وزارة الكهرباء والطاقة - نشرة أخبار الطاقة http://moee.gov.eg/test_new/news_f.aspx ملخص بأهم الاخبار المتعلقة بالطاقة انفجارات قوية قرب محطة زابوريجيا النووية في أوكرانيا http://moee.gov.eg/test_new/new_info.aspx?h_id=44561&call_p=news_f.aspx &pg_index=0 gate.ahram.org.eg/News/5069096.aspx Mon, 06 Jan 2025 00:00:00 GMT قال المدير العام للوكالة الدولية للطاقة الذرية رفائيل جروسي، إن الوكالة تلقت تقارير عن وقوع انفجارات قوية قرب محطة زابوريجيا للطاقة النووية في أوكرانيا، اليوم الاثنين، تزامنًا مع تقارير عن هجوم بطائرة مسيّرة على مركز التدريب الخاص بالمحطة، كما ذكرته القاهرة الإخبارية وأوضح جروسي أن الوكالة لم تتمكن بعد من معرفة ما إذا كانت الانفجارات قد أدت إلى أضرار. وأضاف في بيان أوردته "رويترز" أن الوكالة الدولية للطاقة الذرية على علم بتقارير عن هجوم بطائرة مسيّرة على مركز تدريب محطة زابوريجيا للطاقة النووية، اليوم، خارج محيط الموقع مباشرة. وأشارت التقارير إلى عدم وقوع إصابات أو أي تأثير على أي من معدات محطة الطاقة النووية. قال المدير العام للوكالة الدولية للطاقة الذرية رفائيل جروسي، إن الوكالة تلقت تقارير عن وقوع انفجارات قوية قرب محطة زابوريجيا للطاقة النووية في أوكرانيا، اليوم الاثنين، تزامنًا مع تقارير عن هجوم بطائرة مسيّرة على مركز التدريب الخاص بالمحطة، كما ذكرته القاهرة الإخبارية وأوضح جروسي أن الوكالة لم تتمكن بعد من معرفة ما إذا كانت الانفجارات قد أدت إلى أضرار. وأضاف في بيان أوردته "رويترز" أن الوكالة الدولية للطاقة الذرية على علم بتقارير عن هجوم بطائرة مسيّرة على مركز تدريب محطة زابوريجيا للطاقة النووية، اليوم، خارج محيط الموقع مباشرة. وأشارت التقارير إلى عدم وقوع إصابات أو أي تأثير على أي من معدات محطة الطاقة النووية. «كهرباء دبي»: الإمارات تمتلك 7 مشروعات استراتيجية لإنتاج الهيدروجين http://moee.gov.eg/test_new/new_info.aspx?h_id=44560&call_p=news_f.aspx &pg_index=0 ar.meanews.net/uncategorized/59655.html Mon, 06 Jan 2025 00:00:00 GMT قال العضو المنتدب الرئيس التنفيذي لهيئة كهرباء ومياه دبي، سعيد محمد الطاير، إنه «بفضل توجيهات صاحب السمو الشيخ محمد بن زايد آل نهيان، رئيس الإمارات، حفظه الله، وأخيه صاحب السمو الشيخ محمد بن راشد آل مكتوم، نائب رئيس الإمارات رئيس مجلس الوزراء حاكم دبي، رعاه الله، تم تعزيز الأسس والمزايا التنافسية لدولة الإمارات في مجال الهيدروجين منخفض الكربون، وتسريع تحقيق الأهداف الوطنية الرامية إلى جعل دولة الإمارات واحدة من أكبر الدول المنتجة للهيدروجين منخفض الكربون، والأقل كلفة على مستوى العالم»، لافتاً إلى أن الإمارات تمتلك سبعة مشروعات استراتيجية لإنتاج الهيدروجين. وأضاف: «تتمتع الدولة بمزايا كبيرة في إنتاج الهيدروجين الأخضر مثل توافر الطاقة الشمسية، وخزانات الغاز الطبيعي المناسبة للهيدروجين الأزرق الذي يُشتق من الغاز الطبيعي، مع احتجاز وتخزين الكربون المنبعث أثناء العملية، والبنية التحتية القوية والمرنة، إلى جانب الشراكات الاستراتيجية المتينة والاستثمارات العالمية التي تجد في دولة الإمارات سوقاً مثالية، خصوصاً أن الدولة تعد السوق الأسرع نمواً لمصادر الطاقة النظيفة والمتجددة على مستوى المنطقة». وتابع الطاير: «تؤدي الاستراتيجية الوطنية للهيدروجين دوراً مهماً في تمكين الهيدروجين كمصدر موثوق به لطاقة المستقبل، ودفع عجلة انتقال الطاقة، وتحفيز الاستثمار والبحوث الهادفة إلى تعزيز التقنيات المستخدمة، وخفض كلفة إنتاجه وتخزينه، وإنشاء الأطر التنظيمية التي ستدعم تطوير وتوسيع نطاقه وبنيته التحتية. وانسجاماً مع استراتيجية الإمارات للطاقة 2050، واستراتيجية دبي للطاقة النظيفة 2050، واستراتيجية الحياد الكربوني 2050 لإمارة دبي لتوفير 100% من القدرة الإنتاجية للطاقة من مصادر الطاقة النظيفة بحلول عام 2050، تمتلك دولة الإمارات سبعة مشروعات استراتيجية لإنتاج الهيدروجين، حيث من المتوقع أن يصل إنتاج الدولة من الهيدروجين بحلول عام 2050 بين 14 مليوناً و22 مليون طن سنوياً، فيما من المتوقع أن يصل إنتاج السوق العالمية إلى نحو 250 مليون طن سنوياً». ولفت إلى أن مشروع «الهيدروجين الأخضر» الذي نفذته هيئة كهرباء ومياه دبي – ويعد الأول من نوعه في منطقة الشرق الأوسط وشمال إفريقيا لإنتاج الهيدروجين باستخدام الطاقة الشمسية – يعمل على ترسيخ ريادة وتنافسية دولة الإمارات في مجال الطاقة النظيفة والمتجددة، ودعم مساعي جعل الدولة ضمن الدول الرائدة في تصدير الهيدروجين، بحصة تصل إلى 25% من سوق الهيدروجين العالمية بحلول 2030. يذكر بأن هذا المقال: «كهرباء دبي»: الإمارات تمتلك 7 مشروعات استراتيجية لإنتاج الهيدروجين قمنا بنقله من مصدره الرسمي (الإمارات اليوم) وقد قام فريق المراجعة في وكالة Mea News بالتأكد منه وربما تم تعديل بعض الأخطاء إن وجدت أو تم نقله كاملاً او الاقتباس منه ويمكنك قراءة هذا الموضوع او متابعته من مصدره الأساسي. وفي الختام نتمنى أن نكون قد قدمنا لكم عبر وكالة Mea News تفاصيل كافية عن «كهرباء دبي»: الإمارات تمتلك 7 مشروعات استراتيجية لإنتاج الهيدروجين. قال العضو المنتدب الرئيس التنفيذي لهيئة كهرباء ومياه دبي، سعيد محمد الطاير، إنه «بفضل توجيهات صاحب السمو الشيخ محمد بن زايد آل نهيان، رئيس الإمارات، حفظه الله، وأخيه صاحب السمو الشيخ محمد بن راشد آل مكتوم، نائب رئيس الإمارات رئيس مجلس الوزراء حاكم دبي، رعاه الله، تم تعزيز الأسس والمزايا التنافسية لدولة الإمارات في مجال الهيدروجين منخفض الكربون، وتسريع تحقيق الأهداف الوطنية الرامية إلى جعل دولة الإمارات واحدة من أكبر الدول المنتجة للهيدروجين منخفض الكربون، والأقل كلفة على مستوى العالم»، لافتاً إلى أن الإمارات تمتلك سبعة مشروعات استراتيجية لإنتاج الهيدروجين. وأضاف: «تتمتع الدولة بمزايا كبيرة في إنتاج الهيدروجين الأخضر مثل توافر الطاقة الشمسية، وخزانات الغاز الطبيعي المناسبة للهيدروجين الأزرق الذي يُشتق من الغاز الطبيعي، مع احتجاز وتخزين الكربون المنبعث أثناء العملية، والبنية التحتية القوية والمرنة، إلى جانب الشراكات الاستراتيجية المتينة والاستثمارات العالمية التي تجد في دولة الإمارات سوقاً مثالية، خصوصاً أن الدولة تعد السوق الأسرع نمواً لمصادر الطاقة النظيفة والمتجددة على مستوى المنطقة». وتابع الطاير: «تؤدي الاستراتيجية الوطنية للهيدروجين دوراً مهماً في تمكين الهيدروجين كمصدر موثوق به لطاقة المستقبل، ودفع عجلة انتقال الطاقة، وتحفيز الاستثمار والبحوث الهادفة إلى تعزيز التقنيات المستخدمة، وخفض كلفة إنتاجه وتخزينه، وإنشاء الأطر التنظيمية التي ستدعم تطوير وتوسيع نطاقه وبنيته التحتية. وانسجاماً مع استراتيجية الإمارات للطاقة 2050، واستراتيجية دبي للطاقة النظيفة 2050، واستراتيجية الحياد الكربوني 2050 لإمارة دبي لتوفير 100% من القدرة الإنتاجية للطاقة من مصادر الطاقة النظيفة بحلول عام 2050، تمتلك دولة الإمارات سبعة مشروعات استراتيجية لإنتاج الهيدروجين، حيث من المتوقع أن يصل إنتاج الدولة من الهيدروجين بحلول عام 2050 بين 14 مليوناً و22 مليون طن سنوياً، فيما من المتوقع أن يصل إنتاج السوق العالمية إلى نحو 250 مليون طن سنوياً». ولفت إلى أن مشروع «الهيدروجين الأخضر» الذي نفذته هيئة كهرباء ومياه دبي – ويعد الأول من نوعه في منطقة الشرق الأوسط وشمال إفريقيا لإنتاج الهيدروجين باستخدام الطاقة الشمسية – يعمل على ترسيخ ريادة وتنافسية دولة الإمارات في مجال الطاقة النظيفة والمتجددة، ودعم مساعي جعل الدولة ضمن الدول الرائدة في تصدير الهيدروجين، بحصة تصل إلى 25% من سوق الهيدروجين العالمية بحلول 2030. يذكر بأن هذا المقال: «كهرباء دبي»: الإمارات تمتلك 7 مشروعات استراتيجية لإنتاج الهيدروجين قمنا بنقله من مصدره الرسمي (الإمارات اليوم) وقد قام فريق المراجعة في وكالة Mea News بالتأكد منه وربما تم تعديل بعض الأخطاء إن وجدت أو تم نقله كاملاً او الاقتباس منه ويمكنك قراءة هذا الموضوع او متابعته من مصدره الأساسي. وفي الختام نتمنى أن نكون قد قدمنا لكم عبر وكالة Mea News تفاصيل كافية عن «كهرباء دبي»: الإمارات تمتلك 7 مشروعات استراتيجية لإنتاج الهيدروجين. خمسة مشاريع تنعش الطاقة الشمسية في الجزائر http://moee.gov.eg/test_new/new_info.aspx?h_id=44559&call_p=news_f.aspx &pg_index=0 elmaouid.dz/%D8%AE%D9%85%D8%B3%D8%A9-%D9%85%D8%B4%D8%A7%D8%B1%D9%8A%D8%B9-%D8%AA%D9%86%D8%B9%D8%B4-%D8%A7%D9%84%D8%B7%D8%A7%D9%82%D8%A9-%D8%A7%D9%84%D8%B4%D9%85%D8%B3%D9%8A%D8%A9-%D9%81%D9%8A-%D8%A7%D9%84%D8%AC/ Mon, 06 Jan 2025 00:00:00 GMT تعد مشاريع الطاقة الشمسية في الجزائر إحدى الأذرع الرئيسة لطفرة الطاقة المتجددة والنظيفة قيد التطوير في البلاد حاليًا، في ظل إمكانات وموارد طبيعية هائلة. وخلال رحلتها لتطبيق آليات انتقال الطاقة، اعتمدت الجزائر على الاستفادة من إمكاناتها الشمسية، واستهدفت مواصلة إنشاء قدرة متجددة طموحة تصل إلى 4 جيغاواط خلال العام الجاري 2025. وبحسب تحديثات قطاع الطاقة المتجددة العربي والإفريقي لدى منصة الطاقة المتخصصة، تتبنى الجزائر تطوير مشاريع طاقة شمسية تتصدرها خمسة مشاريع رائدة موزعة في مناطق عدة. يأتي هذا في إطار هدف رئيس بتنويع موارد الطاقة، خاصة أنّ الآونة الماضية شهدت تركيزًا مفرطًا على زيادة إنتاج الغاز الطبيعي، وزيادة صادرات الغاز المسال. وفي تقرير مطول استعرضت منصة “الطاقة” المتخصصة أبرز مشروعات الطاقة الشمسية في الجزائر، التي تساعد البلاد في تحقيق هدف بناء قدرة 4 جيغاواط. وتعدّ قدرة 4 جيغاواط هدفًا طموحًا، خاصة أنه يأتي بعدما اختتمت الجزائر عام 2023 بقدرة شمسية تصل إلى 437 ميغاواط. وتخطط الجزائر إلى تنويع مزيج الكهرباء، في ظل سيطرة الغاز الطبيعي حاليًا على إنتاج الكهرباء في البلاد. ولتحقيق هذا الهدف، أطلقت شركة سونلغاز (شركة الكهرباء والغاز الحكومية) مبادرات وبرامج لدعم توسعة نطاق مشروعات الطاقة الشمسية في الجزائر، وشمل ذلك برامج بقدرة: 3000 و2000 و1000 ميغاواط. وفي نوفمبر 2023، جددت شركة سوناطراك تبنّيها سياسة تهدف للمحافظة على قدرتها الإنتاجية مع مراعاة خفض انبعاثات الكربون، ما يتيح تلبية الطلب على الكهرباء، مع توفير الغاز لزيادة الصادرات. وخلال الشهر ذاته، بدأت شركة سونلغاز منح عقود مؤقتة لشركات محلية وأجنبية، لبدء تحويل برنامج 2000 ميغاواط من الطاقة الشمسية إلى مشروعات على أرض الواقع. تعد مشاريع الطاقة الشمسية في الجزائر إحدى الأذرع الرئيسة لطفرة الطاقة المتجددة والنظيفة قيد التطوير في البلاد حاليًا، في ظل إمكانات وموارد طبيعية هائلة. وخلال رحلتها لتطبيق آليات انتقال الطاقة، اعتمدت الجزائر على الاستفادة من إمكاناتها الشمسية، واستهدفت مواصلة إنشاء قدرة متجددة طموحة تصل إلى 4 جيغاواط خلال العام الجاري 2025. وبحسب تحديثات قطاع الطاقة المتجددة العربي والإفريقي لدى منصة الطاقة المتخصصة، تتبنى الجزائر تطوير مشاريع طاقة شمسية تتصدرها خمسة مشاريع رائدة موزعة في مناطق عدة. يأتي هذا في إطار هدف رئيس بتنويع موارد الطاقة، خاصة أنّ الآونة الماضية شهدت تركيزًا مفرطًا على زيادة إنتاج الغاز الطبيعي، وزيادة صادرات الغاز المسال. وفي تقرير مطول استعرضت منصة “الطاقة” المتخصصة أبرز مشروعات الطاقة الشمسية في الجزائر، التي تساعد البلاد في تحقيق هدف بناء قدرة 4 جيغاواط. وتعدّ قدرة 4 جيغاواط هدفًا طموحًا، خاصة أنه يأتي بعدما اختتمت الجزائر عام 2023 بقدرة شمسية تصل إلى 437 ميغاواط. وتخطط الجزائر إلى تنويع مزيج الكهرباء، في ظل سيطرة الغاز الطبيعي حاليًا على إنتاج الكهرباء في البلاد. ولتحقيق هذا الهدف، أطلقت شركة سونلغاز (شركة الكهرباء والغاز الحكومية) مبادرات وبرامج لدعم توسعة نطاق مشروعات الطاقة الشمسية في الجزائر، وشمل ذلك برامج بقدرة: 3000 و2000 و1000 ميغاواط. وفي نوفمبر 2023، جددت شركة سوناطراك تبنّيها سياسة تهدف للمحافظة على قدرتها الإنتاجية مع مراعاة خفض انبعاثات الكربون، ما يتيح تلبية الطلب على الكهرباء، مع توفير الغاز لزيادة الصادرات. وخلال الشهر ذاته، بدأت شركة سونلغاز منح عقود مؤقتة لشركات محلية وأجنبية، لبدء تحويل برنامج 2000 ميغاواط من الطاقة الشمسية إلى مشروعات على أرض الواقع. تحديات التخلص من الألواح الشمسية المستعملة تفرض نفسها على اليابان http://moee.gov.eg/test_new/new_info.aspx?h_id=44558&call_p=news_f.aspx &pg_index=0 www.nippon.com/ar/news/yjj2024122800236/ Mon, 06 Jan 2025 00:00:00 GMT تواجه اليابان تحديًا كبيرًا يتمثل في إدارة نفايات الألواح الشمسية المستعملة، مع توقعات بارتفاع حجم هذه النفايات بشكل كبير في العقد القادم. جاء هذا التحدي نتيجة الزيادة السريعة في توليد الطاقة الشمسية بعد كارثة فوكوشيما النووية عام 2011، التي دفعت البلاد إلى البحث عن بدائل أكثر أمانًا للطاقة. شهدت السنوات التي أعقبت انهيارات محطة فوكوشيما النووية رقم 1 التابعة لشركة طوكيو للطاقة الكهربائية تركيب عدد هائل من الألواح الشمسية في جميع أنحاء اليابان. ومع عمر افتراضي يتراوح بين 20 و30 عامًا، ستبدأ هذه الألواح في الوصول إلى نهاية خدمتها بحلول منتصف العقد القادم، مما يثير مخاوف من أزمة بيئية كبيرة. تُظهر التقديرات أن كمية الألواح الشمسية المستعملة التي ستُعتبر نفايات ستتجاوز 300 ألف طن بحلول عام 2040، لتصل إلى نحو 500 ألف طن سنويًا في أوائل أربعينيات القرن الحالي. هذا الارتفاع الهائل سيزيد الضغط على مرافق معالجة النفايات الصناعية التي تعاني بالفعل من محدودية قدراتها. استجابة لهذه التحديات، تخطط الحكومة لتقديم تشريع جديد خلال الدورة البرلمانية العادية التي تبدأ هذا الشهر، يهدف إلى إنشاء نظام لإعادة تدوير الألواح الشمسية المستعملة. ورغم أن حجم هذه النفايات لا يزال حاليًا أقل من 100 ألف طن سنويًا، فإن الزيادة المتوقعة في منتصف ثلاثينيات القرن الحالي تثير الحاجة الملحة لاتخاذ إجراءات استباقية. لا تزال هناك تحديات قائمة، تشمل تطوير تقنيات إعادة تدوير فعّالة، وتوفير البنية التحتية اللازمة، وضمان التزام الشركات المصنعة بمسؤولياتها البيئية. ومع ذلك، يُنظر إلى التشريع المقترح كخطوة أولى نحو معالجة هذه الأزمة البيئية المتنامية. تواجه اليابان تحديًا كبيرًا يتمثل في إدارة نفايات الألواح الشمسية المستعملة، مع توقعات بارتفاع حجم هذه النفايات بشكل كبير في العقد القادم. جاء هذا التحدي نتيجة الزيادة السريعة في توليد الطاقة الشمسية بعد كارثة فوكوشيما النووية عام 2011، التي دفعت البلاد إلى البحث عن بدائل أكثر أمانًا للطاقة. شهدت السنوات التي أعقبت انهيارات محطة فوكوشيما النووية رقم 1 التابعة لشركة طوكيو للطاقة الكهربائية تركيب عدد هائل من الألواح الشمسية في جميع أنحاء اليابان. ومع عمر افتراضي يتراوح بين 20 و30 عامًا، ستبدأ هذه الألواح في الوصول إلى نهاية خدمتها بحلول منتصف العقد القادم، مما يثير مخاوف من أزمة بيئية كبيرة. تُظهر التقديرات أن كمية الألواح الشمسية المستعملة التي ستُعتبر نفايات ستتجاوز 300 ألف طن بحلول عام 2040، لتصل إلى نحو 500 ألف طن سنويًا في أوائل أربعينيات القرن الحالي. هذا الارتفاع الهائل سيزيد الضغط على مرافق معالجة النفايات الصناعية التي تعاني بالفعل من محدودية قدراتها. استجابة لهذه التحديات، تخطط الحكومة لتقديم تشريع جديد خلال الدورة البرلمانية العادية التي تبدأ هذا الشهر، يهدف إلى إنشاء نظام لإعادة تدوير الألواح الشمسية المستعملة. ورغم أن حجم هذه النفايات لا يزال حاليًا أقل من 100 ألف طن سنويًا، فإن الزيادة المتوقعة في منتصف ثلاثينيات القرن الحالي تثير الحاجة الملحة لاتخاذ إجراءات استباقية. لا تزال هناك تحديات قائمة، تشمل تطوير تقنيات إعادة تدوير فعّالة، وتوفير البنية التحتية اللازمة، وضمان التزام الشركات المصنعة بمسؤولياتها البيئية. ومع ذلك، يُنظر إلى التشريع المقترح كخطوة أولى نحو معالجة هذه الأزمة البيئية المتنامية. انتاج الطاقة المتجددة في بلجيكا ينخفض للمرة الأولى منذ 2016 http://moee.gov.eg/test_new/new_info.aspx?h_id=44557&call_p=news_f.aspx &pg_index=0 www.skynewsarabia.com/business/1766342-%D8%B5%D8%A7%D8%AF%D8%B1%D8%A7%D8%AA-%D8%A7%D9%84%D9%83%D9%87%D8%B1%D8%A8%D8%A7%D8%A1-%D8%A7%D9%84%D9%81%D8%B1%D9%86%D8%B3%D9%8A%D8%A9-%D9%84%D8%AC%D9%8A%D8%B1%D8%A7%D9%86%D9%87%D8%A7-%D8%AA%D8%B5%D9%84-%D9%84%D9%85%D8%B3%D8%AA%D9%88%D9%8A%D8%A7%D8%AA-%D9%82%D9%8A%D8%A7%D8%B3%D9%8A%D8%A9 Mon, 06 Jan 2025 00:00:00 GMT أنتجت بلجيكا لأول مرة منذ عام 2016، طاقة متجددة أقل في عام 2024 مقارنة بالعام السابق. وسجل إجمالي إنتاج الكهرباء تراجعا الى أدنى مستوى له في 6 سنوات في البلاد، مدفوعا بانخفاض الإنتاج النووي والحد الأدنى من تشغيل محطات الطاقة التي تعمل بالغاز، من 81 تيراواط ساعة مستهلكة في عام 2024، منها 88 بالمئة من الإنتاج المحلي، انخفاضا من 98 بالمئة في عام 2023، بينما تم استيراد الـ12 بالمئة المتبقية، بحسب ما أعلنت إحصاءات اتحاد الشبكات الأوروبية للطاقة. واستحوذت الطاقة النووية، التي لا تزال أكبر مصدر للكهرباء في بلجيكا، على 42 بالمئة من الإنتاج في عام 2024، وواصلت انخفاضها على أساس سنوي، بينما انخفضت حصة طاقة الرياح بنسبة 11 بالمئة مقارنة بعام 2023، بسبب هطول الأمطار الغزيرة وظروف الرياح المنخفضة، بينما وصلت الطاقة الشمسية إلى مستوى قياسي؛ إذ أسهمت بنسبة 12 بالمئة من الإنتاج. وكان إنتاج محطات الطاقة التي تعمل بالغاز عند أدنى مستوياته، منذ عقد من الزمان، حيث أثبت استيراد الكهرباء من فرنسا وهولندا أنه أكثر فعالية من حيث التكلفة أنتجت بلجيكا لأول مرة منذ عام 2016، طاقة متجددة أقل في عام 2024 مقارنة بالعام السابق. وسجل إجمالي إنتاج الكهرباء تراجعا الى أدنى مستوى له في 6 سنوات في البلاد، مدفوعا بانخفاض الإنتاج النووي والحد الأدنى من تشغيل محطات الطاقة التي تعمل بالغاز، من 81 تيراواط ساعة مستهلكة في عام 2024، منها 88 بالمئة من الإنتاج المحلي، انخفاضا من 98 بالمئة في عام 2023، بينما تم استيراد الـ12 بالمئة المتبقية، بحسب ما أعلنت إحصاءات اتحاد الشبكات الأوروبية للطاقة. واستحوذت الطاقة النووية، التي لا تزال أكبر مصدر للكهرباء في بلجيكا، على 42 بالمئة من الإنتاج في عام 2024، وواصلت انخفاضها على أساس سنوي، بينما انخفضت حصة طاقة الرياح بنسبة 11 بالمئة مقارنة بعام 2023، بسبب هطول الأمطار الغزيرة وظروف الرياح المنخفضة، بينما وصلت الطاقة الشمسية إلى مستوى قياسي؛ إذ أسهمت بنسبة 12 بالمئة من الإنتاج. وكان إنتاج محطات الطاقة التي تعمل بالغاز عند أدنى مستوياته، منذ عقد من الزمان، حيث أثبت استيراد الكهرباء من فرنسا وهولندا أنه أكثر فعالية من حيث التكلفة بدء التشغيل التجاري لأول وحدة من مشروع "تشانغتشو" الصيني للطاقة النووية http://moee.gov.eg/test_new/new_info.aspx?h_id=44556&call_p=news_f.aspx &pg_index=0 www.alarabiya.net/aswaq/oil-and-gas/2025/01/02/%D8%A8%D8%AF%D8%A1-%D8%A7%D9%84%D8%AA%D8%B4%D8%BA%D9%8A%D9%84-%D8%A7%D9%84%D8%AA%D8%AC%D8%A7%D8%B1%D9%8A-%D9%84%D8%A3%D9%88%D9%84-%D9%88%D8%AD%D8%AF%D8%A9-%D9%85%D9%86-%D9%85%D8%B4%D8%B1%D9%88%D8%B9-%D8%AA%D8%B4%D8%A7%D9%86%D8%BA%D8%AA%D8%B4%D9%88-%D8%A7%D9%84%D8%B5%D9%8A%D9%86%D9%8A-%D9%84%D9%84%D8%B7%D8%A7%D9%82%D8%A9-%D8%A7%D9%84%D9%86%D9%88%D9%88%D9%8A%D8%A9 Mon, 06 Jan 2025 00:00:00 GMT قالت الشركة الوطنية الصينية للصناعة النووية إن الوحدة الأولى لتوليد الطاقة لمشروع تشانغتشو للطاقة النووية في مقاطعة فوجيان بجنوب شرقي البلاد بدأت التشغيل التجاري يوم الأربعاء الماضي. ويعتبر تشغيل الوحدة المذكورة خطوة رئيسية إلى الأمام في الإنشاء واسع النطاق لمفاعل "هوالونغ وان" الذي يعد مفاعلا نوويا من الجيل الثالث مطور محليا، وسط مساعي البلاد لتحسين تكامل الطاقة لديها وتحقيق هدفيها في مجال الكربون... ويُلبي مفاعل "هوالونغ وان" أعلى المعايير العالمية للسلامة ويُمثل علامة فارقة رئيسية في التنمية المبتكرة للطاقة النووية بالبلاد،وفق وكالة "شينخوا" للأنباء.. وتم تصميم مشروع تشانغتشو للطاقة النووية ليحتوي على ست من وحدات "هوالونغ وان" للطاقة النووية. وتُولد وحدة واحدة من "هوالونغ وان" للطاقة النووية أكثر من 10 مليارات كيلوواط ساعة سنويا من الطاقة الكهربائية ما يُلبي الطلب السنوي على الكهرباء في كل من الإنتاج والحياة لمليون نسمة في الدول معتدلة التقدم كما يعادل تخفيض استهلاك الفحم المعياري بـ3.12 مليون طن سنويا وانبعاثات ثاني أكسيد الكربون بـ8.16 مليون طن كل سنة قالت الشركة الوطنية الصينية للصناعة النووية إن الوحدة الأولى لتوليد الطاقة لمشروع تشانغتشو للطاقة النووية في مقاطعة فوجيان بجنوب شرقي البلاد بدأت التشغيل التجاري يوم الأربعاء الماضي. ويعتبر تشغيل الوحدة المذكورة خطوة رئيسية إلى الأمام في الإنشاء واسع النطاق لمفاعل "هوالونغ وان" الذي يعد مفاعلا نوويا من الجيل الثالث مطور محليا، وسط مساعي البلاد لتحسين تكامل الطاقة لديها وتحقيق هدفيها في مجال الكربون... ويُلبي مفاعل "هوالونغ وان" أعلى المعايير العالمية للسلامة ويُمثل علامة فارقة رئيسية في التنمية المبتكرة للطاقة النووية بالبلاد،وفق وكالة "شينخوا" للأنباء.. وتم تصميم مشروع تشانغتشو للطاقة النووية ليحتوي على ست من وحدات "هوالونغ وان" للطاقة النووية. وتُولد وحدة واحدة من "هوالونغ وان" للطاقة النووية أكثر من 10 مليارات كيلوواط ساعة سنويا من الطاقة الكهربائية ما يُلبي الطلب السنوي على الكهرباء في كل من الإنتاج والحياة لمليون نسمة في الدول معتدلة التقدم كما يعادل تخفيض استهلاك الفحم المعياري بـ3.12 مليون طن سنويا وانبعاثات ثاني أكسيد الكربون بـ8.16 مليون طن كل سنة كندا تتسابق لتصبح أكبر منتج لليورانيوم في العالم مع ارتفاع الطلب عليه http://moee.gov.eg/test_new/new_info.aspx?h_id=44555&call_p=news_f.aspx &pg_index=0 alhadat.ma/236045 Mon, 06 Jan 2025 00:00:00 GMT تتسابق كندا لتصبح أكبر منتج لليورانيوم في العالم، مع ارتفاع أسعار المعدن المشعّ، استجابةً للطلب المتزايد على الطاقة النووية الخالية من الانبعاثات والتوترات الجيوسياسية التي تهدد الإمدادات، وفق صحيفة «فاينانشيال تايمز». وقد توقعت شركة «كاميكو»، أكبر منتج في البلاد، أن يقفز إنتاج اليورانيوم بمقدار الثلث تقريباً في عام 2024 إلى 37 مليون رطل في منجميها بقلب صناعة اليورانيوم في البلاد، شمال ساسكاتشوان. ووفقاً لبنك الاستثمار «آر بي سي كابيتال ماركتس»، فإن المناجم والتوسعات الجديدة التي تخطط لها الشركة، وكذلك مناجم «دينيسون»، و«أورانو كندا»، و«بالادين إنرجي» و«نيكسجين إنرجي» في المنطقة نفسها، يمكن أن تضاعف الإنتاج المحلي بحلول عام 2035. وقال وزير الطاقة والموارد الطبيعية في كندا، جوناثان ويلكينسون، إن الاستثمار في سوق اليورانيوم في البلاد بلغ أعلى مستوى له منذ 20 عاماً، مع ارتفاع الإنفاق على التنقيب وتقييم الرواسب «بنسبة 90 في المائة ليصل إلى 232 مليون دولار كندي (160 مليون دولار أميركي) في عام 2022، و26 في المائة إضافية في عام 2023، ليصل إلى 300 مليون دولار كندي». أضاف: «لا تقوم كندا باستخراج ما يكفي من اليورانيوم لتزويد مفاعلاتنا المحلية بالوقود فحسب، بل نحن أيضاً الدولة الوحيدة في مجموعة الدول السبع التي يمكنها تزويد اليورانيوم، لتزويد مفاعلات حلفائنا بالوقود. وتصدّر كندا كل عام أكثر من 80 في المائة من إنتاجنا من اليورانيوم، مما يجعلنا دولة رائدة عالمياً في هذه السوق». تتسابق هذه الصناعة للاستفادة من الارتفاع الكبير في أسعار اليورانيوم التي ارتفعت فوق 100 دولار للرطل في يناير من العام الماضي، وهو مستوى لم نشهده منذ عام 2008. وعلى الرغم من انخفاضها منذ ذلك الحين إلى 73 دولاراً للرطل، فإنه لا يزال أعلى بكثير من المتوسط الذي يقل عن 50 دولاراً سنوياً على مدار العقد الماضي. ويمثل هذا التوسع تحولاً في صناعة اليورانيوم في كندا، التي كانت أكبر منتج للمعدن في العالم (المكون الرئيسي للوقود النووي) حتى عام 2008، لكنها تقلَّصت عندما انخفضت الأسعار في أعقاب كارثة «فوكوشيما» في اليابان عام 2010 التي دمَّرت الصناعة النووية في الغرب، وفق الصحيفة البريطانية. وقد ساعد الانكماش شركة «كازاتومبروم»، وهي شركة كازاخستانية مملوكة للدولة، على تعزيز مكانتها كأكبر منتج في العالم. وبحلول عام 2022، أنتجت كازاخستان 43 في المائة من إجمالي اليورانيوم المستخرج (وهي الحصة الأكبر على مستوى العالم)، وجاءت كندا في المرتبة الثانية بنسبة 15 في المائة، تليها ناميبيا بنسبة 11 في المائة، وفقاً لـ«الرابطة النووية العالمية». لكن الزخم قد يتحوّل لصالح كندا؛ حيث من المتوقَّع أن يرتفع الطلب على اليورانيوم بعد تعهُّد 31 دولة بمضاعفة نشر الطاقة النووية 3 مرات، بحلول عام 2050، لمعالجة تغيُّر المناخ. وتتجه شركات التكنولوجيا العملاقة، مثل «أمازون» و«غوغل» و«ميتا»، أيضاً إلى الطاقة النووية لتشغيل مراكز البيانات المتعطشة للطاقة، لأن الوقود لا ينتج غازات الدفيئة تتسابق كندا لتصبح أكبر منتج لليورانيوم في العالم، مع ارتفاع أسعار المعدن المشعّ، استجابةً للطلب المتزايد على الطاقة النووية الخالية من الانبعاثات والتوترات الجيوسياسية التي تهدد الإمدادات، وفق صحيفة «فاينانشيال تايمز». وقد توقعت شركة «كاميكو»، أكبر منتج في البلاد، أن يقفز إنتاج اليورانيوم بمقدار الثلث تقريباً في عام 2024 إلى 37 مليون رطل في منجميها بقلب صناعة اليورانيوم في البلاد، شمال ساسكاتشوان. ووفقاً لبنك الاستثمار «آر بي سي كابيتال ماركتس»، فإن المناجم والتوسعات الجديدة التي تخطط لها الشركة، وكذلك مناجم «دينيسون»، و«أورانو كندا»، و«بالادين إنرجي» و«نيكسجين إنرجي» في المنطقة نفسها، يمكن أن تضاعف الإنتاج المحلي بحلول عام 2035. وقال وزير الطاقة والموارد الطبيعية في كندا، جوناثان ويلكينسون، إن الاستثمار في سوق اليورانيوم في البلاد بلغ أعلى مستوى له منذ 20 عاماً، مع ارتفاع الإنفاق على التنقيب وتقييم الرواسب «بنسبة 90 في المائة ليصل إلى 232 مليون دولار كندي (160 مليون دولار أميركي) في عام 2022، و26 في المائة إضافية في عام 2023، ليصل إلى 300 مليون دولار كندي». أضاف: «لا تقوم كندا باستخراج ما يكفي من اليورانيوم لتزويد مفاعلاتنا المحلية بالوقود فحسب، بل نحن أيضاً الدولة الوحيدة في مجموعة الدول السبع التي يمكنها تزويد اليورانيوم، لتزويد مفاعلات حلفائنا بالوقود. وتصدّر كندا كل عام أكثر من 80 في المائة من إنتاجنا من اليورانيوم، مما يجعلنا دولة رائدة عالمياً في هذه السوق». تتسابق هذه الصناعة للاستفادة من الارتفاع الكبير في أسعار اليورانيوم التي ارتفعت فوق 100 دولار للرطل في يناير من العام الماضي، وهو مستوى لم نشهده منذ عام 2008. وعلى الرغم من انخفاضها منذ ذلك الحين إلى 73 دولاراً للرطل، فإنه لا يزال أعلى بكثير من المتوسط الذي يقل عن 50 دولاراً سنوياً على مدار العقد الماضي. ويمثل هذا التوسع تحولاً في صناعة اليورانيوم في كندا، التي كانت أكبر منتج للمعدن في العالم (المكون الرئيسي للوقود النووي) حتى عام 2008، لكنها تقلَّصت عندما انخفضت الأسعار في أعقاب كارثة «فوكوشيما» في اليابان عام 2010 التي دمَّرت الصناعة النووية في الغرب، وفق الصحيفة البريطانية. وقد ساعد الانكماش شركة «كازاتومبروم»، وهي شركة كازاخستانية مملوكة للدولة، على تعزيز مكانتها كأكبر منتج في العالم. وبحلول عام 2022، أنتجت كازاخستان 43 في المائة من إجمالي اليورانيوم المستخرج (وهي الحصة الأكبر على مستوى العالم)، وجاءت كندا في المرتبة الثانية بنسبة 15 في المائة، تليها ناميبيا بنسبة 11 في المائة، وفقاً لـ«الرابطة النووية العالمية». لكن الزخم قد يتحوّل لصالح كندا؛ حيث من المتوقَّع أن يرتفع الطلب على اليورانيوم بعد تعهُّد 31 دولة بمضاعفة نشر الطاقة النووية 3 مرات، بحلول عام 2050، لمعالجة تغيُّر المناخ. وتتجه شركات التكنولوجيا العملاقة، مثل «أمازون» و«غوغل» و«ميتا»، أيضاً إلى الطاقة النووية لتشغيل مراكز البيانات المتعطشة للطاقة، لأن الوقود لا ينتج غازات الدفيئة الأردن يجري تجهيزات لتزويد سوريا بالكهرباء http://moee.gov.eg/test_new/new_info.aspx?h_id=44554&call_p=news_f.aspx &pg_index=0 attaqa.net/2025/01/03/%D8%A7%D9%84%D8%A3%D8%B1%D8%AF%D9%86-%D9%8A%D8%AC%D8%B1%D9%8A-%D8%AA%D8%AC%D9%87%D9%8A%D8%B2%D8%A7%D8%AA-%D9%84%D8%AA%D8%B2%D9%88%D9%8A%D8%AF-%D8%B3%D9%88%D8%B1%D9%8A%D8%A7-%D8%A8%D8%A7%D9%84%D9%83/ Sat, 04 Jan 2025 00:00:00 GMT بدأ الأردن الإعداد في تجهيز البنية التحتية لتزويد سوريا بجزء من احتياجاتها من الكهرباء، بما يدعم قطاع الطاقة في دمشق التي تواجه العديد من التحديات بعد الإطاحة بنظام الرئيس بشار الأسد. وقال وزير الطاقة والثروة المعدنية الأردني صالح الخرابشة، اليوم الجمعة 3 يناير/كانون الثاني (2025)، إن بلاده مستعدة لتزويد الجانب السوري بجزء من احتياجاته من الطاقة الكهربائية. وأضاف الخرابشة، في بيان حصلت عليه منصة الطاقة المتخصصة (مقرّها واشنطن)، أنه بناء على طلب الجانب السوري يُجهِّز الأردن حاليًا البنية التحتية اللازمة لتزويد معبر نصيب الحدودي باحتياجاته من الكهرباء. وأشار الخرابشة إلى أن خط الربط الكهربائي داخل الأراضي الأردنية جاهز حتى الحدود مع سوريا، وأن البدء بتزويد سوريا بالكهرباء يعتمد على جاهزية الجانب السوري لاستقبال الكهرباء التي سيُزوَّدون بها. الكهرباء في سوريا تعرّض قطاع الكهرباء في سوريا لأضرار بالغة منذ اندلاع الثورة على نظام بشار الأسد في عام 2011؛ إذ تعمل الإدارة الجديدة على التواصل مع الدول المجاورة لدعم القطاع بوصفه من العناصر الأساسية للحفاظ على الحياة واستمرارها وعودتها إلى طبيعتها. وكانت قدرة الكهرباء تبلغ نحو 9000 ميغاواط في عام 2012، وفقًا لإدارة معلومات الطاقة الأميركية، وانخفضت إلى نحو 3500 ميغاواط حاليًا. وأدّت المعارك التي استمرت 13 عامًا، لتدمير 15 من أصل 39 محطة للكهرباء بالكامل وتضرر 10 محطات جزئيًا، في حين عطِّل أكثر من نصف البنية التحتية للكهرباء وخطوط النقل في البلاد. وتقدر الأضرار التي لحقت بقطاع الطاقة في سوريا بنحو 40 مليار دولار من التكاليف المباشرة و80 مليار دولار من التكاليف غير المباشرة، وأدّت الحرب والانقسامات التي شهدها البلاد في سنوات الأخيرة إلى توقف نحو 6.5 غيغاواط من قدرات توليد الكهرباء. مزيج الكهرباء في سوريا واجه قطاع الكهرباء في سوريا أزمة كبيرة خلال السنوات الأخيرة في ظل اعتماده على الوقود الأحفوري، مع التدهور الكبير في إنتاج النفط والغاز؛ ما أدي إلى تراجع توليد الكهرباء بالبلاد. وانخفض إجمالي توليد الكهرباء في سوريا إلى 19.2 مليار كيلوواط/ساعة عام 2022، وفق بيانات رسمية اطلعت عليها منصة الطاقة المتخصصة (مقرّها واشنطن) وتتشكل غالبية مزيج توليد الكهرباء في البلاد من الوقود الأحفوري؛ إذ وصلت نسبته خلال عام 2022 إلى 95.37%، ليكون المزيج كما يلي: الغاز الطبيعي: 53.91%. أنواع الوقود الأحفوري الأخرى: 41.46%. الطاقة الكهرومائية: 4.45%. الوقود الحيوي: 0.18%. مع الأزمة الكبيرة التي ضربت قطاع الطاقة في سوريا منذ اندلاع الصراع، حاولت البلاد التوجه إلى المصادر المتجددة لتعويض نقص الغاز والنفط وتقليل فاتورة الاستيراد. ومع ذلك، ما زال الإنتاج الحالي هزيلًا مقارنة بخطط البلاد التي تستهدف إضافة 2000 ميغاواط من مصادر الطاقة المتجددة بحلول عام 2030. بدأ الأردن الإعداد في تجهيز البنية التحتية لتزويد سوريا بجزء من احتياجاتها من الكهرباء، بما يدعم قطاع الطاقة في دمشق التي تواجه العديد من التحديات بعد الإطاحة بنظام الرئيس بشار الأسد. وقال وزير الطاقة والثروة المعدنية الأردني صالح الخرابشة، اليوم الجمعة 3 يناير/كانون الثاني (2025)، إن بلاده مستعدة لتزويد الجانب السوري بجزء من احتياجاته من الطاقة الكهربائية. وأضاف الخرابشة، في بيان حصلت عليه منصة الطاقة المتخصصة (مقرّها واشنطن)، أنه بناء على طلب الجانب السوري يُجهِّز الأردن حاليًا البنية التحتية اللازمة لتزويد معبر نصيب الحدودي باحتياجاته من الكهرباء. وأشار الخرابشة إلى أن خط الربط الكهربائي داخل الأراضي الأردنية جاهز حتى الحدود مع سوريا، وأن البدء بتزويد سوريا بالكهرباء يعتمد على جاهزية الجانب السوري لاستقبال الكهرباء التي سيُزوَّدون بها. الكهرباء في سوريا تعرّض قطاع الكهرباء في سوريا لأضرار بالغة منذ اندلاع الثورة على نظام بشار الأسد في عام 2011؛ إذ تعمل الإدارة الجديدة على التواصل مع الدول المجاورة لدعم القطاع بوصفه من العناصر الأساسية للحفاظ على الحياة واستمرارها وعودتها إلى طبيعتها. وكانت قدرة الكهرباء تبلغ نحو 9000 ميغاواط في عام 2012، وفقًا لإدارة معلومات الطاقة الأميركية، وانخفضت إلى نحو 3500 ميغاواط حاليًا. وأدّت المعارك التي استمرت 13 عامًا، لتدمير 15 من أصل 39 محطة للكهرباء بالكامل وتضرر 10 محطات جزئيًا، في حين عطِّل أكثر من نصف البنية التحتية للكهرباء وخطوط النقل في البلاد. وتقدر الأضرار التي لحقت بقطاع الطاقة في سوريا بنحو 40 مليار دولار من التكاليف المباشرة و80 مليار دولار من التكاليف غير المباشرة، وأدّت الحرب والانقسامات التي شهدها البلاد في سنوات الأخيرة إلى توقف نحو 6.5 غيغاواط من قدرات توليد الكهرباء. مزيج الكهرباء في سوريا واجه قطاع الكهرباء في سوريا أزمة كبيرة خلال السنوات الأخيرة في ظل اعتماده على الوقود الأحفوري، مع التدهور الكبير في إنتاج النفط والغاز؛ ما أدي إلى تراجع توليد الكهرباء بالبلاد. وانخفض إجمالي توليد الكهرباء في سوريا إلى 19.2 مليار كيلوواط/ساعة عام 2022، وفق بيانات رسمية اطلعت عليها منصة الطاقة المتخصصة (مقرّها واشنطن) وتتشكل غالبية مزيج توليد الكهرباء في البلاد من الوقود الأحفوري؛ إذ وصلت نسبته خلال عام 2022 إلى 95.37%، ليكون المزيج كما يلي: الغاز الطبيعي: 53.91%. أنواع الوقود الأحفوري الأخرى: 41.46%. الطاقة الكهرومائية: 4.45%. الوقود الحيوي: 0.18%. مع الأزمة الكبيرة التي ضربت قطاع الطاقة في سوريا منذ اندلاع الصراع، حاولت البلاد التوجه إلى المصادر المتجددة لتعويض نقص الغاز والنفط وتقليل فاتورة الاستيراد. ومع ذلك، ما زال الإنتاج الحالي هزيلًا مقارنة بخطط البلاد التي تستهدف إضافة 2000 ميغاواط من مصادر الطاقة المتجددة بحلول عام 2030. كاتب: وزير الطاقة البريطاني يعرض أمن بلاده للخطر بالتركيز على الأهداف المناخية http://moee.gov.eg/test_new/new_info.aspx?h_id=44553&call_p=news_f.aspx &pg_index=0 attaqa.net/2025/01/04/%D9%83%D8%A7%D8%AA%D8%A8-%D9%88%D8%B2%D9%8A%D8%B1-%D8%A7%D9%84%D8%B7%D8%A7%D9%82%D8%A9-%D8%A7%D9%84%D8%A8%D8%B1%D9%8A%D8%B7%D8%A7%D9%86%D9%8A-%D9%8A%D8%B9%D8%B1%D8%B6-%D8%A3%D9%85%D9%86-%D8%A8%D9%84/ Sat, 04 Jan 2025 00:00:00 GMT قد يتسبب تركيز وزير الطاقة البريطاني، إد ميليباند، على الأهداف المناخية وصولًا إلى الحياد الكربوني، بتعريض أمن البلاد القومي للخطر، بسبب زيادة الاعتماد على المصادر الخارجية. من ناحيته، يبرر ميليباند اندفاعه نحو إزالة الكربون من شبكة الكهرباء الوطنية، بزعم أن ذلك سيحرر البلاد من الاعتماد على الوقود الأحفوري الوارد من الأنظمة الدكتاتورية الأجنبية، حسب مقال طالعته منصة الطاقة المتخصصة (مقرّها واشنطن). وقال الصحفي البريطاني رئيس تحرير صحيفة صنداي تايمز السابق، ميل أندرو: "كلّما زاد توليد الكهرباء لدينا من مصادر متجددة مثل توربينات الرياح والألواح الشمسية، قلَّ اعتمادنا على النفط والغاز من الأنظمة الاستبدادية التي تتحكم في العرض (وبدرجة أقل في السعر) لصالح مصالحها الخاصة". وأوضح ميل أندرو أن "هذا هو ما يروّج له جيش من المحتالين البيئيين الذين يحولون المليارات من الإعانات، التي تُوَزَّع على حسابنا، لأولئك الذين يوفرون الطاقة المتجددة، مع تعريض أنفسهم للقليل من المخاطر". وزير الطاقة البريطاني والحياد الكربوني أشار رئيس تحرير صحيفة صنداي تايمز السابق، ميل أندرو ، إلى أن "سعي وزير الطاقة البريطاني، إد ميليباند ، إلى الحياد الكربوني ينطوي على الهراء، لدرجة أنه من الصعب معرفة من أين نبدأ في تحليله". وأوضح ميل أندرو أنه "لن يكون لزيادة الاعتماد على مصادر الطاقة المتجددة أيّ تأثير في طلبنا على النفط،" وفق المعلومات التي رصدتها منصة الطاقة المتخصصة (مقرّها واشنطن). وأضاف: "أمّا بالنسبة للغاز الطبيعي، الذي ما نزال نعتمد عليه لتوليد الكهرباء، فإن ما يقرب من 60% مما نستورده يأتي من النرويج، التي تُعدّ بلدًا ديمقراطيًا مزدهرًا، وليس دكتاتوريًا". وأردف: "تُعدّ أميركا ثاني أكبر مورد للغاز الطبيعي لدينا، ولم نكن نستورد الغاز من الولايات المتحدة منذ مدة ليست طويلة، ثم جاءت طفرة التكسير المائي الهيدروليكي، ما حوَّل أميركا إلى مصدّر صافٍ للنفط والغاز". وقال ميل أندرو: "يأتي أكثر من ربع الغاز الذي نستورده، حاليًا، من الولايات المتحدة، حيث يصل إلينا عن طريق ناقلات الغاز المسال عالية التقنية، ثم يتحول مرة أخرى إلى غاز عند وصوله،" مشيرًا إلى أن "أميركا دولة ديمقراطية". وذكرَ أن "بلاده قللت من الاعتماد على قطر لبعض الوقت، حاليًا، وهي لا تمثّل سوى 6% من وارداتنا هذه الأيام". حقول الغاز في بحر الشمال قال ميل أندرو، إنه يمكن الحصول على المزيد من حقول الغاز في بحر الشمال، مضيفًا: "صحيح أن بحر الشمال تجاوز ذروته عندما يتعلق الأمر بإنتاج النفط والغاز، لكنه ما يزال يوفر ما يقرب من 30% من احتياجاتنا المحلية من الغاز، وهذا حتى بعد أن نصدّر جزءًا لا بأس به من إنتاجه الحالي". وأكد أنه "إذا صدرت تراخيص لاستغلال ما تبقّى من احتياطياتنا من الغاز (والنفط)، فإن بحر الشمال قد يستمر في تقديم مساهمة مهمة لإمداداتنا من الغاز، من دون اللجوء إلى المصادر الأجنبية". وأوضح أن وزير الطاقة البريطاني، إد ميليباند، لن يصدر تراخيص جديدة للنفط أو الغاز، وسوف يترك هناك ما تبقّى من الوقود الأحفوري تحت بحر الشمال". وأشار ميل أندرو إلى أن حزب العمال البريطاني يواصل فرض ضريبة الأرباح الاستثنائية على صناعة الطاقة البحرية المتدهورة بعد مدة طويلة من اختفاء أيّ أرباح غير متوقعة، وتنظيمها وإخراجها من الوجود، عبر رفض أيّ تطوير إضافي". وقال: "إن الجميع تقريبًا، باستثناء ميليباند، يدركون أننا سوف نحتاج إلى الغاز لتوليد الكهرباء في المستقبل المنظور". إزالة الكربون من شبكة الكهرباء أكد ميل أندرو أن "اندفاع وزير الطاقة البريطاني نحو إزالة الكربون من شبكة الكهرباء بحلول عام 2030 لن يخلّصنا من الحاجة إلى التودد للدول المستبدة لإبقاء منازلنا دافئة وأجهزتنا تعمل، بل سيجعلنا مدينين لأكبر دكتاتورية على الإطلاق: الصين". وأوضح أن "وزير الطاقة البريطاني إد ميليباند يهدف إلى مضاعفة قدرة الطاقة الشمسية 3 مرات قبل نهاية العقد، وهو ما ينطوي على تغطية مساحة 180 ميلًا مربعًا (466.19 كيلومترًا مربعًا) بالألواح الشمسية". وأضاف ميل أندرو أن " ميليباند وافق على 3 مزارع شمسية ضخمة جديدة في شرق إنجلترا، على الرغم من خسارة الأراضي الزراعية الإنتاجية". وقال: "عندما يتعلق الأمر برصف الريف بالألواح الشمسية، فلن يكون هناك سوى عدد قليل من الوظائف الثمينة للعمال البريطانيين، وستأتي جميع الألواح من الصين". قد يتسبب تركيز وزير الطاقة البريطاني، إد ميليباند، على الأهداف المناخية وصولًا إلى الحياد الكربوني، بتعريض أمن البلاد القومي للخطر، بسبب زيادة الاعتماد على المصادر الخارجية. من ناحيته، يبرر ميليباند اندفاعه نحو إزالة الكربون من شبكة الكهرباء الوطنية، بزعم أن ذلك سيحرر البلاد من الاعتماد على الوقود الأحفوري الوارد من الأنظمة الدكتاتورية الأجنبية، حسب مقال طالعته منصة الطاقة المتخصصة (مقرّها واشنطن). وقال الصحفي البريطاني رئيس تحرير صحيفة صنداي تايمز السابق، ميل أندرو: "كلّما زاد توليد الكهرباء لدينا من مصادر متجددة مثل توربينات الرياح والألواح الشمسية، قلَّ اعتمادنا على النفط والغاز من الأنظمة الاستبدادية التي تتحكم في العرض (وبدرجة أقل في السعر) لصالح مصالحها الخاصة". وأوضح ميل أندرو أن "هذا هو ما يروّج له جيش من المحتالين البيئيين الذين يحولون المليارات من الإعانات، التي تُوَزَّع على حسابنا، لأولئك الذين يوفرون الطاقة المتجددة، مع تعريض أنفسهم للقليل من المخاطر". وزير الطاقة البريطاني والحياد الكربوني أشار رئيس تحرير صحيفة صنداي تايمز السابق، ميل أندرو ، إلى أن "سعي وزير الطاقة البريطاني، إد ميليباند ، إلى الحياد الكربوني ينطوي على الهراء، لدرجة أنه من الصعب معرفة من أين نبدأ في تحليله". وأوضح ميل أندرو أنه "لن يكون لزيادة الاعتماد على مصادر الطاقة المتجددة أيّ تأثير في طلبنا على النفط،" وفق المعلومات التي رصدتها منصة الطاقة المتخصصة (مقرّها واشنطن). وأضاف: "أمّا بالنسبة للغاز الطبيعي، الذي ما نزال نعتمد عليه لتوليد الكهرباء، فإن ما يقرب من 60% مما نستورده يأتي من النرويج، التي تُعدّ بلدًا ديمقراطيًا مزدهرًا، وليس دكتاتوريًا". وأردف: "تُعدّ أميركا ثاني أكبر مورد للغاز الطبيعي لدينا، ولم نكن نستورد الغاز من الولايات المتحدة منذ مدة ليست طويلة، ثم جاءت طفرة التكسير المائي الهيدروليكي، ما حوَّل أميركا إلى مصدّر صافٍ للنفط والغاز". وقال ميل أندرو: "يأتي أكثر من ربع الغاز الذي نستورده، حاليًا، من الولايات المتحدة، حيث يصل إلينا عن طريق ناقلات الغاز المسال عالية التقنية، ثم يتحول مرة أخرى إلى غاز عند وصوله،" مشيرًا إلى أن "أميركا دولة ديمقراطية". وذكرَ أن "بلاده قللت من الاعتماد على قطر لبعض الوقت، حاليًا، وهي لا تمثّل سوى 6% من وارداتنا هذه الأيام". حقول الغاز في بحر الشمال قال ميل أندرو، إنه يمكن الحصول على المزيد من حقول الغاز في بحر الشمال، مضيفًا: "صحيح أن بحر الشمال تجاوز ذروته عندما يتعلق الأمر بإنتاج النفط والغاز، لكنه ما يزال يوفر ما يقرب من 30% من احتياجاتنا المحلية من الغاز، وهذا حتى بعد أن نصدّر جزءًا لا بأس به من إنتاجه الحالي". وأكد أنه "إذا صدرت تراخيص لاستغلال ما تبقّى من احتياطياتنا من الغاز (والنفط)، فإن بحر الشمال قد يستمر في تقديم مساهمة مهمة لإمداداتنا من الغاز، من دون اللجوء إلى المصادر الأجنبية". وأوضح أن وزير الطاقة البريطاني، إد ميليباند، لن يصدر تراخيص جديدة للنفط أو الغاز، وسوف يترك هناك ما تبقّى من الوقود الأحفوري تحت بحر الشمال". وأشار ميل أندرو إلى أن حزب العمال البريطاني يواصل فرض ضريبة الأرباح الاستثنائية على صناعة الطاقة البحرية المتدهورة بعد مدة طويلة من اختفاء أيّ أرباح غير متوقعة، وتنظيمها وإخراجها من الوجود، عبر رفض أيّ تطوير إضافي". وقال: "إن الجميع تقريبًا، باستثناء ميليباند، يدركون أننا سوف نحتاج إلى الغاز لتوليد الكهرباء في المستقبل المنظور". إزالة الكربون من شبكة الكهرباء أكد ميل أندرو أن "اندفاع وزير الطاقة البريطاني نحو إزالة الكربون من شبكة الكهرباء بحلول عام 2030 لن يخلّصنا من الحاجة إلى التودد للدول المستبدة لإبقاء منازلنا دافئة وأجهزتنا تعمل، بل سيجعلنا مدينين لأكبر دكتاتورية على الإطلاق: الصين". وأوضح أن "وزير الطاقة البريطاني إد ميليباند يهدف إلى مضاعفة قدرة الطاقة الشمسية 3 مرات قبل نهاية العقد، وهو ما ينطوي على تغطية مساحة 180 ميلًا مربعًا (466.19 كيلومترًا مربعًا) بالألواح الشمسية". وأضاف ميل أندرو أن " ميليباند وافق على 3 مزارع شمسية ضخمة جديدة في شرق إنجلترا، على الرغم من خسارة الأراضي الزراعية الإنتاجية". وقال: "عندما يتعلق الأمر برصف الريف بالألواح الشمسية، فلن يكون هناك سوى عدد قليل من الوظائف الثمينة للعمال البريطانيين، وستأتي جميع الألواح من الصين". سعة الطاقة المتجددة في بنغلاديش تسجل أسرع معدل نمو خلال 2024و3 محاور مهمة لتسريع تحول الطاقة http://moee.gov.eg/test_new/new_info.aspx?h_id=44552&call_p=news_f.aspx &pg_index=0 attaqa.net/2025/01/03/%D8%B3%D8%B9%D8%A9-%D8%A7%D9%84%D8%B7%D8%A7%D9%82%D8%A9-%D8%A7%D9%84%D9%85%D8%AA%D8%AC%D8%AF%D8%AF%D8%A9-%D9%81%D9%8A-%D8%A8%D9%86%D8%BA%D9%84%D8%A7%D8%AF%D9%8A%D8%B4-%D8%AA%D8%B3%D8%AC%D9%84-%D8%A3/ Sat, 04 Jan 2025 00:00:00 GMT شهدت سعة الطاقة المتجددة في بنغلاديش طفرة نوعية خلال عام 2024، مع تسجيل أسرع معدل نمو في تاريخها. وخلال المدة من 1 يناير/كانون الثاني إلى 1 ديسمبر/كانون الأول (2024)، أضافت بنغلاديش قرابة 331 ميغاواط من سعة الطاقة المتجددة المتصلة بشبكة الكهرباء، محققة نموًا بنسبة 42.7%، حسبما جاء في تقرير حديث، اطّلعت عليه وحدة أبحاث الطاقة (مقرّها واشنطن). وبذلك، ارتفعت السعة الإجمالية للطاقة المتجددة المتصلة بالشبكة من 774.36 ميغاواط في بداية العام إلى 1105 ميغاواط بحلول ديسمبر/كانون الأول، وكان هذا النمو مدفوعًا بمشروعات الطاقة المتجددة على نطاق المرافق، التي شهدت أكبر زيادة في السعة. وتوقع التقرير أن ترتفع سعة الطاقة المتجددة في بنغلاديش الإجمالية إلى 1547 ميغاواط عند تضمين الأنظمة خارج الشبكة. قدرة الطاقة المتجددة في بنغلاديش شهدت قدرة الطاقة المتجددة في بنغلاديش على نطاق المرافق زيادة كبيرة؛ إذ ارتفعت من 689 ميغاواط إلى 993 ميغاواط خلال المدة من 1 يناير/كانون الثاني إلى1 ديسمبر/كانون الأول (2024). وفي بداية عام 2024، وفّرت تركيبات الطاقة الشمسية على الأسطح التي تعمل ضمن آلية القياس الصافي، قدرة إجمالية تبلغ 85.36 ميغاواط، لترتفع إلى 112 ميغاواط بحلول مطلع ديسمبر/كانون الأول من العام نفسه، مسجلة نموًا بنسبة 31.2%، وفق تقرير صادر عن معهد اقتصادات الطاقة والتحليل المالي. وآلية القياس الصافي هي نظام لتبادل الكهرباء بين المنشآت والشبكة، يتيح تصدير الفائض من الكهرباء المتجددة نهارًا وسحبها عند الحاجة ليلًا. بيد أن الطريق ما يزال طويلًا أمام الطاقة المتجددة في بنغلاديش لتحقيق أهدافها بحلول 2030، إذ تتطلّب إضافة 3 آلاف ميغاواط، ويشمل ذلك الأنظمة خارج الشبكة. وحاليًا، لا تتجاوز مشروعات الطاقة المتجددة قيد التنفيذ 500 ميغاواط، وفق ما رصدته وحدة أبحاث الطاقة. ورغم طرح الحكومة مناقصة لمشروعات طاقة شمسية بسعة 353 ميغاواط، فإنها لم تحظ بثقة المطورين، فضلًا عن تردد الشركاء الأجانب الملتزمين بالاستثمار، بسبب إلغاء الحكومة الحالية مشروعات حصلت على خطابات نيات (LOIs) في عهد الحكومة السابقة. ونتيجة لذلك، قد تواجه البلاد خطر نقص المشروعات الجاهزة للاستثمار في مجال الطاقة المتجددة خلال عامي 2025-2026. من المتوقع أن يكون عام 2025 نقطة تحول مهمة لقطاع الطاقة في بنغلاديش، إذ تتطلع البلاد إلى تسريع عملية الانتقال نحو الطاقة المتجددة، ولتحقيق الهدف الطموح، يجب التركيز على 3 محاور رئيسة: التنسيق من المتوقع أن ينفّذ القطاع الخاص غالبية مشروعات الطاقة المتجددة في بنغلاديش، ويتطلّب ذلك تمتع السوق المحلية بثقة عالية. يجب على مجلس تنمية الكهرباء في بنغلاديش ضمان التنسيق الجيد لتعزيز الثقة بين القطاع الخاص والشركاء الأجانب. يتعيّن على هيئة تنمية الطاقة المستدامة والمتجددة وهيئة المعايير والاختبارات التنسيق بينهما، لتنفيذ المعايير والقضاء على ملحقات الطاقة الشمسية ذات الجودة الرديئة. يجب على هيئة تنمية الطاقة المستدامة والمتجددة وشركات توزيع الكهرباء التعاون، لتوفير بيئة ملائمة لتوسيع البنية التحتية لشحن المركبات الكهربائية. محطة لطاقة الرياح إحدى مشروعات الطاقة المتجددة في بنغلاديش محطة لطاقة الرياح - الصورة من موقع بي إس إس تطوير القدرات رغم التزام هيئة تنمية الطاقة المستدامة والمتجددة بتسريع نمو الطاقة المتجددة في بنغلاديش، فإنها بحاجة إلى التنسيق مع الأطراف المعنية وتطوير قدراتهم لقيادة هذا التحول. تحتاج المؤسسات المالية إلى موظفين ذوي خبرة لتقييم مشروعات الطاقة النظيفة وتمويلها. يعاني قطاع الطاقة المتجددة نقصًا في المهارات الفنية المتعلقة بالتركيب والصيانة، ما يؤدي إلى تراجع ثقة الصناعات ومالكي المباني في المشروعات الصغيرة حال تزويد جمعية الطاقة الشمسية والطاقة المتجددة في بنغلاديش (BSREA) بمزيد من الموظفين الدائمين، يمكنها تعزيز قدرات المؤسسات المالية وتدريب الكوادر الفنية. مراقبة التقدم بدأ أول مشروعات الطاقة الشمسية على نطاق المرافق في بنغلاديش عام 2018، ومنذ ذلك الحين، لم تُضف البلاد سوى 875 ميغاواط من الطاقة المتجددة إلى الشبكة، بحسب ما رصدته وحدة أبحاث الطاقة. لذا، ينبغي على هيئة تنمية الطاقة المستدامة والمتجددة متابعة تقدم المشروعات بانتظام، لتحديد المشكلات واتخاذ الإجراءات اللازمة لمعالجتها. شهدت سعة الطاقة المتجددة في بنغلاديش طفرة نوعية خلال عام 2024، مع تسجيل أسرع معدل نمو في تاريخها. وخلال المدة من 1 يناير/كانون الثاني إلى 1 ديسمبر/كانون الأول (2024)، أضافت بنغلاديش قرابة 331 ميغاواط من سعة الطاقة المتجددة المتصلة بشبكة الكهرباء، محققة نموًا بنسبة 42.7%، حسبما جاء في تقرير حديث، اطّلعت عليه وحدة أبحاث الطاقة (مقرّها واشنطن). وبذلك، ارتفعت السعة الإجمالية للطاقة المتجددة المتصلة بالشبكة من 774.36 ميغاواط في بداية العام إلى 1105 ميغاواط بحلول ديسمبر/كانون الأول، وكان هذا النمو مدفوعًا بمشروعات الطاقة المتجددة على نطاق المرافق، التي شهدت أكبر زيادة في السعة. وتوقع التقرير أن ترتفع سعة الطاقة المتجددة في بنغلاديش الإجمالية إلى 1547 ميغاواط عند تضمين الأنظمة خارج الشبكة. قدرة الطاقة المتجددة في بنغلاديش شهدت قدرة الطاقة المتجددة في بنغلاديش على نطاق المرافق زيادة كبيرة؛ إذ ارتفعت من 689 ميغاواط إلى 993 ميغاواط خلال المدة من 1 يناير/كانون الثاني إلى1 ديسمبر/كانون الأول (2024). وفي بداية عام 2024، وفّرت تركيبات الطاقة الشمسية على الأسطح التي تعمل ضمن آلية القياس الصافي، قدرة إجمالية تبلغ 85.36 ميغاواط، لترتفع إلى 112 ميغاواط بحلول مطلع ديسمبر/كانون الأول من العام نفسه، مسجلة نموًا بنسبة 31.2%، وفق تقرير صادر عن معهد اقتصادات الطاقة والتحليل المالي. وآلية القياس الصافي هي نظام لتبادل الكهرباء بين المنشآت والشبكة، يتيح تصدير الفائض من الكهرباء المتجددة نهارًا وسحبها عند الحاجة ليلًا. بيد أن الطريق ما يزال طويلًا أمام الطاقة المتجددة في بنغلاديش لتحقيق أهدافها بحلول 2030، إذ تتطلّب إضافة 3 آلاف ميغاواط، ويشمل ذلك الأنظمة خارج الشبكة. وحاليًا، لا تتجاوز مشروعات الطاقة المتجددة قيد التنفيذ 500 ميغاواط، وفق ما رصدته وحدة أبحاث الطاقة. ورغم طرح الحكومة مناقصة لمشروعات طاقة شمسية بسعة 353 ميغاواط، فإنها لم تحظ بثقة المطورين، فضلًا عن تردد الشركاء الأجانب الملتزمين بالاستثمار، بسبب إلغاء الحكومة الحالية مشروعات حصلت على خطابات نيات (LOIs) في عهد الحكومة السابقة. ونتيجة لذلك، قد تواجه البلاد خطر نقص المشروعات الجاهزة للاستثمار في مجال الطاقة المتجددة خلال عامي 2025-2026. من المتوقع أن يكون عام 2025 نقطة تحول مهمة لقطاع الطاقة في بنغلاديش، إذ تتطلع البلاد إلى تسريع عملية الانتقال نحو الطاقة المتجددة، ولتحقيق الهدف الطموح، يجب التركيز على 3 محاور رئيسة: التنسيق من المتوقع أن ينفّذ القطاع الخاص غالبية مشروعات الطاقة المتجددة في بنغلاديش، ويتطلّب ذلك تمتع السوق المحلية بثقة عالية. يجب على مجلس تنمية الكهرباء في بنغلاديش ضمان التنسيق الجيد لتعزيز الثقة بين القطاع الخاص والشركاء الأجانب. يتعيّن على هيئة تنمية الطاقة المستدامة والمتجددة وهيئة المعايير والاختبارات التنسيق بينهما، لتنفيذ المعايير والقضاء على ملحقات الطاقة الشمسية ذات الجودة الرديئة. يجب على هيئة تنمية الطاقة المستدامة والمتجددة وشركات توزيع الكهرباء التعاون، لتوفير بيئة ملائمة لتوسيع البنية التحتية لشحن المركبات الكهربائية. محطة لطاقة الرياح إحدى مشروعات الطاقة المتجددة في بنغلاديش محطة لطاقة الرياح - الصورة من موقع بي إس إس تطوير القدرات رغم التزام هيئة تنمية الطاقة المستدامة والمتجددة بتسريع نمو الطاقة المتجددة في بنغلاديش، فإنها بحاجة إلى التنسيق مع الأطراف المعنية وتطوير قدراتهم لقيادة هذا التحول. تحتاج المؤسسات المالية إلى موظفين ذوي خبرة لتقييم مشروعات الطاقة النظيفة وتمويلها. يعاني قطاع الطاقة المتجددة نقصًا في المهارات الفنية المتعلقة بالتركيب والصيانة، ما يؤدي إلى تراجع ثقة الصناعات ومالكي المباني في المشروعات الصغيرة حال تزويد جمعية الطاقة الشمسية والطاقة المتجددة في بنغلاديش (BSREA) بمزيد من الموظفين الدائمين، يمكنها تعزيز قدرات المؤسسات المالية وتدريب الكوادر الفنية. مراقبة التقدم بدأ أول مشروعات الطاقة الشمسية على نطاق المرافق في بنغلاديش عام 2018، ومنذ ذلك الحين، لم تُضف البلاد سوى 875 ميغاواط من الطاقة المتجددة إلى الشبكة، بحسب ما رصدته وحدة أبحاث الطاقة. لذا، ينبغي على هيئة تنمية الطاقة المستدامة والمتجددة متابعة تقدم المشروعات بانتظام، لتحديد المشكلات واتخاذ الإجراءات اللازمة لمعالجتها. انتاج الطاقة المتجددة في بلجيكا ينخفض للمرة الأولى منذ 2016 http://moee.gov.eg/test_new/new_info.aspx?h_id=44551&call_p=news_f.aspx &pg_index=0 www.tayyar.org/News/Business/645688/_guid=645688 Sat, 04 Jan 2025 00:00:00 GMT أنتجت بلجيكا لأول مرة منذ عام 2016، طاقة متجددة أقل في عام 2024 مقارنة بالعام السابق. وسجل إجمالي إنتاج الكهرباء تراجعا الى أدنى مستوى له في 6 سنوات في البلاد، مدفوعا بانخفاض الإنتاج النووي والحد الأدنى من تشغيل محطات الطاقة التي تعمل بالغاز، من 81 تيراواط ساعة مستهلكة في عام 2024، منها 88 بالمئة من الإنتاج المحلي، انخفاضا من 98 بالمئة في عام 2023، بينما تم استيراد الـ12 بالمئة المتبقية، بحسب ما أعلنت إحصاءات اتحاد الشبكات الأوروبية للطاقة. واستحوذت الطاقة النووية، التي لا تزال أكبر مصدر للكهرباء في بلجيكا، على 42 بالمئة من الإنتاج في عام 2024، وواصلت انخفاضها على أساس سنوي، بينما انخفضت حصة طاقة الرياح بنسبة 11 بالمئة مقارنة بعام 2023، بسبب هطول الأمطار الغزيرة وظروف الرياح المنخفضة، بينما وصلت الطاقة الشمسية إلى مستوى قياسي؛ إذ أسهمت بنسبة 12 بالمئة من الإنتاج. وكان إنتاج محطات الطاقة التي تعمل بالغاز عند أدنى مستوياته، منذ عقد من الزمان، حيث أثبت استيراد الكهرباء من فرنسا وهولندا أنه أكثر فعالية من حيث التكلفة. أنتجت بلجيكا لأول مرة منذ عام 2016، طاقة متجددة أقل في عام 2024 مقارنة بالعام السابق. وسجل إجمالي إنتاج الكهرباء تراجعا الى أدنى مستوى له في 6 سنوات في البلاد، مدفوعا بانخفاض الإنتاج النووي والحد الأدنى من تشغيل محطات الطاقة التي تعمل بالغاز، من 81 تيراواط ساعة مستهلكة في عام 2024، منها 88 بالمئة من الإنتاج المحلي، انخفاضا من 98 بالمئة في عام 2023، بينما تم استيراد الـ12 بالمئة المتبقية، بحسب ما أعلنت إحصاءات اتحاد الشبكات الأوروبية للطاقة. واستحوذت الطاقة النووية، التي لا تزال أكبر مصدر للكهرباء في بلجيكا، على 42 بالمئة من الإنتاج في عام 2024، وواصلت انخفاضها على أساس سنوي، بينما انخفضت حصة طاقة الرياح بنسبة 11 بالمئة مقارنة بعام 2023، بسبب هطول الأمطار الغزيرة وظروف الرياح المنخفضة، بينما وصلت الطاقة الشمسية إلى مستوى قياسي؛ إذ أسهمت بنسبة 12 بالمئة من الإنتاج. وكان إنتاج محطات الطاقة التي تعمل بالغاز عند أدنى مستوياته، منذ عقد من الزمان، حيث أثبت استيراد الكهرباء من فرنسا وهولندا أنه أكثر فعالية من حيث التكلفة. انبعاثات الكهرباء في الاتحاد الأوروبي تنخفض 13% بدعم من الطاقة المتجددة http://moee.gov.eg/test_new/new_info.aspx?h_id=44550&call_p=news_f.aspx &pg_index=0 attaqa.net/2025/01/04/%D8%A7%D9%86%D8%A8%D8%B9%D8%A7%D8%AB%D8%A7%D8%AA-%D8%A7%D9%84%D9%83%D9%87%D8%B1%D8%A8%D8%A7%D8%A1-%D9%81%D9%8A-%D8%A7%D9%84%D8%A7%D8%AA%D8%AD%D8%A7%D8%AF-%D8%A7%D9%84%D8%A3%D9%88%D8%B1%D9%88%D8%A8/ Sat, 04 Jan 2025 00:00:00 GMT انخفضت انبعاثات قطاع الكهرباء في الاتحاد الأوروبي بنسبة 13% خلال العام المنصرم (2024)، في دلالة واضحة على الجهود المبذولة بوساطة دول التكتل في مسار تحول الطاقة. ويرجع الانخفاض الكبير في الانبعاثات الكربونية الناجمة عن قطاع الكهرباء داخل دول الاتحاد إلى الهبوط الملحوظ في استعمال الفحم، وهو الوقود الأحفوري الأكثر تلويثًا للبيئة، إلى جانب تسارع وتيرة جهود التحول الأخضر. وفي عام 2024 أسهمت مصادر الطاقة المتجددة بنسبة 48% في مزيج الكهرباء في الاتحاد الأوروبي، تليها الطاقة النووية بنسبة 24%، وسجّلت طاقة الشمس والطاقة الكهرومائية أكبر مستوياتهما على أساس سنوي، وفق متابعات منصة الطاقة المتخصصة (مقرّها واشنطن). تحتاج هذه الطفرة إلى التخطيط المدروس والاستثمارات المكثفة لقيادة الزخم والمحافظة عليه، ومن ثَم تحقيق مستهدف إزالة انبعاثات قطاع الكهرباء في الاتحاد الأوروبي بحلول أواسط العقد المقبل (2035). وبينما يستعد النمو في الطاقة الشمسية لتلبية –أو حتى تجاوز- مستهدفات الاتحاد الأوروبي، تواجه طاقة الرياح رياحًا معاكسةً يتعين التصدي لها بهدف تحقيق النمو المنشود. انبعاثات قطاع الكهرباء في الاتحاد الأوروبي يمثل الانخفاض بمستويات انبعاثات قطاع الكهرباء في الاتحاد الأوروبي خلال العام الماضي (2024)، حُطوة جديدة نحو تسريع الجهود المناخية، في الوقت الذي تقلصت فيه حصة مصادر الوقود الأحفوري في مزيج الكهرباء الوطني في دول التكتل إلى مستويات منخفضة قياسية لامست 28%، وفق ما قالته رابطة قطاع الطاقة يورإلكتريك (Eurelectric) في 2 يناير/كانون الثاني الجاري. ونما الطلب على الكهرباء في الاتحاد الأوروبي بأقل من 2%، في حين أنه لا يزال دون مستوياته التي سجلها قبل الأزمة، وفق معلومات طالعتها منصة الطاقة المتخصصة. ونتيجة لذلك تقل مستويات انبعاثات قطاع الكهرباء في الاتحاد الأوروبي حاليًا بنسبة 59% مقارنة بنظيراتها المسجلة في عام 1990، كما شهد العام المنصرم أعلى مزيج كهرباء نظافةً على الإطلاق داخل دول التكتل، وفق يورإلكتريك. وقال مدير السياسات في يورإلكتريك كيليان دونوغوي: "الاستثمار في رفع مستويات إنتاج الطاقة المتجددة هو المسار الصحيح نحو اقتصاد أعلى تنافسية ومنخفض الكربون، لكن يتعين أن يكون هذا مقترنًا بسعة أكبر وأكثر مرونة لتحقيق التوازن والتنوع، وخفض الاعتماد على مصادر الوقود الأحفوري باهظة التكلفة، واحتواء الزيادات في الأسعار". أسعار الكهرباء في الاتحاد الأوروبي هبط متوسط أسعار الكهرباء بالجملة داخل الاتحاد الأوروبي بنسبة 16% إلى 82 يورو (84.38 دولارًا) لكل ميغاواط/ساعة خلال العام الماضي، مقارنة بـ97 يورو (99.82 دولارًا) لكل ميغاواط/ساعة خلال العام السابق (2023)، بحسب يورإلكتريك. وقالت الرابطة إن "الكهرباء تظل الحل الأسهل لإزالة الكربون من بلدان الاتحاد الأوروبي"، داعية المفوضية الأوروبية-الذراع التنفيذية للاتحاد الأوروبي- الجديدة إلى تعزيز الكهربة الصناعية. وأشارت إلى أن الصفقة الصناعية النظيفة المقبلة من قِبل المفوضية الأوروبية ستكون "الفرصة المثالية لتقديم تحفيزات جديدة من أجل الكهربة مثل إنشاء بنك الكهربة، ومناطق تسريع الكهربة، وآليات إزالة المخاطر لاتفاقيات شراء الكهرباء طويلة الأجل"، وفق تصريحات رصدتها منصة الطاقة المتخصصة. وارتفعت أسعار مخصصات الكربون في الاتحاد الأوروبي في أواخر عام 2024 من أدنى مستوى لها في عامين في الشتاء الماضي. وكانت شركة بلاتس (Platts)، وهي وحدة تابعة لمنصة إس أند بي غلوبال كوموديتي إنسايتس (S&P Global Commodity Insights)، قد قيّمت مخصصات الكربون في الاتحاد الأوروبي (الأقرب إلى شهر ديسمبر/كانون الأول الماضي) عند 72.59 يورو (74.70 دولارًا)/طن في 31 من الشهر ذاته. يُعد الاتحاد الأوروبي مسؤولًا عن 4.6% من إجمالي الانبعاثات العالمية الناجمة عن قطاع الكهرباء العالمي، تراجعًا من 13% قبل عقدين، وفق معلومات طالعتها منصة الطاقة المتخصصة. وفي عام 2023، انخفضت انبعاثات قطاع الكهرباء في الاتحاد الأوروبي بنسبة 19% على أساس سنوي؛ إذ يقود التكتل التقدم المحرز في قطاع طاقة الشمس والرياح الذي استأثر بنسبة 27% من إجمالي الكهرباء المولدة في دول التكتل في عام 2023، أي ضعف المتوسط العالمي. وهبط إنتاج الكهرباء المولدة بالوقود الأحفوري إلى أدنى مستوياته على الإطلاق، مسجلًا 33%. وبلغ الاتحاد الأوروبي مرحلة مهمة في عام 2023 حينما زاد معدل إنتاج الكهرباء المولدة من طاقة الرياح على نظيرتها المولدة بالغاز وذلك للمرة الأولى في تاريخ التكتل. كما هبط معدل توليد الكهرباء بالوقود الأحفوري بنسبة 19% في عام 2023؛ إذ مثلت مصادر الطاقة النظيفة أكثر من ثُلثي الكهرباء المولدة في الاتحاد الأوروبي. وفي أعقاب الغزو الروسي لأوكرانيا، سرعت دول الاتحاد الأوروبي خُططها لخفض الاعتماد على الوقود الأحفوري، وتظهر طفرة في تركيبات الطاقة الشمسية ونشر الطاقة النظيفة حقيقة مفادها أن التحول السريع إلى الكهرباء منخفضة الكربون يمضي على المسار الصحيح. ولخفض ارتفاع درجات الحرارة العالمية إلى 1.5 درجة مئوية، يتعين على الاتحاد الأوروبي التخلص التدريجي من الفحم بحلول عام 2030 وإزالة الكربون بالكامل من قطاع الكهرباء بحلول عام 2035. ويعتمد بعض البلدان، مثل الدنمارك (88%) والبرتغال (74%)، على المصادر المتجددة في توليد معظم الكهرباء لديها. كما تخطط دول أخرى مثل إسبانيا وهولندا، لقطع شوط طويل في مسار تحول الطاقة خلال العقد الحالي، وقد شهدت نموًا غير عادي في طاقة الشمس والرياح خلال السنوات الأخيرة. انخفضت انبعاثات قطاع الكهرباء في الاتحاد الأوروبي بنسبة 13% خلال العام المنصرم (2024)، في دلالة واضحة على الجهود المبذولة بوساطة دول التكتل في مسار تحول الطاقة. ويرجع الانخفاض الكبير في الانبعاثات الكربونية الناجمة عن قطاع الكهرباء داخل دول الاتحاد إلى الهبوط الملحوظ في استعمال الفحم، وهو الوقود الأحفوري الأكثر تلويثًا للبيئة، إلى جانب تسارع وتيرة جهود التحول الأخضر. وفي عام 2024 أسهمت مصادر الطاقة المتجددة بنسبة 48% في مزيج الكهرباء في الاتحاد الأوروبي، تليها الطاقة النووية بنسبة 24%، وسجّلت طاقة الشمس والطاقة الكهرومائية أكبر مستوياتهما على أساس سنوي، وفق متابعات منصة الطاقة المتخصصة (مقرّها واشنطن). تحتاج هذه الطفرة إلى التخطيط المدروس والاستثمارات المكثفة لقيادة الزخم والمحافظة عليه، ومن ثَم تحقيق مستهدف إزالة انبعاثات قطاع الكهرباء في الاتحاد الأوروبي بحلول أواسط العقد المقبل (2035). وبينما يستعد النمو في الطاقة الشمسية لتلبية –أو حتى تجاوز- مستهدفات الاتحاد الأوروبي، تواجه طاقة الرياح رياحًا معاكسةً يتعين التصدي لها بهدف تحقيق النمو المنشود. انبعاثات قطاع الكهرباء في الاتحاد الأوروبي يمثل الانخفاض بمستويات انبعاثات قطاع الكهرباء في الاتحاد الأوروبي خلال العام الماضي (2024)، حُطوة جديدة نحو تسريع الجهود المناخية، في الوقت الذي تقلصت فيه حصة مصادر الوقود الأحفوري في مزيج الكهرباء الوطني في دول التكتل إلى مستويات منخفضة قياسية لامست 28%، وفق ما قالته رابطة قطاع الطاقة يورإلكتريك (Eurelectric) في 2 يناير/كانون الثاني الجاري. ونما الطلب على الكهرباء في الاتحاد الأوروبي بأقل من 2%، في حين أنه لا يزال دون مستوياته التي سجلها قبل الأزمة، وفق معلومات طالعتها منصة الطاقة المتخصصة. ونتيجة لذلك تقل مستويات انبعاثات قطاع الكهرباء في الاتحاد الأوروبي حاليًا بنسبة 59% مقارنة بنظيراتها المسجلة في عام 1990، كما شهد العام المنصرم أعلى مزيج كهرباء نظافةً على الإطلاق داخل دول التكتل، وفق يورإلكتريك. وقال مدير السياسات في يورإلكتريك كيليان دونوغوي: "الاستثمار في رفع مستويات إنتاج الطاقة المتجددة هو المسار الصحيح نحو اقتصاد أعلى تنافسية ومنخفض الكربون، لكن يتعين أن يكون هذا مقترنًا بسعة أكبر وأكثر مرونة لتحقيق التوازن والتنوع، وخفض الاعتماد على مصادر الوقود الأحفوري باهظة التكلفة، واحتواء الزيادات في الأسعار". أسعار الكهرباء في الاتحاد الأوروبي هبط متوسط أسعار الكهرباء بالجملة داخل الاتحاد الأوروبي بنسبة 16% إلى 82 يورو (84.38 دولارًا) لكل ميغاواط/ساعة خلال العام الماضي، مقارنة بـ97 يورو (99.82 دولارًا) لكل ميغاواط/ساعة خلال العام السابق (2023)، بحسب يورإلكتريك. وقالت الرابطة إن "الكهرباء تظل الحل الأسهل لإزالة الكربون من بلدان الاتحاد الأوروبي"، داعية المفوضية الأوروبية-الذراع التنفيذية للاتحاد الأوروبي- الجديدة إلى تعزيز الكهربة الصناعية. وأشارت إلى أن الصفقة الصناعية النظيفة المقبلة من قِبل المفوضية الأوروبية ستكون "الفرصة المثالية لتقديم تحفيزات جديدة من أجل الكهربة مثل إنشاء بنك الكهربة، ومناطق تسريع الكهربة، وآليات إزالة المخاطر لاتفاقيات شراء الكهرباء طويلة الأجل"، وفق تصريحات رصدتها منصة الطاقة المتخصصة. وارتفعت أسعار مخصصات الكربون في الاتحاد الأوروبي في أواخر عام 2024 من أدنى مستوى لها في عامين في الشتاء الماضي. وكانت شركة بلاتس (Platts)، وهي وحدة تابعة لمنصة إس أند بي غلوبال كوموديتي إنسايتس (S&P Global Commodity Insights)، قد قيّمت مخصصات الكربون في الاتحاد الأوروبي (الأقرب إلى شهر ديسمبر/كانون الأول الماضي) عند 72.59 يورو (74.70 دولارًا)/طن في 31 من الشهر ذاته. يُعد الاتحاد الأوروبي مسؤولًا عن 4.6% من إجمالي الانبعاثات العالمية الناجمة عن قطاع الكهرباء العالمي، تراجعًا من 13% قبل عقدين، وفق معلومات طالعتها منصة الطاقة المتخصصة. وفي عام 2023، انخفضت انبعاثات قطاع الكهرباء في الاتحاد الأوروبي بنسبة 19% على أساس سنوي؛ إذ يقود التكتل التقدم المحرز في قطاع طاقة الشمس والرياح الذي استأثر بنسبة 27% من إجمالي الكهرباء المولدة في دول التكتل في عام 2023، أي ضعف المتوسط العالمي. وهبط إنتاج الكهرباء المولدة بالوقود الأحفوري إلى أدنى مستوياته على الإطلاق، مسجلًا 33%. وبلغ الاتحاد الأوروبي مرحلة مهمة في عام 2023 حينما زاد معدل إنتاج الكهرباء المولدة من طاقة الرياح على نظيرتها المولدة بالغاز وذلك للمرة الأولى في تاريخ التكتل. كما هبط معدل توليد الكهرباء بالوقود الأحفوري بنسبة 19% في عام 2023؛ إذ مثلت مصادر الطاقة النظيفة أكثر من ثُلثي الكهرباء المولدة في الاتحاد الأوروبي. وفي أعقاب الغزو الروسي لأوكرانيا، سرعت دول الاتحاد الأوروبي خُططها لخفض الاعتماد على الوقود الأحفوري، وتظهر طفرة في تركيبات الطاقة الشمسية ونشر الطاقة النظيفة حقيقة مفادها أن التحول السريع إلى الكهرباء منخفضة الكربون يمضي على المسار الصحيح. ولخفض ارتفاع درجات الحرارة العالمية إلى 1.5 درجة مئوية، يتعين على الاتحاد الأوروبي التخلص التدريجي من الفحم بحلول عام 2030 وإزالة الكربون بالكامل من قطاع الكهرباء بحلول عام 2035. ويعتمد بعض البلدان، مثل الدنمارك (88%) والبرتغال (74%)، على المصادر المتجددة في توليد معظم الكهرباء لديها. كما تخطط دول أخرى مثل إسبانيا وهولندا، لقطع شوط طويل في مسار تحول الطاقة خلال العقد الحالي، وقد شهدت نموًا غير عادي في طاقة الشمس والرياح خلال السنوات الأخيرة. إدارة بايدن تدعم الهيدروجين المنتج من محطات الطاقة النووية http://moee.gov.eg/test_new/new_info.aspx?h_id=44549&call_p=news_f.aspx &pg_index=0 attaqa.net/2025/01/03/%D8%A5%D8%AF%D8%A7%D8%B1%D8%A9-%D8%A8%D8%A7%D9%8A%D8%AF%D9%86-%D8%AA%D8%AF%D8%B9%D9%85-%D8%A7%D9%84%D9%87%D9%8A%D8%AF%D8%B1%D9%88%D8%AC%D9%8A%D9%86-%D8%A7%D9%84%D9%85%D9%86%D8%AA%D8%AC-%D9%85%D9%86/ Sat, 04 Jan 2025 00:00:00 GMT أصدرت وزارة الخزانة الأميركية لوائح ضريبية طال انتظارها بشأن الهيدروجين المنتج من محطات الطاقة النووية، وفق آخر تحديثات القطاع لدى منصة الطاقة المتخصصة (مقرها واشنطن). وتحدد اللوائح الجديدة الكيفية التي يمكن من خلالها أن تحصل الشركات على ائتمانات ضريبية للهيدروجين بموجب قانون خفض التضخم لعام 2022. كما تستهدف القواعد الهيدروجين الأخضر المنتج بوساطة مصادر متجددة وتقنية التحليل الكهربائي، والذي يشار إليه باسم "الهيدروجين النظيف". وتغير اللوائح النهائية العديد من البنود الواردة في مقترح صدر العام الماضي، بما في ذلك الهيدروجين المنتج من محطات الطاقة النووية التي تتفادى الخروج من الخدمة بالحصول على ائتمانات. لوائح جديدة تشتمل حزمة اللوائح الجديدة التي أصدرتها إدارة الرئيس الأميركي جو بايدن على نقاط مرنة جديدة تنظم صناعة الهيدروجين المنتج من محطات الطاقة النووية، التي من المتوقع أن تجعلها أقل صرامة من المقترح الأصلي للحكومة. وتحدد اللوائح التي أصدرتها وزارة الخزانة الأميركية اليوم الجمعة 3 فبراير/شباط (2025) المنشآت والمرافق التي يحق لها الحصول على ائتمانات ضريبية سخية لإنتاج الهيدروجين النظيف، وفق ما طالعته منصة الطاقة المتخصصة. ويُنظر إلى الائتمانات الضريبية على أنها جزء مهم في أجندة المناخ التي تتبناها إدارة بايدن بالنظر إلى أهمية الدور الذي من الممكن أن يؤديه الهيدروجين المنتج من محطات الطاقة النووية في إزالة الانبعاثات الكربونية من صناعات إستراتيجية مثل الطيران والصلب والأسمنت، التي يصعب -غالبًا- إزالة الكربون منها. وتُعدّ الإعفاءات الضريبية عنصرًا رئيسًا في جعل الهيدروجين المنتج من مصادر منخفضة الانبعاثات أو خالية الانبعاثات مجديًا اقتصاديًا. قال مستشار البيت الأبيض لشؤون المناخ جون بوديستا إن التغييرات "توفر اليقين الذي يحتاجه مصنعو الهيدروجين المنتج من محطات الطاقة النووية لمواصلة مشروعاتهم وجعل الولايات المتحدة رائدة عالمية في مجال الهيدروجين الأخضر الحقيقي"، وفق تصريحات رصدتها منصة الطاقة المتخصصة. ويمكن إنتاج طاقة الهيدروجين إما باستعمال الكهرباء لفصل الهيدروجين عن جزيئات الماء في جهاز التحليل الكهربائي أو من خلال تفاعل بين الميثان والبخار. ولا يتسبب استعمال الهيدروجين في حد ذاته في أي انبعاثات تؤدي بدورها إلى الاحتباس الحراري العالمي، غير أن عملية إنتاجه بالبخار أو توليد الكهرباء لتشغيل جهاز التحليل الكهربائي يمكن أن تنتج انبعاثات. أصدرت وزارة الخزانة الأميركية لوائح ضريبية طال انتظارها بشأن الهيدروجين المنتج من محطات الطاقة النووية، وفق آخر تحديثات القطاع لدى منصة الطاقة المتخصصة (مقرها واشنطن). وتحدد اللوائح الجديدة الكيفية التي يمكن من خلالها أن تحصل الشركات على ائتمانات ضريبية للهيدروجين بموجب قانون خفض التضخم لعام 2022. كما تستهدف القواعد الهيدروجين الأخضر المنتج بوساطة مصادر متجددة وتقنية التحليل الكهربائي، والذي يشار إليه باسم "الهيدروجين النظيف". وتغير اللوائح النهائية العديد من البنود الواردة في مقترح صدر العام الماضي، بما في ذلك الهيدروجين المنتج من محطات الطاقة النووية التي تتفادى الخروج من الخدمة بالحصول على ائتمانات. لوائح جديدة تشتمل حزمة اللوائح الجديدة التي أصدرتها إدارة الرئيس الأميركي جو بايدن على نقاط مرنة جديدة تنظم صناعة الهيدروجين المنتج من محطات الطاقة النووية، التي من المتوقع أن تجعلها أقل صرامة من المقترح الأصلي للحكومة. وتحدد اللوائح التي أصدرتها وزارة الخزانة الأميركية اليوم الجمعة 3 فبراير/شباط (2025) المنشآت والمرافق التي يحق لها الحصول على ائتمانات ضريبية سخية لإنتاج الهيدروجين النظيف، وفق ما طالعته منصة الطاقة المتخصصة. ويُنظر إلى الائتمانات الضريبية على أنها جزء مهم في أجندة المناخ التي تتبناها إدارة بايدن بالنظر إلى أهمية الدور الذي من الممكن أن يؤديه الهيدروجين المنتج من محطات الطاقة النووية في إزالة الانبعاثات الكربونية من صناعات إستراتيجية مثل الطيران والصلب والأسمنت، التي يصعب -غالبًا- إزالة الكربون منها. وتُعدّ الإعفاءات الضريبية عنصرًا رئيسًا في جعل الهيدروجين المنتج من مصادر منخفضة الانبعاثات أو خالية الانبعاثات مجديًا اقتصاديًا. قال مستشار البيت الأبيض لشؤون المناخ جون بوديستا إن التغييرات "توفر اليقين الذي يحتاجه مصنعو الهيدروجين المنتج من محطات الطاقة النووية لمواصلة مشروعاتهم وجعل الولايات المتحدة رائدة عالمية في مجال الهيدروجين الأخضر الحقيقي"، وفق تصريحات رصدتها منصة الطاقة المتخصصة. ويمكن إنتاج طاقة الهيدروجين إما باستعمال الكهرباء لفصل الهيدروجين عن جزيئات الماء في جهاز التحليل الكهربائي أو من خلال تفاعل بين الميثان والبخار. ولا يتسبب استعمال الهيدروجين في حد ذاته في أي انبعاثات تؤدي بدورها إلى الاحتباس الحراري العالمي، غير أن عملية إنتاجه بالبخار أو توليد الكهرباء لتشغيل جهاز التحليل الكهربائي يمكن أن تنتج انبعاثات. الحكومة الأمريكية تعلن عن اتفاق تاريخى للطاقة النووية بعد عقد شركات التكنولوجيا لصفقات http://moee.gov.eg/test_new/new_info.aspx?h_id=44548&call_p=news_f.aspx &pg_index=0 www.youm7.com/story/2025/1/3/%D8%A7%D9%84%D8%AD%D9%83%D9%88%D9%85%D8%A9-%D8%A7%D9%84%D8%A3%D9%85%D8%B1%D9%8A%D9%83%D9%8A%D8%A9-%D8%AA%D8%B9%D9%84%D9%86-%D8%B9%D9%86-%D8%A7%D8%AA%D9%81%D8%A7%D9%82-%D8%AA%D8%A7%D8%B1%D9%8A%D8%AE%D9%89-%D9%84%D9%84%D8%B7%D8%A7%D9%82%D8%A9-%D8%A7%D9%84%D9%86%D9%88%D9%88%D9%8A%D8%A9-%D8%A8%D8%B9%D8%AF-%D8%B9%D9%82%D8%AF/6833291 Sat, 04 Jan 2025 00:00:00 GMT أعلنت إدارة الخدمات العامة، التي تدير المباني الحكومية الامريكية، للتو عن عقد كبير للطاقة النووية ، يأتي هذا الإعلان في أعقاب قيام العديد من شركات التكنولوجيا الكبرى بإبرام سلسلة من الصفقات في مجال الطاقة النووية العام الماضي. وتبلغ قيمة العقد 840 مليون دولار ومدته 10 سنوات، وهو ما يعادل 10 ملايين ميجاواط/ساعة من الكهرباء، وهو ما تقول عنه إدارة الخدمات العامة إنه يعادل ما يحتاجه أكثر من مليون منزل سنويًا. وقد منحت الوكالة العقد لشركة كونستليشن، التي تدير أكبر أسطول نووي في البلاد، وأعلنت مؤخرًا عن اتفاق مع مايكروسوفت لإعادة تشغيل مفاعل نووي في جزيرة ثري مايل. وتشكل الطاقة النووية جزءًا كبيرًا من صفقة إدارة الخدمات العامة، حوالي 4 ملايين ميجاواط/ساعة، وفقًا للمتحدث باسم كونستليشن بول آدامز . تتجه وادي السيليكون بشكل متزايد إلى الطاقة النووية لتلبية الطلب المتزايد على الكهرباء من مراكز بيانات الذكاء الاصطناعي، والحكومة الفيدرالية هي أكبر مستهلك للطاقة في البلاد، مما يجعل هذا العقد بمثابة نعمة كبيرة لصناعة الطاقة النووية. "إن هذه الاتفاقية تشكل مثالاً قوياً آخر على كيفية تغير الأمور." وقال جو دومينجيز، رئيس مجلس إدارة شركة كونستليشن ومديرها التنفيذي، في بيان صحفي : "من المحبط أن الطاقة النووية كانت مستبعدة من العديد من عمليات شراء الطاقة المستدامة للشركات والحكومات. ولكن الأمر لم يعد كذلك الآن. وهذه الاتفاقية هي مثال قوي آخر على كيفية تغير الأمور". وأضاف: "تنضم حكومة الولايات المتحدة إلى مايكروسوفت وغيرها من الكيانات لدعم الاستثمار المستمر في الطاقة النووية الموثوقة التي ستسمح لشركة كونستليشن بإعادة ترخيص هذه الأصول الحيوية وإطالة عمرها. وتقول شركة كونستليشن إنها تنتج 10% من الطاقة الخالية من التلوث الكربوني في البلاد ، وتتكون غالبية إنتاجها من الطاقة النووية ، ولكنها تنتج أيضًا الطاقة الكهرومائية وطاقة الرياح والطاقة الشمسية. كما تولد الكهرباء من محطات الطاقة التي تعمل بالغاز، على الرغم من أن الشركة حددت هدفًا للوصول إلى 100% من الكهرباء الخالية من الكربون بحلول عام 2040 مقارنة بنحو 90% اليوم. ورفضت شركة Constellation وGSA الإجابة على أسئلة حول مقدار الكهرباء المضمنة في العقد والتي ستأتي من كل مصدر باستثناء محطات الطاقة النووية ، وفي المجمل، يعد هذا أكبر عقد لشراء الطاقة توقعه GSA في تاريخها. وقال روبن كارناهان، مدير إدارة الطاقة النووية في بيان صحفي : "إن هذا الشراء التاريخي يضمن إمدادًا موثوقًا به من الطاقة النووية بتكلفة تنافسية" . "نحن نظهر كيف يمكن للحكومة الفيدرالية أن تنضم إلى كبار المشترين من الشركات للطاقة النظيفة في تحفيز القدرة على إنتاج الطاقة النووية الجديدة وضمان إمداد موثوق به وبأسعار معقولة من الطاقة النظيفة للجميع وسوف يسمح العقد لشركة كونستليشن بتمديد التراخيص لمحطات الطاقة النووية القائمة فضلاً عن "الاستثمار في معدات وتقنيات جديدة" من شأنها أن تؤدي إلى 135 ميجاواط من القدرة الإضافية. ووافقت إدارة الخدمات العامة على شراء 2.4 مليون ميجاواط/ساعة من الكهرباء من تلك القدرة الإضافية على مدى 10 سنوات، وخارج مباني إدارة الخدمات العامة، يمتد الاتفاق أيضاً إلى 13 وكالة أخرى، بما في ذلك إدارات شؤون المحاربين القدامى والنقل فضلاً عن مكتب السجون الفيدرالي، وخدمة المتنزهات الوطنية، وإدارة الضمان الاجتماعي، ودار سك العملة الأمريكية. وتسعى إدارة الخدمات العامة إلى صياغة العقد كوسيلة لضمان أسعار أكثر معقولية مع قيام مراكز البيانات بدفع الطلب على الكهرباء وزيادة المنافسة على مصادر الطاقة النظيفة المحدودة: وفى مواجهة حالة عدم اليقين بشأن أسعار الكهرباء في المستقبل وزيادة الطلب على الكهرباء من مراكز البيانات ومرافق الذكاء الاصطناعي، على سبيل المثال، يوفر هذا العقد للوكالات الفيدرالية الاستقرار المالي والحماية من زيادات الأسعار في المستقبل من خلال الحفاظ على تكاليف الكهرباء ثابتة لمدة 10 سنوات، مع الاستمرار في دعم الصناعة النووية المحلية. لقد أبرمت شركات جوجل وميتا وأمازون ومايكروسوفت صفقات ضخمة في مجال الطاقة النووية خلال العام الماضي. ففي سبتمبر من العام الماضي، أعلنت مايكروسوفت وكونستيليشن عن خطة لإعادة تشغيل مفاعل مغلق في جزيرة ثري مايل في بنسلفانيا، وهو موقع أسوأ حادث للطاقة النووية في تاريخ الولايات المتحدة. كما جعلت إدارة بايدن الطاقة النووية جزءًا رئيسيًا من خطتها لتحويل الولايات المتحدة بعيدًا عن الوقود الأحفوري إلى مصادر طاقة لا تسبب تغير المناخ ، وفي أكتوبر الماضي، أعلنت وزارة الطاقة عن قرض بقيمة 1.52 مليار دولار للمساعدة في إعادة تشغيل محطة توليد الطاقة النووية المتقاعدة في كوفيرت تاونشيب بولاية ميشيجان. وبينما يخطط الرئيس المنتخب دونالد ترامب للتراجع عن التقدم المحرز نحو الطاقة النظيفة، تضمنت أجندة حملة ترامب جهودًا " لدعم إنتاج الطاقة النووية ". أعلنت إدارة الخدمات العامة، التي تدير المباني الحكومية الامريكية، للتو عن عقد كبير للطاقة النووية ، يأتي هذا الإعلان في أعقاب قيام العديد من شركات التكنولوجيا الكبرى بإبرام سلسلة من الصفقات في مجال الطاقة النووية العام الماضي. وتبلغ قيمة العقد 840 مليون دولار ومدته 10 سنوات، وهو ما يعادل 10 ملايين ميجاواط/ساعة من الكهرباء، وهو ما تقول عنه إدارة الخدمات العامة إنه يعادل ما يحتاجه أكثر من مليون منزل سنويًا. وقد منحت الوكالة العقد لشركة كونستليشن، التي تدير أكبر أسطول نووي في البلاد، وأعلنت مؤخرًا عن اتفاق مع مايكروسوفت لإعادة تشغيل مفاعل نووي في جزيرة ثري مايل. وتشكل الطاقة النووية جزءًا كبيرًا من صفقة إدارة الخدمات العامة، حوالي 4 ملايين ميجاواط/ساعة، وفقًا للمتحدث باسم كونستليشن بول آدامز . تتجه وادي السيليكون بشكل متزايد إلى الطاقة النووية لتلبية الطلب المتزايد على الكهرباء من مراكز بيانات الذكاء الاصطناعي، والحكومة الفيدرالية هي أكبر مستهلك للطاقة في البلاد، مما يجعل هذا العقد بمثابة نعمة كبيرة لصناعة الطاقة النووية. "إن هذه الاتفاقية تشكل مثالاً قوياً آخر على كيفية تغير الأمور." وقال جو دومينجيز، رئيس مجلس إدارة شركة كونستليشن ومديرها التنفيذي، في بيان صحفي : "من المحبط أن الطاقة النووية كانت مستبعدة من العديد من عمليات شراء الطاقة المستدامة للشركات والحكومات. ولكن الأمر لم يعد كذلك الآن. وهذه الاتفاقية هي مثال قوي آخر على كيفية تغير الأمور". وأضاف: "تنضم حكومة الولايات المتحدة إلى مايكروسوفت وغيرها من الكيانات لدعم الاستثمار المستمر في الطاقة النووية الموثوقة التي ستسمح لشركة كونستليشن بإعادة ترخيص هذه الأصول الحيوية وإطالة عمرها. وتقول شركة كونستليشن إنها تنتج 10% من الطاقة الخالية من التلوث الكربوني في البلاد ، وتتكون غالبية إنتاجها من الطاقة النووية ، ولكنها تنتج أيضًا الطاقة الكهرومائية وطاقة الرياح والطاقة الشمسية. كما تولد الكهرباء من محطات الطاقة التي تعمل بالغاز، على الرغم من أن الشركة حددت هدفًا للوصول إلى 100% من الكهرباء الخالية من الكربون بحلول عام 2040 مقارنة بنحو 90% اليوم. ورفضت شركة Constellation وGSA الإجابة على أسئلة حول مقدار الكهرباء المضمنة في العقد والتي ستأتي من كل مصدر باستثناء محطات الطاقة النووية ، وفي المجمل، يعد هذا أكبر عقد لشراء الطاقة توقعه GSA في تاريخها. وقال روبن كارناهان، مدير إدارة الطاقة النووية في بيان صحفي : "إن هذا الشراء التاريخي يضمن إمدادًا موثوقًا به من الطاقة النووية بتكلفة تنافسية" . "نحن نظهر كيف يمكن للحكومة الفيدرالية أن تنضم إلى كبار المشترين من الشركات للطاقة النظيفة في تحفيز القدرة على إنتاج الطاقة النووية الجديدة وضمان إمداد موثوق به وبأسعار معقولة من الطاقة النظيفة للجميع وسوف يسمح العقد لشركة كونستليشن بتمديد التراخيص لمحطات الطاقة النووية القائمة فضلاً عن "الاستثمار في معدات وتقنيات جديدة" من شأنها أن تؤدي إلى 135 ميجاواط من القدرة الإضافية. ووافقت إدارة الخدمات العامة على شراء 2.4 مليون ميجاواط/ساعة من الكهرباء من تلك القدرة الإضافية على مدى 10 سنوات، وخارج مباني إدارة الخدمات العامة، يمتد الاتفاق أيضاً إلى 13 وكالة أخرى، بما في ذلك إدارات شؤون المحاربين القدامى والنقل فضلاً عن مكتب السجون الفيدرالي، وخدمة المتنزهات الوطنية، وإدارة الضمان الاجتماعي، ودار سك العملة الأمريكية. وتسعى إدارة الخدمات العامة إلى صياغة العقد كوسيلة لضمان أسعار أكثر معقولية مع قيام مراكز البيانات بدفع الطلب على الكهرباء وزيادة المنافسة على مصادر الطاقة النظيفة المحدودة: وفى مواجهة حالة عدم اليقين بشأن أسعار الكهرباء في المستقبل وزيادة الطلب على الكهرباء من مراكز البيانات ومرافق الذكاء الاصطناعي، على سبيل المثال، يوفر هذا العقد للوكالات الفيدرالية الاستقرار المالي والحماية من زيادات الأسعار في المستقبل من خلال الحفاظ على تكاليف الكهرباء ثابتة لمدة 10 سنوات، مع الاستمرار في دعم الصناعة النووية المحلية. لقد أبرمت شركات جوجل وميتا وأمازون ومايكروسوفت صفقات ضخمة في مجال الطاقة النووية خلال العام الماضي. ففي سبتمبر من العام الماضي، أعلنت مايكروسوفت وكونستيليشن عن خطة لإعادة تشغيل مفاعل مغلق في جزيرة ثري مايل في بنسلفانيا، وهو موقع أسوأ حادث للطاقة النووية في تاريخ الولايات المتحدة. كما جعلت إدارة بايدن الطاقة النووية جزءًا رئيسيًا من خطتها لتحويل الولايات المتحدة بعيدًا عن الوقود الأحفوري إلى مصادر طاقة لا تسبب تغير المناخ ، وفي أكتوبر الماضي، أعلنت وزارة الطاقة عن قرض بقيمة 1.52 مليار دولار للمساعدة في إعادة تشغيل محطة توليد الطاقة النووية المتقاعدة في كوفيرت تاونشيب بولاية ميشيجان. وبينما يخطط الرئيس المنتخب دونالد ترامب للتراجع عن التقدم المحرز نحو الطاقة النظيفة، تضمنت أجندة حملة ترامب جهودًا " لدعم إنتاج الطاقة النووية ". ليلة رأس السنة.. انقطاع شامل للكهرباء عن إحدى الجزر http://moee.gov.eg/test_new/new_info.aspx?h_id=44547&call_p=news_f.aspx &pg_index=0 www.emaratalyoum.com/politics/international/2025-01-01-1.1909253 Thu, 02 Jan 2025 00:00:00 GMT تسبب عطل خطير في شبكة الكهرباء في بورتوريكو في انقطاع التيار الكهربائي على نطاق واسع أثر على جزء كبير من الجزيرة، وفقا لمنشور على حساب حاكم بورتوريكو بيدرو بيرلويسي على موقع X. وبدأ انقطاع التيار الكهربائي في ليلة رأس السنة الجديدة صباح الثلاثاء في الساعة 5:30 صباحا، وفقا لشركة LUMA Energy، وهي شركة الطاقة الكندية الأمريكية المسؤولة عن توزيع ونقل الطاقة في الجزيرة. وتسبب الانقطاع في البداية في انقطاع التيار الكهربائي عن ما يقرب من 90٪ من العملاء. اعتبارا من الساعة 9 مساء بالتوقيت الشرقي، كان ما يزيد قليلا عن 765000 مستخدم، أو أكثر من 50٪ من العملاء، لا يزالون بدون كهرباء، ولكن تمت استعادة الخدمة في المستشفيات والمرافق الرئيسية الأخرى، بما في ذلك هيئة المياه والصرف الصحي، حسبما قالت الشركة. وقال بيرلويسي: "يمكننا أن نبلغ أن العمل جار بالفعل لاستعادة الخدمة مع محطات سان خوان وبالو سيكو". وقالت شركة الطاقة إنه في حين لا يزال سبب الانقطاع قيد التحقيق، يبدو أن هناك مشكلة في خط تحت الأرض. وقالت الشركة إن مركز عمليات الطوارئ التابع لشركة لوما إنرجي يعمل لاستعادة النظام الكهربائي والطاقة إلى الجزيرة في أسرع وقت ممكن. وأضافت الشركة أن عملية الاستعادة الكاملة ستستغرق حوالي يوم أو يومين. وأعرب السكان عن استيائهم من الانقطاعات، أمس، قبل احتفالات عام 2025. هذا الانقطاع في التيار الكهربائي هو أحدث مرة يتعثر فيها نظام الطاقة غير المتسق في بورتوريكو على نطاق واسع. وكانت انقطاعات التيار الكهربائي في الجزيرة مصدر إحباط طويل الأمد للبورتوريكيين الذين يعتمدون على شبكة كهرباء هشة وغير جيدة الصيانة، مع تباطؤ جهود التحديث على مدى عدة عقود، أولا من قبل كيان مملوك للقطاع العام واليوم من قبل جهة خاصة. أدى انهيار الشبكة في عام 2017 بعد إعصار ماريا إلى ترك مئات الآلاف من الناس بدون كهرباء لعدة أشهر. اعتبر الانقطاع أكبر انقطاع في تاريخ الولايات المتحدة من حيث العدد الإجمالي لساعات الكهرباء الضائعة. منذ ذلك الحين، منحت وكالة إدارة الطوارئ الفيدرالية الأمريكية 9.9 مليار دولار لمشاريع دائمة لإصلاح الأضرار الناجمة عن إعصار ماريا. تولت شركة LUMA Energy إدارة الشبكة في عام 2021 من هيئة الطاقة الكهربائية في بورتوريكو المملوكة للحكومة، والمعروفة باسم PREPA. تتولى شركة Genra PR مسؤولية إنتاج الطاقة وبدأت العمليات في عام 2023. ومع ذلك، لا تزال التحديات قائمة. بعد إعصار إرنستو في أغسطس، انقطع التيار الكهربائي عن حوالي نصف عملاء الكهرباء في الجزيرة في وقت ما، وفقا لشركة LUMA Energy. تسبب عطل خطير في شبكة الكهرباء في بورتوريكو في انقطاع التيار الكهربائي على نطاق واسع أثر على جزء كبير من الجزيرة، وفقا لمنشور على حساب حاكم بورتوريكو بيدرو بيرلويسي على موقع X. وبدأ انقطاع التيار الكهربائي في ليلة رأس السنة الجديدة صباح الثلاثاء في الساعة 5:30 صباحا، وفقا لشركة LUMA Energy، وهي شركة الطاقة الكندية الأمريكية المسؤولة عن توزيع ونقل الطاقة في الجزيرة. وتسبب الانقطاع في البداية في انقطاع التيار الكهربائي عن ما يقرب من 90٪ من العملاء. اعتبارا من الساعة 9 مساء بالتوقيت الشرقي، كان ما يزيد قليلا عن 765000 مستخدم، أو أكثر من 50٪ من العملاء، لا يزالون بدون كهرباء، ولكن تمت استعادة الخدمة في المستشفيات والمرافق الرئيسية الأخرى، بما في ذلك هيئة المياه والصرف الصحي، حسبما قالت الشركة. وقال بيرلويسي: "يمكننا أن نبلغ أن العمل جار بالفعل لاستعادة الخدمة مع محطات سان خوان وبالو سيكو". وقالت شركة الطاقة إنه في حين لا يزال سبب الانقطاع قيد التحقيق، يبدو أن هناك مشكلة في خط تحت الأرض. وقالت الشركة إن مركز عمليات الطوارئ التابع لشركة لوما إنرجي يعمل لاستعادة النظام الكهربائي والطاقة إلى الجزيرة في أسرع وقت ممكن. وأضافت الشركة أن عملية الاستعادة الكاملة ستستغرق حوالي يوم أو يومين. وأعرب السكان عن استيائهم من الانقطاعات، أمس، قبل احتفالات عام 2025. هذا الانقطاع في التيار الكهربائي هو أحدث مرة يتعثر فيها نظام الطاقة غير المتسق في بورتوريكو على نطاق واسع. وكانت انقطاعات التيار الكهربائي في الجزيرة مصدر إحباط طويل الأمد للبورتوريكيين الذين يعتمدون على شبكة كهرباء هشة وغير جيدة الصيانة، مع تباطؤ جهود التحديث على مدى عدة عقود، أولا من قبل كيان مملوك للقطاع العام واليوم من قبل جهة خاصة. أدى انهيار الشبكة في عام 2017 بعد إعصار ماريا إلى ترك مئات الآلاف من الناس بدون كهرباء لعدة أشهر. اعتبر الانقطاع أكبر انقطاع في تاريخ الولايات المتحدة من حيث العدد الإجمالي لساعات الكهرباء الضائعة. منذ ذلك الحين، منحت وكالة إدارة الطوارئ الفيدرالية الأمريكية 9.9 مليار دولار لمشاريع دائمة لإصلاح الأضرار الناجمة عن إعصار ماريا. تولت شركة LUMA Energy إدارة الشبكة في عام 2021 من هيئة الطاقة الكهربائية في بورتوريكو المملوكة للحكومة، والمعروفة باسم PREPA. تتولى شركة Genra PR مسؤولية إنتاج الطاقة وبدأت العمليات في عام 2023. ومع ذلك، لا تزال التحديات قائمة. بعد إعصار إرنستو في أغسطس، انقطع التيار الكهربائي عن حوالي نصف عملاء الكهرباء في الجزيرة في وقت ما، وفقا لشركة LUMA Energy. دولة بـ أمريكا الجنوبية تخصص 40 مليون دولار لـ الطاقة المتجددة http://moee.gov.eg/test_new/new_info.aspx?h_id=44546&call_p=news_f.aspx &pg_index=0 www.mobtada.com/economy/1468135/%D8%AF%D9%88%D9%84%D8%A9-%D8%A8%D9%80-%D8%A3%D9%85%D8%B1%D9%8A%D9%83%D8%A7-%D8%A7%D9%84%D8%AC%D9%86%D9%88%D8%A8%D9%8A%D8%A9-%D8%AA%D8%AE%D8%B5%D8%B5-40-%D9%85%D9%84%D9%8A%D9%88%D9%86-%D8%AF%D9%88%D9%84%D8%A7%D8%B1-%D9%84%D9%80-%D8%A7%D9%84%D8%B7%D8%A7%D9%82%D8%A9-%D8%A7%D9%84%D9%85%D8%AA%D8%AC%D8%AF%D8%AF%D8%A9 Thu, 02 Jan 2025 00:00:00 GMT أعلنت كولومبيا تخصيص 40 مليون دولار لدعم تحولها نحو مصادر الطاقة المتجددة، بهدف تقليل الاعتماد على الوقود الأحفوري وتوسيع قاعدة الطاقة المستدامة. تأتي هذه الخطوة في إطار رؤية استراتيجية تهدف إلى تلبية الطلب المتزايد على الطاقة وتخفيف الآثار البيئية الناتجة عن استغلال الموارد التقليدية. تسعى الحكومة الكولومبية إلى تعزيز دور الطاقة النظيفة من خلال تشجيع استثمارات جديدة في مشاريع الطاقة الشمسية، طاقة الرياح، والهيدروجين. كما توقفت البلاد عن إصدار تصاريح جديدة للتنقيب عن النفط والغاز، في خطوة تُظهر التزامها بالابتعاد التدريجي عن الوقود الأحفوري لصالح بدائل مستدامة. تُعد كولومبيا لاعبًا رئيسيًا في إنتاج النفط والغاز، لكنها تعمل حاليًا على تطوير قطاع الطاقة المتجددة بشكل منظم. في عام 2016، أطلقت الدولة خطة الطاقة لعام 2050، التي تهدف إلى تنويع مصادر الطاقة وإضافة مشاريع للطاقة الشمسية، الرياح، والطاقة الحرارية الأرضية. تهدف الخطة إلى تحقيق إمدادات مستقرة وموثوقة من الطاقة على المدى الطويل. وفقًا لإحصائيات وكالة الطاقة الدولية لعام 2023، يشمل مزيج الطاقة في كولومبيا نسبة 41.2% من النفط، و22.8% من الغاز الطبيعي، و11.2% من الفحم، بينما تشكل الطاقة المتجددة - بما في ذلك الوقود الحيوي والنفايات والطاقة الكهرومائية - حوالي 24.5%. أعلنت كولومبيا تخصيص 40 مليون دولار لدعم تحولها نحو مصادر الطاقة المتجددة، بهدف تقليل الاعتماد على الوقود الأحفوري وتوسيع قاعدة الطاقة المستدامة. تأتي هذه الخطوة في إطار رؤية استراتيجية تهدف إلى تلبية الطلب المتزايد على الطاقة وتخفيف الآثار البيئية الناتجة عن استغلال الموارد التقليدية. تسعى الحكومة الكولومبية إلى تعزيز دور الطاقة النظيفة من خلال تشجيع استثمارات جديدة في مشاريع الطاقة الشمسية، طاقة الرياح، والهيدروجين. كما توقفت البلاد عن إصدار تصاريح جديدة للتنقيب عن النفط والغاز، في خطوة تُظهر التزامها بالابتعاد التدريجي عن الوقود الأحفوري لصالح بدائل مستدامة. تُعد كولومبيا لاعبًا رئيسيًا في إنتاج النفط والغاز، لكنها تعمل حاليًا على تطوير قطاع الطاقة المتجددة بشكل منظم. في عام 2016، أطلقت الدولة خطة الطاقة لعام 2050، التي تهدف إلى تنويع مصادر الطاقة وإضافة مشاريع للطاقة الشمسية، الرياح، والطاقة الحرارية الأرضية. تهدف الخطة إلى تحقيق إمدادات مستقرة وموثوقة من الطاقة على المدى الطويل. وفقًا لإحصائيات وكالة الطاقة الدولية لعام 2023، يشمل مزيج الطاقة في كولومبيا نسبة 41.2% من النفط، و22.8% من الغاز الطبيعي، و11.2% من الفحم، بينما تشكل الطاقة المتجددة - بما في ذلك الوقود الحيوي والنفايات والطاقة الكهرومائية - حوالي 24.5%. مشروعات طاقة الشمس والرياح تتعثر في 11 دولة خلال 2024 http://moee.gov.eg/test_new/new_info.aspx?h_id=44545&call_p=news_f.aspx &pg_index=0 attaqa.net/2025/01/01/%D9%85%D8%B4%D8%B1%D9%88%D8%B9%D8%A7%D8%AA-%D8%B7%D8%A7%D9%82%D8%A9-%D8%A7%D9%84%D8%B4%D9%85%D8%B3-%D9%88%D8%A7%D9%84%D8%B1%D9%8A%D8%A7%D8%AD-%D8%AA%D8%AA%D8%B9%D8%AB%D8%B1-%D9%81%D9%8A-11-%D8%AF/ Thu, 02 Jan 2025 00:00:00 GMT لم يحمل عام 2024 الكثير من الإنجازات لمشروعات طاقة الشمس والرياح التي اضطر مطوّروها إلى إلغاء -أو حتى إرجاء- العشرات منها، تجنبًا لأيّ ضغوط مستقبلية على موازناتهم. وبلغ عدد المشروعات العالمية التي لم يُقدَّر لها التنفيذ على أرض الواقع في قطاعي الطاقة الشمسية والرياح 130 مشروعًا، بعدما عجزت عن مواجهة ظروف السوق المتقلبة، إلى جانب تحديات أخرى يتعلق بعضها بالأُطر التنظيمية للدول، أو ارتفاع تكاليف المدخلات على نحو ينسف الجدوى الاقتصادية لتلك المشروعات. وعالميًا، استأثرت الفلبين وكندا وحدهما بنصيب الأسد في قائمة مشروعات طاقة الشمس والرياح الملغية خلال عام 2024، بواقع 50 مشروعًا لكل منهما، بينما حلّت السويد ثانيًا في عدد المشروعات النظيفة المتعثرة، بواقع 13 مشروعًا. كما كان لكل من الولايات المتحدة والدنمارك وإسبانيا والبرتغال وأستراليا وفيتنام والسويد نصيب في القائمة، وفق تحديثات قطاع الطاقة المتجددة لدى منصة الطاقة المتخصصة (مقرّها واشنطن). المشروعات المتعثرة في طاقة الشمس والرياح خلال 2024 وجّهت المشروعات المتعثرة في طاقة الشمس والرياح خلال 2024 ضربةً موجعةً لجهود إزالة الانبعاثات المبذولة بوساطة حكومات العالم ضمن خطط أوسع لإنجاز تحول الطاقة وتحقيق الحياد الكربوني. وفيما يلي قائمة الدول -دون أيّ ترتيب- التي شهدت إلغاءات -أو حتى إرجاءات- في مشروعات طاقة الشمس والرياح هذا العام : 1.مشروعات طاقة الرياح السويد تصدرت السويد قائمة الدول التي شهدت تعثرًا في مشروعات طاقة الرياح، حينما فاجأت القطاع العالمي في 4 نوفمبر/تشرين الثاني الماضي بإلغاء 13 مشروع رياح بحرية بسعة إجمالية لامست 32 غيغاواط، تقع كلها في بحر البلطيق. وكانت معظم تلك المشروعات الملغية في مرحلة التطوير الأولى، بما في ذلك مشروعات مملوكة لمطوري طاقة رياح بحرية أمثال "أو إكس 2"، و"أورستد"،و"إيولوس"، و"آر دبليو إي"، و"فريجا أوفشور"، و"ديب ويند أوفشور"، و"ستاتكرافت". وعزت الحكومة قرار إلغاء تلك المشروعات إلى حقيقة مفادها أن تركيب هذه المزارع من الممكن أن يقترن بتداعيات غير مأمونة العواقب على القوات المسلحة السويدية، نظرًا لحدود البلد الإسكندنافي مع روسيا عبر بحر البلطيق. وقالت القوات المسلحة السويدية، إن مزارع الرياح المذكورة من الممكن أن تؤثّر في أجهزة الاستشعار والرادارات المستعمَلة بوساطة الجيش؛ ما يجعل من الصعب على ستوكهولم الردّ على أيّ هجوم روسي محتمل في المستقبل. الولايات المتحدة كان للولايات المتحدة نصيب بالمشروعات المتعثرة في طاقة الشمس والرياح خلال 2024، حينما لجأت شركة الطاقة الدنماركية أورستد المطورة لأكبر مزرعة رياح بحرية في بحر الشمال إلى إرجاء مشروع عملاق قبالة الساحل الشمال الشرقي لأميركا في شهر أغسطس/آب الماضي، بعد شهور من إلغاء الشركة مشروعين مجاورين، وشطب مئات الوظائف. وأرجأت أورستد موعد بدء التشغيل التجاري في مشروع "ريفوليوشن ويند" الزاقع قبالة سواحل رود آيلاند وكونيتيكت لمدة عام، حتى 2026. وبرّرت الشركة المطورة لمزارع الرياح العملاقة هورنسي (Hornsea) الكائنة قبالة ساحل يوركشاير قرار تأخير البناء بأنه يسهم في انخفاض قيمة المشروع بواقع 472 مليون دولار في نتائجها المالية للربع الثاني. وتحت وطأة الضغوطات المالية التي تتعرض لها، قالت الشركة حينها، إنها ستعلّق مدفوعات أرباح الأسهم للمستثمرين عن السنوات المالية 2023-2025 في محاولة للتعافي من عام وَصفته بالفوضوي. وفي 19 أبريل/نيسان 2024، أوقفت ولاية نيويورك العمل في 3 مشروعات بطاقة الرياح البحرية بعد أن واجهت مشكلات في التسعير في أعقاب إلغاء شركة جنرال إلكتريك تطوير توربين أكبر كان المطورون يعوّلون عليه في زيادة إنتاج الكهرباء المولدة. ويمثّل قرار السلطات في نيويورك انتكاسة لصناعة طاقة الرياح البحرية في أميركا، وربما يكون مصحوبًا ببعض الآثار الناتجة عن التكلفة بالنسبة لولايات ماساتشوستس وكونيتيكت ورود آيلاند، التي سعت إلى شراء مشترك للكهرباء المولدة من طاقة الرياح البحرية. وحينما أعلنت جنرال إلكتريك في فبراير/شباط أنها لن تبني توربينات سعة 18 ميغاواط، بل ستركّز بدلًا من ذلك على بناء توربينات سعة 15.5 ميغاواط، تغيّرت تسعيرات مزارع الرياح الثلاث بالكلّية. وكان هذا التغير يعني أن استعمال توربينات صغيرة الحجم سيحتاج إلى مزيد من التوربينات، ومن ثم تكاليف أعلى. وبناءً عليه، قالت الشركات في النهاية، إنها لم تعد تعمل بالتسعيرة الحالية البالغة 150 دولارًا/ميغاواط/ساعة، وفق معلومات طالعتها منصة الطاقة المتخصصة. إلى جانب ذلك، ألغت شركتا بي بي البريطانية وإكوينور النرويجية العقد الخاص بالمحطة الفرعية البحرية لمشروع طاقة الرياح البحرية إمباير ويند 2 (Empire Wind 2)، قبالة سواحل جزيرة لونغ آيلاند الأميركية، مع شركة سيتريوم (Seatrium)، ومقرّها سنغافورة. وقي 4 يناير/كانون الثاني 2024، أبرم المشروع المشترك "إمباير ويند" اتفاقية مع هيئة التطوير وبحوث الطاقة في ولاية نيويورك "إن واي إس إي آر دي إيه NYSERDA" لإلغاء عقد شهادة طاقة الرياح البحرية المتجددة (OREC) لمزرعة رياح إمباير ويند 2 سعة 1260 ميغاواط. وعزت إمباير ويند قرار الإلغاء إلى الظروف الاقتصادية الصعبة التي تؤثّر في جدوى المشروع، علمًا بأنه كان يُتوقع بدء بناء مزرعة رياح إمباير ويند 2، البالغة كلفتها الاستثمارية 250 مليون دولار أميركي، في يونيو/حزيران (2024) إسبانيا والبرتغال امتدّت عدوى الإلغاءات في مشروعات طاقة الشمس والرياح العالمية إلى إسبانيا والبرتغال، حينما ألغت شركة الطاقة النرويجية إكوينور مشروعات رياح في البلدين الأوروبيين في أغسطس/آب (2024). وسبق أن أعلنت الشركة تخارجها من فيتنام، بل من الممكن أن تتخارج كذلك من بلدان أخرى لكبح جماح الإنفاق، وفق ما تصريحات رسمية للشركة رصدتها منصة الطاقة المتخصصة. وقال رئيس قطاع الطاقة المتجددة في إكوينور، بال إيترهايم: "طالما سعينا بقوة إلى اغتنام الفرص في المراحل المبكرة في سلسلة من الأسواق العالمية، بمناطق جغرافية مختلفة، ونؤكد أننا تخارجنا من فيتنام وإسبانيا والبرتغال". وأرجعت الشركة قرار التخارج المذكور إلى ارتفاع التكاليف في قطاع الرياح البحرية، نتيجة زيادة معدلات التضخم وأسعار الفائدة واختناق سلسلة الإمدادات. ومع ذلك أوضح إيترهايم أن شركته ما تزال ملتزمة بتحقيق سعة طاقة متجددة مركبة تتراوح بين 12 و 16 غيغاواط بحلول عام 2030، صعودًا من 0.9 غيغاواط في عام 2023. أستراليا كان لأستراليا نصيب من المشروعات المتعثرة في طاقة الشمس والرياح خلال 2024، حينما تنازلت السلطات في ولاية نيو ساوث ويلز عن خطط لإنشاء مزرعة رياح سعة 500 ميغاواط في 9 أكتوبر/تشرين الأول الماضي. وزعمت شركة ريس (RES) المطورة للمشروع أن "التغيرات الاقتصادية ومتطلبات التخطيط" في الولاية كانتا سببين رئيسين للعدول عن تنفيذ المشروع. وقبل أيام من قرارها إلغاء المشروع المذكور، سحبت ريس مشروع طاقة الرياح بارنيز ريف (Barneys Reef) البالغة سعته 476 ميغاواط، من عملية التقييم المنفَّذة بوساطة الحكومة الفيدرالية، بعد عامين من تقدُّمها بطلب للحصول على تراخيص الإنشاء بموجب قانون حماية البيئة وحفظ التنوع الحيوي لعام 1999، المعروف اختصارًا بـ إي بي بي سي (EPBC). كما سحبت شركة أرك إنرجي (Ark Energy) في 11 أغسطس/آب الماضي مشروع مزرعة الرياح دوف بوي (Dough Boy) نتيجة تغيير في آراء مُلّاكه. وكان من المخطط بناء المشروع في شمال غرب ولاية نيو ساوث ويلز الأسترالية، وفق معلومات طالعتها منصة الطاقة المتخصصة. وقالت أرك إنرجي: إن "موقع المشروع الذي يحوي 55 توربينًا داخل منطقة الطاقة المتجددة في نيو ساوث ويلز، هو موقع فريد لتوليد طاقة الرياح، وقد نعيد النظر في المشروع بتصميم مختلف في وقت لاحق، وهي في انتظار مزيد من المشاورات"، ببيان رسمي. فيتنام شهدت فيتنام تعثرًا في مشروعات طاقة الشمس والرياح عام 2024، بعدما ألغت شركة إكوينور خططًا للاستثمار بقطاع طاقة الرياح البحرية في البلاد، في ضربة موجعة لجهود نشر الطاقة الخضراء في الدولة الواقعة جنوب شرق آسيا. واستقطبت خطط الطاقة المتجددة التي تتبنّاها فيتنام اهتمام المطورين العالميين بفضل توافر موارد الرياح القوية في المياه الضحلة بالقرب من المناطق الساحلية المكتظة بالسكان، وفقًا للبنك الدولي. غير أن التأخر في إطلاق الإصلاحات التنظيمية دفع مؤخرًا بعض المستثمرين المحتملين إلى إعادة النظر في خططهم. وقال المتحدث باسم شركة إكوينور ماغنوس فرانتسين إيدسفولد: "قررنا وقف تطوير أعمالنا في فيتنام وإغلاق مكتبنا في هانوي"، وفق تصريحات أدلى بها في أغسطس/آب الماضي. وتُعدّ تلك هي المرة الأولى التي تغلق فيها إكوينور مكتبًا دوليًا يركّز على تطوير طاقة الرياح البحرية، وسبق أن تخارجت الشركة من دول عديدة تنشط فيها عبر عمليات النفط والغاز على مدى السنوات القليلة الماضية، كي تركّز على الطاقة المتجددة والأنظمة المنخفضة الكربون. السويد في سبتمبر/أيلول 2024، قررت شركة الطاقة السويدية فانتفول تعليق تطوير مشروع طاقة الرياح البحرية السويدية كريغرز فلاك (Kriegers Flak) حتى إشعار آخر، بسبب عدم جدوى المتطلبات الاستثمارية في السويد. وتبرز مزرعة الرياح الواقعة على بُعد نحو 30 كيلومترًا جنوب بلدة تريليبورغ، أكثر مشروعات طاقة الرياح البحرية نضجًا في السويد، وكان يُتوقع أن تلامس سعتها 2.7 تيراواط/ساعة من الكهرباء الخضراء سنويًا. ولا تُعدّ المتطلبات الأساسية للاستثمار في طاقة الرياح البحرية في السويد قابلة للتطبيق حاليًا، وهو ما دفع فانتفول إلى وقف جميع أعمال التطوير الإضافية للمشروع. وكان من المقرر أن تدخل مزرعة الرياح حيز التشغيل في عام 2028، وهو ما لم يعد ممكنًا على أرض الواقع. الدنمارك حجزت الدنمارك لنفسها مكانًا في قائمة مشروعات طاقة الشمس والرياح التي لم يُكتَب لها التنفيذ هذا العام، بعد أن ألغت شركة الطاقة المتجددة الدنماركية يوروبيان إنرجي (European Energy) خططها لتطوير مزرعة رياح بحرية في الدنمارك في يناير/كانون الثاني (2024). واستندت الشركة في قرارها إلى إعادة تصنيف منطقة المشروع المخطط لها بصفتها محمية طبيعية للطيور. وعملت يوروبيان إنرجي على تطوير مشروع طاقة الرياح البحرية أومو ساوث (Omø South) في جزر سمولاندزفارفانديت منذ أكثر من 10 سنوات، وجرت الموافقة على تقييم الأثر البيئي إي آي إيه (EIA) الخاص به في عام 2020. وما إن علمت الشركة من الحكومة الدنماركية أنها تخطط لإدراج المنطقة نفسها محميةً للطيور، حتى قررت إلغاءه، وفقًا لما صرّح به نائب الرئيس ورئيس طاقة الرياح البحرية في شركة يوروبيان إنرجي أندرياس كارهولا لوريدسن. وقال لوريدسن: "نظرًا لأن تصريح دراسة الجدوى لدينا ينصّ على حدّ ارتفاع يبلغ 200 متر، وبما أن ارتفاع توربينات الرياح البحرية الآن يبلغ 256 مترًا، يبدو للجميع أن المشروع ليس له مستقبل". 2.مشروعات الطاقة الشمسية كندا شهدت مقاطعة ألبرتا الكندية إلغاء نحو 50 مشروع طاقة شمسية خلال 2024، وذلك بعد عام من إعلان حكومة المقاطعة تعليق الحصول على موافقات بشأن مشروعات الطاقة المتجددة لمدة 7 شهور. وفي أغسطس/آب، صدر تقرير عن معهد بيمبينا (Pembina) -وهو مؤسسة بحثية تدعم تطوير الطاقة المتجددة- لمراجعة آثار توقُّف حكومة ألبرتا عن إصدار تراخيص لمشروعات طاقة الشمس والرياح والطاقة الحرارية الأرضية في أغسطس/آب (2023)، قبل إلغاء القرار في فبراير/شباط (2024). وكان ألديرسيد سولار (Aldersyde Solar) هو أحدث مشروعات طاقة الشمس الملغاة في ألبرتا والمطور بوساطة شركة كابيتال باور، ويوجد بالقرب من مدينة هاي ريفر. وتقرَّر في البداية أن يكون المشروع بسعة 299 ميغاواط، وكان يُتوقع أن يحقق إيرادات سنوية من الإيجارات والضرائب.قوامها 2.8 مليون دولار. وقررت السلطات إلغاء المشروع في إطار استجابتها لمخاوف البلديات ومُلّاك الأراضي بشأن الاستعمال المسؤول للأراضي والنمو السريع لتطوير الطاقة المتجددة في ألبرتا، بحسب بيان صادر عن المقاطعة. الفلبين يواجه 105 مشاريع بمجال الطاقة المتجددة في الفلبين، من بينها ما لا يقلّ عن 53 مشروع طاقة شمسية، مخاطر الإلغاء نتيجة عدم الالتزام بالجداول الزمنية المخصصة للمشروعات، بحسب بيان صادر عن وزارة الطاقة الفلبينية في أكتوبر/تشرين الأول الماضي. وقالت الوزارة، إن هناك ما لا يقل عن 105 مشاريع طاقة متجددة قيد الدراسة تمهيدًا لإلغائها، مع تعليق 88 منها في مرحلة ما قبل التطوير. ولم تكشف وزارة الطاقة هويات المطورين المشاركين في المشروعات الملغية، غير أنها اكتفت بقولها، إن معظم العقود مُنِحَ بين عامي 2017 و2019. وسردت الوزارة أسبابًا شائعة لتأخير تنفيذ المشروعات، بما في ذلك الفشل في تأمين حقوق الملكية أو استكمال دراسات تأثير النظام، التي تشير إلى وجود مشكلات في الاتصال بالشبكة. وتستهدف الفلبين تركيب سعة طاقة متجددة قوامها 15 غيغاواط بحلول عام 2030، وفي نهاية العام الماضي (2023) وصلت السعة التراكمية المركبة للطاقة الشمسية في الفلبين إلى 1675 غيغاواط. أستراليا في أغسطس/آب 2024، أعلنت شركة أوريجن إنرجي (Origin Energy) الأسترالية إلغاء اثنين من مشروعات توليد الطاقة الشمسية، عازيةً قرارها إلى ارتفاع التكاليف والظروف غير المواتية في السوق. ويتمثل مشروعا الطاقة الشمسية الملغيان في كاريسبروك (Carisbrook) في وسط ولاية فيكتوريا، وتلامس سعته 74 ميغاواط ومورغانز (Morgans) سعة 130 ميغاواط في ولاية جنوب أستراليا، الذي كان من المقرر بناؤه مع بطارية مصاحبة. وقالت أوريجن إنرجي: "نتيجة الظروف غير المواتية، فإننا لم نعد نفكر في تنفيذ محطة مورغانز الشمسية، وكذلك مشروع كاريسبروك الذي من غير المرجّح أن يحقق عوائد استثمارية ملائمة"، في تقرير الاستدامة 2024 الصادر عنها في أغسطس/آب الماضي. لم يحمل عام 2024 الكثير من الإنجازات لمشروعات طاقة الشمس والرياح التي اضطر مطوّروها إلى إلغاء -أو حتى إرجاء- العشرات منها، تجنبًا لأيّ ضغوط مستقبلية على موازناتهم. وبلغ عدد المشروعات العالمية التي لم يُقدَّر لها التنفيذ على أرض الواقع في قطاعي الطاقة الشمسية والرياح 130 مشروعًا، بعدما عجزت عن مواجهة ظروف السوق المتقلبة، إلى جانب تحديات أخرى يتعلق بعضها بالأُطر التنظيمية للدول، أو ارتفاع تكاليف المدخلات على نحو ينسف الجدوى الاقتصادية لتلك المشروعات. وعالميًا، استأثرت الفلبين وكندا وحدهما بنصيب الأسد في قائمة مشروعات طاقة الشمس والرياح الملغية خلال عام 2024، بواقع 50 مشروعًا لكل منهما، بينما حلّت السويد ثانيًا في عدد المشروعات النظيفة المتعثرة، بواقع 13 مشروعًا. كما كان لكل من الولايات المتحدة والدنمارك وإسبانيا والبرتغال وأستراليا وفيتنام والسويد نصيب في القائمة، وفق تحديثات قطاع الطاقة المتجددة لدى منصة الطاقة المتخصصة (مقرّها واشنطن). المشروعات المتعثرة في طاقة الشمس والرياح خلال 2024 وجّهت المشروعات المتعثرة في طاقة الشمس والرياح خلال 2024 ضربةً موجعةً لجهود إزالة الانبعاثات المبذولة بوساطة حكومات العالم ضمن خطط أوسع لإنجاز تحول الطاقة وتحقيق الحياد الكربوني. وفيما يلي قائمة الدول -دون أيّ ترتيب- التي شهدت إلغاءات -أو حتى إرجاءات- في مشروعات طاقة الشمس والرياح هذا العام : 1.مشروعات طاقة الرياح السويد تصدرت السويد قائمة الدول التي شهدت تعثرًا في مشروعات طاقة الرياح، حينما فاجأت القطاع العالمي في 4 نوفمبر/تشرين الثاني الماضي بإلغاء 13 مشروع رياح بحرية بسعة إجمالية لامست 32 غيغاواط، تقع كلها في بحر البلطيق. وكانت معظم تلك المشروعات الملغية في مرحلة التطوير الأولى، بما في ذلك مشروعات مملوكة لمطوري طاقة رياح بحرية أمثال "أو إكس 2"، و"أورستد"،و"إيولوس"، و"آر دبليو إي"، و"فريجا أوفشور"، و"ديب ويند أوفشور"، و"ستاتكرافت". وعزت الحكومة قرار إلغاء تلك المشروعات إلى حقيقة مفادها أن تركيب هذه المزارع من الممكن أن يقترن بتداعيات غير مأمونة العواقب على القوات المسلحة السويدية، نظرًا لحدود البلد الإسكندنافي مع روسيا عبر بحر البلطيق. وقالت القوات المسلحة السويدية، إن مزارع الرياح المذكورة من الممكن أن تؤثّر في أجهزة الاستشعار والرادارات المستعمَلة بوساطة الجيش؛ ما يجعل من الصعب على ستوكهولم الردّ على أيّ هجوم روسي محتمل في المستقبل. الولايات المتحدة كان للولايات المتحدة نصيب بالمشروعات المتعثرة في طاقة الشمس والرياح خلال 2024، حينما لجأت شركة الطاقة الدنماركية أورستد المطورة لأكبر مزرعة رياح بحرية في بحر الشمال إلى إرجاء مشروع عملاق قبالة الساحل الشمال الشرقي لأميركا في شهر أغسطس/آب الماضي، بعد شهور من إلغاء الشركة مشروعين مجاورين، وشطب مئات الوظائف. وأرجأت أورستد موعد بدء التشغيل التجاري في مشروع "ريفوليوشن ويند" الزاقع قبالة سواحل رود آيلاند وكونيتيكت لمدة عام، حتى 2026. وبرّرت الشركة المطورة لمزارع الرياح العملاقة هورنسي (Hornsea) الكائنة قبالة ساحل يوركشاير قرار تأخير البناء بأنه يسهم في انخفاض قيمة المشروع بواقع 472 مليون دولار في نتائجها المالية للربع الثاني. وتحت وطأة الضغوطات المالية التي تتعرض لها، قالت الشركة حينها، إنها ستعلّق مدفوعات أرباح الأسهم للمستثمرين عن السنوات المالية 2023-2025 في محاولة للتعافي من عام وَصفته بالفوضوي. وفي 19 أبريل/نيسان 2024، أوقفت ولاية نيويورك العمل في 3 مشروعات بطاقة الرياح البحرية بعد أن واجهت مشكلات في التسعير في أعقاب إلغاء شركة جنرال إلكتريك تطوير توربين أكبر كان المطورون يعوّلون عليه في زيادة إنتاج الكهرباء المولدة. ويمثّل قرار السلطات في نيويورك انتكاسة لصناعة طاقة الرياح البحرية في أميركا، وربما يكون مصحوبًا ببعض الآثار الناتجة عن التكلفة بالنسبة لولايات ماساتشوستس وكونيتيكت ورود آيلاند، التي سعت إلى شراء مشترك للكهرباء المولدة من طاقة الرياح البحرية. وحينما أعلنت جنرال إلكتريك في فبراير/شباط أنها لن تبني توربينات سعة 18 ميغاواط، بل ستركّز بدلًا من ذلك على بناء توربينات سعة 15.5 ميغاواط، تغيّرت تسعيرات مزارع الرياح الثلاث بالكلّية. وكان هذا التغير يعني أن استعمال توربينات صغيرة الحجم سيحتاج إلى مزيد من التوربينات، ومن ثم تكاليف أعلى. وبناءً عليه، قالت الشركات في النهاية، إنها لم تعد تعمل بالتسعيرة الحالية البالغة 150 دولارًا/ميغاواط/ساعة، وفق معلومات طالعتها منصة الطاقة المتخصصة. إلى جانب ذلك، ألغت شركتا بي بي البريطانية وإكوينور النرويجية العقد الخاص بالمحطة الفرعية البحرية لمشروع طاقة الرياح البحرية إمباير ويند 2 (Empire Wind 2)، قبالة سواحل جزيرة لونغ آيلاند الأميركية، مع شركة سيتريوم (Seatrium)، ومقرّها سنغافورة. وقي 4 يناير/كانون الثاني 2024، أبرم المشروع المشترك "إمباير ويند" اتفاقية مع هيئة التطوير وبحوث الطاقة في ولاية نيويورك "إن واي إس إي آر دي إيه NYSERDA" لإلغاء عقد شهادة طاقة الرياح البحرية المتجددة (OREC) لمزرعة رياح إمباير ويند 2 سعة 1260 ميغاواط. وعزت إمباير ويند قرار الإلغاء إلى الظروف الاقتصادية الصعبة التي تؤثّر في جدوى المشروع، علمًا بأنه كان يُتوقع بدء بناء مزرعة رياح إمباير ويند 2، البالغة كلفتها الاستثمارية 250 مليون دولار أميركي، في يونيو/حزيران (2024) إسبانيا والبرتغال امتدّت عدوى الإلغاءات في مشروعات طاقة الشمس والرياح العالمية إلى إسبانيا والبرتغال، حينما ألغت شركة الطاقة النرويجية إكوينور مشروعات رياح في البلدين الأوروبيين في أغسطس/آب (2024). وسبق أن أعلنت الشركة تخارجها من فيتنام، بل من الممكن أن تتخارج كذلك من بلدان أخرى لكبح جماح الإنفاق، وفق ما تصريحات رسمية للشركة رصدتها منصة الطاقة المتخصصة. وقال رئيس قطاع الطاقة المتجددة في إكوينور، بال إيترهايم: "طالما سعينا بقوة إلى اغتنام الفرص في المراحل المبكرة في سلسلة من الأسواق العالمية، بمناطق جغرافية مختلفة، ونؤكد أننا تخارجنا من فيتنام وإسبانيا والبرتغال". وأرجعت الشركة قرار التخارج المذكور إلى ارتفاع التكاليف في قطاع الرياح البحرية، نتيجة زيادة معدلات التضخم وأسعار الفائدة واختناق سلسلة الإمدادات. ومع ذلك أوضح إيترهايم أن شركته ما تزال ملتزمة بتحقيق سعة طاقة متجددة مركبة تتراوح بين 12 و 16 غيغاواط بحلول عام 2030، صعودًا من 0.9 غيغاواط في عام 2023. أستراليا كان لأستراليا نصيب من المشروعات المتعثرة في طاقة الشمس والرياح خلال 2024، حينما تنازلت السلطات في ولاية نيو ساوث ويلز عن خطط لإنشاء مزرعة رياح سعة 500 ميغاواط في 9 أكتوبر/تشرين الأول الماضي. وزعمت شركة ريس (RES) المطورة للمشروع أن "التغيرات الاقتصادية ومتطلبات التخطيط" في الولاية كانتا سببين رئيسين للعدول عن تنفيذ المشروع. وقبل أيام من قرارها إلغاء المشروع المذكور، سحبت ريس مشروع طاقة الرياح بارنيز ريف (Barneys Reef) البالغة سعته 476 ميغاواط، من عملية التقييم المنفَّذة بوساطة الحكومة الفيدرالية، بعد عامين من تقدُّمها بطلب للحصول على تراخيص الإنشاء بموجب قانون حماية البيئة وحفظ التنوع الحيوي لعام 1999، المعروف اختصارًا بـ إي بي بي سي (EPBC). كما سحبت شركة أرك إنرجي (Ark Energy) في 11 أغسطس/آب الماضي مشروع مزرعة الرياح دوف بوي (Dough Boy) نتيجة تغيير في آراء مُلّاكه. وكان من المخطط بناء المشروع في شمال غرب ولاية نيو ساوث ويلز الأسترالية، وفق معلومات طالعتها منصة الطاقة المتخصصة. وقالت أرك إنرجي: إن "موقع المشروع الذي يحوي 55 توربينًا داخل منطقة الطاقة المتجددة في نيو ساوث ويلز، هو موقع فريد لتوليد طاقة الرياح، وقد نعيد النظر في المشروع بتصميم مختلف في وقت لاحق، وهي في انتظار مزيد من المشاورات"، ببيان رسمي. فيتنام شهدت فيتنام تعثرًا في مشروعات طاقة الشمس والرياح عام 2024، بعدما ألغت شركة إكوينور خططًا للاستثمار بقطاع طاقة الرياح البحرية في البلاد، في ضربة موجعة لجهود نشر الطاقة الخضراء في الدولة الواقعة جنوب شرق آسيا. واستقطبت خطط الطاقة المتجددة التي تتبنّاها فيتنام اهتمام المطورين العالميين بفضل توافر موارد الرياح القوية في المياه الضحلة بالقرب من المناطق الساحلية المكتظة بالسكان، وفقًا للبنك الدولي. غير أن التأخر في إطلاق الإصلاحات التنظيمية دفع مؤخرًا بعض المستثمرين المحتملين إلى إعادة النظر في خططهم. وقال المتحدث باسم شركة إكوينور ماغنوس فرانتسين إيدسفولد: "قررنا وقف تطوير أعمالنا في فيتنام وإغلاق مكتبنا في هانوي"، وفق تصريحات أدلى بها في أغسطس/آب الماضي. وتُعدّ تلك هي المرة الأولى التي تغلق فيها إكوينور مكتبًا دوليًا يركّز على تطوير طاقة الرياح البحرية، وسبق أن تخارجت الشركة من دول عديدة تنشط فيها عبر عمليات النفط والغاز على مدى السنوات القليلة الماضية، كي تركّز على الطاقة المتجددة والأنظمة المنخفضة الكربون. السويد في سبتمبر/أيلول 2024، قررت شركة الطاقة السويدية فانتفول تعليق تطوير مشروع طاقة الرياح البحرية السويدية كريغرز فلاك (Kriegers Flak) حتى إشعار آخر، بسبب عدم جدوى المتطلبات الاستثمارية في السويد. وتبرز مزرعة الرياح الواقعة على بُعد نحو 30 كيلومترًا جنوب بلدة تريليبورغ، أكثر مشروعات طاقة الرياح البحرية نضجًا في السويد، وكان يُتوقع أن تلامس سعتها 2.7 تيراواط/ساعة من الكهرباء الخضراء سنويًا. ولا تُعدّ المتطلبات الأساسية للاستثمار في طاقة الرياح البحرية في السويد قابلة للتطبيق حاليًا، وهو ما دفع فانتفول إلى وقف جميع أعمال التطوير الإضافية للمشروع. وكان من المقرر أن تدخل مزرعة الرياح حيز التشغيل في عام 2028، وهو ما لم يعد ممكنًا على أرض الواقع. الدنمارك حجزت الدنمارك لنفسها مكانًا في قائمة مشروعات طاقة الشمس والرياح التي لم يُكتَب لها التنفيذ هذا العام، بعد أن ألغت شركة الطاقة المتجددة الدنماركية يوروبيان إنرجي (European Energy) خططها لتطوير مزرعة رياح بحرية في الدنمارك في يناير/كانون الثاني (2024). واستندت الشركة في قرارها إلى إعادة تصنيف منطقة المشروع المخطط لها بصفتها محمية طبيعية للطيور. وعملت يوروبيان إنرجي على تطوير مشروع طاقة الرياح البحرية أومو ساوث (Omø South) في جزر سمولاندزفارفانديت منذ أكثر من 10 سنوات، وجرت الموافقة على تقييم الأثر البيئي إي آي إيه (EIA) الخاص به في عام 2020. وما إن علمت الشركة من الحكومة الدنماركية أنها تخطط لإدراج المنطقة نفسها محميةً للطيور، حتى قررت إلغاءه، وفقًا لما صرّح به نائب الرئيس ورئيس طاقة الرياح البحرية في شركة يوروبيان إنرجي أندرياس كارهولا لوريدسن. وقال لوريدسن: "نظرًا لأن تصريح دراسة الجدوى لدينا ينصّ على حدّ ارتفاع يبلغ 200 متر، وبما أن ارتفاع توربينات الرياح البحرية الآن يبلغ 256 مترًا، يبدو للجميع أن المشروع ليس له مستقبل". 2.مشروعات الطاقة الشمسية كندا شهدت مقاطعة ألبرتا الكندية إلغاء نحو 50 مشروع طاقة شمسية خلال 2024، وذلك بعد عام من إعلان حكومة المقاطعة تعليق الحصول على موافقات بشأن مشروعات الطاقة المتجددة لمدة 7 شهور. وفي أغسطس/آب، صدر تقرير عن معهد بيمبينا (Pembina) -وهو مؤسسة بحثية تدعم تطوير الطاقة المتجددة- لمراجعة آثار توقُّف حكومة ألبرتا عن إصدار تراخيص لمشروعات طاقة الشمس والرياح والطاقة الحرارية الأرضية في أغسطس/آب (2023)، قبل إلغاء القرار في فبراير/شباط (2024). وكان ألديرسيد سولار (Aldersyde Solar) هو أحدث مشروعات طاقة الشمس الملغاة في ألبرتا والمطور بوساطة شركة كابيتال باور، ويوجد بالقرب من مدينة هاي ريفر. وتقرَّر في البداية أن يكون المشروع بسعة 299 ميغاواط، وكان يُتوقع أن يحقق إيرادات سنوية من الإيجارات والضرائب.قوامها 2.8 مليون دولار. وقررت السلطات إلغاء المشروع في إطار استجابتها لمخاوف البلديات ومُلّاك الأراضي بشأن الاستعمال المسؤول للأراضي والنمو السريع لتطوير الطاقة المتجددة في ألبرتا، بحسب بيان صادر عن المقاطعة. الفلبين يواجه 105 مشاريع بمجال الطاقة المتجددة في الفلبين، من بينها ما لا يقلّ عن 53 مشروع طاقة شمسية، مخاطر الإلغاء نتيجة عدم الالتزام بالجداول الزمنية المخصصة للمشروعات، بحسب بيان صادر عن وزارة الطاقة الفلبينية في أكتوبر/تشرين الأول الماضي. وقالت الوزارة، إن هناك ما لا يقل عن 105 مشاريع طاقة متجددة قيد الدراسة تمهيدًا لإلغائها، مع تعليق 88 منها في مرحلة ما قبل التطوير. ولم تكشف وزارة الطاقة هويات المطورين المشاركين في المشروعات الملغية، غير أنها اكتفت بقولها، إن معظم العقود مُنِحَ بين عامي 2017 و2019. وسردت الوزارة أسبابًا شائعة لتأخير تنفيذ المشروعات، بما في ذلك الفشل في تأمين حقوق الملكية أو استكمال دراسات تأثير النظام، التي تشير إلى وجود مشكلات في الاتصال بالشبكة. وتستهدف الفلبين تركيب سعة طاقة متجددة قوامها 15 غيغاواط بحلول عام 2030، وفي نهاية العام الماضي (2023) وصلت السعة التراكمية المركبة للطاقة الشمسية في الفلبين إلى 1675 غيغاواط. أستراليا في أغسطس/آب 2024، أعلنت شركة أوريجن إنرجي (Origin Energy) الأسترالية إلغاء اثنين من مشروعات توليد الطاقة الشمسية، عازيةً قرارها إلى ارتفاع التكاليف والظروف غير المواتية في السوق. ويتمثل مشروعا الطاقة الشمسية الملغيان في كاريسبروك (Carisbrook) في وسط ولاية فيكتوريا، وتلامس سعته 74 ميغاواط ومورغانز (Morgans) سعة 130 ميغاواط في ولاية جنوب أستراليا، الذي كان من المقرر بناؤه مع بطارية مصاحبة. وقالت أوريجن إنرجي: "نتيجة الظروف غير المواتية، فإننا لم نعد نفكر في تنفيذ محطة مورغانز الشمسية، وكذلك مشروع كاريسبروك الذي من غير المرجّح أن يحقق عوائد استثمارية ملائمة"، في تقرير الاستدامة 2024 الصادر عنها في أغسطس/آب الماضي. وفد مالديفي يطلع على ممارسات دبي في الطاقة المتجددة http://moee.gov.eg/test_new/new_info.aspx?h_id=44544&call_p=news_f.aspx &pg_index=0 www.albayan.ae/economy/future/sustainability/18143 Thu, 02 Jan 2025 00:00:00 GMT زار وفد رفيع المستوى من جمهورية المالديف، مركز الاستدامة والابتكار في مجمع محمد بن راشد آل مكتوم للطاقة الشمسية للاطلاع على تجربة هيئة كهرباء ومياه دبي في مجال الاستدامة ومشاريعها في الطاقة المتجددة والنظيفة. ضم الوفد كلاً من إبراهيم ميمراه، وزير الدولة لشؤون تغير المناخ والبيئة والطاقة، وزيدنا إبراهيم، وزير الدولة للشؤون المالية؛ وحسين زامير، وزير الدولة للتنمية الاقتصادية والتجارة، وإبراهيم سعود، نائب وزير السياحة؛ وعائشة أميمة، نائب وزير المالية . وجاءت الزيارة كجزء من برنامج «القيادات التنفيذية لحكومة المالديف» الذي ينفذه مكتب التبادل المعرفي الحكومي في وزارة شؤون مجلس الوزراء في دولة الإمارات بالشراكة مع كلية محمد بن راشد للإدارة الحكومية، ويهدف إلى تطوير العمل الحكومي في جمهورية المالديف بالاستفادة من أفضل التجارب التي طورتها حكومة دولة الإمارات، ويتضمن زيارات ميدانية في الإمارات للاطلاع على تجربتها وأفضل التطبيقات العالمية في الإدارة الحكومية. مشاريع خلال جولتهم في مركز الاستدامة والابتكار، استمع وفد جمهورية المالديف إلى شرح حول مشاريع هيئة كهرباء ومياه دبي في مجال الطاقة المتجددة والنظيفة وأبرزها مجمع محمد بن راشد آل مكتوم للطاقة الشمسية، أكبر مجمع للطاقة الشمسية في موقع واحد على مستوى العالم وفق نموذج المنتج المستقل للطاقة وستبلغ قدرته الإنتاجية أكثر من 5.000 ميجاوات بحلول عام 2030، باستثمارات إجمالية تصل إلى 50 مليار درهم. وعند اكتماله، سيسهم المجمع في تخفيض أكثر من 6.5 ملايين طن من الانبعاثات الكربونية سنوياً، حيث تبلغ قدرة مشروعات الطاقة الشمسية التي تم تشغيلها في المجمع 2.860 ميجاوات باستخدام الألواح الشمسية الكهروضوئية والطاقة الشمسية المركزة، في حين تبلغ القدرة الإجمالية للمشاريع قيد الإنشاء في المجمع 1.800 ميجاوات باستخدام الألواح الشمسية الكهروضوئية. طاقة مائية واستمع الوفد كذلك إلى شرح حول عدد من مشاريع الهيئة الأخرى في مجال الطاقة المتجددة مثل المحطة الكهرومائية في حتا بتقنية الطاقة المائية المخزنة وتعد الأولى من نوعها في منطقة الخليج العربي، وستصل قدرتها الإنتاجية إلى 250 ميجاوات، ومبادرة «الشاحن الأخضر» للمركبات الكهربائية التي أطلقتها الهيئة عام 2014 لدعم التنقل الأخضر، حيث انتهت الهيئة، بالتعاون مع شركائها، من تركيب أكثر من 700 محطة شحن في مختلف أنحاء دبي، وتخطط للوصول إلى 1.000 محطة بنهاية عام 2025. إضافة إلى ذلك، استمع الوفد إلى معلومات حول مباني الهيئة المستدامة ومبادراتها في مجال التحول الرقمي. كما استمع الوفد إلى شرح من مسؤولي مركز الاستدامة والابتكار عن جهود المركز الذي يعد حاضنة عالمية للابتكار في مختلف مجالات الطاقة المتجددة والنظيفة، ويوفر تجربة فريدة للزوار لاستكشاف أحدث الابتكارات في مجال تقنيات الطاقة النظيفة، بدءاً من منطقة المعرض في الطابق الأول، والتي تسلط الضوء على مسيرة الهيئة. زار وفد رفيع المستوى من جمهورية المالديف، مركز الاستدامة والابتكار في مجمع محمد بن راشد آل مكتوم للطاقة الشمسية للاطلاع على تجربة هيئة كهرباء ومياه دبي في مجال الاستدامة ومشاريعها في الطاقة المتجددة والنظيفة. ضم الوفد كلاً من إبراهيم ميمراه، وزير الدولة لشؤون تغير المناخ والبيئة والطاقة، وزيدنا إبراهيم، وزير الدولة للشؤون المالية؛ وحسين زامير، وزير الدولة للتنمية الاقتصادية والتجارة، وإبراهيم سعود، نائب وزير السياحة؛ وعائشة أميمة، نائب وزير المالية . وجاءت الزيارة كجزء من برنامج «القيادات التنفيذية لحكومة المالديف» الذي ينفذه مكتب التبادل المعرفي الحكومي في وزارة شؤون مجلس الوزراء في دولة الإمارات بالشراكة مع كلية محمد بن راشد للإدارة الحكومية، ويهدف إلى تطوير العمل الحكومي في جمهورية المالديف بالاستفادة من أفضل التجارب التي طورتها حكومة دولة الإمارات، ويتضمن زيارات ميدانية في الإمارات للاطلاع على تجربتها وأفضل التطبيقات العالمية في الإدارة الحكومية. مشاريع خلال جولتهم في مركز الاستدامة والابتكار، استمع وفد جمهورية المالديف إلى شرح حول مشاريع هيئة كهرباء ومياه دبي في مجال الطاقة المتجددة والنظيفة وأبرزها مجمع محمد بن راشد آل مكتوم للطاقة الشمسية، أكبر مجمع للطاقة الشمسية في موقع واحد على مستوى العالم وفق نموذج المنتج المستقل للطاقة وستبلغ قدرته الإنتاجية أكثر من 5.000 ميجاوات بحلول عام 2030، باستثمارات إجمالية تصل إلى 50 مليار درهم. وعند اكتماله، سيسهم المجمع في تخفيض أكثر من 6.5 ملايين طن من الانبعاثات الكربونية سنوياً، حيث تبلغ قدرة مشروعات الطاقة الشمسية التي تم تشغيلها في المجمع 2.860 ميجاوات باستخدام الألواح الشمسية الكهروضوئية والطاقة الشمسية المركزة، في حين تبلغ القدرة الإجمالية للمشاريع قيد الإنشاء في المجمع 1.800 ميجاوات باستخدام الألواح الشمسية الكهروضوئية. طاقة مائية واستمع الوفد كذلك إلى شرح حول عدد من مشاريع الهيئة الأخرى في مجال الطاقة المتجددة مثل المحطة الكهرومائية في حتا بتقنية الطاقة المائية المخزنة وتعد الأولى من نوعها في منطقة الخليج العربي، وستصل قدرتها الإنتاجية إلى 250 ميجاوات، ومبادرة «الشاحن الأخضر» للمركبات الكهربائية التي أطلقتها الهيئة عام 2014 لدعم التنقل الأخضر، حيث انتهت الهيئة، بالتعاون مع شركائها، من تركيب أكثر من 700 محطة شحن في مختلف أنحاء دبي، وتخطط للوصول إلى 1.000 محطة بنهاية عام 2025. إضافة إلى ذلك، استمع الوفد إلى معلومات حول مباني الهيئة المستدامة ومبادراتها في مجال التحول الرقمي. كما استمع الوفد إلى شرح من مسؤولي مركز الاستدامة والابتكار عن جهود المركز الذي يعد حاضنة عالمية للابتكار في مختلف مجالات الطاقة المتجددة والنظيفة، ويوفر تجربة فريدة للزوار لاستكشاف أحدث الابتكارات في مجال تقنيات الطاقة النظيفة، بدءاً من منطقة المعرض في الطابق الأول، والتي تسلط الضوء على مسيرة الهيئة. روساتوم للطاقة المتجددة وقرغيزستان توقعان اتفاقية لبناء محطة رياح http://moee.gov.eg/test_new/new_info.aspx?h_id=44543&call_p=news_f.aspx &pg_index=0 almalnews.com/%d8%b1%d9%88%d8%b3%d8%a7%d8%aa%d9%88%d9%85-%d9%84%d9%84%d8%b7%d8%a7%d9%82%d8%a9-%d8%a7%d9%84%d9%85%d8%aa%d8%ac%d8%af%d8%af%d8%a9-%d9%88%d9%82%d8%b1%d8%ba%d9%8a%d8%b2%d8%b3%d8%aa%d8%a7%d9%86-%d8%aa/ Thu, 02 Jan 2025 00:00:00 GMT أعلنت شركة روساتوم للطاقة المتجددة، التابعة لمؤسسة روساتوم الحكومية، عن توقيع اتفاقية استثمارية مع حكومة جمهورية قرغيزستان. تهدف الاتفاقية إلى إنشاء وتشغيل محطة طاقة رياح بقدرة إنتاجية 100 ميجاوات في قرية كوك-موينوك بمنطقة باليكشي، إيسيك كول. يُعد هذا المشروع أول مشروع روسي لتصدير تكنولوجيا توليد الطاقة من الرياح، وقد سبقت مراسم التوقيع فعالية وضع كبسولة زمنية في سبتمبر 2024، والتي أُقيمت في موقع المشروع للإشارة إلى انطلاق العمل، وتشمل الاتفاقية تصميم وبناء محطة طاقة الرياح بقدرة 100 ميجاوات، إضافة إلى بيع الكهرباء الناتجة. ومن المقرر أن تبدأ أعمال التصميم والمسح في عام 2025، مما يُعزز البنية التحتية للطاقة المستدامة في قرغيزستان. وصرح غريغوري نازاروف، المدير العام لشركة روساتوم للطاقة المتجددة، أن قدرات روساتوم التشغيلية في روسيا تجاوزت 1 جيجاوات، كما أن هذا المشروع سيساهم في تحسين كفاءة الطاقة وخلق فرص عمل جديدة وتعزيز المهارات المحلية”. وستتولى روساتوم للطاقة المتجددة إدارة كافة مراحل مشاريع طاقة الرياح، بدءًا من التصميم وحتى التشغيل والصيانة. ويتم تصنيع معظم مكونات توربينات الرياح محليًا في روسيا بنسبة توطين تصل إلى 68%، مع خطط لزيادة هذه النسبة إلى 85%. وقد تمكنت روساتوم حتى الآن من تشغيل تسع محطات لطاقة الرياح في جنوب روسيا، بقدرة إجمالية تبلغ 1,035 ميجاوات، مع خطط لزيادة السعة إلى 1.7 جيجاوات بحلول عام 2027. أعلنت شركة روساتوم للطاقة المتجددة، التابعة لمؤسسة روساتوم الحكومية، عن توقيع اتفاقية استثمارية مع حكومة جمهورية قرغيزستان. تهدف الاتفاقية إلى إنشاء وتشغيل محطة طاقة رياح بقدرة إنتاجية 100 ميجاوات في قرية كوك-موينوك بمنطقة باليكشي، إيسيك كول. يُعد هذا المشروع أول مشروع روسي لتصدير تكنولوجيا توليد الطاقة من الرياح، وقد سبقت مراسم التوقيع فعالية وضع كبسولة زمنية في سبتمبر 2024، والتي أُقيمت في موقع المشروع للإشارة إلى انطلاق العمل، وتشمل الاتفاقية تصميم وبناء محطة طاقة الرياح بقدرة 100 ميجاوات، إضافة إلى بيع الكهرباء الناتجة. ومن المقرر أن تبدأ أعمال التصميم والمسح في عام 2025، مما يُعزز البنية التحتية للطاقة المستدامة في قرغيزستان. وصرح غريغوري نازاروف، المدير العام لشركة روساتوم للطاقة المتجددة، أن قدرات روساتوم التشغيلية في روسيا تجاوزت 1 جيجاوات، كما أن هذا المشروع سيساهم في تحسين كفاءة الطاقة وخلق فرص عمل جديدة وتعزيز المهارات المحلية”. وستتولى روساتوم للطاقة المتجددة إدارة كافة مراحل مشاريع طاقة الرياح، بدءًا من التصميم وحتى التشغيل والصيانة. ويتم تصنيع معظم مكونات توربينات الرياح محليًا في روسيا بنسبة توطين تصل إلى 68%، مع خطط لزيادة هذه النسبة إلى 85%. وقد تمكنت روساتوم حتى الآن من تشغيل تسع محطات لطاقة الرياح في جنوب روسيا، بقدرة إجمالية تبلغ 1,035 ميجاوات، مع خطط لزيادة السعة إلى 1.7 جيجاوات بحلول عام 2027. روسيا تخطط لإنشاء مشاريع نووية بعدة دول لمواجهة الطلب المتزايد على الطاقة http://moee.gov.eg/test_new/new_info.aspx?h_id=44542&call_p=news_f.aspx &pg_index=0 www.youm7.com/story/2025/1/1/%D8%B1%D9%88%D8%B3%D9%8A%D8%A7-%D8%AA%D8%AE%D8%B7%D8%B7-%D9%84%D8%A5%D9%86%D8%B4%D8%A7%D8%A1-%D9%85%D8%B4%D8%A7%D8%B1%D9%8A%D8%B9-%D9%86%D9%88%D9%88%D9%8A%D8%A9-%D8%A8%D8%B9%D8%AF%D8%A9-%D8%AF%D9%88%D9%84-%D9%84%D9%85%D9%88%D8%A7%D8%AC%D9%87%D8%A9-%D8%A7%D9%84%D8%B7%D9%84%D8%A8-%D8%A7%D9%84%D9%85%D8%AA%D8%B2%D8%A7%D9%8A%D8%AF/6830803 Thu, 02 Jan 2025 00:00:00 GMT تتجه روسيا بخطى حثيثة نحو تعزيز نفوذها في قطاع الطاقة النووية عبر إنشاء أكثر من 10 وحدات طاقة نووية في دول متعددة، وذلك استجابة للطلب المتزايد على الطاقة نتيجة لتطور تقنيات الذكاء الاصطناعي ونمو الأسواق الناشئة. جاء هذا التصريح على لسان مسؤول بارز في الكرملين، طبقا لتقرير لمنصة "البلقان" الإخبارية، مما يعكس طموحات موسكو في الحفاظ على مكانتها كقوة رئيسية في هذا المجال. وأشار التقرير الى أن روسيا تعمل حاليا على مشاريع نووية في إطار استراتيجية تهدف إلى توسيع نطاق نفوذها العالمي، وتعد هذه الجهود جزءًا من سياسة روسية أوسع تسعى إلى ربط الدول بعقود طويلة الأمد تصل إلى 60 عاما، وتشمل توريد الوقود النووي والخدمات ذات الصلة. وقال بوريس تيتوف الممثل الخاص للرئيس الروسي فلاديمير بوتين للتعاون الدولي في مجال الاستدامة، في مقابلة مع صحيفة "فاينانشيال تايمز"، "نحن نبني أكثر من 10 وحدات مختلفة حول العالم، ونحتاج إلى الكثير من الطاقة، ولن نتمكن من توفير هذه الطاقة بدون النووي، ونحن نعلم أنه آمن ونظيف للغاية لأنه لا يسبب انبعاثات الغازات الدفيئة". ووفقا لتقديرات الوكالة الدولية للطاقة الذرية، فمن المتوقع أن تزيد القدرة العالمية لتوليد الطاقة النووية بنسبة 155% بحلول عام 2050، لتصل إلى 950 جيجاواط.. وفي روسيا، تستثمر بشكل مكثف في بناء المفاعلات النووية وتوريد الوقود والخدمات ذات الصلة مع وجود مشاريع في أكثر من 54 دولة. وأشار إلى مشاريع بارزة مثل محطة "باكس 2" في المجر، بالإضافة إلى تطوير محطات في تركيا وبنجلاديش، كما تعمل روسيا على تطوير مفاعلات صغيرة في أوزبكستان، وقد وقعت اتفاقيات تعاون مع دول مثل بوركينا فاسو.. وتشير التقارير إلى أن روسيا تشارك في أكثر من ثلث المفاعلات النووية الجديدة قيد الإنشاء على مستوى العالم. وبرغم العقوبات الغربية المفروضة على روسيا بعد غزو أوكرانيا، لاتزال موسكو تمضي قدما في تعزيز دورها كمزود رئيسي للطاقة النووية.. وقد حظرت الولايات المتحدة واردات اليورانيوم المخصب الروسي، بينما لجأت دول أوروبية شرقية إلى مصادر بديلة لتوريد الوقود النووي.. ومع ذلك، تقاوم دول مثل المجر هذه الجهود، حيث يدعم رئيس وزرائها فيكتور أوربان الشراكات النووية مع روسيا. وتسعى روسيا إلى استغلال الفرص في الأسواق الناشئة التي تتطلع إلى الطاقة النووية كحل مستدام ونظيف لتلبية احتياجاتها من الطاقة.. فعلى سبيل المثال، تدرس ماليزيا خياراتها في الطاقة النووية، وفقًا لما أعلنه وزير الموارد الطبيعية والبيئة الماليزي. ومع تصاعد المنافسة في قطاع الطاقة النووية، تسعى روسيا لتثبيت أقدامها كلاعب رئيسي في هذا المجال، حيث تستفيد من عقود طويلة الأمد وخبرة تقنية كبيرة.. وعلى الرغم من التحديات الجيوسياسية والعقوبات، يبدو أن موسكو عازمة على توسيع هيمنتها في هذا القطاع الاستراتيجي. تتجه روسيا بخطى حثيثة نحو تعزيز نفوذها في قطاع الطاقة النووية عبر إنشاء أكثر من 10 وحدات طاقة نووية في دول متعددة، وذلك استجابة للطلب المتزايد على الطاقة نتيجة لتطور تقنيات الذكاء الاصطناعي ونمو الأسواق الناشئة. جاء هذا التصريح على لسان مسؤول بارز في الكرملين، طبقا لتقرير لمنصة "البلقان" الإخبارية، مما يعكس طموحات موسكو في الحفاظ على مكانتها كقوة رئيسية في هذا المجال. وأشار التقرير الى أن روسيا تعمل حاليا على مشاريع نووية في إطار استراتيجية تهدف إلى توسيع نطاق نفوذها العالمي، وتعد هذه الجهود جزءًا من سياسة روسية أوسع تسعى إلى ربط الدول بعقود طويلة الأمد تصل إلى 60 عاما، وتشمل توريد الوقود النووي والخدمات ذات الصلة. وقال بوريس تيتوف الممثل الخاص للرئيس الروسي فلاديمير بوتين للتعاون الدولي في مجال الاستدامة، في مقابلة مع صحيفة "فاينانشيال تايمز"، "نحن نبني أكثر من 10 وحدات مختلفة حول العالم، ونحتاج إلى الكثير من الطاقة، ولن نتمكن من توفير هذه الطاقة بدون النووي، ونحن نعلم أنه آمن ونظيف للغاية لأنه لا يسبب انبعاثات الغازات الدفيئة". ووفقا لتقديرات الوكالة الدولية للطاقة الذرية، فمن المتوقع أن تزيد القدرة العالمية لتوليد الطاقة النووية بنسبة 155% بحلول عام 2050، لتصل إلى 950 جيجاواط.. وفي روسيا، تستثمر بشكل مكثف في بناء المفاعلات النووية وتوريد الوقود والخدمات ذات الصلة مع وجود مشاريع في أكثر من 54 دولة. وأشار إلى مشاريع بارزة مثل محطة "باكس 2" في المجر، بالإضافة إلى تطوير محطات في تركيا وبنجلاديش، كما تعمل روسيا على تطوير مفاعلات صغيرة في أوزبكستان، وقد وقعت اتفاقيات تعاون مع دول مثل بوركينا فاسو.. وتشير التقارير إلى أن روسيا تشارك في أكثر من ثلث المفاعلات النووية الجديدة قيد الإنشاء على مستوى العالم. وبرغم العقوبات الغربية المفروضة على روسيا بعد غزو أوكرانيا، لاتزال موسكو تمضي قدما في تعزيز دورها كمزود رئيسي للطاقة النووية.. وقد حظرت الولايات المتحدة واردات اليورانيوم المخصب الروسي، بينما لجأت دول أوروبية شرقية إلى مصادر بديلة لتوريد الوقود النووي.. ومع ذلك، تقاوم دول مثل المجر هذه الجهود، حيث يدعم رئيس وزرائها فيكتور أوربان الشراكات النووية مع روسيا. وتسعى روسيا إلى استغلال الفرص في الأسواق الناشئة التي تتطلع إلى الطاقة النووية كحل مستدام ونظيف لتلبية احتياجاتها من الطاقة.. فعلى سبيل المثال، تدرس ماليزيا خياراتها في الطاقة النووية، وفقًا لما أعلنه وزير الموارد الطبيعية والبيئة الماليزي. ومع تصاعد المنافسة في قطاع الطاقة النووية، تسعى روسيا لتثبيت أقدامها كلاعب رئيسي في هذا المجال، حيث تستفيد من عقود طويلة الأمد وخبرة تقنية كبيرة.. وعلى الرغم من التحديات الجيوسياسية والعقوبات، يبدو أن موسكو عازمة على توسيع هيمنتها في هذا القطاع الاستراتيجي. “أكوا باور” تعلن دخولها سوق الصين بتأمين أكثر من 1 جيجاواط من مشاريع الطاقة المتجددة http://moee.gov.eg/test_new/new_info.aspx?h_id=44541&call_p=news_f.aspx &pg_index=0 maaal.com/archives/202412/%D8%A3%D9%83%D9%88%D8%A7-%D8%A8%D8%A7%D9%88%D8%B1-%D8%AA%D8%B9%D9%84%D9%86-%D8%AF%D8%AE%D9%88%D9%84%D9%87%D8%A7-%D8%B3%D9%88%D9%82-%D8%A7%D9%84%D8%B5%D9%8A%D9%86-%D8%A8%D8%AA%D8%A3%D9%85%D9%8A/ Tue, 31 Dec 2024 00:00:00 GMT أعلنت شركة أكوا باور عن نجاحها في دخول سوق الصين بتأمين محفظة تحتوي على أكثر من 1 جيجاواط من مشاريع طاقة متجددة وذلك بالشراكة مع شركات صينية رائدة في هذا المجال. ووفق بيان الشركة على “تداول” تتكون هذه المحفظة من العديد من مشاريع الطاقة الشمسية الكهروضوئية وطاقة الرياح في مقاطعات متعددة في الصين. مضيفة بأنها في المراحل الأخيرة لاستكمال هذه الاستثمارات والتي ستكون مملوكة كليًا لها او جزئيًا مع شركاء آخرين. وأشارت إلى أن الدخول الرسمي إلى سوق الطاقة الصيني يمثل خطوةً بارزة في مسيرة الشركة، ويضع أساساً متيناً ويساهم في دعم خططها نحو التوسع المستقبلي. أعلنت شركة أكوا باور عن نجاحها في دخول سوق الصين بتأمين محفظة تحتوي على أكثر من 1 جيجاواط من مشاريع طاقة متجددة وذلك بالشراكة مع شركات صينية رائدة في هذا المجال. ووفق بيان الشركة على “تداول” تتكون هذه المحفظة من العديد من مشاريع الطاقة الشمسية الكهروضوئية وطاقة الرياح في مقاطعات متعددة في الصين. مضيفة بأنها في المراحل الأخيرة لاستكمال هذه الاستثمارات والتي ستكون مملوكة كليًا لها او جزئيًا مع شركاء آخرين. وأشارت إلى أن الدخول الرسمي إلى سوق الطاقة الصيني يمثل خطوةً بارزة في مسيرة الشركة، ويضع أساساً متيناً ويساهم في دعم خططها نحو التوسع المستقبلي. "أكوا باور" تحقق التشغيل التجاري الكامل لمشروع "سيرداريا" في أوزبكستان http://moee.gov.eg/test_new/new_info.aspx?h_id=44540&call_p=news_f.aspx &pg_index=0 www.alarabiya.net/aswaq/oil-and-gas/2024/12/29/-%D8%A3%D9%83%D9%88%D8%A7-%D8%A8%D8%A7%D9%88%D8%B1-%D8%AA%D8%AD%D9%82%D9%8A%D9%82-%D8%A7%D9%84%D8%AA%D8%B4%D8%BA%D9%8A%D9%84-%D8%A7%D9%84%D8%AA%D8%AC%D8%A7%D8%B1%D9%8A-%D9%84%D9%83%D8%A7%D9%85%D9%84-%D8%A7%D9%84%D9%82%D8%AF%D8%B1%D8%A9-%D8%A7%D9%84%D8%A7%D9%86%D8%AA%D8%A7%D8%AC%D9%8A%D8%A9-%D9%84%D9%85%D8%B4%D8%B1%D9%88%D8%B9-%D8%B3%D9%8A%D8%B1%D8%AF%D8%A7%D8%B1%D9%8A%D8%A7-%D9%81%D9%8A-%D8%A3%D9%88%D8%B2%D8%A8%D9%83%D8%B3%D8%AA%D8%A7%D9%86 Tue, 31 Dec 2024 00:00:00 GMT أعلنت شركة أكوا باور السعودية، أنها تلقت إفادة شركة مشروع سيرداريا لتوليد الطاقة بدورة الغاز المركبة باستلام شهادة التشغيل التجاري لكامل قدرة المحطة الإنتاجية 1500 ميغاواط لتحقق التشغيل لكامل قدرتها الانتاجية. وذكرت الشركة في بيان لها على موقع سوق "تداول السعودية"، اليوم الأحد، أن حصتها في شركة مشروع سيرداريا لتوليد الطاقة بدورة الغاز المركبة الواقعة في مدينة شيرين بمنطقة سيرداريا بدولة أوزبكستان 51%. وتوقعت الشركة أن يظهر الأثر المالي لتشغيل المحطة خلال عام 2025. أعلنت شركة أكوا باور السعودية، أنها تلقت إفادة شركة مشروع سيرداريا لتوليد الطاقة بدورة الغاز المركبة باستلام شهادة التشغيل التجاري لكامل قدرة المحطة الإنتاجية 1500 ميغاواط لتحقق التشغيل لكامل قدرتها الانتاجية. وذكرت الشركة في بيان لها على موقع سوق "تداول السعودية"، اليوم الأحد، أن حصتها في شركة مشروع سيرداريا لتوليد الطاقة بدورة الغاز المركبة الواقعة في مدينة شيرين بمنطقة سيرداريا بدولة أوزبكستان 51%. وتوقعت الشركة أن يظهر الأثر المالي لتشغيل المحطة خلال عام 2025. «ديوا»: مركز الاستدامة يدعم ريادة دبي في الطاقة المتجددة http://moee.gov.eg/test_new/new_info.aspx?h_id=44539&call_p=news_f.aspx &pg_index=0 kw.jarida.onl/102673/%D8%AF%D9%8A%D9%88%D8%A7-%D9%85%D8%B1%D9%83%D8%B2-%D8%A7%D9%84%D8%A7%D8%B3%D8%AA%D8%AF%D8%A7%D9%85%D8%A9-%D9%8A%D8%AF%D8%B9%D9%85-%D8%B1%D9%8A%D8%A7%D8%AF%D8%A9-%D8%AF%D8%A8%D9%8A-%D9%81/ Tue, 31 Dec 2024 00:00:00 GMT أكدت هيئة كهرباء ومياه دبي (ديوا) أن مركز الاستدامة والابتكار التابع للهيئة يسهم في تعزيز ريادة دبي مركزاً عالمياً للطاقة النظيفة والتكنولوجيا المستدامة، من خلال إطلاق مجموعة برامج ودورات تدريبية علمية ومهنية ومسابقات تفاعلية للأفراد، بالتعاون مع شركائه الاستراتيجيين من جامعات ومؤسسات أكاديمية محلية وعالمية، وشركات ناشئة. وأضافت أن المركز أطلق، حتى الآن، تسع دورات تدريبية احترافية، تخرّج فيها أكثر من 220 مشاركاً بشهادات معتمدة. وقال العضو المنتدب الرئيس التنفيذي لهيئة كهرباء ومياه دبي، سعيد محمد الطاير: «ندعم القفزات الهائلة التي حققتها دولة الإمارات وإمارة دبي في مجال الاستدامة، وتعزيز النهضة التنموية الشاملة التي تشهدها دولة الإمارات، ويؤدي مركز الاستدامة والابتكار دوراً جوهرياً في تحقيق استراتيجية دبي للطاقة النظيفة 2050، واستراتيجية الحياد الكربوني 2050 لإمارة دبي لتوفير 100% من القدرة الإنتاجية للطاقة من مصادر الطاقة النظيفة بحلول عام 2050»، وأضاف: «انسجاماً مع الأجندة والاستراتيجية الوطنية للشباب، فإننا نتعاون مع شركائنا المحليين والعالميين لإطلاق باقة برامج وفعاليات تسهم في مضاعفة عدد مشروعات الشباب المواطن في قطاع الطاقة النظيفة والمتجددة، وتأهيل أبنائنا أكاديمياً ومهنياً، بما يتناسب مع المهارات المستقبلية واحتياجات سوق العمل». وأشار الطاير إلى أن «مركز الاستدامة والابتكار يدعم التزام دبي بالاستدامة والابتكار والجهود الرامية إلى جعل الإمارة مركزاً عالمياً للطاقة النظيفة والاقتصاد الأخضر، ويعد حاضنة عالمية للابتكار في مختلف مجالات الطاقة المتجددة والنظيفة». من جانبه، قال النائب التنفيذي للرئيس لقطاع تطوير الأعمال والتميز في هيئة كهرباء ومياه دبي، المهندس وليد بن سلمان: «يلتزم مركز الاستدامة والابتكار بتوطيد أواصر التعاون بين مختلف جهات القطاعين الحكومي والخاص والأفراد، لتعزيز الابتكارات في مجال الاستدامة، وبات وجهة مثالية للمهتمين بتوسيع معارفهم وخبراتهم الفنية والعملية في مجال الطاقة النظيفة والمتجددة». أكدت هيئة كهرباء ومياه دبي (ديوا) أن مركز الاستدامة والابتكار التابع للهيئة يسهم في تعزيز ريادة دبي مركزاً عالمياً للطاقة النظيفة والتكنولوجيا المستدامة، من خلال إطلاق مجموعة برامج ودورات تدريبية علمية ومهنية ومسابقات تفاعلية للأفراد، بالتعاون مع شركائه الاستراتيجيين من جامعات ومؤسسات أكاديمية محلية وعالمية، وشركات ناشئة. وأضافت أن المركز أطلق، حتى الآن، تسع دورات تدريبية احترافية، تخرّج فيها أكثر من 220 مشاركاً بشهادات معتمدة. وقال العضو المنتدب الرئيس التنفيذي لهيئة كهرباء ومياه دبي، سعيد محمد الطاير: «ندعم القفزات الهائلة التي حققتها دولة الإمارات وإمارة دبي في مجال الاستدامة، وتعزيز النهضة التنموية الشاملة التي تشهدها دولة الإمارات، ويؤدي مركز الاستدامة والابتكار دوراً جوهرياً في تحقيق استراتيجية دبي للطاقة النظيفة 2050، واستراتيجية الحياد الكربوني 2050 لإمارة دبي لتوفير 100% من القدرة الإنتاجية للطاقة من مصادر الطاقة النظيفة بحلول عام 2050»، وأضاف: «انسجاماً مع الأجندة والاستراتيجية الوطنية للشباب، فإننا نتعاون مع شركائنا المحليين والعالميين لإطلاق باقة برامج وفعاليات تسهم في مضاعفة عدد مشروعات الشباب المواطن في قطاع الطاقة النظيفة والمتجددة، وتأهيل أبنائنا أكاديمياً ومهنياً، بما يتناسب مع المهارات المستقبلية واحتياجات سوق العمل». وأشار الطاير إلى أن «مركز الاستدامة والابتكار يدعم التزام دبي بالاستدامة والابتكار والجهود الرامية إلى جعل الإمارة مركزاً عالمياً للطاقة النظيفة والاقتصاد الأخضر، ويعد حاضنة عالمية للابتكار في مختلف مجالات الطاقة المتجددة والنظيفة». من جانبه، قال النائب التنفيذي للرئيس لقطاع تطوير الأعمال والتميز في هيئة كهرباء ومياه دبي، المهندس وليد بن سلمان: «يلتزم مركز الاستدامة والابتكار بتوطيد أواصر التعاون بين مختلف جهات القطاعين الحكومي والخاص والأفراد، لتعزيز الابتكارات في مجال الاستدامة، وبات وجهة مثالية للمهتمين بتوسيع معارفهم وخبراتهم الفنية والعملية في مجال الطاقة النظيفة والمتجددة». "الاستثمار الأوروبي" يقر قرض 100 مليون يورو لبناء محطة طاقة شمسية بإيطاليا http://moee.gov.eg/test_new/new_info.aspx?h_id=44538&call_p=news_f.aspx &pg_index=0 darelhilal.com/News/2729293.aspx Tue, 31 Dec 2024 00:00:00 GMT قدم بنك الاستثمار الأوروبي قرضا بقيمة 100 مليون يورو لمدينة صقلية الإيطالية، في خطوة تستهدف بناء محطة طاقة شمسية مع المساعي الأوروبية للانتقال للطاقة المتجددة. وذكر البنك - في بيان - أن هذا التمويل، خطوة مهمة نحو زيادة إنتاج الطاقة المتجددة في إيطاليا وتحقيق أهداف الاتحاد الأوروبي المناخية، موضحا أن المحطة الجديدة تعمل من العام المقبل، وتقع في مقاطعتي إنا وكاتانيا بصقلية، وستبلغ قدرة توليد الطاقة المتجددة 242.78 ميجاوات، وهو ما يكفي لتلبية الاحتياجات السنوية لحوالي 154 ألف أسرة، ويتم دعم تمويل بنك الاستثمار الأوروبي بنسبة 70٪. وفي غضون ذلك، قالت نائبة رئيس بنك الاستثمار الأوروبي جيلسومينا فيجليوتي "يظل البنك شريكًا رئيسيًا لإيطاليا في قطاع الطاقة المتجددة..ويلعب دورًا حاسمًا في جذب المستثمرين الأجانب إلى البلاد بهدف تعزيز الاستدامة البيئية والتماسك الاجتماعي والنمو الاقتصادي". قدم بنك الاستثمار الأوروبي قرضا بقيمة 100 مليون يورو لمدينة صقلية الإيطالية، في خطوة تستهدف بناء محطة طاقة شمسية مع المساعي الأوروبية للانتقال للطاقة المتجددة. وذكر البنك - في بيان - أن هذا التمويل، خطوة مهمة نحو زيادة إنتاج الطاقة المتجددة في إيطاليا وتحقيق أهداف الاتحاد الأوروبي المناخية، موضحا أن المحطة الجديدة تعمل من العام المقبل، وتقع في مقاطعتي إنا وكاتانيا بصقلية، وستبلغ قدرة توليد الطاقة المتجددة 242.78 ميجاوات، وهو ما يكفي لتلبية الاحتياجات السنوية لحوالي 154 ألف أسرة، ويتم دعم تمويل بنك الاستثمار الأوروبي بنسبة 70٪. وفي غضون ذلك، قالت نائبة رئيس بنك الاستثمار الأوروبي جيلسومينا فيجليوتي "يظل البنك شريكًا رئيسيًا لإيطاليا في قطاع الطاقة المتجددة..ويلعب دورًا حاسمًا في جذب المستثمرين الأجانب إلى البلاد بهدف تعزيز الاستدامة البيئية والتماسك الاجتماعي والنمو الاقتصادي". فرنسا ومنغوليا تسرّعان مشروع إنتاج اليورانيوم وسط تزايد الطلب العالمي http://moee.gov.eg/test_new/new_info.aspx?h_id=44537&call_p=news_f.aspx &pg_index=0 detafour.com/%D9%81%D8%B1%D9%86%D8%B3%D8%A7-%D9%88%D9%85%D9%86%D8%BA%D9%88%D9%84%D9%8A%D8%A7-%D8%AA%D8%B3%D8%B1%D9%91%D8%B9%D8%A7%D9%86-%D9%85%D8%B4%D8%B1%D9%88%D8%B9-%D8%A5%D9%86%D8%AA%D8%A7%D8%AC-%D8%A7%D9%84/ Tue, 31 Dec 2024 00:00:00 GMT أعلنت شركة التعدين الفرنسية المملوكة للدولة “أورانو” عن توقيع اتفاقية مع الحكومة المنغولية تتيح لها بدء إنتاج اليورانيوم في أحد المناجم في منغوليا قبل عامين من الموعد المتوقع. وفقًا لبيان أصدرته الحكومة المنغولية، من المقرر أن يبدأ المشروع المشترك بين الطرفين في الإنتاج بحلول عام 2028، بتكلفة إجمالية قدرها 1.6 مليار دولار. وستُستكمل المرحلة التحضيرية للمشروع في عام 2027، ليبدأ الإنتاج في العام التالي. ويتوقع أن يصل ذروته بحجم إنتاج يبلغ 2600 طن سنويًا بحلول عام 2044، مع عائدات إجمالية تصل إلى 13.4 مليار دولار على مدار دورة حياة المنجم. كان المشروع قد شهد تأخيرات سابقة نتيجة المناقشات حول حماية الموارد الاستراتيجية في منغوليا، وسط التحديات التي تواجهها “أورانو” مع استحواذ الحكومة الجديدة في النيجر على أحد مناجمها الرئيسية. يأتي هذا التطور في ظل ارتفاع الطلب العالمي على اليورانيوم، وهو عنصر أساسي لإنتاج الطاقة النووية. ومع سعي العديد من الدول في آسيا وأوروبا إلى بناء مفاعلات نووية لدعم استراتيجيات الحد من الانبعاثات الكربونية، تتزايد أهمية تأمين إمدادات مستدامة من هذه المادة الحيوية. يُعد المشروع الفرنسي-المنغولي خطوة استراتيجية لتعزيز الشراكة بين البلدين، فيما يمثل دفعة كبيرة لتلبية الطلب المتزايد على الطاقة النووية عالميًا. أعلنت شركة التعدين الفرنسية المملوكة للدولة “أورانو” عن توقيع اتفاقية مع الحكومة المنغولية تتيح لها بدء إنتاج اليورانيوم في أحد المناجم في منغوليا قبل عامين من الموعد المتوقع. وفقًا لبيان أصدرته الحكومة المنغولية، من المقرر أن يبدأ المشروع المشترك بين الطرفين في الإنتاج بحلول عام 2028، بتكلفة إجمالية قدرها 1.6 مليار دولار. وستُستكمل المرحلة التحضيرية للمشروع في عام 2027، ليبدأ الإنتاج في العام التالي. ويتوقع أن يصل ذروته بحجم إنتاج يبلغ 2600 طن سنويًا بحلول عام 2044، مع عائدات إجمالية تصل إلى 13.4 مليار دولار على مدار دورة حياة المنجم. كان المشروع قد شهد تأخيرات سابقة نتيجة المناقشات حول حماية الموارد الاستراتيجية في منغوليا، وسط التحديات التي تواجهها “أورانو” مع استحواذ الحكومة الجديدة في النيجر على أحد مناجمها الرئيسية. يأتي هذا التطور في ظل ارتفاع الطلب العالمي على اليورانيوم، وهو عنصر أساسي لإنتاج الطاقة النووية. ومع سعي العديد من الدول في آسيا وأوروبا إلى بناء مفاعلات نووية لدعم استراتيجيات الحد من الانبعاثات الكربونية، تتزايد أهمية تأمين إمدادات مستدامة من هذه المادة الحيوية. يُعد المشروع الفرنسي-المنغولي خطوة استراتيجية لتعزيز الشراكة بين البلدين، فيما يمثل دفعة كبيرة لتلبية الطلب المتزايد على الطاقة النووية عالميًا. المملكة تُصدر رخصة جديدة لتخزين النفايات المشعة في مرافق مدينة الملك عبدالله للطاقة الذرية http://moee.gov.eg/test_new/new_info.aspx?h_id=44536&call_p=news_f.aspx &pg_index=0 alsaudialyaum.com/news/90431 Tue, 31 Dec 2024 00:00:00 GMT منحت هيئة الرقابة النووية والإشعاعية مدينة الملك عبدالله للطاقة الذرية والمتجددة رخصة التخزين المرحلي لمستودعات النفايات المشعة في مرافقها بمنطقة الخاصرة، وذلك في إطار التزام المدينة المستمر بتطوير وتنفيذ معايير إدارة النفايات المشعة، وفقًا لأعلى المعايير الوطنية والدولية. دعم الأمان النووي تسهم هذه الرخصة في تعزيز الجهود الوطنية لضمان الأمان النووي والإشعاعي، مما يحقق التنمية المستدامة ويوفر بيئة آمنة للأجيال الحالية والمستقبلية، كما تعكس هذه الخطوة الدور الحيوي الذي تلعبه المدينة في تقوية منظومة الأمان النووي، بما يحد من المخاطر المحتملة المرتبطة بالنفايات المشعة. التعاون المثمر مع وزارة الطاقة وأعربت المدينة عن تقديرها العميق للدعم المستمر الذي تقدمه وزارة الطاقة، إلى جانب متابعة هيئة الرقابة النووية والإشعاعية التي ساهمت بشكل كبير في إصدار التراخيص. إدارة النفايات المشعة تواصل مدينة الملك عبدالله للطاقة الذرية والمتجددة إشرافها الفعّال على المخزون الحالي للنفايات المشعة في مستودعاتها بمنطقة الخاصرة، كما تلتزم المدينة بالتعامل مع أي نفايات مشعة محتملة وفق أفضل الممارسات الدولية. إضافة إلى ذلك، تعمل المدينة على تنفيذ مشاريع بنية تحتية متطورة لمرافق التخلص النهائي من النفايات المشعة، لضمان حماية البيئة وتحقيق أعلى مستويات الأمان البيئي. منحت هيئة الرقابة النووية والإشعاعية مدينة الملك عبدالله للطاقة الذرية والمتجددة رخصة التخزين المرحلي لمستودعات النفايات المشعة في مرافقها بمنطقة الخاصرة، وذلك في إطار التزام المدينة المستمر بتطوير وتنفيذ معايير إدارة النفايات المشعة، وفقًا لأعلى المعايير الوطنية والدولية. دعم الأمان النووي تسهم هذه الرخصة في تعزيز الجهود الوطنية لضمان الأمان النووي والإشعاعي، مما يحقق التنمية المستدامة ويوفر بيئة آمنة للأجيال الحالية والمستقبلية، كما تعكس هذه الخطوة الدور الحيوي الذي تلعبه المدينة في تقوية منظومة الأمان النووي، بما يحد من المخاطر المحتملة المرتبطة بالنفايات المشعة. التعاون المثمر مع وزارة الطاقة وأعربت المدينة عن تقديرها العميق للدعم المستمر الذي تقدمه وزارة الطاقة، إلى جانب متابعة هيئة الرقابة النووية والإشعاعية التي ساهمت بشكل كبير في إصدار التراخيص. إدارة النفايات المشعة تواصل مدينة الملك عبدالله للطاقة الذرية والمتجددة إشرافها الفعّال على المخزون الحالي للنفايات المشعة في مستودعاتها بمنطقة الخاصرة، كما تلتزم المدينة بالتعامل مع أي نفايات مشعة محتملة وفق أفضل الممارسات الدولية. إضافة إلى ذلك، تعمل المدينة على تنفيذ مشاريع بنية تحتية متطورة لمرافق التخلص النهائي من النفايات المشعة، لضمان حماية البيئة وتحقيق أعلى مستويات الأمان البيئي. عدن.. نفاد الوقود يرفع ساعات انقطاع الكهرباء إلى 8 مقابل ساعتين تشغيل http://moee.gov.eg/test_new/new_info.aspx?h_id=44535&call_p=news_f.aspx &pg_index=0 www.alayyam.info/news/A2D7EPY7-UPQ4PA-3F5E Mon, 30 Dec 2024 00:00:00 GMT شهدت العاصمة عدن، أمس، تصاعدًا ملحوظًا في ساعات انقطاع التيار الكهربائي، ما أثار استياء واسعًا بين المواطنين، خصوصًا في ظل الأجواء الباردة التي تعيشها المدينة. وبحسب مصادر عاملة، فإن كهرباء عدن برمجت ساعات الانقطاع على ثمان ساعات مقابل ساعتين تشغيل. في حين أن محطة بترو مسيلة وأغلب محطات التوليد بالديزل خارج الخدمة. المصادر ذاتها أفادت بأن "تجار المشتقات النفطية أغلقوا هواتفهم، أمس، تهربًا من إحراجات المسؤولين بشأن استلاف كميات من الديزل لتشغيل المحطات، خاصة أن المديونيات السابقة لم تسددها الحكومة بعد". مواطنون أوضحوا أن استمرار الانقطاعات في هذا التوقيت، رغم تراجع الطلب على الكهرباء نتيجة انخفاض درجات الحرارة، يزيد من معاناة السكان الذين كانوا يأملون في تحسن الخدمة مع تحسن الطقس. وطالب المواطنون الجهات المسؤولة بسرعة التدخل لإيجاد حلول عاجلة لأزمة الكهرباء، وتوضيح أسباب التدهور المستمر في الخدمة. شهدت العاصمة عدن، أمس، تصاعدًا ملحوظًا في ساعات انقطاع التيار الكهربائي، ما أثار استياء واسعًا بين المواطنين، خصوصًا في ظل الأجواء الباردة التي تعيشها المدينة. وبحسب مصادر عاملة، فإن كهرباء عدن برمجت ساعات الانقطاع على ثمان ساعات مقابل ساعتين تشغيل. في حين أن محطة بترو مسيلة وأغلب محطات التوليد بالديزل خارج الخدمة. المصادر ذاتها أفادت بأن "تجار المشتقات النفطية أغلقوا هواتفهم، أمس، تهربًا من إحراجات المسؤولين بشأن استلاف كميات من الديزل لتشغيل المحطات، خاصة أن المديونيات السابقة لم تسددها الحكومة بعد". مواطنون أوضحوا أن استمرار الانقطاعات في هذا التوقيت، رغم تراجع الطلب على الكهرباء نتيجة انخفاض درجات الحرارة، يزيد من معاناة السكان الذين كانوا يأملون في تحسن الخدمة مع تحسن الطقس. وطالب المواطنون الجهات المسؤولة بسرعة التدخل لإيجاد حلول عاجلة لأزمة الكهرباء، وتوضيح أسباب التدهور المستمر في الخدمة. «مياه وكهرباء الإمارات» تحصل على 4 مواقع لتطوير مشاريع طاقة متجدّدة http://moee.gov.eg/test_new/new_info.aspx?h_id=44534&call_p=news_f.aspx &pg_index=0 www.erembusiness.com/energy/kbujr9x Mon, 30 Dec 2024 00:00:00 GMT حصلت شركة «مياه وكهرباء الإمارات» على الموافقة لتخصيص أربعة مواقع جديدة تبلغ مساحتها حوالي 75 كيلومتراً مربّعاً، لتنفيذ مجموعة من المشاريع الجديدة في مجال الطاقة الشمسية الكهروضوئية وطاقة الرياح. وتهدف المواقع الجديدة، التي حصلت عليها الشركة في مناطق متفرقة من إمارة أبوظبي، إلى تنفيذ أعمال تطوير ثلاث محطات جديدة لإنتاج الطاقة الشمسية الكهروضوئية في كلّ من الفاية والخزنة والزرّاف، ومحطة إضافية لطاقة الرياح في مدينة السلع. وستساهم هذه المشاريع بدور رئيسي في دفع عجلة إنتاج الطاقة المتجدّدة في دولة الإمارات، إذ ستسهم في توفير 4.5 غيغاواط «تيار متردد» إضافية من الطاقة الشمسية الكهروضوئية وحوالي 140 ميغاوات جديدة من طاقة الرياح في أبوظبي. كما ستساعد مشاريع الطاقة الشمسية الكهروضوئية في دعم خطة شركة مياه وكهرباء الإمارات الرامية إلى توفير 10 غيغاواط من الطاقة الشمسية الكهروضوئية بحلول 2030، والوصول إلى 18 غيغاواط بحلول 2035، ما يسهم في دفع الجهود المشتركة لتحقيق مستهدفات دائرة الطاقة - أبوظبي الإستراتيجية للطاقة النظيفة لعام 2035، ومبادرة الدولة الإستراتيجية لتحقيق الحياد المناخي بحلول 2050. وقال وكيل دائرة الطاقة في أبوظبي، أحمد محمد الرميثي: «إن تأمين قطع الأراضي الجديدة لشركة مياه وكهرباء الإمارات بهدف تسريع تطوير مشاريع الطاقة المتجددة الرائدة عالميًا في أبوظبي، يعدّ خطوة هامّة في تحول قطاع الطاقة في الإمارة، كما يمثّل جزءاً أساسياً من الإطار التنظيمي والسياسي للدائرة، باعتباره معياراً رئيسياً لتحقيق مستقبل اقتصادي مستدام». حصلت شركة «مياه وكهرباء الإمارات» على الموافقة لتخصيص أربعة مواقع جديدة تبلغ مساحتها حوالي 75 كيلومتراً مربّعاً، لتنفيذ مجموعة من المشاريع الجديدة في مجال الطاقة الشمسية الكهروضوئية وطاقة الرياح. وتهدف المواقع الجديدة، التي حصلت عليها الشركة في مناطق متفرقة من إمارة أبوظبي، إلى تنفيذ أعمال تطوير ثلاث محطات جديدة لإنتاج الطاقة الشمسية الكهروضوئية في كلّ من الفاية والخزنة والزرّاف، ومحطة إضافية لطاقة الرياح في مدينة السلع. وستساهم هذه المشاريع بدور رئيسي في دفع عجلة إنتاج الطاقة المتجدّدة في دولة الإمارات، إذ ستسهم في توفير 4.5 غيغاواط «تيار متردد» إضافية من الطاقة الشمسية الكهروضوئية وحوالي 140 ميغاوات جديدة من طاقة الرياح في أبوظبي. كما ستساعد مشاريع الطاقة الشمسية الكهروضوئية في دعم خطة شركة مياه وكهرباء الإمارات الرامية إلى توفير 10 غيغاواط من الطاقة الشمسية الكهروضوئية بحلول 2030، والوصول إلى 18 غيغاواط بحلول 2035، ما يسهم في دفع الجهود المشتركة لتحقيق مستهدفات دائرة الطاقة - أبوظبي الإستراتيجية للطاقة النظيفة لعام 2035، ومبادرة الدولة الإستراتيجية لتحقيق الحياد المناخي بحلول 2050. وقال وكيل دائرة الطاقة في أبوظبي، أحمد محمد الرميثي: «إن تأمين قطع الأراضي الجديدة لشركة مياه وكهرباء الإمارات بهدف تسريع تطوير مشاريع الطاقة المتجددة الرائدة عالميًا في أبوظبي، يعدّ خطوة هامّة في تحول قطاع الطاقة في الإمارة، كما يمثّل جزءاً أساسياً من الإطار التنظيمي والسياسي للدائرة، باعتباره معياراً رئيسياً لتحقيق مستقبل اقتصادي مستدام». الولايات المتحدة تعتمد مشروع طاقة الرياح فى الساحل الجنوبى بقدرة 2.4 جيجاوات http://moee.gov.eg/test_new/new_info.aspx?h_id=44533&call_p=news_f.aspx &pg_index=0 www.youm7.com/story/2024/12/26/%D8%A7%D9%84%D9%88%D9%84%D8%A7%D9%8A%D8%A7%D8%AA-%D8%A7%D9%84%D9%85%D8%AA%D8%AD%D8%AF%D8%A9-%D8%AA%D8%B9%D8%AA%D9%85%D8%AF-%D9%85%D8%B4%D8%B1%D9%88%D8%B9-%D8%B7%D8%A7%D9%82%D8%A9-%D8%A7%D9%84%D8%B1%D9%8A%D8%A7%D8%AD-%D9%81%D9%89-%D8%A7%D9%84%D8%B3%D8%A7%D8%AD%D9%84-%D8%A7%D9%84%D8%AC%D9%86%D9%88%D8%A8%D9%89-%D8%A8%D9%82%D8%AF%D8%B1%D8%A9/6825362 Mon, 30 Dec 2024 00:00:00 GMT وافقت وزارة الداخلية الأمريكية، على مشروع طاقة الرياح فى الساحل الجنوبى بقدرة 2.4 جيجاوات، مما يرفع القدرة الإجمالية لمشاريع طاقة الرياح البحرية إلى أكثر من 19 جيجاوات. وقالت وزارة الداخلية، فى بيان عبر الإنترنت نقلته منصة "ريج زون"، إن المشروع ملكية مشتركة بين EDP Renewables وENGIE وقد حصل على اعتماد إيجابي. وأوضحت أن الاعتماد هو موافقة مبدئية، ولا يزال المشروع بحاجة إلى الحصول على موافقات رسمية اخرى لخطة التطوير الخاصة به، مشيرة إلى أن المشروع يستطيع توفير الطاقة لأكثر من 840 ألف منزل. وتوفر جميع مشروعات طاقة الرياح البحرية، المعتمدة فى كل الولايات الامريكية، حاليا كهرباء تكفى لأكثر من ستة ملايين منزل. وتوقعت الوزارة أن يحتوى المشروع، المعتمد حديثًا، على 141 مولدًا لتوربينات الرياح، وما يصل إلى خمس منصات فرعية بحرية وما يصل إلى ثمانية كابلات تصدير بحرية. وافقت وزارة الداخلية الأمريكية، على مشروع طاقة الرياح فى الساحل الجنوبى بقدرة 2.4 جيجاوات، مما يرفع القدرة الإجمالية لمشاريع طاقة الرياح البحرية إلى أكثر من 19 جيجاوات. وقالت وزارة الداخلية، فى بيان عبر الإنترنت نقلته منصة "ريج زون"، إن المشروع ملكية مشتركة بين EDP Renewables وENGIE وقد حصل على اعتماد إيجابي. وأوضحت أن الاعتماد هو موافقة مبدئية، ولا يزال المشروع بحاجة إلى الحصول على موافقات رسمية اخرى لخطة التطوير الخاصة به، مشيرة إلى أن المشروع يستطيع توفير الطاقة لأكثر من 840 ألف منزل. وتوفر جميع مشروعات طاقة الرياح البحرية، المعتمدة فى كل الولايات الامريكية، حاليا كهرباء تكفى لأكثر من ستة ملايين منزل. وتوقعت الوزارة أن يحتوى المشروع، المعتمد حديثًا، على 141 مولدًا لتوربينات الرياح، وما يصل إلى خمس منصات فرعية بحرية وما يصل إلى ثمانية كابلات تصدير بحرية. وزير الـدولة وزير الـطاقة والمناجم: استغـلال الليثيـوم سيُعـزز مكانـة الجزائـر http://moee.gov.eg/test_new/new_info.aspx?h_id=44532&call_p=news_f.aspx &pg_index=0 www.annasronline.com/%D8%A7%D9%84%D8%AD%D8%AF%D8%AB/%D8%A3%D8%AE%D8%A8%D8%A7%D8%B1-%D9%88%D8%B7%D9%86%D9%8A%D8%A9/248334-%D9%88%D8%B2%D9%8A%D8%B1-%D8%A7%D9%84%D9%80%D8%AF%D9%88%D9%84%D8%A9-%D9%88%D8%B2%D9%8A%D8%B1-%D8%A7%D9%84%D9%80%D8%B7%D8%A7%D9%82%D8%A9-%D9%88%D8%A7%D9%84%D9%85%D9%86%D8%A7%D8%AC%D9%85-%D8%A7%D8%B3%D8%AA%D8%BA%D9%80%D9%84%D8%A7%D9%84-%D8%A7%D9%84%D9%84%D9%8A%D8%AB%D9%8A%D9%80%D9%88%D9%85-%D8%B3%D9%8A%D9%8F%D8%B9%D9%80%D8%B2%D8%B2-%D9%85%D9%83%D8%A7%D9%86%D9%80%D8%A9-%D8%A7%D9%84%D8%AC%D8%B2%D8%A7%D8%A6%D9%80%D8%B1 Mon, 30 Dec 2024 00:00:00 GMT أكد وزير الدولة وزير الطاقة والمناجم والطاقات المتجددة، محمد عرقاب، أمس الأحد بالعاصمة، أن معدن الليثيوم، الذي ثبت وجوده جنوب البلاد، سيجعل من الجزائر فاعلا رئيسيا في التكنولوجيا الخضراء و يعزز مكانتها في سلسلة قيمة الطاقة العالمية. وفي كلمة ألقاها خلال اشرافه على ورشة عمل حول تطوير شعبة الليثيوم، بحضور كاتب الدولة لدى وزير الطاقة المكلف بالطاقات المتجددة، نور الدين ياسع، وكاتبة الدولة المكلفة بالمناجم، كريمة طافر، أكد السيد عرقاب أنه «حان الوقت للتركيز على المعادن الاستراتيجية ذات القيمة المضافة العالية بما في ذلك الليثيوم الذي أصبح من بين أهم المواد التي يمكن أن تجعل الجزائر فاعلا رئيسيا في مجال التكنولوجيات الخضراء». وخلال اللقاء الذي حضره الرؤساء المدراء العامون لمؤسسات وهيئات تابعة للقطاع، والمدير العام للوكالة الجزائرية لترقية الاستثمار، و خبراء وعلماء بارزون على غرار البروفيسور كريم زغيب، الخبير الدولي في انتاج بطاريات الليثيوم، وكذا البروفيسور يوسف تومي، شدد السيد عرقاب على أن معدن الليثيوم عنصر أساسي لتطوير البطاريات والمركبات الكهربائية و أنظمة تخزين الطاقة ويمثل «فرصة استراتيجية لتعزيز مكانة الجزائر في سلسلة قيمة الطاقة العالمية». وأضاف بأن المؤشرات الأولية أظهرت وجود هذه المادة في مناطق معينة من الجنوب الكبير للبلاد بشكل عام وفي كتلة الهقار بشكل خاص. أكد وزير الدولة وزير الطاقة والمناجم والطاقات المتجددة، محمد عرقاب، أمس الأحد بالعاصمة، أن معدن الليثيوم، الذي ثبت وجوده جنوب البلاد، سيجعل من الجزائر فاعلا رئيسيا في التكنولوجيا الخضراء و يعزز مكانتها في سلسلة قيمة الطاقة العالمية. وفي كلمة ألقاها خلال اشرافه على ورشة عمل حول تطوير شعبة الليثيوم، بحضور كاتب الدولة لدى وزير الطاقة المكلف بالطاقات المتجددة، نور الدين ياسع، وكاتبة الدولة المكلفة بالمناجم، كريمة طافر، أكد السيد عرقاب أنه «حان الوقت للتركيز على المعادن الاستراتيجية ذات القيمة المضافة العالية بما في ذلك الليثيوم الذي أصبح من بين أهم المواد التي يمكن أن تجعل الجزائر فاعلا رئيسيا في مجال التكنولوجيات الخضراء». وخلال اللقاء الذي حضره الرؤساء المدراء العامون لمؤسسات وهيئات تابعة للقطاع، والمدير العام للوكالة الجزائرية لترقية الاستثمار، و خبراء وعلماء بارزون على غرار البروفيسور كريم زغيب، الخبير الدولي في انتاج بطاريات الليثيوم، وكذا البروفيسور يوسف تومي، شدد السيد عرقاب على أن معدن الليثيوم عنصر أساسي لتطوير البطاريات والمركبات الكهربائية و أنظمة تخزين الطاقة ويمثل «فرصة استراتيجية لتعزيز مكانة الجزائر في سلسلة قيمة الطاقة العالمية». وأضاف بأن المؤشرات الأولية أظهرت وجود هذه المادة في مناطق معينة من الجنوب الكبير للبلاد بشكل عام وفي كتلة الهقار بشكل خاص. السوداني يترأس اجتماعاً للفريق الوطني لمشاريع الطاقة المتجددة وكفاءة الطاقة http://moee.gov.eg/test_new/new_info.aspx?h_id=44531&call_p=news_f.aspx &pg_index=0 www.sotaliraq.com/2024/12/30/%D8%A7%D9%84%D8%B3%D9%88%D8%AF%D8%A7%D9%86%D9%8A-%D9%8A%D8%AA%D8%B1%D8%A3%D8%B3-%D8%A7%D8%AC%D8%AA%D9%85%D8%A7%D8%B9%D8%A7%D9%8B-%D9%84%D9%84%D9%81%D8%B1%D9%8A%D9%82-%D8%A7%D9%84%D9%88%D8%B7%D9%86/ Mon, 30 Dec 2024 00:00:00 GMT ترأس رئيس مجلس الوزراء السيد محمد شياع السوداني، اليوم الأحد، اجتماعاً للفريق الوطني لمشاريع الطاقة المتجددة وكفاءة الطاقة. وشهد الاجتماع متابعة واستعراض الإجراءات التي اتخذها الفريق، من خلال المباشرة بنصب منظومات الطاقة المتجددة في البنايات الحكومية كمرحلة أولى، من أجل تخفيف الضغط على المنظومة الكهربائية، وضمان الوفرة في إنتاج الطاقة وترشيد استهلاكها. وأكد السيد رئيس مجلس الوزراء دعمه إجراءات الفريق الوطني الهادفة لإيجاد حلول سريعة وجذرية في ملف إنتاج الطاقة المتجددة، مبيناً أن هذه المساعي والجهود تأتي ضمن مستهدفات عمل الحكومة، ولتحقيق إضافة الكثير من القدرات الكهربائية التي يمكن توليدها من الطاقة الشمسية، فضلاً عن أثر هذه الخطوات في مواجهة التلوث وخفض نسَبهِ في المدن، والحدّ من الانبعاثات الضارة. ترأس رئيس مجلس الوزراء السيد محمد شياع السوداني، اليوم الأحد، اجتماعاً للفريق الوطني لمشاريع الطاقة المتجددة وكفاءة الطاقة. وشهد الاجتماع متابعة واستعراض الإجراءات التي اتخذها الفريق، من خلال المباشرة بنصب منظومات الطاقة المتجددة في البنايات الحكومية كمرحلة أولى، من أجل تخفيف الضغط على المنظومة الكهربائية، وضمان الوفرة في إنتاج الطاقة وترشيد استهلاكها. وأكد السيد رئيس مجلس الوزراء دعمه إجراءات الفريق الوطني الهادفة لإيجاد حلول سريعة وجذرية في ملف إنتاج الطاقة المتجددة، مبيناً أن هذه المساعي والجهود تأتي ضمن مستهدفات عمل الحكومة، ولتحقيق إضافة الكثير من القدرات الكهربائية التي يمكن توليدها من الطاقة الشمسية، فضلاً عن أثر هذه الخطوات في مواجهة التلوث وخفض نسَبهِ في المدن، والحدّ من الانبعاثات الضارة. وسط زيادة الطلب على الكهرباء.. اليابان تعتزم مضاعفة إنتاج الطاقة النووية http://moee.gov.eg/test_new/new_info.aspx?h_id=44530&call_p=news_f.aspx &pg_index=0 www.masrawy.com/news/news_publicaffairs/details/2024/12/25/2697783/%D9%88%D8%B3%D8%B7-%D8%B2%D9%8A%D8%A7%D8%AF%D8%A9-%D8%A7%D9%84%D8%B7%D9%84%D8%A8-%D8%B9%D9%84%D9%89-%D8%A7%D9%84%D9%83%D9%87%D8%B1%D8%A8%D8%A7%D8%A1-%D8%A7%D9%84%D9%8A%D8%A7%D8%A8%D8%A7%D9%86-%D8%AA%D8%B9%D8%AA%D8%B2%D9%85-%D9%85%D8%B6%D8%A7%D8%B9%D9%81%D8%A9-%D8%A5%D9%86%D8%AA%D8%A7%D8%AC-%D8%A7%D9%84%D8%B7%D8%A7%D9%82%D8%A9-%D8%A7%D9%84%D9%86%D9%88%D9%88%D9%8A%D8%A9 Mon, 30 Dec 2024 00:00:00 GMT أيدت لجنة فوضتها الحكومة اليابانية، اليوم الأربعاء، بصورة كبيرة سياسة الطاقة الجديدة للبلاد للسنوات القليلة المقبلة. وتتضمن هذه السياسة تعزيز مصادر الطاقة المتجددة لتصل إلى نصف احتياجات البلاد من الكهرباء بحلول 2040، مع مضاعفة إنتاج الطاقة النووية، وسط زيادة الطلب على الطاقة في عصر الذكاء الاصطناعي، وفي نفس الوقت مساعي تحقيق أهداف التخلص من الكربون. وقدمت وزارة الصناعة مشروع خطة للتنقيح النهائي من قبل اللجنة المؤلفة من 16 عضوا، معظمهم من الشركات والأكاديميين، ومنظمات مدنية مناصرة لاستخدام الطاقة النووية. وتدعو الخطة إلى مضاعفة استخدام الطاقة النووية وإلغاء سياسة التخلص التدريجي من الطاقة النووية التي تم تبنيها بعد أزمة الانهيار في محطة طاقة فوكوشيما في عام 2011. ومن المتوقع أن تحظى الخطة بموافقة مجلس الوزراء بحلول مارس، بعد مشاورات، ثم تحل محل سياسة الطاقة الحالية التي ترجع إلى عام 2021. ويشير المقترح الجديد إلى أن الطاقة النووية يجب أن توفر 20% من إمداد الطاقة في اليابان بحلول 2040، بزيادة من 8.5% العام السابق. أيدت لجنة فوضتها الحكومة اليابانية، اليوم الأربعاء، بصورة كبيرة سياسة الطاقة الجديدة للبلاد للسنوات القليلة المقبلة. وتتضمن هذه السياسة تعزيز مصادر الطاقة المتجددة لتصل إلى نصف احتياجات البلاد من الكهرباء بحلول 2040، مع مضاعفة إنتاج الطاقة النووية، وسط زيادة الطلب على الطاقة في عصر الذكاء الاصطناعي، وفي نفس الوقت مساعي تحقيق أهداف التخلص من الكربون. وقدمت وزارة الصناعة مشروع خطة للتنقيح النهائي من قبل اللجنة المؤلفة من 16 عضوا، معظمهم من الشركات والأكاديميين، ومنظمات مدنية مناصرة لاستخدام الطاقة النووية. وتدعو الخطة إلى مضاعفة استخدام الطاقة النووية وإلغاء سياسة التخلص التدريجي من الطاقة النووية التي تم تبنيها بعد أزمة الانهيار في محطة طاقة فوكوشيما في عام 2011. ومن المتوقع أن تحظى الخطة بموافقة مجلس الوزراء بحلول مارس، بعد مشاورات، ثم تحل محل سياسة الطاقة الحالية التي ترجع إلى عام 2021. ويشير المقترح الجديد إلى أن الطاقة النووية يجب أن توفر 20% من إمداد الطاقة في اليابان بحلول 2040، بزيادة من 8.5% العام السابق. روسيا تسعى للهيمنة عالميا في قطاع الطاقة النووية http://moee.gov.eg/test_new/new_info.aspx?h_id=44529&call_p=news_f.aspx &pg_index=0 www.alarabiya.net/aswaq/oil-and-gas/2024/12/27/%D8%B1%D9%88%D8%B3%D9%8A%D8%A7-%D8%AA%D8%B3%D8%B9%D9%89-%D9%84%D9%84%D9%87%D9%8A%D9%85%D9%86%D8%A9-%D8%B9%D8%A7%D9%84%D9%85%D9%8A%D8%A7-%D9%81%D9%8A-%D9%82%D8%B7%D8%A7%D8%B9-%D8%A7%D9%84%D8%B7%D8%A7%D9%82%D8%A9-%D8%A7%D9%84%D9%86%D9%88%D9%88%D9%8A%D8%A9 Mon, 30 Dec 2024 00:00:00 GMT تعمل روسيا على بناء أكثر من 10 وحدات نووية في الخارج، حيث تسعى لتلبية الطلب المتزايد على الطاقة الناتج عن الذكاء الاصطناعي والأسواق النامية، وفقًا لما ذكره مبعوث الرئيس فلاديمير بوتين. وتكثف موسكو جهودها لتعزيز نفوذها العالمي من خلال توسيع أسطولها النووي، حيث يجري بناء محطات في بلدان مثل بنغلاديش، الصين، مصر، الهند، إيران، وتركيا. وقد عززت روسيا دورها كمزود رئيسي للطاقة النووية رغم العقوبات الشديدة المفروضة على قطاع النفط والغاز بعد غزو أوكرانيا، بحسب تقرير لصحيفة "فايننشال تايمز" اطلعت عليه "العربية Business". قال الممثل الخاص للكرملين للتعاون الدولي في مجال الاستدامة، بوريس تيتوف، إن البلاد تسعى لترسيخ مكانتها كواحدة من أكبر بُناة محطات الطاقة النووية الجديدة في العالم. وأشار إلى أن روسيا تتوقع طلبًا قويًا على الطاقة النووية من البلدان النامية التي تسعى إلى مصادر طاقة أنظف، بالإضافة إلى شركات التكنولوجيا التي تستخدم الذكاء الاصطناعي في مراكز البيانات. وتوقعت الوكالة الدولية للطاقة الذرية هذا العام أن تزيد القدرة التوليدية للطاقة النووية في العالم بنسبة 155% لتصل إلى 950 غيغاوات مطلع عام 2050. تتوسع محفظة روسيا النووية في الخارج، والتي تشمل بناء المفاعلات، توفير الوقود، والخدمات الأخرى، لتغطي 54 دولة، وفقًا لمقال نُشر العام الماضي في مجلة "Nature Energy " بواسطة المعهد النرويجي للشؤون الدولية. أشار تيتوف إلى محطات مثل "باكس 2" في المجر، بالإضافة إلى وحدات في بنغلاديش وتركيا. ومن المتوقع أن تبني روسيا محطة تضم مفاعلات صغيرة في أوزبكستان، كما وقعت اتفاقًا مع المجلس العسكري الحاكم في بوركينا فاسو في عام 2023. وأفادت صحيفة "فايننشال تايمز" هذا العام بأن روسيا تشارك في أكثر من ثلث المفاعلات الجديدة التي تُبنى على مستوى العالم. حاولت الحكومات الغربية تقليل الهيمنة النووية الروسية، حيث حظرت الولايات المتحدة استيراد اليورانيوم المخصب من روسيا في مايو/أيار الماضي. وباستثناء المجر، وقعت معظم دول شرق أوروبا عقودًا مع شركة "وستنغهاوس" الأميركية للحصول على الوقود المصمم من جهة أخرى، تبحث العديد من الدول النامية في اعتماد الطاقة النووية لتلبية متطلبات الطاقة النظيفة، مما يوفر المزيد من الأسواق المحتملة لروسيا. صرح وزير الموارد الطبيعية والاستدامة البيئية في ماليزيا، نيك نازمي نيك أحمد، لصحيفة "فايننشال تايمز" بأن بلاده تدرس إدخال الطاقة النووية. وفي قمة المناخ "COP29" التي عُقدت في أذربيجان في نوفمبر/تشرين الثاني، قال جيك ليفين، مدير المناخ والطاقة في مجلس الأمن القومي الأميركي، إن واشنطن قلقة بشأن توجه الدول إلى الصين أو روسيا للحصول على الطاقة النووية. وأكد أن التنافسية العالمية في هذا القطاع تُعد "قضية كبيرة". تعمل روسيا على بناء أكثر من 10 وحدات نووية في الخارج، حيث تسعى لتلبية الطلب المتزايد على الطاقة الناتج عن الذكاء الاصطناعي والأسواق النامية، وفقًا لما ذكره مبعوث الرئيس فلاديمير بوتين. وتكثف موسكو جهودها لتعزيز نفوذها العالمي من خلال توسيع أسطولها النووي، حيث يجري بناء محطات في بلدان مثل بنغلاديش، الصين، مصر، الهند، إيران، وتركيا. وقد عززت روسيا دورها كمزود رئيسي للطاقة النووية رغم العقوبات الشديدة المفروضة على قطاع النفط والغاز بعد غزو أوكرانيا، بحسب تقرير لصحيفة "فايننشال تايمز" اطلعت عليه "العربية Business". قال الممثل الخاص للكرملين للتعاون الدولي في مجال الاستدامة، بوريس تيتوف، إن البلاد تسعى لترسيخ مكانتها كواحدة من أكبر بُناة محطات الطاقة النووية الجديدة في العالم. وأشار إلى أن روسيا تتوقع طلبًا قويًا على الطاقة النووية من البلدان النامية التي تسعى إلى مصادر طاقة أنظف، بالإضافة إلى شركات التكنولوجيا التي تستخدم الذكاء الاصطناعي في مراكز البيانات. وتوقعت الوكالة الدولية للطاقة الذرية هذا العام أن تزيد القدرة التوليدية للطاقة النووية في العالم بنسبة 155% لتصل إلى 950 غيغاوات مطلع عام 2050. تتوسع محفظة روسيا النووية في الخارج، والتي تشمل بناء المفاعلات، توفير الوقود، والخدمات الأخرى، لتغطي 54 دولة، وفقًا لمقال نُشر العام الماضي في مجلة "Nature Energy " بواسطة المعهد النرويجي للشؤون الدولية. أشار تيتوف إلى محطات مثل "باكس 2" في المجر، بالإضافة إلى وحدات في بنغلاديش وتركيا. ومن المتوقع أن تبني روسيا محطة تضم مفاعلات صغيرة في أوزبكستان، كما وقعت اتفاقًا مع المجلس العسكري الحاكم في بوركينا فاسو في عام 2023. وأفادت صحيفة "فايننشال تايمز" هذا العام بأن روسيا تشارك في أكثر من ثلث المفاعلات الجديدة التي تُبنى على مستوى العالم. حاولت الحكومات الغربية تقليل الهيمنة النووية الروسية، حيث حظرت الولايات المتحدة استيراد اليورانيوم المخصب من روسيا في مايو/أيار الماضي. وباستثناء المجر، وقعت معظم دول شرق أوروبا عقودًا مع شركة "وستنغهاوس" الأميركية للحصول على الوقود المصمم من جهة أخرى، تبحث العديد من الدول النامية في اعتماد الطاقة النووية لتلبية متطلبات الطاقة النظيفة، مما يوفر المزيد من الأسواق المحتملة لروسيا. صرح وزير الموارد الطبيعية والاستدامة البيئية في ماليزيا، نيك نازمي نيك أحمد، لصحيفة "فايننشال تايمز" بأن بلاده تدرس إدخال الطاقة النووية. وفي قمة المناخ "COP29" التي عُقدت في أذربيجان في نوفمبر/تشرين الثاني، قال جيك ليفين، مدير المناخ والطاقة في مجلس الأمن القومي الأميركي، إن واشنطن قلقة بشأن توجه الدول إلى الصين أو روسيا للحصول على الطاقة النووية. وأكد أن التنافسية العالمية في هذا القطاع تُعد "قضية كبيرة". بعد تهديدات ترامب.. الاتحاد الأوروبى يخطط لتعزيز استهلاك الطاقة الحرارية الأرضية http://moee.gov.eg/test_new/new_info.aspx?h_id=44528&call_p=news_f.aspx &pg_index=0 www.youm7.com/story/2024/12/23/%D8%A8%D8%B9%D8%AF-%D8%AA%D9%87%D8%AF%D9%8A%D8%AF%D8%A7%D8%AA-%D8%AA%D8%B1%D8%A7%D9%85%D8%A8-%D8%A7%D9%84%D8%A7%D8%AA%D8%AD%D8%A7%D8%AF-%D8%A7%D9%84%D8%A3%D9%88%D8%B1%D9%88%D8%A8%D9%89-%D9%8A%D8%AE%D8%B7%D8%B7-%D9%84%D8%AA%D8%B9%D8%B2%D9%8A%D8%B2-%D8%A7%D8%B3%D8%AA%D9%87%D9%84%D8%A7%D9%83-%D8%A7%D9%84%D8%B7%D8%A7%D9%82%D8%A9-%D8%A7%D9%84%D8%AD%D8%B1%D8%A7%D8%B1%D9%8A%D8%A9/6821277 Mon, 23 Dec 2024 00:00:00 GMT تعتبر أزمة الطاقة والاعتماد على الغاز الروسى يشكلان صداعاً للاتحاد الأوروبي في شؤون الطاقة خاصة بعد ، تعهد الرئيس الأمريكي المنتخب دونالد ترامب بفرض رسوم جمركية على معظم الواردات إن لم يكن كلها، وقال إن أوروبا ستدفع ثمنا باهظا لأن لديها فائضا تجاريا كبيرا مع الولايات المتحدة لعقود من الزمن، فقام الاتحاد الاوروبى يخطط لتعزيز استهلاك الطاقة الحرارية الأرضية. وقالت صحيفة لابانجورديا الإسبانية إن أوروبا لديها ، تحت الأرض، وليس فوقها، طاقة يمكن أن تخفف من هذه المشكلة، لأن الطاقة الحرارية الأرضية هي مصدر للحرارة والطاقة، ويقوم الاتحاد الأوروبي بالفعل بإعداد خطة. خطة؟ وفي الاجتماع الذي عقد في 16 ديسمبر ، طلبت الدول الأعضاء من المفوضية الأوروبية نشر الطاقة الحرارية الأرضية من خلال خطة عمل، والتي سيتعين عليها الموافقة عليها. وستخصص إسبانيا 100 مليون يورو لعشرة مشاريع للطاقة الحرارية الأرضية العميقة، يتركز معظمها في جزر الكناري، بالإضافة إلى ذلك، أشار السبعة والعشرون جميعًا إلى أنه يمكن استخدام الطاقة الحرارية الأرضية لتكييف الهواء، كونها ميسورة التكلفة وآمنة وتوفر إمدادات مستقرة من الكهرباء. علاوة على ذلك، كما يضيفون، يمكن أن يؤدي ذلك إلى إزالة الكربون من استهلاك الطاقة في المباني وجعل الصناعات أكثر تنافسية واستدامة. لقد أخرجت أوروبا من خلف الكواليس طاقة كانت في الخلفية لسنوات عديدة: الطاقة الحرارية الأرضية تعتبر أزمة الطاقة والاعتماد على الغاز الروسى يشكلان صداعاً للاتحاد الأوروبي في شؤون الطاقة خاصة بعد ، تعهد الرئيس الأمريكي المنتخب دونالد ترامب بفرض رسوم جمركية على معظم الواردات إن لم يكن كلها، وقال إن أوروبا ستدفع ثمنا باهظا لأن لديها فائضا تجاريا كبيرا مع الولايات المتحدة لعقود من الزمن، فقام الاتحاد الاوروبى يخطط لتعزيز استهلاك الطاقة الحرارية الأرضية. وقالت صحيفة لابانجورديا الإسبانية إن أوروبا لديها ، تحت الأرض، وليس فوقها، طاقة يمكن أن تخفف من هذه المشكلة، لأن الطاقة الحرارية الأرضية هي مصدر للحرارة والطاقة، ويقوم الاتحاد الأوروبي بالفعل بإعداد خطة. خطة؟ وفي الاجتماع الذي عقد في 16 ديسمبر ، طلبت الدول الأعضاء من المفوضية الأوروبية نشر الطاقة الحرارية الأرضية من خلال خطة عمل، والتي سيتعين عليها الموافقة عليها. وستخصص إسبانيا 100 مليون يورو لعشرة مشاريع للطاقة الحرارية الأرضية العميقة، يتركز معظمها في جزر الكناري، بالإضافة إلى ذلك، أشار السبعة والعشرون جميعًا إلى أنه يمكن استخدام الطاقة الحرارية الأرضية لتكييف الهواء، كونها ميسورة التكلفة وآمنة وتوفر إمدادات مستقرة من الكهرباء. علاوة على ذلك، كما يضيفون، يمكن أن يؤدي ذلك إلى إزالة الكربون من استهلاك الطاقة في المباني وجعل الصناعات أكثر تنافسية واستدامة. لقد أخرجت أوروبا من خلف الكواليس طاقة كانت في الخلفية لسنوات عديدة: الطاقة الحرارية الأرضية لطاقة الشمسية في أمستردام: خطوة نحو الاستدامة أم تهديد للتراث؟ http://moee.gov.eg/test_new/new_info.aspx?h_id=44527&call_p=news_f.aspx &pg_index=0 7%D9%82%D8%A9-%D8%A7%D9%84%D8%B4%D9%85%D8%B3%D9%8A%D8%A9-%D9%81%D9%8A-%D8%A3%D9%85%D8%B3%D8%AA%D8%B1%D8%AF%D8%A7%D9%85-%D8%AE%D8%B7%D9%88%D8%A9-%D9%86%D8%AD%D9%88-%D8%A7%D9%84%D8%A7%D8%B3%D8%AA%D8%AF%D8%A7%D9%85%D8%A9-%D8%A3%D9%85-%D8%AA%D9%87%D8%AF%D9%8A%D8%AF-%D9%84%D9%84%D8%AA%D8%B1%D8%A7%D8%AB Mon, 23 Dec 2024 00:00:00 GMT قالت بلدية أمستردام بهولندا، إنه بحلول عام 2025، يمكن تركيب الألواح الشمسية بشكل بارز على مختلف أسطح المعالم الأثرية والمباني الواقعة في المناطق المحمية بالمدينة. ويُسمح بتركيب الألواح الشمسية على أسطح المعالم الأثرية المحمية التي لا يمكن رؤيتها من الشارع، إلا أن بلدية أمستردام ترغب في السماح بهذه الألواح على مختلف الأسطح. ووفقا للخطوة سيرى ملايين السائحين الذين يزورون أمستردام سنويًا، قريبًا ألواحًا شمسية فوق أسطح المنازل الشهيرة المطلة على القناة المائية في العاصمة الهولندية، في خطوة تثير استياء جمعيات مدافعة عن التراث التي ترى في هذا المشهد مظهرًا قبيحًا، بحسب وكالة "فرانس برس. وتزخر العاصمة الهولندية بمنازل رفيعة وعالية ومائلة أحيانًا، يعود تاريخها إلى الفترة الممتدة بين القرنين السادس عشر والثامن عشر، لكن هذه المساكن معزولة بشكل سيئ وتستهلك كميات كبيرة من الطاقة، وهي بعيدة جدًا عن النموذج المستدام للقرن الحادي والعشرين. في حي "غراختنغورديل" في وسط المدينة، الذي تحيط به 4 قنوات ومدرج في لائحة اليونسكو للتراث العالمي، ينتاب كاريل لوف غضب من فكرة رؤية الألواح الشمسية على الأسطح. يقول رئيس جمعية حماية التراث "إرفغويدفيرينيغينغ هيمشوت": "بالطبع، الاستدامة مهمة جدًا. لكن في رأينا، هذه الألواح الشمسية قبيحة ولا ينبغي السماح بتركيبها فوق الأسطح التي يمكن رؤيتها من القناة". فوضى أم استدامة؟ هولندا، التي يقع نحو ثلث أراضيها تحت مستوى سطح البحر، معرّضة بشكل خاص لتبعات الاحترار المناخي، لكنها أيضًا إحدى الدول التي تتمتع بأعلى معدل انبعاثات للفرد في أوروبا. ويبدو أن هدف البلاد المتمثل في خفض انبعاثات ثاني أكسيد الكربون بنسبة 55% في عام 2030 مقارنة بعام 1990 بعيد المنال، بحسب التقديرات الرسمية. ويُفترض أن الحكومة الائتلافية الجديدة، بقيادة اليمين المتطرف، ستقترح تدابير في الربيع. يقول نائب رئيس بلدية أمستردام ألكسندر شولتس (42 عامًا): "علينا أن نساهم في تحقيق الاستدامة في مختلف المجالات وفي الحد من انبعاثات ثاني أكسيد الكربون. وهذا ينطبق أيضًا على المعالم الأثرية". وفي ظل فواتير الكهرباء المرتفعة، يرغب عدد كبير من مالكي المنازل في جعلها أكثر استدامة، بحسب شولتس الذي يشير إلى أن أمستردام تضم نحو عشرة آلاف معلم تاريخي. ويضيف لوكالة "فرانس برس": "يمكننا تحقيق الاستدامة المسؤولة بقواعد أقل وإجراءات أسرع، مع أخذ هذا التراث الثقافي في الاعتبار". يشدد شولتس على أن الوضع لن يكون فوضويًا، إذ ستُوضع قواعد، خصوصًا فيما يتعلق بطريقة صفّ الألواح الشمسية وألوانها. إلا أن كاريل لوف (55 عامًا) يتوقع أن يصبح الوضع "فوضويًا". ويرى أن الطاقة الشمسية تشكل أحد الخيارات لجعل هذه المنازل أكثر استدامة، لكن ينبغي الاستثمار في حقول طاقة شمسية خارج المركز التاريخي. من دون المس بالمنظر تقول جمعية أصدقاء وسط مدينة أمستردام إنها تؤيد الطاقة الشمسية، لكنّ "تركيب الألواح الشمسية البارزة يضر بشكل خطر بالمناظر المُدنية المحمية". العاصمة ليست المدينة الهولندية الوحيدة التي خففت من صرامة القواعد، إذ اتخذت روتردام وأوتريخت وغيرهما القرار نفسه. تشجع وكالة التراث الثقافي الهولندية التابعة لوزارة التعليم والثقافة والعلوم، الجهود المبذولة لجعل المعالم الأثرية أكثر استدامة. وتم الاتفاق على أن المعالم المحمية ينبغي أن تحقق بشكل مشترك انخفاضًا في انبعاثات ثاني أكسيد الكربون بنسبة 40% في العام 2030 و60% في 2040. يقول الأستاذ والعالم في مجال التغير المناخي جان روتمانز: "ثمة نحو 120 ألف معلم أثري في هولندا، بينها نحو 60 ألف معلم وطني، و30 ألف مسكن، و10 آلاف مزرعة، و5500 قلعة وقصر ومتنزه". ويشير روتمانز في اتصال مع وكالة "فرانس برس" إلى أن "هذه المعالم تستهلك ما مجموعه 1% من استهلاك الغاز و1.5% من استهلاك الكهرباء في هولندا". ويضيف أن "هذه الكميات كبيرة، وجعل المباني الأثرية أكثر استدامة قد يؤدي إلى توفير كبير في الطاقة وتقليل ثاني أكسيد الكربون". ويشير إلى أن ذلك يساعد أيضًا على إدامة هذا التراث الثقافي الذي سيزول إذا لم تُتخذ خطوات فعّالة. ويعتبر شولتس أن ذلك يمكن تحقيقه "من دون المس بالمنظر" وسط المدينة. ويضيف: "حتى مع وجود ألواح شمسية على أسطح منازلنا، ستظل القنوات جميلة". قالت بلدية أمستردام بهولندا، إنه بحلول عام 2025، يمكن تركيب الألواح الشمسية بشكل بارز على مختلف أسطح المعالم الأثرية والمباني الواقعة في المناطق المحمية بالمدينة. ويُسمح بتركيب الألواح الشمسية على أسطح المعالم الأثرية المحمية التي لا يمكن رؤيتها من الشارع، إلا أن بلدية أمستردام ترغب في السماح بهذه الألواح على مختلف الأسطح. ووفقا للخطوة سيرى ملايين السائحين الذين يزورون أمستردام سنويًا، قريبًا ألواحًا شمسية فوق أسطح المنازل الشهيرة المطلة على القناة المائية في العاصمة الهولندية، في خطوة تثير استياء جمعيات مدافعة عن التراث التي ترى في هذا المشهد مظهرًا قبيحًا، بحسب وكالة "فرانس برس. وتزخر العاصمة الهولندية بمنازل رفيعة وعالية ومائلة أحيانًا، يعود تاريخها إلى الفترة الممتدة بين القرنين السادس عشر والثامن عشر، لكن هذه المساكن معزولة بشكل سيئ وتستهلك كميات كبيرة من الطاقة، وهي بعيدة جدًا عن النموذج المستدام للقرن الحادي والعشرين. في حي "غراختنغورديل" في وسط المدينة، الذي تحيط به 4 قنوات ومدرج في لائحة اليونسكو للتراث العالمي، ينتاب كاريل لوف غضب من فكرة رؤية الألواح الشمسية على الأسطح. يقول رئيس جمعية حماية التراث "إرفغويدفيرينيغينغ هيمشوت": "بالطبع، الاستدامة مهمة جدًا. لكن في رأينا، هذه الألواح الشمسية قبيحة ولا ينبغي السماح بتركيبها فوق الأسطح التي يمكن رؤيتها من القناة". فوضى أم استدامة؟ هولندا، التي يقع نحو ثلث أراضيها تحت مستوى سطح البحر، معرّضة بشكل خاص لتبعات الاحترار المناخي، لكنها أيضًا إحدى الدول التي تتمتع بأعلى معدل انبعاثات للفرد في أوروبا. ويبدو أن هدف البلاد المتمثل في خفض انبعاثات ثاني أكسيد الكربون بنسبة 55% في عام 2030 مقارنة بعام 1990 بعيد المنال، بحسب التقديرات الرسمية. ويُفترض أن الحكومة الائتلافية الجديدة، بقيادة اليمين المتطرف، ستقترح تدابير في الربيع. يقول نائب رئيس بلدية أمستردام ألكسندر شولتس (42 عامًا): "علينا أن نساهم في تحقيق الاستدامة في مختلف المجالات وفي الحد من انبعاثات ثاني أكسيد الكربون. وهذا ينطبق أيضًا على المعالم الأثرية". وفي ظل فواتير الكهرباء المرتفعة، يرغب عدد كبير من مالكي المنازل في جعلها أكثر استدامة، بحسب شولتس الذي يشير إلى أن أمستردام تضم نحو عشرة آلاف معلم تاريخي. ويضيف لوكالة "فرانس برس": "يمكننا تحقيق الاستدامة المسؤولة بقواعد أقل وإجراءات أسرع، مع أخذ هذا التراث الثقافي في الاعتبار". يشدد شولتس على أن الوضع لن يكون فوضويًا، إذ ستُوضع قواعد، خصوصًا فيما يتعلق بطريقة صفّ الألواح الشمسية وألوانها. إلا أن كاريل لوف (55 عامًا) يتوقع أن يصبح الوضع "فوضويًا". ويرى أن الطاقة الشمسية تشكل أحد الخيارات لجعل هذه المنازل أكثر استدامة، لكن ينبغي الاستثمار في حقول طاقة شمسية خارج المركز التاريخي. من دون المس بالمنظر تقول جمعية أصدقاء وسط مدينة أمستردام إنها تؤيد الطاقة الشمسية، لكنّ "تركيب الألواح الشمسية البارزة يضر بشكل خطر بالمناظر المُدنية المحمية". العاصمة ليست المدينة الهولندية الوحيدة التي خففت من صرامة القواعد، إذ اتخذت روتردام وأوتريخت وغيرهما القرار نفسه. تشجع وكالة التراث الثقافي الهولندية التابعة لوزارة التعليم والثقافة والعلوم، الجهود المبذولة لجعل المعالم الأثرية أكثر استدامة. وتم الاتفاق على أن المعالم المحمية ينبغي أن تحقق بشكل مشترك انخفاضًا في انبعاثات ثاني أكسيد الكربون بنسبة 40% في العام 2030 و60% في 2040. يقول الأستاذ والعالم في مجال التغير المناخي جان روتمانز: "ثمة نحو 120 ألف معلم أثري في هولندا، بينها نحو 60 ألف معلم وطني، و30 ألف مسكن، و10 آلاف مزرعة، و5500 قلعة وقصر ومتنزه". ويشير روتمانز في اتصال مع وكالة "فرانس برس" إلى أن "هذه المعالم تستهلك ما مجموعه 1% من استهلاك الغاز و1.5% من استهلاك الكهرباء في هولندا". ويضيف أن "هذه الكميات كبيرة، وجعل المباني الأثرية أكثر استدامة قد يؤدي إلى توفير كبير في الطاقة وتقليل ثاني أكسيد الكربون". ويشير إلى أن ذلك يساعد أيضًا على إدامة هذا التراث الثقافي الذي سيزول إذا لم تُتخذ خطوات فعّالة. ويعتبر شولتس أن ذلك يمكن تحقيقه "من دون المس بالمنظر" وسط المدينة. ويضيف: "حتى مع وجود ألواح شمسية على أسطح منازلنا، ستظل القنوات جميلة". الطاقة المتجددة في أوغندا تترقب طفرة.. وتدرس التصدير لجنوب السودان (خاص) http://moee.gov.eg/test_new/new_info.aspx?h_id=44526&call_p=news_f.aspx &pg_index=0 ". attaqa.net/2024/12/22/%D8%A7%D9%84%D8%B7%D8%A7%D9%82%D8%A9-%D8%A7%D9%84%D9%85%D8%AA%D8%AC%D8%AF%D8%AF%D8%A9-%D9%81%D9%8A-%D8%A3%D9%88%D8%BA%D9%86%D8%AF%D8%A7-%D8%AA%D8%AA%D8%B1%D9%82%D8%A8-%D8%B7%D9%81%D8%B1%D8%A9-%D9%88/ Mon, 23 Dec 2024 00:00:00 GMT تمثّل الطاقة المتجددة في أوغندا المصدر الرئيس لتلبية احتياجات المواطنين من الكهرباء، ولا سيما في ظل توسُّع البلاد المستمر بمشروعات الطاقة الكهرومائية والمنظومات الشمسية. وأوضح الرئيس التنفيذي لشركة نقل الكهرباء الأوغندية جوشوا كاراماجي -في تصريحات خاصة إلى منصة الطاقة المتخصصة (مقرّها واشنطن)- أن مزيج الطاقة في أوغندا يعتمد أساسًا على مصادر الطاقة النظيفة، مشيرًا إلى أن الطاقة الكهرومائية والطاقة الشمسية -فقط- تسهمان بنحو 95% من إجمالي الكهرباء المولدة. وأضاف أن الطاقة الكهرومائية تمثّل نحو 71% من إجمالي توليد الكهرباء في البلاد، بينما تنتج المنظومات الشمسية نحو 24%، وتشارك الطاقة الحرارية بنسبة 1% فقط من الكهرباء المنتجة. وفي حديثه عن قدرات الطاقة المتجددة في أوغندا، أوضح أن القدرة المتولدة عن الطاقة الكهرومائية تبلغ -حاليًا- نحو 4500 ميغاواط، و5 آلاف ميغاواط للطاقة الشمسية، و1500 ميغاواط للطاقة الحرارية الأرضية، و1700 ميغاواط للطاقة الحيوية. لتحول إلى الطاقة المتجددة في أوغندا أكد كاراماجي أن إستراتيجية البلاد تهدف إلى الاعتماد أساسًا على الطاقة المتجددة في أوغندا خلال الأعوام الـ10 المقبلة، مع الحفاظ على الطاقة الكهرومائية بمثابة العمود الفقري لتوليد الكهرباء في البلاد، مشيرًا إلى أن هناك خطة لرفع نسبة مساهمتها إلى 80% من إجمالي قدرة التوليد. وتعلّق الحكومة الأوغندية أمالًا كبيرة على مشروعات الطاقة الكهرومائية لتعزيز أمن الطاقة، إذ أكملت البلاد تشييد محطة كاروما على نهر النيل في سبتمبر/أيلول (2024) بقدرة 600 ميغاواط، وبلغت تكلفتها نحو 1.7 مليار دولار من خلال قرض صيني، وفقًا لبيانات اطّلعت عليها منصة الطاقة. وتُعدّ محطة كاروما ثاني محطة للطاقة الكهرومائية تُموّلها الصين في أوغندا -خلال الأعوام القليلة الماضية- بعد محطة إيسمبا التي بدأ تشغيلها في عام 2019، بقدرة 188 ميغاواط، وتكلفة بلغت نحو 500 مليون دولار. ولفت كاراماجي إلى أن إستراتيجية البلاد تتماشى مع التحولات العالمية نحو التوسع في الطاقة المستدامة، وتعكس التزام أوغندا بتعهداتها بخفض الانبعاثات الكربونية وجهودها المبذولة للحفاظ على البيئة. وأوضح أنه يجري -حاليًا- العمل على مبادرات للتوسع في مشروعات الطاقة المتجددة في أوغندا لمواكبة الطلب، بما في ذلك التصنيع وتشجيع دخول مراكز البيانات من أجل التعاون لتطوير قدرة التوليد. دمج الطاقة النووية قال كاراماجي -خلال تصريحاته إلى منصة الطاقة المتخصصة-، إن أوغندا تعتزم تنويع مصادر الطاقة خلال الأعوام الـ10 المقبلة من خلال إدخال الطاقة الحرارية الأرضية وطاقة الرياح في مزيج الطاقة بدءًا من عام 2027. وأضاف أن هذا التحول يهدف إلى تقليل الاعتماد الكبير على الطاقة الكهرومائية، موضحًا أنها لا تمثّل مصدرًا موثوقًا للطاقة؛ نظرًا لكونها عرضة للتغيرات البيئية مثل الجفاف. وتابع أن أوغندا تستهدف رفع القدرة الإنتاجية من الكهرباء بحلول عام 2040، لتصل إلى نحو 52418 ميغاواط، متوقعًا هيمنة الطاقة النووية على مزيج الطاقة في لمستقبل. واستطرد قائلًا، إن الحكومة قد خصصت موقعًا لبناء أول محطة نووية في مقاطعة كيديرا، وتستهدف ربطها بالشبكة بحلول عام 2031. يُذكَر أن أوغندا كانت قد وقّعت مذكرة تفاهم مع روسيا في يوليو/ تموز عام 2017، لتعزيز التعاون الثنائي بمجالات تطوير البنية الأساسية للطاقة النووية في البلاد، وتنفيذ مشروعات مشتركة. مشروعات الربط الكهربائي أوضح جوشوا كاراماجي أن بلاده تحاول -أيضًا- الاستفادة من كونها جزءًا من مجموعة الدول الأفريقية التي يمكنها تبادل الطاقة فيما بينها حسب الحاجة. وأضاف أن بلاده تخطط لاستكمال 4 مشروعات للربط الإقليمي مع جنوب السودان وجمهورية الكونغو الديمقراطية وتنزانيا ورواندا. ولفت إلى أن بلاده تصدّر الكهرباء -حاليًا- إلى رواندا وتنزانيا وكينيا، وتخطط لبناء خط نقل لتزويد جنوب السودان بالكهرباء. وكانت وزيرة الطاقة الأوغندية روث نانكابيروا قد وقّعت مع نظيرها من جنوب السودان بيتر مارسيلو اتفاقية لبيع الكهرباء عبر الحدود في يونيو/حزيران 2023، لتزويد مدينتي كايا ونيمولي السودانيتين. كما أشار كاراماجي إلى أن هناك جهودًا مبذولة للوصول إلى تعرفة تنافسية للكهرباء المولدة من الطاقة الكهرومائية خاصة من مرافق كاروما وإيسيمبا، لتصل إلى أقلّ من 5 سنتات أميركية. وأضاف أن البلاد في حاجة إلى زيادة إنتاج الكهرباء لتلبية زيادة الاستهلاك التي تُقدَّر بأكثر من 8% سنويًا، بالإضافة إلى الزيادة المتوقعة في استهلاك الطاقة نتيجة للنمو السكاني، التي تُقدَّر بنحو 4% سنويًا، والنمو في قطاع الصناعة. ولفتَ إلى أن خطط البلاد للتوسع في مشروعات الطاقة النظيفة والتنقل الكهربائي لا يعني انصرافها عن مزيد من الاستكشافات في قطاع النفط والغاز. وقال، إن بلاده لديها من موارد من المعادن والهيدروكربونات ما يؤهلها للتوسع في هذا القطاع، متوقعًا أن يصل إنتاج النفط خلال العام المقبل إلى 200 ألف برميل يوميًا من المشروعات التي تطورها -حاليًا- شركة النفط الوطنية الأوغندية مع تحالف يضم توتال إنرجي الفرنسية وشركة النفط الوطنية الصينية. قروض ميسرة أكد كاراماجي أن قطاع الكهرباء في أوغندا ينتظره الكثير من الفرص لتحقيق طفرة كبيرة خلال الأعوام المقبلة، لافتًا إلى قيام الحكومة بدراسات إضافية لتحسين الجدوى الاقتصادية لمشروعات الطاقة الحرارية الأرضية. وأضاف أن حكومة أوغندا تستهدف -كذلك- وضع سياسات لتشجيع ودعم مشاركة القطاع الخاص بشكل أقوى في توليد ونقل وتوزيع الكهرباء. وتابع أن هناك خطة -أيضًا- لتشجيع المواطنين على التوجّه إلى مشروعات الطاقة المتجددة في أوغندا، من خلال تمويل وتطوير المنظومات الشمسية منخفضة التكلفة عبر قروض ميسرة. وختم حديثه قائلًا: "سنستمر بالاستثمار في البنية التحتية لتوليد الطاقة ونقلها وتوزيعها ومتابعة التخطيط والتنمية الوطنية والإقليمي تمثّل الطاقة المتجددة في أوغندا المصدر الرئيس لتلبية احتياجات المواطنين من الكهرباء، ولا سيما في ظل توسُّع البلاد المستمر بمشروعات الطاقة الكهرومائية والمنظومات الشمسية. وأوضح الرئيس التنفيذي لشركة نقل الكهرباء الأوغندية جوشوا كاراماجي -في تصريحات خاصة إلى منصة الطاقة المتخصصة (مقرّها واشنطن)- أن مزيج الطاقة في أوغندا يعتمد أساسًا على مصادر الطاقة النظيفة، مشيرًا إلى أن الطاقة الكهرومائية والطاقة الشمسية -فقط- تسهمان بنحو 95% من إجمالي الكهرباء المولدة. وأضاف أن الطاقة الكهرومائية تمثّل نحو 71% من إجمالي توليد الكهرباء في البلاد، بينما تنتج المنظومات الشمسية نحو 24%، وتشارك الطاقة الحرارية بنسبة 1% فقط من الكهرباء المنتجة. وفي حديثه عن قدرات الطاقة المتجددة في أوغندا، أوضح أن القدرة المتولدة عن الطاقة الكهرومائية تبلغ -حاليًا- نحو 4500 ميغاواط، و5 آلاف ميغاواط للطاقة الشمسية، و1500 ميغاواط للطاقة الحرارية الأرضية، و1700 ميغاواط للطاقة الحيوية. لتحول إلى الطاقة المتجددة في أوغندا أكد كاراماجي أن إستراتيجية البلاد تهدف إلى الاعتماد أساسًا على الطاقة المتجددة في أوغندا خلال الأعوام الـ10 المقبلة، مع الحفاظ على الطاقة الكهرومائية بمثابة العمود الفقري لتوليد الكهرباء في البلاد، مشيرًا إلى أن هناك خطة لرفع نسبة مساهمتها إلى 80% من إجمالي قدرة التوليد. وتعلّق الحكومة الأوغندية أمالًا كبيرة على مشروعات الطاقة الكهرومائية لتعزيز أمن الطاقة، إذ أكملت البلاد تشييد محطة كاروما على نهر النيل في سبتمبر/أيلول (2024) بقدرة 600 ميغاواط، وبلغت تكلفتها نحو 1.7 مليار دولار من خلال قرض صيني، وفقًا لبيانات اطّلعت عليها منصة الطاقة. وتُعدّ محطة كاروما ثاني محطة للطاقة الكهرومائية تُموّلها الصين في أوغندا -خلال الأعوام القليلة الماضية- بعد محطة إيسمبا التي بدأ تشغيلها في عام 2019، بقدرة 188 ميغاواط، وتكلفة بلغت نحو 500 مليون دولار. ولفت كاراماجي إلى أن إستراتيجية البلاد تتماشى مع التحولات العالمية نحو التوسع في الطاقة المستدامة، وتعكس التزام أوغندا بتعهداتها بخفض الانبعاثات الكربونية وجهودها المبذولة للحفاظ على البيئة. وأوضح أنه يجري -حاليًا- العمل على مبادرات للتوسع في مشروعات الطاقة المتجددة في أوغندا لمواكبة الطلب، بما في ذلك التصنيع وتشجيع دخول مراكز البيانات من أجل التعاون لتطوير قدرة التوليد. دمج الطاقة النووية قال كاراماجي -خلال تصريحاته إلى منصة الطاقة المتخصصة-، إن أوغندا تعتزم تنويع مصادر الطاقة خلال الأعوام الـ10 المقبلة من خلال إدخال الطاقة الحرارية الأرضية وطاقة الرياح في مزيج الطاقة بدءًا من عام 2027. وأضاف أن هذا التحول يهدف إلى تقليل الاعتماد الكبير على الطاقة الكهرومائية، موضحًا أنها لا تمثّل مصدرًا موثوقًا للطاقة؛ نظرًا لكونها عرضة للتغيرات البيئية مثل الجفاف. وتابع أن أوغندا تستهدف رفع القدرة الإنتاجية من الكهرباء بحلول عام 2040، لتصل إلى نحو 52418 ميغاواط، متوقعًا هيمنة الطاقة النووية على مزيج الطاقة في لمستقبل. واستطرد قائلًا، إن الحكومة قد خصصت موقعًا لبناء أول محطة نووية في مقاطعة كيديرا، وتستهدف ربطها بالشبكة بحلول عام 2031. يُذكَر أن أوغندا كانت قد وقّعت مذكرة تفاهم مع روسيا في يوليو/ تموز عام 2017، لتعزيز التعاون الثنائي بمجالات تطوير البنية الأساسية للطاقة النووية في البلاد، وتنفيذ مشروعات مشتركة. مشروعات الربط الكهربائي أوضح جوشوا كاراماجي أن بلاده تحاول -أيضًا- الاستفادة من كونها جزءًا من مجموعة الدول الأفريقية التي يمكنها تبادل الطاقة فيما بينها حسب الحاجة. وأضاف أن بلاده تخطط لاستكمال 4 مشروعات للربط الإقليمي مع جنوب السودان وجمهورية الكونغو الديمقراطية وتنزانيا ورواندا. ولفت إلى أن بلاده تصدّر الكهرباء -حاليًا- إلى رواندا وتنزانيا وكينيا، وتخطط لبناء خط نقل لتزويد جنوب السودان بالكهرباء. وكانت وزيرة الطاقة الأوغندية روث نانكابيروا قد وقّعت مع نظيرها من جنوب السودان بيتر مارسيلو اتفاقية لبيع الكهرباء عبر الحدود في يونيو/حزيران 2023، لتزويد مدينتي كايا ونيمولي السودانيتين. كما أشار كاراماجي إلى أن هناك جهودًا مبذولة للوصول إلى تعرفة تنافسية للكهرباء المولدة من الطاقة الكهرومائية خاصة من مرافق كاروما وإيسيمبا، لتصل إلى أقلّ من 5 سنتات أميركية. وأضاف أن البلاد في حاجة إلى زيادة إنتاج الكهرباء لتلبية زيادة الاستهلاك التي تُقدَّر بأكثر من 8% سنويًا، بالإضافة إلى الزيادة المتوقعة في استهلاك الطاقة نتيجة للنمو السكاني، التي تُقدَّر بنحو 4% سنويًا، والنمو في قطاع الصناعة. ولفتَ إلى أن خطط البلاد للتوسع في مشروعات الطاقة النظيفة والتنقل الكهربائي لا يعني انصرافها عن مزيد من الاستكشافات في قطاع النفط والغاز. وقال، إن بلاده لديها من موارد من المعادن والهيدروكربونات ما يؤهلها للتوسع في هذا القطاع، متوقعًا أن يصل إنتاج النفط خلال العام المقبل إلى 200 ألف برميل يوميًا من المشروعات التي تطورها -حاليًا- شركة النفط الوطنية الأوغندية مع تحالف يضم توتال إنرجي الفرنسية وشركة النفط الوطنية الصينية. قروض ميسرة أكد كاراماجي أن قطاع الكهرباء في أوغندا ينتظره الكثير من الفرص لتحقيق طفرة كبيرة خلال الأعوام المقبلة، لافتًا إلى قيام الحكومة بدراسات إضافية لتحسين الجدوى الاقتصادية لمشروعات الطاقة الحرارية الأرضية. وأضاف أن حكومة أوغندا تستهدف -كذلك- وضع سياسات لتشجيع ودعم مشاركة القطاع الخاص بشكل أقوى في توليد ونقل وتوزيع الكهرباء. وتابع أن هناك خطة -أيضًا- لتشجيع المواطنين على التوجّه إلى مشروعات الطاقة المتجددة في أوغندا، من خلال تمويل وتطوير المنظومات الشمسية منخفضة التكلفة عبر قروض ميسرة. وختم حديثه قائلًا: "سنستمر بالاستثمار في البنية التحتية لتوليد الطاقة ونقلها وتوزيعها ومتابعة التخطيط والتنمية الوطنية والإقليمي رئيس «مصدر» الإماراتية: قدرات الطاقة المتجددة تتضاعف والسعودية أكبر سوق بالمنطقة http://moee.gov.eg/test_new/new_info.aspx?h_id=44525&call_p=news_f.aspx &pg_index=0 aawsat.com/%D8%A7%D9%84%D8%A7%D9%82%D8%AA%D8%B5%D8%A7%D8%AF/5094099-%D8%B1%D8%A6%D9%8A%D8%B3-%D9%85%D8%B5%D8%AF%D8%B1-%D8%A7%D9%84%D8%A5%D9%85%D8%A7%D8%B1%D8%A7%D8%AA%D9%8A%D8%A9-%D9%82%D8%AF%D8%B1%D8%A7%D8%AA-%D8%A7%D9%84%D8%B7%D8%A7%D9%82%D8%A9-%D8%A7%D9%84%D9%85%D8%AA%D8%AC%D8%AF%D8%AF%D8%A9-%D8%AA%D8%AA%D8%B6%D8%A7%D8%B9%D9%81-%D9%88%D8%A7%D9%84%D8%B3%D8%B9%D9%88%D8%AF%D9%8A%D8%A9-%D8%A3%D9%83%D8%A8%D8%B1-%D8%B3%D9%88%D9%82-%D8%A8%D8%A7%D9%84%D9%85%D9%86%D8%B7%D9%82%D8%A9 Mon, 23 Dec 2024 00:00:00 GMT كشف محمد جميل الرمحي، الرئيس التنفيذي لشركة «أبوظبي لطاقة المستقبل» (مصدر)، أن الرؤية والاستراتيجية الواضحتين لتنويع مزيج الطاقة من أجل مستقبل مستدام، كانتا الدافع الرئيس لدخول الشركة إلى السوق السعودية، مشيراً إلى أن المملكة تسعى لزيادة محفظتها من الأصول النظيفة والمتجددة، وذلك عبر إطلاق عام 2017 البرنامج الوطني للطاقة المتجددة تحت مظلة رؤية السعودية 2030. ولفت الرمحي إلى أن السعودية تعدّ أكبر سوق في المنطقة للطاقة المتجددة، من حيث الإمكانات الكبيرة التي تتمتع بها لتطوير مشروعات طاقة نظيفة ذات جدوى تجارية، وقال: «لطالما حرصنا على إقامة شراكات استراتيجية وطيدة مع قطاع الأعمال في المملكة عززت من أنشطة (مصدر) ضمن هذه السوق المهمة». وأكد في حوار مع «الشرق الأوسط»، تطلعات «مصدر» للمساهمة في دعم عملية التحول بقطاع الطاقة السعودي، من خلال توفير حلول طاقة تنافسية ومستدامة، وذلك بما يدعم تحقيق رؤية السعودية 2030 وخطتها للوصول إلى الحياد الصفري لانبعاثات الكربون بحلول عام 2060. القيمة المضافة وحول القيمة التي ستقدمها «مصدر» الإماراتية في السوق السعودية، قال الرمحي: «تلتزم (مصدر) بدعم تحقيق أهداف الحياد الصفري للسعودية، وتطلعاتها في مجال الطاقة النظيفة وتنويع مزيج الطاقة، وتدعم مشروعاتنا في المملكة هذه التطلعات، وتتماشى أهدافها مع البرنامج الوطني للطاقة المتجددة، حيث تعد المملكة ثاني أكبر سوق تنشط به الشركة في المنطقة»، موضحاً أن من شأن هذه المشروعات أن تسهم في توفير الطاقة النظيفة لآلاف الأشخاص ودعم التنمية الاقتصادية والاجتماعية وتوفير فرص العمل والحد من الانبعاثات الكربونية وتعزيز معايير الاستدامة ضمن المجتمعات. وتطور «مصدر» في السعودية مشروعات بقدرة إنتاجية تفوق 4 غيغاواط، سواء قيد التشغيل أو الإنشاء، حيث تسهم هذه المشروعات مجتمعة في تزويد أكثر من 450 ألف منزل بالكهرباء، وتفادي إطلاق أكثر من 4.5 مليون طن من الابعاثات الكربونية. وبالعودة إلى الرئيس التنفيذي لشركة «مصدر»، أكد أن قطاع الطاقة في السعودية شهد نقلة نوعية خلال السنوات القليلة الماضية؛ تمثّلت في تعزيز التوجه نحو مشروعات الطاقة المتجددة، حيث تعدّ المقومات التي تتمتع بها المملكة لتطوير مشروعات طاقة متجددة ذات جدوى تجارية تعزيز الحصة وأوضح أن «ما تم إنجازه من مبادرات وسنّه من قوانين وتشريعات يسهم بشكل فاعل في تعزيز حصة الطاقة المتجددة ضمن مزيج الطاقة، وهذه من العوامل المهمة التي تشجع المستثمرين على إنجاز مزيد من مشروعات الطاقة النظيفة في السعودية، لا سيما بعد أن أطلقت المملكة مؤخراً مشروع المسح الجغرافي لمشروعات الطاقة المتجددة، الذي يتضمن تركيب 1.200 محطة لرصد الطاقة الشمسية، وطاقة الرياح في جميع مناطق المملكة». وأكد أن السعودية تتمتع بإمكانات طاقة شمسية وطاقة رياح هائلة، فضلاً عن موقعها الجغرافي المميز، والبنية التحتية المتطورة التي تدعم تطوير هذا النوع من المشروعات. وقال: «نحن فخورون بالإسهام في دعم قطاع الطاقة السعودي من خلال توفير حلول طاقة تنافسية ومستدامة». وتعمل «مصدر» في عدد من المشروعات بالمملكة، تتضمن محطة «دومة الجندل لطاقة الرياح» بقدرة 400 ميغاواط، حيث يهدف هذا المشروع، الذي تم تطويره بالتعاون مع شركتي «إي دي إف رينوبلز» الفرنسية، و«شركة نسما» السعودية، إلى تفادي انبعاث نحو مليون طن من غاز ثاني أكسيد الكربون سنوياً، بما يسهم في تمكين المملكة من الالتزام بتعهداتها في مواجهة التغير المناخي. كما قام ائتلاف تقوده «مصدر»، وبالتعاون مع «إي دي إف رينوبلز» و«نسما» بتطوير مشروع محطة «نور» جنوب جدة للطاقة الشمسية الكهروضوئية بقدرة 300 ميغاواط، حيث تم استخدام أحدث التقنيات في هذا المشروع الذي يدعم تحقيق أهداف المملكة بمجالات الطاقة والمناخ والتنمية المستدامة. ويقوم ائتلاف الشركات الثلاث أيضاً بتطوير محطة «الحناكية» للطاقة الشمسية بقدرة 1.100 ميغاواط، والتي ستوفر عند اكتمالها الطاقة لأكثر من 190 ألف منزل، وتسهم في تفادي إطلاق أكثر من 1.8 مليون طن من الانبعاثات لكربونية سنوياً. وأعلنت «مصدر» عن إتمام مرحلة الإغلاق المالي لمشروع بنية تحتية متعددة المرافق في «أمالا»، وذلك بالتعاون مع شركائها بعطاء تطوير مشروع للطاقة الشمسية الكهروضوئية بقدرة ألفي ميغاواط، وفقاً لنموذج «المُنتج المستقل للطاقة»، وسيتم إنشاء المشروع في مدينة الصداوي السعودية، ويعد الأكبر بين المشروعات التي تطورها «مصدر» في موقع واحد حتى الآن، وواحد من أكبر مشروعات الطاقة الشمسية على مستوى العالم تطور الطاقة المتجددة وأكد الرئيس التنفيذي لشركة «مصدر» وجود تطور كبير في اعتماد مشروعات الطاقة المتجددة بدول المنطقة والعالم بشكل عام، حيث أصبحت هناك مرونة أكبر في التشريعات، وباتت الجدوى الاقتصادية والبيئية وحتى الاجتماعية حقيقة ماثلة، وهناك كثير من الخطط والاستراتيجيات على مستوى المنطقة والعالم لتعزيز حصة الطاقة المتجددة ضمن مزيج الطاقة. وقال الرمحي: «بحسب وكالة الطاقة الدولية، تشير التوقعات إلى أن توليد الكهرباء بالطاقة المتجددة في الشرق الأوسط وأفريقيا، يشهد زيادة بنسبة 23 في المائة عام 2024، بعد ارتفاع بنحو 20 في المائة عام 2023». وأضاف: «من المتوقع أن يصل الاستثمار في الطاقة بمنطقة الشرق الأوسط إلى نحو 175 مليار دولار في عام 2024، إذ تمثّل الطاقة النظيفة نحو 15 في المائة من إجمالي الاستثمار»، لافتاً إلى أن تقنيات الطاقة المتجددة، تتمتع بإمكانات نوعية وتلعب دوراً مهماً في تحقيق التنمية المستدامة، ولدى دولة الإمارات وشركة «مصدر» تجربة عملية وسبّاقة في هذا المجال. وأكد أن دول العالم تتسابق اليوم لوضع استراتيجيات وخطط قصيرة وبعيدة المدى لاعتماد الطاقة المتجددة ضمن مزيج الطاقة لديها، كما تتضافر جهود العالم لتسريع وتيرة التحوّل في قطاع الطاقة ومضاعفة قدرات الطاقة المتجددة العالمية 3 مرات، وهو هدف تم إقراره من خلال اتفاق «الإمارات التاريخي» في مؤتمر «كوب 28». أداء الشركة وعن أداء الشركة، شدد الرئيس التنفيذي لـ«مصدر» على أن الشركة حققت تقدماً كبيراً في 2024 نحو هدفها لزيادة قدرتها الإنتاجية إلى 100 غيغاواط بحلول 2030، ودخلت أسواقاً جديدة في آسيا الوسطى وأوروبا، حيث استحوذت الشركة على حصة 50 في المائة بشركة «تيرا-جن باور هولدينغز»، إحدى كبرى الشركات المستقلة المنتجة للطاقة المتجددة في الولايات المتحدة، وشركة «سايتا ييلد» الإسبانية التي تمتلك محفظة طاقة متجددة بقدرة 745 ميغاواط. وفي اليونان، استكملت الشركة صفقة الاستحواذ على 70 في المائة بشركة «تيرنا إنيرجي إس إيه» التي تمتلك محفظة مشروعات بقدرة إجمالية تبلغ 1.2. وأضاف: «في أكتوبر (تشرين الأول)، استكملت (مصدر) تركيب توربينات محطة (إيغل بحر البلطيق) بقدرة 476 ميغاواط. كما أبرمت شراكات استراتيجية جديدة تشمل مشروعات طاقة الرياح في كازاخستان وأذربيجان»، مشدداً على أن الشركة تسعى لمواصلة تطوير مشروعات جديدة في 2025 وتعزيز مكانتها في أسواق الطاقة المتجددة العالمية. وأشار إلى أن «مصدر» تستعد لاستضافة أسبوع أبوظبي للاستدامة، في الفترة من 12 إلى 18 يناير (كانون الثاني) المقبل بالعاصمة أبوظبي. ويعد الأسبوع مبادرة عالمية أطلقتها الإمارات، وتستضيفها الشركة، حيث يركّز على تسريع جهود التنمية الاقتصادية والاجتماعية والبيئية، كشف محمد جميل الرمحي، الرئيس التنفيذي لشركة «أبوظبي لطاقة المستقبل» (مصدر)، أن الرؤية والاستراتيجية الواضحتين لتنويع مزيج الطاقة من أجل مستقبل مستدام، كانتا الدافع الرئيس لدخول الشركة إلى السوق السعودية، مشيراً إلى أن المملكة تسعى لزيادة محفظتها من الأصول النظيفة والمتجددة، وذلك عبر إطلاق عام 2017 البرنامج الوطني للطاقة المتجددة تحت مظلة رؤية السعودية 2030. ولفت الرمحي إلى أن السعودية تعدّ أكبر سوق في المنطقة للطاقة المتجددة، من حيث الإمكانات الكبيرة التي تتمتع بها لتطوير مشروعات طاقة نظيفة ذات جدوى تجارية، وقال: «لطالما حرصنا على إقامة شراكات استراتيجية وطيدة مع قطاع الأعمال في المملكة عززت من أنشطة (مصدر) ضمن هذه السوق المهمة». وأكد في حوار مع «الشرق الأوسط»، تطلعات «مصدر» للمساهمة في دعم عملية التحول بقطاع الطاقة السعودي، من خلال توفير حلول طاقة تنافسية ومستدامة، وذلك بما يدعم تحقيق رؤية السعودية 2030 وخطتها للوصول إلى الحياد الصفري لانبعاثات الكربون بحلول عام 2060. القيمة المضافة وحول القيمة التي ستقدمها «مصدر» الإماراتية في السوق السعودية، قال الرمحي: «تلتزم (مصدر) بدعم تحقيق أهداف الحياد الصفري للسعودية، وتطلعاتها في مجال الطاقة النظيفة وتنويع مزيج الطاقة، وتدعم مشروعاتنا في المملكة هذه التطلعات، وتتماشى أهدافها مع البرنامج الوطني للطاقة المتجددة، حيث تعد المملكة ثاني أكبر سوق تنشط به الشركة في المنطقة»، موضحاً أن من شأن هذه المشروعات أن تسهم في توفير الطاقة النظيفة لآلاف الأشخاص ودعم التنمية الاقتصادية والاجتماعية وتوفير فرص العمل والحد من الانبعاثات الكربونية وتعزيز معايير الاستدامة ضمن المجتمعات. وتطور «مصدر» في السعودية مشروعات بقدرة إنتاجية تفوق 4 غيغاواط، سواء قيد التشغيل أو الإنشاء، حيث تسهم هذه المشروعات مجتمعة في تزويد أكثر من 450 ألف منزل بالكهرباء، وتفادي إطلاق أكثر من 4.5 مليون طن من الابعاثات الكربونية. وبالعودة إلى الرئيس التنفيذي لشركة «مصدر»، أكد أن قطاع الطاقة في السعودية شهد نقلة نوعية خلال السنوات القليلة الماضية؛ تمثّلت في تعزيز التوجه نحو مشروعات الطاقة المتجددة، حيث تعدّ المقومات التي تتمتع بها المملكة لتطوير مشروعات طاقة متجددة ذات جدوى تجارية تعزيز الحصة وأوضح أن «ما تم إنجازه من مبادرات وسنّه من قوانين وتشريعات يسهم بشكل فاعل في تعزيز حصة الطاقة المتجددة ضمن مزيج الطاقة، وهذه من العوامل المهمة التي تشجع المستثمرين على إنجاز مزيد من مشروعات الطاقة النظيفة في السعودية، لا سيما بعد أن أطلقت المملكة مؤخراً مشروع المسح الجغرافي لمشروعات الطاقة المتجددة، الذي يتضمن تركيب 1.200 محطة لرصد الطاقة الشمسية، وطاقة الرياح في جميع مناطق المملكة». وأكد أن السعودية تتمتع بإمكانات طاقة شمسية وطاقة رياح هائلة، فضلاً عن موقعها الجغرافي المميز، والبنية التحتية المتطورة التي تدعم تطوير هذا النوع من المشروعات. وقال: «نحن فخورون بالإسهام في دعم قطاع الطاقة السعودي من خلال توفير حلول طاقة تنافسية ومستدامة». وتعمل «مصدر» في عدد من المشروعات بالمملكة، تتضمن محطة «دومة الجندل لطاقة الرياح» بقدرة 400 ميغاواط، حيث يهدف هذا المشروع، الذي تم تطويره بالتعاون مع شركتي «إي دي إف رينوبلز» الفرنسية، و«شركة نسما» السعودية، إلى تفادي انبعاث نحو مليون طن من غاز ثاني أكسيد الكربون سنوياً، بما يسهم في تمكين المملكة من الالتزام بتعهداتها في مواجهة التغير المناخي. كما قام ائتلاف تقوده «مصدر»، وبالتعاون مع «إي دي إف رينوبلز» و«نسما» بتطوير مشروع محطة «نور» جنوب جدة للطاقة الشمسية الكهروضوئية بقدرة 300 ميغاواط، حيث تم استخدام أحدث التقنيات في هذا المشروع الذي يدعم تحقيق أهداف المملكة بمجالات الطاقة والمناخ والتنمية المستدامة. ويقوم ائتلاف الشركات الثلاث أيضاً بتطوير محطة «الحناكية» للطاقة الشمسية بقدرة 1.100 ميغاواط، والتي ستوفر عند اكتمالها الطاقة لأكثر من 190 ألف منزل، وتسهم في تفادي إطلاق أكثر من 1.8 مليون طن من الانبعاثات لكربونية سنوياً. وأعلنت «مصدر» عن إتمام مرحلة الإغلاق المالي لمشروع بنية تحتية متعددة المرافق في «أمالا»، وذلك بالتعاون مع شركائها بعطاء تطوير مشروع للطاقة الشمسية الكهروضوئية بقدرة ألفي ميغاواط، وفقاً لنموذج «المُنتج المستقل للطاقة»، وسيتم إنشاء المشروع في مدينة الصداوي السعودية، ويعد الأكبر بين المشروعات التي تطورها «مصدر» في موقع واحد حتى الآن، وواحد من أكبر مشروعات الطاقة الشمسية على مستوى العالم تطور الطاقة المتجددة وأكد الرئيس التنفيذي لشركة «مصدر» وجود تطور كبير في اعتماد مشروعات الطاقة المتجددة بدول المنطقة والعالم بشكل عام، حيث أصبحت هناك مرونة أكبر في التشريعات، وباتت الجدوى الاقتصادية والبيئية وحتى الاجتماعية حقيقة ماثلة، وهناك كثير من الخطط والاستراتيجيات على مستوى المنطقة والعالم لتعزيز حصة الطاقة المتجددة ضمن مزيج الطاقة. وقال الرمحي: «بحسب وكالة الطاقة الدولية، تشير التوقعات إلى أن توليد الكهرباء بالطاقة المتجددة في الشرق الأوسط وأفريقيا، يشهد زيادة بنسبة 23 في المائة عام 2024، بعد ارتفاع بنحو 20 في المائة عام 2023». وأضاف: «من المتوقع أن يصل الاستثمار في الطاقة بمنطقة الشرق الأوسط إلى نحو 175 مليار دولار في عام 2024، إذ تمثّل الطاقة النظيفة نحو 15 في المائة من إجمالي الاستثمار»، لافتاً إلى أن تقنيات الطاقة المتجددة، تتمتع بإمكانات نوعية وتلعب دوراً مهماً في تحقيق التنمية المستدامة، ولدى دولة الإمارات وشركة «مصدر» تجربة عملية وسبّاقة في هذا المجال. وأكد أن دول العالم تتسابق اليوم لوضع استراتيجيات وخطط قصيرة وبعيدة المدى لاعتماد الطاقة المتجددة ضمن مزيج الطاقة لديها، كما تتضافر جهود العالم لتسريع وتيرة التحوّل في قطاع الطاقة ومضاعفة قدرات الطاقة المتجددة العالمية 3 مرات، وهو هدف تم إقراره من خلال اتفاق «الإمارات التاريخي» في مؤتمر «كوب 28». أداء الشركة وعن أداء الشركة، شدد الرئيس التنفيذي لـ«مصدر» على أن الشركة حققت تقدماً كبيراً في 2024 نحو هدفها لزيادة قدرتها الإنتاجية إلى 100 غيغاواط بحلول 2030، ودخلت أسواقاً جديدة في آسيا الوسطى وأوروبا، حيث استحوذت الشركة على حصة 50 في المائة بشركة «تيرا-جن باور هولدينغز»، إحدى كبرى الشركات المستقلة المنتجة للطاقة المتجددة في الولايات المتحدة، وشركة «سايتا ييلد» الإسبانية التي تمتلك محفظة طاقة متجددة بقدرة 745 ميغاواط. وفي اليونان، استكملت الشركة صفقة الاستحواذ على 70 في المائة بشركة «تيرنا إنيرجي إس إيه» التي تمتلك محفظة مشروعات بقدرة إجمالية تبلغ 1.2. وأضاف: «في أكتوبر (تشرين الأول)، استكملت (مصدر) تركيب توربينات محطة (إيغل بحر البلطيق) بقدرة 476 ميغاواط. كما أبرمت شراكات استراتيجية جديدة تشمل مشروعات طاقة الرياح في كازاخستان وأذربيجان»، مشدداً على أن الشركة تسعى لمواصلة تطوير مشروعات جديدة في 2025 وتعزيز مكانتها في أسواق الطاقة المتجددة العالمية. وأشار إلى أن «مصدر» تستعد لاستضافة أسبوع أبوظبي للاستدامة، في الفترة من 12 إلى 18 يناير (كانون الثاني) المقبل بالعاصمة أبوظبي. ويعد الأسبوع مبادرة عالمية أطلقتها الإمارات، وتستضيفها الشركة، حيث يركّز على تسريع جهود التنمية الاقتصادية والاجتماعية والبيئية، مفاعل نووي في أفريقيا يتجاوز عمره مليارَي عام.. الوحيد على الأرض http://moee.gov.eg/test_new/new_info.aspx?h_id=44524&call_p=news_f.aspx &pg_index=0 attaqa.net/2024/12/23/%D9%85%D9%81%D8%A7%D8%B9%D9%84-%D9%86%D9%88%D9%88%D9%8A-%D9%81%D9%8A-%D8%A3%D9%81%D8%B1%D9%8A%D9%82%D9%8A%D8%A7-%D9%8A%D8%AA%D8%AC%D8%A7%D9%88%D8%B2-%D8%B9%D9%85%D8%B1%D9%87-%D9%85%D9%84%D9%8A%D8%A7/ Mon, 23 Dec 2024 00:00:00 GMT ما يزال مفاعل نووي طبيعي هو الوحيد على الأرض، ما يثير اهتمام العلماء والجمهور على حدٍ سواء، ليس فقط من قبيل الفضول التاريخي، ولكن بصفته أداة تعليمية وموردًا علميًا. ووفق قاعدة بيانات الطاقة النووية لدى منصة الطاقة المتخصصة (مقرّها واشنطن)، كانت الطبيعة قد صممت مفاعلها الخاص على مدى مليارات السنين، قبل وقت طويل من تصوُّر البشر للطاقة النووية. ويمثّل مفاعل أوكلو النووي الطبيعي معجزة جيولوجية، فهو عبارة عن غرفة تحت الأرض، حيث اشتعل خام اليورانيوم المغمور في الماء تلقائيًا، ما أدى إلى إنشاء المفاعل النووي الطبيعي الوحيد على الأرض. واكتُشِف المفاعل في أعماق الغابون، غرب أفريقيا، منذ نحو مليارَي عام؛ إذ اجتمعت سلسلة من الظروف الطبيعية النادرة والدقيقة لإنشاء ما يعترف به العلماء اليوم بوصفه المفاعل النووي الطبيعي الوحيد المعروف على الأرض. المفاعل النووي الطبيعي بدأت قصة المفاعل النووي الطبيعي الوحيد على الأرض في عام 1972، عندما واجه الفيزيائي فرانسيس بيران، الذي كان يعمل في مصنع لمعالجة الوقود النووي في فرنسا، شذوذًا محيرًا في إحدى العينات من خام اليورانيوم. وأظهرت العينة من خام اليورانيوم المستخرج من منجم في الغابون نسبة نظيرية غير عادية من اليورانيوم 235 (U-235)، تحدّت الفهم العلمي القائم. ووفق التفاصيل لدى منصة الطاقة المتخصصة، يحتوي اليورانيوم الطبيعي عادةً على 0.720% من اليورانيوم 235، لكن هذه العينة بالذات احتوت على 0.717% فقط. ورغم أن هذا الاختلاف يبدو ضئيلًا، فإنه كان كبيرًا بما يكفي لإثارة الدهشة ودفع المزيد من التحقيق، وما تلا ذلك كان سلسلة من التحليلات التي من شأنها أن تؤدي إلى كشف رائد. كان الشك الأولي هو أن اليورانيوم ربما خضع لبعض أشكال التلاعب الاصطناعي أو التخصيب، وهي ممارسة شائعة في إنتاج الطاقة النووية. ومع ذلك، أكدت دراسات أخرى أن الخام طبيعي تمامًا، ولا تظهر أيّ علامات على التدخل البشري. كان التفسير الوحيد المعقول هو أن قطعة خام اليورانيوم هذه كانت جزءًا من مفاعل انشطار نووي طبيعي، كان يعمل تلقائيًا منذ مليارات السنين عندما كانت الظروف على الأرض مختلفة تمامًا. مفاعل أوكلو النووي أصبح وجود مفاعل أوكلو النووي الطبيعي ممكنًا بفضل التقاء الظروف الجيولوجية والبيئية غير العادية التي عكست، في بعض النواحي، الجوانب الهندسية للمفاعلات النووية الحديثة. كان تركيز اليورانيوم 235، وهو نظير انشطار طبيعي، هو العامل الأساس في هذه الظاهرة. قبل نحو مليارَي عام، كانت نسبة اليورانيوم 235 في اليورانيوم الطبيعي نحو 3%، وهي أعلى بكثير من 0.720% اليوم. كان هذا التركيز المرتفع أمرًا بالغ الأهمية، لأنه سمح بتفاعل نووي متسلسل مستدام، وهو شيء يتكرر بدقّة بعملية تخصيب الوقود في مفاعلات الطاقة النووية المعاصرة. وكان الماء بالغ الأهمية في أوكلو، إذ عمل بوصفه مهدئًا للنيوترونات؛ أي مادة تعمل على إبطاء النيوترونات المنبعثة من الانشطار حتى تتمكن من الحفاظ على تفاعل متسلسل بمعدل متحكَّم فيه، بحسب التعريفات في الفيزياء النووية. وفي أوكلو، خدمت المياه الجوفية المتسربة إلى رواسب اليورانيوم هذا الغرض، إذ أبطأت النيوترونات بما يكفي لتمكين الانشطار المستمر دون ارتفاع درجة الحرارة أو الانصهار، وهي عملية تُدار بعناية في المفاعلات الحديثة ذات أنظمة التبريد المتقدمة. وساعد الاستقرار الجيولوجي للمنطقة أيضًا على إطالة عمر المفاعل؛ فقد وفر التكوين الطبيعي لخام اليورانيوم والحجر الرملي المحيط به وغياب النشاط الجيولوجي المدمّر، مصفوفة مستقرة حافظت على سلامة المفاعل خلال آلاف السنين. ويتناقض هذا مع هياكل الاحتواء عالية الهندسة وأنظمة السلامة المصممة لعزل التفاعلات والحماية من التدخل البيئي في المفاعلات المصنّعة. نتائج اكتشاف مفاعل نووي طبيعي أدى اكتشاف المفاعل النووي الطبيعي الوحيد على الأرض إلى رؤى عميقة في سلوك المواد النووية في ظل الظروف الطبيعية، ما أثّر بشكل كبير في مجالات الفيزياء النووية والعلوم البيئية. وكان أحد النتائج المثيرة للاهتمام التي توصَّل إليها مفاعل أوكلو هو الدور الذي تؤديه المركبات العضوية الموجودة داخل رواسب اليورانيوم. ومن المرجّح أن تساعد هذه المواد العضوية في ربط المنتجات الثانوية للانشطار النووي، ومنعها من الانتشار في البيئة. ويوازي هذا الاحتواء الطبيعي الأساليب الحديثة لإدارة النفايات النووية، إذ تُستعمل الحواجز الاصطناعية والمستودعات الجيولوجية لعزل النفايات المشعّة. وعلاوةً على ذلك، توفر دراسة منتجات الانشطار وأنماط هجرتها داخل مفاعل أوكلو دراسة حالة فريدة لفهم التفاعلات الطويلة الأجل بين المواد المشعة ومحيطها. وهذه الأفكار لا تُقدَّر بثمن لتطوير أساليب أكثر أمانًا وكفاءة لتخزين والتخلص من النفايات النووية اليوم. ويهتم الباحثون خصوصًا بكيفية إسهام النظائر الطبيعية مثل أوكلو، في تصميم مرافق تخزين النفايات النووية مستقبلًا، وضمان قدرتها على احتواء المواد بأمان خلال أوقات زمنية جيولوجية. ولذلك، فإن الدروس المستفادة من مفاعل أوكلو تتجاوز التطبيقات العملية في مجال الطاقة النووية وإدارة النفايات؛ إذ تتحدى فهمنا لما هو ممكن في الطبيعة، وتدفعنا إلى إعادة تقييم كيفية النظر في العمليات النووية ضمن سياق التاريخ الجيولوجي للأرض، وربما على كواكب أخرى. عينات من مفاعل أوكلو النووي الطبيعي اليوم، تُعرَض قطعة ملموسة من مفاعل أوكلو النووي الطبيعي في متحف التاريخ الطبيعي بفيينا، حيث كانت عينة صخرية من موقع المفاعل جزءًا من المعرض الدائم منذ عام 2019. تعمل هذه العينة، إلى جانب عينات أخرى مخزَّنة في شركة أورانو الفرنسية للطاقة النووية والطاقة المتجددة، بوصفها حلقة وصل مباشرة بالماضي، وتوفر دليلًا ماديًا على الانشطار النووي الطبيعي. ووفق ما رصدته منصة الطاقة المتخصصة، يؤدي عرض عينات الصخور هذه دورًا حاسمًا في تثقيف الجمهور حول النشاط الإشعاعي الطبيعي. وقد أكد أمين مجموعة الصخور في المتحف، لودوفيك فيريير، أهمية هذه المعروضات في شرح النشاط الإشعاعي. فمن خلال عرض أمثلة حقيقية للمواد المشعّة الطبيعية، يساعد المتحف الزوّار على فهم أن النشاط الإشعاعي ليس مجرد منتج ثانوي للتكنولوجيا البشرية، بل هو جزء طبيعي من الأنظمة البيئية والجيولوجية للكوكب. ما يزال مفاعل نووي طبيعي هو الوحيد على الأرض، ما يثير اهتمام العلماء والجمهور على حدٍ سواء، ليس فقط من قبيل الفضول التاريخي، ولكن بصفته أداة تعليمية وموردًا علميًا. ووفق قاعدة بيانات الطاقة النووية لدى منصة الطاقة المتخصصة (مقرّها واشنطن)، كانت الطبيعة قد صممت مفاعلها الخاص على مدى مليارات السنين، قبل وقت طويل من تصوُّر البشر للطاقة النووية. ويمثّل مفاعل أوكلو النووي الطبيعي معجزة جيولوجية، فهو عبارة عن غرفة تحت الأرض، حيث اشتعل خام اليورانيوم المغمور في الماء تلقائيًا، ما أدى إلى إنشاء المفاعل النووي الطبيعي الوحيد على الأرض. واكتُشِف المفاعل في أعماق الغابون، غرب أفريقيا، منذ نحو مليارَي عام؛ إذ اجتمعت سلسلة من الظروف الطبيعية النادرة والدقيقة لإنشاء ما يعترف به العلماء اليوم بوصفه المفاعل النووي الطبيعي الوحيد المعروف على الأرض. المفاعل النووي الطبيعي بدأت قصة المفاعل النووي الطبيعي الوحيد على الأرض في عام 1972، عندما واجه الفيزيائي فرانسيس بيران، الذي كان يعمل في مصنع لمعالجة الوقود النووي في فرنسا، شذوذًا محيرًا في إحدى العينات من خام اليورانيوم. وأظهرت العينة من خام اليورانيوم المستخرج من منجم في الغابون نسبة نظيرية غير عادية من اليورانيوم 235 (U-235)، تحدّت الفهم العلمي القائم. ووفق التفاصيل لدى منصة الطاقة المتخصصة، يحتوي اليورانيوم الطبيعي عادةً على 0.720% من اليورانيوم 235، لكن هذه العينة بالذات احتوت على 0.717% فقط. ورغم أن هذا الاختلاف يبدو ضئيلًا، فإنه كان كبيرًا بما يكفي لإثارة الدهشة ودفع المزيد من التحقيق، وما تلا ذلك كان سلسلة من التحليلات التي من شأنها أن تؤدي إلى كشف رائد. كان الشك الأولي هو أن اليورانيوم ربما خضع لبعض أشكال التلاعب الاصطناعي أو التخصيب، وهي ممارسة شائعة في إنتاج الطاقة النووية. ومع ذلك، أكدت دراسات أخرى أن الخام طبيعي تمامًا، ولا تظهر أيّ علامات على التدخل البشري. كان التفسير الوحيد المعقول هو أن قطعة خام اليورانيوم هذه كانت جزءًا من مفاعل انشطار نووي طبيعي، كان يعمل تلقائيًا منذ مليارات السنين عندما كانت الظروف على الأرض مختلفة تمامًا. مفاعل أوكلو النووي أصبح وجود مفاعل أوكلو النووي الطبيعي ممكنًا بفضل التقاء الظروف الجيولوجية والبيئية غير العادية التي عكست، في بعض النواحي، الجوانب الهندسية للمفاعلات النووية الحديثة. كان تركيز اليورانيوم 235، وهو نظير انشطار طبيعي، هو العامل الأساس في هذه الظاهرة. قبل نحو مليارَي عام، كانت نسبة اليورانيوم 235 في اليورانيوم الطبيعي نحو 3%، وهي أعلى بكثير من 0.720% اليوم. كان هذا التركيز المرتفع أمرًا بالغ الأهمية، لأنه سمح بتفاعل نووي متسلسل مستدام، وهو شيء يتكرر بدقّة بعملية تخصيب الوقود في مفاعلات الطاقة النووية المعاصرة. وكان الماء بالغ الأهمية في أوكلو، إذ عمل بوصفه مهدئًا للنيوترونات؛ أي مادة تعمل على إبطاء النيوترونات المنبعثة من الانشطار حتى تتمكن من الحفاظ على تفاعل متسلسل بمعدل متحكَّم فيه، بحسب التعريفات في الفيزياء النووية. وفي أوكلو، خدمت المياه الجوفية المتسربة إلى رواسب اليورانيوم هذا الغرض، إذ أبطأت النيوترونات بما يكفي لتمكين الانشطار المستمر دون ارتفاع درجة الحرارة أو الانصهار، وهي عملية تُدار بعناية في المفاعلات الحديثة ذات أنظمة التبريد المتقدمة. وساعد الاستقرار الجيولوجي للمنطقة أيضًا على إطالة عمر المفاعل؛ فقد وفر التكوين الطبيعي لخام اليورانيوم والحجر الرملي المحيط به وغياب النشاط الجيولوجي المدمّر، مصفوفة مستقرة حافظت على سلامة المفاعل خلال آلاف السنين. ويتناقض هذا مع هياكل الاحتواء عالية الهندسة وأنظمة السلامة المصممة لعزل التفاعلات والحماية من التدخل البيئي في المفاعلات المصنّعة. نتائج اكتشاف مفاعل نووي طبيعي أدى اكتشاف المفاعل النووي الطبيعي الوحيد على الأرض إلى رؤى عميقة في سلوك المواد النووية في ظل الظروف الطبيعية، ما أثّر بشكل كبير في مجالات الفيزياء النووية والعلوم البيئية. وكان أحد النتائج المثيرة للاهتمام التي توصَّل إليها مفاعل أوكلو هو الدور الذي تؤديه المركبات العضوية الموجودة داخل رواسب اليورانيوم. ومن المرجّح أن تساعد هذه المواد العضوية في ربط المنتجات الثانوية للانشطار النووي، ومنعها من الانتشار في البيئة. ويوازي هذا الاحتواء الطبيعي الأساليب الحديثة لإدارة النفايات النووية، إذ تُستعمل الحواجز الاصطناعية والمستودعات الجيولوجية لعزل النفايات المشعّة. وعلاوةً على ذلك، توفر دراسة منتجات الانشطار وأنماط هجرتها داخل مفاعل أوكلو دراسة حالة فريدة لفهم التفاعلات الطويلة الأجل بين المواد المشعة ومحيطها. وهذه الأفكار لا تُقدَّر بثمن لتطوير أساليب أكثر أمانًا وكفاءة لتخزين والتخلص من النفايات النووية اليوم. ويهتم الباحثون خصوصًا بكيفية إسهام النظائر الطبيعية مثل أوكلو، في تصميم مرافق تخزين النفايات النووية مستقبلًا، وضمان قدرتها على احتواء المواد بأمان خلال أوقات زمنية جيولوجية. ولذلك، فإن الدروس المستفادة من مفاعل أوكلو تتجاوز التطبيقات العملية في مجال الطاقة النووية وإدارة النفايات؛ إذ تتحدى فهمنا لما هو ممكن في الطبيعة، وتدفعنا إلى إعادة تقييم كيفية النظر في العمليات النووية ضمن سياق التاريخ الجيولوجي للأرض، وربما على كواكب أخرى. عينات من مفاعل أوكلو النووي الطبيعي اليوم، تُعرَض قطعة ملموسة من مفاعل أوكلو النووي الطبيعي في متحف التاريخ الطبيعي بفيينا، حيث كانت عينة صخرية من موقع المفاعل جزءًا من المعرض الدائم منذ عام 2019. تعمل هذه العينة، إلى جانب عينات أخرى مخزَّنة في شركة أورانو الفرنسية للطاقة النووية والطاقة المتجددة، بوصفها حلقة وصل مباشرة بالماضي، وتوفر دليلًا ماديًا على الانشطار النووي الطبيعي. ووفق ما رصدته منصة الطاقة المتخصصة، يؤدي عرض عينات الصخور هذه دورًا حاسمًا في تثقيف الجمهور حول النشاط الإشعاعي الطبيعي. وقد أكد أمين مجموعة الصخور في المتحف، لودوفيك فيريير، أهمية هذه المعروضات في شرح النشاط الإشعاعي. فمن خلال عرض أمثلة حقيقية للمواد المشعّة الطبيعية، يساعد المتحف الزوّار على فهم أن النشاط الإشعاعي ليس مجرد منتج ثانوي للتكنولوجيا البشرية، بل هو جزء طبيعي من الأنظمة البيئية والجيولوجية للكوكب. أقوى توربين رياح بحرية في العالم يتعرض لحادث http://moee.gov.eg/test_new/new_info.aspx?h_id=44523&call_p=news_f.aspx &pg_index=0 attaqa.net/2024/12/19/%D8%A3%D9%82%D9%88%D9%89-%D8%AA%D9%88%D8%B1%D8%A8%D9%8A%D9%86-%D8%B1%D9%8A%D8%A7%D8%AD-%D8%A8%D8%AD%D8%B1%D9%8A%D8%A9-%D9%81%D9%8A-%D8%A7%D9%84%D8%B9%D8%A7%D9%84%D9%85-%D9%8A%D8%AA%D8%B9%D8%B1%D8%B6/ Mon, 23 Dec 2024 00:00:00 GMT بّب أقوى توربين رياح بحرية في العالم بصدمة لداعمي الطاقة النظيفة، بعدما انكسرت بعض شفراته دون سبب واضح خلال المراحل الأولية للتشغيل. واشتهرت شفرات توربين شركة مينغيانغ (Mingyang) الصينية بقدرتها على مقاومة الأعاصير والرياح العاتية، ورغم ذلك لم تقدّم الشركة -حتى الآن- تفسيرًا عن سبب تعرّض شفرتين للكسر بالكامل بالإضافة إلى وجود كسور بأجزاء من شفرات أخرى. ووفق تحديثات قطاع الرياح العالمي لدى منصة الطاقة المتخصصة (مقرّها واشنطن)، شهد شهر ديسمبر/كانون الأول 2024 الجاري حادث التوربين الصيني، رغم تركيبه من أشهر قليلة. وتتنافس الشركات الصينية فيما بينها لإنتاج حزمة توربينات رياح برية وبحرية، بما يضعها في مواجهة قوية مع الشركات الأوروبية والأميركية. وقد ينعكس حادث التوربينات المطورة سلبًا على المساحة التي اكتسبتها تقنيات الطاقة النظيفة الصينية في الأسواق العالمية مؤخرًا. أقوى توربين رياح بحرية في العالم تبلغ قدرة أقوى توربين رياح بحرية في العالم 20 ميغاواط، وهو من طراز "إم واي إس إي 18.إكس" (MySE18.X). وأزاحت شركة "مينغيانغ" الستار عن التوربين قبل أشهر، وثبتت نموذجًا تجريبيًا أوليًا له في نهاية أغسطس/آب الماضي. وبصورة مفاجئة، انكسرت شفرتان من التوربين -المثبت بمقاطعة هاينان الساحلية- بالكامل، وظهرت أجزاء تتساقط من بعض الشفرات، في الوقت الذي ما زال التوربين ذاته في موقعه حتى الآن. واكتفت شركة "مينغيانغ" المُصنّعة بالإشارة إلى تعرض أقوى توربين رياح بحرية في العالم إلى "شقوق"، بعدما تعرض لظروف قاسية وغير عادية خلال الاختبار، وفق موقع ريتشارج. واللافت للنظر أن حادث شفرات التوربين وقع رغم صموده أمام إعصار "ياغي" الذي ضرب قارة آسيا في سبتمبر/أيلول الماضي، وتسبب في تدمير مزرعة رياح قرب مقاطعة "هاينان". وأثبتت المقاطع المصورة -المنشورة عقب الإعصار- أن شفرات أقوى توربين رياح بحرية في العالم كانت تعمل بقدرتها القصوى، ما يُشير إلى أن أمرًا ما طرأ خلال مرحلة الاختبار تسبب في انكسار الشفرات. تفاصيل الحادث لم يسفر الحادث عن وقوع إصابات في محيط أقوى توربين رياح بحرية في العالم، وأكد شهود عيان أن التوربين كان مستمرًا بالدوران بصورة طبيعية خلال تصدع الشفرات وسقوطها. وتبين بصورة أولية أن تجاوز الشفرات للحمل الأقصى خلال الاختبار أدى إلى فشل التجربة وسقوط الشفرات، بعد انفصالها عن التوربين، وفق ما نقله موقع ستريت أورو نيوز (SAN) عن مطورين. ويتحمّل التوربين -القادر على إنتاج كهرباء نظيفة تعادل البصمة الكربونية لنحو 96 ألف شخص سنويًا- رياحًا بسرعة تتجاوز 178 ميلًا/ساعة. وبعد تعرضها لانتقادات، أشارت أكبر الشركات الصينية الخاصة لتصنيع توربينات الرياح "مينغيانغ" أن الاختبار في ظروف قاسية غير واردة الحدوث بمعدلات عالية في أرض الواقع كان ضروريًا لتطوير تقنيات الطاقة النظيفة. وأكدت أن الاختبارات القاسية لأكبر توربين رياح بحرية في العالم استهدفت الوقوف على نقاط الضعف، واستمرار التطوير حتى تتمكن توربينات الشركة من اكتساب موثوقية تلائم الطلب العالمي. وتعهّدت الشركة بمواصلة الأبحاث والاختبارات اللازمة، لضمان قدرة التوربين على العمل في الظروف المختلفة. توربينات موثوقة تدافع شركة "مينغيانغ" الصينية عن قدرتها على إنتاج توربينات موثوقة رغم حادث انكسار الشفرات، مشيرة إلى أن توربينها ما زال نموذجًا تجريبيًا رغم أنه الأقوى عالميًا. وتُشير إلى أن حادث تساقط الشفرات خلال الاختبار الذي أجرته على أقوى توربين رياح بحرية في العالم سيعد نواة لتطوير تصميم طرزها، وإكسابه المزيد من التقنيات الموثوقة. ويُتيح تصميم التوربين -خفيف الوزن وبقطر دوران يتراوح بين 260 و292 مترًا- عمله في سرعة رياح تتراوح بين المتوسط والعالية، بقدرة على تحمل أعاصير ورياح تصل سرعتها إلى 79.8 مترًا/ثانية. ويبدو أن إصدارًا قريبًا سينتزع لقب أقوى توربين رياح بحرية في العالم من التوربين ضحية الحادث الأخير، إذ أعلنت شركة "مينغيانغ" خلال معرض لها أنها بصدد نشر توربين جديد. وتصل قدرة التوربين الجديد إلى 22 ميغاواط، وبطول 310 أمتار، وتتكون شفراته من الألياف الكربونية، ولديه القدرة على إنتاج 80 غيغاواط/ساعة من الكهرباء سنويًا، حسب موقع إنترستنج إنجينيرنج. بّب أقوى توربين رياح بحرية في العالم بصدمة لداعمي الطاقة النظيفة، بعدما انكسرت بعض شفراته دون سبب واضح خلال المراحل الأولية للتشغيل. واشتهرت شفرات توربين شركة مينغيانغ (Mingyang) الصينية بقدرتها على مقاومة الأعاصير والرياح العاتية، ورغم ذلك لم تقدّم الشركة -حتى الآن- تفسيرًا عن سبب تعرّض شفرتين للكسر بالكامل بالإضافة إلى وجود كسور بأجزاء من شفرات أخرى. ووفق تحديثات قطاع الرياح العالمي لدى منصة الطاقة المتخصصة (مقرّها واشنطن)، شهد شهر ديسمبر/كانون الأول 2024 الجاري حادث التوربين الصيني، رغم تركيبه من أشهر قليلة. وتتنافس الشركات الصينية فيما بينها لإنتاج حزمة توربينات رياح برية وبحرية، بما يضعها في مواجهة قوية مع الشركات الأوروبية والأميركية. وقد ينعكس حادث التوربينات المطورة سلبًا على المساحة التي اكتسبتها تقنيات الطاقة النظيفة الصينية في الأسواق العالمية مؤخرًا. أقوى توربين رياح بحرية في العالم تبلغ قدرة أقوى توربين رياح بحرية في العالم 20 ميغاواط، وهو من طراز "إم واي إس إي 18.إكس" (MySE18.X). وأزاحت شركة "مينغيانغ" الستار عن التوربين قبل أشهر، وثبتت نموذجًا تجريبيًا أوليًا له في نهاية أغسطس/آب الماضي. وبصورة مفاجئة، انكسرت شفرتان من التوربين -المثبت بمقاطعة هاينان الساحلية- بالكامل، وظهرت أجزاء تتساقط من بعض الشفرات، في الوقت الذي ما زال التوربين ذاته في موقعه حتى الآن. واكتفت شركة "مينغيانغ" المُصنّعة بالإشارة إلى تعرض أقوى توربين رياح بحرية في العالم إلى "شقوق"، بعدما تعرض لظروف قاسية وغير عادية خلال الاختبار، وفق موقع ريتشارج. واللافت للنظر أن حادث شفرات التوربين وقع رغم صموده أمام إعصار "ياغي" الذي ضرب قارة آسيا في سبتمبر/أيلول الماضي، وتسبب في تدمير مزرعة رياح قرب مقاطعة "هاينان". وأثبتت المقاطع المصورة -المنشورة عقب الإعصار- أن شفرات أقوى توربين رياح بحرية في العالم كانت تعمل بقدرتها القصوى، ما يُشير إلى أن أمرًا ما طرأ خلال مرحلة الاختبار تسبب في انكسار الشفرات. تفاصيل الحادث لم يسفر الحادث عن وقوع إصابات في محيط أقوى توربين رياح بحرية في العالم، وأكد شهود عيان أن التوربين كان مستمرًا بالدوران بصورة طبيعية خلال تصدع الشفرات وسقوطها. وتبين بصورة أولية أن تجاوز الشفرات للحمل الأقصى خلال الاختبار أدى إلى فشل التجربة وسقوط الشفرات، بعد انفصالها عن التوربين، وفق ما نقله موقع ستريت أورو نيوز (SAN) عن مطورين. ويتحمّل التوربين -القادر على إنتاج كهرباء نظيفة تعادل البصمة الكربونية لنحو 96 ألف شخص سنويًا- رياحًا بسرعة تتجاوز 178 ميلًا/ساعة. وبعد تعرضها لانتقادات، أشارت أكبر الشركات الصينية الخاصة لتصنيع توربينات الرياح "مينغيانغ" أن الاختبار في ظروف قاسية غير واردة الحدوث بمعدلات عالية في أرض الواقع كان ضروريًا لتطوير تقنيات الطاقة النظيفة. وأكدت أن الاختبارات القاسية لأكبر توربين رياح بحرية في العالم استهدفت الوقوف على نقاط الضعف، واستمرار التطوير حتى تتمكن توربينات الشركة من اكتساب موثوقية تلائم الطلب العالمي. وتعهّدت الشركة بمواصلة الأبحاث والاختبارات اللازمة، لضمان قدرة التوربين على العمل في الظروف المختلفة. توربينات موثوقة تدافع شركة "مينغيانغ" الصينية عن قدرتها على إنتاج توربينات موثوقة رغم حادث انكسار الشفرات، مشيرة إلى أن توربينها ما زال نموذجًا تجريبيًا رغم أنه الأقوى عالميًا. وتُشير إلى أن حادث تساقط الشفرات خلال الاختبار الذي أجرته على أقوى توربين رياح بحرية في العالم سيعد نواة لتطوير تصميم طرزها، وإكسابه المزيد من التقنيات الموثوقة. ويُتيح تصميم التوربين -خفيف الوزن وبقطر دوران يتراوح بين 260 و292 مترًا- عمله في سرعة رياح تتراوح بين المتوسط والعالية، بقدرة على تحمل أعاصير ورياح تصل سرعتها إلى 79.8 مترًا/ثانية. ويبدو أن إصدارًا قريبًا سينتزع لقب أقوى توربين رياح بحرية في العالم من التوربين ضحية الحادث الأخير، إذ أعلنت شركة "مينغيانغ" خلال معرض لها أنها بصدد نشر توربين جديد. وتصل قدرة التوربين الجديد إلى 22 ميغاواط، وبطول 310 أمتار، وتتكون شفراته من الألياف الكربونية، ولديه القدرة على إنتاج 80 غيغاواط/ساعة من الكهرباء سنويًا، حسب موقع إنترستنج إنجينيرنج. أكبر مشروعات الطاقة المتجددة في العالم تستضيفها دولة واحدة (تقرير) http://moee.gov.eg/test_new/new_info.aspx?h_id=44522&call_p=news_f.aspx &pg_index=0 attaqa.net/2024/12/22/%D8%A3%D9%83%D8%A8%D8%B1-%D9%85%D8%B4%D8%B1%D9%88%D8%B9%D8%A7%D8%AA-%D8%A7%D9%84%D8%B7%D8%A7%D9%82%D8%A9-%D8%A7%D9%84%D9%85%D8%AA%D8%AC%D8%AF%D8%AF%D8%A9-%D9%81%D9%8A-%D8%A7%D9%84%D8%B9%D8%A7%D9%84/ Mon, 23 Dec 2024 00:00:00 GMT تتابع الأسواق عن كثب أكبر مشروعات الطاقة المتجددة في العالم، التي من شأنها أن تحدد -بشكل كبير- مدى نجاح مساعي تحول الطاقة. ووفق تحديثات قطاع الطاقة المتجددة لدى منصة الطاقة المتخصصة (مقرّها واشنطن)، تستضيف أستراليا أكبر مشروعات الطاقة المتجددة في العالم؛ ما سيُحقق عائدات طاقة هائلة، ويوفر بيئة مستدامة. وتستعد البلاد لتحويل قطاع الطاقة عبر مشروع مخصص لأكبر مزرعة شمسية في العالم، ومشروع آخر يستكشف إنتاج الهيدروجين الأخضر على نطاق واسع. وستُنجز هذه المشروعات قبل أوائل ثلاثينيات القرن الـ21؛ ما يعزز التحول نحو الطاقة المتجددة في جميع أنحاء العالم. أكبر مشروع طاقة شمسية في العالم وفق المعلومات لدى منصة الطاقة المتخصصة، فإن مشروع الربط الكهربائي بين أستراليا وآسيا "باور لينك" الذي تطوّره شركة صن كيبل (SunCable)، -وهو مشروع أسترالي للطاقة الشمسية- في طريقه ليصبح أكبر مشروع طاقة شمسية في العالم. وسيُبنى المشروع في ولاية الإقليم الشمالي، جنوب مدينة داروين، وشمال مدينة أليس سبرينغز على مساحة 12 ألف هكتار من الأراضي القاحلة، مع تركيب 25 مليون لوح شمسي. ومن ثم، ستنتج هذه المزرعة الشمسية ما يصل إلى 6 غيغاواط من الطاقة النظيفة بحلول عام 2030، وهو ما يكفي احتياجات 3 ملايين مواطن. وتتضمن هذه الخطة جزءًا كبيرًا من ربط خط الجهد العالي بين أستراليا وسنغافورة لتمكين تصدير الطاقة الشمسية. ويُعدّ هذا المشروع شهادة على هدف أستراليا المتمثل في الوصول إلى الحياد الكربوني بحلول عام 2050، ومن المتوقع أن يوّلد 14 ألفًا و300 فرصة عمل للإقليم الشمالي، بالإضافة إلى تقديم خدمات الطاقة المتجددة. مشروعات الطاقة في أستراليا من بين مشروعات الطاقة واسعة النطاق الأخرى في ولاية غرب أستراليا، مركز الطاقة الخضراء الغربي (Western Green Energy Hub)، الذي من المقرر أن يصبح مجمع طاقة رائدًا يركّز على الهيدروجين الأخضر. ووفق المعلومات لدى منصة الطاقة المتخصصة، سيحتوي هذا المشروع، الذي تبلغ مساحته 15 ألف كيلومتر مربع من منطقة ميرنينغ، على 25 مليون لوح شمسي و3 آلاف توربين. وستصنع الطاقة المتجددة المنتجة ما يصل إلى 3.5 مليون طن من الهيدروجين الأخضر سنويًا، وسيحلّ هذا الهيدروجين محل الوقود الأحفوري في بعض القطاعات الأكثر صعوبة في تخفيف انبعاثاتها، مثل الإنتاج البحري وإنتاج الصلب. وسيكون مركز الطاقة الخضراء الغربي مصدرًا للطاقة المتجددة الخالية من الانبعاثات للعالم، ويُمكنه تقليل البصمات الكربونية بشكل كبير من مختلف القطاعات. لذلك، يضع الأستراليون البلاد في طليعة إنتاج الهيدروجين الأخضر في سوق الطاقة العالمية. وصُمِّم مشروع مركز الطاقة الخضراء الغربي لإشراك المجتمعات الأصلية، وهي واحدة من أكبر نقاط قوة المشروع، وفق ما نقلته منصة "ريازور" (Riazor). وتمتلك مؤسسة ميرنينغ للأراضي التقليدية للسكان الأصليين (Morning Traditional Lands Aboriginal Corporation) حصة 10% في تطوير المشروع، ومن ثم، ستذهب الفوائد إلى المجتمعات المحلية. حقبة جديدة في صناعة الطاقة مع اقتراب موعد تشغيل أكبر مشروعات الطاقة المتجددة في العالم، فإنهما يمثّلان حقبة جديدة في صناعة الطاقة العالمية. إذ ستمنح مزرعة صن كيبل الشمسية أستراليا مستوى استثنائيًا من أمن الطاقة بحلول عام 2030، في حين سيعمل مركز الطاقة الخضراء الغربي على ترسيخ مكانة الأمة بوصفها مُصدّرًا عالميًا للهيدروجين الأخضر. ومن المقرر أن يكون كلا المشروعين فعّالين اقتصاديًا واجتماعيًا، إذ سيبدأ التعاون مع المجتمعات المحلية، ويوفر العديد من فرص العمل والدخل للمنطقة. ويضمن إشراك الأستراليين الأصليين في مراحل التخطيط والتنفيذ، تقدير ثقافتهم، مع تطوير الفرص لخلق فوائد اقتصادية مستدامة لهؤلاء الأشخاص. ويتعين الحفاظ على هذا الالتزام لتجنُّب التأثيرات السلبية للطاقة المتجددة في السكان الأصليين والبيئة. مشروعات الطاقة المتجددة في أستراليا في سياقٍ متصل، من المتوقع أن يشهد قطاع الطاقة المتجددة في أستراليا نموًا كبيرًا، مع إعلان 19 مشروعًا جديدًا بموجب المزاد الأول لمخطط الاستثمار في القدرة (CIS). ووفق المعلومات لدى منصة الطاقة المتخصصة، ستسهم المشروعات بنحو 6.4 غيغاواط من الطاقة النظيفة في سوق الكهرباء الوطنية، وهو ما يكفي لتشغيل 3 ملايين منزل. وتنتشر هذه المشروعات في جميع أنحاء نيو ساوث ويلز وفيكتوريا وجنوب أستراليا وكوينزلاند، وتمثّل خطوة مهمة نحو تحقيق هدف أستراليا المتمثل في 82% من الكهرباء المتجددة بحلول عام 2030. وتشمل المشروعات تقنيات الطاقة الشمسية وطاقة الرياح والطاقة الهجينة، مع دمج 40% من تخزين البطاريات لضمان موثوقية الطاقة، وفق ما نقلته منصة "باور تكنولوجي" (Power Technology). وفي نيو ساوث ويلز، ستولّد 7 مشروعات 3.7 غيغاواط، بما في ذلك 900 ميغاواط ساعة من تخزين البطاريات؛ وستشهد فيكتوريا 7 مشروعات تنتج 1.6 غيغاواط، بالإضافة إلى 1500 ميغاواط ساعة إضافية من التخزين. وستستضيف جنوب أستراليا مشروعين يولّدان 574 ميغاواط، كما ستستضيف كوينزلاند 3 مشروعات تسهم بـ550 ميغاواط مع 1200 ميغاواط ساعة من التخزين. تتابع الأسواق عن كثب أكبر مشروعات الطاقة المتجددة في العالم، التي من شأنها أن تحدد -بشكل كبير- مدى نجاح مساعي تحول الطاقة. ووفق تحديثات قطاع الطاقة المتجددة لدى منصة الطاقة المتخصصة (مقرّها واشنطن)، تستضيف أستراليا أكبر مشروعات الطاقة المتجددة في العالم؛ ما سيُحقق عائدات طاقة هائلة، ويوفر بيئة مستدامة. وتستعد البلاد لتحويل قطاع الطاقة عبر مشروع مخصص لأكبر مزرعة شمسية في العالم، ومشروع آخر يستكشف إنتاج الهيدروجين الأخضر على نطاق واسع. وستُنجز هذه المشروعات قبل أوائل ثلاثينيات القرن الـ21؛ ما يعزز التحول نحو الطاقة المتجددة في جميع أنحاء العالم. أكبر مشروع طاقة شمسية في العالم وفق المعلومات لدى منصة الطاقة المتخصصة، فإن مشروع الربط الكهربائي بين أستراليا وآسيا "باور لينك" الذي تطوّره شركة صن كيبل (SunCable)، -وهو مشروع أسترالي للطاقة الشمسية- في طريقه ليصبح أكبر مشروع طاقة شمسية في العالم. وسيُبنى المشروع في ولاية الإقليم الشمالي، جنوب مدينة داروين، وشمال مدينة أليس سبرينغز على مساحة 12 ألف هكتار من الأراضي القاحلة، مع تركيب 25 مليون لوح شمسي. ومن ثم، ستنتج هذه المزرعة الشمسية ما يصل إلى 6 غيغاواط من الطاقة النظيفة بحلول عام 2030، وهو ما يكفي احتياجات 3 ملايين مواطن. وتتضمن هذه الخطة جزءًا كبيرًا من ربط خط الجهد العالي بين أستراليا وسنغافورة لتمكين تصدير الطاقة الشمسية. ويُعدّ هذا المشروع شهادة على هدف أستراليا المتمثل في الوصول إلى الحياد الكربوني بحلول عام 2050، ومن المتوقع أن يوّلد 14 ألفًا و300 فرصة عمل للإقليم الشمالي، بالإضافة إلى تقديم خدمات الطاقة المتجددة. مشروعات الطاقة في أستراليا من بين مشروعات الطاقة واسعة النطاق الأخرى في ولاية غرب أستراليا، مركز الطاقة الخضراء الغربي (Western Green Energy Hub)، الذي من المقرر أن يصبح مجمع طاقة رائدًا يركّز على الهيدروجين الأخضر. ووفق المعلومات لدى منصة الطاقة المتخصصة، سيحتوي هذا المشروع، الذي تبلغ مساحته 15 ألف كيلومتر مربع من منطقة ميرنينغ، على 25 مليون لوح شمسي و3 آلاف توربين. وستصنع الطاقة المتجددة المنتجة ما يصل إلى 3.5 مليون طن من الهيدروجين الأخضر سنويًا، وسيحلّ هذا الهيدروجين محل الوقود الأحفوري في بعض القطاعات الأكثر صعوبة في تخفيف انبعاثاتها، مثل الإنتاج البحري وإنتاج الصلب. وسيكون مركز الطاقة الخضراء الغربي مصدرًا للطاقة المتجددة الخالية من الانبعاثات للعالم، ويُمكنه تقليل البصمات الكربونية بشكل كبير من مختلف القطاعات. لذلك، يضع الأستراليون البلاد في طليعة إنتاج الهيدروجين الأخضر في سوق الطاقة العالمية. وصُمِّم مشروع مركز الطاقة الخضراء الغربي لإشراك المجتمعات الأصلية، وهي واحدة من أكبر نقاط قوة المشروع، وفق ما نقلته منصة "ريازور" (Riazor). وتمتلك مؤسسة ميرنينغ للأراضي التقليدية للسكان الأصليين (Morning Traditional Lands Aboriginal Corporation) حصة 10% في تطوير المشروع، ومن ثم، ستذهب الفوائد إلى المجتمعات المحلية. حقبة جديدة في صناعة الطاقة مع اقتراب موعد تشغيل أكبر مشروعات الطاقة المتجددة في العالم، فإنهما يمثّلان حقبة جديدة في صناعة الطاقة العالمية. إذ ستمنح مزرعة صن كيبل الشمسية أستراليا مستوى استثنائيًا من أمن الطاقة بحلول عام 2030، في حين سيعمل مركز الطاقة الخضراء الغربي على ترسيخ مكانة الأمة بوصفها مُصدّرًا عالميًا للهيدروجين الأخضر. ومن المقرر أن يكون كلا المشروعين فعّالين اقتصاديًا واجتماعيًا، إذ سيبدأ التعاون مع المجتمعات المحلية، ويوفر العديد من فرص العمل والدخل للمنطقة. ويضمن إشراك الأستراليين الأصليين في مراحل التخطيط والتنفيذ، تقدير ثقافتهم، مع تطوير الفرص لخلق فوائد اقتصادية مستدامة لهؤلاء الأشخاص. ويتعين الحفاظ على هذا الالتزام لتجنُّب التأثيرات السلبية للطاقة المتجددة في السكان الأصليين والبيئة. مشروعات الطاقة المتجددة في أستراليا في سياقٍ متصل، من المتوقع أن يشهد قطاع الطاقة المتجددة في أستراليا نموًا كبيرًا، مع إعلان 19 مشروعًا جديدًا بموجب المزاد الأول لمخطط الاستثمار في القدرة (CIS). ووفق المعلومات لدى منصة الطاقة المتخصصة، ستسهم المشروعات بنحو 6.4 غيغاواط من الطاقة النظيفة في سوق الكهرباء الوطنية، وهو ما يكفي لتشغيل 3 ملايين منزل. وتنتشر هذه المشروعات في جميع أنحاء نيو ساوث ويلز وفيكتوريا وجنوب أستراليا وكوينزلاند، وتمثّل خطوة مهمة نحو تحقيق هدف أستراليا المتمثل في 82% من الكهرباء المتجددة بحلول عام 2030. وتشمل المشروعات تقنيات الطاقة الشمسية وطاقة الرياح والطاقة الهجينة، مع دمج 40% من تخزين البطاريات لضمان موثوقية الطاقة، وفق ما نقلته منصة "باور تكنولوجي" (Power Technology). وفي نيو ساوث ويلز، ستولّد 7 مشروعات 3.7 غيغاواط، بما في ذلك 900 ميغاواط ساعة من تخزين البطاريات؛ وستشهد فيكتوريا 7 مشروعات تنتج 1.6 غيغاواط، بالإضافة إلى 1500 ميغاواط ساعة إضافية من التخزين. وستستضيف جنوب أستراليا مشروعين يولّدان 574 ميغاواط، كما ستستضيف كوينزلاند 3 مشروعات تسهم بـ550 ميغاواط مع 1200 ميغاواط ساعة من التخزين. "ترشيد" السعودية توقع اتفاقية مع "سال" لتحسين كفاءة الطاقة http://moee.gov.eg/test_new/new_info.aspx?h_id=44521&call_p=news_f.aspx &pg_index=0 www.alarabiya.net/aswaq/oil-and-gas/2024/12/22/-%D8%AA%D8%B1%D8%B4%D9%8A%D8%AF-%D8%A7%D9%84%D8%B3%D8%B9%D9%88%D8%AF%D9%8A%D8%A9-%D8%AA%D9%88%D9%82%D8%B9-%D8%A7%D8%AA%D9%81%D8%A7%D9%82%D9%8A%D8%A9-%D9%85%D8%B9-%D8%B3%D8%A7%D9%84-%D9%84%D8%AA%D8%AD%D8%B3%D9%8A%D9%86-%D9%83%D9%81%D8%A7%D8%A1%D8%A9-%D8%A7%D9%84%D8%B7%D8%A7%D9%82%D8%A9 Mon, 23 Dec 2024 00:00:00 GMT تم توقيع الاتفاقية خلال فعاليات منتدى مبادرة السعودية الخضراء ومؤتمر COP16، بحضور وزير الطاقة ورئيس مجلس إدارة "ترشيد"، عبدالعزيز بن سلمان بن عبدالعزيز. تشمل الاتفاقية إجراء دراسة تفصيلية ومسوحات ميدانية لتحديد أفضل حلول كفاءة الطاقة القابلة للتطبيق في مرافق شركة "سال". وتهدف هذه الدراسة إلى تحسين الكفاءة التشغيلية وتقليل الانبعاثات الكربونية، مما يسهم في دعم الاستدامة البيئية والحفاظ على الموارد الطبيعية، وفقًا لوكالة الأنباء السعودية (واس). وقال عضو مجلس الإدارة والرئيس التنفيذي لشركة "ترشيد"، وليد بن عبدالله الغريري: "شراكتنا مع القطاع الخاص عامل أساسي لتحقيق أهدافنا بتحويل المباني في المملكة إلى نماذج أكثر استدامة وكفاءة في استهلاك الطاقة. ونتطلع من خلال هذا التعاون مع "سال" إلى تقديم نموذج وطني يُحتذى به في القطاع اللوجستي، يدعم توجه المملكة نحو اقتصاد مستدام وانبعاثات كربونية أقل، تماشيًا مع مبادرة السعودية الخضراء". من جانبه، أوضح الرئيس التنفيذي للخدمات المشتركة بشركة "سال"، المهندس عبدالعزيز الشريف: "هذا التعاون مع شركة "ترشيد" يمثل خطوة استراتيجية نحو تحقيق الاستدامة في قطاع الخدمات اللوجستية. نطمح من خلال هذه الشراكة إلى تقديم نموذج ريادي في كفاءة الطاقة يتماشى مع الأهداف البيئية لرؤية المملكة 2030". ويجسد توقيع الاتفاقية التزام "ترشيد" بدورها الريادي في تحقيق الاستدامة ورفع كفاءة الطاقة على مستوى القطاعات الحكومية والخاصة. منذ تأسيسها في عام 2017 وحتى نهاية الربع الثالث من عام 2024، تمكنت "ترشيد" من تحقيق خفض قدره 7.3 تيراواط/ساعة سنويًا في مختلف مشروعاتها، بما يعادل توفير أكثر من 11.7 مليون برميل نفط مكافئ، وتفادي حوالي 4.2 مليون طن متري من الانبعاثات الكربونية، وهو ما يعادل الأثر البيئي لزراعة أكثر من 69.4 مليون شتلة سنويًا. وتواصل "ترشيد" جهودها لتحقيق هدفها الاستراتيجي المتمثل في دعم الاستدامة الوطنية، والمساهمة في تحقيق وفورات في استهلاك الطاقة وخفض الانبعاثات الكربونية، بما ينسجم مع رؤية السعودية 2030 لتعزيز الاقتصاد الأخضر والتنمية المستدامة. تم توقيع الاتفاقية خلال فعاليات منتدى مبادرة السعودية الخضراء ومؤتمر COP16، بحضور وزير الطاقة ورئيس مجلس إدارة "ترشيد"، عبدالعزيز بن سلمان بن عبدالعزيز. تشمل الاتفاقية إجراء دراسة تفصيلية ومسوحات ميدانية لتحديد أفضل حلول كفاءة الطاقة القابلة للتطبيق في مرافق شركة "سال". وتهدف هذه الدراسة إلى تحسين الكفاءة التشغيلية وتقليل الانبعاثات الكربونية، مما يسهم في دعم الاستدامة البيئية والحفاظ على الموارد الطبيعية، وفقًا لوكالة الأنباء السعودية (واس). وقال عضو مجلس الإدارة والرئيس التنفيذي لشركة "ترشيد"، وليد بن عبدالله الغريري: "شراكتنا مع القطاع الخاص عامل أساسي لتحقيق أهدافنا بتحويل المباني في المملكة إلى نماذج أكثر استدامة وكفاءة في استهلاك الطاقة. ونتطلع من خلال هذا التعاون مع "سال" إلى تقديم نموذج وطني يُحتذى به في القطاع اللوجستي، يدعم توجه المملكة نحو اقتصاد مستدام وانبعاثات كربونية أقل، تماشيًا مع مبادرة السعودية الخضراء". من جانبه، أوضح الرئيس التنفيذي للخدمات المشتركة بشركة "سال"، المهندس عبدالعزيز الشريف: "هذا التعاون مع شركة "ترشيد" يمثل خطوة استراتيجية نحو تحقيق الاستدامة في قطاع الخدمات اللوجستية. نطمح من خلال هذه الشراكة إلى تقديم نموذج ريادي في كفاءة الطاقة يتماشى مع الأهداف البيئية لرؤية المملكة 2030". ويجسد توقيع الاتفاقية التزام "ترشيد" بدورها الريادي في تحقيق الاستدامة ورفع كفاءة الطاقة على مستوى القطاعات الحكومية والخاصة. منذ تأسيسها في عام 2017 وحتى نهاية الربع الثالث من عام 2024، تمكنت "ترشيد" من تحقيق خفض قدره 7.3 تيراواط/ساعة سنويًا في مختلف مشروعاتها، بما يعادل توفير أكثر من 11.7 مليون برميل نفط مكافئ، وتفادي حوالي 4.2 مليون طن متري من الانبعاثات الكربونية، وهو ما يعادل الأثر البيئي لزراعة أكثر من 69.4 مليون شتلة سنويًا. وتواصل "ترشيد" جهودها لتحقيق هدفها الاستراتيجي المتمثل في دعم الاستدامة الوطنية، والمساهمة في تحقيق وفورات في استهلاك الطاقة وخفض الانبعاثات الكربونية، بما ينسجم مع رؤية السعودية 2030 لتعزيز الاقتصاد الأخضر والتنمية المستدامة. انخفاض أسعار الكهرباء في أوروبا بفضل الطاقة المتجددة http://moee.gov.eg/test_new/new_info.aspx?h_id=44520&call_p=news_f.aspx &pg_index=0 m.akhbarelyom.com/news/newdetails/4516088/1/%D8%A7%D9%84%D8%B7%D8%A7%D9%82%D8%A9-%D8%A7%D9%84%D9%85%D8%AA%D8%AC%D8%AF%D8%AF%D8%A9/amp Mon, 23 Dec 2024 00:00:00 GMT توسعت مصادر الطاقة المتجددة وخاصة طاقة الرياح والطاقة الشمسية في مزيج الطاقة الأوروبي؛ مما أدى إلى زيادة المعروض من الكهرباء في أوروبا، لتنخفض أسعارها. ووفق منصة “وورلد أويل” الدولية للطاقة، فإن هذا الفائض في العرض قاد إلى انخفاض الاستثمار في طاقة الرياح البحرية؛ وذلك يتضح من المزادات الأخيرة التي لم تنفذ في الدنمارك والمملكة المتحدة، وأشارت المنصة إلى استفادة شركات تجارة الطاقة من تقلبات الأسعار، بينما يستمر البحث عن حلول فعالة لتخزين الطاقة. أسعار الكهرباء في أوربا وقد أدى الإنشاء المتسارع لمزارع الرياح والطاقة الشمسية واسعة النطاق، إلى إغراق الشبكات الأوروبية في ساعات ذروة الإنتاج؛ مما تسبب في بيع فائض الطاقة بخسارة بزيادات متكررة بشكل متزايد وذلك بإجمالي 7841 ساعة خلال الأشهر الثمانية الأولى من العام الجاري. وانخفضت أسعار الكهرباء في أوروبا، في أسوأ حالاتها، إلى أقل من 20 يورو لكل ميجاوات في الساعة وفقًا لشركة ICIS الاستشارية. اقرأ أيضا |وزير الكهرباء: خفض معدل استهلاك الوقود حقق 1.2 مليار جنيه وفرًا شهريًا فشل مزاد طاقة الرياح في الدنمارك وأوضحت المنصة أنه في حين أن التوسع السريع في الطاقة الشمسية هو السبب الرئيسي لتقلبات الأسعار، فإن الطفرة التي استمرت لعقود من الزمن في طاقة الرياح هي أيضا مساهم رئيسي وقد تم التأكيد على هذه الحقيقة في وقت سابق من هذا الشهر في الدنمارك عندما فشل مزاد طاقة الرياح البحرية في تلقي عرض واحد، حيث كان الحدث الذي تديره الحكومة هو الأكبر على الإطلاق. توسعت مصادر الطاقة المتجددة وخاصة طاقة الرياح والطاقة الشمسية في مزيج الطاقة الأوروبي؛ مما أدى إلى زيادة المعروض من الكهرباء في أوروبا، لتنخفض أسعارها. ووفق منصة “وورلد أويل” الدولية للطاقة، فإن هذا الفائض في العرض قاد إلى انخفاض الاستثمار في طاقة الرياح البحرية؛ وذلك يتضح من المزادات الأخيرة التي لم تنفذ في الدنمارك والمملكة المتحدة، وأشارت المنصة إلى استفادة شركات تجارة الطاقة من تقلبات الأسعار، بينما يستمر البحث عن حلول فعالة لتخزين الطاقة. أسعار الكهرباء في أوربا وقد أدى الإنشاء المتسارع لمزارع الرياح والطاقة الشمسية واسعة النطاق، إلى إغراق الشبكات الأوروبية في ساعات ذروة الإنتاج؛ مما تسبب في بيع فائض الطاقة بخسارة بزيادات متكررة بشكل متزايد وذلك بإجمالي 7841 ساعة خلال الأشهر الثمانية الأولى من العام الجاري. وانخفضت أسعار الكهرباء في أوروبا، في أسوأ حالاتها، إلى أقل من 20 يورو لكل ميجاوات في الساعة وفقًا لشركة ICIS الاستشارية. اقرأ أيضا |وزير الكهرباء: خفض معدل استهلاك الوقود حقق 1.2 مليار جنيه وفرًا شهريًا فشل مزاد طاقة الرياح في الدنمارك وأوضحت المنصة أنه في حين أن التوسع السريع في الطاقة الشمسية هو السبب الرئيسي لتقلبات الأسعار، فإن الطفرة التي استمرت لعقود من الزمن في طاقة الرياح هي أيضا مساهم رئيسي وقد تم التأكيد على هذه الحقيقة في وقت سابق من هذا الشهر في الدنمارك عندما فشل مزاد طاقة الرياح البحرية في تلقي عرض واحد، حيث كان الحدث الذي تديره الحكومة هو الأكبر على الإطلاق. المفوضية الأوروبية تبحث اعتماد إنشاء محطة جديدة للطاقة النووية في بولندا http://moee.gov.eg/test_new/new_info.aspx?h_id=44519&call_p=news_f.aspx &pg_index=0 www.youm7.com/story/2024/12/22/%D8%A7%D9%84%D9%85%D9%81%D9%88%D8%B6%D9%8A%D8%A9-%D8%A7%D9%84%D8%A3%D9%88%D8%B1%D9%88%D8%A8%D9%8A%D8%A9-%D8%AA%D8%A8%D8%AD%D8%AB-%D8%A7%D8%B9%D8%AA%D9%85%D8%A7%D8%AF-%D8%A5%D9%86%D8%B4%D8%A7%D8%A1-%D9%85%D8%AD%D8%B7%D8%A9-%D8%AC%D8%AF%D9%8A%D8%AF%D8%A9-%D9%84%D9%84%D8%B7%D8%A7%D9%82%D8%A9-%D8%A7%D9%84%D9%86%D9%88%D9%88%D9%8A%D8%A9-%D9%81%D9%8A/6820908 Mon, 23 Dec 2024 00:00:00 GMT تبحث المفوضية الأوروبية قرار بولندا بدعم الشركة المملوكة للدولة في بناء محطة جديدة للطاقة النووية في لوبياتو-كوبالينو كما بدأت المفوضية تحقيقا بعد إبلاغها بالقرار في سبتمبر 2024. وقالت منصة "ريج زون" للنفط والغاز، أن المحطة من المقرر أن تدخل الخدمة في عام 2030 لتوصيل ما يصل إلى 3750 ميجاوات من الكهرباء لشبكة الكهرباء..مضيفة أن إجمالي الاستثمار في المشروع يقدر بنحو 46.6 مليار دولار. وأشارت إلى أن المحطة ستعمل على تعزيز أمن إمدادات الكهرباء لبولندا والدول المجاورة لها والمساعدة في إزالة الكربون من قطاع الطاقة وتنويع مزيج الطاقة في بولندا. ويحتاج الدعم العام الذي تخطط بولندا لمنحه لأول محطة للطاقة النووية لديها إلى تقييم من قبل المفوضية للتأكد من أنه يتماشى مع قواعد مساعدات الدولة التي تهدف إلى الحفاظ على المنافسة داخل السوق الداخلية ووفقًا لقواعد المنافسة، ستقوم المفوضية أيضًا بتقييم التأثير على سوق الطاقة الداخلية للاتحاد الأوروبي. تبحث المفوضية الأوروبية قرار بولندا بدعم الشركة المملوكة للدولة في بناء محطة جديدة للطاقة النووية في لوبياتو-كوبالينو كما بدأت المفوضية تحقيقا بعد إبلاغها بالقرار في سبتمبر 2024. وقالت منصة "ريج زون" للنفط والغاز، أن المحطة من المقرر أن تدخل الخدمة في عام 2030 لتوصيل ما يصل إلى 3750 ميجاوات من الكهرباء لشبكة الكهرباء..مضيفة أن إجمالي الاستثمار في المشروع يقدر بنحو 46.6 مليار دولار. وأشارت إلى أن المحطة ستعمل على تعزيز أمن إمدادات الكهرباء لبولندا والدول المجاورة لها والمساعدة في إزالة الكربون من قطاع الطاقة وتنويع مزيج الطاقة في بولندا. ويحتاج الدعم العام الذي تخطط بولندا لمنحه لأول محطة للطاقة النووية لديها إلى تقييم من قبل المفوضية للتأكد من أنه يتماشى مع قواعد مساعدات الدولة التي تهدف إلى الحفاظ على المنافسة داخل السوق الداخلية ووفقًا لقواعد المنافسة، ستقوم المفوضية أيضًا بتقييم التأثير على سوق الطاقة الداخلية للاتحاد الأوروبي. أزمة طاقة غير مسبوقة في إيران والرئيس يعتذر http://moee.gov.eg/test_new/new_info.aspx?h_id=44518&call_p=news_f.aspx &pg_index=0 www.alarabiya.net/aswaq/special-stories/2024/12/22/%D8%A3%D8%B2%D9%85%D8%A9-%D8%B7%D8%A7%D9%82%D8%A9-%D8%BA%D9%8A%D8%B1-%D9%85%D8%B3%D8%A8%D9%88%D9%82%D8%A9-%D9%81%D9%8A-%D8%A7%D9%8A%D8%B1%D8%A7%D9%86-%D9%88%D8%A7%D9%84%D8%B1%D8%A6%D9%8A%D8%B3-%D9%8A%D8%B9%D8%AA%D8%B0%D8%B1 Sun, 22 Dec 2024 00:00:00 GMT في إيران، أغلقت المكاتب الحكومية أبوابها أو قلصت ساعات عملها. وانتقلت المدارس والكليات إلى العمل عبر الإنترنت وغرقت الطرق السريعة ومراكز التسوق في الظلام، وحُرمت المصانع من الطاقة، مما أدى إلى توقف التصنيع تقريبًا. وعلى الرغم من أن إيران تمتلك واحدة من أكبر إمدادات الغاز الطبيعي والنفط الخام في العالم، إلا أنها تعاني من أزمة طاقة كاملة يمكن أن تُعزى إلى سنوات من العقوبات وسوء الإدارة والبنية التحتية المتقادمة والاستهلاك المسرف والهجمات المستهدفة من قبل إسرائيل وفقا لصحيفة "نيويورك تايمز" الأميركية وقال الرئيس مسعود بزشكيان في خطاب تلفزيوني مباشر إلى الأمة مؤخراً: "نحن نواجه اختلالات خطيرة للغاية في الغاز والكهرباء والطاقة والمياه والمال والبيئة. كل هذه الأمور تسير على مستوى يمكن أن تتحول إلى أزمة". وفي حين كانت إيران تكافح مع مشاكل بنيتها التحتية لسنوات، حذر الرئيس من أن المشكلة وصلت إلى نقطة حرجة. وبحسب التقرير كانت البلاد شبه معطلة طيلة أغلب الأسبوع الماضي لتوفير الطاقة. ومع استياء الإيرانيين العاديين وتحذير قادة الصناعة من الخسائر المصاحبة التي بلغت عشرات المليارات من الدولارات، لم يكن بوسع بيزشكيان أن يقدم أي حل سوى الاعتذار. وقال الرئيس بيزشكيان: "يتعين علينا أن نعتذر للشعب لأننا في موقف يضطر فيه الناس إلى تحمل العبء الأكبر، سوف نحاول في العام المقبل ألا يحدث هذا". وقال مسؤولون إن العجز في كمية الغاز التي تحتاجها البلاد لأداء وظائفها يبلغ نحو 350 مليون متر مكعب يوميا، ومع انخفاض درجات الحرارة وارتفاع الطلب، اضطر المسؤولون إلى اللجوء إلى إجراءات صارمة لتقنين الغاز. وواجهت الحكومة خيارين صعبين ، فإما أن تقطع خدمة الغاز عن المنازل السكنية أو أن تغلق محطات الطاقة التي تولد الكهرباء. واختارت الخيار الأخير، لأن قطع الغاز عن الوحدات السكنية من شأنه أن يترتب عليه مخاطر أمنية خطيرة، كما أنه من شأنه أن يقطع المصدر الأساسي للحرارة عن أغلب الإيرانيين. وقال عضو لجنة الطاقة في غرفة التجارة، حامد حسيني، في مقابلة هاتفية: "إن سياسة الحكومة هي منع قطع الغاز والتدفئة عن المنازل بأي ثمن. وهم يبذلون قصارى جهدهم لإدارة الأزمة واحتواء الأضرار لأن هذا يشبه برميل بارود يمكن أن ينفجر ويخلق اضطرابات في جميع أنحاء البلاد". وبحلول يوم الجمعة، تم إيقاف تشغيل 17 محطة طاقة بالكامل ولم تعد بقية المحطات تعمل إلا جزئياً. وحذرت شركة الكهرباء الحكومية تافانير منتجي الصلب والزجاج والمنتجات الغذائية والأدوية من أنهم بحاجة إلى الاستعداد لانقطاعات التيار الكهربائي على نطاق واسع والتي قد تستمر لأيام أو أسابيع. ودفعت هذه الأخبار كل من الصناعات التي تسيطر عليها الدولة والخاصة إلى حالة من الانهيار. وقال مهدي بوستانجي، رئيس مجلس تنسيق الصناعات في البلاد، وهي هيئة وطنية تعمل كحلقة وصل بين الصناعات والحكومة، إن الوضع كارثي ولا يشبه أي شيء شهدته الصناعات على الإطلاق. وقدر أن الخسائر التي حدثت في الأسبوع الماضي فقط قد تؤدي إلى تقليص التصنيع في إيران بنسبة 30 إلى 50% على الأقل وتصل إلى عشرات المليارات من الدولارات من الخسائر. في إيران، أغلقت المكاتب الحكومية أبوابها أو قلصت ساعات عملها. وانتقلت المدارس والكليات إلى العمل عبر الإنترنت وغرقت الطرق السريعة ومراكز التسوق في الظلام، وحُرمت المصانع من الطاقة، مما أدى إلى توقف التصنيع تقريبًا. وعلى الرغم من أن إيران تمتلك واحدة من أكبر إمدادات الغاز الطبيعي والنفط الخام في العالم، إلا أنها تعاني من أزمة طاقة كاملة يمكن أن تُعزى إلى سنوات من العقوبات وسوء الإدارة والبنية التحتية المتقادمة والاستهلاك المسرف والهجمات المستهدفة من قبل إسرائيل وفقا لصحيفة "نيويورك تايمز" الأميركية وقال الرئيس مسعود بزشكيان في خطاب تلفزيوني مباشر إلى الأمة مؤخراً: "نحن نواجه اختلالات خطيرة للغاية في الغاز والكهرباء والطاقة والمياه والمال والبيئة. كل هذه الأمور تسير على مستوى يمكن أن تتحول إلى أزمة". وفي حين كانت إيران تكافح مع مشاكل بنيتها التحتية لسنوات، حذر الرئيس من أن المشكلة وصلت إلى نقطة حرجة. وبحسب التقرير كانت البلاد شبه معطلة طيلة أغلب الأسبوع الماضي لتوفير الطاقة. ومع استياء الإيرانيين العاديين وتحذير قادة الصناعة من الخسائر المصاحبة التي بلغت عشرات المليارات من الدولارات، لم يكن بوسع بيزشكيان أن يقدم أي حل سوى الاعتذار. وقال الرئيس بيزشكيان: "يتعين علينا أن نعتذر للشعب لأننا في موقف يضطر فيه الناس إلى تحمل العبء الأكبر، سوف نحاول في العام المقبل ألا يحدث هذا". وقال مسؤولون إن العجز في كمية الغاز التي تحتاجها البلاد لأداء وظائفها يبلغ نحو 350 مليون متر مكعب يوميا، ومع انخفاض درجات الحرارة وارتفاع الطلب، اضطر المسؤولون إلى اللجوء إلى إجراءات صارمة لتقنين الغاز. وواجهت الحكومة خيارين صعبين ، فإما أن تقطع خدمة الغاز عن المنازل السكنية أو أن تغلق محطات الطاقة التي تولد الكهرباء. واختارت الخيار الأخير، لأن قطع الغاز عن الوحدات السكنية من شأنه أن يترتب عليه مخاطر أمنية خطيرة، كما أنه من شأنه أن يقطع المصدر الأساسي للحرارة عن أغلب الإيرانيين. وقال عضو لجنة الطاقة في غرفة التجارة، حامد حسيني، في مقابلة هاتفية: "إن سياسة الحكومة هي منع قطع الغاز والتدفئة عن المنازل بأي ثمن. وهم يبذلون قصارى جهدهم لإدارة الأزمة واحتواء الأضرار لأن هذا يشبه برميل بارود يمكن أن ينفجر ويخلق اضطرابات في جميع أنحاء البلاد". وبحلول يوم الجمعة، تم إيقاف تشغيل 17 محطة طاقة بالكامل ولم تعد بقية المحطات تعمل إلا جزئياً. وحذرت شركة الكهرباء الحكومية تافانير منتجي الصلب والزجاج والمنتجات الغذائية والأدوية من أنهم بحاجة إلى الاستعداد لانقطاعات التيار الكهربائي على نطاق واسع والتي قد تستمر لأيام أو أسابيع. ودفعت هذه الأخبار كل من الصناعات التي تسيطر عليها الدولة والخاصة إلى حالة من الانهيار. وقال مهدي بوستانجي، رئيس مجلس تنسيق الصناعات في البلاد، وهي هيئة وطنية تعمل كحلقة وصل بين الصناعات والحكومة، إن الوضع كارثي ولا يشبه أي شيء شهدته الصناعات على الإطلاق. وقدر أن الخسائر التي حدثت في الأسبوع الماضي فقط قد تؤدي إلى تقليص التصنيع في إيران بنسبة 30 إلى 50% على الأقل وتصل إلى عشرات المليارات من الدولارات من الخسائر. شركة فرنسية للوقود النووى تبدأ إجراءات تحكيم ضد النيجر http://moee.gov.eg/test_new/new_info.aspx?h_id=44517&call_p=news_f.aspx &pg_index=0 m2.youm7.com/story/2024/12/22/%D8%B4%D8%B1%D9%83%D8%A9-%D9%81%D8%B1%D9%86%D8%B3%D9%8A%D8%A9-%D9%84%D9%84%D9%88%D9%82%D9%88%D8%AF-%D8%A7%D9%84%D9%86%D9%88%D9%88%D9%89-%D8%AA%D8%A8%D8%AF%D8%A3-%D8%A5%D8%AC%D8%B1%D8%A7%D8%A1%D8%A7%D8%AA-%D8%AA%D8%AD%D9%83%D9%8A%D9%85-%D8%B6%D8%AF-%D8%A7%D9%84%D9%86%D9%8A%D8%AC%D8%B1/6819853 Sun, 22 Dec 2024 00:00:00 GMT كرت شركة أورانو الفرنسية للوقود النووي إنها بدأت إجراءات تحكيم ضد النيجر بعد أن سحبت النيجر رخصة التعدين لشركة إيمورارين التابعة لأورانو . وأشار موقع " سي إن بي سي " إلى أن حكومة النيجر كثفت الضغط في الأشهر الأخيرة على المستثمرين الأجانب. وقالت شركة أورانو إن النيجر كانت قد ألغت تصريح التعدين لإيمورارين وفي الشهر التالي الغت وحدة غوفي إكس الكندية لليورانيوم كما تم أيضًا الغاء حقها في تطوير مشروع يورانيوم في النيجر واوضحت أورانو - بحسب الموقع - إن السلطات في النيجر سيطرت على منجم سومير لليورانيوم. يشار الى ان النيجر تمثل حوالي 4٪ من الإنتاج العالمي من اليورانيوم وهو الوقود الأكثر استخدامًا على نطاق واسع للطاقة النووية. كرت شركة أورانو الفرنسية للوقود النووي إنها بدأت إجراءات تحكيم ضد النيجر بعد أن سحبت النيجر رخصة التعدين لشركة إيمورارين التابعة لأورانو . وأشار موقع " سي إن بي سي " إلى أن حكومة النيجر كثفت الضغط في الأشهر الأخيرة على المستثمرين الأجانب. وقالت شركة أورانو إن النيجر كانت قد ألغت تصريح التعدين لإيمورارين وفي الشهر التالي الغت وحدة غوفي إكس الكندية لليورانيوم كما تم أيضًا الغاء حقها في تطوير مشروع يورانيوم في النيجر واوضحت أورانو - بحسب الموقع - إن السلطات في النيجر سيطرت على منجم سومير لليورانيوم. يشار الى ان النيجر تمثل حوالي 4٪ من الإنتاج العالمي من اليورانيوم وهو الوقود الأكثر استخدامًا على نطاق واسع للطاقة النووية. تدشين 3 مشروعات تابعة لشركة أكوا باور بمجال الطاقة المتجدة في أوزباكستان http://moee.gov.eg/test_new/new_info.aspx?h_id=44516&call_p=news_f.aspx &pg_index=0 www.cnbcarabia.com/132000/2024/19/12/%D8%AA%D8%AF%D8%B4%D9%8A%D9%86-3-%D9%85%D8%B4%D8%B1%D9%88%D8%B9%D8%A7%D8%AA-%D8%AA%D8%A7%D8%A8%D8%B9%D8%A9-%D9%84%D8%B4%D8%B1%D9%83%D8%A9-%D8%A3%D9%83%D9%88%D8%A7-%D8%A8%D8%A7%D9%88%D8%B1-%D8%A8%D9%85%D8%AC%D8%A7%D9%84-%D8%A7%D9%84%D8%B7%D8%A7%D9%82%D8%A9-%D8%A7%D9%84%D9%85%D8%AA%D8%AC%D8%AF%D8%A9-%D9%81%D9%8A-%D8%A3%D9%88%D8%B2%D8%A8%D8%A7%D9%83%D8%B3%D8%AA%D8%A7%D9%86 Sun, 22 Dec 2024 00:00:00 GMT دشن الرئيس الأوزبكستاني، شوكت ميرضيائيف، ووزير الطاقة السعودي عبد العزيز بن سلمان - عبر مشاركة افتراضية - ثلاثة مشروعات للطاقة المتجددة في جمهورية أوزباكستان، تتبع شركة أكوا باور السعودية. وبحسب بيان من شركة أكوا باور، تضمنت مشروعات الطاقة المتجددة التي تم تدشينها محطتي "باش" و"دازهانكيلدي" المستقلتين لطاقة الرياح بسعة إجمالية تبلغ 1000 ميغاواط، وخط نقل (ربط الشبكة بالطاقة الكهربائية المتجددة)، ومشروعي الطاقة الشمسية 1 و2 في سمرقند بسعة 1000 ميغاواط من الطاقة الشمسية الكهروضوئية، و1000 ميغاواط/ للساعة لتخزين الطاقة بالبطاريات، ومشروع أنظمة تخزين الطاقة بالبطاريات في طشقند بسعة 500 ميغاواط/ للساعة. وخلال حفل التدشين وبدء تنفيذ المشروعات، أشار وزير الطاقة السعودي إلى ما شهدته استثمارات المملكة العربية السعودية في قطاع الكهرباء في أوزبكستان من نمو ملحوظ، في ظل ما تشهده أوزبكستان من تحولات نحو الطاقة المتجددة. اقرأ أيضاً: لإنشاء أنظمة تخزين الطاقة بالبطاريات.. "أكوا باور" توقع اتفاقية مع أوزبكستان وقال رئيس مجلس الأعمال السعودي - الأوزبكي ورئيس مجلس الإدارة في شركة أكوا باور، محمد أبونيان، إن حفل تدشين تلك المشروعات يركز على تعدد الاستثمارات الأجنبية المباشرة واسعة النطاق ويهدف إلى الإشادة بجهود دولة أوزباكستان الملحوظة في تطوير إمكانات وقدرات أنظمة الطاقة لديها. وذكرت الشركة أنه منذ بدء الشراكة بين أكوا باور والحكومة في أوزباكستان تم تنفيذ أربعة مشروعات كبرى بقيمة بلغت ما يقرب من ثلاثة مليارات دولار، بمحفظة مشروعات قائمة تقدّر بنحو 15 مليار دولار. دشن الرئيس الأوزبكستاني، شوكت ميرضيائيف، ووزير الطاقة السعودي عبد العزيز بن سلمان - عبر مشاركة افتراضية - ثلاثة مشروعات للطاقة المتجددة في جمهورية أوزباكستان، تتبع شركة أكوا باور السعودية. وبحسب بيان من شركة أكوا باور، تضمنت مشروعات الطاقة المتجددة التي تم تدشينها محطتي "باش" و"دازهانكيلدي" المستقلتين لطاقة الرياح بسعة إجمالية تبلغ 1000 ميغاواط، وخط نقل (ربط الشبكة بالطاقة الكهربائية المتجددة)، ومشروعي الطاقة الشمسية 1 و2 في سمرقند بسعة 1000 ميغاواط من الطاقة الشمسية الكهروضوئية، و1000 ميغاواط/ للساعة لتخزين الطاقة بالبطاريات، ومشروع أنظمة تخزين الطاقة بالبطاريات في طشقند بسعة 500 ميغاواط/ للساعة. وخلال حفل التدشين وبدء تنفيذ المشروعات، أشار وزير الطاقة السعودي إلى ما شهدته استثمارات المملكة العربية السعودية في قطاع الكهرباء في أوزبكستان من نمو ملحوظ، في ظل ما تشهده أوزبكستان من تحولات نحو الطاقة المتجددة. اقرأ أيضاً: لإنشاء أنظمة تخزين الطاقة بالبطاريات.. "أكوا باور" توقع اتفاقية مع أوزبكستان وقال رئيس مجلس الأعمال السعودي - الأوزبكي ورئيس مجلس الإدارة في شركة أكوا باور، محمد أبونيان، إن حفل تدشين تلك المشروعات يركز على تعدد الاستثمارات الأجنبية المباشرة واسعة النطاق ويهدف إلى الإشادة بجهود دولة أوزباكستان الملحوظة في تطوير إمكانات وقدرات أنظمة الطاقة لديها. وذكرت الشركة أنه منذ بدء الشراكة بين أكوا باور والحكومة في أوزباكستان تم تنفيذ أربعة مشروعات كبرى بقيمة بلغت ما يقرب من ثلاثة مليارات دولار، بمحفظة مشروعات قائمة تقدّر بنحو 15 مليار دولار. التوسع السريع في مصادر الطاقة المتجددة يؤدي إلى زيادة المعروض من الكهرباء في أوروبا http://moee.gov.eg/test_new/new_info.aspx?h_id=44515&call_p=news_f.aspx &pg_index=0 www.alborsaanews.com/2024/12/21/1855182 Sun, 22 Dec 2024 00:00:00 GMT أدى التوسع السريع في مصادر الطاقة المتجددة وخاصة طاقة الرياح والطاقة الشمسية، إلى زيادة المعروض من الكهرباء في أوروبا، مما تسبب في انخفاض الأسعار. وقالت منصة “وورلد أويل” الدولية للطاقة إن هذا الفائض في العرض قاد إلى انخفاض الاستثمار في طاقة الرياح البحرية وذلك يتضح من المزادات الأخيرة التى لم تنفذ في الدنمارك والمملكة المتحدة..مشيرة إلى استفادة شركات تجارة الطاقة من تقلبات الأسعار، بينما يستمر البحث عن حلول فعالة لتخزين الطاقة. وقد أدى الإنشاء المتسارع لمزارع الرياح والطاقة الشمسية واسعة النطاق – بحسب المنصة – إلى إغراق الشبكات الأوروبية في ساعات ذروة الإنتاج، مما تسبب في بيع فائض الطاقة بخسارة بزيادات متكررة بشكل متزايد وذلك بإجمالي 7841 ساعة خلال الأشهر الثمانية الأولى من العام الجاري. وفي أسوأ حالاتها، انخفضت الأسعار إلى أقل من 20 يورو لكل ميجاوات في الساعة وفقًا لشركة ICIS الاستشارية. وذكرت المنصة أنه في حين أن التوسع السريع في الطاقة الشمسية هو السبب الرئيسي لتقلبات الأسعار، فإن الطفرة التي استمرت لعقود من الزمن في طاقة الرياح هي أيضا مساهم رئيسي وقد تم التأكيد على هذه الحقيقة في وقت سابق من هذا الشهر في الدنمارك عندما فشل مزاد طاقة الرياح البحرية في تلقي عرض واحد حيث كان الحدث الذي تديره الحكومة هو الأكبر على الإطلاق. أدى التوسع السريع في مصادر الطاقة المتجددة وخاصة طاقة الرياح والطاقة الشمسية، إلى زيادة المعروض من الكهرباء في أوروبا، مما تسبب في انخفاض الأسعار. وقالت منصة “وورلد أويل” الدولية للطاقة إن هذا الفائض في العرض قاد إلى انخفاض الاستثمار في طاقة الرياح البحرية وذلك يتضح من المزادات الأخيرة التى لم تنفذ في الدنمارك والمملكة المتحدة..مشيرة إلى استفادة شركات تجارة الطاقة من تقلبات الأسعار، بينما يستمر البحث عن حلول فعالة لتخزين الطاقة. وقد أدى الإنشاء المتسارع لمزارع الرياح والطاقة الشمسية واسعة النطاق – بحسب المنصة – إلى إغراق الشبكات الأوروبية في ساعات ذروة الإنتاج، مما تسبب في بيع فائض الطاقة بخسارة بزيادات متكررة بشكل متزايد وذلك بإجمالي 7841 ساعة خلال الأشهر الثمانية الأولى من العام الجاري. وفي أسوأ حالاتها، انخفضت الأسعار إلى أقل من 20 يورو لكل ميجاوات في الساعة وفقًا لشركة ICIS الاستشارية. وذكرت المنصة أنه في حين أن التوسع السريع في الطاقة الشمسية هو السبب الرئيسي لتقلبات الأسعار، فإن الطفرة التي استمرت لعقود من الزمن في طاقة الرياح هي أيضا مساهم رئيسي وقد تم التأكيد على هذه الحقيقة في وقت سابق من هذا الشهر في الدنمارك عندما فشل مزاد طاقة الرياح البحرية في تلقي عرض واحد حيث كان الحدث الذي تديره الحكومة هو الأكبر على الإطلاق. فرنسا تدشن أقوى مفاعل نووي في تاريخها http://moee.gov.eg/test_new/new_info.aspx?h_id=44514&call_p=news_f.aspx &pg_index=0 www.alborsaanews.com/2024/12/22/1855311 Sun, 22 Dec 2024 00:00:00 GMT ي يوم السبت 21 ديسمبر 2024، قامت فرنسا بتوصيل أقوى مفاعل نووي في البلاد إلى الشبكة الوطنية للكهرباء، في لحظة تاريخية وصفها القادة بأنها علامة فارقة، رغم سنوات من التأخيرات والتجاوزات في الميزانية والمشكلات التقنية. بدأ مفاعل فلومانفيل 3 الأوروبي عالي الضغط في نورماندي بتزويد المنازل الفرنسية بالكهرباء في الساعة 11:48 صباحاً (1048 بتوقيت غرينيتش) يوم السبت، وفقاً لتصريح الرئيس التنفيذي لشركة EDF للطاقة، لوك ريمون. وقال الرئيس إيمانويل ماكرون في تصريح على شبكة التواصل الاجتماعي لينكدإن: «لحظة عظيمة للبلاد»، مضيفاً أنه «أحد أقوى المفاعلات النووية في العالم». وتابع: «إعادة التصنيع لإنتاج طاقة منخفضة الكربون هو النموذج البيئي الفرنسي»، مشيراً إلى أنه «يعزز قدرتنا التنافسية ويحمي المناخ». تم إطلاق مشروع المفاعل النووي الأوروبي عالي الضغط الذي طورته فرنسا في عام 1992، بهدف إحياء الطاقة النووية في أوروبا بعد كارثة تشيرنوبيل في أوكرانيا السوفيتية عام 1986، ويُروج له باعتباره يوفر إنتاجاً أكثر كفاءة للطاقة وأماناً أفضل. المفاعل النووي عالي الضغط، وهو مفاعل مائي مضغوط من الجيل الجديد، هو الرابع من نوعه الذي يتم تشغيله في العالم، وقد سبقه مفاعلان مشابهان في الصين وفنلندا. يعد هذا الإنجاز خبراً ساراً لشركة EDF المملوكة للدولة التي تعاني من الديون، حيث تسببت المشكلات العديدة في تمديد فترة البناء إلى 17 عاماً، ما أدى إلى تجاوزات ضخمة في الميزانية. ووصف ريمون من EDF هذا الحدث بـ«التاريخي»، وقال «آخر مرة تم تشغيل مفاعل في فرنسا كانت منذ 25 عاماً في مفاعل سيفا 2»، في إشارة إلى محطة سيفا في جنوب غرب فرنسا. كان من المقرر في البداية أن يتم التوصيل يوم الجمعة، ولكنه تأجل إلى يوم السبت. يعد هذا المفاعل أقوى مفاعل في البلاد بقدرة 1600 ميغاواط، ومن المتوقع أن يوفر الكهرباء لما يزيد على مليوني منزل. «ثمرة جهد ضخم» قالت شركة EDF إن الاتصال بالشبكة «سيتم على مراحل مختلفة من مستويات الطاقة حتى صيف 2025» خلال مرحلة اختبار تمتد لشهور، وأضافت الشركة أن بدء تشغيل المفاعل هو «عملية طويلة ومعقدة». سيتم إيقاف تشغيل المفاعل لإجراء فحص شامل لمدة لا تقل عن 250 يوماً، من المرجح أن يتم في ربيع 2026، وبدأ بناء مفاعل فلومانفيل في عام 2007، وشهد العديد من المشكلات. يأتي بدء تشغيله متأخراً عن الجدول الزمني بمدة 12 عاماً، بعد العديد من المشكلات التقنية التي أدت إلى زيادة تكلفة المشروع إلى نحو 13.2 مليار يورو (نحو 13.76 مليار دولار)، أي أربعة أضعاف التقدير الأولي الذي كان 3.3 مليار يورو. بدأ التشغيل في 3 سبتمبر، لكنه توقف في اليوم التالي بسبب «إيقاف تلقائي»، وتم استئنافه بعد بضعة أيام، وتم زيادة الإنتاج تدريجياً لتوصيل المفاعل بشبكة الكهرباء. تشكل الطاقة النووية نحو ثلاثة أخماس الإنتاج الكهربائي في فرنسا، وتعتبر البلاد من أكبر البرامج النووية في العالم، وهذا على عكس جارتها ألمانيا التي خرجت من الطاقة النووية العام الماضي من خلال إغلاق آخر ثلاثة مفاعلات لديها. وقالت أغنيس بانيي-روناشير، الوزيرة المغادرة للتحول البيئي، على منصة X: «هذا الصباح يمثل قمة جهد ضخم أخيراً أثمر»، وأضافت «نحن نستخلص جميع الدروس من ذلك لنجاح إحياء الطاقة النووية الذي قررنا مع رئيس الجمهورية». وقرر ماكرون زيادة الاعتماد على الطاقة النووية لتعزيز استدامة الطاقة في فرنسا، حيث أمر ببناء ستة مفاعلات من الجيل الجديد وترك خيارات لبناء ثمانية مفاعلات أخرى، قد تصل تكلفتها إلى عشرات المليارات من اليوروهات. وفي عام 2022، دعا إلى «نهضة» لصناعة الطاقة النووية في البلاد للانتقال بعيداً عن الوقود الأحفوري. وقال ماكرون في ذلك الوقت: «ما يجب بناؤه اليوم هو نهضة صناعة الطاقة النووية الفرنسية، لأنه الوقت المناسب، لأنه الشيء الصحيح لبلادنا، لأن كل شيء جاهز». ي يوم السبت 21 ديسمبر 2024، قامت فرنسا بتوصيل أقوى مفاعل نووي في البلاد إلى الشبكة الوطنية للكهرباء، في لحظة تاريخية وصفها القادة بأنها علامة فارقة، رغم سنوات من التأخيرات والتجاوزات في الميزانية والمشكلات التقنية. بدأ مفاعل فلومانفيل 3 الأوروبي عالي الضغط في نورماندي بتزويد المنازل الفرنسية بالكهرباء في الساعة 11:48 صباحاً (1048 بتوقيت غرينيتش) يوم السبت، وفقاً لتصريح الرئيس التنفيذي لشركة EDF للطاقة، لوك ريمون. وقال الرئيس إيمانويل ماكرون في تصريح على شبكة التواصل الاجتماعي لينكدإن: «لحظة عظيمة للبلاد»، مضيفاً أنه «أحد أقوى المفاعلات النووية في العالم». وتابع: «إعادة التصنيع لإنتاج طاقة منخفضة الكربون هو النموذج البيئي الفرنسي»، مشيراً إلى أنه «يعزز قدرتنا التنافسية ويحمي المناخ». تم إطلاق مشروع المفاعل النووي الأوروبي عالي الضغط الذي طورته فرنسا في عام 1992، بهدف إحياء الطاقة النووية في أوروبا بعد كارثة تشيرنوبيل في أوكرانيا السوفيتية عام 1986، ويُروج له باعتباره يوفر إنتاجاً أكثر كفاءة للطاقة وأماناً أفضل. المفاعل النووي عالي الضغط، وهو مفاعل مائي مضغوط من الجيل الجديد، هو الرابع من نوعه الذي يتم تشغيله في العالم، وقد سبقه مفاعلان مشابهان في الصين وفنلندا. يعد هذا الإنجاز خبراً ساراً لشركة EDF المملوكة للدولة التي تعاني من الديون، حيث تسببت المشكلات العديدة في تمديد فترة البناء إلى 17 عاماً، ما أدى إلى تجاوزات ضخمة في الميزانية. ووصف ريمون من EDF هذا الحدث بـ«التاريخي»، وقال «آخر مرة تم تشغيل مفاعل في فرنسا كانت منذ 25 عاماً في مفاعل سيفا 2»، في إشارة إلى محطة سيفا في جنوب غرب فرنسا. كان من المقرر في البداية أن يتم التوصيل يوم الجمعة، ولكنه تأجل إلى يوم السبت. يعد هذا المفاعل أقوى مفاعل في البلاد بقدرة 1600 ميغاواط، ومن المتوقع أن يوفر الكهرباء لما يزيد على مليوني منزل. «ثمرة جهد ضخم» قالت شركة EDF إن الاتصال بالشبكة «سيتم على مراحل مختلفة من مستويات الطاقة حتى صيف 2025» خلال مرحلة اختبار تمتد لشهور، وأضافت الشركة أن بدء تشغيل المفاعل هو «عملية طويلة ومعقدة». سيتم إيقاف تشغيل المفاعل لإجراء فحص شامل لمدة لا تقل عن 250 يوماً، من المرجح أن يتم في ربيع 2026، وبدأ بناء مفاعل فلومانفيل في عام 2007، وشهد العديد من المشكلات. يأتي بدء تشغيله متأخراً عن الجدول الزمني بمدة 12 عاماً، بعد العديد من المشكلات التقنية التي أدت إلى زيادة تكلفة المشروع إلى نحو 13.2 مليار يورو (نحو 13.76 مليار دولار)، أي أربعة أضعاف التقدير الأولي الذي كان 3.3 مليار يورو. بدأ التشغيل في 3 سبتمبر، لكنه توقف في اليوم التالي بسبب «إيقاف تلقائي»، وتم استئنافه بعد بضعة أيام، وتم زيادة الإنتاج تدريجياً لتوصيل المفاعل بشبكة الكهرباء. تشكل الطاقة النووية نحو ثلاثة أخماس الإنتاج الكهربائي في فرنسا، وتعتبر البلاد من أكبر البرامج النووية في العالم، وهذا على عكس جارتها ألمانيا التي خرجت من الطاقة النووية العام الماضي من خلال إغلاق آخر ثلاثة مفاعلات لديها. وقالت أغنيس بانيي-روناشير، الوزيرة المغادرة للتحول البيئي، على منصة X: «هذا الصباح يمثل قمة جهد ضخم أخيراً أثمر»، وأضافت «نحن نستخلص جميع الدروس من ذلك لنجاح إحياء الطاقة النووية الذي قررنا مع رئيس الجمهورية». وقرر ماكرون زيادة الاعتماد على الطاقة النووية لتعزيز استدامة الطاقة في فرنسا، حيث أمر ببناء ستة مفاعلات من الجيل الجديد وترك خيارات لبناء ثمانية مفاعلات أخرى، قد تصل تكلفتها إلى عشرات المليارات من اليوروهات. وفي عام 2022، دعا إلى «نهضة» لصناعة الطاقة النووية في البلاد للانتقال بعيداً عن الوقود الأحفوري. وقال ماكرون في ذلك الوقت: «ما يجب بناؤه اليوم هو نهضة صناعة الطاقة النووية الفرنسية، لأنه الوقت المناسب، لأنه الشيء الصحيح لبلادنا، لأن كل شيء جاهز». تقنية مغربية تُسخّر الطاقة الشمسية لحل أزمة المياه http://moee.gov.eg/test_new/new_info.aspx?h_id=44512&call_p=news_f.aspx &pg_index=0 attaqa.net/2024/12/22/%D8%AA%D9%82%D9%86%D9%8A%D8%A9-%D9%85%D8%BA%D8%B1%D8%A8%D9%8A%D8%A9-%D8%AA%D9%8F%D8%B3%D8%AE%D9%91%D8%B1-%D8%A7%D9%84%D8%B7%D8%A7%D9%82%D8%A9-%D8%A7%D9%84%D8%B4%D9%85%D8%B3%D9%8A%D8%A9-%D9%84%D8%AD/ Sun, 22 Dec 2024 00:00:00 GMT يعتمد المغرب على مشروعات الطاقة الشمسية لتحقيق إستراتيجيته الوطنية الهادفة إلى رفع مساهمة الطاقة المتجددة إلى أكثر من 52% من مزيج الكهرباء الوطني بحلول عام 2030. وكان المغرب قد نجح -بالفعل- في رفع مساهمة مصادر الطاقة النظيفة في إجمالي القدرة المولدة من الكهرباء إلى 38%، بنهاية عام 2022، حسب أرقام رصدتها منصة الطاقة المتخصصة. كما حددت الحكومة المغربية موعدًا نهائيًا للانتهاء من بناء 1.4 غيغاواط من مشروعات الطاقة الشمسية وطاقة الرياح في الصحراء الغربية في عام 2027 بتكلفة بلغت نحو 2.1 مليار دولار، بمشاركة مستثمرين محليين وعالميين. حل مشكلة ندرة المياه قال الباحث لنيل شهادة الدكتوراه في جامعة ابن زهر بمدينة أكادير المغربية المهندس رشيد صفوي، إن مشكلة ندرة المياه تُعد -حاليًا- إحدى أهم القضايا التي تشغل اهتمام العالم. وأضاف صفوي -في تصريحات خاصة إلى منصة الطاقة المتخصصة- أن الباحثين يعملون في الوقت الحالي على اختبار العديد من الحلول غير التقليدية لتوفير المياه للسكان في المناطق النائية. وتابع أن استخراج المياه من الهواء المحيط يمثل أحد الطرق الواعدة لحل أزمة ندرة المياه، لافتًا إلى أن هذه التقنية تعتمد على استعمال مادة ماصة للرطوبة واستغلال الطاقة الشمسية. واستطرد قائلًا إن هذه التقنية تقوم على استعمال جهاز تقطير شمسي يعتمد على مادة مجففة، واستعمال رمل النهر مشبعًا بمحلول كلوريد الكالسيوم. آلية العمل درس الباحث المغربي استقرار الامتصاص والإطلاق للمادة الماصة على مدار 5 أيام متتالية، حيث جرى الامتصاص خلال ساعات الليل؛ ما سمح للمادة بالتقاط بخار الماء من الهواء المحيط. وبدراسة العديد من العوامل التي أثرت في حركيات امتصاص بخار الماء، أظهرت النتائج أن المادة يمكنها استخراج 671.02 مل/م² من بخار الماء من الهواء المحيط عند متوسط درجة حرارة 25 درجة مئوية ومتوسط رطوبة نسبية قدرها 80%. أما العملية النهارية؛ فقد تضمنت التجديد المتزامن للمجفف وتكثيف بخار الماء، بالإضافة إلى تسجيل عدة عوامل أثناء التجارب لتقييم تأثيرها في معدل التبخر والمكثفات المجمعة. النتائج التجريبية أوضح الباحث المغربي رشيد صفوي -خلال تصريحاته إلى منصة الطاقة المتخصصة- أن النتائج التجريبية أظهرت أن إجمالي كمية الماء المتبخر تتأثر بتركيز المجفف الأوّلي في المادة الماصة والطاقة الشمسية التراكمية. ولفت إلى أنه في ظل الظروف المثلى، أثمرت التجربة الحصولَ على 908.67 مل/م² من الماء المتبخر عند تركيز أوّلي للمجفف بنسبة 50% وطاقة شمسية بمقدار 25.47 ميغاغول/م². وتراوح إنتاج الماء بين 561.51 مل/م² و645.39 مل/م²، مع كفاءة طاقة قصوى بلغت 24.60%. وقدر الباحث تكلفة المياه المجمعة بنحو 0.086 دولارًا أميركيًا لكل لتر، مع مدة استرداد تبلغ 18.25 شهرًا. وتُعد التقنية بمثابة استغلال للطاقة الشمسية التي تحاول البلاد تحقيق الاستفادة القصوى منها على المستويين القومي والمحلي يذكر أن هناك مبادرات عديدة لنشر الطاقة الشمسية على الأسطح في المغرب لتغطية احتياجات 99% من المناطق الريفية؛ أبرزها المشروع الذي تقوده "مصدر" بالشراكة مع المكتب الوطني للكهرباء والماء الصالح للشرب، الذي يتضمن تركيب 19438 نظامًا للطاقة الشمسية المنزلية في أكثر من 1000 قرية مغربية. ويعتمد المشروع على تركيب نظام شمسي منزلي بسيط يتكون من لوحين شمسيين بطاقة إنتاجية إجمالية تبلغ نحو 290 واط لديه القدرة على شحن بطاريتين بالكهرباء الكافية لمدة 3 أيام؛ لضمان استمرارية إمدادات الطاقة للسكان يعتمد المغرب على مشروعات الطاقة الشمسية لتحقيق إستراتيجيته الوطنية الهادفة إلى رفع مساهمة الطاقة المتجددة إلى أكثر من 52% من مزيج الكهرباء الوطني بحلول عام 2030. وكان المغرب قد نجح -بالفعل- في رفع مساهمة مصادر الطاقة النظيفة في إجمالي القدرة المولدة من الكهرباء إلى 38%، بنهاية عام 2022، حسب أرقام رصدتها منصة الطاقة المتخصصة. كما حددت الحكومة المغربية موعدًا نهائيًا للانتهاء من بناء 1.4 غيغاواط من مشروعات الطاقة الشمسية وطاقة الرياح في الصحراء الغربية في عام 2027 بتكلفة بلغت نحو 2.1 مليار دولار، بمشاركة مستثمرين محليين وعالميين. حل مشكلة ندرة المياه قال الباحث لنيل شهادة الدكتوراه في جامعة ابن زهر بمدينة أكادير المغربية المهندس رشيد صفوي، إن مشكلة ندرة المياه تُعد -حاليًا- إحدى أهم القضايا التي تشغل اهتمام العالم. وأضاف صفوي -في تصريحات خاصة إلى منصة الطاقة المتخصصة- أن الباحثين يعملون في الوقت الحالي على اختبار العديد من الحلول غير التقليدية لتوفير المياه للسكان في المناطق النائية. وتابع أن استخراج المياه من الهواء المحيط يمثل أحد الطرق الواعدة لحل أزمة ندرة المياه، لافتًا إلى أن هذه التقنية تعتمد على استعمال مادة ماصة للرطوبة واستغلال الطاقة الشمسية. واستطرد قائلًا إن هذه التقنية تقوم على استعمال جهاز تقطير شمسي يعتمد على مادة مجففة، واستعمال رمل النهر مشبعًا بمحلول كلوريد الكالسيوم. آلية العمل درس الباحث المغربي استقرار الامتصاص والإطلاق للمادة الماصة على مدار 5 أيام متتالية، حيث جرى الامتصاص خلال ساعات الليل؛ ما سمح للمادة بالتقاط بخار الماء من الهواء المحيط. وبدراسة العديد من العوامل التي أثرت في حركيات امتصاص بخار الماء، أظهرت النتائج أن المادة يمكنها استخراج 671.02 مل/م² من بخار الماء من الهواء المحيط عند متوسط درجة حرارة 25 درجة مئوية ومتوسط رطوبة نسبية قدرها 80%. أما العملية النهارية؛ فقد تضمنت التجديد المتزامن للمجفف وتكثيف بخار الماء، بالإضافة إلى تسجيل عدة عوامل أثناء التجارب لتقييم تأثيرها في معدل التبخر والمكثفات المجمعة. النتائج التجريبية أوضح الباحث المغربي رشيد صفوي -خلال تصريحاته إلى منصة الطاقة المتخصصة- أن النتائج التجريبية أظهرت أن إجمالي كمية الماء المتبخر تتأثر بتركيز المجفف الأوّلي في المادة الماصة والطاقة الشمسية التراكمية. ولفت إلى أنه في ظل الظروف المثلى، أثمرت التجربة الحصولَ على 908.67 مل/م² من الماء المتبخر عند تركيز أوّلي للمجفف بنسبة 50% وطاقة شمسية بمقدار 25.47 ميغاغول/م². وتراوح إنتاج الماء بين 561.51 مل/م² و645.39 مل/م²، مع كفاءة طاقة قصوى بلغت 24.60%. وقدر الباحث تكلفة المياه المجمعة بنحو 0.086 دولارًا أميركيًا لكل لتر، مع مدة استرداد تبلغ 18.25 شهرًا. وتُعد التقنية بمثابة استغلال للطاقة الشمسية التي تحاول البلاد تحقيق الاستفادة القصوى منها على المستويين القومي والمحلي يذكر أن هناك مبادرات عديدة لنشر الطاقة الشمسية على الأسطح في المغرب لتغطية احتياجات 99% من المناطق الريفية؛ أبرزها المشروع الذي تقوده "مصدر" بالشراكة مع المكتب الوطني للكهرباء والماء الصالح للشرب، الذي يتضمن تركيب 19438 نظامًا للطاقة الشمسية المنزلية في أكثر من 1000 قرية مغربية. ويعتمد المشروع على تركيب نظام شمسي منزلي بسيط يتكون من لوحين شمسيين بطاقة إنتاجية إجمالية تبلغ نحو 290 واط لديه القدرة على شحن بطاريتين بالكهرباء الكافية لمدة 3 أيام؛ لضمان استمرارية إمدادات الطاقة للسكان قطاع الطاقة النووية في الصين يترقّب مشروعات جديدة بالمناطق الساحلية http://moee.gov.eg/test_new/new_info.aspx?h_id=44511&call_p=news_f.aspx &pg_index=0 attaqa.net/2024/12/21/%D9%82%D8%B7%D8%A7%D8%B9-%D8%A7%D9%84%D8%B7%D8%A7%D9%82%D8%A9-%D8%A7%D9%84%D9%86%D9%88%D9%88%D9%8A%D8%A9-%D9%81%D9%8A-%D8%A7%D9%84%D8%B5%D9%8A%D9%86-%D9%8A%D8%AA%D8%B1%D9%82%D9%91%D8%A8-%D9%85%D8%B4/ Sun, 22 Dec 2024 00:00:00 GMT يترقّب قطاع الطاقة النووية في الصين مشروعات جديدة بالمناطق الساحلية العام المقبل، وسط مساعي البلاد لتلبية الطلب على الكهرباء وإزالة الكربون من قطاعاتها الصناعية. يأتي ذلك في وقت تتصدّر فيه الصين العالم في منشآت الطاقة النووية والمشروعات قيد الإنشاء، إذ تعمل بكين على تكثيف جهود الاستثمار لإزالة الكربون من مزيج الطاقة لديها، وفقًا لما اطلعت عليه منصة الطاقة المتخصصة (مقرّها واشنطن). وستبدأ البلاد التي تُعد أكبر منتج للغازات المسببة للاحتباس الحراري العالمي، وتمثّل أكثر من ثلث الانبعاثات العالمية، بناء مزيد من مشروعات محطات الطاقة النووية في المناطق الساحلية في عام 2025. وقال مدير إدارة الطاقة الوطنية، وانغ هونغ تشي، في مؤتمر أعمال الطاقة الوطني يوم الأحد 15 ديسمبر/كانون الأول الجاري: "إن المزيد من مشروعات الطاقة النووية في الصين ستنطلق العام المقبل، مع التركيز على السلامة". قدرة مفاعلات الطاقة النووية في الصين بإجمالي قدرة مؤكدة تبلغ 113 مليون كيلوواط، تمتلك الصين حاليًا 102 مفاعل نووي، إما قيد الاستخدام وإما قيد الإنشاء، تنتشر على طول ساحل البلاد، حيث تضم المراكز الاقتصادية قوانغدونغ وجيانغسو وفوجيان أكبر التجمعات. وبالمقارنة، كان لدى الولايات المتحدة 93 مفاعلًا تجاريًا عاملًا في 54 محطة طاقة نووية في 28 ولاية بدءًا من أغسطس/آب 2023، مع إجمالي قدرة توليد الكهرباء الصافية في الصيف عند 94.7 مليون كيلوواط في عام 2022، وفقًا لبيانات إدارة معلومات الطاقة الأميركية. بدورها، تتوقع شركة الأوراق المالية غوليان سكيوريتيز الصينية Guolian Securities أن تستمر طفرة الاستثمار النووي لعقد من الزمان أو أكثر، حسبما رصدته منصة الطاقة المتخصصة (مقرّها واشنطن). تسريع عملية إزالة الكربون في أغسطس/آب 2023، نشرت الصين إرشادات جديدة للتحول الأخضر تهدف إلى تسريع عملية إزالة الكربون، مع التركيز على المزيد من محطات الطاقة النووية ومزارع الرياح والطاقة الشمسية في الشمال الغربي. وتسعى الصين إلى دعم الإجراءات العالمية الرامية إلى معالجة تغير المناخ، إذ حددت لنفسها هدفًا يتمثّل في الحد من انبعاثات ثاني أكسيد الكربون قبل عام 2030. وعلى وجه التحديد، تهدف بكين إلى زيادة حصة استهلاك الوقود غير الأحفوري إلى 25% بحلول ذلك الوقت للتخلي عن توليد الكهرباء من الفحم وتحقيق الحياد الكربوني بحلول عام 2060. توليد الكهرباء من الطاقة النووية في الصين أنتجت محطات الطاقة النووية في الصين 433.4 مليار كيلوواط/ساعة من الكهرباء في عام 2023، وهو ما يمثل أقل من 5% من إجمالي إمدادات الكهرباء في البلاد، وفقًا لجمعية الطاقة النووية الصينية. واعتمدت 3 مقاطعات ساحلية -فوجيان ولياونينغ وهاينان- على الطاقة النووية لأكثر من 20% من إجمالي توليد الكهرباء في العام الماضي وأفاد تقرير صادر في أغسطس/آب الماضي عن شركة الأوراق المالية غوليان سكيوريتيز، ومقرها جيانغسو: "سوف تستمر طفرة الاستثمار النووي لمدة عقد أو أكثر، إذ من المقرر أن يصبح الرقم القياسي لعام 2023، 94.9 مليار يوان، الأساس لنمو أعلى في السنوات الـ5 المقبلة". ولتحقيق الحياد الكربوني الأقصى، يتعيّن على القدرة المركبة للطاقة النووية أن تصل إلى 150 مليون كيلوواط في عام 2030، و380 مليون كيلوواط في عام 2050، إذ يمكن أن يتقلّب توليد طاقة الرياح والطاقة الشمسية، وفقًا لتقديرات عام 2023 لدى مجموعة الطاقة النووية العامة الصينية المملوكة للدولة. وقال نائب رئيس هيئة الطاقة الذرية الصينية السابق، وانغ يي رين: "يجب السماح بمشروعات نووية جديدة، إذ تكافح إمدادات الكهرباء باستمرار لتلبية الطلب". الإنفوغرافيك التالي من إعداد منصة الطاقة المتخصصة يستعرض أكبر 10 دول تطويرًا لمشروعات الطاقة النووية: التغييرات الكبيرة في صناعة الطاقة النووية تشير التغييرات الكبيرة في صناعة الطاقة النووية في أميركا إلى أن جهود التوسع النووي السريع لا تقتصر على الصين. وقدٌم قانون خفض التضخم الأميركي لعام 2022 دعمًا كبيرًا لمحطات الطاقة النووية الحالية والجديدة، ويمكن أن يساعد في نمو الصناعة في السنوات المقبلة. وصدرت دعوات من مسؤولين سابقين ودعاة نوويين في الصين لبكين إلى تخفيف القيود المفروضة على المشروعات الجديدة التي سيجري إطلاقها في المناطق الداخلية. وصرّح نائب رئيس هيئة الطاقة الذرية الصينية السابق، وانغ يي رين، لصحيفة تشاينا إنرجي نيوز في مايو/أيار الماضي، بأن التوزيع الجغرافي لمحطات الطاقة النووية الجديدة يجب أن يتحسّن. وبالنظر إلى اعتبارات السلامة، لم توافق الصين بعد على مشروعات نووية في المناطق الداخلية، حيث تعمل مثل هذه المحطات منذ عقود في مواقع غير ساحلية في جميع أنحاء الولايات المتحدة وأوروبا. يترقّب قطاع الطاقة النووية في الصين مشروعات جديدة بالمناطق الساحلية العام المقبل، وسط مساعي البلاد لتلبية الطلب على الكهرباء وإزالة الكربون من قطاعاتها الصناعية. يأتي ذلك في وقت تتصدّر فيه الصين العالم في منشآت الطاقة النووية والمشروعات قيد الإنشاء، إذ تعمل بكين على تكثيف جهود الاستثمار لإزالة الكربون من مزيج الطاقة لديها، وفقًا لما اطلعت عليه منصة الطاقة المتخصصة (مقرّها واشنطن). وستبدأ البلاد التي تُعد أكبر منتج للغازات المسببة للاحتباس الحراري العالمي، وتمثّل أكثر من ثلث الانبعاثات العالمية، بناء مزيد من مشروعات محطات الطاقة النووية في المناطق الساحلية في عام 2025. وقال مدير إدارة الطاقة الوطنية، وانغ هونغ تشي، في مؤتمر أعمال الطاقة الوطني يوم الأحد 15 ديسمبر/كانون الأول الجاري: "إن المزيد من مشروعات الطاقة النووية في الصين ستنطلق العام المقبل، مع التركيز على السلامة". قدرة مفاعلات الطاقة النووية في الصين بإجمالي قدرة مؤكدة تبلغ 113 مليون كيلوواط، تمتلك الصين حاليًا 102 مفاعل نووي، إما قيد الاستخدام وإما قيد الإنشاء، تنتشر على طول ساحل البلاد، حيث تضم المراكز الاقتصادية قوانغدونغ وجيانغسو وفوجيان أكبر التجمعات. وبالمقارنة، كان لدى الولايات المتحدة 93 مفاعلًا تجاريًا عاملًا في 54 محطة طاقة نووية في 28 ولاية بدءًا من أغسطس/آب 2023، مع إجمالي قدرة توليد الكهرباء الصافية في الصيف عند 94.7 مليون كيلوواط في عام 2022، وفقًا لبيانات إدارة معلومات الطاقة الأميركية. بدورها، تتوقع شركة الأوراق المالية غوليان سكيوريتيز الصينية Guolian Securities أن تستمر طفرة الاستثمار النووي لعقد من الزمان أو أكثر، حسبما رصدته منصة الطاقة المتخصصة (مقرّها واشنطن). تسريع عملية إزالة الكربون في أغسطس/آب 2023، نشرت الصين إرشادات جديدة للتحول الأخضر تهدف إلى تسريع عملية إزالة الكربون، مع التركيز على المزيد من محطات الطاقة النووية ومزارع الرياح والطاقة الشمسية في الشمال الغربي. وتسعى الصين إلى دعم الإجراءات العالمية الرامية إلى معالجة تغير المناخ، إذ حددت لنفسها هدفًا يتمثّل في الحد من انبعاثات ثاني أكسيد الكربون قبل عام 2030. وعلى وجه التحديد، تهدف بكين إلى زيادة حصة استهلاك الوقود غير الأحفوري إلى 25% بحلول ذلك الوقت للتخلي عن توليد الكهرباء من الفحم وتحقيق الحياد الكربوني بحلول عام 2060. توليد الكهرباء من الطاقة النووية في الصين أنتجت محطات الطاقة النووية في الصين 433.4 مليار كيلوواط/ساعة من الكهرباء في عام 2023، وهو ما يمثل أقل من 5% من إجمالي إمدادات الكهرباء في البلاد، وفقًا لجمعية الطاقة النووية الصينية. واعتمدت 3 مقاطعات ساحلية -فوجيان ولياونينغ وهاينان- على الطاقة النووية لأكثر من 20% من إجمالي توليد الكهرباء في العام الماضي وأفاد تقرير صادر في أغسطس/آب الماضي عن شركة الأوراق المالية غوليان سكيوريتيز، ومقرها جيانغسو: "سوف تستمر طفرة الاستثمار النووي لمدة عقد أو أكثر، إذ من المقرر أن يصبح الرقم القياسي لعام 2023، 94.9 مليار يوان، الأساس لنمو أعلى في السنوات الـ5 المقبلة". ولتحقيق الحياد الكربوني الأقصى، يتعيّن على القدرة المركبة للطاقة النووية أن تصل إلى 150 مليون كيلوواط في عام 2030، و380 مليون كيلوواط في عام 2050، إذ يمكن أن يتقلّب توليد طاقة الرياح والطاقة الشمسية، وفقًا لتقديرات عام 2023 لدى مجموعة الطاقة النووية العامة الصينية المملوكة للدولة. وقال نائب رئيس هيئة الطاقة الذرية الصينية السابق، وانغ يي رين: "يجب السماح بمشروعات نووية جديدة، إذ تكافح إمدادات الكهرباء باستمرار لتلبية الطلب". الإنفوغرافيك التالي من إعداد منصة الطاقة المتخصصة يستعرض أكبر 10 دول تطويرًا لمشروعات الطاقة النووية: التغييرات الكبيرة في صناعة الطاقة النووية تشير التغييرات الكبيرة في صناعة الطاقة النووية في أميركا إلى أن جهود التوسع النووي السريع لا تقتصر على الصين. وقدٌم قانون خفض التضخم الأميركي لعام 2022 دعمًا كبيرًا لمحطات الطاقة النووية الحالية والجديدة، ويمكن أن يساعد في نمو الصناعة في السنوات المقبلة. وصدرت دعوات من مسؤولين سابقين ودعاة نوويين في الصين لبكين إلى تخفيف القيود المفروضة على المشروعات الجديدة التي سيجري إطلاقها في المناطق الداخلية. وصرّح نائب رئيس هيئة الطاقة الذرية الصينية السابق، وانغ يي رين، لصحيفة تشاينا إنرجي نيوز في مايو/أيار الماضي، بأن التوزيع الجغرافي لمحطات الطاقة النووية الجديدة يجب أن يتحسّن. وبالنظر إلى اعتبارات السلامة، لم توافق الصين بعد على مشروعات نووية في المناطق الداخلية، حيث تعمل مثل هذه المحطات منذ عقود في مواقع غير ساحلية في جميع أنحاء الولايات المتحدة وأوروبا. هاكرز بكوريا الشمالية يستهدفون قطاع الطاقة النووية بهجمات إلكترونية معقدة http://moee.gov.eg/test_new/new_info.aspx?h_id=44510&call_p=news_f.aspx &pg_index=0 www.elbalad.news/6421160 Sun, 22 Dec 2024 00:00:00 GMT كشف باحثون من شركة Kaspersky عن تصعيد جديد في أنشطة مجموعة الهاكرز الشهيرة المرتبطة بكوريا الشمالية، Lazarus Group. إذ بدأت المجموعة توجيه هجماتها نحو قطاع الطاقة النووية، مستهدفة شركات تعمل في هذا المجال. محاولات لاختراق مؤسسات ذات قيمة عالية تشير التقارير إلى أن هذه الهجمات تمثل جزءًا من جهود متزايدة لاستهداف القطاعات ذات الأهمية الأمنية، مثل الدفاع والطيران والعملات المشفرة. يعتقد أن المنظمات النووية اصبحت الآن ضمن قائمة الأهداف التي تسعى Lazarus Group لاختراقها. أسلوب الهجوم: تطور مستمر في التكتيكات في واحدة من الهجمات الحديثة، أوضحت Kaspersky أن المجموعة أرسلت ملفات أرشيف تحتوي على برامج خبيثة لموظفين في منظمة مرتبطة بالطاقة النووية. استمرت هذه المحاولات على مدار شهر كامل. أظهرت التحقيقات سلسلة عدوى معقدة تشمل عدة أنواع من البرمجيات الضارة، منها برامج downloader، loader، وbackdoor، مما يعكس تطور الأساليب التي تتبعها المجموعة لتحسين قدرتها على البقاء داخل الأنظمة المصابة. ارتباط بالهجمات السابقة: عملية DreamJob تشير التقارير إلى أن هذه الهجمات الجديدة هي امتداد لحملة سابقة تُعرف باسم Operation DreamJob. تعتمد الحملة على خداع الضحايا عبر تقديم ملفات تبدو كاختبارات تقييم تكنولوجية، لكنها تحتوي على ملفات أرشيف مفخخة. عندما يفتح الضحية هذه الملفات، يبدأ تسلسل معقد من التنزيلات والروابط المؤدية إلى برمجية خبيثة تتيح التحكم عن بُعد في الأنظمة المصابة. أداة جديدة: CookiePlus ما يميز الهجمات الأخيرة هو استخدام أداة جديدة تُعرف باسم CookiePlus. تعمل هذه البرمجية داخل ذاكرة النظام لتحميل برمجيات خبيثة على شكل مكونات إضافية plugins، مما يجعل اكتشافها أكثر صعوبة بالنسبة لأدوات الأمان الشبكية. وصف باحثو Kaspersky هذه الخطوة بأنها استراتيجية غير تقليدية للمجموعة، مشيرين إلى أن إدخال برمجيات خبيثة جديدة يعكس تطورًا مستمرًا في أساليبهم لتجنب الاكتشاف وتحسين فاعلية الهجمات. خلاصة تعد هذه الهجمات تصعيدًا جديدًا في تهديدات مجموعة Lazarus Group، مما يثير القلق حول أمن المؤسسات التي تعمل في القطاعات الحيوية. مع استمرار تطور أساليب القرصنة، تحتاج الشركات إلى تعزيز أنظمتها الأمنية لمواجهة هذا النوع من التهديدات المتطورة. كشف باحثون من شركة Kaspersky عن تصعيد جديد في أنشطة مجموعة الهاكرز الشهيرة المرتبطة بكوريا الشمالية، Lazarus Group. إذ بدأت المجموعة توجيه هجماتها نحو قطاع الطاقة النووية، مستهدفة شركات تعمل في هذا المجال. محاولات لاختراق مؤسسات ذات قيمة عالية تشير التقارير إلى أن هذه الهجمات تمثل جزءًا من جهود متزايدة لاستهداف القطاعات ذات الأهمية الأمنية، مثل الدفاع والطيران والعملات المشفرة. يعتقد أن المنظمات النووية اصبحت الآن ضمن قائمة الأهداف التي تسعى Lazarus Group لاختراقها. أسلوب الهجوم: تطور مستمر في التكتيكات في واحدة من الهجمات الحديثة، أوضحت Kaspersky أن المجموعة أرسلت ملفات أرشيف تحتوي على برامج خبيثة لموظفين في منظمة مرتبطة بالطاقة النووية. استمرت هذه المحاولات على مدار شهر كامل. أظهرت التحقيقات سلسلة عدوى معقدة تشمل عدة أنواع من البرمجيات الضارة، منها برامج downloader، loader، وbackdoor، مما يعكس تطور الأساليب التي تتبعها المجموعة لتحسين قدرتها على البقاء داخل الأنظمة المصابة. ارتباط بالهجمات السابقة: عملية DreamJob تشير التقارير إلى أن هذه الهجمات الجديدة هي امتداد لحملة سابقة تُعرف باسم Operation DreamJob. تعتمد الحملة على خداع الضحايا عبر تقديم ملفات تبدو كاختبارات تقييم تكنولوجية، لكنها تحتوي على ملفات أرشيف مفخخة. عندما يفتح الضحية هذه الملفات، يبدأ تسلسل معقد من التنزيلات والروابط المؤدية إلى برمجية خبيثة تتيح التحكم عن بُعد في الأنظمة المصابة. أداة جديدة: CookiePlus ما يميز الهجمات الأخيرة هو استخدام أداة جديدة تُعرف باسم CookiePlus. تعمل هذه البرمجية داخل ذاكرة النظام لتحميل برمجيات خبيثة على شكل مكونات إضافية plugins، مما يجعل اكتشافها أكثر صعوبة بالنسبة لأدوات الأمان الشبكية. وصف باحثو Kaspersky هذه الخطوة بأنها استراتيجية غير تقليدية للمجموعة، مشيرين إلى أن إدخال برمجيات خبيثة جديدة يعكس تطورًا مستمرًا في أساليبهم لتجنب الاكتشاف وتحسين فاعلية الهجمات. خلاصة تعد هذه الهجمات تصعيدًا جديدًا في تهديدات مجموعة Lazarus Group، مما يثير القلق حول أمن المؤسسات التي تعمل في القطاعات الحيوية. مع استمرار تطور أساليب القرصنة، تحتاج الشركات إلى تعزيز أنظمتها الأمنية لمواجهة هذا النوع من التهديدات المتطورة. نظام مبتكر طوره فريق بحثي من جامعة خليفة شبكات صغيرة هجينة توفر طاقة مستدامة للمجتمعات النائية http://moee.gov.eg/test_new/new_info.aspx?h_id=44509&call_p=news_f.aspx &pg_index=0 www.alkhaleej.ae/2024-12-22/%D8%B4%D8%A8%D9%83%D8%A7%D8%AA-%D8%B5%D8%BA%D9%8A%D8%B1%D8%A9-%D9%87%D8%AC%D9%8A%D9%86%D8%A9-%D8%AA%D9%88%D9%81%D8%B1-%D8%B7%D8%A7%D9%82%D8%A9-%D9%85%D8%B3%D8%AA%D8%AF%D8%A7%D9%85%D8%A9-%D9%84%D9%84%D9%85%D8%AC%D8%AA%D9%85%D8%B9%D8%A7%D8%AA-%D8%A7%D9%84%D9%86%D8%A7%D8%A6%D9%8A%D8%A9/%D8%A3%D8%AE%D8%A8%D8%A7%D8%B1-%D9%85%D9%86-%D8%A7%D9%84%D8%A5%D9%85%D8%A7%D8%B1%D8%A7%D8%AA/%D8%A3%D8%AE%D8%A8%D8%A7%D8%B1-%D8%A7%D9%84%D8%AF%D8%A7%D8%B1111 Sun, 22 Dec 2024 00:00:00 GMT أبوظبي: عبد الرحمن سعيد طوّر فريق بحثي من جامعة خليفة للعلوم والتكنولوجيا في أبوظبي، نظاماً مبتكراً لإدارة الطاقة يسهم في تحسين الشبكات الصغيرة الهجينة وتحقيق التوازن بين مصادر الطاقة الشمسية وطاقة الرياح والديزل، وذلك لإتاحتها على نحوٍ أكثر موثوقية واستدامة وكفاءة من حيث التكلفة، حيث يعتمد أكثر من 4000 مجتمع ناءٍ في كافّة أنحاء العالم على مولدات الديزل لتلبية احتياجاتهم من الكهرباء، ويشكّل الاعتماد على الديزل ضغطاً على الموارد المالية لتلك المجتمعات وعلى البيئة نتيجةً لارتفاع نسبة الانبعاثات التي تحدّ من التنمية المستدامة في المناطق المعزولة. ضم الفريق البحثي كلاً من: الدكتور أحمد الدُرّة والدكتور طارق الفولي والدكتور إيهاب السعدني، من جامعة خليفة وعادل مرابط، مع سوجوي باروا من جامعة سانت ماري في كندا، وركزوا على طريقة جديدة لتحسين الشبكات، تسمى خوارزمية ليفي الحسابية، وتعتمد على تقنيات التحسين الحسابية التقليدية من خلال تعزيز القدرات البحثية وتجنب الأخطاء الشائعة في عملية التحسين، ما يتيح حلاً فعالاً لإدارة المصادر المتعددة للطاقة داخل شبكة صغيرة، خاصة في ظل الظروف الصعبة السائدة في المجتمعات النائية، ونشر الفريق النتائج التي توصّل إليها في المجلة العلمية «أبلايد إنيرجي» المُصنّفة ضمن أفضل 1% من المجلات العلمية. خوارزمية ليفي أوضح الفريق البحثي، أن نموذج الشبكة الصغيرة الهجينة يدمج الألواح الشمسية الكهروضوئية وأجهزة توليد طاقة الرياح ومجموعة المولدات التي تعمل بالديزل لتلبية متطلبات الطاقة في المناطق النائية، حيث تُسهم خوارزمية ليفي الحسابية في تحسين استخدام الطاقة من خلال إعطاء الأولوية لمصادر الطاقة المتجددة كلما كانت متاحة، ما يُقلّل الاعتماد على مولدات الديزل، وتعد هذه الطريقة كافية لخفض تكاليف الطاقة وتقليل الانبعاثات بشكل ملحوظ بنسبة تصل إلى 10% مقارنة بالشبكات الصغيرة التي تعتمد على الديزل فحسب. وقال د. إيهاب السعدني: «يستلزم نقل الوقود وتخزينه في المناطق النائية غالباً تكاليف وتعقيدات لوجستية إضافية، الأمر الذي يؤدي لتفاقم الأعباء البيئية والمالية التي قد تتكبدها هذه المجتمعات، وهو ما يؤكد بصفة خاصة على أهمية تقليل الاعتماد على الديزل». وأضاف: «تكمن أبرز مميزات النموذج في قدرة خوارزمية ليفي الحسابية على تقليل التكلفة والانبعاثات عند اتّخاذ القرارات المتعلّقة بنقل الطاقة، فقد ركّزت الاستراتيجيات الاقتصادية التقليدية لتوزيع الأحمال بالأساس على تحقيق التوازن بين كميات الطاقة المتطلبة والتكاليف، مع إهمال تأثير الانبعاثات الناتجة عن توليد الطاقة من الديزل، في حين يُقيّم نظام الفريق البحثي العقوبات والتكاليف الاقتصادية الناتجة عن الانبعاثات، ما يؤدي للحصول على حل أكثر أمنًا على البيئة وأكثر كفاءة من حيث التكلفة بإدارة مواعيد ونطاق استخدام المولدات بناءً على التوافر المتوقع للطاقة المتجددة الشبكات الصغيرة تابع د. إيهاب السعدني: «تؤكّد نتائجنا على الدور الذي تلعبه الشبكات الصغيرة الهجينة المحسنة كحل قابل للتطوير والتطبيق في المجتمعات النائية والمحرومة، حيث يعمل النموذج على تعزيز المرونة والتخفيف من حدة الآثار البيئية لتوليد الطاقة وتحسين القدرة على التزود بطاقة مستقرة». ويخطط الفريق البحثي لمواصلة تحسين النظام لتنفيذه على أرض الواقع مع التركيز على الدمج بين حلول شحن المركبات الكهربائية وتخزين الطاقة الكهربائية على نحو يمكن أن يوفر طاقة احتياطية قيّمة أثناء فترات انخفاض إنتاجية مصادر الطاقة المتجددة، كما يمكن لتقنيات الإدارة المتقدّمة لاستهلاك الطاقة الكهربائية ضمن إطار عمل خوارزمية ليفي الحسابية أن تمكّن النظام من توقع تغيرات الطلب بفعالية أكبر، ما يؤدي إلى تحسين استخدام الطاقة على مدار دورات أطول. أبوظبي: عبد الرحمن سعيد طوّر فريق بحثي من جامعة خليفة للعلوم والتكنولوجيا في أبوظبي، نظاماً مبتكراً لإدارة الطاقة يسهم في تحسين الشبكات الصغيرة الهجينة وتحقيق التوازن بين مصادر الطاقة الشمسية وطاقة الرياح والديزل، وذلك لإتاحتها على نحوٍ أكثر موثوقية واستدامة وكفاءة من حيث التكلفة، حيث يعتمد أكثر من 4000 مجتمع ناءٍ في كافّة أنحاء العالم على مولدات الديزل لتلبية احتياجاتهم من الكهرباء، ويشكّل الاعتماد على الديزل ضغطاً على الموارد المالية لتلك المجتمعات وعلى البيئة نتيجةً لارتفاع نسبة الانبعاثات التي تحدّ من التنمية المستدامة في المناطق المعزولة. ضم الفريق البحثي كلاً من: الدكتور أحمد الدُرّة والدكتور طارق الفولي والدكتور إيهاب السعدني، من جامعة خليفة وعادل مرابط، مع سوجوي باروا من جامعة سانت ماري في كندا، وركزوا على طريقة جديدة لتحسين الشبكات، تسمى خوارزمية ليفي الحسابية، وتعتمد على تقنيات التحسين الحسابية التقليدية من خلال تعزيز القدرات البحثية وتجنب الأخطاء الشائعة في عملية التحسين، ما يتيح حلاً فعالاً لإدارة المصادر المتعددة للطاقة داخل شبكة صغيرة، خاصة في ظل الظروف الصعبة السائدة في المجتمعات النائية، ونشر الفريق النتائج التي توصّل إليها في المجلة العلمية «أبلايد إنيرجي» المُصنّفة ضمن أفضل 1% من المجلات العلمية. خوارزمية ليفي أوضح الفريق البحثي، أن نموذج الشبكة الصغيرة الهجينة يدمج الألواح الشمسية الكهروضوئية وأجهزة توليد طاقة الرياح ومجموعة المولدات التي تعمل بالديزل لتلبية متطلبات الطاقة في المناطق النائية، حيث تُسهم خوارزمية ليفي الحسابية في تحسين استخدام الطاقة من خلال إعطاء الأولوية لمصادر الطاقة المتجددة كلما كانت متاحة، ما يُقلّل الاعتماد على مولدات الديزل، وتعد هذه الطريقة كافية لخفض تكاليف الطاقة وتقليل الانبعاثات بشكل ملحوظ بنسبة تصل إلى 10% مقارنة بالشبكات الصغيرة التي تعتمد على الديزل فحسب. وقال د. إيهاب السعدني: «يستلزم نقل الوقود وتخزينه في المناطق النائية غالباً تكاليف وتعقيدات لوجستية إضافية، الأمر الذي يؤدي لتفاقم الأعباء البيئية والمالية التي قد تتكبدها هذه المجتمعات، وهو ما يؤكد بصفة خاصة على أهمية تقليل الاعتماد على الديزل». وأضاف: «تكمن أبرز مميزات النموذج في قدرة خوارزمية ليفي الحسابية على تقليل التكلفة والانبعاثات عند اتّخاذ القرارات المتعلّقة بنقل الطاقة، فقد ركّزت الاستراتيجيات الاقتصادية التقليدية لتوزيع الأحمال بالأساس على تحقيق التوازن بين كميات الطاقة المتطلبة والتكاليف، مع إهمال تأثير الانبعاثات الناتجة عن توليد الطاقة من الديزل، في حين يُقيّم نظام الفريق البحثي العقوبات والتكاليف الاقتصادية الناتجة عن الانبعاثات، ما يؤدي للحصول على حل أكثر أمنًا على البيئة وأكثر كفاءة من حيث التكلفة بإدارة مواعيد ونطاق استخدام المولدات بناءً على التوافر المتوقع للطاقة المتجددة الشبكات الصغيرة تابع د. إيهاب السعدني: «تؤكّد نتائجنا على الدور الذي تلعبه الشبكات الصغيرة الهجينة المحسنة كحل قابل للتطوير والتطبيق في المجتمعات النائية والمحرومة، حيث يعمل النموذج على تعزيز المرونة والتخفيف من حدة الآثار البيئية لتوليد الطاقة وتحسين القدرة على التزود بطاقة مستقرة». ويخطط الفريق البحثي لمواصلة تحسين النظام لتنفيذه على أرض الواقع مع التركيز على الدمج بين حلول شحن المركبات الكهربائية وتخزين الطاقة الكهربائية على نحو يمكن أن يوفر طاقة احتياطية قيّمة أثناء فترات انخفاض إنتاجية مصادر الطاقة المتجددة، كما يمكن لتقنيات الإدارة المتقدّمة لاستهلاك الطاقة الكهربائية ضمن إطار عمل خوارزمية ليفي الحسابية أن تمكّن النظام من توقع تغيرات الطلب بفعالية أكبر، ما يؤدي إلى تحسين استخدام الطاقة على مدار دورات أطول. الصين تحل محل روسيا في مشاريع تعدين اليورانيوم في كازاخستان http://moee.gov.eg/test_new/new_info.aspx?h_id=44508&call_p=news_f.aspx &pg_index=0 www.alborsaanews.com/2024/12/18/1854469 Wed, 18 Dec 2024 00:00:00 GMT باشرت الشركة الروسية العملاقة لصناعات الطاقة النووية “روساتوم” بيع حصص في مشاريع لتعدين اليوارنيوم في كازاخستان إلى شركات صينية، وفق ما أعلنت شركة اليورانيوم الكازاخستانية أمس الثلاثاء، في خطوة تؤكد تنامي نفوذ بكين في آسيا الوسطى. وأعلنت كازاتومبروم، أكبر شركة لتعدين اليورانيوم في العالم “خروج شريكها الروسي من بعض المشاريع المشتركة”. وتتولى كازاتومبروم تعدين اليورانيوم في 26 موقعا في كازاخستان المحاذية لروسيا والصين. وجاء في البيان أن مجموعة “يورانيوم وان جروب” التابعة لروساتوم باعت 49,99% من حصصها في كازاخستان لشركة أستانا للتعدين (أستانا ماينينغ كومباني) التابعة لشركة تنمية موارد اليورانيوم النووية الحكومية الصينية (SNPTC). وتحتفظ كازاتومبروم بحصتها في المشروع (49,99%). إلى ذلك يتوقّع أن تبيع “يورانيوم وان جروب” 30% من “خراسان-يو” و”كيزيلكوم” المحدودة المسؤولية إلى الشركة الصينية لتطوير اليوارنيوم التابعة للشركة الصينية العامة للطاقة النووية. وقالت كازاخستان إن “الشركة ترحّب بالشركاء الجدد وتتمنى التوفيق في العمل المشترك”. وتتصدّر كازاخستان قائمة الدول المنتجة لليورانيوم مع 43% من الإنتاج العالمي أي 21 ألفا و227 طنا في العام 2022، وفق أحدث بيانات الرابطة النووية العالمية. باشرت الشركة الروسية العملاقة لصناعات الطاقة النووية “روساتوم” بيع حصص في مشاريع لتعدين اليوارنيوم في كازاخستان إلى شركات صينية، وفق ما أعلنت شركة اليورانيوم الكازاخستانية أمس الثلاثاء، في خطوة تؤكد تنامي نفوذ بكين في آسيا الوسطى. وأعلنت كازاتومبروم، أكبر شركة لتعدين اليورانيوم في العالم “خروج شريكها الروسي من بعض المشاريع المشتركة”. وتتولى كازاتومبروم تعدين اليورانيوم في 26 موقعا في كازاخستان المحاذية لروسيا والصين. وجاء في البيان أن مجموعة “يورانيوم وان جروب” التابعة لروساتوم باعت 49,99% من حصصها في كازاخستان لشركة أستانا للتعدين (أستانا ماينينغ كومباني) التابعة لشركة تنمية موارد اليورانيوم النووية الحكومية الصينية (SNPTC). وتحتفظ كازاتومبروم بحصتها في المشروع (49,99%). إلى ذلك يتوقّع أن تبيع “يورانيوم وان جروب” 30% من “خراسان-يو” و”كيزيلكوم” المحدودة المسؤولية إلى الشركة الصينية لتطوير اليوارنيوم التابعة للشركة الصينية العامة للطاقة النووية. وقالت كازاخستان إن “الشركة ترحّب بالشركاء الجدد وتتمنى التوفيق في العمل المشترك”. وتتصدّر كازاخستان قائمة الدول المنتجة لليورانيوم مع 43% من الإنتاج العالمي أي 21 ألفا و227 طنا في العام 2022، وفق أحدث بيانات الرابطة النووية العالمية. جهود بحثية عربية لدراسات الطاقة http://moee.gov.eg/test_new/new_info.aspx?h_id=44507&call_p=news_f.aspx &pg_index=0 www.alarabiya.net/politics/2024/12/17/%D8%AC%D9%87%D9%88%D8%AF-%D8%A8%D8%AD%D8%AB%D9%8A%D8%A9-%D8%B9%D8%B1%D8%A8%D9%8A%D8%A9-%D9%84%D8%AF%D8%B1%D8%A7%D8%B3%D8%A7%D8%AA-%D8%A7%D9%84%D8%B7%D8%A7%D9%82%D8%A9 Wed, 18 Dec 2024 00:00:00 GMT استضافت الرياض أوائل شهر ديسمبر (كانون الأول) الحالي «المؤتمر العالمي لاقتصادات الطاقة»، لأول مرة في الشرق الأوسط، إذ تبنت الجمعية العالمية لاقتصادات الطاقة، والجمعية السعودية لاقتصادات الطاقة، العضو في «المؤتمر العالمي لاقتصادات الطاقة»، عقد المؤتمر المتخصص حول اقتصادات الطاقة في الشرق الأوسط وشمال أفريقيا. هذا، ويُعد المؤتمر جزءاً من سلسلة المؤتمرات المتخصصة الإقليمية الأخرى في أوروبا وأميركا الشمالية واللاتينية وآسيا. وعقد المؤتمر في «مركز الملك عبد الله للدراسات والبحوث البترولية» (كابسارك) في مجمع المؤتمرات الذي صممته المهندسة المعمارية العراقية زهاء حديد. واستقطب المؤتمر نحو 206 أبحاث، تم قبول 160 منها، ومناقشة 124 بحثاً خلال المؤتمر، الذي استضافته «كابسارك» بالتعاون مع الجمعية السعودية لاقتصادات الطاقة. ونظراً للاهتمام الكبير في المؤتمر وتخصصاته، تم تبني قرار لعقد مؤتمر سنوي آخر بالتناوب لاقتصادات الطاقة في الشرق الأوسط ووسط آسيا؛ نظرا لاشتراك المنطقتين في أدوار طاقوية مهمة في كل من الإنتاج والاستهلاك على الصعيد العالمي. كما تقرر عقد المؤتمر المقبل في عام 2025 في أنطاليا بتركيا. وقد عقد مباشرة في الرياض بعد انتهاء «المؤتمر الدولي» الاجتماع نصف السنوي لـ«ملتقى الطاقة العربي»، حيث استعرض نحو 50 متخصصاً ومتخصصة الأعضاء في الملتقى نحو 10 دراسات حول التقاط وتخزين الكربون في الدول العربية، وسوق الكربون الطوعي الإقليمية، بالإضافة إلى الآفاق الحالية لتقلبات الأسواق البترولية في ظل الحروب الشرق أوسطية والأوروبية. وكذلك، مسار تحول الطاقة العالمي: ما الذي تحقق؟ وما التعقيدات التي تواجه تصفير الانبعاثات بحلول عام 2050؟ وشارك أعضاء الملتقى في اليوم الثالث للقائهم في زيارة محطة سدير للطاقة الشمسية، التي تقع في مدينة سدير الصناعية. تبلغ الطاقة الإنتاجية للمحطة نحو 1500 ميغاواط، وتُعد واحدة من أكبر المحطات الشمسية في العالم. كما تُعد تكلفة إنتاج الكهرباء منها ثاني أقل تكلفة في العالم. وأثارت الدراسات حول التقاط وتخزين الكربون عربياً وعالمياً الإنجازات التي تم تحقيقها في هذا القطاع، والتحديات التي لا يزال العمل قائماً بها لتطوير هذه الصناعة الحديثة العهد نسبياً، ناهيك عما تم إنجازه لتأسيس السوق لتبادل الكربون. كما استعرضت دراسة ما تم إنجازه فعلاً في مجال «تحوُّل الطاقة»، من تأسيس صناعات الطاقات المستدامة، والتقدم العلمي في هذا المجال. لكن أثيرت تساؤلات حول مدى تحقيق الهدف المنشود في «اتفاقية باريس لعام 2015» لتصفير الانبعاثات بحلول عام 2050، إذ تمت الإشارة إلى العقبات الجيواستراتيجية، ناهيك المالية، التي تواجه هذا التحول التاريخي الطاقوي. فهناك عقبات جيواستراتيجية متعددة في الأسواق العالمية الرئيسة. فانتخاب دونالد ترمب في فترة انعقاد «كوب 29» أشاع جواً من التشاؤم على المؤتمر، لما ستتبناه واشنطن من سياسات تهميشية للطاقات المستدامة خلال عهد ترمب في الأعوام الأربعة المقبلة، بناء على تجربة حكمه الأولى بسحب الولايات المتحدة من «اتفاقية باريس»، وتصريحاته خلال الحملة الانتخابية الرئاسية الأخيرة، بفتح العنان للحفر في المحميات الفيدرالية الأميركية التي بقيت محظورة على الشركات النفطية حتى الآن. وتواجه عملية «تحول الطاقة» صعوبات جمة في أوروبا أيضاً، مع صعود نفوذ قوى اليمين المتشدد في انتخابات عدة أقطار أوروبية مؤخراً، بل حتى حيازتهم على أغلبية في البرلمان الأوروبي. وقد حفز اليمين المتشدد النقابات الزراعية الأوروبية خلال الأشهر الأخيرة على الإضراب، ومعارضة القوانين والتشريعات المساندة لتحول الطاقة. أخيراً، وليس آخراً، هناك نواة للحرب التجارية الأميركية – الصينية، وقد بدأت هذه الحرب فعلاً في عهد الرئيس جو بايدن، ومن المتوقع أن يزيدها الرئيس ترمب حدة، حسب تصريحاته ووعوده بزيادة التعريفة الجمركية على البضائع الصينية. وكما هو معروف، فالصين هي أكبر دولة منتجة للأدوات والسلع للطاقات المستدامة. كما أن لدى الصين احتياطيات ضخمة من المعادن النادرة الضرورية لصناعات الطاقات المستدامة. وقد بدأت تهدد بمنع تصدير مجموعات متعددة من هذه المعادن للدول التي تفرض تعريفات جمركية إضافية على الصادرات الصينية. في حال تشدد هذه التطورات، فمن المحتمل جداً أن تشكل هذه التحديات الثلاثة عقبات للأسواق الرئيسة الثلاث في العالم (الصين، وأوروبا، والولايات المتحدة)، ومن ثم صعوبات جمة في تنفيذ جميع الخطوات اللازمة لتصفير الانبعاثات بحلول عام 2050 استضافت الرياض أوائل شهر ديسمبر (كانون الأول) الحالي «المؤتمر العالمي لاقتصادات الطاقة»، لأول مرة في الشرق الأوسط، إذ تبنت الجمعية العالمية لاقتصادات الطاقة، والجمعية السعودية لاقتصادات الطاقة، العضو في «المؤتمر العالمي لاقتصادات الطاقة»، عقد المؤتمر المتخصص حول اقتصادات الطاقة في الشرق الأوسط وشمال أفريقيا. هذا، ويُعد المؤتمر جزءاً من سلسلة المؤتمرات المتخصصة الإقليمية الأخرى في أوروبا وأميركا الشمالية واللاتينية وآسيا. وعقد المؤتمر في «مركز الملك عبد الله للدراسات والبحوث البترولية» (كابسارك) في مجمع المؤتمرات الذي صممته المهندسة المعمارية العراقية زهاء حديد. واستقطب المؤتمر نحو 206 أبحاث، تم قبول 160 منها، ومناقشة 124 بحثاً خلال المؤتمر، الذي استضافته «كابسارك» بالتعاون مع الجمعية السعودية لاقتصادات الطاقة. ونظراً للاهتمام الكبير في المؤتمر وتخصصاته، تم تبني قرار لعقد مؤتمر سنوي آخر بالتناوب لاقتصادات الطاقة في الشرق الأوسط ووسط آسيا؛ نظرا لاشتراك المنطقتين في أدوار طاقوية مهمة في كل من الإنتاج والاستهلاك على الصعيد العالمي. كما تقرر عقد المؤتمر المقبل في عام 2025 في أنطاليا بتركيا. وقد عقد مباشرة في الرياض بعد انتهاء «المؤتمر الدولي» الاجتماع نصف السنوي لـ«ملتقى الطاقة العربي»، حيث استعرض نحو 50 متخصصاً ومتخصصة الأعضاء في الملتقى نحو 10 دراسات حول التقاط وتخزين الكربون في الدول العربية، وسوق الكربون الطوعي الإقليمية، بالإضافة إلى الآفاق الحالية لتقلبات الأسواق البترولية في ظل الحروب الشرق أوسطية والأوروبية. وكذلك، مسار تحول الطاقة العالمي: ما الذي تحقق؟ وما التعقيدات التي تواجه تصفير الانبعاثات بحلول عام 2050؟ وشارك أعضاء الملتقى في اليوم الثالث للقائهم في زيارة محطة سدير للطاقة الشمسية، التي تقع في مدينة سدير الصناعية. تبلغ الطاقة الإنتاجية للمحطة نحو 1500 ميغاواط، وتُعد واحدة من أكبر المحطات الشمسية في العالم. كما تُعد تكلفة إنتاج الكهرباء منها ثاني أقل تكلفة في العالم. وأثارت الدراسات حول التقاط وتخزين الكربون عربياً وعالمياً الإنجازات التي تم تحقيقها في هذا القطاع، والتحديات التي لا يزال العمل قائماً بها لتطوير هذه الصناعة الحديثة العهد نسبياً، ناهيك عما تم إنجازه لتأسيس السوق لتبادل الكربون. كما استعرضت دراسة ما تم إنجازه فعلاً في مجال «تحوُّل الطاقة»، من تأسيس صناعات الطاقات المستدامة، والتقدم العلمي في هذا المجال. لكن أثيرت تساؤلات حول مدى تحقيق الهدف المنشود في «اتفاقية باريس لعام 2015» لتصفير الانبعاثات بحلول عام 2050، إذ تمت الإشارة إلى العقبات الجيواستراتيجية، ناهيك المالية، التي تواجه هذا التحول التاريخي الطاقوي. فهناك عقبات جيواستراتيجية متعددة في الأسواق العالمية الرئيسة. فانتخاب دونالد ترمب في فترة انعقاد «كوب 29» أشاع جواً من التشاؤم على المؤتمر، لما ستتبناه واشنطن من سياسات تهميشية للطاقات المستدامة خلال عهد ترمب في الأعوام الأربعة المقبلة، بناء على تجربة حكمه الأولى بسحب الولايات المتحدة من «اتفاقية باريس»، وتصريحاته خلال الحملة الانتخابية الرئاسية الأخيرة، بفتح العنان للحفر في المحميات الفيدرالية الأميركية التي بقيت محظورة على الشركات النفطية حتى الآن. وتواجه عملية «تحول الطاقة» صعوبات جمة في أوروبا أيضاً، مع صعود نفوذ قوى اليمين المتشدد في انتخابات عدة أقطار أوروبية مؤخراً، بل حتى حيازتهم على أغلبية في البرلمان الأوروبي. وقد حفز اليمين المتشدد النقابات الزراعية الأوروبية خلال الأشهر الأخيرة على الإضراب، ومعارضة القوانين والتشريعات المساندة لتحول الطاقة. أخيراً، وليس آخراً، هناك نواة للحرب التجارية الأميركية – الصينية، وقد بدأت هذه الحرب فعلاً في عهد الرئيس جو بايدن، ومن المتوقع أن يزيدها الرئيس ترمب حدة، حسب تصريحاته ووعوده بزيادة التعريفة الجمركية على البضائع الصينية. وكما هو معروف، فالصين هي أكبر دولة منتجة للأدوات والسلع للطاقات المستدامة. كما أن لدى الصين احتياطيات ضخمة من المعادن النادرة الضرورية لصناعات الطاقات المستدامة. وقد بدأت تهدد بمنع تصدير مجموعات متعددة من هذه المعادن للدول التي تفرض تعريفات جمركية إضافية على الصادرات الصينية. في حال تشدد هذه التطورات، فمن المحتمل جداً أن تشكل هذه التحديات الثلاثة عقبات للأسواق الرئيسة الثلاث في العالم (الصين، وأوروبا، والولايات المتحدة)، ومن ثم صعوبات جمة في تنفيذ جميع الخطوات اللازمة لتصفير الانبعاثات بحلول عام 2050 مشروع طاقة شمسية أكبر من مدينة لندن.. مليار لوح http://moee.gov.eg/test_new/new_info.aspx?h_id=44506&call_p=news_f.aspx &pg_index=0 attaqa.net/2024/12/17/%D9%85%D8%B4%D8%B1%D9%88%D8%B9-%D8%B7%D8%A7%D9%82%D8%A9-%D8%B4%D9%85%D8%B3%D9%8A%D8%A9-%D8%A3%D9%83%D8%A8%D8%B1-%D9%85%D9%86-%D9%85%D8%AF%D9%8A%D9%86%D8%A9-%D9%84%D9%86%D8%AF%D9%86-%D9%85%D9%84/ Wed, 18 Dec 2024 00:00:00 GMT يستحوذ مشروع طاقة شمسية عملاق في بريطانيا على اهتمام المسؤولين في الحكومة، في إطار التزام لندن بتحقيق أهداف المناخ. ومن المقرر أن يستعمل المشروع الذي يشرف على تنفيذه وزير الطاقة البريطاني إد ميليباند، مليار لوح شمسي، مع خطط لإنجازه بحلول عام 2035. لكن إقامة مشروع طاقة شمسية بهذا الحجم في بريطانيا لاقت انتقادات واسعة من قِبل المعارضين الذين يرون أن تركيز حزب العمال على طاقتي الشمس والرياح فقط سيرفع فواتير الطاقة إلى جانب آثاره البيئية؛ لأنه سيتطلّب مساحات أكبر من الأراضي لإنتاج الكمية نفسها من الكهرباء. ووفق متابعات القطاع لدى منصة الطاقة المتخصصة (مقرّها واشنطن)، تخطط حكومة حزب العمال للتوسع في إنتاج الطاقة الشمسية من 15 غيغاواط حاليًا إلى قرابة 70 غيغاواط خلال عقد. مشروع طاقة شمسية أكبر من مدينة لندن يعوّل إد ميليباند على مشروع طاقة شمسية غير مسبوق في تسريع وتيرة تحقيق أهداف الحياد الكربوني في المملكة المتحدة. ويغطي المشروع المقترح مساحة تصل إلى 750 ميلاً مربعًا بالألواح الشمسية، أي ما يزيد على مساحة لندن الكبرى. وعلى فرضية أن متوسط طول الألواح الشمسية يصل إلى مترين مربعين، فإن هذا يعني أن هناك حاجة إلى مليار لوح شمسي لتنفيذ هذا المشروع الطموح. كما سيشمل المخطط تركيب ما يصل إلى 5 آلاف توربين رياح، وفق معلومات طالعتها منصة الطاقة المتخصصة. وستكون المنطقة الوسطى من إنجلترا الأشد تضررًا جراء مشروع الطاقة الشمسية المذكور؛ إذ سيجري تركيب معظم الألواح في منطقة تمتد من لينكولنشاير إلى جنوب ويلز وغرب البلاد؛ إذ تشتمل خطة ميليباند على تغطية مساحة تتراوح من 200 إلى 300 ميل مربع بالألواح الشمسية. وبالنسبة لشرق إنجلترا وجنوب شرقها، والمناطق المحيطة بالعاصمة البريطانية لندن، ستكون هناك حاجة إلى تغطية 150 ميلًا مربعًا بالألواح الشمسية. إزالة الكربون تستهدف خُطط التوسع في إنتاج الطاقة الشمسية لدى بريطانيا إزالة الكربون من إمدادات الطاقة في البلاد، وخفض الاعتماد على الغاز وتقليص الأسعار. وسيكون جزء كبير من هذا التوسع في شكل محطات طاقة شمسية على الأراضي الزراعية في إنجلترا وويلز، حيث نشرت الحكومة في الـ13 من ديسمبر/كانون الأول الجاري أهدافها لكمية الطاقة المتجددة التي تريد نشرها في كل منطقة من المملكة المتحدة. وبالنسبة إلى كل من إنجلترا وإمارة ويلز ترغب الحكومة البريطانية في إنتاج 64 غيغاواط بحلول عام 2035، وفق معلومات طالعتها منصة الطاقة المتخصصة. وتتطلّب الطاقة الشمسية نشر ما يتراوح من 10 و11 ميلًا مربعًا من الألواح الشمسية لكل غيغاواط؛ ما يعني أن هناك حاجة إلى نحو 750 ميلًا مربعًا من الخلايا الشمسية لتحقيق هذا الهدف؛ علمًا بأن منطقة لندن الكبرى تغطي قرابة 700 ميلاً مربعًا. وسيجري تحقيق جزء من هذا الهدف عبر وضع ألواح شمسية على الأسطح. لكن رغم أن ميليباند أبدى دعمه القوي للطاقة الشمسية على الأسطح، فإن نطاق وسرعة التوسع الذي يريده يعني أنه سيتعيّن تحقيق الكثير من خلال بناء محطات الطاقة الشمسية. طاقة الرياح البرية تشمل أهداف وزير الطاقة البريطاني إد ميليباند كذلك طاقة الرياح البرية التي من المقرر أن تشهد زيادة هائلة مماثلة مع بناء ما يتراوح من 4 آلاف و5 آلاف توربين بري جديد، معظمها في إنجلترا. وستكون التوربينات أقل عددًا، ولكنها أكبر حجمًا بكثير من الـ9 آلاف توربين التي رُكبت في إسكتلندا وويلز. وتركب بعض محطات الرياح في ويلز وإسكتلندا توربينات رياح يصل ارتفاعها إلى 800 قدم، قياسًا بالتوربينات المستعملة في الماضي التي يتراوح ارتفاعها بين 200 و300 قدم. وفي كلمة له في مقدمة خطة عمل الطاقة النظيفة 2030، التي نُشرت في 12 ديسمبر/كانون الأول، قال ميليباند إن التوسع الهائل في الطاقة الشمسية وطاقة الرياح وغيرهما من الطاقات المتجددة أمر ضروري، لإنهاء اعتماد بريطانيا على أسواق الطاقة العالمية. وأوضح ميليباند: "في عالم غير مستقر فإن اعتمادنا على الوقود الأحفوري يترك دولتنا عرضة للخطر"، مضيفًا: "عصر الكهرباء النظيفة يدور حول تسخير قوة الموارد الطبيعية في بريطانيا حتى نتمكن من حماية الناس من مخاطر تقلبات أسواق الطاقة العالمية". وتابع: "ستقدّم خطتنا الأساس الذي تبني عليه المملكة المتحدة نظام طاقة يمكن أن يخفّض فواتير الطاقة بالنسبة إلى الأسر والشركات". وفي ويلز خصّصت حكومة حزب العمال 10 مناطق لتطوير طاقتي الشمس والرياح مع افتراض الموافقة على طلبات التخطيط في تلك المناطق. وقال المسؤول في حملة حماية ويلز الريفية "Campaign to Protect Rural Wales" جوناثان دين، إن المحطات الشمسية من الممكن أن تناسب المناطق الريفية شريطة ألا تكون كبيرة جدًا من حيث الحجم. وأضاف دين: "ندعم الطاقة الشمسية في بريطانيا، شريطة أن تكون موزعة بإحكام، بحيث يكون هناك تناسق في المناظر الطبيعية". انتقادات لخطط ميليباند واجهت خُطط إد ميليباند لإقامة مشروع طاقة شمسية ضخم في بريطانيا معارضة قوية من قبل الإصلاحيين الذين ينتقدون خُطط حزب العمال بشأن المحطات الشمسية وتوربينات الرياح البرية في البلاد. وقال المتحدث باسم شؤون الطاقة في حزب الإصلاح، ريتشارد تيس: "يريد ميليباند أن ينفّذ مشروع طاقة شمسية من شأنه أن يفرش الأراضي الزراعية في بريطانيا بألواح شمسية بحجم منطقة لندن الكبرى تقريبًا". وحذر تيس من أن "هذا المقترح العبثي سيعني فواتير طاقة أعلى، وإنتاج غذاء أقل، وهو خطأ تمامًا، وأي حكومة إصلاحية ستوقفه فورًا إذا فزنا في الانتخابات العامة المقبلة". يستحوذ مشروع طاقة شمسية عملاق في بريطانيا على اهتمام المسؤولين في الحكومة، في إطار التزام لندن بتحقيق أهداف المناخ. ومن المقرر أن يستعمل المشروع الذي يشرف على تنفيذه وزير الطاقة البريطاني إد ميليباند، مليار لوح شمسي، مع خطط لإنجازه بحلول عام 2035. لكن إقامة مشروع طاقة شمسية بهذا الحجم في بريطانيا لاقت انتقادات واسعة من قِبل المعارضين الذين يرون أن تركيز حزب العمال على طاقتي الشمس والرياح فقط سيرفع فواتير الطاقة إلى جانب آثاره البيئية؛ لأنه سيتطلّب مساحات أكبر من الأراضي لإنتاج الكمية نفسها من الكهرباء. ووفق متابعات القطاع لدى منصة الطاقة المتخصصة (مقرّها واشنطن)، تخطط حكومة حزب العمال للتوسع في إنتاج الطاقة الشمسية من 15 غيغاواط حاليًا إلى قرابة 70 غيغاواط خلال عقد. مشروع طاقة شمسية أكبر من مدينة لندن يعوّل إد ميليباند على مشروع طاقة شمسية غير مسبوق في تسريع وتيرة تحقيق أهداف الحياد الكربوني في المملكة المتحدة. ويغطي المشروع المقترح مساحة تصل إلى 750 ميلاً مربعًا بالألواح الشمسية، أي ما يزيد على مساحة لندن الكبرى. وعلى فرضية أن متوسط طول الألواح الشمسية يصل إلى مترين مربعين، فإن هذا يعني أن هناك حاجة إلى مليار لوح شمسي لتنفيذ هذا المشروع الطموح. كما سيشمل المخطط تركيب ما يصل إلى 5 آلاف توربين رياح، وفق معلومات طالعتها منصة الطاقة المتخصصة. وستكون المنطقة الوسطى من إنجلترا الأشد تضررًا جراء مشروع الطاقة الشمسية المذكور؛ إذ سيجري تركيب معظم الألواح في منطقة تمتد من لينكولنشاير إلى جنوب ويلز وغرب البلاد؛ إذ تشتمل خطة ميليباند على تغطية مساحة تتراوح من 200 إلى 300 ميل مربع بالألواح الشمسية. وبالنسبة لشرق إنجلترا وجنوب شرقها، والمناطق المحيطة بالعاصمة البريطانية لندن، ستكون هناك حاجة إلى تغطية 150 ميلًا مربعًا بالألواح الشمسية. إزالة الكربون تستهدف خُطط التوسع في إنتاج الطاقة الشمسية لدى بريطانيا إزالة الكربون من إمدادات الطاقة في البلاد، وخفض الاعتماد على الغاز وتقليص الأسعار. وسيكون جزء كبير من هذا التوسع في شكل محطات طاقة شمسية على الأراضي الزراعية في إنجلترا وويلز، حيث نشرت الحكومة في الـ13 من ديسمبر/كانون الأول الجاري أهدافها لكمية الطاقة المتجددة التي تريد نشرها في كل منطقة من المملكة المتحدة. وبالنسبة إلى كل من إنجلترا وإمارة ويلز ترغب الحكومة البريطانية في إنتاج 64 غيغاواط بحلول عام 2035، وفق معلومات طالعتها منصة الطاقة المتخصصة. وتتطلّب الطاقة الشمسية نشر ما يتراوح من 10 و11 ميلًا مربعًا من الألواح الشمسية لكل غيغاواط؛ ما يعني أن هناك حاجة إلى نحو 750 ميلًا مربعًا من الخلايا الشمسية لتحقيق هذا الهدف؛ علمًا بأن منطقة لندن الكبرى تغطي قرابة 700 ميلاً مربعًا. وسيجري تحقيق جزء من هذا الهدف عبر وضع ألواح شمسية على الأسطح. لكن رغم أن ميليباند أبدى دعمه القوي للطاقة الشمسية على الأسطح، فإن نطاق وسرعة التوسع الذي يريده يعني أنه سيتعيّن تحقيق الكثير من خلال بناء محطات الطاقة الشمسية. طاقة الرياح البرية تشمل أهداف وزير الطاقة البريطاني إد ميليباند كذلك طاقة الرياح البرية التي من المقرر أن تشهد زيادة هائلة مماثلة مع بناء ما يتراوح من 4 آلاف و5 آلاف توربين بري جديد، معظمها في إنجلترا. وستكون التوربينات أقل عددًا، ولكنها أكبر حجمًا بكثير من الـ9 آلاف توربين التي رُكبت في إسكتلندا وويلز. وتركب بعض محطات الرياح في ويلز وإسكتلندا توربينات رياح يصل ارتفاعها إلى 800 قدم، قياسًا بالتوربينات المستعملة في الماضي التي يتراوح ارتفاعها بين 200 و300 قدم. وفي كلمة له في مقدمة خطة عمل الطاقة النظيفة 2030، التي نُشرت في 12 ديسمبر/كانون الأول، قال ميليباند إن التوسع الهائل في الطاقة الشمسية وطاقة الرياح وغيرهما من الطاقات المتجددة أمر ضروري، لإنهاء اعتماد بريطانيا على أسواق الطاقة العالمية. وأوضح ميليباند: "في عالم غير مستقر فإن اعتمادنا على الوقود الأحفوري يترك دولتنا عرضة للخطر"، مضيفًا: "عصر الكهرباء النظيفة يدور حول تسخير قوة الموارد الطبيعية في بريطانيا حتى نتمكن من حماية الناس من مخاطر تقلبات أسواق الطاقة العالمية". وتابع: "ستقدّم خطتنا الأساس الذي تبني عليه المملكة المتحدة نظام طاقة يمكن أن يخفّض فواتير الطاقة بالنسبة إلى الأسر والشركات". وفي ويلز خصّصت حكومة حزب العمال 10 مناطق لتطوير طاقتي الشمس والرياح مع افتراض الموافقة على طلبات التخطيط في تلك المناطق. وقال المسؤول في حملة حماية ويلز الريفية "Campaign to Protect Rural Wales" جوناثان دين، إن المحطات الشمسية من الممكن أن تناسب المناطق الريفية شريطة ألا تكون كبيرة جدًا من حيث الحجم. وأضاف دين: "ندعم الطاقة الشمسية في بريطانيا، شريطة أن تكون موزعة بإحكام، بحيث يكون هناك تناسق في المناظر الطبيعية". انتقادات لخطط ميليباند واجهت خُطط إد ميليباند لإقامة مشروع طاقة شمسية ضخم في بريطانيا معارضة قوية من قبل الإصلاحيين الذين ينتقدون خُطط حزب العمال بشأن المحطات الشمسية وتوربينات الرياح البرية في البلاد. وقال المتحدث باسم شؤون الطاقة في حزب الإصلاح، ريتشارد تيس: "يريد ميليباند أن ينفّذ مشروع طاقة شمسية من شأنه أن يفرش الأراضي الزراعية في بريطانيا بألواح شمسية بحجم منطقة لندن الكبرى تقريبًا". وحذر تيس من أن "هذا المقترح العبثي سيعني فواتير طاقة أعلى، وإنتاج غذاء أقل، وهو خطأ تمامًا، وأي حكومة إصلاحية ستوقفه فورًا إذا فزنا في الانتخابات العامة المقبلة". "الوقت حاسم".. دعوات لاستئناف المفاوضات النووية مع إيران http://moee.gov.eg/test_new/new_info.aspx?h_id=44505&call_p=news_f.aspx &pg_index=0 www.alhurra.com/khyaratna/2024/12/18/%D8%A7%D9%84%D9%88%D9%82%D8%AA-%D8%AD%D8%A7%D8%B3%D9%85-%D8%AF%D8%B9%D9%88%D8%A7%D8%AA-%D9%84%D8%A7%D8%B3%D8%AA%D8%A6%D9%86%D8%A7%D9%81-%D8%A7%D9%84%D9%85%D9%81%D8%A7%D9%88%D8%B6%D8%A7%D8%AA-%D8%A7%D9%84%D9%86%D9%88%D9%88%D9%8A%D8%A9-%D9%85%D8%B9-%D8%A5%D9%8A%D8%B1%D8%A7%D9%86 Wed, 18 Dec 2024 00:00:00 GMT قالت رئيسة الشؤون السياسية بالأمم المتحدة، روزماري دي كارلو، الثلاثاء، إن "الوقت حاسم" لإحياء خطة العمل الشاملة المشتركة مع إيران التي وقعت عام 2015. وخلال إحاطة بمجلس الأمن، أكدت المسؤولة الأممية "مخاوف" المجتمع الدولي بشأن الخطة المعروفة باسم "الاتفاق النووي مع إيران"، مع بقاء عشرة أشهر فقط حتى إنهاء قرار 2231 الذي تم بموجبه اعتماد الخطة. ولا يزال الجمود الدبلوماسي بشأن استعادة الاتفاق النووي مستمراً، في وقت تتدهور الأوضاع الإقليمية، مما يعقد الجهود لإيجاد حل شامل وفي عام 2015، أبرمت إيران اتفاقا في فيينا مع كلّ من فرنسا وألمانيا وبريطانيا والصين وروسيا والولايات المتّحدة، لفرض رقابة دولية على برنامجها النووي مقابل تخفيف العقوبات الدولية المفروضة عليها. لكن الولايات المتحدة، انسحبت عام 2018، من الاتفاق من جانب واحد وأعادت فرض عقوبات على طهران. كان ذلك خلال الولاية الأولى لدونالد ترامب. وردّا على خطوة ترامب، زادت إيران بقوة احتياطاتها من المواد المخصّبة. ولم تعد الولايات المتحدة إلى الاتفاق النووي، ولم ترفع العقوبات الأحادية التي أعادت فرضها بعد انسحابها من الاتفاق، بينما لم تقم طهران بالتراجع عن أي من الخطوات التي اتخذتها منذ مايو 2019، حيث ابتعدت بشكل كبير عن التزاماتها النووية. عليقا على هذا الوضع قالت دي كارلو "لا تستطيع المنطقة تحمل المزيد من عدم الاستقرار". وفي ختام إحاطتها، أعادت دي كارلو التأكيد على دعوتها للمشاركين في خطة العمل الشاملة المشتركة (JCPOA) والولايات المتحدة إلى إعطاء الأولوية للنهج المتعدد الأطراف والدبلوماسية، وهي المبادئ التي جعلت من الممكن التوصل إلى اتفاق 2015 وأشارت إلى أن الوقت يعد عاملاً حاسمًا، وأن نجاح أو فشل المفاوضات يؤثر على الجميع. والثلاثاء، استنكرت كل من فرنسا وألمانيا وبريطانيا "مماطلة" إيران في تعاونها مع الوكالة الدولية للطاقة الذرية منذ سنوات. وقالت الدول الثلاث في بيان مشترك إن على إيران تغيير مسارها، وتخفيض التصعيد، واختيار الحل الدبلوماسي. قالت رئيسة الشؤون السياسية بالأمم المتحدة، روزماري دي كارلو، الثلاثاء، إن "الوقت حاسم" لإحياء خطة العمل الشاملة المشتركة مع إيران التي وقعت عام 2015. وخلال إحاطة بمجلس الأمن، أكدت المسؤولة الأممية "مخاوف" المجتمع الدولي بشأن الخطة المعروفة باسم "الاتفاق النووي مع إيران"، مع بقاء عشرة أشهر فقط حتى إنهاء قرار 2231 الذي تم بموجبه اعتماد الخطة. ولا يزال الجمود الدبلوماسي بشأن استعادة الاتفاق النووي مستمراً، في وقت تتدهور الأوضاع الإقليمية، مما يعقد الجهود لإيجاد حل شامل وفي عام 2015، أبرمت إيران اتفاقا في فيينا مع كلّ من فرنسا وألمانيا وبريطانيا والصين وروسيا والولايات المتّحدة، لفرض رقابة دولية على برنامجها النووي مقابل تخفيف العقوبات الدولية المفروضة عليها. لكن الولايات المتحدة، انسحبت عام 2018، من الاتفاق من جانب واحد وأعادت فرض عقوبات على طهران. كان ذلك خلال الولاية الأولى لدونالد ترامب. وردّا على خطوة ترامب، زادت إيران بقوة احتياطاتها من المواد المخصّبة. ولم تعد الولايات المتحدة إلى الاتفاق النووي، ولم ترفع العقوبات الأحادية التي أعادت فرضها بعد انسحابها من الاتفاق، بينما لم تقم طهران بالتراجع عن أي من الخطوات التي اتخذتها منذ مايو 2019، حيث ابتعدت بشكل كبير عن التزاماتها النووية. عليقا على هذا الوضع قالت دي كارلو "لا تستطيع المنطقة تحمل المزيد من عدم الاستقرار". وفي ختام إحاطتها، أعادت دي كارلو التأكيد على دعوتها للمشاركين في خطة العمل الشاملة المشتركة (JCPOA) والولايات المتحدة إلى إعطاء الأولوية للنهج المتعدد الأطراف والدبلوماسية، وهي المبادئ التي جعلت من الممكن التوصل إلى اتفاق 2015 وأشارت إلى أن الوقت يعد عاملاً حاسمًا، وأن نجاح أو فشل المفاوضات يؤثر على الجميع. والثلاثاء، استنكرت كل من فرنسا وألمانيا وبريطانيا "مماطلة" إيران في تعاونها مع الوكالة الدولية للطاقة الذرية منذ سنوات. وقالت الدول الثلاث في بيان مشترك إن على إيران تغيير مسارها، وتخفيض التصعيد، واختيار الحل الدبلوماسي. رئيس منظمة الطاقة الذرية الإيرانية: لا يمكن تقييد تقنيتنا النووية http://moee.gov.eg/test_new/new_info.aspx?h_id=44504&call_p=news_f.aspx &pg_index=0 asharq.com/latest-news/50110/%D8%B1%D8%A6%D9%8A%D8%B3-%D8%A7%D9%84%D8%B7%D8%A7%D9%82%D8%A9-%D8%A7%D9%84%D8%B0%D8%B1%D9%8A%D8%A9-%D8%A8%D8%A5%D9%8A%D8%B1%D8%A7%D9%86-%D9%84%D8%A7-%D9%8A%D9%85%D9%83%D9%86-%D8%AA%D9%82%D9%8A%D9%8A%D8%AF-%D8%AA%D9%82%D9%86%D9%8A%D8%AA%D9%86%D8%A7-%D8%A7%D9%84%D9%86%D9%88%D9%88%D9%8A%D8%A9/ Wed, 18 Dec 2024 00:00:00 GMT قال رئيس منظمة الطاقة الذرية الإيرانية، محمد إسلامي، الثلاثاء، إن تقنية بلاده النووية "لا يمكن تقييدها مطلقاً"، متهماً بعض الدول بمحاولة تحجيم تطوير مثل تلك التقنيات. ونقلت قناة "العالم" الرسمية الإيرانية عن سلامي قوله: "يعد الماء الثقيل أحد أهم منتجات صناعتنا النووية.. الدول المتغطرسة تحاول تحجيم تطوير التقنيات في الدول النامية". كان مسؤولون عسكريون إسرائيليون قالوا، الخميس، إن سلاح الجو الإسرائيلي يواصل استعداداته لتوجيه ضربات محتملة ضد المنشآت النووية الإيرانية. وأفادت وسائل إعلام إسرائيلية بأن الجيش يرى أن الفرصة سانحة الآن لضرب المواقع النووية الإيرانية في ظل التغيرات المثيرة في الشرق الأوسط، خاصة سقوط الرئيس السوري السابق بشار الأسد، الذي سمح لسلاح الجو الإسرائيلي بتدمير الغالبية العظمى من الدفاعات الجوية السورية. قال رئيس منظمة الطاقة الذرية الإيرانية، محمد إسلامي، الثلاثاء، إن تقنية بلاده النووية "لا يمكن تقييدها مطلقاً"، متهماً بعض الدول بمحاولة تحجيم تطوير مثل تلك التقنيات. ونقلت قناة "العالم" الرسمية الإيرانية عن سلامي قوله: "يعد الماء الثقيل أحد أهم منتجات صناعتنا النووية.. الدول المتغطرسة تحاول تحجيم تطوير التقنيات في الدول النامية". كان مسؤولون عسكريون إسرائيليون قالوا، الخميس، إن سلاح الجو الإسرائيلي يواصل استعداداته لتوجيه ضربات محتملة ضد المنشآت النووية الإيرانية. وأفادت وسائل إعلام إسرائيلية بأن الجيش يرى أن الفرصة سانحة الآن لضرب المواقع النووية الإيرانية في ظل التغيرات المثيرة في الشرق الأوسط، خاصة سقوط الرئيس السوري السابق بشار الأسد، الذي سمح لسلاح الجو الإسرائيلي بتدمير الغالبية العظمى من الدفاعات الجوية السورية. 3 دول في أفريقيا تترقب استثمارات خضراء بـ30 مليون دولار http://moee.gov.eg/test_new/new_info.aspx?h_id=44503&call_p=news_f.aspx &pg_index=0 attaqa.net/2024/12/16/3-%D8%AF%D9%88%D9%84-%D9%81%D9%8A-%D8%A3%D9%81%D8%B1%D9%8A%D9%82%D9%8A%D8%A7-%D8%AA%D8%AA%D8%B1%D9%82%D8%A8-%D8%A7%D8%B3%D8%AA%D8%AB%D9%85%D8%A7%D8%B1%D8%A7%D8%AA-%D8%AE%D8%B6%D8%B1%D8%A7%D8%A1-%D8%A8/ Wed, 18 Dec 2024 00:00:00 GMT تترقّب قارة أفريقيا إطلاق أول أسهم خضراء مبتكرة، تستهدف تعبئة الموارد لمشروعات العمل المناخي في جميع أنحاء دول القارة، وذلك من خلال استثمارات كبيرة ستقدمها مؤسسات عملاقة في القارة السمراء. وبحسب متابعات منصة الطاقة المتخصصة (مقرّها واشنطن)؛ فقد وافقت إدارة البنك الأفريقي للتنمية على استثمار 30 مليون دولار في مؤسسة التمويل الأفريقية (AFC) لإطلاق الأسهم الخضراء، المبتكرة الهادفة إلى تعبئة الموارد لمشروعات العمل المناخي بالقارة كاملة. ويُتوقع أن تسهم الأدوات المالية المبتكرة، وفي مقدمتها أحدث أسهم خضراء، في إطلاق تمويل كبير للمشروعات ذات التأثير الكبير في أفريقيا؛ بما في ذلك محطات طاقة الرياح والطاقة الشمسية في جيبوتي ومصر، وأنظمة تخزين الطاقة في الرأس الأخضر. ومن المقرر أن تستفيد مؤسسة التمويل الأفريقية من عملية طرح أسهم خضراء مبتكرة، وتعبئة تمويل الديون من أسواق رأس المال لإعادة الإقراض للمشروعات الفرعية. الأسهم الخضراء في أفريقيا تعد الأسهم الخضراء في أفريقيا واحدة من الأدوات المهمة التي تساعدها على تجاوز تأثرها العميق بالتحديات المناخية الشديدة، على الرغم من مساهمتها بأقل من 3% من انبعاثات ثاني أكسيد الكربون العالمية. كما تسهم هذه الأسهم في مساعدة القارة السمراء على تجاوز الفجوة الضخمة في تمويل البنية التحتية السنوية، التي تبلغ تكلفتها نحو 170 مليار دولار، وفق متابعة منصة الطاقة المتخصصة لقطاع الطاقة في القارة. ويضع استثمار البنك الأفريقي للتنمية مؤسسة التمويل الأفريقية في وضع يمكّنها من أداء دور رئيس في إنشاء نظام بيئي للتمويل المستدام، من شأنه سد هذه الفجوات لخلق الفرص الاقتصادية وتعزيز مرونة دول القارة في مواجهة المناخ. وقال مدير تنمية القطاع المالي في البنك الأفريقي للتنمية أحمد عطوط، إن الشراكة مع مؤسسة التمويل الأفريقية تعد علامة فارقة رئيسة في جهود البنك لتوجيه رأس المال المحلي والإقليمي والعالمي إلى مشروعات المناخ. وأضاف "أن هذا الاستثمار من شأنه أن يُسهم في خلق أكثر من 1600 فرصة عمل بدوام كامل بحلول عام 2031، مع تعزيز التكامل الإقليمي، وتوليد الطاقة النظيفة والموثوقة لملايين الأسر في قارة أفريقيا". يُشار إلى أن الاستثمار في ابتكار أسهم خضراء في أفريقيا من شأنه أن يؤدي -أيضًا- إلى دفع النمو الشامل وتوسيع الفرص الاقتصادية للسكان المهمشين، بما في ذلك النساء والمجتمعات الريفية، وفق متابعات منصة الطاقة المتخصصة. الطاقة المتجددة في أفريقيا بالتزامن مع ترقب القارة السمراء إطلاق أسهم خضراء مبتكرة، تمثل وظائف الطاقة المتجددة في أفريقيا فرصة واعدة في ظل مساعي الاستفادة من الموارد الضخمة لتعزيز نمو دول القارة الاقتصادي، ووضع حد لأزمة فقر الطاقة. إذ على الرغم من الإمكانات القوية للطاقة المتجددة في القارة؛ فإن القوى العاملة تواجه عقبات كبيرة؛ إذ تمثّل القارة -حاليًا- نحو 3% فقط من الوظائف المرتبطة بصناعة الطاقة النظيفة العالمية، في ظل تراجع الاستثمار فوعلى الرغم من قدرة قارة أفريقيا المحدودة على التوسع حاليًا في الطاقة النظيفة بسبب ضعف الإمكانات المالية؛ فإنها تؤدي دورًا حاسمًا في تصدير المعادن الحيوية اللازمة لتقنيات الطاقة المتجددة، وفق متابعات منصة الطاقة المتخصصة (مقرّها واشنطن). يُشار إلى أن وظائف الطاقة المتجددة تواجه عقبات عديدة؛ من بينها استقدام الشركات الأجنبية للعمالة من دول أخرى، ولا سيما في المناطق التي تفتقر إلى العمالة الماهرة، إذ سبق -على سبيل المثال- أن شهدت أعمال تطوير مشروع طاقة كهرومائية تنفذها "تشاينا ثري غورغس" في غينيا، استقدام ثلث العمالة من الخارج.ي الطاقة النظيفة ونشرها. تترقّب قارة أفريقيا إطلاق أول أسهم خضراء مبتكرة، تستهدف تعبئة الموارد لمشروعات العمل المناخي في جميع أنحاء دول القارة، وذلك من خلال استثمارات كبيرة ستقدمها مؤسسات عملاقة في القارة السمراء. وبحسب متابعات منصة الطاقة المتخصصة (مقرّها واشنطن)؛ فقد وافقت إدارة البنك الأفريقي للتنمية على استثمار 30 مليون دولار في مؤسسة التمويل الأفريقية (AFC) لإطلاق الأسهم الخضراء، المبتكرة الهادفة إلى تعبئة الموارد لمشروعات العمل المناخي بالقارة كاملة. ويُتوقع أن تسهم الأدوات المالية المبتكرة، وفي مقدمتها أحدث أسهم خضراء، في إطلاق تمويل كبير للمشروعات ذات التأثير الكبير في أفريقيا؛ بما في ذلك محطات طاقة الرياح والطاقة الشمسية في جيبوتي ومصر، وأنظمة تخزين الطاقة في الرأس الأخضر. ومن المقرر أن تستفيد مؤسسة التمويل الأفريقية من عملية طرح أسهم خضراء مبتكرة، وتعبئة تمويل الديون من أسواق رأس المال لإعادة الإقراض للمشروعات الفرعية. الأسهم الخضراء في أفريقيا تعد الأسهم الخضراء في أفريقيا واحدة من الأدوات المهمة التي تساعدها على تجاوز تأثرها العميق بالتحديات المناخية الشديدة، على الرغم من مساهمتها بأقل من 3% من انبعاثات ثاني أكسيد الكربون العالمية. كما تسهم هذه الأسهم في مساعدة القارة السمراء على تجاوز الفجوة الضخمة في تمويل البنية التحتية السنوية، التي تبلغ تكلفتها نحو 170 مليار دولار، وفق متابعة منصة الطاقة المتخصصة لقطاع الطاقة في القارة. ويضع استثمار البنك الأفريقي للتنمية مؤسسة التمويل الأفريقية في وضع يمكّنها من أداء دور رئيس في إنشاء نظام بيئي للتمويل المستدام، من شأنه سد هذه الفجوات لخلق الفرص الاقتصادية وتعزيز مرونة دول القارة في مواجهة المناخ. وقال مدير تنمية القطاع المالي في البنك الأفريقي للتنمية أحمد عطوط، إن الشراكة مع مؤسسة التمويل الأفريقية تعد علامة فارقة رئيسة في جهود البنك لتوجيه رأس المال المحلي والإقليمي والعالمي إلى مشروعات المناخ. وأضاف "أن هذا الاستثمار من شأنه أن يُسهم في خلق أكثر من 1600 فرصة عمل بدوام كامل بحلول عام 2031، مع تعزيز التكامل الإقليمي، وتوليد الطاقة النظيفة والموثوقة لملايين الأسر في قارة أفريقيا". يُشار إلى أن الاستثمار في ابتكار أسهم خضراء في أفريقيا من شأنه أن يؤدي -أيضًا- إلى دفع النمو الشامل وتوسيع الفرص الاقتصادية للسكان المهمشين، بما في ذلك النساء والمجتمعات الريفية، وفق متابعات منصة الطاقة المتخصصة. الطاقة المتجددة في أفريقيا بالتزامن مع ترقب القارة السمراء إطلاق أسهم خضراء مبتكرة، تمثل وظائف الطاقة المتجددة في أفريقيا فرصة واعدة في ظل مساعي الاستفادة من الموارد الضخمة لتعزيز نمو دول القارة الاقتصادي، ووضع حد لأزمة فقر الطاقة. إذ على الرغم من الإمكانات القوية للطاقة المتجددة في القارة؛ فإن القوى العاملة تواجه عقبات كبيرة؛ إذ تمثّل القارة -حاليًا- نحو 3% فقط من الوظائف المرتبطة بصناعة الطاقة النظيفة العالمية، في ظل تراجع الاستثمار فوعلى الرغم من قدرة قارة أفريقيا المحدودة على التوسع حاليًا في الطاقة النظيفة بسبب ضعف الإمكانات المالية؛ فإنها تؤدي دورًا حاسمًا في تصدير المعادن الحيوية اللازمة لتقنيات الطاقة المتجددة، وفق متابعات منصة الطاقة المتخصصة (مقرّها واشنطن). يُشار إلى أن وظائف الطاقة المتجددة تواجه عقبات عديدة؛ من بينها استقدام الشركات الأجنبية للعمالة من دول أخرى، ولا سيما في المناطق التي تفتقر إلى العمالة الماهرة، إذ سبق -على سبيل المثال- أن شهدت أعمال تطوير مشروع طاقة كهرومائية تنفذها "تشاينا ثري غورغس" في غينيا، استقدام ثلث العمالة من الخارج.ي الطاقة النظيفة ونشرها. هل فقدت ألمانيا قوتها الاقتصادية أمام أزمات الطاقة والتصدير؟ http://moee.gov.eg/test_new/new_info.aspx?h_id=44502&call_p=news_f.aspx &pg_index=0 www.skynewsarabia.com/business/1762827-%D9%81%D9%82%D8%AF%D8%AA-%D8%A7%D9%94%D9%84%D9%85%D8%A7%D9%86%D9%8A%D8%A7-%D9%82%D9%88%D8%AA%D9%87%D8%A7-%D8%A7%D9%84%D8%A7%D9%82%D8%AA%D8%B5%D8%A7%D8%AF%D9%8A%D8%A9-%D8%A7%D9%94%D9%85%D8%A7%D9%85-%D8%A7%D9%94%D8%B2%D9%85%D8%A7%D8%AA-%D8%A7%D9%84%D8%B7%D8%A7%D9%82%D8%A9-%D9%88%D8%A7%D9%84%D8%AA%D8%B5%D8%AF%D9%8A%D8%B1%D8%9F Wed, 18 Dec 2024 00:00:00 GMT تواجه ألمانيا، القوة الصناعية الأوروبية، تحديات اقتصادية متزايدة تهدد مكانتها الرائدة في القارة العجوز. فبعد أن كانت نموذجاً للنمو والاستقرار لعقود، تشهد الآن تباطؤاً ملحوظاً في اقتصادها، مدفوعاً بأزمات متعددة، أبرزها أزمة الطاقة المتصاعدة وتراجع الصادرات. هذه الأزمات، التي تفاقمت بسبب الحرب الروسية الأوكرانية والتوترات التجارية العالمية، ألقت بظلالها على القطاعات الصناعية الرئيسية في ألمانيا، وخصوصاً قطاع الصناعة، الذي يعتبر العمود الفقري للاقتصاد الألماني، حيث شهد تراجعاً ملحوظًا في الإنتاج، وذلك بسبب ارتفاع تكاليف الطاقة وتراجع الطلب العالمي. ورافق تراجع الاقتصاد الألماني تدهور شعبية المستشار الألماني أولاف شولتس، حيث خسر الإثنين تصويتاً على الثقة في البرلمان وهي نتيجة تفسح المجال لإجراء انتخابات تشريعية مبكرة في فبراير المقبل، حيث صوّت 394 نائباً برفض منح الثقة للمستشار الألماني، مقابل 207 نواب أيدوا منحها، في وقت امتنع فيه 116 نائباً عن التصويت، وفقا لما أعلنته رئيسة البوندستاغ (البرلمان) بربل باس. بدوره، أقر وزير الاقتصاد الألماني روبرت هابيك بحاجة ألمانيا إلى أسواق مفتوحة، مشيرا إلى "الوضع الحرج الذي يعاني منه نموذج الأعمال في البلاد. وأشار هابيك في تصريحات صحفية أمس إلى أن "نموذج العمل الألماني يمر بوقت عصيب ويعاني من مأزق حقيقي بجميع الأحوال وحشر في الزاوية". وأضاف مرشح حزب الخضر للمنافسة على منصب المستشار هابيك إلى أن "ألمانيا دولة تعتمد على التصدير وتحتاج إلى أسواق مفتوحة"، مشيرا الى أن "الرئيس الأميركي المنتخب دونالد ترامب يغلق الأسواق، والصين تغلق الأسواق مع الترويج لسياراتها الكهربائية في كل مكان وهذه إحدى المشكلات الخطيرة التي تواجه صناعة السيارات الألمانية". وأكد هابيك أن "لدينا مشكلة في جاذبية ألمانيا كوجهة لممارسة الأعمال التجارية، لكنها مشكلة قابلة للحل". وفي هذا السياق، أظهر مسح الثلاثاء أن ثقة الشركات الألمانية تراجعت بأكثر من المتوقع في ديسمبر الجاري، متأثرة بتقييم سلبي للأشهر المقبلة وسط حالة من الضبابية الجيوسياسية والركود الصناعي في أكبر اقتصاد في أوروبا. وقال معهد إيفو إن مؤشره لمناخ الأعمال انخفض إلى 84.7 نقطة في ديسمبر من 85.6 في نوفمبر. أمام هذه التحديات، تسعى الحكومة الألمانية إلى اتخاذ إجراءات عاجلة لإنعاش الاقتصاد، فهل ستنجح في العودة إلى مسار النمو المستدام، أم ستفقد بريقها وتتأثر مكانتها كمحرك للاقتصاد الأوروبي؟ تساؤلات مشروعة تطرح نفسها في ظل التطورات المتسارعة التي تشهدها الساحة الاقتصادية العالمية. وارتفعت تكاليف الطاقة وانخفضت الصادرات، مما جعل الأسر الألمانية أفقر أو أسوأ حالا بحوالي 2500 يورو (2600 دولار) سنوياً، ويهدد التراجع بأن يصبح لا رجعة فيه، فقادة الأعمال يعرفون ذلك، والشعب في البلاد يشعر به، لكن السياسيين لم يقدموا إجابات، وهذا ما وضع أكبر اقتصاد في أوروبا على طريق التراجع"، بحسب تقرير نشرته وكالة "بلومبرغ" واطلعت عليه سكاي نيوز عربية، " وأوضح التقرير أنه بعد خمس سنوات من الركود، أصبح اقتصاد ألمانيا الآن أصغر بنسبة 5 بالمئة مما كان سيكون عليه لو تم الحفاظ على اتجاه النمو السابق للجائحة، وتقدر "بلومبرغ إيكونوميكس" أن الجزء الأكبر من هذا النقص سيكون من الصعب استعادته، وذلك بسبب الضربات الهيكلية مثل فقدان الطاقة الروسية الرخيصة ونضال فولكس واغن ومرسيدس-بنز لمواكبة شركات السيارات الصينية". وقالت إيمي ويب، مؤسسة ورئيسة مجلس إدارة معهد "فيوتشر توداي"، "ألمانيا لا تنهار بين عشية وضحاها. هذا ما يجعل هذا السيناريو مرعبا للغاية. إنها حالة تراجع بطيئة جداً ومطولة جداً. ليس لشركة، وليس لمدينة، ولكن للبلد بأكمله، وتجر أوروبا معها إلى الأسفل". وذكر تقرير الوكالة الأميركية "أن سنوات من القرارات السيئة وبعض سوء الحظ دمرت النموذج الاقتصادي الألماني تماماً في الوقت الذي تحتاج فيه بقية أوروبا إلى قوتها الصناعية لمساعدة المنطقة على مواكبة الصين والتعامل مع الحرب الروسية الأوكرانية". وقال يواخيم ناجل، رئيس "البوندسبنك"، في خطاب ألقاه في لوكسمبورغ في وقت سابق من هذا الشهر: "لقد تدهور الوضع التنافسي للصناعة الألمانية، لم توفر الأسواق الخارجية المتنامية دوافع نمو كما كانت تفعل في الماضي". ولإحياء القدرة التنافسية، تحتاج ألمانيا إلى إنفاق المزيد. لمجرد اللحاق بالاقتصادات المتقدمة الأخرى، سيتعين على البلاد يادة الاستثمار السنوي في البنية التحتية وغيرها من السلع العامة بنحو ثلث إلى 160 مليار يورو، وفقاً لـ "بلومبرغ إيكونوميكس". مو بأقل من التقديرات وبحسب مكتب الإحصاء الألماني، فإن اقتصاد البلاد نما بأقل من التقديرات السابقة في الربع الثالث، ليسجل الناتج المحلي الإجمالي نمواً بنسبة 0.1 بالمئة خلال الربع الثالث من العام الحالي، في تراجع طفيف عن تقديرات سابقة بنمو قدره 0.2 بالمئة. وكان اقتصاد ألمانيا سجل انكماشاً بنسبة 0.3 بالمئة في عام 2023. وأشارت تقديرات صندوق النقد الدولي إلى أن الحكومة الألمانية عليها اتخاذ تدابير لمواجهة التراجع الاقتصادي في البلاد، حيث قالت خبيرة الصندوق، أويا سيلاسون، "ينبغي أن تكون الاستثمارات العامة في ألمانيا أكبر، لأنها تعد من بين الدول الصناعية التي لديها أدنى معدلات الاستثمار العام". ويشار إلى أن ألمانيا تعاني من ضغوط ارتفاع أسعار الطاقة، بعد اندلاع الحرب الروسية الأوكرانية، حيث كانت تعتمد بشكل كبير على إمدادات الطاقة الروسية قبل الحرب. فقد كانت روسيا توفر لألمانيا نحو 60 بالمئة من احتياجاتها من الديزل، وثلث وارداتها من النفط، ونصف وارداتها من الغاز، بالإضافة إلى نصف وارداتها تقريباً من الفحم، لكن روسيا خفضت شحنات الغاز إلى ألمانيا ودول أوروبية أخرى عبر خط أنابيب "نورد ستريم" ثم توقفت رداً على حظر الاتحاد الأوروبي للنفط الروسي، بحسب خبراء طاقة. تحديات هيكلية وجيوسياسية في حديث خاص لموقع "اقتصاد سكاي نيوز عربية" قال الخبير الاقتصادي الدكتور عبد الله الشناوي أستاذ الاقتصاد بجامعة الزقازيق: "تاريخياً اعتمد الاقتصاد الألماني على مصادر الطاقة الرخيصة والعولمة والتصدير خاصة للأسواق الأميركية والصينية، ورغم ذلك يواجه الاقتصاد الألماني تحديات هيكلية وجيوسياسية تهدد استدامة النمو وإضعاف آفاقه مثل ارتفاع تكاليف الطاقة، رغم ما تملكه ألمانيا من البنية الأساسية عالية التقنية، والعمالة الماهرة"، ويذكر الدكتور الشناوي هذه بعض هذه التحديات وفقاً لمايلي: ارتفاع تكاليف الطاقة المؤدية لتناقص مكاسب الإنتاجية أدى ارتفاع تكاليف الطاقة إلى إضعاف القدرة التنافسية للصناعات الألمانية وبالتالي زيادة تكاليف المدخلات، مما أضعف آفاق قطاع التصنيع الأمر الذي قد يدفع نحو التحول الهيكلي لألمانيا بعيداً عن الاعتماد على النشاط الصناعي إلى الصناعات الخدمية. ووفقاً لمعهد إيفو فإن مساهمة التحول الهيكلي نحو قطاع الخدمات تشكل 40 بالمئة من تباطؤ النمو ومن المتوقع استمرار ألمانيا في التخلف من حيث نمو الإنتاجية مقارنة باقتصادات أخرى. نقص الإنفاق الاستثماري كانت معدلات الاستثمار في ألمانيا من بين أدنى المعدلات في أوروبا على مدى العقد الماضي، وعزفت الحكومات المتعاقبة عن الإنفاق العام، وركزت باستمرار على تشغيل فوائض الميزانية الفيدرالية. تدهور الظروف الديموغرافية من المتوقع انخفاض عدد السكان في سن العمل في ألمانيا بمعدل 0.6 بالمئة سنوياً في الفترة 2024-2050 وفقاً للأمم المتحدة، وقد تم تعزيز سوق العمل على مدى العقد الماضي من قبل المهاجرين، كما قد تشتد تدفقات الهجرة في السنوات القادمة مع تبني الأحزاب الرئيسية لسياسات أكثر صرامة. وتصاعد موجة التقاعد الذي من شأنه أن يضعف بشكل كبير توقعات العرض من العمال. اعتماد ألمانيا في تجارتها على الولايات المتحدة والصين ألمانيا هي الدولة الأكثر اعتماداً على التجارة والاستثمار مع الصين، مما يجعلها في تناقض صارخ مع دول الاتحاد الأوروبي والولايات المتحدة. تعد الصين رابع أكبر وجهة لصادرات ألمانيا ولكنها أيضاً أكبر شريك استيراد للبلاد، وهذا يفرض تحديات في سياق "إزالة المخاطر" من الصين، وقد تحول الميزان السلعي مع الصين إلى سلبي في السنوات الأخيرة، بسبب التضخم، وارتفعت الدخول الأولية من الصين، والتي تتكون من الأرباح الناتجة عن الاستثمار الأجنبي المباشر الألماني في البلاد، في السنوات الأخيرة بسبب الاستثمارات الألمانية في السوق الصينية.وعلى الرغم من الضغوط التي تبذلها الشركات الألمانية ضد الحواجز التجارية مع الصين، فإن الاتحاد الأوروبي لا يزال مصمما على حماية صناعاته المحلية. مؤشرات التفاؤل للاقتصاد الألماني ومع ذلك ورغم كبر التحديات فإن ألمانيا تحتل المرتبة العاشرة بين أفضل المواقع التجارية في العالم، كما أن فعاليتها المؤسسية القوية واستقرارها السياسي الطويل الأمد يدعمان الاستثمار التجاري والعمليات. وكذلك فإنها تقع في قلب الاتحاد الأوروبي، ثاني أكبر سوق استهلاكية في العالم، بعد الولايات المتحدة. كما تعمل البلاد كمقر لتجمعات صناعية رئيسية تركز على تصنيع الآلات والهندسة الكهربائية والإلكترونيات والمواد الكيميائية وإنتاج السيارات. إلى جانب تمتعها بمكانة جيدة لقيادة التحول الأخضر في أوروبا" بحسب الدكتور الشناوي. وأضاف: "ومن بين قصص النجاح الأخيرة قرار شركة تسلا ببناء مصنعها العملاق الأوروبي في برلين للاستفادة من مستوى المهارات المحلية العالي وروابط سلسلة التوريد الإقليمية الشاملة. وتشير أحدث اتجاهات الاستثمار المباشر الأجنبي إلى نمو قوي للمشاريع الخضراء والرقمية في ألمانيا. وهناك أيضا فرصة متزايدة لألمانيا لتطوير البنية الأساسية للشركات الناشئة والذكاء الاصطناعي من أجل الاحتفاظ بشكل أفضل بالمواهب في مجال الذكاء الاصطناعي الناشئ". وأشار الخبير الاقتصادي إلى بعض الحلول المقترحة لتجاوز الاقتصاد الألماني أزمته على النحو التالي: تعزيز المزيد من الحرية الريادية، وهذا يتطلب ثقة أكبر في المسؤولية الشخصية للشركات، مما يسمح لها بالمرونة اللازمة للابتكار والنمو. تعزيز الكفاءة الاقتصادية، ويتعين على المزيد من الشركات أن تعبر عن وجهات نظرها حتى يتسنى خلق ظروف أفضل تدعم النمو واستدامته. إرساء التعاون الفعال بين السلطات العامة والشركات أمر بالغ الأهمية، على أن يكون هذا التعاون موجهاً نحو تحقيق النتائج، وأن يتجاوز الإجراءات الإدارية الجامدة إلى التركيز على النتائج العملية. ضرورة وجود اقتصاد سوق اجتماعي قوي يعمل فيه السوق الحر جنباً إلى جنب مع دولة الرفاهية الداعمة، وينبغي للدولة أن تتلخص مهمتها في تنظيم النشاط الاقتصادي على النحو الذي يعزز ازدهار جميع المواطنين دون المساس برفاهيتهم. ضرورة الاستعداد لمواجهة سياسات الرئيس الأميركي المنتخب دونالد ترامب حال تمسكه بفرض رسوم تجارية وبداية حرب التعريفات الجمركية. كما يرى الخبير الاقتصادي الشناوي أن هناك أولويات يجب على الائتلاف الحكومي تبنيها لإعادة الاقتصاد الألماني إلى مساره الصحيح، ومنها استقرار التحول في مجال الطاقة، وزيادة مخصصات التمويل الحكومي للصيانة والتوسع والبناء الجديد، وتبسيط ورقمنة عمليات تقديم الطلبات والتوثيق داخل الإدارات العامة. ومن شأن ذلك أن يساعد في تخفيف التأخير في الاستثمارات وتشجيع الشركات على الحفاظ على قدرتها التنافسية في سوق عالمية متزايدة العولمة. مشيراً إلى أن إنشاء هياكل رقمية فعّالة ومصممة لتناسب احتياجات الأعمال يشكل ضرورة أساسية لتعزيز النمو وتحسين مرونة البنية الأساسية. ميزة أسعار الطاقة المنخفضة من جانبه قال مستشار الطاقة الدولي عامر الشوبكي في حديثه لموقع "اقتصاد سكاي نيوز عربية": "إن الاقتصاد الألماني يشهد تدهوراً مستمراً، حيث انكمش بنسبة 0.3 بالمئة في عام 2023. ورغم التوقعات السابقة بتحسن الاقتصاد في عام 2024، تشير المؤشرات الحالية إلى تفاقم الأزمة، مع توقعات بانكماش إضافي هذا العام". وأوضح الشوبكي أن العوامل المؤدية إلى هذا التدهور متعددة، من أبرزها فقدان ألمانيا لميزة أسعار الطاقة المنخفضة نتيجة انقطاع إمدادات الغاز الروسي عبر الأنابيب، مما أثّر سلباً على عقيدة الاقتصاد الألماني القائمة على الصادرات والإنتاج الصناعي. وأضاف: "إن القطاعات الصناعية في ألمانيا عانت بشكل كبير، إلى جانب تأثير الإنفاق المرتفع الذي أدى إلى انخفاض القدرة الشرائية للطبقة الوسطى، وهي المحرك الأساسي للاقتصاد الألماني". كما أشار إلى عوامل أخرى تعمق الأزمة، مثل تداعيات الحرب الروسية الأوكرانية التي استنزفت الموارد الاقتصادية، والحرب في الشرق الأوسط، وأسعار الفائدة المرتفعة التي حدّت بشكل واضح من نمو الاقتصاد الألماني. ورغم اهتزاز موقع ألمانيا القيادي في أوروبا، لا تزال الفجوة الاقتصادية كبيرة بينها وبين الاقتصادات الأوروبية الأخرى، إذ لا يزال الاقتصاد الألماني الأول في القارة بإجمالي ناتج محلي يبلغ حوالي 4.5 تريليون دولار. ومع ذلك، يرى الشوبكي أن مستقبل الاقتصاد الألماني على المحك، خصوصاً مع عودة دونالد ترامب إلى رئاسة الولايات المتحدة ووعوده بفرض رسوم جمركية على الصادرات الألمانية، وهو ما قد يعمق الأزمة الاقتصادية. وأكد مستشار الطاقة الدولي الشوبكي أن كل هذه العوامل قد تمهد الطريق لصعود اليمين المتطرف إلى الحكم في ألمانيا، لا سيما مع انهيار شعبية حكومة أولاف شولتس، وهو أمر قد يتضح في الانتخابات المقبلة. واختتم بالإشارة إلى أن الأزمات الاقتصادية لم تقتصر على ألمانيا، بل طالت معظم الاقتصادات الأوروبية، بما فيها فرنسا وإيطاليا، التي تواجه تحديات اقتصادية عميقة. تواجه ألمانيا، القوة الصناعية الأوروبية، تحديات اقتصادية متزايدة تهدد مكانتها الرائدة في القارة العجوز. فبعد أن كانت نموذجاً للنمو والاستقرار لعقود، تشهد الآن تباطؤاً ملحوظاً في اقتصادها، مدفوعاً بأزمات متعددة، أبرزها أزمة الطاقة المتصاعدة وتراجع الصادرات. هذه الأزمات، التي تفاقمت بسبب الحرب الروسية الأوكرانية والتوترات التجارية العالمية، ألقت بظلالها على القطاعات الصناعية الرئيسية في ألمانيا، وخصوصاً قطاع الصناعة، الذي يعتبر العمود الفقري للاقتصاد الألماني، حيث شهد تراجعاً ملحوظًا في الإنتاج، وذلك بسبب ارتفاع تكاليف الطاقة وتراجع الطلب العالمي. ورافق تراجع الاقتصاد الألماني تدهور شعبية المستشار الألماني أولاف شولتس، حيث خسر الإثنين تصويتاً على الثقة في البرلمان وهي نتيجة تفسح المجال لإجراء انتخابات تشريعية مبكرة في فبراير المقبل، حيث صوّت 394 نائباً برفض منح الثقة للمستشار الألماني، مقابل 207 نواب أيدوا منحها، في وقت امتنع فيه 116 نائباً عن التصويت، وفقا لما أعلنته رئيسة البوندستاغ (البرلمان) بربل باس. بدوره، أقر وزير الاقتصاد الألماني روبرت هابيك بحاجة ألمانيا إلى أسواق مفتوحة، مشيرا إلى "الوضع الحرج الذي يعاني منه نموذج الأعمال في البلاد. وأشار هابيك في تصريحات صحفية أمس إلى أن "نموذج العمل الألماني يمر بوقت عصيب ويعاني من مأزق حقيقي بجميع الأحوال وحشر في الزاوية". وأضاف مرشح حزب الخضر للمنافسة على منصب المستشار هابيك إلى أن "ألمانيا دولة تعتمد على التصدير وتحتاج إلى أسواق مفتوحة"، مشيرا الى أن "الرئيس الأميركي المنتخب دونالد ترامب يغلق الأسواق، والصين تغلق الأسواق مع الترويج لسياراتها الكهربائية في كل مكان وهذه إحدى المشكلات الخطيرة التي تواجه صناعة السيارات الألمانية". وأكد هابيك أن "لدينا مشكلة في جاذبية ألمانيا كوجهة لممارسة الأعمال التجارية، لكنها مشكلة قابلة للحل". وفي هذا السياق، أظهر مسح الثلاثاء أن ثقة الشركات الألمانية تراجعت بأكثر من المتوقع في ديسمبر الجاري، متأثرة بتقييم سلبي للأشهر المقبلة وسط حالة من الضبابية الجيوسياسية والركود الصناعي في أكبر اقتصاد في أوروبا. وقال معهد إيفو إن مؤشره لمناخ الأعمال انخفض إلى 84.7 نقطة في ديسمبر من 85.6 في نوفمبر. أمام هذه التحديات، تسعى الحكومة الألمانية إلى اتخاذ إجراءات عاجلة لإنعاش الاقتصاد، فهل ستنجح في العودة إلى مسار النمو المستدام، أم ستفقد بريقها وتتأثر مكانتها كمحرك للاقتصاد الأوروبي؟ تساؤلات مشروعة تطرح نفسها في ظل التطورات المتسارعة التي تشهدها الساحة الاقتصادية العالمية. وارتفعت تكاليف الطاقة وانخفضت الصادرات، مما جعل الأسر الألمانية أفقر أو أسوأ حالا بحوالي 2500 يورو (2600 دولار) سنوياً، ويهدد التراجع بأن يصبح لا رجعة فيه، فقادة الأعمال يعرفون ذلك، والشعب في البلاد يشعر به، لكن السياسيين لم يقدموا إجابات، وهذا ما وضع أكبر اقتصاد في أوروبا على طريق التراجع"، بحسب تقرير نشرته وكالة "بلومبرغ" واطلعت عليه سكاي نيوز عربية، " وأوضح التقرير أنه بعد خمس سنوات من الركود، أصبح اقتصاد ألمانيا الآن أصغر بنسبة 5 بالمئة مما كان سيكون عليه لو تم الحفاظ على اتجاه النمو السابق للجائحة، وتقدر "بلومبرغ إيكونوميكس" أن الجزء الأكبر من هذا النقص سيكون من الصعب استعادته، وذلك بسبب الضربات الهيكلية مثل فقدان الطاقة الروسية الرخيصة ونضال فولكس واغن ومرسيدس-بنز لمواكبة شركات السيارات الصينية". وقالت إيمي ويب، مؤسسة ورئيسة مجلس إدارة معهد "فيوتشر توداي"، "ألمانيا لا تنهار بين عشية وضحاها. هذا ما يجعل هذا السيناريو مرعبا للغاية. إنها حالة تراجع بطيئة جداً ومطولة جداً. ليس لشركة، وليس لمدينة، ولكن للبلد بأكمله، وتجر أوروبا معها إلى الأسفل". وذكر تقرير الوكالة الأميركية "أن سنوات من القرارات السيئة وبعض سوء الحظ دمرت النموذج الاقتصادي الألماني تماماً في الوقت الذي تحتاج فيه بقية أوروبا إلى قوتها الصناعية لمساعدة المنطقة على مواكبة الصين والتعامل مع الحرب الروسية الأوكرانية". وقال يواخيم ناجل، رئيس "البوندسبنك"، في خطاب ألقاه في لوكسمبورغ في وقت سابق من هذا الشهر: "لقد تدهور الوضع التنافسي للصناعة الألمانية، لم توفر الأسواق الخارجية المتنامية دوافع نمو كما كانت تفعل في الماضي". ولإحياء القدرة التنافسية، تحتاج ألمانيا إلى إنفاق المزيد. لمجرد اللحاق بالاقتصادات المتقدمة الأخرى، سيتعين على البلاد يادة الاستثمار السنوي في البنية التحتية وغيرها من السلع العامة بنحو ثلث إلى 160 مليار يورو، وفقاً لـ "بلومبرغ إيكونوميكس". مو بأقل من التقديرات وبحسب مكتب الإحصاء الألماني، فإن اقتصاد البلاد نما بأقل من التقديرات السابقة في الربع الثالث، ليسجل الناتج المحلي الإجمالي نمواً بنسبة 0.1 بالمئة خلال الربع الثالث من العام الحالي، في تراجع طفيف عن تقديرات سابقة بنمو قدره 0.2 بالمئة. وكان اقتصاد ألمانيا سجل انكماشاً بنسبة 0.3 بالمئة في عام 2023. وأشارت تقديرات صندوق النقد الدولي إلى أن الحكومة الألمانية عليها اتخاذ تدابير لمواجهة التراجع الاقتصادي في البلاد، حيث قالت خبيرة الصندوق، أويا سيلاسون، "ينبغي أن تكون الاستثمارات العامة في ألمانيا أكبر، لأنها تعد من بين الدول الصناعية التي لديها أدنى معدلات الاستثمار العام". ويشار إلى أن ألمانيا تعاني من ضغوط ارتفاع أسعار الطاقة، بعد اندلاع الحرب الروسية الأوكرانية، حيث كانت تعتمد بشكل كبير على إمدادات الطاقة الروسية قبل الحرب. فقد كانت روسيا توفر لألمانيا نحو 60 بالمئة من احتياجاتها من الديزل، وثلث وارداتها من النفط، ونصف وارداتها من الغاز، بالإضافة إلى نصف وارداتها تقريباً من الفحم، لكن روسيا خفضت شحنات الغاز إلى ألمانيا ودول أوروبية أخرى عبر خط أنابيب "نورد ستريم" ثم توقفت رداً على حظر الاتحاد الأوروبي للنفط الروسي، بحسب خبراء طاقة. تحديات هيكلية وجيوسياسية في حديث خاص لموقع "اقتصاد سكاي نيوز عربية" قال الخبير الاقتصادي الدكتور عبد الله الشناوي أستاذ الاقتصاد بجامعة الزقازيق: "تاريخياً اعتمد الاقتصاد الألماني على مصادر الطاقة الرخيصة والعولمة والتصدير خاصة للأسواق الأميركية والصينية، ورغم ذلك يواجه الاقتصاد الألماني تحديات هيكلية وجيوسياسية تهدد استدامة النمو وإضعاف آفاقه مثل ارتفاع تكاليف الطاقة، رغم ما تملكه ألمانيا من البنية الأساسية عالية التقنية، والعمالة الماهرة"، ويذكر الدكتور الشناوي هذه بعض هذه التحديات وفقاً لمايلي: ارتفاع تكاليف الطاقة المؤدية لتناقص مكاسب الإنتاجية أدى ارتفاع تكاليف الطاقة إلى إضعاف القدرة التنافسية للصناعات الألمانية وبالتالي زيادة تكاليف المدخلات، مما أضعف آفاق قطاع التصنيع الأمر الذي قد يدفع نحو التحول الهيكلي لألمانيا بعيداً عن الاعتماد على النشاط الصناعي إلى الصناعات الخدمية. ووفقاً لمعهد إيفو فإن مساهمة التحول الهيكلي نحو قطاع الخدمات تشكل 40 بالمئة من تباطؤ النمو ومن المتوقع استمرار ألمانيا في التخلف من حيث نمو الإنتاجية مقارنة باقتصادات أخرى. نقص الإنفاق الاستثماري كانت معدلات الاستثمار في ألمانيا من بين أدنى المعدلات في أوروبا على مدى العقد الماضي، وعزفت الحكومات المتعاقبة عن الإنفاق العام، وركزت باستمرار على تشغيل فوائض الميزانية الفيدرالية. تدهور الظروف الديموغرافية من المتوقع انخفاض عدد السكان في سن العمل في ألمانيا بمعدل 0.6 بالمئة سنوياً في الفترة 2024-2050 وفقاً للأمم المتحدة، وقد تم تعزيز سوق العمل على مدى العقد الماضي من قبل المهاجرين، كما قد تشتد تدفقات الهجرة في السنوات القادمة مع تبني الأحزاب الرئيسية لسياسات أكثر صرامة. وتصاعد موجة التقاعد الذي من شأنه أن يضعف بشكل كبير توقعات العرض من العمال. اعتماد ألمانيا في تجارتها على الولايات المتحدة والصين ألمانيا هي الدولة الأكثر اعتماداً على التجارة والاستثمار مع الصين، مما يجعلها في تناقض صارخ مع دول الاتحاد الأوروبي والولايات المتحدة. تعد الصين رابع أكبر وجهة لصادرات ألمانيا ولكنها أيضاً أكبر شريك استيراد للبلاد، وهذا يفرض تحديات في سياق "إزالة المخاطر" من الصين، وقد تحول الميزان السلعي مع الصين إلى سلبي في السنوات الأخيرة، بسبب التضخم، وارتفعت الدخول الأولية من الصين، والتي تتكون من الأرباح الناتجة عن الاستثمار الأجنبي المباشر الألماني في البلاد، في السنوات الأخيرة بسبب الاستثمارات الألمانية في السوق الصينية.وعلى الرغم من الضغوط التي تبذلها الشركات الألمانية ضد الحواجز التجارية مع الصين، فإن الاتحاد الأوروبي لا يزال مصمما على حماية صناعاته المحلية. مؤشرات التفاؤل للاقتصاد الألماني ومع ذلك ورغم كبر التحديات فإن ألمانيا تحتل المرتبة العاشرة بين أفضل المواقع التجارية في العالم، كما أن فعاليتها المؤسسية القوية واستقرارها السياسي الطويل الأمد يدعمان الاستثمار التجاري والعمليات. وكذلك فإنها تقع في قلب الاتحاد الأوروبي، ثاني أكبر سوق استهلاكية في العالم، بعد الولايات المتحدة. كما تعمل البلاد كمقر لتجمعات صناعية رئيسية تركز على تصنيع الآلات والهندسة الكهربائية والإلكترونيات والمواد الكيميائية وإنتاج السيارات. إلى جانب تمتعها بمكانة جيدة لقيادة التحول الأخضر في أوروبا" بحسب الدكتور الشناوي. وأضاف: "ومن بين قصص النجاح الأخيرة قرار شركة تسلا ببناء مصنعها العملاق الأوروبي في برلين للاستفادة من مستوى المهارات المحلية العالي وروابط سلسلة التوريد الإقليمية الشاملة. وتشير أحدث اتجاهات الاستثمار المباشر الأجنبي إلى نمو قوي للمشاريع الخضراء والرقمية في ألمانيا. وهناك أيضا فرصة متزايدة لألمانيا لتطوير البنية الأساسية للشركات الناشئة والذكاء الاصطناعي من أجل الاحتفاظ بشكل أفضل بالمواهب في مجال الذكاء الاصطناعي الناشئ". وأشار الخبير الاقتصادي إلى بعض الحلول المقترحة لتجاوز الاقتصاد الألماني أزمته على النحو التالي: تعزيز المزيد من الحرية الريادية، وهذا يتطلب ثقة أكبر في المسؤولية الشخصية للشركات، مما يسمح لها بالمرونة اللازمة للابتكار والنمو. تعزيز الكفاءة الاقتصادية، ويتعين على المزيد من الشركات أن تعبر عن وجهات نظرها حتى يتسنى خلق ظروف أفضل تدعم النمو واستدامته. إرساء التعاون الفعال بين السلطات العامة والشركات أمر بالغ الأهمية، على أن يكون هذا التعاون موجهاً نحو تحقيق النتائج، وأن يتجاوز الإجراءات الإدارية الجامدة إلى التركيز على النتائج العملية. ضرورة وجود اقتصاد سوق اجتماعي قوي يعمل فيه السوق الحر جنباً إلى جنب مع دولة الرفاهية الداعمة، وينبغي للدولة أن تتلخص مهمتها في تنظيم النشاط الاقتصادي على النحو الذي يعزز ازدهار جميع المواطنين دون المساس برفاهيتهم. ضرورة الاستعداد لمواجهة سياسات الرئيس الأميركي المنتخب دونالد ترامب حال تمسكه بفرض رسوم تجارية وبداية حرب التعريفات الجمركية. كما يرى الخبير الاقتصادي الشناوي أن هناك أولويات يجب على الائتلاف الحكومي تبنيها لإعادة الاقتصاد الألماني إلى مساره الصحيح، ومنها استقرار التحول في مجال الطاقة، وزيادة مخصصات التمويل الحكومي للصيانة والتوسع والبناء الجديد، وتبسيط ورقمنة عمليات تقديم الطلبات والتوثيق داخل الإدارات العامة. ومن شأن ذلك أن يساعد في تخفيف التأخير في الاستثمارات وتشجيع الشركات على الحفاظ على قدرتها التنافسية في سوق عالمية متزايدة العولمة. مشيراً إلى أن إنشاء هياكل رقمية فعّالة ومصممة لتناسب احتياجات الأعمال يشكل ضرورة أساسية لتعزيز النمو وتحسين مرونة البنية الأساسية. ميزة أسعار الطاقة المنخفضة من جانبه قال مستشار الطاقة الدولي عامر الشوبكي في حديثه لموقع "اقتصاد سكاي نيوز عربية": "إن الاقتصاد الألماني يشهد تدهوراً مستمراً، حيث انكمش بنسبة 0.3 بالمئة في عام 2023. ورغم التوقعات السابقة بتحسن الاقتصاد في عام 2024، تشير المؤشرات الحالية إلى تفاقم الأزمة، مع توقعات بانكماش إضافي هذا العام". وأوضح الشوبكي أن العوامل المؤدية إلى هذا التدهور متعددة، من أبرزها فقدان ألمانيا لميزة أسعار الطاقة المنخفضة نتيجة انقطاع إمدادات الغاز الروسي عبر الأنابيب، مما أثّر سلباً على عقيدة الاقتصاد الألماني القائمة على الصادرات والإنتاج الصناعي. وأضاف: "إن القطاعات الصناعية في ألمانيا عانت بشكل كبير، إلى جانب تأثير الإنفاق المرتفع الذي أدى إلى انخفاض القدرة الشرائية للطبقة الوسطى، وهي المحرك الأساسي للاقتصاد الألماني". كما أشار إلى عوامل أخرى تعمق الأزمة، مثل تداعيات الحرب الروسية الأوكرانية التي استنزفت الموارد الاقتصادية، والحرب في الشرق الأوسط، وأسعار الفائدة المرتفعة التي حدّت بشكل واضح من نمو الاقتصاد الألماني. ورغم اهتزاز موقع ألمانيا القيادي في أوروبا، لا تزال الفجوة الاقتصادية كبيرة بينها وبين الاقتصادات الأوروبية الأخرى، إذ لا يزال الاقتصاد الألماني الأول في القارة بإجمالي ناتج محلي يبلغ حوالي 4.5 تريليون دولار. ومع ذلك، يرى الشوبكي أن مستقبل الاقتصاد الألماني على المحك، خصوصاً مع عودة دونالد ترامب إلى رئاسة الولايات المتحدة ووعوده بفرض رسوم جمركية على الصادرات الألمانية، وهو ما قد يعمق الأزمة الاقتصادية. وأكد مستشار الطاقة الدولي الشوبكي أن كل هذه العوامل قد تمهد الطريق لصعود اليمين المتطرف إلى الحكم في ألمانيا، لا سيما مع انهيار شعبية حكومة أولاف شولتس، وهو أمر قد يتضح في الانتخابات المقبلة. واختتم بالإشارة إلى أن الأزمات الاقتصادية لم تقتصر على ألمانيا، بل طالت معظم الاقتصادات الأوروبية، بما فيها فرنسا وإيطاليا، التي تواجه تحديات اقتصادية عميقة. الطاقة الشمسية في تونس.. الحلم الأخضر الذي تعرقله التحديات السياسية http://moee.gov.eg/test_new/new_info.aspx?h_id=44501&call_p=news_f.aspx &pg_index=0 www.ajnet.me/tech/2024/12/15/%D8%A7%D9%84%D8%B7%D8%A7%D9%82%D8%A9-%D8%A7%D9%84%D8%B4%D9%85%D8%B3%D9%8A%D8%A9-%D9%81%D9%8A-%D8%AA%D9%88%D9%86%D8%B3-%D8%A7%D9%84%D8%AD%D9%84%D9%85-%D8%A7%D9%84%D8%A3%D8%AE%D8%B6%D8%B1 Wed, 18 Dec 2024 00:00:00 GMT محطة الطاقة بارتانا PARTANNA في جزيرة «صقليّة" التي تربط محطة "الملاعبي" في الوطن القبلي التونسي/ المصدر: ELMED PROJECT محطة الطاقة بارتانا في جزيرة "صقليّة" ستربط محطة "الملاعبي" في الوطن القبلي التونسي (إلميد) قد تبدو ظاهرة تغير المناخ أمرا طبيعيا للحفاظ على توازن حرارة كوكب الأرض واستمرار الحياة فيه، وإذا رجعنا إلى التاريخ، فسنجد أن الأمم المتعاقبة شهدت كثيرا من التغيرات المناخية والكوارث الطبيعية كالفيضانات وأزمات الجفاف. ولكن منذ انفجار الثورة الصناعية الأولى في بريطانيا في ستينيات القرن الثامن عشر، تسارعت وتيرة التطور الصناعي وازدادت حاجة السوق العالمية إلى ماكينات وأدوات الصناعة، وتركزت بالأساس على قطاعات الحديد والفحم والنسيج، ثم انتقلت إلى العديد من دول غرب أوروبا قبل أن تصل إلى الولايات المتحدة الأميركية. وشهدت هذه الفترة ارتفاعا كبيرا في نسبة انبعاث ثاني أكسيد الكربون، وذلك بسبب اعتماد القوى الصناعية على الفحم مصدرا للطاقة، واقتلاع الأشجار لأغراض مختلفة، منها صناعة الفحم الخشبي والبناء. تداعيات خطيرة على شمال أفريقيا.. تونس في الواجهة رغم أنها الأقل مساهمة في انبعاث الغازات الدفيئة في العالم، فإن دول شمال أفريقيا هي الأكثر معاناة من التغيرات المناخية في العالم، وتعتبر تونس من الدول الأكثر عرضة للتغيرات المناخية القصوى في المنطقة حسب المؤشر العالمي لمخاطر المناخ الصادر سنة 2020. بالإضافة إلى أنها تعاني من أزمة اقتصادية عميقة تفاقمت أكثر بسبب اشتعال حرب روسيا وأوكرانيا، وانتشار فيروس كورونا في السنوات الأخيرة، مما أدى إلى ارتفاع أسعار المحروقات، وازدياد الضغط على الغاز الطبيعي، إضافة إلى أزمة الجفاف التي دخلت فيها البلاد منذ سنة 2017، وهو ما جعلها مع حلول عام 2023 تدخل أخطر مراحلها في أزمة المياه. في السياق ذاته، تدفع المناطق المُهمشة والفئات الفقيرة في تونس ثمن هذه الأزمة أكثر من غيرها من الطبقات المتوسطة والغنية، إذ لا يصل الكهرباء لأغلب هذه المناطق، كما يقف الفلاحون في الصف الأول من حيث التضرر من الانقطاع شبه الدائم للكهرباء، التي يحتاجونها لاستغلال الآبار بعد دخول البلاد في أزمة شح مياه، مما جعل تونس تبحث عن حلول في مناخها المتنعم بالطاقة المتجددة سباق تونس مع الزمن في معركتها المتأخرة في مجال الطاقة تمتلك تونس الفرصة لتعزيز اقتصادها من خلال استقطاب المستثمرين من الدول الأجنبية الرائدة في مجال الطاقة المتجددة، إذ إن المناقصات التي وقع إطلاقها بين عامي 2017 و2019 نصفها فقط لديه قادة مشاريع تونسيون، و4 مشاريع تشرف عليها شركات تونسية حصرا، بينما ذهبت 5 مشاريع إلى شركات فرنسية حصرا، و3 أخرى إلى شركات ألمانية حصرا، حسب دراسة مشتركة أجراها المرصد التونسي للاقتصاد والمعهد الدولي عام 2022. وفي تقرير "الطاقة المتجددة للاقتصاد" لسنة 2024 قال مدير البنك الدولي في تونس ألكسندر أروبيو: "نحن ملتزمون بمساعدة تونس على الاستفادة من مواردها الغنية من الطاقة المتجددة، وتحدد تقاريرنا مسارات واضحة للنمو والاستقرار، إن تطوير هذه الموارد أمر أساسي لتقليل الاعتماد على الواردات والتكاليف المالية، بينما يعزز الأمن الطاقي مستقبلا اقتصاديا مستداما". وقد ركز التقرير بشكل رئيسي على خطط تونس الطموحة للطاقة المتجددة كحلٍ للتحديات الاقتصادية والبيئية التي تواجهها، إذ تسعى إلى زيادة حصة الطاقة المتجددة في مزيج الكهرباء لديها من 3% الحالية إلى 35% بحلول عام 2030. كما تم إطلاق 2200 ميغاوات من مشاريع الإنتاج الخاص، ومن المتوقع أن ترتفع حصة الطاقة المتجددة إلى 17% بحلول 2025، وبحسب المصدر نفسه فإن هذه الاستثمارات المطلوبة تقدر بحوالي 4.5 مليارات دولار أميركي بحلول 2030، ويمكن أن تأتي من القطاع الخاص إذا كانت هناك شروط تنظيمية ملائمة. مشروع "إلميد" يعتبر مشروع "إلميد" (ELMED) جسر الطاقة الحقيقي بين تونس وإيطاليا الذي يربط بين نظامين كهربائيين رئيسيين، وهما نظام أوروبا ونظام شمال أفريقيا، وتم تحقيقه عن طريق التعاون بين شركتي "تيرنا" (TERNA) و"ستاغ" (STEG) اللتين تديران شبكات الكهرباء في كلا البلدين. وهو من أهم المشاريع التي تهدف إلى تحسين مرونة نظام الكهرباء في تونس وتحويله إلى مصدر صافٍ للكهرباء، حيث سيربط هذا الخط محطة "بارتانا" (Partana) في صقلية بمحطة "الملاعبي" في جهة الوطن القبلي التونسي على طول إجمالي يبلغ حوالي 220 كم، بقدرة 600 ميغاوات وعمق أقصى يبلغ 800 متر. هذا المشروع يقلل بشكل كبير من اعتماد البلاد على واردات الغاز الطبيعي المكلف. وقد وقع الفريق الأوروبي معاهدة لدعم مشروع "إلميد" الكهربائي ونظامه الاقتصادي خلال منتدى تونس للاستثمار الذي انعقد يومي 12 و13 يونيو/حزيران الماضي، والذي نظمته وكالة النهوض بالاستثمار الخارجي تحت رعاية وزارة الاقتصاد والتخطيط، بالشراكة مع بعثة الاتحاد الأوروبي بتونس. وأكد فريق أوروبا التزامه بالتنمية المستدامة في منطقة البحر الأبيض المتوسط من خلال تخصيص 472.6 مليون يورو لمشروع الربط الكهربائي "إلميد". في السياق ذاته، قال ماركوس كورنارو نائب سفير الاتحاد الأوروبي بتونس إن "إمكانات الطاقة الشمسية بتونس هائلة، ويمر استقلال تونس في مجال الطاقة أيضا عبر الطاقات المتجددة، وسيمكّن مشروع إلميد من استقرار شبكة الكهرباء على ضفتي البحر الأبيض المتوسط، وتصدير الكهرباء عند الإمكان، إنها فرصة حقيقية لتونس لتحقيق الانتقال الطاقي على المستوى الاقتصادي والتشغيلي وكذلك خفض الانبعاثات." مشروع محطتي الطاقة الشمسية الكهروضوئية في ولايتي قفصة وتطاوين وقعت الحكومة التونسية مؤخرا اتفاقيات لبناء محطتين للطاقة الشمسية الكهروضوئية في ولايتي قفصة وتطاوين بإجمالي استثمار قدره 800 مليون دينار تونسي بقدرة 100 ميغاوات و200 ميغاوات. ويعد هذا المشروع الشمسي جزءا من التطوير المخطط لقدرة 500 ميغاوات عبر 5 مصانع، أما الـ200 ميغاوات المتبقية فهي موزعة على 3 ولايات أخرى: توزر بقدرة 50 ميغاوات، وسيدي بوزيد بالقدرة نفسها، والقيروان بقدرة 100 ميغاوات. وتعليقا على المشروع، قالت وزيرة الصناعة والمناجم والطاقة فاطمة ثابت شيبوب إنه سيسرع التقدم نحو تحقيق الأهداف الإستراتيجية الوطنية لقطاع الطاقة، أهمها الوصول إلى معدل دمج الطاقة المتجددة بنسبة 35% في مزيج الكهرباء الوطني بحلول عام 2030، الأمر الذي يقلل عجز ميزانية الطاقة، ويشجع على الاستثمار في الطاقة المتجددة، ويساهم في تنويع المصادر بالاعتماد على الطاقة النظيفة. محطة الطاقة بارتانا PARTANNA في جزيرة «صقليّة" التي تربط محطة "الملاعبي" في الوطن القبلي التونسي/ المصدر: ELMED PROJECT محطة الطاقة بارتانا في جزيرة "صقليّة" ستربط محطة "الملاعبي" في الوطن القبلي التونسي (إلميد) قد تبدو ظاهرة تغير المناخ أمرا طبيعيا للحفاظ على توازن حرارة كوكب الأرض واستمرار الحياة فيه، وإذا رجعنا إلى التاريخ، فسنجد أن الأمم المتعاقبة شهدت كثيرا من التغيرات المناخية والكوارث الطبيعية كالفيضانات وأزمات الجفاف. ولكن منذ انفجار الثورة الصناعية الأولى في بريطانيا في ستينيات القرن الثامن عشر، تسارعت وتيرة التطور الصناعي وازدادت حاجة السوق العالمية إلى ماكينات وأدوات الصناعة، وتركزت بالأساس على قطاعات الحديد والفحم والنسيج، ثم انتقلت إلى العديد من دول غرب أوروبا قبل أن تصل إلى الولايات المتحدة الأميركية. وشهدت هذه الفترة ارتفاعا كبيرا في نسبة انبعاث ثاني أكسيد الكربون، وذلك بسبب اعتماد القوى الصناعية على الفحم مصدرا للطاقة، واقتلاع الأشجار لأغراض مختلفة، منها صناعة الفحم الخشبي والبناء. تداعيات خطيرة على شمال أفريقيا.. تونس في الواجهة رغم أنها الأقل مساهمة في انبعاث الغازات الدفيئة في العالم، فإن دول شمال أفريقيا هي الأكثر معاناة من التغيرات المناخية في العالم، وتعتبر تونس من الدول الأكثر عرضة للتغيرات المناخية القصوى في المنطقة حسب المؤشر العالمي لمخاطر المناخ الصادر سنة 2020. بالإضافة إلى أنها تعاني من أزمة اقتصادية عميقة تفاقمت أكثر بسبب اشتعال حرب روسيا وأوكرانيا، وانتشار فيروس كورونا في السنوات الأخيرة، مما أدى إلى ارتفاع أسعار المحروقات، وازدياد الضغط على الغاز الطبيعي، إضافة إلى أزمة الجفاف التي دخلت فيها البلاد منذ سنة 2017، وهو ما جعلها مع حلول عام 2023 تدخل أخطر مراحلها في أزمة المياه. في السياق ذاته، تدفع المناطق المُهمشة والفئات الفقيرة في تونس ثمن هذه الأزمة أكثر من غيرها من الطبقات المتوسطة والغنية، إذ لا يصل الكهرباء لأغلب هذه المناطق، كما يقف الفلاحون في الصف الأول من حيث التضرر من الانقطاع شبه الدائم للكهرباء، التي يحتاجونها لاستغلال الآبار بعد دخول البلاد في أزمة شح مياه، مما جعل تونس تبحث عن حلول في مناخها المتنعم بالطاقة المتجددة سباق تونس مع الزمن في معركتها المتأخرة في مجال الطاقة تمتلك تونس الفرصة لتعزيز اقتصادها من خلال استقطاب المستثمرين من الدول الأجنبية الرائدة في مجال الطاقة المتجددة، إذ إن المناقصات التي وقع إطلاقها بين عامي 2017 و2019 نصفها فقط لديه قادة مشاريع تونسيون، و4 مشاريع تشرف عليها شركات تونسية حصرا، بينما ذهبت 5 مشاريع إلى شركات فرنسية حصرا، و3 أخرى إلى شركات ألمانية حصرا، حسب دراسة مشتركة أجراها المرصد التونسي للاقتصاد والمعهد الدولي عام 2022. وفي تقرير "الطاقة المتجددة للاقتصاد" لسنة 2024 قال مدير البنك الدولي في تونس ألكسندر أروبيو: "نحن ملتزمون بمساعدة تونس على الاستفادة من مواردها الغنية من الطاقة المتجددة، وتحدد تقاريرنا مسارات واضحة للنمو والاستقرار، إن تطوير هذه الموارد أمر أساسي لتقليل الاعتماد على الواردات والتكاليف المالية، بينما يعزز الأمن الطاقي مستقبلا اقتصاديا مستداما". وقد ركز التقرير بشكل رئيسي على خطط تونس الطموحة للطاقة المتجددة كحلٍ للتحديات الاقتصادية والبيئية التي تواجهها، إذ تسعى إلى زيادة حصة الطاقة المتجددة في مزيج الكهرباء لديها من 3% الحالية إلى 35% بحلول عام 2030. كما تم إطلاق 2200 ميغاوات من مشاريع الإنتاج الخاص، ومن المتوقع أن ترتفع حصة الطاقة المتجددة إلى 17% بحلول 2025، وبحسب المصدر نفسه فإن هذه الاستثمارات المطلوبة تقدر بحوالي 4.5 مليارات دولار أميركي بحلول 2030، ويمكن أن تأتي من القطاع الخاص إذا كانت هناك شروط تنظيمية ملائمة. مشروع "إلميد" يعتبر مشروع "إلميد" (ELMED) جسر الطاقة الحقيقي بين تونس وإيطاليا الذي يربط بين نظامين كهربائيين رئيسيين، وهما نظام أوروبا ونظام شمال أفريقيا، وتم تحقيقه عن طريق التعاون بين شركتي "تيرنا" (TERNA) و"ستاغ" (STEG) اللتين تديران شبكات الكهرباء في كلا البلدين. وهو من أهم المشاريع التي تهدف إلى تحسين مرونة نظام الكهرباء في تونس وتحويله إلى مصدر صافٍ للكهرباء، حيث سيربط هذا الخط محطة "بارتانا" (Partana) في صقلية بمحطة "الملاعبي" في جهة الوطن القبلي التونسي على طول إجمالي يبلغ حوالي 220 كم، بقدرة 600 ميغاوات وعمق أقصى يبلغ 800 متر. هذا المشروع يقلل بشكل كبير من اعتماد البلاد على واردات الغاز الطبيعي المكلف. وقد وقع الفريق الأوروبي معاهدة لدعم مشروع "إلميد" الكهربائي ونظامه الاقتصادي خلال منتدى تونس للاستثمار الذي انعقد يومي 12 و13 يونيو/حزيران الماضي، والذي نظمته وكالة النهوض بالاستثمار الخارجي تحت رعاية وزارة الاقتصاد والتخطيط، بالشراكة مع بعثة الاتحاد الأوروبي بتونس. وأكد فريق أوروبا التزامه بالتنمية المستدامة في منطقة البحر الأبيض المتوسط من خلال تخصيص 472.6 مليون يورو لمشروع الربط الكهربائي "إلميد". في السياق ذاته، قال ماركوس كورنارو نائب سفير الاتحاد الأوروبي بتونس إن "إمكانات الطاقة الشمسية بتونس هائلة، ويمر استقلال تونس في مجال الطاقة أيضا عبر الطاقات المتجددة، وسيمكّن مشروع إلميد من استقرار شبكة الكهرباء على ضفتي البحر الأبيض المتوسط، وتصدير الكهرباء عند الإمكان، إنها فرصة حقيقية لتونس لتحقيق الانتقال الطاقي على المستوى الاقتصادي والتشغيلي وكذلك خفض الانبعاثات." مشروع محطتي الطاقة الشمسية الكهروضوئية في ولايتي قفصة وتطاوين وقعت الحكومة التونسية مؤخرا اتفاقيات لبناء محطتين للطاقة الشمسية الكهروضوئية في ولايتي قفصة وتطاوين بإجمالي استثمار قدره 800 مليون دينار تونسي بقدرة 100 ميغاوات و200 ميغاوات. ويعد هذا المشروع الشمسي جزءا من التطوير المخطط لقدرة 500 ميغاوات عبر 5 مصانع، أما الـ200 ميغاوات المتبقية فهي موزعة على 3 ولايات أخرى: توزر بقدرة 50 ميغاوات، وسيدي بوزيد بالقدرة نفسها، والقيروان بقدرة 100 ميغاوات. وتعليقا على المشروع، قالت وزيرة الصناعة والمناجم والطاقة فاطمة ثابت شيبوب إنه سيسرع التقدم نحو تحقيق الأهداف الإستراتيجية الوطنية لقطاع الطاقة، أهمها الوصول إلى معدل دمج الطاقة المتجددة بنسبة 35% في مزيج الكهرباء الوطني بحلول عام 2030، الأمر الذي يقلل عجز ميزانية الطاقة، ويشجع على الاستثمار في الطاقة المتجددة، ويساهم في تنويع المصادر بالاعتماد على الطاقة النظيفة. بريطانيا وفرنسا وألمانيا: المخزون النووي الإيراني ليس لأغراض «مدنية موثوق بها» http://moee.gov.eg/test_new/new_info.aspx?h_id=44500&call_p=news_f.aspx &pg_index=0 www.elbalad.news/6417664 Wed, 18 Dec 2024 00:00:00 GMT اتهمت بريطانيا وفرنسا وألمانيا مساء الثلاثاء إيران بزيادة مخزونها من اليورانيوم العالي التخصيب إلى مستويات غير مسبوقة من دون أن يكون هناك أي مبرر مدني موثوق به لهذه الزيادة. وفي بيان أصدرته قبل اجتماع لمجلس الأمن الدولي بشأن برنامج طهران النووي، رأت الدول الأوروبية الثلاث أنه يتعين على إيران "التراجع عن تصعيدها النووي"، بحسب ما أوردته وكالة رويترز. وتدافع إيران عن حقها في الحصول على الطاقة النووية لأغراض مدنية، وبخاصة لإنتاج الطاقة الكهربائية، وتنفي أي رغبة لها بالحصول على قنبلة ذرية كما تشتبه بذلك الدول الغربية. وفي بيانها قالت الدول الأوروبية الثلاث المعروفة اختصارا باسم "إي3" إن "مخزون إيران من اليورانيوم العالي التخصيب وصل إلى مستويات غير مسبوقة، هنا أيضا دون أي مبرر مدني موثوق به”، محذرة من أن هذا المخزون “يمنح” إيران القدرة على أن تنتج بسرعة كافية ما يكفي من المواد الانشطارية لصنع أسلحة نووية عدة. وأضاف البيان أن "إيران سرّعت تركيب أجهزة طرد مركزي متقدمة، وهو ما يشكل خطوة ضارة أخرى في جهودها الرامية لتقويض الاتفاق النووي الذي تدعي دعمه". وكانت الدول الثلاث ذكرت الأسبوع الماضي بإمكانية اللجوء إلى آلية الاتفاق النووي الإيراني المبرم في 2015 والتي تسمح بإعادة فرض عقوبات على طهران. وفي 2015، أبرمت إيران اتفاقا في فيينا مع كلّ من فرنسا وألمانيا وبريطانيا والصين وروسيا والولايات المتّحدة لفرض رقابة دولية على برنامجها النووي مقابل تخفيف العقوبات الدولية المفروضة عليها. لكن في 2018، انسحبت الولايات المتحدة في عهد دونالد ترامب من هذا الاتفاق من جانب واحد وأعاد فرض عقوبات على إيران. وإيران هي الدولة الوحيدة في العالم التي تمتلك يورانيوم مخصبا بنسبة 60% من دون أن تمتلك سلاحا ذريا، بحسب الوكالة الدولية للطاقة الذرية. ونسبة التخصيب اللازمة لصنع سلاح ذري هي 90%. اتهمت بريطانيا وفرنسا وألمانيا مساء الثلاثاء إيران بزيادة مخزونها من اليورانيوم العالي التخصيب إلى مستويات غير مسبوقة من دون أن يكون هناك أي مبرر مدني موثوق به لهذه الزيادة. وفي بيان أصدرته قبل اجتماع لمجلس الأمن الدولي بشأن برنامج طهران النووي، رأت الدول الأوروبية الثلاث أنه يتعين على إيران "التراجع عن تصعيدها النووي"، بحسب ما أوردته وكالة رويترز. وتدافع إيران عن حقها في الحصول على الطاقة النووية لأغراض مدنية، وبخاصة لإنتاج الطاقة الكهربائية، وتنفي أي رغبة لها بالحصول على قنبلة ذرية كما تشتبه بذلك الدول الغربية. وفي بيانها قالت الدول الأوروبية الثلاث المعروفة اختصارا باسم "إي3" إن "مخزون إيران من اليورانيوم العالي التخصيب وصل إلى مستويات غير مسبوقة، هنا أيضا دون أي مبرر مدني موثوق به”، محذرة من أن هذا المخزون “يمنح” إيران القدرة على أن تنتج بسرعة كافية ما يكفي من المواد الانشطارية لصنع أسلحة نووية عدة. وأضاف البيان أن "إيران سرّعت تركيب أجهزة طرد مركزي متقدمة، وهو ما يشكل خطوة ضارة أخرى في جهودها الرامية لتقويض الاتفاق النووي الذي تدعي دعمه". وكانت الدول الثلاث ذكرت الأسبوع الماضي بإمكانية اللجوء إلى آلية الاتفاق النووي الإيراني المبرم في 2015 والتي تسمح بإعادة فرض عقوبات على طهران. وفي 2015، أبرمت إيران اتفاقا في فيينا مع كلّ من فرنسا وألمانيا وبريطانيا والصين وروسيا والولايات المتّحدة لفرض رقابة دولية على برنامجها النووي مقابل تخفيف العقوبات الدولية المفروضة عليها. لكن في 2018، انسحبت الولايات المتحدة في عهد دونالد ترامب من هذا الاتفاق من جانب واحد وأعاد فرض عقوبات على إيران. وإيران هي الدولة الوحيدة في العالم التي تمتلك يورانيوم مخصبا بنسبة 60% من دون أن تمتلك سلاحا ذريا، بحسب الوكالة الدولية للطاقة الذرية. ونسبة التخصيب اللازمة لصنع سلاح ذري هي 90%. اليابان تعلن عن مسودة خطة جديدة للطاقة: تعزيز الاعتماد على الطاقة المتجددة والنووية http://moee.gov.eg/test_new/new_info.aspx?h_id=44499&call_p=news_f.aspx &pg_index=0 www.nippon.com/ar/news/yjj2024121700647/ Wed, 18 Dec 2024 00:00:00 GMT طوكيو – (جيجي برس)-- أعلنت وزارة الصناعة اليابانية يوم الثلاثاء عن مسودة خطة أساسية جديدة للطاقة، تسعى من خلالها إلى تعزيز دور الطاقة المتجددة والنووية لتحقيق هدف إزالة الكربون. وتُعد هذه الخطة بمثابة تحول كبير في سياسة الطاقة اليابانية، مما يعكس تغييرًا جوهريًا عن النهج الذي تبنته البلاد منذ كارثة فوكوشيما النووية في عام 2011. تحدد المسودة رؤية طموحة لمستقبل مزيج الطاقة في اليابان، حيث تشير التوقعات إلى أن الطاقة المتجددة ستشكل حوالي 40-50% من إجمالي إنتاج الطاقة في البلاد بحلول السنة المالية 2040، في حين ستساهم الطاقة النووية بنسبة تصل إلى 20% . ويأتي هذا التوجه ضمن جهود الحكومة لتلبية الطلب المتزايد على الكهرباء عبر مصادر نظيفة وخالية من الكربون. من أبرز نقاط التحول في المسودة الجديدة، إزالة النص السابق الذي يؤكد تقليل الاعتماد على الطاقة النووية ”قدر الإمكان“، والذي ظل جزءًا من سياسة الطاقة اليابانية منذ عام 2014. وبدلاً من ذلك، تضمنت المسودة خططًا لدعم إعادة بناء المفاعلات النووية القديمة، مما يعكس نية الحكومة إعادة دمج الطاقة النووية كعنصر أساسي في استراتيجيتها المستقبلية للطاقة. هذا التغيير يمثل عودة تدريجية للطاقة النووية إلى قلب السياسة اليابانية، بعد عقد من الحذر الذي أعقب الانهيارالثلاثي لمفاعلات محطة فوكوشيما النووية رقم 1 التابعة لشركة طوكيو للطاقة الكهربائية، التي تأثرت بتسونامي مارس/آذار 2011. طوكيو – (جيجي برس)-- أعلنت وزارة الصناعة اليابانية يوم الثلاثاء عن مسودة خطة أساسية جديدة للطاقة، تسعى من خلالها إلى تعزيز دور الطاقة المتجددة والنووية لتحقيق هدف إزالة الكربون. وتُعد هذه الخطة بمثابة تحول كبير في سياسة الطاقة اليابانية، مما يعكس تغييرًا جوهريًا عن النهج الذي تبنته البلاد منذ كارثة فوكوشيما النووية في عام 2011. تحدد المسودة رؤية طموحة لمستقبل مزيج الطاقة في اليابان، حيث تشير التوقعات إلى أن الطاقة المتجددة ستشكل حوالي 40-50% من إجمالي إنتاج الطاقة في البلاد بحلول السنة المالية 2040، في حين ستساهم الطاقة النووية بنسبة تصل إلى 20% . ويأتي هذا التوجه ضمن جهود الحكومة لتلبية الطلب المتزايد على الكهرباء عبر مصادر نظيفة وخالية من الكربون. من أبرز نقاط التحول في المسودة الجديدة، إزالة النص السابق الذي يؤكد تقليل الاعتماد على الطاقة النووية ”قدر الإمكان“، والذي ظل جزءًا من سياسة الطاقة اليابانية منذ عام 2014. وبدلاً من ذلك، تضمنت المسودة خططًا لدعم إعادة بناء المفاعلات النووية القديمة، مما يعكس نية الحكومة إعادة دمج الطاقة النووية كعنصر أساسي في استراتيجيتها المستقبلية للطاقة. هذا التغيير يمثل عودة تدريجية للطاقة النووية إلى قلب السياسة اليابانية، بعد عقد من الحذر الذي أعقب الانهيارالثلاثي لمفاعلات محطة فوكوشيما النووية رقم 1 التابعة لشركة طوكيو للطاقة الكهربائية، التي تأثرت بتسونامي مارس/آذار 2011. إثيوبيا تُعلن بدء التشغيل التجريبي لخط نقل الطاقة بين كينيا وتنزانيا http://moee.gov.eg/test_new/new_info.aspx?h_id=44498&call_p=news_f.aspx &pg_index=0 www.masrawy.com/news/news_publicaffairs/details/2024/12/15/2692083/%D8%A5%D8%AB%D9%8A%D9%88%D8%A8%D9%8A%D8%A7-%D8%AA-%D8%B9%D9%84%D9%86-%D8%A8%D8%AF%D8%A1-%D8%A7%D9%84%D8%AA%D8%B4%D8%BA%D9%8A%D9%84-%D8%A7%D9%84%D8%AA%D8%AC%D8%B1%D9%8A%D8%A8%D9%8A-%D9%84%D8%AE%D8%B7-%D9%86%D9%82%D9%84-%D8%A7%D9%84%D8%B7%D8%A7%D9%82%D8%A9-%D8%A8%D9%8A%D9%86-%D9%83%D9%8A%D9%86%D9%8A%D8%A7-%D9%88%D8%AA%D9%86%D8%B2%D8%A7%D9%86%D9%8A%D8%A7 Mon, 16 Dec 2024 00:00:00 GMT أعلنت وزارة المياه والطاقة الإثيوبية، اليوم الأحد، عن بدء التشغيل التجريبي لخط نقل الكهرباء بين كينيا وتنزانيا، وذلك ضمن مشروع "الطريق الكهربائي لشرق إفريقيا". ويهدف هذا الخط، الذي يربط البنية التحتية للطاقة بين إثيوبيا، كينيا، وتنزانيا، إلى تعزيز التكامل الإقليمي وتوسيع شبكة الكهرباء بأسعار معقولة ومستدامة. ويمثل المشروع المرحلة الثانية بعد خط الكهرباء بين إثيوبيا وكينيا، ويهدف لدعم تجارة الطاقة النظيفة وتعزيز التعاون بين الدول. وذكرت الوزارة أن المشروع يسهم في تعزيز تجارة الطاقة المتجددة، مما يساعد إثيوبيا على تصدير فائض الكهرباء وتحقيق إيرادات سنوية تتجاوز 200 مليون دولار. وقالت وزارة المياه والطاقة، أن المشروع تم تمويله من قبل البنك الدولي، بنك التنمية الإفريقي، والوكالة الفرنسية للتنمية. أعلنت وزارة المياه والطاقة الإثيوبية، اليوم الأحد، عن بدء التشغيل التجريبي لخط نقل الكهرباء بين كينيا وتنزانيا، وذلك ضمن مشروع "الطريق الكهربائي لشرق إفريقيا". ويهدف هذا الخط، الذي يربط البنية التحتية للطاقة بين إثيوبيا، كينيا، وتنزانيا، إلى تعزيز التكامل الإقليمي وتوسيع شبكة الكهرباء بأسعار معقولة ومستدامة. ويمثل المشروع المرحلة الثانية بعد خط الكهرباء بين إثيوبيا وكينيا، ويهدف لدعم تجارة الطاقة النظيفة وتعزيز التعاون بين الدول. وذكرت الوزارة أن المشروع يسهم في تعزيز تجارة الطاقة المتجددة، مما يساعد إثيوبيا على تصدير فائض الكهرباء وتحقيق إيرادات سنوية تتجاوز 200 مليون دولار. وقالت وزارة المياه والطاقة، أن المشروع تم تمويله من قبل البنك الدولي، بنك التنمية الإفريقي، والوكالة الفرنسية للتنمية. لندن وأوسلو ستوقعان "شراكة صناعية" في مجال تحول الطاقة http://moee.gov.eg/test_new/new_info.aspx?h_id=44497&call_p=news_f.aspx &pg_index=0 www.skynewsarabia.com/business/1762457-%D9%84%D9%86%D8%AF%D9%86-%D9%88%D8%A7%D9%94%D9%88%D8%B3%D9%84%D9%88-%D8%B3%D8%AA%D9%88%D9%82%D8%B9%D8%A7%D9%86-%D8%B4%D8%B1%D8%A7%D9%83%D8%A9-%D8%B5%D9%86%D8%A7%D8%B9%D9%8A%D8%A9-%D9%85%D8%AC%D8%A7%D9%84-%D8%AA%D8%AD%D9%88%D9%84-%D8%A7%D9%84%D8%B7%D8%A7%D9%82%D8%A9 Mon, 16 Dec 2024 00:00:00 GMT يزور رئيس الوزراء البريطاني كير ستارمر النرويج، اليوم الاثنين، حيث من المقرر أن يعلن مع نظيره النرويجي يوناس غار ستور "شراكة صناعية خضراء" مستقبلية في مجال الطاقات المتجددة والتقاط الكربون، وفق بيان أصدره داونينغ ستريت. وقال ستارمر في البيان إن الشراكة التي ستوقّع رسميا في ربيع عام 2025، ستتيح للمملكة المتحدة "اغتنام فرص عصر جديد في مجال الطاقة النظيفة، عبر تعزيز الاستثمارات في المملكة المتحدة وإيجاد فرص عمل في شكل فوري وفي المستقبل". ولم يُحَدّد محتوى هذه الشراكة في هذه المرحلة. وتعهدت لندن التخلص من الكربون تماما في توليد الكهرباء بحلول عام 2030، وخفض انبعاثات غازات الاحتباس الحراري بنسبة "81 بالمئة على الأقل" بحلول عام 2035 مقارنة بمستويات عام 1990، وأن تصبح محايدة من حيث انبعاثات الكربون بحلول عام 2050. وفي بداية أكتوبر، أعلنت الحكومة استثمارا بقيمة 22 مليار جنيه إسترليني (26.2 مليار يورو) على مدى 25 عاما لتطوير التقاط الكربون وتخزينه في منطقتين صناعيتين سابقتين في شمال إنجلترا. وشدد ستارمر على أن "شراكتنا مع النروج ستجعل المملكة المتحدة أكثر أمانا في مجال الطاقة، ما يضمن عدم تعرضنا مجددا لارتفاع في أسعار الطاقة الدولية وأهواء ديكتاتوريين أمثال (الرئيس الروسي فلاديمير) بوتين". من جهته قال رئيس الوزراء النرويجي يوناس غار ستور في البيان نفسه إن هذه الشراكة "ستكون مهمة لإيجاد مزيد من الوظائف الخضر في النروج والمملكة المتحدة وتعزيز التحول البيئي". ترتبط الدولتان بعلاقة واسعة النطاق في مجال الطاقة، وتعدّ النروج موردا رئيسيا للغاز إلى المملكة المتحدة يزور رئيس الوزراء البريطاني كير ستارمر النرويج، اليوم الاثنين، حيث من المقرر أن يعلن مع نظيره النرويجي يوناس غار ستور "شراكة صناعية خضراء" مستقبلية في مجال الطاقات المتجددة والتقاط الكربون، وفق بيان أصدره داونينغ ستريت. وقال ستارمر في البيان إن الشراكة التي ستوقّع رسميا في ربيع عام 2025، ستتيح للمملكة المتحدة "اغتنام فرص عصر جديد في مجال الطاقة النظيفة، عبر تعزيز الاستثمارات في المملكة المتحدة وإيجاد فرص عمل في شكل فوري وفي المستقبل". ولم يُحَدّد محتوى هذه الشراكة في هذه المرحلة. وتعهدت لندن التخلص من الكربون تماما في توليد الكهرباء بحلول عام 2030، وخفض انبعاثات غازات الاحتباس الحراري بنسبة "81 بالمئة على الأقل" بحلول عام 2035 مقارنة بمستويات عام 1990، وأن تصبح محايدة من حيث انبعاثات الكربون بحلول عام 2050. وفي بداية أكتوبر، أعلنت الحكومة استثمارا بقيمة 22 مليار جنيه إسترليني (26.2 مليار يورو) على مدى 25 عاما لتطوير التقاط الكربون وتخزينه في منطقتين صناعيتين سابقتين في شمال إنجلترا. وشدد ستارمر على أن "شراكتنا مع النروج ستجعل المملكة المتحدة أكثر أمانا في مجال الطاقة، ما يضمن عدم تعرضنا مجددا لارتفاع في أسعار الطاقة الدولية وأهواء ديكتاتوريين أمثال (الرئيس الروسي فلاديمير) بوتين". من جهته قال رئيس الوزراء النرويجي يوناس غار ستور في البيان نفسه إن هذه الشراكة "ستكون مهمة لإيجاد مزيد من الوظائف الخضر في النروج والمملكة المتحدة وتعزيز التحول البيئي". ترتبط الدولتان بعلاقة واسعة النطاق في مجال الطاقة، وتعدّ النروج موردا رئيسيا للغاز إلى المملكة المتحدة الطاقة المتجددة تسهم بـ 20 % من مزيج الطاقة في الأرجنتين خلال العام المقبل http://moee.gov.eg/test_new/new_info.aspx?h_id=44496&call_p=news_f.aspx &pg_index=0 rosaelyoussef.com/1253540/%D8%A7%D9%84%D8%B7%D8%A7%D9%82%D8%A9-%D8%A7%D9%84%D9%85%D8%AA%D8%AC%D8%AF%D8%AF%D8%A9-%D8%AA%D8%B3%D9%87%D9%85-%D8%A8%D9%80-20--%D9%85%D9%86-%D9%85%D8%B2%D9%8A%D8%AC-%D8%A7%D9%84%D8%B7%D8%A7%D9%82%D8%A9-%D9%81%D9%8A-%D8%A7%D9%84%D8%A3%D8%B1%D8%AC%D9%86%D8%AA%D9%8A%D9%86-%D8%AE%D9%84%D8%A7%D9%84-%D8%A7%D9%84%D8%B9%D8%A7%D9%85-%D8%A7%D9%84%D9%85%D9%82%D8%A8%D9%84 Mon, 16 Dec 2024 00:00:00 GMT يتطلع قطاع الطاقة المتجددة في الأرجنتين إلى آفاق أكثر تفاؤلاً في عام 2025 مدعومة بتشريعات جديدة وتحسن الظروف الاقتصادية. وقالت منصة "أرجوس" الدولية للطاقة إن تشريع الطاقة المتجددة في البلاد، والذي تم سنه خلال عام 2015؛ وينتهي في نهاية عام 2025، ينص على هدف مشاركة 20 % من مصادر الطاقة المتجددة - باستثناء محطات الطاقة الكهرومائية التي تزيد قدرتها عن 50 ميجاوات - بحلول نهاية عام 2025. ولفت المنصة إلى أن البلاد لم تحقق الأهداف السنوية، لكن هناك ثقة متزايدة في أنها يمكن أن تقترب من الهدف بحلول نهاية العام المقبل. وأشارت المنصة إلى تغطية مصادر الطاقة المتجددة 15% من الطلب في أكتوبر. ووفقًا لأحدث تقرير صادر عن أمانة الطاقة، مقارنة بـ 13.5% في يوليو؛ أضافت البلاد 373 ميجاوات إلى قدرة التوليد المتجددة الجديدة في الأرباع الثلاثة الأولى من هذا العام. يتطلع قطاع الطاقة المتجددة في الأرجنتين إلى آفاق أكثر تفاؤلاً في عام 2025 مدعومة بتشريعات جديدة وتحسن الظروف الاقتصادية. وقالت منصة "أرجوس" الدولية للطاقة إن تشريع الطاقة المتجددة في البلاد، والذي تم سنه خلال عام 2015؛ وينتهي في نهاية عام 2025، ينص على هدف مشاركة 20 % من مصادر الطاقة المتجددة - باستثناء محطات الطاقة الكهرومائية التي تزيد قدرتها عن 50 ميجاوات - بحلول نهاية عام 2025. ولفت المنصة إلى أن البلاد لم تحقق الأهداف السنوية، لكن هناك ثقة متزايدة في أنها يمكن أن تقترب من الهدف بحلول نهاية العام المقبل. وأشارت المنصة إلى تغطية مصادر الطاقة المتجددة 15% من الطلب في أكتوبر. ووفقًا لأحدث تقرير صادر عن أمانة الطاقة، مقارنة بـ 13.5% في يوليو؛ أضافت البلاد 373 ميجاوات إلى قدرة التوليد المتجددة الجديدة في الأرباع الثلاثة الأولى من هذا العام. وفد إماراتي يشهد تدشين مشاريع للطاقة المتجددة في أوزبكستان http://moee.gov.eg/test_new/new_info.aspx?h_id=44495&call_p=news_f.aspx &pg_index=0 www.skynewsarabia.com/business/1762013-%D9%88%D9%81%D8%AF-%D8%A7%D9%95%D9%85%D8%A7%D8%B1%D8%A7%D8%AA%D9%8A-%D9%8A%D8%B4%D9%87%D8%AF-%D8%AA%D8%AF%D8%B4%D9%8A%D9%86-%D9%85%D8%B4%D8%A7%D8%B1%D9%8A%D8%B9-%D9%84%D9%84%D8%B7%D8%A7%D9%82%D8%A9-%D8%A7%D9%84%D9%85%D8%AA%D8%AC%D8%AF%D8%AF%D8%A9-%D8%A7%D9%94%D9%88%D8%B2%D8%A8%D9%83%D8%B3%D8%AA%D8%A7%D9%86 Mon, 16 Dec 2024 00:00:00 GMT قام الدكتور سلطان أحمد الجابر، وزير الصناعة والتكنولوجيا المتقدمة، العضو المنتدب والرئيس التنفيذي لشركة "أدنوك" ومجموعة شركاتها، وسهيل بن محمد المزروعي، وزير الطاقة والبنية التحتية، بزيارة عمل إلى أوزبكستان، على رأس وفد ضم سعيد مطر القمزي، سفير دولة الإمارات لدى جمهورية أوزبكستان، وعدداً من ممثلي القطاعين العام والخاص في دولة الإمارات. والتقى الوفد رئيس جمهورية أوزبكستان، شوكت ميرضيائيف. والتقى الوفد عددا من الوزراء والمسؤولين في الحكومة الأوزبكية وجرى بحث سبل تطوير هذه العلاقات وتعزيز التعاون في مجالات النفط والغاز والطاقة النظيفة والمتجددة والبنية التحتية وغيرها من القطاعات ذات الأولوية، كما تمت مناقشة فرص الاستثمارات المشتركة المحتملة. وشارك الوفد بحضور الرئيس الأوزبكي في الإطلاق الرسمي وتشغيل محطة "زرافشان" لطاقة الرياح، التي تُعد أكبر مشروع للطاقة المتجددة في منطقة آسيا الوسطى، وأول مشروع لطاقة الرياح على مستوى المرافق في أوزبكستان؛ إذ تصل قدرتها الإنتاجية إلى 500 ميغاواط، وتوفر الكهرباء لأكثر من 500 ألف منزل وستسهم في تقليل الانبعاثات الكربونية بما يزيد على مليون طن سنوياً. كما تم توقيع مذكرة تفاهم لشراء الطاقة لمشروع "TPP1 Saffron" بين شركة أبوظبي الوطنية للطاقة "طاقة"، ووزارة الطاقة في جمهورية أوزبكستان، لتطوير محطة تعمل بالغاز بقدرة إنتاجية تبلغ 900 ميجاواط. ويمثل هذا المشروع شراكة إستراتيجية ثلاثية بين شركة "طاقة" بحصة تبلغ 40 بالمئة، و"مبادلة" 40 بالمئة، وحكومة أوزبكستان 20 بالمئة، ما يعكس التزام الجانبين بتعزيز التعاون في قطاع الطاقة والبنية التحتية. وشهد الرئيس الأوزبكي كذلك توقيع اتفاقية تطوير مشتركة لمشروع "مبارك" في منطقة قشقدريو "Qashqadryo"، بين شركة الاتحاد للماء والكهرباء، ووزارة الطاقة، ووزارة الاستثمار والصناعة والتجارة الأوزبكية، وشركة محطات الطاقة الحرارية "JSC". وتبلغ القدرة الإجمالية للمشروع 320 ميغاواط (216 ميغاواط من إنتاج التوربينات الغازية، و104 ميغاواط توربينات بخارية). وتضمنت أعمال الزيارة أيضاً اجتماعاً مع جورابك ميرزاماخمودوف، وزير الطاقة الأوزبكي، حيث تمت مناقشة مستجدات المشاريع القائمة والفرص المستقبلية المتاحة في المجالات ذات الأولوية، وبما يسهم في تحقيق التنمية المستدامة ودفع مسيرة التعاون والشراكة نحو مزيد من النجاح والنمو بين البلدين الصديقين. جدير بالذكر أن حجم التبادل التجاري غير النفطي بين البلدين بلغ في عام 2023 نحو 6.8 مليار درهم، وسجل نمواً بأكثر من 84 بالمئة على أساس سنوي، فيما تجاوز خلال التسعة أشهر الأولى من عام 2024 مستويات عام 2023، وحقق نمواً، على أساس سنوي، تجاوز 80 بالمئة مسجلاً حوالي 7.6 مليار درهم (2.1 مليار دولار)، مدفوعاً بنمو الواردات التي تضاعفت 4 مرات، وزيادة الصادرات التي ارتفعت بحوالي 37 بالمئة. قام الدكتور سلطان أحمد الجابر، وزير الصناعة والتكنولوجيا المتقدمة، العضو المنتدب والرئيس التنفيذي لشركة "أدنوك" ومجموعة شركاتها، وسهيل بن محمد المزروعي، وزير الطاقة والبنية التحتية، بزيارة عمل إلى أوزبكستان، على رأس وفد ضم سعيد مطر القمزي، سفير دولة الإمارات لدى جمهورية أوزبكستان، وعدداً من ممثلي القطاعين العام والخاص في دولة الإمارات. والتقى الوفد رئيس جمهورية أوزبكستان، شوكت ميرضيائيف. والتقى الوفد عددا من الوزراء والمسؤولين في الحكومة الأوزبكية وجرى بحث سبل تطوير هذه العلاقات وتعزيز التعاون في مجالات النفط والغاز والطاقة النظيفة والمتجددة والبنية التحتية وغيرها من القطاعات ذات الأولوية، كما تمت مناقشة فرص الاستثمارات المشتركة المحتملة. وشارك الوفد بحضور الرئيس الأوزبكي في الإطلاق الرسمي وتشغيل محطة "زرافشان" لطاقة الرياح، التي تُعد أكبر مشروع للطاقة المتجددة في منطقة آسيا الوسطى، وأول مشروع لطاقة الرياح على مستوى المرافق في أوزبكستان؛ إذ تصل قدرتها الإنتاجية إلى 500 ميغاواط، وتوفر الكهرباء لأكثر من 500 ألف منزل وستسهم في تقليل الانبعاثات الكربونية بما يزيد على مليون طن سنوياً. كما تم توقيع مذكرة تفاهم لشراء الطاقة لمشروع "TPP1 Saffron" بين شركة أبوظبي الوطنية للطاقة "طاقة"، ووزارة الطاقة في جمهورية أوزبكستان، لتطوير محطة تعمل بالغاز بقدرة إنتاجية تبلغ 900 ميجاواط. ويمثل هذا المشروع شراكة إستراتيجية ثلاثية بين شركة "طاقة" بحصة تبلغ 40 بالمئة، و"مبادلة" 40 بالمئة، وحكومة أوزبكستان 20 بالمئة، ما يعكس التزام الجانبين بتعزيز التعاون في قطاع الطاقة والبنية التحتية. وشهد الرئيس الأوزبكي كذلك توقيع اتفاقية تطوير مشتركة لمشروع "مبارك" في منطقة قشقدريو "Qashqadryo"، بين شركة الاتحاد للماء والكهرباء، ووزارة الطاقة، ووزارة الاستثمار والصناعة والتجارة الأوزبكية، وشركة محطات الطاقة الحرارية "JSC". وتبلغ القدرة الإجمالية للمشروع 320 ميغاواط (216 ميغاواط من إنتاج التوربينات الغازية، و104 ميغاواط توربينات بخارية). وتضمنت أعمال الزيارة أيضاً اجتماعاً مع جورابك ميرزاماخمودوف، وزير الطاقة الأوزبكي، حيث تمت مناقشة مستجدات المشاريع القائمة والفرص المستقبلية المتاحة في المجالات ذات الأولوية، وبما يسهم في تحقيق التنمية المستدامة ودفع مسيرة التعاون والشراكة نحو مزيد من النجاح والنمو بين البلدين الصديقين. جدير بالذكر أن حجم التبادل التجاري غير النفطي بين البلدين بلغ في عام 2023 نحو 6.8 مليار درهم، وسجل نمواً بأكثر من 84 بالمئة على أساس سنوي، فيما تجاوز خلال التسعة أشهر الأولى من عام 2024 مستويات عام 2023، وحقق نمواً، على أساس سنوي، تجاوز 80 بالمئة مسجلاً حوالي 7.6 مليار درهم (2.1 مليار دولار)، مدفوعاً بنمو الواردات التي تضاعفت 4 مرات، وزيادة الصادرات التي ارتفعت بحوالي 37 بالمئة. 150 خبيراً عربياً يبحثون الاستخدامات السلمية للطاقة الذرية http://moee.gov.eg/test_new/new_info.aspx?h_id=44494&call_p=news_f.aspx &pg_index=0 www.alkhaleej.ae/2024-12-15/150-%D8%AE%D8%A8%D9%8A%D8%B1%D8%A7%D9%8B-%D8%B9%D8%B1%D8%A8%D9%8A%D8%A7%D9%8B-%D9%8A%D8%A8%D8%AD%D8%AB%D9%88%D9%86-%D8%A7%D9%84%D8%A7%D8%B3%D8%AA%D8%AE%D8%AF%D8%A7%D9%85%D8%A7%D8%AA-%D8%A7%D9%84%D8%B3%D9%84%D9%85%D9%8A%D8%A9-%D9%84%D9%84%D8%B7%D8%A7%D9%82%D8%A9-%D8%A7%D9%84%D8%B0%D8%B1%D9%8A%D8%A9/%D9%85%D8%AD%D8%B7%D8%A7%D8%AA/%D9%85%D9%86%D9%88%D8%B9%D8%A7%D8%AA Mon, 16 Dec 2024 00:00:00 GMT بدأ، الأحد، في منطقة البحر الميت في الأردن المؤتمر العربي الـ16 للاستخدامات السلمية الذرية الذي يستمر حتى الخميس المقبل بمشاركة نحو 150 عالماً وخبيراً وباحثاً متخصصاً. افتتح د. صالح الخرابشة، وزير الطاقة والثروة المعدنية الأردني، المؤتمر الذي تنظمه الهيئة العربية للطاقة الذرية بالتعاون مع هيئة الطاقة الذرية الأردنية؛ بحضور أحمد أبو الغيط، الأمين العام لجامعة الدول العربية ومسؤولين. وقال د. خالد طوقان، رئيس هيئة الطاقة الذرية الأردنية: «يشكل المؤتمر حدثاً بارزاً لاجتماع الباحثين والعلماء والخبراء من مختلف الدول العربية لعرض إنجازاتهم العلمية ونتاجاتهم البحثية ومناقشة الفرص والتحديات وتبادل الخبرات وصولاً إلى تعزيز الابتكار». واستعرض طوقان محطات تقدم العمل في برنامج الطاقة النووية الأردني؛ مؤكداً أن المفاعل النووي الأردني للبحوث والتدريب يتصدر طليعة الإنجازات ويلعب دوراً محورياً في جهود توطين التكنولوجيا النووية في المملكة، مع تسليط الضوء على مساهمته في إنتاج النظائر المشعة المستخدمة في المجالات الطبية والصناعية. وأشار طوقان إلى تنفيذ التقييم الفني حالياً ودراسة الجدوي الاقتصادية لعدد من تصاميم المفاعلات الصغيرة المدمجة ودراسة جدوى تفصيلية لاستخدام الطاقة النووية في تحلية وضخ المياه في الأردن بالتعاون مع المؤسسات الوطنية المعنية وخبراء من الوكالة الدولية للطاقة الذرية. ولفت طوقان إلى إجراء دراسات تفصيلية حالياً للجدوى الاقتصادية والتصميم الهندسي لمصنع اليورانيوم التجاري؛ وذلك بما يتعلق بمشروع استخلاص اليورانيوم في منطقة وسط الأردن والذي تُقدر كميته بنحو 41 ألف طن من «الكعكة الصفراء». وتحدث طوقان على مواصلة المركز الدولي لضوء السنكروترون للعلوم التجريبية وتطبيقاتها في الشرق الأوسط «سيسامي» بتشغيل خطوط الأشعة الخمسة وتمكين مستخدمي «سيسامي» من إجراء 367 مشروعاً بحثياً مخبرياً تنتج 127 منشوراً علمياً دولياً في مجلات عالمية مرموقة. وتطرق أبو الغيط في كلمته إلى تقديرات تشير إلى حاجة منطقة الشرق الأوسط وشمال إفريقيا إلى زيادة القدرة الكهربائية بنسبة 70% بحلول العام المقبل 2025 لتلبية الطلب المتزايد، مؤكداً أن الطاقة النووية تمثل خياراً وحلاً سحرياً لذلك، من خلال محطات توفر الطاقة بكلفة أقل وأثر بيئي منخفض. وأكد أبو الغيط أن الاستخدامات السلمية للطاقة الذرية حق أصيل غير قابل للتصرف لجميع الدول وفقاً للمعاهدات المعتمدة، معرباً عن ثقته بنتائج على درجة كبيرة من الأهمية للمؤتمر تقود إلى آليات عمل قابلة للتنفيذ. وأشار د. سالم حامدي، مدير الهيئة العربية للطاقة الذرية، إلى مبادرة أردنية تدعو لوضع استراتيجية على المديين المتوسط والبعيد لإنشاء برنامج عربي بحثي وتطبيقي لطاقة الاندماج النووي، مؤكداً عرض الهيئة العربية على المجلس التنفيذي تشكيل لجنة من الخبراء عقب انتهاء المؤتمر تبدأ اجتماعها مطلع العام المقبل لصياغة مشروع بهذا الإطار. ويناقش المؤتمر محاور الأمن الغذائي وموارد المياه والصحة والبيئة والصناعة والتعدين والعلوم النووية الأساسية والأمن والضمانات النووية والمفاعلات والمسارعات والتقنيات والتطبيقات المتطورة والطاقة النظيفة وعلوم المواد، بمشاركة متحدثين من مؤسسات دولية ومراكز علمية وبحثية مرموقة. بدأ، الأحد، في منطقة البحر الميت في الأردن المؤتمر العربي الـ16 للاستخدامات السلمية الذرية الذي يستمر حتى الخميس المقبل بمشاركة نحو 150 عالماً وخبيراً وباحثاً متخصصاً. افتتح د. صالح الخرابشة، وزير الطاقة والثروة المعدنية الأردني، المؤتمر الذي تنظمه الهيئة العربية للطاقة الذرية بالتعاون مع هيئة الطاقة الذرية الأردنية؛ بحضور أحمد أبو الغيط، الأمين العام لجامعة الدول العربية ومسؤولين. وقال د. خالد طوقان، رئيس هيئة الطاقة الذرية الأردنية: «يشكل المؤتمر حدثاً بارزاً لاجتماع الباحثين والعلماء والخبراء من مختلف الدول العربية لعرض إنجازاتهم العلمية ونتاجاتهم البحثية ومناقشة الفرص والتحديات وتبادل الخبرات وصولاً إلى تعزيز الابتكار». واستعرض طوقان محطات تقدم العمل في برنامج الطاقة النووية الأردني؛ مؤكداً أن المفاعل النووي الأردني للبحوث والتدريب يتصدر طليعة الإنجازات ويلعب دوراً محورياً في جهود توطين التكنولوجيا النووية في المملكة، مع تسليط الضوء على مساهمته في إنتاج النظائر المشعة المستخدمة في المجالات الطبية والصناعية. وأشار طوقان إلى تنفيذ التقييم الفني حالياً ودراسة الجدوي الاقتصادية لعدد من تصاميم المفاعلات الصغيرة المدمجة ودراسة جدوى تفصيلية لاستخدام الطاقة النووية في تحلية وضخ المياه في الأردن بالتعاون مع المؤسسات الوطنية المعنية وخبراء من الوكالة الدولية للطاقة الذرية. ولفت طوقان إلى إجراء دراسات تفصيلية حالياً للجدوى الاقتصادية والتصميم الهندسي لمصنع اليورانيوم التجاري؛ وذلك بما يتعلق بمشروع استخلاص اليورانيوم في منطقة وسط الأردن والذي تُقدر كميته بنحو 41 ألف طن من «الكعكة الصفراء». وتحدث طوقان على مواصلة المركز الدولي لضوء السنكروترون للعلوم التجريبية وتطبيقاتها في الشرق الأوسط «سيسامي» بتشغيل خطوط الأشعة الخمسة وتمكين مستخدمي «سيسامي» من إجراء 367 مشروعاً بحثياً مخبرياً تنتج 127 منشوراً علمياً دولياً في مجلات عالمية مرموقة. وتطرق أبو الغيط في كلمته إلى تقديرات تشير إلى حاجة منطقة الشرق الأوسط وشمال إفريقيا إلى زيادة القدرة الكهربائية بنسبة 70% بحلول العام المقبل 2025 لتلبية الطلب المتزايد، مؤكداً أن الطاقة النووية تمثل خياراً وحلاً سحرياً لذلك، من خلال محطات توفر الطاقة بكلفة أقل وأثر بيئي منخفض. وأكد أبو الغيط أن الاستخدامات السلمية للطاقة الذرية حق أصيل غير قابل للتصرف لجميع الدول وفقاً للمعاهدات المعتمدة، معرباً عن ثقته بنتائج على درجة كبيرة من الأهمية للمؤتمر تقود إلى آليات عمل قابلة للتنفيذ. وأشار د. سالم حامدي، مدير الهيئة العربية للطاقة الذرية، إلى مبادرة أردنية تدعو لوضع استراتيجية على المديين المتوسط والبعيد لإنشاء برنامج عربي بحثي وتطبيقي لطاقة الاندماج النووي، مؤكداً عرض الهيئة العربية على المجلس التنفيذي تشكيل لجنة من الخبراء عقب انتهاء المؤتمر تبدأ اجتماعها مطلع العام المقبل لصياغة مشروع بهذا الإطار. ويناقش المؤتمر محاور الأمن الغذائي وموارد المياه والصحة والبيئة والصناعة والتعدين والعلوم النووية الأساسية والأمن والضمانات النووية والمفاعلات والمسارعات والتقنيات والتطبيقات المتطورة والطاقة النظيفة وعلوم المواد، بمشاركة متحدثين من مؤسسات دولية ومراكز علمية وبحثية مرموقة. أوكرانيا تتهم روسيا بشن هجمات واسعة على منشآت الطاقة http://moee.gov.eg/test_new/new_info.aspx?h_id=44493&call_p=news_f.aspx &pg_index=0 asharq.com/latest-news/50069/%D8%A3%D9%88%D9%83%D8%B1%D8%A7%D9%86%D9%8A%D8%A7-%D8%AA%D8%AA%D9%87%D9%85-%D8%B1%D9%88%D8%B3%D9%8A%D8%A7-%D8%A8%D8%B4%D9%86-%D9%87%D8%AC%D9%85%D8%A7%D8%AA-%D9%88%D8%A7%D8%B3%D8%B9%D8%A9-%D8%B9%D9%84%D9%89-%D9%85%D9%86%D8%B4%D8%A2%D8%AA-%D8%A7%D9%84%D8%B7%D8%A7%D9%82%D8%A9/ Mon, 16 Dec 2024 00:00:00 GMT قال وزير الطاقة الأوكراني جيرمان جالوشينكو، إن روسيا شنت هجوماً واسع النطاق على منشآت الطاقة في بلده، الجمعة. وعانت منظومة الكهرباء في أوكرانيا بالفعل من 11 موجة من الهجمات الروسية هذا العام، مما تسبب في أضرار واسعة النطاق وانقطاعات طويلة للتيار الكهربائي في جميع أنحاء البلاد. وأدى هجوم، الجمعة، إلى فرض قيود إضافية على استخدام المستهلكين للطاقة، وفقا لشركة أوكرانرجو المشغلة لشبكة الكهرباء الوطنية. والبلاد بأكملها في حالة تأهب للهجمات الجوية، بعد أن أصدرت القوات الجوية الأوكرانية تحذيرات بشأن إطلاق روسيا صواريخ في الهجوم. وذكرت السلطات المحلية وقوع العديد من الانفجارات في مدينة أوديسا في الجنوب، وقالت السلطات الإقليمية في كييف إن أنظمة الدفاع الجوي تعمل. قال وزير الطاقة الأوكراني جيرمان جالوشينكو، إن روسيا شنت هجوماً واسع النطاق على منشآت الطاقة في بلده، الجمعة. وعانت منظومة الكهرباء في أوكرانيا بالفعل من 11 موجة من الهجمات الروسية هذا العام، مما تسبب في أضرار واسعة النطاق وانقطاعات طويلة للتيار الكهربائي في جميع أنحاء البلاد. وأدى هجوم، الجمعة، إلى فرض قيود إضافية على استخدام المستهلكين للطاقة، وفقا لشركة أوكرانرجو المشغلة لشبكة الكهرباء الوطنية. والبلاد بأكملها في حالة تأهب للهجمات الجوية، بعد أن أصدرت القوات الجوية الأوكرانية تحذيرات بشأن إطلاق روسيا صواريخ في الهجوم. وذكرت السلطات المحلية وقوع العديد من الانفجارات في مدينة أوديسا في الجنوب، وقالت السلطات الإقليمية في كييف إن أنظمة الدفاع الجوي تعمل. تجنبا لـ"أهواء بوتين".. دولتان أوروبيتان توقعان شراكة في مجال الطاقة http://moee.gov.eg/test_new/new_info.aspx?h_id=44492&call_p=news_f.aspx &pg_index=0 www.eremnews.com/economy/wltr0ca Mon, 16 Dec 2024 00:00:00 GMT يزور رئيس الوزراء البريطاني النرويج الاثنين، حيث من المقرر الإعلان عن شراكة في مجال الطاقة بين البلدين، لتجنب مخاطر قد تفرضها روسيا. ووفق بيان أصدره "داونينغ ستريت" ونقلته وكالة "فانس برس"، يوقع ستارمر مع نظيره النرويجي يوناس غار ستور "شراكة صناعية خضراء" مستقبلية في مجال الطاقات المتجددة والتقاط الكربون وقال ستارمر في البيان، إن الشراكة التي ستوقّع رسميا في ربيع عام 2025، ستتيح للمملكة المتحدة "اغتنام فرص عصر جديد في مجال الطاقة النظيفة، عبر تعزيز الاستثمارات في المملكة المتحدة وإيجاد فرص عمل في شكل فوري وفي المستقبل". ولم يُحَدّد محتوى هذه الشراكة في هذه المرحلة. وتعهدت لندن التخلص من الكربون تماما في توليد الكهرباء بحلول عام 2030، وخفض انبعاثات غازات الاحتباس الحراري بنسبة "81% على الأقل" بحلول عام 2035 مقارنة بمستويات عام 1990، وأن تصبح محايدة من حيث انبعاثات الكربون بحلول عام 2050. وفي بداية أكتوبر/تشرين الأول، أعلنت الحكومة استثمارا بقيمة 22 مليار جنيه إسترليني (26,2 مليار يورو) على مدى 25 عاما لتطوير التقاط الكربون وتخزينه في منطقتين صناعيتين سابقتين في شمال إنقلترا. وشدد ستارمر على أن "شراكتنا مع النرويج ستجعل المملكة المتحدة أكثر أمانا في مجال الطاقة، ما يضمن عدم تعرضنا مجددا لارتفاع في أسعار الطاقة الدولية وأهواء ديكتاتوريين أمثال (الرئيس الروسي فلاديمير) بوتين" وفق تعبيره. ن جهته قال رئيس الوزراء النروجي يوناس غار ستور في البيان نفسه، إن هذه الشراكة "ستكون مهمة لإيجاد مزيد من الوظائف الخضر في النروج والمملكة المتحدة وتعزيز التحول البيئي". وترتبط الدولتان بعلاقة واسعة النطاق في مجال الطاقة، وتعدّ النروج موردا رئيسيا للغاز إلى المملكة المتحدة. يزور رئيس الوزراء البريطاني النرويج الاثنين، حيث من المقرر الإعلان عن شراكة في مجال الطاقة بين البلدين، لتجنب مخاطر قد تفرضها روسيا. ووفق بيان أصدره "داونينغ ستريت" ونقلته وكالة "فانس برس"، يوقع ستارمر مع نظيره النرويجي يوناس غار ستور "شراكة صناعية خضراء" مستقبلية في مجال الطاقات المتجددة والتقاط الكربون وقال ستارمر في البيان، إن الشراكة التي ستوقّع رسميا في ربيع عام 2025، ستتيح للمملكة المتحدة "اغتنام فرص عصر جديد في مجال الطاقة النظيفة، عبر تعزيز الاستثمارات في المملكة المتحدة وإيجاد فرص عمل في شكل فوري وفي المستقبل". ولم يُحَدّد محتوى هذه الشراكة في هذه المرحلة. وتعهدت لندن التخلص من الكربون تماما في توليد الكهرباء بحلول عام 2030، وخفض انبعاثات غازات الاحتباس الحراري بنسبة "81% على الأقل" بحلول عام 2035 مقارنة بمستويات عام 1990، وأن تصبح محايدة من حيث انبعاثات الكربون بحلول عام 2050. وفي بداية أكتوبر/تشرين الأول، أعلنت الحكومة استثمارا بقيمة 22 مليار جنيه إسترليني (26,2 مليار يورو) على مدى 25 عاما لتطوير التقاط الكربون وتخزينه في منطقتين صناعيتين سابقتين في شمال إنقلترا. وشدد ستارمر على أن "شراكتنا مع النرويج ستجعل المملكة المتحدة أكثر أمانا في مجال الطاقة، ما يضمن عدم تعرضنا مجددا لارتفاع في أسعار الطاقة الدولية وأهواء ديكتاتوريين أمثال (الرئيس الروسي فلاديمير) بوتين" وفق تعبيره. ن جهته قال رئيس الوزراء النروجي يوناس غار ستور في البيان نفسه، إن هذه الشراكة "ستكون مهمة لإيجاد مزيد من الوظائف الخضر في النروج والمملكة المتحدة وتعزيز التحول البيئي". وترتبط الدولتان بعلاقة واسعة النطاق في مجال الطاقة، وتعدّ النروج موردا رئيسيا للغاز إلى المملكة المتحدة. رئيس وزراء بريطانيا يزور النرويج لإطلاق شراكة في مجال الطاقة الخضراء http://moee.gov.eg/test_new/new_info.aspx?h_id=44491&call_p=news_f.aspx &pg_index=0 gate.ahram.org.eg/News/5054436.aspx Mon, 16 Dec 2024 00:00:00 GMT يزور رئيس الوزراء البريطاني كير ستارمر النرويج للإعلان عن خطط لاتفاقية في مجال الطاقة الخضراء مع البلاد، قبل أن يشارك في قمة دفاعية في إستونيا في إطار زيارة تستغرق يومين إلى شمال أوروبا. وذكرت وكالة (بي إيه ميديا) البريطانية أن ستارمر سيزور موقعا عبر الحدود لاحتجاز الكربون، حيث سيلتقي بنظيره النرويجي يوناس جار ستوره لمناقشة الاتفاقية التي يهدف الجانبان إلى توقيعها في ربيع 2025. ومن المتوقع أن يعقدا محادثات وهما على متن الطائرة في طريقهما إلى تالين في وقت لاحق من اليوم الاثنين للمشاركة في اجتماع لقوة الاستكشاف المشتركة، وهي تحالف عسكري يضم عدة دول أوروبية. وقال ستارمر إن الشراكة في مجال الطاقة مع النرويج، التي تشترك في حدود مع روسيا، ستساعد في تعزيز النمو وحماية المملكة المتحدة من ارتفاعات أسعار الطاقة مثل تلك التي تلت غزو الرئيس الروسي فلاديمير بوتين لأوكرانيا. يزور رئيس الوزراء البريطاني كير ستارمر النرويج للإعلان عن خطط لاتفاقية في مجال الطاقة الخضراء مع البلاد، قبل أن يشارك في قمة دفاعية في إستونيا في إطار زيارة تستغرق يومين إلى شمال أوروبا. وذكرت وكالة (بي إيه ميديا) البريطانية أن ستارمر سيزور موقعا عبر الحدود لاحتجاز الكربون، حيث سيلتقي بنظيره النرويجي يوناس جار ستوره لمناقشة الاتفاقية التي يهدف الجانبان إلى توقيعها في ربيع 2025. ومن المتوقع أن يعقدا محادثات وهما على متن الطائرة في طريقهما إلى تالين في وقت لاحق من اليوم الاثنين للمشاركة في اجتماع لقوة الاستكشاف المشتركة، وهي تحالف عسكري يضم عدة دول أوروبية. وقال ستارمر إن الشراكة في مجال الطاقة مع النرويج، التي تشترك في حدود مع روسيا، ستساعد في تعزيز النمو وحماية المملكة المتحدة من ارتفاعات أسعار الطاقة مثل تلك التي تلت غزو الرئيس الروسي فلاديمير بوتين لأوكرانيا. تركيا تستعد لإطلاق الإنتاج التجريبي في أول محطة نووية http://moee.gov.eg/test_new/new_info.aspx?h_id=44490&call_p=news_f.aspx &pg_index=0 www.erembusiness.com/energy/z88akby Mon, 16 Dec 2024 00:00:00 GMT أعلنت تركيا عزمها بدء الإنتاج التجريبي في أول محطة للطاقة النووية العام المقبل، وذلك في إطار جهودها لتنويع مصادر الطاقة وتقليل الاعتماد على الواردات. وأكد وزير الطاقة والموارد الطبيعية التركي، ألب أرسلان بيرقدار، أن أول وقود سيتم تحميله في المفاعل الأول لمحطة أكويو النووية في عام 2025، والذي اكتمل بنسبة تزيد على 90%. وقال بيرقدار خلال حفل استكمال منشأة التوربين للوحدة الأولى: "هذا إنجاز تاريخي في مسيرة تركيا نحو الطاقة النووية". وبتكلفة إجمالية تبلغ 20 مليار دولار، وبقدرة إنتاجية تصل إلى 4, توسع تركيا في الطاقة النووية تخطط تركيا لبناء ثلاث محطات نووية على الأقل بقدرة إجمالية تصل إلى 15,000 ميغاواط، إلى جانب 5,000 ميغاواط من مفاعلات صغيرة مدمجة (SMRs)، لتعزيز مزيج إنتاج الكهرباء. محطة أكويو، الواقعة في منطقة البحر الأبيض المتوسط، يجري بناؤها بالتعاون مع شركة «روس أتوم» (Rosatom) الروسية، بينما يتم التخطيط لمحطتين إضافيتين في محافظة سينوب على البحر الأسود ومنطقة تراقيا شمال غرب البلاد. عند اكتمالها بالكامل، ستلبي محطة أكويو نحو 10% من احتياجات تركيا من الكهرباء، وستساهم في خفض واردات الغاز الطبيعي بمقدار 7 مليارات متر مكعب سنوياً، بالإضافة إلى تقليل انبعاثات الكربون بمقدار 35 مليون طن سنوياً. 800 ميغاواط، ستنضم محطة أكويو إلى مجموعة محدودة من الدول التي تمتلك الطاقة النووية المدنية، وفقاً لصحيفة «ديلي صباح» التركية. أهداف استراتيجية طويلة المدى تركيا، التي تعاني من محدودية موارد النفط والغاز، تسعى منذ أكثر من عقد لتعزيز استثماراتها في استكشاف موارد الطاقة المتجددة والهيدروكربونية لتلبية الطلب المتزايد على الكهرباء. وتلعب الطاقة النووية دوراً محورياً في تحقيق هدف تركيا للوصول إلى صافي انبعاثات صفرية بحلول عام 2053. وقال بيرقدار: «نحن دولة تنمو بسرعة من حيث الاقتصاد والصادرات والصناعة؛ ما يعني أن الطلب على الكهرباء سيستمر في الزيادة. ولتلبية هذا الطلب بشكل مستدام ومنخفض الانبعاثات، وضعنا الطاقة النووية كجزء أساسي من استراتيجيتنا الطاقوية». وأوضحت الحكومة أن خطتها طويلة المدى تشمل إضافة 7.2 غيغاواط من الطاقة النووية بحلول عام 2035، مع هدف الوصول إلى 20 غيغاواط بحلول عام 2050، بما في ذلك المفاعلات الصغيرة المدمجة التي تُعتبر خياراً فعالاً من حيث التكلفة والمساحة. شراكات دولية تعمل تركيا حالياً على صياغة قانون جديد لتسهيل بناء المفاعلات الصغيرة المدمجة، التي تتميز بقدرة إنتاجية تتراوح بين 300 و400 ميغاواط وتُعتبر بديلاً أقل تكلفة للمحطات التقليدية. كما تجري محادثات مع الولايات المتحدة والصين لتطوير هذه التكنولوجيا. واختتم بيرقدار قائلاً: «قريباً، ستصبح تركيا واحدة من الدول المنتجة للكهرباء من الطاقة النووية. وهدفنا المقبل هو اتخاذ قرار نهائي بشأن مشروعي سينوب وتراقيا بحلول عام 2025 وتنفيذهما بشكل صحيح». أعلنت تركيا عزمها بدء الإنتاج التجريبي في أول محطة للطاقة النووية العام المقبل، وذلك في إطار جهودها لتنويع مصادر الطاقة وتقليل الاعتماد على الواردات. وأكد وزير الطاقة والموارد الطبيعية التركي، ألب أرسلان بيرقدار، أن أول وقود سيتم تحميله في المفاعل الأول لمحطة أكويو النووية في عام 2025، والذي اكتمل بنسبة تزيد على 90%. وقال بيرقدار خلال حفل استكمال منشأة التوربين للوحدة الأولى: "هذا إنجاز تاريخي في مسيرة تركيا نحو الطاقة النووية". وبتكلفة إجمالية تبلغ 20 مليار دولار، وبقدرة إنتاجية تصل إلى 4, توسع تركيا في الطاقة النووية تخطط تركيا لبناء ثلاث محطات نووية على الأقل بقدرة إجمالية تصل إلى 15,000 ميغاواط، إلى جانب 5,000 ميغاواط من مفاعلات صغيرة مدمجة (SMRs)، لتعزيز مزيج إنتاج الكهرباء. محطة أكويو، الواقعة في منطقة البحر الأبيض المتوسط، يجري بناؤها بالتعاون مع شركة «روس أتوم» (Rosatom) الروسية، بينما يتم التخطيط لمحطتين إضافيتين في محافظة سينوب على البحر الأسود ومنطقة تراقيا شمال غرب البلاد. عند اكتمالها بالكامل، ستلبي محطة أكويو نحو 10% من احتياجات تركيا من الكهرباء، وستساهم في خفض واردات الغاز الطبيعي بمقدار 7 مليارات متر مكعب سنوياً، بالإضافة إلى تقليل انبعاثات الكربون بمقدار 35 مليون طن سنوياً. 800 ميغاواط، ستنضم محطة أكويو إلى مجموعة محدودة من الدول التي تمتلك الطاقة النووية المدنية، وفقاً لصحيفة «ديلي صباح» التركية. أهداف استراتيجية طويلة المدى تركيا، التي تعاني من محدودية موارد النفط والغاز، تسعى منذ أكثر من عقد لتعزيز استثماراتها في استكشاف موارد الطاقة المتجددة والهيدروكربونية لتلبية الطلب المتزايد على الكهرباء. وتلعب الطاقة النووية دوراً محورياً في تحقيق هدف تركيا للوصول إلى صافي انبعاثات صفرية بحلول عام 2053. وقال بيرقدار: «نحن دولة تنمو بسرعة من حيث الاقتصاد والصادرات والصناعة؛ ما يعني أن الطلب على الكهرباء سيستمر في الزيادة. ولتلبية هذا الطلب بشكل مستدام ومنخفض الانبعاثات، وضعنا الطاقة النووية كجزء أساسي من استراتيجيتنا الطاقوية». وأوضحت الحكومة أن خطتها طويلة المدى تشمل إضافة 7.2 غيغاواط من الطاقة النووية بحلول عام 2035، مع هدف الوصول إلى 20 غيغاواط بحلول عام 2050، بما في ذلك المفاعلات الصغيرة المدمجة التي تُعتبر خياراً فعالاً من حيث التكلفة والمساحة. شراكات دولية تعمل تركيا حالياً على صياغة قانون جديد لتسهيل بناء المفاعلات الصغيرة المدمجة، التي تتميز بقدرة إنتاجية تتراوح بين 300 و400 ميغاواط وتُعتبر بديلاً أقل تكلفة للمحطات التقليدية. كما تجري محادثات مع الولايات المتحدة والصين لتطوير هذه التكنولوجيا. واختتم بيرقدار قائلاً: «قريباً، ستصبح تركيا واحدة من الدول المنتجة للكهرباء من الطاقة النووية. وهدفنا المقبل هو اتخاذ قرار نهائي بشأن مشروعي سينوب وتراقيا بحلول عام 2025 وتنفيذهما بشكل صحيح». نمو قياسي لقدرات الطاقة المتجددة في الصين http://moee.gov.eg/test_new/new_info.aspx?h_id=44489&call_p=news_f.aspx &pg_index=0 alwatan.ae/posts/1493855 Mon, 16 Dec 2024 00:00:00 GMT حققت القدرات المركبة للطاقة المتجددة مستويات قياسية، حيث بلغت القدرة المركبة لطاقة الرياح نحو 510 ملايين كيلوواط ، والطاقة الشمسية 840 مليون كيلوواط بنهاية عام 2024، مع معدلات استغلال تتجاوز 95%، وفق ما أعلنته الإدارة الوطنية للطاقة في جمهورية الصين الشعبية، أمس. ونقلت صحيفة الشعب اليومية أونلاين، عن الإدارة قولها، إن قطاع الطاقة المتجددة في الصين حافظ على نمو مزدوج الرقم سنوياً، حيث تضاعفت قدرات طاقة الرياح بمقدار 6 مرات منذ عام 2013 بمعدل نمو سنوي 20%، فيما تجاوزت الزيادة في قدرات الطاقة الشمسية 180 ضعفاً خلال الفترة نفسها، بمعدل نمو سنوي 60%. وأظهرت البيانات أن الصين سجلت معدلات استغلال مرتفعة في عام 2023، حيث بلغت 97.3% لطاقة الرياح و98% للطاقة الشمسية، بإجمالي إنتاج 1.43 تريليون كيلوواط ساعة، متجاوزة استهلاك القطاع السكني البالغ 1.35 تريليون كيلوواط ساعة. وأشارت الإدارة إلى ارتفاع مساهمة الطاقة المتجددة في مزيج الطاقة خلال الأشهر السبعة الأولى من 2024 إلى 20% من إجمالي إنتاج الكهرباء، بإنتاج بلغ 1054.9 مليار كيلوواط ساعة، متجاوزاً استهلاك القطاع الخدمي 1039.6 مليار كيلوواط ساعة، والقطاع السكني 848.2 مليار كيلوواط ساعة.وام حققت القدرات المركبة للطاقة المتجددة مستويات قياسية، حيث بلغت القدرة المركبة لطاقة الرياح نحو 510 ملايين كيلوواط ، والطاقة الشمسية 840 مليون كيلوواط بنهاية عام 2024، مع معدلات استغلال تتجاوز 95%، وفق ما أعلنته الإدارة الوطنية للطاقة في جمهورية الصين الشعبية، أمس. ونقلت صحيفة الشعب اليومية أونلاين، عن الإدارة قولها، إن قطاع الطاقة المتجددة في الصين حافظ على نمو مزدوج الرقم سنوياً، حيث تضاعفت قدرات طاقة الرياح بمقدار 6 مرات منذ عام 2013 بمعدل نمو سنوي 20%، فيما تجاوزت الزيادة في قدرات الطاقة الشمسية 180 ضعفاً خلال الفترة نفسها، بمعدل نمو سنوي 60%. وأظهرت البيانات أن الصين سجلت معدلات استغلال مرتفعة في عام 2023، حيث بلغت 97.3% لطاقة الرياح و98% للطاقة الشمسية، بإجمالي إنتاج 1.43 تريليون كيلوواط ساعة، متجاوزة استهلاك القطاع السكني البالغ 1.35 تريليون كيلوواط ساعة. وأشارت الإدارة إلى ارتفاع مساهمة الطاقة المتجددة في مزيج الطاقة خلال الأشهر السبعة الأولى من 2024 إلى 20% من إجمالي إنتاج الكهرباء، بإنتاج بلغ 1054.9 مليار كيلوواط ساعة، متجاوزاً استهلاك القطاع الخدمي 1039.6 مليار كيلوواط ساعة، والقطاع السكني 848.2 مليار كيلوواط ساعة.وام تفاصيل مشروع كبير لإنتاج البطاريات الكهربائية في هذه المنطقة http://moee.gov.eg/test_new/new_info.aspx?h_id=44488&call_p=news_f.aspx &pg_index=0 www.analkhabar.com/%D8%AA%D9%81%D8%A7%D8%B5%D9%8A%D9%84-%D9%85%D8%B4%D8%B1%D9%88%D8%B9-%D9%83%D8%A8%D9%8A%D8%B1-%D9%84%D8%A5%D9%86%D8%AA%D8%A7%D8%AC-%D8%A7%D9%84%D8%A8%D8%B7%D8%A7%D8%B1%D9%8A%D8%A7%D8%AA-%D8%A7%D9%84/ Sun, 15 Dec 2024 00:00:00 GMT أعلنت مجموعة “المدى” المغربية، بالتعاون مع شركة CNGR Advanced Material الصينية، عن بدء تصنيع مكونات بطاريات السيارات الكهربائية في مصنعهما المشترك بالجرف الأصفر ابتداءً من يناير المقبل. ويُعد هذا المشروع، الذي تبلغ قيمته الاستثمارية حوالي 20 مليار درهم، خطوة مهمة في تعزيز مكانة المغرب في صناعة السيارات الكهربائية. ويهدف المصنع إلى إنتاج مواد كافية لتجهيز أكثر من مليون سيارة كهربائية سنويًا، مع التركيز على معالجة المواد الأولية المحلية مثل الكوبالت والفوسفات والمنغنيز. ومن المتوقع أن يسهم هذا المشروع في تعزيز قدرات المغرب التصنيعية وتلبية الطلب المتزايد على السيارات الكهربائية في الأسواق الأوروبية والأمريكية. أعلنت مجموعة “المدى” المغربية، بالتعاون مع شركة CNGR Advanced Material الصينية، عن بدء تصنيع مكونات بطاريات السيارات الكهربائية في مصنعهما المشترك بالجرف الأصفر ابتداءً من يناير المقبل. ويُعد هذا المشروع، الذي تبلغ قيمته الاستثمارية حوالي 20 مليار درهم، خطوة مهمة في تعزيز مكانة المغرب في صناعة السيارات الكهربائية. ويهدف المصنع إلى إنتاج مواد كافية لتجهيز أكثر من مليون سيارة كهربائية سنويًا، مع التركيز على معالجة المواد الأولية المحلية مثل الكوبالت والفوسفات والمنغنيز. ومن المتوقع أن يسهم هذا المشروع في تعزيز قدرات المغرب التصنيعية وتلبية الطلب المتزايد على السيارات الكهربائية في الأسواق الأوروبية والأمريكية. الطاقة الشمسية في الكونغو الديمقراطية.. مشروع ضخم يزود مليون شخص بالكهرباء http://moee.gov.eg/test_new/new_info.aspx?h_id=44487&call_p=news_f.aspx &pg_index=0 attaqa.net/2024/12/12/%D9%84%D9%84%D9%86%D8%B4%D8%B1-%D8%A7%D9%84%D9%8A%D9%88%D9%85-%D8%A3%D9%88-%D8%A7%D9%84%D8%AE%D9%85%D9%8A%D8%B3%D8%A7%D9%84%D8%B7%D8%A7%D9%82%D8%A9-%D8%A7%D9%84%D8%B4%D9%85%D8%B3%D9%8A%D8%A9-%D9%81/ Sun, 15 Dec 2024 00:00:00 GMT تشهد الطاقة الشمسية في الكونغو الديمقراطية تسارعًا ملحوظًا بدعمٍ من إعلان مشروع ضخم يُعوّل عليه في إتاحة الكهرباء النظيفة إلى مليون شخص في البلد الواقع وسط أفريقيا، وفق تحديثات القطاع لدى منصة الطاقة المتخصصة (مقرّها واشنطن). ويستهدف المشروع الذي يشارك في تمويله بنك التنمية الأفريقي بالشراكة مع تحالف من 3 شركات محلية خاصة، وضع الكونغو الديمقراطية على مسار تحول الطاقة عبر إتاحة الكهرباء النظيفة للمنازل والشركات في شمال البلاد. ووفق تقديرات البنك الدولي، لا يتمكن سوى 19% من سكان الكونغو -البالغ عددهم 108 ملايين نسمة- من الوصول إلى الكهرباء، مقسمين بين نحو 41% في المناطق الحضرية، و1% في المناطق الريفية. ويتوافق مشروع الطاقة الشمسية في الكونغو الديمقراطية مع رؤية طويلة الأمد تتبناها الحكومة لتحقيق وصول عالمي إلى الكهرباء، كما يدعم المشروع الأهداف البيئية الأوسع في البلاد والممثلة في تعزيز مصادر الطاقة المتجددة وخفض بصمتها الكربونية. ثورة وشيكة يُتوقع أن يشهد قطاع الطاقة الشمسية في الكونغو الديمقراطية ثورةً وشيكةً يُشعلها مشروع ضخم يستهدف إتاحة الكهرباء لمليون شخص، وفق ما أورده موقع إي إس آي أفريكا (ESI-Africa). وتمثّل تلك المبادرة الطموحة خُطوةً مهمةً نحو تحسين سبل الوصول إلى الطاقة في بلد يفتقر غالبية سكانه إلى إمدادات طاقة مستقرة. ويجري تنفيذ مشروع الطاقة الشمسية في الكونغو الديمقراطية ضمن جهود أوسع تستهدف التحول إلى مصادر الطاقة النظيفة، مع مواجهة شُح الكهرباء الذي تعانيه الدولة الأفريقية منذ مدة طويلة. ويُعد الوصول إلى الكهرباء في الكونغو الديمقراطية من بين الأسوأ في العالم، في ظل وجود قطاعات عريضة من السكان ما تزال تعتمد على مصادر طاقة بديلة وغالبًا غير مستدامة. ويستهدف مشروع الطاقة الشمسية في الكونغو الديمقراطية سد تلك الفجوة عبر إتاحة إمدادات طاقة نظيفة أكثر موثوقية وبأسعار معقولة، مع الإسهام في تحقيق أهداف التنمية المستدامة في البلاد. عُيِّن بنك التنمية الأفريقي منسقًا رئيسًا مفوضًا من قِبل تحالف شركات مويي باور (Moyi Power) لمشروع شبكات مترو مويي باور، وهي مبادرة للكهرباء يقودها القطاع الخاص، وتبلغ قيمتها 340 مليون دولار في الكونغو الديمقراطية التي أصبحت جاهزة لدخول مرحلة التمويل. ويستهدف المشروع الذي يقوده تحالف من شركات غريدووركس (Gridworks)، وإيرانوفي (Eranove) وإيه إي إي باور (AEE Power) إتاحة الكهرباء النظيفة والموثوقة ومنخفضة التكلفة إلى مليون شخص في 3 مدن منعزلة في جمهورية الكونغو الديمقراطية التي يفتقر فيها أكثر من 80% من السكان إلى الكهرباء. ويرتكز المشروع على نهج إبداعي يستعمل الطاقة الشمسية لإتاحة الكهرباء النظيفة على مدار الساعة طوال أيام الأسبوع، وإنارة الشوارع في مدن بومبا وإيسيرو وغيمينا. وقال نائب رئيس بنك التنمية الأفريقي لشؤون الطاقة والمناخ والنمو الأخضر كيفين كاريوكي: "يفخر بنك التنمية الأفريقي بكونه المنظم الرئيس المفوّض لمشروع مويي باور". وأضاف كاريوكي: "تتّسق تلك المبادرة مع أولوياتنا الـ5 الرئيسة، لا سيما إنارة أفريقيا وتزويدها بالكهرباء، كما أنها تُسهم في تحقيق أهداف (المهمة 300) والهدف الـ7 للتنمية المستدامة (طاقة نظيفة وبأسعار معقولة)". وتابع: "مشروع مويي (كلمة تعني الشمس في لغة اللينغالا Lingala المُستعمَلة بقوة في الكونغو) يُظهر القدرات التحولية للتمويل والشراكات مع القطاع الخاص، من أجل إتاحة الكهرباء النظيفة الموثوقة إلى المجتمعات التي تعاني تهميشًا في الخدمات، ونحن على ثقةٍ بأنه سيكون نموذجًا لمشروعات مستقبلية". فوائد كثيرة يُتوقع أن يحقّق مشروع الطاقة الشمسية في الكونغو الديمقراطية فوائدَ كثيرةً للمجتمعات المنتشرة في عموم البلاد، وفق معلومات طالعتها منصة الطاقة المتخصصة. ومن شأن إتاحة إمدادات طاقة مستقرّة أن يسهل الحصول على فرص رعاية صحية وتعليم أفضل، إلى جانب تعزيز النمو الاقتصادي في المناطق التي ظلت تعاني تهميشًا واضحًا في الخدمات. فمع الوصول الأفضل إلى الكهرباء ستتمكن المستشفيات ومراكز الرعاية الصحية من تقديم خدمات طبية أفضل، لا سيما في حالات الطوارئ، كما ستكون المدارس قادرةً على العمل لساعات أطول؛ ما يوفّر فرصًا تعليمية جديدة للطلاب. إلى جانب ذلك ستكون لدى الشركات الصغيرة ورواد الأعمال فرصة لتوسيع عملياتهم؛ ما يُسهم بدوره في توفير فرص عمل وتعزيز النمو الاقتصادي. ويعني استعمال الطاقة الشمسية النظيفة أن المجتمعات لن تحتاج بعد الآن إلى الاعتماد على البدائل الملوثة والمكلفة مثل مولدات الديزل، وهو التحول الذي يُراهَن عليه في خفض انبعاثات غازات الدفيئة مع تقديم حلول طاقة أكثر استدامة للمستقبل. مشروعات مماثلة يعتقد الخبراء أن هناك مشروعات طاقة شمسية مشابهة يمكن تكرارها في بلدان مجاورة؛ مما سيقود الجهود الإقليمية المبذولة في سياق الطاقة النظيفة. ومع تحول التركيز العالمي نحو الاستدامة والطاقة الخضراء، تشكّل مبادرة الطاقة الشمسية في الكونغو الديمقراطية مثالاً رئيسًا لكيفية تمكن الدول النامية من متابعة التحولات نحو الطاقة النظيفة. ولا يستهدف المشروع سد الاحتياجات الحالية للسكان فحسب، وإنما يمهد الطريق -أيضًا- إلى مستقبل أكثر اخضرارًا وأكثر أمانًا من حيث الطاقة. وفي حال نجاحه، من الممكن أن تمثّل جمهورية الكونغو نموذجًا يُحتذى به من قِبل دول أخرى تواجه تحديات طاقة مماثلة؛ ما يسلط الضوء على حقيقة مفادها بأن الحلول المستدامة يمكن تحقيقها والاستفادة منها على المدى الطويل. تشهد الطاقة الشمسية في الكونغو الديمقراطية تسارعًا ملحوظًا بدعمٍ من إعلان مشروع ضخم يُعوّل عليه في إتاحة الكهرباء النظيفة إلى مليون شخص في البلد الواقع وسط أفريقيا، وفق تحديثات القطاع لدى منصة الطاقة المتخصصة (مقرّها واشنطن). ويستهدف المشروع الذي يشارك في تمويله بنك التنمية الأفريقي بالشراكة مع تحالف من 3 شركات محلية خاصة، وضع الكونغو الديمقراطية على مسار تحول الطاقة عبر إتاحة الكهرباء النظيفة للمنازل والشركات في شمال البلاد. ووفق تقديرات البنك الدولي، لا يتمكن سوى 19% من سكان الكونغو -البالغ عددهم 108 ملايين نسمة- من الوصول إلى الكهرباء، مقسمين بين نحو 41% في المناطق الحضرية، و1% في المناطق الريفية. ويتوافق مشروع الطاقة الشمسية في الكونغو الديمقراطية مع رؤية طويلة الأمد تتبناها الحكومة لتحقيق وصول عالمي إلى الكهرباء، كما يدعم المشروع الأهداف البيئية الأوسع في البلاد والممثلة في تعزيز مصادر الطاقة المتجددة وخفض بصمتها الكربونية. ثورة وشيكة يُتوقع أن يشهد قطاع الطاقة الشمسية في الكونغو الديمقراطية ثورةً وشيكةً يُشعلها مشروع ضخم يستهدف إتاحة الكهرباء لمليون شخص، وفق ما أورده موقع إي إس آي أفريكا (ESI-Africa). وتمثّل تلك المبادرة الطموحة خُطوةً مهمةً نحو تحسين سبل الوصول إلى الطاقة في بلد يفتقر غالبية سكانه إلى إمدادات طاقة مستقرة. ويجري تنفيذ مشروع الطاقة الشمسية في الكونغو الديمقراطية ضمن جهود أوسع تستهدف التحول إلى مصادر الطاقة النظيفة، مع مواجهة شُح الكهرباء الذي تعانيه الدولة الأفريقية منذ مدة طويلة. ويُعد الوصول إلى الكهرباء في الكونغو الديمقراطية من بين الأسوأ في العالم، في ظل وجود قطاعات عريضة من السكان ما تزال تعتمد على مصادر طاقة بديلة وغالبًا غير مستدامة. ويستهدف مشروع الطاقة الشمسية في الكونغو الديمقراطية سد تلك الفجوة عبر إتاحة إمدادات طاقة نظيفة أكثر موثوقية وبأسعار معقولة، مع الإسهام في تحقيق أهداف التنمية المستدامة في البلاد. عُيِّن بنك التنمية الأفريقي منسقًا رئيسًا مفوضًا من قِبل تحالف شركات مويي باور (Moyi Power) لمشروع شبكات مترو مويي باور، وهي مبادرة للكهرباء يقودها القطاع الخاص، وتبلغ قيمتها 340 مليون دولار في الكونغو الديمقراطية التي أصبحت جاهزة لدخول مرحلة التمويل. ويستهدف المشروع الذي يقوده تحالف من شركات غريدووركس (Gridworks)، وإيرانوفي (Eranove) وإيه إي إي باور (AEE Power) إتاحة الكهرباء النظيفة والموثوقة ومنخفضة التكلفة إلى مليون شخص في 3 مدن منعزلة في جمهورية الكونغو الديمقراطية التي يفتقر فيها أكثر من 80% من السكان إلى الكهرباء. ويرتكز المشروع على نهج إبداعي يستعمل الطاقة الشمسية لإتاحة الكهرباء النظيفة على مدار الساعة طوال أيام الأسبوع، وإنارة الشوارع في مدن بومبا وإيسيرو وغيمينا. وقال نائب رئيس بنك التنمية الأفريقي لشؤون الطاقة والمناخ والنمو الأخضر كيفين كاريوكي: "يفخر بنك التنمية الأفريقي بكونه المنظم الرئيس المفوّض لمشروع مويي باور". وأضاف كاريوكي: "تتّسق تلك المبادرة مع أولوياتنا الـ5 الرئيسة، لا سيما إنارة أفريقيا وتزويدها بالكهرباء، كما أنها تُسهم في تحقيق أهداف (المهمة 300) والهدف الـ7 للتنمية المستدامة (طاقة نظيفة وبأسعار معقولة)". وتابع: "مشروع مويي (كلمة تعني الشمس في لغة اللينغالا Lingala المُستعمَلة بقوة في الكونغو) يُظهر القدرات التحولية للتمويل والشراكات مع القطاع الخاص، من أجل إتاحة الكهرباء النظيفة الموثوقة إلى المجتمعات التي تعاني تهميشًا في الخدمات، ونحن على ثقةٍ بأنه سيكون نموذجًا لمشروعات مستقبلية". فوائد كثيرة يُتوقع أن يحقّق مشروع الطاقة الشمسية في الكونغو الديمقراطية فوائدَ كثيرةً للمجتمعات المنتشرة في عموم البلاد، وفق معلومات طالعتها منصة الطاقة المتخصصة. ومن شأن إتاحة إمدادات طاقة مستقرّة أن يسهل الحصول على فرص رعاية صحية وتعليم أفضل، إلى جانب تعزيز النمو الاقتصادي في المناطق التي ظلت تعاني تهميشًا واضحًا في الخدمات. فمع الوصول الأفضل إلى الكهرباء ستتمكن المستشفيات ومراكز الرعاية الصحية من تقديم خدمات طبية أفضل، لا سيما في حالات الطوارئ، كما ستكون المدارس قادرةً على العمل لساعات أطول؛ ما يوفّر فرصًا تعليمية جديدة للطلاب. إلى جانب ذلك ستكون لدى الشركات الصغيرة ورواد الأعمال فرصة لتوسيع عملياتهم؛ ما يُسهم بدوره في توفير فرص عمل وتعزيز النمو الاقتصادي. ويعني استعمال الطاقة الشمسية النظيفة أن المجتمعات لن تحتاج بعد الآن إلى الاعتماد على البدائل الملوثة والمكلفة مثل مولدات الديزل، وهو التحول الذي يُراهَن عليه في خفض انبعاثات غازات الدفيئة مع تقديم حلول طاقة أكثر استدامة للمستقبل. مشروعات مماثلة يعتقد الخبراء أن هناك مشروعات طاقة شمسية مشابهة يمكن تكرارها في بلدان مجاورة؛ مما سيقود الجهود الإقليمية المبذولة في سياق الطاقة النظيفة. ومع تحول التركيز العالمي نحو الاستدامة والطاقة الخضراء، تشكّل مبادرة الطاقة الشمسية في الكونغو الديمقراطية مثالاً رئيسًا لكيفية تمكن الدول النامية من متابعة التحولات نحو الطاقة النظيفة. ولا يستهدف المشروع سد الاحتياجات الحالية للسكان فحسب، وإنما يمهد الطريق -أيضًا- إلى مستقبل أكثر اخضرارًا وأكثر أمانًا من حيث الطاقة. وفي حال نجاحه، من الممكن أن تمثّل جمهورية الكونغو نموذجًا يُحتذى به من قِبل دول أخرى تواجه تحديات طاقة مماثلة؛ ما يسلط الضوء على حقيقة مفادها بأن الحلول المستدامة يمكن تحقيقها والاستفادة منها على المدى الطويل. أكبر 10 مشروعات هيدروجين أخضر يترقّبها العالم.. نصفها عربية http://moee.gov.eg/test_new/new_info.aspx?h_id=44486&call_p=news_f.aspx &pg_index=0 attaqa.net/2024/12/15/%D8%A3%D9%83%D8%A8%D8%B1-10-%D9%85%D8%B4%D8%B1%D9%88%D8%B9%D8%A7%D8%AA-%D9%87%D9%8A%D8%AF%D8%B1%D9%88%D8%AC%D9%8A%D9%86-%D8%A3%D8%AE%D8%B6%D8%B1-%D9%8A%D8%AA%D8%B1%D9%82%D9%91%D8%A8%D9%87%D8%A7-%D8%A7/ Sun, 15 Dec 2024 00:00:00 GMT تترقب أسواق الطاقة بدء عمليات الإنتاج من أكبر 10 مشروعات هيدروجين أخضر في العالم، التي توزعت بين مختلف دول القارات، من أقصاها إلى أدناها، لتضيف رافدًا طاقويًا جديدًا يُسهم في حل الأزمة العالمية التي خلفتها الحرب الروسية الأوكرانية قبل قرابة 3 سنوات. وبحسب بيانات قطاع الهيدروجين العالمية لدى منصة الطاقة المتخصصة (مقرّها واشنطن)، فإن السعودية جاءت في صدارة مشروعات الطاقة العالمية بتبنيها أكبر مشروع على الإطلاق، وهو مشروع نيوم للهيدروجين الأخضر. كما تضم قائمة أكبر 10 مشروعات هيدروجين أخضر في العالم، عددًا من المشروعات العربية الأخرى، أبرزها ما يُبنى حاليًا في كل من مصر والمغرب وموريتانيا، بالإضافة إلى مشروعات أخرى في أستراليا والهند، وغيرها، لتكون نصف هذه المشروعات عربية. ومن المقرر أن تضيف أكبر 10 مشروعات هيدروجين أخضر في العالم مزيدًا من القوة إلى قطاع الطاقة الدولي الذي يبحث على مدى السنوات الأخيرة عن موارد إضافية، من المصادر التقليدية والجديدة والمتجددة، بما يُسهم في تلبية الطلب المستقبلي على الطاقة. مشروع نيوم للهيدروجين الأخضر يُعد مشروع نيوم للهيدروجين الأخضر في المملكة العربية السعودية واحدًا من أكبر 10 مشروعات هيدروجين أخضر في العالم، إن لم يكن أكبرها على الإطلاق حتى الآن، إذ يعتمد على إمكانات قوية، توفرها مصادر الطاقة المتجددة في موقع العمل داخل المملكة. وعلى الرغم من البداية المتواضعة عالميًا حتى الآن لقطاع الهيدروجين الأخضر ومشتقاته، مثل الأمونيا الخضراء، فإن المؤشرات الأولية تشير إلى أن انطلاقة المشروع العملاق تبشّر بأن يصبح أهم مشروعات التصدير في هذا المجال، وفق ما نشرته منصة "إنرجي إنتليجنس". ويأتي المشروع الأبرز في قائمة أكبر 10 مشروعات هيدروجين أخضر في العالم، بتكلفة تبلغ نحو 8.4 مليار دولار، إذ من المقرر أن ينتج نحو 1.2 مليون طن سنويًا من الأمونيا الخضراء بداية من عام 2026. وبحسب متابعات منصة الطاقة المتخصصة (مقرّها واشنطن)، فإن مشروع نيوم للهيدروجين الأخضر في السعودية، من المقرر أن يوفّر هذا الإنتاج الضخم، من خلال استغلال نحو 4.4 غيغاواط من الطاقة الشمسية الكهروضوئية وطاقة الرياح البرية. استثمار ضخم في مصر تضخ شركة بلجيكية استثمارًا ضخمًا في مصر، لإنشاء واحد من أكبر 10 مشروعات هيدروجين أخضر في العالم، إذ تخطط لاستثمار ما يزيد على 26 مليار دولار في تطوير المشروع، الذي يستهدف تحويل القاهرة إلى مركز رئيس لتصدير الوقود الأخضر. وبموجب الاتفاق بين وزير الاستثمار والتجارة الخارجية المصري المهندس حسن الخطيب، والمدير العام لشركة ديمي هايبورت إنرجي، جيوسيب ستيفاني، فإن تطوير مشروع "جربوب" للهيدروجين سيكون على 3 مراحل متتالية. ويمثّل المشروع أهمية كبيرة للحكومة المصرية، التي تسعى إلى التوسع في مجال الطاقة الخضراء على مدى السنوات المقبلة، إذ ستبلغ التكلفة الاستثمارية للمرحلة الأولى 3 مليارات يورو (3.26 مليار دولار)، وستصل للمشروع كاملًا إلى 24 مليار يورو (26.05 مليار دولار). ومن المتوقع بدء الإنتاج من هذا المشروع بحلول عام 2027، وفق بيان سابق لوزارة الاستثمار والتجارة الخارجية المصرية، اطّلعت عليه منصة الطاقة المتخصصة (مقرّها واشنطن). مشروع العين السخنة في مصر يأتي مشروع الهيدروجين الأخضر في مدينة العين السخنة المصرية ضمن أكبر 10 مشروعات هيدروجين أخضر في العالم، إذ يبشّر بإمكانات واعدة، في ظل ما تمتلكه المنطقة من قدرات قوية في مجال طاقة الرياح. ودعت هذه الإمكانات البنك الأوروبي للاستثمار إلى إجراء تقييم شامل لإمكان تمويله، بجانب عدد آخر من المشروعات، وفق القرار المعلن في 21 أكتوبر/تشرين الأول 2024، وذلك ضمن جهود دعم المشروعات الصديقة للبيئة، والحدّ من الانبعاثات الكربونية. الهيدروجين الأخضر في مصر ووضع البنك الأوروبي المشروع ضمن خطّته المستهدفة للتمويل حاليًا بنحو 5 مليارات دولار، بصفته من أكثر المشروعات الجاهزة حاليًا في القطاع، إذ تنفذه شركة سكاتك النرويجية، بالتعاون مع شركتَي أوراسكوم كونستركشن، وفرتيغلوب، والصندوق السيادي المصري. ومن المتوقع تشغيل المرحلة الأولى من المشروع في عام 2026، لإنتاج نحو 90 ألف طن سنويًا من الأمونيا الخضراء، باستثمارات تصل إلى 600 مليون دولار أميركي، وفقًا لمتابعات منصة الطاقة. أكبر مشروع في أفريقيا يُعد مشروع نور للهيدروجين الأخضر في موريتانيا أكبر مشروع في أفريقيا، ما جعله واحدًا من أكبر 10 مشروعات هيدروجين أخضر في العالم، الذي انتهت دراسة الجدوى الخاصة به، ودخل مرحلة التنفيذ على أرض الواقع. وبحسب متابعات منصة الطاقة المتخصصة، فإن موريتانيا تعوّل على هذا المشروع للبدء في تنمية الاقتصاد المستدام، وخفض الكربون، معتمدة في ذلك على إمكاناتها من مصادر الطاقة المتجددة، إذ تمتلك أقوى مصادر طاقة الرياح في قارة أفريقيا، بجانب سطوع شمسي قوي. الهيدروجين الأخضر وتستهدف الدولة الواقعة في شمال أفريقيا تصدير إنتاج مشروع نور للهيدروجين الأخضر إلى دول قارة أوروبا، الذي تشرف عليه شركة "شاريوت"، نظرًا إلى قربها منها، ما يجعل تكاليف شحن هذا الوقود النظيف أقل من المصدرين الآخرين في أماكن أبعد. ومن المقرر أن ينتج المشروع نحو 10 غيغاواط من الهيدروجين الأخضر، بتكلفة تناهز 3.5 مليار دولار أميركي؛ في حين يُقام المشروع على مساحة منطقة برية وبحرية تبلغ نحو 8 آلاف و600 كيلومتر مربع، على أن يكون إنتاج المرحلة الأولى 3 غيغاواط؛ ما يكفي لإنتاج 150 كيلو طنًا من الهيدروجين الأخضر سنويًا. مشروع مغربي لإنتاج الهيدروجين في يوليو/تموز الماضي 2024، وافقت الحكومة على مشروع مغربي لإنتاج الهيدروجين، يمكن تصنيفه على أنه من بين أكبر 10 مشروعات هيدروجين أخضر في العالم، وهو مشروع مشترك مع شركة فورتسيكو الأسترالية، لإنتاج الهيدروجين الأخضر وتصديره. الهيدروجين في المغرب وكان مجلس المنافسة المغربي قد منح الضوء الأخضر للمشروع المشترك بين الشركة الأسترالية ومجموعة المكتب الشريف للفوسفات، للتعاون في إنتاج الهيدروجين الأخضر والأمونيا الخضراء، وتصدير هذا الوقود إلى أوروبا والأسواق العالمية. وبموجب المشروع، الذي دخل تصنيف أكبر 10 مشروعات هيدروجين أخضر في العالم، سيجري تأسيس 4 مشروعات رئيسة في المغرب، من بينها مرافق إنتاج متكاملة واسعة النطاق للأمونيا الخضراء والأسمدة، بما في ذلك توليد الطاقة المتجددة، والتحليل الكهربائي، وعمليات تصنيع الأمونيا، إذ يأتي ضمن مبادرة لتحقيق الحياد الكربوني قيمتها 13 مليار دولار. أكبر مشروع في أوروبا في قائمة أكبر 10 مشروعات هيدروجين أخضر في العالم، يأتي أكبر مشروع في أوروبا، الذي بدأت فيه شركة ستاتيرا إنرجي البريطانية، وأطلقت عليه اسم "مشروع كينتوري هيدروجين"، الذي شهد أول خُطوة فعلية نحو التنفيذ. وسيؤدي المشروع، حال الانتهاء من تنفيذه وبدء الإنتاج منه في نهاية عام 2027، دورًا مهمًا وحاسمًا في إزالة الكربون من القطاعات كثيفة الانبعاثات في بريطانيا، على غرار الصناعات الثقيلة وكثيفة الاستهلاك للطاقة، ومحطات توليد الكهرباء. ومن المتوقع أن يبدأ المشروع -الذي تبلغ استثماراته نحو 800 مليون دولار- في مرحلته الأولى بإنتاج 500 ميغاواط من السعة التشغيلية، قبل أن يصل إلى سعته الكاملة البالغة 3 غيغاواط، وهو ما يمكنه أن يوفّر نحو 1.4 مليون طن من ثاني أكسيد الكربون سنويًا، وفق ما طالعته منصة الطاقة المتخصصة. مشروع هيدروجين في الصين دخل مشروع هيدروجين في الصين قائمة أكبر 10 مشروعات هيدروجين أخضر في العالم، وذلك مع اقترابه من مرحلة التشغيل الفعلي، وهو مشروع سونغيوان، المطور بوساطة صن غروب هيدروجين في مدينة جيلين شمال شرق الصين. ويعكس المشروع العملاق التزام الصين بتطوير تقنيات الطاقة المتجددة وخفض الانبعاثات، ضمن خطة أكبر وأشمل للوصول إلى ذروة الانبعاثات الكربونية بحلول نهاية العقد الحالي في 2030، وتحقيق الحياد الكربوني بحلول عام 2060. وتبلغ تكلفة المشروع المهم في قائمة أكبر 10 مشروعات هيدروجين أخضر في العالم، الذي تنفذه شركة "صن غرو هيدروجين"، نحو 4.1 مليار دولار أميركي، وفق ما أورده موقع هيدروجين إنسايت (Hydrogen Insight). ومن المتوقع أن يصل إنتاجه إلى نحو 110 آلاف طن من الهيدروجين و600 ألف طن من الأمونيا الخضراء، و60 ألف طن من الميثانول الأخضر سنويًا، في حين من المنتظر أن يبدأ الإنتاج منه خلال النصف الأول من العام المقبل 2025. أكبر مشروع في النمسا يُعد أكبر مشروع في النمسا، لإنتاج الهيدروجين الأخضر، واحدًا من أكبر 10 مشروعات هيدروجين أخضر في العالم، الذي من المتوقع أن يخرج إنتاجه الأول إلى النور بحلول عام 2027، بعد حصوله على مزيد من الموافقات مؤخرًا. ووافقت اللجنة الأوروبية على المشروع، ضمن سياسة النمسا، لتحقيق الحياد الكربوني بحلول عام 2040، إذ يستهدف المشروع إنتاج 40 ألف طن من الهيدروجين سنويًا، اعتمادًا على الكهرباء المولدة من الطاقة الشمسية والرياح. ويُعد المشروع، المصنف ضمن أكبر 10 مشروعات هيدروجين أخضر في العالم، خطوة مهمة نحو تحقيق أهداف النمسا البيئية، واستبدال المشروعات العاملة بالهيدروجين الأخضر النظيف تدريجيًا بنظيرتها العاملة بالوقود الأحفوري، بحلول نهاية العقد الجاري. مشروع أسترالي كوري مشترك دخل مشروع أسترالي كوري مشترك قائمة أكبر 10 مشروعات هيدروجين أخضر في العالم، إذ يقع المشروع في منطقة غولد فيلدز-إسبيرانس جنوب شرق ولاية أستراليا الغربية، وتبلغ طاقته الإنتاجية القصوى 3.5 مليون طن من الهيدروجين الأخضر. الهيدروجين الأخضر في أستراليا وبحسب متابعات منصة الطاقة المتخصصة، سيخصص إنتاج المشروع للاستهلاك المحلي والتصدير إلى الخارج، إذ يعتمد على كهرباء بسعة 50 غيغاواط، موزعة بين 30 غيغاواط من طاقة الرياح، و20 غيغاواط من الطاقة الشمسية، ومن المتوقع بدء الإنتاج منه بنهاية عام 2027 ومطلع 2028. وتعتمد المرحلة الأولى من المشروع على توليد 6 غيغاواط من الطاقة الشمسية وطاقة الرياح لإنتاج نحو 330 ألف طن سنويًا من الهيدروجين، وهو ما يتزامن مع مساعي حكومة أستراليا لتقديم حوافز ضريبية لإنتاج الهيدروجين الأخضر بقيمة دولارين لكل كيلوغرام. مشروع هندي لإنتاج الهيدروجين في ذيل قائمة أكبر 10 مشروعات هيدروجين أخضر في العالم، جاء مشروع هندي لإنتاج الهيدروجين، الذي تقيمه شركة غايل المملوكة للدولة، الذي بدأ العمل فيه خلال شهر أبريل/نيسان الماضي 2024، ومن المتوقع بدء الإنتاج منه بحلول عام 2025. الهيدروجين الأخضر في الهند وتتجه الهند إلى إنتاج الهيدروجين الأخضر بصفته من أهم مصادر الطاقة النظيفة، وتعوّل عليه الدولة لخفض الانبعاثات وتعزيز وسائل تحقيق مستهدفات الحياد الكربوني بحلول 2070، بحسب ما طالعته منصة الطاقة المتخصصة. ومن المقرر أن تبدأ شركة غايل العمل على إنتاج الهيدروجين الأخضر من المشروع، بنحو 200 ألف طن سنويًا، وهو ما يأتي ضمن خطط الحكومة لإنتاج 2.9 مليون طن سنويًا بحلول نهاية العقد الجاري (2030)، مقارنةً بالمستوى المستهدف -سابقًا- عند 5 ملايين طن سنويًا. تترقب أسواق الطاقة بدء عمليات الإنتاج من أكبر 10 مشروعات هيدروجين أخضر في العالم، التي توزعت بين مختلف دول القارات، من أقصاها إلى أدناها، لتضيف رافدًا طاقويًا جديدًا يُسهم في حل الأزمة العالمية التي خلفتها الحرب الروسية الأوكرانية قبل قرابة 3 سنوات. وبحسب بيانات قطاع الهيدروجين العالمية لدى منصة الطاقة المتخصصة (مقرّها واشنطن)، فإن السعودية جاءت في صدارة مشروعات الطاقة العالمية بتبنيها أكبر مشروع على الإطلاق، وهو مشروع نيوم للهيدروجين الأخضر. كما تضم قائمة أكبر 10 مشروعات هيدروجين أخضر في العالم، عددًا من المشروعات العربية الأخرى، أبرزها ما يُبنى حاليًا في كل من مصر والمغرب وموريتانيا، بالإضافة إلى مشروعات أخرى في أستراليا والهند، وغيرها، لتكون نصف هذه المشروعات عربية. ومن المقرر أن تضيف أكبر 10 مشروعات هيدروجين أخضر في العالم مزيدًا من القوة إلى قطاع الطاقة الدولي الذي يبحث على مدى السنوات الأخيرة عن موارد إضافية، من المصادر التقليدية والجديدة والمتجددة، بما يُسهم في تلبية الطلب المستقبلي على الطاقة. مشروع نيوم للهيدروجين الأخضر يُعد مشروع نيوم للهيدروجين الأخضر في المملكة العربية السعودية واحدًا من أكبر 10 مشروعات هيدروجين أخضر في العالم، إن لم يكن أكبرها على الإطلاق حتى الآن، إذ يعتمد على إمكانات قوية، توفرها مصادر الطاقة المتجددة في موقع العمل داخل المملكة. وعلى الرغم من البداية المتواضعة عالميًا حتى الآن لقطاع الهيدروجين الأخضر ومشتقاته، مثل الأمونيا الخضراء، فإن المؤشرات الأولية تشير إلى أن انطلاقة المشروع العملاق تبشّر بأن يصبح أهم مشروعات التصدير في هذا المجال، وفق ما نشرته منصة "إنرجي إنتليجنس". ويأتي المشروع الأبرز في قائمة أكبر 10 مشروعات هيدروجين أخضر في العالم، بتكلفة تبلغ نحو 8.4 مليار دولار، إذ من المقرر أن ينتج نحو 1.2 مليون طن سنويًا من الأمونيا الخضراء بداية من عام 2026. وبحسب متابعات منصة الطاقة المتخصصة (مقرّها واشنطن)، فإن مشروع نيوم للهيدروجين الأخضر في السعودية، من المقرر أن يوفّر هذا الإنتاج الضخم، من خلال استغلال نحو 4.4 غيغاواط من الطاقة الشمسية الكهروضوئية وطاقة الرياح البرية. استثمار ضخم في مصر تضخ شركة بلجيكية استثمارًا ضخمًا في مصر، لإنشاء واحد من أكبر 10 مشروعات هيدروجين أخضر في العالم، إذ تخطط لاستثمار ما يزيد على 26 مليار دولار في تطوير المشروع، الذي يستهدف تحويل القاهرة إلى مركز رئيس لتصدير الوقود الأخضر. وبموجب الاتفاق بين وزير الاستثمار والتجارة الخارجية المصري المهندس حسن الخطيب، والمدير العام لشركة ديمي هايبورت إنرجي، جيوسيب ستيفاني، فإن تطوير مشروع "جربوب" للهيدروجين سيكون على 3 مراحل متتالية. ويمثّل المشروع أهمية كبيرة للحكومة المصرية، التي تسعى إلى التوسع في مجال الطاقة الخضراء على مدى السنوات المقبلة، إذ ستبلغ التكلفة الاستثمارية للمرحلة الأولى 3 مليارات يورو (3.26 مليار دولار)، وستصل للمشروع كاملًا إلى 24 مليار يورو (26.05 مليار دولار). ومن المتوقع بدء الإنتاج من هذا المشروع بحلول عام 2027، وفق بيان سابق لوزارة الاستثمار والتجارة الخارجية المصرية، اطّلعت عليه منصة الطاقة المتخصصة (مقرّها واشنطن). مشروع العين السخنة في مصر يأتي مشروع الهيدروجين الأخضر في مدينة العين السخنة المصرية ضمن أكبر 10 مشروعات هيدروجين أخضر في العالم، إذ يبشّر بإمكانات واعدة، في ظل ما تمتلكه المنطقة من قدرات قوية في مجال طاقة الرياح. ودعت هذه الإمكانات البنك الأوروبي للاستثمار إلى إجراء تقييم شامل لإمكان تمويله، بجانب عدد آخر من المشروعات، وفق القرار المعلن في 21 أكتوبر/تشرين الأول 2024، وذلك ضمن جهود دعم المشروعات الصديقة للبيئة، والحدّ من الانبعاثات الكربونية. الهيدروجين الأخضر في مصر ووضع البنك الأوروبي المشروع ضمن خطّته المستهدفة للتمويل حاليًا بنحو 5 مليارات دولار، بصفته من أكثر المشروعات الجاهزة حاليًا في القطاع، إذ تنفذه شركة سكاتك النرويجية، بالتعاون مع شركتَي أوراسكوم كونستركشن، وفرتيغلوب، والصندوق السيادي المصري. ومن المتوقع تشغيل المرحلة الأولى من المشروع في عام 2026، لإنتاج نحو 90 ألف طن سنويًا من الأمونيا الخضراء، باستثمارات تصل إلى 600 مليون دولار أميركي، وفقًا لمتابعات منصة الطاقة. أكبر مشروع في أفريقيا يُعد مشروع نور للهيدروجين الأخضر في موريتانيا أكبر مشروع في أفريقيا، ما جعله واحدًا من أكبر 10 مشروعات هيدروجين أخضر في العالم، الذي انتهت دراسة الجدوى الخاصة به، ودخل مرحلة التنفيذ على أرض الواقع. وبحسب متابعات منصة الطاقة المتخصصة، فإن موريتانيا تعوّل على هذا المشروع للبدء في تنمية الاقتصاد المستدام، وخفض الكربون، معتمدة في ذلك على إمكاناتها من مصادر الطاقة المتجددة، إذ تمتلك أقوى مصادر طاقة الرياح في قارة أفريقيا، بجانب سطوع شمسي قوي. الهيدروجين الأخضر وتستهدف الدولة الواقعة في شمال أفريقيا تصدير إنتاج مشروع نور للهيدروجين الأخضر إلى دول قارة أوروبا، الذي تشرف عليه شركة "شاريوت"، نظرًا إلى قربها منها، ما يجعل تكاليف شحن هذا الوقود النظيف أقل من المصدرين الآخرين في أماكن أبعد. ومن المقرر أن ينتج المشروع نحو 10 غيغاواط من الهيدروجين الأخضر، بتكلفة تناهز 3.5 مليار دولار أميركي؛ في حين يُقام المشروع على مساحة منطقة برية وبحرية تبلغ نحو 8 آلاف و600 كيلومتر مربع، على أن يكون إنتاج المرحلة الأولى 3 غيغاواط؛ ما يكفي لإنتاج 150 كيلو طنًا من الهيدروجين الأخضر سنويًا. مشروع مغربي لإنتاج الهيدروجين في يوليو/تموز الماضي 2024، وافقت الحكومة على مشروع مغربي لإنتاج الهيدروجين، يمكن تصنيفه على أنه من بين أكبر 10 مشروعات هيدروجين أخضر في العالم، وهو مشروع مشترك مع شركة فورتسيكو الأسترالية، لإنتاج الهيدروجين الأخضر وتصديره. الهيدروجين في المغرب وكان مجلس المنافسة المغربي قد منح الضوء الأخضر للمشروع المشترك بين الشركة الأسترالية ومجموعة المكتب الشريف للفوسفات، للتعاون في إنتاج الهيدروجين الأخضر والأمونيا الخضراء، وتصدير هذا الوقود إلى أوروبا والأسواق العالمية. وبموجب المشروع، الذي دخل تصنيف أكبر 10 مشروعات هيدروجين أخضر في العالم، سيجري تأسيس 4 مشروعات رئيسة في المغرب، من بينها مرافق إنتاج متكاملة واسعة النطاق للأمونيا الخضراء والأسمدة، بما في ذلك توليد الطاقة المتجددة، والتحليل الكهربائي، وعمليات تصنيع الأمونيا، إذ يأتي ضمن مبادرة لتحقيق الحياد الكربوني قيمتها 13 مليار دولار. أكبر مشروع في أوروبا في قائمة أكبر 10 مشروعات هيدروجين أخضر في العالم، يأتي أكبر مشروع في أوروبا، الذي بدأت فيه شركة ستاتيرا إنرجي البريطانية، وأطلقت عليه اسم "مشروع كينتوري هيدروجين"، الذي شهد أول خُطوة فعلية نحو التنفيذ. وسيؤدي المشروع، حال الانتهاء من تنفيذه وبدء الإنتاج منه في نهاية عام 2027، دورًا مهمًا وحاسمًا في إزالة الكربون من القطاعات كثيفة الانبعاثات في بريطانيا، على غرار الصناعات الثقيلة وكثيفة الاستهلاك للطاقة، ومحطات توليد الكهرباء. ومن المتوقع أن يبدأ المشروع -الذي تبلغ استثماراته نحو 800 مليون دولار- في مرحلته الأولى بإنتاج 500 ميغاواط من السعة التشغيلية، قبل أن يصل إلى سعته الكاملة البالغة 3 غيغاواط، وهو ما يمكنه أن يوفّر نحو 1.4 مليون طن من ثاني أكسيد الكربون سنويًا، وفق ما طالعته منصة الطاقة المتخصصة. مشروع هيدروجين في الصين دخل مشروع هيدروجين في الصين قائمة أكبر 10 مشروعات هيدروجين أخضر في العالم، وذلك مع اقترابه من مرحلة التشغيل الفعلي، وهو مشروع سونغيوان، المطور بوساطة صن غروب هيدروجين في مدينة جيلين شمال شرق الصين. ويعكس المشروع العملاق التزام الصين بتطوير تقنيات الطاقة المتجددة وخفض الانبعاثات، ضمن خطة أكبر وأشمل للوصول إلى ذروة الانبعاثات الكربونية بحلول نهاية العقد الحالي في 2030، وتحقيق الحياد الكربوني بحلول عام 2060. وتبلغ تكلفة المشروع المهم في قائمة أكبر 10 مشروعات هيدروجين أخضر في العالم، الذي تنفذه شركة "صن غرو هيدروجين"، نحو 4.1 مليار دولار أميركي، وفق ما أورده موقع هيدروجين إنسايت (Hydrogen Insight). ومن المتوقع أن يصل إنتاجه إلى نحو 110 آلاف طن من الهيدروجين و600 ألف طن من الأمونيا الخضراء، و60 ألف طن من الميثانول الأخضر سنويًا، في حين من المنتظر أن يبدأ الإنتاج منه خلال النصف الأول من العام المقبل 2025. أكبر مشروع في النمسا يُعد أكبر مشروع في النمسا، لإنتاج الهيدروجين الأخضر، واحدًا من أكبر 10 مشروعات هيدروجين أخضر في العالم، الذي من المتوقع أن يخرج إنتاجه الأول إلى النور بحلول عام 2027، بعد حصوله على مزيد من الموافقات مؤخرًا. ووافقت اللجنة الأوروبية على المشروع، ضمن سياسة النمسا، لتحقيق الحياد الكربوني بحلول عام 2040، إذ يستهدف المشروع إنتاج 40 ألف طن من الهيدروجين سنويًا، اعتمادًا على الكهرباء المولدة من الطاقة الشمسية والرياح. ويُعد المشروع، المصنف ضمن أكبر 10 مشروعات هيدروجين أخضر في العالم، خطوة مهمة نحو تحقيق أهداف النمسا البيئية، واستبدال المشروعات العاملة بالهيدروجين الأخضر النظيف تدريجيًا بنظيرتها العاملة بالوقود الأحفوري، بحلول نهاية العقد الجاري. مشروع أسترالي كوري مشترك دخل مشروع أسترالي كوري مشترك قائمة أكبر 10 مشروعات هيدروجين أخضر في العالم، إذ يقع المشروع في منطقة غولد فيلدز-إسبيرانس جنوب شرق ولاية أستراليا الغربية، وتبلغ طاقته الإنتاجية القصوى 3.5 مليون طن من الهيدروجين الأخضر. الهيدروجين الأخضر في أستراليا وبحسب متابعات منصة الطاقة المتخصصة، سيخصص إنتاج المشروع للاستهلاك المحلي والتصدير إلى الخارج، إذ يعتمد على كهرباء بسعة 50 غيغاواط، موزعة بين 30 غيغاواط من طاقة الرياح، و20 غيغاواط من الطاقة الشمسية، ومن المتوقع بدء الإنتاج منه بنهاية عام 2027 ومطلع 2028. وتعتمد المرحلة الأولى من المشروع على توليد 6 غيغاواط من الطاقة الشمسية وطاقة الرياح لإنتاج نحو 330 ألف طن سنويًا من الهيدروجين، وهو ما يتزامن مع مساعي حكومة أستراليا لتقديم حوافز ضريبية لإنتاج الهيدروجين الأخضر بقيمة دولارين لكل كيلوغرام. مشروع هندي لإنتاج الهيدروجين في ذيل قائمة أكبر 10 مشروعات هيدروجين أخضر في العالم، جاء مشروع هندي لإنتاج الهيدروجين، الذي تقيمه شركة غايل المملوكة للدولة، الذي بدأ العمل فيه خلال شهر أبريل/نيسان الماضي 2024، ومن المتوقع بدء الإنتاج منه بحلول عام 2025. الهيدروجين الأخضر في الهند وتتجه الهند إلى إنتاج الهيدروجين الأخضر بصفته من أهم مصادر الطاقة النظيفة، وتعوّل عليه الدولة لخفض الانبعاثات وتعزيز وسائل تحقيق مستهدفات الحياد الكربوني بحلول 2070، بحسب ما طالعته منصة الطاقة المتخصصة. ومن المقرر أن تبدأ شركة غايل العمل على إنتاج الهيدروجين الأخضر من المشروع، بنحو 200 ألف طن سنويًا، وهو ما يأتي ضمن خطط الحكومة لإنتاج 2.9 مليون طن سنويًا بحلول نهاية العقد الجاري (2030)، مقارنةً بالمستوى المستهدف -سابقًا- عند 5 ملايين طن سنويًا. تدشين محطة لطاقة الرياح طورتها «مصدر»في أوزبكستان http://moee.gov.eg/test_new/new_info.aspx?h_id=44485&call_p=news_f.aspx &pg_index=0 www.albayan.ae/economy/future/sustainability/14345 Sun, 15 Dec 2024 00:00:00 GMT دشن شوكت ميرضيائيف، رئيس جمهورية أوزبكستان، محطة «زارافشان» لطاقة الرياح التي طورتها شركة أبوظبي لطاقة المستقبل «مصدر»، بقدرة 500 ميجاواط، والتي تعد أكبر محطة من نوعها قيد التشغيل في آسيا الوسطى. حضر مراسم التدشين معالي الدكتور سلطان بن أحمد الجابر، وزير الصناعة والتكنولوجيا المتقدمة رئيس مجلس إدارة «مصدر»، ومعالي سهيل محمد فرج المزروعي، وزير الطاقة والبنية التحتية، بالإضافة إلى شخصيات رفيعة المستوى في الحكومة الأوزبكية. وقال معالي الدكتور سلطان الجابر: «يأتي تدشين المحطة ضمن علاقات الصداقة والتعاون بين دولة الإمارات وجمهورية أوزبكستان ومساعينا المشتركة لتسريع تعزيز مصادر الطاقة المتجددة، حيث تعد أوزبكستان وجهة جاذبة للاستثمارات ومركزاً مهماً للطاقة النظيفة في المنطقة. وأضاف: « مستمرون في تعاوننا وجهودنا المشتركة لدعم تحقيق هدف «اتفاق الإمارات» التاريخي بمضاعفة القدرة العالمية للطاقة المتجددة ثلاث مرات بحلول عام 2030». وقال معالي سهيل محمد فرج المزروعي: «يعكس تدشين محطة زارافشان أهمية الشراكة بين البلدين والرامية لتعزيز مشاريع الطاقة النظيفة الخالية من الانبعاثات في أوزبكستان». وقال محمد جميل الرمحي، الرئيس التنفيذي لشركة «مصدر»: يعكس تدشين هذه المحطة ، رؤية وطموحات أوزبكستان، والتزام مصدر بدعم تحقيق أهداف أوزبكستان للطاقة النظيفة من خلال تطوير مشاريع طاقة متجددة توفر الكهرباء للمنازل والشركات بما يدعم التنمية المستدامة بالتوازي مع الحد من الانبعاثات الكربونية». استثمارات وتلتزم «مصدر»، باستثمار ملياري دولار لتطوير مشاريع طاقة نظيفة في أوزبكستان بقدرة إجمالية تتجاوز 2 جيجاواط، مع خطط لتطوير مشاريع بقدرة 4 جيجاواط ما زالت في مراحل التطوير الأولية. وتتطلع أوزبكستان إلى إنتاج 20 جيجاواط من الطاقة النظيفة بحلول عام 2030، في حين تعمل «مصدر» على تطوير بعض من أهم مشاريع الطاقة النظيفة على مستوى آسيا الوسطى في أوزبكستان. وكانت «مصدر» قد أعلنت خلال COP29 عن توقيع اتفاقية مع وزارة الطاقة الأوزبكية لتطوير مشروع طاقة رياح بقدرة 1 جيجاواط في منطقة مينغبولاك بأوزبكستان. وستوفر المحطة الجديدة ألف فرصة عمل أثناء مرحلة الإنشاء و60 فرصة عمل أثناء مرحلة التشغيل. وستسهم المحطة عند اكتمالها في تزويد 300 ألف منزل بالطاقة النظيفة. وتمثل هذه الاتفاقية المرحلة الأولى من استراتيجية شاملة لإنشاء ثلاث محطات لطاقة الرياح في أوزبكستان. دشن شوكت ميرضيائيف، رئيس جمهورية أوزبكستان، محطة «زارافشان» لطاقة الرياح التي طورتها شركة أبوظبي لطاقة المستقبل «مصدر»، بقدرة 500 ميجاواط، والتي تعد أكبر محطة من نوعها قيد التشغيل في آسيا الوسطى. حضر مراسم التدشين معالي الدكتور سلطان بن أحمد الجابر، وزير الصناعة والتكنولوجيا المتقدمة رئيس مجلس إدارة «مصدر»، ومعالي سهيل محمد فرج المزروعي، وزير الطاقة والبنية التحتية، بالإضافة إلى شخصيات رفيعة المستوى في الحكومة الأوزبكية. وقال معالي الدكتور سلطان الجابر: «يأتي تدشين المحطة ضمن علاقات الصداقة والتعاون بين دولة الإمارات وجمهورية أوزبكستان ومساعينا المشتركة لتسريع تعزيز مصادر الطاقة المتجددة، حيث تعد أوزبكستان وجهة جاذبة للاستثمارات ومركزاً مهماً للطاقة النظيفة في المنطقة. وأضاف: « مستمرون في تعاوننا وجهودنا المشتركة لدعم تحقيق هدف «اتفاق الإمارات» التاريخي بمضاعفة القدرة العالمية للطاقة المتجددة ثلاث مرات بحلول عام 2030». وقال معالي سهيل محمد فرج المزروعي: «يعكس تدشين محطة زارافشان أهمية الشراكة بين البلدين والرامية لتعزيز مشاريع الطاقة النظيفة الخالية من الانبعاثات في أوزبكستان». وقال محمد جميل الرمحي، الرئيس التنفيذي لشركة «مصدر»: يعكس تدشين هذه المحطة ، رؤية وطموحات أوزبكستان، والتزام مصدر بدعم تحقيق أهداف أوزبكستان للطاقة النظيفة من خلال تطوير مشاريع طاقة متجددة توفر الكهرباء للمنازل والشركات بما يدعم التنمية المستدامة بالتوازي مع الحد من الانبعاثات الكربونية». استثمارات وتلتزم «مصدر»، باستثمار ملياري دولار لتطوير مشاريع طاقة نظيفة في أوزبكستان بقدرة إجمالية تتجاوز 2 جيجاواط، مع خطط لتطوير مشاريع بقدرة 4 جيجاواط ما زالت في مراحل التطوير الأولية. وتتطلع أوزبكستان إلى إنتاج 20 جيجاواط من الطاقة النظيفة بحلول عام 2030، في حين تعمل «مصدر» على تطوير بعض من أهم مشاريع الطاقة النظيفة على مستوى آسيا الوسطى في أوزبكستان. وكانت «مصدر» قد أعلنت خلال COP29 عن توقيع اتفاقية مع وزارة الطاقة الأوزبكية لتطوير مشروع طاقة رياح بقدرة 1 جيجاواط في منطقة مينغبولاك بأوزبكستان. وستوفر المحطة الجديدة ألف فرصة عمل أثناء مرحلة الإنشاء و60 فرصة عمل أثناء مرحلة التشغيل. وستسهم المحطة عند اكتمالها في تزويد 300 ألف منزل بالطاقة النظيفة. وتمثل هذه الاتفاقية المرحلة الأولى من استراتيجية شاملة لإنشاء ثلاث محطات لطاقة الرياح في أوزبكستان. تنظيف الألواح الشمسية بتكلفة منخفضة.. فريق بحثي ليبي يبتكر "روبوتًا" http://moee.gov.eg/test_new/new_info.aspx?h_id=44484&call_p=news_f.aspx &pg_index=0 attaqa.net/2024/12/15/%D8%AA%D9%86%D8%B8%D9%8A%D9%81-%D8%A7%D9%84%D8%A3%D9%84%D9%88%D8%A7%D8%AD-%D8%A7%D9%84%D8%B4%D9%85%D8%B3%D9%8A%D8%A9-%D8%A8%D8%AA%D9%83%D9%84%D9%81%D8%A9-%D9%85%D9%86%D8%AE%D9%81%D8%B6%D8%A9-%D9%81/ Sun, 15 Dec 2024 00:00:00 GMT تنوّعت جهود الباحثين لتنظيف الألواح الشمسية، في محاولة لإيجاد حلول مبتكرة لرفع كفاءة الطاقة للمنظومات النظيفة، وتقليل التكلفة الناتجة عن الصيانة الدورية. وفي هذا الإطار، توصّل فريق بحثي بكلية الطاقات المتجددة في تاجوراء بليبيا إلى تصميم روبوت -اطّلعت عليه منصة الطاقة المتخصصة (مقرّها واشنطن)- لتحسين كفاءة الطاقة بالاعتماد على التقنيات الذكية. ويتكوّن الفريق البحثي المبتكر لروبوت تنظيف الألواح الشمسية من عدد من الأساتذة والمهندسين بالكلّية، وهم: الدكتور إبراهيم أمبية الزياني، والدكتور يوسف عبدالله دريدر، والدكتور حسين الضاوي المشرقي، والمهندسة فاطمة ميلاد الزطريني. ويهدف المشروع البحثي إلى ابتكار نظام لتنظيف الألواح الشمسية، من أجل تحسين كفاءة الطاقة ورفع إنتاجية المنظومات الشمسية، مع تقليل التكاليف التشغيلية والآثار البيئية السلبية. زيادة كفاءة الألواح قال عميد الكلية، أحد القائمين على المشروع البحثي الدكتور يوسف عبدالله دريدر، إن الروبوت المبتكر يهدف إلى زيادة الكفاءة من خلال تنظيف الألواح الشمسية تلقائيًا دون الحاجة إلى المياه أو العمالة البشرية بصورة متكررة. وأضاف -خلال تصريحاته إلى منصة الطاقة المتخصصة (مقرّها واشنطن)- أن الفريق البحثي وظّف تقنية إنترنت الأشياء (IoT) لمراقبة الروبوت والتحكم في عملياته عن بُعد باستعمال منصة (Arduino Cloud). وتابع أن جهود الفريق البحثي تضمّنت -كذلك- خفض التكاليف التشغيلية من خلال أتمتة عمليات التنظيف وتقليل الحاجة إلى الصيانة الدورية. واستطرد قائلًا: "إن الروبوت طُوّر في معمل هندسة الطاقة بالكلية، ليعمل بكفاءة عالية من خلال تزويده بمستشعرات متطورة ومكونات حديثة مثل وحدات (Arduino)، ومحركات (DC)، وحساسات الجهد والتيار". تحسين كفاءة الطاقة نجح الفريق البحثي في التحكم بوحدة المراقبة من خلال حساب خاص بالمشغل عن طريق الإنترنت، إذ أتاح الفرصة لمراقبة كل المتغيرات، مثل مستوى الماء بالخزان، وجهد البطارية، وقيمة التيار الخاصة بالروبوت عن بُعد. كما ركّز المشروع على تصميم وحدة تحكم ومراقبة منظومة الروبوت لتنظيف الألواح الشمسية، إذ يقوم بعملية التنظيف في أي وقت يحدده المشغل، ومن أي مكان من خلال شبكة الإنترنت، وذلك عن طريق لوحة ESP8266 D1. وأظهرت التجارب أن تنظيف الألواح الشمسية بانتظام بوساطة الروبوت يؤدي إلى زيادة ملحوظة في كفاءة الطاقة الكهروضوئية، مما يُسهم في تعزيز إنتاج الطاقة النظيفة. وأسهمت التقنية الليبية في تقليل الاعتماد على العمالة البشرية وخفض تكاليف الصيانة، مع تحسين موثوقية النظام بوجه عام. أوضح الدكتور يوسف عبدالله دريدر -خلال تصريحاته إلى منصة الطاقة المتخصصة- أن كلية الطاقات المتجدّدة في تاجوراء شاركت بهذا المشروع البحثي في المؤتمر العلمي الثاني للعلوم والتقنية، الذي عُقد في المعهد العالي للتقنيات الهندسية بمدينة زليتن الليبية يومي 27 و28 نوفمبر/تشرين الثاني 2024. وافتتح أعمال المؤتمر وزير التعليم التقني والفني، يخلف السيفاو، وبمشاركة واسعة من الباحثين والأكاديميين في إطار تعزيز البحث العلمي وتطوير الحلول التقنية المستدامة. وتأتي هذه المشاركة من كلية الطاقات المتجددة بتاجوراء في هذا المؤتمر بمثابة خطوة رائدة في مجال الأبحاث التقنية بليبيا؛ إذ تسلّط الضوء على أهمية تطوير تقنيات مبتكرة تُعزّز من استغلال مصادر الطاقة المتجددة بطريقة مستدامة. كما يعكس هذا البحث جهود الكلية في إعداد كوادر علمية قادرة على تقديم حلول عملية للتحديات البيئية والاقتصادية، مما يُسهم في تعزيز مستقبل الطاقة المستدامة في ليبيا وخارجها. وقد لاقى هذا المشروع البحثي اهتمامًا واسعًا خلال المؤتمر من قبل المختصين والمشاركين، إذ أُثيرت العديد من النقاشات المثمرة حول إمكان استغلال هذا الروبوت المبتكر في رفع كفاءة الطاقة المولدة من الألواح الشمسية. ويطمح فريق البحث إلى تطوير المشروع مستقبلًا بإضافة ميزات جديدة للروبوت، مثل التنظيف بضغط الهواء، وزيادة مستوى الأمان للروبوت، واستشعار الظروف الجوية بدقة أكبر. تنوّعت جهود الباحثين لتنظيف الألواح الشمسية، في محاولة لإيجاد حلول مبتكرة لرفع كفاءة الطاقة للمنظومات النظيفة، وتقليل التكلفة الناتجة عن الصيانة الدورية. وفي هذا الإطار، توصّل فريق بحثي بكلية الطاقات المتجددة في تاجوراء بليبيا إلى تصميم روبوت -اطّلعت عليه منصة الطاقة المتخصصة (مقرّها واشنطن)- لتحسين كفاءة الطاقة بالاعتماد على التقنيات الذكية. ويتكوّن الفريق البحثي المبتكر لروبوت تنظيف الألواح الشمسية من عدد من الأساتذة والمهندسين بالكلّية، وهم: الدكتور إبراهيم أمبية الزياني، والدكتور يوسف عبدالله دريدر، والدكتور حسين الضاوي المشرقي، والمهندسة فاطمة ميلاد الزطريني. ويهدف المشروع البحثي إلى ابتكار نظام لتنظيف الألواح الشمسية، من أجل تحسين كفاءة الطاقة ورفع إنتاجية المنظومات الشمسية، مع تقليل التكاليف التشغيلية والآثار البيئية السلبية. زيادة كفاءة الألواح قال عميد الكلية، أحد القائمين على المشروع البحثي الدكتور يوسف عبدالله دريدر، إن الروبوت المبتكر يهدف إلى زيادة الكفاءة من خلال تنظيف الألواح الشمسية تلقائيًا دون الحاجة إلى المياه أو العمالة البشرية بصورة متكررة. وأضاف -خلال تصريحاته إلى منصة الطاقة المتخصصة (مقرّها واشنطن)- أن الفريق البحثي وظّف تقنية إنترنت الأشياء (IoT) لمراقبة الروبوت والتحكم في عملياته عن بُعد باستعمال منصة (Arduino Cloud). وتابع أن جهود الفريق البحثي تضمّنت -كذلك- خفض التكاليف التشغيلية من خلال أتمتة عمليات التنظيف وتقليل الحاجة إلى الصيانة الدورية. واستطرد قائلًا: "إن الروبوت طُوّر في معمل هندسة الطاقة بالكلية، ليعمل بكفاءة عالية من خلال تزويده بمستشعرات متطورة ومكونات حديثة مثل وحدات (Arduino)، ومحركات (DC)، وحساسات الجهد والتيار". تحسين كفاءة الطاقة نجح الفريق البحثي في التحكم بوحدة المراقبة من خلال حساب خاص بالمشغل عن طريق الإنترنت، إذ أتاح الفرصة لمراقبة كل المتغيرات، مثل مستوى الماء بالخزان، وجهد البطارية، وقيمة التيار الخاصة بالروبوت عن بُعد. كما ركّز المشروع على تصميم وحدة تحكم ومراقبة منظومة الروبوت لتنظيف الألواح الشمسية، إذ يقوم بعملية التنظيف في أي وقت يحدده المشغل، ومن أي مكان من خلال شبكة الإنترنت، وذلك عن طريق لوحة ESP8266 D1. وأظهرت التجارب أن تنظيف الألواح الشمسية بانتظام بوساطة الروبوت يؤدي إلى زيادة ملحوظة في كفاءة الطاقة الكهروضوئية، مما يُسهم في تعزيز إنتاج الطاقة النظيفة. وأسهمت التقنية الليبية في تقليل الاعتماد على العمالة البشرية وخفض تكاليف الصيانة، مع تحسين موثوقية النظام بوجه عام. أوضح الدكتور يوسف عبدالله دريدر -خلال تصريحاته إلى منصة الطاقة المتخصصة- أن كلية الطاقات المتجدّدة في تاجوراء شاركت بهذا المشروع البحثي في المؤتمر العلمي الثاني للعلوم والتقنية، الذي عُقد في المعهد العالي للتقنيات الهندسية بمدينة زليتن الليبية يومي 27 و28 نوفمبر/تشرين الثاني 2024. وافتتح أعمال المؤتمر وزير التعليم التقني والفني، يخلف السيفاو، وبمشاركة واسعة من الباحثين والأكاديميين في إطار تعزيز البحث العلمي وتطوير الحلول التقنية المستدامة. وتأتي هذه المشاركة من كلية الطاقات المتجددة بتاجوراء في هذا المؤتمر بمثابة خطوة رائدة في مجال الأبحاث التقنية بليبيا؛ إذ تسلّط الضوء على أهمية تطوير تقنيات مبتكرة تُعزّز من استغلال مصادر الطاقة المتجددة بطريقة مستدامة. كما يعكس هذا البحث جهود الكلية في إعداد كوادر علمية قادرة على تقديم حلول عملية للتحديات البيئية والاقتصادية، مما يُسهم في تعزيز مستقبل الطاقة المستدامة في ليبيا وخارجها. وقد لاقى هذا المشروع البحثي اهتمامًا واسعًا خلال المؤتمر من قبل المختصين والمشاركين، إذ أُثيرت العديد من النقاشات المثمرة حول إمكان استغلال هذا الروبوت المبتكر في رفع كفاءة الطاقة المولدة من الألواح الشمسية. ويطمح فريق البحث إلى تطوير المشروع مستقبلًا بإضافة ميزات جديدة للروبوت، مثل التنظيف بضغط الهواء، وزيادة مستوى الأمان للروبوت، واستشعار الظروف الجوية بدقة أكبر. الأردن يدرس استخدام الطاقة النووية لتحلية وضخ المياه http://moee.gov.eg/test_new/new_info.aspx?h_id=44483&call_p=news_f.aspx &pg_index=0 www.alwakeelnews.com/Section_1/%D8%A3%D8%AE%D8%A8%D8%A7%D8%B1-%D9%85%D8%AD%D9%84%D9%8A%D8%A9/%D8%A7%D9%84%D8%A3%D8%B1%D8%AF%D9%86-%D9%8A%D8%AF%D8%B1%D8%B3-%D8%A7%D8%B3%D8%AA%D8%AE%D8%AF%D8%A7%D9%85-%D8%A7%D9%84%D8%B7%D8%A7%D9%82%D8%A9-%D8%A7%D9%84%D9%86%D9%88%D9%88%D9%8A%D8%A9-%D9%84%D8%AA%D8%AD%D9%84%D9%8A%D8%A9-%D9%88%D8%B6%D8%AE-%D8%A7%D9%84%D9%85%D9%8A%D8%A7%D9%87_713379 Sun, 15 Dec 2024 00:00:00 GMT افتتح وزير الطاقة والثروة المعدنية صالح الخرابشة الأحد، المؤتمر العربي السادس عشر للاستخدامات السلمية للطاقة الذرية، والذي تنظمه الهيئة العربية للطاقة الذرية بالتعاون مع هيئة الطاقة الذرية الأردنية، على مدى 5 أيام في البحر الميت. وقال رئيس هيئة الطاقة الذرية الأردنية خالد طوقان في كلمة له خلال الافتتاح، إن المؤتمر العربي للاستخدامات السلمية للطاقة الذرية يشكل حدثا بارزا يجتمع فيه الباحثون والعلماء والخبراء من مختلف الدول العربية، لعرض إنجازاتهم العلمية ونتاجاتها البحثية ومناقشة الفرص والتحديات وتبادل الخبرات وصولاً الى تعزيز الابتكار. وقدم طوقان، عرضا موجزا عن أهم الإنجازات في تقدم سير العمل في برنامج الطاقة النووية الأردني، مشيرا الى أن المفاعل النووي الأردني للبحوث والتدريب يأتي في طليعة هذه الإنجازات، والذي يلعب دورا محوريا في جهود توطين التكنولوجيا النووية في الأردن؛ وبتسليط الضوء على مساهمة المفاعل في إنتاج النظائر المشعة المستخدمة في المجالات الطبية والصناعية فقد استمر المفاعل بإنتاج وتزويد كافة مراكز الطب النووي الوطنية بنظير اليود– 131 المشع المستخدم في تشخيص وعلاج سرطان الغدة الدرقية، ضمن المواصفات المعتمدة دوليا مما جعله مركزا أساسيا للطلب من قبل تلك المراكز. وعن مشروع مفاعلات الطاقة النووية، قال طوقان، إنه يجري حالياً تنفيذ التقييم الفني ودراسة الجدوى الاقتصادية لعدد من تصاميم المفاعلات الصغيرة المدمجة(SMRs) ، ويتم عمل دراسة جدوى تفصيلية لاستخدام الطاقة النووية في تحلية وضخ المياه في الأردن بالتعاون مع المؤسسات الوطنية المعنية وخبراء من الوكالة الدولية للطاقة الذرية. أما بالنسبة لمشروع استخلاص اليورانيوم في منطقة وسط الأردن والذي تقدر كمياته بحوالي 41 ألف طن من الكعكة الصفراء، فتجري حالياً دراسة تفصيلية للجدوى الاقتصادية والتصميم الهندسي التفصيلي لمصنع اليورانيوم التجاري. وأشار إلى استمرار المركز الدولي لضوء السنكروترون للعلوم التجريبية وتطبيقاتها في الشرق الأوسط (SESAME) في تشغيل خطوط الأشعة الخمسة، وتمكن مستخدمو SESAME من إجراء 367 مشروع بحثي مخبري نتج عنها 127 منشور علمي دولي في مجلات علمية عالمية مرموقة، ويجري حاليا تركيب الخط السادس وهو خط الاشعة السينية الناعمة (TXPES) ومن المتوقع دخوله في الخدمة في منتصف العام المقبل 2025. افتتح وزير الطاقة والثروة المعدنية صالح الخرابشة الأحد، المؤتمر العربي السادس عشر للاستخدامات السلمية للطاقة الذرية، والذي تنظمه الهيئة العربية للطاقة الذرية بالتعاون مع هيئة الطاقة الذرية الأردنية، على مدى 5 أيام في البحر الميت. وقال رئيس هيئة الطاقة الذرية الأردنية خالد طوقان في كلمة له خلال الافتتاح، إن المؤتمر العربي للاستخدامات السلمية للطاقة الذرية يشكل حدثا بارزا يجتمع فيه الباحثون والعلماء والخبراء من مختلف الدول العربية، لعرض إنجازاتهم العلمية ونتاجاتها البحثية ومناقشة الفرص والتحديات وتبادل الخبرات وصولاً الى تعزيز الابتكار. وقدم طوقان، عرضا موجزا عن أهم الإنجازات في تقدم سير العمل في برنامج الطاقة النووية الأردني، مشيرا الى أن المفاعل النووي الأردني للبحوث والتدريب يأتي في طليعة هذه الإنجازات، والذي يلعب دورا محوريا في جهود توطين التكنولوجيا النووية في الأردن؛ وبتسليط الضوء على مساهمة المفاعل في إنتاج النظائر المشعة المستخدمة في المجالات الطبية والصناعية فقد استمر المفاعل بإنتاج وتزويد كافة مراكز الطب النووي الوطنية بنظير اليود– 131 المشع المستخدم في تشخيص وعلاج سرطان الغدة الدرقية، ضمن المواصفات المعتمدة دوليا مما جعله مركزا أساسيا للطلب من قبل تلك المراكز. وعن مشروع مفاعلات الطاقة النووية، قال طوقان، إنه يجري حالياً تنفيذ التقييم الفني ودراسة الجدوى الاقتصادية لعدد من تصاميم المفاعلات الصغيرة المدمجة(SMRs) ، ويتم عمل دراسة جدوى تفصيلية لاستخدام الطاقة النووية في تحلية وضخ المياه في الأردن بالتعاون مع المؤسسات الوطنية المعنية وخبراء من الوكالة الدولية للطاقة الذرية. أما بالنسبة لمشروع استخلاص اليورانيوم في منطقة وسط الأردن والذي تقدر كمياته بحوالي 41 ألف طن من الكعكة الصفراء، فتجري حالياً دراسة تفصيلية للجدوى الاقتصادية والتصميم الهندسي التفصيلي لمصنع اليورانيوم التجاري. وأشار إلى استمرار المركز الدولي لضوء السنكروترون للعلوم التجريبية وتطبيقاتها في الشرق الأوسط (SESAME) في تشغيل خطوط الأشعة الخمسة، وتمكن مستخدمو SESAME من إجراء 367 مشروع بحثي مخبري نتج عنها 127 منشور علمي دولي في مجلات علمية عالمية مرموقة، ويجري حاليا تركيب الخط السادس وهو خط الاشعة السينية الناعمة (TXPES) ومن المتوقع دخوله في الخدمة في منتصف العام المقبل 2025. محطات الطاقة النووية الأوكرانية تخفض إنتاجها وسط هجوم روسي على شبكة الكهرباء http://moee.gov.eg/test_new/new_info.aspx?h_id=44482&call_p=news_f.aspx &pg_index=0 WWW.masrawy.com/news/news_publicaffairs/details/2024/12/13/2691268/%D9%85%D8%AD%D8%B7%D8%A7%D8%AA-%D8%A7%D9%84%D8%B7%D8%A7%D9%82%D8%A9-%D8%A7%D9%84%D9%86%D9%88%D9%88%D9%8A%D8%A9-%D8%A7%D9%84%D8%A3%D9%88%D9%83%D8%B1%D8%A7%D9%86%D9%8A%D8%A9-%D8%AA%D8%AE%D9%81%D8%B6-%D8%A5%D9%86%D8%AA%D8%A7%D8%AC%D9%87%D8%A7-%D9%88%D8%B3%D8%B7-%D9%87%D8%AC%D9%88%D9%85-%D8%B1%D9%88%D8%B3%D9%8A-%D8%B9%D9%84%D9%89-%D8%B4%D8%A8%D9%83%D8%A9-%D8%A7%D9%84%D9%83%D9%87%D8%B1%D8%A8%D8%A7%D8%A1 Sun, 15 Dec 2024 00:00:00 GMT اضطرت أوكرانيا اليوم الجمعة إلى خفض إنتاج محطاتها للطاقة النووية بعد هجوم روسي واسع النطاق على شبكة الطاقة الخاصة بها. وأعلنت الوكالة الدولية للطاقة الذرية على منصة "إكس" أن خمسة من بين تسعة مفاعلات نووية عاملة في أوكرانيا تأثرت بشكل غير مباشر. ووصف الرئيس الأوكراني فولوديمير زيلينسكي الهجمات الليلية، بإطلاق أكثر من 90 صاروخاً وما يقرب من 200 طائرة مسيرة قتالية، بأنها "واحدة من أكبر الهجمات على شبكتنا الكهربائية". وقد حذرت الوكالة الدولية للطاقة الذرية، التي تتخذ من فيينا مقراً لها، مراراً من أن الهجمات تزيد بشكل غير مباشر من خطر وقوع حوادث نووية. اضطرت أوكرانيا اليوم الجمعة إلى خفض إنتاج محطاتها للطاقة النووية بعد هجوم روسي واسع النطاق على شبكة الطاقة الخاصة بها. وأعلنت الوكالة الدولية للطاقة الذرية على منصة "إكس" أن خمسة من بين تسعة مفاعلات نووية عاملة في أوكرانيا تأثرت بشكل غير مباشر. ووصف الرئيس الأوكراني فولوديمير زيلينسكي الهجمات الليلية، بإطلاق أكثر من 90 صاروخاً وما يقرب من 200 طائرة مسيرة قتالية، بأنها "واحدة من أكبر الهجمات على شبكتنا الكهربائية". وقد حذرت الوكالة الدولية للطاقة الذرية، التي تتخذ من فيينا مقراً لها، مراراً من أن الهجمات تزيد بشكل غير مباشر من خطر وقوع حوادث نووية. روسيا: الهجوم الأوكراني على خبراء وكالة الطاقة الذرية هو استفزاز واضح http://moee.gov.eg/test_new/new_info.aspx?h_id=44481&call_p=news_f.aspx &pg_index=0 www.almayadeen.net/news/politics/%D8%B1%D9%88%D8%B3%D9%8A%D8%A7--%D8%A7%D9%84%D9%87%D8%AC%D9%88%D9%85-%D8%A7%D9%84%D8%A3%D9%88%D9%83%D8%B1%D8%A7%D9%86%D9%8A-%D8%B9%D9%84%D9%89-%D8%AE%D8%A8%D8%B1%D8%A7%D8%A1-%D9%88%D9%83%D8%A7%D9%84%D8%A9-%D8%A7%D9%84%D8%B7%D8%A7%D9%82%D8%A9-%D8%A7%D9%84%D8%B0%D8%B1%D9%8A%D8%A9-%D9%87%D9%88-%D8%A7%D8%B3%D8%AA Thu, 12 Dec 2024 00:00:00 GMT وسيا تعتبر أن مهاجمة أوكرانيا وسيلة النقل المستخدمة لنقل خبراء الوكالة الدولية للطاقة الذرية في محطة زاباروجيا استفزازية ومتهورة، وتدعو إلى "اتخاذ الإجراءات اللازمة لتقديم المسؤولين عن تنفيذ هذا الاستفزاز إلى العدالة". أعلنت المتحدّثة الرسمية باسم وزارة الخارجية الروسية ماريا زاخاروفا، اليوم الأربعاء، أن الجانب الأوكراني هاجم وسيلة النقل المستخدمة لنقل خبراء الوكالة الدولية للطاقة الذرية كجزء من خطط التناوب في محطة زاباروجيا للطاقة النووية. وقالت زاخاروفا في بيان نشر في الموقع الرسمي لوزارة الخارجية الروسية: "في 10 كانون الأول/ديسمبر، أثناء التناوب المقرّر لخبراء من أمانة الوكالة الدولية للطاقة الذرية في محطة زاباروجيا للطاقة النووية، شنّت القوات المسلحة الأوكرانية سلسلة من الهجمات على المركبات المستخدمة لنقل موظفي الوكالة". • مواضوأضافت: "عند الساعة 15:00 تقريباً، في الأراضي التي تسيطر عليها كييف، تعرّضت مركبة تابعة للوكالة الدولية للطاقة الذرية تستخدم لنقل خبراء من أمانة الوكالة للهجوم، وفي الساعة 16:37، هاجمت أوكرانيا قافلة مركبات روسية عائدة من قرية كامينسكوي، بعد توصيل خبراء من الأمانة العامة للوكالة الدولية للطاقة الذرية إلى خط التماس القتالي". • وأشارت زاخاروفا إلى أن موسكو تشارك قيادة الوكالة الدولية للطاقة الذرية سخطها في ما يتعلّق بهذه التصرّفات في كييف، وتعتبرها استفزازية ومتهورة، لافتةً إلى أن الجانب الأوكراني قرّر "تعريض موظفي المنظمة الدولية والعسكريين الروس المصاحبين لهم لخطر مميت". • وأردفت: "نلاحظ أن تصرّفات كييف تشكّل استفزازاً واضحاً قبل انعقاد الجلسة الاستثنائية لمجلس محافظي الوكالة الدولية للطاقة الذرية بمبادرة منه في 12 كانون الأول/ديسمبر"، داعية الولايات المتحدة وبريطانيا العظمى وحلفاءهما إلى وقف أي دعم لكييف و"اتخاذ الإجراءات اللازمة لتقديم المسؤولين عن تنفيذ هذا الاستفزاز إلى العدالة". وسيا تعتبر أن مهاجمة أوكرانيا وسيلة النقل المستخدمة لنقل خبراء الوكالة الدولية للطاقة الذرية في محطة زاباروجيا استفزازية ومتهورة، وتدعو إلى "اتخاذ الإجراءات اللازمة لتقديم المسؤولين عن تنفيذ هذا الاستفزاز إلى العدالة". أعلنت المتحدّثة الرسمية باسم وزارة الخارجية الروسية ماريا زاخاروفا، اليوم الأربعاء، أن الجانب الأوكراني هاجم وسيلة النقل المستخدمة لنقل خبراء الوكالة الدولية للطاقة الذرية كجزء من خطط التناوب في محطة زاباروجيا للطاقة النووية. وقالت زاخاروفا في بيان نشر في الموقع الرسمي لوزارة الخارجية الروسية: "في 10 كانون الأول/ديسمبر، أثناء التناوب المقرّر لخبراء من أمانة الوكالة الدولية للطاقة الذرية في محطة زاباروجيا للطاقة النووية، شنّت القوات المسلحة الأوكرانية سلسلة من الهجمات على المركبات المستخدمة لنقل موظفي الوكالة". • مواضوأضافت: "عند الساعة 15:00 تقريباً، في الأراضي التي تسيطر عليها كييف، تعرّضت مركبة تابعة للوكالة الدولية للطاقة الذرية تستخدم لنقل خبراء من أمانة الوكالة للهجوم، وفي الساعة 16:37، هاجمت أوكرانيا قافلة مركبات روسية عائدة من قرية كامينسكوي، بعد توصيل خبراء من الأمانة العامة للوكالة الدولية للطاقة الذرية إلى خط التماس القتالي". • وأشارت زاخاروفا إلى أن موسكو تشارك قيادة الوكالة الدولية للطاقة الذرية سخطها في ما يتعلّق بهذه التصرّفات في كييف، وتعتبرها استفزازية ومتهورة، لافتةً إلى أن الجانب الأوكراني قرّر "تعريض موظفي المنظمة الدولية والعسكريين الروس المصاحبين لهم لخطر مميت". • وأردفت: "نلاحظ أن تصرّفات كييف تشكّل استفزازاً واضحاً قبل انعقاد الجلسة الاستثنائية لمجلس محافظي الوكالة الدولية للطاقة الذرية بمبادرة منه في 12 كانون الأول/ديسمبر"، داعية الولايات المتحدة وبريطانيا العظمى وحلفاءهما إلى وقف أي دعم لكييف و"اتخاذ الإجراءات اللازمة لتقديم المسؤولين عن تنفيذ هذا الاستفزاز إلى العدالة". مجلس محافظي الوكالة الدولية للطاقة الذرية يعقد اجتماعا اليوم بناء على طلب أوكرانيا http://moee.gov.eg/test_new/new_info.aspx?h_id=44480&call_p=news_f.aspx &pg_index=0 www.mogazmasr.com/13203 Thu, 12 Dec 2024 00:00:00 GMT يعقد مجلس محافظي الوكالة الدولية للطاقة الذرية اجتماعا اليوم الخميس في مقر المنظمة. وقال بيان للوكالة إن الاجتماع جاء ردا على رسالة من الرئيس الأوكراني فولوديمير زيلينسكي. ومن المتوقع أن يناقش الاجتماع تأثير المواجهات العسكرية المتصاعدة بين روسيا وأوكرانيا، والمخاطر النووية والإشعاعية في المنطقة، والتهديدات المتعلقة بمحطات الطاقة يعقد مجلس محافظي الوكالة الدولية للطاقة الذرية اجتماعا اليوم الخميس في مقر المنظمة. وقال بيان للوكالة إن الاجتماع جاء ردا على رسالة من الرئيس الأوكراني فولوديمير زيلينسكي. ومن المتوقع أن يناقش الاجتماع تأثير المواجهات العسكرية المتصاعدة بين روسيا وأوكرانيا، والمخاطر النووية والإشعاعية في المنطقة، والتهديدات المتعلقة بمحطات الطاقة الصحراء المغربية تشهد مشروعات ضخمة.. وشركة يونانية تتخارج قريبًا http://moee.gov.eg/test_new/new_info.aspx?h_id=44479&call_p=news_f.aspx &pg_index=0 attaqa.net/2024/12/10/%D8%A7%D9%84%D8%B5%D8%AD%D8%B1%D8%A7%D8%A1-%D8%A7%D9%84%D9%85%D8%BA%D8%B1%D8%A8%D9%8A%D8%A9-%D8%AA%D8%B4%D9%87%D8%AF-%D9%85%D8%B4%D8%B1%D9%88%D8%B9%D8%A7%D8%AA-%D8%B6%D8%AE%D9%85%D8%A9-%D9%88%D8%B4/ Thu, 12 Dec 2024 00:00:00 GMT تشهد الصحراء المغربية تنفيذ مشروعات ضخمة في قطاع الطاقة المتجددة، بما يدعم الخطط الحكومية لرفع إسهام الكهرباء النظيفة إلى 52% بحلول عام 2030. وكشف مصدر مغربي، في تصريحات إلى منصة الطاقة المتخصصة (مقرّها واشنطن)، عن خطط بلاده لتنفيذ 4 مشروعات في "الصحراء المغربية" باستثمارات ضخمة وبالشراكة مع عدة شركات عالمية. وقال المصدر إن نصف المشروعات المخطط تنفيذها في الصحراء ستنفرد به طاقة الرياح، ويُخطّط لتنفيذها من قبل شركة مصدر الإماراتية، أو شركة سعودية متخصصة في الطاقة المتجددة، تستثمر حاليًا في عدة مشروعات بالمغرب. وأضاف المصدر، أن الاستثمارات المخصّصة لمشروعات الطاقة المتجددة في الصحراء المغربية، تقترب من 10 مليارات دولار، على عدة مراحل، تبدأ الأولى منها خلال العام المقبل، بوساطة أحد المشروعات التي سيجري الكشف عنها لاحقًا. * يُشار إلى أن منصة الطاقة المتخصصة تنأى بنفسها عن خلافات الحدود بين الدول، وتلتزم فقط بمواثيق الأمم المتحدة. الطاقة المتجددة في الصحراء المغربية تُعد مشروعات الطاقة المتجددة في الصحراء المغربية جزءًا رئيسًا لا غنى عنه لإمدادات الطاقة النظيفة في المملكة، بفضل إمكانات المنطقة الهائلة من طاقة الرياح والطاقة الشمسية. وتتمتع مناطق الصحراء بإمكانات هائلة من الطاقة الشمسية، بمتوسط سنوي للإشعاع الأفقي الإجمالي يتراوح بين 2100 و2250 كيلوواط لكل متر مربع، وتميّز العديد من المواقع بتضاريس مسطحة توفر فرصًا مهمة لتحسين مردودية أي محطة طاقة شمسية مستقبلية. وتضم المنطقة محطات طاقة شمسية تُسهم في دعم قطاع الكهرباء في المغرب من بينها نور العيون 1 (80 ميغاواط)، ونور بوجدور 1 (20 ميغاواط)، كما يُجرى تطوير العديد من المشروعات الأخرى بقدرات ضخمة. كما يُعدّ قطاع طاقة الرياح في الصحراء المغربية الأكثر إسهامًا، نظرًا إلى الإمكانات الكبيرة التي تتمتع بها المنطقة، إذ تتميز بسرعة رياح تصل إلى 8.4 مترًا/ثانية، مما يوفّر مجالًا مثاليًا لنصب توربينات الرياح وتركيبها. وتتميّز مواقع مشروعات طاقة الرياح في الصحراء المغربية أيضًا بابتعادها عن المناطق الرئيسة المأهولة بالسكان، ما يؤدي إلى عدم حدوث مشكلات تتعلّق بتهجير السكان. وتوجد 4 مزارع رياح قيد التشغيل حاليًا في الصحراء الغربية، بطاقة إجمالية تصل إلى 750 ميغاواط، وهي: طرفاية (300 ميغاواط)، وأفتيسات (200 ميغاواط)، والعيون (50 ميغاواط)، وأخفنير (200 ميغاواط). كما يجري العمل على تطوير محطتين لطاقة الرياح في الصحراء المغربية ستضيف 400 ميغاواط إلى شبكة الكهرباء في المغرب خلال الأشهر المقبلة، وهما: بوجدور (300 ميغاواط) وتسكراد (100 ميغاواط). حقل أنشوا البحري من جهة أخرى، أوضح المصدر أن شركة إنرجيان (Energean) اليونانية تقترب من تصفية أصولها ومغادرة المغرب خلال العام المقبل، بعد النتائج غير المشجعة التي توصلت إليها في حقل أنشوا البحري. وكشفت إنرجيان، مؤخرًا، عن نيتها التخارج من مشروع حقل أنشوا البحري المغربي، نتيجة عدم جدوى أعمال الحفر، وإخفاقها في العثور على احتياطيات الغاز المتوقعة من الحقل. وقالت إنرجيان، بشأن أكبر اكتشاف غير مطور في المغرب باحتياطيات تلامس 18 مليار متر مكعب، إن حجم الغاز لا يناسب سوى شركة صغيرة الحجم، وهو ما لا يتسق مع خطط الشركة. وتمتلك إنرجيان، المشغلة لحقل أنشوا البحري الكائن في ترخيص ليكسوس (Lixus)، نسبة 45% من الأسهم في المشروع، مقابل 30% لشركة شاريوت (Chariot)، و25% للمكتب الوطني للهيدروكاربورات والمعادن. وفي سبتمبر/أيلول 2024 أكدت إنرجيان أن البيانات الأولية الآتية من بئر أنشوا-3 الموجودة داخل منطقة ترخيص ليكسوس البحرية، أشارت إلى وجود أحجام إنتاج أقل من المتوقع. وكان مطورو حقل أنشوا البحري يستهدفون تعزيز احتياطيات الحقل إلى قرابة 1.39 تريليون قدم مكعبة من الغاز، على أن يُتخذ قرار الاستثمار النهائي بشأن تطوير البئر في أقرب وقت ممكن حال اتساق نتائج أعمال التطوير مع الأهداف المرجوة تشهد الصحراء المغربية تنفيذ مشروعات ضخمة في قطاع الطاقة المتجددة، بما يدعم الخطط الحكومية لرفع إسهام الكهرباء النظيفة إلى 52% بحلول عام 2030. وكشف مصدر مغربي، في تصريحات إلى منصة الطاقة المتخصصة (مقرّها واشنطن)، عن خطط بلاده لتنفيذ 4 مشروعات في "الصحراء المغربية" باستثمارات ضخمة وبالشراكة مع عدة شركات عالمية. وقال المصدر إن نصف المشروعات المخطط تنفيذها في الصحراء ستنفرد به طاقة الرياح، ويُخطّط لتنفيذها من قبل شركة مصدر الإماراتية، أو شركة سعودية متخصصة في الطاقة المتجددة، تستثمر حاليًا في عدة مشروعات بالمغرب. وأضاف المصدر، أن الاستثمارات المخصّصة لمشروعات الطاقة المتجددة في الصحراء المغربية، تقترب من 10 مليارات دولار، على عدة مراحل، تبدأ الأولى منها خلال العام المقبل، بوساطة أحد المشروعات التي سيجري الكشف عنها لاحقًا. * يُشار إلى أن منصة الطاقة المتخصصة تنأى بنفسها عن خلافات الحدود بين الدول، وتلتزم فقط بمواثيق الأمم المتحدة. الطاقة المتجددة في الصحراء المغربية تُعد مشروعات الطاقة المتجددة في الصحراء المغربية جزءًا رئيسًا لا غنى عنه لإمدادات الطاقة النظيفة في المملكة، بفضل إمكانات المنطقة الهائلة من طاقة الرياح والطاقة الشمسية. وتتمتع مناطق الصحراء بإمكانات هائلة من الطاقة الشمسية، بمتوسط سنوي للإشعاع الأفقي الإجمالي يتراوح بين 2100 و2250 كيلوواط لكل متر مربع، وتميّز العديد من المواقع بتضاريس مسطحة توفر فرصًا مهمة لتحسين مردودية أي محطة طاقة شمسية مستقبلية. وتضم المنطقة محطات طاقة شمسية تُسهم في دعم قطاع الكهرباء في المغرب من بينها نور العيون 1 (80 ميغاواط)، ونور بوجدور 1 (20 ميغاواط)، كما يُجرى تطوير العديد من المشروعات الأخرى بقدرات ضخمة. كما يُعدّ قطاع طاقة الرياح في الصحراء المغربية الأكثر إسهامًا، نظرًا إلى الإمكانات الكبيرة التي تتمتع بها المنطقة، إذ تتميز بسرعة رياح تصل إلى 8.4 مترًا/ثانية، مما يوفّر مجالًا مثاليًا لنصب توربينات الرياح وتركيبها. وتتميّز مواقع مشروعات طاقة الرياح في الصحراء المغربية أيضًا بابتعادها عن المناطق الرئيسة المأهولة بالسكان، ما يؤدي إلى عدم حدوث مشكلات تتعلّق بتهجير السكان. وتوجد 4 مزارع رياح قيد التشغيل حاليًا في الصحراء الغربية، بطاقة إجمالية تصل إلى 750 ميغاواط، وهي: طرفاية (300 ميغاواط)، وأفتيسات (200 ميغاواط)، والعيون (50 ميغاواط)، وأخفنير (200 ميغاواط). كما يجري العمل على تطوير محطتين لطاقة الرياح في الصحراء المغربية ستضيف 400 ميغاواط إلى شبكة الكهرباء في المغرب خلال الأشهر المقبلة، وهما: بوجدور (300 ميغاواط) وتسكراد (100 ميغاواط). حقل أنشوا البحري من جهة أخرى، أوضح المصدر أن شركة إنرجيان (Energean) اليونانية تقترب من تصفية أصولها ومغادرة المغرب خلال العام المقبل، بعد النتائج غير المشجعة التي توصلت إليها في حقل أنشوا البحري. وكشفت إنرجيان، مؤخرًا، عن نيتها التخارج من مشروع حقل أنشوا البحري المغربي، نتيجة عدم جدوى أعمال الحفر، وإخفاقها في العثور على احتياطيات الغاز المتوقعة من الحقل. وقالت إنرجيان، بشأن أكبر اكتشاف غير مطور في المغرب باحتياطيات تلامس 18 مليار متر مكعب، إن حجم الغاز لا يناسب سوى شركة صغيرة الحجم، وهو ما لا يتسق مع خطط الشركة. وتمتلك إنرجيان، المشغلة لحقل أنشوا البحري الكائن في ترخيص ليكسوس (Lixus)، نسبة 45% من الأسهم في المشروع، مقابل 30% لشركة شاريوت (Chariot)، و25% للمكتب الوطني للهيدروكاربورات والمعادن. وفي سبتمبر/أيلول 2024 أكدت إنرجيان أن البيانات الأولية الآتية من بئر أنشوا-3 الموجودة داخل منطقة ترخيص ليكسوس البحرية، أشارت إلى وجود أحجام إنتاج أقل من المتوقع. وكان مطورو حقل أنشوا البحري يستهدفون تعزيز احتياطيات الحقل إلى قرابة 1.39 تريليون قدم مكعبة من الغاز، على أن يُتخذ قرار الاستثمار النهائي بشأن تطوير البئر في أقرب وقت ممكن حال اتساق نتائج أعمال التطوير مع الأهداف المرجوة ونس تستهدف إنتاج 1700 ميغاوات من الكهرباء من الطاقة النظيفة http://moee.gov.eg/test_new/new_info.aspx?h_id=44478&call_p=news_f.aspx &pg_index=0 www.alarabiya.net/aswaq/oil-and-gas/2024/12/11/%D8%AA%D9%88%D9%86%D8%B3-%D8%AA%D8%B3%D8%AA%D9%87%D8%AF%D9%81-%D8%A7%D9%86%D8%AA%D8%A7%D8%AC-1700-%D9%85%D9%8A%D8%BA%D8%A7%D9%88%D8%A7%D8%AA-%D9%85%D9%86-%D8%A7%D9%84%D9%83%D9%87%D8%B1%D8%A8%D8%A7%D8%A1-%D9%85%D9%86-%D8%A7%D9%84%D8%B7%D8%A7%D9%82%D8%A9-%D8%A7%D9%84%D9%86%D8%B8%D9%8A%D9%81%D8%A9 Thu, 12 Dec 2024 00:00:00 GMT قالت الحكومة التونسية أمس الثلاثاء، إنها صادقت على صفقات لإنتاج 1700 ميجاوات من الكهرباء من الطاقة النظيفة بحلول 2027، أي ما يقارب خمسة بالمئة من لإنتاج الوطني للكهرباء. ولم تعلن تونس عن اسم المستثمرين الذين فازوا بالمناقصة، لكن مصادر قالت لرويترز إن من المتوقع إعلان ذلك لاحقا بعد الانتهاء من جميع الإجراءات. وأضافت الحكومة في بيان أن إنتاج 1700 ميجاوات سيمكن تونس من توفير 200 مليون دولار سنويا عبر توفير 250 ألف طن من الغاز الطبيعي وتقليص مصاريف إنتاج الكهرباء. وتستهدف تونس إنتاج 35 بالمئة من إنتاجها الوطني من الكهرباء من مصادر الطاقة المتجددة بحلول 2030. قالت الحكومة التونسية أمس الثلاثاء، إنها صادقت على صفقات لإنتاج 1700 ميجاوات من الكهرباء من الطاقة النظيفة بحلول 2027، أي ما يقارب خمسة بالمئة من لإنتاج الوطني للكهرباء. ولم تعلن تونس عن اسم المستثمرين الذين فازوا بالمناقصة، لكن مصادر قالت لرويترز إن من المتوقع إعلان ذلك لاحقا بعد الانتهاء من جميع الإجراءات. وأضافت الحكومة في بيان أن إنتاج 1700 ميجاوات سيمكن تونس من توفير 200 مليون دولار سنويا عبر توفير 250 ألف طن من الغاز الطبيعي وتقليص مصاريف إنتاج الكهرباء. وتستهدف تونس إنتاج 35 بالمئة من إنتاجها الوطني من الكهرباء من مصادر الطاقة المتجددة بحلول 2030. خط نقل للطاقة بين كينيا وتنزانيا وإثيوبيا يعزز صادرات الطاقة والتكامل الإقليمي في أفريقيا http://moee.gov.eg/test_new/new_info.aspx?h_id=44477&call_p=news_f.aspx &pg_index=0 www.shorouknews.com/news/view.aspx?cdate=11122024&id=69364986-152b-4b21-a123-f6bb329fb35c Thu, 12 Dec 2024 00:00:00 GMT استكملت كينيا خط نقل الكهرباء بقدرة 400 كيلو فولت مع تنزانيا، مما يمهد الطريق لصادرات الطاقة المتجددة والتكامل الإقليمي في مجال الطاقة- حسب صحيفة كابيتال الكينية. وقال وزير الطاقة في تنزانيا أوبيو واندايي خلال مؤتمر التجارة الإقليمية لتجمع الطاقة في شرق إفريقيا (EAPP) 2024: أمس : "لقد انتهت كينيا من بناء خط النقل، مما يمكّن تنزانيا من تسخير الطاقة المتجددة من كينيا وإثيوبيا". وتشمل قدرة الطاقة المتجددة في كينيا، وهي واحدة من أعلى القدرات في المنطقة، الطاقة الحرارية الأرضية (841.1 ميجاوات)، والطاقة الكهرومائية (810.4 ميجاوات)، وطاقة الرياح (425.5 ميجاوات)، والطاقة الشمسية (210.3 ميجاوات)، حيث إن الطاقة المتجددة تمثل 79.56% من إجمالي الطاقة المركبة في كينيا البالغة 2776.3 ميجاوات اعتبارًا من ديسمبر 2023- حسب هيئة تنظيم الطاقة والبترول (EPRA). ونفذت مصر مشروع سد جوليوس نيريري بتنزانيا، عبر تحالف شركات مصري، يجمع بين شركتي المقاولون العرب والسويدى إليكتريك ووزارة الإسكان، حيث بدأت خلال العام الجاري البدء في توليد الطاقة من السد. استكملت كينيا خط نقل الكهرباء بقدرة 400 كيلو فولت مع تنزانيا، مما يمهد الطريق لصادرات الطاقة المتجددة والتكامل الإقليمي في مجال الطاقة- حسب صحيفة كابيتال الكينية. وقال وزير الطاقة في تنزانيا أوبيو واندايي خلال مؤتمر التجارة الإقليمية لتجمع الطاقة في شرق إفريقيا (EAPP) 2024: أمس : "لقد انتهت كينيا من بناء خط النقل، مما يمكّن تنزانيا من تسخير الطاقة المتجددة من كينيا وإثيوبيا". وتشمل قدرة الطاقة المتجددة في كينيا، وهي واحدة من أعلى القدرات في المنطقة، الطاقة الحرارية الأرضية (841.1 ميجاوات)، والطاقة الكهرومائية (810.4 ميجاوات)، وطاقة الرياح (425.5 ميجاوات)، والطاقة الشمسية (210.3 ميجاوات)، حيث إن الطاقة المتجددة تمثل 79.56% من إجمالي الطاقة المركبة في كينيا البالغة 2776.3 ميجاوات اعتبارًا من ديسمبر 2023- حسب هيئة تنظيم الطاقة والبترول (EPRA). ونفذت مصر مشروع سد جوليوس نيريري بتنزانيا، عبر تحالف شركات مصري، يجمع بين شركتي المقاولون العرب والسويدى إليكتريك ووزارة الإسكان، حيث بدأت خلال العام الجاري البدء في توليد الطاقة من السد. الطاقة الذرية تعلن توقف التحقيق في "أنشطة نووية محتملة" بسوريا http://moee.gov.eg/test_new/new_info.aspx?h_id=44476&call_p=news_f.aspx &pg_index=0 asharq.com/politics/109684/%D8%A7%D9%84%D8%B7%D8%A7%D9%82%D8%A9-%D8%A7%D9%84%D8%B0%D8%B1%D9%8A%D8%A9-%D8%AA%D8%B9%D9%84%D9%86-%D8%AA%D9%88%D9%82%D9%81-%D8%A7%D9%84%D8%AA%D8%AD%D9%82%D9%8A%D9%82-%D9%81%D9%8A-%D8%A3%D9%86%D8%B4%D8%B7%D8%A9-%D9%86%D9%88%D9%88%D9%8A%D8%A9-%D9%85%D8%AD%D8%AA%D9%85%D9%84%D8%A9-%D8%A8%D8%B3%D9%88%D8%B1%D9%8A%D8%A7/ Thu, 12 Dec 2024 00:00:00 GMT أعلن المدير العام للوكالة الدولية للطاقة الذرية رافاييل جروسي، الأربعاء، توقف تحقيق بشأن أنشطة محتملة للأسلحة النووية في عدة مواقع في سوريا بعد الإطاحة بالرئيس السابق بشار الأسد، لافتاً إلى أن مفتشي الوكالة على وشك تحقيق تقدم كبير في التحقيقات التي استمرت سنوات طويلة. وذكر جروسي، أن الأسد "منح الوكالة الإذن بزيارة المواقع المشتبه بها، وجمع عينات بيئية جديدة خلال الأشهر الماضية". ولكن مع الإطاحة بالأسد، الأحد الماضي، تواجه فرق التفتيش التابعة للوكالة حالياً تأخيرات جديدة، وحالة من عدم اليقين، بحسب ما أوردت "بلومبرغ". وقال جروسي خلال عرض تقديمي في العاصمة النرويجية أوسلو: "ما زلنا نقيم ما وجدناه هناك، ولدينا علامة استفهام كبيرة لأننا لا نملك حالياً جهة اتصال رسمية". وأعرب جروسي عن قلقه المتزايد إزاء ما وصفها بـ"الفوضى المتنامية" التي تنتشر في الشرق الأوسط، مشيراً إلى أن "غياب إدارة دولة فعالة في سوريا يعرض المواد النووية في البلاد لخطر النهب أو السرقة، خاصة في أماكن مثل مركز الأبحاث النووية في قربة دير الحجر، حيث توجد كميات صغيرة من اليورانيوم عالي التخصيب". جاء في تقرير نشره معهد العلوم والأمن الدولي الذي يتخذ من واشنطن مقراً له، أن سوريا أقامت 3 منشآت نووية فضلاً عن الموقع النووي المعروف في دير الزور (شمال شرق) الذي قصفته إسرائيل في عام 2007. وبدأت الوكالة الدولية للطاقة الذرية، عام 2008، تحقيقاً بشأن وجود مفاعل نووي سوري غير معلن في دير الزور، لكن سوريا رفضت التعامل مع الوكالة، وبخلاف زيارة واحدة، لم تسمح لمفتشي الأمم المتحدة بزيارة موقع دير الزور أو المواقع المرتبطة بها. ذكرت وكالات استخبارات غربية، ومنها الأميركية حينها، أن المنشأة كانت قيد الإنشاء بمساعدة مهندسين كوريين شماليين، وأن البلوتونيوم الذي كان يُخطط لإنتاجه كان مخصصاً لصناعة الأسلحة. وصفت الحكومة السورية حينها منشأة دير الزور بأنه "موقع عسكري غير نووي"، لكن وكالة الطاقة الذرية خلصت عام 2011، إلى أنه "من المرجح جداً" أن يكون في دير الزور "منشأة نووية سرية"، كما اكتشفت جزيئات من اليورانيوم في الموقع. وتم إحالة القضية إلى مجلس الأمن الدولي عام 2011، إلا أن الحرب السورية التي تلت ذلك عرقلت التحقيق حتى أوائل هذا العام. وفي مارس الماضي، أعلن جروسي أنه تلقى دعوة من الحكومة السورية لـ"إعادة تأسيس حوار بناء وهادف" بشأن القضايا النووية المتبقية، لافتاً إلى "مرور 13 عاماً على اعتماد مجلس محافظي الوكالة الدولية للطاقة الذرية قراراً بشأن الوضع هناك". لكن سفيرة الولايات المتحدة لدى الوكالة الدولية للطاقة الذرية لورا هولجيت قالت حينها، إنه "ولفترة طويلة، سعت سوريا إلى تقديم واجهة عامة للتعاون دون الانخراط في مسائل جوهرية، والمسار الوحيد لعملية ذات مغزى هو أن يوفر نظام الأسد للوكالة الدولية للطاقة الذرية إمكانية الوصول إلى جميع المواقع والمعلومات والمواد والأشخاص". فيما أعرب الاتحاد الأوروبي في بيان في سبتمبر الماضي، عن "أسفه لأن سوريا لا تزال بحاجة إلى معالجة عدم امتثالها الطويل الأمد لاتفاقية الضمانات بموجب معاهدة منع الانتشار النووي". وتابع: "لا نزال نشعر بقلق عميق إزاء الأسئلة العالقة منذ فترة طويلة بشأن طبيعة موقع دير الزور و3 مواقع أخرى في سوريا لم يتم حلها بعد". وثائق إسرائيلية وكانت هيئة الاستخبارات العسكرية في إسرائيل سمحت في سبتمبر 2022، بنشر وثائق سرية حملت تقديراتٍ تُفيد بأن دمشق "كانت تُدير مشروعاً سرياً تبين لاحقاً أنه مفاعل نووي"، وذلك بعد 15عاماً من استهداف هذا الموقع شمال شرقي سوريا وتدميره. وجاء في الوثيقة الإسرائيلية، أن "هناك معلومات تشير إلى أن هيئة الطاقة الذرية السورية تعمل على مشاريع سرية غير معروفة لنا، والمعلومات لا تُشير على وجود خطة نووية فعالة، وإنما تشهد على اهتمام عملي في مجالات قد تؤدي إلى تطوير خطة، وتُثير شكوكاً لبدء العمل على تطوير خطة كهذه". وبحسب موقع "مبادرة التهديد النووي" (NTI)، وهي منظمة أمنية عالمية غير ربحية تُركز على الحد من التهديدات النووية، سعى الرئيس السوري الراحل حافظ الأسد إلى شراء معدات من الأرجنتين وروسيا لتطوير برنامج نووي في التسعينيات، لكن تلك الصفقات فشلت تحت الضغط الأميركي أعلن المدير العام للوكالة الدولية للطاقة الذرية رافاييل جروسي، الأربعاء، توقف تحقيق بشأن أنشطة محتملة للأسلحة النووية في عدة مواقع في سوريا بعد الإطاحة بالرئيس السابق بشار الأسد، لافتاً إلى أن مفتشي الوكالة على وشك تحقيق تقدم كبير في التحقيقات التي استمرت سنوات طويلة. وذكر جروسي، أن الأسد "منح الوكالة الإذن بزيارة المواقع المشتبه بها، وجمع عينات بيئية جديدة خلال الأشهر الماضية". ولكن مع الإطاحة بالأسد، الأحد الماضي، تواجه فرق التفتيش التابعة للوكالة حالياً تأخيرات جديدة، وحالة من عدم اليقين، بحسب ما أوردت "بلومبرغ". وقال جروسي خلال عرض تقديمي في العاصمة النرويجية أوسلو: "ما زلنا نقيم ما وجدناه هناك، ولدينا علامة استفهام كبيرة لأننا لا نملك حالياً جهة اتصال رسمية". وأعرب جروسي عن قلقه المتزايد إزاء ما وصفها بـ"الفوضى المتنامية" التي تنتشر في الشرق الأوسط، مشيراً إلى أن "غياب إدارة دولة فعالة في سوريا يعرض المواد النووية في البلاد لخطر النهب أو السرقة، خاصة في أماكن مثل مركز الأبحاث النووية في قربة دير الحجر، حيث توجد كميات صغيرة من اليورانيوم عالي التخصيب". جاء في تقرير نشره معهد العلوم والأمن الدولي الذي يتخذ من واشنطن مقراً له، أن سوريا أقامت 3 منشآت نووية فضلاً عن الموقع النووي المعروف في دير الزور (شمال شرق) الذي قصفته إسرائيل في عام 2007. وبدأت الوكالة الدولية للطاقة الذرية، عام 2008، تحقيقاً بشأن وجود مفاعل نووي سوري غير معلن في دير الزور، لكن سوريا رفضت التعامل مع الوكالة، وبخلاف زيارة واحدة، لم تسمح لمفتشي الأمم المتحدة بزيارة موقع دير الزور أو المواقع المرتبطة بها. ذكرت وكالات استخبارات غربية، ومنها الأميركية حينها، أن المنشأة كانت قيد الإنشاء بمساعدة مهندسين كوريين شماليين، وأن البلوتونيوم الذي كان يُخطط لإنتاجه كان مخصصاً لصناعة الأسلحة. وصفت الحكومة السورية حينها منشأة دير الزور بأنه "موقع عسكري غير نووي"، لكن وكالة الطاقة الذرية خلصت عام 2011، إلى أنه "من المرجح جداً" أن يكون في دير الزور "منشأة نووية سرية"، كما اكتشفت جزيئات من اليورانيوم في الموقع. وتم إحالة القضية إلى مجلس الأمن الدولي عام 2011، إلا أن الحرب السورية التي تلت ذلك عرقلت التحقيق حتى أوائل هذا العام. وفي مارس الماضي، أعلن جروسي أنه تلقى دعوة من الحكومة السورية لـ"إعادة تأسيس حوار بناء وهادف" بشأن القضايا النووية المتبقية، لافتاً إلى "مرور 13 عاماً على اعتماد مجلس محافظي الوكالة الدولية للطاقة الذرية قراراً بشأن الوضع هناك". لكن سفيرة الولايات المتحدة لدى الوكالة الدولية للطاقة الذرية لورا هولجيت قالت حينها، إنه "ولفترة طويلة، سعت سوريا إلى تقديم واجهة عامة للتعاون دون الانخراط في مسائل جوهرية، والمسار الوحيد لعملية ذات مغزى هو أن يوفر نظام الأسد للوكالة الدولية للطاقة الذرية إمكانية الوصول إلى جميع المواقع والمعلومات والمواد والأشخاص". فيما أعرب الاتحاد الأوروبي في بيان في سبتمبر الماضي، عن "أسفه لأن سوريا لا تزال بحاجة إلى معالجة عدم امتثالها الطويل الأمد لاتفاقية الضمانات بموجب معاهدة منع الانتشار النووي". وتابع: "لا نزال نشعر بقلق عميق إزاء الأسئلة العالقة منذ فترة طويلة بشأن طبيعة موقع دير الزور و3 مواقع أخرى في سوريا لم يتم حلها بعد". وثائق إسرائيلية وكانت هيئة الاستخبارات العسكرية في إسرائيل سمحت في سبتمبر 2022، بنشر وثائق سرية حملت تقديراتٍ تُفيد بأن دمشق "كانت تُدير مشروعاً سرياً تبين لاحقاً أنه مفاعل نووي"، وذلك بعد 15عاماً من استهداف هذا الموقع شمال شرقي سوريا وتدميره. وجاء في الوثيقة الإسرائيلية، أن "هناك معلومات تشير إلى أن هيئة الطاقة الذرية السورية تعمل على مشاريع سرية غير معروفة لنا، والمعلومات لا تُشير على وجود خطة نووية فعالة، وإنما تشهد على اهتمام عملي في مجالات قد تؤدي إلى تطوير خطة، وتُثير شكوكاً لبدء العمل على تطوير خطة كهذه". وبحسب موقع "مبادرة التهديد النووي" (NTI)، وهي منظمة أمنية عالمية غير ربحية تُركز على الحد من التهديدات النووية، سعى الرئيس السوري الراحل حافظ الأسد إلى شراء معدات من الأرجنتين وروسيا لتطوير برنامج نووي في التسعينيات، لكن تلك الصفقات فشلت تحت الضغط الأميركي إثيوبيا تستعيد 50% من تغذية الطاقة الكهربائية بعد انقطاعها بالكامل http://moee.gov.eg/test_new/new_info.aspx?h_id=44475&call_p=news_f.aspx &pg_index=0 www.alarabiya.net/aswaq/economy/2024/12/08/%D8%A3%D8%AB%D9%8A%D9%88%D8%A8%D9%8A%D8%A7-%D8%AA%D8%B3%D8%AA%D8%B9%D9%8A%D8%AF-50-%D9%85%D9%86-%D8%AA%D8%BA%D8%B0%D9%8A%D8%A9-%D8%A7%D9%84%D8%B7%D8%A7%D9%82%D8%A9-%D8%A7%D9%84%D9%83%D9%87%D8%B1%D8%A8%D8%A7%D8%A6%D9%8A%D8%A9-%D8%A8%D8%B9%D8%AF-%D8%A7%D9%86%D9%82%D8%B7%D8%A7%D8%B9%D9%87%D8%A7-%D8%A8%D8%A7%D9%84%D9%83%D8%A7%D9%85%D9%84 Tue, 10 Dec 2024 00:00:00 GMT شهدت إثيوبيا انقطاعاً شاملاً للكهرباء يوم أمس السبت إثر عطل في الشبكة، مما ترك 120 مليون نسمة دون كهرباء. وذكرت هيئة الطاقة أنها أعادت تغذية نصف البلاد، بما في ذلك معظم العاصمة أديس أبابا، مساءً أمس. يأتي الحادث رغم جهود إثيوبيا لتعزيز قدراتها الكهربائية منذ بدء تشغيل سد النهضة في 2022، وتوسيع صادراتها من الطاقة إلى كينيا والسودان وجيبوتي، مما أثار تساؤلات حول استدامة شبكتها الكهربائي. من جانبه، تحدث أستاذ الجيولوجيا بجامعة القاهرة، الدكتور عباس شراقي، على صفحته على موقع التواصل الاجتماعي " فيسبوك"، إنه لايوجد علاقة بين سد النهضة وانقطاع الكهرباء الكلي في إثيوبيا. وأشار إلى أن إثيوبيا شهدت انقطاعات مماثلة للكهرباء آخرها لمدة خمس ساعات في 28 مارس الماضي، ولم تقدم الحكومة الإثيوبية تفسيرا مفصلًا لأسباب المشكلة المتكررة سواء السابقة أو الحالية، ولكن غالبا السبب يعود إلى تهالك الشبكة وعدم قدرتها على نقل هذه الكمية المتواضعة. وتابع: "تم تركيب توربينين في سد النهضة في فبراير وأغسطس 2022، واثنين آخرين في أغسطس الماضي، وجميعهم متوقفون منذ أكثر من ثلاثة أشهر". بدأ العمل بسد النهضة في عام 2011 بتكلفة 4 مليارات دولار، وهو يعد أكبر سد للطاقة الكهرومائية في إفريقيا إذ يبلغ عرضه 1,8 كيلومتر وارتفاعه 145 مترا. وتتوقع إثيوبيا أن ينتج عندما يعمل بكامل طاقته 5000 ميغاواط، وهو ضعف الإنتاج الحالي للبلاد، مع سعة تخزين إجمالية تبلغ 74 مليار متر مكعب. احتج السودان ومصر على المشروع الذي قالا إنه يهدد إمداداتهما من مياه النيل وطالبا إثيوبيا مرارا بوقف عمليات الملء، في انتظار التوصل إلى اتفاق ثلاثي حول أساليب تشغيل السد. شهدت إثيوبيا انقطاعاً شاملاً للكهرباء يوم أمس السبت إثر عطل في الشبكة، مما ترك 120 مليون نسمة دون كهرباء. وذكرت هيئة الطاقة أنها أعادت تغذية نصف البلاد، بما في ذلك معظم العاصمة أديس أبابا، مساءً أمس. يأتي الحادث رغم جهود إثيوبيا لتعزيز قدراتها الكهربائية منذ بدء تشغيل سد النهضة في 2022، وتوسيع صادراتها من الطاقة إلى كينيا والسودان وجيبوتي، مما أثار تساؤلات حول استدامة شبكتها الكهربائي. من جانبه، تحدث أستاذ الجيولوجيا بجامعة القاهرة، الدكتور عباس شراقي، على صفحته على موقع التواصل الاجتماعي " فيسبوك"، إنه لايوجد علاقة بين سد النهضة وانقطاع الكهرباء الكلي في إثيوبيا. وأشار إلى أن إثيوبيا شهدت انقطاعات مماثلة للكهرباء آخرها لمدة خمس ساعات في 28 مارس الماضي، ولم تقدم الحكومة الإثيوبية تفسيرا مفصلًا لأسباب المشكلة المتكررة سواء السابقة أو الحالية، ولكن غالبا السبب يعود إلى تهالك الشبكة وعدم قدرتها على نقل هذه الكمية المتواضعة. وتابع: "تم تركيب توربينين في سد النهضة في فبراير وأغسطس 2022، واثنين آخرين في أغسطس الماضي، وجميعهم متوقفون منذ أكثر من ثلاثة أشهر". بدأ العمل بسد النهضة في عام 2011 بتكلفة 4 مليارات دولار، وهو يعد أكبر سد للطاقة الكهرومائية في إفريقيا إذ يبلغ عرضه 1,8 كيلومتر وارتفاعه 145 مترا. وتتوقع إثيوبيا أن ينتج عندما يعمل بكامل طاقته 5000 ميغاواط، وهو ضعف الإنتاج الحالي للبلاد، مع سعة تخزين إجمالية تبلغ 74 مليار متر مكعب. احتج السودان ومصر على المشروع الذي قالا إنه يهدد إمداداتهما من مياه النيل وطالبا إثيوبيا مرارا بوقف عمليات الملء، في انتظار التوصل إلى اتفاق ثلاثي حول أساليب تشغيل السد. توقيع اتفاقات سعودية فرنسية بشأن مشروعات للطاقة الشمسية في منتدى بالرياض http://moee.gov.eg/test_new/new_info.aspx?h_id=44474&call_p=news_f.aspx &pg_index=0 www.cnbcarabia.com/131355/2024/03/12/%D8%AA%D9%88%D9%82%D9%8A%D8%B9-%D8%A7%D8%AA%D9%81%D8%A7%D9%82%D8%A7%D8%AA-%D8%B3%D8%B9%D9%88%D8%AF%D9%8A%D8%A9-%D9%81%D8%B1%D9%86%D8%B3%D9%8A%D8%A9-%D8%A8%D8%B4%D8%A3%D9%86-%D9%85%D8%B4%D8%B1%D9%88%D8%B9%D8%A7%D8%AA-%D9%84%D9%84%D8%B7%D8%A7%D9%82%D8%A9-%D8%A7%D9%84%D8%B4%D9%85%D8%B3%D9%8A%D8%A9-%D9%81%D9%8A-%D9%85%D9%86%D8%AA%D8%AF%D9%89-%D8%A8%D8%A7%D9%84%D8%B1%D9%8A%D8%A7%D8%B6 Tue, 10 Dec 2024 00:00:00 GMT شهدت العاصمة السعودية الرياض، يوم الثلاثاء الثالث من ديسمبر/ كانون الأول، توقيع عدد من الاتفاقات بشأن مشروعات الطاقة الشمسية بين شركات سعودية وأخرى أجنبية، وذلك خلال منتدى الاستثمار السعودي الفرنسي بحضور رئيس فرنسا إيمانويل ماكرون. ووقعت شركة Total Energies الفرنسية اتفاقية مع شركة الجميح للطاقة والمياه بشأن محطة "رابغ 2" للطاقة الشمسية. وتضمنت التوقيعات أيضاً توقيع اتفاق شراء كهرباء منفصل لمشروع محطة للطاقة الشمسية في السعودية بين شركات السعودية لشراء الطاقة، وكهرباء فرنسا، واستثمار الكهرباء التابعة للحكومة الصينية "إس.بي.آي.سي"، بحسب وكالة رويترز. وشهد المنتدى كذلك توقيع اتفاقية أخرى بين نفس الشركات الثلاثة بشأن محطة الطاقة الشمسية "الحناكية 2". ملت الاتفاقيات أيضاً اتفاقية وقعها صندوق الاستثمارات العامة السعودي مع الشركة السعودية الاستثمارية لإعادة التدوير "سرك"، المملوكة للصندوق، وشركة فيوليا لإدارة النفايات وإعادة التدوير في السعودية. شهدت العاصمة السعودية الرياض، يوم الثلاثاء الثالث من ديسمبر/ كانون الأول، توقيع عدد من الاتفاقات بشأن مشروعات الطاقة الشمسية بين شركات سعودية وأخرى أجنبية، وذلك خلال منتدى الاستثمار السعودي الفرنسي بحضور رئيس فرنسا إيمانويل ماكرون. ووقعت شركة Total Energies الفرنسية اتفاقية مع شركة الجميح للطاقة والمياه بشأن محطة "رابغ 2" للطاقة الشمسية. وتضمنت التوقيعات أيضاً توقيع اتفاق شراء كهرباء منفصل لمشروع محطة للطاقة الشمسية في السعودية بين شركات السعودية لشراء الطاقة، وكهرباء فرنسا، واستثمار الكهرباء التابعة للحكومة الصينية "إس.بي.آي.سي"، بحسب وكالة رويترز. وشهد المنتدى كذلك توقيع اتفاقية أخرى بين نفس الشركات الثلاثة بشأن محطة الطاقة الشمسية "الحناكية 2". ملت الاتفاقيات أيضاً اتفاقية وقعها صندوق الاستثمارات العامة السعودي مع الشركة السعودية الاستثمارية لإعادة التدوير "سرك"، المملوكة للصندوق، وشركة فيوليا لإدارة النفايات وإعادة التدوير في السعودية. حجم الطاقة الشمسية بالولايات المتحدة يرتفغ الى ما نحو 40 جيجاوات http://moee.gov.eg/test_new/new_info.aspx?h_id=44473&call_p=news_f.aspx &pg_index=0 www.youm7.com/story/2024/12/8/%D9%88%D9%88%D8%AF-%D9%85%D8%A7-%D9%83%D9%8A%D9%86%D8%B2%D9%89-%D8%AD%D8%AC%D9%85-%D8%A7%D9%84%D8%B7%D8%A7%D9%82%D8%A9-%D8%A7%D9%84%D8%B4%D9%85%D8%B3%D9%8A%D8%A9-%D8%A8%D8%A7%D9%84%D9%88%D9%84%D8%A7%D9%8A%D8%A7%D8%AA-%D8%A7%D9%84%D9%85%D8%AA%D8%AD%D8%AF%D8%A9-%D9%8A%D8%B1%D8%AA%D9%81%D8%B9-%D8%A5%D9%84%D9%89/6803441 Tue, 10 Dec 2024 00:00:00 GMT أعلنت جمعية صناعات الطاقة الشمسية بالولايات المتحدة الأمريكية إضافة خمسة مصانع جديدة أو موسعة في ثلاث ولايات، وبذلك وصل حجم الطاقة الشمسية في البلاد إلى ما يقرب من 40 جيجاوات. وأوضحت منصة "وود ما كينزي" العالمية لأبحاث الطاقة أن هذا يكفي تقريبا لتلبية الطلب على الطاقة الشمسية في البلاد، مشيرة إلى استئناف تصنيع الخلايا الشمسية في الولايات المتحدة خلال الربع الثالث من العام الجاري، حيث تم تصنيع خلايا السيليكون في البلاد لأول مرة منذ عام 2019، واصفة ذلك بأنها "لحظة محورية" لقطاع تصنيع الطاقة الشمسية المتنامي في أمريكا. ومن جهتها، قالت أبيجيل روس هوبر رئيسة الجمعية "إن سياسات الطاقة الشمسية الفيدرالية وزيادة الاستثمارات الخاصة تعمل على تعزيز أمن الطاقة في بلادنا، وتخلق الآلاف من فرص العمل الجديدة للعمال الأمريكيين". وأضافت: أن "الولايات المتحدة تكثف جهودها للحصول على حصة في السوق من المنافسين الأجانب، والتأكد من أن الوظائف والنمو الاقتصادي من الطاقة الشمسية يفيد المجتمعات الأمريكية". أعلنت جمعية صناعات الطاقة الشمسية بالولايات المتحدة الأمريكية إضافة خمسة مصانع جديدة أو موسعة في ثلاث ولايات، وبذلك وصل حجم الطاقة الشمسية في البلاد إلى ما يقرب من 40 جيجاوات. وأوضحت منصة "وود ما كينزي" العالمية لأبحاث الطاقة أن هذا يكفي تقريبا لتلبية الطلب على الطاقة الشمسية في البلاد، مشيرة إلى استئناف تصنيع الخلايا الشمسية في الولايات المتحدة خلال الربع الثالث من العام الجاري، حيث تم تصنيع خلايا السيليكون في البلاد لأول مرة منذ عام 2019، واصفة ذلك بأنها "لحظة محورية" لقطاع تصنيع الطاقة الشمسية المتنامي في أمريكا. ومن جهتها، قالت أبيجيل روس هوبر رئيسة الجمعية "إن سياسات الطاقة الشمسية الفيدرالية وزيادة الاستثمارات الخاصة تعمل على تعزيز أمن الطاقة في بلادنا، وتخلق الآلاف من فرص العمل الجديدة للعمال الأمريكيين". وأضافت: أن "الولايات المتحدة تكثف جهودها للحصول على حصة في السوق من المنافسين الأجانب، والتأكد من أن الوظائف والنمو الاقتصادي من الطاقة الشمسية يفيد المجتمعات الأمريكية". السعودية وأذربيجان تبحثان تعزيز التعاون في مجالات الطاقة المتجددة http://moee.gov.eg/test_new/new_info.aspx?h_id=44472&call_p=news_f.aspx &pg_index=0 www.mubasher.info/news/4378343/%D8%A7%D9%84%D8%B3%D8%B9%D9%88%D8%AF%D9%8A%D8%A9-%D9%88%D8%A3%D8%B0%D8%B1%D8%A8%D9%8A%D8%AC%D8%A7%D9%86-%D8%AA%D8%A8%D8%AD%D8%AB%D8%A7%D9%86-%D8%AA%D8%B9%D8%B2%D9%8A%D8%B2-%D8%A7%D9%84%D8%AA%D8%B9%D8%A7%D9%88%D9%86-%D9%81%D9%8A-%D9%85%D8%AC%D8%A7%D9%84%D8%A7%D8%AA-%D8%A7%D9%84%D8%B7%D8%A7%D9%82%D8%A9-%D8%A7%D9%84%D9%85%D8%AA%D8%AC%D8%AF%D8%AF%D8%A9/ Tue, 10 Dec 2024 00:00:00 GMT الرياض- مباشر: عقد وزير الطاقة، الأمير عبدالعزيز بن سلمان بن عبدالعزيز، اجتماعًا في الرياض مع وزير الاقتصاد الأذربيجاني ميكائيل جباروف، لبحث سبل تعزيز التعاون بين المملكة العربية السعودية وجمهورية أذربيجان في قطاع الطاقة. وتناول اللقاء استعراض مجالات الشراكة الحالية بين البلدين، مع التركيز على تطوير التعاون في مجالات الطاقة المتجددة، وتقنيات تحول الطاقة. كما ناقش الجانبان تعزيز الشراكة الاستراتيجية بين البلدين بما يخدم مصالحهما المشتركة ويدعم الأهداف العالمية للتحول إلى مصادر طاقة أكثر استدامة. الرياض- مباشر: عقد وزير الطاقة، الأمير عبدالعزيز بن سلمان بن عبدالعزيز، اجتماعًا في الرياض مع وزير الاقتصاد الأذربيجاني ميكائيل جباروف، لبحث سبل تعزيز التعاون بين المملكة العربية السعودية وجمهورية أذربيجان في قطاع الطاقة. وتناول اللقاء استعراض مجالات الشراكة الحالية بين البلدين، مع التركيز على تطوير التعاون في مجالات الطاقة المتجددة، وتقنيات تحول الطاقة. كما ناقش الجانبان تعزيز الشراكة الاستراتيجية بين البلدين بما يخدم مصالحهما المشتركة ويدعم الأهداف العالمية للتحول إلى مصادر طاقة أكثر استدامة. الهيدروجين الأخضر في الإمارات يخفّض 450 طنًا من انبعاثات دبي http://moee.gov.eg/test_new/new_info.aspx?h_id=44471&call_p=news_f.aspx &pg_index=0 attaqa.net/2024/12/09/%D8%A7%D9%84%D9%87%D9%8A%D8%AF%D8%B1%D9%88%D8%AC%D9%8A%D9%86-%D8%A7%D9%84%D8%A3%D8%AE%D8%B6%D8%B1-%D9%81%D9%8A-%D8%A7%D9%84%D8%A5%D9%85%D8%A7%D8%B1%D8%A7%D8%AA-%D9%8A%D8%AE%D9%81%D9%91%D8%B6-450/ Tue, 10 Dec 2024 00:00:00 GMT نجح مشروع لإنتاج الهيدروجين الأخضر في الإمارات في خفض نحو 450 طنًا من انبعاثات الكربون في إمارة دبي منذ إطلاقه قبل ما يزيد على 3 أعوام. وأعلنت هيئة كهرباء ومياه دبي "ديوا"، وفق بيان طالعته منصة الطاقة المتخصصة، أن مشروع "الهيدروجين الأخضر" أنتج منذ إطلاقه في مايو/أيار 2021 قرابة 90 طنًا من الهيدروجين الأخضر. واستُعمل معظم الهيدروجين الأخضر لإنتاج ما يزيد على 1 غيغاواط/ساعة من الطاقة الكهربائية الخضراء، باستعمال محرك يعمل بغاز الهيدروجين؛ مما أسهم في خفض قرابة 450 طنًا من الانبعاثات الكربونية. ويُعد مشروع الهيدروجين الأخضر في الإمارات الذي نفّذته ديوا الأول من نوعه في منطقة الشرق الأوسط وشمال أفريقيا لإنتاج الهيدروجين باستعمال الطاقة الشمسية. مشروع كهرباء دبي ينتج مشروع الهيدروجين الأخضر في الإمارات الذي نفّذته هيئة كهرباء دبي بالتعاون مع إكسبو 2020 دبي، وشركة سيمنس إنرجي، نحو 20 كيلوغراما من الهيدروجين الأخضر/ساعة، ويمكن لخزان غاز الهيدروجين تخزين ما يصل إلى 12 ساعة من الهيدروجين المنتج باستعمال الطاقة الشمسية. وتستعمل المحطة الهيدروجين من خلال محرك يعمل بغاز الهيدروجين بقدرة نحو 300 كيلوواط من الطاقة الكهربائية. وتم تصميم وبناء المحطة، لتكون قادرة على استيعاب التطبيقات المستقبلية ومنصات اختبار الاستعمالات المختلفة للهيدروجين، بما في ذلك إنتاج الكهرباء وقطاعات النقل الجوي والبري والبحري والصناعة. وقال العضو المنتدب، الرئيس التنفيذي لهيئة كهرباء ومياه دبي، سعيد محمد الطاير، إن الهيئة تعمل لتعزيز ريادة الإمارات وتنافسيتها على مستوى العالم في مجال الهيدروجين منخفض الكربون. ويُسهم مشروع "الهيدروجين الأخضر في الإمارات" المنفّذ لدى دبي في دعم أهداف الدولة للاستحواذ على 25% من حصة سوق الهيدروجين منخفض الكربون، وينسجم مع جهودها لتنويع مصادر الطاقة وتحقيق الإستراتيجية الوطنية للهيدروجين، وإستراتيجية دبي للطاقة النظيفة 2050، وإستراتيجية الحياد الكربوني 2050 لإمارة دبي، لتوفير 100% من القدرة الإنتاجية للطاقة من مصادر الطاقة النظيفة بحلول عام 2050. أكبر مجمع للطاقة الشمسية يؤدي تنفيذ ديوا لمشروع "الهيدروجين الأخضر" في مجمع محمد بن راشد للطاقة الشمسية، أكبر مجمع للطاقة الشمسية في موقع واحد على مستوى العالم، الذي ستبلغ قدرته الإنتاجية أكثر من 5 آلاف ميغاواط بحلول عام 2030، دورًا جوهريًا في تحقيق أسعار تنافسية في إنتاج الهيدروجين الأخضر في الإمارات. ويجري إنتاج الهيدروجين الأخضر في الإمارات بصفة أساسية عن طريق التحليل الكهربائي للمياه باستعمال الطاقة المتجددة، وحقّقت هيئة كهرباء ومياه دبي أرقامًا قياسية عالمية في أدنى الأسعار لمشروعات الطاقة الشمسية، وباتت دبي معيارًا لأسعار الطاقة الشمسية على مستوى العالم. وكانت هيئة كهرباء ومياه دبي قد حصدت جائزة مشروع الهيدروجين الأخضر لعام 2023، ضمن جوائز مستقبل الهيدروجين التي نُظّمت خلال فعاليات مؤتمر الهيدروجين الأخضر في منطقة الشرق الأوسط وشمال أفريقيا (CGHM2023) في دبي. ولفت الطاير إلى أنه لمواصلة جهود الدولة للتحول في قطاع الطاقة، أُطلقت في عام 2023 الإستراتيجية الوطنية للهيدروجين 2050، والهادفة إلى ترسيخ موقع الدولة بصفتها منتجًا ومصدرًا للهيدروجين منخفض الانبعاثات بحلول 2031، وتطوير سلاسل الإمداد، وإنشاء 3 واحات للهيدروجين لتطوير هذه الصناعة. وتستهدف الإستراتيجية تعزيز القدرات المحلية للإنتاج إلى 1.4 مليون طن متري سنويًا من الهيدروجين منخفض الانبعاث بحلول 2031، و7.5 مليون طن سنويًا بحلول 2040، لتصل إلى 15 مليون طن سنويًا بحلول 2050، وغيرها من المستهدفات الطموحة. ويواجه إنتاج الهيدروجين الأخضر عددًا من التحديات الرئيسة في مقدمتها التكلفة، إذ إن إنتاج الهيدروجين الحالي، خاصة من المصادر المتجددة، أكثر تكلفة بوجه عام من الطرق التقليدية القائمة على الوقود الأحفوري. كما لا يزال بعض تقنيات إنتاج الهيدروجين، مثل التحليل الكهربائي المتقدم أو التحلل الحراري للكتلة الحيوية، في مرحلة البحث والتطوير، ما يتطلّب المزيد من النضج التقني، وتعد قابلية توسع هذه التقنيات أمرًا ضروريًا للاستعمال التجاري على نطاق واسع. نجح مشروع لإنتاج الهيدروجين الأخضر في الإمارات في خفض نحو 450 طنًا من انبعاثات الكربون في إمارة دبي منذ إطلاقه قبل ما يزيد على 3 أعوام. وأعلنت هيئة كهرباء ومياه دبي "ديوا"، وفق بيان طالعته منصة الطاقة المتخصصة، أن مشروع "الهيدروجين الأخضر" أنتج منذ إطلاقه في مايو/أيار 2021 قرابة 90 طنًا من الهيدروجين الأخضر. واستُعمل معظم الهيدروجين الأخضر لإنتاج ما يزيد على 1 غيغاواط/ساعة من الطاقة الكهربائية الخضراء، باستعمال محرك يعمل بغاز الهيدروجين؛ مما أسهم في خفض قرابة 450 طنًا من الانبعاثات الكربونية. ويُعد مشروع الهيدروجين الأخضر في الإمارات الذي نفّذته ديوا الأول من نوعه في منطقة الشرق الأوسط وشمال أفريقيا لإنتاج الهيدروجين باستعمال الطاقة الشمسية. مشروع كهرباء دبي ينتج مشروع الهيدروجين الأخضر في الإمارات الذي نفّذته هيئة كهرباء دبي بالتعاون مع إكسبو 2020 دبي، وشركة سيمنس إنرجي، نحو 20 كيلوغراما من الهيدروجين الأخضر/ساعة، ويمكن لخزان غاز الهيدروجين تخزين ما يصل إلى 12 ساعة من الهيدروجين المنتج باستعمال الطاقة الشمسية. وتستعمل المحطة الهيدروجين من خلال محرك يعمل بغاز الهيدروجين بقدرة نحو 300 كيلوواط من الطاقة الكهربائية. وتم تصميم وبناء المحطة، لتكون قادرة على استيعاب التطبيقات المستقبلية ومنصات اختبار الاستعمالات المختلفة للهيدروجين، بما في ذلك إنتاج الكهرباء وقطاعات النقل الجوي والبري والبحري والصناعة. وقال العضو المنتدب، الرئيس التنفيذي لهيئة كهرباء ومياه دبي، سعيد محمد الطاير، إن الهيئة تعمل لتعزيز ريادة الإمارات وتنافسيتها على مستوى العالم في مجال الهيدروجين منخفض الكربون. ويُسهم مشروع "الهيدروجين الأخضر في الإمارات" المنفّذ لدى دبي في دعم أهداف الدولة للاستحواذ على 25% من حصة سوق الهيدروجين منخفض الكربون، وينسجم مع جهودها لتنويع مصادر الطاقة وتحقيق الإستراتيجية الوطنية للهيدروجين، وإستراتيجية دبي للطاقة النظيفة 2050، وإستراتيجية الحياد الكربوني 2050 لإمارة دبي، لتوفير 100% من القدرة الإنتاجية للطاقة من مصادر الطاقة النظيفة بحلول عام 2050. أكبر مجمع للطاقة الشمسية يؤدي تنفيذ ديوا لمشروع "الهيدروجين الأخضر" في مجمع محمد بن راشد للطاقة الشمسية، أكبر مجمع للطاقة الشمسية في موقع واحد على مستوى العالم، الذي ستبلغ قدرته الإنتاجية أكثر من 5 آلاف ميغاواط بحلول عام 2030، دورًا جوهريًا في تحقيق أسعار تنافسية في إنتاج الهيدروجين الأخضر في الإمارات. ويجري إنتاج الهيدروجين الأخضر في الإمارات بصفة أساسية عن طريق التحليل الكهربائي للمياه باستعمال الطاقة المتجددة، وحقّقت هيئة كهرباء ومياه دبي أرقامًا قياسية عالمية في أدنى الأسعار لمشروعات الطاقة الشمسية، وباتت دبي معيارًا لأسعار الطاقة الشمسية على مستوى العالم. وكانت هيئة كهرباء ومياه دبي قد حصدت جائزة مشروع الهيدروجين الأخضر لعام 2023، ضمن جوائز مستقبل الهيدروجين التي نُظّمت خلال فعاليات مؤتمر الهيدروجين الأخضر في منطقة الشرق الأوسط وشمال أفريقيا (CGHM2023) في دبي. ولفت الطاير إلى أنه لمواصلة جهود الدولة للتحول في قطاع الطاقة، أُطلقت في عام 2023 الإستراتيجية الوطنية للهيدروجين 2050، والهادفة إلى ترسيخ موقع الدولة بصفتها منتجًا ومصدرًا للهيدروجين منخفض الانبعاثات بحلول 2031، وتطوير سلاسل الإمداد، وإنشاء 3 واحات للهيدروجين لتطوير هذه الصناعة. وتستهدف الإستراتيجية تعزيز القدرات المحلية للإنتاج إلى 1.4 مليون طن متري سنويًا من الهيدروجين منخفض الانبعاث بحلول 2031، و7.5 مليون طن سنويًا بحلول 2040، لتصل إلى 15 مليون طن سنويًا بحلول 2050، وغيرها من المستهدفات الطموحة. ويواجه إنتاج الهيدروجين الأخضر عددًا من التحديات الرئيسة في مقدمتها التكلفة، إذ إن إنتاج الهيدروجين الحالي، خاصة من المصادر المتجددة، أكثر تكلفة بوجه عام من الطرق التقليدية القائمة على الوقود الأحفوري. كما لا يزال بعض تقنيات إنتاج الهيدروجين، مثل التحليل الكهربائي المتقدم أو التحلل الحراري للكتلة الحيوية، في مرحلة البحث والتطوير، ما يتطلّب المزيد من النضج التقني، وتعد قابلية توسع هذه التقنيات أمرًا ضروريًا للاستعمال التجاري على نطاق واسع. الوكالة الدولية للطاقة الذرية: إيران تخطط "لزيادة كبيرة" في معدل إنتاج اليورانيوم العالي التخصيب http://moee.gov.eg/test_new/new_info.aspx?h_id=44470&call_p=news_f.aspx &pg_index=0 www.mc-doualiya.com/%D8%A7%D9%84%D8%B4%D8%B1%D9%82-%D8%A7%D9%84%D8%A3%D9%88%D8%B3%D8%B7/20241206-%D8%A7%D9%84%D9%88%D9%83%D8%A7%D9%84%D8%A9-%D8%A7%D9%84%D8%AF%D9%88%D9%84%D9%8A%D8%A9-%D9%84%D9%84%D8%B7%D8%A7%D9%82%D8%A9-%D8%A7%D9%84%D8%B0%D8%B1%D9%8A%D8%A9-%D8%A5%D9%8A%D8%B1%D8%A7%D9%86-%D8%AA%D8%AE%D8%B7%D8%B7-%D9%84%D8%B2%D9%8A%D8%A7%D8%AF%D8%A9-%D9%83%D8%A8%D9%8A%D8%B1%D8%A9-%D9%81%D9%8A-%D9%85%D8%B9%D8%AF%D9%84-%D8%A5%D9%86%D8%AA%D8%A7%D8%AC-%D8%A7%D9%84%D9%8A%D9%88%D8%B1%D8%A7%D9%86%D9%8A%D9%88%D9%85-%D8%A7%D9%84%D8%B9%D8%A7%D9%84%D9%8A-%D8%A7%D9%84%D8%AA%D8%AE%D8%B5%D9%8A%D8%A8 Tue, 10 Dec 2024 00:00:00 GMT شف تقرير سري للوكالة الدولية للطاقة الذرية، اطلعت عليه وكالة فرانس برس يوم الجمعة 06 ديسمبر/كانون الأول، أن إيران بدأت في تركيب أجهزة طرد مركزي جديدة ستتيح لها "زيادة كبيرة" في إنتاج اليورانيوم عالي التخصيب. وأضاف التقرير أن هذا التغيير في منشأة "فوردو" التي تقع تحت الأرض في منطقة جبلية محصنة جنوب العاصمة الإيرانية طهران، سيؤدي إلى زيادة نسبة اليورانيوم عالي التخصيب إلى 60%. وهذا المعدل، الذي يتم احتسابه شهريًا، قد يتجاوز أكثر من سبعة أضعاف كمية اليورانيوم التي تم الوصول إليها في "التقرير السابق" للوكالة، والتي بلغت 4.7 كغ. ودعت الوكالة الدولية إيران إلى تقديم "ضمانات تقنية ذات مصداقية" بشكل عاجل، تكفل أن "المنشأة لن تُستخدم لإنتاج اليورانيوم المخصب إلى مستوى يتجاوز ما تم إعلانه"، و"من دون أي تغيير في الأنشطة النووية المعلنة". وفي نوفمبر/تشرين الثاني الماضي، أعلنت طهران عن تشغيل "أجهزة طرد مركزي متطورة جديدة" ردًا على قرار تم تبنيه في مقر الوكالة الدولية للطاقة الذرية في فيينا، والذي ندد بعدم تعاونها في ما يتعلق بأنشطتها النووية. وفي ذلك الوقت، صرح المتحدث باسم منظمة الطاقة الذرية الإيرانية، بهروز كمالوندي، للتلفزيون الرسمي بأن استخدام الأجهزة الجديدة سيتيح "زيادة كبيرة في قدرة تخصيب" اليورانيوم. وتدافع إيران عن حقها في استخدام الطاقة النووية لأغراض سلمية، وتنفي نيتها امتلاك سلاح نووي، وهو ما تشكك فيه الدول الغربية. وكان هدف الاتفاق الذي تم توقيعه عام 2015 بين طهران والقوى الكبرى هو تخفيف العقوبات الغربية المفروضة على إيران مقابل فرض قيود على برنامجها النووي لمنعها من تطوير سلاح نووي. انسحبت الولايات المتحدة من الاتفاق بشكل أحادي عام 2018 تحت إدارة دونالد ترامب، وأعادت فرض عقوبات اقتصادية قاسية على إيران. وردًا على ذلك، خفضت طهران مستوى امتثالها للاتفاق وزادت نسبة تخصيب اليورانيوم إلى 60%، وهو مستوى قريب من الـ 90% الذي يتطلبه تطوير قنبلة ذرية. شف تقرير سري للوكالة الدولية للطاقة الذرية، اطلعت عليه وكالة فرانس برس يوم الجمعة 06 ديسمبر/كانون الأول، أن إيران بدأت في تركيب أجهزة طرد مركزي جديدة ستتيح لها "زيادة كبيرة" في إنتاج اليورانيوم عالي التخصيب. وأضاف التقرير أن هذا التغيير في منشأة "فوردو" التي تقع تحت الأرض في منطقة جبلية محصنة جنوب العاصمة الإيرانية طهران، سيؤدي إلى زيادة نسبة اليورانيوم عالي التخصيب إلى 60%. وهذا المعدل، الذي يتم احتسابه شهريًا، قد يتجاوز أكثر من سبعة أضعاف كمية اليورانيوم التي تم الوصول إليها في "التقرير السابق" للوكالة، والتي بلغت 4.7 كغ. ودعت الوكالة الدولية إيران إلى تقديم "ضمانات تقنية ذات مصداقية" بشكل عاجل، تكفل أن "المنشأة لن تُستخدم لإنتاج اليورانيوم المخصب إلى مستوى يتجاوز ما تم إعلانه"، و"من دون أي تغيير في الأنشطة النووية المعلنة". وفي نوفمبر/تشرين الثاني الماضي، أعلنت طهران عن تشغيل "أجهزة طرد مركزي متطورة جديدة" ردًا على قرار تم تبنيه في مقر الوكالة الدولية للطاقة الذرية في فيينا، والذي ندد بعدم تعاونها في ما يتعلق بأنشطتها النووية. وفي ذلك الوقت، صرح المتحدث باسم منظمة الطاقة الذرية الإيرانية، بهروز كمالوندي، للتلفزيون الرسمي بأن استخدام الأجهزة الجديدة سيتيح "زيادة كبيرة في قدرة تخصيب" اليورانيوم. وتدافع إيران عن حقها في استخدام الطاقة النووية لأغراض سلمية، وتنفي نيتها امتلاك سلاح نووي، وهو ما تشكك فيه الدول الغربية. وكان هدف الاتفاق الذي تم توقيعه عام 2015 بين طهران والقوى الكبرى هو تخفيف العقوبات الغربية المفروضة على إيران مقابل فرض قيود على برنامجها النووي لمنعها من تطوير سلاح نووي. انسحبت الولايات المتحدة من الاتفاق بشكل أحادي عام 2018 تحت إدارة دونالد ترامب، وأعادت فرض عقوبات اقتصادية قاسية على إيران. وردًا على ذلك، خفضت طهران مستوى امتثالها للاتفاق وزادت نسبة تخصيب اليورانيوم إلى 60%، وهو مستوى قريب من الـ 90% الذي يتطلبه تطوير قنبلة ذرية. أول محطة طاقة كهرومائية في الخليج العربي.. ماذا تعرف عنها؟ http://moee.gov.eg/test_new/new_info.aspx?h_id=44469&call_p=news_f.aspx &pg_index=0 attaqa.net/2024/12/09/%D8%A3%D9%88%D9%84-%D9%85%D8%AD%D8%B7%D8%A9-%D8%B7%D8%A7%D9%82%D8%A9-%D9%83%D9%87%D8%B1%D9%88%D9%85%D8%A7%D8%A6%D9%8A%D8%A9-%D9%81%D9%8A-%D8%A7%D9%84%D8%AE%D9%84%D9%8A%D8%AC-%D8%A7%D9%84%D8%B9%D8%B1/\ Tue, 10 Dec 2024 00:00:00 GMT تشهد الإمارات تنفيذ أول محطة طاقة كهرومائية في الخليج العربي، ضمن مستهدفات البلاد لتنويع مزيج توليد الكهرباء وزيادة الاعتماد على الطاقة النظيفة لتحقيق الحياد الكربوني. وبصفة عامة، يبلغ إجمالي سعة الطاقة الكهرومائية قيد التشغيل في الدول العربية 10.2 غيغاواط، وتوجد في 7 دول عربية، وهي: (مصر والعراق والسودان وسوريا والمغرب ولبنان والجزائر)، ومع تشغيل محطة "حتا" أوائل العام المقبل، ستنضمّ الإمارات لهذه القائمة. وتستعرض وحدة أبحاث الطاقة (مقرّها واشنطن) أبرز المعلومات عن المحطة الكهرومائية في حتا، التي يُتوقع أن تسهم في تحقيق مستهدفات إمارة دبي بتوليد 75% من الكهرباء عبر الطاقة النظيفة بحلول 2050. وبصفة عامة، تستهدف الإمارات زيادة حصة الطاقة المتجددة في مزيج توليد الكهرباء إلى 32% بحلول عام 2030، مع هدف لرفع إجمالي القدرة المركبة للطاقة النظيفة من 14.2 غيغاواط إلى 19.8 غيغاواط بداية أول محطة طاقة كهرومائية في الخليج العربي في أبريل/نيسان 2017، قررت هيئة كهرباء ومياه دبي الاستفادة من المياه المخزنة بسد حتا الواقع في الإمارة، والبالغة سعته التخزينية 1716 مليون غالون، من خلال إنشاء محطة طاقة كهرومائية بتكلفة 1.92 مليار درهم (522.73 مليون دولار). وفي يونيو/حزيران 2017، حصلت مجموعة " إي دي إف" الفرنسية على عقد الخدمات الاستشارية للمحطة الكهرومائية في حتا بقيمة 58 مليون درهم (15.79 مليون دولار). وبعد أقل من عام، وتحديدًا في منتصف يوليو/تموز 2018، تمّت دراسات الأعمال الهندسية لمشروع أول محطة طاقة كهرومائية في الخليج العربي، ومتضمنة الاستكشافات الجيوتقنية عبر حفر طولي تراكمي يبلغ 1200 متر في الصخور، منها 700 متر أفقي. وشهدت -كذلك- اختيار وتحديد موقع الخزان العلوي واختيار التقنيات المناسبة للأجهزة، ودراسات الربط بشبكة نقل الكهرباء وإكمال المسح التفصيلي لمسارات خطوط النقل الكهربائي. وبعد إكمال الدراسات، أرست هيئة كهرباء دبي في أغسطس/آب 2019، عقد بناء المحطة الكهرومائية في سد حتا بقيمة 1.43 مليار درهم (391.23 مليون دولار) على تحالف من 4 شركات يضم (ستراباج إي جي "STRABAG AG"، وستراباج دبي "STRABAG DUBAI L.L.C"، وأندريتز هيدرو "Andritz Hydro"، وأوزكار "OZKAR"). وفي الوقت الراهن تعمل هيئة دبي على تركيب المولدات، إذ من المتوقع أن تبدأ أول محطة طاقة كهرومائية في الخليج العربي التشغيل التجريبي خلال الربع الأول من عام 2025. وبلغت نسبة تنفيذ نحو 94.15%، بعد أن اكتملت أعمال تعبئة السد العلوي للمحطة الذي يتكون من جدار رئيس بارتفاع 72 مترًا، وسد جانبي بارتفاع 37 مترًا. نظام أول محطة طاقة كهرومائية في الخليج العربي تصل القدرة الإنتاجية المقررة لمحطة الطاقة الكهرومائية في حتا إلى 250 ميغاواط، وتعمل بتقنية الضخ والتخزين، لتكون الأولى من نوعها في الخليج العربي. وتصل السعة التخزينية لمشروع أول محطة طاقة كهرومائية في الخليج العربي إلى 1.500 غيغاواط/ساعة، وبعمر افتراضي يصل إلى 80 عامًا. ومن المقرر أن تنتج المحطة الكهرومائية الكهرباء عبر الاستفادة من المياه المخزّنة في سد حتا، وسد آخر علوي يُنشَأ في المنطقة الجبلية. وتتلخص تقنية عمل المحطة بأن تعمل توربينات متطورة -عبر الكهرباء النظيفة المولدة من مجمع محمد بن راشد آل مكتوم للطاقة الشمسية- بطريقة عكسية، وتضخ المياه من السد السفلي "حتا" إلى السد العلوي. وعبر قوة اندفاع المياه المنحدرة من السد العلوي إلى سد حتا عن طريق قناة مائية تحت الأرض يصل طولها إلى 1200 متر، يحدث توليد الكهرباء وتزويد الشبكة بها عند الحاجة. ومن المتوقع أن تصل كفاءة دورة عملية إنتاج وتخزين الكهرباء إلى 78.9%، مع استجابة فورية للطلب على الكهرباء خلال 90 ثانية. مزيج توليد الكهرباء في الإمارات في السنوات القليلة الأخيرة، نجحت الإمارات في إحداث تغير لافت بمزيج توليد الكهرباء لديها متضمنًا إدخال الطاقة النووية وزيادة الاعتماد على الطاقة المتجددة. وفي 2023، قفزت سعة توليد الكهرباء المتجددة في الإمارات إلى 6.052 غيغاواط، مقابل 3.597 غيغاواط عام 2022، وفقًا لبيانات اطّلعت عليها وحدة أبحاث الطاقة. وانخفضت حصة الغاز بمزيج توليد الكهرباء في البلاد إلى 72.07% خلال العام الماضي، مقابل 81.83% عام 2022. في حين كانت الطاقة النووية ثاني أكبر مصدر لتوليد الكهرباء في الإمارات بنسبة في المزيج بلغت 19.55%، مقابل 13.11% خلال العام السابق له. وفي المركز الثالث، جاءت الطاقة الشمسية بنسبة ارتفعت إلى 8.33%، في حين انضمت طاقة الرياح إلى مزيج توليد الكهرباء في الإمارات لأول مرة بنسبة بلغت 0.03%، وتلتها الطاقة الحيوية بنسبة 0.02%. ومع اقتراب تشغيل أول محطة طاقة كهرومائية في الخليج العربي ستتضمن الطاقة الكهرومائية إلى مزيج توليد الكهرباء خلال عام 2025. تشهد الإمارات تنفيذ أول محطة طاقة كهرومائية في الخليج العربي، ضمن مستهدفات البلاد لتنويع مزيج توليد الكهرباء وزيادة الاعتماد على الطاقة النظيفة لتحقيق الحياد الكربوني. وبصفة عامة، يبلغ إجمالي سعة الطاقة الكهرومائية قيد التشغيل في الدول العربية 10.2 غيغاواط، وتوجد في 7 دول عربية، وهي: (مصر والعراق والسودان وسوريا والمغرب ولبنان والجزائر)، ومع تشغيل محطة "حتا" أوائل العام المقبل، ستنضمّ الإمارات لهذه القائمة. وتستعرض وحدة أبحاث الطاقة (مقرّها واشنطن) أبرز المعلومات عن المحطة الكهرومائية في حتا، التي يُتوقع أن تسهم في تحقيق مستهدفات إمارة دبي بتوليد 75% من الكهرباء عبر الطاقة النظيفة بحلول 2050. وبصفة عامة، تستهدف الإمارات زيادة حصة الطاقة المتجددة في مزيج توليد الكهرباء إلى 32% بحلول عام 2030، مع هدف لرفع إجمالي القدرة المركبة للطاقة النظيفة من 14.2 غيغاواط إلى 19.8 غيغاواط بداية أول محطة طاقة كهرومائية في الخليج العربي في أبريل/نيسان 2017، قررت هيئة كهرباء ومياه دبي الاستفادة من المياه المخزنة بسد حتا الواقع في الإمارة، والبالغة سعته التخزينية 1716 مليون غالون، من خلال إنشاء محطة طاقة كهرومائية بتكلفة 1.92 مليار درهم (522.73 مليون دولار). وفي يونيو/حزيران 2017، حصلت مجموعة " إي دي إف" الفرنسية على عقد الخدمات الاستشارية للمحطة الكهرومائية في حتا بقيمة 58 مليون درهم (15.79 مليون دولار). وبعد أقل من عام، وتحديدًا في منتصف يوليو/تموز 2018، تمّت دراسات الأعمال الهندسية لمشروع أول محطة طاقة كهرومائية في الخليج العربي، ومتضمنة الاستكشافات الجيوتقنية عبر حفر طولي تراكمي يبلغ 1200 متر في الصخور، منها 700 متر أفقي. وشهدت -كذلك- اختيار وتحديد موقع الخزان العلوي واختيار التقنيات المناسبة للأجهزة، ودراسات الربط بشبكة نقل الكهرباء وإكمال المسح التفصيلي لمسارات خطوط النقل الكهربائي. وبعد إكمال الدراسات، أرست هيئة كهرباء دبي في أغسطس/آب 2019، عقد بناء المحطة الكهرومائية في سد حتا بقيمة 1.43 مليار درهم (391.23 مليون دولار) على تحالف من 4 شركات يضم (ستراباج إي جي "STRABAG AG"، وستراباج دبي "STRABAG DUBAI L.L.C"، وأندريتز هيدرو "Andritz Hydro"، وأوزكار "OZKAR"). وفي الوقت الراهن تعمل هيئة دبي على تركيب المولدات، إذ من المتوقع أن تبدأ أول محطة طاقة كهرومائية في الخليج العربي التشغيل التجريبي خلال الربع الأول من عام 2025. وبلغت نسبة تنفيذ نحو 94.15%، بعد أن اكتملت أعمال تعبئة السد العلوي للمحطة الذي يتكون من جدار رئيس بارتفاع 72 مترًا، وسد جانبي بارتفاع 37 مترًا. نظام أول محطة طاقة كهرومائية في الخليج العربي تصل القدرة الإنتاجية المقررة لمحطة الطاقة الكهرومائية في حتا إلى 250 ميغاواط، وتعمل بتقنية الضخ والتخزين، لتكون الأولى من نوعها في الخليج العربي. وتصل السعة التخزينية لمشروع أول محطة طاقة كهرومائية في الخليج العربي إلى 1.500 غيغاواط/ساعة، وبعمر افتراضي يصل إلى 80 عامًا. ومن المقرر أن تنتج المحطة الكهرومائية الكهرباء عبر الاستفادة من المياه المخزّنة في سد حتا، وسد آخر علوي يُنشَأ في المنطقة الجبلية. وتتلخص تقنية عمل المحطة بأن تعمل توربينات متطورة -عبر الكهرباء النظيفة المولدة من مجمع محمد بن راشد آل مكتوم للطاقة الشمسية- بطريقة عكسية، وتضخ المياه من السد السفلي "حتا" إلى السد العلوي. وعبر قوة اندفاع المياه المنحدرة من السد العلوي إلى سد حتا عن طريق قناة مائية تحت الأرض يصل طولها إلى 1200 متر، يحدث توليد الكهرباء وتزويد الشبكة بها عند الحاجة. ومن المتوقع أن تصل كفاءة دورة عملية إنتاج وتخزين الكهرباء إلى 78.9%، مع استجابة فورية للطلب على الكهرباء خلال 90 ثانية. مزيج توليد الكهرباء في الإمارات في السنوات القليلة الأخيرة، نجحت الإمارات في إحداث تغير لافت بمزيج توليد الكهرباء لديها متضمنًا إدخال الطاقة النووية وزيادة الاعتماد على الطاقة المتجددة. وفي 2023، قفزت سعة توليد الكهرباء المتجددة في الإمارات إلى 6.052 غيغاواط، مقابل 3.597 غيغاواط عام 2022، وفقًا لبيانات اطّلعت عليها وحدة أبحاث الطاقة. وانخفضت حصة الغاز بمزيج توليد الكهرباء في البلاد إلى 72.07% خلال العام الماضي، مقابل 81.83% عام 2022. في حين كانت الطاقة النووية ثاني أكبر مصدر لتوليد الكهرباء في الإمارات بنسبة في المزيج بلغت 19.55%، مقابل 13.11% خلال العام السابق له. وفي المركز الثالث، جاءت الطاقة الشمسية بنسبة ارتفعت إلى 8.33%، في حين انضمت طاقة الرياح إلى مزيج توليد الكهرباء في الإمارات لأول مرة بنسبة بلغت 0.03%، وتلتها الطاقة الحيوية بنسبة 0.02%. ومع اقتراب تشغيل أول محطة طاقة كهرومائية في الخليج العربي ستتضمن الطاقة الكهرومائية إلى مزيج توليد الكهرباء خلال عام 2025. أول مشروعات الطاقة الشمسية الفضائية ينطلق من أيسلندا ويُنقل في صاروخ http://moee.gov.eg/test_new/new_info.aspx?h_id=44468&call_p=news_f.aspx &pg_index=0 attaqa.net/2024/11/09/%D8%A3%D9%88%D9%84-%D9%85%D8%B4%D8%B1%D9%88%D8%B9%D8%A7%D8%AA-%D8%A7%D9%84%D8%B7%D8%A7%D9%82%D8%A9-%D8%A7%D9%84%D8%B4%D9%85%D8%B3%D9%8A%D8%A9-%D8%A7%D9%84%D9%81%D8%B6%D8%A7%D8%A6%D9%8A%D8%A9-%D9%8A/ Tue, 10 Dec 2024 00:00:00 GMT ضمن مساعي التغلب على ضعف موثوقية الطاقة المتجددة بسبب تغير أحوال الطقس المستمر، أعلن تحالف بريطاني إطلاق أول مشروعات الطاقة الشمسية الفضائية في مدينة أيسلندية، ومن المقرر أن يحملها صاروخ إلى الفضاء. وتستضيف أيسلندا المشروع الفريد، الذي يُنفَّذ بالتعاون بين مبادرة "أيسلندز ساستينابيلتي إنشياتف ترانسشن لابس" Transition Labs، وشركة "سبيس سولار" Space Solar -مقرّها المملكة المتحدة-، وشركة الطاقة في مدينة ركيافيك الآيسلندية. ومن المتوقع أن تكفي كهرباء أول مشروعات الطاقة الشمسية في الفضاء ما يتراوح بين 1500 و3000 آلاف منزل، وفق تقرير طالعته منصة الطاقة المتخصصة (مقرّها واشنطن). ورغم أن الطاقة المتجددة، خاصة من الشمس والرياح، هي أمل العالم في التخلص من انبعاثات غازات الدفيئة، ومكافحة تغير المناخ، وما ينجم عنه من كوارث طبيعية تزداد شدّتها في السنوات الأخيرة، فإن عدم استقرار الطقس على حال، يجعل موثوقيتها ضعيفة. وفي ظل عدم تطوير بطاريات تخزين بأحجام مناسبة لتخزين كميات كبيرة تفي بالاحتياجات، تخشى الدول التحول الكامل لمشروعات الطاقة المتجددة، خاصة تلك التي تتطلّب تمويلات ماليّة مرتفعة. موعد إطلاق المشروع تقرر أن تُدشَّن أولى محطات الطاقة الشمسية الفضائية خارج الغلاف الجوي المحيط بمدينة ريكيافيك في أيسلندا، ومن المتوقع أن ترسل الكهرباء المولّدة إلى الأرض في 2030، وفق ما أعلنه التحالف المسؤول. وتبلغ قدرة المحطة 30 ميغاواط، حسبما ذكر موقع "إنريستينغ إنجينيرينغ"، إذ تمثّل هذه الخطوة ثورة عالمية في مجال الحصول على الطاقة من مصادر غير الوقود الأحفوري، خاصة أن محطة الطاقة الشمسية الفضائية لن تتأثر بالطقس أو وقت التوليد على مدار اليوم. وتضخ محطة الطاقة الشمسية الكهرباء الفضائية على مدار اليوم؛ ما يعني معايير جديدة لتوليد كهرباء الطاقة المتجددة. وستُنقل المحطة إلى مدار الأرض دفعة واحدة بصاروخ ستارشيب العملاق التابع لشركة سبيس إكس. وتجمع محطة الطاقة الشمسية الفضائية أشعة الشمس وتنقلها في صورة "موجات راديو" إلى محطة أرضية، التي تضخّها مباشرة إلى الشبكة. وتبلغ التكلفة الاستثمارية لمحطة الطاقة الشمسية الفضائية 800 مليون دولار، وتنتج كهرباء بتكلفة تعادل 25% من تكلفة الطاقة النووية، عند 2.25 مليار دولار لكل غيغاواط؛ ما يجعلها أكثر تنافسية مع محطات الطاقة المتجددة الأرضية، وفق موقع "إنريستينغ إنجينيرينغ". وتبني الشركات المحطة باستعمال كتل تتكون من جزئيات في أحجام مختلفة تستطيع حصد الطاقة الشمسية، وتزويد عدّة دول بها. وفورات أنظمة الطاقة البريطانية خلص تحليل لجامعة لندن الملكية إلى أن توليد 8 غيغاواط من الطاقة الشمسية الفضائية في مزيج الطاقة البريطاني يوفر 4 مليارات جنيه إسترليني (5.2 مليار دولار أميركي) من أنظمة الطاقة. وترى شركة "ترانسشن لاب" أن الشراكة مع شركة الطاقة في مدينة ريكيافيك الأيسلندية، هي خطوة مهمة في سبيل انتشار مشروعات الطاقة الشمسية في الفضاء. وقال الرئيس التنفيذي للشركة كيرتان أورن أولافسون: "إن تركيز شركة الطاقة في المدينة الأيسلندية على تقنيات مناخية، إضافة إلى خبرتها في تخزين الكربون من خلال (كاربفيكس)، يجعلها شريكًا مناسبًا للمشروع". وقال الرئيس التنفيذي المشارك لشركة سبيس سولار مارتن سولتاو: "تضمن الطاقة الشمسية الفضائية فوائد فريدة مع تكاليف تنافسية، وتوافرًا على مدار الساعة طوال أيام الأسبوع.. اعتراف شركة الطاقة بالمدينة بإمكان استعمال الطاقة الشمسية الفضائية لدفع عملية التحول في مجال الطاقة أمر مثير، ونحن سعداء بالعمل معًا في شراكة نحو مستقبل مستدام". ويرى تحالف الشركات أن قدرة أول محطة طاقة فضائية ما تزال "أوليّة"، وأنها ستتوسع في وقت لاحق لتلبية الاحتياجات العالمية من الطاقة. ورغم أن فكرة المشروع صعبة على الخيال البشري، فإن نجاح تنفيذ مشروع الطاقة الشمسية الفضائية قد يأتي في توقيت جيد، حيث تتزايد الحاجة لتوفير كميات أكبر من الطاقة النظيفة، تضمن موثوقية الطاقة المتجددة وتوافرها؛ لتجنّب انخفاض التوليد في أوقات ظروف الطقس غير المواتية. وتواجه بطاريات تخزين الكهرباء مشكلات في حجمها وربحيتها المنخفضة، وفق تقرير حديث لشركة أبحاث الطاقة "ريستاد إنرجي"، التي أشارت إلى أن المشروعات تعاني من انخفاض الربح، خاصة في أوروبا، رغم دعم الاتحاد الذي يصل إلى 30%. ضمن مساعي التغلب على ضعف موثوقية الطاقة المتجددة بسبب تغير أحوال الطقس المستمر، أعلن تحالف بريطاني إطلاق أول مشروعات الطاقة الشمسية الفضائية في مدينة أيسلندية، ومن المقرر أن يحملها صاروخ إلى الفضاء. وتستضيف أيسلندا المشروع الفريد، الذي يُنفَّذ بالتعاون بين مبادرة "أيسلندز ساستينابيلتي إنشياتف ترانسشن لابس" Transition Labs، وشركة "سبيس سولار" Space Solar -مقرّها المملكة المتحدة-، وشركة الطاقة في مدينة ركيافيك الآيسلندية. ومن المتوقع أن تكفي كهرباء أول مشروعات الطاقة الشمسية في الفضاء ما يتراوح بين 1500 و3000 آلاف منزل، وفق تقرير طالعته منصة الطاقة المتخصصة (مقرّها واشنطن). ورغم أن الطاقة المتجددة، خاصة من الشمس والرياح، هي أمل العالم في التخلص من انبعاثات غازات الدفيئة، ومكافحة تغير المناخ، وما ينجم عنه من كوارث طبيعية تزداد شدّتها في السنوات الأخيرة، فإن عدم استقرار الطقس على حال، يجعل موثوقيتها ضعيفة. وفي ظل عدم تطوير بطاريات تخزين بأحجام مناسبة لتخزين كميات كبيرة تفي بالاحتياجات، تخشى الدول التحول الكامل لمشروعات الطاقة المتجددة، خاصة تلك التي تتطلّب تمويلات ماليّة مرتفعة. موعد إطلاق المشروع تقرر أن تُدشَّن أولى محطات الطاقة الشمسية الفضائية خارج الغلاف الجوي المحيط بمدينة ريكيافيك في أيسلندا، ومن المتوقع أن ترسل الكهرباء المولّدة إلى الأرض في 2030، وفق ما أعلنه التحالف المسؤول. وتبلغ قدرة المحطة 30 ميغاواط، حسبما ذكر موقع "إنريستينغ إنجينيرينغ"، إذ تمثّل هذه الخطوة ثورة عالمية في مجال الحصول على الطاقة من مصادر غير الوقود الأحفوري، خاصة أن محطة الطاقة الشمسية الفضائية لن تتأثر بالطقس أو وقت التوليد على مدار اليوم. وتضخ محطة الطاقة الشمسية الكهرباء الفضائية على مدار اليوم؛ ما يعني معايير جديدة لتوليد كهرباء الطاقة المتجددة. وستُنقل المحطة إلى مدار الأرض دفعة واحدة بصاروخ ستارشيب العملاق التابع لشركة سبيس إكس. وتجمع محطة الطاقة الشمسية الفضائية أشعة الشمس وتنقلها في صورة "موجات راديو" إلى محطة أرضية، التي تضخّها مباشرة إلى الشبكة. وتبلغ التكلفة الاستثمارية لمحطة الطاقة الشمسية الفضائية 800 مليون دولار، وتنتج كهرباء بتكلفة تعادل 25% من تكلفة الطاقة النووية، عند 2.25 مليار دولار لكل غيغاواط؛ ما يجعلها أكثر تنافسية مع محطات الطاقة المتجددة الأرضية، وفق موقع "إنريستينغ إنجينيرينغ". وتبني الشركات المحطة باستعمال كتل تتكون من جزئيات في أحجام مختلفة تستطيع حصد الطاقة الشمسية، وتزويد عدّة دول بها. وفورات أنظمة الطاقة البريطانية خلص تحليل لجامعة لندن الملكية إلى أن توليد 8 غيغاواط من الطاقة الشمسية الفضائية في مزيج الطاقة البريطاني يوفر 4 مليارات جنيه إسترليني (5.2 مليار دولار أميركي) من أنظمة الطاقة. وترى شركة "ترانسشن لاب" أن الشراكة مع شركة الطاقة في مدينة ريكيافيك الأيسلندية، هي خطوة مهمة في سبيل انتشار مشروعات الطاقة الشمسية في الفضاء. وقال الرئيس التنفيذي للشركة كيرتان أورن أولافسون: "إن تركيز شركة الطاقة في المدينة الأيسلندية على تقنيات مناخية، إضافة إلى خبرتها في تخزين الكربون من خلال (كاربفيكس)، يجعلها شريكًا مناسبًا للمشروع". وقال الرئيس التنفيذي المشارك لشركة سبيس سولار مارتن سولتاو: "تضمن الطاقة الشمسية الفضائية فوائد فريدة مع تكاليف تنافسية، وتوافرًا على مدار الساعة طوال أيام الأسبوع.. اعتراف شركة الطاقة بالمدينة بإمكان استعمال الطاقة الشمسية الفضائية لدفع عملية التحول في مجال الطاقة أمر مثير، ونحن سعداء بالعمل معًا في شراكة نحو مستقبل مستدام". ويرى تحالف الشركات أن قدرة أول محطة طاقة فضائية ما تزال "أوليّة"، وأنها ستتوسع في وقت لاحق لتلبية الاحتياجات العالمية من الطاقة. ورغم أن فكرة المشروع صعبة على الخيال البشري، فإن نجاح تنفيذ مشروع الطاقة الشمسية الفضائية قد يأتي في توقيت جيد، حيث تتزايد الحاجة لتوفير كميات أكبر من الطاقة النظيفة، تضمن موثوقية الطاقة المتجددة وتوافرها؛ لتجنّب انخفاض التوليد في أوقات ظروف الطقس غير المواتية. وتواجه بطاريات تخزين الكهرباء مشكلات في حجمها وربحيتها المنخفضة، وفق تقرير حديث لشركة أبحاث الطاقة "ريستاد إنرجي"، التي أشارت إلى أن المشروعات تعاني من انخفاض الربح، خاصة في أوروبا، رغم دعم الاتحاد الذي يصل إلى 30%. مستوى قياسي لإنتاج الكهرباء من الطاقة المتجددة في ألمانيا بالربع الثالث http://moee.gov.eg/test_new/new_info.aspx?h_id=44467&call_p=news_f.aspx &pg_index=0 www.alarabiya.net/aswaq/oil-and-gas/2024/12/06/%D9%85%D8%B3%D8%AA%D9%88%D9%89-%D9%82%D9%8A%D8%A7%D8%B3%D9%8A-%D9%84%D8%A7%D9%86%D8%AA%D8%A7%D8%AC-%D8%A7%D9%84%D9%83%D9%87%D8%B1%D8%A8%D8%A7%D8%A1-%D9%85%D9%86-%D8%A7%D9%84%D8%B7%D8%A7%D9%82%D8%A9-%D8%A7%D9%84%D9%85%D8%AA%D8%AC%D8%AF%D8%AF%D8%A9-%D9%81%D9%8A-%D8%A3%D9%84%D9%85%D8%A7%D9%86%D9%8A%D8%A7-%D8%A8%D8%A7%D9%84%D8%B1%D8%A8%D8%B9-%D8%A7%D9%84%D8%AB%D8%A7%D9%84%D8%AB Tue, 10 Dec 2024 00:00:00 GMT جاء ما يقرب من ثلثي الكهرباء المولدة في ألمانيا من مصادر طاقة متجددة في الربع الثالث من هذا العام. وأعلن مكتب الإحصاء الاتحادي في فيسبادن، اليوم الجمعة، أن نسبة الكهرباء المولدة من مصادر طاقة متجددة ارتفعت إلى 63.4% في الربع الثالث من هذا العام، وذلك بفضل الظروف الجوية المواتية أيضا. وبحسب بيانات المكتب، فإن هذه أعلى نسبة يتم تسجيلها في هذا الربع من العام. وكانت حصة الكهرباء المولدة من طاقة متجددة بلغت في الربع الثالث من العام الماضي 60.6%. وزاد توليد الكهرباء من طاقة الرياح بنسبة 2.4% على أساس سنوي في الربع الثالث، حيث ظلت طاقة الرياح أهم مصدر للكهرباء بحصة بلغت 24.7%. وسجلت الطاقة الشمسية أقوى نمو في توليد الكهرباء بنسبة 13.5%، وكانت ثاني أهم مصدر للكهرباء بنسبة 23.8%. وجاء في بيان للمكتب: "يمكن إرجاع الزيادة في إنتاج الكهرباء من الخلايا الكهروضوئية وطاقة الرياح إلى الأشهر المشمسة والرياح القوية في الربع الثالث من عام 2024 والزيادة الكبيرة في الأنظمة الكهروضوئية". وبحسب البيانات، كانت قدرة الأنظمة الكهروضوئية المركبة في بداية الربع الثالث أعلى بنسبة الخُمس مما كانت عليه قبل عام. وفي المقابل، انخفضت كمية الكهرباء المولدة في محطات الطاقة التي تعمل بالفحم بنسبة 6% في الربع الثالث، لتحتل بذلك المركز الثالث في مصادر توليد الكهرباء في ألمانيا خلال الربع الثالث بنسبة 21.4%. كما انخفض توليد الكهرباء من الغاز الطبيعي بشكل ملحوظ في الربع الثالث على أساس سنوي بنسبة 9% تقريبا لتبلغ حصته 11.4% بعد 12.8% قبل عام. وارتفعت كمية الكهرباء المستوردة إلى ألمانيا بنسبة 2.2% إلى 23.6 مليار كيلووات/ساعة في الربع الثالث. وفي الوقت نفسه، ارتفعت صادرات الكهرباء بنسبة 19% لتصل إلى 11.8 مليار كيلووات/ساعة. وهذا يعني أن ما تم استيراده من الكهرباء من الخارج يزيد بمقدار الضعف عما تم تصديره إلى الخارج. جاء ما يقرب من ثلثي الكهرباء المولدة في ألمانيا من مصادر طاقة متجددة في الربع الثالث من هذا العام. وأعلن مكتب الإحصاء الاتحادي في فيسبادن، اليوم الجمعة، أن نسبة الكهرباء المولدة من مصادر طاقة متجددة ارتفعت إلى 63.4% في الربع الثالث من هذا العام، وذلك بفضل الظروف الجوية المواتية أيضا. وبحسب بيانات المكتب، فإن هذه أعلى نسبة يتم تسجيلها في هذا الربع من العام. وكانت حصة الكهرباء المولدة من طاقة متجددة بلغت في الربع الثالث من العام الماضي 60.6%. وزاد توليد الكهرباء من طاقة الرياح بنسبة 2.4% على أساس سنوي في الربع الثالث، حيث ظلت طاقة الرياح أهم مصدر للكهرباء بحصة بلغت 24.7%. وسجلت الطاقة الشمسية أقوى نمو في توليد الكهرباء بنسبة 13.5%، وكانت ثاني أهم مصدر للكهرباء بنسبة 23.8%. وجاء في بيان للمكتب: "يمكن إرجاع الزيادة في إنتاج الكهرباء من الخلايا الكهروضوئية وطاقة الرياح إلى الأشهر المشمسة والرياح القوية في الربع الثالث من عام 2024 والزيادة الكبيرة في الأنظمة الكهروضوئية". وبحسب البيانات، كانت قدرة الأنظمة الكهروضوئية المركبة في بداية الربع الثالث أعلى بنسبة الخُمس مما كانت عليه قبل عام. وفي المقابل، انخفضت كمية الكهرباء المولدة في محطات الطاقة التي تعمل بالفحم بنسبة 6% في الربع الثالث، لتحتل بذلك المركز الثالث في مصادر توليد الكهرباء في ألمانيا خلال الربع الثالث بنسبة 21.4%. كما انخفض توليد الكهرباء من الغاز الطبيعي بشكل ملحوظ في الربع الثالث على أساس سنوي بنسبة 9% تقريبا لتبلغ حصته 11.4% بعد 12.8% قبل عام. وارتفعت كمية الكهرباء المستوردة إلى ألمانيا بنسبة 2.2% إلى 23.6 مليار كيلووات/ساعة في الربع الثالث. وفي الوقت نفسه، ارتفعت صادرات الكهرباء بنسبة 19% لتصل إلى 11.8 مليار كيلووات/ساعة. وهذا يعني أن ما تم استيراده من الكهرباء من الخارج يزيد بمقدار الضعف عما تم تصديره إلى الخارج. وزير الطاقة القطري: افتتاح محطتين للطاقة الشمسية في 2025 http://moee.gov.eg/test_new/new_info.aspx?h_id=44466&call_p=news_f.aspx &pg_index=0 www.mubasher.info/news/4378021/%D9%88%D8%B2%D9%8A%D8%B1-%D8%A7%D9%84%D8%B7%D8%A7%D9%82%D8%A9-%D8%A7%D9%84%D9%82%D8%B7%D8%B1%D9%8A-%D8%A7%D9%81%D8%AA%D8%AA%D8%A7%D8%AD-%D9%85%D8%AD%D8%B7%D8%AA%D9%8A%D9%86-%D9%84%D9%84%D8%B7%D8%A7%D9%82%D8%A9-%D8%A7%D9%84%D8%B4%D9%85%D8%B3%D9%8A%D8%A9-%D9%81%D9%8A-2025/ Tue, 10 Dec 2024 00:00:00 GMT الدوحة - مباشر: كشف وزير الدولة لشؤون الطاقة العضو المنتدب والرئيس التنفيذي لقطر للطاقة سعد الكعبي، إن في العام المقبل 2025 سيتم افتتاح محطتين للطاقة الشمسية في مسيعيد وراس لفان، وهو ما سيرفع إجمالي إنتاج الطاقة الشمسية في قطر إلى ما بين %15 و16%. وتابع بأن ذلك بالإضافة إلى محطة رابعة في دخان، وسيتم رفع السعة الإنتاجية من الطاقة الشمسية لتصبح 30% من إجمالي الانتاج من الطاقة الكهربائية. وقال إن قطر للطاقة تعمل على تنفيذ مشاريع توسعية في قطاع الغاز الطبيعي المسال ستضاعف طاقتها الإنتاجية إلى 142 مليون طن سنويا، إلى جانب 18 مليون طن من مشروعها المشترك في "جولدن باس" بولاية تكساس في الولايات المتحدة الأمريكية، خلال جلسة حوارية على هامش أعمال النسخة الثانية والعشرين من منتدى الدوحة، وفق وكالة الأنباء القطرية. وجاء ذلك خلال استعراض "الكعبي" أبرز إنجازات دولة قطر في قطاعي الغاز الطبيعي المسال والطاقة المتجددة، بالإضافة إلى مساهماتها في تحقيق الأمن الغذائي العالمي من خلال إنتاج الأسمدة. كما أشار إلى أن الدور الذي يلعبه الغاز الطبيعي في التحول إلى طاقة منخفضة الكربون سيكون دورا كبيرا للغاية ، كما نوه إلى أهمية مصادر الطاقة المتجددة. وأشار أيضاً إلى الطبيعة المتقطعة للطاقة المتجددة عندما لا تشرق الشمس لتوليد الكهرباء من الألواح الشمسية أو عندما لا تهب الرياح لتشغيل مزارع الرياح أو عندما تتسبب مستويات الأمطار المنخفضة في خفض الطاقة الكهرومائية. ولفت وزير الدولة لشؤون الطاقة العضو المنتدب والرئيس التنفيذي لقطر للطاقة، إلى مساهمة دولة قطر في تحقيق الأمن الغذائي العالمي من خلال إنتاج الأسمدة التي يحتاجها العالم، قائلا:" نحن اليوم ثاني أكبر منتج للأسمدة في العالم، ونعمل على مضاعفة إنتاجنا إلى 12 مليون طن سنويا، ما سيجعلنا أكبر مصدر للأسمدة في العالم". وتطرق "الكعبي"، خلال الجلسة الحوارية، إلى موضوع البيئة، مؤكدا أنها تشكل أهمية قصوى بالنسبة لقطر للطاقة مؤكداً على ضرورة توفير الهواء النظيف والمياه النظيفة لكل من يعيش في قطر وحول العالم مشيراً إلى أن اليوم قطر تنتج 10% من الطاقة التي نتمتع بها من الطاقة الشمسية. حمل تطبيق معلومات مباشر الآن ليصلك كل جديد من خلال آبل ستور أو جوجل بلاي الدوحة - مباشر: كشف وزير الدولة لشؤون الطاقة العضو المنتدب والرئيس التنفيذي لقطر للطاقة سعد الكعبي، إن في العام المقبل 2025 سيتم افتتاح محطتين للطاقة الشمسية في مسيعيد وراس لفان، وهو ما سيرفع إجمالي إنتاج الطاقة الشمسية في قطر إلى ما بين %15 و16%. وتابع بأن ذلك بالإضافة إلى محطة رابعة في دخان، وسيتم رفع السعة الإنتاجية من الطاقة الشمسية لتصبح 30% من إجمالي الانتاج من الطاقة الكهربائية. وقال إن قطر للطاقة تعمل على تنفيذ مشاريع توسعية في قطاع الغاز الطبيعي المسال ستضاعف طاقتها الإنتاجية إلى 142 مليون طن سنويا، إلى جانب 18 مليون طن من مشروعها المشترك في "جولدن باس" بولاية تكساس في الولايات المتحدة الأمريكية، خلال جلسة حوارية على هامش أعمال النسخة الثانية والعشرين من منتدى الدوحة، وفق وكالة الأنباء القطرية. وجاء ذلك خلال استعراض "الكعبي" أبرز إنجازات دولة قطر في قطاعي الغاز الطبيعي المسال والطاقة المتجددة، بالإضافة إلى مساهماتها في تحقيق الأمن الغذائي العالمي من خلال إنتاج الأسمدة. كما أشار إلى أن الدور الذي يلعبه الغاز الطبيعي في التحول إلى طاقة منخفضة الكربون سيكون دورا كبيرا للغاية ، كما نوه إلى أهمية مصادر الطاقة المتجددة. وأشار أيضاً إلى الطبيعة المتقطعة للطاقة المتجددة عندما لا تشرق الشمس لتوليد الكهرباء من الألواح الشمسية أو عندما لا تهب الرياح لتشغيل مزارع الرياح أو عندما تتسبب مستويات الأمطار المنخفضة في خفض الطاقة الكهرومائية. ولفت وزير الدولة لشؤون الطاقة العضو المنتدب والرئيس التنفيذي لقطر للطاقة، إلى مساهمة دولة قطر في تحقيق الأمن الغذائي العالمي من خلال إنتاج الأسمدة التي يحتاجها العالم، قائلا:" نحن اليوم ثاني أكبر منتج للأسمدة في العالم، ونعمل على مضاعفة إنتاجنا إلى 12 مليون طن سنويا، ما سيجعلنا أكبر مصدر للأسمدة في العالم". وتطرق "الكعبي"، خلال الجلسة الحوارية، إلى موضوع البيئة، مؤكدا أنها تشكل أهمية قصوى بالنسبة لقطر للطاقة مؤكداً على ضرورة توفير الهواء النظيف والمياه النظيفة لكل من يعيش في قطر وحول العالم مشيراً إلى أن اليوم قطر تنتج 10% من الطاقة التي نتمتع بها من الطاقة الشمسية. حمل تطبيق معلومات مباشر الآن ليصلك كل جديد من خلال آبل ستور أو جوجل بلاي إعادة تشغيل مفاعل شيماني النووي في اليابان http://moee.gov.eg/test_new/new_info.aspx?h_id=44465&call_p=news_f.aspx &pg_index=0 www.masrawy.com/news/news_publicaffairs/details/2024/12/7/2687491/%D8%A5%D8%B9%D8%A7%D8%AF%D8%A9-%D8%AA%D8%B4%D8%BA%D9%8A%D9%84-%D9%85%D9%81%D8%A7%D8%B9%D9%84-%D8%B4%D9%8A%D9%85%D8%A7%D9%86%D9%8A-%D8%A7%D9%84%D9%86%D9%88%D9%88%D9%8A-%D9%81%D9%8A-%D8%A7%D9%84%D9%8A%D8%A7%D8%A8%D8%A7%D9%86 Tue, 10 Dec 2024 00:00:00 GMT أعادت شركة شوجوكو الكتريك باور للكهرباء تشغيل المفاعل رقم اثنين في محطة شيماني للطاقة النووية التابعة لها بغرب اليابان، وذلك للمرة الأولى خلال 13 عاما اليوم السبت. وهذا هو ثاني مفاعل ماء مغلي يعاد تشغيله في اليابان، بعد الوحدة رقم اثنين في محطة أوناجاوا للطاقة النووية التي تشغلها شركة توهوكو إليكتريك باو للكهرباء بشمال شرق البلاد، وذلك منذ الضرر الذي لحق بمفاعلات من نفس النوع في الحادث النووي الذي وقع بمحطة فوكوشيما، والتي تشغلها شركة طوكيو إليكتريك باور للكهرباء، بحسب وكالة أنباء جي جي برس اليابانية. كما أن الوحدة رقم اثنين في محطة شيماني هي المفاعل الرابع عشر في البلاد الذي يعاد تشغيله منذ إدخال معايير سلامة جديدة في 2013 عقب حادث الانصهار الثلاثي في محطة فوكوشيما. وتعد محطة شيماني في ماتسو بمحافظة شيماني، هي محطة الطاقة النووية الوحيدة في اليابان التي تقع في عاصمة المحافظة. أعادت شركة شوجوكو الكتريك باور للكهرباء تشغيل المفاعل رقم اثنين في محطة شيماني للطاقة النووية التابعة لها بغرب اليابان، وذلك للمرة الأولى خلال 13 عاما اليوم السبت. وهذا هو ثاني مفاعل ماء مغلي يعاد تشغيله في اليابان، بعد الوحدة رقم اثنين في محطة أوناجاوا للطاقة النووية التي تشغلها شركة توهوكو إليكتريك باو للكهرباء بشمال شرق البلاد، وذلك منذ الضرر الذي لحق بمفاعلات من نفس النوع في الحادث النووي الذي وقع بمحطة فوكوشيما، والتي تشغلها شركة طوكيو إليكتريك باور للكهرباء، بحسب وكالة أنباء جي جي برس اليابانية. كما أن الوحدة رقم اثنين في محطة شيماني هي المفاعل الرابع عشر في البلاد الذي يعاد تشغيله منذ إدخال معايير سلامة جديدة في 2013 عقب حادث الانصهار الثلاثي في محطة فوكوشيما. وتعد محطة شيماني في ماتسو بمحافظة شيماني، هي محطة الطاقة النووية الوحيدة في اليابان التي تقع في عاصمة المحافظة. بلينكن: واشنطن تقدم 825 مليون دولار لدعم قطاع الطاقة في أوكرانيا http://moee.gov.eg/test_new/new_info.aspx?h_id=44464&call_p=news_f.aspx &pg_index=0 gate.ahram.org.eg/News/5045761.aspx Thu, 05 Dec 2024 00:00:00 GMT وقع وزير الخارجية الأمريكي أنتوني بلينكن ونظيره الأوكراني آنديه سيبيجا مذكرة تفاهم لدعم صمود قطاع الطاقة في أوكرانيا، تتضمن تقديم الولايات المتحدة مساعدات جديدة بقيمة 825 مليون دولار لتعزيز البنية التحتية للطاقة في أوكرانيا. جاء ذلك، حسب ما نشرته الخارجية الأمريكية في بيان، اليوم الأربعاء، خلال لقاء الوزيرين في العاصمة البلجيكية بروكسل، حيث تناولت المناقشات المسار الذي تسلكه أوكرانيا نحو الاندماج الكامل على الصعيد الأورو-الأطلسي، بما في ذلك عضويتها في حلف شمال الأطلسي (الناتو)، وناقش الوزيران التهديدات المباشرة التي يمثلها التدخل العسكري الروسي على أمن الحلفاء. وأكد بلينكن، خلال اللقاء، التزام الولايات المتحدة بضمان أن تكون أوكرانيا في أقوى وضع ممكن على ساحة المعركة بحلول نهاية عام 2024، مشيرا إلى استعداد واشنطن لتعزيز برامج تدريب القوات الأوكرانية وتحسين قدرة كييف على التصدي للهجمات الجوية الروسية من خلال تزويدها بقدرات دفاعية متقدمة. وقع وزير الخارجية الأمريكي أنتوني بلينكن ونظيره الأوكراني آنديه سيبيجا مذكرة تفاهم لدعم صمود قطاع الطاقة في أوكرانيا، تتضمن تقديم الولايات المتحدة مساعدات جديدة بقيمة 825 مليون دولار لتعزيز البنية التحتية للطاقة في أوكرانيا. جاء ذلك، حسب ما نشرته الخارجية الأمريكية في بيان، اليوم الأربعاء، خلال لقاء الوزيرين في العاصمة البلجيكية بروكسل، حيث تناولت المناقشات المسار الذي تسلكه أوكرانيا نحو الاندماج الكامل على الصعيد الأورو-الأطلسي، بما في ذلك عضويتها في حلف شمال الأطلسي (الناتو)، وناقش الوزيران التهديدات المباشرة التي يمثلها التدخل العسكري الروسي على أمن الحلفاء. وأكد بلينكن، خلال اللقاء، التزام الولايات المتحدة بضمان أن تكون أوكرانيا في أقوى وضع ممكن على ساحة المعركة بحلول نهاية عام 2024، مشيرا إلى استعداد واشنطن لتعزيز برامج تدريب القوات الأوكرانية وتحسين قدرة كييف على التصدي للهجمات الجوية الروسية من خلال تزويدها بقدرات دفاعية متقدمة. إنفوجرافيك.. ماذا تفعل الإمارات لتلبية الطلب المتزايد على الطاقة النظيفة؟ http://moee.gov.eg/test_new/new_info.aspx?h_id=44463&call_p=news_f.aspx &pg_index=0 www.mubasher.info/news/4377354/%D8%A5%D9%86%D9%81%D9%88%D8%AC%D8%B1%D8%A7%D9%81%D9%8A%D9%83-%D9%85%D8%A7%D8%B0%D8%A7-%D8%AA%D9%81%D8%B9%D9%84-%D8%A7%D9%84%D8%A5%D9%85%D8%A7%D8%B1%D8%A7%D8%AA-%D9%84%D8%AA%D9%84%D8%A8%D9%8A%D8%A9-%D8%A7%D9%84%D8%B7%D9%84%D8%A8-%D8%A7%D9%84%D9%85%D8%AA%D8%B2%D8%A7%D9%8A%D8%AF-%D8%B9%D9%84%D9%89-%D8%A7%D9%84%D8%B7%D8%A7%D9%82%D8%A9-%D8%A7%D9%84%D9%86%D8%B8%D9%8A%D9%81%D8%A9-/ Thu, 05 Dec 2024 00:00:00 GMT أبوظبي- مباشر: تعتزم دولة الإمارات إطلاق مشروعاً أو مشروعين من مشاريع الطاقة الشمسية سنوياً حتى 2050، لتلبية الطلب المتزايد على الطاقة النظيفة. وتعد محطة الظفرة في أبوظبي من أكبر مشاريع الطاقة الشمسية في العالم. وتخطط الإمارات إلى إنتاج 15 مليون طن سنوياً من الهيدروجين الأخضر بحلول 2050، كما تسعى إلى توليد 30% من طاقتها من مصادر نظيفة بحلول 2030. وتوفر محطة براكة للطاقة النووية في أبوظبي 25% من إجمالي الكهرباء المستهلكة بالإمارات. ويستعرض الإنفوجرافيك التالي ما تعتزم دولة الإمارات تنفيذه خلال السنوات القادمة لتلبية الطلب المتزايد على الطاقة النظيفة. أبوظبي- مباشر: تعتزم دولة الإمارات إطلاق مشروعاً أو مشروعين من مشاريع الطاقة الشمسية سنوياً حتى 2050، لتلبية الطلب المتزايد على الطاقة النظيفة. وتعد محطة الظفرة في أبوظبي من أكبر مشاريع الطاقة الشمسية في العالم. وتخطط الإمارات إلى إنتاج 15 مليون طن سنوياً من الهيدروجين الأخضر بحلول 2050، كما تسعى إلى توليد 30% من طاقتها من مصادر نظيفة بحلول 2030. وتوفر محطة براكة للطاقة النووية في أبوظبي 25% من إجمالي الكهرباء المستهلكة بالإمارات. ويستعرض الإنفوجرافيك التالي ما تعتزم دولة الإمارات تنفيذه خلال السنوات القادمة لتلبية الطلب المتزايد على الطاقة النظيفة. السعودية: 3 مشاريع ضخمة للطاقة المتجددة بالشراكة مع القطاع الخاص الفرنسي http://moee.gov.eg/test_new/new_info.aspx?h_id=44462&call_p=news_f.aspx &pg_index=0 https://D8%A7%D9%84%D8%A7%D8%B3%D8%AA%D8%AB%D9%85%D8%A7%D8%B1-%D8%A7%D9%84%D8%B3%D8%B9%D9%88%D8%AF%D9%8A%D8%A9-%D8%A3%D8%B5%D8%A8%D8%AD%D8%AA-%D8%A7%D9%84%D8%A3%D9%83%D8%A8%D8%B1-%D8%A8%D8%A7%D9%84%D8%B4%D8%B1%D9%82-%D8%A7%D9%84%D8%A3%D9%88%D8%B3%D8%B7-%D9%81%D9%8A-%D8%A7%D8%B3%D8%AA%D8%AB%D9%85%D8%A7%D8%B1%D8%A7%D8%AA-%D8%B1%D8%A3%D8%B3-%D8%A7%D9%84%D9%85%D8%A7%D9%84-%D8%A7%D9%84%D8%AC%D8%B1%D9%8A%D8%A1 Thu, 05 Dec 2024 00:00:00 GMT قال وزير الاستثمار السعودي خالد الفالح، إن مشروع البحر الأحمر من أفضل الأمثلة على تطورات الطاقة المستدامة بالسعودية. وأضاف الوزير، في كلمة له بمنتدى مبادرة السعودية الخضراء، اليوم الثلاثاء، أن المملكة أصبحت الأكبر في الشرق الأوسط من حيث استثمارات رأس المال الجريء، مشيراً إلى أن الجهات المختصة تقوم بمنح آلاف الإقامات المميزة لرواد الأعمال. وزير الطاقة: السعودية تعيش مرحلة "تحول الطاقة" بدلا من الاكتفاء بالحديث عنها وتابع الفالح: نعمل على تأسيس البيئة المناسبة لريادة الأعمال في قطاع الاستدامة، وقد تم الإعلان عن 3 مشاريع ضخمة للطاقة المتجددة بالشراكة مع القطاع الخاص الفرنسي. ونبه وزير الاستثمار على أن قيمة العلاقات التجارية مع فرنسا تجاوزت 10 مليارات يورو خلال العام الماضي، ومع تدفق استثمارات بقيمة 3 مليارات يورو إلى المملكة في عام 2023 بلغ إجمالي الاستثمارات الأجنبية المباشرة الفرنسية في المملكة أكثر من 17 مليار يورو، ما يجعلها الثانية بين الدول الأكثر استثماراً. وقال: نحن فخورون باستضافة ما يقارب 500 شركة فرنسية رائدة مسجلة لدى وزارة الاستثمار والأهم هو أن 30 شركة منها أنشأت مقراتها الإقليمية في الرياض. يشار إلى أن اجتماع "اتفاقية الأمم المتحدة لمكافحة التصحر COP16" انطلق في الرياض أمس الاثنين، بأجندة حافلة بالأنشطة لدفع العمل متعدد الأطراف بشأن تدهور الأراضي والجفاف والتصحر، وذلك بحضور عدد من كبار الشخصيات وصُنّاع السياسات والمؤسسات العالمية والشركات والمنظمات غير الحكومية والجهات المعنيّة، بهدف تسريع المبادرات العالمية لاستعادة خصوبة الأراضي، وتعزيز القدرات على مواجهة الجفاف. وتشهد الأيام الأولى من المؤتمر الذي يستمر من 2 إلى 13 ديسمبر، عددًا من المنتديات والفعاليات البارزة والحوارات الوزارية والإعلان عن المزيد من الإجراءات والمبادرات الرامية لمعالجة التحديات الملحّة المرتبطة بتدهور الأراضي والجفاف. قال وزير الاستثمار السعودي خالد الفالح، إن مشروع البحر الأحمر من أفضل الأمثلة على تطورات الطاقة المستدامة بالسعودية. وأضاف الوزير، في كلمة له بمنتدى مبادرة السعودية الخضراء، اليوم الثلاثاء، أن المملكة أصبحت الأكبر في الشرق الأوسط من حيث استثمارات رأس المال الجريء، مشيراً إلى أن الجهات المختصة تقوم بمنح آلاف الإقامات المميزة لرواد الأعمال. وزير الطاقة: السعودية تعيش مرحلة "تحول الطاقة" بدلا من الاكتفاء بالحديث عنها وتابع الفالح: نعمل على تأسيس البيئة المناسبة لريادة الأعمال في قطاع الاستدامة، وقد تم الإعلان عن 3 مشاريع ضخمة للطاقة المتجددة بالشراكة مع القطاع الخاص الفرنسي. ونبه وزير الاستثمار على أن قيمة العلاقات التجارية مع فرنسا تجاوزت 10 مليارات يورو خلال العام الماضي، ومع تدفق استثمارات بقيمة 3 مليارات يورو إلى المملكة في عام 2023 بلغ إجمالي الاستثمارات الأجنبية المباشرة الفرنسية في المملكة أكثر من 17 مليار يورو، ما يجعلها الثانية بين الدول الأكثر استثماراً. وقال: نحن فخورون باستضافة ما يقارب 500 شركة فرنسية رائدة مسجلة لدى وزارة الاستثمار والأهم هو أن 30 شركة منها أنشأت مقراتها الإقليمية في الرياض. يشار إلى أن اجتماع "اتفاقية الأمم المتحدة لمكافحة التصحر COP16" انطلق في الرياض أمس الاثنين، بأجندة حافلة بالأنشطة لدفع العمل متعدد الأطراف بشأن تدهور الأراضي والجفاف والتصحر، وذلك بحضور عدد من كبار الشخصيات وصُنّاع السياسات والمؤسسات العالمية والشركات والمنظمات غير الحكومية والجهات المعنيّة، بهدف تسريع المبادرات العالمية لاستعادة خصوبة الأراضي، وتعزيز القدرات على مواجهة الجفاف. وتشهد الأيام الأولى من المؤتمر الذي يستمر من 2 إلى 13 ديسمبر، عددًا من المنتديات والفعاليات البارزة والحوارات الوزارية والإعلان عن المزيد من الإجراءات والمبادرات الرامية لمعالجة التحديات الملحّة المرتبطة بتدهور الأراضي والجفاف. توتال الفرنسية تستحوذ على مجموعة "في أس بي" الألمانية للطاقة المتجددة http://moee.gov.eg/test_new/new_info.aspx?h_id=44461&call_p=news_f.aspx &pg_index=0 www.qna.org.qa/ar-QA/News-Area/News/2024-12/04/0121-%D8%AA%D9%88%D8%AA%D8%A7%D9%84-%D8%A7%D9%84%D9%81%D8%B1%D9%86%D8%B3%D9%8A%D8%A9-%D8%AA%D8%B3%D8%AA%D8%AD%D9%88%D8%B0-%D8%B9%D9%84%D9%89-%D9%85%D8%AC%D9%85%D9%88%D8%B9%D8%A9-%D9%81%D9%8A-%D8%A3%D8%B3-%D8%A8%D9%8A-%D8%A7%D9%84%D8%A3%D9%84%D9%85%D8%A7%D9%86%D9%8A%D8%A9-%D9%84%D9%84%D8%B7%D8%A7%D9%82%D8%A9-%D8%A7%D9%84%D9%85%D8%AA%D8%AC%D8%AF%D8%AF%D8%A9 Thu, 05 Dec 2024 00:00:00 GMT اريس في 04 ديسمبر /قنا/ أعلنت شركة توتال الفرنسية للطاقة اليوم أنها استحوذت على مجموعة "في أس بي -VSB " الألمانية لتطوير الطاقة المتجددة مقابل 1.57 مليار يورو (1.65 مليار دولار) من مجموعة "بارتنرز" السويسرية لإدارة الأصول. وقالت الشركة الفرنسية إن الاستحواذ سيعمق خبرتها في بناء طاقة الرياح البرية، وحددت ألمانيا على أنها سوق ذات أولوية للنمو بالنسبة لأعمالها المتكاملة في مجال الطاقة. وأشارت أيضا الى أنها وقعت اتفاقية مع صناديق تديرها شركة "أبولو" لبيع 50 في المائة من محفظة تضم 2 غيغاواط من مشاريع الطاقة الشمسية وأنظمة تخزين الطاقة بالبطاريات (BESS) في ولاية تكساس الأمريكية، منوهة بأن الصفقة ستوفر 800 مليون دولار نقدا. وتمتلك شركة "في إس بي" مجموعة من مشاريع طاقة الرياح والطاقة الشمسية وتقنيات تخزين البطاريات بقدرة 18 غيغاواط، خاصة في ألمانيا وبولندا وفرنسا، مع 0.475 غيغاواط من الطاقة المتجددة قيد التشغيل أو قيد الإنشاء. كما تمتلك شركة "توتال إنرجيز" حاليا 24 غيغاواط من إجمالي الطاقة المتجددة المركبة، مع أهداف تدعو إلى إضافة 11 غيغاواط بحلول العام المقبل والوصول إلى 100 غيغاواط بحلول عام 2030. اريس في 04 ديسمبر /قنا/ أعلنت شركة توتال الفرنسية للطاقة اليوم أنها استحوذت على مجموعة "في أس بي -VSB " الألمانية لتطوير الطاقة المتجددة مقابل 1.57 مليار يورو (1.65 مليار دولار) من مجموعة "بارتنرز" السويسرية لإدارة الأصول. وقالت الشركة الفرنسية إن الاستحواذ سيعمق خبرتها في بناء طاقة الرياح البرية، وحددت ألمانيا على أنها سوق ذات أولوية للنمو بالنسبة لأعمالها المتكاملة في مجال الطاقة. وأشارت أيضا الى أنها وقعت اتفاقية مع صناديق تديرها شركة "أبولو" لبيع 50 في المائة من محفظة تضم 2 غيغاواط من مشاريع الطاقة الشمسية وأنظمة تخزين الطاقة بالبطاريات (BESS) في ولاية تكساس الأمريكية، منوهة بأن الصفقة ستوفر 800 مليون دولار نقدا. وتمتلك شركة "في إس بي" مجموعة من مشاريع طاقة الرياح والطاقة الشمسية وتقنيات تخزين البطاريات بقدرة 18 غيغاواط، خاصة في ألمانيا وبولندا وفرنسا، مع 0.475 غيغاواط من الطاقة المتجددة قيد التشغيل أو قيد الإنشاء. كما تمتلك شركة "توتال إنرجيز" حاليا 24 غيغاواط من إجمالي الطاقة المتجددة المركبة، مع أهداف تدعو إلى إضافة 11 غيغاواط بحلول العام المقبل والوصول إلى 100 غيغاواط بحلول عام 2030.