ما تشاوشو، إلى ضرورة إنهاء العقوبات الأحادية المفروضة على إيران، مشيرا إلى أن استمرار هذه العقوبات يؤثر سلبا على جهود استئناف المفاوضات. كما أكدت بكين أنها ستواصل التنسيق مع موسكو وطهران لإيجاد حلول دبلوماسية تضمن عودة جميع الأطراف إلى الاتفاق النووي. ومن جهتها، أيدت موسكو الموقف الإيراني، وشددت على أهمية الحلول الدبلوماسية ورفض العقوبات الأحادية. وتتزايد المخاوف من إمكانية تصعيد المواجهة بين الولايات المتحدة وإيران، خاصة بعد أن صرح الرئيس الأميركي دونالد ترامب مؤخرا بأن بلاده لن تتردد في اتخاذ إجراءات عسكرية إذا اقتضت الضرورة. كذلك، حذرت الوكالة الدولية للطاقة الذرية من أن إيران تسرع عمليات تخصيب اليورانيوم إلى مستويات قريبة من إنتاج الأسلحة النووية، وهذا يزيد من تعقيد الموقف الدبلوماسي. ووقعت إيران اتفاقا مع الولايات المتحدة وروسيا والصين وبريطانيا وفرنسا وألمانيا، ووافقت بموجبه على الحد من برنامجها النووي مقابل رفع العقوبات الدولية، لكن ترامب انسحب من الاتفاق عام 2018. مسؤول: توطين الطاقة الشمسية في ليبيا يواجه تحديات كبرى http://moee.gov.eg/test_new/new_info.aspx?h_id=44786&call_p=news_f.aspx &pg_index=0 attaqa.net/2025/03/17/%D9%85%D8%B3%D8%A4%D9%88%D9%84-%D8%AA%D9%88%D8%B7%D9%8A%D9%86-%D8%A7%D9%84%D8%B7%D8%A7%D9%82%D8%A9-%D8%A7%D9%84%D8%B4%D9%85%D8%B3%D9%8A%D8%A9-%D9%81%D9%8A-%D9%84%D9%8A%D8%A8%D9%8A%D8%A7-%D9%8A%D9%88/ Sun, 16 Mar 2025 00:00:00 GMT تمثّل قضية توطين الطاقة الشمسية في ليبيا هدفًا رئيسًا للحكومة، في محاولة للتغلّب على عجز الكهرباء، وخفض الانبعاثات الكربونية في الوقت نفسه. وتمتلك ليبيا موارد هائلة من الطاقة الشمسية، إذ يمكنها توليد 140 ألف تيراواط/ساعة سنويًا من الكهرباء، مما يؤهلها إلى أن تصبح لاعبًا رئيسًا في سوق الطاقة المتجددة إقليميًا ودوليًا، وفقًا لما رصدته منصة الطاقة المتخصصة (مقرها واشنطن). وتعمل البلاد على تنفيذ مشروعات ضخمة لتعزيز الاعتماد على الطاقة الشمسية، من بينها محطة بني وليد (50 ميغاواط) التي يُتوقع تشغيلها العام الجاري (2025)، ومحطة السدادة بقدرة 500 ميغاواط التي تطوّرها شركة توتال إنرجي بالشراكة مع الشركة العامة للكهرباء في ليبيا. خفض الانبعاثات الكربونية يقول رئيس لجنة البرنامج الوطني لتوطين الطاقة الشمسية في ليبيا المهندس سالم شعيب: "إن البرنامج بدأ بمقترح تقدّمنا به إلى وزير الكهرباء والطاقات المتجددة الدكتور عوض البدري، تضمن أهمية المشروع، وتكلفة تنفيذه، والجدوى الاقتصادية المترتبة عليه". وأضاف، في تصريحاته إلى منصة الطاقة المتخصصة، أن البرنامج يهدف في المقام الأول إلى توليد أكثر من 3 آلاف ميغاواط من الطاقة المتجددة، لا سيما الطاقة الشمسية على مستوى ليبيا. ويمكن أن يوفّر توليد هذه القدرة من الطاقة الشمسية أكثر من مليارَي دولار، نظرًا إلى أنه سيقلّل من اعتماد الليبيين على استعمال الوقود الخفيف رغم ارتفاع ثمنه. وأضاف المهندس سالم شعيب أن توليد 1 ميغاواط من الكهرباء يتطلّب توفير 300 لتر من الوقود الخفيف بتكلفة تبلغ نحو 300 دولار، موضحًا أنه مبلغ ضخم للغاية مقارنة بتكلفة توليد السعة نفسها من الطاقة المتجددة التي لن تتعدى الـ20 دولارًا. واستطرد قائلًا، إن برنامج توطين الطاقة الشمسية في ليبيا يهدف -كذلك- إلى خفض الانبعاثات الكربونية الناتجة عن توليد الكهرباء من الوقود الأحفوري. تغطية عجز الكهرباء أوضح المهندس سالم شعيب أن التوسع في مشروعات الطاقة الشمسية يمكنه أن يُسهم في تغطية عجز الكهرباء الذي تعاني منه البلاد خاصة في أثناء ساعات النهار، الذي يُقدر بأكثر من 20%. وأشار إلى إمكان تغطية العجز بالكامل حال استعمال بطاريات التخزين والهيدروجين. وأضاف أن برنامج توطين الطاقة الشمسية في ليبيا يهدف -كذلك- إلى التدريب ونقل المعرفة ورفع مستوى العلم والتكنولوجيا في البلاد. وتتولى لجنة البرنامج الوطني لتوطين الطاقة الشمسية في ليبيا مسؤولية تعزيز التوسع في الطاقة الشمسية بصفتها جزءًا من إستراتيجية الدولة للتحول نحو الطاقات المتجددة. وتعمل اللجنة تحت إشراف وزارة الكهرباء والطاقات المتجددة في الحكومة الليبية، وتسعى إلى تحقيق عدة أهداف أبرزها ما يلي: تطوير التشريعات: تعمل اللجنة على تحديث القوانين واللوائح الخاصة بالطاقات المتجددة لتسريع التحول إلى الطاقة الشمسية، مما يساعد على تحقيق استقرار شبكات الكهرباء في ليبيا. تنفيذ المشروعات: تشمل خطط اللجنة إنشاء محطات طاقة شمسية جديدة، مثل مشروع محطة المخيلي، بالإضافة إلى مشروعات أخرى في بلدية جردس. تنظيم ورشات العمل والمؤتمرات: تنظّم اللجنة ورشات عمل لمناقشة تحديات الطاقة الشمسية وإيجاد حلول لتعزيز استعمالها. تعزيز التعاون الدولي: تبحث اللجنة فرص التعاون مع شركات أجنبية لدعم مشروعات الطاقة المتجددة في ليبيا. يُذكر أن اللجنة كانت قد عقدت اجتماعات موسّعة خلال العام الماضي (2024)، لمناقشة مستقبل الطاقة المتجددة، ووضع خطط للاستثمار في مشروعات الطاقة الشمسية. كما أُعلنت مبادرات لتوطين ما يصل إلى 3 آلاف ميغاواط من الطاقة الشمسية خلال الأعوام المقبلة. تحديات التوسع في المشروعات تتبنّى الحكومة الليبية خططًا طموحة للتوسع في مشروعات الطاقة الشمسية، في إطار إستراتيجيتها الهادفة إلى رفع إسهام الطاقة المتجددة في مزيج الكهرباء إلى 10% خلال العام الجاري (2025). وعلى الرغم من الجهود المبذولة لتحقيق إستراتيجية الدولة والإمكانات الهائلة التي تمتلكها البلاد من حيث معدلات السطوع الشمسي العالية والرياح القوية، فإنه لا تزال هناك عدة تحديات تواجه التوسع في المشروعات. وأوضح المهندس سالم شعيب أن نقص التمويل يمثّل التحدي الأكبر الذي يواجه توطين الطاقة الشمسية في ليبيا، لافتًا إلى أن هذا القطاع في حاجة إلى ضخ 3 مليارات دولار من الاستثمارات التي سوف تسترد خلال عامَيْن أو 3 أعوام على أقصى تقدير. ولفت شعيب -خلال تصريحاته إلى منصة الطاقة المتخصصة- أن هناك تحديًا تشريعيًا -كذلك- يواجه التوسع في هذا القطاع المهم، مشيرًا إلى عدم وجود لوائح كافية تشجع استثمارات القطاع الخاص في الطاقة المتجددة. كما أن السياسات الحالية لا تقدّم حوافز مناسبة، ولا توفّر خريطة طريق لدمج الطاقة الشمسية في الشبكة الوطنية. وسلّط شعيب الضوء على التحديات الإدارية المتمثلة في عدم وجود تنسيق بين الجهات المعنية بهذا القطاع من شركة الكهرباء وجهاز الطاقات المتجددة والمؤسسة الوطنية للنفط ووزارة الكهرباء، بالإضافة إلى التحديات الفنية، لافتًا إلى غياب الخبرة التقنية والتكنولوجيا المتطورة، التي لم تصل إلى ليبيا بالقدر الكافي. بجانب أن الوضع الأمني غير المستقر نتيجة لاستمرار الصراعات السياسية والأمنية يجعل تنفيذ مشروعات الطاقة الشمسية محفوفًا بالمخاطر، حيث يمكن أن تتعرّض البنية التحتية للطاقة المتجددة للتخريب أو التدمير. تمثّل قضية توطين الطاقة الشمسية في ليبيا هدفًا رئيسًا للحكومة، في محاولة للتغلّب على عجز الكهرباء، وخفض الانبعاثات الكربونية في الوقت نفسه. وتمتلك ليبيا موارد هائلة من الطاقة الشمسية، إذ يمكنها توليد 140 ألف تيراواط/ساعة سنويًا من الكهرباء، مما يؤهلها إلى أن تصبح لاعبًا رئيسًا في سوق الطاقة المتجددة إقليميًا ودوليًا، وفقًا لما رصدته منصة الطاقة المتخصصة (مقرها واشنطن). وتعمل البلاد على تنفيذ مشروعات ضخمة لتعزيز الاعتماد على الطاقة الشمسية، من بينها محطة بني وليد (50 ميغاواط) التي يُتوقع تشغيلها العام الجاري (2025)، ومحطة السدادة بقدرة 500 ميغاواط التي تطوّرها شركة توتال إنرجي بالشراكة مع الشركة العامة للكهرباء في ليبيا. خفض الانبعاثات الكربونية يقول رئيس لجنة البرنامج الوطني لتوطين الطاقة الشمسية في ليبيا المهندس سالم شعيب: "إن البرنامج بدأ بمقترح تقدّمنا به إلى وزير الكهرباء والطاقات المتجددة الدكتور عوض البدري، تضمن أهمية المشروع، وتكلفة تنفيذه، والجدوى الاقتصادية المترتبة عليه". وأضاف، في تصريحاته إلى منصة الطاقة المتخصصة، أن البرنامج يهدف في المقام الأول إلى توليد أكثر من 3 آلاف ميغاواط من الطاقة المتجددة، لا سيما الطاقة الشمسية على مستوى ليبيا. ويمكن أن يوفّر توليد هذه القدرة من الطاقة الشمسية أكثر من مليارَي دولار، نظرًا إلى أنه سيقلّل من اعتماد الليبيين على استعمال الوقود الخفيف رغم ارتفاع ثمنه. وأضاف المهندس سالم شعيب أن توليد 1 ميغاواط من الكهرباء يتطلّب توفير 300 لتر من الوقود الخفيف بتكلفة تبلغ نحو 300 دولار، موضحًا أنه مبلغ ضخم للغاية مقارنة بتكلفة توليد السعة نفسها من الطاقة المتجددة التي لن تتعدى الـ20 دولارًا. واستطرد قائلًا، إن برنامج توطين الطاقة الشمسية في ليبيا يهدف -كذلك- إلى خفض الانبعاثات الكربونية الناتجة عن توليد الكهرباء من الوقود الأحفوري. تغطية عجز الكهرباء أوضح المهندس سالم شعيب أن التوسع في مشروعات الطاقة الشمسية يمكنه أن يُسهم في تغطية عجز الكهرباء الذي تعاني منه البلاد خاصة في أثناء ساعات النهار، الذي يُقدر بأكثر من 20%. وأشار إلى إمكان تغطية العجز بالكامل حال استعمال بطاريات التخزين والهيدروجين. وأضاف أن برنامج توطين الطاقة الشمسية في ليبيا يهدف -كذلك- إلى التدريب ونقل المعرفة ورفع مستوى العلم والتكنولوجيا في البلاد. وتتولى لجنة البرنامج الوطني لتوطين الطاقة الشمسية في ليبيا مسؤولية تعزيز التوسع في الطاقة الشمسية بصفتها جزءًا من إستراتيجية الدولة للتحول نحو الطاقات المتجددة. وتعمل اللجنة تحت إشراف وزارة الكهرباء والطاقات المتجددة في الحكومة الليبية، وتسعى إلى تحقيق عدة أهداف أبرزها ما يلي: تطوير التشريعات: تعمل اللجنة على تحديث القوانين واللوائح الخاصة بالطاقات المتجددة لتسريع التحول إلى الطاقة الشمسية، مما يساعد على تحقيق استقرار شبكات الكهرباء في ليبيا. تنفيذ المشروعات: تشمل خطط اللجنة إنشاء محطات طاقة شمسية جديدة، مثل مشروع محطة المخيلي، بالإضافة إلى مشروعات أخرى في بلدية جردس. تنظيم ورشات العمل والمؤتمرات: تنظّم اللجنة ورشات عمل لمناقشة تحديات الطاقة الشمسية وإيجاد حلول لتعزيز استعمالها. تعزيز التعاون الدولي: تبحث اللجنة فرص التعاون مع شركات أجنبية لدعم مشروعات الطاقة المتجددة في ليبيا. يُذكر أن اللجنة كانت قد عقدت اجتماعات موسّعة خلال العام الماضي (2024)، لمناقشة مستقبل الطاقة المتجددة، ووضع خطط للاستثمار في مشروعات الطاقة الشمسية. كما أُعلنت مبادرات لتوطين ما يصل إلى 3 آلاف ميغاواط من الطاقة الشمسية خلال الأعوام المقبلة. تحديات التوسع في المشروعات تتبنّى الحكومة الليبية خططًا طموحة للتوسع في مشروعات الطاقة الشمسية، في إطار إستراتيجيتها الهادفة إلى رفع إسهام الطاقة المتجددة في مزيج الكهرباء إلى 10% خلال العام الجاري (2025). وعلى الرغم من الجهود المبذولة لتحقيق إستراتيجية الدولة والإمكانات الهائلة التي تمتلكها البلاد من حيث معدلات السطوع الشمسي العالية والرياح القوية، فإنه لا تزال هناك عدة تحديات تواجه التوسع في المشروعات. وأوضح المهندس سالم شعيب أن نقص التمويل يمثّل التحدي الأكبر الذي يواجه توطين الطاقة الشمسية في ليبيا، لافتًا إلى أن هذا القطاع في حاجة إلى ضخ 3 مليارات دولار من الاستثمارات التي سوف تسترد خلال عامَيْن أو 3 أعوام على أقصى تقدير. ولفت شعيب -خلال تصريحاته إلى منصة الطاقة المتخصصة- أن هناك تحديًا تشريعيًا -كذلك- يواجه التوسع في هذا القطاع المهم، مشيرًا إلى عدم وجود لوائح كافية تشجع استثمارات القطاع الخاص في الطاقة المتجددة. كما أن السياسات الحالية لا تقدّم حوافز مناسبة، ولا توفّر خريطة طريق لدمج الطاقة الشمسية في الشبكة الوطنية. وسلّط شعيب الضوء على التحديات الإدارية المتمثلة في عدم وجود تنسيق بين الجهات المعنية بهذا القطاع من شركة الكهرباء وجهاز الطاقات المتجددة والمؤسسة الوطنية للنفط ووزارة الكهرباء، بالإضافة إلى التحديات الفنية، لافتًا إلى غياب الخبرة التقنية والتكنولوجيا المتطورة، التي لم تصل إلى ليبيا بالقدر الكافي. بجانب أن الوضع الأمني غير المستقر نتيجة لاستمرار الصراعات السياسية والأمنية يجعل تنفيذ مشروعات الطاقة الشمسية محفوفًا بالمخاطر، حيث يمكن أن تتعرّض البنية التحتية للطاقة المتجددة للتخريب أو التدمير. نهج الاتحاد الأوروبي لضمان الطاقة النظيفة ميسورة التكلفة.. كيف يفيد الهند؟ (تقرير) http://moee.gov.eg/test_new/new_info.aspx?h_id=44785&call_p=news_f.aspx &pg_index=0 attaqa.net/2025/03/15/%D9%86%D9%87%D8%AC-%D8%A7%D9%84%D8%A7%D8%AA%D8%AD%D8%A7%D8%AF-%D8%A7%D9%84%D8%A3%D9%88%D8%B1%D9%88%D8%A8%D9%8A-%D9%84%D8%B6%D9%85%D8%A7%D9%86-%D8%A7%D9%84%D8%B7%D8%A7%D9%82%D8%A9-%D8%A7%D9%84%D9%86/ Sun, 16 Mar 2025 00:00:00 GMT يمكن للهند أن تستفيد من نهج الاتحاد الأوروبي لضمان الطاقة النظيفة ميسورة التكلفة، من خلال إنشاء أطر هيكلية داعمة وصندوق مخصص للقطاعات الضعيفة والمؤسسات الصغيرة. ويُعدّ الاتحاد ملتزمًا بمعالجة فقر الطاقة وحماية المستهلكين الضعفاء، حسب مقال طالعته منصة الطاقة المتخصصة (مقرّها واشنطن). وعندما تُصدر مجموعة من 27 دولة متقدمة -بمتوسط نصيب الفرد في الناتج المحلي الإجمالي 43 ألفًا و369 دولارًا- أي نهج الاتحاد الأوروبي لضمان الطاقة النظيفة ميسورة التكلفة، يجب على دولة نامية مثل الهند -يبلغ متوسط نصيب الفرد في الناتج المحلي الإجمالي 2923.07 دولارًا- أن تراعي قدراتها وإمكاناتها. في المقابل، أصبح فقر الطاقة مصدر قلق ملحًّا لدى بعض دول الاتحاد الأوروبي في أعقاب جائحة كوفيد-19، وبعد حرب أوكرانيا التي أدت إلى ارتفاع أسعار الطاقة. نهج الاتحاد الأوروبي لضمان الطاقة النظيفة يعزو الاتحاد الأوروبي فقر الطاقة إلى نسبة عالية من الإنفاق الأسري على الطاقة، وانخفاض الدخل، وتراجع أداء الطاقة للمباني والأجهزة، حسب مقال للزميل الأول لدى معهد الموارد العالمية في الهند (WRI India)، أميت كومار. وأشار كومار إلى أن حزمة الاتحاد الأوروبي "لائق لنسبة 55%" "The Fit for 55" لتحقيق الحياد الكربوني، تقترح إعادة استثمار الإيرادات من أدوات مثل تسعير الكربون لمعالجة فقر الطاقة وتحديات التنقل للفئات الضعيفة". وفي عام 2023، أُنشئ صندوق المناخ الاجتماعي "لتوفير التمويل لدول الاتحاد الأوروبي لدعم الأسر الضعيفة، بما في ذلك تلك المتضررة من فقر الطاقة، والمؤسسات الصغيرة الضعيفة، من خلال دعم الاستثمارات لزيادة كفاءة الطاقة". نساء يصنعن الشاي باستعمال الخشب في منطقة هيسار بولاية هاريانا الهندية نساء يصنعن الشاي باستعمال الخشب في منطقة هيسار بولاية هاريانا الهندية – الصورة من صحيفة ذا هيندو وتقرّ خطة عمل الطاقة ميسورة التكلفة (The Affordable Energy Action Plan) بأن "تكاليف الطاقة المرتفعة تضرّ بمواطني الاتحاد الأوروبي والشركات التجارية. بدوره، يؤثّر فقر الطاقة في أكثر من 46 مليون أوروبي،" وفق تحديثات القطاع لدى منصة الطاقة المتخصصة (مقرّها واشنطن). وتتكون خطة العمل، التي طُرحت في 26 فبراير/شباط 2025، من إجراءات مثل: (1) جعل فواتير الكهرباء ميسورة التكلفة أكثر، (2) خفض تكلفة إمدادات الكهرباء، (3) كفاءة الطاقة - تحقيق وفورات الطاقة. ومع ملاحظة العلامات الواضحة لارتفاع أسعار الطاقة (الغاز والكهرباء) -ما يجعل الصناعة الأوروبية غير قادرة على المنافسة في الأسواق العالمية-، تهدف الخطة إلى الجمع بين "القطاع العام ومنتجي الطاقة والصناعات المستهلكة لها لخلق مناخ استثماري مواتٍ، وتسهيل قطاع صناعي تنافسي في الاتحاد الأوروبي". وقال كومار: "وُسِّع خطاب الاتحاد الأوروبي للتحول العادل والمنصف للطاقة ليشمل مفهوم فقر الطاقة على وجه التحديد". نهج الهند في تحول الطاقة سلّط خطاب رئيس الوزراء الهندي، ناريندرا مودي، في أثناء انعقاد قمة مجموعة الـ7 في إيطاليا، الضوء على أن نهج الهند في تحول الطاقة يقوم على 4 مبادئ، هي: التوافر، وإمكان الوصول، والقدرة على تحمُّل التكاليف، والقبول. وقال الزميل الأول لدى معهد الموارد العالمية في الهند، أميت كومار: "إن الدول الغنية التي يتمتع مواطنوها بنمط حياة لم يحلم بها حتى قطاع كبير من مجتمعنا، تشعر بالقلق إزاء القدرة على تحمُّل تكاليف الطاقة بالنسبة لناخبيها، وهو ما يتحدث كثيرًا عن البعد الحقيقي للمشكلة". وأضاف: "من المؤسف أن المناقشات بشأن التخفيف من آثار تغير المناخ والاستدامة البيئية تبدو في كثير من الأحيان وكأنها تتجاهل هذه الفرضية الحيوية المتمثلة في القدرة على تحمُّل التكاليف لكل من المواطن العادي والشركات صغيرة ومتوسطة الحجم في البلاد." وألمح إلى أن عودة المستفيدين من برنامج "برادان مانتري أوجوالا يوجانا" إلى الطهي باستعمال الكتلة الحيوية هي مظهر من مظاهر فقر الطاقة. محطة كهرباء تعمل بالفحم في ولاية أندرا براديش بالهند محطة كهرباء تعمل بالفحم في ولاية أندرا براديش بالهند – الصورة من بلومبرغ نقص الوصول للإمدادات النظيفة والموثوقة تتجه الشركات الصغيرة ومتوسطة الحجم في الهند، التي أُجبرت على تشغيل مجموعة توليد كهرباء بسبب نقص الوصول إلى إمدادات الكهرباء النظيفة والموثوقة، إلى مسار مستقبلي غير عادل يفقد القدرة التنافسية في السوق. وأشار الزميل الأول لدى معهد الموارد العالمية في الهند، أميت كومار، إلى أن خطاب الهند بشأن تحول الطاقة العادل يميل إلى التركيز الضيق، ويقتصر أكثر على البناء الاجتماعي والاقتصادي المحلي القائم على الفحم (ويمثّل بالطبع أحد المخاوف الرئيسة). وقال كومار: "حان الوقت للتأمل في تأثيرات الإجراءات المناخية بالقسم الأقل ثراء من السكان والشركات من ناحية، ومن ناحية أخرى في طريقة استعمال هذا التحول في الطاقة النظيفة بفعالية لمعالجة المشكلات المتمثلة في فقر الطاقة وعدم المساواة وضمان القدرة التنافسية للصناعة المحلية". وأوضح أن الطلب المتزايد على الكهرباء للتخفيف من آثار الظروف الجوية القاسية الناجمة عن تغير المناخ، مثل الإجهاد الحراري الناجم عن مبردات الهواء والمكيفات، يصبح قضية عدالة، وليس علامة على الرفاهية". يمكن للهند أن تستفيد من نهج الاتحاد الأوروبي لضمان الطاقة النظيفة ميسورة التكلفة، من خلال إنشاء أطر هيكلية داعمة وصندوق مخصص للقطاعات الضعيفة والمؤسسات الصغيرة. ويُعدّ الاتحاد ملتزمًا بمعالجة فقر الطاقة وحماية المستهلكين الضعفاء، حسب مقال طالعته منصة الطاقة المتخصصة (مقرّها واشنطن). وعندما تُصدر مجموعة من 27 دولة متقدمة -بمتوسط نصيب الفرد في الناتج المحلي الإجمالي 43 ألفًا و369 دولارًا- أي نهج الاتحاد الأوروبي لضمان الطاقة النظيفة ميسورة التكلفة، يجب على دولة نامية مثل الهند -يبلغ متوسط نصيب الفرد في الناتج المحلي الإجمالي 2923.07 دولارًا- أن تراعي قدراتها وإمكاناتها. في المقابل، أصبح فقر الطاقة مصدر قلق ملحًّا لدى بعض دول الاتحاد الأوروبي في أعقاب جائحة كوفيد-19، وبعد حرب أوكرانيا التي أدت إلى ارتفاع أسعار الطاقة. نهج الاتحاد الأوروبي لضمان الطاقة النظيفة يعزو الاتحاد الأوروبي فقر الطاقة إلى نسبة عالية من الإنفاق الأسري على الطاقة، وانخفاض الدخل، وتراجع أداء الطاقة للمباني والأجهزة، حسب مقال للزميل الأول لدى معهد الموارد العالمية في الهند (WRI India)، أميت كومار. وأشار كومار إلى أن حزمة الاتحاد الأوروبي "لائق لنسبة 55%" "The Fit for 55" لتحقيق الحياد الكربوني، تقترح إعادة استثمار الإيرادات من أدوات مثل تسعير الكربون لمعالجة فقر الطاقة وتحديات التنقل للفئات الضعيفة". وفي عام 2023، أُنشئ صندوق المناخ الاجتماعي "لتوفير التمويل لدول الاتحاد الأوروبي لدعم الأسر الضعيفة، بما في ذلك تلك المتضررة من فقر الطاقة، والمؤسسات الصغيرة الضعيفة، من خلال دعم الاستثمارات لزيادة كفاءة الطاقة". نساء يصنعن الشاي باستعمال الخشب في منطقة هيسار بولاية هاريانا الهندية نساء يصنعن الشاي باستعمال الخشب في منطقة هيسار بولاية هاريانا الهندية – الصورة من صحيفة ذا هيندو وتقرّ خطة عمل الطاقة ميسورة التكلفة (The Affordable Energy Action Plan) بأن "تكاليف الطاقة المرتفعة تضرّ بمواطني الاتحاد الأوروبي والشركات التجارية. بدوره، يؤثّر فقر الطاقة في أكثر من 46 مليون أوروبي،" وفق تحديثات القطاع لدى منصة الطاقة المتخصصة (مقرّها واشنطن). وتتكون خطة العمل، التي طُرحت في 26 فبراير/شباط 2025، من إجراءات مثل: (1) جعل فواتير الكهرباء ميسورة التكلفة أكثر، (2) خفض تكلفة إمدادات الكهرباء، (3) كفاءة الطاقة - تحقيق وفورات الطاقة. ومع ملاحظة العلامات الواضحة لارتفاع أسعار الطاقة (الغاز والكهرباء) -ما يجعل الصناعة الأوروبية غير قادرة على المنافسة في الأسواق العالمية-، تهدف الخطة إلى الجمع بين "القطاع العام ومنتجي الطاقة والصناعات المستهلكة لها لخلق مناخ استثماري مواتٍ، وتسهيل قطاع صناعي تنافسي في الاتحاد الأوروبي". وقال كومار: "وُسِّع خطاب الاتحاد الأوروبي للتحول العادل والمنصف للطاقة ليشمل مفهوم فقر الطاقة على وجه التحديد". نهج الهند في تحول الطاقة سلّط خطاب رئيس الوزراء الهندي، ناريندرا مودي، في أثناء انعقاد قمة مجموعة الـ7 في إيطاليا، الضوء على أن نهج الهند في تحول الطاقة يقوم على 4 مبادئ، هي: التوافر، وإمكان الوصول، والقدرة على تحمُّل التكاليف، والقبول. وقال الزميل الأول لدى معهد الموارد العالمية في الهند، أميت كومار: "إن الدول الغنية التي يتمتع مواطنوها بنمط حياة لم يحلم بها حتى قطاع كبير من مجتمعنا، تشعر بالقلق إزاء القدرة على تحمُّل تكاليف الطاقة بالنسبة لناخبيها، وهو ما يتحدث كثيرًا عن البعد الحقيقي للمشكلة". وأضاف: "من المؤسف أن المناقشات بشأن التخفيف من آثار تغير المناخ والاستدامة البيئية تبدو في كثير من الأحيان وكأنها تتجاهل هذه الفرضية الحيوية المتمثلة في القدرة على تحمُّل التكاليف لكل من المواطن العادي والشركات صغيرة ومتوسطة الحجم في البلاد." وألمح إلى أن عودة المستفيدين من برنامج "برادان مانتري أوجوالا يوجانا" إلى الطهي باستعمال الكتلة الحيوية هي مظهر من مظاهر فقر الطاقة. محطة كهرباء تعمل بالفحم في ولاية أندرا براديش بالهند محطة كهرباء تعمل بالفحم في ولاية أندرا براديش بالهند – الصورة من بلومبرغ نقص الوصول للإمدادات النظيفة والموثوقة تتجه الشركات الصغيرة ومتوسطة الحجم في الهند، التي أُجبرت على تشغيل مجموعة توليد كهرباء بسبب نقص الوصول إلى إمدادات الكهرباء النظيفة والموثوقة، إلى مسار مستقبلي غير عادل يفقد القدرة التنافسية في السوق. وأشار الزميل الأول لدى معهد الموارد العالمية في الهند، أميت كومار، إلى أن خطاب الهند بشأن تحول الطاقة العادل يميل إلى التركيز الضيق، ويقتصر أكثر على البناء الاجتماعي والاقتصادي المحلي القائم على الفحم (ويمثّل بالطبع أحد المخاوف الرئيسة). وقال كومار: "حان الوقت للتأمل في تأثيرات الإجراءات المناخية بالقسم الأقل ثراء من السكان والشركات من ناحية، ومن ناحية أخرى في طريقة استعمال هذا التحول في الطاقة النظيفة بفعالية لمعالجة المشكلات المتمثلة في فقر الطاقة وعدم المساواة وضمان القدرة التنافسية للصناعة المحلية". وأوضح أن الطلب المتزايد على الكهرباء للتخفيف من آثار الظروف الجوية القاسية الناجمة عن تغير المناخ، مثل الإجهاد الحراري الناجم عن مبردات الهواء والمكيفات، يصبح قضية عدالة، وليس علامة على الرفاهية". انقطاع جديد واسع النطاق للتيار الكهربائي في كوبا http://moee.gov.eg/test_new/new_info.aspx?h_id=44784&call_p=news_f.aspx &pg_index=0 www.alarabiya.net/aswaq/oil-and-gas/2025/03/15/%D8%A7%D9%86%D9%82%D8%B7%D8%A7%D8%B9-%D8%AC%D8%AF%D9%8A%D8%AF-%D9%88%D8%A7%D8%B3%D8%B9-%D8%A7%D9%84%D9%86%D8%B7%D8%A7%D9%82-%D9%84%D9%84%D8%AA%D9%8A%D8%A7%D8%B1-%D8%A7%D9%84%D9%83%D9%87%D8%B1%D8%A8%D8%A7%D8%A6%D9%8A-%D9%81%D9%8A-%D9%83%D9%88%D8%A8%D8%A7- Sun, 16 Mar 2025 00:00:00 GMT شهدت كوبا ليل الجمعة انقطاعا جديدا للتيار الكهربائي بسبب انهيار نظام الكهرباء الوطني، حسبما أعلنت وزارة الطاقة والمناجم. وقالت الوزارة على منصة إكس إن عطلا تسبب في خسارة كبيرة في التوليد بغرب كوبا، وبانهيار نظام الكهرباء الوطني. وبسبب نظام إنتاج الكهرباء القديم، شهدت الجزيرة البالغ عدد سكانها 9,7 ملايين نسمة ثلاثة انقطاعات واسعة النطاق للتيار الكهربائي خلال الربع الأخير من عام 2024، استمر اثنان منها أياما عدة، وفق وكالة فرانس برس. بريطانيا تدين تطبيق أميركا عقوبات كوبا على الشركات وتأتي هذه الأعطال المزمنة في شبكة الكهرباء في ظل أزمة اقتصادية تعيشها البلاد وتعد الأسوأ منذ 30 عاما وأدت إلى نقص في الغذاء والدواء والوقود، فضلا عن ارتفاع في التضخم. وقال رئيس الوزراء مانويل ماريرو كروز على منصة إكس إنه "في مواجهة الانقطاع غير المتوقع لنظام الكهرباء الوطني، نعمل بلا كلل لإعادته في أسرع وقت". وهذا أول انقطاع واسع النطاق للتيار الكهربائي في عام 2025، على الرغم من أن السكان يواجهون انقطاعات شبه يومية تستمر أربع أو خمس ساعات في أجزاء كبيرة من هافانا. وفي المقاطعات، يمكن أن تستمر هذه الفترات التي تنقطع فيها الكهرباء لأكثر من 20 ساعة. شهدت كوبا ليل الجمعة انقطاعا جديدا للتيار الكهربائي بسبب انهيار نظام الكهرباء الوطني، حسبما أعلنت وزارة الطاقة والمناجم. وقالت الوزارة على منصة إكس إن عطلا تسبب في خسارة كبيرة في التوليد بغرب كوبا، وبانهيار نظام الكهرباء الوطني. وبسبب نظام إنتاج الكهرباء القديم، شهدت الجزيرة البالغ عدد سكانها 9,7 ملايين نسمة ثلاثة انقطاعات واسعة النطاق للتيار الكهربائي خلال الربع الأخير من عام 2024، استمر اثنان منها أياما عدة، وفق وكالة فرانس برس. بريطانيا تدين تطبيق أميركا عقوبات كوبا على الشركات وتأتي هذه الأعطال المزمنة في شبكة الكهرباء في ظل أزمة اقتصادية تعيشها البلاد وتعد الأسوأ منذ 30 عاما وأدت إلى نقص في الغذاء والدواء والوقود، فضلا عن ارتفاع في التضخم. وقال رئيس الوزراء مانويل ماريرو كروز على منصة إكس إنه "في مواجهة الانقطاع غير المتوقع لنظام الكهرباء الوطني، نعمل بلا كلل لإعادته في أسرع وقت". وهذا أول انقطاع واسع النطاق للتيار الكهربائي في عام 2025، على الرغم من أن السكان يواجهون انقطاعات شبه يومية تستمر أربع أو خمس ساعات في أجزاء كبيرة من هافانا. وفي المقاطعات، يمكن أن تستمر هذه الفترات التي تنقطع فيها الكهرباء لأكثر من 20 ساعة. سلطان الجابر: حان الوقت لجعل الطاقة عظيمة مرة أخرى http://moee.gov.eg/test_new/new_info.aspx?h_id=44783&call_p=news_f.aspx &pg_index=0 www.skynewsarabia.com/world/1784061-%D8%B3%D9%84%D8%B7%D8%A7%D9%86-%D8%A7%D9%84%D8%AC%D8%A7%D8%A8%D8%B1-%D8%AD%D8%A7%D9%86-%D8%A7%D9%84%D9%88%D9%82%D8%AA-%D9%84%D8%AC%D8%B9%D9%84-%D8%A7%D9%84%D8%B7%D8%A7%D9%82%D8%A9-%D8%B9%D8%B8%D9%8A%D9%85%D8%A9-%D9%85%D8%B1%D8%A9-%D8%A7%D9%94%D8%AE%D8%B1%D9%89 Sun, 16 Mar 2025 00:00:00 GMT قال الدكتور سلطان الجابر، وزير الصناعة والتكنولوجيا المتقدمة في الإمارات، إن الطاقة هي العمود الفقري للاقتصاد العالمي، مؤكدًا أنه حان الوقت لجعل الطاقة "عظيمة مرة أخرى". وفي تصريحات لصحيفة فاينانشيال تايمز البريطانية على هامش مشاركته في أسبوع سيرا للطاقة في مدينة هيوستن الأميريكية، قال الجابر:"لطالما كانت الطاقة العمود الفقري لاقتصادنا العالمي. بغض النظر عن الطريقة التي ننظر بها إليها، ستظل الطاقة ضرورية لكل ما نقوم به." وكان وزير الطاقة الأميركي كريس رايت قد صرح خلال كلمته في المؤتمر بأن سياسات المناخ "غير العقلانية" لم تؤثر على الاحتباس الحراري، مضيفًا أن "الطاقة هي الحياة". وعلّق الجابر على تصريحات رايت قائلًا: "مع خطاب رايت، بدأت أرى ما كنا نحاول وضعه في المقدمة: واقعية الطاقة"، موضحًا أنه بدلًا من محاولة تقليل استهلاك الطاقة، يجب على قادة العالم الاعتراف بحق الدول النامية في الحصول على طاقة ميسورة التكلفة، والتي ستساعدها على تحقيق مستويات الرفاه الغربية. وأضاف الجابر أن هذا هو السبب الذي دفعه لقبول التحدي بقيادة محادثات COP28، مشيرًا إلى أن الإمارات تطوعت لاستضافة المؤتمر لأنه، بعد أكثر من 25 عامًا من المفاوضات، لم يتم تحقيق تقدم يُذكر، كما أن شركات النفط والغاز، التي سيكون سلوكها حاسمًا في الحد من انبعاثات الكربون، لم تكن جزءًا من النقاش. وأكد الجابر: "كان مؤتمر COP بحاجة إلى تصحيح المسار لأن الناس كانوا غير واقعيين... بالإضافة إلى ذلك، لم يكن هناك أي تقدم حقيقي. كل شيء كان يدور في حلقات مفرغة." وبدلًا من ذلك، أوضح الجابر أنه أراد استخدام علاقاته في صناعة النفط لجعل قطاع الطاقة جزءًا من الحل، بحسب الصحيفة البريطانية. وفي صباح اليوم التالي، كان الجابر أول متحدث رئيسي في قاعة المؤتمر الرئيسية، حيث قال في كلمته: "حان الوقت لجعل الطاقة عظيمة مرة أخرى." قال الدكتور سلطان الجابر، وزير الصناعة والتكنولوجيا المتقدمة في الإمارات، إن الطاقة هي العمود الفقري للاقتصاد العالمي، مؤكدًا أنه حان الوقت لجعل الطاقة "عظيمة مرة أخرى". وفي تصريحات لصحيفة فاينانشيال تايمز البريطانية على هامش مشاركته في أسبوع سيرا للطاقة في مدينة هيوستن الأميريكية، قال الجابر:"لطالما كانت الطاقة العمود الفقري لاقتصادنا العالمي. بغض النظر عن الطريقة التي ننظر بها إليها، ستظل الطاقة ضرورية لكل ما نقوم به." وكان وزير الطاقة الأميركي كريس رايت قد صرح خلال كلمته في المؤتمر بأن سياسات المناخ "غير العقلانية" لم تؤثر على الاحتباس الحراري، مضيفًا أن "الطاقة هي الحياة". وعلّق الجابر على تصريحات رايت قائلًا: "مع خطاب رايت، بدأت أرى ما كنا نحاول وضعه في المقدمة: واقعية الطاقة"، موضحًا أنه بدلًا من محاولة تقليل استهلاك الطاقة، يجب على قادة العالم الاعتراف بحق الدول النامية في الحصول على طاقة ميسورة التكلفة، والتي ستساعدها على تحقيق مستويات الرفاه الغربية. وأضاف الجابر أن هذا هو السبب الذي دفعه لقبول التحدي بقيادة محادثات COP28، مشيرًا إلى أن الإمارات تطوعت لاستضافة المؤتمر لأنه، بعد أكثر من 25 عامًا من المفاوضات، لم يتم تحقيق تقدم يُذكر، كما أن شركات النفط والغاز، التي سيكون سلوكها حاسمًا في الحد من انبعاثات الكربون، لم تكن جزءًا من النقاش. وأكد الجابر: "كان مؤتمر COP بحاجة إلى تصحيح المسار لأن الناس كانوا غير واقعيين... بالإضافة إلى ذلك، لم يكن هناك أي تقدم حقيقي. كل شيء كان يدور في حلقات مفرغة." وبدلًا من ذلك، أوضح الجابر أنه أراد استخدام علاقاته في صناعة النفط لجعل قطاع الطاقة جزءًا من الحل، بحسب الصحيفة البريطانية. وفي صباح اليوم التالي، كان الجابر أول متحدث رئيسي في قاعة المؤتمر الرئيسية، حيث قال في كلمته: "حان الوقت لجعل الطاقة عظيمة مرة أخرى." مليارا دولار استثمارات الطاقات المتجددة في المغرب http://moee.gov.eg/test_new/new_info.aspx?h_id=44782&call_p=news_f.aspx &pg_index=0 www.ajnet.me/ebusiness/2025/3/15/%D9%85%D9%84%D9%8A%D8%A7%D8%B1%D8%A7-%D8%AF%D9%88%D9%84%D8%A7%D8%B1-%D8%A7%D8%B3%D8%AA%D8%AB%D9%85%D8%A7%D8%B1%D8%A7%D8%AA-%D8%A7%D9%84%D8%B7%D8%A7%D9%82%D8%A7%D8%AA Sun, 16 Mar 2025 00:00:00 GMT قالت وزارة الانتقال الطاقي المغربية، الجمعة، إن ميزانية الاستثمار الحالي في الطاقات المتجددة تبلغ 20 مليار درهم (مليارا دولار). وأضافت في بيان نشرته على فيسبوك، أن "نسبة الاستثمارات في شبكات الكهرباء ستتضاعف 5 مرات بحلول 2030". وأوضحت أن بلادها أطلقت مؤخرا 6 مشاريع جديدة في الهيدروجين الأخضر بـ319 مليار درهم (32 مليار دولار)، منها 130 مليار درهم (13 مليار دولار) لإنتاج مليون طن من الأمونيا. ويأتي بيان وزارة الانتقال الطاقي بعد أيام من إعلان المغرب اختيار 5 مستثمرين وطنيين ودوليين لإنجاز 6 مشاريع بالأقاليم الجنوبية بالمملكة لإنجاز مشاريع الهيدروجين الأخضر. ويسارع المغرب الخطى لتأمين احتياجاته من الطاقة، خاصة أنه يستورد 96% منها، بالتزامن مع تقلبات الأسعار على المستوى الدولي. وتعمل المملكة على زيادة الاستثمار في الطاقات المتجددة، فضلا عن عقد شراكات في إطار الهيدروجين الأخضر، ضمن جهود تخفيف التبعية للمصادر الخارجية. وكانت وزيرة الانتقال الطاقي المغربية ليلى بنعلي قالت العام الماضي إن بلادها استثمرت 60 مليار درهم (6 مليارات دولار) في مشاريع الطاقات المتجددة خلال الـ14 عاما الماضية منذ إعلان الإستراتيجية الوطنية للطاقة في 2009، مشيرة إلى أنه تم تطوير أكثر من 50% من مشاريع طاقة الرياح من جانب القطاع الخاص. قالت وزارة الانتقال الطاقي المغربية، الجمعة، إن ميزانية الاستثمار الحالي في الطاقات المتجددة تبلغ 20 مليار درهم (مليارا دولار). وأضافت في بيان نشرته على فيسبوك، أن "نسبة الاستثمارات في شبكات الكهرباء ستتضاعف 5 مرات بحلول 2030". وأوضحت أن بلادها أطلقت مؤخرا 6 مشاريع جديدة في الهيدروجين الأخضر بـ319 مليار درهم (32 مليار دولار)، منها 130 مليار درهم (13 مليار دولار) لإنتاج مليون طن من الأمونيا. ويأتي بيان وزارة الانتقال الطاقي بعد أيام من إعلان المغرب اختيار 5 مستثمرين وطنيين ودوليين لإنجاز 6 مشاريع بالأقاليم الجنوبية بالمملكة لإنجاز مشاريع الهيدروجين الأخضر. ويسارع المغرب الخطى لتأمين احتياجاته من الطاقة، خاصة أنه يستورد 96% منها، بالتزامن مع تقلبات الأسعار على المستوى الدولي. وتعمل المملكة على زيادة الاستثمار في الطاقات المتجددة، فضلا عن عقد شراكات في إطار الهيدروجين الأخضر، ضمن جهود تخفيف التبعية للمصادر الخارجية. وكانت وزيرة الانتقال الطاقي المغربية ليلى بنعلي قالت العام الماضي إن بلادها استثمرت 60 مليار درهم (6 مليارات دولار) في مشاريع الطاقات المتجددة خلال الـ14 عاما الماضية منذ إعلان الإستراتيجية الوطنية للطاقة في 2009، مشيرة إلى أنه تم تطوير أكثر من 50% من مشاريع طاقة الرياح من جانب القطاع الخاص. بطارية نووية يمكنها العمل 100 عام دون شحن.. ما قصتها؟ http://moee.gov.eg/test_new/new_info.aspx?h_id=44781&call_p=news_f.aspx &pg_index=0 attaqa.net/2025/03/15/%D8%A8%D8%B7%D8%A7%D8%B1%D9%8A%D8%A9-%D9%86%D9%88%D9%88%D9%8A%D8%A9-%D9%8A%D9%85%D9%83%D9%86%D9%87%D8%A7-%D8%A7%D9%84%D8%B9%D9%85%D9%84-100-%D8%B9%D8%A7%D9%85-%D8%AF%D9%88%D9%86-%D8%B4%D8%AD%D9%86/ Sun, 16 Mar 2025 00:00:00 GMT طوّر علماء أول بطارية نووية في الصين، باستعمال الكربون 14 المشع، لديها القدرة على العمل بكفاءة لمدة 100 عام دون شحن، وفق متابعات القطاع لدى منصة الطاقة المتخصصة (مقرّها واشنطن). ولدى البطارية النووية الجديدة القدرة على تشغيل أجهزة لمدة تصل إلى آلاف السنين؛ ما يجعلها مصدر طاقة طويل الأمد. وعلى الرغم من أن العمر التشغيلي للبطارية مُصمم ليبلغ 50 عامًا؛ فإنه قد يدوم لأكثر من 100 عام في ظل الظروف القاسية مثل أعماق البحار والمناطق القطبية. وتستغل البطارية النظير المشع، الكربون 14، المعروف بالكربون المشع، لتوليد مستويات منخفضة من الكهرباء. وتقترن البطارية النووية بالعديد من التطبيقات المُبتكرة؛ بما في ذلك الأجهزة الطبية، مثل غرسات العين، وأجهزة السمع، وأجهزة تنظيم ضربات القلب؛ ما يُقلل الحاجة إلى استبدالها ويُخفف العبء على المرضى. إنجاز صيني كبير طوّر باحثون صينيون بطارية نووية من الكربون 14 المشع مغلفة في رقائق إلكترونية من كربيد السيليكون؛ ما يجعلها إنجازًا كبيرًا في تقنية البطاريات النووية. ويُدعى النموذج الأولى من البطارية النووية التي تحمل اسم كاندل دراغون وان (Candle Dragon One) والمطورة بوساطة بيتا فارماتيك شركة (Beita Pharmatech) ومقرها جيانغسو الصينية بالتعاون مع جامعة نورث ويست نورمال، ويَعِد بعُمْر تشغيلي تصل إلى آلاف السنين. وخضعت العينة الهندسية للبطارية لاختبارات مستمرة لمدة 4 أشهر في معمل النظائر المشعة في بيتا فارماتيك؛ ما أكمل بنجاح 35 ألف ومضة من ضوء ليد (LED). وأدمج الباحثون كذلك البطارية في أجهزة تخزين الكهرباء بهدف تشغيل رقائق البلوتوث آر إف؛ ما ينقل الإشارات ويستقبلها بنجاح. كثافة طاقة عالية وتصميم خالٍ من الإشعاع تستغل أول بطارية نووية في الصين البنية المركّبة التي تجمع بين نظائر الكربون سي 14 المشع وكربيد السيليكون؛ ويضمن تغليف مصدر الكربون 14 داخل كربيد السيليكون امتصاصًا كاملًا للإشعاع المنبعث؛ ما يزيل مخاطر التسرب ويضمن التشغيل الآمن. وتوضح الاختبارات التي أجرتها معاهد هيفاي للعلوم الفيزيائية، وهي جزء من الأكاديمية الصينية للعلوم، كفاءةً في تحويل الطاقة تتجاوز 8%، وكثافة طاقة تصل إلى 2.2 واط/غرام، ما يعادل 10 مرات من بطاريات الليثيوم أيون السائدة. وتُنتج البطارية تيارًا كهربائيًا 282 نانو أمبير، وجهد دائرة مفتوحة 2.1 فولت، وطاقة خرج قصوى قدرها 433 نانو واط، وفق أرقام طالعتها منصة الطاقة المتخصصة. ونظرًا لمتوسط عمر الكربون 14 المشع البالغ 5700 عام، تُوفر البطارية نظريًا مصدر طاقة يستمر آلاف السنين. عرض تقديمي من قبل شركة بيتا فارماتيك لشرح تطورات البطارية النووية عرض تقديمي من قِبل شركة بيتا فارماتيك لشرح تطورات البطارية النووية – الصورة من موقع الشركة تطبيقات واسعة قال نائب رئيس شركة بيتا فارماتيك ومدير البحث والتطوير بالشركة كاي دينغلونغ، إن البطارية النووية تعمل في نطاق درجات حرارة قصوى تتراوح من سالب 100 درجة مئوية إلى 200 درجة مئوية، مع معدل تدهور في الأداء أقل من 5% على مدى عمر التصميم البالغ 50 عامًا. وتَعِد التقنية الجديدة بإمكانات كبيرة في العديد من القطاعات، بما في ذلك: الغرسات الطبية: تقدم مصدر طاقة دائمًا لواجهات الدماغ والحاسوب، وأجهزة تنظيم ضربات القلب، وغيرها من الأجهزة الأخرى القابلة للزرع. إنترنت الأشياء والأنظمة الذكية: دعم شبكات الاستشعار واسعة النطاق والأنظمة الذكية الموزعة. البيئات القاسية: تمكن حلول الطاقة في أنشطة الاستكشاف المنفذة في أعماق الحار، والبعثات القطبية، والمهام المنفذة على سطح القمر والمريخ. استكشافات الفضاء: استدامة الطاقة على المدى الطويل للمسبارات دون صيانة. وقال الرئيس التنفيذي لشركة بيتا فارماتيك الدكتور لي غانغ: "تمثل تقنية البطاريات النووية بيتا الفولتية الجيل التالي من حلول الطاقة الدقيقة؛ ما يقود التحول في التصنيع المتطور والأمن القومي والتطبيقات الفضائية". علماء صينيون علماء صينيون - الصورة من scmp تحديات المستقبل وتطوراته على الرغم من أن طول العمر التشغيلي للبطارية يجعل إنتاج الطاقة الحالية المقدرة بالميكروواط البطارية مقصور على تطبيقات صغيرة النطاق، وفق معلومات اطلعت عليها منصة الطاقة المتخصصة. ويقر الباحثون بأن إدخال تحسينات إضافية في كثافة الطاقة وكفاءتها سيكون ضروريًا لاستغلال مقوماتها التجارية الكاملة. وتحول البطاريات النووية المعروفة كذلك ببطاريات النظائر المشعة، طاقة النظائر المشعة إلى طاقة كهربائية عبر الآليات المختلفة. وفي شهر ديسمبر/كانون الأول الماضي قال العلماء والمهندسون من هيئة الطاقة الذرية في المملكة المتحدة "يو كيه إيه إي إيه" وجامعة بريستول إنهم قد نجحوا في تصنيع أول بطارية ألماس من الكربون المشع في العالم. وتعمل البطارية بشكل مشابه للألواح الشمسية، التي تحول الضوء إلى كهرباء، ولكن بدلًا من استعمال جزيئات الضوء (الفوتونات)، فإنها تلتقط الإلكترونات سريعة الحركة من داخل بنية الماس. وعلى الرغم من أن التقدم في تلك التقنية يقتصر حاليًا على تطبيقات محددة؛ فإنها قد تعيد رسم مستقبل حلول تخزين الطاقة. طوّر علماء أول بطارية نووية في الصين، باستعمال الكربون 14 المشع، لديها القدرة على العمل بكفاءة لمدة 100 عام دون شحن، وفق متابعات القطاع لدى منصة الطاقة المتخصصة (مقرّها واشنطن). ولدى البطارية النووية الجديدة القدرة على تشغيل أجهزة لمدة تصل إلى آلاف السنين؛ ما يجعلها مصدر طاقة طويل الأمد. وعلى الرغم من أن العمر التشغيلي للبطارية مُصمم ليبلغ 50 عامًا؛ فإنه قد يدوم لأكثر من 100 عام في ظل الظروف القاسية مثل أعماق البحار والمناطق القطبية. وتستغل البطارية النظير المشع، الكربون 14، المعروف بالكربون المشع، لتوليد مستويات منخفضة من الكهرباء. وتقترن البطارية النووية بالعديد من التطبيقات المُبتكرة؛ بما في ذلك الأجهزة الطبية، مثل غرسات العين، وأجهزة السمع، وأجهزة تنظيم ضربات القلب؛ ما يُقلل الحاجة إلى استبدالها ويُخفف العبء على المرضى. إنجاز صيني كبير طوّر باحثون صينيون بطارية نووية من الكربون 14 المشع مغلفة في رقائق إلكترونية من كربيد السيليكون؛ ما يجعلها إنجازًا كبيرًا في تقنية البطاريات النووية. ويُدعى النموذج الأولى من البطارية النووية التي تحمل اسم كاندل دراغون وان (Candle Dragon One) والمطورة بوساطة بيتا فارماتيك شركة (Beita Pharmatech) ومقرها جيانغسو الصينية بالتعاون مع جامعة نورث ويست نورمال، ويَعِد بعُمْر تشغيلي تصل إلى آلاف السنين. وخضعت العينة الهندسية للبطارية لاختبارات مستمرة لمدة 4 أشهر في معمل النظائر المشعة في بيتا فارماتيك؛ ما أكمل بنجاح 35 ألف ومضة من ضوء ليد (LED). وأدمج الباحثون كذلك البطارية في أجهزة تخزين الكهرباء بهدف تشغيل رقائق البلوتوث آر إف؛ ما ينقل الإشارات ويستقبلها بنجاح. كثافة طاقة عالية وتصميم خالٍ من الإشعاع تستغل أول بطارية نووية في الصين البنية المركّبة التي تجمع بين نظائر الكربون سي 14 المشع وكربيد السيليكون؛ ويضمن تغليف مصدر الكربون 14 داخل كربيد السيليكون امتصاصًا كاملًا للإشعاع المنبعث؛ ما يزيل مخاطر التسرب ويضمن التشغيل الآمن. وتوضح الاختبارات التي أجرتها معاهد هيفاي للعلوم الفيزيائية، وهي جزء من الأكاديمية الصينية للعلوم، كفاءةً في تحويل الطاقة تتجاوز 8%، وكثافة طاقة تصل إلى 2.2 واط/غرام، ما يعادل 10 مرات من بطاريات الليثيوم أيون السائدة. وتُنتج البطارية تيارًا كهربائيًا 282 نانو أمبير، وجهد دائرة مفتوحة 2.1 فولت، وطاقة خرج قصوى قدرها 433 نانو واط، وفق أرقام طالعتها منصة الطاقة المتخصصة. ونظرًا لمتوسط عمر الكربون 14 المشع البالغ 5700 عام، تُوفر البطارية نظريًا مصدر طاقة يستمر آلاف السنين. عرض تقديمي من قبل شركة بيتا فارماتيك لشرح تطورات البطارية النووية عرض تقديمي من قِبل شركة بيتا فارماتيك لشرح تطورات البطارية النووية – الصورة من موقع الشركة تطبيقات واسعة قال نائب رئيس شركة بيتا فارماتيك ومدير البحث والتطوير بالشركة كاي دينغلونغ، إن البطارية النووية تعمل في نطاق درجات حرارة قصوى تتراوح من سالب 100 درجة مئوية إلى 200 درجة مئوية، مع معدل تدهور في الأداء أقل من 5% على مدى عمر التصميم البالغ 50 عامًا. وتَعِد التقنية الجديدة بإمكانات كبيرة في العديد من القطاعات، بما في ذلك: الغرسات الطبية: تقدم مصدر طاقة دائمًا لواجهات الدماغ والحاسوب، وأجهزة تنظيم ضربات القلب، وغيرها من الأجهزة الأخرى القابلة للزرع. إنترنت الأشياء والأنظمة الذكية: دعم شبكات الاستشعار واسعة النطاق والأنظمة الذكية الموزعة. البيئات القاسية: تمكن حلول الطاقة في أنشطة الاستكشاف المنفذة في أعماق الحار، والبعثات القطبية، والمهام المنفذة على سطح القمر والمريخ. استكشافات الفضاء: استدامة الطاقة على المدى الطويل للمسبارات دون صيانة. وقال الرئيس التنفيذي لشركة بيتا فارماتيك الدكتور لي غانغ: "تمثل تقنية البطاريات النووية بيتا الفولتية الجيل التالي من حلول الطاقة الدقيقة؛ ما يقود التحول في التصنيع المتطور والأمن القومي والتطبيقات الفضائية". علماء صينيون علماء صينيون - الصورة من scmp تحديات المستقبل وتطوراته على الرغم من أن طول العمر التشغيلي للبطارية يجعل إنتاج الطاقة الحالية المقدرة بالميكروواط البطارية مقصور على تطبيقات صغيرة النطاق، وفق معلومات اطلعت عليها منصة الطاقة المتخصصة. ويقر الباحثون بأن إدخال تحسينات إضافية في كثافة الطاقة وكفاءتها سيكون ضروريًا لاستغلال مقوماتها التجارية الكاملة. وتحول البطاريات النووية المعروفة كذلك ببطاريات النظائر المشعة، طاقة النظائر المشعة إلى طاقة كهربائية عبر الآليات المختلفة. وفي شهر ديسمبر/كانون الأول الماضي قال العلماء والمهندسون من هيئة الطاقة الذرية في المملكة المتحدة "يو كيه إيه إي إيه" وجامعة بريستول إنهم قد نجحوا في تصنيع أول بطارية ألماس من الكربون المشع في العالم. وتعمل البطارية بشكل مشابه للألواح الشمسية، التي تحول الضوء إلى كهرباء، ولكن بدلًا من استعمال جزيئات الضوء (الفوتونات)، فإنها تلتقط الإلكترونات سريعة الحركة من داخل بنية الماس. وعلى الرغم من أن التقدم في تلك التقنية يقتصر حاليًا على تطبيقات محددة؛ فإنها قد تعيد رسم مستقبل حلول تخزين الطاقة. العراق يخشى أزمة كهرباء خانقة إذا مُنع استيراد الطاقة الإيرانية http://moee.gov.eg/test_new/new_info.aspx?h_id=44780&call_p=news_f.aspx &pg_index=0 www.ajnet.me/ebusiness/2025/3/10/%D8%A7%D9%84%D8%B9%D8%B1%D8%A7%D9%82-%D8%A5%D9%8A%D8%B1%D8%A7%D9%86-%D8%A3%D9%85%D9%8A%D8%B1%D9%83%D8%A7-%D9%83%D9%87%D8%B1%D8%A8%D8%A7%D8%A1 Thu, 13 Mar 2025 00:00:00 GMT قال 3 مسؤولين في قطاع الطاقة العراقي، إن البلاد ليس لديها بدائل فورية لتعويض الطاقة المستوردة من إيران، مشيرين إلى أن النقص سيعرقل توفير ما يكفي من الكهرباء لتلبية الاستهلاك المحلي، خاصة في فصل الصيف. ونقلت وكالة رويترز عن مسؤول وصفته بالكبير في وزارة الكهرباء قوله: إن الحكومة بدأت في تنفيذ إجراءات عاجلة لتقليل تأثير القرار الأميركي على إمدادات الكهرباء في العراق. يأتي ذلك بعد أن ألغت الولايات المتحدة السبت إعفاءً يسمح للعراق بشراء الكهرباء من إيران، في إطار حملة "أقصى الضغوط" التي يشنها الرئيس دونالد ترامب على طهران لحرمانها من الإيرادات المالية. ويعتمد العراق اعتمادا كبيرا على الغاز الإيراني لتشغيل محطاته الكهربائية، خاصة في الجنوب، وهذا يجعل البلاد عرضة للتأثر بأي تقلبات في إمدادات الغاز من إيران. وتزود إيران العراق بنحو 50 مليون متر مكعب من الغاز يوميا، بما يغطي نحو ثلث احتياجات البلاد، وهو ما يكفي لإنتاج نحو 6 آلاف ميغاواط من الكهرباء. العبادي يعاقب وزير الكهرباء ويجمد العقود العراق يحتاج إلى ما يقرب من 30 إلى 40 ألف ميغاواط لتغطية كامل حاجته من الكهرباء خصوصا في وقت الذروة (الجزيرة) خارج المنظومة من جانبه، قال القائم بالأعمال الأميركي في بغداد دانيال روبنشتاين، إن استيراد العراق الغاز الطبيعي من إيران لا يزال خارج منظومة العقوبات الأميركية. وحسب بيان صادر عن المكتب الإعلامي لرئيس اللجنة المالية في مجلس النواب العراقي عطوان العطواني، الذي التقى روبنشتاين في بغداد، فإن الجانبين ناقشا إلغاء الولايات المتحدة الإعفاء الممنوح للعراق لاستيراد الغاز الطبيعي من إيران بغية توليد الكهرباء. وأعرب العطواني عن قلقه من انتهاء مدة الإعفاء الممنوح للعراق لاستيراد الغاز الطبيعي من إيران. وأشار إلى أن توقف العراق عن استيراد الغاز من إيران سيؤدي إلى انهيار المنظومة الكهربائية الوطنية، خاصة في أشهر الصيف، ما سيكون له تبعات كارثية على الشعب. من جانبه، قال القائم بالأعمال الأميركي، إن استيراد العراق الغاز الطبيعي من إيران "هو لغاية الآن خارج منظومة العقوبات"، وستبذل الجهود لإيجاد حلول دائمة تخدم مصالح بغداد وواشنطن. وكانت الإدارة الأميركية أعلنت، إلغاء الإعفاء الذي يسمح للعراق بدفع أموال لإيران مقابل استيراد الغاز الطبيعي منها بغية إنتاج الكهرباء. كما أكد المتحدث باسم الحكومة العراقية، باسم العوادي، أن العراق لم يبلغ رسمياً بإنهاء الإعفاءات على الغاز الإيراني المستورد، وأشار إلى أن الحكومة وضعت سيناريوهات لمواجهة أي تطورات بهذا الخصوص. وذكرت صحيفة وول ستريت جورنال الأميركية، أن القرار يوضح كيف تتخلى إدارة ترامب الجديدة عن اتفاقيات السياسة الخارجية التي اتبعتها في السنوات السابقة، ما سبب، في بعض الأحيان، قلقَ حلفاء الولايات المتحدة وهي تسعى إلى تحقيق أهدافها الجيوسياسية. ونقلت رويترز عن مستشار رئيس الوزراء العراقي للشؤون الخارجية، فرهاد علاء الدين: "إن إنهاء الإعفاء من العقوبات الأميركية الذي سمح للعراق بشراء الطاقة الإيرانية يمثل تحديات تشغيلية مؤقتة". وتابع: "إن الحكومة تعمل جاهدة على إيجاد بدائل لمواصلة إمدادات الكهرباء والتخفيف من وطأة أي اضطرابات محتملة". وأشار إلى أن "تعزيز أمن الطاقة يظل أولوية وطنية، وستستمر جهود تحسين الإنتاج المحلي وكفاءة الشبكة والاستثمار في التكنولوجيا الحديثة بأسرع وتيرة". بغداد تخشى من وقف استيراد الغاز من إيران لأنه سيؤدي إلى انهيار المنظومة الكهربائية الوطنية خاصة في أشهر الصيف (الجزيرة) تنديد من جانبها، نددت طهران بقرار الولايات المتحدة عدم تجديد الإعفاء الممنوح للعراق لاستيراد الكهرباء من إيران، معتبرة أنه "غير قانوني". وقال المتحدث باسم وزارة الخارجية الإيرانية، إسماعيل بقائي إن "مثل هذه التصريحات هي اعتراف بالخروج على القانون، اعتراف بالجرائم ضد الإنسانية، لأن العقوبات الأميركية أحادية الجانب، ضد الأمة الإيرانية، هي غير مبررة ودون أي أساس قانوني". وقالت مصادر، إن الولايات المتحدة استغلت مراجعة الإعفاءات، وهي من السبل التي اتبعتها للضغط على بغداد من أجل السماح بتصدير النفط الخام من إقليم كردستان العراق عبر تركيا، والهدف هو تعزيز الإمدادات في السوق العالمية والحفاظ على استقرار الأسعار، ما يمنح واشنطن مجالا أوسع لمواصلة جهودها في تقييد صادرات النفط الإيرانية. وقال المتحدث باسم الخارجية الأميركية: "التحول في مجال الطاقة في العراق يوفر فرصا لشركات أميركية هي الأكثر خبرة في العالم في تعزيز كفاءة محطات الكهرباء وتحسين الشبكات وتطوير الربط الكهربائي مع شركاء يعتمد عليهم". وقلل المتحدث من تأثير واردات الكهرباء الإيرانية على شبكة الكهرباء في العراق. وقال "شكلت واردات الكهرباء من إيران في عام 2023 نحو 4% فقط من إجمالي استهلاك الكهرباء في العراق". قال 3 مسؤولين في قطاع الطاقة العراقي، إن البلاد ليس لديها بدائل فورية لتعويض الطاقة المستوردة من إيران، مشيرين إلى أن النقص سيعرقل توفير ما يكفي من الكهرباء لتلبية الاستهلاك المحلي، خاصة في فصل الصيف. ونقلت وكالة رويترز عن مسؤول وصفته بالكبير في وزارة الكهرباء قوله: إن الحكومة بدأت في تنفيذ إجراءات عاجلة لتقليل تأثير القرار الأميركي على إمدادات الكهرباء في العراق. يأتي ذلك بعد أن ألغت الولايات المتحدة السبت إعفاءً يسمح للعراق بشراء الكهرباء من إيران، في إطار حملة "أقصى الضغوط" التي يشنها الرئيس دونالد ترامب على طهران لحرمانها من الإيرادات المالية. ويعتمد العراق اعتمادا كبيرا على الغاز الإيراني لتشغيل محطاته الكهربائية، خاصة في الجنوب، وهذا يجعل البلاد عرضة للتأثر بأي تقلبات في إمدادات الغاز من إيران. وتزود إيران العراق بنحو 50 مليون متر مكعب من الغاز يوميا، بما يغطي نحو ثلث احتياجات البلاد، وهو ما يكفي لإنتاج نحو 6 آلاف ميغاواط من الكهرباء. العبادي يعاقب وزير الكهرباء ويجمد العقود العراق يحتاج إلى ما يقرب من 30 إلى 40 ألف ميغاواط لتغطية كامل حاجته من الكهرباء خصوصا في وقت الذروة (الجزيرة) خارج المنظومة من جانبه، قال القائم بالأعمال الأميركي في بغداد دانيال روبنشتاين، إن استيراد العراق الغاز الطبيعي من إيران لا يزال خارج منظومة العقوبات الأميركية. وحسب بيان صادر عن المكتب الإعلامي لرئيس اللجنة المالية في مجلس النواب العراقي عطوان العطواني، الذي التقى روبنشتاين في بغداد، فإن الجانبين ناقشا إلغاء الولايات المتحدة الإعفاء الممنوح للعراق لاستيراد الغاز الطبيعي من إيران بغية توليد الكهرباء. وأعرب العطواني عن قلقه من انتهاء مدة الإعفاء الممنوح للعراق لاستيراد الغاز الطبيعي من إيران. وأشار إلى أن توقف العراق عن استيراد الغاز من إيران سيؤدي إلى انهيار المنظومة الكهربائية الوطنية، خاصة في أشهر الصيف، ما سيكون له تبعات كارثية على الشعب. من جانبه، قال القائم بالأعمال الأميركي، إن استيراد العراق الغاز الطبيعي من إيران "هو لغاية الآن خارج منظومة العقوبات"، وستبذل الجهود لإيجاد حلول دائمة تخدم مصالح بغداد وواشنطن. وكانت الإدارة الأميركية أعلنت، إلغاء الإعفاء الذي يسمح للعراق بدفع أموال لإيران مقابل استيراد الغاز الطبيعي منها بغية إنتاج الكهرباء. كما أكد المتحدث باسم الحكومة العراقية، باسم العوادي، أن العراق لم يبلغ رسمياً بإنهاء الإعفاءات على الغاز الإيراني المستورد، وأشار إلى أن الحكومة وضعت سيناريوهات لمواجهة أي تطورات بهذا الخصوص. وذكرت صحيفة وول ستريت جورنال الأميركية، أن القرار يوضح كيف تتخلى إدارة ترامب الجديدة عن اتفاقيات السياسة الخارجية التي اتبعتها في السنوات السابقة، ما سبب، في بعض الأحيان، قلقَ حلفاء الولايات المتحدة وهي تسعى إلى تحقيق أهدافها الجيوسياسية. ونقلت رويترز عن مستشار رئيس الوزراء العراقي للشؤون الخارجية، فرهاد علاء الدين: "إن إنهاء الإعفاء من العقوبات الأميركية الذي سمح للعراق بشراء الطاقة الإيرانية يمثل تحديات تشغيلية مؤقتة". وتابع: "إن الحكومة تعمل جاهدة على إيجاد بدائل لمواصلة إمدادات الكهرباء والتخفيف من وطأة أي اضطرابات محتملة". وأشار إلى أن "تعزيز أمن الطاقة يظل أولوية وطنية، وستستمر جهود تحسين الإنتاج المحلي وكفاءة الشبكة والاستثمار في التكنولوجيا الحديثة بأسرع وتيرة". بغداد تخشى من وقف استيراد الغاز من إيران لأنه سيؤدي إلى انهيار المنظومة الكهربائية الوطنية خاصة في أشهر الصيف (الجزيرة) تنديد من جانبها، نددت طهران بقرار الولايات المتحدة عدم تجديد الإعفاء الممنوح للعراق لاستيراد الكهرباء من إيران، معتبرة أنه "غير قانوني". وقال المتحدث باسم وزارة الخارجية الإيرانية، إسماعيل بقائي إن "مثل هذه التصريحات هي اعتراف بالخروج على القانون، اعتراف بالجرائم ضد الإنسانية، لأن العقوبات الأميركية أحادية الجانب، ضد الأمة الإيرانية، هي غير مبررة ودون أي أساس قانوني". وقالت مصادر، إن الولايات المتحدة استغلت مراجعة الإعفاءات، وهي من السبل التي اتبعتها للضغط على بغداد من أجل السماح بتصدير النفط الخام من إقليم كردستان العراق عبر تركيا، والهدف هو تعزيز الإمدادات في السوق العالمية والحفاظ على استقرار الأسعار، ما يمنح واشنطن مجالا أوسع لمواصلة جهودها في تقييد صادرات النفط الإيرانية. وقال المتحدث باسم الخارجية الأميركية: "التحول في مجال الطاقة في العراق يوفر فرصا لشركات أميركية هي الأكثر خبرة في العالم في تعزيز كفاءة محطات الكهرباء وتحسين الشبكات وتطوير الربط الكهربائي مع شركاء يعتمد عليهم". وقلل المتحدث من تأثير واردات الكهرباء الإيرانية على شبكة الكهرباء في العراق. وقال "شكلت واردات الكهرباء من إيران في عام 2023 نحو 4% فقط من إجمالي استهلاك الكهرباء في العراق". سيمنس للطاقة تفوز بمشروع قيمته 1.6 مليار دولار أمريكي لتعزيز تحول قطاع الطاقة في المملكة العربية السعودية http://moee.gov.eg/test_new/new_info.aspx?h_id=44779&call_p=news_f.aspx &pg_index=0 www.zawya.com/ar/%D8%A7%D9%84%D8%A8%D9%8A%D8%A7%D9%86%D8%A7%D8%AA-%D8%A7%D9%84%D8%B5%D8%AD%D9%81%D9%8A%D8%A9/%D8%A8%D9%8A%D8%A7%D9%86%D8%A7%D8%AA-%D8%A7%D9%84%D8%B4%D8%B1%D9%83%D8%A7%D8%AA/16-w3ioaodj Thu, 13 Mar 2025 00:00:00 GMT الدمام، المملكة العربية السعودية : فازت سيمنس للطاقة بمشروع بقيمة 1.6 مليار دولار أمريكي، مع شركة هاربن إلكتريك إنترناشونال كمقاول للهندسة والتوريد و البناء، لتوفير التقنيات الرئيسية لمحطتي الطاقة اللتين تعملان بالغاز رماح 2 ونعيرية 2 في المملكة العربية السعودية. تقع المحطتان المزمع اقامتهما في المنطقتين الغربية والوسطى بالمملكة، ومن المنتظر أن تضيفان معًا 3.6 جيجاوات من الطاقة لشبكة الكهرباء الوطنية - وهو ما يكفي لتزويد حوالي 1.5 مليون منزل بالكهرباء. يتضمن المشروع اتفاقيات صيانة طويلة الأجل لدعم موثوقية تشغيل المحطتين على مدى السنوات الخمس والعشرين القادمة. سيتم تصنيع المكونات الأساسية لمحطات الطاقة في مركز سيمنس للطاقة بالدمام، والذي يتوسع حاليًا لزيادة القدرة الإنتاجية المحلية ودعم قطاع الطاقة في المملكة العربية السعودية. تجدر الإشارة أن محطتي الرماح 2 والنعيرية 2 ستكونان من بين أكبر المحطات الغازية لتوليد الطاقة بنظام الدورة المركبة على مستوى العالم. وستحل المحطتان الجديدتان محل المحطات القديمة التي تعمل بالبترول، وهو ما سيؤدي لخفض انبعاثات ثاني أكسيد الكربون بنسبة تصل إلى 60% مقارنة بمحطات توليد الطاقة التقليدية القائمة على النفط. بالإضافة لذلك، سيتم تصميم المحطتين لتتوافقا مع أحدث تكنولوجيا لاحتجاز وتخزين ثاني أكسيد الكربون، لدعم أهداف المملكة طويلة الأجل لخفض الانبعاثات الكربونية. وتعليقًا على هذه الصفقة الهامة، قال السيد/أحمد السرّي، رئيس قطاع مبيعات خدمات الغاز الطبيعي لمنطقة الشرق الأوسط في سيمنس للطاقة: "إن توريد أحدث حلولنا التكنولوجية لمحطتي الرماح 2 والنعيرية 2 من شأنه تعزيز تحول قطاع الطاقة في السعودية والمساهمة في تحقيق هدفها المتمثل في الوصول لصافي الانبعاثات الصفرية بحلول عام 2060. من ناحية أخرى، سيساهم تصنيع المكونات الرئيسية للمشروع في مركز سيمنس للطاقة في الدمام، في دعم قدرات التصنيع المحلية المتطورة وبناء الخبرات، وبالتالي منح قطاع الطاقة السعودي المزيد من المرونة" وفي إطار هذا المشروع، ستقوم سيمنس للطاقة بتوريد ست توربينات غازية من طراز SGT6-9000HL، وأربعة توربينات بخارية من طراز SST6-5000، وثمانية مولدات من طراز SGen6-3000W، ومولدين من طرازSGen6-2000P، إلى جانب المعدات المساعدة المرتبطة بهذه المكونات، حيث ستقوم كل محطة منهما بإنتاج ما يقرب من 1.9 جيجاوات من الطاقة الكهربائية. ستعمل هذه الصفقة على ترسيخ مكانة سيمنس للطاقة في سوق منتجي الطاقة المستقلين (IPP) بالمملكة، وزيادة حصتها من قدرت توليد الطاقة الحديثة في المملكة. وبعد نجاح المحطتين السابقتين طيبة 2 والقصيم 2 - واللتين تضيفان معًا 4 جيجاوات لشبكة الكهرباء الوطنية في السعودية، تواصل سيمنس للطاقة دورها الرئيسي في توسيع قاعدة التصنيع المحلي وتحديث البنية التحتية لقطاع الطاقة السعودي، ولعب دور رئيسي في منظومة الطاقة المتنامية في البلاد. سيمنس للطاقة هي احدى الشركات العالمية الرائدة في مجال تكنولوجيا الطاقة. تتعاون الشركة مع عملائها وشركائها في ابتكار نظم الطاقة المستقبلية، وهو ما يدعم انتقال سلس نحو عالم الغد الأكثر استدامة من خلال محفظتها المتكاملة من الحلول والمنتجات والخدمات التي تغطي كافة مكونات سلاسل القيمة لقطاع الطاقة، بداية من توليد ونقل الطاقة وصولًا لحلول تخزين الطاقة. تتضمن محفظة منتجات الشركة حلول تكنولوجيا الطاقة التقليدية والمتجددة مثل التوربينات البخارية والغازية والوحدات الهجينة لتوليد الطاقة التي تعتمد على الهيدروجين، بالإضافة لمولدات الطاقة والمحولات الكهربائية. في الوقت نفسه، تمتلك سيمنس للطاقة الحصة الحاكمة من أسهم شركة سيمنس جاميسا للطاقة المتجددة (SGRE) وهو ما يجعل منها كبرى الشركات العالمية الرائدة في مجال الطاقة المتجددة. يشار إلى أنّ الحلول التكنولوجية من سيمنس للطاقة تساهم في توليد حوالي سُدُس الطاقة الكهربائية في العالم. يعمل في سيمنس للطاقة 100,000 موظف في أكثر من 90 دولة حول العالم، وقد حققت الشركة إيرادات بقيمة 34.5 مليار يورو في العام المالي 2024. لمزيد من المعلومات يرجى زيارة الدمام، المملكة العربية السعودية : فازت سيمنس للطاقة بمشروع بقيمة 1.6 مليار دولار أمريكي، مع شركة هاربن إلكتريك إنترناشونال كمقاول للهندسة والتوريد و البناء، لتوفير التقنيات الرئيسية لمحطتي الطاقة اللتين تعملان بالغاز رماح 2 ونعيرية 2 في المملكة العربية السعودية. تقع المحطتان المزمع اقامتهما في المنطقتين الغربية والوسطى بالمملكة، ومن المنتظر أن تضيفان معًا 3.6 جيجاوات من الطاقة لشبكة الكهرباء الوطنية - وهو ما يكفي لتزويد حوالي 1.5 مليون منزل بالكهرباء. يتضمن المشروع اتفاقيات صيانة طويلة الأجل لدعم موثوقية تشغيل المحطتين على مدى السنوات الخمس والعشرين القادمة. سيتم تصنيع المكونات الأساسية لمحطات الطاقة في مركز سيمنس للطاقة بالدمام، والذي يتوسع حاليًا لزيادة القدرة الإنتاجية المحلية ودعم قطاع الطاقة في المملكة العربية السعودية. تجدر الإشارة أن محطتي الرماح 2 والنعيرية 2 ستكونان من بين أكبر المحطات الغازية لتوليد الطاقة بنظام الدورة المركبة على مستوى العالم. وستحل المحطتان الجديدتان محل المحطات القديمة التي تعمل بالبترول، وهو ما سيؤدي لخفض انبعاثات ثاني أكسيد الكربون بنسبة تصل إلى 60% مقارنة بمحطات توليد الطاقة التقليدية القائمة على النفط. بالإضافة لذلك، سيتم تصميم المحطتين لتتوافقا مع أحدث تكنولوجيا لاحتجاز وتخزين ثاني أكسيد الكربون، لدعم أهداف المملكة طويلة الأجل لخفض الانبعاثات الكربونية. وتعليقًا على هذه الصفقة الهامة، قال السيد/أحمد السرّي، رئيس قطاع مبيعات خدمات الغاز الطبيعي لمنطقة الشرق الأوسط في سيمنس للطاقة: "إن توريد أحدث حلولنا التكنولوجية لمحطتي الرماح 2 والنعيرية 2 من شأنه تعزيز تحول قطاع الطاقة في السعودية والمساهمة في تحقيق هدفها المتمثل في الوصول لصافي الانبعاثات الصفرية بحلول عام 2060. من ناحية أخرى، سيساهم تصنيع المكونات الرئيسية للمشروع في مركز سيمنس للطاقة في الدمام، في دعم قدرات التصنيع المحلية المتطورة وبناء الخبرات، وبالتالي منح قطاع الطاقة السعودي المزيد من المرونة" وفي إطار هذا المشروع، ستقوم سيمنس للطاقة بتوريد ست توربينات غازية من طراز SGT6-9000HL، وأربعة توربينات بخارية من طراز SST6-5000، وثمانية مولدات من طراز SGen6-3000W، ومولدين من طرازSGen6-2000P، إلى جانب المعدات المساعدة المرتبطة بهذه المكونات، حيث ستقوم كل محطة منهما بإنتاج ما يقرب من 1.9 جيجاوات من الطاقة الكهربائية. ستعمل هذه الصفقة على ترسيخ مكانة سيمنس للطاقة في سوق منتجي الطاقة المستقلين (IPP) بالمملكة، وزيادة حصتها من قدرت توليد الطاقة الحديثة في المملكة. وبعد نجاح المحطتين السابقتين طيبة 2 والقصيم 2 - واللتين تضيفان معًا 4 جيجاوات لشبكة الكهرباء الوطنية في السعودية، تواصل سيمنس للطاقة دورها الرئيسي في توسيع قاعدة التصنيع المحلي وتحديث البنية التحتية لقطاع الطاقة السعودي، ولعب دور رئيسي في منظومة الطاقة المتنامية في البلاد. سيمنس للطاقة هي احدى الشركات العالمية الرائدة في مجال تكنولوجيا الطاقة. تتعاون الشركة مع عملائها وشركائها في ابتكار نظم الطاقة المستقبلية، وهو ما يدعم انتقال سلس نحو عالم الغد الأكثر استدامة من خلال محفظتها المتكاملة من الحلول والمنتجات والخدمات التي تغطي كافة مكونات سلاسل القيمة لقطاع الطاقة، بداية من توليد ونقل الطاقة وصولًا لحلول تخزين الطاقة. تتضمن محفظة منتجات الشركة حلول تكنولوجيا الطاقة التقليدية والمتجددة مثل التوربينات البخارية والغازية والوحدات الهجينة لتوليد الطاقة التي تعتمد على الهيدروجين، بالإضافة لمولدات الطاقة والمحولات الكهربائية. في الوقت نفسه، تمتلك سيمنس للطاقة الحصة الحاكمة من أسهم شركة سيمنس جاميسا للطاقة المتجددة (SGRE) وهو ما يجعل منها كبرى الشركات العالمية الرائدة في مجال الطاقة المتجددة. يشار إلى أنّ الحلول التكنولوجية من سيمنس للطاقة تساهم في توليد حوالي سُدُس الطاقة الكهربائية في العالم. يعمل في سيمنس للطاقة 100,000 موظف في أكثر من 90 دولة حول العالم، وقد حققت الشركة إيرادات بقيمة 34.5 مليار يورو في العام المالي 2024. لمزيد من المعلومات يرجى زيارة تحت رعاية "مدن" (MODON) :"أس آي جي" (SIG) تطلق محطة لتوليد الطاقة الشمسية بسعة 2 ميجاواط في السعودية بالشراكة مع شركة Yellow Door Energy http://moee.gov.eg/test_new/new_info.aspx?h_id=44778&call_p=news_f.aspx &pg_index=0 www.zawya.com/ar/%D8%A7%D9%84%D8%A8%D9%8A%D8%A7%D9%86%D8%A7%D8%AA-%D8%A7%D9%84%D8%B5%D8%AD%D9%81%D9%8A%D8%A9/%D8%A8%D9%8A%D8%A7%D9%86%D8%A7%D8%AA-%D8%A7%D9%84%D8%B4%D8%B1%D9%83%D8%A7%D8%AA/modon-sig-2-yellow-door-energy-bog51gcy Thu, 13 Mar 2025 00:00:00 GMT الرياض، المملكة العربية السعودية: يشهد هذا اليوم محطة مفصلية لكل من "أس آي جي" (SIG) وشركة Yellow Door Energy مع الإطلاق الرسمي لمشروع "أس آي جي" للطاقة الشمسية بسعة 2 ميجاواط في الرياض. يأتي هذا المشروع برعاية الهيئة السعودية للمدن الصناعية ومناطق التقنية "مدن" (MODON)، ليؤكد على أهمية الطاقة المتجددة في تطوير المدن الصناعية المستدامة، ودعم مبادرة مدن الخضراء، في خطوة تعزز التزام المملكة بمستقبل أكثر استدامة. ويتماشى هذا المشروع مع استراتيجية الاستدامة الطموحة لشركة "أس آي جي" التي تسعى إلى ابتكار حلول تغليف تقدم فوائد أكبر للمجتمع والبيئة مقارنة بما تستهلكه. وكجزء من هذه الاستراتيجية، تركز "أس آي جي" على تقليل انبعاثات غازات الدفيئة عبر كافة مراحل سلسلة القيمة الخاصة بها، بالإضافة إلى الاستثمار في الطاقة المتجددة واستكشاف ممارسات الاقتصاد الدائري التي تحد من الهدر وتعزز الاستخدام الأمثل للموارد. تمثل هذه المحطة أحد أول مشاريع الطاقة الشمسية الصناعية المتصلة بالشبكة في السعودية بسعة 2 ميجاواط، حيث سيتم ربطها مباشرة بمنشأة صناعية. وتمتد المحطة على مساحة 8,000 متر مربع وتضم أكثر من 3,200 لوحة شمسية. تسهم هذه المبادرة في تقليل الانبعاثات الكربونية بمقدار 1,300 طن متري سنوياً، مما يدعم أهداف شركة "أس آي جي" ضمن مبادرتها الطموحة "كلايميت+" (Climate+)، فضلاً عن تعزيز التزام المملكة العربية السعودية بتحقيق هدفها للوصول إلى الحياد الصفري بحلول عام 2060. وعلّقت هيئة "مدن": "في مدن، نحن ملتزمون بتطوير نظام صناعي مستدام. تشجع مبادرة مدن الخضراء المصنعين في مدننا الصناعية على التحول إلى الكهرباء النظيفة والمساهمة في تحقيق رؤية السعودية 2030. من خلال تبني الطاقة الشمسية، يمكن للمنشآت الصناعية خفض تكاليف الطاقة، وتعزيز مرونتها الاقتصادية، وتحقيق أهدافها في الاستدامة. يعد هذا المشروع، بسعة تبلغ 2 ميجاواط، خطوة جديدة في مسيرة مدن نحو الاستدامة، لكنه ليس الأول ولن يكون الأخير، فهناك سلسلة من المبادرات القادمة التي تسير على النهج ذاته، تعزيزًا للالتزام بالمساهمة في تحقيق رؤية 2030 الطموحة." وصرّح عبد الغني الأديب، رئيس ومدير عام "أس آي جي" لمنطقة الهند والشرق الأوسط وإفريقيا قائلاً: "يشكل هذا المشروع خطوة هامة نحو تعزيز التزامنا بمبادرة "كلايميت+" بما يتماشى مع أهدافنا العالمية للاستدامة. ومن خلال التعاون مع شركة Yellow Door Energyوالاستفادة من مصادر الطاقة المتجددة، نعمل على تعزيز استدامة أعمالنا ونساهم بفعالية في تحقيق أهداف الاستدامة في المملكة العربية السعودية والتي تندرج تحت إطار مبادرة السعودية الخضراء." ويعد هذا المشروع ثاني مشاريع الطاقة المتجددة التي تنفذه شركة "أس آي جي" بالتعاون مع شركة Yellow Door Energy، عقب نجاح مشروع محطة الطاقة الشمسية بسعة 304 كيلوواط في دبي، الإمارات العربية المتحدة، والتي تشمل مجموعة من الألواح الشمسية المركبة على الأسطح ومواقف السيارات ومحطة شحن للسيارات الكهربائية، مما يُجسّد التزام شركة "أس آي جي" الراسخ بتعزيز استخدام الطاقة المتجددة في مختلف أنحاء الشرق الأوسط. ومن جانبه، أضاف خالد شبارو، المدير الإقليمي لشركة Yellow Door Energy في السعودية قائلاً: "نحن فخورون بدعم مبادرة "كلايميت+"والمساهمة في مبادرة مدن الخضراء من خلال توفير الطاقة المتجددة في المدينة الصناعية الثانية بالرياض. ومن خلال عقودنا لإيجار الطاقة الشمسية، نقوم بتمكين الشركات من خفض تكاليفهم للطاقة وتقليل بصمتهم الكربونية. معَا، نسعى دائماً لدعم أهداف المملكة للوصول إلى الحياد الصفري بحلول عام 2060 وبناء مستقبل طاقة مستدام للأجيال القادمة." وبموجب عقد إيجار الطاقة الشمسية، تتحمل شركة Yellow Door Energy مسؤولية تمويل وتصميم وبناء وتشغيل وصيانة محطة الطاقة الشمسية طوال دورة حياتها، بينما تواصل شركة "أس آي جي" التركيز على تقديم حلول التعبئة والتغليف المستدامة لعملائها. تعد "أس آي جي" مزود حلول رائد في مجال التغليف "للأفضل" - الأفضل لعملائنا والمستهلكين والعالم أجمع. من خلال مجموعتنا الفريدة المتمثلة في عدة منتجات مبتكرة مثل العبوة المعقمة، والكيس داخل الصندوق، والكيس ذات الفوهة، نعمل بالشراكة مع عملائنا لتقديم منتجات الأطعمة والمشروبات للمستهلكين في جميع أنحاء العالم بطريقة آمنة ومستدامة وبأسعار معقولة. تمكننا تقنيتنا وقدراتنا الابتكارية المتميزة من تزويد عملائنا بحلول شاملة ومنتجات متميزة ومصانع ذكية وعبوات أكثر ترابطاً، مما يسهم في تلبية الاحتياجات المتغيرة للمستهلكين. تعد الاستدامة جزءاً لا يتجزأ من أعمالنا، إذ نسعى جاهدين لإنشاء نظام تغليف إيجابي يحمي بيئتنا ويحد من التأثيرات الضارة. تأسست "أس آي جي" في عام 1853، ويقع مقرها الرئيسي في نيوهاوزن، سويسرا، وهي مدرجة في بورصة SIX السويسرية. تمكننا مهارات وخبرات موظفينا، البالغ عددهم حوالي 9,600 موظف في جميع أنحاء العالم، من الاستجابة بسرعة وفعالية لاحتياجات عملائنا في أكثر من 100 دولة. في عام 2024، قامت "أس آي جي" بإنتاج 57 مليار عبوة، محققةً 3.3 مليار يورو من الإيرادات المبدئية. كما حصلت "أس آي جي" على تصنيف نبذة عن "مدن" (MODON) منذ تأسيسها في عام 2001، تقوم مدن بتطوير وإشراف الأراضي الصناعية والبنية التحتية المتكاملة. اليوم، تشرف على 39 مدينة صناعية قائمة وتحت التطوير في مختلف أنحاء المملكة، بالإضافة إلى المدن والمجمعات الصناعية الخاصة. نجحت مدن في زيادة مساحة الأراضي الصناعية المطورة حتى الآن لتتجاوز 215 مليون متر مربع. تدير هذه المدن أكثر من 7000 عقد صناعي واستثماري وأكثر من 6800 مصنع قائم وتحت الإنشاء والتأسيس، ويعمل فيها أكثر من 590,000 موظف وموظفة. نبذة عن شركة Yellow Door Energy تقدم شركة Yellow Door Energy حلول طاقة مستدامة للشركات في منطقة الشرق الأوسط وأفريقيا. في المملكة العربية السعودية، تساعد عقودنا لإيجار الطاقة الشمسية على خفض تكاليف الطاقة للشركات وتقليل انبعاثات الكربون والمساهمة في رؤية 2030 وهدف المملكة للوصول إلى الحياد الصفري بحلول عام 2060. مع أكثر من 100 مشروع للطاقة الشمسية في 6 دول، يكرّس فريقنا المتخصص في الرياض خبراته لدعم الشركات في انطلاقها نحو مستقبل أكثر استدامة. وتضم قائمة المساهمين في شركة Yellow Door Energy كلاً من "أكتس" (Actis) ومؤسسة التمويل الدولية "آي أف سي" (IFC) وشركة ميتسوي وشركاه والشركة العربية للاستثمارات البترولية "أبيكورب". الرياض، المملكة العربية السعودية: يشهد هذا اليوم محطة مفصلية لكل من "أس آي جي" (SIG) وشركة Yellow Door Energy مع الإطلاق الرسمي لمشروع "أس آي جي" للطاقة الشمسية بسعة 2 ميجاواط في الرياض. يأتي هذا المشروع برعاية الهيئة السعودية للمدن الصناعية ومناطق التقنية "مدن" (MODON)، ليؤكد على أهمية الطاقة المتجددة في تطوير المدن الصناعية المستدامة، ودعم مبادرة مدن الخضراء، في خطوة تعزز التزام المملكة بمستقبل أكثر استدامة. ويتماشى هذا المشروع مع استراتيجية الاستدامة الطموحة لشركة "أس آي جي" التي تسعى إلى ابتكار حلول تغليف تقدم فوائد أكبر للمجتمع والبيئة مقارنة بما تستهلكه. وكجزء من هذه الاستراتيجية، تركز "أس آي جي" على تقليل انبعاثات غازات الدفيئة عبر كافة مراحل سلسلة القيمة الخاصة بها، بالإضافة إلى الاستثمار في الطاقة المتجددة واستكشاف ممارسات الاقتصاد الدائري التي تحد من الهدر وتعزز الاستخدام الأمثل للموارد. تمثل هذه المحطة أحد أول مشاريع الطاقة الشمسية الصناعية المتصلة بالشبكة في السعودية بسعة 2 ميجاواط، حيث سيتم ربطها مباشرة بمنشأة صناعية. وتمتد المحطة على مساحة 8,000 متر مربع وتضم أكثر من 3,200 لوحة شمسية. تسهم هذه المبادرة في تقليل الانبعاثات الكربونية بمقدار 1,300 طن متري سنوياً، مما يدعم أهداف شركة "أس آي جي" ضمن مبادرتها الطموحة "كلايميت+" (Climate+)، فضلاً عن تعزيز التزام المملكة العربية السعودية بتحقيق هدفها للوصول إلى الحياد الصفري بحلول عام 2060. وعلّقت هيئة "مدن": "في مدن، نحن ملتزمون بتطوير نظام صناعي مستدام. تشجع مبادرة مدن الخضراء المصنعين في مدننا الصناعية على التحول إلى الكهرباء النظيفة والمساهمة في تحقيق رؤية السعودية 2030. من خلال تبني الطاقة الشمسية، يمكن للمنشآت الصناعية خفض تكاليف الطاقة، وتعزيز مرونتها الاقتصادية، وتحقيق أهدافها في الاستدامة. يعد هذا المشروع، بسعة تبلغ 2 ميجاواط، خطوة جديدة في مسيرة مدن نحو الاستدامة، لكنه ليس الأول ولن يكون الأخير، فهناك سلسلة من المبادرات القادمة التي تسير على النهج ذاته، تعزيزًا للالتزام بالمساهمة في تحقيق رؤية 2030 الطموحة." وصرّح عبد الغني الأديب، رئيس ومدير عام "أس آي جي" لمنطقة الهند والشرق الأوسط وإفريقيا قائلاً: "يشكل هذا المشروع خطوة هامة نحو تعزيز التزامنا بمبادرة "كلايميت+" بما يتماشى مع أهدافنا العالمية للاستدامة. ومن خلال التعاون مع شركة Yellow Door Energyوالاستفادة من مصادر الطاقة المتجددة، نعمل على تعزيز استدامة أعمالنا ونساهم بفعالية في تحقيق أهداف الاستدامة في المملكة العربية السعودية والتي تندرج تحت إطار مبادرة السعودية الخضراء." ويعد هذا المشروع ثاني مشاريع الطاقة المتجددة التي تنفذه شركة "أس آي جي" بالتعاون مع شركة Yellow Door Energy، عقب نجاح مشروع محطة الطاقة الشمسية بسعة 304 كيلوواط في دبي، الإمارات العربية المتحدة، والتي تشمل مجموعة من الألواح الشمسية المركبة على الأسطح ومواقف السيارات ومحطة شحن للسيارات الكهربائية، مما يُجسّد التزام شركة "أس آي جي" الراسخ بتعزيز استخدام الطاقة المتجددة في مختلف أنحاء الشرق الأوسط. ومن جانبه، أضاف خالد شبارو، المدير الإقليمي لشركة Yellow Door Energy في السعودية قائلاً: "نحن فخورون بدعم مبادرة "كلايميت+"والمساهمة في مبادرة مدن الخضراء من خلال توفير الطاقة المتجددة في المدينة الصناعية الثانية بالرياض. ومن خلال عقودنا لإيجار الطاقة الشمسية، نقوم بتمكين الشركات من خفض تكاليفهم للطاقة وتقليل بصمتهم الكربونية. معَا، نسعى دائماً لدعم أهداف المملكة للوصول إلى الحياد الصفري بحلول عام 2060 وبناء مستقبل طاقة مستدام للأجيال القادمة." وبموجب عقد إيجار الطاقة الشمسية، تتحمل شركة Yellow Door Energy مسؤولية تمويل وتصميم وبناء وتشغيل وصيانة محطة الطاقة الشمسية طوال دورة حياتها، بينما تواصل شركة "أس آي جي" التركيز على تقديم حلول التعبئة والتغليف المستدامة لعملائها. تعد "أس آي جي" مزود حلول رائد في مجال التغليف "للأفضل" - الأفضل لعملائنا والمستهلكين والعالم أجمع. من خلال مجموعتنا الفريدة المتمثلة في عدة منتجات مبتكرة مثل العبوة المعقمة، والكيس داخل الصندوق، والكيس ذات الفوهة، نعمل بالشراكة مع عملائنا لتقديم منتجات الأطعمة والمشروبات للمستهلكين في جميع أنحاء العالم بطريقة آمنة ومستدامة وبأسعار معقولة. تمكننا تقنيتنا وقدراتنا الابتكارية المتميزة من تزويد عملائنا بحلول شاملة ومنتجات متميزة ومصانع ذكية وعبوات أكثر ترابطاً، مما يسهم في تلبية الاحتياجات المتغيرة للمستهلكين. تعد الاستدامة جزءاً لا يتجزأ من أعمالنا، إذ نسعى جاهدين لإنشاء نظام تغليف إيجابي يحمي بيئتنا ويحد من التأثيرات الضارة. تأسست "أس آي جي" في عام 1853، ويقع مقرها الرئيسي في نيوهاوزن، سويسرا، وهي مدرجة في بورصة SIX السويسرية. تمكننا مهارات وخبرات موظفينا، البالغ عددهم حوالي 9,600 موظف في جميع أنحاء العالم، من الاستجابة بسرعة وفعالية لاحتياجات عملائنا في أكثر من 100 دولة. في عام 2024، قامت "أس آي جي" بإنتاج 57 مليار عبوة، محققةً 3.3 مليار يورو من الإيرادات المبدئية. كما حصلت "أس آي جي" على تصنيف نبذة عن "مدن" (MODON) منذ تأسيسها في عام 2001، تقوم مدن بتطوير وإشراف الأراضي الصناعية والبنية التحتية المتكاملة. اليوم، تشرف على 39 مدينة صناعية قائمة وتحت التطوير في مختلف أنحاء المملكة، بالإضافة إلى المدن والمجمعات الصناعية الخاصة. نجحت مدن في زيادة مساحة الأراضي الصناعية المطورة حتى الآن لتتجاوز 215 مليون متر مربع. تدير هذه المدن أكثر من 7000 عقد صناعي واستثماري وأكثر من 6800 مصنع قائم وتحت الإنشاء والتأسيس، ويعمل فيها أكثر من 590,000 موظف وموظفة. نبذة عن شركة Yellow Door Energy تقدم شركة Yellow Door Energy حلول طاقة مستدامة للشركات في منطقة الشرق الأوسط وأفريقيا. في المملكة العربية السعودية، تساعد عقودنا لإيجار الطاقة الشمسية على خفض تكاليف الطاقة للشركات وتقليل انبعاثات الكربون والمساهمة في رؤية 2030 وهدف المملكة للوصول إلى الحياد الصفري بحلول عام 2060. مع أكثر من 100 مشروع للطاقة الشمسية في 6 دول، يكرّس فريقنا المتخصص في الرياض خبراته لدعم الشركات في انطلاقها نحو مستقبل أكثر استدامة. وتضم قائمة المساهمين في شركة Yellow Door Energy كلاً من "أكتس" (Actis) ومؤسسة التمويل الدولية "آي أف سي" (IFC) وشركة ميتسوي وشركاه والشركة العربية للاستثمارات البترولية "أبيكورب". الطاقة المتجددة في إيران تستهدف إضافة 30 غيغاواط http://moee.gov.eg/test_new/new_info.aspx?h_id=44777&call_p=news_f.aspx &pg_index=0 attaqa.net/2025/03/10/%D8%A7%D9%84%D8%B7%D8%A7%D9%82%D8%A9-%D8%A7%D9%84%D9%85%D8%AA%D8%AC%D8%AF%D8%AF%D8%A9-%D9%81%D9%8A-%D8%A5%D9%8A%D8%B1%D8%A7%D9%86-%D8%AA%D8%B3%D8%AA%D9%87%D8%AF%D9%81-%D8%A5%D8%B6%D8%A7%D9%81%D8%A9-2/#google_vignette Thu, 13 Mar 2025 00:00:00 GMT يترقب قطاع الطاقة المتجددة في إيران طفرة خلال السنوات المقبلة تستهدف إضافة 30 غيغاواط من الكهرباء النظيفة، في خطوة من شأنها تنويع مزيج الطاقة. وأعلن المجلس الاقتصادي للحكومة الإيرانية قرار إصدار ترخيص شراء واستيراد المعدّات والآلات لمشروع إنشاء محطات للطاقة المتجددة بقدرة 30 ألف ميغاواط، وهو خطوة من شأنها وضع حلول لتزايد الطلب على الكهرباء. ومن المقرر وفق خطط الطاقة المتجددة في إيران -اطّلعت عليها منصة الطاقة المتخصصة (مقرّها واشنطن)- أن تتوزع المشروعات الجديدة ما بين 25 ألف ميغاواط من الطاقة الشمسية و5 آلاف ميغاواط من طاقة الرياح. وتُنتَج 93% من الكهرباء في إيران من محطات الطاقة الحرارية التي تعمل بالغاز والمازوت والديزل، وتخطط طهران للتوسع في مصادر الطاقة المتجددة من أجل خفض الانبعاثات وتأمين الطلب المتزايد، خاصة بعد أزمة انقطاعات التيار التي ضربت العديد من المدن خلال الأشهر الأخيرة. معدات محطات الطاقة المتجددة يؤكد قرار المجلس الاقتصادي بشأن إصدار ترخيص شراء واستيراد المعدّات والآلات اللازمة لإنشاء محطات الطاقة المتجددة بقدرة 30 ألف ميغاواط على الاستعمال الأقصى للطاقة الإنتاجية المحلية، واستعمال طاقة الشركات القائمة على المعرفة، والالتزام بالمعايير الفنية. أحد مشروعات الطاقة الشمسية في إيران في الوقت الحالي، يعتمد 70% من مزيج الكهرباء في إيران على استهلاك الغاز، وهناك حاجة ملحّة في البلاد لتنويع المزيج من خلال إدخال الطاقة المتجددة محل الطاقة الأحفورية. وأكد المجلس أن هناك حاجة إلى التنوع في إنتاج الكهرباء، إذ تنتج الهند الغاز من النفايات، ويولّد بعض البلدان الكهرباء من الطاقة الحرارية الأرضية، ويستعمل بعضها الآخر وقود الديزل الحيوي بدلًا من البنزين. محطات طاقة شمسية أشار وزير الطاقة الإيراني علي آبادي، في تصريحات مؤخرًا، إلى أن الشركات التابعة لرابطة الطاقات المتجددة وقّعت عقودًا مع وزارة الطاقة لإنشاء محطات طاقة شمسية بقدرة إجمالية تبلغ 12 ألف ميغاواط. وأضاف أنه من المتوقع تشغيل نحو 2400 ميغاواط من 12 ألف ميغاواط بحلول صيف العام المقبل، ومن خلال دمج منتجَين آخرين، سترتفع القدرة الإنتاجية لمحطات الطاقة المتجددة في إيران إلى 5 آلاف ميغاواط. وأوضح علي آبادي أن خطة الحكومة لإنتاج 30 ألف ميغاواط كهرباء من الطاقة المتجددة في إيران خلال السنوات الـ4 المقبلة، ستؤدي إلى توفير 11 مليار متر مكعب من الوقود سنويًا، وخفض التكاليف لما بين 5 و7 مليارات دولار. وتوقّع الخبير الإستراتيجي في مجال الطاقة، الدكتور أومود شوكري، في مقال له بعنوان " أزمة الطاقة في إيران.. طهران بين براثن العقوبات الغربية ونقص الإمدادات"، أن تتفاقم أزمة الطاقة في إيران مع النقص في العرض بنسبة 30% خلال ذروة الطلب الصيفي في عام 2025. وأشار إلى انخفاض كفاءة وموثوقية البنية التحتية القديمة، بشكل كبير، خصوصًا في حالة محطات الكهرباء البخارية والغازية الموضوعة في الخدمة لأكثر من 30 عامًا. وتعاني المحطات العاملة بالديزل أو الغاز من كفاءة منخفضة، لا تتجاوز 30%، بسبب الاعتماد على تقنيات قديمة وعدم استكمال عمليات الاحتراق بشكل فعّال، وفي حين تعتمد دول أخرى على التكنولوجيا لتحسين الكفاءة، يبدو أن إيران متأخرة في هذا الجانب. وخلال فصل الشتاء الحالي، واجهت محطات الكهرباء في إيران تحديات إضافية مع زيادة الطلب في القطاعات السكنية والتجارية، إذ توقفت نحو 80 محطة كهرباء عن العمل من إجمالي نحو 600 وحدة لتوليد الكهرباء، بسبب تراجع إمدادات الغاز الطبيعي والوقود السائل. يترقب قطاع الطاقة المتجددة في إيران طفرة خلال السنوات المقبلة تستهدف إضافة 30 غيغاواط من الكهرباء النظيفة، في خطوة من شأنها تنويع مزيج الطاقة. وأعلن المجلس الاقتصادي للحكومة الإيرانية قرار إصدار ترخيص شراء واستيراد المعدّات والآلات لمشروع إنشاء محطات للطاقة المتجددة بقدرة 30 ألف ميغاواط، وهو خطوة من شأنها وضع حلول لتزايد الطلب على الكهرباء. ومن المقرر وفق خطط الطاقة المتجددة في إيران -اطّلعت عليها منصة الطاقة المتخصصة (مقرّها واشنطن)- أن تتوزع المشروعات الجديدة ما بين 25 ألف ميغاواط من الطاقة الشمسية و5 آلاف ميغاواط من طاقة الرياح. وتُنتَج 93% من الكهرباء في إيران من محطات الطاقة الحرارية التي تعمل بالغاز والمازوت والديزل، وتخطط طهران للتوسع في مصادر الطاقة المتجددة من أجل خفض الانبعاثات وتأمين الطلب المتزايد، خاصة بعد أزمة انقطاعات التيار التي ضربت العديد من المدن خلال الأشهر الأخيرة. معدات محطات الطاقة المتجددة يؤكد قرار المجلس الاقتصادي بشأن إصدار ترخيص شراء واستيراد المعدّات والآلات اللازمة لإنشاء محطات الطاقة المتجددة بقدرة 30 ألف ميغاواط على الاستعمال الأقصى للطاقة الإنتاجية المحلية، واستعمال طاقة الشركات القائمة على المعرفة، والالتزام بالمعايير الفنية. أحد مشروعات الطاقة الشمسية في إيران في الوقت الحالي، يعتمد 70% من مزيج الكهرباء في إيران على استهلاك الغاز، وهناك حاجة ملحّة في البلاد لتنويع المزيج من خلال إدخال الطاقة المتجددة محل الطاقة الأحفورية. وأكد المجلس أن هناك حاجة إلى التنوع في إنتاج الكهرباء، إذ تنتج الهند الغاز من النفايات، ويولّد بعض البلدان الكهرباء من الطاقة الحرارية الأرضية، ويستعمل بعضها الآخر وقود الديزل الحيوي بدلًا من البنزين. محطات طاقة شمسية أشار وزير الطاقة الإيراني علي آبادي، في تصريحات مؤخرًا، إلى أن الشركات التابعة لرابطة الطاقات المتجددة وقّعت عقودًا مع وزارة الطاقة لإنشاء محطات طاقة شمسية بقدرة إجمالية تبلغ 12 ألف ميغاواط. وأضاف أنه من المتوقع تشغيل نحو 2400 ميغاواط من 12 ألف ميغاواط بحلول صيف العام المقبل، ومن خلال دمج منتجَين آخرين، سترتفع القدرة الإنتاجية لمحطات الطاقة المتجددة في إيران إلى 5 آلاف ميغاواط. وأوضح علي آبادي أن خطة الحكومة لإنتاج 30 ألف ميغاواط كهرباء من الطاقة المتجددة في إيران خلال السنوات الـ4 المقبلة، ستؤدي إلى توفير 11 مليار متر مكعب من الوقود سنويًا، وخفض التكاليف لما بين 5 و7 مليارات دولار. وتوقّع الخبير الإستراتيجي في مجال الطاقة، الدكتور أومود شوكري، في مقال له بعنوان " أزمة الطاقة في إيران.. طهران بين براثن العقوبات الغربية ونقص الإمدادات"، أن تتفاقم أزمة الطاقة في إيران مع النقص في العرض بنسبة 30% خلال ذروة الطلب الصيفي في عام 2025. وأشار إلى انخفاض كفاءة وموثوقية البنية التحتية القديمة، بشكل كبير، خصوصًا في حالة محطات الكهرباء البخارية والغازية الموضوعة في الخدمة لأكثر من 30 عامًا. وتعاني المحطات العاملة بالديزل أو الغاز من كفاءة منخفضة، لا تتجاوز 30%، بسبب الاعتماد على تقنيات قديمة وعدم استكمال عمليات الاحتراق بشكل فعّال، وفي حين تعتمد دول أخرى على التكنولوجيا لتحسين الكفاءة، يبدو أن إيران متأخرة في هذا الجانب. وخلال فصل الشتاء الحالي، واجهت محطات الكهرباء في إيران تحديات إضافية مع زيادة الطلب في القطاعات السكنية والتجارية، إذ توقفت نحو 80 محطة كهرباء عن العمل من إجمالي نحو 600 وحدة لتوليد الكهرباء، بسبب تراجع إمدادات الغاز الطبيعي والوقود السائل. علماء يبتكرون بطارية من "النفايات النووية" لإنتاج الكهرباء http://moee.gov.eg/test_new/new_info.aspx?h_id=44776&call_p=news_f.aspx &pg_index=0 www.skynewsarabia.com/technology/1782754-%D8%B9%D9%84%D9%85%D8%A7%D8%A1-%D9%8A%D8%A8%D8%AA%D9%83%D8%B1%D9%88%D9%86-%D8%A8%D8%B7%D8%A7%D8%B1%D9%8A%D8%A9-%D8%A7%D9%84%D9%86%D9%81%D8%A7%D9%8A%D8%A7%D8%AA-%D8%A7%D9%84%D9%86%D9%88%D9%88%D9%8A%D8%A9-%D9%84%D8%A7%D9%95%D9%86%D8%AA%D8%A7%D8%AC-%D8%A7%D9%84%D9%83%D9%87%D8%B1%D8%A8%D8%A7%D8%A1 Thu, 13 Mar 2025 00:00:00 GMT في تطور علمي مذهل، أعلن باحثون في الولايات المتحدة عن ابتكار جديد قد يُحدث ثورة في مجال الطاقة، حيث نجحوا في تطوير بطارية يمكن تشغيلها باستخدام نفايات نووية. هذا الاكتشاف يفتح الأبواب أمام استخدام إشعاع النفايات النووية لتوليد الطاقة، مما قد يغير الطريقة التي ننتج بها الكهرباء ويقلل من الآثار البيئية السلبية. ويستخدم الفريق البحثي في جامعة ولاية أوهايو الإشعاع الجاما الذي ينبعث من النفايات النووية لتحويله إلى طاقة يمكن استخدامها لتشغيل أجهزة إلكترونية دقيقة مثل الرقائق الدقيقة. بحسب موقع "sciencealert" للأبحاث العلمية. وعلى الرغم من أن هذه التقنية ما زالت في مراحلها المبكرة، إلا أن العلماء يعتقدون أن الإمكانيات المستقبلية لهذه البطاريات قد تكون ضخمة، خاصة في تطبيقات تتطلب طاقة منخفضة وصيانة قليلة، مثل أجهزة الاستشعار والمراقبة بالقرب من المنشآت النووية. الابتكار يعتمد على عملية مكونة من مرحلتين: تحويل الإشعاع إلى ضوء باستخدام بلورات فلورية، ومن ثم تحويل هذا الضوء إلى كهرباء عبر خلايا شمسية. في اختبارات أولية، تم الحصول على طاقة تصل إلى 288 نانوواط باستخدام السيزيوم-137 والكوبالت-60، وهما من النفايات المشعة الشائعة في الانشطار النووي. اكتشاف عرائس"غريبة" عمرها 2400 عام على قمة هرم بالسلفادور وأوضح الباحثون أن هذه البطاريات ستكون آمنة للاستخدام ولن تلوث البيئة المحيطة، لكن ما زالت هناك أسئلة تحتاج إلى إجابة حول المدة الزمنية التي قد تستمر خلالها هذه التقنية في العمل بعد تثبيتها. ووفقا للباحثين، يعد هذا الاختراع بمثابة خطوة كبيرة نحو الاستفادة من النفايات النووية في إنتاج الطاقة، مما قد يجعل الطاقة النووية خيارًا أكثر جذبًا في المستقبل، خاصة مع تزايد القلق من آثار الوقود الأحفوري على البيئة. من المتوقع أن تحظى هذه الدراسة بمزيد من الاهتمام في السنوات المقبلة، وقد تفتح آفاقًا جديدة في مجال تكنولوجيا الطاقة والنقل الفضائي، حيث توجد مستويات عالية من الإشعاع الجاما. في تطور علمي مذهل، أعلن باحثون في الولايات المتحدة عن ابتكار جديد قد يُحدث ثورة في مجال الطاقة، حيث نجحوا في تطوير بطارية يمكن تشغيلها باستخدام نفايات نووية. هذا الاكتشاف يفتح الأبواب أمام استخدام إشعاع النفايات النووية لتوليد الطاقة، مما قد يغير الطريقة التي ننتج بها الكهرباء ويقلل من الآثار البيئية السلبية. ويستخدم الفريق البحثي في جامعة ولاية أوهايو الإشعاع الجاما الذي ينبعث من النفايات النووية لتحويله إلى طاقة يمكن استخدامها لتشغيل أجهزة إلكترونية دقيقة مثل الرقائق الدقيقة. بحسب موقع "sciencealert" للأبحاث العلمية. وعلى الرغم من أن هذه التقنية ما زالت في مراحلها المبكرة، إلا أن العلماء يعتقدون أن الإمكانيات المستقبلية لهذه البطاريات قد تكون ضخمة، خاصة في تطبيقات تتطلب طاقة منخفضة وصيانة قليلة، مثل أجهزة الاستشعار والمراقبة بالقرب من المنشآت النووية. الابتكار يعتمد على عملية مكونة من مرحلتين: تحويل الإشعاع إلى ضوء باستخدام بلورات فلورية، ومن ثم تحويل هذا الضوء إلى كهرباء عبر خلايا شمسية. في اختبارات أولية، تم الحصول على طاقة تصل إلى 288 نانوواط باستخدام السيزيوم-137 والكوبالت-60، وهما من النفايات المشعة الشائعة في الانشطار النووي. اكتشاف عرائس"غريبة" عمرها 2400 عام على قمة هرم بالسلفادور وأوضح الباحثون أن هذه البطاريات ستكون آمنة للاستخدام ولن تلوث البيئة المحيطة، لكن ما زالت هناك أسئلة تحتاج إلى إجابة حول المدة الزمنية التي قد تستمر خلالها هذه التقنية في العمل بعد تثبيتها. ووفقا للباحثين، يعد هذا الاختراع بمثابة خطوة كبيرة نحو الاستفادة من النفايات النووية في إنتاج الطاقة، مما قد يجعل الطاقة النووية خيارًا أكثر جذبًا في المستقبل، خاصة مع تزايد القلق من آثار الوقود الأحفوري على البيئة. من المتوقع أن تحظى هذه الدراسة بمزيد من الاهتمام في السنوات المقبلة، وقد تفتح آفاقًا جديدة في مجال تكنولوجيا الطاقة والنقل الفضائي، حيث توجد مستويات عالية من الإشعاع الجاما. الولايات المتحدة تخطط لإعادة تشغيل محطات الفحم المغلقة http://moee.gov.eg/test_new/new_info.aspx?h_id=44774&call_p=news_f.aspx &pg_index=0 asharqbusiness.com/power/72458/%D8%A3%D8%B3%D8%B9%D8%A7%D8%B1-%D8%A7%D9%84%D9%81%D8%AD%D9%85-%D8%A7%D9%84%D9%85%D9%86%D8%AE%D9%81%D8%B6%D8%A9-%D8%AA%D8%AE%D9%81%D9%8A-%D8%A3%D8%B2%D9%85%D8%A9-%D9%85%D9%82%D8%A8%D9%84%D8%A9-%D9%81%D9%8A-%D8%A7%D9%84%D8%A5%D9%85%D8%AF%D8%A7%D8%AF%D8%A7%D8%AA-%D8%A7%D9%84%D8%B9%D8%A7%D9%84%D9%85%D9%8A%D8%A9/ Wed, 12 Mar 2025 00:00:00 GMT قال وزير الداخلية الأميركي دوغ بورغوم يوم الاثنين، إن الولايات المتحدة تتطلع إلى سلطة الطوارئ لإعادة تشغيل محطات الطاقة التي تعمل بالفحم، ومنع إغلاق محطات أخرى. وأضاف بورغوم لتلفزيون "بلومبرغ" في مقابلة على هامش مؤتمر "سيراويك" من "إس آند بي غلوبال" في هيوستن: "في ظل حالة الطوارئ الوطنية للطاقة التي أعلنها الرئيس دونالد ترمب، يتعين علينا الإبقاء على كل محطة تعمل بالفحم مفتوحة". وأضاف: "وإذا كانت هناك وحدات في محطة تعمل بالفحم تم إغلاقها، فنحن بحاجة إلى إعادتها للعمل". اعتبر بورغوم، الذي يشغل أيضاً منصب رئيس "مجلس هيمنة الطاقة الوطني" التابع للبيت الأبيض، أن سياسات جو بايدن تهدد شبكة الطاقة الأميركية، مما يستلزم اتخاذ إجراءات طارئة. نسبة المحطات العاملة بالفحم منذ عام 2000، تم إغلاق حوالي 770 وحدة تعمل بالفحم، وفقاً لبيانات من "غلوبال إنرجي مونيتور" (Global Energy Monitor)، وسط المنافسة من الغاز الطبيعي الأرخص، وإلى حد أقل من مصادر الطاقة المتجددة. وفقاً لإدارة معلومات الطاقة الأميركية، يمثل الفحم حوالي 15% من توليد الطاقة في الولايات المتحدة اليوم، بانخفاض عن أكثر من النصف في عام 2000. ومن المقرر إغلاق 120 محطة طاقة تعمل بالفحم إضافية في السنوات الخمس المقبلة جزئياً بسبب اللوائح البيئية التي جعلتها غير تحوم عقود الفحم الحراري الأسترالية، وهي المعيار لآسيا، حول 100 دولار للطن نتيجة لشتاء معتدل وفائض في المعروض العالمي، وهو مستوى السعر المُسجل آخر مرة في مايو 2021، قبل الاضطرابات التي حدثت في سوق الطاقة في أعقاب غزو روسيا لأوكرانيا. وفي حين أن هذا يلحق الضرر بالمنتجين ويشجع مَن يتوقعون نهاية أكثر أنواع الوقود الأحفوري تلويثاً، إلا أنه قاع قد لا يدوم. تضاءلت استثمارات الإنتاج الجديد في معظم أنحاء العالم، حيث يرفض المساهمون والبنوك بشكل متزايد الموافقة على ضخ أموال جديدة في المشاريع. ومع ذلك، يستمر الطلب في الارتفاع في الهند والصين، متجاوزاً معدلات التوسع السريعة في الطاقة الشمسية وطاقة الرياح. في نفس الوقت، تتطلع حتى الدول المتقدمة إلى الفحم لمساعدتها في توفير الطاقة اللازمة لطفرة الذكاء الاصطناعي. انتعاش متوقع للفحم ينذر هذا المزيج بانتعاش حاد لتداول الفحم عالمياً، وهو ما يزيد من الضغوط الاقتصادية التي تشعر بها بالفعل الأسر والمصانع في الاقتصادات الناشئة، والتي لا تزال تعتمد بشكل كبير على هذا النوع من الوقود. كما أنه يمكن أن يجعل الفحم مربحاً لفترة أطول، مما قد يؤكد موقف أولئك الذين راهنوا على صمود الفحم رغم تهديده لأهداف المناخ. قال غاري نيغل، الرئيس التنفيذي في "غلينكور" (Glencore)، خلال مكالمة لمناقشة النتائج المالية للشركة الشهر الماضي، "كان الكثير من شركائنا الذين يستحوذون على حصص أقلية في المشاريع المشتركة بجميع أنحاء العالم، وخاصة في أستراليا، يريدون التخارج من الفحم المولّد للبخار" موضحاً التزام شركة تداول السلع الأساسية والتعدين بالفحم وتحركها لشراء حصص شركائها في السنوات الأخيرة. "في ذلك الوقت، كان الفحم غير مرغوب فيه. لكنه لا يبدو في عالم اليوم مستهجن بنفس الطريقة". تراجع الاستثمارات نقص المعروض ليس أمراً صعب التفسير. قللت البنوك الإقراض لمشاريع الفحم، إما لأسباب أخلاقية أو بسبب مخاوف الممولين من تمويل أصول ستُغلَق قبل فترة طويلة من قدرتها على توليد عائد مربح. ومع ندرة كميات الفحم الجديدة الموجهة للنقل البحري، حيث تميل المناجم الجديدة إلى خدمة الطلب المحلي الهندي أو الصيني، يبدو نقص الإمدادات بالسوق على المدى المتوسط إلى الطويل أكبر مما توقعه الكثيرون. اقرأ أيضاً: تراجع شهية الصين على الغاز مع ظهور بدائل أرخص حتى الأسعار العالية المسجلة عام 2022، بعد أن دخلت الدبابات الروسية إلى أوكرانيا المجاورة وجعلت أوروبا تتدافع للحصول على إمدادات بديلة للطاقة، لم تكن كافية لتشجيع المنتجين على بناء المشاريع الجديدة قال ستيف هالتون، نائب الرئيس الأول لأسواق الفحم في "ريستاد إنرجي": "ارتفاعات الأسعار السابقة كان من المفترض أن تحفز أو تشجع على إطلاق الكثير من المشاريع الجديدة. لم يحدث أي من ذلك. بل رأينا المزيد من اللاعبين يستغلون الفرصة للتخارج من حصصهم". وأضاف أن شركات التعدين اختارت شراء حصص في المشاريع الحالية لا تطوير مشاريع جديدة. وعلى مستوى العالم، اقترحت الشركات مشاريع جديدة من شأنها إنتاج حوالي 1.8 مليار طن متري من الفحم الحراري سنوياً لتغذية محطات الكهرباء، ولكن 76% منها في الصين والهند. من بين 70 دولة ترصدها "غلوبال إنرجي مونيتور" (Global Energy Monitor)، 10 دول فقط لديها خطط لتعزيز الإنتاج بأكثر من 10 ملايين طن. معظمها لا يطور أي مناجم جديدة على الإطلاق. من شأن ندرة المعروض وما سيتلو ذلك من اضطرابات وارتفاعات شديدة في الأسعار أن تسرع وتيرة تدمير الطلب في الأسواق الحساسة للأسعار، وهي أخبار جيدة للمناخ. لكنها تشير أيضاً إلى نهاية مضطربة للفحم، وليس إلى تراجع بطيء وثابت، وفقاً لروري سيمينغتون، المحلل في "وود ماكنزي" (Wood Mackenzie). طلب متزايد المشكلة هي أنه في الوقت الذي تم فيه تقييد المعروض، استمر الطلب في الارتفاع، بفعل الحاجة لإمداد ملايين المنازل بالكهرباء، وشحن السيارات ومع بناء المصانع. قفزة الطاقة الخضراء تقلل الحاجة إلى الوقود الأحفوري، لكن ليس بالقدر الكافي. في الهند وحدها، من المتوقع أن يرتفع الطلب على الفحم إلى 1.5 مليار طن بحلول العام المنتهي في مارس 2030، بزيادة بنحو 3% كل عام، وفقاً لتقديرات وزارة الفحم. شركات التكنولوجيا تبني مراكز بيانات لدعم الحوسبة السحابية والذكاء الاصطناعي، وفوجئت العديد من شركات المرافق بهذا التحول وهي تعتمد الآن بشكل أكبر على الفحم للحفاظ على تدفق ما يكفي من الكهرباء عبر الشبكة. وفي الولايات المتحدة واليابان، يجري تمديد عمر المحطات التي كان من المقرر إغلاقها. وتتمسك ألمانيا بأسطول من محطات الفحم المتوقفة عن العمل كونها ستستغرق وقتاً أطول من المتوقع لبناء محطات الغاز الجديدة اللازمة بعد أن أغلقت البلاد آخر منشأة نووية لديها في عام 2023 ليس من المستغرب إذن أن ترفع وكالة الطاقة الدولية توقعاتها للطلب على الفحم في آخر أربعة تقارير سنوية، كما تخلت عن وجهة نظرها بأن الطلب سيبلغ ذروته. ومن المتوقع أن يرتفع الطلب العالمي بنسبة 1% حتى عام 2027، وفقاً لما ذكرته المنظمة في تقريرها الصادر في ديسمبر. اقرأ المزيد: الهند تبقي معدل إنتاج الكهرباء من الفحم عند مستويات قياسية ارتفاع المخزونات في الوقت الحالي، لا يوجد ما يدعو المنتجين للابتهاج. الصين، التي تستخرج وتستهلك نصف إنتاج العالم من الفحم، تواجه مخزونات متزايدة منذ بداية العام الماضي بعد أن قام المنتجون ومحطات الكهرباء بتخزين الفحم لتجنب تكرار نقص الطاقة الذي عانى منه الاقتصاد خلال عامي 2021 و2022. ظلت حركة الشراء قوية نسبياً حتى نهاية العام الماضي، حيث سعت الشركات إلى التحوط للطلب الشتوي. لكن الموسم كان معتدلاً وتباطأ الطلب الصناعي على الكهرباء، ما أدى إلى تضخم المخزونات. قدّر مزود معلومات القطاع "تشاينا كول ريسورس" (China Coal Resource) أن إجمالي المخزونات ارتفع إلى 665 مليون طن بحلول نهاية ديسمبر، بزيادة 21% عن العام السابق، وهو ما يكفي لتلبية احتياجات البلاد لأكثر من شهر. توقفت شركة "تشاينا شينهوا إنرجي" (China Shenhua Energ)، وهي وحدة تابعة لأكبر شركة فحم في البلاد، عن شراء شحنات الفحم الأجنبية من السوق الفورية في سعيها إلى تقليص مخزونات الموانئ المرتفعة واستخدام الإنتاج المحلي. دعت أكبر رابطة معنية بصناعة الفحم في الصين الشركات إلى تعديل إنتاجها بهدف منع حدوث تخمة "مفرطة" في المعروض في ظل الأسعار المتراجعة. كذلك، شهدت اليابان وكوريا الجنوبية شتاءً معتدلاً نسبياً، ما ساهم في إبقاء الطلب بشمال آسيا تحت السيطرة. قال سيمينغتون من "وود ماكنزي": "مررنا بفترة من عمليات الشراء القوية، ثم جاء الشتاء معتدلاً، والآن أصبحت المخزونات ممتلئة في كل مكان". هدوء الأسعار لن يدوم من المرجح ألا يدوم الهدوء طويلاً. فقد يقلب الطقس الحار الصورة بشكل سريع مع ارتفاع الطلب على تكييف الهواء. يستمر الطلب الصيني على الفحم في الارتفاع، حيث تتوقع وكالة الطاقة الدولية زيادة بنسبة 1.3% حتى عام 2027. وكانت المنظمة تتوقع في السابق أن يصل الطلب الصيني إلى ذروته في عام 2023. وقال سيمينغتون إنه مع انخفاض أسعار الفحم في نيوكاسل، أصبح نحو 10% من مناجم التصدير لا تحقق أرباحاً عندما ينخفض السعر إلى ما دون 110 دولارات للطن. ومن المرجح أن توقف بعض هذه المناجم إنتاجها، وهو ما من شأنه أن يوفر دعماً إضافياً مؤقتاً للأسعار. وقال سيمينغتون: "هناك ضغوط هيكلية، لا شك في ذلك. ولكن حتى الآن، النمو الإجمالي للطلب على الطاقة يعني أن معدل استهلاك الفحم لا يزال قادراً على النمو". قال وزير الداخلية الأميركي دوغ بورغوم يوم الاثنين، إن الولايات المتحدة تتطلع إلى سلطة الطوارئ لإعادة تشغيل محطات الطاقة التي تعمل بالفحم، ومنع إغلاق محطات أخرى. وأضاف بورغوم لتلفزيون "بلومبرغ" في مقابلة على هامش مؤتمر "سيراويك" من "إس آند بي غلوبال" في هيوستن: "في ظل حالة الطوارئ الوطنية للطاقة التي أعلنها الرئيس دونالد ترمب، يتعين علينا الإبقاء على كل محطة تعمل بالفحم مفتوحة". وأضاف: "وإذا كانت هناك وحدات في محطة تعمل بالفحم تم إغلاقها، فنحن بحاجة إلى إعادتها للعمل". اعتبر بورغوم، الذي يشغل أيضاً منصب رئيس "مجلس هيمنة الطاقة الوطني" التابع للبيت الأبيض، أن سياسات جو بايدن تهدد شبكة الطاقة الأميركية، مما يستلزم اتخاذ إجراءات طارئة. نسبة المحطات العاملة بالفحم منذ عام 2000، تم إغلاق حوالي 770 وحدة تعمل بالفحم، وفقاً لبيانات من "غلوبال إنرجي مونيتور" (Global Energy Monitor)، وسط المنافسة من الغاز الطبيعي الأرخص، وإلى حد أقل من مصادر الطاقة المتجددة. وفقاً لإدارة معلومات الطاقة الأميركية، يمثل الفحم حوالي 15% من توليد الطاقة في الولايات المتحدة اليوم، بانخفاض عن أكثر من النصف في عام 2000. ومن المقرر إغلاق 120 محطة طاقة تعمل بالفحم إضافية في السنوات الخمس المقبلة جزئياً بسبب اللوائح البيئية التي جعلتها غير تحوم عقود الفحم الحراري الأسترالية، وهي المعيار لآسيا، حول 100 دولار للطن نتيجة لشتاء معتدل وفائض في المعروض العالمي، وهو مستوى السعر المُسجل آخر مرة في مايو 2021، قبل الاضطرابات التي حدثت في سوق الطاقة في أعقاب غزو روسيا لأوكرانيا. وفي حين أن هذا يلحق الضرر بالمنتجين ويشجع مَن يتوقعون نهاية أكثر أنواع الوقود الأحفوري تلويثاً، إلا أنه قاع قد لا يدوم. تضاءلت استثمارات الإنتاج الجديد في معظم أنحاء العالم، حيث يرفض المساهمون والبنوك بشكل متزايد الموافقة على ضخ أموال جديدة في المشاريع. ومع ذلك، يستمر الطلب في الارتفاع في الهند والصين، متجاوزاً معدلات التوسع السريعة في الطاقة الشمسية وطاقة الرياح. في نفس الوقت، تتطلع حتى الدول المتقدمة إلى الفحم لمساعدتها في توفير الطاقة اللازمة لطفرة الذكاء الاصطناعي. انتعاش متوقع للفحم ينذر هذا المزيج بانتعاش حاد لتداول الفحم عالمياً، وهو ما يزيد من الضغوط الاقتصادية التي تشعر بها بالفعل الأسر والمصانع في الاقتصادات الناشئة، والتي لا تزال تعتمد بشكل كبير على هذا النوع من الوقود. كما أنه يمكن أن يجعل الفحم مربحاً لفترة أطول، مما قد يؤكد موقف أولئك الذين راهنوا على صمود الفحم رغم تهديده لأهداف المناخ. قال غاري نيغل، الرئيس التنفيذي في "غلينكور" (Glencore)، خلال مكالمة لمناقشة النتائج المالية للشركة الشهر الماضي، "كان الكثير من شركائنا الذين يستحوذون على حصص أقلية في المشاريع المشتركة بجميع أنحاء العالم، وخاصة في أستراليا، يريدون التخارج من الفحم المولّد للبخار" موضحاً التزام شركة تداول السلع الأساسية والتعدين بالفحم وتحركها لشراء حصص شركائها في السنوات الأخيرة. "في ذلك الوقت، كان الفحم غير مرغوب فيه. لكنه لا يبدو في عالم اليوم مستهجن بنفس الطريقة". تراجع الاستثمارات نقص المعروض ليس أمراً صعب التفسير. قللت البنوك الإقراض لمشاريع الفحم، إما لأسباب أخلاقية أو بسبب مخاوف الممولين من تمويل أصول ستُغلَق قبل فترة طويلة من قدرتها على توليد عائد مربح. ومع ندرة كميات الفحم الجديدة الموجهة للنقل البحري، حيث تميل المناجم الجديدة إلى خدمة الطلب المحلي الهندي أو الصيني، يبدو نقص الإمدادات بالسوق على المدى المتوسط إلى الطويل أكبر مما توقعه الكثيرون. اقرأ أيضاً: تراجع شهية الصين على الغاز مع ظهور بدائل أرخص حتى الأسعار العالية المسجلة عام 2022، بعد أن دخلت الدبابات الروسية إلى أوكرانيا المجاورة وجعلت أوروبا تتدافع للحصول على إمدادات بديلة للطاقة، لم تكن كافية لتشجيع المنتجين على بناء المشاريع الجديدة قال ستيف هالتون، نائب الرئيس الأول لأسواق الفحم في "ريستاد إنرجي": "ارتفاعات الأسعار السابقة كان من المفترض أن تحفز أو تشجع على إطلاق الكثير من المشاريع الجديدة. لم يحدث أي من ذلك. بل رأينا المزيد من اللاعبين يستغلون الفرصة للتخارج من حصصهم". وأضاف أن شركات التعدين اختارت شراء حصص في المشاريع الحالية لا تطوير مشاريع جديدة. وعلى مستوى العالم، اقترحت الشركات مشاريع جديدة من شأنها إنتاج حوالي 1.8 مليار طن متري من الفحم الحراري سنوياً لتغذية محطات الكهرباء، ولكن 76% منها في الصين والهند. من بين 70 دولة ترصدها "غلوبال إنرجي مونيتور" (Global Energy Monitor)، 10 دول فقط لديها خطط لتعزيز الإنتاج بأكثر من 10 ملايين طن. معظمها لا يطور أي مناجم جديدة على الإطلاق. من شأن ندرة المعروض وما سيتلو ذلك من اضطرابات وارتفاعات شديدة في الأسعار أن تسرع وتيرة تدمير الطلب في الأسواق الحساسة للأسعار، وهي أخبار جيدة للمناخ. لكنها تشير أيضاً إلى نهاية مضطربة للفحم، وليس إلى تراجع بطيء وثابت، وفقاً لروري سيمينغتون، المحلل في "وود ماكنزي" (Wood Mackenzie). طلب متزايد المشكلة هي أنه في الوقت الذي تم فيه تقييد المعروض، استمر الطلب في الارتفاع، بفعل الحاجة لإمداد ملايين المنازل بالكهرباء، وشحن السيارات ومع بناء المصانع. قفزة الطاقة الخضراء تقلل الحاجة إلى الوقود الأحفوري، لكن ليس بالقدر الكافي. في الهند وحدها، من المتوقع أن يرتفع الطلب على الفحم إلى 1.5 مليار طن بحلول العام المنتهي في مارس 2030، بزيادة بنحو 3% كل عام، وفقاً لتقديرات وزارة الفحم. شركات التكنولوجيا تبني مراكز بيانات لدعم الحوسبة السحابية والذكاء الاصطناعي، وفوجئت العديد من شركات المرافق بهذا التحول وهي تعتمد الآن بشكل أكبر على الفحم للحفاظ على تدفق ما يكفي من الكهرباء عبر الشبكة. وفي الولايات المتحدة واليابان، يجري تمديد عمر المحطات التي كان من المقرر إغلاقها. وتتمسك ألمانيا بأسطول من محطات الفحم المتوقفة عن العمل كونها ستستغرق وقتاً أطول من المتوقع لبناء محطات الغاز الجديدة اللازمة بعد أن أغلقت البلاد آخر منشأة نووية لديها في عام 2023 ليس من المستغرب إذن أن ترفع وكالة الطاقة الدولية توقعاتها للطلب على الفحم في آخر أربعة تقارير سنوية، كما تخلت عن وجهة نظرها بأن الطلب سيبلغ ذروته. ومن المتوقع أن يرتفع الطلب العالمي بنسبة 1% حتى عام 2027، وفقاً لما ذكرته المنظمة في تقريرها الصادر في ديسمبر. اقرأ المزيد: الهند تبقي معدل إنتاج الكهرباء من الفحم عند مستويات قياسية ارتفاع المخزونات في الوقت الحالي، لا يوجد ما يدعو المنتجين للابتهاج. الصين، التي تستخرج وتستهلك نصف إنتاج العالم من الفحم، تواجه مخزونات متزايدة منذ بداية العام الماضي بعد أن قام المنتجون ومحطات الكهرباء بتخزين الفحم لتجنب تكرار نقص الطاقة الذي عانى منه الاقتصاد خلال عامي 2021 و2022. ظلت حركة الشراء قوية نسبياً حتى نهاية العام الماضي، حيث سعت الشركات إلى التحوط للطلب الشتوي. لكن الموسم كان معتدلاً وتباطأ الطلب الصناعي على الكهرباء، ما أدى إلى تضخم المخزونات. قدّر مزود معلومات القطاع "تشاينا كول ريسورس" (China Coal Resource) أن إجمالي المخزونات ارتفع إلى 665 مليون طن بحلول نهاية ديسمبر، بزيادة 21% عن العام السابق، وهو ما يكفي لتلبية احتياجات البلاد لأكثر من شهر. توقفت شركة "تشاينا شينهوا إنرجي" (China Shenhua Energ)، وهي وحدة تابعة لأكبر شركة فحم في البلاد، عن شراء شحنات الفحم الأجنبية من السوق الفورية في سعيها إلى تقليص مخزونات الموانئ المرتفعة واستخدام الإنتاج المحلي. دعت أكبر رابطة معنية بصناعة الفحم في الصين الشركات إلى تعديل إنتاجها بهدف منع حدوث تخمة "مفرطة" في المعروض في ظل الأسعار المتراجعة. كذلك، شهدت اليابان وكوريا الجنوبية شتاءً معتدلاً نسبياً، ما ساهم في إبقاء الطلب بشمال آسيا تحت السيطرة. قال سيمينغتون من "وود ماكنزي": "مررنا بفترة من عمليات الشراء القوية، ثم جاء الشتاء معتدلاً، والآن أصبحت المخزونات ممتلئة في كل مكان". هدوء الأسعار لن يدوم من المرجح ألا يدوم الهدوء طويلاً. فقد يقلب الطقس الحار الصورة بشكل سريع مع ارتفاع الطلب على تكييف الهواء. يستمر الطلب الصيني على الفحم في الارتفاع، حيث تتوقع وكالة الطاقة الدولية زيادة بنسبة 1.3% حتى عام 2027. وكانت المنظمة تتوقع في السابق أن يصل الطلب الصيني إلى ذروته في عام 2023. وقال سيمينغتون إنه مع انخفاض أسعار الفحم في نيوكاسل، أصبح نحو 10% من مناجم التصدير لا تحقق أرباحاً عندما ينخفض السعر إلى ما دون 110 دولارات للطن. ومن المرجح أن توقف بعض هذه المناجم إنتاجها، وهو ما من شأنه أن يوفر دعماً إضافياً مؤقتاً للأسعار. وقال سيمينغتون: "هناك ضغوط هيكلية، لا شك في ذلك. ولكن حتى الآن، النمو الإجمالي للطلب على الطاقة يعني أن معدل استهلاك الفحم لا يزال قادراً على النمو". انسحاب أميركا يهدد التحول بمجال الطاقة بجنوب أفريقيا والدول النامية http://moee.gov.eg/test_new/new_info.aspx?h_id=44773&call_p=news_f.aspx &pg_index=0 www.aljazeera.net/news/2025/3/7/%D8%A7%D9%86%D8%B3%D8%AD%D8%A7%D8%A8-%D8%A3%D9%85%D9%8A%D8%B1%D9%83%D8%A7-%D9%8A%D9%87%D8%AF%D8%AF-%D8%A7%D9%84%D8%AA%D8%AD%D9%88%D9%84-%D8%A8%D9%85%D8%AC%D8%A7%D9%84 Wed, 12 Mar 2025 00:00:00 GMT في خطوة قد تثير نقاشًا واسعًا، أعلنت الولايات المتحدة انسحابها من اتفاقية تمويل المناخ التي كانت تهدف إلى دعم التحول بمجال الطاقة في الدول النامية، لا سيما في جنوب أفريقيا وإندونيسيا. كان الاتفاق البالغ 9.3 مليارات دولار يهدف إلى مساعدة هذه الدول على تقليل اعتمادها على الفحم كمصدر رئيسي للطاقة وتعزيز استخدام مصادر الطاقة النظيفة. ما اتفاق تمويل المناخ؟ أطلقت هذه المبادرة ضمن إطار "الشراكة من أجل انتقال الطاقة العادل"، وهي خطة تعاون دولي تهدف إلى مساعدة الدول النامية على تقليل اعتمادها على الوقود الأحفوري، لا سيما الفحم، والتحول نحو الطاقة المتجددة. ACEH, INDONESIA - MARCH 21: Aerial view of rainforest Leuser Mountain National Park which is one of the national parks listed in UNESCO as a World Heritage Site, the Tropical Rainforest Heritage of Sumatra in Aceh, Indonesia on March 21, 2017. (Photo by Junaidi Hanafiah/Anadolu Agency/Getty Images) إندونيسيا تعدّ من أكثر الدول إنتاجا للفحم مما يهدد الغطاء النباتي فيها (الأناضول) تعد جنوب أفريقيا، التي أعربت عن خيبة أملها من هذا القرار، من أكثر الدول اعتمادًا على الفحم، إذ يمثل أكثر من 80% من إنتاج الكهرباء فيها. أما إندونيسيا، التي تعد من كبار منتجي الفحم عالميا، فكانت تعوّل على هذا التمويل لإطلاق مشاريع طاقة نظيفة جديدة وتقليل انبعاثاتها الكربونية. تداعيات القرار يشكل هذا القرار انتكاسة كبيرة لجهود الدول النامية في مكافحة التغير المناخي. فإندونيسيا بدأت بالفعل في وضع إستراتيجيات لخفض انبعاثاتها الكربونية اعتمادًا على هذا التمويل. أما جنوب أفريقيا، التي تواجه أزمة طاقة متفاقمة، فقد كان من المتوقع أن يساعدها هذا الدعم في تعزيز الطاقة المتجددة وتقليل اعتمادها على الفحم. Lava periodically flows from the crater of Mount Lewotobi Laki-Laki a day after it erupted, as seen from Hokeng Jaya Village, East Flores, East Nusa Tenggara, on November 5, 2024. (Photo by ARNOLD WELIANTO / AFP) وقف التمويل الأميركي من شأنه التأثير على برامج مواجهة التغير المناخي في الدول النامية (الفرنسية) ويأتي القرار الأميركي في وقت تتزايد فيه المطالبات العالمية بضرورة وفاء الدول الغنية بوعودها التمويلية تجاه الدول النامية التي تتحمل النصيب الأكبر من آثار التغير المناخي رغم مساهمتها المحدودة في الانبعاثات الكربونية العالمية. مستقبل التعاون المناخي يثير هذا الانسحاب علامات استفهام حول مدى التزام الدول الصناعية الكبرى بتمويل الجهود المناخية في الدول النامية، خاصة أن العديد من هذه الدول تعهدت سابقًا بتقديم دعم مالي لمساعدة الاقتصادات الناشئة في التحول إلى مصادر طاقة مستدامة. جنوب أفريقيا كانت تعوّل على الدعم الأميركي من أجل التحول إلى الطاقة النظيفة لتحسين حياة المواطنين (غيتي) ومع تزايد القلق الدولي بشأن تداعيات القرار، يظل السؤال: هل ستعيد الولايات المتحدة النظر فيه في المستقبل؟ أم إن الدول النامية ستبحث عن بدائل تمويلية جديدة، ربما من خلال تحالفات أخرى مثل الاتحاد الأوروبي أو الصين؟ في خطوة قد تثير نقاشًا واسعًا، أعلنت الولايات المتحدة انسحابها من اتفاقية تمويل المناخ التي كانت تهدف إلى دعم التحول بمجال الطاقة في الدول النامية، لا سيما في جنوب أفريقيا وإندونيسيا. كان الاتفاق البالغ 9.3 مليارات دولار يهدف إلى مساعدة هذه الدول على تقليل اعتمادها على الفحم كمصدر رئيسي للطاقة وتعزيز استخدام مصادر الطاقة النظيفة. ما اتفاق تمويل المناخ؟ أطلقت هذه المبادرة ضمن إطار "الشراكة من أجل انتقال الطاقة العادل"، وهي خطة تعاون دولي تهدف إلى مساعدة الدول النامية على تقليل اعتمادها على الوقود الأحفوري، لا سيما الفحم، والتحول نحو الطاقة المتجددة. ACEH, INDONESIA - MARCH 21: Aerial view of rainforest Leuser Mountain National Park which is one of the national parks listed in UNESCO as a World Heritage Site, the Tropical Rainforest Heritage of Sumatra in Aceh, Indonesia on March 21, 2017. (Photo by Junaidi Hanafiah/Anadolu Agency/Getty Images) إندونيسيا تعدّ من أكثر الدول إنتاجا للفحم مما يهدد الغطاء النباتي فيها (الأناضول) تعد جنوب أفريقيا، التي أعربت عن خيبة أملها من هذا القرار، من أكثر الدول اعتمادًا على الفحم، إذ يمثل أكثر من 80% من إنتاج الكهرباء فيها. أما إندونيسيا، التي تعد من كبار منتجي الفحم عالميا، فكانت تعوّل على هذا التمويل لإطلاق مشاريع طاقة نظيفة جديدة وتقليل انبعاثاتها الكربونية. تداعيات القرار يشكل هذا القرار انتكاسة كبيرة لجهود الدول النامية في مكافحة التغير المناخي. فإندونيسيا بدأت بالفعل في وضع إستراتيجيات لخفض انبعاثاتها الكربونية اعتمادًا على هذا التمويل. أما جنوب أفريقيا، التي تواجه أزمة طاقة متفاقمة، فقد كان من المتوقع أن يساعدها هذا الدعم في تعزيز الطاقة المتجددة وتقليل اعتمادها على الفحم. Lava periodically flows from the crater of Mount Lewotobi Laki-Laki a day after it erupted, as seen from Hokeng Jaya Village, East Flores, East Nusa Tenggara, on November 5, 2024. (Photo by ARNOLD WELIANTO / AFP) وقف التمويل الأميركي من شأنه التأثير على برامج مواجهة التغير المناخي في الدول النامية (الفرنسية) ويأتي القرار الأميركي في وقت تتزايد فيه المطالبات العالمية بضرورة وفاء الدول الغنية بوعودها التمويلية تجاه الدول النامية التي تتحمل النصيب الأكبر من آثار التغير المناخي رغم مساهمتها المحدودة في الانبعاثات الكربونية العالمية. مستقبل التعاون المناخي يثير هذا الانسحاب علامات استفهام حول مدى التزام الدول الصناعية الكبرى بتمويل الجهود المناخية في الدول النامية، خاصة أن العديد من هذه الدول تعهدت سابقًا بتقديم دعم مالي لمساعدة الاقتصادات الناشئة في التحول إلى مصادر طاقة مستدامة. جنوب أفريقيا كانت تعوّل على الدعم الأميركي من أجل التحول إلى الطاقة النظيفة لتحسين حياة المواطنين (غيتي) ومع تزايد القلق الدولي بشأن تداعيات القرار، يظل السؤال: هل ستعيد الولايات المتحدة النظر فيه في المستقبل؟ أم إن الدول النامية ستبحث عن بدائل تمويلية جديدة، ربما من خلال تحالفات أخرى مثل الاتحاد الأوروبي أو الصين؟ الرئيس التنفيذي لـ«أرامكو»: يجب إعادة التفكير في خطط التحول بمجال الطاقة http://moee.gov.eg/test_new/new_info.aspx?h_id=44772&call_p=news_f.aspx &pg_index=0 aawsat.com/%D8%A7%D9%84%D8%A7%D9%82%D8%AA%D8%B5%D8%A7%D8%AF/5120395-%D8%A7%D9%84%D8%B1%D8%A6%D9%8A%D8%B3-%D8%A7%D9%84%D8%AA%D9%86%D9%81%D9%8A%D8%B0%D9%8A-%D9%84%D9%80%D8%A3%D8%B1%D8%A7%D9%85%D9%83%D9%88-%D9%8A%D8%AC%D8%A8-%D8%A5%D8%B9%D8%A7%D8%AF%D8%A9-%D8%A7%D9%84%D8%AA%D9%81%D9%83%D9%8A%D8%B1-%D9%81%D9%8A-%D8%AE%D8%B7%D8%B7-%D8%A7%D9%84%D8%AA%D8%AD%D9%88%D9%84-%D8%A8%D9%85%D8%AC%D8%A7%D9%84-%D8%A7%D9%84%D8%B7%D8%A7%D9%82%D8%A9 Wed, 12 Mar 2025 00:00:00 GMT قال الرئيس التنفيذي لشركة «أرامكو السعودية» أمين الناصر، يوم الاثنين، إن صانعي السياسات والمسؤولين التنفيذيين في مجال الطاقة بحاجة إلى إعادة التفكير في خطط التحول في مجال الطاقة، وإلى التوقف عن التركيز على عناصر التحول التي فشلت، مشدداً على الحاجة إلى الاستثمار في الوقود الأحفوري؛ لتلبية الطلب العالمي. تأتي تصريحات الناصر في وقت تسعى فيه إدارة الرئيس دونالد ترمب إلى زيادة إنتاج النفط والغاز إلى أقصى حد، وهو تحول دراماتيكي في سياسة الطاقة الأميركية، بعد أن كان الرئيس السابق جو بايدن قد سنّ تشريعاً لتسريع التحول عن الوقود الأحفوري في أكبر اقتصاد في العالم، وفق «رويترز». أما في أوروبا، فقد أبطأ صانعو السياسات في أوروبا من طرح سياسات الطاقة النظيفة وتأخير أهدافها مع ارتفاع تكاليف الطاقة عقب الحرب الروسية - الأوكرانية في عام 2022، مما أدى إلى تحويل تركيزهم إلى أمن الطاقة. وقد تراجعت شركات النفط الأوروبية الكبرى عن خططها الرامية إلى بناء تكنولوجيات أكثر مراعاةً للبيئة لأنها أثبتت أنها غير مربحة. وقال الناصر أمام المديرين التنفيذيين من كبرى شركات الطاقة في العالم في مؤتمر «سيرا ويك» في هيوستن: «يمكننا جميعاً أن نشعر برياح التاريخ في أشرعة صناعتنا مرة أخرى». وأضاف: «لقد حان الوقت للتوقف عن تعزيز الفشل»، مشيراً إلى الهيدروجين الأخضر كمثال على الوقود الذي كان محور سياسات تحول الطاقة، ولكنه لا يزال مكلفاً للغاية بحيث لا يمكن استخدامه تجارياً على نطاق واسع. وأوضح أن مصادر الطاقة الجديدة يمكن أن تكون مكملة للوقود الأحفوري ولكن لا يمكن أن تحل محله. وشدد على أن هناك حاجة إلى الاستثمار في جميع مصادر الطاقة لتلبية الطلب العالمي على الطاقة، قائلاً: «لقد كانت الاستراتيجية الحالية المتمثلة في التحول المبكر إلى بدائل غير ناضجة مدمرة للغاية. ولا يمكن للمصادر الجديدة أن تلبي حتى النمو في الطلب». ولفت إلى أن إلغاء الضوابط التنظيمية وتقديم حوافز أكبر للمؤسسات المالية لتوفير «تمويل غير متحيز» ضروريان لضمان استثمارات كافية في مجال الطاقة. وقال الناصر إن «أرامكو» استثمرت أكثر من 50 مليار دولار العام الماضي، في مشاريع الطاقة التقليدية والمتجددة. وأضاف أن الشركة تستهدف الاستثمار فيما يصل إلى 12 غيغاوات من الطاقة الشمسية وطاقة الرياح بحلول عام 2030. ودعا الناصر في كلمته أمام المؤتمر العام الماضي الصناعة إلى «التخلي عن خيال التخلص التدريجي من الوقود الأحفوري». قال الرئيس التنفيذي لشركة «أرامكو السعودية» أمين الناصر، يوم الاثنين، إن صانعي السياسات والمسؤولين التنفيذيين في مجال الطاقة بحاجة إلى إعادة التفكير في خطط التحول في مجال الطاقة، وإلى التوقف عن التركيز على عناصر التحول التي فشلت، مشدداً على الحاجة إلى الاستثمار في الوقود الأحفوري؛ لتلبية الطلب العالمي. تأتي تصريحات الناصر في وقت تسعى فيه إدارة الرئيس دونالد ترمب إلى زيادة إنتاج النفط والغاز إلى أقصى حد، وهو تحول دراماتيكي في سياسة الطاقة الأميركية، بعد أن كان الرئيس السابق جو بايدن قد سنّ تشريعاً لتسريع التحول عن الوقود الأحفوري في أكبر اقتصاد في العالم، وفق «رويترز». أما في أوروبا، فقد أبطأ صانعو السياسات في أوروبا من طرح سياسات الطاقة النظيفة وتأخير أهدافها مع ارتفاع تكاليف الطاقة عقب الحرب الروسية - الأوكرانية في عام 2022، مما أدى إلى تحويل تركيزهم إلى أمن الطاقة. وقد تراجعت شركات النفط الأوروبية الكبرى عن خططها الرامية إلى بناء تكنولوجيات أكثر مراعاةً للبيئة لأنها أثبتت أنها غير مربحة. وقال الناصر أمام المديرين التنفيذيين من كبرى شركات الطاقة في العالم في مؤتمر «سيرا ويك» في هيوستن: «يمكننا جميعاً أن نشعر برياح التاريخ في أشرعة صناعتنا مرة أخرى». وأضاف: «لقد حان الوقت للتوقف عن تعزيز الفشل»، مشيراً إلى الهيدروجين الأخضر كمثال على الوقود الذي كان محور سياسات تحول الطاقة، ولكنه لا يزال مكلفاً للغاية بحيث لا يمكن استخدامه تجارياً على نطاق واسع. وأوضح أن مصادر الطاقة الجديدة يمكن أن تكون مكملة للوقود الأحفوري ولكن لا يمكن أن تحل محله. وشدد على أن هناك حاجة إلى الاستثمار في جميع مصادر الطاقة لتلبية الطلب العالمي على الطاقة، قائلاً: «لقد كانت الاستراتيجية الحالية المتمثلة في التحول المبكر إلى بدائل غير ناضجة مدمرة للغاية. ولا يمكن للمصادر الجديدة أن تلبي حتى النمو في الطلب». ولفت إلى أن إلغاء الضوابط التنظيمية وتقديم حوافز أكبر للمؤسسات المالية لتوفير «تمويل غير متحيز» ضروريان لضمان استثمارات كافية في مجال الطاقة. وقال الناصر إن «أرامكو» استثمرت أكثر من 50 مليار دولار العام الماضي، في مشاريع الطاقة التقليدية والمتجددة. وأضاف أن الشركة تستهدف الاستثمار فيما يصل إلى 12 غيغاوات من الطاقة الشمسية وطاقة الرياح بحلول عام 2030. ودعا الناصر في كلمته أمام المؤتمر العام الماضي الصناعة إلى «التخلي عن خيال التخلص التدريجي من الوقود الأحفوري». الطاقة المتجددة في أستراليا "ساحة حرب سياسية".. ومعاملة استثنائية http://moee.gov.eg/test_new/new_info.aspx?h_id=44771&call_p=news_f.aspx &pg_index=0 attaqa.net/2025/03/12/%D8%A7%D9%84%D8%B7%D8%A7%D9%82%D8%A9-%D8%A7%D9%84%D9%85%D8%AA%D8%AC%D8%AF%D8%AF%D8%A9-%D9%81%D9%8A-%D8%A3%D8%B3%D8%AA%D8%B1%D8%A7%D9%84%D9%8A%D8%A7-%D8%B3%D8%A7%D8%AD%D8%A9-%D8%AD%D8%B1%D8%A8-%D8%B3/ Wed, 12 Mar 2025 00:00:00 GMT قرّرت السلطات تقديم دعم من نوع جديد لـ65 من مشروعات الطاقة المتجددة في أستراليا، وعلى رأسها الطاقة الشمسية وطاقة الرياح وتخزين الكهرباء، ونقلها عبر الشبكة وعبر التنسيق المشترك المدعوم بالقانون، ستحظى المشروعات المُختارة بسرعة في إصدار الموافقات البيئية وإجراءات التقييم الحكومية، وفق اتفاق بين الحكومات الفيدرالية والمحلية. وتسعى أستراليا لرفع حصة الطاقة المتجددة في مزيج الكهرباء إلى 82% بحلول عام 2030، وخفض الانبعاثات 43% تحقيقًا لهدف الحياد الكربوني بحلول عام 2050، وفق آخر تحديثات قطاع الطاقة المتجددة العالمي لدى منصة الطاقة المتخصصة (مقرّها واشنطن). تأتي الخطوة في وقت يكثّف فيه حزب العمال الحاكم جهوده الرامية إلى توطيد أقدام القطاع قبل إجراء الانتخابات المرتقبة، إذ تُثار الشكوك حول إمكان استمراره بالسلطة وسط منافسة شرسة مع التحالف الليبرالي المعارض المناصر للطاقة النووية والفحم. مشروعات الطاقة المتجددة في أستراليا لتعزيز توليد الكهرباء من الطاقة المتجددة في أستراليا، اتفقت الحكومات الفيدرالية والمحلية على التنسيق لدعم قائمة مشروعات هي الأولى من نوعها من أجل تقليل مخاطر عدم الالتزام بالجداول الزمنية الموضوعة والمساعدة في تسريع الأطر الزمنية لإجراءات التقييم في مرحلة ما قبل التطوير. وستحظى المشروعات المُدرجة بالقائمة بالأولوية في الحصول على الدعم على صعيد الإجراءات التنظيمية والمرتبطة بالتخطيط والتقييم البيئي لآثارها؛ إذ تمنحها صفة الأهمية الوطنية. توربينات رياح توربينات رياح - الصورة من موقع شركة "أوريجين إنرجي" وتفصيليًا، جاء في بيان إعلان القائمة التي نشرتها وزارة تغير المناخ والطاقة والبيئة والمياه (DCCEEW) أن المشروعات المختارة ستستفيد من عمليات تقييم وإصدار تراخيص "ميسّرة" بموجب قانون حماية البيئة والحفاظ على التنوع البيولوجي. واشترطت للضمّ بالقائمة أن تكون سعة المشروع أكبر من 30 غيغاواط، وأن تكون في مرحلة ما قبل البناء، ومن المقرر ربطها بشبكة الكهرباء، بحسب المعلومات لدى منصة الطاقة المتخصصة. وستدعم الحكومة المبادرة بمبلغ 84.5 مليون دولار أميركي مخصص لزيادة القدرات التنظيمية وتمكين وزارة الطاقة من تحسين خدماتها المقدّمة للمشروعات المذكورة. وعلاوة على الدعم المالي والتنظيمي، ستوفر الحكومة -بموجب المبادرة- خدمات إضافية تشمل المشاركة والتوجيه في تحديد المشكلات المحتملة، وحلّها في وقت مبكر، وتقديم دعم بالتفاوض مع مطوري المشروع وفقًا لمساره التنظيمي. ومن المقرر تحديث القائمة دوريًا لمواصلة تيسير وصول المشروعات إلى مرحلة بدء التطوير، لكن الأمر يبقى رهنًا بنتائج الانتخابات المقبلة. وكانت منصة الطاقة المتخصصة قد رصدت حالة من الغموض التي تحيط بمشروعات الطاقة المتجددة في أستراليا، لأن الفائز بالانتخابات المرتقبة سيختار ما إذا كان سيواصل الدعم، أم سيتّجه لمصادر أخرى، مثل الطاقة النووية، وهو خيار تدافع عنه المعارضة باستماتة، ممثلةً في التحالف الليبرالي. قائمة مشروعات الطاقة المتجددة الأسترالية تشمل القائمة 32 مشروع طاقة متجددة وتخزين الكهرباء موزعة بين تقنيات الطاقة الشمسية وطاقة الرياح والبطاريات وتخزين الطاقة الكهرومائية بالضخ، علاوة على 24 مشروعًا لنقل الكهرباء. حزب العمال والتحالف أشاد وزير المناخ والطاقة المنتمي لحزب العمال، كريس بوين، بإعلان قائمة مشروعات الطاقة المتجددة في أستراليا، قائلًا، إنها تساعد الحكومة على مستوياتها كافة في منح الأولوية لتلك المشروعات عبر مختلف المراحل العملية التنظيمية. ومن شأن ذلك أن يمنح ثقة أكبر في صناعة الطاقة المتجددة والمجتمعات المحلية المنتظرة للقرارات الداعمة. كما أكد دعم الحكومة الحالية بقيادة رئيس الوزراء توني ألبانيز للقطاع من أجل إصلاح "فوضى الطاقة الباهظة" عبر إضافة المزيد من مشروعات الطاقة المتجددة الموثوقة وميسورة التكلفة إلى الشبكة. وفي السياق نفسه، انتقد التحالف المعارض الذي جعل المواطنين يتحملون عقودًا من الفشل والتأخير والرفض للمشروعات بما جعل شبكة الكهرباء المتقادمة أكثر عُرضة لارتفاع الأسعار بالسوق الدولية وزيادة الاعتماد على الفحم باهظ الثمن. قرّرت السلطات تقديم دعم من نوع جديد لـ65 من مشروعات الطاقة المتجددة في أستراليا، وعلى رأسها الطاقة الشمسية وطاقة الرياح وتخزين الكهرباء، ونقلها عبر الشبكة وعبر التنسيق المشترك المدعوم بالقانون، ستحظى المشروعات المُختارة بسرعة في إصدار الموافقات البيئية وإجراءات التقييم الحكومية، وفق اتفاق بين الحكومات الفيدرالية والمحلية. وتسعى أستراليا لرفع حصة الطاقة المتجددة في مزيج الكهرباء إلى 82% بحلول عام 2030، وخفض الانبعاثات 43% تحقيقًا لهدف الحياد الكربوني بحلول عام 2050، وفق آخر تحديثات قطاع الطاقة المتجددة العالمي لدى منصة الطاقة المتخصصة (مقرّها واشنطن). تأتي الخطوة في وقت يكثّف فيه حزب العمال الحاكم جهوده الرامية إلى توطيد أقدام القطاع قبل إجراء الانتخابات المرتقبة، إذ تُثار الشكوك حول إمكان استمراره بالسلطة وسط منافسة شرسة مع التحالف الليبرالي المعارض المناصر للطاقة النووية والفحم. مشروعات الطاقة المتجددة في أستراليا لتعزيز توليد الكهرباء من الطاقة المتجددة في أستراليا، اتفقت الحكومات الفيدرالية والمحلية على التنسيق لدعم قائمة مشروعات هي الأولى من نوعها من أجل تقليل مخاطر عدم الالتزام بالجداول الزمنية الموضوعة والمساعدة في تسريع الأطر الزمنية لإجراءات التقييم في مرحلة ما قبل التطوير. وستحظى المشروعات المُدرجة بالقائمة بالأولوية في الحصول على الدعم على صعيد الإجراءات التنظيمية والمرتبطة بالتخطيط والتقييم البيئي لآثارها؛ إذ تمنحها صفة الأهمية الوطنية. توربينات رياح توربينات رياح - الصورة من موقع شركة "أوريجين إنرجي" وتفصيليًا، جاء في بيان إعلان القائمة التي نشرتها وزارة تغير المناخ والطاقة والبيئة والمياه (DCCEEW) أن المشروعات المختارة ستستفيد من عمليات تقييم وإصدار تراخيص "ميسّرة" بموجب قانون حماية البيئة والحفاظ على التنوع البيولوجي. واشترطت للضمّ بالقائمة أن تكون سعة المشروع أكبر من 30 غيغاواط، وأن تكون في مرحلة ما قبل البناء، ومن المقرر ربطها بشبكة الكهرباء، بحسب المعلومات لدى منصة الطاقة المتخصصة. وستدعم الحكومة المبادرة بمبلغ 84.5 مليون دولار أميركي مخصص لزيادة القدرات التنظيمية وتمكين وزارة الطاقة من تحسين خدماتها المقدّمة للمشروعات المذكورة. وعلاوة على الدعم المالي والتنظيمي، ستوفر الحكومة -بموجب المبادرة- خدمات إضافية تشمل المشاركة والتوجيه في تحديد المشكلات المحتملة، وحلّها في وقت مبكر، وتقديم دعم بالتفاوض مع مطوري المشروع وفقًا لمساره التنظيمي. ومن المقرر تحديث القائمة دوريًا لمواصلة تيسير وصول المشروعات إلى مرحلة بدء التطوير، لكن الأمر يبقى رهنًا بنتائج الانتخابات المقبلة. وكانت منصة الطاقة المتخصصة قد رصدت حالة من الغموض التي تحيط بمشروعات الطاقة المتجددة في أستراليا، لأن الفائز بالانتخابات المرتقبة سيختار ما إذا كان سيواصل الدعم، أم سيتّجه لمصادر أخرى، مثل الطاقة النووية، وهو خيار تدافع عنه المعارضة باستماتة، ممثلةً في التحالف الليبرالي. قائمة مشروعات الطاقة المتجددة الأسترالية تشمل القائمة 32 مشروع طاقة متجددة وتخزين الكهرباء موزعة بين تقنيات الطاقة الشمسية وطاقة الرياح والبطاريات وتخزين الطاقة الكهرومائية بالضخ، علاوة على 24 مشروعًا لنقل الكهرباء. حزب العمال والتحالف أشاد وزير المناخ والطاقة المنتمي لحزب العمال، كريس بوين، بإعلان قائمة مشروعات الطاقة المتجددة في أستراليا، قائلًا، إنها تساعد الحكومة على مستوياتها كافة في منح الأولوية لتلك المشروعات عبر مختلف المراحل العملية التنظيمية. ومن شأن ذلك أن يمنح ثقة أكبر في صناعة الطاقة المتجددة والمجتمعات المحلية المنتظرة للقرارات الداعمة. كما أكد دعم الحكومة الحالية بقيادة رئيس الوزراء توني ألبانيز للقطاع من أجل إصلاح "فوضى الطاقة الباهظة" عبر إضافة المزيد من مشروعات الطاقة المتجددة الموثوقة وميسورة التكلفة إلى الشبكة. وفي السياق نفسه، انتقد التحالف المعارض الذي جعل المواطنين يتحملون عقودًا من الفشل والتأخير والرفض للمشروعات بما جعل شبكة الكهرباء المتقادمة أكثر عُرضة لارتفاع الأسعار بالسوق الدولية وزيادة الاعتماد على الفحم باهظ الثمن. نجاح باكستان النووي يعيد كتابة القواعد.. فمن ينتبه؟ http://moee.gov.eg/test_new/new_info.aspx?h_id=44770&call_p=news_f.aspx &pg_index=0 www.aljazeera.net/blogs/2025/3/5/%D9%86%D8%AC%D8%A7%D8%AD-%D8%A8%D8%A7%D9%83%D8%B3%D8%AA%D8%A7%D9%86-%D8%A7%D9%84%D9%86%D9%88%D9%88%D9%8A-%D9%8A%D8%B9%D9%8A%D8%AF-%D9%83%D8%AA%D8%A7%D8%A8%D8%A9 Wed, 12 Mar 2025 00:00:00 GMT على مدى عقود، كان الجدل حول التكنولوجيا النووية يتركز حول: من يتحكم فيها؟ من يُسمح له بتطويرها؟ وما هي شروط استخدامها؟ لطالما اعتمدت الدول الصناعية على الطاقة النووية كمكون رئيسي في شبكاتها الكهربائية. ومع ذلك، واجهت العديد من دول الجنوب العالمي عقبات تنظيمية، وضغوطًا سياسية، وقيودًا مالية حالت دون اتباع المسار نفسه. وغالبًا ما تُصوَّر الطاقة النووية على أنها خطيرة جدًا، أو مكلفة للغاية، أو معقدة إلى حد لا يسمح للدول النامية بإدارتها بمسؤولية. لكن باكستان تتحدى هذا السرد. وفقًا للمسح الاقتصادي الباكستاني لعام 2023-2024، تمتلك باكستان ستة مفاعلات نووية تولد 18.19٪ من إجمالي الكهرباء في البلاد، مما يجعل برنامجها للطاقة النووية المدنية واحدًا من أنجح البرامج في العالم النامي. وقد تحقق هذا النجاح دون الدعم غير المشروط الذي تحظى به العديد من الدول الغربية من حلفائها. ويؤكد التعاون بين لجنة الطاقة الذرية الباكستانية (PAEC) والمؤسسة الوطنية الصينية للطاقة النووية (CNNC)، من خلال صب الخرسانة لأول مرة في مفاعل تشاشما-5، على التوسع المطرد للطاقة النووية في البلاد. وهذا إنجاز آخر لباكستان، التي غالبًا ما يتم تجاهلها في المناقشات العالمية حول أمن الطاقة والقدرة على التكيف مع تغير المناخ. مع وجود 19 مستشفى لعلاج السرطان بالطاقة الذرية تديرها لجنة الطاقة الذرية الباكستانية، تُعد باكستان واحدة من الدول النامية القليلة التي تمكنت من بناء بنية تحتية نووية طبية ذاتية الاكتفاء إشادة دولية بالتقدم النووي الباكستاني خلال زيارته الأخيرة إلى باكستان، أشاد المدير العام للوكالة الدولية للطاقة الذرية (IAEA)، رافائيل غروسي، بالتقدم الذي أحرزته البلاد، ووصف برنامجها للطاقة النووية بأنه "واحد من أنجح البرامج في العالم". ولكن إنجازات باكستان النووية تتجاوز إنتاج الطاقة الكهربائية. ففي ندوة نظمها معهد الرؤية الإستراتيجية (SVI) في الجامعة الوطنية للعلوم والتكنولوجيا (NUST)، أوضح غروسي كيف تساهم العلوم النووية في تحسين الزراعة، والأمن الغذائي، والرعاية الصحية في باكستان. الطاقة النووية في دعم الزراعة والأمن الغذائي بفضل مبادرات مدعومة من الوكالة الدولية للطاقة الذرية، يتم استخدام التكنولوجيا النووية في تطوير محاصيل أكثر مقاومة، وتحسين خصوبة التربة، ومكافحة سوء التغذية. والنتائج ملموسة: الطاقة النووية في الطب: تحسين علاج السرطان تلعب باكستان أيضًا دورًا بارزًا في العلوم النووية الطبية. ففي منشأة INMOL في لاهور، افتتح غروسي مختبرات جديدة لإنتاج الأدوية الإشعاعية ضمن مبادرة "أشعة الأمل" (RaysOfHope)، التي تهدف إلى توسيع نطاق علاج السرطان في الدول النامية. مع وجود 19 مستشفى لعلاج السرطان بالطاقة الذرية تديرها لجنة الطاقة الذرية الباكستانية، تُعد باكستان واحدة من الدول النامية القليلة التي تمكنت من بناء بنية تحتية نووية طبية ذاتية الاكتفاء. والنتيجة أن هذه المستشفيات تعالج أكثر من مليون مريض سنويًا وتوفر علاجات السرطان بأسعار معقولة باستخدام نظائر مشعة منتجة محليًا. على عكس العديد من الدول التي تعتمد على الخبرات الخارجية، نجحت باكستان في تطوير خبرات محلية في مجالات تصنيع الوقود، وصيانة المفاعلات، وتنظيم السلامة، مما قلل من اعتمادها على المساعدة التقنية الأجنبية الطاقة النووية بين المخاوف الأمنية والحقائق العلمية رغم هذا التقدم، لا تزال الطاقة النووية قضية حساسة سياسيًا بسبب الحوادث النووية السابقة مثل تشيرنوبل وفوكوشيما وثري مايل آيلاند، والتي أثرت بشدة على الرأي العام العالمي. لكن هذه المخاوف تتجاهل التقدم التكنولوجي الذي جعل المفاعلات الحديثة أكثر أمانًا. تحت مراقبة صارمة للسلامة النووية، لم تشهد باكستان أي حادث نووي كبير، وتلتزم ببروتوكولات السلامة الصارمة التي وضعتها الوكالة الدولية للطاقة الذرية. وأكد غروسي بنفسه أن باكستان "تضع معيارًا عالميًا رفيعًا في مجال السلامة النووية"، وتعد مثالًا على الإدارة المسؤولة للطاقة النووية. التحدي الأكبر: الوصول إلى التكنولوجيا النووية أكثر من 30 دولة في أفريقيا وأميركا اللاتينية والشرق الأوسط وآسيا تفكر أو تخطط لإنشاء برامج نووية، لكنها تواجه صعوبات بسبب: لكن العديد من الدول النامية لا تزال تعتمد على سلاسل التوريد الغربية، والتي تفرض قيودًا صارمة على الوصول إلى المفاعلات والوقود النووي والتدريب. في المقابل، روسيا والصين تقدمان تمويلًا ميسرًا ونقلًا للتكنولوجيا. الطاقة النووية ليست مجرد مصدر للكهرباء، بل هي أداة للسيادة الاقتصادية والتقدم العلمي والقدرة على التكيف مع تغير المناخ نموذج باكستان في الاستقلال النووي لكن باكستان اتبعت نهجًا مختلفًا، حيث طورت قطاعًا نوويًا مدنيًا متقدمًا دون الاعتماد على التحالفات العالمية المتقلبة. وأكد الدكتور رجا علي رضا أنور، رئيس لجنة الطاقة الذرية الباكستانية، أن بلاده ملتزمة بالاعتماد على الذات في المجال النووي، مما سمح لها بالتوسع وعلى عكس العديد من الدول التي تعتمد على الخبرات الخارجية، نجحت باكستان في تطوير خبرات محلية في مجالات تصنيع الوقود، وصيانة المفاعلات، وتنظيم السلامة، مما قلل من اعتمادها على المساعدة التقنية الأجنبية. ألا يمكن لهذا النموذج أن يكون قدوة للدول الساعية لتحقيق الاستقلال التكنولوجي؟ مستقبل الطاقة النووية: السيادة الاقتصادية والتقدم العلمي الطاقة النووية ليست مجرد مصدر للكهرباء، بل هي أداة للسيادة الاقتصادية والتقدم العلمي والقدرة على التكيف مع تغير المناخ. ورغم ذلك، لا تزال المحادثات العالمية تدور حول مخاوف قديمة وانحيازات جيوسياسية، تصور الطاقة النووية كامتياز للنخبة بدلًا من كونها حقًا عالميًا. لطالما اعتُبرت التكنولوجيا النووية في دول الجنوب العالمي علمًا محظورًا أو ترفًا بعيد المنال. لكن باكستان تقدم سردًا مختلفًا تمامًا. فقد أثبتت أن الطاقة النووية ليست حكرًا على الدول الغنية، بل يمكن استخدامها لحل مشكلات أساسية مثل الرعاية الصحية والأمن الغذائي والاستقلال الاقتصادي. لم يعد السؤال: "هل يمكن لدول الجنوب العالمي تطوير الطاقة النووية؟" بل أصبح: "لماذا لم تحذُ المزيد من الدول النامية حذو باكستان بعد؟" على مدى عقود، كان الجدل حول التكنولوجيا النووية يتركز حول: من يتحكم فيها؟ من يُسمح له بتطويرها؟ وما هي شروط استخدامها؟ لطالما اعتمدت الدول الصناعية على الطاقة النووية كمكون رئيسي في شبكاتها الكهربائية. ومع ذلك، واجهت العديد من دول الجنوب العالمي عقبات تنظيمية، وضغوطًا سياسية، وقيودًا مالية حالت دون اتباع المسار نفسه. وغالبًا ما تُصوَّر الطاقة النووية على أنها خطيرة جدًا، أو مكلفة للغاية، أو معقدة إلى حد لا يسمح للدول النامية بإدارتها بمسؤولية. لكن باكستان تتحدى هذا السرد. وفقًا للمسح الاقتصادي الباكستاني لعام 2023-2024، تمتلك باكستان ستة مفاعلات نووية تولد 18.19٪ من إجمالي الكهرباء في البلاد، مما يجعل برنامجها للطاقة النووية المدنية واحدًا من أنجح البرامج في العالم النامي. وقد تحقق هذا النجاح دون الدعم غير المشروط الذي تحظى به العديد من الدول الغربية من حلفائها. ويؤكد التعاون بين لجنة الطاقة الذرية الباكستانية (PAEC) والمؤسسة الوطنية الصينية للطاقة النووية (CNNC)، من خلال صب الخرسانة لأول مرة في مفاعل تشاشما-5، على التوسع المطرد للطاقة النووية في البلاد. وهذا إنجاز آخر لباكستان، التي غالبًا ما يتم تجاهلها في المناقشات العالمية حول أمن الطاقة والقدرة على التكيف مع تغير المناخ. مع وجود 19 مستشفى لعلاج السرطان بالطاقة الذرية تديرها لجنة الطاقة الذرية الباكستانية، تُعد باكستان واحدة من الدول النامية القليلة التي تمكنت من بناء بنية تحتية نووية طبية ذاتية الاكتفاء إشادة دولية بالتقدم النووي الباكستاني خلال زيارته الأخيرة إلى باكستان، أشاد المدير العام للوكالة الدولية للطاقة الذرية (IAEA)، رافائيل غروسي، بالتقدم الذي أحرزته البلاد، ووصف برنامجها للطاقة النووية بأنه "واحد من أنجح البرامج في العالم". ولكن إنجازات باكستان النووية تتجاوز إنتاج الطاقة الكهربائية. ففي ندوة نظمها معهد الرؤية الإستراتيجية (SVI) في الجامعة الوطنية للعلوم والتكنولوجيا (NUST)، أوضح غروسي كيف تساهم العلوم النووية في تحسين الزراعة، والأمن الغذائي، والرعاية الصحية في باكستان. الطاقة النووية في دعم الزراعة والأمن الغذائي بفضل مبادرات مدعومة من الوكالة الدولية للطاقة الذرية، يتم استخدام التكنولوجيا النووية في تطوير محاصيل أكثر مقاومة، وتحسين خصوبة التربة، ومكافحة سوء التغذية. والنتائج ملموسة: الطاقة النووية في الطب: تحسين علاج السرطان تلعب باكستان أيضًا دورًا بارزًا في العلوم النووية الطبية. ففي منشأة INMOL في لاهور، افتتح غروسي مختبرات جديدة لإنتاج الأدوية الإشعاعية ضمن مبادرة "أشعة الأمل" (RaysOfHope)، التي تهدف إلى توسيع نطاق علاج السرطان في الدول النامية. مع وجود 19 مستشفى لعلاج السرطان بالطاقة الذرية تديرها لجنة الطاقة الذرية الباكستانية، تُعد باكستان واحدة من الدول النامية القليلة التي تمكنت من بناء بنية تحتية نووية طبية ذاتية الاكتفاء. والنتيجة أن هذه المستشفيات تعالج أكثر من مليون مريض سنويًا وتوفر علاجات السرطان بأسعار معقولة باستخدام نظائر مشعة منتجة محليًا. على عكس العديد من الدول التي تعتمد على الخبرات الخارجية، نجحت باكستان في تطوير خبرات محلية في مجالات تصنيع الوقود، وصيانة المفاعلات، وتنظيم السلامة، مما قلل من اعتمادها على المساعدة التقنية الأجنبية الطاقة النووية بين المخاوف الأمنية والحقائق العلمية رغم هذا التقدم، لا تزال الطاقة النووية قضية حساسة سياسيًا بسبب الحوادث النووية السابقة مثل تشيرنوبل وفوكوشيما وثري مايل آيلاند، والتي أثرت بشدة على الرأي العام العالمي. لكن هذه المخاوف تتجاهل التقدم التكنولوجي الذي جعل المفاعلات الحديثة أكثر أمانًا. تحت مراقبة صارمة للسلامة النووية، لم تشهد باكستان أي حادث نووي كبير، وتلتزم ببروتوكولات السلامة الصارمة التي وضعتها الوكالة الدولية للطاقة الذرية. وأكد غروسي بنفسه أن باكستان "تضع معيارًا عالميًا رفيعًا في مجال السلامة النووية"، وتعد مثالًا على الإدارة المسؤولة للطاقة النووية. التحدي الأكبر: الوصول إلى التكنولوجيا النووية أكثر من 30 دولة في أفريقيا وأميركا اللاتينية والشرق الأوسط وآسيا تفكر أو تخطط لإنشاء برامج نووية، لكنها تواجه صعوبات بسبب: لكن العديد من الدول النامية لا تزال تعتمد على سلاسل التوريد الغربية، والتي تفرض قيودًا صارمة على الوصول إلى المفاعلات والوقود النووي والتدريب. في المقابل، روسيا والصين تقدمان تمويلًا ميسرًا ونقلًا للتكنولوجيا. الطاقة النووية ليست مجرد مصدر للكهرباء، بل هي أداة للسيادة الاقتصادية والتقدم العلمي والقدرة على التكيف مع تغير المناخ نموذج باكستان في الاستقلال النووي لكن باكستان اتبعت نهجًا مختلفًا، حيث طورت قطاعًا نوويًا مدنيًا متقدمًا دون الاعتماد على التحالفات العالمية المتقلبة. وأكد الدكتور رجا علي رضا أنور، رئيس لجنة الطاقة الذرية الباكستانية، أن بلاده ملتزمة بالاعتماد على الذات في المجال النووي، مما سمح لها بالتوسع وعلى عكس العديد من الدول التي تعتمد على الخبرات الخارجية، نجحت باكستان في تطوير خبرات محلية في مجالات تصنيع الوقود، وصيانة المفاعلات، وتنظيم السلامة، مما قلل من اعتمادها على المساعدة التقنية الأجنبية. ألا يمكن لهذا النموذج أن يكون قدوة للدول الساعية لتحقيق الاستقلال التكنولوجي؟ مستقبل الطاقة النووية: السيادة الاقتصادية والتقدم العلمي الطاقة النووية ليست مجرد مصدر للكهرباء، بل هي أداة للسيادة الاقتصادية والتقدم العلمي والقدرة على التكيف مع تغير المناخ. ورغم ذلك، لا تزال المحادثات العالمية تدور حول مخاوف قديمة وانحيازات جيوسياسية، تصور الطاقة النووية كامتياز للنخبة بدلًا من كونها حقًا عالميًا. لطالما اعتُبرت التكنولوجيا النووية في دول الجنوب العالمي علمًا محظورًا أو ترفًا بعيد المنال. لكن باكستان تقدم سردًا مختلفًا تمامًا. فقد أثبتت أن الطاقة النووية ليست حكرًا على الدول الغنية، بل يمكن استخدامها لحل مشكلات أساسية مثل الرعاية الصحية والأمن الغذائي والاستقلال الاقتصادي. لم يعد السؤال: "هل يمكن لدول الجنوب العالمي تطوير الطاقة النووية؟" بل أصبح: "لماذا لم تحذُ المزيد من الدول النامية حذو باكستان بعد؟" الطاقة الكهربائية: صيفا قاسيا على الشعب العراقي بعد انقطاع الغاز” الإيراني المقدس” ..اخبار محلية http://moee.gov.eg/test_new/new_info.aspx?h_id=44769&call_p=news_f.aspx &pg_index=0 ar.pressbee.net/show9318025.html?title=%D8%A7%D9%84%D8%B7%D8%A7%D9%82%D8%A9-%D8%A7%D9%84%D9%83%D9%87%D8%B1%D8%A8%D8%A7%D8%A6%D9%8A%D8%A9-%D8%B5%D9%8A%D9%81%D8%A7-%D9%82%D8%A7%D8%B3%D9%8A%D8%A7-%D8%B9%D9%84%D9%89-%D8%A7%D9%84%D8%B4%D8%B9%D8%A8-%D8%A7%D9%84%D8%B9%D8%B1%D8%A7%D9%82%D9%8A-%D8%A8%D8%B9%D8%AF-%D8%A7%D9%86%D9%82%D8%B7%D8%A7%D8%B9-%D8%A7%D9%84%D8%BA%D8%A7%D8%B2-%D8%A7 Tue, 11 Mar 2025 00:00:00 GMT مشاهدة الطاقة الكهربائية صيفا قاسيا على الشعب العراقي بعد انقطاع الغاز rdquo يذكر بـأن الموضوع التابع لـ الطاقة الكهربائية صيفا قاسيا على الشعب العراقي بعد انقطاع الغاز الإيراني المقدس قد تم نشرة ومتواجد على شبكة اخبار العراق وقد قام فريق التحرير في برس بي بالتاكد منه وربما تم التعديل علية وربما قد يكون تم نقله بالكامل اوالاقتباس منه ويمكنك قراءة ومتابعة مستجدادت هذا الخبر او الموضوع من مصدره الاساسي. وختاما نتمنى ان نكون قد قدمنا لكم من موقع Pressbee تفاصيل ومعلومات، الطاقة الكهربائية: صيفا قاسيا على الشعب العراقي بعد انقطاع الغاز” الإيراني المقدس”. مشاهدة الطاقة الكهربائية صيفا قاسيا على الشعب العراقي بعد انقطاع الغاز rdquo يذكر بـأن الموضوع التابع لـ الطاقة الكهربائية صيفا قاسيا على الشعب العراقي بعد انقطاع الغاز الإيراني المقدس قد تم نشرة ومتواجد على شبكة اخبار العراق وقد قام فريق التحرير في برس بي بالتاكد منه وربما تم التعديل علية وربما قد يكون تم نقله بالكامل اوالاقتباس منه ويمكنك قراءة ومتابعة مستجدادت هذا الخبر او الموضوع من مصدره الاساسي. وختاما نتمنى ان نكون قد قدمنا لكم من موقع Pressbee تفاصيل ومعلومات، الطاقة الكهربائية: صيفا قاسيا على الشعب العراقي بعد انقطاع الغاز” الإيراني المقدس”. "كهرباء دبي" تبحث تعزيز التعاون مع معهد أبحاث الطاقة الكهربائية الأمريكي http://moee.gov.eg/test_new/new_info.aspx?h_id=44768&call_p=news_f.aspx &pg_index=0 www.wam.ae/ar/article/bilfwxm-%25D9%2583%25D9%2587%25D8%25B1%25D8%25A8%25D8%25A7%25D8%25A1-%25D8%25AF%25D8%25A8%25D9%258A-%25D8%25AA%25D8%25A8%25D8%25AD%25D8%25AB-%25D8%25AA%25D8%25B9%25D8%25B2%25D9%258A%25D8%25B2-%25D8%25A7%25D9%2584%25D8%25AA%25D8%25B9%25D8%25A7%25D9%2588%25D9%2586-%25D9%2585%25D8%25B9%25D9%2587%25D8%25AF-%25D8%25A3%25D8%25A8%25D8%25AD%25D8%25A7%25D8%25AB-%25D8%25A7%25D9%2584%25D8%25B7%25D8%25A7%25D9%2582%25D8%25A9 Tue, 11 Mar 2025 00:00:00 GMT دبي في 10 مارس/ وام/ بحثت هيئة كهرباء ومياه دبي، ومعهد أبحاث الطاقة الكهربائية الأمريكي، سبل تعزيز التعاون في مجالات التدريب في مجالات الطاقة المتجددة وتحديث الشبكات وحلول تخزين الطاقة وغيرها، في إطار تعزيز التعاون الإستراتيجي في مجالات البحث والتطوير، والاستدامة، والابتكار في قطاع الطاقة. وبحسب بيان صحفي صادر اليوم، جاء ذلك خلال استقبال معالي سعيد محمد الطاير، العضو المنتدب الرئيس التنفيذي لهيئة كهرباء ومياه دبي، وفداً رفيع المستوى من معهد أبحاث الطاقة الكهربائية، المؤسسة الأمريكية في مجال البحوث والتطوير في قطاع الطاقة، برئاسة أرشاد منصور، الرئيس والرئيس التنفيذي للمعهد. حضر اللقاء من جانب الهيئة المهندس وليد بن سلمان، النائب التنفيذي للرئيس لقطاع تطوير الأعمال والتميز، والمهندس غانم القاسم، مدير أول - الطاقة الشمسية في هيئة كهرباء ومياه دبي. وأكد معالي سعيد محمد الطاير، حرص الهيئة على التعاون مع مراكز البحوث والابتكار الرائدة على مستوى العالم لصقل الكفاءات الوطنية، وإكسابهم مهارات وخبرات تؤهلهم لقيادة المستقبل وتولي دور قيادي في العمل المناخي وتسريع انتقال الطاقة والتحول الرقمي، ضمن رؤية الهيئة المتكاملة لتعزيز الاستدامة ومواءمة الأهداف العالمية، حيث تسهم في بناء مستقبل أكثر استدامة يعتمد على حلول متطورة وصديقة للبيئة تحقيقاً لإستراتيجية دبي للطاقة النظيفة 2050 وإستراتيجية الحياد الكربوني 2050 لإمارة دبي لتوفير 100% من إجمالي القدرة الإنتاجية للطاقة في دبي من مصادر الطاقة النظيفة بحلول عام 2050. وتشمل مجالات التعاون بين هيئة كهرباء ومياه دبي ومعهد أبحاث الطاقة الكهربائية، برامج ودورات تدريبية متخصصة في مجالات مختلفة تشمل الشبكة الذكية، وكفاءة الطاقة، وتحليلات إدارة أصول التوزيع، والأمن السيبراني، والاستدامة في قطاع الطاقة الكهربائية، وتحليل البيانات، وأنظمة الطاقة المتجددة، ودمج الأنظمة الكهروضوئية، ومختلف الجوانب التي تؤدي دوراً جوهرياً في تمكين موظفي الهيئة من المساهمة الفاعلة في استشراف وصنع المستقبل المستدام، وإتاحة الفرصة للباحثين والمهندسين لتبادل الخبرات التقنية وتعزيز معرفتهم بأحدث التطورات في هذا المجال. دبي في 10 مارس/ وام/ بحثت هيئة كهرباء ومياه دبي، ومعهد أبحاث الطاقة الكهربائية الأمريكي، سبل تعزيز التعاون في مجالات التدريب في مجالات الطاقة المتجددة وتحديث الشبكات وحلول تخزين الطاقة وغيرها، في إطار تعزيز التعاون الإستراتيجي في مجالات البحث والتطوير، والاستدامة، والابتكار في قطاع الطاقة. وبحسب بيان صحفي صادر اليوم، جاء ذلك خلال استقبال معالي سعيد محمد الطاير، العضو المنتدب الرئيس التنفيذي لهيئة كهرباء ومياه دبي، وفداً رفيع المستوى من معهد أبحاث الطاقة الكهربائية، المؤسسة الأمريكية في مجال البحوث والتطوير في قطاع الطاقة، برئاسة أرشاد منصور، الرئيس والرئيس التنفيذي للمعهد. حضر اللقاء من جانب الهيئة المهندس وليد بن سلمان، النائب التنفيذي للرئيس لقطاع تطوير الأعمال والتميز، والمهندس غانم القاسم، مدير أول - الطاقة الشمسية في هيئة كهرباء ومياه دبي. وأكد معالي سعيد محمد الطاير، حرص الهيئة على التعاون مع مراكز البحوث والابتكار الرائدة على مستوى العالم لصقل الكفاءات الوطنية، وإكسابهم مهارات وخبرات تؤهلهم لقيادة المستقبل وتولي دور قيادي في العمل المناخي وتسريع انتقال الطاقة والتحول الرقمي، ضمن رؤية الهيئة المتكاملة لتعزيز الاستدامة ومواءمة الأهداف العالمية، حيث تسهم في بناء مستقبل أكثر استدامة يعتمد على حلول متطورة وصديقة للبيئة تحقيقاً لإستراتيجية دبي للطاقة النظيفة 2050 وإستراتيجية الحياد الكربوني 2050 لإمارة دبي لتوفير 100% من إجمالي القدرة الإنتاجية للطاقة في دبي من مصادر الطاقة النظيفة بحلول عام 2050. وتشمل مجالات التعاون بين هيئة كهرباء ومياه دبي ومعهد أبحاث الطاقة الكهربائية، برامج ودورات تدريبية متخصصة في مجالات مختلفة تشمل الشبكة الذكية، وكفاءة الطاقة، وتحليلات إدارة أصول التوزيع، والأمن السيبراني، والاستدامة في قطاع الطاقة الكهربائية، وتحليل البيانات، وأنظمة الطاقة المتجددة، ودمج الأنظمة الكهروضوئية، ومختلف الجوانب التي تؤدي دوراً جوهرياً في تمكين موظفي الهيئة من المساهمة الفاعلة في استشراف وصنع المستقبل المستدام، وإتاحة الفرصة للباحثين والمهندسين لتبادل الخبرات التقنية وتعزيز معرفتهم بأحدث التطورات في هذا المجال. الحزام الشمسي السعودي.. مستقبل واعد لكلفة الكهرباء في المملكة http://moee.gov.eg/test_new/new_info.aspx?h_id=44767&call_p=news_f.aspx &pg_index=0 www.khabarmasr.com/news/get_news/860730/%D8%A7%D9%84%D8%AD%D8%B2%D8%A7%D9%85-%D8%A7%D9%84%D8%B4%D9%85%D8%B3%D9%8A-%D8%A7%D9%84%D8%B3%D8%B9%D9%88%D8%AF%D9%8A..-%D9%85%D8%B3%D8%AA%D9%82%D8%A8%D9%84-%D9%88%D8%A7%D8%B9%D8%AF-%D9%84%D9%83%D9%84%D9%81%D8%A9-%D8%A7%D9%84%D9%83%D9%87%D8%B1%D8%A8%D8%A7%D8%A1-%D9%81%D9%8A-%D8%A7%D9%84%D9%85%D9%85%D9%84%D9%83%D8%A9 Tue, 11 Mar 2025 00:00:00 GMT تُحرز المملكة العربية السعودية تقدماً ملحوظاً في مشروعات الطاقة الشمسية باعتبارها جزءاً من رؤية 2030، التي تهدف إلى أن تأتي 50% من كهرباء المملكة من مصادر متجددة بحلول نهاية العقد، وتُشير البيانات الرسمية إلى أن المملكة قد حققت أرقاماً قياسية في خفض تكلفة إنتاج الكهرباء من الطاقة الشمسية. وتعد محطة سدير للطاقة الشمسية الكهروضوئية، التي وصلت سعتها التشغيلية إلى 1,125 ميغاواط مع هدف الوصول إلى 1,500 ميغاواط، واحدة من أكبر المحطات المتعاقد عليها في العالم، وتتميز بتكلفة منخفضة للكهرباء الشمسية تبلغ 1.239 سنت أمريكي/كيلوواط ساعة، ما يجعلها من أقل التكاليف عالمياً، ومن المتوقع أن تزود المحطة 185 ألف منزل بالطاقة وتقلل الانبعاثات في المملكة بمقدار 2.9 مليون طن سنوياً، وفقا لما أورده تقرير نشرته منصة solarquarter المتخصصة في شؤون أعمال الطاقة الشمسية عالمياً. غير أن مستقبل القطاع في المملكة يواجه تحديات، على رأسها القدرة على توطين وظائفه، إذ تشير دراسة صادرة عن مركز الملك عبد الله للدراسات والبحوث البترولية إلى أن نسبة قليلة من وظائف الطاقة المتجددة مناسبة للسعوديين، حيث تتطلب بعض الوظائف مهارات لا تتوافق مع مهارات القوى العاملة المحلية. كما تمثل الأجور المرتفعة تحدياً لصناعة الطاقة المتجددة في المملكة، إذ توضح الدراسة سالفة الذكر أن السعوديين يحصلون على أجور أعلى في جميع مستويات التعليم؛ ما قد يؤدي إلى زيادة التكاليف في بناء صناعة الطاقة المتجددة في السعودية. سكاكا وسدير وفي هذا الإطار، يشير الخبير الاقتصادي علي سعيد العامري، لـ"العربي الجديد"، إلى أن مشروعات الطاقة الشمسية في السعودية تمثل جزءاً أساسياً من رؤية المملكة 2030، حيث تهدف إلى تنويع مصادر الطاقة وتعزيز الاستدامة، وتؤثر إيجاباً على تكاليف الكهرباء للأسر، وتوظيف السعوديين، وجودة الخدمات الكهربائية. تُحرز المملكة العربية السعودية تقدماً ملحوظاً في مشروعات الطاقة الشمسية باعتبارها جزءاً من رؤية 2030، التي تهدف إلى أن تأتي 50% من كهرباء المملكة من مصادر متجددة بحلول نهاية العقد، وتُشير البيانات الرسمية إلى أن المملكة قد حققت أرقاماً قياسية في خفض تكلفة إنتاج الكهرباء من الطاقة الشمسية. وتعد محطة سدير للطاقة الشمسية الكهروضوئية، التي وصلت سعتها التشغيلية إلى 1,125 ميغاواط مع هدف الوصول إلى 1,500 ميغاواط، واحدة من أكبر المحطات المتعاقد عليها في العالم، وتتميز بتكلفة منخفضة للكهرباء الشمسية تبلغ 1.239 سنت أمريكي/كيلوواط ساعة، ما يجعلها من أقل التكاليف عالمياً، ومن المتوقع أن تزود المحطة 185 ألف منزل بالطاقة وتقلل الانبعاثات في المملكة بمقدار 2.9 مليون طن سنوياً، وفقا لما أورده تقرير نشرته منصة solarquarter المتخصصة في شؤون أعمال الطاقة الشمسية عالمياً. غير أن مستقبل القطاع في المملكة يواجه تحديات، على رأسها القدرة على توطين وظائفه، إذ تشير دراسة صادرة عن مركز الملك عبد الله للدراسات والبحوث البترولية إلى أن نسبة قليلة من وظائف الطاقة المتجددة مناسبة للسعوديين، حيث تتطلب بعض الوظائف مهارات لا تتوافق مع مهارات القوى العاملة المحلية. كما تمثل الأجور المرتفعة تحدياً لصناعة الطاقة المتجددة في المملكة، إذ توضح الدراسة سالفة الذكر أن السعوديين يحصلون على أجور أعلى في جميع مستويات التعليم؛ ما قد يؤدي إلى زيادة التكاليف في بناء صناعة الطاقة المتجددة في السعودية. سكاكا وسدير وفي هذا الإطار، يشير الخبير الاقتصادي علي سعيد العامري، لـ"العربي الجديد"، إلى أن مشروعات الطاقة الشمسية في السعودية تمثل جزءاً أساسياً من رؤية المملكة 2030، حيث تهدف إلى تنويع مصادر الطاقة وتعزيز الاستدامة، وتؤثر إيجاباً على تكاليف الكهرباء للأسر، وتوظيف السعوديين، وجودة الخدمات الكهربائية. بي بي تلغي أول مشروعاتها للهيدروجين الأخضر في بريطانيا http://moee.gov.eg/test_new/new_info.aspx?h_id=44766&call_p=news_f.aspx &pg_index=0 attaqa.net/2025/03/05/%D8%A8%D9%8A-%D8%A8%D9%8A-%D8%AA%D9%84%D8%BA%D9%8A-%D8%A3%D9%88%D9%84-%D9%85%D8%B4%D8%B1%D9%88%D8%B9%D8%A7%D8%AA%D9%87%D8%A7-%D9%84%D9%84%D9%87%D9%8A%D8%AF%D8%B1%D9%88%D8%AC%D9%8A%D9%86-%D8%A7%D9%84/ Tue, 11 Mar 2025 00:00:00 GMT بدأت التداعيات الفعلية لقرار شركة النفط البريطانية بي بي خفض استثمارات الطاقة المتجددة والنظيفة، في الظهور على السطح، ويبدو أن المملكة المتحدة كانت أولى الأسواق التي عانت من تطبيق قرار الشركة. وأعلنت شركة الطاقة استبعاد مشروع لإنتاج الهيدروجين الأخضر من نطاق استثماراتها في منطقة "تيسايد" بإنجلترا، في حين أبقت على مشروعات أخرى تتعلق بالهيدروجين الأزرق والكهرباء والكربون. ووفق قاعدة بيانات مشروعات الهيدروجين الأخضر العالمية لدى منصة الطاقة المتخصصة (مقرّها واشنطن)، كان مقدرًا أن يحتاج مشروع "هاي غرين HyGreen" إلى 500 ميغاواط من الكهرباء اللازمة للتحليل الكهربائي. ومن شأن هذه الخطوة أن يكون لها تداعياتها على تنفيذ أهداف الحياد الكربوني في المملكة المتحدة، خاصة أن حكومة حزب العمال برئاسة كير ستارمر ضاعفت أهدافها الإنتاجية من الهيدروجين منخفض الكربون، بحلول 2030. مشروع بي بي للهيدروجين الأخضر خرج مشروع بي بي للهيدروجين الأخضر "هاي غرين" من نطاق استثمارات الشركة، بعدما كان له الأولوية بوصفه أولى مشروعاتها في المملكة المتحدة. واستهدفت الشركة إنتاج الهيدروجين الأخضر في منشأة تعتمد على 500 ميغاواط من قدرة التحليل الكهربائي، وفق معلومات نشرها موقع إنرجي فويس. الجانب المخصص لمشروع هاي غرين للهيدروجين الأخضر الجانب المخصص لمشروع هاي غرين للهيدروجين الأخضر - الصورة من موقع شركة BP وتضمّنت خطة تطوير المشروع انطلاق مرحلته الأولى في شمال إنجلترا خلال العام الجاري 2025، بقدرة 80 ميغاواط، طبقًا لما أورده موقع هيدروجين إنسايتس. وأزاحت الشركة البريطانية الستار عن المشروع لأول مرة في نوفمبر/تشرين الثاني 2021، مستهدفة توفير 700 وظيفة عمل خلال مرحلتي البناء والتشغيل. وفي أبريل/نيسان العام الماضي 2024، تقدمت الشركة للهيئات المعنية بخطّتها لمشروع الهيدروجين الأخضر، وعززتها بمقترحات مرافق بناء خطوط للنقل والتصدير إلى المشترين لأغراض صناعية. وروّجت الشركة لمشروع "هاي غرين" في "تيسايد" بوصفه مشروعًا مهمًا، لدعم الصناعات منخفضة الكربون ومشروعات الكهرباء في المنطقة. ولم تصدر -حتى الآن- ردود أفعال رسمية من وزارة أمن الطاقة والحياد الكربوني البريطانية حول إلغاء المشروع. ويبدو أن القرار سيربك حكومة "ستارمر" إذ استهدفت مضاعفة إنتاج الهيدروجين منخفض الكربون إلى 10 غيغاواط، مع نهاية العقد الجاري، رغم التحديات التي يواجهها المنتجون بالنسبة للتكلفة وضعف شهية السوق. استثمارات شركة النفط البريطانية خضعت إستراتيجية استثمارات شركة النفط البريطانية إلى تغييرات جوهرية خلال الأسبوع الماضي، عقب إعلان تفاصيل إعادة ضبط الإنفاق. وشمل ذلك خفض استثمارات الطاقة المتجددة، مقابل زيادة استثمارات النفط والغاز إلى 10 مليارات دولار سنويًا. وتعكس هذه التغيرات تحول دفة استثمار الشركة بعيدًا عن مشروعات الطاقة المتجددة، والتركيز على مشروعات الهيدروجين والكربون عالية الجدوى، وحددت الاستثمار فيما يتراوح بين 5 و7 مشروعات خلال العقد الجاري. 2) مشروع إن إي بي (NEP) المشترك مع "إكوينور النرويجية، وتوتال إنرجي الفرنسية"، للتأسيس لبنية تحتية لاحتجاز الكربون وتخزينه بهدف خفض الانبعاثات بدأت التداعيات الفعلية لقرار شركة النفط البريطانية بي بي خفض استثمارات الطاقة المتجددة والنظيفة، في الظهور على السطح، ويبدو أن المملكة المتحدة كانت أولى الأسواق التي عانت من تطبيق قرار الشركة. وأعلنت شركة الطاقة استبعاد مشروع لإنتاج الهيدروجين الأخضر من نطاق استثماراتها في منطقة "تيسايد" بإنجلترا، في حين أبقت على مشروعات أخرى تتعلق بالهيدروجين الأزرق والكهرباء والكربون. ووفق قاعدة بيانات مشروعات الهيدروجين الأخضر العالمية لدى منصة الطاقة المتخصصة (مقرّها واشنطن)، كان مقدرًا أن يحتاج مشروع "هاي غرين HyGreen" إلى 500 ميغاواط من الكهرباء اللازمة للتحليل الكهربائي. ومن شأن هذه الخطوة أن يكون لها تداعياتها على تنفيذ أهداف الحياد الكربوني في المملكة المتحدة، خاصة أن حكومة حزب العمال برئاسة كير ستارمر ضاعفت أهدافها الإنتاجية من الهيدروجين منخفض الكربون، بحلول 2030. مشروع بي بي للهيدروجين الأخضر خرج مشروع بي بي للهيدروجين الأخضر "هاي غرين" من نطاق استثمارات الشركة، بعدما كان له الأولوية بوصفه أولى مشروعاتها في المملكة المتحدة. واستهدفت الشركة إنتاج الهيدروجين الأخضر في منشأة تعتمد على 500 ميغاواط من قدرة التحليل الكهربائي، وفق معلومات نشرها موقع إنرجي فويس. الجانب المخصص لمشروع هاي غرين للهيدروجين الأخضر الجانب المخصص لمشروع هاي غرين للهيدروجين الأخضر - الصورة من موقع شركة BP وتضمّنت خطة تطوير المشروع انطلاق مرحلته الأولى في شمال إنجلترا خلال العام الجاري 2025، بقدرة 80 ميغاواط، طبقًا لما أورده موقع هيدروجين إنسايتس. وأزاحت الشركة البريطانية الستار عن المشروع لأول مرة في نوفمبر/تشرين الثاني 2021، مستهدفة توفير 700 وظيفة عمل خلال مرحلتي البناء والتشغيل. وفي أبريل/نيسان العام الماضي 2024، تقدمت الشركة للهيئات المعنية بخطّتها لمشروع الهيدروجين الأخضر، وعززتها بمقترحات مرافق بناء خطوط للنقل والتصدير إلى المشترين لأغراض صناعية. وروّجت الشركة لمشروع "هاي غرين" في "تيسايد" بوصفه مشروعًا مهمًا، لدعم الصناعات منخفضة الكربون ومشروعات الكهرباء في المنطقة. ولم تصدر -حتى الآن- ردود أفعال رسمية من وزارة أمن الطاقة والحياد الكربوني البريطانية حول إلغاء المشروع. ويبدو أن القرار سيربك حكومة "ستارمر" إذ استهدفت مضاعفة إنتاج الهيدروجين منخفض الكربون إلى 10 غيغاواط، مع نهاية العقد الجاري، رغم التحديات التي يواجهها المنتجون بالنسبة للتكلفة وضعف شهية السوق. استثمارات شركة النفط البريطانية خضعت إستراتيجية استثمارات شركة النفط البريطانية إلى تغييرات جوهرية خلال الأسبوع الماضي، عقب إعلان تفاصيل إعادة ضبط الإنفاق. وشمل ذلك خفض استثمارات الطاقة المتجددة، مقابل زيادة استثمارات النفط والغاز إلى 10 مليارات دولار سنويًا. وتعكس هذه التغيرات تحول دفة استثمار الشركة بعيدًا عن مشروعات الطاقة المتجددة، والتركيز على مشروعات الهيدروجين والكربون عالية الجدوى، وحددت الاستثمار فيما يتراوح بين 5 و7 مشروعات خلال العقد الجاري. 2) مشروع إن إي بي (NEP) المشترك مع "إكوينور النرويجية، وتوتال إنرجي الفرنسية"، للتأسيس لبنية تحتية لاحتجاز الكربون وتخزينه بهدف خفض الانبعاثات الولايات المتحدة تضغط على البنك الدولي لدعم الطاقة النووية http://moee.gov.eg/test_new/new_info.aspx?h_id=44765&call_p=news_f.aspx &pg_index=0 www.albayan.ae/financial-times/32286 Mon, 10 Mar 2025 00:00:00 GMT يواجه البنك الدولي دعوات متجددة من أكبر المساهمين في البنك لإسقاط الحظر الذي دام عقوداً من الزمان على تمويل الطاقة النووية، وذلك في مسعى من واشنطن لمساعدة الغرب على التنافس مع الصين وروسيا في مجال الدبلوماسية الذرية. وأكد فرينش هيل، رئيس لجنة الخدمات المالية في مجلس النواب، إلى أن الإدارة الأمريكية الجديدة ستواصل الدفع بقوة لتوفير التمويلات اللازمة للمشاريع النووية قبل أشهر فقط من اتخاذ قرار حاسم بشأن الحظر المثير للجدل. وقال هيل لصحيفة فاينانشال تايمز إن رئيس البنك الدولي أجاي بانجا حصل على دعم الولايات المتحدة لإنهاء الحظر، حيث يقترب أكبر صندوق للتنمية في العالم من تبني الطاقة النووية في عمليات الإقراض للأسواق الناشئة. وقال هيل: «نحن ندعم تصدير هذه التكنولوجيا ونهجاً أوسع نطاقاً لتمويلها». ولم يقدم البنك الدولي التمويل للطاقة النووية منذ الخمسينيات. لكن من الممكن أن يعيد هذه التكنولوجيا إلى مظلته خلال أشهر بعد مراجعة سياسات الطاقة في عهد بانجا، وذلك طبقاً لمصادر مطلعة على تفكير بانجا، الرئيس التنفيذي السابق لشركة ماستركارد. وأوضحت هذه المصادر أن بانجا قاد الجهود في البنك الدولي للنظر في كيفية إدراج التقنيات التي يمكن أن تجعل الطاقة النووية أرخص، مثل المفاعلات المعيارية الأصغر. وفي وقت سابق من الشهر الجاري، أشار بانجا مرة أخرى إلى استعداده لإعادة النظر في التكنولوجيا النووية وذلك خلال خطاب له أمام المفوضية الأوروبية. وتقود ألمانيا عادة ومعها عدد قليل من الدول الأوروبية الأصغر حجماً المعارضة للطاقة النووية كمساهمين في البنك الدولي. أما الولايات المتحدة فهي حريصة بشكل خاص على إعادة النظر في الموضوع، في ظل القلق الكبير في واشنطن من فوز بكين وموسكو في سباق بناء جيل جديد من محطات الطاقة النووية في أفريقيا وآسيا. وقال هيل، الجمهوري الذي يمثل ولاية أركنساس: «أنا في مناقشات مستمرة مع حكومات أخرى مهتمة للغاية بتوسيع استخدام الطاقة النووية، لكنها لا تستطيع جذب انتباه أي من الدول الغربية». وقال مسؤول كبير في البنك الدولي إن البنك يعكف حالياً على وضع اللمسات الأخيرة على استراتيجية جديدة للطاقة «مع استكشاف الطاقة النووية كجزء من مزيج عملي وموثوق للطاقة»، إلى جانب الاستثمارات في مصادر الطاقة المتجددة والغاز الطبيعي. وأضاف إن البنك لا يزال بحاجة إلى تحديد مدى قدرة البلدان على تحمل تكاليف المشاريع. ومن المتوقع أن تنتهي المراجعة خلال الأشهر القليلة المقبلة. ويأتي التدقيق الأمريكي في السياسة النووية للبنك الدولي في وقت تدرس فيه إدارة ترامب بعناية مسار العلاقات مع المؤسسات المالية الدولية، وهي العملية التي من المقرر أن يتم تقديم تقرير بشأنها بحلول أغسطس. ووصف «مشروع 2025»، وهو بيان للجناح اليميني شكل إطار تفكير الإدارة الأمريكية الجديدة، المنظمات المتعددة الأطراف، بما في ذلك البنك الدولي، بأنها «معادية لمبادئ السوق الحرة الأمريكية والحكومة المحدودة». ومع ذلك، فقد أنشأ دونالد ترامب مؤسسة لتمويل التنمية خلال ولايته الأولى، وهو ما أظهر انفتاحاً على المؤسسات التي يمكن أن تساهم في تعزيز أهداف الأمن القومي الأمريكي. وخلال الشهر الماضي، قدم فرينش هيل مشروع قانون لممارسة الولايات المتحدة الضغط على البنك الدولي لإسقاط الحظر. وقال تود موس، مدير مركز الطاقة من أجل النمو، وهو مركز أبحاث يدعو البنك إلى بناء القدرات الفنية في مجال الطاقة النووية، إن مشروع القانون «يشير إلى أن رفع الحظر النووي يشكل أولوية قصوى، وهو أمر ترغب الولايات المتحدة بقوة في حدوثه». وأضاف موس: «إنهم يريدون التأكد من أن الشركات النووية الأمريكية لن تتباطأ بسبب سياسة عفا عليها الزمن في أهم مؤسسة مالية دولية». وافق البنك الدولي على أول قرض له ــ وكان أيضاً قرض الأخير ــ للطاقة النووية في عام 1959، مما ساعد في تمويل أول محطة نووية في إيطاليا. ويستبعد البنك صراحة التكنولوجيا النووية من سياسة الإقراض الحالية، بعد أن قال في السابق إن مخاطر السلامة النووية وانتشار الأسلحة النووية ليست مجال خبرته. وقد أدى استبعاد الطاقة النووية من قبل مؤسسة التمويل الدولية، الذراع الإقراضية للقطاع الخاص في البنك، إلى اتباع العديد من المقرضين التنمويين الآخرين للمؤسسة سياساتهم الخاصة. في غضون ذلك، تفوقت بنوك التنمية الحكومية الصينية بقوة على البنك الدولي في تمويل مشاريع الطاقة عبر مصادر الطاقة المتعددة على مدى العقد الماضي. فمعظم المفاعلات النووية الجديدة التي يتم بناؤها حالياً والتي يبلغ عددها 60 مفاعلاً توجد في الصين ودول أخرى في آسيا، مقارنة بإجمالي عالمي قائم يضم أكثر من 400 مفاعل. كما سعت شركة روساتوم، وهي شركة احتكار نووي حكومية روسية، إلى إبرام اتفاقيات مع فيتنام ومصر وتركيا ودول أخرى لتمويل محطات الطاقة النووية. من جانبها، فازت بعض الشركات الأمريكية بأعمال في ظل جهود لإحياء الطاقة النووية عالمياً، مثل صفقة مع شركة وستنجهاوس للمساعدة في بناء أول محطة في بولندا. لكن التمويل الأمريكي الرسمي للمشاريع كان نادراً. ورغم الجدل التاريخي، اكتسب الدعم للطاقة النووية زخماً في الفترة الأخيرة في واشنطن. ففي الصيف الماضي، وقع الرئيس جو بايدن آنذاك على تشريع يوجه لجنة التنظيم النووي الأمريكية لتبسيط التصاريح للمفاعلات النووية الجديدة وتسريع عملية تحويل محطات الفحم التي خرجت من الخدمة إلى مرافق للطاقة النووية. والتشريع الذي قدمه فرينش هيل وريتشي توريس، وهو ديمقراطي من نيويورك، في عام 2025 من شأنه أن يذهب إلى أبعد من ذلك - حيث يفرض دعم الولايات المتحدة لصندوق ائتماني لتجميع الموارد اللازمة للمشاريع النووية عبر البنك الدولي وغيره من الهيئات المالية الدولية. وقال هيل لصحيفة فاينانشال تايمز إن الديمقراطيات الغربية يجب أن تقدم عطاءات تنافسية وتمويلاً رخيصاً لمشاريع الطاقة النووية في البلدان - ويفضل أن يكون ذلك بمكونات أمريكية ومساعدة من وكالة ائتمان الصادرات الأمريكية. يواجه البنك الدولي دعوات متجددة من أكبر المساهمين في البنك لإسقاط الحظر الذي دام عقوداً من الزمان على تمويل الطاقة النووية، وذلك في مسعى من واشنطن لمساعدة الغرب على التنافس مع الصين وروسيا في مجال الدبلوماسية الذرية. وأكد فرينش هيل، رئيس لجنة الخدمات المالية في مجلس النواب، إلى أن الإدارة الأمريكية الجديدة ستواصل الدفع بقوة لتوفير التمويلات اللازمة للمشاريع النووية قبل أشهر فقط من اتخاذ قرار حاسم بشأن الحظر المثير للجدل. وقال هيل لصحيفة فاينانشال تايمز إن رئيس البنك الدولي أجاي بانجا حصل على دعم الولايات المتحدة لإنهاء الحظر، حيث يقترب أكبر صندوق للتنمية في العالم من تبني الطاقة النووية في عمليات الإقراض للأسواق الناشئة. وقال هيل: «نحن ندعم تصدير هذه التكنولوجيا ونهجاً أوسع نطاقاً لتمويلها». ولم يقدم البنك الدولي التمويل للطاقة النووية منذ الخمسينيات. لكن من الممكن أن يعيد هذه التكنولوجيا إلى مظلته خلال أشهر بعد مراجعة سياسات الطاقة في عهد بانجا، وذلك طبقاً لمصادر مطلعة على تفكير بانجا، الرئيس التنفيذي السابق لشركة ماستركارد. وأوضحت هذه المصادر أن بانجا قاد الجهود في البنك الدولي للنظر في كيفية إدراج التقنيات التي يمكن أن تجعل الطاقة النووية أرخص، مثل المفاعلات المعيارية الأصغر. وفي وقت سابق من الشهر الجاري، أشار بانجا مرة أخرى إلى استعداده لإعادة النظر في التكنولوجيا النووية وذلك خلال خطاب له أمام المفوضية الأوروبية. وتقود ألمانيا عادة ومعها عدد قليل من الدول الأوروبية الأصغر حجماً المعارضة للطاقة النووية كمساهمين في البنك الدولي. أما الولايات المتحدة فهي حريصة بشكل خاص على إعادة النظر في الموضوع، في ظل القلق الكبير في واشنطن من فوز بكين وموسكو في سباق بناء جيل جديد من محطات الطاقة النووية في أفريقيا وآسيا. وقال هيل، الجمهوري الذي يمثل ولاية أركنساس: «أنا في مناقشات مستمرة مع حكومات أخرى مهتمة للغاية بتوسيع استخدام الطاقة النووية، لكنها لا تستطيع جذب انتباه أي من الدول الغربية». وقال مسؤول كبير في البنك الدولي إن البنك يعكف حالياً على وضع اللمسات الأخيرة على استراتيجية جديدة للطاقة «مع استكشاف الطاقة النووية كجزء من مزيج عملي وموثوق للطاقة»، إلى جانب الاستثمارات في مصادر الطاقة المتجددة والغاز الطبيعي. وأضاف إن البنك لا يزال بحاجة إلى تحديد مدى قدرة البلدان على تحمل تكاليف المشاريع. ومن المتوقع أن تنتهي المراجعة خلال الأشهر القليلة المقبلة. ويأتي التدقيق الأمريكي في السياسة النووية للبنك الدولي في وقت تدرس فيه إدارة ترامب بعناية مسار العلاقات مع المؤسسات المالية الدولية، وهي العملية التي من المقرر أن يتم تقديم تقرير بشأنها بحلول أغسطس. ووصف «مشروع 2025»، وهو بيان للجناح اليميني شكل إطار تفكير الإدارة الأمريكية الجديدة، المنظمات المتعددة الأطراف، بما في ذلك البنك الدولي، بأنها «معادية لمبادئ السوق الحرة الأمريكية والحكومة المحدودة». ومع ذلك، فقد أنشأ دونالد ترامب مؤسسة لتمويل التنمية خلال ولايته الأولى، وهو ما أظهر انفتاحاً على المؤسسات التي يمكن أن تساهم في تعزيز أهداف الأمن القومي الأمريكي. وخلال الشهر الماضي، قدم فرينش هيل مشروع قانون لممارسة الولايات المتحدة الضغط على البنك الدولي لإسقاط الحظر. وقال تود موس، مدير مركز الطاقة من أجل النمو، وهو مركز أبحاث يدعو البنك إلى بناء القدرات الفنية في مجال الطاقة النووية، إن مشروع القانون «يشير إلى أن رفع الحظر النووي يشكل أولوية قصوى، وهو أمر ترغب الولايات المتحدة بقوة في حدوثه». وأضاف موس: «إنهم يريدون التأكد من أن الشركات النووية الأمريكية لن تتباطأ بسبب سياسة عفا عليها الزمن في أهم مؤسسة مالية دولية». وافق البنك الدولي على أول قرض له ــ وكان أيضاً قرض الأخير ــ للطاقة النووية في عام 1959، مما ساعد في تمويل أول محطة نووية في إيطاليا. ويستبعد البنك صراحة التكنولوجيا النووية من سياسة الإقراض الحالية، بعد أن قال في السابق إن مخاطر السلامة النووية وانتشار الأسلحة النووية ليست مجال خبرته. وقد أدى استبعاد الطاقة النووية من قبل مؤسسة التمويل الدولية، الذراع الإقراضية للقطاع الخاص في البنك، إلى اتباع العديد من المقرضين التنمويين الآخرين للمؤسسة سياساتهم الخاصة. في غضون ذلك، تفوقت بنوك التنمية الحكومية الصينية بقوة على البنك الدولي في تمويل مشاريع الطاقة عبر مصادر الطاقة المتعددة على مدى العقد الماضي. فمعظم المفاعلات النووية الجديدة التي يتم بناؤها حالياً والتي يبلغ عددها 60 مفاعلاً توجد في الصين ودول أخرى في آسيا، مقارنة بإجمالي عالمي قائم يضم أكثر من 400 مفاعل. كما سعت شركة روساتوم، وهي شركة احتكار نووي حكومية روسية، إلى إبرام اتفاقيات مع فيتنام ومصر وتركيا ودول أخرى لتمويل محطات الطاقة النووية. من جانبها، فازت بعض الشركات الأمريكية بأعمال في ظل جهود لإحياء الطاقة النووية عالمياً، مثل صفقة مع شركة وستنجهاوس للمساعدة في بناء أول محطة في بولندا. لكن التمويل الأمريكي الرسمي للمشاريع كان نادراً. ورغم الجدل التاريخي، اكتسب الدعم للطاقة النووية زخماً في الفترة الأخيرة في واشنطن. ففي الصيف الماضي، وقع الرئيس جو بايدن آنذاك على تشريع يوجه لجنة التنظيم النووي الأمريكية لتبسيط التصاريح للمفاعلات النووية الجديدة وتسريع عملية تحويل محطات الفحم التي خرجت من الخدمة إلى مرافق للطاقة النووية. والتشريع الذي قدمه فرينش هيل وريتشي توريس، وهو ديمقراطي من نيويورك، في عام 2025 من شأنه أن يذهب إلى أبعد من ذلك - حيث يفرض دعم الولايات المتحدة لصندوق ائتماني لتجميع الموارد اللازمة للمشاريع النووية عبر البنك الدولي وغيره من الهيئات المالية الدولية. وقال هيل لصحيفة فاينانشال تايمز إن الديمقراطيات الغربية يجب أن تقدم عطاءات تنافسية وتمويلاً رخيصاً لمشاريع الطاقة النووية في البلدان - ويفضل أن يكون ذلك بمكونات أمريكية ومساعدة من وكالة ائتمان الصادرات الأمريكية. وزير الطاقة الإسرائيلي: قررنا قطع الكهرباء عن قطاع غزة http://moee.gov.eg/test_new/new_info.aspx?h_id=44764&call_p=news_f.aspx &pg_index=0 m2.youm7.com/story/2025/3/9/%D9%88%D8%B2%D9%8A%D8%B1-%D8%A7%D9%84%D8%B7%D8%A7%D9%82%D8%A9-%D8%A7%D9%84%D8%A5%D8%B3%D8%B1%D8%A7%D8%A6%D9%8A%D9%84%D9%8A-%D9%82%D8%B1%D8%B1%D9%86%D8%A7-%D9%82%D8%B7%D8%B9-%D8%A7%D9%84%D9%83%D9%87%D8%B1%D8%A8%D8%A7%D8%A1-%D8%B9%D9%86-%D9%82%D8%B7%D8%A7%D8%B9-%D8%BA%D8%B2%D8%A9/6912330 Mon, 10 Mar 2025 00:00:00 GMT أفادت قناة "القاهرة الإخبارية" فى خبر عاجل لها، أن وزير الطاقة الإسرائيلي، قال: "قررنا قطع الكهرباء عن قطاع غزة". وأضاف وزير الطاقة الإسرائيلي: "أوعزت إلى شركة الكهرباء في إسرائيل بوقف نقل الكهرباء لقطاع غزة". أفادت قناة "القاهرة الإخبارية" فى خبر عاجل لها، أن وزير الطاقة الإسرائيلي، قال: "قررنا قطع الكهرباء عن قطاع غزة". وأضاف وزير الطاقة الإسرائيلي: "أوعزت إلى شركة الكهرباء في إسرائيل بوقف نقل الكهرباء لقطاع غزة". 6 مشروعات هيدروجين أخضر في المغرب تنطلق قريبًا باستثمارات 33 مليار دولار http://moee.gov.eg/test_new/new_info.aspx?h_id=44763&call_p=news_f.aspx &pg_index=0 attaqa.net/2025/03/07/6-%D9%85%D8%B4%D8%B1%D9%88%D8%B9%D8%A7%D8%AA-%D9%87%D9%8A%D8%AF%D8%B1%D9%88%D8%AC%D9%8A%D9%86-%D8%A3%D8%AE%D8%B6%D8%B1-%D9%81%D9%8A-%D8%A7%D9%84%D9%85%D8%BA%D8%B1%D8%A8-%D8%AA%D9%86%D8%B7%D9%84%D9%82/ Mon, 10 Mar 2025 00:00:00 GMT تترقّب 6 مشروعات هيدروجين أخضر في المغرب انطلاقة قريبة، بعد أن اختارت حكومة المملكة 5 مستثمرين محليين ودوليين للتفاوض حول مشروعات لإنتاج الأمونيا والوقود الصناعي. ومن المقرر أن يدخل المغرب، وفق بيانات اطلعت عليها منصة الطاقة المتخصصة (مقرّها واشنطن)، في مفاوضات مع شركات مغربية وإماراتية وسعودية وأميركية لتنفيذ 6 مشروعات استثمارية في قطاع الهيدروجين الأخضر بقيمة تبلغ 319 مليار درهم (32.6 مليار دولار). وستُنفذ مشروعات الهيدروجين الأخضر في المغرب بالجهات الجنوبية الـ3 للمملكة بهدف إنتاج الأمونيا والوقود الاصطناعي والفولاذ الأخضر. وترأّس رئيس الحكومة المغربية عزيز أخنوش، أمس الخميس 6 مارس/آذار، في الرباط، اجتماع لجنة المكلفة بـ"عرض المغرب" في مجال الهيدروجين الأخضر، والذي تم خلاله اختيار 5 مستثمرين وطنيين ودوليين، لتنفيذ مشروعات الهيدروجين. الهيدروجين الأخضر في المغرب تسعى المملكة للاستفادة من قُدراتها من الطاقة الشمسية وطاقة الرياح وواجهتها البحرية لتطوير مشروعات الهيدروجين الأخضر في المغرب، مستهدفةً تلبية أكثر من 4% من الاحتياجات العالمية. وأعلنت المملكة، في مارس/آذار 2024، تخصيص مليون هكتار لدعم الاستثمار بقطاع الهيدروجين الأخضر في المغرب ضمن مرسوم "عرض الهيدروجين" الذي يوضّح توجه المملكة في هذا المجال. ويسعى المغرب لجذب أكبر قدر من الاستثمارات الخارجية في قطاع الهيدروجين بهدف جعل المملكة فاعلًا تنافسيًا في القطاع الواعد؛ إذ يتم العمل على اختيار أولي ثم فتح المفاوضات مع المستثمرين. وجرى خلال الاجتماع اختيار 5 تحالفات تضم شركات محلية وإقليمية وعالمية لتنفيذ مشروعات الهيدروجين الأخضر في المغرب؛ وهي كالتالي: تحالف المستثمرين "ORNX" المكون من شركات "أورتوس" الأميركية، و"أكسيونا" الإسبانية، و"نورديكس" الألمانية، التي ستستثمر في إنتاج الأمونيا. تحالف يضم شركتي "طاقة" الإماراتية، و"سيبسا" الإسبانية، لإنتاج مادتي الأمونيا والوقود الاصطناعي. شركة "ناريفا" المغربية التي ستُنتِج الأمونيا والوقود الاصطناعي والفولاذ الأخضر. شركة "أكوا باور" السعودية التي ستستثمر في إنتاج الأمونيا. تحالف الشركتين الصينيتين "يونايتد إنرجي غروب" (United Energy Group) و"تشاينا ثري غورجيز" (China Three Gorges) لإنتاج الأمونيا. تخصيص الأراضي أكّدت الحكومة المغربية، في بيان اطلعت عليه منصة الطاقة المتخصصة، أن اختيار هذه الشركات والتحالفات جاء وفق منهجية علمية وشفافة، تضمن شراكة متوازنة ودائمة بين المملكة والمستثمرين المعنيين، من أجل التوصل إلى توقيع عقود أولية لتخصيص الأراضي لتنفيذ هذه المشروعات الإستراتيجية. ومن المرتقب تخصيص مساحة 30 ألف هكتار لكل مشروع حدًا أقصى؛ إذ أكّدت الحكومة أنها ستحرص، من خلال الإطار التعاقدي الذي يجمعها بحاملي المشروعات، على حماية وضمان حسن استعمال الوعاء العقاري العمومي. وتعهّد "عرض الهيدروجين" الذي أطلقته حكومة الرباط خلال 2024، بتخصيص ما يصل إلى مليون هكتار (10 آلاف كيلومتر مربع) من الأراضي لمشروعات الهيدروجين الأخضر في المغرب، في قطع تتراوح مساحتها بين 100 و300 كيلومتر مربع. وخلال المرحلة الأولى، ستُوفَّر 300 ألف هكتار لصالح المستثمرين، تُوزَّع على قطع أراضٍ تتراوح مساحتها بين 10 آلاف و30 ألف هكتار، وفق حجم المشروعات المرتقبة. وكان المغرب قد وقعّ على أول مشروعات الهيدروجين الأخضر في أكتوبر/تشرين الأول الماضي مع شركة "توتال إنرجي" الفرنسية، وتحالف يضم مجموعة "المكتب الشريف للفوسفاط" (OCP) وشركة "إنجي" الفرنسية ويشمل ذلك 5 مشروعات. وتأمل الحكومة في أن يساعدها الهيدروجين الأخضر في تحقيق أهدافها المحلية بمجال الطاقة، بالإضافة إلى تعزيز الصادرات إلى الاتحاد الأوروبي بعد أن أعلن الاتحاد صفقةً خضراء للحد من انبعاثات الكربون، والتي تدعو إلى استيراد 10 ملايين طن من الهيدروجين المتجدد بحلول عام 2030. ويخطط المغرب لإنتاج نحو 3 ملايين طن من الهيدروجين الأخضر سنويًا بحلول عام 2030، بالاعتماد على إمكاناته في مجال الطاقة المتجددة وتحلية مياه البحر؛ ما من شأنه تسريع تحقيق هدف الحياد الكربوني في 2050. ووفقًا للتوقعات الرسمية؛ فإن الإيرادات السنوية للطلب على الهيدروجين الأخضر في المغرب ستناهز 22 مليار درهم (2.1 مليار دولار) سنويًا بحلول 2030، وسترتفع إلى 330 مليار درهم (31.2 مليار دولار) بحلول 2050. تترقّب 6 مشروعات هيدروجين أخضر في المغرب انطلاقة قريبة، بعد أن اختارت حكومة المملكة 5 مستثمرين محليين ودوليين للتفاوض حول مشروعات لإنتاج الأمونيا والوقود الصناعي. ومن المقرر أن يدخل المغرب، وفق بيانات اطلعت عليها منصة الطاقة المتخصصة (مقرّها واشنطن)، في مفاوضات مع شركات مغربية وإماراتية وسعودية وأميركية لتنفيذ 6 مشروعات استثمارية في قطاع الهيدروجين الأخضر بقيمة تبلغ 319 مليار درهم (32.6 مليار دولار). وستُنفذ مشروعات الهيدروجين الأخضر في المغرب بالجهات الجنوبية الـ3 للمملكة بهدف إنتاج الأمونيا والوقود الاصطناعي والفولاذ الأخضر. وترأّس رئيس الحكومة المغربية عزيز أخنوش، أمس الخميس 6 مارس/آذار، في الرباط، اجتماع لجنة المكلفة بـ"عرض المغرب" في مجال الهيدروجين الأخضر، والذي تم خلاله اختيار 5 مستثمرين وطنيين ودوليين، لتنفيذ مشروعات الهيدروجين. الهيدروجين الأخضر في المغرب تسعى المملكة للاستفادة من قُدراتها من الطاقة الشمسية وطاقة الرياح وواجهتها البحرية لتطوير مشروعات الهيدروجين الأخضر في المغرب، مستهدفةً تلبية أكثر من 4% من الاحتياجات العالمية. وأعلنت المملكة، في مارس/آذار 2024، تخصيص مليون هكتار لدعم الاستثمار بقطاع الهيدروجين الأخضر في المغرب ضمن مرسوم "عرض الهيدروجين" الذي يوضّح توجه المملكة في هذا المجال. ويسعى المغرب لجذب أكبر قدر من الاستثمارات الخارجية في قطاع الهيدروجين بهدف جعل المملكة فاعلًا تنافسيًا في القطاع الواعد؛ إذ يتم العمل على اختيار أولي ثم فتح المفاوضات مع المستثمرين. وجرى خلال الاجتماع اختيار 5 تحالفات تضم شركات محلية وإقليمية وعالمية لتنفيذ مشروعات الهيدروجين الأخضر في المغرب؛ وهي كالتالي: تحالف المستثمرين "ORNX" المكون من شركات "أورتوس" الأميركية، و"أكسيونا" الإسبانية، و"نورديكس" الألمانية، التي ستستثمر في إنتاج الأمونيا. تحالف يضم شركتي "طاقة" الإماراتية، و"سيبسا" الإسبانية، لإنتاج مادتي الأمونيا والوقود الاصطناعي. شركة "ناريفا" المغربية التي ستُنتِج الأمونيا والوقود الاصطناعي والفولاذ الأخضر. شركة "أكوا باور" السعودية التي ستستثمر في إنتاج الأمونيا. تحالف الشركتين الصينيتين "يونايتد إنرجي غروب" (United Energy Group) و"تشاينا ثري غورجيز" (China Three Gorges) لإنتاج الأمونيا. تخصيص الأراضي أكّدت الحكومة المغربية، في بيان اطلعت عليه منصة الطاقة المتخصصة، أن اختيار هذه الشركات والتحالفات جاء وفق منهجية علمية وشفافة، تضمن شراكة متوازنة ودائمة بين المملكة والمستثمرين المعنيين، من أجل التوصل إلى توقيع عقود أولية لتخصيص الأراضي لتنفيذ هذه المشروعات الإستراتيجية. ومن المرتقب تخصيص مساحة 30 ألف هكتار لكل مشروع حدًا أقصى؛ إذ أكّدت الحكومة أنها ستحرص، من خلال الإطار التعاقدي الذي يجمعها بحاملي المشروعات، على حماية وضمان حسن استعمال الوعاء العقاري العمومي. وتعهّد "عرض الهيدروجين" الذي أطلقته حكومة الرباط خلال 2024، بتخصيص ما يصل إلى مليون هكتار (10 آلاف كيلومتر مربع) من الأراضي لمشروعات الهيدروجين الأخضر في المغرب، في قطع تتراوح مساحتها بين 100 و300 كيلومتر مربع. وخلال المرحلة الأولى، ستُوفَّر 300 ألف هكتار لصالح المستثمرين، تُوزَّع على قطع أراضٍ تتراوح مساحتها بين 10 آلاف و30 ألف هكتار، وفق حجم المشروعات المرتقبة. وكان المغرب قد وقعّ على أول مشروعات الهيدروجين الأخضر في أكتوبر/تشرين الأول الماضي مع شركة "توتال إنرجي" الفرنسية، وتحالف يضم مجموعة "المكتب الشريف للفوسفاط" (OCP) وشركة "إنجي" الفرنسية ويشمل ذلك 5 مشروعات. وتأمل الحكومة في أن يساعدها الهيدروجين الأخضر في تحقيق أهدافها المحلية بمجال الطاقة، بالإضافة إلى تعزيز الصادرات إلى الاتحاد الأوروبي بعد أن أعلن الاتحاد صفقةً خضراء للحد من انبعاثات الكربون، والتي تدعو إلى استيراد 10 ملايين طن من الهيدروجين المتجدد بحلول عام 2030. ويخطط المغرب لإنتاج نحو 3 ملايين طن من الهيدروجين الأخضر سنويًا بحلول عام 2030، بالاعتماد على إمكاناته في مجال الطاقة المتجددة وتحلية مياه البحر؛ ما من شأنه تسريع تحقيق هدف الحياد الكربوني في 2050. ووفقًا للتوقعات الرسمية؛ فإن الإيرادات السنوية للطلب على الهيدروجين الأخضر في المغرب ستناهز 22 مليار درهم (2.1 مليار دولار) سنويًا بحلول 2030، وسترتفع إلى 330 مليار درهم (31.2 مليار دولار) بحلول 2050. تخزين الكهرباء في 3 دول يتصدر اهتمامات المستثمرين الأوروبيين http://moee.gov.eg/test_new/new_info.aspx?h_id=44762&call_p=news_f.aspx &pg_index=0 attaqa.net/2025/03/10/%D8%AA%D8%AE%D8%B2%D9%8A%D9%86-%D8%A7%D9%84%D9%83%D9%87%D8%B1%D8%A8%D8%A7%D8%A1-%D9%81%D9%8A-3-%D8%AF%D9%88%D9%84-%D9%8A%D8%AA%D8%B5%D8%AF%D8%B1-%D8%A7%D9%87%D8%AA%D9%85%D8%A7%D9%85%D8%A7%D8%AA-%D8%A7/ Mon, 10 Mar 2025 00:00:00 GMT تتصدّر أسواق تخزين الكهرباء بالبطاريات في إيطاليا وبريطانيا وألمانيا اهتمامات المستثمرين في أوروبا، ويعود ذلك إلى سعة المشروعات القائمة في هذه البلدان. وتُعد إيطاليا أكثر أسواق البطاريات جذبًا للمستثمرين في أوروبا، تليها بريطانيا وألمانيا، بحسب متابعة منصة الطاقة المتخصصة (مقرّها واشنطن) لتحديثات القطاع. واحتلت إيطاليا المرتبة الأولى لهدف سعة البطارية 50 غيغاواط/ساعة، المحدد لعام 2030، ولأنها أدخلت أنظمة تخزين الكهرباء بالبطاريات إلى السوق لتوفير الخدمات المساعدة لتعزيز استقرار شبكة الكهرباء. أورد ذلك تقرير صدر، في وقت سابق من هذا الأسبوع، عن شركة الأبحاث أورورا إنرجي ريسيرش (Aurora Energy Research)، مقرّها المملكة المتحدة، الذي غطّى 28 دولة أوروبية. وتوقّعت الشريكة البارزة للطاقة المرنة لدى شركة أورورا، إيفا زيمرمان: "إضافة 10.5 غيغاواط من مشروعات البطاريات في إيطاليا بحلول عام 2030؛ منها 3 غيغاواط في مرحلة متقدمة حاليًا؛ لذا فمن المحتمل تشغيلها خلال العامين إلى الـ3 أعوام المقبلة". حجم مشروعات أنظمة تخزين الكهرباء بالبطاريات المطلوبة في حديثها لمجلة بي في ماغازين إيطاليا، قالت الشريكة البارزة للطاقة المرنة لدى شركة أورورا، إيفا زيمرمان: "إن حجم مشروعات أنظمة تخزين الكهرباء بالبطاريات المطلوبة في أول مزاد لتخزين الكهرباء في البلاد "سوق العقود الآجلة للتخزين" إم إيه سي إس إي (MACSE) قد تم تحديده". وأضافت أن فرص الأعمال التجارية للبطاريات المتعلقة بتوريد الخدمات المساعدة لتعزيز الشبكة، والتحكم في الطاقة -شحن البطاريات من الشبكة عندما تكون الكهرباء رخيصة وتفريغها عندما تكون الأسعار مرتفعة- تُعد مربحة حاليًا. وأكدت زيمرمان أن إيطاليا لن تؤدي دورًا مركزيًا في تعزيز شبكات الكهرباء على المستوى الأوروبي؛ لأن شبكة البلاد ليست "مرتبطة جيدًا؛ بسبب جغرافيتها". وتُمثل منصة "بيكاسو" جزءًا من خطة الاتحاد الأوروبي لتنسيق شبكات الدول الأعضاء لإنشاء سوق على مستوى الاتحاد الأوروبي لموازنة الكهرباء. وقدرت أورورا أن 10.3 غيغاواط من نظام تخزين الكهرباء بالبطاريات على نطاق المرافق المُركّبة في أوروبا، حتى أكتوبر/تشرين الأول الماضي، ستصل إلى 55 غيغاواط بحلول عام 2030 وإلى 126 غيغاواط بحلول عام 2050. المملكة المتحدة وألمانيا قال تقرير شركة الأبحاث أورورا إنرجي ريسيرش: "بعد إيطاليا، تأتي المملكة المتحدة، بدعم من قدرة مُركَّبة قوية تبلغ 4.3 غيغاواط، وصناعة بطاريات راسخة من المتوقع أن تتضاعف إلى أكثر من 10.6 غيغاواط، وتدفقات إيرادات جذابة تعزز مكانتها". وأضاف أن "ألمانيا، التي تفوقت على أيرلندا وسوقها الكهربائية الموحدة المتكاملة لأيرلندا وأيرلندا الشمالية بصفتها أكبر سوق، تحتل المرتبة الثالثة بفضل آفاقها القوية للسوق وأهدافها الطموحة في مجال الطاقة المتجددة". وتقدر أورورا أن البطاريات الأوروبية يمكن أن تُشكِّل فرصة استثمارية بقيمة 100 مليار يورو (105 مليارات دولار) حتى عام 2050، بما في ذلك مشروعات إعادة التشغيل، التي تنطوي على ترقية مرافق توليد وتخزين الطاقة الحالية. أنظمة تخزين الطاقة بطارية كبيرة لتخزين الكهرباء تابعة لشركة إيبردرولا - الصورة من موقع إيبردرولا سوق تخزين الكهرباء "لا تزال سوق تخزين الكهرباء على نطاق الشبكة قويةً، مع نمو مسارات التنفيذ الاستثمارية بسبب الفرص الواعدة"، حسبما أورد تقرير شركة الأبحاث أورورا إنرجي ريسيرش. وأضاف التقرير "أن أسواق البطاريات لديها منهجيات معقّدة للإيرادات والتكاليف، وتختلف الأسواق الأوروبية في الحجم وتدفقات الإيرادات ومستويات المخاطر". وهذا واضح عند المقارنة بالأسواق الأساسية، إيطاليا والمملكة المتحدة؛ فعلى الرغم من أن إيطاليا توفر الفرصة لدخول السوق بوصفها مطورةً تبحث عن مشروعات جديدة؛ فإن مسار تنفيذ المشروعات في المملكة المتحدة واعد؛ ما يجعلها جذابة فقط للمستثمرين في المشروعات الأكثر تقدمًا تتصدّر أسواق تخزين الكهرباء بالبطاريات في إيطاليا وبريطانيا وألمانيا اهتمامات المستثمرين في أوروبا، ويعود ذلك إلى سعة المشروعات القائمة في هذه البلدان. وتُعد إيطاليا أكثر أسواق البطاريات جذبًا للمستثمرين في أوروبا، تليها بريطانيا وألمانيا، بحسب متابعة منصة الطاقة المتخصصة (مقرّها واشنطن) لتحديثات القطاع. واحتلت إيطاليا المرتبة الأولى لهدف سعة البطارية 50 غيغاواط/ساعة، المحدد لعام 2030، ولأنها أدخلت أنظمة تخزين الكهرباء بالبطاريات إلى السوق لتوفير الخدمات المساعدة لتعزيز استقرار شبكة الكهرباء. أورد ذلك تقرير صدر، في وقت سابق من هذا الأسبوع، عن شركة الأبحاث أورورا إنرجي ريسيرش (Aurora Energy Research)، مقرّها المملكة المتحدة، الذي غطّى 28 دولة أوروبية. وتوقّعت الشريكة البارزة للطاقة المرنة لدى شركة أورورا، إيفا زيمرمان: "إضافة 10.5 غيغاواط من مشروعات البطاريات في إيطاليا بحلول عام 2030؛ منها 3 غيغاواط في مرحلة متقدمة حاليًا؛ لذا فمن المحتمل تشغيلها خلال العامين إلى الـ3 أعوام المقبلة". حجم مشروعات أنظمة تخزين الكهرباء بالبطاريات المطلوبة في حديثها لمجلة بي في ماغازين إيطاليا، قالت الشريكة البارزة للطاقة المرنة لدى شركة أورورا، إيفا زيمرمان: "إن حجم مشروعات أنظمة تخزين الكهرباء بالبطاريات المطلوبة في أول مزاد لتخزين الكهرباء في البلاد "سوق العقود الآجلة للتخزين" إم إيه سي إس إي (MACSE) قد تم تحديده". وأضافت أن فرص الأعمال التجارية للبطاريات المتعلقة بتوريد الخدمات المساعدة لتعزيز الشبكة، والتحكم في الطاقة -شحن البطاريات من الشبكة عندما تكون الكهرباء رخيصة وتفريغها عندما تكون الأسعار مرتفعة- تُعد مربحة حاليًا. وأكدت زيمرمان أن إيطاليا لن تؤدي دورًا مركزيًا في تعزيز شبكات الكهرباء على المستوى الأوروبي؛ لأن شبكة البلاد ليست "مرتبطة جيدًا؛ بسبب جغرافيتها". وتُمثل منصة "بيكاسو" جزءًا من خطة الاتحاد الأوروبي لتنسيق شبكات الدول الأعضاء لإنشاء سوق على مستوى الاتحاد الأوروبي لموازنة الكهرباء. وقدرت أورورا أن 10.3 غيغاواط من نظام تخزين الكهرباء بالبطاريات على نطاق المرافق المُركّبة في أوروبا، حتى أكتوبر/تشرين الأول الماضي، ستصل إلى 55 غيغاواط بحلول عام 2030 وإلى 126 غيغاواط بحلول عام 2050. المملكة المتحدة وألمانيا قال تقرير شركة الأبحاث أورورا إنرجي ريسيرش: "بعد إيطاليا، تأتي المملكة المتحدة، بدعم من قدرة مُركَّبة قوية تبلغ 4.3 غيغاواط، وصناعة بطاريات راسخة من المتوقع أن تتضاعف إلى أكثر من 10.6 غيغاواط، وتدفقات إيرادات جذابة تعزز مكانتها". وأضاف أن "ألمانيا، التي تفوقت على أيرلندا وسوقها الكهربائية الموحدة المتكاملة لأيرلندا وأيرلندا الشمالية بصفتها أكبر سوق، تحتل المرتبة الثالثة بفضل آفاقها القوية للسوق وأهدافها الطموحة في مجال الطاقة المتجددة". وتقدر أورورا أن البطاريات الأوروبية يمكن أن تُشكِّل فرصة استثمارية بقيمة 100 مليار يورو (105 مليارات دولار) حتى عام 2050، بما في ذلك مشروعات إعادة التشغيل، التي تنطوي على ترقية مرافق توليد وتخزين الطاقة الحالية. أنظمة تخزين الطاقة بطارية كبيرة لتخزين الكهرباء تابعة لشركة إيبردرولا - الصورة من موقع إيبردرولا سوق تخزين الكهرباء "لا تزال سوق تخزين الكهرباء على نطاق الشبكة قويةً، مع نمو مسارات التنفيذ الاستثمارية بسبب الفرص الواعدة"، حسبما أورد تقرير شركة الأبحاث أورورا إنرجي ريسيرش. وأضاف التقرير "أن أسواق البطاريات لديها منهجيات معقّدة للإيرادات والتكاليف، وتختلف الأسواق الأوروبية في الحجم وتدفقات الإيرادات ومستويات المخاطر". وهذا واضح عند المقارنة بالأسواق الأساسية، إيطاليا والمملكة المتحدة؛ فعلى الرغم من أن إيطاليا توفر الفرصة لدخول السوق بوصفها مطورةً تبحث عن مشروعات جديدة؛ فإن مسار تنفيذ المشروعات في المملكة المتحدة واعد؛ ما يجعلها جذابة فقط للمستثمرين في المشروعات الأكثر تقدمًا اكتشاف ألماني.. قد يستبدل جميع أنواع الوقود على الأرض http://moee.gov.eg/test_new/new_info.aspx?h_id=44761&call_p=news_f.aspx &pg_index=0 www.alarabiya.net/aswaq/special-stories/2025/03/04/%D8%A7%D9%83%D8%AA%D8%B4%D8%A7%D9%81-%D8%A3%D9%84%D9%85%D8%A7%D9%86%D9%8A-%D9%81%D9%8A-%D8%A7%D9%84%D9%82%D8%A7%D8%B1%D8%A9-%D8%A7%D9%84%D9%82%D8%B7%D8%A8%D9%8A%D8%A9-%D8%A7%D9%84%D8%AC%D9%86%D9%88%D8%A8%D9%8A%D8%A9-%D9%82%D8%AF-%D9%8A%D8%B3%D8%AA%D8%A8%D8%AF%D9%84-%D8%AC%D9%85%D9%8A%D8%B9-%D8%A3%D9%86%D9%88%D8%A7%D8%B9-%D8%A7%D9%84%D9%88%D9%82%D9%88%D8%AF-%D8%B9%D9%84%D9%89-%D8%A7%D9%84%D8%A3%D8%B1%D8%B6 Mon, 10 Mar 2025 00:00:00 GMT اكتشف باحثون من ألمانيا شيئاً في القارة القطبية الجنوبية قد يغير مفهوم الطاقة المتجددة في المناطق الباردة. عادة، عندما نفكر في الطاقة المتجددة، تتبادر إلى أذهاننا الألواح الشمسية، أو توربينات الرياح، ولكن هذا لا يتناسب بأي شكل مع ظروف شديدة البرودة، مثل القارة القطبية الجنوبية. ومع ذلك، عمل العلماء في ألمانيا على الفكرة، حيث بحثت مجموعة من جامعة هايدلبرغ وجامعة أولم ومركز هيلمهولتز في برلين في الطريقة الأكثر وعداً لاستخدام ضوء الشمس لإنتاج الهيدروجين الشمسي في القطب الجنوبي. وهذا يعني أن الهيدروجين يمكن أن يلمع، حيث يُنظر إليه على أنه مناسب لهذه المبادرة، وخاصة في مثل هذه الأماكن ذات الظروف الجوية القاسية. انتعاش الأسواق الأوروبية بعد الاتفاق على خطة زيادة الإنفاق الدفاعي حل المشكلة يبدء من إيجاد مواد فعالة للغاية يمكنها تقسيم جزيئات الماء باستخدام ضوء الشمس فقط، وفق ما ذكره موقع "Ecoportal"، واطلعت عليه "العربية Business". ابتكر العلماء الألمان نوعاً فريداً من مواد أشباه الموصلات المستقرة والتي تعمل حتى في درجات الحرارة شديدة البرودة في القارة القطبية الجنوبية. لا شك أن الخلايا الشمسية لا تزدهر أو تعمل بكامل طاقتها في ظروف شديدة البرودة، لكن هذه الخلايا يمكنها أن تعمل بشكل جيد. هل يجب أن نقول وداعاً للوقود الأحفوري؟ إن الهدف الحقيقي من هذا المشروع هو تحقيق الاحتباس الحراري العالمي وتغير المناخ والاندفاع نحو إيجاد بدائل للموارد المتجددة. وربما لن تكون نهاية الوقود الأحفوري فورية؛ ولكن تناول تفاحة واحدة في اليوم يغنيك عن زيارة الطبيب. فمع كل خطوة، سوف نتمكن من التخلص من الوقود الأحفوري الضار. وهناك أمر آخر يجب أن نتذكره وهو أن استخدام الهيدروجين أو حرقه لا ينبعث منه الغاز أو النفط بل الماء، لذا يمكنك أن تتخيل مدى صداقته للبيئة. وإذا تمكنا من حل مشكلة التخزين والبنية الأساسية، فإن هذه التكنولوجيا لن تفيد صناعة الطاقة فحسب، بل وأيضاً صناعة السيارات التي تعمل على إنتاج الوقود النظيف أيضاً. وفقاً لشركة Innovation Origins، فإن عدداً قليلاً فقط من الناس يقيمون في العديد من محطات الأبحاث في القارة القطبية الجنوبية، ومع ذلك فهم يحتاجون أيضاً إلى الطاقة. وهذا يستلزم عادة نقل البنزين والنفط الخام بالسفن المكلفة والمستهلكة للطاقة. وعلاوة على ذلك، قد تتضرر البيئة الحساسة حتى من تسرب بسيط. لذلك، فإن أي شيء يمكن أن يتغير أمر ضروري. خطوة ثورية استغلال ألمانيا للقارة القطبية الجنوبية والتفكير في طرق لجعل المكان موفراً للطاقة يعد خطوة ثورية. إن استخدام الهيدروجين سيفتح العديد من سبل الطاقة النظيفة التي ستغير المجتمع العالمي بالطريقة التي نتوق إليها. إذا تم إجراء البحوث المناسبة وتنفيذها، فإننا نتطلع إلى مستقبل بيئي واضح. نتائج الدراسة، التي نُشرت في مجلة Energy & Environmental Science، قد تنطبق أيضاً على أماكن أخرى شديدة البرودة خارج القارة القطبية الجنوبية. على سبيل المثال، في مناطق مثل شمال كندا وألاسكا وجبال الهيمالايا وجبال الألب المرتفعة أو جبال الأنديز، قد يحل الهيدروجين محل الوقود الأحفوري ويقضي على انبعاثات ثاني أكسيد الكربون. في مثل هذه الأجزاء النائية من العالم، قد يثبت الهيدروجين المولد بالطاقة الشمسية أنه فعال من حيث التكلفة. اكتشف باحثون من ألمانيا شيئاً في القارة القطبية الجنوبية قد يغير مفهوم الطاقة المتجددة في المناطق الباردة. عادة، عندما نفكر في الطاقة المتجددة، تتبادر إلى أذهاننا الألواح الشمسية، أو توربينات الرياح، ولكن هذا لا يتناسب بأي شكل مع ظروف شديدة البرودة، مثل القارة القطبية الجنوبية. ومع ذلك، عمل العلماء في ألمانيا على الفكرة، حيث بحثت مجموعة من جامعة هايدلبرغ وجامعة أولم ومركز هيلمهولتز في برلين في الطريقة الأكثر وعداً لاستخدام ضوء الشمس لإنتاج الهيدروجين الشمسي في القطب الجنوبي. وهذا يعني أن الهيدروجين يمكن أن يلمع، حيث يُنظر إليه على أنه مناسب لهذه المبادرة، وخاصة في مثل هذه الأماكن ذات الظروف الجوية القاسية. انتعاش الأسواق الأوروبية بعد الاتفاق على خطة زيادة الإنفاق الدفاعي حل المشكلة يبدء من إيجاد مواد فعالة للغاية يمكنها تقسيم جزيئات الماء باستخدام ضوء الشمس فقط، وفق ما ذكره موقع "Ecoportal"، واطلعت عليه "العربية Business". ابتكر العلماء الألمان نوعاً فريداً من مواد أشباه الموصلات المستقرة والتي تعمل حتى في درجات الحرارة شديدة البرودة في القارة القطبية الجنوبية. لا شك أن الخلايا الشمسية لا تزدهر أو تعمل بكامل طاقتها في ظروف شديدة البرودة، لكن هذه الخلايا يمكنها أن تعمل بشكل جيد. هل يجب أن نقول وداعاً للوقود الأحفوري؟ إن الهدف الحقيقي من هذا المشروع هو تحقيق الاحتباس الحراري العالمي وتغير المناخ والاندفاع نحو إيجاد بدائل للموارد المتجددة. وربما لن تكون نهاية الوقود الأحفوري فورية؛ ولكن تناول تفاحة واحدة في اليوم يغنيك عن زيارة الطبيب. فمع كل خطوة، سوف نتمكن من التخلص من الوقود الأحفوري الضار. وهناك أمر آخر يجب أن نتذكره وهو أن استخدام الهيدروجين أو حرقه لا ينبعث منه الغاز أو النفط بل الماء، لذا يمكنك أن تتخيل مدى صداقته للبيئة. وإذا تمكنا من حل مشكلة التخزين والبنية الأساسية، فإن هذه التكنولوجيا لن تفيد صناعة الطاقة فحسب، بل وأيضاً صناعة السيارات التي تعمل على إنتاج الوقود النظيف أيضاً. وفقاً لشركة Innovation Origins، فإن عدداً قليلاً فقط من الناس يقيمون في العديد من محطات الأبحاث في القارة القطبية الجنوبية، ومع ذلك فهم يحتاجون أيضاً إلى الطاقة. وهذا يستلزم عادة نقل البنزين والنفط الخام بالسفن المكلفة والمستهلكة للطاقة. وعلاوة على ذلك، قد تتضرر البيئة الحساسة حتى من تسرب بسيط. لذلك، فإن أي شيء يمكن أن يتغير أمر ضروري. خطوة ثورية استغلال ألمانيا للقارة القطبية الجنوبية والتفكير في طرق لجعل المكان موفراً للطاقة يعد خطوة ثورية. إن استخدام الهيدروجين سيفتح العديد من سبل الطاقة النظيفة التي ستغير المجتمع العالمي بالطريقة التي نتوق إليها. إذا تم إجراء البحوث المناسبة وتنفيذها، فإننا نتطلع إلى مستقبل بيئي واضح. نتائج الدراسة، التي نُشرت في مجلة Energy & Environmental Science، قد تنطبق أيضاً على أماكن أخرى شديدة البرودة خارج القارة القطبية الجنوبية. على سبيل المثال، في مناطق مثل شمال كندا وألاسكا وجبال الهيمالايا وجبال الألب المرتفعة أو جبال الأنديز، قد يحل الهيدروجين محل الوقود الأحفوري ويقضي على انبعاثات ثاني أكسيد الكربون. في مثل هذه الأجزاء النائية من العالم، قد يثبت الهيدروجين المولد بالطاقة الشمسية أنه فعال من حيث التكلفة. قطر في بيان غير عادي ضد إسرائيل:" "ندعو لزيادة الجهود لإخضاع المنشآت النووية الإسرائيلية لرقابة الوكالة الدولية " http://moee.gov.eg/test_new/new_info.aspx?h_id=44760&call_p=news_f.aspx &pg_index=0 www.i24news.tv/ar/%D8%A3%D8%AE%D8%A8%D8%A7%D8%B1/middle-east/artc-c2c288a8 Sun, 09 Mar 2025 00:00:00 GMT على خلفية محاولات تجديد المحادثات بين إسرائيل والوسطاء وحماس بشأن استمرار صفقة الرهائن ووقف إطلاق النار في غزة، هاجم الليلة (بين السبت والأحد) الدبلوماسي القطري جاسم يعقوب الحمادي، سفير قطر في النمسا، إسرائيل بصورة غير عادية، حيث أدان سياسة إسرائيل النووية وأنشطتها الهجومية خلال الفترة الأخيرة. وجاءت هذه التصريحات القاسية والشديدة ضد إسرائيل خلال اجتماع مجلس محافظي الوكالة الدولية للطاقة النووية في فيينا، حيث ناقشوا الوضع "في الأراضي الفلسطينية المحتلة، والقدرات النووية الإسرائيلية"، كما جاء في بيان لوزارة الخارجية القطرية. وجاء في بيان صدر بعد تصريحات الحمادي أن "قطر تدعو إلى تكثيف الجهود الدولية لإخضاع جميع المنشآت النووية الإسرائيلة لرقابة الوكالة الدولية للطاقة النووية، وتصر على انضمام إسرائيل إلى معاهدة عدم انتشار الأسلحة النووية (NPT)". بالإضافة إلى ذلك، قال السفير إن "جميع دول الشرق الأوسط، باستثناء إسرائيل، أصبحت أعضاء في معاهدة عدم انتشار الأسلحة النووية، ولديها اتفاقيات مراقبة فعالة مع الوكالة". ولم يكتف سفير قطر في النمسا بالانتقادات الحادة الموجهة لسياسة إسرائيل النووية، متهما إياها بـ"الاستمرار في سياسة عدوانية، تتمن دعوات متطرفة للتهجير القسري للشعب الفلسطيني، وزيادة العمليات العسكرية في مدن ومخيمات اللاجئين في الضفة الغربية، وعدم إدخال المساعدات الإنسانية إلى غزة، واستمرار حظر أنشطة أونروا على أراضيها" على خلفية محاولات تجديد المحادثات بين إسرائيل والوسطاء وحماس بشأن استمرار صفقة الرهائن ووقف إطلاق النار في غزة، هاجم الليلة (بين السبت والأحد) الدبلوماسي القطري جاسم يعقوب الحمادي، سفير قطر في النمسا، إسرائيل بصورة غير عادية، حيث أدان سياسة إسرائيل النووية وأنشطتها الهجومية خلال الفترة الأخيرة. وجاءت هذه التصريحات القاسية والشديدة ضد إسرائيل خلال اجتماع مجلس محافظي الوكالة الدولية للطاقة النووية في فيينا، حيث ناقشوا الوضع "في الأراضي الفلسطينية المحتلة، والقدرات النووية الإسرائيلية"، كما جاء في بيان لوزارة الخارجية القطرية. وجاء في بيان صدر بعد تصريحات الحمادي أن "قطر تدعو إلى تكثيف الجهود الدولية لإخضاع جميع المنشآت النووية الإسرائيلة لرقابة الوكالة الدولية للطاقة النووية، وتصر على انضمام إسرائيل إلى معاهدة عدم انتشار الأسلحة النووية (NPT)". بالإضافة إلى ذلك، قال السفير إن "جميع دول الشرق الأوسط، باستثناء إسرائيل، أصبحت أعضاء في معاهدة عدم انتشار الأسلحة النووية، ولديها اتفاقيات مراقبة فعالة مع الوكالة". ولم يكتف سفير قطر في النمسا بالانتقادات الحادة الموجهة لسياسة إسرائيل النووية، متهما إياها بـ"الاستمرار في سياسة عدوانية، تتمن دعوات متطرفة للتهجير القسري للشعب الفلسطيني، وزيادة العمليات العسكرية في مدن ومخيمات اللاجئين في الضفة الغربية، وعدم إدخال المساعدات الإنسانية إلى غزة، واستمرار حظر أنشطة أونروا على أراضيها" العراق: تحديات جراء عدم تجديد الإعفاء الأمريكي لشراء الطاقة من إيران http://moee.gov.eg/test_new/new_info.aspx?h_id=44759&call_p=news_f.aspx &pg_index=0 www.eremnews.com/economy/he6dkpy Sun, 09 Mar 2025 00:00:00 GMT قال مستشار لرئيس الوزراء العراقي، اليوم الأحد، إن عدم تجديد الإعفاء من العقوبات الأمريكية للعراق لشراء الطاقة من يتسبب في تحديات تشغيلية مؤقتة. وبحسب وكالة "رويترز"، أكد المسؤول العراقي، أن بلاده ملتزمة بهدفه الاستراتيجي في تحقيق الاكتفاء الذاتي من الطاقة. جاء ذلك بعد أن أوقفت إدارة الرئيس الأمريكي، دونالد ترامب، اليوم الأحد، تجديد الإعفاءات التي منحت للعراق بهدف شراء الكهرباء من إيران، القرار الذي يضع بغداد أمام تحدٍ صعب لتأمين إمدادات الطاقة. وتتصاعد التحذيرات من صيف قد يكون الأشد لهيبًا، وسط مخاوف من أن يؤدي تراجع إمدادات الطاقة إلى اندلاع احتجاجات مألوفة في الشارع العراقي، إذ يعاني المواطنون من انقطاعات متكررة للكهرباء تفاقمت بفعل تهالك البنية التحتية وتأخر تنفيذ مشاريع الطاقة البديلة. وأعلن متحدث باسم وزارة الخارجية الأمريكية، اليوم الأحد، أن إدارة الرئيس دونالد ترامب لم تجدد الإعفاءات للعراق لشراء الكهرباء من إيران، مضيفًا أن واشنطن لن تسمح لطهران بأي قدر من الإغاثة الاقتصادية أو المالية. قال مستشار لرئيس الوزراء العراقي، اليوم الأحد، إن عدم تجديد الإعفاء من العقوبات الأمريكية للعراق لشراء الطاقة من يتسبب في تحديات تشغيلية مؤقتة. وبحسب وكالة "رويترز"، أكد المسؤول العراقي، أن بلاده ملتزمة بهدفه الاستراتيجي في تحقيق الاكتفاء الذاتي من الطاقة. جاء ذلك بعد أن أوقفت إدارة الرئيس الأمريكي، دونالد ترامب، اليوم الأحد، تجديد الإعفاءات التي منحت للعراق بهدف شراء الكهرباء من إيران، القرار الذي يضع بغداد أمام تحدٍ صعب لتأمين إمدادات الطاقة. وتتصاعد التحذيرات من صيف قد يكون الأشد لهيبًا، وسط مخاوف من أن يؤدي تراجع إمدادات الطاقة إلى اندلاع احتجاجات مألوفة في الشارع العراقي، إذ يعاني المواطنون من انقطاعات متكررة للكهرباء تفاقمت بفعل تهالك البنية التحتية وتأخر تنفيذ مشاريع الطاقة البديلة. وأعلن متحدث باسم وزارة الخارجية الأمريكية، اليوم الأحد، أن إدارة الرئيس دونالد ترامب لم تجدد الإعفاءات للعراق لشراء الكهرباء من إيران، مضيفًا أن واشنطن لن تسمح لطهران بأي قدر من الإغاثة الاقتصادية أو المالية. بناء أكبر محطة طاقة شمسية في أميركا.. ما صلتها بقنبلة ناغازاكي؟ http://moee.gov.eg/test_new/new_info.aspx?h_id=44758&call_p=news_f.aspx &pg_index=0 attaqa.net/2025/03/08/%D8%A8%D9%86%D8%A7%D8%A1-%D8%A3%D9%83%D8%A8%D8%B1-%D9%85%D8%AD%D8%B7%D8%A9-%D8%B7%D8%A7%D9%82%D8%A9-%D8%B4%D9%85%D8%B3%D9%8A%D8%A9-%D9%81%D9%8A-%D8%A3%D9%85%D9%8A%D8%B1%D9%83%D8%A7-%D9%85%D8%A7/ Sun, 09 Mar 2025 00:00:00 GMT يتأهّب مشروع أكبر محطة طاقة شمسية في أميركا للانطلاق بالقرب من موقع كان مُخصصًا في السابق لمفاعل نووي يقع في قلب محمية هانفورد النووية التي كانت مستودعًا لتخزين الأسلحة النووية الأميركية. ولطالما استُعمِلت المحمية النووية المذكورة مكانًا آمنًا لتخزين الأسلحة النووية في أعقاب الحرب العالمية الثانية، وتحديدًا خلال المدة من عام 1943 حتى عام 1989، وفق متابعات القطاع لدى منصة الطاقة المتخصصة (مقرّها واشنطن). ويرتبط اسم محطة الطاقة الشمسية "هانفورد" بالقنبلة الذرية التي أُلقيت على مدينة ناغازاكي اليابانية خلال الحرب العالمية الثانية؛ إذ تبعد المنشأة بنحو 20 ميلًا من المفاعل "ب" (B)، وهو أول مفاعل نووي كامل النطاق في العالم، أنتج البلوتونيوم المستعمَل في تصنيع القنبلة المذكورة. وبناءً على ذلك، تتعامل شركة هيكاتي المطوّرة للمشروع بحيطة وحذر معه؛ رغم سجل خبراتها السابقة في تطوير محطات طاقة شمسية وتشغيلها في 12 ولاية أميركية. يمثّل مشروع أكبر محطة طاقة شمسية في أميركا، المقرر تنفيذه في محمية هانفورد النووية بولاية واشنطن، خُطوة كبيرةً في إعادة استعمال الموقع لأغراض أخرى. وبدءًا من عام 1943 وحتى تفكيكها في عام 1989، أنتجت محمية هانفورد ثُلثي البلوتونيوم المستعمَل في تصنيع الأسلحة النووية الأميركية خلال الحرب العالمية الثانية والحرب الباردة. ومع ذلك فقد اقترن هذا الموقع الحيوي بفاتورة باهظة؛ إذ بقيت ملايين الغالونات من النفايات عالية الإشعاع مخزّنة في مستودعات تحت الأرض، وتلوثت مساحات شاسعة من الأراضي بالمواد المشعة والكيميائية. ويقود مشروع تطهير الموقع شركة هيكاتي (Hecate) التي ستستغل 10 آلاف و300 هكتار من الموقع الواسع في هانفورد، البالغة مساحته نحو 400 ألف هكتار، الذي يُعد آمنًا بالنسبة إلى عمليات إعادة التطوير. ويتسم المشروع باتساع نطاقه غير المسبوق؛ إذ بمجرّد تشغيله كاملًا، ستولّد المحطة الشمسية كمية كهرباء تكفي لإمداد ملايين المنازل في المنطقة بالكهرباء. ومن المتوقع أن تُنتِج محطة هانفورد سعة كهرباء تصل إلى 2000 ميغاواط؛ ما يكفي لإمداد جميع المنازل في مدن سياتل وسان فرانسيسكو ودنفر، إلى جانب قدرتها على تخزين سعة أخرى مماثلة من الكهرباء في بطارية ضخمة. وسيزيد هذا الناتج على ضعف الطاقة المنتَجة من محطة طاقة نووية نموذجية، كما سيتجاوز مثيله من أكبر منشأة للطاقة الشمسية في الولايات المتحدة حاليًا، وهي منشأة كوبر ماونتن للطاقة الشمسية في ولاية نيفادا. ووفق تقديرات رصدتها منصة الطاقة المتخصصة، تلامس الكلفة الإجمالية للمشروع قرابة 4 مليارات دولار، ومن المتوقع الانتهاء منه كاملًا بحلول عام 2030. ستزيد إنتاجية محطة هانفورد الشمسية بواقع الضعف على الكهرباء المُنتجَة بوساطة محطة طاقة نووية نموذجية، كما يتجاوز إنتاج المحطة الشمسية نظيراتها المولدة بوساطة أكبر محطة شمسية حالية في أميركا، وهي كوبر ماونتن الموجودة في ولاية نيفادا. تحديات ومخاطر يفرض الموقع المخصّص لإقامة مشروع المحطة الشمسية "هانفورد" عددًا من التحديات؛ ما يجعل مستقبله مغلفًا بعدم اليقين نتيجة التحولات السياسية المحتملة، وفق معلومات اطّلعت عليها منصة الطاقة المتخصصة. ومع ذلك، تمضي الشركة المطوّرة للمشروع قدمًا في تنفيذه، مستعينةً بالأسس القوية للسوق والطلب الإقليمي المتنامي على الكهرباء بدعم من مراكز البيانات التي تدعم الذكاء الاصطناعي. إلى جانب ذلك، يواجه الموقع بعض المخاطر؛ إذ يقع موقع محطة الطاقة الشمسية المخطط لها بالقرب من مناطق كانت في السابق مركزًا لجهود تطهير المياه الجوفية والتربة. كما يقع المشروع نفسه بجوار مجمع مفاعل نووي متوقف عن العمل سعة 400 ميغاواط؛ إذ يبعُد المشروع بنحو 20 ميلاً فقط جنوب مفاعل "بي"، وهو أول مفاعل نووي كامل في العالم أنتج البلوتونيوم الذي استُعمِل لتصنيع القنبلة الذرية التي أُلقيت على مدينة ناغازاكي اليابانية. أكّد مدير التطوير في شركة هيكاتي، ألكسندر بوغ، أن أساسات المشروع متينة بغض النظر عن توجهات السياسة، مسلطًا الضوء على حاجة المنطقة إلى تعزيز معدلات توليد الكهرباء بما يواكب الطلب المتنامي. وأضاف بوغ: "أُسُس المشروع قوية بصرف النظر عن توجه السياسات، والمنطقة تحتاج إلى ذلك المشروع، نظرًا إلى ضخامة الطلب على الكهرباء فيها"، وفق تصريحات رصدتها منصة الطاقة المتخصصة وفي أغسطس/آب (2024)، قررت وزارة الطاقة الأميركية الدخول في مفاوضات مكثفة مع شركة هيكاتي إنرجي بشأن مشروع محطة الطاقة الشمسية "هانفورد". يتأهّب مشروع أكبر محطة طاقة شمسية في أميركا للانطلاق بالقرب من موقع كان مُخصصًا في السابق لمفاعل نووي يقع في قلب محمية هانفورد النووية التي كانت مستودعًا لتخزين الأسلحة النووية الأميركية. ولطالما استُعمِلت المحمية النووية المذكورة مكانًا آمنًا لتخزين الأسلحة النووية في أعقاب الحرب العالمية الثانية، وتحديدًا خلال المدة من عام 1943 حتى عام 1989، وفق متابعات القطاع لدى منصة الطاقة المتخصصة (مقرّها واشنطن). ويرتبط اسم محطة الطاقة الشمسية "هانفورد" بالقنبلة الذرية التي أُلقيت على مدينة ناغازاكي اليابانية خلال الحرب العالمية الثانية؛ إذ تبعد المنشأة بنحو 20 ميلًا من المفاعل "ب" (B)، وهو أول مفاعل نووي كامل النطاق في العالم، أنتج البلوتونيوم المستعمَل في تصنيع القنبلة المذكورة. وبناءً على ذلك، تتعامل شركة هيكاتي المطوّرة للمشروع بحيطة وحذر معه؛ رغم سجل خبراتها السابقة في تطوير محطات طاقة شمسية وتشغيلها في 12 ولاية أميركية. يمثّل مشروع أكبر محطة طاقة شمسية في أميركا، المقرر تنفيذه في محمية هانفورد النووية بولاية واشنطن، خُطوة كبيرةً في إعادة استعمال الموقع لأغراض أخرى. وبدءًا من عام 1943 وحتى تفكيكها في عام 1989، أنتجت محمية هانفورد ثُلثي البلوتونيوم المستعمَل في تصنيع الأسلحة النووية الأميركية خلال الحرب العالمية الثانية والحرب الباردة. ومع ذلك فقد اقترن هذا الموقع الحيوي بفاتورة باهظة؛ إذ بقيت ملايين الغالونات من النفايات عالية الإشعاع مخزّنة في مستودعات تحت الأرض، وتلوثت مساحات شاسعة من الأراضي بالمواد المشعة والكيميائية. ويقود مشروع تطهير الموقع شركة هيكاتي (Hecate) التي ستستغل 10 آلاف و300 هكتار من الموقع الواسع في هانفورد، البالغة مساحته نحو 400 ألف هكتار، الذي يُعد آمنًا بالنسبة إلى عمليات إعادة التطوير. ويتسم المشروع باتساع نطاقه غير المسبوق؛ إذ بمجرّد تشغيله كاملًا، ستولّد المحطة الشمسية كمية كهرباء تكفي لإمداد ملايين المنازل في المنطقة بالكهرباء. ومن المتوقع أن تُنتِج محطة هانفورد سعة كهرباء تصل إلى 2000 ميغاواط؛ ما يكفي لإمداد جميع المنازل في مدن سياتل وسان فرانسيسكو ودنفر، إلى جانب قدرتها على تخزين سعة أخرى مماثلة من الكهرباء في بطارية ضخمة. وسيزيد هذا الناتج على ضعف الطاقة المنتَجة من محطة طاقة نووية نموذجية، كما سيتجاوز مثيله من أكبر منشأة للطاقة الشمسية في الولايات المتحدة حاليًا، وهي منشأة كوبر ماونتن للطاقة الشمسية في ولاية نيفادا. ووفق تقديرات رصدتها منصة الطاقة المتخصصة، تلامس الكلفة الإجمالية للمشروع قرابة 4 مليارات دولار، ومن المتوقع الانتهاء منه كاملًا بحلول عام 2030. ستزيد إنتاجية محطة هانفورد الشمسية بواقع الضعف على الكهرباء المُنتجَة بوساطة محطة طاقة نووية نموذجية، كما يتجاوز إنتاج المحطة الشمسية نظيراتها المولدة بوساطة أكبر محطة شمسية حالية في أميركا، وهي كوبر ماونتن الموجودة في ولاية نيفادا. تحديات ومخاطر يفرض الموقع المخصّص لإقامة مشروع المحطة الشمسية "هانفورد" عددًا من التحديات؛ ما يجعل مستقبله مغلفًا بعدم اليقين نتيجة التحولات السياسية المحتملة، وفق معلومات اطّلعت عليها منصة الطاقة المتخصصة. ومع ذلك، تمضي الشركة المطوّرة للمشروع قدمًا في تنفيذه، مستعينةً بالأسس القوية للسوق والطلب الإقليمي المتنامي على الكهرباء بدعم من مراكز البيانات التي تدعم الذكاء الاصطناعي. إلى جانب ذلك، يواجه الموقع بعض المخاطر؛ إذ يقع موقع محطة الطاقة الشمسية المخطط لها بالقرب من مناطق كانت في السابق مركزًا لجهود تطهير المياه الجوفية والتربة. كما يقع المشروع نفسه بجوار مجمع مفاعل نووي متوقف عن العمل سعة 400 ميغاواط؛ إذ يبعُد المشروع بنحو 20 ميلاً فقط جنوب مفاعل "بي"، وهو أول مفاعل نووي كامل في العالم أنتج البلوتونيوم الذي استُعمِل لتصنيع القنبلة الذرية التي أُلقيت على مدينة ناغازاكي اليابانية. أكّد مدير التطوير في شركة هيكاتي، ألكسندر بوغ، أن أساسات المشروع متينة بغض النظر عن توجهات السياسة، مسلطًا الضوء على حاجة المنطقة إلى تعزيز معدلات توليد الكهرباء بما يواكب الطلب المتنامي. وأضاف بوغ: "أُسُس المشروع قوية بصرف النظر عن توجه السياسات، والمنطقة تحتاج إلى ذلك المشروع، نظرًا إلى ضخامة الطلب على الكهرباء فيها"، وفق تصريحات رصدتها منصة الطاقة المتخصصة وفي أغسطس/آب (2024)، قررت وزارة الطاقة الأميركية الدخول في مفاوضات مكثفة مع شركة هيكاتي إنرجي بشأن مشروع محطة الطاقة الشمسية "هانفورد". الصين تكتشف احتياطيات هائلة من الثوريوم تكفي لتوليد الطاقة لمدة 60 ألف عام http://moee.gov.eg/test_new/new_info.aspx?h_id=44757&call_p=news_f.aspx &pg_index=0 www.argaam.com/ar/article/articledetail/id/1795852 Sun, 09 Mar 2025 00:00:00 GMT اكتشفت الصين احتياطيًا ضخمًا من مادة الثوريوم يكفي لتلبية احتياجاتها من الطاقة لمدة 60 ألف عام، وفقًا لتقديرات الجيولوجيين. ويمكن استخدام الثوريوم في مفاعلات الملح المنصهر، التي توفر طاقة نظيفة ومستدامة مع إنتاج نفايات مشعة أقل مقارنة بمفاعلات اليورانيوم التقليدية. وتشير التقديرات الأولية إلى إمكانية استخراج مليون طن من الثوريوم من المخلفات المعدنية، وهو ما وصفه الباحثون بأنه "مصدر طاقة لا حدود له". وبالاضافة إلى هذا الاكتشاف، فان نفايات التعدين التى ينتجها أحد مناجم خام الحديد في مجمع التعدين "بايان أوبو" بمنغوليا الداخلية، تحتوي على ما يكفي لتلبية الطلب الأمريكي على الطاقة لأكثر من ألف عام؛ حيث يحتوي منجم بايان أوبو العملاق، الذي يعتبر أكبر منجم للعناصر الأرضية النادرة في العالم، على كمية هائلة من الثوريوم في المخلفات وحدها، وهو ما تم تجاهله لفترة طويلة أثناء استخراج الحديد. يأتي هذا الاكتشاف في ظل التنافس الدولي بين الصين، وروسيا، والولايات المتحدة لتطوير الطاقة النووية. وكانت الصين قد وافقت العام الماضي على بناء أول مفاعل ملح منصهر يعمل بالثوريوم في العالم، في خطوة قد تعيد تشكيل مستقبل الطاقة النووية عالميًا، خاصة في ظل ارتفاع أسعار اليورانيوم لمستويات قياسية، واعتباره أكثر إشعاعا مقارنة بالثوريوم. رفضت توتال إنرجي فرص إبرام عقود طويلة الأجل مع محطات فينتشر غلوبال للغاز الطبيعي المسال في الولايات المتحدة، بسبب عدم ثقتها في الشركة، حسبما صرّح به الرئيس التنفيذي باتريك بويانيه. وقال بويانيه: "لا أريد التعامل مع هؤلاء بسبب ما يفعلونه… لا أريد أن أكون وسط نزاع مع أصدقائي في شل وبي بي". واشار بويانيه إلى الدعاوى القانونية التى تواجهها الشركة الأمريكية من عملاء كبار مثل بي بي وشل، حيث تتهم الشركتان فينتشر جلوبال بعدم تسليم الشحنات المتفق عليها بموجب عقود طويلة الأجل وبيعها بدلًا من ذلك في الأسواق الفورية بأسعار مرتفعة. وقال بويانيه إن فينتشر غلوبال تواصلت مع توتال في البداية لاستكشاف اهتمامها بعقد توريد طويل الأجل للغاز الطبيعي المسال من محطة كالكاشيو باس في لويزيانا، إلا أنه رفض العرض بسبب نقص الثقة في العملاق الأمريكي. كما رفضت توتال لاحقًا فرصة استلام شحنات من محطة بلاكامينز، وهي ثاني وأحدث محطة لـ فينتشر غلوبال في لويزيانا والتي لا تزال قيد الإنشاء، بسبب الجدل حول التأخير في تشغيل كالكاشيو باس. ومع ذلك، أكد بويانيه أن توتال مستعدة لشراء الشحنات الفورية من فينتشر غلوبال إذا كانت بأسعار تنافسية. شل تدرس بيع بعض أصولها في أمريكا وأوروبا تدرس شركة "شل" إمكانية بيع بعض أصول الكيمياويات التابعة لها في الولايات المتحدة وأوروبا، كجزء من استراتيجية تهدف إلى إعادة التركيز على العمليات الأكثر ربحية، وفقاً لتقرير نشرته صحيفة "وول ستريت جورنال". أفاد التقرير، نقلاً عن أشخاص مطلعين، بأن "شل" تعمل مع "مورغان ستانلي" لمراجعة عملياتها في قطاع الكيماويات، مشيراً إلى أن المفاوضات لا تزال في مراحلها الأولية. المنشآت قيد المراجعة تشمل "دير بارك" في ولاية تكساس، التي تقع بجوار مصفاة سبق أن باعت "شل" حصتها فيها. وأضاف التقرير أن قائمة المهتمين بالصفقة قد تشمل شركات استثمارية خاصة، إلى جانب مستثمرين من الشرق الأوسط. كازاخستان تسعى لخفض الإنتاج النفطي تماشيًا مع التزامات "أوبك+" طلبت كازاخستان من المشغلين الدوليين خفض إنتاج النفط في حقلي تنجيز وكاشاجان لتحقيق التزاماتها الإنتاجية ضمن "أوبك+". وتجري الحكومة محادثات مع شركات إكسون موبيل، توتال إنرجيز، إيني، وشل، بينما يعتزم وزير الطاقة زيارة الولايات المتحدة لمناقشة الأمر مع الرؤساء التنفيذيين لهذه الشركات. وتسعى كازاخستان إلى خفض الإنتاج بمقدار 297 ألف برميل يوميًا ليصل إلى 1.45 مليون برميل يوميًا في مارس، مع تنفيذ معظم الخفض في النصف الثاني من الشهر. وسيؤثر ذلك على صادرات النفط عبر خط أنابيب كونسورتيوم بحر قزوين، الذي يُعد المسار الرئيسي للصادرات الكازاخية، حيث ينقل الخام من حقلي تنجيز وكاشاجان إلى ميناء نوفوروسيسك الروسي على البحر الأسود، بطاقة استيعابية تتراوح بين 1.4 - 1.5 مليون برميل يوميًا. وبلغ إنتاج كازاخستان النفطي مستوى قياسيًا عند 1.747 مليون برميل يوميًا في فبراير، متجاوزًا حصتها المستهدفة في "أوبك+" والبالغة 1.468 مليون برميل يوميًا بفارق 279 ألف برميل يوميًا. وتشمل الحصة المستهدفة لشهر مارس خفضًا إضافيًا قدره 18 ألف برميل يوميًا لتعويض الإنتاج الزائد السابق. الكونجرس يلغي رسوم الميثان المفروضة على قطاع الطاقة ألغى الكونجرس الأمريكي رسوم انبعاثات الميثان المفروضة على منتجي النفط والغاز، بانتظار توقيع الرئيس ترامب ليصبح قانونًا ساريًا. وكانت هذه الرسوم جزءًا من سياسات إدارة بايدن للحد من انبعاثات الميثان، الذي يُعدّ أكثر تأثيرًا من ثاني أكسيد الكربون في الاحتباس الحراري رغم قصر مدة بقائه في الغلاف الجوي. وبدأت الحملة ضد الميثان في وقت مبكر من ولاية بايدن، حيث فرضت وكالة حماية البيئة قيودًا على انبعاثاته، مستهدفة شركات النفط والغاز باعتبارها المصدر الرئيسي. ورغم دعم "معهد البترول الأمريكي" لهذه اللوائح سابقًا، عاد الآن ليرحّب بإلغائها، واصفًا رسوم الميثان بأنها "ضريبة عقابية مكررة" تعرقل الابتكار والإنتاج المحلي. وتتوقع شركات الطاقة أن إلغاء الرسوم سيعزز القدرة التنافسية لصناعة النفط والغاز الأمريكية، خاصة في ظل ارتفاع الطلب العالمي على الطاقة. اكتشفت الصين احتياطيًا ضخمًا من مادة الثوريوم يكفي لتلبية احتياجاتها من الطاقة لمدة 60 ألف عام، وفقًا لتقديرات الجيولوجيين. ويمكن استخدام الثوريوم في مفاعلات الملح المنصهر، التي توفر طاقة نظيفة ومستدامة مع إنتاج نفايات مشعة أقل مقارنة بمفاعلات اليورانيوم التقليدية. وتشير التقديرات الأولية إلى إمكانية استخراج مليون طن من الثوريوم من المخلفات المعدنية، وهو ما وصفه الباحثون بأنه "مصدر طاقة لا حدود له". وبالاضافة إلى هذا الاكتشاف، فان نفايات التعدين التى ينتجها أحد مناجم خام الحديد في مجمع التعدين "بايان أوبو" بمنغوليا الداخلية، تحتوي على ما يكفي لتلبية الطلب الأمريكي على الطاقة لأكثر من ألف عام؛ حيث يحتوي منجم بايان أوبو العملاق، الذي يعتبر أكبر منجم للعناصر الأرضية النادرة في العالم، على كمية هائلة من الثوريوم في المخلفات وحدها، وهو ما تم تجاهله لفترة طويلة أثناء استخراج الحديد. يأتي هذا الاكتشاف في ظل التنافس الدولي بين الصين، وروسيا، والولايات المتحدة لتطوير الطاقة النووية. وكانت الصين قد وافقت العام الماضي على بناء أول مفاعل ملح منصهر يعمل بالثوريوم في العالم، في خطوة قد تعيد تشكيل مستقبل الطاقة النووية عالميًا، خاصة في ظل ارتفاع أسعار اليورانيوم لمستويات قياسية، واعتباره أكثر إشعاعا مقارنة بالثوريوم. رفضت توتال إنرجي فرص إبرام عقود طويلة الأجل مع محطات فينتشر غلوبال للغاز الطبيعي المسال في الولايات المتحدة، بسبب عدم ثقتها في الشركة، حسبما صرّح به الرئيس التنفيذي باتريك بويانيه. وقال بويانيه: "لا أريد التعامل مع هؤلاء بسبب ما يفعلونه… لا أريد أن أكون وسط نزاع مع أصدقائي في شل وبي بي". واشار بويانيه إلى الدعاوى القانونية التى تواجهها الشركة الأمريكية من عملاء كبار مثل بي بي وشل، حيث تتهم الشركتان فينتشر جلوبال بعدم تسليم الشحنات المتفق عليها بموجب عقود طويلة الأجل وبيعها بدلًا من ذلك في الأسواق الفورية بأسعار مرتفعة. وقال بويانيه إن فينتشر غلوبال تواصلت مع توتال في البداية لاستكشاف اهتمامها بعقد توريد طويل الأجل للغاز الطبيعي المسال من محطة كالكاشيو باس في لويزيانا، إلا أنه رفض العرض بسبب نقص الثقة في العملاق الأمريكي. كما رفضت توتال لاحقًا فرصة استلام شحنات من محطة بلاكامينز، وهي ثاني وأحدث محطة لـ فينتشر غلوبال في لويزيانا والتي لا تزال قيد الإنشاء، بسبب الجدل حول التأخير في تشغيل كالكاشيو باس. ومع ذلك، أكد بويانيه أن توتال مستعدة لشراء الشحنات الفورية من فينتشر غلوبال إذا كانت بأسعار تنافسية. شل تدرس بيع بعض أصولها في أمريكا وأوروبا تدرس شركة "شل" إمكانية بيع بعض أصول الكيمياويات التابعة لها في الولايات المتحدة وأوروبا، كجزء من استراتيجية تهدف إلى إعادة التركيز على العمليات الأكثر ربحية، وفقاً لتقرير نشرته صحيفة "وول ستريت جورنال". أفاد التقرير، نقلاً عن أشخاص مطلعين، بأن "شل" تعمل مع "مورغان ستانلي" لمراجعة عملياتها في قطاع الكيماويات، مشيراً إلى أن المفاوضات لا تزال في مراحلها الأولية. المنشآت قيد المراجعة تشمل "دير بارك" في ولاية تكساس، التي تقع بجوار مصفاة سبق أن باعت "شل" حصتها فيها. وأضاف التقرير أن قائمة المهتمين بالصفقة قد تشمل شركات استثمارية خاصة، إلى جانب مستثمرين من الشرق الأوسط. كازاخستان تسعى لخفض الإنتاج النفطي تماشيًا مع التزامات "أوبك+" طلبت كازاخستان من المشغلين الدوليين خفض إنتاج النفط في حقلي تنجيز وكاشاجان لتحقيق التزاماتها الإنتاجية ضمن "أوبك+". وتجري الحكومة محادثات مع شركات إكسون موبيل، توتال إنرجيز، إيني، وشل، بينما يعتزم وزير الطاقة زيارة الولايات المتحدة لمناقشة الأمر مع الرؤساء التنفيذيين لهذه الشركات. وتسعى كازاخستان إلى خفض الإنتاج بمقدار 297 ألف برميل يوميًا ليصل إلى 1.45 مليون برميل يوميًا في مارس، مع تنفيذ معظم الخفض في النصف الثاني من الشهر. وسيؤثر ذلك على صادرات النفط عبر خط أنابيب كونسورتيوم بحر قزوين، الذي يُعد المسار الرئيسي للصادرات الكازاخية، حيث ينقل الخام من حقلي تنجيز وكاشاجان إلى ميناء نوفوروسيسك الروسي على البحر الأسود، بطاقة استيعابية تتراوح بين 1.4 - 1.5 مليون برميل يوميًا. وبلغ إنتاج كازاخستان النفطي مستوى قياسيًا عند 1.747 مليون برميل يوميًا في فبراير، متجاوزًا حصتها المستهدفة في "أوبك+" والبالغة 1.468 مليون برميل يوميًا بفارق 279 ألف برميل يوميًا. وتشمل الحصة المستهدفة لشهر مارس خفضًا إضافيًا قدره 18 ألف برميل يوميًا لتعويض الإنتاج الزائد السابق. الكونجرس يلغي رسوم الميثان المفروضة على قطاع الطاقة ألغى الكونجرس الأمريكي رسوم انبعاثات الميثان المفروضة على منتجي النفط والغاز، بانتظار توقيع الرئيس ترامب ليصبح قانونًا ساريًا. وكانت هذه الرسوم جزءًا من سياسات إدارة بايدن للحد من انبعاثات الميثان، الذي يُعدّ أكثر تأثيرًا من ثاني أكسيد الكربون في الاحتباس الحراري رغم قصر مدة بقائه في الغلاف الجوي. وبدأت الحملة ضد الميثان في وقت مبكر من ولاية بايدن، حيث فرضت وكالة حماية البيئة قيودًا على انبعاثاته، مستهدفة شركات النفط والغاز باعتبارها المصدر الرئيسي. ورغم دعم "معهد البترول الأمريكي" لهذه اللوائح سابقًا، عاد الآن ليرحّب بإلغائها، واصفًا رسوم الميثان بأنها "ضريبة عقابية مكررة" تعرقل الابتكار والإنتاج المحلي. وتتوقع شركات الطاقة أن إلغاء الرسوم سيعزز القدرة التنافسية لصناعة النفط والغاز الأمريكية، خاصة في ظل ارتفاع الطلب العالمي على الطاقة. الطاقة المتجددة في أفريقيا تستفيد من موارد النفط والغاز الوفيرة http://moee.gov.eg/test_new/new_info.aspx?h_id=44756&call_p=news_f.aspx &pg_index=0 attaqa.net/2025/03/08/%D8%A7%D9%84%D8%B7%D8%A7%D9%82%D8%A9-%D8%A7%D9%84%D9%85%D8%AA%D8%AC%D8%AF%D8%AF%D8%A9-%D9%81%D9%8A-%D8%A3%D9%81%D8%B1%D9%8A%D9%82%D9%8A%D8%A7-%D8%AA%D8%B3%D8%AA%D9%81%D9%8A%D8%AF-%D9%85%D9%86-%D9%85/ Sun, 09 Mar 2025 00:00:00 GMT يواجه قطاع الكهرباء في أفريقيا عدة تحديات؛ حيث إن العديد من المناطق الريفية في جميع أنحاء أفريقيا تعاني نقص الخدمات وتفتقر إلى البنية التحتية للكهرباء اللازمة للوصول إلى أي الكهرباء. ومن بين 685 مليون شخص في جميع أنحاء العالم يعيشون دون كهرباء، يوجد 590 مليونًا (86%) في أفريقيا. وعلى العكس من ذلك، حتى في المناطق التي تتمتع بخدمات جيدة؛ فإن الكهرباء ليست رخيصة وموثوقة؛ حيث تجاوز نمو السكان والتحضر نمو البنية التحتية للكهرباء؛ ما يضع ضغوطًا إضافية على أنظمة الكهرباء الحالية. في المقابل، لا يزال العديد من الأسر الأفريقية تعتمد على مصادر طاقة بديلة أقل كفاءة مثل الكتلة الحيوية والكيروسين وما إلى ذلك للتدفئة والطهي. طهي الطعام باستخدام الحطب في ملاوي طهي الطعام باستعمال الحطب في ملاوي - الصورة من موقع غرين سبارك الاستثمار الغربي سوف يساعد الاستثمار الغربي، الذي يوفر الأموال والتكنولوجيا، في توسيع البنية الأساسية القائمة في المناطق المحرومة من الخدمات وتسخير الموارد الطبيعية، وسيسهم في تحسين الظروف الاقتصادية بمختلف أنحاء القارة. وسوف يعمل هذا بدوره على تحسين القدرة على تحمل تكاليف الطاقة بالنسبة للعديد من الأفارقة مع اتساع توافرها ورخص ثمنها. وأشار تقرير توقعات غرفة الطاقة الأفريقية لعام 2025 بشأن حالة الطاقة الأفريقية إلى أن أغلب بلدان شمال أفريقيا تشهد معدلات وصول إلى الكهرباء تبلغ 90%، وهي تتطلع إلى تعزيز قطاعات الكهرباء لديها مع الحد من الاعتماد على الوقود الأحفوري. ومن المؤكد تقريبًا أن الجزء الأكبر من الزيادة في حصة الطاقة المتجددة بحلول نهاية العقد سوف يكون في هذه المنطقة. الطاقة الكهرومائية وجد تقرير توقعات غرفة الطاقة الأفريقية لعام 2025 بشأن حالة الطاقة الأفريقية أن الطاقة الكهرومائية لا تزال تهيمن على منطقة شرق أفريقيا، وفق معلومات اطلعت عليها منصة الطاقة المتخصصة (مقرّها واشنطن). وتضم هذه المنطقة بعضًا من أكبر السدود في العالم وتنتج 19% من إجمالي توليد الكهرباء في أفريقيا وتوفر ما يصل إلى 90% من الكهرباء المتاحة لدول مثل إثيوبيا وجمهورية الكونغو الديمقراطية. الطاقة الشمسية تُقدم الطاقة الشمسية العديد من الفرص؛ نظرًا إلى مستويات السطوع العالية في أفريقيا؛ حيث يتمتع ما يقرب من 80% من القارة بأكثر من 2 ميغاواط/ساعة لكل متر مربع. وهذا يعادل إمكان إنتاج مليون تيراواط/ساعة من الطاقة الشمسية الكهروضوئية سنويًا وإمكان إنتاج أكثر من 500 ألف تيراواط/ساعة من الطاقة الشمسية الحرارية (وتُعد تيراواط/ساعة واحدة كافية لإضاءة أكثر من مليون منزل لمدة عام). وحتى الآن، لا تولد أفريقيا سوى أكثر من 35 تيراواط/ساعة و3.3 تيراواط/ساعة من الطاقة الشمسية الكهروضوئية والطاقة الشمسية الحرارية على التوالي. وهناك أكثر من 13 غيغاواط من مشروعات الطاقة الشمسية الكهروضوئية وطاقة الرياح قيد الإنشاء حاليًا، مع مئات الغيغاواط الأخرى من القدرة في مرحلة التصميم. يواجه قطاع الكهرباء في أفريقيا عدة تحديات؛ حيث إن العديد من المناطق الريفية في جميع أنحاء أفريقيا تعاني نقص الخدمات وتفتقر إلى البنية التحتية للكهرباء اللازمة للوصول إلى أي الكهرباء. ومن بين 685 مليون شخص في جميع أنحاء العالم يعيشون دون كهرباء، يوجد 590 مليونًا (86%) في أفريقيا. وعلى العكس من ذلك، حتى في المناطق التي تتمتع بخدمات جيدة؛ فإن الكهرباء ليست رخيصة وموثوقة؛ حيث تجاوز نمو السكان والتحضر نمو البنية التحتية للكهرباء؛ ما يضع ضغوطًا إضافية على أنظمة الكهرباء الحالية. في المقابل، لا يزال العديد من الأسر الأفريقية تعتمد على مصادر طاقة بديلة أقل كفاءة مثل الكتلة الحيوية والكيروسين وما إلى ذلك للتدفئة والطهي. طهي الطعام باستخدام الحطب في ملاوي طهي الطعام باستعمال الحطب في ملاوي - الصورة من موقع غرين سبارك الاستثمار الغربي سوف يساعد الاستثمار الغربي، الذي يوفر الأموال والتكنولوجيا، في توسيع البنية الأساسية القائمة في المناطق المحرومة من الخدمات وتسخير الموارد الطبيعية، وسيسهم في تحسين الظروف الاقتصادية بمختلف أنحاء القارة. وسوف يعمل هذا بدوره على تحسين القدرة على تحمل تكاليف الطاقة بالنسبة للعديد من الأفارقة مع اتساع توافرها ورخص ثمنها. وأشار تقرير توقعات غرفة الطاقة الأفريقية لعام 2025 بشأن حالة الطاقة الأفريقية إلى أن أغلب بلدان شمال أفريقيا تشهد معدلات وصول إلى الكهرباء تبلغ 90%، وهي تتطلع إلى تعزيز قطاعات الكهرباء لديها مع الحد من الاعتماد على الوقود الأحفوري. ومن المؤكد تقريبًا أن الجزء الأكبر من الزيادة في حصة الطاقة المتجددة بحلول نهاية العقد سوف يكون في هذه المنطقة. الطاقة الكهرومائية وجد تقرير توقعات غرفة الطاقة الأفريقية لعام 2025 بشأن حالة الطاقة الأفريقية أن الطاقة الكهرومائية لا تزال تهيمن على منطقة شرق أفريقيا، وفق معلومات اطلعت عليها منصة الطاقة المتخصصة (مقرّها واشنطن). وتضم هذه المنطقة بعضًا من أكبر السدود في العالم وتنتج 19% من إجمالي توليد الكهرباء في أفريقيا وتوفر ما يصل إلى 90% من الكهرباء المتاحة لدول مثل إثيوبيا وجمهورية الكونغو الديمقراطية. الطاقة الشمسية تُقدم الطاقة الشمسية العديد من الفرص؛ نظرًا إلى مستويات السطوع العالية في أفريقيا؛ حيث يتمتع ما يقرب من 80% من القارة بأكثر من 2 ميغاواط/ساعة لكل متر مربع. وهذا يعادل إمكان إنتاج مليون تيراواط/ساعة من الطاقة الشمسية الكهروضوئية سنويًا وإمكان إنتاج أكثر من 500 ألف تيراواط/ساعة من الطاقة الشمسية الحرارية (وتُعد تيراواط/ساعة واحدة كافية لإضاءة أكثر من مليون منزل لمدة عام). وحتى الآن، لا تولد أفريقيا سوى أكثر من 35 تيراواط/ساعة و3.3 تيراواط/ساعة من الطاقة الشمسية الكهروضوئية والطاقة الشمسية الحرارية على التوالي. وهناك أكثر من 13 غيغاواط من مشروعات الطاقة الشمسية الكهروضوئية وطاقة الرياح قيد الإنشاء حاليًا، مع مئات الغيغاواط الأخرى من القدرة في مرحلة التصميم. قطر تجدد دعوتها لإخضاع منشآت إسرائيل النووية لضمانات وكالة الطاقة http://moee.gov.eg/test_new/new_info.aspx?h_id=44755&call_p=news_f.aspx &pg_index=0 www.arab48.com/%D8%A3%D8%AE%D8%A8%D8%A7%D8%B1-%D8%B9%D8%B1%D8%A8%D9%8A%D8%A9-%D9%88%D8%AF%D9%88%D9%84%D9%8A%D8%A9/%D8%A3%D8%AE%D8%A8%D8%A7%D8%B1--%D8%A7%D9%84%D9%88%D8%B7%D9%86-%D8%A7%D9%84%D8%B9%D8%B1%D8%A8%D9%8A/2025/03/09/%D9%82%D8%B7%D8%B1-%D8%AA%D8%AC%D8%AF%D8%AF-%D8%AF%D8%B9%D9%88%D8%AA%D9%87%D8%A7-%D9%84%D8%A5%D8%AE%D8%B6%D8%A7%D8%B9-%D9%85%D9%86%D8%B4%D8%A2%D8%AA-%D8%A5%D8%B3%D8%B1%D8%A7%D8%A6%D9%8A%D9%84-%D8%A7%D9%84%D9%86%D9%88%D9%88%D9%8A%D8%A9-%D9%84%D8%B6%D9%85%D8%A7%D9%86%D8%A7%D8%AA-%D9%88%D9%83%D8%A7%D9%84%D8%A9-%D8%A7%D9%84%D8%B7%D8%A7%D9%82%D8%A9 Wed, 05 Mar 2025 00:00:00 GMT قطر تجدد مطالبتها بإخضاع المنشآت النووية الإسرائيلية لرقابة دولية، مشددة على ضرورة تنفيذ قرارات مجلس الأمن والوكالة الذرية، فيما تواصل تل أبيب رفض الانضمام إلى معاهدة عدم الانتشار رغم تقديرات بامتلاكها ترسانة نووية. قطر تجدد دعوتها لإخضاع منشآت إسرائيل النووية لضمانات وكالة الطاقة جددت قطر دعوتها إلى تكثيف الجهود الدولية لإخضاع جميع منشآت إسرائيل النووية لضمانات الوكالة الدولية للطاقة الذرية، وذلك في كلمتها أمام الدورة ربع السنوية لمجلس محافظي الوكالة في فيينا، حسبما أفاد بيان للخارجية القطرية، السبت. وأكد مندوب قطر الدائم لدى الأمم المتحدة والمنظمات الدولية في فيينا، جاسم الحمادي، في الكلمة، "حاجة المجتمع الدولي ومؤسساته إلى تنفيذ تعهداتهم بموجب قرارات مجلس الأمن الدولي والجمعية العامة للأمم المتحدة والوكالة الدولية للطاقة الذرية". كما شدد على ضرورة الانصياع لـ"قرار المؤتمر الاستعراضي لمعاهدة عدم الانتشار لعام 1995 التي طالبت إسرائيل بإخضاع جميع منشآتها النووية إلى نظام ضمانات الوكالة". ولفت إلى أن "بعض هذه القرارات طلبت صراحة من إسرائيل الانضمام إلى معاهدة عدم الانتشار كدولة غير نووية". وأوضح أن "جميع دول منطقة الشرق الأوسط، باستثناء إسرائيل، أصبحت أطرافاً في معاهدة عدم الانتشار ولها اتفاقات ضمانات نافذة مع الوكالة". وهذه ليست المرة الأولى التي تطالب فيها قطر بانضمام إسرائيل لمعاهدة منع انتشار الأسلحة النووية وإخضاع منشآتها النووية لضمانات الوكالة الدولية للطاقة الذرية. وسبق أن رفعت المطلبين ذاتهما خلال مشاركتها في أعمال الدورة 67 للمؤتمر العام للوكالة الدولية للطاقة الذرية بفيينا في أيلول/ سبتمبر 2023. وانعقدت الدورة ربع السنوية لمجلس محافظي الوكالة في فيينا خلال الفترة بين 3 و7 مارس/ آذار الجاري. وتعد إسرائيل الدولة الوحيدة في منطقة الشرق الأوسط التي لم تنضم إلى معاهدة منع انتشار الأسلحة النووية، وتُشير تقديرات غير رسمية إلى امتلاكها ترسانة نووية. وبحسب اتحاد العلماء الأميركيين (FAS) في 2023، يُقدَّر أن إسرائيل تملك حوالي 90 رأسًا نوويًا، مع إمكانية إنتاج ما يكفي من البلوتونيوم لصنع ما بين 100 و200 سلاح نووي. وبدأ البرنامج النووي الإسرائيلي في خمسينيات القرن الماضي، مع إنشاء مركز الأبحاث النووية في النقب بالقرب من ديمونا. وحظي هذا البرنامج بدعم من دول غربية، أبرزها فرنسا، التي زوّدت إسرائيل بمفاعل نووي ومصنع لإعادة المعالجة في ديمونا خلال أواخر الخمسينيات. واللافت أن الدول الغربية تلتزم الصمت حيال البرنامج النووي الإسرائيلي، فيما تمارس ضغوطا على إيران وكوريا الشمالية في هذا الخصوص. قطر تجدد مطالبتها بإخضاع المنشآت النووية الإسرائيلية لرقابة دولية، مشددة على ضرورة تنفيذ قرارات مجلس الأمن والوكالة الذرية، فيما تواصل تل أبيب رفض الانضمام إلى معاهدة عدم الانتشار رغم تقديرات بامتلاكها ترسانة نووية. قطر تجدد دعوتها لإخضاع منشآت إسرائيل النووية لضمانات وكالة الطاقة جددت قطر دعوتها إلى تكثيف الجهود الدولية لإخضاع جميع منشآت إسرائيل النووية لضمانات الوكالة الدولية للطاقة الذرية، وذلك في كلمتها أمام الدورة ربع السنوية لمجلس محافظي الوكالة في فيينا، حسبما أفاد بيان للخارجية القطرية، السبت. وأكد مندوب قطر الدائم لدى الأمم المتحدة والمنظمات الدولية في فيينا، جاسم الحمادي، في الكلمة، "حاجة المجتمع الدولي ومؤسساته إلى تنفيذ تعهداتهم بموجب قرارات مجلس الأمن الدولي والجمعية العامة للأمم المتحدة والوكالة الدولية للطاقة الذرية". كما شدد على ضرورة الانصياع لـ"قرار المؤتمر الاستعراضي لمعاهدة عدم الانتشار لعام 1995 التي طالبت إسرائيل بإخضاع جميع منشآتها النووية إلى نظام ضمانات الوكالة". ولفت إلى أن "بعض هذه القرارات طلبت صراحة من إسرائيل الانضمام إلى معاهدة عدم الانتشار كدولة غير نووية". وأوضح أن "جميع دول منطقة الشرق الأوسط، باستثناء إسرائيل، أصبحت أطرافاً في معاهدة عدم الانتشار ولها اتفاقات ضمانات نافذة مع الوكالة". وهذه ليست المرة الأولى التي تطالب فيها قطر بانضمام إسرائيل لمعاهدة منع انتشار الأسلحة النووية وإخضاع منشآتها النووية لضمانات الوكالة الدولية للطاقة الذرية. وسبق أن رفعت المطلبين ذاتهما خلال مشاركتها في أعمال الدورة 67 للمؤتمر العام للوكالة الدولية للطاقة الذرية بفيينا في أيلول/ سبتمبر 2023. وانعقدت الدورة ربع السنوية لمجلس محافظي الوكالة في فيينا خلال الفترة بين 3 و7 مارس/ آذار الجاري. وتعد إسرائيل الدولة الوحيدة في منطقة الشرق الأوسط التي لم تنضم إلى معاهدة منع انتشار الأسلحة النووية، وتُشير تقديرات غير رسمية إلى امتلاكها ترسانة نووية. وبحسب اتحاد العلماء الأميركيين (FAS) في 2023، يُقدَّر أن إسرائيل تملك حوالي 90 رأسًا نوويًا، مع إمكانية إنتاج ما يكفي من البلوتونيوم لصنع ما بين 100 و200 سلاح نووي. وبدأ البرنامج النووي الإسرائيلي في خمسينيات القرن الماضي، مع إنشاء مركز الأبحاث النووية في النقب بالقرب من ديمونا. وحظي هذا البرنامج بدعم من دول غربية، أبرزها فرنسا، التي زوّدت إسرائيل بمفاعل نووي ومصنع لإعادة المعالجة في ديمونا خلال أواخر الخمسينيات. واللافت أن الدول الغربية تلتزم الصمت حيال البرنامج النووي الإسرائيلي، فيما تمارس ضغوطا على إيران وكوريا الشمالية في هذا الخصوص. توقف أكبر محطة طاقة شمسية في المغرب يتسبب بخسائر 51 مليون دولار http://moee.gov.eg/test_new/new_info.aspx?h_id=44754&call_p=news_f.aspx &pg_index=0 attaqa.net/2025/03/04/%D8%AA%D9%88%D9%82%D9%81-%D8%A3%D9%83%D8%A8%D8%B1-%D9%85%D8%AD%D8%B7%D8%A9-%D8%B7%D8%A7%D9%82%D8%A9-%D8%B4%D9%85%D8%B3%D9%8A%D8%A9-%D9%81%D9%8A-%D8%A7%D9%84%D9%85%D8%BA%D8%B1%D8%A8-%D9%8A%D8%AA%D8%B3 Wed, 05 Mar 2025 00:00:00 GMT أدى توقُّف أكبر محطة طاقة شمسية في المغرب قسريًا إلى تكبُّد الشركة المنفّذة لخسائر تصل إلى أكثر من 51 مليون دولار خلال العام الماضي (2024). وما تزال محطة نور 3 للطاقة الشمسية المركزة التي تبلغ قدرتها 150 ميغاواط في المغرب متوقفة عن العمل، بعد مرور ما يقرب من عام على "انقطاع قسري" بسبب تسرُّب في خزان الأملاح المنصهرة. وتوقعت شركة سعودية متخصصة في مشروعات الطاقة المتجددة (تتولى أعمال تطوير المشروع) أن يستمر الانقطاع في أكبر محطة طاقة شمسية في المغرب "حتى نهاية الربع الأول من عام 2025"، موضحةً أن شركة المشروع تكبدت خسائر بقيمة 191.6 مليون ريال سعودي (51.1 مليون دولار) لعام 2024 بسبب الانقطاع. ودفعت الأعطال والمشكلات الفنية التي تكررت أكثر من مرة إلى تأجيل إنجاز أكبر محطة طاقة شمسية في المغرب، وتُوِّجت في مارس/آذار (2024) بحدوث تسريب في خزان الأملاح المنصهرة. محطة نور 3 للطاقة الشمسية توقفت عمليات التشغيل لمشروع محطة نور 3 للطاقة الشمسية المركّزة في المغرب، قسريًا، منذ مارس/آذار، وكان من المقرر انتهاء الأزمة في نوفمبر/تشرين الثاني 2024. وتسببت الأزمة في إرجاء المغرب خططه لإضافة المزيد من محطات الطاقة الشمسية المركزة مع تكرر المشكلات الفنية المتعلقة بمحطات مجمع نور ورزازات. وتعدّ محطة نور 3 للطاقة الشمسية المركزة، التي تنتج 150 ميغاواط من الكهرباء، ثالث مشروع من نوعه بالنسبة للوكالة المغربية للطاقة الشمسية ضمن مجموعة من مشروعات التطوير في مجمع ورزازات للطاقة الشمسية. ومن المتوقع أن يتحول المجمع إلى حديقة شمسية تنتج 500 ميغاواط لتضم عدّة محطات تستعمل تقنيات شمسية متنوعة. وتعمل محطة نور 3 على توليد الكهرباء بتقنية الطاقة الشمسية المركزة، وتوّلد 150 ميغاواط مع قدرة تخزين الطاقة الحرارية لمدة 8 ساعات، وتمّ تطويرها على أساس البناء والتملك والتشغيل ونقل الملكية. مجمع ورزازات للطاقة الشمسية يعدّ مجمع ورزازات للطاقة الشمسية أكبر مشروع للطاقة الشمسية المركّزة في المغرب، وتعوّل عليه البلاد لتوفير الكهرباء النظيفة وتحقيق نقلة مناخية مهمة في الوقت ذاته؛ إذ يدعم المشروع خطط المملكة لزيادة مساهمة الطاقات المتجددة أعلى من 52% بمزيج الكهرباء الوطني بحلول عام 2030. ويضم المجمع 4 محطات بطاقة إجمالية، تصل إلى 582 ميغاواط، يمكنها تعويض ما يفوق 800 ألف طن سنويًا من الانبعاثات. ويُنظر إلى مشروع مجمع ورزازات للطاقة الشمسية ومحطاته الـ4، التي تحمل اسم "نور"، على أنه أول وأكبر المشروعات الشمسية في المغرب التي تعزز مكانة المملكة الإقليمية والأفريقية والدولية أيضًا. ويضم المجمع 4 محطات للطاقة الشمسية، إذ تقوم تقنية محطات نور 1 و2 و3 على التقنيات الحرارية المركّزة، بينما اعتمدت محطة نور 4 على التقنيات الفوتوضوئية. وبدأ المغرب الاستفادة من أولى محطات مجمع ورزازات للطاقة الشمسية (محطة نور 1) عام 2016، وتوالى بعدها تشغيل المحطات الـ3 الأخرى تباعًا. واتّسمت محطات نور 1، 2، 3 باتّساع سعة التخزين الحراري ما بين 3 و7 ساعات، لتشكّل أبرز مشروعات تخزين الكهرباء بالمغرب. الإنفوغرافيك التالي، من إعداد منصة الطاقة المتخصصة، يستعرض أبرز المعلومات عن مجمع ورزازات للطاقة الشمسية في المغرب: أدى توقُّف أكبر محطة طاقة شمسية في المغرب قسريًا إلى تكبُّد الشركة المنفّذة لخسائر تصل إلى أكثر من 51 مليون دولار خلال العام الماضي (2024). وما تزال محطة نور 3 للطاقة الشمسية المركزة التي تبلغ قدرتها 150 ميغاواط في المغرب متوقفة عن العمل، بعد مرور ما يقرب من عام على "انقطاع قسري" بسبب تسرُّب في خزان الأملاح المنصهرة. وتوقعت شركة سعودية متخصصة في مشروعات الطاقة المتجددة (تتولى أعمال تطوير المشروع) أن يستمر الانقطاع في أكبر محطة طاقة شمسية في المغرب "حتى نهاية الربع الأول من عام 2025"، موضحةً أن شركة المشروع تكبدت خسائر بقيمة 191.6 مليون ريال سعودي (51.1 مليون دولار) لعام 2024 بسبب الانقطاع. ودفعت الأعطال والمشكلات الفنية التي تكررت أكثر من مرة إلى تأجيل إنجاز أكبر محطة طاقة شمسية في المغرب، وتُوِّجت في مارس/آذار (2024) بحدوث تسريب في خزان الأملاح المنصهرة. محطة نور 3 للطاقة الشمسية توقفت عمليات التشغيل لمشروع محطة نور 3 للطاقة الشمسية المركّزة في المغرب، قسريًا، منذ مارس/آذار، وكان من المقرر انتهاء الأزمة في نوفمبر/تشرين الثاني 2024. وتسببت الأزمة في إرجاء المغرب خططه لإضافة المزيد من محطات الطاقة الشمسية المركزة مع تكرر المشكلات الفنية المتعلقة بمحطات مجمع نور ورزازات. وتعدّ محطة نور 3 للطاقة الشمسية المركزة، التي تنتج 150 ميغاواط من الكهرباء، ثالث مشروع من نوعه بالنسبة للوكالة المغربية للطاقة الشمسية ضمن مجموعة من مشروعات التطوير في مجمع ورزازات للطاقة الشمسية. ومن المتوقع أن يتحول المجمع إلى حديقة شمسية تنتج 500 ميغاواط لتضم عدّة محطات تستعمل تقنيات شمسية متنوعة. وتعمل محطة نور 3 على توليد الكهرباء بتقنية الطاقة الشمسية المركزة، وتوّلد 150 ميغاواط مع قدرة تخزين الطاقة الحرارية لمدة 8 ساعات، وتمّ تطويرها على أساس البناء والتملك والتشغيل ونقل الملكية. مجمع ورزازات للطاقة الشمسية يعدّ مجمع ورزازات للطاقة الشمسية أكبر مشروع للطاقة الشمسية المركّزة في المغرب، وتعوّل عليه البلاد لتوفير الكهرباء النظيفة وتحقيق نقلة مناخية مهمة في الوقت ذاته؛ إذ يدعم المشروع خطط المملكة لزيادة مساهمة الطاقات المتجددة أعلى من 52% بمزيج الكهرباء الوطني بحلول عام 2030. ويضم المجمع 4 محطات بطاقة إجمالية، تصل إلى 582 ميغاواط، يمكنها تعويض ما يفوق 800 ألف طن سنويًا من الانبعاثات. ويُنظر إلى مشروع مجمع ورزازات للطاقة الشمسية ومحطاته الـ4، التي تحمل اسم "نور"، على أنه أول وأكبر المشروعات الشمسية في المغرب التي تعزز مكانة المملكة الإقليمية والأفريقية والدولية أيضًا. ويضم المجمع 4 محطات للطاقة الشمسية، إذ تقوم تقنية محطات نور 1 و2 و3 على التقنيات الحرارية المركّزة، بينما اعتمدت محطة نور 4 على التقنيات الفوتوضوئية. وبدأ المغرب الاستفادة من أولى محطات مجمع ورزازات للطاقة الشمسية (محطة نور 1) عام 2016، وتوالى بعدها تشغيل المحطات الـ3 الأخرى تباعًا. واتّسمت محطات نور 1، 2، 3 باتّساع سعة التخزين الحراري ما بين 3 و7 ساعات، لتشكّل أبرز مشروعات تخزين الكهرباء بالمغرب. الإنفوغرافيك التالي، من إعداد منصة الطاقة المتخصصة، يستعرض أبرز المعلومات عن مجمع ورزازات للطاقة الشمسية في المغرب: فلسطين تطرح مناقصة لإنشاء وتشغيل محطات كهرباء جديدة http://moee.gov.eg/test_new/new_info.aspx?h_id=44753&call_p=news_f.aspx &pg_index=0 attaqa.net/2025/03/03/%D9%81%D9%84%D8%B3%D8%B7%D9%8A%D9%86-%D8%AA%D8%B7%D8%B1%D8%AD-%D9%85%D9%86%D8%A7%D9%82%D8%B5%D8%A9-%D9%84%D8%A5%D9%86%D8%B4%D8%A7%D8%A1-%D9%88%D8%AA%D8%B4%D8%BA%D9%8A%D9%84-%D9%85%D8%AD%D8%B7%D8%A7/ Wed, 05 Mar 2025 00:00:00 GMT أعلنت سلطة "وزارة" الطاقة والموارد الطبيعية في فلسطين، طرح مناقصة لإنشاء وتشغيل محطات كهرباء جديدة، ضمن جهود الحكومة لتخطي أزمة الطاقة التي تعمقت منذ انطلاق الحرب في غزة في أكتوبر/تشرين الأول 2023. وبحسب بيان، حصلت عليه منصة الطاقة المتخصصة (مقرها واشنطن)، فقد أُعلنت المناقصة، اليوم الإثنين 3 مارس/آذار (2025)، من خلال مديرية اللوازم العامة، لصالح سلطة الطاقة والموارد الطبيعية/شركة نقل الكهرباء. وتضمنت المناقصة أعمال تصميم وبناء وتشغيل وصيانة محطات كهرباء جديدة، تعمل بالطاقة الشمسية الكهروضوئية، بقدرة إجمالية 20 ميغاواط، موزعة على عدة مواقع، إذ وجهت السلطة الدعوة إلى الراغبين في تقديم طلبات التأهيل لبدء المنافسة. ودعت مديرية اللوازم العامة، مقدمي الطلبات ذوي الأهلية والخبرة، إلى تقديم طلبات التأهيل المسبق، التي تثبت جدارتهم للمنافسة على أعمال تصميم وبناء وتشغيل وصيانة محطات كهرباء بالطاقة الكهروضوئية في فلسطين. محطات الكهرباء في فلسطين يعد "التأهيل المسبق" شرطًا رئيسًا للمنافسة على بناء محطات الكهرباء في فلسطين، إذ يُشكل المرحلة الأولى من الإجراءات التنافسية للمناقصة، وذلك وفقاً لأحكام قانون الشراء العام رقم 8 لسنة 2014، ولائحته التنفيذية. وأوضحت سلطنة الطاقة والموارد الطبيعية، أن المناقصة مفتوحة لكل المناقصين ذوي الأهلية، والمؤهلات المطلوب توافرها لدى المناقص المؤهل هي محددة في وثيقة التأهيل المسبق، وفق ما طالعته منصة الطاقة المتخصصة. وسيكون بإمكان مقدمي الطلبات المهتمين، الحصول على معلومات إضافية عن مناقصة بناء محطات الكهرباء الجديدة، وذلك من خلال مراسلة كتابية، عبر البريد الإلكتروني المخصص من جانب سلطة الطاقة والموارد الطبيعية لذلك. بالإضافة إلى ذلك، يمكن لمقدمي الطلبات المهتمين، الحصول على وثيقة التأهيل المسبق بشكل مجاني، مؤكدة ضرورة تسليم طلبات التأهيل المسبق، في موعد أقصاه الساعة 10:30 بتوقيت فلسطين، يوم الإثنين 14 أبريل/نيسان 2025. وأشارت سلطة الطاقة والموارد الطبيعية الفلسطينية، إلى أن الطلب التي تصل بعد هذا التاريخ سيتم استبعادها تمامًا، بينما ستعمل الوزارة على إعلام مقدمي الطلبات بنتائج التأهيل المسبق قبل الدعوة إلى المناقصة. الطاقة المتجددة في فلسطين في ظل الاستعداد لبناء محطات كهرباء جديدة في فلسطين، تسعى الحكومة إلى تعظيم دور الطاقة المتجددة، وبشكل خاص الطاقة الشمسية، ضمن جهودها لتعزيز الاستدامة، إذ من المنتظر أن تشهد تقدمًا ملحوظًا في هذا المجال، بحلول عام 2030. وكانت سلطة الطاقة والموارد الطبيعية، قد منحت في يناير/كانون الثاني الماضي 2025، أول رخصة لتوليد الكهرباء من الطاقة الشمسية والتخزين، لشركة "العصر الآتي"، وفق ما طالعته منصة الطاقة المتخصصة (مقرها واشنطن). وتقع محطة الكهرباء النظيفة في محافظة طوباس، وستعمل بقدرة إنتاجية تصل إلى 5.36 ميغاواط، وسعة تخزين 12.2 ميغاواط/ساعة يوميًا، إذ من المتوقع أن تسهم تقنية التخزين في تحسين كفاءة الشبكات، عبر تخزين الكهرباء وضخها خلال فترات ذروة الطلب. أعلنت سلطة "وزارة" الطاقة والموارد الطبيعية في فلسطين، طرح مناقصة لإنشاء وتشغيل محطات كهرباء جديدة، ضمن جهود الحكومة لتخطي أزمة الطاقة التي تعمقت منذ انطلاق الحرب في غزة في أكتوبر/تشرين الأول 2023. وبحسب بيان، حصلت عليه منصة الطاقة المتخصصة (مقرها واشنطن)، فقد أُعلنت المناقصة، اليوم الإثنين 3 مارس/آذار (2025)، من خلال مديرية اللوازم العامة، لصالح سلطة الطاقة والموارد الطبيعية/شركة نقل الكهرباء. وتضمنت المناقصة أعمال تصميم وبناء وتشغيل وصيانة محطات كهرباء جديدة، تعمل بالطاقة الشمسية الكهروضوئية، بقدرة إجمالية 20 ميغاواط، موزعة على عدة مواقع، إذ وجهت السلطة الدعوة إلى الراغبين في تقديم طلبات التأهيل لبدء المنافسة. ودعت مديرية اللوازم العامة، مقدمي الطلبات ذوي الأهلية والخبرة، إلى تقديم طلبات التأهيل المسبق، التي تثبت جدارتهم للمنافسة على أعمال تصميم وبناء وتشغيل وصيانة محطات كهرباء بالطاقة الكهروضوئية في فلسطين. محطات الكهرباء في فلسطين يعد "التأهيل المسبق" شرطًا رئيسًا للمنافسة على بناء محطات الكهرباء في فلسطين، إذ يُشكل المرحلة الأولى من الإجراءات التنافسية للمناقصة، وذلك وفقاً لأحكام قانون الشراء العام رقم 8 لسنة 2014، ولائحته التنفيذية. وأوضحت سلطنة الطاقة والموارد الطبيعية، أن المناقصة مفتوحة لكل المناقصين ذوي الأهلية، والمؤهلات المطلوب توافرها لدى المناقص المؤهل هي محددة في وثيقة التأهيل المسبق، وفق ما طالعته منصة الطاقة المتخصصة. وسيكون بإمكان مقدمي الطلبات المهتمين، الحصول على معلومات إضافية عن مناقصة بناء محطات الكهرباء الجديدة، وذلك من خلال مراسلة كتابية، عبر البريد الإلكتروني المخصص من جانب سلطة الطاقة والموارد الطبيعية لذلك. بالإضافة إلى ذلك، يمكن لمقدمي الطلبات المهتمين، الحصول على وثيقة التأهيل المسبق بشكل مجاني، مؤكدة ضرورة تسليم طلبات التأهيل المسبق، في موعد أقصاه الساعة 10:30 بتوقيت فلسطين، يوم الإثنين 14 أبريل/نيسان 2025. وأشارت سلطة الطاقة والموارد الطبيعية الفلسطينية، إلى أن الطلب التي تصل بعد هذا التاريخ سيتم استبعادها تمامًا، بينما ستعمل الوزارة على إعلام مقدمي الطلبات بنتائج التأهيل المسبق قبل الدعوة إلى المناقصة. الطاقة المتجددة في فلسطين في ظل الاستعداد لبناء محطات كهرباء جديدة في فلسطين، تسعى الحكومة إلى تعظيم دور الطاقة المتجددة، وبشكل خاص الطاقة الشمسية، ضمن جهودها لتعزيز الاستدامة، إذ من المنتظر أن تشهد تقدمًا ملحوظًا في هذا المجال، بحلول عام 2030. وكانت سلطة الطاقة والموارد الطبيعية، قد منحت في يناير/كانون الثاني الماضي 2025، أول رخصة لتوليد الكهرباء من الطاقة الشمسية والتخزين، لشركة "العصر الآتي"، وفق ما طالعته منصة الطاقة المتخصصة (مقرها واشنطن). وتقع محطة الكهرباء النظيفة في محافظة طوباس، وستعمل بقدرة إنتاجية تصل إلى 5.36 ميغاواط، وسعة تخزين 12.2 ميغاواط/ساعة يوميًا، إذ من المتوقع أن تسهم تقنية التخزين في تحسين كفاءة الشبكات، عبر تخزين الكهرباء وضخها خلال فترات ذروة الطلب. الصين تكتشف مصدر طاقة "لا نهائي" يغطي احتياجاتها 60 ألف عام http://moee.gov.eg/test_new/new_info.aspx?h_id=44752&call_p=news_f.aspx &pg_index=0 www.alarabiya.net/aswaq/special-stories/2025/03/03/%D8%A7%D9%84%D8%B5%D9%8A%D9%86-%D8%AA%D9%83%D8%AA%D8%B4%D9%81-%D9%85%D8%B5%D8%AF%D8%B1-%D8%B7%D8%A7%D9%82%D8%A9-%D9%84%D8%A7-%D9%86%D9%87%D8%A7%D8%A6%D9%8A-%D9%8A%D8%BA%D8%B7%D9%8A-%D8%A7%D8%AD%D8%AA%D9%8A%D8%A7%D8%AC%D8%A7%D8%AA%D9%87%D8%A7-60-%D8%A3%D9%84%D9%81-%D8%B9%D8%A7%D9%85 Wed, 05 Mar 2025 00:00:00 GMT كشفت دراسة استقصائية محلية أن الصين ربما تجلس على قمة ما يكفي من الثوريوم لتلبية احتياجاتها من الطاقة إلى الأبد تقريباً. قال أحد الخبراء إن هذا المعدن المشع وحده يمكن أن يحدث ثورة في إنتاج الطاقة العالمي، وينهي الاعتماد العالمي على الوقود الأحفوري. وفقاً لتقرير تم رفع السرية عنه يوضح تفاصيل الدراسة الاستقصائية، التي انتهت في عام 2020، فإن احتياطيات الثوريوم في الصين، والمعروفة بالفعل بأنها الأكبر في العالم، قد تتجاوز التقديرات السابقة بأوامر من حيث الحجم، بحسب ما نقلته صحيفة "SCMP"، واطلعت عليه "العربية Business". وبحسب التقرير الذي نشرته مجلة "جيولوجيكال ريفيو" الصينية في يناير، فإن 5 سنوات فقط من نفايات التعدين من موقع واحد لخام الحديد في منغوليا الداخلية تحتوي على ما يكفي من الثوريوم لتلبية احتياجات الطاقة المنزلية في الولايات المتحدة لأكثر من ألف عام. تقديرات بعض العلماء، تشير إلى أن مجمع التعدين في "بايان أوبو"، إذا تم استغلاله بالكامل، يمكن أن ينتج مليون طن من الثوريوم - وهو ما يكفي لتزويد الصين بالوقود لمدة 60 ألف عام. وقال جيولوجي مقيم في بكين طلب عدم ذكر اسمه لأن المناقشة حول الرواسب المعدنية تتطلب تصريحا: "منذ أكثر من قرن من الزمان، كانت الدول تخوض حروباً حول الوقود الأحفوري. اتضح أن مصدر الطاقة اللامتناهي يكمن تحت أقدامنا مباشرة". الثوريوم، وهو معدن فضي اللون سمي على اسم إله الرعد الإسكندنافي، يولد طاقة أكبر بنحو 200 مرة من اليورانيوم. وعلى النقيض من مفاعلات اليورانيوم، فإن مفاعلات الملح المنصهر التي تعمل بالثوريوم صغيرة الحجم، ولا يمكن أن تذوب، ولا تتطلب تبريداً بالماء وتنتج الحد الأدنى من النفايات المشعة طويلة العمر. في العام الماضي، وافقت الصين على بناء أول محطة طاقة تعمل بالملح المنصهر التي تعمل بالثوريوم في العالم في صحراء جوبي - وهو مشروع تجريبي من شأنه أن يولد 10 ميغاواط من الكهرباء عندما يبدأ العمل بحلول عام 2029. وقد حدد المسح، الذي قاده المهندس الكبير فان هونغهاي من المختبر الوطني الرئيسي لاستكشاف موارد اليورانيوم والتعدين والاستشعار عن بعد النووي في بكين، 233 منطقة غنية بالثوريوم في جميع أنحاء الصين، متجمعة في خمسة أحزمة رئيسية من شينجيانغ الداخلية إلى قوانغدونغ الساحلية. وتظهر النتائج أن الرواسب الصخرية والحرارية المائية تهيمن، وغالباً ما تتشابك مع العناصر الأرضية النادرة. في فوجيان وهاينان، تحتوي رمال الغرينية الساحلية على المونازيت الذي يمكن استخراجه بسهولة والذي يحتوي على الثوريوم. ويحتوي منجم بايان أوبو العملاق ـ وهو بالفعل أكبر منجم للعناصر الأرضية النادرة في العالم ـ على كمية هائلة من الثوريوم في المخلفات وحدها، وهو ما تم تجاهله لفترة طويلة أثناء استخراج الحديد، وفقاً لفان وزملائه. وكتبوا في التقرير: "إن موارد الثوريوم في المخلفات لا تزال سليمة تماماً". ورغم التفاؤل، تظل هناك عقبات. فعزل الثوريوم عن خامات العناصر الأرضية النادرة يتطلب كميات هائلة من الأحماض والطاقة ـ ما يقرب من مئات الأطنان من مياه الصرف لكل غرام من الثوريوم المنقى، وفقاً لبعض التقديرات الصناعية القائمة على التكنولوجيا الحاية. بالإضافة إلى ذلك، فقد تم تصميم محطات الطاقة النووية الحالية لليورانيوم، مما يعني أن التحول على مستوى الصناعة إلى الثوريوم يتطلب تطويراً مكثفاً للبنية ال أساسية. ويتزامن دفع الصين نحو الثوريوم مع إطلاق "KUN-24AP" - أول تصميم لسفينة حاويات نووية تعمل بالثوريوم في العالم - وخطط لبناء مفاعلات ثوريوم قمرية لدعم القواعد القمرية المستقبلية، وفقاً لفريق فان. لا يزال التقدير الدقيق لإمكانات احتياطي الثوريوم في الصين سرياً بسبب لوائح الأمن القومي. هل يمكن أن يحل الثوريوم محل الوقود الأحفوري؟ لا يزال قطاع الطاقة في الصين يعتمد بشكل كبير على الفحم، الذي يمثل أكثر من 55% من استهلاك الطاقة في البلاد. يمكن أن يؤدي التحول إلى الطاقة النووية القائمة على الثوريوم إلى تقليل انبعاثات الكربون بشكل كبير، وتقليل الاعتماد على الوقود الأحفوري المستورد، ووضع الصين كقائد عالمي في الجيل القادم من الطاقة النووية. كشفت دراسة استقصائية محلية أن الصين ربما تجلس على قمة ما يكفي من الثوريوم لتلبية احتياجاتها من الطاقة إلى الأبد تقريباً. قال أحد الخبراء إن هذا المعدن المشع وحده يمكن أن يحدث ثورة في إنتاج الطاقة العالمي، وينهي الاعتماد العالمي على الوقود الأحفوري. وفقاً لتقرير تم رفع السرية عنه يوضح تفاصيل الدراسة الاستقصائية، التي انتهت في عام 2020، فإن احتياطيات الثوريوم في الصين، والمعروفة بالفعل بأنها الأكبر في العالم، قد تتجاوز التقديرات السابقة بأوامر من حيث الحجم، بحسب ما نقلته صحيفة "SCMP"، واطلعت عليه "العربية Business". وبحسب التقرير الذي نشرته مجلة "جيولوجيكال ريفيو" الصينية في يناير، فإن 5 سنوات فقط من نفايات التعدين من موقع واحد لخام الحديد في منغوليا الداخلية تحتوي على ما يكفي من الثوريوم لتلبية احتياجات الطاقة المنزلية في الولايات المتحدة لأكثر من ألف عام. تقديرات بعض العلماء، تشير إلى أن مجمع التعدين في "بايان أوبو"، إذا تم استغلاله بالكامل، يمكن أن ينتج مليون طن من الثوريوم - وهو ما يكفي لتزويد الصين بالوقود لمدة 60 ألف عام. وقال جيولوجي مقيم في بكين طلب عدم ذكر اسمه لأن المناقشة حول الرواسب المعدنية تتطلب تصريحا: "منذ أكثر من قرن من الزمان، كانت الدول تخوض حروباً حول الوقود الأحفوري. اتضح أن مصدر الطاقة اللامتناهي يكمن تحت أقدامنا مباشرة". الثوريوم، وهو معدن فضي اللون سمي على اسم إله الرعد الإسكندنافي، يولد طاقة أكبر بنحو 200 مرة من اليورانيوم. وعلى النقيض من مفاعلات اليورانيوم، فإن مفاعلات الملح المنصهر التي تعمل بالثوريوم صغيرة الحجم، ولا يمكن أن تذوب، ولا تتطلب تبريداً بالماء وتنتج الحد الأدنى من النفايات المشعة طويلة العمر. في العام الماضي، وافقت الصين على بناء أول محطة طاقة تعمل بالملح المنصهر التي تعمل بالثوريوم في العالم في صحراء جوبي - وهو مشروع تجريبي من شأنه أن يولد 10 ميغاواط من الكهرباء عندما يبدأ العمل بحلول عام 2029. وقد حدد المسح، الذي قاده المهندس الكبير فان هونغهاي من المختبر الوطني الرئيسي لاستكشاف موارد اليورانيوم والتعدين والاستشعار عن بعد النووي في بكين، 233 منطقة غنية بالثوريوم في جميع أنحاء الصين، متجمعة في خمسة أحزمة رئيسية من شينجيانغ الداخلية إلى قوانغدونغ الساحلية. وتظهر النتائج أن الرواسب الصخرية والحرارية المائية تهيمن، وغالباً ما تتشابك مع العناصر الأرضية النادرة. في فوجيان وهاينان، تحتوي رمال الغرينية الساحلية على المونازيت الذي يمكن استخراجه بسهولة والذي يحتوي على الثوريوم. ويحتوي منجم بايان أوبو العملاق ـ وهو بالفعل أكبر منجم للعناصر الأرضية النادرة في العالم ـ على كمية هائلة من الثوريوم في المخلفات وحدها، وهو ما تم تجاهله لفترة طويلة أثناء استخراج الحديد، وفقاً لفان وزملائه. وكتبوا في التقرير: "إن موارد الثوريوم في المخلفات لا تزال سليمة تماماً". ورغم التفاؤل، تظل هناك عقبات. فعزل الثوريوم عن خامات العناصر الأرضية النادرة يتطلب كميات هائلة من الأحماض والطاقة ـ ما يقرب من مئات الأطنان من مياه الصرف لكل غرام من الثوريوم المنقى، وفقاً لبعض التقديرات الصناعية القائمة على التكنولوجيا الحاية. بالإضافة إلى ذلك، فقد تم تصميم محطات الطاقة النووية الحالية لليورانيوم، مما يعني أن التحول على مستوى الصناعة إلى الثوريوم يتطلب تطويراً مكثفاً للبنية ال أساسية. ويتزامن دفع الصين نحو الثوريوم مع إطلاق "KUN-24AP" - أول تصميم لسفينة حاويات نووية تعمل بالثوريوم في العالم - وخطط لبناء مفاعلات ثوريوم قمرية لدعم القواعد القمرية المستقبلية، وفقاً لفريق فان. لا يزال التقدير الدقيق لإمكانات احتياطي الثوريوم في الصين سرياً بسبب لوائح الأمن القومي. هل يمكن أن يحل الثوريوم محل الوقود الأحفوري؟ لا يزال قطاع الطاقة في الصين يعتمد بشكل كبير على الفحم، الذي يمثل أكثر من 55% من استهلاك الطاقة في البلاد. يمكن أن يؤدي التحول إلى الطاقة النووية القائمة على الثوريوم إلى تقليل انبعاثات الكربون بشكل كبير، وتقليل الاعتماد على الوقود الأحفوري المستورد، ووضع الصين كقائد عالمي في الجيل القادم من الطاقة النووية. توقعات بقيادة قطاعي الطاقة المتجددة والبنوك نمو الاقتصاد العُماني http://moee.gov.eg/test_new/new_info.aspx?h_id=44751&call_p=news_f.aspx &pg_index=0 www.alarabiya.net/aswaq/videos/market-pulse/2025/03/04/%D8%AA%D9%88%D9%82%D8%B9%D8%A7%D8%AA-%D8%A8%D9%82%D9%8A%D8%A7%D8%AF%D8%A9-%D9%82%D8%B7%D8%A7%D8%B9%D9%8A-%D8%A7%D9%84%D8%B7%D8%A7%D9%82%D8%A9-%D8%A7%D9%84%D9%85%D8%AA%D8%AC%D8%AF%D8%AF%D8%A9-%D9%88%D8%A7%D9%84%D8%A8%D9%86%D9%88%D9%83-%D9%86%D9%85%D9%88-%D8%A7%D9%84%D8%A7%D9%82%D8%AA%D8%B5%D8%A7%D8%AF-%D8%A7%D9%84%D8%B9%D9%8F%D9%85%D8%A7%D9%86%D9%8A Wed, 05 Mar 2025 00:00:00 GMT قال الرئيس التنفيذي لشركة المتحدة للأوراق المالية مصطفى سلمان، إن البنك المركزي العُماني عمل بجد خلال الفترة الماضية ما نتج عنه تحسن كبير في الاقتصاد، وارتفع الناتج المحلي الإجمالي غير النفطي بنسبة 3.6% خلال 2024، فيما انخفض القطاع النفطي بحدود 1% نتيجة اتفاقية "أوبك+" المتضمنة خفض إنتاج النفط. وتوقع أن يدفع نمو الاقتصاد العماني الفترة المقبلة الاستثمار في قطاعي الطاقة المتجددة والمصارف. وارتفعت الأصول الأجنبية في البنك المركزي العُماني بنسبة 5% في ديسمبر الماضي، على أساس سنوي، لتصل إلى نحو 7.1 مليار ريال عماني. قال الرئيس التنفيذي لشركة المتحدة للأوراق المالية مصطفى سلمان، إن البنك المركزي العُماني عمل بجد خلال الفترة الماضية ما نتج عنه تحسن كبير في الاقتصاد، وارتفع الناتج المحلي الإجمالي غير النفطي بنسبة 3.6% خلال 2024، فيما انخفض القطاع النفطي بحدود 1% نتيجة اتفاقية "أوبك+" المتضمنة خفض إنتاج النفط. وتوقع أن يدفع نمو الاقتصاد العماني الفترة المقبلة الاستثمار في قطاعي الطاقة المتجددة والمصارف. وارتفعت الأصول الأجنبية في البنك المركزي العُماني بنسبة 5% في ديسمبر الماضي، على أساس سنوي، لتصل إلى نحو 7.1 مليار ريال عماني. الوكالة الدولية للطاقة الذرية: الوضع النووي في أوكرانيا وإيران وكوريا الشمالية يُثير قلقًا بالغًا http://moee.gov.eg/test_new/new_info.aspx?h_id=44750&call_p=news_f.aspx &pg_index=0 gate.ahram.org.eg/News/5108344.aspx Tue, 04 Mar 2025 00:00:00 GMT قدم المدير العام للوكالة الدولية للطاقة الذرية، رافائيل ماريانو غروسي، بيانًا افتتاحيًا أمام مجلس المحافظين في فيينا، تناول فيه أحدث التطورات المتعلقة بالأمن والسلامة النووية في العالم، مع التركيز على أوكرانيا، إيران، وكوريا الشمالية، بالإضافة إلى جهود الوكالة في دعم الاستخدامات السلمية للطاقة النووية. مع دخول النزاع المسلح في أوكرانيا عامه الرابع، أكد غروسي أن الوضع في المنشآت النووية الأوكرانية لا يزال خطيرًا. وأوضح أن فرق الوكالة تواصل تواجدها في جميع المحطات النووية الأوكرانية رغم التحديات المتزايدة، مشيرًا إلى أن الهجمات الأخيرة ألحقت أضرارًا بالبنية التحتية للطاقة الكهربائية، مما يشكل تهديدًا خطيرًا لاستقرار إمدادات الطاقة النووية. كما أعرب عن قلقه البالغ إزاء الهجوم بطائرة مسيرة على منشأة تشيرنوبل في يناير، الذي تسبب في أضرار جسيمة دون حدوث تسرب إشعاعي. وفيما يتعلق بإيران، كشف غروسي عن زيادة في مخزون طهران من اليورانيوم المخصب بنسبة 60% ليصل إلى 275 كغم، محذرًا من أن إيران تظل الدولة الوحيدة غير النووية التي تخصب اليورانيوم بهذا المستوى، ما يثير مخاوف جدية بشأن طبيعة برنامجها النووي. وأعرب عن أسفه لعدم إحراز تقدم في تنفيذ البيان المشترك بين الوكالة وإيران، داعيًا طهران إلى التعاون الفوري لحل القضايا العالقة وضمان امتثالها الكامل لاتفاق الضمانات. كما أشار غروسي إلى استمرار كوريا الشمالية في تشغيل مفاعلها النووي في يونغبيون، مع وجود مؤشرات على استعداد بيونغ يانغ لإجراء عملية إعادة معالجة جديدة لاستخراج البلوتونيوم. وأكد أن تطوير بيونغ يانغ لقدراتها النووية يمثل انتهاكًا صارخًا لقرارات مجلس الأمن الدولي، مجددًا دعوته لكوريا الشمالية للعودة إلى الامتثال الكامل لالتزاماتها النووية. وعلى صعيد الاستخدامات السلمية للطاقة النووية، استعرض غروسي مبادرات الوكالة لدعم الطاقة النووية في الدول الأعضاء، مشيرًا إلى أن عدد المفاعلات النووية العاملة عالميًا بلغ 417 مفاعلًا في 31 دولة، توفر نحو 10% من إجمالي الكهرباء في العالم. كما أعلن عن عقد مؤتمر دولي حول الذكاء الاصطناعي والطاقة النووية في ديسمبر المقبل لتعزيز التكامل بين التقنيات الحديثة والقطاع النووي. واختتم غروسي بيانه بالتأكيد على أهمية التمويل المستدام لأنشطة الوكالة، مشيرًا إلى أن الميزانية المقترحة للعامين 2026-2027 تحافظ على النمو الصفري الحقيقي رغم التحديات المالية. كما أعرب عن تطلعه إلى تعزيز التعاون الدولي في مجال الأمن النووي وتحقيق التقدم في القضايا العالقة لضمان الاستخدام الآمن والسلمي للطاقة النووية في جميع أنحاء العالم. قدم المدير العام للوكالة الدولية للطاقة الذرية، رافائيل ماريانو غروسي، بيانًا افتتاحيًا أمام مجلس المحافظين في فيينا، تناول فيه أحدث التطورات المتعلقة بالأمن والسلامة النووية في العالم، مع التركيز على أوكرانيا، إيران، وكوريا الشمالية، بالإضافة إلى جهود الوكالة في دعم الاستخدامات السلمية للطاقة النووية. مع دخول النزاع المسلح في أوكرانيا عامه الرابع، أكد غروسي أن الوضع في المنشآت النووية الأوكرانية لا يزال خطيرًا. وأوضح أن فرق الوكالة تواصل تواجدها في جميع المحطات النووية الأوكرانية رغم التحديات المتزايدة، مشيرًا إلى أن الهجمات الأخيرة ألحقت أضرارًا بالبنية التحتية للطاقة الكهربائية، مما يشكل تهديدًا خطيرًا لاستقرار إمدادات الطاقة النووية. كما أعرب عن قلقه البالغ إزاء الهجوم بطائرة مسيرة على منشأة تشيرنوبل في يناير، الذي تسبب في أضرار جسيمة دون حدوث تسرب إشعاعي. وفيما يتعلق بإيران، كشف غروسي عن زيادة في مخزون طهران من اليورانيوم المخصب بنسبة 60% ليصل إلى 275 كغم، محذرًا من أن إيران تظل الدولة الوحيدة غير النووية التي تخصب اليورانيوم بهذا المستوى، ما يثير مخاوف جدية بشأن طبيعة برنامجها النووي. وأعرب عن أسفه لعدم إحراز تقدم في تنفيذ البيان المشترك بين الوكالة وإيران، داعيًا طهران إلى التعاون الفوري لحل القضايا العالقة وضمان امتثالها الكامل لاتفاق الضمانات. كما أشار غروسي إلى استمرار كوريا الشمالية في تشغيل مفاعلها النووي في يونغبيون، مع وجود مؤشرات على استعداد بيونغ يانغ لإجراء عملية إعادة معالجة جديدة لاستخراج البلوتونيوم. وأكد أن تطوير بيونغ يانغ لقدراتها النووية يمثل انتهاكًا صارخًا لقرارات مجلس الأمن الدولي، مجددًا دعوته لكوريا الشمالية للعودة إلى الامتثال الكامل لالتزاماتها النووية. وعلى صعيد الاستخدامات السلمية للطاقة النووية، استعرض غروسي مبادرات الوكالة لدعم الطاقة النووية في الدول الأعضاء، مشيرًا إلى أن عدد المفاعلات النووية العاملة عالميًا بلغ 417 مفاعلًا في 31 دولة، توفر نحو 10% من إجمالي الكهرباء في العالم. كما أعلن عن عقد مؤتمر دولي حول الذكاء الاصطناعي والطاقة النووية في ديسمبر المقبل لتعزيز التكامل بين التقنيات الحديثة والقطاع النووي. واختتم غروسي بيانه بالتأكيد على أهمية التمويل المستدام لأنشطة الوكالة، مشيرًا إلى أن الميزانية المقترحة للعامين 2026-2027 تحافظ على النمو الصفري الحقيقي رغم التحديات المالية. كما أعرب عن تطلعه إلى تعزيز التعاون الدولي في مجال الأمن النووي وتحقيق التقدم في القضايا العالقة لضمان الاستخدام الآمن والسلمي للطاقة النووية في جميع أنحاء العالم. الألواح الشمسية تشغل المنازل المتنقلة في هذه الدولة http://moee.gov.eg/test_new/new_info.aspx?h_id=44749&call_p=news_f.aspx &pg_index=0 attaqa.net/2025/03/02/%D8%A7%D9%84%D8%A3%D9%84%D9%88%D8%A7%D8%AD-%D8%A7%D9%84%D8%B4%D9%85%D8%B3%D9%8A%D8%A9-%D8%AA%D8%B4%D8%BA%D9%84-%D8%A7%D9%84%D9%85%D9%86%D8%A7%D8%B2%D9%84-%D8%A7%D9%84%D9%85%D8%AA%D9%86%D9%82%D9%84/ Tue, 04 Mar 2025 00:00:00 GMT كشفت نتائج اختبار تشغيل المنازل المتنقلة بالألواح الشمسية في اليابان تحديات تتعلق بالاستهلاك الفعلي، مع ظهور فجوة بين الإنتاج والطلب على الكهرباء. واختلفت نتائج التجربة تبعًا لمستوى الإشعاع الشمسي ولدرجات الحرارة في 6 مدن يابانية، حسب التفاصيل التي تابعتها منصة الطاقة المتخصصة (مقرّها واشنطن). وتُستعمل هذه المنازل خلال وقوع الكوارث الطبيعية المتكررة في طوكيو، إذ تضم غرفًا متكاملة ومرافق رئيسة. وتؤدي الطاقة المتجددة دورًا في إكساب المنازل المتنقلة المزيد من المرونة، إذ تساعد الألواح الشمسية المثبتة في تقليص الاعتماد على الشبكة ومصادر الكهرباء التقليدية. وطوّر التجربة باحثون من جامعة ناغويا، بالتعاون مع شركة "كمبرلاند" المعنية بتصنيع المنازل المتنقلة. تشغيل المنازل المتنقلة بالألواح الشمسية يسمح تشغيل المنازل المتنقلة بالألواح الشمسية بتعزيز قدرتها على مواجهة الكوارث الطبيعية -مثل الزلازل وغيرها- والتقلبات المناخية. وعكف باحثون على إعداد دراسة جدوى للحلول اللازم دمجها في هذه المنازل، وبدؤوا تطبيقها تجريبيًا في اليابان لاختبار معايير ملاءمتها للتقلبات الجوية، وفق ما نشرته مجلة بي في ماغازين. واستهدفوا عبر تجربتهم قياس قدرة المنازل على الاكتفاء الذاتي من الكهرباء، عبر تثبيت الألواح ودمجها مع بطارية تخزين فائض الإنتاج. وطُبِّق الاختبار على منزل متاح تجاريًا، ويضم مكيف هواء واحدًا فقط، يعوَّل عليه لتلبية أغراض التبريد والتدفئة، في حين ثُبتت أجهزة لسحب الملوثات "شفاطات" في الغرف والملحقات لضمان التهوية المناسبة. وزُوِّد المنزل بـ8 ألواح كهروضوئية بقدرة 300 واط لكل منها، بإجمالي 2.400 واط، وبطارية فوسفات حديد الليثيوم للتخزين، بقدرة 3 كيلوواط/ساعة. أداء الألواح الشمسية اختبر باحثو جامعة ناغويا في اليابان أداء الألواح الشمسية في درجة حرارة تتراوح من 3.8 درجات مئوية في المتوسط إلى حدّ أقصى 7.4 درجات، ظهر يوم 19 يناير/كانون الثاني 2024. وأنتجت الألواح المثبتة في المنازل المتنقلة 4.2 كيلوواط/ساعة، ويعكس ذلك فجوة في الأداء، إذ استهلك مكيف الهواء وحده 8.3 كيلوواط/ساعة. وتباينَ أداء الألواح على مدار يوم الاختبار، إذ بلغ متوسط كفاءتها 16%، وهو أقل من متوسط الكفاءة المُعلَن ضمن مواصفات المنازل المتنقلة والمُقدَّر بنسبة 19.3%. وكرّر الباحثون التجربة في 5 مدن يابانية أخرى -بجانب ناغويا-، من بينها العاصمة طوكيو، لإعداد دراسة جدوى حول إمكان تشغيل المنازل المتنقلة في ظروف جوية مختلفة خلال أوقات الكوارث. وأسفرت التجربة عن ضرورة العمل على: تطوير زاوية تثبيت الألواح وتعديل مساحتها، وزيادة قدرة البطارية على التخزين، وإعادة النظر في التكلفة. تصل قدرة إنتاج الكهرباء من المنازل المتنقلة المزودة بألواح شمسية إلى ما يزيد على 3 آلاف كيلوواط/ساعة سنويًا. وفي ظل توافر البطاريات بقدرة تخزين 3 كيلوواط/ساعة، يمكن للألواح الشمسية تلبية طلب المنازل المتنقلة دون الحاجة إلى إمدادات خارجية، غير أن غالبية منازل المدن الـ6 التي شهدت تطبيق التجربة واجهت تحديات في الطلب على التدفئة، مع تسجيل انخفاضات قياسية في درجات الحرارة. وأدت زيادة الألواح وسعة التخزين إلى رفع معدل كفاية الإنتاج بنسبة تزيد على 80% في المناطق متوسطة انخفاضات درجات الحرارة، ولم يظهر التحسن ذاته في المناطق الأشد برودة. وحدّد الباحثون أفضل نطاق لزاوية تثبيت اللوح الشمسي في المناطق الأشد برودة بين 59 و63 درجة لزيادة إنتاج الكهرباء شتاءً، ويمكن تقليص هذه الزاوية كلما انتقل المنزل إلى منطقة أكثر دفئًا كشفت نتائج اختبار تشغيل المنازل المتنقلة بالألواح الشمسية في اليابان تحديات تتعلق بالاستهلاك الفعلي، مع ظهور فجوة بين الإنتاج والطلب على الكهرباء. واختلفت نتائج التجربة تبعًا لمستوى الإشعاع الشمسي ولدرجات الحرارة في 6 مدن يابانية، حسب التفاصيل التي تابعتها منصة الطاقة المتخصصة (مقرّها واشنطن). وتُستعمل هذه المنازل خلال وقوع الكوارث الطبيعية المتكررة في طوكيو، إذ تضم غرفًا متكاملة ومرافق رئيسة. وتؤدي الطاقة المتجددة دورًا في إكساب المنازل المتنقلة المزيد من المرونة، إذ تساعد الألواح الشمسية المثبتة في تقليص الاعتماد على الشبكة ومصادر الكهرباء التقليدية. وطوّر التجربة باحثون من جامعة ناغويا، بالتعاون مع شركة "كمبرلاند" المعنية بتصنيع المنازل المتنقلة. تشغيل المنازل المتنقلة بالألواح الشمسية يسمح تشغيل المنازل المتنقلة بالألواح الشمسية بتعزيز قدرتها على مواجهة الكوارث الطبيعية -مثل الزلازل وغيرها- والتقلبات المناخية. وعكف باحثون على إعداد دراسة جدوى للحلول اللازم دمجها في هذه المنازل، وبدؤوا تطبيقها تجريبيًا في اليابان لاختبار معايير ملاءمتها للتقلبات الجوية، وفق ما نشرته مجلة بي في ماغازين. واستهدفوا عبر تجربتهم قياس قدرة المنازل على الاكتفاء الذاتي من الكهرباء، عبر تثبيت الألواح ودمجها مع بطارية تخزين فائض الإنتاج. وطُبِّق الاختبار على منزل متاح تجاريًا، ويضم مكيف هواء واحدًا فقط، يعوَّل عليه لتلبية أغراض التبريد والتدفئة، في حين ثُبتت أجهزة لسحب الملوثات "شفاطات" في الغرف والملحقات لضمان التهوية المناسبة. وزُوِّد المنزل بـ8 ألواح كهروضوئية بقدرة 300 واط لكل منها، بإجمالي 2.400 واط، وبطارية فوسفات حديد الليثيوم للتخزين، بقدرة 3 كيلوواط/ساعة. أداء الألواح الشمسية اختبر باحثو جامعة ناغويا في اليابان أداء الألواح الشمسية في درجة حرارة تتراوح من 3.8 درجات مئوية في المتوسط إلى حدّ أقصى 7.4 درجات، ظهر يوم 19 يناير/كانون الثاني 2024. وأنتجت الألواح المثبتة في المنازل المتنقلة 4.2 كيلوواط/ساعة، ويعكس ذلك فجوة في الأداء، إذ استهلك مكيف الهواء وحده 8.3 كيلوواط/ساعة. وتباينَ أداء الألواح على مدار يوم الاختبار، إذ بلغ متوسط كفاءتها 16%، وهو أقل من متوسط الكفاءة المُعلَن ضمن مواصفات المنازل المتنقلة والمُقدَّر بنسبة 19.3%. وكرّر الباحثون التجربة في 5 مدن يابانية أخرى -بجانب ناغويا-، من بينها العاصمة طوكيو، لإعداد دراسة جدوى حول إمكان تشغيل المنازل المتنقلة في ظروف جوية مختلفة خلال أوقات الكوارث. وأسفرت التجربة عن ضرورة العمل على: تطوير زاوية تثبيت الألواح وتعديل مساحتها، وزيادة قدرة البطارية على التخزين، وإعادة النظر في التكلفة. تصل قدرة إنتاج الكهرباء من المنازل المتنقلة المزودة بألواح شمسية إلى ما يزيد على 3 آلاف كيلوواط/ساعة سنويًا. وفي ظل توافر البطاريات بقدرة تخزين 3 كيلوواط/ساعة، يمكن للألواح الشمسية تلبية طلب المنازل المتنقلة دون الحاجة إلى إمدادات خارجية، غير أن غالبية منازل المدن الـ6 التي شهدت تطبيق التجربة واجهت تحديات في الطلب على التدفئة، مع تسجيل انخفاضات قياسية في درجات الحرارة. وأدت زيادة الألواح وسعة التخزين إلى رفع معدل كفاية الإنتاج بنسبة تزيد على 80% في المناطق متوسطة انخفاضات درجات الحرارة، ولم يظهر التحسن ذاته في المناطق الأشد برودة. وحدّد الباحثون أفضل نطاق لزاوية تثبيت اللوح الشمسي في المناطق الأشد برودة بين 59 و63 درجة لزيادة إنتاج الكهرباء شتاءً، ويمكن تقليص هذه الزاوية كلما انتقل المنزل إلى منطقة أكثر دفئًا العراق: مشاريع عملاقة لزيادة الطاقة التصديرية للنفط خلال 3 سنوات http://moee.gov.eg/test_new/new_info.aspx?h_id=44748&call_p=news_f.aspx &pg_index=0 www.alarabiya.net/aswaq/oil-and-gas/2025/03/02/%D8%A7%D9%84%D8%B9%D8%B1%D8%A7%D9%82-%D9%85%D8%B4%D8%A7%D8%B1%D9%8A%D8%B9-%D8%B9%D9%85%D9%84%D8%A7%D9%82%D8%A9-%D9%84%D8%B2%D9%8A%D8%A7%D8%AF%D8%A9-%D8%A7%D9%84%D8%B7%D8%A7%D9%82%D8%A9-%D8%A7%D9%84%D8%AA%D8%B5%D8%AF%D9%8A%D8%B1%D9%8A%D8%A9-%D9%84%D9%84%D9%86%D9%81%D8%B7-%D8%AE%D9%84%D8%A7%D9%84-3-%D8%B3%D9%86%D9%88%D8%A7%D8%AA Tue, 04 Mar 2025 00:00:00 GMT صرح مسؤول بارز بقطاع النفط العراقي أن متوسط صادرات العراق من النفط الخام بلغ خلال شهر فبراير الماضي 3.3 مليون برميل يوميًا من موانئ التصدير في محافظة البصرة. وقال المدير العام لشركة نفط البصرة، باسم عبد الكريم، اليوم الأحد، إن الشركة تعتزم بدء تنفيذ مشاريع عملاقة لزيادة الطاقة التصديرية للنفط الخام لتصل إلى 4.5 مليون برميل يوميًا من موانئ البصرة خلال الأعوام الثلاثة المقبلة". وأوضح أنه "سيتم خلال الأيام المقبلة الإعلان عن إحالة مشروع إنشاء الأنبوب البحري الثالث إلى الشركة الفائزة بطاقة 2.2 مليون برميل يوميًا على أن ينجز في غضون عامين، فضلًا عن الاستعداد لطرح مشروع لإنشاء أنبوبين بحريين جديدين تعويضًا عن الأنبوبين القديمين لتجهيز ميناء البصرة والمنصات البحرية في المياه الإقليمية العراقية في الخليج بالنفط الخام"، وفق وكالة الأنباء الألمانية "د ب مؤسسات أوروبية تبدي استعداداً لتمويل الربط الكهربائي بين مصر واليونان وتنفذ وزارة النفط العراقية حاليًا عشرات المشاريع النفطية بمليارات الدولارات لزيادة الطاقات الإنتاجية للنفط الخام والغاز وتحديث البنى التحتية لقطاع التكرير والمشاريع النفطية الأخرى بالاستعانة بشركات نفطية أجنبية بهدف تحقيق خطط العراق للوصول إلى إنتاج 6.5 مليون برميل يوميًا مستقبلًا. صرح مسؤول بارز بقطاع النفط العراقي أن متوسط صادرات العراق من النفط الخام بلغ خلال شهر فبراير الماضي 3.3 مليون برميل يوميًا من موانئ التصدير في محافظة البصرة. وقال المدير العام لشركة نفط البصرة، باسم عبد الكريم، اليوم الأحد، إن الشركة تعتزم بدء تنفيذ مشاريع عملاقة لزيادة الطاقة التصديرية للنفط الخام لتصل إلى 4.5 مليون برميل يوميًا من موانئ البصرة خلال الأعوام الثلاثة المقبلة". وأوضح أنه "سيتم خلال الأيام المقبلة الإعلان عن إحالة مشروع إنشاء الأنبوب البحري الثالث إلى الشركة الفائزة بطاقة 2.2 مليون برميل يوميًا على أن ينجز في غضون عامين، فضلًا عن الاستعداد لطرح مشروع لإنشاء أنبوبين بحريين جديدين تعويضًا عن الأنبوبين القديمين لتجهيز ميناء البصرة والمنصات البحرية في المياه الإقليمية العراقية في الخليج بالنفط الخام"، وفق وكالة الأنباء الألمانية "د ب مؤسسات أوروبية تبدي استعداداً لتمويل الربط الكهربائي بين مصر واليونان وتنفذ وزارة النفط العراقية حاليًا عشرات المشاريع النفطية بمليارات الدولارات لزيادة الطاقات الإنتاجية للنفط الخام والغاز وتحديث البنى التحتية لقطاع التكرير والمشاريع النفطية الأخرى بالاستعانة بشركات نفطية أجنبية بهدف تحقيق خطط العراق للوصول إلى إنتاج 6.5 مليون برميل يوميًا مستقبلًا. ازدهار الطاقة المتجددة في الهند لم يسرّع إزالة الكربون من شبكة الكهرباء http://moee.gov.eg/test_new/new_info.aspx?h_id=44747&call_p=news_f.aspx &pg_index=0 attaqa.net/2025/03/02/%D8%A7%D8%B2%D8%AF%D9%87%D8%A7%D8%B1-%D8%A7%D9%84%D8%B7%D8%A7%D9%82%D8%A9-%D8%A7%D9%84%D9%85%D8%AA%D8%AC%D8%AF%D8%AF%D8%A9-%D9%81%D9%8A-%D8%A7%D9%84%D9%87%D9%86%D8%AF-%D9%84%D9%85-%D9%8A%D8%B3%D8%B1/ Tue, 04 Mar 2025 00:00:00 GMT يتنامى الاعتماد على الطاقة المتجددة في الهند لزيادة قدرة توليد الكهرباء، بهدف التقليل من انبعاثات القطاع، وصولًا إلى الحياد الكربوني، لكن المفارقة أن عمليات إزالة الكربون من شبكة الكهرباء ما زالت تسير ببطء شديد. وقد حدّدت وزارة الكهرباء الهندية هدفًا لزيادة قدرة توليد الكهرباء غير المعتمدة على الوقود الأحفوري في البلاد إلى 500 غيغاواط بحلول عام 2030 من نحو 200 غيغاواط في السنة المالية 2023-2024، حسبما رصدته منصة الطاقة المتخصصة (مقرّها واشنطن). ويرى محلّلون أن أهمية الوصول إلى هذا الهدف تتجاوز مجرد اكتساب مكانة بارزة في دبلوماسية المناخ. وأحرزت الهند تقدمًا ملحوظًا في زيادة قدرتها المركبة على توليد الكهرباء بالمصادر المتجددة، وشهدت السنوات الـ10 الماضية، من عامَي 2013 إلى 2023، بالإضافة إلى نحو 113 غيغاواط من الطاقة المتجددة، وهو إنجاز متميز للبلاد. التخلي عن الوقود الأحفوري تعتمد الهند -مثل العديد من البلدان الأخرى- على كهربة الاستعمالات النهائية للطاقة المختلفة للتخلّي عن الوقود الأحفوري المسؤول إلى حد كبير عن انبعاث الغازات المسببة للاحتباس الحراري. وتُبرّر العديد من إستراتيجيات التخفيف من آثار تغير المناخ -مثل طرح السيارات الكهربائية العاملة بالبطاريات- بناءً على التوقعات بأن إمدادات الكهرباء تتحول بسرعة إلى اللون الأخضر. من ناحية أخرى، فإن قدرة الهند على التصدير تعتمد بصفة محتملة على الانبعاثات الكربونية للكهرباء في ظل أنظمة تعديل حدود الكربون المحتملة التي تفرض رسومًا على السلع المستوردة بناءً على مقدار انبعاثات غازات الاحتباس الحراري التي تمّ التسبب فيها لإنتاجها. من جهة ثانية، قد تتأثر الشركات الصغيرة والمتوسطة، تحديدًا، في مثل هذا السيناريو بسبب الحصة الأكبر من استهلاك الكهرباء في عملياتها التجارية مقارنة بأشكال الطاقة الأخرى. ويوجد لدى هذه الشركات نطاق تقني ومالي محدود للاستثمار في محطات الطاقة المتجددة الأسيرة لتقليل البصمة الكربونية لأعمالها، على عكس الشركات الكبيرة. في المقابل، قد يؤدي ارتفاع انبعاثات غازات الاحتباس الحراري من كهرباء الشبكة إلى إعاقة سعي الهند لتحقيق تريليون دولار أميركي من صادرات السلع بحلول عام 2030. ألواح شمسية على أسطح المنازل في قرية مودهيرا بولاية غوجارات الهندية ألواح شمسية على أسطح المنازل في قرية مودهيرا بولاية غوجارات الهندية - الصورة من أخبار الأمم المتحدة توليد الكهرباء من الطاقة المتجددة في الهند تحقيقًا للمصلحة الوطنية، ضغطت الهند لتسريع زيادة قدرة توليد الكهرباء من مصادر غير الوقود الأحفوري مثل الطاقة المتجددة (التي تشمل في المقام الأول الطاقة الشمسية وطاقة الرياح والطاقة الكهرومائية) والطاقة النووية. في السنوات الـ3 الأخيرة، بين السنة المالية 2021-2022 والسنة المالية 2023-2024، نمَت قدرة توليد الكهرباء المركبة غير القائمة على الوقود الأحفوري بمقدار 6 مرات مقارنة بالوقود الأحفوري. وكانت غالبية الإضافة في شكل محطات الطاقة الشمسية الكهروضوئية، بحسب متابعة منصة الطاقة المتخصصة (مقرّها واشنطن) لتحديثات القطاع. وبالنظر إلى التقدم الكبير المحرز في زيادة سعة الطاقة المتجددة، فإن التوقعات تشير إلى أن شبكة الكهرباء في الهند ستصبح نظيفة بسرعة. ومع ذلك، هناك تحول في القصة. بطء التقدم في إزالة الكربون من شبكة الكهرباء يُعدّ التقدم في إزالة الكربون من شبكة الكهرباء في الهند بطيئًا للغاية على الرغم من نمو الطاقة المتجددة الحالية. ويعود ذلك إلى أن متوسط توليد الكهرباء من محطات الطاقة المتجددة قليل مقارنة بمحطات الطاقة الكهروحرارية التي تعمل بالفحم بالقدرة نفسها. واستنادًا إلى البيانات على مدى السنوات الـ5 الماضية، تبيّن أن محطات الكهرباء القائمة على الطاقة الشمسية الكهروضوئية في الهند ولّدت ما يقرب من 4 أضعاف حجم الكهرباء مقارنة بمحطات الطاقة الكهروحرارية بالقدرة نفسها. وهذا يعني أن استبدال توليد الكهرباء القائم على الفحم يتطلّب قدرة أكبر من الطاقة المتجددة بعدة مرات. وبالتالي، فإن إضافة القدرة الأخيرة للطاقة المتجددة قد لا تكون كافية لزيادة حصة الكهرباء النظيفة في العرض الإجمالي، وهو المفتاح لخفض عبء الانبعاثات على الشبكة. ويُلبّى الطلب المتزايد بصورة أساسية من خلال زيادة مستوى استعمال الأسطول الحالي من محطات الطاقة الكهروحرارية. وهذا يٌظهر قوة أخرى لمحطات الكهرباء القائمة على الوقود الأحفوري مقارنة بالطاقة المتجددة: المرونة في تعديل توليد الكهرباء بناءً على المتطلبات. تجدر الإشارة إلى أن توليد الكهرباء من الوقود الأحفوري على مدى العقد الماضي نما بوتيرة الإسهام نفسها من غير الوقود الأحفوري. لذلك؛ فإن حصة الكهرباء المحايدة كربونيًا لم تتحسّن بصورة كافية لتقليل انبعاثات الكربون للشبكة يتنامى الاعتماد على الطاقة المتجددة في الهند لزيادة قدرة توليد الكهرباء، بهدف التقليل من انبعاثات القطاع، وصولًا إلى الحياد الكربوني، لكن المفارقة أن عمليات إزالة الكربون من شبكة الكهرباء ما زالت تسير ببطء شديد. وقد حدّدت وزارة الكهرباء الهندية هدفًا لزيادة قدرة توليد الكهرباء غير المعتمدة على الوقود الأحفوري في البلاد إلى 500 غيغاواط بحلول عام 2030 من نحو 200 غيغاواط في السنة المالية 2023-2024، حسبما رصدته منصة الطاقة المتخصصة (مقرّها واشنطن). ويرى محلّلون أن أهمية الوصول إلى هذا الهدف تتجاوز مجرد اكتساب مكانة بارزة في دبلوماسية المناخ. وأحرزت الهند تقدمًا ملحوظًا في زيادة قدرتها المركبة على توليد الكهرباء بالمصادر المتجددة، وشهدت السنوات الـ10 الماضية، من عامَي 2013 إلى 2023، بالإضافة إلى نحو 113 غيغاواط من الطاقة المتجددة، وهو إنجاز متميز للبلاد. التخلي عن الوقود الأحفوري تعتمد الهند -مثل العديد من البلدان الأخرى- على كهربة الاستعمالات النهائية للطاقة المختلفة للتخلّي عن الوقود الأحفوري المسؤول إلى حد كبير عن انبعاث الغازات المسببة للاحتباس الحراري. وتُبرّر العديد من إستراتيجيات التخفيف من آثار تغير المناخ -مثل طرح السيارات الكهربائية العاملة بالبطاريات- بناءً على التوقعات بأن إمدادات الكهرباء تتحول بسرعة إلى اللون الأخضر. من ناحية أخرى، فإن قدرة الهند على التصدير تعتمد بصفة محتملة على الانبعاثات الكربونية للكهرباء في ظل أنظمة تعديل حدود الكربون المحتملة التي تفرض رسومًا على السلع المستوردة بناءً على مقدار انبعاثات غازات الاحتباس الحراري التي تمّ التسبب فيها لإنتاجها. من جهة ثانية، قد تتأثر الشركات الصغيرة والمتوسطة، تحديدًا، في مثل هذا السيناريو بسبب الحصة الأكبر من استهلاك الكهرباء في عملياتها التجارية مقارنة بأشكال الطاقة الأخرى. ويوجد لدى هذه الشركات نطاق تقني ومالي محدود للاستثمار في محطات الطاقة المتجددة الأسيرة لتقليل البصمة الكربونية لأعمالها، على عكس الشركات الكبيرة. في المقابل، قد يؤدي ارتفاع انبعاثات غازات الاحتباس الحراري من كهرباء الشبكة إلى إعاقة سعي الهند لتحقيق تريليون دولار أميركي من صادرات السلع بحلول عام 2030. ألواح شمسية على أسطح المنازل في قرية مودهيرا بولاية غوجارات الهندية ألواح شمسية على أسطح المنازل في قرية مودهيرا بولاية غوجارات الهندية - الصورة من أخبار الأمم المتحدة توليد الكهرباء من الطاقة المتجددة في الهند تحقيقًا للمصلحة الوطنية، ضغطت الهند لتسريع زيادة قدرة توليد الكهرباء من مصادر غير الوقود الأحفوري مثل الطاقة المتجددة (التي تشمل في المقام الأول الطاقة الشمسية وطاقة الرياح والطاقة الكهرومائية) والطاقة النووية. في السنوات الـ3 الأخيرة، بين السنة المالية 2021-2022 والسنة المالية 2023-2024، نمَت قدرة توليد الكهرباء المركبة غير القائمة على الوقود الأحفوري بمقدار 6 مرات مقارنة بالوقود الأحفوري. وكانت غالبية الإضافة في شكل محطات الطاقة الشمسية الكهروضوئية، بحسب متابعة منصة الطاقة المتخصصة (مقرّها واشنطن) لتحديثات القطاع. وبالنظر إلى التقدم الكبير المحرز في زيادة سعة الطاقة المتجددة، فإن التوقعات تشير إلى أن شبكة الكهرباء في الهند ستصبح نظيفة بسرعة. ومع ذلك، هناك تحول في القصة. بطء التقدم في إزالة الكربون من شبكة الكهرباء يُعدّ التقدم في إزالة الكربون من شبكة الكهرباء في الهند بطيئًا للغاية على الرغم من نمو الطاقة المتجددة الحالية. ويعود ذلك إلى أن متوسط توليد الكهرباء من محطات الطاقة المتجددة قليل مقارنة بمحطات الطاقة الكهروحرارية التي تعمل بالفحم بالقدرة نفسها. واستنادًا إلى البيانات على مدى السنوات الـ5 الماضية، تبيّن أن محطات الكهرباء القائمة على الطاقة الشمسية الكهروضوئية في الهند ولّدت ما يقرب من 4 أضعاف حجم الكهرباء مقارنة بمحطات الطاقة الكهروحرارية بالقدرة نفسها. وهذا يعني أن استبدال توليد الكهرباء القائم على الفحم يتطلّب قدرة أكبر من الطاقة المتجددة بعدة مرات. وبالتالي، فإن إضافة القدرة الأخيرة للطاقة المتجددة قد لا تكون كافية لزيادة حصة الكهرباء النظيفة في العرض الإجمالي، وهو المفتاح لخفض عبء الانبعاثات على الشبكة. ويُلبّى الطلب المتزايد بصورة أساسية من خلال زيادة مستوى استعمال الأسطول الحالي من محطات الطاقة الكهروحرارية. وهذا يٌظهر قوة أخرى لمحطات الكهرباء القائمة على الوقود الأحفوري مقارنة بالطاقة المتجددة: المرونة في تعديل توليد الكهرباء بناءً على المتطلبات. تجدر الإشارة إلى أن توليد الكهرباء من الوقود الأحفوري على مدى العقد الماضي نما بوتيرة الإسهام نفسها من غير الوقود الأحفوري. لذلك؛ فإن حصة الكهرباء المحايدة كربونيًا لم تتحسّن بصورة كافية لتقليل انبعاثات الكربون للشبكة بعثة دولية تزور محطة نووية أوكرانية تسيطر عليها روسيا http://moee.gov.eg/test_new/new_info.aspx?h_id=44746&call_p=news_f.aspx &pg_index=0 www.alhurra.com/arabic-and-international/2025/03/02/%D8%A8%D8%B9%D8%AB%D8%A9-%D8%AF%D9%88%D9%84%D9%8A%D8%A9-%D8%AA%D8%B2%D9%88%D8%B1-%D9%85%D8%AD%D8%B7%D8%A9-%D9%86%D9%88%D9%88%D9%8A%D8%A9-%D8%A3%D9%88%D9%83%D8%B1%D8%A7%D9%86%D9%8A%D8%A9-%D8%AA%D8%B3%D9%8A%D8%B7%D8%B1-%D8%B9%D9%84%D9%8A%D9%87%D8%A7-%D8%B1%D9%88%D8%B3%D9%8A%D8%A7 Tue, 04 Mar 2025 00:00:00 GMT ذكر مدير محطة زابوريجيا النووية بأكرانيا والذي عينته روسيا أن بعثة مراقبة جديدة من الوكالة الدولية للطاقة الذرية وصلت السبت إلى المحطة التي تسيطر عليها روسيا في أوكرانيا لأول مرة عبر الأراضي الخاضعة لسيطرة موسكو. وجاءت عملية تبديل فريق الوكالة الدولية للطاقة الذرية بعد أسابيع من التأخير بسبب النشاط العسكري حول الموقع، إذ تبادلت روسيا وأوكرانيا الاتهامات بانتهاك القواعد لضمان مرور الفريق بشكل آمن إلى المحطة. وقال يوري تشيرنيشوك، مدير المحطة الذي عينته روسيا، في مقطع مصور على تيليغرام "من المهم للغاية أن المرور كان عبر أراضي روسيا الاتحادية لأول مرة". وأضاف أن وصول المفتشين الثلاثة تم تأمينه من قبل وزارة الدفاع الروسية والحرس الوطني، وجاء بعد مشاورات "مكثفة" بين رئيس شركة الطاقة النووية الحكومية الروسية روس أتوم والوكالة الدولية للطاقة الذرية. ولم يتسن لرويترز التحقق من صحة التقرير بشكل مستقل. ولم يتسن الاتصال بالوكالة الدولية للطاقة الذرية خارج ساعات العمل للتعليق على البيان الروسي. ولم يصدر تعليق حتى الآن من أوكرانيا. واستولت القوات الروسية على محطة زابوريجيا للطاقة النووية، أكبر محطة نووية في أوروبا بستة مفاعلات، في الأسابيع الأولى من غزوها لأوكرانيا في فبراير 2022. ولا تولد المحطة أي كهرباء في الوقت الحالي. ومنذئذ، تتبادل روسيا وأوكرانيا الاتهامات بشكل روتيني بإطلاق النار على المحطة أو بالقرب منها والمخاطرة بوقوع حادث نووي. وترسل الوكالة الدولية للطاقة الذرية موظفين إلى المحطة منذ سبتمبر 2022، كما أنها موجودة أيضا في محطات نووية أخرى في أوكرانيا. ودأب رافائيل غروسي المدير العام للوكالة الدولية للطاقة الذرية على حث الجانبين على الامتناع عن أي إجراءات تشكل خطرا على المحطة. ذكر مدير محطة زابوريجيا النووية بأكرانيا والذي عينته روسيا أن بعثة مراقبة جديدة من الوكالة الدولية للطاقة الذرية وصلت السبت إلى المحطة التي تسيطر عليها روسيا في أوكرانيا لأول مرة عبر الأراضي الخاضعة لسيطرة موسكو. وجاءت عملية تبديل فريق الوكالة الدولية للطاقة الذرية بعد أسابيع من التأخير بسبب النشاط العسكري حول الموقع، إذ تبادلت روسيا وأوكرانيا الاتهامات بانتهاك القواعد لضمان مرور الفريق بشكل آمن إلى المحطة. وقال يوري تشيرنيشوك، مدير المحطة الذي عينته روسيا، في مقطع مصور على تيليغرام "من المهم للغاية أن المرور كان عبر أراضي روسيا الاتحادية لأول مرة". وأضاف أن وصول المفتشين الثلاثة تم تأمينه من قبل وزارة الدفاع الروسية والحرس الوطني، وجاء بعد مشاورات "مكثفة" بين رئيس شركة الطاقة النووية الحكومية الروسية روس أتوم والوكالة الدولية للطاقة الذرية. ولم يتسن لرويترز التحقق من صحة التقرير بشكل مستقل. ولم يتسن الاتصال بالوكالة الدولية للطاقة الذرية خارج ساعات العمل للتعليق على البيان الروسي. ولم يصدر تعليق حتى الآن من أوكرانيا. واستولت القوات الروسية على محطة زابوريجيا للطاقة النووية، أكبر محطة نووية في أوروبا بستة مفاعلات، في الأسابيع الأولى من غزوها لأوكرانيا في فبراير 2022. ولا تولد المحطة أي كهرباء في الوقت الحالي. ومنذئذ، تتبادل روسيا وأوكرانيا الاتهامات بشكل روتيني بإطلاق النار على المحطة أو بالقرب منها والمخاطرة بوقوع حادث نووي. وترسل الوكالة الدولية للطاقة الذرية موظفين إلى المحطة منذ سبتمبر 2022، كما أنها موجودة أيضا في محطات نووية أخرى في أوكرانيا. ودأب رافائيل غروسي المدير العام للوكالة الدولية للطاقة الذرية على حث الجانبين على الامتناع عن أي إجراءات تشكل خطرا على المحطة. إدارة ترامب تحذر السيناتور كين من إلغاء حالة الطوارئ بشأن الطاقة http://moee.gov.eg/test_new/new_info.aspx?h_id=44745&call_p=news_f.aspx &pg_index=0 www.alarabiya.net/arab-and-world/american-elections-2016/2025/02/25/%D8%A7%D8%AF%D8%A7%D8%B1%D8%A9-%D8%AA%D8%B1%D8%A7%D9%85%D8%A8-%D8%AA%D8%AD%D8%B0%D8%B1-%D8%A7%D9%84%D8%B3%D9%8A%D9%86%D8%A7%D8%AA%D9%88%D8%B1-%D9%83%D9%8A%D9%86-%D9%85%D9%86-%D8%A7%D9%84%D8%BA%D8%A7%D8%A1-%D8%AD%D8%A7%D9%84%D8%A9-%D8%A7%D9%84%D8%B7%D9%88%D8%A7%D8%B1%D8%A6-%D8%A8%D8%B4%D8%A3%D9%86-%D8%A7%D9%84%D8%B7%D8%A7%D9%82%D8%A9- Mon, 03 Mar 2025 00:00:00 GMT حذر البيت الأبيض من أن الخطوة التي اتخذها الديمقراطيون لإنهاء حالة الطوارئ الوطنية التي فرضها الرئيس بشأن الطاقة من شأنها أن تقضي على مئات الوظائف وتكلف 3.6 تريليون دولار في الأسعار المرتفعة وفقدان إنتاج الطاقة. وقالت نائبة السكرتير الصحافي آنا كيلي في بيان حصري لقناة "فوكس نيوز": "يريد السيناتور تيم كين إفقار الأميركيين. إن الأمر التنفيذي الذي أصدره الرئيس دونالد ترامب يحمل أميركا إلى المستقبل ويطلق العنان للرخاء. ويريد السيناتور تيم كين أن يكلف الاقتصاد تريليونات الدولارات، ويخاطر بخسارة ما يقرب من مليون وظيفة". ويأتي بيان البيت الأبيض ردا على قيام السيناتور تيم كين، الديمقراطي من فرجينيا، والعضو البارز في لجنة الطاقة والموارد الطبيعية في مجلس الشيوخ مارتن هاينريش، الديمقراطي من نيو مكسيكو، بتقديم مشروع مشترك لإنهاء حالة الطوارئ الوطنية للطاقة التي فرضها ترامب، وطرح القرار للتصويت في مجلس الشيوخ هذا الأسبوع. وقال البيت الأبيض إن إنهاء حالة الطوارئ في مجال الطاقة من شأنه أن يؤدي إلى خسارة 869,800 وظيفة، وفقًا لوثيقة للبيت الأبيض حصلت عليها "فوكس نيوز". وأكد البيت الأبيض أن إنهاء حالة الطوارئ من شأنه أن يعيد سياسات إدارة بايدن إلى الواجهة. وشددت الوثيقة على أنه بموجب تلك السياسات، أنفقت الأسر خلال أول عامين من حكم بايدن ما متوسطه 10 آلاف دولار إضافية على تكاليف الطاقة، مستشهدة بدراسة حديثة. وذكرت الوثيقة أن تقديرات نمو الغاز الطبيعي المسال في الإدارة الجديدة من المتوقع أن تجلب نصف مليون وظيفة سنويا، وتعزز الناتج المحلي الإجمالي للولايات المتحدة بمقدار 1.3 تريليون دولار حتى عام 2040، وفقا لدراسة أجرتها شركة "ستاندرد آند بورز غلوبال" في ديسمبر. وقال كين وهينريش في بيان مشترك لقناة "فوكس نيور": "إن إدارة ترامب تعيش في أرض خيالية. الطلب على الطاقة مرتفع ويزداد باستمرار، ولهذا السبب من الرائع أن تنتج أميركا المزيد من الطاقة أكثر من أي وقت مضى في تاريخنا. إن تقليل إمدادات الطاقة المصنعة في أميركا عندما يكون الطلب مرتفعًا هو أسرع طريقة لرفع الأسعار وهذا بالضبط ما ستفعله حالة الطوارئ الزائفة التي أعلنها الرئيس ترامب. ومن خلال العبث بالسوق لتفضيل بعض أشكال الطاقة على غيرها وتسهيل قيام شركات الوقود الأحفوري بالاستيلاء على الممتلكات الخاصة للأميركيين، فإن إعلان ترامب للطوارئ سيفيد شركات النفط الكبرى، لكنه يترك المستهلكين الأميركيين مع خيارات أقل وفواتير أعلى". حذر البيت الأبيض من أن الخطوة التي اتخذها الديمقراطيون لإنهاء حالة الطوارئ الوطنية التي فرضها الرئيس بشأن الطاقة من شأنها أن تقضي على مئات الوظائف وتكلف 3.6 تريليون دولار في الأسعار المرتفعة وفقدان إنتاج الطاقة. وقالت نائبة السكرتير الصحافي آنا كيلي في بيان حصري لقناة "فوكس نيوز": "يريد السيناتور تيم كين إفقار الأميركيين. إن الأمر التنفيذي الذي أصدره الرئيس دونالد ترامب يحمل أميركا إلى المستقبل ويطلق العنان للرخاء. ويريد السيناتور تيم كين أن يكلف الاقتصاد تريليونات الدولارات، ويخاطر بخسارة ما يقرب من مليون وظيفة". ويأتي بيان البيت الأبيض ردا على قيام السيناتور تيم كين، الديمقراطي من فرجينيا، والعضو البارز في لجنة الطاقة والموارد الطبيعية في مجلس الشيوخ مارتن هاينريش، الديمقراطي من نيو مكسيكو، بتقديم مشروع مشترك لإنهاء حالة الطوارئ الوطنية للطاقة التي فرضها ترامب، وطرح القرار للتصويت في مجلس الشيوخ هذا الأسبوع. وقال البيت الأبيض إن إنهاء حالة الطوارئ في مجال الطاقة من شأنه أن يؤدي إلى خسارة 869,800 وظيفة، وفقًا لوثيقة للبيت الأبيض حصلت عليها "فوكس نيوز". وأكد البيت الأبيض أن إنهاء حالة الطوارئ من شأنه أن يعيد سياسات إدارة بايدن إلى الواجهة. وشددت الوثيقة على أنه بموجب تلك السياسات، أنفقت الأسر خلال أول عامين من حكم بايدن ما متوسطه 10 آلاف دولار إضافية على تكاليف الطاقة، مستشهدة بدراسة حديثة. وذكرت الوثيقة أن تقديرات نمو الغاز الطبيعي المسال في الإدارة الجديدة من المتوقع أن تجلب نصف مليون وظيفة سنويا، وتعزز الناتج المحلي الإجمالي للولايات المتحدة بمقدار 1.3 تريليون دولار حتى عام 2040، وفقا لدراسة أجرتها شركة "ستاندرد آند بورز غلوبال" في ديسمبر. وقال كين وهينريش في بيان مشترك لقناة "فوكس نيور": "إن إدارة ترامب تعيش في أرض خيالية. الطلب على الطاقة مرتفع ويزداد باستمرار، ولهذا السبب من الرائع أن تنتج أميركا المزيد من الطاقة أكثر من أي وقت مضى في تاريخنا. إن تقليل إمدادات الطاقة المصنعة في أميركا عندما يكون الطلب مرتفعًا هو أسرع طريقة لرفع الأسعار وهذا بالضبط ما ستفعله حالة الطوارئ الزائفة التي أعلنها الرئيس ترامب. ومن خلال العبث بالسوق لتفضيل بعض أشكال الطاقة على غيرها وتسهيل قيام شركات الوقود الأحفوري بالاستيلاء على الممتلكات الخاصة للأميركيين، فإن إعلان ترامب للطوارئ سيفيد شركات النفط الكبرى، لكنه يترك المستهلكين الأميركيين مع خيارات أقل وفواتير أعلى". أكبر 10 دول في توليد طاقة الرياح عالميًا حتى 2024 (إنفوغرافيك) http://moee.gov.eg/test_new/new_info.aspx?h_id=44744&call_p=news_f.aspx &pg_index=0 attaqa.net/2025/02/27/%D8%A3%D9%83%D8%A8%D8%B1-10-%D8%AF%D9%88%D9%84-%D9%81%D9%8A-%D8%AA%D9%88%D9%84%D9%8A%D8%AF-%D8%B7%D8%A7%D9%82%D8%A9-%D8%A7%D9%84%D8%B1%D9%8A%D8%A7%D8%AD-%D8%B9%D8%A7%D9%84%D9%85%D9%8A%D9%8B%D8%A7/ Mon, 03 Mar 2025 00:00:00 GMT تصدّرت الصين قائمة أكبر 10 دول في توليد طاقة الرياح عالميًا حتى نهاية عام 2024، متجاوزة القدرة الإجمالية العاملة في أوروبا والولايات المتحدة معًا. وأظهرت بيانات حديثة -اطّلعت عليها وحدة أبحاث الطاقة (مقرّها واشنطن)- ارتفاع قدرة توليد الكهرباء من طاقة الرياح العاملة في العالم إلى 1000 غيغاواط حتى نهاية عام 2024. وبلغت قدرة التوليد من طاقة الرياح في الصين وحدها قرابة 444.14 غيغاواط، ما يمثّل 44% من إجمالي السعة المشغلة حول العالم وتمثّل قدرة الرياح الصينية ضعف إجمالي السعة العاملة في قارة أوروبا بأكملها، كما تزيد مرتَيْن على القدرة العاملة في الولايات المتحدة. ترتيب أكبر 10 دول في توليد طاقة الرياح عالميًا حلّت الولايات المتحدة في المركز الثاني بعد الصين، مع وصول قدرة توليد الكهرباء من الرياح إلى 151.43 غيغاواط، ما يمثّل 15% من إجمالي السعة العاملة في العالم حتى نهاية 2024. وبلغت القدرة العاملة في ألمانيا قرابة 48.14 غيغاواط، أو ما يعادل 5% من الإجمالي العالمي، لتحتل المركز الثالث ضمن قائمة أكبر 10 دول في توليد طاقة الرياح عالميًا، التي جاءت على النحو التالي: وحلّت الهند في المركز الرابع، بقدرة تصل إلى 37.18 غيغاواط، ما يمثّل 4% من إجمالي قدرة الرياح العاملة في العالم حتى عام 2024، بحسب بيانات منصة غلوبال إنرجي مونيتور المتخصصة. وجاءت البرازيل في المركز الخامس عالميًا، بقدرة رياح تصل إلى 33.43 غيغاواط، ما يمثّل 3% من إجمالي السعة العالمية. أمّا إسبانيا فقد ظهرت في المرتبة السادسة، مع وصول سعة الرياح العاملة فيها إلى 29.96 غيغاواط، ما يمثّل 3% من إجمالي القدرة العالمية. كما جاءت المملكة المتحدة في المرتبة السابعة، بقدرة توليد لطاقة الرياح تصل إلى 28.19 غيغاواط، أو ما يمثّل 3% من إجمالي السعة العالمية العاملة حتى عام 2024. طاقة الرياح البرية في أوروبا طاقة الرياح البرية في أوروبا - الصورة من wind Europe بينما بلغت السعة العاملة في فرنسا قرابة 25.13 غيغاواط، لتحتل المركز الثامن ضمن قائمة أكبر 10 دول في توليد طاقة الرياح عالميًا، بحصة دولية بلغت 3%. كما بلغت القدرة المشغلة في كندا قرابة 16.87 غيغاواط، أو ما يمثّل 2% من الإجمالي العالمي، لتحتل المركز التاسع، بحسب بيانات رصدتها وحدة أبحاث الطاقة. وتذيّلت أستراليا قائمة أكبر 10 دول في توليد طاقة الرياح عالميًا، بسعة عاملة وصلت إلى 14.33 غيغاواط، ما يمثّل 1% من الإجمالي العالمي حتى نهاية 2024. خريطة طاقة الرياح العاملة بالمناطق بلغت قدرة طاقة الرياح العاملة في آسيا قرابة 521.72 غيغاواط، ما يمثّل 52% من إجمالي القدرة العالمية المشغلة حتى نهاية عام 2024. وتركزت غالبية هذه القدرة في 3 دول فقط هي: الصين والهند وفيتنام، بنحو 489 غيغاواط، أو ما يشكّل 49% من إجمالي سعة الرياح العاملة حول العالم. وجاءت أوروبا في المركز الثاني ضمن قائمة أكبر المناطق، تليها أميركا الشمالية في المركز الثالث، ثم أميركا الجنوبية، وأوقيانوسيا، وأفريقيا، كما توضح القائمة الآتية: تصدّرت الصين قائمة أكبر 10 دول في توليد طاقة الرياح عالميًا حتى نهاية عام 2024، متجاوزة القدرة الإجمالية العاملة في أوروبا والولايات المتحدة معًا. وأظهرت بيانات حديثة -اطّلعت عليها وحدة أبحاث الطاقة (مقرّها واشنطن)- ارتفاع قدرة توليد الكهرباء من طاقة الرياح العاملة في العالم إلى 1000 غيغاواط حتى نهاية عام 2024. وبلغت قدرة التوليد من طاقة الرياح في الصين وحدها قرابة 444.14 غيغاواط، ما يمثّل 44% من إجمالي السعة المشغلة حول العالم وتمثّل قدرة الرياح الصينية ضعف إجمالي السعة العاملة في قارة أوروبا بأكملها، كما تزيد مرتَيْن على القدرة العاملة في الولايات المتحدة. ترتيب أكبر 10 دول في توليد طاقة الرياح عالميًا حلّت الولايات المتحدة في المركز الثاني بعد الصين، مع وصول قدرة توليد الكهرباء من الرياح إلى 151.43 غيغاواط، ما يمثّل 15% من إجمالي السعة العاملة في العالم حتى نهاية 2024. وبلغت القدرة العاملة في ألمانيا قرابة 48.14 غيغاواط، أو ما يعادل 5% من الإجمالي العالمي، لتحتل المركز الثالث ضمن قائمة أكبر 10 دول في توليد طاقة الرياح عالميًا، التي جاءت على النحو التالي: وحلّت الهند في المركز الرابع، بقدرة تصل إلى 37.18 غيغاواط، ما يمثّل 4% من إجمالي قدرة الرياح العاملة في العالم حتى عام 2024، بحسب بيانات منصة غلوبال إنرجي مونيتور المتخصصة. وجاءت البرازيل في المركز الخامس عالميًا، بقدرة رياح تصل إلى 33.43 غيغاواط، ما يمثّل 3% من إجمالي السعة العالمية. أمّا إسبانيا فقد ظهرت في المرتبة السادسة، مع وصول سعة الرياح العاملة فيها إلى 29.96 غيغاواط، ما يمثّل 3% من إجمالي القدرة العالمية. كما جاءت المملكة المتحدة في المرتبة السابعة، بقدرة توليد لطاقة الرياح تصل إلى 28.19 غيغاواط، أو ما يمثّل 3% من إجمالي السعة العالمية العاملة حتى عام 2024. طاقة الرياح البرية في أوروبا طاقة الرياح البرية في أوروبا - الصورة من wind Europe بينما بلغت السعة العاملة في فرنسا قرابة 25.13 غيغاواط، لتحتل المركز الثامن ضمن قائمة أكبر 10 دول في توليد طاقة الرياح عالميًا، بحصة دولية بلغت 3%. كما بلغت القدرة المشغلة في كندا قرابة 16.87 غيغاواط، أو ما يمثّل 2% من الإجمالي العالمي، لتحتل المركز التاسع، بحسب بيانات رصدتها وحدة أبحاث الطاقة. وتذيّلت أستراليا قائمة أكبر 10 دول في توليد طاقة الرياح عالميًا، بسعة عاملة وصلت إلى 14.33 غيغاواط، ما يمثّل 1% من الإجمالي العالمي حتى نهاية 2024. خريطة طاقة الرياح العاملة بالمناطق بلغت قدرة طاقة الرياح العاملة في آسيا قرابة 521.72 غيغاواط، ما يمثّل 52% من إجمالي القدرة العالمية المشغلة حتى نهاية عام 2024. وتركزت غالبية هذه القدرة في 3 دول فقط هي: الصين والهند وفيتنام، بنحو 489 غيغاواط، أو ما يشكّل 49% من إجمالي سعة الرياح العاملة حول العالم. وجاءت أوروبا في المركز الثاني ضمن قائمة أكبر المناطق، تليها أميركا الشمالية في المركز الثالث، ثم أميركا الجنوبية، وأوقيانوسيا، وأفريقيا، كما توضح القائمة الآتية: سوريا تفتح أبوابها أمام شركات البترول لتطوير قطاع الطاقة http://moee.gov.eg/test_new/new_info.aspx?h_id=44743&call_p=news_f.aspx &pg_index=0 https://B1-%D8%A7%D9%84%D9%86%D9%81%D8%B7-%D8%A7%D9%84%D8%B3%D9%88%D8%B1%D9%8A-%D9%8A%D8%AF%D8%B9%D9%88-%D8%A7%D9%84%D8%B4%D8%B1%D9%83%D8%A7%D8%AA-%D8%A7%D9%84%D9%89-%D8%A7%D9%84%D8%B9%D9%88%D8%AF%D8%A9-%D9%84%D8%AA%D8%B7%D9%88%D9%8A%D8%B1-%D9%82%D8%B7%D8%A7%D8%B9-%D8%A7%D9%84%D8%B7%D8%A7%D9%82%D8%A9- Mon, 03 Mar 2025 00:00:00 GMT رحب وزير النفط والثروة المعدنية السوري غياث دياب بقرار الاتحاد الأوروبي رفع العقوبات عن قطاع الطاقة في سوريا، والذي جاء في ظل التطورات التاريخية التي تشهدها سوريا بعد سقوط النظام البائد. ونقلت الوكالة العربية السورية للأنباء "سانا" اليوم الأربعاء عن دياب، قوله إن قرار الاتحاد الأوروبي برفع العقوبات يمثل خطوة إيجابية نحو إعادة بناء الاقتصاد الوطني وتعزيز الاستقرار في سوريا لكون قطاع الطاقة أحد الأعمدة الأساسية التي يمكن أن تسهم في إعادة إعمار سوريا. ودعا الشركات التي كانت تعمل في مجال النفط سابقاً إلى العودة لسوريا والمساهمة في تطوير هذا القطاع الحيوي بخبراتها واستثماراتها التي سيكون لها دور مهم في تحقيق التنمية والنهوض بقطاع النفط والغاز. وأضاف دياب:"نثق بأن سوريا بمواردها الغنية وإرادة شعبها ستستعيد مكانتها في مجال الطاقة متجاوزةً كل الصعوبات والتحديات الراهنة". رحب وزير النفط والثروة المعدنية السوري غياث دياب بقرار الاتحاد الأوروبي رفع العقوبات عن قطاع الطاقة في سوريا، والذي جاء في ظل التطورات التاريخية التي تشهدها سوريا بعد سقوط النظام البائد. ونقلت الوكالة العربية السورية للأنباء "سانا" اليوم الأربعاء عن دياب، قوله إن قرار الاتحاد الأوروبي برفع العقوبات يمثل خطوة إيجابية نحو إعادة بناء الاقتصاد الوطني وتعزيز الاستقرار في سوريا لكون قطاع الطاقة أحد الأعمدة الأساسية التي يمكن أن تسهم في إعادة إعمار سوريا. ودعا الشركات التي كانت تعمل في مجال النفط سابقاً إلى العودة لسوريا والمساهمة في تطوير هذا القطاع الحيوي بخبراتها واستثماراتها التي سيكون لها دور مهم في تحقيق التنمية والنهوض بقطاع النفط والغاز. وأضاف دياب:"نثق بأن سوريا بمواردها الغنية وإرادة شعبها ستستعيد مكانتها في مجال الطاقة متجاوزةً كل الصعوبات والتحديات الراهنة". الطاقة المتجددة في الهند تواجه اختبار الزمن.. 100 غيغاواط تفصلها عن هدف 2030 http://moee.gov.eg/test_new/new_info.aspx?h_id=44742&call_p=news_f.aspx &pg_index=0 attaqa.net/2025/02/26/%D8%A7%D9%84%D8%B7%D8%A7%D9%82%D8%A9-%D8%A7%D9%84%D9%85%D8%AA%D8%AC%D8%AF%D8%AF%D8%A9-%D9%81%D9%8A-%D8%A7%D9%84%D9%87%D9%86%D8%AF-%D8%AA%D9%88%D8%A7%D8%AC%D9%87-%D8%A7%D8%AE%D8%AA%D8%A8%D8%A7%D8%B1/ Mon, 03 Mar 2025 00:00:00 GMT يبدو أن الطاقة المتجددة في الهند دخلت في سباق مع الزمن لتحقيق هدف توليد 500 غيغاواط من الكهرباء غير الأحفورية بحلول 2030. ففي 2024 وحده، أضافت الهند 35 غيغاواط من سعة توليد الكهرباء، متجاوزةً الرقم القياسي السابق لعام 2015 بمقدار 3.5 غيغاواط، وشكّلت الطاقة المتجددة نحو 75% من الإجمالي، بحسب تقرير حديث، اطّلعت عليه وحدة أبحاث الطاقة (مقرّها واشنطن). ورغم هذا التقدم اللافت، فإن استمرار الهند في نشر طاقة الرياح والطاقة الشمسية بالمعدل السنوي الحالي لن يكون كافيًا، إذ سيؤدي فقط إلى رفع قدرة الطاقة المتجددة بنسبة 80%، لتصل إلى 378 غيغاواط بحلول نهاية العقد. ونظرًا لأن الخطط الحالية تشمل إضافة 24 غيغاواط من الطاقة الكهرومائية بحلول 2030؛ سيترك ذلك فجوة تصل إلى 100 غيغاواط عن الهدف المحدد. وسيستدعي ذلك نموًا سنويًا في إضافات الطاقة المتجددة بنسبة 15%، ويمكن للبلاد تحقيق هذا الهدف إذا حافظت على الوتيرة نفسها التي تطورات قطاع الكهرباء في الهند خلال 2024 أظهر التقرير الصادر عن منصة غلوبال إنرجي مونيتور أن غالبية إضافات سعة توليد الكهرباء في الهند خلال 2024 جاءت من الطاقة المتجددة، بسعة تصل إلى 28.6 غيغاواط. وسجلت الهند إضافات صافية للقدرات التقليدية بلغت 5.6 غيغاواط في 2024، أي أقل من ربع الذروة المسجلة في 2014، وكانت محطات الفحم وحدها مسؤولة عن هذه الزيادة. ورغم التراجع عن المستويات القياسية في منتصف أوائل القرن الحالي، فإن إضافات محطات الفحم في 2024 كانت الأعلى منذ 2019. يأتي هذا التوسع استجابةً للطلب المتزايد على الكهرباء في الهند، الذي ارتفع بعد انتعاش الاقتصاد عقب جائحة كورونا، إضافة إلى موجات الحر التي عززت الاستهلاك لأغراض التبريد. وتشير التوقعات إلى نمو الطلب على الكهرباء خلال 2025 بمعدل 5-7%، أي ضعف المتوسط العالمي، لذا تتبنى الهند إستراتيجيات تشمل مصادر الطاقة التقليدية والمتجددة: زيادة دعم الحكومة لمحطات الفحم، إذ ارتفع حجم المشروعات المقترحة بنسبة 45% في 2024، ليصل إلى 111 غيغاواط قيد التطوير. تعزيز قطاع الطاقة المتجددة من خلال التزامات الشراء الإلزامية لشركات توزيع الكهرباء، ومناقصات تستهدف إضافة 50 غيغاواط سنويًا. ويستعرض الرسم البياني التالي -الذي أعدّته وحدة أبحاث الطاقة- أكثر 10 دول توليدًا للطاقة الشمسية عالميًا بنهاية 2024، حيث تحتلّ دور الطاقة الشمسية في تعزيز القدرات قادت الطاقة الشمسية الكهروضوئية موجة التوسع خلال العام الماضي، لتشكّل 71% من إجمالي إضافات قطاع الكهرباء، و86% من إضافات الطاقة المتجددة، بحسب بيانات اطّلعت عليها وحدة أبحاث الطاقة. وجاءت النسبة الكبرى من هذه الإضافات (75%) من مشروعات الطاقة الشمسية على نطاق المرافق. وسجلت طاقة الرياح 3.4 غيغاواط، بزيادة تفوق الثلث عن المتوسط السنوي للعقد الماضي، إلّا أنها لم تصل إلى مستوياتها القياسية لعامي 2016 و2017، متأثرةً بعوائق سلاسل التوريد وصعوبات الاستحواذ على الأراضي. ومع ذلك، عزَّز هذا النمو التدريجي مكانة طاقة الرياح، لترتفع سعتها التشغيلية التراكمية إلى 48 غيغاواط، متجاوزة الطاقة الكهرومائية، وتصبح ثالث أكبر مصدر للكهرباء في الهند بعد الفحم والطاقة الشمسية. أمّا الطاقة الكهرومائية والكتلة الحيوية، فسجّلتا إضافات متواضعة بلغت 0.7 غيغاواط، ما يمثّل أقل من 2% من إجمالي إضافات الطاقة المتجددة خلال 2024. رغم تقدُّم الطاقة المتجددة في الهند، ما يزال الطريق محفوفًا بالعقبات، فالبلاد بحاجة إلى زيادة كبيرة في معدل نشر الطاقة المتجددة، التي تشكّل خُمس إجمالي إنتاج الكهرباء، ومنافسة هيمنة الفحم. ويكمن التحدي في أن محطات الطاقة الشمسية والرياح تعمل بمعدل سنوي يتراوح بين 17-22% فقط، مقارنة بـ70% للفحم، وفق ما رصدته وحدة أبحاث الطاقة. ويرى تقرير غلوبال إنرجي مونيتور أن تحقيق هدف الطاقة المتجددة في الهند عبر الطاقة الشمسية والرياح بحلول 2030 سيتطلب رفع وتيرة الإضافات السنوية بنسبة 60% مقارنة بمعدلات 2024، أو تحقيق معدل نمو سنوي يقارب 15%. يبدو أن الطاقة المتجددة في الهند دخلت في سباق مع الزمن لتحقيق هدف توليد 500 غيغاواط من الكهرباء غير الأحفورية بحلول 2030. ففي 2024 وحده، أضافت الهند 35 غيغاواط من سعة توليد الكهرباء، متجاوزةً الرقم القياسي السابق لعام 2015 بمقدار 3.5 غيغاواط، وشكّلت الطاقة المتجددة نحو 75% من الإجمالي، بحسب تقرير حديث، اطّلعت عليه وحدة أبحاث الطاقة (مقرّها واشنطن). ورغم هذا التقدم اللافت، فإن استمرار الهند في نشر طاقة الرياح والطاقة الشمسية بالمعدل السنوي الحالي لن يكون كافيًا، إذ سيؤدي فقط إلى رفع قدرة الطاقة المتجددة بنسبة 80%، لتصل إلى 378 غيغاواط بحلول نهاية العقد. ونظرًا لأن الخطط الحالية تشمل إضافة 24 غيغاواط من الطاقة الكهرومائية بحلول 2030؛ سيترك ذلك فجوة تصل إلى 100 غيغاواط عن الهدف المحدد. وسيستدعي ذلك نموًا سنويًا في إضافات الطاقة المتجددة بنسبة 15%، ويمكن للبلاد تحقيق هذا الهدف إذا حافظت على الوتيرة نفسها التي تطورات قطاع الكهرباء في الهند خلال 2024 أظهر التقرير الصادر عن منصة غلوبال إنرجي مونيتور أن غالبية إضافات سعة توليد الكهرباء في الهند خلال 2024 جاءت من الطاقة المتجددة، بسعة تصل إلى 28.6 غيغاواط. وسجلت الهند إضافات صافية للقدرات التقليدية بلغت 5.6 غيغاواط في 2024، أي أقل من ربع الذروة المسجلة في 2014، وكانت محطات الفحم وحدها مسؤولة عن هذه الزيادة. ورغم التراجع عن المستويات القياسية في منتصف أوائل القرن الحالي، فإن إضافات محطات الفحم في 2024 كانت الأعلى منذ 2019. يأتي هذا التوسع استجابةً للطلب المتزايد على الكهرباء في الهند، الذي ارتفع بعد انتعاش الاقتصاد عقب جائحة كورونا، إضافة إلى موجات الحر التي عززت الاستهلاك لأغراض التبريد. وتشير التوقعات إلى نمو الطلب على الكهرباء خلال 2025 بمعدل 5-7%، أي ضعف المتوسط العالمي، لذا تتبنى الهند إستراتيجيات تشمل مصادر الطاقة التقليدية والمتجددة: زيادة دعم الحكومة لمحطات الفحم، إذ ارتفع حجم المشروعات المقترحة بنسبة 45% في 2024، ليصل إلى 111 غيغاواط قيد التطوير. تعزيز قطاع الطاقة المتجددة من خلال التزامات الشراء الإلزامية لشركات توزيع الكهرباء، ومناقصات تستهدف إضافة 50 غيغاواط سنويًا. ويستعرض الرسم البياني التالي -الذي أعدّته وحدة أبحاث الطاقة- أكثر 10 دول توليدًا للطاقة الشمسية عالميًا بنهاية 2024، حيث تحتلّ دور الطاقة الشمسية في تعزيز القدرات قادت الطاقة الشمسية الكهروضوئية موجة التوسع خلال العام الماضي، لتشكّل 71% من إجمالي إضافات قطاع الكهرباء، و86% من إضافات الطاقة المتجددة، بحسب بيانات اطّلعت عليها وحدة أبحاث الطاقة. وجاءت النسبة الكبرى من هذه الإضافات (75%) من مشروعات الطاقة الشمسية على نطاق المرافق. وسجلت طاقة الرياح 3.4 غيغاواط، بزيادة تفوق الثلث عن المتوسط السنوي للعقد الماضي، إلّا أنها لم تصل إلى مستوياتها القياسية لعامي 2016 و2017، متأثرةً بعوائق سلاسل التوريد وصعوبات الاستحواذ على الأراضي. ومع ذلك، عزَّز هذا النمو التدريجي مكانة طاقة الرياح، لترتفع سعتها التشغيلية التراكمية إلى 48 غيغاواط، متجاوزة الطاقة الكهرومائية، وتصبح ثالث أكبر مصدر للكهرباء في الهند بعد الفحم والطاقة الشمسية. أمّا الطاقة الكهرومائية والكتلة الحيوية، فسجّلتا إضافات متواضعة بلغت 0.7 غيغاواط، ما يمثّل أقل من 2% من إجمالي إضافات الطاقة المتجددة خلال 2024. رغم تقدُّم الطاقة المتجددة في الهند، ما يزال الطريق محفوفًا بالعقبات، فالبلاد بحاجة إلى زيادة كبيرة في معدل نشر الطاقة المتجددة، التي تشكّل خُمس إجمالي إنتاج الكهرباء، ومنافسة هيمنة الفحم. ويكمن التحدي في أن محطات الطاقة الشمسية والرياح تعمل بمعدل سنوي يتراوح بين 17-22% فقط، مقارنة بـ70% للفحم، وفق ما رصدته وحدة أبحاث الطاقة. ويرى تقرير غلوبال إنرجي مونيتور أن تحقيق هدف الطاقة المتجددة في الهند عبر الطاقة الشمسية والرياح بحلول 2030 سيتطلب رفع وتيرة الإضافات السنوية بنسبة 60% مقارنة بمعدلات 2024، أو تحقيق معدل نمو سنوي يقارب 15%. مخاوف إسرائيلية وأمريكية بعد تقرير للوكالة الدولية للطاقة الذرية عن إيران http://moee.gov.eg/test_new/new_info.aspx?h_id=44741&call_p=news_f.aspx &pg_index=0 www.elwatannews.com/news/details/7858763#goog_rewarded Mon, 03 Mar 2025 00:00:00 GMT في تصاعد خطير ومقلق، كشفت وسائل إعلام غربية عن وجود حالة من الخوف بين إسرائيل والولايات المتحدة، بعد ظهور تقرير للوكالة الدولية للطاقة الذرية يؤكد حدوث ارتفاع حاد في مخزون إيران من اليورانيوم المخصب، وسط مخاوف من أن تنجح في تصنيع القنبلة النووية. كشفت الوكالة الدولية للطاقة الذرية، في تقريرها الربع سنوي، عن ارتفاع كبير في مخزون إيران من اليورانيوم المخصب بنسبة 60%، في ظل إعلان طهران عن تسريع عمليات التخصيب منذ ديسمبر الماضي، وهو ما يثير قلقا دوليا متزايدا بشأن برنامجها النووي، وفق ما نقلت قناة القاهرة الإخبارية. وبحسب التقرير، الذي أطلعت عليه وكالة «رويترز»، ارتفع مخزون إيران من اليورانيوم المخصب حتى 60% على شكل سادس فلوريد اليورانيوم، بمقدار 92.5 كيلوجرام خلال الأشهر الثلاثة الماضية، ليصل إجمالي المخزون إلى 274.8 كيلوجرام. وتقترب هذه النسبة من 90%، وهي الدرجة المطلوبة لتصنيع الأسلحة النووية، ما يعزز المخاوف من احتمال اقتراب إيران، من امتلاك القدرة على تصنيع قنبلة نووية. قلق أمريكي وإسرائيلي من التقدم النووي الإيراني وفي أعقاب التقرير، تصاعدت المخاوف في الولايات المتحدة وإسرائيل؛ إذ تعتبر تل أبيب أن طهران تجاوزت الخطوط الحمراء في برنامجها النووي، ما قد يدفعها إلى تصعيد دبلوماسي أو حتى إجراءات عسكرية، وفق ما نقلت شبكة «سكاي نيوز». في المقابل، تراقب واشنطن الوضع عن كثب، مع دعوات داخل الإدارة الأمريكية لفرض عقوبات إضافية، وتشديد الضغوط الدبلوماسية على طهران، في محاولة لمنعها من بلوغ العتبة النووية. في تصاعد خطير ومقلق، كشفت وسائل إعلام غربية عن وجود حالة من الخوف بين إسرائيل والولايات المتحدة، بعد ظهور تقرير للوكالة الدولية للطاقة الذرية يؤكد حدوث ارتفاع حاد في مخزون إيران من اليورانيوم المخصب، وسط مخاوف من أن تنجح في تصنيع القنبلة النووية. كشفت الوكالة الدولية للطاقة الذرية، في تقريرها الربع سنوي، عن ارتفاع كبير في مخزون إيران من اليورانيوم المخصب بنسبة 60%، في ظل إعلان طهران عن تسريع عمليات التخصيب منذ ديسمبر الماضي، وهو ما يثير قلقا دوليا متزايدا بشأن برنامجها النووي، وفق ما نقلت قناة القاهرة الإخبارية. وبحسب التقرير، الذي أطلعت عليه وكالة «رويترز»، ارتفع مخزون إيران من اليورانيوم المخصب حتى 60% على شكل سادس فلوريد اليورانيوم، بمقدار 92.5 كيلوجرام خلال الأشهر الثلاثة الماضية، ليصل إجمالي المخزون إلى 274.8 كيلوجرام. وتقترب هذه النسبة من 90%، وهي الدرجة المطلوبة لتصنيع الأسلحة النووية، ما يعزز المخاوف من احتمال اقتراب إيران، من امتلاك القدرة على تصنيع قنبلة نووية. قلق أمريكي وإسرائيلي من التقدم النووي الإيراني وفي أعقاب التقرير، تصاعدت المخاوف في الولايات المتحدة وإسرائيل؛ إذ تعتبر تل أبيب أن طهران تجاوزت الخطوط الحمراء في برنامجها النووي، ما قد يدفعها إلى تصعيد دبلوماسي أو حتى إجراءات عسكرية، وفق ما نقلت شبكة «سكاي نيوز». في المقابل، تراقب واشنطن الوضع عن كثب، مع دعوات داخل الإدارة الأمريكية لفرض عقوبات إضافية، وتشديد الضغوط الدبلوماسية على طهران، في محاولة لمنعها من بلوغ العتبة النووية. عتمة الحرب تطارد غزة.. ألواح الطاقة الشمسية "لم ترحمهم" http://moee.gov.eg/test_new/new_info.aspx?h_id=44740&call_p=news_f.aspx &pg_index=0 www.skynewsarabia.com/middle-east/1781135-%D8%B9%D8%AA%D9%85%D8%A9-%D8%A7%D9%84%D8%AD%D8%B1%D8%A8-%D8%AA%D8%B7%D8%A7%D8%B1%D8%AF-%D8%BA%D8%B2%D8%A9-%D8%A7%D9%94%D9%84%D9%88%D8%A7%D8%AD-%D8%A7%D9%84%D8%B7%D8%A7%D9%82%D8%A9-%D8%A7%D9%84%D8%B4%D9%85%D8%B3%D9%8A%D8%A9-%D9%84%D9%85-%D8%AA%D8%B1%D8%AD%D9%85%D9%87%D9%85 Mon, 03 Mar 2025 00:00:00 GMT تعتبر ألواح الطاقة الشمسية، والتي تخصص لتوليد الكهرباء عبر الشمس، المصدر الوحيد للكهرباء في قطاع غزة، في ظل منع إسرائيل إدخال الوقود اللازم لتشغيل محطة توليد الكهرباء بوسط القطاع، وقطعه للخطوط المغذية لغزة. ومنذ بداية الحرب على غزة في أكتوبر 2023، اتخذت حكومة بنيامين نتنياهو قرارًا بوقف إمداد غزة بالوقود اللازم لتوليد الكهرباء، كما قطعت الخطوط المغذية للقطاع من محطاتها الخاصة، ما أفقد القطاع مصدر الطاقة الرئيسي له. ويعيش سكان غزة منذ ذلك الحين في معاناة كبيرة، ما اضطرهم للاعتماد على ألواح الطاقة الشمسية، التي أصبحت أسعارها عشرات أضعاف ما كانت عليه في السابق، علاوة على ندرتها وعدم توفر الأجهزة والبطاريات اللازم لتشغيلها، وفقدان قطع الصيانة. ويحتاج القطاع لـ 550 ميغاوات من الطاقة الكهربائية من أجل الاستخدامات المختلفة، كانت تنتج محطة توليد الكهرباء كمية منها، في حين توفر خطوط الكهرباء الإسرائيلية كمية أخرى، ما كان يسمح بوصل الكهرباء للسكان من 6 لـ 8 ساعات في اليوم قبل الحرب. وقال خالد بركات، أحد العائدين لمدينة غزة على إثر اتفاق وقف إطلاق النار بين إسرائيل وحركة حماس، إنه اضطر لشراء منظومة طاقة شمسية لتوليد الكهرباء لمنزله المدمر بعشرة أضعاف ثمنها، لافتًا إلى أنه لم يجد بديلًا غير ذلك. وأوضح بركات، لموقع "سكاي نيوز عربية"، أنه عانى الأمرين بسبب غياب الطاقة الكهربائية في مناطق النزوح، واضطراره للبحث عن بدائل لا توفر له الحد الأدنى مما يحتاجه من مصادر الكهرباء، مبينًا أن بقاء منزله دون تدمير شجعه على هذه الخطوة. وأضاف "الحياة اليومية بدون كهرباء صعبة للغاية، كنا نجد صعوبة في شحن الهواتف المحمولة والعمل عن بعد، والكثير من الأمور اليومية"، مبينًا أنه لا حل للسكان إلا توفير ألواح الطاقة الشمسية واستيرادها من الخارج. وأشار إلى أن "التجار يتعمدون استغلال حاجة السكان إليها وندرتها من أجل بيعها بأسعار خيالية، وهو الأمر الذي يزيد من معاناة النازحين وجميع سكان القطاع"، مؤكدًا على ضرورة ادخال منظومات الطاقة الشمسية والاعتماد عليها بشكل أساسي. وقال محمد أبو القمصان، إنه سعى دون جدوى للحصول على أي مصدر للكهرباء في منزله، خاصة مع بدء شهر رمضان المبارك، لافتًا إلى أن الأسعار التي يطالب بها التجار مرتفعة للغاية ولا يمكن لأي شخص الحصول عليها. وأوضح أبو القمصان، لموقع "سكاي نيوز عربية"، أن "إسرائيل تتعمد حرمان السكان من مصادر الطاقة الكهربائية لزيادة معاناتهم، وعدم وجود الكهرباء في المنازل والمؤسسات العامية يزيد من مصاعب الحياة". ولفت إلى أنه "من الصعوبة على معظم سكان القطاع الحصول على مصادر للطاقة الكهربائية، وعلى الرغم من أن ألواح الطاقة الشمسية هي المصدر الوحيد للكهرباء؛ إلا أنها غير متوفرة، والمتاح منها بأسعار تفوق قدرة سكان القطاع". مشروع في غزة لحل أزمة الكهرباء وحماية البيئة غزة.. مشروع لتقليل الاعتماد على الوقود لا مصادر للطاقة وأكد محمد ثابت، الناطق باسم شركة توزيع كهرباء محافظات غزة، أنه حتى اللحظة لا تمتلك الجهات الرسمية أي قدرة على توفير الطاقة الكهربائية للمواطنين"، لافتًا إلى أن ما هو موجود من ألواح للطاقة الشمسية لا توفر الحد الأدنى من احتياجات السكان. وقال ثابت، لموقع "سكاي نيوز عربية"، إن "السكان لجأوا منذ بداية الحرب لألواح الطاقة الشمسية، وباتت المصدر الرئيسي الذي يعتمد عليه من أجل توفير الكهرباء"، لافتًا إلى أن غياب قدرة الجهات الرسمية على توفير الكهرباء يصعب الأوضاع المعيشية. وأشار إلى أن "المطلوب العمل من أجل ربط غزة بخطوط التيار الكهربائي العربية، وأن يتم إدخال المعدات اللازمة بشكل سريع من أجل تحسين وضع الشبكة، التي تعرضت لأضرار جسيمة ولا يمكن إعادة وصل الخطوط بسهولة". ولفت إلى أن "الجهات المختصة في غزة وضعت خطط من أجل إعادة التيار الكهربائي للمنازل السكنية والمؤسسات العامة؛ إلا أن ذلك مرهون بوجود قرار إسرائيلي بإدخال المعدات اللازمة"، مؤكدًا أن خسائر قطاع الكهرباء تفوق التوقعات تعتبر ألواح الطاقة الشمسية، والتي تخصص لتوليد الكهرباء عبر الشمس، المصدر الوحيد للكهرباء في قطاع غزة، في ظل منع إسرائيل إدخال الوقود اللازم لتشغيل محطة توليد الكهرباء بوسط القطاع، وقطعه للخطوط المغذية لغزة. ومنذ بداية الحرب على غزة في أكتوبر 2023، اتخذت حكومة بنيامين نتنياهو قرارًا بوقف إمداد غزة بالوقود اللازم لتوليد الكهرباء، كما قطعت الخطوط المغذية للقطاع من محطاتها الخاصة، ما أفقد القطاع مصدر الطاقة الرئيسي له. ويعيش سكان غزة منذ ذلك الحين في معاناة كبيرة، ما اضطرهم للاعتماد على ألواح الطاقة الشمسية، التي أصبحت أسعارها عشرات أضعاف ما كانت عليه في السابق، علاوة على ندرتها وعدم توفر الأجهزة والبطاريات اللازم لتشغيلها، وفقدان قطع الصيانة. ويحتاج القطاع لـ 550 ميغاوات من الطاقة الكهربائية من أجل الاستخدامات المختلفة، كانت تنتج محطة توليد الكهرباء كمية منها، في حين توفر خطوط الكهرباء الإسرائيلية كمية أخرى، ما كان يسمح بوصل الكهرباء للسكان من 6 لـ 8 ساعات في اليوم قبل الحرب. وقال خالد بركات، أحد العائدين لمدينة غزة على إثر اتفاق وقف إطلاق النار بين إسرائيل وحركة حماس، إنه اضطر لشراء منظومة طاقة شمسية لتوليد الكهرباء لمنزله المدمر بعشرة أضعاف ثمنها، لافتًا إلى أنه لم يجد بديلًا غير ذلك. وأوضح بركات، لموقع "سكاي نيوز عربية"، أنه عانى الأمرين بسبب غياب الطاقة الكهربائية في مناطق النزوح، واضطراره للبحث عن بدائل لا توفر له الحد الأدنى مما يحتاجه من مصادر الكهرباء، مبينًا أن بقاء منزله دون تدمير شجعه على هذه الخطوة. وأضاف "الحياة اليومية بدون كهرباء صعبة للغاية، كنا نجد صعوبة في شحن الهواتف المحمولة والعمل عن بعد، والكثير من الأمور اليومية"، مبينًا أنه لا حل للسكان إلا توفير ألواح الطاقة الشمسية واستيرادها من الخارج. وأشار إلى أن "التجار يتعمدون استغلال حاجة السكان إليها وندرتها من أجل بيعها بأسعار خيالية، وهو الأمر الذي يزيد من معاناة النازحين وجميع سكان القطاع"، مؤكدًا على ضرورة ادخال منظومات الطاقة الشمسية والاعتماد عليها بشكل أساسي. وقال محمد أبو القمصان، إنه سعى دون جدوى للحصول على أي مصدر للكهرباء في منزله، خاصة مع بدء شهر رمضان المبارك، لافتًا إلى أن الأسعار التي يطالب بها التجار مرتفعة للغاية ولا يمكن لأي شخص الحصول عليها. وأوضح أبو القمصان، لموقع "سكاي نيوز عربية"، أن "إسرائيل تتعمد حرمان السكان من مصادر الطاقة الكهربائية لزيادة معاناتهم، وعدم وجود الكهرباء في المنازل والمؤسسات العامية يزيد من مصاعب الحياة". ولفت إلى أنه "من الصعوبة على معظم سكان القطاع الحصول على مصادر للطاقة الكهربائية، وعلى الرغم من أن ألواح الطاقة الشمسية هي المصدر الوحيد للكهرباء؛ إلا أنها غير متوفرة، والمتاح منها بأسعار تفوق قدرة سكان القطاع". مشروع في غزة لحل أزمة الكهرباء وحماية البيئة غزة.. مشروع لتقليل الاعتماد على الوقود لا مصادر للطاقة وأكد محمد ثابت، الناطق باسم شركة توزيع كهرباء محافظات غزة، أنه حتى اللحظة لا تمتلك الجهات الرسمية أي قدرة على توفير الطاقة الكهربائية للمواطنين"، لافتًا إلى أن ما هو موجود من ألواح للطاقة الشمسية لا توفر الحد الأدنى من احتياجات السكان. وقال ثابت، لموقع "سكاي نيوز عربية"، إن "السكان لجأوا منذ بداية الحرب لألواح الطاقة الشمسية، وباتت المصدر الرئيسي الذي يعتمد عليه من أجل توفير الكهرباء"، لافتًا إلى أن غياب قدرة الجهات الرسمية على توفير الكهرباء يصعب الأوضاع المعيشية. وأشار إلى أن "المطلوب العمل من أجل ربط غزة بخطوط التيار الكهربائي العربية، وأن يتم إدخال المعدات اللازمة بشكل سريع من أجل تحسين وضع الشبكة، التي تعرضت لأضرار جسيمة ولا يمكن إعادة وصل الخطوط بسهولة". ولفت إلى أن "الجهات المختصة في غزة وضعت خطط من أجل إعادة التيار الكهربائي للمنازل السكنية والمؤسسات العامة؛ إلا أن ذلك مرهون بوجود قرار إسرائيلي بإدخال المعدات اللازمة"، مؤكدًا أن خسائر قطاع الكهرباء تفوق التوقعات 500 مشروع جديد في قطاع الطاقة بجنوب أفريقيا http://moee.gov.eg/test_new/new_info.aspx?h_id=44739&call_p=news_f.aspx &pg_index=0 www.aljazeera.net/ebusiness/2025/3/1/500-%D9%85%D8%B4%D8%B1%D9%88%D8%B9-%D8%AC%D8%AF%D9%8A%D8%AF-%D9%81%D9%8A-%D9%82%D8%B7%D8%A7%D8%B9-%D8%A7%D9%84%D8%B7%D8%A7%D9%82%D8%A9-%D8%A8%D8%AC%D9%86%D9%88%D8%A8 Mon, 03 Mar 2025 00:00:00 GMT في إنجاز غير مسبوق، أعلنت هيئة تنظيم الطاقة الوطنية في جنوب أفريقيا "نيرسا" (NERSA) عن تسجيل 501 مشروع جديد لتوليد الطاقة خلال العام الماضي، وهو الرقم الأعلى في تاريخ البلاد. تأتي هذه الخطوة ضمن الجهود الحكومية المستمرة لمعالجة أزمة الكهرباء، التي أثرت بعمق على الاقتصاد والحياة اليومية للمواطنين. ولطالما عانت جنوب أفريقيا من أزمة كهرباء مزمنة، حيث تواجه شبكة التوزيع ضغطًا متزايدا نتيجة ارتفاع الطلب، وتهالك البنية التحتية، والاعتماد الكبير على محطات الفحم التي تعاني من مشكلات فنية وإدارية. وقد أدى ذلك إلى تكرار انقطاعات الكهرباء، مما أثر بشكل مباشر على الأنشطة الاقتصادية وأربك حياة السكان. لمواجهة هذه التحديات، أطلقت الحكومة خطة تحول واسعة النطاق تهدف إلى تنويع مصادر الطاقة وتعزيز الاستثمارات في مشاريع التوليد المستقلة. وشهدت اللوائح التنظيمية تغييرات جوهرية، شملت تسهيل منح التراخيص لمشاريع الطاقة المتجددة والمستقلة، مما أسفر عن هذا الارتفاع القياسي في عدد المشاريع المسجلة. الطاقة المتجددة تتصدر المشهد في ظل هذه التحديات، أصبحت مصادر الطاقة المتجددة، مثل الطاقة الشمسية وطاقة الرياح، في صدارة المشهد. ومع تزايد الضغوط البيئية والدولية لخفض انبعاثات الكربون، تسارعت وتيرة التحول بعيدًا عن الفحم الذي لا يزال يمثل أكثر من 70% من إنتاج الكهرباء في البلاد. تندرج معظم المشاريع المسجلة حديثًا ضمن "برنامج شراء الطاقة المتجددة للمنتجين المستقلين"، الذي يهدف إلى جذب الاستثمارات الخاصة لقطاع الطاقة. كما أدى تخفيف القيود التنظيمية، خاصة السماح للشركات الخاصة بإنتاج الكهرباء دون موافقة مسبقة من الحكومة، إلى تسريع وتيرة هذه المشاريع. التحديات التي لا تزال قائمة رغم هذه التطورات الإيجابية، يواجه قطاع الطاقة في جنوب أفريقيا عدة عقبات يجب تجاوزها لضمان استدامة الإمدادات الكهربائية، من أهمها: البنية التحتية المتقادمة: تحتاج شبكة الكهرباء إلى استثمارات ضخمة في الصيانة والتحديث لاستيعاب الإنتاج المتزايد وتجنب الأعطال المتكررة. أزمة "إسكوم": لا تزال شركة الكهرباء الوطنية "إسكوم" تعاني من مشكلات مالية وإدارية تؤثر على كفاءة تشغيل الشبكة، مما يستدعي إصلاحات جذرية لضمان استقرار المنظومة. تمويل المشاريع: رغم تزايد اهتمام المستثمرين، فإن تمويل مشاريع الطاقة الجديدة لا يزال يواجه تحديات، خاصة بسبب التكاليف المرتفعة لإنشاء وتشغيل المحطات. South Africa renewable energy, wind and solar energy concept with wind turbines and solar panels - alternative energy - industrial illustration, 3D illustration; Shutterstock ID 2388941905; purchase_order: multimedia; job: ; client: ; other: مشاريع الطاقة المتجددة تكتسب زخما كبيرا في جنوب أفريقيا (شترستوك) تأثير اقتصادي واجتماعي ملموس يمثل هذا العدد القياسي من المشاريع دفعة قوية للاقتصاد المحلي، حيث من المتوقع أن توفر آلاف الوظائف الجديدة في مراحل البناء والتشغيل. كما أن زيادة إنتاج الكهرباء ستعزز بيئة الأعمال، مما يساعد الشركات على تفادي الخسائر المرتبطة بانقطاع التيار الكهربائي. أما بالنسبة للمواطنين، فمن المرجح أن تؤدي هذه المشاريع إلى تحسين استقرار الشبكة الكهربائية وتقليل فترات انقطاع الكهرباء، مما ينعكس إيجابيًا على جودة الحياة اليومية. ما الذي يحمله المستقبل لقطاع الطاقة؟ مع استمرار الحكومة في تنفيذ سياسات داعمة لمشاريع الطاقة الجديدة، يعتقد الخبراء أن جنوب أفريقيا تسير في الاتجاه الصحيح نحو تحقيق أمن الطاقة. ومع ذلك، فإن النجاح على المدى الطويل يعتمد على تنفيذ إصلاحات هيكلية أعمق، وزيادة الاستثمارات في البنية التحتية، وضمان بيئة تنظيمية مستقرة. في إنجاز غير مسبوق، أعلنت هيئة تنظيم الطاقة الوطنية في جنوب أفريقيا "نيرسا" (NERSA) عن تسجيل 501 مشروع جديد لتوليد الطاقة خلال العام الماضي، وهو الرقم الأعلى في تاريخ البلاد. تأتي هذه الخطوة ضمن الجهود الحكومية المستمرة لمعالجة أزمة الكهرباء، التي أثرت بعمق على الاقتصاد والحياة اليومية للمواطنين. ولطالما عانت جنوب أفريقيا من أزمة كهرباء مزمنة، حيث تواجه شبكة التوزيع ضغطًا متزايدا نتيجة ارتفاع الطلب، وتهالك البنية التحتية، والاعتماد الكبير على محطات الفحم التي تعاني من مشكلات فنية وإدارية. وقد أدى ذلك إلى تكرار انقطاعات الكهرباء، مما أثر بشكل مباشر على الأنشطة الاقتصادية وأربك حياة السكان. لمواجهة هذه التحديات، أطلقت الحكومة خطة تحول واسعة النطاق تهدف إلى تنويع مصادر الطاقة وتعزيز الاستثمارات في مشاريع التوليد المستقلة. وشهدت اللوائح التنظيمية تغييرات جوهرية، شملت تسهيل منح التراخيص لمشاريع الطاقة المتجددة والمستقلة، مما أسفر عن هذا الارتفاع القياسي في عدد المشاريع المسجلة. الطاقة المتجددة تتصدر المشهد في ظل هذه التحديات، أصبحت مصادر الطاقة المتجددة، مثل الطاقة الشمسية وطاقة الرياح، في صدارة المشهد. ومع تزايد الضغوط البيئية والدولية لخفض انبعاثات الكربون، تسارعت وتيرة التحول بعيدًا عن الفحم الذي لا يزال يمثل أكثر من 70% من إنتاج الكهرباء في البلاد. تندرج معظم المشاريع المسجلة حديثًا ضمن "برنامج شراء الطاقة المتجددة للمنتجين المستقلين"، الذي يهدف إلى جذب الاستثمارات الخاصة لقطاع الطاقة. كما أدى تخفيف القيود التنظيمية، خاصة السماح للشركات الخاصة بإنتاج الكهرباء دون موافقة مسبقة من الحكومة، إلى تسريع وتيرة هذه المشاريع. التحديات التي لا تزال قائمة رغم هذه التطورات الإيجابية، يواجه قطاع الطاقة في جنوب أفريقيا عدة عقبات يجب تجاوزها لضمان استدامة الإمدادات الكهربائية، من أهمها: البنية التحتية المتقادمة: تحتاج شبكة الكهرباء إلى استثمارات ضخمة في الصيانة والتحديث لاستيعاب الإنتاج المتزايد وتجنب الأعطال المتكررة. أزمة "إسكوم": لا تزال شركة الكهرباء الوطنية "إسكوم" تعاني من مشكلات مالية وإدارية تؤثر على كفاءة تشغيل الشبكة، مما يستدعي إصلاحات جذرية لضمان استقرار المنظومة. تمويل المشاريع: رغم تزايد اهتمام المستثمرين، فإن تمويل مشاريع الطاقة الجديدة لا يزال يواجه تحديات، خاصة بسبب التكاليف المرتفعة لإنشاء وتشغيل المحطات. South Africa renewable energy, wind and solar energy concept with wind turbines and solar panels - alternative energy - industrial illustration, 3D illustration; Shutterstock ID 2388941905; purchase_order: multimedia; job: ; client: ; other: مشاريع الطاقة المتجددة تكتسب زخما كبيرا في جنوب أفريقيا (شترستوك) تأثير اقتصادي واجتماعي ملموس يمثل هذا العدد القياسي من المشاريع دفعة قوية للاقتصاد المحلي، حيث من المتوقع أن توفر آلاف الوظائف الجديدة في مراحل البناء والتشغيل. كما أن زيادة إنتاج الكهرباء ستعزز بيئة الأعمال، مما يساعد الشركات على تفادي الخسائر المرتبطة بانقطاع التيار الكهربائي. أما بالنسبة للمواطنين، فمن المرجح أن تؤدي هذه المشاريع إلى تحسين استقرار الشبكة الكهربائية وتقليل فترات انقطاع الكهرباء، مما ينعكس إيجابيًا على جودة الحياة اليومية. ما الذي يحمله المستقبل لقطاع الطاقة؟ مع استمرار الحكومة في تنفيذ سياسات داعمة لمشاريع الطاقة الجديدة، يعتقد الخبراء أن جنوب أفريقيا تسير في الاتجاه الصحيح نحو تحقيق أمن الطاقة. ومع ذلك، فإن النجاح على المدى الطويل يعتمد على تنفيذ إصلاحات هيكلية أعمق، وزيادة الاستثمارات في البنية التحتية، وضمان بيئة تنظيمية مستقرة. طاقة الرياح البحرية العائمة في الصين تحقق إنجازًا هو الأول من نوعه http://moee.gov.eg/test_new/new_info.aspx?h_id=44738&call_p=news_f.aspx &pg_index=0 attaqa.net/2025/03/02/%D8%B7%D8%A7%D9%82%D8%A9-%D8%A7%D9%84%D8%B1%D9%8A%D8%A7%D8%AD-%D8%A7%D9%84%D8%A8%D8%AD%D8%B1%D9%8A%D8%A9-%D8%A7%D9%84%D8%B9%D8%A7%D8%A6%D9%85%D8%A9-%D9%81%D9%8A-%D8%A7%D9%84%D8%B5%D9%8A%D9%86-%D8%AA/ Mon, 03 Mar 2025 00:00:00 GMT سجّل مشروع جديد لدى قطاع الرياح البحرية العائمة في الصين تطورًا فنيًا جديدًا على يد شركة "أوفشور أويل إنجنيرينغ" المحلية (COOEC). وبدأت الشركة الصينية بناء ما ستكون أول منصة مشدودة الأرجل بالمياه العميقة في العالم، لاستعمالها في مشروع جديد لإنتاج الكهرباء النظيفة في بحر الصين الجنوبي، بحسب آخر تحديثات قطاع الطاقة المتجددة لدى منصة الطاقة المتخصصة (مقرّها واشنطن). والمنصات مشدودة الأرجل (TLP) هي هيكل شبه غاطس مرن يُستعمل لتثبيت توربينات الرياح البحرية العائمة أو النفط والغاز في قاع البحر بوساطة أوتار أو أرجل حديدية مشدودة. وتهيمن الصين على قدرات طاقة الرياح البحرية قيد التشغيل في العالم؛ إذ استحوذت على نحو نصفها عند 41 غيغاواط حتى نهاية العام الماضي (2024). مشروع الرياح البحرية العائمة في الصين من المقرر تركيب المنصة الجديدة بمشروع الرياح البحرية العائمة في الصين الذي تطوّره المؤسسة الوطنية الصينية للنفط البحري (CNOOC) قبالة سواحل البلاد المطلة على بحر الصين الجنوبي. وتستهدف المنصة الأولى من نوعها في العالم تدعيم ثبات توربينات الرياح البحرية العائمة وتعزيز الكفاءة في توليد الكهرباء منها وتقليل استعمال الصلب، بحسب المعلومات لدى منصة الطاقة المتخصصة. حفل المؤسسة الوطنية الصينية للنفط البحري لإعلان بدء بناء أول منصة مشدودة الأرجل حفل المؤسسة الوطنية الصينية للنفط البحري لإعلان بدء بناء أول منصة مشدودة الأرجل - الصورة من منصة أبستريم أونلاين ويجري حاليًا بناء المنصة في مصنع شركة "أوفشور أويل إنجنيرينغ" في تشينغداو، بعدما طوّرها المعهد البحثي التابع للشركة. ومن المقرر توليد الكهرباء من توربينات رياح بقدرة 16 ميغاواط للواحدة، وهي إحدى أكبر السعات الإنتاجية العالمية لتوربين رياح منفرد. وبعد الانتهاء من مزرعة الرياح البحرية العائمة في الصين، ستزوّد مشروع "لوفنغ" النفطي (Lufeng) بـ54 مليون كيلوواط/ساعة من الكهرباء سنويًا. ومن شأن ذلك أن يحول دون إطلاق انبعاثات ثاني أكسيد الكربون بحجم 35 ألف طن سنويًا، عبر وقف استعمال 15 ألف متر مكعب سنويًا من زيت الوقود هناك. وسابقًا، وافقت وزارة الموارد الطبيعية الصينية على بيان الأثر البيئي للمشروع الذي يقع على عمق 136 مترًا تحت سطح البحر وعلى بُعد 136 كيلومترًا من سواحل البلاد. حصلت منصة تثبيت توربينات الرياح البحرية العائمة الأولى من نوعها في العالم على موافقة مبدئية من شركة "فيريتاس" للتصنيفات (Veritas). وسيجري ربط المنصة العائمة بشبكة كهرباء بحرية عبر خط تحت سطح البحر بطول 3.8 كيلومترًا. وبحسب شركة "أوفشور أويل إنجنيرينغ"، فتلك هي المرة الأولى التي تستعمل نظام التثبيت الرأسي ذا الأرجل المشدودة الذي يجمع بين خطوط نقل الكهرباء المتحركة والثابتة تحت سطح البحر ومعدات تخزين الكهرباء. توربين رياح بحرية عائمة توربين رياح بحرية عائمة - الصورة من موقع تطوره المؤسسة الوطنية الصينية للنفط البحري وخلافًا للطرق الأخرى، تشمل أبرز مميزات النظام تحسين ثبات وموثوقية التوربينات العائمة وتحسين كفاءة توليد الكهرباء في البحر وتقليل المساحة. وبفضل سلاسة تكوينها، يقلّ استهلاك الصلب في بنيتها؛ وهو ما يعزّز فرص إنتاجها على نطاق واسع. أكبر توربين رياح بحرية عائمة في العالم نجحت شركة صينية أخرى في تركيب أكبر توربين رياح بحرية عائمة في العالم من حيث القدرة في 11 يناير/كانون الثاني الماضي (2025). وبينما وصفته بـ"خطوة مهمة لاستكشاف إمكانات توربينات الرياح فائقة الضخامة"، أعلنت شركة "سي آر آر سي" المملوكة للدولة (CRRC) تركيب نموذج توربين رياح بحرية عائمة بقدرة 20 ميغاواط في قاعدة الاختبارات والابتكار في مقاطعة شاندونغ. ويصل قُطر التوربين واسمه "تشيهانغ" (Qihang) إلى 260 مترًا بما يعادل 7 ملاعب كرة قدم وبارتفاع 151 مترًا. وبحسب الشركة، يمكن أن تلبي الدورة الواحدة للتوربين احتياجات منزل من الكهرباء على مدى يومين إلى 4 أيام، وهو ما يحول دون استهلاك 25 ألف طن من الفحم ويقلل انبعاثات ثاني أكسيد الكربون بحجم 62 ألف طن سنويًا. سجّل مشروع جديد لدى قطاع الرياح البحرية العائمة في الصين تطورًا فنيًا جديدًا على يد شركة "أوفشور أويل إنجنيرينغ" المحلية (COOEC). وبدأت الشركة الصينية بناء ما ستكون أول منصة مشدودة الأرجل بالمياه العميقة في العالم، لاستعمالها في مشروع جديد لإنتاج الكهرباء النظيفة في بحر الصين الجنوبي، بحسب آخر تحديثات قطاع الطاقة المتجددة لدى منصة الطاقة المتخصصة (مقرّها واشنطن). والمنصات مشدودة الأرجل (TLP) هي هيكل شبه غاطس مرن يُستعمل لتثبيت توربينات الرياح البحرية العائمة أو النفط والغاز في قاع البحر بوساطة أوتار أو أرجل حديدية مشدودة. وتهيمن الصين على قدرات طاقة الرياح البحرية قيد التشغيل في العالم؛ إذ استحوذت على نحو نصفها عند 41 غيغاواط حتى نهاية العام الماضي (2024). مشروع الرياح البحرية العائمة في الصين من المقرر تركيب المنصة الجديدة بمشروع الرياح البحرية العائمة في الصين الذي تطوّره المؤسسة الوطنية الصينية للنفط البحري (CNOOC) قبالة سواحل البلاد المطلة على بحر الصين الجنوبي. وتستهدف المنصة الأولى من نوعها في العالم تدعيم ثبات توربينات الرياح البحرية العائمة وتعزيز الكفاءة في توليد الكهرباء منها وتقليل استعمال الصلب، بحسب المعلومات لدى منصة الطاقة المتخصصة. حفل المؤسسة الوطنية الصينية للنفط البحري لإعلان بدء بناء أول منصة مشدودة الأرجل حفل المؤسسة الوطنية الصينية للنفط البحري لإعلان بدء بناء أول منصة مشدودة الأرجل - الصورة من منصة أبستريم أونلاين ويجري حاليًا بناء المنصة في مصنع شركة "أوفشور أويل إنجنيرينغ" في تشينغداو، بعدما طوّرها المعهد البحثي التابع للشركة. ومن المقرر توليد الكهرباء من توربينات رياح بقدرة 16 ميغاواط للواحدة، وهي إحدى أكبر السعات الإنتاجية العالمية لتوربين رياح منفرد. وبعد الانتهاء من مزرعة الرياح البحرية العائمة في الصين، ستزوّد مشروع "لوفنغ" النفطي (Lufeng) بـ54 مليون كيلوواط/ساعة من الكهرباء سنويًا. ومن شأن ذلك أن يحول دون إطلاق انبعاثات ثاني أكسيد الكربون بحجم 35 ألف طن سنويًا، عبر وقف استعمال 15 ألف متر مكعب سنويًا من زيت الوقود هناك. وسابقًا، وافقت وزارة الموارد الطبيعية الصينية على بيان الأثر البيئي للمشروع الذي يقع على عمق 136 مترًا تحت سطح البحر وعلى بُعد 136 كيلومترًا من سواحل البلاد. حصلت منصة تثبيت توربينات الرياح البحرية العائمة الأولى من نوعها في العالم على موافقة مبدئية من شركة "فيريتاس" للتصنيفات (Veritas). وسيجري ربط المنصة العائمة بشبكة كهرباء بحرية عبر خط تحت سطح البحر بطول 3.8 كيلومترًا. وبحسب شركة "أوفشور أويل إنجنيرينغ"، فتلك هي المرة الأولى التي تستعمل نظام التثبيت الرأسي ذا الأرجل المشدودة الذي يجمع بين خطوط نقل الكهرباء المتحركة والثابتة تحت سطح البحر ومعدات تخزين الكهرباء. توربين رياح بحرية عائمة توربين رياح بحرية عائمة - الصورة من موقع تطوره المؤسسة الوطنية الصينية للنفط البحري وخلافًا للطرق الأخرى، تشمل أبرز مميزات النظام تحسين ثبات وموثوقية التوربينات العائمة وتحسين كفاءة توليد الكهرباء في البحر وتقليل المساحة. وبفضل سلاسة تكوينها، يقلّ استهلاك الصلب في بنيتها؛ وهو ما يعزّز فرص إنتاجها على نطاق واسع. أكبر توربين رياح بحرية عائمة في العالم نجحت شركة صينية أخرى في تركيب أكبر توربين رياح بحرية عائمة في العالم من حيث القدرة في 11 يناير/كانون الثاني الماضي (2025). وبينما وصفته بـ"خطوة مهمة لاستكشاف إمكانات توربينات الرياح فائقة الضخامة"، أعلنت شركة "سي آر آر سي" المملوكة للدولة (CRRC) تركيب نموذج توربين رياح بحرية عائمة بقدرة 20 ميغاواط في قاعدة الاختبارات والابتكار في مقاطعة شاندونغ. ويصل قُطر التوربين واسمه "تشيهانغ" (Qihang) إلى 260 مترًا بما يعادل 7 ملاعب كرة قدم وبارتفاع 151 مترًا. وبحسب الشركة، يمكن أن تلبي الدورة الواحدة للتوربين احتياجات منزل من الكهرباء على مدى يومين إلى 4 أيام، وهو ما يحول دون استهلاك 25 ألف طن من الفحم ويقلل انبعاثات ثاني أكسيد الكربون بحجم 62 ألف طن سنويًا. الصين تعيد تشكيل مشهد الطاقة النظيفة في الجنوب العالمي http://moee.gov.eg/test_new/new_info.aspx?h_id=44737&call_p=news_f.aspx &pg_index=0 sharqbusiness.com/power/72219/%D8%A7%D9%84%D8%B5%D9%8A%D9%86-%D8%AA%D8%B9%D9%8A%D8%AF-%D8%AA%D8%B4%D9%83%D9%8A%D9%84-%D9%85%D8%B4%D9%87%D8%AF-%D8%A7%D9%84%D8%B7%D8%A7%D9%82%D8%A9-%D8%A7%D9%84%D9%86%D8%B8%D9%8A%D9%81%D8%A9-%D9%81%D9%8A-%D8%A7%D9%84%D8%AC%D9%86%D9%88%D8%A8-%D8%A7%D9%84%D8%B9%D8%A7%D9%84%D9%85%D9%8A/ Mon, 03 Mar 2025 00:00:00 GMT تلعب الطاقة دوراً في تشكيل مصير الأمم. هذه قاعدة تمتد عبر التاريخ والاقتصاد والدبلوماسية، رغم أنها لا تحظى بتقديرٍ كافٍ. فقد تفوقت الدول التي تمتلك موارد طبيعية وفيرة على منافسيها الذين يفتقرون إلى مصادر الطاقة، كما حدث مع جمهورية هولندا التي اعتمدت على طاقة الرياح والخُث في القرن السابع عشر، وبريطانيا التي ازدهرت بفضل الفحم في القرن التاسع عشر، والولايات المتحدة التي اعتمدت على النفط في القرن العشرين. تتمكن الدول التي تتمتع بفائض من الموارد المحلية أيضاً من تحقيق ثروات لتصبح بذلك قوى متوسطة ذات تأثير كبير في حد ذاتها. كما هو الحال مع أستراليا وقطر والمملكة العربية السعودية، التي تتمتع بنفوذ يفوق تعدادها السكاني الصغير نسبياً بفضل صادراتها من الوقود الأحفوري. وحتى وقت قريب، كانت هذه الديناميكية تعتمد بشكل أساسي على احتياطيات العالم الكبرى من الهيدروكربونات. لكن الطاقة النظيفة بدأت تعيد رسم المشهد، ومع هذا التحول، تبرز الصين باعتبارها الفائز الأكبر، حيث تنتج ثلاثة أرباع الألواح الشمسية في العالم. تصاعد الحمائية يعيد تشكيل الطاقة شهد العام الماضي تصاعداً في السياسات الحمائية لدى الدول الغنية للحد من تدفق صادرات الصين من التكنولوجيا النظيفة، حيث فرضت الولايات المتحدة رسوماً جمركية بنسبة 60% على الألواح الشمسية، فيما تخضع السيارات الكهربائية لرسوم تصل إلى 110% في أميركا و45% في الاتحاد الأوروبي. وفي ظل التشبع المتزايد في بعض الأسواق، حيث تشير "بلومبرغ إن إي إف" إلى أن الطاقة الشمسية تشكل حالياً نحو ربع إنتاج الكهرباء في اليونان وإسبانيا، قد يعتقد البعض أن هذه التجارة تواجه عقبات الآن. إلا أن الواقع مختلف تماماً، حيث تتم إعادة توجيه المنتجات المحظور دخولها الأسواق المتقدمة الكبرى نحو أسواق أخرى، ومن المرجح أن تكون الدول المتعطشة للطاقة في الجنوب العالمي المستفيد الأكبر من هذا التحول. العواقب المترتبة على هذا التحول هائلة. فقد تتمكن الدول التي عانت طويلاً من فقر الطاقة بسبب ارتفاع تكاليف استيراد الوقود الأحفوري من تحقيق نمو أسرع بفضل مصادر الطاقة المتجددة الأرخص. وفي الوقت نفسه، يمكن للصين استغلال تفوقها التكنولوجي لتعزيز علاقاتها مع هذه القوى الصاعدة، خاصة مع انسحاب إدارة دونالد ترمب المتوهمة وقصيرة النظر من الساحة العالمية. وعلى الجانب الآخر، يشكل هذا التحول تهديداً للدول التي ازدهرت بفضل صادرات الوقود الأحفوري، إذ بات لديها الآن منافس قوي جديد في مجال الطاقة. والفائزون والخاسرون في هذا التحول سيرسمون ملامح الجغرافيا السياسية والدبلوماسية في القرن الحادي والعشرين. هيمنة الصين على الطاقة الشمسية تُظهر البيانات التي جمعتها "إمبر" (Ember)، وهي منظمة غير ربحية تدعم التحول إلى الطاقة النظيفة، حجم هذه التجارة الجديدة. بالكاد تظهر الولايات المتحدة في هذا المشهد، حيث لم تستورد سوى كمية محدودة من الألواح الشمسية خلال العام الماضي، بمعدل أعلى بقليل مما استوردته جمهورية الدومينيكان، وذلك نتيجة الجولات المتتالية من الرسوم الجمركية والقيود المفروضة على المنتجات الصينية. في المقابل، سجلت الدول النامية، بل وحتى بعض الدول النفطية في الشرق الأوسط على نحو غير متوقع، معدلات استيراد أعلى بكثير. فقد تصدرت البرازيل وباكستان والسعودية والهند قائمة الدول الخمس الأكثر استيراداً للألواح الشمسية الصينية. عند مقارنة واردات الألواح الشمسية بمستويات توليد الكهرباء، يتضح الدور المتزايد الذي تلعبه صناعة الطاقة الشمسية الصينية في إعادة تشكيل شبكات الكهرباء حول العالم. فقد كانت واردات باكستان خلال العام الماضي وحده كافية لتغطية حوالي 13% من احتياجات شبكتها الكهربائية، بينما مكّنت الواردات عُمان من تأمين 7.2% من إنتاجها. كما استوردت كل من البرازيل وتشيلي والمغرب ونيجيريا والفلبين والسعودية والإمارات وأوزبكستان كميات من الألواح الشمسية تكفي لتغطية ما بين 3% و5% من احتياجاتها الكهربائية. يمكن القول إن أرقام التجارة قد تعطي صورة غير دقيقة. تحتل هولندا المرتبة الأولى في بيانات "إمبر"، مع واردات بلغت 40 غيغاواط من الألواح الشمسية الصينية على مدار العام، وهو رقم يعكس بلا شك دورها كمركز لإعادة التصدير داخل أوروبا. ومع ذلك، طالما أن هذه الألواح المشتراة لا تُترك مكدسة في المستودعات بل يتم توصيلها بالشبكة الكهربائية، فلا شك أن الطاقة الشمسية تستحوذ على حصة متزايدة من إنتاج الكهرباء في العالم كل عام. هل يصبح الحياد الكربوني ممكناً؟ وفقاً لتقديرات "بلومبرغ إن إي إف"، تم تركيب 599 غيغاواط من الألواح الشمسية عالمياً العام الماضي، بزيادة تُقدر بثلث ما تم تركيبه في 2023. من الصعب استيعاب أرقام بهذا الحجم. ورغم أن هذه الألواح تولد كهرباء لنحو 15% فقط من الوقت، إلا أنه من المتوقع أن تنتج حوالي 787 تيراواط في الساعة، أي ما يعادل إنتاج ثلث المفاعلات النووية في العالم، أو ما يمكن الحصول عليه من تشغيل ربع السوق العالمية للغاز الطبيعي المسال عبر محطات توليد الكهرباء العاملة بالغاز. وعند إضافة نحو 344 تيراواط في الساعة من طاقة الرياح التي تم ربطها بالشبكة العام الماضي، يتضح أن إجمالي الزيادة في طاقتي الرياح والشمس خلال 2024 وحده تعادل نحو 6.2% من إجمالي الكهرباء المولدة من الوقود الأحفوري على مستوى العالم. إذا استمر هذا النمو بنفس الوتيرة لمدة 16 عاماً متتالية مع استقرار الطلب على الطاقة، فقد يصبح الوصول إلى الحياد الكربوني ممكناً من الناحية النظرية. المشكلة، بالطبع، هي أن الطلب على الكهرباء ليس ثابتاً على الإطلاق، وأي زيادة في الاستهلاك يتم تعويضها باستخدام الوقود الأحفوري. تاريخياً، كان الطلب على الكهرباء ينمو بنحو 2.5% سنوياً، لكن وكالة الطاقة الدولية تتوقع الآن ارتفاعه بنحو 3.9% سنوياً حتى عام 2027، مدفوعاً بتزايد استخدام السيارات الكهربائية والمضخات الحرارية ومكيفات الهواء ومراكز البيانات وغيرها من الأحمال الجديدة التي تُضاف إلى الشبكة الكهربائية. وإذا نجحت الجهود المبذولة لإنتاج الفولاذ الأخضر، فقد يكون معدل النمو أعلى من ذلك. تسارع التحول نحو الطاقة النظيفة ومع ذلك، لا يزال هناك مجال واسع لنمو سوق الألواح الكهروضوئية. فالمصانع لديها طاقة إنتاجية فائضة كبيرة تتيح لها إنتاج المزيد من الألواح الشمسية، حيث تقدّر "بلومبرغ إن إي إف" أن مصنعي الوحدات الشمسية بإمكانهم الآن إنتاج 1,392 غيغاواط سنوياً، أي أكثر من ضعف حجم تركيبات العام الماضي. في مواجهة خيارات محدودة بين فقر الطاقة والاعتماد على الوقود الأحفوري المكلف والطاقة الشمسية الرخيصة، تتخذ الاقتصادات النامية بالفعل قرارات حاسمة لصالح الطاقة المتجددة. قد لا يكون هذا التحول مرئياً بوضوح وسط ضباب الحرب التجارية في واشنطن في الوقت الحالي، لكنه يتقدم بخطى متسارعة. ويبدو أن الرابح الأكبر في هذا التحول هو الصين. تلعب الطاقة دوراً في تشكيل مصير الأمم. هذه قاعدة تمتد عبر التاريخ والاقتصاد والدبلوماسية، رغم أنها لا تحظى بتقديرٍ كافٍ. فقد تفوقت الدول التي تمتلك موارد طبيعية وفيرة على منافسيها الذين يفتقرون إلى مصادر الطاقة، كما حدث مع جمهورية هولندا التي اعتمدت على طاقة الرياح والخُث في القرن السابع عشر، وبريطانيا التي ازدهرت بفضل الفحم في القرن التاسع عشر، والولايات المتحدة التي اعتمدت على النفط في القرن العشرين. تتمكن الدول التي تتمتع بفائض من الموارد المحلية أيضاً من تحقيق ثروات لتصبح بذلك قوى متوسطة ذات تأثير كبير في حد ذاتها. كما هو الحال مع أستراليا وقطر والمملكة العربية السعودية، التي تتمتع بنفوذ يفوق تعدادها السكاني الصغير نسبياً بفضل صادراتها من الوقود الأحفوري. وحتى وقت قريب، كانت هذه الديناميكية تعتمد بشكل أساسي على احتياطيات العالم الكبرى من الهيدروكربونات. لكن الطاقة النظيفة بدأت تعيد رسم المشهد، ومع هذا التحول، تبرز الصين باعتبارها الفائز الأكبر، حيث تنتج ثلاثة أرباع الألواح الشمسية في العالم. تصاعد الحمائية يعيد تشكيل الطاقة شهد العام الماضي تصاعداً في السياسات الحمائية لدى الدول الغنية للحد من تدفق صادرات الصين من التكنولوجيا النظيفة، حيث فرضت الولايات المتحدة رسوماً جمركية بنسبة 60% على الألواح الشمسية، فيما تخضع السيارات الكهربائية لرسوم تصل إلى 110% في أميركا و45% في الاتحاد الأوروبي. وفي ظل التشبع المتزايد في بعض الأسواق، حيث تشير "بلومبرغ إن إي إف" إلى أن الطاقة الشمسية تشكل حالياً نحو ربع إنتاج الكهرباء في اليونان وإسبانيا، قد يعتقد البعض أن هذه التجارة تواجه عقبات الآن. إلا أن الواقع مختلف تماماً، حيث تتم إعادة توجيه المنتجات المحظور دخولها الأسواق المتقدمة الكبرى نحو أسواق أخرى، ومن المرجح أن تكون الدول المتعطشة للطاقة في الجنوب العالمي المستفيد الأكبر من هذا التحول. العواقب المترتبة على هذا التحول هائلة. فقد تتمكن الدول التي عانت طويلاً من فقر الطاقة بسبب ارتفاع تكاليف استيراد الوقود الأحفوري من تحقيق نمو أسرع بفضل مصادر الطاقة المتجددة الأرخص. وفي الوقت نفسه، يمكن للصين استغلال تفوقها التكنولوجي لتعزيز علاقاتها مع هذه القوى الصاعدة، خاصة مع انسحاب إدارة دونالد ترمب المتوهمة وقصيرة النظر من الساحة العالمية. وعلى الجانب الآخر، يشكل هذا التحول تهديداً للدول التي ازدهرت بفضل صادرات الوقود الأحفوري، إذ بات لديها الآن منافس قوي جديد في مجال الطاقة. والفائزون والخاسرون في هذا التحول سيرسمون ملامح الجغرافيا السياسية والدبلوماسية في القرن الحادي والعشرين. هيمنة الصين على الطاقة الشمسية تُظهر البيانات التي جمعتها "إمبر" (Ember)، وهي منظمة غير ربحية تدعم التحول إلى الطاقة النظيفة، حجم هذه التجارة الجديدة. بالكاد تظهر الولايات المتحدة في هذا المشهد، حيث لم تستورد سوى كمية محدودة من الألواح الشمسية خلال العام الماضي، بمعدل أعلى بقليل مما استوردته جمهورية الدومينيكان، وذلك نتيجة الجولات المتتالية من الرسوم الجمركية والقيود المفروضة على المنتجات الصينية. في المقابل، سجلت الدول النامية، بل وحتى بعض الدول النفطية في الشرق الأوسط على نحو غير متوقع، معدلات استيراد أعلى بكثير. فقد تصدرت البرازيل وباكستان والسعودية والهند قائمة الدول الخمس الأكثر استيراداً للألواح الشمسية الصينية. عند مقارنة واردات الألواح الشمسية بمستويات توليد الكهرباء، يتضح الدور المتزايد الذي تلعبه صناعة الطاقة الشمسية الصينية في إعادة تشكيل شبكات الكهرباء حول العالم. فقد كانت واردات باكستان خلال العام الماضي وحده كافية لتغطية حوالي 13% من احتياجات شبكتها الكهربائية، بينما مكّنت الواردات عُمان من تأمين 7.2% من إنتاجها. كما استوردت كل من البرازيل وتشيلي والمغرب ونيجيريا والفلبين والسعودية والإمارات وأوزبكستان كميات من الألواح الشمسية تكفي لتغطية ما بين 3% و5% من احتياجاتها الكهربائية. يمكن القول إن أرقام التجارة قد تعطي صورة غير دقيقة. تحتل هولندا المرتبة الأولى في بيانات "إمبر"، مع واردات بلغت 40 غيغاواط من الألواح الشمسية الصينية على مدار العام، وهو رقم يعكس بلا شك دورها كمركز لإعادة التصدير داخل أوروبا. ومع ذلك، طالما أن هذه الألواح المشتراة لا تُترك مكدسة في المستودعات بل يتم توصيلها بالشبكة الكهربائية، فلا شك أن الطاقة الشمسية تستحوذ على حصة متزايدة من إنتاج الكهرباء في العالم كل عام. هل يصبح الحياد الكربوني ممكناً؟ وفقاً لتقديرات "بلومبرغ إن إي إف"، تم تركيب 599 غيغاواط من الألواح الشمسية عالمياً العام الماضي، بزيادة تُقدر بثلث ما تم تركيبه في 2023. من الصعب استيعاب أرقام بهذا الحجم. ورغم أن هذه الألواح تولد كهرباء لنحو 15% فقط من الوقت، إلا أنه من المتوقع أن تنتج حوالي 787 تيراواط في الساعة، أي ما يعادل إنتاج ثلث المفاعلات النووية في العالم، أو ما يمكن الحصول عليه من تشغيل ربع السوق العالمية للغاز الطبيعي المسال عبر محطات توليد الكهرباء العاملة بالغاز. وعند إضافة نحو 344 تيراواط في الساعة من طاقة الرياح التي تم ربطها بالشبكة العام الماضي، يتضح أن إجمالي الزيادة في طاقتي الرياح والشمس خلال 2024 وحده تعادل نحو 6.2% من إجمالي الكهرباء المولدة من الوقود الأحفوري على مستوى العالم. إذا استمر هذا النمو بنفس الوتيرة لمدة 16 عاماً متتالية مع استقرار الطلب على الطاقة، فقد يصبح الوصول إلى الحياد الكربوني ممكناً من الناحية النظرية. المشكلة، بالطبع، هي أن الطلب على الكهرباء ليس ثابتاً على الإطلاق، وأي زيادة في الاستهلاك يتم تعويضها باستخدام الوقود الأحفوري. تاريخياً، كان الطلب على الكهرباء ينمو بنحو 2.5% سنوياً، لكن وكالة الطاقة الدولية تتوقع الآن ارتفاعه بنحو 3.9% سنوياً حتى عام 2027، مدفوعاً بتزايد استخدام السيارات الكهربائية والمضخات الحرارية ومكيفات الهواء ومراكز البيانات وغيرها من الأحمال الجديدة التي تُضاف إلى الشبكة الكهربائية. وإذا نجحت الجهود المبذولة لإنتاج الفولاذ الأخضر، فقد يكون معدل النمو أعلى من ذلك. تسارع التحول نحو الطاقة النظيفة ومع ذلك، لا يزال هناك مجال واسع لنمو سوق الألواح الكهروضوئية. فالمصانع لديها طاقة إنتاجية فائضة كبيرة تتيح لها إنتاج المزيد من الألواح الشمسية، حيث تقدّر "بلومبرغ إن إي إف" أن مصنعي الوحدات الشمسية بإمكانهم الآن إنتاج 1,392 غيغاواط سنوياً، أي أكثر من ضعف حجم تركيبات العام الماضي. في مواجهة خيارات محدودة بين فقر الطاقة والاعتماد على الوقود الأحفوري المكلف والطاقة الشمسية الرخيصة، تتخذ الاقتصادات النامية بالفعل قرارات حاسمة لصالح الطاقة المتجددة. قد لا يكون هذا التحول مرئياً بوضوح وسط ضباب الحرب التجارية في واشنطن في الوقت الحالي، لكنه يتقدم بخطى متسارعة. ويبدو أن الرابح الأكبر في هذا التحول هو الصين. الطاقة النووية في أميركا تتعزز بتركيب 30 مفاعلًا جديدًا http://moee.gov.eg/test_new/new_info.aspx?h_id=44736&call_p=news_f.aspx &pg_index=0 attaqa.net/2025/03/02/%D8%A7%D9%84%D8%B7%D8%A7%D9%82%D8%A9-%D8%A7%D9%84%D9%86%D9%88%D9%88%D9%8A%D8%A9-%D9%81%D9%8A-%D8%A3%D9%85%D9%8A%D8%B1%D9%83%D8%A7-%D8%AA%D8%AA%D8%B9%D8%B2%D8%B2-%D8%A8%D8%AA%D8%B1%D9%83%D9%8A%D8%A8-30/ Mon, 03 Mar 2025 00:00:00 GMT تتأهب الطاقة النووية في أميركا لاستقبال 30 مفاعلاً جديدًا في ولاية تكساس، في خطوة من شأنها أن تعزز إنتاج الكهرباء اللازمة لتشغيل مراكز البيانات في الولاية، وفق متابعات القطاع لدى منصة الطاقة المتخصصة (مقرّها واشنطن). وستُنشر المفاعلات التي ستنفّذها شركة لاست إنرجي (Last Energy)، والبالغ إجمالي سعتها 20 ميغاواط، على مراحل؛ ما سيضيف في النهاية سعة قوامها 600 ميغاواط إلى الشبكة الخاصة بمجلس موثوقية الكهرباء في تكساس إي آر سي أو تي (ERCOT) -منظمة أميركية تدير شبكة الكهرباء في تكساس- خلال السنوات المقبلة. وتتوقع "إي آر سي أو تي" نموًا كبيرًا في الأحمال على مدى السنوات الـ5 المقبلة، وستضيف الشبكة، وفق أحدث التوقعات، 37 غيغاواط بحلول عام 2029، ليصل إجمالي نمو السعة إلى 43 غيغاواط حتى ذلك العام. ويُعدّ مشروع تكساس هو الأول من نوعه لشركة لاست إنرجي في الولايات المتحدة، غير أن الشركة لديها اتفاقيات تجارية لتسليم أكثر من 80 مفاعلًا صغيرًا في أوروبا؛ وتستعمِل نصف تلك المشروعات الأوروبية مراكز البيانات. مراكز البيانات يستهدف مشروع بناء المفاعلات الجديدة -على مساحة قدرها 200 هكتار- تزويد الكهرباء إلى المستهلكين عبر مزيج من الوصلات الخاصة والنقل بالشبكة، ومن المتوقع أن تخدم المنشأة عملاء مراكز البيانات الأميركية في تكساس. وقال حاكم تكساس غريغ أبوت: "تكساس هي عاصمة الطاقة في أميركا، ونحن نجتهد كي نتبوأ موقع الصدارة في الطاقة النووية المتطورة"، في تصريحات رصدتها منصة الطاقة المتخصصة. ومن شأن مشروع لاست إنرجي في تكساس أن يعزز ترسانتها من المفاعلات النووية بواقع 30 وحدة إضافية، ويمكن توسيع محفظتها التجارية في جميع أنحاء الولايات المتحدة. قالت لاست إنرجي، إن مشروع الطاقة النووية الواقع في شمال غرب تكساس سيؤدي دورًا حاسمًا في إضافة سعة جديدة إلى الشبكة، ويلبي توقعات انتشار مراكز البيانات. وتعدّ تكساس حاليًا موطنًا لأكثر من 340 مركز بيانات تستهلك قرابة 8 غيغاواط من الكهرباء، وتشكّل 8% من الطلب على الكهرباء في تكساس. وفي منطقة دالاس-فورت وورث وحدها، يُتوقع أن ترفع مراكز البيانات الطلب على الكهرباء بواقع 43 غيغاواط. وصممت لاست إنرجي مفاعل بي دبليو آر-20 (PWR-20) على نحو يتيح تصنيعه بأعداد كبيرة لتوسيع نطاق الإنتاج حسب طلب المستعمِل، وينتج المفاعل سعة قوامها 20 ميغاواط، وهو من المفاعلات المعيارية المصممة بقدر كبير من المرنة في الموقع، والتركيب الفوري، كما أنها قابلة للتوسع الريع. يقول المؤسس والرئيس التنفيذي لشركة لاست إنرجي، بريت كوغيلماس، إن ولاية تكساس هي الرائدة دون منازع بمجال الطاقة في الولايات المتحدة، غير أن النمو السكاني المتزايد وتطوير مراكز البيانات يجبر صنّاع السياسات والعملاء ومقدّمي الطاقة على تبنّي تقنيات جديدة. وأضاف أن "الطاقة النووية في أميركا هي السلاح الأكثر فاعلية لسدّ الطلب على الكهرباء في تكساس، لكن حلّنا المتمثل في مفاعلات صغيرة جاهزة للاستعمال، هو أفضل طريقة لتحقيق هذا الهدف بسرعة". وتابع: "تكساس ولاية تقرّ بحقيقة مفادها أن الطاقة هي شرط مسبق للرفاهية، وشركة لاست إنرجي تشعر ببالغ السعادة والفخر من الإسهام في إنجاز تلك المهمة". وتقدمت لاست إنرجي بطلب لتوصيلها بالشبكة إلى مجلس الموثوقية الكهربائية في تكساس، وهي تستعد كذلك للتقدم بطلب للحصول على تراخيص الموقع لدى اللجنة التنظيمية النووية الأميركية. صورة تخيلية لموقع المفاعلات النووية الـ30 في تكساس صورة تخيّلية لموقع المفاعلات النووية الـ30 في تكساس – الصورة من موقع شركة لاست إنرجي نموذجان أوليان بَنَت شركة لاست إنرجي نموذجين أوليين في تكساس بمعاونة شركاء تصنيع محليين، وعقدت الشركة كذلك سلسلة من الفعاليات الترويجية لهذا الأمر في الولاية مع أصحاب المصلحة في الصناعة والحكومة، بما في ذلك في مدينة هيوستن، وذلك في أثناء مؤتمر الطاقة العالمي سيرا ويك 2024. وإلى جانب تطوير موقعها في تكساس، تستكشف لاست إنرجي سُبل تنفيذ مشروعات في ولاية يوتا، بحسب بيان صحفي حصلت منصة الطاقة المتخصصة على نسخة منه. وقال رئيس التحالف النووي في تكساس، ريد كلاي، إن صناعة مراكز البيانات المتنامية في تكساس سوف تتطلب مصادر طاقة موثوقة ومرنة تعمل على مدار الساعة طوال أيام الأسبوع. وأضاف أن "الطاقة النووية في أميركا هي الحل الحاسم للطلب المتنامي على الكهرباء في تكساس، ومشروع مقاطعة هاسيكل الذي تنفّذه لاست إنرجي هو نموذج لكيفية اندماج الطاقة النووية من الجيل التالي في الصناعات التي يزداد فيها الطلب على الطاقة، كما يوضح الكيفية التي يمكن أن يقود فيها الإبداع التقني أمن الطاقة ومستقبل الاتصال العالمي". تتأهب الطاقة النووية في أميركا لاستقبال 30 مفاعلاً جديدًا في ولاية تكساس، في خطوة من شأنها أن تعزز إنتاج الكهرباء اللازمة لتشغيل مراكز البيانات في الولاية، وفق متابعات القطاع لدى منصة الطاقة المتخصصة (مقرّها واشنطن). وستُنشر المفاعلات التي ستنفّذها شركة لاست إنرجي (Last Energy)، والبالغ إجمالي سعتها 20 ميغاواط، على مراحل؛ ما سيضيف في النهاية سعة قوامها 600 ميغاواط إلى الشبكة الخاصة بمجلس موثوقية الكهرباء في تكساس إي آر سي أو تي (ERCOT) -منظمة أميركية تدير شبكة الكهرباء في تكساس- خلال السنوات المقبلة. وتتوقع "إي آر سي أو تي" نموًا كبيرًا في الأحمال على مدى السنوات الـ5 المقبلة، وستضيف الشبكة، وفق أحدث التوقعات، 37 غيغاواط بحلول عام 2029، ليصل إجمالي نمو السعة إلى 43 غيغاواط حتى ذلك العام. ويُعدّ مشروع تكساس هو الأول من نوعه لشركة لاست إنرجي في الولايات المتحدة، غير أن الشركة لديها اتفاقيات تجارية لتسليم أكثر من 80 مفاعلًا صغيرًا في أوروبا؛ وتستعمِل نصف تلك المشروعات الأوروبية مراكز البيانات. مراكز البيانات يستهدف مشروع بناء المفاعلات الجديدة -على مساحة قدرها 200 هكتار- تزويد الكهرباء إلى المستهلكين عبر مزيج من الوصلات الخاصة والنقل بالشبكة، ومن المتوقع أن تخدم المنشأة عملاء مراكز البيانات الأميركية في تكساس. وقال حاكم تكساس غريغ أبوت: "تكساس هي عاصمة الطاقة في أميركا، ونحن نجتهد كي نتبوأ موقع الصدارة في الطاقة النووية المتطورة"، في تصريحات رصدتها منصة الطاقة المتخصصة. ومن شأن مشروع لاست إنرجي في تكساس أن يعزز ترسانتها من المفاعلات النووية بواقع 30 وحدة إضافية، ويمكن توسيع محفظتها التجارية في جميع أنحاء الولايات المتحدة. قالت لاست إنرجي، إن مشروع الطاقة النووية الواقع في شمال غرب تكساس سيؤدي دورًا حاسمًا في إضافة سعة جديدة إلى الشبكة، ويلبي توقعات انتشار مراكز البيانات. وتعدّ تكساس حاليًا موطنًا لأكثر من 340 مركز بيانات تستهلك قرابة 8 غيغاواط من الكهرباء، وتشكّل 8% من الطلب على الكهرباء في تكساس. وفي منطقة دالاس-فورت وورث وحدها، يُتوقع أن ترفع مراكز البيانات الطلب على الكهرباء بواقع 43 غيغاواط. وصممت لاست إنرجي مفاعل بي دبليو آر-20 (PWR-20) على نحو يتيح تصنيعه بأعداد كبيرة لتوسيع نطاق الإنتاج حسب طلب المستعمِل، وينتج المفاعل سعة قوامها 20 ميغاواط، وهو من المفاعلات المعيارية المصممة بقدر كبير من المرنة في الموقع، والتركيب الفوري، كما أنها قابلة للتوسع الريع. يقول المؤسس والرئيس التنفيذي لشركة لاست إنرجي، بريت كوغيلماس، إن ولاية تكساس هي الرائدة دون منازع بمجال الطاقة في الولايات المتحدة، غير أن النمو السكاني المتزايد وتطوير مراكز البيانات يجبر صنّاع السياسات والعملاء ومقدّمي الطاقة على تبنّي تقنيات جديدة. وأضاف أن "الطاقة النووية في أميركا هي السلاح الأكثر فاعلية لسدّ الطلب على الكهرباء في تكساس، لكن حلّنا المتمثل في مفاعلات صغيرة جاهزة للاستعمال، هو أفضل طريقة لتحقيق هذا الهدف بسرعة". وتابع: "تكساس ولاية تقرّ بحقيقة مفادها أن الطاقة هي شرط مسبق للرفاهية، وشركة لاست إنرجي تشعر ببالغ السعادة والفخر من الإسهام في إنجاز تلك المهمة". وتقدمت لاست إنرجي بطلب لتوصيلها بالشبكة إلى مجلس الموثوقية الكهربائية في تكساس، وهي تستعد كذلك للتقدم بطلب للحصول على تراخيص الموقع لدى اللجنة التنظيمية النووية الأميركية. صورة تخيلية لموقع المفاعلات النووية الـ30 في تكساس صورة تخيّلية لموقع المفاعلات النووية الـ30 في تكساس – الصورة من موقع شركة لاست إنرجي نموذجان أوليان بَنَت شركة لاست إنرجي نموذجين أوليين في تكساس بمعاونة شركاء تصنيع محليين، وعقدت الشركة كذلك سلسلة من الفعاليات الترويجية لهذا الأمر في الولاية مع أصحاب المصلحة في الصناعة والحكومة، بما في ذلك في مدينة هيوستن، وذلك في أثناء مؤتمر الطاقة العالمي سيرا ويك 2024. وإلى جانب تطوير موقعها في تكساس، تستكشف لاست إنرجي سُبل تنفيذ مشروعات في ولاية يوتا، بحسب بيان صحفي حصلت منصة الطاقة المتخصصة على نسخة منه. وقال رئيس التحالف النووي في تكساس، ريد كلاي، إن صناعة مراكز البيانات المتنامية في تكساس سوف تتطلب مصادر طاقة موثوقة ومرنة تعمل على مدار الساعة طوال أيام الأسبوع. وأضاف أن "الطاقة النووية في أميركا هي الحل الحاسم للطلب المتنامي على الكهرباء في تكساس، ومشروع مقاطعة هاسيكل الذي تنفّذه لاست إنرجي هو نموذج لكيفية اندماج الطاقة النووية من الجيل التالي في الصناعات التي يزداد فيها الطلب على الطاقة، كما يوضح الكيفية التي يمكن أن يقود فيها الإبداع التقني أمن الطاقة ومستقبل الاتصال العالمي". ظلام ونقص طعام.. خبير اقتصادي يشرح ما يحدث في إيران http://moee.gov.eg/test_new/new_info.aspx?h_id=44735&call_p=news_f.aspx &pg_index=0 www.alhurra.com/iran/2025/02/25/%D8%B8%D9%84%D8%A7%D9%85-%D9%88%D9%86%D9%82%D8%B5-%D8%B7%D8%B9%D8%A7%D9%85-%D8%AE%D8%A8%D9%8A%D8%B1-%D8%A7%D9%82%D8%AA%D8%B5%D8%A7%D8%AF%D9%8A-%D9%8A%D8%B4%D8%B1%D8%AD-%D9%85%D8%A7-%D9%8A%D8%AD%D8%AF%D8%AB-%D9%81%D9%8A-%D8%A5%D9%8A%D8%B1%D8%A7%D9%86 Thu, 27 Feb 2025 00:00:00 GMT يعاني الإيرانيون من وضع اقتصادي مترد، مع ارتفاع التضخم إلى مستويات غير مسبوقة، ونقص في موارد الطاقة أدت إلى انقطاعات مستمرة في الكهرباء. موقع "الحرة" حاور خبيرا إيرانيا متخصصا في الاقتصاد والطاقة ليشرح لنا بالتفصيل ما يجري في إيران. الدكتور أومود شكري، وهو زميل كبير غير مقيم في جامعة جورج ماسون وخبير في الطاقة، قال لـ"الحرة" إنه على الرغم من امتلاك إيران ثاني أكبر احتياطيات من الغاز الطبيعي في العالم ورابع أكبر احتياطيات من النفط، تواجه أزمة طاقة حادة. تعاني البلاد من نقص مزمن في الكهرباء وانقطاعات متكررة للتيار الكهربائي وبنية تحتية قديمة للطاقة. وانخفض الإنتاج الصناعي بنسبة تتراوح بين 30و50 في المئة، وتجاوز نقص الغاز الطبيعي اليومي 350 مليون متر مكعب. وبلغت الخسائر الاقتصادية الناجمة عن الأزمة عشرات المليارات من الدولارات. سوء الإدارة والعقوبات والفساد أبرز أسباب تفاقم أزمة الطاقة في إيران أزمة الكهرباء تعصف بإيران.. المعاناة تتفاقم والنظام مفلس ضمن أحدث سلسلة إجراءات تطبقها إيران للتعامل مع أزمة الطاقة التي تمر بها، أمرت السلطات السبت بإغلاق المدارس والمباني العامة في عدة مدن ومحافظات منها طهران وقم وكردستان ومازندران وأردبيل. والسبب الأساسي وراء ذلك هو مزيج من سوء الإدارة النظامي والعقوبات الدولية والإعانات ونقص الاستثمار الطويل الأجل في البنية التحتية. البنية التحتية المتقادمة والاعتماد المفرط على الوقود الأحفوري تعاني شبكة الكهرباء في إيران، التي انشأت قبل الثورة الإسلامية عام 1979، من عدم الكفاءة. ويأتي أكثر من 90 في المئة من الكهرباء من محطات الطاقة الحرارية، التي تستخدم تقنيات الاحتراق القديمة، ما يؤدي إلى إهدار ما بين 15و20 في المئة من الطاقة. خسائر النقل مرتفعة أيضا، وتبلغ 13 في المئة، أي ما يقرب من ثلاثة أضعاف المتوسط العالمي. بالإضافة إلى ذلك، فإن اعتماد البلاد على محطات الطاقة التي تعمل بالغاز والافتقار إلى تطوير الطاقة المتجددة جعل شبكة الكهباء عرضة للاضطرابات. تساهم الطاقة المتجددة بأقل من 1 في المئة في مزيج الطاقة في إيران، في حين تولد دول مثل السعودية أكثر من ذلك بكثير من الطاقة الشمسية. عدم الكفاءة الاقتصادية وتأثير العقوبات والإعانات هي المحرك الرئيسي للإفراط في الاستهلاك في قطاع الطاقة في إيران. وأسعار الغاز المحلية أقل بثماني مرات من أسعارها في دول الخليج المجاورة، ما يؤدي إلى الاستهلاك المفرط. وتستهلك التدفئة السكنية وحدها 28 في المئة من إنتاج الغاز، في حين تتنافس الصناعات ومحطات الطاقة على 72 في المئة المتبقية، ما يتسبب في نقص متكرر. وتحفز الإعانات السنوية البالغة 30 مليار دولار عدم الكفاءة، وأدت العقوبات في ظل إدارة ترامب إلى منع الاستثمار الأجنبي والتكنولوجيا المهمة لتحديث قطاع الطاقة. وأدى خفض قيمة العملة إلى زيادة تكلفة استيراد القطع الضرورية مما أدى إلى تفاقم الأزمة. التوترات الجيوسياسية وفشل الحوكمة الأولويات الجيوسياسية لإيران زادت من تفاقم أزمة الطاقة، فهي مستمرة في تصدير الغاز إلى العراق وتركيا على الرغم من النقص المحلي. بالإضافة إلى ذلك، هناك مشكلة تعدين العملات المشفرة فهي تستهلك ما بين 800 و900 ميغاوات يوميًا، ما يزيد من الضغط على الشبكة. ويعيق الفساد والشلل البيروقراطي الجهود الرامية إلى تحديث البنية التحتية، مع سحب مليارات الدولارات المخصصة لترقية الشبكة. وفي غياب مسار واضح للإصلاح، من المرجح أن تتفاقم أزمة الطاقة في إيران، ما يؤدي إلى استمرار الانحدار الصناعي وتزايد السخط العام. اقتصاد المقاومة خرافة إيرانية لتبرير الأوضاع الاقتصادية الصعبة. أرشيفية استراتيجيات إيران المالية.. شبكات تحايل و"خرافة" لتبرير الفقر "فقر، فساد، طغيان. الموت لهذه الديكتاتورية" هذه من الشعارات التي رددها إيرانيون في التظاهرات التي جرت خلال السنوات الأخيرة، حيث دفعت الظروف الاقتصادية إلى انزلاق الملايين إلى تحت خط الفقر. وبدون تغييرات منهجية، ستظل الأمة عالقة في حلقة مفرغة من نقص الطاقة والتدهور الاقتصادي.  التضخم وانهيار العملة تعاني إيران أيضا من مشكلة التضخم وانهيار العملة، بسبب العقوبات الأميركية وفشل الإدارة المزمن. وارتفع التضخم في فبراير إلى 35.3 في المئة سنويا، مع ارتفاع أسعار المواد الغذائية بنسبة 16.9في المئة شهرا، بينما انخفضت قيمة الريال إلى 891 ألفا مقابل الدولار الأميركي، وذلك بنسبة 75 في المئة في عام واحد. ويزيد من تفاقم الوضع سياسة "الضغط الأقصى" التي أدت إلى خفض صادرات النفط، التي تمثل نصف إيرادات الحكومة. بالإضافة إلى ذلك، أدى انتشار المضاربة على العملة وهروب رأس المال، مع سعي الإيرانيين إلى اللجوء إلى الدولار والذهب، إلى تفاقم الوضع. ويزيد سوء الإدارة من الأزمة، حيث تؤدي أسعار الصرف التي تسيطر عليها الدولة والفساد إلى تضخم تكاليف الاستيراد بنسبة 53.8 في المئة، في حين تفشل الإعانات في تخفيف حدة الفقر، الذي يؤثر الآن على 30 في المئة من السكان. البرلمان الإيراني (أرشيفية من فرانس برس) إيران.. بدء إجراءات برلمانية لإقالة وزير الاقتصاد بدأ البرلمان الإيراني، الأربعاء، إجراء لإقالة وزير الاقتصاد والمال عبد الناصر همتي، على خلفية التراجع الحاد في قيمة العملة المحلية مقابل الدولار. وأدى رفض الحكومة الدخول في مفاوضات مع الولايات المتحدة، وهو الموقف الذي أكده خامنئي، إلى تعميق عزلة إيران الاقتصادية، مما أدى إلى ردع الاستثمار الأجنبي المهم لاستقرار الريال. وأصبحت دورة التضخم وخفض قيمة العملة ذاتية التكرار، فمع ضعف الريال، ترتفع تكاليف الاستيراد، وهو ما يؤدي إلى زيادة التضخم وتفاقم انحدار العملة. وقيدت العقوبات بشدة وصول إيران إلى عائدات النفط، ما أجبرها على الاعتماد على التجارة غير المشروعة وتعدين العملات المشفرة كثيفة الطاقة، وهو ما يزيد من الضغط على شبكة الكهرباء الهشة بالفعل. وفي الوقت نفسه، يتخلف نمو الأجور عن التضخم، فقد ارتفعت الإيجارات في طهران 24 مرة منذ عام 2013، في حين ارتفعت الأجور 20 مرة فقط، ما أدى إلى تفاقم التفاوت الاقتصادي. وعلى الرغم من امتلاك موارد طاقة وفيرة، فإن إيران تكافح للاستفادة منها بسبب البنية التحتية القديمة والقيود المفروضة على ترقيات المصافي. ومع توقع بقاء التضخم مرتفعا عند 28 في المئة بحلول عام 2026 وعدم وجود إصلاحات اقتصادية جوهرية في الأفق، تواجه البلاد أزمة متصاعدة، إذ تخصص الأسر الآن نصف دخلها للغذاء، ما يدفع العديد منهم إلى مواجهة صعوبات اقتصادية وإنسانية. يعاني الإيرانيون من وضع اقتصادي مترد، مع ارتفاع التضخم إلى مستويات غير مسبوقة، ونقص في موارد الطاقة أدت إلى انقطاعات مستمرة في الكهرباء. موقع "الحرة" حاور خبيرا إيرانيا متخصصا في الاقتصاد والطاقة ليشرح لنا بالتفصيل ما يجري في إيران. الدكتور أومود شكري، وهو زميل كبير غير مقيم في جامعة جورج ماسون وخبير في الطاقة، قال لـ"الحرة" إنه على الرغم من امتلاك إيران ثاني أكبر احتياطيات من الغاز الطبيعي في العالم ورابع أكبر احتياطيات من النفط، تواجه أزمة طاقة حادة. تعاني البلاد من نقص مزمن في الكهرباء وانقطاعات متكررة للتيار الكهربائي وبنية تحتية قديمة للطاقة. وانخفض الإنتاج الصناعي بنسبة تتراوح بين 30و50 في المئة، وتجاوز نقص الغاز الطبيعي اليومي 350 مليون متر مكعب. وبلغت الخسائر الاقتصادية الناجمة عن الأزمة عشرات المليارات من الدولارات. سوء الإدارة والعقوبات والفساد أبرز أسباب تفاقم أزمة الطاقة في إيران أزمة الكهرباء تعصف بإيران.. المعاناة تتفاقم والنظام مفلس ضمن أحدث سلسلة إجراءات تطبقها إيران للتعامل مع أزمة الطاقة التي تمر بها، أمرت السلطات السبت بإغلاق المدارس والمباني العامة في عدة مدن ومحافظات منها طهران وقم وكردستان ومازندران وأردبيل. والسبب الأساسي وراء ذلك هو مزيج من سوء الإدارة النظامي والعقوبات الدولية والإعانات ونقص الاستثمار الطويل الأجل في البنية التحتية. البنية التحتية المتقادمة والاعتماد المفرط على الوقود الأحفوري تعاني شبكة الكهرباء في إيران، التي انشأت قبل الثورة الإسلامية عام 1979، من عدم الكفاءة. ويأتي أكثر من 90 في المئة من الكهرباء من محطات الطاقة الحرارية، التي تستخدم تقنيات الاحتراق القديمة، ما يؤدي إلى إهدار ما بين 15و20 في المئة من الطاقة. خسائر النقل مرتفعة أيضا، وتبلغ 13 في المئة، أي ما يقرب من ثلاثة أضعاف المتوسط العالمي. بالإضافة إلى ذلك، فإن اعتماد البلاد على محطات الطاقة التي تعمل بالغاز والافتقار إلى تطوير الطاقة المتجددة جعل شبكة الكهباء عرضة للاضطرابات. تساهم الطاقة المتجددة بأقل من 1 في المئة في مزيج الطاقة في إيران، في حين تولد دول مثل السعودية أكثر من ذلك بكثير من الطاقة الشمسية. عدم الكفاءة الاقتصادية وتأثير العقوبات والإعانات هي المحرك الرئيسي للإفراط في الاستهلاك في قطاع الطاقة في إيران. وأسعار الغاز المحلية أقل بثماني مرات من أسعارها في دول الخليج المجاورة، ما يؤدي إلى الاستهلاك المفرط. وتستهلك التدفئة السكنية وحدها 28 في المئة من إنتاج الغاز، في حين تتنافس الصناعات ومحطات الطاقة على 72 في المئة المتبقية، ما يتسبب في نقص متكرر. وتحفز الإعانات السنوية البالغة 30 مليار دولار عدم الكفاءة، وأدت العقوبات في ظل إدارة ترامب إلى منع الاستثمار الأجنبي والتكنولوجيا المهمة لتحديث قطاع الطاقة. وأدى خفض قيمة العملة إلى زيادة تكلفة استيراد القطع الضرورية مما أدى إلى تفاقم الأزمة. التوترات الجيوسياسية وفشل الحوكمة الأولويات الجيوسياسية لإيران زادت من تفاقم أزمة الطاقة، فهي مستمرة في تصدير الغاز إلى العراق وتركيا على الرغم من النقص المحلي. بالإضافة إلى ذلك، هناك مشكلة تعدين العملات المشفرة فهي تستهلك ما بين 800 و900 ميغاوات يوميًا، ما يزيد من الضغط على الشبكة. ويعيق الفساد والشلل البيروقراطي الجهود الرامية إلى تحديث البنية التحتية، مع سحب مليارات الدولارات المخصصة لترقية الشبكة. وفي غياب مسار واضح للإصلاح، من المرجح أن تتفاقم أزمة الطاقة في إيران، ما يؤدي إلى استمرار الانحدار الصناعي وتزايد السخط العام. اقتصاد المقاومة خرافة إيرانية لتبرير الأوضاع الاقتصادية الصعبة. أرشيفية استراتيجيات إيران المالية.. شبكات تحايل و"خرافة" لتبرير الفقر "فقر، فساد، طغيان. الموت لهذه الديكتاتورية" هذه من الشعارات التي رددها إيرانيون في التظاهرات التي جرت خلال السنوات الأخيرة، حيث دفعت الظروف الاقتصادية إلى انزلاق الملايين إلى تحت خط الفقر. وبدون تغييرات منهجية، ستظل الأمة عالقة في حلقة مفرغة من نقص الطاقة والتدهور الاقتصادي.  التضخم وانهيار العملة تعاني إيران أيضا من مشكلة التضخم وانهيار العملة، بسبب العقوبات الأميركية وفشل الإدارة المزمن. وارتفع التضخم في فبراير إلى 35.3 في المئة سنويا، مع ارتفاع أسعار المواد الغذائية بنسبة 16.9في المئة شهرا، بينما انخفضت قيمة الريال إلى 891 ألفا مقابل الدولار الأميركي، وذلك بنسبة 75 في المئة في عام واحد. ويزيد من تفاقم الوضع سياسة "الضغط الأقصى" التي أدت إلى خفض صادرات النفط، التي تمثل نصف إيرادات الحكومة. بالإضافة إلى ذلك، أدى انتشار المضاربة على العملة وهروب رأس المال، مع سعي الإيرانيين إلى اللجوء إلى الدولار والذهب، إلى تفاقم الوضع. ويزيد سوء الإدارة من الأزمة، حيث تؤدي أسعار الصرف التي تسيطر عليها الدولة والفساد إلى تضخم تكاليف الاستيراد بنسبة 53.8 في المئة، في حين تفشل الإعانات في تخفيف حدة الفقر، الذي يؤثر الآن على 30 في المئة من السكان. البرلمان الإيراني (أرشيفية من فرانس برس) إيران.. بدء إجراءات برلمانية لإقالة وزير الاقتصاد بدأ البرلمان الإيراني، الأربعاء، إجراء لإقالة وزير الاقتصاد والمال عبد الناصر همتي، على خلفية التراجع الحاد في قيمة العملة المحلية مقابل الدولار. وأدى رفض الحكومة الدخول في مفاوضات مع الولايات المتحدة، وهو الموقف الذي أكده خامنئي، إلى تعميق عزلة إيران الاقتصادية، مما أدى إلى ردع الاستثمار الأجنبي المهم لاستقرار الريال. وأصبحت دورة التضخم وخفض قيمة العملة ذاتية التكرار، فمع ضعف الريال، ترتفع تكاليف الاستيراد، وهو ما يؤدي إلى زيادة التضخم وتفاقم انحدار العملة. وقيدت العقوبات بشدة وصول إيران إلى عائدات النفط، ما أجبرها على الاعتماد على التجارة غير المشروعة وتعدين العملات المشفرة كثيفة الطاقة، وهو ما يزيد من الضغط على شبكة الكهرباء الهشة بالفعل. وفي الوقت نفسه، يتخلف نمو الأجور عن التضخم، فقد ارتفعت الإيجارات في طهران 24 مرة منذ عام 2013، في حين ارتفعت الأجور 20 مرة فقط، ما أدى إلى تفاقم التفاوت الاقتصادي. وعلى الرغم من امتلاك موارد طاقة وفيرة، فإن إيران تكافح للاستفادة منها بسبب البنية التحتية القديمة والقيود المفروضة على ترقيات المصافي. ومع توقع بقاء التضخم مرتفعا عند 28 في المئة بحلول عام 2026 وعدم وجود إصلاحات اقتصادية جوهرية في الأفق، تواجه البلاد أزمة متصاعدة، إذ تخصص الأسر الآن نصف دخلها للغذاء، ما يدفع العديد منهم إلى مواجهة صعوبات اقتصادية وإنسانية. الإمارات تدعم تصدير الكهرباء النظيفة من ألبانيا إلى إيطاليا.. تعاون بين 3 شركات http://moee.gov.eg/test_new/new_info.aspx?h_id=44734&call_p=news_f.aspx &pg_index=0 attaqa.net/2025/02/25/%D8%A7%D9%84%D8%A5%D9%85%D8%A7%D8%B1%D8%A7%D8%AA-%D8%AA%D8%AF%D8%B9%D9%85-%D8%AA%D8%B5%D8%AF%D9%8A%D8%B1-%D8%A7%D9%84%D9%83%D9%87%D8%B1%D8%A8%D8%A7%D8%A1-%D8%A7%D9%84%D9%86%D8%B8%D9%8A%D9%81%D8%A9/ Thu, 27 Feb 2025 00:00:00 GMT تواصل الإمارات حضورها الدولي الداعم للتوسع في مشروعات الكهرباء النظيفة بما يدعم الأهداف التي أقرّتها قمة المناخ كوب 28 بمضاعفة قدرات الطاقة المتجددة 3 مرات بحلول 2030. وفي هذا الإطار، وقّعت شركة أبوظبي لطاقة المستقبل "مصدر"، وشركة "طاقة لشبكات النقل" التابعة لمجموعة "طاقة"، وشركة "إيني" الإيطالية، اتفاقية إطارية للمضي قدمًا في تنفيذ الشراكة الثلاثية الإستراتيجية التي وقّعتها الإمارات وإيطاليا وألبانيا مؤخرًا للتعاون في مشروعات الطاقة النظيفة. ووقّع الاتفاقية الرئيس التنفيذي للمجموعة والعضو المنتدب في "طاقة" جاسم حسين ثابت، والرئيس التنفيذي لشركة "مصدر" محمد جميل الرمحي، والرئيس التنفيذي لشركة "إيني" كلاوديو ديسكالزي، بحضور الرئيس الإماراتي الشيخ محمد بن زايد، ورئيسة وزراء إيطاليا جورجيا ميلوني. وستتعاون الشركات الثلاث -وفق بيان اطّلعت عليه منصة الطاقة المتخصصة (مقرّها واشنطن)- للمضي قدمًا في تنفيذ مبادرة الشراكة الثلاثية، مع التركيز على إنشاء إطار تعاوني تُوَقَّع من خلاله اتفاقية طويلة الأمد تشتري إيطاليا بموجبها طاقة متجددة تُنتَج في ألبانيا وتُنقَل إلى إيطاليا. تفاصيل المشروع لتنفيذ مشروع نقل الطاقة المتجددة، اختيرَت شركتا "مصدر" و"طاقة لشبكات النقل" من الإمارات، وشركة الطاقة الألبانية "كيش"، في حين اختيرَت شركة "إيني" مشتريًا محتملًا مفضلًا. وتحدد الاتفاقية الإطارية الثلاثية التي وُقِّعَت خلال أسبوع أبوظبي للاستدامة 2025، مجالات التعاون الرئيسة بين الإمارات وألبانيا وإيطاليا، التي تشمل الطاقة المتجددة والبنية التحتية لمشروعات الطاقة، بهدف تعزيز أمن الطاقة، ودعم التنمية المستدامة، وتسريع الجهود الرامية لإحداث نقلة نوعية في قطاع الطاقة في منطقة البحر المتوسط. وقال وزير الصناعة والتكنولوجيا المتقدمة، رئيس مجلس إدارة "مصدر" الدكتور سلطان أحمد الجابر: "تأتي الاتفاقية لتُجسِّد رؤى وتوجهات البلدان الثلاثة بضرورة تعزيز التعاون الدولي في مجال الطاقة المتجددة، وتماشيًا مع رؤية وتوجيهات القيادة بالعمل على تعزيز أمن الطاقة وتوفير إمداداتها بصفتها ممكّنًا أساسيًا لدعم التنمية الاقتصادية والاجتماعية المستدامة". وأوضح أنه بالاستفادة من خبرة وريادة الإمارات في تقنيات الطاقة النظيفة، والبنية التحتية المتطورة للطاقة في إيطاليا، "سيكون بإمكاننا إيجاد مسارات جديدة لتحقيق التقدم وتوفير حلول عملية تسهم في مضاعفة الإنتاج العالمي من الطاقة المتجددة 3 مرات، بما يتماشى مع أهداف "اتفاق الإمارات" التاريخي". وأضاف: "كلّنا ثقة بأن المبادرة ستسهم في توفير الطاقة بتكلفة مناسبة، وتسريع التنمية المستدامة، من خلال توفير فرص عمل ودفع عجلة التقدم الاقتصادي والاجتماعي". جانب من مراسم توقيع اتفاقية الشراكة جانب من مراسم توقيع اتفاقية الشراكة- الصورة من مصدر الإماراتية من جهته، قال جاسم حسين ثابت: "تُبرِز الاتفاقية أهمية التعاون الإستراتيجي في تعزيز حلول مستدامة للطاقة"، مضيفًا: "نؤمن في "طاقة" بأن البنية التحتية القوية تشكّل العمود الفقري للتحول الناجح نحو استعمال الطاقة النظيفة". وبيّنَ أنه من خلال تسخير الخبرات الواسعة في مجال شبكات نقل الكهرباء، "نضمن القدرة على دمج الكهرباء المُولَّدة من مصادر الطاقة المتجددة ضمن شبكة النقل بكفاءة وموثوقية لنقلها عبر الحدود". وشدد على أن التعاون مع كلٍّ من "مصدر" و"إيني" لا يساعد في تيسير سُبل تصدير الطاقة المتجددة من ألبانيا فحسب، بل يعزز أيضًا التزام "طاقة" بأن تصبح شركة مرافق رائدة عالميًا في تقنيات الطاقة والمياه قليلة الانبعاثات الكربونية. وأكد أنه من خلال هذا التعاون، "نحرز تقدمًا حقيقيًا على أرض الواقع يُسهِم في تعزيز أمن الطاقة وتحقيق الاستدامة في منطقة البحر الأبيض المتوسط". في حين قال محمد جميل الرمحي: "تأتي الاتفاقية امتدادًا لشراكاتنا المهمة في منطقة البحر الأبيض المتوسط، وستعزز حضور مصدر وأنشطتها في هذه المنطقة". وأضاف أنه بالاستفادة من خبرة طاقة في البنية التحتية لشبكات نقل الطاقة عالية الفولتية، وريادة إين في سوق الطاقة الأوروبية، ستسهم الشراكة المهمة في تطوير مشروعات نوعية واسعة النطاق. وأوضح أن مصدر، كونها شريكًا موثوقًا بعملية التحول في قطاع الطاقة الأوروبي، تلتزم بدعم التنمية المستدامة وتوفير طاقة نظيفة موثوقة وبأسعار مناسبة للمجتمعات. مشروعات طاقة عابرة للحدود من جانبه، قال كلاوديو ديسكالزي: "يؤدي التعاون في تطوير مشروعات طاقة عابرة للحدود دورًا مهمًا في تحقيق أمن الطاقة، إذ تسهم هذه المشروعات في تعزيز الاعتماد على استعمال ناقلات طاقة أكثر استدامة". وأضاف: "من خلال هذه الاتفاقية، سيُدمَج بين الخبرات المتميزة للشركات المطورة وريادتها على مستوى القطاع، وبفضل العلاقات الراسخة التي تجمعنا مع شركائنا في الإمارات وألبانيا، يمكننا إيجاد مسارات جديدة تسهم في دفع الجهود لتحقيق نقلة نوعية في قطاع الطاقة، وتدعم مساعي تطوير سوق الطاقة في منطقة البحر الأبيض المتوسط". ونجحت مصدر في تحقيق زيادة كبيرة في إجمالي القدرة الإنتاجية لمحفظة مشروعاتها خلال العامين الماضيين، بنسبة بلغت 150%، لترتفع من 20 غيغاواط في عام 2022 إلى 51 غيغاواط مع نهاية عام 2024. ويشمل ذلك استحواذ "مصدر" العام الماضي على حصة الأغلبية في شركة "تيرنا إنرجي"، أكبر مطور ومستثمر في قطاع الطاقة المتجددة اليوناني، لترسِّخ بذلك مكانتها في منطقة جنوب غرب أوروبا. وتستهدف "مصدر" رفع القدرة الإنتاجية الإجمالية لمحفظة مشروعاتها إلى 100 غيغاواط بحلول عام 2030. تواصل الإمارات حضورها الدولي الداعم للتوسع في مشروعات الكهرباء النظيفة بما يدعم الأهداف التي أقرّتها قمة المناخ كوب 28 بمضاعفة قدرات الطاقة المتجددة 3 مرات بحلول 2030. وفي هذا الإطار، وقّعت شركة أبوظبي لطاقة المستقبل "مصدر"، وشركة "طاقة لشبكات النقل" التابعة لمجموعة "طاقة"، وشركة "إيني" الإيطالية، اتفاقية إطارية للمضي قدمًا في تنفيذ الشراكة الثلاثية الإستراتيجية التي وقّعتها الإمارات وإيطاليا وألبانيا مؤخرًا للتعاون في مشروعات الطاقة النظيفة. ووقّع الاتفاقية الرئيس التنفيذي للمجموعة والعضو المنتدب في "طاقة" جاسم حسين ثابت، والرئيس التنفيذي لشركة "مصدر" محمد جميل الرمحي، والرئيس التنفيذي لشركة "إيني" كلاوديو ديسكالزي، بحضور الرئيس الإماراتي الشيخ محمد بن زايد، ورئيسة وزراء إيطاليا جورجيا ميلوني. وستتعاون الشركات الثلاث -وفق بيان اطّلعت عليه منصة الطاقة المتخصصة (مقرّها واشنطن)- للمضي قدمًا في تنفيذ مبادرة الشراكة الثلاثية، مع التركيز على إنشاء إطار تعاوني تُوَقَّع من خلاله اتفاقية طويلة الأمد تشتري إيطاليا بموجبها طاقة متجددة تُنتَج في ألبانيا وتُنقَل إلى إيطاليا. تفاصيل المشروع لتنفيذ مشروع نقل الطاقة المتجددة، اختيرَت شركتا "مصدر" و"طاقة لشبكات النقل" من الإمارات، وشركة الطاقة الألبانية "كيش"، في حين اختيرَت شركة "إيني" مشتريًا محتملًا مفضلًا. وتحدد الاتفاقية الإطارية الثلاثية التي وُقِّعَت خلال أسبوع أبوظبي للاستدامة 2025، مجالات التعاون الرئيسة بين الإمارات وألبانيا وإيطاليا، التي تشمل الطاقة المتجددة والبنية التحتية لمشروعات الطاقة، بهدف تعزيز أمن الطاقة، ودعم التنمية المستدامة، وتسريع الجهود الرامية لإحداث نقلة نوعية في قطاع الطاقة في منطقة البحر المتوسط. وقال وزير الصناعة والتكنولوجيا المتقدمة، رئيس مجلس إدارة "مصدر" الدكتور سلطان أحمد الجابر: "تأتي الاتفاقية لتُجسِّد رؤى وتوجهات البلدان الثلاثة بضرورة تعزيز التعاون الدولي في مجال الطاقة المتجددة، وتماشيًا مع رؤية وتوجيهات القيادة بالعمل على تعزيز أمن الطاقة وتوفير إمداداتها بصفتها ممكّنًا أساسيًا لدعم التنمية الاقتصادية والاجتماعية المستدامة". وأوضح أنه بالاستفادة من خبرة وريادة الإمارات في تقنيات الطاقة النظيفة، والبنية التحتية المتطورة للطاقة في إيطاليا، "سيكون بإمكاننا إيجاد مسارات جديدة لتحقيق التقدم وتوفير حلول عملية تسهم في مضاعفة الإنتاج العالمي من الطاقة المتجددة 3 مرات، بما يتماشى مع أهداف "اتفاق الإمارات" التاريخي". وأضاف: "كلّنا ثقة بأن المبادرة ستسهم في توفير الطاقة بتكلفة مناسبة، وتسريع التنمية المستدامة، من خلال توفير فرص عمل ودفع عجلة التقدم الاقتصادي والاجتماعي". جانب من مراسم توقيع اتفاقية الشراكة جانب من مراسم توقيع اتفاقية الشراكة- الصورة من مصدر الإماراتية من جهته، قال جاسم حسين ثابت: "تُبرِز الاتفاقية أهمية التعاون الإستراتيجي في تعزيز حلول مستدامة للطاقة"، مضيفًا: "نؤمن في "طاقة" بأن البنية التحتية القوية تشكّل العمود الفقري للتحول الناجح نحو استعمال الطاقة النظيفة". وبيّنَ أنه من خلال تسخير الخبرات الواسعة في مجال شبكات نقل الكهرباء، "نضمن القدرة على دمج الكهرباء المُولَّدة من مصادر الطاقة المتجددة ضمن شبكة النقل بكفاءة وموثوقية لنقلها عبر الحدود". وشدد على أن التعاون مع كلٍّ من "مصدر" و"إيني" لا يساعد في تيسير سُبل تصدير الطاقة المتجددة من ألبانيا فحسب، بل يعزز أيضًا التزام "طاقة" بأن تصبح شركة مرافق رائدة عالميًا في تقنيات الطاقة والمياه قليلة الانبعاثات الكربونية. وأكد أنه من خلال هذا التعاون، "نحرز تقدمًا حقيقيًا على أرض الواقع يُسهِم في تعزيز أمن الطاقة وتحقيق الاستدامة في منطقة البحر الأبيض المتوسط". في حين قال محمد جميل الرمحي: "تأتي الاتفاقية امتدادًا لشراكاتنا المهمة في منطقة البحر الأبيض المتوسط، وستعزز حضور مصدر وأنشطتها في هذه المنطقة". وأضاف أنه بالاستفادة من خبرة طاقة في البنية التحتية لشبكات نقل الطاقة عالية الفولتية، وريادة إين في سوق الطاقة الأوروبية، ستسهم الشراكة المهمة في تطوير مشروعات نوعية واسعة النطاق. وأوضح أن مصدر، كونها شريكًا موثوقًا بعملية التحول في قطاع الطاقة الأوروبي، تلتزم بدعم التنمية المستدامة وتوفير طاقة نظيفة موثوقة وبأسعار مناسبة للمجتمعات. مشروعات طاقة عابرة للحدود من جانبه، قال كلاوديو ديسكالزي: "يؤدي التعاون في تطوير مشروعات طاقة عابرة للحدود دورًا مهمًا في تحقيق أمن الطاقة، إذ تسهم هذه المشروعات في تعزيز الاعتماد على استعمال ناقلات طاقة أكثر استدامة". وأضاف: "من خلال هذه الاتفاقية، سيُدمَج بين الخبرات المتميزة للشركات المطورة وريادتها على مستوى القطاع، وبفضل العلاقات الراسخة التي تجمعنا مع شركائنا في الإمارات وألبانيا، يمكننا إيجاد مسارات جديدة تسهم في دفع الجهود لتحقيق نقلة نوعية في قطاع الطاقة، وتدعم مساعي تطوير سوق الطاقة في منطقة البحر الأبيض المتوسط". ونجحت مصدر في تحقيق زيادة كبيرة في إجمالي القدرة الإنتاجية لمحفظة مشروعاتها خلال العامين الماضيين، بنسبة بلغت 150%، لترتفع من 20 غيغاواط في عام 2022 إلى 51 غيغاواط مع نهاية عام 2024. ويشمل ذلك استحواذ "مصدر" العام الماضي على حصة الأغلبية في شركة "تيرنا إنرجي"، أكبر مطور ومستثمر في قطاع الطاقة المتجددة اليوناني، لترسِّخ بذلك مكانتها في منطقة جنوب غرب أوروبا. وتستهدف "مصدر" رفع القدرة الإنتاجية الإجمالية لمحفظة مشروعاتها إلى 100 غيغاواط بحلول عام 2030. المفوضية الأوروبية تسعى لتوفير 47 مليار دولار في قطاع الطاقة خلال العام الحالي http://moee.gov.eg/test_new/new_info.aspx?h_id=44733&call_p=news_f.aspx &pg_index=0 aawsat.com/%D8%A7%D9%84%D8%A7%D9%82%D8%AA%D8%B5%D8%A7%D8%AF/5116383-%D8%A7%D9%84%D9%85%D9%81%D9%88%D8%B6%D9%8A%D8%A9-%D8%A7%D9%84%D8%A3%D9%88%D8%B1%D9%88%D8%A8%D9%8A%D8%A9-%D8%AA%D8%B3%D8%B9%D9%89-%D9%84%D8%AA%D9%88%D9%81%D9%8A%D8%B1-47-%D9%85%D9%84%D9%8A%D8%A7%D8%B1-%D8%AF%D9%88%D9%84%D8%A7%D8%B1-%D9%81%D9%8A-%D9%82%D8%B7%D8%A7%D8%B9-%D8%A7%D9%84%D8%B7%D8%A7%D9%82%D8%A9-%D8%AE%D9%84%D8%A7%D9%84-%D8%A7%D9%84%D8%B9%D8%A7%D9%85-%D8%A7%D9%84%D8%AD%D8%A7%D9%84%D9%8A Thu, 27 Feb 2025 00:00:00 GMT عرضت المفوضية الأوروبية، يوم الأربعاء، خطة عمل لخفض أسعار الطاقة المرتفعة نسبياً في الاتحاد الأوروبي، التي تعد عائقاً أمام الميزة التنافسية والنمو. وقالت رئيسة المفوضية الأوروبية أورسولا فون دير لاين: «نحن نقوم بخفض أسعار الطاقة ورفع الميزة التنافسية». وأضافت: «لقد قمنا بالفعل بخفض أسعار الطاقة بصورة كبيرة في أوروبا من خلال مضاعفة الاعتماد على الطاقة المتجددة. الآن، نحن نتحرك خطوة أخرى إلى الأمام». وتهدف الخطة لأن يبلغ ما تدخره الشركات والأسر 45 مليار يورو (47.2 مليار دولار) خلال عام 2025، على أن يرتفع إلى 130 مليار يورو سنوياً بحلول 2030 وأن يصل إلى 260 مليار يورو سنويا بحلول 2040. وجاء في بيان صحافي أن المدخرات ستأتي من خلال توسيع نطاق توليد الطاقة المتجددة في الاتحاد الأوروبي وزيادة كفاءة الطاقة وتحسين التواصل. كما عرضت المفوضية مجموعة من الإجراءات لمساعدة القطاعات كثيفة استهلاك الطاقة على خفض الانبعاثات وتعزيز إنتاج التكنولوجيا النظيفة من أجل دعم اقتصاد الاتحاد الأوروبي المتعثر. وقالت نائبة رئيس المفوضية الأوروبية تيريزا ريبيرا: «تقدم أوروبا قضية تجارية جريئة من أجل التخلص من الكربون ليكون ذلك دافعاً للرخاء والنمو والمرونة». وأضافت: «خطتنا تقضي بتوفير الاستقرار والثقة التي يحتاج إليها المستثمرون وإطلاق رأس المال وتعزيز أسواق الطاقة النظيفة، مما يسهل الوصول للطاقة بصورة أكبر ويضمن مساحة عادلة وتنافسية يمكن أن تنتعش الشركات خلالها». عرضت المفوضية الأوروبية، يوم الأربعاء، خطة عمل لخفض أسعار الطاقة المرتفعة نسبياً في الاتحاد الأوروبي، التي تعد عائقاً أمام الميزة التنافسية والنمو. وقالت رئيسة المفوضية الأوروبية أورسولا فون دير لاين: «نحن نقوم بخفض أسعار الطاقة ورفع الميزة التنافسية». وأضافت: «لقد قمنا بالفعل بخفض أسعار الطاقة بصورة كبيرة في أوروبا من خلال مضاعفة الاعتماد على الطاقة المتجددة. الآن، نحن نتحرك خطوة أخرى إلى الأمام». وتهدف الخطة لأن يبلغ ما تدخره الشركات والأسر 45 مليار يورو (47.2 مليار دولار) خلال عام 2025، على أن يرتفع إلى 130 مليار يورو سنوياً بحلول 2030 وأن يصل إلى 260 مليار يورو سنويا بحلول 2040. وجاء في بيان صحافي أن المدخرات ستأتي من خلال توسيع نطاق توليد الطاقة المتجددة في الاتحاد الأوروبي وزيادة كفاءة الطاقة وتحسين التواصل. كما عرضت المفوضية مجموعة من الإجراءات لمساعدة القطاعات كثيفة استهلاك الطاقة على خفض الانبعاثات وتعزيز إنتاج التكنولوجيا النظيفة من أجل دعم اقتصاد الاتحاد الأوروبي المتعثر. وقالت نائبة رئيس المفوضية الأوروبية تيريزا ريبيرا: «تقدم أوروبا قضية تجارية جريئة من أجل التخلص من الكربون ليكون ذلك دافعاً للرخاء والنمو والمرونة». وأضافت: «خطتنا تقضي بتوفير الاستقرار والثقة التي يحتاج إليها المستثمرون وإطلاق رأس المال وتعزيز أسواق الطاقة النظيفة، مما يسهل الوصول للطاقة بصورة أكبر ويضمن مساحة عادلة وتنافسية يمكن أن تنتعش الشركات خلالها». بي بي البريطانية تخفض استثمارات الطاقة المتجددة 5 مليارات دولار http://moee.gov.eg/test_new/new_info.aspx?h_id=44732&call_p=news_f.aspx &pg_index=0 attaqa.net/2025/02/26/%D8%A8%D9%8A-%D8%A8%D9%8A-%D8%A7%D9%84%D8%A8%D8%B1%D9%8A%D8%B7%D8%A7%D9%86%D9%8A%D8%A9-%D8%AA%D8%AE%D9%81%D8%B6-%D8%A7%D8%B3%D8%AA%D8%AB%D9%85%D8%A7%D8%B1%D8%A7%D8%AA-%D8%A7%D9%84%D8%B7%D8%A7%D9%82/ Thu, 27 Feb 2025 00:00:00 GMT أعلنت شركة بي بي البريطانية تحولًا مفاجئًا في خطّتها للإنفاق على مصادر الطاقة المتجددة، خوفًا من تراجع الأرباح وإثارة غضب المساهمين. ووفق بيان صحفي حصلت عليه منصة الطاقة المتخصصة (مقرّها واشنطن)، قررت "بي بي" خفض إنفاقها على مصادر الطاقة المتجددة بمقدار 5 مليارات دولار سنويًا، بما في ذلك تطوير منصات الرياح البحرية والطاقة الشمسية. وكانت الشركة تخطط لامتلاك 50 غيغاواط من القدرة على توليد الطاقة المتجددة بحلول عام 2030، مع بناء محفظة متنوعة من مصادر الطاقة المتجددة. كما قررت بي بي ضمن "إستراتيجية إعادة الضبط الأساسية" زيادة الاستثمار في النفط والغاز إلى نحو 10 مليارات دولار سنويًا، بما يسهم في زيادة الإنتاج. إستراتيجية بي بي البريطانية ستشهد إستراتيجية بي بي البريطانية تنمية أعمالها في مجال النفط والغاز، والتركيز على قطاع التنقيب والإنتاج، والاستثمار بانضباط متزايد في انتقال الطاقة. وجنبًا إلى جنب مع زيادة الاستثمار في النفط والغاز، تستهدف "بي بي" زيادة الإنتاج إلى 2.3-2.5 مليون برميل من النفط المكافئ بحلول عام 2030، مقارنةً بإنتاج 2.36 مليون برميل من النفط المكافئ في 2024. وأعلنت الشركة البريطانية زيادة التدفق النقدي التشغيلي بقيمة مليارَي دولار في عام 2027، وفق ما جاء في البيان الذي حصلت عليه منصة الطاقة المتخصصة. وفي إطار الاستثمار المنضبط في انتقال الطاقة، قررت "بي بي" خفض الاستثمارات في أعمال انتقال الطاقة من 1.5 إلى مليارَي دولار سنويًا، وهو أقل من التوجيهات السابقة بأكثر من 5 مليارات دولار سنويًا. وستركّز الشركة استثماراتها في الهيدروجين واحتجاز الكربون وتخزينه، مع الاستثمار الانتقائي في الغاز الحيوي والوقود الحيوي وشحن السيارات الكهربائية، وشراكات "خفيفة من حيث رأس المال" في مجال الطاقة المتجددة. ويُقال، إن هذا التحول في سياسة الشركة البريطانية يأتي وسط مخاوف المستثمرين بشأن الأرباح، حيث كان أداء أسهم بي بي أقل من أداء منافسيها في السنوات الأخيرة. إحدى المصافي التابعة لشركة بي بي البريطانية - الصورة من منصة "أويل آند غاز ميدل إيست" توزيعات أرباح بي بي البريطانية ضمن إستراتيجيتها الجديدة، ستخصص شركة بي بي البريطانية توزيعات أرباح مرنة للمساهمين، مع توجيه 30-40% من التدفق النقدي التشغيلي للمساهمين، من خلال عمليات إعادة شراء الأسهم وتوزيع أرباح مرنة، التي تتوقع بي بي أنها ستزيد بنسبة 4% على الأقل لكل سهم عادي سنويًا. ورهنًا بموافقة مجلس الإدارة، تتوقع "بي بي" أن تبلغ عمليات إعادة شراء الأسهم للربع الأول من عام 2025 ما بين 0.75 و1.0 مليار دولار. وخفضت شركة النفط والغاز البريطانية رأس المال السنوي إلى 13-15 مليار دولار بحلول عام 2027، مع استهداف تخفيضات كبيرة في التكاليف الهيكلية من 4 إلى 5 مليارات دولار بحلول نهاية عام 2027. وتعتزم الشركة إجراء عمليات سحب استثمارات بقيمة 20 مليار دولار بحلول عام 2027، وخفض صافي الدين مع استهداف 14-18 مليار دولار بحلول نهاية عام 2027، بحسب الأرقام التي اطّلعت عليها منصة الطاقة المتخصصة. وتعليقًا على إعلان الإستراتيجية الجديدة، قال الرئيس التنفيذي موراي أوشينكلوس: "لقد أعدنا اليوم ضبط إستراتيجية بي بي أساسًا". وأضاف: "نعمل على خفض وإعادة تخصيص الإنفاق الرأسمالي لصالح الأعمال التجارية ذات العائد الأعلى لتعزيز النمو، ونسعى دون هوادة إلى تحسين الأداء وكفاءة التكلفة". أعلنت شركة بي بي البريطانية تحولًا مفاجئًا في خطّتها للإنفاق على مصادر الطاقة المتجددة، خوفًا من تراجع الأرباح وإثارة غضب المساهمين. ووفق بيان صحفي حصلت عليه منصة الطاقة المتخصصة (مقرّها واشنطن)، قررت "بي بي" خفض إنفاقها على مصادر الطاقة المتجددة بمقدار 5 مليارات دولار سنويًا، بما في ذلك تطوير منصات الرياح البحرية والطاقة الشمسية. وكانت الشركة تخطط لامتلاك 50 غيغاواط من القدرة على توليد الطاقة المتجددة بحلول عام 2030، مع بناء محفظة متنوعة من مصادر الطاقة المتجددة. كما قررت بي بي ضمن "إستراتيجية إعادة الضبط الأساسية" زيادة الاستثمار في النفط والغاز إلى نحو 10 مليارات دولار سنويًا، بما يسهم في زيادة الإنتاج. إستراتيجية بي بي البريطانية ستشهد إستراتيجية بي بي البريطانية تنمية أعمالها في مجال النفط والغاز، والتركيز على قطاع التنقيب والإنتاج، والاستثمار بانضباط متزايد في انتقال الطاقة. وجنبًا إلى جنب مع زيادة الاستثمار في النفط والغاز، تستهدف "بي بي" زيادة الإنتاج إلى 2.3-2.5 مليون برميل من النفط المكافئ بحلول عام 2030، مقارنةً بإنتاج 2.36 مليون برميل من النفط المكافئ في 2024. وأعلنت الشركة البريطانية زيادة التدفق النقدي التشغيلي بقيمة مليارَي دولار في عام 2027، وفق ما جاء في البيان الذي حصلت عليه منصة الطاقة المتخصصة. وفي إطار الاستثمار المنضبط في انتقال الطاقة، قررت "بي بي" خفض الاستثمارات في أعمال انتقال الطاقة من 1.5 إلى مليارَي دولار سنويًا، وهو أقل من التوجيهات السابقة بأكثر من 5 مليارات دولار سنويًا. وستركّز الشركة استثماراتها في الهيدروجين واحتجاز الكربون وتخزينه، مع الاستثمار الانتقائي في الغاز الحيوي والوقود الحيوي وشحن السيارات الكهربائية، وشراكات "خفيفة من حيث رأس المال" في مجال الطاقة المتجددة. ويُقال، إن هذا التحول في سياسة الشركة البريطانية يأتي وسط مخاوف المستثمرين بشأن الأرباح، حيث كان أداء أسهم بي بي أقل من أداء منافسيها في السنوات الأخيرة. إحدى المصافي التابعة لشركة بي بي البريطانية - الصورة من منصة "أويل آند غاز ميدل إيست" توزيعات أرباح بي بي البريطانية ضمن إستراتيجيتها الجديدة، ستخصص شركة بي بي البريطانية توزيعات أرباح مرنة للمساهمين، مع توجيه 30-40% من التدفق النقدي التشغيلي للمساهمين، من خلال عمليات إعادة شراء الأسهم وتوزيع أرباح مرنة، التي تتوقع بي بي أنها ستزيد بنسبة 4% على الأقل لكل سهم عادي سنويًا. ورهنًا بموافقة مجلس الإدارة، تتوقع "بي بي" أن تبلغ عمليات إعادة شراء الأسهم للربع الأول من عام 2025 ما بين 0.75 و1.0 مليار دولار. وخفضت شركة النفط والغاز البريطانية رأس المال السنوي إلى 13-15 مليار دولار بحلول عام 2027، مع استهداف تخفيضات كبيرة في التكاليف الهيكلية من 4 إلى 5 مليارات دولار بحلول نهاية عام 2027. وتعتزم الشركة إجراء عمليات سحب استثمارات بقيمة 20 مليار دولار بحلول عام 2027، وخفض صافي الدين مع استهداف 14-18 مليار دولار بحلول نهاية عام 2027، بحسب الأرقام التي اطّلعت عليها منصة الطاقة المتخصصة. وتعليقًا على إعلان الإستراتيجية الجديدة، قال الرئيس التنفيذي موراي أوشينكلوس: "لقد أعدنا اليوم ضبط إستراتيجية بي بي أساسًا". وأضاف: "نعمل على خفض وإعادة تخصيص الإنفاق الرأسمالي لصالح الأعمال التجارية ذات العائد الأعلى لتعزيز النمو، ونسعى دون هوادة إلى تحسين الأداء وكفاءة التكلفة". الطاقة الذرية: مخزون إيران من اليورانيوم المخصب زاد بشكل حاد http://moee.gov.eg/test_new/new_info.aspx?h_id=44731&call_p=news_f.aspx &pg_index=0 www.alarabiya.net/iran/2025/02/26/%D8%A7%D9%84%D8%B7%D8%A7%D9%82%D8%A9-%D8%A7%D9%84%D8%B0%D8%B1%D9%8A%D8%A9-%D9%85%D8%AE%D8%B2%D9%88%D9%86-%D8%A7%D9%8A%D8%B1%D8%A7%D9%86-%D9%85%D9%86-%D8%A7%D9%84%D9%8A%D9%88%D8%B1%D8%A7%D9%86%D9%8A%D9%88%D9%85-%D8%A7%D9%84%D9%85%D8%AE%D8%B5%D8%A8-%D8%B2%D8%A7%D8%AF-%D8%A8%D8%B4%D9%83%D9%84-%D8%AD%D8%A7%D8%AF Thu, 27 Feb 2025 00:00:00 GMT الوكالة الدولية للطاقة الذرية ذكرت في تقرير سري أن مخزون اليورانيوم المخصب حتى درجة نقاء 60% ارتفع بمقدار 92.5 كيلوغرام في 3 أشهر ذكرت الوكالة الدولية للطاقة الذرية، في تقرير ربع سنوي، اليوم الأربعاء، أن مخزون إيران من اليورانيوم المخصب بدرجة نقاء تصل إلى 60% زاد بشكل حاد و"مقلق للغاية" منذ أن أعلنت طهران عن تسريع عمليات التخصيب في ديسمبر الماضي. وتقترب هذه الدرجة من النقاء من المستوى المطلوب لصنع الأسلحة النووية وهي 90%. وجاء في التقرير، وهو واحد من تقريرين سريين للوكالة الدولية للطاقة الذرية موجهين للدول الأعضاء واطلعت عليهما وكالات أنباء عالمية، أن مخزون اليورانيوم المخصب حتى درجة نقاء 60% في صورة سادس فلوريد اليورانيوم ارتفع بمقدار 92.5 كيلوغرام في الربع الماضي إلى 274.8 كيلوغرام. وفي الثامن من فبراير الحالي، بلغ إجمالي هذا المخزون 274.4 كيلوغرام، مقابل 182.2 كيلوغرام قبل ثلاثة أشهر، مما يشير إلى تسارع واضح في معدّل الإنتاج. وقال علي واعظ المتخصص في الشأن الإيراني في مجموعة الأزمات الدولية، لوكالة "فرانس برس"، إن "إيران تنتج حالياً ما يكفي من اليورانيوم المخصّب بنسبة 60% شهرياً لبناء سلاح نووي إذا ارتفعت النسبة إلى 90%". وكانت طهران حذرت في بداية ديسمبر بشأن نيتها التحرّك بسرعة أكبر، رداً على اعتماد مجلس محافظي الوكالة الدولية للطاقة الذرية قراراً حاسماً. كذلك، أعلنت تشغيل أجهزة طرد مركزي جديدة متطوّرة، تُستخدم لتخصيب اليورانيوم. ووفق التقرير، فقد أعرب المدير العام للوكالة الدولية للطاقة الذرية رافاييل غروسي عن أسفه "العميق لأن إيران بالرغم من إبداء استعدادها للنظر في تعيين أربعة مفتشين إضافيين من ذوي الخبرة، لم تقبل بتعييناتهم". وتدافع إيران عن حقها في امتلاك الطاقة النووية لأغراض مدنية، بينما تنفي رغبتها في امتلاك قنبلة ذرية. وفي السنوات الأخيرة، تراجعت تدريجياً عن جميع التزاماتها التي تعهّدت بها بموجب الاتفاق المبرم في العام 2015 مع الولايات المتحدة وفرنسا وألمانيا والمملكة المتحدة والصين وروسيا. وخلال ولايته الأولى في البيت الأبيض بين 2017 و2021، اعتمد الرئيس الأميركي دونالد ترامب سياسة "ضغوط قصوى" حيال طهران، شملت الانسحاب الأحادي الجانب من الاتفاق الدولي بشأن برنامجها النووي، وإعادة فرض عقوبات قاسية عليها بهدف إضعاف اقتصادها وعزلها على الساحة الدولية. وحتى الآن، فشلت محاولات إعادة إحياء الاتفاق. والثلاثاء، استبعد وزير الخارجية الإيراني عباس عراقجي إجراء أي "مفاوضات مباشرة" مع الولايات المتحدة بشأن برنامج طهران النووي، في ظل سياسة "الضغوط القصوى" التي يمارسها ترامب. وقال واعظ إن "إيران لن تفاوض بينما يتمّ توجيه بندقية إلى رأسها". وجاء تقرير الوكالة الدولية للطاقة الذرية قبل أيام من افتتاح اجتماع لمجلس محافظي الوكالة في فيينا. ووفق التقرير، فقد بلغ إجمالي احتياطيات اليورانيوم المخصّب 8294.4 كيلوغرام (مقابل 6604.4 كيلوغرام في السابق)، وهو ما يزيد 41 ضعفاً عن الحد المسموح به بموجب اتفاق العام 2015. وتعهّدت الوكالة بتقديم تقرير كامل بحلول ربيع العام 2025، بناء على طلب الدول الأوروبية والولايات المتحدة. الوكالة الدولية للطاقة الذرية ذكرت في تقرير سري أن مخزون اليورانيوم المخصب حتى درجة نقاء 60% ارتفع بمقدار 92.5 كيلوغرام في 3 أشهر ذكرت الوكالة الدولية للطاقة الذرية، في تقرير ربع سنوي، اليوم الأربعاء، أن مخزون إيران من اليورانيوم المخصب بدرجة نقاء تصل إلى 60% زاد بشكل حاد و"مقلق للغاية" منذ أن أعلنت طهران عن تسريع عمليات التخصيب في ديسمبر الماضي. وتقترب هذه الدرجة من النقاء من المستوى المطلوب لصنع الأسلحة النووية وهي 90%. وجاء في التقرير، وهو واحد من تقريرين سريين للوكالة الدولية للطاقة الذرية موجهين للدول الأعضاء واطلعت عليهما وكالات أنباء عالمية، أن مخزون اليورانيوم المخصب حتى درجة نقاء 60% في صورة سادس فلوريد اليورانيوم ارتفع بمقدار 92.5 كيلوغرام في الربع الماضي إلى 274.8 كيلوغرام. وفي الثامن من فبراير الحالي، بلغ إجمالي هذا المخزون 274.4 كيلوغرام، مقابل 182.2 كيلوغرام قبل ثلاثة أشهر، مما يشير إلى تسارع واضح في معدّل الإنتاج. وقال علي واعظ المتخصص في الشأن الإيراني في مجموعة الأزمات الدولية، لوكالة "فرانس برس"، إن "إيران تنتج حالياً ما يكفي من اليورانيوم المخصّب بنسبة 60% شهرياً لبناء سلاح نووي إذا ارتفعت النسبة إلى 90%". وكانت طهران حذرت في بداية ديسمبر بشأن نيتها التحرّك بسرعة أكبر، رداً على اعتماد مجلس محافظي الوكالة الدولية للطاقة الذرية قراراً حاسماً. كذلك، أعلنت تشغيل أجهزة طرد مركزي جديدة متطوّرة، تُستخدم لتخصيب اليورانيوم. ووفق التقرير، فقد أعرب المدير العام للوكالة الدولية للطاقة الذرية رافاييل غروسي عن أسفه "العميق لأن إيران بالرغم من إبداء استعدادها للنظر في تعيين أربعة مفتشين إضافيين من ذوي الخبرة، لم تقبل بتعييناتهم". وتدافع إيران عن حقها في امتلاك الطاقة النووية لأغراض مدنية، بينما تنفي رغبتها في امتلاك قنبلة ذرية. وفي السنوات الأخيرة، تراجعت تدريجياً عن جميع التزاماتها التي تعهّدت بها بموجب الاتفاق المبرم في العام 2015 مع الولايات المتحدة وفرنسا وألمانيا والمملكة المتحدة والصين وروسيا. وخلال ولايته الأولى في البيت الأبيض بين 2017 و2021، اعتمد الرئيس الأميركي دونالد ترامب سياسة "ضغوط قصوى" حيال طهران، شملت الانسحاب الأحادي الجانب من الاتفاق الدولي بشأن برنامجها النووي، وإعادة فرض عقوبات قاسية عليها بهدف إضعاف اقتصادها وعزلها على الساحة الدولية. وحتى الآن، فشلت محاولات إعادة إحياء الاتفاق. والثلاثاء، استبعد وزير الخارجية الإيراني عباس عراقجي إجراء أي "مفاوضات مباشرة" مع الولايات المتحدة بشأن برنامج طهران النووي، في ظل سياسة "الضغوط القصوى" التي يمارسها ترامب. وقال واعظ إن "إيران لن تفاوض بينما يتمّ توجيه بندقية إلى رأسها". وجاء تقرير الوكالة الدولية للطاقة الذرية قبل أيام من افتتاح اجتماع لمجلس محافظي الوكالة في فيينا. ووفق التقرير، فقد بلغ إجمالي احتياطيات اليورانيوم المخصّب 8294.4 كيلوغرام (مقابل 6604.4 كيلوغرام في السابق)، وهو ما يزيد 41 ضعفاً عن الحد المسموح به بموجب اتفاق العام 2015. وتعهّدت الوكالة بتقديم تقرير كامل بحلول ربيع العام 2025، بناء على طلب الدول الأوروبية والولايات المتحدة. انتقادات لباكستان بسبب تعديل عقود الطاقة.. ما علاقة الجيش؟ http://moee.gov.eg/test_new/new_info.aspx?h_id=44730&call_p=news_f.aspx &pg_index=0 www.aljazeera.net/ebusiness/2025/2/26/%D8%A8%D8%A7%D9%83%D8%B3%D8%AA%D8%A7%D9%86-%D8%A7%D9%84%D8%AC%D9%8A%D8%B4-%D8%B9%D9%82%D9%88%D8%AF Wed, 26 Feb 2025 00:00:00 GMT انتقدت مؤسسات مالية دولية، من بينها مؤسسة التمويل الدولية التابعة للبنك الدولي وبنك التنمية الآسيوي، قيام الحكومة الباكستانية بإعادة التفاوض بشأن عقود الطاقة، محذرةً من أن هذه الخطوة قد تؤدي إلى تقويض ثقة المستثمرين وإضعاف فرص الاستثمارات الخاصة في المستقبل، وفقًا لتقرير نشرته بلومبيرغ. تحذيرات وفي 18 فبراير/شباط، وجهت المؤسستان رسالة مشتركة إلى الحكومة الباكستانية، والتي اطلعت عليها بلومبيرغ، أكدت فيها أن إعادة التفاوض بشأن عقود شراء الطاقة الشمسية والرياح بطريقة غير تشاورية قد تضر بالتنمية طويلة الأجل للقطاع. إيكونوميست: هل نجح ماكرون في إقناع ترامب؟ شهادة جندي فيتنامي في أوكرانيا: في الخنادق كانت الفئران تنهش يدي وأوضحت الرسالة أن منتجي الطاقة "غير مخولين بالموافقة على أي تغييرات جوهرية في وثائق المشاريع دون الحصول على موافقة مسبقة من الجهات المقرضة". وأشارت الرسالة إلى أن المقرضين الدوليين قدموا تمويلا بقيمة 2.7 مليار دولار أميركي لقطاع الطاقة الباكستاني على مدى الـ25 عامًا الماضية، وهو ما يجعل أي تغييرات في العقود بمثابة ضربة لمصداقية باكستان في أعين المستثمرين الدوليين. Pakistani currency note state bank of Pakistan fresh currency notes الحكومة أكدت أنها تجري محادثات مع حوالي 100 شركة طاقة إضافية لتعديل العقود لتخفيف أعباء المدفوعات (شترستوك) تعديل العقود وتدخل الجيش جاء هذا التطور بعد أن وافقت حكومة رئيس الوزراء شهباز شريف في يناير/كانون الثاني الماضي على إعادة التفاوض على العقود المبرمة مع 14 شركة طاقة، مما أدى إلى تحقيق توفير مالي قدره 1.4 تريليون روبية (5 مليارات دولار). وأكدت الحكومة أنها تجري محادثات مع حوالي 100 شركة طاقة إضافية لتعديل العقود، بهدف تقليل أعباء المدفوعات، كما أشارت إلى دور الجيش الباكستاني في هذه المحادثات. ونقلت بلومبيرغ عن مصادر مطلعة أن رؤساء الشركات المالكة لمشروعات الطاقة والمديرين التنفيذيين تم استدعاؤهم عدة مرات إلى مكاتب الجيش في إسلام آباد وكراتشي، حيث طُلب منهم الموافقة على تخفيض المدفوعات المستحقة لهم لقاء توليد الكهرباء. ولم يُسمح لهذه المصادر بالكشف عن هويتها نظرًا لحساسية الموضوع. دور الجيش في المفاوضات وفي مؤتمر صحفي عقد في نوفمبر/تشرين الثاني الماضي، أعرب وزير الطاقة الباكستاني أويس لغاري عن شكره لرئيس أركان الجيش الجنرال عاصم منير لدوره في إنجاح إعادة التفاوض على العقود. وقال لغاري إن "الدعم الذي قدمه الجيش كان ضروريا لتحقيق هذه التعديلات". يُذكر أن الجيش الباكستاني حكم البلاد بشكل مباشر أو غير مباشر في معظم تاريخها الحديث، ويحتفظ بنفوذ كبير في القرارات السياسية والاقتصادية المهمة. ولم تصدر إدارة الإعلام في الجيش الباكستاني أو بنك التنمية الآسيوي أو مؤسسة التمويل الدولية أي تعليق رسمي على القضية حتى الآن. وفي سياق متصل، تجري باكستان محادثات منفصلة مع الصين لإعادة جدولة مدفوعات الديون المستحقة لمحطات الطاقة التي أنشأتها الصين في البلاد ضمن مبادرة الحزام والطريق. انتقدت مؤسسات مالية دولية، من بينها مؤسسة التمويل الدولية التابعة للبنك الدولي وبنك التنمية الآسيوي، قيام الحكومة الباكستانية بإعادة التفاوض بشأن عقود الطاقة، محذرةً من أن هذه الخطوة قد تؤدي إلى تقويض ثقة المستثمرين وإضعاف فرص الاستثمارات الخاصة في المستقبل، وفقًا لتقرير نشرته بلومبيرغ. تحذيرات وفي 18 فبراير/شباط، وجهت المؤسستان رسالة مشتركة إلى الحكومة الباكستانية، والتي اطلعت عليها بلومبيرغ، أكدت فيها أن إعادة التفاوض بشأن عقود شراء الطاقة الشمسية والرياح بطريقة غير تشاورية قد تضر بالتنمية طويلة الأجل للقطاع. إيكونوميست: هل نجح ماكرون في إقناع ترامب؟ شهادة جندي فيتنامي في أوكرانيا: في الخنادق كانت الفئران تنهش يدي وأوضحت الرسالة أن منتجي الطاقة "غير مخولين بالموافقة على أي تغييرات جوهرية في وثائق المشاريع دون الحصول على موافقة مسبقة من الجهات المقرضة". وأشارت الرسالة إلى أن المقرضين الدوليين قدموا تمويلا بقيمة 2.7 مليار دولار أميركي لقطاع الطاقة الباكستاني على مدى الـ25 عامًا الماضية، وهو ما يجعل أي تغييرات في العقود بمثابة ضربة لمصداقية باكستان في أعين المستثمرين الدوليين. Pakistani currency note state bank of Pakistan fresh currency notes الحكومة أكدت أنها تجري محادثات مع حوالي 100 شركة طاقة إضافية لتعديل العقود لتخفيف أعباء المدفوعات (شترستوك) تعديل العقود وتدخل الجيش جاء هذا التطور بعد أن وافقت حكومة رئيس الوزراء شهباز شريف في يناير/كانون الثاني الماضي على إعادة التفاوض على العقود المبرمة مع 14 شركة طاقة، مما أدى إلى تحقيق توفير مالي قدره 1.4 تريليون روبية (5 مليارات دولار). وأكدت الحكومة أنها تجري محادثات مع حوالي 100 شركة طاقة إضافية لتعديل العقود، بهدف تقليل أعباء المدفوعات، كما أشارت إلى دور الجيش الباكستاني في هذه المحادثات. ونقلت بلومبيرغ عن مصادر مطلعة أن رؤساء الشركات المالكة لمشروعات الطاقة والمديرين التنفيذيين تم استدعاؤهم عدة مرات إلى مكاتب الجيش في إسلام آباد وكراتشي، حيث طُلب منهم الموافقة على تخفيض المدفوعات المستحقة لهم لقاء توليد الكهرباء. ولم يُسمح لهذه المصادر بالكشف عن هويتها نظرًا لحساسية الموضوع. دور الجيش في المفاوضات وفي مؤتمر صحفي عقد في نوفمبر/تشرين الثاني الماضي، أعرب وزير الطاقة الباكستاني أويس لغاري عن شكره لرئيس أركان الجيش الجنرال عاصم منير لدوره في إنجاح إعادة التفاوض على العقود. وقال لغاري إن "الدعم الذي قدمه الجيش كان ضروريا لتحقيق هذه التعديلات". يُذكر أن الجيش الباكستاني حكم البلاد بشكل مباشر أو غير مباشر في معظم تاريخها الحديث، ويحتفظ بنفوذ كبير في القرارات السياسية والاقتصادية المهمة. ولم تصدر إدارة الإعلام في الجيش الباكستاني أو بنك التنمية الآسيوي أو مؤسسة التمويل الدولية أي تعليق رسمي على القضية حتى الآن. وفي سياق متصل، تجري باكستان محادثات منفصلة مع الصين لإعادة جدولة مدفوعات الديون المستحقة لمحطات الطاقة التي أنشأتها الصين في البلاد ضمن مبادرة الحزام والطريق. تعاون بين «مصدر» و«طاقة» و«إيني» بمشاريع الطاقة النظيفة http://moee.gov.eg/test_new/new_info.aspx?h_id=44729&call_p=news_f.aspx &pg_index=0 www.aletihad.ae/news/%D8%A7%D9%84%D8%A7%D9%82%D8%AA%D8%B5%D8%A7%D8%AF%D9%8A/4554865/%D8%AA%D8%B9%D8%A7%D9%88%D9%86-%D8%A8%D9%8A%D9%86--%D9%85%D8%B5%D8%AF%D8%B1--%D9%88-%D8%B7%D8%A7%D9%82%D8%A9--%D9%88-%D8%A5%D9%8A%D9%86%D9%8A--%D8%A8%D9%85%D8%B4%D8%A7%D8%B1%D9%8A%D8%B9-%D8%A7%D9%84%D8%B7%D8%A7%D9%82%D8%A9-%D8%A7%D9%84%D9%86%D8%B8%D9%8A%D9%81%D8%A9 Wed, 26 Feb 2025 00:00:00 GMT أبوظبي (وام) وقعت شركة أبوظبي لطاقة المستقبل «مصدر»، وشركة «طاقة لشبكات النقل» التابعة لمجموعة «طاقة» وشركة «إيني إس.بي.إيه» اتفاقية إطارية للمضي قدماً في تنفيذ الشراكة الثلاثية الاستراتيجية التي وقعتها دولة الإمارات وإيطاليا وألبانيا مؤخراً للتعاون في مشاريع الطاقة النظيفة، وذلك ضمن «زيارة دولة» التي قام بها صاحب السمو الشيخ محمد بن زايد آل نهيان، رئيس الدولة، حفظه الله، للجمهورية الإيطالية أمس الأول. وقّع الاتفاقية جاسم حسين ثابت، الرئيس التنفيذي للمجموعة والعضو المنتدب في «طاقة»، ومحمد جميل الرمحي، الرئيس التنفيذي لشركة «مصدر»، وكلاوديو ديسكالزي، الرئيس التنفيذي لشركة «إيني». وتتعاون الشركات الثلاث بمقتضى الاتفاقية للمضي قدماً في تنفيذ مبادرة الشراكة الثلاثية، مع التركيز على إنشاء إطار تعاوني يتم من خلاله توقيع اتفاقية طويلة الأمد تقوم بموجبها إيطاليا بشراء طاقة متجددة يتم إنتاجها في ألبانيا ونقلها إلى إيطاليا. ولتنفيذ المشروع، تم اختيار شركتي «مصدر» و«طاقة لشبكات النقل» من دولة الإمارات، وشركة الطاقة الألبانية «كيش»، في حين تم اختيار شركة «إيني» كمشتر محتمل مفضل. وتحدد الاتفاقية الإطارية الثلاثية التي تم توقيعها خلال أسبوع أبوظبي للاستدامة 2025، مجالات التعاون الرئيسية بين دولة الإمارات وألبانيا وإيطاليا، والتي تشمل الطاقة المتجددة والبنية التحتية لمشاريع الطاقة؛ بهدف تعزيز أمن الطاقة، ودعم التنمية المستدامة، وتسريع الجهود الرامية لإحداث نقلة نوعية في قطاع الطاقة في منطقة البحر المتوسط. وقال معالي الدكتور سلطان بن أحمد الجابر، وزير الصناعة والتكنولوجيا المتقدمة، رئيس مجلس إدارة «مصدر» إنه تماشياً مع رؤية وتوجيهات القيادة الرشيدة بالعمل على تعزيز أمن الطاقة وتوفير إمداداتها باعتبارها ممكّناً أساسياً لدعم التنمية الاقتصادية والاجتماعية المستدامة، تأتي هذه الاتفاقية لتجسد رؤى وتوجهات البلدان الثلاثة بضرورة تعزيز التعاون الدولي في مجال الطاقة المتجددة وبالاستفادة من خبرة وريادة دولة الإمارات في تقنيات الطاقة النظيفة، والبنية التحتية المتطورة للطاقة في إيطاليا، سيكون بإمكاننا إيجاد مسارات جديدة لتحقيق التقدم، وتوفير حلول عملية تساهم في مضاعفة الإنتاج العالمي من الطاقة المتجددة ثلاث مرات، بما يتماشى مع أهداف «اتفاق الإمارات» التاريخي، وكلنا ثقة بأن هذه المبادرة ستسهم في توفير الطاقة بتكلفة مناسبة، وتسريع التنمية المستدامة، من خلال توفير فرص عمل ودفع عجلة التقدم الاقتصادي والاجتماعي. من جهته، قال جاسم حسين ثابت، إن هذه الاتفاقية تبرز أهمية التعاون الاستراتيجي في تعزيز حلول مستدامة للطاقة ونؤمن في «طاقة» بأن البنية التحتية القوية تشكل العمود الفقري للتحول الناجح نحو استخدام الطاقة النظيفة، ومن خلال تسخير خبراتنا الواسعة في مجال شبكات نقل الكهرباء نضمن القدرة على دمج الكهرباء المُولَّدة من مصادر الطاقة المتجددة ضمن شبكة النقل بكفاءةٍ وموثوقيةٍ لنقلها عبر الحدود. من ناحيته، قال محمد جميل الرمحي، إن هذه الاتفاقية امتداد لشراكاتنا المهمة في منطقة البحر الأبيض المتوسط، وستعزز حضور وأنشطة «مصدر» في هذه المنطقة، وبالاستفادة من خبرة «طاقة» في البنية التحتية لشبكات نقل الطاقة عالية الفولتية، وريادة «إيني» في سوق الطاقة الأوروبية، ستسهم هذه الشراكة المهمة في تطوير مشاريع نوعية واسعة النطاق، وكونها شريكاً موثوقاً في عملية التحول في قطاع الطاقة الأوروبي، تلتزم «مصدر» بدعم التنمية المستدامة، وتوفير طاقة نظيفة موثوقة وبأسعار مناسبة للمجتمعات. وقال كلاوديو ديسكالزي، إن التعاون في تطوير مشاريع طاقة عابرة للحدود يلعب دوراً مهماً في تحقيق أمن الطاقة، حيث تسهم هذه المشاريع في تعزيز الاعتماد على استخدام ناقلات طاقة أكثر استدامة ومن خلال هذه الاتفاقية، سيتم الدمج بين الخبرات المتميزة للشركات المطورة وريادتها على مستوى القطاع، وبفضل العلاقات الراسخة التي تجمعنا مع شركائنا في دولة الإمارات وألبانيا، يمكننا إيجاد مسارات جديدة تسهم في دفع الجهود لتحقيق نقلة نوعية في قطاع الطاقة، وتدعم مساعي تطوير سوق الطاقة في منطقة البحر الأبيض المتوسط. أبوظبي (وام) وقعت شركة أبوظبي لطاقة المستقبل «مصدر»، وشركة «طاقة لشبكات النقل» التابعة لمجموعة «طاقة» وشركة «إيني إس.بي.إيه» اتفاقية إطارية للمضي قدماً في تنفيذ الشراكة الثلاثية الاستراتيجية التي وقعتها دولة الإمارات وإيطاليا وألبانيا مؤخراً للتعاون في مشاريع الطاقة النظيفة، وذلك ضمن «زيارة دولة» التي قام بها صاحب السمو الشيخ محمد بن زايد آل نهيان، رئيس الدولة، حفظه الله، للجمهورية الإيطالية أمس الأول. وقّع الاتفاقية جاسم حسين ثابت، الرئيس التنفيذي للمجموعة والعضو المنتدب في «طاقة»، ومحمد جميل الرمحي، الرئيس التنفيذي لشركة «مصدر»، وكلاوديو ديسكالزي، الرئيس التنفيذي لشركة «إيني». وتتعاون الشركات الثلاث بمقتضى الاتفاقية للمضي قدماً في تنفيذ مبادرة الشراكة الثلاثية، مع التركيز على إنشاء إطار تعاوني يتم من خلاله توقيع اتفاقية طويلة الأمد تقوم بموجبها إيطاليا بشراء طاقة متجددة يتم إنتاجها في ألبانيا ونقلها إلى إيطاليا. ولتنفيذ المشروع، تم اختيار شركتي «مصدر» و«طاقة لشبكات النقل» من دولة الإمارات، وشركة الطاقة الألبانية «كيش»، في حين تم اختيار شركة «إيني» كمشتر محتمل مفضل. وتحدد الاتفاقية الإطارية الثلاثية التي تم توقيعها خلال أسبوع أبوظبي للاستدامة 2025، مجالات التعاون الرئيسية بين دولة الإمارات وألبانيا وإيطاليا، والتي تشمل الطاقة المتجددة والبنية التحتية لمشاريع الطاقة؛ بهدف تعزيز أمن الطاقة، ودعم التنمية المستدامة، وتسريع الجهود الرامية لإحداث نقلة نوعية في قطاع الطاقة في منطقة البحر المتوسط. وقال معالي الدكتور سلطان بن أحمد الجابر، وزير الصناعة والتكنولوجيا المتقدمة، رئيس مجلس إدارة «مصدر» إنه تماشياً مع رؤية وتوجيهات القيادة الرشيدة بالعمل على تعزيز أمن الطاقة وتوفير إمداداتها باعتبارها ممكّناً أساسياً لدعم التنمية الاقتصادية والاجتماعية المستدامة، تأتي هذه الاتفاقية لتجسد رؤى وتوجهات البلدان الثلاثة بضرورة تعزيز التعاون الدولي في مجال الطاقة المتجددة وبالاستفادة من خبرة وريادة دولة الإمارات في تقنيات الطاقة النظيفة، والبنية التحتية المتطورة للطاقة في إيطاليا، سيكون بإمكاننا إيجاد مسارات جديدة لتحقيق التقدم، وتوفير حلول عملية تساهم في مضاعفة الإنتاج العالمي من الطاقة المتجددة ثلاث مرات، بما يتماشى مع أهداف «اتفاق الإمارات» التاريخي، وكلنا ثقة بأن هذه المبادرة ستسهم في توفير الطاقة بتكلفة مناسبة، وتسريع التنمية المستدامة، من خلال توفير فرص عمل ودفع عجلة التقدم الاقتصادي والاجتماعي. من جهته، قال جاسم حسين ثابت، إن هذه الاتفاقية تبرز أهمية التعاون الاستراتيجي في تعزيز حلول مستدامة للطاقة ونؤمن في «طاقة» بأن البنية التحتية القوية تشكل العمود الفقري للتحول الناجح نحو استخدام الطاقة النظيفة، ومن خلال تسخير خبراتنا الواسعة في مجال شبكات نقل الكهرباء نضمن القدرة على دمج الكهرباء المُولَّدة من مصادر الطاقة المتجددة ضمن شبكة النقل بكفاءةٍ وموثوقيةٍ لنقلها عبر الحدود. من ناحيته، قال محمد جميل الرمحي، إن هذه الاتفاقية امتداد لشراكاتنا المهمة في منطقة البحر الأبيض المتوسط، وستعزز حضور وأنشطة «مصدر» في هذه المنطقة، وبالاستفادة من خبرة «طاقة» في البنية التحتية لشبكات نقل الطاقة عالية الفولتية، وريادة «إيني» في سوق الطاقة الأوروبية، ستسهم هذه الشراكة المهمة في تطوير مشاريع نوعية واسعة النطاق، وكونها شريكاً موثوقاً في عملية التحول في قطاع الطاقة الأوروبي، تلتزم «مصدر» بدعم التنمية المستدامة، وتوفير طاقة نظيفة موثوقة وبأسعار مناسبة للمجتمعات. وقال كلاوديو ديسكالزي، إن التعاون في تطوير مشاريع طاقة عابرة للحدود يلعب دوراً مهماً في تحقيق أمن الطاقة، حيث تسهم هذه المشاريع في تعزيز الاعتماد على استخدام ناقلات طاقة أكثر استدامة ومن خلال هذه الاتفاقية، سيتم الدمج بين الخبرات المتميزة للشركات المطورة وريادتها على مستوى القطاع، وبفضل العلاقات الراسخة التي تجمعنا مع شركائنا في دولة الإمارات وألبانيا، يمكننا إيجاد مسارات جديدة تسهم في دفع الجهود لتحقيق نقلة نوعية في قطاع الطاقة، وتدعم مساعي تطوير سوق الطاقة في منطقة البحر الأبيض المتوسط. حماس متأخر للطاقة الشمسية في العراق http://moee.gov.eg/test_new/new_info.aspx?h_id=44728&call_p=news_f.aspx &pg_index=0 www.alaraby.co.uk/economy/%D8%AD%D9%85%D8%A7%D8%B3-%D9%85%D8%AA%D8%A3%D8%AE%D8%B1-%D9%84%D9%84%D8%B7%D8%A7%D9%82%D8%A9-%D8%A7%D9%84%D8%B4%D9%85%D8%B3%D9%8A%D8%A9-%D9%81%D9%8A-%D8%A7%D9%84%D8%B9%D8%B1%D8%A7%D9%82 Wed, 26 Feb 2025 00:00:00 GMT كشفت وزارة النفط العراقية، عن مشاريع جديدة في قطاع إنتاج الطاقة الشمسية مع شركة توتال إنيرجي الفرنسية، في وقت يواجه العراق أزمات كهرباء وانقطاعات متكررة للتيار، جراء ضعف إنتاج الطاقة الكهربائية، التي يعتمد في توليدها على الغاز المستورد من إيران، وبنحو يصل إلى أكثر من 35% من احتياجاته. ووفقا لبيان وزارة الكهرباء العراقية، فقد تم توقيع اتفاق إنشاء محطة طاقة شمسية بقدرة 1000 ميغاواط في البصرة، مع شركة توتال إنيرجي. وكشفت هيئة استثمار البصرة أن التكلفة الاستثمارية لمشروع المحطة، التي تعتزم توتال إنيرجي تطويرها ضمن صفقة الـ27 مليار دولار، تصل إلى نحو 820 مليون دولار. مبادرات حكومية في هذا السياق، أعلنت وزارة الكهرباء عن مبادرة تهدف إلى تشجيع المواطنين على اقتناء منظومات الطاقة الشمسية وربطها بالشبكة الكهربائية ضمن جهود الحكومة لتخطي المشاكل السابقة، بسبب تلكؤ دخول الغاز الإيراني ومشاكل استيراد الكهرباء، والبحث عن وسائل أخرى لتنويع مصادر الطاقة وتخفيف العبء عن المنظومة الكهربائية الوطنية. وقال المتحدث باسم وزارة الكهرباء، أحمد موسى، لـ"العربي الجديد"، إن وزارته عملت على فتح مزايدة بين الشركات للمضي بالخطة، حيث وقع الاختيار على ثماني شركات رصينة ذات مواصفات معتمدة من الممكن أن يقتني المواطن منها ألواح ومنظومات الطاقة الشمسية. وبين موسى، أيضا أن هذا الإجراء يتم في إطار مبادرة من البنك المركزي العراقي. وأكد أن المشروع تم إطلاقه فعليا، ويستطيع المواطن مراجعة المصارف الحكومية لاقتناء تلك المنظومات عبر القروض والتي ستخفف كثيرا من أعباء الضغط على المنظومة الكهربائية. وكان البنك المركزي العراقي قد أصدر مطلع الشهر الحالي، لائحة بأسماء ثماني شركات معتمدة بشأن مبادرة الطاقة المتجددة. تأخر إنتاج الطاقة الشمسية الخبير في مركز بحوث الطاقة المتجددة، عادل حسن محمود، قال إن إنتاج الطاقة الشمسية في العراق ما زال متأخرا جدا عن بقية دول المنطقة، وحتى الآن لم تتخذ القرارات الصحيحة باتجاه الطاقة المتجددة، في حين يعاني العراق منذ نصف قرن من انقطاع التيار الكهربائي. وذكر محمود لـ"العربي الجديد"، أن من أسباب تأخر استخدام الطاقة الشمسية في العراق، عدم وجود إرادة وطنية لمعالجة المشكلة، وهناك من يعمل لاستمرار تجهيز الطاقة من إيران. وبين محمود، أن سعر الكيلوواط من الكهرباء عالميا يتراوح بين من 2-4 سنت، بينما يشتريه العراق من إيران بـ 16 سنتا. وتحدث محمود، عن أن البرلمان العراقي ما زال عاجزاً عن اقرار قانون الطاقة الشمسية في ظل الشبكة الوطنية المهترئة والقديمة، والتي تحتاج الى تبديل كامل في منظومتها بشبكة ذكية، مبيناً، أن أغلب عقود العراق بالكهرباء، عبارة عن فساد وعمولات مشبوهة. وشدد على أن متطلبات تطوير واعتماد منظومات الطاقة الشمسية بحاجة إلى تشجيع المواطنين على تركيب منظومات الطاقة الشمسية، ورفع الضريبة والجمارك عن إدخال المواد والمنتجات المتعلقة بالطاقة الشمسية. كما أكد ضرورة فتح القروض المناسبة للمواطنين بدون فوائد، بهدف تركيب المنظومات، وإعطاء تسهيلات للشركات الاستثمارية، ودعم منتجات الطاقة النظيفة للتخلص من التلوث. وأفاد بأهمية فتح باب استثمار الكهرباء بالطاقة الشمسية وإدخالها ضمن الموارد الاقتصادية المهمة للدولة، وإعداد دراسات إستراتيجية للسنوات القادمة باعتماد الطاقة المتجددة في الخطة المستقبلية، والاعتماد على التكنولوجيا الحديثة في التركيب، واعداد المحطات المركزية وغير المركزية في رفد الشبكة الوطنية بالطاقة النظيفة. سطوع شمسي عالٍ من جانبه، قال الخبير في مجال الطاقة، محمد أمين هوراماني: "نسمع مراراً تصريحات متنوعة من وزارتي النفط والكهرباء عن ملف الطاقة بشكل عام والكهرباء بشكل خاص، حيث الأولى معنية بشأن توفير الوقود للمحطات الكهربائية والثانية عن الإنتاج والنقل وتوزيع الكهرباء، إلا أن هناك تحديات تتفاقم سنة بعد سنة منذ أكثر من عقدين. وأضاف هوراماني، لـ"العربي الجديد"، أن الاعتماد على الغاز والكهرباء من المصادر الإيرانية دون منافس رغم الانقطاعات بين آونة وأخرى وخصوصاً عند اشتداد فصلي الصيف والشتاء، يضع الحكومة في موقف صعب أمام المواطنين، وأن حكومة رئيس الوزراء محمد السوداني الحالية تحاول معالجة الموقف رغم العقوبات التي فرضتها الولايات المتحدة على الاستيراد من إيران. وبين هوراماني، أن هناك مشاريع لتطوير الغاز المصاحب لتجهيز محطات الكهرباء، وكذلك البدء ببعض حقول الطاقة الشمسية لكنها في مراحلها الأولى غير المتقدمة، وتحتاج إلى وقت طويل، وربما سنوات قادمة. وتحدث، عن أن العراق على أبواب الصيف الحار القادم، وأن المشاريع المذكورة هي جيدة، لكن قطاع الطاقة العراقي يدار بأيادٍ سياسية متنفذة، ولم يترك الأمر للكوادر الفنية العاملة في الوزارات المعنية. وأفاد هوراماني، أن العراق يمتلك مصادر متنوعة للطاقة، وساعات السطوع الشمسي يمكن أن تحقق نسب عالية من إنتاج الطاقة الكهربائية النظيفة، مؤكداً "لم يستفد العراق من هذه الثروة الطبيعية المهمة إلا بنسب محدودة". كشفت وزارة النفط العراقية، عن مشاريع جديدة في قطاع إنتاج الطاقة الشمسية مع شركة توتال إنيرجي الفرنسية، في وقت يواجه العراق أزمات كهرباء وانقطاعات متكررة للتيار، جراء ضعف إنتاج الطاقة الكهربائية، التي يعتمد في توليدها على الغاز المستورد من إيران، وبنحو يصل إلى أكثر من 35% من احتياجاته. ووفقا لبيان وزارة الكهرباء العراقية، فقد تم توقيع اتفاق إنشاء محطة طاقة شمسية بقدرة 1000 ميغاواط في البصرة، مع شركة توتال إنيرجي. وكشفت هيئة استثمار البصرة أن التكلفة الاستثمارية لمشروع المحطة، التي تعتزم توتال إنيرجي تطويرها ضمن صفقة الـ27 مليار دولار، تصل إلى نحو 820 مليون دولار. مبادرات حكومية في هذا السياق، أعلنت وزارة الكهرباء عن مبادرة تهدف إلى تشجيع المواطنين على اقتناء منظومات الطاقة الشمسية وربطها بالشبكة الكهربائية ضمن جهود الحكومة لتخطي المشاكل السابقة، بسبب تلكؤ دخول الغاز الإيراني ومشاكل استيراد الكهرباء، والبحث عن وسائل أخرى لتنويع مصادر الطاقة وتخفيف العبء عن المنظومة الكهربائية الوطنية. وقال المتحدث باسم وزارة الكهرباء، أحمد موسى، لـ"العربي الجديد"، إن وزارته عملت على فتح مزايدة بين الشركات للمضي بالخطة، حيث وقع الاختيار على ثماني شركات رصينة ذات مواصفات معتمدة من الممكن أن يقتني المواطن منها ألواح ومنظومات الطاقة الشمسية. وبين موسى، أيضا أن هذا الإجراء يتم في إطار مبادرة من البنك المركزي العراقي. وأكد أن المشروع تم إطلاقه فعليا، ويستطيع المواطن مراجعة المصارف الحكومية لاقتناء تلك المنظومات عبر القروض والتي ستخفف كثيرا من أعباء الضغط على المنظومة الكهربائية. وكان البنك المركزي العراقي قد أصدر مطلع الشهر الحالي، لائحة بأسماء ثماني شركات معتمدة بشأن مبادرة الطاقة المتجددة. تأخر إنتاج الطاقة الشمسية الخبير في مركز بحوث الطاقة المتجددة، عادل حسن محمود، قال إن إنتاج الطاقة الشمسية في العراق ما زال متأخرا جدا عن بقية دول المنطقة، وحتى الآن لم تتخذ القرارات الصحيحة باتجاه الطاقة المتجددة، في حين يعاني العراق منذ نصف قرن من انقطاع التيار الكهربائي. وذكر محمود لـ"العربي الجديد"، أن من أسباب تأخر استخدام الطاقة الشمسية في العراق، عدم وجود إرادة وطنية لمعالجة المشكلة، وهناك من يعمل لاستمرار تجهيز الطاقة من إيران. وبين محمود، أن سعر الكيلوواط من الكهرباء عالميا يتراوح بين من 2-4 سنت، بينما يشتريه العراق من إيران بـ 16 سنتا. وتحدث محمود، عن أن البرلمان العراقي ما زال عاجزاً عن اقرار قانون الطاقة الشمسية في ظل الشبكة الوطنية المهترئة والقديمة، والتي تحتاج الى تبديل كامل في منظومتها بشبكة ذكية، مبيناً، أن أغلب عقود العراق بالكهرباء، عبارة عن فساد وعمولات مشبوهة. وشدد على أن متطلبات تطوير واعتماد منظومات الطاقة الشمسية بحاجة إلى تشجيع المواطنين على تركيب منظومات الطاقة الشمسية، ورفع الضريبة والجمارك عن إدخال المواد والمنتجات المتعلقة بالطاقة الشمسية. كما أكد ضرورة فتح القروض المناسبة للمواطنين بدون فوائد، بهدف تركيب المنظومات، وإعطاء تسهيلات للشركات الاستثمارية، ودعم منتجات الطاقة النظيفة للتخلص من التلوث. وأفاد بأهمية فتح باب استثمار الكهرباء بالطاقة الشمسية وإدخالها ضمن الموارد الاقتصادية المهمة للدولة، وإعداد دراسات إستراتيجية للسنوات القادمة باعتماد الطاقة المتجددة في الخطة المستقبلية، والاعتماد على التكنولوجيا الحديثة في التركيب، واعداد المحطات المركزية وغير المركزية في رفد الشبكة الوطنية بالطاقة النظيفة. سطوع شمسي عالٍ من جانبه، قال الخبير في مجال الطاقة، محمد أمين هوراماني: "نسمع مراراً تصريحات متنوعة من وزارتي النفط والكهرباء عن ملف الطاقة بشكل عام والكهرباء بشكل خاص، حيث الأولى معنية بشأن توفير الوقود للمحطات الكهربائية والثانية عن الإنتاج والنقل وتوزيع الكهرباء، إلا أن هناك تحديات تتفاقم سنة بعد سنة منذ أكثر من عقدين. وأضاف هوراماني، لـ"العربي الجديد"، أن الاعتماد على الغاز والكهرباء من المصادر الإيرانية دون منافس رغم الانقطاعات بين آونة وأخرى وخصوصاً عند اشتداد فصلي الصيف والشتاء، يضع الحكومة في موقف صعب أمام المواطنين، وأن حكومة رئيس الوزراء محمد السوداني الحالية تحاول معالجة الموقف رغم العقوبات التي فرضتها الولايات المتحدة على الاستيراد من إيران. وبين هوراماني، أن هناك مشاريع لتطوير الغاز المصاحب لتجهيز محطات الكهرباء، وكذلك البدء ببعض حقول الطاقة الشمسية لكنها في مراحلها الأولى غير المتقدمة، وتحتاج إلى وقت طويل، وربما سنوات قادمة. وتحدث، عن أن العراق على أبواب الصيف الحار القادم، وأن المشاريع المذكورة هي جيدة، لكن قطاع الطاقة العراقي يدار بأيادٍ سياسية متنفذة، ولم يترك الأمر للكوادر الفنية العاملة في الوزارات المعنية. وأفاد هوراماني، أن العراق يمتلك مصادر متنوعة للطاقة، وساعات السطوع الشمسي يمكن أن تحقق نسب عالية من إنتاج الطاقة الكهربائية النظيفة، مؤكداً "لم يستفد العراق من هذه الثروة الطبيعية المهمة إلا بنسب محدودة". دولة عربية تدشن أول محطة لتموين السيارات بالهيدروجين الأخضر http://moee.gov.eg/test_new/new_info.aspx?h_id=44727&call_p=news_f.aspx &pg_index=0 www.alarabiya.net/aswaq/oil-and-gas/2025/02/24/%D8%AF%D9%88%D9%84%D8%A9-%D8%B9%D8%B1%D8%A8%D9%8A%D8%A9-%D8%AA%D8%AF%D8%B4%D9%86-%D8%A3%D9%88%D9%84-%D9%85%D8%AD%D8%B7%D8%A9-%D9%84%D8%AA%D9%85%D9%88%D9%8A%D9%86-%D8%A7%D9%84%D8%B3%D9%8A%D8%A7%D8%B1%D8%A7%D8%AA-%D8%A8%D8%A7%D9%84%D9%87%D9%8A%D8%AF%D8%B1%D9%88%D8%AC%D9%8A%D9%86-%D8%A7%D9%84%D8%A3%D8%AE%D8%B6%D8%B1 Wed, 26 Feb 2025 00:00:00 GMT شهدت سلطنة عُمان اليوم الاثنين، افتتاح أول محطة لتزويد السيارات بوقود الهيدروجين الأخضر، وتتبع شركة شل عُمان. وتقع المحطة بالقرب من مطار مسقط الدولي وتقدم خدمات مثل الشحن السريع للسيارات الكهربائية، وخيارات التعبئة بالوقود التقليدي في موقع واحد وتعتمد على تقنية التحليل الكهربائي باستخدام الطاقة الشمسية لإنتاج ما يصل إلى 130 كلغ من الهيدروجين الأخضر يوميًّا. وأكد وزير الطاقة والمعادن العماني، سالم بن ناصر العوفي، على أهمية هذه المبادرة التي تمثل أول محطة لتزويد المركبات بالهيدروجين الأخضر في سلطنة عُمان وهي خطوة مهمة نحو الاستدامة وتنويع مصادر الطاقة، وفق وكالة الأنباء العمانية. اقتصاد أوروباأسعار الطاقة ترفع التضخم في منطقة اليورو 2.5% خلال يناير وأوضح أن المشروع يقوم على دمج الطاقة الشمسية المتجددة والإنتاج المحلي للهيدروجين وتقنيات التنقل المتقدمة، والإمكانات الكبيرة لأنظمة الهيدروجين لجذب الاستثمارات ودعم التقنيات المستقبلية. من جانبه أكد رئيس شركة شل في سلطنة عُمان،وليد هادي، على أن المشروع يأتي ثمرة للتعاون مع شركة مواصلات وشركة نماء لتزويد لشراء الطاقة والمياه، مما يُبرز أهمية الشراكات في تسريع التحول إلى حلول الطاقة المستدامة. وقال الرئيس التنفيذي لشركة مواصلات،بدر بن محمد الندابي، إن الشركة ستضيف 15 مركبة تعمل بالهيدروجين إلى أسطولها مشيرا إلى أن المشروع يعد نقلة نوعية في قطاع النقل المخصص باستخدام مركبات صديقة للبيئة، حيث نقدم خدمات نقل مخصصة ومميزة بالشراكة مع مؤسسات القطاعين الحكومي والخاص. وأشار الرئيس التنفيذي لنماء لشراء الطاقة والمياه، أحمد بن سالم العبري، أن الشركة ستوفر 7 آلاف شهادة دولية من الطاقة المتجددة لشركة عُمان شل على مدار السنوات الخمس المقبلة حتى عام 2029م، بمعدل 1400 شهادة سنويًّا، كما تم بيع 250 ألف شهادة دولية للطاقة المتجدّدة للسوق المحلية حتى الآن، وسيتم طرح أكثر من 3 ملايين شهادة دولية للطاقة المتجددة في عام 2025م". وأكد الرئيس التنفيذي لشركة شل للتسويق،محمد بن محمود البلوشي، على دور الطاقة المتجددة في تسريع التحول نحو التنقل المستدام مشيرا إلى أن إطلاق أول محطة للهيدروجين الأخضر في سلطنة عُمان يُعد إنجازًا مهمًّا يعكس التزام الشركة برحلة التحول في قطاع الطاقة. شهدت سلطنة عُمان اليوم الاثنين، افتتاح أول محطة لتزويد السيارات بوقود الهيدروجين الأخضر، وتتبع شركة شل عُمان. وتقع المحطة بالقرب من مطار مسقط الدولي وتقدم خدمات مثل الشحن السريع للسيارات الكهربائية، وخيارات التعبئة بالوقود التقليدي في موقع واحد وتعتمد على تقنية التحليل الكهربائي باستخدام الطاقة الشمسية لإنتاج ما يصل إلى 130 كلغ من الهيدروجين الأخضر يوميًّا. وأكد وزير الطاقة والمعادن العماني، سالم بن ناصر العوفي، على أهمية هذه المبادرة التي تمثل أول محطة لتزويد المركبات بالهيدروجين الأخضر في سلطنة عُمان وهي خطوة مهمة نحو الاستدامة وتنويع مصادر الطاقة، وفق وكالة الأنباء العمانية. اقتصاد أوروباأسعار الطاقة ترفع التضخم في منطقة اليورو 2.5% خلال يناير وأوضح أن المشروع يقوم على دمج الطاقة الشمسية المتجددة والإنتاج المحلي للهيدروجين وتقنيات التنقل المتقدمة، والإمكانات الكبيرة لأنظمة الهيدروجين لجذب الاستثمارات ودعم التقنيات المستقبلية. من جانبه أكد رئيس شركة شل في سلطنة عُمان،وليد هادي، على أن المشروع يأتي ثمرة للتعاون مع شركة مواصلات وشركة نماء لتزويد لشراء الطاقة والمياه، مما يُبرز أهمية الشراكات في تسريع التحول إلى حلول الطاقة المستدامة. وقال الرئيس التنفيذي لشركة مواصلات،بدر بن محمد الندابي، إن الشركة ستضيف 15 مركبة تعمل بالهيدروجين إلى أسطولها مشيرا إلى أن المشروع يعد نقلة نوعية في قطاع النقل المخصص باستخدام مركبات صديقة للبيئة، حيث نقدم خدمات نقل مخصصة ومميزة بالشراكة مع مؤسسات القطاعين الحكومي والخاص. وأشار الرئيس التنفيذي لنماء لشراء الطاقة والمياه، أحمد بن سالم العبري، أن الشركة ستوفر 7 آلاف شهادة دولية من الطاقة المتجددة لشركة عُمان شل على مدار السنوات الخمس المقبلة حتى عام 2029م، بمعدل 1400 شهادة سنويًّا، كما تم بيع 250 ألف شهادة دولية للطاقة المتجدّدة للسوق المحلية حتى الآن، وسيتم طرح أكثر من 3 ملايين شهادة دولية للطاقة المتجددة في عام 2025م". وأكد الرئيس التنفيذي لشركة شل للتسويق،محمد بن محمود البلوشي، على دور الطاقة المتجددة في تسريع التحول نحو التنقل المستدام مشيرا إلى أن إطلاق أول محطة للهيدروجين الأخضر في سلطنة عُمان يُعد إنجازًا مهمًّا يعكس التزام الشركة برحلة التحول في قطاع الطاقة. بلجيكا تنضم إلى التحالف الأوروبي للطاقة النووية http://moee.gov.eg/test_new/new_info.aspx?h_id=44726&call_p=news_f.aspx &pg_index=0 www.albayan.ae/news/world/29814 Wed, 26 Feb 2025 00:00:00 GMT قال وزير الطاقة البلجيكي، ماتيو بيهي، إن بلاده أصبحت عضوا كامل العضوية في "التحالف النووي" الأوروبي. وكان بلجيكا حتى شهر فبراير الجاري تتمتع بوضع مراقب فقط في التحالف، الذي يروج لمبادرات الطاقة النووية على مستوى الاتحاد الأوروبي. وتم تأسيس تحالف مؤيد للطاقة النووية من بين الدول الأوروبية في فبراير 2023، بمبادرة من فرنسا؛ حيث سعت الدول الـ11 المشاركة فيه وهي بلغاريا وكرواتيا وجمهورية التشيك وفرنسا وفنلندا والمجر وهولندا ورومانيا وسلوفاكيا وسلوفينيا والسويد، إلى تعزيز تعاونها في مجال الطاقة. ولم تشارك بلجيكا في التحالف في البداية، لكنها وقعت إعلانا عام 2023، بصفة مراقب بدلا من عضوية كاملة. وقال الوزير البلجيكي، إن بلجيكا تختار لعب دور رائد في الطاقة النووية الأوروبية لتكون قوة دافعة لتطويرها، وأنها تريد العمل داخل التحالف من أجل إطار أوروبي مناسب لتطوير الطاقة النووية وتطوير بنية تحتية نووية جديدة والعمل على الحصول على التمويل بما في ذلك التمويل الخاص. وباتت الطاقة النووية إحدى ركائز سياسة الطاقة للحكومة الفيدرالية الجديدة في بلجيكا، وهي تخطط لإطالة عمر المفاعلات النووية الحالية في البلاد وتسهيل بناء مفاعلات جديدة. قال وزير الطاقة البلجيكي، ماتيو بيهي، إن بلاده أصبحت عضوا كامل العضوية في "التحالف النووي" الأوروبي. وكان بلجيكا حتى شهر فبراير الجاري تتمتع بوضع مراقب فقط في التحالف، الذي يروج لمبادرات الطاقة النووية على مستوى الاتحاد الأوروبي. وتم تأسيس تحالف مؤيد للطاقة النووية من بين الدول الأوروبية في فبراير 2023، بمبادرة من فرنسا؛ حيث سعت الدول الـ11 المشاركة فيه وهي بلغاريا وكرواتيا وجمهورية التشيك وفرنسا وفنلندا والمجر وهولندا ورومانيا وسلوفاكيا وسلوفينيا والسويد، إلى تعزيز تعاونها في مجال الطاقة. ولم تشارك بلجيكا في التحالف في البداية، لكنها وقعت إعلانا عام 2023، بصفة مراقب بدلا من عضوية كاملة. وقال الوزير البلجيكي، إن بلجيكا تختار لعب دور رائد في الطاقة النووية الأوروبية لتكون قوة دافعة لتطويرها، وأنها تريد العمل داخل التحالف من أجل إطار أوروبي مناسب لتطوير الطاقة النووية وتطوير بنية تحتية نووية جديدة والعمل على الحصول على التمويل بما في ذلك التمويل الخاص. وباتت الطاقة النووية إحدى ركائز سياسة الطاقة للحكومة الفيدرالية الجديدة في بلجيكا، وهي تخطط لإطالة عمر المفاعلات النووية الحالية في البلاد وتسهيل بناء مفاعلات جديدة. بوشهري: مليار دينار تكلفة مشاريع الطاقة المتجددة في الكويت ..اخبار محلية http://moee.gov.eg/test_new/new_info.aspx?h_id=44725&call_p=news_f.aspx &pg_index=0 ar.pressbee.net/show9255232.html?title=%D8%A8%D9%88%D8%B4%D9%87%D8%B1%D9%8A-%D9%85%D9%84%D9%8A%D8%A7%D8%B1-%D8%AF%D9%8A%D9%86%D8%A7%D8%B1-%D8%AA%D9%83%D9%84%D9%81%D8%A9-%D9%85%D8%B4%D8%A7%D8%B1%D9%8A%D8%B9-%D8%A7%D9%84%D8%B7%D8%A7%D9%82%D8%A9-%D8%A7%D9%84%D9%85%D8%AA%D8%AC%D8%AF%D8%AF%D8%A9-%D9%81%D9%8A-%D8%A7%D9%84%D9%83%D9%88%D9%8A%D8%AA Mon, 24 Feb 2025 00:00:00 GMT مشاهدة بوشهري مليار دينار تكلفة مشاريع الطاقة المتجددة في الكويت يذكر بـأن الموضوع التابع لـ بوشهري مليار دينار تكلفة مشاريع الطاقة المتجددة في الكويت قد تم نشرة ومتواجد على صحيفة الراي الكويتية وقد قام فريق التحرير في برس بي بالتاكد منه وربما تم التعديل علية وربما قد يكون تم نقله بالكامل اوالاقتباس منه ويمكنك قراءة ومتابعة مستجدادت هذا الخبر او الموضوع من مصدره الاساسي. وختاما نتمنى ان نكون قد قدمنا لكم من موقع Pressbee تفاصيل ومعلومات، بوشهري: مليار دينار تكلفة مشاريع الطاقة المتجددة في الكويت. مشاهدة بوشهري مليار دينار تكلفة مشاريع الطاقة المتجددة في الكويت يذكر بـأن الموضوع التابع لـ بوشهري مليار دينار تكلفة مشاريع الطاقة المتجددة في الكويت قد تم نشرة ومتواجد على صحيفة الراي الكويتية وقد قام فريق التحرير في برس بي بالتاكد منه وربما تم التعديل علية وربما قد يكون تم نقله بالكامل اوالاقتباس منه ويمكنك قراءة ومتابعة مستجدادت هذا الخبر او الموضوع من مصدره الاساسي. وختاما نتمنى ان نكون قد قدمنا لكم من موقع Pressbee تفاصيل ومعلومات، بوشهري: مليار دينار تكلفة مشاريع الطاقة المتجددة في الكويت. "أكوا باور" و"السعودية للكهرباء" توقعان اتفاقاً لبيع الطاقة بـ13.4 مليار ريال لشراء الطاقة من مشروع توسعة محطة القرية بقدرة 3010 ميغاواط http://moee.gov.eg/test_new/new_info.aspx?h_id=44724&call_p=news_f.aspx &pg_index=0 www.alarabiya.net/aswaq/companies/2025/02/20/-%D8%A3%D9%83%D9%88%D8%A7-%D8%A8%D8%A7%D9%88%D8%B1-%D9%88%D8%A7%D9%84%D8%B3%D8%B9%D9%88%D8%AF%D9%8A%D8%A9-%D9%84%D9%84%D9%83%D9%87%D8%B1%D8%A8%D8%A7%D8%A1-%D8%AA%D9%88%D9%82%D8%B9%D8%A7%D9%86-%D8%A7%D8%AA%D9%81%D8%A7%D9%82%D9%8A%D8%A9-%D8%A8%D9%8013-4-%D9%85%D9%84%D9%8A%D8%A7%D8%B1-%D8%B1%D9%8A%D8%A7%D9%84-%D9%85%D8%B9-%D8%A7%D9%84%D9%85%D8%B4%D8%AA%D8%B1%D9%8A-%D8%A7%D9%84%D8%B1%D8%A6%D9%8A%D8%B3- Mon, 24 Feb 2025 00:00:00 GMT وقعت شركتا أكوا باور والسعودية للكهرباء بتاريخ 19 فبراير الحالي اتفاقية شراء طاقة مع الشركة السعودية لشراء الطاقة "المشتري الرئيس" لمشروع توسعة محطة القرية للإنتاج المستقل للطاقة الكهربائية بنظام الدورة المركبة والواقعة في المنطقة الشرقية بالمملكة العربية السعودية و ذلك بقدرة إنتاجية 3010 ميغاواط مع الجاهزية لبناء وحدة التقاط الكربون. وقالت الشركتان في بيانين منفصلين لـ"تداول السعودية" إن نسبة ملكيتهما في محطة القرية للإنتاج المستقل للطاقة الكهربائية تبلغ 40% لكل منهما. وتبلغ قيمة العقد 13.4 مليار ريال، ويشمل تطوير وتمويل وبناء وامتلاك وتشغيل محطة غازية لإنتاج الطاقة الكهربائية بنظام الدورة المركبة، تطوير وتمويل وبناء ثم نقل ملكية محطة تحويل بجهد 380 كيلو فولت، وتصل مدة العقد 25 عاما من تاريخ التشغيل التجاري المتوقع لكامل المحطة. وأوضحت الشركتان أن الأثر المالي والفترة التي سينعكس عليها سيتم توضيحه في حين إتمام الإغلاق المالي. وقعت شركتا أكوا باور والسعودية للكهرباء بتاريخ 19 فبراير الحالي اتفاقية شراء طاقة مع الشركة السعودية لشراء الطاقة "المشتري الرئيس" لمشروع توسعة محطة القرية للإنتاج المستقل للطاقة الكهربائية بنظام الدورة المركبة والواقعة في المنطقة الشرقية بالمملكة العربية السعودية و ذلك بقدرة إنتاجية 3010 ميغاواط مع الجاهزية لبناء وحدة التقاط الكربون. وقالت الشركتان في بيانين منفصلين لـ"تداول السعودية" إن نسبة ملكيتهما في محطة القرية للإنتاج المستقل للطاقة الكهربائية تبلغ 40% لكل منهما. وتبلغ قيمة العقد 13.4 مليار ريال، ويشمل تطوير وتمويل وبناء وامتلاك وتشغيل محطة غازية لإنتاج الطاقة الكهربائية بنظام الدورة المركبة، تطوير وتمويل وبناء ثم نقل ملكية محطة تحويل بجهد 380 كيلو فولت، وتصل مدة العقد 25 عاما من تاريخ التشغيل التجاري المتوقع لكامل المحطة. وأوضحت الشركتان أن الأثر المالي والفترة التي سينعكس عليها سيتم توضيحه في حين إتمام الإغلاق المالي. قبرص تخطط لتعزيز الطاقة المتجددة وخفض تكاليف الإنتاج http://moee.gov.eg/test_new/new_info.aspx?h_id=44723&call_p=news_f.aspx &pg_index=0 www.elwatannews.com/news/details/7846559#goog_rewarded Mon, 24 Feb 2025 00:00:00 GMT أكد وزير الطاقة والصناعة القبرصي، جورج باباناستاسيو، أن بلاده تسعى لتحقيق مزيج متوازن من الطاقة يجمع بين الوقود الأحفوري والطاقة المتجددة، بما يتماشى مع المعايير الأوروبية لتحقيق الاستدامة وخفض أسعار الطاقة. وأوضح «باباناستاسيو»، خلال لقاء خاص مع الإعلامية دينا سالم، ببرنامج «المراقب»، على قناة «القاهرة الإخبارية»، أن توليد الكهرباء في قبرص يعتمد حاليًا بشكل أساسي على الوقود الأحفوري، بينما تبذل الحكومة جهودًا حثيثة لتعزيز الطاقة المتجددة، مضيفًا أن أحد التحديات الرئيسية التي تواجه قبرص هو غياب مصادر الغاز الطبيعي، مما يجعلها تعتمد على استيراد الغاز المسال، وفي هذا الصدد، تم وضع خطة لإنشاء محطات لتخزين الغاز الطبيعي وإعادة تحويله إلى حالته الأصلية لاستخدامه في محطات توليد الكهرباء، ومن المتوقع تنفيذ هذه الخطة بحلول عام 2026. وأشار باباناستاسيو إلى أن البلاد تمكنت حتى الآن من تحقيق تكافؤ نسبي في إنتاج الطاقة، حيث تبلغ قدرة محطات الوقود الأحفوري 1.4 جيجاوات، بينما توفر الطاقة المتجددة نحو 1 جيجاوات، ورغم ذلك، لا تتجاوز حصة الطاقة المتجددة في مزيج الكهرباء 20% بسبب الحاجة إلى تحديث البنية التحتية وإدارة مصادر الطاقة المتجددة بشكل أكثر كفاءة. الحكومة تستهدف رفع نسبة الطاقة المتجددة وأضاف أن الحكومة تستهدف رفع نسبة الطاقة المتجددة إلى ما بين 35% و40% بحلول عام 2030، معربًا عن تفاؤله بإمكانية تحقيق هذا الهدف من خلال تطوير المشاريع والاستثمارات في هذا المجال. أكد وزير الطاقة والصناعة القبرصي، جورج باباناستاسيو، أن بلاده تسعى لتحقيق مزيج متوازن من الطاقة يجمع بين الوقود الأحفوري والطاقة المتجددة، بما يتماشى مع المعايير الأوروبية لتحقيق الاستدامة وخفض أسعار الطاقة. وأوضح «باباناستاسيو»، خلال لقاء خاص مع الإعلامية دينا سالم، ببرنامج «المراقب»، على قناة «القاهرة الإخبارية»، أن توليد الكهرباء في قبرص يعتمد حاليًا بشكل أساسي على الوقود الأحفوري، بينما تبذل الحكومة جهودًا حثيثة لتعزيز الطاقة المتجددة، مضيفًا أن أحد التحديات الرئيسية التي تواجه قبرص هو غياب مصادر الغاز الطبيعي، مما يجعلها تعتمد على استيراد الغاز المسال، وفي هذا الصدد، تم وضع خطة لإنشاء محطات لتخزين الغاز الطبيعي وإعادة تحويله إلى حالته الأصلية لاستخدامه في محطات توليد الكهرباء، ومن المتوقع تنفيذ هذه الخطة بحلول عام 2026. وأشار باباناستاسيو إلى أن البلاد تمكنت حتى الآن من تحقيق تكافؤ نسبي في إنتاج الطاقة، حيث تبلغ قدرة محطات الوقود الأحفوري 1.4 جيجاوات، بينما توفر الطاقة المتجددة نحو 1 جيجاوات، ورغم ذلك، لا تتجاوز حصة الطاقة المتجددة في مزيج الكهرباء 20% بسبب الحاجة إلى تحديث البنية التحتية وإدارة مصادر الطاقة المتجددة بشكل أكثر كفاءة. الحكومة تستهدف رفع نسبة الطاقة المتجددة وأضاف أن الحكومة تستهدف رفع نسبة الطاقة المتجددة إلى ما بين 35% و40% بحلول عام 2030، معربًا عن تفاؤله بإمكانية تحقيق هذا الهدف من خلال تطوير المشاريع والاستثمارات في هذا المجال. أكبر محطة طاقة نووية عائمة في العالم تستضيفها أميركا.. أحدث التطورات http://moee.gov.eg/test_new/new_info.aspx?h_id=44722&call_p=news_f.aspx &pg_index=0 attaqa.net/2025/02/20/%D8%A3%D9%83%D8%A8%D8%B1-%D9%85%D8%AD%D8%B7%D8%A9-%D8%B7%D8%A7%D9%82%D8%A9-%D9%86%D9%88%D9%88%D9%8A%D8%A9-%D8%B9%D8%A7%D8%A6%D9%85%D8%A9-%D9%81%D9%8A-%D8%A7%D9%84%D8%B9%D8%A7%D9%84%D9%85-%D8%AA%D8%B3/ Mon, 24 Feb 2025 00:00:00 GMT ستشهد الولايات المتحدة إنشاء أكبر محطة طاقة نووية عائمة في العالم، ما من شأنه أن يُطلق الاستعمال النووي للتطبيقات البحرية. ووفق أحدث التطورات التي اطّلعت عليها منصة الطاقة المتخصصة (مقرّها واشنطن)، أعلنت شركة كور باور (Core Power) مبادرة لتقديم محطة طاقة نووية عائمة في الولايات المتحدة، ستوفر ما يُقدَّر بنحو 175 غيغاواط/ساعة من الكهرباء النظيفة سنويًا، بحلول منتصف ثلاثينيات القرن الـ21. وتسعى هذه المبادرة، التي أُطلِق عليها برنامج ليبرتي (Liberty)، إلى إنشاء إطار نووي مدني شامل مصمم خصوصًا للقطاع البحري. وسيشمل البرنامج البناء المعياري لتكنولوجيا الانشطار المتقدمة، وإنشاء الأطر التنظيمية، وسلسلة التوريد اللازمة لتمكين طرح هذه التكنولوجيا في جميع أنحاء العالم. برنامج محطات الطاقة النووية العائمة خلال خطاب ألقاه في قمة "كور باور" التي عُقِدت في هيوستن بولاية تكساس، شرحَ الرئيس التنفيذي، ميكال بوي، طموحات الشركة لهذا البرنامج المبتكر لمحطات الطاقة النووية العائمة. وأكد "بوي" أن برنامج "ليبرتي" يمكن أن يفتح سوقًا تُقدَّر قيمتها بنحو 2.6 تريليون دولار، تركّز على حلول الطاقة العائمة، مدّعيًا أن استعمال أحواض بناء السفن للبناء النووي يمكن أن ييسّر التوقيت والتكاليف. وستركّز المرحلة الأولى من برنامج "ليبرتي" على الإنتاج الضخم لمحطات الطاقة النووية العائمة، وفق ما جاء في البيان الذي حصلت عليه منصة الطاقة المتخصصة. وستُستعمل تقنيات البناء المعيارية في إنتاج محطات الطاقة النووية العائمة، مستفيدةً من الخبرة والبنية الأساسية الحالية لصناعة بناء السفن القائمة. وستُصمَّم هذه المحطات لتعمل بوصفها قوارب طاقة، يُمكن وضعها في المواني والمناطق الساحلية، أو وضعها في البحر لوحدات توليد الكهرباء الأكبر حجمًا. وتسمح هذه الإستراتيجية بالإنتاج الضخم بكفاءة، ما يسمح بسحب أسطول من محطات الطاقة النووية العائمة إلى مواقع العملاء المختلفة، دون الحاجة إلى تحضيرات معقّدة في كل موقع. مزايا محطات الطاقة النووية العائمة سيتولى حوض بناء السفن المركزي إدارة تشغيل محطات الطاقة النووية العائمة، وصيانتها، وإعادة تزويدها بالوقود، وإدارة النفايات. ووفق المعلومات التي اطّلعت عليها منصة الطاقة المتخصصة، فإن أحد الجوانب الرئيسة لبرنامج "ليبرتي" هو التركيز على التكنولوجيا النووية المتقدمة، وخاصةً مفاعلات الملح المنصهر. وخلافًا للمفاعلات النووية التقليدية، صُممت هذه الأنظمة من الجيل التالي للعمل بأمان وكفاءة عند ضغوط قريبة من الغلاف الجوي. محطة طاقة نووية عائمة محطة طاقة نووية عائمة - الصورة من الموقع الرسمي لشركة "كور باور" ويقلل هذا الابتكار من الحاجة إلى مناطق استبعاد الطوارئ الواسعة، ما يعزز قابلية التأمين والجدوى التشغيلية لمحطات الطاقة النووية العائمة والسفن التجارية التي تعمل بالطاقة النووية. ومن المتوقع أن توفر المفاعلات المتقدمة مزايا كبيرة في الكفاءة، ما يسمح للسفن بالعمل على حمولة وقود واحدة طوال عمرها الافتراضي، مع تقليل إنتاج النفايات. ونتيجة لذلك، تَعِد السفن التي تعمل بالطاقة النووية بتعزيز السرعة والكفاءة وسعة الشحن، بحسب ما نقلته منصة "إنترستينغ إنجينيرينغ" (Interesting Engineering). تطوير محطات الطاقة النووية العائمة في سياقٍ متصل، تتعاون شركة "كور باور"، المطوّر الرائد في مجال التقنيات النووية البحرية، مع العديد من المطوّرين، لتحسين محطات الطاقة النووية العائمة للتطبيقات البحرية. وتهدف الشركة إلى البدء في قبول الطلبات على محطات الطاقة النووية العائمة بحلول عام 2028، مع التركيز على التسويق الكامل في العقد التالي. وحدّد الرئيس التنفيذي للشركة، مايكل بوي، نهجًا تدريجيًا يؤدي إلى عام 2030، الذي يتضمن تصميم المفاعلات وإنشاء أطر الترخيص والتنظيم اللازمة. وستؤكد المرحلة الثانية من خريطة الطريق، بناء سلسلة توريد قوية وتطوير قوة عاملة ماهرة، في حين ستركّز المرحلة النهائية على إنشاء العمليات التجارية، وقاعدة تصنيع قادرة على دعم مبادرة محطات الطاقة النووية العائمة. وبالإضافة إلى الأهداف الفنية والتشغيلية للبرنامج، تخطط "كور باور" للعمل مع المنظمة البحرية الدولية، والهيئة الدولية للطاقة الذرّية، لوضع معايير عالمية للسلامة والأمن للسفن التي تعمل بالطاقة النووية. واختتم بوي حديثه قائلًا: "يهدف برنامج ليبرتي التابع لشركة كور باور إلى تعزيز أمن الطاقة للصناعات التي تعتمد على النقل الثقيل، مع وضع القطاع البحري في موقف يسمح له بتحقيق تقدُّم رائد"، مسلطًا الضوء على إمكانات البرنامج لإعادة تشكيل ديناميكيات التجارة العالمية وقال بوي: "سيوفر برنامج ليبرتي التابع لشركة كور باور أمنًا مرنًا للطاقة للصناعات الثقيلة والنقل البحري.. وبهذا، سيُحدِث ثورة في القطاع البحري ويحوّل التجارة العالمية". ستشهد الولايات المتحدة إنشاء أكبر محطة طاقة نووية عائمة في العالم، ما من شأنه أن يُطلق الاستعمال النووي للتطبيقات البحرية. ووفق أحدث التطورات التي اطّلعت عليها منصة الطاقة المتخصصة (مقرّها واشنطن)، أعلنت شركة كور باور (Core Power) مبادرة لتقديم محطة طاقة نووية عائمة في الولايات المتحدة، ستوفر ما يُقدَّر بنحو 175 غيغاواط/ساعة من الكهرباء النظيفة سنويًا، بحلول منتصف ثلاثينيات القرن الـ21. وتسعى هذه المبادرة، التي أُطلِق عليها برنامج ليبرتي (Liberty)، إلى إنشاء إطار نووي مدني شامل مصمم خصوصًا للقطاع البحري. وسيشمل البرنامج البناء المعياري لتكنولوجيا الانشطار المتقدمة، وإنشاء الأطر التنظيمية، وسلسلة التوريد اللازمة لتمكين طرح هذه التكنولوجيا في جميع أنحاء العالم. برنامج محطات الطاقة النووية العائمة خلال خطاب ألقاه في قمة "كور باور" التي عُقِدت في هيوستن بولاية تكساس، شرحَ الرئيس التنفيذي، ميكال بوي، طموحات الشركة لهذا البرنامج المبتكر لمحطات الطاقة النووية العائمة. وأكد "بوي" أن برنامج "ليبرتي" يمكن أن يفتح سوقًا تُقدَّر قيمتها بنحو 2.6 تريليون دولار، تركّز على حلول الطاقة العائمة، مدّعيًا أن استعمال أحواض بناء السفن للبناء النووي يمكن أن ييسّر التوقيت والتكاليف. وستركّز المرحلة الأولى من برنامج "ليبرتي" على الإنتاج الضخم لمحطات الطاقة النووية العائمة، وفق ما جاء في البيان الذي حصلت عليه منصة الطاقة المتخصصة. وستُستعمل تقنيات البناء المعيارية في إنتاج محطات الطاقة النووية العائمة، مستفيدةً من الخبرة والبنية الأساسية الحالية لصناعة بناء السفن القائمة. وستُصمَّم هذه المحطات لتعمل بوصفها قوارب طاقة، يُمكن وضعها في المواني والمناطق الساحلية، أو وضعها في البحر لوحدات توليد الكهرباء الأكبر حجمًا. وتسمح هذه الإستراتيجية بالإنتاج الضخم بكفاءة، ما يسمح بسحب أسطول من محطات الطاقة النووية العائمة إلى مواقع العملاء المختلفة، دون الحاجة إلى تحضيرات معقّدة في كل موقع. مزايا محطات الطاقة النووية العائمة سيتولى حوض بناء السفن المركزي إدارة تشغيل محطات الطاقة النووية العائمة، وصيانتها، وإعادة تزويدها بالوقود، وإدارة النفايات. ووفق المعلومات التي اطّلعت عليها منصة الطاقة المتخصصة، فإن أحد الجوانب الرئيسة لبرنامج "ليبرتي" هو التركيز على التكنولوجيا النووية المتقدمة، وخاصةً مفاعلات الملح المنصهر. وخلافًا للمفاعلات النووية التقليدية، صُممت هذه الأنظمة من الجيل التالي للعمل بأمان وكفاءة عند ضغوط قريبة من الغلاف الجوي. محطة طاقة نووية عائمة محطة طاقة نووية عائمة - الصورة من الموقع الرسمي لشركة "كور باور" ويقلل هذا الابتكار من الحاجة إلى مناطق استبعاد الطوارئ الواسعة، ما يعزز قابلية التأمين والجدوى التشغيلية لمحطات الطاقة النووية العائمة والسفن التجارية التي تعمل بالطاقة النووية. ومن المتوقع أن توفر المفاعلات المتقدمة مزايا كبيرة في الكفاءة، ما يسمح للسفن بالعمل على حمولة وقود واحدة طوال عمرها الافتراضي، مع تقليل إنتاج النفايات. ونتيجة لذلك، تَعِد السفن التي تعمل بالطاقة النووية بتعزيز السرعة والكفاءة وسعة الشحن، بحسب ما نقلته منصة "إنترستينغ إنجينيرينغ" (Interesting Engineering). تطوير محطات الطاقة النووية العائمة في سياقٍ متصل، تتعاون شركة "كور باور"، المطوّر الرائد في مجال التقنيات النووية البحرية، مع العديد من المطوّرين، لتحسين محطات الطاقة النووية العائمة للتطبيقات البحرية. وتهدف الشركة إلى البدء في قبول الطلبات على محطات الطاقة النووية العائمة بحلول عام 2028، مع التركيز على التسويق الكامل في العقد التالي. وحدّد الرئيس التنفيذي للشركة، مايكل بوي، نهجًا تدريجيًا يؤدي إلى عام 2030، الذي يتضمن تصميم المفاعلات وإنشاء أطر الترخيص والتنظيم اللازمة. وستؤكد المرحلة الثانية من خريطة الطريق، بناء سلسلة توريد قوية وتطوير قوة عاملة ماهرة، في حين ستركّز المرحلة النهائية على إنشاء العمليات التجارية، وقاعدة تصنيع قادرة على دعم مبادرة محطات الطاقة النووية العائمة. وبالإضافة إلى الأهداف الفنية والتشغيلية للبرنامج، تخطط "كور باور" للعمل مع المنظمة البحرية الدولية، والهيئة الدولية للطاقة الذرّية، لوضع معايير عالمية للسلامة والأمن للسفن التي تعمل بالطاقة النووية. واختتم بوي حديثه قائلًا: "يهدف برنامج ليبرتي التابع لشركة كور باور إلى تعزيز أمن الطاقة للصناعات التي تعتمد على النقل الثقيل، مع وضع القطاع البحري في موقف يسمح له بتحقيق تقدُّم رائد"، مسلطًا الضوء على إمكانات البرنامج لإعادة تشكيل ديناميكيات التجارة العالمية وقال بوي: "سيوفر برنامج ليبرتي التابع لشركة كور باور أمنًا مرنًا للطاقة للصناعات الثقيلة والنقل البحري.. وبهذا، سيُحدِث ثورة في القطاع البحري ويحوّل التجارة العالمية". اتفاق روسي أمريكي على استئناف الحوار بشأن التعاون في مجالي الطاقة والفضاء http://moee.gov.eg/test_new/new_info.aspx?h_id=44721&call_p=news_f.aspx &pg_index=0 gate.ahram.org.eg/News/5099899.aspx Thu, 20 Feb 2025 00:00:00 GMT أعلنت وزارة الخارجية الروسية أن موسكو وواشنطن اتفقتا على بدء حوار حول استئناف التعاون الاقتصادي بينهما في مجالي الطاقة والفضاء. جاء ذلك في بيان لوزارة الخارجية الروسية، عقب المشاورات الروسية الأمريكية التي جرت جلستها الأولى في الرياض اليوم الثلاثاء. وذكرت الخارجية الروسية - بحسب البيان الذي أذاعته وكالة أنباء تاس الروسية اليوم - أنه "تم التوصل إلى اتفاقات لبدء حوار حول آليات استئناف التعاون في الاقتصاد، بما يشمل الطاقة والفضاء ومجالات أخرى ذات اهتمام مشترك". وجرت المحادثات بين الوفدين الروسي والأمريكي في العاصمة السعودية في الرياض، اليوم الثلاثاء، واستمرت لمدة أربع ساعات ونصف. أعلنت وزارة الخارجية الروسية أن موسكو وواشنطن اتفقتا على بدء حوار حول استئناف التعاون الاقتصادي بينهما في مجالي الطاقة والفضاء. جاء ذلك في بيان لوزارة الخارجية الروسية، عقب المشاورات الروسية الأمريكية التي جرت جلستها الأولى في الرياض اليوم الثلاثاء. وذكرت الخارجية الروسية - بحسب البيان الذي أذاعته وكالة أنباء تاس الروسية اليوم - أنه "تم التوصل إلى اتفاقات لبدء حوار حول آليات استئناف التعاون في الاقتصاد، بما يشمل الطاقة والفضاء ومجالات أخرى ذات اهتمام مشترك". وجرت المحادثات بين الوفدين الروسي والأمريكي في العاصمة السعودية في الرياض، اليوم الثلاثاء، واستمرت لمدة أربع ساعات ونصف. السعودية توقّع أكبر عقود بطاريات تخزين الكهرباء في العالم http://moee.gov.eg/test_new/new_info.aspx?h_id=44720&call_p=news_f.aspx &pg_index=0 attaqa.net/2025/02/18/%D8%A7%D9%84%D8%B3%D8%B9%D9%88%D8%AF%D9%8A%D8%A9-%D8%AA%D9%88%D9%82%D9%91%D8%B9-%D8%A3%D9%83%D8%A8%D8%B1-%D8%B9%D9%82%D9%88%D8%AF-%D8%A8%D8%B7%D8%A7%D8%B1%D9%8A%D8%A7%D8%AA-%D8%AA%D8%AE%D8%B2%D9%8A/ Thu, 20 Feb 2025 00:00:00 GMT وقعت السعودية أكبر عقود بطاريات تخزين الكهرباء في العالم مع شركة بي واي دي الصينية، وفق بيان صحفي حصلت عليه منصة الطاقة المتخصصة (مقرّها واشنطن). ووقّعت الشركة السعودية للكهرباء وشركة بي واي دي لتخزين الطاقة الصينية عقود أكبر مشروعات تخزين الكهرباء على مستوى الشبكة في العالم بسعة تبلغ 12.5 غيغاواط/ساعة. وإلى جانب المشروع السابق الذي تبلغ سعته 2.6 غيغاواط/ساعة، يبلغ حجم التعاون الآن 15.1 غيغاواط/ساعة. ويمثّل توقيع العقود الجديدة خطوة قوية إلى الأمام في تعاون الشركتَيْن بقطاع الطاقة المتجددة؛ ما يضخ زخمًا قويًا في تطوير صناعة الطاقة المتجددة في المملكة، ويُسهم في تحقيق أهداف رؤية السعودية 2030. تقنيات تخزين الكهرباء في السعودية يُظهِر هذا التعاون مع شركة بي واي دي لتخزين الطاقة عزم الشركة السعودية للكهرباء تقديم تقنيات تخزين الكهرباء المتقدمة، لتعزيز كفاءة استهلاك الطاقة في السعودية، وتعزيز التنمية السريعة في قطاع الطاقة المتجددة، مدفوعًا بطموح المملكة لتحقيق مزيج الطاقة الأمثل بنسبة 50% من الطاقة المتجددة بحلول عام 2030. وبموجب العقد، ستزوّد الشركة الصينية المملكة العربية السعودية بمعدات نظام بطاريات تخزين الكهرباء (BESS) لتخزين الكهرباء المولدة من مصادر متجددة مثل الطاقة الشمسية وطاقة الرياح. وسيجري تركيب المعدات التي توفرها شركة بي واي دي لتخزين الطاقة في 5 مواقع في المملكة؛ إذ ستتكامل في شبكة نقل الكهرباء في البلاد، وفق البيان الذي اطّلعت عليه منصة الطاقة المتخصصة. وتعتقد الشركتان أن نظام بطاريات تخزين الكهرباء سيؤدي دورًا محوريًا في معالجة التحديات التي يفرضها العدد المتزايد من أنظمة توليد الطاقة المتجددة، وضمان إمدادات الطاقة المستقرة، وتلبية ذروة الطلب على الطاقة. وترى شركة بي واي دي لتخزين الطاقة أن المشروع "سيُعيد تعريف قيمة ومكانة حلول تخزين الطاقة الكهروكيميائية في المشهد العالمي للطاقة". وتأمل أيضًا في مواصلة الاستثمار في البحث والتطوير التقني والتعاون مع الشركاء الدوليين لإحداث عصر جديد من التحول في مجال الطاقة؛ كما تشعر بالثقة في تنفيذ مشروع المملكة في الوقت المحدد، لتمكينه من العمل بسلاسة في الجدول الزمني المطلوب. بطاريات تخزين الكهرباء جانب من توقيع عقود بطاريات تخزين الكهرباء - الصورة من الموقع الرسمي لشركة بي واي دي لتخزين الطاقة بطاريات تخزين الكهرباء ستوفر شركة بي واي دي لتخزين الطاقة نظام بطاريات إم سي كيوب-تي (MC Cube-T)، الذي يستعمل الجيل الجديد من خلايا فوسفات الحديد والليثيوم لتخزين الكهرباء. ووفق المعلومات التي اطّلعت عليها منصة الطاقة المتخصصة، تُعد بطاريات فوسفات الحديد والليثيوم أكثر أمانًا وتتمتع بعمر أطول، ما يؤدي إلى المزيد من الطاقة وبصمة أقل. ويستعمل نظام بطاريات تخزين الكهرباء "إم سي كيوب-تي" تقنية تبريد سائل ذكية لتحسين كفاءة النظام بشكل شامل، بحسب ما نقلته منصة "إنترستينغ إنجينيرينغ" (Interesting Engineering). وصرّحت شركة بي واي دي -أيضًا- بأنها تقدّم فوائد أخرى مثل سهولة النقل، والتخطيط، والتركيب، والصيانة، وإمكان زيادة السعة. ويُمكن أن تعمل بسلاسة بين درجات حرارة 86 درجة فهرنهايت (30 درجة مئوية) و113 درجة فهرنهايت (45 درجة مئوية)، ويبلغ أقصى ارتفاع للعمل لها 9.842 قدمًا (3 آلاف متر). وتقول الشركة إنها سلّمت حتى الآن أكثر من 75 غيغاواط/ساعة من معدات نظام بطاريات تخزين الكهرباء، إلى 350 مشروعًا، تمتد إلى أكثر من 110 دول ومناطق حول العالم. وقعت السعودية أكبر عقود بطاريات تخزين الكهرباء في العالم مع شركة بي واي دي الصينية، وفق بيان صحفي حصلت عليه منصة الطاقة المتخصصة (مقرّها واشنطن). ووقّعت الشركة السعودية للكهرباء وشركة بي واي دي لتخزين الطاقة الصينية عقود أكبر مشروعات تخزين الكهرباء على مستوى الشبكة في العالم بسعة تبلغ 12.5 غيغاواط/ساعة. وإلى جانب المشروع السابق الذي تبلغ سعته 2.6 غيغاواط/ساعة، يبلغ حجم التعاون الآن 15.1 غيغاواط/ساعة. ويمثّل توقيع العقود الجديدة خطوة قوية إلى الأمام في تعاون الشركتَيْن بقطاع الطاقة المتجددة؛ ما يضخ زخمًا قويًا في تطوير صناعة الطاقة المتجددة في المملكة، ويُسهم في تحقيق أهداف رؤية السعودية 2030. تقنيات تخزين الكهرباء في السعودية يُظهِر هذا التعاون مع شركة بي واي دي لتخزين الطاقة عزم الشركة السعودية للكهرباء تقديم تقنيات تخزين الكهرباء المتقدمة، لتعزيز كفاءة استهلاك الطاقة في السعودية، وتعزيز التنمية السريعة في قطاع الطاقة المتجددة، مدفوعًا بطموح المملكة لتحقيق مزيج الطاقة الأمثل بنسبة 50% من الطاقة المتجددة بحلول عام 2030. وبموجب العقد، ستزوّد الشركة الصينية المملكة العربية السعودية بمعدات نظام بطاريات تخزين الكهرباء (BESS) لتخزين الكهرباء المولدة من مصادر متجددة مثل الطاقة الشمسية وطاقة الرياح. وسيجري تركيب المعدات التي توفرها شركة بي واي دي لتخزين الطاقة في 5 مواقع في المملكة؛ إذ ستتكامل في شبكة نقل الكهرباء في البلاد، وفق البيان الذي اطّلعت عليه منصة الطاقة المتخصصة. وتعتقد الشركتان أن نظام بطاريات تخزين الكهرباء سيؤدي دورًا محوريًا في معالجة التحديات التي يفرضها العدد المتزايد من أنظمة توليد الطاقة المتجددة، وضمان إمدادات الطاقة المستقرة، وتلبية ذروة الطلب على الطاقة. وترى شركة بي واي دي لتخزين الطاقة أن المشروع "سيُعيد تعريف قيمة ومكانة حلول تخزين الطاقة الكهروكيميائية في المشهد العالمي للطاقة". وتأمل أيضًا في مواصلة الاستثمار في البحث والتطوير التقني والتعاون مع الشركاء الدوليين لإحداث عصر جديد من التحول في مجال الطاقة؛ كما تشعر بالثقة في تنفيذ مشروع المملكة في الوقت المحدد، لتمكينه من العمل بسلاسة في الجدول الزمني المطلوب. بطاريات تخزين الكهرباء جانب من توقيع عقود بطاريات تخزين الكهرباء - الصورة من الموقع الرسمي لشركة بي واي دي لتخزين الطاقة بطاريات تخزين الكهرباء ستوفر شركة بي واي دي لتخزين الطاقة نظام بطاريات إم سي كيوب-تي (MC Cube-T)، الذي يستعمل الجيل الجديد من خلايا فوسفات الحديد والليثيوم لتخزين الكهرباء. ووفق المعلومات التي اطّلعت عليها منصة الطاقة المتخصصة، تُعد بطاريات فوسفات الحديد والليثيوم أكثر أمانًا وتتمتع بعمر أطول، ما يؤدي إلى المزيد من الطاقة وبصمة أقل. ويستعمل نظام بطاريات تخزين الكهرباء "إم سي كيوب-تي" تقنية تبريد سائل ذكية لتحسين كفاءة النظام بشكل شامل، بحسب ما نقلته منصة "إنترستينغ إنجينيرينغ" (Interesting Engineering). وصرّحت شركة بي واي دي -أيضًا- بأنها تقدّم فوائد أخرى مثل سهولة النقل، والتخطيط، والتركيب، والصيانة، وإمكان زيادة السعة. ويُمكن أن تعمل بسلاسة بين درجات حرارة 86 درجة فهرنهايت (30 درجة مئوية) و113 درجة فهرنهايت (45 درجة مئوية)، ويبلغ أقصى ارتفاع للعمل لها 9.842 قدمًا (3 آلاف متر). وتقول الشركة إنها سلّمت حتى الآن أكثر من 75 غيغاواط/ساعة من معدات نظام بطاريات تخزين الكهرباء، إلى 350 مشروعًا، تمتد إلى أكثر من 110 دول ومناطق حول العالم. دبي تعتزم بناء محطة طاقة شمسية بتقنية التخزين لضمان إمدادات مستدامة http://moee.gov.eg/test_new/new_info.aspx?h_id=44719&call_p=news_f.aspx &pg_index=0 asharqbusiness.com/power/71217/%D8%AF%D8%A8%D9%8A-%D8%AA%D8%B9%D8%AA%D8%B2%D9%85-%D8%A8%D9%86%D8%A7%D8%A1-%D9%85%D8%AD%D8%B7%D8%A9-%D8%B7%D8%A7%D9%82%D8%A9-%D8%B4%D9%85%D8%B3%D9%8A%D8%A9-%D8%A8%D8%AA%D9%82%D9%86%D9%8A%D8%A9-%D8%A7%D9%84%D8%AA%D8%AE%D8%B2%D9%8A%D9%86/ Thu, 20 Feb 2025 00:00:00 GMT تعتزم دبي بناء محطة طاقة شمسية، بتقنية تخزين الطاقة بالبطاريات لتوفير إمدادات طاقة مستدامة، وذلك بعد شهر فقط من إعلان أبوظبي عن مشروع مماثل بقيمة 6 مليارات دولار، إذ تسعى الإمارات إلى تحقيق أهداف طموحة في مجال الطاقة النظيفة. ستشمل المرحلة السابعة من مجمع محمد بن راشد آل مكتوم للطاقة الشمسية دمج 1.6 غيغاواط من الطاقة الكهروضوئية، مع تخزين 1 غيغاواط من الطاقة في البطاريات، وفقاً لما ذكرته هيئة كهرباء ومياه دبي في بيان اليوم. ثاني مشروع في الإمارات يُعد هذا المشروع ثاني مشروع للطاقة الشمسية في الإمارات بنفس التقنية، ويهدف إلى معالجة مشكلة أساسية أمام الطاقة المتجددة حيث يعتمد الإنتاج على الظروف الشمسية والرياح. تُعد الإمارات أول دولة خليجة تعلن عن هدف صافي انبعاثات صفرية بحلول 2050. وتسعى إلى الاعتماد أيضاً على المفاعلات النووية لتقليل استخدام الوقود الأحفوري. وتعتزم هيئة كهرباء ومياه دبي اختيار مطور لبناء وتملك المشروع الجديد، الذي سيتم تشغيله بين عامي 2027 و2029، وقد اختارت شركة ديلويت لتقديم المشورة لها، وفقاً للبيان. في أبوظبي، دشنت"مصدر" المملوكة للدولة مشروع طاقة شمسية بقدرة 5.2 غيغاواط، قادر على توفير 1 غيغاواط من الطاقة الكهربائية المستقرة من خلال نظام التخزين بالبطاريات، ومن المقرر بدء تشغيله في عام 2027. تعتزم دبي بناء محطة طاقة شمسية، بتقنية تخزين الطاقة بالبطاريات لتوفير إمدادات طاقة مستدامة، وذلك بعد شهر فقط من إعلان أبوظبي عن مشروع مماثل بقيمة 6 مليارات دولار، إذ تسعى الإمارات إلى تحقيق أهداف طموحة في مجال الطاقة النظيفة. ستشمل المرحلة السابعة من مجمع محمد بن راشد آل مكتوم للطاقة الشمسية دمج 1.6 غيغاواط من الطاقة الكهروضوئية، مع تخزين 1 غيغاواط من الطاقة في البطاريات، وفقاً لما ذكرته هيئة كهرباء ومياه دبي في بيان اليوم. ثاني مشروع في الإمارات يُعد هذا المشروع ثاني مشروع للطاقة الشمسية في الإمارات بنفس التقنية، ويهدف إلى معالجة مشكلة أساسية أمام الطاقة المتجددة حيث يعتمد الإنتاج على الظروف الشمسية والرياح. تُعد الإمارات أول دولة خليجة تعلن عن هدف صافي انبعاثات صفرية بحلول 2050. وتسعى إلى الاعتماد أيضاً على المفاعلات النووية لتقليل استخدام الوقود الأحفوري. وتعتزم هيئة كهرباء ومياه دبي اختيار مطور لبناء وتملك المشروع الجديد، الذي سيتم تشغيله بين عامي 2027 و2029، وقد اختارت شركة ديلويت لتقديم المشورة لها، وفقاً للبيان. في أبوظبي، دشنت"مصدر" المملوكة للدولة مشروع طاقة شمسية بقدرة 5.2 غيغاواط، قادر على توفير 1 غيغاواط من الطاقة الكهربائية المستقرة من خلال نظام التخزين بالبطاريات، ومن المقرر بدء تشغيله في عام 2027. الطلب على الكهرباء في الجزائر قد يرتفع 5% بعد مستويات تاريخية http://moee.gov.eg/test_new/new_info.aspx?h_id=44718&call_p=news_f.aspx &pg_index=0 attaqa.net/2025/02/18/%D8%A7%D9%84%D8%B7%D9%84%D8%A8-%D8%B9%D9%84%D9%89-%D8%A7%D9%84%D9%83%D9%87%D8%B1%D8%A8%D8%A7%D8%A1-%D9%81%D9%8A-%D8%A7%D9%84%D8%AC%D8%B2%D8%A7%D8%A6%D8%B1-%D9%82%D8%AF-%D9%8A%D8%B1%D8%AA%D9%81%D8%B9-5/ Thu, 20 Feb 2025 00:00:00 GMT ارتفع الطلب على الكهرباء في الجزائر خلال العام الماضي (2024)، ليشهد تسجيل مستويات تاريخية في شهور الصيف، مع توقعات استمرار النمو خلال السنوات المقبلة. وبحسب بيانات حديثة اطّلعت عليها وحدة أبحاث الطاقة (مقرّها واشنطن)، ارتفع الطلب على الكهرباء بنسبة 5.4% في عام 2024، بعدما حققت البلاد رقمًا قياسيًا جديدًا في الطلب، تجاوز 19 غيغاواط يوم 17 يوليو/تموز الماضي. ورغم أن الغاز الطبيعي ما يزال المصدر الرئيس لتوليد الكهرباء، فمن المتوقع أن تؤدي الطاقة المتجددة دورًا أكبر خلال السنوات المقبلة، بدعم مشروعات الطاقة الشمسية التي شرعت في تنفيذها العام الماضي. وكانت الجزائر قد خصصت العام الماضي نحو 200 مليار دينار (1.5 مليار دولار) لتنفيذ ما تطلق عليه "مشروع القرن" الذي يستهدف ربط الشبكة الشمالية بالجنوب الكبير، من خلال خطوط الجهد العالي 400 كيلوفولت على مسافة 880 كيلومترًا. الطلب على الكهرباء في الجزائر يواصل النمو من المتوقع استمرار نمو الطلب على الكهرباء في الجزائر بمتوسط 5.2% سنويًا حتى عام 2027، وسط قدرة البلاد على تلبية الطلب المتزايد بدعم تشغيل محطات جديدة وتحسين شبكة الكهرباء، بحسب تقرير حديث صادر عن وكالة الطاقة الدولية. وتمتلك البلاد قدرة مركبة من الكهرباء تتجاوز 25 غيغاواط، بدعم من بدء تشغيل محطة توليد كهرباء جديدة بسعة 1.5 غيغاواط بصورة جزئية، والواقعة في مدينة مستغانم المطلة على البحر المتوسط. وواجهت محطة الكهرباء في مستغانم تأخيرات في تنفيذها، إذ كان من المقرر أن تعمل بكامل طاقتها في 2017، ولكن من المتوقع أن يحدث ذلك في 2025، لتدعم تلبية الطلب المتزايد. وتتشكل غالبية مزيج توليد الكهرباء في الجزائر من الغاز الطبيعي بحصّة تقترب من 99%، في حين ما تزال الطاقة المتجددة أقل من 1%، وفقًا للرسم البياني التالي، الذي أعدّته وحدة أبحاث الطاقة: مزيج توليد الكهرباء في الجزائر وتشير تقديرات أولية إلى أن إنتاج الكهرباء بالغاز في الجزائر ارتفع بنسبة 4.7% عام 2024، مع توقعات باستمرار الزيادة بمتوسط نمو 4.5% سنويًا حتى 2027. وتعمل البلاد على تصدير الفائض من الكهرباء إلى أوروبا لتواصل دعمها قطاع الطاقة في القارة العجوز، وهو ما تَمثَّل في توقيع شركتي سوناطراك وسونلغاز مذكرة تفاهم مع شركة إيني الإيطالية، لإجراء دراسة جدوى للربط الكهربائي بين الجزائر وإيطاليا. دور الطاقة المتجددة في الجزائر ما تزال القدرة الحالية للطاقة المتجددة في الجزائر أقل من 600 ميغاواط، لكن البلاد تخطط لتوليد نحو 15 غيغاواط من الطاقة المتجددة بحلول عام 2035. ويرصد الرسم البياني التالي -الذي أعدّته وحدة أبحاث الطاقة- سعة الطاقة الشمسية المركبة في الجزائر: السعة التراكمية للطاقة الشمسية في الجزائر وهناك توقعات بانتعاشة واضحة في توليد الطاقة المتجددة خلال السنوات المقبلة، لتسهم بتلبية الطلب على الكهرباء في الجزائر، بدعم بدء مشروعات للطاقة الشمسية بعد تأخيرات طالتها لسنوات عدّة. ومن المتوقع نمو توليد الكهرباء من الطاقة الشمسية بنسبة 22% سنويًا حتى عام 2027، مقابل 13% في عام 2024، لترتفع حصتها في تلبية الطلب على الكهرباء في الجزائر. ارتفع الطلب على الكهرباء في الجزائر خلال العام الماضي (2024)، ليشهد تسجيل مستويات تاريخية في شهور الصيف، مع توقعات استمرار النمو خلال السنوات المقبلة. وبحسب بيانات حديثة اطّلعت عليها وحدة أبحاث الطاقة (مقرّها واشنطن)، ارتفع الطلب على الكهرباء بنسبة 5.4% في عام 2024، بعدما حققت البلاد رقمًا قياسيًا جديدًا في الطلب، تجاوز 19 غيغاواط يوم 17 يوليو/تموز الماضي. ورغم أن الغاز الطبيعي ما يزال المصدر الرئيس لتوليد الكهرباء، فمن المتوقع أن تؤدي الطاقة المتجددة دورًا أكبر خلال السنوات المقبلة، بدعم مشروعات الطاقة الشمسية التي شرعت في تنفيذها العام الماضي. وكانت الجزائر قد خصصت العام الماضي نحو 200 مليار دينار (1.5 مليار دولار) لتنفيذ ما تطلق عليه "مشروع القرن" الذي يستهدف ربط الشبكة الشمالية بالجنوب الكبير، من خلال خطوط الجهد العالي 400 كيلوفولت على مسافة 880 كيلومترًا. الطلب على الكهرباء في الجزائر يواصل النمو من المتوقع استمرار نمو الطلب على الكهرباء في الجزائر بمتوسط 5.2% سنويًا حتى عام 2027، وسط قدرة البلاد على تلبية الطلب المتزايد بدعم تشغيل محطات جديدة وتحسين شبكة الكهرباء، بحسب تقرير حديث صادر عن وكالة الطاقة الدولية. وتمتلك البلاد قدرة مركبة من الكهرباء تتجاوز 25 غيغاواط، بدعم من بدء تشغيل محطة توليد كهرباء جديدة بسعة 1.5 غيغاواط بصورة جزئية، والواقعة في مدينة مستغانم المطلة على البحر المتوسط. وواجهت محطة الكهرباء في مستغانم تأخيرات في تنفيذها، إذ كان من المقرر أن تعمل بكامل طاقتها في 2017، ولكن من المتوقع أن يحدث ذلك في 2025، لتدعم تلبية الطلب المتزايد. وتتشكل غالبية مزيج توليد الكهرباء في الجزائر من الغاز الطبيعي بحصّة تقترب من 99%، في حين ما تزال الطاقة المتجددة أقل من 1%، وفقًا للرسم البياني التالي، الذي أعدّته وحدة أبحاث الطاقة: مزيج توليد الكهرباء في الجزائر وتشير تقديرات أولية إلى أن إنتاج الكهرباء بالغاز في الجزائر ارتفع بنسبة 4.7% عام 2024، مع توقعات باستمرار الزيادة بمتوسط نمو 4.5% سنويًا حتى 2027. وتعمل البلاد على تصدير الفائض من الكهرباء إلى أوروبا لتواصل دعمها قطاع الطاقة في القارة العجوز، وهو ما تَمثَّل في توقيع شركتي سوناطراك وسونلغاز مذكرة تفاهم مع شركة إيني الإيطالية، لإجراء دراسة جدوى للربط الكهربائي بين الجزائر وإيطاليا. دور الطاقة المتجددة في الجزائر ما تزال القدرة الحالية للطاقة المتجددة في الجزائر أقل من 600 ميغاواط، لكن البلاد تخطط لتوليد نحو 15 غيغاواط من الطاقة المتجددة بحلول عام 2035. ويرصد الرسم البياني التالي -الذي أعدّته وحدة أبحاث الطاقة- سعة الطاقة الشمسية المركبة في الجزائر: السعة التراكمية للطاقة الشمسية في الجزائر وهناك توقعات بانتعاشة واضحة في توليد الطاقة المتجددة خلال السنوات المقبلة، لتسهم بتلبية الطلب على الكهرباء في الجزائر، بدعم بدء مشروعات للطاقة الشمسية بعد تأخيرات طالتها لسنوات عدّة. ومن المتوقع نمو توليد الكهرباء من الطاقة الشمسية بنسبة 22% سنويًا حتى عام 2027، مقابل 13% في عام 2024، لترتفع حصتها في تلبية الطلب على الكهرباء في الجزائر. تقارير إعلامية روسية: إعداد برنامج شامل لتشغيل محطة زابوريجيا النووية http://moee.gov.eg/test_new/new_info.aspx?h_id=44717&call_p=news_f.aspx &pg_index=0 www.elwatannews.com/news/details/7845512 Thu, 20 Feb 2025 00:00:00 GMT أفادت قناة «القاهرة الإخبارية» في نبأ عاجل، نقلًا عن تقارير إعلامية روسية، عن إعداد برنامج شامل لتشغيل محطة زابوريجيا للطاقة النووية بما في ذلك توليد الكهرباء، وسيجري استئناف عمل محطة زابوريجيا عندما يسمح الوضع العسكري والسياسي بذلك. وأضافت التقارير الإعلامية الروسية، أنه من المرجح نقل جزء من الكهرباء المنتجة في محطة زابوريجيا إلى شبه جزيرة القرم، ومن المتوقع التصديق على خطة تشغيل زابوريجيا خلال شهر ونصف، والمحطة ستوفر الكهرباء للأقاليم الروسية الجديدة. وفي وقت سابق، أعلنت وسائل إعلام روسية أن طائرات أوكرانية مسيرة نفذت هجمات على محطة زابوريجيا النووية، وأن الهجمات طالت منطقة ميناء الشحن ومحطة الأكسجين والنيتروجين، ولم تسجل أي أضرار للبنية التحتية الحيوية أو تعطيل تشغيل المحطة. أفادت قناة «القاهرة الإخبارية» في نبأ عاجل، نقلًا عن تقارير إعلامية روسية، عن إعداد برنامج شامل لتشغيل محطة زابوريجيا للطاقة النووية بما في ذلك توليد الكهرباء، وسيجري استئناف عمل محطة زابوريجيا عندما يسمح الوضع العسكري والسياسي بذلك. وأضافت التقارير الإعلامية الروسية، أنه من المرجح نقل جزء من الكهرباء المنتجة في محطة زابوريجيا إلى شبه جزيرة القرم، ومن المتوقع التصديق على خطة تشغيل زابوريجيا خلال شهر ونصف، والمحطة ستوفر الكهرباء للأقاليم الروسية الجديدة. وفي وقت سابق، أعلنت وسائل إعلام روسية أن طائرات أوكرانية مسيرة نفذت هجمات على محطة زابوريجيا النووية، وأن الهجمات طالت منطقة ميناء الشحن ومحطة الأكسجين والنيتروجين، ولم تسجل أي أضرار للبنية التحتية الحيوية أو تعطيل تشغيل المحطة. الطاقة المتجددة في أستراليا أمام مستقبل غامض http://moee.gov.eg/test_new/new_info.aspx?h_id=44716&call_p=news_f.aspx &pg_index=0 attaqa.net/2025/02/18/%D8%A7%D9%84%D8%B7%D8%A7%D9%82%D8%A9-%D8%A7%D9%84%D9%85%D8%AA%D8%AC%D8%AF%D8%AF%D8%A9-%D9%81%D9%8A-%D8%A3%D8%B3%D8%AA%D8%B1%D8%A7%D9%84%D9%8A%D8%A7-%D8%A3%D9%85%D8%A7%D9%85-%D9%85%D8%B3%D8%AA%D9%82/ Wed, 19 Feb 2025 00:00:00 GMT يترقّب قطاع الطاقة المتجددة في أستراليا نتائج الانتخابات، المقرر عقدها خلال الأشهر المقبلة، لتحديد طريقة إنتاج الكهرباء والأهداف المناخية الطموحة على المديين القريب والمتوسط. ومن المقرر إعلان نتائج إحدى أكبر الجولات اليوم الثلاثاء (18 فبراير/شباط 2025) في إطار برنامج استثمار القدرات الذي أطلقته حكومة حزب العمال لإضافة 23 غيغاواط من قدرات الطاقة الشمسية وطاقة الرياح، و9 غيغاواط من قدرات تخزين الكهرباء، وفق تحديثات قطاع الطاقة المتجددة لدى منصة الطاقة المتخصصة (مقرّها واشنطن). لكن مصير تلك العطاءات المهمة لتحقيق هدف الحياد الكربوني بحلول عام 2050 مرهون بأيدي السياسيين؛ إذ سيحدّد الفائز بالانتخابات ما إذا كان سينبغي استمرار البرنامج دعمًا لمصادر الطاقة المتجددة، أم لا. ويناصر حزب العمال الحاكم -حاليًا- مصادر الطاقة النظيفة، ووضع أهداف مناخية طموحة، لكن المعارضة تتبنى نهجًا مخالفًا يقوم على التحول إلى الطاقة النووية والفحم. عطاءات الطاقة المتجددة في أستراليا تستهدف أحدث عطاءات الطاقة المتجددة في أستراليا إضافة 6% غيغاواط من القدرات الجديدة، ومن المقرر إعلان نتائجها في وقت لاحق من هذا العام. مزرعة رياح في أستراليا وبحسب متابعات منصة الطاقة المتخصصة، يأتي ذلك تحقيقًا لهدف رفع نسبة الطاقة المتجددة في مزيج الكهرباء الأسترالي إلى 82% بحلول عام 2030، وهو الهدف الذي أقرّه حزب العمال بقيادة رئيس الوزراء الحالي أنتوني ألبانيز. لكن آخر استطلاعات الرأي تشير إلى أن فرص فوز حزب العمال بأغلبية المقاعد ضعيفة، بما لن يؤمّن استمرار سياسته لنشر الطاقة المتجددة في أستراليا. وعلى قائمة الخاسرين المحتملين أيضًا يوجد التحالف المعارض، الذي يضم الحزبين الليبرالي والقومي، الذي تشير استطلاعات الرأي إلى أنه لن يحظى بالأغلبية، إلّا أنه قد يحظى بدعم عدد من النواب المستقلين، وهو ما كان الأمل الوحيد لحزب العمال لاستمراره في السلطة (بالإضافة لحزب الخضر). لكن حكومة التحالف بقيادة بيتر داتون ستكون "كارثية" لقطاع الطاقة المتجددة في أستراليا؛ إذ يناصر الطاقة النووية في المقابل. ويزعم داتون أنه بالإمكان تحقيق الحياد الكربوني قبل موعد حزب العمال في 2050، بوساطة المفاعلات النووية التي يُتوقع أن تدخل حيز التشغيل قبل عام 2040. يأتي ذلك رغم التأكيدات المتكررة لارتفاع أسعار الكهرباء الناتجة عن تشغيل المفاعلات النووية، فضلًا عن ارتفاع تكاليف إنشائها وتجاوزها مواعيد التشغيل المقرر، والمخاوف المرتبطة بالسلامة والنفايات النووية، من بين تحديات أخرى كثيرة. وعلاوة على ذلك، لا يهتم التحالف بوضع أهداف مناخية قصيرة أو طويلة الأمد؛ لأن أهداف خفض الانبعاثات ليست على جدول الأعمال، وهو نهج يتّبعه الرئيس الأميركي دونالد ترمب الذي يناصر مصادر الوقود الأحفوري، وانسحب من اتفاقية باريس للمناخ. الفحم في أستراليا يرتكز مفهوم زعيم المعارضة بيتر داتون حول مزيج الكهرباء المستقبلي على الاعتماد على محطات الفحم في أستراليا. وبحسب المعلومات لدى منصة الطاقة المتخصصة نقلًا عن مركز أبحاث "إمبر" (ember)، تولّد مصادر الوقود الأحفوري نحو ثُلثي الكهرباء الأسترالية، بنسبة تصل إلى 64%، موزعة بين الفحم والغاز الطبيعي والنفط. كما أن أستراليا خامس أكبر منتجي الفحم في العالم، وثاني أكبر المصدّرين للوقود الملوّث عالميًا. وبدعم من تلك القدرات، يريد داتون تمديد العمر التشغيلي لمحطات الفحم المتقادمة لحين بناء المفاعلات النووية في أواخر العقد المقبل. ويوضح الرسم البياني التالي -الذي أعدّته منصة الطاقة المتخصصة- وجود أستراليا بقائمة أكبر مصدّري الفحم في العالم خلال عامي 2021 و2022: أكبر مصدري الفحم في العالم وأقرّت الحكومة خلال العام الماضي (2024) 7 مشروعات فحم جديدة، بعضها يمتد حتى 2088، كما بلغ عدد المشروعات قيد التطوير 47 بنهاية ديسمبر/كانون الأول. لكن مشغّل سوق الكهرباء الأسترالية يؤكد أن فشل أسطول محطات الفحم المتقادمة والمتهالكة هو أكبر تهديد لموثوقية شبكة الكهرباء. ولذلك؛ يتعين استبدال مصادر الطاقة المتجددة وبطاريات تخزين الكهرباء بها، إلى جانب محطات الغاز الطبيعي. ولحماية مكتسبات قطاع الطاقة المتجددة الأسترالي، يسعى حزب الخضر إلى تمرير تشريعات جديدة توفر حماية قانونية لبرنامج استثمار القدرات. وقبل عقد من الزمان، نجح "الخضر" في حماية شركة تمويل الطاقة النظيفة ووكالة الطاقة المتجددة الأسترالية من حكومة رئيس الوزراء توني أبوت الذي تولّى السلطة في عام 2013، لكنه نجح في تأخير وعرقلة هدف الطاقة المتجددة بحلول 2030. يترقّب قطاع الطاقة المتجددة في أستراليا نتائج الانتخابات، المقرر عقدها خلال الأشهر المقبلة، لتحديد طريقة إنتاج الكهرباء والأهداف المناخية الطموحة على المديين القريب والمتوسط. ومن المقرر إعلان نتائج إحدى أكبر الجولات اليوم الثلاثاء (18 فبراير/شباط 2025) في إطار برنامج استثمار القدرات الذي أطلقته حكومة حزب العمال لإضافة 23 غيغاواط من قدرات الطاقة الشمسية وطاقة الرياح، و9 غيغاواط من قدرات تخزين الكهرباء، وفق تحديثات قطاع الطاقة المتجددة لدى منصة الطاقة المتخصصة (مقرّها واشنطن). لكن مصير تلك العطاءات المهمة لتحقيق هدف الحياد الكربوني بحلول عام 2050 مرهون بأيدي السياسيين؛ إذ سيحدّد الفائز بالانتخابات ما إذا كان سينبغي استمرار البرنامج دعمًا لمصادر الطاقة المتجددة، أم لا. ويناصر حزب العمال الحاكم -حاليًا- مصادر الطاقة النظيفة، ووضع أهداف مناخية طموحة، لكن المعارضة تتبنى نهجًا مخالفًا يقوم على التحول إلى الطاقة النووية والفحم. عطاءات الطاقة المتجددة في أستراليا تستهدف أحدث عطاءات الطاقة المتجددة في أستراليا إضافة 6% غيغاواط من القدرات الجديدة، ومن المقرر إعلان نتائجها في وقت لاحق من هذا العام. مزرعة رياح في أستراليا وبحسب متابعات منصة الطاقة المتخصصة، يأتي ذلك تحقيقًا لهدف رفع نسبة الطاقة المتجددة في مزيج الكهرباء الأسترالي إلى 82% بحلول عام 2030، وهو الهدف الذي أقرّه حزب العمال بقيادة رئيس الوزراء الحالي أنتوني ألبانيز. لكن آخر استطلاعات الرأي تشير إلى أن فرص فوز حزب العمال بأغلبية المقاعد ضعيفة، بما لن يؤمّن استمرار سياسته لنشر الطاقة المتجددة في أستراليا. وعلى قائمة الخاسرين المحتملين أيضًا يوجد التحالف المعارض، الذي يضم الحزبين الليبرالي والقومي، الذي تشير استطلاعات الرأي إلى أنه لن يحظى بالأغلبية، إلّا أنه قد يحظى بدعم عدد من النواب المستقلين، وهو ما كان الأمل الوحيد لحزب العمال لاستمراره في السلطة (بالإضافة لحزب الخضر). لكن حكومة التحالف بقيادة بيتر داتون ستكون "كارثية" لقطاع الطاقة المتجددة في أستراليا؛ إذ يناصر الطاقة النووية في المقابل. ويزعم داتون أنه بالإمكان تحقيق الحياد الكربوني قبل موعد حزب العمال في 2050، بوساطة المفاعلات النووية التي يُتوقع أن تدخل حيز التشغيل قبل عام 2040. يأتي ذلك رغم التأكيدات المتكررة لارتفاع أسعار الكهرباء الناتجة عن تشغيل المفاعلات النووية، فضلًا عن ارتفاع تكاليف إنشائها وتجاوزها مواعيد التشغيل المقرر، والمخاوف المرتبطة بالسلامة والنفايات النووية، من بين تحديات أخرى كثيرة. وعلاوة على ذلك، لا يهتم التحالف بوضع أهداف مناخية قصيرة أو طويلة الأمد؛ لأن أهداف خفض الانبعاثات ليست على جدول الأعمال، وهو نهج يتّبعه الرئيس الأميركي دونالد ترمب الذي يناصر مصادر الوقود الأحفوري، وانسحب من اتفاقية باريس للمناخ. الفحم في أستراليا يرتكز مفهوم زعيم المعارضة بيتر داتون حول مزيج الكهرباء المستقبلي على الاعتماد على محطات الفحم في أستراليا. وبحسب المعلومات لدى منصة الطاقة المتخصصة نقلًا عن مركز أبحاث "إمبر" (ember)، تولّد مصادر الوقود الأحفوري نحو ثُلثي الكهرباء الأسترالية، بنسبة تصل إلى 64%، موزعة بين الفحم والغاز الطبيعي والنفط. كما أن أستراليا خامس أكبر منتجي الفحم في العالم، وثاني أكبر المصدّرين للوقود الملوّث عالميًا. وبدعم من تلك القدرات، يريد داتون تمديد العمر التشغيلي لمحطات الفحم المتقادمة لحين بناء المفاعلات النووية في أواخر العقد المقبل. ويوضح الرسم البياني التالي -الذي أعدّته منصة الطاقة المتخصصة- وجود أستراليا بقائمة أكبر مصدّري الفحم في العالم خلال عامي 2021 و2022: أكبر مصدري الفحم في العالم وأقرّت الحكومة خلال العام الماضي (2024) 7 مشروعات فحم جديدة، بعضها يمتد حتى 2088، كما بلغ عدد المشروعات قيد التطوير 47 بنهاية ديسمبر/كانون الأول. لكن مشغّل سوق الكهرباء الأسترالية يؤكد أن فشل أسطول محطات الفحم المتقادمة والمتهالكة هو أكبر تهديد لموثوقية شبكة الكهرباء. ولذلك؛ يتعين استبدال مصادر الطاقة المتجددة وبطاريات تخزين الكهرباء بها، إلى جانب محطات الغاز الطبيعي. ولحماية مكتسبات قطاع الطاقة المتجددة الأسترالي، يسعى حزب الخضر إلى تمرير تشريعات جديدة توفر حماية قانونية لبرنامج استثمار القدرات. وقبل عقد من الزمان، نجح "الخضر" في حماية شركة تمويل الطاقة النظيفة ووكالة الطاقة المتجددة الأسترالية من حكومة رئيس الوزراء توني أبوت الذي تولّى السلطة في عام 2013، لكنه نجح في تأخير وعرقلة هدف الطاقة المتجددة بحلول 2030. استغلال الطاقة الحرارية الأرضية في التبريد.. تقنية ليبية جديدة http://moee.gov.eg/test_new/new_info.aspx?h_id=44715&call_p=news_f.aspx &pg_index=0 attaqa.net/2025/02/19/%D8%A7%D8%B3%D8%AA%D8%BA%D9%84%D8%A7%D9%84-%D8%A7%D9%84%D8%B7%D8%A7%D9%82%D8%A9-%D8%A7%D9%84%D8%AD%D8%B1%D8%A7%D8%B1%D9%8A%D8%A9-%D8%A7%D9%84%D8%A3%D8%B1%D8%B6%D9%8A%D8%A9-%D9%81%D9%8A-%D8%A7%D9%84/ Wed, 19 Feb 2025 00:00:00 GMT تتميّز الطاقة الحرارية الأرضية بكونها مصدرًا موثوقًا لتوليد الكهرباء بكفاءة عالية وتكاليف تشغيل أقل، إلا أنها ما تزال تواجه تحديات تعوق انتشارها على النحو المطلوب. وتشير الوكالة الدولية للطاقة المتجددة إلى أن أبرز هذه التحديات يتمثّل في التمويل والسياسات التنظيمية والخبرة والتقدم التقني، لافتة إلى أن انتشار هذه التقنية ما يزال يتطلّب نفقات رأسمالية عالية في مراحله الأولية. ويراهن الباحثون على الطاقة الحرارية الأرضية في المشاركة بحصة كبيرة في تلبية احتياجات العالم من الطاقة، سواء لتوليد الكهرباء أو التدفئة والتبريد. وفي هذا الإطار، توصّلت باحثة ليبية إلى تقنية جديدة -اطلعت عليها منصة الطاقة المتخصصة (مقرّها واشنطن)- لاستغلال الطاقة الحرارية الأرضية في التبريد. تحقيق أمن الطاقة أكدت مديرة مكتب التدريب والتطوير والجودة في مركز الاستشارات والبحوث الهندسية وتقنية الطاقة بجامعة بنغازي الليبية، المهندسة نسرين الرعيض، أهمية توليد الكهرباء من مصادر متجددة. وأشارت إلى أهمية هذا الاتجاه بصفته حلًا مثاليًا لتحقيق أمن الطاقة، ومواجهة تغير المناخ، وخفض الانبعاثات الكربونية الناجمة عن حرق الوقود الأحفوري في محطات توليد الكهرباء التقليدية. وأوضحت أن الطاقة الحرارية الأرضية تُعدّ مصدرًا بديلًا للطاقة يتميّز بكونه أحد أنظف المصادر؛ إذ لا تنتج عنه انبعاثات غازات الدفيئة؛ ما يجعله صديقًا للبيئة، فضلًا عن كونه لا يسبّب تلوثًا للهواء أو الماء. كما تتميّز الطاقة الحرارية الجوفية بكونها أكثر استقرارًا من المصادر الأخرى للطاقة المتجددة -مثل الشمس والرياح- حتى في ظل تقلّبات الطقس والتغيّرات الموسمية. علاوة على ذلك، تتطلّب محطات الطاقة الحرارية الأرضية مساحة أقل من محطة الطاقة التقليدية. وأوضحت الرعيض -خلال تصريحات خاصة إلى منصة الطاقة المتخصصة- أن موارد الطاقة الحرارية الأرضية ذات درجات الحرارة المنخفضة توجد في العديد من المناطق في جميع أنحاء العالم، وتمثّل مورد طاقة فاعلًا للغاية. الطاقة الحرارية الأرضية مدينة ودان الليبية قالت الباحثة الليبية إنها أجرت تحليلًا ديناميكيًا حراريًا للتحقّق من جدوى استعمال الموارد الحرارية الأرضية منخفضة المحتوى الحراري، والمتمثلة في الآبار الارتوازية الفوارة الموجودة في مدينة "ودان" بليبيا لإنتاج الطاقة. وأجرت الرعيض تجربة بمحاكاة نموذجَيْن مستقلَيْن للدورة ونموذج آخر مركب، وتمّ تشغيل النماذج بوساطة مورّد الطاقة الحرارية الأرضية باستعمال حزمة البرامج التجارية (IPSEpro). وأضافت أن النموذج الأول كان عبارة عن مبرد امتصاص (LiBr-H2O) للحصول على تأثير التبريد. وتمثّل النموذج الثاني في دورة رانكين العضوية (R-245fa) لإنتاج الكهرباء، وجرى التحقّق من صحة النماذج ديناميكيًا حراريًا باستعمال مخطط (DÜhring)، والمعادلات الديناميكية الحرارية المعروفة ذات الصلة ويوضّح الإنفوغرافيك التالي -الذي أعدّته منصة الطاقة المتخصصة- آلية التبريد باستعمال الطاقة الحرارية الأرضية: رسم يوضح آلية التبريد باستعمال الطاقة الحرارية الأرضية توليد الكهرباء أثبتت النتائج -التي اطّلعت عليها منصة الطاقة المتخصصة- أنه يمكن استعمال الآبار الارتوازية قيد الدراسة بنجاح، من أجل الحصول على مياه مبردة بمقدار 5 درجات مئوية، بسعة تبريد تبلغ 4640.6 كيلوواط، التي يمكن توفيرها للمجتمع لأغراض تكييف الهواء. كما نجحت الباحثة في إنتاج 350 كيلوواط من الطاقة الكهربائية بكفاءة 4%، التي يمكن توفيرها للمناطق النائية، لتلبية جزء من احتياجاتها الأساسية للكهرباء. وأظهرت الدراسة البارامترية أن أداء الدورة تحسّن مع زيادة درجة حرارة مصدر الحرارة الأرضية المدخلة ومعدل تدفق الكتلة. وأثبتت نتائج النموذج المركب أنه يمكن الحصول من هذا النظام على معامل تجميد بدرجة حرارة 12 درجة مئوية تحت الصفر، وهي درجة مناسبة لتخزين التمور المُنتجة سنويًا التي تشتهر بها المنطقة، وعادة ما تفسد بكميات كبيرة نتيجة لسوء التخزين بسبب انقطاع الكهرباء. كما كشفت النتائج عن خفض البصمة الكربونية بنحو طنّين سنويًا عند إنتاج 350 كيلوواط من الكهرباء من هذا المصدر الحراري الأرضي. تتميّز الطاقة الحرارية الأرضية بكونها مصدرًا موثوقًا لتوليد الكهرباء بكفاءة عالية وتكاليف تشغيل أقل، إلا أنها ما تزال تواجه تحديات تعوق انتشارها على النحو المطلوب. وتشير الوكالة الدولية للطاقة المتجددة إلى أن أبرز هذه التحديات يتمثّل في التمويل والسياسات التنظيمية والخبرة والتقدم التقني، لافتة إلى أن انتشار هذه التقنية ما يزال يتطلّب نفقات رأسمالية عالية في مراحله الأولية. ويراهن الباحثون على الطاقة الحرارية الأرضية في المشاركة بحصة كبيرة في تلبية احتياجات العالم من الطاقة، سواء لتوليد الكهرباء أو التدفئة والتبريد. وفي هذا الإطار، توصّلت باحثة ليبية إلى تقنية جديدة -اطلعت عليها منصة الطاقة المتخصصة (مقرّها واشنطن)- لاستغلال الطاقة الحرارية الأرضية في التبريد. تحقيق أمن الطاقة أكدت مديرة مكتب التدريب والتطوير والجودة في مركز الاستشارات والبحوث الهندسية وتقنية الطاقة بجامعة بنغازي الليبية، المهندسة نسرين الرعيض، أهمية توليد الكهرباء من مصادر متجددة. وأشارت إلى أهمية هذا الاتجاه بصفته حلًا مثاليًا لتحقيق أمن الطاقة، ومواجهة تغير المناخ، وخفض الانبعاثات الكربونية الناجمة عن حرق الوقود الأحفوري في محطات توليد الكهرباء التقليدية. وأوضحت أن الطاقة الحرارية الأرضية تُعدّ مصدرًا بديلًا للطاقة يتميّز بكونه أحد أنظف المصادر؛ إذ لا تنتج عنه انبعاثات غازات الدفيئة؛ ما يجعله صديقًا للبيئة، فضلًا عن كونه لا يسبّب تلوثًا للهواء أو الماء. كما تتميّز الطاقة الحرارية الجوفية بكونها أكثر استقرارًا من المصادر الأخرى للطاقة المتجددة -مثل الشمس والرياح- حتى في ظل تقلّبات الطقس والتغيّرات الموسمية. علاوة على ذلك، تتطلّب محطات الطاقة الحرارية الأرضية مساحة أقل من محطة الطاقة التقليدية. وأوضحت الرعيض -خلال تصريحات خاصة إلى منصة الطاقة المتخصصة- أن موارد الطاقة الحرارية الأرضية ذات درجات الحرارة المنخفضة توجد في العديد من المناطق في جميع أنحاء العالم، وتمثّل مورد طاقة فاعلًا للغاية. الطاقة الحرارية الأرضية مدينة ودان الليبية قالت الباحثة الليبية إنها أجرت تحليلًا ديناميكيًا حراريًا للتحقّق من جدوى استعمال الموارد الحرارية الأرضية منخفضة المحتوى الحراري، والمتمثلة في الآبار الارتوازية الفوارة الموجودة في مدينة "ودان" بليبيا لإنتاج الطاقة. وأجرت الرعيض تجربة بمحاكاة نموذجَيْن مستقلَيْن للدورة ونموذج آخر مركب، وتمّ تشغيل النماذج بوساطة مورّد الطاقة الحرارية الأرضية باستعمال حزمة البرامج التجارية (IPSEpro). وأضافت أن النموذج الأول كان عبارة عن مبرد امتصاص (LiBr-H2O) للحصول على تأثير التبريد. وتمثّل النموذج الثاني في دورة رانكين العضوية (R-245fa) لإنتاج الكهرباء، وجرى التحقّق من صحة النماذج ديناميكيًا حراريًا باستعمال مخطط (DÜhring)، والمعادلات الديناميكية الحرارية المعروفة ذات الصلة ويوضّح الإنفوغرافيك التالي -الذي أعدّته منصة الطاقة المتخصصة- آلية التبريد باستعمال الطاقة الحرارية الأرضية: رسم يوضح آلية التبريد باستعمال الطاقة الحرارية الأرضية توليد الكهرباء أثبتت النتائج -التي اطّلعت عليها منصة الطاقة المتخصصة- أنه يمكن استعمال الآبار الارتوازية قيد الدراسة بنجاح، من أجل الحصول على مياه مبردة بمقدار 5 درجات مئوية، بسعة تبريد تبلغ 4640.6 كيلوواط، التي يمكن توفيرها للمجتمع لأغراض تكييف الهواء. كما نجحت الباحثة في إنتاج 350 كيلوواط من الطاقة الكهربائية بكفاءة 4%، التي يمكن توفيرها للمناطق النائية، لتلبية جزء من احتياجاتها الأساسية للكهرباء. وأظهرت الدراسة البارامترية أن أداء الدورة تحسّن مع زيادة درجة حرارة مصدر الحرارة الأرضية المدخلة ومعدل تدفق الكتلة. وأثبتت نتائج النموذج المركب أنه يمكن الحصول من هذا النظام على معامل تجميد بدرجة حرارة 12 درجة مئوية تحت الصفر، وهي درجة مناسبة لتخزين التمور المُنتجة سنويًا التي تشتهر بها المنطقة، وعادة ما تفسد بكميات كبيرة نتيجة لسوء التخزين بسبب انقطاع الكهرباء. كما كشفت النتائج عن خفض البصمة الكربونية بنحو طنّين سنويًا عند إنتاج 350 كيلوواط من الكهرباء من هذا المصدر الحراري الأرضي. مصدر الإماراتية توقع اتفاقية لبناء مشروعات طاقة نظيفة في أفريقيا وآسيا http://moee.gov.eg/test_new/new_info.aspx?h_id=44714&call_p=news_f.aspx &pg_index=0 attaqa.net/2025/02/17/%D9%85%D8%B5%D8%AF%D8%B1-%D8%A7%D9%84%D8%A5%D9%85%D8%A7%D8%B1%D8%A7%D8%AA%D9%8A%D8%A9-%D8%AA%D9%88%D9%82%D8%B9-%D8%A7%D8%AA%D9%81%D8%A7%D9%82%D9%8A%D8%A9-%D9%84%D8%A8%D9%86%D8%A7%D8%A1-%D9%85%D8%B4/ Wed, 19 Feb 2025 00:00:00 GMT وقّعت شركة مصدر الإماراتية "أبوظبي لطاقة المستقبل" اتفاقية عمل إطارية جديدة، لتعزيز مشروعات الطاقة النظيفة في الأسواق الناشئة والدول ذات الاقتصادات النامية، في كل من أفريقيا وآسيا. وبحسب بيان حصلت عليه منصة الطاقة المتخصصة (مقرّها واشنطن)، وقّعت الشركة الإماراتية، اليوم الإثنين 17 فبراير/شباط (2025)، الاتفاقية مع شركتي توتال إنرجي الفرنسية، و"إي بوينت زيرو" المتخصصة في إزالة الكربون، والتابعة لشركة "تو بوينت زيرو" الإماراتية. وشهد توقيع الاتفاقية رئيس مجلس إدارة شركة مصدر الإماراتية، وزير الصناعة والتكنولوجيا المتقدمة الدكتور سلطان بن أحمد الجابر، والرئيس التنفيذي لشركة توتال إنرجي باتريك بويانيه، والرئيسة التنفيذية لشركة "تو بوينت زيرو" مريم المهيري. وتأتي الاتفاقية الجديدة -التي وقّعتها مصدر الإماراتية على هامش الاجتماع العام الثالث لمجلس الأعمال الإماراتي الفرنسي رفيع المستوى الذي عُقِد في باريس- عقب زيارة رئيس دولة الإمارات الشيخ محمد بن زايد آل نهيان إلى فرنسا، ومباحثاته مع نظيره الفرنسي إيمانويل ماكرون. وكان الرئيسان قد أكدا، خلال اللقاء، قوة الشراكة الإستراتيجية التي تجمع بين البلدين الصديقين، بجانب مناقشة تعزيز التعاون في عدد من القطاعات الرئيسة، مثل العمل المناخي والطاقة والذكاء الاصطناعي والتكنولوجيا المتقدمة. توفير كهرباء موثوقة ومستدامة بموجب الاتفاقية، ستعمل شركة مصدر الإماراتية، مع توتال الفرنسية، على توفير كهرباء موثوقة ومستدامة للمجتمعات المحلية في قارة أفريقيا، بالإضافة إلى التعاون لدعم تحقيق نقلة نوعية في نُظم الطاقة على المدى لطويل. كما تتضمن الاتفاقية العمل على التطوير المشترك لعدد من مشروعات الطاقة النظيفة في منطقة جنوب شرق آسيا، في حين ستستكشف الشركة الفرنسية مع شركة "إي بوينت زيرو" فرص الشراكة التي تدعم تحقيق أهداف الهند في مجال الطاقة النظيفة. وفي مقدمة المشروعات التي ستستهدفها مشروعات مصدر الإماراتية وتوتال الفرنسية وإي بوينت زيرون في الهند، مشروعات الطاقة الشمسية وطاقة الرياح وتخزين الطاقة، بما يسهم في جهود إزالة الكربون، وفق ما طالعته منصة الطاقة المتخصصة. وتجمع الاتفاقية الجديدة الشركات الكبرى الـ3 تحت مظلة المجلس للتعاون المشترك، بهدف تعزيز قدراتها وتطوير مزيد من مشروعات الطاقة النظيفة في الأسواق الناشئة والدول ذات الاقتصادات النامية في قارتَي أفريقيا وآسيا. وبهذه المناسبة، قال الرئيس التنفيذي لشركة مصدر الإماراتية محمد جميل الرمحي، إن الاتفاقية تأتي في إطار العلاقة الوطيدة التي تجمع الإمارات وفرنسا، إذ تفخر الشركة بالعمل مع توتال للإسهام بتطوير مشروعات طاقة نظيفة في مختلف مناطق جنوب شرق آسيا وأفريقيا. وأضاف: "تعكس الاتفاقية التزامنا المشترك بتمكين المجتمعات المحلية، ودفع عجلة التنمية الاقتصادية والاجتماعية، وتعزيز التقدم المستدام، وتحقيق نقلة نوعية في قطاع الطاقة العالمي.. وتأتي الشراكة في أعقاب توقيع اتفاقية تعاون إطارية بين الإمارات وفرنسا بمجال الذكاء الاصطناعي". قال رئيس قطاعات الغاز والطاقة المتجددة والكهرباء في "توتال"، ستيفان ميشيل، إن الشراكة مع مصدر الإماراتية تمتد لأكثر من 80 عامًا بمجال تطوير احتياطيات النفط والغاز، ومن دواعي السرور توسعتها لتشمل تطوير مشروعات طاقة متجددة في الأسواق الناشئة ضمن قارتَي آسيا وأفريقيا. وتابع: "يمثّل الجمع بين الخبرات الكبيرة والانتشار العالمي الذي تتمتع به شركات مصدر الإماراتية ومواطنتها إي بوينت زيرو وتوتال، فرصة لتسريع وتيرة نمو مشروعات الشركات الـ3 وتحسين استثماراتها بتلك الأسواق سريعة النمو، إذ تعدّ الطاقة المتجددة ركيزة لتحقيق نقلة نوعية هناك". شعار شركة توتال إنرجي شعار شركة توتال إنرجي - الصورة من الموقع الإلكتروني للشركة بدورها، قالت الرئيسة التنفيذية لشركة "تو بوينت زيرو" مريم المهيري، إن هذه الشراكة تعكس عمق العلاقات بين الإمارات وفرنسا، وتعزز التزامهما المشترك بإحداث نقلة نوعية في قطاع الطاقة العالمي، وفق التصريح الذي طالعته منصة الطاقة المتخصصة. وأوضحت أنه بالجمع بين خبرات مصدر الإماراتية وتوتال الفرنسية وإي بوينت زيرو، سيُعمَل على توسعة نطاق توفير الطاقة النظيفة في الأسواق الناشئة، وتسريع جهود إزالة الكربون، ودفع عجلة التنمية الاقتصادية. وأضافت: "سوف تسهم هذه الشراكة في نشر حلول الطاقة المتجددة وتخزين الطاقة في مختلف مناطق الهند وأفريقيا وآسيا، كما ستسهم في ضمان توفير كهرباء موثوقة ومستدامة لملايين الأشخاص، وبناء عالم أكثر استدامة". وقّعت شركة مصدر الإماراتية "أبوظبي لطاقة المستقبل" اتفاقية عمل إطارية جديدة، لتعزيز مشروعات الطاقة النظيفة في الأسواق الناشئة والدول ذات الاقتصادات النامية، في كل من أفريقيا وآسيا. وبحسب بيان حصلت عليه منصة الطاقة المتخصصة (مقرّها واشنطن)، وقّعت الشركة الإماراتية، اليوم الإثنين 17 فبراير/شباط (2025)، الاتفاقية مع شركتي توتال إنرجي الفرنسية، و"إي بوينت زيرو" المتخصصة في إزالة الكربون، والتابعة لشركة "تو بوينت زيرو" الإماراتية. وشهد توقيع الاتفاقية رئيس مجلس إدارة شركة مصدر الإماراتية، وزير الصناعة والتكنولوجيا المتقدمة الدكتور سلطان بن أحمد الجابر، والرئيس التنفيذي لشركة توتال إنرجي باتريك بويانيه، والرئيسة التنفيذية لشركة "تو بوينت زيرو" مريم المهيري. وتأتي الاتفاقية الجديدة -التي وقّعتها مصدر الإماراتية على هامش الاجتماع العام الثالث لمجلس الأعمال الإماراتي الفرنسي رفيع المستوى الذي عُقِد في باريس- عقب زيارة رئيس دولة الإمارات الشيخ محمد بن زايد آل نهيان إلى فرنسا، ومباحثاته مع نظيره الفرنسي إيمانويل ماكرون. وكان الرئيسان قد أكدا، خلال اللقاء، قوة الشراكة الإستراتيجية التي تجمع بين البلدين الصديقين، بجانب مناقشة تعزيز التعاون في عدد من القطاعات الرئيسة، مثل العمل المناخي والطاقة والذكاء الاصطناعي والتكنولوجيا المتقدمة. توفير كهرباء موثوقة ومستدامة بموجب الاتفاقية، ستعمل شركة مصدر الإماراتية، مع توتال الفرنسية، على توفير كهرباء موثوقة ومستدامة للمجتمعات المحلية في قارة أفريقيا، بالإضافة إلى التعاون لدعم تحقيق نقلة نوعية في نُظم الطاقة على المدى لطويل. كما تتضمن الاتفاقية العمل على التطوير المشترك لعدد من مشروعات الطاقة النظيفة في منطقة جنوب شرق آسيا، في حين ستستكشف الشركة الفرنسية مع شركة "إي بوينت زيرو" فرص الشراكة التي تدعم تحقيق أهداف الهند في مجال الطاقة النظيفة. وفي مقدمة المشروعات التي ستستهدفها مشروعات مصدر الإماراتية وتوتال الفرنسية وإي بوينت زيرون في الهند، مشروعات الطاقة الشمسية وطاقة الرياح وتخزين الطاقة، بما يسهم في جهود إزالة الكربون، وفق ما طالعته منصة الطاقة المتخصصة. وتجمع الاتفاقية الجديدة الشركات الكبرى الـ3 تحت مظلة المجلس للتعاون المشترك، بهدف تعزيز قدراتها وتطوير مزيد من مشروعات الطاقة النظيفة في الأسواق الناشئة والدول ذات الاقتصادات النامية في قارتَي أفريقيا وآسيا. وبهذه المناسبة، قال الرئيس التنفيذي لشركة مصدر الإماراتية محمد جميل الرمحي، إن الاتفاقية تأتي في إطار العلاقة الوطيدة التي تجمع الإمارات وفرنسا، إذ تفخر الشركة بالعمل مع توتال للإسهام بتطوير مشروعات طاقة نظيفة في مختلف مناطق جنوب شرق آسيا وأفريقيا. وأضاف: "تعكس الاتفاقية التزامنا المشترك بتمكين المجتمعات المحلية، ودفع عجلة التنمية الاقتصادية والاجتماعية، وتعزيز التقدم المستدام، وتحقيق نقلة نوعية في قطاع الطاقة العالمي.. وتأتي الشراكة في أعقاب توقيع اتفاقية تعاون إطارية بين الإمارات وفرنسا بمجال الذكاء الاصطناعي". قال رئيس قطاعات الغاز والطاقة المتجددة والكهرباء في "توتال"، ستيفان ميشيل، إن الشراكة مع مصدر الإماراتية تمتد لأكثر من 80 عامًا بمجال تطوير احتياطيات النفط والغاز، ومن دواعي السرور توسعتها لتشمل تطوير مشروعات طاقة متجددة في الأسواق الناشئة ضمن قارتَي آسيا وأفريقيا. وتابع: "يمثّل الجمع بين الخبرات الكبيرة والانتشار العالمي الذي تتمتع به شركات مصدر الإماراتية ومواطنتها إي بوينت زيرو وتوتال، فرصة لتسريع وتيرة نمو مشروعات الشركات الـ3 وتحسين استثماراتها بتلك الأسواق سريعة النمو، إذ تعدّ الطاقة المتجددة ركيزة لتحقيق نقلة نوعية هناك". شعار شركة توتال إنرجي شعار شركة توتال إنرجي - الصورة من الموقع الإلكتروني للشركة بدورها، قالت الرئيسة التنفيذية لشركة "تو بوينت زيرو" مريم المهيري، إن هذه الشراكة تعكس عمق العلاقات بين الإمارات وفرنسا، وتعزز التزامهما المشترك بإحداث نقلة نوعية في قطاع الطاقة العالمي، وفق التصريح الذي طالعته منصة الطاقة المتخصصة. وأوضحت أنه بالجمع بين خبرات مصدر الإماراتية وتوتال الفرنسية وإي بوينت زيرو، سيُعمَل على توسعة نطاق توفير الطاقة النظيفة في الأسواق الناشئة، وتسريع جهود إزالة الكربون، ودفع عجلة التنمية الاقتصادية. وأضافت: "سوف تسهم هذه الشراكة في نشر حلول الطاقة المتجددة وتخزين الطاقة في مختلف مناطق الهند وأفريقيا وآسيا، كما ستسهم في ضمان توفير كهرباء موثوقة ومستدامة لملايين الأشخاص، وبناء عالم أكثر استدامة". سياسات الطاقة المتجددة في أستراليا تحظى بدعم حزب الخضر (تقرير) http://moee.gov.eg/test_new/new_info.aspx?h_id=44713&call_p=news_f.aspx &pg_index=0 D9%84%D8%B7%D8%A7%D9%82%D8%A9-%D8%A7%D9%84%D9%85%D8%AA%D8%AC%D8%AF%D8%AF%D8%A9-%D9%81%D9%8A-%D8%A3%D8%B3%D8%AA%D8%B1%D8%A7%D9%84%D9%8A%D8%A7-%D8%AA%D8%AD/ Wed, 19 Feb 2025 00:00:00 GMT دعم حزب الخضر سياسات حزب "العمال" الرائدة في مجال الطاقة المتجددة في أستراليا، والحدّ من الاعتماد على محطات توليد الكهرباء من الوقود الأحفوري. ويهدف أعضاء حزب الخضر الأسترالي إلى منع استعمال الفحم أو الغاز أو الطاقة النووية في حالة فوز الائتلاف في الانتخابات هذا العام، حسب تقرير طالعته منصة الطاقة المتخصصة (مقرّها واشنطن). وقال "الخضر"، إنهم نجحوا في تعديل مشروع قانون تعديل تشريعات البنية التحتية للكهرباء لعام 2025 لحكومة رئيس الوزراء الحالي، أنتوني ألبانيز، لحماية خطة الاستثمار في القدرة (CIS) من التعديل، للسماح لمحطات الوقود الأحفوري بالمشاركة. وكان من المقرر أن تمرّ مشروعات القوانين الخاصة بدعم الطاقة المتجددة في أستراليا، عبر البرلمان يوم الخميس 13 فبراير/شباط الجاري. تسريع الاستثمار في سعة الطاقة المتجددة صُممت خطة "الاستثمار في القدرة"، التابعة لحزب العمال الفيدرالي لتسريع الاستثمار في سعة الطاقة المتجددة في أستراليا القابلة للإرسال، بهدف توفير ما لا يقلّ عن 23 غيغاواط من طاقة الرياح والطاقة الشمسية و9 غيغاواط و36 غيغاواط/ساعة من التخزين النظيف. وتُستَبعَد، حاليًا، محطات توليد الكهرباء بالغاز من خطة "الاستثمار في القدرة"، لكن الحكومة الفيدرالية واجهت ضغوطًا لتغيير ذلك، بما في ذلك من شركات المحطات مثل أوريجن إنرجي" Origin Energy. وضُخِّم هذا بعد أن تحركت حكومة ولاية أستراليا الجنوبية في أواخر العام الماضي لتشمل مولدات الوقود الأحفوري الحالية والمستقبلية في خطة دفع القدرة الحكومية المقترحة. نظام الطاقة الشمسية والبطاريات في بلدة نورسمان بولاية أستراليا الغربية نظام الطاقة الشمسية والبطاريات في بلدة نورسمان بولاية أستراليا الغربية - الصورة من هورايزن باور وقال زعيم حزب الخضر الأسترالي، آدم باندت: "إن إدخال الغاز أو الفحم في الخطة الفيدرالية سيكون صعبًا الآن"، مع ضمان تعديل الخضر لموافقة البرلمان على أيّ تغيير كبير في خطة "الاستثمار في القدرة". وذكرَ باندت، في بيان يوم الأربعاء 12 فبراير/شباط الجاري، أن "الخضر حصلوا على دعم حكومي محصَّن ضد زعيم المعارضة، بيتر داتون، لقطاع الطاقة المتجددة في أستراليا، وخاصة طاقة الرياح والطاقة الشمسية والتخزين، ما يدفع الفحم والغاز إلى الخروج من نظام الكهرباء". وأضاف: "يريد الخضر إبعاد بيتر داتون وإرغام حزب العمال على العمل في حكومة أقلية، ولكن إذا تمكَّن داتون بطريقة ما من الوصول إلى مجلس العموم، فإن هذه التعديلات ستُبقي يديه بعيدًا عن خطة الاستثمار في القدرة، وتُبقي الطاقة المتجددة والتخزين على المسار الصحيح". قبل يومين، أبرم حزب الخضر الأسترالي صفقة منفصلة مع حزب العمال لضمان عدم حصول مصدر الطاقة المفضّل الآخر لدى زعيم المعارضة، بيتر داتون، الطاقة النووية، على دفعة جانبية من مشروع قانون حزب العمال "المستقبل مصنوع في أستراليا"، الذي مُرِّرَ في البرلمان يوم الإثنين 10 فبراير/شباط الجاري. وتستبعد التعديلات التي حصل عليها الخضر اليورانيوم من الأهلية للحصول على ائتمانات ضريبة الإنتاج بموجب سياسة "المستقبل مصنوع في أستراليا"، التي صمّمها حزب العمال لدعم إنتاج الهيدروجين الأخضر ومعالجة المعادن الحيوية. اليورانيوم لا يمكن إدراجه معدنًا حيويًا أوضحت المتحدثة باسم حزب الخضر الأسترالي، دوريندا كوكس، أن: "تمرير مشروع القانون المعدّل يعني أن البرلمان أكد في التشريع أن اليورانيوم لا يمكن إدراجه معدنًا حيويًا، أو الحصول على ائتمان ضريبي". وقالت كوكس، يوم الإثنين 10 فبراير/شباط الجاري: "لقد أرسل "الخضر" رسالة واضحة اليوم، الطاقة النووية ليست الحل، ولن نسمح باستخدامها ستار دخان لدعم الفحم والغاز"، وفق ما تابعته منصة الطاقة المتخصصة (مقرّها واشنطن). وقال زعيم حزب الخضر الأسترالي، آدم باندت: "لقد نجح الخضر في حماية مشروع القانون هذا من زعيم المعارضة، بيتر داتون، وتأمين الوظائف والاستثمار في معالجة المعادن الحيوية وإنتاج الهيدروجين الأخضر، وكلاهما أمر بالغ الأهمية لمناخنا ومستقبلنا الاقتصادي". وأكد أن "الخيال النووي الخطير لبيتر داتون يُعدّ خدعة لإبقاء الفحم والغاز في النظام لمدة أطول، مما يهدد الاستثمار في مصادر الطاقة المتجددة". توربينات الرياح بمزرعة ماكنتاير بولاية كوينزلاند في أستراليا توربينات الرياح بمزرعة ماكنتاير بولاية كوينزلاند في أستراليا – الصورة من الغارديان البريطانية كما أكد أن "تأمين الدعم للطاقة المتجددة والتخزين في القانون سيعطي الصناعة اليقين بأن التحول لا يمكن إيقافه". وتابع: "إذا عمل البرلمان على هذا النحو، فيمكننا اتخاذ إجراء حقيقي بشأن أزمة المناخ". وفي الوقت نفسه، يواصل حزب العمال الفيدرالي هجومه على سياسة الطاقة لدى داتون، حيث نشر هذا الأسبوع بيانات تزعم أن الطاقة النووية تستعمل 1.4 مرة من المياه أكثر من الفحم لتوليد الكهرباء. وفقًا لخطة الائتلاف، يرى حزب العمال أن الطاقة النووية في أستراليا ستحتاج إلى 3 أضعاف كمية المياه التي يحتاج إليها الفحم لإبقاء الأضواء مضاءة. بدوره، قال وزير الطاقة الفيدرالي، كريس بوين، يوم الخميس 13 فبراير/شباط الجاري: "يريد بيتر داتون إنفاق 600 مليار دولار من أموال دافعي الضرائب على واحدة من أكثر الطاقات استهلاكًا للمياه، وهي الطاقة النووية". دعم حزب الخضر سياسات حزب "العمال" الرائدة في مجال الطاقة المتجددة في أستراليا، والحدّ من الاعتماد على محطات توليد الكهرباء من الوقود الأحفوري. ويهدف أعضاء حزب الخضر الأسترالي إلى منع استعمال الفحم أو الغاز أو الطاقة النووية في حالة فوز الائتلاف في الانتخابات هذا العام، حسب تقرير طالعته منصة الطاقة المتخصصة (مقرّها واشنطن). وقال "الخضر"، إنهم نجحوا في تعديل مشروع قانون تعديل تشريعات البنية التحتية للكهرباء لعام 2025 لحكومة رئيس الوزراء الحالي، أنتوني ألبانيز، لحماية خطة الاستثمار في القدرة (CIS) من التعديل، للسماح لمحطات الوقود الأحفوري بالمشاركة. وكان من المقرر أن تمرّ مشروعات القوانين الخاصة بدعم الطاقة المتجددة في أستراليا، عبر البرلمان يوم الخميس 13 فبراير/شباط الجاري. تسريع الاستثمار في سعة الطاقة المتجددة صُممت خطة "الاستثمار في القدرة"، التابعة لحزب العمال الفيدرالي لتسريع الاستثمار في سعة الطاقة المتجددة في أستراليا القابلة للإرسال، بهدف توفير ما لا يقلّ عن 23 غيغاواط من طاقة الرياح والطاقة الشمسية و9 غيغاواط و36 غيغاواط/ساعة من التخزين النظيف. وتُستَبعَد، حاليًا، محطات توليد الكهرباء بالغاز من خطة "الاستثمار في القدرة"، لكن الحكومة الفيدرالية واجهت ضغوطًا لتغيير ذلك، بما في ذلك من شركات المحطات مثل أوريجن إنرجي" Origin Energy. وضُخِّم هذا بعد أن تحركت حكومة ولاية أستراليا الجنوبية في أواخر العام الماضي لتشمل مولدات الوقود الأحفوري الحالية والمستقبلية في خطة دفع القدرة الحكومية المقترحة. نظام الطاقة الشمسية والبطاريات في بلدة نورسمان بولاية أستراليا الغربية نظام الطاقة الشمسية والبطاريات في بلدة نورسمان بولاية أستراليا الغربية - الصورة من هورايزن باور وقال زعيم حزب الخضر الأسترالي، آدم باندت: "إن إدخال الغاز أو الفحم في الخطة الفيدرالية سيكون صعبًا الآن"، مع ضمان تعديل الخضر لموافقة البرلمان على أيّ تغيير كبير في خطة "الاستثمار في القدرة". وذكرَ باندت، في بيان يوم الأربعاء 12 فبراير/شباط الجاري، أن "الخضر حصلوا على دعم حكومي محصَّن ضد زعيم المعارضة، بيتر داتون، لقطاع الطاقة المتجددة في أستراليا، وخاصة طاقة الرياح والطاقة الشمسية والتخزين، ما يدفع الفحم والغاز إلى الخروج من نظام الكهرباء". وأضاف: "يريد الخضر إبعاد بيتر داتون وإرغام حزب العمال على العمل في حكومة أقلية، ولكن إذا تمكَّن داتون بطريقة ما من الوصول إلى مجلس العموم، فإن هذه التعديلات ستُبقي يديه بعيدًا عن خطة الاستثمار في القدرة، وتُبقي الطاقة المتجددة والتخزين على المسار الصحيح". قبل يومين، أبرم حزب الخضر الأسترالي صفقة منفصلة مع حزب العمال لضمان عدم حصول مصدر الطاقة المفضّل الآخر لدى زعيم المعارضة، بيتر داتون، الطاقة النووية، على دفعة جانبية من مشروع قانون حزب العمال "المستقبل مصنوع في أستراليا"، الذي مُرِّرَ في البرلمان يوم الإثنين 10 فبراير/شباط الجاري. وتستبعد التعديلات التي حصل عليها الخضر اليورانيوم من الأهلية للحصول على ائتمانات ضريبة الإنتاج بموجب سياسة "المستقبل مصنوع في أستراليا"، التي صمّمها حزب العمال لدعم إنتاج الهيدروجين الأخضر ومعالجة المعادن الحيوية. اليورانيوم لا يمكن إدراجه معدنًا حيويًا أوضحت المتحدثة باسم حزب الخضر الأسترالي، دوريندا كوكس، أن: "تمرير مشروع القانون المعدّل يعني أن البرلمان أكد في التشريع أن اليورانيوم لا يمكن إدراجه معدنًا حيويًا، أو الحصول على ائتمان ضريبي". وقالت كوكس، يوم الإثنين 10 فبراير/شباط الجاري: "لقد أرسل "الخضر" رسالة واضحة اليوم، الطاقة النووية ليست الحل، ولن نسمح باستخدامها ستار دخان لدعم الفحم والغاز"، وفق ما تابعته منصة الطاقة المتخصصة (مقرّها واشنطن). وقال زعيم حزب الخضر الأسترالي، آدم باندت: "لقد نجح الخضر في حماية مشروع القانون هذا من زعيم المعارضة، بيتر داتون، وتأمين الوظائف والاستثمار في معالجة المعادن الحيوية وإنتاج الهيدروجين الأخضر، وكلاهما أمر بالغ الأهمية لمناخنا ومستقبلنا الاقتصادي". وأكد أن "الخيال النووي الخطير لبيتر داتون يُعدّ خدعة لإبقاء الفحم والغاز في النظام لمدة أطول، مما يهدد الاستثمار في مصادر الطاقة المتجددة". توربينات الرياح بمزرعة ماكنتاير بولاية كوينزلاند في أستراليا توربينات الرياح بمزرعة ماكنتاير بولاية كوينزلاند في أستراليا – الصورة من الغارديان البريطانية كما أكد أن "تأمين الدعم للطاقة المتجددة والتخزين في القانون سيعطي الصناعة اليقين بأن التحول لا يمكن إيقافه". وتابع: "إذا عمل البرلمان على هذا النحو، فيمكننا اتخاذ إجراء حقيقي بشأن أزمة المناخ". وفي الوقت نفسه، يواصل حزب العمال الفيدرالي هجومه على سياسة الطاقة لدى داتون، حيث نشر هذا الأسبوع بيانات تزعم أن الطاقة النووية تستعمل 1.4 مرة من المياه أكثر من الفحم لتوليد الكهرباء. وفقًا لخطة الائتلاف، يرى حزب العمال أن الطاقة النووية في أستراليا ستحتاج إلى 3 أضعاف كمية المياه التي يحتاج إليها الفحم لإبقاء الأضواء مضاءة. بدوره، قال وزير الطاقة الفيدرالي، كريس بوين، يوم الخميس 13 فبراير/شباط الجاري: "يريد بيتر داتون إنفاق 600 مليار دولار من أموال دافعي الضرائب على واحدة من أكثر الطاقات استهلاكًا للمياه، وهي الطاقة النووية". الطاقة النووية في الهند.. كيف ستنتج 100 غيغاواط بحلول 2047؟ (تقرير) http://moee.gov.eg/test_new/new_info.aspx?h_id=44712&call_p=news_f.aspx &pg_index=0 attaqa.net/2025/02/19/%D8%A7%D9%84%D8%B7%D8%A7%D9%82%D8%A9-%D8%A7%D9%84%D9%86%D9%88%D9%88%D9%8A%D8%A9-%D9%81%D9%8A-%D8%A7%D9%84%D9%87%D9%86%D8%AF-%D9%83%D9%8A%D9%81-%D8%B3%D8%AA%D9%86%D8%AA%D8%AC-100-%D8%BA%D9%8A%D8%BA/ Wed, 19 Feb 2025 00:00:00 GMT يحظى قطاع الطاقة النووية في الهند باهتمام حكومي كبير، كان أحدث نتائجه تلقّي القطاع دعمًا ماليًا جديدًا، بهدف تلبية الطلب المتزايد على الكهرباء في البلاد والتقليل من الانبعاثات. وكشفت موازنة السنة المالية الهندية لعام 2026 عن خطة لإنشاء هيئة للطاقة النووية للبحث وتطوير المفاعلات المعيارية الصغيرة، وفق معلومات اطلعت عليها منصة الطاقة المتخصصة (مقرّها واشنطن). وخصّصت هذه الموازنة 20 ألف كرور روبية (ملياران و400 مليون دولار) تُنفق على مدى السنوات القليلة المقبلة. يأتي ذلك بعد 17 عامًا من إبرام صفقة نووية مدنية مع الولايات المتحدة، التي جعلت الهند عضوًا افتراضيًا في النادي النووي العالمي؛ من أجل تعزيز قدرات مصدر الطاقة منخفض الانبعاثات. تطوير الطاقة النووية في الهند حدّدت وزيرة المالية الهندية، نيرمالا سيثارامان، هدفًا لتطوير "ما لا يقل عن 100 غيغاواط من الطاقة النووية بحلول عام 2047"، مؤكدة أن هذه القدرة "ضرورية" لجهود تحول الطاقة في البلاد. الأمر الأكثر أهمية، حسبما قالت، هو أن الهند ستعدّل قانون الطاقة الذرية لعام 1962، وقانون المسؤولية المدنية عن الأضرار النووية لعام 2010، لتسهيل دخول الشركات الخاصة في مجال توليد الكهرباء من الطاقة النووية. ويبدو أن الساحة أصبحت مهيّأة لإبرام الشراكات بين المؤسسات الأميركية والهندية، للاستفادة من الإمكانات الهائلة لتقنية الاندماج النووي. في ظاهر الأمر، يبدو الهدف المحدد في الموازنة لإضافة القدرة النووية المحلية وكأنه مهمة شاقة؛ نظرًا إلى أن الطاقة النووية المركبة في البلاد تبلغ 8.1 غيغاواط فقط، أو بالكاد 2% من إجمالي قدرة توليد الكهرباء. وتبلغ القدرة النووية التشغيلية للولايات المتحدة 100 غيغاواط فقط، مع تولي فرنسا (64 غيغاواط)، والصين (58 غيغاواط) المكانين التاليين. وسيعتمد تسريع الاستثمار وإضافة القدرات في القطاع -القائم على التمويل والتقنية- على مدى سرعة وسلاسة انضمام مزيد من اللاعبين إلى القطاع، ومدى التنسيق الذي يسود العمل بين القطاعَيْن العام والخاص. محطة الطاقة النووية كومانشي بيك بولاية تكساس الأميركية محطة الطاقة النووية كومانشي بيك في ولاية تكساس الأميركية - الصورة من موقع إن إس إنرجي محطات الطاقة النووية في الهند ظلّت محطات الطاقة النووية في الهند حكرًا على شركة الطاقة النووية الهندية "Nuclear Power Corporation of India" المملوكة للدولة. وفي الوقت نفسه، يتمتع مركز بهابها للأبحاث الذرية، ومركز إنديرا غاندي للأبحاث الذرية، وشركة المعادن النادرة الهندية بمزايا كبيرة، ولكنها لم تحقق بعد التعاون المطلوب مع القطاع الخاص، حسبما رصدته منصة الطاقة المتخصصة (مقرّها واشنطن). وتوجهت شركة إن تي بي سي (NTPC)، أكبر منتج للطاقة الكهروحرارية، في السنوات الأخيرة إلى حد كبير نحو الطاقة المتجددة، ولكن حتى خططها للطاقة النووية مصممة لتتشكّل بحلول عام 2032 فقط. ويرى المحللون أنه لكي تأتي خطوات الموازنة بالنتيجة المرجوة، يجب تنشيط نظام الشركات الناشئة وتحفيزها لتطوير المفاعلات النووية الصغيرة التي تكون عادة أكثر أمانًا وأكثر قابلية للنقل نسبيًا من نظيراتها التقليدية. ويتطلّب ذلك متابعة الهدف المتمثل في 5 مفاعلات نووية صغيرة محلية الصنع على الأقل بحلول عام 2033. مشروع راجستان للطاقة الذرية في شمال الهند مشروع راجستان للطاقة الذرية في شمال الهند - الصورة من باور تكنولوجي استكشاف الثوريوم دعا المحللون إلى استكشاف آفاق تقنية الانشطار التقليدية من خلال توسيع نطاق النموذج الأولي المطوَّر لمفاعلات الثوريوم السريعة. وبالنظر إلى أن الهند لديها مكامن غنية من الثوريوم على الساحل الجنوبي الغربي، فلا بد من استغلال هذه الموارد بكفاءة لإنشاء دورة وقود نووي مكتملة. ومن المناسب أن تُسهم الهند في المفاعل النووي الحراري التجريبي الدولي، وهو جهد مشترك بين الولايات المتحدة والصين والاتحاد الأوروبي وروسيا واليابان والهند وكوريا الجنوبية، ولا يتأثر بالاضطرابات الجيوسياسية. تجدر الإشارة إلى أن مشروعات الطاقة النووية تشكّل عنصرًا متأصلًا في المشروع العالمي لإزالة ثاني أكسيد الكربون، حيث تؤدي الهند دورًا مهمًا من خلال الاستفادة من مراكز القدرات العالمية الناشئة بسرعة. ويُعد نموذج المشروعات العامة والخاصة المزدهرة في مجال تكنولوجيا الفضاء متاحًا لقطاع الطاقة النووية كي يتبعه. يحظى قطاع الطاقة النووية في الهند باهتمام حكومي كبير، كان أحدث نتائجه تلقّي القطاع دعمًا ماليًا جديدًا، بهدف تلبية الطلب المتزايد على الكهرباء في البلاد والتقليل من الانبعاثات. وكشفت موازنة السنة المالية الهندية لعام 2026 عن خطة لإنشاء هيئة للطاقة النووية للبحث وتطوير المفاعلات المعيارية الصغيرة، وفق معلومات اطلعت عليها منصة الطاقة المتخصصة (مقرّها واشنطن). وخصّصت هذه الموازنة 20 ألف كرور روبية (ملياران و400 مليون دولار) تُنفق على مدى السنوات القليلة المقبلة. يأتي ذلك بعد 17 عامًا من إبرام صفقة نووية مدنية مع الولايات المتحدة، التي جعلت الهند عضوًا افتراضيًا في النادي النووي العالمي؛ من أجل تعزيز قدرات مصدر الطاقة منخفض الانبعاثات. تطوير الطاقة النووية في الهند حدّدت وزيرة المالية الهندية، نيرمالا سيثارامان، هدفًا لتطوير "ما لا يقل عن 100 غيغاواط من الطاقة النووية بحلول عام 2047"، مؤكدة أن هذه القدرة "ضرورية" لجهود تحول الطاقة في البلاد. الأمر الأكثر أهمية، حسبما قالت، هو أن الهند ستعدّل قانون الطاقة الذرية لعام 1962، وقانون المسؤولية المدنية عن الأضرار النووية لعام 2010، لتسهيل دخول الشركات الخاصة في مجال توليد الكهرباء من الطاقة النووية. ويبدو أن الساحة أصبحت مهيّأة لإبرام الشراكات بين المؤسسات الأميركية والهندية، للاستفادة من الإمكانات الهائلة لتقنية الاندماج النووي. في ظاهر الأمر، يبدو الهدف المحدد في الموازنة لإضافة القدرة النووية المحلية وكأنه مهمة شاقة؛ نظرًا إلى أن الطاقة النووية المركبة في البلاد تبلغ 8.1 غيغاواط فقط، أو بالكاد 2% من إجمالي قدرة توليد الكهرباء. وتبلغ القدرة النووية التشغيلية للولايات المتحدة 100 غيغاواط فقط، مع تولي فرنسا (64 غيغاواط)، والصين (58 غيغاواط) المكانين التاليين. وسيعتمد تسريع الاستثمار وإضافة القدرات في القطاع -القائم على التمويل والتقنية- على مدى سرعة وسلاسة انضمام مزيد من اللاعبين إلى القطاع، ومدى التنسيق الذي يسود العمل بين القطاعَيْن العام والخاص. محطة الطاقة النووية كومانشي بيك بولاية تكساس الأميركية محطة الطاقة النووية كومانشي بيك في ولاية تكساس الأميركية - الصورة من موقع إن إس إنرجي محطات الطاقة النووية في الهند ظلّت محطات الطاقة النووية في الهند حكرًا على شركة الطاقة النووية الهندية "Nuclear Power Corporation of India" المملوكة للدولة. وفي الوقت نفسه، يتمتع مركز بهابها للأبحاث الذرية، ومركز إنديرا غاندي للأبحاث الذرية، وشركة المعادن النادرة الهندية بمزايا كبيرة، ولكنها لم تحقق بعد التعاون المطلوب مع القطاع الخاص، حسبما رصدته منصة الطاقة المتخصصة (مقرّها واشنطن). وتوجهت شركة إن تي بي سي (NTPC)، أكبر منتج للطاقة الكهروحرارية، في السنوات الأخيرة إلى حد كبير نحو الطاقة المتجددة، ولكن حتى خططها للطاقة النووية مصممة لتتشكّل بحلول عام 2032 فقط. ويرى المحللون أنه لكي تأتي خطوات الموازنة بالنتيجة المرجوة، يجب تنشيط نظام الشركات الناشئة وتحفيزها لتطوير المفاعلات النووية الصغيرة التي تكون عادة أكثر أمانًا وأكثر قابلية للنقل نسبيًا من نظيراتها التقليدية. ويتطلّب ذلك متابعة الهدف المتمثل في 5 مفاعلات نووية صغيرة محلية الصنع على الأقل بحلول عام 2033. مشروع راجستان للطاقة الذرية في شمال الهند مشروع راجستان للطاقة الذرية في شمال الهند - الصورة من باور تكنولوجي استكشاف الثوريوم دعا المحللون إلى استكشاف آفاق تقنية الانشطار التقليدية من خلال توسيع نطاق النموذج الأولي المطوَّر لمفاعلات الثوريوم السريعة. وبالنظر إلى أن الهند لديها مكامن غنية من الثوريوم على الساحل الجنوبي الغربي، فلا بد من استغلال هذه الموارد بكفاءة لإنشاء دورة وقود نووي مكتملة. ومن المناسب أن تُسهم الهند في المفاعل النووي الحراري التجريبي الدولي، وهو جهد مشترك بين الولايات المتحدة والصين والاتحاد الأوروبي وروسيا واليابان والهند وكوريا الجنوبية، ولا يتأثر بالاضطرابات الجيوسياسية. تجدر الإشارة إلى أن مشروعات الطاقة النووية تشكّل عنصرًا متأصلًا في المشروع العالمي لإزالة ثاني أكسيد الكربون، حيث تؤدي الهند دورًا مهمًا من خلال الاستفادة من مراكز القدرات العالمية الناشئة بسرعة. ويُعد نموذج المشروعات العامة والخاصة المزدهرة في مجال تكنولوجيا الفضاء متاحًا لقطاع الطاقة النووية كي يتبعه. نقطاع واسع للكهرباء في طهران يكشف عن تفاقم أزمة الطاقة في إيران http://moee.gov.eg/test_new/new_info.aspx?h_id=44711&call_p=news_f.aspx &pg_index=0 arabic.mojahedin.org/395441 Tue, 18 Feb 2025 00:00:00 GMT تزامن الانقطاع الواسع للكهرباء في طهران مع الذكرى السنوية للثورة المناهضة لنظام الشاه عام 1979، ليعيد تسليط الضوء على الأزمة المتفاقمة للطاقة في إيران. وبدأت هذه الانقطاعات في الصيف الماضي، حيث أثرت على المجمعات الصناعية والمصانع، لكنها الآن امتدت إلى العاصمة. ففي 12 فبراير 2025، شهدت مناطق مختلفة من طهران انقطاعًا للتيار الكهربائي من ساعات العصر حتى وقت متأخر من الليل، مما أغرق الأحياء السكنية والمراكز التجارية والطرق السريعة في الظلام. وفي بعض المناطق، ضعفت شبكات الهاتف المحمول أو توقفت تمامًا عن العمل. تبعات انقطاع الكهرباء المفاجئ يتسبب انقطاع الكهرباء المفاجئ والواسع في اضطراب حياة المواطنين اليومية، ويؤدي إلى خسائر اقتصادية واجتماعية كبيرة. وأدى تعطل إشارات المرور، وتوقف أنظمة المترو والحافلات، وازدحام الطرق إلى فوضى مرورية خانقة، كما لحقت أضرار جسيمة بالمصانع والورش وحتى المشاريع التجارية الصغيرة التي تعتمد على الكهرباء. كما واجه العديد من المنازل مشاكل في إمدادات المياه، إضافة إلى احتجاز أشخاص داخل المصاعد وتعطل الأبواب الإلكترونية لمواقف السيارات. وبدلاً من البحث عن حلول للأزمة، انشغل المسؤولون في النظام بإلقاء اللوم على بعضهم البعض. أحد نواب شركة توزيع الكهرباء “توانير” برر انقطاع التيار بالقول: «لقد تسببت موجة البرد الأخيرة وهطول الأمطار في زيادة استهلاك الغاز في القطاعات السكنية والتجارية وغيرها، مما أدى إلى اختلال إمدادات الوقود لمحطات الطاقة». ولكن وزارة النفط رفضت هذه الادعاءات، متهمة وزارة الطاقة بسوء إدارة إمدادات الوقود لمحطات الكهرباء. وسط هذا التراشق الإعلامي، أقرت المتحدثة باسم الحكومة، فاطمة مهاجراني، بأن قرار قطع الكهرباء كان مقصودًا من قبل السلطات، حيث قالت: «ندرك أن انقطاع الكهرباء في الطقس البارد يسبب مشاكل كبيرة، لكننا مضطرون إلى القيام بذلك. لم يكن خيارنا الأول، لكننا لا نملك بديلًا آخر». الملاحظة الوحيدة التي وجهتها للحكومة كانت ضرورة إبلاغ المواطنين مسبقًا! الحقيقة هي أن أزمة الطاقة في إيران ليست نتيجة ظروف استثنائية، بل هي نتاج عقود من سوء الإدارة وانعدام الكفاءة وعدم الاستثمار في البنية التحتية للكهرباء. بينما يعاني المواطنون من انقطاع التيار، تواصل الحكومة تخصيص ميزانيات ضخمة للأجهزة القمعية، وتمويل حرس النظام الإيراني، ومشاريعها النووية والصاروخية. “يجب أن تستمر التطورات في جميع القطاعات العسكرية”! في اليوم التالي لانقطاع الكهرباء في طهران، وخلال اجتماع مع «متخصصين ومسؤولين في الصناعة الدفاعية»، تجاهل علي خامنئي الأزمة الاقتصادية الحادة التي تمر بها البلاد، وحثّ مسؤوليه على تكثيف إنتاج الأسلحة والصواريخ بأي ثمن. حيث قال: «يجب أن تستمر التطورات في جميع القطاعات العسكرية. على سبيل المثال، إذا كنا قد حددنا سابقًا مستوى معينًا من الدقة للصواريخ، لكننا الآن بحاجة إلى زيادته، فيجب علينا القيام بذلك». هذا التصريح يكشف الفجوة العميقة بين أولويات النظام والواقع المعيشي للمواطنين، حيث يتم إنفاق الموارد على التسلح بدلاً من تحسين الخدمات الأساسية. أسباب أزمة الكهرباء في إيران ليست أزمة الكهرباء في إيران مجرد مشكلة فنية أو طبيعية، بل هي نتيجة عقود من الفساد وسوء الإدارة ونهب الثروات، إضافة إلى غياب الشفافية في سياسات الطاقة. وبينما يعاني المواطنون من هذه الانقطاعات المتكررة، ينشغل المسؤولون بتبادل الاتهامات بدلاً من إيجاد حلول جذرية. العديد من محطات الطاقة في البلاد أصبحت قديمة وتعمل بكفاءة منخفضة. وما يطلق عليه “اختلال التوازن في الطاقة” لا يعكس سوى السطح الظاهر للمشكلة، حيث يتم الادعاء بأن نمو الاستهلاك السكني والصناعي فاق قدرة الإنتاج. لكن هذه الأزمة ليست جديدة، بل تفاقمت على مدى سنوات طويلة. ويلعب حرس النظام دورًا رئيسيًا في تفاقم أزمة الكهرباء، حيث يسيطر على مشاريع الطاقة الضخمة ويوجه الموارد نحو برامجه العسكرية والأمنية بدلاً من تطوير قطاع الطاقة. ومن بين العوامل التي زادت من تفاقم الأزمة، عمليات تعدين العملات الرقمية (البيتكوين) التي تستنزف كميات هائلة من الكهرباء. وفقًا للتقارير الرسمية، فإن التعدين غير القانوني للعملات الرقمية مسؤول عن حوالي 20% من نقص الكهرباء في إيران. وتعود ملكية العديد من هذه المزارع الضخمة إلى جهات مرتبطة بحرس النظام، وتعمل بتكاليف شبه مجانية، بينما يواجه المواطنون انقطاعات متكررة. إضافة إلى ذلك، يواصل النظام تصدير الكهرباء إلى دول الجوار، رغم حاجة الشعب الإيراني إليها، ما يزيد من تفاقم الأزمة. الأزمة الحالية، التي بدأت بتقييد استهلاك الكهرباء في القطاع الصناعي خلال الصيف، امتدت الآن لتشمل المنازل والبنية التحتية، مما تسبب في معاناة يومية للمواطنين. ويبقى السؤال الأهم: إلى متى ستستمر هذه الأزمة، وإلى أين سيصل النظام بسياساته التي تضع مصالحه القمعية فوق حاجات الشعب الأساسية؟ تزامن الانقطاع الواسع للكهرباء في طهران مع الذكرى السنوية للثورة المناهضة لنظام الشاه عام 1979، ليعيد تسليط الضوء على الأزمة المتفاقمة للطاقة في إيران. وبدأت هذه الانقطاعات في الصيف الماضي، حيث أثرت على المجمعات الصناعية والمصانع، لكنها الآن امتدت إلى العاصمة. ففي 12 فبراير 2025، شهدت مناطق مختلفة من طهران انقطاعًا للتيار الكهربائي من ساعات العصر حتى وقت متأخر من الليل، مما أغرق الأحياء السكنية والمراكز التجارية والطرق السريعة في الظلام. وفي بعض المناطق، ضعفت شبكات الهاتف المحمول أو توقفت تمامًا عن العمل. تبعات انقطاع الكهرباء المفاجئ يتسبب انقطاع الكهرباء المفاجئ والواسع في اضطراب حياة المواطنين اليومية، ويؤدي إلى خسائر اقتصادية واجتماعية كبيرة. وأدى تعطل إشارات المرور، وتوقف أنظمة المترو والحافلات، وازدحام الطرق إلى فوضى مرورية خانقة، كما لحقت أضرار جسيمة بالمصانع والورش وحتى المشاريع التجارية الصغيرة التي تعتمد على الكهرباء. كما واجه العديد من المنازل مشاكل في إمدادات المياه، إضافة إلى احتجاز أشخاص داخل المصاعد وتعطل الأبواب الإلكترونية لمواقف السيارات. وبدلاً من البحث عن حلول للأزمة، انشغل المسؤولون في النظام بإلقاء اللوم على بعضهم البعض. أحد نواب شركة توزيع الكهرباء “توانير” برر انقطاع التيار بالقول: «لقد تسببت موجة البرد الأخيرة وهطول الأمطار في زيادة استهلاك الغاز في القطاعات السكنية والتجارية وغيرها، مما أدى إلى اختلال إمدادات الوقود لمحطات الطاقة». ولكن وزارة النفط رفضت هذه الادعاءات، متهمة وزارة الطاقة بسوء إدارة إمدادات الوقود لمحطات الكهرباء. وسط هذا التراشق الإعلامي، أقرت المتحدثة باسم الحكومة، فاطمة مهاجراني، بأن قرار قطع الكهرباء كان مقصودًا من قبل السلطات، حيث قالت: «ندرك أن انقطاع الكهرباء في الطقس البارد يسبب مشاكل كبيرة، لكننا مضطرون إلى القيام بذلك. لم يكن خيارنا الأول، لكننا لا نملك بديلًا آخر». الملاحظة الوحيدة التي وجهتها للحكومة كانت ضرورة إبلاغ المواطنين مسبقًا! الحقيقة هي أن أزمة الطاقة في إيران ليست نتيجة ظروف استثنائية، بل هي نتاج عقود من سوء الإدارة وانعدام الكفاءة وعدم الاستثمار في البنية التحتية للكهرباء. بينما يعاني المواطنون من انقطاع التيار، تواصل الحكومة تخصيص ميزانيات ضخمة للأجهزة القمعية، وتمويل حرس النظام الإيراني، ومشاريعها النووية والصاروخية. “يجب أن تستمر التطورات في جميع القطاعات العسكرية”! في اليوم التالي لانقطاع الكهرباء في طهران، وخلال اجتماع مع «متخصصين ومسؤولين في الصناعة الدفاعية»، تجاهل علي خامنئي الأزمة الاقتصادية الحادة التي تمر بها البلاد، وحثّ مسؤوليه على تكثيف إنتاج الأسلحة والصواريخ بأي ثمن. حيث قال: «يجب أن تستمر التطورات في جميع القطاعات العسكرية. على سبيل المثال، إذا كنا قد حددنا سابقًا مستوى معينًا من الدقة للصواريخ، لكننا الآن بحاجة إلى زيادته، فيجب علينا القيام بذلك». هذا التصريح يكشف الفجوة العميقة بين أولويات النظام والواقع المعيشي للمواطنين، حيث يتم إنفاق الموارد على التسلح بدلاً من تحسين الخدمات الأساسية. أسباب أزمة الكهرباء في إيران ليست أزمة الكهرباء في إيران مجرد مشكلة فنية أو طبيعية، بل هي نتيجة عقود من الفساد وسوء الإدارة ونهب الثروات، إضافة إلى غياب الشفافية في سياسات الطاقة. وبينما يعاني المواطنون من هذه الانقطاعات المتكررة، ينشغل المسؤولون بتبادل الاتهامات بدلاً من إيجاد حلول جذرية. العديد من محطات الطاقة في البلاد أصبحت قديمة وتعمل بكفاءة منخفضة. وما يطلق عليه “اختلال التوازن في الطاقة” لا يعكس سوى السطح الظاهر للمشكلة، حيث يتم الادعاء بأن نمو الاستهلاك السكني والصناعي فاق قدرة الإنتاج. لكن هذه الأزمة ليست جديدة، بل تفاقمت على مدى سنوات طويلة. ويلعب حرس النظام دورًا رئيسيًا في تفاقم أزمة الكهرباء، حيث يسيطر على مشاريع الطاقة الضخمة ويوجه الموارد نحو برامجه العسكرية والأمنية بدلاً من تطوير قطاع الطاقة. ومن بين العوامل التي زادت من تفاقم الأزمة، عمليات تعدين العملات الرقمية (البيتكوين) التي تستنزف كميات هائلة من الكهرباء. وفقًا للتقارير الرسمية، فإن التعدين غير القانوني للعملات الرقمية مسؤول عن حوالي 20% من نقص الكهرباء في إيران. وتعود ملكية العديد من هذه المزارع الضخمة إلى جهات مرتبطة بحرس النظام، وتعمل بتكاليف شبه مجانية، بينما يواجه المواطنون انقطاعات متكررة. إضافة إلى ذلك، يواصل النظام تصدير الكهرباء إلى دول الجوار، رغم حاجة الشعب الإيراني إليها، ما يزيد من تفاقم الأزمة. الأزمة الحالية، التي بدأت بتقييد استهلاك الكهرباء في القطاع الصناعي خلال الصيف، امتدت الآن لتشمل المنازل والبنية التحتية، مما تسبب في معاناة يومية للمواطنين. ويبقى السؤال الأهم: إلى متى ستستمر هذه الأزمة، وإلى أين سيصل النظام بسياساته التي تضع مصالحه القمعية فوق حاجات الشعب الأساسية؟ الطاقة الحرارية الضوئية.. تقنية مبتكرة بكفاءة تزيد على 44% http://moee.gov.eg/test_new/new_info.aspx?h_id=44710&call_p=news_f.aspx &pg_index=0 attaqa.net/2025/02/16/%D8%A7%D9%84%D8%B7%D8%A7%D9%82%D8%A9-%D8%A7%D9%84%D8%AD%D8%B1%D8%A7%D8%B1%D9%8A%D8%A9-%D8%A7%D9%84%D8%B6%D9%88%D8%A6%D9%8A%D8%A9-%D8%AA%D9%82%D9%86%D9%8A%D8%A9-%D9%85%D8%A8%D8%AA%D9%83%D8%B1%D8%A9/ Tue, 18 Feb 2025 00:00:00 GMT توصلت شركة أميركية ناشئة إلى تقنية مبتكرة قائمة على الطاقة الحرارية الضوئية، من شأنها أن تساعد في توفير كهرباء بأسعار منخفضة، بطريقة صديقة للبيئة. ووفق بيان صحفي حصلت عليه منصة الطاقة المتخصصة (مقرّها واشنطن)، تستعمل شركة هيت تو باور (Heat2Power) تقنية الطاقة الحرارية الضوئية (TPV)، وهي عبارة عن ألواح معيارية، لتوليد الكهرباء من الحرارة المخزّنة بتكلفة منخفضة وكفاءة عالية. وتزعم شركة "هيت تو باور" أن تقنية الطاقة الحرارية الضوئية الخاصة بها تحول الحرارة إلى كهرباء بكفاءة أكبر من أيّ ألواح حالية في السوق، على نطاقات تتراوح من كيلوواط إلى ميغاواط. كما أن كفاءتها مستقرة عبر مجموعة واسعة من درجات الحرارة، في حين تصبح التقنيات الحالية الأخرى غير فاعلة عند درجات حرارة أقل، وفقًا للشركة. شركة هيت تو باور الأميركية قال المؤسس المشارك لشركة "هيت تو باور" الأميركية، ستيفن فورست: "إن ألواح الطاقة الحرارية الضوئية تُشبه إلى حدٍّ كبير الخلايا الشمسية، إلّا أنها تحوّل الحرارة -على عكس ضوء الشمس- إلى كهرباء". وبحسب المعلومات التي رصدتها منصة الطاقة المتخصصة، تأسست شركة "هيت تو باور" على يد فريق متعدد التخصصات من ذوي الخبرة في جامعة ميشيغان، الذين يستفيدون من سنوات من تطوير التقنية لطرح أفكارهم الحاصلة على براءة اختراع في السوق. والمؤسس المشارك، أستاذ الهندسة الكهربائية وعلوم الحاسوب والفيزياء وعلوم وهندسة المواد، ستيفن فورست، هو قائد مشهور في مجال الإلكترونيات الضوئية، ورائد أعمال ناجح، أدّت ابتكاراته إلى إنشاء 5 شركات. بدوره، يتميز المؤسس المشارك، الأستاذ المشارك في الهندسة الكيميائية، أندريه لينيرت، بخبرة واسعة في تحويل الطاقة الحرارية الضوئية. وجمعت شركة "هيت تو باور" التمويل بهدف عرض منتج تجريبي في غضون عامين؛ ويُعدّ جهازها متوافقًا مع عمليات تصنيع الرقائق الإلكترونية الحالية. مزايا ألواح الطاقة الحرارية الضوئية تزعم شركة "هيت تو باور" أن ألواح الطاقة الحرارية الضوئية عالية الكفاءة الخاصة بها يُمكن إقرانها بأنظمة تخزين الطاقة الحرارية عالية الحرارة (TES) لإضافة قدرات اقتصادية ومستدامة عند الطلب إلى مصادر الطاقة المستدامة مثل الرياح والطاقة الشمسية. كما أنها توفر طريقة اقتصادية لإعادة تدوير الطاقة المُهدرة النموذجية في محطات الكهرباء الصناعية، بحسب ما جاء في بيان صحفي نُشر في الموقع الرسمي لجامعة ميشيغان وقال فورست: "إن كمية الكهرباء في كاليفورنيا وحدها التي تُوَلَّد من الطاقة الشمسية -والتي تُهدَر في النهاية، لأنه لا يُمكن تخزينها- من شأنها أن تزوّد نحو 300 ألف منزل بالكهرباء". ورغم أن الصناعة تمثّل نحو 30% من إجمالي استهلاك الطاقة في الولايات المتحدة، فإنها تهدر -أيضًا- نحو 20-50% من الطاقة المستهلكة في شكل حرارة. وقال فورست: "لقد كنّا روّادًا لأول مولّد كهرباء في الحالة الصلبة بكفاءة تحويل الحرارة إلى كهرباء تزيد على 44%، ومسارًا واضحًا لأكثر من 50%". الطاقة الحرارية الضوئية مؤسِّسا شركة "هيت تو باور" أندريه لينيرت وستيفن فورست - الصورة من الموقع الرسمي لجامعة ميشيغان تخزين الطاقة الحرارية حاليًا، من أجل توفير طاقة الرياح والطاقة الشمسية عند الطلب، من المعتاد اللجوء إلى أساليب مثل ضخ المياه، الذي يتطلب مرافق كهرومائية باهظة الثمن، أو بطاريات الليثيوم أيون، التي تُعدّ -أيضًا- باهظة الثمن، وتولّد نفايات مواد سامّة. وفي المجال الصناعي، تنتقل المصانع التي تتطلب درجات حرارة عالية للتشغيل إلى أنظمة تخزين الطاقة الحرارية (TES) لتخزين الحرارة لاستعمالها لاحقًا. وهناك صناعة كاملة مخصصة لأنظمة تخزين الطاقة الحرارية، وتخدم "هيت تو باور" هذه الصناعة مباشرةً، ولديها التقنية لتعزيز فاعليتها بشكل كبير. ومن المكونات الأساسية لأنظمة تخزين الطاقة الحرارية حاويات تخزين كبيرة تخزن الطاقة الحرارية. وستُبطِّن ألواح الطاقة الحرارية الضوئية من "هيت تو إنرجي" (Heat2Energy) الجزء الداخلي من الحاويات، وعندما تكون هناك حاجة إلى الطاقة، ستُطلق الحرارة لتشعّ إلى الألواح، وفقًا للبيان الصحفي. وقال المؤسس المشارك، أندريه لينيرت: "يُجمع الإشعاع الحراري الذي يخرج من مادة التخزين الساخنة، بوساطة ألواح الطاقة الحرارية الضوئية الخاصة بنا، ويُحوَّل إلى كهرباء بشكل شبه فوري". تقنية الطاقة الحرارية الضوئية كشفت شركة "هيت تو باور" أن طريقتها تتمحور حول تقنية حاصلة على براءة اختراع تسمّى "الطاقة الحرارية الضوئية الجسرية الهوائية". وباستعمال هذه التقنية، من الممكن حصاد الطاقة الحرارية حتى في درجات الحرارة المنخفضة نسبيًا، التي تنتجها المفاعلات. وأظهرت الشركات التي تعمل في مجال تخزين الكهرباء واستعادة الحرارة المُهدرة، اهتمامًا؛ إذ قال فورست: "لدينا عملاء أكثر من الذين يمكننا خدمتهم حاليًا". وطُوِّرَت الألواح، المتوافقة مع عمليات التصنيع الحالية، في منشأة لوري نانوفابريكيشن بجامعة ميشيغان، بحسب ما نقلته منصة "إنترستينغ إنجينيرينغ" (Interesting Engineering). من جانبه، قال لينيرت: "من المثير أن نرى شيئًا طوّرناه في المختبر يتماشى مع احتياجات العملاء، وأن يُستعمل في شيء مفيد للمجتمع". توصلت شركة أميركية ناشئة إلى تقنية مبتكرة قائمة على الطاقة الحرارية الضوئية، من شأنها أن تساعد في توفير كهرباء بأسعار منخفضة، بطريقة صديقة للبيئة. ووفق بيان صحفي حصلت عليه منصة الطاقة المتخصصة (مقرّها واشنطن)، تستعمل شركة هيت تو باور (Heat2Power) تقنية الطاقة الحرارية الضوئية (TPV)، وهي عبارة عن ألواح معيارية، لتوليد الكهرباء من الحرارة المخزّنة بتكلفة منخفضة وكفاءة عالية. وتزعم شركة "هيت تو باور" أن تقنية الطاقة الحرارية الضوئية الخاصة بها تحول الحرارة إلى كهرباء بكفاءة أكبر من أيّ ألواح حالية في السوق، على نطاقات تتراوح من كيلوواط إلى ميغاواط. كما أن كفاءتها مستقرة عبر مجموعة واسعة من درجات الحرارة، في حين تصبح التقنيات الحالية الأخرى غير فاعلة عند درجات حرارة أقل، وفقًا للشركة. شركة هيت تو باور الأميركية قال المؤسس المشارك لشركة "هيت تو باور" الأميركية، ستيفن فورست: "إن ألواح الطاقة الحرارية الضوئية تُشبه إلى حدٍّ كبير الخلايا الشمسية، إلّا أنها تحوّل الحرارة -على عكس ضوء الشمس- إلى كهرباء". وبحسب المعلومات التي رصدتها منصة الطاقة المتخصصة، تأسست شركة "هيت تو باور" على يد فريق متعدد التخصصات من ذوي الخبرة في جامعة ميشيغان، الذين يستفيدون من سنوات من تطوير التقنية لطرح أفكارهم الحاصلة على براءة اختراع في السوق. والمؤسس المشارك، أستاذ الهندسة الكهربائية وعلوم الحاسوب والفيزياء وعلوم وهندسة المواد، ستيفن فورست، هو قائد مشهور في مجال الإلكترونيات الضوئية، ورائد أعمال ناجح، أدّت ابتكاراته إلى إنشاء 5 شركات. بدوره، يتميز المؤسس المشارك، الأستاذ المشارك في الهندسة الكيميائية، أندريه لينيرت، بخبرة واسعة في تحويل الطاقة الحرارية الضوئية. وجمعت شركة "هيت تو باور" التمويل بهدف عرض منتج تجريبي في غضون عامين؛ ويُعدّ جهازها متوافقًا مع عمليات تصنيع الرقائق الإلكترونية الحالية. مزايا ألواح الطاقة الحرارية الضوئية تزعم شركة "هيت تو باور" أن ألواح الطاقة الحرارية الضوئية عالية الكفاءة الخاصة بها يُمكن إقرانها بأنظمة تخزين الطاقة الحرارية عالية الحرارة (TES) لإضافة قدرات اقتصادية ومستدامة عند الطلب إلى مصادر الطاقة المستدامة مثل الرياح والطاقة الشمسية. كما أنها توفر طريقة اقتصادية لإعادة تدوير الطاقة المُهدرة النموذجية في محطات الكهرباء الصناعية، بحسب ما جاء في بيان صحفي نُشر في الموقع الرسمي لجامعة ميشيغان وقال فورست: "إن كمية الكهرباء في كاليفورنيا وحدها التي تُوَلَّد من الطاقة الشمسية -والتي تُهدَر في النهاية، لأنه لا يُمكن تخزينها- من شأنها أن تزوّد نحو 300 ألف منزل بالكهرباء". ورغم أن الصناعة تمثّل نحو 30% من إجمالي استهلاك الطاقة في الولايات المتحدة، فإنها تهدر -أيضًا- نحو 20-50% من الطاقة المستهلكة في شكل حرارة. وقال فورست: "لقد كنّا روّادًا لأول مولّد كهرباء في الحالة الصلبة بكفاءة تحويل الحرارة إلى كهرباء تزيد على 44%، ومسارًا واضحًا لأكثر من 50%". الطاقة الحرارية الضوئية مؤسِّسا شركة "هيت تو باور" أندريه لينيرت وستيفن فورست - الصورة من الموقع الرسمي لجامعة ميشيغان تخزين الطاقة الحرارية حاليًا، من أجل توفير طاقة الرياح والطاقة الشمسية عند الطلب، من المعتاد اللجوء إلى أساليب مثل ضخ المياه، الذي يتطلب مرافق كهرومائية باهظة الثمن، أو بطاريات الليثيوم أيون، التي تُعدّ -أيضًا- باهظة الثمن، وتولّد نفايات مواد سامّة. وفي المجال الصناعي، تنتقل المصانع التي تتطلب درجات حرارة عالية للتشغيل إلى أنظمة تخزين الطاقة الحرارية (TES) لتخزين الحرارة لاستعمالها لاحقًا. وهناك صناعة كاملة مخصصة لأنظمة تخزين الطاقة الحرارية، وتخدم "هيت تو باور" هذه الصناعة مباشرةً، ولديها التقنية لتعزيز فاعليتها بشكل كبير. ومن المكونات الأساسية لأنظمة تخزين الطاقة الحرارية حاويات تخزين كبيرة تخزن الطاقة الحرارية. وستُبطِّن ألواح الطاقة الحرارية الضوئية من "هيت تو إنرجي" (Heat2Energy) الجزء الداخلي من الحاويات، وعندما تكون هناك حاجة إلى الطاقة، ستُطلق الحرارة لتشعّ إلى الألواح، وفقًا للبيان الصحفي. وقال المؤسس المشارك، أندريه لينيرت: "يُجمع الإشعاع الحراري الذي يخرج من مادة التخزين الساخنة، بوساطة ألواح الطاقة الحرارية الضوئية الخاصة بنا، ويُحوَّل إلى كهرباء بشكل شبه فوري". تقنية الطاقة الحرارية الضوئية كشفت شركة "هيت تو باور" أن طريقتها تتمحور حول تقنية حاصلة على براءة اختراع تسمّى "الطاقة الحرارية الضوئية الجسرية الهوائية". وباستعمال هذه التقنية، من الممكن حصاد الطاقة الحرارية حتى في درجات الحرارة المنخفضة نسبيًا، التي تنتجها المفاعلات. وأظهرت الشركات التي تعمل في مجال تخزين الكهرباء واستعادة الحرارة المُهدرة، اهتمامًا؛ إذ قال فورست: "لدينا عملاء أكثر من الذين يمكننا خدمتهم حاليًا". وطُوِّرَت الألواح، المتوافقة مع عمليات التصنيع الحالية، في منشأة لوري نانوفابريكيشن بجامعة ميشيغان، بحسب ما نقلته منصة "إنترستينغ إنجينيرينغ" (Interesting Engineering). من جانبه، قال لينيرت: "من المثير أن نرى شيئًا طوّرناه في المختبر يتماشى مع احتياجات العملاء، وأن يُستعمل في شيء مفيد للمجتمع". تخزين البطاريات والهيدروجين الأخضر.. مطالب ببناء مشروعات في مزارع الرياح البحرية (تقرير). http://moee.gov.eg/test_new/new_info.aspx?h_id=44709&call_p=news_f.aspx &pg_index=0 attaqa.net/2025/02/17/%D8%AA%D8%AE%D8%B2%D9%8A%D9%86-%D8%A7%D9%84%D8%A8%D8%B7%D8%A7%D8%B1%D9%8A%D8%A7%D8%AA-%D9%88%D8%A7%D9%84%D9%87%D9%8A%D8%AF%D8%B1%D9%88%D8%AC%D9%8A%D9%86-%D8%A7%D9%84%D8%A3%D8%AE%D8%B6%D8%B1-%D9%85/ Tue, 18 Feb 2025 00:00:00 GMT دعا تقرير حديث إلى بناء مشروعات تخزين البطاريات والهيدروجين الأخضر في مواقع مزارع الرياح البحرية بالمملكة المتحدة وفي ظل قوانين ولوائح أكثر وضوحًا، يمكن للمملكة المتحدة أن تربط تخزين الطاقة والهيدروجين الأخضر بمزارع الرياح، ما يعود بالنفع على دافعي الفواتير، وفق معلومات اطّلعت عليها منصة الطاقة المتخصصة (مقرّها واشنطن). وأورد التقرير الصادر عن جمعية تجارة الطاقة المتجددة بالمملكة المتحدة "رينيوابل يو كيه" RenewableUK سلسلة من التدابير لمعالجة التحديات التي يواجهها المطورون عند بناء مشروعات تخزين البطاريات والهيدروجين الأخضر جنبًا إلى جنب مع مزارع الرياح البحرية. في المقابل، يؤدي تخزين الطاقة دورًا مهمًا في زيادة مرونة لنظام الطاقة بالمملكة المتحدة، وضمان تلبية إمدادات الكهرباء للطلب في جميع الأوقات، ويساعد في معالجة تقلبات توليد الكهرباء من المصادر المتجددة. نقل الكهرباء النظيفة في أوقات الرياح العاتية، لا تستطيع الشبكة دائمًا نقل كميات هائلة من الكهرباء النظيفة التي تولّدها الرياح، وعلى الرغم من أن بعض ترقيات الشبكة جارية، فإن هناك حاجة إلى حلول أخرى لتحقيق أفضل استفادة من موارد الطاقة المتجددة الوفيرة في المملكة المتحدة. ويمكن للبطاريات توفير كهرباء قصيرة أو طويلة الأجل، ويمكن تخزين البطاريات والهيدروجين الأخضر -على وجه التحديد- الناتج عن الكهرباء المتجددة واستعماله كلما دعت الحاجة، ما يعزز أمن الطاقة في المملكة المتحدة. ويتناول تقرير بعنوان "التشارك في موقع طاقة الرياح البحرية: دمج طاقة الرياح البحرية بالمرونة"، قضية إصلاح نظام التخطيط والقوانين التي تحكم آليات الدعم المالي لتشجيع المزيد من مشروعات البطاريات والهيدروجين الأخضر على "التشارك في الموقع" مع مزارع الرياح البحرية. ويدعو التقرير إلى تقاسم البنية التحتية للشبكة الحالية لتوفير الوقت وخفض التكاليف، حسبما رصدته منصة الطاقة المتخصصة. نظام تخزين طاقة البطارية سعة تخزين البطاريات يُخزَّن، حاليًا، 3 ميغاواط من سعة تخزين البطاريات التشغيلية في الموقع نفسه مع طاقة الرياح البحرية في المياه البريطانية. وقد حصلت 600 ميغاواط أخرى من سعة تخزين البطاريات المحتملة على الموافقة للمضي قدمًا، ويستكشف العديد من مطوري طاقة الرياح البحرية فرص المشاركة مع الهيدروجين الأخضر. ويحتوي التقرير على 10 توصيات سياسية للحكومة البريطانية، وهيئة تنظيم الطاقة بالمملكة المتحدة (أوفغيم) OfGem، ومصلحتي "كرتون إستيت" Crown Estate، و"كراون إستيت إسكتلندا" Crown Estate Scotland، وسلطات التخطيط المحلية. وتشمل هذه التوصيات إصلاح القوانين التي تقيّد مالكي كابلات النقل البحرية ومحطات الكهرباء الفرعية من دخول هذه السوق الجديدة، بحيث يمكن بناء مشروعات التخزين والهيدروجين الأخضر بسهولة أكبر جنبًا إلى جنب مع طاقة الرياح البحرية. وتشمل التوصيات الأخرى إصلاح مزادات عقود الفروقات لتشجيع المشاركة في تخزين الطاقة وطاقة الرياح البحرية، من خلال تمكين ترتيبات القياس الجديدة والتفاعلات مع "نموذج أعمال إنتاج الهيدروجين" الذي يدعم المشروعات الجديدة. ودعا التقرير إلى تحسين كفاءة نظام التخطيط من خلال تمكين المطورين من طلب الموافقة على مشروعات تخزين طاقة الرياح البحرية والكهرباء في وقت واحد، وبناء شبكة من خطوط الأنابيب لنقل الهيدروجين الأخضر المنتج باستعمال الكهرباء من مزارع الرياح البحرية من مكان توليده إلى حيث الحاجة إليه. محلل كهربائي لإنتاج الهيدروجين في جامعة شيفيلد البريطانية محلل كهربائي لإنتاج الهيدروجين في جامعة شيفيلد البريطانية – الصورة من موقع إتش 2 فيو بناء نظام طاقة أكثر مرونة قالت كبيرة محللي السياسات لدى جمعية تجارة الطاقة المتجددة "رينيوابل يو كيه"، مؤلفة التقرير، يونا فيتانوفا: "تتمتع المملكة المتحدة بفرصة عظيمة لبناء نظام طاقة أكثر مرونة من خلال دمج مشروعات البطاريات والهيدروجين الأخضر في البنية التحتية لطاقة الرياح البحرية." رغم ذلك، لم يتم إعداد عملية عقود الفروقات ولا نظام التخطيط بطريقة تشجع ذلك، في الوقت الحالي، وفق ما طالعته منصة الطاقة المتخصصة. وأضافت يونا فيتانوفا: "يقدّم هذا التقرير خطة للحكومة لمعالجة التحديات التي يواجهها مطورو الطاقة المتجددة عند النظر في المشاركة في الموقع بصفته جزءًا من خطط أعمالهم". وأوضحت أنه "مع وجود قوانين ولوائح أكثر وضوحًا، يمكن للمملكة المتحدة إطلاق العنان للفوائد التي يمكن أن توفرها المشاركة في الموقع للنظام ولدافعي الفواتير دعا تقرير حديث إلى بناء مشروعات تخزين البطاريات والهيدروجين الأخضر في مواقع مزارع الرياح البحرية بالمملكة المتحدة وفي ظل قوانين ولوائح أكثر وضوحًا، يمكن للمملكة المتحدة أن تربط تخزين الطاقة والهيدروجين الأخضر بمزارع الرياح، ما يعود بالنفع على دافعي الفواتير، وفق معلومات اطّلعت عليها منصة الطاقة المتخصصة (مقرّها واشنطن). وأورد التقرير الصادر عن جمعية تجارة الطاقة المتجددة بالمملكة المتحدة "رينيوابل يو كيه" RenewableUK سلسلة من التدابير لمعالجة التحديات التي يواجهها المطورون عند بناء مشروعات تخزين البطاريات والهيدروجين الأخضر جنبًا إلى جنب مع مزارع الرياح البحرية. في المقابل، يؤدي تخزين الطاقة دورًا مهمًا في زيادة مرونة لنظام الطاقة بالمملكة المتحدة، وضمان تلبية إمدادات الكهرباء للطلب في جميع الأوقات، ويساعد في معالجة تقلبات توليد الكهرباء من المصادر المتجددة. نقل الكهرباء النظيفة في أوقات الرياح العاتية، لا تستطيع الشبكة دائمًا نقل كميات هائلة من الكهرباء النظيفة التي تولّدها الرياح، وعلى الرغم من أن بعض ترقيات الشبكة جارية، فإن هناك حاجة إلى حلول أخرى لتحقيق أفضل استفادة من موارد الطاقة المتجددة الوفيرة في المملكة المتحدة. ويمكن للبطاريات توفير كهرباء قصيرة أو طويلة الأجل، ويمكن تخزين البطاريات والهيدروجين الأخضر -على وجه التحديد- الناتج عن الكهرباء المتجددة واستعماله كلما دعت الحاجة، ما يعزز أمن الطاقة في المملكة المتحدة. ويتناول تقرير بعنوان "التشارك في موقع طاقة الرياح البحرية: دمج طاقة الرياح البحرية بالمرونة"، قضية إصلاح نظام التخطيط والقوانين التي تحكم آليات الدعم المالي لتشجيع المزيد من مشروعات البطاريات والهيدروجين الأخضر على "التشارك في الموقع" مع مزارع الرياح البحرية. ويدعو التقرير إلى تقاسم البنية التحتية للشبكة الحالية لتوفير الوقت وخفض التكاليف، حسبما رصدته منصة الطاقة المتخصصة. نظام تخزين طاقة البطارية سعة تخزين البطاريات يُخزَّن، حاليًا، 3 ميغاواط من سعة تخزين البطاريات التشغيلية في الموقع نفسه مع طاقة الرياح البحرية في المياه البريطانية. وقد حصلت 600 ميغاواط أخرى من سعة تخزين البطاريات المحتملة على الموافقة للمضي قدمًا، ويستكشف العديد من مطوري طاقة الرياح البحرية فرص المشاركة مع الهيدروجين الأخضر. ويحتوي التقرير على 10 توصيات سياسية للحكومة البريطانية، وهيئة تنظيم الطاقة بالمملكة المتحدة (أوفغيم) OfGem، ومصلحتي "كرتون إستيت" Crown Estate، و"كراون إستيت إسكتلندا" Crown Estate Scotland، وسلطات التخطيط المحلية. وتشمل هذه التوصيات إصلاح القوانين التي تقيّد مالكي كابلات النقل البحرية ومحطات الكهرباء الفرعية من دخول هذه السوق الجديدة، بحيث يمكن بناء مشروعات التخزين والهيدروجين الأخضر بسهولة أكبر جنبًا إلى جنب مع طاقة الرياح البحرية. وتشمل التوصيات الأخرى إصلاح مزادات عقود الفروقات لتشجيع المشاركة في تخزين الطاقة وطاقة الرياح البحرية، من خلال تمكين ترتيبات القياس الجديدة والتفاعلات مع "نموذج أعمال إنتاج الهيدروجين" الذي يدعم المشروعات الجديدة. ودعا التقرير إلى تحسين كفاءة نظام التخطيط من خلال تمكين المطورين من طلب الموافقة على مشروعات تخزين طاقة الرياح البحرية والكهرباء في وقت واحد، وبناء شبكة من خطوط الأنابيب لنقل الهيدروجين الأخضر المنتج باستعمال الكهرباء من مزارع الرياح البحرية من مكان توليده إلى حيث الحاجة إليه. محلل كهربائي لإنتاج الهيدروجين في جامعة شيفيلد البريطانية محلل كهربائي لإنتاج الهيدروجين في جامعة شيفيلد البريطانية – الصورة من موقع إتش 2 فيو بناء نظام طاقة أكثر مرونة قالت كبيرة محللي السياسات لدى جمعية تجارة الطاقة المتجددة "رينيوابل يو كيه"، مؤلفة التقرير، يونا فيتانوفا: "تتمتع المملكة المتحدة بفرصة عظيمة لبناء نظام طاقة أكثر مرونة من خلال دمج مشروعات البطاريات والهيدروجين الأخضر في البنية التحتية لطاقة الرياح البحرية." رغم ذلك، لم يتم إعداد عملية عقود الفروقات ولا نظام التخطيط بطريقة تشجع ذلك، في الوقت الحالي، وفق ما طالعته منصة الطاقة المتخصصة. وأضافت يونا فيتانوفا: "يقدّم هذا التقرير خطة للحكومة لمعالجة التحديات التي يواجهها مطورو الطاقة المتجددة عند النظر في المشاركة في الموقع بصفته جزءًا من خطط أعمالهم". وأوضحت أنه "مع وجود قوانين ولوائح أكثر وضوحًا، يمكن للمملكة المتحدة إطلاق العنان للفوائد التي يمكن أن توفرها المشاركة في الموقع للنظام ولدافعي الفواتير أوروبا تُخصص 500 مليون يورو لدعم صناعة الرياح وتعزيز الطاقة المتجددة http://moee.gov.eg/test_new/new_info.aspx?h_id=44708&call_p=news_f.aspx &pg_index=0 www.gomhuriaonline.com/Gomhuria/1597622.html Tue, 18 Feb 2025 00:00:00 GMT وقع بنك الاستثمار الأوروبي مع أحد البنوك التجارية الإسبانية على اتفاق تمويل بقيمة 500 مليون يورو لمساندة صناعة إنتاج طاقة الرياح الأوروبية. وذكر بيان صادر عن بنك الاستثمار الأوروبي أن الاتفاقية تسهم في إنشاء محفظة تمويل بإجمالي مليار يورو وتجذب استثمارات متوقعة بقيمة 8 مليارات يورو لقطاع تصنيع معدات طاقة الرياح. وأشار إلى أن القرض الموجه لقطاع طاقة الرياح يعمل على إسراع وتيرة إنتاج الطاقة المتجددة وتنمية طاقة الرياح، وتوفير مكونات الصناعة ذات الصلة، والتي تشمل التوربينات والبنية التحتية لتوصيل الشبكة والكابلات ومحطات المحولات وقع بنك الاستثمار الأوروبي مع أحد البنوك التجارية الإسبانية على اتفاق تمويل بقيمة 500 مليون يورو لمساندة صناعة إنتاج طاقة الرياح الأوروبية. وذكر بيان صادر عن بنك الاستثمار الأوروبي أن الاتفاقية تسهم في إنشاء محفظة تمويل بإجمالي مليار يورو وتجذب استثمارات متوقعة بقيمة 8 مليارات يورو لقطاع تصنيع معدات طاقة الرياح. وأشار إلى أن القرض الموجه لقطاع طاقة الرياح يعمل على إسراع وتيرة إنتاج الطاقة المتجددة وتنمية طاقة الرياح، وتوفير مكونات الصناعة ذات الصلة، والتي تشمل التوربينات والبنية التحتية لتوصيل الشبكة والكابلات ومحطات المحولات الإمارات تحتفل باليوم المهني للعاملين في القطاع النووي والإشعاعي http://moee.gov.eg/test_new/new_info.aspx?h_id=44707&call_p=news_f.aspx &pg_index=0 www.aletihad.ae/news/%D8%A7%D9%84%D8%A7%D9%82%D8%AA%D8%B5%D8%A7%D8%AF%D9%8A/4552419/%D8%A7%D9%84%D8%A5%D9%85%D8%A7%D8%B1%D8%A7%D8%AA-%D8%AA%D8%AD%D8%AA%D9%81%D9%84-%D8%A8%D8%A7%D9%84%D9%8A%D9%88%D9%85-%D8%A7%D9%84%D9%85%D9%87%D9%86%D9%8A-%D9%84%D9%84%D8%B9%D8%A7%D9%85%D9%84%D9%8A%D9%86-%D9%81%D9%8A-%D8%A7%D9%84%D9%82%D8%B7%D8%A7%D8%B9-%D8%A7%D9%84%D9%86%D9%88%D9%88%D9%8A-%D9%88%D8%A7%D9%84%D8%A5%D8%B4 Tue, 18 Feb 2025 00:00:00 GMT احتفلت دولة الإمارات باليوم المهني للعاملين في القطاع النووي والإشعاعي، والذي أقره مجلس الوزراء في يناير 2023، إحياءً لذكرى يوم 16 فبراير 2020، عندما أصدرت الهيئة الاتحادية للرقابة النووية رخصة تشغيل الوحدة الأولى لمحطة براكة للطاقة النووية. ويهدف اليوم المهني إلى تسليط الضوء على قصص النجاح والإنجازات والجهود الحثيثة التي يبذلها العاملون في القطاع النووي والإشعاعي في دولة الإمارات. ويسعى إلى الاحتفال والاعتراف بمساهماتهم في تطوير برنامج الإمارات للطاقة النووية السلمية، الأمر الذي جعل دولة الإمارات تصبح نموذجاً يحتذى به بين الوافدين الجدد في مجال الطاقة النووية على مستوى العالم.وقال كريستر فيكتورسون، المدير العام للهيئة الاتحادية للرقابة النووية في دولة الإمارات: «يمثل اليوم المهني للعاملين في القطاع النووي والإشعاعي فرصة لتكريم الجهود الحثيثة التي يبذلها حوالي 20 ألف عامل في القطاع النووي والإشعاعي في دولة الإمارات لتفانيهم وخبراتهم والتزامهم الثابت لضمان الاستخدام الآمن والسلمي للمواد والتقنيات النووية والإشعاعية. إن مساهماتهم لا تؤدي إلى الابتكار والتقدم فحسب، بل تحمي المجتمع والبيئة أيضاً». وأضاف فيكتورسون: «بينما تحتفل دولة الإمارات هذا العام بعام المجتمع، تنضم الهيئة الاتحادية للرقابة النووية إلى كافة الشركاء في تحمل مسؤولياتها للرقابة على القطاع النووي والإشعاعي لضمان حماية المجتمع والعاملين والبيئة». وتعد دولة الإمارات أول دولة في المنطقة تقوم ببناء وتشغيل الوحدات الأربع لمحطة براكة للطاقة النووية، والتي تم بناؤها وفق أفضل معايير السلامة العالمية. وأصبحت الإمارات نموذجاً يحتذى به للدول النووية الجديدة التي ترغب في التعلم من رحلتها في بناء برنامج نووي سلمي. علاوة على ذلك، فإن التقدم الذي تم تحقيقه في القطاع النووي والإشعاعي هو نتيجة للرؤية الحكيمة لقيادة دولة الإمارات العربية المتحدة وحكومتها والتعاون الفعال للشركاء على مر السنين. وأدى هذا التقدم إلى حصول دولة الإمارات على اعتراف دولي بتأثيرها على القطاع النووي والإشعاعي، مثل الوكالة الدولية للطاقة الذرية، التي أشادت بدولة الإمارات لامتلاكها بنية تحتية قوية للوقاية من الإشعاع. احتفلت دولة الإمارات باليوم المهني للعاملين في القطاع النووي والإشعاعي، والذي أقره مجلس الوزراء في يناير 2023، إحياءً لذكرى يوم 16 فبراير 2020، عندما أصدرت الهيئة الاتحادية للرقابة النووية رخصة تشغيل الوحدة الأولى لمحطة براكة للطاقة النووية. ويهدف اليوم المهني إلى تسليط الضوء على قصص النجاح والإنجازات والجهود الحثيثة التي يبذلها العاملون في القطاع النووي والإشعاعي في دولة الإمارات. ويسعى إلى الاحتفال والاعتراف بمساهماتهم في تطوير برنامج الإمارات للطاقة النووية السلمية، الأمر الذي جعل دولة الإمارات تصبح نموذجاً يحتذى به بين الوافدين الجدد في مجال الطاقة النووية على مستوى العالم.وقال كريستر فيكتورسون، المدير العام للهيئة الاتحادية للرقابة النووية في دولة الإمارات: «يمثل اليوم المهني للعاملين في القطاع النووي والإشعاعي فرصة لتكريم الجهود الحثيثة التي يبذلها حوالي 20 ألف عامل في القطاع النووي والإشعاعي في دولة الإمارات لتفانيهم وخبراتهم والتزامهم الثابت لضمان الاستخدام الآمن والسلمي للمواد والتقنيات النووية والإشعاعية. إن مساهماتهم لا تؤدي إلى الابتكار والتقدم فحسب، بل تحمي المجتمع والبيئة أيضاً». وأضاف فيكتورسون: «بينما تحتفل دولة الإمارات هذا العام بعام المجتمع، تنضم الهيئة الاتحادية للرقابة النووية إلى كافة الشركاء في تحمل مسؤولياتها للرقابة على القطاع النووي والإشعاعي لضمان حماية المجتمع والعاملين والبيئة». وتعد دولة الإمارات أول دولة في المنطقة تقوم ببناء وتشغيل الوحدات الأربع لمحطة براكة للطاقة النووية، والتي تم بناؤها وفق أفضل معايير السلامة العالمية. وأصبحت الإمارات نموذجاً يحتذى به للدول النووية الجديدة التي ترغب في التعلم من رحلتها في بناء برنامج نووي سلمي. علاوة على ذلك، فإن التقدم الذي تم تحقيقه في القطاع النووي والإشعاعي هو نتيجة للرؤية الحكيمة لقيادة دولة الإمارات العربية المتحدة وحكومتها والتعاون الفعال للشركاء على مر السنين. وأدى هذا التقدم إلى حصول دولة الإمارات على اعتراف دولي بتأثيرها على القطاع النووي والإشعاعي، مثل الوكالة الدولية للطاقة الذرية، التي أشادت بدولة الإمارات لامتلاكها بنية تحتية قوية للوقاية من الإشعاع. «الطاقة الذرية»: انفجار فى «تشيرنوبل» ومستويات الإشعاع طبيعية http://moee.gov.eg/test_new/new_info.aspx?h_id=44706&call_p=news_f.aspx &pg_index=0 www.almasryalyoum.com/news/details/3377783 Mon, 17 Feb 2025 00:00:00 GMT قالت الوكالة الدولية للطاقة الذرية إن انفجارًا حدث فى موقع تشيرنوبل النووى فى أوكرانيا، مما أدى إلى نشوب حريق، لكن مستويات الإشعاع ما زالت طبيعية ومستقرة، مشيرة عبر منصتها إلى أنه تم إبلاغ مراقبيها بأن طائرة مسيرة قد أصابت سقف الغطاء الآمن الجديد. أول تعليق من وكالة الطاقة الذرية على انفجار في موقع تشيرنوبل النووي إيران تكثف مشاوراتها الدبلوماسية مع بريطانيا والوكالة الدولية للطاقة الذرية وزير الكهرباء يبحث مع مدير عام الوكالة الدولية للطاقة الذرية تعزيز الشراكة والتعاون وقالت الوكالة فى بيان، أمس، إنه «خلال ليلة ١٣-١٤ فبراير، فى حوالى الساعة ٠١:٥٠، سمع فريق الوكالة الدولية للطاقة الذرية فى موقع تشيرنوبل انفجارا صادرا عن (الغطاء الآمن الجديد)، الذى يحمى بقايا المفاعل ٤ من محطة تشيرنوبل للطاقة النووية السابقة، مما تسبب فى حريق». وأفادت بأن فرق السلامة من الحرائق من أفراد ومركبات استجابوا للحادث فى غضون دقائق، لافتة إلى عدم وجود ما يشير إلى حدوث خرق فى الاحتواء الداخلى لمبنى مركز الأمن النووى، وكذلك عدم وقوع إصابات، بينما تواصل الوكالة مراقبة الوضع. وقال رافائيل جروسى، المدير العام للوكالة «إن الحادث الذى وقع فى تشيرنوبل والزيادة الأخيرة فى النشاط العسكرى حول محطة زابوريجيا للطاقة النووية يؤكدان على المخاطر المستمرة المتعلقة بالسلامة النووية». وأضاف: «لا مجال للتهاون، والوكالة الدولية للطاقة الذرية تظل فى حالة تأهب قصوى». ووجهت الممثل الأعلى للاتحاد الأوروبى للشؤون الخارجية والسياسة الأمنية، كايا كالاس، أمس، الاتهامات لروسيا، وقالت عبر منصة التواصل الاجتماعى «إكس» إن موسكو «هاجمت مرة أخرى بشكل متهور منشأة تشرنوبل النووية»، وشددت على أن الهجمات على المواقع النووية المدنية «غير مقبولة». فى المقابل، نفت الرئاسة الروسية، أمس، اتهامات استهداف القوات الروسية محطة تشيرنوبل للطاقة النووية الأوكرانية عبر الطيران المسير، مشددة على أن روسيا تلتزم بالقوانين الدولية المتعلقة بحماية المنشآت النووية وعدم تعريضها لأية مخاطر أو تهديدات. قالت الوكالة الدولية للطاقة الذرية إن انفجارًا حدث فى موقع تشيرنوبل النووى فى أوكرانيا، مما أدى إلى نشوب حريق، لكن مستويات الإشعاع ما زالت طبيعية ومستقرة، مشيرة عبر منصتها إلى أنه تم إبلاغ مراقبيها بأن طائرة مسيرة قد أصابت سقف الغطاء الآمن الجديد. أول تعليق من وكالة الطاقة الذرية على انفجار في موقع تشيرنوبل النووي إيران تكثف مشاوراتها الدبلوماسية مع بريطانيا والوكالة الدولية للطاقة الذرية وزير الكهرباء يبحث مع مدير عام الوكالة الدولية للطاقة الذرية تعزيز الشراكة والتعاون وقالت الوكالة فى بيان، أمس، إنه «خلال ليلة ١٣-١٤ فبراير، فى حوالى الساعة ٠١:٥٠، سمع فريق الوكالة الدولية للطاقة الذرية فى موقع تشيرنوبل انفجارا صادرا عن (الغطاء الآمن الجديد)، الذى يحمى بقايا المفاعل ٤ من محطة تشيرنوبل للطاقة النووية السابقة، مما تسبب فى حريق». وأفادت بأن فرق السلامة من الحرائق من أفراد ومركبات استجابوا للحادث فى غضون دقائق، لافتة إلى عدم وجود ما يشير إلى حدوث خرق فى الاحتواء الداخلى لمبنى مركز الأمن النووى، وكذلك عدم وقوع إصابات، بينما تواصل الوكالة مراقبة الوضع. وقال رافائيل جروسى، المدير العام للوكالة «إن الحادث الذى وقع فى تشيرنوبل والزيادة الأخيرة فى النشاط العسكرى حول محطة زابوريجيا للطاقة النووية يؤكدان على المخاطر المستمرة المتعلقة بالسلامة النووية». وأضاف: «لا مجال للتهاون، والوكالة الدولية للطاقة الذرية تظل فى حالة تأهب قصوى». ووجهت الممثل الأعلى للاتحاد الأوروبى للشؤون الخارجية والسياسة الأمنية، كايا كالاس، أمس، الاتهامات لروسيا، وقالت عبر منصة التواصل الاجتماعى «إكس» إن موسكو «هاجمت مرة أخرى بشكل متهور منشأة تشرنوبل النووية»، وشددت على أن الهجمات على المواقع النووية المدنية «غير مقبولة». فى المقابل، نفت الرئاسة الروسية، أمس، اتهامات استهداف القوات الروسية محطة تشيرنوبل للطاقة النووية الأوكرانية عبر الطيران المسير، مشددة على أن روسيا تلتزم بالقوانين الدولية المتعلقة بحماية المنشآت النووية وعدم تعريضها لأية مخاطر أو تهديدات. مشروع بيشة.. 6 معلومات عن أكبر محطة تخزين كهرباء في الشرق الأوسط وأفريقيا http://moee.gov.eg/test_new/new_info.aspx?h_id=44705&call_p=news_f.aspx &pg_index=0 attaqa.net/2025/02/14/%D9%85%D8%B4%D8%B1%D9%88%D8%B9-%D8%A8%D9%8A%D8%B4%D8%A9-6-%D9%85%D8%B9%D9%84%D9%88%D9%85%D8%A7%D8%AA-%D8%B9%D9%86-%D8%A3%D9%83%D8%A8%D8%B1-%D9%85%D8%AD%D8%B7%D8%A9-%D8%AA%D8%AE%D8%B2%D9%8A%D9%86/ Mon, 17 Feb 2025 00:00:00 GMT يُعد مشروع بيشة أكبر مشروع تخزين كهرباء في الشرق الأوسط وأفريقيا، إذ يُسهم بدور كبير في تعزيز استقرار الشبكة الوطنية، ويدعم توجّه المملكة نحو تحقيق أهدافها الطموحة في مجال الطاقة المتجددة. ويأتي المشروع ضمن رؤية السعودية 2030 التي تسعى إلى زيادة حصة الطاقة المتجددة في مزيج الكهرباء الوطني، إذ تستهدف المملكة إنتاج 50% من الكهرباء من مصادر نظيفة بحلول عام 2030. ويعكس تشغيل مشروع بيشة التزام المملكة بتطوير تقنيات تخزين الكهرباء، ما يُسهم في تحسين مرونة الشبكة الكهربائية وضمان موثوقية الإمدادات. ووفقًا لبيانات قطاع الكهرباء السعودي لدى منصة الطاقة المتخصصة (مقرّها واشنطن)، حقّقت المملكة مؤخرًا مكانة بارزة بدخولها قائمة أكبر 10 أسواق عالميًا في مجال تخزين الكهرباء بالبطاريات، وهو ما يعزّز ريادتها في قطاع الطاقة المتجددة. ويتماشى تشغيل المشروع مع خطط المملكة الطموحة لتعزيز البنية التحتية للطاقة المتجددة؛ إذ طرحت مشروعات تخزينية بسعة إجمالية تبلغ 26 غيغاواط/ساعة حتى الآن، ضمن مستهدفات الوصول إلى 48 غيغاواط ساعة بحلول عام 2030. وتُسهم المشروعات في دعم التكامل بين مصادر الطاقة المتجددة المختلفة، مثل الطاقة الشمسية وطاقة الرياح، مما يؤدّي إلى تحقيق استقرار أكبر في إمدادات الكهرباء. مشروع بيشة لتخزين الكهرباء يمثّل مشروع بيشة لتخزين الكهرباء تطورًا مهمًا في قطاع الطاقة بالمملكة، في إطار مساعيها للتوسع في استعمال الطاقة المتجددة ورفع حصتها إلى 50% بحلول عام 2030. حاويات تخزين البطاريات في مشروع بيشة حاويات تخزين البطاريات في مشروع بيشة - الصورة من موقع شركة تشاينا باور ونرصد أبرز المعلومات عن مشروع بيشة أكبر محطة لتخزين الكهرباء في العالم: تصل سعته إلى 2000 ميغاواط/ساعة، ما يجعله الأكبر في الشرق الأوسط وأفريقيا. يضم 488 حاوية بطاريات متطورة، توفّر قدرة تخزينية تصل إلى 500 ميغاواط لمدة 4 ساعات. يقع المشروع في مدينة بيشة بمنطقة عسير جنوب غربي المملكة، على بُعد 160 كيلومترًا من ساحل البحر الأحمر. يُعد أكبر مشروع لتخزين البطاريات يجري تشغيله في مرحلة واحدة من البناء والتركيب في العالم حتى الآن. جرى تنفيذه بالتعاون مع شركات محلية وصينية متخصصة في تقنيات تخزين الكهرباء (شركة الكهرباء الوطنية الصينية وشركة الفنار). يضم 122 وحدة تخزين مسبقة الصنع، صمّمتها وزوّدتها شركة بي واي دي الصينية، وتدمج كل وحدة نظام تحويل طاقة بقوة 6 ميغاواط، بالإضافة إلى 4 وحدات بطاريات من فوسفات الحديد الليثيوم، كل منها بسعة 5.365 ميغاواط/ساعة. ورغم التحديات البيئية التي واجهت تنفيذ مشروع بيشة، مثل درجات الحرارة المرتفعة والعواصف الرملية المتكررة، نجحت فرق العمل في تذليل العقبات باستعمال حلول تقنية متطورة، ما يؤكّد قدرة المملكة على تنفيذ مشروعات الطاقة المتجددة حتى في أصعب الظروف المناخية. دور المشروع في تحقيق المستهدفات الوطنية يُسهم مشروع بيشة في تحقيق الأهداف الوطنية للطاقة المتجددة، إذ تخطّط المملكة لتشغيل 8 غيغاواط/ساعة من مشروعات تخزين الكهرباء العام الجاري 2025، و22 غيغاواط/ساعة بحلول العام المقبل 2026، ما يجعلها ثالث أكبر سوق عالميًا في هذا المجال بعد الصين والولايات المتحدة. مشهد رأسي بتصوير جوي لمشروع بيشة مشهد رأسي بوساطة تصوير جوي لمشروع بيشة ويعزّز المشروع القدرة على دمج مصادر الطاقة المتجددة في الشبكة الوطنية، إذ يُسهم في تقليل الاعتماد على الوقود الأحفوري، ما يؤدّي إلى خفض الانبعاثات الكربونية وتحقيق الاستدامة البيئية. كما يساعد مشروع بيشة على استقرار الإمدادات الكهربائية من خلال تعزيز التكامل بين الطاقة الشمسية وطاقة الرياح، ما يُسهم في تأمين إمدادات الكهرباء بصورة موثوقة ومستدامة. مستقبل تخزين الكهرباء في السعودية تواصل المملكة الاستثمار في تطوير تقنيات تخزين الكهرباء، إذ أطلقت الشركة السعودية لشراء الطاقة مؤخرًا مناقصة لإنشاء مشروعات تخزين بسعة 8 غيغاواط/ساعة، موزعة على 4 مشروعات رئيسة، كل منها بسعة 500 ميغاواط لمدة 4 ساعات. ويُتوقع أن توفّر هذه المشروعات حلولًا مبتكرة لدعم استقرار شبكة الكهرباء الوطنية وتعزيز كفاءة استعمال الطاقة المتجددة. تخزين الكهرباء في السعودية كما أن مشروعات الكهرباء العملاقة في المملكة، ولا سيما في مدينة نيوم ومشروع منتجع شيبارة الفاخر على البحر الأحمر، تعتمد بصورة كبيرة على تقنيات تخزين البطاريات لضمان توفير الطاقة المتجددة على مدار الساعة. وقد أدّى هذا الاهتمام المتزايد بالمجال إلى جذب شركات عالمية متخصصة في تصنيع حلول تخزين الكهرباء وتطويرها، ما يؤكّد مكانة المملكة بصفتها وجهة استثمارية رئيسة في قطاع الطاقة المتجددة. إستراتيجية التحول إلى الطاقة المتجددة تُعد مشروعات تخزين الكهرباء، مثل مشروع بيشة، جزءًا من إستراتيجية وطنية شاملة تهدف إلى تحويل قطاع الكهرباء في المملكة إلى نموذج يعتمد بصفة رئيسة على الطاقة المتجددة. وفي هذا الإطار، تؤكّد وزارة الطاقة أن الوصول إلى هدف 50% من الكهرباء من مصادر متجددة يستلزم تطوير بنية تحتية قوية لتخزين الكهرباء، لضمان استقرار الإمدادات وتقليل التقلبات الناتجة عن الاعتماد على المصادر المتجددة المتغيرة. ويُسهم تنفيذ مشروع بيشة في تحقيق هذه الأهداف، إذ يمثّل خطوة رئيسة نحو تعزيز أمن الطاقة واستدامتها، وتقليل الاعتماد على محطات توليد الكهرباء التقليدية، كما يعزّز مكانة المملكة في مجال الطاقة المستدامة، من خلال توفير حلول متطورة لضمان استقرار شبكة الكهرباء ودعم إستراتيجيات التحول إلى الطاقة النظيفة. الخلاصة: يُعد مشروع بيشة نموذجًا متقدمًا لمستقبل تخزين الكهرباء في المملكة، إذ يجسّد التزام السعودية بتطوير قطاع الطاقة المتجددة وفق أعلى المعايير العالمية. ومن خلال الاستثمارات المستمرة في مشروعات التخزين والطاقة النظيفة، تواصل المملكة تعزيز موقعها بصفتها قوة عالمية في مجال الطاقة المستدامة، بما يتماشى مع رؤية 2030 نحو مستقبل أكثر استدامة وكفاءة. يُعد مشروع بيشة أكبر مشروع تخزين كهرباء في الشرق الأوسط وأفريقيا، إذ يُسهم بدور كبير في تعزيز استقرار الشبكة الوطنية، ويدعم توجّه المملكة نحو تحقيق أهدافها الطموحة في مجال الطاقة المتجددة. ويأتي المشروع ضمن رؤية السعودية 2030 التي تسعى إلى زيادة حصة الطاقة المتجددة في مزيج الكهرباء الوطني، إذ تستهدف المملكة إنتاج 50% من الكهرباء من مصادر نظيفة بحلول عام 2030. ويعكس تشغيل مشروع بيشة التزام المملكة بتطوير تقنيات تخزين الكهرباء، ما يُسهم في تحسين مرونة الشبكة الكهربائية وضمان موثوقية الإمدادات. ووفقًا لبيانات قطاع الكهرباء السعودي لدى منصة الطاقة المتخصصة (مقرّها واشنطن)، حقّقت المملكة مؤخرًا مكانة بارزة بدخولها قائمة أكبر 10 أسواق عالميًا في مجال تخزين الكهرباء بالبطاريات، وهو ما يعزّز ريادتها في قطاع الطاقة المتجددة. ويتماشى تشغيل المشروع مع خطط المملكة الطموحة لتعزيز البنية التحتية للطاقة المتجددة؛ إذ طرحت مشروعات تخزينية بسعة إجمالية تبلغ 26 غيغاواط/ساعة حتى الآن، ضمن مستهدفات الوصول إلى 48 غيغاواط ساعة بحلول عام 2030. وتُسهم المشروعات في دعم التكامل بين مصادر الطاقة المتجددة المختلفة، مثل الطاقة الشمسية وطاقة الرياح، مما يؤدّي إلى تحقيق استقرار أكبر في إمدادات الكهرباء. مشروع بيشة لتخزين الكهرباء يمثّل مشروع بيشة لتخزين الكهرباء تطورًا مهمًا في قطاع الطاقة بالمملكة، في إطار مساعيها للتوسع في استعمال الطاقة المتجددة ورفع حصتها إلى 50% بحلول عام 2030. حاويات تخزين البطاريات في مشروع بيشة حاويات تخزين البطاريات في مشروع بيشة - الصورة من موقع شركة تشاينا باور ونرصد أبرز المعلومات عن مشروع بيشة أكبر محطة لتخزين الكهرباء في العالم: تصل سعته إلى 2000 ميغاواط/ساعة، ما يجعله الأكبر في الشرق الأوسط وأفريقيا. يضم 488 حاوية بطاريات متطورة، توفّر قدرة تخزينية تصل إلى 500 ميغاواط لمدة 4 ساعات. يقع المشروع في مدينة بيشة بمنطقة عسير جنوب غربي المملكة، على بُعد 160 كيلومترًا من ساحل البحر الأحمر. يُعد أكبر مشروع لتخزين البطاريات يجري تشغيله في مرحلة واحدة من البناء والتركيب في العالم حتى الآن. جرى تنفيذه بالتعاون مع شركات محلية وصينية متخصصة في تقنيات تخزين الكهرباء (شركة الكهرباء الوطنية الصينية وشركة الفنار). يضم 122 وحدة تخزين مسبقة الصنع، صمّمتها وزوّدتها شركة بي واي دي الصينية، وتدمج كل وحدة نظام تحويل طاقة بقوة 6 ميغاواط، بالإضافة إلى 4 وحدات بطاريات من فوسفات الحديد الليثيوم، كل منها بسعة 5.365 ميغاواط/ساعة. ورغم التحديات البيئية التي واجهت تنفيذ مشروع بيشة، مثل درجات الحرارة المرتفعة والعواصف الرملية المتكررة، نجحت فرق العمل في تذليل العقبات باستعمال حلول تقنية متطورة، ما يؤكّد قدرة المملكة على تنفيذ مشروعات الطاقة المتجددة حتى في أصعب الظروف المناخية. دور المشروع في تحقيق المستهدفات الوطنية يُسهم مشروع بيشة في تحقيق الأهداف الوطنية للطاقة المتجددة، إذ تخطّط المملكة لتشغيل 8 غيغاواط/ساعة من مشروعات تخزين الكهرباء العام الجاري 2025، و22 غيغاواط/ساعة بحلول العام المقبل 2026، ما يجعلها ثالث أكبر سوق عالميًا في هذا المجال بعد الصين والولايات المتحدة. مشهد رأسي بتصوير جوي لمشروع بيشة مشهد رأسي بوساطة تصوير جوي لمشروع بيشة ويعزّز المشروع القدرة على دمج مصادر الطاقة المتجددة في الشبكة الوطنية، إذ يُسهم في تقليل الاعتماد على الوقود الأحفوري، ما يؤدّي إلى خفض الانبعاثات الكربونية وتحقيق الاستدامة البيئية. كما يساعد مشروع بيشة على استقرار الإمدادات الكهربائية من خلال تعزيز التكامل بين الطاقة الشمسية وطاقة الرياح، ما يُسهم في تأمين إمدادات الكهرباء بصورة موثوقة ومستدامة. مستقبل تخزين الكهرباء في السعودية تواصل المملكة الاستثمار في تطوير تقنيات تخزين الكهرباء، إذ أطلقت الشركة السعودية لشراء الطاقة مؤخرًا مناقصة لإنشاء مشروعات تخزين بسعة 8 غيغاواط/ساعة، موزعة على 4 مشروعات رئيسة، كل منها بسعة 500 ميغاواط لمدة 4 ساعات. ويُتوقع أن توفّر هذه المشروعات حلولًا مبتكرة لدعم استقرار شبكة الكهرباء الوطنية وتعزيز كفاءة استعمال الطاقة المتجددة. تخزين الكهرباء في السعودية كما أن مشروعات الكهرباء العملاقة في المملكة، ولا سيما في مدينة نيوم ومشروع منتجع شيبارة الفاخر على البحر الأحمر، تعتمد بصورة كبيرة على تقنيات تخزين البطاريات لضمان توفير الطاقة المتجددة على مدار الساعة. وقد أدّى هذا الاهتمام المتزايد بالمجال إلى جذب شركات عالمية متخصصة في تصنيع حلول تخزين الكهرباء وتطويرها، ما يؤكّد مكانة المملكة بصفتها وجهة استثمارية رئيسة في قطاع الطاقة المتجددة. إستراتيجية التحول إلى الطاقة المتجددة تُعد مشروعات تخزين الكهرباء، مثل مشروع بيشة، جزءًا من إستراتيجية وطنية شاملة تهدف إلى تحويل قطاع الكهرباء في المملكة إلى نموذج يعتمد بصفة رئيسة على الطاقة المتجددة. وفي هذا الإطار، تؤكّد وزارة الطاقة أن الوصول إلى هدف 50% من الكهرباء من مصادر متجددة يستلزم تطوير بنية تحتية قوية لتخزين الكهرباء، لضمان استقرار الإمدادات وتقليل التقلبات الناتجة عن الاعتماد على المصادر المتجددة المتغيرة. ويُسهم تنفيذ مشروع بيشة في تحقيق هذه الأهداف، إذ يمثّل خطوة رئيسة نحو تعزيز أمن الطاقة واستدامتها، وتقليل الاعتماد على محطات توليد الكهرباء التقليدية، كما يعزّز مكانة المملكة في مجال الطاقة المستدامة، من خلال توفير حلول متطورة لضمان استقرار شبكة الكهرباء ودعم إستراتيجيات التحول إلى الطاقة النظيفة. الخلاصة: يُعد مشروع بيشة نموذجًا متقدمًا لمستقبل تخزين الكهرباء في المملكة، إذ يجسّد التزام السعودية بتطوير قطاع الطاقة المتجددة وفق أعلى المعايير العالمية. ومن خلال الاستثمارات المستمرة في مشروعات التخزين والطاقة النظيفة، تواصل المملكة تعزيز موقعها بصفتها قوة عالمية في مجال الطاقة المستدامة، بما يتماشى مع رؤية 2030 نحو مستقبل أكثر استدامة وكفاءة. نظرة على أهم أخبار قطاع الطاقة الأسبوع الماضي http://moee.gov.eg/test_new/new_info.aspx?h_id=44704&call_p=news_f.aspx &pg_index=0 www.argaam.com/ar/article/articledetail/id/1790482 Mon, 17 Feb 2025 00:00:00 GMT رامكو توسع مصفاة بورت آرثر لتصبح الأكبر في أمريكا أعلنت شركة موتيفا التابعة لأرامكو عن توسعة مصفاتها في بورت آرثر، تكساس، لتصبح الأكبر في الولايات المتحدة بطاقة 654 ألف برميل يومياً. التوسعة تهدف إلى تعزيز الإنتاج في ظل إغلاق مصفاتين أخريين، حيث تسعى موتيفا لمواصلة تلبية الطلب على البنزين والديزل في السوق الأمريكية. الجزائر تقود تحالفاً دولياً لاكبر مشروع للهيدروجين الأخضر في العالم بتكلفة منخفضة وقعت الجزائر، وألمانيا، وإيطاليا، والنمسا، وتونس إعلان نوايا لتعزيز التعاون في مشروع ممر الهيدروجين الجنوبي. يهدف المشروع إلى نقل الهيدروجين الأخضر من شمال إفريقيا إلى أوروبا عبر خط أنابيب يمتد 3,500-4,000 كيلومتر. وستكون الجزائر المزود الرئيسي للهيدروجين بتكلفة منخفضة (1.2-2 دولار/كيلوجرام مقارنة بـ4 إلى 8 دولارات حالياً). ويساهم المشروع في تلبية أهداف المناخ الأوروبية، كما أبدت السعودية اهتمامها بالمشروع خاصة أنها تطمح لتحقيق هدفها لإنتاج 2.9 مليون طن من الهيدروجين بحلول 2030. إيطاليا تدرس خفض أهداف تخزين الغاز وسط التحديات الأوروبية تدرس إيطاليا، التي تعد صاحبة ثاني أكبر سعة لتخزين للغاز الطبيعي في أوروبا بعد ألمانيا، خفض أهداف التخزين التي فرضها الاتحاد الأوروبي في 2022، والتي تلزم الدول الأعضاء بملء المخزونات بنسبة 90% بحلول 1 نوفمبر، وعادة ما تؤدي هذه المتطلبات إلى زيادة الطلب على الغاز وارتفاع الأسعار خلال مواسم تكون فيها الأسعار منخفضة، كما حدث في 2022 عندما تخطى سعر العقود الصيفية العقود الشتوية ليصل إلى حوالي 18.88 دولار لكل مليون وحدة حرارية بريطانية. وتواجه قواعد التخزين الأوروبية تحديات جمة مما أدى بالدول الأوروبية إلى اعتماد تدابير مثل الشراء المشترك للغاز لتجنب أزمة جديدة، مع فرض الحكومات على الشركات إثبات أن إمداداتها ليست من أصل روسي. شركة Energy Transfer الأمريكية تتخذ خطوات حاسمة لمشروع الغاز المسال في لويزيانا تسعى شركة Energy Transfer الأمريكية لاتخاذ القرار الاستثماري النهائي في الربع الرابع من 2025 لمشروع محطة Lake Charles LNG للغاز المسال بولاية لويزيانا بطاقة 16.5 مليون طن سنويًا. وأبرمت الشركة عقودًا لتوريد 10 ملايين طن سنويًا، بما في ذلك اتفاقية مع شيفرون لتوريد 2 مليون طن سنويًا لمدة 20 عامًا. ورغم عدم حصول المحطة على تصريح لتصدير الغاز إلى دول غير مرتبطة باتفاقيات تجارة حرة مع الولايات المتحدة، بعد رفض وزارة الطاقة الأمريكية تمديد التصريح خلال فترة بايدن، فإن الرئيس دونالد ترامب رفع الحظر عبر قراره التنفيذي "تحرير الطاقة الأمريكية". المشروع سيستخدم مرافق قائمة في موقع كان مخصصًا سابقًا لاستيراد الغاز، وسيتم تزويده بالغاز عبر شبكة Trunkline التابعة للشركة. "هانيويل" تعلن عن تقسيم أعمالها استجابة لضغوط صندوق "إليوت مانجمنت" أعلنت شركة "هانيويل إنترناشيونال Honeywell" عن تقسيم أعمالها إلى ثلاث شركات مستقلة للطيران، والأتمتة، والمواد المتقدمة، استجابةً لضغوط صندوق التحوط "إليوت مانجمنت"، الذي استشهد بنجاح "جنرال إلكتريك" بعد تفكيك أعمالها في عام 2024. رحبت "بومباردييه للطيران" بالقرار، خاصة بعد توقيعها صفقة 17 مليار دولار لتطوير وشراء أنظمة إلكترونيات الطيران والمحركات والاتصالات عبر الأقمار الصناعية لطائراتها بعيدة المدى. ويُقدَّر قطاع الطيران في "هانيويل" بـ 104 مليارات دولار، وهو الأكثر ربحية، حيث يمثل 40% من إيراداتها عبر بيع منتجات لطائرات رجال الأعمال والطائرات التجارية. من المتوقع اكتمال التقسيم في أواخر 2026. "بي بي" تسجل أدنى أرباح منذ 4 سنوات وتراجعاً في هوامش التكرير سجلت شركة "بي بي" أرباحًا بقيمة 1.17 مليار دولار في الربع الرابع من 2024، وهو أدنى مستوى لها منذ أربع سنوات وأقل من التوقعات، مما دفعها إلى مراجعة استراتيجيتها؛ خاصة بعد استحواذ صندوق التحوط "إليوت مانجمنت" على حصة في الشركة، مما زاد من الضغوط على إدارتها ورفع التوقعات بحدوث تغييرات جوهرية في هيكلها الإداري. وتأثرت الأرباح بتراجع هوامش التكرير، حيث انخفض المتوسط إلى 13.1 دولار للبرميل مقارنة بـ 18.5 دولار قبل عام. شيفرون تخطط لخفض 20% من موظفيها بحلول 2026 أعلنت شيفرون عن خطة لخفض 20% من قوتها العاملة العالمية بحلول 2026 ضمن استراتيجية لتحسين الكفاءة وتوفير 3 مليارات دولار. يشمل ذلك تقليص المحفظة وتوظيف التكنولوجيا. رغم انخفاض الأرباح، تستمر شيفرون في تحسين مشاريعها الكبرى في الولايات المتحدة وكازاخستان. الهند تدرس تخزين النفط في عمان لتعزيز احتياطياتها تدرس الهند تخزين النفط في عمان ودول أخرى لتعزيز احتياطياتها الاستراتيجية وسط التوترات الجيوسياسية. وتوفر الاحتياطيات الاستراتيجية الحالية للهند 9.5 يوم من إجمالي وارداتها الصافية من النفط، بينما تمتلك شركات النفط الحكومية مخزونًا يكفي 64.5 يومًا، ليصل إجمالي القدرة الوطنية على التخزين إلى 74 يومًا، وهو أقل من الحد الأدنى البالغ 90 يومًا الذي تفرضه وكالة الطاقة الدولية. وتسعى الهند إلى زيادة سعتها الاستراتيجية إلى أكثر من 15 مليون طن متري خلال العقد المقبل مقارنة بـ5.5 مليون طن حاليا. إندونيسيا توصي برسوم مكافحة إغراق على واردات البوليبروبيلين أوصت لجنة مكافحة الإغراق في إندونيسيا بفرض رسوم تتراوح بين 7.17% و29.01% على واردات البوليبروبيلين من كوريا الجنوبية وفيتنام والإمارات وماليزيا وسنغافورة. التوصية تنتظر الموافقة النهائية من السلطات. ترامب يناقش مشروع خط أنابيب للغاز مع اليابان أعلن الرئيس الأمريكي دونالد ترامب عن مناقشات مع اليابان بشأن مشروع خط أنابيب الغاز في ألاسكا، مشيرًا إلى أن اليابان ستبدأ في استيراد كميات قياسية من الغاز الطبيعي المسال الأمريكي. واتهم ترامب الرئيس جو بايدن بعدم مساعدة اليابان في تأمين احتياجاتها من الطاقة، وأكد ترامب ورئيس وزراء اليابان، شيغيرو إيشيبا، التزامهما بتعزيز أمن الطاقة عبر زيادة صادرات الغاز الأمريكي إلى اليابان، ثاني أكبر مشترٍ للغاز الطبيعي المسال في العالم، حيث حثت الحكومة اليابانية المشترين على البحث عن اتفاقيات طويلة الأجل للغاز الطبيعي المسال بسبب المخاوف من أن زيادة الاعتماد على الكهرباء والطفرة في مجال الذكاء الاصطناعي سترفع الطلب على الطاقة. وقد جاءت حوالي 10% من إمدادات اليابان من الغاز الطبيعي المسال العام الماضي من الولايات المتحدة. توتال إنرجي تحث الاتحاد الأوروبي على اتفاق طويل الأجل للغاز الطبيعي مع أمريكا حث باتريك بويانيه، الرئيس التنفيذي لشركة توتال إنرجي، الاتحاد الأوروبي على إبرام اتفاق طويل الأجل لضمان استقرار إمدادات الغاز الطبيعي المسال الأمريكي، مؤكدًا استعداده لتعزيز الصادرات. وأوضح أن إبرام اتفاق يمنح الشركات الأوروبية تراخيص أكثر مرونة سيساعد في تحقيق رغبة ترامب بزيادة صادرات النفط والغاز الأمريكي إلى أوروبا، مع حماية القارة من تقلبات الأسعار. كما شدد على ضرورة ضمان عدم انقطاع الإمدادات، محذرًا من أن ارتفاع الأسعار قد يدفع الولايات المتحدة إلى تقييد صادراتها. أدنوك توقع اتفاقية مع الهند لتوريد الغاز الطبيعي المسال وقعت أدنوك للغاز اتفاقية مع مؤسسة النفط الهندية لتوريد 1.2 مليون طن من الغاز الطبيعي المسال سنويًا بدءًا من 2026. تقدر قيمة الاتفاقية بين 25.7 و33 مليار درهم، مما يعزز التعاون بين الإمارات والهند في قطاع الطاقة. توبراش التركية تقيّد مشترياتها من النفط الروسي تعتزم أكبر مصفاة نفط في تركيا، "توبراش" (Tupras) تقييد مشترياتها من النفط الروسي بداية من 27 فبراير لتجنب انتهاك العقوبات الأمريكية، بعد أن كانت أكبر عميل للنفط الروسي مع شراء 290 ألف برميل يومياً بين يونيو ويناير. الصين تزيد وارداتها من الغاز الطبيعي من كازاخستان وقعت شركة النفط الوطنية الصينية (CNPC) اتفاقية لزيادة حجم الغاز المتعاقد عليه من كازاخستان بنسبة 33% لسنة 2024-2025. كذلك، أبرمت اتفاقية شراء فورية للنفط الخام مع "تنغيزشيفرول" الكازاخستانية لتعزيز التعاون في تجارة النفط. وبلغت صادرات كازاخستان نحو الصين حوالي 3.81 مليون طن من الغاز، وهو ما يمثل 6.9% من إجمالي واردات الصين عبر الأنابيب. وتهدف كازاخستان إلى زيادة إنتاجها من الغاز إلى 91 مليار متر مكعب بحلول 2030، وتعمل على تسريع بناء محطات غاز جديدة وزيادة طاقتها في نقل الغاز عبر الأنابيب، من خلال بناء أنبوب جديد بحلول عام 2026-2027. إكوينور النرويجية توقف إنتاج حقل يوهان سفيردروب بسبب انقطاع الكهرباء أعلنت شركة إكوينور النرويجية الحكومية عن توقف مؤقت للإنتاج في حقل يوهان سفيردروب، أكبر حقل نفط في بحر الشمال، نتيجة انقطاع التيار الكهربائي بسبب حادث في محطة محولات. الحادث أدى إلى توقف الإنتاج في الحقل وبعض الحقول الأخرى في المنطقة، بما في ذلك جينا كروغ وإيفار آيسن. هذه هي المرة الثانية في أسبوع التي يتوقف فيها إنتاج يوهان سفيردروب بسبب انقطاع الكهرباء. يتوقع أن ينخفض إنتاج الحقل في وقت مبكر من هذا العام. في المقابل، ارتفعت أسعار النفط الخام المتوسط الحموضة مثل غران إلى علاوة قدرها 2.50 دولار للبرميل مقارنة مع معيار بحر الشمال، بسبب زيادة الطلب والضغوط على الإمدادات. شيفرون تتواصل مع إدارة ترامب بشأن عملياتها في فنزويلا تواجه شيفرون تحديات بشأن عملياتها في فنزويلا وسط دعوات من الجمهوريين لإلغاء ترخيصها. الشركة أكدت أنها على تواصل مع إدارة ترامب لمناقشة الأهداف والقيود المتعلقة بهذا الملف، خاصة وأنها تعد الشركة الوحيدة التي تحصل على تصريح للعمل في فنزويلا. ورغم الانتقادات، تواصل شيفرون إنتاج حوالي 20% من نفط فنزويلا، مما ساعد في زيادة الصادرات. ترامب يضغط على أوكرانيا للحصول على معادن نادرة مقابل 300 مليار دولار من الدعم أكد الرئيس الأمريكي دونالد ترامب أن أوكرانيا مستعدة لتزويد الولايات المتحدة بمعادن أرضية نادرة كجزء من تسوية مقابل ما يقرب من 300 مليار دولار من الدعم الأمريكي المقدم لكييف في حربها ضد روسيا. وأعلنت أوكرانيا أنها انتهت من إعداد مسودة اتفاق بهذا الشأن وسلمتها لواشنطن للمراجعة، مشيرة إلى استعدادها لفتح مواردها المعدنية أمام الاستثمار الأمريكي، في الوقت الذي تسعى فيه للحصول على ضمانات أمنية ضمن اتفاق سلام محتمل مع موسكو. العناصر الأرضية النادرة، وهي مجموعة من 17 معدنًا أساسيًا لصناعات التكنولوجيا المتقدمة، تمتلك أوكرانيا مخزونات كبيرة منها، إلى جانب اليورانيوم والليثيوم والتيتانيوم. في المقابل، تمتلك الولايات المتحدة منجمًا واحدًا فقط لهذه المعادن وقدرة معالجة محدودة، بينما تعد الصين المنتج الأكبر عالميًا. انقطاع الكهرباء عن سريلانكا بسبب قرد تسبب قرد في انقطاع التيار الكهربائي عن كامل سريلانكا بعد تسلّقه محطة كهرباء جنوب العاصمة كولومبو، مما أدى إلى خلل في نظام الطاقة. استمر الانقطاع لساعات، مما أدى إلى حالات اختناق في درجات حرارة مرتفعة، فيما عمل المهندسون على إعادة التيار، مع إعطاء الأولوية للمرافق الحيوية. تزايُد أعداد القرود في سريلانكا أصبح يشكل تهديدًا متكررًا للبنية التحتية، حيث تتسبب هذه الحيوانات في أضرار لمحطات الكهرباء وتعطل خطوط النقل، ما يزيد من مخاطر الانقطاعات المتكررة. ويرى خبراء أن ضعف شبكة الكهرباء يجعلها عرضة لهذه الحوادث، مما يستدعي استثمارات عاجلة لتعزيز أمن الطاقة في البلاد. رامكو توسع مصفاة بورت آرثر لتصبح الأكبر في أمريكا أعلنت شركة موتيفا التابعة لأرامكو عن توسعة مصفاتها في بورت آرثر، تكساس، لتصبح الأكبر في الولايات المتحدة بطاقة 654 ألف برميل يومياً. التوسعة تهدف إلى تعزيز الإنتاج في ظل إغلاق مصفاتين أخريين، حيث تسعى موتيفا لمواصلة تلبية الطلب على البنزين والديزل في السوق الأمريكية. الجزائر تقود تحالفاً دولياً لاكبر مشروع للهيدروجين الأخضر في العالم بتكلفة منخفضة وقعت الجزائر، وألمانيا، وإيطاليا، والنمسا، وتونس إعلان نوايا لتعزيز التعاون في مشروع ممر الهيدروجين الجنوبي. يهدف المشروع إلى نقل الهيدروجين الأخضر من شمال إفريقيا إلى أوروبا عبر خط أنابيب يمتد 3,500-4,000 كيلومتر. وستكون الجزائر المزود الرئيسي للهيدروجين بتكلفة منخفضة (1.2-2 دولار/كيلوجرام مقارنة بـ4 إلى 8 دولارات حالياً). ويساهم المشروع في تلبية أهداف المناخ الأوروبية، كما أبدت السعودية اهتمامها بالمشروع خاصة أنها تطمح لتحقيق هدفها لإنتاج 2.9 مليون طن من الهيدروجين بحلول 2030. إيطاليا تدرس خفض أهداف تخزين الغاز وسط التحديات الأوروبية تدرس إيطاليا، التي تعد صاحبة ثاني أكبر سعة لتخزين للغاز الطبيعي في أوروبا بعد ألمانيا، خفض أهداف التخزين التي فرضها الاتحاد الأوروبي في 2022، والتي تلزم الدول الأعضاء بملء المخزونات بنسبة 90% بحلول 1 نوفمبر، وعادة ما تؤدي هذه المتطلبات إلى زيادة الطلب على الغاز وارتفاع الأسعار خلال مواسم تكون فيها الأسعار منخفضة، كما حدث في 2022 عندما تخطى سعر العقود الصيفية العقود الشتوية ليصل إلى حوالي 18.88 دولار لكل مليون وحدة حرارية بريطانية. وتواجه قواعد التخزين الأوروبية تحديات جمة مما أدى بالدول الأوروبية إلى اعتماد تدابير مثل الشراء المشترك للغاز لتجنب أزمة جديدة، مع فرض الحكومات على الشركات إثبات أن إمداداتها ليست من أصل روسي. شركة Energy Transfer الأمريكية تتخذ خطوات حاسمة لمشروع الغاز المسال في لويزيانا تسعى شركة Energy Transfer الأمريكية لاتخاذ القرار الاستثماري النهائي في الربع الرابع من 2025 لمشروع محطة Lake Charles LNG للغاز المسال بولاية لويزيانا بطاقة 16.5 مليون طن سنويًا. وأبرمت الشركة عقودًا لتوريد 10 ملايين طن سنويًا، بما في ذلك اتفاقية مع شيفرون لتوريد 2 مليون طن سنويًا لمدة 20 عامًا. ورغم عدم حصول المحطة على تصريح لتصدير الغاز إلى دول غير مرتبطة باتفاقيات تجارة حرة مع الولايات المتحدة، بعد رفض وزارة الطاقة الأمريكية تمديد التصريح خلال فترة بايدن، فإن الرئيس دونالد ترامب رفع الحظر عبر قراره التنفيذي "تحرير الطاقة الأمريكية". المشروع سيستخدم مرافق قائمة في موقع كان مخصصًا سابقًا لاستيراد الغاز، وسيتم تزويده بالغاز عبر شبكة Trunkline التابعة للشركة. "هانيويل" تعلن عن تقسيم أعمالها استجابة لضغوط صندوق "إليوت مانجمنت" أعلنت شركة "هانيويل إنترناشيونال Honeywell" عن تقسيم أعمالها إلى ثلاث شركات مستقلة للطيران، والأتمتة، والمواد المتقدمة، استجابةً لضغوط صندوق التحوط "إليوت مانجمنت"، الذي استشهد بنجاح "جنرال إلكتريك" بعد تفكيك أعمالها في عام 2024. رحبت "بومباردييه للطيران" بالقرار، خاصة بعد توقيعها صفقة 17 مليار دولار لتطوير وشراء أنظمة إلكترونيات الطيران والمحركات والاتصالات عبر الأقمار الصناعية لطائراتها بعيدة المدى. ويُقدَّر قطاع الطيران في "هانيويل" بـ 104 مليارات دولار، وهو الأكثر ربحية، حيث يمثل 40% من إيراداتها عبر بيع منتجات لطائرات رجال الأعمال والطائرات التجارية. من المتوقع اكتمال التقسيم في أواخر 2026. "بي بي" تسجل أدنى أرباح منذ 4 سنوات وتراجعاً في هوامش التكرير سجلت شركة "بي بي" أرباحًا بقيمة 1.17 مليار دولار في الربع الرابع من 2024، وهو أدنى مستوى لها منذ أربع سنوات وأقل من التوقعات، مما دفعها إلى مراجعة استراتيجيتها؛ خاصة بعد استحواذ صندوق التحوط "إليوت مانجمنت" على حصة في الشركة، مما زاد من الضغوط على إدارتها ورفع التوقعات بحدوث تغييرات جوهرية في هيكلها الإداري. وتأثرت الأرباح بتراجع هوامش التكرير، حيث انخفض المتوسط إلى 13.1 دولار للبرميل مقارنة بـ 18.5 دولار قبل عام. شيفرون تخطط لخفض 20% من موظفيها بحلول 2026 أعلنت شيفرون عن خطة لخفض 20% من قوتها العاملة العالمية بحلول 2026 ضمن استراتيجية لتحسين الكفاءة وتوفير 3 مليارات دولار. يشمل ذلك تقليص المحفظة وتوظيف التكنولوجيا. رغم انخفاض الأرباح، تستمر شيفرون في تحسين مشاريعها الكبرى في الولايات المتحدة وكازاخستان. الهند تدرس تخزين النفط في عمان لتعزيز احتياطياتها تدرس الهند تخزين النفط في عمان ودول أخرى لتعزيز احتياطياتها الاستراتيجية وسط التوترات الجيوسياسية. وتوفر الاحتياطيات الاستراتيجية الحالية للهند 9.5 يوم من إجمالي وارداتها الصافية من النفط، بينما تمتلك شركات النفط الحكومية مخزونًا يكفي 64.5 يومًا، ليصل إجمالي القدرة الوطنية على التخزين إلى 74 يومًا، وهو أقل من الحد الأدنى البالغ 90 يومًا الذي تفرضه وكالة الطاقة الدولية. وتسعى الهند إلى زيادة سعتها الاستراتيجية إلى أكثر من 15 مليون طن متري خلال العقد المقبل مقارنة بـ5.5 مليون طن حاليا. إندونيسيا توصي برسوم مكافحة إغراق على واردات البوليبروبيلين أوصت لجنة مكافحة الإغراق في إندونيسيا بفرض رسوم تتراوح بين 7.17% و29.01% على واردات البوليبروبيلين من كوريا الجنوبية وفيتنام والإمارات وماليزيا وسنغافورة. التوصية تنتظر الموافقة النهائية من السلطات. ترامب يناقش مشروع خط أنابيب للغاز مع اليابان أعلن الرئيس الأمريكي دونالد ترامب عن مناقشات مع اليابان بشأن مشروع خط أنابيب الغاز في ألاسكا، مشيرًا إلى أن اليابان ستبدأ في استيراد كميات قياسية من الغاز الطبيعي المسال الأمريكي. واتهم ترامب الرئيس جو بايدن بعدم مساعدة اليابان في تأمين احتياجاتها من الطاقة، وأكد ترامب ورئيس وزراء اليابان، شيغيرو إيشيبا، التزامهما بتعزيز أمن الطاقة عبر زيادة صادرات الغاز الأمريكي إلى اليابان، ثاني أكبر مشترٍ للغاز الطبيعي المسال في العالم، حيث حثت الحكومة اليابانية المشترين على البحث عن اتفاقيات طويلة الأجل للغاز الطبيعي المسال بسبب المخاوف من أن زيادة الاعتماد على الكهرباء والطفرة في مجال الذكاء الاصطناعي سترفع الطلب على الطاقة. وقد جاءت حوالي 10% من إمدادات اليابان من الغاز الطبيعي المسال العام الماضي من الولايات المتحدة. توتال إنرجي تحث الاتحاد الأوروبي على اتفاق طويل الأجل للغاز الطبيعي مع أمريكا حث باتريك بويانيه، الرئيس التنفيذي لشركة توتال إنرجي، الاتحاد الأوروبي على إبرام اتفاق طويل الأجل لضمان استقرار إمدادات الغاز الطبيعي المسال الأمريكي، مؤكدًا استعداده لتعزيز الصادرات. وأوضح أن إبرام اتفاق يمنح الشركات الأوروبية تراخيص أكثر مرونة سيساعد في تحقيق رغبة ترامب بزيادة صادرات النفط والغاز الأمريكي إلى أوروبا، مع حماية القارة من تقلبات الأسعار. كما شدد على ضرورة ضمان عدم انقطاع الإمدادات، محذرًا من أن ارتفاع الأسعار قد يدفع الولايات المتحدة إلى تقييد صادراتها. أدنوك توقع اتفاقية مع الهند لتوريد الغاز الطبيعي المسال وقعت أدنوك للغاز اتفاقية مع مؤسسة النفط الهندية لتوريد 1.2 مليون طن من الغاز الطبيعي المسال سنويًا بدءًا من 2026. تقدر قيمة الاتفاقية بين 25.7 و33 مليار درهم، مما يعزز التعاون بين الإمارات والهند في قطاع الطاقة. توبراش التركية تقيّد مشترياتها من النفط الروسي تعتزم أكبر مصفاة نفط في تركيا، "توبراش" (Tupras) تقييد مشترياتها من النفط الروسي بداية من 27 فبراير لتجنب انتهاك العقوبات الأمريكية، بعد أن كانت أكبر عميل للنفط الروسي مع شراء 290 ألف برميل يومياً بين يونيو ويناير. الصين تزيد وارداتها من الغاز الطبيعي من كازاخستان وقعت شركة النفط الوطنية الصينية (CNPC) اتفاقية لزيادة حجم الغاز المتعاقد عليه من كازاخستان بنسبة 33% لسنة 2024-2025. كذلك، أبرمت اتفاقية شراء فورية للنفط الخام مع "تنغيزشيفرول" الكازاخستانية لتعزيز التعاون في تجارة النفط. وبلغت صادرات كازاخستان نحو الصين حوالي 3.81 مليون طن من الغاز، وهو ما يمثل 6.9% من إجمالي واردات الصين عبر الأنابيب. وتهدف كازاخستان إلى زيادة إنتاجها من الغاز إلى 91 مليار متر مكعب بحلول 2030، وتعمل على تسريع بناء محطات غاز جديدة وزيادة طاقتها في نقل الغاز عبر الأنابيب، من خلال بناء أنبوب جديد بحلول عام 2026-2027. إكوينور النرويجية توقف إنتاج حقل يوهان سفيردروب بسبب انقطاع الكهرباء أعلنت شركة إكوينور النرويجية الحكومية عن توقف مؤقت للإنتاج في حقل يوهان سفيردروب، أكبر حقل نفط في بحر الشمال، نتيجة انقطاع التيار الكهربائي بسبب حادث في محطة محولات. الحادث أدى إلى توقف الإنتاج في الحقل وبعض الحقول الأخرى في المنطقة، بما في ذلك جينا كروغ وإيفار آيسن. هذه هي المرة الثانية في أسبوع التي يتوقف فيها إنتاج يوهان سفيردروب بسبب انقطاع الكهرباء. يتوقع أن ينخفض إنتاج الحقل في وقت مبكر من هذا العام. في المقابل، ارتفعت أسعار النفط الخام المتوسط الحموضة مثل غران إلى علاوة قدرها 2.50 دولار للبرميل مقارنة مع معيار بحر الشمال، بسبب زيادة الطلب والضغوط على الإمدادات. شيفرون تتواصل مع إدارة ترامب بشأن عملياتها في فنزويلا تواجه شيفرون تحديات بشأن عملياتها في فنزويلا وسط دعوات من الجمهوريين لإلغاء ترخيصها. الشركة أكدت أنها على تواصل مع إدارة ترامب لمناقشة الأهداف والقيود المتعلقة بهذا الملف، خاصة وأنها تعد الشركة الوحيدة التي تحصل على تصريح للعمل في فنزويلا. ورغم الانتقادات، تواصل شيفرون إنتاج حوالي 20% من نفط فنزويلا، مما ساعد في زيادة الصادرات. ترامب يضغط على أوكرانيا للحصول على معادن نادرة مقابل 300 مليار دولار من الدعم أكد الرئيس الأمريكي دونالد ترامب أن أوكرانيا مستعدة لتزويد الولايات المتحدة بمعادن أرضية نادرة كجزء من تسوية مقابل ما يقرب من 300 مليار دولار من الدعم الأمريكي المقدم لكييف في حربها ضد روسيا. وأعلنت أوكرانيا أنها انتهت من إعداد مسودة اتفاق بهذا الشأن وسلمتها لواشنطن للمراجعة، مشيرة إلى استعدادها لفتح مواردها المعدنية أمام الاستثمار الأمريكي، في الوقت الذي تسعى فيه للحصول على ضمانات أمنية ضمن اتفاق سلام محتمل مع موسكو. العناصر الأرضية النادرة، وهي مجموعة من 17 معدنًا أساسيًا لصناعات التكنولوجيا المتقدمة، تمتلك أوكرانيا مخزونات كبيرة منها، إلى جانب اليورانيوم والليثيوم والتيتانيوم. في المقابل، تمتلك الولايات المتحدة منجمًا واحدًا فقط لهذه المعادن وقدرة معالجة محدودة، بينما تعد الصين المنتج الأكبر عالميًا. انقطاع الكهرباء عن سريلانكا بسبب قرد تسبب قرد في انقطاع التيار الكهربائي عن كامل سريلانكا بعد تسلّقه محطة كهرباء جنوب العاصمة كولومبو، مما أدى إلى خلل في نظام الطاقة. استمر الانقطاع لساعات، مما أدى إلى حالات اختناق في درجات حرارة مرتفعة، فيما عمل المهندسون على إعادة التيار، مع إعطاء الأولوية للمرافق الحيوية. تزايُد أعداد القرود في سريلانكا أصبح يشكل تهديدًا متكررًا للبنية التحتية، حيث تتسبب هذه الحيوانات في أضرار لمحطات الكهرباء وتعطل خطوط النقل، ما يزيد من مخاطر الانقطاعات المتكررة. ويرى خبراء أن ضعف شبكة الكهرباء يجعلها عرضة لهذه الحوادث، مما يستدعي استثمارات عاجلة لتعزيز أمن الطاقة في البلاد. الفلبين تخطط لزيادة حصتها من الطاقة النظيفة إلى 35% http://moee.gov.eg/test_new/new_info.aspx?h_id=44703&call_p=news_f.aspx &pg_index=0 attaqa.net/2025/02/16/%D8%A7%D9%84%D9%81%D9%84%D8%A8%D9%8A%D9%86-%D8%AA%D8%AE%D8%B7%D8%B7-%D9%84%D8%B2%D9%8A%D8%A7%D8%AF%D8%A9-%D8%AD%D8%B5%D8%AA%D9%87%D8%A7-%D9%85%D9%86-%D8%A7%D9%84%D8%B7%D8%A7%D9%82%D8%A9-%D8%A7%D9%84/ Mon, 17 Feb 2025 00:00:00 GMT استأنفت وزارة الطاقة في الفلبين إصدار شهادات مشروعات الطاقة ذات الأهمية الوطنية، بعد تعليقها في عام 2020، بما يسهم في زيادة حصتها من الطاقة النظيفة. وأصدرت الوزارة شهادات مشروعات الطاقة ذات الأهمية الوطنية (CEPNS) لـ 149 مشروعًا لتوليد الكهرباء ونقلها بين مايو/أيار وديسمبر/كانون الأول 2024، حسب تقرير اطّلعت عليه منصة الطاقة المتخصصة (مقرّها واشنطن). يأتي ذلك بعد استئناف إصدار شهادات مشروعات الطاقة المهمة على المستوى الوطني في شهر أكتوبر/تشرين الأول 2023. وتعمل هذه الشهادات على تسريع تراخيص مشروعات الطاقة النظيفة في الفلبين، ومنح الأولوية في المعالجة والدعم التنظيمي. الطاقة النظيفة في الفلبين تدعم شهادات مشروعات الطاقة ذات الأهمية الوطنية في الفلبين تطوير الطاقة الشمسية من خلال تسهيل الحصول على التراخيص لمنشآت الطاقة الكهروضوئية واسعة النطاق. وتغطي الشهادات 91 مشروعًا للطاقة المتجددة، بإجمالي 17.6 غيغاواط، و4 محطات كهرباء تقليدية تضيف 1.5 غيغاواط، و29 مشروعًا لنقل الكهرباء. ومن المرجّح أن تكتمل معظم المشروعات المعتمدة في غضون عامين إلى 5 أعوام، وفق ما طالعته منصة الطاقة المتخصصة. مزرعة كالاتاغان للطاقة الشمسية في الفلبين مزرعة كالاتاغان للطاقة الشمسية في الفلبين - الصورة من موقع سولار فيليبينز وأفادت وزارة الطاقة الفلبينية أنها منحت شهادات مشروعات الطاقة ذات الأهمية الوطنية لـ 24 نظامًا للشبكات الصغيرة ومشروع استكشاف واحد غير محدد. تجدر الإشارة إلى أنه جرى تعليق إصدار شهادات مشروعات الطاقة ذات الأهمية الوطنية في ديسمبر/كانون الأول 2020، واستؤنِف بعد أن راجعت وزارة الطاقة إطار عملها في أبريل/نيسان 2024 لتسهيل الموافقات وجذب الاستثمار. خطة الطاقة الفلبينية بموجب المبادئ التوجيهية المحدّثة، فإن المشروعات المُدرجة في خطة الطاقة الفلبينية، أو التي تتطلب استثمارًا رأسماليًا لا يقل عن 3.5 مليار بيزو فلبيني (60.2 مليون دولار)، مؤهلة للحصول على شهادات مشروعات الطاقة ذات الأهمية الوطنية. وتمنح هذه الشهادات معالجة أولوية وموافقات سريعة من الهيئات التنظيمية والحكومات المحلية، بحسب متابعة منصة الطاقة المتخصصة (مقرّها واشنطن) لتحديثات القطاع. في المقابل، تتأهل مشروعات الطاقة المتجددة بموجب نظام تعرفة التغذية في البلاد، أو برنامج مزاد الطاقة الخضراء، أو المنشآت التي تدعم التحول الوطني للطاقة النظيفة تلقائيًا. منذ عام 2017، أصدرت وزارة الطاقة الفلبينية شهادات لـ 298 مشروعًا، بموجب إطار شهادات مشروعات الطاقة ذات الأهمية الوطنية. ومن بين 149 مشروعًا تمّت الموافقة عليها قبل عام 2020، وصل 133 مشروعًا إلى التشغيل التجاري، بينما ما يزال الباقي قيد التطوير، وفقًا للحكومة. الاستثمارات السريعة في الطاقة قال وزير الطاقة الفلبيني، رافائيل بي إم لوتيلا: "إن الاستثمارات السريعة في الطاقة ستكون مفتاحًا لتعزيز أمن الطاقة وتسريع التحول إلى مصادر طاقة أنظف في الفلبين". في أغسطس/آب 2024، وقّعت شركة "فينا إنرجي" (Vena Energy) وشركة "إم جن رينيوبلز إنرجي" (MGen Renewable Energy) اتفاقية استثمار لبناء محطة للطاقة الشمسية بقدرة 550 ميغاواط في الفلبين، ومن المقرر أن يبدأ البناء هذا العام، ويستهدف التشغيل في أواخر عام 2025. وفي نوفمبر/تشرين الثاني 2024، منحت شركة "تيرا سولار فليليبينز" مجموعة تشاينا إنرجي إنجنيرنغ غروب "إنرجي تشاينا" عقد هندسة وشراء وبناء (EPC) لمشروع طاقة شمسية بقدرة 3.5 غيغاواط، وبطارية 4.5 غيغاواط/ساعة، في جزيرة لوزون، ومن المقرر أن يبدأ التشغيل في عام 2026. نظام تخزين طاقة البطاريات العائم في منطقة دافاو دي أورو بالفلبين نظام تخزين طاقة البطاريات العائم في منطقة دافاو دي أورو بالفلبين – الصورة من أبويتيز باور وفي نوفمبر/تشرين الثاني الماضي، وافقت لجنة تنظيم الطاقة في الفلبين على متجر "مور باور" More Power) الشامل لقياس الشبكة وتطبيقات مصادر الطاقة الموزعة DER، ما أدى إلى تسهيل التراخيص للمستهلكين في مدينة إيلويلو، بجزيرة نيغروس الوسطى، وتاغبيلاران، بجزيرة بوهول. في ديسمبر/كانون الأول الماضي، وقّعت شركة باور كونستركشن كورب الصينية (باور تشاينا PowerChina) عقد هندسة وتوريد وبناء مع شركة مانيلا إلكتريك (Manila Electric) لمشروع "تيرا للطاقة الشمسية" بقدرة 1.05 غيغاواط في الفلبين، ويُعدّ "تيرا للطاقة الشمسية" جزءًا من مشروع "تيرا" بقدرة 2.45 غيغاواط، الذي يشمل 3.3 غيغاواط/ساعة من تخزين الطاقة. من ناحية ثانية، في يناير/كانون الثاني 2025، أعلنت شركة "مصدر" الإماراتية (Masdar) خططًا لتطوير مشروعات تخزين الطاقة الشمسية وطاقة الرياح والبطاريات بقدرة 1 غيغاواط في الفلبين بحلول عام 2030، لدعم أهداف الطاقة المتجددة في البلاد. ويتماشى الالتزام مع هدف الفلبين لزيادة حصّتها من الطاقة النظيفة إلى 35% بحلول عام 2030. وأشارت الوكالة الدولية للطاقة المتجددة "آيرينا" (IRENA) إلى أنه كان لدى الفلبين ما يقرب من 1.7 غيغاواط من الطاقة الكهروضوئية المركبة التراكمية في نهاية عام 2023. استأنفت وزارة الطاقة في الفلبين إصدار شهادات مشروعات الطاقة ذات الأهمية الوطنية، بعد تعليقها في عام 2020، بما يسهم في زيادة حصتها من الطاقة النظيفة. وأصدرت الوزارة شهادات مشروعات الطاقة ذات الأهمية الوطنية (CEPNS) لـ 149 مشروعًا لتوليد الكهرباء ونقلها بين مايو/أيار وديسمبر/كانون الأول 2024، حسب تقرير اطّلعت عليه منصة الطاقة المتخصصة (مقرّها واشنطن). يأتي ذلك بعد استئناف إصدار شهادات مشروعات الطاقة المهمة على المستوى الوطني في شهر أكتوبر/تشرين الأول 2023. وتعمل هذه الشهادات على تسريع تراخيص مشروعات الطاقة النظيفة في الفلبين، ومنح الأولوية في المعالجة والدعم التنظيمي. الطاقة النظيفة في الفلبين تدعم شهادات مشروعات الطاقة ذات الأهمية الوطنية في الفلبين تطوير الطاقة الشمسية من خلال تسهيل الحصول على التراخيص لمنشآت الطاقة الكهروضوئية واسعة النطاق. وتغطي الشهادات 91 مشروعًا للطاقة المتجددة، بإجمالي 17.6 غيغاواط، و4 محطات كهرباء تقليدية تضيف 1.5 غيغاواط، و29 مشروعًا لنقل الكهرباء. ومن المرجّح أن تكتمل معظم المشروعات المعتمدة في غضون عامين إلى 5 أعوام، وفق ما طالعته منصة الطاقة المتخصصة. مزرعة كالاتاغان للطاقة الشمسية في الفلبين مزرعة كالاتاغان للطاقة الشمسية في الفلبين - الصورة من موقع سولار فيليبينز وأفادت وزارة الطاقة الفلبينية أنها منحت شهادات مشروعات الطاقة ذات الأهمية الوطنية لـ 24 نظامًا للشبكات الصغيرة ومشروع استكشاف واحد غير محدد. تجدر الإشارة إلى أنه جرى تعليق إصدار شهادات مشروعات الطاقة ذات الأهمية الوطنية في ديسمبر/كانون الأول 2020، واستؤنِف بعد أن راجعت وزارة الطاقة إطار عملها في أبريل/نيسان 2024 لتسهيل الموافقات وجذب الاستثمار. خطة الطاقة الفلبينية بموجب المبادئ التوجيهية المحدّثة، فإن المشروعات المُدرجة في خطة الطاقة الفلبينية، أو التي تتطلب استثمارًا رأسماليًا لا يقل عن 3.5 مليار بيزو فلبيني (60.2 مليون دولار)، مؤهلة للحصول على شهادات مشروعات الطاقة ذات الأهمية الوطنية. وتمنح هذه الشهادات معالجة أولوية وموافقات سريعة من الهيئات التنظيمية والحكومات المحلية، بحسب متابعة منصة الطاقة المتخصصة (مقرّها واشنطن) لتحديثات القطاع. في المقابل، تتأهل مشروعات الطاقة المتجددة بموجب نظام تعرفة التغذية في البلاد، أو برنامج مزاد الطاقة الخضراء، أو المنشآت التي تدعم التحول الوطني للطاقة النظيفة تلقائيًا. منذ عام 2017، أصدرت وزارة الطاقة الفلبينية شهادات لـ 298 مشروعًا، بموجب إطار شهادات مشروعات الطاقة ذات الأهمية الوطنية. ومن بين 149 مشروعًا تمّت الموافقة عليها قبل عام 2020، وصل 133 مشروعًا إلى التشغيل التجاري، بينما ما يزال الباقي قيد التطوير، وفقًا للحكومة. الاستثمارات السريعة في الطاقة قال وزير الطاقة الفلبيني، رافائيل بي إم لوتيلا: "إن الاستثمارات السريعة في الطاقة ستكون مفتاحًا لتعزيز أمن الطاقة وتسريع التحول إلى مصادر طاقة أنظف في الفلبين". في أغسطس/آب 2024، وقّعت شركة "فينا إنرجي" (Vena Energy) وشركة "إم جن رينيوبلز إنرجي" (MGen Renewable Energy) اتفاقية استثمار لبناء محطة للطاقة الشمسية بقدرة 550 ميغاواط في الفلبين، ومن المقرر أن يبدأ البناء هذا العام، ويستهدف التشغيل في أواخر عام 2025. وفي نوفمبر/تشرين الثاني 2024، منحت شركة "تيرا سولار فليليبينز" مجموعة تشاينا إنرجي إنجنيرنغ غروب "إنرجي تشاينا" عقد هندسة وشراء وبناء (EPC) لمشروع طاقة شمسية بقدرة 3.5 غيغاواط، وبطارية 4.5 غيغاواط/ساعة، في جزيرة لوزون، ومن المقرر أن يبدأ التشغيل في عام 2026. نظام تخزين طاقة البطاريات العائم في منطقة دافاو دي أورو بالفلبين نظام تخزين طاقة البطاريات العائم في منطقة دافاو دي أورو بالفلبين – الصورة من أبويتيز باور وفي نوفمبر/تشرين الثاني الماضي، وافقت لجنة تنظيم الطاقة في الفلبين على متجر "مور باور" More Power) الشامل لقياس الشبكة وتطبيقات مصادر الطاقة الموزعة DER، ما أدى إلى تسهيل التراخيص للمستهلكين في مدينة إيلويلو، بجزيرة نيغروس الوسطى، وتاغبيلاران، بجزيرة بوهول. في ديسمبر/كانون الأول الماضي، وقّعت شركة باور كونستركشن كورب الصينية (باور تشاينا PowerChina) عقد هندسة وتوريد وبناء مع شركة مانيلا إلكتريك (Manila Electric) لمشروع "تيرا للطاقة الشمسية" بقدرة 1.05 غيغاواط في الفلبين، ويُعدّ "تيرا للطاقة الشمسية" جزءًا من مشروع "تيرا" بقدرة 2.45 غيغاواط، الذي يشمل 3.3 غيغاواط/ساعة من تخزين الطاقة. من ناحية ثانية، في يناير/كانون الثاني 2025، أعلنت شركة "مصدر" الإماراتية (Masdar) خططًا لتطوير مشروعات تخزين الطاقة الشمسية وطاقة الرياح والبطاريات بقدرة 1 غيغاواط في الفلبين بحلول عام 2030، لدعم أهداف الطاقة المتجددة في البلاد. ويتماشى الالتزام مع هدف الفلبين لزيادة حصّتها من الطاقة النظيفة إلى 35% بحلول عام 2030. وأشارت الوكالة الدولية للطاقة المتجددة "آيرينا" (IRENA) إلى أنه كان لدى الفلبين ما يقرب من 1.7 غيغاواط من الطاقة الكهروضوئية المركبة التراكمية في نهاية عام 2023. "الطاقة الذرية": الوقت ينفد أمام إحياء الاتفاق النووي مع إيران http://moee.gov.eg/test_new/new_info.aspx?h_id=44702&call_p=news_f.aspx &pg_index=0 asharq.com/latest-news/50653/%D8%A7%D9%84%D8%B7%D8%A7%D9%82%D8%A9-%D8%A7%D9%84%D8%B0%D8%B1%D9%8A%D8%A9-%D8%A7%D9%84%D9%88%D9%82%D8%AA-%D9%8A%D9%86%D9%81%D8%AF-%D8%A3%D9%85%D8%A7%D9%85-%D8%A5%D8%AD%D9%8A%D8%A7%D8%A1-%D8%A7%D9%84%D8%A7%D8%AA%D9%81%D8%A7%D9%82-%D8%A7%D9%84%D9%86%D9%88%D9%88%D9%8A-%D9%85%D8%B9-%D8%A5%D9%8A%D8%B1%D8%A7%D9%86/ Mon, 17 Feb 2025 00:00:00 GMT قال المدير العام للوكالة الدولية للطاقة الذرية رافائيل جروسي، الجمعة، إن الوقت ينفد أمام التوصل لاتفاق لكبح جماح البرنامج النووي الإيراني مع استمرار طهران في تسريع تخصيب اليورانيوم بدرجة نقاء تقترب من المستوى اللازم لصنع الأسلحة. وفي تصريحات لـ"رويترز"، قال جروسي إنه لم يتمكن بعد من إجراء مشاورات سياسية مع الإدارة الأميركية الجديدة بشأن قضية إيران، لكنه من المرجح أن يؤجل إصدار تقرير شامل عن أنشطة طهران النووية إلى ما بعد مارس، نظراً لأنه لن يضيف قيمة كبيرة لما تم الإبلاغ عنه بالفعل. وأضاف جروسي، في مقابلة على هامش مؤتمر ميونيخ للأمن: "أعتقد أن الوقت ينفد، لكن هذا لا يعني أننا لا نستطيع القيام بذلك بسرعة. الوكالة الدولية للطاقة الذرية موجودة ولديها كل المعلومات والعناصر، لكن الأمر متروك للدول فيما يتعلق بالسياسة قال المدير العام للوكالة الدولية للطاقة الذرية رافائيل جروسي، الجمعة، إن الوقت ينفد أمام التوصل لاتفاق لكبح جماح البرنامج النووي الإيراني مع استمرار طهران في تسريع تخصيب اليورانيوم بدرجة نقاء تقترب من المستوى اللازم لصنع الأسلحة. وفي تصريحات لـ"رويترز"، قال جروسي إنه لم يتمكن بعد من إجراء مشاورات سياسية مع الإدارة الأميركية الجديدة بشأن قضية إيران، لكنه من المرجح أن يؤجل إصدار تقرير شامل عن أنشطة طهران النووية إلى ما بعد مارس، نظراً لأنه لن يضيف قيمة كبيرة لما تم الإبلاغ عنه بالفعل. وأضاف جروسي، في مقابلة على هامش مؤتمر ميونيخ للأمن: "أعتقد أن الوقت ينفد، لكن هذا لا يعني أننا لا نستطيع القيام بذلك بسرعة. الوكالة الدولية للطاقة الذرية موجودة ولديها كل المعلومات والعناصر، لكن الأمر متروك للدول فيما يتعلق بالسياسة  12 دولة تشارك في معرض WEPEX الدولي للكهرباء والمياه والطاقة المتجددة في كينيا http://moee.gov.eg/test_new/new_info.aspx?h_id=44701&call_p=news_f.aspx &pg_index=0 eltaameer.com/archives/333551 Sun, 16 Feb 2025 00:00:00 GMT تستعد العاصمة الكينية نيروبي لاستضافة الدورة الخامسة من معرض WEPEX الدولي للطاقة المتجددة والمياه والكهرباء في نسخته الخامسة، والمقرر عقده في الفترة من 3 إلى 5 سبتمبر 2025 في مركز المؤتمرات الدولي في نيروبي KICC ، ومن المقرر عقد مؤتمر صحفي في يوم 17 فبراير الجاري للاعلان عن تفاصيل المشاركة الدولية في المعرض بحضور ممثلين عن 12 دولة عربية ودوليه و أفريقية. ويُعد معرض WEPEX أحد أبرز المعارض المتخصصة في قطاعات المياه والطاقة والكهرباء والطاقة المتجددة في إفريقيا، ويهدف المعرض إلى توفير منصة للشركات والخبراء والمهتمين بهذه القطاعات لعرض أحدث التقنيات والابتكارات وتبادل الخبرات وبناء الشراكات. يُقام المعرض تحت رعاية وزارات المياه والكهرباء والبنية التحتية الكينية، وبدعم من العديد من المنظمات والهيئات المحلية والدولية، بما في ذلك مؤسسة الكهرباء الكينية لتنظيم الكهرباء (KETRACO) ، وغرفة التجارة والصناعة الوطنية الكينية (KNCCI)، والهيئة الوطنية لإدارة البيئة (NEMA) بالإضافة الي جمعية رجال الأعمال الكينية KEPSA بالإضافة إلى العديد من الشركات والمؤسسات الأخرى ومن مصر التمثيل التجاري والمجالس التصديرية للكيماويات والصناعات الهندسية والغرف الصناعية المختلفة. ومن المقرر أن يتطرق المؤتمر الصحفي للإعلان عن تفاصيل معرض ويبيكس الدولي وأهدافه وأهميته في دعم التنمية المستدامة في القارة الأفريقية وقطاعات المعرض وتبادل الخبرات وزيادة حركة التجارة البينية مع دول القارة الأفريقية وخاصة شرق أفريقيا. من المتوقع أن يشهد المعرض مشاركة واسعة من الشركات المصرية والعربية وخاصة العراق والأردن والعديد من الدول الإفريقية والشركات الدولية المتخصصة في مجالات المياه والطاقة المتجددة والكهرباء ، حيث سيتم عرض مجموعة متنوعة من المنتجات والخدمات والحلول التقنية الحديثة. كما تقوم الشركة المنظمة بدعوة عدد ٥٠ من المستوردين وتجار من الدول المحيطة بكينيا لعمل لقائات ثنائية بين العارضين وبينهم يستهدف تنظيم هذا المعرض في كينيا تعزيز قطاعات المياه والطاقة المتجددة والكهرباء ، وتحقيق التنمية المستدامة ، وتوفير فرص استثمارية جديدة في هذه المجالات الحيوية لجميع الدول المشاركة في المعرض. تستعد العاصمة الكينية نيروبي لاستضافة الدورة الخامسة من معرض WEPEX الدولي للطاقة المتجددة والمياه والكهرباء في نسخته الخامسة، والمقرر عقده في الفترة من 3 إلى 5 سبتمبر 2025 في مركز المؤتمرات الدولي في نيروبي KICC ، ومن المقرر عقد مؤتمر صحفي في يوم 17 فبراير الجاري للاعلان عن تفاصيل المشاركة الدولية في المعرض بحضور ممثلين عن 12 دولة عربية ودوليه و أفريقية. ويُعد معرض WEPEX أحد أبرز المعارض المتخصصة في قطاعات المياه والطاقة والكهرباء والطاقة المتجددة في إفريقيا، ويهدف المعرض إلى توفير منصة للشركات والخبراء والمهتمين بهذه القطاعات لعرض أحدث التقنيات والابتكارات وتبادل الخبرات وبناء الشراكات. يُقام المعرض تحت رعاية وزارات المياه والكهرباء والبنية التحتية الكينية، وبدعم من العديد من المنظمات والهيئات المحلية والدولية، بما في ذلك مؤسسة الكهرباء الكينية لتنظيم الكهرباء (KETRACO) ، وغرفة التجارة والصناعة الوطنية الكينية (KNCCI)، والهيئة الوطنية لإدارة البيئة (NEMA) بالإضافة الي جمعية رجال الأعمال الكينية KEPSA بالإضافة إلى العديد من الشركات والمؤسسات الأخرى ومن مصر التمثيل التجاري والمجالس التصديرية للكيماويات والصناعات الهندسية والغرف الصناعية المختلفة. ومن المقرر أن يتطرق المؤتمر الصحفي للإعلان عن تفاصيل معرض ويبيكس الدولي وأهدافه وأهميته في دعم التنمية المستدامة في القارة الأفريقية وقطاعات المعرض وتبادل الخبرات وزيادة حركة التجارة البينية مع دول القارة الأفريقية وخاصة شرق أفريقيا. من المتوقع أن يشهد المعرض مشاركة واسعة من الشركات المصرية والعربية وخاصة العراق والأردن والعديد من الدول الإفريقية والشركات الدولية المتخصصة في مجالات المياه والطاقة المتجددة والكهرباء ، حيث سيتم عرض مجموعة متنوعة من المنتجات والخدمات والحلول التقنية الحديثة. كما تقوم الشركة المنظمة بدعوة عدد ٥٠ من المستوردين وتجار من الدول المحيطة بكينيا لعمل لقائات ثنائية بين العارضين وبينهم يستهدف تنظيم هذا المعرض في كينيا تعزيز قطاعات المياه والطاقة المتجددة والكهرباء ، وتحقيق التنمية المستدامة ، وتوفير فرص استثمارية جديدة في هذه المجالات الحيوية لجميع الدول المشاركة في المعرض. لا شيء يستطيع تدميره.. ما أسباب ازدياد الطلب على الفحم؟ http://moee.gov.eg/test_new/new_info.aspx?h_id=44700&call_p=news_f.aspx &pg_index=0 www.albayan.ae/economy/business/world-economy/26610 Sun, 16 Feb 2025 00:00:00 GMT الفحم هو نوع من أنواع الوقود الأحفوري، يُستخدم على نطاق واسع في توليد الطاقة الكهربائية والصناعة. يُعتبر الفحم مصدرًا مهمًا للطاقة، ولكن يُعد أيضًا أحد المسببات الرئيسية للانبعاثات الغازية التي تساهم في تغير المناخ، ولكن عدة أسباب تؤدي إلى زيادة الطلب على الفحم، ومنها: الطلب المتزايد على الطاقة مع نمو الاقتصادات العالمية، يزداد الطلب على الطاقة،و التوسع الصناعي ، حيث يستخدم الفحم كوقود رئيسي في العديد من الصناعات، مثل إنتاج الصلب والأسمنت، كما يستخدم في توليد الكهرباء في العديد من البلدان، بالإضافة إلى التوسع في الاستخدامات الصناعية، حيث يستخدم في العديد من التطبيقات الصناعية، مثل إنتاج الكيماويات والأسمدة. وبلغت سعة الفحم في العالم إلى مستوى قياسي جديد يبلغ نحو 2175 جيجاوات في عام 2024، حسبما أظهرت بيانات Global Energy Monitor في 6 فبراير. وسعة الفحم هي إجمالي إنتاج الطاقة الذي يمكن توليده من محطات الطاقة التي تعمل بالفحم. وكشفت الوكالة الدولية للطاقة إنه من المتوقع أن يستمر ارتفاع الاستهلاك العالمي للكهرباء في عام 2025، وفقا لشبكة "CNBC". وقال روب ثوميل، مدير المحفظة الاستثمارية لدى شركة تورتويز كابيتال: ”يحتاج العالم إلى المزيد من الطاقة، ويحتاج إليها الآن. ولكي ينمو الاقتصاد العالمي، فإنه يحتاج إلى مصادر إمداد بالطاقة تتسم بالكفاءة والفعالية من حيث التكلفة والموثوقية”. الذكاء الاصطناعي كما أدى الذكاء الاصطناعي إلى تسريع احتياجات العالم للطاقة. وأظهرت التقارير أن احتياجات الطاقة التي تحركها مراكز البيانات في جميع أنحاء العالم ستؤدي أيضًا إلى إطالة الطلب على الفحم". لا شيء يستطيع تدمير الفحم وقال الرئيس الأمريكي دونالد ترامب في المنتدى الاقتصادي العالمي الأخير: "لا شيء يستطيع تدمير الفحم، ليس الطقس، ولا القنبلة. لقد ارتفعت صادرات الولايات المتحدة من الفحم بشكل مطرد لتلبية الطلب العالمي المتزايد على الوقود الأحفوري الأكثر تلويثا للبيئة، على الرغم من انخفاض استهلاكه المحلي. وقالت دوروثي مي، مديرة مشروع متتبع مناجم الفحم العالمية في منظمة جلوبال إنيرجي مونيتور: ”إن التحول العالمي بعيدًا عن الفحم يظل تحديًا، ويرجع ذلك إلى حد كبير إلى الطلب المتزايد في آسيا، حتى مع انخفاضات كبيرة في استهلاك الفحم في أوروبا والولايات وقالت مي إن استراتيجية الصين لتخزين الفحم، والتي وصلت إلى مستوى قياسي، تهدف إلى حد كبير إلى إعداد البلاد لمواجهة نقص محتمل في الطاقة بسبب الأحداث الجوية. وأضافت مي أنه عندما ينخفض إنتاج الطاقة الكهرومائية نتيجة لقلة هطول الأمطار، فإن الحكومة الصينية تعتمد غالبًا على طاقة الفحم لضمان أمن الطاقة. وأضافت ”العائق الرئيسي الآخر ليس توافر البنية الأساسية للطاقة المتجددة، بل صعوبة نقل الطاقة الشمسية وطاقة الرياح عبر المقاطعات”، مضيفة أن الفحم سيظل ”العمود الفقري للطاقة الحاسمة” في الصين حتى يتم تطوير تكامل الشبكة وإدارتها بشكل كامل في جميع أنحاء البلاد. وفي الهند، أدت الحرارة الشديدة الناجمة عن المناخ إلى ارتفاع الطلب على الطاقة للتبريد، كما أن مصادر الطاقة النظيفة لا يتم بناؤها بالسرعة الكافية لتلبية الطلب المتزايد على الطاقة في البلاد، حسبما قالت مي. كما ساهم تركيز الهند على التنمية الاقتصادية والبنية الأساسية في تعزيز استهلاك الأسمنت والصلب، وهي الصناعات التي تعتمد بشكل كبير على الفحم، وفقًا لشبكة CNBC. ومن المتوقع أن ينمو الطلب على الصلب في الدولة الواقعة في جنوب آسيا بنسبة تتراوح بين 8 و9% في عام 2025، متجاوزًا الطلب في الاقتصادات الأخرى، بسبب انتعاش البناء المكثف بالصلب في قطاعي البنية التحتية والسكن، وفقًا لبيانات شركة الاستشارات كريسيل وفي ديسمبر الماضي، مددت الهند توجيهاتها لتشغيل محطات الطاقة العاملة بالفحم المستوردة بكامل طاقتها حتى 28 فبراير. ولكن هذا لا يعني أن الهند أهملت أهدافها في مجال الطاقة المتجددة. فقد حددت البلاد هدفا طموحا يتمثل في تلبية 50% من احتياجاتها من الكهرباء من خلال الطاقة المتجددة بحلول عام 2030. وقد أحرزت تقدما في هذا الصدد. وحتى أكتوبر الماضي، بلغت حصة الطاقة المتجددة أكثر من 46.3% من قدرة توليد الكهرباء في البلاد، وفقا لوزارة الطاقة الجديدة والمتجددة في الهند. ما وراء الصين والهند وأشار تقرير جلوبال إنيرجي مونيتور إلى أن الدول الأخرى الرائدة في بناء محطات طاقة جديدة تعمل بالفحم، بخلاف الهند والصين، هي بنغلاديش وإندونيسيا وفيتنام. من المتوقع أن تتفوق فيتنام على تايوان لتصبح خامس أكبر مستورد للفحم في العالم ، بعد أن وصلت واردات البلاد من الفحم إلى مستوى قياسي في أكثر من عقد من الزمان في العام الماضي. أظهرت بيانات وزارة الطاقة والموارد المعدنية في إندونيسيا أن إنتاج الفحم في البلاد ارتفع إلى حوالي 831 مليون طن ليسجل مستوى مرتفعا جديدا العام الماضي. وذكرت شركة إمبر إنيرجي أن حصة الفحم في مزيج الكهرباء في الفلبين ستتجاوز نظيرتها في الصين بحلول عام 2023، لتصبح بذلك الدولة الأكثر اعتمادًا على الفحم في جنوب شرق آسيا. وقال ديف جونز، محلل الكهرباء في مؤسسة إيمبر إنيرجي البحثية المتخصصة في الطاقة: ”هناك تركيز ضئيل على استخدام الطاقة بكفاءة، في حين أن الفحم رخيص للغاية”. وقال إيان روبر، استراتيجي السلع الأساسية في أستريس أدفايزوري اليابان، إن الطلب القوي على الفحم في آسيا على نطاق واسع هو أيضا نتيجة جزئية لارتفاع أسعار الغاز منذ الحرب الروسية الأوكرانية ، نظرا لأن عددا من كبار مستوردي الفحم الحراري مثل الصين والهند وفيتنام قلصوا خططهم لبناء محطات الطاقة المعتمدة على الغاز في أعقاب ارتفاع أسعار الغاز الذي أعقب ذلك. عامل الذكاء الاصطناعي وقالت الوكالة الدولية للطاقة إن من المتوقع أن يستمر ارتفاع الاستهلاك العالمي للكهرباء في عام 2025 . وقال روب ثوميل، مدير المحفظة الاستثمارية لدى شركة تورتويز كابيتال: ”يحتاج العالم إلى المزيد من الطاقة، ويحتاج إليها الآن. ولكي ينمو الاقتصاد العالمي، فإنه يحتاج إلى مصادر إمداد بالطاقة تتسم بالكفاءة والفعالية من حيث التكلفة والموثوقية”. كما أدى الذكاء الاصطناعي إلى تسريع احتياجات العالم للطاقة. وأظهرت التقارير أن احتياجات الطاقة التي تحركها مراكز البيانات في جميع أنحاء العالم ستؤدي أيضًا إلى إطالة الطلب على الفحم. قال تيم وينتر، مدير المحفظة في شركة جابيلي فاندز: ”إن الولايات المتحدة والصين والعالم في سباق نحو التفوق في مجال الذكاء الاصطناعي”. وأوضح أن مراكز بيانات الذكاء الاصطناعي تستهلك قدرًا هائلًا من الطاقة، مما يجعل من الصعب التخلص من مصدر طاقة موثوق وبأسعار معقولة مثل الفحم. هل لا يزال التحول في مجال الطاقة ممكنا؟ ومع ارتفاع الطلب العالمي على الكهرباء بشكل أسرع، بدأ مراقبو الصناعة الآخرون يرددون توقعات وكالة الطاقة الدولية بشأن بقاء الطلب على الفحم عند أعلى مستوياته على الإطلاق. وقال إريك نوتال، مدير المحفظة الأول في شركة ناين بوينت بارتنرز: ”لا يمكن أن يكون هناك تحول في حين يستمر الطلب على النفط والغاز الطبيعي والفحم في تسجيل مستويات قياسية مرتفعة”. اتفقت الحكومات في اتفاق باريس للمناخ لعام 2015 على الحد من ارتفاع درجة حرارة الأرض إلى أقل من درجتين مئويتين ومواصلة الجهود للحد من ارتفاع درجة الحرارة إلى 1.5 درجة مئوية. ولمنع ارتفاع درجة حرارة الأرض من تجاوز 1.5 درجة مئوية، من المتوقع أن يتم خفض الانبعاثات بنسبة 45٪ بحلول عام 2030 والوصول إلى الصفر الصافي بحلول عام 2050 . وكان البعض الآخر أقل تشاؤما، رغم إدراكهم للتحدي المتمثل في تحقيق تلك الأهداف في الوقت المناسب. وقال روبر إن التعهد المستمر بالتحول نحو مصادر الطاقة المتجددة، إلى جانب الارتفاع الوشيك في إمدادات الغاز الطبيعي المسال العالمية، قد يضمن استمرار ضعف واردات الفحم في بعض أسواق استيراد الفحم، مشيرا إلى أن استهلاك الفحم كان في انخفاض في أوروبا وشمال شرق آسيا في السنوات الأخيرة. وعلاوة على ذلك، إذا التزمت البلدان بوعودها بمضاعفة مصادر الطاقة المتجددة بحلول عام 2030، فقد يبدأ الفحم في رؤية انخفاض كبير في هذا العقد، كما قال جونز من شركة إمبر إنيرجي. الفحم هو نوع من أنواع الوقود الأحفوري، يُستخدم على نطاق واسع في توليد الطاقة الكهربائية والصناعة. يُعتبر الفحم مصدرًا مهمًا للطاقة، ولكن يُعد أيضًا أحد المسببات الرئيسية للانبعاثات الغازية التي تساهم في تغير المناخ، ولكن عدة أسباب تؤدي إلى زيادة الطلب على الفحم، ومنها: الطلب المتزايد على الطاقة مع نمو الاقتصادات العالمية، يزداد الطلب على الطاقة،و التوسع الصناعي ، حيث يستخدم الفحم كوقود رئيسي في العديد من الصناعات، مثل إنتاج الصلب والأسمنت، كما يستخدم في توليد الكهرباء في العديد من البلدان، بالإضافة إلى التوسع في الاستخدامات الصناعية، حيث يستخدم في العديد من التطبيقات الصناعية، مثل إنتاج الكيماويات والأسمدة. وبلغت سعة الفحم في العالم إلى مستوى قياسي جديد يبلغ نحو 2175 جيجاوات في عام 2024، حسبما أظهرت بيانات Global Energy Monitor في 6 فبراير. وسعة الفحم هي إجمالي إنتاج الطاقة الذي يمكن توليده من محطات الطاقة التي تعمل بالفحم. وكشفت الوكالة الدولية للطاقة إنه من المتوقع أن يستمر ارتفاع الاستهلاك العالمي للكهرباء في عام 2025، وفقا لشبكة "CNBC". وقال روب ثوميل، مدير المحفظة الاستثمارية لدى شركة تورتويز كابيتال: ”يحتاج العالم إلى المزيد من الطاقة، ويحتاج إليها الآن. ولكي ينمو الاقتصاد العالمي، فإنه يحتاج إلى مصادر إمداد بالطاقة تتسم بالكفاءة والفعالية من حيث التكلفة والموثوقية”. الذكاء الاصطناعي كما أدى الذكاء الاصطناعي إلى تسريع احتياجات العالم للطاقة. وأظهرت التقارير أن احتياجات الطاقة التي تحركها مراكز البيانات في جميع أنحاء العالم ستؤدي أيضًا إلى إطالة الطلب على الفحم". لا شيء يستطيع تدمير الفحم وقال الرئيس الأمريكي دونالد ترامب في المنتدى الاقتصادي العالمي الأخير: "لا شيء يستطيع تدمير الفحم، ليس الطقس، ولا القنبلة. لقد ارتفعت صادرات الولايات المتحدة من الفحم بشكل مطرد لتلبية الطلب العالمي المتزايد على الوقود الأحفوري الأكثر تلويثا للبيئة، على الرغم من انخفاض استهلاكه المحلي. وقالت دوروثي مي، مديرة مشروع متتبع مناجم الفحم العالمية في منظمة جلوبال إنيرجي مونيتور: ”إن التحول العالمي بعيدًا عن الفحم يظل تحديًا، ويرجع ذلك إلى حد كبير إلى الطلب المتزايد في آسيا، حتى مع انخفاضات كبيرة في استهلاك الفحم في أوروبا والولايات وقالت مي إن استراتيجية الصين لتخزين الفحم، والتي وصلت إلى مستوى قياسي، تهدف إلى حد كبير إلى إعداد البلاد لمواجهة نقص محتمل في الطاقة بسبب الأحداث الجوية. وأضافت مي أنه عندما ينخفض إنتاج الطاقة الكهرومائية نتيجة لقلة هطول الأمطار، فإن الحكومة الصينية تعتمد غالبًا على طاقة الفحم لضمان أمن الطاقة. وأضافت ”العائق الرئيسي الآخر ليس توافر البنية الأساسية للطاقة المتجددة، بل صعوبة نقل الطاقة الشمسية وطاقة الرياح عبر المقاطعات”، مضيفة أن الفحم سيظل ”العمود الفقري للطاقة الحاسمة” في الصين حتى يتم تطوير تكامل الشبكة وإدارتها بشكل كامل في جميع أنحاء البلاد. وفي الهند، أدت الحرارة الشديدة الناجمة عن المناخ إلى ارتفاع الطلب على الطاقة للتبريد، كما أن مصادر الطاقة النظيفة لا يتم بناؤها بالسرعة الكافية لتلبية الطلب المتزايد على الطاقة في البلاد، حسبما قالت مي. كما ساهم تركيز الهند على التنمية الاقتصادية والبنية الأساسية في تعزيز استهلاك الأسمنت والصلب، وهي الصناعات التي تعتمد بشكل كبير على الفحم، وفقًا لشبكة CNBC. ومن المتوقع أن ينمو الطلب على الصلب في الدولة الواقعة في جنوب آسيا بنسبة تتراوح بين 8 و9% في عام 2025، متجاوزًا الطلب في الاقتصادات الأخرى، بسبب انتعاش البناء المكثف بالصلب في قطاعي البنية التحتية والسكن، وفقًا لبيانات شركة الاستشارات كريسيل وفي ديسمبر الماضي، مددت الهند توجيهاتها لتشغيل محطات الطاقة العاملة بالفحم المستوردة بكامل طاقتها حتى 28 فبراير. ولكن هذا لا يعني أن الهند أهملت أهدافها في مجال الطاقة المتجددة. فقد حددت البلاد هدفا طموحا يتمثل في تلبية 50% من احتياجاتها من الكهرباء من خلال الطاقة المتجددة بحلول عام 2030. وقد أحرزت تقدما في هذا الصدد. وحتى أكتوبر الماضي، بلغت حصة الطاقة المتجددة أكثر من 46.3% من قدرة توليد الكهرباء في البلاد، وفقا لوزارة الطاقة الجديدة والمتجددة في الهند. ما وراء الصين والهند وأشار تقرير جلوبال إنيرجي مونيتور إلى أن الدول الأخرى الرائدة في بناء محطات طاقة جديدة تعمل بالفحم، بخلاف الهند والصين، هي بنغلاديش وإندونيسيا وفيتنام. من المتوقع أن تتفوق فيتنام على تايوان لتصبح خامس أكبر مستورد للفحم في العالم ، بعد أن وصلت واردات البلاد من الفحم إلى مستوى قياسي في أكثر من عقد من الزمان في العام الماضي. أظهرت بيانات وزارة الطاقة والموارد المعدنية في إندونيسيا أن إنتاج الفحم في البلاد ارتفع إلى حوالي 831 مليون طن ليسجل مستوى مرتفعا جديدا العام الماضي. وذكرت شركة إمبر إنيرجي أن حصة الفحم في مزيج الكهرباء في الفلبين ستتجاوز نظيرتها في الصين بحلول عام 2023، لتصبح بذلك الدولة الأكثر اعتمادًا على الفحم في جنوب شرق آسيا. وقال ديف جونز، محلل الكهرباء في مؤسسة إيمبر إنيرجي البحثية المتخصصة في الطاقة: ”هناك تركيز ضئيل على استخدام الطاقة بكفاءة، في حين أن الفحم رخيص للغاية”. وقال إيان روبر، استراتيجي السلع الأساسية في أستريس أدفايزوري اليابان، إن الطلب القوي على الفحم في آسيا على نطاق واسع هو أيضا نتيجة جزئية لارتفاع أسعار الغاز منذ الحرب الروسية الأوكرانية ، نظرا لأن عددا من كبار مستوردي الفحم الحراري مثل الصين والهند وفيتنام قلصوا خططهم لبناء محطات الطاقة المعتمدة على الغاز في أعقاب ارتفاع أسعار الغاز الذي أعقب ذلك. عامل الذكاء الاصطناعي وقالت الوكالة الدولية للطاقة إن من المتوقع أن يستمر ارتفاع الاستهلاك العالمي للكهرباء في عام 2025 . وقال روب ثوميل، مدير المحفظة الاستثمارية لدى شركة تورتويز كابيتال: ”يحتاج العالم إلى المزيد من الطاقة، ويحتاج إليها الآن. ولكي ينمو الاقتصاد العالمي، فإنه يحتاج إلى مصادر إمداد بالطاقة تتسم بالكفاءة والفعالية من حيث التكلفة والموثوقية”. كما أدى الذكاء الاصطناعي إلى تسريع احتياجات العالم للطاقة. وأظهرت التقارير أن احتياجات الطاقة التي تحركها مراكز البيانات في جميع أنحاء العالم ستؤدي أيضًا إلى إطالة الطلب على الفحم. قال تيم وينتر، مدير المحفظة في شركة جابيلي فاندز: ”إن الولايات المتحدة والصين والعالم في سباق نحو التفوق في مجال الذكاء الاصطناعي”. وأوضح أن مراكز بيانات الذكاء الاصطناعي تستهلك قدرًا هائلًا من الطاقة، مما يجعل من الصعب التخلص من مصدر طاقة موثوق وبأسعار معقولة مثل الفحم. هل لا يزال التحول في مجال الطاقة ممكنا؟ ومع ارتفاع الطلب العالمي على الكهرباء بشكل أسرع، بدأ مراقبو الصناعة الآخرون يرددون توقعات وكالة الطاقة الدولية بشأن بقاء الطلب على الفحم عند أعلى مستوياته على الإطلاق. وقال إريك نوتال، مدير المحفظة الأول في شركة ناين بوينت بارتنرز: ”لا يمكن أن يكون هناك تحول في حين يستمر الطلب على النفط والغاز الطبيعي والفحم في تسجيل مستويات قياسية مرتفعة”. اتفقت الحكومات في اتفاق باريس للمناخ لعام 2015 على الحد من ارتفاع درجة حرارة الأرض إلى أقل من درجتين مئويتين ومواصلة الجهود للحد من ارتفاع درجة الحرارة إلى 1.5 درجة مئوية. ولمنع ارتفاع درجة حرارة الأرض من تجاوز 1.5 درجة مئوية، من المتوقع أن يتم خفض الانبعاثات بنسبة 45٪ بحلول عام 2030 والوصول إلى الصفر الصافي بحلول عام 2050 . وكان البعض الآخر أقل تشاؤما، رغم إدراكهم للتحدي المتمثل في تحقيق تلك الأهداف في الوقت المناسب. وقال روبر إن التعهد المستمر بالتحول نحو مصادر الطاقة المتجددة، إلى جانب الارتفاع الوشيك في إمدادات الغاز الطبيعي المسال العالمية، قد يضمن استمرار ضعف واردات الفحم في بعض أسواق استيراد الفحم، مشيرا إلى أن استهلاك الفحم كان في انخفاض في أوروبا وشمال شرق آسيا في السنوات الأخيرة. وعلاوة على ذلك، إذا التزمت البلدان بوعودها بمضاعفة مصادر الطاقة المتجددة بحلول عام 2030، فقد يبدأ الفحم في رؤية انخفاض كبير في هذا العقد، كما قال جونز من شركة إمبر إنيرجي. المغرب يرسم خارطة جديدة للطاقة والنقل استعداداً لكأس العالم http://moee.gov.eg/test_new/new_info.aspx?h_id=44699&call_p=news_f.aspx &pg_index=0 www.erembusiness.com/energy/jlsyv01 Sun, 16 Feb 2025 00:00:00 GMT 123 مليار درهم حجم الاستثمارات في البنية التحتية خبراء: السكك الحديدية بحاجة إلى تطوير قبل كأسي الأمم الإفريقية والعالم وسط تحديات فرضها البطء في الانتقال إلى الطاقات المتجددة، والحاجة إلى شبكة نقل متطورة مع فعاليات رياضية كبرى بعامي 2025 و2030، يعتزم المغرب ضخ استثمارات بقطاعي الكهرباء والسكك الحديدية، ما بين إنشاء محطات وتشييد خطوط فائقة السرعة واقتناء قطارات، باستثمارات للقطاعين 27 مليار درهم (2.7 مليار دولار) و96 مليار درهم (9.62 مليار دولار) خلال 5 سنوات. خبراء اقتصاد مغاربة تحدثوا، لـ«إرم بزنس»، يرون أن تلك الاستثمارات تعزز مستقبل الكهرباء، وتقلل تكاليف واردات المغرب من منتجات الطاقة المقدرة بـ12.5 مليار دولار خلال 2023، ليتحول إلى إنتاج أكبر من الطاقات المتجددة تقلل تلك التكاليف الباهظة، ما يساعد على إنجاز خطط التصدير لأوروبا وإفريقيا الحالية. ويتوقع الخبراء أن يستفيد قطاع السكك الحديدية من الاستمارات المخصصة لاستضافة المغرب من كأسي الأمم الإفريقية والعالم، حيث يحتاج إلى جودة وتطوير سريع، وبالتالي استثمارات هذا القطاع قد تحقق ذلك المراد سريعاً. مستهدفات طموحة مطلع فبراير الجاري، صادق مجلس «الهيئة الوطنية لضبط الكهرباء» المغربي بالإجماع، على القدرة الاستيعابية للمنظومة الكهربائية من مصادر الطاقات المتجددة خلال فترة الخمس سنوات المقبلة والتي تبلغ 9338 ميغاوات، بزيادة قدرها 29% مقارنة بعام 2024، حسب بيان للهيئة. وجاء ذلك التصديق، بعد أيام من إعلان المدير العام للمكتب الوطني للكهرباء والماء الصالح للشرب بالمغرب، طارق حمان، اعتزام بلاده استثمار 27 مليار درهم في الطاقات المتجددة لتعزيز شبكته الكهربائية خلال السنوات الخمس المقبلة، بهدف ضمان تنافسية الطاقة المتجددة مع الحرص على تقليص التكاليف وإزالة الكربون من الاقتصاد، بحسب ما أوردته وكالة للأنباء الرسمية بالبلاد. وبحسب بيانات عام 2024، بلغت القدرة الإجمالية لإنتاج الطاقة في 11,918 ميغاواط، مع اعتماد كبير على الفحم كمصدر رئيس، فيما تبلغ قدرة المملكة الكهربائية من إنتاج الطاقات المتجددة 44.3%، أي ما يقارب 5400 ميغاواط، وسط مستهدف للوصول إلى 52% بحلول عام 2030. خطط توسيع كما يعتزم المغرب حسب تقديرات قدمها وزير النقل واللوجستيك، عبد الصمد قيوح أمام مجلس النواب المغربي أواخر يناير الماضي إلى ضخ استثمارات في البنية التحية للسكك الحديدية وزيادة جودة الخدمات المقدمة بقيمة 96 مليار درهم بحلول 2030 موعد تنظيم المغرب لكأس العالم، بينها 53 مليار درهم لتشييد الخط السككي فائق السرعة بين القنيطرة ومراكش وتطوير النقل السككي الجهوي على الشبكة الحالية، و29 مليار درهم لاقتناء 18 قطاراً فائق السرعة و150 قطاراً متعدد الخدمات، و14 مليار درهم لإنشاء أو إعادة تهيئة حوالي 40 محطة، والحفاظ على نجاعة الشبكة الوطنية. وتوقع «المكتب الوطني للسكك الحديدية» في المغرب أواخر يناير تحقيق رقم معاملات قياسي سيتجاوز 5 مليارات درهم خلال 2025، مسجّلاً ارتفاعاً بنسبة 6% مقارنة بالعام الماضي، استناداً لزيادة في نقل المسافرين والبضائع، مرجّحاً أن نقل 57 مليون مسافر، بزيادة 4% مقارنة بـ2024 (55 مليوناً بزيادة 4% مقارنة بـ2023)، وارتفاع في نشاط نقل البضائع ليصل إلى 21 مليون طن. ويخطط «البنك الإفريقي للتنمية» لدعم المغرب بـ650 مليون يورو لتطوير البنية التحتية للسكك الحديدية والمطارات، في إطار استعدادات البلاد لتنظيم كأس العالم لكرة القدم 2030، وفق ما أعلنه رئيس البنك، أكينوومي أديسينا، ديسمبر الماضي. الانتقال إلى الطاقة النظيفة أستاذ قانون الأعمال والاقتصاد في جامعة الحسن الثاني بالدار البيضاء، والمستشار الوزاري المغربي السابق، بدر الزاهر الأزرق، في حديث لـ«إرم بزنس»، يرى أن قطاع الكهرباء لا يعاني أزمة في المغرب، حسب المعطيات، باستثناء أزمة بطء الانتقال إلى الطاقة المتجددة وتتمثل الأزمة في أن «الجزء الأكبر للطاقة لا يزال ينتج من المحروقات من البترول والفحم الحجري وغيرها وهذا مكلف»، بحسب الأزرق، لافتاً إلى أن «تلك الإشكالية تسعى المملكة لتجاوزها بتسريع الانتقال في غضون 4- 5 سنوات لإنتاج أكبر من الكهرباء من الطاقات المتجددة كالطاقة الشمسية وطاقة الرياح، ما يعزز فرص تحقيق فائض والتصدير لأوروبا وإفريقيا». أما السكك الحديدية في المغرب، فيرى الأزرق، أنه في ظل وجود إشكالية في جودة القطارات والشبكة التي تربط المدن ستكون تلك الاستثمارات مهمة في تلبية طموحات استضافة فعاليات دولية أهمها كأس العالم 2030 وتعزيز الجودة وتجاوز الشبكة الكلاسيكية الحالية. وتلك الاستثمارات المغربية المقبلة، في هذين القطاعين ستكون بحسب المحلل الاقتصادي المغربي، إدريس العيساوي، خطوات جيدة لدعم مستقلبي قطاعي الكهرباء والسكك الحديدية بالمملكة. ويعتقد أن تلك الأرقام الاستثمارية ستساهم في دعم خطوات المملكة في تعزيز فرص النجاح في استضافة الفعاليات الدولية لاسيما كأس العالم 2030، خاصة وأن الاستثمارات كلها تختتم مشاريعها مع عام استضافة البطولة. 123 مليار درهم حجم الاستثمارات في البنية التحتية خبراء: السكك الحديدية بحاجة إلى تطوير قبل كأسي الأمم الإفريقية والعالم وسط تحديات فرضها البطء في الانتقال إلى الطاقات المتجددة، والحاجة إلى شبكة نقل متطورة مع فعاليات رياضية كبرى بعامي 2025 و2030، يعتزم المغرب ضخ استثمارات بقطاعي الكهرباء والسكك الحديدية، ما بين إنشاء محطات وتشييد خطوط فائقة السرعة واقتناء قطارات، باستثمارات للقطاعين 27 مليار درهم (2.7 مليار دولار) و96 مليار درهم (9.62 مليار دولار) خلال 5 سنوات. خبراء اقتصاد مغاربة تحدثوا، لـ«إرم بزنس»، يرون أن تلك الاستثمارات تعزز مستقبل الكهرباء، وتقلل تكاليف واردات المغرب من منتجات الطاقة المقدرة بـ12.5 مليار دولار خلال 2023، ليتحول إلى إنتاج أكبر من الطاقات المتجددة تقلل تلك التكاليف الباهظة، ما يساعد على إنجاز خطط التصدير لأوروبا وإفريقيا الحالية. ويتوقع الخبراء أن يستفيد قطاع السكك الحديدية من الاستمارات المخصصة لاستضافة المغرب من كأسي الأمم الإفريقية والعالم، حيث يحتاج إلى جودة وتطوير سريع، وبالتالي استثمارات هذا القطاع قد تحقق ذلك المراد سريعاً. مستهدفات طموحة مطلع فبراير الجاري، صادق مجلس «الهيئة الوطنية لضبط الكهرباء» المغربي بالإجماع، على القدرة الاستيعابية للمنظومة الكهربائية من مصادر الطاقات المتجددة خلال فترة الخمس سنوات المقبلة والتي تبلغ 9338 ميغاوات، بزيادة قدرها 29% مقارنة بعام 2024، حسب بيان للهيئة. وجاء ذلك التصديق، بعد أيام من إعلان المدير العام للمكتب الوطني للكهرباء والماء الصالح للشرب بالمغرب، طارق حمان، اعتزام بلاده استثمار 27 مليار درهم في الطاقات المتجددة لتعزيز شبكته الكهربائية خلال السنوات الخمس المقبلة، بهدف ضمان تنافسية الطاقة المتجددة مع الحرص على تقليص التكاليف وإزالة الكربون من الاقتصاد، بحسب ما أوردته وكالة للأنباء الرسمية بالبلاد. وبحسب بيانات عام 2024، بلغت القدرة الإجمالية لإنتاج الطاقة في 11,918 ميغاواط، مع اعتماد كبير على الفحم كمصدر رئيس، فيما تبلغ قدرة المملكة الكهربائية من إنتاج الطاقات المتجددة 44.3%، أي ما يقارب 5400 ميغاواط، وسط مستهدف للوصول إلى 52% بحلول عام 2030. خطط توسيع كما يعتزم المغرب حسب تقديرات قدمها وزير النقل واللوجستيك، عبد الصمد قيوح أمام مجلس النواب المغربي أواخر يناير الماضي إلى ضخ استثمارات في البنية التحية للسكك الحديدية وزيادة جودة الخدمات المقدمة بقيمة 96 مليار درهم بحلول 2030 موعد تنظيم المغرب لكأس العالم، بينها 53 مليار درهم لتشييد الخط السككي فائق السرعة بين القنيطرة ومراكش وتطوير النقل السككي الجهوي على الشبكة الحالية، و29 مليار درهم لاقتناء 18 قطاراً فائق السرعة و150 قطاراً متعدد الخدمات، و14 مليار درهم لإنشاء أو إعادة تهيئة حوالي 40 محطة، والحفاظ على نجاعة الشبكة الوطنية. وتوقع «المكتب الوطني للسكك الحديدية» في المغرب أواخر يناير تحقيق رقم معاملات قياسي سيتجاوز 5 مليارات درهم خلال 2025، مسجّلاً ارتفاعاً بنسبة 6% مقارنة بالعام الماضي، استناداً لزيادة في نقل المسافرين والبضائع، مرجّحاً أن نقل 57 مليون مسافر، بزيادة 4% مقارنة بـ2024 (55 مليوناً بزيادة 4% مقارنة بـ2023)، وارتفاع في نشاط نقل البضائع ليصل إلى 21 مليون طن. ويخطط «البنك الإفريقي للتنمية» لدعم المغرب بـ650 مليون يورو لتطوير البنية التحتية للسكك الحديدية والمطارات، في إطار استعدادات البلاد لتنظيم كأس العالم لكرة القدم 2030، وفق ما أعلنه رئيس البنك، أكينوومي أديسينا، ديسمبر الماضي. الانتقال إلى الطاقة النظيفة أستاذ قانون الأعمال والاقتصاد في جامعة الحسن الثاني بالدار البيضاء، والمستشار الوزاري المغربي السابق، بدر الزاهر الأزرق، في حديث لـ«إرم بزنس»، يرى أن قطاع الكهرباء لا يعاني أزمة في المغرب، حسب المعطيات، باستثناء أزمة بطء الانتقال إلى الطاقة المتجددة وتتمثل الأزمة في أن «الجزء الأكبر للطاقة لا يزال ينتج من المحروقات من البترول والفحم الحجري وغيرها وهذا مكلف»، بحسب الأزرق، لافتاً إلى أن «تلك الإشكالية تسعى المملكة لتجاوزها بتسريع الانتقال في غضون 4- 5 سنوات لإنتاج أكبر من الكهرباء من الطاقات المتجددة كالطاقة الشمسية وطاقة الرياح، ما يعزز فرص تحقيق فائض والتصدير لأوروبا وإفريقيا». أما السكك الحديدية في المغرب، فيرى الأزرق، أنه في ظل وجود إشكالية في جودة القطارات والشبكة التي تربط المدن ستكون تلك الاستثمارات مهمة في تلبية طموحات استضافة فعاليات دولية أهمها كأس العالم 2030 وتعزيز الجودة وتجاوز الشبكة الكلاسيكية الحالية. وتلك الاستثمارات المغربية المقبلة، في هذين القطاعين ستكون بحسب المحلل الاقتصادي المغربي، إدريس العيساوي، خطوات جيدة لدعم مستقلبي قطاعي الكهرباء والسكك الحديدية بالمملكة. ويعتقد أن تلك الأرقام الاستثمارية ستساهم في دعم خطوات المملكة في تعزيز فرص النجاح في استضافة الفعاليات الدولية لاسيما كأس العالم 2030، خاصة وأن الاستثمارات كلها تختتم مشاريعها مع عام استضافة البطولة. لهيدروجين الأخضر يخفض فواتير الطاقة السعودية http://moee.gov.eg/test_new/new_info.aspx?h_id=44698&call_p=news_f.aspx &pg_index=0 www.alaraby.co.uk/economy/%D8%A7%D9%84%D9%87%D9%8A%D8%AF%D8%B1%D9%88%D8%AC%D9%8A%D9%86-%D8%A7%D9%84%D8%A3%D8%AE%D8%B6%D8%B1-%D9%8A%D8%AE%D9%81%D8%B6-%D9%81%D9%88%D8%A7%D8%AA%D9%8A%D8%B1-%D8%A7%D9%84%D8%B7%D8%A7%D9%82%D8%A9-%D8%A7%D9%84%D8%B3%D8%B9%D9%88%D8%AF%D9%8A%D8%A9 Sun, 16 Feb 2025 00:00:00 GMT يعتمد إنتاج الهيدروجين الأخضر على الطاقة المتجددة مثل الطاقة الشمسية وطاقة الرياح، والتي تتمتع السعودية بوفرة منها، ومع زيادة حصة الطاقة المتجددة في مزيج الكهرباء، يمكن أن تنخفض تكاليف توليد الكهرباء في المملكة، ما قد ينعكس إيجابا على فواتير الطاقة المنزلية للمواطنين. في هذا الإطار، يشير الخبير الاقتصادي علي سعيد العامري، في حديث لـ"العربي الجديد"، إلى أن مشاريع الهيدروجين الأخضر في السعودية تؤثر على فواتير الطاقة المنزلية للمواطنين بعدة طرق، فمن المعروف أنه يتم إنتاج الهيدروجين الأخضر عبر التحليل الكهربائي للماء باستخدام طاقة متجددة مثل الطاقة الشمسية وطاقة الرياح، ومع توسع مشاريع الطاقة المتجددة قد تنخفض كلفة توليد الكهرباء محليا، وهو ما يُقلل الاعتماد على النفط والغاز في توليد الطاقة الكهربائية المخصصة للاستهلاك المحلي. أيضاً يمكن تصدير الهيدروجين الأخضر إلى الأسواق العالمية (مثل أوروبا وآسيا)، التي تبحث عن بدائل نظيفة للوقود الأحفوري، وقد تستفيد السعودية من العائدات الناتجة عن التصدير وتستخدمها لدعم الخدمات العامة أو تخفيض فواتير الطاقة محليا، خاصة مع تنويع مصادر الدخل القومي، بحسب العامري. ويضيف الخبير الاقتصادي أن الهيدروجين الأخضر يمكن استخدامه كوسيلة لتخزين الطاقة المتجددة الفائضة في السعودية، ما يعزز استقرار الشبكة الكهربائية ويقلل الهدر، وهو ما قد يساهم في خفض التكاليف على المدى الطويل، مشيرا إلى أن الاعتماد على مصادر الطاقة المتجددة المحلية يُقلص تعرض السعودية لتقلبات أسعار النفط العالمية، ما يوفر استقرارا في تكاليف الطاقة للمواطنين. وعن تركيز السعودية استثماراتها بقطاع الهيدروجين الأخضر أخيرا، يلفت العامري إلى أن هذا التوجه يندرج في إطار تنويع الاقتصاد وفق رؤية 2030 التي تستهدف تقليل الاعتماد على النفط باعتبار ذلك جزءاً من استراتيجية التنويع الاقتصادي. ولأن السعودية تتمتع بأشعة شمس قوية ومساحات شاسعة، فهي بلد مناسب لإنتاج الطاقة الشمسية بكلفة منخفضة، وهو عامل حاسم في إنتاج الهيدروجين الأخضر تنافسي السعر، حسب تقدير العامري. كما يعزز الاستثمار في الهيدروجين الأخضر التزام السعودية بأهداف خفض الانبعاثات الكربونية، مثل مبادرة "السعودية الخضراء"، ما يعزز صورتها دولةً فاعلة في مكافحة التغير المناخي، بحسب العامري، مشيرا إلى أن جذب الاستثمارات وتطوير التقنيات ومشاريع السعودية مثل "نيوم" و"الهيدروجين الأخضر في مدينة أكوا باور" تجذب شركات عالمية وتمول أبحاثا في التقنيات النظيفة، وهو ما يعزز الابتكار ويخلق فرص عمل جديدة. لكن العامري يلفت إلى تحديات في هذا الإطار، منها أن إنتاج الهيدروجين الأخضر ما زال مكلفا مقارنة بالهيدروجين الرمادي (المُنتج من الغاز الطبيعي)، كما أن المشروع بحاجة إلى بنية تحتية متخصصة، ويتطلب تطوير شبكات نقل وتخزين الهيدروجين استثمارات ضخمة. وفي السياق، يشير الخبير الاقتصادي محمد الناير، في حديث لـ"العربي الجديد"، إلى أن توجه السعودية نحو تبني الهيدروجين الأخضر يأتي في إطار سعي المملكة لتحقيق أهداف التنمية المستدامة، والتحول نحو الطاقات النظيفة والمتجددة، كما هو الحال مع دول الخليج الأخرى التي تسعى جاهدة للابتعاد عن الاعتماد على الوقود الأحفوري المسبب الرئيسي للتلوث البيئي والتغيرات المناخية، مشيرا إلى أن التغير المناخي يمثل تحديا عالمياً كبيرا، ما يدفع العديد من الدول إلى التسابق نحو اعتماد الطاقات النظيفة. ورغم أن الكلفة الأولية لهذه التقنية مرتفعة، إلا أن الناير يتوقع أن تنخفض مع مرور الوقت، وفق مؤشرات السوق الحالية، ما يجعلها في متناول الجميع في المستقبل، موضحا أن ارتفاع الكلفة في المراحل الأولى يعد جزءا من سياسة الدولة، وليس عبئا على المستهلكين أو الأفراد. فالسعودية تسعى جاهدة لتحقيق رؤيتها 2030، من خلال التركيز على الموارد الجديدة والمتجددة، والطاقة النظيفة، استعداداً للمرحلة التي سيتم فيها التخلي عن الوقود الأحفوري بشكل تدريجي، بحسب الناير، لافتا إلى أن هذا التوجه يتوافق مع التوسع في استخدام السيارات الكهربائية والاعتماد على الطاقات النظيفة في السعودية. ويخلص الناير إلى أن مشروعات الهيدروجين الأخضر تعكس التزام السعودية بتحقيق أهدافها الاقتصادية الطموحة برؤية 2030، وهي مشروعات قد تكون بكلفة أعلى من الطاقة الأحفورية في المرحلة الأولى، إلا أنها ستكون مناسبة ومتاحة للجميع في المستقبل يعتمد إنتاج الهيدروجين الأخضر على الطاقة المتجددة مثل الطاقة الشمسية وطاقة الرياح، والتي تتمتع السعودية بوفرة منها، ومع زيادة حصة الطاقة المتجددة في مزيج الكهرباء، يمكن أن تنخفض تكاليف توليد الكهرباء في المملكة، ما قد ينعكس إيجابا على فواتير الطاقة المنزلية للمواطنين. في هذا الإطار، يشير الخبير الاقتصادي علي سعيد العامري، في حديث لـ"العربي الجديد"، إلى أن مشاريع الهيدروجين الأخضر في السعودية تؤثر على فواتير الطاقة المنزلية للمواطنين بعدة طرق، فمن المعروف أنه يتم إنتاج الهيدروجين الأخضر عبر التحليل الكهربائي للماء باستخدام طاقة متجددة مثل الطاقة الشمسية وطاقة الرياح، ومع توسع مشاريع الطاقة المتجددة قد تنخفض كلفة توليد الكهرباء محليا، وهو ما يُقلل الاعتماد على النفط والغاز في توليد الطاقة الكهربائية المخصصة للاستهلاك المحلي. أيضاً يمكن تصدير الهيدروجين الأخضر إلى الأسواق العالمية (مثل أوروبا وآسيا)، التي تبحث عن بدائل نظيفة للوقود الأحفوري، وقد تستفيد السعودية من العائدات الناتجة عن التصدير وتستخدمها لدعم الخدمات العامة أو تخفيض فواتير الطاقة محليا، خاصة مع تنويع مصادر الدخل القومي، بحسب العامري. ويضيف الخبير الاقتصادي أن الهيدروجين الأخضر يمكن استخدامه كوسيلة لتخزين الطاقة المتجددة الفائضة في السعودية، ما يعزز استقرار الشبكة الكهربائية ويقلل الهدر، وهو ما قد يساهم في خفض التكاليف على المدى الطويل، مشيرا إلى أن الاعتماد على مصادر الطاقة المتجددة المحلية يُقلص تعرض السعودية لتقلبات أسعار النفط العالمية، ما يوفر استقرارا في تكاليف الطاقة للمواطنين. وعن تركيز السعودية استثماراتها بقطاع الهيدروجين الأخضر أخيرا، يلفت العامري إلى أن هذا التوجه يندرج في إطار تنويع الاقتصاد وفق رؤية 2030 التي تستهدف تقليل الاعتماد على النفط باعتبار ذلك جزءاً من استراتيجية التنويع الاقتصادي. ولأن السعودية تتمتع بأشعة شمس قوية ومساحات شاسعة، فهي بلد مناسب لإنتاج الطاقة الشمسية بكلفة منخفضة، وهو عامل حاسم في إنتاج الهيدروجين الأخضر تنافسي السعر، حسب تقدير العامري. كما يعزز الاستثمار في الهيدروجين الأخضر التزام السعودية بأهداف خفض الانبعاثات الكربونية، مثل مبادرة "السعودية الخضراء"، ما يعزز صورتها دولةً فاعلة في مكافحة التغير المناخي، بحسب العامري، مشيرا إلى أن جذب الاستثمارات وتطوير التقنيات ومشاريع السعودية مثل "نيوم" و"الهيدروجين الأخضر في مدينة أكوا باور" تجذب شركات عالمية وتمول أبحاثا في التقنيات النظيفة، وهو ما يعزز الابتكار ويخلق فرص عمل جديدة. لكن العامري يلفت إلى تحديات في هذا الإطار، منها أن إنتاج الهيدروجين الأخضر ما زال مكلفا مقارنة بالهيدروجين الرمادي (المُنتج من الغاز الطبيعي)، كما أن المشروع بحاجة إلى بنية تحتية متخصصة، ويتطلب تطوير شبكات نقل وتخزين الهيدروجين استثمارات ضخمة. وفي السياق، يشير الخبير الاقتصادي محمد الناير، في حديث لـ"العربي الجديد"، إلى أن توجه السعودية نحو تبني الهيدروجين الأخضر يأتي في إطار سعي المملكة لتحقيق أهداف التنمية المستدامة، والتحول نحو الطاقات النظيفة والمتجددة، كما هو الحال مع دول الخليج الأخرى التي تسعى جاهدة للابتعاد عن الاعتماد على الوقود الأحفوري المسبب الرئيسي للتلوث البيئي والتغيرات المناخية، مشيرا إلى أن التغير المناخي يمثل تحديا عالمياً كبيرا، ما يدفع العديد من الدول إلى التسابق نحو اعتماد الطاقات النظيفة. ورغم أن الكلفة الأولية لهذه التقنية مرتفعة، إلا أن الناير يتوقع أن تنخفض مع مرور الوقت، وفق مؤشرات السوق الحالية، ما يجعلها في متناول الجميع في المستقبل، موضحا أن ارتفاع الكلفة في المراحل الأولى يعد جزءا من سياسة الدولة، وليس عبئا على المستهلكين أو الأفراد. فالسعودية تسعى جاهدة لتحقيق رؤيتها 2030، من خلال التركيز على الموارد الجديدة والمتجددة، والطاقة النظيفة، استعداداً للمرحلة التي سيتم فيها التخلي عن الوقود الأحفوري بشكل تدريجي، بحسب الناير، لافتا إلى أن هذا التوجه يتوافق مع التوسع في استخدام السيارات الكهربائية والاعتماد على الطاقات النظيفة في السعودية. ويخلص الناير إلى أن مشروعات الهيدروجين الأخضر تعكس التزام السعودية بتحقيق أهدافها الاقتصادية الطموحة برؤية 2030، وهي مشروعات قد تكون بكلفة أعلى من الطاقة الأحفورية في المرحلة الأولى، إلا أنها ستكون مناسبة ومتاحة للجميع في المستقبل وزير إماراتي: «ديب سيك» لن يؤثر على الطلب على الطاقة النووية http://moee.gov.eg/test_new/new_info.aspx?h_id=44697&call_p=news_f.aspx &pg_index=0 www.alghad.tv/%D8%A3%D8%AE%D8%A8%D8%A7%D8%B1-%D8%A7%D9%84%D8%BA%D8%AF/news/%D9%88%D8%B2%D9%8A%D8%B1-%D8%A5%D9%85%D8%A7%D8%B1%D8%A7%D8%AA%D9%8A-%D8%AF%D9%8A%D8%A8-%D8%B3%D9%8A%D9%83-%D9%84%D9%86-%D9%8A%D8%A4%D8%AB%D8%B1-%D8%B9%D9%84%D9%89-%D8%A7%D9%84%D8%B7%D9%84%D8%A8-%D8%B9%D9%84%D9%89-%D8%A7%D9%84%D8%B7%D8%A7%D9%82%D8%A9-%D8%A7%D9%84%D9%86%D9%88%D9%88%D9%8A%D8%A9 Sun, 16 Feb 2025 00:00:00 GMT عبر وزير الطاقة والبنية التحتية الإماراتي، سهيل المزروعي، الأربعاء، عن اعتقاده أن تطبيق الذكاء الاصطناعي الصيني «ديب سيك» لن يؤثر على الطلب على الطاقة النووية. كما عبر المزروعي عن تفاؤله أيضا بخصوص توفر ما يكفي من الطاقة لدعم ازدهار الذكاء الاصطناعي، قائلا إن ما تفعله منظمة البلدان المصدرة للبترول (أوبك) كمجموعة يضمن توفر النفط للمستهلكين بأسعار ملائمة. وطورت شركة «ديب سيك» الصينية الناشئة نماذج ذكاء اصطناعي تحقق نتائج مماثلة لبقية تطبيقات الذكاء الاصطناعي ولكن بطاقة حوسبة أقل بكثير، الأمر الذي يؤدي إلى توفير ضخم في الطاقة. مواكبة تقنيات الذكاء الاصطناعي وأمس، قال وزير الطاقة والبنية التحتية الإماراتي إن الوزارة ستنظر في تطوير التشريعات لمواكبة تقنيات الذكاء الاصطناعي ومراكز البيانات الضخمة، التي من شأنها أن تسهم في تغيير أنماط العمل الحكومي المستقبلي. وأضاف، في تصريح لوكالة الأنباء الإماراتية (وام)، على هامش انطلاق فعاليات اليوم الأول للقمة العالمية للحكومات 2025، أن قطاع البنية التحتية يشهد تطورات متلاحقة من حيث أنماط البناء الجديدة، باستخدام الروبوتات والذكاء الاصطناعي، والتي ستحدث نقلة نوعية في هذا القطاع الحيوي مستقبلاً. وأكد أن الإمارات تنظر باهتمام إلى هذه التحولات لمواكبتها، بما يعزز ريادتها ويحقق التنمية المستدامة القائمة على التطور والتقنيات المتقدمة. وأشار المزروعي إلى أن الوزارة تعمل مع شركات القطاع الخاص في كل ما من شأنه تطوير العمل الحكومي وتسهيل حياة المواطنين، موضحا أن تطبيقات الذكاء الاصطناعي ستساهم في تحقيق نقلة نوعية، خصوصاً في مجال النقل، مما يستدعي أن تعمل الحكومات على وضع التشريعات الملائمة لتلك التطبيقات للاستفادة منها. «ديب سيك» و«ديب سيك» هي شركة صينية في مجال الذكاء الاصطناعي عمرها أكثر من عام بقليل، وأثارت الرهبة والذعر في وادي السيليكون بنموذج الذكاء الاصطناعي الرائد الذي قدم أداءً مماثلاً لأفضل برامج الدردشة الآلية في العالم بتكلفة زهيدة. تعمل الشركة على تطوير نماذج الذكاء الاصطناعي مفتوحة المصدر، وتصدر تطبيقها المحمول الذي يحمل نفس الاسم قوائم تنزيل آيفون في أميركا بعد إصداره في أوائل يناير/كانون الثاني. يتميز تطبيق «ديب سيك» عن غيره من برامج الدردشة الآلية مثل «تشات جي بي تي» من «OpenAI» من خلال التعبير عن منطق توليده للإجابات قبل تقديم استجابة لمطالب المستخدم. عبر وزير الطاقة والبنية التحتية الإماراتي، سهيل المزروعي، الأربعاء، عن اعتقاده أن تطبيق الذكاء الاصطناعي الصيني «ديب سيك» لن يؤثر على الطلب على الطاقة النووية. كما عبر المزروعي عن تفاؤله أيضا بخصوص توفر ما يكفي من الطاقة لدعم ازدهار الذكاء الاصطناعي، قائلا إن ما تفعله منظمة البلدان المصدرة للبترول (أوبك) كمجموعة يضمن توفر النفط للمستهلكين بأسعار ملائمة. وطورت شركة «ديب سيك» الصينية الناشئة نماذج ذكاء اصطناعي تحقق نتائج مماثلة لبقية تطبيقات الذكاء الاصطناعي ولكن بطاقة حوسبة أقل بكثير، الأمر الذي يؤدي إلى توفير ضخم في الطاقة. مواكبة تقنيات الذكاء الاصطناعي وأمس، قال وزير الطاقة والبنية التحتية الإماراتي إن الوزارة ستنظر في تطوير التشريعات لمواكبة تقنيات الذكاء الاصطناعي ومراكز البيانات الضخمة، التي من شأنها أن تسهم في تغيير أنماط العمل الحكومي المستقبلي. وأضاف، في تصريح لوكالة الأنباء الإماراتية (وام)، على هامش انطلاق فعاليات اليوم الأول للقمة العالمية للحكومات 2025، أن قطاع البنية التحتية يشهد تطورات متلاحقة من حيث أنماط البناء الجديدة، باستخدام الروبوتات والذكاء الاصطناعي، والتي ستحدث نقلة نوعية في هذا القطاع الحيوي مستقبلاً. وأكد أن الإمارات تنظر باهتمام إلى هذه التحولات لمواكبتها، بما يعزز ريادتها ويحقق التنمية المستدامة القائمة على التطور والتقنيات المتقدمة. وأشار المزروعي إلى أن الوزارة تعمل مع شركات القطاع الخاص في كل ما من شأنه تطوير العمل الحكومي وتسهيل حياة المواطنين، موضحا أن تطبيقات الذكاء الاصطناعي ستساهم في تحقيق نقلة نوعية، خصوصاً في مجال النقل، مما يستدعي أن تعمل الحكومات على وضع التشريعات الملائمة لتلك التطبيقات للاستفادة منها. «ديب سيك» و«ديب سيك» هي شركة صينية في مجال الذكاء الاصطناعي عمرها أكثر من عام بقليل، وأثارت الرهبة والذعر في وادي السيليكون بنموذج الذكاء الاصطناعي الرائد الذي قدم أداءً مماثلاً لأفضل برامج الدردشة الآلية في العالم بتكلفة زهيدة. تعمل الشركة على تطوير نماذج الذكاء الاصطناعي مفتوحة المصدر، وتصدر تطبيقها المحمول الذي يحمل نفس الاسم قوائم تنزيل آيفون في أميركا بعد إصداره في أوائل يناير/كانون الثاني. يتميز تطبيق «ديب سيك» عن غيره من برامج الدردشة الآلية مثل «تشات جي بي تي» من «OpenAI» من خلال التعبير عن منطق توليده للإجابات قبل تقديم استجابة لمطالب المستخدم. اكبر مزرعة رياح في أستراليا تسجل الحادث الثالث في 6 أشهر http://moee.gov.eg/test_new/new_info.aspx?h_id=44696&call_p=news_f.aspx &pg_index=0 attaqa.net/2025/02/10/%D8%A3%D9%83%D8%A8%D8%B1-%D9%85%D8%B2%D8%B1%D8%B9%D8%A9-%D8%B1%D9%8A%D8%A7%D8%AD-%D9%81%D9%8A-%D8%A3%D8%B3%D8%AA%D8%B1%D8%A7%D9%84%D9%8A%D8%A7-%D8%AA%D8%B3%D8%AC%D9%84-%D8%A7%D9%84%D8%AD%D8%A7%D8%AF/ Thu, 13 Feb 2025 00:00:00 GMT ولم يُسفر الحادث داخل مزرعة "غولدن بلينز" (Golden Plains) بولاية فيكتوريا عن وقوع قتلى أو مصابين، بحسب آخر تحديثات قطاع الطاقة المتجددة لدى منصة الطاقة المتخصصة (مقرّها واشنطن). وعلى مدار 6 أشهر مضت، شهدت المزرعة 3 حوادث بعد انهيار شفرة توربين ووفاة أحد العمال في سبتمبر/أيلول ونوفمبر/تشرين الثاني من العام الماضي (2024). وفي أكبر مزرعة رياح في أستراليا قيد التشغيل، انهارت شفرة توربين رياح جديدة داخل مزرعة ماكنتير في يناير/كانون الثاني (2025). أكبر مزرعة رياح في أستراليا شهدت أكبر مزرعة رياح في أستراليا سقوط جزء من الحافة المسنّنة لأحد التوربينات يوم 2 فبراير/شباط الجاري (2025). وألقت شركة فيستاس الدنماركية المصنّعة للتوربين (Vestas) باللوم على العاصفة القوية التي ضربت ولاية فيكتوريا التي وصلت سرعتها إلى 64.8 كيلومترًا بالساعة. مزرعة الرياح غولدن بلينز أكبر مزرعة رياح في أستراليا مزرعة الرياح غولدن بلينز - الصورة من الموقع الرسمي ولم ترِد إلى الآن تقارير عن وقوع إصابات أو أضرار، لكن أعمال صيانة التوربين جارية مع فحص الأجزاء المنفصلة عن التوربين. كما أكدت شركة فيستاس اتخاذ جميع إجراءات السلامة بموقع الحادث، وإزالة منطقة عازلة حوله على مساحة 400 مترًا، لكنها فرضت مناطق عازلة أخرى حول توربينات رياح ضمن الإجراءات الاحترازية، كما نُصح العمال والسكان المحليون بارتداء واقي الرأس. وبحسب تحديثات القطاع الأسترالي لدى منصة الطاقة المتخصصة، وقع حادث مماثل داخل مزرعة غولندن بلينز -أكبر مزرعة رياح في أستراليا- في سبتمبر/أيلول من العام الماضي (2024). وانفصلت أجزاء من شفرة توربين صغير داخل المرحلة الأولى من المشروع بقدرة 756 ميغاواط، دون أن تتسبّب في أيّ إصابات أو أضرار، وفي نوفمبر/تشرين الثاني (2024)، لقي شاب عمره 36 عامًا كان يعمل بالمزرعة حتفه أسفل شفرة توربين رياح هناك، بعد سقوط إحدى السقالات غير المثبتة جيدًا. مزرعة غولدن بلينز بدأ إنتاج الكهرباء من المرحلة الأولى من مزرعة غولدن بلينز في أكتوبر/تشرين الأول (2025)، بحسب المعلومات المنشورة في الموقع الرسمي لشركة تاغ المطورة للمزرعة. ومن المتوقع دخول المرحلة الثانية بقدرة 577 ميغاواط حيز الإنتاج في منتصف عام 2027، باستثمارات 4 مليارات دولار أسترالي (2.5 مليار دولار أميركي). ولدى وصولها إلى الطاقة الإنتاجية القصوى عند 1.3 غيغاواط، ستكون المزرعة قادرة على تلبية 9% من احتياجات الكهرباء في ولاية فيكتوريا، أي أكثر من 750 ألف منزل. وتُقام أكبر مزرعة رياح في أستراليا على مساحة 16.723 ألف هكتار من الأراضي في مدينة روكوود في ولاية فيكتوريا. وبدأ تطوير المزرعة في الربع الأول من عام 2023، وتتألف من 122 توربين رياح، وتمتلك شركة "تاغ إنرجي" (TagEnergy) %85 من حصص المشروع، إلى جانب شركة إنغكا غروب (Ingka Group) %15. في سياق الحوادث المتكررة داخل مزارع الرياح في أستراليا، انهارت شفرة توربين داخل مزرعة ماكنتير (MacIntyre) في جنوب غرب مقاطعة كوينزلاند خلال شهر يناير/كانون الثاني المنصرم (2025). وقع الحادث بعد أقل من 3 أشهر فقط على بدء إنتاج الكهرباء من المزرعة بقدرة 923 ميغاواط، التي تضم 162 توربين رياح، بحسب متابعات منصة الطاقة المتخصصة. وتمتلك شركة أكسيونا الإسبانية (Acciona) حصة الأغلبية في مزرعة الرياح ماكنتاير بسعة 923 ميغاواط، إلى جانب شركة "آرك إنرجي" التابعة لمجموعة "زينك" الكورية الجنوبية بنسبة 30% من الأسهم. وبدأت المزرعة تغذية الشبكة الكهرباء في أكتوبر/تشرين الأول (2025) من المرحلة الأولى، بقدرة 154 ميغاواط.. ولم يُسفر الحادث داخل مزرعة "غولدن بلينز" (Golden Plains) بولاية فيكتوريا عن وقوع قتلى أو مصابين، بحسب آخر تحديثات قطاع الطاقة المتجددة لدى منصة الطاقة المتخصصة (مقرّها واشنطن). وعلى مدار 6 أشهر مضت، شهدت المزرعة 3 حوادث بعد انهيار شفرة توربين ووفاة أحد العمال في سبتمبر/أيلول ونوفمبر/تشرين الثاني من العام الماضي (2024). وفي أكبر مزرعة رياح في أستراليا قيد التشغيل، انهارت شفرة توربين رياح جديدة داخل مزرعة ماكنتير في يناير/كانون الثاني (2025). أكبر مزرعة رياح في أستراليا شهدت أكبر مزرعة رياح في أستراليا سقوط جزء من الحافة المسنّنة لأحد التوربينات يوم 2 فبراير/شباط الجاري (2025). وألقت شركة فيستاس الدنماركية المصنّعة للتوربين (Vestas) باللوم على العاصفة القوية التي ضربت ولاية فيكتوريا التي وصلت سرعتها إلى 64.8 كيلومترًا بالساعة. مزرعة الرياح غولدن بلينز أكبر مزرعة رياح في أستراليا مزرعة الرياح غولدن بلينز - الصورة من الموقع الرسمي ولم ترِد إلى الآن تقارير عن وقوع إصابات أو أضرار، لكن أعمال صيانة التوربين جارية مع فحص الأجزاء المنفصلة عن التوربين. كما أكدت شركة فيستاس اتخاذ جميع إجراءات السلامة بموقع الحادث، وإزالة منطقة عازلة حوله على مساحة 400 مترًا، لكنها فرضت مناطق عازلة أخرى حول توربينات رياح ضمن الإجراءات الاحترازية، كما نُصح العمال والسكان المحليون بارتداء واقي الرأس. وبحسب تحديثات القطاع الأسترالي لدى منصة الطاقة المتخصصة، وقع حادث مماثل داخل مزرعة غولندن بلينز -أكبر مزرعة رياح في أستراليا- في سبتمبر/أيلول من العام الماضي (2024). وانفصلت أجزاء من شفرة توربين صغير داخل المرحلة الأولى من المشروع بقدرة 756 ميغاواط، دون أن تتسبّب في أيّ إصابات أو أضرار، وفي نوفمبر/تشرين الثاني (2024)، لقي شاب عمره 36 عامًا كان يعمل بالمزرعة حتفه أسفل شفرة توربين رياح هناك، بعد سقوط إحدى السقالات غير المثبتة جيدًا. مزرعة غولدن بلينز بدأ إنتاج الكهرباء من المرحلة الأولى من مزرعة غولدن بلينز في أكتوبر/تشرين الأول (2025)، بحسب المعلومات المنشورة في الموقع الرسمي لشركة تاغ المطورة للمزرعة. ومن المتوقع دخول المرحلة الثانية بقدرة 577 ميغاواط حيز الإنتاج في منتصف عام 2027، باستثمارات 4 مليارات دولار أسترالي (2.5 مليار دولار أميركي). ولدى وصولها إلى الطاقة الإنتاجية القصوى عند 1.3 غيغاواط، ستكون المزرعة قادرة على تلبية 9% من احتياجات الكهرباء في ولاية فيكتوريا، أي أكثر من 750 ألف منزل. وتُقام أكبر مزرعة رياح في أستراليا على مساحة 16.723 ألف هكتار من الأراضي في مدينة روكوود في ولاية فيكتوريا. وبدأ تطوير المزرعة في الربع الأول من عام 2023، وتتألف من 122 توربين رياح، وتمتلك شركة "تاغ إنرجي" (TagEnergy) %85 من حصص المشروع، إلى جانب شركة إنغكا غروب (Ingka Group) %15. في سياق الحوادث المتكررة داخل مزارع الرياح في أستراليا، انهارت شفرة توربين داخل مزرعة ماكنتير (MacIntyre) في جنوب غرب مقاطعة كوينزلاند خلال شهر يناير/كانون الثاني المنصرم (2025). وقع الحادث بعد أقل من 3 أشهر فقط على بدء إنتاج الكهرباء من المزرعة بقدرة 923 ميغاواط، التي تضم 162 توربين رياح، بحسب متابعات منصة الطاقة المتخصصة. وتمتلك شركة أكسيونا الإسبانية (Acciona) حصة الأغلبية في مزرعة الرياح ماكنتاير بسعة 923 ميغاواط، إلى جانب شركة "آرك إنرجي" التابعة لمجموعة "زينك" الكورية الجنوبية بنسبة 30% من الأسهم. وبدأت المزرعة تغذية الشبكة الكهرباء في أكتوبر/تشرين الأول (2025) من المرحلة الأولى، بقدرة 154 ميغاواط.. ضرب منظومة الطاقة وانقطاع الكهرباء بكافة أنحاء البلاد.. ماذا يحدث في أوكرانيا؟ http://moee.gov.eg/test_new/new_info.aspx?h_id=44695&call_p=news_f.aspx &pg_index=0 www.masrawy.com/news/news_publicaffairs/details/2025/2/11/2725425/%D8%B6%D8%B1%D8%A8-%D9%85%D9%86%D8%B8%D9%88%D9%85%D8%A9-%D8%A7%D9%84%D8%B7%D8%A7%D9%82%D8%A9-%D9%88%D8%A7%D9%86%D9%82%D8%B7%D8%A7%D8%B9-%D8%A7%D9%84%D9%83%D9%87%D8%B1%D8%A8%D8%A7%D8%A1-%D8%A8%D9%83%D8%A7%D9%81%D8%A9-%D8%A3%D9%86%D8%AD%D8%A7%D8%A1-%D8%A7%D9%84%D8%A8%D9%84%D8%A7%D8%AF-%D9%85%D8%A7%D8%B0%D8%A7-%D9%8A%D8%AD%D8%AF%D8%AB-%D9%81%D9%8A-%D8%A3%D9%88%D9%83%D8%B1%D8%A7%D9%86%D9%8A%D8%A7 Thu, 13 Feb 2025 00:00:00 GMT علنت السلطات الأوكرانية، صباح اليوم الثلاثاء، أن منظومة الطاقة في البلاد تعرضت لضربة روسية مكثفة أدت إلى حالات قطع طارئ للكهرباء في مختلف المناطق، وفقا لروسيا اليوم. قال وزير الطاقة الأوكراني جيرمان جالوتشينكو في بيان له: "تتعرض منظومة الطاقة الأوكرانية لهجوم جديد، خلال الليل، تم استهداف البنية التحتية للغاز، وحتى صباح اليوم، لا يزال قطاع الطاقة تحت التهديد". وأضاف أنه "لتقليل الآثار المحتملة للهجوم على منظومة الطاقة، يقوم مشغل المنظومة بتطبيق إجراءات تقييد طارئة للكهرباء على وجه السرعة". وسمع في ساعات الليل والفجر دوي سلسلة انفجارات في مقاطعة بولتافا إثر تعرضها لضربات صاروخية. وأفادت تقارير بوقوع ضربات مكثفة في مقاطعة خاركوف، حيث تم استهداف أعمدة ومحولات خطوط الكهرباء عالية الجهد، وتحدثت وسائل إعلام محلية عن أكثر من عشرة انفجارات سمعت في مدينة ميريفا جنوب غرب عاصمة المقاطعة. علنت السلطات الأوكرانية، صباح اليوم الثلاثاء، أن منظومة الطاقة في البلاد تعرضت لضربة روسية مكثفة أدت إلى حالات قطع طارئ للكهرباء في مختلف المناطق، وفقا لروسيا اليوم. قال وزير الطاقة الأوكراني جيرمان جالوتشينكو في بيان له: "تتعرض منظومة الطاقة الأوكرانية لهجوم جديد، خلال الليل، تم استهداف البنية التحتية للغاز، وحتى صباح اليوم، لا يزال قطاع الطاقة تحت التهديد". وأضاف أنه "لتقليل الآثار المحتملة للهجوم على منظومة الطاقة، يقوم مشغل المنظومة بتطبيق إجراءات تقييد طارئة للكهرباء على وجه السرعة". وسمع في ساعات الليل والفجر دوي سلسلة انفجارات في مقاطعة بولتافا إثر تعرضها لضربات صاروخية. وأفادت تقارير بوقوع ضربات مكثفة في مقاطعة خاركوف، حيث تم استهداف أعمدة ومحولات خطوط الكهرباء عالية الجهد، وتحدثت وسائل إعلام محلية عن أكثر من عشرة انفجارات سمعت في مدينة ميريفا جنوب غرب عاصمة المقاطعة. RI Govt لتشكيل مجموعة عمل على تطوير محطة الطاقة النووية http://moee.gov.eg/test_new/new_info.aspx?h_id=44694&call_p=news_f.aspx &pg_index=0 www.onanews.tv/%D8%A2%D8%AE%D8%B1-%D8%A7%D9%84%D8%AA%D8%AD%D8%AF%D9%8A%D8%AB%D8%A7%D8%AA/ri-govt-%D9%84%D8%AA%D8%B4%D9%83%D9%8A%D9%84-%D9%85%D8%AC%D9%85%D9%88%D8%B9%D8%A9-%D8%B9%D9%85%D9%84-%D8%B9%D9%84%D9%89-%D8%AA%D8%B7%D9%88%D9%8A%D8%B1-%D9%85%D8%AD%D8%B7%D8%A9-%D8%A7%D9%84%D8%B7%D8%A7/95761/ Thu, 13 Feb 2025 00:00:00 GMT في تشكيل مجموعة عمل مكلفة بمراجعة القضايا المؤسسية لتطوير محطات الطاقة النووية. “يجب ألا نتجاوز حدودنا في التخطيط. لأن هذه هي اللحظة ، لا يمكن تكرارها. إذا فاتنا ذلك ، فسوف نستمر في محاصرين في مناقشات مثل هذا دون إجراء حقيقي”. قال روديارد. أدل بتصريحات خلال اجتماع مع منظمة أبحاث الطاقة النووية التابعة للوكالة الوطنية للبحوث والابتكار (ORTN BRIN) و PT Industri Nuklir Indonesia (Persero) في جاكرتا يوم الاثنين. لتطوير محطات الطاقة النووية ، لم تفي إندونيسيا بعد ثلاثة أشياء: الموقف الوطني ، والاستعداد التنظيمي ، ورسم الخرائط لأصحاب المصلحة. كخطوة أولية ، ستساعد Bappenas في تشكيل مجموعة عمل مكلفة بمراجعة القضايا المؤسسية ، بما في ذلك خطاب توصية لرئيس إندونيسيا. “إن توصية الخطوة الاستراتيجية التالية هي تشكيل فريق تسريع قوي ومستقل لمحطات الطاقة النووية (PLTN) ، إصلاح لوائح وسياسات الطاقة النووية ، وكذلك إنشاء وكالة تنفيذ الطاقة النووية”. في الاجتماع يوم الاثنين ، ناقش Bappenas و Ortn Brin و PT Industri Nuklir Indonesia ، التغييرات المؤسسية والطاقة النووية ، بما في ذلك دعم الطاقة النووية. وقال رودارد: “المشكلة هي أن النووي غالبًا ما يُعتقد أنه شيء سهل ، لكن النظام الإيكولوجي لم يتشكل بعد. هذا ما يجب أن نبدأ به. هذا هو المسؤولية (من) بابناس للتخطيط له”. تخطط إندونيسيا لتطوير محطات الطاقة النووية لفترة طويلة لدعم انتقال الطاقة. ومع ذلك ، واجهت الخطة القضايا الاجتماعية والسياسية والمؤسسية. “من نواح كثيرة ، فإن مشاكلنا على المستوى الكلي ؛ لا يزال لدينا قضايا سياسية في العلوم والتكنولوجيا بسبب الآثار المترتبة على المؤسسات” ، أشار نائب الوزارة للتنمية البشرية والثقافة ، أميتش الحومامي. وأضاف “من جانب السياسة العامة ، كانت القضية وفكرة بناء محطة للطاقة النووية موجودة منذ 20 عامًا”. حاليًا ، لا يزال الاستخدام النووي يقتصر على القطاعات غير الطاقة ، مثل الصحة والغذاء والزراعة. تلتزم إندونيسيا بتحقيق صافي انبعاثات صفر بحلول عام 2060. تعتبر الطاقة النووية مصدرًا للطاقة النظيفة يمكن تطويرها بقدرة هائلة في وقت قصير ، مع دعم سياسة انتقال الطاقة في تشكيل مجموعة عمل مكلفة بمراجعة القضايا المؤسسية لتطوير محطات الطاقة النووية. “يجب ألا نتجاوز حدودنا في التخطيط. لأن هذه هي اللحظة ، لا يمكن تكرارها. إذا فاتنا ذلك ، فسوف نستمر في محاصرين في مناقشات مثل هذا دون إجراء حقيقي”. قال روديارد. أدل بتصريحات خلال اجتماع مع منظمة أبحاث الطاقة النووية التابعة للوكالة الوطنية للبحوث والابتكار (ORTN BRIN) و PT Industri Nuklir Indonesia (Persero) في جاكرتا يوم الاثنين. لتطوير محطات الطاقة النووية ، لم تفي إندونيسيا بعد ثلاثة أشياء: الموقف الوطني ، والاستعداد التنظيمي ، ورسم الخرائط لأصحاب المصلحة. كخطوة أولية ، ستساعد Bappenas في تشكيل مجموعة عمل مكلفة بمراجعة القضايا المؤسسية ، بما في ذلك خطاب توصية لرئيس إندونيسيا. “إن توصية الخطوة الاستراتيجية التالية هي تشكيل فريق تسريع قوي ومستقل لمحطات الطاقة النووية (PLTN) ، إصلاح لوائح وسياسات الطاقة النووية ، وكذلك إنشاء وكالة تنفيذ الطاقة النووية”. في الاجتماع يوم الاثنين ، ناقش Bappenas و Ortn Brin و PT Industri Nuklir Indonesia ، التغييرات المؤسسية والطاقة النووية ، بما في ذلك دعم الطاقة النووية. وقال رودارد: “المشكلة هي أن النووي غالبًا ما يُعتقد أنه شيء سهل ، لكن النظام الإيكولوجي لم يتشكل بعد. هذا ما يجب أن نبدأ به. هذا هو المسؤولية (من) بابناس للتخطيط له”. تخطط إندونيسيا لتطوير محطات الطاقة النووية لفترة طويلة لدعم انتقال الطاقة. ومع ذلك ، واجهت الخطة القضايا الاجتماعية والسياسية والمؤسسية. “من نواح كثيرة ، فإن مشاكلنا على المستوى الكلي ؛ لا يزال لدينا قضايا سياسية في العلوم والتكنولوجيا بسبب الآثار المترتبة على المؤسسات” ، أشار نائب الوزارة للتنمية البشرية والثقافة ، أميتش الحومامي. وأضاف “من جانب السياسة العامة ، كانت القضية وفكرة بناء محطة للطاقة النووية موجودة منذ 20 عامًا”. حاليًا ، لا يزال الاستخدام النووي يقتصر على القطاعات غير الطاقة ، مثل الصحة والغذاء والزراعة. تلتزم إندونيسيا بتحقيق صافي انبعاثات صفر بحلول عام 2060. تعتبر الطاقة النووية مصدرًا للطاقة النظيفة يمكن تطويرها بقدرة هائلة في وقت قصير ، مع دعم سياسة انتقال الطاقة الإمارات: تدشين مشروع للطاقة الشمسية والبطاريات http://moee.gov.eg/test_new/new_info.aspx?h_id=44693&call_p=news_f.aspx &pg_index=0 www.almasryalyoum.com/news/details/3374479 Thu, 13 Feb 2025 00:00:00 GMT عززت دولة الإمارات مكانتها الرائدة عالميًا في قطاع الطاقة الشمسية عبر إنجازات بارزة في تطوير مشاريع طموحة تهدف إلى تحقيق الاستدامة والحياد الكربوني. وأطلقت شركة حكومية لإنتاج الطاقة المتجددة، مقرها مدينة أبوظبي، لأول منشأة طاقة متجددة مستقرة عالميًا، برهنت الإمارات على قدرتها على تجاوز التحديات وتحقيق توازن استثنائي بين توليد الطاقة المتجددة واستقرارها. وتبني الإمارات، أكبر مشروع على مستوى العالم للطاقة الشمسية والبطاريات، المشروع عبارة عن مصنع سيعمل 24 ساعة في اليوم بأسعار تنافسية من حيث التكلفة، وعندما يبدأ تشغيل هذا المصنع في عام 2027، سيكون أكبر منشأة للطاقة المتجددة في العالم، ويبلغ حجمه حوالي ثلاثة أضعاف حجم أكبر منشأة تالية للبطاريات. ويؤكد الرئيس المالي لشركة «مصدر» الإماراتية، مازن خان، خلال حديثه مع فوربس في أبو ظبي، إن شركة مصدر تستثمر فقط في المشاريع المجدية تجاريًا والتي تحقق عوائد معقولة، مضيفًا: «بالنظر لسعر الغاز الطبيعي، قد يكون المشروع أقل تكلفة من أنواع مصادر الطاقة الأساسية الأخرى، عندما نتعهد بمشروع واسع النطاق، لا نترك شيء للصدفة أو دون دراسة، سواء كان فنيًا أو ماليًا، ونحن نضمن إمكان تحقيق الهدف، والبطاريات المتقدمة ترفع من هذا الهدف إلى فئة أساسية». وسوف توفر 1 جيجاواط من الطاقة الأساسية، وتعمل ليلاً ونهاراً، وسوف تساهم في خفض الانبعاثات بنحو 5.7 مليون طن من ثاني أكسيد الكربون سنوياً ــ وهو ما يعادل زراعة 100 مليون شجرة وتغطي مساحة 90 كيلومترًا مربعًا، أي ما يعادل تقريبًا حجم كوبنهاغن. وتقدر تكلفة المشروع بنحو 6 مليارات دولار، وهو ما يعادل تكلفة مشروع توسعة قناة بنما بين عامي 2007 و2016. ويمكن تنفيذ هذا النوع من المشاريع في مواقع أخرى، ومع ذلك، فإن فعاليته تعتمد على عوامل متعددة، بما في ذلك حداثة الشبكة، والوصول إلى التكنولوجيا، وتوافر موارد الرياح والطاقة الشمسية. عززت دولة الإمارات مكانتها الرائدة عالميًا في قطاع الطاقة الشمسية عبر إنجازات بارزة في تطوير مشاريع طموحة تهدف إلى تحقيق الاستدامة والحياد الكربوني. وأطلقت شركة حكومية لإنتاج الطاقة المتجددة، مقرها مدينة أبوظبي، لأول منشأة طاقة متجددة مستقرة عالميًا، برهنت الإمارات على قدرتها على تجاوز التحديات وتحقيق توازن استثنائي بين توليد الطاقة المتجددة واستقرارها. وتبني الإمارات، أكبر مشروع على مستوى العالم للطاقة الشمسية والبطاريات، المشروع عبارة عن مصنع سيعمل 24 ساعة في اليوم بأسعار تنافسية من حيث التكلفة، وعندما يبدأ تشغيل هذا المصنع في عام 2027، سيكون أكبر منشأة للطاقة المتجددة في العالم، ويبلغ حجمه حوالي ثلاثة أضعاف حجم أكبر منشأة تالية للبطاريات. ويؤكد الرئيس المالي لشركة «مصدر» الإماراتية، مازن خان، خلال حديثه مع فوربس في أبو ظبي، إن شركة مصدر تستثمر فقط في المشاريع المجدية تجاريًا والتي تحقق عوائد معقولة، مضيفًا: «بالنظر لسعر الغاز الطبيعي، قد يكون المشروع أقل تكلفة من أنواع مصادر الطاقة الأساسية الأخرى، عندما نتعهد بمشروع واسع النطاق، لا نترك شيء للصدفة أو دون دراسة، سواء كان فنيًا أو ماليًا، ونحن نضمن إمكان تحقيق الهدف، والبطاريات المتقدمة ترفع من هذا الهدف إلى فئة أساسية». وسوف توفر 1 جيجاواط من الطاقة الأساسية، وتعمل ليلاً ونهاراً، وسوف تساهم في خفض الانبعاثات بنحو 5.7 مليون طن من ثاني أكسيد الكربون سنوياً ــ وهو ما يعادل زراعة 100 مليون شجرة وتغطي مساحة 90 كيلومترًا مربعًا، أي ما يعادل تقريبًا حجم كوبنهاغن. وتقدر تكلفة المشروع بنحو 6 مليارات دولار، وهو ما يعادل تكلفة مشروع توسعة قناة بنما بين عامي 2007 و2016. ويمكن تنفيذ هذا النوع من المشاريع في مواقع أخرى، ومع ذلك، فإن فعاليته تعتمد على عوامل متعددة، بما في ذلك حداثة الشبكة، والوصول إلى التكنولوجيا، وتوافر موارد الرياح والطاقة الشمسية. صفقة طاقة متجددة ضخمة في أستراليا.. ومليارات الدولارات بفضل ترمب http://moee.gov.eg/test_new/new_info.aspx?h_id=44692&call_p=news_f.aspx &pg_index=0 attaqa.net/2025/02/11/%D8%B5%D9%81%D9%82%D8%A9-%D8%B7%D8%A7%D9%82%D8%A9-%D9%85%D8%AA%D8%AC%D8%AF%D8%AF%D8%A9-%D8%B6%D8%AE%D9%85%D8%A9-%D9%81%D9%8A-%D8%A3%D8%B3%D8%AA%D8%B1%D8%A7%D9%84%D9%8A%D8%A7-%D9%88%D9%85%D9%84%D9%8A/ Thu, 13 Feb 2025 00:00:00 GMT كشفت شركة إيطالية يابانية النقاب عن أحدث صفقة طاقة متجددة للاستثمار في أصول الطاقة الشمسية وطاقة الرياح وبطاريات تخزين الكهرباء في أستراليا. وأبرمت شركة بوتنشا إنرجي (Potentia Energy) -وهي مشروع مشترك بين شركتي "إينيل غرين باور" الإيطالية (Enel Green Power) و"إنبكس" اليابانية (Inpex)- اتفاقًا للحصول على حصص في مشروعات طاقة متجددة بقدرة إجمالية 1.2 غيغاواط، وفق آخر تحديثات قطاع الطاقة المتجددة لدى منصة الطاقة المتخصصة (مقرّها واشنطن). ومن شأن الصفقة أن توطّد أقدام الشركة المعروفة سابقًا باسم "إينيل غرين باور أستراليا" في الدولة التي تطمح إلى رفع حصة مصادر الطاقة المتجددة بمزيج الكهرباء إلى 82% بحلول عام 2030 قبل تحقيق الحياد الكربوني بحلول عام 2050. وعلاوة على الصفقة، يتوقّع مراقبون أن يجذب القطاع الأسترالي استثمارات بمليارات الدولارات بسبب تحول السياسات بعد عودة الرئيس الأميركي دونالد ترمب لولاية ثانية. أحدث صفقة طاقة متجددة تنص بنود أحدث صفقة طاقة متجددة في أستراليا على أن تشتري شركة بوتنشا إنرجي من ذراع مدير الصناديق الألماني للبنية الأساسية "سي في سي دي آي إف" (CVC DIF) وصندوق التقاعد الأسترالي "سي باص سوبر" (Cbus Super) حصصًا حاكمة في مشروعات بقدرة 1.2 غيغاواط. وتفصيليًا، تشمل الصفقة مشروعات طاقة شمسية وطاقة رياح قيد التشغيل بقدرة 700 ميغاواط في عدة ولايات، بالإضافة إلى مشروعات قيد التطوير بقدرة 430 ميغاواط؛ من بينها أنظمة بطاريات تخزين الكهرباء في جنوب أستراليا وكوينزلاند ومشروع لطاقة الرياح في ولاية أستراليا الغربية. مزرعة رياح في أستراليا مزرعة رياح في أستراليا - الصورة من موقع شركة إيبردرولا الإسبانية تصل قيمة الصفقة إلى مليار دولار أسترالي (627 مليون دولار أميركي)، لكنها ما زالت رهنًا بموافقة مجلس مراجعة الاستثمارات الأجنبية. وعلاوة على الصفقة، تمتلك الشركة أصولًا قيد التشغيل بقدرة 309 ميغاواط في جنوب أستراليا وفيكتوريا ومزرعة رياح بقدرة 75 ميغاواط في أستراليا الغربية. كما تبني مشروعًا لإنتاج الكهرباء من الطاقة الشمسية بقدرة 98 ميغاواط مع بطارية تخزين كهرباء بقدرة 20 ميغاواط في نيو ساوث ويلز، ومزرعة طاقة شمسية أخرى بقدرة 93 ميغاواط في فيكتوريا. وإجمالًا، تصل قدرات المشروعات قيد التطوير لدى الشركة إلى أكثر من 7 غيغاواط، وهي تطمح لرفع القدرات المركّبة لبطاريات تخزين الكهرباء لتشكل 40% من أعمالها بحلول عام 2030. شركة بوتنشا إنرجي قال الرئيس التنفيذي لبوتنشا إنرجي، ويرثر إسبوزيتو، إن صفقة الطاقة المتجددة تؤكد إستراتيجية الشركة الطموحة للنمو في أستراليا التي تتميز بتنوع السمات الجغرافية والتقنيات والأسواق. وأكد الالتزام بمواصلة دفع تحول الطاقة قدمًا وخاصة في ولاية أستراليا الغربية؛ حيث تُمكّن الأصول الجديدة من العمل مع شركة "سينرجي" (Synergy) لتعزيز جهود إزالة الكربون. بدوره، قال الشريك المدير في صندوق "سي في سي دي آي إف" أندرو فريمان إن تركيز الصندوق الألماني مُنصبٌّ على استكشاف الفرص التي تعزز الأداء المالي، وتدفع النمو المستدام للمشروعات مع تحقيق إيرادات قوية للمستثمرين ودعم تحول الطاقة. الرئيس التنفيذي لشركة بوتنشا إنرجي ويرثر إسبوزيتو الرئيس التنفيذي لشركة بوتنشا إنرجي ويرثر إسبوزيتو - الصورة من موقع الشركة الطاقة المتجددة في أستراليا من المتوقّع أن تكون آخر صفقة طاقة متجددة في أستراليا بدايةً لسيل جديد من الاستثمارات الضخمة بفضل عودة الرئيس الأميركي دونالد ترمب، إلى السلطة لولاية ثانية. ويأمل خبراء بأن تنجح أستراليا في اجتذاب استثمارات الطاقة المتجددة بعد التحول المهم لسياسات المناخ في الولايات المتحدة والتخلي عن دعم المشروعات هناك بإلغاء قانون خفض التضخم (IRA). وهنا، يقول الرئيس التنفيذي لشركة "كلين إنرجي إنفيستور غروب" (Clean Energy Investor Group) ريتشي مرزيان، إن ثمة فرصة ثمينة لاستثمارات بمليارات الدولارات في صناعة الطاقة المتجددة الأسترالية. وشبّه مرزيان قانون خفض التضخم الذي أقره الرئيس الأميركي السابق جو بايدن بـ"جهاز شفط" الاستثمارات العالمية، لكن أوامر ترمب التنفيذية وضعت كل ذلك على المحك بسبب إلغاء الإعانات ودعم النفط والغاز. بدوره، يقول المدير في مجموعة مستثمرين للطاقة النظيفة أستراليا ونيوزيلندا دنكان باترسون، إن معظم المستثمرين العالميين ملتزمون بأهداف مكافحة تغير المناخ؛ لأن الحقائق العلمية باقية لم تتغير؛ ولذلك تبدو أستراليا خيارًا أفضل من الولايات المتحدة لجذب الاستثمارات. يتفق معه مدير تغير المناخ والطاقة مجموعة "أوستراليان إندستري غروب" (Australian Industry Group) تينانت ريد، الذي يقول إن الولايات المتحدة أصبحت جهة أقل جذبًا لاستثمارات الطاقة المتجددة بسبب انسحاب الاستثمارات وحالة عدم اليقين والاستقرار التي تحيط بالقطاع. لكن في الوقت الحالي يوفّر قانون التضخم حوافز ضريبية بما لا يعني بالضرورة سحب المستثمرين لأموالهم من المشروعات الكبرى في أميركا. كما لن تتدفق الأموال على أستراليا فورًا؛ لأن أوامر ترمب التنفيذية أوجدت حالة من الحيرة، وربما يُطعن عليها في المحاكم، أو يتدخل الكونغرس كشفت شركة إيطالية يابانية النقاب عن أحدث صفقة طاقة متجددة للاستثمار في أصول الطاقة الشمسية وطاقة الرياح وبطاريات تخزين الكهرباء في أستراليا. وأبرمت شركة بوتنشا إنرجي (Potentia Energy) -وهي مشروع مشترك بين شركتي "إينيل غرين باور" الإيطالية (Enel Green Power) و"إنبكس" اليابانية (Inpex)- اتفاقًا للحصول على حصص في مشروعات طاقة متجددة بقدرة إجمالية 1.2 غيغاواط، وفق آخر تحديثات قطاع الطاقة المتجددة لدى منصة الطاقة المتخصصة (مقرّها واشنطن). ومن شأن الصفقة أن توطّد أقدام الشركة المعروفة سابقًا باسم "إينيل غرين باور أستراليا" في الدولة التي تطمح إلى رفع حصة مصادر الطاقة المتجددة بمزيج الكهرباء إلى 82% بحلول عام 2030 قبل تحقيق الحياد الكربوني بحلول عام 2050. وعلاوة على الصفقة، يتوقّع مراقبون أن يجذب القطاع الأسترالي استثمارات بمليارات الدولارات بسبب تحول السياسات بعد عودة الرئيس الأميركي دونالد ترمب لولاية ثانية. أحدث صفقة طاقة متجددة تنص بنود أحدث صفقة طاقة متجددة في أستراليا على أن تشتري شركة بوتنشا إنرجي من ذراع مدير الصناديق الألماني للبنية الأساسية "سي في سي دي آي إف" (CVC DIF) وصندوق التقاعد الأسترالي "سي باص سوبر" (Cbus Super) حصصًا حاكمة في مشروعات بقدرة 1.2 غيغاواط. وتفصيليًا، تشمل الصفقة مشروعات طاقة شمسية وطاقة رياح قيد التشغيل بقدرة 700 ميغاواط في عدة ولايات، بالإضافة إلى مشروعات قيد التطوير بقدرة 430 ميغاواط؛ من بينها أنظمة بطاريات تخزين الكهرباء في جنوب أستراليا وكوينزلاند ومشروع لطاقة الرياح في ولاية أستراليا الغربية. مزرعة رياح في أستراليا مزرعة رياح في أستراليا - الصورة من موقع شركة إيبردرولا الإسبانية تصل قيمة الصفقة إلى مليار دولار أسترالي (627 مليون دولار أميركي)، لكنها ما زالت رهنًا بموافقة مجلس مراجعة الاستثمارات الأجنبية. وعلاوة على الصفقة، تمتلك الشركة أصولًا قيد التشغيل بقدرة 309 ميغاواط في جنوب أستراليا وفيكتوريا ومزرعة رياح بقدرة 75 ميغاواط في أستراليا الغربية. كما تبني مشروعًا لإنتاج الكهرباء من الطاقة الشمسية بقدرة 98 ميغاواط مع بطارية تخزين كهرباء بقدرة 20 ميغاواط في نيو ساوث ويلز، ومزرعة طاقة شمسية أخرى بقدرة 93 ميغاواط في فيكتوريا. وإجمالًا، تصل قدرات المشروعات قيد التطوير لدى الشركة إلى أكثر من 7 غيغاواط، وهي تطمح لرفع القدرات المركّبة لبطاريات تخزين الكهرباء لتشكل 40% من أعمالها بحلول عام 2030. شركة بوتنشا إنرجي قال الرئيس التنفيذي لبوتنشا إنرجي، ويرثر إسبوزيتو، إن صفقة الطاقة المتجددة تؤكد إستراتيجية الشركة الطموحة للنمو في أستراليا التي تتميز بتنوع السمات الجغرافية والتقنيات والأسواق. وأكد الالتزام بمواصلة دفع تحول الطاقة قدمًا وخاصة في ولاية أستراليا الغربية؛ حيث تُمكّن الأصول الجديدة من العمل مع شركة "سينرجي" (Synergy) لتعزيز جهود إزالة الكربون. بدوره، قال الشريك المدير في صندوق "سي في سي دي آي إف" أندرو فريمان إن تركيز الصندوق الألماني مُنصبٌّ على استكشاف الفرص التي تعزز الأداء المالي، وتدفع النمو المستدام للمشروعات مع تحقيق إيرادات قوية للمستثمرين ودعم تحول الطاقة. الرئيس التنفيذي لشركة بوتنشا إنرجي ويرثر إسبوزيتو الرئيس التنفيذي لشركة بوتنشا إنرجي ويرثر إسبوزيتو - الصورة من موقع الشركة الطاقة المتجددة في أستراليا من المتوقّع أن تكون آخر صفقة طاقة متجددة في أستراليا بدايةً لسيل جديد من الاستثمارات الضخمة بفضل عودة الرئيس الأميركي دونالد ترمب، إلى السلطة لولاية ثانية. ويأمل خبراء بأن تنجح أستراليا في اجتذاب استثمارات الطاقة المتجددة بعد التحول المهم لسياسات المناخ في الولايات المتحدة والتخلي عن دعم المشروعات هناك بإلغاء قانون خفض التضخم (IRA). وهنا، يقول الرئيس التنفيذي لشركة "كلين إنرجي إنفيستور غروب" (Clean Energy Investor Group) ريتشي مرزيان، إن ثمة فرصة ثمينة لاستثمارات بمليارات الدولارات في صناعة الطاقة المتجددة الأسترالية. وشبّه مرزيان قانون خفض التضخم الذي أقره الرئيس الأميركي السابق جو بايدن بـ"جهاز شفط" الاستثمارات العالمية، لكن أوامر ترمب التنفيذية وضعت كل ذلك على المحك بسبب إلغاء الإعانات ودعم النفط والغاز. بدوره، يقول المدير في مجموعة مستثمرين للطاقة النظيفة أستراليا ونيوزيلندا دنكان باترسون، إن معظم المستثمرين العالميين ملتزمون بأهداف مكافحة تغير المناخ؛ لأن الحقائق العلمية باقية لم تتغير؛ ولذلك تبدو أستراليا خيارًا أفضل من الولايات المتحدة لجذب الاستثمارات. يتفق معه مدير تغير المناخ والطاقة مجموعة "أوستراليان إندستري غروب" (Australian Industry Group) تينانت ريد، الذي يقول إن الولايات المتحدة أصبحت جهة أقل جذبًا لاستثمارات الطاقة المتجددة بسبب انسحاب الاستثمارات وحالة عدم اليقين والاستقرار التي تحيط بالقطاع. لكن في الوقت الحالي يوفّر قانون التضخم حوافز ضريبية بما لا يعني بالضرورة سحب المستثمرين لأموالهم من المشروعات الكبرى في أميركا. كما لن تتدفق الأموال على أستراليا فورًا؛ لأن أوامر ترمب التنفيذية أوجدت حالة من الحيرة، وربما يُطعن عليها في المحاكم، أو يتدخل الكونغرس فرنسا تستعين بالطاقة النووية لإنشاء أكبر مرافق الحوسبة للذكاء الاصطناعي http://moee.gov.eg/test_new/new_info.aspx?h_id=44691&call_p=news_f.aspx &pg_index=0 asharq.com/technology/115794/%D9%81%D8%B1%D9%86%D8%B3%D8%A7-%D8%AA%D8%B3%D8%AA%D8%B9%D9%8A%D9%86-%D8%A8%D8%A7%D9%84%D8%B7%D8%A7%D9%82%D8%A9-%D8%A7%D9%84%D9%86%D9%88%D9%88%D9%8A%D8%A9-%D9%84%D8%A5%D9%86%D8%B4%D8%A7%D8%A1-%D8%A3%D9%83%D8%A8%D8%B1-%D9%85%D8%B1%D8%A7%D9%81%D9%82-%D8%A7%D9%84%D8%AD%D9%88%D8%B3%D8%A8%D8%A9/ Thu, 13 Feb 2025 00:00:00 GMT تخطط الحكومة الفرنسية للتعهد بتخصيص دفعة من جيجاوات الطاقة النووية، لإنشاء مشروع يهدف لإنتاج أكبر مرافق الحوسبة القائمة على الذكاء الاصطناعي بحلول نهاية عام 2026، وذلك وسط توقعات بأن يكلف عشرات المليارات من الدولارات، بحسب ما أوردته صحيفة "وول ستريت جورنال". وبالإضافة إلى مشاريع حوسبة الذكاء الاصطناعي الفرنسية الأخرى التي تم الإعلان عنها حديثاً والتي تم تمويلها من قبل شركة "بروكفيلد" لإدارة الأصول والمستثمرين من الشرق الأوسط، فإن الخطط من شأنها أن توسع بشكل كبير قدرات الحوسبة بالذكاء الاصطناعي في أوروبا لمنافسة التوسع الهائل في الولايات المتحدة. وقالت "بروكفيلد"، إنها تخصص 20 مليار يورو لمشاريع البنية التحتية للذكاء الاصطناعي في فرنسا، بما في ذلك مراكز البيانات التي تأمل أن تصل إلى 1.5 جيجاوات من الطاقة بحلول نهاية العقد. وتعد المشاريع جزءاً من موجة استثمارات بقيمة 113 مليار دولار، أعلن عنها الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون في قمة الذكاء الاصطناعي التي تنطلق الاثنين، في العاصمة باريس. منافسة مشروع Stargate ويهدف المشروع الفرنسي إلى توصيل أول دفعة من الطاقة بقدرة 250 ميجاواط بشرائح الحوسبة القائمة على الذكاء الاصطناعي بحلول نهاية عام 2026، ما ينافس مشروع "ستارجيت" Stargate في الولايات المتحدة، المدعوم من "سوفت بنك" وOpenAI، والذي يبدأ يتغذى في البداية على 200 ميجاواط من الطاقة، مع خطط للتوسع إلى 1.2 جيجاواط. وقالت شركة "فلويد ستاك" FluidStack، التي تقود مجموعة الذكاء الاصطناعي التي تعمل بالطاقة النووية في فرنسا، إنها تهدف إلى بدء البناء في الربع الثالث. ولتمويل الشريحة الأولى من البناء، قالت الشركة إنها تخطط لتأمين قروض بقيمة 10 مليارات يورو، أو 10.3 مليار دولار، لافتة إلى أن المحادثات مستمرة مع بعض أكبر مطوري صناعة الذكاء الاصطناعي في العالم حول استخدام المنشأة الجديدة، والتي يمكن أن تستوعب حوالي 120 ألف شريحة ذكاء اصطناعي من "إنفيديا" في مرحلتها الأولى وحوالي 500 ألف بحلول عام 2028، إذا تم بناء الموقع بالكامل. وقالت الشركة إنها قد تتوسع إلى منشأة بقدرة 10 جيجاوات، أي أكبر بعشر مرات، بحلول عام 2030، لافتة إلى أنها على اتصال منتظم مع "إنفيديا" بشأن المشروع، وغير قلقة بشأن القدرة على تمويل الرقائق. وكانت شركات الحوسبة القائمة على الذكاء الاصطناعي مثل CoreWeave، رائدة في توفير أدوات تمويل جديدة مؤمنة برقائق "إنفيديا" وتعاقدات مع مطوري الذكاء الاصطناعي، لجمع مليارات الدولارات لمراكز البيانات الجديدة، الأمر الذي قالت FluidStack إنها تخطط للقيام به أيضاً. وتتطلب الحوسبة القائمة على الذكاء الاصطناعي كميات هائلة من الطاقة، حيث تنفق شركات التكنولوجيا الكبرى مليارات الدولارات لبناء مجموعات ضخمة من الرقائق القائمة على الكهرباء. وهذه الرقائق، التي تصنعها "إنفيديا" في الغالب، تعد العمود الفقري لازدهار الذكاء الاصطناعي، حيث تقوم بالعمليات الحسابية التي تقوم عليها نماذج الذكاء الاصطناعي. وتشير تقديرات مجموعة الأبحاث Epoch AI إلى أن بعض نماذج الذكاء الاصطناعي الأكثر تقدماً، تم تدريبها في مراكز البيانات باستخدام حوالي 30 ميجاواط من الكهرباء، لكن بحلول عام 2030، قد تحتاج نماذج الذكاء الاصطناعي الرائدة إلى أكثر من 5 جيجاواط من الكهرباء، وهي كمية بحجم مدينة مانهاتن. وأثار ظهور تطبيق "ديب سيك" DeepSeek، وهو نموذج ذكاء اصطناعي صيني الصنع يُزعم أنه تم بناؤه باستخدام شرائح أقل بكثير من منافسيه، شكوكاً حول الحاجة إلى مجموعات من الشرائح التي تضخمت إلى مئات الآلاف. تطوير نموذج ذكاء اصطناعي ربما يتفوق على OpenAI وDeepSeek تمكن باحثون في جامعتي ستانفورد وواشنطن الأميركيتين من تطوير نموذج ذكاء اصطناعي يسمى s1، بتكلفة تقل عن 50 دولاراً في أرصدة الحوسبة السحابية. لكن "إنفيديا"، قالت إن التقدم السريع في مجال الذكاء الاصطناعي، سيتطلب المزيد من شرائحها، وتمضي شركات التكنولوجيا الكبرى قدماً بإنفاق غير مسبوق عليها. ويعزز مشروع الذكاء الاصطناعي الدفعة التي بذلها ماكرون منذ فترة طويلة، والذي سعى إلى توسيع قوة الحوسبة في الذكاء الاصطناعي في فرنسا. والعام الماضي، قال في اجتماع مغلق للمديرين التنفيذيين الذين زاروا فرنسا، لمناقشة الاستثمارات، إن "الكهرباء منخفضة الكربون والتنافسية هي واحدة من مزايانا التنافسية للذكاء الصطناعي". أوروبا في الطليعة وتنتج فرنسا، التي تملك 57 مفاعلاً عبر 18 محطة، أكثر من ثلثي كهربائها من الطاقة النووية، كما أنتجت العام الماضي حوالي خمس الكهرباء أكثر مما استهلكته، في حين تصدر الباقي. وإذا اكتمل المشروع الفرنسي، فإنه يمكن أن يرجح كفة تطوير الذكاء الاصطناعي نحو فرنسا وأوروبا، حيث أن بعض الشركات الأوروبية، بما في ذلك Mistral AI الفرنسية، تعد في طليعة الشركات الرائدة بمجال الذكاء الاصطناعي، كما تستضيف القارة مختبرات تديرها شركات التكنولوجيا الأميركية العملاقة التي تساهم في أبحاث الذكاء الاصطناعي. لكن أوروبا كانت إلى حد كبير على الهامش، حيث قادت الشركات الأميركية الكبرى مثل OpenAI و"مايكروسوفت" و"أوراكل" و"إنفيديا"، طفرة الذكاء الاصطناعي. رغم تحذيرات ترمب.. توجيهات أوروبية جديدة بشأن الذكاء الاصطناعي يستعد الاتحاد الأوروبي لإصدار توجيهات جديدة بشأن الذكاء الاصطناعي، رغم تحذيرات الرئيس الأميركي، التي ندد فيها بالقيود الأوروبية على شركات التكنولوجيا الأميركية. وكانت الإمارات وفرنسا، وافقتا الخميس، على بدء الاستثمارات بهدف إنشاء حرم جامعي للذكاء الاصطناعي في فرنسا، والذي سيستخدم أيضاً جيجاوات من الكهرباء. وفي وقت يحطم فيه الرئيس الأميركي دونالد ترمب حواجز حماية وقيود وضعها سلفه لتعزيز القدرة التنافسية للولايات المتحدة، زاد الضغط على الاتحاد الأوروبي لاتباع نهج أكثر تساهلاً في التعامل مع الذكاء الاصطناعي، للمساعدة في إبقاء الشركات الأوروبية في طليعة سباق التكنولوجيا. تخطط الحكومة الفرنسية للتعهد بتخصيص دفعة من جيجاوات الطاقة النووية، لإنشاء مشروع يهدف لإنتاج أكبر مرافق الحوسبة القائمة على الذكاء الاصطناعي بحلول نهاية عام 2026، وذلك وسط توقعات بأن يكلف عشرات المليارات من الدولارات، بحسب ما أوردته صحيفة "وول ستريت جورنال". وبالإضافة إلى مشاريع حوسبة الذكاء الاصطناعي الفرنسية الأخرى التي تم الإعلان عنها حديثاً والتي تم تمويلها من قبل شركة "بروكفيلد" لإدارة الأصول والمستثمرين من الشرق الأوسط، فإن الخطط من شأنها أن توسع بشكل كبير قدرات الحوسبة بالذكاء الاصطناعي في أوروبا لمنافسة التوسع الهائل في الولايات المتحدة. وقالت "بروكفيلد"، إنها تخصص 20 مليار يورو لمشاريع البنية التحتية للذكاء الاصطناعي في فرنسا، بما في ذلك مراكز البيانات التي تأمل أن تصل إلى 1.5 جيجاوات من الطاقة بحلول نهاية العقد. وتعد المشاريع جزءاً من موجة استثمارات بقيمة 113 مليار دولار، أعلن عنها الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون في قمة الذكاء الاصطناعي التي تنطلق الاثنين، في العاصمة باريس. منافسة مشروع Stargate ويهدف المشروع الفرنسي إلى توصيل أول دفعة من الطاقة بقدرة 250 ميجاواط بشرائح الحوسبة القائمة على الذكاء الاصطناعي بحلول نهاية عام 2026، ما ينافس مشروع "ستارجيت" Stargate في الولايات المتحدة، المدعوم من "سوفت بنك" وOpenAI، والذي يبدأ يتغذى في البداية على 200 ميجاواط من الطاقة، مع خطط للتوسع إلى 1.2 جيجاواط. وقالت شركة "فلويد ستاك" FluidStack، التي تقود مجموعة الذكاء الاصطناعي التي تعمل بالطاقة النووية في فرنسا، إنها تهدف إلى بدء البناء في الربع الثالث. ولتمويل الشريحة الأولى من البناء، قالت الشركة إنها تخطط لتأمين قروض بقيمة 10 مليارات يورو، أو 10.3 مليار دولار، لافتة إلى أن المحادثات مستمرة مع بعض أكبر مطوري صناعة الذكاء الاصطناعي في العالم حول استخدام المنشأة الجديدة، والتي يمكن أن تستوعب حوالي 120 ألف شريحة ذكاء اصطناعي من "إنفيديا" في مرحلتها الأولى وحوالي 500 ألف بحلول عام 2028، إذا تم بناء الموقع بالكامل. وقالت الشركة إنها قد تتوسع إلى منشأة بقدرة 10 جيجاوات، أي أكبر بعشر مرات، بحلول عام 2030، لافتة إلى أنها على اتصال منتظم مع "إنفيديا" بشأن المشروع، وغير قلقة بشأن القدرة على تمويل الرقائق. وكانت شركات الحوسبة القائمة على الذكاء الاصطناعي مثل CoreWeave، رائدة في توفير أدوات تمويل جديدة مؤمنة برقائق "إنفيديا" وتعاقدات مع مطوري الذكاء الاصطناعي، لجمع مليارات الدولارات لمراكز البيانات الجديدة، الأمر الذي قالت FluidStack إنها تخطط للقيام به أيضاً. وتتطلب الحوسبة القائمة على الذكاء الاصطناعي كميات هائلة من الطاقة، حيث تنفق شركات التكنولوجيا الكبرى مليارات الدولارات لبناء مجموعات ضخمة من الرقائق القائمة على الكهرباء. وهذه الرقائق، التي تصنعها "إنفيديا" في الغالب، تعد العمود الفقري لازدهار الذكاء الاصطناعي، حيث تقوم بالعمليات الحسابية التي تقوم عليها نماذج الذكاء الاصطناعي. وتشير تقديرات مجموعة الأبحاث Epoch AI إلى أن بعض نماذج الذكاء الاصطناعي الأكثر تقدماً، تم تدريبها في مراكز البيانات باستخدام حوالي 30 ميجاواط من الكهرباء، لكن بحلول عام 2030، قد تحتاج نماذج الذكاء الاصطناعي الرائدة إلى أكثر من 5 جيجاواط من الكهرباء، وهي كمية بحجم مدينة مانهاتن. وأثار ظهور تطبيق "ديب سيك" DeepSeek، وهو نموذج ذكاء اصطناعي صيني الصنع يُزعم أنه تم بناؤه باستخدام شرائح أقل بكثير من منافسيه، شكوكاً حول الحاجة إلى مجموعات من الشرائح التي تضخمت إلى مئات الآلاف. تطوير نموذج ذكاء اصطناعي ربما يتفوق على OpenAI وDeepSeek تمكن باحثون في جامعتي ستانفورد وواشنطن الأميركيتين من تطوير نموذج ذكاء اصطناعي يسمى s1، بتكلفة تقل عن 50 دولاراً في أرصدة الحوسبة السحابية. لكن "إنفيديا"، قالت إن التقدم السريع في مجال الذكاء الاصطناعي، سيتطلب المزيد من شرائحها، وتمضي شركات التكنولوجيا الكبرى قدماً بإنفاق غير مسبوق عليها. ويعزز مشروع الذكاء الاصطناعي الدفعة التي بذلها ماكرون منذ فترة طويلة، والذي سعى إلى توسيع قوة الحوسبة في الذكاء الاصطناعي في فرنسا. والعام الماضي، قال في اجتماع مغلق للمديرين التنفيذيين الذين زاروا فرنسا، لمناقشة الاستثمارات، إن "الكهرباء منخفضة الكربون والتنافسية هي واحدة من مزايانا التنافسية للذكاء الصطناعي". أوروبا في الطليعة وتنتج فرنسا، التي تملك 57 مفاعلاً عبر 18 محطة، أكثر من ثلثي كهربائها من الطاقة النووية، كما أنتجت العام الماضي حوالي خمس الكهرباء أكثر مما استهلكته، في حين تصدر الباقي. وإذا اكتمل المشروع الفرنسي، فإنه يمكن أن يرجح كفة تطوير الذكاء الاصطناعي نحو فرنسا وأوروبا، حيث أن بعض الشركات الأوروبية، بما في ذلك Mistral AI الفرنسية، تعد في طليعة الشركات الرائدة بمجال الذكاء الاصطناعي، كما تستضيف القارة مختبرات تديرها شركات التكنولوجيا الأميركية العملاقة التي تساهم في أبحاث الذكاء الاصطناعي. لكن أوروبا كانت إلى حد كبير على الهامش، حيث قادت الشركات الأميركية الكبرى مثل OpenAI و"مايكروسوفت" و"أوراكل" و"إنفيديا"، طفرة الذكاء الاصطناعي. رغم تحذيرات ترمب.. توجيهات أوروبية جديدة بشأن الذكاء الاصطناعي يستعد الاتحاد الأوروبي لإصدار توجيهات جديدة بشأن الذكاء الاصطناعي، رغم تحذيرات الرئيس الأميركي، التي ندد فيها بالقيود الأوروبية على شركات التكنولوجيا الأميركية. وكانت الإمارات وفرنسا، وافقتا الخميس، على بدء الاستثمارات بهدف إنشاء حرم جامعي للذكاء الاصطناعي في فرنسا، والذي سيستخدم أيضاً جيجاوات من الكهرباء. وفي وقت يحطم فيه الرئيس الأميركي دونالد ترمب حواجز حماية وقيود وضعها سلفه لتعزيز القدرة التنافسية للولايات المتحدة، زاد الضغط على الاتحاد الأوروبي لاتباع نهج أكثر تساهلاً في التعامل مع الذكاء الاصطناعي، للمساعدة في إبقاء الشركات الأوروبية في طليعة سباق التكنولوجيا.