وزارة الكهرباء والطاقة - نشرة أخبار الطاقة http://moee.gov.eg/test_new/news_f.aspx ملخص بأهم الاخبار المتعلقة بالطاقة «الطاقة الذرية»: انفجار فى «تشيرنوبل» ومستويات الإشعاع طبيعية http://moee.gov.eg/test_new/new_info.aspx?h_id=44706&call_p=news_f.aspx &pg_index=0 www.almasryalyoum.com/news/details/3377783 Mon, 17 Feb 2025 00:00:00 GMT قالت الوكالة الدولية للطاقة الذرية إن انفجارًا حدث فى موقع تشيرنوبل النووى فى أوكرانيا، مما أدى إلى نشوب حريق، لكن مستويات الإشعاع ما زالت طبيعية ومستقرة، مشيرة عبر منصتها إلى أنه تم إبلاغ مراقبيها بأن طائرة مسيرة قد أصابت سقف الغطاء الآمن الجديد. أول تعليق من وكالة الطاقة الذرية على انفجار في موقع تشيرنوبل النووي إيران تكثف مشاوراتها الدبلوماسية مع بريطانيا والوكالة الدولية للطاقة الذرية وزير الكهرباء يبحث مع مدير عام الوكالة الدولية للطاقة الذرية تعزيز الشراكة والتعاون وقالت الوكالة فى بيان، أمس، إنه «خلال ليلة ١٣-١٤ فبراير، فى حوالى الساعة ٠١:٥٠، سمع فريق الوكالة الدولية للطاقة الذرية فى موقع تشيرنوبل انفجارا صادرا عن (الغطاء الآمن الجديد)، الذى يحمى بقايا المفاعل ٤ من محطة تشيرنوبل للطاقة النووية السابقة، مما تسبب فى حريق». وأفادت بأن فرق السلامة من الحرائق من أفراد ومركبات استجابوا للحادث فى غضون دقائق، لافتة إلى عدم وجود ما يشير إلى حدوث خرق فى الاحتواء الداخلى لمبنى مركز الأمن النووى، وكذلك عدم وقوع إصابات، بينما تواصل الوكالة مراقبة الوضع. وقال رافائيل جروسى، المدير العام للوكالة «إن الحادث الذى وقع فى تشيرنوبل والزيادة الأخيرة فى النشاط العسكرى حول محطة زابوريجيا للطاقة النووية يؤكدان على المخاطر المستمرة المتعلقة بالسلامة النووية». وأضاف: «لا مجال للتهاون، والوكالة الدولية للطاقة الذرية تظل فى حالة تأهب قصوى». ووجهت الممثل الأعلى للاتحاد الأوروبى للشؤون الخارجية والسياسة الأمنية، كايا كالاس، أمس، الاتهامات لروسيا، وقالت عبر منصة التواصل الاجتماعى «إكس» إن موسكو «هاجمت مرة أخرى بشكل متهور منشأة تشرنوبل النووية»، وشددت على أن الهجمات على المواقع النووية المدنية «غير مقبولة». فى المقابل، نفت الرئاسة الروسية، أمس، اتهامات استهداف القوات الروسية محطة تشيرنوبل للطاقة النووية الأوكرانية عبر الطيران المسير، مشددة على أن روسيا تلتزم بالقوانين الدولية المتعلقة بحماية المنشآت النووية وعدم تعريضها لأية مخاطر أو تهديدات. قالت الوكالة الدولية للطاقة الذرية إن انفجارًا حدث فى موقع تشيرنوبل النووى فى أوكرانيا، مما أدى إلى نشوب حريق، لكن مستويات الإشعاع ما زالت طبيعية ومستقرة، مشيرة عبر منصتها إلى أنه تم إبلاغ مراقبيها بأن طائرة مسيرة قد أصابت سقف الغطاء الآمن الجديد. أول تعليق من وكالة الطاقة الذرية على انفجار في موقع تشيرنوبل النووي إيران تكثف مشاوراتها الدبلوماسية مع بريطانيا والوكالة الدولية للطاقة الذرية وزير الكهرباء يبحث مع مدير عام الوكالة الدولية للطاقة الذرية تعزيز الشراكة والتعاون وقالت الوكالة فى بيان، أمس، إنه «خلال ليلة ١٣-١٤ فبراير، فى حوالى الساعة ٠١:٥٠، سمع فريق الوكالة الدولية للطاقة الذرية فى موقع تشيرنوبل انفجارا صادرا عن (الغطاء الآمن الجديد)، الذى يحمى بقايا المفاعل ٤ من محطة تشيرنوبل للطاقة النووية السابقة، مما تسبب فى حريق». وأفادت بأن فرق السلامة من الحرائق من أفراد ومركبات استجابوا للحادث فى غضون دقائق، لافتة إلى عدم وجود ما يشير إلى حدوث خرق فى الاحتواء الداخلى لمبنى مركز الأمن النووى، وكذلك عدم وقوع إصابات، بينما تواصل الوكالة مراقبة الوضع. وقال رافائيل جروسى، المدير العام للوكالة «إن الحادث الذى وقع فى تشيرنوبل والزيادة الأخيرة فى النشاط العسكرى حول محطة زابوريجيا للطاقة النووية يؤكدان على المخاطر المستمرة المتعلقة بالسلامة النووية». وأضاف: «لا مجال للتهاون، والوكالة الدولية للطاقة الذرية تظل فى حالة تأهب قصوى». ووجهت الممثل الأعلى للاتحاد الأوروبى للشؤون الخارجية والسياسة الأمنية، كايا كالاس، أمس، الاتهامات لروسيا، وقالت عبر منصة التواصل الاجتماعى «إكس» إن موسكو «هاجمت مرة أخرى بشكل متهور منشأة تشرنوبل النووية»، وشددت على أن الهجمات على المواقع النووية المدنية «غير مقبولة». فى المقابل، نفت الرئاسة الروسية، أمس، اتهامات استهداف القوات الروسية محطة تشيرنوبل للطاقة النووية الأوكرانية عبر الطيران المسير، مشددة على أن روسيا تلتزم بالقوانين الدولية المتعلقة بحماية المنشآت النووية وعدم تعريضها لأية مخاطر أو تهديدات. مشروع بيشة.. 6 معلومات عن أكبر محطة تخزين كهرباء في الشرق الأوسط وأفريقيا http://moee.gov.eg/test_new/new_info.aspx?h_id=44705&call_p=news_f.aspx &pg_index=0 attaqa.net/2025/02/14/%D9%85%D8%B4%D8%B1%D9%88%D8%B9-%D8%A8%D9%8A%D8%B4%D8%A9-6-%D9%85%D8%B9%D9%84%D9%88%D9%85%D8%A7%D8%AA-%D8%B9%D9%86-%D8%A3%D9%83%D8%A8%D8%B1-%D9%85%D8%AD%D8%B7%D8%A9-%D8%AA%D8%AE%D8%B2%D9%8A%D9%86/ Mon, 17 Feb 2025 00:00:00 GMT يُعد مشروع بيشة أكبر مشروع تخزين كهرباء في الشرق الأوسط وأفريقيا، إذ يُسهم بدور كبير في تعزيز استقرار الشبكة الوطنية، ويدعم توجّه المملكة نحو تحقيق أهدافها الطموحة في مجال الطاقة المتجددة. ويأتي المشروع ضمن رؤية السعودية 2030 التي تسعى إلى زيادة حصة الطاقة المتجددة في مزيج الكهرباء الوطني، إذ تستهدف المملكة إنتاج 50% من الكهرباء من مصادر نظيفة بحلول عام 2030. ويعكس تشغيل مشروع بيشة التزام المملكة بتطوير تقنيات تخزين الكهرباء، ما يُسهم في تحسين مرونة الشبكة الكهربائية وضمان موثوقية الإمدادات. ووفقًا لبيانات قطاع الكهرباء السعودي لدى منصة الطاقة المتخصصة (مقرّها واشنطن)، حقّقت المملكة مؤخرًا مكانة بارزة بدخولها قائمة أكبر 10 أسواق عالميًا في مجال تخزين الكهرباء بالبطاريات، وهو ما يعزّز ريادتها في قطاع الطاقة المتجددة. ويتماشى تشغيل المشروع مع خطط المملكة الطموحة لتعزيز البنية التحتية للطاقة المتجددة؛ إذ طرحت مشروعات تخزينية بسعة إجمالية تبلغ 26 غيغاواط/ساعة حتى الآن، ضمن مستهدفات الوصول إلى 48 غيغاواط ساعة بحلول عام 2030. وتُسهم المشروعات في دعم التكامل بين مصادر الطاقة المتجددة المختلفة، مثل الطاقة الشمسية وطاقة الرياح، مما يؤدّي إلى تحقيق استقرار أكبر في إمدادات الكهرباء. مشروع بيشة لتخزين الكهرباء يمثّل مشروع بيشة لتخزين الكهرباء تطورًا مهمًا في قطاع الطاقة بالمملكة، في إطار مساعيها للتوسع في استعمال الطاقة المتجددة ورفع حصتها إلى 50% بحلول عام 2030. حاويات تخزين البطاريات في مشروع بيشة حاويات تخزين البطاريات في مشروع بيشة - الصورة من موقع شركة تشاينا باور ونرصد أبرز المعلومات عن مشروع بيشة أكبر محطة لتخزين الكهرباء في العالم: تصل سعته إلى 2000 ميغاواط/ساعة، ما يجعله الأكبر في الشرق الأوسط وأفريقيا. يضم 488 حاوية بطاريات متطورة، توفّر قدرة تخزينية تصل إلى 500 ميغاواط لمدة 4 ساعات. يقع المشروع في مدينة بيشة بمنطقة عسير جنوب غربي المملكة، على بُعد 160 كيلومترًا من ساحل البحر الأحمر. يُعد أكبر مشروع لتخزين البطاريات يجري تشغيله في مرحلة واحدة من البناء والتركيب في العالم حتى الآن. جرى تنفيذه بالتعاون مع شركات محلية وصينية متخصصة في تقنيات تخزين الكهرباء (شركة الكهرباء الوطنية الصينية وشركة الفنار). يضم 122 وحدة تخزين مسبقة الصنع، صمّمتها وزوّدتها شركة بي واي دي الصينية، وتدمج كل وحدة نظام تحويل طاقة بقوة 6 ميغاواط، بالإضافة إلى 4 وحدات بطاريات من فوسفات الحديد الليثيوم، كل منها بسعة 5.365 ميغاواط/ساعة. ورغم التحديات البيئية التي واجهت تنفيذ مشروع بيشة، مثل درجات الحرارة المرتفعة والعواصف الرملية المتكررة، نجحت فرق العمل في تذليل العقبات باستعمال حلول تقنية متطورة، ما يؤكّد قدرة المملكة على تنفيذ مشروعات الطاقة المتجددة حتى في أصعب الظروف المناخية. دور المشروع في تحقيق المستهدفات الوطنية يُسهم مشروع بيشة في تحقيق الأهداف الوطنية للطاقة المتجددة، إذ تخطّط المملكة لتشغيل 8 غيغاواط/ساعة من مشروعات تخزين الكهرباء العام الجاري 2025، و22 غيغاواط/ساعة بحلول العام المقبل 2026، ما يجعلها ثالث أكبر سوق عالميًا في هذا المجال بعد الصين والولايات المتحدة. مشهد رأسي بتصوير جوي لمشروع بيشة مشهد رأسي بوساطة تصوير جوي لمشروع بيشة ويعزّز المشروع القدرة على دمج مصادر الطاقة المتجددة في الشبكة الوطنية، إذ يُسهم في تقليل الاعتماد على الوقود الأحفوري، ما يؤدّي إلى خفض الانبعاثات الكربونية وتحقيق الاستدامة البيئية. كما يساعد مشروع بيشة على استقرار الإمدادات الكهربائية من خلال تعزيز التكامل بين الطاقة الشمسية وطاقة الرياح، ما يُسهم في تأمين إمدادات الكهرباء بصورة موثوقة ومستدامة. مستقبل تخزين الكهرباء في السعودية تواصل المملكة الاستثمار في تطوير تقنيات تخزين الكهرباء، إذ أطلقت الشركة السعودية لشراء الطاقة مؤخرًا مناقصة لإنشاء مشروعات تخزين بسعة 8 غيغاواط/ساعة، موزعة على 4 مشروعات رئيسة، كل منها بسعة 500 ميغاواط لمدة 4 ساعات. ويُتوقع أن توفّر هذه المشروعات حلولًا مبتكرة لدعم استقرار شبكة الكهرباء الوطنية وتعزيز كفاءة استعمال الطاقة المتجددة. تخزين الكهرباء في السعودية كما أن مشروعات الكهرباء العملاقة في المملكة، ولا سيما في مدينة نيوم ومشروع منتجع شيبارة الفاخر على البحر الأحمر، تعتمد بصورة كبيرة على تقنيات تخزين البطاريات لضمان توفير الطاقة المتجددة على مدار الساعة. وقد أدّى هذا الاهتمام المتزايد بالمجال إلى جذب شركات عالمية متخصصة في تصنيع حلول تخزين الكهرباء وتطويرها، ما يؤكّد مكانة المملكة بصفتها وجهة استثمارية رئيسة في قطاع الطاقة المتجددة. إستراتيجية التحول إلى الطاقة المتجددة تُعد مشروعات تخزين الكهرباء، مثل مشروع بيشة، جزءًا من إستراتيجية وطنية شاملة تهدف إلى تحويل قطاع الكهرباء في المملكة إلى نموذج يعتمد بصفة رئيسة على الطاقة المتجددة. وفي هذا الإطار، تؤكّد وزارة الطاقة أن الوصول إلى هدف 50% من الكهرباء من مصادر متجددة يستلزم تطوير بنية تحتية قوية لتخزين الكهرباء، لضمان استقرار الإمدادات وتقليل التقلبات الناتجة عن الاعتماد على المصادر المتجددة المتغيرة. ويُسهم تنفيذ مشروع بيشة في تحقيق هذه الأهداف، إذ يمثّل خطوة رئيسة نحو تعزيز أمن الطاقة واستدامتها، وتقليل الاعتماد على محطات توليد الكهرباء التقليدية، كما يعزّز مكانة المملكة في مجال الطاقة المستدامة، من خلال توفير حلول متطورة لضمان استقرار شبكة الكهرباء ودعم إستراتيجيات التحول إلى الطاقة النظيفة. الخلاصة: يُعد مشروع بيشة نموذجًا متقدمًا لمستقبل تخزين الكهرباء في المملكة، إذ يجسّد التزام السعودية بتطوير قطاع الطاقة المتجددة وفق أعلى المعايير العالمية. ومن خلال الاستثمارات المستمرة في مشروعات التخزين والطاقة النظيفة، تواصل المملكة تعزيز موقعها بصفتها قوة عالمية في مجال الطاقة المستدامة، بما يتماشى مع رؤية 2030 نحو مستقبل أكثر استدامة وكفاءة. يُعد مشروع بيشة أكبر مشروع تخزين كهرباء في الشرق الأوسط وأفريقيا، إذ يُسهم بدور كبير في تعزيز استقرار الشبكة الوطنية، ويدعم توجّه المملكة نحو تحقيق أهدافها الطموحة في مجال الطاقة المتجددة. ويأتي المشروع ضمن رؤية السعودية 2030 التي تسعى إلى زيادة حصة الطاقة المتجددة في مزيج الكهرباء الوطني، إذ تستهدف المملكة إنتاج 50% من الكهرباء من مصادر نظيفة بحلول عام 2030. ويعكس تشغيل مشروع بيشة التزام المملكة بتطوير تقنيات تخزين الكهرباء، ما يُسهم في تحسين مرونة الشبكة الكهربائية وضمان موثوقية الإمدادات. ووفقًا لبيانات قطاع الكهرباء السعودي لدى منصة الطاقة المتخصصة (مقرّها واشنطن)، حقّقت المملكة مؤخرًا مكانة بارزة بدخولها قائمة أكبر 10 أسواق عالميًا في مجال تخزين الكهرباء بالبطاريات، وهو ما يعزّز ريادتها في قطاع الطاقة المتجددة. ويتماشى تشغيل المشروع مع خطط المملكة الطموحة لتعزيز البنية التحتية للطاقة المتجددة؛ إذ طرحت مشروعات تخزينية بسعة إجمالية تبلغ 26 غيغاواط/ساعة حتى الآن، ضمن مستهدفات الوصول إلى 48 غيغاواط ساعة بحلول عام 2030. وتُسهم المشروعات في دعم التكامل بين مصادر الطاقة المتجددة المختلفة، مثل الطاقة الشمسية وطاقة الرياح، مما يؤدّي إلى تحقيق استقرار أكبر في إمدادات الكهرباء. مشروع بيشة لتخزين الكهرباء يمثّل مشروع بيشة لتخزين الكهرباء تطورًا مهمًا في قطاع الطاقة بالمملكة، في إطار مساعيها للتوسع في استعمال الطاقة المتجددة ورفع حصتها إلى 50% بحلول عام 2030. حاويات تخزين البطاريات في مشروع بيشة حاويات تخزين البطاريات في مشروع بيشة - الصورة من موقع شركة تشاينا باور ونرصد أبرز المعلومات عن مشروع بيشة أكبر محطة لتخزين الكهرباء في العالم: تصل سعته إلى 2000 ميغاواط/ساعة، ما يجعله الأكبر في الشرق الأوسط وأفريقيا. يضم 488 حاوية بطاريات متطورة، توفّر قدرة تخزينية تصل إلى 500 ميغاواط لمدة 4 ساعات. يقع المشروع في مدينة بيشة بمنطقة عسير جنوب غربي المملكة، على بُعد 160 كيلومترًا من ساحل البحر الأحمر. يُعد أكبر مشروع لتخزين البطاريات يجري تشغيله في مرحلة واحدة من البناء والتركيب في العالم حتى الآن. جرى تنفيذه بالتعاون مع شركات محلية وصينية متخصصة في تقنيات تخزين الكهرباء (شركة الكهرباء الوطنية الصينية وشركة الفنار). يضم 122 وحدة تخزين مسبقة الصنع، صمّمتها وزوّدتها شركة بي واي دي الصينية، وتدمج كل وحدة نظام تحويل طاقة بقوة 6 ميغاواط، بالإضافة إلى 4 وحدات بطاريات من فوسفات الحديد الليثيوم، كل منها بسعة 5.365 ميغاواط/ساعة. ورغم التحديات البيئية التي واجهت تنفيذ مشروع بيشة، مثل درجات الحرارة المرتفعة والعواصف الرملية المتكررة، نجحت فرق العمل في تذليل العقبات باستعمال حلول تقنية متطورة، ما يؤكّد قدرة المملكة على تنفيذ مشروعات الطاقة المتجددة حتى في أصعب الظروف المناخية. دور المشروع في تحقيق المستهدفات الوطنية يُسهم مشروع بيشة في تحقيق الأهداف الوطنية للطاقة المتجددة، إذ تخطّط المملكة لتشغيل 8 غيغاواط/ساعة من مشروعات تخزين الكهرباء العام الجاري 2025، و22 غيغاواط/ساعة بحلول العام المقبل 2026، ما يجعلها ثالث أكبر سوق عالميًا في هذا المجال بعد الصين والولايات المتحدة. مشهد رأسي بتصوير جوي لمشروع بيشة مشهد رأسي بوساطة تصوير جوي لمشروع بيشة ويعزّز المشروع القدرة على دمج مصادر الطاقة المتجددة في الشبكة الوطنية، إذ يُسهم في تقليل الاعتماد على الوقود الأحفوري، ما يؤدّي إلى خفض الانبعاثات الكربونية وتحقيق الاستدامة البيئية. كما يساعد مشروع بيشة على استقرار الإمدادات الكهربائية من خلال تعزيز التكامل بين الطاقة الشمسية وطاقة الرياح، ما يُسهم في تأمين إمدادات الكهرباء بصورة موثوقة ومستدامة. مستقبل تخزين الكهرباء في السعودية تواصل المملكة الاستثمار في تطوير تقنيات تخزين الكهرباء، إذ أطلقت الشركة السعودية لشراء الطاقة مؤخرًا مناقصة لإنشاء مشروعات تخزين بسعة 8 غيغاواط/ساعة، موزعة على 4 مشروعات رئيسة، كل منها بسعة 500 ميغاواط لمدة 4 ساعات. ويُتوقع أن توفّر هذه المشروعات حلولًا مبتكرة لدعم استقرار شبكة الكهرباء الوطنية وتعزيز كفاءة استعمال الطاقة المتجددة. تخزين الكهرباء في السعودية كما أن مشروعات الكهرباء العملاقة في المملكة، ولا سيما في مدينة نيوم ومشروع منتجع شيبارة الفاخر على البحر الأحمر، تعتمد بصورة كبيرة على تقنيات تخزين البطاريات لضمان توفير الطاقة المتجددة على مدار الساعة. وقد أدّى هذا الاهتمام المتزايد بالمجال إلى جذب شركات عالمية متخصصة في تصنيع حلول تخزين الكهرباء وتطويرها، ما يؤكّد مكانة المملكة بصفتها وجهة استثمارية رئيسة في قطاع الطاقة المتجددة. إستراتيجية التحول إلى الطاقة المتجددة تُعد مشروعات تخزين الكهرباء، مثل مشروع بيشة، جزءًا من إستراتيجية وطنية شاملة تهدف إلى تحويل قطاع الكهرباء في المملكة إلى نموذج يعتمد بصفة رئيسة على الطاقة المتجددة. وفي هذا الإطار، تؤكّد وزارة الطاقة أن الوصول إلى هدف 50% من الكهرباء من مصادر متجددة يستلزم تطوير بنية تحتية قوية لتخزين الكهرباء، لضمان استقرار الإمدادات وتقليل التقلبات الناتجة عن الاعتماد على المصادر المتجددة المتغيرة. ويُسهم تنفيذ مشروع بيشة في تحقيق هذه الأهداف، إذ يمثّل خطوة رئيسة نحو تعزيز أمن الطاقة واستدامتها، وتقليل الاعتماد على محطات توليد الكهرباء التقليدية، كما يعزّز مكانة المملكة في مجال الطاقة المستدامة، من خلال توفير حلول متطورة لضمان استقرار شبكة الكهرباء ودعم إستراتيجيات التحول إلى الطاقة النظيفة. الخلاصة: يُعد مشروع بيشة نموذجًا متقدمًا لمستقبل تخزين الكهرباء في المملكة، إذ يجسّد التزام السعودية بتطوير قطاع الطاقة المتجددة وفق أعلى المعايير العالمية. ومن خلال الاستثمارات المستمرة في مشروعات التخزين والطاقة النظيفة، تواصل المملكة تعزيز موقعها بصفتها قوة عالمية في مجال الطاقة المستدامة، بما يتماشى مع رؤية 2030 نحو مستقبل أكثر استدامة وكفاءة. نظرة على أهم أخبار قطاع الطاقة الأسبوع الماضي http://moee.gov.eg/test_new/new_info.aspx?h_id=44704&call_p=news_f.aspx &pg_index=0 www.argaam.com/ar/article/articledetail/id/1790482 Mon, 17 Feb 2025 00:00:00 GMT رامكو توسع مصفاة بورت آرثر لتصبح الأكبر في أمريكا أعلنت شركة موتيفا التابعة لأرامكو عن توسعة مصفاتها في بورت آرثر، تكساس، لتصبح الأكبر في الولايات المتحدة بطاقة 654 ألف برميل يومياً. التوسعة تهدف إلى تعزيز الإنتاج في ظل إغلاق مصفاتين أخريين، حيث تسعى موتيفا لمواصلة تلبية الطلب على البنزين والديزل في السوق الأمريكية. الجزائر تقود تحالفاً دولياً لاكبر مشروع للهيدروجين الأخضر في العالم بتكلفة منخفضة وقعت الجزائر، وألمانيا، وإيطاليا، والنمسا، وتونس إعلان نوايا لتعزيز التعاون في مشروع ممر الهيدروجين الجنوبي. يهدف المشروع إلى نقل الهيدروجين الأخضر من شمال إفريقيا إلى أوروبا عبر خط أنابيب يمتد 3,500-4,000 كيلومتر. وستكون الجزائر المزود الرئيسي للهيدروجين بتكلفة منخفضة (1.2-2 دولار/كيلوجرام مقارنة بـ4 إلى 8 دولارات حالياً). ويساهم المشروع في تلبية أهداف المناخ الأوروبية، كما أبدت السعودية اهتمامها بالمشروع خاصة أنها تطمح لتحقيق هدفها لإنتاج 2.9 مليون طن من الهيدروجين بحلول 2030. إيطاليا تدرس خفض أهداف تخزين الغاز وسط التحديات الأوروبية تدرس إيطاليا، التي تعد صاحبة ثاني أكبر سعة لتخزين للغاز الطبيعي في أوروبا بعد ألمانيا، خفض أهداف التخزين التي فرضها الاتحاد الأوروبي في 2022، والتي تلزم الدول الأعضاء بملء المخزونات بنسبة 90% بحلول 1 نوفمبر، وعادة ما تؤدي هذه المتطلبات إلى زيادة الطلب على الغاز وارتفاع الأسعار خلال مواسم تكون فيها الأسعار منخفضة، كما حدث في 2022 عندما تخطى سعر العقود الصيفية العقود الشتوية ليصل إلى حوالي 18.88 دولار لكل مليون وحدة حرارية بريطانية. وتواجه قواعد التخزين الأوروبية تحديات جمة مما أدى بالدول الأوروبية إلى اعتماد تدابير مثل الشراء المشترك للغاز لتجنب أزمة جديدة، مع فرض الحكومات على الشركات إثبات أن إمداداتها ليست من أصل روسي. شركة Energy Transfer الأمريكية تتخذ خطوات حاسمة لمشروع الغاز المسال في لويزيانا تسعى شركة Energy Transfer الأمريكية لاتخاذ القرار الاستثماري النهائي في الربع الرابع من 2025 لمشروع محطة Lake Charles LNG للغاز المسال بولاية لويزيانا بطاقة 16.5 مليون طن سنويًا. وأبرمت الشركة عقودًا لتوريد 10 ملايين طن سنويًا، بما في ذلك اتفاقية مع شيفرون لتوريد 2 مليون طن سنويًا لمدة 20 عامًا. ورغم عدم حصول المحطة على تصريح لتصدير الغاز إلى دول غير مرتبطة باتفاقيات تجارة حرة مع الولايات المتحدة، بعد رفض وزارة الطاقة الأمريكية تمديد التصريح خلال فترة بايدن، فإن الرئيس دونالد ترامب رفع الحظر عبر قراره التنفيذي "تحرير الطاقة الأمريكية". المشروع سيستخدم مرافق قائمة في موقع كان مخصصًا سابقًا لاستيراد الغاز، وسيتم تزويده بالغاز عبر شبكة Trunkline التابعة للشركة. "هانيويل" تعلن عن تقسيم أعمالها استجابة لضغوط صندوق "إليوت مانجمنت" أعلنت شركة "هانيويل إنترناشيونال Honeywell" عن تقسيم أعمالها إلى ثلاث شركات مستقلة للطيران، والأتمتة، والمواد المتقدمة، استجابةً لضغوط صندوق التحوط "إليوت مانجمنت"، الذي استشهد بنجاح "جنرال إلكتريك" بعد تفكيك أعمالها في عام 2024. رحبت "بومباردييه للطيران" بالقرار، خاصة بعد توقيعها صفقة 17 مليار دولار لتطوير وشراء أنظمة إلكترونيات الطيران والمحركات والاتصالات عبر الأقمار الصناعية لطائراتها بعيدة المدى. ويُقدَّر قطاع الطيران في "هانيويل" بـ 104 مليارات دولار، وهو الأكثر ربحية، حيث يمثل 40% من إيراداتها عبر بيع منتجات لطائرات رجال الأعمال والطائرات التجارية. من المتوقع اكتمال التقسيم في أواخر 2026. "بي بي" تسجل أدنى أرباح منذ 4 سنوات وتراجعاً في هوامش التكرير سجلت شركة "بي بي" أرباحًا بقيمة 1.17 مليار دولار في الربع الرابع من 2024، وهو أدنى مستوى لها منذ أربع سنوات وأقل من التوقعات، مما دفعها إلى مراجعة استراتيجيتها؛ خاصة بعد استحواذ صندوق التحوط "إليوت مانجمنت" على حصة في الشركة، مما زاد من الضغوط على إدارتها ورفع التوقعات بحدوث تغييرات جوهرية في هيكلها الإداري. وتأثرت الأرباح بتراجع هوامش التكرير، حيث انخفض المتوسط إلى 13.1 دولار للبرميل مقارنة بـ 18.5 دولار قبل عام. شيفرون تخطط لخفض 20% من موظفيها بحلول 2026 أعلنت شيفرون عن خطة لخفض 20% من قوتها العاملة العالمية بحلول 2026 ضمن استراتيجية لتحسين الكفاءة وتوفير 3 مليارات دولار. يشمل ذلك تقليص المحفظة وتوظيف التكنولوجيا. رغم انخفاض الأرباح، تستمر شيفرون في تحسين مشاريعها الكبرى في الولايات المتحدة وكازاخستان. الهند تدرس تخزين النفط في عمان لتعزيز احتياطياتها تدرس الهند تخزين النفط في عمان ودول أخرى لتعزيز احتياطياتها الاستراتيجية وسط التوترات الجيوسياسية. وتوفر الاحتياطيات الاستراتيجية الحالية للهند 9.5 يوم من إجمالي وارداتها الصافية من النفط، بينما تمتلك شركات النفط الحكومية مخزونًا يكفي 64.5 يومًا، ليصل إجمالي القدرة الوطنية على التخزين إلى 74 يومًا، وهو أقل من الحد الأدنى البالغ 90 يومًا الذي تفرضه وكالة الطاقة الدولية. وتسعى الهند إلى زيادة سعتها الاستراتيجية إلى أكثر من 15 مليون طن متري خلال العقد المقبل مقارنة بـ5.5 مليون طن حاليا. إندونيسيا توصي برسوم مكافحة إغراق على واردات البوليبروبيلين أوصت لجنة مكافحة الإغراق في إندونيسيا بفرض رسوم تتراوح بين 7.17% و29.01% على واردات البوليبروبيلين من كوريا الجنوبية وفيتنام والإمارات وماليزيا وسنغافورة. التوصية تنتظر الموافقة النهائية من السلطات. ترامب يناقش مشروع خط أنابيب للغاز مع اليابان أعلن الرئيس الأمريكي دونالد ترامب عن مناقشات مع اليابان بشأن مشروع خط أنابيب الغاز في ألاسكا، مشيرًا إلى أن اليابان ستبدأ في استيراد كميات قياسية من الغاز الطبيعي المسال الأمريكي. واتهم ترامب الرئيس جو بايدن بعدم مساعدة اليابان في تأمين احتياجاتها من الطاقة، وأكد ترامب ورئيس وزراء اليابان، شيغيرو إيشيبا، التزامهما بتعزيز أمن الطاقة عبر زيادة صادرات الغاز الأمريكي إلى اليابان، ثاني أكبر مشترٍ للغاز الطبيعي المسال في العالم، حيث حثت الحكومة اليابانية المشترين على البحث عن اتفاقيات طويلة الأجل للغاز الطبيعي المسال بسبب المخاوف من أن زيادة الاعتماد على الكهرباء والطفرة في مجال الذكاء الاصطناعي سترفع الطلب على الطاقة. وقد جاءت حوالي 10% من إمدادات اليابان من الغاز الطبيعي المسال العام الماضي من الولايات المتحدة. توتال إنرجي تحث الاتحاد الأوروبي على اتفاق طويل الأجل للغاز الطبيعي مع أمريكا حث باتريك بويانيه، الرئيس التنفيذي لشركة توتال إنرجي، الاتحاد الأوروبي على إبرام اتفاق طويل الأجل لضمان استقرار إمدادات الغاز الطبيعي المسال الأمريكي، مؤكدًا استعداده لتعزيز الصادرات. وأوضح أن إبرام اتفاق يمنح الشركات الأوروبية تراخيص أكثر مرونة سيساعد في تحقيق رغبة ترامب بزيادة صادرات النفط والغاز الأمريكي إلى أوروبا، مع حماية القارة من تقلبات الأسعار. كما شدد على ضرورة ضمان عدم انقطاع الإمدادات، محذرًا من أن ارتفاع الأسعار قد يدفع الولايات المتحدة إلى تقييد صادراتها. أدنوك توقع اتفاقية مع الهند لتوريد الغاز الطبيعي المسال وقعت أدنوك للغاز اتفاقية مع مؤسسة النفط الهندية لتوريد 1.2 مليون طن من الغاز الطبيعي المسال سنويًا بدءًا من 2026. تقدر قيمة الاتفاقية بين 25.7 و33 مليار درهم، مما يعزز التعاون بين الإمارات والهند في قطاع الطاقة. توبراش التركية تقيّد مشترياتها من النفط الروسي تعتزم أكبر مصفاة نفط في تركيا، "توبراش" (Tupras) تقييد مشترياتها من النفط الروسي بداية من 27 فبراير لتجنب انتهاك العقوبات الأمريكية، بعد أن كانت أكبر عميل للنفط الروسي مع شراء 290 ألف برميل يومياً بين يونيو ويناير. الصين تزيد وارداتها من الغاز الطبيعي من كازاخستان وقعت شركة النفط الوطنية الصينية (CNPC) اتفاقية لزيادة حجم الغاز المتعاقد عليه من كازاخستان بنسبة 33% لسنة 2024-2025. كذلك، أبرمت اتفاقية شراء فورية للنفط الخام مع "تنغيزشيفرول" الكازاخستانية لتعزيز التعاون في تجارة النفط. وبلغت صادرات كازاخستان نحو الصين حوالي 3.81 مليون طن من الغاز، وهو ما يمثل 6.9% من إجمالي واردات الصين عبر الأنابيب. وتهدف كازاخستان إلى زيادة إنتاجها من الغاز إلى 91 مليار متر مكعب بحلول 2030، وتعمل على تسريع بناء محطات غاز جديدة وزيادة طاقتها في نقل الغاز عبر الأنابيب، من خلال بناء أنبوب جديد بحلول عام 2026-2027. إكوينور النرويجية توقف إنتاج حقل يوهان سفيردروب بسبب انقطاع الكهرباء أعلنت شركة إكوينور النرويجية الحكومية عن توقف مؤقت للإنتاج في حقل يوهان سفيردروب، أكبر حقل نفط في بحر الشمال، نتيجة انقطاع التيار الكهربائي بسبب حادث في محطة محولات. الحادث أدى إلى توقف الإنتاج في الحقل وبعض الحقول الأخرى في المنطقة، بما في ذلك جينا كروغ وإيفار آيسن. هذه هي المرة الثانية في أسبوع التي يتوقف فيها إنتاج يوهان سفيردروب بسبب انقطاع الكهرباء. يتوقع أن ينخفض إنتاج الحقل في وقت مبكر من هذا العام. في المقابل، ارتفعت أسعار النفط الخام المتوسط الحموضة مثل غران إلى علاوة قدرها 2.50 دولار للبرميل مقارنة مع معيار بحر الشمال، بسبب زيادة الطلب والضغوط على الإمدادات. شيفرون تتواصل مع إدارة ترامب بشأن عملياتها في فنزويلا تواجه شيفرون تحديات بشأن عملياتها في فنزويلا وسط دعوات من الجمهوريين لإلغاء ترخيصها. الشركة أكدت أنها على تواصل مع إدارة ترامب لمناقشة الأهداف والقيود المتعلقة بهذا الملف، خاصة وأنها تعد الشركة الوحيدة التي تحصل على تصريح للعمل في فنزويلا. ورغم الانتقادات، تواصل شيفرون إنتاج حوالي 20% من نفط فنزويلا، مما ساعد في زيادة الصادرات. ترامب يضغط على أوكرانيا للحصول على معادن نادرة مقابل 300 مليار دولار من الدعم أكد الرئيس الأمريكي دونالد ترامب أن أوكرانيا مستعدة لتزويد الولايات المتحدة بمعادن أرضية نادرة كجزء من تسوية مقابل ما يقرب من 300 مليار دولار من الدعم الأمريكي المقدم لكييف في حربها ضد روسيا. وأعلنت أوكرانيا أنها انتهت من إعداد مسودة اتفاق بهذا الشأن وسلمتها لواشنطن للمراجعة، مشيرة إلى استعدادها لفتح مواردها المعدنية أمام الاستثمار الأمريكي، في الوقت الذي تسعى فيه للحصول على ضمانات أمنية ضمن اتفاق سلام محتمل مع موسكو. العناصر الأرضية النادرة، وهي مجموعة من 17 معدنًا أساسيًا لصناعات التكنولوجيا المتقدمة، تمتلك أوكرانيا مخزونات كبيرة منها، إلى جانب اليورانيوم والليثيوم والتيتانيوم. في المقابل، تمتلك الولايات المتحدة منجمًا واحدًا فقط لهذه المعادن وقدرة معالجة محدودة، بينما تعد الصين المنتج الأكبر عالميًا. انقطاع الكهرباء عن سريلانكا بسبب قرد تسبب قرد في انقطاع التيار الكهربائي عن كامل سريلانكا بعد تسلّقه محطة كهرباء جنوب العاصمة كولومبو، مما أدى إلى خلل في نظام الطاقة. استمر الانقطاع لساعات، مما أدى إلى حالات اختناق في درجات حرارة مرتفعة، فيما عمل المهندسون على إعادة التيار، مع إعطاء الأولوية للمرافق الحيوية. تزايُد أعداد القرود في سريلانكا أصبح يشكل تهديدًا متكررًا للبنية التحتية، حيث تتسبب هذه الحيوانات في أضرار لمحطات الكهرباء وتعطل خطوط النقل، ما يزيد من مخاطر الانقطاعات المتكررة. ويرى خبراء أن ضعف شبكة الكهرباء يجعلها عرضة لهذه الحوادث، مما يستدعي استثمارات عاجلة لتعزيز أمن الطاقة في البلاد. رامكو توسع مصفاة بورت آرثر لتصبح الأكبر في أمريكا أعلنت شركة موتيفا التابعة لأرامكو عن توسعة مصفاتها في بورت آرثر، تكساس، لتصبح الأكبر في الولايات المتحدة بطاقة 654 ألف برميل يومياً. التوسعة تهدف إلى تعزيز الإنتاج في ظل إغلاق مصفاتين أخريين، حيث تسعى موتيفا لمواصلة تلبية الطلب على البنزين والديزل في السوق الأمريكية. الجزائر تقود تحالفاً دولياً لاكبر مشروع للهيدروجين الأخضر في العالم بتكلفة منخفضة وقعت الجزائر، وألمانيا، وإيطاليا، والنمسا، وتونس إعلان نوايا لتعزيز التعاون في مشروع ممر الهيدروجين الجنوبي. يهدف المشروع إلى نقل الهيدروجين الأخضر من شمال إفريقيا إلى أوروبا عبر خط أنابيب يمتد 3,500-4,000 كيلومتر. وستكون الجزائر المزود الرئيسي للهيدروجين بتكلفة منخفضة (1.2-2 دولار/كيلوجرام مقارنة بـ4 إلى 8 دولارات حالياً). ويساهم المشروع في تلبية أهداف المناخ الأوروبية، كما أبدت السعودية اهتمامها بالمشروع خاصة أنها تطمح لتحقيق هدفها لإنتاج 2.9 مليون طن من الهيدروجين بحلول 2030. إيطاليا تدرس خفض أهداف تخزين الغاز وسط التحديات الأوروبية تدرس إيطاليا، التي تعد صاحبة ثاني أكبر سعة لتخزين للغاز الطبيعي في أوروبا بعد ألمانيا، خفض أهداف التخزين التي فرضها الاتحاد الأوروبي في 2022، والتي تلزم الدول الأعضاء بملء المخزونات بنسبة 90% بحلول 1 نوفمبر، وعادة ما تؤدي هذه المتطلبات إلى زيادة الطلب على الغاز وارتفاع الأسعار خلال مواسم تكون فيها الأسعار منخفضة، كما حدث في 2022 عندما تخطى سعر العقود الصيفية العقود الشتوية ليصل إلى حوالي 18.88 دولار لكل مليون وحدة حرارية بريطانية. وتواجه قواعد التخزين الأوروبية تحديات جمة مما أدى بالدول الأوروبية إلى اعتماد تدابير مثل الشراء المشترك للغاز لتجنب أزمة جديدة، مع فرض الحكومات على الشركات إثبات أن إمداداتها ليست من أصل روسي. شركة Energy Transfer الأمريكية تتخذ خطوات حاسمة لمشروع الغاز المسال في لويزيانا تسعى شركة Energy Transfer الأمريكية لاتخاذ القرار الاستثماري النهائي في الربع الرابع من 2025 لمشروع محطة Lake Charles LNG للغاز المسال بولاية لويزيانا بطاقة 16.5 مليون طن سنويًا. وأبرمت الشركة عقودًا لتوريد 10 ملايين طن سنويًا، بما في ذلك اتفاقية مع شيفرون لتوريد 2 مليون طن سنويًا لمدة 20 عامًا. ورغم عدم حصول المحطة على تصريح لتصدير الغاز إلى دول غير مرتبطة باتفاقيات تجارة حرة مع الولايات المتحدة، بعد رفض وزارة الطاقة الأمريكية تمديد التصريح خلال فترة بايدن، فإن الرئيس دونالد ترامب رفع الحظر عبر قراره التنفيذي "تحرير الطاقة الأمريكية". المشروع سيستخدم مرافق قائمة في موقع كان مخصصًا سابقًا لاستيراد الغاز، وسيتم تزويده بالغاز عبر شبكة Trunkline التابعة للشركة. "هانيويل" تعلن عن تقسيم أعمالها استجابة لضغوط صندوق "إليوت مانجمنت" أعلنت شركة "هانيويل إنترناشيونال Honeywell" عن تقسيم أعمالها إلى ثلاث شركات مستقلة للطيران، والأتمتة، والمواد المتقدمة، استجابةً لضغوط صندوق التحوط "إليوت مانجمنت"، الذي استشهد بنجاح "جنرال إلكتريك" بعد تفكيك أعمالها في عام 2024. رحبت "بومباردييه للطيران" بالقرار، خاصة بعد توقيعها صفقة 17 مليار دولار لتطوير وشراء أنظمة إلكترونيات الطيران والمحركات والاتصالات عبر الأقمار الصناعية لطائراتها بعيدة المدى. ويُقدَّر قطاع الطيران في "هانيويل" بـ 104 مليارات دولار، وهو الأكثر ربحية، حيث يمثل 40% من إيراداتها عبر بيع منتجات لطائرات رجال الأعمال والطائرات التجارية. من المتوقع اكتمال التقسيم في أواخر 2026. "بي بي" تسجل أدنى أرباح منذ 4 سنوات وتراجعاً في هوامش التكرير سجلت شركة "بي بي" أرباحًا بقيمة 1.17 مليار دولار في الربع الرابع من 2024، وهو أدنى مستوى لها منذ أربع سنوات وأقل من التوقعات، مما دفعها إلى مراجعة استراتيجيتها؛ خاصة بعد استحواذ صندوق التحوط "إليوت مانجمنت" على حصة في الشركة، مما زاد من الضغوط على إدارتها ورفع التوقعات بحدوث تغييرات جوهرية في هيكلها الإداري. وتأثرت الأرباح بتراجع هوامش التكرير، حيث انخفض المتوسط إلى 13.1 دولار للبرميل مقارنة بـ 18.5 دولار قبل عام. شيفرون تخطط لخفض 20% من موظفيها بحلول 2026 أعلنت شيفرون عن خطة لخفض 20% من قوتها العاملة العالمية بحلول 2026 ضمن استراتيجية لتحسين الكفاءة وتوفير 3 مليارات دولار. يشمل ذلك تقليص المحفظة وتوظيف التكنولوجيا. رغم انخفاض الأرباح، تستمر شيفرون في تحسين مشاريعها الكبرى في الولايات المتحدة وكازاخستان. الهند تدرس تخزين النفط في عمان لتعزيز احتياطياتها تدرس الهند تخزين النفط في عمان ودول أخرى لتعزيز احتياطياتها الاستراتيجية وسط التوترات الجيوسياسية. وتوفر الاحتياطيات الاستراتيجية الحالية للهند 9.5 يوم من إجمالي وارداتها الصافية من النفط، بينما تمتلك شركات النفط الحكومية مخزونًا يكفي 64.5 يومًا، ليصل إجمالي القدرة الوطنية على التخزين إلى 74 يومًا، وهو أقل من الحد الأدنى البالغ 90 يومًا الذي تفرضه وكالة الطاقة الدولية. وتسعى الهند إلى زيادة سعتها الاستراتيجية إلى أكثر من 15 مليون طن متري خلال العقد المقبل مقارنة بـ5.5 مليون طن حاليا. إندونيسيا توصي برسوم مكافحة إغراق على واردات البوليبروبيلين أوصت لجنة مكافحة الإغراق في إندونيسيا بفرض رسوم تتراوح بين 7.17% و29.01% على واردات البوليبروبيلين من كوريا الجنوبية وفيتنام والإمارات وماليزيا وسنغافورة. التوصية تنتظر الموافقة النهائية من السلطات. ترامب يناقش مشروع خط أنابيب للغاز مع اليابان أعلن الرئيس الأمريكي دونالد ترامب عن مناقشات مع اليابان بشأن مشروع خط أنابيب الغاز في ألاسكا، مشيرًا إلى أن اليابان ستبدأ في استيراد كميات قياسية من الغاز الطبيعي المسال الأمريكي. واتهم ترامب الرئيس جو بايدن بعدم مساعدة اليابان في تأمين احتياجاتها من الطاقة، وأكد ترامب ورئيس وزراء اليابان، شيغيرو إيشيبا، التزامهما بتعزيز أمن الطاقة عبر زيادة صادرات الغاز الأمريكي إلى اليابان، ثاني أكبر مشترٍ للغاز الطبيعي المسال في العالم، حيث حثت الحكومة اليابانية المشترين على البحث عن اتفاقيات طويلة الأجل للغاز الطبيعي المسال بسبب المخاوف من أن زيادة الاعتماد على الكهرباء والطفرة في مجال الذكاء الاصطناعي سترفع الطلب على الطاقة. وقد جاءت حوالي 10% من إمدادات اليابان من الغاز الطبيعي المسال العام الماضي من الولايات المتحدة. توتال إنرجي تحث الاتحاد الأوروبي على اتفاق طويل الأجل للغاز الطبيعي مع أمريكا حث باتريك بويانيه، الرئيس التنفيذي لشركة توتال إنرجي، الاتحاد الأوروبي على إبرام اتفاق طويل الأجل لضمان استقرار إمدادات الغاز الطبيعي المسال الأمريكي، مؤكدًا استعداده لتعزيز الصادرات. وأوضح أن إبرام اتفاق يمنح الشركات الأوروبية تراخيص أكثر مرونة سيساعد في تحقيق رغبة ترامب بزيادة صادرات النفط والغاز الأمريكي إلى أوروبا، مع حماية القارة من تقلبات الأسعار. كما شدد على ضرورة ضمان عدم انقطاع الإمدادات، محذرًا من أن ارتفاع الأسعار قد يدفع الولايات المتحدة إلى تقييد صادراتها. أدنوك توقع اتفاقية مع الهند لتوريد الغاز الطبيعي المسال وقعت أدنوك للغاز اتفاقية مع مؤسسة النفط الهندية لتوريد 1.2 مليون طن من الغاز الطبيعي المسال سنويًا بدءًا من 2026. تقدر قيمة الاتفاقية بين 25.7 و33 مليار درهم، مما يعزز التعاون بين الإمارات والهند في قطاع الطاقة. توبراش التركية تقيّد مشترياتها من النفط الروسي تعتزم أكبر مصفاة نفط في تركيا، "توبراش" (Tupras) تقييد مشترياتها من النفط الروسي بداية من 27 فبراير لتجنب انتهاك العقوبات الأمريكية، بعد أن كانت أكبر عميل للنفط الروسي مع شراء 290 ألف برميل يومياً بين يونيو ويناير. الصين تزيد وارداتها من الغاز الطبيعي من كازاخستان وقعت شركة النفط الوطنية الصينية (CNPC) اتفاقية لزيادة حجم الغاز المتعاقد عليه من كازاخستان بنسبة 33% لسنة 2024-2025. كذلك، أبرمت اتفاقية شراء فورية للنفط الخام مع "تنغيزشيفرول" الكازاخستانية لتعزيز التعاون في تجارة النفط. وبلغت صادرات كازاخستان نحو الصين حوالي 3.81 مليون طن من الغاز، وهو ما يمثل 6.9% من إجمالي واردات الصين عبر الأنابيب. وتهدف كازاخستان إلى زيادة إنتاجها من الغاز إلى 91 مليار متر مكعب بحلول 2030، وتعمل على تسريع بناء محطات غاز جديدة وزيادة طاقتها في نقل الغاز عبر الأنابيب، من خلال بناء أنبوب جديد بحلول عام 2026-2027. إكوينور النرويجية توقف إنتاج حقل يوهان سفيردروب بسبب انقطاع الكهرباء أعلنت شركة إكوينور النرويجية الحكومية عن توقف مؤقت للإنتاج في حقل يوهان سفيردروب، أكبر حقل نفط في بحر الشمال، نتيجة انقطاع التيار الكهربائي بسبب حادث في محطة محولات. الحادث أدى إلى توقف الإنتاج في الحقل وبعض الحقول الأخرى في المنطقة، بما في ذلك جينا كروغ وإيفار آيسن. هذه هي المرة الثانية في أسبوع التي يتوقف فيها إنتاج يوهان سفيردروب بسبب انقطاع الكهرباء. يتوقع أن ينخفض إنتاج الحقل في وقت مبكر من هذا العام. في المقابل، ارتفعت أسعار النفط الخام المتوسط الحموضة مثل غران إلى علاوة قدرها 2.50 دولار للبرميل مقارنة مع معيار بحر الشمال، بسبب زيادة الطلب والضغوط على الإمدادات. شيفرون تتواصل مع إدارة ترامب بشأن عملياتها في فنزويلا تواجه شيفرون تحديات بشأن عملياتها في فنزويلا وسط دعوات من الجمهوريين لإلغاء ترخيصها. الشركة أكدت أنها على تواصل مع إدارة ترامب لمناقشة الأهداف والقيود المتعلقة بهذا الملف، خاصة وأنها تعد الشركة الوحيدة التي تحصل على تصريح للعمل في فنزويلا. ورغم الانتقادات، تواصل شيفرون إنتاج حوالي 20% من نفط فنزويلا، مما ساعد في زيادة الصادرات. ترامب يضغط على أوكرانيا للحصول على معادن نادرة مقابل 300 مليار دولار من الدعم أكد الرئيس الأمريكي دونالد ترامب أن أوكرانيا مستعدة لتزويد الولايات المتحدة بمعادن أرضية نادرة كجزء من تسوية مقابل ما يقرب من 300 مليار دولار من الدعم الأمريكي المقدم لكييف في حربها ضد روسيا. وأعلنت أوكرانيا أنها انتهت من إعداد مسودة اتفاق بهذا الشأن وسلمتها لواشنطن للمراجعة، مشيرة إلى استعدادها لفتح مواردها المعدنية أمام الاستثمار الأمريكي، في الوقت الذي تسعى فيه للحصول على ضمانات أمنية ضمن اتفاق سلام محتمل مع موسكو. العناصر الأرضية النادرة، وهي مجموعة من 17 معدنًا أساسيًا لصناعات التكنولوجيا المتقدمة، تمتلك أوكرانيا مخزونات كبيرة منها، إلى جانب اليورانيوم والليثيوم والتيتانيوم. في المقابل، تمتلك الولايات المتحدة منجمًا واحدًا فقط لهذه المعادن وقدرة معالجة محدودة، بينما تعد الصين المنتج الأكبر عالميًا. انقطاع الكهرباء عن سريلانكا بسبب قرد تسبب قرد في انقطاع التيار الكهربائي عن كامل سريلانكا بعد تسلّقه محطة كهرباء جنوب العاصمة كولومبو، مما أدى إلى خلل في نظام الطاقة. استمر الانقطاع لساعات، مما أدى إلى حالات اختناق في درجات حرارة مرتفعة، فيما عمل المهندسون على إعادة التيار، مع إعطاء الأولوية للمرافق الحيوية. تزايُد أعداد القرود في سريلانكا أصبح يشكل تهديدًا متكررًا للبنية التحتية، حيث تتسبب هذه الحيوانات في أضرار لمحطات الكهرباء وتعطل خطوط النقل، ما يزيد من مخاطر الانقطاعات المتكررة. ويرى خبراء أن ضعف شبكة الكهرباء يجعلها عرضة لهذه الحوادث، مما يستدعي استثمارات عاجلة لتعزيز أمن الطاقة في البلاد. الفلبين تخطط لزيادة حصتها من الطاقة النظيفة إلى 35% http://moee.gov.eg/test_new/new_info.aspx?h_id=44703&call_p=news_f.aspx &pg_index=0 attaqa.net/2025/02/16/%D8%A7%D9%84%D9%81%D9%84%D8%A8%D9%8A%D9%86-%D8%AA%D8%AE%D8%B7%D8%B7-%D9%84%D8%B2%D9%8A%D8%A7%D8%AF%D8%A9-%D8%AD%D8%B5%D8%AA%D9%87%D8%A7-%D9%85%D9%86-%D8%A7%D9%84%D8%B7%D8%A7%D9%82%D8%A9-%D8%A7%D9%84/ Mon, 17 Feb 2025 00:00:00 GMT استأنفت وزارة الطاقة في الفلبين إصدار شهادات مشروعات الطاقة ذات الأهمية الوطنية، بعد تعليقها في عام 2020، بما يسهم في زيادة حصتها من الطاقة النظيفة. وأصدرت الوزارة شهادات مشروعات الطاقة ذات الأهمية الوطنية (CEPNS) لـ 149 مشروعًا لتوليد الكهرباء ونقلها بين مايو/أيار وديسمبر/كانون الأول 2024، حسب تقرير اطّلعت عليه منصة الطاقة المتخصصة (مقرّها واشنطن). يأتي ذلك بعد استئناف إصدار شهادات مشروعات الطاقة المهمة على المستوى الوطني في شهر أكتوبر/تشرين الأول 2023. وتعمل هذه الشهادات على تسريع تراخيص مشروعات الطاقة النظيفة في الفلبين، ومنح الأولوية في المعالجة والدعم التنظيمي. الطاقة النظيفة في الفلبين تدعم شهادات مشروعات الطاقة ذات الأهمية الوطنية في الفلبين تطوير الطاقة الشمسية من خلال تسهيل الحصول على التراخيص لمنشآت الطاقة الكهروضوئية واسعة النطاق. وتغطي الشهادات 91 مشروعًا للطاقة المتجددة، بإجمالي 17.6 غيغاواط، و4 محطات كهرباء تقليدية تضيف 1.5 غيغاواط، و29 مشروعًا لنقل الكهرباء. ومن المرجّح أن تكتمل معظم المشروعات المعتمدة في غضون عامين إلى 5 أعوام، وفق ما طالعته منصة الطاقة المتخصصة. مزرعة كالاتاغان للطاقة الشمسية في الفلبين مزرعة كالاتاغان للطاقة الشمسية في الفلبين - الصورة من موقع سولار فيليبينز وأفادت وزارة الطاقة الفلبينية أنها منحت شهادات مشروعات الطاقة ذات الأهمية الوطنية لـ 24 نظامًا للشبكات الصغيرة ومشروع استكشاف واحد غير محدد. تجدر الإشارة إلى أنه جرى تعليق إصدار شهادات مشروعات الطاقة ذات الأهمية الوطنية في ديسمبر/كانون الأول 2020، واستؤنِف بعد أن راجعت وزارة الطاقة إطار عملها في أبريل/نيسان 2024 لتسهيل الموافقات وجذب الاستثمار. خطة الطاقة الفلبينية بموجب المبادئ التوجيهية المحدّثة، فإن المشروعات المُدرجة في خطة الطاقة الفلبينية، أو التي تتطلب استثمارًا رأسماليًا لا يقل عن 3.5 مليار بيزو فلبيني (60.2 مليون دولار)، مؤهلة للحصول على شهادات مشروعات الطاقة ذات الأهمية الوطنية. وتمنح هذه الشهادات معالجة أولوية وموافقات سريعة من الهيئات التنظيمية والحكومات المحلية، بحسب متابعة منصة الطاقة المتخصصة (مقرّها واشنطن) لتحديثات القطاع. في المقابل، تتأهل مشروعات الطاقة المتجددة بموجب نظام تعرفة التغذية في البلاد، أو برنامج مزاد الطاقة الخضراء، أو المنشآت التي تدعم التحول الوطني للطاقة النظيفة تلقائيًا. منذ عام 2017، أصدرت وزارة الطاقة الفلبينية شهادات لـ 298 مشروعًا، بموجب إطار شهادات مشروعات الطاقة ذات الأهمية الوطنية. ومن بين 149 مشروعًا تمّت الموافقة عليها قبل عام 2020، وصل 133 مشروعًا إلى التشغيل التجاري، بينما ما يزال الباقي قيد التطوير، وفقًا للحكومة. الاستثمارات السريعة في الطاقة قال وزير الطاقة الفلبيني، رافائيل بي إم لوتيلا: "إن الاستثمارات السريعة في الطاقة ستكون مفتاحًا لتعزيز أمن الطاقة وتسريع التحول إلى مصادر طاقة أنظف في الفلبين". في أغسطس/آب 2024، وقّعت شركة "فينا إنرجي" (Vena Energy) وشركة "إم جن رينيوبلز إنرجي" (MGen Renewable Energy) اتفاقية استثمار لبناء محطة للطاقة الشمسية بقدرة 550 ميغاواط في الفلبين، ومن المقرر أن يبدأ البناء هذا العام، ويستهدف التشغيل في أواخر عام 2025. وفي نوفمبر/تشرين الثاني 2024، منحت شركة "تيرا سولار فليليبينز" مجموعة تشاينا إنرجي إنجنيرنغ غروب "إنرجي تشاينا" عقد هندسة وشراء وبناء (EPC) لمشروع طاقة شمسية بقدرة 3.5 غيغاواط، وبطارية 4.5 غيغاواط/ساعة، في جزيرة لوزون، ومن المقرر أن يبدأ التشغيل في عام 2026. نظام تخزين طاقة البطاريات العائم في منطقة دافاو دي أورو بالفلبين نظام تخزين طاقة البطاريات العائم في منطقة دافاو دي أورو بالفلبين – الصورة من أبويتيز باور وفي نوفمبر/تشرين الثاني الماضي، وافقت لجنة تنظيم الطاقة في الفلبين على متجر "مور باور" More Power) الشامل لقياس الشبكة وتطبيقات مصادر الطاقة الموزعة DER، ما أدى إلى تسهيل التراخيص للمستهلكين في مدينة إيلويلو، بجزيرة نيغروس الوسطى، وتاغبيلاران، بجزيرة بوهول. في ديسمبر/كانون الأول الماضي، وقّعت شركة باور كونستركشن كورب الصينية (باور تشاينا PowerChina) عقد هندسة وتوريد وبناء مع شركة مانيلا إلكتريك (Manila Electric) لمشروع "تيرا للطاقة الشمسية" بقدرة 1.05 غيغاواط في الفلبين، ويُعدّ "تيرا للطاقة الشمسية" جزءًا من مشروع "تيرا" بقدرة 2.45 غيغاواط، الذي يشمل 3.3 غيغاواط/ساعة من تخزين الطاقة. من ناحية ثانية، في يناير/كانون الثاني 2025، أعلنت شركة "مصدر" الإماراتية (Masdar) خططًا لتطوير مشروعات تخزين الطاقة الشمسية وطاقة الرياح والبطاريات بقدرة 1 غيغاواط في الفلبين بحلول عام 2030، لدعم أهداف الطاقة المتجددة في البلاد. ويتماشى الالتزام مع هدف الفلبين لزيادة حصّتها من الطاقة النظيفة إلى 35% بحلول عام 2030. وأشارت الوكالة الدولية للطاقة المتجددة "آيرينا" (IRENA) إلى أنه كان لدى الفلبين ما يقرب من 1.7 غيغاواط من الطاقة الكهروضوئية المركبة التراكمية في نهاية عام 2023. استأنفت وزارة الطاقة في الفلبين إصدار شهادات مشروعات الطاقة ذات الأهمية الوطنية، بعد تعليقها في عام 2020، بما يسهم في زيادة حصتها من الطاقة النظيفة. وأصدرت الوزارة شهادات مشروعات الطاقة ذات الأهمية الوطنية (CEPNS) لـ 149 مشروعًا لتوليد الكهرباء ونقلها بين مايو/أيار وديسمبر/كانون الأول 2024، حسب تقرير اطّلعت عليه منصة الطاقة المتخصصة (مقرّها واشنطن). يأتي ذلك بعد استئناف إصدار شهادات مشروعات الطاقة المهمة على المستوى الوطني في شهر أكتوبر/تشرين الأول 2023. وتعمل هذه الشهادات على تسريع تراخيص مشروعات الطاقة النظيفة في الفلبين، ومنح الأولوية في المعالجة والدعم التنظيمي. الطاقة النظيفة في الفلبين تدعم شهادات مشروعات الطاقة ذات الأهمية الوطنية في الفلبين تطوير الطاقة الشمسية من خلال تسهيل الحصول على التراخيص لمنشآت الطاقة الكهروضوئية واسعة النطاق. وتغطي الشهادات 91 مشروعًا للطاقة المتجددة، بإجمالي 17.6 غيغاواط، و4 محطات كهرباء تقليدية تضيف 1.5 غيغاواط، و29 مشروعًا لنقل الكهرباء. ومن المرجّح أن تكتمل معظم المشروعات المعتمدة في غضون عامين إلى 5 أعوام، وفق ما طالعته منصة الطاقة المتخصصة. مزرعة كالاتاغان للطاقة الشمسية في الفلبين مزرعة كالاتاغان للطاقة الشمسية في الفلبين - الصورة من موقع سولار فيليبينز وأفادت وزارة الطاقة الفلبينية أنها منحت شهادات مشروعات الطاقة ذات الأهمية الوطنية لـ 24 نظامًا للشبكات الصغيرة ومشروع استكشاف واحد غير محدد. تجدر الإشارة إلى أنه جرى تعليق إصدار شهادات مشروعات الطاقة ذات الأهمية الوطنية في ديسمبر/كانون الأول 2020، واستؤنِف بعد أن راجعت وزارة الطاقة إطار عملها في أبريل/نيسان 2024 لتسهيل الموافقات وجذب الاستثمار. خطة الطاقة الفلبينية بموجب المبادئ التوجيهية المحدّثة، فإن المشروعات المُدرجة في خطة الطاقة الفلبينية، أو التي تتطلب استثمارًا رأسماليًا لا يقل عن 3.5 مليار بيزو فلبيني (60.2 مليون دولار)، مؤهلة للحصول على شهادات مشروعات الطاقة ذات الأهمية الوطنية. وتمنح هذه الشهادات معالجة أولوية وموافقات سريعة من الهيئات التنظيمية والحكومات المحلية، بحسب متابعة منصة الطاقة المتخصصة (مقرّها واشنطن) لتحديثات القطاع. في المقابل، تتأهل مشروعات الطاقة المتجددة بموجب نظام تعرفة التغذية في البلاد، أو برنامج مزاد الطاقة الخضراء، أو المنشآت التي تدعم التحول الوطني للطاقة النظيفة تلقائيًا. منذ عام 2017، أصدرت وزارة الطاقة الفلبينية شهادات لـ 298 مشروعًا، بموجب إطار شهادات مشروعات الطاقة ذات الأهمية الوطنية. ومن بين 149 مشروعًا تمّت الموافقة عليها قبل عام 2020، وصل 133 مشروعًا إلى التشغيل التجاري، بينما ما يزال الباقي قيد التطوير، وفقًا للحكومة. الاستثمارات السريعة في الطاقة قال وزير الطاقة الفلبيني، رافائيل بي إم لوتيلا: "إن الاستثمارات السريعة في الطاقة ستكون مفتاحًا لتعزيز أمن الطاقة وتسريع التحول إلى مصادر طاقة أنظف في الفلبين". في أغسطس/آب 2024، وقّعت شركة "فينا إنرجي" (Vena Energy) وشركة "إم جن رينيوبلز إنرجي" (MGen Renewable Energy) اتفاقية استثمار لبناء محطة للطاقة الشمسية بقدرة 550 ميغاواط في الفلبين، ومن المقرر أن يبدأ البناء هذا العام، ويستهدف التشغيل في أواخر عام 2025. وفي نوفمبر/تشرين الثاني 2024، منحت شركة "تيرا سولار فليليبينز" مجموعة تشاينا إنرجي إنجنيرنغ غروب "إنرجي تشاينا" عقد هندسة وشراء وبناء (EPC) لمشروع طاقة شمسية بقدرة 3.5 غيغاواط، وبطارية 4.5 غيغاواط/ساعة، في جزيرة لوزون، ومن المقرر أن يبدأ التشغيل في عام 2026. نظام تخزين طاقة البطاريات العائم في منطقة دافاو دي أورو بالفلبين نظام تخزين طاقة البطاريات العائم في منطقة دافاو دي أورو بالفلبين – الصورة من أبويتيز باور وفي نوفمبر/تشرين الثاني الماضي، وافقت لجنة تنظيم الطاقة في الفلبين على متجر "مور باور" More Power) الشامل لقياس الشبكة وتطبيقات مصادر الطاقة الموزعة DER، ما أدى إلى تسهيل التراخيص للمستهلكين في مدينة إيلويلو، بجزيرة نيغروس الوسطى، وتاغبيلاران، بجزيرة بوهول. في ديسمبر/كانون الأول الماضي، وقّعت شركة باور كونستركشن كورب الصينية (باور تشاينا PowerChina) عقد هندسة وتوريد وبناء مع شركة مانيلا إلكتريك (Manila Electric) لمشروع "تيرا للطاقة الشمسية" بقدرة 1.05 غيغاواط في الفلبين، ويُعدّ "تيرا للطاقة الشمسية" جزءًا من مشروع "تيرا" بقدرة 2.45 غيغاواط، الذي يشمل 3.3 غيغاواط/ساعة من تخزين الطاقة. من ناحية ثانية، في يناير/كانون الثاني 2025، أعلنت شركة "مصدر" الإماراتية (Masdar) خططًا لتطوير مشروعات تخزين الطاقة الشمسية وطاقة الرياح والبطاريات بقدرة 1 غيغاواط في الفلبين بحلول عام 2030، لدعم أهداف الطاقة المتجددة في البلاد. ويتماشى الالتزام مع هدف الفلبين لزيادة حصّتها من الطاقة النظيفة إلى 35% بحلول عام 2030. وأشارت الوكالة الدولية للطاقة المتجددة "آيرينا" (IRENA) إلى أنه كان لدى الفلبين ما يقرب من 1.7 غيغاواط من الطاقة الكهروضوئية المركبة التراكمية في نهاية عام 2023. "الطاقة الذرية": الوقت ينفد أمام إحياء الاتفاق النووي مع إيران http://moee.gov.eg/test_new/new_info.aspx?h_id=44702&call_p=news_f.aspx &pg_index=0 asharq.com/latest-news/50653/%D8%A7%D9%84%D8%B7%D8%A7%D9%82%D8%A9-%D8%A7%D9%84%D8%B0%D8%B1%D9%8A%D8%A9-%D8%A7%D9%84%D9%88%D9%82%D8%AA-%D9%8A%D9%86%D9%81%D8%AF-%D8%A3%D9%85%D8%A7%D9%85-%D8%A5%D8%AD%D9%8A%D8%A7%D8%A1-%D8%A7%D9%84%D8%A7%D8%AA%D9%81%D8%A7%D9%82-%D8%A7%D9%84%D9%86%D9%88%D9%88%D9%8A-%D9%85%D8%B9-%D8%A5%D9%8A%D8%B1%D8%A7%D9%86/ Mon, 17 Feb 2025 00:00:00 GMT قال المدير العام للوكالة الدولية للطاقة الذرية رافائيل جروسي، الجمعة، إن الوقت ينفد أمام التوصل لاتفاق لكبح جماح البرنامج النووي الإيراني مع استمرار طهران في تسريع تخصيب اليورانيوم بدرجة نقاء تقترب من المستوى اللازم لصنع الأسلحة. وفي تصريحات لـ"رويترز"، قال جروسي إنه لم يتمكن بعد من إجراء مشاورات سياسية مع الإدارة الأميركية الجديدة بشأن قضية إيران، لكنه من المرجح أن يؤجل إصدار تقرير شامل عن أنشطة طهران النووية إلى ما بعد مارس، نظراً لأنه لن يضيف قيمة كبيرة لما تم الإبلاغ عنه بالفعل. وأضاف جروسي، في مقابلة على هامش مؤتمر ميونيخ للأمن: "أعتقد أن الوقت ينفد، لكن هذا لا يعني أننا لا نستطيع القيام بذلك بسرعة. الوكالة الدولية للطاقة الذرية موجودة ولديها كل المعلومات والعناصر، لكن الأمر متروك للدول فيما يتعلق بالسياسة قال المدير العام للوكالة الدولية للطاقة الذرية رافائيل جروسي، الجمعة، إن الوقت ينفد أمام التوصل لاتفاق لكبح جماح البرنامج النووي الإيراني مع استمرار طهران في تسريع تخصيب اليورانيوم بدرجة نقاء تقترب من المستوى اللازم لصنع الأسلحة. وفي تصريحات لـ"رويترز"، قال جروسي إنه لم يتمكن بعد من إجراء مشاورات سياسية مع الإدارة الأميركية الجديدة بشأن قضية إيران، لكنه من المرجح أن يؤجل إصدار تقرير شامل عن أنشطة طهران النووية إلى ما بعد مارس، نظراً لأنه لن يضيف قيمة كبيرة لما تم الإبلاغ عنه بالفعل. وأضاف جروسي، في مقابلة على هامش مؤتمر ميونيخ للأمن: "أعتقد أن الوقت ينفد، لكن هذا لا يعني أننا لا نستطيع القيام بذلك بسرعة. الوكالة الدولية للطاقة الذرية موجودة ولديها كل المعلومات والعناصر، لكن الأمر متروك للدول فيما يتعلق بالسياسة  12 دولة تشارك في معرض WEPEX الدولي للكهرباء والمياه والطاقة المتجددة في كينيا http://moee.gov.eg/test_new/new_info.aspx?h_id=44701&call_p=news_f.aspx &pg_index=0 eltaameer.com/archives/333551 Sun, 16 Feb 2025 00:00:00 GMT تستعد العاصمة الكينية نيروبي لاستضافة الدورة الخامسة من معرض WEPEX الدولي للطاقة المتجددة والمياه والكهرباء في نسخته الخامسة، والمقرر عقده في الفترة من 3 إلى 5 سبتمبر 2025 في مركز المؤتمرات الدولي في نيروبي KICC ، ومن المقرر عقد مؤتمر صحفي في يوم 17 فبراير الجاري للاعلان عن تفاصيل المشاركة الدولية في المعرض بحضور ممثلين عن 12 دولة عربية ودوليه و أفريقية. ويُعد معرض WEPEX أحد أبرز المعارض المتخصصة في قطاعات المياه والطاقة والكهرباء والطاقة المتجددة في إفريقيا، ويهدف المعرض إلى توفير منصة للشركات والخبراء والمهتمين بهذه القطاعات لعرض أحدث التقنيات والابتكارات وتبادل الخبرات وبناء الشراكات. يُقام المعرض تحت رعاية وزارات المياه والكهرباء والبنية التحتية الكينية، وبدعم من العديد من المنظمات والهيئات المحلية والدولية، بما في ذلك مؤسسة الكهرباء الكينية لتنظيم الكهرباء (KETRACO) ، وغرفة التجارة والصناعة الوطنية الكينية (KNCCI)، والهيئة الوطنية لإدارة البيئة (NEMA) بالإضافة الي جمعية رجال الأعمال الكينية KEPSA بالإضافة إلى العديد من الشركات والمؤسسات الأخرى ومن مصر التمثيل التجاري والمجالس التصديرية للكيماويات والصناعات الهندسية والغرف الصناعية المختلفة. ومن المقرر أن يتطرق المؤتمر الصحفي للإعلان عن تفاصيل معرض ويبيكس الدولي وأهدافه وأهميته في دعم التنمية المستدامة في القارة الأفريقية وقطاعات المعرض وتبادل الخبرات وزيادة حركة التجارة البينية مع دول القارة الأفريقية وخاصة شرق أفريقيا. من المتوقع أن يشهد المعرض مشاركة واسعة من الشركات المصرية والعربية وخاصة العراق والأردن والعديد من الدول الإفريقية والشركات الدولية المتخصصة في مجالات المياه والطاقة المتجددة والكهرباء ، حيث سيتم عرض مجموعة متنوعة من المنتجات والخدمات والحلول التقنية الحديثة. كما تقوم الشركة المنظمة بدعوة عدد ٥٠ من المستوردين وتجار من الدول المحيطة بكينيا لعمل لقائات ثنائية بين العارضين وبينهم يستهدف تنظيم هذا المعرض في كينيا تعزيز قطاعات المياه والطاقة المتجددة والكهرباء ، وتحقيق التنمية المستدامة ، وتوفير فرص استثمارية جديدة في هذه المجالات الحيوية لجميع الدول المشاركة في المعرض. تستعد العاصمة الكينية نيروبي لاستضافة الدورة الخامسة من معرض WEPEX الدولي للطاقة المتجددة والمياه والكهرباء في نسخته الخامسة، والمقرر عقده في الفترة من 3 إلى 5 سبتمبر 2025 في مركز المؤتمرات الدولي في نيروبي KICC ، ومن المقرر عقد مؤتمر صحفي في يوم 17 فبراير الجاري للاعلان عن تفاصيل المشاركة الدولية في المعرض بحضور ممثلين عن 12 دولة عربية ودوليه و أفريقية. ويُعد معرض WEPEX أحد أبرز المعارض المتخصصة في قطاعات المياه والطاقة والكهرباء والطاقة المتجددة في إفريقيا، ويهدف المعرض إلى توفير منصة للشركات والخبراء والمهتمين بهذه القطاعات لعرض أحدث التقنيات والابتكارات وتبادل الخبرات وبناء الشراكات. يُقام المعرض تحت رعاية وزارات المياه والكهرباء والبنية التحتية الكينية، وبدعم من العديد من المنظمات والهيئات المحلية والدولية، بما في ذلك مؤسسة الكهرباء الكينية لتنظيم الكهرباء (KETRACO) ، وغرفة التجارة والصناعة الوطنية الكينية (KNCCI)، والهيئة الوطنية لإدارة البيئة (NEMA) بالإضافة الي جمعية رجال الأعمال الكينية KEPSA بالإضافة إلى العديد من الشركات والمؤسسات الأخرى ومن مصر التمثيل التجاري والمجالس التصديرية للكيماويات والصناعات الهندسية والغرف الصناعية المختلفة. ومن المقرر أن يتطرق المؤتمر الصحفي للإعلان عن تفاصيل معرض ويبيكس الدولي وأهدافه وأهميته في دعم التنمية المستدامة في القارة الأفريقية وقطاعات المعرض وتبادل الخبرات وزيادة حركة التجارة البينية مع دول القارة الأفريقية وخاصة شرق أفريقيا. من المتوقع أن يشهد المعرض مشاركة واسعة من الشركات المصرية والعربية وخاصة العراق والأردن والعديد من الدول الإفريقية والشركات الدولية المتخصصة في مجالات المياه والطاقة المتجددة والكهرباء ، حيث سيتم عرض مجموعة متنوعة من المنتجات والخدمات والحلول التقنية الحديثة. كما تقوم الشركة المنظمة بدعوة عدد ٥٠ من المستوردين وتجار من الدول المحيطة بكينيا لعمل لقائات ثنائية بين العارضين وبينهم يستهدف تنظيم هذا المعرض في كينيا تعزيز قطاعات المياه والطاقة المتجددة والكهرباء ، وتحقيق التنمية المستدامة ، وتوفير فرص استثمارية جديدة في هذه المجالات الحيوية لجميع الدول المشاركة في المعرض. لا شيء يستطيع تدميره.. ما أسباب ازدياد الطلب على الفحم؟ http://moee.gov.eg/test_new/new_info.aspx?h_id=44700&call_p=news_f.aspx &pg_index=0 www.albayan.ae/economy/business/world-economy/26610 Sun, 16 Feb 2025 00:00:00 GMT الفحم هو نوع من أنواع الوقود الأحفوري، يُستخدم على نطاق واسع في توليد الطاقة الكهربائية والصناعة. يُعتبر الفحم مصدرًا مهمًا للطاقة، ولكن يُعد أيضًا أحد المسببات الرئيسية للانبعاثات الغازية التي تساهم في تغير المناخ، ولكن عدة أسباب تؤدي إلى زيادة الطلب على الفحم، ومنها: الطلب المتزايد على الطاقة مع نمو الاقتصادات العالمية، يزداد الطلب على الطاقة،و التوسع الصناعي ، حيث يستخدم الفحم كوقود رئيسي في العديد من الصناعات، مثل إنتاج الصلب والأسمنت، كما يستخدم في توليد الكهرباء في العديد من البلدان، بالإضافة إلى التوسع في الاستخدامات الصناعية، حيث يستخدم في العديد من التطبيقات الصناعية، مثل إنتاج الكيماويات والأسمدة. وبلغت سعة الفحم في العالم إلى مستوى قياسي جديد يبلغ نحو 2175 جيجاوات في عام 2024، حسبما أظهرت بيانات Global Energy Monitor في 6 فبراير. وسعة الفحم هي إجمالي إنتاج الطاقة الذي يمكن توليده من محطات الطاقة التي تعمل بالفحم. وكشفت الوكالة الدولية للطاقة إنه من المتوقع أن يستمر ارتفاع الاستهلاك العالمي للكهرباء في عام 2025، وفقا لشبكة "CNBC". وقال روب ثوميل، مدير المحفظة الاستثمارية لدى شركة تورتويز كابيتال: ”يحتاج العالم إلى المزيد من الطاقة، ويحتاج إليها الآن. ولكي ينمو الاقتصاد العالمي، فإنه يحتاج إلى مصادر إمداد بالطاقة تتسم بالكفاءة والفعالية من حيث التكلفة والموثوقية”. الذكاء الاصطناعي كما أدى الذكاء الاصطناعي إلى تسريع احتياجات العالم للطاقة. وأظهرت التقارير أن احتياجات الطاقة التي تحركها مراكز البيانات في جميع أنحاء العالم ستؤدي أيضًا إلى إطالة الطلب على الفحم". لا شيء يستطيع تدمير الفحم وقال الرئيس الأمريكي دونالد ترامب في المنتدى الاقتصادي العالمي الأخير: "لا شيء يستطيع تدمير الفحم، ليس الطقس، ولا القنبلة. لقد ارتفعت صادرات الولايات المتحدة من الفحم بشكل مطرد لتلبية الطلب العالمي المتزايد على الوقود الأحفوري الأكثر تلويثا للبيئة، على الرغم من انخفاض استهلاكه المحلي. وقالت دوروثي مي، مديرة مشروع متتبع مناجم الفحم العالمية في منظمة جلوبال إنيرجي مونيتور: ”إن التحول العالمي بعيدًا عن الفحم يظل تحديًا، ويرجع ذلك إلى حد كبير إلى الطلب المتزايد في آسيا، حتى مع انخفاضات كبيرة في استهلاك الفحم في أوروبا والولايات وقالت مي إن استراتيجية الصين لتخزين الفحم، والتي وصلت إلى مستوى قياسي، تهدف إلى حد كبير إلى إعداد البلاد لمواجهة نقص محتمل في الطاقة بسبب الأحداث الجوية. وأضافت مي أنه عندما ينخفض إنتاج الطاقة الكهرومائية نتيجة لقلة هطول الأمطار، فإن الحكومة الصينية تعتمد غالبًا على طاقة الفحم لضمان أمن الطاقة. وأضافت ”العائق الرئيسي الآخر ليس توافر البنية الأساسية للطاقة المتجددة، بل صعوبة نقل الطاقة الشمسية وطاقة الرياح عبر المقاطعات”، مضيفة أن الفحم سيظل ”العمود الفقري للطاقة الحاسمة” في الصين حتى يتم تطوير تكامل الشبكة وإدارتها بشكل كامل في جميع أنحاء البلاد. وفي الهند، أدت الحرارة الشديدة الناجمة عن المناخ إلى ارتفاع الطلب على الطاقة للتبريد، كما أن مصادر الطاقة النظيفة لا يتم بناؤها بالسرعة الكافية لتلبية الطلب المتزايد على الطاقة في البلاد، حسبما قالت مي. كما ساهم تركيز الهند على التنمية الاقتصادية والبنية الأساسية في تعزيز استهلاك الأسمنت والصلب، وهي الصناعات التي تعتمد بشكل كبير على الفحم، وفقًا لشبكة CNBC. ومن المتوقع أن ينمو الطلب على الصلب في الدولة الواقعة في جنوب آسيا بنسبة تتراوح بين 8 و9% في عام 2025، متجاوزًا الطلب في الاقتصادات الأخرى، بسبب انتعاش البناء المكثف بالصلب في قطاعي البنية التحتية والسكن، وفقًا لبيانات شركة الاستشارات كريسيل وفي ديسمبر الماضي، مددت الهند توجيهاتها لتشغيل محطات الطاقة العاملة بالفحم المستوردة بكامل طاقتها حتى 28 فبراير. ولكن هذا لا يعني أن الهند أهملت أهدافها في مجال الطاقة المتجددة. فقد حددت البلاد هدفا طموحا يتمثل في تلبية 50% من احتياجاتها من الكهرباء من خلال الطاقة المتجددة بحلول عام 2030. وقد أحرزت تقدما في هذا الصدد. وحتى أكتوبر الماضي، بلغت حصة الطاقة المتجددة أكثر من 46.3% من قدرة توليد الكهرباء في البلاد، وفقا لوزارة الطاقة الجديدة والمتجددة في الهند. ما وراء الصين والهند وأشار تقرير جلوبال إنيرجي مونيتور إلى أن الدول الأخرى الرائدة في بناء محطات طاقة جديدة تعمل بالفحم، بخلاف الهند والصين، هي بنغلاديش وإندونيسيا وفيتنام. من المتوقع أن تتفوق فيتنام على تايوان لتصبح خامس أكبر مستورد للفحم في العالم ، بعد أن وصلت واردات البلاد من الفحم إلى مستوى قياسي في أكثر من عقد من الزمان في العام الماضي. أظهرت بيانات وزارة الطاقة والموارد المعدنية في إندونيسيا أن إنتاج الفحم في البلاد ارتفع إلى حوالي 831 مليون طن ليسجل مستوى مرتفعا جديدا العام الماضي. وذكرت شركة إمبر إنيرجي أن حصة الفحم في مزيج الكهرباء في الفلبين ستتجاوز نظيرتها في الصين بحلول عام 2023، لتصبح بذلك الدولة الأكثر اعتمادًا على الفحم في جنوب شرق آسيا. وقال ديف جونز، محلل الكهرباء في مؤسسة إيمبر إنيرجي البحثية المتخصصة في الطاقة: ”هناك تركيز ضئيل على استخدام الطاقة بكفاءة، في حين أن الفحم رخيص للغاية”. وقال إيان روبر، استراتيجي السلع الأساسية في أستريس أدفايزوري اليابان، إن الطلب القوي على الفحم في آسيا على نطاق واسع هو أيضا نتيجة جزئية لارتفاع أسعار الغاز منذ الحرب الروسية الأوكرانية ، نظرا لأن عددا من كبار مستوردي الفحم الحراري مثل الصين والهند وفيتنام قلصوا خططهم لبناء محطات الطاقة المعتمدة على الغاز في أعقاب ارتفاع أسعار الغاز الذي أعقب ذلك. عامل الذكاء الاصطناعي وقالت الوكالة الدولية للطاقة إن من المتوقع أن يستمر ارتفاع الاستهلاك العالمي للكهرباء في عام 2025 . وقال روب ثوميل، مدير المحفظة الاستثمارية لدى شركة تورتويز كابيتال: ”يحتاج العالم إلى المزيد من الطاقة، ويحتاج إليها الآن. ولكي ينمو الاقتصاد العالمي، فإنه يحتاج إلى مصادر إمداد بالطاقة تتسم بالكفاءة والفعالية من حيث التكلفة والموثوقية”. كما أدى الذكاء الاصطناعي إلى تسريع احتياجات العالم للطاقة. وأظهرت التقارير أن احتياجات الطاقة التي تحركها مراكز البيانات في جميع أنحاء العالم ستؤدي أيضًا إلى إطالة الطلب على الفحم. قال تيم وينتر، مدير المحفظة في شركة جابيلي فاندز: ”إن الولايات المتحدة والصين والعالم في سباق نحو التفوق في مجال الذكاء الاصطناعي”. وأوضح أن مراكز بيانات الذكاء الاصطناعي تستهلك قدرًا هائلًا من الطاقة، مما يجعل من الصعب التخلص من مصدر طاقة موثوق وبأسعار معقولة مثل الفحم. هل لا يزال التحول في مجال الطاقة ممكنا؟ ومع ارتفاع الطلب العالمي على الكهرباء بشكل أسرع، بدأ مراقبو الصناعة الآخرون يرددون توقعات وكالة الطاقة الدولية بشأن بقاء الطلب على الفحم عند أعلى مستوياته على الإطلاق. وقال إريك نوتال، مدير المحفظة الأول في شركة ناين بوينت بارتنرز: ”لا يمكن أن يكون هناك تحول في حين يستمر الطلب على النفط والغاز الطبيعي والفحم في تسجيل مستويات قياسية مرتفعة”. اتفقت الحكومات في اتفاق باريس للمناخ لعام 2015 على الحد من ارتفاع درجة حرارة الأرض إلى أقل من درجتين مئويتين ومواصلة الجهود للحد من ارتفاع درجة الحرارة إلى 1.5 درجة مئوية. ولمنع ارتفاع درجة حرارة الأرض من تجاوز 1.5 درجة مئوية، من المتوقع أن يتم خفض الانبعاثات بنسبة 45٪ بحلول عام 2030 والوصول إلى الصفر الصافي بحلول عام 2050 . وكان البعض الآخر أقل تشاؤما، رغم إدراكهم للتحدي المتمثل في تحقيق تلك الأهداف في الوقت المناسب. وقال روبر إن التعهد المستمر بالتحول نحو مصادر الطاقة المتجددة، إلى جانب الارتفاع الوشيك في إمدادات الغاز الطبيعي المسال العالمية، قد يضمن استمرار ضعف واردات الفحم في بعض أسواق استيراد الفحم، مشيرا إلى أن استهلاك الفحم كان في انخفاض في أوروبا وشمال شرق آسيا في السنوات الأخيرة. وعلاوة على ذلك، إذا التزمت البلدان بوعودها بمضاعفة مصادر الطاقة المتجددة بحلول عام 2030، فقد يبدأ الفحم في رؤية انخفاض كبير في هذا العقد، كما قال جونز من شركة إمبر إنيرجي. الفحم هو نوع من أنواع الوقود الأحفوري، يُستخدم على نطاق واسع في توليد الطاقة الكهربائية والصناعة. يُعتبر الفحم مصدرًا مهمًا للطاقة، ولكن يُعد أيضًا أحد المسببات الرئيسية للانبعاثات الغازية التي تساهم في تغير المناخ، ولكن عدة أسباب تؤدي إلى زيادة الطلب على الفحم، ومنها: الطلب المتزايد على الطاقة مع نمو الاقتصادات العالمية، يزداد الطلب على الطاقة،و التوسع الصناعي ، حيث يستخدم الفحم كوقود رئيسي في العديد من الصناعات، مثل إنتاج الصلب والأسمنت، كما يستخدم في توليد الكهرباء في العديد من البلدان، بالإضافة إلى التوسع في الاستخدامات الصناعية، حيث يستخدم في العديد من التطبيقات الصناعية، مثل إنتاج الكيماويات والأسمدة. وبلغت سعة الفحم في العالم إلى مستوى قياسي جديد يبلغ نحو 2175 جيجاوات في عام 2024، حسبما أظهرت بيانات Global Energy Monitor في 6 فبراير. وسعة الفحم هي إجمالي إنتاج الطاقة الذي يمكن توليده من محطات الطاقة التي تعمل بالفحم. وكشفت الوكالة الدولية للطاقة إنه من المتوقع أن يستمر ارتفاع الاستهلاك العالمي للكهرباء في عام 2025، وفقا لشبكة "CNBC". وقال روب ثوميل، مدير المحفظة الاستثمارية لدى شركة تورتويز كابيتال: ”يحتاج العالم إلى المزيد من الطاقة، ويحتاج إليها الآن. ولكي ينمو الاقتصاد العالمي، فإنه يحتاج إلى مصادر إمداد بالطاقة تتسم بالكفاءة والفعالية من حيث التكلفة والموثوقية”. الذكاء الاصطناعي كما أدى الذكاء الاصطناعي إلى تسريع احتياجات العالم للطاقة. وأظهرت التقارير أن احتياجات الطاقة التي تحركها مراكز البيانات في جميع أنحاء العالم ستؤدي أيضًا إلى إطالة الطلب على الفحم". لا شيء يستطيع تدمير الفحم وقال الرئيس الأمريكي دونالد ترامب في المنتدى الاقتصادي العالمي الأخير: "لا شيء يستطيع تدمير الفحم، ليس الطقس، ولا القنبلة. لقد ارتفعت صادرات الولايات المتحدة من الفحم بشكل مطرد لتلبية الطلب العالمي المتزايد على الوقود الأحفوري الأكثر تلويثا للبيئة، على الرغم من انخفاض استهلاكه المحلي. وقالت دوروثي مي، مديرة مشروع متتبع مناجم الفحم العالمية في منظمة جلوبال إنيرجي مونيتور: ”إن التحول العالمي بعيدًا عن الفحم يظل تحديًا، ويرجع ذلك إلى حد كبير إلى الطلب المتزايد في آسيا، حتى مع انخفاضات كبيرة في استهلاك الفحم في أوروبا والولايات وقالت مي إن استراتيجية الصين لتخزين الفحم، والتي وصلت إلى مستوى قياسي، تهدف إلى حد كبير إلى إعداد البلاد لمواجهة نقص محتمل في الطاقة بسبب الأحداث الجوية. وأضافت مي أنه عندما ينخفض إنتاج الطاقة الكهرومائية نتيجة لقلة هطول الأمطار، فإن الحكومة الصينية تعتمد غالبًا على طاقة الفحم لضمان أمن الطاقة. وأضافت ”العائق الرئيسي الآخر ليس توافر البنية الأساسية للطاقة المتجددة، بل صعوبة نقل الطاقة الشمسية وطاقة الرياح عبر المقاطعات”، مضيفة أن الفحم سيظل ”العمود الفقري للطاقة الحاسمة” في الصين حتى يتم تطوير تكامل الشبكة وإدارتها بشكل كامل في جميع أنحاء البلاد. وفي الهند، أدت الحرارة الشديدة الناجمة عن المناخ إلى ارتفاع الطلب على الطاقة للتبريد، كما أن مصادر الطاقة النظيفة لا يتم بناؤها بالسرعة الكافية لتلبية الطلب المتزايد على الطاقة في البلاد، حسبما قالت مي. كما ساهم تركيز الهند على التنمية الاقتصادية والبنية الأساسية في تعزيز استهلاك الأسمنت والصلب، وهي الصناعات التي تعتمد بشكل كبير على الفحم، وفقًا لشبكة CNBC. ومن المتوقع أن ينمو الطلب على الصلب في الدولة الواقعة في جنوب آسيا بنسبة تتراوح بين 8 و9% في عام 2025، متجاوزًا الطلب في الاقتصادات الأخرى، بسبب انتعاش البناء المكثف بالصلب في قطاعي البنية التحتية والسكن، وفقًا لبيانات شركة الاستشارات كريسيل وفي ديسمبر الماضي، مددت الهند توجيهاتها لتشغيل محطات الطاقة العاملة بالفحم المستوردة بكامل طاقتها حتى 28 فبراير. ولكن هذا لا يعني أن الهند أهملت أهدافها في مجال الطاقة المتجددة. فقد حددت البلاد هدفا طموحا يتمثل في تلبية 50% من احتياجاتها من الكهرباء من خلال الطاقة المتجددة بحلول عام 2030. وقد أحرزت تقدما في هذا الصدد. وحتى أكتوبر الماضي، بلغت حصة الطاقة المتجددة أكثر من 46.3% من قدرة توليد الكهرباء في البلاد، وفقا لوزارة الطاقة الجديدة والمتجددة في الهند. ما وراء الصين والهند وأشار تقرير جلوبال إنيرجي مونيتور إلى أن الدول الأخرى الرائدة في بناء محطات طاقة جديدة تعمل بالفحم، بخلاف الهند والصين، هي بنغلاديش وإندونيسيا وفيتنام. من المتوقع أن تتفوق فيتنام على تايوان لتصبح خامس أكبر مستورد للفحم في العالم ، بعد أن وصلت واردات البلاد من الفحم إلى مستوى قياسي في أكثر من عقد من الزمان في العام الماضي. أظهرت بيانات وزارة الطاقة والموارد المعدنية في إندونيسيا أن إنتاج الفحم في البلاد ارتفع إلى حوالي 831 مليون طن ليسجل مستوى مرتفعا جديدا العام الماضي. وذكرت شركة إمبر إنيرجي أن حصة الفحم في مزيج الكهرباء في الفلبين ستتجاوز نظيرتها في الصين بحلول عام 2023، لتصبح بذلك الدولة الأكثر اعتمادًا على الفحم في جنوب شرق آسيا. وقال ديف جونز، محلل الكهرباء في مؤسسة إيمبر إنيرجي البحثية المتخصصة في الطاقة: ”هناك تركيز ضئيل على استخدام الطاقة بكفاءة، في حين أن الفحم رخيص للغاية”. وقال إيان روبر، استراتيجي السلع الأساسية في أستريس أدفايزوري اليابان، إن الطلب القوي على الفحم في آسيا على نطاق واسع هو أيضا نتيجة جزئية لارتفاع أسعار الغاز منذ الحرب الروسية الأوكرانية ، نظرا لأن عددا من كبار مستوردي الفحم الحراري مثل الصين والهند وفيتنام قلصوا خططهم لبناء محطات الطاقة المعتمدة على الغاز في أعقاب ارتفاع أسعار الغاز الذي أعقب ذلك. عامل الذكاء الاصطناعي وقالت الوكالة الدولية للطاقة إن من المتوقع أن يستمر ارتفاع الاستهلاك العالمي للكهرباء في عام 2025 . وقال روب ثوميل، مدير المحفظة الاستثمارية لدى شركة تورتويز كابيتال: ”يحتاج العالم إلى المزيد من الطاقة، ويحتاج إليها الآن. ولكي ينمو الاقتصاد العالمي، فإنه يحتاج إلى مصادر إمداد بالطاقة تتسم بالكفاءة والفعالية من حيث التكلفة والموثوقية”. كما أدى الذكاء الاصطناعي إلى تسريع احتياجات العالم للطاقة. وأظهرت التقارير أن احتياجات الطاقة التي تحركها مراكز البيانات في جميع أنحاء العالم ستؤدي أيضًا إلى إطالة الطلب على الفحم. قال تيم وينتر، مدير المحفظة في شركة جابيلي فاندز: ”إن الولايات المتحدة والصين والعالم في سباق نحو التفوق في مجال الذكاء الاصطناعي”. وأوضح أن مراكز بيانات الذكاء الاصطناعي تستهلك قدرًا هائلًا من الطاقة، مما يجعل من الصعب التخلص من مصدر طاقة موثوق وبأسعار معقولة مثل الفحم. هل لا يزال التحول في مجال الطاقة ممكنا؟ ومع ارتفاع الطلب العالمي على الكهرباء بشكل أسرع، بدأ مراقبو الصناعة الآخرون يرددون توقعات وكالة الطاقة الدولية بشأن بقاء الطلب على الفحم عند أعلى مستوياته على الإطلاق. وقال إريك نوتال، مدير المحفظة الأول في شركة ناين بوينت بارتنرز: ”لا يمكن أن يكون هناك تحول في حين يستمر الطلب على النفط والغاز الطبيعي والفحم في تسجيل مستويات قياسية مرتفعة”. اتفقت الحكومات في اتفاق باريس للمناخ لعام 2015 على الحد من ارتفاع درجة حرارة الأرض إلى أقل من درجتين مئويتين ومواصلة الجهود للحد من ارتفاع درجة الحرارة إلى 1.5 درجة مئوية. ولمنع ارتفاع درجة حرارة الأرض من تجاوز 1.5 درجة مئوية، من المتوقع أن يتم خفض الانبعاثات بنسبة 45٪ بحلول عام 2030 والوصول إلى الصفر الصافي بحلول عام 2050 . وكان البعض الآخر أقل تشاؤما، رغم إدراكهم للتحدي المتمثل في تحقيق تلك الأهداف في الوقت المناسب. وقال روبر إن التعهد المستمر بالتحول نحو مصادر الطاقة المتجددة، إلى جانب الارتفاع الوشيك في إمدادات الغاز الطبيعي المسال العالمية، قد يضمن استمرار ضعف واردات الفحم في بعض أسواق استيراد الفحم، مشيرا إلى أن استهلاك الفحم كان في انخفاض في أوروبا وشمال شرق آسيا في السنوات الأخيرة. وعلاوة على ذلك، إذا التزمت البلدان بوعودها بمضاعفة مصادر الطاقة المتجددة بحلول عام 2030، فقد يبدأ الفحم في رؤية انخفاض كبير في هذا العقد، كما قال جونز من شركة إمبر إنيرجي. المغرب يرسم خارطة جديدة للطاقة والنقل استعداداً لكأس العالم http://moee.gov.eg/test_new/new_info.aspx?h_id=44699&call_p=news_f.aspx &pg_index=0 www.erembusiness.com/energy/jlsyv01 Sun, 16 Feb 2025 00:00:00 GMT 123 مليار درهم حجم الاستثمارات في البنية التحتية خبراء: السكك الحديدية بحاجة إلى تطوير قبل كأسي الأمم الإفريقية والعالم وسط تحديات فرضها البطء في الانتقال إلى الطاقات المتجددة، والحاجة إلى شبكة نقل متطورة مع فعاليات رياضية كبرى بعامي 2025 و2030، يعتزم المغرب ضخ استثمارات بقطاعي الكهرباء والسكك الحديدية، ما بين إنشاء محطات وتشييد خطوط فائقة السرعة واقتناء قطارات، باستثمارات للقطاعين 27 مليار درهم (2.7 مليار دولار) و96 مليار درهم (9.62 مليار دولار) خلال 5 سنوات. خبراء اقتصاد مغاربة تحدثوا، لـ«إرم بزنس»، يرون أن تلك الاستثمارات تعزز مستقبل الكهرباء، وتقلل تكاليف واردات المغرب من منتجات الطاقة المقدرة بـ12.5 مليار دولار خلال 2023، ليتحول إلى إنتاج أكبر من الطاقات المتجددة تقلل تلك التكاليف الباهظة، ما يساعد على إنجاز خطط التصدير لأوروبا وإفريقيا الحالية. ويتوقع الخبراء أن يستفيد قطاع السكك الحديدية من الاستمارات المخصصة لاستضافة المغرب من كأسي الأمم الإفريقية والعالم، حيث يحتاج إلى جودة وتطوير سريع، وبالتالي استثمارات هذا القطاع قد تحقق ذلك المراد سريعاً. مستهدفات طموحة مطلع فبراير الجاري، صادق مجلس «الهيئة الوطنية لضبط الكهرباء» المغربي بالإجماع، على القدرة الاستيعابية للمنظومة الكهربائية من مصادر الطاقات المتجددة خلال فترة الخمس سنوات المقبلة والتي تبلغ 9338 ميغاوات، بزيادة قدرها 29% مقارنة بعام 2024، حسب بيان للهيئة. وجاء ذلك التصديق، بعد أيام من إعلان المدير العام للمكتب الوطني للكهرباء والماء الصالح للشرب بالمغرب، طارق حمان، اعتزام بلاده استثمار 27 مليار درهم في الطاقات المتجددة لتعزيز شبكته الكهربائية خلال السنوات الخمس المقبلة، بهدف ضمان تنافسية الطاقة المتجددة مع الحرص على تقليص التكاليف وإزالة الكربون من الاقتصاد، بحسب ما أوردته وكالة للأنباء الرسمية بالبلاد. وبحسب بيانات عام 2024، بلغت القدرة الإجمالية لإنتاج الطاقة في 11,918 ميغاواط، مع اعتماد كبير على الفحم كمصدر رئيس، فيما تبلغ قدرة المملكة الكهربائية من إنتاج الطاقات المتجددة 44.3%، أي ما يقارب 5400 ميغاواط، وسط مستهدف للوصول إلى 52% بحلول عام 2030. خطط توسيع كما يعتزم المغرب حسب تقديرات قدمها وزير النقل واللوجستيك، عبد الصمد قيوح أمام مجلس النواب المغربي أواخر يناير الماضي إلى ضخ استثمارات في البنية التحية للسكك الحديدية وزيادة جودة الخدمات المقدمة بقيمة 96 مليار درهم بحلول 2030 موعد تنظيم المغرب لكأس العالم، بينها 53 مليار درهم لتشييد الخط السككي فائق السرعة بين القنيطرة ومراكش وتطوير النقل السككي الجهوي على الشبكة الحالية، و29 مليار درهم لاقتناء 18 قطاراً فائق السرعة و150 قطاراً متعدد الخدمات، و14 مليار درهم لإنشاء أو إعادة تهيئة حوالي 40 محطة، والحفاظ على نجاعة الشبكة الوطنية. وتوقع «المكتب الوطني للسكك الحديدية» في المغرب أواخر يناير تحقيق رقم معاملات قياسي سيتجاوز 5 مليارات درهم خلال 2025، مسجّلاً ارتفاعاً بنسبة 6% مقارنة بالعام الماضي، استناداً لزيادة في نقل المسافرين والبضائع، مرجّحاً أن نقل 57 مليون مسافر، بزيادة 4% مقارنة بـ2024 (55 مليوناً بزيادة 4% مقارنة بـ2023)، وارتفاع في نشاط نقل البضائع ليصل إلى 21 مليون طن. ويخطط «البنك الإفريقي للتنمية» لدعم المغرب بـ650 مليون يورو لتطوير البنية التحتية للسكك الحديدية والمطارات، في إطار استعدادات البلاد لتنظيم كأس العالم لكرة القدم 2030، وفق ما أعلنه رئيس البنك، أكينوومي أديسينا، ديسمبر الماضي. الانتقال إلى الطاقة النظيفة أستاذ قانون الأعمال والاقتصاد في جامعة الحسن الثاني بالدار البيضاء، والمستشار الوزاري المغربي السابق، بدر الزاهر الأزرق، في حديث لـ«إرم بزنس»، يرى أن قطاع الكهرباء لا يعاني أزمة في المغرب، حسب المعطيات، باستثناء أزمة بطء الانتقال إلى الطاقة المتجددة وتتمثل الأزمة في أن «الجزء الأكبر للطاقة لا يزال ينتج من المحروقات من البترول والفحم الحجري وغيرها وهذا مكلف»، بحسب الأزرق، لافتاً إلى أن «تلك الإشكالية تسعى المملكة لتجاوزها بتسريع الانتقال في غضون 4- 5 سنوات لإنتاج أكبر من الكهرباء من الطاقات المتجددة كالطاقة الشمسية وطاقة الرياح، ما يعزز فرص تحقيق فائض والتصدير لأوروبا وإفريقيا». أما السكك الحديدية في المغرب، فيرى الأزرق، أنه في ظل وجود إشكالية في جودة القطارات والشبكة التي تربط المدن ستكون تلك الاستثمارات مهمة في تلبية طموحات استضافة فعاليات دولية أهمها كأس العالم 2030 وتعزيز الجودة وتجاوز الشبكة الكلاسيكية الحالية. وتلك الاستثمارات المغربية المقبلة، في هذين القطاعين ستكون بحسب المحلل الاقتصادي المغربي، إدريس العيساوي، خطوات جيدة لدعم مستقلبي قطاعي الكهرباء والسكك الحديدية بالمملكة. ويعتقد أن تلك الأرقام الاستثمارية ستساهم في دعم خطوات المملكة في تعزيز فرص النجاح في استضافة الفعاليات الدولية لاسيما كأس العالم 2030، خاصة وأن الاستثمارات كلها تختتم مشاريعها مع عام استضافة البطولة. 123 مليار درهم حجم الاستثمارات في البنية التحتية خبراء: السكك الحديدية بحاجة إلى تطوير قبل كأسي الأمم الإفريقية والعالم وسط تحديات فرضها البطء في الانتقال إلى الطاقات المتجددة، والحاجة إلى شبكة نقل متطورة مع فعاليات رياضية كبرى بعامي 2025 و2030، يعتزم المغرب ضخ استثمارات بقطاعي الكهرباء والسكك الحديدية، ما بين إنشاء محطات وتشييد خطوط فائقة السرعة واقتناء قطارات، باستثمارات للقطاعين 27 مليار درهم (2.7 مليار دولار) و96 مليار درهم (9.62 مليار دولار) خلال 5 سنوات. خبراء اقتصاد مغاربة تحدثوا، لـ«إرم بزنس»، يرون أن تلك الاستثمارات تعزز مستقبل الكهرباء، وتقلل تكاليف واردات المغرب من منتجات الطاقة المقدرة بـ12.5 مليار دولار خلال 2023، ليتحول إلى إنتاج أكبر من الطاقات المتجددة تقلل تلك التكاليف الباهظة، ما يساعد على إنجاز خطط التصدير لأوروبا وإفريقيا الحالية. ويتوقع الخبراء أن يستفيد قطاع السكك الحديدية من الاستمارات المخصصة لاستضافة المغرب من كأسي الأمم الإفريقية والعالم، حيث يحتاج إلى جودة وتطوير سريع، وبالتالي استثمارات هذا القطاع قد تحقق ذلك المراد سريعاً. مستهدفات طموحة مطلع فبراير الجاري، صادق مجلس «الهيئة الوطنية لضبط الكهرباء» المغربي بالإجماع، على القدرة الاستيعابية للمنظومة الكهربائية من مصادر الطاقات المتجددة خلال فترة الخمس سنوات المقبلة والتي تبلغ 9338 ميغاوات، بزيادة قدرها 29% مقارنة بعام 2024، حسب بيان للهيئة. وجاء ذلك التصديق، بعد أيام من إعلان المدير العام للمكتب الوطني للكهرباء والماء الصالح للشرب بالمغرب، طارق حمان، اعتزام بلاده استثمار 27 مليار درهم في الطاقات المتجددة لتعزيز شبكته الكهربائية خلال السنوات الخمس المقبلة، بهدف ضمان تنافسية الطاقة المتجددة مع الحرص على تقليص التكاليف وإزالة الكربون من الاقتصاد، بحسب ما أوردته وكالة للأنباء الرسمية بالبلاد. وبحسب بيانات عام 2024، بلغت القدرة الإجمالية لإنتاج الطاقة في 11,918 ميغاواط، مع اعتماد كبير على الفحم كمصدر رئيس، فيما تبلغ قدرة المملكة الكهربائية من إنتاج الطاقات المتجددة 44.3%، أي ما يقارب 5400 ميغاواط، وسط مستهدف للوصول إلى 52% بحلول عام 2030. خطط توسيع كما يعتزم المغرب حسب تقديرات قدمها وزير النقل واللوجستيك، عبد الصمد قيوح أمام مجلس النواب المغربي أواخر يناير الماضي إلى ضخ استثمارات في البنية التحية للسكك الحديدية وزيادة جودة الخدمات المقدمة بقيمة 96 مليار درهم بحلول 2030 موعد تنظيم المغرب لكأس العالم، بينها 53 مليار درهم لتشييد الخط السككي فائق السرعة بين القنيطرة ومراكش وتطوير النقل السككي الجهوي على الشبكة الحالية، و29 مليار درهم لاقتناء 18 قطاراً فائق السرعة و150 قطاراً متعدد الخدمات، و14 مليار درهم لإنشاء أو إعادة تهيئة حوالي 40 محطة، والحفاظ على نجاعة الشبكة الوطنية. وتوقع «المكتب الوطني للسكك الحديدية» في المغرب أواخر يناير تحقيق رقم معاملات قياسي سيتجاوز 5 مليارات درهم خلال 2025، مسجّلاً ارتفاعاً بنسبة 6% مقارنة بالعام الماضي، استناداً لزيادة في نقل المسافرين والبضائع، مرجّحاً أن نقل 57 مليون مسافر، بزيادة 4% مقارنة بـ2024 (55 مليوناً بزيادة 4% مقارنة بـ2023)، وارتفاع في نشاط نقل البضائع ليصل إلى 21 مليون طن. ويخطط «البنك الإفريقي للتنمية» لدعم المغرب بـ650 مليون يورو لتطوير البنية التحتية للسكك الحديدية والمطارات، في إطار استعدادات البلاد لتنظيم كأس العالم لكرة القدم 2030، وفق ما أعلنه رئيس البنك، أكينوومي أديسينا، ديسمبر الماضي. الانتقال إلى الطاقة النظيفة أستاذ قانون الأعمال والاقتصاد في جامعة الحسن الثاني بالدار البيضاء، والمستشار الوزاري المغربي السابق، بدر الزاهر الأزرق، في حديث لـ«إرم بزنس»، يرى أن قطاع الكهرباء لا يعاني أزمة في المغرب، حسب المعطيات، باستثناء أزمة بطء الانتقال إلى الطاقة المتجددة وتتمثل الأزمة في أن «الجزء الأكبر للطاقة لا يزال ينتج من المحروقات من البترول والفحم الحجري وغيرها وهذا مكلف»، بحسب الأزرق، لافتاً إلى أن «تلك الإشكالية تسعى المملكة لتجاوزها بتسريع الانتقال في غضون 4- 5 سنوات لإنتاج أكبر من الكهرباء من الطاقات المتجددة كالطاقة الشمسية وطاقة الرياح، ما يعزز فرص تحقيق فائض والتصدير لأوروبا وإفريقيا». أما السكك الحديدية في المغرب، فيرى الأزرق، أنه في ظل وجود إشكالية في جودة القطارات والشبكة التي تربط المدن ستكون تلك الاستثمارات مهمة في تلبية طموحات استضافة فعاليات دولية أهمها كأس العالم 2030 وتعزيز الجودة وتجاوز الشبكة الكلاسيكية الحالية. وتلك الاستثمارات المغربية المقبلة، في هذين القطاعين ستكون بحسب المحلل الاقتصادي المغربي، إدريس العيساوي، خطوات جيدة لدعم مستقلبي قطاعي الكهرباء والسكك الحديدية بالمملكة. ويعتقد أن تلك الأرقام الاستثمارية ستساهم في دعم خطوات المملكة في تعزيز فرص النجاح في استضافة الفعاليات الدولية لاسيما كأس العالم 2030، خاصة وأن الاستثمارات كلها تختتم مشاريعها مع عام استضافة البطولة. لهيدروجين الأخضر يخفض فواتير الطاقة السعودية http://moee.gov.eg/test_new/new_info.aspx?h_id=44698&call_p=news_f.aspx &pg_index=0 www.alaraby.co.uk/economy/%D8%A7%D9%84%D9%87%D9%8A%D8%AF%D8%B1%D9%88%D8%AC%D9%8A%D9%86-%D8%A7%D9%84%D8%A3%D8%AE%D8%B6%D8%B1-%D9%8A%D8%AE%D9%81%D8%B6-%D9%81%D9%88%D8%A7%D8%AA%D9%8A%D8%B1-%D8%A7%D9%84%D8%B7%D8%A7%D9%82%D8%A9-%D8%A7%D9%84%D8%B3%D8%B9%D9%88%D8%AF%D9%8A%D8%A9 Sun, 16 Feb 2025 00:00:00 GMT يعتمد إنتاج الهيدروجين الأخضر على الطاقة المتجددة مثل الطاقة الشمسية وطاقة الرياح، والتي تتمتع السعودية بوفرة منها، ومع زيادة حصة الطاقة المتجددة في مزيج الكهرباء، يمكن أن تنخفض تكاليف توليد الكهرباء في المملكة، ما قد ينعكس إيجابا على فواتير الطاقة المنزلية للمواطنين. في هذا الإطار، يشير الخبير الاقتصادي علي سعيد العامري، في حديث لـ"العربي الجديد"، إلى أن مشاريع الهيدروجين الأخضر في السعودية تؤثر على فواتير الطاقة المنزلية للمواطنين بعدة طرق، فمن المعروف أنه يتم إنتاج الهيدروجين الأخضر عبر التحليل الكهربائي للماء باستخدام طاقة متجددة مثل الطاقة الشمسية وطاقة الرياح، ومع توسع مشاريع الطاقة المتجددة قد تنخفض كلفة توليد الكهرباء محليا، وهو ما يُقلل الاعتماد على النفط والغاز في توليد الطاقة الكهربائية المخصصة للاستهلاك المحلي. أيضاً يمكن تصدير الهيدروجين الأخضر إلى الأسواق العالمية (مثل أوروبا وآسيا)، التي تبحث عن بدائل نظيفة للوقود الأحفوري، وقد تستفيد السعودية من العائدات الناتجة عن التصدير وتستخدمها لدعم الخدمات العامة أو تخفيض فواتير الطاقة محليا، خاصة مع تنويع مصادر الدخل القومي، بحسب العامري. ويضيف الخبير الاقتصادي أن الهيدروجين الأخضر يمكن استخدامه كوسيلة لتخزين الطاقة المتجددة الفائضة في السعودية، ما يعزز استقرار الشبكة الكهربائية ويقلل الهدر، وهو ما قد يساهم في خفض التكاليف على المدى الطويل، مشيرا إلى أن الاعتماد على مصادر الطاقة المتجددة المحلية يُقلص تعرض السعودية لتقلبات أسعار النفط العالمية، ما يوفر استقرارا في تكاليف الطاقة للمواطنين. وعن تركيز السعودية استثماراتها بقطاع الهيدروجين الأخضر أخيرا، يلفت العامري إلى أن هذا التوجه يندرج في إطار تنويع الاقتصاد وفق رؤية 2030 التي تستهدف تقليل الاعتماد على النفط باعتبار ذلك جزءاً من استراتيجية التنويع الاقتصادي. ولأن السعودية تتمتع بأشعة شمس قوية ومساحات شاسعة، فهي بلد مناسب لإنتاج الطاقة الشمسية بكلفة منخفضة، وهو عامل حاسم في إنتاج الهيدروجين الأخضر تنافسي السعر، حسب تقدير العامري. كما يعزز الاستثمار في الهيدروجين الأخضر التزام السعودية بأهداف خفض الانبعاثات الكربونية، مثل مبادرة "السعودية الخضراء"، ما يعزز صورتها دولةً فاعلة في مكافحة التغير المناخي، بحسب العامري، مشيرا إلى أن جذب الاستثمارات وتطوير التقنيات ومشاريع السعودية مثل "نيوم" و"الهيدروجين الأخضر في مدينة أكوا باور" تجذب شركات عالمية وتمول أبحاثا في التقنيات النظيفة، وهو ما يعزز الابتكار ويخلق فرص عمل جديدة. لكن العامري يلفت إلى تحديات في هذا الإطار، منها أن إنتاج الهيدروجين الأخضر ما زال مكلفا مقارنة بالهيدروجين الرمادي (المُنتج من الغاز الطبيعي)، كما أن المشروع بحاجة إلى بنية تحتية متخصصة، ويتطلب تطوير شبكات نقل وتخزين الهيدروجين استثمارات ضخمة. وفي السياق، يشير الخبير الاقتصادي محمد الناير، في حديث لـ"العربي الجديد"، إلى أن توجه السعودية نحو تبني الهيدروجين الأخضر يأتي في إطار سعي المملكة لتحقيق أهداف التنمية المستدامة، والتحول نحو الطاقات النظيفة والمتجددة، كما هو الحال مع دول الخليج الأخرى التي تسعى جاهدة للابتعاد عن الاعتماد على الوقود الأحفوري المسبب الرئيسي للتلوث البيئي والتغيرات المناخية، مشيرا إلى أن التغير المناخي يمثل تحديا عالمياً كبيرا، ما يدفع العديد من الدول إلى التسابق نحو اعتماد الطاقات النظيفة. ورغم أن الكلفة الأولية لهذه التقنية مرتفعة، إلا أن الناير يتوقع أن تنخفض مع مرور الوقت، وفق مؤشرات السوق الحالية، ما يجعلها في متناول الجميع في المستقبل، موضحا أن ارتفاع الكلفة في المراحل الأولى يعد جزءا من سياسة الدولة، وليس عبئا على المستهلكين أو الأفراد. فالسعودية تسعى جاهدة لتحقيق رؤيتها 2030، من خلال التركيز على الموارد الجديدة والمتجددة، والطاقة النظيفة، استعداداً للمرحلة التي سيتم فيها التخلي عن الوقود الأحفوري بشكل تدريجي، بحسب الناير، لافتا إلى أن هذا التوجه يتوافق مع التوسع في استخدام السيارات الكهربائية والاعتماد على الطاقات النظيفة في السعودية. ويخلص الناير إلى أن مشروعات الهيدروجين الأخضر تعكس التزام السعودية بتحقيق أهدافها الاقتصادية الطموحة برؤية 2030، وهي مشروعات قد تكون بكلفة أعلى من الطاقة الأحفورية في المرحلة الأولى، إلا أنها ستكون مناسبة ومتاحة للجميع في المستقبل يعتمد إنتاج الهيدروجين الأخضر على الطاقة المتجددة مثل الطاقة الشمسية وطاقة الرياح، والتي تتمتع السعودية بوفرة منها، ومع زيادة حصة الطاقة المتجددة في مزيج الكهرباء، يمكن أن تنخفض تكاليف توليد الكهرباء في المملكة، ما قد ينعكس إيجابا على فواتير الطاقة المنزلية للمواطنين. في هذا الإطار، يشير الخبير الاقتصادي علي سعيد العامري، في حديث لـ"العربي الجديد"، إلى أن مشاريع الهيدروجين الأخضر في السعودية تؤثر على فواتير الطاقة المنزلية للمواطنين بعدة طرق، فمن المعروف أنه يتم إنتاج الهيدروجين الأخضر عبر التحليل الكهربائي للماء باستخدام طاقة متجددة مثل الطاقة الشمسية وطاقة الرياح، ومع توسع مشاريع الطاقة المتجددة قد تنخفض كلفة توليد الكهرباء محليا، وهو ما يُقلل الاعتماد على النفط والغاز في توليد الطاقة الكهربائية المخصصة للاستهلاك المحلي. أيضاً يمكن تصدير الهيدروجين الأخضر إلى الأسواق العالمية (مثل أوروبا وآسيا)، التي تبحث عن بدائل نظيفة للوقود الأحفوري، وقد تستفيد السعودية من العائدات الناتجة عن التصدير وتستخدمها لدعم الخدمات العامة أو تخفيض فواتير الطاقة محليا، خاصة مع تنويع مصادر الدخل القومي، بحسب العامري. ويضيف الخبير الاقتصادي أن الهيدروجين الأخضر يمكن استخدامه كوسيلة لتخزين الطاقة المتجددة الفائضة في السعودية، ما يعزز استقرار الشبكة الكهربائية ويقلل الهدر، وهو ما قد يساهم في خفض التكاليف على المدى الطويل، مشيرا إلى أن الاعتماد على مصادر الطاقة المتجددة المحلية يُقلص تعرض السعودية لتقلبات أسعار النفط العالمية، ما يوفر استقرارا في تكاليف الطاقة للمواطنين. وعن تركيز السعودية استثماراتها بقطاع الهيدروجين الأخضر أخيرا، يلفت العامري إلى أن هذا التوجه يندرج في إطار تنويع الاقتصاد وفق رؤية 2030 التي تستهدف تقليل الاعتماد على النفط باعتبار ذلك جزءاً من استراتيجية التنويع الاقتصادي. ولأن السعودية تتمتع بأشعة شمس قوية ومساحات شاسعة، فهي بلد مناسب لإنتاج الطاقة الشمسية بكلفة منخفضة، وهو عامل حاسم في إنتاج الهيدروجين الأخضر تنافسي السعر، حسب تقدير العامري. كما يعزز الاستثمار في الهيدروجين الأخضر التزام السعودية بأهداف خفض الانبعاثات الكربونية، مثل مبادرة "السعودية الخضراء"، ما يعزز صورتها دولةً فاعلة في مكافحة التغير المناخي، بحسب العامري، مشيرا إلى أن جذب الاستثمارات وتطوير التقنيات ومشاريع السعودية مثل "نيوم" و"الهيدروجين الأخضر في مدينة أكوا باور" تجذب شركات عالمية وتمول أبحاثا في التقنيات النظيفة، وهو ما يعزز الابتكار ويخلق فرص عمل جديدة. لكن العامري يلفت إلى تحديات في هذا الإطار، منها أن إنتاج الهيدروجين الأخضر ما زال مكلفا مقارنة بالهيدروجين الرمادي (المُنتج من الغاز الطبيعي)، كما أن المشروع بحاجة إلى بنية تحتية متخصصة، ويتطلب تطوير شبكات نقل وتخزين الهيدروجين استثمارات ضخمة. وفي السياق، يشير الخبير الاقتصادي محمد الناير، في حديث لـ"العربي الجديد"، إلى أن توجه السعودية نحو تبني الهيدروجين الأخضر يأتي في إطار سعي المملكة لتحقيق أهداف التنمية المستدامة، والتحول نحو الطاقات النظيفة والمتجددة، كما هو الحال مع دول الخليج الأخرى التي تسعى جاهدة للابتعاد عن الاعتماد على الوقود الأحفوري المسبب الرئيسي للتلوث البيئي والتغيرات المناخية، مشيرا إلى أن التغير المناخي يمثل تحديا عالمياً كبيرا، ما يدفع العديد من الدول إلى التسابق نحو اعتماد الطاقات النظيفة. ورغم أن الكلفة الأولية لهذه التقنية مرتفعة، إلا أن الناير يتوقع أن تنخفض مع مرور الوقت، وفق مؤشرات السوق الحالية، ما يجعلها في متناول الجميع في المستقبل، موضحا أن ارتفاع الكلفة في المراحل الأولى يعد جزءا من سياسة الدولة، وليس عبئا على المستهلكين أو الأفراد. فالسعودية تسعى جاهدة لتحقيق رؤيتها 2030، من خلال التركيز على الموارد الجديدة والمتجددة، والطاقة النظيفة، استعداداً للمرحلة التي سيتم فيها التخلي عن الوقود الأحفوري بشكل تدريجي، بحسب الناير، لافتا إلى أن هذا التوجه يتوافق مع التوسع في استخدام السيارات الكهربائية والاعتماد على الطاقات النظيفة في السعودية. ويخلص الناير إلى أن مشروعات الهيدروجين الأخضر تعكس التزام السعودية بتحقيق أهدافها الاقتصادية الطموحة برؤية 2030، وهي مشروعات قد تكون بكلفة أعلى من الطاقة الأحفورية في المرحلة الأولى، إلا أنها ستكون مناسبة ومتاحة للجميع في المستقبل وزير إماراتي: «ديب سيك» لن يؤثر على الطلب على الطاقة النووية http://moee.gov.eg/test_new/new_info.aspx?h_id=44697&call_p=news_f.aspx &pg_index=0 www.alghad.tv/%D8%A3%D8%AE%D8%A8%D8%A7%D8%B1-%D8%A7%D9%84%D8%BA%D8%AF/news/%D9%88%D8%B2%D9%8A%D8%B1-%D8%A5%D9%85%D8%A7%D8%B1%D8%A7%D8%AA%D9%8A-%D8%AF%D9%8A%D8%A8-%D8%B3%D9%8A%D9%83-%D9%84%D9%86-%D9%8A%D8%A4%D8%AB%D8%B1-%D8%B9%D9%84%D9%89-%D8%A7%D9%84%D8%B7%D9%84%D8%A8-%D8%B9%D9%84%D9%89-%D8%A7%D9%84%D8%B7%D8%A7%D9%82%D8%A9-%D8%A7%D9%84%D9%86%D9%88%D9%88%D9%8A%D8%A9 Sun, 16 Feb 2025 00:00:00 GMT عبر وزير الطاقة والبنية التحتية الإماراتي، سهيل المزروعي، الأربعاء، عن اعتقاده أن تطبيق الذكاء الاصطناعي الصيني «ديب سيك» لن يؤثر على الطلب على الطاقة النووية. كما عبر المزروعي عن تفاؤله أيضا بخصوص توفر ما يكفي من الطاقة لدعم ازدهار الذكاء الاصطناعي، قائلا إن ما تفعله منظمة البلدان المصدرة للبترول (أوبك) كمجموعة يضمن توفر النفط للمستهلكين بأسعار ملائمة. وطورت شركة «ديب سيك» الصينية الناشئة نماذج ذكاء اصطناعي تحقق نتائج مماثلة لبقية تطبيقات الذكاء الاصطناعي ولكن بطاقة حوسبة أقل بكثير، الأمر الذي يؤدي إلى توفير ضخم في الطاقة. مواكبة تقنيات الذكاء الاصطناعي وأمس، قال وزير الطاقة والبنية التحتية الإماراتي إن الوزارة ستنظر في تطوير التشريعات لمواكبة تقنيات الذكاء الاصطناعي ومراكز البيانات الضخمة، التي من شأنها أن تسهم في تغيير أنماط العمل الحكومي المستقبلي. وأضاف، في تصريح لوكالة الأنباء الإماراتية (وام)، على هامش انطلاق فعاليات اليوم الأول للقمة العالمية للحكومات 2025، أن قطاع البنية التحتية يشهد تطورات متلاحقة من حيث أنماط البناء الجديدة، باستخدام الروبوتات والذكاء الاصطناعي، والتي ستحدث نقلة نوعية في هذا القطاع الحيوي مستقبلاً. وأكد أن الإمارات تنظر باهتمام إلى هذه التحولات لمواكبتها، بما يعزز ريادتها ويحقق التنمية المستدامة القائمة على التطور والتقنيات المتقدمة. وأشار المزروعي إلى أن الوزارة تعمل مع شركات القطاع الخاص في كل ما من شأنه تطوير العمل الحكومي وتسهيل حياة المواطنين، موضحا أن تطبيقات الذكاء الاصطناعي ستساهم في تحقيق نقلة نوعية، خصوصاً في مجال النقل، مما يستدعي أن تعمل الحكومات على وضع التشريعات الملائمة لتلك التطبيقات للاستفادة منها. «ديب سيك» و«ديب سيك» هي شركة صينية في مجال الذكاء الاصطناعي عمرها أكثر من عام بقليل، وأثارت الرهبة والذعر في وادي السيليكون بنموذج الذكاء الاصطناعي الرائد الذي قدم أداءً مماثلاً لأفضل برامج الدردشة الآلية في العالم بتكلفة زهيدة. تعمل الشركة على تطوير نماذج الذكاء الاصطناعي مفتوحة المصدر، وتصدر تطبيقها المحمول الذي يحمل نفس الاسم قوائم تنزيل آيفون في أميركا بعد إصداره في أوائل يناير/كانون الثاني. يتميز تطبيق «ديب سيك» عن غيره من برامج الدردشة الآلية مثل «تشات جي بي تي» من «OpenAI» من خلال التعبير عن منطق توليده للإجابات قبل تقديم استجابة لمطالب المستخدم. عبر وزير الطاقة والبنية التحتية الإماراتي، سهيل المزروعي، الأربعاء، عن اعتقاده أن تطبيق الذكاء الاصطناعي الصيني «ديب سيك» لن يؤثر على الطلب على الطاقة النووية. كما عبر المزروعي عن تفاؤله أيضا بخصوص توفر ما يكفي من الطاقة لدعم ازدهار الذكاء الاصطناعي، قائلا إن ما تفعله منظمة البلدان المصدرة للبترول (أوبك) كمجموعة يضمن توفر النفط للمستهلكين بأسعار ملائمة. وطورت شركة «ديب سيك» الصينية الناشئة نماذج ذكاء اصطناعي تحقق نتائج مماثلة لبقية تطبيقات الذكاء الاصطناعي ولكن بطاقة حوسبة أقل بكثير، الأمر الذي يؤدي إلى توفير ضخم في الطاقة. مواكبة تقنيات الذكاء الاصطناعي وأمس، قال وزير الطاقة والبنية التحتية الإماراتي إن الوزارة ستنظر في تطوير التشريعات لمواكبة تقنيات الذكاء الاصطناعي ومراكز البيانات الضخمة، التي من شأنها أن تسهم في تغيير أنماط العمل الحكومي المستقبلي. وأضاف، في تصريح لوكالة الأنباء الإماراتية (وام)، على هامش انطلاق فعاليات اليوم الأول للقمة العالمية للحكومات 2025، أن قطاع البنية التحتية يشهد تطورات متلاحقة من حيث أنماط البناء الجديدة، باستخدام الروبوتات والذكاء الاصطناعي، والتي ستحدث نقلة نوعية في هذا القطاع الحيوي مستقبلاً. وأكد أن الإمارات تنظر باهتمام إلى هذه التحولات لمواكبتها، بما يعزز ريادتها ويحقق التنمية المستدامة القائمة على التطور والتقنيات المتقدمة. وأشار المزروعي إلى أن الوزارة تعمل مع شركات القطاع الخاص في كل ما من شأنه تطوير العمل الحكومي وتسهيل حياة المواطنين، موضحا أن تطبيقات الذكاء الاصطناعي ستساهم في تحقيق نقلة نوعية، خصوصاً في مجال النقل، مما يستدعي أن تعمل الحكومات على وضع التشريعات الملائمة لتلك التطبيقات للاستفادة منها. «ديب سيك» و«ديب سيك» هي شركة صينية في مجال الذكاء الاصطناعي عمرها أكثر من عام بقليل، وأثارت الرهبة والذعر في وادي السيليكون بنموذج الذكاء الاصطناعي الرائد الذي قدم أداءً مماثلاً لأفضل برامج الدردشة الآلية في العالم بتكلفة زهيدة. تعمل الشركة على تطوير نماذج الذكاء الاصطناعي مفتوحة المصدر، وتصدر تطبيقها المحمول الذي يحمل نفس الاسم قوائم تنزيل آيفون في أميركا بعد إصداره في أوائل يناير/كانون الثاني. يتميز تطبيق «ديب سيك» عن غيره من برامج الدردشة الآلية مثل «تشات جي بي تي» من «OpenAI» من خلال التعبير عن منطق توليده للإجابات قبل تقديم استجابة لمطالب المستخدم. اكبر مزرعة رياح في أستراليا تسجل الحادث الثالث في 6 أشهر http://moee.gov.eg/test_new/new_info.aspx?h_id=44696&call_p=news_f.aspx &pg_index=0 attaqa.net/2025/02/10/%D8%A3%D9%83%D8%A8%D8%B1-%D9%85%D8%B2%D8%B1%D8%B9%D8%A9-%D8%B1%D9%8A%D8%A7%D8%AD-%D9%81%D9%8A-%D8%A3%D8%B3%D8%AA%D8%B1%D8%A7%D9%84%D9%8A%D8%A7-%D8%AA%D8%B3%D8%AC%D9%84-%D8%A7%D9%84%D8%AD%D8%A7%D8%AF/ Thu, 13 Feb 2025 00:00:00 GMT ولم يُسفر الحادث داخل مزرعة "غولدن بلينز" (Golden Plains) بولاية فيكتوريا عن وقوع قتلى أو مصابين، بحسب آخر تحديثات قطاع الطاقة المتجددة لدى منصة الطاقة المتخصصة (مقرّها واشنطن). وعلى مدار 6 أشهر مضت، شهدت المزرعة 3 حوادث بعد انهيار شفرة توربين ووفاة أحد العمال في سبتمبر/أيلول ونوفمبر/تشرين الثاني من العام الماضي (2024). وفي أكبر مزرعة رياح في أستراليا قيد التشغيل، انهارت شفرة توربين رياح جديدة داخل مزرعة ماكنتير في يناير/كانون الثاني (2025). أكبر مزرعة رياح في أستراليا شهدت أكبر مزرعة رياح في أستراليا سقوط جزء من الحافة المسنّنة لأحد التوربينات يوم 2 فبراير/شباط الجاري (2025). وألقت شركة فيستاس الدنماركية المصنّعة للتوربين (Vestas) باللوم على العاصفة القوية التي ضربت ولاية فيكتوريا التي وصلت سرعتها إلى 64.8 كيلومترًا بالساعة. مزرعة الرياح غولدن بلينز أكبر مزرعة رياح في أستراليا مزرعة الرياح غولدن بلينز - الصورة من الموقع الرسمي ولم ترِد إلى الآن تقارير عن وقوع إصابات أو أضرار، لكن أعمال صيانة التوربين جارية مع فحص الأجزاء المنفصلة عن التوربين. كما أكدت شركة فيستاس اتخاذ جميع إجراءات السلامة بموقع الحادث، وإزالة منطقة عازلة حوله على مساحة 400 مترًا، لكنها فرضت مناطق عازلة أخرى حول توربينات رياح ضمن الإجراءات الاحترازية، كما نُصح العمال والسكان المحليون بارتداء واقي الرأس. وبحسب تحديثات القطاع الأسترالي لدى منصة الطاقة المتخصصة، وقع حادث مماثل داخل مزرعة غولندن بلينز -أكبر مزرعة رياح في أستراليا- في سبتمبر/أيلول من العام الماضي (2024). وانفصلت أجزاء من شفرة توربين صغير داخل المرحلة الأولى من المشروع بقدرة 756 ميغاواط، دون أن تتسبّب في أيّ إصابات أو أضرار، وفي نوفمبر/تشرين الثاني (2024)، لقي شاب عمره 36 عامًا كان يعمل بالمزرعة حتفه أسفل شفرة توربين رياح هناك، بعد سقوط إحدى السقالات غير المثبتة جيدًا. مزرعة غولدن بلينز بدأ إنتاج الكهرباء من المرحلة الأولى من مزرعة غولدن بلينز في أكتوبر/تشرين الأول (2025)، بحسب المعلومات المنشورة في الموقع الرسمي لشركة تاغ المطورة للمزرعة. ومن المتوقع دخول المرحلة الثانية بقدرة 577 ميغاواط حيز الإنتاج في منتصف عام 2027، باستثمارات 4 مليارات دولار أسترالي (2.5 مليار دولار أميركي). ولدى وصولها إلى الطاقة الإنتاجية القصوى عند 1.3 غيغاواط، ستكون المزرعة قادرة على تلبية 9% من احتياجات الكهرباء في ولاية فيكتوريا، أي أكثر من 750 ألف منزل. وتُقام أكبر مزرعة رياح في أستراليا على مساحة 16.723 ألف هكتار من الأراضي في مدينة روكوود في ولاية فيكتوريا. وبدأ تطوير المزرعة في الربع الأول من عام 2023، وتتألف من 122 توربين رياح، وتمتلك شركة "تاغ إنرجي" (TagEnergy) %85 من حصص المشروع، إلى جانب شركة إنغكا غروب (Ingka Group) %15. في سياق الحوادث المتكررة داخل مزارع الرياح في أستراليا، انهارت شفرة توربين داخل مزرعة ماكنتير (MacIntyre) في جنوب غرب مقاطعة كوينزلاند خلال شهر يناير/كانون الثاني المنصرم (2025). وقع الحادث بعد أقل من 3 أشهر فقط على بدء إنتاج الكهرباء من المزرعة بقدرة 923 ميغاواط، التي تضم 162 توربين رياح، بحسب متابعات منصة الطاقة المتخصصة. وتمتلك شركة أكسيونا الإسبانية (Acciona) حصة الأغلبية في مزرعة الرياح ماكنتاير بسعة 923 ميغاواط، إلى جانب شركة "آرك إنرجي" التابعة لمجموعة "زينك" الكورية الجنوبية بنسبة 30% من الأسهم. وبدأت المزرعة تغذية الشبكة الكهرباء في أكتوبر/تشرين الأول (2025) من المرحلة الأولى، بقدرة 154 ميغاواط.. ولم يُسفر الحادث داخل مزرعة "غولدن بلينز" (Golden Plains) بولاية فيكتوريا عن وقوع قتلى أو مصابين، بحسب آخر تحديثات قطاع الطاقة المتجددة لدى منصة الطاقة المتخصصة (مقرّها واشنطن). وعلى مدار 6 أشهر مضت، شهدت المزرعة 3 حوادث بعد انهيار شفرة توربين ووفاة أحد العمال في سبتمبر/أيلول ونوفمبر/تشرين الثاني من العام الماضي (2024). وفي أكبر مزرعة رياح في أستراليا قيد التشغيل، انهارت شفرة توربين رياح جديدة داخل مزرعة ماكنتير في يناير/كانون الثاني (2025). أكبر مزرعة رياح في أستراليا شهدت أكبر مزرعة رياح في أستراليا سقوط جزء من الحافة المسنّنة لأحد التوربينات يوم 2 فبراير/شباط الجاري (2025). وألقت شركة فيستاس الدنماركية المصنّعة للتوربين (Vestas) باللوم على العاصفة القوية التي ضربت ولاية فيكتوريا التي وصلت سرعتها إلى 64.8 كيلومترًا بالساعة. مزرعة الرياح غولدن بلينز أكبر مزرعة رياح في أستراليا مزرعة الرياح غولدن بلينز - الصورة من الموقع الرسمي ولم ترِد إلى الآن تقارير عن وقوع إصابات أو أضرار، لكن أعمال صيانة التوربين جارية مع فحص الأجزاء المنفصلة عن التوربين. كما أكدت شركة فيستاس اتخاذ جميع إجراءات السلامة بموقع الحادث، وإزالة منطقة عازلة حوله على مساحة 400 مترًا، لكنها فرضت مناطق عازلة أخرى حول توربينات رياح ضمن الإجراءات الاحترازية، كما نُصح العمال والسكان المحليون بارتداء واقي الرأس. وبحسب تحديثات القطاع الأسترالي لدى منصة الطاقة المتخصصة، وقع حادث مماثل داخل مزرعة غولندن بلينز -أكبر مزرعة رياح في أستراليا- في سبتمبر/أيلول من العام الماضي (2024). وانفصلت أجزاء من شفرة توربين صغير داخل المرحلة الأولى من المشروع بقدرة 756 ميغاواط، دون أن تتسبّب في أيّ إصابات أو أضرار، وفي نوفمبر/تشرين الثاني (2024)، لقي شاب عمره 36 عامًا كان يعمل بالمزرعة حتفه أسفل شفرة توربين رياح هناك، بعد سقوط إحدى السقالات غير المثبتة جيدًا. مزرعة غولدن بلينز بدأ إنتاج الكهرباء من المرحلة الأولى من مزرعة غولدن بلينز في أكتوبر/تشرين الأول (2025)، بحسب المعلومات المنشورة في الموقع الرسمي لشركة تاغ المطورة للمزرعة. ومن المتوقع دخول المرحلة الثانية بقدرة 577 ميغاواط حيز الإنتاج في منتصف عام 2027، باستثمارات 4 مليارات دولار أسترالي (2.5 مليار دولار أميركي). ولدى وصولها إلى الطاقة الإنتاجية القصوى عند 1.3 غيغاواط، ستكون المزرعة قادرة على تلبية 9% من احتياجات الكهرباء في ولاية فيكتوريا، أي أكثر من 750 ألف منزل. وتُقام أكبر مزرعة رياح في أستراليا على مساحة 16.723 ألف هكتار من الأراضي في مدينة روكوود في ولاية فيكتوريا. وبدأ تطوير المزرعة في الربع الأول من عام 2023، وتتألف من 122 توربين رياح، وتمتلك شركة "تاغ إنرجي" (TagEnergy) %85 من حصص المشروع، إلى جانب شركة إنغكا غروب (Ingka Group) %15. في سياق الحوادث المتكررة داخل مزارع الرياح في أستراليا، انهارت شفرة توربين داخل مزرعة ماكنتير (MacIntyre) في جنوب غرب مقاطعة كوينزلاند خلال شهر يناير/كانون الثاني المنصرم (2025). وقع الحادث بعد أقل من 3 أشهر فقط على بدء إنتاج الكهرباء من المزرعة بقدرة 923 ميغاواط، التي تضم 162 توربين رياح، بحسب متابعات منصة الطاقة المتخصصة. وتمتلك شركة أكسيونا الإسبانية (Acciona) حصة الأغلبية في مزرعة الرياح ماكنتاير بسعة 923 ميغاواط، إلى جانب شركة "آرك إنرجي" التابعة لمجموعة "زينك" الكورية الجنوبية بنسبة 30% من الأسهم. وبدأت المزرعة تغذية الشبكة الكهرباء في أكتوبر/تشرين الأول (2025) من المرحلة الأولى، بقدرة 154 ميغاواط.. ضرب منظومة الطاقة وانقطاع الكهرباء بكافة أنحاء البلاد.. ماذا يحدث في أوكرانيا؟ http://moee.gov.eg/test_new/new_info.aspx?h_id=44695&call_p=news_f.aspx &pg_index=0 www.masrawy.com/news/news_publicaffairs/details/2025/2/11/2725425/%D8%B6%D8%B1%D8%A8-%D9%85%D9%86%D8%B8%D9%88%D9%85%D8%A9-%D8%A7%D9%84%D8%B7%D8%A7%D9%82%D8%A9-%D9%88%D8%A7%D9%86%D9%82%D8%B7%D8%A7%D8%B9-%D8%A7%D9%84%D9%83%D9%87%D8%B1%D8%A8%D8%A7%D8%A1-%D8%A8%D9%83%D8%A7%D9%81%D8%A9-%D8%A3%D9%86%D8%AD%D8%A7%D8%A1-%D8%A7%D9%84%D8%A8%D9%84%D8%A7%D8%AF-%D9%85%D8%A7%D8%B0%D8%A7-%D9%8A%D8%AD%D8%AF%D8%AB-%D9%81%D9%8A-%D8%A3%D9%88%D9%83%D8%B1%D8%A7%D9%86%D9%8A%D8%A7 Thu, 13 Feb 2025 00:00:00 GMT علنت السلطات الأوكرانية، صباح اليوم الثلاثاء، أن منظومة الطاقة في البلاد تعرضت لضربة روسية مكثفة أدت إلى حالات قطع طارئ للكهرباء في مختلف المناطق، وفقا لروسيا اليوم. قال وزير الطاقة الأوكراني جيرمان جالوتشينكو في بيان له: "تتعرض منظومة الطاقة الأوكرانية لهجوم جديد، خلال الليل، تم استهداف البنية التحتية للغاز، وحتى صباح اليوم، لا يزال قطاع الطاقة تحت التهديد". وأضاف أنه "لتقليل الآثار المحتملة للهجوم على منظومة الطاقة، يقوم مشغل المنظومة بتطبيق إجراءات تقييد طارئة للكهرباء على وجه السرعة". وسمع في ساعات الليل والفجر دوي سلسلة انفجارات في مقاطعة بولتافا إثر تعرضها لضربات صاروخية. وأفادت تقارير بوقوع ضربات مكثفة في مقاطعة خاركوف، حيث تم استهداف أعمدة ومحولات خطوط الكهرباء عالية الجهد، وتحدثت وسائل إعلام محلية عن أكثر من عشرة انفجارات سمعت في مدينة ميريفا جنوب غرب عاصمة المقاطعة. علنت السلطات الأوكرانية، صباح اليوم الثلاثاء، أن منظومة الطاقة في البلاد تعرضت لضربة روسية مكثفة أدت إلى حالات قطع طارئ للكهرباء في مختلف المناطق، وفقا لروسيا اليوم. قال وزير الطاقة الأوكراني جيرمان جالوتشينكو في بيان له: "تتعرض منظومة الطاقة الأوكرانية لهجوم جديد، خلال الليل، تم استهداف البنية التحتية للغاز، وحتى صباح اليوم، لا يزال قطاع الطاقة تحت التهديد". وأضاف أنه "لتقليل الآثار المحتملة للهجوم على منظومة الطاقة، يقوم مشغل المنظومة بتطبيق إجراءات تقييد طارئة للكهرباء على وجه السرعة". وسمع في ساعات الليل والفجر دوي سلسلة انفجارات في مقاطعة بولتافا إثر تعرضها لضربات صاروخية. وأفادت تقارير بوقوع ضربات مكثفة في مقاطعة خاركوف، حيث تم استهداف أعمدة ومحولات خطوط الكهرباء عالية الجهد، وتحدثت وسائل إعلام محلية عن أكثر من عشرة انفجارات سمعت في مدينة ميريفا جنوب غرب عاصمة المقاطعة. RI Govt لتشكيل مجموعة عمل على تطوير محطة الطاقة النووية http://moee.gov.eg/test_new/new_info.aspx?h_id=44694&call_p=news_f.aspx &pg_index=0 www.onanews.tv/%D8%A2%D8%AE%D8%B1-%D8%A7%D9%84%D8%AA%D8%AD%D8%AF%D9%8A%D8%AB%D8%A7%D8%AA/ri-govt-%D9%84%D8%AA%D8%B4%D9%83%D9%8A%D9%84-%D9%85%D8%AC%D9%85%D9%88%D8%B9%D8%A9-%D8%B9%D9%85%D9%84-%D8%B9%D9%84%D9%89-%D8%AA%D8%B7%D9%88%D9%8A%D8%B1-%D9%85%D8%AD%D8%B7%D8%A9-%D8%A7%D9%84%D8%B7%D8%A7/95761/ Thu, 13 Feb 2025 00:00:00 GMT في تشكيل مجموعة عمل مكلفة بمراجعة القضايا المؤسسية لتطوير محطات الطاقة النووية. “يجب ألا نتجاوز حدودنا في التخطيط. لأن هذه هي اللحظة ، لا يمكن تكرارها. إذا فاتنا ذلك ، فسوف نستمر في محاصرين في مناقشات مثل هذا دون إجراء حقيقي”. قال روديارد. أدل بتصريحات خلال اجتماع مع منظمة أبحاث الطاقة النووية التابعة للوكالة الوطنية للبحوث والابتكار (ORTN BRIN) و PT Industri Nuklir Indonesia (Persero) في جاكرتا يوم الاثنين. لتطوير محطات الطاقة النووية ، لم تفي إندونيسيا بعد ثلاثة أشياء: الموقف الوطني ، والاستعداد التنظيمي ، ورسم الخرائط لأصحاب المصلحة. كخطوة أولية ، ستساعد Bappenas في تشكيل مجموعة عمل مكلفة بمراجعة القضايا المؤسسية ، بما في ذلك خطاب توصية لرئيس إندونيسيا. “إن توصية الخطوة الاستراتيجية التالية هي تشكيل فريق تسريع قوي ومستقل لمحطات الطاقة النووية (PLTN) ، إصلاح لوائح وسياسات الطاقة النووية ، وكذلك إنشاء وكالة تنفيذ الطاقة النووية”. في الاجتماع يوم الاثنين ، ناقش Bappenas و Ortn Brin و PT Industri Nuklir Indonesia ، التغييرات المؤسسية والطاقة النووية ، بما في ذلك دعم الطاقة النووية. وقال رودارد: “المشكلة هي أن النووي غالبًا ما يُعتقد أنه شيء سهل ، لكن النظام الإيكولوجي لم يتشكل بعد. هذا ما يجب أن نبدأ به. هذا هو المسؤولية (من) بابناس للتخطيط له”. تخطط إندونيسيا لتطوير محطات الطاقة النووية لفترة طويلة لدعم انتقال الطاقة. ومع ذلك ، واجهت الخطة القضايا الاجتماعية والسياسية والمؤسسية. “من نواح كثيرة ، فإن مشاكلنا على المستوى الكلي ؛ لا يزال لدينا قضايا سياسية في العلوم والتكنولوجيا بسبب الآثار المترتبة على المؤسسات” ، أشار نائب الوزارة للتنمية البشرية والثقافة ، أميتش الحومامي. وأضاف “من جانب السياسة العامة ، كانت القضية وفكرة بناء محطة للطاقة النووية موجودة منذ 20 عامًا”. حاليًا ، لا يزال الاستخدام النووي يقتصر على القطاعات غير الطاقة ، مثل الصحة والغذاء والزراعة. تلتزم إندونيسيا بتحقيق صافي انبعاثات صفر بحلول عام 2060. تعتبر الطاقة النووية مصدرًا للطاقة النظيفة يمكن تطويرها بقدرة هائلة في وقت قصير ، مع دعم سياسة انتقال الطاقة في تشكيل مجموعة عمل مكلفة بمراجعة القضايا المؤسسية لتطوير محطات الطاقة النووية. “يجب ألا نتجاوز حدودنا في التخطيط. لأن هذه هي اللحظة ، لا يمكن تكرارها. إذا فاتنا ذلك ، فسوف نستمر في محاصرين في مناقشات مثل هذا دون إجراء حقيقي”. قال روديارد. أدل بتصريحات خلال اجتماع مع منظمة أبحاث الطاقة النووية التابعة للوكالة الوطنية للبحوث والابتكار (ORTN BRIN) و PT Industri Nuklir Indonesia (Persero) في جاكرتا يوم الاثنين. لتطوير محطات الطاقة النووية ، لم تفي إندونيسيا بعد ثلاثة أشياء: الموقف الوطني ، والاستعداد التنظيمي ، ورسم الخرائط لأصحاب المصلحة. كخطوة أولية ، ستساعد Bappenas في تشكيل مجموعة عمل مكلفة بمراجعة القضايا المؤسسية ، بما في ذلك خطاب توصية لرئيس إندونيسيا. “إن توصية الخطوة الاستراتيجية التالية هي تشكيل فريق تسريع قوي ومستقل لمحطات الطاقة النووية (PLTN) ، إصلاح لوائح وسياسات الطاقة النووية ، وكذلك إنشاء وكالة تنفيذ الطاقة النووية”. في الاجتماع يوم الاثنين ، ناقش Bappenas و Ortn Brin و PT Industri Nuklir Indonesia ، التغييرات المؤسسية والطاقة النووية ، بما في ذلك دعم الطاقة النووية. وقال رودارد: “المشكلة هي أن النووي غالبًا ما يُعتقد أنه شيء سهل ، لكن النظام الإيكولوجي لم يتشكل بعد. هذا ما يجب أن نبدأ به. هذا هو المسؤولية (من) بابناس للتخطيط له”. تخطط إندونيسيا لتطوير محطات الطاقة النووية لفترة طويلة لدعم انتقال الطاقة. ومع ذلك ، واجهت الخطة القضايا الاجتماعية والسياسية والمؤسسية. “من نواح كثيرة ، فإن مشاكلنا على المستوى الكلي ؛ لا يزال لدينا قضايا سياسية في العلوم والتكنولوجيا بسبب الآثار المترتبة على المؤسسات” ، أشار نائب الوزارة للتنمية البشرية والثقافة ، أميتش الحومامي. وأضاف “من جانب السياسة العامة ، كانت القضية وفكرة بناء محطة للطاقة النووية موجودة منذ 20 عامًا”. حاليًا ، لا يزال الاستخدام النووي يقتصر على القطاعات غير الطاقة ، مثل الصحة والغذاء والزراعة. تلتزم إندونيسيا بتحقيق صافي انبعاثات صفر بحلول عام 2060. تعتبر الطاقة النووية مصدرًا للطاقة النظيفة يمكن تطويرها بقدرة هائلة في وقت قصير ، مع دعم سياسة انتقال الطاقة الإمارات: تدشين مشروع للطاقة الشمسية والبطاريات http://moee.gov.eg/test_new/new_info.aspx?h_id=44693&call_p=news_f.aspx &pg_index=0 www.almasryalyoum.com/news/details/3374479 Thu, 13 Feb 2025 00:00:00 GMT عززت دولة الإمارات مكانتها الرائدة عالميًا في قطاع الطاقة الشمسية عبر إنجازات بارزة في تطوير مشاريع طموحة تهدف إلى تحقيق الاستدامة والحياد الكربوني. وأطلقت شركة حكومية لإنتاج الطاقة المتجددة، مقرها مدينة أبوظبي، لأول منشأة طاقة متجددة مستقرة عالميًا، برهنت الإمارات على قدرتها على تجاوز التحديات وتحقيق توازن استثنائي بين توليد الطاقة المتجددة واستقرارها. وتبني الإمارات، أكبر مشروع على مستوى العالم للطاقة الشمسية والبطاريات، المشروع عبارة عن مصنع سيعمل 24 ساعة في اليوم بأسعار تنافسية من حيث التكلفة، وعندما يبدأ تشغيل هذا المصنع في عام 2027، سيكون أكبر منشأة للطاقة المتجددة في العالم، ويبلغ حجمه حوالي ثلاثة أضعاف حجم أكبر منشأة تالية للبطاريات. ويؤكد الرئيس المالي لشركة «مصدر» الإماراتية، مازن خان، خلال حديثه مع فوربس في أبو ظبي، إن شركة مصدر تستثمر فقط في المشاريع المجدية تجاريًا والتي تحقق عوائد معقولة، مضيفًا: «بالنظر لسعر الغاز الطبيعي، قد يكون المشروع أقل تكلفة من أنواع مصادر الطاقة الأساسية الأخرى، عندما نتعهد بمشروع واسع النطاق، لا نترك شيء للصدفة أو دون دراسة، سواء كان فنيًا أو ماليًا، ونحن نضمن إمكان تحقيق الهدف، والبطاريات المتقدمة ترفع من هذا الهدف إلى فئة أساسية». وسوف توفر 1 جيجاواط من الطاقة الأساسية، وتعمل ليلاً ونهاراً، وسوف تساهم في خفض الانبعاثات بنحو 5.7 مليون طن من ثاني أكسيد الكربون سنوياً ــ وهو ما يعادل زراعة 100 مليون شجرة وتغطي مساحة 90 كيلومترًا مربعًا، أي ما يعادل تقريبًا حجم كوبنهاغن. وتقدر تكلفة المشروع بنحو 6 مليارات دولار، وهو ما يعادل تكلفة مشروع توسعة قناة بنما بين عامي 2007 و2016. ويمكن تنفيذ هذا النوع من المشاريع في مواقع أخرى، ومع ذلك، فإن فعاليته تعتمد على عوامل متعددة، بما في ذلك حداثة الشبكة، والوصول إلى التكنولوجيا، وتوافر موارد الرياح والطاقة الشمسية. عززت دولة الإمارات مكانتها الرائدة عالميًا في قطاع الطاقة الشمسية عبر إنجازات بارزة في تطوير مشاريع طموحة تهدف إلى تحقيق الاستدامة والحياد الكربوني. وأطلقت شركة حكومية لإنتاج الطاقة المتجددة، مقرها مدينة أبوظبي، لأول منشأة طاقة متجددة مستقرة عالميًا، برهنت الإمارات على قدرتها على تجاوز التحديات وتحقيق توازن استثنائي بين توليد الطاقة المتجددة واستقرارها. وتبني الإمارات، أكبر مشروع على مستوى العالم للطاقة الشمسية والبطاريات، المشروع عبارة عن مصنع سيعمل 24 ساعة في اليوم بأسعار تنافسية من حيث التكلفة، وعندما يبدأ تشغيل هذا المصنع في عام 2027، سيكون أكبر منشأة للطاقة المتجددة في العالم، ويبلغ حجمه حوالي ثلاثة أضعاف حجم أكبر منشأة تالية للبطاريات. ويؤكد الرئيس المالي لشركة «مصدر» الإماراتية، مازن خان، خلال حديثه مع فوربس في أبو ظبي، إن شركة مصدر تستثمر فقط في المشاريع المجدية تجاريًا والتي تحقق عوائد معقولة، مضيفًا: «بالنظر لسعر الغاز الطبيعي، قد يكون المشروع أقل تكلفة من أنواع مصادر الطاقة الأساسية الأخرى، عندما نتعهد بمشروع واسع النطاق، لا نترك شيء للصدفة أو دون دراسة، سواء كان فنيًا أو ماليًا، ونحن نضمن إمكان تحقيق الهدف، والبطاريات المتقدمة ترفع من هذا الهدف إلى فئة أساسية». وسوف توفر 1 جيجاواط من الطاقة الأساسية، وتعمل ليلاً ونهاراً، وسوف تساهم في خفض الانبعاثات بنحو 5.7 مليون طن من ثاني أكسيد الكربون سنوياً ــ وهو ما يعادل زراعة 100 مليون شجرة وتغطي مساحة 90 كيلومترًا مربعًا، أي ما يعادل تقريبًا حجم كوبنهاغن. وتقدر تكلفة المشروع بنحو 6 مليارات دولار، وهو ما يعادل تكلفة مشروع توسعة قناة بنما بين عامي 2007 و2016. ويمكن تنفيذ هذا النوع من المشاريع في مواقع أخرى، ومع ذلك، فإن فعاليته تعتمد على عوامل متعددة، بما في ذلك حداثة الشبكة، والوصول إلى التكنولوجيا، وتوافر موارد الرياح والطاقة الشمسية. صفقة طاقة متجددة ضخمة في أستراليا.. ومليارات الدولارات بفضل ترمب http://moee.gov.eg/test_new/new_info.aspx?h_id=44692&call_p=news_f.aspx &pg_index=0 attaqa.net/2025/02/11/%D8%B5%D9%81%D9%82%D8%A9-%D8%B7%D8%A7%D9%82%D8%A9-%D9%85%D8%AA%D8%AC%D8%AF%D8%AF%D8%A9-%D8%B6%D8%AE%D9%85%D8%A9-%D9%81%D9%8A-%D8%A3%D8%B3%D8%AA%D8%B1%D8%A7%D9%84%D9%8A%D8%A7-%D9%88%D9%85%D9%84%D9%8A/ Thu, 13 Feb 2025 00:00:00 GMT كشفت شركة إيطالية يابانية النقاب عن أحدث صفقة طاقة متجددة للاستثمار في أصول الطاقة الشمسية وطاقة الرياح وبطاريات تخزين الكهرباء في أستراليا. وأبرمت شركة بوتنشا إنرجي (Potentia Energy) -وهي مشروع مشترك بين شركتي "إينيل غرين باور" الإيطالية (Enel Green Power) و"إنبكس" اليابانية (Inpex)- اتفاقًا للحصول على حصص في مشروعات طاقة متجددة بقدرة إجمالية 1.2 غيغاواط، وفق آخر تحديثات قطاع الطاقة المتجددة لدى منصة الطاقة المتخصصة (مقرّها واشنطن). ومن شأن الصفقة أن توطّد أقدام الشركة المعروفة سابقًا باسم "إينيل غرين باور أستراليا" في الدولة التي تطمح إلى رفع حصة مصادر الطاقة المتجددة بمزيج الكهرباء إلى 82% بحلول عام 2030 قبل تحقيق الحياد الكربوني بحلول عام 2050. وعلاوة على الصفقة، يتوقّع مراقبون أن يجذب القطاع الأسترالي استثمارات بمليارات الدولارات بسبب تحول السياسات بعد عودة الرئيس الأميركي دونالد ترمب لولاية ثانية. أحدث صفقة طاقة متجددة تنص بنود أحدث صفقة طاقة متجددة في أستراليا على أن تشتري شركة بوتنشا إنرجي من ذراع مدير الصناديق الألماني للبنية الأساسية "سي في سي دي آي إف" (CVC DIF) وصندوق التقاعد الأسترالي "سي باص سوبر" (Cbus Super) حصصًا حاكمة في مشروعات بقدرة 1.2 غيغاواط. وتفصيليًا، تشمل الصفقة مشروعات طاقة شمسية وطاقة رياح قيد التشغيل بقدرة 700 ميغاواط في عدة ولايات، بالإضافة إلى مشروعات قيد التطوير بقدرة 430 ميغاواط؛ من بينها أنظمة بطاريات تخزين الكهرباء في جنوب أستراليا وكوينزلاند ومشروع لطاقة الرياح في ولاية أستراليا الغربية. مزرعة رياح في أستراليا مزرعة رياح في أستراليا - الصورة من موقع شركة إيبردرولا الإسبانية تصل قيمة الصفقة إلى مليار دولار أسترالي (627 مليون دولار أميركي)، لكنها ما زالت رهنًا بموافقة مجلس مراجعة الاستثمارات الأجنبية. وعلاوة على الصفقة، تمتلك الشركة أصولًا قيد التشغيل بقدرة 309 ميغاواط في جنوب أستراليا وفيكتوريا ومزرعة رياح بقدرة 75 ميغاواط في أستراليا الغربية. كما تبني مشروعًا لإنتاج الكهرباء من الطاقة الشمسية بقدرة 98 ميغاواط مع بطارية تخزين كهرباء بقدرة 20 ميغاواط في نيو ساوث ويلز، ومزرعة طاقة شمسية أخرى بقدرة 93 ميغاواط في فيكتوريا. وإجمالًا، تصل قدرات المشروعات قيد التطوير لدى الشركة إلى أكثر من 7 غيغاواط، وهي تطمح لرفع القدرات المركّبة لبطاريات تخزين الكهرباء لتشكل 40% من أعمالها بحلول عام 2030. شركة بوتنشا إنرجي قال الرئيس التنفيذي لبوتنشا إنرجي، ويرثر إسبوزيتو، إن صفقة الطاقة المتجددة تؤكد إستراتيجية الشركة الطموحة للنمو في أستراليا التي تتميز بتنوع السمات الجغرافية والتقنيات والأسواق. وأكد الالتزام بمواصلة دفع تحول الطاقة قدمًا وخاصة في ولاية أستراليا الغربية؛ حيث تُمكّن الأصول الجديدة من العمل مع شركة "سينرجي" (Synergy) لتعزيز جهود إزالة الكربون. بدوره، قال الشريك المدير في صندوق "سي في سي دي آي إف" أندرو فريمان إن تركيز الصندوق الألماني مُنصبٌّ على استكشاف الفرص التي تعزز الأداء المالي، وتدفع النمو المستدام للمشروعات مع تحقيق إيرادات قوية للمستثمرين ودعم تحول الطاقة. الرئيس التنفيذي لشركة بوتنشا إنرجي ويرثر إسبوزيتو الرئيس التنفيذي لشركة بوتنشا إنرجي ويرثر إسبوزيتو - الصورة من موقع الشركة الطاقة المتجددة في أستراليا من المتوقّع أن تكون آخر صفقة طاقة متجددة في أستراليا بدايةً لسيل جديد من الاستثمارات الضخمة بفضل عودة الرئيس الأميركي دونالد ترمب، إلى السلطة لولاية ثانية. ويأمل خبراء بأن تنجح أستراليا في اجتذاب استثمارات الطاقة المتجددة بعد التحول المهم لسياسات المناخ في الولايات المتحدة والتخلي عن دعم المشروعات هناك بإلغاء قانون خفض التضخم (IRA). وهنا، يقول الرئيس التنفيذي لشركة "كلين إنرجي إنفيستور غروب" (Clean Energy Investor Group) ريتشي مرزيان، إن ثمة فرصة ثمينة لاستثمارات بمليارات الدولارات في صناعة الطاقة المتجددة الأسترالية. وشبّه مرزيان قانون خفض التضخم الذي أقره الرئيس الأميركي السابق جو بايدن بـ"جهاز شفط" الاستثمارات العالمية، لكن أوامر ترمب التنفيذية وضعت كل ذلك على المحك بسبب إلغاء الإعانات ودعم النفط والغاز. بدوره، يقول المدير في مجموعة مستثمرين للطاقة النظيفة أستراليا ونيوزيلندا دنكان باترسون، إن معظم المستثمرين العالميين ملتزمون بأهداف مكافحة تغير المناخ؛ لأن الحقائق العلمية باقية لم تتغير؛ ولذلك تبدو أستراليا خيارًا أفضل من الولايات المتحدة لجذب الاستثمارات. يتفق معه مدير تغير المناخ والطاقة مجموعة "أوستراليان إندستري غروب" (Australian Industry Group) تينانت ريد، الذي يقول إن الولايات المتحدة أصبحت جهة أقل جذبًا لاستثمارات الطاقة المتجددة بسبب انسحاب الاستثمارات وحالة عدم اليقين والاستقرار التي تحيط بالقطاع. لكن في الوقت الحالي يوفّر قانون التضخم حوافز ضريبية بما لا يعني بالضرورة سحب المستثمرين لأموالهم من المشروعات الكبرى في أميركا. كما لن تتدفق الأموال على أستراليا فورًا؛ لأن أوامر ترمب التنفيذية أوجدت حالة من الحيرة، وربما يُطعن عليها في المحاكم، أو يتدخل الكونغرس كشفت شركة إيطالية يابانية النقاب عن أحدث صفقة طاقة متجددة للاستثمار في أصول الطاقة الشمسية وطاقة الرياح وبطاريات تخزين الكهرباء في أستراليا. وأبرمت شركة بوتنشا إنرجي (Potentia Energy) -وهي مشروع مشترك بين شركتي "إينيل غرين باور" الإيطالية (Enel Green Power) و"إنبكس" اليابانية (Inpex)- اتفاقًا للحصول على حصص في مشروعات طاقة متجددة بقدرة إجمالية 1.2 غيغاواط، وفق آخر تحديثات قطاع الطاقة المتجددة لدى منصة الطاقة المتخصصة (مقرّها واشنطن). ومن شأن الصفقة أن توطّد أقدام الشركة المعروفة سابقًا باسم "إينيل غرين باور أستراليا" في الدولة التي تطمح إلى رفع حصة مصادر الطاقة المتجددة بمزيج الكهرباء إلى 82% بحلول عام 2030 قبل تحقيق الحياد الكربوني بحلول عام 2050. وعلاوة على الصفقة، يتوقّع مراقبون أن يجذب القطاع الأسترالي استثمارات بمليارات الدولارات بسبب تحول السياسات بعد عودة الرئيس الأميركي دونالد ترمب لولاية ثانية. أحدث صفقة طاقة متجددة تنص بنود أحدث صفقة طاقة متجددة في أستراليا على أن تشتري شركة بوتنشا إنرجي من ذراع مدير الصناديق الألماني للبنية الأساسية "سي في سي دي آي إف" (CVC DIF) وصندوق التقاعد الأسترالي "سي باص سوبر" (Cbus Super) حصصًا حاكمة في مشروعات بقدرة 1.2 غيغاواط. وتفصيليًا، تشمل الصفقة مشروعات طاقة شمسية وطاقة رياح قيد التشغيل بقدرة 700 ميغاواط في عدة ولايات، بالإضافة إلى مشروعات قيد التطوير بقدرة 430 ميغاواط؛ من بينها أنظمة بطاريات تخزين الكهرباء في جنوب أستراليا وكوينزلاند ومشروع لطاقة الرياح في ولاية أستراليا الغربية. مزرعة رياح في أستراليا مزرعة رياح في أستراليا - الصورة من موقع شركة إيبردرولا الإسبانية تصل قيمة الصفقة إلى مليار دولار أسترالي (627 مليون دولار أميركي)، لكنها ما زالت رهنًا بموافقة مجلس مراجعة الاستثمارات الأجنبية. وعلاوة على الصفقة، تمتلك الشركة أصولًا قيد التشغيل بقدرة 309 ميغاواط في جنوب أستراليا وفيكتوريا ومزرعة رياح بقدرة 75 ميغاواط في أستراليا الغربية. كما تبني مشروعًا لإنتاج الكهرباء من الطاقة الشمسية بقدرة 98 ميغاواط مع بطارية تخزين كهرباء بقدرة 20 ميغاواط في نيو ساوث ويلز، ومزرعة طاقة شمسية أخرى بقدرة 93 ميغاواط في فيكتوريا. وإجمالًا، تصل قدرات المشروعات قيد التطوير لدى الشركة إلى أكثر من 7 غيغاواط، وهي تطمح لرفع القدرات المركّبة لبطاريات تخزين الكهرباء لتشكل 40% من أعمالها بحلول عام 2030. شركة بوتنشا إنرجي قال الرئيس التنفيذي لبوتنشا إنرجي، ويرثر إسبوزيتو، إن صفقة الطاقة المتجددة تؤكد إستراتيجية الشركة الطموحة للنمو في أستراليا التي تتميز بتنوع السمات الجغرافية والتقنيات والأسواق. وأكد الالتزام بمواصلة دفع تحول الطاقة قدمًا وخاصة في ولاية أستراليا الغربية؛ حيث تُمكّن الأصول الجديدة من العمل مع شركة "سينرجي" (Synergy) لتعزيز جهود إزالة الكربون. بدوره، قال الشريك المدير في صندوق "سي في سي دي آي إف" أندرو فريمان إن تركيز الصندوق الألماني مُنصبٌّ على استكشاف الفرص التي تعزز الأداء المالي، وتدفع النمو المستدام للمشروعات مع تحقيق إيرادات قوية للمستثمرين ودعم تحول الطاقة. الرئيس التنفيذي لشركة بوتنشا إنرجي ويرثر إسبوزيتو الرئيس التنفيذي لشركة بوتنشا إنرجي ويرثر إسبوزيتو - الصورة من موقع الشركة الطاقة المتجددة في أستراليا من المتوقّع أن تكون آخر صفقة طاقة متجددة في أستراليا بدايةً لسيل جديد من الاستثمارات الضخمة بفضل عودة الرئيس الأميركي دونالد ترمب، إلى السلطة لولاية ثانية. ويأمل خبراء بأن تنجح أستراليا في اجتذاب استثمارات الطاقة المتجددة بعد التحول المهم لسياسات المناخ في الولايات المتحدة والتخلي عن دعم المشروعات هناك بإلغاء قانون خفض التضخم (IRA). وهنا، يقول الرئيس التنفيذي لشركة "كلين إنرجي إنفيستور غروب" (Clean Energy Investor Group) ريتشي مرزيان، إن ثمة فرصة ثمينة لاستثمارات بمليارات الدولارات في صناعة الطاقة المتجددة الأسترالية. وشبّه مرزيان قانون خفض التضخم الذي أقره الرئيس الأميركي السابق جو بايدن بـ"جهاز شفط" الاستثمارات العالمية، لكن أوامر ترمب التنفيذية وضعت كل ذلك على المحك بسبب إلغاء الإعانات ودعم النفط والغاز. بدوره، يقول المدير في مجموعة مستثمرين للطاقة النظيفة أستراليا ونيوزيلندا دنكان باترسون، إن معظم المستثمرين العالميين ملتزمون بأهداف مكافحة تغير المناخ؛ لأن الحقائق العلمية باقية لم تتغير؛ ولذلك تبدو أستراليا خيارًا أفضل من الولايات المتحدة لجذب الاستثمارات. يتفق معه مدير تغير المناخ والطاقة مجموعة "أوستراليان إندستري غروب" (Australian Industry Group) تينانت ريد، الذي يقول إن الولايات المتحدة أصبحت جهة أقل جذبًا لاستثمارات الطاقة المتجددة بسبب انسحاب الاستثمارات وحالة عدم اليقين والاستقرار التي تحيط بالقطاع. لكن في الوقت الحالي يوفّر قانون التضخم حوافز ضريبية بما لا يعني بالضرورة سحب المستثمرين لأموالهم من المشروعات الكبرى في أميركا. كما لن تتدفق الأموال على أستراليا فورًا؛ لأن أوامر ترمب التنفيذية أوجدت حالة من الحيرة، وربما يُطعن عليها في المحاكم، أو يتدخل الكونغرس فرنسا تستعين بالطاقة النووية لإنشاء أكبر مرافق الحوسبة للذكاء الاصطناعي http://moee.gov.eg/test_new/new_info.aspx?h_id=44691&call_p=news_f.aspx &pg_index=0 asharq.com/technology/115794/%D9%81%D8%B1%D9%86%D8%B3%D8%A7-%D8%AA%D8%B3%D8%AA%D8%B9%D9%8A%D9%86-%D8%A8%D8%A7%D9%84%D8%B7%D8%A7%D9%82%D8%A9-%D8%A7%D9%84%D9%86%D9%88%D9%88%D9%8A%D8%A9-%D9%84%D8%A5%D9%86%D8%B4%D8%A7%D8%A1-%D8%A3%D9%83%D8%A8%D8%B1-%D9%85%D8%B1%D8%A7%D9%81%D9%82-%D8%A7%D9%84%D8%AD%D9%88%D8%B3%D8%A8%D8%A9/ Thu, 13 Feb 2025 00:00:00 GMT تخطط الحكومة الفرنسية للتعهد بتخصيص دفعة من جيجاوات الطاقة النووية، لإنشاء مشروع يهدف لإنتاج أكبر مرافق الحوسبة القائمة على الذكاء الاصطناعي بحلول نهاية عام 2026، وذلك وسط توقعات بأن يكلف عشرات المليارات من الدولارات، بحسب ما أوردته صحيفة "وول ستريت جورنال". وبالإضافة إلى مشاريع حوسبة الذكاء الاصطناعي الفرنسية الأخرى التي تم الإعلان عنها حديثاً والتي تم تمويلها من قبل شركة "بروكفيلد" لإدارة الأصول والمستثمرين من الشرق الأوسط، فإن الخطط من شأنها أن توسع بشكل كبير قدرات الحوسبة بالذكاء الاصطناعي في أوروبا لمنافسة التوسع الهائل في الولايات المتحدة. وقالت "بروكفيلد"، إنها تخصص 20 مليار يورو لمشاريع البنية التحتية للذكاء الاصطناعي في فرنسا، بما في ذلك مراكز البيانات التي تأمل أن تصل إلى 1.5 جيجاوات من الطاقة بحلول نهاية العقد. وتعد المشاريع جزءاً من موجة استثمارات بقيمة 113 مليار دولار، أعلن عنها الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون في قمة الذكاء الاصطناعي التي تنطلق الاثنين، في العاصمة باريس. منافسة مشروع Stargate ويهدف المشروع الفرنسي إلى توصيل أول دفعة من الطاقة بقدرة 250 ميجاواط بشرائح الحوسبة القائمة على الذكاء الاصطناعي بحلول نهاية عام 2026، ما ينافس مشروع "ستارجيت" Stargate في الولايات المتحدة، المدعوم من "سوفت بنك" وOpenAI، والذي يبدأ يتغذى في البداية على 200 ميجاواط من الطاقة، مع خطط للتوسع إلى 1.2 جيجاواط. وقالت شركة "فلويد ستاك" FluidStack، التي تقود مجموعة الذكاء الاصطناعي التي تعمل بالطاقة النووية في فرنسا، إنها تهدف إلى بدء البناء في الربع الثالث. ولتمويل الشريحة الأولى من البناء، قالت الشركة إنها تخطط لتأمين قروض بقيمة 10 مليارات يورو، أو 10.3 مليار دولار، لافتة إلى أن المحادثات مستمرة مع بعض أكبر مطوري صناعة الذكاء الاصطناعي في العالم حول استخدام المنشأة الجديدة، والتي يمكن أن تستوعب حوالي 120 ألف شريحة ذكاء اصطناعي من "إنفيديا" في مرحلتها الأولى وحوالي 500 ألف بحلول عام 2028، إذا تم بناء الموقع بالكامل. وقالت الشركة إنها قد تتوسع إلى منشأة بقدرة 10 جيجاوات، أي أكبر بعشر مرات، بحلول عام 2030، لافتة إلى أنها على اتصال منتظم مع "إنفيديا" بشأن المشروع، وغير قلقة بشأن القدرة على تمويل الرقائق. وكانت شركات الحوسبة القائمة على الذكاء الاصطناعي مثل CoreWeave، رائدة في توفير أدوات تمويل جديدة مؤمنة برقائق "إنفيديا" وتعاقدات مع مطوري الذكاء الاصطناعي، لجمع مليارات الدولارات لمراكز البيانات الجديدة، الأمر الذي قالت FluidStack إنها تخطط للقيام به أيضاً. وتتطلب الحوسبة القائمة على الذكاء الاصطناعي كميات هائلة من الطاقة، حيث تنفق شركات التكنولوجيا الكبرى مليارات الدولارات لبناء مجموعات ضخمة من الرقائق القائمة على الكهرباء. وهذه الرقائق، التي تصنعها "إنفيديا" في الغالب، تعد العمود الفقري لازدهار الذكاء الاصطناعي، حيث تقوم بالعمليات الحسابية التي تقوم عليها نماذج الذكاء الاصطناعي. وتشير تقديرات مجموعة الأبحاث Epoch AI إلى أن بعض نماذج الذكاء الاصطناعي الأكثر تقدماً، تم تدريبها في مراكز البيانات باستخدام حوالي 30 ميجاواط من الكهرباء، لكن بحلول عام 2030، قد تحتاج نماذج الذكاء الاصطناعي الرائدة إلى أكثر من 5 جيجاواط من الكهرباء، وهي كمية بحجم مدينة مانهاتن. وأثار ظهور تطبيق "ديب سيك" DeepSeek، وهو نموذج ذكاء اصطناعي صيني الصنع يُزعم أنه تم بناؤه باستخدام شرائح أقل بكثير من منافسيه، شكوكاً حول الحاجة إلى مجموعات من الشرائح التي تضخمت إلى مئات الآلاف. تطوير نموذج ذكاء اصطناعي ربما يتفوق على OpenAI وDeepSeek تمكن باحثون في جامعتي ستانفورد وواشنطن الأميركيتين من تطوير نموذج ذكاء اصطناعي يسمى s1، بتكلفة تقل عن 50 دولاراً في أرصدة الحوسبة السحابية. لكن "إنفيديا"، قالت إن التقدم السريع في مجال الذكاء الاصطناعي، سيتطلب المزيد من شرائحها، وتمضي شركات التكنولوجيا الكبرى قدماً بإنفاق غير مسبوق عليها. ويعزز مشروع الذكاء الاصطناعي الدفعة التي بذلها ماكرون منذ فترة طويلة، والذي سعى إلى توسيع قوة الحوسبة في الذكاء الاصطناعي في فرنسا. والعام الماضي، قال في اجتماع مغلق للمديرين التنفيذيين الذين زاروا فرنسا، لمناقشة الاستثمارات، إن "الكهرباء منخفضة الكربون والتنافسية هي واحدة من مزايانا التنافسية للذكاء الصطناعي". أوروبا في الطليعة وتنتج فرنسا، التي تملك 57 مفاعلاً عبر 18 محطة، أكثر من ثلثي كهربائها من الطاقة النووية، كما أنتجت العام الماضي حوالي خمس الكهرباء أكثر مما استهلكته، في حين تصدر الباقي. وإذا اكتمل المشروع الفرنسي، فإنه يمكن أن يرجح كفة تطوير الذكاء الاصطناعي نحو فرنسا وأوروبا، حيث أن بعض الشركات الأوروبية، بما في ذلك Mistral AI الفرنسية، تعد في طليعة الشركات الرائدة بمجال الذكاء الاصطناعي، كما تستضيف القارة مختبرات تديرها شركات التكنولوجيا الأميركية العملاقة التي تساهم في أبحاث الذكاء الاصطناعي. لكن أوروبا كانت إلى حد كبير على الهامش، حيث قادت الشركات الأميركية الكبرى مثل OpenAI و"مايكروسوفت" و"أوراكل" و"إنفيديا"، طفرة الذكاء الاصطناعي. رغم تحذيرات ترمب.. توجيهات أوروبية جديدة بشأن الذكاء الاصطناعي يستعد الاتحاد الأوروبي لإصدار توجيهات جديدة بشأن الذكاء الاصطناعي، رغم تحذيرات الرئيس الأميركي، التي ندد فيها بالقيود الأوروبية على شركات التكنولوجيا الأميركية. وكانت الإمارات وفرنسا، وافقتا الخميس، على بدء الاستثمارات بهدف إنشاء حرم جامعي للذكاء الاصطناعي في فرنسا، والذي سيستخدم أيضاً جيجاوات من الكهرباء. وفي وقت يحطم فيه الرئيس الأميركي دونالد ترمب حواجز حماية وقيود وضعها سلفه لتعزيز القدرة التنافسية للولايات المتحدة، زاد الضغط على الاتحاد الأوروبي لاتباع نهج أكثر تساهلاً في التعامل مع الذكاء الاصطناعي، للمساعدة في إبقاء الشركات الأوروبية في طليعة سباق التكنولوجيا. تخطط الحكومة الفرنسية للتعهد بتخصيص دفعة من جيجاوات الطاقة النووية، لإنشاء مشروع يهدف لإنتاج أكبر مرافق الحوسبة القائمة على الذكاء الاصطناعي بحلول نهاية عام 2026، وذلك وسط توقعات بأن يكلف عشرات المليارات من الدولارات، بحسب ما أوردته صحيفة "وول ستريت جورنال". وبالإضافة إلى مشاريع حوسبة الذكاء الاصطناعي الفرنسية الأخرى التي تم الإعلان عنها حديثاً والتي تم تمويلها من قبل شركة "بروكفيلد" لإدارة الأصول والمستثمرين من الشرق الأوسط، فإن الخطط من شأنها أن توسع بشكل كبير قدرات الحوسبة بالذكاء الاصطناعي في أوروبا لمنافسة التوسع الهائل في الولايات المتحدة. وقالت "بروكفيلد"، إنها تخصص 20 مليار يورو لمشاريع البنية التحتية للذكاء الاصطناعي في فرنسا، بما في ذلك مراكز البيانات التي تأمل أن تصل إلى 1.5 جيجاوات من الطاقة بحلول نهاية العقد. وتعد المشاريع جزءاً من موجة استثمارات بقيمة 113 مليار دولار، أعلن عنها الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون في قمة الذكاء الاصطناعي التي تنطلق الاثنين، في العاصمة باريس. منافسة مشروع Stargate ويهدف المشروع الفرنسي إلى توصيل أول دفعة من الطاقة بقدرة 250 ميجاواط بشرائح الحوسبة القائمة على الذكاء الاصطناعي بحلول نهاية عام 2026، ما ينافس مشروع "ستارجيت" Stargate في الولايات المتحدة، المدعوم من "سوفت بنك" وOpenAI، والذي يبدأ يتغذى في البداية على 200 ميجاواط من الطاقة، مع خطط للتوسع إلى 1.2 جيجاواط. وقالت شركة "فلويد ستاك" FluidStack، التي تقود مجموعة الذكاء الاصطناعي التي تعمل بالطاقة النووية في فرنسا، إنها تهدف إلى بدء البناء في الربع الثالث. ولتمويل الشريحة الأولى من البناء، قالت الشركة إنها تخطط لتأمين قروض بقيمة 10 مليارات يورو، أو 10.3 مليار دولار، لافتة إلى أن المحادثات مستمرة مع بعض أكبر مطوري صناعة الذكاء الاصطناعي في العالم حول استخدام المنشأة الجديدة، والتي يمكن أن تستوعب حوالي 120 ألف شريحة ذكاء اصطناعي من "إنفيديا" في مرحلتها الأولى وحوالي 500 ألف بحلول عام 2028، إذا تم بناء الموقع بالكامل. وقالت الشركة إنها قد تتوسع إلى منشأة بقدرة 10 جيجاوات، أي أكبر بعشر مرات، بحلول عام 2030، لافتة إلى أنها على اتصال منتظم مع "إنفيديا" بشأن المشروع، وغير قلقة بشأن القدرة على تمويل الرقائق. وكانت شركات الحوسبة القائمة على الذكاء الاصطناعي مثل CoreWeave، رائدة في توفير أدوات تمويل جديدة مؤمنة برقائق "إنفيديا" وتعاقدات مع مطوري الذكاء الاصطناعي، لجمع مليارات الدولارات لمراكز البيانات الجديدة، الأمر الذي قالت FluidStack إنها تخطط للقيام به أيضاً. وتتطلب الحوسبة القائمة على الذكاء الاصطناعي كميات هائلة من الطاقة، حيث تنفق شركات التكنولوجيا الكبرى مليارات الدولارات لبناء مجموعات ضخمة من الرقائق القائمة على الكهرباء. وهذه الرقائق، التي تصنعها "إنفيديا" في الغالب، تعد العمود الفقري لازدهار الذكاء الاصطناعي، حيث تقوم بالعمليات الحسابية التي تقوم عليها نماذج الذكاء الاصطناعي. وتشير تقديرات مجموعة الأبحاث Epoch AI إلى أن بعض نماذج الذكاء الاصطناعي الأكثر تقدماً، تم تدريبها في مراكز البيانات باستخدام حوالي 30 ميجاواط من الكهرباء، لكن بحلول عام 2030، قد تحتاج نماذج الذكاء الاصطناعي الرائدة إلى أكثر من 5 جيجاواط من الكهرباء، وهي كمية بحجم مدينة مانهاتن. وأثار ظهور تطبيق "ديب سيك" DeepSeek، وهو نموذج ذكاء اصطناعي صيني الصنع يُزعم أنه تم بناؤه باستخدام شرائح أقل بكثير من منافسيه، شكوكاً حول الحاجة إلى مجموعات من الشرائح التي تضخمت إلى مئات الآلاف. تطوير نموذج ذكاء اصطناعي ربما يتفوق على OpenAI وDeepSeek تمكن باحثون في جامعتي ستانفورد وواشنطن الأميركيتين من تطوير نموذج ذكاء اصطناعي يسمى s1، بتكلفة تقل عن 50 دولاراً في أرصدة الحوسبة السحابية. لكن "إنفيديا"، قالت إن التقدم السريع في مجال الذكاء الاصطناعي، سيتطلب المزيد من شرائحها، وتمضي شركات التكنولوجيا الكبرى قدماً بإنفاق غير مسبوق عليها. ويعزز مشروع الذكاء الاصطناعي الدفعة التي بذلها ماكرون منذ فترة طويلة، والذي سعى إلى توسيع قوة الحوسبة في الذكاء الاصطناعي في فرنسا. والعام الماضي، قال في اجتماع مغلق للمديرين التنفيذيين الذين زاروا فرنسا، لمناقشة الاستثمارات، إن "الكهرباء منخفضة الكربون والتنافسية هي واحدة من مزايانا التنافسية للذكاء الصطناعي". أوروبا في الطليعة وتنتج فرنسا، التي تملك 57 مفاعلاً عبر 18 محطة، أكثر من ثلثي كهربائها من الطاقة النووية، كما أنتجت العام الماضي حوالي خمس الكهرباء أكثر مما استهلكته، في حين تصدر الباقي. وإذا اكتمل المشروع الفرنسي، فإنه يمكن أن يرجح كفة تطوير الذكاء الاصطناعي نحو فرنسا وأوروبا، حيث أن بعض الشركات الأوروبية، بما في ذلك Mistral AI الفرنسية، تعد في طليعة الشركات الرائدة بمجال الذكاء الاصطناعي، كما تستضيف القارة مختبرات تديرها شركات التكنولوجيا الأميركية العملاقة التي تساهم في أبحاث الذكاء الاصطناعي. لكن أوروبا كانت إلى حد كبير على الهامش، حيث قادت الشركات الأميركية الكبرى مثل OpenAI و"مايكروسوفت" و"أوراكل" و"إنفيديا"، طفرة الذكاء الاصطناعي. رغم تحذيرات ترمب.. توجيهات أوروبية جديدة بشأن الذكاء الاصطناعي يستعد الاتحاد الأوروبي لإصدار توجيهات جديدة بشأن الذكاء الاصطناعي، رغم تحذيرات الرئيس الأميركي، التي ندد فيها بالقيود الأوروبية على شركات التكنولوجيا الأميركية. وكانت الإمارات وفرنسا، وافقتا الخميس، على بدء الاستثمارات بهدف إنشاء حرم جامعي للذكاء الاصطناعي في فرنسا، والذي سيستخدم أيضاً جيجاوات من الكهرباء. وفي وقت يحطم فيه الرئيس الأميركي دونالد ترمب حواجز حماية وقيود وضعها سلفه لتعزيز القدرة التنافسية للولايات المتحدة، زاد الضغط على الاتحاد الأوروبي لاتباع نهج أكثر تساهلاً في التعامل مع الذكاء الاصطناعي، للمساعدة في إبقاء الشركات الأوروبية في طليعة سباق التكنولوجيا. بسبب قرد.. انقطاع الكهرباء في كامل البلاد في سريلانكا http://moee.gov.eg/test_new/new_info.aspx?h_id=44690&call_p=news_f.aspx &pg_index=0 www.lebanon24.com/news/world-news/1318109/%D8%A8%D8%B3%D8%A8%D8%A8-%D9%82%D8%B1%D8%AF-%D8%A7%D9%86%D9%82%D8%B7%D8%A7%D8%B9-%D8%A7%D9%84%D9%83%D9%87%D8%B1%D8%A8%D8%A7%D8%A1-%D9%81%D9%8A-%D9%83%D8%A7%D9%85%D9%84-%D8%A7%D9%84%D8%A8%D9%84%D8%A7%D8%AF-%D9%81%D9%8A-%D8%B3%D8%B1%D9%8A%D9%84%D8%A7%D9%86%D9%83%D8%A7 Wed, 12 Feb 2025 00:00:00 GMT شهدت سريلانكا انقطاعا للكهرباء في كافة ربوع البلاد بسبب حادث ناجم عن دخول قرد لمحطة توليد الكهرباء. وبدأ انقطاع الكهرباء عند الساعة 11:30 صباحا بالتوقيت المحلي، يوم الأحد. وقال وزير الطاقة السريلانكي كومارا جاياكوردي للصحفيين إن "قردا تلامس بمحول كهرباء، مما تسبب بالخلل في النظام"، مضيفا أن الحادث وقع في الضواحي الجنوبية للعاصمة كولومبو. وبسبب الانقطاع اضطرت المنازل والمؤسسات في البلاد، بما فيها المستشفيات للاستفادة من المولدات الكهربائية الخاصة بها. كما أدى انقطاع الكهرباء إلى مشاكل في نظام التزويد بالمياه. وتمت استعادة التيار الكهربائي بشكل عام بحلول الساعة سادسة مساء اليوم بالتوقيت المحلي. وتشهد سريلانكا انقطاعات للتيار الكهربائي بين حين وآخر، أغلبها بسبب ظروف الطقس، مثل الرياح والأمطار والعواصف. (روسيا اليوم) شهدت سريلانكا انقطاعا للكهرباء في كافة ربوع البلاد بسبب حادث ناجم عن دخول قرد لمحطة توليد الكهرباء. وبدأ انقطاع الكهرباء عند الساعة 11:30 صباحا بالتوقيت المحلي، يوم الأحد. وقال وزير الطاقة السريلانكي كومارا جاياكوردي للصحفيين إن "قردا تلامس بمحول كهرباء، مما تسبب بالخلل في النظام"، مضيفا أن الحادث وقع في الضواحي الجنوبية للعاصمة كولومبو. وبسبب الانقطاع اضطرت المنازل والمؤسسات في البلاد، بما فيها المستشفيات للاستفادة من المولدات الكهربائية الخاصة بها. كما أدى انقطاع الكهرباء إلى مشاكل في نظام التزويد بالمياه. وتمت استعادة التيار الكهربائي بشكل عام بحلول الساعة سادسة مساء اليوم بالتوقيت المحلي. وتشهد سريلانكا انقطاعات للتيار الكهربائي بين حين وآخر، أغلبها بسبب ظروف الطقس، مثل الرياح والأمطار والعواصف. (روسيا اليوم) الجزائر تبحث استعمال خلايا الوقود في توليد الكهرباء http://moee.gov.eg/test_new/new_info.aspx?h_id=44689&call_p=news_f.aspx &pg_index=0 attaqa.net/2025/02/09/%D8%A7%D9%84%D8%AC%D8%B2%D8%A7%D8%A6%D8%B1-%D8%AA%D8%A8%D8%AD%D8%AB-%D8%A7%D8%B3%D8%AA%D8%B9%D9%85%D8%A7%D9%84-%D8%AE%D9%84%D8%A7%D9%8A%D8%A7-%D8%A7%D9%84%D9%88%D9%82%D9%88%D8%AF-%D9%81%D9%8A-%D8%AA/ Wed, 12 Feb 2025 00:00:00 GMT تبحث الجزائر في الوقت الحالي استعمال خلايا الوقود في توليد الكهرباء، وهو ما يأتي ضمن جهود الدولة لتعزيز استغلال وتصنيع تقنيات المحللات والخلايا ذات الكفاءة العالية على المستوى المحلي. وبحسب بيان حصلت عليه منصة الطاقة المتخصصة (مقرّها واشنطن)، استقبل كاتب الدولة لدى وزير الطاقة، المكلّف بالطاقات المتجددة نور الدين ياسع، اليوم الأحد 9 فبراير/شباط (2025)، وفدًا من شركة "بوش" الألمانية بقيادة رئيس الشركة لأفريقيا ماركوس ثيل. واستهدف الاجتماع، الذي حضرته قيادات من وزارة الطاقة والمناجم، تعزيز الشراكة الثنائية بين الجزائر وألمانيا في عدد من المجالات، وفي مقدّمتها الطاقات الجديدة والمتجددة والهيدروجين الأخضر، بجانب تبادل الخبرات لدعم تحول الطاقة المستدام في البلاد. وخلال الاجتماع، بحثَ ياسع وثيل، فرص الشراكة والاستثمار في مجالات الطاقة، بما في ذلك الطاقات الجديدة والمتجددة والهيدروجين الأخضر ومشتقاته، مثل الأمونيا والميثانول، بجانب تقنيات خفض البصمة الكربونية. خلايا الوقود لتوليد الكهرباء في الجزائر سلّط الاجتماع الضوء على استعمال خلايا الوقود لتوليد الكهرباء في الجزائر، من خلال مناقشة إمكان التعاون بين شركات الدولة الواقعة في شمال أفريقيا، وشركة بوش الألمانية، عبر سلسلة القيمة، خاصة بمجال الهيدروجين الأخضر. ويشمل ذلك استغلال وتصنيع تقنيات المحللات وخلايا الوقود (fuel cells) ذات الكفاءة العالية محليًا، ودمجها مع مشروعات الطاقة الشمسية الكهروضوئية ومشروعات طاقة الرياح، بجانب التعاون في الدراسات الهندسية، ونقل التكنولوجيا، وتبادل الخبرات. جانب من اللقاء بين ياسع ورئيس الشركة الألمانية جانب من اللقاء بين ياسع ووفد الشركة الألمانية- الصورة من وزارة الطاقة والمناجم كما تناول اللقاء مشروعات مستقبلية مشتركة بين البلدين، تستهدف تطوير استعمالات تكنولوجيا خلايا الوقود المزودة من محطات للطاقة الشمسية وطاقة الرياح، لتوليد الكهرباء في المناطق المعزولة، بجانب استبدال استعمال الديزل في المناطق الجنوبية، اعتمادًا على التقنيات الحديثة ذات المردود العالي. وناقش نور الدين ياسع، مع وفد الشركة الألمانية، التركيز على أهمية التدريب وبناء القدرات البشرية في مجال الطاقات الجديدة والمتجددة، لتأهيل الكفاءات الجزائرية ودعم التنمية المستدامة، وفق ما طالعته منصة الطاقة المتخصصة. وأكد ياسع أهمية الاستفادة من التكنولوجيا والخبرات الألمانية لتطوير قطاع الطاقة في الجزائر، بما يتماشى مع إستراتيجية تحقيق الانتقال الطاقي وتعزيز التنمية المستدامة، إذ قدّم رؤية شاملة حول برامج تطوير قطاع الطاقة والمناجم والطاقات المتجددة والهيدروجين الأخضر في البلاد. جانب من اللقاء بين ياسع ووفد الشركة الألمانية جانب من اللقاء بين ياسع ووفد الشركة الألمانية- الصورة من وزارة الطاقة والمناجم إمكانات جزائرية كبيرة قال رئيس شركة بوش الألمانية لأفريقيا ماركوس ثيل، إن هناك إمكانات جزائرية كبيرة في مجال الطاقات الجديدة والمتجددة، خاصةً في مجالَي الهيدروجين الأخضر والطاقة الشمسية، تُعدّ من بين الأفضل على مستوى العالم. لذلك، وفق ثيل، هناك استعداد كبير من جانب شركة بوش الألمانية لتقديم حلول مبتكرة لدعم جهود الدولة في تعزيز الطاقات المتجددة ودمجها ضمن المزيج الطاقي الوطني، وفق التصريحات التي طالعتها منصة الطاقة المتخصصة (مقرّها واشنطن). جانب من اللقاء بين ياسع ووفد الشركة الألمانية جانب من اللقاء بين ياسع ووفد الشركة الألمانية- الصورة من وزارة الطاقة والمناجم ويتجهز قطاع الكهرباء في الجزائر لتحقيق إضافات كبيرة، من خلال عدد من المشروعات القادمة، بما يكفل تلبية الطلب المتزايد على الطاقة خلال فصل الصيف المقبل، الذي يُتوقع له أن يكون مرتفع الحرارة مقارنة بالسنوات الماضية. وتلبي هذه التوجهات تطلّعات المواطنين، كما أنها تعدّ جزءًا مهمًا من تعهدات الحكومة، برئاسة الرئيس عبدالمجيد تبون، إذ تعمل شركة سونلغاز على التحضير لفصل الصيف، من خلال تعزيز شبكة نقل الكهرباء في الجزائر، وإدخال بعض المشروعات حيز التشغيل تبحث الجزائر في الوقت الحالي استعمال خلايا الوقود في توليد الكهرباء، وهو ما يأتي ضمن جهود الدولة لتعزيز استغلال وتصنيع تقنيات المحللات والخلايا ذات الكفاءة العالية على المستوى المحلي. وبحسب بيان حصلت عليه منصة الطاقة المتخصصة (مقرّها واشنطن)، استقبل كاتب الدولة لدى وزير الطاقة، المكلّف بالطاقات المتجددة نور الدين ياسع، اليوم الأحد 9 فبراير/شباط (2025)، وفدًا من شركة "بوش" الألمانية بقيادة رئيس الشركة لأفريقيا ماركوس ثيل. واستهدف الاجتماع، الذي حضرته قيادات من وزارة الطاقة والمناجم، تعزيز الشراكة الثنائية بين الجزائر وألمانيا في عدد من المجالات، وفي مقدّمتها الطاقات الجديدة والمتجددة والهيدروجين الأخضر، بجانب تبادل الخبرات لدعم تحول الطاقة المستدام في البلاد. وخلال الاجتماع، بحثَ ياسع وثيل، فرص الشراكة والاستثمار في مجالات الطاقة، بما في ذلك الطاقات الجديدة والمتجددة والهيدروجين الأخضر ومشتقاته، مثل الأمونيا والميثانول، بجانب تقنيات خفض البصمة الكربونية. خلايا الوقود لتوليد الكهرباء في الجزائر سلّط الاجتماع الضوء على استعمال خلايا الوقود لتوليد الكهرباء في الجزائر، من خلال مناقشة إمكان التعاون بين شركات الدولة الواقعة في شمال أفريقيا، وشركة بوش الألمانية، عبر سلسلة القيمة، خاصة بمجال الهيدروجين الأخضر. ويشمل ذلك استغلال وتصنيع تقنيات المحللات وخلايا الوقود (fuel cells) ذات الكفاءة العالية محليًا، ودمجها مع مشروعات الطاقة الشمسية الكهروضوئية ومشروعات طاقة الرياح، بجانب التعاون في الدراسات الهندسية، ونقل التكنولوجيا، وتبادل الخبرات. جانب من اللقاء بين ياسع ورئيس الشركة الألمانية جانب من اللقاء بين ياسع ووفد الشركة الألمانية- الصورة من وزارة الطاقة والمناجم كما تناول اللقاء مشروعات مستقبلية مشتركة بين البلدين، تستهدف تطوير استعمالات تكنولوجيا خلايا الوقود المزودة من محطات للطاقة الشمسية وطاقة الرياح، لتوليد الكهرباء في المناطق المعزولة، بجانب استبدال استعمال الديزل في المناطق الجنوبية، اعتمادًا على التقنيات الحديثة ذات المردود العالي. وناقش نور الدين ياسع، مع وفد الشركة الألمانية، التركيز على أهمية التدريب وبناء القدرات البشرية في مجال الطاقات الجديدة والمتجددة، لتأهيل الكفاءات الجزائرية ودعم التنمية المستدامة، وفق ما طالعته منصة الطاقة المتخصصة. وأكد ياسع أهمية الاستفادة من التكنولوجيا والخبرات الألمانية لتطوير قطاع الطاقة في الجزائر، بما يتماشى مع إستراتيجية تحقيق الانتقال الطاقي وتعزيز التنمية المستدامة، إذ قدّم رؤية شاملة حول برامج تطوير قطاع الطاقة والمناجم والطاقات المتجددة والهيدروجين الأخضر في البلاد. جانب من اللقاء بين ياسع ووفد الشركة الألمانية جانب من اللقاء بين ياسع ووفد الشركة الألمانية- الصورة من وزارة الطاقة والمناجم إمكانات جزائرية كبيرة قال رئيس شركة بوش الألمانية لأفريقيا ماركوس ثيل، إن هناك إمكانات جزائرية كبيرة في مجال الطاقات الجديدة والمتجددة، خاصةً في مجالَي الهيدروجين الأخضر والطاقة الشمسية، تُعدّ من بين الأفضل على مستوى العالم. لذلك، وفق ثيل، هناك استعداد كبير من جانب شركة بوش الألمانية لتقديم حلول مبتكرة لدعم جهود الدولة في تعزيز الطاقات المتجددة ودمجها ضمن المزيج الطاقي الوطني، وفق التصريحات التي طالعتها منصة الطاقة المتخصصة (مقرّها واشنطن). جانب من اللقاء بين ياسع ووفد الشركة الألمانية جانب من اللقاء بين ياسع ووفد الشركة الألمانية- الصورة من وزارة الطاقة والمناجم ويتجهز قطاع الكهرباء في الجزائر لتحقيق إضافات كبيرة، من خلال عدد من المشروعات القادمة، بما يكفل تلبية الطلب المتزايد على الطاقة خلال فصل الصيف المقبل، الذي يُتوقع له أن يكون مرتفع الحرارة مقارنة بالسنوات الماضية. وتلبي هذه التوجهات تطلّعات المواطنين، كما أنها تعدّ جزءًا مهمًا من تعهدات الحكومة، برئاسة الرئيس عبدالمجيد تبون، إذ تعمل شركة سونلغاز على التحضير لفصل الصيف، من خلال تعزيز شبكة نقل الكهرباء في الجزائر، وإدخال بعض المشروعات حيز التشغيل "في يوم تاريخي"... دول البلطيق تنضم "بنجاح" إلى شبكة الطاقة الأوروبية بعد انفصالها عن نظيرتها الروسية http://moee.gov.eg/test_new/new_info.aspx?h_id=44688&call_p=news_f.aspx &pg_index=0 www.france24.com/ar/%D8%A3%D9%88%D8%B1%D9%88%D8%A8%D8%A7/20250209-%D9%81%D9%8A-%D9%8A%D9%88%D9%85-%D8%AA%D8%A7%D8%B1%D9%8A%D8%AE%D9%8A-%D8%AF%D9%88%D9%84-%D8%A7%D9%84%D8%A8%D9%84%D8%B7%D9%8A%D9%82-%D8%AA%D9%86%D8%B6%D9%85-%D8%A8%D9%86%D8%AC%D8%A7%D8%AD-%D8%A5%D9%84%D9%89-%D8%B4%D8%A8%D9%83%D8%A9-%D8%A7%D9%84%D8%B7%D8%A7%D9%82%D8%A9-%D8%A7%D9%84%D8%A3%D9%88%D8%B1%D9%88%D8%A8%D9%8A%D8%A9-%D8%A8%D8%B9%D8%AF-%D8%A7%D9%86%D9%81%D8%B5%D8%A7%D9%84%D9%87%D8%A7-%D8%B9%D9%86-%D9%86%D8%B8%D9%8A%D8%B1%D8%AA%D9%87%D8%A7-%D8%A7%D9%84%D8%B1%D9%88%D8%B3%D9%8A%D8%A9 Wed, 12 Feb 2025 00:00:00 GMT ي "يوم تاريخي" وفق تعبير رئيسة المفوضية الأوروبية أورسولا فون دير لاين، تم انضمام دول البلطيق الثلاث "بنجاح" الأحد إلى شبكة الطاقة الأوروبية بعد انفصالها عن نظيرتها الروسية. واعتبرت فون دير لاين أن ما حدث "تحرر من التهديدات والابتزاز" في إشارة إلى موسكو، فيما تحدث رئيس ليتوانيا ييتاناس ناوسيدا عن "أخبار رائعة"، مضيفا أن "هذه لحظة تاريخية تمثل نهاية رحلة طويلة". الرئيس الإستوني كاريس، والرئيس البولندي دودا، والرئيس الليتواني نوسيدا، ورئيسة المفوضية الأوروبية دير لاين، ورئيس لاتفيا رينكيفيتش في فيلنيوس بليتوانيا إثر انضمام دول البلطيق الثلاث إلى شبكة الكهرباء الأوروبية بعد الانفصال عن الشبكة الروسية. 9 فبراير 2025. الرئيس الإستوني كاريس، والرئيس البولندي دودا، والرئيس الليتواني نوسيدا، ورئيسة المفوضية الأوروبية دير لاين، ورئيس لاتفيا رينكيفيتش في فيلنيوس بليتوانيا إثر انضمام دول البلطيق الثلاث إلى شبكة الكهرباء الأوروبية بعد الانفصال عن الشبكة الروسية. 9 فبراير 2025. © أ ف ب "تحرر من التهديدات والابتزاز"، تلك هي العبارة التي اختارتها رئيسة المفوضية الأوروبية للتعبير عن انضمام دول البلطيق الثلاث "بنجاح" الأحد إلى شبكة الطاقة الأوروبية إثر انفصالها عن نظيرتها الروسية. وتم استثمار ما مجموعه 1,6 مليار يورو معظمها من أموال الاتحاد الأوروبي للانفصال عن شبكة الطاقة الروسية عبر دول البلطيق وبولندا. وقال رئيس ليتوانيا ييتاناس ناوسيدا للصحافيين في فيلنيوس: "قبل لحظات، تلقيت أخبارا رائعة. أُنجز بنجاح الربط المتزامن لمنظومة كهرباء دول البلطيق مع المنظومة الأوروبية القارية". وأضاف: "هذه لحظة تاريخية تمثل نهاية رحلة طويلة ... لقد حققنا الاستقلال الكامل في مجال الطاقة. انتهت فترة الضغط السياسي والابتزاز أخيرا". وكان يتحدث إلى جانب نظيريه الإستوني واللاتفي وكذلك رئيسة المفوضية الأوروبية أورسولا فون دير لاين ورئيس بولندا. وقالت فون دير لاين للصحافيين: "هذا يوم تاريخي". وتابعت: "يجري تفكيك خطوط الكهرباء مع روسيا وبيلاروسيا. هذه السلاسل من خطوط الكهرباء التي تربطكم بجيران معادين ستصبح شيئا من الماضي". وأكدت: "هذا تحرر، تحرر من التهديدات، تحرر من الابتزاز". وسعت إستونيا ولاتفيا وليتوانيا، الدول السوفياتية السابقة التي أصبحت الآن أعضاء في الاتحاد الأوروبي وحلف شمال الأطلسي، للقيام بهذا التغيير منذ غزو روسيا لأوكرانيا في عام 2022. وتخشى دول البلطيق الصغيرة أن يتم استهدافها أيضا. كما يشعر أنصار أوكرانيا المخلصون بالقلق من أن تبتزهم روسيا من طريق إمدادات الكهرباء. "تطور تاريخي... للاتحاد الأوروبي بأكمله" وبالنسبة للرئيس البولندي أندريه دودا، فإن الربط المتزامن لشبكات الطاقة "تطور تاريخي... للاتحاد الأوروبي بأكمله"، و"إنها الخطوة الأخيرة نحو التحرر من دائرة التبعية التي كانت سائدة في فترة ما بعد الاتحاد السوفياتي". ودعا ناوسيدا إلى "اتخاذ إجراءات جوهرية على مستوى الاتحاد الأوروبي" لتحسين متانة البنية التحتية الحيوية لدول البلطيق. وقال: "إنه الوقت المناسب لضمان إنجازاتنا. لقد غيرت حرب روسيا ضد أوكرانيا بشكل جذري مفاهيم التهديدات للبنية التحتية الحيوية في أوروبا". وأضاف أن "الحوادث الأخيرة التي طالت البنية التحتية في بحر البلطيق تشكل مسألة مثيرة لقلق شديد، ودعوة لاتخاذ إجراءات حازمة أيضا". وفي الأشهر الأخيرة، تعرضت عدة كابلات بحرية للاتصالات والطاقة للتخريب في بحر البلطيق. ووجهت أصابع الاتهام إلى روسيا بشن حرب هجينة، وهو ما نفته موسكو من جانبها. وكثيرا ما خططت دول البلطيق للاندماج بشبكة الطاقة الأوروبية، لكنها واجهت مشكلات تقنية ومالية قبل أن يصبح التدبير ملحا عقب الغزو الروسي لأوكرانيا. وتوقفت هذه الدول عن شراء الغاز والكهرباء من روسيا بعد الغزو، لكن شبكاتها ظلت متصلة بروسيا وبيلاروسيا، وكانت خاضعة تاليا لسيطرة موسكو. وجعل ذلك تلك الدول تعتمد على موسكو للحصول على إمدادات ثابتة من الكهرباء، وهو أمر بالغ الأهمية للمصانع والمرافق التي تتطلب إمدادات طاقة موثوقة. ي "يوم تاريخي" وفق تعبير رئيسة المفوضية الأوروبية أورسولا فون دير لاين، تم انضمام دول البلطيق الثلاث "بنجاح" الأحد إلى شبكة الطاقة الأوروبية بعد انفصالها عن نظيرتها الروسية. واعتبرت فون دير لاين أن ما حدث "تحرر من التهديدات والابتزاز" في إشارة إلى موسكو، فيما تحدث رئيس ليتوانيا ييتاناس ناوسيدا عن "أخبار رائعة"، مضيفا أن "هذه لحظة تاريخية تمثل نهاية رحلة طويلة". الرئيس الإستوني كاريس، والرئيس البولندي دودا، والرئيس الليتواني نوسيدا، ورئيسة المفوضية الأوروبية دير لاين، ورئيس لاتفيا رينكيفيتش في فيلنيوس بليتوانيا إثر انضمام دول البلطيق الثلاث إلى شبكة الكهرباء الأوروبية بعد الانفصال عن الشبكة الروسية. 9 فبراير 2025. الرئيس الإستوني كاريس، والرئيس البولندي دودا، والرئيس الليتواني نوسيدا، ورئيسة المفوضية الأوروبية دير لاين، ورئيس لاتفيا رينكيفيتش في فيلنيوس بليتوانيا إثر انضمام دول البلطيق الثلاث إلى شبكة الكهرباء الأوروبية بعد الانفصال عن الشبكة الروسية. 9 فبراير 2025. © أ ف ب "تحرر من التهديدات والابتزاز"، تلك هي العبارة التي اختارتها رئيسة المفوضية الأوروبية للتعبير عن انضمام دول البلطيق الثلاث "بنجاح" الأحد إلى شبكة الطاقة الأوروبية إثر انفصالها عن نظيرتها الروسية. وتم استثمار ما مجموعه 1,6 مليار يورو معظمها من أموال الاتحاد الأوروبي للانفصال عن شبكة الطاقة الروسية عبر دول البلطيق وبولندا. وقال رئيس ليتوانيا ييتاناس ناوسيدا للصحافيين في فيلنيوس: "قبل لحظات، تلقيت أخبارا رائعة. أُنجز بنجاح الربط المتزامن لمنظومة كهرباء دول البلطيق مع المنظومة الأوروبية القارية". وأضاف: "هذه لحظة تاريخية تمثل نهاية رحلة طويلة ... لقد حققنا الاستقلال الكامل في مجال الطاقة. انتهت فترة الضغط السياسي والابتزاز أخيرا". وكان يتحدث إلى جانب نظيريه الإستوني واللاتفي وكذلك رئيسة المفوضية الأوروبية أورسولا فون دير لاين ورئيس بولندا. وقالت فون دير لاين للصحافيين: "هذا يوم تاريخي". وتابعت: "يجري تفكيك خطوط الكهرباء مع روسيا وبيلاروسيا. هذه السلاسل من خطوط الكهرباء التي تربطكم بجيران معادين ستصبح شيئا من الماضي". وأكدت: "هذا تحرر، تحرر من التهديدات، تحرر من الابتزاز". وسعت إستونيا ولاتفيا وليتوانيا، الدول السوفياتية السابقة التي أصبحت الآن أعضاء في الاتحاد الأوروبي وحلف شمال الأطلسي، للقيام بهذا التغيير منذ غزو روسيا لأوكرانيا في عام 2022. وتخشى دول البلطيق الصغيرة أن يتم استهدافها أيضا. كما يشعر أنصار أوكرانيا المخلصون بالقلق من أن تبتزهم روسيا من طريق إمدادات الكهرباء. "تطور تاريخي... للاتحاد الأوروبي بأكمله" وبالنسبة للرئيس البولندي أندريه دودا، فإن الربط المتزامن لشبكات الطاقة "تطور تاريخي... للاتحاد الأوروبي بأكمله"، و"إنها الخطوة الأخيرة نحو التحرر من دائرة التبعية التي كانت سائدة في فترة ما بعد الاتحاد السوفياتي". ودعا ناوسيدا إلى "اتخاذ إجراءات جوهرية على مستوى الاتحاد الأوروبي" لتحسين متانة البنية التحتية الحيوية لدول البلطيق. وقال: "إنه الوقت المناسب لضمان إنجازاتنا. لقد غيرت حرب روسيا ضد أوكرانيا بشكل جذري مفاهيم التهديدات للبنية التحتية الحيوية في أوروبا". وأضاف أن "الحوادث الأخيرة التي طالت البنية التحتية في بحر البلطيق تشكل مسألة مثيرة لقلق شديد، ودعوة لاتخاذ إجراءات حازمة أيضا". وفي الأشهر الأخيرة، تعرضت عدة كابلات بحرية للاتصالات والطاقة للتخريب في بحر البلطيق. ووجهت أصابع الاتهام إلى روسيا بشن حرب هجينة، وهو ما نفته موسكو من جانبها. وكثيرا ما خططت دول البلطيق للاندماج بشبكة الطاقة الأوروبية، لكنها واجهت مشكلات تقنية ومالية قبل أن يصبح التدبير ملحا عقب الغزو الروسي لأوكرانيا. وتوقفت هذه الدول عن شراء الغاز والكهرباء من روسيا بعد الغزو، لكن شبكاتها ظلت متصلة بروسيا وبيلاروسيا، وكانت خاضعة تاليا لسيطرة موسكو. وجعل ذلك تلك الدول تعتمد على موسكو للحصول على إمدادات ثابتة من الكهرباء، وهو أمر بالغ الأهمية للمصانع والمرافق التي تتطلب إمدادات طاقة موثوقة. بأكبر مشروع في العالم.. «مصدر» تعيد صياغة مفهوم الطاقة الموثوقة http://moee.gov.eg/test_new/new_info.aspx?h_id=44687&call_p=news_f.aspx &pg_index=0 al-ain.com/article/masdars-solar-plus-battery-project Wed, 12 Feb 2025 00:00:00 GMT ضمن إنجاز عالمي جديد لشركة "مصدر"، جاء ردها عمليا على منتقدي طاقة الرياح والطاقة الشمسية - أولئك الذين يقولون إن الطاقة المتجددة تعمل بشكل جزئي فقط وأن أسعارها مبالغ فيها. من خلال إطلاق مصدر لأول منشأة طاقة متجددة مستقرة عالميًا، برهنت الإمارات على قدرتها على تجاوز التحديات وتحقيق توازن استثنائي بين توليد الطاقة المتجددة واستقرارها. حيث تبني شركة مصدر الإماراتية، أكبر مشروع على مستوى العالم للطاقة الشمسية والبطاريات، المشروع عبارة عن مصنع سيعمل 24 ساعة في اليوم بأسعار تنافسية من حيث التكلفة. وعندما يبدأ تشغيل هذا المصنع في عام 2027، سيكون أكبر منشأة للطاقة المتجددة في العالم، ويبلغ حجمه حوالي ثلاثة أضعاف حجم أكبر منشأة تالية للبطاريات. ويعد الشرق الأوسط موقعًا ممتازًا لإنشاء مثل هذه المحطة، نظرًا لوفرة أشعة الشمس، والطبيعة التقدمية لـ "مصدر"، التي يقع مقرها الرئيسي في دولة الإمارات العربية المتحدة وتقود التحول العالمي للطاقة النظيفة. ويقول مازن خان، الرئيس المالي لشركة "مصدر" الإماراتية، خلال حديثه مع فوربس في أبو ظبي، "نحن نستثمر فقط في المشاريع المجدية تجاريًا والتي تحقق عوائد معقولة". «مصدر» تختار شركات المقاولات والتوريدات لتطوير أكبر مشروع طاقة شمسية في العالم وأضاف "بالنظر لسعر الغاز الطبيعي، قد يكون المشروع أقل تكلفة من أنواع مصادر الطاقة الأساسية الأخرى، عندما نتعهد بمشروع واسع النطاق، لا نترك شيء للصدفة أو دون دراسة، سواء كان فنيًا أو ماليًا، ونحن نضمن إمكانية تحقيق الهدف، والبطاريات المتقدمة ترفع من هذا الهدف إلى فئة أساسية". وتقول فوربس، إن هذا المشروع سيكون عبارة عن محطة للطاقة الشمسية الكهروضوئية بقدرة 5.2 غيغاواط، مع تخزين 19 غيغاواط/ساعة. وسوف توفر 1 غيغاواط من الطاقة الأساسية، وتعمل ليلاً ونهاراً، وسوف تساهم في خفض الانبعاثات بنحو 5.7 مليون طن من ثاني أكسيد الكربون سنوياً ــ وهو ما يعادل زراعة 100 مليون شجرة وتغطي مساحة 90 كيلومتراً مربعاً، أي ما يعادل تقريباً حجم كوبنهاغن. ويمكن تنفيذ هذا النوع من المشاريع في مواقع أخرى، ومع ذلك، فإن فعاليته تعتمد على عوامل متعددة، بما في ذلك حداثة الشبكة، والوصول إلى التكنولوجيا، وتوافر موارد الرياح والطاقة الشمسية. وتقول "فوربس"، إنه مع انخفاض أسعار البطاريات، وخاصة بطاريات الليثيوم أيون، بشكل كبير، مما يجعل تخزين الطاقة أكثر بأسعار معقولة، وبالتالي ستمكن البلدان من الاعتماد على موارد الطاقة المحلية وتقلل من اعتمادها على الواردات. وتستثمر شركات كبرى مثل تسلا، وفلوينسي، وبي واي دي في تخزين البطاريات على نطاق واسع. انخفاض أسعار التكنولوجيا وفي حين أن تكاليف البطاريات في تراجع ، إلا أنها لا تزال مرتفعة، وبالتالي، ستكون التكنولوجيا بعيدة عن متناول بعض البلدان النامية. ويعد نمو الذكاء الاصطناعي والطفرة الاقتصادية في العالم الناشئ من العوامل المهمة، وقد صرح الدكتور سلطان بن أحمد الجابر، وزير الصناعة والتكنولوجيا المتقدمة، رئيس مؤتمر الأطراف "COP28"، رئيس مجلس إدارة "مصدر"، بقوله إن دخول الذكاء الاصطناعي يعني أن نمو الطلب على الكهرباء سيرتفع بنسبة 250٪ بحلول عام 2050، مما يستلزم أفكار طاقة أحدث وأنظف. وقال الجابر: "لعقود من الزمان، كان أكبر عائق يواجه الطاقة المتجددة هو التقطع". وأضاف "لقد كان تحديًا هائلاً في عصرنا، كيف يمكننا تشغيل عالم لا ينام أبدًا بمصادر طاقة تنطفئ؟ كيف يمكننا تحويل الموارد المتجددة إلى طاقة موثوقة؟ يعد تخزين البطاريات أسرع تكنولوجيا طاقة نموًا في العالم اليوم، وسيتم إضافة 100 غيغاواط من التخزين إلى الشبكة هذا العام"، وهو جزء صغير جدًا من إجمالي الطلب على الطاقة. وتتمتع شركة مصدر بسجل حافل من النجاحات، فقد طورت مشروع الظفرة، وهو مشروع كبير في عام 2023 يزود شركة مياه وكهرباء الإمارات، بقدرة 2 غيغاواط. وتحتضن الإمارات العربية المتحدة العديد من محطات الطاقة الشمسية، بما في ذلك واحدة من أكبر محطات الطاقة الشمسية في العالم، محطة نور أبو ظبي، التي تولد أكثر من 1100 ميغاواط، وهي منشأة تضم 3.2 مليون لوحة شمسية متصلة بالشبكة. أحد مشاريع مصدر للطاقة الشمسية - أرشيفية وبحلول نهاية عام 2024، نمت محفظة الطاقة المتجددة لشركة مصدر إلى أكثر من 51 غيغاواط، بما في ذلك المشاريع قيد الإنشاء أو في طور التنفيذ أو التشغيل، ويمثل هذا زيادة بنسبة 150% مقارنة بـ 20 غيغاواط في عام 2022. وبلغ إجمالي الاستثمار في عام 2024 ما قيمته 8 مليارات دولار في الأسهم وأكثر من 4.5 مليار دولار في تمويل المشاريع عبر تسع دول، مما يؤكد التزام مصدر بالطاقة المتجددة وهدفها للوصول إلى 100 غيغاواط بحلول عام 2030. ونقلت فوربس عن عبد العزيز العبيدلي، الرئيس التنفيذي للعمليات في شركة مصدر، قوله "نحن رواد في مجال الطاقة المتجددة على مستوى العالم، ونحن حريصون على تصدير مفهوم تخزين الطاقة الشمسية بالإضافة إلى البطاريات، ولكل سوق ظروفها الخاصة، يجب أن يكون هناك ما يكفي من أشعة الشمس والطلب، والقدرة على الشبكة لدعم مثل هذا المشروع، وهو قابل للتطبيق مالياً ويلبي جميع معايير تمويل الكربون". ويضيف مازن خان، الرئيس المالي لشركة مصدر، "الشرق الأوسط هو المكان الذي تبدأ فيه الإبداعات والطاقة المتجددة، وبمجرد إثبات شيء ما هنا يمكن تكراره، لدينا الوصفة المثالية للنجاح". وتقول فوربس، إن العديد من من الدول الأخرى يمكن أن تحذو حذو الإمارات العربية المتحدة في مشروعها للتحول للطاقة النظيفة. على سبيل المثال، تولد النرويج واسكتلندا كل ما تحتاجه من كهرباء تقريباً من مصادر الطاقة الخضراء، الطاقة الكهرومائية وطاقة الرياح. وتفرض العوامل الاقتصادية والأجيال القادمة هذا التحول إلى طاقة أنظف، وقد وجدت دراسات عديدة أن ارتفاع درجات الحرارة يؤدي إلى أنماط الطقس المعاكسة التي تقوض الثروة الوطنية. وتجسد شركة مصدر التزام دولة الإمارات العربية المتحدة بالطاقة النظيفة وإزالة الكربون، وقالت فوربس، "نرفع لهذه الشركة القبعة لمساعدتها في جلب العالم إلى القرن الحادي والعشرين"، مضيفة أن استثماراتها استراتيجية، وهي مخاطرة من شأنها أن تدر عائدات مالية، وتخلق فرص العمل، وتعزز ظروف المعيشة في مختلف أنحاء العالم. ضمن إنجاز عالمي جديد لشركة "مصدر"، جاء ردها عمليا على منتقدي طاقة الرياح والطاقة الشمسية - أولئك الذين يقولون إن الطاقة المتجددة تعمل بشكل جزئي فقط وأن أسعارها مبالغ فيها. من خلال إطلاق مصدر لأول منشأة طاقة متجددة مستقرة عالميًا، برهنت الإمارات على قدرتها على تجاوز التحديات وتحقيق توازن استثنائي بين توليد الطاقة المتجددة واستقرارها. حيث تبني شركة مصدر الإماراتية، أكبر مشروع على مستوى العالم للطاقة الشمسية والبطاريات، المشروع عبارة عن مصنع سيعمل 24 ساعة في اليوم بأسعار تنافسية من حيث التكلفة. وعندما يبدأ تشغيل هذا المصنع في عام 2027، سيكون أكبر منشأة للطاقة المتجددة في العالم، ويبلغ حجمه حوالي ثلاثة أضعاف حجم أكبر منشأة تالية للبطاريات. ويعد الشرق الأوسط موقعًا ممتازًا لإنشاء مثل هذه المحطة، نظرًا لوفرة أشعة الشمس، والطبيعة التقدمية لـ "مصدر"، التي يقع مقرها الرئيسي في دولة الإمارات العربية المتحدة وتقود التحول العالمي للطاقة النظيفة. ويقول مازن خان، الرئيس المالي لشركة "مصدر" الإماراتية، خلال حديثه مع فوربس في أبو ظبي، "نحن نستثمر فقط في المشاريع المجدية تجاريًا والتي تحقق عوائد معقولة". «مصدر» تختار شركات المقاولات والتوريدات لتطوير أكبر مشروع طاقة شمسية في العالم وأضاف "بالنظر لسعر الغاز الطبيعي، قد يكون المشروع أقل تكلفة من أنواع مصادر الطاقة الأساسية الأخرى، عندما نتعهد بمشروع واسع النطاق، لا نترك شيء للصدفة أو دون دراسة، سواء كان فنيًا أو ماليًا، ونحن نضمن إمكانية تحقيق الهدف، والبطاريات المتقدمة ترفع من هذا الهدف إلى فئة أساسية". وتقول فوربس، إن هذا المشروع سيكون عبارة عن محطة للطاقة الشمسية الكهروضوئية بقدرة 5.2 غيغاواط، مع تخزين 19 غيغاواط/ساعة. وسوف توفر 1 غيغاواط من الطاقة الأساسية، وتعمل ليلاً ونهاراً، وسوف تساهم في خفض الانبعاثات بنحو 5.7 مليون طن من ثاني أكسيد الكربون سنوياً ــ وهو ما يعادل زراعة 100 مليون شجرة وتغطي مساحة 90 كيلومتراً مربعاً، أي ما يعادل تقريباً حجم كوبنهاغن. ويمكن تنفيذ هذا النوع من المشاريع في مواقع أخرى، ومع ذلك، فإن فعاليته تعتمد على عوامل متعددة، بما في ذلك حداثة الشبكة، والوصول إلى التكنولوجيا، وتوافر موارد الرياح والطاقة الشمسية. وتقول "فوربس"، إنه مع انخفاض أسعار البطاريات، وخاصة بطاريات الليثيوم أيون، بشكل كبير، مما يجعل تخزين الطاقة أكثر بأسعار معقولة، وبالتالي ستمكن البلدان من الاعتماد على موارد الطاقة المحلية وتقلل من اعتمادها على الواردات. وتستثمر شركات كبرى مثل تسلا، وفلوينسي، وبي واي دي في تخزين البطاريات على نطاق واسع. انخفاض أسعار التكنولوجيا وفي حين أن تكاليف البطاريات في تراجع ، إلا أنها لا تزال مرتفعة، وبالتالي، ستكون التكنولوجيا بعيدة عن متناول بعض البلدان النامية. ويعد نمو الذكاء الاصطناعي والطفرة الاقتصادية في العالم الناشئ من العوامل المهمة، وقد صرح الدكتور سلطان بن أحمد الجابر، وزير الصناعة والتكنولوجيا المتقدمة، رئيس مؤتمر الأطراف "COP28"، رئيس مجلس إدارة "مصدر"، بقوله إن دخول الذكاء الاصطناعي يعني أن نمو الطلب على الكهرباء سيرتفع بنسبة 250٪ بحلول عام 2050، مما يستلزم أفكار طاقة أحدث وأنظف. وقال الجابر: "لعقود من الزمان، كان أكبر عائق يواجه الطاقة المتجددة هو التقطع". وأضاف "لقد كان تحديًا هائلاً في عصرنا، كيف يمكننا تشغيل عالم لا ينام أبدًا بمصادر طاقة تنطفئ؟ كيف يمكننا تحويل الموارد المتجددة إلى طاقة موثوقة؟ يعد تخزين البطاريات أسرع تكنولوجيا طاقة نموًا في العالم اليوم، وسيتم إضافة 100 غيغاواط من التخزين إلى الشبكة هذا العام"، وهو جزء صغير جدًا من إجمالي الطلب على الطاقة. وتتمتع شركة مصدر بسجل حافل من النجاحات، فقد طورت مشروع الظفرة، وهو مشروع كبير في عام 2023 يزود شركة مياه وكهرباء الإمارات، بقدرة 2 غيغاواط. وتحتضن الإمارات العربية المتحدة العديد من محطات الطاقة الشمسية، بما في ذلك واحدة من أكبر محطات الطاقة الشمسية في العالم، محطة نور أبو ظبي، التي تولد أكثر من 1100 ميغاواط، وهي منشأة تضم 3.2 مليون لوحة شمسية متصلة بالشبكة. أحد مشاريع مصدر للطاقة الشمسية - أرشيفية وبحلول نهاية عام 2024، نمت محفظة الطاقة المتجددة لشركة مصدر إلى أكثر من 51 غيغاواط، بما في ذلك المشاريع قيد الإنشاء أو في طور التنفيذ أو التشغيل، ويمثل هذا زيادة بنسبة 150% مقارنة بـ 20 غيغاواط في عام 2022. وبلغ إجمالي الاستثمار في عام 2024 ما قيمته 8 مليارات دولار في الأسهم وأكثر من 4.5 مليار دولار في تمويل المشاريع عبر تسع دول، مما يؤكد التزام مصدر بالطاقة المتجددة وهدفها للوصول إلى 100 غيغاواط بحلول عام 2030. ونقلت فوربس عن عبد العزيز العبيدلي، الرئيس التنفيذي للعمليات في شركة مصدر، قوله "نحن رواد في مجال الطاقة المتجددة على مستوى العالم، ونحن حريصون على تصدير مفهوم تخزين الطاقة الشمسية بالإضافة إلى البطاريات، ولكل سوق ظروفها الخاصة، يجب أن يكون هناك ما يكفي من أشعة الشمس والطلب، والقدرة على الشبكة لدعم مثل هذا المشروع، وهو قابل للتطبيق مالياً ويلبي جميع معايير تمويل الكربون". ويضيف مازن خان، الرئيس المالي لشركة مصدر، "الشرق الأوسط هو المكان الذي تبدأ فيه الإبداعات والطاقة المتجددة، وبمجرد إثبات شيء ما هنا يمكن تكراره، لدينا الوصفة المثالية للنجاح". وتقول فوربس، إن العديد من من الدول الأخرى يمكن أن تحذو حذو الإمارات العربية المتحدة في مشروعها للتحول للطاقة النظيفة. على سبيل المثال، تولد النرويج واسكتلندا كل ما تحتاجه من كهرباء تقريباً من مصادر الطاقة الخضراء، الطاقة الكهرومائية وطاقة الرياح. وتفرض العوامل الاقتصادية والأجيال القادمة هذا التحول إلى طاقة أنظف، وقد وجدت دراسات عديدة أن ارتفاع درجات الحرارة يؤدي إلى أنماط الطقس المعاكسة التي تقوض الثروة الوطنية. وتجسد شركة مصدر التزام دولة الإمارات العربية المتحدة بالطاقة النظيفة وإزالة الكربون، وقالت فوربس، "نرفع لهذه الشركة القبعة لمساعدتها في جلب العالم إلى القرن الحادي والعشرين"، مضيفة أن استثماراتها استراتيجية، وهي مخاطرة من شأنها أن تدر عائدات مالية، وتخلق فرص العمل، وتعزز ظروف المعيشة في مختلف أنحاء العالم. تحذير من عواقب الطاقة النووية في أستراليا.. تكاليف المشروعات البريطانية مثالًا http://moee.gov.eg/test_new/new_info.aspx?h_id=44686&call_p=news_f.aspx &pg_index=0 attaqa.net/2025/02/05/%D8%AA%D8%AD%D8%B0%D9%8A%D8%B1-%D9%85%D9%86-%D8%B9%D9%88%D8%A7%D9%82%D8%A8-%D8%A7%D9%84%D8%B7%D8%A7%D9%82%D8%A9-%D8%A7%D9%84%D9%86%D9%88%D9%88%D9%8A%D8%A9-%D9%81%D9%8A-%D8%A3%D8%B3%D8%AA%D8%B1%D8%A7/ Wed, 12 Feb 2025 00:00:00 GMT تبرز الطاقة النووية في أستراليا أحد الحلول المطروحة لإنهاء الاعتماد على الوقود الأحفوري وتحقيق الحياد الكربوني، لكن خططها قد تواجه عواقب غير متوقعة. فالتحديات التي تطرحها التجارب العالمية، وعلى رأسها التجربة البريطانية، باتت بمثابة تحذير صارخ لأستراليا. ويرى تقرير حديث، اطّلعت عليه وحدة أبحاث الطاقة (مقرّها واشنطن)، أنه لكي تصبح الطاقة النووية في أستراليا قابلة للتطبيق، يجب أن تكون مصحوبة بزيادة غير مسبوقة في أسعار الكهرباء. جاء ذلك بعدما نُشرت -مؤخرًا- تقارير تُفيد بأن تكاليف محطة سيزويل سي النووية المقترحة -الواقعة في مقاطعة سوفولك الإنجليزية- قد تتجاوز حاجز الـ40 مليار جنيه إسترليني (49.3 مليار دولار)، أي ما يعادل 80 مليار دولار أسترالي. وقد يعكس ارتفاع تكاليف بناء محطات الطاقة النووية الحاجة إلى زيادة أسعار الكهرباء لتغطية تلك التكاليف الضخمة. جدوى مشروعات الطاقة النووية في أستراليا أشار تقرير صادر عن معهد اقتصادات الطاقة والتحليل المالي، إلى أن تكلفة بناء محطة سيزويل سي النووية -بسعة 3.26 غيغاواط- تعادل نحو 24.54 ألف دولار/كيلوواط من القدرة الإنتاجية، وهو ما يثير تساؤلات حول التكلفة الحقيقية لمشروعات الطاقة النووية في أستراليا. وأوضح أن تقديرات التحالف الليبرالي الوطني المعارض في أستراليا لبناء محطات نووية لا تتجاوز 10 آلاف دولار/كيلوواط، وهي تقديرات بعيدة عن الواقع. ورغم أن الحكومة البريطانية لم تتخذ قرارًا رسميًا بعد بشأن بدء بناء المشروع، فإن الأرقام الجديدة المُعلنة بشأن "سيزويل سي" تُظهر أن التكلفة الرأسمالية ستكون أعلى بنحو 2.5 مرة مقارنةً بتلك التقديرات التي اعتُمِدت في أستراليا. ووفقًا لذلك، فإن خطط الطاقة النووية في أستراليا لن تكون قابلة للتنفيذ اقتصاديًا دون زيادة حادّة في أسعار الكهرباء. أوضح التقرير أنه إذا كانت التكلفة المعلَنة للمشروع البريطاني لا تشمل الفوائد المحتملة على الديون المتراكمة خلال مدة البناء التي تمتد إلى 9 سنوات، فإن أسعار الكهرباء بالجملة قد ترتفع إلى قرابة 300 دولار لكل ميغاواط/ساعة، لتحقيق الجدوى الاقتصادية للمشروع. وحتى في حالة تضمين تكاليف الفوائد، فإن التقديرات تشير إلى أن سعر الكهرباء بالجملة في المملكة المتحدة يجب أن يرتفع إلى 230 دولارًا لكل ميغاواط/ساعة. بالمقارنة، بلغ متوسط أسعار الكهرباء بالجملة في أستراليا خلال السنة المالية (2023-2024) قرابة 132 دولارًا لكل ميغاواط/ساعة، بحسب ما رصدته وحدة أبحاث الطاقة. وفي تصريحات متكررة، أكد وزير الخزانة في حكومة الظل، أنغوس تايلور، أن أيّ استثمار حكومي في محطات الطاقة النووية يجب أن يكون على أساس "الجدوى التجارية"، مع رفض أيّ دعم حكومي قد يُثقل كاهل الموازنة. ومع تزايد الجدل حول الطاقة النووية في أستراليا، تشير التقديرات إلى أن تحقيق الجدوى التجارية لمشروعات مماثلة لمشروع "سيزويل سي" يتطلب زيادة غير مسبوقة في أسعار الكهرباء بالجملة. ويعني تحقيق الجدوى التجارية زيادة ضخمة في أسعار الكهرباء بالجملة، تتراوح بين 98 و 168 دولارًا لكل ميغاواط/ساعة، مقارنة بمستويات 2023-2024، وهو ما يعادل زيادة تتراوح بين 74% و127% في الأسعار الحالية. وقد يؤدي ذلك إلى زيادة متوسط فواتير الكهرباء السنوية للأسر الأسترالية بين 510 و874 دولارًا قبل إضافة ضريبة السلع والخدمات، مع احتمال أن يتراوح بين 561 و961 دولارًا بعد إضافة الضريبة، دون حساب أيّ زيادات قد تفرضها شركات الكهرباء على الأسعار. يستعرض الرسم التالي -من إعداد وحدة أبحاث الطاقة- أكثر 10 دول تطويرًا لمشروعات الطاقة النووية عالميًا: خطط الطاقة النووية في أستراليا سبق أن أعلن زعماء المعارضة خططًا طموحة لزيادة حصة الطاقة النووية في مزيج الكهرباء الوطني بحلول عام 2050، من خلال بناء وتشغيل 7 مفاعلات جديدة، وفق ما رصدته وحدة أبحاث الطاقة. هذا التحول -الذي يأتي في إطار سعي الحكومة الفيدرالية المستقبلية لتحقيق توازن بين الطاقة المتجددة والغاز- يُتوقع أن يسهم في خفض أسعار الكهرباء والانبعاثات الكربونية على حدّ سواء، لكن بين طموحات "التحالف" وأهدافه الطموحة، يبرز العديد من التحديات ورغم أن الغاز سيظل جزءًا من خطة "التحالف"، فإن الوصول إلى الحياد الكربوني يتطلب مضاعفة عدد المحطات النووية 4 مرات خلال العقدين المقبلين. تبرز الطاقة النووية في أستراليا أحد الحلول المطروحة لإنهاء الاعتماد على الوقود الأحفوري وتحقيق الحياد الكربوني، لكن خططها قد تواجه عواقب غير متوقعة. فالتحديات التي تطرحها التجارب العالمية، وعلى رأسها التجربة البريطانية، باتت بمثابة تحذير صارخ لأستراليا. ويرى تقرير حديث، اطّلعت عليه وحدة أبحاث الطاقة (مقرّها واشنطن)، أنه لكي تصبح الطاقة النووية في أستراليا قابلة للتطبيق، يجب أن تكون مصحوبة بزيادة غير مسبوقة في أسعار الكهرباء. جاء ذلك بعدما نُشرت -مؤخرًا- تقارير تُفيد بأن تكاليف محطة سيزويل سي النووية المقترحة -الواقعة في مقاطعة سوفولك الإنجليزية- قد تتجاوز حاجز الـ40 مليار جنيه إسترليني (49.3 مليار دولار)، أي ما يعادل 80 مليار دولار أسترالي. وقد يعكس ارتفاع تكاليف بناء محطات الطاقة النووية الحاجة إلى زيادة أسعار الكهرباء لتغطية تلك التكاليف الضخمة. جدوى مشروعات الطاقة النووية في أستراليا أشار تقرير صادر عن معهد اقتصادات الطاقة والتحليل المالي، إلى أن تكلفة بناء محطة سيزويل سي النووية -بسعة 3.26 غيغاواط- تعادل نحو 24.54 ألف دولار/كيلوواط من القدرة الإنتاجية، وهو ما يثير تساؤلات حول التكلفة الحقيقية لمشروعات الطاقة النووية في أستراليا. وأوضح أن تقديرات التحالف الليبرالي الوطني المعارض في أستراليا لبناء محطات نووية لا تتجاوز 10 آلاف دولار/كيلوواط، وهي تقديرات بعيدة عن الواقع. ورغم أن الحكومة البريطانية لم تتخذ قرارًا رسميًا بعد بشأن بدء بناء المشروع، فإن الأرقام الجديدة المُعلنة بشأن "سيزويل سي" تُظهر أن التكلفة الرأسمالية ستكون أعلى بنحو 2.5 مرة مقارنةً بتلك التقديرات التي اعتُمِدت في أستراليا. ووفقًا لذلك، فإن خطط الطاقة النووية في أستراليا لن تكون قابلة للتنفيذ اقتصاديًا دون زيادة حادّة في أسعار الكهرباء. أوضح التقرير أنه إذا كانت التكلفة المعلَنة للمشروع البريطاني لا تشمل الفوائد المحتملة على الديون المتراكمة خلال مدة البناء التي تمتد إلى 9 سنوات، فإن أسعار الكهرباء بالجملة قد ترتفع إلى قرابة 300 دولار لكل ميغاواط/ساعة، لتحقيق الجدوى الاقتصادية للمشروع. وحتى في حالة تضمين تكاليف الفوائد، فإن التقديرات تشير إلى أن سعر الكهرباء بالجملة في المملكة المتحدة يجب أن يرتفع إلى 230 دولارًا لكل ميغاواط/ساعة. بالمقارنة، بلغ متوسط أسعار الكهرباء بالجملة في أستراليا خلال السنة المالية (2023-2024) قرابة 132 دولارًا لكل ميغاواط/ساعة، بحسب ما رصدته وحدة أبحاث الطاقة. وفي تصريحات متكررة، أكد وزير الخزانة في حكومة الظل، أنغوس تايلور، أن أيّ استثمار حكومي في محطات الطاقة النووية يجب أن يكون على أساس "الجدوى التجارية"، مع رفض أيّ دعم حكومي قد يُثقل كاهل الموازنة. ومع تزايد الجدل حول الطاقة النووية في أستراليا، تشير التقديرات إلى أن تحقيق الجدوى التجارية لمشروعات مماثلة لمشروع "سيزويل سي" يتطلب زيادة غير مسبوقة في أسعار الكهرباء بالجملة. ويعني تحقيق الجدوى التجارية زيادة ضخمة في أسعار الكهرباء بالجملة، تتراوح بين 98 و 168 دولارًا لكل ميغاواط/ساعة، مقارنة بمستويات 2023-2024، وهو ما يعادل زيادة تتراوح بين 74% و127% في الأسعار الحالية. وقد يؤدي ذلك إلى زيادة متوسط فواتير الكهرباء السنوية للأسر الأسترالية بين 510 و874 دولارًا قبل إضافة ضريبة السلع والخدمات، مع احتمال أن يتراوح بين 561 و961 دولارًا بعد إضافة الضريبة، دون حساب أيّ زيادات قد تفرضها شركات الكهرباء على الأسعار. يستعرض الرسم التالي -من إعداد وحدة أبحاث الطاقة- أكثر 10 دول تطويرًا لمشروعات الطاقة النووية عالميًا: خطط الطاقة النووية في أستراليا سبق أن أعلن زعماء المعارضة خططًا طموحة لزيادة حصة الطاقة النووية في مزيج الكهرباء الوطني بحلول عام 2050، من خلال بناء وتشغيل 7 مفاعلات جديدة، وفق ما رصدته وحدة أبحاث الطاقة. هذا التحول -الذي يأتي في إطار سعي الحكومة الفيدرالية المستقبلية لتحقيق توازن بين الطاقة المتجددة والغاز- يُتوقع أن يسهم في خفض أسعار الكهرباء والانبعاثات الكربونية على حدّ سواء، لكن بين طموحات "التحالف" وأهدافه الطموحة، يبرز العديد من التحديات ورغم أن الغاز سيظل جزءًا من خطة "التحالف"، فإن الوصول إلى الحياد الكربوني يتطلب مضاعفة عدد المحطات النووية 4 مرات خلال العقدين المقبلين. أوجاع اليمن المنسية.. العاصمة المؤقتة تغرق فى الظلام الدامس.. انقطاع الكهرباء وتوقف الخدمة بكافة محطات التوليد ونفاد الوقود يخنق سكان عدن.. احتجاجات شعبية جراء تفاقم الأزمة.. والحكومة تعتمد حلولا عاجلة للأزمة http://moee.gov.eg/test_new/new_info.aspx?h_id=44685&call_p=news_f.aspx &pg_index=0 www.youm7.com/story/2025/2/9/%D8%A3%D9%88%D8%AC%D8%A7%D8%B9-%D8%A7%D9%84%D9%8A%D9%85%D9%86-%D8%A7%D9%84%D9%85%D9%86%D8%B3%D9%8A%D8%A9-%D8%A7%D9%84%D8%B9%D8%A7%D8%B5%D9%85%D8%A9-%D8%A7%D9%84%D9%85%D8%A4%D9%82%D8%AA%D8%A9-%D8%AA%D8%BA%D8%B1%D9%82-%D9%81%D9%89-%D8%A7%D9%84%D8%B8%D9%84%D8%A7%D9%85-%D8%A7%D9%84%D8%AF%D8%A7%D9%85%D8%B3-%D8%A7%D9%86%D9%82%D8%B7%D8%A7%D8%B9/6877688 Tue, 11 Feb 2025 00:00:00 GMT وسط الأزمات الطاحنة التي يواجهها عالمنا العربى والتوترات التى تواجه كيان أمتنا العربية، يطل اليمن بأوجاعه المنسية. عدن العاصمة المؤقتة اليمن والمدينة الأهم فى اليمن، تواجه أزمة انقطاع التيار الكهربائي ، حيث توقفت الخدمة من كافة محطات التوليد جراء نفاد الوقود، وهو ما جعل المدينة تغرق في الظلام وسط تحذيرات من توقف إمدادات المياه وعمل المستشفيات. وتعاني المدينة بالأساس، معضلة مزمنة في الكهرباء جراء نقص الوقود وضعف موارد الحكومة وعدم قدرتها على دفع الفاتورة الباهظة لشراء الديزل والمازوت اللازمين لتشغيل كافة محطات التوليد. وجاء الانقطاع الكلي للكهرباء منذ الخميس، بعد أن توقفت محطة "بترو مسيلة" نهائياً، والمعروفة بـ"محطة الرئيس"، بعد نفاد الوقود الخام الذي كان يأتي من حضرموت ومأرب. دفعت الأزمة الأهالى فى عدة مناطق فى عدن من بينها "المنصورة "للخروج فى تظاهرات شعبية، احتجاجاً على استمرار انهيار خدمات الكهرباء التي باتت تمثل أزمة يومية تؤرق حياة السكان. جاءت هذه المسيرة نتيجة تراكم الغضب تجاه الأوضاع الخدمية المتردية، خاصة مع الانقطاع المتكرر للكهرباء الذي يؤثر سلباً على الحياة اليومية للأسر والأنشطة الاقتصادية. انطلقت المظاهرة الحاشدة من منطقة مركزية بالمدينة وجابت عددًا من الشوارع الرئيسية، حيث رفع المتظاهرون لافتات تحمل عبارات تندد بالوضع الحالي وتوجه انتقادات مباشرة للجهات المعنية بعدم الوفاء بوعودها السابقة بشأن حل مشكلة الكهرباء.وفق موقع المشهد اليمنى. كما طالب المحتجون بإصلاح البنية التحتية القديمة التي تعتبر السبب الأساسي في تكرار الانقطاعات، مشيرين إلى أن هذه المشكلة ليست جديدة ولكنها زادت سوءًا خلال الفترة الأخيرة. حلول عاجلة وتحرك المسؤلون لمواجهة هذه الاحتجاجات حيث اعتمد رئيس الحكومة اليمنية أحمد عوض بن مبارك حلولاً عاجلة لمشكلة الكهرباء في العاصمة المؤقتة عدن، ووفق الإعلام الرسمي في اليمن ، فأن رئيس مجلس الوزراء أحمد عوض بن مبارك، تابع آليات تسريع وتنفيذ الحلول الإسعافية لتوفير الوقود لمحطات توليد الكهرباء في العاصمة المؤقتة عدن، ورفع المعاناة عن المواطنين، ضمن رؤية الحكومة لإيجاد حلول مستدامة في هذا القطاع الحيوي حيث أجرى بن مبارك اتصالات مكثفة مع محافظ البنك المركزي أحمد غالب، ووزراء: المالية سالم بن بريك، والكهرباء والطاقة مانع بن يمين، والدولة محافظ عدن أحمد لملس، للإشراف ومتابعة تنفيذ زيادة ضخ النفط الخام من حقول صافر في مأرب لتغذية محطات الكهرباء في عدن بالوقود اللازم.وفق وكالة أنباء "سبأ". وتعهد رئيس الوزراء اليمني بالمضي بثبات في الإصلاحات المؤسسية ومحاربة الفساد بدعم من مجلس القيادة الرئاسي والأشقاء في تحالف دعم الشرعية، وبذل كل ما يمكن لخدمة الشعب اليمني، وإصلاح ما فسد وتقويم ما اعوج. ووفق الإعلام الرسمي فى اليمن فقد تابع بن مبارك آليات تسريع وتنفيذ الحلول الإسعافية لتوفير الوقود لمحطات توليد الكهرباء في العاصمة المؤقتة عدن، ورفع المعاناة عن المواطنين، والمضي في تنفيذ الحلول المستدامة ضمن رؤية الحكومة لإيجاد حلول مستدامة في هذا القطاع الحيوي.ووفق وكالة الحكومية، أجرى بن مبارك اتصالات مكثفة مع محافظ البنك المركزي أحمد غالب، ووزراء: المالية سالم بن بريك، والكهرباء والطاقة مانع بن يمين، والدولة محافظ عدن أحمد لملس، للإشراف ومتابعة تنفيذ زيادة ضخ النفط الخام من حقول صافر في مأرب لتغذية محطات الكهرباء في عدن بالوقود اللازم. وأكد رئيس الوزراء اليمني أن ما حدث من خروج كلي لخدمة الكهرباء في عدن أمر غير مقبول، ويتطلب الوقوف الجاد من الدولة والحكومة لتحديد المسؤوليات ومحاسبة المقصرين أياً كانوا. وأضاف أن عودة ضخ النفط الخام إلى محطات توليد الطاقة في عدن، ليست هي الهدف الذي تسعى إليه الحكومة مع حرصها الكامل وتفهمها لمعاناة المواطنين، لكنها تعمل بكل جهدها لتنفيذ إصلاحات حقيقية ومستدامة في هذا القطاع والذي يؤثر بقاؤه في الوضع الراهن بشكل سلبي كبير على الموازنة العامة للدولة. وسط الأزمات الطاحنة التي يواجهها عالمنا العربى والتوترات التى تواجه كيان أمتنا العربية، يطل اليمن بأوجاعه المنسية. عدن العاصمة المؤقتة اليمن والمدينة الأهم فى اليمن، تواجه أزمة انقطاع التيار الكهربائي ، حيث توقفت الخدمة من كافة محطات التوليد جراء نفاد الوقود، وهو ما جعل المدينة تغرق في الظلام وسط تحذيرات من توقف إمدادات المياه وعمل المستشفيات. وتعاني المدينة بالأساس، معضلة مزمنة في الكهرباء جراء نقص الوقود وضعف موارد الحكومة وعدم قدرتها على دفع الفاتورة الباهظة لشراء الديزل والمازوت اللازمين لتشغيل كافة محطات التوليد. وجاء الانقطاع الكلي للكهرباء منذ الخميس، بعد أن توقفت محطة "بترو مسيلة" نهائياً، والمعروفة بـ"محطة الرئيس"، بعد نفاد الوقود الخام الذي كان يأتي من حضرموت ومأرب. دفعت الأزمة الأهالى فى عدة مناطق فى عدن من بينها "المنصورة "للخروج فى تظاهرات شعبية، احتجاجاً على استمرار انهيار خدمات الكهرباء التي باتت تمثل أزمة يومية تؤرق حياة السكان. جاءت هذه المسيرة نتيجة تراكم الغضب تجاه الأوضاع الخدمية المتردية، خاصة مع الانقطاع المتكرر للكهرباء الذي يؤثر سلباً على الحياة اليومية للأسر والأنشطة الاقتصادية. انطلقت المظاهرة الحاشدة من منطقة مركزية بالمدينة وجابت عددًا من الشوارع الرئيسية، حيث رفع المتظاهرون لافتات تحمل عبارات تندد بالوضع الحالي وتوجه انتقادات مباشرة للجهات المعنية بعدم الوفاء بوعودها السابقة بشأن حل مشكلة الكهرباء.وفق موقع المشهد اليمنى. كما طالب المحتجون بإصلاح البنية التحتية القديمة التي تعتبر السبب الأساسي في تكرار الانقطاعات، مشيرين إلى أن هذه المشكلة ليست جديدة ولكنها زادت سوءًا خلال الفترة الأخيرة. حلول عاجلة وتحرك المسؤلون لمواجهة هذه الاحتجاجات حيث اعتمد رئيس الحكومة اليمنية أحمد عوض بن مبارك حلولاً عاجلة لمشكلة الكهرباء في العاصمة المؤقتة عدن، ووفق الإعلام الرسمي في اليمن ، فأن رئيس مجلس الوزراء أحمد عوض بن مبارك، تابع آليات تسريع وتنفيذ الحلول الإسعافية لتوفير الوقود لمحطات توليد الكهرباء في العاصمة المؤقتة عدن، ورفع المعاناة عن المواطنين، ضمن رؤية الحكومة لإيجاد حلول مستدامة في هذا القطاع الحيوي حيث أجرى بن مبارك اتصالات مكثفة مع محافظ البنك المركزي أحمد غالب، ووزراء: المالية سالم بن بريك، والكهرباء والطاقة مانع بن يمين، والدولة محافظ عدن أحمد لملس، للإشراف ومتابعة تنفيذ زيادة ضخ النفط الخام من حقول صافر في مأرب لتغذية محطات الكهرباء في عدن بالوقود اللازم.وفق وكالة أنباء "سبأ". وتعهد رئيس الوزراء اليمني بالمضي بثبات في الإصلاحات المؤسسية ومحاربة الفساد بدعم من مجلس القيادة الرئاسي والأشقاء في تحالف دعم الشرعية، وبذل كل ما يمكن لخدمة الشعب اليمني، وإصلاح ما فسد وتقويم ما اعوج. ووفق الإعلام الرسمي فى اليمن فقد تابع بن مبارك آليات تسريع وتنفيذ الحلول الإسعافية لتوفير الوقود لمحطات توليد الكهرباء في العاصمة المؤقتة عدن، ورفع المعاناة عن المواطنين، والمضي في تنفيذ الحلول المستدامة ضمن رؤية الحكومة لإيجاد حلول مستدامة في هذا القطاع الحيوي.ووفق وكالة الحكومية، أجرى بن مبارك اتصالات مكثفة مع محافظ البنك المركزي أحمد غالب، ووزراء: المالية سالم بن بريك، والكهرباء والطاقة مانع بن يمين، والدولة محافظ عدن أحمد لملس، للإشراف ومتابعة تنفيذ زيادة ضخ النفط الخام من حقول صافر في مأرب لتغذية محطات الكهرباء في عدن بالوقود اللازم. وأكد رئيس الوزراء اليمني أن ما حدث من خروج كلي لخدمة الكهرباء في عدن أمر غير مقبول، ويتطلب الوقوف الجاد من الدولة والحكومة لتحديد المسؤوليات ومحاسبة المقصرين أياً كانوا. وأضاف أن عودة ضخ النفط الخام إلى محطات توليد الطاقة في عدن، ليست هي الهدف الذي تسعى إليه الحكومة مع حرصها الكامل وتفهمها لمعاناة المواطنين، لكنها تعمل بكل جهدها لتنفيذ إصلاحات حقيقية ومستدامة في هذا القطاع والذي يؤثر بقاؤه في الوضع الراهن بشكل سلبي كبير على الموازنة العامة للدولة. العراق يكشف مصير 3 مشروعات طاقة بعد تهديدات ترمب (خاص) http://moee.gov.eg/test_new/new_info.aspx?h_id=44684&call_p=news_f.aspx &pg_index=0 attaqa.net/2025/02/10/%D8%A7%D9%84%D8%B9%D8%B1%D8%A7%D9%82-%D9%8A%D9%83%D8%B4%D9%81-%D9%85%D8%B5%D9%8A%D8%B1-3-%D9%85%D8%B4%D8%B1%D9%88%D8%B9%D8%A7%D8%AA-%D8%B7%D8%A7%D9%82%D8%A9-%D8%A8%D8%B9%D8%AF-%D8%AA%D9%87%D8%AF%D9%8A/ Tue, 11 Feb 2025 00:00:00 GMT كشف العراق مصير 3 مشروعات طاقة تربطه بإيران، في ضوء تصاعد الحملة الأميركية تجاه طهران، فور عودة دونالد ترمب إلى البيت الأبيض في يناير/كانون الثاني المنصرم. فقد ألغى ترمب، قبل أيام، الإعفاء الممنوح لبغداد باستيراد مصادر الطاقة (الكهرباء والغاز) من إيران، وذلك ضمن حزمة العقوبات الجديدة التي تستهدف الحدّ من إيرادات الخزانة الإيرانية. وتحدَّث مصدر وزاري مطّلع، في تصريحات إلى منصة الطاقة المتخصصة (مقرّها واشنطن)، عن أبرز التطورات على الساحة العراقية هذه الآونة، ومصير قرارات ترمب، ومدى تهديدها للمشروعات العراقية بقطاع الطاقة. وقال المصدر -الذي يعمل بوزارة الكهرباء العراقية، لكنّه غير مخوّل بالحديث لوسائل الإعلام-: "حتى الآن العراق لم يُبلَّغ رسميًا بقرار الرئيس الأميركي حول إلغاء الإعفاء الممنوح لبغداد باستيراد الطاقة من إيران". الغاز الإيراني إلى العراق بسؤاله عن مصير إمدادات الغاز الإيراني إلى العراق (المتوقفة منذ 24 نوفمبر/تشرين الثاني 2024)، أكد المصدر أنها آمنة حتى هذه اللحظة، وذلك لأن "هناك اتفاقًا بين العراق وإيران على شراء الغاز مقابل النفط الخام". ويشير المصدر إلى أن خزينة إيران لا تحصل على الأموال من العراق، إنما شحنات نفط مقابل الغاز، ومن ثم فهي غير مستهدفة من الأمر التنفيذي للرئيس الأميركي -حتى الآن-. وتابع في حديث إلى منصة الطاقة :"حتى الآن لا يوجد موقف رسمي بهذا الصدد". الربط الكهربائي بين العراق وإيران بموجب الأمر التنفيذي للرئيس ترمب، فإن الربط الكهربائي بين العراق وإيران قد يكون مستهدفًا خلال المدة المقبلة. وبموجب هذا الربط، يستورد العراق نحو 1000 ميغاواط يوميًا من الكهرباء الإيرانية، لكن الإمدادات انخفضت الأسبوع الماضي إلى نحو 700 ميغاواط يوميًا، حسبما أبلغَنا المصدر العراقي المطلع. يقول مصدر عراقي آخر: "نتوقع أن يكون الربط الكهربائي هو أول مشروع يستهدفه ترمب.. أو قد يتوقف الربط لأيّ سبب آخر من جانب إيران.. نحن اعتدنا ذلك، مثل الغاز تمامًا". الربط الكهربائي بين العراق وإيران الغاز التركمانستاني إلى العراق المشروع الثالث الذي قد يستهدفه ترمب هو الغاز التركمانستاني إلى العراق، إذ وقّعت بغداد اتفاقًا العام الماضي لاستيراد نحو 20 مليون متر مكعب يوميًا من غاز تركمانستان عبر خط الأنابيب الإيراني. يقول المصدر العراقي: إن "العمل جارٍ عليه بقوة، ولا يوجد أيّ مشكلة أو فيتو عليه من جانب الولايات المتحدة". وأضاف المصدر في تصريحاته إلى منصة الطاقة: إن "سداد مستحقات الغاز المستورد سيكون لتركمانستان، وليس إيران"، ومن ثم لا معنى لاتّهام بغداد بتمويل خزينة طهران. وبسؤاله عن تطورات المشروع واحتمال بدء الضخ في صيف 2025، قال: "حقيقة لا يوجد موعد محدد حتى الآن، كون المشكلة تتعلق بالشركة الناقلة للغاز،.. الآن هناك خيار يُعمَل عليه بقوة من قبل الوزارة". كشف العراق مصير 3 مشروعات طاقة تربطه بإيران، في ضوء تصاعد الحملة الأميركية تجاه طهران، فور عودة دونالد ترمب إلى البيت الأبيض في يناير/كانون الثاني المنصرم. فقد ألغى ترمب، قبل أيام، الإعفاء الممنوح لبغداد باستيراد مصادر الطاقة (الكهرباء والغاز) من إيران، وذلك ضمن حزمة العقوبات الجديدة التي تستهدف الحدّ من إيرادات الخزانة الإيرانية. وتحدَّث مصدر وزاري مطّلع، في تصريحات إلى منصة الطاقة المتخصصة (مقرّها واشنطن)، عن أبرز التطورات على الساحة العراقية هذه الآونة، ومصير قرارات ترمب، ومدى تهديدها للمشروعات العراقية بقطاع الطاقة. وقال المصدر -الذي يعمل بوزارة الكهرباء العراقية، لكنّه غير مخوّل بالحديث لوسائل الإعلام-: "حتى الآن العراق لم يُبلَّغ رسميًا بقرار الرئيس الأميركي حول إلغاء الإعفاء الممنوح لبغداد باستيراد الطاقة من إيران". الغاز الإيراني إلى العراق بسؤاله عن مصير إمدادات الغاز الإيراني إلى العراق (المتوقفة منذ 24 نوفمبر/تشرين الثاني 2024)، أكد المصدر أنها آمنة حتى هذه اللحظة، وذلك لأن "هناك اتفاقًا بين العراق وإيران على شراء الغاز مقابل النفط الخام". ويشير المصدر إلى أن خزينة إيران لا تحصل على الأموال من العراق، إنما شحنات نفط مقابل الغاز، ومن ثم فهي غير مستهدفة من الأمر التنفيذي للرئيس الأميركي -حتى الآن-. وتابع في حديث إلى منصة الطاقة :"حتى الآن لا يوجد موقف رسمي بهذا الصدد". الربط الكهربائي بين العراق وإيران بموجب الأمر التنفيذي للرئيس ترمب، فإن الربط الكهربائي بين العراق وإيران قد يكون مستهدفًا خلال المدة المقبلة. وبموجب هذا الربط، يستورد العراق نحو 1000 ميغاواط يوميًا من الكهرباء الإيرانية، لكن الإمدادات انخفضت الأسبوع الماضي إلى نحو 700 ميغاواط يوميًا، حسبما أبلغَنا المصدر العراقي المطلع. يقول مصدر عراقي آخر: "نتوقع أن يكون الربط الكهربائي هو أول مشروع يستهدفه ترمب.. أو قد يتوقف الربط لأيّ سبب آخر من جانب إيران.. نحن اعتدنا ذلك، مثل الغاز تمامًا". الربط الكهربائي بين العراق وإيران الغاز التركمانستاني إلى العراق المشروع الثالث الذي قد يستهدفه ترمب هو الغاز التركمانستاني إلى العراق، إذ وقّعت بغداد اتفاقًا العام الماضي لاستيراد نحو 20 مليون متر مكعب يوميًا من غاز تركمانستان عبر خط الأنابيب الإيراني. يقول المصدر العراقي: إن "العمل جارٍ عليه بقوة، ولا يوجد أيّ مشكلة أو فيتو عليه من جانب الولايات المتحدة". وأضاف المصدر في تصريحاته إلى منصة الطاقة: إن "سداد مستحقات الغاز المستورد سيكون لتركمانستان، وليس إيران"، ومن ثم لا معنى لاتّهام بغداد بتمويل خزينة طهران. وبسؤاله عن تطورات المشروع واحتمال بدء الضخ في صيف 2025، قال: "حقيقة لا يوجد موعد محدد حتى الآن، كون المشكلة تتعلق بالشركة الناقلة للغاز،.. الآن هناك خيار يُعمَل عليه بقوة من قبل الوزارة". هل تنخفض قيمة فواتير الكهرباء في عُمان؟ http://moee.gov.eg/test_new/new_info.aspx?h_id=44683&call_p=news_f.aspx &pg_index=0 www.alaraby.co.uk/economy/%D9%87%D9%84-%D8%AA%D9%86%D8%AE%D9%81%D8%B6-%D9%82%D9%8A%D9%85%D8%A9-%D9%81%D9%88%D8%A7%D8%AA%D9%8A%D8%B1-%D8%A7%D9%84%D9%83%D9%87%D8%B1%D8%A8%D8%A7%D8%A1-%D9%81%D9%8A-%D8%B9%D9%8F%D9%85%D8%A7%D9%86 Tue, 11 Feb 2025 00:00:00 GMT سلط تشغيل أكبر مشروع للطاقة الشمسية في سلطنة عُمان، وهو محطة "عبري 2" الضوء على زيادة السلطنة لحصة الطاقة المتجددة إلى 30% من مزيج الطاقة بحلول 2030، وذلك عبر سلسلة مشاريع من شأنها خفض تكلفة فواتير الكهرباء على العمانيين تدريجياً، توازياً مع التحول التدريجي من الوقود الأحفوري إلى الطاقة الشمسية. وحسب تقرير نشرته منصة "إنرجيز ميديا"، فإن التخفيضات الملموسة في كلفة فواتير الكهرباء قد تظهر تدريجياً مع اكتمال سلسلة المشاريع المخطط لها، وخصوصاً بعد تحقيق الهدف العماني بتركيب 4 غيغاوات من الطاقة المتجددة بحلول عام 2030. ووفقاً لتقرير نشرته الوكالة الدولية للطاقة المتجددة (IRENA)، فقد انخفض المتوسط العالمي لتكلفة إنتاج الكهرباء من الطاقة الشمسية الكهروضوئية بنسبة 89% ليصل إلى 0.049 دولار/كيلووات ساعة، في أغسطس/آب 2023، وهو أقل بحوالي الثلث من أرخص أنواع الوقود الأحفوري عالمياً، ما يعني إمكانية مساهمة مشروعات الطاقة الشمسية في عمان بتقليل تكلفة فواتير الكهرباء لعموم المواطنين. لكن التأثير المباشر لمشروع "عبري 2" يظل محدوداً في الوقت الراهن، إذ تغطي الطاقة الشمسية أقل من 5% من إجمالي الطلب على الكهرباء في سلطنة عمان حتى الآن، وفقاً لتقرير نشرته منصة pv-magazine المتخصصة في الطاقة الشمسية الكهروضوئية وتخزين الطاقة. وتعتمد عمان حالياً على الدعم الحكومي لخفض تكلفة الكهرباء على المواطنين، لكن الاعتماد المتزايد على الطاقة الشمسية من شأنه تخفيف الأعباء المالية على الميزانية العامة على المدى المتوسط، بحسب إفادة خبير بالاقتصاد العماني. تخفيض التكلفة في عُمان يؤكد الخبير الاقتصادي العماني، خلفان الطوقي، لـ "العربي الجديد"، أن سلطنة عمان تسعى لتوسيع استخدام الطاقة الشمسية لتصل نسبتها إلى 20% من إجمالي إنتاج الطاقة بحلول عام 2030، وذلك في إطار جهودها لتنويع مصادر الطاقة وتعزيز الاعتماد على الطاقة المتجددة، ما دفع حكومة السلطنة إلى تنفيذ عديد المشروعات الكبرى في هذا المجال، أبرزها مشروع "أمين" الذي يقع في منطقة نمر، بالإضافة إلى مشاريع أخرى مثل "منح 1" و"منح 2" و"عبري 1" و"عبري 2". ونجحت السلطنة في الوصول بنسبة الطاقة الشمسية من مجمل مزيج الطاقة إلى 9% حتى الآن، مع توقعات بتحقيق النسبة المستهدفة قبل 2030، حسب الطوقي، مشيراً إلى أن تحقيق نسبة الـ 20% هذه سيكون له أثر كبير في السيطرة على فاتورة الكهرباء في السلطنة، وبالتالي على مستوى معيشة العمانيين. فزيادة مشروعات الطاقة الشمسية من شأنها خفض التكاليف، خصوصاً مع الاعتماد على المصانع الصينية التي تنتج معدات الطاقة الشمسية، وكلما زاد الطلب على هذه المصانع انخفضت التكاليف أكثر، وفق الطوقي. وأورد تقرير نشرته "بلومبيرغ" أن الصين تلعب دوراً رئيسياً في خفض تكاليف معدات الطاقة الشمسية على مستوى العالم، خصوصاً أن إنتاجها من هذه الألواح بات يمثل أكثر من 80% من الألواح الشمسية العالمية، في أكتوبر/تشرين الأول 2023، ما يعزز فرص سلطة عُمان في تحقيق أهدافها الطموحة في مجال الطاقة المتجددة. تقليل الاعتماد على الغاز ومن الفوائد الأخرى لمشروعات كهذه، حسب تحليل الطوقي، إسهام الطاقة الشمسية في تقليل الاعتماد على الغاز في توليد الطاقة الكهربائية بالسلطنة، ما يضمن توفير كميات أكبر من الغاز للاستخدام في الصناعات المحلية أو التصدير، ما سيؤدي إلى زيادة العائدات المالية للدولة، بالإضافة إلى خفض تكاليف استهلاك الغاز محلياً، حسب تقديره. ويعزز من هذا التقدير أن السلطنة تشهد ظروفاً مناخية مثالية للاستفادة من الطاقة الشمسية، حيث تتميز بصفاء الإشعاع الشمسي، ما يجعلها من أفضل المناطق في العالم لتطوير مشروعات الطاقة الشمسية، حسب الطوقي، الذي يتوقع أيضاً أن تسهم هذه المشروعات في تدريب العمانيين وتأهيلهم للعمل في قطاع الطاقة المتجددة. ويخلص الطوقي إلى أن التحول نحو نسبة وازنة للطاقة الشمسية من مجمل مزيج الطاقة العماني من شأنه خفض فاتورة الطاقة تدريجياً، ما يعني خفض تكلفة معيشة العمانيين في المدى المنظور، وهو المدى الذي تفيد المؤشرات إلى إمكانية تحققه قبل عام 2030. يشار إلى أن تقريراً نشرته مجلة "رينيوبل إنرجي وورلد"، أورد أن الدول التي تعتمد على الطاقة الشمسية ستشهد تحسناً في ميزانياتها العامة بسبب تقليل الاعتماد على الوقود الأحفوري، ما يتوافق مع ما ذكرته عُمان في خططها المستقبلية، خصوصاً خطتها التنموية "عمان 2040". سلط تشغيل أكبر مشروع للطاقة الشمسية في سلطنة عُمان، وهو محطة "عبري 2" الضوء على زيادة السلطنة لحصة الطاقة المتجددة إلى 30% من مزيج الطاقة بحلول 2030، وذلك عبر سلسلة مشاريع من شأنها خفض تكلفة فواتير الكهرباء على العمانيين تدريجياً، توازياً مع التحول التدريجي من الوقود الأحفوري إلى الطاقة الشمسية. وحسب تقرير نشرته منصة "إنرجيز ميديا"، فإن التخفيضات الملموسة في كلفة فواتير الكهرباء قد تظهر تدريجياً مع اكتمال سلسلة المشاريع المخطط لها، وخصوصاً بعد تحقيق الهدف العماني بتركيب 4 غيغاوات من الطاقة المتجددة بحلول عام 2030. ووفقاً لتقرير نشرته الوكالة الدولية للطاقة المتجددة (IRENA)، فقد انخفض المتوسط العالمي لتكلفة إنتاج الكهرباء من الطاقة الشمسية الكهروضوئية بنسبة 89% ليصل إلى 0.049 دولار/كيلووات ساعة، في أغسطس/آب 2023، وهو أقل بحوالي الثلث من أرخص أنواع الوقود الأحفوري عالمياً، ما يعني إمكانية مساهمة مشروعات الطاقة الشمسية في عمان بتقليل تكلفة فواتير الكهرباء لعموم المواطنين. لكن التأثير المباشر لمشروع "عبري 2" يظل محدوداً في الوقت الراهن، إذ تغطي الطاقة الشمسية أقل من 5% من إجمالي الطلب على الكهرباء في سلطنة عمان حتى الآن، وفقاً لتقرير نشرته منصة pv-magazine المتخصصة في الطاقة الشمسية الكهروضوئية وتخزين الطاقة. وتعتمد عمان حالياً على الدعم الحكومي لخفض تكلفة الكهرباء على المواطنين، لكن الاعتماد المتزايد على الطاقة الشمسية من شأنه تخفيف الأعباء المالية على الميزانية العامة على المدى المتوسط، بحسب إفادة خبير بالاقتصاد العماني. تخفيض التكلفة في عُمان يؤكد الخبير الاقتصادي العماني، خلفان الطوقي، لـ "العربي الجديد"، أن سلطنة عمان تسعى لتوسيع استخدام الطاقة الشمسية لتصل نسبتها إلى 20% من إجمالي إنتاج الطاقة بحلول عام 2030، وذلك في إطار جهودها لتنويع مصادر الطاقة وتعزيز الاعتماد على الطاقة المتجددة، ما دفع حكومة السلطنة إلى تنفيذ عديد المشروعات الكبرى في هذا المجال، أبرزها مشروع "أمين" الذي يقع في منطقة نمر، بالإضافة إلى مشاريع أخرى مثل "منح 1" و"منح 2" و"عبري 1" و"عبري 2". ونجحت السلطنة في الوصول بنسبة الطاقة الشمسية من مجمل مزيج الطاقة إلى 9% حتى الآن، مع توقعات بتحقيق النسبة المستهدفة قبل 2030، حسب الطوقي، مشيراً إلى أن تحقيق نسبة الـ 20% هذه سيكون له أثر كبير في السيطرة على فاتورة الكهرباء في السلطنة، وبالتالي على مستوى معيشة العمانيين. فزيادة مشروعات الطاقة الشمسية من شأنها خفض التكاليف، خصوصاً مع الاعتماد على المصانع الصينية التي تنتج معدات الطاقة الشمسية، وكلما زاد الطلب على هذه المصانع انخفضت التكاليف أكثر، وفق الطوقي. وأورد تقرير نشرته "بلومبيرغ" أن الصين تلعب دوراً رئيسياً في خفض تكاليف معدات الطاقة الشمسية على مستوى العالم، خصوصاً أن إنتاجها من هذه الألواح بات يمثل أكثر من 80% من الألواح الشمسية العالمية، في أكتوبر/تشرين الأول 2023، ما يعزز فرص سلطة عُمان في تحقيق أهدافها الطموحة في مجال الطاقة المتجددة. تقليل الاعتماد على الغاز ومن الفوائد الأخرى لمشروعات كهذه، حسب تحليل الطوقي، إسهام الطاقة الشمسية في تقليل الاعتماد على الغاز في توليد الطاقة الكهربائية بالسلطنة، ما يضمن توفير كميات أكبر من الغاز للاستخدام في الصناعات المحلية أو التصدير، ما سيؤدي إلى زيادة العائدات المالية للدولة، بالإضافة إلى خفض تكاليف استهلاك الغاز محلياً، حسب تقديره. ويعزز من هذا التقدير أن السلطنة تشهد ظروفاً مناخية مثالية للاستفادة من الطاقة الشمسية، حيث تتميز بصفاء الإشعاع الشمسي، ما يجعلها من أفضل المناطق في العالم لتطوير مشروعات الطاقة الشمسية، حسب الطوقي، الذي يتوقع أيضاً أن تسهم هذه المشروعات في تدريب العمانيين وتأهيلهم للعمل في قطاع الطاقة المتجددة. ويخلص الطوقي إلى أن التحول نحو نسبة وازنة للطاقة الشمسية من مجمل مزيج الطاقة العماني من شأنه خفض فاتورة الطاقة تدريجياً، ما يعني خفض تكلفة معيشة العمانيين في المدى المنظور، وهو المدى الذي تفيد المؤشرات إلى إمكانية تحققه قبل عام 2030. يشار إلى أن تقريراً نشرته مجلة "رينيوبل إنرجي وورلد"، أورد أن الدول التي تعتمد على الطاقة الشمسية ستشهد تحسناً في ميزانياتها العامة بسبب تقليل الاعتماد على الوقود الأحفوري، ما يتوافق مع ما ذكرته عُمان في خططها المستقبلية، خصوصاً خطتها التنموية "عمان 2040". الصين تتجه لخفض دعم الطاقة المتجددة http://moee.gov.eg/test_new/new_info.aspx?h_id=44682&call_p=news_f.aspx &pg_index=0 alwasat.ly/news/economy/466633 Tue, 11 Feb 2025 00:00:00 GMT أعلنت لجنة التخطيط الاقتصادي الصينية الأحد أنها تعتزم خفض دعم الطاقة المتجددة في إطار إصلاحات تهدف إلى فتح القطاع المزدهر أمام الأسواق. وسعت الصين في السنوات الأخيرة إلى تقليص الدعم الحكومي لشركات الطاقة المتجددة مع نمو القطاع، وتجاوزت الهدف المتمثل في إنتاج ما لا يقل عن 1200 غيغاواط من الطاقة الشمسية وطاقة الرياح بحلول العام 2030، بحسب «فرانس برس». وقالت اللجنة الوطنية للتنمية والإصلاح في بيان إن مشاريع الطاقة النظيفة الجديدة المكتملة بعد الأول من يونيو سيتعين عليها بيع الكهرباء بأسعار السوق بدلا من التعريفات التفضيلية المستخدمة سابقا لدعم التحول في مجال الطاقة. «تعزيز مشاركة الطاقة النظيفة في معاملات السوق» وحثّت اللجنة منتجي الطاقة على «تعزيز مشاركة الطاقة النظيفة في معاملات السوق»، وشجعت «مزودي الكهرباء والمشترين على توقيع اتفاقيات شراء متعددة السنوات وإدارة مخاطر السوق بطريقة وقائية». - متفوقة على أميركا وأوروبا... الصين تحقق رقمًا قياسيًا في توليد الطاقة المتجددة في 2024 - شركات الطاقة المتجددة في الصين تتجه إلى الشرق الأوسط استعدادا لـ«رسوم ترامب» في الفترة بين العامين 2011 و2022، استثمرت الصين أكثر من 50 مليار دولار في بناء قدرات جديدة لتوليد الطاقة الشمسية، وفق وكالة الطاقة الدولية. وطبقت بكين سلسلة من التدابير على مدى العقد الماضي بهدف إلغاء الدعم العام عن مزودي الطاقة المتجددة. وأوقفت السلطات دعم محطات الطاقة الشمسية الجديدة ومشاريع الرياح البرية في العام 2021. أعلنت لجنة التخطيط الاقتصادي الصينية الأحد أنها تعتزم خفض دعم الطاقة المتجددة في إطار إصلاحات تهدف إلى فتح القطاع المزدهر أمام الأسواق. وسعت الصين في السنوات الأخيرة إلى تقليص الدعم الحكومي لشركات الطاقة المتجددة مع نمو القطاع، وتجاوزت الهدف المتمثل في إنتاج ما لا يقل عن 1200 غيغاواط من الطاقة الشمسية وطاقة الرياح بحلول العام 2030، بحسب «فرانس برس». وقالت اللجنة الوطنية للتنمية والإصلاح في بيان إن مشاريع الطاقة النظيفة الجديدة المكتملة بعد الأول من يونيو سيتعين عليها بيع الكهرباء بأسعار السوق بدلا من التعريفات التفضيلية المستخدمة سابقا لدعم التحول في مجال الطاقة. «تعزيز مشاركة الطاقة النظيفة في معاملات السوق» وحثّت اللجنة منتجي الطاقة على «تعزيز مشاركة الطاقة النظيفة في معاملات السوق»، وشجعت «مزودي الكهرباء والمشترين على توقيع اتفاقيات شراء متعددة السنوات وإدارة مخاطر السوق بطريقة وقائية». - متفوقة على أميركا وأوروبا... الصين تحقق رقمًا قياسيًا في توليد الطاقة المتجددة في 2024 - شركات الطاقة المتجددة في الصين تتجه إلى الشرق الأوسط استعدادا لـ«رسوم ترامب» في الفترة بين العامين 2011 و2022، استثمرت الصين أكثر من 50 مليار دولار في بناء قدرات جديدة لتوليد الطاقة الشمسية، وفق وكالة الطاقة الدولية. وطبقت بكين سلسلة من التدابير على مدى العقد الماضي بهدف إلغاء الدعم العام عن مزودي الطاقة المتجددة. وأوقفت السلطات دعم محطات الطاقة الشمسية الجديدة ومشاريع الرياح البرية في العام 2021. وصول غواصة أمريكية نووية إلى قاعدة بحرية في كوريا الجنوبية http://moee.gov.eg/test_new/new_info.aspx?h_id=44681&call_p=news_f.aspx &pg_index=0 www.elbalad.news/6476826 Tue, 11 Feb 2025 00:00:00 GMT أعلنت البحرية الكورية الجنوبية، وصول غواصة أمريكية تعمل بالطاقة النووية إلى قاعدة بوسان (على بعد حوالي 320 كيلومترا جنوب شرق سول) لتجديد الإمدادات وإراحة أفراد الطاقم. وذكرت البحرية الكورية، وفقا لوكالة الأنباء الكورية الجنوبية (يونهاب) اليوم الاثنين، "أن الغواصة النووية الهجومية يو إس إس ألكسندريا، وهي من فئة لوس أنجلوس، دخلت القاعدة البحرية" مشيرة إلى إجراء أنشطة مشتركة لتعزيز التعاون بين البحريتين الكورية الجنوبية والأمريكية وتعزيز موقفهما الدفاعي المشترك". يأتي هذا بعد نحو ثلاثة أشهر من زيارة الغواصة "يو إس إس كولومبيا" وهي من فئة لوس أنجلوس للقاعدة البحرية الجنوبية الشرقية؛ وذلك لأغراض مماثلة في نوفمبر الماضي. أعلنت البحرية الكورية الجنوبية، وصول غواصة أمريكية تعمل بالطاقة النووية إلى قاعدة بوسان (على بعد حوالي 320 كيلومترا جنوب شرق سول) لتجديد الإمدادات وإراحة أفراد الطاقم. وذكرت البحرية الكورية، وفقا لوكالة الأنباء الكورية الجنوبية (يونهاب) اليوم الاثنين، "أن الغواصة النووية الهجومية يو إس إس ألكسندريا، وهي من فئة لوس أنجلوس، دخلت القاعدة البحرية" مشيرة إلى إجراء أنشطة مشتركة لتعزيز التعاون بين البحريتين الكورية الجنوبية والأمريكية وتعزيز موقفهما الدفاعي المشترك". يأتي هذا بعد نحو ثلاثة أشهر من زيارة الغواصة "يو إس إس كولومبيا" وهي من فئة لوس أنجلوس للقاعدة البحرية الجنوبية الشرقية؛ وذلك لأغراض مماثلة في نوفمبر الماضي. 3 دول أوروبية توقف واردات الكهرباء من روسيا.. طوارئ ومخاوف http://moee.gov.eg/test_new/new_info.aspx?h_id=44680&call_p=news_f.aspx &pg_index=0 attaqa.net/2025/02/08/3-%D8%AF%D9%88%D9%84-%D8%A3%D9%88%D8%B1%D9%88%D8%A8%D9%8A%D8%A9-%D8%AA%D9%88%D9%82%D9%81-%D9%88%D8%A7%D8%B1%D8%AF%D8%A7%D8%AA-%D8%A7%D9%84%D9%83%D9%87%D8%B1%D8%A8%D8%A7%D8%A1-%D9%85%D9%86-%D8%B1%D9%88/ Mon, 10 Feb 2025 00:00:00 GMT بدأت 3 دول في شرق أوروبا رسميًا قطع واردات الكهرباء من روسيا، في عملية تستمر يومَيْن وسط تحرك جديد عقابًا على غزو أوكرانيا قبل 3 سنوات. وفي وقت مبكر من صباح اليوم السبت (8 فبراير/شباط 2025)، انفصلت شبكة الكهرباء في كل من إستونيا ولاتفيا وليتوانيا عن روسيا، استعدادًا للربط بشبكة الاتحاد الأوروبي، وفق آخر تحديثات قطاع الكهرباء لدى منصة الطاقة المتخصصة (مقرّها واشنطن). وبذلك، تنقطع علاقة واردات الكهرباء بين الطرفَيْن التي استمرت بعد الحرب العالمية الثانية، وتحديدًا في خمسينيات القرن الماضي، قبل أن تنفصل الدول الثلاث عن الاتحاد السوفيتي في التسعينيات. والآن، انضمّت الدول الثلاث إلى عضوية الاتحاد الأوروبي وحلف الناتو، في خطوة تسعى أوكرانيا إلى تحقيقها بشدة. قطع واردات الكهرباء من روسيا بعد أن قطعت إستونيا ولاتفيا وليتوانيا واردات الكهرباء من روسيا صباح اليوم السبت، من المقرر تشغيل الشبكات اعتمادًا على مواردها المحلية فقط. ثم ستتصل بشبكة الكهرباء في الاتحاد الأوروبي بحلول الساعة 12 بتوقيت غرينتش غدًا الأحد (3 مساء بتوقيت مكة المكرمة)، إذ من المقرر عقد احتفال تتحدّث فيه رئيسة المفوضية الأوروبية أورسولا فون دير لاين. أحد أبراج نقل الكهرباء أحد أبراج نقل الكهرباء- الصورة من صحيفة "ذا موسكو تايمز" وبحسب متابعات منصة الطاقة المتخصصة، توقفت واردات الكهرباء من روسيا بعد غزو أوكرانيا في مطلع عام 2022، لكن الدول الثلاث اعتمدت على الشبكة الروسية لضبط الترددات ومنع انقطاع الكهرباء. وكانت فكرة التخلي عن واردات دول البلطيق الثلاث من الكهرباء الروسية محل نقاش لعقود طويلة بعد الانفصال عن الاتحاد السوفيتي، لكنها اكتسبت زخمًا بعد ضم شبه جزيرة القرم في عام 2014. وكانت واردات الكهرباء آخر الروابط التي تجمع إستونيا ولاتفيا الداعمتَيْن لأوكرانيا بجارتهما الشرقية روسيا. بدوره، ثمّن وزير الطاقة في ليتوانيا، زيغيمانتاس فايسيوناس، وقف واردات الكهرباء من روسيا، واصفًا إياه بـ"هدف ناضلنا طويلًا من أجله". كما قال وزير خارجية إستونيا، مارغوس تساكنا، إن الخطوة تُنهي الاعتماد على روسيا في مجال الطاقة، و"نترك المعتدي دون خيار استعمال الطاقة بوصفها سلاحًا ضدنًا"، على حد وصفه. وتحضيرًا لهذا الانفصال عن روسيا، ساعد الاتحاد الأوروبي دول البلطيق في استثمارات بقيمة 1.6 مليار يورو (1.65 مليار دولار) لتطوير الشبكات المحلية. يؤكّد وزير الطاقة في ليتوانيا، كاسبراس ملنيس، أن منظومة الكهرباء مستقرة حاليًا خلال عملية الربط "السلسة" بشبكة الاتحاد الأوروبي بدلًا من روسيا. كما يرى أن الانفصال عن شبكة الكهرباء الروسية يجعل بلاده أكثر أمانًا، "لكن في لحظات مثل هذه التهديدات لا تتناقص، وإنما ينبغي أن نتوقعها.. نستعد لكل الاحتمالات حتى أكثر السيناريوهات تطرفًا.. لدينا خطط لإدارة كل المخاطر"، على حد قوله. عاملان داخل محطة كهرباء فرعية في شرق أوكرانيا بعد هجمة عسكرية روسية عاملان داخل محطة كهرباء فرعية في شرق أوكرانيا بعد هجمة عسكرية روسية- الصورة من صحيفة "ذا نيو يوركر" ولذلك، قالت الوزارة إنها أعدّت خططًا لاستعمالها في حالة الطوارئ للحفاظ على إمدادات الكهرباء الأساسية، بما قد يشمل القطع المؤقت للتيار عن بعض كبار المستهلكين مثل المصانع في حال انقطاع الكهرباء. لكن ثمة مخاوف من محاولة تخريب الربط؛ إذ شُوهدت شاحنة عسكرية في محطة كهرباء فرعية بمدينة ريزكني على الحدود بين لاتفيا وروسيا. كما رُصد ضباط يحملون أسلحة ويحرسون المنطقة المحيطة بالمحطة ومدينة مجاورة أيضًا. يأتي ذلك في الوقت الذي انقطعت فيها خطوط الكهرباء والاتصالات وأنابيب الغاز بين دول البلطيق والسويد وفنلندا، حيث تكون روسيا المتهم الأبرز رغم نفيها. وبحسب تقارير تتابعها منصة الطاقة المتخصصة، تقع تلك الأضرار بسبب سفن تسحب مراسي مرافق البنية الأساسية في قاع البحر. وعلى مدار الشهور الـ18 الماضية، دُمرت 11 خط كهرباء في بحر البلطيق، كما اتُّهمت إحدى ناقلات النفط الروسي بتدمير خط كهرباء إستوني رئيس في خليج فنلندا. وبدوره، عزّز حلف الناتو وجوده العسكري في البلطيق حيث نشر الفرقاطات والمروحيات لمنع الأعمال التخريبية التي يُعتقد أنها تُجري عمليات مسح للبنية الأساسية البحرية ليس في بحر البلطيق فحسب وإنما في بحر الشمال أيضًا في تمهيد لحوادث أس وطلبت سلطات الدول الثلاث من مواطنيهم الاستعداد من خلال شحن الأجهزة الكهربائية وتخزين الماء والطعام. ووسط تحذيرات من موجة برد قارس قادمة، سيكون على المواطنين عدم استعمال المصاعد، كما ستشهد بعض المناطق إطفاء أضواء إشارات المرور في الشوارع. بدأت 3 دول في شرق أوروبا رسميًا قطع واردات الكهرباء من روسيا، في عملية تستمر يومَيْن وسط تحرك جديد عقابًا على غزو أوكرانيا قبل 3 سنوات. وفي وقت مبكر من صباح اليوم السبت (8 فبراير/شباط 2025)، انفصلت شبكة الكهرباء في كل من إستونيا ولاتفيا وليتوانيا عن روسيا، استعدادًا للربط بشبكة الاتحاد الأوروبي، وفق آخر تحديثات قطاع الكهرباء لدى منصة الطاقة المتخصصة (مقرّها واشنطن). وبذلك، تنقطع علاقة واردات الكهرباء بين الطرفَيْن التي استمرت بعد الحرب العالمية الثانية، وتحديدًا في خمسينيات القرن الماضي، قبل أن تنفصل الدول الثلاث عن الاتحاد السوفيتي في التسعينيات. والآن، انضمّت الدول الثلاث إلى عضوية الاتحاد الأوروبي وحلف الناتو، في خطوة تسعى أوكرانيا إلى تحقيقها بشدة. قطع واردات الكهرباء من روسيا بعد أن قطعت إستونيا ولاتفيا وليتوانيا واردات الكهرباء من روسيا صباح اليوم السبت، من المقرر تشغيل الشبكات اعتمادًا على مواردها المحلية فقط. ثم ستتصل بشبكة الكهرباء في الاتحاد الأوروبي بحلول الساعة 12 بتوقيت غرينتش غدًا الأحد (3 مساء بتوقيت مكة المكرمة)، إذ من المقرر عقد احتفال تتحدّث فيه رئيسة المفوضية الأوروبية أورسولا فون دير لاين. أحد أبراج نقل الكهرباء أحد أبراج نقل الكهرباء- الصورة من صحيفة "ذا موسكو تايمز" وبحسب متابعات منصة الطاقة المتخصصة، توقفت واردات الكهرباء من روسيا بعد غزو أوكرانيا في مطلع عام 2022، لكن الدول الثلاث اعتمدت على الشبكة الروسية لضبط الترددات ومنع انقطاع الكهرباء. وكانت فكرة التخلي عن واردات دول البلطيق الثلاث من الكهرباء الروسية محل نقاش لعقود طويلة بعد الانفصال عن الاتحاد السوفيتي، لكنها اكتسبت زخمًا بعد ضم شبه جزيرة القرم في عام 2014. وكانت واردات الكهرباء آخر الروابط التي تجمع إستونيا ولاتفيا الداعمتَيْن لأوكرانيا بجارتهما الشرقية روسيا. بدوره، ثمّن وزير الطاقة في ليتوانيا، زيغيمانتاس فايسيوناس، وقف واردات الكهرباء من روسيا، واصفًا إياه بـ"هدف ناضلنا طويلًا من أجله". كما قال وزير خارجية إستونيا، مارغوس تساكنا، إن الخطوة تُنهي الاعتماد على روسيا في مجال الطاقة، و"نترك المعتدي دون خيار استعمال الطاقة بوصفها سلاحًا ضدنًا"، على حد وصفه. وتحضيرًا لهذا الانفصال عن روسيا، ساعد الاتحاد الأوروبي دول البلطيق في استثمارات بقيمة 1.6 مليار يورو (1.65 مليار دولار) لتطوير الشبكات المحلية. يؤكّد وزير الطاقة في ليتوانيا، كاسبراس ملنيس، أن منظومة الكهرباء مستقرة حاليًا خلال عملية الربط "السلسة" بشبكة الاتحاد الأوروبي بدلًا من روسيا. كما يرى أن الانفصال عن شبكة الكهرباء الروسية يجعل بلاده أكثر أمانًا، "لكن في لحظات مثل هذه التهديدات لا تتناقص، وإنما ينبغي أن نتوقعها.. نستعد لكل الاحتمالات حتى أكثر السيناريوهات تطرفًا.. لدينا خطط لإدارة كل المخاطر"، على حد قوله. عاملان داخل محطة كهرباء فرعية في شرق أوكرانيا بعد هجمة عسكرية روسية عاملان داخل محطة كهرباء فرعية في شرق أوكرانيا بعد هجمة عسكرية روسية- الصورة من صحيفة "ذا نيو يوركر" ولذلك، قالت الوزارة إنها أعدّت خططًا لاستعمالها في حالة الطوارئ للحفاظ على إمدادات الكهرباء الأساسية، بما قد يشمل القطع المؤقت للتيار عن بعض كبار المستهلكين مثل المصانع في حال انقطاع الكهرباء. لكن ثمة مخاوف من محاولة تخريب الربط؛ إذ شُوهدت شاحنة عسكرية في محطة كهرباء فرعية بمدينة ريزكني على الحدود بين لاتفيا وروسيا. كما رُصد ضباط يحملون أسلحة ويحرسون المنطقة المحيطة بالمحطة ومدينة مجاورة أيضًا. يأتي ذلك في الوقت الذي انقطعت فيها خطوط الكهرباء والاتصالات وأنابيب الغاز بين دول البلطيق والسويد وفنلندا، حيث تكون روسيا المتهم الأبرز رغم نفيها. وبحسب تقارير تتابعها منصة الطاقة المتخصصة، تقع تلك الأضرار بسبب سفن تسحب مراسي مرافق البنية الأساسية في قاع البحر. وعلى مدار الشهور الـ18 الماضية، دُمرت 11 خط كهرباء في بحر البلطيق، كما اتُّهمت إحدى ناقلات النفط الروسي بتدمير خط كهرباء إستوني رئيس في خليج فنلندا. وبدوره، عزّز حلف الناتو وجوده العسكري في البلطيق حيث نشر الفرقاطات والمروحيات لمنع الأعمال التخريبية التي يُعتقد أنها تُجري عمليات مسح للبنية الأساسية البحرية ليس في بحر البلطيق فحسب وإنما في بحر الشمال أيضًا في تمهيد لحوادث أس وطلبت سلطات الدول الثلاث من مواطنيهم الاستعداد من خلال شحن الأجهزة الكهربائية وتخزين الماء والطعام. ووسط تحذيرات من موجة برد قارس قادمة، سيكون على المواطنين عدم استعمال المصاعد، كما ستشهد بعض المناطق إطفاء أضواء إشارات المرور في الشوارع. محطة طاقة شمسية عملاقة في العراق تقترب من التنفيذ http://moee.gov.eg/test_new/new_info.aspx?h_id=44679&call_p=news_f.aspx &pg_index=0 attaqa.net/2025/02/05/%D9%85%D8%AD%D8%B7%D8%A9-%D8%B7%D8%A7%D9%82%D8%A9-%D8%B4%D9%85%D8%B3%D9%8A%D8%A9-%D8%B9%D9%85%D9%84%D8%A7%D9%82%D8%A9-%D9%81%D9%8A-%D8%A7%D9%84%D8%B9%D8%B1%D8%A7%D9%82-%D8%AA%D9%82%D8%AA%D8%B1%D8%A8/ Mon, 10 Feb 2025 00:00:00 GMT قطع مشروع تطوير محطة طاقة شمسية عملاقة في العراق خطوة مهمة نحو بدء عمليات التنفيذ، في خطوة من شأنها دعم جهود بغداد لوضع حلول مستدامة لأزمة الكهرباء. أعلنت هيئة استثمار البصرة، اليوم الأربعاء 5 فبراير/شباط (2025)، وفق بيان اطّلعت عليه منصة الطاقة المتخصصة (مقرّها واشنطن)، توقيع محضر إنشاء محطة طاقة شمسية بقدرة 1000 ميغاواط في البصرة مع شركة توتال إنرجي الفرنسية. وكشفت هيئة استثمار البصرة أن التكلفة الاستثمارية لمشروع محطة الطاقة الشمسية، التي تعتزم توتال إنرجي تطويرها ضمن صفقة الـ27 مليار دولار، تصل إلى نحو 820 مليون دولار. وتتضمّن الصفقة مع توتال إنرجي الموقّعة في 2023 استثمار الغاز المصاحب من 4 إلى 5 حقول نفطية، بطاقة 600 مليون قدم مكعبة قياسية يوميًا، وعقدًا لتطوير حقل أرطاوي العراقي وزيادة إنتاجه إلى 220 ألف برميل يوميًا، بالإضافة إلى استثمار الغاز المصاحب، وعقد استثمار الطاقة الشمسية لتوليد الكهرباء بقدرة 1000 ميغاواط. مدة إنجاز محطة الطاقة الشمسية قال مدير هيئة استثمار البصرة، علاء عبدالحسين، إن مدة إنجاز المشروع 3 سنوات (36 شهرًا)، وقريبًا سيبدأ تنفيذ مشروع الطاقة الشمسية في العراق الذي يتكون من 4 مراحل. ولفت إلى أن مشروع محطة الطاقة الشمسية التي تطورها توتال سيُنَفَّذ في قضاء الزبير بمنطقة أرطاوي. وأشار عبدالحسين إلى أن شركة توتال إنرجي من الشركات المرموقة بهذا المجال، إذ إنها ستنفّذ المشروع بالتقنيات الحديثة والمتطورة وآخر ما توصّل إليه العلم. وستشارك قطر للطاقة بتنفيذ محطة طاقة شمسية عملاقة في العراق، مع توتال إنرجي، ضمن إطار صفقة الـ27 مليار دولار. وكانت قطر للطاقة قد وقّعت اتفاقية مع توتال إنرجي للشراكة في مشروع الطاقة الشمسية التابع لمشروع نمو الغاز المتكامل في العراق. الطاقة الشمسية تعزز تمويل الطاقة منخفضة الكربون محطة للطاقة الشمسية - الصورة من فيروجي الطاقة الشمسية في العراق ستشمل محطة الطاقة الشمسية في العراق -المشروع الذي تستحوذ قطر للطاقة على حصة 50% منه، في حين ستحتفظ شركة توتال إنرجي بالنسبة المتبقية- مليونَي لوحة شمسية ثنائية الوجه وعالية الكفاءة تكون مثبّتة على أجهزة تعقُّب أحادية المحور. وسيوفر المشروع عند اكتماله ما يصل إلى 1.25 غيغاواط (في الذروة) من الكهرباء المولّدة من الطاقة الشمسية لشبكة الكهرباء في البصرة. ومن المقرر تطوير المشروع على مراحل بين عامَي 2025 و2027، وسيكون بإمكانه توفير الكهرباء النظيفة لنحو 350 ألف منزل في منطقة البصرة. وكانت قطر للطاقة قد أعلنت في يونيو/حزيران 2023 انضمامها إلى تحالف سينفِّذ مشروع نمو الغاز المتكامل في العراق بتملُّكها حصة تبلغ 25%، إلى جانب شركة توتال إنرجي 45%، وشركة نفط البصرة 30%. شركات مشروعات الطاقة الشمسية أعلن وزير الكهرباء العراقي زياد علي فاضل، أمس الثلاثاء، تأهيل 8 شركات متخصصة لتنفيذ مشروعات الطاقة الشمسية ضمن المرحلة الأولى، في إطار مبادرة البنك المركزي.‏ وقال، إن الحكومة الحالية تسجل سبقًا تاريخيًا، كونها أول حكومة تترجم مشروعات ‏الطاقة الشمسية إلى واقع ملموس على الأرض، مشيدًا بدور البنك المركزي العراقي في دعم ‏التوجه من خلال تقديم قروض ميسّرة للمواطنين. وأكد وزير الكهرباء أن الخطوة تكتسب أهمية استثنائية، إذ ستتيح للمواطنين فرصة تركيب منظومات الطاقة ‏الشمسية في منازلهم عبر قروض يقدّمها البنك المركزي دون فوائد، ضمن مبادرة الطاقة المتجددة، مما يمثّل حلًا مستدامًا ‏لأزمة الكهرباء المزمنة في البلاد.‏ وكانت وزارة الكهرباء قد نظّمت في أكتوبر/تشرين الأول الماضي مؤتمرًا لإطلاق المنصة الالكترونية ‏لتأهيل الشركات المتخصصة في منظومات الطاقة الشمسية، بحضور مسؤولين ‏حكوميين من وزارات عدّة وممثلين عن البنك المركزي وأعضاء لجنة الطاقة النيابية، في ‏خطوة تعكس جهود الحكومة الاتحادية ووزارة الكهرباء بتطوير قطاع الطاقة المتجددة في ‏البلاد‎.‎ قطع مشروع تطوير محطة طاقة شمسية عملاقة في العراق خطوة مهمة نحو بدء عمليات التنفيذ، في خطوة من شأنها دعم جهود بغداد لوضع حلول مستدامة لأزمة الكهرباء. أعلنت هيئة استثمار البصرة، اليوم الأربعاء 5 فبراير/شباط (2025)، وفق بيان اطّلعت عليه منصة الطاقة المتخصصة (مقرّها واشنطن)، توقيع محضر إنشاء محطة طاقة شمسية بقدرة 1000 ميغاواط في البصرة مع شركة توتال إنرجي الفرنسية. وكشفت هيئة استثمار البصرة أن التكلفة الاستثمارية لمشروع محطة الطاقة الشمسية، التي تعتزم توتال إنرجي تطويرها ضمن صفقة الـ27 مليار دولار، تصل إلى نحو 820 مليون دولار. وتتضمّن الصفقة مع توتال إنرجي الموقّعة في 2023 استثمار الغاز المصاحب من 4 إلى 5 حقول نفطية، بطاقة 600 مليون قدم مكعبة قياسية يوميًا، وعقدًا لتطوير حقل أرطاوي العراقي وزيادة إنتاجه إلى 220 ألف برميل يوميًا، بالإضافة إلى استثمار الغاز المصاحب، وعقد استثمار الطاقة الشمسية لتوليد الكهرباء بقدرة 1000 ميغاواط. مدة إنجاز محطة الطاقة الشمسية قال مدير هيئة استثمار البصرة، علاء عبدالحسين، إن مدة إنجاز المشروع 3 سنوات (36 شهرًا)، وقريبًا سيبدأ تنفيذ مشروع الطاقة الشمسية في العراق الذي يتكون من 4 مراحل. ولفت إلى أن مشروع محطة الطاقة الشمسية التي تطورها توتال سيُنَفَّذ في قضاء الزبير بمنطقة أرطاوي. وأشار عبدالحسين إلى أن شركة توتال إنرجي من الشركات المرموقة بهذا المجال، إذ إنها ستنفّذ المشروع بالتقنيات الحديثة والمتطورة وآخر ما توصّل إليه العلم. وستشارك قطر للطاقة بتنفيذ محطة طاقة شمسية عملاقة في العراق، مع توتال إنرجي، ضمن إطار صفقة الـ27 مليار دولار. وكانت قطر للطاقة قد وقّعت اتفاقية مع توتال إنرجي للشراكة في مشروع الطاقة الشمسية التابع لمشروع نمو الغاز المتكامل في العراق. الطاقة الشمسية تعزز تمويل الطاقة منخفضة الكربون محطة للطاقة الشمسية - الصورة من فيروجي الطاقة الشمسية في العراق ستشمل محطة الطاقة الشمسية في العراق -المشروع الذي تستحوذ قطر للطاقة على حصة 50% منه، في حين ستحتفظ شركة توتال إنرجي بالنسبة المتبقية- مليونَي لوحة شمسية ثنائية الوجه وعالية الكفاءة تكون مثبّتة على أجهزة تعقُّب أحادية المحور. وسيوفر المشروع عند اكتماله ما يصل إلى 1.25 غيغاواط (في الذروة) من الكهرباء المولّدة من الطاقة الشمسية لشبكة الكهرباء في البصرة. ومن المقرر تطوير المشروع على مراحل بين عامَي 2025 و2027، وسيكون بإمكانه توفير الكهرباء النظيفة لنحو 350 ألف منزل في منطقة البصرة. وكانت قطر للطاقة قد أعلنت في يونيو/حزيران 2023 انضمامها إلى تحالف سينفِّذ مشروع نمو الغاز المتكامل في العراق بتملُّكها حصة تبلغ 25%، إلى جانب شركة توتال إنرجي 45%، وشركة نفط البصرة 30%. شركات مشروعات الطاقة الشمسية أعلن وزير الكهرباء العراقي زياد علي فاضل، أمس الثلاثاء، تأهيل 8 شركات متخصصة لتنفيذ مشروعات الطاقة الشمسية ضمن المرحلة الأولى، في إطار مبادرة البنك المركزي.‏ وقال، إن الحكومة الحالية تسجل سبقًا تاريخيًا، كونها أول حكومة تترجم مشروعات ‏الطاقة الشمسية إلى واقع ملموس على الأرض، مشيدًا بدور البنك المركزي العراقي في دعم ‏التوجه من خلال تقديم قروض ميسّرة للمواطنين. وأكد وزير الكهرباء أن الخطوة تكتسب أهمية استثنائية، إذ ستتيح للمواطنين فرصة تركيب منظومات الطاقة ‏الشمسية في منازلهم عبر قروض يقدّمها البنك المركزي دون فوائد، ضمن مبادرة الطاقة المتجددة، مما يمثّل حلًا مستدامًا ‏لأزمة الكهرباء المزمنة في البلاد.‏ وكانت وزارة الكهرباء قد نظّمت في أكتوبر/تشرين الأول الماضي مؤتمرًا لإطلاق المنصة الالكترونية ‏لتأهيل الشركات المتخصصة في منظومات الطاقة الشمسية، بحضور مسؤولين ‏حكوميين من وزارات عدّة وممثلين عن البنك المركزي وأعضاء لجنة الطاقة النيابية، في ‏خطوة تعكس جهود الحكومة الاتحادية ووزارة الكهرباء بتطوير قطاع الطاقة المتجددة في ‏البلاد‎.‎ «”أمريكا وروسيا هيموتوا عليها” .. دولة عربية تبني أكبر مفاعل نووي في منطقة الشرق الأوسط.. مش هتخيل مين الدولة دي!! http://moee.gov.eg/test_new/new_info.aspx?h_id=44678&call_p=news_f.aspx &pg_index=0 zahraa.mr/4040927/%D8%A3%D9%85%D8%B1%D9%8A%D9%83%D8%A7-%D9%88%D8%B1%D9%88%D8%B3%D9%8A%D8%A7-%D9%87%D9%8A%D9%85%D9%88%D8%AA%D9%88%D8%A7-%D8%B9%D9%84%D9%8A%D9%87%D8%A7-%D8%AF%D9%88%D9%84%D8%A9-%D8%B9%D8%B1/ Mon, 10 Feb 2025 00:00:00 GMT في عالمنا المعاصر، تعتبر الطاقة النووية من أبرز المصادر التي قد تساهم في تأمين مستقبل الطاقة على كوكب الأرض بالنظر إلى أهمية هذا المجال الحيوي، شهدت العديد من الدول في الفترة الأخيرة تطورا ملحوظا في استخدامات الطاقة النووية، بما في ذلك مصر والإمارات العربية المتحدة وفي هذا المقال، نستعرض دور الطاقة النووية في المستقبل، المشاريع النووية الكبرى في بعض الدول، والتحديات التي قد تواجهها هذه الدول في هذا المجال. المشاريع النووية في العالم العربي تعد محطة الضبعة النووية في جمهورية مصر العربية واحدا من أكبر المشاريع النووية في المنطقة. يقع المشروع في منطقة الضبعة على ساحل البحر الأبيض المتوسط، ويتكون من 4 مفاعلات نووية، كل منها قادر على إنتاج 1200 ميغاوات من الكهرباء، مما يمنح المحطة قدرة إجمالية تصل إلى 4800 ميغاوات. تم توقيع اتفاقية مع روسيا لإنشاء هذه المحطة، ويتوقع أن يبدأ تشغيل المفاعل الأول في عام 2028، مع تشغيل باقي المفاعلات في السنوات التالية. يعد هذا المشروع خطوة هامة نحو تحقيق تنوع في مصادر الطاقة، وتخفيف الاعتماد على الوقود الأحفوري. مشاريع الطاقة النووية في الإمارات الإمارات العربية المتحدة كانت من الدول الرائدة في هذا المجال، حيث أطلقت مشروعا ضخمًا للطاقة النووية عبر اتفاقية مع الوكالة الدولية للطاقة الذرية. يعتبر مشروع “براكة” للطاقة النووية، والذي يضم 4 مفاعلات نووية، أحد المشاريع البارزة التي تدعم قدرة الإمارات على تحقيق التنوع في مصادر الطاقة، وتقليل الاعتماد على الوقود التقليدي. يحظى هذا المشروع بتأييد كبير من الشعب الإماراتي نظرًا لفوائده المتعددة في تعزيز أمن الطاقة والنمو الاقتصادي. أهمية الطاقة النووية تتمتع الطاقة النووية بالكثير من المزايا التي تجعلها خيارًا مهمًا للمستقبل، ومن أبرز هذه الفوائد: مكافحة تغير المناخ: الطاقة النووية تنتج كميات ضئيلة من غازات الاحتباس الحراري مقارنة بمصادر الطاقة الأخرى، مما يجعلها خيارا مثاليا للمساعدة في الحد من التغيرات المناخية. فهي لا تعتمد على الوقود الأحفوري وتساهم في تقليل الانبعاثات الضارة. إنتاج طاقة ثابتة: تتميز الطاقة النووية بأنها مستقرة ولا تتأثر بتقلبات الطقس أو المناخ، على عكس مصادر الطاقة المتجددة مثل الطاقة الشمسية والرياح. هذه الاستمرارية تجعلها مصدرا موثوقا لتوليد الكهرباء على مدار الساعة. تعزيز الأمن القومي: بالاعتماد على الطاقة النووية، يمكن للدول تقليل حاجتها لاستيراد الوقود الأحفوري، مما يعزز أمنها القومي ويقلل من تعرضها للتقلبات السياسية والاقتصادية العالمية. فرص عمل وتنمية اقتصادية: مع إنشاء محطات للطاقة النووية، تزداد فرص العمل في العديد من القطاعات مثل الهندسة، والتكنولوجيا، والبحث العلمي، مما يساهم في النمو الاقتصادي وتحفيز الشباب على الانخراط في قطاعات الطاقة الحديثة. في عالمنا المعاصر، تعتبر الطاقة النووية من أبرز المصادر التي قد تساهم في تأمين مستقبل الطاقة على كوكب الأرض بالنظر إلى أهمية هذا المجال الحيوي، شهدت العديد من الدول في الفترة الأخيرة تطورا ملحوظا في استخدامات الطاقة النووية، بما في ذلك مصر والإمارات العربية المتحدة وفي هذا المقال، نستعرض دور الطاقة النووية في المستقبل، المشاريع النووية الكبرى في بعض الدول، والتحديات التي قد تواجهها هذه الدول في هذا المجال. المشاريع النووية في العالم العربي تعد محطة الضبعة النووية في جمهورية مصر العربية واحدا من أكبر المشاريع النووية في المنطقة. يقع المشروع في منطقة الضبعة على ساحل البحر الأبيض المتوسط، ويتكون من 4 مفاعلات نووية، كل منها قادر على إنتاج 1200 ميغاوات من الكهرباء، مما يمنح المحطة قدرة إجمالية تصل إلى 4800 ميغاوات. تم توقيع اتفاقية مع روسيا لإنشاء هذه المحطة، ويتوقع أن يبدأ تشغيل المفاعل الأول في عام 2028، مع تشغيل باقي المفاعلات في السنوات التالية. يعد هذا المشروع خطوة هامة نحو تحقيق تنوع في مصادر الطاقة، وتخفيف الاعتماد على الوقود الأحفوري. مشاريع الطاقة النووية في الإمارات الإمارات العربية المتحدة كانت من الدول الرائدة في هذا المجال، حيث أطلقت مشروعا ضخمًا للطاقة النووية عبر اتفاقية مع الوكالة الدولية للطاقة الذرية. يعتبر مشروع “براكة” للطاقة النووية، والذي يضم 4 مفاعلات نووية، أحد المشاريع البارزة التي تدعم قدرة الإمارات على تحقيق التنوع في مصادر الطاقة، وتقليل الاعتماد على الوقود التقليدي. يحظى هذا المشروع بتأييد كبير من الشعب الإماراتي نظرًا لفوائده المتعددة في تعزيز أمن الطاقة والنمو الاقتصادي. أهمية الطاقة النووية تتمتع الطاقة النووية بالكثير من المزايا التي تجعلها خيارًا مهمًا للمستقبل، ومن أبرز هذه الفوائد: مكافحة تغير المناخ: الطاقة النووية تنتج كميات ضئيلة من غازات الاحتباس الحراري مقارنة بمصادر الطاقة الأخرى، مما يجعلها خيارا مثاليا للمساعدة في الحد من التغيرات المناخية. فهي لا تعتمد على الوقود الأحفوري وتساهم في تقليل الانبعاثات الضارة. إنتاج طاقة ثابتة: تتميز الطاقة النووية بأنها مستقرة ولا تتأثر بتقلبات الطقس أو المناخ، على عكس مصادر الطاقة المتجددة مثل الطاقة الشمسية والرياح. هذه الاستمرارية تجعلها مصدرا موثوقا لتوليد الكهرباء على مدار الساعة. تعزيز الأمن القومي: بالاعتماد على الطاقة النووية، يمكن للدول تقليل حاجتها لاستيراد الوقود الأحفوري، مما يعزز أمنها القومي ويقلل من تعرضها للتقلبات السياسية والاقتصادية العالمية. فرص عمل وتنمية اقتصادية: مع إنشاء محطات للطاقة النووية، تزداد فرص العمل في العديد من القطاعات مثل الهندسة، والتكنولوجيا، والبحث العلمي، مما يساهم في النمو الاقتصادي وتحفيز الشباب على الانخراط في قطاعات الطاقة الحديثة. مشروعات الطاقة الشمسية في أميركا تقاوم البيت الأبيض.. انتعاشة رغم العقبات (تقرير) http://moee.gov.eg/test_new/new_info.aspx?h_id=44677&call_p=news_f.aspx &pg_index=0 attaqa.net/2025/02/08/%D9%85%D8%B4%D8%B1%D9%88%D8%B9%D8%A7%D8%AA-%D8%A7%D9%84%D8%B7%D8%A7%D9%82%D8%A9-%D8%A7%D9%84%D8%B4%D9%85%D8%B3%D9%8A%D8%A9-%D9%81%D9%8A-%D8%A3%D9%85%D9%8A%D8%B1%D9%83%D8%A7-%D8%AA%D9%82%D8%A7%D9%88/ Mon, 10 Feb 2025 00:00:00 GMT تواصل مشروعات الطاقة الشمسية في أميركا نشاطها، رغم عرقلة البيت الأبيض بإيقافه العمل الشامل الذي أثّر في مشروعات الطاقة المتجددة على الأراضي والمياه الفيدرالية. وعلى الرغم من أن ذلك عرقل، إلى حدّ كبير، قطاع طاقة الرياح البحرية في الولايات المتحدة، فإن المشروعات في الأملاك الخاصة والأراضي والمياه الخاضعة للسلطات على مستوى الولاية، ما تزال قائمة، وبعد أن تولّى الرئيس الأميركي، دونالد ترمب، مهام منصبه في 20 يناير/كانون الثاني 2025، يستغلّ مطورو الطاقة الشمسية في أميركا الأدوات المالية الجديدة للاستمرار في العمل. تجدر الإشارة إلى أن شركتي "هكتي إنرجي" (Hecate Energy) و"إنكور رينيوابلز إنرجي" Encore الأميركيتين وشركاءهما الماليين، يمثّلون القوى التي تحافظ على استمرار قطاع الطاقة الشمسية في أميركا. مشروعات الطاقة الشمسية وتخزين الطاقة انطلقت شركة "هكتي إنرجي" الأميركية الناشئة في عام 2012، ولديها حاليًا 11 غيغاواط من مشروعات الطاقة الشمسية في أميركا وتخزين الطاقة، مع التركيز على اتفاقيات شراء الكهرباء، وهي أداة جديدة نسبيًا مرخّصة بموجب قانون سياسة الطاقة لعام 2005. ويوجد لدى شركة "هكتي إنرجي" صفقات محتملة بمقدار 47 غيغاواط أخرى، وفق ما طالعته منصة الطاقة المتخصصة. وتعتزم الشركة إنجاز مشروع الطاقة الشمسية "صنفيش سولار 2" بقدرة 360 ميغاواط في مقاطعة كالهون بولاية ميشيغان. محطة جوهانا لتخزين الطاقة بالطاريات في ولاية كاليفورنيا محطة جوهانا لتخزين الطاقة بالبطاريات في ولاية كاليفورنيا – الصورة من مجلة بي في ماغازين وقبل أيام، أعلنت "هكتي" أن شركة "بيكتل" Bechtel بدأت العمل الأوّلي في الموقع، وتاريخ الانتهاء بحلول الربع الثاني من عام 2026. وستدعم الكهرباء النظيفة هدف الطاقة الشمسية البالغ 8 غيغاواط لشريكها في المشروع، شركة "كونسيومرز إنرجي" Consumers Energy. بدورها، تخصّص شركة "كونسيومرز إنرجي" Consumers Energy طاقة شمسية إضافية لعملائها بالطريقة القديمة، من خلال برنامج اختياري. وكانت برامج دافعي الضرائب الطوعية هذه أكثر شيوعًا في أوائل العقد الأول من القرن الـ21، عندما كانت تكلفة الطاقة الشمسية مرتفعة نسبيًا. الممولون العالميون للطاقة الشمسية من بين مشروعات شركة "هكتي إنرجي" الجديرة بالملاحظة يأتي مشروع سايدر المقبل بقدرة 674 ميغاواط (تيار مستمر)/500 ميغاواط (تيار متردد) في مقاطعة جينيسي بولاية نيويورك. ويُعَدّ سايدر أحدث إعادة لشراكة التطوير الجارية بين "هكتي إنرجي" وشركة "غرينباكر" (Greenbacker) في نيويورك، وهو من أكبر مشروعات الطاقة الشمسية في أميركا، والأكبر في ولاية نيويورك حتى الآن. في 27 يناير/كانون الثاني 2025، أعلنت "غرينباكر" أنها استحوذت على المجموعة، وأغلقت حزمة تمويل تمثّل بداية البناء، بمساعدة كبيرة من المجتمع المالي العالمي. وصرّحت الشركة في 27 يناير/كانون الثاني: "إن "غرينباكر" دخلت في شراكة مع 6 من البنوك والمؤسسات المالية الرائدة في العالم لتمويل المشروعات لتأمين 869 مليون دولار أميركي في تمويل البناء". ويشير تسهيل القرض إلى ترتيب يمكّن المقترض من الوصول إلى سلسلة من القروض دون الحاجة إلى تكرار طلب التمويل. وتضمنت الحزمة المالية قرضًا للتطوير بقيمة 81 مليون دولار أميركي مع شركة "فويا إنفستمنت مانجمنت" Voya Investment Management، لدعم مشروع سايدر من مرحلة التطوير المتأخرة إلى مراحل البناء الأولية وشراء المعدّات. وأوضحت شركة غرينباكر إلى أن الحزمة الإجمالية التي تبلغ نحو مليار دولار تمثّل أكبر تمويل للمشروع حتى الآن، ما يشير إلى أن الشركة تتطلع إلى صفقات أكبر في المستقبل. وأوضح رئيس شركة "كابيتا ماركتس"، كارل ويذرلي وايت، أن "نجاح غرينباكر في إتمام تسهيل قرض التطوير هذا وتسهيلات البناء طويلة الأجل لمجموعة البنوك يُعدّ إنجازًا مهمًا لمؤسستنا". وأضاف: "إن إتمام 950 مليون دولار من رأس المال لبناء أكبر مشروع للطاقة الشمسية في نيويورك هو شهادة على الخبرة العميقة والتفاني لدى جميع الأطراف المعنية". الطاقة الشمسية المجتمعية ينشط التمويل العالي في مجال الطاقة الشمسية المجتمعية بالولايات المتحدة، بحسب متابعة منصة الطاقة المتخصصة (مقرّها واشنطن) لتحديثات القطاع. تهدف مشروعات الطاقة الشمسية المجتمعية إلى توفير الوصول إلى الطاقة الشمسية لجميع دافعي الضرائب المحليين، بما في ذلك أولئك الذين لا يملكون الوسائل أو الفرصة لتركيب الألواح الشمسية في عقاراتهم. تواصل مشروعات الطاقة الشمسية في أميركا نشاطها، رغم عرقلة البيت الأبيض بإيقافه العمل الشامل الذي أثّر في مشروعات الطاقة المتجددة على الأراضي والمياه الفيدرالية. وعلى الرغم من أن ذلك عرقل، إلى حدّ كبير، قطاع طاقة الرياح البحرية في الولايات المتحدة، فإن المشروعات في الأملاك الخاصة والأراضي والمياه الخاضعة للسلطات على مستوى الولاية، ما تزال قائمة، وبعد أن تولّى الرئيس الأميركي، دونالد ترمب، مهام منصبه في 20 يناير/كانون الثاني 2025، يستغلّ مطورو الطاقة الشمسية في أميركا الأدوات المالية الجديدة للاستمرار في العمل. تجدر الإشارة إلى أن شركتي "هكتي إنرجي" (Hecate Energy) و"إنكور رينيوابلز إنرجي" Encore الأميركيتين وشركاءهما الماليين، يمثّلون القوى التي تحافظ على استمرار قطاع الطاقة الشمسية في أميركا. مشروعات الطاقة الشمسية وتخزين الطاقة انطلقت شركة "هكتي إنرجي" الأميركية الناشئة في عام 2012، ولديها حاليًا 11 غيغاواط من مشروعات الطاقة الشمسية في أميركا وتخزين الطاقة، مع التركيز على اتفاقيات شراء الكهرباء، وهي أداة جديدة نسبيًا مرخّصة بموجب قانون سياسة الطاقة لعام 2005. ويوجد لدى شركة "هكتي إنرجي" صفقات محتملة بمقدار 47 غيغاواط أخرى، وفق ما طالعته منصة الطاقة المتخصصة. وتعتزم الشركة إنجاز مشروع الطاقة الشمسية "صنفيش سولار 2" بقدرة 360 ميغاواط في مقاطعة كالهون بولاية ميشيغان. محطة جوهانا لتخزين الطاقة بالطاريات في ولاية كاليفورنيا محطة جوهانا لتخزين الطاقة بالبطاريات في ولاية كاليفورنيا – الصورة من مجلة بي في ماغازين وقبل أيام، أعلنت "هكتي" أن شركة "بيكتل" Bechtel بدأت العمل الأوّلي في الموقع، وتاريخ الانتهاء بحلول الربع الثاني من عام 2026. وستدعم الكهرباء النظيفة هدف الطاقة الشمسية البالغ 8 غيغاواط لشريكها في المشروع، شركة "كونسيومرز إنرجي" Consumers Energy. بدورها، تخصّص شركة "كونسيومرز إنرجي" Consumers Energy طاقة شمسية إضافية لعملائها بالطريقة القديمة، من خلال برنامج اختياري. وكانت برامج دافعي الضرائب الطوعية هذه أكثر شيوعًا في أوائل العقد الأول من القرن الـ21، عندما كانت تكلفة الطاقة الشمسية مرتفعة نسبيًا. الممولون العالميون للطاقة الشمسية من بين مشروعات شركة "هكتي إنرجي" الجديرة بالملاحظة يأتي مشروع سايدر المقبل بقدرة 674 ميغاواط (تيار مستمر)/500 ميغاواط (تيار متردد) في مقاطعة جينيسي بولاية نيويورك. ويُعَدّ سايدر أحدث إعادة لشراكة التطوير الجارية بين "هكتي إنرجي" وشركة "غرينباكر" (Greenbacker) في نيويورك، وهو من أكبر مشروعات الطاقة الشمسية في أميركا، والأكبر في ولاية نيويورك حتى الآن. في 27 يناير/كانون الثاني 2025، أعلنت "غرينباكر" أنها استحوذت على المجموعة، وأغلقت حزمة تمويل تمثّل بداية البناء، بمساعدة كبيرة من المجتمع المالي العالمي. وصرّحت الشركة في 27 يناير/كانون الثاني: "إن "غرينباكر" دخلت في شراكة مع 6 من البنوك والمؤسسات المالية الرائدة في العالم لتمويل المشروعات لتأمين 869 مليون دولار أميركي في تمويل البناء". ويشير تسهيل القرض إلى ترتيب يمكّن المقترض من الوصول إلى سلسلة من القروض دون الحاجة إلى تكرار طلب التمويل. وتضمنت الحزمة المالية قرضًا للتطوير بقيمة 81 مليون دولار أميركي مع شركة "فويا إنفستمنت مانجمنت" Voya Investment Management، لدعم مشروع سايدر من مرحلة التطوير المتأخرة إلى مراحل البناء الأولية وشراء المعدّات. وأوضحت شركة غرينباكر إلى أن الحزمة الإجمالية التي تبلغ نحو مليار دولار تمثّل أكبر تمويل للمشروع حتى الآن، ما يشير إلى أن الشركة تتطلع إلى صفقات أكبر في المستقبل. وأوضح رئيس شركة "كابيتا ماركتس"، كارل ويذرلي وايت، أن "نجاح غرينباكر في إتمام تسهيل قرض التطوير هذا وتسهيلات البناء طويلة الأجل لمجموعة البنوك يُعدّ إنجازًا مهمًا لمؤسستنا". وأضاف: "إن إتمام 950 مليون دولار من رأس المال لبناء أكبر مشروع للطاقة الشمسية في نيويورك هو شهادة على الخبرة العميقة والتفاني لدى جميع الأطراف المعنية". الطاقة الشمسية المجتمعية ينشط التمويل العالي في مجال الطاقة الشمسية المجتمعية بالولايات المتحدة، بحسب متابعة منصة الطاقة المتخصصة (مقرّها واشنطن) لتحديثات القطاع. تهدف مشروعات الطاقة الشمسية المجتمعية إلى توفير الوصول إلى الطاقة الشمسية لجميع دافعي الضرائب المحليين، بما في ذلك أولئك الذين لا يملكون الوسائل أو الفرصة لتركيب الألواح الشمسية في عقاراتهم. "الكعكة الصفراء" تجذب الصين.. مساعٍ لبناء عدد ضخم من محطات الطاقة النووية (تقرير) http://moee.gov.eg/test_new/new_info.aspx?h_id=44676&call_p=news_f.aspx &pg_index=0 attaqa.net/2025/02/08/%D8%A7%D9%84%D9%83%D8%B9%D9%83%D8%A9-%D8%A7%D9%84%D8%B5%D9%81%D8%B1%D8%A7%D8%A1-%D8%AA%D8%AC%D8%B0%D8%A8-%D8%A7%D9%84%D8%B5%D9%8A%D9%86-%D9%85%D8%B3%D8%A7%D8%B9%D9%8D-%D9%84%D8%A8%D9%86%D8%A7/ Mon, 10 Feb 2025 00:00:00 GMT تواصل مشروعات الطاقة الشمسية في أميركا نشاطها، رغم عرقلة البيت الأبيض بإيقافه العمل الشامل الذي أثّر في مشروعات الطاقة المتجددة على الأراضي والمياه الفيدرالية. وعلى الرغم من أن ذلك عرقل، إلى حدّ كبير، قطاع طاقة الرياح البحرية في الولايات المتحدة، فإن المشروعات في الأملاك الخاصة والأراضي والمياه الخاضعة للسلطات على مستوى الولاية، ما تزال قائمة، وبعد أن تولّى الرئيس الأميركي، دونالد ترمب، مهام منصبه في 20 يناير/كانون الثاني 2025، يستغلّ مطورو الطاقة الشمسية في أميركا الأدوات المالية الجديدة للاستمرار في العمل. تجدر الإشارة إلى أن شركتي "هكتي إنرجي" (Hecate Energy) و"إنكور رينيوابلز إنرجي" Encore الأميركيتين وشركاءهما الماليين، يمثّلون القوى التي تحافظ على استمرار قطاع الطاقة الشمسية في أميركا. مشروعات الطاقة الشمسية وتخزين الطاقة انطلقت شركة "هكتي إنرجي" الأميركية الناشئة في عام 2012، ولديها حاليًا 11 غيغاواط من مشروعات الطاقة الشمسية في أميركا وتخزين الطاقة، مع التركيز على اتفاقيات شراء الكهرباء، وهي أداة جديدة نسبيًا مرخّصة بموجب قانون سياسة الطاقة لعام 2005. ويوجد لدى شركة "هكتي إنرجي" صفقات محتملة بمقدار 47 غيغاواط أخرى، وفق ما طالعته منصة الطاقة المتخصصة. وتعتزم الشركة إنجاز مشروع الطاقة الشمسية "صنفيش سولار 2" بقدرة 360 ميغاواط في مقاطعة كالهون بولاية ميشيغان. محطة جوهانا لتخزين الطاقة بالطاريات في ولاية كاليفورنيا محطة جوهانا لتخزين الطاقة بالبطاريات في ولاية كاليفورنيا – الصورة من مجلة بي في ماغازين وقبل أيام، أعلنت "هكتي" أن شركة "بيكتل" Bechtel بدأت العمل الأوّلي في الموقع، وتاريخ الانتهاء بحلول الربع الثاني من عام 2026. وستدعم الكهرباء النظيفة هدف الطاقة الشمسية البالغ 8 غيغاواط لشريكها في المشروع، شركة "كونسيومرز إنرجي" Consumers Energy. بدورها، تخصّص شركة "كونسيومرز إنرجي" Consumers Energy طاقة شمسية إضافية لعملائها بالطريقة القديمة، من خلال برنامج اختياري. وكانت برامج دافعي الضرائب الطوعية هذه أكثر شيوعًا في أوائل العقد الأول من القرن الـ21، عندما كانت تكلفة الطاقة الشمسية مرتفعة نسبيًا. الممولون العالميون للطاقة الشمسية من بين مشروعات شركة "هكتي إنرجي" الجديرة بالملاحظة يأتي مشروع سايدر المقبل بقدرة 674 ميغاواط (تيار مستمر)/500 ميغاواط (تيار متردد) في مقاطعة جينيسي بولاية نيويورك. ويُعَدّ سايدر أحدث إعادة لشراكة التطوير الجارية بين "هكتي إنرجي" وشركة "غرينباكر" (Greenbacker) في نيويورك، وهو من أكبر مشروعات الطاقة الشمسية في أميركا، والأكبر في ولاية نيويورك حتى الآن. في 27 يناير/كانون الثاني 2025، أعلنت "غرينباكر" أنها استحوذت على المجموعة، وأغلقت حزمة تمويل تمثّل بداية البناء، بمساعدة كبيرة من المجتمع المالي العالمي. وصرّحت الشركة في 27 يناير/كانون الثاني: "إن "غرينباكر" دخلت في شراكة مع 6 من البنوك والمؤسسات المالية الرائدة في العالم لتمويل المشروعات لتأمين 869 مليون دولار أميركي في تمويل البناء". ويشير تسهيل القرض إلى ترتيب يمكّن المقترض من الوصول إلى سلسلة من القروض دون الحاجة إلى تكرار طلب التمويل. وتضمنت الحزمة المالية قرضًا للتطوير بقيمة 81 مليون دولار أميركي مع شركة "فويا إنفستمنت مانجمنت" Voya Investment Management، لدعم مشروع سايدر من مرحلة التطوير المتأخرة إلى مراحل البناء الأولية وشراء المعدّات. وأوضحت شركة غرينباكر إلى أن الحزمة الإجمالية التي تبلغ نحو مليار دولار تمثّل أكبر تمويل للمشروع حتى الآن، ما يشير إلى أن الشركة تتطلع إلى صفقات أكبر في المستقبل. وأوضح رئيس شركة "كابيتا ماركتس"، كارل ويذرلي وايت، أن "نجاح غرينباكر في إتمام تسهيل قرض التطوير هذا وتسهيلات البناء طويلة الأجل لمجموعة البنوك يُعدّ إنجازًا مهمًا لمؤسستنا". وأضاف: "إن إتمام 950 مليون دولار من رأس المال لبناء أكبر مشروع للطاقة الشمسية في نيويورك هو شهادة على الخبرة العميقة والتفاني لدى جميع الأطراف المعنية". الطاقة الشمسية المجتمعية ينشط التمويل العالي في مجال الطاقة الشمسية المجتمعية بالولايات المتحدة، بحسب متابعة منصة الطاقة المتخصصة (مقرّها واشنطن) لتحديثات القطاع. تهدف مشروعات الطاقة الشمسية المجتمعية إلى توفير الوصول إلى الطاقة الشمسية لجميع دافعي الضرائب المحليين، بما في ذلك أولئك الذين لا يملكون الوسائل أو الفرصة لتركيب الألواح الشمسية في عقاراتهم. تواصل مشروعات الطاقة الشمسية في أميركا نشاطها، رغم عرقلة البيت الأبيض بإيقافه العمل الشامل الذي أثّر في مشروعات الطاقة المتجددة على الأراضي والمياه الفيدرالية. وعلى الرغم من أن ذلك عرقل، إلى حدّ كبير، قطاع طاقة الرياح البحرية في الولايات المتحدة، فإن المشروعات في الأملاك الخاصة والأراضي والمياه الخاضعة للسلطات على مستوى الولاية، ما تزال قائمة، وبعد أن تولّى الرئيس الأميركي، دونالد ترمب، مهام منصبه في 20 يناير/كانون الثاني 2025، يستغلّ مطورو الطاقة الشمسية في أميركا الأدوات المالية الجديدة للاستمرار في العمل. تجدر الإشارة إلى أن شركتي "هكتي إنرجي" (Hecate Energy) و"إنكور رينيوابلز إنرجي" Encore الأميركيتين وشركاءهما الماليين، يمثّلون القوى التي تحافظ على استمرار قطاع الطاقة الشمسية في أميركا. مشروعات الطاقة الشمسية وتخزين الطاقة انطلقت شركة "هكتي إنرجي" الأميركية الناشئة في عام 2012، ولديها حاليًا 11 غيغاواط من مشروعات الطاقة الشمسية في أميركا وتخزين الطاقة، مع التركيز على اتفاقيات شراء الكهرباء، وهي أداة جديدة نسبيًا مرخّصة بموجب قانون سياسة الطاقة لعام 2005. ويوجد لدى شركة "هكتي إنرجي" صفقات محتملة بمقدار 47 غيغاواط أخرى، وفق ما طالعته منصة الطاقة المتخصصة. وتعتزم الشركة إنجاز مشروع الطاقة الشمسية "صنفيش سولار 2" بقدرة 360 ميغاواط في مقاطعة كالهون بولاية ميشيغان. محطة جوهانا لتخزين الطاقة بالطاريات في ولاية كاليفورنيا محطة جوهانا لتخزين الطاقة بالبطاريات في ولاية كاليفورنيا – الصورة من مجلة بي في ماغازين وقبل أيام، أعلنت "هكتي" أن شركة "بيكتل" Bechtel بدأت العمل الأوّلي في الموقع، وتاريخ الانتهاء بحلول الربع الثاني من عام 2026. وستدعم الكهرباء النظيفة هدف الطاقة الشمسية البالغ 8 غيغاواط لشريكها في المشروع، شركة "كونسيومرز إنرجي" Consumers Energy. بدورها، تخصّص شركة "كونسيومرز إنرجي" Consumers Energy طاقة شمسية إضافية لعملائها بالطريقة القديمة، من خلال برنامج اختياري. وكانت برامج دافعي الضرائب الطوعية هذه أكثر شيوعًا في أوائل العقد الأول من القرن الـ21، عندما كانت تكلفة الطاقة الشمسية مرتفعة نسبيًا. الممولون العالميون للطاقة الشمسية من بين مشروعات شركة "هكتي إنرجي" الجديرة بالملاحظة يأتي مشروع سايدر المقبل بقدرة 674 ميغاواط (تيار مستمر)/500 ميغاواط (تيار متردد) في مقاطعة جينيسي بولاية نيويورك. ويُعَدّ سايدر أحدث إعادة لشراكة التطوير الجارية بين "هكتي إنرجي" وشركة "غرينباكر" (Greenbacker) في نيويورك، وهو من أكبر مشروعات الطاقة الشمسية في أميركا، والأكبر في ولاية نيويورك حتى الآن. في 27 يناير/كانون الثاني 2025، أعلنت "غرينباكر" أنها استحوذت على المجموعة، وأغلقت حزمة تمويل تمثّل بداية البناء، بمساعدة كبيرة من المجتمع المالي العالمي. وصرّحت الشركة في 27 يناير/كانون الثاني: "إن "غرينباكر" دخلت في شراكة مع 6 من البنوك والمؤسسات المالية الرائدة في العالم لتمويل المشروعات لتأمين 869 مليون دولار أميركي في تمويل البناء". ويشير تسهيل القرض إلى ترتيب يمكّن المقترض من الوصول إلى سلسلة من القروض دون الحاجة إلى تكرار طلب التمويل. وتضمنت الحزمة المالية قرضًا للتطوير بقيمة 81 مليون دولار أميركي مع شركة "فويا إنفستمنت مانجمنت" Voya Investment Management، لدعم مشروع سايدر من مرحلة التطوير المتأخرة إلى مراحل البناء الأولية وشراء المعدّات. وأوضحت شركة غرينباكر إلى أن الحزمة الإجمالية التي تبلغ نحو مليار دولار تمثّل أكبر تمويل للمشروع حتى الآن، ما يشير إلى أن الشركة تتطلع إلى صفقات أكبر في المستقبل. وأوضح رئيس شركة "كابيتا ماركتس"، كارل ويذرلي وايت، أن "نجاح غرينباكر في إتمام تسهيل قرض التطوير هذا وتسهيلات البناء طويلة الأجل لمجموعة البنوك يُعدّ إنجازًا مهمًا لمؤسستنا". وأضاف: "إن إتمام 950 مليون دولار من رأس المال لبناء أكبر مشروع للطاقة الشمسية في نيويورك هو شهادة على الخبرة العميقة والتفاني لدى جميع الأطراف المعنية". الطاقة الشمسية المجتمعية ينشط التمويل العالي في مجال الطاقة الشمسية المجتمعية بالولايات المتحدة، بحسب متابعة منصة الطاقة المتخصصة (مقرّها واشنطن) لتحديثات القطاع. تهدف مشروعات الطاقة الشمسية المجتمعية إلى توفير الوصول إلى الطاقة الشمسية لجميع دافعي الضرائب المحليين، بما في ذلك أولئك الذين لا يملكون الوسائل أو الفرصة لتركيب الألواح الشمسية في عقاراتهم. حرائق الألواح الشمسية تلتهم سطح مركز تجاري.. و11 سيارة تشارك في الإطفاء (فيديو) http://moee.gov.eg/test_new/new_info.aspx?h_id=44675&call_p=news_f.aspx &pg_index=0 attaqa.net/2024/02/24/%D8%AD%D8%B1%D8%A7%D8%A6%D9%82-%D8%A7%D9%84%D8%A3%D9%84%D9%88%D8%A7%D8%AD-%D8%A7%D9%84%D8%B4%D9%85%D8%B3%D9%8A%D8%A9-%D8%AA%D9%84%D8%AA%D9%87%D9%85-%D8%B3%D8%B7%D8%AD-%D9%85%D8%B1%D9%83%D8%B2-%D8%AA/ Sun, 09 Feb 2025 00:00:00 GMT أثارت حرائق الألواح الشمسية القلق، مجددًا، بعدما اندلع حريق ضخم في خلايا شمسية على أسطح أحد المراكز التابعة لسلسلة المتاجر الأوروبية الشهيرة ليدل (Lidl) في مدينة بيتربرة الإنجليزية، مجددًا قلق القائمين على تلك الصناعة النظيفة التي يُعوَّل عليها في جهود إزالة الانبعاثات الكربونية. وتضع تلك الحوادث -التي تسارعت وتيرتها في السنوات الأخيرة- علامات استفهام كبيرة بشأن معايير السلامة ذات الصلة بأنظمة الطاقة المتجددة تلك، التي باتت تتطلّب الالتزام بمواصفات قياسية معينة عند تصنيع تلك الوحدات وتركيبها. ولا يَنتُج عن حرائق الألواح الشمسية توقف توليد الكهرباء النظيفة ومن ثم تعطل الإمدادات فحسب، بل قد تشكّل تهديدًا خطيرًا لسلامة البشر كذلك، وفق ما طالعته منصة الطاقة المتخصصة. ملابسات الحادث شهد مستودع ضخم تابع لمركز توزيع إقليمي لعملاقة متاجر السوبر ماركت ليدل الواقع بجوار طريق إيه 1 في مدينة بيتربرة الواقعة شرق إنجلترا، أحدث حرائق الألواح الشمسية الموجودة على السطح، وفق ما أورده موقع كامبس نيوز الإخباري. ويغطي مركز التوزيع، الذي تبلغ مساحته 45 ألف متر مربع، منطقة تعادل مساحتها أكثر من 8 ملاعب كرة قدم، وكان قد افتُتِح قبل 4 أعوام، ويُوظِّف قرابة 400 شخص. واندلعت حرائق الألواح الشمسية على سطح المستودع الذي كان يخدم في البداية 48 متجرًا، رغم استعمال مركز التوزيع نظام تبريد طبيعيًا لديه القدرة على تدفئة وتبريد المبنى بأكمله. جانب من جهود مكافحة حريق الألواح الشمسية جانب من جهود مكافحة حريق الألواح الشمسية - الصورة من cambsnews حريق ألواح شمسية فور وقوع الحادث هرع 40 رجلًا من قوات مكافحة الحرائق إلى المكان؛ حيث كان موجودًا في مكان الحادث أكثر من 40 رجل إطفاء ونجحوا في السيطرة على الحريق بعد جهود مضنية. وفي هذا الصدد قالت هيئة الإطفاء والإنقاذ في مقاطعة كامبريدجشير (Cambridgeshire Fire and Rescue) إنها قد استُدعِيت هاتفيًا في تمام الساعة 1:50 ظهرًا، أمس الجمعة 23 فبراير/شباط 2024، لإخماد الحريق الذي اندلع أولًا في مبنى مركز التوزيع قبل أن تتسع رقعته ويمتد إلى الألواح الشمسية على سطح المبنى. وتُسهم تلك الألواح الشمسية في توليد ما نسبته 10% من إجمالي كمية الكهرباء التي يحتاج إليها المبنى بأكمله. مهمة صعبة ثمّن رؤساء هيئة الإطفاء الجهود التي بذلها موظفوهم، ليلة أمس الجمعة، بعد أن نجح ما يزيد على 50 رجل إطفاء، بدعم من 11 سيارة إطفاء متخصصة، في إنقاذ مستودع توزيع شركة ليدل، الذي تبلغ قيمته 70 مليون جنيه إسترليني بعد أن كادت تلتهمه النيران التي اندلعت في الألواح الشمسية المثبّة على أسطحه. وأصدرت هيئة الإطفاء والإنقاذ في مقاطعة كامبريدجشير بيانًا، عبر صفحتها الشخصية على موقع فيسبوك، أشادت فيه بـ"الإجراءات السريعة التي نجح خلالها رجال الإطفاء في إخماد النيران بالمياه؛ وهي ليست مهمة سهلة مع مبنى بهذا الارتفاع وسقف بهذا الحجم!". وقالت: "لقد أنقذوا المبنى واحتُويَت الأضرار التي لحقت بالسقف"، في بيان طالعته منصة الطاقة المتخصصة. وأضاف البيان: "جهد رائع من قِبل أطقم الإطفاء والضباط وزملائنا في احتواء السيطرة بعد ظهر هذا اليوم" وتابع: "تعاملت 11 سيارة إطفاء وناقلة مياه وأجهزة جوية مع حريق شمل ألواحًا شمسية على سطح مستودع توزيع تابع لشركة ليدل في بيتربرة". النار تلتهم الألواح الشمسية النار تلتهم الألواح الشمسية - الصورة من cambsnews وجرى توصيل ما يقرب من 15 خرطومًا لضخ المياه من مصدر مياه مفتوح للوصول إلى سطح المبنى؛ حتى تتمكّن أطقم العمل من إخماد الحريق، وفق معلومات جمعتها منصة الطاقة المتخصصة. وفي السياق ذاته قالت هيئة الإطفاء والإنقاذ في مقاطعة كامبريدجشير: "أنجز زملاؤنا في المراقبة عملًا رائعًا خلف الكواليس، ليس لضمان إرسال عدد كافٍ من أطقم الإطفاء إلى مكان الحادث فحسب، ولكن في تحريك أطقم أخرى في كل أنحاء المقاطعة؛ لضمان تغطية الحرائق في الحوادث الأخرى التي كان من الممكن أن تقع". أثارت حرائق الألواح الشمسية القلق، مجددًا، بعدما اندلع حريق ضخم في خلايا شمسية على أسطح أحد المراكز التابعة لسلسلة المتاجر الأوروبية الشهيرة ليدل (Lidl) في مدينة بيتربرة الإنجليزية، مجددًا قلق القائمين على تلك الصناعة النظيفة التي يُعوَّل عليها في جهود إزالة الانبعاثات الكربونية. وتضع تلك الحوادث -التي تسارعت وتيرتها في السنوات الأخيرة- علامات استفهام كبيرة بشأن معايير السلامة ذات الصلة بأنظمة الطاقة المتجددة تلك، التي باتت تتطلّب الالتزام بمواصفات قياسية معينة عند تصنيع تلك الوحدات وتركيبها. ولا يَنتُج عن حرائق الألواح الشمسية توقف توليد الكهرباء النظيفة ومن ثم تعطل الإمدادات فحسب، بل قد تشكّل تهديدًا خطيرًا لسلامة البشر كذلك، وفق ما طالعته منصة الطاقة المتخصصة. ملابسات الحادث شهد مستودع ضخم تابع لمركز توزيع إقليمي لعملاقة متاجر السوبر ماركت ليدل الواقع بجوار طريق إيه 1 في مدينة بيتربرة الواقعة شرق إنجلترا، أحدث حرائق الألواح الشمسية الموجودة على السطح، وفق ما أورده موقع كامبس نيوز الإخباري. ويغطي مركز التوزيع، الذي تبلغ مساحته 45 ألف متر مربع، منطقة تعادل مساحتها أكثر من 8 ملاعب كرة قدم، وكان قد افتُتِح قبل 4 أعوام، ويُوظِّف قرابة 400 شخص. واندلعت حرائق الألواح الشمسية على سطح المستودع الذي كان يخدم في البداية 48 متجرًا، رغم استعمال مركز التوزيع نظام تبريد طبيعيًا لديه القدرة على تدفئة وتبريد المبنى بأكمله. جانب من جهود مكافحة حريق الألواح الشمسية جانب من جهود مكافحة حريق الألواح الشمسية - الصورة من cambsnews حريق ألواح شمسية فور وقوع الحادث هرع 40 رجلًا من قوات مكافحة الحرائق إلى المكان؛ حيث كان موجودًا في مكان الحادث أكثر من 40 رجل إطفاء ونجحوا في السيطرة على الحريق بعد جهود مضنية. وفي هذا الصدد قالت هيئة الإطفاء والإنقاذ في مقاطعة كامبريدجشير (Cambridgeshire Fire and Rescue) إنها قد استُدعِيت هاتفيًا في تمام الساعة 1:50 ظهرًا، أمس الجمعة 23 فبراير/شباط 2024، لإخماد الحريق الذي اندلع أولًا في مبنى مركز التوزيع قبل أن تتسع رقعته ويمتد إلى الألواح الشمسية على سطح المبنى. وتُسهم تلك الألواح الشمسية في توليد ما نسبته 10% من إجمالي كمية الكهرباء التي يحتاج إليها المبنى بأكمله. مهمة صعبة ثمّن رؤساء هيئة الإطفاء الجهود التي بذلها موظفوهم، ليلة أمس الجمعة، بعد أن نجح ما يزيد على 50 رجل إطفاء، بدعم من 11 سيارة إطفاء متخصصة، في إنقاذ مستودع توزيع شركة ليدل، الذي تبلغ قيمته 70 مليون جنيه إسترليني بعد أن كادت تلتهمه النيران التي اندلعت في الألواح الشمسية المثبّة على أسطحه. وأصدرت هيئة الإطفاء والإنقاذ في مقاطعة كامبريدجشير بيانًا، عبر صفحتها الشخصية على موقع فيسبوك، أشادت فيه بـ"الإجراءات السريعة التي نجح خلالها رجال الإطفاء في إخماد النيران بالمياه؛ وهي ليست مهمة سهلة مع مبنى بهذا الارتفاع وسقف بهذا الحجم!". وقالت: "لقد أنقذوا المبنى واحتُويَت الأضرار التي لحقت بالسقف"، في بيان طالعته منصة الطاقة المتخصصة. وأضاف البيان: "جهد رائع من قِبل أطقم الإطفاء والضباط وزملائنا في احتواء السيطرة بعد ظهر هذا اليوم" وتابع: "تعاملت 11 سيارة إطفاء وناقلة مياه وأجهزة جوية مع حريق شمل ألواحًا شمسية على سطح مستودع توزيع تابع لشركة ليدل في بيتربرة". النار تلتهم الألواح الشمسية النار تلتهم الألواح الشمسية - الصورة من cambsnews وجرى توصيل ما يقرب من 15 خرطومًا لضخ المياه من مصدر مياه مفتوح للوصول إلى سطح المبنى؛ حتى تتمكّن أطقم العمل من إخماد الحريق، وفق معلومات جمعتها منصة الطاقة المتخصصة. وفي السياق ذاته قالت هيئة الإطفاء والإنقاذ في مقاطعة كامبريدجشير: "أنجز زملاؤنا في المراقبة عملًا رائعًا خلف الكواليس، ليس لضمان إرسال عدد كافٍ من أطقم الإطفاء إلى مكان الحادث فحسب، ولكن في تحريك أطقم أخرى في كل أنحاء المقاطعة؛ لضمان تغطية الحرائق في الحوادث الأخرى التي كان من الممكن أن تقع".  مشروعات طاقة الرياح في تركيا تجذب 67 شركة http://moee.gov.eg/test_new/new_info.aspx?h_id=44674&call_p=news_f.aspx &pg_index=0 attaqa.net/2025/02/05/%D9%85%D8%B4%D8%B1%D9%88%D8%B9%D8%A7%D8%AA-%D8%B7%D8%A7%D9%82%D8%A9-%D8%A7%D9%84%D8%B1%D9%8A%D8%A7%D8%AD-%D9%81%D9%8A-%D8%AA%D8%B1%D9%83%D9%8A%D8%A7-%D8%AA%D8%AC%D8%B0%D8%A8-67-%D8%B4%D8%B1%D9%83/ Sun, 09 Feb 2025 00:00:00 GMT تشهد طاقة الرياح في تركيا تطورًا سريعًا مدفوعًا بسياسات حكومية طموحة تهدف إلى تقليل الاعتماد على الوقود الأحفوري وتعزيز استعمال المصادر المتجددة. ووفقًا لبيان طالعته منصة الطاقة المتخصصة (مقرّها واشنطن)، لاقت أحدث المناقصات الحكومية اهتمامًا واسعًا من المستثمرين، إذ تقدّمت 67 شركة بعروضها للمشاركة في مشروعات طاقة الرياح الجديدة، ما يعكس الثقة المتزايدة في القطاع. وتأتي هذه الاستثمارات في إطار جهود تركيا لرفع قدرات الطاقة النظيفة وتحقيق الأهداف المناخية والاقتصادية طويلة الأمد. وأكد وزير الطاقة والموارد الطبيعية التركي، ألب أرسلان بيرقدار، أن المناقصات الأخيرة ضمن برنامج (YEKA GES-2024) و(YEKA RES-2024) شهدت منافسة قوية، إذ قُدّم 146 عرضًا بسعة إجمالية بلغت 800 ميغاواط في 6 مناطق مختلفة. وأوضح بيرقدار أن هذه المشروعات ستوفر استثمارات بقيمة 500 مليون دولار، وتنتج 1.5 مليار كيلوواط/ساعة من الكهرباء سنويًا، ما سيلبي احتياجات 600 ألف أسرة من الكهرباء النظيفة. وأضاف أن هذه المشروعات ستسهم في خفض واردات الغاز الطبيعي بنحو 280 مليون متر مكعب سنويًا، مشيرًا إلى أن الحكومة تعمل على تسريع إجراءات الترخيص لضمان التنفيذ السريع للمشروعات الجديدة، في خطوة تستهدف تحفيز الاستثمارات المحلية والدولية بقطاع طاقة الرياح في تركيا. الطاقة المتجددة في تركيا شهد قطاع الطاقة المتجددة في تركيا تطورات ملحوظة خلال السنوات الأخيرة، إذ أصبح عنصرًا رئيسًا في إستراتيجية البلاد للحدّ من التبعية في قطاع الطاقة وتحقيق الاستدامة البيئية. وبفضل هذه الجهود، تمكنت أنقرة من توفير نحو 15 مليار دولار من واردات الغاز الطبيعي خلال العامين ونصف الماضيين، وفقًا لتقرير صادر عن مركز أبحاث "إمبر" (Ember). وتطمح تركيا إلى زيادة قدرات إنتاج الكهرباء من المصادر المتجددة، إذ تخطط لرفع قدرات طاقة الرياح والطاقة الشمسية من 30 غيغاواط حاليًا إلى 120 غيغاواط بحلول عام 2035، باستثمارات تُقدَّر بأكثر من 80 مليار دولار. ويأتي ذلك ضمن رؤية الحكومة التركية لتعزيز أمن الطاقة وتقليل الانبعاثات الكربونية، بما يتماشى مع الأهداف المناخية العالمية. وخلال العام الماضي 2024، شهدت طاقة الرياح في تركيا إضافة 770 ميغاواط فقط إلى قدرات الإنتاج، ما دفع الحكومة إلى تكثيف جهودها لدعم القطاع وتحقيق الأهداف الطموحة. مشروعات طاقة الرياح في تركيا في إطار تعزيز الاستثمار في طاقة الرياح في تركيا، أعلنت وزارة الطاقة فوز مطوّري 5 مشروعات جديدة بعقود طويلة الأجل تصل إلى 20 عامًا، بأسعار تنافسية بلغت 35 دولارًا لكل ميغاواط/ساعة. وتهدف هذه المشروعات إلى إنتاج 1.2 غيغاواط من الكهرباء من طاقة الرياح البرية، ما سيسهم في تعزيز القدرات الإنتاجية للبلاد. تشهد طاقة الرياح في تركيا تطورًا سريعًا مدفوعًا بسياسات حكومية طموحة تهدف إلى تقليل الاعتماد على الوقود الأحفوري وتعزيز استعمال المصادر المتجددة. ووفقًا لبيان طالعته منصة الطاقة المتخصصة (مقرّها واشنطن)، لاقت أحدث المناقصات الحكومية اهتمامًا واسعًا من المستثمرين، إذ تقدّمت 67 شركة بعروضها للمشاركة في مشروعات طاقة الرياح الجديدة، ما يعكس الثقة المتزايدة في القطاع. وتأتي هذه الاستثمارات في إطار جهود تركيا لرفع قدرات الطاقة النظيفة وتحقيق الأهداف المناخية والاقتصادية طويلة الأمد. وأكد وزير الطاقة والموارد الطبيعية التركي، ألب أرسلان بيرقدار، أن المناقصات الأخيرة ضمن برنامج (YEKA GES-2024) و(YEKA RES-2024) شهدت منافسة قوية، إذ قُدّم 146 عرضًا بسعة إجمالية بلغت 800 ميغاواط في 6 مناطق مختلفة. وأوضح بيرقدار أن هذه المشروعات ستوفر استثمارات بقيمة 500 مليون دولار، وتنتج 1.5 مليار كيلوواط/ساعة من الكهرباء سنويًا، ما سيلبي احتياجات 600 ألف أسرة من الكهرباء النظيفة. وأضاف أن هذه المشروعات ستسهم في خفض واردات الغاز الطبيعي بنحو 280 مليون متر مكعب سنويًا، مشيرًا إلى أن الحكومة تعمل على تسريع إجراءات الترخيص لضمان التنفيذ السريع للمشروعات الجديدة، في خطوة تستهدف تحفيز الاستثمارات المحلية والدولية بقطاع طاقة الرياح في تركيا. الطاقة المتجددة في تركيا شهد قطاع الطاقة المتجددة في تركيا تطورات ملحوظة خلال السنوات الأخيرة، إذ أصبح عنصرًا رئيسًا في إستراتيجية البلاد للحدّ من التبعية في قطاع الطاقة وتحقيق الاستدامة البيئية. وبفضل هذه الجهود، تمكنت أنقرة من توفير نحو 15 مليار دولار من واردات الغاز الطبيعي خلال العامين ونصف الماضيين، وفقًا لتقرير صادر عن مركز أبحاث "إمبر" (Ember). وتطمح تركيا إلى زيادة قدرات إنتاج الكهرباء من المصادر المتجددة، إذ تخطط لرفع قدرات طاقة الرياح والطاقة الشمسية من 30 غيغاواط حاليًا إلى 120 غيغاواط بحلول عام 2035، باستثمارات تُقدَّر بأكثر من 80 مليار دولار. ويأتي ذلك ضمن رؤية الحكومة التركية لتعزيز أمن الطاقة وتقليل الانبعاثات الكربونية، بما يتماشى مع الأهداف المناخية العالمية. وخلال العام الماضي 2024، شهدت طاقة الرياح في تركيا إضافة 770 ميغاواط فقط إلى قدرات الإنتاج، ما دفع الحكومة إلى تكثيف جهودها لدعم القطاع وتحقيق الأهداف الطموحة. مشروعات طاقة الرياح في تركيا في إطار تعزيز الاستثمار في طاقة الرياح في تركيا، أعلنت وزارة الطاقة فوز مطوّري 5 مشروعات جديدة بعقود طويلة الأجل تصل إلى 20 عامًا، بأسعار تنافسية بلغت 35 دولارًا لكل ميغاواط/ساعة. وتهدف هذه المشروعات إلى إنتاج 1.2 غيغاواط من الكهرباء من طاقة الرياح البرية، ما سيسهم في تعزيز القدرات الإنتاجية للبلاد. بقيمة 70 مليون دولار.. شركة صينية جديدة لتصدير سيارات الطاقة الجديدة http://moee.gov.eg/test_new/new_info.aspx?h_id=44673&call_p=news_f.aspx &pg_index=0 akhbarelyom.com/news/newdetails/4549570/1/%D8%A8%D9%82%D9%8A%D9%85%D8%A9-70-%D9%85%D9%84%D9%8A%D9%88%D9%86-%D8%AF%D9%88%D9%84%D8%A7%D8%B1-%D8%B4%D8%B1%D9%83%D8%A9-%D8%B5%D9%8A%D9%86%D9%8A%D8%A9-%D8%AC%D8%AF%D9%8A%D8%AF%D8%A9-%D9%84%D8%AA Sun, 09 Feb 2025 00:00:00 GMT أعلنت مجموعة "جرينلاند"، إحدى كبريات شركات التطوير العقاري الصينية ومقرها بلدية شنغهاي بشرقي الصين، اليوم الأربعاء، عن تأسيس شركة جديدة لتصدير مركبات الطاقة الجديدة، حيث تم التوقيع بنجاح على أول طلب تصدير لها بقيمة 70 مليون دولار أمريكى. وذكرت وكالة الأنباء الصينية "شينخوا" نقلا عن بيان المجموعة "جرينلاند"، أن الطلب يشتمل على 5000 مركبة من الطراز المشهورة عالميا، وسيتم بيعها إلى الشرق الأوسط ومناطق أخرى. ◄ اقرأ أيضًا | انهيار مبيعات تسلا بـ 5 أسواق أوروبية في يناير الماضي وبدوره، قال رئيس مجلس إدارة مجموعة "جرينلاند تشانج يوي ليانغ، " إن الشركة تسعى للاستفادة من معرض الصين الدولي للاستيراد وإفساح المجال كاملا لمزاياها المتمثلة في سلسلة التوريد للتجارة الدولية وتخطيط الموارد خارج البلاد إضافة إلى خبراتها ومواردها في المبيعات والخدمات المتعلقة بالسيارات، بما يساهم في ترويج مركبات الطاقة الجديدة الصينية في أسواق العالم وتطوير الاقتصاد الصيني الموجه نحو التصدير. وأشار تشانج إلى أن الشركة الجديدة ستعمل على بناء منصة شاملة لتصدير مركبات الطاقة الجديدة من خلال تصدير المركبات بأكملها والتجميع في الخارج وتكامل الخدمات وغيرها، سعيا إلى تحقيق هدف لتصدير 100 ألف مركبة سنويا ومبيعات سنوية تبلغ 10 مليارات يوان في السنوات الثلاث المقبلة. أعلنت مجموعة "جرينلاند"، إحدى كبريات شركات التطوير العقاري الصينية ومقرها بلدية شنغهاي بشرقي الصين، اليوم الأربعاء، عن تأسيس شركة جديدة لتصدير مركبات الطاقة الجديدة، حيث تم التوقيع بنجاح على أول طلب تصدير لها بقيمة 70 مليون دولار أمريكى. وذكرت وكالة الأنباء الصينية "شينخوا" نقلا عن بيان المجموعة "جرينلاند"، أن الطلب يشتمل على 5000 مركبة من الطراز المشهورة عالميا، وسيتم بيعها إلى الشرق الأوسط ومناطق أخرى. ◄ اقرأ أيضًا | انهيار مبيعات تسلا بـ 5 أسواق أوروبية في يناير الماضي وبدوره، قال رئيس مجلس إدارة مجموعة "جرينلاند تشانج يوي ليانغ، " إن الشركة تسعى للاستفادة من معرض الصين الدولي للاستيراد وإفساح المجال كاملا لمزاياها المتمثلة في سلسلة التوريد للتجارة الدولية وتخطيط الموارد خارج البلاد إضافة إلى خبراتها ومواردها في المبيعات والخدمات المتعلقة بالسيارات، بما يساهم في ترويج مركبات الطاقة الجديدة الصينية في أسواق العالم وتطوير الاقتصاد الصيني الموجه نحو التصدير. وأشار تشانج إلى أن الشركة الجديدة ستعمل على بناء منصة شاملة لتصدير مركبات الطاقة الجديدة من خلال تصدير المركبات بأكملها والتجميع في الخارج وتكامل الخدمات وغيرها، سعيا إلى تحقيق هدف لتصدير 100 ألف مركبة سنويا ومبيعات سنوية تبلغ 10 مليارات يوان في السنوات الثلاث المقبلة. استثمار إماراتي في الطاقة النظيفة بقيمة 200 مليار درهم خلال 7 سنوات http://moee.gov.eg/test_new/new_info.aspx?h_id=44672&call_p=news_f.aspx &pg_index=0 aboutmsr.com/%d8%a7%d9%84%d8%a5%d9%85%d8%a7%d8%b1%d8%a7%d8%aa-%d8%aa%d8%b3%d8%aa%d8%ab%d9%85%d8%b1-%d9%81%d9%8a-%d8%a7%d9%84%d8%b7%d8%a7%d9%82%d8%a9-%d8%a7%d9%84%d9%86%d8%b8%d9%8a%d9%81%d8%a9/ Sun, 09 Feb 2025 00:00:00 GMT سعى دولة الإمارات إلى إعادة صياغة ملامح قطاع الطاقة في المستقبل من خلال تنفيذ خطة طموحة تهدف إلى تعزيز استخدام الطاقة النظيفة بشكل كبير خلال السنوات السبع المقبلة، مع تخصيص استثمارات ضخمة تتراوح بين 150 و200 مليار درهم لدعم هذا التحول. يسهم هذا في تحقيق الحياد المناخي وتعزيز أمن الطاقة مع استهداف وصول قدرة الطاقة الشمسية إلى 14.2 جيجاوات بحلول عام 2030، وقد تم تحديث إستراتيجية الإمارات للطاقة 2050 لتعكس طموحات أكبر في مجال الطاقة المتجددة. 200 مليار درهم استثمارات إماراتية في الطاقة النظيفة خلال 7 سنوات عززت دولة الإمارات مكانتها الرائدة عالميًا في قطاع الطاقة الشمسية عبر إنجازات بارزة في تطوير مشاريع الطاقة المتجددة تهدف إلى دعم إستراتيجيات الاستدامة والحياد المناخي. قال تقرير نشرته وكالة أنباء الإمارات (وام): تجسد مشاريع الطاقة المتجددة الطموحة التزام الدولة بتحقيق الحياد المناخي بحلول عام 2050 من خلال تطوير محطات عملاقة، حيث تشغل ثلاثة من أكبر محطات الطاقة الشمسية حول العالم، ما يعكس ريادتها العالمية في مجال الطاقة النظيفة ودعمها للتحول المستدام. تسهم محطات الطاقة الشمسية في دولة الإمارات بشكل جوهري في تعزيز مفاهيم الاستدامة من خلال دعم التحول نحو الطاقة النظيفة والحد من الانبعاثات الكربونية ما يسهم في الحفاظ على البيئة للأجيال المقبلة تلعب محطات الطاقة الشمسية دورًا حيويًا في تحقيق التوازن الاستراتيجي بين مصادر الطاقة التقليدية ومصادر الطاقة النظيفة بما يتماشى مع مستهدفات استراتيجية الإمارات للطاقة 2050 والاستراتيجية الوطنية للهيدروجين 2050. مشروع خزنه للطاقة الشمسية وتترجم مشاريع الطاقة الشمسية النوعية التزام الإمارات بتعزيز استخدام الطاقة النظيفة والمستدامة على المستويين المحلي والدولي، ومن أهم المشاريع المستقبلية “مشروع خزنه للطاقة الشمسية” بقدرة 1500 ميجاوات ومشروع العجبان للطاقة الشمسية بقدرة 1500 ميجاوات ومشروع محطة طاقة شمسية ونظم بطاريات تخزين الطاقة بقدرة 1 جيجاوات مستمر على مدار اليوم ومشروع الفاية للطاقة الشمسية ومشروع الزراف للطاقة الشمسية. حققت دولة الإمارات المراكز الأولى في مؤشرات التنافسية العالمية ومن أهمها المركز الثاني عالمياً في مؤشر نصيب الفرد من استهلاك الطاقة الشمسية فيما وتخطط الدولة للاستفادة من الموارد المتجددة لتلبية نحو 20% من احتياجاتها من الطاقة في 2030. تتبنى دولة الإمارات مشروعات الطاقة النظيفة والمتجددة كمنهجية لمكافحة التغيرات المناخية حيث توجهت في مراحل مبكرة نحو استخدام هذا النوع من الطاقة وعلى رأسها الطاقة الشمسية لتوفير معظم احتياجاتها في خطوة إستراتيجية لتحقيق التنمية المستدامة والحفاظ على البيئة. 4 محطات في الخدمة بلغ عدد محطات الطاقة الشمسية الكبيرة المشغلة في الدولة أربع محطات بالإضافة الى مشاريع طاقة شمسية موزعة تتمثل في محطة الظفرة للطاقة الشمسية الكهروضوئية – 1584 ميجاوات ومجمع محمد بن راشد آل مكتوم للطاقة الشمسية – 5000 ميجاوات تم تشغيلها في المجمع 2860 ميجاوات باستخدام الألواح الشمسية الكهروضوئية والطاقة الشمسية المركزة ومحطة نور أبوظبي الطاقة الشمسية – 935 ميجاوات ومحطة شمس أبوظبي للطاقة الشمسية المُركزة – 100 ميجاوات، بالإضافة إلى مشاريع الطاقة الشمسية الموزعة – أكثر من 700 ميجاوات، من أهمها برنامج شمس دبي. تبرز ريادة دولة الإمارات في تطوير بنية تحتية متقدمة لنقل وتوزيع الطاقة بما يدعم التكامل الإقليمي والعالمي ويعزز أمن الطاقة لتصبح الإمارات نموذجًا عالميًا في التحول نحو مستقبل أكثر استدامة وتؤكد هذه المشاريع التزام الإمارات بالاستثمار في البنية التحتية للطاقة المتجددة وتحقيق الحياد المناخي بحلول عام 2050. سعى دولة الإمارات إلى إعادة صياغة ملامح قطاع الطاقة في المستقبل من خلال تنفيذ خطة طموحة تهدف إلى تعزيز استخدام الطاقة النظيفة بشكل كبير خلال السنوات السبع المقبلة، مع تخصيص استثمارات ضخمة تتراوح بين 150 و200 مليار درهم لدعم هذا التحول. يسهم هذا في تحقيق الحياد المناخي وتعزيز أمن الطاقة مع استهداف وصول قدرة الطاقة الشمسية إلى 14.2 جيجاوات بحلول عام 2030، وقد تم تحديث إستراتيجية الإمارات للطاقة 2050 لتعكس طموحات أكبر في مجال الطاقة المتجددة. 200 مليار درهم استثمارات إماراتية في الطاقة النظيفة خلال 7 سنوات عززت دولة الإمارات مكانتها الرائدة عالميًا في قطاع الطاقة الشمسية عبر إنجازات بارزة في تطوير مشاريع الطاقة المتجددة تهدف إلى دعم إستراتيجيات الاستدامة والحياد المناخي. قال تقرير نشرته وكالة أنباء الإمارات (وام): تجسد مشاريع الطاقة المتجددة الطموحة التزام الدولة بتحقيق الحياد المناخي بحلول عام 2050 من خلال تطوير محطات عملاقة، حيث تشغل ثلاثة من أكبر محطات الطاقة الشمسية حول العالم، ما يعكس ريادتها العالمية في مجال الطاقة النظيفة ودعمها للتحول المستدام. تسهم محطات الطاقة الشمسية في دولة الإمارات بشكل جوهري في تعزيز مفاهيم الاستدامة من خلال دعم التحول نحو الطاقة النظيفة والحد من الانبعاثات الكربونية ما يسهم في الحفاظ على البيئة للأجيال المقبلة تلعب محطات الطاقة الشمسية دورًا حيويًا في تحقيق التوازن الاستراتيجي بين مصادر الطاقة التقليدية ومصادر الطاقة النظيفة بما يتماشى مع مستهدفات استراتيجية الإمارات للطاقة 2050 والاستراتيجية الوطنية للهيدروجين 2050. مشروع خزنه للطاقة الشمسية وتترجم مشاريع الطاقة الشمسية النوعية التزام الإمارات بتعزيز استخدام الطاقة النظيفة والمستدامة على المستويين المحلي والدولي، ومن أهم المشاريع المستقبلية “مشروع خزنه للطاقة الشمسية” بقدرة 1500 ميجاوات ومشروع العجبان للطاقة الشمسية بقدرة 1500 ميجاوات ومشروع محطة طاقة شمسية ونظم بطاريات تخزين الطاقة بقدرة 1 جيجاوات مستمر على مدار اليوم ومشروع الفاية للطاقة الشمسية ومشروع الزراف للطاقة الشمسية. حققت دولة الإمارات المراكز الأولى في مؤشرات التنافسية العالمية ومن أهمها المركز الثاني عالمياً في مؤشر نصيب الفرد من استهلاك الطاقة الشمسية فيما وتخطط الدولة للاستفادة من الموارد المتجددة لتلبية نحو 20% من احتياجاتها من الطاقة في 2030. تتبنى دولة الإمارات مشروعات الطاقة النظيفة والمتجددة كمنهجية لمكافحة التغيرات المناخية حيث توجهت في مراحل مبكرة نحو استخدام هذا النوع من الطاقة وعلى رأسها الطاقة الشمسية لتوفير معظم احتياجاتها في خطوة إستراتيجية لتحقيق التنمية المستدامة والحفاظ على البيئة. 4 محطات في الخدمة بلغ عدد محطات الطاقة الشمسية الكبيرة المشغلة في الدولة أربع محطات بالإضافة الى مشاريع طاقة شمسية موزعة تتمثل في محطة الظفرة للطاقة الشمسية الكهروضوئية – 1584 ميجاوات ومجمع محمد بن راشد آل مكتوم للطاقة الشمسية – 5000 ميجاوات تم تشغيلها في المجمع 2860 ميجاوات باستخدام الألواح الشمسية الكهروضوئية والطاقة الشمسية المركزة ومحطة نور أبوظبي الطاقة الشمسية – 935 ميجاوات ومحطة شمس أبوظبي للطاقة الشمسية المُركزة – 100 ميجاوات، بالإضافة إلى مشاريع الطاقة الشمسية الموزعة – أكثر من 700 ميجاوات، من أهمها برنامج شمس دبي. تبرز ريادة دولة الإمارات في تطوير بنية تحتية متقدمة لنقل وتوزيع الطاقة بما يدعم التكامل الإقليمي والعالمي ويعزز أمن الطاقة لتصبح الإمارات نموذجًا عالميًا في التحول نحو مستقبل أكثر استدامة وتؤكد هذه المشاريع التزام الإمارات بالاستثمار في البنية التحتية للطاقة المتجددة وتحقيق الحياد المناخي بحلول عام 2050. المملكة المتحدة تتجه لتخفيف قواعد الطاقة النووية لحكومة ستضع قواعد تعطي مزيداً من الحرية بشأن أماكن المحطات الجديدة http://moee.gov.eg/test_new/new_info.aspx?h_id=44671&call_p=news_f.aspx &pg_index=0 asharqbusiness.com/green/69525/%D8%A7%D9%84%D9%85%D9%85%D9%84%D9%83%D8%A9-%D8%A7%D9%84%D9%85%D8%AA%D8%AD%D8%AF%D8%A9-%D8%AA%D8%AA%D8%AC%D9%87-%D9%84%D8%AA%D8%AE%D9%81%D9%8A%D9%81-%D9%82%D9%88%D8%A7%D8%B9%D8%AF-%D8%A7%D9%84%D8%B7%D8%A7%D9%82%D8%A9-%D8%A7%D9%84%D9%86%D9%88%D9%88%D9%8A%D8%A9/ Sun, 09 Feb 2025 00:00:00 GMT لحكومة ستضع قواعد تعطي مزيداً من الحرية بشأن أماكن المحطات الجديدة ستعمل المملكة المتحدة على تسهيل الموافقة على محطات الطاقة النووية وبنائها، في وقت يسعى رئيس الوزراء كير ستارمر لتعزيز النمو الاقتصادي وخفض فواتير الطاقة، مع محاولة تحقيق أهداف طموحة لخفض الانبعاثات الكربونية. سيمنح الإصلاح الشامل لقواعد التخطيط، للمطورين مزيداً من الحرية في ما يتعلق بمكان بناء المحطات الجديدة، حيث كانت في السابق مقيدة بثمانية مواقع محددة من قبل الحكومة مثل "هينكلي بوينت"، و"سايزويل". ومن المفترض أن تساعد هذه التغييرات في نشر المفاعلات الصغيرة النمطية، بالإضافة إلى مشاريع الطاقة كبيرة الحجم. الطاقة النووية تعود كمصدر موثوق أثرت أزمة الطاقة التي تسببت بها الحرب الروسية على أوكرانيا، على اقتصاد المملكة المتحدة والمستهلكين بشكل كبير، ولا تزال فواتير الطاقة المرتفعة تمثل مصدر قلق رئيسي بعد ثلاث سنوات. وفي الوقت نفسه، فإن الحاجة إلى دعم توليد الطاقة من الرياح والطاقة الشمسية، أعادت الاهتمام بمحطات الطاقة النووية كمصدر موثوق للطاقة لا ينبعث منه الكربون. اقرأ أيضا: إيطاليا تجري محادثات أولية لإنشاء شركة للطاقة النووية قال ستارمر في بيان الإعلان عن القواعد الجديدة: "لم يبنِ هذا البلد محطة طاقة نووية منذ عقود. لقد تم خذلاننا، وتخلفنا". وأضاف: "لقد كان أمن الطاقة الخاص بنا رهينة لمزاج (الرئيس الروسي فلاديمير بوتين) لفترة طويلة، مع ارتفاع الأسعار البريطانية". تركيز لدفع النمو الاقتصادي تسعى الحكومة إلى البحث في أجزاء من الاقتصاد تمكنها من توليد النمو، ويُعد قطاع الطاقة واحداً من المجالات التي تركز عليها. يشمل ذلك أيضاً الدفع لتوسيع توليد الطاقة الشمسية وطاقة الرياح لتحقيق نظام طاقة نظيفة بحلول عام 2030. ستلعب الطاقة النووية دوراً مهماً عندما تتراجع طاقة الرياح. إلى جانب التغييرات في القواعد المتعلقة بمكان بناء المحطات، تسعى الحكومة إلى خفض تكاليف المشاريع وتسريع تنفيذها، حسبما ذكرت "بلومبرغ" في وقت سابق. سيسمح إصلاح قواعد تصاميم المحطات النووية، بتسريع استخدام النماذج التي تمت الموافقة عليها في دول أخرى، وجعلها أقل تكلفة وقابلة للتكرار في المملكة المتحدة، وفقاً للبيان. لحكومة ستضع قواعد تعطي مزيداً من الحرية بشأن أماكن المحطات الجديدة ستعمل المملكة المتحدة على تسهيل الموافقة على محطات الطاقة النووية وبنائها، في وقت يسعى رئيس الوزراء كير ستارمر لتعزيز النمو الاقتصادي وخفض فواتير الطاقة، مع محاولة تحقيق أهداف طموحة لخفض الانبعاثات الكربونية. سيمنح الإصلاح الشامل لقواعد التخطيط، للمطورين مزيداً من الحرية في ما يتعلق بمكان بناء المحطات الجديدة، حيث كانت في السابق مقيدة بثمانية مواقع محددة من قبل الحكومة مثل "هينكلي بوينت"، و"سايزويل". ومن المفترض أن تساعد هذه التغييرات في نشر المفاعلات الصغيرة النمطية، بالإضافة إلى مشاريع الطاقة كبيرة الحجم. الطاقة النووية تعود كمصدر موثوق أثرت أزمة الطاقة التي تسببت بها الحرب الروسية على أوكرانيا، على اقتصاد المملكة المتحدة والمستهلكين بشكل كبير، ولا تزال فواتير الطاقة المرتفعة تمثل مصدر قلق رئيسي بعد ثلاث سنوات. وفي الوقت نفسه، فإن الحاجة إلى دعم توليد الطاقة من الرياح والطاقة الشمسية، أعادت الاهتمام بمحطات الطاقة النووية كمصدر موثوق للطاقة لا ينبعث منه الكربون. اقرأ أيضا: إيطاليا تجري محادثات أولية لإنشاء شركة للطاقة النووية قال ستارمر في بيان الإعلان عن القواعد الجديدة: "لم يبنِ هذا البلد محطة طاقة نووية منذ عقود. لقد تم خذلاننا، وتخلفنا". وأضاف: "لقد كان أمن الطاقة الخاص بنا رهينة لمزاج (الرئيس الروسي فلاديمير بوتين) لفترة طويلة، مع ارتفاع الأسعار البريطانية". تركيز لدفع النمو الاقتصادي تسعى الحكومة إلى البحث في أجزاء من الاقتصاد تمكنها من توليد النمو، ويُعد قطاع الطاقة واحداً من المجالات التي تركز عليها. يشمل ذلك أيضاً الدفع لتوسيع توليد الطاقة الشمسية وطاقة الرياح لتحقيق نظام طاقة نظيفة بحلول عام 2030. ستلعب الطاقة النووية دوراً مهماً عندما تتراجع طاقة الرياح. إلى جانب التغييرات في القواعد المتعلقة بمكان بناء المحطات، تسعى الحكومة إلى خفض تكاليف المشاريع وتسريع تنفيذها، حسبما ذكرت "بلومبرغ" في وقت سابق. سيسمح إصلاح قواعد تصاميم المحطات النووية، بتسريع استخدام النماذج التي تمت الموافقة عليها في دول أخرى، وجعلها أقل تكلفة وقابلة للتكرار في المملكة المتحدة، وفقاً للبيان. غروسي: زيادة الهجمات على محطة زابوريجيا.. لكن نجهل مصدرها http://moee.gov.eg/test_new/new_info.aspx?h_id=44670&call_p=news_f.aspx &pg_index=0 www.alarabiya.net/arab-and-world/2025/02/07/%D8%BA%D8%B1%D9%88%D8%B3%D9%8A-%D8%B2%D9%8A%D8%A7%D8%AF%D8%A9-%D8%A7%D9%84%D9%87%D8%AC%D9%85%D8%A7%D8%AA-%D8%B9%D9%84%D9%89-%D9%85%D8%AD%D8%B7%D8%A9-%D8%B2%D8%A7%D8%A8%D9%88%D8%B1%D9%8A%D8%AC%D9%8A%D8%A7-%D9%84%D9%83%D9%86-%D9%86%D8%AC%D9%87%D9%84-%D9%85%D8%B5%D8%AF%D8%B1%D9%87%D8%A7 Sun, 09 Feb 2025 00:00:00 GMT نقلت وكالة تاس الروسية للأنباء عن رافائيل غروسي المدير العام للوكالة الدولية للطاقة الذرية قوله اليوم الجمعة إن عدد الهجمات على محطة زابوريجيا الأوكرانية للطاقة النووية التي تسيطر عليها روسيا ارتفع. وكان غروسي يتحدث بعد إجراء محادثات في موسكو مع أليكسي ليخاتشوف رئيس شركة روس آتوم الروسية للطاقة النووية. فيديو.. مخابرات روسيا تقلد CIA وتحث الأميركيين على التعاون معها أميركا روسيا و بوتينفيديو.. مخابرات روسيا تقلد CIA وتحث الأميركيين على التعاون معها وسيطرت القوات الروسية على المحطة بعد وقت قصير من اندلاع الحرب في أوكرانيا في عام 2022، وقالت موسكو إن منطقة زابوريجيا، التي لا تسيطر عليها بالكامل، أصبحت الآن جزءاً من روسيا، وهو ما ترفضه كييف. وقالت شركة روس آتوم في بيان بعد محادثات غروسي وليخاتشوف إن أوكرانيا تشن هجمات بشكل مستمر على إنرجودار، وهي أقرب مدينة إلى المحطة النووية. لكن وكالة تاس نقلت عن غروسي قوله إنه من المستحيل تحديد الجهة التي تنفذ الهجمات بناء على فحص شظايا الطائرات المسيرة. ونقلت الوكالة عنه القول: "الشظايا الصغيرة من البلاستيك أو الخشب التي يقال إن الطائرات المسيرة تخلفها لا تسمح لنا بالحديث عن أصل هذه الشظايا. ومع ذلك، أود أن أؤكد لكم أنني أثير هذه المسائل على أعلى مستوى من المناقشات الدولية". نقلت وكالة تاس الروسية للأنباء عن رافائيل غروسي المدير العام للوكالة الدولية للطاقة الذرية قوله اليوم الجمعة إن عدد الهجمات على محطة زابوريجيا الأوكرانية للطاقة النووية التي تسيطر عليها روسيا ارتفع. وكان غروسي يتحدث بعد إجراء محادثات في موسكو مع أليكسي ليخاتشوف رئيس شركة روس آتوم الروسية للطاقة النووية. فيديو.. مخابرات روسيا تقلد CIA وتحث الأميركيين على التعاون معها أميركا روسيا و بوتينفيديو.. مخابرات روسيا تقلد CIA وتحث الأميركيين على التعاون معها وسيطرت القوات الروسية على المحطة بعد وقت قصير من اندلاع الحرب في أوكرانيا في عام 2022، وقالت موسكو إن منطقة زابوريجيا، التي لا تسيطر عليها بالكامل، أصبحت الآن جزءاً من روسيا، وهو ما ترفضه كييف. وقالت شركة روس آتوم في بيان بعد محادثات غروسي وليخاتشوف إن أوكرانيا تشن هجمات بشكل مستمر على إنرجودار، وهي أقرب مدينة إلى المحطة النووية. لكن وكالة تاس نقلت عن غروسي قوله إنه من المستحيل تحديد الجهة التي تنفذ الهجمات بناء على فحص شظايا الطائرات المسيرة. ونقلت الوكالة عنه القول: "الشظايا الصغيرة من البلاستيك أو الخشب التي يقال إن الطائرات المسيرة تخلفها لا تسمح لنا بالحديث عن أصل هذه الشظايا. ومع ذلك، أود أن أؤكد لكم أنني أثير هذه المسائل على أعلى مستوى من المناقشات الدولية". مشروعات توليد الكهرباء العالمية تقترب من 8 تريليونات دولار.. وهؤلاء الـ10 الكبار (تقرير) http://moee.gov.eg/test_new/new_info.aspx?h_id=44669&call_p=news_f.aspx &pg_index=0 attaqa.net/2025/02/07/%D9%85%D8%B4%D8%B1%D9%88%D8%B9%D8%A7%D8%AA-%D8%AA%D9%88%D9%84%D9%8A%D8%AF-%D8%A7%D9%84%D9%83%D9%87%D8%B1%D8%A8%D8%A7%D8%A1-%D8%A7%D9%84%D8%B9%D8%A7%D9%84%D9%85%D9%8A%D8%A9-%D8%AA%D9%82%D8%AA%D8%B1/ Sun, 09 Feb 2025 00:00:00 GMT تشهد خطط مشروعات توليد الكهرباء العالمية توسعًا هائلًا في أغلب المناطق، بقيادة أوروبا وآسيا، مع استحواذ مصادر الطاقة المتجددة على نصيب كبير من الخطط المعلنة. وبحسب تقرير حديث -اطلعت عليه وحدة أبحاث الطاقة (مقرّها واشنطن)- وصلت قيمة مشروعات التوليد المعلنة في العالم حتى 2024 إلى 7.96 تريليون دولار، شاملة المشروعات في مراحل التخطيط والتصميم والمشروعات تحت التنفيذ، وما قبله. وتستحوذ مشروعات توليد الكهرباء العالمية في مرحلة التنفيذ على 25.8% فقط من إجمالي قيمة المشروعات المعلنة، في حين ما زالت أغلب المشروعات في مراحل الاقتراح أو التطوير. وتبلغ نسبة المشروعات في مرحلة ما قبل التنفيذ -تشمل مراحل التصميم وترسية العطاءات وعقود الهندسة والتوريد والبناء- قرابة 12.8% من الإجمالي. أمّا نسبة المشروعات في مراحل التطوير المبكرة (شاملة المشروعات في مراحل التخطيط، وما قبله) فتبلغ قرابة 61.87% من إجمالي مشروعات التوليد المعلنة حول العالم. خريطة مشروعات توليد الكهرباء العالمية تتصدّر أوروبا الغربية قائمة أكبر المناطق المخططة لبناء مشروعات توليد الكهرباء العالمية، مع تقدير مشروعاتها المعلنة حتى عام 2024، بنحو 1.49 تريليون دولار. وتسيطر مشروعات الطاقة المتجددة -خاصة الرياح- على 73.4% من إجمالي المشروعات المعلنة في منطقة أوروبا الغربية التي تضم أكبر دول الاتحاد الأوروبي، مثل ألمانيا، وفرنسا، وإسبانيا، وإيطاليا، وهولندا. طاقة الرياح البرية في أوروبا طاقة الرياح البرية في أوروبا - الصورة من wind europe وجاءت منطقة شمال شرقي آسيا في المركز الثاني من حيث المناطق، مع تقدير قيمة مشروعاتها المعلنة في توليد الكهرباء بنحو 1.16 تريليون دولار حتى عام 2024. وتبلغ قيمة مشروعات الصين المعلنة وحدها في قطاع التوليد قرابة 682 مليار دولار، بحسب التقرير الصادر عن منصة غلوبال داتا المتخصصة. توزيع مشروعات الكهرباء بالقطاعات من حيث القطاعات، تستحوذ مشروعات طاقة الرياح على 40.2%، أو ما يعادل 3.2 تريليون دولار، من إجمالي مشروعات توليد الكهرباء العالمية المعلنة في العالم. وإذا تحقّقت جميع المشروعات المعلنة في القطاع، فمن المحتمل أن تضيف إلى القدرة العالمية ما يقارب 1572 غيغاواط خلال السنوات المقبلة، بحسب التقرير. أمّا مشروعات الطاقة الشمسية فتشكّل قرابة 15.6%، أو ما يعادل 1.24 تريليون دولار، من إجمالي مشروعات التوليد المعلنة في العالم من حيث القيمة. وإذا تحققت كل مشروعات الطاقة الشمسية المعلنة في مراحل الاقتراح والتطوير والتنفيذ وما قبل التنفيذ، فمن المحتمل أن تضيف إلى القدرة العالمية قرابة 1225 غيغاواط. على الجانب الآخر، بلغت قيمة مشروعات الطاقة الكهرومائية المعلنة قرابة 1.12 تريليون دولار، ما يمثّل 14.1% من الإجمالي العالمي، في حين بلغت قدرتها المحتملة 742 غيغاواط، بحسب بيانات تفصيلية رصدتها وحدة أبحاث الطاقة من غلوبال داتا. خريطة أكبر 10 مشروعات توليد في العالم تضم الصين أكبر مشروع معلن لتوليد الكهرباء في العالم من حيث القدرة (60 غيغاواط)، وهو مشروع طاقة كهرومائية تبلغ تكلفته 70 مليار دولار، في مرحلة التنفيذ، بمنطقة التبت على نهر يارلونغ تسانغبو على الحدود المتنازع عليها بين الهند والصين. وإذا نجحت الصين في تنفيذ هذا المشروع، فمن المتوقع أن يصبح أكبر مشروع للطاقة الكهرومائية في العالم، بإنتاج يمكن أن يصل إلى 300 مليار كيلوواط/ساعة سنويًا، بحسب بيانات رصدتها وحدة أبحاث الطاقة. كما تضم إندونيسيا ثاني أكبر مشروعات توليد الكهرباء العالمية من حيث القدرة المعلنة (24 غيغاواط)، وهو مشروع طاقة كهرومائية تبلغ قيمته 35 مليار دولار، وما زال في مرحلة التخطيط. أمّا كوريا الجنوبية فتضم ثالث أكبر المشروعات بقدرة 9 غيغاواط، وهو مشروع طاقة رياح بحرية عائمة في مدينة أولسان، تبلغ تكلفته 32 مليار دولار، وما زال في مرحلة التخطيط. على الجانب الآخر، يقع رابع أكبر مشروعات توليد الكهرباء العالمية في المملكة المتحدة، وهو مشروع توليد يعتمد على طاقة المد والجزر على نهر سيفرن بين إنجلتزا وويلز، وتبلغ قدرته 8.6 غيغاواط، في حين تبلغ تكلفته 43.73 مليار دولار، وما زال في مرحلة التخطيط. وكما هو موضح في الرسم، جاء خامس أكبر المشروعات في كوريا الجنوبية، وهو مشروع طاقة رياح بحرية ما زال في مرحلة التخطيط، وتبلغ قدرته المعلنة 8.2 غيغاواط، في حين تبلغ تكلفته 43.3 مليار دولار. كما تضم الدولة الآسيوية سادس أكبر المشروعات المعلنة، وهو مشروع طاقة رياح بحرية بقدرة 6 غيغاواط، وتبلغ تكلفته 30.3 مليار دولار، وما زال في مرحلة التخطيط. وجاء سابع أكبر المشروعات في بولندا، وهو مشروع طاقة نووية يطل على بحر البلطيق، وتبلغ قدرته 6 غيغاواط، في حين تبلغ تكلفته 40 مليار دولار، لكنه لا يزال في مراحل ما قبل التنفيذ. وحلّت مصر في المركز الثامن بمشروع محطة الضبعة النووية على ساحل البحر المتوسط، الذي تبلغ قدرته 4.8 غيغاواط، بتكلفة تصل إلى 30 مليار دولار، وهو مشروع في مرحلة التنفيذ بالتعاون مع روسيا. أمّا المشروع التاسع والعاشر من حيث القدرة فهما في المملكة المتحدة، وهما مشروعان للطاقة النووية (هينكلي وسيزويل)، أحدهما بقدرة 3.26 غيغاواط، وتصل تكلفته إلى 38.5 مليار دولار، وهو في مرحلة التنفيذ. وتبلغ قدرة المشروع الثاني قرابة 3.2 غيغاواط، وهو في مرحلة ما قبل التنفيذ، بتكلفة تصل إلى 38.5 مليار دولار، بحسب ترتيب وحدة أبحاث الطاقة للمشروعات من حيث القدرة. تشهد خطط مشروعات توليد الكهرباء العالمية توسعًا هائلًا في أغلب المناطق، بقيادة أوروبا وآسيا، مع استحواذ مصادر الطاقة المتجددة على نصيب كبير من الخطط المعلنة. وبحسب تقرير حديث -اطلعت عليه وحدة أبحاث الطاقة (مقرّها واشنطن)- وصلت قيمة مشروعات التوليد المعلنة في العالم حتى 2024 إلى 7.96 تريليون دولار، شاملة المشروعات في مراحل التخطيط والتصميم والمشروعات تحت التنفيذ، وما قبله. وتستحوذ مشروعات توليد الكهرباء العالمية في مرحلة التنفيذ على 25.8% فقط من إجمالي قيمة المشروعات المعلنة، في حين ما زالت أغلب المشروعات في مراحل الاقتراح أو التطوير. وتبلغ نسبة المشروعات في مرحلة ما قبل التنفيذ -تشمل مراحل التصميم وترسية العطاءات وعقود الهندسة والتوريد والبناء- قرابة 12.8% من الإجمالي. أمّا نسبة المشروعات في مراحل التطوير المبكرة (شاملة المشروعات في مراحل التخطيط، وما قبله) فتبلغ قرابة 61.87% من إجمالي مشروعات التوليد المعلنة حول العالم. خريطة مشروعات توليد الكهرباء العالمية تتصدّر أوروبا الغربية قائمة أكبر المناطق المخططة لبناء مشروعات توليد الكهرباء العالمية، مع تقدير مشروعاتها المعلنة حتى عام 2024، بنحو 1.49 تريليون دولار. وتسيطر مشروعات الطاقة المتجددة -خاصة الرياح- على 73.4% من إجمالي المشروعات المعلنة في منطقة أوروبا الغربية التي تضم أكبر دول الاتحاد الأوروبي، مثل ألمانيا، وفرنسا، وإسبانيا، وإيطاليا، وهولندا. طاقة الرياح البرية في أوروبا طاقة الرياح البرية في أوروبا - الصورة من wind europe وجاءت منطقة شمال شرقي آسيا في المركز الثاني من حيث المناطق، مع تقدير قيمة مشروعاتها المعلنة في توليد الكهرباء بنحو 1.16 تريليون دولار حتى عام 2024. وتبلغ قيمة مشروعات الصين المعلنة وحدها في قطاع التوليد قرابة 682 مليار دولار، بحسب التقرير الصادر عن منصة غلوبال داتا المتخصصة. توزيع مشروعات الكهرباء بالقطاعات من حيث القطاعات، تستحوذ مشروعات طاقة الرياح على 40.2%، أو ما يعادل 3.2 تريليون دولار، من إجمالي مشروعات توليد الكهرباء العالمية المعلنة في العالم. وإذا تحقّقت جميع المشروعات المعلنة في القطاع، فمن المحتمل أن تضيف إلى القدرة العالمية ما يقارب 1572 غيغاواط خلال السنوات المقبلة، بحسب التقرير. أمّا مشروعات الطاقة الشمسية فتشكّل قرابة 15.6%، أو ما يعادل 1.24 تريليون دولار، من إجمالي مشروعات التوليد المعلنة في العالم من حيث القيمة. وإذا تحققت كل مشروعات الطاقة الشمسية المعلنة في مراحل الاقتراح والتطوير والتنفيذ وما قبل التنفيذ، فمن المحتمل أن تضيف إلى القدرة العالمية قرابة 1225 غيغاواط. على الجانب الآخر، بلغت قيمة مشروعات الطاقة الكهرومائية المعلنة قرابة 1.12 تريليون دولار، ما يمثّل 14.1% من الإجمالي العالمي، في حين بلغت قدرتها المحتملة 742 غيغاواط، بحسب بيانات تفصيلية رصدتها وحدة أبحاث الطاقة من غلوبال داتا. خريطة أكبر 10 مشروعات توليد في العالم تضم الصين أكبر مشروع معلن لتوليد الكهرباء في العالم من حيث القدرة (60 غيغاواط)، وهو مشروع طاقة كهرومائية تبلغ تكلفته 70 مليار دولار، في مرحلة التنفيذ، بمنطقة التبت على نهر يارلونغ تسانغبو على الحدود المتنازع عليها بين الهند والصين. وإذا نجحت الصين في تنفيذ هذا المشروع، فمن المتوقع أن يصبح أكبر مشروع للطاقة الكهرومائية في العالم، بإنتاج يمكن أن يصل إلى 300 مليار كيلوواط/ساعة سنويًا، بحسب بيانات رصدتها وحدة أبحاث الطاقة. كما تضم إندونيسيا ثاني أكبر مشروعات توليد الكهرباء العالمية من حيث القدرة المعلنة (24 غيغاواط)، وهو مشروع طاقة كهرومائية تبلغ قيمته 35 مليار دولار، وما زال في مرحلة التخطيط. أمّا كوريا الجنوبية فتضم ثالث أكبر المشروعات بقدرة 9 غيغاواط، وهو مشروع طاقة رياح بحرية عائمة في مدينة أولسان، تبلغ تكلفته 32 مليار دولار، وما زال في مرحلة التخطيط. على الجانب الآخر، يقع رابع أكبر مشروعات توليد الكهرباء العالمية في المملكة المتحدة، وهو مشروع توليد يعتمد على طاقة المد والجزر على نهر سيفرن بين إنجلتزا وويلز، وتبلغ قدرته 8.6 غيغاواط، في حين تبلغ تكلفته 43.73 مليار دولار، وما زال في مرحلة التخطيط. وكما هو موضح في الرسم، جاء خامس أكبر المشروعات في كوريا الجنوبية، وهو مشروع طاقة رياح بحرية ما زال في مرحلة التخطيط، وتبلغ قدرته المعلنة 8.2 غيغاواط، في حين تبلغ تكلفته 43.3 مليار دولار. كما تضم الدولة الآسيوية سادس أكبر المشروعات المعلنة، وهو مشروع طاقة رياح بحرية بقدرة 6 غيغاواط، وتبلغ تكلفته 30.3 مليار دولار، وما زال في مرحلة التخطيط. وجاء سابع أكبر المشروعات في بولندا، وهو مشروع طاقة نووية يطل على بحر البلطيق، وتبلغ قدرته 6 غيغاواط، في حين تبلغ تكلفته 40 مليار دولار، لكنه لا يزال في مراحل ما قبل التنفيذ. وحلّت مصر في المركز الثامن بمشروع محطة الضبعة النووية على ساحل البحر المتوسط، الذي تبلغ قدرته 4.8 غيغاواط، بتكلفة تصل إلى 30 مليار دولار، وهو مشروع في مرحلة التنفيذ بالتعاون مع روسيا. أمّا المشروع التاسع والعاشر من حيث القدرة فهما في المملكة المتحدة، وهما مشروعان للطاقة النووية (هينكلي وسيزويل)، أحدهما بقدرة 3.26 غيغاواط، وتصل تكلفته إلى 38.5 مليار دولار، وهو في مرحلة التنفيذ. وتبلغ قدرة المشروع الثاني قرابة 3.2 غيغاواط، وهو في مرحلة ما قبل التنفيذ، بتكلفة تصل إلى 38.5 مليار دولار، بحسب ترتيب وحدة أبحاث الطاقة للمشروعات من حيث القدرة. وزير الكهرباء السورى يبحث مشاريع لتوليد الطاقة مع وفد إماراتى http://moee.gov.eg/test_new/new_info.aspx?h_id=44668&call_p=news_f.aspx &pg_index=0 www.youm7.com/story/2025/2/7/%D9%88%D8%B2%D9%8A%D8%B1-%D8%A7%D9%84%D9%83%D9%87%D8%B1%D8%A8%D8%A7%D8%A1-%D8%A7%D9%84%D8%B3%D9%88%D8%B1%D9%89-%D9%8A%D8%A8%D8%AD%D8%AB-%D9%85%D8%B4%D8%A7%D8%B1%D9%8A%D8%B9-%D9%84%D8%AA%D9%88%D9%84%D9%8A%D8%AF-%D8%A7%D9%84%D8%B7%D8%A7%D9%82%D8%A9-%D9%85%D8%B9-%D9%88%D9%81%D8%AF-%D8%A5%D9%85%D8%A7%D8%B1%D8%A7%D8%AA%D9%89/6874675 Sun, 09 Feb 2025 00:00:00 GMT بحث وزير الكهرباء السورى عمر شقروق مع وفد من مجموعة أبو ظبي للاستثمار والتنمية (ADIG) الإماراتية مشاريع توليد الكهرباء. وأكد شقروق أهمية دراسة العروض المقدمة وفق خطط الوزارة لحل أزمة الكهرباء، كما استعرض الوفد الإماراتي استثماراته في الطاقات المتجددة والحلول العاجلة للقطاع. وتحدث وزير الكهرباء السوري في وقت سابق عن جهود قصيرة الأمد لزيادة إنتاج الكهرباء بمقدار 4000 ميغاواط يوميا بهدف تقليل فترات الانقطاع وزيادة ساعات الوصل إلى ما بين 8 و10 ساعات يوميا. وذكر مدير المؤسسة العامة لنقل وتوزيع الكهرباء خالد أبو دي الخطط القصيرة تعتمد على جهود الطوارئ لزيادة حصة الأهالي من التيار الكهربائي، وتم التواصل مع بعض الدول مثل تركيا وقطر، ومن المقرر أن ترسو بوارج خاصة بتوليد الطاقة الكهربائية (عددها 2 مبدئياً) في بانياس وطرطوس خلال الفترة المقبلة، لتولد 800 ميغاواط، وهو ما يعادل 33% من التوليد الحالي. بحث وزير الكهرباء السورى عمر شقروق مع وفد من مجموعة أبو ظبي للاستثمار والتنمية (ADIG) الإماراتية مشاريع توليد الكهرباء. وأكد شقروق أهمية دراسة العروض المقدمة وفق خطط الوزارة لحل أزمة الكهرباء، كما استعرض الوفد الإماراتي استثماراته في الطاقات المتجددة والحلول العاجلة للقطاع. وتحدث وزير الكهرباء السوري في وقت سابق عن جهود قصيرة الأمد لزيادة إنتاج الكهرباء بمقدار 4000 ميغاواط يوميا بهدف تقليل فترات الانقطاع وزيادة ساعات الوصل إلى ما بين 8 و10 ساعات يوميا. وذكر مدير المؤسسة العامة لنقل وتوزيع الكهرباء خالد أبو دي الخطط القصيرة تعتمد على جهود الطوارئ لزيادة حصة الأهالي من التيار الكهربائي، وتم التواصل مع بعض الدول مثل تركيا وقطر، ومن المقرر أن ترسو بوارج خاصة بتوليد الطاقة الكهربائية (عددها 2 مبدئياً) في بانياس وطرطوس خلال الفترة المقبلة، لتولد 800 ميغاواط، وهو ما يعادل 33% من التوليد الحالي. تحول الطاقة في أفريقيا مُهدد.. وهذه 3 مشروعات "زومبي" http://moee.gov.eg/test_new/new_info.aspx?h_id=44667&call_p=news_f.aspx &pg_index=0 attaqa.net/2025/02/09/%D8%AA%D8%AD%D9%88%D9%84-%D8%A7%D9%84%D8%B7%D8%A7%D9%82%D8%A9-%D9%81%D9%8A-%D8%A3%D9%81%D8%B1%D9%8A%D9%82%D9%8A%D8%A7-%D9%85%D9%8F%D9%87%D8%AF%D8%AF-%D9%88%D9%87%D8%B0%D9%87-3-%D9%85%D8%B4%D8%B1/ Sun, 09 Feb 2025 00:00:00 GMT يواجه تحول الطاقة في أفريقيا تحديات جمة تجعله متأخرًا عن الركب العالمي، رغم الموارد الهائلة التي تمتلكها القارة للاندفاع نحو الطاقة المتجددة. ومن بين عوامل ضاغطة عدّة، برز تهالك قطاع الكهرباء وتحوّله إلى ما يشبه "الزومبي" في صدارة هذه العوامل. ويُقصد بمصطلح "زومبي" في الأساطير "الميت الحي"، إشارةً إلى أن قطاع الكهرباء قائم نظريًا، لكنه فعليًا يحتاج إلى خطة "إنعاش". ولا يقتصر الأمر على توليد الكهرباء فقط، إذ كشفت ورقة بحثية اطّلعت عليها منصة الطاقة المتخصصة (مقرّها واشنطن) أن غالبية عناصر أنظمة الطاقة تعاني الأعراض ذاتها، بما يشمل: محطات التوليد، وشبكات وخطوط النقل، والأجهزة الكهربائية المستوردة والمستعملة. واستشهدت الورقة البحثية بنماذج لنحو 3 مشروعات كهرباء أفريقية لا تؤدي مهمتها بالقدر المنوط بها، تجعلها مطابقة لمصطلح "المشروعات الزومبي". تحول الطاقة في أفريقيا يرتبط نجاح تحول الطاقة في أفريقيا بقدرة القارة السمراء على تجاوز تحديات قطاع الكهرباء بالكامل، عبر التخلص من المشروعات المتهالكة أو إجراء تطوير "فعلي" للبنية التحتية. وفي خطوة أولى، يحتاج القطاع إلى تقييم نظام الطاقة بالكامل لحسم أمر أدواته القديمة، سواء بوقف عملها والتخلص منها نهائيًا أو صيانتها، خاصة أنها في الآونة الأخيرة تحولت إلى مصدر ضرر للبيئة والأهداف المناخية. طفلان في الظلام خلال انقطاع الكهرباء في جنوب أفريقيا طفلان في الظلام خلال انقطاع الكهرباء في جنوب أفريقيا - الصورة من "thetimes" ومن أمثلة ذلك: محطات الكهرباء العاملة بموارد الوقود الأحفوري مثل الفحم، والسدود القديمة المستعملة في توليد الطاقة الكهرومائية، أو شبكات الكهرباء وخطوط النقل، وكذلك الأجهزة المنزلية التي تُستورَد "مستعملة" من أوروبا وغيرها ولا تعمل بالكفاءة المطلوبة لتجنُّب الضغط على الشبكة. ويشكّل استمرار عمل هذه الأدوات وفق حالتها الحالية إهدارًا للموارد، فضلًا عن ضررها البيئي المؤثّر سلبًا في تأخير تحقيق الأهداف المناخية، ما يجعلها عبئًا على مسيرة تحول الطاقة في أفريقيا، وفق الورقة التي أعدّها مركز كلين إير تاسك فورس (CATF)، وهو مؤسسة بحثية بيئية داعمة لسياسات المناخ. وتعكس مواصلة العمل بهذه المرافق "فجوة" بين مساعي تلبية الطلب والأهداف البيئية للتحول، خاصة في ظل ضعف مهارات وإمكانات التخطيط والتنفيذ وإدارة الموارد. 3 مشروعات كهرباء أفريقية "زومبي" استعانت مؤسسة "كلين إير تاسك فورس" في تقريرها بـ3 مشروعات كهرباء أفريقية، بوصفها مثالًا على أنظمة الطاقة "الزومبي". ورغم أهمية المشروع، فإن تعرُّضه لأعطال فنية وحاجته المتواصلة إلى الصيانة وتطوير التقنيات القديمة، قلّصت فاعليته وإنتاجه، ومؤخرًا زادت مشكلات مشروع سد كاريبا مع فشله في الصمود أمام موجات الجفاف. ويعكس هذا الفشل ضرورة عدم الاعتماد على بنية تحتية متهالكة وشديدة التأثر بالتغيرات المناخية، وفق موقع إي إس آي أفريكا. تمثّل شبكة الكهرباء النيجيرية نموذجًا لسوء الإدارة والتخطيط، إذ تبلغ قدرة الخطوط على نقل الإمدادات 7.5 غيغاواط فقط من الكهرباء، رغم ضم الشبكة قدرة توليد تصل إلى 16 غيغاواط. ورغم توافر القدرة الكهربائية، لم تفلح الشبكة في التعامل مع ضعف قدرة النقل، ما أدى في نهاية المطاف إلى عدم الاستفادة بشكل جيد من الإمدادات المتوفرة. وواجهت الشبكة النيجيرية 222 انهيارًا (جزئيًا وكليًا)، خلال المدة من يناير/كانون الثاني 2010 حتى يونيو/حزيران 2022. محطات الفحم الجنوب أفريقية تفتقر محطات توليد الكهرباء بالفحم في جنوب أفريقيا إلى الخضوع للصيانة، ما يؤدي إلى استمرار الانقطاعات وتخفيف الأحمال. وتشكّل نسبة المحطات القديمة والمتهالكة منخفض الكفاءة التشغيلية 85% من محطات الفحم الجنوب أفريقية. إنقاذ أنظمة الكهرباء الأفريقية قدّمت الورقة البحثية "وصفة" لإنقاذ أنظمة الكهرباء الأفريقية ونشر الطاقة النظيفة عبر الآتي: الاهتمام بالإطار التنظيمي والرقابة، لضمان المحاسبة وكفاءة التشغيل. نشر مبادرات كفاءة الطاقة والتطوير الصناعي ومنع هدر الإمدادات. توفير التمويل اللازم لتطوير الشبكة وتحديثها وتعزيزها بمصادر الطاقة المتجددة عبر وسائل مبتكرة، مثل: السندات الخضراء، والشراكات بين القطاع العام والخاص. وذكر التقرير أن دعم مسيرة تحول الطاقة في أفريقيا، عبر التعامل مع أنظمة الكهرباء المتهالكة، يوفر الاستثمارات ويقلّص الانبعاثات. وخاضت غانا تجربة ثرية في هذا الشأن عبر تقسيم الأجهزة حسب قدرتها وكفاءتها، ما جنَّب بنية الكهرباء التحتية خسائر قد تصل إلى 105 ملايين دولار، ووفَّر ما يزيد على 120 ميغاواط، بجانب تخفيض انبعاثات ثاني أكسيد الكربون بمعدل 110 ألف طن سنويًا. وتتضمن خطة الإنقاذ التوازن بين تحديث البنية التحتية وأهداف التطوير، وبحث الحلول غير المركزية مثل الشبكات الصغيرة (مثل كينيا) لكهربة الريف، بالإضافة إلى نشر الأجهزة الموفرة للاستهلاك. يواجه تحول الطاقة في أفريقيا تحديات جمة تجعله متأخرًا عن الركب العالمي، رغم الموارد الهائلة التي تمتلكها القارة للاندفاع نحو الطاقة المتجددة. ومن بين عوامل ضاغطة عدّة، برز تهالك قطاع الكهرباء وتحوّله إلى ما يشبه "الزومبي" في صدارة هذه العوامل. ويُقصد بمصطلح "زومبي" في الأساطير "الميت الحي"، إشارةً إلى أن قطاع الكهرباء قائم نظريًا، لكنه فعليًا يحتاج إلى خطة "إنعاش". ولا يقتصر الأمر على توليد الكهرباء فقط، إذ كشفت ورقة بحثية اطّلعت عليها منصة الطاقة المتخصصة (مقرّها واشنطن) أن غالبية عناصر أنظمة الطاقة تعاني الأعراض ذاتها، بما يشمل: محطات التوليد، وشبكات وخطوط النقل، والأجهزة الكهربائية المستوردة والمستعملة. واستشهدت الورقة البحثية بنماذج لنحو 3 مشروعات كهرباء أفريقية لا تؤدي مهمتها بالقدر المنوط بها، تجعلها مطابقة لمصطلح "المشروعات الزومبي". تحول الطاقة في أفريقيا يرتبط نجاح تحول الطاقة في أفريقيا بقدرة القارة السمراء على تجاوز تحديات قطاع الكهرباء بالكامل، عبر التخلص من المشروعات المتهالكة أو إجراء تطوير "فعلي" للبنية التحتية. وفي خطوة أولى، يحتاج القطاع إلى تقييم نظام الطاقة بالكامل لحسم أمر أدواته القديمة، سواء بوقف عملها والتخلص منها نهائيًا أو صيانتها، خاصة أنها في الآونة الأخيرة تحولت إلى مصدر ضرر للبيئة والأهداف المناخية. طفلان في الظلام خلال انقطاع الكهرباء في جنوب أفريقيا طفلان في الظلام خلال انقطاع الكهرباء في جنوب أفريقيا - الصورة من "thetimes" ومن أمثلة ذلك: محطات الكهرباء العاملة بموارد الوقود الأحفوري مثل الفحم، والسدود القديمة المستعملة في توليد الطاقة الكهرومائية، أو شبكات الكهرباء وخطوط النقل، وكذلك الأجهزة المنزلية التي تُستورَد "مستعملة" من أوروبا وغيرها ولا تعمل بالكفاءة المطلوبة لتجنُّب الضغط على الشبكة. ويشكّل استمرار عمل هذه الأدوات وفق حالتها الحالية إهدارًا للموارد، فضلًا عن ضررها البيئي المؤثّر سلبًا في تأخير تحقيق الأهداف المناخية، ما يجعلها عبئًا على مسيرة تحول الطاقة في أفريقيا، وفق الورقة التي أعدّها مركز كلين إير تاسك فورس (CATF)، وهو مؤسسة بحثية بيئية داعمة لسياسات المناخ. وتعكس مواصلة العمل بهذه المرافق "فجوة" بين مساعي تلبية الطلب والأهداف البيئية للتحول، خاصة في ظل ضعف مهارات وإمكانات التخطيط والتنفيذ وإدارة الموارد. 3 مشروعات كهرباء أفريقية "زومبي" استعانت مؤسسة "كلين إير تاسك فورس" في تقريرها بـ3 مشروعات كهرباء أفريقية، بوصفها مثالًا على أنظمة الطاقة "الزومبي". ورغم أهمية المشروع، فإن تعرُّضه لأعطال فنية وحاجته المتواصلة إلى الصيانة وتطوير التقنيات القديمة، قلّصت فاعليته وإنتاجه، ومؤخرًا زادت مشكلات مشروع سد كاريبا مع فشله في الصمود أمام موجات الجفاف. ويعكس هذا الفشل ضرورة عدم الاعتماد على بنية تحتية متهالكة وشديدة التأثر بالتغيرات المناخية، وفق موقع إي إس آي أفريكا. تمثّل شبكة الكهرباء النيجيرية نموذجًا لسوء الإدارة والتخطيط، إذ تبلغ قدرة الخطوط على نقل الإمدادات 7.5 غيغاواط فقط من الكهرباء، رغم ضم الشبكة قدرة توليد تصل إلى 16 غيغاواط. ورغم توافر القدرة الكهربائية، لم تفلح الشبكة في التعامل مع ضعف قدرة النقل، ما أدى في نهاية المطاف إلى عدم الاستفادة بشكل جيد من الإمدادات المتوفرة. وواجهت الشبكة النيجيرية 222 انهيارًا (جزئيًا وكليًا)، خلال المدة من يناير/كانون الثاني 2010 حتى يونيو/حزيران 2022. محطات الفحم الجنوب أفريقية تفتقر محطات توليد الكهرباء بالفحم في جنوب أفريقيا إلى الخضوع للصيانة، ما يؤدي إلى استمرار الانقطاعات وتخفيف الأحمال. وتشكّل نسبة المحطات القديمة والمتهالكة منخفض الكفاءة التشغيلية 85% من محطات الفحم الجنوب أفريقية. إنقاذ أنظمة الكهرباء الأفريقية قدّمت الورقة البحثية "وصفة" لإنقاذ أنظمة الكهرباء الأفريقية ونشر الطاقة النظيفة عبر الآتي: الاهتمام بالإطار التنظيمي والرقابة، لضمان المحاسبة وكفاءة التشغيل. نشر مبادرات كفاءة الطاقة والتطوير الصناعي ومنع هدر الإمدادات. توفير التمويل اللازم لتطوير الشبكة وتحديثها وتعزيزها بمصادر الطاقة المتجددة عبر وسائل مبتكرة، مثل: السندات الخضراء، والشراكات بين القطاع العام والخاص. وذكر التقرير أن دعم مسيرة تحول الطاقة في أفريقيا، عبر التعامل مع أنظمة الكهرباء المتهالكة، يوفر الاستثمارات ويقلّص الانبعاثات. وخاضت غانا تجربة ثرية في هذا الشأن عبر تقسيم الأجهزة حسب قدرتها وكفاءتها، ما جنَّب بنية الكهرباء التحتية خسائر قد تصل إلى 105 ملايين دولار، ووفَّر ما يزيد على 120 ميغاواط، بجانب تخفيض انبعاثات ثاني أكسيد الكربون بمعدل 110 ألف طن سنويًا. وتتضمن خطة الإنقاذ التوازن بين تحديث البنية التحتية وأهداف التطوير، وبحث الحلول غير المركزية مثل الشبكات الصغيرة (مثل كينيا) لكهربة الريف، بالإضافة إلى نشر الأجهزة الموفرة للاستهلاك. تتبع إندونيسيا الطاقة النووية لاحتياجات الطاقة ، وليس الأسلحة http://moee.gov.eg/test_new/new_info.aspx?h_id=44666&call_p=news_f.aspx &pg_index=0 www.onanews.tv/%D8%A2%D8%AE%D8%B1-%D8%A7%D9%84%D8%AA%D8%AD%D8%AF%D9%8A%D8%AB%D8%A7%D8%AA/%D8%AA%D8%AA%D8%A8%D8%B9-%D8%A5%D9%86%D8%AF%D9%88%D9%86%D9%8A%D8%B3%D9%8A%D8%A7-%D8%A7%D9%84%D8%B7%D8%A7%D9%82%D8%A9-%D8%A7%D9%84%D9%86%D9%88%D9%88%D9%8A%D8%A9-%D9%84%D8%A7%D8%AD%D8%AA%D9%8A%D8%A7/93446/ Sun, 09 Feb 2025 00:00:00 GMT لاستخدامها للأسلحة ، وفقًا لوزير. وقال وزير التخطيط التنموي الوطني (PPN) راشما بامبودي في بيان صادر عن وزارة PPN يوم السبت “ينصب تركيزنا على الاكتفاء الذاتي للطاقة ، وليس التوسع الهجومي”. أبرز بامبودي هذا الهدف خلال اجتماع مع مسؤولي الوزارة لاستكشاف إمكانات محطات الطاقة النووية في دعم التنمية الوطنية. “نحن بحاجة إلى خطوات ملموسة لضمان أن هذا التطور النووي ليس ناجحًا تقنيًا فحسب ، بل إنه مفيد أيضًا للشعب الإندونيسي”. تحقيقًا لهذه الغاية ، حث Pambudy فريقه على صياغة خطة استراتيجية وشاملة لبناء محطات الطاقة النووية. حددت إندونيسيا هدفًا لتحقيق انبعاثات صافية (NZE) بحلول عام 2060 ، وتطور بنشاط مصادر طاقة جديدة لاستبدال الطاقة القائمة على الأحفوري. صرح Pambudy أن محطات الطاقة النووية تقدم العديد من المزايا الاستراتيجية ، بما في ذلك قدرتها على العمل بشكل مستمر واستخدامها الفعال للأراضي. تعتبر التكنولوجيا النووية للمفاعل المعياري الصغير (SMR) خيارًا مناسبًا لإندونيسيا بسبب مرونتها وسلامتها وفعالية التكلفة. وأكد أن محطات الطاقة النووية التي تستخدم تكنولوجيا SMR تمثل حلًا استراتيجيًا لتلبية متطلبات الطاقة الوطنية المستقبلية في البلاد. “مع الإسقاط النمو الاقتصادي بنسبة 7-8 في المائة ، يجب إعداد تطور محطات الطاقة النووية الآن حتى يتمكنوا من العمل بحلول 2030-2035” ، أكد بامبودي. من المتوقع أن يدعم تطوير محطات الطاقة النووية في إندونيسيا تنمية الطاقة المستدامة وتعزيز موقف البلاد في مبادرات الطاقة العالمية. خلال الاجتماع نفسه ، أكد نائب الوزير فوران ألفيانتو روديارد التزام إندونيسيا القوي بتنمية الطاقة النووية من خلال جهود مختلفة من الوكالة الوطنية للطاقة النووية (باتان) والتعاون مع وكالة الطاقة الذرية الدولية (IAEA). لاستخدامها للأسلحة ، وفقًا لوزير. وقال وزير التخطيط التنموي الوطني (PPN) راشما بامبودي في بيان صادر عن وزارة PPN يوم السبت “ينصب تركيزنا على الاكتفاء الذاتي للطاقة ، وليس التوسع الهجومي”. أبرز بامبودي هذا الهدف خلال اجتماع مع مسؤولي الوزارة لاستكشاف إمكانات محطات الطاقة النووية في دعم التنمية الوطنية. “نحن بحاجة إلى خطوات ملموسة لضمان أن هذا التطور النووي ليس ناجحًا تقنيًا فحسب ، بل إنه مفيد أيضًا للشعب الإندونيسي”. تحقيقًا لهذه الغاية ، حث Pambudy فريقه على صياغة خطة استراتيجية وشاملة لبناء محطات الطاقة النووية. حددت إندونيسيا هدفًا لتحقيق انبعاثات صافية (NZE) بحلول عام 2060 ، وتطور بنشاط مصادر طاقة جديدة لاستبدال الطاقة القائمة على الأحفوري. صرح Pambudy أن محطات الطاقة النووية تقدم العديد من المزايا الاستراتيجية ، بما في ذلك قدرتها على العمل بشكل مستمر واستخدامها الفعال للأراضي. تعتبر التكنولوجيا النووية للمفاعل المعياري الصغير (SMR) خيارًا مناسبًا لإندونيسيا بسبب مرونتها وسلامتها وفعالية التكلفة. وأكد أن محطات الطاقة النووية التي تستخدم تكنولوجيا SMR تمثل حلًا استراتيجيًا لتلبية متطلبات الطاقة الوطنية المستقبلية في البلاد. “مع الإسقاط النمو الاقتصادي بنسبة 7-8 في المائة ، يجب إعداد تطور محطات الطاقة النووية الآن حتى يتمكنوا من العمل بحلول 2030-2035” ، أكد بامبودي. من المتوقع أن يدعم تطوير محطات الطاقة النووية في إندونيسيا تنمية الطاقة المستدامة وتعزيز موقف البلاد في مبادرات الطاقة العالمية. خلال الاجتماع نفسه ، أكد نائب الوزير فوران ألفيانتو روديارد التزام إندونيسيا القوي بتنمية الطاقة النووية من خلال جهود مختلفة من الوكالة الوطنية للطاقة النووية (باتان) والتعاون مع وكالة الطاقة الذرية الدولية (IAEA). حرائق الألواح الشمسية تلتهم سطح مركز تجاري.. و11 سيارة تشارك في الإطفاء (فيديو) http://moee.gov.eg/test_new/new_info.aspx?h_id=44665&call_p=news_f.aspx &pg_index=0 attaqa.net/2024/02/24/%D8%AD%D8%B1%D8%A7%D8%A6%D9%82-%D8%A7%D9%84%D8%A3%D9%84%D9%88%D8%A7%D8%AD-%D8%A7%D9%84%D8%B4%D9%85%D8%B3%D9%8A%D8%A9-%D8%AA%D9%84%D8%AA%D9%87%D9%85-%D8%B3%D8%B7%D8%AD-%D9%85%D8%B1%D9%83%D8%B2-%D8%AA/ Tue, 04 Feb 2025 00:00:00 GMT أثارت حرائق الألواح الشمسية القلق، مجددًا، بعدما اندلع حريق ضخم في خلايا شمسية على أسطح أحد المراكز التابعة لسلسلة المتاجر الأوروبية الشهيرة ليدل (Lidl) في مدينة بيتربرة الإنجليزية، مجددًا قلق القائمين على تلك الصناعة النظيفة التي يُعوَّل عليها في جهود إزالة الانبعاثات الكربونية. وتضع تلك الحوادث -التي تسارعت وتيرتها في السنوات الأخيرة- علامات استفهام كبيرة بشأن معايير السلامة ذات الصلة بأنظمة الطاقة المتجددة تلك، التي باتت تتطلّب الالتزام بمواصفات قياسية معينة عند تصنيع تلك الوحدات وتركيبها. ولا يَنتُج عن حرائق الألواح الشمسية توقف توليد الكهرباء النظيفة ومن ثم تعطل الإمدادات فحسب، بل قد تشكّل تهديدًا خطيرًا لسلامة البشر كذلك، وفق ما طالعته منصة الطاقة المتخصصة. ملابسات الحادث شهد مستودع ضخم تابع لمركز توزيع إقليمي لعملاقة متاجر السوبر ماركت ليدل الواقع بجوار طريق إيه 1 في مدينة بيتربرة الواقعة شرق إنجلترا، أحدث حرائق الألواح الشمسية الموجودة على السطح، وفق ما أورده موقع كامبس نيوز الإخباري. ويغطي مركز التوزيع، الذي تبلغ مساحته 45 ألف متر مربع، منطقة تعادل مساحتها أكثر من 8 ملاعب كرة قدم، وكان قد افتُتِح قبل 4 أعوام، ويُوظِّف قرابة 400 شخص. واندلعت حرائق الألواح الشمسية على سطح المستودع الذي كان يخدم في البداية 48 متجرًا، رغم استعمال مركز التوزيع نظام تبريد طبيعيًا لديه القدرة على تدفئة وتبريد المبنى بأكمله. جانب من جهود مكافحة حريق الألواح الشمسية جانب من جهود مكافحة حريق الألواح الشمسية - الصورة من cambsnews حريق ألواح شمسية فور وقوع الحادث هرع 40 رجلًا من قوات مكافحة الحرائق إلى المكان؛ حيث كان موجودًا في مكان الحادث أكثر من 40 رجل إطفاء ونجحوا في السيطرة على الحريق بعد جهود مضنية. وفي هذا الصدد قالت هيئة الإطفاء والإنقاذ في مقاطعة كامبريدجشير (Cambridgeshire Fire and Rescue) إنها قد استُدعِيت هاتفيًا في تمام الساعة 1:50 ظهرًا، أمس الجمعة 23 فبراير/شباط 2024، لإخماد الحريق الذي اندلع أولًا في مبنى مركز التوزيع قبل أن تتسع رقعته ويمتد إلى الألواح الشمسية على سطح المبنى. وتُسهم تلك الألواح الشمسية في توليد ما نسبته 10% من إجمالي كمية الكهرباء التي يحتاج إليها المبنى بأكمله. مهمة صعبة ثمّن رؤساء هيئة الإطفاء الجهود التي بذلها موظفوهم، ليلة أمس الجمعة، بعد أن نجح ما يزيد على 50 رجل إطفاء، بدعم من 11 سيارة إطفاء متخصصة، في إنقاذ مستودع توزيع شركة ليدل، الذي تبلغ قيمته 70 مليون جنيه إسترليني بعد أن كادت تلتهمه النيران التي اندلعت في الألواح الشمسية المثبّة على أسطحه. وأصدرت هيئة الإطفاء والإنقاذ في مقاطعة كامبريدجشير بيانًا، عبر صفحتها الشخصية على موقع فيسبوك، أشادت فيه بـ"الإجراءات السريعة التي نجح خلالها رجال الإطفاء في إخماد النيران بالمياه؛ وهي ليست مهمة سهلة مع مبنى بهذا الارتفاع وسقف بهذا الحجم!". وقالت: "لقد أنقذوا المبنى واحتُويَت الأضرار التي لحقت بالسقف"، في بيان طالعته منصة الطاقة المتخصصة. وأضاف البيان: "جهد رائع من قِبل أطقم الإطفاء والضباط وزملائنا في احتواء السيطرة بعد ظهر هذا اليوم" وتابع: "تعاملت 11 سيارة إطفاء وناقلة مياه وأجهزة جوية مع حريق شمل ألواحًا شمسية على سطح مستودع توزيع تابع لشركة ليدل في بيتربرة". النار تلتهم الألواح الشمسية النار تلتهم الألواح الشمسية - الصورة من cambsnews وجرى توصيل ما يقرب من 15 خرطومًا لضخ المياه من مصدر مياه مفتوح للوصول إلى سطح المبنى؛ حتى تتمكّن أطقم العمل من إخماد الحريق، وفق معلومات جمعتها منصة الطاقة المتخصصة. وفي السياق ذاته قالت هيئة الإطفاء والإنقاذ في مقاطعة كامبريدجشير: "أنجز زملاؤنا في المراقبة عملًا رائعًا خلف الكواليس، ليس لضمان إرسال عدد كافٍ من أطقم الإطفاء إلى مكان الحادث فحسب، ولكن في تحريك أطقم أخرى في كل أنحاء المقاطعة؛ لضمان تغطية الحرائق في الحوادث الأخرى التي كان من الممكن أن تقع". أثارت حرائق الألواح الشمسية القلق، مجددًا، بعدما اندلع حريق ضخم في خلايا شمسية على أسطح أحد المراكز التابعة لسلسلة المتاجر الأوروبية الشهيرة ليدل (Lidl) في مدينة بيتربرة الإنجليزية، مجددًا قلق القائمين على تلك الصناعة النظيفة التي يُعوَّل عليها في جهود إزالة الانبعاثات الكربونية. وتضع تلك الحوادث -التي تسارعت وتيرتها في السنوات الأخيرة- علامات استفهام كبيرة بشأن معايير السلامة ذات الصلة بأنظمة الطاقة المتجددة تلك، التي باتت تتطلّب الالتزام بمواصفات قياسية معينة عند تصنيع تلك الوحدات وتركيبها. ولا يَنتُج عن حرائق الألواح الشمسية توقف توليد الكهرباء النظيفة ومن ثم تعطل الإمدادات فحسب، بل قد تشكّل تهديدًا خطيرًا لسلامة البشر كذلك، وفق ما طالعته منصة الطاقة المتخصصة. ملابسات الحادث شهد مستودع ضخم تابع لمركز توزيع إقليمي لعملاقة متاجر السوبر ماركت ليدل الواقع بجوار طريق إيه 1 في مدينة بيتربرة الواقعة شرق إنجلترا، أحدث حرائق الألواح الشمسية الموجودة على السطح، وفق ما أورده موقع كامبس نيوز الإخباري. ويغطي مركز التوزيع، الذي تبلغ مساحته 45 ألف متر مربع، منطقة تعادل مساحتها أكثر من 8 ملاعب كرة قدم، وكان قد افتُتِح قبل 4 أعوام، ويُوظِّف قرابة 400 شخص. واندلعت حرائق الألواح الشمسية على سطح المستودع الذي كان يخدم في البداية 48 متجرًا، رغم استعمال مركز التوزيع نظام تبريد طبيعيًا لديه القدرة على تدفئة وتبريد المبنى بأكمله. جانب من جهود مكافحة حريق الألواح الشمسية جانب من جهود مكافحة حريق الألواح الشمسية - الصورة من cambsnews حريق ألواح شمسية فور وقوع الحادث هرع 40 رجلًا من قوات مكافحة الحرائق إلى المكان؛ حيث كان موجودًا في مكان الحادث أكثر من 40 رجل إطفاء ونجحوا في السيطرة على الحريق بعد جهود مضنية. وفي هذا الصدد قالت هيئة الإطفاء والإنقاذ في مقاطعة كامبريدجشير (Cambridgeshire Fire and Rescue) إنها قد استُدعِيت هاتفيًا في تمام الساعة 1:50 ظهرًا، أمس الجمعة 23 فبراير/شباط 2024، لإخماد الحريق الذي اندلع أولًا في مبنى مركز التوزيع قبل أن تتسع رقعته ويمتد إلى الألواح الشمسية على سطح المبنى. وتُسهم تلك الألواح الشمسية في توليد ما نسبته 10% من إجمالي كمية الكهرباء التي يحتاج إليها المبنى بأكمله. مهمة صعبة ثمّن رؤساء هيئة الإطفاء الجهود التي بذلها موظفوهم، ليلة أمس الجمعة، بعد أن نجح ما يزيد على 50 رجل إطفاء، بدعم من 11 سيارة إطفاء متخصصة، في إنقاذ مستودع توزيع شركة ليدل، الذي تبلغ قيمته 70 مليون جنيه إسترليني بعد أن كادت تلتهمه النيران التي اندلعت في الألواح الشمسية المثبّة على أسطحه. وأصدرت هيئة الإطفاء والإنقاذ في مقاطعة كامبريدجشير بيانًا، عبر صفحتها الشخصية على موقع فيسبوك، أشادت فيه بـ"الإجراءات السريعة التي نجح خلالها رجال الإطفاء في إخماد النيران بالمياه؛ وهي ليست مهمة سهلة مع مبنى بهذا الارتفاع وسقف بهذا الحجم!". وقالت: "لقد أنقذوا المبنى واحتُويَت الأضرار التي لحقت بالسقف"، في بيان طالعته منصة الطاقة المتخصصة. وأضاف البيان: "جهد رائع من قِبل أطقم الإطفاء والضباط وزملائنا في احتواء السيطرة بعد ظهر هذا اليوم" وتابع: "تعاملت 11 سيارة إطفاء وناقلة مياه وأجهزة جوية مع حريق شمل ألواحًا شمسية على سطح مستودع توزيع تابع لشركة ليدل في بيتربرة". النار تلتهم الألواح الشمسية النار تلتهم الألواح الشمسية - الصورة من cambsnews وجرى توصيل ما يقرب من 15 خرطومًا لضخ المياه من مصدر مياه مفتوح للوصول إلى سطح المبنى؛ حتى تتمكّن أطقم العمل من إخماد الحريق، وفق معلومات جمعتها منصة الطاقة المتخصصة. وفي السياق ذاته قالت هيئة الإطفاء والإنقاذ في مقاطعة كامبريدجشير: "أنجز زملاؤنا في المراقبة عملًا رائعًا خلف الكواليس، ليس لضمان إرسال عدد كافٍ من أطقم الإطفاء إلى مكان الحادث فحسب، ولكن في تحريك أطقم أخرى في كل أنحاء المقاطعة؛ لضمان تغطية الحرائق في الحوادث الأخرى التي كان من الممكن أن تقع".  مشروعات الطاقة الشمسية في الجزائر ترفع وارداتها من الألواح الصينية http://moee.gov.eg/test_new/new_info.aspx?h_id=44664&call_p=news_f.aspx &pg_index=0 attaqa.net/2025/02/04/%D9%85%D8%B4%D8%B1%D9%88%D8%B9%D8%A7%D8%AA-%D8%A7%D9%84%D8%B7%D8%A7%D9%82%D8%A9-%D8%A7%D9%84%D8%B4%D9%85%D8%B3%D9%8A%D8%A9-%D9%81%D9%8A-%D8%A7%D9%84%D8%AC%D8%B2%D8%A7%D8%A6%D8%B1-%D8%AA%D8%B1%D9%81/ Tue, 04 Feb 2025 00:00:00 GMT أسهمت مشروعات الطاقة الشمسية في الجزائر، التي انطلق تنفيذ العديد منها العام الماضي (2024)، في قفزة واردات البلاد من الألواح الشمسية الصينية، وفقًا لبيانات حديثة حصلت عليها وحدة أبحاث الطاقة (مقرّها واشنطن). وشهد عام 2024 تدشين أكثر من محطة طاقة شمسية في الجزائر ضمن برنامج 3 آلاف ميغاواط الذي تقوده شركة سونلغاز، بعد تأخر وتأجيلات عديدة في السنوات الماضية. ومن المتوقّع أن يسهم تشغيل المحطات الجديدة في زيادة قدرة الطاقة الشمسية المركّبة في الجزائر، التي استقرت عند 0.5 غيغاواط في عام 2023، دون تغيير ملحوظ عن السنوات الأخيرة. وتخطط البلاد لزيادة حصة الطاقة المتجددة في مزيج توليد الكهرباء إلى 27% بحلول 2030، والذي يسيطر عليه الغاز بصورة شبه كلية حاليًا. مشروعات الطاقة الشمسية في الجزائر تقفز بالواردات قفزت واردات الجزائر من الألواح الشمسية الصينية خلال الربع الأخير من العام الماضي إلى 0.34 غيغاواط، بالتزامن مع تدشين 4 مشروعات جديدة. وبصفة عامة، استوردت الجزائر الألواح الشمسية الصينية خلال 5 أشهر العام الماضي؛ منها الأشهر الـ3 الأخيرة من عام 2024، وفقًا للأرقام التالية: وتوضح الأرقام السابقة أن شهر ديسمبر/كانون الأول سجّل أعلى معدل شهري في واردات الجزائر من الألواح الشمسية الصينية بسعة 0.20 غيغاواط، وفق بيانات مركز أبحاث الطاقة النظيفة "إمبر". في حين سجّل شهرا فبراير/شباط وأغسطس/آب 2024 أقل معدل في واردات الجزائر من الألواح الصينية بسعة بلغت 0.01 غيغاواط لكل منهما. وتشير البيانات، التي رصدتها وحدة أبحاث الطاقة، إلى أن سعة واردات شهري نوفمبر/تشرين الثاني وديسمبر/كانون الأول هي الأعلى على الإطلاق، بدعم من الخطوات الأخيرة في إسراع تنفيذ مخططات مشروعات الطاقة الشمسية في الجزائر. خريطة مشروعات الطاقة الشمسية في الجزائر كان 2024 حافلًا بتدشين توقيع العديد من مشروعات الطاقة الشمسية في الجزائر، وهو العام الذي شهد فوز الرئيس عبدالمجيد تبون بولاية ثانية وإلغاء وزارة الطاقة المتجددة وتغييرها إلى منصب "كاتب دولة" مكلّف لدى وزير الطاقة. وكانت شركة سونلغاز قد وقّعت، العام الماضي، اتفاقيات إنشاء 20 محطة طاقة شمسية وانقسمت على مناقصتين، تضمنت الأولى تنفيذ 15 محطة في 12 ولاية بسعة إجمالية 2 غيغاواط، بقدرة ما بين 80 و220 ميغاواط للمحطة. ومن المتوقع أن تسهم تلك المشروعات بعد تنفيذها في زيادة قدرة الطاقة الشمسية المركبة، التي يرصدها الرسم التالي، من إعداد وحدة أبحاث الطاقة: ووضعت الجزائر حجر أساس أول محطة طاقة شمسية بسعة 200 ميغاواط ضمن برنامج 3 آلاف ميغاواط الذي تشرف عليه شركة سونلغاز خلال شهر مارس/آذار 2024، كما وضعت في أبريل/نيسان حجر أساس ثاني محطة طاقة شمسية بطاقة 150 ميغاواط. وفي السياق ذاته، وضعت الجزائر ثالث محطة طاقة شمسية بقدرة 220 ميغاواط في شهر أبريل/نيسان الماضي، وكذلك دشّنت رابع محطة طاقة شمسية بقدرة 80 ميغاواط. أسهمت مشروعات الطاقة الشمسية في الجزائر، التي انطلق تنفيذ العديد منها العام الماضي (2024)، في قفزة واردات البلاد من الألواح الشمسية الصينية، وفقًا لبيانات حديثة حصلت عليها وحدة أبحاث الطاقة (مقرّها واشنطن). وشهد عام 2024 تدشين أكثر من محطة طاقة شمسية في الجزائر ضمن برنامج 3 آلاف ميغاواط الذي تقوده شركة سونلغاز، بعد تأخر وتأجيلات عديدة في السنوات الماضية. ومن المتوقّع أن يسهم تشغيل المحطات الجديدة في زيادة قدرة الطاقة الشمسية المركّبة في الجزائر، التي استقرت عند 0.5 غيغاواط في عام 2023، دون تغيير ملحوظ عن السنوات الأخيرة. وتخطط البلاد لزيادة حصة الطاقة المتجددة في مزيج توليد الكهرباء إلى 27% بحلول 2030، والذي يسيطر عليه الغاز بصورة شبه كلية حاليًا. مشروعات الطاقة الشمسية في الجزائر تقفز بالواردات قفزت واردات الجزائر من الألواح الشمسية الصينية خلال الربع الأخير من العام الماضي إلى 0.34 غيغاواط، بالتزامن مع تدشين 4 مشروعات جديدة. وبصفة عامة، استوردت الجزائر الألواح الشمسية الصينية خلال 5 أشهر العام الماضي؛ منها الأشهر الـ3 الأخيرة من عام 2024، وفقًا للأرقام التالية: وتوضح الأرقام السابقة أن شهر ديسمبر/كانون الأول سجّل أعلى معدل شهري في واردات الجزائر من الألواح الشمسية الصينية بسعة 0.20 غيغاواط، وفق بيانات مركز أبحاث الطاقة النظيفة "إمبر". في حين سجّل شهرا فبراير/شباط وأغسطس/آب 2024 أقل معدل في واردات الجزائر من الألواح الصينية بسعة بلغت 0.01 غيغاواط لكل منهما. وتشير البيانات، التي رصدتها وحدة أبحاث الطاقة، إلى أن سعة واردات شهري نوفمبر/تشرين الثاني وديسمبر/كانون الأول هي الأعلى على الإطلاق، بدعم من الخطوات الأخيرة في إسراع تنفيذ مخططات مشروعات الطاقة الشمسية في الجزائر. خريطة مشروعات الطاقة الشمسية في الجزائر كان 2024 حافلًا بتدشين توقيع العديد من مشروعات الطاقة الشمسية في الجزائر، وهو العام الذي شهد فوز الرئيس عبدالمجيد تبون بولاية ثانية وإلغاء وزارة الطاقة المتجددة وتغييرها إلى منصب "كاتب دولة" مكلّف لدى وزير الطاقة. وكانت شركة سونلغاز قد وقّعت، العام الماضي، اتفاقيات إنشاء 20 محطة طاقة شمسية وانقسمت على مناقصتين، تضمنت الأولى تنفيذ 15 محطة في 12 ولاية بسعة إجمالية 2 غيغاواط، بقدرة ما بين 80 و220 ميغاواط للمحطة. ومن المتوقع أن تسهم تلك المشروعات بعد تنفيذها في زيادة قدرة الطاقة الشمسية المركبة، التي يرصدها الرسم التالي، من إعداد وحدة أبحاث الطاقة: ووضعت الجزائر حجر أساس أول محطة طاقة شمسية بسعة 200 ميغاواط ضمن برنامج 3 آلاف ميغاواط الذي تشرف عليه شركة سونلغاز خلال شهر مارس/آذار 2024، كما وضعت في أبريل/نيسان حجر أساس ثاني محطة طاقة شمسية بطاقة 150 ميغاواط. وفي السياق ذاته، وضعت الجزائر ثالث محطة طاقة شمسية بقدرة 220 ميغاواط في شهر أبريل/نيسان الماضي، وكذلك دشّنت رابع محطة طاقة شمسية بقدرة 80 ميغاواط. إسرائيل تطالب السكان بالإقبال على الطاقة الشمسية لإنتاج الكهرباء http://moee.gov.eg/test_new/new_info.aspx?h_id=44663&call_p=news_f.aspx &pg_index=0 www.alarabiya.net/aswaq/economy/2025/02/04/%D8%A7%D8%B3%D8%B1%D8%A7%D8%A6%D9%8A%D9%84-%D8%AA%D8%B7%D8%A7%D9%84%D8%A8-%D8%A7%D9%84%D8%B3%D9%83%D8%A7%D9%86-%D8%A8%D8%A7%D9%84%D8%A7%D9%82%D8%A8%D8%A7%D9%84-%D8%B9%D9%84%D9%89-%D8%A7%D9%84%D8%B7%D8%A7%D9%82%D8%A9-%D8%A7%D9%84%D8%B4%D9%85%D8%B3%D9%8A%D8%A9-%D9%84%D8%A7%D9%86%D8%AA%D8%A7%D8%AC-%D8%A7%D9%84%D9%83%D9%87%D8%B1%D8%A8%D8%A7%D8%A1 Tue, 04 Feb 2025 00:00:00 GMT تتجه إسرائيل إلى السكان للمساعدة في إنتاج الكهرباء وتحقيق الأرباح وسط التزايد السريع في الطلب، وذلك عن طريق تركيب ألواح للطاقة الشمسية فوق أسطح المنازل للاستفادة من الشمس كمورد طبيعي رئيسي. ويتم توليد حوالي 15% من إنتاج الكهرباء في إسرائيل من مصادر الطاقة المتجددة، ونحو 70% من الغاز الطبيعي. وحددت وزارة الطاقة هدفا يتمثل في رفع حصة الطاقة المتجددة إلى 30% بحلول عام 2030 لترتفع بعد ذلك بشكل حاد بحلول عام 2050 وهو الموعد الذي حددته لتحقيق هدف صافي انبعاثات صفري. هل يظل سهم "انفيديا" الحصان الأسود في سباق التكنولوجيا؟ وقال رون آيفر رئيس قسم الطاقة المستدامة بالوزارة لرويترز "هذا هو جوهر التحول في مجال الطاقة، تحول (الأفراد) من مستهلكين إلى أعضاء فاعلين في قطاع الطاقة وأن يصبحوا منتجوتنتج عدد من المنازل بالفعل الطاقة لنفسها وتبيع الباقي للشبكة الوطنية. وقال آيفر إن هذه المنازل تنتج نحو 6700 ميجاوات من الطاقة لكن الوزارة تتطلع إلى زيادة الرقم بشكل حاد إذ إن متوسط استهلاك الأسر هو ثمانية آلاف كيلووات في الساعة سنويا. والميغاوات الواحد يساوي ألف كيلووات. ولهذا الهدف، أطلقت الوزارة اليوم الثلاثاء موقعا لرسم الخرائط، حيث يمكن للسكان إدخال عناوينهم لتظهر المساحة المتوفرة لديهم لتثبيت الألواح الشمسية بالإضافة إلى حساب كمية الكهرباء التي سيكونون قادرين على توليدها ومقدار المال الذي يمكنهم الحصول عليه من بيع أي فائض. وتحتوي معظم المنازل والشقق في أنحاء إسرائيل بالفعل على ألواح شمسية على الأسطح لتسخين المياه. ويبلغ معدل النمو السنوي في استخدام الطاقة في إسرائيل نحو 3% وهو من بين أعلى المعدلات مقارنة بالدول الغربية، مما يجعل من المهم للغاية مواكبة الطلب وفي الوقت نفسه زيادة نسبة الطاقة المتجددة من مزيج الطاقة.ين"، وفقا لـ"رويترز". تتجه إسرائيل إلى السكان للمساعدة في إنتاج الكهرباء وتحقيق الأرباح وسط التزايد السريع في الطلب، وذلك عن طريق تركيب ألواح للطاقة الشمسية فوق أسطح المنازل للاستفادة من الشمس كمورد طبيعي رئيسي. ويتم توليد حوالي 15% من إنتاج الكهرباء في إسرائيل من مصادر الطاقة المتجددة، ونحو 70% من الغاز الطبيعي. وحددت وزارة الطاقة هدفا يتمثل في رفع حصة الطاقة المتجددة إلى 30% بحلول عام 2030 لترتفع بعد ذلك بشكل حاد بحلول عام 2050 وهو الموعد الذي حددته لتحقيق هدف صافي انبعاثات صفري. هل يظل سهم "انفيديا" الحصان الأسود في سباق التكنولوجيا؟ وقال رون آيفر رئيس قسم الطاقة المستدامة بالوزارة لرويترز "هذا هو جوهر التحول في مجال الطاقة، تحول (الأفراد) من مستهلكين إلى أعضاء فاعلين في قطاع الطاقة وأن يصبحوا منتجوتنتج عدد من المنازل بالفعل الطاقة لنفسها وتبيع الباقي للشبكة الوطنية. وقال آيفر إن هذه المنازل تنتج نحو 6700 ميجاوات من الطاقة لكن الوزارة تتطلع إلى زيادة الرقم بشكل حاد إذ إن متوسط استهلاك الأسر هو ثمانية آلاف كيلووات في الساعة سنويا. والميغاوات الواحد يساوي ألف كيلووات. ولهذا الهدف، أطلقت الوزارة اليوم الثلاثاء موقعا لرسم الخرائط، حيث يمكن للسكان إدخال عناوينهم لتظهر المساحة المتوفرة لديهم لتثبيت الألواح الشمسية بالإضافة إلى حساب كمية الكهرباء التي سيكونون قادرين على توليدها ومقدار المال الذي يمكنهم الحصول عليه من بيع أي فائض. وتحتوي معظم المنازل والشقق في أنحاء إسرائيل بالفعل على ألواح شمسية على الأسطح لتسخين المياه. ويبلغ معدل النمو السنوي في استخدام الطاقة في إسرائيل نحو 3% وهو من بين أعلى المعدلات مقارنة بالدول الغربية، مما يجعل من المهم للغاية مواكبة الطلب وفي الوقت نفسه زيادة نسبة الطاقة المتجددة من مزيج الطاقة.ين"، وفقا لـ"رويترز". مصادر إنتاج الكهرباء في سوريا ونصيب الطاقة المتجددة (تقرير) http://moee.gov.eg/test_new/new_info.aspx?h_id=44662&call_p=news_f.aspx &pg_index=0 attaqa.net/2025/02/01/%D9%85%D8%B5%D8%A7%D8%AF%D8%B1-%D8%A5%D9%86%D8%AA%D8%A7%D8%AC-%D8%A7%D9%84%D9%83%D9%87%D8%B1%D8%A8%D8%A7%D8%A1-%D9%81%D9%8A-%D8%B3%D9%88%D8%B1%D9%8A%D8%A7-%D9%88%D9%86%D8%B5%D9%8A%D8%A8-%D8%A7%D9%84/ Tue, 04 Feb 2025 00:00:00 GMT تُشكِّل مصادر إنتاج الكهرباء في سوريا نقطة حيوية في فهم واقع الطاقة بالبلاد؛ إذ تواجه تحديات كبيرة في ظل تصاعد الطلب المحلي وقلة الموارد المتاحة. ويعاني قطاع الكهرباء السوري تحديات مستمرةً تتعلق بتوفير مصادر كافية ومتنوعة لتلبية الطلب المتزايد، ورغم الجهود المبذولة؛ فإن الفجوة بين الإنتاج والطلب تبقى من أبرز العقبات التي تؤثر في استقرار الشبكة الكهربائية. ووفقًا لبيانات القطاع لدى منصة الطاقة المتخصصة (مقرّها واشنطن)، يتراوح متوسط إنتاج الكهرباء في سوريا بين 2300 و2600 ميغاواط، في حين يصل متوسط الطلب اليومي إلى 9 آلاف ميغاواط؛ ما يعكس عجزًا كبيرًا بنسبة تقارب 75%. وتشير الإحصاءات إلى أن البنية التحتية للكهرباء في سوريا تعرضت، خلال سنوات الحرب، لضغوط شديدة نتيجة للأوضاع الاقتصادية والسياسية والأمنية؛ إذ أدت هذه العوامل إلى تقليص الإنتاج وارتفاع ساعات التقنين. وفي هذا السياق، يُسلِّط هذا التقرير الضوء على توزيع مصادر إنتاج الكهرباء في سوريا ومدى فاعليتها في تلبية الاحتياجات المحلية الحالية والمستقبلية، ويقدم مقارنة بين نسبة الاعتماد على الوقود الأحفوري والطاقة المتجددة في البلاد مقارنة بدول عربية أخرى. توزيع مصادر إنتاج الكهرباء في سوريا تعتمد سوريا بشكل رئيس على الوقود الأحفوري في إنتاج الكهرباء؛ إذ يُستعمل الغاز الطبيعي والوقود السائل في تشغيل المحطات الحرارية. وتمتلك سوريا 14 محطة كهرباء؛ 3 منها كهرومائية، و11 محطة تعتمد على الغاز الطبيعي والوقود السائل (فيول- مازوت) بصفتهما حاملين رئيسين للطاقة، بحسب ما طالعته منصة الطاقة المتخصصة. ويزيد تزويد تلك المحطات بالوقود من تعقيد الوضع؛ إذ يُوفر يوميًا ما بين 6 و6.5 مليون متر مكعب من الغاز، مقارنة بحجم الطلب البالغ 23 مليون متر مكعب، وما بين 5 و5.5 ألف طن يوميًا من الوقود، من 8 آلاف طن يوميًا تشكل حجم الطلب الكلي اللازم للتشغيل. ويُظهر الرسم التوضيحي التالي توزيع قدرات محطات الكهرباء في سوريا حسب نوع العنفات لعام 2020: محطة الطاقة الشمسية في محافظة حماة بقدرة 1 ميغاواط. العنفة الرِّيحية الثانية لتوليد الكهرباء المقامة في منطقة الذهبية على أوتوستراد "حمص – طرطوس" باستطاعة 2.5 ميغاواط. التشغيل الجزئي لمشروع الطاقة الكهروضوئية في مدينة عدرا الصناعية بقدرة 10 ميغاواط. تشغيل جزئي لمشروع الطاقة الكهروضوئية في مدينة حسياء الصناعية بقدرة 20 ميغاواط من إجمالي قدرة 60 ميغاواط. ورغم هذه الجهود؛ فإن نسب الاعتماد على الطاقة المتجددة تبقى منخفضة مقارنة بدول عربية أخرى، مثل مصر والمغرب اللذين سجّلا معدلات أعلى في استغلال مصادر الطاقة المتجددة. تنويع مصادر الطاقة الكهربائية في سوريا تتطلّب مواجهة تحديات تنويع مصادر الطاقة الكهربائية في سوريا التركيز على تعزيز استثمارات الطاقة المتجددة، إلى جانب تحسين كفاءة المحطات العاملة بالوقود الأحفوري. وتُظهر المحطات الحالية تفاوتًا في الكفاءة حسب نوع الوقود المستعمل؛ إذ تُعد تكلفة إنتاج الكهرباء في المحطات العاملة بالغاز أقل، مقارنةً بالمحطات التي تعتمد على الفيول. مقارنة مع دول عربية بالمقارنة مع دول عربية أخرى، تبدو سوريا متأخرة في مجال الطاقة المتجددة؛ فعلى سبيل المثال، يعتمد المغرب على الطاقة الشمسية وطاقة الرياح لتغطية أكثر من 30% من احتياجاتها الكهربائية، في حين تعمل مصر على مشروعات ضخمة مثل مجمع بنبان للطاقة الشمسية بقدرة تصل إلى 1.8 غيغاواط. تظهر أوضاع قطاع الكهرباء في سوريا أن الاعتماد الأساسي على الوقود الأحفوري يُصعّب تلبية الطلب المحلي المتزايد، ورغم كفاءة المحطات الغازية مقارنة بالبخارية؛ فإن نقص إمدادات الغاز يُضعف من فعالية هذا المصدر. في المقابل، يُمكن للطاقة المتجددة أن تُحدث نقلة نوعية إذا ما استُثمرت بشكل إستراتيجي لتغطية جزء من الفجوة الإنتاجية؛ إذ يشير خبراء إلى أن سوريا تمتلك إمكانات واعدة في مجال الطاقة المتجددة، ولا سيما الطاقة الشمسية؛ نظرًا إلى وفرة أشعة الشمس على مدار العام. وتؤكد تجربة دول مثل المغرب ومصر والإمارات أهمية تنويع مصادر الطاقة الكهربائية في سوريا، ولا سيما تطوير مشروعات طاقة متجددة واسعة النطاق لخفض الاعتماد على الوقود الأحفوري. إلا أن ضعف الاستثمارات ونقص البنية التحتية المتخصصة في هذا القطاع يُشكّلان عائقًا أمام تحقيق تقدم ملموس؛ لذا فإن تحقيق تقدم في تنويع مصادر الطاقة الكهربائية في سوريا يتطلّب من الحكومة الجديدة وضع خطة شاملة تتضمن تحسين إدارة الموارد المتاحة، وجذب استثمارات محلية ودولية في قطاعات الطاقة البديلة. الخلاصة يمثل تطوير مصادر إنتاج الكهرباء في سوريا وتنويعها تحديًا كبيرًا يتطلب تكاتف الجهود بين القطاعين العام والخاص. ومع استمرار العجز الإنتاجي؛ تبقى صيانة وتطوير المحطات العاملة بالوقود الأحفوري بالتوازي مع التركيز على مشروعات الطاقة المتجددة خطوة أساسية باتجاه حل الأزمة. وعلى ذلك، يُمكن القول إن مستقبل مصادر إنتاج الكهرباء في سوريا يتطلب إعادة صياغة سياسات الطاقة لتلبية احتياجات السكان، مع ضمان الاستغلال الأمثل للموارد المتاحة. تُشكِّل مصادر إنتاج الكهرباء في سوريا نقطة حيوية في فهم واقع الطاقة بالبلاد؛ إذ تواجه تحديات كبيرة في ظل تصاعد الطلب المحلي وقلة الموارد المتاحة. ويعاني قطاع الكهرباء السوري تحديات مستمرةً تتعلق بتوفير مصادر كافية ومتنوعة لتلبية الطلب المتزايد، ورغم الجهود المبذولة؛ فإن الفجوة بين الإنتاج والطلب تبقى من أبرز العقبات التي تؤثر في استقرار الشبكة الكهربائية. ووفقًا لبيانات القطاع لدى منصة الطاقة المتخصصة (مقرّها واشنطن)، يتراوح متوسط إنتاج الكهرباء في سوريا بين 2300 و2600 ميغاواط، في حين يصل متوسط الطلب اليومي إلى 9 آلاف ميغاواط؛ ما يعكس عجزًا كبيرًا بنسبة تقارب 75%. وتشير الإحصاءات إلى أن البنية التحتية للكهرباء في سوريا تعرضت، خلال سنوات الحرب، لضغوط شديدة نتيجة للأوضاع الاقتصادية والسياسية والأمنية؛ إذ أدت هذه العوامل إلى تقليص الإنتاج وارتفاع ساعات التقنين. وفي هذا السياق، يُسلِّط هذا التقرير الضوء على توزيع مصادر إنتاج الكهرباء في سوريا ومدى فاعليتها في تلبية الاحتياجات المحلية الحالية والمستقبلية، ويقدم مقارنة بين نسبة الاعتماد على الوقود الأحفوري والطاقة المتجددة في البلاد مقارنة بدول عربية أخرى. توزيع مصادر إنتاج الكهرباء في سوريا تعتمد سوريا بشكل رئيس على الوقود الأحفوري في إنتاج الكهرباء؛ إذ يُستعمل الغاز الطبيعي والوقود السائل في تشغيل المحطات الحرارية. وتمتلك سوريا 14 محطة كهرباء؛ 3 منها كهرومائية، و11 محطة تعتمد على الغاز الطبيعي والوقود السائل (فيول- مازوت) بصفتهما حاملين رئيسين للطاقة، بحسب ما طالعته منصة الطاقة المتخصصة. ويزيد تزويد تلك المحطات بالوقود من تعقيد الوضع؛ إذ يُوفر يوميًا ما بين 6 و6.5 مليون متر مكعب من الغاز، مقارنة بحجم الطلب البالغ 23 مليون متر مكعب، وما بين 5 و5.5 ألف طن يوميًا من الوقود، من 8 آلاف طن يوميًا تشكل حجم الطلب الكلي اللازم للتشغيل. ويُظهر الرسم التوضيحي التالي توزيع قدرات محطات الكهرباء في سوريا حسب نوع العنفات لعام 2020: محطة الطاقة الشمسية في محافظة حماة بقدرة 1 ميغاواط. العنفة الرِّيحية الثانية لتوليد الكهرباء المقامة في منطقة الذهبية على أوتوستراد "حمص – طرطوس" باستطاعة 2.5 ميغاواط. التشغيل الجزئي لمشروع الطاقة الكهروضوئية في مدينة عدرا الصناعية بقدرة 10 ميغاواط. تشغيل جزئي لمشروع الطاقة الكهروضوئية في مدينة حسياء الصناعية بقدرة 20 ميغاواط من إجمالي قدرة 60 ميغاواط. ورغم هذه الجهود؛ فإن نسب الاعتماد على الطاقة المتجددة تبقى منخفضة مقارنة بدول عربية أخرى، مثل مصر والمغرب اللذين سجّلا معدلات أعلى في استغلال مصادر الطاقة المتجددة. تنويع مصادر الطاقة الكهربائية في سوريا تتطلّب مواجهة تحديات تنويع مصادر الطاقة الكهربائية في سوريا التركيز على تعزيز استثمارات الطاقة المتجددة، إلى جانب تحسين كفاءة المحطات العاملة بالوقود الأحفوري. وتُظهر المحطات الحالية تفاوتًا في الكفاءة حسب نوع الوقود المستعمل؛ إذ تُعد تكلفة إنتاج الكهرباء في المحطات العاملة بالغاز أقل، مقارنةً بالمحطات التي تعتمد على الفيول. مقارنة مع دول عربية بالمقارنة مع دول عربية أخرى، تبدو سوريا متأخرة في مجال الطاقة المتجددة؛ فعلى سبيل المثال، يعتمد المغرب على الطاقة الشمسية وطاقة الرياح لتغطية أكثر من 30% من احتياجاتها الكهربائية، في حين تعمل مصر على مشروعات ضخمة مثل مجمع بنبان للطاقة الشمسية بقدرة تصل إلى 1.8 غيغاواط. تظهر أوضاع قطاع الكهرباء في سوريا أن الاعتماد الأساسي على الوقود الأحفوري يُصعّب تلبية الطلب المحلي المتزايد، ورغم كفاءة المحطات الغازية مقارنة بالبخارية؛ فإن نقص إمدادات الغاز يُضعف من فعالية هذا المصدر. في المقابل، يُمكن للطاقة المتجددة أن تُحدث نقلة نوعية إذا ما استُثمرت بشكل إستراتيجي لتغطية جزء من الفجوة الإنتاجية؛ إذ يشير خبراء إلى أن سوريا تمتلك إمكانات واعدة في مجال الطاقة المتجددة، ولا سيما الطاقة الشمسية؛ نظرًا إلى وفرة أشعة الشمس على مدار العام. وتؤكد تجربة دول مثل المغرب ومصر والإمارات أهمية تنويع مصادر الطاقة الكهربائية في سوريا، ولا سيما تطوير مشروعات طاقة متجددة واسعة النطاق لخفض الاعتماد على الوقود الأحفوري. إلا أن ضعف الاستثمارات ونقص البنية التحتية المتخصصة في هذا القطاع يُشكّلان عائقًا أمام تحقيق تقدم ملموس؛ لذا فإن تحقيق تقدم في تنويع مصادر الطاقة الكهربائية في سوريا يتطلّب من الحكومة الجديدة وضع خطة شاملة تتضمن تحسين إدارة الموارد المتاحة، وجذب استثمارات محلية ودولية في قطاعات الطاقة البديلة. الخلاصة يمثل تطوير مصادر إنتاج الكهرباء في سوريا وتنويعها تحديًا كبيرًا يتطلب تكاتف الجهود بين القطاعين العام والخاص. ومع استمرار العجز الإنتاجي؛ تبقى صيانة وتطوير المحطات العاملة بالوقود الأحفوري بالتوازي مع التركيز على مشروعات الطاقة المتجددة خطوة أساسية باتجاه حل الأزمة. وعلى ذلك، يُمكن القول إن مستقبل مصادر إنتاج الكهرباء في سوريا يتطلب إعادة صياغة سياسات الطاقة لتلبية احتياجات السكان، مع ضمان الاستغلال الأمثل للموارد المتاحة. «أسوشيتيد برس»: دول جنوب شرق آسيا تتطلع إلى الطاقة النووية http://moee.gov.eg/test_new/new_info.aspx?h_id=44661&call_p=news_f.aspx &pg_index=0 akhbarelyom.com/news/newdetails/4547561/1/%D8%AF%D9%88%D9%84-%D8%AC%D9%86%D9%88%D8%A8-%D8%B4%D8%B1%D9%82-%D8%A2%D8%B3%D9%8A%D8%A7 Tue, 04 Feb 2025 00:00:00 GMT ذكرت وكالة أنباء "أسوشيتيد برس" الأمريكية اليوم الإثنين أن الفلبين ودولا أخرى في جنوب شرق آسيا سريعة النمو تتطلع الآن إلى تطوير الطاقة النووية في سعيها للحصول على طاقة أنظف وأكثر موثوقية. وقالت الوكالة في سياق تقرير إن مؤيدي الطاقة النووية يثنون على حلولها في مجال المناخ، خاصة وأن المفاعلات لا تنبعث منها غازات الاحتباس الحراري التي تسبب ارتفاع درجة حرارة النباتات، والتي تنبعث من حرق الفحم أو الغاز أو النفط، كما ساعد التقدم في التكنولوجيا في الحد من مخاطر الإشعاع، مما جعل محطات الطاقة النووية أكثر أمانًا وأرخص في البناء وأصغر حجمًا. وقالت المديرة التنفيذية لوكالة الطاقة الدولية فيث بيرول - في لقاء أجرته مع الوكالة الأمريكي - "نرى علامات متعددة على عصر جديد في الطاقة النووية في جميع أنحاء العالم"، مضيفة أنها تتوقع أن يكون عام 2025 أعلى مستوى تاريخي للكهرباء المولدة من الطاقة النووية بسبب المحطات الجديدة والخطط الوطنية الجديدة والاهتمام بالمفاعلات النووية الأصغر. وبحسب ما أوضحت الوكالة، تم استخدام الطاقة النووية لعقود من الزمن في الدول الأكثر ثراءً مثل الولايات المتحدة وفرنسا واليابان، حيث تُنتج حوالي 10% من إجمالي الكهرباء المولدة في جميع أنحاء العالم، مع 413 جيجاوات من القدرة العاملة في 32 دولة، وفقًا لوكالة الطاقة الدولية.. وهذا أكثر من إجمالي القدرة التوليدية لأفريقيا، وتقول وكالة الطاقة الدولية إن بناء محطات الطاقة النووية الجديدة يحتاج إلى "التسارع بشكل كبير" في هذا العقد لتلبية الأهداف العالمية لإنهاء انبعاثات الغازات المسببة للانحباس الحراري العالمي. ومن المنتظر أن تشكل جنوب شرق آسيا ربع نمو الطلب العالمي على الطاقة بين الآن وعام 2035 من منظور حقيقة أن الوقود الأحفوري يشكل معظم قدرة الطاقة في المنطقة ، كما أبدت العديد من الدول في المنطقة اهتمامها ببناء محطات الطاقة النووية التي تنتج عادة جيجاوات واحد من الطاقة لكل محطة للمساعدة في تنقية سمائها المليئة بالضباب الدخاني وتعزيز القدرة. وتخطط إندونيسيا لبناء عشرين محطة للطاقة النووية وتدرس شركة كورية إعادة تشغيل محطة متوقفة منذ زمن بعيد في الفلبين .. وأعادت فيتنام إحياء خططها النووية وتشمل خطط ماليزيا المستقبلية الطاقة النووية .. ووقعت سنغافورة اتفاقية تعاون نووي مع الولايات المتحدة العام الماضي وأبدت تايلاند ولاوس وكمبوديا وميانمار اهتمامها بالطاقة النووية. ولكن محطات الطاقة النووية باهظة الثمن ويستغرق بناؤها سنوات وتتطلب وقتًا طويلًا لتصبح مربحة فيما قالت "أسوشيتيد برس" إن فيتنام علقت مشروعًا نوويًا في عام 2016 بعد أن ارتفعت التكاليف إلى 18 مليار دولار لكنها وقعت في 14 يناير الماضي اتفاقًا مع روسيا بشأن التعاون في مجال الطاقة الذرية. وقال هنري بريستون، مدير قطاع الاتصالات في الرابطة النووية العالمية ومقره المملكة المتحدة، إن التمويل الدولي للطاقة النووية أصبح متاحًا بشكل أكبر، مشيرًا إلى أن 14 مؤسسة مالية كبرى أيدت هدفًا لمضاعفة قدرة الطاقة النووية العالمية بحلول عام 2050 في أحدث أسبوع مناخ في نيويورك .. ومع ذلك، لا تزال مصادر التمويل محدودة خاصة وأن البنك الدولي لا يمول أي مشاريع لتطوير الطاقة النووية. وقال متحدث باسم البنك الدولي - في رد مكتوب حديث على أسئلة من "أسوشيتد برس" - "نسمع دعوة من بعض أصحاب المصلحة لاستكشاف الطاقة النووية لإزالة الكربون من الطاقة وتحسين موثوقية إمدادات الطاقة.. وسنواصل إجراء محادثات مع مجلس إدارتنا والإدارة وأصحاب المصلحة الخارجيين لفهم الحقائق. أي إعادة النظر في موقفنا هو في النهاية قرار لدولنا الأعضاء". وأضاف بريستون أن تطوير سياسات وتنظيمات قوية للطاقة النووية - والتي تفتقر إليها الآن العديد من البلدان - يمكن أن يحفز المزيد من التمويل من خلال طمأنة المستثمرين في حين يقول خبراء إن التقدم التكنولوجي يجعل الطاقة النووية أكثر بأسعار معقولة. ويقول المدافعون عن المفاعلات النووية الصغيرة المعيارية إنها قادرة على توليد ما يصل إلى ثلث الطاقة التي يولدها المفاعل التقليدي، ويمكن بناؤها بشكل أسرع وبتكاليف أقل من المفاعلات النووية الكبيرة، مع إمكانية التوسع لتناسب احتياجات موقع معين .. ويؤكد المدافعون أنها أكثر أمانًا بسبب التصميمات الأكثر بساطة والمبردات الأكثر، مما يمنح المشغلين مزيدًا من الوقت للاستجابة في حالة وقوع حوادث. ذكرت وكالة أنباء "أسوشيتيد برس" الأمريكية اليوم الإثنين أن الفلبين ودولا أخرى في جنوب شرق آسيا سريعة النمو تتطلع الآن إلى تطوير الطاقة النووية في سعيها للحصول على طاقة أنظف وأكثر موثوقية. وقالت الوكالة في سياق تقرير إن مؤيدي الطاقة النووية يثنون على حلولها في مجال المناخ، خاصة وأن المفاعلات لا تنبعث منها غازات الاحتباس الحراري التي تسبب ارتفاع درجة حرارة النباتات، والتي تنبعث من حرق الفحم أو الغاز أو النفط، كما ساعد التقدم في التكنولوجيا في الحد من مخاطر الإشعاع، مما جعل محطات الطاقة النووية أكثر أمانًا وأرخص في البناء وأصغر حجمًا. وقالت المديرة التنفيذية لوكالة الطاقة الدولية فيث بيرول - في لقاء أجرته مع الوكالة الأمريكي - "نرى علامات متعددة على عصر جديد في الطاقة النووية في جميع أنحاء العالم"، مضيفة أنها تتوقع أن يكون عام 2025 أعلى مستوى تاريخي للكهرباء المولدة من الطاقة النووية بسبب المحطات الجديدة والخطط الوطنية الجديدة والاهتمام بالمفاعلات النووية الأصغر. وبحسب ما أوضحت الوكالة، تم استخدام الطاقة النووية لعقود من الزمن في الدول الأكثر ثراءً مثل الولايات المتحدة وفرنسا واليابان، حيث تُنتج حوالي 10% من إجمالي الكهرباء المولدة في جميع أنحاء العالم، مع 413 جيجاوات من القدرة العاملة في 32 دولة، وفقًا لوكالة الطاقة الدولية.. وهذا أكثر من إجمالي القدرة التوليدية لأفريقيا، وتقول وكالة الطاقة الدولية إن بناء محطات الطاقة النووية الجديدة يحتاج إلى "التسارع بشكل كبير" في هذا العقد لتلبية الأهداف العالمية لإنهاء انبعاثات الغازات المسببة للانحباس الحراري العالمي. ومن المنتظر أن تشكل جنوب شرق آسيا ربع نمو الطلب العالمي على الطاقة بين الآن وعام 2035 من منظور حقيقة أن الوقود الأحفوري يشكل معظم قدرة الطاقة في المنطقة ، كما أبدت العديد من الدول في المنطقة اهتمامها ببناء محطات الطاقة النووية التي تنتج عادة جيجاوات واحد من الطاقة لكل محطة للمساعدة في تنقية سمائها المليئة بالضباب الدخاني وتعزيز القدرة. وتخطط إندونيسيا لبناء عشرين محطة للطاقة النووية وتدرس شركة كورية إعادة تشغيل محطة متوقفة منذ زمن بعيد في الفلبين .. وأعادت فيتنام إحياء خططها النووية وتشمل خطط ماليزيا المستقبلية الطاقة النووية .. ووقعت سنغافورة اتفاقية تعاون نووي مع الولايات المتحدة العام الماضي وأبدت تايلاند ولاوس وكمبوديا وميانمار اهتمامها بالطاقة النووية. ولكن محطات الطاقة النووية باهظة الثمن ويستغرق بناؤها سنوات وتتطلب وقتًا طويلًا لتصبح مربحة فيما قالت "أسوشيتيد برس" إن فيتنام علقت مشروعًا نوويًا في عام 2016 بعد أن ارتفعت التكاليف إلى 18 مليار دولار لكنها وقعت في 14 يناير الماضي اتفاقًا مع روسيا بشأن التعاون في مجال الطاقة الذرية. وقال هنري بريستون، مدير قطاع الاتصالات في الرابطة النووية العالمية ومقره المملكة المتحدة، إن التمويل الدولي للطاقة النووية أصبح متاحًا بشكل أكبر، مشيرًا إلى أن 14 مؤسسة مالية كبرى أيدت هدفًا لمضاعفة قدرة الطاقة النووية العالمية بحلول عام 2050 في أحدث أسبوع مناخ في نيويورك .. ومع ذلك، لا تزال مصادر التمويل محدودة خاصة وأن البنك الدولي لا يمول أي مشاريع لتطوير الطاقة النووية. وقال متحدث باسم البنك الدولي - في رد مكتوب حديث على أسئلة من "أسوشيتد برس" - "نسمع دعوة من بعض أصحاب المصلحة لاستكشاف الطاقة النووية لإزالة الكربون من الطاقة وتحسين موثوقية إمدادات الطاقة.. وسنواصل إجراء محادثات مع مجلس إدارتنا والإدارة وأصحاب المصلحة الخارجيين لفهم الحقائق. أي إعادة النظر في موقفنا هو في النهاية قرار لدولنا الأعضاء". وأضاف بريستون أن تطوير سياسات وتنظيمات قوية للطاقة النووية - والتي تفتقر إليها الآن العديد من البلدان - يمكن أن يحفز المزيد من التمويل من خلال طمأنة المستثمرين في حين يقول خبراء إن التقدم التكنولوجي يجعل الطاقة النووية أكثر بأسعار معقولة. ويقول المدافعون عن المفاعلات النووية الصغيرة المعيارية إنها قادرة على توليد ما يصل إلى ثلث الطاقة التي يولدها المفاعل التقليدي، ويمكن بناؤها بشكل أسرع وبتكاليف أقل من المفاعلات النووية الكبيرة، مع إمكانية التوسع لتناسب احتياجات موقع معين .. ويؤكد المدافعون أنها أكثر أمانًا بسبب التصميمات الأكثر بساطة والمبردات الأكثر، مما يمنح المشغلين مزيدًا من الوقت للاستجابة في حالة وقوع حوادث. الحياد الكربوني في بريطانيا يؤجج شبح الظلام.. وخطر جديد بسبب النرويج http://moee.gov.eg/test_new/new_info.aspx?h_id=44660&call_p=news_f.aspx &pg_index=0 attaqa.net/2025/02/02/%D8%A7%D9%84%D8%AD%D9%8A%D8%A7%D8%AF-%D8%A7%D9%84%D9%83%D8%B1%D8%A8%D9%88%D9%86%D9%8A-%D9%81%D9%8A-%D8%A8%D8%B1%D9%8A%D8%B7%D8%A7%D9%86%D9%8A%D8%A7-%D9%8A%D8%A4%D8%AC%D8%AC-%D8%B4%D8%A8%D8%AD-%D8%A7/ Mon, 03 Feb 2025 00:00:00 GMT تحيط التحديات بإستراتيجية الحياد الكربوني في بريطانيا بحلول عام 2050، إذ تستهدف حكومة حزب العمال الحاكم إزالة الكربون من شبكة الكهرباء عبر الاعتماد على مصادر الطاقة المتجددة المتقطعة بحلول عام 2030. لكن ذلك النهج يهدد بانقطاع التيار خلال الشتاء عندما ينخفض أو يتوقف إنتاج الطاقة الشمسية أو الرياح، بما قد يؤدي إلى زيادة واردات الكهرباء أو الاعتماد على محطات الغاز الطبيعي، كما حدث مؤخرًا، وفق متابعات الأزمة لدى منصة الطاقة المتخصصة (مقرّها واشنطن). وتزايدت المخاوف من انقطاع واردات بريطانيا من الكهرباء النرويجية، على خلفية تَسبُّبها في رفع فواتير المواطنين هناك، وكذلك تهديدات بقطع الخطوط البحرية على يد مخرّبين موالين للصين وروسيا. وبحسب مراقبين، تهدد تلك الأزمة أمن الطاقة في بريطانيا؛ نتيجة لتزايد الاعتماد على واردات الكهرباء لتلبية جزء من احتياجات مواطنيها. خطة الحياد الكربوني في بريطانيا تدعم النرويج خطة الحياد الكربوني في بريطانيا من خلال تصدير الكهرباء بخطّ بحري يمرّ عبر بحر الشمال، وينقل الكهرباء المولدة من الطاقة الكهرومائية، لتزويد سكان بريطانيا بالإمدادات. وفي مطلع شهر يناير/كانون الثاني 2025، تراجع إنتاج الكهرباء في بريطانيا بسبب انخفاض سرعة الرياح. وتراهن لندن على طاقة الرياح، إذ تعدّ ضلعًا رئيسًا في خطط الحياد الكربوني، وهو ما تجلّى في رفع قدرات طاقة الرياح البرية والبحرية بحلول نهاية العقد الجاري، وإزالة الحظر الفعلي على بناء مزارع بحرية، وفق متابعات منصة الطاقة المتخصصة. بدورها، شكّلت الواردات من النرويج نسبة 4% من استهلاك الكهرباء خلال نهاية الأسبوع الماضي، بما يؤكد مكانتها بوصفها مصدرًا رئيسًا للإمدادات الحاسمة خلال الشتاء. وعلى العكس من مصادر الطاقة المتجددة المتقطعة التي تسعى بريطانيا للاعتماد عليها، تُنتج النرويج الكهرباء من سدود الطاقة الكهرومائية، وهي مصدر مستقر ونظيف. محطة لتوليد الكهرباء من الطاقة الكهرومائية في النرويج محطة لتوليد الكهرباء من الطاقة الكهرومائية في النرويج- الصورة من موقع شركة إي كو إنرجي هولدينغ وكشف خلاف سياسي حادّ في النرويج إمكان انقطاع تلك الإمدادات الحاسمة في الوقت الذي تهدد فيه خطط الحياد الكربوني في بريطانيا بتزايد الاعتماد على واردات الكهرباء. إذ كانت صادرات الكهرباء النرويجية مثار جدل سياسي وشعبي حديثًا؛ حيث يقول المواطنون، إنها ترفع أسعار الكهرباء وسط تصاعد نبرة توطين موارد الطاقة. كما انسحب الشريك الأصغر بالتحالف الحاكم اعتراضًا على خطط تطبيق سياسات الاتحاد الأوروبية الخاصة بسياسات التحول الأخضر عبر زيادة الاعتماد على مصادر الطاقة المتجددة وتحسين كفاءة الطاقة. وقبل تفكك الحكومة، ألمح الحزبان الحاكمان إلى الرغبة في إنهاء اتفاق لتزويد الدنمارك بالكهرباء وإعادة التفاوض على بنود العقود مع بريطانيا وألمانيا. وارتفعت أسعار الكهرباء في جنوب النرويج (حيث تتصل خطوط التصدير بالشبكة) خلال شهر ديسمبر/كانون الأول المنصرم (2024) بأكثر من 20 ضعفًا، في الوقت الذي تزايدت فيه صادرات الكهرباء إلى ألمانيا. وعندما بدأت النرويج تصدير الكهرباء عبر الخطوط البحرية إلى ألمانيا وبريطانيا في عام 2022، ارتفعت أسعار الكهرباء في جنوب النرويج بمقدار العشر. واردات بريطانيا من الكهرباء من المتوقع أن يتزايد الاعتماد على واردات بريطانيا من الكهرباء بسبب خطط الحياد الكربوني وما يرافقها من شبح انقطاع التيار نتيجة توقُّف هبوب الرياح، أو عند غروب الشمس. بدورها، حذّرت مستشارة شؤون الطاقة في شركة "واط لوجيك" ( Watt-Logic)، كاثرين بورتر، من تزايد الضغوط داخل النرويج لإعادة تقييم علاقات تصدير الكهرباء مع بريطانيا. مرزعة رياح برية مزرعة رياح برية- الصورة من موقع شركة دراكس ورغم تأكيدها عدم وجود خطر وشيك لوقف الإمدادات، أشارت إلى أنه من المرجح أن ترغب أوسلو في إعادة التفاوض حول بنود العقد لفرض رسوم محتملة. وفي سياق متصل، حذّر سياسيون من أن سياسة الحياد الكربوني ستجعل بريطانيا معتمدة على جيرانها لحماية أمنها الطاقي. يؤكد ذلك البرلماني المحافظ نيك تيموثي، بقوله، إن الخلاف في النرويج يفضح خطرين، أولهما الاعتماد الزائد على الواردات لإنارة منازل البريطانيين، وأيضًا الاندفاع وراء هدف إزالة الكربون من الشبكة بحلول عام 2030، قبل 5 سنوات من هدف حزب المحافظين في 2035. وحذّر تيموثي رئيس الحكومة السير كير ستارمر من أن سياسة الحياد الكربوني في بريطانيا لا يمكن بأيّ حال من الأحوال أن تتجاوز نمو تقنيات الطاقة المتجددة، مضيفًا: "تجاهل هذه الحقيقة يخاطر بأمن الطاقة لدينا وتنافسيتنا على الصعيد الدولي ورفاهية الشعب". تأتي المخاوف بشأن الإمدادات المستوردة في الوقت الذي كشفت فيه تقارير خطرَ تخريب خطوط نقل الكهرباء وأنابيب الغاز تحت سطح البحر في أوروبا، وسط تصاعد حدة التوترات بين الشرق والغرب على سفن روسية وصينية. بدورهم، كثّف المسؤولون الأمنيون في ديسمبر/كانون الأول (2024) من أعمال المراقبة والرصد لخطوط الأنابيب والموصلات البحرية في النرويج وبريطانيا، وذلك بمشاركة أميركية للمرة الأولى منذ الحرب الباردة. من جانبه، نفى متحدث باسم وزارة أمن الطاقة والحياد الكربوني في بريطانيا، جملة وتفصيلًا، انقطاع إمدادات الكهرباء أو الغاز خلال الشتاء الحالي، مُعربًا عن ثقته في كفاية المعروض على نحو يلبي الطلب بسبب "نظام الكهرباء المتنوع والمرن"، على حدّ وصفه. ولفت إلى إعلان مشترك وقّعه رئيسا وزراء بريطانيا والنرويج في العام الماضي (2024) بهدف تعميق الشراكة القوية وطويلة الأمد، ولا سيما في أمن الطاقة، كما يربط البلدين ترتيبات شاملة تخصّ خطوط النقل بينهما لإرساء قواعد تجارة متبادلة النفع. تحيط التحديات بإستراتيجية الحياد الكربوني في بريطانيا بحلول عام 2050، إذ تستهدف حكومة حزب العمال الحاكم إزالة الكربون من شبكة الكهرباء عبر الاعتماد على مصادر الطاقة المتجددة المتقطعة بحلول عام 2030. لكن ذلك النهج يهدد بانقطاع التيار خلال الشتاء عندما ينخفض أو يتوقف إنتاج الطاقة الشمسية أو الرياح، بما قد يؤدي إلى زيادة واردات الكهرباء أو الاعتماد على محطات الغاز الطبيعي، كما حدث مؤخرًا، وفق متابعات الأزمة لدى منصة الطاقة المتخصصة (مقرّها واشنطن). وتزايدت المخاوف من انقطاع واردات بريطانيا من الكهرباء النرويجية، على خلفية تَسبُّبها في رفع فواتير المواطنين هناك، وكذلك تهديدات بقطع الخطوط البحرية على يد مخرّبين موالين للصين وروسيا. وبحسب مراقبين، تهدد تلك الأزمة أمن الطاقة في بريطانيا؛ نتيجة لتزايد الاعتماد على واردات الكهرباء لتلبية جزء من احتياجات مواطنيها. خطة الحياد الكربوني في بريطانيا تدعم النرويج خطة الحياد الكربوني في بريطانيا من خلال تصدير الكهرباء بخطّ بحري يمرّ عبر بحر الشمال، وينقل الكهرباء المولدة من الطاقة الكهرومائية، لتزويد سكان بريطانيا بالإمدادات. وفي مطلع شهر يناير/كانون الثاني 2025، تراجع إنتاج الكهرباء في بريطانيا بسبب انخفاض سرعة الرياح. وتراهن لندن على طاقة الرياح، إذ تعدّ ضلعًا رئيسًا في خطط الحياد الكربوني، وهو ما تجلّى في رفع قدرات طاقة الرياح البرية والبحرية بحلول نهاية العقد الجاري، وإزالة الحظر الفعلي على بناء مزارع بحرية، وفق متابعات منصة الطاقة المتخصصة. بدورها، شكّلت الواردات من النرويج نسبة 4% من استهلاك الكهرباء خلال نهاية الأسبوع الماضي، بما يؤكد مكانتها بوصفها مصدرًا رئيسًا للإمدادات الحاسمة خلال الشتاء. وعلى العكس من مصادر الطاقة المتجددة المتقطعة التي تسعى بريطانيا للاعتماد عليها، تُنتج النرويج الكهرباء من سدود الطاقة الكهرومائية، وهي مصدر مستقر ونظيف. محطة لتوليد الكهرباء من الطاقة الكهرومائية في النرويج محطة لتوليد الكهرباء من الطاقة الكهرومائية في النرويج- الصورة من موقع شركة إي كو إنرجي هولدينغ وكشف خلاف سياسي حادّ في النرويج إمكان انقطاع تلك الإمدادات الحاسمة في الوقت الذي تهدد فيه خطط الحياد الكربوني في بريطانيا بتزايد الاعتماد على واردات الكهرباء. إذ كانت صادرات الكهرباء النرويجية مثار جدل سياسي وشعبي حديثًا؛ حيث يقول المواطنون، إنها ترفع أسعار الكهرباء وسط تصاعد نبرة توطين موارد الطاقة. كما انسحب الشريك الأصغر بالتحالف الحاكم اعتراضًا على خطط تطبيق سياسات الاتحاد الأوروبية الخاصة بسياسات التحول الأخضر عبر زيادة الاعتماد على مصادر الطاقة المتجددة وتحسين كفاءة الطاقة. وقبل تفكك الحكومة، ألمح الحزبان الحاكمان إلى الرغبة في إنهاء اتفاق لتزويد الدنمارك بالكهرباء وإعادة التفاوض على بنود العقود مع بريطانيا وألمانيا. وارتفعت أسعار الكهرباء في جنوب النرويج (حيث تتصل خطوط التصدير بالشبكة) خلال شهر ديسمبر/كانون الأول المنصرم (2024) بأكثر من 20 ضعفًا، في الوقت الذي تزايدت فيه صادرات الكهرباء إلى ألمانيا. وعندما بدأت النرويج تصدير الكهرباء عبر الخطوط البحرية إلى ألمانيا وبريطانيا في عام 2022، ارتفعت أسعار الكهرباء في جنوب النرويج بمقدار العشر. واردات بريطانيا من الكهرباء من المتوقع أن يتزايد الاعتماد على واردات بريطانيا من الكهرباء بسبب خطط الحياد الكربوني وما يرافقها من شبح انقطاع التيار نتيجة توقُّف هبوب الرياح، أو عند غروب الشمس. بدورها، حذّرت مستشارة شؤون الطاقة في شركة "واط لوجيك" ( Watt-Logic)، كاثرين بورتر، من تزايد الضغوط داخل النرويج لإعادة تقييم علاقات تصدير الكهرباء مع بريطانيا. مرزعة رياح برية مزرعة رياح برية- الصورة من موقع شركة دراكس ورغم تأكيدها عدم وجود خطر وشيك لوقف الإمدادات، أشارت إلى أنه من المرجح أن ترغب أوسلو في إعادة التفاوض حول بنود العقد لفرض رسوم محتملة. وفي سياق متصل، حذّر سياسيون من أن سياسة الحياد الكربوني ستجعل بريطانيا معتمدة على جيرانها لحماية أمنها الطاقي. يؤكد ذلك البرلماني المحافظ نيك تيموثي، بقوله، إن الخلاف في النرويج يفضح خطرين، أولهما الاعتماد الزائد على الواردات لإنارة منازل البريطانيين، وأيضًا الاندفاع وراء هدف إزالة الكربون من الشبكة بحلول عام 2030، قبل 5 سنوات من هدف حزب المحافظين في 2035. وحذّر تيموثي رئيس الحكومة السير كير ستارمر من أن سياسة الحياد الكربوني في بريطانيا لا يمكن بأيّ حال من الأحوال أن تتجاوز نمو تقنيات الطاقة المتجددة، مضيفًا: "تجاهل هذه الحقيقة يخاطر بأمن الطاقة لدينا وتنافسيتنا على الصعيد الدولي ورفاهية الشعب". تأتي المخاوف بشأن الإمدادات المستوردة في الوقت الذي كشفت فيه تقارير خطرَ تخريب خطوط نقل الكهرباء وأنابيب الغاز تحت سطح البحر في أوروبا، وسط تصاعد حدة التوترات بين الشرق والغرب على سفن روسية وصينية. بدورهم، كثّف المسؤولون الأمنيون في ديسمبر/كانون الأول (2024) من أعمال المراقبة والرصد لخطوط الأنابيب والموصلات البحرية في النرويج وبريطانيا، وذلك بمشاركة أميركية للمرة الأولى منذ الحرب الباردة. من جانبه، نفى متحدث باسم وزارة أمن الطاقة والحياد الكربوني في بريطانيا، جملة وتفصيلًا، انقطاع إمدادات الكهرباء أو الغاز خلال الشتاء الحالي، مُعربًا عن ثقته في كفاية المعروض على نحو يلبي الطلب بسبب "نظام الكهرباء المتنوع والمرن"، على حدّ وصفه. ولفت إلى إعلان مشترك وقّعه رئيسا وزراء بريطانيا والنرويج في العام الماضي (2024) بهدف تعميق الشراكة القوية وطويلة الأمد، ولا سيما في أمن الطاقة، كما يربط البلدين ترتيبات شاملة تخصّ خطوط النقل بينهما لإرساء قواعد تجارة متبادلة النفع. بقوة 20 مفاعل نووي.. اليابان تطلق اختراع مذهل لأول لوحة شمسية عملاقة ستغير موازين الطاقة الشمسية في العالم ..اخبار محلية http://moee.gov.eg/test_new/new_info.aspx?h_id=44659&call_p=news_f.aspx &pg_index=0 ar.pressbee.net/show9202864.html?title=%D8%A8%D9%82%D9%88%D8%A9-20-%D9%85%D9%81%D8%A7%D8%B9%D9%84-%D9%86%D9%88%D9%88%D9%8A-%D8%A7%D9%84%D9%8A%D8%A7%D8%A8%D8%A7%D9%86-%D8%AA%D8%B7%D9%84%D9%82-%D8%A7%D8%AE%D8%AA%D8%B1%D8%A7%D8%B9-%D9%85%D8%B0%D9%87%D9%84-%D9%84%D8%A3%D9%88%D9%84-%D9%84%D9%88%D8%AD%D8%A9-%D8%B4%D9%85%D8%B3%D9%8A%D8%A9-%D8%B9%D9%85%D9%84%D8%A7%D9%82 Mon, 03 Feb 2025 00:00:00 GMT في خطوة ثورية بمجال الطاقة المتجددة، أعلنت اليابان عن تطوير لوحة شمسية عملاقة مصنوعة من مادة البيروفسكايت، في ابتكار قد يعيد تشكيل مستقبل الطاقة النظيفة عالميًا. وتتميز هذه الألواح بقدرتها على توليد الطاقة بكفاءة عالية، ما يعادل إنتاج 20 مفاعلاً نوويًا، مما يجعلها واحدة من أكثر التطورات طموحًا في قطاع الطاقة الشمسية. ثورة تكنولوجية في … مفاعل نووي على شكل «بيضة».. جهاز للتحكم في كهرباء المنزل عن بعد يثير السخرية هل انقلبت موازين القوى في حرب السودان؟ سلطنة عمان تعزز تعاونها مع اليابان في مجالات التحول في الطاقة وبناء الكفاءات الوطني مشاهدة بقوة 20 مفاعل نووي اليابان تطلق اختراع مذهل لأول لوحة شمسية عملاقة ستغير يذكر بـأن الموضوع التابع لـ بقوة 20 مفاعل نووي اليابان تطلق اختراع مذهل لأول لوحة شمسية عملاقة ستغير موازين الطاقة الشمسية في العالم قد تم نشرة ومتواجد على الميدان اليمني وقد قام فريق التحرير في برس بي بالتاكد منه وربما تم التعديل علية وربما قد يكون تم نقله بالكامل اوالاقتباس منه ويمكنك قراءة ومتابعة مستجدادت هذا الخبر او الموضوع من مصدره الاساسي. وختاما نتمنى ان نكون قد قدمنا لكم من موقع Pressbee تفاصيل ومعلومات، بقوة 20 مفاعل نووي.. اليابان تطلق اختراع مذهل لأول لوحة شمسية عملاقة ستغير موازين الطاقة الشمسية في العالم. صنعاء: إعلان من الشركة اليمنية للغاز لقطاعي المطاعم والدواجن Sana’a Foreign Ministry: The explosion of the ship in the Red Sea didn’t stir the world despite the danger of the cargo it carried اول تحرك سعودي لايصدق بحق الطفل اليمني اليتيم الذي قطع قلوب الالاف(صورة) في خطوة ثورية بمجال الطاقة المتجددة، أعلنت اليابان عن تطوير لوحة شمسية عملاقة مصنوعة من مادة البيروفسكايت، في ابتكار قد يعيد تشكيل مستقبل الطاقة النظيفة عالميًا. وتتميز هذه الألواح بقدرتها على توليد الطاقة بكفاءة عالية، ما يعادل إنتاج 20 مفاعلاً نوويًا، مما يجعلها واحدة من أكثر التطورات طموحًا في قطاع الطاقة الشمسية. ثورة تكنولوجية في … مفاعل نووي على شكل «بيضة».. جهاز للتحكم في كهرباء المنزل عن بعد يثير السخرية هل انقلبت موازين القوى في حرب السودان؟ سلطنة عمان تعزز تعاونها مع اليابان في مجالات التحول في الطاقة وبناء الكفاءات الوطني مشاهدة بقوة 20 مفاعل نووي اليابان تطلق اختراع مذهل لأول لوحة شمسية عملاقة ستغير يذكر بـأن الموضوع التابع لـ بقوة 20 مفاعل نووي اليابان تطلق اختراع مذهل لأول لوحة شمسية عملاقة ستغير موازين الطاقة الشمسية في العالم قد تم نشرة ومتواجد على الميدان اليمني وقد قام فريق التحرير في برس بي بالتاكد منه وربما تم التعديل علية وربما قد يكون تم نقله بالكامل اوالاقتباس منه ويمكنك قراءة ومتابعة مستجدادت هذا الخبر او الموضوع من مصدره الاساسي. وختاما نتمنى ان نكون قد قدمنا لكم من موقع Pressbee تفاصيل ومعلومات، بقوة 20 مفاعل نووي.. اليابان تطلق اختراع مذهل لأول لوحة شمسية عملاقة ستغير موازين الطاقة الشمسية في العالم. صنعاء: إعلان من الشركة اليمنية للغاز لقطاعي المطاعم والدواجن Sana’a Foreign Ministry: The explosion of the ship in the Red Sea didn’t stir the world despite the danger of the cargo it carried اول تحرك سعودي لايصدق بحق الطفل اليمني اليتيم الذي قطع قلوب الالاف(صورة) الجسر السعودي الألماني للهيدروجين الأخضر.. مشروع عملاق للتصدير إلى أوروبا http://moee.gov.eg/test_new/new_info.aspx?h_id=44658&call_p=news_f.aspx &pg_index=0 attaqa.net/2025/02/03/%D8%A7%D9%84%D8%AC%D8%B3%D8%B1-%D8%A7%D9%84%D8%B3%D8%B9%D9%88%D8%AF%D9%8A-%D8%A7%D9%84%D8%A3%D9%84%D9%85%D8%A7%D9%86%D9%8A-%D9%84%D9%84%D9%87%D9%8A%D8%AF%D8%B1%D9%88%D8%AC%D9%8A%D9%86-%D8%A7%D9%84/ Mon, 03 Feb 2025 00:00:00 GMT شهد وزير الطاقة السعودي الأمير عبدالعزيز بن سلمان بن عبدالعزيز، توقيع اتفاقية الجسر السعودي الألماني للهيدروجين الأخضر، مع وزير المالية الألماني يورغ كوكيس، الذي يزور الرياض حاليًا في مهمة عمل. وبحسب متابعات منصة الطاقة المتخصصة (مقرها واشنطن)، فقد بحث الأمير عبدالعزيز بن سلمان، مساء أمس الأحد 2 فبراير/شباط (2025)، مع الوزير الألماني عددًا من الموضوعات ذات الاهتمام المشترك، بين البلدين، في مجالات الطاقة. كما بحث الوزيران جهود البلدين المتعلقة بالهيدروجين النظيف، وذلك في ضوء مذكرة التفاهم الموقعة بين الجانبين، في هذا الشأن، خلال عام 2021، والتي أدت في النهاية إلى توقيع اتفاقية الجسر السعودي الألماني للهيدروجين الأخضر. ووُقِّعت مذكرة تفاهم الجسر السعودي الألماني للهيدروجين الأخضر، بعد انتهاء جلسة المباحثات بين الوزيرين، إذ كان أطرافها إحدى الشركات في المملكة، وشركة "سيفي" الألمانية المتخصصة في تقنيات الطاقة النظيفة. أهداف مذكرة التفاهم الجديدة تتلخص أهداف مذكرة التفاهم الجديدة "الجسر السعودي الألماني للهيدروجين الأخضر"، في إنتاج وتصدير الهيدروجين الأخضر، بالإضافة إلى الأمونيا الخضراء، وذلك من المملكة العربية السعودية إلى قارة أوروبا. وبموجب المذكرة، ستعمل الشركتان السعودية والألمانية على تطوير مشروعات مشتركة؛ بهدف أوّلي يتمثل في تصدير 200 ألف طن من الهيدروجين الأخضر سنويًا من المملكة إلى أوروبا بحلول نهاية العقد الجاري في عام 2030. وسيكون دور الشركة السعودية، في إطار هذه المذكرة، أن تعمل مطورًا ومستثمرًا ومشغلًا رئيسًا لأصول إنتاج الهيدروجين الأخضر والأمونيا الخ كما ستتولى الشركة الألمانية -بصفتها واحدة من كبريات شركات الطاقة في القارة العجوز- مهمة تسويق الهيدروجين الأخضر لعملائها في كل من ألمانيا وأوروبا، وفق ما طالعته منصة الطاقة المتخصصة. يشار إلى أن مذكرة تفاهم "الجسر السعودي الألماني للهيدروجين الأخضر" تأتي ضمن جهود المملكة لتعزيز مكانتها بصفتها إحدى الدول الرائدة في إنتاج وتصدير الهيدروجين الأخضر. كما يتوافق هذا التعاون مع أهداف مذكرة التفاهم الموقعة بين البلدين في إطار الحوار السعودي-الألماني للطاقة، الذي يهدف إلى تعزيز الشراكة في مجالات الطاقة المتجددة وتقنيات الهيدروجين النظيف. الهيدروجين الأخضر في السعودية تواصل السعودية جهودها لدعم قطاع الهيدروجين الأخضر بمشروعات عملاقة، تستهدف من خلالها الوصول إلى الريادة العالمية، إذ إنها في سبيل تحقيق هذا الهدف تعقد شراكات مهمة مع عدد من الدول، والتي كانت آخرها مذكرة تفاهم "الجسر السعودي الألماني للهيدروجين الأخضر". وفي 27 يناير/كانون الثاني 2025، بدأت المملكة استكشاف فرص تصدير الهيدروجين إلى 3 دول أوروبية، إذ وقّعت مع روما مذكرة تفاهم على هامش زيارة رئيسة وزراء إيطاليا إلى المملكة للتعاون في مجالي الهيدروجين الأخضر والأمونيا الخضراء. ويتضمن الاتفاق دراسة إمكان تطوير محطة لاستيراد الأمونيا الخضراء في إيطاليا لتسهيل تصدير الهيدروجين الأخضر من المملكة إلى الاتحاد الأوروبي عبر ممر الهيدروجين الجنوبي (South H2)، الذي يبلغ طوله 3300 كيلومتر، ويصل إلى وسط أوروبا عبر إيطاليا والنمسا وألمانيا.ضراء، في حين ستعمل "سيفي" الألمانية بصفتها مستثمرًا مشاركًا ومشتريًا رئيسًا. شهد وزير الطاقة السعودي الأمير عبدالعزيز بن سلمان بن عبدالعزيز، توقيع اتفاقية الجسر السعودي الألماني للهيدروجين الأخضر، مع وزير المالية الألماني يورغ كوكيس، الذي يزور الرياض حاليًا في مهمة عمل. وبحسب متابعات منصة الطاقة المتخصصة (مقرها واشنطن)، فقد بحث الأمير عبدالعزيز بن سلمان، مساء أمس الأحد 2 فبراير/شباط (2025)، مع الوزير الألماني عددًا من الموضوعات ذات الاهتمام المشترك، بين البلدين، في مجالات الطاقة. كما بحث الوزيران جهود البلدين المتعلقة بالهيدروجين النظيف، وذلك في ضوء مذكرة التفاهم الموقعة بين الجانبين، في هذا الشأن، خلال عام 2021، والتي أدت في النهاية إلى توقيع اتفاقية الجسر السعودي الألماني للهيدروجين الأخضر. ووُقِّعت مذكرة تفاهم الجسر السعودي الألماني للهيدروجين الأخضر، بعد انتهاء جلسة المباحثات بين الوزيرين، إذ كان أطرافها إحدى الشركات في المملكة، وشركة "سيفي" الألمانية المتخصصة في تقنيات الطاقة النظيفة. أهداف مذكرة التفاهم الجديدة تتلخص أهداف مذكرة التفاهم الجديدة "الجسر السعودي الألماني للهيدروجين الأخضر"، في إنتاج وتصدير الهيدروجين الأخضر، بالإضافة إلى الأمونيا الخضراء، وذلك من المملكة العربية السعودية إلى قارة أوروبا. وبموجب المذكرة، ستعمل الشركتان السعودية والألمانية على تطوير مشروعات مشتركة؛ بهدف أوّلي يتمثل في تصدير 200 ألف طن من الهيدروجين الأخضر سنويًا من المملكة إلى أوروبا بحلول نهاية العقد الجاري في عام 2030. وسيكون دور الشركة السعودية، في إطار هذه المذكرة، أن تعمل مطورًا ومستثمرًا ومشغلًا رئيسًا لأصول إنتاج الهيدروجين الأخضر والأمونيا الخ كما ستتولى الشركة الألمانية -بصفتها واحدة من كبريات شركات الطاقة في القارة العجوز- مهمة تسويق الهيدروجين الأخضر لعملائها في كل من ألمانيا وأوروبا، وفق ما طالعته منصة الطاقة المتخصصة. يشار إلى أن مذكرة تفاهم "الجسر السعودي الألماني للهيدروجين الأخضر" تأتي ضمن جهود المملكة لتعزيز مكانتها بصفتها إحدى الدول الرائدة في إنتاج وتصدير الهيدروجين الأخضر. كما يتوافق هذا التعاون مع أهداف مذكرة التفاهم الموقعة بين البلدين في إطار الحوار السعودي-الألماني للطاقة، الذي يهدف إلى تعزيز الشراكة في مجالات الطاقة المتجددة وتقنيات الهيدروجين النظيف. الهيدروجين الأخضر في السعودية تواصل السعودية جهودها لدعم قطاع الهيدروجين الأخضر بمشروعات عملاقة، تستهدف من خلالها الوصول إلى الريادة العالمية، إذ إنها في سبيل تحقيق هذا الهدف تعقد شراكات مهمة مع عدد من الدول، والتي كانت آخرها مذكرة تفاهم "الجسر السعودي الألماني للهيدروجين الأخضر". وفي 27 يناير/كانون الثاني 2025، بدأت المملكة استكشاف فرص تصدير الهيدروجين إلى 3 دول أوروبية، إذ وقّعت مع روما مذكرة تفاهم على هامش زيارة رئيسة وزراء إيطاليا إلى المملكة للتعاون في مجالي الهيدروجين الأخضر والأمونيا الخضراء. ويتضمن الاتفاق دراسة إمكان تطوير محطة لاستيراد الأمونيا الخضراء في إيطاليا لتسهيل تصدير الهيدروجين الأخضر من المملكة إلى الاتحاد الأوروبي عبر ممر الهيدروجين الجنوبي (South H2)، الذي يبلغ طوله 3300 كيلومتر، ويصل إلى وسط أوروبا عبر إيطاليا والنمسا وألمانيا.ضراء، في حين ستعمل "سيفي" الألمانية بصفتها مستثمرًا مشاركًا ومشتريًا رئيسًا. قطر تقود التحول نحو الطاقة المتجددة في المنطقة ..اخبار محلية http://moee.gov.eg/test_new/new_info.aspx?h_id=44657&call_p=news_f.aspx &pg_index=0 ar.pressbee.net/show9202975.html?title=%D9%82%D8%B7%D8%B1-%D8%AA%D9%82%D9%88%D8%AF-%D8%A7%D9%84%D8%AA%D8%AD%D9%88%D9%84-%D9%86%D8%AD%D9%88-%D8%A7%D9%84%D8%B7%D8%A7%D9%82%D8%A9-%D8%A7%D9%84%D9%85%D8%AA%D8%AC%D8%AF%D8%AF%D8%A9-%D9%81%D9%8A-%D8%A7%D9%84%D9%85%D9%86%D8%B7%D9%82%D8%A9 Mon, 03 Feb 2025 00:00:00 GMT تعزز دولة قطر جهود التحول نحو الطاقة المتجددة في الشرق الأوسط، وتقود مبادرات عديدة في هذا القطاع وفقا للعديد من المراقبين والمتابعين لتطورات قطاع الطاقة . و أكد موقع «msn» المختص في شؤون الطاقة استعداد قطر للرفع من قدراتها الإنتاجية لانتاج الطاقة البديلة خلال المرحلة القادمة، التي ستتم بدخول راس لفان ومسيعيد الصناعية حيز العمل، […] ظهرت المقالة قطر تقود التحول نحو الطاقة المتجددة في المنطقة أولاً على business class بزنس كلاس. مشاهدة قطر تقود التحول نحو الطاقة المتجددة في المنطقة يذكر بـأن الموضوع التابع لـ قطر تقود التحول نحو الطاقة المتجددة في المنطقة قد تم نشرة ومتواجد على بزنس كلاس وقد قام فريق التحرير في برس بي بالتاكد منه وربما تم التعديل علية وربما قد يكون تم نقله بالكامل اوالاقتباس منه ويمكنك قراءة ومتابعة مستجدادت هذا الخبر او الموضوع من مصدره الاساسي. وختاما نتمنى ان نكون قد قدمنا لكم من موقع Pressbee تفاصيل ومعلومات، قطر تقود التحول نحو الطاقة المتجددة في المنطقة. تعزز دولة قطر جهود التحول نحو الطاقة المتجددة في الشرق الأوسط، وتقود مبادرات عديدة في هذا القطاع وفقا للعديد من المراقبين والمتابعين لتطورات قطاع الطاقة . و أكد موقع «msn» المختص في شؤون الطاقة استعداد قطر للرفع من قدراتها الإنتاجية لانتاج الطاقة البديلة خلال المرحلة القادمة، التي ستتم بدخول راس لفان ومسيعيد الصناعية حيز العمل، […] ظهرت المقالة قطر تقود التحول نحو الطاقة المتجددة في المنطقة أولاً على business class بزنس كلاس. مشاهدة قطر تقود التحول نحو الطاقة المتجددة في المنطقة يذكر بـأن الموضوع التابع لـ قطر تقود التحول نحو الطاقة المتجددة في المنطقة قد تم نشرة ومتواجد على بزنس كلاس وقد قام فريق التحرير في برس بي بالتاكد منه وربما تم التعديل علية وربما قد يكون تم نقله بالكامل اوالاقتباس منه ويمكنك قراءة ومتابعة مستجدادت هذا الخبر او الموضوع من مصدره الاساسي. وختاما نتمنى ان نكون قد قدمنا لكم من موقع Pressbee تفاصيل ومعلومات، قطر تقود التحول نحو الطاقة المتجددة في المنطقة. صور الأقمار الاصطناعية تكشف عن مختبر في قلب الصين لتعزيز طموحاتها النووية http://moee.gov.eg/test_new/new_info.aspx?h_id=44656&call_p=news_f.aspx &pg_index=0 www.france24.com/ar/%D8%A2%D8%B3%D9%8A%D8%A7/20250202-%D8%B5%D9%88%D8%B1-%D8%A7%D9%84%D8%A3%D9%82%D9%85%D8%A7%D8%B1-%D8%A7%D9%84%D8%A7%D8%B5%D8%B7%D9%86%D8%A7%D8%B9%D9%8A%D8%A9-%D8%AA%D9%83%D8%B4%D9%81-%D8%B9%D9%86-%D9%85%D8%AE%D8%AA%D8%A8%D8%B1-%D9%81%D9%8A-%D9%82%D9%84%D8%A8-%D8%A7%D9%84%D8%B5%D9%8A%D9%86-%D9%84%D8%AA%D8%B9%D8%B2%D9%8A%D8%B2-%D8%B7%D9%85%D9%88%D8%AD%D8%A7%D8%AA%D9%87%D8%A7-%D8%A7%D9%84%D9%86%D9%88%D9%88%D9%8A%D8%A9 Mon, 03 Feb 2025 00:00:00 GMT كشفت صور للأقمار الاصطناعية نشرتها رويترز الثلاثاء، عما يرجح أن يكون مختبرا صينيا ضخما للأبحاث النووية. هدف هذا المجمع البحثي الذي تكشف صوره لأول مرة، تعزيز مساعي بكين لإنتاج الطاقات المتجددة لكن خصوصا محاكاة تجارب الأسلحة النووية، حسب خبراء. أظهرت صور للأقمار الاصطناعية نشرتها وكالة رويترز للأنباء الثلاثاء لأول مرة عن منشأة نووية تبنيها الصين وتبلغ قيمتها مليارات الدولارات. يعد هذا المجمع الضخم للأبحاث النووية الواقع في مدينة ميانيانغ بمقاطعة سيتشوان وسط البلاد، نموذجا مشابها لمنشأة الإشعال الوطنية الأمريكية في شمال كاليفورنيا، والتي كلفت 3.5 مليار دولار وولدت في 2022 طاقة من تفاعل الاندماج أكثر من الليزر الذي يتم ضخه في الهدف "التعادل العلمي"، حسب رويترز في هذا السياق، قال خبراء في منظمتين تحليليتين إن هذا المجمع الذي يطلق عليه "مختبر الأجهزة الكبرى لاندماج الليزر"، ويظهر في صور الأقمار الاصطناعية التي قدمتها شركة بلانت لابس Planet Labs الأمريكية، قد يساعد على استكشاف مصادر توليد الطاقة من جهة، لكن أيضا في تصميم الأسلحة النووية. ونقل نفس المصدر عن ديكر إيفليث الباحث في منظمة "سي.إن.إيه" المستقلة للأبحاث ومقرها الولايات المتحدة، أن صور الأقمار الاصطناعية تظهر أربعة "أذرع" خارجية ستضم عنابر الليزر وعنبر تجارب مركزيا، به غرفة ستحتوي على نظائر الهيدروجين التي ستدمجها أشعة الليزر القوية لإنتاج الطاقة. منشآت مكلفة للغاية ويقدر إفيليث، الذي يعمل مع محللين في مركز "جيمس مارتن" لدراسات منع انتشار الأسلحة النووية، أن عنبر التجارب في المركز الصيني أكبر بنحو 50 بالمئة من ذلك الموجود في منشأة الإشعال الوطنية الأمريكية، والتي تعد الأكبر في العالم حاليا. ولم يُعلن عن هذه التطورات من قبل للجمهور بشكل رسمي حسب رويترز. رغم ذلك، لم تكن الخطط الصينية لبناء هذا النوع من المختبرات سرية تماما أو مجهولة. في هذا السياق، يقول جون باسلي عالم فيزياء والذي يعمل على الاندماج بالليزر بجامعة يورك في بريطانيا: "تشبه هذه الصور شينغوانغ 4 Shenguang IV، موقع نووي آخر لمثل هذا النوع من الأبحاث، يتحدث عنه الصينيون منذ سنوات، بما فيه خلال المؤتمرات الدولية. حيث إن هناك تطابقا في الحجم، جدول البناء، وحتى بالنسبة إلى موقعه في جنوب ميانيانغ". بالنسبة إلى هذا الباحث، فإن ما تظهره الأقمار الاصطناعية ليس بعد مركبا مكتملا بنسبة 100 بالمئة. لكنها تؤكد على إرادة الصين وطموحها في أن تصبح واحدة من الدول النادرة التي تمتلك مثل هذا المركز للأبحاث النووية. فحتى داخل النادي الحصري جدا للقوى النووية التسع العالمية، لا يوجد سوى دولتان فقط تملكان مختبرا للاندماج الليزري يضاهي ذلك الذي تبنيه الصين، وهي الولايات المتحدة التي تملك منشأة الإشعال الوطني NIF، وفرنسا مع منشأة ليزر ميغاغول LMJ في مدينة بوردو (جنوب غرب). يقول غريغوري كاغان عالم فيزياء من معهد إمبريال كوليدج لندن إن "هذه المرافق مكلفة للغاية". فعلى سبيل المقارنة، كلف إنشاء منشأة "نيف" NIF في كاليفورنيا أكثر من 3 مليارات دولار، وهي التي كانت تعد حتى اليوم الأكبر والأهم في العالم. لكن مختبر أجهزة الاندماج الليزري الرئيسي الصيني ليس أقل أهمية من ذلك وهو يبدو مذهلا أكثر حسب الخبراء. "الكأس المقدسة" للطاقات المتجددة والأسلحة النووية؟ يرى هنريك هييم الخبير المختص في سياسات الأمن الصينية بالمعهد النرويجي للدراسات الدفاعية، بأن الأمر هنا ليس فقط مسألة الفوز بسباق على المرتبة الأولى لأكبر مركز أبحاث في هذا المجال، بل إن هذ الموقع "يندرج ضمن سياق أوسع لمجهود كبير بذلته الصين على مدار الخمس أو الست أعوام الماضية لتوسيع برنامجها النووي". رغم ذلك، يعتبر غريغوري كاغان بأن منشآت من قبيل مختبر الأجهزة الرئيسية للاندماج بالليزر الذي تشيده الصين، ليست بالضرورة عسكرية. لكنه يلحظ خصوصا في هذا الشأن: "من حيث المبدأ، فإن لهذه المواقع مهمة مزدوجة، بمعنى أنها مدنية وعسكرية في آن". في الواقع، يعتبر الاندماج بالليزر أحد مجالات البحث الرئيسية تتضمن إعادة إنتاج التفاعل الفيزيائي الذي يؤدي إلى توليد الضوء والطاقة مثل الشمس. حيث من المفترض أن يعمل الليزر على دمج ذرتين معا بعد دفعهما بسرعات عالية جدا. يشرح جون باسلي بأن النجاح في تنفيذ ذلك من شأنه "أن يوفر مصدرا آمنا لا ينضب من الطاقة"، وهو ما يشبهه بـ"الكأس المقدسة (للإشارة إلى هدف يصعب تحقيقه أو يستحيل. وهو أمر بمثابة المعجزة)" للطاقات المتجددة. ومن المؤكد أن التغلب على الأمريكيين في مجال الطاقة النووية المدنية سيسعد الصين. إلا أن جيشها مهتم من جانبه بهذه التكنولوجيا. حيث باتت مختبرات أبحاث الاندماج الليزري مواقع مفيدة للغاية منذ أن وقعت الصين على معاهدة حظر التجارب النووية في 1998. فهي توفر بديلا لإجراء الاختبارات على نطاق واسع. في هذا الشأن، قال جون باسلي: "في هذا النوع من المنشآت، يمكن لنا أن نعيد خلق ظروف تشبه ما يحدث خلال انفجار سلاح نووي. من ثمة، فمن الممكن الحصول على بيانات يمكن استغلالها لاحقا لتغذية المحاكاة الحاسوبية لاختبارات الأسلحة النووية". وهو يعترف بأنها ليست فعالة مثل الاختبارات الحقيقية لأسلحة الدمار الشامل، لكنها تبقى أقرب ما يمكن أن يعادلها. طموحات الصين النووية تتسارع ويعتبر هذا القرب من محاكاة التجاربة النووية هاما جدا بالنسبة للصين، حيث تبقى مسألة الاختبارات "أحد المجالات التي لا يزال البرنامج النووي الصيني متخلفا عنها. في الواقع، لم تختبر بكين سوى 45 بالمئة فقط من ترسانتها، بالمقارنة مع آلاف الاختبارات التي أجرتها الولايات المتحدة وروسيا"، وفق ما قالت د. نيكولا ليفيرينغهاوس المختصة بالبرنامج النووي الصيني في معهد كينغز كوليدج بلندن. وبناء عليه، تساعد مثل هذه الاختبارات في تعزيز البرنامج النووي الصيني، الذي لا يزال متخلفا عن النادي النووي في أكثر من مجال. في هذا الشأن، تشرح نيكولا ليفيرينغهاوس بأن المشكلة ليست فقط صغر ترسانة بكين النووية، بل إن "الصينيين لا يملكون سوى قدرات إطلاق برية. ولا يزال أسطولهم البحري النووي يعاني عدة مشاكل، وهم لا يملكون تقريبا أي برنامج نووي جوي". كشفت صور للأقمار الاصطناعية نشرتها رويترز الثلاثاء، عما يرجح أن يكون مختبرا صينيا ضخما للأبحاث النووية. هدف هذا المجمع البحثي الذي تكشف صوره لأول مرة، تعزيز مساعي بكين لإنتاج الطاقات المتجددة لكن خصوصا محاكاة تجارب الأسلحة النووية، حسب خبراء. أظهرت صور للأقمار الاصطناعية نشرتها وكالة رويترز للأنباء الثلاثاء لأول مرة عن منشأة نووية تبنيها الصين وتبلغ قيمتها مليارات الدولارات. يعد هذا المجمع الضخم للأبحاث النووية الواقع في مدينة ميانيانغ بمقاطعة سيتشوان وسط البلاد، نموذجا مشابها لمنشأة الإشعال الوطنية الأمريكية في شمال كاليفورنيا، والتي كلفت 3.5 مليار دولار وولدت في 2022 طاقة من تفاعل الاندماج أكثر من الليزر الذي يتم ضخه في الهدف "التعادل العلمي"، حسب رويترز في هذا السياق، قال خبراء في منظمتين تحليليتين إن هذا المجمع الذي يطلق عليه "مختبر الأجهزة الكبرى لاندماج الليزر"، ويظهر في صور الأقمار الاصطناعية التي قدمتها شركة بلانت لابس Planet Labs الأمريكية، قد يساعد على استكشاف مصادر توليد الطاقة من جهة، لكن أيضا في تصميم الأسلحة النووية. ونقل نفس المصدر عن ديكر إيفليث الباحث في منظمة "سي.إن.إيه" المستقلة للأبحاث ومقرها الولايات المتحدة، أن صور الأقمار الاصطناعية تظهر أربعة "أذرع" خارجية ستضم عنابر الليزر وعنبر تجارب مركزيا، به غرفة ستحتوي على نظائر الهيدروجين التي ستدمجها أشعة الليزر القوية لإنتاج الطاقة. منشآت مكلفة للغاية ويقدر إفيليث، الذي يعمل مع محللين في مركز "جيمس مارتن" لدراسات منع انتشار الأسلحة النووية، أن عنبر التجارب في المركز الصيني أكبر بنحو 50 بالمئة من ذلك الموجود في منشأة الإشعال الوطنية الأمريكية، والتي تعد الأكبر في العالم حاليا. ولم يُعلن عن هذه التطورات من قبل للجمهور بشكل رسمي حسب رويترز. رغم ذلك، لم تكن الخطط الصينية لبناء هذا النوع من المختبرات سرية تماما أو مجهولة. في هذا السياق، يقول جون باسلي عالم فيزياء والذي يعمل على الاندماج بالليزر بجامعة يورك في بريطانيا: "تشبه هذه الصور شينغوانغ 4 Shenguang IV، موقع نووي آخر لمثل هذا النوع من الأبحاث، يتحدث عنه الصينيون منذ سنوات، بما فيه خلال المؤتمرات الدولية. حيث إن هناك تطابقا في الحجم، جدول البناء، وحتى بالنسبة إلى موقعه في جنوب ميانيانغ". بالنسبة إلى هذا الباحث، فإن ما تظهره الأقمار الاصطناعية ليس بعد مركبا مكتملا بنسبة 100 بالمئة. لكنها تؤكد على إرادة الصين وطموحها في أن تصبح واحدة من الدول النادرة التي تمتلك مثل هذا المركز للأبحاث النووية. فحتى داخل النادي الحصري جدا للقوى النووية التسع العالمية، لا يوجد سوى دولتان فقط تملكان مختبرا للاندماج الليزري يضاهي ذلك الذي تبنيه الصين، وهي الولايات المتحدة التي تملك منشأة الإشعال الوطني NIF، وفرنسا مع منشأة ليزر ميغاغول LMJ في مدينة بوردو (جنوب غرب). يقول غريغوري كاغان عالم فيزياء من معهد إمبريال كوليدج لندن إن "هذه المرافق مكلفة للغاية". فعلى سبيل المقارنة، كلف إنشاء منشأة "نيف" NIF في كاليفورنيا أكثر من 3 مليارات دولار، وهي التي كانت تعد حتى اليوم الأكبر والأهم في العالم. لكن مختبر أجهزة الاندماج الليزري الرئيسي الصيني ليس أقل أهمية من ذلك وهو يبدو مذهلا أكثر حسب الخبراء. "الكأس المقدسة" للطاقات المتجددة والأسلحة النووية؟ يرى هنريك هييم الخبير المختص في سياسات الأمن الصينية بالمعهد النرويجي للدراسات الدفاعية، بأن الأمر هنا ليس فقط مسألة الفوز بسباق على المرتبة الأولى لأكبر مركز أبحاث في هذا المجال، بل إن هذ الموقع "يندرج ضمن سياق أوسع لمجهود كبير بذلته الصين على مدار الخمس أو الست أعوام الماضية لتوسيع برنامجها النووي". رغم ذلك، يعتبر غريغوري كاغان بأن منشآت من قبيل مختبر الأجهزة الرئيسية للاندماج بالليزر الذي تشيده الصين، ليست بالضرورة عسكرية. لكنه يلحظ خصوصا في هذا الشأن: "من حيث المبدأ، فإن لهذه المواقع مهمة مزدوجة، بمعنى أنها مدنية وعسكرية في آن". في الواقع، يعتبر الاندماج بالليزر أحد مجالات البحث الرئيسية تتضمن إعادة إنتاج التفاعل الفيزيائي الذي يؤدي إلى توليد الضوء والطاقة مثل الشمس. حيث من المفترض أن يعمل الليزر على دمج ذرتين معا بعد دفعهما بسرعات عالية جدا. يشرح جون باسلي بأن النجاح في تنفيذ ذلك من شأنه "أن يوفر مصدرا آمنا لا ينضب من الطاقة"، وهو ما يشبهه بـ"الكأس المقدسة (للإشارة إلى هدف يصعب تحقيقه أو يستحيل. وهو أمر بمثابة المعجزة)" للطاقات المتجددة. ومن المؤكد أن التغلب على الأمريكيين في مجال الطاقة النووية المدنية سيسعد الصين. إلا أن جيشها مهتم من جانبه بهذه التكنولوجيا. حيث باتت مختبرات أبحاث الاندماج الليزري مواقع مفيدة للغاية منذ أن وقعت الصين على معاهدة حظر التجارب النووية في 1998. فهي توفر بديلا لإجراء الاختبارات على نطاق واسع. في هذا الشأن، قال جون باسلي: "في هذا النوع من المنشآت، يمكن لنا أن نعيد خلق ظروف تشبه ما يحدث خلال انفجار سلاح نووي. من ثمة، فمن الممكن الحصول على بيانات يمكن استغلالها لاحقا لتغذية المحاكاة الحاسوبية لاختبارات الأسلحة النووية". وهو يعترف بأنها ليست فعالة مثل الاختبارات الحقيقية لأسلحة الدمار الشامل، لكنها تبقى أقرب ما يمكن أن يعادلها. طموحات الصين النووية تتسارع ويعتبر هذا القرب من محاكاة التجاربة النووية هاما جدا بالنسبة للصين، حيث تبقى مسألة الاختبارات "أحد المجالات التي لا يزال البرنامج النووي الصيني متخلفا عنها. في الواقع، لم تختبر بكين سوى 45 بالمئة فقط من ترسانتها، بالمقارنة مع آلاف الاختبارات التي أجرتها الولايات المتحدة وروسيا"، وفق ما قالت د. نيكولا ليفيرينغهاوس المختصة بالبرنامج النووي الصيني في معهد كينغز كوليدج بلندن. وبناء عليه، تساعد مثل هذه الاختبارات في تعزيز البرنامج النووي الصيني، الذي لا يزال متخلفا عن النادي النووي في أكثر من مجال. في هذا الشأن، تشرح نيكولا ليفيرينغهاوس بأن المشكلة ليست فقط صغر ترسانة بكين النووية، بل إن "الصينيين لا يملكون سوى قدرات إطلاق برية. ولا يزال أسطولهم البحري النووي يعاني عدة مشاكل، وهم لا يملكون تقريبا أي برنامج نووي جوي". ليبيا تُعِد لطفرة في توليد الطاقة النظيفة وتوفير النفط للتصدير http://moee.gov.eg/test_new/new_info.aspx?h_id=44655&call_p=news_f.aspx &pg_index=0 www.alaraby.co.uk/economy/%D9%84%D9%8A%D8%A8%D9%8A%D8%A7-%D8%AA%D9%8F%D8%B9%D9%90%D8%AF-%D9%84%D8%B7%D9%81%D8%B1%D8%A9-%D9%81%D9%8A-%D8%AA%D9%88%D9%84%D9%8A%D8%AF-%D8%A7%D9%84%D8%B7%D8%A7%D9%82%D8%A9-%D8%A7%D9%84%D9%86%D8%B8%D9%8A%D9%81%D8%A9 Mon, 03 Feb 2025 00:00:00 GMT على الرغم من الإمكانات النفطية الهائلة التي تتمتع بها ليبيا، فقد كشف الصراع السياسي المستمرّ ونقص الاهتمام من جانب المستثمرين الأجانب عن الحاجة إلى تنويع مصادر الطاقة في البلاد، وفق تقرير في نشرة "أويل برايس" مساء السبت. وتُعِدّ ليبيا لطفرة في الطاقة النظيفة وتوفير الخامات النفطية للتصدير، إذ لا يزال النفط يساهم بنحو 98 في المئة من إيرادات الحكومة، و60 في المئة من الناتج المحلي الإجمالي، ما يدل على أن ليبيا تعتمد بشكل مفرط على الوقود الأحفوري، ويمكنها الاستفادة من قدر أكبر من التنويع الاقتصادي. بالإضافة إلى ذلك، فإن تطوير قطاع قوي للطاقة المتجددة يمكن أن يساعد ليبيا على ضمان أمن الطاقة في المستقبل وتحقيق إيرادات مالية أكبر من صادرات النفط. ووفق التقرير، تعمل شركة البناء PowerChina مع شركة المرافق الفرنسية EDF على تطوير محطة للطاقة الشمسية بقدرة 1500 ميغاوات شرقَ البلاد. وفي الوقت نفسه، تقوم شركة توتال إنيرجي الفرنسية ببناء محطة للطاقة الشمسية بقدرة 500 ميغاوات في السدادة، كما تقوم GECOL وAG Energy ببناء محطة للطاقة الشمسية بقدرة 200 ميغاوات في غدامس، وتعمل الشركة الليبية العامة للكهرباء (GECOL) أيضاً مع Alpha Dubai Holding على تطوير محطتين إضافيتين للطاقة الشمسية، بقدرة مشتركة تبلغ 2 جيغاوات. وتقول" أويل برايس": "في يناير/كانون الثاني، وقّعت الحكومة الليبية مذكرة تفاهم مع تركيا للتعاون في مجال الطاقة المتجددة". وقال عبد السلام الأنصاري، رئيس هيئة الطاقة المتجددة الليبية: "نحن نتعاون مع شركات تركية مختلفة في مجال الكهرباء والطاقة والطاقة المتجددة". وأضاف: "لقد بدأنا برنامج بناء القدرات لتدريب شعبنا مع شركة تركية في مجال الموارد البشرية والطاقة المتجددة والطاقة المتجددة التقنية وتوصيل الكهرباء والتميّز في الأداء وقطاعات التعاون الأخرى". وفي عام 2013، أعلنت الحكومة الليبية عن خطتها الاستراتيجية للطاقة المتجددة 2013-2025، والتي تهدف إلى تحقيق مساهمة الطاقة المتجددة بنسبة 7 بالمئة في مزيج الطاقة الكهربائية بحلول عام 2020 و10 بالمئة بحلول عام 2025. وركزت الخطة على تطوير طاقة الرياح والطاقة الشمسية في البلاد لتصل إلى حوالي 88 بالمئة من أراضي ليبيا الصحراوية على الرغم من الإمكانات النفطية الهائلة التي تتمتع بها ليبيا، فقد كشف الصراع السياسي المستمرّ ونقص الاهتمام من جانب المستثمرين الأجانب عن الحاجة إلى تنويع مصادر الطاقة في البلاد، وفق تقرير في نشرة "أويل برايس" مساء السبت. وتُعِدّ ليبيا لطفرة في الطاقة النظيفة وتوفير الخامات النفطية للتصدير، إذ لا يزال النفط يساهم بنحو 98 في المئة من إيرادات الحكومة، و60 في المئة من الناتج المحلي الإجمالي، ما يدل على أن ليبيا تعتمد بشكل مفرط على الوقود الأحفوري، ويمكنها الاستفادة من قدر أكبر من التنويع الاقتصادي. بالإضافة إلى ذلك، فإن تطوير قطاع قوي للطاقة المتجددة يمكن أن يساعد ليبيا على ضمان أمن الطاقة في المستقبل وتحقيق إيرادات مالية أكبر من صادرات النفط. ووفق التقرير، تعمل شركة البناء PowerChina مع شركة المرافق الفرنسية EDF على تطوير محطة للطاقة الشمسية بقدرة 1500 ميغاوات شرقَ البلاد. وفي الوقت نفسه، تقوم شركة توتال إنيرجي الفرنسية ببناء محطة للطاقة الشمسية بقدرة 500 ميغاوات في السدادة، كما تقوم GECOL وAG Energy ببناء محطة للطاقة الشمسية بقدرة 200 ميغاوات في غدامس، وتعمل الشركة الليبية العامة للكهرباء (GECOL) أيضاً مع Alpha Dubai Holding على تطوير محطتين إضافيتين للطاقة الشمسية، بقدرة مشتركة تبلغ 2 جيغاوات. وتقول" أويل برايس": "في يناير/كانون الثاني، وقّعت الحكومة الليبية مذكرة تفاهم مع تركيا للتعاون في مجال الطاقة المتجددة". وقال عبد السلام الأنصاري، رئيس هيئة الطاقة المتجددة الليبية: "نحن نتعاون مع شركات تركية مختلفة في مجال الكهرباء والطاقة والطاقة المتجددة". وأضاف: "لقد بدأنا برنامج بناء القدرات لتدريب شعبنا مع شركة تركية في مجال الموارد البشرية والطاقة المتجددة والطاقة المتجددة التقنية وتوصيل الكهرباء والتميّز في الأداء وقطاعات التعاون الأخرى". وفي عام 2013، أعلنت الحكومة الليبية عن خطتها الاستراتيجية للطاقة المتجددة 2013-2025، والتي تهدف إلى تحقيق مساهمة الطاقة المتجددة بنسبة 7 بالمئة في مزيج الطاقة الكهربائية بحلول عام 2020 و10 بالمئة بحلول عام 2025. وركزت الخطة على تطوير طاقة الرياح والطاقة الشمسية في البلاد لتصل إلى حوالي 88 بالمئة من أراضي ليبيا الصحراوية سردينيا تطلق برنامجًا جديدًا لتعزيز كفاءة الطاقة http://moee.gov.eg/test_new/new_info.aspx?h_id=44654&call_p=news_f.aspx &pg_index=0 ansabrasil.com.br/ansamednew/ar/notizie/energia/2025/02/03/-_31325f51-1367-4be3-958d-87fc6f877e54.html Mon, 03 Feb 2025 00:00:00 GMT (أنسامد) - فبراير 3 - روما - أعلنت منطقة سردينيا عن إطلاق برنامج "كفاءة الطاقة في المباني العامة"، والذي يهدف إلى تمويل أعمال إعادة تأهيل المباني العامة من حيث الطاقة، ضمن إطار البرنامج الإقليمي FESR 2021-2027. البرنامج يستهدف البلديات، المقاطعات، المدن الكبرى، الجامعات، الاتحادات الصناعية، واتحادات البلديات والمجتمعات الجبلية في المنطقة. وخصص المجلس الإقليمي 40 مليون يورو من موارد المجتمع الأوروبي لهذا البرنامج، في خطوة تهدف إلى تقليل استهلاك الطاقة في المباني العامة وتقليل انبعاثات الغازات المسببة للاحتباس الحراري، وذلك في إطار الجهود المبذولة لتحقيق الحياد المناخي بحلول عام 2050. يمكن للهيئات العامة تقديم مقترحات تمويل حتى 30 مايو 2025، وتراوح قيمة التمويل بين 250 ألف و2.5 مليون يورو للمشروع الواحد (أنسامد) - فبراير 3 - روما - أعلنت منطقة سردينيا عن إطلاق برنامج "كفاءة الطاقة في المباني العامة"، والذي يهدف إلى تمويل أعمال إعادة تأهيل المباني العامة من حيث الطاقة، ضمن إطار البرنامج الإقليمي FESR 2021-2027. البرنامج يستهدف البلديات، المقاطعات، المدن الكبرى، الجامعات، الاتحادات الصناعية، واتحادات البلديات والمجتمعات الجبلية في المنطقة. وخصص المجلس الإقليمي 40 مليون يورو من موارد المجتمع الأوروبي لهذا البرنامج، في خطوة تهدف إلى تقليل استهلاك الطاقة في المباني العامة وتقليل انبعاثات الغازات المسببة للاحتباس الحراري، وذلك في إطار الجهود المبذولة لتحقيق الحياد المناخي بحلول عام 2050. يمكن للهيئات العامة تقديم مقترحات تمويل حتى 30 مايو 2025، وتراوح قيمة التمويل بين 250 ألف و2.5 مليون يورو للمشروع الواحد الإمارات تطور أكبر 3 مشروعات طاقة شمسية في العالم http://moee.gov.eg/test_new/new_info.aspx?h_id=44653&call_p=news_f.aspx &pg_index=0 attaqa.net/2025/02/02/%D8%A7%D9%84%D8%A5%D9%85%D8%A7%D8%B1%D8%A7%D8%AA-%D8%AA%D8%B7%D9%88%D8%B1-%D8%A3%D9%83%D8%A8%D8%B1-3-%D9%85%D8%B4%D8%B1%D9%88%D8%B9%D8%A7%D8%AA-%D8%B7%D8%A7%D9%82%D8%A9-%D8%B4%D9%85%D8%B3%D9%8A%D8%A9/ Mon, 03 Feb 2025 00:00:00 GMT تعزز الإمارات مكانتها بصفتها دولة رائدة عالميًا في مجال الطاقة المتجددة من خلال مشروعات طموحة تهدف إلى تحقيق الاستدامة والحياد الكربوني. وتواصل الدولة الخليجية استثماراتها في الطاقة النظيفة، مركّزةً على توسيع قدرة الطاقة الشمسية وتعزيز دورها بوصفها مصدرًا رئيسًا للطاقة المستقبلية. ووفقًا لتقرير طالعته منصة الطاقة المتخصصة (مقرّها واشنطن)، تمتلك الإمارات وتطوّر 3 من أكبر مشروعات الطاقة الشمسية في العالم، ما يسهم في تقليل الانبعاثات الكربونية وتحقيق أهداف التنمية المستدامة، كما تؤكد الدور الريادي لأبوظبي في مواجهة التحديات المناخية وتعزيز أمن الطاقة وتعدّ محطات الطاقة الشمسية التي طُوّرت في الإمارات عنصرًا رئيسًا نحو تحقيق التوازن الإستراتيجي بين مصادر الطاقة التقليدية والطاقة النظيفة، ما يسهم في دعم الاقتصاد الوطني وضمان مستقبل مستدام للأجيال القادمة. وترتكز هذه المشروعات على خطط استثمارية ضخمة تعكس رؤية الدولة بتعزيز مساهمة الطاقة المتجددة في مزيج الكهرباء المحلي، والتزامها بإستراتيجيات التحول نحو الطاقة المتجددة. الطاقة الشمسية في الإمارات تؤدي الطاقة الشمسية في الإمارات دورًا محوريًا في تحقيق الأهداف الوطنية للطاقة، إذ تستهدف الدولة مضاعفة إسهام الطاقة النظيفة 3 مرات خلال السنوات الـ7 المقبلة. وتعتمد هذه الخطط على استثمارات تتراوح بين 150 و200 مليار درهم (40.84 – 54.5 مليار دولار أميركي)، بهدف تعزيز قدرة الطاقة الشمسية لتصل إلى 14.2 غيغاواط بحلول عام 2030. (الدرهم الإماراتي = 0.27 دولارًا أميركيًا) وتتجسد هذه الجهود في عدد من المشروعات العملاقة، من بينها، مشروع خزنة للطاقة الشمسية بقدرة 1500 ميغاواط، ومشروع العجبان للطاقة الشمسية بالقدرة ذاتها، بالإضافة إلى مشروع "محطة طاقة شمسية ونظم بطاريات تخزين الطاقة" بقدرة 1 غيغاواط، وهو مشروع يهدف إلى ضمان توفير الطاقة باستمرار على مدار اليوم. كما تشمل المشروعات المستقبلية مشروع الفاية للطاقة الشمسية، ومشروع الزراف للطاقة الشمسية، التي ستسهم في تعزيز قدرة الدولة على توليد كهرباء نظيفة بكفاءة عالية. مشروعات الطاقة الشمسية بلغ عدد محطات الطاقة الشمسية الكبرى العاملة في الإمارات 4 محطات رئيسة، بالإضافة إلى مشروعات أخرى موزعة على مختلف إمارات الدولة، حسبما طالعته منصة الطاقة المتخصصة. وتعدّ محطة الظفرة للطاقة الشمسية الكهروضوئية من أكبر المشروعات بطاقة 1584 ميغاواط، بالإضافة إلى مجمع محمد بن راشد آل مكتوم للطاقة الشمسية، الذي يستهدف إنتاج 5 آلاف ميغاواط، شُغِّل منه 2860 ميغاواط حتى الآن، باستعمال تقنيات الألواح الشمسية الكهروضوئية، والطاقة الشمسية المركزة. كما تشمل المشروعات الكبرى محطة نور أبوظبي للطاقة الشمسية، التي تنتج 935 ميغاواط، ومحطة شمس أبوظبي للطاقة الشمسية المركّزة بقدرة 100 ميغاواط. وبالإضافة إلى هذه المحطات، تدير الإمارات مشروعات طاقة شمسية موزعة بقدرة إجمالية تتجاوز 700 ميغاواط، منها مشروع شمس دبي، الذي يشجع على تبنّي تقنيات الطاقة الشمسية في المباني السكنية والتجارية. ريادة عالمية في مؤشرات الطاقة المتجددة حققت الإمارات مراكز متقدمة في مؤشرات الطاقة المتجددة والتنافسية العالمية، إذ تحتلّ المرتبة الثانية عالميًا في مؤشر نصيب الفرد من استهلاك الطاقة الشمسية. وتعكس هذه الإنجازات نجاح الدولة في تطوير بنى تحتية متقدمة لنقل الكهرباء وتوزيعها، ما يعزز تكاملها مع الأسواق الإقليمية والعالمية. وتخطط الإمارات للاستفادة من مصادر الطاقة المتجددة لتلبية نحو 20% من احتياجاتها من الطاقة بحلول عام 2030، ما يسهم في تقليل الاعتماد على الوقود الأحفوري. كما تؤدي الدولة دورًا محوريًا بدفع عجلة الابتكار في قطاع الطاقة المتجددة، من خلال شراكات إستراتيجية مع مؤسسات دولية واستثمارات في أحدث تقنيات تخزين الكهرباء. مكافحة التغير المناخي في إطار التزامها بتحقيق الحياد الكربوني بحلول عام 2050، تتبنّى أبوظبي نهجًا متكاملًا لمكافحة التغير المناخي يعتمد على التوسع في مشروعات الطاقة المتجددة. وتستثمر الدولة في تقنيات حديثة تهدف إلى زيادة كفاءة استهلاك الطاقة وتحسين أداء الشبكات الكهربائية، بما يضمن استدامة الموارد وتقليل البصمة الكربونية. وتعزز هذه الجهود مكانة الإمارات بصفتها نموذجًا عالميًا في التحول نحو الطاقة النظيفة، إذ تسعى إلى تحقيق التوازن بين النمو الاقتصادي والحفاظ على البيئة. وتؤكد هذه المشروعات الطموحة في مجال الطاقة الشمسية رؤية الدولة ببناء مستقبل أكثر استدامة، يعزز مكانتها بصفتها قوة رئيسة في قطاع الطاقة المتجددة. تعزز الإمارات مكانتها بصفتها دولة رائدة عالميًا في مجال الطاقة المتجددة من خلال مشروعات طموحة تهدف إلى تحقيق الاستدامة والحياد الكربوني. وتواصل الدولة الخليجية استثماراتها في الطاقة النظيفة، مركّزةً على توسيع قدرة الطاقة الشمسية وتعزيز دورها بوصفها مصدرًا رئيسًا للطاقة المستقبلية. ووفقًا لتقرير طالعته منصة الطاقة المتخصصة (مقرّها واشنطن)، تمتلك الإمارات وتطوّر 3 من أكبر مشروعات الطاقة الشمسية في العالم، ما يسهم في تقليل الانبعاثات الكربونية وتحقيق أهداف التنمية المستدامة، كما تؤكد الدور الريادي لأبوظبي في مواجهة التحديات المناخية وتعزيز أمن الطاقة وتعدّ محطات الطاقة الشمسية التي طُوّرت في الإمارات عنصرًا رئيسًا نحو تحقيق التوازن الإستراتيجي بين مصادر الطاقة التقليدية والطاقة النظيفة، ما يسهم في دعم الاقتصاد الوطني وضمان مستقبل مستدام للأجيال القادمة. وترتكز هذه المشروعات على خطط استثمارية ضخمة تعكس رؤية الدولة بتعزيز مساهمة الطاقة المتجددة في مزيج الكهرباء المحلي، والتزامها بإستراتيجيات التحول نحو الطاقة المتجددة. الطاقة الشمسية في الإمارات تؤدي الطاقة الشمسية في الإمارات دورًا محوريًا في تحقيق الأهداف الوطنية للطاقة، إذ تستهدف الدولة مضاعفة إسهام الطاقة النظيفة 3 مرات خلال السنوات الـ7 المقبلة. وتعتمد هذه الخطط على استثمارات تتراوح بين 150 و200 مليار درهم (40.84 – 54.5 مليار دولار أميركي)، بهدف تعزيز قدرة الطاقة الشمسية لتصل إلى 14.2 غيغاواط بحلول عام 2030. (الدرهم الإماراتي = 0.27 دولارًا أميركيًا) وتتجسد هذه الجهود في عدد من المشروعات العملاقة، من بينها، مشروع خزنة للطاقة الشمسية بقدرة 1500 ميغاواط، ومشروع العجبان للطاقة الشمسية بالقدرة ذاتها، بالإضافة إلى مشروع "محطة طاقة شمسية ونظم بطاريات تخزين الطاقة" بقدرة 1 غيغاواط، وهو مشروع يهدف إلى ضمان توفير الطاقة باستمرار على مدار اليوم. كما تشمل المشروعات المستقبلية مشروع الفاية للطاقة الشمسية، ومشروع الزراف للطاقة الشمسية، التي ستسهم في تعزيز قدرة الدولة على توليد كهرباء نظيفة بكفاءة عالية. مشروعات الطاقة الشمسية بلغ عدد محطات الطاقة الشمسية الكبرى العاملة في الإمارات 4 محطات رئيسة، بالإضافة إلى مشروعات أخرى موزعة على مختلف إمارات الدولة، حسبما طالعته منصة الطاقة المتخصصة. وتعدّ محطة الظفرة للطاقة الشمسية الكهروضوئية من أكبر المشروعات بطاقة 1584 ميغاواط، بالإضافة إلى مجمع محمد بن راشد آل مكتوم للطاقة الشمسية، الذي يستهدف إنتاج 5 آلاف ميغاواط، شُغِّل منه 2860 ميغاواط حتى الآن، باستعمال تقنيات الألواح الشمسية الكهروضوئية، والطاقة الشمسية المركزة. كما تشمل المشروعات الكبرى محطة نور أبوظبي للطاقة الشمسية، التي تنتج 935 ميغاواط، ومحطة شمس أبوظبي للطاقة الشمسية المركّزة بقدرة 100 ميغاواط. وبالإضافة إلى هذه المحطات، تدير الإمارات مشروعات طاقة شمسية موزعة بقدرة إجمالية تتجاوز 700 ميغاواط، منها مشروع شمس دبي، الذي يشجع على تبنّي تقنيات الطاقة الشمسية في المباني السكنية والتجارية. ريادة عالمية في مؤشرات الطاقة المتجددة حققت الإمارات مراكز متقدمة في مؤشرات الطاقة المتجددة والتنافسية العالمية، إذ تحتلّ المرتبة الثانية عالميًا في مؤشر نصيب الفرد من استهلاك الطاقة الشمسية. وتعكس هذه الإنجازات نجاح الدولة في تطوير بنى تحتية متقدمة لنقل الكهرباء وتوزيعها، ما يعزز تكاملها مع الأسواق الإقليمية والعالمية. وتخطط الإمارات للاستفادة من مصادر الطاقة المتجددة لتلبية نحو 20% من احتياجاتها من الطاقة بحلول عام 2030، ما يسهم في تقليل الاعتماد على الوقود الأحفوري. كما تؤدي الدولة دورًا محوريًا بدفع عجلة الابتكار في قطاع الطاقة المتجددة، من خلال شراكات إستراتيجية مع مؤسسات دولية واستثمارات في أحدث تقنيات تخزين الكهرباء. مكافحة التغير المناخي في إطار التزامها بتحقيق الحياد الكربوني بحلول عام 2050، تتبنّى أبوظبي نهجًا متكاملًا لمكافحة التغير المناخي يعتمد على التوسع في مشروعات الطاقة المتجددة. وتستثمر الدولة في تقنيات حديثة تهدف إلى زيادة كفاءة استهلاك الطاقة وتحسين أداء الشبكات الكهربائية، بما يضمن استدامة الموارد وتقليل البصمة الكربونية. وتعزز هذه الجهود مكانة الإمارات بصفتها نموذجًا عالميًا في التحول نحو الطاقة النظيفة، إذ تسعى إلى تحقيق التوازن بين النمو الاقتصادي والحفاظ على البيئة. وتؤكد هذه المشروعات الطموحة في مجال الطاقة الشمسية رؤية الدولة ببناء مستقبل أكثر استدامة، يعزز مكانتها بصفتها قوة رئيسة في قطاع الطاقة المتجددة. متفوقة على أميركا وأوروبا... الصين تحقق رقمًا قياسيًا في توليد الطاقة المتجددة في 2024 http://moee.gov.eg/test_new/new_info.aspx?h_id=44652&call_p=news_f.aspx &pg_index=0 alwasat.ly/news/economy/465876 Mon, 03 Feb 2025 00:00:00 GMT متفوقة على أميركا وأوروبا... الصين تحقق رقمًا قياسيًا في توليد الطاقة المتجددة في 2024 نجحت الصين في تحقيق هدف زيادة إسهام الطاقة المتجددة في مزيج الطاقة المحلي المحدد لعام 2030 محققة رقما قياسيا في توليد الطاقة المتجددة بفضل وتيرة قياسية من إنشاءات محطات الطاقة الشمسية وطاقة الرياح خلال السنوات الماضية. WTV_Frequency وقد حددت الصين، أكبر مصدر للانبعاثات بالعالم، في العام 2020 هدفا يتمثل في توليد ما لا يقل عن 1200 غيغاواط من الطاقة الشمسية وطاقة الرياح بحلول العام 2030. غير أن بيانات رسمية أظهرت أن الصين قد حققت بالفعل هذا الهدف قبل ست سنوات من الجدول الزمني المستهدف، متفوقة على الولايات المتحدة والاتحاد الأوروبي وبريطانيا، كما نقل موقع «أويل برايس» الأميركي أمس السبت. دعم حكومي موسع قد مكن الدعم الحكومي للطاقة المتجددة والشركات المصنعة المحلية، التي تغمر السوق بالمكونات والمعدات الرخيصة، الصين من تثبيت قدرات قياسية من الطاقة الشمسية وطاقة الرياح خلال العامين الماضيين. كما قفزت قدرات الصين في تركيب الطاقة الشمسية وطاقة الرياح خلال العام 2024، حيث استمرت البلاد في الريادة بالإضافات العالمية، وحطمت رقمها القياسي في التركيبات السنوية. وأظهرت بيانات إدارة الطاقة الوطنية زيادة قدرة توليد الطاقة الشمسية في الصين في 2024 بـ45.2%، بينما ارتفعت قدرة توليد طاقة الرياح 18% مقارنة بالعام 2023. - شركات الطاقة المتجددة في الصين تتجه إلى الشرق الأوسط استعدادا لـ«رسوم ترامب» - دراسة: الصين تسابق العالم في الطاقة الشمسية والرياح وتجاوزت القفزة في القدرة المركبة للطاقة الشمسية وطاقة الرياح الزيادة الإجمالية، البالغة 14.6%، من إجمالي القدرة المركبة لتوليد الطاقة في ثاني أكبر اقتصاد في العالم. الصين تحطم الأرقام القياسية بإضافة نحو 277 غيغاواط من القدرة الشمسية و80 غيغاواط أخرى من قدرة الرياح في العام 2024، حطمت الصين رقمها القياسي في الإضافات السنوية لقدرة الطاقة المتجددة. وفي نهاية العام 2024، ربطت الصين أحد أكبر مشاريع الطاقة الشمسية في العالم من حيث السعة بشبكتها. ويعد مشروع الطاقة الكهروضوئية في مقاطعة روتشيانغ أحد المشاريع العملاقة للطاقة الشمسية التي تنفذها بكين بقدرة 4 غيغاواط. وتمكنت الصين بالفعل خلال العام 2024 من تحقيق عام قياسي آخر لإضافات الطاقة الشمسية، حيث حافظت على موقعها كأكبر سوق منفردة للاستثمار في الطاقة المنخفضة الكربون، إذ جذبت البلاد 818 مليار دولار من الاستثمارات بالطاقة النظيفة في 2024، بزيادة 20% مقارنة بالعام 2023. وبحسب بيانات وكالة «بلومبرغ»، فإن إجمالي استثمارات الصين كان أكبر من الاستثمار المجمع للولايات المتحدة والاتحاد الأوروبي وبريطانيا في الطاقة المتجددة، بينما كان نمو الاستثمار في الصين يعادل ثلثي إجمالي الزيادة العالمية العام الماضي. متفوقة على أميركا وأوروبا... الصين تحقق رقمًا قياسيًا في توليد الطاقة المتجددة في 2024 نجحت الصين في تحقيق هدف زيادة إسهام الطاقة المتجددة في مزيج الطاقة المحلي المحدد لعام 2030 محققة رقما قياسيا في توليد الطاقة المتجددة بفضل وتيرة قياسية من إنشاءات محطات الطاقة الشمسية وطاقة الرياح خلال السنوات الماضية. WTV_Frequency وقد حددت الصين، أكبر مصدر للانبعاثات بالعالم، في العام 2020 هدفا يتمثل في توليد ما لا يقل عن 1200 غيغاواط من الطاقة الشمسية وطاقة الرياح بحلول العام 2030. غير أن بيانات رسمية أظهرت أن الصين قد حققت بالفعل هذا الهدف قبل ست سنوات من الجدول الزمني المستهدف، متفوقة على الولايات المتحدة والاتحاد الأوروبي وبريطانيا، كما نقل موقع «أويل برايس» الأميركي أمس السبت. دعم حكومي موسع قد مكن الدعم الحكومي للطاقة المتجددة والشركات المصنعة المحلية، التي تغمر السوق بالمكونات والمعدات الرخيصة، الصين من تثبيت قدرات قياسية من الطاقة الشمسية وطاقة الرياح خلال العامين الماضيين. كما قفزت قدرات الصين في تركيب الطاقة الشمسية وطاقة الرياح خلال العام 2024، حيث استمرت البلاد في الريادة بالإضافات العالمية، وحطمت رقمها القياسي في التركيبات السنوية. وأظهرت بيانات إدارة الطاقة الوطنية زيادة قدرة توليد الطاقة الشمسية في الصين في 2024 بـ45.2%، بينما ارتفعت قدرة توليد طاقة الرياح 18% مقارنة بالعام 2023. - شركات الطاقة المتجددة في الصين تتجه إلى الشرق الأوسط استعدادا لـ«رسوم ترامب» - دراسة: الصين تسابق العالم في الطاقة الشمسية والرياح وتجاوزت القفزة في القدرة المركبة للطاقة الشمسية وطاقة الرياح الزيادة الإجمالية، البالغة 14.6%، من إجمالي القدرة المركبة لتوليد الطاقة في ثاني أكبر اقتصاد في العالم. الصين تحطم الأرقام القياسية بإضافة نحو 277 غيغاواط من القدرة الشمسية و80 غيغاواط أخرى من قدرة الرياح في العام 2024، حطمت الصين رقمها القياسي في الإضافات السنوية لقدرة الطاقة المتجددة. وفي نهاية العام 2024، ربطت الصين أحد أكبر مشاريع الطاقة الشمسية في العالم من حيث السعة بشبكتها. ويعد مشروع الطاقة الكهروضوئية في مقاطعة روتشيانغ أحد المشاريع العملاقة للطاقة الشمسية التي تنفذها بكين بقدرة 4 غيغاواط. وتمكنت الصين بالفعل خلال العام 2024 من تحقيق عام قياسي آخر لإضافات الطاقة الشمسية، حيث حافظت على موقعها كأكبر سوق منفردة للاستثمار في الطاقة المنخفضة الكربون، إذ جذبت البلاد 818 مليار دولار من الاستثمارات بالطاقة النظيفة في 2024، بزيادة 20% مقارنة بالعام 2023. وبحسب بيانات وكالة «بلومبرغ»، فإن إجمالي استثمارات الصين كان أكبر من الاستثمار المجمع للولايات المتحدة والاتحاد الأوروبي وبريطانيا في الطاقة المتجددة، بينما كان نمو الاستثمار في الصين يعادل ثلثي إجمالي الزيادة العالمية العام الماضي. محطة طاقة نووية عائمة.. أحدث اختراعات أميركا http://moee.gov.eg/test_new/new_info.aspx?h_id=44651&call_p=news_f.aspx &pg_index=0 attaqa.net/2025/02/02/%D9%85%D8%AD%D8%B7%D8%A9-%D8%B7%D8%A7%D9%82%D8%A9-%D9%86%D9%88%D9%88%D9%8A%D8%A9-%D8%B9%D8%A7%D8%A6%D9%85%D8%A9-%D8%A3%D8%AD%D8%AF%D8%AB-%D8%A7%D8%AE%D8%AA%D8%B1%D8%A7%D8%B9%D8%A7%D8%AA-%D8%A3%D9%85/ Mon, 03 Feb 2025 00:00:00 GMT تسارع شركة "كور باور" الأميركية (Core Power) خطاها لتطوير محطة طاقة نووية عائمة وإدخالها حيز التشغيل قريبًا، للإسهام في مسيرة خفض الانبعاثات. وتراهن الشركة المطورة لحلول الطاقة النووية على النهج الجديد كونه سهل النقل وأسرع في الانتشار، كما تستهدف المحطة قيد التطوير إزالة الكربون من قطاع الشحن البحري، عبر توفير وقود بديل نظيف ومرن لعمليات تشغيل المواني. وفي هذا الصدد، أبرمت كور باور اتفاقًا مع شركة الهندسة البحرية "غلوستن" (Glosten) لتصميم محطة طاقة نووية عائمة لنشرها بأحد مواني جنوب الولايات المتحدة، بحسب آخر تحديثات قطاع الطاقة النووية لدى منصة الطاقة المتخصصة (مقرّها واشنطن). وسبقت شركة روساتوم الروسية بتطوير مفهوم محطات الطاقة النووية العائمة؛ إذ أعلنت في العام الماضي (2024) بدء إنتاج أول مليار كيلوواط/ساعة من الكهرباء النظيفة. أحدث محطة طاقة نووية عائمة فور إكمال بناء المشروع، ستكون أحدث محطة طاقة نووية عائمة بالعالم قادرة على إنتاج 175 غيغاواط/ساعة سنويًا من الكهرباء. وبموجب بيان صحفي حصلت عليه منصة الطاقة المتخصصة، ستتولى شركة غلوستن مهمة تطوير المفهوم التشغيلي وتصميم المحطة النووية العائمة. يتألف مشروع شركة كور باور من محطة طاقة نووية عائمة (FNPP) ترتكز على بارجة وخدمات دعم ومرافق الربط بشبكة الكهرباء وفرق تشغيلية. وتفصيليًا، ستنشئ غلوستن مسارًا تنظيميًا لبناء البارجة، وتتعامل مع شؤون استصدار تراخيص الموقع، وتحدّد شبكة سلاسل التوريد المحتملة لتصنيع المحطة النووية العائمة وتجميعها ودمجها ونقلها وتركيبها. كما ستتعاون "غلوستن" و"كور باور" لتقييم المخاطر وتطوير الإجراءات العامة الخاصة بالبارجة التي ستحتضن المفاعلات النووية. محطة الطاقة النووية العائمة تمنح فكرة مشروع محطة الطاقة النووية العائمة المواني الأميركية القدرة على تزويد السفن الزائرة والرافعات والمعدّات والمركبات بالكهرباء الخالية من الانبعاثات. وشهدت صناعة الشحن البحري التي تستهدف تحقيق الحياد الكربوني بحلول عام 2050 في خمسينيات القرن الماضي ظهور مفاعلات نووية لأول مرة على سفن عسكرية ومدنية. كما عملت أول بارجة تعمل بالطاقة النووية "ستورغيس" (Sturgis) في قناة بنما عام 1968. وتوفر الطاقة النووية كهرباء خالية من الكربون قادرة على تحقيق الاكتفاء الذاتي والتشغيل على مدار سنوات، دون الحاجة لإعادة التزود بالوقود، لكن ما يميز المشروع هو النهج الجديد الذي يحقق السهولة بالنقل والسرعة في الانتشار من خلال المحطات العائمة. وهنا، يقول الرئيس التنفيذي لشركة غلوستن مورغان فانبرغ، إن الصناعة البحرية شهدت دفعة قوية لجهود إزالة الكربون، مشيدًا بفكرة "كور باور" لتشغيل محطة طاقة نووية عائمة، كونها توفر طريقًا فعالًا وعمليًا لتلبية الطلب. وأوضح دور شركته بالاتفاقية المشتركة قائلًا، إن مهمة غلوستن هي تحويل رؤية كور باور إلى واقع من خلال تصميم يوضح مدى جدوى توفير كهرباء موثوقة وخالية من الانبعاثات من الطاقة النووية لتشغيل مرافق المواني، على أن يكون لتلك الرؤية مسار محدد للحصول على موافقات الجهات التنظيمية. ويوضح الرسم البياني التالي -أعدّته منصة الطاقة المتخصصة- سعة الطاقة النووية قيد الإنشاء حسب الدولة: بدوره، يقول الرئيس التنفيذي لشركة كور باور ميكال بو، إن الانشطار النووي يسمح بتوليد كميات هائلة من الكهرباء بأمان وموثوقية وحسب الطلب، دون إطلاق انبعاثات غازات الدفيئة. وأضاف أن المحطات النووية العائمة ستُصنع في أحواض بناء السفن، ثم تُجمع بما يضمن سرعة التسليم وانخفاض التكاليف، كما تحلّ تحدّي الكهربة وتحقق أمن الطاقة، إذ إن أعمال البناء المدنية تشكّل 80% من التكاليف، في حين إن المفاعلات وأنظمة الكهرباء تمثّل نحو 20% فقط. أعمال البناء المدنية هي أحد قطاعات الهندسة المدنية، وتختصّ بتصميم وبناء وصيانة المشروعات مع الاهتمام بتلبية المعايير البيئية والأمنية وتطبيق أحدث التقنيات المرتبطة بها. مفاعل نووي صغير لتسريع مشروع بناء محطة طاقة نووية عائمة، أبرمت شركة كور باور في نوفمبر/تشرين الثاني (2024) اتفاقية مع شركة "ويستنغهاوس إلكتريك" الأميركية (Westinghouse Electric) من أجل تصميم المحطة باستعمال المفاعلات الصغيرة "إي فينشي" (eVinci يأتي ذلك بعدما أعلنت ويستنغهاوس في سبتمبر/أيلول (2024) اكتمال مرحلة هندسة الواجهة الأمامية والتصميم التجريبي للمفاعل بقدرة 5 ميغاواط بنجاح، بما يمهّد لاختباره في غضون عامين. وتسعى كور باور إلى منافسة روسيا التي أعلنت في مطلع العام الماضي بدء توليد الكهرباء من أول محطة طاقة نووية عائمة في العالم باسم "أكاديميك لومونوسوف" (Akademik Lomonosov). كما أعلنت شركة روساتوم أن المحطة ستدخل حيز التشغيل في غضون 5 سنوات، وذلك بعد كتمال أول دورة وقود. ورصدت منصة الطاقة المتخصصة، في هذا السياق، إعلان حكومة مقاطعة ساسكاتشوان الكندية مشروعًا بقيمة 55 مليون دولار أميركي لإثبات قدرة المفاعل إي فينشي الذي يمكنه العمل لمدة 8 أعوام أو أكثر دون ماء بحلول عام 2029. كما يمكن للمفاعل إنتاج 5 ميغاواط من الكهرباء، مع العلم أن ميغاواط واحدًا قادر على توليد كهرباء تكفي احتياجات ما يتراوح بين 400 و900 منزل سنويًا. تسارع شركة "كور باور" الأميركية (Core Power) خطاها لتطوير محطة طاقة نووية عائمة وإدخالها حيز التشغيل قريبًا، للإسهام في مسيرة خفض الانبعاثات. وتراهن الشركة المطورة لحلول الطاقة النووية على النهج الجديد كونه سهل النقل وأسرع في الانتشار، كما تستهدف المحطة قيد التطوير إزالة الكربون من قطاع الشحن البحري، عبر توفير وقود بديل نظيف ومرن لعمليات تشغيل المواني. وفي هذا الصدد، أبرمت كور باور اتفاقًا مع شركة الهندسة البحرية "غلوستن" (Glosten) لتصميم محطة طاقة نووية عائمة لنشرها بأحد مواني جنوب الولايات المتحدة، بحسب آخر تحديثات قطاع الطاقة النووية لدى منصة الطاقة المتخصصة (مقرّها واشنطن). وسبقت شركة روساتوم الروسية بتطوير مفهوم محطات الطاقة النووية العائمة؛ إذ أعلنت في العام الماضي (2024) بدء إنتاج أول مليار كيلوواط/ساعة من الكهرباء النظيفة. أحدث محطة طاقة نووية عائمة فور إكمال بناء المشروع، ستكون أحدث محطة طاقة نووية عائمة بالعالم قادرة على إنتاج 175 غيغاواط/ساعة سنويًا من الكهرباء. وبموجب بيان صحفي حصلت عليه منصة الطاقة المتخصصة، ستتولى شركة غلوستن مهمة تطوير المفهوم التشغيلي وتصميم المحطة النووية العائمة. يتألف مشروع شركة كور باور من محطة طاقة نووية عائمة (FNPP) ترتكز على بارجة وخدمات دعم ومرافق الربط بشبكة الكهرباء وفرق تشغيلية. وتفصيليًا، ستنشئ غلوستن مسارًا تنظيميًا لبناء البارجة، وتتعامل مع شؤون استصدار تراخيص الموقع، وتحدّد شبكة سلاسل التوريد المحتملة لتصنيع المحطة النووية العائمة وتجميعها ودمجها ونقلها وتركيبها. كما ستتعاون "غلوستن" و"كور باور" لتقييم المخاطر وتطوير الإجراءات العامة الخاصة بالبارجة التي ستحتضن المفاعلات النووية. محطة الطاقة النووية العائمة تمنح فكرة مشروع محطة الطاقة النووية العائمة المواني الأميركية القدرة على تزويد السفن الزائرة والرافعات والمعدّات والمركبات بالكهرباء الخالية من الانبعاثات. وشهدت صناعة الشحن البحري التي تستهدف تحقيق الحياد الكربوني بحلول عام 2050 في خمسينيات القرن الماضي ظهور مفاعلات نووية لأول مرة على سفن عسكرية ومدنية. كما عملت أول بارجة تعمل بالطاقة النووية "ستورغيس" (Sturgis) في قناة بنما عام 1968. وتوفر الطاقة النووية كهرباء خالية من الكربون قادرة على تحقيق الاكتفاء الذاتي والتشغيل على مدار سنوات، دون الحاجة لإعادة التزود بالوقود، لكن ما يميز المشروع هو النهج الجديد الذي يحقق السهولة بالنقل والسرعة في الانتشار من خلال المحطات العائمة. وهنا، يقول الرئيس التنفيذي لشركة غلوستن مورغان فانبرغ، إن الصناعة البحرية شهدت دفعة قوية لجهود إزالة الكربون، مشيدًا بفكرة "كور باور" لتشغيل محطة طاقة نووية عائمة، كونها توفر طريقًا فعالًا وعمليًا لتلبية الطلب. وأوضح دور شركته بالاتفاقية المشتركة قائلًا، إن مهمة غلوستن هي تحويل رؤية كور باور إلى واقع من خلال تصميم يوضح مدى جدوى توفير كهرباء موثوقة وخالية من الانبعاثات من الطاقة النووية لتشغيل مرافق المواني، على أن يكون لتلك الرؤية مسار محدد للحصول على موافقات الجهات التنظيمية. ويوضح الرسم البياني التالي -أعدّته منصة الطاقة المتخصصة- سعة الطاقة النووية قيد الإنشاء حسب الدولة: بدوره، يقول الرئيس التنفيذي لشركة كور باور ميكال بو، إن الانشطار النووي يسمح بتوليد كميات هائلة من الكهرباء بأمان وموثوقية وحسب الطلب، دون إطلاق انبعاثات غازات الدفيئة. وأضاف أن المحطات النووية العائمة ستُصنع في أحواض بناء السفن، ثم تُجمع بما يضمن سرعة التسليم وانخفاض التكاليف، كما تحلّ تحدّي الكهربة وتحقق أمن الطاقة، إذ إن أعمال البناء المدنية تشكّل 80% من التكاليف، في حين إن المفاعلات وأنظمة الكهرباء تمثّل نحو 20% فقط. أعمال البناء المدنية هي أحد قطاعات الهندسة المدنية، وتختصّ بتصميم وبناء وصيانة المشروعات مع الاهتمام بتلبية المعايير البيئية والأمنية وتطبيق أحدث التقنيات المرتبطة بها. مفاعل نووي صغير لتسريع مشروع بناء محطة طاقة نووية عائمة، أبرمت شركة كور باور في نوفمبر/تشرين الثاني (2024) اتفاقية مع شركة "ويستنغهاوس إلكتريك" الأميركية (Westinghouse Electric) من أجل تصميم المحطة باستعمال المفاعلات الصغيرة "إي فينشي" (eVinci يأتي ذلك بعدما أعلنت ويستنغهاوس في سبتمبر/أيلول (2024) اكتمال مرحلة هندسة الواجهة الأمامية والتصميم التجريبي للمفاعل بقدرة 5 ميغاواط بنجاح، بما يمهّد لاختباره في غضون عامين. وتسعى كور باور إلى منافسة روسيا التي أعلنت في مطلع العام الماضي بدء توليد الكهرباء من أول محطة طاقة نووية عائمة في العالم باسم "أكاديميك لومونوسوف" (Akademik Lomonosov). كما أعلنت شركة روساتوم أن المحطة ستدخل حيز التشغيل في غضون 5 سنوات، وذلك بعد كتمال أول دورة وقود. ورصدت منصة الطاقة المتخصصة، في هذا السياق، إعلان حكومة مقاطعة ساسكاتشوان الكندية مشروعًا بقيمة 55 مليون دولار أميركي لإثبات قدرة المفاعل إي فينشي الذي يمكنه العمل لمدة 8 أعوام أو أكثر دون ماء بحلول عام 2029. كما يمكن للمفاعل إنتاج 5 ميغاواط من الكهرباء، مع العلم أن ميغاواط واحدًا قادر على توليد كهرباء تكفي احتياجات ما يتراوح بين 400 و900 منزل سنويًا. إنارة درب التعافي في اليمن من خلال حلول الطاقة المتجددة http://moee.gov.eg/test_new/new_info.aspx?h_id=44650&call_p=news_f.aspx &pg_index=0 www.undp.org/ar/arab-states/news/anart-drb-altafy-fy-alymn-mn-khlal-hlwl-altaqt-almtjddt Thu, 30 Jan 2025 00:00:00 GMT قبل بدء الصراع الحالي منذ نحو عشر سنوات، عانى اليمن من نقص حاد في الطاقة. منذ ذلك الحين، تفاقمت أزمة الطاقة، حيث تعاني معظم الأسر في اليمن من الانقطاعات المستمرة للتيار الكهربائي. ولهذا أصبح الاعتماد المفرط على الوقود الأحفوري الخيار الوحيد بالنسبة للبعض. مع ارتفاع أسعار الديزل خلال السنوات الأخيرة، أصبح الحصول على الكهرباء بعيدًا عن متناول العديد من اليمنيين. وكان لغياب الكهرباء الموثوقة تأثيراً كبيراً على مختلف جوانب الحياة في اليمن، حيث تواجه المستشفيات صعوبات من أجل تقديم خدمات الرعاية الصحية، ولا تستطيع المدارس توفير تعليم جيد، وتواجه المشاريع والشركات تحديات تشغيلية، وتعاني الأسر من انقطاع التيار الكهربائي بشكل يومي. كما تعطلت أنظمة المياه، التي تعتمد بشكل كبير على الكهرباء في الضخ، مما أدى إلى عدم توفر المياه وغياب خدمات الصرف الصحي المناسبة. دعم الوصول إلى الطاقة المتجددة في اليمن من خلال التمويل المقدم من الاتحاد الأوروبي وحكومة السويد، دعم برنامج الأمم المتحدة الإنمائي (UNDP)، ضمن تدخلات البرنامج المشترك لدعم سبل العيش والأمن الغذائي و التكيف المناخي في اليمن (الصمود الريفي3)، مجموعة من المبادرات اللامركزية خارج الشبكة لمعالجة أزمة الطاقة. وتم تزويد أكثر من 164 مرفقاً للخدمة العامة بما في ذلك المدارس ومراكز الرعاية الصحية ومكاتب الإدارة المحلية بمنظومات طاقة شمسية منذ عام 2023، مما مكّن هذه المنشآت من الاستمرار في تقديم خدماتها الأساسية في الأوقات الصعبة، حيث استفاد 199,745 شخص، من بينهم 16,175 امرأة من خدمات هذه المرافق. لقد أحدثت أجهزة الطاقة الشمسيةالصغيرة في حجمها تغييراً كبيراً في مختلف أنحاء الريف اليمني. الطاقة الشمسية تشغل المرافق التعليمية لقد حسّنت منظومات الطاقة الشمسية من التعليم في جميع أنحاء اليمن. حيث استفادت اثنان وتسعون مدرسة من الطاقة الشمسية ضمن تدخلات برنامج الصمود الريفي 3 ، مما سمح لموظفي التعليم بطباعة المواد التعليمية، وتوفير الإضاءة الكافية، وتحسين تهوية الفصول الدراسية، وتشغيل أجهزة الكمبيوتر. وقد أدى ذلك إلى خلق بيئات تعليمية أكثر ملاءمة للطلاب. وفي محافظة لحج، وفر نظام الطاقة الشمسية الذي تم تركيبه في مدرسة كود عطيرة الطاقة اللازمة للمدرسة، مما أدى إلى تحسين جودة التعليم. لقد تم بناء هذه المدرسة في إطار برنامج الصمود الريفي من قبل برنامج الأغذية العالمي. يقول علي، ومدير مدرسة كود عطيرة، " كان الطلاب يعانون من حرارة الصيف الشديدة قبل تركيب منظومة الطاقة الشمسية. ولكن الآن، أصبح بوسعنا أن نحافظ على فصولنا الدراسية باردة ومريحة، مما أدى إلى خفض معدلات التسرب الدراسي لدى الطلاب بشكل كبير وتحسين بيئة التعلم بشكل عام". كما شهد معهد الخيامي التقني في محافظة تعز، أحد أكبر المعاهد التعليمية في المنطقة، نهضة جديدة بفضل الطاقة الشمسية. فقد تمكن المعهد، بعد سنوات من التوقف، من استئناف نشاطه وتدريب أكثر من 200 طالب في مختلف التخصصات التقنية والمهنية. ويوفر نظام الطاقة الشمسية بقدرة 24 كيلووات الطاقة اللازمة لتشغيل المعامل وأجهزة الكمبيوتر، مما يساعد الطلاب على اكتساب المهارات اللازمة للنحاج في سوق العمل اليوم. كذلك حقق المعهد الفني التجاري في مديرية الصنه بمحافظة تعز إنجازاً كبيراً بفضل الطاقة الشمسية. فقد أصبح هذا المعهد، المجهز بنظام طاقة شمسية بقدرة 15 كيلووات، مركزاً للتعلم والابتكار. يقول السيد عصام، عميد المعهد الفني التجاري: "كنا نواجه صعوبات كبيرة بسبب انقطاع الكهرباء المتكرر وارتفاع تكاليف التشغيل. ولكن بعد تركيب نظام الطاقة الشمسية، استطعنا التقليل من الأعباء المالية وتكاليف التشغيل مما جعلنا قادرين على التركيز بشكل أكبر على تقديم تعليم عالي الجودة لطلابنا." ويضيف السيد طارق ، مدرس تمريض الأطفال في المعهد ، "لقد غير النظام الشمسي تجربتي في التدريس. يمكنني الآن استخدام المعدات الأساسية مثل أجهزة العرض أثناء التدريس وإشراك الطلاب بشكل أكبر ". الطاقة الشمسية تحسن مرافق الرعاية الصحية اليمنية بفضل الطاقة الشمسية، أصبح ثمانٍ وأربعون مرفقًا صحيًا قادراً على تقديم خدمات أفضل للمجتمعات المحلية. من خلال توفير الطاقة المستمرة والموثوقة، يمكن لهذه المرافق تخزين الأدوية واللقاحات بأمان وتشغيل المعدات الطبية بشكل فعال. تقول السيدة حياة، مديرة وحدة ظهر أبو طير الصحية، وهي منشأة تم بناؤها بدعم من برنامج الصمود الريفي 3 ، "بفضل الطاقة الموثوقة، يمكننا أن نحلم بمنشأة صحية مجهزة بالكامل تشمل مختبر وغرفة طوارئ توليدية. وهذا من شأنه بلا شك إنقاذ الأرواح وتقديم رعاية صحية أفضل لأهالي المنطقة". قبل بدء الصراع الحالي منذ نحو عشر سنوات، عانى اليمن من نقص حاد في الطاقة. منذ ذلك الحين، تفاقمت أزمة الطاقة، حيث تعاني معظم الأسر في اليمن من الانقطاعات المستمرة للتيار الكهربائي. ولهذا أصبح الاعتماد المفرط على الوقود الأحفوري الخيار الوحيد بالنسبة للبعض. مع ارتفاع أسعار الديزل خلال السنوات الأخيرة، أصبح الحصول على الكهرباء بعيدًا عن متناول العديد من اليمنيين. وكان لغياب الكهرباء الموثوقة تأثيراً كبيراً على مختلف جوانب الحياة في اليمن، حيث تواجه المستشفيات صعوبات من أجل تقديم خدمات الرعاية الصحية، ولا تستطيع المدارس توفير تعليم جيد، وتواجه المشاريع والشركات تحديات تشغيلية، وتعاني الأسر من انقطاع التيار الكهربائي بشكل يومي. كما تعطلت أنظمة المياه، التي تعتمد بشكل كبير على الكهرباء في الضخ، مما أدى إلى عدم توفر المياه وغياب خدمات الصرف الصحي المناسبة. دعم الوصول إلى الطاقة المتجددة في اليمن من خلال التمويل المقدم من الاتحاد الأوروبي وحكومة السويد، دعم برنامج الأمم المتحدة الإنمائي (UNDP)، ضمن تدخلات البرنامج المشترك لدعم سبل العيش والأمن الغذائي و التكيف المناخي في اليمن (الصمود الريفي3)، مجموعة من المبادرات اللامركزية خارج الشبكة لمعالجة أزمة الطاقة. وتم تزويد أكثر من 164 مرفقاً للخدمة العامة بما في ذلك المدارس ومراكز الرعاية الصحية ومكاتب الإدارة المحلية بمنظومات طاقة شمسية منذ عام 2023، مما مكّن هذه المنشآت من الاستمرار في تقديم خدماتها الأساسية في الأوقات الصعبة، حيث استفاد 199,745 شخص، من بينهم 16,175 امرأة من خدمات هذه المرافق. لقد أحدثت أجهزة الطاقة الشمسيةالصغيرة في حجمها تغييراً كبيراً في مختلف أنحاء الريف اليمني. الطاقة الشمسية تشغل المرافق التعليمية لقد حسّنت منظومات الطاقة الشمسية من التعليم في جميع أنحاء اليمن. حيث استفادت اثنان وتسعون مدرسة من الطاقة الشمسية ضمن تدخلات برنامج الصمود الريفي 3 ، مما سمح لموظفي التعليم بطباعة المواد التعليمية، وتوفير الإضاءة الكافية، وتحسين تهوية الفصول الدراسية، وتشغيل أجهزة الكمبيوتر. وقد أدى ذلك إلى خلق بيئات تعليمية أكثر ملاءمة للطلاب. وفي محافظة لحج، وفر نظام الطاقة الشمسية الذي تم تركيبه في مدرسة كود عطيرة الطاقة اللازمة للمدرسة، مما أدى إلى تحسين جودة التعليم. لقد تم بناء هذه المدرسة في إطار برنامج الصمود الريفي من قبل برنامج الأغذية العالمي. يقول علي، ومدير مدرسة كود عطيرة، " كان الطلاب يعانون من حرارة الصيف الشديدة قبل تركيب منظومة الطاقة الشمسية. ولكن الآن، أصبح بوسعنا أن نحافظ على فصولنا الدراسية باردة ومريحة، مما أدى إلى خفض معدلات التسرب الدراسي لدى الطلاب بشكل كبير وتحسين بيئة التعلم بشكل عام". كما شهد معهد الخيامي التقني في محافظة تعز، أحد أكبر المعاهد التعليمية في المنطقة، نهضة جديدة بفضل الطاقة الشمسية. فقد تمكن المعهد، بعد سنوات من التوقف، من استئناف نشاطه وتدريب أكثر من 200 طالب في مختلف التخصصات التقنية والمهنية. ويوفر نظام الطاقة الشمسية بقدرة 24 كيلووات الطاقة اللازمة لتشغيل المعامل وأجهزة الكمبيوتر، مما يساعد الطلاب على اكتساب المهارات اللازمة للنحاج في سوق العمل اليوم. كذلك حقق المعهد الفني التجاري في مديرية الصنه بمحافظة تعز إنجازاً كبيراً بفضل الطاقة الشمسية. فقد أصبح هذا المعهد، المجهز بنظام طاقة شمسية بقدرة 15 كيلووات، مركزاً للتعلم والابتكار. يقول السيد عصام، عميد المعهد الفني التجاري: "كنا نواجه صعوبات كبيرة بسبب انقطاع الكهرباء المتكرر وارتفاع تكاليف التشغيل. ولكن بعد تركيب نظام الطاقة الشمسية، استطعنا التقليل من الأعباء المالية وتكاليف التشغيل مما جعلنا قادرين على التركيز بشكل أكبر على تقديم تعليم عالي الجودة لطلابنا." ويضيف السيد طارق ، مدرس تمريض الأطفال في المعهد ، "لقد غير النظام الشمسي تجربتي في التدريس. يمكنني الآن استخدام المعدات الأساسية مثل أجهزة العرض أثناء التدريس وإشراك الطلاب بشكل أكبر ". الطاقة الشمسية تحسن مرافق الرعاية الصحية اليمنية بفضل الطاقة الشمسية، أصبح ثمانٍ وأربعون مرفقًا صحيًا قادراً على تقديم خدمات أفضل للمجتمعات المحلية. من خلال توفير الطاقة المستمرة والموثوقة، يمكن لهذه المرافق تخزين الأدوية واللقاحات بأمان وتشغيل المعدات الطبية بشكل فعال. تقول السيدة حياة، مديرة وحدة ظهر أبو طير الصحية، وهي منشأة تم بناؤها بدعم من برنامج الصمود الريفي 3 ، "بفضل الطاقة الموثوقة، يمكننا أن نحلم بمنشأة صحية مجهزة بالكامل تشمل مختبر وغرفة طوارئ توليدية. وهذا من شأنه بلا شك إنقاذ الأرواح وتقديم رعاية صحية أفضل لأهالي المنطقة". نساء في زنجبار يوصلن الطاقة الشمسية إلى منازل القرويين http://moee.gov.eg/test_new/new_info.aspx?h_id=44649&call_p=news_f.aspx &pg_index=0 www.emaratalyoum.com/politics/weekly-supplements/beyond-politics/2025-01-30-1.1916662 Thu, 30 Jan 2025 00:00:00 GMT في ممر خافت الإضاءة، داخل منزل جدرانه من الطين يرتفع وسط أشجار الكاكاو، أمسكت المرأة الزنجبارية، شريفة حسين، «كبلات كهربائية» مع مفك لاختبار الجهد الكهربائي، وهي واقفة على لفائف من «الكبلات الكهربائية». وبعد ذلك، وبمساعدة ثلاث نساء أخريات، استطاعت شريفة ربط «كبلين» بجهاز إلكتروني مثبت على الجدار، وكانت النسوة، اللواتي يرتدين جميعهن حجابات ملونة، يُركّبن أجهزة للطاقة الشمسية بقرية «ميوني بي» في جزيرة أونغوجا، التي تُعدّ الجزيرة الرئيسة في أرخبيل زنجبار الذي يتمتع بالحكم الذاتي، ويقع قبالة سواحل تنزانيا في شرق إفريقيا. وتُعدّ هذه المجموعة من النساء جزءاً من مجموعة كبيرة يُطلق عليها اسم «سولار ماماس»، تعمل على تجميع وتركيب وتصليح وصيانة أنظمة الطاقة الشمسية في شتى أنحاء الأرخبيل، وتتلقى النساء اللاتي يعملن مع المجموعة تدريبات في كلية محلية يُطلق عليها اسم «بيرفوت كوليدج زنجبار»، وهي مؤسسة اجتماعية غير ربحية. فرص محدودة ويعاني نحو نصف سكان زنجبار، الذين يصل عددهم إلى مليونَي نسمة، عدم وصول الطاقة الكهربائية إلى منازلهم لسببين أساسيين، الأول ارتفاع كُلفة التمديدات الكهربائية في بعض المناطق، والثاني صعوبة الوصول إلى شبكة الكهرباء الحكومية. وفي الوقت ذاته، فإن فرص العمل محدودة جداً، خصوصاً في المناطق الريفية، حيث ينخفض مستوى التعليم، لاسيما بالنسبة للنساء، إذ يُنظر إليهن باعتبارهن مسؤولات فقط عن رعاية المنزل وكل متطلباته، لذلك فإنهن يُعانين الضعف والتهميش على نحو خاص. ويهدف برنامج «بيرفوت كوليدج» إلى تدريب النساء اللواتي ليس لديهن تعليم رسمي، لكي يُصبحن متخصصات في الطاقة الشمسية، ويعملن على الترويج لهذا النوع من الطاقة المتجددة، وتعزيز التنمية الاجتماعية والاقتصادية في الوقت نفسه. وباتت مجموعة «سولار ماماس» بمثابة طوق نجاة لتخليص النساء من التهميش، والاعتماد على أنفسهن في كسب مصدر عيشهن، إلا أن هناك شروطاً تضعها المجموعة للانتساب إليها، أبرزها أن يكون عمر المرأة المشاركة أكثر من 35 عاماً، ولديها سمات قيادية، وألّا تكون حاصلة على مستوى متقدم في التعليم. وقالت مديرة البرامج والعمليات في كلية «بيرفوت» بريندا جيفري: «العديد من الفرص لا تصل إلى النساء، ونريد تغيير عقليتهن، وطريقة تفكيرهن بأنهن ولِدن فقط ليكُن أمهات ويربين الأطفال، إلى معرفة أنهن يمكن أن يُصبحن محترفات». تمكين السكان والنساء وتخضع النساء في «بيرفوت كوليدج» لتدريبات تستمر ثلاثة أشهر، حيث يُقِمن طوال فترة التدريب في الكلية، التي تقع في قرية «كينيانسيني» على بعد 60 كيلومتراً إلى الشمال من «ميوني بي»، وبعد انتهاء فترة التدريب تقدم حكومة زنجبار لخريجات الكلية مستلزمات الطاقة الشمسية، كي يَقُمن بتركيبها في المنازل، بما فيها منازلهن الموجودة في قراهن. ومنذ عام 2015، نجحت 65 امرأة في توصيل الكهرباء إلى 1858 منزلاً بـ29 قرية، بعد إكمال تدريبهن في كلية «بيرفوت»، ما يسهم في تحسين حياة السكان، وتمكين النساء اقتصادياً واجتماعياً. وقال المدير التنفيذي لمؤسسة التمكين الاقتصادي في زنجبار، جمعة برهان، إن «مجموعة (سولار ماماس) ساعدت على تمكين السكان عن طريق منحهم الطاقة الكهربائية النظيفة، وهي خدمة اجتماعية بالغة الأهمية، كما أن نساء المجموعة حصلن على وظائف ودعم سبل العيش». فخر وتخرجت شريفة حسين في كلية «بيرفوت»، أكتوبر الماضي، وقامت منذ ذلك الوقت بتركيب الطاقة الشمسية في ثلاثة منازل، وقالت شريفة (44 عاماً) وهي أمّ لخمسة أطفال: «لقد حققت فوائد كبيرة للغاية من هذا التدريب، حيث ساعد برنامج (بيرفوت) في تفتح ذهني». وأضافت أنه على الرغم من أنها درست حتى الصف الثاني الثانوي فقط، لكنها تشعر بالفخر لأن سكان قريتها يرونها الآن كشخص محترف. وأعربت عن أملها في إنشاء متجر بالقرية لبيع أدوات ومستلزمات الطاقة الشمسية، بما فيها التطبيقات الخاصة بالطاقة الشمسية، في المستقبل. أول مجموعة وكانت أول مجموعة من النساء في زنجبار، وتتكون من ست نساء، أجرت تدريبات على تركيب الطاقة الشمسية في الهند، فيما أصبحت المجموعة الآن تعمل على تدريب الجيل المقبل من «سولار ماماس» في زنجبار. وقبل أيام عدة، وخلال فترة ما بعد الظهيرة، جلست ثماني نساء أمام طاولات عمل مغطاة بأجهزة لوحية، وأجهزة قياس «الفولتية»، وأجهزة لحام، وأجهزة أخرى، وكُن يستمعن إلى شرح من إحدى خريجات الدفعة الأولى من الكلية في عام 2011، وهي فاطمة حاجي، التي كانت تعلمهن الترميز اللوني، وقالت حاجي بلغتها السواحلية، ورددت طالباتها في انسجام: «الصفر يرمز إلى اللون الأسود، والواحد يرمز إلى اللون البني، واثنان يرمز إلى اللون الأحمر، وثلاثة إلى اللون البرتقالي». ومن ثم قامت كازيجا عيسى، وهي من الدفعة الخامسة، بتولي زمام الأمور كي تشرح لهن درساً عن المقاومة الكهربائية وتجميع الدوائر. فرح وفي صباح يوم حار، في قرية «ميوني بي»، خلعت عرفة خميس، من مجموعة «سولار ماماس»، حذاءها وثبتت حجابها، وتسلقت سلماً خشبياً يتكئ على جدار أحد المنازل، وعندما وصلت إلى القمة ناولتها زميلتها زليخة مولد، لوحاً للطاقة الشمسية، لتثبيته على سطح المنزل المكون من الصفيح، وعندما انتهت من العمل، قامت مالكة المنزل، سلامة خميس، باختبار الأضواء بعد توصيل الطاقة إلى منزلها، وكانت علامات الفرح تبدو على وجهها، ومن ثم ابتسمت عندما تراود إلى ذهنها كل التحسينات التي ستجلبها الطاقة الشمسية إلى حياتها، قائلة: «سيكون هناك ضوء كافٍ من أجل أطفالها ليتمكنوا من القيام بواجباتهم المدرسية عند المساء وهم على أتم الراحة، ولن يكون هناك إنفاق مزيد من المال من أجل شراء البطاريات للأضواء التي نستخدمها حالياً، ولن نأخذ هواتفنا المحمولة إلى منازل الجيران حتى نشحن البطاريات من جديد»، مضيفة: «أشعر بأنني سعيدة للغاية، كما أن أطفالي سيستمتعون كثيراً». عن «الغارديان» في ممر خافت الإضاءة، داخل منزل جدرانه من الطين يرتفع وسط أشجار الكاكاو، أمسكت المرأة الزنجبارية، شريفة حسين، «كبلات كهربائية» مع مفك لاختبار الجهد الكهربائي، وهي واقفة على لفائف من «الكبلات الكهربائية». وبعد ذلك، وبمساعدة ثلاث نساء أخريات، استطاعت شريفة ربط «كبلين» بجهاز إلكتروني مثبت على الجدار، وكانت النسوة، اللواتي يرتدين جميعهن حجابات ملونة، يُركّبن أجهزة للطاقة الشمسية بقرية «ميوني بي» في جزيرة أونغوجا، التي تُعدّ الجزيرة الرئيسة في أرخبيل زنجبار الذي يتمتع بالحكم الذاتي، ويقع قبالة سواحل تنزانيا في شرق إفريقيا. وتُعدّ هذه المجموعة من النساء جزءاً من مجموعة كبيرة يُطلق عليها اسم «سولار ماماس»، تعمل على تجميع وتركيب وتصليح وصيانة أنظمة الطاقة الشمسية في شتى أنحاء الأرخبيل، وتتلقى النساء اللاتي يعملن مع المجموعة تدريبات في كلية محلية يُطلق عليها اسم «بيرفوت كوليدج زنجبار»، وهي مؤسسة اجتماعية غير ربحية. فرص محدودة ويعاني نحو نصف سكان زنجبار، الذين يصل عددهم إلى مليونَي نسمة، عدم وصول الطاقة الكهربائية إلى منازلهم لسببين أساسيين، الأول ارتفاع كُلفة التمديدات الكهربائية في بعض المناطق، والثاني صعوبة الوصول إلى شبكة الكهرباء الحكومية. وفي الوقت ذاته، فإن فرص العمل محدودة جداً، خصوصاً في المناطق الريفية، حيث ينخفض مستوى التعليم، لاسيما بالنسبة للنساء، إذ يُنظر إليهن باعتبارهن مسؤولات فقط عن رعاية المنزل وكل متطلباته، لذلك فإنهن يُعانين الضعف والتهميش على نحو خاص. ويهدف برنامج «بيرفوت كوليدج» إلى تدريب النساء اللواتي ليس لديهن تعليم رسمي، لكي يُصبحن متخصصات في الطاقة الشمسية، ويعملن على الترويج لهذا النوع من الطاقة المتجددة، وتعزيز التنمية الاجتماعية والاقتصادية في الوقت نفسه. وباتت مجموعة «سولار ماماس» بمثابة طوق نجاة لتخليص النساء من التهميش، والاعتماد على أنفسهن في كسب مصدر عيشهن، إلا أن هناك شروطاً تضعها المجموعة للانتساب إليها، أبرزها أن يكون عمر المرأة المشاركة أكثر من 35 عاماً، ولديها سمات قيادية، وألّا تكون حاصلة على مستوى متقدم في التعليم. وقالت مديرة البرامج والعمليات في كلية «بيرفوت» بريندا جيفري: «العديد من الفرص لا تصل إلى النساء، ونريد تغيير عقليتهن، وطريقة تفكيرهن بأنهن ولِدن فقط ليكُن أمهات ويربين الأطفال، إلى معرفة أنهن يمكن أن يُصبحن محترفات». تمكين السكان والنساء وتخضع النساء في «بيرفوت كوليدج» لتدريبات تستمر ثلاثة أشهر، حيث يُقِمن طوال فترة التدريب في الكلية، التي تقع في قرية «كينيانسيني» على بعد 60 كيلومتراً إلى الشمال من «ميوني بي»، وبعد انتهاء فترة التدريب تقدم حكومة زنجبار لخريجات الكلية مستلزمات الطاقة الشمسية، كي يَقُمن بتركيبها في المنازل، بما فيها منازلهن الموجودة في قراهن. ومنذ عام 2015، نجحت 65 امرأة في توصيل الكهرباء إلى 1858 منزلاً بـ29 قرية، بعد إكمال تدريبهن في كلية «بيرفوت»، ما يسهم في تحسين حياة السكان، وتمكين النساء اقتصادياً واجتماعياً. وقال المدير التنفيذي لمؤسسة التمكين الاقتصادي في زنجبار، جمعة برهان، إن «مجموعة (سولار ماماس) ساعدت على تمكين السكان عن طريق منحهم الطاقة الكهربائية النظيفة، وهي خدمة اجتماعية بالغة الأهمية، كما أن نساء المجموعة حصلن على وظائف ودعم سبل العيش». فخر وتخرجت شريفة حسين في كلية «بيرفوت»، أكتوبر الماضي، وقامت منذ ذلك الوقت بتركيب الطاقة الشمسية في ثلاثة منازل، وقالت شريفة (44 عاماً) وهي أمّ لخمسة أطفال: «لقد حققت فوائد كبيرة للغاية من هذا التدريب، حيث ساعد برنامج (بيرفوت) في تفتح ذهني». وأضافت أنه على الرغم من أنها درست حتى الصف الثاني الثانوي فقط، لكنها تشعر بالفخر لأن سكان قريتها يرونها الآن كشخص محترف. وأعربت عن أملها في إنشاء متجر بالقرية لبيع أدوات ومستلزمات الطاقة الشمسية، بما فيها التطبيقات الخاصة بالطاقة الشمسية، في المستقبل. أول مجموعة وكانت أول مجموعة من النساء في زنجبار، وتتكون من ست نساء، أجرت تدريبات على تركيب الطاقة الشمسية في الهند، فيما أصبحت المجموعة الآن تعمل على تدريب الجيل المقبل من «سولار ماماس» في زنجبار. وقبل أيام عدة، وخلال فترة ما بعد الظهيرة، جلست ثماني نساء أمام طاولات عمل مغطاة بأجهزة لوحية، وأجهزة قياس «الفولتية»، وأجهزة لحام، وأجهزة أخرى، وكُن يستمعن إلى شرح من إحدى خريجات الدفعة الأولى من الكلية في عام 2011، وهي فاطمة حاجي، التي كانت تعلمهن الترميز اللوني، وقالت حاجي بلغتها السواحلية، ورددت طالباتها في انسجام: «الصفر يرمز إلى اللون الأسود، والواحد يرمز إلى اللون البني، واثنان يرمز إلى اللون الأحمر، وثلاثة إلى اللون البرتقالي». ومن ثم قامت كازيجا عيسى، وهي من الدفعة الخامسة، بتولي زمام الأمور كي تشرح لهن درساً عن المقاومة الكهربائية وتجميع الدوائر. فرح وفي صباح يوم حار، في قرية «ميوني بي»، خلعت عرفة خميس، من مجموعة «سولار ماماس»، حذاءها وثبتت حجابها، وتسلقت سلماً خشبياً يتكئ على جدار أحد المنازل، وعندما وصلت إلى القمة ناولتها زميلتها زليخة مولد، لوحاً للطاقة الشمسية، لتثبيته على سطح المنزل المكون من الصفيح، وعندما انتهت من العمل، قامت مالكة المنزل، سلامة خميس، باختبار الأضواء بعد توصيل الطاقة إلى منزلها، وكانت علامات الفرح تبدو على وجهها، ومن ثم ابتسمت عندما تراود إلى ذهنها كل التحسينات التي ستجلبها الطاقة الشمسية إلى حياتها، قائلة: «سيكون هناك ضوء كافٍ من أجل أطفالها ليتمكنوا من القيام بواجباتهم المدرسية عند المساء وهم على أتم الراحة، ولن يكون هناك إنفاق مزيد من المال من أجل شراء البطاريات للأضواء التي نستخدمها حالياً، ولن نأخذ هواتفنا المحمولة إلى منازل الجيران حتى نشحن البطاريات من جديد»، مضيفة: «أشعر بأنني سعيدة للغاية، كما أن أطفالي سيستمتعون كثيراً». عن «الغارديان» بريطانيا أول دولة من مجموعة السبع تتوقف تدريجيًا عن توليد الطاقة من الفحم http://moee.gov.eg/test_new/new_info.aspx?h_id=44648&call_p=news_f.aspx &pg_index=0 akhbarelyom.com/news/newdetails/4543963/1/%D8%A8%D8%B1%D9%8A%D8%B7%D8%A7%D9%86%D9%8A%D8%A7-%D8%A3%D9%88%D9%84-%D8%AF%D9%88%D9%84%D8%A9-%D9%85%D9%86-%D9%85%D8%AC%D9%85%D9%88%D8%B9%D8%A9-%D8%A7%D9%84%D8%B3%D8%A8%D8%B9-%D8%AA%D8%AA%D9%88%D9%82%D9%81- Thu, 30 Jan 2025 00:00:00 GMT صنف تقرير اقتصادي بريطانيا كأول دولة من مجموعة الدول السبع الكبرى تتوقف تدريجيا عن توليد الطاقة من الفحم. وتوقع التقرير - الصادر عن شركة الاستشارات Cornwall Insight اليوم الأربعاء أن تفشل المملكة المتحدة في تحقيق أهدافها في مجال طاقة الرياح والطاقة الشمسية، حيث تعوق القيود التشغيلية والاستثمارية وتيرة أسرع لتركيب محطات الطاقة. وبحسب التقرير .. أصبح هناك عجز بين هدف الحكومة والوتيرة الفعلية لمنشآت طاقة الرياح والطاقة الشمسية. ◄ اقرأ أيضًا | مليونير يرحل كل 45 دقيقة من بريطانيا... ما القصة؟ وأضاف التقرير أنه على الرغم من تعهدات الحكومة وجهودها الرامية إلى توفير الطاقة النظيفة لتوفير كل الكهرباء في بريطانيا تقريبا بحلول عام 2030، فإن المملكة المتحدة في طريقها إلى تفويت أهدافها في مجال طاقة الرياح والطاقة الشمسية حيث تعوق القيود التشغيلية والاستثمارية وتيرة أسرع للتركيبات. ورجح التقرير أن تفشل المملكة المتحدة في تحقيق أهدافها للطاقة النظيفة 2030 لطاقة الرياح البحرية والبرية والطاقة الشمسية الكهروضوئية بما يصل إلى 32 جيجاوات (جيجاوات) مقارنة بالأهداف الأخيرة التي حددتها الحكومة في الشهر الماضي صنف تقرير اقتصادي بريطانيا كأول دولة من مجموعة الدول السبع الكبرى تتوقف تدريجيا عن توليد الطاقة من الفحم. وتوقع التقرير - الصادر عن شركة الاستشارات Cornwall Insight اليوم الأربعاء أن تفشل المملكة المتحدة في تحقيق أهدافها في مجال طاقة الرياح والطاقة الشمسية، حيث تعوق القيود التشغيلية والاستثمارية وتيرة أسرع لتركيب محطات الطاقة. وبحسب التقرير .. أصبح هناك عجز بين هدف الحكومة والوتيرة الفعلية لمنشآت طاقة الرياح والطاقة الشمسية. ◄ اقرأ أيضًا | مليونير يرحل كل 45 دقيقة من بريطانيا... ما القصة؟ وأضاف التقرير أنه على الرغم من تعهدات الحكومة وجهودها الرامية إلى توفير الطاقة النظيفة لتوفير كل الكهرباء في بريطانيا تقريبا بحلول عام 2030، فإن المملكة المتحدة في طريقها إلى تفويت أهدافها في مجال طاقة الرياح والطاقة الشمسية حيث تعوق القيود التشغيلية والاستثمارية وتيرة أسرع للتركيبات. ورجح التقرير أن تفشل المملكة المتحدة في تحقيق أهدافها للطاقة النظيفة 2030 لطاقة الرياح البحرية والبرية والطاقة الشمسية الكهروضوئية بما يصل إلى 32 جيجاوات (جيجاوات) مقارنة بالأهداف الأخيرة التي حددتها الحكومة في الشهر الماضي قدرة مشروعات توليد الكهرباء الصينية في الخارج تقفز إلى 156 غيغاواط http://moee.gov.eg/test_new/new_info.aspx?h_id=44647&call_p=news_f.aspx &pg_index=0 attaqa.net/2025/01/29/%D9%82%D8%AF%D8%B1%D8%A9-%D9%85%D8%B4%D8%B1%D9%88%D8%B9%D8%A7%D8%AA-%D8%AA%D9%88%D9%84%D9%8A%D8%AF-%D8%A7%D9%84%D9%83%D9%87%D8%B1%D8%A8%D8%A7%D8%A1-%D8%A7%D9%84%D8%B5%D9%8A%D9%86%D9%8A%D8%A9-%D9%81/ Thu, 30 Jan 2025 00:00:00 GMT تمثّل مشروعات توليد الكهرباء الصينية في الخارج علامة فارقة في الجهود العالمية لتلبية ارتفاع الطلب، إذ أظهرت الصين قدرتها الفائقة على نقل خبراتها وبنيتها التحتية إلى العديد من الدول ضمن مبادرة الحزام والطريق. فقد أشار تقرير حديث، اطّلعت عليه وحدة أبحاث الطاقة (مقرّها واشنطن)، إلى تمكُّن الشركات الصينية من تنفيذ 369 مشروعًا لتوليد الكهرباء بين عامي 2013 و2024. وشهدت مشروعات توليد الكهرباء الصينية في الخارج قفزة كبيرة، حيث بلغ إجمالي قدرتها التراكمية 156 غيغاواط، مسجلة زيادة ملحوظة مقارنة بـ131 غيغاواط عام 2023، وهو إنجاز يعادل مرة ونصف إجمالي القدرة المركبة للكهرباء في أستراليا لعام 2024. وهذه الزيادة اللافتة تأتي بعد عقد من التوسع المستمر، إذ بدأت الصين مبادرة الحزام والطريق في 2013 بتركيب 6 غيغاواط فقط بقطاع توليد الكهرباء. طفرة بمشروعات توليد الكهرباء الصينية في الخارج سلَّط تقرير صادر عن شركة أبحاث الطاقة وود ماكنزي الضوء على القدرات التراكمية لمشروعات توليد الكهرباء الصينية في الخارج، موضحًا أن هذه الإنجازات تعكس توسعًا هائلًا واستثمارًا ضخمًا يعادل نحو 281 مليار دولار بين عامي 2013 و2024. وعلى مدار السنوات الـ11 الماضية، حافظت مشروعات توليد الكهرباء بالفحم على هيمنتها، ففي عام 2013، ورغم صغر حجم المشروعات، كان الفحم هو الأساس بقدرة 3 غيغاواط. ومع مرور السنوات، ارتفعت قدرة توليد الكهرباء بالفحم إلى 48 غيغاواط بحلول 2023، وصولًا إلى 54 غيغاواط في 2024، لتشكّل نحو 35% من السعة المركبة في الخارج من جانب الشركات الصينية. وجاءت مشروعات توليد الكهرباء بالغاز في المركز الثاني، إذ ارتفعت القدرة إلى 29 غيغاواط في 2024، مقارنة بـ26 غيغاواط في 2023. بالإضافة إلى ذلك، شقّت الطاقة الشمسية والطاقة الكهرومائية طريقهما بقوة، حيث بدأت الطاقة الشمسية بخطوات متواضعة في السنوات الأولى، قبل أن تقفز إلى 22 غيغاواط في 2024، وفق ما رصدته وحدة أبحاث الطاقة. أمّا الطاقة الكهرومائية، فقد نمت بوتيرة سريعة منذ 2013، حتى وصلت إلى 22 غيغاواط في 2023، وسجلت في العام الماضي 26 غيغاواط. ويستعرض الرسم البياني التالي -من إعداد وحدة أبحاث الطاقة- إجمالي القدرات التراكمية لمشروعات توليد الكهرباء الصينية في الخارج خلال عامي 2013 و2024: مشروعات الطاقة المتجددة تشهد طفرة في 2024 في عام 2024، حققت مشروعات توليد الكهرباء الصينية في الخارج رقمًا قياسيًا، إذ نجحت الشركات الصينية في تركيب 24 غيغاواط في الدول المشاركة بمبادرة الحزام والطريق. ووفقًا لتقرير وود ماكنزي، يعدّ ذلك ضعف القدرة المركبة في عام 2023، وأكبر استثمار في مشروعات توليد الكهرباء المنفَّذة خارج البلاد منذ إطلاق المبادرة في 2013. شكّلت الطاقة المتجددة 52% من المشروعات المنفَّذة في 2024، منها 8 غيغاواط من الطاقة الشمسية و5 غيغاواط من الطاقة الكهرومائية. شكّلت الطاقة الشمسية ثلثي قدرة الكهرباء المتجددة المضافة في 2024. مثّلت الطاقة الحرارية 48%، وتضمنت محطات توليد بالفحم بسعة 6 غيغاواط، وأخرى بالغاز والنفط بقدرة 3 غيغاواط لكل منها. بالإضافة إلى ذلك، تشير البيانات إلى أن 19 غيغاواط من مشروعات توليد الكهرباء بالفحم ما تزال قيد التنفيذ أو التخطيط، رغم أنها قد تكون عرضة للإلغاء بسبب تحول الطاقة، بالإضافة إلى سياسة الصين التي أُعلنت في 2021، والتي تحظر إقامة مشروعات جديدة من الفحم في الخارج. في الوقت نفسه، تبلغ قدرة مشروعات توليد الكهرباء بالغاز الحالية، سواء في مرحلة الإنشاء أو التخطيط، نحو 9 غيغاواط، بحسب ما رصدته وحدة أبحاث الطاقة. تمثّل مشروعات توليد الكهرباء الصينية في الخارج علامة فارقة في الجهود العالمية لتلبية ارتفاع الطلب، إذ أظهرت الصين قدرتها الفائقة على نقل خبراتها وبنيتها التحتية إلى العديد من الدول ضمن مبادرة الحزام والطريق. فقد أشار تقرير حديث، اطّلعت عليه وحدة أبحاث الطاقة (مقرّها واشنطن)، إلى تمكُّن الشركات الصينية من تنفيذ 369 مشروعًا لتوليد الكهرباء بين عامي 2013 و2024. وشهدت مشروعات توليد الكهرباء الصينية في الخارج قفزة كبيرة، حيث بلغ إجمالي قدرتها التراكمية 156 غيغاواط، مسجلة زيادة ملحوظة مقارنة بـ131 غيغاواط عام 2023، وهو إنجاز يعادل مرة ونصف إجمالي القدرة المركبة للكهرباء في أستراليا لعام 2024. وهذه الزيادة اللافتة تأتي بعد عقد من التوسع المستمر، إذ بدأت الصين مبادرة الحزام والطريق في 2013 بتركيب 6 غيغاواط فقط بقطاع توليد الكهرباء. طفرة بمشروعات توليد الكهرباء الصينية في الخارج سلَّط تقرير صادر عن شركة أبحاث الطاقة وود ماكنزي الضوء على القدرات التراكمية لمشروعات توليد الكهرباء الصينية في الخارج، موضحًا أن هذه الإنجازات تعكس توسعًا هائلًا واستثمارًا ضخمًا يعادل نحو 281 مليار دولار بين عامي 2013 و2024. وعلى مدار السنوات الـ11 الماضية، حافظت مشروعات توليد الكهرباء بالفحم على هيمنتها، ففي عام 2013، ورغم صغر حجم المشروعات، كان الفحم هو الأساس بقدرة 3 غيغاواط. ومع مرور السنوات، ارتفعت قدرة توليد الكهرباء بالفحم إلى 48 غيغاواط بحلول 2023، وصولًا إلى 54 غيغاواط في 2024، لتشكّل نحو 35% من السعة المركبة في الخارج من جانب الشركات الصينية. وجاءت مشروعات توليد الكهرباء بالغاز في المركز الثاني، إذ ارتفعت القدرة إلى 29 غيغاواط في 2024، مقارنة بـ26 غيغاواط في 2023. بالإضافة إلى ذلك، شقّت الطاقة الشمسية والطاقة الكهرومائية طريقهما بقوة، حيث بدأت الطاقة الشمسية بخطوات متواضعة في السنوات الأولى، قبل أن تقفز إلى 22 غيغاواط في 2024، وفق ما رصدته وحدة أبحاث الطاقة. أمّا الطاقة الكهرومائية، فقد نمت بوتيرة سريعة منذ 2013، حتى وصلت إلى 22 غيغاواط في 2023، وسجلت في العام الماضي 26 غيغاواط. ويستعرض الرسم البياني التالي -من إعداد وحدة أبحاث الطاقة- إجمالي القدرات التراكمية لمشروعات توليد الكهرباء الصينية في الخارج خلال عامي 2013 و2024: مشروعات الطاقة المتجددة تشهد طفرة في 2024 في عام 2024، حققت مشروعات توليد الكهرباء الصينية في الخارج رقمًا قياسيًا، إذ نجحت الشركات الصينية في تركيب 24 غيغاواط في الدول المشاركة بمبادرة الحزام والطريق. ووفقًا لتقرير وود ماكنزي، يعدّ ذلك ضعف القدرة المركبة في عام 2023، وأكبر استثمار في مشروعات توليد الكهرباء المنفَّذة خارج البلاد منذ إطلاق المبادرة في 2013. شكّلت الطاقة المتجددة 52% من المشروعات المنفَّذة في 2024، منها 8 غيغاواط من الطاقة الشمسية و5 غيغاواط من الطاقة الكهرومائية. شكّلت الطاقة الشمسية ثلثي قدرة الكهرباء المتجددة المضافة في 2024. مثّلت الطاقة الحرارية 48%، وتضمنت محطات توليد بالفحم بسعة 6 غيغاواط، وأخرى بالغاز والنفط بقدرة 3 غيغاواط لكل منها. بالإضافة إلى ذلك، تشير البيانات إلى أن 19 غيغاواط من مشروعات توليد الكهرباء بالفحم ما تزال قيد التنفيذ أو التخطيط، رغم أنها قد تكون عرضة للإلغاء بسبب تحول الطاقة، بالإضافة إلى سياسة الصين التي أُعلنت في 2021، والتي تحظر إقامة مشروعات جديدة من الفحم في الخارج. في الوقت نفسه، تبلغ قدرة مشروعات توليد الكهرباء بالغاز الحالية، سواء في مرحلة الإنشاء أو التخطيط، نحو 9 غيغاواط، بحسب ما رصدته وحدة أبحاث الطاقة. يعزِّز عجلة الابتكارات النووية .. بناء مفاعل نووي تحت الأرض ابتكار جديد اقتصادي وأكثر أماناً http://moee.gov.eg/test_new/new_info.aspx?h_id=44646&call_p=news_f.aspx &pg_index=0 zahraa.mr/4005282/%D9%8A%D8%B9%D8%B2%D9%90%D9%91%D8%B2-%D8%B9%D8%AC%D9%84%D8%A9-%D8%A7%D9%84%D8%A7%D8%A8%D8%AA%D9%83%D8%A7%D8%B1%D8%A7%D8%AA-%D8%A7%D9%84%D9%86%D9%88%D9%88%D9%8A%D8%A9-%D8%A8%D9%86%D8%A7%D8%A1-%D9%85-4/ Thu, 30 Jan 2025 00:00:00 GMT سوف يكون هذا اختراع القرن ال 21 والذي سوف يحدث طفرة كبيرة في عالم المفاعلات النووية حيث قد توصلت شركة ديب فيشن الأمريكية إلى فكرة جديدة، تمكنها من القيام ببناء مفاعل نووي كبير جدا تحت الأرض وهذا على عمق يصل إلى ميل واحد تقريبا وهذا بدوره يقربهم بحد كبير إلى تقديم طاقة منخفضة التكلفة ونجد أن هذه الشركة دائما ما تجمع بين التقنية النووية الحالية وكذلك الابتكارات الحديثة أثناء استخدام عمليات الحفر، إذ إنها من المتوقع من أول وجديد تعريف مستقبل الطاقة النووية بطريقه متجددة وبنهج غير مسبوق. وجدير بالذكر أن هذه الشركة كانت قد أعلنت في تاريخ 22 آب من عام 2024 ظهورها على الساحة وكان هذا من خلال إطلاق جولة تمويل مبدئية بقيمه مبلغ 4 ملايين دولار، وكان ذلك بقيادة شركة الاستثمار الأميركية في سي 8 (8VC). بناء مفاعل نووي تحت الأرض ونجد أن هذه الشركة ديب فيشن قد قامت بعمل تصور لمفاعل نووي ذي حجم صغير تحت الأرض حيث سوف يصل حجم المعياري إلى 15 ميغا وات كهربائي ويمكن أن يتم وضع هذا المفاعل على عمق ميل واحد فقط في بئر مدفون في باطن الأرض يبلغ قطره 30 بوصة، ونجد أن هذا مفهوم جديد جدا في عالم المفاعلات النووية ولم يتم تنفيذ تلك الفكرة من قبل ونجد أنه حل ممتاز لاحتياجات العالم إلى الطاقة النظيفة كذلك والموثوق فيها على أن يكون هذا بأسعار تعتبر ميسرة ومستدامة وهذا ما أكدته شركة ديب فيشن. سوف يكون هذا اختراع القرن ال 21 والذي سوف يحدث طفرة كبيرة في عالم المفاعلات النووية حيث قد توصلت شركة ديب فيشن الأمريكية إلى فكرة جديدة، تمكنها من القيام ببناء مفاعل نووي كبير جدا تحت الأرض وهذا على عمق يصل إلى ميل واحد تقريبا وهذا بدوره يقربهم بحد كبير إلى تقديم طاقة منخفضة التكلفة ونجد أن هذه الشركة دائما ما تجمع بين التقنية النووية الحالية وكذلك الابتكارات الحديثة أثناء استخدام عمليات الحفر، إذ إنها من المتوقع من أول وجديد تعريف مستقبل الطاقة النووية بطريقه متجددة وبنهج غير مسبوق. وجدير بالذكر أن هذه الشركة كانت قد أعلنت في تاريخ 22 آب من عام 2024 ظهورها على الساحة وكان هذا من خلال إطلاق جولة تمويل مبدئية بقيمه مبلغ 4 ملايين دولار، وكان ذلك بقيادة شركة الاستثمار الأميركية في سي 8 (8VC). بناء مفاعل نووي تحت الأرض ونجد أن هذه الشركة ديب فيشن قد قامت بعمل تصور لمفاعل نووي ذي حجم صغير تحت الأرض حيث سوف يصل حجم المعياري إلى 15 ميغا وات كهربائي ويمكن أن يتم وضع هذا المفاعل على عمق ميل واحد فقط في بئر مدفون في باطن الأرض يبلغ قطره 30 بوصة، ونجد أن هذا مفهوم جديد جدا في عالم المفاعلات النووية ولم يتم تنفيذ تلك الفكرة من قبل ونجد أنه حل ممتاز لاحتياجات العالم إلى الطاقة النظيفة كذلك والموثوق فيها على أن يكون هذا بأسعار تعتبر ميسرة ومستدامة وهذا ما أكدته شركة ديب فيشن. مبادرة لسد فجوة الكهرباء في أفريقيا.. و3 إجراءات رئيسة لإنارة القارة http://moee.gov.eg/test_new/new_info.aspx?h_id=44645&call_p=news_f.aspx &pg_index=0 attaqa.net/2025/01/29/%D9%85%D8%A8%D8%A7%D8%AF%D8%B1%D8%A9-%D9%84%D8%B3%D8%AF-%D9%81%D8%AC%D9%88%D8%A9-%D8%A7%D9%84%D9%83%D9%87%D8%B1%D8%A8%D8%A7%D8%A1-%D9%81%D9%8A-%D8%A3%D9%81%D8%B1%D9%8A%D9%82%D9%8A%D8%A7-%D9%88-3/ Wed, 29 Jan 2025 00:00:00 GMT هل بالإمكان سدّ فجوة الكهرباء في أفريقيا؟.. هذا السؤال يلخّص تحديًا كبيرًا يواجه القارة، حيث يعيش ملايين الأشخاص دون كهرباء، وتُثقل أزمات القطاع كاهل الاقتصادات الناشئة. فالقارة السمراء تعاني من فقر الطاقة، حيث يفتقر قرابة 600 مليون شخص إلى الكهرباء، ويعتمد نحو 800 مليون آخرين على الوقود الحيوي التقليدي للطهي والتدفئة. هذه المعضلة لا تعوق مسيرة التنمية فحسب، بل تعرّض حياة الأشخاص للخطر، وتؤدي إلى تدهور البيئة، وتكمن المفارقة في أن أكثر من 60% من أفضل مواقع الطاقة الشمسية عالميًا تقع في القارة، إلى جانب إمكانات طاقة الرياح، وفق ما رصدته وحدة أبحاث الطاقة (مقرّها واشنطن) ومن هذا المنطلق، تسعى مبادرة "ميشن 300"، التي أطلقها البنك الدولي، إلى توفير الكهرباء لـ300 مليون شخص في أفريقيا بحلول 2030. ولتحقيق هذا الهدف، لا بدّ من التعاون بين الحكومات والقطاع الخاص والمنظمات الدولية لخلق بيئة استثمارية تشجع على تقديم الحلول المستدامة. ما هي مبادرة ميشن 300؟ من أجل سد فجوة الكهرباء في أفريقيا جنوب الصحراء الكبرى، أطلقت مجموعة البنك الدولي والبنك الأفريقي للتنمية، بالتعاون مع عدد من الشركاء، مبادرة ميشن 300، لتقليص عدد الأشخاص الذين يفتقرون إلى الكهرباء بحلول 2030 إلى النصف. وستركّز المبادرة على 3 مهام رئيسة: توسيع شبكة الكهرباء. توفير الكهرباء للمجتمعات النائية وخارج الشبكة. تحديث قطاع الطاقة في أفريقيا من خلال تشجيع استثمارات البنية التحتية، وتنفيذ إصلاحات في السياسات، وزيادة دور القطاع الخاص. وتسعى هذه المبادرة إلى تسريع عملية سدّ فجوة الكهرباء في أفريقيا، مع ضمان التحول إلى مصادر طاقة نظيفة وأكثر تنوعًا تلبي ارتفاع الطلب، وتسهم في تحقيق النمو الاقتصادي وخلق فرص عمل جديدة. وتركّز المبادرة على الاستثمار في مجالات توليد الكهرباء والنقل والتوزيع والربط الإقليمي، إضافة إلى إصلاح القطاع لضمان توفير إمدادات موثوقة وعالية الجودة وبأسعار معقولة. ويوضح الرسم التالي، من إعداد وحدة أبحاث الطاقة، قدرة توليد الكهرباء النظيفة في أفريقيا خلال عام كيف يمكن سد فجوة الكهرباء في أفريقيا؟ أشار تقرير حديث صادر عن المنتدى الاقتصادي العالمي إلى أن الطاقة المتجددة يمكنها سدّ فجوة الكهرباء في أفريقيا. وأوضح أن انخفاض تكاليف الطاقة المتجددة، خلال العقد الماضي، جعل تحقيق هدف مبادرة "ميشن 300" ممكنًا. ومع ذلك، أكد التقرير ضرورة التعاون الدولي بين الحكومات والقطاع الخاص وبنوك التنمية والمنظمات الخيرية، وسيتطلب ذلك مجموعة من الإجراءات، أبرزها: الإصلاحات السياسية الجريئة لإنهاء الاعتماد المستمر على الدعم الحكومي، ويمكن تحقيق ذلك من خلال: تنفيذ مناقصات شفافة وتنافسية خاصة بمشروعات توليد الكهرباء الجديدة. تعديل التعرفات والإعانات بما يتيح التشغيل التجاري. حماية أكثر الفئات تضررًا عبر توفير الكهرباء بأسعار معقولة وتعزيز الربط الإقليمي. تعزيز حلول الطاقة المتجددة خارج الشبكة للمناطق النائية. تعبئة المزيد من التمويلات الميسّرة لتعزيز الإمدادات داخل الشبكة وخارجها، من خلال: حشد نحو 30 مليار دولار من التمويل العام و10 مليارات دولار من الاستثمارات الخاصة. زيادة التمويل السنوي من البنك الدولي من 3 مليارات دولار إلى أكثر من 5 مليارات دولار سنويًا لدعم قطاع الطاقة في أفريقيا جنوب الصحراء الكبرى. بناء القدرات وتعزيز التعاون بين الجهات الفاعلة المختلفة، إذ يمكن للمؤسسات الخيرية المساعدة في الحدّ من المخاطر المرتبطة بالمشروعات، وبناء القدرات اللازمة لضمان نجاحها على المدى الطويل. ويستعرض الرسم التالي، من إعداد وحدة أبحاث الطاقة، تطور توليد الكهرباء في أفريقيا بين عامي 2013 و2023 قمة الطاقة الأفريقية في الوقت نفسه، سلّط تقرير المنتدى الاقتصادي العالمي الضوء على قمة الطاقة الأفريقية، التي عُقدت خلال المدة من 27-28 يناير/كانون الثاني (2025) تحت عنوان "ميشن 300"، ودورها بسدّ فجوة الكهرباء في أفريقيا. وأوضح أن القمة -التي استضافتها حكومة تنزانيا بالتعاون مع الاتحاد الأفريقي والبنك الأفريقي للتنمية ومجموعة البنك الدولي- تعدّ منصة حاسمة لتوحيد الجهود وتحديد خطوات ملموسة لإحداث تغييرات جذرية في قطاع الطاقة. وأشار إلى قصص النجاح في العديد من الدول التي تبعث الأمل، على سبيل المثال: نجحت تنزانيا في تعزيز شبكة الكهرباء لتغطي جميع القرى تقريبًا. أطلقت سيراليون وتشاد وتوغو وليبيريا أول مناقصة تنافسية للطاقة الشمسية المتصلة بالشبكة تشمل عدّة بلدان في القارة، وأسهم ذلك في خفض التكاليف بنسبة تتجاوز 70% وزيادة القدرة الإنتاجية بأكثر من 25%. زادت رواندا نسبة توصيل الكهرباء من 6% في 2009 إلى 75%. أسهم استكمال محطة ناختيغال للطاقة الكهرومائية في الكاميرون بسعة 420 ميغاواط خلال 2024، بزيادة قدرة إنتاج الكهرباء النظيفة بنسبة 30%. هل بالإمكان سدّ فجوة الكهرباء في أفريقيا؟.. هذا السؤال يلخّص تحديًا كبيرًا يواجه القارة، حيث يعيش ملايين الأشخاص دون كهرباء، وتُثقل أزمات القطاع كاهل الاقتصادات الناشئة. فالقارة السمراء تعاني من فقر الطاقة، حيث يفتقر قرابة 600 مليون شخص إلى الكهرباء، ويعتمد نحو 800 مليون آخرين على الوقود الحيوي التقليدي للطهي والتدفئة. هذه المعضلة لا تعوق مسيرة التنمية فحسب، بل تعرّض حياة الأشخاص للخطر، وتؤدي إلى تدهور البيئة، وتكمن المفارقة في أن أكثر من 60% من أفضل مواقع الطاقة الشمسية عالميًا تقع في القارة، إلى جانب إمكانات طاقة الرياح، وفق ما رصدته وحدة أبحاث الطاقة (مقرّها واشنطن) ومن هذا المنطلق، تسعى مبادرة "ميشن 300"، التي أطلقها البنك الدولي، إلى توفير الكهرباء لـ300 مليون شخص في أفريقيا بحلول 2030. ولتحقيق هذا الهدف، لا بدّ من التعاون بين الحكومات والقطاع الخاص والمنظمات الدولية لخلق بيئة استثمارية تشجع على تقديم الحلول المستدامة. ما هي مبادرة ميشن 300؟ من أجل سد فجوة الكهرباء في أفريقيا جنوب الصحراء الكبرى، أطلقت مجموعة البنك الدولي والبنك الأفريقي للتنمية، بالتعاون مع عدد من الشركاء، مبادرة ميشن 300، لتقليص عدد الأشخاص الذين يفتقرون إلى الكهرباء بحلول 2030 إلى النصف. وستركّز المبادرة على 3 مهام رئيسة: توسيع شبكة الكهرباء. توفير الكهرباء للمجتمعات النائية وخارج الشبكة. تحديث قطاع الطاقة في أفريقيا من خلال تشجيع استثمارات البنية التحتية، وتنفيذ إصلاحات في السياسات، وزيادة دور القطاع الخاص. وتسعى هذه المبادرة إلى تسريع عملية سدّ فجوة الكهرباء في أفريقيا، مع ضمان التحول إلى مصادر طاقة نظيفة وأكثر تنوعًا تلبي ارتفاع الطلب، وتسهم في تحقيق النمو الاقتصادي وخلق فرص عمل جديدة. وتركّز المبادرة على الاستثمار في مجالات توليد الكهرباء والنقل والتوزيع والربط الإقليمي، إضافة إلى إصلاح القطاع لضمان توفير إمدادات موثوقة وعالية الجودة وبأسعار معقولة. ويوضح الرسم التالي، من إعداد وحدة أبحاث الطاقة، قدرة توليد الكهرباء النظيفة في أفريقيا خلال عام كيف يمكن سد فجوة الكهرباء في أفريقيا؟ أشار تقرير حديث صادر عن المنتدى الاقتصادي العالمي إلى أن الطاقة المتجددة يمكنها سدّ فجوة الكهرباء في أفريقيا. وأوضح أن انخفاض تكاليف الطاقة المتجددة، خلال العقد الماضي، جعل تحقيق هدف مبادرة "ميشن 300" ممكنًا. ومع ذلك، أكد التقرير ضرورة التعاون الدولي بين الحكومات والقطاع الخاص وبنوك التنمية والمنظمات الخيرية، وسيتطلب ذلك مجموعة من الإجراءات، أبرزها: الإصلاحات السياسية الجريئة لإنهاء الاعتماد المستمر على الدعم الحكومي، ويمكن تحقيق ذلك من خلال: تنفيذ مناقصات شفافة وتنافسية خاصة بمشروعات توليد الكهرباء الجديدة. تعديل التعرفات والإعانات بما يتيح التشغيل التجاري. حماية أكثر الفئات تضررًا عبر توفير الكهرباء بأسعار معقولة وتعزيز الربط الإقليمي. تعزيز حلول الطاقة المتجددة خارج الشبكة للمناطق النائية. تعبئة المزيد من التمويلات الميسّرة لتعزيز الإمدادات داخل الشبكة وخارجها، من خلال: حشد نحو 30 مليار دولار من التمويل العام و10 مليارات دولار من الاستثمارات الخاصة. زيادة التمويل السنوي من البنك الدولي من 3 مليارات دولار إلى أكثر من 5 مليارات دولار سنويًا لدعم قطاع الطاقة في أفريقيا جنوب الصحراء الكبرى. بناء القدرات وتعزيز التعاون بين الجهات الفاعلة المختلفة، إذ يمكن للمؤسسات الخيرية المساعدة في الحدّ من المخاطر المرتبطة بالمشروعات، وبناء القدرات اللازمة لضمان نجاحها على المدى الطويل. ويستعرض الرسم التالي، من إعداد وحدة أبحاث الطاقة، تطور توليد الكهرباء في أفريقيا بين عامي 2013 و2023 قمة الطاقة الأفريقية في الوقت نفسه، سلّط تقرير المنتدى الاقتصادي العالمي الضوء على قمة الطاقة الأفريقية، التي عُقدت خلال المدة من 27-28 يناير/كانون الثاني (2025) تحت عنوان "ميشن 300"، ودورها بسدّ فجوة الكهرباء في أفريقيا. وأوضح أن القمة -التي استضافتها حكومة تنزانيا بالتعاون مع الاتحاد الأفريقي والبنك الأفريقي للتنمية ومجموعة البنك الدولي- تعدّ منصة حاسمة لتوحيد الجهود وتحديد خطوات ملموسة لإحداث تغييرات جذرية في قطاع الطاقة. وأشار إلى قصص النجاح في العديد من الدول التي تبعث الأمل، على سبيل المثال: نجحت تنزانيا في تعزيز شبكة الكهرباء لتغطي جميع القرى تقريبًا. أطلقت سيراليون وتشاد وتوغو وليبيريا أول مناقصة تنافسية للطاقة الشمسية المتصلة بالشبكة تشمل عدّة بلدان في القارة، وأسهم ذلك في خفض التكاليف بنسبة تتجاوز 70% وزيادة القدرة الإنتاجية بأكثر من 25%. زادت رواندا نسبة توصيل الكهرباء من 6% في 2009 إلى 75%. أسهم استكمال محطة ناختيغال للطاقة الكهرومائية في الكاميرون بسعة 420 ميغاواط خلال 2024، بزيادة قدرة إنتاج الكهرباء النظيفة بنسبة 30%. «فاينانشال تايمز»: الإمارات تقود مشاريع الطاقة الشمسية من بوابة «مصدر» http://moee.gov.eg/test_new/new_info.aspx?h_id=44644&call_p=news_f.aspx &pg_index=0 www.alkhaleej.ae/2025-01-28/%D9%81%D8%A7%D9%8A%D9%86%D8%A7%D9%86%D8%B4%D8%A7%D9%84-%D8%AA%D8%A7%D9%8A%D9%85%D8%B2-%D8%A7%D9%84%D8%A5%D9%85%D8%A7%D8%B1%D8%A7%D8%AA-%D8%AA%D9%82%D9%88%D8%AF-%D9%85%D8%B4%D8%A7%D8%B1%D9%8A%D8%B9-%D8%A7%D9%84%D8%B7%D8%A7%D9%82%D8%A9-%D8%A7%D9%84%D8%B4%D9%85%D8%B3%D9%8A%D8%A9-%D9%85%D9%86-%D8%A8%D9%88%D8%A7%D8%A8%D8%A9-%D9%85%D8%B5%D8%AF%D8%B1/%D8%A3%D8%B3%D9%88%D8%A7%D9%82-%D8%A7%D9%84%D8%A5%D9%85%D8%A7%D8%B1%D8%A7%D8%AA/%D8%A7%D9%82%D8%AA%D8%B5%D8%A7%D8%AF Wed, 29 Jan 2025 00:00:00 GMT قالت صحيفة «فاينانشال تايمز» إنه حتى وقت قريب، كانت طموحات دولة الإمارات في الطاقة المتجددة حديثة العهد، حيث كانت تسعى إلى تركيب ألواح شمسية سنوياً بنفس وتيرة المملكة المتحدة تقريباً، لكن شركة «مصدر» المتخصصة في الطاقة المتجددة، كشفت عن مشروع ضخم في معرض تجاري بأبوظبي، حيث أعلنت إنشاء محطة طاقة شمسية بقيمة 6 مليارات دولار، وبقدرة إنتاجية تصل إلى 5 جيجاوات، مدعومة بأكثر من 19 جيجاوات في ساعة من بطاريات التخزين، ويُعد هذا المشروع الأكبر من نوعه على الإطلاق. وعند بدء تشغيل المشروع، بعد عامين، ستوفر البطاريات إنتاجاً مستداماً يبلغ 1 جيجاوات، وهو ما يكفي لتزويد أكثر من 700 ألف منزل بالطاقة، من دون الحاجة إلى الاعتماد على محطات الغاز عند غياب الشمس. قفزة نوعية قال سلطان الجابر، رئيس مجلس إدارة الشركة: «هذا المشروع سيحوّل الطاقة المتجددة إلى مصدر رئيسي للطاقة. إنها خطوة أولى قد تصبح قفزة نوعية». وفي الوقت الذي كشفت فيه الإمارات عن هذا المشروع الشمسي، أعلنت «أرامكو» السعودية، أكبر شركة نفط في العالم، عن مشروع مشترك لإنتاج الليثيوم، العنصر الأساسي للبطاريات، بحلول عام 2027. وعلى الرغم من اعتماد دول الخليج على احتياطياتها الوفيرة من الوقود الأحفوري، فإنها تتجه بشكل متزايد إلى استخدام الطاقة المتجددة، وترى هذه الدول فرصة اقتصادية في استخدام ألواح شمسية وتوربينات رياح وبطاريات بأسعار تنافسية لتوفير الكهرباء محلياً، ما يتيح لها تصدير مزيد من النفط والغاز. وقال مازن خان، الرئيس المالي لـ «مصدر»: «لدينا الوصفة المثالية للطاقة المتجددة هنا، ولدينا موارد شمسية وفيرة، وعلاقات قوية مع المصنعين للحصول على أفضل الأسعار، كما أن السوق التنظيمي في الإمارات تنافسي للغاية، ولدينا بنوك تجارية مستعدة للمشاركة في المشروع». وعلى الرغم من أن الشرق الأوسط يمثل أقل من 1% من القدرة العالمية للطاقة المتجددة، وفقاً للوكالة الدولية للطاقة المتجددة (إيرينا)، فإنه يُعد الأسرع نمواً بعد الصين. كهرباء رخيصة يتوقع أن تشكل الطاقة المتجددة 30% من القدرة الإجمالية في البحرين، والعراق، والكويت، وعمان، وقطر، والسعودية، والإمارات، خلال خمس سنوات، وفقاً لبيانات شركة «ريستاد» للطاقة. وقال فيجارد ويك فولست، رئيس قسم الطاقة المتجددة في «ريستاد»: «دول الخليج تسعى إلى تنويع مصادرها، والظروف هنا مثالية للطاقة الشمسية، حيث يمكن الحصول على كهرباء أرخص من الغاز، ما يتيح تصدير الغاز بدلاً من استخدامه محلياً». لكن تحدياً كبيراً يواجه هذه الدول، يتمثل في تكيف شبكات الطاقة مع مصادر الطاقة المتجددة؛ إذ إن الشبكات الحالية مصممة للوقود الأحفوري وليست للطاقة الشمسية. وتؤدي الشركات الصينية دوراً محورياً في توفير المنتجات الخضراء، وخلال معرض أبوظبي، استعرضت الشركات الصينية منتجاتها مثل الألواح الشمسية ذاتية التنظيف، والبطاريات القادرة على تحمل درجات حرارة تتجاوز 60 درجة مئوية. وقدمت شركة «بي واي دي» الصينية البطاريات لمشروع بيشة في السعودية، الذي كان أكبر مشروع للطاقة الشمسية والبطاريات، قبل الإعلان الإماراتي الأخير. قالت صحيفة «فاينانشال تايمز» إنه حتى وقت قريب، كانت طموحات دولة الإمارات في الطاقة المتجددة حديثة العهد، حيث كانت تسعى إلى تركيب ألواح شمسية سنوياً بنفس وتيرة المملكة المتحدة تقريباً، لكن شركة «مصدر» المتخصصة في الطاقة المتجددة، كشفت عن مشروع ضخم في معرض تجاري بأبوظبي، حيث أعلنت إنشاء محطة طاقة شمسية بقيمة 6 مليارات دولار، وبقدرة إنتاجية تصل إلى 5 جيجاوات، مدعومة بأكثر من 19 جيجاوات في ساعة من بطاريات التخزين، ويُعد هذا المشروع الأكبر من نوعه على الإطلاق. وعند بدء تشغيل المشروع، بعد عامين، ستوفر البطاريات إنتاجاً مستداماً يبلغ 1 جيجاوات، وهو ما يكفي لتزويد أكثر من 700 ألف منزل بالطاقة، من دون الحاجة إلى الاعتماد على محطات الغاز عند غياب الشمس. قفزة نوعية قال سلطان الجابر، رئيس مجلس إدارة الشركة: «هذا المشروع سيحوّل الطاقة المتجددة إلى مصدر رئيسي للطاقة. إنها خطوة أولى قد تصبح قفزة نوعية». وفي الوقت الذي كشفت فيه الإمارات عن هذا المشروع الشمسي، أعلنت «أرامكو» السعودية، أكبر شركة نفط في العالم، عن مشروع مشترك لإنتاج الليثيوم، العنصر الأساسي للبطاريات، بحلول عام 2027. وعلى الرغم من اعتماد دول الخليج على احتياطياتها الوفيرة من الوقود الأحفوري، فإنها تتجه بشكل متزايد إلى استخدام الطاقة المتجددة، وترى هذه الدول فرصة اقتصادية في استخدام ألواح شمسية وتوربينات رياح وبطاريات بأسعار تنافسية لتوفير الكهرباء محلياً، ما يتيح لها تصدير مزيد من النفط والغاز. وقال مازن خان، الرئيس المالي لـ «مصدر»: «لدينا الوصفة المثالية للطاقة المتجددة هنا، ولدينا موارد شمسية وفيرة، وعلاقات قوية مع المصنعين للحصول على أفضل الأسعار، كما أن السوق التنظيمي في الإمارات تنافسي للغاية، ولدينا بنوك تجارية مستعدة للمشاركة في المشروع». وعلى الرغم من أن الشرق الأوسط يمثل أقل من 1% من القدرة العالمية للطاقة المتجددة، وفقاً للوكالة الدولية للطاقة المتجددة (إيرينا)، فإنه يُعد الأسرع نمواً بعد الصين. كهرباء رخيصة يتوقع أن تشكل الطاقة المتجددة 30% من القدرة الإجمالية في البحرين، والعراق، والكويت، وعمان، وقطر، والسعودية، والإمارات، خلال خمس سنوات، وفقاً لبيانات شركة «ريستاد» للطاقة. وقال فيجارد ويك فولست، رئيس قسم الطاقة المتجددة في «ريستاد»: «دول الخليج تسعى إلى تنويع مصادرها، والظروف هنا مثالية للطاقة الشمسية، حيث يمكن الحصول على كهرباء أرخص من الغاز، ما يتيح تصدير الغاز بدلاً من استخدامه محلياً». لكن تحدياً كبيراً يواجه هذه الدول، يتمثل في تكيف شبكات الطاقة مع مصادر الطاقة المتجددة؛ إذ إن الشبكات الحالية مصممة للوقود الأحفوري وليست للطاقة الشمسية. وتؤدي الشركات الصينية دوراً محورياً في توفير المنتجات الخضراء، وخلال معرض أبوظبي، استعرضت الشركات الصينية منتجاتها مثل الألواح الشمسية ذاتية التنظيف، والبطاريات القادرة على تحمل درجات حرارة تتجاوز 60 درجة مئوية. وقدمت شركة «بي واي دي» الصينية البطاريات لمشروع بيشة في السعودية، الذي كان أكبر مشروع للطاقة الشمسية والبطاريات، قبل الإعلان الإماراتي الأخير. عُمان والهند نحو تطوير العلاقات التجارية والاستثمارية ومشروعات الطاقة ...السعودية http://moee.gov.eg/test_new/new_info.aspx?h_id=44643&call_p=news_f.aspx &pg_index=0 ar.pressbee.net/show9182707.html?title=%D8%B9-%D9%85%D8%A7%D9%86-%D9%88%D8%A7%D9%84%D9%87%D9%86%D8%AF-%D9%86%D8%AD%D9%88-%D8%AA%D8%B7%D9%88%D9%8A%D8%B1-%D8%A7%D9%84%D8%B9%D9%84%D8%A7%D9%82%D8%A7%D8%AA-%D8%A7%D9%84%D8%AA%D8%AC%D8%A7%D8%B1%D9%8A%D8%A9-%D9%88%D8%A7%D9%84%D8%A7%D8%B3%D8%AA%D8%AB%D9%85%D8%A7%D8%B1%D9%8A%D8%A9-%D9%88%D9%85%D8%B4%D8%B1%D9%88%D8%B9%D8%A7%D8%AA-%D8%A7%D9%84 Wed, 29 Jan 2025 00:00:00 GMT مشاهدة ع مان والهند نحو تطوير العلاقات التجارية والاستثمارية ومشروعات الطاقة يذكر بـأن الموضوع التابع لـ ع مان والهند نحو تطوير العلاقات التجارية والاستثمارية ومشروعات الطاقة قد تم نشرة ومتواجد على صحيفة الشرق الاوسط وقد قام فريق التحرير في برس بي بالتاكد منه وربما تم التعديل علية وربما قد يكون تم نقله بالكامل اوالاقتباس منه ويمكنك قراءة ومتابعة مستجدادت هذا الخبر او الموضوع من مصدره الاساسي. وختاما نتمنى ان نكون قد قدمنا لكم من موقع Pressbee تفاصيل ومعلومات، عُمان والهند نحو تطوير العلاقات التجارية والاستثمارية ومشروعات الطاقة. مشاهدة ع مان والهند نحو تطوير العلاقات التجارية والاستثمارية ومشروعات الطاقة يذكر بـأن الموضوع التابع لـ ع مان والهند نحو تطوير العلاقات التجارية والاستثمارية ومشروعات الطاقة قد تم نشرة ومتواجد على صحيفة الشرق الاوسط وقد قام فريق التحرير في برس بي بالتاكد منه وربما تم التعديل علية وربما قد يكون تم نقله بالكامل اوالاقتباس منه ويمكنك قراءة ومتابعة مستجدادت هذا الخبر او الموضوع من مصدره الاساسي. وختاما نتمنى ان نكون قد قدمنا لكم من موقع Pressbee تفاصيل ومعلومات، عُمان والهند نحو تطوير العلاقات التجارية والاستثمارية ومشروعات الطاقة. مشروع قانون في ألمانيا يهدّد 1000 مزرعة رياح ويقلّص دعم الطاقة الشمسية http://moee.gov.eg/test_new/new_info.aspx?h_id=44642&call_p=news_f.aspx &pg_index=0 attaqa.net/2025/01/28/%D9%85%D8%B4%D8%B1%D9%88%D8%B9-%D9%82%D8%A7%D9%86%D9%88%D9%86-%D9%81%D9%8A-%D8%A3%D9%84%D9%85%D8%A7%D9%86%D9%8A%D8%A7-%D9%8A%D9%87%D8%AF%D9%91%D8%AF-1000-%D9%85%D8%B2%D8%B1%D8%B9%D8%A9-%D8%B1%D9%8A/ Wed, 29 Jan 2025 00:00:00 GMT تشهد مصادر الطاقة المتجددة في ألمانيا حالة من الارتباك، مع اقتراب تمرير مشروع قانون يلاحق مشروعات الرياح والطاقة الشمسية. ويستعد برلمان برلين إلى إقرار المشروع قبيل انعقاد الانتخابات المبكرة، المقرر لها 23 فبراير/شباط 2025 المقبل، في إطار مناقشات تجريها الأحزاب حول حزمة الطاقة الجديدة. وفي حال إقرار المشروع، تُعدّ مشروعات الرياح المتضرر الأكبر في أكبر الاقتصادات الأوروبية، في اتجاه معاكس لأهداف تنويع مصادر الطاقة والتركيز على مصادر الطاقة النظيفة وتقنياتها. وتتزامن الحرب التي تشنّها برلين على الطاقة النظيفة، مع تقديرات لشركة أمبريون -أحد مشغلي شبكة نقل الكهرباء في البلاد-، باستمرار الاعتماد على الفحم لمدة أطول من سقف التوقعات المعلن مسبقًا بنهاية العقد الجاري في 2030. 1000 مشروع رياح في خطر يواجه 1000 مشروع رياح في ألمانيا خطرًا حال إقرار مشروع القانون محل الجدل، ما يعيد توسع المزارع البرية إلى مسار النمو البطيء مرة أخرى. وأكد مسؤول مقاطعة شمال الراين وستفاليا لدى فيدرالية الطاقة المتجددة في البلاد، هانز جوزيف فوغل، أن التعديلات المقترحة على حزمة الطاقة تتضمّن إلغاء الموافقات الأولية الصادرة لبعض المزارع، ما يعطّل استخراج الموافقات اللازمة. وكانت الدولة الأوروبية تعتمد على نظام "الموافقات الأولية" على مشروعات الرياح، لتجاوز حالة البيروقراطية التي تواجهها مشروعات الطاقة المتجددة خلال الحصول على التصاريح والموافقات اللازمة. ومع إلغاء الموافقات الأولية، يصبح ما يقرب من 1000 مشروع في خطر، في الوقت الذي تسعى فيه برلين إلى تنويع مصادر الإمدادات بعدما تخلّت عن الغاز الروسي. وتُشير التوقعات إلى تمرير مشروع القانون قبل الانتخابات المبكرة المرتقبة الشهر المقبل، وفق ما نشرته بلومبرغ. وكشف المدير التنفيذي لشركة "إس إل نيشتر إنرجي"، ميلان نيتشكا، عن أن شركته ستفقد 20 موقعًا للرياح حال إقرار القانون، وستعود التغييرات التي سيقرها مشروع القانون بالضرر عليها. حزمة الطاقة الألمانية اتفقت أحزاب ألمانية على إجراء تغييرات وتعديلات تشريعية على حزمة الطاقة في البلاد. ويشمل ذلك: إلغاء العمل بنظام الموافقات الأولية على مشروعات الرياح، وتقليص دعم الطاقة الشمسية، واستمرار تزويد محطات الكهرباء والحرارة المشتركة بالتمويل اللازم، وتعزيز الطاقة الحيوية، ونشر العدادات الذكية بوتيرة سريعة. وجاءت هذه التغييرات بعدما شهدت طاقة الرياح توسعات كبرى العام الماضي 2024، بعد الحصول على الموافقات الأولية. واستهدفت ألمانيا تعويض إمدادات الغاز الروسي عبر خطوط الأنابيب التي فقدتها بعد اندلاع الحرب الأوكرانية، عبر تنويع مصادر الطاقة ومنح مشروعات الطاقة المتجددة أولوية بوصفها "مشروعات أمن قومي". ودفعت الحكومة الفيدرالية في برلين باتجاه إلزام الولايات بتخصيص 2% من مساحتها لصالح مشروعات الرياح، غير أن هذه الجهود قُوبلت برفض محلي ومجتمعي خوفًا من الإضرار بالحياة الطبيعية. ورحّب وزير الاقتصاد والمناخ الحالي، روبرت هابيك، بحزمة الطاقة المقترحة، بدعوى أن مصادر الطاقة المتجددة أصبحت حاليًا على قدر من التطور، مشيرًا إلى أن الحزمة مهمة لانتقال الطاقة. وباتت مشروعات الرياح محل جدل انتخابي في البلاد، بعد تهديد رئيسة حزب "البديل من أجل ألمانيا" بتفكيك التوربينات حال فوز الحزب، في حين وصف عضو الحزب الديمقراطي المسيحي شفرات التوربينات بأنها "قبيحة تشهد مصادر الطاقة المتجددة في ألمانيا حالة من الارتباك، مع اقتراب تمرير مشروع قانون يلاحق مشروعات الرياح والطاقة الشمسية. ويستعد برلمان برلين إلى إقرار المشروع قبيل انعقاد الانتخابات المبكرة، المقرر لها 23 فبراير/شباط 2025 المقبل، في إطار مناقشات تجريها الأحزاب حول حزمة الطاقة الجديدة. وفي حال إقرار المشروع، تُعدّ مشروعات الرياح المتضرر الأكبر في أكبر الاقتصادات الأوروبية، في اتجاه معاكس لأهداف تنويع مصادر الطاقة والتركيز على مصادر الطاقة النظيفة وتقنياتها. وتتزامن الحرب التي تشنّها برلين على الطاقة النظيفة، مع تقديرات لشركة أمبريون -أحد مشغلي شبكة نقل الكهرباء في البلاد-، باستمرار الاعتماد على الفحم لمدة أطول من سقف التوقعات المعلن مسبقًا بنهاية العقد الجاري في 2030. 1000 مشروع رياح في خطر يواجه 1000 مشروع رياح في ألمانيا خطرًا حال إقرار مشروع القانون محل الجدل، ما يعيد توسع المزارع البرية إلى مسار النمو البطيء مرة أخرى. وأكد مسؤول مقاطعة شمال الراين وستفاليا لدى فيدرالية الطاقة المتجددة في البلاد، هانز جوزيف فوغل، أن التعديلات المقترحة على حزمة الطاقة تتضمّن إلغاء الموافقات الأولية الصادرة لبعض المزارع، ما يعطّل استخراج الموافقات اللازمة. وكانت الدولة الأوروبية تعتمد على نظام "الموافقات الأولية" على مشروعات الرياح، لتجاوز حالة البيروقراطية التي تواجهها مشروعات الطاقة المتجددة خلال الحصول على التصاريح والموافقات اللازمة. ومع إلغاء الموافقات الأولية، يصبح ما يقرب من 1000 مشروع في خطر، في الوقت الذي تسعى فيه برلين إلى تنويع مصادر الإمدادات بعدما تخلّت عن الغاز الروسي. وتُشير التوقعات إلى تمرير مشروع القانون قبل الانتخابات المبكرة المرتقبة الشهر المقبل، وفق ما نشرته بلومبرغ. وكشف المدير التنفيذي لشركة "إس إل نيشتر إنرجي"، ميلان نيتشكا، عن أن شركته ستفقد 20 موقعًا للرياح حال إقرار القانون، وستعود التغييرات التي سيقرها مشروع القانون بالضرر عليها. حزمة الطاقة الألمانية اتفقت أحزاب ألمانية على إجراء تغييرات وتعديلات تشريعية على حزمة الطاقة في البلاد. ويشمل ذلك: إلغاء العمل بنظام الموافقات الأولية على مشروعات الرياح، وتقليص دعم الطاقة الشمسية، واستمرار تزويد محطات الكهرباء والحرارة المشتركة بالتمويل اللازم، وتعزيز الطاقة الحيوية، ونشر العدادات الذكية بوتيرة سريعة. وجاءت هذه التغييرات بعدما شهدت طاقة الرياح توسعات كبرى العام الماضي 2024، بعد الحصول على الموافقات الأولية. واستهدفت ألمانيا تعويض إمدادات الغاز الروسي عبر خطوط الأنابيب التي فقدتها بعد اندلاع الحرب الأوكرانية، عبر تنويع مصادر الطاقة ومنح مشروعات الطاقة المتجددة أولوية بوصفها "مشروعات أمن قومي". ودفعت الحكومة الفيدرالية في برلين باتجاه إلزام الولايات بتخصيص 2% من مساحتها لصالح مشروعات الرياح، غير أن هذه الجهود قُوبلت برفض محلي ومجتمعي خوفًا من الإضرار بالحياة الطبيعية. ورحّب وزير الاقتصاد والمناخ الحالي، روبرت هابيك، بحزمة الطاقة المقترحة، بدعوى أن مصادر الطاقة المتجددة أصبحت حاليًا على قدر من التطور، مشيرًا إلى أن الحزمة مهمة لانتقال الطاقة. وباتت مشروعات الرياح محل جدل انتخابي في البلاد، بعد تهديد رئيسة حزب "البديل من أجل ألمانيا" بتفكيك التوربينات حال فوز الحزب، في حين وصف عضو الحزب الديمقراطي المسيحي شفرات التوربينات بأنها "قبيحة زعيم كوريا الشمالية يتعهد بمواصلة البرنامج النووي http://moee.gov.eg/test_new/new_info.aspx?h_id=44641&call_p=news_f.aspx &pg_index=0 aawsat.com/%D8%A7%D9%84%D8%B9%D8%A7%D9%84%D9%85/%D8%A2%D8%B3%D9%8A%D8%A7/5106273-%D8%B2%D8%B9%D9%8A%D9%85-%D9%83%D9%88%D8%B1%D9%8A%D8%A7-%D8%A7%D9%84%D8%B4%D9%85%D8%A7%D9%84%D9%8A%D8%A9-%D9%8A%D8%AA%D8%B9%D9%87%D8%AF-%D8%A8%D9%85%D9%88%D8%A7%D8%B5%D9%84%D8%A9-%D8%A7%D9%84%D8%A8%D8%B1%D9%86%D8%A7%D9%85%D8%AC-%D8%A7%D9%84%D9%86%D9%88%D9%88%D9%8A Wed, 29 Jan 2025 00:00:00 GMT تعهد الزعيم الكوري الشمالي كيم جونغ أون أن تواصل بلاده برنامجها النووي «إلى أجل غير مسمى»، وفق ما ذكرت وسائل إعلام رسمية الأربعاء، بعد أيام من إعلان الرئيس الأميركي دونالد ترمب عزمه طرح مبادرات دبلوماسية جديدة على الزعيم المعزول. وقالت وكالة الأنباء المركزية الكورية الشمالية إن كيم حذر أيضا بعد تفقده منشأة لإنتاج المعدات النووية، من مواجهة «حتمية» مع الدول المعادية والشريرة، مشيرا إلى أن عام 2025 سيكون «حاسما» لتعزيز قوة بلاده النووية. ونقلت الوكالة عن كيم قوله إن «مهمتنا النبيلة الثابتة هي تطوير وضعية رد الدولة النووي إلى أجل غير مسمى». ويأتي كلام كيم في أعقاب اختبار كوريا الشمالية السبت إطلاق صواريخ كروز استراتيجية، في أول تجربة عسكرية منذ عودة ترمب إلى البيت الأبيض. وتبرر كوريا الشمالية سعيها للحصول على أسلحة نووية من أجل ردع تهديدات الولايات المتحدة وحلفائها، بما في ذلك كوريا الجنوبية. ولا تزال الكوريتان في حالة حرب منذ انتهاء النزاع بينهما عام 1953 بهدنة وليس معاهدة سلام، وقد تدهورت العلاقات بينهما إلى أدنى مستوياتها منذ سنوات. وبعد ساعات، أكد مسؤول في مجلس الأمن القومي الأميركي أن ترمب سيسعى إلى «نزع السلاح النووي لكوريا الشمالية بالكامل، كما فعل خلال ولايته الأولى»، وفق ما أوردت وكالة الأنباء الكورية الجنوبية يونهاب. وترمب الذي عقد سلسلة نادرة من القمم مع كيم خلال فترة ولايته الأولى، أبدى في مقابلة الأسبوع الماضي رغبته بأن يتواصل مجددا مع الزعيم الكوري الشمالي الذي وصفه بأنه «رجل ذكي». وقالت وكالة الأنباء المركزية الأربعاء إن كيم يتعامل مع «الوضع الأكثر تزعزعا في العالم، حيث أن المواجهة طويلة الأمد حتمية مع الدول الأكثر عداء وشرا»، مضيفة «لا غنى عن قيام البلاد بتعزيز الدرع النووي بشكل منتظم». تعهد الزعيم الكوري الشمالي كيم جونغ أون أن تواصل بلاده برنامجها النووي «إلى أجل غير مسمى»، وفق ما ذكرت وسائل إعلام رسمية الأربعاء، بعد أيام من إعلان الرئيس الأميركي دونالد ترمب عزمه طرح مبادرات دبلوماسية جديدة على الزعيم المعزول. وقالت وكالة الأنباء المركزية الكورية الشمالية إن كيم حذر أيضا بعد تفقده منشأة لإنتاج المعدات النووية، من مواجهة «حتمية» مع الدول المعادية والشريرة، مشيرا إلى أن عام 2025 سيكون «حاسما» لتعزيز قوة بلاده النووية. ونقلت الوكالة عن كيم قوله إن «مهمتنا النبيلة الثابتة هي تطوير وضعية رد الدولة النووي إلى أجل غير مسمى». ويأتي كلام كيم في أعقاب اختبار كوريا الشمالية السبت إطلاق صواريخ كروز استراتيجية، في أول تجربة عسكرية منذ عودة ترمب إلى البيت الأبيض. وتبرر كوريا الشمالية سعيها للحصول على أسلحة نووية من أجل ردع تهديدات الولايات المتحدة وحلفائها، بما في ذلك كوريا الجنوبية. ولا تزال الكوريتان في حالة حرب منذ انتهاء النزاع بينهما عام 1953 بهدنة وليس معاهدة سلام، وقد تدهورت العلاقات بينهما إلى أدنى مستوياتها منذ سنوات. وبعد ساعات، أكد مسؤول في مجلس الأمن القومي الأميركي أن ترمب سيسعى إلى «نزع السلاح النووي لكوريا الشمالية بالكامل، كما فعل خلال ولايته الأولى»، وفق ما أوردت وكالة الأنباء الكورية الجنوبية يونهاب. وترمب الذي عقد سلسلة نادرة من القمم مع كيم خلال فترة ولايته الأولى، أبدى في مقابلة الأسبوع الماضي رغبته بأن يتواصل مجددا مع الزعيم الكوري الشمالي الذي وصفه بأنه «رجل ذكي». وقالت وكالة الأنباء المركزية الأربعاء إن كيم يتعامل مع «الوضع الأكثر تزعزعا في العالم، حيث أن المواجهة طويلة الأمد حتمية مع الدول الأكثر عداء وشرا»، مضيفة «لا غنى عن قيام البلاد بتعزيز الدرع النووي بشكل منتظم». حرق الخشب لتوليد الكهرباء في بريطانيا يعرقل أهداف إزالة الكربون (تقرير) http://moee.gov.eg/test_new/new_info.aspx?h_id=44640&call_p=news_f.aspx &pg_index=0 attaqa.net/2025/01/27/%D8%AD%D8%B1%D9%82-%D8%A7%D9%84%D8%AE%D8%B4%D8%A8-%D9%84%D8%AA%D9%88%D9%84%D9%8A%D8%AF-%D8%A7%D9%84%D9%83%D9%87%D8%B1%D8%A8%D8%A7%D8%A1-%D9%81%D9%8A-%D8%A8%D8%B1%D9%8A%D8%B7%D8%A7%D9%86%D9%8A%D8%A7/ Tue, 28 Jan 2025 00:00:00 GMT أصبحت عمليات حرق الخشب لتوليد الكهرباء في بريطانيا محط اتهام متزايد، في ظل تأكيدات أنها لا تخدم هدف الحكومة لإزالة الكربون من القطاع بحلول عام 2030. ومن المتوقّع أن يتّخذ وزير أمن الطاقة والحياد الكربوني إد ميليباند قرارًا، قريبًا، بشأن السماح بمليارات الجنيهات الإسترلينية في إعانات عامة جديدة لحرق الكتلة الحيوية، بحسب متابعة منصة الطاقة المتخصصة (مقرّها واشنطن) لتحديثات القطاع. ويأتي ذلك على الرغم من المعارضة القوية من جانب مجموعات حماية البيئة؛ فقد جمع الناشطون، لسنوات، الأدلة على مقدار الدمار الذي يُسبِّبه حرق الخشب للغابات والحياة البرية في جميع أنحاء العالم، ويرون أنه ليس "محايدًا للكربون"؛ لأن إعادة نمو الأشجار تستغرق عقودًا للتعويض عن الكربون المنبعث عند حرقها. ويشير المراقبون إلى أن الحكومة مترددة في التخلي عن قدرة توليد الكهرباء الأساسية التي تمثلها الكتلة الحيوية. دور الكتلة الحيوية بتوليد الكهرباء في بريطانيا تمثل الكتلة الحيوية ما يقرب من 4% من إجمالي توليد الكهرباء في بريطانيا، ونحو 8% من توليد الطاقة "الخضراء"، ومعظمها يأتي من محطة الكهرباء دراكس. ومن شأن فقدان ذلك أن يترك فجوة كبيرة في خطط الحكومة لإزالة الكربون من قطاع الطاقة بحلول عام 2030، بحسب ما رصدته منصة الطاقة المتخصصة (مقرّها واشنطن). في المقابل، تُظهر الأبحاث، التي اطلعت عليها صحيفة الغارديان البريطانية، أن العجز يمكن تعويضه وأن دافعي الفواتير سوف يستفيدون. ويمكن لتوسيع طاقة الرياح البحرية، وتشجيع المستهلكين على استعمال الكهرباء في أوقات الهدوء من خلال القياس الذكي وتنظيم محطات الكهرباء العاملة بالغاز لمنعها من الربح، أن ينتج وفورات للمستهلكين وتمكين تحقيق الهدف. جاء ذلك في تحليل أصدرته مؤسسة الأبحاث "إي 3 جي" (E3G) وشركة التحليلات والاستشارات "بارينغا بارتنرز" Baringa Partners. وقال مدير برنامج المملكة المتحدة لدى مؤسسة الأبحاث "إي 3 جي" إد ماثيو: "يمكن للحكومة تحقيق مهمة الكهرباء النظيفة لعام 2030 دون محطات دراكس (Drax) لتوليد الكهرباء في بريطانيا". وأوضح إد ماثيو أن "كهرباء الكتلة الحيوية تطلق كميات كبيرة من انبعاثات الاحتباس الحراري العالمي، وهي ليست نظيفة". وأضاف: "ستكون أفضل كهرباء احتياطية على المدى الطويل هي الهيدروجين الأخضر، وهناك حاجة إلى اتخاذ إجراء الآن لتسويق هذه التكنولوجيا في أسرع وقت ممكن". سياسات الطاقة المتجددة في المملكة المتحدة وجد التقرير أنه بسبب التغييرات التي طرأت على نظام وسياسات الطاقة المتجددة في المملكة المتحدة، بما في ذلك تحويل الرسوم الخضراء على الفواتير إلى ضرائب عامة، يمكن للأسر توفير 200 جنيه إسترليني (249.33 دولارًا أميركيًا) سنويًا في فواتير الكهرباء لديها. * (الجنيه الإسترليني = 1.25 دولارًا أميركيًا). وتُعد دراكس، أكبر محطة كهرباء تعمل بالفحم، سابقًا، في المملكة المتحدة، وجرى تحويلها لحرق الخشب، المصدر الرئيس لتوليد الكهرباء من الكتلة الحيوية في البلاد. وتوجد لدى الشركة عقود لتلقي إعانات لحرق الخشب حتى عام 2027، وتأمل في التجديد. بحلول ذلك الوقت، ستكون شركة دراكس قد تلقّت 11 مليار جنيه إسترليني في شكل إعانات عامة، وفقًا لمنظمة السلام الأخر، أي ما يقرب من مليوني جنيه إسترليني يوميًا. من ناحية ثانية، يقع القرار بشأن استمرار الإعانات على عاتق وزير أمن الطاقة والحياد الكربوني إد ميليباند. إزاء ذلك، يشعر العديد من نواب حزب العمال بعدم الرضا -في السر- إزاء احتمال تحويل المزيد من المدفوعات إلى مصدرالكهرباء هذا المثير للجدل. وقال مدير منتدى المناخ والبيئة في حزب العمال بول ماكنامي: "إن تسليط الضوء على الهيدروجين الأخضر بصفته الخيار الأكثر فاعلية من حيث التكلفة للطاقة الاحتياطية يثبت أن إعلانات الاستثمار الأخيرة لحزب العمال هي بالضبط ما يحتاج إليه سوق الطاقة لدينا". ودعا بول ماكنامي إلى "وقفة للتفكير في أي قرار مقبل لدعم دراكس، أكبر مصدر منفرد لثاني أكسيد الكربون في المملكة المتحدة". رد شركة دراكس رفضت شركة دراكس نتائج التقرير، واتهم متحدث باسمها مؤلفي التقرير "باختيار العلم"، مشيرًا إلى بحث منفصل من شركة التحليلات "بارينغا بارتنرز" أظهر أن خطط دراكس يمكن أن تفيد اقتصاد المملكة المتحدة. وقال المتحدث "هذا التقرير المعيب لا يأخذ في الحسبان فوائد إبقاء محطة دراكس لتوليد الكهرباء منخفضة الكربون على الشبكة، ولا يقدم تحليلًا للتكاليف والفوائد للتقنيات التي يجب نشرها لتحقيق هدف الكهرباء النظيفة". وأضاف: "خلال الشهر الماضي، وفّرت الكتلة الحيوية في بعض الأحيان مزيدًا من الكهرباء في بريطانيا مقارنة بالطاقة الشمسية وطاقة الرياح مجتمعة، وتعزز شركتنا أمن الطاقة في البلاد؛ حيث تحافظ على إضاءة 4 ملايين منزل بغض النظر عن الطقس ". أصبحت عمليات حرق الخشب لتوليد الكهرباء في بريطانيا محط اتهام متزايد، في ظل تأكيدات أنها لا تخدم هدف الحكومة لإزالة الكربون من القطاع بحلول عام 2030. ومن المتوقّع أن يتّخذ وزير أمن الطاقة والحياد الكربوني إد ميليباند قرارًا، قريبًا، بشأن السماح بمليارات الجنيهات الإسترلينية في إعانات عامة جديدة لحرق الكتلة الحيوية، بحسب متابعة منصة الطاقة المتخصصة (مقرّها واشنطن) لتحديثات القطاع. ويأتي ذلك على الرغم من المعارضة القوية من جانب مجموعات حماية البيئة؛ فقد جمع الناشطون، لسنوات، الأدلة على مقدار الدمار الذي يُسبِّبه حرق الخشب للغابات والحياة البرية في جميع أنحاء العالم، ويرون أنه ليس "محايدًا للكربون"؛ لأن إعادة نمو الأشجار تستغرق عقودًا للتعويض عن الكربون المنبعث عند حرقها. ويشير المراقبون إلى أن الحكومة مترددة في التخلي عن قدرة توليد الكهرباء الأساسية التي تمثلها الكتلة الحيوية. دور الكتلة الحيوية بتوليد الكهرباء في بريطانيا تمثل الكتلة الحيوية ما يقرب من 4% من إجمالي توليد الكهرباء في بريطانيا، ونحو 8% من توليد الطاقة "الخضراء"، ومعظمها يأتي من محطة الكهرباء دراكس. ومن شأن فقدان ذلك أن يترك فجوة كبيرة في خطط الحكومة لإزالة الكربون من قطاع الطاقة بحلول عام 2030، بحسب ما رصدته منصة الطاقة المتخصصة (مقرّها واشنطن). في المقابل، تُظهر الأبحاث، التي اطلعت عليها صحيفة الغارديان البريطانية، أن العجز يمكن تعويضه وأن دافعي الفواتير سوف يستفيدون. ويمكن لتوسيع طاقة الرياح البحرية، وتشجيع المستهلكين على استعمال الكهرباء في أوقات الهدوء من خلال القياس الذكي وتنظيم محطات الكهرباء العاملة بالغاز لمنعها من الربح، أن ينتج وفورات للمستهلكين وتمكين تحقيق الهدف. جاء ذلك في تحليل أصدرته مؤسسة الأبحاث "إي 3 جي" (E3G) وشركة التحليلات والاستشارات "بارينغا بارتنرز" Baringa Partners. وقال مدير برنامج المملكة المتحدة لدى مؤسسة الأبحاث "إي 3 جي" إد ماثيو: "يمكن للحكومة تحقيق مهمة الكهرباء النظيفة لعام 2030 دون محطات دراكس (Drax) لتوليد الكهرباء في بريطانيا". وأوضح إد ماثيو أن "كهرباء الكتلة الحيوية تطلق كميات كبيرة من انبعاثات الاحتباس الحراري العالمي، وهي ليست نظيفة". وأضاف: "ستكون أفضل كهرباء احتياطية على المدى الطويل هي الهيدروجين الأخضر، وهناك حاجة إلى اتخاذ إجراء الآن لتسويق هذه التكنولوجيا في أسرع وقت ممكن". سياسات الطاقة المتجددة في المملكة المتحدة وجد التقرير أنه بسبب التغييرات التي طرأت على نظام وسياسات الطاقة المتجددة في المملكة المتحدة، بما في ذلك تحويل الرسوم الخضراء على الفواتير إلى ضرائب عامة، يمكن للأسر توفير 200 جنيه إسترليني (249.33 دولارًا أميركيًا) سنويًا في فواتير الكهرباء لديها. * (الجنيه الإسترليني = 1.25 دولارًا أميركيًا). وتُعد دراكس، أكبر محطة كهرباء تعمل بالفحم، سابقًا، في المملكة المتحدة، وجرى تحويلها لحرق الخشب، المصدر الرئيس لتوليد الكهرباء من الكتلة الحيوية في البلاد. وتوجد لدى الشركة عقود لتلقي إعانات لحرق الخشب حتى عام 2027، وتأمل في التجديد. بحلول ذلك الوقت، ستكون شركة دراكس قد تلقّت 11 مليار جنيه إسترليني في شكل إعانات عامة، وفقًا لمنظمة السلام الأخر، أي ما يقرب من مليوني جنيه إسترليني يوميًا. من ناحية ثانية، يقع القرار بشأن استمرار الإعانات على عاتق وزير أمن الطاقة والحياد الكربوني إد ميليباند. إزاء ذلك، يشعر العديد من نواب حزب العمال بعدم الرضا -في السر- إزاء احتمال تحويل المزيد من المدفوعات إلى مصدرالكهرباء هذا المثير للجدل. وقال مدير منتدى المناخ والبيئة في حزب العمال بول ماكنامي: "إن تسليط الضوء على الهيدروجين الأخضر بصفته الخيار الأكثر فاعلية من حيث التكلفة للطاقة الاحتياطية يثبت أن إعلانات الاستثمار الأخيرة لحزب العمال هي بالضبط ما يحتاج إليه سوق الطاقة لدينا". ودعا بول ماكنامي إلى "وقفة للتفكير في أي قرار مقبل لدعم دراكس، أكبر مصدر منفرد لثاني أكسيد الكربون في المملكة المتحدة". رد شركة دراكس رفضت شركة دراكس نتائج التقرير، واتهم متحدث باسمها مؤلفي التقرير "باختيار العلم"، مشيرًا إلى بحث منفصل من شركة التحليلات "بارينغا بارتنرز" أظهر أن خطط دراكس يمكن أن تفيد اقتصاد المملكة المتحدة. وقال المتحدث "هذا التقرير المعيب لا يأخذ في الحسبان فوائد إبقاء محطة دراكس لتوليد الكهرباء منخفضة الكربون على الشبكة، ولا يقدم تحليلًا للتكاليف والفوائد للتقنيات التي يجب نشرها لتحقيق هدف الكهرباء النظيفة". وأضاف: "خلال الشهر الماضي، وفّرت الكتلة الحيوية في بعض الأحيان مزيدًا من الكهرباء في بريطانيا مقارنة بالطاقة الشمسية وطاقة الرياح مجتمعة، وتعزز شركتنا أمن الطاقة في البلاد؛ حيث تحافظ على إضاءة 4 ملايين منزل بغض النظر عن الطقس ". اليمن: تدشين مشروع لتمكين المرأة اليمنية في مشاريع الطاقة المتجددة ..اخبار محلية http://moee.gov.eg/test_new/new_info.aspx?h_id=44639&call_p=news_f.aspx &pg_index=0 ar.pressbee.net/show9176096.html?title=%D8%A7%D9%84%D9%8A%D9%85%D9%86-%D8%AA%D8%AF%D8%B4%D9%8A%D9%86-%D9%85%D8%B4%D8%B1%D9%88%D8%B9-%D9%84%D8%AA%D9%85%D9%83%D9%8A%D9%86-%D8%A7%D9%84%D9%85%D8%B1%D8%A3%D8%A9-%D8%A7%D9%84%D9%8A%D9%85%D9%86%D9%8A%D8%A9-%D9%81%D9%8A-%D9%85%D8%B4%D8%A7%D8%B1%D9%8A%D8%B9-%D8%A7%D9%84%D8%B7%D8%A7%D9%82%D8%A9-%D8%A7%D9%84%D9%85%D8%AA%D8%AC%D8%AF%D8%AF%D8%A9 Tue, 28 Jan 2025 00:00:00 GMT دُشن في مدينة عدن، جنوبي البلاد، مشروع تمكين المرأة اليمنية في مشاريع الطاقة المتجددة، ضمن جهود خلق سبل عيش مستدامة للنساء امشاهدة اليمن تدشين مشروع لتمكين المرأة اليمنية في مشاريع الطاقة المتجددة يذكر بـأن الموضوع التابع لـ اليمن تدشين مشروع لتمكين المرأة اليمنية في مشاريع الطاقة المتجددة قد تم نشرة ومتواجد على يمن فيوتشر وقد قام فريق التحرير في برس بي بالتاكد منه وربما تم التعديل علية وربما قد يكون تم نقله بالكامل اوالاقتباس منه ويمكنك قراءة ومتابعة مستجدادت هذا الخبر او الموضوع من مصدره الاساسي. وختاما نتمنى ان نكون قد قدمنا لكم من موقع Pressbee تفاصيل ومعلومات، اليمن: تدشين مشروع لتمكين المرأة اليمنية في مشاريع الطاقة المتجددة.ليمنيات وتعزيز مشاركة المرأة في المشاريع التجارية. ويستهدف المشروع دُشن في مدينة عدن، جنوبي البلاد، مشروع تمكين المرأة اليمنية في مشاريع الطاقة المتجددة، ضمن جهود خلق سبل عيش مستدامة للنساء امشاهدة اليمن تدشين مشروع لتمكين المرأة اليمنية في مشاريع الطاقة المتجددة يذكر بـأن الموضوع التابع لـ اليمن تدشين مشروع لتمكين المرأة اليمنية في مشاريع الطاقة المتجددة قد تم نشرة ومتواجد على يمن فيوتشر وقد قام فريق التحرير في برس بي بالتاكد منه وربما تم التعديل علية وربما قد يكون تم نقله بالكامل اوالاقتباس منه ويمكنك قراءة ومتابعة مستجدادت هذا الخبر او الموضوع من مصدره الاساسي. وختاما نتمنى ان نكون قد قدمنا لكم من موقع Pressbee تفاصيل ومعلومات، اليمن: تدشين مشروع لتمكين المرأة اليمنية في مشاريع الطاقة المتجددة.ليمنيات وتعزيز مشاركة المرأة في المشاريع التجارية. ويستهدف المشروع وزير الطاقة السعودي يشدد على أهمية تعزيز العمل العربي المشترك http://moee.gov.eg/test_new/new_info.aspx?h_id=44638&call_p=news_f.aspx &pg_index=0 aawsat.com/%D8%A7%D9%84%D8%A7%D9%82%D8%AA%D8%B5%D8%A7%D8%AF/5105905-%D9%88%D8%B2%D9%8A%D8%B1-%D8%A7%D9%84%D8%B7%D8%A7%D9%82%D8%A9-%D8%A7%D9%84%D8%B3%D8%B9%D9%88%D8%AF%D9%8A-%D9%8A%D8%B4%D8%AF%D8%AF-%D8%B9%D9%84%D9%89-%D8%A3%D9%87%D9%85%D9%8A%D8%A9-%D8%AA%D8%B9%D8%B2%D9%8A%D8%B2-%D8%A7%D9%84%D8%B9%D9%85%D9%84-%D8%A7%D9%84%D8%B9%D8%B1%D8%A8%D9%8A-%D8%A7%D9%84%D9%85%D8%B4%D8%AA%D8%B1%D9%83 Tue, 28 Jan 2025 00:00:00 GMT شدَّد الأمير عبد العزيز بن سلمان، وزير الطاقة السعودي، على أهمية التعاون العربي في مواجهة تحديات قطاع الطاقة وتعزيز الاستدامة، مؤكداً ضرورة استرجاع الروابط العربية والعمل المشترك لتحقيق الأهداف الاستراتيجية للدول العربية في هذا المجال. الجهود العربية وفي كلمته خلال احتفال الصندوق العربي للطاقة بمرور 50 عاماً على تأسيسه، استضافه «مركز الملك عبد الله للدراسات والبحوث البترولية» في العاصمة الرياض، أكد الأمير عبد العزيز بن سلمان أن المملكة تفخر بدورها في استضافة هذا الحدث، الذي يعكس التزامها بدعم الجهود العربية في قطاع الطاقة. وأوضح وزير الطاقة السعودي أن العمل على إعادة هيكلة المنظمة العربية للطاقة، لتتماشى مع متطلبات المستقبل، يعزز من دورها في تحقيق التنمية المستدامة وتلبية احتياجات الدول الأعضاء. مواكبة التحول وأشار الأمير عبد العزيز بن سلمان إلى أن مشروعات صندوق الطاقة العربي التي سيتم إطلاقها قريباً، ستسهم في تنويع مصادر الطاقة وتشمل أشكالها كافة، مع التركيز على التوجهات العالمية نحو تقليل الانبعاثات ومواجهة التغير المناخي. وأضاف أن هذه الجهود تعكس التزام العالم العربي بمواكبة التحول في قطاع الطاقة العالمي، مع الحفاظ على الهوية العربية وتعزيز التعاون الإقليمي. واختتم الأمير عبد العزيز بن سلمان حديثه بتأكيد أهمية الوحدة العربية في مواجهة التحديات، مشيراً إلى أن التكاتف والعمل الجماعي هما السبيل لتحقيق النجاح في مختلف القضايا الإقليمية والدولية، سواء كانت اقتصادية، أو اجتماعية، أو ثقافية. مسيرة الصندوق وفي السياق نفسه، أعرب خالد الرويغ، الرئيس التنفيذي للصندوق العربي للطاقة، عن اعتزازه بالمسيرة الطويلة للصندوق منذ تأسيسه عام 1975 برأسمال قدره 320 مليون دولار، مشيراً إلى أن الصندوق تمكَّن على مدار 50 عاماً من تحقيق إنجازات كبيرة؛ حيث تجاوزت أصوله اليوم 10 مليارات دولار. وأكد الرويغ أن النجاح لا يُقاس فقط بحجم الأصول، بل أيضاً بمدى الأثر الذي يتركه الصندوق في دعم القطاع وتعزيز الاستدامة. وأوضح الرويغ أن الصندوق قام بتحديث رؤيته، ووضع استراتيجية جديدة تركز على توفير حلول مالية مبتكرة، تشمل أدوات الدين، والاستثمار في الطاقة التقليدية والجديدة، بهدف تحقيق أهداف الدول الأعضاء ودفع عجلة التنمية المستدامة. وأشار إلى أن نقل المقر الرئيسي للصندوق إلى الرياض يأتي في إطار تعزيز دوره بوصفه مؤسسةً ماليةً موثوقةً من أهم المراكز المالية في العالم. تأهيل الشباب كما أعلن الرويغ إطلاق برنامج «فيفتي بلس»، الذي يهدف إلى تدريب وتأهيل الشباب والشابات من الدول الأعضاء، مشيراً إلى أن هذا البرنامج يمثل أكبر جهد في تاريخ الصندوق لتطوير الكفاءات الشابة، حيث تم خلال الحفل تكريم المجموعة الأولى من المشاركين الذين أكملوا هذا البرنامج بنجاح. الهوية الجديدة واختتم الرويغ كلمته بالكشف عن الهوية الجديدة للصندوق العربي للطاقة، وشعاره الذي يرمز إلى تعاون الدول الأعضاء من أجل تحقيق الاستدامة والازدهار. وأعرب عن امتنانه للدول الأعضاء، ومجلس إدارة الصندوق، والشركاء على دعمهم المستمر، مؤكداً أن الصندوق سيواصل الابتكار والريادة لتحقيق أداء مالي متميز، وأثر إيجابي يعزز التعاون العربي في قطاع الطاقة. وقال: «الاحتفال بهذه المناسبة يمثل محطة مهمة في مسيرة الصندوق، ويعكس التزام الدول الأعضاء بالعمل المشترك لتحقيق تطلعاتها المستقبلية في قطاع الطاقة، ما يجسد روح التعاون والوحدة التي يحتاج إليها العالم العربي في مواجهة التحديات الحالية والمستقبلية». شدَّد الأمير عبد العزيز بن سلمان، وزير الطاقة السعودي، على أهمية التعاون العربي في مواجهة تحديات قطاع الطاقة وتعزيز الاستدامة، مؤكداً ضرورة استرجاع الروابط العربية والعمل المشترك لتحقيق الأهداف الاستراتيجية للدول العربية في هذا المجال. الجهود العربية وفي كلمته خلال احتفال الصندوق العربي للطاقة بمرور 50 عاماً على تأسيسه، استضافه «مركز الملك عبد الله للدراسات والبحوث البترولية» في العاصمة الرياض، أكد الأمير عبد العزيز بن سلمان أن المملكة تفخر بدورها في استضافة هذا الحدث، الذي يعكس التزامها بدعم الجهود العربية في قطاع الطاقة. وأوضح وزير الطاقة السعودي أن العمل على إعادة هيكلة المنظمة العربية للطاقة، لتتماشى مع متطلبات المستقبل، يعزز من دورها في تحقيق التنمية المستدامة وتلبية احتياجات الدول الأعضاء. مواكبة التحول وأشار الأمير عبد العزيز بن سلمان إلى أن مشروعات صندوق الطاقة العربي التي سيتم إطلاقها قريباً، ستسهم في تنويع مصادر الطاقة وتشمل أشكالها كافة، مع التركيز على التوجهات العالمية نحو تقليل الانبعاثات ومواجهة التغير المناخي. وأضاف أن هذه الجهود تعكس التزام العالم العربي بمواكبة التحول في قطاع الطاقة العالمي، مع الحفاظ على الهوية العربية وتعزيز التعاون الإقليمي. واختتم الأمير عبد العزيز بن سلمان حديثه بتأكيد أهمية الوحدة العربية في مواجهة التحديات، مشيراً إلى أن التكاتف والعمل الجماعي هما السبيل لتحقيق النجاح في مختلف القضايا الإقليمية والدولية، سواء كانت اقتصادية، أو اجتماعية، أو ثقافية. مسيرة الصندوق وفي السياق نفسه، أعرب خالد الرويغ، الرئيس التنفيذي للصندوق العربي للطاقة، عن اعتزازه بالمسيرة الطويلة للصندوق منذ تأسيسه عام 1975 برأسمال قدره 320 مليون دولار، مشيراً إلى أن الصندوق تمكَّن على مدار 50 عاماً من تحقيق إنجازات كبيرة؛ حيث تجاوزت أصوله اليوم 10 مليارات دولار. وأكد الرويغ أن النجاح لا يُقاس فقط بحجم الأصول، بل أيضاً بمدى الأثر الذي يتركه الصندوق في دعم القطاع وتعزيز الاستدامة. وأوضح الرويغ أن الصندوق قام بتحديث رؤيته، ووضع استراتيجية جديدة تركز على توفير حلول مالية مبتكرة، تشمل أدوات الدين، والاستثمار في الطاقة التقليدية والجديدة، بهدف تحقيق أهداف الدول الأعضاء ودفع عجلة التنمية المستدامة. وأشار إلى أن نقل المقر الرئيسي للصندوق إلى الرياض يأتي في إطار تعزيز دوره بوصفه مؤسسةً ماليةً موثوقةً من أهم المراكز المالية في العالم. تأهيل الشباب كما أعلن الرويغ إطلاق برنامج «فيفتي بلس»، الذي يهدف إلى تدريب وتأهيل الشباب والشابات من الدول الأعضاء، مشيراً إلى أن هذا البرنامج يمثل أكبر جهد في تاريخ الصندوق لتطوير الكفاءات الشابة، حيث تم خلال الحفل تكريم المجموعة الأولى من المشاركين الذين أكملوا هذا البرنامج بنجاح. الهوية الجديدة واختتم الرويغ كلمته بالكشف عن الهوية الجديدة للصندوق العربي للطاقة، وشعاره الذي يرمز إلى تعاون الدول الأعضاء من أجل تحقيق الاستدامة والازدهار. وأعرب عن امتنانه للدول الأعضاء، ومجلس إدارة الصندوق، والشركاء على دعمهم المستمر، مؤكداً أن الصندوق سيواصل الابتكار والريادة لتحقيق أداء مالي متميز، وأثر إيجابي يعزز التعاون العربي في قطاع الطاقة. وقال: «الاحتفال بهذه المناسبة يمثل محطة مهمة في مسيرة الصندوق، ويعكس التزام الدول الأعضاء بالعمل المشترك لتحقيق تطلعاتها المستقبلية في قطاع الطاقة، ما يجسد روح التعاون والوحدة التي يحتاج إليها العالم العربي في مواجهة التحديات الحالية والمستقبلية». الإمارات و«آيرينا» تقودان حوار تحوّل الطاقة والتوازن بين الجنسين http://moee.gov.eg/test_new/new_info.aspx?h_id=44637&call_p=news_f.aspx &pg_index=0 www.alkhaleej.ae/2025-01-26/%D8%A7%D9%84%D8%A5%D9%85%D8%A7%D8%B1%D8%A7%D8%AA-%D9%88%D8%A2%D9%8A%D8%B1%D9%8A%D9%86%D8%A7-%D8%AA%D9%82%D9%88%D8%AF%D8%A7%D9%86-%D8%AD%D9%88%D8%A7%D8%B1-%D8%AA%D8%AD%D9%88%D9%84-%D8%A7%D9%84%D8%B7%D8%A7%D9%82%D8%A9-%D9%88%D8%A7%D9%84%D8%AA%D9%88%D8%A7%D8%B2%D9%86-%D8%A8%D9%8A%D9%86-%D8%A7%D9%84%D8%AC%D9%86%D8%B3%D9%8A%D9%86/%D8%B7%D8%A7%D9%82%D8%A9-%D9%88%D8%A7%D8%B3%D8%AA%D8%AF%D8%A7%D9%85%D8%A9/%D8%A7%D9%82%D8%AA%D8%B5%D8%A7%D8%AF Tue, 28 Jan 2025 00:00:00 GMT أبوظبي: «الخليج» استضافت دولة الإمارات، بالتعاون مع الوكالة الدولية للطاقة المتجددة (آيرينا)، جلسة حوارية جامعة مخصصة لمبادرتي «المرأة في الدبلوماسية» و«حديث الطاقة المتجددة»، وذلك بمناسبة اليوم العالمي للطاقة النظيفة. وتزامن الحدث هذا العام مع الذكرى الـ 16 لتأسيس الوكالة الدولية للطاقة المتجددة، مع التأكيد على أهمية الالتزام العالمي بتوفير الوصول الشامل للطاقة النظيفة وتحقيق الأهداف المناخية التي تم التعهد بها خلال «اتفاق الإمارات» التاريخي في ختام مؤتمر الأطراف (كوب 28). وبحثت الجلسة، التي استضافها مركز الاستدامة والابتكار التابع لهيئة كهرباء ومياه دبي، دور التعاون بين دولة الإمارات و«آيرينا» في تعزيز التوازن بين الجنسين في دبلوماسية الطاقة وقيادة قضاياها مع دعم الحوار الشامل في إنجاح التحول العالمي في مجال الطاقة. واستضاف الحدث الممثلين الدائمين لدول العالم لدى (آيرينا) والدبلوماسيين وقادة قطاعات الطاقة من مختلف البلدان؛ لتعزيز الأثر المنشود، وتنمية هذه البرامج والمبادرات وتبادل الخبرات وترسيخ أفضل الممارسات، وتحديث خريطة الطريق نحو المستقبل. كما ساهم المشاركون في تحديد الموضوعات والهياكل الرئيسية للجلسات المستقبلية، وناقشوا سبل زيادة الزخم لحوارات التوازن بين الجنسين والتحول في مجال الطاقة قبل انعقاد مؤتمر الأطراف (كوب 30) نهاية العام الجاري في بيليم بالبرازيل. تسريع التحول وفي كلمتها الافتتاحية، قالت الدكتورة آمنة بنت عبد الله الضحاك، وزيرة التغير المناخي والبيئة: «في اليوم الدولي للطاقة النظيفة، وبالتزامن مع الذكرى الـ 16 لتأسيس الوكالة الدولية للطاقة المتجددة، تؤكد دولة الإمارات التزامها بانتقال عادل وشامل إلى الطاقة النظيفة. هذه الجلسة المشتركة حول موضوع «المرأة في الدبلوماسية والطاقة المتجددة» ترسّخ أهمية الشمول والتوازن بين الجنسين في دفع عجلة التنمية المستدامة. وكلنا ثقة بأن تمكين المرأة وضمان مشاركتها سيطلق الإمكانات الكاملة لقطاع الطاقة العالمي. فخورون باستضافة هذا الحوار المهم وبالعمل مع وكالة «آيرينا» والدول الأخرى على تسريع التحول العالمي نحو الطاقة النظيفة». تحديات التغير المناخي بدوره، قال فرانشيسكو لا كاميرا، المدير العام للوكالة الدولية للطاقة المتجددة (آيرينا): «أشكر دولة الإمارات على شراكتها الراسخة في تسريع التحول العالمي بمجال الطاقة. وبينما نحتفل باليوم العالمي للطاقة النظيفة، يتزامن هذا اليوم مع الذكرى السنوية لتأسيس وكالة (آيرينا) في 26 يناير/كانون الثاني 2009، ويذكّرنا بالإمكانات الهائلة للطاقة المتجددة في معالجة تحديات التغير المناخي، وتعزيز التنمية المستدامة، والحد من التلوث، وتشكيل مستقبل الطاقة النظيفة للجميع. وعلى الرغم من النمو القياسي في مصادر الطاقة المتجددة، فإن التوزيع العالمي للطاقة المتجددة لا يزال غير متكافئ بشكل كبير، مع انحساره في الجنوب العالمي بشكل متزايد. وهناك حاجة إلى عمل عالمي عاجل لمعالجة الحواجز الهيكلية والتنظيمية التي تعيق التقدم، مثل الفجوات في البنية التحتية الحيوية، والأطر التنظيمية، والقدرة التقنية، والحاجة إلى زيادة الاستثمار بشكل كبير». حلول مبتكرة من جهتها، قالت الدكتورة نوال الحوسني، المندوب الدائم لدولة الإمارات لدى الوكالة الدولية للطاقة المتجددة: «تعكس الشراكة الدائمة لدولة الإمارات مع (آيرينا) التزامنا المشترك بتعزيز الحوارات الحيوية الفاعلة التي تدفع عجلة التحوّل الحقيقي. ومن خلال دعم التوازن بين الجنسين وتمكين القيادات في مجال الطاقة، فإننا نعمل على توسيع الحضور وإفساح المجال لوجهات نظر متنوعة وحلول مبتكرة لمعالجة التحديات الأكثر إلحاحاً في مجال المناخ والطاقة في عالمنا». واختتمت الجلسة بجولة ميدانية في مركز الاستدامة والابتكار التابع لهيئة كهرباء ومياه دبي؛ حيث اطلع المندوبون وممثلو الدول على أحدث التقنيات في مجال الطاقة المتجددة وكفاءة الطاقة في مجمع محمد بن راشد آل مكتوم للطاقة الشمسية، أكبر مشروع لتوليد الطاقة المتجددة في العالم في موقع واحد وفق نظام المنتج المستقل. وتم اعتماد اليوم العالمي للطاقة النظيفة من قبل الجمعية العامة للأمم المتحدة في عام 2023، بدعم مشترك من دولة الإمارات وبنما، بهدف زيادة الوعي وتحقيق تضافر الجهود للوصول إلى الانتقال العادل والشامل نحو الطاقة النظيفة. أبوظبي: «الخليج» استضافت دولة الإمارات، بالتعاون مع الوكالة الدولية للطاقة المتجددة (آيرينا)، جلسة حوارية جامعة مخصصة لمبادرتي «المرأة في الدبلوماسية» و«حديث الطاقة المتجددة»، وذلك بمناسبة اليوم العالمي للطاقة النظيفة. وتزامن الحدث هذا العام مع الذكرى الـ 16 لتأسيس الوكالة الدولية للطاقة المتجددة، مع التأكيد على أهمية الالتزام العالمي بتوفير الوصول الشامل للطاقة النظيفة وتحقيق الأهداف المناخية التي تم التعهد بها خلال «اتفاق الإمارات» التاريخي في ختام مؤتمر الأطراف (كوب 28). وبحثت الجلسة، التي استضافها مركز الاستدامة والابتكار التابع لهيئة كهرباء ومياه دبي، دور التعاون بين دولة الإمارات و«آيرينا» في تعزيز التوازن بين الجنسين في دبلوماسية الطاقة وقيادة قضاياها مع دعم الحوار الشامل في إنجاح التحول العالمي في مجال الطاقة. واستضاف الحدث الممثلين الدائمين لدول العالم لدى (آيرينا) والدبلوماسيين وقادة قطاعات الطاقة من مختلف البلدان؛ لتعزيز الأثر المنشود، وتنمية هذه البرامج والمبادرات وتبادل الخبرات وترسيخ أفضل الممارسات، وتحديث خريطة الطريق نحو المستقبل. كما ساهم المشاركون في تحديد الموضوعات والهياكل الرئيسية للجلسات المستقبلية، وناقشوا سبل زيادة الزخم لحوارات التوازن بين الجنسين والتحول في مجال الطاقة قبل انعقاد مؤتمر الأطراف (كوب 30) نهاية العام الجاري في بيليم بالبرازيل. تسريع التحول وفي كلمتها الافتتاحية، قالت الدكتورة آمنة بنت عبد الله الضحاك، وزيرة التغير المناخي والبيئة: «في اليوم الدولي للطاقة النظيفة، وبالتزامن مع الذكرى الـ 16 لتأسيس الوكالة الدولية للطاقة المتجددة، تؤكد دولة الإمارات التزامها بانتقال عادل وشامل إلى الطاقة النظيفة. هذه الجلسة المشتركة حول موضوع «المرأة في الدبلوماسية والطاقة المتجددة» ترسّخ أهمية الشمول والتوازن بين الجنسين في دفع عجلة التنمية المستدامة. وكلنا ثقة بأن تمكين المرأة وضمان مشاركتها سيطلق الإمكانات الكاملة لقطاع الطاقة العالمي. فخورون باستضافة هذا الحوار المهم وبالعمل مع وكالة «آيرينا» والدول الأخرى على تسريع التحول العالمي نحو الطاقة النظيفة». تحديات التغير المناخي بدوره، قال فرانشيسكو لا كاميرا، المدير العام للوكالة الدولية للطاقة المتجددة (آيرينا): «أشكر دولة الإمارات على شراكتها الراسخة في تسريع التحول العالمي بمجال الطاقة. وبينما نحتفل باليوم العالمي للطاقة النظيفة، يتزامن هذا اليوم مع الذكرى السنوية لتأسيس وكالة (آيرينا) في 26 يناير/كانون الثاني 2009، ويذكّرنا بالإمكانات الهائلة للطاقة المتجددة في معالجة تحديات التغير المناخي، وتعزيز التنمية المستدامة، والحد من التلوث، وتشكيل مستقبل الطاقة النظيفة للجميع. وعلى الرغم من النمو القياسي في مصادر الطاقة المتجددة، فإن التوزيع العالمي للطاقة المتجددة لا يزال غير متكافئ بشكل كبير، مع انحساره في الجنوب العالمي بشكل متزايد. وهناك حاجة إلى عمل عالمي عاجل لمعالجة الحواجز الهيكلية والتنظيمية التي تعيق التقدم، مثل الفجوات في البنية التحتية الحيوية، والأطر التنظيمية، والقدرة التقنية، والحاجة إلى زيادة الاستثمار بشكل كبير». حلول مبتكرة من جهتها، قالت الدكتورة نوال الحوسني، المندوب الدائم لدولة الإمارات لدى الوكالة الدولية للطاقة المتجددة: «تعكس الشراكة الدائمة لدولة الإمارات مع (آيرينا) التزامنا المشترك بتعزيز الحوارات الحيوية الفاعلة التي تدفع عجلة التحوّل الحقيقي. ومن خلال دعم التوازن بين الجنسين وتمكين القيادات في مجال الطاقة، فإننا نعمل على توسيع الحضور وإفساح المجال لوجهات نظر متنوعة وحلول مبتكرة لمعالجة التحديات الأكثر إلحاحاً في مجال المناخ والطاقة في عالمنا». واختتمت الجلسة بجولة ميدانية في مركز الاستدامة والابتكار التابع لهيئة كهرباء ومياه دبي؛ حيث اطلع المندوبون وممثلو الدول على أحدث التقنيات في مجال الطاقة المتجددة وكفاءة الطاقة في مجمع محمد بن راشد آل مكتوم للطاقة الشمسية، أكبر مشروع لتوليد الطاقة المتجددة في العالم في موقع واحد وفق نظام المنتج المستقل. وتم اعتماد اليوم العالمي للطاقة النظيفة من قبل الجمعية العامة للأمم المتحدة في عام 2023، بدعم مشترك من دولة الإمارات وبنما، بهدف زيادة الوعي وتحقيق تضافر الجهود للوصول إلى الانتقال العادل والشامل نحو الطاقة النظيفة. «ليست السعودية ولا العراق » .. دولة عربية تفاجئ الجميع وتبنى أكبر مفاعل نووي من نوعه فى الشرق الأوسط … لن تصدق من هي؟؟؟ http://moee.gov.eg/test_new/new_info.aspx?h_id=44636&call_p=news_f.aspx &pg_index=0 zahraa.mr/3992566/%D9%84%D9%8A%D8%B3%D8%AA-%D8%A7%D9%84%D8%B3%D8%B9%D9%88%D8%AF%D9%8A%D8%A9-%D9%88%D9%84%D8%A7-%D8%A7%D9%84%D8%B9%D8%B1%D8%A7%D9%82-%D8%AF%D9%88%D9%84%D8%A9-%D8%B9%D8%B1%D8%A8%D9%8A-9/ Tue, 28 Jan 2025 00:00:00 GMT الطاقة النووية هي مستقبل الحياة علي وجه الأرض خلال السنوات القادمة ، ونظرا لأهمية مجال الطاقة النووية ، فقد شهد تطور عظيم الفترة الماضية ، حيث قامت مصر بالعديد من الأعمال النووية المبتكرة مثل البدء في انشاء مفاعل نووي، كما تسعى لتطوير المجال بشكل عام وذلك بالتعاون مع روسيا لعمل ٤ مفاعلات نووية حديثة ، كما قامت الامارات العربية المتحدة بإصدار مشروع ذات اهمية كبيرة متعلق بالطاقة النووية ، نتيجة لإتفاقها مع الوكالة الدولية للطاقة الذرية وقد حاز المشروع على دعم كبير من الشعب الاماراتي. حيث تعتبر محطة الضبعة النووية في جمهورية مصر العربية تمثل مشروع مصر النووي العملاق، وتتكون محطة الضبعة من 4 مفاعلات نووية لإنتاج الكهرباء بقدرة إجمالية تبلغ 4800 ميغاوات، بواقع 1200 ميغاوات لكل منها، ومن المقرر أن يبدأ تشغيل المفاعل النووي الأول عام 2028 ميلاديًا ، ثم بعد ذلك المفاعلات الأخرى تباعا . أهمية انتاج الطاقة النووية • يمكن من خلالها التحكم في المناخ وذلك لأنها تنتج كمية قليلة من الكربونية وبالتالي يمكن الاعتماد عليها في انتاج الكهرباء. • انتاج طاقة لا تتأثر بتغير المناخ وتظل مستمرة بلا انقطاع. • تساهم في تعزيز أمن الدول القومي نتيجة الامتناع عن الاعتماد على الوقود الاحفوري المستورد . • تساعد على النمو الاقتصادي وتوفير فرص عمل للشباب. الصعوبات التي تواجه البلاد في انتاج الطاقة النووية • تكلف الكثير من الأموال حتى تنتهي من عمل المفاعلات. • الأضرار الكثيرة للنفايات ومشكلة تخزينها. • القلق من الحوادث النووية وما تسببه من كوارث. • تحديات توفير الأمن وتطوير التقنيات لتصريف النفايات والتوسع النووي. ترتيب الدول من حيث انتاج الطاقة النووية 1) الولايات المتحدة الأمريكية تحتل المركز الأول لإنتاج الطاقة على مستوى العالم. 2) الصين تحتل المركز الثاني نتيجة تحكمها في المناخ بالاستثمار في هذا المجال. 3) فرنسا تأتي بعد الصين حيث تعتمد على الطاقة النووية في انتاج الكهرباء مما جعلها من الدول المتقدمة في استخدام هذه التقنية. 4) روسيا تخطط روسيا لتطوير المجال في مختلف الدول عن طريق بناء مفاعلات نووية مما يجعل مكانتها قوية في هذا المجال. الطاقة النووية هي مستقبل الحياة علي وجه الأرض خلال السنوات القادمة ، ونظرا لأهمية مجال الطاقة النووية ، فقد شهد تطور عظيم الفترة الماضية ، حيث قامت مصر بالعديد من الأعمال النووية المبتكرة مثل البدء في انشاء مفاعل نووي، كما تسعى لتطوير المجال بشكل عام وذلك بالتعاون مع روسيا لعمل ٤ مفاعلات نووية حديثة ، كما قامت الامارات العربية المتحدة بإصدار مشروع ذات اهمية كبيرة متعلق بالطاقة النووية ، نتيجة لإتفاقها مع الوكالة الدولية للطاقة الذرية وقد حاز المشروع على دعم كبير من الشعب الاماراتي. حيث تعتبر محطة الضبعة النووية في جمهورية مصر العربية تمثل مشروع مصر النووي العملاق، وتتكون محطة الضبعة من 4 مفاعلات نووية لإنتاج الكهرباء بقدرة إجمالية تبلغ 4800 ميغاوات، بواقع 1200 ميغاوات لكل منها، ومن المقرر أن يبدأ تشغيل المفاعل النووي الأول عام 2028 ميلاديًا ، ثم بعد ذلك المفاعلات الأخرى تباعا . أهمية انتاج الطاقة النووية • يمكن من خلالها التحكم في المناخ وذلك لأنها تنتج كمية قليلة من الكربونية وبالتالي يمكن الاعتماد عليها في انتاج الكهرباء. • انتاج طاقة لا تتأثر بتغير المناخ وتظل مستمرة بلا انقطاع. • تساهم في تعزيز أمن الدول القومي نتيجة الامتناع عن الاعتماد على الوقود الاحفوري المستورد . • تساعد على النمو الاقتصادي وتوفير فرص عمل للشباب. الصعوبات التي تواجه البلاد في انتاج الطاقة النووية • تكلف الكثير من الأموال حتى تنتهي من عمل المفاعلات. • الأضرار الكثيرة للنفايات ومشكلة تخزينها. • القلق من الحوادث النووية وما تسببه من كوارث. • تحديات توفير الأمن وتطوير التقنيات لتصريف النفايات والتوسع النووي. ترتيب الدول من حيث انتاج الطاقة النووية 1) الولايات المتحدة الأمريكية تحتل المركز الأول لإنتاج الطاقة على مستوى العالم. 2) الصين تحتل المركز الثاني نتيجة تحكمها في المناخ بالاستثمار في هذا المجال. 3) فرنسا تأتي بعد الصين حيث تعتمد على الطاقة النووية في انتاج الكهرباء مما جعلها من الدول المتقدمة في استخدام هذه التقنية. 4) روسيا تخطط روسيا لتطوير المجال في مختلف الدول عن طريق بناء مفاعلات نووية مما يجعل مكانتها قوية في هذا المجال. سبب انقطاع الكهرباء جنوب السعودية.. الشركة تكشف تفاصيل توقف الخدمة وتعد بصرف تعويضات http://moee.gov.eg/test_new/new_info.aspx?h_id=44635&call_p=news_f.aspx &pg_index=0 www.elbalad.news/6458474 Tue, 28 Jan 2025 00:00:00 GMT كشفت الشركة السعودية للكهرباء عن سبب انقطاع الكهرباء في المنطقة الجنوبية تبين أن الانقطاع نتيجة خروج محطات التوليد في المنطقة الجنوبية عن الخدمة مما ادي إلي توقف التيار الكهربائي جنوب السعودية بشكل مفاجئ. سبب انقطاع الكهرباء في المنطقة الجنوبية وتابعت الشركة السعودية في بيان لها عن انقطاع الكهرباء في المنطقة الجنوبية أنه تشغيل خطط الطوارئ الخاصة بالشركة لضمان التعامل مع الموقف بأعلى درجات الكفاءة والسلامة وعن موعد عودة التيار الكهرباء للمنطقة الجنوبية لم تذكر الشركة موعد محدد لـ إعادة الخدمة وتابع بيان الشركة أنها ستكشف عبر موقعها الرسمي عن عودة التيار . طواري الكهرباء السعودية وعن طواري الكهرباء طالبت الشركة السعودية للكهرباء المواطنين عن تخصيص رقم للاستفسارات أو الإبلاغ عن أي حالات طارئة، يُرجى التواصل مع مركز خدمة المشتركين على 933 أو عبر تطبيق الشركة السعودية للكهرباء. انقطاع الكهرباء في المنطقة الجنوبية بالسعودية بيان من الشركة السعودية للكهرباء عن انقطاع الكهرباء بالمنطقة الجنوبية قالت الشركة السعودية للكهرباء فى بيان لها بشأن انقطاع الخدمة الكهربائية في المناطق الجنوبية الشركة تعتذر لمشتركيها وتؤكد بذل أقصى الجهود لإعادة الخدمة وتود الشركة السعودية للكهرباء أن تعبر عن اعتذارها لمشتركيها في مناطق جازان وعسير ونجران عن الانقطاع المفاجئ في الخدمة الكهربائية اليوم. وأكدت أن الشركة تعمل على مدار الساعة عبر فرقها الفنية لإعادة الخدمة إلى جميع المناطق المتأثرة في أسرع وقت ممكن، حيث بدأت الخدمة في العودة تدريجياً للمناطق المتأثرة. وتابع بيان الشركة السعودية للكهرباء : حدث الانقطاع نتيجة خروج محطات التوليد في تلك المناطق عن الخدمة بشكل مفاجئ، مما استدعى تفعيل خطط الطوارئ الخاصة بالشركة لضمان التعامل مع الموقف بأعلى درجات الكفاءة والسلامة وستواصل الشركة عرض المستجدات المتعلقة بالحالة ومراحل إعادة الخدمة عبر قنواتها الرسمية. تعويض شركة الكهرباء وحول تعويض شركة الكهرباء السعودية قالت عبر موقعها إذا استحق طالب الخدمة التعويض من فئة السكني أو غير السكني فإن الشركة السعودية للكهرباء ستدفع تعويض بمبلغ مئة (100) ريال، كما أن المستهلك يستحق ايضاً تعويض بمبلغ عشرون (20) ريال عن كل يوم عمل إضافي او جزء منه لتأخر تقديم الخدمة. إذا استحق طالب الخدمة التعويض من فئة السكني أو غير السكني فإن الشركة السعودية للكهرباء ستدفع تعويض بمبلغ اربعمئة (400) ريال، كما أن المستهلك يستحق ايضاً تعويض بمبلغ عشرون (20) ريال عن كل يوم عمل إضافي او جزء منه لتأخر تقديم الخدمة إذا استحق المستهلك التعويض فإن الشركة السعودية للكهرباء ستدفع تعويض بمبلغ مئة (100) ريال، كما أنه يستحق ايضاً تعويض بمبلغ مئة (100) ريال عن كل ساعة اضافية او جزء منها في جميع المناطق. الإشعار عن الانقطاع المخطط للخدمة الكهربائية يكون الإشعار حسب وسائل اشعار المستهلكين في دليل تقديم الخدمة الكهربائية إذا استحق المستهلك التعويض فإن الشركة السعودية للكهرباء ستدفع تعويض بمبلغ مئة (100) ريال اذا استحق المستهلك التعويض فإن الشركة السعودية للكهرباء ستدفع تعويض بمبلغ مئة (100) ريال، كما أنه يستحق ايضاً تعويض بمبلغ خمسون (50) ريال عن كل يوم عمل إضافي دون حل الشكوى لا يتجاوز ست 6 ساعات من وقت انقطاع الخدمة الكهربائية إذا استحق المستهلك التعويض فإن الشركة السعودية للكهرباء ستدفع تعويض بمبلغ مئتا (200) ريال، كما أنه يستحق ايضاً تعويض بمبلغ خمسون (50) ريال عن كل ساعة اضافية او جز منها في حال استمرار الانقطاع الكهربائي. إذا حدث انقطاع كهربائي عن المستهلك لأكثر من مرتين كل منها تزيد عن مدة ساعتين خلال سنة ميلادية واحدة، فإن ذلك المستهلك يستحق تعويضاً لتكرار الانقطاع إذا استحق المستهلك التعويض فإن الشركة السعودية للكهرباء ستدفع تعويض بمبلغ أربعمئة (400) ريال، كما أنه يستحق ايضاً تعويض بمبلغ خمسون (50) ريال في حال استمرار تكرار الانقطاع الكهربائي عن كل انقطاع إضافي مدته ساعتان فأكثر. ملاحظة: يحق للمستهلك الحصول على تعويضين للمعيارين السادس والسابع إذا تأثر بهما معهاً. فصل الخدمة الكهربائية لعدم السداد في الأوقات والحالات المحظورة في حال عدم الالتزام بالضوابط والإجراءات المعتمدة لفصل الخدمة لعدم السداد، أو كان الفصل قبل التاريخ المحدد للفصل في الفاتورة، أو كان الفصل بالخطأ عن عداد غير مستحق للفصل، فيجب معالجة الوضع وإعادة الخدمة الكهربائية بأسرع وقت. إذا استحق المستهلك التعويض فإن الشركة السعودية للكهرباء ستدفع تعويض بمبلغ خمسمئة (500) ريال. كشفت الشركة السعودية للكهرباء عن سبب انقطاع الكهرباء في المنطقة الجنوبية تبين أن الانقطاع نتيجة خروج محطات التوليد في المنطقة الجنوبية عن الخدمة مما ادي إلي توقف التيار الكهربائي جنوب السعودية بشكل مفاجئ. سبب انقطاع الكهرباء في المنطقة الجنوبية وتابعت الشركة السعودية في بيان لها عن انقطاع الكهرباء في المنطقة الجنوبية أنه تشغيل خطط الطوارئ الخاصة بالشركة لضمان التعامل مع الموقف بأعلى درجات الكفاءة والسلامة وعن موعد عودة التيار الكهرباء للمنطقة الجنوبية لم تذكر الشركة موعد محدد لـ إعادة الخدمة وتابع بيان الشركة أنها ستكشف عبر موقعها الرسمي عن عودة التيار . طواري الكهرباء السعودية وعن طواري الكهرباء طالبت الشركة السعودية للكهرباء المواطنين عن تخصيص رقم للاستفسارات أو الإبلاغ عن أي حالات طارئة، يُرجى التواصل مع مركز خدمة المشتركين على 933 أو عبر تطبيق الشركة السعودية للكهرباء. انقطاع الكهرباء في المنطقة الجنوبية بالسعودية بيان من الشركة السعودية للكهرباء عن انقطاع الكهرباء بالمنطقة الجنوبية قالت الشركة السعودية للكهرباء فى بيان لها بشأن انقطاع الخدمة الكهربائية في المناطق الجنوبية الشركة تعتذر لمشتركيها وتؤكد بذل أقصى الجهود لإعادة الخدمة وتود الشركة السعودية للكهرباء أن تعبر عن اعتذارها لمشتركيها في مناطق جازان وعسير ونجران عن الانقطاع المفاجئ في الخدمة الكهربائية اليوم. وأكدت أن الشركة تعمل على مدار الساعة عبر فرقها الفنية لإعادة الخدمة إلى جميع المناطق المتأثرة في أسرع وقت ممكن، حيث بدأت الخدمة في العودة تدريجياً للمناطق المتأثرة. وتابع بيان الشركة السعودية للكهرباء : حدث الانقطاع نتيجة خروج محطات التوليد في تلك المناطق عن الخدمة بشكل مفاجئ، مما استدعى تفعيل خطط الطوارئ الخاصة بالشركة لضمان التعامل مع الموقف بأعلى درجات الكفاءة والسلامة وستواصل الشركة عرض المستجدات المتعلقة بالحالة ومراحل إعادة الخدمة عبر قنواتها الرسمية. تعويض شركة الكهرباء وحول تعويض شركة الكهرباء السعودية قالت عبر موقعها إذا استحق طالب الخدمة التعويض من فئة السكني أو غير السكني فإن الشركة السعودية للكهرباء ستدفع تعويض بمبلغ مئة (100) ريال، كما أن المستهلك يستحق ايضاً تعويض بمبلغ عشرون (20) ريال عن كل يوم عمل إضافي او جزء منه لتأخر تقديم الخدمة. إذا استحق طالب الخدمة التعويض من فئة السكني أو غير السكني فإن الشركة السعودية للكهرباء ستدفع تعويض بمبلغ اربعمئة (400) ريال، كما أن المستهلك يستحق ايضاً تعويض بمبلغ عشرون (20) ريال عن كل يوم عمل إضافي او جزء منه لتأخر تقديم الخدمة إذا استحق المستهلك التعويض فإن الشركة السعودية للكهرباء ستدفع تعويض بمبلغ مئة (100) ريال، كما أنه يستحق ايضاً تعويض بمبلغ مئة (100) ريال عن كل ساعة اضافية او جزء منها في جميع المناطق. الإشعار عن الانقطاع المخطط للخدمة الكهربائية يكون الإشعار حسب وسائل اشعار المستهلكين في دليل تقديم الخدمة الكهربائية إذا استحق المستهلك التعويض فإن الشركة السعودية للكهرباء ستدفع تعويض بمبلغ مئة (100) ريال اذا استحق المستهلك التعويض فإن الشركة السعودية للكهرباء ستدفع تعويض بمبلغ مئة (100) ريال، كما أنه يستحق ايضاً تعويض بمبلغ خمسون (50) ريال عن كل يوم عمل إضافي دون حل الشكوى لا يتجاوز ست 6 ساعات من وقت انقطاع الخدمة الكهربائية إذا استحق المستهلك التعويض فإن الشركة السعودية للكهرباء ستدفع تعويض بمبلغ مئتا (200) ريال، كما أنه يستحق ايضاً تعويض بمبلغ خمسون (50) ريال عن كل ساعة اضافية او جز منها في حال استمرار الانقطاع الكهربائي. إذا حدث انقطاع كهربائي عن المستهلك لأكثر من مرتين كل منها تزيد عن مدة ساعتين خلال سنة ميلادية واحدة، فإن ذلك المستهلك يستحق تعويضاً لتكرار الانقطاع إذا استحق المستهلك التعويض فإن الشركة السعودية للكهرباء ستدفع تعويض بمبلغ أربعمئة (400) ريال، كما أنه يستحق ايضاً تعويض بمبلغ خمسون (50) ريال في حال استمرار تكرار الانقطاع الكهربائي عن كل انقطاع إضافي مدته ساعتان فأكثر. ملاحظة: يحق للمستهلك الحصول على تعويضين للمعيارين السادس والسابع إذا تأثر بهما معهاً. فصل الخدمة الكهربائية لعدم السداد في الأوقات والحالات المحظورة في حال عدم الالتزام بالضوابط والإجراءات المعتمدة لفصل الخدمة لعدم السداد، أو كان الفصل قبل التاريخ المحدد للفصل في الفاتورة، أو كان الفصل بالخطأ عن عداد غير مستحق للفصل، فيجب معالجة الوضع وإعادة الخدمة الكهربائية بأسرع وقت. إذا استحق المستهلك التعويض فإن الشركة السعودية للكهرباء ستدفع تعويض بمبلغ خمسمئة (500) ريال. تطورات 7 من مشروعات الطاقة الأفريقية.. المغرب والجزائر أبرزها http://moee.gov.eg/test_new/new_info.aspx?h_id=44634&call_p=news_f.aspx &pg_index=0 attaqa.net/2025/01/26/%D8%AA%D8%B7%D9%88%D8%B1%D8%A7%D8%AA-7-%D9%85%D9%86-%D9%85%D8%B4%D8%B1%D9%88%D8%B9%D8%A7%D8%AA-%D8%A7%D9%84%D8%B7%D8%A7%D9%82%D8%A9-%D8%A7%D9%84%D8%A3%D9%81%D8%B1%D9%8A%D9%82%D9%8A%D8%A9-%D8%A7/ Tue, 28 Jan 2025 00:00:00 GMT تُشكل مشروعات الطاقة الأفريقية فرصة واعدة للاستثمار في الموارد الهائلة، ويضاعف التعاون المشترك هذه الفرص بالتغلب على تحديات مثل ضعف التمويل والبنية التحتية. وتكتسب المشروعات أبعادًا أخرى بالخروج من إطارها الوطني إلى إطار إقليمي أوسع نطاقًا؛ إذ تعزز العلاقات البينية وتُسهِم بقدر أكبر في تلبية طلب المستهلكين. ووفق تحديثات مشروعات الطاقة في القارة السمراء لدى منصة الطاقة المتخصصة (مقرّها واشنطن)، ترسخ المبادرات المشتركة العابرة للحدود مبادئ أمن الطاقة والربط بين أنحاء القارة؛ ما يضمن تحقيق النمو الاقتصادي المأمول. ومن بين مشروعات الطاقة الأفريقية المتنوعة، نستعرض تطورات 7 مشروعات مشتركة مقسّمة بين: خطوط أنابيب النفط، خطوط الغاز، الربط الكهربائي، المعادن. مشروعات الطاقة الأفريقية المشتركة أحرزت بعض مشروعات الطاقة الأفريقية تقدمًا، في حين لا يزال البعض الآخر متعثرًا بعض الشيء، وتتنوع أسباب ذلك بين: تحديات مالية ونقص الاستثمارات، وضعف البنية التحتية، أو الصراعات والعوائق السياسية والأمنية. وفي هذا التقرير تستعرض منصة الطاقة أبرز تطورات هذه المشروعات: أولًا: مشروعات خطوط النفط 1) خط أنابيب شرق أفريقيا: يُعد مشروع مشروع خط أنابيب شرق أفريقيا (إيكوب) أحد أبرز مشروعات الطاقة الأفريقية المشتركة، ويشمل: بناء خط أنابيب بطول 1443 كيلومترًا، للربط بين إنتاج حقول النفط في أوغندا حتى ميناء تصدير في تنزانيا، بعد المعالجة. ويتضمّن المشروع: تطوير حقول النفط الأوغندية، خط الأنابيب للنقل، محطة للتخزين، رصيف تحميل في الميناء التنزاني، حسب معلومات نشرها موقع شركة توتال الفرنسية. وعولت شركتا "توتال إنرجي الفرنسية وسينوك الصينية" المطورتان على المشروع، لنقل ما يصل إلى 230 ألف برميل نفط يوميًا، مع بدء التشغيل. ويواجه المشروع -منذ إعلانه قبل سنوات- تحديات عدة؛ من بينها: الصعوبات التنظيمية والتحديات المالية، لكن أشدها على الإطلاق كان المعارضة البيئية والحقوقية في الدولتين؛ لما سيترتب على المشروع من تداعيات مناخية ومجتمعية. وفي أحدث التطورات، أصدرت هيئات حقوقية دولية (الاتحاد الدولي لحقوق الإنسان، ومنظمة هيومن رايتس ووتش) تقارير خلال شهري نوفمبر/تشرين الثاني وديسمبر/كانون الأول الماضيين، حول المشروع. مشروعات الكهرباء تُشكِّل مشروعات الكهرباء مسارًا مهمًا لزيادة معدلات الوصول في المناطق النائية؛ ومن بينها مشروعا: "الربط بين إثيوبيا وكينيا وتنزانيا)، وسوق كهرباء في شرق القارة. 5) مشروع الربط السريع بين إثيوبيا وكينيا وتنزانيا: يعزز تصميم مشروع الربط الكهربائي بين البلدان الأفريقية الـ3 من الطاقة المستدامة، والنمو الاقتصادي. ويطور المشروع على مراحل؛ وانتهت المرحلة الأولى -التي تربط إثيوبيا بكينيا- بتكلفة 1.26 مليار يورو (1.30 مليار دولار أميركي)، وحصلت على حصة تمويل من بنك التنمية الأفريقي. (اليورو = 1.3 دولارًا أميركيًا) وتُسهِم السدود الكهرومائية الإثيوبية في نقل 200 ميغاواط -عبر الخط- إلى محطات التحويل الكينية. أما المرحلة الثانية؛ فتستهدف نقل الكهرباء من كينيا إلى تنزانيا بالاستفادة من موارد إثيوبيا، وتُشير الخطط المستقبلية لهذه المرحلة إلى احتمال إدراج جنوب السودان ضمن خطة الربط بعد التوسعة وتقييم الجدوى. ودخلت المرحلة الثانية حيز التجريب بقدرة 2 غيغاواط، وسط توقعات بعوائد من تجارة الكهرباء المشتركة للخط بمرحلتيه تصل إلى 200 مليون دولار سنويًا. 6) سوق الكهرباء لدول شرق أفريقيا: تعتزم دول شرق القارة السمراء إطلاق سوق مشتركة للكهرباء تضم 13 دولة خلال العام الجاري، في مبادرة إقليمية تزود ما يزيد على 620 مليون شخص بالإمدادات، ضمن مشروعات الطاقة الأفريقية المشتركة والمتنوعة، وفق موقع كينيا باور. ومن المقرر أن تستفيد السوق من تكامل البنية التحتية بين بلدان السوق، لطرح كهرباء منخفضة التكلفة للتداول، وتعزيز معدلات الوصول، وفق إعلان مشترك لدول المنطقة في كينيا مطلع ديسمبر/كانون الأول الماضي. ويكشف الرسم أدناه -من إعداد منصة الطاقة- قدرة توليد الكهرباء في شمال أفريقيا خلال 10 سنوات:. تُشكل مشروعات الطاقة الأفريقية فرصة واعدة للاستثمار في الموارد الهائلة، ويضاعف التعاون المشترك هذه الفرص بالتغلب على تحديات مثل ضعف التمويل والبنية التحتية. وتكتسب المشروعات أبعادًا أخرى بالخروج من إطارها الوطني إلى إطار إقليمي أوسع نطاقًا؛ إذ تعزز العلاقات البينية وتُسهِم بقدر أكبر في تلبية طلب المستهلكين. ووفق تحديثات مشروعات الطاقة في القارة السمراء لدى منصة الطاقة المتخصصة (مقرّها واشنطن)، ترسخ المبادرات المشتركة العابرة للحدود مبادئ أمن الطاقة والربط بين أنحاء القارة؛ ما يضمن تحقيق النمو الاقتصادي المأمول. ومن بين مشروعات الطاقة الأفريقية المتنوعة، نستعرض تطورات 7 مشروعات مشتركة مقسّمة بين: خطوط أنابيب النفط، خطوط الغاز، الربط الكهربائي، المعادن. مشروعات الطاقة الأفريقية المشتركة أحرزت بعض مشروعات الطاقة الأفريقية تقدمًا، في حين لا يزال البعض الآخر متعثرًا بعض الشيء، وتتنوع أسباب ذلك بين: تحديات مالية ونقص الاستثمارات، وضعف البنية التحتية، أو الصراعات والعوائق السياسية والأمنية. وفي هذا التقرير تستعرض منصة الطاقة أبرز تطورات هذه المشروعات: أولًا: مشروعات خطوط النفط 1) خط أنابيب شرق أفريقيا: يُعد مشروع مشروع خط أنابيب شرق أفريقيا (إيكوب) أحد أبرز مشروعات الطاقة الأفريقية المشتركة، ويشمل: بناء خط أنابيب بطول 1443 كيلومترًا، للربط بين إنتاج حقول النفط في أوغندا حتى ميناء تصدير في تنزانيا، بعد المعالجة. ويتضمّن المشروع: تطوير حقول النفط الأوغندية، خط الأنابيب للنقل، محطة للتخزين، رصيف تحميل في الميناء التنزاني، حسب معلومات نشرها موقع شركة توتال الفرنسية. وعولت شركتا "توتال إنرجي الفرنسية وسينوك الصينية" المطورتان على المشروع، لنقل ما يصل إلى 230 ألف برميل نفط يوميًا، مع بدء التشغيل. ويواجه المشروع -منذ إعلانه قبل سنوات- تحديات عدة؛ من بينها: الصعوبات التنظيمية والتحديات المالية، لكن أشدها على الإطلاق كان المعارضة البيئية والحقوقية في الدولتين؛ لما سيترتب على المشروع من تداعيات مناخية ومجتمعية. وفي أحدث التطورات، أصدرت هيئات حقوقية دولية (الاتحاد الدولي لحقوق الإنسان، ومنظمة هيومن رايتس ووتش) تقارير خلال شهري نوفمبر/تشرين الثاني وديسمبر/كانون الأول الماضيين، حول المشروع. مشروعات الكهرباء تُشكِّل مشروعات الكهرباء مسارًا مهمًا لزيادة معدلات الوصول في المناطق النائية؛ ومن بينها مشروعا: "الربط بين إثيوبيا وكينيا وتنزانيا)، وسوق كهرباء في شرق القارة. 5) مشروع الربط السريع بين إثيوبيا وكينيا وتنزانيا: يعزز تصميم مشروع الربط الكهربائي بين البلدان الأفريقية الـ3 من الطاقة المستدامة، والنمو الاقتصادي. ويطور المشروع على مراحل؛ وانتهت المرحلة الأولى -التي تربط إثيوبيا بكينيا- بتكلفة 1.26 مليار يورو (1.30 مليار دولار أميركي)، وحصلت على حصة تمويل من بنك التنمية الأفريقي. (اليورو = 1.3 دولارًا أميركيًا) وتُسهِم السدود الكهرومائية الإثيوبية في نقل 200 ميغاواط -عبر الخط- إلى محطات التحويل الكينية. أما المرحلة الثانية؛ فتستهدف نقل الكهرباء من كينيا إلى تنزانيا بالاستفادة من موارد إثيوبيا، وتُشير الخطط المستقبلية لهذه المرحلة إلى احتمال إدراج جنوب السودان ضمن خطة الربط بعد التوسعة وتقييم الجدوى. ودخلت المرحلة الثانية حيز التجريب بقدرة 2 غيغاواط، وسط توقعات بعوائد من تجارة الكهرباء المشتركة للخط بمرحلتيه تصل إلى 200 مليون دولار سنويًا. 6) سوق الكهرباء لدول شرق أفريقيا: تعتزم دول شرق القارة السمراء إطلاق سوق مشتركة للكهرباء تضم 13 دولة خلال العام الجاري، في مبادرة إقليمية تزود ما يزيد على 620 مليون شخص بالإمدادات، ضمن مشروعات الطاقة الأفريقية المشتركة والمتنوعة، وفق موقع كينيا باور. ومن المقرر أن تستفيد السوق من تكامل البنية التحتية بين بلدان السوق، لطرح كهرباء منخفضة التكلفة للتداول، وتعزيز معدلات الوصول، وفق إعلان مشترك لدول المنطقة في كينيا مطلع ديسمبر/كانون الأول الماضي. ويكشف الرسم أدناه -من إعداد منصة الطاقة- قدرة توليد الكهرباء في شمال أفريقيا خلال 10 سنوات:. توقعات بارتفاع أسعار الكهرباء في أميركا خلال 2025 http://moee.gov.eg/test_new/new_info.aspx?h_id=44633&call_p=news_f.aspx &pg_index=0 attaqa.net/2025/01/27/%D8%AA%D9%88%D9%82%D8%B9%D8%A7%D8%AA-%D8%A8%D8%A7%D8%B1%D8%AA%D9%81%D8%A7%D8%B9-%D8%A3%D8%B3%D8%B9%D8%A7%D8%B1-%D8%A7%D9%84%D9%83%D9%87%D8%B1%D8%A8%D8%A7%D8%A1-%D9%81%D9%8A-%D8%A3%D9%85%D9%8A%D8%B1/ Tue, 28 Jan 2025 00:00:00 GMT من المتوقع أن تشهد أسعار الكهرباء في أميركا -سواء بالجملة أو بالتجزئة- ارتفاعًا طفيفًا خلال العام الجاري، مع استثناءات ملحوظة في بعض المناطق، نتيجة لعوامل متعددة، منها تكاليف الوقود والاعتماد على الطاقة المتجددة، فضلًا عن الظروف المناخية. ووفقًا لتقرير حديث، حصلت عليه وحدة أبحاث الطاقة (مقرّها واشنطن)، من المتوقع ارتفاع متوسط أسعار الكهرباء بالجملة بنسبة 7%، مع وصولها إلى نحو 40 دولارًا لكل ميغاواط/ساعة. أوضح التقرير أن أيّ تغييرات في تكاليف إنتاج الكهرباء لن تنعكس فورًا على الأسعار النهائية للمستهلكين، لأن أسعار الكهرباء بالتجزئة تخضع لمراجعة وموافقة الهيئات التنظيمية. وخلال العام الجاري، من المتوقع أن يصل متوسط أسعار الكهرباء بالتجزئة للقطاع السكني في الولايات المتحدة إلى 16.8 سنتًا لكل كيلوواط/ساعة، وهو ما يمثّل زيادة بنسبة 2% مقارنة بعام 2024، لكنها ستبقى مستقرة نسبيًا عند احتساب التضخم. كيف يحدد الغاز أسعار الكهرباء في أميركا؟ تمثّل أسعار الكهرباء بالجملة في الولايات المتحدة مؤشرًا رئيسًا لتكاليف توليد الكهرباء، التي تُحدَّد على أساس يومي، أو على مدار الساعة. وتعكس هذه الأسعار التكاليف التشغيلية وتكاليف الوقود للوحدة الأعلى تكلفة اللازمة لتلبية الطلب على الكهرباء خلال وقت معين، بالإضافة إلى التكاليف المرتبطة باختناقات نقل الكهرباء إلى مناطق الاستهلاك. ويؤدي الغاز الطبيعي دورًا محوريًا في تحديد أسعار الكهرباء بالجملة بالعديد من المناطق، لا سيما أن محطات الكهرباء اللازمة لتلبية أيّ زيادة في الطلب على الكهرباء غالبًا ما تعمل بالغاز الطبيعي. لذا، تتوقع إدارة معلومات الطاقة الأميركية، في تقرير آفاق الطاقة قصيرة الأجل عن شهر يناير/كانون الثاني (2025)، ارتفاع متوسط سعر الغاز الطبيعي المُسلَّم لمولدات الكهرباء في الولايات المتحدة إلى 3.37 دولارًا لكل مليون وحدة حرارية بريطانية في عام 2025، وهو ما يمثّل زيادة بنسبة 24% مقارنة بالعام السابق، ومع ذلك، يبقى السعر قريبًا من مستويات عام 2023. أسعار الكهرباء في أميركا حسب المناطق من المتوقع أن تتفاوت أسعار الكهرباء في أميركا، وتحديدًا الأسعار بالجملة، في مختلف المناطق خلال عام 2025. ستكون تكساس والشمال الغربي المنطقتين الوحيدتين اللتين ستشهدان انخفاضًا في أسعار الكهرباء بالجملة خلال العام الجاري، إذ سينخفض متوسط أسعار الكهرباء بالجملة في منطقة تكساس إلى 30 دولارًا لكل ميغاواط/ساعة، بينما سيصل إلى 55 دولارًا لكل ميغاواط/ساعة في منطقة الشمال الغربي. ورغم استمرار ظروف الجفاف في منطقة الشمال الغربي، فإنه ستشهد تحسّنًا طفيفًا هذا العام مع زيادة قدرها 20% في إنتاج الطاقة الكهرومائية، وفق ما رصدته وحدة أبحاث الطاقة. أمّا في تكساس، فإن زيادة الإنتاج من مشروعات الطاقة الشمسية ستسهم في خفض أسعار الكهرباء بالجملة. بالإضافة إلى ذلك، ستشهد بعض المناطق في الولايات المتحدة زيادة ملحوظة بأسعار الكهرباء بالجملة، نتيجة لارتفاع تكاليف الغاز الطبيعي. ومن المرجّح أن تتراوح أكبر الزيادات بين 30% و35% في منطقتي الجنوب الغربي وكاليفورنيا، في حين ستسجّل أسعار الكهرباء في منطقة "نيو إنغلاند" متوسطًا يبلغ 55 دولارًا لكل ميغاواط/ساعة في 2025، بزيادة تصل إلى 16%، مقارنة بعام 2024. ورغم هذه الزيادات، ستظل الأسعار في 2025 أقل من المستويات القياسية في 2022، عندما وصل متوسط السعر إلى 80 دولارًا لكل ميغاواط/ساعة. من المتوقع أن تشهد أسعار الكهرباء في أميركا -سواء بالجملة أو بالتجزئة- ارتفاعًا طفيفًا خلال العام الجاري، مع استثناءات ملحوظة في بعض المناطق، نتيجة لعوامل متعددة، منها تكاليف الوقود والاعتماد على الطاقة المتجددة، فضلًا عن الظروف المناخية. ووفقًا لتقرير حديث، حصلت عليه وحدة أبحاث الطاقة (مقرّها واشنطن)، من المتوقع ارتفاع متوسط أسعار الكهرباء بالجملة بنسبة 7%، مع وصولها إلى نحو 40 دولارًا لكل ميغاواط/ساعة. أوضح التقرير أن أيّ تغييرات في تكاليف إنتاج الكهرباء لن تنعكس فورًا على الأسعار النهائية للمستهلكين، لأن أسعار الكهرباء بالتجزئة تخضع لمراجعة وموافقة الهيئات التنظيمية. وخلال العام الجاري، من المتوقع أن يصل متوسط أسعار الكهرباء بالتجزئة للقطاع السكني في الولايات المتحدة إلى 16.8 سنتًا لكل كيلوواط/ساعة، وهو ما يمثّل زيادة بنسبة 2% مقارنة بعام 2024، لكنها ستبقى مستقرة نسبيًا عند احتساب التضخم. كيف يحدد الغاز أسعار الكهرباء في أميركا؟ تمثّل أسعار الكهرباء بالجملة في الولايات المتحدة مؤشرًا رئيسًا لتكاليف توليد الكهرباء، التي تُحدَّد على أساس يومي، أو على مدار الساعة. وتعكس هذه الأسعار التكاليف التشغيلية وتكاليف الوقود للوحدة الأعلى تكلفة اللازمة لتلبية الطلب على الكهرباء خلال وقت معين، بالإضافة إلى التكاليف المرتبطة باختناقات نقل الكهرباء إلى مناطق الاستهلاك. ويؤدي الغاز الطبيعي دورًا محوريًا في تحديد أسعار الكهرباء بالجملة بالعديد من المناطق، لا سيما أن محطات الكهرباء اللازمة لتلبية أيّ زيادة في الطلب على الكهرباء غالبًا ما تعمل بالغاز الطبيعي. لذا، تتوقع إدارة معلومات الطاقة الأميركية، في تقرير آفاق الطاقة قصيرة الأجل عن شهر يناير/كانون الثاني (2025)، ارتفاع متوسط سعر الغاز الطبيعي المُسلَّم لمولدات الكهرباء في الولايات المتحدة إلى 3.37 دولارًا لكل مليون وحدة حرارية بريطانية في عام 2025، وهو ما يمثّل زيادة بنسبة 24% مقارنة بالعام السابق، ومع ذلك، يبقى السعر قريبًا من مستويات عام 2023. أسعار الكهرباء في أميركا حسب المناطق من المتوقع أن تتفاوت أسعار الكهرباء في أميركا، وتحديدًا الأسعار بالجملة، في مختلف المناطق خلال عام 2025. ستكون تكساس والشمال الغربي المنطقتين الوحيدتين اللتين ستشهدان انخفاضًا في أسعار الكهرباء بالجملة خلال العام الجاري، إذ سينخفض متوسط أسعار الكهرباء بالجملة في منطقة تكساس إلى 30 دولارًا لكل ميغاواط/ساعة، بينما سيصل إلى 55 دولارًا لكل ميغاواط/ساعة في منطقة الشمال الغربي. ورغم استمرار ظروف الجفاف في منطقة الشمال الغربي، فإنه ستشهد تحسّنًا طفيفًا هذا العام مع زيادة قدرها 20% في إنتاج الطاقة الكهرومائية، وفق ما رصدته وحدة أبحاث الطاقة. أمّا في تكساس، فإن زيادة الإنتاج من مشروعات الطاقة الشمسية ستسهم في خفض أسعار الكهرباء بالجملة. بالإضافة إلى ذلك، ستشهد بعض المناطق في الولايات المتحدة زيادة ملحوظة بأسعار الكهرباء بالجملة، نتيجة لارتفاع تكاليف الغاز الطبيعي. ومن المرجّح أن تتراوح أكبر الزيادات بين 30% و35% في منطقتي الجنوب الغربي وكاليفورنيا، في حين ستسجّل أسعار الكهرباء في منطقة "نيو إنغلاند" متوسطًا يبلغ 55 دولارًا لكل ميغاواط/ساعة في 2025، بزيادة تصل إلى 16%، مقارنة بعام 2024. ورغم هذه الزيادات، ستظل الأسعار في 2025 أقل من المستويات القياسية في 2022، عندما وصل متوسط السعر إلى 80 دولارًا لكل ميغاواط/ساعة. شركات الطاقة المتجددة في الصين تتجه إلى الشرق الأوسط استعدادا لـ«رسوم ترامب» http://moee.gov.eg/test_new/new_info.aspx?h_id=44632&call_p=news_f.aspx &pg_index=0 alwasat.ly/news/economy/465109 Tue, 28 Jan 2025 00:00:00 GMT تبحث شركات الطاقة المتجددة في الصين نقل بعض عملياتها إلى دول منطقة الشرق الأوسط، لتفادي الخضوع لرسوم جمركية أعلى تفرضها إدارة الرئيس الأميركي دونالد ترامب. وأكد نائب رئيس المبيعات في «تريناسولار» العالمية لتصنيع الألواح الشمسية، فينسنت وو، أن «منطقة الشرق الأوسط هي الموقع المناسب لتجنب مركزية التصنيع، والوصول إلى الأسواق العالمية». وقال في تصريح إلى موقع «أرابيان غالف بيزنس إنسايت» الأميركي نشر أمس السبت: «أسواق منطقة الشرق الأوسط توفر فرصا جديدة مع المشاريع الضخمة المتوقع تدشينها». الصين تستعد لرسوم ترامب أضاف وو: «نفكر أيضا في الولايات المتحدة وغيرها من الأسواق التي يمكن أن تضيف رسوما جمركية إضافية. كان كل شيء مصنع في الصين من قبل، والآن علينا التخلص من مركزية التصنيع». - «رسوم ترامب» تضرب أسهم الأسواق الناشئة - صندوق النقد يحذر من تأثير «رسوم ترامب» الجمركية على الاقتصاد العالمي وأكمل: «بعيدا عن الولايات المتحدة، تخطط عديد الدول لإطلاق سياسات مكافحة الإغراق التي تستهدف الصين. في المقابل، تبحث الشركات الصينية عن فرصة لإيجاد مكان بين الشرق والغرب». وقد وقعت «تريناسولار»، الشهر الماضي، اتفاقا لتوفير نظام لتخزين طاقات البطاريات بقدرة 300 ميغاواط في محطة الطاقة الشمسية التابعة لشركة «أيميا باور» بجنوب مصر. وأوضح وو أن «تريناسولار» صدرت نماذج للطاقة الشمسية بقدرة 3 غيغاواط إلى دول الشرق الأوسط العام الماضي، وتهدف إلى مضاعفة هذا الرقم خلال العام 2025. مبيعات قياسية لصادرات الصين الخضراء سجلت الصادرات الخضراء من الصين، بما في ذلك الألواح الشمسية وبطاريات الليثيوم أيون والسيارات الكهربائية، مستويات قياسية جديدة في العام 2024. وقد ارتفعت الأحجام بنحو 30% على أساس سنوي، على الرغم من انخفاض الأسعار في القطاع، بحسب بيانات شركة «كابيتال إيكونوميكس» الاستشارية. غير أن انخفاض هوامش الأرباح في الولايات المتحدة وأوروبا، وهي أكبر أسواق «تريناسولار»، أدى إلى خفض أرباح شركات الطاقة المتجددة خلال العام الماضي. لهذا، أعاد المصنعون الصينيون توجيه صادراتهم نحو الأسواق الناشئة. وتتوقع «كابيتال إيكونوميكس» أن يستمر هذا الاتجاه خلال العام 2025. وقد ضاعفت الإدارة الأميركية، ديسمبر الماضي، التعريفة الجمركية 50% على بعض أجزاء سلسلة توريد الألواح الشمسية، بما في ذلك نماذج تكرير البولي سيليكون وتجميع الوحدات. تبحث شركات الطاقة المتجددة في الصين نقل بعض عملياتها إلى دول منطقة الشرق الأوسط، لتفادي الخضوع لرسوم جمركية أعلى تفرضها إدارة الرئيس الأميركي دونالد ترامب. وأكد نائب رئيس المبيعات في «تريناسولار» العالمية لتصنيع الألواح الشمسية، فينسنت وو، أن «منطقة الشرق الأوسط هي الموقع المناسب لتجنب مركزية التصنيع، والوصول إلى الأسواق العالمية». وقال في تصريح إلى موقع «أرابيان غالف بيزنس إنسايت» الأميركي نشر أمس السبت: «أسواق منطقة الشرق الأوسط توفر فرصا جديدة مع المشاريع الضخمة المتوقع تدشينها». الصين تستعد لرسوم ترامب أضاف وو: «نفكر أيضا في الولايات المتحدة وغيرها من الأسواق التي يمكن أن تضيف رسوما جمركية إضافية. كان كل شيء مصنع في الصين من قبل، والآن علينا التخلص من مركزية التصنيع». - «رسوم ترامب» تضرب أسهم الأسواق الناشئة - صندوق النقد يحذر من تأثير «رسوم ترامب» الجمركية على الاقتصاد العالمي وأكمل: «بعيدا عن الولايات المتحدة، تخطط عديد الدول لإطلاق سياسات مكافحة الإغراق التي تستهدف الصين. في المقابل، تبحث الشركات الصينية عن فرصة لإيجاد مكان بين الشرق والغرب». وقد وقعت «تريناسولار»، الشهر الماضي، اتفاقا لتوفير نظام لتخزين طاقات البطاريات بقدرة 300 ميغاواط في محطة الطاقة الشمسية التابعة لشركة «أيميا باور» بجنوب مصر. وأوضح وو أن «تريناسولار» صدرت نماذج للطاقة الشمسية بقدرة 3 غيغاواط إلى دول الشرق الأوسط العام الماضي، وتهدف إلى مضاعفة هذا الرقم خلال العام 2025. مبيعات قياسية لصادرات الصين الخضراء سجلت الصادرات الخضراء من الصين، بما في ذلك الألواح الشمسية وبطاريات الليثيوم أيون والسيارات الكهربائية، مستويات قياسية جديدة في العام 2024. وقد ارتفعت الأحجام بنحو 30% على أساس سنوي، على الرغم من انخفاض الأسعار في القطاع، بحسب بيانات شركة «كابيتال إيكونوميكس» الاستشارية. غير أن انخفاض هوامش الأرباح في الولايات المتحدة وأوروبا، وهي أكبر أسواق «تريناسولار»، أدى إلى خفض أرباح شركات الطاقة المتجددة خلال العام الماضي. لهذا، أعاد المصنعون الصينيون توجيه صادراتهم نحو الأسواق الناشئة. وتتوقع «كابيتال إيكونوميكس» أن يستمر هذا الاتجاه خلال العام 2025. وقد ضاعفت الإدارة الأميركية، ديسمبر الماضي، التعريفة الجمركية 50% على بعض أجزاء سلسلة توريد الألواح الشمسية، بما في ذلك نماذج تكرير البولي سيليكون وتجميع الوحدات. إيطاليا.. عودة سريعة إلى الطاقة النووية http://moee.gov.eg/test_new/new_info.aspx?h_id=44631&call_p=news_f.aspx &pg_index=0 cnnbusinessarabic.com/energy-and-sustainability/1111248/%D8%A5%D9%8A%D8%B7%D8%A7%D9%84%D9%8A%D8%A7-%D8%AA%D8%B6%D8%B9-%D8%A7%D8%B3%D8%AA%D8%B1%D8%A7%D8%AA%D9%8A%D8%AC%D9%8A%D8%A9-%D8%AA%D9%86%D9%81%D9%8A%D8%B0%D9%8A%D8%A9-%D9%88%D8%AA%D8%B4%D8%B1%D9%8A%D8%B9%D9%8A%D8%A9-%D9%84%D9%84%D8%B9%D9%88%D8%AF%D8%A9-%D8%A5%D9%84%D9%89-%D8%A7%D8%B3%D8%AA%D8%AE%D8%AF%D8%A7%D9%85-%D8%A7%D9%84%D8%B7%D8%A7%D9%82%D8%A9-%D8%A7%D9%84%D9%86%D9%88%D9%88%D9%8A%D8%A9 Tue, 28 Jan 2025 00:00:00 GMT اتخذت الحكومة الإيطالية خطوة كبيرة نحو العودة للاعتماد على الطاقة النووية لتوليد الكهرباء في البلاد بإصدار مشروع قانون في 23 يناير الحالي ينص على تبني، خلال عامين، تشريعات داعمة لإعادة الاعتماد على الطاقة النووية بشكل «مُستدام». الهدف المعلن هو زيادة أمن الطاقة في إيطاليا، والذي يستلزم إلغاء نتائج استفتاءين في عامي 1987 و2011 رفضا استخدام الطاقة النووية، وتهدف الوثيقة المُقترحة، التي اطلعت عليها شركة ستاندرد آند بورز العالمية إلى إنشاء «قانون موحد» في العامين المقبلين لإطلاق برنامج وطني للطاقة النووية. لكن التركيز العام ينصب على الاستدامة، إذ ذكرت الوثيقة أن التشريع يهدف إلى «تطوير الطاقة النووية لتتوافق مع الاستراتيجية الوطنية للوصول إلى الحياد الكربوني في عام 2050». وتستهدف البلاد إنتاج من 8 إلى 16 غيغاوات من القدرات النووية الجديدة، لتغطية من 11 في المئة إلى 22 في المئة من الطلب المحلي بحلول 2050. ويسلّط مشروع القانون الضوء على الدور «الحاسم» الذي من المتوقع أن تلعبه المفاعلات النووية الصغيرة بمجرد توافرها تجارياً في أوروبا «في أوائل ثلاثينيات القرن الحادي والعشرين»، وفقاً لتقديرات الحكومة. ومن المقرر أن يقدم مجلس الوزراء في البلاد مشروع القانون رسمياً، والذي تعتبره إيطاليا «قطيعة كاملة مع رؤيتها النووية السابقة»، في الأسبوع الذي يبدأ في 27 يناير. وقالت الحكومة إن المحطات النووية، بإنتاجها للطاقة على مدار الساعة، يمكن أن تكون حيوية لإزالة الكربون من الإنتاج الصناعي، عبر إنتاج الطاقة الحرارية والهيدروجين الأخضر، مشيرة إلى أن العودة إلى الطاقة النووية من شأنها أن تتناسب مع «المكونات الاقتصادية والاجتماعية والبيئية» للبلاد. وتشعر إيطاليا بالتفاؤل بشأن الطلب المحلي على الطاقة مع زيادة كهربة الاقتصاد وجهود إزالة الكربون من خلال تقليل استخدام الوقود الأحفوري، وقدرت شركة تشغيل الشبكات الكهربائية، تيرنا، أن الطلب على الطاقة سيزيد بنسبة تتراوح من 30 في المئة إلى 40 في المئة بحلول عام 2040 في أحدث تقدير لها، نُشر في أكتوبر. كانت سوق الطاقة في إيطاليا تاريخياً مستورداً صافياً لنحو 15 في المئة من الطلب السنوي على الطاقة الذي يبلغ حالياً 310 تيراوات/ ساعة؛ ما يزيد من أهمية الإنتاج الجديد لتأمين إمداداتها. بالإضافة إلى خطة توليد الطاقة الجديدة، يقترح مشروع القانون أيضاً تشريعاً جديداً لأبحاث الاندماج النووي ومعالجة النفايات المشعة خلال العامين المقبلين. كانت إيطاليا رائدة في مجال الطاقة النووية المدنية، إذ قامت بتشغيل مفاعلات الطاقة منذ أوائل الستينيات حتى أغلقت جميع مفاعلاتها المتبقية ما بين عامي 1987 و1990 في أعقاب حادث تشيرنوبيل النووي، الذي وقع عام 1986 في الاتحاد السوفيتي السابق، وتم رفض محاولة استئناف توليد الطاقة النووية في استفتاء عام 2011. وتعمل إيطاليا حالياً على تخصيص موقع تخزين مركزي جديد بحلول عام 2029 للنفايات الناتجة عن مفاعلاتها الأربعة من الجيل الثاني التي تم إغلاقها بشكل دائم، حيث يتم تخزين هذه النفايات حالياً في مواقع مؤقتة. اتخذت الحكومة الإيطالية خطوة كبيرة نحو العودة للاعتماد على الطاقة النووية لتوليد الكهرباء في البلاد بإصدار مشروع قانون في 23 يناير الحالي ينص على تبني، خلال عامين، تشريعات داعمة لإعادة الاعتماد على الطاقة النووية بشكل «مُستدام». الهدف المعلن هو زيادة أمن الطاقة في إيطاليا، والذي يستلزم إلغاء نتائج استفتاءين في عامي 1987 و2011 رفضا استخدام الطاقة النووية، وتهدف الوثيقة المُقترحة، التي اطلعت عليها شركة ستاندرد آند بورز العالمية إلى إنشاء «قانون موحد» في العامين المقبلين لإطلاق برنامج وطني للطاقة النووية. لكن التركيز العام ينصب على الاستدامة، إذ ذكرت الوثيقة أن التشريع يهدف إلى «تطوير الطاقة النووية لتتوافق مع الاستراتيجية الوطنية للوصول إلى الحياد الكربوني في عام 2050». وتستهدف البلاد إنتاج من 8 إلى 16 غيغاوات من القدرات النووية الجديدة، لتغطية من 11 في المئة إلى 22 في المئة من الطلب المحلي بحلول 2050. ويسلّط مشروع القانون الضوء على الدور «الحاسم» الذي من المتوقع أن تلعبه المفاعلات النووية الصغيرة بمجرد توافرها تجارياً في أوروبا «في أوائل ثلاثينيات القرن الحادي والعشرين»، وفقاً لتقديرات الحكومة. ومن المقرر أن يقدم مجلس الوزراء في البلاد مشروع القانون رسمياً، والذي تعتبره إيطاليا «قطيعة كاملة مع رؤيتها النووية السابقة»، في الأسبوع الذي يبدأ في 27 يناير. وقالت الحكومة إن المحطات النووية، بإنتاجها للطاقة على مدار الساعة، يمكن أن تكون حيوية لإزالة الكربون من الإنتاج الصناعي، عبر إنتاج الطاقة الحرارية والهيدروجين الأخضر، مشيرة إلى أن العودة إلى الطاقة النووية من شأنها أن تتناسب مع «المكونات الاقتصادية والاجتماعية والبيئية» للبلاد. وتشعر إيطاليا بالتفاؤل بشأن الطلب المحلي على الطاقة مع زيادة كهربة الاقتصاد وجهود إزالة الكربون من خلال تقليل استخدام الوقود الأحفوري، وقدرت شركة تشغيل الشبكات الكهربائية، تيرنا، أن الطلب على الطاقة سيزيد بنسبة تتراوح من 30 في المئة إلى 40 في المئة بحلول عام 2040 في أحدث تقدير لها، نُشر في أكتوبر. كانت سوق الطاقة في إيطاليا تاريخياً مستورداً صافياً لنحو 15 في المئة من الطلب السنوي على الطاقة الذي يبلغ حالياً 310 تيراوات/ ساعة؛ ما يزيد من أهمية الإنتاج الجديد لتأمين إمداداتها. بالإضافة إلى خطة توليد الطاقة الجديدة، يقترح مشروع القانون أيضاً تشريعاً جديداً لأبحاث الاندماج النووي ومعالجة النفايات المشعة خلال العامين المقبلين. كانت إيطاليا رائدة في مجال الطاقة النووية المدنية، إذ قامت بتشغيل مفاعلات الطاقة منذ أوائل الستينيات حتى أغلقت جميع مفاعلاتها المتبقية ما بين عامي 1987 و1990 في أعقاب حادث تشيرنوبيل النووي، الذي وقع عام 1986 في الاتحاد السوفيتي السابق، وتم رفض محاولة استئناف توليد الطاقة النووية في استفتاء عام 2011. وتعمل إيطاليا حالياً على تخصيص موقع تخزين مركزي جديد بحلول عام 2029 للنفايات الناتجة عن مفاعلاتها الأربعة من الجيل الثاني التي تم إغلاقها بشكل دائم، حيث يتم تخزين هذه النفايات حالياً في مواقع مؤقتة. شركة الكهرباء تعيد الخدمة الكهربائية للمتأثرين بالانقطاع في جنوب السعودية http://moee.gov.eg/test_new/new_info.aspx?h_id=44630&call_p=news_f.aspx &pg_index=0 www.alarabiya.net/saudi-today/2025/01/25/%D8%A7%D9%86%D9%82%D8%B7%D8%A7%D8%B9-%D9%85%D9%81%D8%A7%D8%AC%D8%A6-%D9%84%D9%84%D9%83%D9%87%D8%B1%D8%A8%D8%A7%D8%A1-%D8%AC%D9%86%D9%88%D8%A8-%D8%A7%D9%84%D8%B3%D8%B9%D9%88%D8%AF%D9%8A%D8%A9-%D9%88%D8%B4%D8%B1%D9%83%D8%A9-%D8%A7%D9%84%D9%83%D9%87%D8%B1%D8%A8%D8%A7%D8%A1-%D8%B3%D9%86%D8%B9%D9%8A%D8%AF-%D8%A7%D9%84%D8%AE%D8%AF%D9%85%D8%A9-%D8%AA%D8%AF%D8%B1%D9%8A%D8%AC%D9%8A%D8%A7 Sun, 26 Jan 2025 00:00:00 GMT أعلنت الهيئة السعودية لتنظيم الكهرباء عن إعادة الخدمة الكهربائية بشكل كامل لجميع المستهلكين المتأثرين بالانقطاع الذي حدث مساء السبت 25 يناير 2025م في المنطقة الجنوبية عند الساعة 16:01. إلى ذلك، وجّه مجلس إدارة الهيئة السعودية لتنظيم الكهرباء، بقيام مجلس إدارة الشركة السعودية للكهرباء بإجراء تحقيق داخلي حول الحادثة لمعرفة الأسباب الجذرية وراء هذا الانقطاع، والرفع للهيئة. كما وجّه بإجراء تحقيق مستقل وشامل من قبل الهيئة للوقوف على الأسباب الفنية والتشغيلية التي أدت إلى الانقطاع الكهربائي لضمان الشفافية واستخلاص الدروس المستفادة لتحسين كفاءة الشبكة الكهربائية والحد من احتمالية تكرار مثل هذه الانقطاعات مستقبلاً. وأكد مجلس إدارة الهيئة السعودية لتنظيم الكهرباء، أن ما قامت وتقوم به الهيئة يأتي ضمن دورها في مراقبة أداء قطاع الكهرباء، لتقديم الخدمة الكهربائية بجودة وموثوقية عالية في جميع أنحاء المملكة. عن تعرض مناطق جازان وعسير ونجران لانقطاع مفاجئ في الخدمة الكهربائية، مما أثار استياء العديد من السكان، طبقاً لبيان وصل إلى "العربية.نت". الشركة ذكرت في الوقت نفسه أن الانقطاع نجم عن خروج محطات التوليد في تلك المناطق عن الخدمة بشكل مفاجئ. وأكدت الشركة أنها سارعت إلى تفعيل خطط الطوارئ، حيث تعمل فرقها الفنية على مدار الساعة لإعادة الخدمة تدريجياً إلى المناطق المتضررة. كما أكدت التزامها بأعلى معايير الكفاءة والسلامة لضمان عودة الكهرباء في أسرع وقت ممكن. وقدمت الشركة اعتذارها للمشتركين عن هذا الانقطاع المفاجئ، معربة عن تقديرها لصبرهم وتفهمهم، ومؤكدة أنها ستستمر في تحديث الجمهور حول المستجدات ومراحل إعادة الخدمة عبر قنواتها الرسمية. يذكر أن هذه الحادثة ليست الأولى، إذ سبقها بفترة زمنية انقطاع خدمات الكهرباء بشكل كامل في محافظة شرورة جنوب البلاد نتيجة انقطاع الخدمة الكهربائية في المحافظة ذاتها. وجّه مجلس إدارة هيئة تنظيم الكهرباء في السعودية، مجلس إدارة الشركة السعودية للكهرباء، بضرورة إجراء تحقيق فوري حول واقعة انقطاع الخدمة الكهربائية في محافظة شرورة، يوم الجمعة الفائت، الذي امتد حتى أوقات متأخرة من اليوم التالي. أعلنت الهيئة السعودية لتنظيم الكهرباء عن إعادة الخدمة الكهربائية بشكل كامل لجميع المستهلكين المتأثرين بالانقطاع الذي حدث مساء السبت 25 يناير 2025م في المنطقة الجنوبية عند الساعة 16:01. إلى ذلك، وجّه مجلس إدارة الهيئة السعودية لتنظيم الكهرباء، بقيام مجلس إدارة الشركة السعودية للكهرباء بإجراء تحقيق داخلي حول الحادثة لمعرفة الأسباب الجذرية وراء هذا الانقطاع، والرفع للهيئة. كما وجّه بإجراء تحقيق مستقل وشامل من قبل الهيئة للوقوف على الأسباب الفنية والتشغيلية التي أدت إلى الانقطاع الكهربائي لضمان الشفافية واستخلاص الدروس المستفادة لتحسين كفاءة الشبكة الكهربائية والحد من احتمالية تكرار مثل هذه الانقطاعات مستقبلاً. وأكد مجلس إدارة الهيئة السعودية لتنظيم الكهرباء، أن ما قامت وتقوم به الهيئة يأتي ضمن دورها في مراقبة أداء قطاع الكهرباء، لتقديم الخدمة الكهربائية بجودة وموثوقية عالية في جميع أنحاء المملكة. عن تعرض مناطق جازان وعسير ونجران لانقطاع مفاجئ في الخدمة الكهربائية، مما أثار استياء العديد من السكان، طبقاً لبيان وصل إلى "العربية.نت". الشركة ذكرت في الوقت نفسه أن الانقطاع نجم عن خروج محطات التوليد في تلك المناطق عن الخدمة بشكل مفاجئ. وأكدت الشركة أنها سارعت إلى تفعيل خطط الطوارئ، حيث تعمل فرقها الفنية على مدار الساعة لإعادة الخدمة تدريجياً إلى المناطق المتضررة. كما أكدت التزامها بأعلى معايير الكفاءة والسلامة لضمان عودة الكهرباء في أسرع وقت ممكن. وقدمت الشركة اعتذارها للمشتركين عن هذا الانقطاع المفاجئ، معربة عن تقديرها لصبرهم وتفهمهم، ومؤكدة أنها ستستمر في تحديث الجمهور حول المستجدات ومراحل إعادة الخدمة عبر قنواتها الرسمية. يذكر أن هذه الحادثة ليست الأولى، إذ سبقها بفترة زمنية انقطاع خدمات الكهرباء بشكل كامل في محافظة شرورة جنوب البلاد نتيجة انقطاع الخدمة الكهربائية في المحافظة ذاتها. وجّه مجلس إدارة هيئة تنظيم الكهرباء في السعودية، مجلس إدارة الشركة السعودية للكهرباء، بضرورة إجراء تحقيق فوري حول واقعة انقطاع الخدمة الكهربائية في محافظة شرورة، يوم الجمعة الفائت، الذي امتد حتى أوقات متأخرة من اليوم التالي. فرصة تمويلية للمغرب في الهيدروجين الأخضر ضمن برنامج ألماني http://moee.gov.eg/test_new/new_info.aspx?h_id=44629&call_p=news_f.aspx &pg_index=0 detafour.com/%D9%81%D8%B1%D8%B5%D8%A9-%D8%AA%D9%85%D9%88%D9%8A%D9%84%D9%8A%D8%A9-%D9%84%D9%84%D9%85%D8%BA%D8%B1%D8%A8-%D9%81%D9%8A-%D8%A7%D9%84%D9%87%D9%8A%D8%AF%D8%B1%D9%88%D8%AC%D9%8A%D9%86-%D8%A7%D9%84%D8%A3/ Sun, 26 Jan 2025 00:00:00 GMT أعلنت ألمانيا مؤخرًا عن إطلاق المرحلة الثانية من برنامج “صندوق تطوير تقنية الطاقة إلى مادة”، المخصص لدعم المشاريع الصناعية الكبرى في مجال الهيدروجين الأخضر. ويفتح هذا البرنامج أبوابه للمطورين من سبع دول، بما فيها المغرب، حيث يمكن لكل مشروع الحصول على تمويل يصل إلى 30 مليون يورو. انطلقت الدعوة الثانية لتقديم طلبات التعبير عن الاهتمام في 8 يناير 2025، بتمويل إجمالي قدره 270 مليون يورو. و يهدف البرنامج إلى تقديم منح غير قابلة للاسترداد لدعم المشاريع الصناعية واسعة النطاق التي تساهم في تعزيز سلسلة القيمة للهيدروجين الأخضر ومشتقاته. ومع تحديد الموعد النهائي لتقديم الطلبات في 5 مارس 2025، تمثل هذه المبادرة فرصة فريدة للمغرب للاستفادة من موارده الطبيعية الوفيرة ودعم استراتيجيته الوطنية للطاقة المتجددة. يُمول هذا البرنامج من قبل وزارة التعاون الاقتصادي والتنمية الاتحادية الألمانية، ويستهدف تحفيز الابتكار في سلسلة قيمة الهيدروجين الأخضر. يوفر الصندوق منحًا تصل إلى 30 مليون يورو للمشاريع التي تتجاوز تكلفتها الإجمالية 100 مليون يورو. يركز الدعم على تغطية النفقات الرأسمالية الأساسية، مع إمكانية تقديم مساعدة تقنية للتغلب على التحديات التي تواجه المشاريع. يعد المغرب من الدول المؤهلة للاستفادة من هذا البرنامج بفضل موارده الطبيعية المتجددة وموقعه الجغرافي الاستراتيجي. و يمكن أن يعزز هذا التمويل مكانة المغرب كقائد إقليمي في التحول نحو الطاقة النظيفة، خصوصًا مع استراتيجياته الطموحة في تطوير الهيدروجين الأخضر. إلى جانب المنح المقدمة، يمكن للمطورين المغاربة الحصول على تمويل إضافي عبر منصة “PtX” التابعة للبنك الألماني KfW. و تهدف هذه المنصة إلى تعبئة الاستثمارات الخاصة وتقديم قروض ترويجية لدعم المشاريع المبتكرة. تمثل هذه المبادرة الألمانية فرصة مهمة للمغرب لتعزيز شراكاته الدولية ودعم جهوده في تحقيق التحول الطاقي. من خلال هذا البرنامج، يمكن للمغرب الاستفادة من الموارد المالية والتقنية لتطوير مشاريع طموحة تسهم في تحقيق الاستدامة وتحفيز الاقتصاد الأخضر. أعلنت ألمانيا مؤخرًا عن إطلاق المرحلة الثانية من برنامج “صندوق تطوير تقنية الطاقة إلى مادة”، المخصص لدعم المشاريع الصناعية الكبرى في مجال الهيدروجين الأخضر. ويفتح هذا البرنامج أبوابه للمطورين من سبع دول، بما فيها المغرب، حيث يمكن لكل مشروع الحصول على تمويل يصل إلى 30 مليون يورو. انطلقت الدعوة الثانية لتقديم طلبات التعبير عن الاهتمام في 8 يناير 2025، بتمويل إجمالي قدره 270 مليون يورو. و يهدف البرنامج إلى تقديم منح غير قابلة للاسترداد لدعم المشاريع الصناعية واسعة النطاق التي تساهم في تعزيز سلسلة القيمة للهيدروجين الأخضر ومشتقاته. ومع تحديد الموعد النهائي لتقديم الطلبات في 5 مارس 2025، تمثل هذه المبادرة فرصة فريدة للمغرب للاستفادة من موارده الطبيعية الوفيرة ودعم استراتيجيته الوطنية للطاقة المتجددة. يُمول هذا البرنامج من قبل وزارة التعاون الاقتصادي والتنمية الاتحادية الألمانية، ويستهدف تحفيز الابتكار في سلسلة قيمة الهيدروجين الأخضر. يوفر الصندوق منحًا تصل إلى 30 مليون يورو للمشاريع التي تتجاوز تكلفتها الإجمالية 100 مليون يورو. يركز الدعم على تغطية النفقات الرأسمالية الأساسية، مع إمكانية تقديم مساعدة تقنية للتغلب على التحديات التي تواجه المشاريع. يعد المغرب من الدول المؤهلة للاستفادة من هذا البرنامج بفضل موارده الطبيعية المتجددة وموقعه الجغرافي الاستراتيجي. و يمكن أن يعزز هذا التمويل مكانة المغرب كقائد إقليمي في التحول نحو الطاقة النظيفة، خصوصًا مع استراتيجياته الطموحة في تطوير الهيدروجين الأخضر. إلى جانب المنح المقدمة، يمكن للمطورين المغاربة الحصول على تمويل إضافي عبر منصة “PtX” التابعة للبنك الألماني KfW. و تهدف هذه المنصة إلى تعبئة الاستثمارات الخاصة وتقديم قروض ترويجية لدعم المشاريع المبتكرة. تمثل هذه المبادرة الألمانية فرصة مهمة للمغرب لتعزيز شراكاته الدولية ودعم جهوده في تحقيق التحول الطاقي. من خلال هذا البرنامج، يمكن للمغرب الاستفادة من الموارد المالية والتقنية لتطوير مشاريع طموحة تسهم في تحقيق الاستدامة وتحفيز الاقتصاد الأخضر. كارولاينا الشمالية: تعليق ترامب لتصاريح مشروعات طاقة الرياح خطوة للوراء http://moee.gov.eg/test_new/new_info.aspx?h_id=44628&call_p=news_f.aspx &pg_index=0 m2.youm7.com/story/2025/1/25/%D9%83%D8%A7%D8%B1%D9%88%D9%84%D8%A7%D9%8A%D9%86%D8%A7-%D8%A7%D9%84%D8%B4%D9%85%D8%A7%D9%84%D9%8A%D8%A9-%D8%AA%D8%B9%D9%84%D9%8A%D9%82-%D8%AA%D8%B1%D8%A7%D9%85%D8%A8-%D9%84%D8%AA%D8%B5%D8%A7%D8%B1%D9%8A%D8%AD-%D9%85%D8%B4%D8%B1%D9%88%D8%B9%D8%A7%D8%AA-%D8%B7%D8%A7%D9%82%D8%A9-%D8%A7%D9%84%D8%B1%D9%8A%D8%A7%D8%AD-%D8%AE%D8%B7%D9%88%D8%A9-%D9%84%D9%84%D9%88%D8%B1%D8%A7%D8%A1/6859649 Sun, 26 Jan 2025 00:00:00 GMT قال حاكم ولاية كارولاينا الشمالية الديموقراطى جوش شتاين إن تعليق الرئيس الأمريكى دونالد ترامب لتصاريح مشروعات طاقة الرياح البحرية يمثل خطوة كبيرة إلى الوراء فى جهودنا لتعزيز مستقبل الطاقة النظيفة ويضر بالفرص الاقتصادية للولاية.. مضيفا إن المستثمرين وقعوا على عقود إيجار واستثمروا موارد كبيرة فى هذه المشاريع وهم يستحقون اليقين بشأن استثماراتهم. يأتى ذلك تعليقا على إصرار ترامب على إصدار أمر تنفيذى بتعليق إصدار التصاريح لمشروعات طاقة الرياح فى كافة مناطق الجرف القارى للولايات المتحدة ضمن أول قراراته كرئيس للبلاد. ففى أول يوم له بالمكتب البيضاوي، علق الرئيس الأمريكى إصدار أى تصاريح على المستوى الفيدرالى لمشروعات جديدة لطاقة الرياح البحرية، لحين إعداد مراجعة بيئية واقتصادية بشأنها. وفى ذات الوقت، فرضت شركة الطاقة الدنماركية أورستيد، أكبر شركة طاقة رياح بحرية فى العالم، رسوم إعاقة أخرى بسبب التأخير فى مشروع بحرى أمريكي، وفقا لشبكة "يو اس نيوز الأمريكية". ووفقا للشبكة فهذه ليست سوى أحدث الضربات لصناعة الرياح البحرية، التى اعتبرها الرئيس السابق جو بايدن وعدة ولايات، أساسية لتحقيق أهداف الطاقة النظيفة الفيدرالية والولائية. وفى كاليفورنيا، حيث لا تزال طاقة الرياح البحرية فى المراحل الأولى من التطوير، قال آدم ستيرن، المدير التنفيذى لمجموعة التجارة الصناعية "أوفشور ويند كاليفورنيا" إن معظم العمل كان يحدث على مستوى الولاية.. وأضاف: "كصناعة، نحن نركز ونمضى قدمًا فيما يتعلق بتطوير طاقة الرياح البحرية فى كاليفورنيا، والآن يحدث معظم ذلك على مستوى الولاية".. ويشمل ذلك الإنفاق المعتمد بنحو 475 مليون دولار لترقية الموانئ و4.6 مليار دولار لترقية خطوط نقل الطاقة للاستعداد لمشاريع طاقة الرياح البحرية المستقبلية. وفى عامى 2023 و2024، تكبدت العديد من شركات طاقة الرياح البحرية، بما فى ذلك أورستيد، مليارات الدولارات فى عمليات الشطب والتخفيضات ورسوم الإلغاء الأخرى بعد أن قررت أنها لم تعد قادرة على إكمال المشاريع بشكل مربح بسبب تكاليف البناء المرتفعة وارتفاع أسعار الفائدة وعقبات سلسلة التوريد. قال حاكم ولاية كارولاينا الشمالية الديموقراطى جوش شتاين إن تعليق الرئيس الأمريكى دونالد ترامب لتصاريح مشروعات طاقة الرياح البحرية يمثل خطوة كبيرة إلى الوراء فى جهودنا لتعزيز مستقبل الطاقة النظيفة ويضر بالفرص الاقتصادية للولاية.. مضيفا إن المستثمرين وقعوا على عقود إيجار واستثمروا موارد كبيرة فى هذه المشاريع وهم يستحقون اليقين بشأن استثماراتهم. يأتى ذلك تعليقا على إصرار ترامب على إصدار أمر تنفيذى بتعليق إصدار التصاريح لمشروعات طاقة الرياح فى كافة مناطق الجرف القارى للولايات المتحدة ضمن أول قراراته كرئيس للبلاد. ففى أول يوم له بالمكتب البيضاوي، علق الرئيس الأمريكى إصدار أى تصاريح على المستوى الفيدرالى لمشروعات جديدة لطاقة الرياح البحرية، لحين إعداد مراجعة بيئية واقتصادية بشأنها. وفى ذات الوقت، فرضت شركة الطاقة الدنماركية أورستيد، أكبر شركة طاقة رياح بحرية فى العالم، رسوم إعاقة أخرى بسبب التأخير فى مشروع بحرى أمريكي، وفقا لشبكة "يو اس نيوز الأمريكية". ووفقا للشبكة فهذه ليست سوى أحدث الضربات لصناعة الرياح البحرية، التى اعتبرها الرئيس السابق جو بايدن وعدة ولايات، أساسية لتحقيق أهداف الطاقة النظيفة الفيدرالية والولائية. وفى كاليفورنيا، حيث لا تزال طاقة الرياح البحرية فى المراحل الأولى من التطوير، قال آدم ستيرن، المدير التنفيذى لمجموعة التجارة الصناعية "أوفشور ويند كاليفورنيا" إن معظم العمل كان يحدث على مستوى الولاية.. وأضاف: "كصناعة، نحن نركز ونمضى قدمًا فيما يتعلق بتطوير طاقة الرياح البحرية فى كاليفورنيا، والآن يحدث معظم ذلك على مستوى الولاية".. ويشمل ذلك الإنفاق المعتمد بنحو 475 مليون دولار لترقية الموانئ و4.6 مليار دولار لترقية خطوط نقل الطاقة للاستعداد لمشاريع طاقة الرياح البحرية المستقبلية. وفى عامى 2023 و2024، تكبدت العديد من شركات طاقة الرياح البحرية، بما فى ذلك أورستيد، مليارات الدولارات فى عمليات الشطب والتخفيضات ورسوم الإلغاء الأخرى بعد أن قررت أنها لم تعد قادرة على إكمال المشاريع بشكل مربح بسبب تكاليف البناء المرتفعة وارتفاع أسعار الفائدة وعقبات سلسلة التوريد. الصين تتجاوز أرقامها القياسية في الطاقة المتجددة http://moee.gov.eg/test_new/new_info.aspx?h_id=44627&call_p=news_f.aspx &pg_index=0 almashhadalaraby.com/news/492363 Sun, 26 Jan 2025 00:00:00 GMT شهدت الصين تسارعًا في تبني مصادر الطاقة المتجددة ودمجها في شبكتها الكهربائية، حيث تجاوزت المستويات القياسية السابقة في منشآت طاقة الرياح والطاقة الشمسية الجديدة. وكشفت بيانات صادرة عن إدارة الطاقة الوطنية الصينية عن قفزة كبيرة في قدرة الطاقة الشمسية المُثبتة، حيث ارتفعت بنسبة 45.2% لتصل إلى 886.67 جيجاواط في عام 2024، مقارنة بـ 609.49 جيجاواط في العام السابق. هذا الرقم يتفوق بشكل كبير على القدرة المُثبتة في الولايات المتحدة في عام 2023 والتي بلغت 139 جيجاواط فقط، ما يُظهر الريادة الصينية في هذا المجال. كما سجلت قدرة طاقة الرياح المُثبتة في الصين نموًا ملحوظًا، حيث بلغت 520 جيجاواط، بزيادة قدرها 18% مقارنة بالعام السابق. وارتفع إجمالي قدرة توليد الطاقة المركبة في البلاد بنسبة 14.6% ليصل إلى 3.35 مليار كيلوواط. شهدت الصين تسارعًا في تبني مصادر الطاقة المتجددة ودمجها في شبكتها الكهربائية، حيث تجاوزت المستويات القياسية السابقة في منشآت طاقة الرياح والطاقة الشمسية الجديدة. وكشفت بيانات صادرة عن إدارة الطاقة الوطنية الصينية عن قفزة كبيرة في قدرة الطاقة الشمسية المُثبتة، حيث ارتفعت بنسبة 45.2% لتصل إلى 886.67 جيجاواط في عام 2024، مقارنة بـ 609.49 جيجاواط في العام السابق. هذا الرقم يتفوق بشكل كبير على القدرة المُثبتة في الولايات المتحدة في عام 2023 والتي بلغت 139 جيجاواط فقط، ما يُظهر الريادة الصينية في هذا المجال. كما سجلت قدرة طاقة الرياح المُثبتة في الصين نموًا ملحوظًا، حيث بلغت 520 جيجاواط، بزيادة قدرها 18% مقارنة بالعام السابق. وارتفع إجمالي قدرة توليد الطاقة المركبة في البلاد بنسبة 14.6% ليصل إلى 3.35 مليار كيلوواط. ضوابط جديدة لإنتاج وبيع الكهرباء من الطاقة المتجددة في عُمان http://moee.gov.eg/test_new/new_info.aspx?h_id=44626&call_p=news_f.aspx &pg_index=0 www.alaraby.co.uk/economy/%D8%B6%D9%88%D8%A7%D8%A8%D8%B7-%D8%AC%D8%AF%D9%8A%D8%AF%D8%A9-%D9%84%D8%A5%D9%86%D8%AA%D8%A7%D8%AC-%D9%88%D8%A8%D9%8A%D8%B9-%D8%A7%D9%84%D9%83%D9%87%D8%B1%D8%A8%D8%A7%D8%A1-%D9%85%D9%86-%D8%A7%D9%84%D8%B7%D8%A7%D9%82%D8%A9-%D8%A7%D9%84%D9%85%D8%AA%D8%AC%D8%AF%D8%AF%D8%A9-%D9%81%D9%8A-%D8%B9%D9%8F%D9%85%D8%A7%D9%86 Sun, 26 Jan 2025 00:00:00 GMT أصدرت وزارة الطاقة والمعادن في سلطنة عُمان ضوابط لتوليد الطاقة المتجددة وبيعها في إطار تحرير سوق الكهرباء، وتعزيز استغلال مصادر الطاقة المتجددة في إنتاج الكهرباء وتنظيم عمليات التوليد الذاتي والبيع المباشر. وتأتي هذه الضوابط ضمن رؤية عُمان الهادفة إلى تعزيز التنمية المستدامة وتشجيع الاستثمار في الطاقة النظيفة، بما يدعم جهود تطوير قطاع الطاقة المتجددة، ويحقق توازناً بين مصالح المستثمرين والمستهلكين، وفق تقرير لوكالة الأنباء العمانية، أمس السبت. وتتضمن سياسة التوليد الذاتي تنظيم عملية التوليد الذاتي للكهرباء من مصادر الطاقة المتجددة لتلبية احتياجات المستهلكين، مع الالتزام بالحصول على تراخيص محددة من هيئة تنظيم الخدمات العامة، وتُعفى المشاريع ذات السعة الإنتاجية الصغيرة التي لا تتجاوز حداً معيناً من التنسيق المباشر مع وزارة الطاقة والمعادن مما يسهم في تسهيل تنفيذها. كما تنص السياسة على تحديد سقف سنوي لإنتاج الكهرباء عبر التوليد الذاتي بالتنسيق مع هيئة تنظيم الخدمات العامة، بهدف تحقيق التوازن بين الإنتاج الذاتي واحتياجات الشبكة الوطنية. ويسمح للمولد الذاتي بامتلاك وتشغيل معدات تخزين الطاقة الكهربائية، إذا ما كانت مجدية اقتصادياً، مما يسهم في تعزيز مرونة استهلاك الطاقة المتجددة، ويُطلب من المستهلكين الراغبين في الانتقال إلى التوليد الذاتي الالتزام بإبلاغ الجهات المعنية بالمخططات الزمنية لضمان مواءمة خططهم مع الخطط الوطنية. وتنظم سياسة البيع المباشر عمليات بيع الكهرباء المنتجة من الطاقة المتجددة مباشرة من قبل شركات الإنتاج المؤهلة إلى المستهلكين المؤهلين، من دون الحاجة إلى العودة إلى الشركة العُمانية لشراء الطاقة والمياه. وتشترط السياسة أن تكون هذه العمليات متوافقة مع الإطار التنظيمي الذي تصدره هيئة تنظيم الخدمات العامة، مع تحديد سقف سنوي للإنتاج المؤهل للبيع المباشر بالتنسيق مع الجهات المعنية. كما تفرض السياسة على المستهلكين المؤهلين دفع تعرفة خاصة لنقل الكهرباء وتمريره عبر الشبكات الوطنية، والتي تُحدد بناءً على استخداماتهم للبنية الأساسية للطاقة، وفق التقرير الذي أشار إلى أن هذا الترتيب يهدف إلى ضمان استقرار الشبكة الكهربائية، وتجنب أية أعباء إضافية على المشتركين الآخرين غير المستفيدين من التوليد الذاتي أو البيع المباشر. وقال محسن بن حمد الحضرمي وكيل وزارة الطاقة والمعادن إن هذه الضوابط تعد خطوة جوهرية في مسيرة تطوير قطاع الطاقة في سلطنة عُمان التي تهدف إلى تمكين الاستفادة من الطاقة المتجددة بطرق مبتكرة ومستدامة. وأضاف أن السياسة الجديدة ستساهم في تحقيق أهداف عُمان في قطاع الطاقة والحياد الصفري، حيث تستهدف الوصول إلى إنتاج ما بين 90% و100% من الكهرباء من مصادر الطاقة المتجددة بحلول عام 2050. أصدرت وزارة الطاقة والمعادن في سلطنة عُمان ضوابط لتوليد الطاقة المتجددة وبيعها في إطار تحرير سوق الكهرباء، وتعزيز استغلال مصادر الطاقة المتجددة في إنتاج الكهرباء وتنظيم عمليات التوليد الذاتي والبيع المباشر. وتأتي هذه الضوابط ضمن رؤية عُمان الهادفة إلى تعزيز التنمية المستدامة وتشجيع الاستثمار في الطاقة النظيفة، بما يدعم جهود تطوير قطاع الطاقة المتجددة، ويحقق توازناً بين مصالح المستثمرين والمستهلكين، وفق تقرير لوكالة الأنباء العمانية، أمس السبت. وتتضمن سياسة التوليد الذاتي تنظيم عملية التوليد الذاتي للكهرباء من مصادر الطاقة المتجددة لتلبية احتياجات المستهلكين، مع الالتزام بالحصول على تراخيص محددة من هيئة تنظيم الخدمات العامة، وتُعفى المشاريع ذات السعة الإنتاجية الصغيرة التي لا تتجاوز حداً معيناً من التنسيق المباشر مع وزارة الطاقة والمعادن مما يسهم في تسهيل تنفيذها. كما تنص السياسة على تحديد سقف سنوي لإنتاج الكهرباء عبر التوليد الذاتي بالتنسيق مع هيئة تنظيم الخدمات العامة، بهدف تحقيق التوازن بين الإنتاج الذاتي واحتياجات الشبكة الوطنية. ويسمح للمولد الذاتي بامتلاك وتشغيل معدات تخزين الطاقة الكهربائية، إذا ما كانت مجدية اقتصادياً، مما يسهم في تعزيز مرونة استهلاك الطاقة المتجددة، ويُطلب من المستهلكين الراغبين في الانتقال إلى التوليد الذاتي الالتزام بإبلاغ الجهات المعنية بالمخططات الزمنية لضمان مواءمة خططهم مع الخطط الوطنية. وتنظم سياسة البيع المباشر عمليات بيع الكهرباء المنتجة من الطاقة المتجددة مباشرة من قبل شركات الإنتاج المؤهلة إلى المستهلكين المؤهلين، من دون الحاجة إلى العودة إلى الشركة العُمانية لشراء الطاقة والمياه. وتشترط السياسة أن تكون هذه العمليات متوافقة مع الإطار التنظيمي الذي تصدره هيئة تنظيم الخدمات العامة، مع تحديد سقف سنوي للإنتاج المؤهل للبيع المباشر بالتنسيق مع الجهات المعنية. كما تفرض السياسة على المستهلكين المؤهلين دفع تعرفة خاصة لنقل الكهرباء وتمريره عبر الشبكات الوطنية، والتي تُحدد بناءً على استخداماتهم للبنية الأساسية للطاقة، وفق التقرير الذي أشار إلى أن هذا الترتيب يهدف إلى ضمان استقرار الشبكة الكهربائية، وتجنب أية أعباء إضافية على المشتركين الآخرين غير المستفيدين من التوليد الذاتي أو البيع المباشر. وقال محسن بن حمد الحضرمي وكيل وزارة الطاقة والمعادن إن هذه الضوابط تعد خطوة جوهرية في مسيرة تطوير قطاع الطاقة في سلطنة عُمان التي تهدف إلى تمكين الاستفادة من الطاقة المتجددة بطرق مبتكرة ومستدامة. وأضاف أن السياسة الجديدة ستساهم في تحقيق أهداف عُمان في قطاع الطاقة والحياد الصفري، حيث تستهدف الوصول إلى إنتاج ما بين 90% و100% من الكهرباء من مصادر الطاقة المتجددة بحلول عام 2050. بعد حظرها 40 عاما.. إيطاليا تخطط لاستخدام الطاقة النووية http://moee.gov.eg/test_new/new_info.aspx?h_id=44625&call_p=news_f.aspx &pg_index=0 www.albawabhnews.com/5144398 Sun, 26 Jan 2025 00:00:00 GMT قال وزير الطاقة الإيطالي، جيلبرتو بيتشيتو فراتين، إن روما تهدف إلى الانتهاء بحلول نهاية عام 2027 من خطة تسمح باستخدام الطاقة النووية مرة أخرى، بعد حظرها قبل نحو 40 عاما. وكانت إيطاليا، قد تخلت عن استخدام الطاقة النووية منذ 40 عاما، عقب كارثة تشيرنوبل في 26 أبريل عام 1986. وحُظرت محطات الطاقة التي تعمل بالطاقة النووية في إيطاليا بعد الاستفتاءات التي جرت في عامي 1987 و2011. وأضاف فراتين، في مقابلة نشرتها صحيفة "il sole 24 ore" اليومية الإيطالية، أن "إيطاليا مستعدة للعودة إلى الطاقة النووية، وهو خيار حاسم لن يحل محل مصادر الطاقة المتجددة بل سيكملها، مما يضمن مزيجا متوازنا ومستداما من الطاقة". وأكد أن مسودة أولية للقانون سيتم تقديمها إلى مجلس الوزراء للموافقة عليها خلال الأسبوعين المقبلين. وفي سبتمبر/أيلول عام 2024، قال فراتين، إن إيطاليا تريد صياغة قواعد تسمح بتقنيات الطاقة النووية الجديدة بحلول أوائل عام 2025 على أقصى تقدير. وتقدر إيطاليا أنها ستوفر 17 مليار يورو (17.7 مليار دولار) من تكلفة إزالة الكربون من الاقتصاد بحلول عام 2050، إذا شكلت الطاقة النووية ما لا يقل عن 11% من مزيج الطاقة لديها، وفق وسائل إعلام إيطالية. وكانت رئيسة الوزراء الإيطالية جورجيا ميلوني قد أعلنت أن حكومتها تعمل على مشروع قانون إطاري يهدف إلى تمكين إيطاليا من العودة إلى استخدام الطاقة النووية. ويشمل المشروع تأسيس وكالة مراقبة نووية، ويتوقع أن يتم الموافقة عليه من قبل مجلس الوزراء، بحسب وكالة "أنسامد". وعبرت ميلوني عن أملها في أن يسهم تطوير الاندماج النووي في تغيير مسار التاريخ، مشيرة إلى أن التحول في مجال الطاقة والرقمنة سيتوقف على التوازن بين الاستدامة والابتكار. وأضافت أن إيطاليا يجب أن تطور مزيجا من الطاقة يعتمد على تقنيات موجودة وأخرى قيد التجربة أو غير محددة بعد، وتشمل الطاقة المتجددة، الغاز، الوقود الحيوي، الهيدروجين الأخضر، واحتجاز ثاني أكسيد الكربون، مع الأخذ في الاعتبار إمكانيات الاندماج النووي، الذي يمكن أن يوفر طاقة نظيفة وآمنة وغير محدودة، ويسهم في تقليل التوترات الجيوسياسية المتعلقة بالطاقة. قال وزير الطاقة الإيطالي، جيلبرتو بيتشيتو فراتين، إن روما تهدف إلى الانتهاء بحلول نهاية عام 2027 من خطة تسمح باستخدام الطاقة النووية مرة أخرى، بعد حظرها قبل نحو 40 عاما. وكانت إيطاليا، قد تخلت عن استخدام الطاقة النووية منذ 40 عاما، عقب كارثة تشيرنوبل في 26 أبريل عام 1986. وحُظرت محطات الطاقة التي تعمل بالطاقة النووية في إيطاليا بعد الاستفتاءات التي جرت في عامي 1987 و2011. وأضاف فراتين، في مقابلة نشرتها صحيفة "il sole 24 ore" اليومية الإيطالية، أن "إيطاليا مستعدة للعودة إلى الطاقة النووية، وهو خيار حاسم لن يحل محل مصادر الطاقة المتجددة بل سيكملها، مما يضمن مزيجا متوازنا ومستداما من الطاقة". وأكد أن مسودة أولية للقانون سيتم تقديمها إلى مجلس الوزراء للموافقة عليها خلال الأسبوعين المقبلين. وفي سبتمبر/أيلول عام 2024، قال فراتين، إن إيطاليا تريد صياغة قواعد تسمح بتقنيات الطاقة النووية الجديدة بحلول أوائل عام 2025 على أقصى تقدير. وتقدر إيطاليا أنها ستوفر 17 مليار يورو (17.7 مليار دولار) من تكلفة إزالة الكربون من الاقتصاد بحلول عام 2050، إذا شكلت الطاقة النووية ما لا يقل عن 11% من مزيج الطاقة لديها، وفق وسائل إعلام إيطالية. وكانت رئيسة الوزراء الإيطالية جورجيا ميلوني قد أعلنت أن حكومتها تعمل على مشروع قانون إطاري يهدف إلى تمكين إيطاليا من العودة إلى استخدام الطاقة النووية. ويشمل المشروع تأسيس وكالة مراقبة نووية، ويتوقع أن يتم الموافقة عليه من قبل مجلس الوزراء، بحسب وكالة "أنسامد". وعبرت ميلوني عن أملها في أن يسهم تطوير الاندماج النووي في تغيير مسار التاريخ، مشيرة إلى أن التحول في مجال الطاقة والرقمنة سيتوقف على التوازن بين الاستدامة والابتكار. وأضافت أن إيطاليا يجب أن تطور مزيجا من الطاقة يعتمد على تقنيات موجودة وأخرى قيد التجربة أو غير محددة بعد، وتشمل الطاقة المتجددة، الغاز، الوقود الحيوي، الهيدروجين الأخضر، واحتجاز ثاني أكسيد الكربون، مع الأخذ في الاعتبار إمكانيات الاندماج النووي، الذي يمكن أن يوفر طاقة نظيفة وآمنة وغير محدودة، ويسهم في تقليل التوترات الجيوسياسية المتعلقة بالطاقة. وكالة الطاقة الذرية للعربية: الوقود النووي يعادل نحو 12% من المزيج العالمي http://moee.gov.eg/test_new/new_info.aspx?h_id=44624&call_p=news_f.aspx &pg_index=0 www.alarabiya.net/aswaq/exclusive/2025/01/26/-%D8%A7%D9%84%D9%88%D9%83%D8%A7%D9%84%D8%A9-%D8%A7%D9%84%D8%B0%D8%B1%D9%8A%D8%A9-%D9%84%D9%84%D8%B9%D8%B1%D8%A8%D9%8A%D8%A9-%D8%A7%D9%84%D8%B7%D8%A7%D9%82%D8%A9-%D8%A7%D9%84%D9%86%D9%88%D9%88%D9%8A%D8%A9-%D8%AA%D8%B9%D8%A7%D8%AF%D9%84-%D9%86%D8%AD%D9%88-10-%D8%A7%D9%84%D9%89-12-%D9%85%D9%86-%D8%A7%D9%84%D9%85%D8%B2%D9%8A%D8%AC-%D8%A7%D9%84%D8%B9%D8%A7%D9%84%D9%85%D9%8A Sun, 26 Jan 2025 00:00:00 GMT قال المدير العام للوكالة الدولية للطاقة الذرية، رافائيل غروسي، إن هناك طلباً متزايداً على الطاقة النووية، موضحاً أنها تمثل حالياً نحو 10 إلى 12% من مزيج الطاقة في العالم، متوقعاً أن تتضاعف في المستقبل. وأضاف غروسي في مقابلة مع "العربية Business" على هامش المنتدى الاقتصادي العالمي في دافوس، أن هناك اهتماما متزايدا وواضحا بالطاقة النووية لأسباب مختلفة، قد يكون بسبب التغير المناخي للبعض، أو لأسباب تتعلق بأمن الطاقة أو تطويرها للآخرين. لكن الشيء الواضح تماماً هو أن الطلب على الطاقة النووية في تزايد. وتوقع أن تأخذ الطاقة النووية حصة أكبر في مزيج الطاقة مستقبلاً على المستوى العالمي والإقليمي. متابعاً "هنا في أوروبا، نلاحظ أن الدول تزيد من قدراتها النووية. فرنسا، والمملكة المتحدة، حتى سويسرا، التي كانت لديها تشريعات لإبطاء أو التخلص التدريجي من الطاقة النووية، تعيد النظر في ذلك". معظم الدول التي تعتمد على الطاقة النووية مستمرة في تطويرها وفق غروسي. مشيراً إلى أن دولا مهمة مثل مصر وتركيا تدخل مجال الطاقة النووية، كما أن الإمارات أصبحت بالفعل جزءاً من هذا المجال. وهناك توسع نووي قادم في جنوب إفريقيا وفيتنام. وأكد أن الصين تحتل الصدارة في المشاريع الجديدة، حيث يتم بناء 26 محطة نووية حالياً، إلى جانب الهند، روسيا، كندا، والولايات المتحدة. "إنها ظاهرة عالمية"، وفق المدير العام للوكالة الدولية للطاقة الذرية. وقال: "تشكل الطاقة النووية عالمياً نحو 10 إلى 12% من مزيج الطاقة حالياً، ونتوقع أن تنمو هذه النسبة. هناك التزام من نحو 30 دولة بزيادة قدرتها النووية إلى ثلاثة أضعاف، مما قد يؤدي إلى ارتفاع هذه النسبة". وتابع: "هناك العديد من الشركات الاستشارية والمحللين الذين يقدمون توقعاتهم. نعتقد أن القدرة الحالية قد تتضاعف وربما تصل إلى 2.5 ضعف، بينما تتحدث هذه الدول عن ثلاثة أضعاف". وقال إن هناك تحديات تتعلق بقدرة الصناعة على تحقيق ذلك بالسرعة المطلوبة وفي وقت قصير، لكن الاتجاه السياسي والقرارات المالية تشير بوضوح إلى عودة الطاقة النووية بقوة. بشأن المدة المتوقعة لمضاعفة القدرة أو زيادتها إلى ثلاثة أضعاف قال إن ذلك "يعتمد على الخطط لتحقيق الهدف قبل عام 2050 أو 2040، بناءً على الالتزامات التي تعهدت بها الدول ضمن إطار اتفاقية تغير المناخ. لكن بالنسبة لي، تبقى هذه التواريخ رمزية. ما نلاحظه هو اتجاه واضح للنمو، ومن المتوقع أن نشهد زيادة كبيرة في الطاقة النووية خلال العقد القادم أو نحو ذلك". قال المدير العام للوكالة الدولية للطاقة الذرية، رافائيل غروسي، إن هناك طلباً متزايداً على الطاقة النووية، موضحاً أنها تمثل حالياً نحو 10 إلى 12% من مزيج الطاقة في العالم، متوقعاً أن تتضاعف في المستقبل. وأضاف غروسي في مقابلة مع "العربية Business" على هامش المنتدى الاقتصادي العالمي في دافوس، أن هناك اهتماما متزايدا وواضحا بالطاقة النووية لأسباب مختلفة، قد يكون بسبب التغير المناخي للبعض، أو لأسباب تتعلق بأمن الطاقة أو تطويرها للآخرين. لكن الشيء الواضح تماماً هو أن الطلب على الطاقة النووية في تزايد. وتوقع أن تأخذ الطاقة النووية حصة أكبر في مزيج الطاقة مستقبلاً على المستوى العالمي والإقليمي. متابعاً "هنا في أوروبا، نلاحظ أن الدول تزيد من قدراتها النووية. فرنسا، والمملكة المتحدة، حتى سويسرا، التي كانت لديها تشريعات لإبطاء أو التخلص التدريجي من الطاقة النووية، تعيد النظر في ذلك". معظم الدول التي تعتمد على الطاقة النووية مستمرة في تطويرها وفق غروسي. مشيراً إلى أن دولا مهمة مثل مصر وتركيا تدخل مجال الطاقة النووية، كما أن الإمارات أصبحت بالفعل جزءاً من هذا المجال. وهناك توسع نووي قادم في جنوب إفريقيا وفيتنام. وأكد أن الصين تحتل الصدارة في المشاريع الجديدة، حيث يتم بناء 26 محطة نووية حالياً، إلى جانب الهند، روسيا، كندا، والولايات المتحدة. "إنها ظاهرة عالمية"، وفق المدير العام للوكالة الدولية للطاقة الذرية. وقال: "تشكل الطاقة النووية عالمياً نحو 10 إلى 12% من مزيج الطاقة حالياً، ونتوقع أن تنمو هذه النسبة. هناك التزام من نحو 30 دولة بزيادة قدرتها النووية إلى ثلاثة أضعاف، مما قد يؤدي إلى ارتفاع هذه النسبة". وتابع: "هناك العديد من الشركات الاستشارية والمحللين الذين يقدمون توقعاتهم. نعتقد أن القدرة الحالية قد تتضاعف وربما تصل إلى 2.5 ضعف، بينما تتحدث هذه الدول عن ثلاثة أضعاف". وقال إن هناك تحديات تتعلق بقدرة الصناعة على تحقيق ذلك بالسرعة المطلوبة وفي وقت قصير، لكن الاتجاه السياسي والقرارات المالية تشير بوضوح إلى عودة الطاقة النووية بقوة. بشأن المدة المتوقعة لمضاعفة القدرة أو زيادتها إلى ثلاثة أضعاف قال إن ذلك "يعتمد على الخطط لتحقيق الهدف قبل عام 2050 أو 2040، بناءً على الالتزامات التي تعهدت بها الدول ضمن إطار اتفاقية تغير المناخ. لكن بالنسبة لي، تبقى هذه التواريخ رمزية. ما نلاحظه هو اتجاه واضح للنمو، ومن المتوقع أن نشهد زيادة كبيرة في الطاقة النووية خلال العقد القادم أو نحو ذلك". اليابان.. مبادرات متنوعة لاستدامة قطاع الطاقة http://moee.gov.eg/test_new/new_info.aspx?h_id=44623&call_p=news_f.aspx &pg_index=0 www.wam.ae/ar/article/bhtgjkw-%25D8%25A7%25D9%2584%25D9%258A%25D8%25A7%25D8%25A8%25D8%25A7%25D9%2586-%25D9%2585%25D8%25A8%25D8%25A7%25D8%25AF%25D8%25B1%25D8%25A7%25D8%25AA-%25D9%2585%25D8%25AA%25D9%2586%25D9%2588%25D8%25B9%25D8%25A9-%25D9%2584%25D8%25A7%25D8%25B3%25D8%25AA%25D8%25AF%25D8%25A7%25D9%2585%25D8%25A9-%25D9%2582%25D8%25B7%25D8%25A7%25D8%25B9-%25D8%25A7%25D9%2584%25D8%25B7%25D8%25A7%25D9%2582%25D8%25A9 Thu, 23 Jan 2025 00:00:00 GMT طوكيو في 22 يناير/ وام/ تركز اليابان على تحقيق الاكتفاء الذاتي من الطاقة وتعزيز تقنيات التحول الأخضر، حيث تهدف الحكومة اليابانية إلى رفع حصة الطاقة المتجددة إلى 38% بحلول عام 2030، وتسعى لتحقيق ذلك عبر سياسات تهدف إلى تعزيز تنافسية السوق، وإزالة الكربون، وضمان استقرار إمدادات الطاقة مع تحقيق النمو الاقتصادي، بناءً على مفهوم الاستدامة التي تشمل ممارسات بيئية، واجتماعية، واقتصادية تهدف إلى تلبية احتياجات الحاضر دون الإضرار بقدرة الأجيال القادمة على تلبية احتياجاتها. وتسعى اليابان لتحقيق الحياد الكربوني بحلول عام 2050 بتعاون وثيق بين القطاعي الحكومي والخاص. وقد شهدت اليابان خلال عام 2022 زيادة بنسبة 16% في إمدادات الطاقة المتجددة مقارنة بالعام السابق ، وهو ما يمثل ارتفاعًا إجماليًا بنسبة 75% منذ عام 2010. وتشمل مبادرات اليابان لتحقيق الاستدامة وضع سياسة أساسية للتحول الأخضر، واستحداث خطط مثل "التغذية في التعريفة" و"علاوة التغذية"، بالإضافة إلى تنفيذ إصلاحات في نظام الكهرباء ، كما تعمل الحكومات المحلية على تبني سياسات محايدة للكربون ضمن خططها التنموية. وتركز اليابان على خمسة أسواق رئيسية ذات إمكانات نمو كبيرة في قطاع البيئة والطاقة. وتشمل هذه الأسواق طاقة الرياح البحرية التي تشهد دخولًا نشطًا من الشركات الأجنبية، والكتلة الحيوية التي تسجل نموًا مطردًا، والطاقة الشمسية التي تُعد أكبر مصدر للطاقة المتجددة في اليابان، والهيدروجين الذي يتميز بجهود بحثية وتطويرية رائدة عالميًا، وبطاريات التخزين التي تشهد تسويقًا متنوعًا وتعاونًا دوليًا. وتسعى الحكومة اليابانية لتحقيق أهداف طموحة تشمل خفض الانبعاثات، وزيادة استخدام الطاقة المتجددة، والحد من هدر الطعام بحلول عام 2030. وبحلول عام 2050، تهدف طوكيو إلى أن تصبح مدينة خالية من الانبعاثات الكربونية. ويشير خبراء إلى تحديات كبيرة تواجه العالم في مواجهة تغير المناخ على رغم الخطط الطموحة، ووفقًا لصندوق النقد الدُّوَليّ، يتسارع تغير المناخ بوتيرة أسرع مما كان متوقعًا، مع احتمالية الوصول إلى "نِقَاط تحول" قد تجعل ظاهرة الاحتباس الحراري أكثر خطورة. وقال أنثوني راولي، الخبير الاقتصادي المقيم في اليابان، في تصريحات لوكالة أنباء الإمارات "وام"، إن التحذير الذي أطلقه صندوق النقد الدُّوَليّ من أن العالم يتجه نحو حافَة الهاوية فيما يتصل بتغير المناخ، يشكل جرس إنذار ينبغي أن يُؤخذ بجدية ، مشيرا إلى تقرير آخر لبنك التنمية الآسيوي، حيث يحذر من تسارع تغير المناخ، وأن "نِقَاط التحول" ربما تكون قد وصلت إلى الحد الذي قد يجعل الاحتباس الحراري أسرع كثيرًا من المتوقع. وأضاف أن التحديات والعوامل التي تواجه الحكومات في تعاملها مع ظاهرة الاحتباس الحراري، منها عامل التكلفة المالية، حيث إن بعض الحكومات غير قادرة على تحمل تكاليف مكافحة تغير المناخ ، مشيرا إلى أن القطاع الخاص العالمي يمكن أن يشارك في الجهود، لكنه لا يستطيع قيادتها بمفرده. وأكد روالي أن المؤسسات المالية العالمية أطلقت تحذيراتها بسبب الأعاصير والكوارث الطبيعية الأخيرة التي ضربت الولايات المتحدة وآسيا، وخلفت أضرارًا بالغة، منها حرائق لوس أنجلوس، حيث تضمنت التحذيرات أن هذه الظواهر قد تسبب خسائر تُقدر بتريليونات الدولارات خلال السنوات المقبلة. وأوضح أن معالجة قضية بحجم تغير المناخ لن تكون ممكنة إلا من خلال جهد منسق بالكامل بين الحكومات، والمنظمات غير الحكومية، والمجتمع المدني، وبنوك التنمية المتعددة الأطراف، والشركات، والقطاع المالي، لافتا إلى أن التحدي يكمن في تحديد الجهة التي ستتولى تنسيق هذه الاستجابة، مشيرًا إلى أن هذا التحدي، بالرغْم من صعوبته، قد يدفع إلى نجاح الاستدامة إذا تم تشريع السياسات الصحيحة. وشهدت اليابان مؤخرًا تنظيم ندوة دولية بمشاركة مسؤولين من صندوق النقد الدُّوَليّ، ومَصْرِف التنمية الآسيوي، ومنظمات دولية أخرى، لبحث سبل مواجهة التغير المناخي طوكيو في 22 يناير/ وام/ تركز اليابان على تحقيق الاكتفاء الذاتي من الطاقة وتعزيز تقنيات التحول الأخضر، حيث تهدف الحكومة اليابانية إلى رفع حصة الطاقة المتجددة إلى 38% بحلول عام 2030، وتسعى لتحقيق ذلك عبر سياسات تهدف إلى تعزيز تنافسية السوق، وإزالة الكربون، وضمان استقرار إمدادات الطاقة مع تحقيق النمو الاقتصادي، بناءً على مفهوم الاستدامة التي تشمل ممارسات بيئية، واجتماعية، واقتصادية تهدف إلى تلبية احتياجات الحاضر دون الإضرار بقدرة الأجيال القادمة على تلبية احتياجاتها. وتسعى اليابان لتحقيق الحياد الكربوني بحلول عام 2050 بتعاون وثيق بين القطاعي الحكومي والخاص. وقد شهدت اليابان خلال عام 2022 زيادة بنسبة 16% في إمدادات الطاقة المتجددة مقارنة بالعام السابق ، وهو ما يمثل ارتفاعًا إجماليًا بنسبة 75% منذ عام 2010. وتشمل مبادرات اليابان لتحقيق الاستدامة وضع سياسة أساسية للتحول الأخضر، واستحداث خطط مثل "التغذية في التعريفة" و"علاوة التغذية"، بالإضافة إلى تنفيذ إصلاحات في نظام الكهرباء ، كما تعمل الحكومات المحلية على تبني سياسات محايدة للكربون ضمن خططها التنموية. وتركز اليابان على خمسة أسواق رئيسية ذات إمكانات نمو كبيرة في قطاع البيئة والطاقة. وتشمل هذه الأسواق طاقة الرياح البحرية التي تشهد دخولًا نشطًا من الشركات الأجنبية، والكتلة الحيوية التي تسجل نموًا مطردًا، والطاقة الشمسية التي تُعد أكبر مصدر للطاقة المتجددة في اليابان، والهيدروجين الذي يتميز بجهود بحثية وتطويرية رائدة عالميًا، وبطاريات التخزين التي تشهد تسويقًا متنوعًا وتعاونًا دوليًا. وتسعى الحكومة اليابانية لتحقيق أهداف طموحة تشمل خفض الانبعاثات، وزيادة استخدام الطاقة المتجددة، والحد من هدر الطعام بحلول عام 2030. وبحلول عام 2050، تهدف طوكيو إلى أن تصبح مدينة خالية من الانبعاثات الكربونية. ويشير خبراء إلى تحديات كبيرة تواجه العالم في مواجهة تغير المناخ على رغم الخطط الطموحة، ووفقًا لصندوق النقد الدُّوَليّ، يتسارع تغير المناخ بوتيرة أسرع مما كان متوقعًا، مع احتمالية الوصول إلى "نِقَاط تحول" قد تجعل ظاهرة الاحتباس الحراري أكثر خطورة. وقال أنثوني راولي، الخبير الاقتصادي المقيم في اليابان، في تصريحات لوكالة أنباء الإمارات "وام"، إن التحذير الذي أطلقه صندوق النقد الدُّوَليّ من أن العالم يتجه نحو حافَة الهاوية فيما يتصل بتغير المناخ، يشكل جرس إنذار ينبغي أن يُؤخذ بجدية ، مشيرا إلى تقرير آخر لبنك التنمية الآسيوي، حيث يحذر من تسارع تغير المناخ، وأن "نِقَاط التحول" ربما تكون قد وصلت إلى الحد الذي قد يجعل الاحتباس الحراري أسرع كثيرًا من المتوقع. وأضاف أن التحديات والعوامل التي تواجه الحكومات في تعاملها مع ظاهرة الاحتباس الحراري، منها عامل التكلفة المالية، حيث إن بعض الحكومات غير قادرة على تحمل تكاليف مكافحة تغير المناخ ، مشيرا إلى أن القطاع الخاص العالمي يمكن أن يشارك في الجهود، لكنه لا يستطيع قيادتها بمفرده. وأكد روالي أن المؤسسات المالية العالمية أطلقت تحذيراتها بسبب الأعاصير والكوارث الطبيعية الأخيرة التي ضربت الولايات المتحدة وآسيا، وخلفت أضرارًا بالغة، منها حرائق لوس أنجلوس، حيث تضمنت التحذيرات أن هذه الظواهر قد تسبب خسائر تُقدر بتريليونات الدولارات خلال السنوات المقبلة. وأوضح أن معالجة قضية بحجم تغير المناخ لن تكون ممكنة إلا من خلال جهد منسق بالكامل بين الحكومات، والمنظمات غير الحكومية، والمجتمع المدني، وبنوك التنمية المتعددة الأطراف، والشركات، والقطاع المالي، لافتا إلى أن التحدي يكمن في تحديد الجهة التي ستتولى تنسيق هذه الاستجابة، مشيرًا إلى أن هذا التحدي، بالرغْم من صعوبته، قد يدفع إلى نجاح الاستدامة إذا تم تشريع السياسات الصحيحة. وشهدت اليابان مؤخرًا تنظيم ندوة دولية بمشاركة مسؤولين من صندوق النقد الدُّوَليّ، ومَصْرِف التنمية الآسيوي، ومنظمات دولية أخرى، لبحث سبل مواجهة التغير المناخي أكبر مشروع طاقة شمسية في سلطنة عمان يدخل حيز التشغيل http://moee.gov.eg/test_new/new_info.aspx?h_id=44622&call_p=news_f.aspx &pg_index=0 attaqa.net/2025/01/20/%D8%A3%D9%83%D8%A8%D8%B1-%D9%85%D8%B4%D8%B1%D9%88%D8%B9-%D8%B7%D8%A7%D9%82%D8%A9-%D8%B4%D9%85%D8%B3%D9%8A%D8%A9-%D9%81%D9%8A-%D8%B3%D9%84%D8%B7%D9%86%D8%A9-%D8%B9%D9%85%D8%A7%D9%86-%D9%8A%D8%AF%D8%AE/ Thu, 23 Jan 2025 00:00:00 GMT دخل أكبر مشروع طاقة شمسية في سلطنة عمان حيز التشغيل اليوم الإثنين 20 يناير/كانون الثاني (2025)، في خطوة تدعم خطط حكومة مسقط برفع مساهمة الطاقة المتجددة إلى 30% بحلول 2030. وافتتح صاحب السمو بلعرب بن هيثم آل سعيد محطتَي منح 1 ومنح 2 للطاقة الشمسية بولاية منح بمحافظة الداخلية، بسعة إنتاجية تبلغ 1000 ميغاواط، وعلى مساحة 14.5 مليون متر مربع. وتستعمل المحطتان، أكبر مشروع طاقة شمسية في سلطنة عمان، أكثر من مليونَي لوح شمسي كهروضوئي ثنائي الوجه لتحقيق أقصى قدر من الإنتاجية، وقرابة 1800 روبوت للتنظيف الجاف الآلي، ما يعزز توليد الكهرباء النظيفة وتجنّب استعمال المياه لأغراض الاستدامة. ويسعى المشروعان اللذان بلغت تكلفتهما الإجمالية 307 ملايين ريال عُماني (797.52 مليون دولار)، لمراعاة الجانب البيئي من خلال رفع نسبة إنتاج الطاقة المتجددة في سلطنة عمان من 6.6% إلى 11%، إلى جانب تخفيض انبعاثات ثاني أكسيد الكربون بمقدار 1.4 مليون طن سنويًا. محطة منح للطاقة الشمسية يشكّل مشروعا محطة منح للطاقة الشمسية خطوة كبيرة نحو تحقيق الحياد الكربوني الذي تطمح سلطنة عمان له بحلول عام 2050، والإسهام في تقليل الطلب المتزايد على الكهرباء، إذ يسهم في توفير احتياجات ما يقرب من 120 ألف منزل. وقال وزير الطاقة والمعادن المهندس سالم بن ناصر العوفي، إن تشغيل مشروعَي منح 1 ومنح 2 للطاقة الشمسية يمثّل خطوة إستراتيجية نحو تحقيق التحول المنشود في قطاع الكهرباء، وترجمةً عملية لرؤية سلطنة عمان الطموحة لطاقة نظيفة ومستدامة، ويمثّل المشروعان شهادة للقدرة على الجمع بين الطموح والعمل، وبين الابتكار والاستدامة. وأضاف أن سلطنة عمان تسير بخطى واثقة لتحقيق أهدافها الطموحة ورفع نسبة الطاقة المتجددة إلى 30% بحلول عام 2030، ثم 60% - 70% بحلول عام 2040، وصولًا إلى 100% بحلول عام 2050، بخطّة ومستهدفات طموحة نحو مستقبل تعتمد فيه على طاقة نظيفة ومستدامة. وتُرسّخ محطة منح للطاقة الشمسية وغيرها من مشروعات الطاقة المتجددة مكانة سلطنة عمان بصفتها مثالًا إقليميًا وعالميًا في تحول الطاقة، إذ تعمل وزارة الطاقة على تعزيز أمن الطاقة الوطني وفتح آفاق جديدة للاستثمار وتحقيق التنمية المستدامة في البلاد. يُذكَر أن محطتَي منح 1 ومنح 2 للطاقة الشمسية جاءتا بشراكة بين القطاعين العام والخاص، إذ تُعدّ الشركة العُمانية لشراء الطاقة والمياه (إحدى شركات مجموعة نماء) طارحة للمناقصة والمشترى الحصري للمشروعين. ونُفّذَت محطة منح 1 بالتعاون مع شركة وادي النور للطاقة الشمسية، وشركة الكهرباء الفرنسية "إي دي إف"، وشركة كوريا الغربية للطاقة المحدودة. كما نُفِّذت محطة منح 2 بالتعاون مع شركة سيمبكورب جينكو شاين وشركة سيمبكورب للصناعات السنغافورية وشركة جينكو باور الصينية. الطاقة المتجددة في سلطنة عمان من جانبه، أكد رئيس هيئة تنظيم الخدمات العامة الدكتور منصور بن طالب الهنائي أن المشروعين يُعدّان خطوة مهمة لتعزيز استعمال الطاقة المتجددة في سلطنة عمان، بما يتماشى مع مستهدفات رؤية "عُمان 2040"، ويعززان الأهداف الإستراتيجية نحو التنمية المستدامة وضمان أمن الطاقة. وأشار إلى الهيئة التي تقوم بدور محوري لضمان استيفاء مشروعات الطاقة المتجددة -بما فيها أكبر مشروع طاقة شمسية في سلطنة عمان- للمتطلبات التنظيمية الاقتصادية والفنية، من خلال تعزيز الحوكمة الفاعلة للشركات وضمان تقييم شامل ودقيق للشركات المتقدمة للمنافسة على هذه المشروعات، للتأكد من جاهزيتها واستيفائها المتطلبات الفنية اللازمة. وقال، إن مشروعَي محطة محنح للطاقة الشمسية يعززان الوعي المجتمعي بأهمية الطاقة المتجددة ودعم جهود القطاع الخاص للاستثمار في هذا المجال، إضافة إلى زيادة الوعي بالاستعمال الأمثل لتركيب أنظمة الطاقة الشمسية في المباني والمؤسسات، ما يحقق تقدمًا ملموسًا نحو مجتمع أكثر وعيًا واستدامة. ومن جهته، قال الرئيس التنفيذي لشركة نماء لشراء الطاقة والمياه أحمد بن سالم العبري، إن الشركة ملتزمة بتعزيز استعمال الطاقة المتجددة وضمان أمن الطاقة واستدامتها على المدى الطويل لسلطنة عمان، إلى جانب الإسهام في تحقيق رؤية عُمان للحياد الكربوني بحلول عام 2050. وبيَّن أن سلطنة عمان تسعى إلى زيادة سعة الطاقة المتجددة بمقدار 8 غيغاواط بحلول عام 2030، إضافة إلى رفع نسبة مساهمة الطاقة المتجددة بجزء من مزيج الطاقة الإجمالي من 30% إلى 39% بحلول عامَي 2030 و2040 على التوالي دخل أكبر مشروع طاقة شمسية في سلطنة عمان حيز التشغيل اليوم الإثنين 20 يناير/كانون الثاني (2025)، في خطوة تدعم خطط حكومة مسقط برفع مساهمة الطاقة المتجددة إلى 30% بحلول 2030. وافتتح صاحب السمو بلعرب بن هيثم آل سعيد محطتَي منح 1 ومنح 2 للطاقة الشمسية بولاية منح بمحافظة الداخلية، بسعة إنتاجية تبلغ 1000 ميغاواط، وعلى مساحة 14.5 مليون متر مربع. وتستعمل المحطتان، أكبر مشروع طاقة شمسية في سلطنة عمان، أكثر من مليونَي لوح شمسي كهروضوئي ثنائي الوجه لتحقيق أقصى قدر من الإنتاجية، وقرابة 1800 روبوت للتنظيف الجاف الآلي، ما يعزز توليد الكهرباء النظيفة وتجنّب استعمال المياه لأغراض الاستدامة. ويسعى المشروعان اللذان بلغت تكلفتهما الإجمالية 307 ملايين ريال عُماني (797.52 مليون دولار)، لمراعاة الجانب البيئي من خلال رفع نسبة إنتاج الطاقة المتجددة في سلطنة عمان من 6.6% إلى 11%، إلى جانب تخفيض انبعاثات ثاني أكسيد الكربون بمقدار 1.4 مليون طن سنويًا. محطة منح للطاقة الشمسية يشكّل مشروعا محطة منح للطاقة الشمسية خطوة كبيرة نحو تحقيق الحياد الكربوني الذي تطمح سلطنة عمان له بحلول عام 2050، والإسهام في تقليل الطلب المتزايد على الكهرباء، إذ يسهم في توفير احتياجات ما يقرب من 120 ألف منزل. وقال وزير الطاقة والمعادن المهندس سالم بن ناصر العوفي، إن تشغيل مشروعَي منح 1 ومنح 2 للطاقة الشمسية يمثّل خطوة إستراتيجية نحو تحقيق التحول المنشود في قطاع الكهرباء، وترجمةً عملية لرؤية سلطنة عمان الطموحة لطاقة نظيفة ومستدامة، ويمثّل المشروعان شهادة للقدرة على الجمع بين الطموح والعمل، وبين الابتكار والاستدامة. وأضاف أن سلطنة عمان تسير بخطى واثقة لتحقيق أهدافها الطموحة ورفع نسبة الطاقة المتجددة إلى 30% بحلول عام 2030، ثم 60% - 70% بحلول عام 2040، وصولًا إلى 100% بحلول عام 2050، بخطّة ومستهدفات طموحة نحو مستقبل تعتمد فيه على طاقة نظيفة ومستدامة. وتُرسّخ محطة منح للطاقة الشمسية وغيرها من مشروعات الطاقة المتجددة مكانة سلطنة عمان بصفتها مثالًا إقليميًا وعالميًا في تحول الطاقة، إذ تعمل وزارة الطاقة على تعزيز أمن الطاقة الوطني وفتح آفاق جديدة للاستثمار وتحقيق التنمية المستدامة في البلاد. يُذكَر أن محطتَي منح 1 ومنح 2 للطاقة الشمسية جاءتا بشراكة بين القطاعين العام والخاص، إذ تُعدّ الشركة العُمانية لشراء الطاقة والمياه (إحدى شركات مجموعة نماء) طارحة للمناقصة والمشترى الحصري للمشروعين. ونُفّذَت محطة منح 1 بالتعاون مع شركة وادي النور للطاقة الشمسية، وشركة الكهرباء الفرنسية "إي دي إف"، وشركة كوريا الغربية للطاقة المحدودة. كما نُفِّذت محطة منح 2 بالتعاون مع شركة سيمبكورب جينكو شاين وشركة سيمبكورب للصناعات السنغافورية وشركة جينكو باور الصينية. الطاقة المتجددة في سلطنة عمان من جانبه، أكد رئيس هيئة تنظيم الخدمات العامة الدكتور منصور بن طالب الهنائي أن المشروعين يُعدّان خطوة مهمة لتعزيز استعمال الطاقة المتجددة في سلطنة عمان، بما يتماشى مع مستهدفات رؤية "عُمان 2040"، ويعززان الأهداف الإستراتيجية نحو التنمية المستدامة وضمان أمن الطاقة. وأشار إلى الهيئة التي تقوم بدور محوري لضمان استيفاء مشروعات الطاقة المتجددة -بما فيها أكبر مشروع طاقة شمسية في سلطنة عمان- للمتطلبات التنظيمية الاقتصادية والفنية، من خلال تعزيز الحوكمة الفاعلة للشركات وضمان تقييم شامل ودقيق للشركات المتقدمة للمنافسة على هذه المشروعات، للتأكد من جاهزيتها واستيفائها المتطلبات الفنية اللازمة. وقال، إن مشروعَي محطة محنح للطاقة الشمسية يعززان الوعي المجتمعي بأهمية الطاقة المتجددة ودعم جهود القطاع الخاص للاستثمار في هذا المجال، إضافة إلى زيادة الوعي بالاستعمال الأمثل لتركيب أنظمة الطاقة الشمسية في المباني والمؤسسات، ما يحقق تقدمًا ملموسًا نحو مجتمع أكثر وعيًا واستدامة. ومن جهته، قال الرئيس التنفيذي لشركة نماء لشراء الطاقة والمياه أحمد بن سالم العبري، إن الشركة ملتزمة بتعزيز استعمال الطاقة المتجددة وضمان أمن الطاقة واستدامتها على المدى الطويل لسلطنة عمان، إلى جانب الإسهام في تحقيق رؤية عُمان للحياد الكربوني بحلول عام 2050. وبيَّن أن سلطنة عمان تسعى إلى زيادة سعة الطاقة المتجددة بمقدار 8 غيغاواط بحلول عام 2030، إضافة إلى رفع نسبة مساهمة الطاقة المتجددة بجزء من مزيج الطاقة الإجمالي من 30% إلى 39% بحلول عامَي 2030 و2040 على التوالي الطاقة المتجددة في إيران تستهدف إضافة 30 ألف ميغاواط خلال 4 أعوام http://moee.gov.eg/test_new/new_info.aspx?h_id=44621&call_p=news_f.aspx &pg_index=0 attaqa.net/2025/01/22/%D8%A7%D9%84%D8%B7%D8%A7%D9%82%D8%A9-%D8%A7%D9%84%D9%85%D8%AA%D8%AC%D8%AF%D8%AF%D8%A9-%D9%81%D9%8A-%D8%A5%D9%8A%D8%B1%D8%A7%D9%86-%D8%AA%D8%B3%D8%AA%D9%87%D8%AF%D9%81-%D8%A5%D8%B6%D8%A7%D9%81%D8%A9-30/ Thu, 23 Jan 2025 00:00:00 GMT تشكّل مشروعات الطاقة المتجددة في إيران أحد المحاور الرئيسة في إستراتيجية حكومة الرئيس مسعود بزشكيان، لتأمين الطلب المتزايد على الكهرباء وخفض فاتورة استهلاك الوقود. وكشف وزير الطاقة الإيراني عباس علي آبادي، وفق بيانات اطّلعت عليها منصة الطاقة المتخصصة (مقرّها واشنطن)، خطط بلاده لإنتاج 30 ألف ميغاواط من الطاقات النظيفة خلال الأعوام الـ4 المقبلة. وتُنتَج 93% من الكهرباء في إيران من محطات الطاقة الحرارية التي تعمل بالغاز والمازوت والديزل، وتخطط طهران للتوسع في مصادر الطاقة المتجددة من أجل خفض الانبعاثات وتأمين الطلب المتزايد، خاصة بعد أزمة انقطاعات التيار التي ضربت العديد من المدن خلال الأشهر الأخيرة. وأشار علي آبادي خلال مشاركته في معرض "رواد التقدم" للقطاع الخاص إلى أن وزارته تعمل على زيادة إسهام القطاع الخاص بتطوير مشروعات الطاقة المتجددة في إيران. محطات طاقة شمسية قال وزير الطاقة الإيراني: "حتى الآن، وقّعت الشركات التابعة لرابطة الطاقات المتجددة عقودًا مع وزارة الطاقة لإنشاء محطات طاقة شمسية بقدرة إجمالية تبلغ 12 ألف ميغاواط". وأضاف أنه من المتوقع تشغيل نحو 2400 ميغاواط من 12 ألف ميغاواط بحلول صيف العام المقبل، ومن خلال دمج منتجَين آخرين، سترتفع القدرة الإنتاجية لمحطات الطاقة المتجددة في إيران إلى 5 آلاف ميغاواط. وشرحَ علي آبادي خطة الحكومة لإنتاج 30 ألف ميغاواط كهرباء من الطاقة المتجددة في إيران خلال السنوات الـ4 المقبلة، موضحًا أن تنفيذ الخطة يمكن أن يؤدي إلى توفير 11 مليار متر مكعب من الوقود سنويًا، وخفض التكاليف لما بين 5 و7 مليارات دولار. وأشار إلى إنجازات صناعة الكهرباء الإيرانية على الساحة الدولية، ولفت إلى أن الكثير من الدول المجاورة والإفريقية يستعمل معدّات الكهرباء الإيرانية. وقال: "إن المعدّات مثل محولات الكهرباء ومحطات الكهرباء الفرعية واللوحات الكهربائية وغيرها من المعدّات ذات الصلة في الإنتاج والتوزيع هي إحدى المنتجات التصديرية لصناعة الكهرباء الإيرانية، والتي لها الكثير من العملاء في المنطقة والعالم". الربط الكهربائي بين إيران وأذربيجان من جهة أخرى، شهد مشروع الربط الكهربائي بين إيران وأذربيجان تقدمًا مهمًا، إذ اتفق وزير الطاقة الإيراني عباس علي آبادي مع نائب رئيس وزراء أذربيجان شاهين مصطفى أوف على إنشاء مسارات الربط لكهربائي بين البلدين. وناقش الجانبان، خلال الاجتماع الذي جرى في طهران أمس الثلاثاء، مختلف القضايا الفنية والهندسية في قطاعَي المياه والكهرباء، بما في ذلك الربط الكهربائي بين شبكتي الكهرباء الإيرانية والأذربيجانية، وبناء واستكمال محطة الطاقة الكهرومائية على نهر أرس، وبناء سدَّي "أردوزاد" و"مارازاد"، وإنجاز الدراسات البيئية حول المشروعات الهندسية المشتركة. وأكد علي آبادي ضرورة تسريع عملية إكمال محطة توليد الطاقة الكهرومائية لسدّ قيزقلعة سي، قائلًا: "نظرًا لبناء وافتتاح سد قيز قلعة سي وموارد المياه الكافية في نهر أرس، فإن هناك فرصة مناسبة في نقطة الصفر الحدودية بين إيران وأذربيجان لإنتاج الكهرباء والاستفادة القصوى من الموارد المائية". وأضاف: "فيما يتعلق بعملية بناء وتشغيل سدَّي أردوباد ومارازاد، فإن وزارة الطاقة مستعدة للتعاون مع نظيرتها في أذربيجان، بالتعاون والتنسيق مع منظمة البيئة، لإجراء الدراسات البيئية لهذه السدود، وتسريع عملية تنفيذ المشروعات". وأشار إلى ضرورة تطوير البنية التحتية للربط الكهربائي بين إيران وأذربيجان، وقال: "نظرًا لإعلان كبار المسؤولين الروس استعدادهم للربط الكهربائي مع إيران، فانه يمكن لأذربيجان أن تؤدي دورًا بصفتها حلقة وصل كهربائية بين إيران وروسيا، من خلال إنشاء الربط الكهربائي بين الدول الثلاث، لخلق شبكة طاقة قوية في المنطقة". وقال علي آبادي: "نظرًا للمشكلات التي تواجهها أذربيجان في توفير الكهرباء الكافية لمنطقة نخجوان، فإن إيران مستعدة لاستيراد الكهرباء من أذربيجان، ونقلها إلى نخجوان لحلّ مشكلة الكهرباء فيها". من جانبه، رحّب نائب رئيس وزراء جمهورية أذربيجان بفكرة الربط الكهربائي بين إيران وأذربيجان وروسيا، قائلًا: "إن التنفيذ الكامل والدقيق لهذه الخطة يتطلب دراسات فنية وهندسية، التي نأمل أن تكتمل في أقرب وقت ممكن بتفاعل الدول الثلاث". وذكَرَ مصطفى أوف: "نظرًا لأن أذربيجان تعاني من مشكلات في توفير الكهرباء التي تحتاج إليها منطقة نخجوان بسبب عدم وجود حدود برية، فهي مستعدة لتوصيل 1000 ميغاواط من الكهرباء إلى إيران، عبر الحدود الشرقية وتسلُّم الكمية نفسها من الكهرباء في نقطة الصفر الحدودية بين إيران ونخجوان". تشكّل مشروعات الطاقة المتجددة في إيران أحد المحاور الرئيسة في إستراتيجية حكومة الرئيس مسعود بزشكيان، لتأمين الطلب المتزايد على الكهرباء وخفض فاتورة استهلاك الوقود. وكشف وزير الطاقة الإيراني عباس علي آبادي، وفق بيانات اطّلعت عليها منصة الطاقة المتخصصة (مقرّها واشنطن)، خطط بلاده لإنتاج 30 ألف ميغاواط من الطاقات النظيفة خلال الأعوام الـ4 المقبلة. وتُنتَج 93% من الكهرباء في إيران من محطات الطاقة الحرارية التي تعمل بالغاز والمازوت والديزل، وتخطط طهران للتوسع في مصادر الطاقة المتجددة من أجل خفض الانبعاثات وتأمين الطلب المتزايد، خاصة بعد أزمة انقطاعات التيار التي ضربت العديد من المدن خلال الأشهر الأخيرة. وأشار علي آبادي خلال مشاركته في معرض "رواد التقدم" للقطاع الخاص إلى أن وزارته تعمل على زيادة إسهام القطاع الخاص بتطوير مشروعات الطاقة المتجددة في إيران. محطات طاقة شمسية قال وزير الطاقة الإيراني: "حتى الآن، وقّعت الشركات التابعة لرابطة الطاقات المتجددة عقودًا مع وزارة الطاقة لإنشاء محطات طاقة شمسية بقدرة إجمالية تبلغ 12 ألف ميغاواط". وأضاف أنه من المتوقع تشغيل نحو 2400 ميغاواط من 12 ألف ميغاواط بحلول صيف العام المقبل، ومن خلال دمج منتجَين آخرين، سترتفع القدرة الإنتاجية لمحطات الطاقة المتجددة في إيران إلى 5 آلاف ميغاواط. وشرحَ علي آبادي خطة الحكومة لإنتاج 30 ألف ميغاواط كهرباء من الطاقة المتجددة في إيران خلال السنوات الـ4 المقبلة، موضحًا أن تنفيذ الخطة يمكن أن يؤدي إلى توفير 11 مليار متر مكعب من الوقود سنويًا، وخفض التكاليف لما بين 5 و7 مليارات دولار. وأشار إلى إنجازات صناعة الكهرباء الإيرانية على الساحة الدولية، ولفت إلى أن الكثير من الدول المجاورة والإفريقية يستعمل معدّات الكهرباء الإيرانية. وقال: "إن المعدّات مثل محولات الكهرباء ومحطات الكهرباء الفرعية واللوحات الكهربائية وغيرها من المعدّات ذات الصلة في الإنتاج والتوزيع هي إحدى المنتجات التصديرية لصناعة الكهرباء الإيرانية، والتي لها الكثير من العملاء في المنطقة والعالم". الربط الكهربائي بين إيران وأذربيجان من جهة أخرى، شهد مشروع الربط الكهربائي بين إيران وأذربيجان تقدمًا مهمًا، إذ اتفق وزير الطاقة الإيراني عباس علي آبادي مع نائب رئيس وزراء أذربيجان شاهين مصطفى أوف على إنشاء مسارات الربط لكهربائي بين البلدين. وناقش الجانبان، خلال الاجتماع الذي جرى في طهران أمس الثلاثاء، مختلف القضايا الفنية والهندسية في قطاعَي المياه والكهرباء، بما في ذلك الربط الكهربائي بين شبكتي الكهرباء الإيرانية والأذربيجانية، وبناء واستكمال محطة الطاقة الكهرومائية على نهر أرس، وبناء سدَّي "أردوزاد" و"مارازاد"، وإنجاز الدراسات البيئية حول المشروعات الهندسية المشتركة. وأكد علي آبادي ضرورة تسريع عملية إكمال محطة توليد الطاقة الكهرومائية لسدّ قيزقلعة سي، قائلًا: "نظرًا لبناء وافتتاح سد قيز قلعة سي وموارد المياه الكافية في نهر أرس، فإن هناك فرصة مناسبة في نقطة الصفر الحدودية بين إيران وأذربيجان لإنتاج الكهرباء والاستفادة القصوى من الموارد المائية". وأضاف: "فيما يتعلق بعملية بناء وتشغيل سدَّي أردوباد ومارازاد، فإن وزارة الطاقة مستعدة للتعاون مع نظيرتها في أذربيجان، بالتعاون والتنسيق مع منظمة البيئة، لإجراء الدراسات البيئية لهذه السدود، وتسريع عملية تنفيذ المشروعات". وأشار إلى ضرورة تطوير البنية التحتية للربط الكهربائي بين إيران وأذربيجان، وقال: "نظرًا لإعلان كبار المسؤولين الروس استعدادهم للربط الكهربائي مع إيران، فانه يمكن لأذربيجان أن تؤدي دورًا بصفتها حلقة وصل كهربائية بين إيران وروسيا، من خلال إنشاء الربط الكهربائي بين الدول الثلاث، لخلق شبكة طاقة قوية في المنطقة". وقال علي آبادي: "نظرًا للمشكلات التي تواجهها أذربيجان في توفير الكهرباء الكافية لمنطقة نخجوان، فإن إيران مستعدة لاستيراد الكهرباء من أذربيجان، ونقلها إلى نخجوان لحلّ مشكلة الكهرباء فيها". من جانبه، رحّب نائب رئيس وزراء جمهورية أذربيجان بفكرة الربط الكهربائي بين إيران وأذربيجان وروسيا، قائلًا: "إن التنفيذ الكامل والدقيق لهذه الخطة يتطلب دراسات فنية وهندسية، التي نأمل أن تكتمل في أقرب وقت ممكن بتفاعل الدول الثلاث". وذكَرَ مصطفى أوف: "نظرًا لأن أذربيجان تعاني من مشكلات في توفير الكهرباء التي تحتاج إليها منطقة نخجوان بسبب عدم وجود حدود برية، فهي مستعدة لتوصيل 1000 ميغاواط من الكهرباء إلى إيران، عبر الحدود الشرقية وتسلُّم الكمية نفسها من الكهرباء في نقطة الصفر الحدودية بين إيران ونخجوان". المغرب يطلق برنامجاً لدعم التحول إلى الطاقة الشمسية http://moee.gov.eg/test_new/new_info.aspx?h_id=44620&call_p=news_f.aspx &pg_index=0 www.erembusiness.com/energy/pvlo7xv Thu, 23 Jan 2025 00:00:00 GMT أطلق المغرب ولأول مرة، منذ نوفمبر الماضي، برنامجاً أولياً لدعم التحول إلى الطاقة الشمسية لضخ مياه الري على مساحة 51 ألف هكتار، حسب ما أعلن وزير الفلاحة والصيد البحري والتنمية القروية والمياه والغابات المغربي، أحمد البواري، خلال جلسة بمجلس النواب. وأوضح الوزير، خلال جوابه على سؤال حول استخدام الطاقات المتجددة في المجال الزراعي، أنه سيتم تقديم دعم مالي، من طرف صندوق التنمية الفلاحية، لاقتناء وتركيب الألواح الشمسية والمضخات والمعدات المرافقة. وأشار البواري إلى أن هذا الدعم يتضمن إعانة مالية تصل إلى 30% من تكلفة شراء وتركيب المعدات، مع سقف إعانة لكل مشروع يبلغ 30 ألف درهم (2987 دولاراً أميركياً). وقال الوزير: «إنه سيتم تزويد جميع محطات تحلية مياه البحر بالطاقات المتجددة، على غرار محطة الداخلة لتحلية مياه البحر المجهزة بالطاقة الريحية، والتي ستمكن من خلق مدار سقوي على مساحة 5 آلاف هكتار بالمنطقة». ولفت البواري، إلى أن المشاريع والبرامج المستقبلية ستراعي الهدف المحدد في 20% من مجموع الطاقة المستخدمة في القطاع ستكون طاقة متجددة، في إطار تطوير فلاحة مقاومة للتغيرات المناخية تشجع على استعمال الطاقات المتجددة في الري الفلاحي. أطلق المغرب ولأول مرة، منذ نوفمبر الماضي، برنامجاً أولياً لدعم التحول إلى الطاقة الشمسية لضخ مياه الري على مساحة 51 ألف هكتار، حسب ما أعلن وزير الفلاحة والصيد البحري والتنمية القروية والمياه والغابات المغربي، أحمد البواري، خلال جلسة بمجلس النواب. وأوضح الوزير، خلال جوابه على سؤال حول استخدام الطاقات المتجددة في المجال الزراعي، أنه سيتم تقديم دعم مالي، من طرف صندوق التنمية الفلاحية، لاقتناء وتركيب الألواح الشمسية والمضخات والمعدات المرافقة. وأشار البواري إلى أن هذا الدعم يتضمن إعانة مالية تصل إلى 30% من تكلفة شراء وتركيب المعدات، مع سقف إعانة لكل مشروع يبلغ 30 ألف درهم (2987 دولاراً أميركياً). وقال الوزير: «إنه سيتم تزويد جميع محطات تحلية مياه البحر بالطاقات المتجددة، على غرار محطة الداخلة لتحلية مياه البحر المجهزة بالطاقة الريحية، والتي ستمكن من خلق مدار سقوي على مساحة 5 آلاف هكتار بالمنطقة». ولفت البواري، إلى أن المشاريع والبرامج المستقبلية ستراعي الهدف المحدد في 20% من مجموع الطاقة المستخدمة في القطاع ستكون طاقة متجددة، في إطار تطوير فلاحة مقاومة للتغيرات المناخية تشجع على استعمال الطاقات المتجددة في الري الفلاحي. أوبل برايس: بناء محطتين للطاقة النووية في بريطانيا يواجه تأخيرات كبيرة http://moee.gov.eg/test_new/new_info.aspx?h_id=44618&call_p=news_f.aspx &pg_index=0 rosaelyoussef.com/1264285/%D8%A3%D9%88%D8%A8%D9%84-%D8%A8%D8%B1%D8%A7%D9%8A%D8%B3-%D8%A8%D9%86%D8%A7%D8%A1-%D9%85%D8%AD%D8%B7%D8%AA%D9%8A%D9%86-%D9%84%D9%84%D8%B7%D8%A7%D9%82%D8%A9-%D8%A7%D9%84%D9%86%D9%88%D9%88%D9%8A%D8%A9-%D9%81%D9%8A-%D8%A8%D8%B1%D9%8A%D8%B7%D8%A7%D9%86%D9%8A%D8%A7-%D9%8A%D9%88%D8%A7%D8%AC%D9%87-%D8%AA%D8%A3%D8%AE%D9%8A%D8%B1%D8%A7%D8%AA-%D9%83%D8%A8%D9%8A%D8%B1%D8%A9 Thu, 23 Jan 2025 00:00:00 GMT ذكرت منصة "أوبل برايس" أن بناء محطتي الطاقة النووية البريطانيتين "هينكلي بوينت سي" و"سيزويل سي" يواجه تأخيرات كبيرة وتجاوزات في التكاليف مما يعرض أمن الطاقة في المملكة المتحدة للخطر. وقالت " أويل برايس " إن إخفاقات الأمن السيبراني لشركة سيلافيلد المحدودة أثارت مخاوف بشأن سلامة وأمن الصناعة النووية في المملكة المتحدة". وأضافت أن الخطط الطموحة للحكومة البريطانية لتوسيع الطاقة النووية تواجه انتقادات بسبب تكاليفها المرتفعة والتأثير المحتمل على دافعي الضرائب. وتابعت:" كما هو الحال في المملكة المتحدة تضاعف الحكومة الهندية خططها لتطوير صناعة الطاقة النووية في البلاد بعد عقود من الإهمال والتأخير الشديد وارتفاع التكاليف مما يعوق التقدم،وقد أثار التأخير وارتفاع التكاليف في مشاريع الطاقة النووية Sizewell C و Hinkley C انتقادات عامة، في حين أصبحت المخاوف بشأن السلامة العامة موضع تساؤل بسبب إخفاقات الأمن السيبراني من قبل شركة Sellafield Ltd ". وأشارت إلى أن الدعم العام للطاقة النووية وصل إلى أعلى مستوياته منذ عقود وأن هذه الإخفاقات قد تعيق تطوير صناعة قوية للطاقة النووية في المملكة المتحدة. ذكرت منصة "أوبل برايس" أن بناء محطتي الطاقة النووية البريطانيتين "هينكلي بوينت سي" و"سيزويل سي" يواجه تأخيرات كبيرة وتجاوزات في التكاليف مما يعرض أمن الطاقة في المملكة المتحدة للخطر. وقالت " أويل برايس " إن إخفاقات الأمن السيبراني لشركة سيلافيلد المحدودة أثارت مخاوف بشأن سلامة وأمن الصناعة النووية في المملكة المتحدة". وأضافت أن الخطط الطموحة للحكومة البريطانية لتوسيع الطاقة النووية تواجه انتقادات بسبب تكاليفها المرتفعة والتأثير المحتمل على دافعي الضرائب. وتابعت:" كما هو الحال في المملكة المتحدة تضاعف الحكومة الهندية خططها لتطوير صناعة الطاقة النووية في البلاد بعد عقود من الإهمال والتأخير الشديد وارتفاع التكاليف مما يعوق التقدم،وقد أثار التأخير وارتفاع التكاليف في مشاريع الطاقة النووية Sizewell C و Hinkley C انتقادات عامة، في حين أصبحت المخاوف بشأن السلامة العامة موضع تساؤل بسبب إخفاقات الأمن السيبراني من قبل شركة Sellafield Ltd ". وأشارت إلى أن الدعم العام للطاقة النووية وصل إلى أعلى مستوياته منذ عقود وأن هذه الإخفاقات قد تعيق تطوير صناعة قوية للطاقة النووية في المملكة المتحدة. عودة ترامب تربك سوق الطاقة المتجددة و خسائر فادحة لأكبر شركة لتوليد طاقة الرياح http://moee.gov.eg/test_new/new_info.aspx?h_id=44617&call_p=news_f.aspx &pg_index=0 gate.ahram.org.eg/News/5080055.aspx Wed, 22 Jan 2025 00:00:00 GMT أعلنت شركة "أورستد"، الدانماركية، أكبر شركة في العالم لتطوير توليد طاقة الرياح في البحر عن تدهور حجم أعمالها في الولايات المتحدة؛ ما قاد أسهمها إلى خسائر كبيرة. أرجعت صحيفة "فايننشيال تايمز" - في تقرير - هذا الهبوط إلى ضبابية الرؤية في قطاع الطاقة المتجددة بوجه عام مع تنصيب دونالد ترامب رئيساً للولايات المتحدة. وأشارت إلى توقيع ترامب يوم الإثنين أمراً تنفيذياً يبادر فيه بالانسحاب من "اتفاق باريس للمناخ"، الموقع عام 2016، كجانب من مسعى عالمي للحد من التغير المناخي. وكشفت شركة "أورستد"، الدانماركية العالمية المتخصصة في توليد طاقة الرياح من البحر، أن قيمتها تدهورت بواقع 12.1 مليار كرونة دانماركي (بما يعادل 1.7 مليار دولار أمريكي)، وعزت ذلك إلى ارتفاع معدلات الفائدة، وتحديات سلاسل الإمداد، وحالة عدم اليقين التي أضرت بقيم إيجارات منصاتها البحرية. ومنيت أسهم "أورستد" المدرجة في بورصة كوبنهاجن بتراجع حاد تجاوز 17 في المائة اليوم، لتضاف إلى جملة خسائرها على مدار العام الماضي. وجاء الهبوط الحاد الأخير، الذي أعلنته المجموعة الدانماركية، بعد ساعات قليلة من تنصيب الرئيس ترامب وقراره الفوري بتعليق منح أي تراخيص إيجار لمنصات بحرية جديدة. وفق الصحيفة البريطانية، شكل إعلان مساء /الإثنين/ بتنصيب ترامب، ضربة لجهودها للتخلص من حالة التدهور والانحفاض الحاد الذي أصاب المجموعة الدانماركية بواقع 28.3 مليار كرونة دانماركي في محفظتها داخل الولايات المتحدة الأمريكية خلال عام 2023. وتشير الصحيفة إلى أن نهج ترامب يميل إلى الضغط بشدة على هذا القطاع، كما هبطت في الوقت نفسه أسعار أسهم شركة "فيستاس"، المصنعة لتوربينات الرياح والمدرجة في الدنمارك، بأكثر من 4 في المائة في التعاملات المبكرة اليوم. وفي حديثه مع محللين اليوم، قال الرئيس التنفيذي لشركة "أورستد"، مادس نيبر، إن الشركة تراجع أمر التعليق الذي أصدره ترامب، لكنه تجنب التعليق بأكثر من ذلك. وإثر إعلان هبوط قيمة الشركة، قال نيبر إنهم أصيبوا "بإحباط شديد"، لكن الشركة ستبقى "ملتزمة بالسوق الأمريكي على المدى البعيد". وكانت شركة "أورستد" قد دخلت الولايات المتحدة في 2018، كشركة رائدة في مجال توليد طاقة الرياح في البجر، لكنها كافحت كثيراً، بالتوازي مع العديد من نظرائها، عندما تم رفع معدلات الفائدة وخضوع سلاسل الإمداد لضغوط وقيود حادة في أعقاب اندلاع جائحة كوفيد-19". وخلال نوفمبر 2023، قالت إنه تم حرمانها من مشروعين على سواحل نيوجيرس، ما أصاب حملة الأسهم بالفزع وانخفضت قيمة الأسهم بنجو 28.4 مليار كرونة دانماركي، وهو ما فاق التوقعات. وفي محاولة لضبط أعمالها، قالت الشركة في فبراير الماضي، إنها علقت منح توزيعات أرباح على أسهمها، وقلصت أكثر من 800 وظيفة، وانسحبت من أسواق توليد طاقة الرياح من البحر في كل من النرويج وإسبانيا والبرتغال، في محاولة للتركيز على المناطق الرئيسية وأفادت شركة "أورستد"، في بيان الإثنين، إن زيادات معدلات الفائدة لفترات طويلة في الولايات المتحدة دفعت التكاليف الرأسمالية إلى أعلى، وبلغت نحو 4.3 مليار كرونة دانماركي، من إجمالي التدهور في القيمة الذي بلغ 12.1 مليار كرونة دانماركي. إلا أن، "أورستد" حرصت على إنجاز هدفها للأرباح التشغيلية للعام بأكمله عند 24.8 مليار كرونة دانماركي في 2024. وقبيل تراجع اليوم، كانت أسهم "أورستيد" قد هبطت بنسبة 20 في المائة تقريباً في الاثنى عشر شهراً الأخيرة، وأقل بنسبة 77 في المائة من مستوى الذروة الذي بلغته في يناير 2021 حين حظيت الأسهم البيئية اهتماماً كبيراً من المستثمرين والمتداولين. أعلنت شركة "أورستد"، الدانماركية، أكبر شركة في العالم لتطوير توليد طاقة الرياح في البحر عن تدهور حجم أعمالها في الولايات المتحدة؛ ما قاد أسهمها إلى خسائر كبيرة. أرجعت صحيفة "فايننشيال تايمز" - في تقرير - هذا الهبوط إلى ضبابية الرؤية في قطاع الطاقة المتجددة بوجه عام مع تنصيب دونالد ترامب رئيساً للولايات المتحدة. وأشارت إلى توقيع ترامب يوم الإثنين أمراً تنفيذياً يبادر فيه بالانسحاب من "اتفاق باريس للمناخ"، الموقع عام 2016، كجانب من مسعى عالمي للحد من التغير المناخي. وكشفت شركة "أورستد"، الدانماركية العالمية المتخصصة في توليد طاقة الرياح من البحر، أن قيمتها تدهورت بواقع 12.1 مليار كرونة دانماركي (بما يعادل 1.7 مليار دولار أمريكي)، وعزت ذلك إلى ارتفاع معدلات الفائدة، وتحديات سلاسل الإمداد، وحالة عدم اليقين التي أضرت بقيم إيجارات منصاتها البحرية. ومنيت أسهم "أورستد" المدرجة في بورصة كوبنهاجن بتراجع حاد تجاوز 17 في المائة اليوم، لتضاف إلى جملة خسائرها على مدار العام الماضي. وجاء الهبوط الحاد الأخير، الذي أعلنته المجموعة الدانماركية، بعد ساعات قليلة من تنصيب الرئيس ترامب وقراره الفوري بتعليق منح أي تراخيص إيجار لمنصات بحرية جديدة. وفق الصحيفة البريطانية، شكل إعلان مساء /الإثنين/ بتنصيب ترامب، ضربة لجهودها للتخلص من حالة التدهور والانحفاض الحاد الذي أصاب المجموعة الدانماركية بواقع 28.3 مليار كرونة دانماركي في محفظتها داخل الولايات المتحدة الأمريكية خلال عام 2023. وتشير الصحيفة إلى أن نهج ترامب يميل إلى الضغط بشدة على هذا القطاع، كما هبطت في الوقت نفسه أسعار أسهم شركة "فيستاس"، المصنعة لتوربينات الرياح والمدرجة في الدنمارك، بأكثر من 4 في المائة في التعاملات المبكرة اليوم. وفي حديثه مع محللين اليوم، قال الرئيس التنفيذي لشركة "أورستد"، مادس نيبر، إن الشركة تراجع أمر التعليق الذي أصدره ترامب، لكنه تجنب التعليق بأكثر من ذلك. وإثر إعلان هبوط قيمة الشركة، قال نيبر إنهم أصيبوا "بإحباط شديد"، لكن الشركة ستبقى "ملتزمة بالسوق الأمريكي على المدى البعيد". وكانت شركة "أورستد" قد دخلت الولايات المتحدة في 2018، كشركة رائدة في مجال توليد طاقة الرياح في البجر، لكنها كافحت كثيراً، بالتوازي مع العديد من نظرائها، عندما تم رفع معدلات الفائدة وخضوع سلاسل الإمداد لضغوط وقيود حادة في أعقاب اندلاع جائحة كوفيد-19". وخلال نوفمبر 2023، قالت إنه تم حرمانها من مشروعين على سواحل نيوجيرس، ما أصاب حملة الأسهم بالفزع وانخفضت قيمة الأسهم بنجو 28.4 مليار كرونة دانماركي، وهو ما فاق التوقعات. وفي محاولة لضبط أعمالها، قالت الشركة في فبراير الماضي، إنها علقت منح توزيعات أرباح على أسهمها، وقلصت أكثر من 800 وظيفة، وانسحبت من أسواق توليد طاقة الرياح من البحر في كل من النرويج وإسبانيا والبرتغال، في محاولة للتركيز على المناطق الرئيسية وأفادت شركة "أورستد"، في بيان الإثنين، إن زيادات معدلات الفائدة لفترات طويلة في الولايات المتحدة دفعت التكاليف الرأسمالية إلى أعلى، وبلغت نحو 4.3 مليار كرونة دانماركي، من إجمالي التدهور في القيمة الذي بلغ 12.1 مليار كرونة دانماركي. إلا أن، "أورستد" حرصت على إنجاز هدفها للأرباح التشغيلية للعام بأكمله عند 24.8 مليار كرونة دانماركي في 2024. وقبيل تراجع اليوم، كانت أسهم "أورستيد" قد هبطت بنسبة 20 في المائة تقريباً في الاثنى عشر شهراً الأخيرة، وأقل بنسبة 77 في المائة من مستوى الذروة الذي بلغته في يناير 2021 حين حظيت الأسهم البيئية اهتماماً كبيراً من المستثمرين والمتداولين. خلدون المبارك يتحدث في دافوس عن مشروع طاقة إماراتي ملهم http://moee.gov.eg/test_new/new_info.aspx?h_id=44616&call_p=news_f.aspx &pg_index=0 al-ain.com/article/mubadala-ceo-davos-uae-s-clean-energy-coupled-ai Wed, 22 Jan 2025 00:00:00 GMT قال خلدون خليفة المبارك، العضو المنتدب والرئيس التنفيذي لمجموعة مبادلة للاستثمار الإماراتية، إنه تم توقيع عقد مشروع "مهم للغاية" في دولة الإمارات لبناء أكبر مشروع للطاقة الشمسية بقدرة 1 غيغاواط وبقيمة 6 مليارات دولار. أطلقت دولة الإمارات الأسبوع الماضي، أكبر وأول مشروع من نوعه على مستوى العالم يجمع بين الطاقة الشمسية وبطاريات تخزين الطاقة في أبوظبي، حيث يوفر الطاقة المتجددة على مدار الساعة ويسهم في توفير حوالي (1 غيغاواط يومياً ) من الحمل الأساسي من الطاقة المتجددة، ليشكل أكبر محطة للطاقة الشمسية مزودة بنظم بطاريات لتخزين الطاقة على مستوى العالم. أضاف خلدون خليفة المبارك، خلال مشاركته في الدورة الـ55 للمنتدى الاقتصادي العالمي دافوس 2025 في مقطع نشره الحساب الرسمي للمكتب الإعلامي لحكومة دولة الإمارات على تطبيق إنستغرام، أن المشروع مناسب تمامًا لثورة التكنولوجيا والذكاء الاصطناعي التي تحدث. وأشار إلى أن إنتاج الكهرباء من المشروع سيبدأ في عام 2027، ليقترن بالاستثمار الضخم في مجال تمكين الذكاء الاصطناعي، وسعة مركز البيانات والحوسبة. أضاف: "هذه منطقة ننجذب إليها بشدة نحن نتطلع إلى ذلك، هذا سيحفز النمو في دولة الإمارات العربية المتحدة". «مصدر» تختار شركات المقاولات والتوريدات لتطوير أكبر مشروع طاقة شمسية في العالم «مصدر»: نسعى لتحقيق 100 غيغاواط من الطاقة النظيفة بحلول 2030 أشار المبارك إلى أن الولايات المتحدة ستكون منطقة ضخمة للنمو في هذا المجال، وتابع: "أتوقع نفس الشيء في آسيا، وأتوقع أن نتبع هذه المسارات". وبدأت فعاليات اليوم الثاني من المنتدى الاقتصادي العالمي "دافوس 2025" بجلسة حوارية حملت عنوان "الصناعات في العصر الذكي"؛ حيث تمت مناقشة متطلبات الذكاء الاصطناعي وما هو مطلوب لإحداث ثورة في الصناعات والاستفادة من إمكانات التكنولوجيا. كما شهدت جلسة ثرية لخبراء القطاع المالي العالمي بعنوان "مستقبل النمو"، للنظر في إمكانيات النمو المطلوب فيما ركز قادة الطاقة والأعمال العالميون على تشكيل الاقتصاد الجغرافي للطاقة، وتوجّه اهتمامهم نحو الموارد بشكل فعال من خلال جلسة بعنوان "اقتصادات الطاقة والمواد" وذلك بهدف بحث آفاق التعاون والوقوف على جوانب الاهتمام المشترك التي تدفع نمو الطقة. مشروع مصدر وقبل أيام، أعلنت شركة أبوظبي لطاقة المستقبل "مصدر" عن اختيار شركات المقاولات والتوريدات المفضلة للإسهام في دعم تطوير أكبر وأول مشروع من نوعه على مستوى العالم يجمع بين الطاقة الشمسية ونظم بطاريات تخزين الطاقة لتوفير إمدادات الطاقة النظيفة على مدار الساعة. واختارت مصدر شركتي "جيه إيه سولار" و"جينكوسولار"، اللتين تعدان من أكبر موردي وحدات الطاقة الشمسية الكهروضوئية في العالم، وشركة "كاتل" أكبر مصنّع للبطاريات في العالم والمورد الرائد لنظم بطاريات تخزين الطاقة، كموردين مفضلين للمشروع. كما تم اختيار شركتي "لارسن آندتوبرو" و"باور تشاينا إتش دي إي سي" كمقاولين مفضلين لأعمال الهندسة والمشتريات والإنشاء للمشروع الذي سيتم تطويره في أبوظبي. 100 غيغاواط طاقة نظيفة من جانبها، أكدت فاطمة السويدي، رئيس التطوير والاستثمار لمنطقتي آسيا والمحيط الهادئ في شركة أبوظبي لطاقة المستقبل «مصدر»، في بيان سابق أن الهدف المستقبلي للشركة هو الوصول إلى 100 غيغاواط من الطاقة النظيفة عالمياً بحلول عام 2030. جاء ذلك في تصريحات على هامش "أسبوع أبوظبي للاستدامة 2025" الذي اعتبرته السويدي من أبرز المنصات العالمية التي تُناقش فيها مجالات الطاقة النظيفة والاستدامة، بما في ذلك قطاعات المياه والطاقة والزراعة. ولفتت إلى أن شركة "مصدر" تمكنت من تطوير وتنفيذ أكثر من 31 غيغاواط من مشاريع الطاقة النظيفة في أكثر من 40 دولة على مدار الفترة الماضية، مما ساعدها على مضاعفة قدرتها الإنتاجية في 2024 قال خلدون خليفة المبارك، العضو المنتدب والرئيس التنفيذي لمجموعة مبادلة للاستثمار الإماراتية، إنه تم توقيع عقد مشروع "مهم للغاية" في دولة الإمارات لبناء أكبر مشروع للطاقة الشمسية بقدرة 1 غيغاواط وبقيمة 6 مليارات دولار. أطلقت دولة الإمارات الأسبوع الماضي، أكبر وأول مشروع من نوعه على مستوى العالم يجمع بين الطاقة الشمسية وبطاريات تخزين الطاقة في أبوظبي، حيث يوفر الطاقة المتجددة على مدار الساعة ويسهم في توفير حوالي (1 غيغاواط يومياً ) من الحمل الأساسي من الطاقة المتجددة، ليشكل أكبر محطة للطاقة الشمسية مزودة بنظم بطاريات لتخزين الطاقة على مستوى العالم. أضاف خلدون خليفة المبارك، خلال مشاركته في الدورة الـ55 للمنتدى الاقتصادي العالمي دافوس 2025 في مقطع نشره الحساب الرسمي للمكتب الإعلامي لحكومة دولة الإمارات على تطبيق إنستغرام، أن المشروع مناسب تمامًا لثورة التكنولوجيا والذكاء الاصطناعي التي تحدث. وأشار إلى أن إنتاج الكهرباء من المشروع سيبدأ في عام 2027، ليقترن بالاستثمار الضخم في مجال تمكين الذكاء الاصطناعي، وسعة مركز البيانات والحوسبة. أضاف: "هذه منطقة ننجذب إليها بشدة نحن نتطلع إلى ذلك، هذا سيحفز النمو في دولة الإمارات العربية المتحدة". «مصدر» تختار شركات المقاولات والتوريدات لتطوير أكبر مشروع طاقة شمسية في العالم «مصدر»: نسعى لتحقيق 100 غيغاواط من الطاقة النظيفة بحلول 2030 أشار المبارك إلى أن الولايات المتحدة ستكون منطقة ضخمة للنمو في هذا المجال، وتابع: "أتوقع نفس الشيء في آسيا، وأتوقع أن نتبع هذه المسارات". وبدأت فعاليات اليوم الثاني من المنتدى الاقتصادي العالمي "دافوس 2025" بجلسة حوارية حملت عنوان "الصناعات في العصر الذكي"؛ حيث تمت مناقشة متطلبات الذكاء الاصطناعي وما هو مطلوب لإحداث ثورة في الصناعات والاستفادة من إمكانات التكنولوجيا. كما شهدت جلسة ثرية لخبراء القطاع المالي العالمي بعنوان "مستقبل النمو"، للنظر في إمكانيات النمو المطلوب فيما ركز قادة الطاقة والأعمال العالميون على تشكيل الاقتصاد الجغرافي للطاقة، وتوجّه اهتمامهم نحو الموارد بشكل فعال من خلال جلسة بعنوان "اقتصادات الطاقة والمواد" وذلك بهدف بحث آفاق التعاون والوقوف على جوانب الاهتمام المشترك التي تدفع نمو الطقة. مشروع مصدر وقبل أيام، أعلنت شركة أبوظبي لطاقة المستقبل "مصدر" عن اختيار شركات المقاولات والتوريدات المفضلة للإسهام في دعم تطوير أكبر وأول مشروع من نوعه على مستوى العالم يجمع بين الطاقة الشمسية ونظم بطاريات تخزين الطاقة لتوفير إمدادات الطاقة النظيفة على مدار الساعة. واختارت مصدر شركتي "جيه إيه سولار" و"جينكوسولار"، اللتين تعدان من أكبر موردي وحدات الطاقة الشمسية الكهروضوئية في العالم، وشركة "كاتل" أكبر مصنّع للبطاريات في العالم والمورد الرائد لنظم بطاريات تخزين الطاقة، كموردين مفضلين للمشروع. كما تم اختيار شركتي "لارسن آندتوبرو" و"باور تشاينا إتش دي إي سي" كمقاولين مفضلين لأعمال الهندسة والمشتريات والإنشاء للمشروع الذي سيتم تطويره في أبوظبي. 100 غيغاواط طاقة نظيفة من جانبها، أكدت فاطمة السويدي، رئيس التطوير والاستثمار لمنطقتي آسيا والمحيط الهادئ في شركة أبوظبي لطاقة المستقبل «مصدر»، في بيان سابق أن الهدف المستقبلي للشركة هو الوصول إلى 100 غيغاواط من الطاقة النظيفة عالمياً بحلول عام 2030. جاء ذلك في تصريحات على هامش "أسبوع أبوظبي للاستدامة 2025" الذي اعتبرته السويدي من أبرز المنصات العالمية التي تُناقش فيها مجالات الطاقة النظيفة والاستدامة، بما في ذلك قطاعات المياه والطاقة والزراعة. ولفتت إلى أن شركة "مصدر" تمكنت من تطوير وتنفيذ أكثر من 31 غيغاواط من مشاريع الطاقة النظيفة في أكثر من 40 دولة على مدار الفترة الماضية، مما ساعدها على مضاعفة قدرتها الإنتاجية في 2024 مسؤول: ترامب سيوقع على أمر تنفيذي بإعلان حالة طوارئ في قطاع الطاقة http://moee.gov.eg/test_new/new_info.aspx?h_id=44615&call_p=news_f.aspx &pg_index=0 www.alarabiya.net/aswaq/oil-and-gas/2025/01/20/%D9%85%D8%B3%D8%A4%D9%88%D9%84-%D8%AA%D8%B1%D8%A7%D9%85%D8%A8-%D8%B3%D9%8A%D9%88%D9%82%D8%B9-%D8%B9%D9%84%D9%89-%D8%A3%D9%85%D8%B1-%D8%AA%D9%86%D9%81%D9%8A%D8%B0%D9%8A-%D8%A8%D8%A7%D8%B9%D9%84%D8%A7%D9%86-%D8%AD%D8%A7%D9%84%D8%A9-%D8%B7%D9%88%D8%A7%D8%B1%D8%A6-%D9%81%D9%8A-%D9%82%D8%B7%D8%A7%D8%B9-%D8%A7%D9%84%D8%B7%D8%A7%D9%82%D8%A9 Wed, 22 Jan 2025 00:00:00 GMT إدارة ترامب تهدف إلى ضمان وفرة من الطاقة الأميركية تسمح بانخفاض الأسعار قال مسؤول في الإدارة الأميركية الجديدة اليوم الاثنين إن الرئيس المنتخب دونالد ترامب سيوقع أمرا تنفيذيا يعلن حالة طوارئ وطنية في قطاع الطاقة بهدف "إطلاق العنان لقطاع طاقة أميركي موثوق وبأسعار معقولة". وأضاف أن ترامب سيوقع أيضا أمرا تنفيذيا يتعلق بولاية ألاسكا، مشيرة إلى أهميتها للأمن القومي لأميركي وإمكانية أن يسمح ذلك بتوريد الغاز الطبيعي المسال إلى أنحاء أخرى من الولايات المتحدة وإلى حلفائها. وقال المسؤول إنه لا يوجد هدف محدد لسعر النفط، مضيفا أن إدارة ترامب تهدف إلى ضمان وفرة من الطاقة الأميركية تسمح بانخفاض الأسعار، وفق "رويترز". سيتم تنصيب دونالد ترامب رئيسا للولايات المتحدة الأميركية، اليوم الاثنين، حيث أكد في تجمع للآلاف من أنصاره يوم أمس أنه سيفرض قيودا مشددة على الهجرة في أول يوم له في منصبه الجديد، فيما قالت شبكة "فوكس نيوز" إن ترامب سيوقع أكثر من 200 إجراء تنفيذي في أول يوم له في منصبه الذى يبدأ غدا الثلاثاء بعد حفل تنصيبه الاثنين واستلامه رسميا مهام الرئاسة. وأشار ترامب إلى أنه سيفي بوعوده الانتخابية، ومنها إطلاق أكبر عملية ترحيل في البلاد، والتي تشمل الملايين من الأشخاص ابتداء من يوم غد. جاء هذا التجمع قبل ساعات من تنصيب ترامب رئيسا للولايات المتحدة في العاصمة واشنطن حيث من المتوقع أن يحضر حفل التنصيب أكثر من 250 ألف شخص على الرغم من برودة الطقس. إدارة ترامب تهدف إلى ضمان وفرة من الطاقة الأميركية تسمح بانخفاض الأسعار قال مسؤول في الإدارة الأميركية الجديدة اليوم الاثنين إن الرئيس المنتخب دونالد ترامب سيوقع أمرا تنفيذيا يعلن حالة طوارئ وطنية في قطاع الطاقة بهدف "إطلاق العنان لقطاع طاقة أميركي موثوق وبأسعار معقولة". وأضاف أن ترامب سيوقع أيضا أمرا تنفيذيا يتعلق بولاية ألاسكا، مشيرة إلى أهميتها للأمن القومي لأميركي وإمكانية أن يسمح ذلك بتوريد الغاز الطبيعي المسال إلى أنحاء أخرى من الولايات المتحدة وإلى حلفائها. وقال المسؤول إنه لا يوجد هدف محدد لسعر النفط، مضيفا أن إدارة ترامب تهدف إلى ضمان وفرة من الطاقة الأميركية تسمح بانخفاض الأسعار، وفق "رويترز". سيتم تنصيب دونالد ترامب رئيسا للولايات المتحدة الأميركية، اليوم الاثنين، حيث أكد في تجمع للآلاف من أنصاره يوم أمس أنه سيفرض قيودا مشددة على الهجرة في أول يوم له في منصبه الجديد، فيما قالت شبكة "فوكس نيوز" إن ترامب سيوقع أكثر من 200 إجراء تنفيذي في أول يوم له في منصبه الذى يبدأ غدا الثلاثاء بعد حفل تنصيبه الاثنين واستلامه رسميا مهام الرئاسة. وأشار ترامب إلى أنه سيفي بوعوده الانتخابية، ومنها إطلاق أكبر عملية ترحيل في البلاد، والتي تشمل الملايين من الأشخاص ابتداء من يوم غد. جاء هذا التجمع قبل ساعات من تنصيب ترامب رئيسا للولايات المتحدة في العاصمة واشنطن حيث من المتوقع أن يحضر حفل التنصيب أكثر من 250 ألف شخص على الرغم من برودة الطقس. تزويد 100 محطة وقود بألواح الطاقة الشمسية في أبوظبي http://moee.gov.eg/test_new/new_info.aspx?h_id=44614&call_p=news_f.aspx &pg_index=0 www.alkhaleej.ae/2025-01-21/%D8%AA%D8%B2%D9%88%D9%8A%D8%AF-100-%D9%85%D8%AD%D8%B7%D8%A9-%D9%88%D9%82%D9%88%D8%AF-%D8%A8%D8%A3%D9%84%D9%88%D8%A7%D8%AD-%D8%A7%D9%84%D8%B7%D8%A7%D9%82%D8%A9-%D8%A7%D9%84%D8%B4%D9%85%D8%B3%D9%8A%D8%A9-%D9%81%D9%8A-%D8%A3%D8%A8%D9%88%D8%B8%D8%A8%D9%8A/%D8%A3%D8%B3%D9%88%D8%A7%D9%82-%D8%A7%D9%84%D8%A5%D9%85%D8%A7%D8%B1%D8%A7%D8%AA/%D8%A7%D9%82%D8%AA%D8%B5%D8%A7%D8%AF Wed, 22 Jan 2025 00:00:00 GMT أعلنت أدنوك للتوزيع إطلاق المرحلة الثانية من مشروع تزويد محطات الخدمة في أبوظبي بالطاقة النظيفة من خلال تركيب ألواح توليد الكهرباء من الطاقة الشمسية، وذلك بالتعاون مع شركة «إيميرج»، وهي مشروع مشترك بين شركة أبوظبي لطاقة المستقبل «مصدر» ومجموعة «آي دي إف». وتقوم «إيميرج» بتمويل وتصميم وتركيب وصيانة الألواح الشمسية في جميع محطات خدمة «أدنوك للتوزيع» في دولة الإمارات. يُمثل هذا التعاون خطوة مهمة لأدنوك للتوزيع نحو تحقيق أهدافها المتعلقة بالاستدامة والمتمثلة في خفض الانبعاثات الكربونية الناتجة عن عملياتها، والتحول للطاقة المتجددة، في الوقت الذي تعمل فيه الشركة على تعزيز الكفاءة التشغيلية لاستخدامات الطاقة وخفض تكاليفها، إضافة إلى تحسين مزيج الطاقة في محطات الخدمة، تماشياً مع هدفها الرامي إلى تقليص الكثافة الكربونية الناتجة عن عملياتها بنسبة 25% بحلول عام 2030. وعلى صعيد الالتزام بتحقيق أهداف الاستدامة ودمجها في كافة قطاعات الأعمال يأتي برنامج تحويل محطات خدمة أدنوك للتوزيع للعمل بالطاقة الشمسية كجزء من التزام الشركة بتحقيق تلك الأهداف، وعلى رأسها تبنيها لحلول التمويل المستدام. وفي يناير 2023، حولت أدنوك للتوزيع قرضاً مدته خمس سنوات بقيمة 1.5 مليار دولار إلى قرض مرتبط بالاستدامة. ترتبط القروض المستدامة والتي تتضمن حوافز/عقوبات مرتبطة بمؤشرات تحقيق أهداف الاستدامة، بما فيها التحول للطاقة الشمسية والنظيفة، وذلك بهدف تعزيز الاستدامة المالية والمحاسبية لشركة أدنوك للتوزيع. وقال المهندس بدر اللمكي، الرئيس التنفيذي لشركة أدنوك للتوزيع: «إن دمج الطاقة الشمسية في مزيج الطاقة لدينا يعكس التزامنا العميق بتطبيق أفضل ممارسات الاستدامة، دعماً لتحقيق أهداف مجموعة أدنوك الطموحة وأهداف دولة الإمارات للوصول إلى صافي انبعاثات صفرية». ومن جانبه، قال ميشيل أبي صعب، المدير العام لشركة «إيميرج»: «بعد نجاح المرحلة الأولى من مشروع تركيب الألواح الشمسية، نطلق المرحلة الثانية من مشروع تركيب ألواح توليد الكهرباء من الطاقة الشمسية في 100 محطة خدمة بأبوظبي». وقامت «إيميرج» خلال المرحلة الأولى من المشروع، بتركيب الألواح الشمسية في محطات الخدمة التابعة لأدنوك للتوزيع والتي تسمح بتنفيذ تركيب الألواح الشمسية بها والبالغ عددها 28 محطة في دبي. بنهاية 2024، أسفر هذا التعاون المشترك عن توليد ما يزيد على 6,300 ميجاوات/ساعة من الكهرباء، ما يعادل خفض انبعاثات ثاني أكسيد الكربون بأكثر من 2,900 طن. وخلال المرحلة الثانية، ستعمل أدنوك للتوزيع بالتعاون مع «إيميرج» على تزويد أكثر من 100 محطة خدمة في أبوظبي بالألواح الشمسية. ومن المتوقع أن تنتج الألواح المقرر تركيبها ما يقارب 30,000 ميجاوات/ساعة سنوياً من الطاقة المتجددة، وهو ما يكفي لشحن ما يقارب مليار هاتف ذكي، وستسهم في تقليل انبعاثات ثاني أكسيد الكربون بأكثر من 13,000 طن سنوياً، أي ما يعادل كمية الكربون التي تمتصها نحو 250,000 شتلة شجر على مدى عشر سنوات أعلنت أدنوك للتوزيع إطلاق المرحلة الثانية من مشروع تزويد محطات الخدمة في أبوظبي بالطاقة النظيفة من خلال تركيب ألواح توليد الكهرباء من الطاقة الشمسية، وذلك بالتعاون مع شركة «إيميرج»، وهي مشروع مشترك بين شركة أبوظبي لطاقة المستقبل «مصدر» ومجموعة «آي دي إف». وتقوم «إيميرج» بتمويل وتصميم وتركيب وصيانة الألواح الشمسية في جميع محطات خدمة «أدنوك للتوزيع» في دولة الإمارات. يُمثل هذا التعاون خطوة مهمة لأدنوك للتوزيع نحو تحقيق أهدافها المتعلقة بالاستدامة والمتمثلة في خفض الانبعاثات الكربونية الناتجة عن عملياتها، والتحول للطاقة المتجددة، في الوقت الذي تعمل فيه الشركة على تعزيز الكفاءة التشغيلية لاستخدامات الطاقة وخفض تكاليفها، إضافة إلى تحسين مزيج الطاقة في محطات الخدمة، تماشياً مع هدفها الرامي إلى تقليص الكثافة الكربونية الناتجة عن عملياتها بنسبة 25% بحلول عام 2030. وعلى صعيد الالتزام بتحقيق أهداف الاستدامة ودمجها في كافة قطاعات الأعمال يأتي برنامج تحويل محطات خدمة أدنوك للتوزيع للعمل بالطاقة الشمسية كجزء من التزام الشركة بتحقيق تلك الأهداف، وعلى رأسها تبنيها لحلول التمويل المستدام. وفي يناير 2023، حولت أدنوك للتوزيع قرضاً مدته خمس سنوات بقيمة 1.5 مليار دولار إلى قرض مرتبط بالاستدامة. ترتبط القروض المستدامة والتي تتضمن حوافز/عقوبات مرتبطة بمؤشرات تحقيق أهداف الاستدامة، بما فيها التحول للطاقة الشمسية والنظيفة، وذلك بهدف تعزيز الاستدامة المالية والمحاسبية لشركة أدنوك للتوزيع. وقال المهندس بدر اللمكي، الرئيس التنفيذي لشركة أدنوك للتوزيع: «إن دمج الطاقة الشمسية في مزيج الطاقة لدينا يعكس التزامنا العميق بتطبيق أفضل ممارسات الاستدامة، دعماً لتحقيق أهداف مجموعة أدنوك الطموحة وأهداف دولة الإمارات للوصول إلى صافي انبعاثات صفرية». ومن جانبه، قال ميشيل أبي صعب، المدير العام لشركة «إيميرج»: «بعد نجاح المرحلة الأولى من مشروع تركيب الألواح الشمسية، نطلق المرحلة الثانية من مشروع تركيب ألواح توليد الكهرباء من الطاقة الشمسية في 100 محطة خدمة بأبوظبي». وقامت «إيميرج» خلال المرحلة الأولى من المشروع، بتركيب الألواح الشمسية في محطات الخدمة التابعة لأدنوك للتوزيع والتي تسمح بتنفيذ تركيب الألواح الشمسية بها والبالغ عددها 28 محطة في دبي. بنهاية 2024، أسفر هذا التعاون المشترك عن توليد ما يزيد على 6,300 ميجاوات/ساعة من الكهرباء، ما يعادل خفض انبعاثات ثاني أكسيد الكربون بأكثر من 2,900 طن. وخلال المرحلة الثانية، ستعمل أدنوك للتوزيع بالتعاون مع «إيميرج» على تزويد أكثر من 100 محطة خدمة في أبوظبي بالألواح الشمسية. ومن المتوقع أن تنتج الألواح المقرر تركيبها ما يقارب 30,000 ميجاوات/ساعة سنوياً من الطاقة المتجددة، وهو ما يكفي لشحن ما يقارب مليار هاتف ذكي، وستسهم في تقليل انبعاثات ثاني أكسيد الكربون بأكثر من 13,000 طن سنوياً، أي ما يعادل كمية الكربون التي تمتصها نحو 250,000 شتلة شجر على مدى عشر سنوات الصين: «الشمس الاصطناعية» تسجل رقما قياسيا لتوليد الطاقة بالاندماج النووي http://moee.gov.eg/test_new/new_info.aspx?h_id=44613&call_p=news_f.aspx &pg_index=0 www.almasryalyoum.com/news/details/3358095 Wed, 22 Jan 2025 00:00:00 GMT أفادت الصين بأن «الشمس الاصطناعية»، سجلت رقما قياسيا لتوليد الطاقة بالاندماج النووي، حيث حافظ مفاعل توكاماك فائق التوصيل التجريبي، على حالة تشغيلية ثابتة في وضع الاحتجاز العالي للبلازما لمدة 1066 ثانية. ووفقا لما نقلت الوكالة الصينية، «شينخوا» اليوم الثلاثاء: أن «الشمس الاصطناعية» سجلت رقما قياسيا عالميا جديدا محققة اختراقا في السعي لتوليد الطاقة عبر الاندماج النووي، مضيفة: إن الحفاظ على حالة تشغيلية ثابتة في وضع الاحتجاز العالي لمدة 1000 ثانية، يعتبر خطوة أساسية في أبحاث الاندماج. واعتبرت أن هذا الاختراق، الذي حققه معهد فيزياء البلازما التابع للأكاديمية الصينية للعلوم، يعد تحسينا كبيرا للرقم القياسي العالمي السابق الذي بلغ 403 ثوان، والذي تم تسجليه أيضا بذات المفاعل في عام 2023. أفادت الصين بأن «الشمس الاصطناعية»، سجلت رقما قياسيا لتوليد الطاقة بالاندماج النووي، حيث حافظ مفاعل توكاماك فائق التوصيل التجريبي، على حالة تشغيلية ثابتة في وضع الاحتجاز العالي للبلازما لمدة 1066 ثانية. ووفقا لما نقلت الوكالة الصينية، «شينخوا» اليوم الثلاثاء: أن «الشمس الاصطناعية» سجلت رقما قياسيا عالميا جديدا محققة اختراقا في السعي لتوليد الطاقة عبر الاندماج النووي، مضيفة: إن الحفاظ على حالة تشغيلية ثابتة في وضع الاحتجاز العالي لمدة 1000 ثانية، يعتبر خطوة أساسية في أبحاث الاندماج. واعتبرت أن هذا الاختراق، الذي حققه معهد فيزياء البلازما التابع للأكاديمية الصينية للعلوم، يعد تحسينا كبيرا للرقم القياسي العالمي السابق الذي بلغ 403 ثوان، والذي تم تسجليه أيضا بذات المفاعل في عام 2023. مشروع طاقة شمسية للجيش الأردني.. ما القصة؟ http://moee.gov.eg/test_new/new_info.aspx?h_id=44612&call_p=news_f.aspx &pg_index=0 attaqa.net/2025/01/19/%D9%85%D8%B4%D8%B1%D9%88%D8%B9-%D8%B7%D8%A7%D9%82%D8%A9-%D8%B4%D9%85%D8%B3%D9%8A%D8%A9-%D9%84%D9%84%D8%AC%D9%8A%D8%B4-%D8%A7%D9%84%D8%A3%D8%B1%D8%AF%D9%86%D9%8A-%D9%85%D8%A7-%D8%A7%D9%84%D9%82%D8%B5/ Mon, 20 Jan 2025 00:00:00 GMT قرّر مجلس الوزراء الأردني منح الضوء الأخضر لتنفيذ مشروع طاقة شمسية بقدرة 100 ميغاواط لصالح القوات المسلحة. ووفقًا لبيان اطّلعت عليه منصة الطاقة المتخصصة (مقرّها واشنطن)، يهدف المشروع -الذي سيُقام في منطقة العقبة الاقتصادية الخاصة- إلى تخفيض تكاليف الكهرباء، ويُعدّ خطوة محورية بتعزيز إسهام الطاقة المتجددة في مزيج الكهرباء الوطني. ويأتي قرار تنفيذ مشروع طاقة شمسية للجيش الأردني، الذي أُقِرّ اليوم الأحد 19 يناير/كانون الثاني 2025، في جلسة الحكومة برئاسة الدكتور جعفر حسَّان، ضمن إستراتيجية التوسع في مشروعات الطاقة المتجددة، مستندةً إلى النظام المعدل لتنظيم ربط منشآت الطاقة المتجددة على الشبكة الكهربائية رقم 110 لعام 2024. ويمنح هذا النظام مجلس الوزراء صلاحيات موسّعة في تحديد حجم وطبيعة وآلية تنفيذ هذه المشروعات، بما يدعم رؤية التحديث الاقتصادي للمملكة. وتتزامن الموافقة على تنفيذ مشروع طاقة شمسية للجيش، مع مساعي وزارة الطاقة لتعزيز استدامة قطاع الكهرباء وتخفيف الاعتماد على مصادر الطاقة التقليدية. وبالإضافة إلى ذلك ذلك، تسعى المملكة إلى خفض الانبعاثات الكربونية ومواكبة المتطلبات البيئية للأسواق العالمية، ما يجعل هذه المشروعات حجر أساس في تحقيق الأهداف البيئية والاقتصادية طويلة الأجل. مشروع طاقة شمسية للجيش الأردني وفق قرار مجلس الوزراء، سيُنفّذ مشروع طاقة شمسية للجيش الأردني بقدرة إنتاجية تصل إلى 100 ميغاواط، وسيُربط بشبكة شركة الكهرباء الوطنية. ويمثّل المشروع خطوة عملية نحو تحسين كفاءة استعمال الموارد في القطاعات الحكومية، بما فيها المؤسسات العسكرية، إذ يتماشى هذا التوجه مع السياسات التي تسعى لتعزيز أمن الطاقة، وتحقيق الاكتفاء الذاتي في توفير احتياجات الكهرباء. وفي هذا السياق، فإن تنفيذ مشروع طاقة شمسية للجيش الأردني ليس مجرد مبادرة لتخفيض التكاليف التشغيلية، بل يعكس التزام الجيش العربي بمواكبة التغيرات العالمية في مجال الطاقة النظيفة. . مشرعات الطاقة المتجددة في الأردن إلى جانب المشروع العسكري، أقرّ مجلس الوزراء الأردني مشروعات أخرى في قطاع الطاقة المتجددة، منها مشروعان لشركة البوتاس العربية، وفق البيان الصادر عن المجلس. ويهدف المشروع الأول إلى توليد الكهرباء باستعمال الخلايا الشمسية بطاقة 30 ميغاواط، أمّا المشروع الثاني -وهو مشروع طاقة شمسية أيضًا- فيتضمن إنشاء محطة طاقة شمسية عائمة على برك المياه الداخلية للشركة بقدرة 6 ميغاواط. وتسعى شركة البوتاس من خلال هذه المشروعات إلى تقليل الاعتماد على الغاز الطبيعي، وتعزيز استعمال الطاقة النظيفة في عملياتها الإنتاجية، حسبما طالعته منصة الطاقة المتخصصة. وفي هذا الإطار، تجدر الإشارة إلى أن تقليل البصمة الكربونية للشركة يُعدّ مطلبًا رئيسًا لتلبية معايير التصدير للأسواق الأوروبية والعالمية. الإعفاءات الجمركية والضريبية رافق هذه القرارات تمديد مهلة الإعفاءات الجمركية والضريبية على نظم ومعدّات الطاقة المتجددة حتى 28 فبراير/شباط المقبل، تشجيعًا للجهات العاملة في القطاع على استكمال مشروعاتها. وأكد مجلس الوزراء ضرورة أن تكون الطلبات المقدمة للحصول على الإعفاءات قد سُجلت قبل 1 يونيو/حزيران العام الماضي 2024. بالإضافة إلى ذلك، وافق المجلس على تسديد متأخرات حكومية مستحقة لجهات مختلفة، بما في ذلك شركة مصفاة البترول الأردنية، وشركات توزيع الكهرباء، وهو إجراء يهدف إلى تحسين السيولة النقدية في السوق المحلية وضمان استدامة تقديم الخدمات. تطور الطاقة المتجددة في الأردن بلغ عدد الموافقات الصادرة عن هيئة تنظيم قطاع الطاقة والمعادن لتنفيذ مشروعات الطاقة المتجددة، منذ إصدار النظام المعدل، نحو 3 آلاف و649 موافقة، مما يعكس إقبالًا متزايدًا على الاستثمار في هذا القطاع الحيوي. وتستهدف الحكومة الأردنية رفع مساهمة الطاقة المتجددة في مزيج الكهرباء إلى مستويات قياسية خلال السنوات المقبلة، بما ينسجم مع الرؤية الوطنية للطاقة المستدامة. وتمثّل هذه المشروعات خطوات إستراتيجية نحو تقليل فاتورة الطاقة الوطنية، وتقليل الاعتماد على الوقود الأحفوري، وتحقيق التزامات الأردن الدولية في مجال التغير المناخي. كما تُعزز هذه الخطوات موقع الأردن بصفته دولة رائدة في اعتماد الطاقة المتجددة بمنطقة الشرق الأوسط، كما توفر فرصًا جديدة للنمو الاقتصادي والاستثمار في التكنولوجيا الخضراء. ويبرهن ذلك على أن تنفيذ مشروع طاقة شمسية للجيش الأردني ليس مجرد قرار حكومي؛ بل هو انعكاس لرؤية متكاملة تسعى لتحويل التحديات الاقتصادية والبيئية إلى فرص للتطور والتنمية المستدامة. قرّر مجلس الوزراء الأردني منح الضوء الأخضر لتنفيذ مشروع طاقة شمسية بقدرة 100 ميغاواط لصالح القوات المسلحة. ووفقًا لبيان اطّلعت عليه منصة الطاقة المتخصصة (مقرّها واشنطن)، يهدف المشروع -الذي سيُقام في منطقة العقبة الاقتصادية الخاصة- إلى تخفيض تكاليف الكهرباء، ويُعدّ خطوة محورية بتعزيز إسهام الطاقة المتجددة في مزيج الكهرباء الوطني. ويأتي قرار تنفيذ مشروع طاقة شمسية للجيش الأردني، الذي أُقِرّ اليوم الأحد 19 يناير/كانون الثاني 2025، في جلسة الحكومة برئاسة الدكتور جعفر حسَّان، ضمن إستراتيجية التوسع في مشروعات الطاقة المتجددة، مستندةً إلى النظام المعدل لتنظيم ربط منشآت الطاقة المتجددة على الشبكة الكهربائية رقم 110 لعام 2024. ويمنح هذا النظام مجلس الوزراء صلاحيات موسّعة في تحديد حجم وطبيعة وآلية تنفيذ هذه المشروعات، بما يدعم رؤية التحديث الاقتصادي للمملكة. وتتزامن الموافقة على تنفيذ مشروع طاقة شمسية للجيش، مع مساعي وزارة الطاقة لتعزيز استدامة قطاع الكهرباء وتخفيف الاعتماد على مصادر الطاقة التقليدية. وبالإضافة إلى ذلك ذلك، تسعى المملكة إلى خفض الانبعاثات الكربونية ومواكبة المتطلبات البيئية للأسواق العالمية، ما يجعل هذه المشروعات حجر أساس في تحقيق الأهداف البيئية والاقتصادية طويلة الأجل. مشروع طاقة شمسية للجيش الأردني وفق قرار مجلس الوزراء، سيُنفّذ مشروع طاقة شمسية للجيش الأردني بقدرة إنتاجية تصل إلى 100 ميغاواط، وسيُربط بشبكة شركة الكهرباء الوطنية. ويمثّل المشروع خطوة عملية نحو تحسين كفاءة استعمال الموارد في القطاعات الحكومية، بما فيها المؤسسات العسكرية، إذ يتماشى هذا التوجه مع السياسات التي تسعى لتعزيز أمن الطاقة، وتحقيق الاكتفاء الذاتي في توفير احتياجات الكهرباء. وفي هذا السياق، فإن تنفيذ مشروع طاقة شمسية للجيش الأردني ليس مجرد مبادرة لتخفيض التكاليف التشغيلية، بل يعكس التزام الجيش العربي بمواكبة التغيرات العالمية في مجال الطاقة النظيفة. . مشرعات الطاقة المتجددة في الأردن إلى جانب المشروع العسكري، أقرّ مجلس الوزراء الأردني مشروعات أخرى في قطاع الطاقة المتجددة، منها مشروعان لشركة البوتاس العربية، وفق البيان الصادر عن المجلس. ويهدف المشروع الأول إلى توليد الكهرباء باستعمال الخلايا الشمسية بطاقة 30 ميغاواط، أمّا المشروع الثاني -وهو مشروع طاقة شمسية أيضًا- فيتضمن إنشاء محطة طاقة شمسية عائمة على برك المياه الداخلية للشركة بقدرة 6 ميغاواط. وتسعى شركة البوتاس من خلال هذه المشروعات إلى تقليل الاعتماد على الغاز الطبيعي، وتعزيز استعمال الطاقة النظيفة في عملياتها الإنتاجية، حسبما طالعته منصة الطاقة المتخصصة. وفي هذا الإطار، تجدر الإشارة إلى أن تقليل البصمة الكربونية للشركة يُعدّ مطلبًا رئيسًا لتلبية معايير التصدير للأسواق الأوروبية والعالمية. الإعفاءات الجمركية والضريبية رافق هذه القرارات تمديد مهلة الإعفاءات الجمركية والضريبية على نظم ومعدّات الطاقة المتجددة حتى 28 فبراير/شباط المقبل، تشجيعًا للجهات العاملة في القطاع على استكمال مشروعاتها. وأكد مجلس الوزراء ضرورة أن تكون الطلبات المقدمة للحصول على الإعفاءات قد سُجلت قبل 1 يونيو/حزيران العام الماضي 2024. بالإضافة إلى ذلك، وافق المجلس على تسديد متأخرات حكومية مستحقة لجهات مختلفة، بما في ذلك شركة مصفاة البترول الأردنية، وشركات توزيع الكهرباء، وهو إجراء يهدف إلى تحسين السيولة النقدية في السوق المحلية وضمان استدامة تقديم الخدمات. تطور الطاقة المتجددة في الأردن بلغ عدد الموافقات الصادرة عن هيئة تنظيم قطاع الطاقة والمعادن لتنفيذ مشروعات الطاقة المتجددة، منذ إصدار النظام المعدل، نحو 3 آلاف و649 موافقة، مما يعكس إقبالًا متزايدًا على الاستثمار في هذا القطاع الحيوي. وتستهدف الحكومة الأردنية رفع مساهمة الطاقة المتجددة في مزيج الكهرباء إلى مستويات قياسية خلال السنوات المقبلة، بما ينسجم مع الرؤية الوطنية للطاقة المستدامة. وتمثّل هذه المشروعات خطوات إستراتيجية نحو تقليل فاتورة الطاقة الوطنية، وتقليل الاعتماد على الوقود الأحفوري، وتحقيق التزامات الأردن الدولية في مجال التغير المناخي. كما تُعزز هذه الخطوات موقع الأردن بصفته دولة رائدة في اعتماد الطاقة المتجددة بمنطقة الشرق الأوسط، كما توفر فرصًا جديدة للنمو الاقتصادي والاستثمار في التكنولوجيا الخضراء. ويبرهن ذلك على أن تنفيذ مشروع طاقة شمسية للجيش الأردني ليس مجرد قرار حكومي؛ بل هو انعكاس لرؤية متكاملة تسعى لتحويل التحديات الاقتصادية والبيئية إلى فرص للتطور والتنمية المستدامة. أكبر مشروعات تخزين الغاز والهيدروجين في بريطانيا.. يعمل بكهرباء الرياح البحرية http://moee.gov.eg/test_new/new_info.aspx?h_id=44611&call_p=news_f.aspx &pg_index=0 attaqa.net/2025/01/19/%D8%A3%D9%83%D8%A8%D8%B1-%D9%85%D8%B4%D8%B1%D9%88%D8%B9%D8%A7%D8%AA-%D8%AA%D8%AE%D8%B2%D9%8A%D9%86-%D8%A7%D9%84%D8%BA%D8%A7%D8%B2-%D9%88%D8%A7%D9%84%D9%87%D9%8A%D8%AF%D8%B1%D9%88%D8%AC%D9%8A%D9%86/ Mon, 20 Jan 2025 00:00:00 GMT سجّل أكبر مشروعات تخزين الغاز والهيدروجين في بريطانيا تقدمًا إيجابيًا يمهّد إلى اتخاذ قرار الاستثمار النهائي بحلول نهاية عام 2027. وسيُقام مشروع مركز مارام لتخزين الطاقة (MESH) الذي تطوره شركة "إنرجي باثويز" (EnergyPathways) على بُعد 11 ميلًا (17.7 كيلومترًا) قبالة سواحل لانكشير. وسيعمل المشروع بالكهرباء النظيفة المولدة من مزارع رياح بحرية -قيد التشغيل أو مخطط لها- بطاقة إنتاجية تتراوح بين 7 و8 غيغاواط، كما من المتوقع أن يوفّر إمدادات موثوقة من الغاز الطبيعي والهيدروجين الأخضر للسوق المحلية على مدار 20 عامًا. وبحسب بيان صحفي حصلت منصة الطاقة المتخصصة (مقرّها واشنطن) على نسخة منه، فمن المتوقع بدء الإنتاج من أكبر مشروعات تخزين الغاز والهيدروجين في بريطانيا بحلول نهاية عام 2027 وتخزين الهيدروجين في العام المالي 2028-2029. تطورات أكبر مشروعات تخزين الغاز والهيدروجين منحت هيئة انتقال بحر الشمال (NSTA) شركة إنرجي باثويز رخصة تشغيل المربع رقم 110/4 إيه (110/4a) في شرق البحر الأيرلندي قبالة سواحل شمال غرب إنجلترا حيث يوجد مشروع تخزين الغاز والهيدروجين. وتسمح الرخصة بالشروع في بدء أعمال التحضير وتقديم خطة تطوير موارد الغاز هناك، فضلًا عن بيان الأثر البيئي ذي الصلة. وفي تطور آخر، منحت "باثويز" شركة الاستشارات "بي دي آي" (PDi) عقدًا لدعم الدراسات الهندسية في حقل غاز مارام ذي احتياطيات قابلة للاستخراج قدرها 50 مليار قدم مكعبة. وتفصيليًا، ستتولى الشركة تقديم الخدمات الهندسية لربط حقل الغاز بشبكة الأنابيب تحت سطح البحر هناك. يأتي ذلك بعد مرور شهر تقريبًا على اختيار شركة وود (Wood) لتكون الشريك الهندسي الرئيس لدفع مرحلة الهندسة والإنشاءات والتشغيل والإدارة قدمًا، بحسب تحديثات المشروع لدى منصة الطاقة المتخصصة. وتتوقع "بي دي آي" أن تصل قدرات تخزين الغاز في حقل مارام إلى 50 مليار قدم مكعبة، وباستعمال مرافق تخزين الهيدروجين سيصبح بالإمكان تطوير مركز تخزين طاقة متكامل قادر على توفير إمدادات غاز مرنة ومضمونة. كما سيسمح أكبر مشروعات تخزين الغاز والهيدروجين في بريطانيا بالاستفادة من وفرة إمدادات طاقة الرياح في بريطانيا لإنتاج الهيدروجين الأخضر وتخزينه. وشركة "بي دي آي" رائدة في تزويد الشركات بخدمات إدارة المشروعات والاستشارات الهندسية الخاصة بالأنابيب تحت سطح البحر والأجزاء العلوية من منصات الإنتاج وإعارة العاملين الفنيين. تخزين الغاز والهيدروجين في بريطانيا يرى الرئيس التنفيذي لشركة إنرجي باثويز، بين كلوب، أن حصول أكبر مشروعات تخزين الغاز والهيدروجين في بريطانيا على ترخيص من هيئة انتقال بحر الشمال بمثابة إقرار حكومي بالقدرات التشغيلية للشركة. وأضاف أن الترخيص "علامة فارقة مهمة تُبقينا على مسار تحقيق خططنا للوصول إلى قرار الاستثمار النهائي في وقت لاحق من العام الجاري". من جانبه، وصف مدير تطوير المشروعات العالمية في شركة بي دي ي، كريستي لانغان، مشروع بناء مرافق البنى الأساسية لتطوير مرافق الغاز والتخزين بـ"الأكثر إثارة"؛ إذ سيزوّد سكان البلاد بإمدادات موثوقة ومرنة من الغاز والهيدروجين منخفضة الانبعاثات التكلفة. ووعد بضمان اتباع نهج فاعل وعملي لدعم المشروع المبتكر والمهم على المستوى الوطني بدعم من فريق الشركة من ذوي الخبرات العالية من المتخصصين والمصممين والمهندسين. بدوره، أكد رئيس العمليات في "إنرجي باثويز"، ديريك غريمر، الحرص على العمل مع شركات "ترغب في تحدي الوضع الراهن، وتعمل بروح التعاون مع فريقنا المتخصص لتطوير حلول فريدة وفعّالة من حيث التكلفة". كما ثمّن دور شركة "بي دي آي" بالمشروع المرتقب؛ إذ تميز بمهارات وخبرات خاصة، وسجلّ حافل في مجال ربط الأنابيب والتشعب الساخن، مع اتباع نهج عملي في تنفيذ الحلول الهندسية وفهم التقنيات الحديثة التي تطورها على مدار السنوات الأخيرة. سجّل أكبر مشروعات تخزين الغاز والهيدروجين في بريطانيا تقدمًا إيجابيًا يمهّد إلى اتخاذ قرار الاستثمار النهائي بحلول نهاية عام 2027. وسيُقام مشروع مركز مارام لتخزين الطاقة (MESH) الذي تطوره شركة "إنرجي باثويز" (EnergyPathways) على بُعد 11 ميلًا (17.7 كيلومترًا) قبالة سواحل لانكشير. وسيعمل المشروع بالكهرباء النظيفة المولدة من مزارع رياح بحرية -قيد التشغيل أو مخطط لها- بطاقة إنتاجية تتراوح بين 7 و8 غيغاواط، كما من المتوقع أن يوفّر إمدادات موثوقة من الغاز الطبيعي والهيدروجين الأخضر للسوق المحلية على مدار 20 عامًا. وبحسب بيان صحفي حصلت منصة الطاقة المتخصصة (مقرّها واشنطن) على نسخة منه، فمن المتوقع بدء الإنتاج من أكبر مشروعات تخزين الغاز والهيدروجين في بريطانيا بحلول نهاية عام 2027 وتخزين الهيدروجين في العام المالي 2028-2029. تطورات أكبر مشروعات تخزين الغاز والهيدروجين منحت هيئة انتقال بحر الشمال (NSTA) شركة إنرجي باثويز رخصة تشغيل المربع رقم 110/4 إيه (110/4a) في شرق البحر الأيرلندي قبالة سواحل شمال غرب إنجلترا حيث يوجد مشروع تخزين الغاز والهيدروجين. وتسمح الرخصة بالشروع في بدء أعمال التحضير وتقديم خطة تطوير موارد الغاز هناك، فضلًا عن بيان الأثر البيئي ذي الصلة. وفي تطور آخر، منحت "باثويز" شركة الاستشارات "بي دي آي" (PDi) عقدًا لدعم الدراسات الهندسية في حقل غاز مارام ذي احتياطيات قابلة للاستخراج قدرها 50 مليار قدم مكعبة. وتفصيليًا، ستتولى الشركة تقديم الخدمات الهندسية لربط حقل الغاز بشبكة الأنابيب تحت سطح البحر هناك. يأتي ذلك بعد مرور شهر تقريبًا على اختيار شركة وود (Wood) لتكون الشريك الهندسي الرئيس لدفع مرحلة الهندسة والإنشاءات والتشغيل والإدارة قدمًا، بحسب تحديثات المشروع لدى منصة الطاقة المتخصصة. وتتوقع "بي دي آي" أن تصل قدرات تخزين الغاز في حقل مارام إلى 50 مليار قدم مكعبة، وباستعمال مرافق تخزين الهيدروجين سيصبح بالإمكان تطوير مركز تخزين طاقة متكامل قادر على توفير إمدادات غاز مرنة ومضمونة. كما سيسمح أكبر مشروعات تخزين الغاز والهيدروجين في بريطانيا بالاستفادة من وفرة إمدادات طاقة الرياح في بريطانيا لإنتاج الهيدروجين الأخضر وتخزينه. وشركة "بي دي آي" رائدة في تزويد الشركات بخدمات إدارة المشروعات والاستشارات الهندسية الخاصة بالأنابيب تحت سطح البحر والأجزاء العلوية من منصات الإنتاج وإعارة العاملين الفنيين. تخزين الغاز والهيدروجين في بريطانيا يرى الرئيس التنفيذي لشركة إنرجي باثويز، بين كلوب، أن حصول أكبر مشروعات تخزين الغاز والهيدروجين في بريطانيا على ترخيص من هيئة انتقال بحر الشمال بمثابة إقرار حكومي بالقدرات التشغيلية للشركة. وأضاف أن الترخيص "علامة فارقة مهمة تُبقينا على مسار تحقيق خططنا للوصول إلى قرار الاستثمار النهائي في وقت لاحق من العام الجاري". من جانبه، وصف مدير تطوير المشروعات العالمية في شركة بي دي ي، كريستي لانغان، مشروع بناء مرافق البنى الأساسية لتطوير مرافق الغاز والتخزين بـ"الأكثر إثارة"؛ إذ سيزوّد سكان البلاد بإمدادات موثوقة ومرنة من الغاز والهيدروجين منخفضة الانبعاثات التكلفة. ووعد بضمان اتباع نهج فاعل وعملي لدعم المشروع المبتكر والمهم على المستوى الوطني بدعم من فريق الشركة من ذوي الخبرات العالية من المتخصصين والمصممين والمهندسين. بدوره، أكد رئيس العمليات في "إنرجي باثويز"، ديريك غريمر، الحرص على العمل مع شركات "ترغب في تحدي الوضع الراهن، وتعمل بروح التعاون مع فريقنا المتخصص لتطوير حلول فريدة وفعّالة من حيث التكلفة". كما ثمّن دور شركة "بي دي آي" بالمشروع المرتقب؛ إذ تميز بمهارات وخبرات خاصة، وسجلّ حافل في مجال ربط الأنابيب والتشعب الساخن، مع اتباع نهج عملي في تنفيذ الحلول الهندسية وفهم التقنيات الحديثة التي تطورها على مدار السنوات الأخيرة. ترامب يتعهد بإعلان حالة طوارئ وطنية في مجال الطاقة بمجرد توليه منصبه http://moee.gov.eg/test_new/new_info.aspx?h_id=44610&call_p=news_f.aspx &pg_index=0 www.cnbcarabia.com/133115/2025/19/01/%D8%AA%D8%B1%D8%A7%D9%85%D8%A8-%D9%8A%D8%AA%D8%B9%D9%87%D8%AF-%D8%A8%D8%A5%D8%B9%D9%84%D8%A7%D9%86-%D8%AD%D8%A7%D9%84%D8%A9-%D8%B7%D9%88%D8%A7%D8%B1%D8%A6-%D9%88%D8%B7%D9%86%D9%8A%D8%A9-%D9%81%D9%8A-%D9%85%D8%AC%D8%A7%D9%84-%D8%A7%D9%84%D8%B7%D8%A7%D9%82%D8%A9-%D8%A8%D9%85%D8%AC%D8%B1%D8%AF-%D8%AA%D9%88%D9%84%D9%8A%D9%87-%D9%85%D9%86%D8%B5%D8%A8%D9%87 Mon, 20 Jan 2025 00:00:00 GMT تعهد الرئيس الأميركي المنتخب دونالد ترامب بإعلان حالة طوارئ وطنية للطاقة فور توليه منصبه يوم الاثنين، وذلك بعد أشهر من وعده للناخبين بخفض أسعار الكهرباء والبنزين إلى النصف خلال السنة الأولى من إدارته. وقال ترامب في تجمع حاشد في بوترفيل، ميشيغان في أغسطس آب الماضي: "لتحقيق هذا الخفض السريع في تكاليف الطاقة، سأعلن حالة طوارئ وطنية تتيح لنا زيادة الإنتاج، والتوليد، والإمدادات بشكل كبير. اعتباراً من اليوم الأول، سأوافق على مشاريع جديدة للتنقيب، ومد خطوط الأنابيب، وبناء مصافي النفط، ومحطات توليد الطاقة، والمفاعلات النووية، وسنقلص الروتين البيروقراطي". وأكد ترامب في 22 ديسمبر كانون الأول مجدداً عزمه إعلان حالة الطوارئ للطاقة في أول يوم من ولايته، متعهداً بإصدار سلسلة من الأوامر التنفيذية لإلغاء سياسات إدارة بايدن المتعلقة بصادرات الغاز الطبيعي، والتنقيب، ومعايير الانبعاثات. يخطط ترامب لإنشاء مجلس وطني للطاقة بقيادة دوغ بورغوم، حاكم ولاية داكوتا الشمالية، والذي تم ترشيحه لتولي منصب وزير الداخلية. وصرح بورغوم خلال جلسة استماع بمجلس الشيوخ هذا الأسبوع أنه يتوقع إنشاء المجلس عبر أمر تنفيذي. لا يزال من غير الواضح ما إذا كان إعلان الطوارئ سيكون رمزياً في الغالب أم أنه سيمنح سلطات أوسع تتجاوز الأوامر التنفيذية المتوقع إصدارها يوم الاثنين. ولم يرد فريق ترامب الانتقالي على طلب للتعليق. شاهد أيضاً: البنك الدولي يحذر.. رسوم "ترامب" الجمركية ستقلص من نمو الاقتصاد العالمي وقال مايك سومرز، رئيس معهد البترول الأميركي لـ CNBC: "توقعي أن يكون الإعلان بمثابة تصريح رمزي لحالة طوارئ الطاقة. وعندما نضيف الأوامر التنفيذية معاً، سنحصل على الإجابة عن كيفية التعامل مع أزمة الطاقة". يمكن للرئيس المنتخب دونالد ترامب الاستناد إلى العديد من القوانين الطارئة المرتبطة بالطاقة، وفقاً لما ذكره غلين شوارتز، مدير سياسات الطاقة في شركة الاستشارات Rapidan Energy. وأوضح شوارتز أن القوانين الفدرالية تُعرّف حالات الطوارئ بشكل فضفاض، مما يمنح الرئيس سلطة تقديرية واسعة لاستخدامها كما يراه مناسباً. تعزيز إنتاج الطاقة وأشار شوارتز إلى أن ترامب سيواجه على الأرجح معارضة محدودة من القضاء، نظراً لتحفظه على التدخل في القرارات الرئاسية المتعلقة بالأمن القومي. وأضاف: "حتى إذا وسّع ترامب صلاحياته الطارئة بطرق غير مسبوقة، فإنه ليس من الواضح ما إذا كانت المحاكم ستتدخل لوقف أي من الإجراءات الناتجة عن ذلك". قال شوارتز، في تقرير بحثي نشره الأسبوع الماضي، إن هناك سابقة واضحة لترامب لاستدعاء السلطات الطارئة لتعزيز إنتاج الطاقة وتوسيع إمدادات الوقود الوطنية. وأضاف أن هذه السلطات يمكن أن تشمل إعفاءات من قواعد بيئية ولوائح متعلقة بالتلوث المرتبطة بالطاقة. قد يصدر ترامب إعفاءات وقود بموجب قانون الهواء النظيف للسماح بطرح أنواع من البنزين في السوق التي قد تنتهك معايير جودة الهواء الفيدرالية. وأوضح شوارتز أن الرؤساء استخدموا هذه الإعفاءات في الماضي عند الحاجة لتوسيع إمدادات الوقود وخفض الأسعار. كما يمكن لترامب الاستناد إلى قانون الطاقة الفدرالي لإجبار محطات الطاقة على العمل بكامل طاقتها وعدم الالتزام بحدود التلوث. وأشار شوارتز إلى أن وزير الطاقة يمكنه تفعيل هذا القانون في أوقات الحرب أو عند حدوث زيادة مفاجئة في الطلب أو نقص في الكهرباء يؤدي إلى حالة طوارئ. وأضاف أن هذه الصلاحية نادراً ما استُخدمت منذ الحرب العالمية الثانية، واقتصرت في الغالب على المواقف التي أثرت فيها الظروف الجوية القاسية على محطات الطاقة. نقص الطاقة الكهربائية أصدرت شركة PJM Interconnection، أكبر مشغل لشبكات الكهرباء في الولايات المتحدة، تحذيراً بشأن نقص محتمل في الطاقة الكهربائية نتيجة إغلاق محطات الفحم بوتيرة أسرع من إدخال قدرات جديدة على الشبكة. وتدير PJM شبكة الكهرباء في جميع أو أجزاء من 13 ولاية في مناطق الأطلسي الأوسط والغرب الأوسط والجنوب. يمكن أن تتفاقم هذه المشكلة مع الزيادة الكبيرة في الطلب على الكهرباء بسبب توسع قطاع التكنولوجيا في بناء مراكز بيانات كثيفة الطاقة لدعم تطبيقات الذكاء الاصطناعي. اقرأ أيضاً: الولايات المتحدة تشدد القيود على صادرات رقائق الذكاء الاصطناعي كانت إدارة ترامب الأولى قد فكرت في عام 2018 في تفعيل قانون يسمح بإلزام شركات المرافق بشراء طاقة لمدة عامين من محطات الفحم والطاقة النووية المهددة بالإغلاق. لكن الفكرة أُسقطت لاحقاً بعد مواجهة اعتراضات من الصناعة. يمكن لترامب أيضاً الاعتماد على قانون أوسع يتيح للرئيس تعليق قوانين التلوث للمرافق الصناعية ومحطات الطاقة ومصافي النفط ومصانع الصلب والكيماويات وغيرها في حالات الطوارئ، وفقاً لما ذكره غلين شوارتز. تعهد الرئيس الأميركي المنتخب دونالد ترامب بإعلان حالة طوارئ وطنية للطاقة فور توليه منصبه يوم الاثنين، وذلك بعد أشهر من وعده للناخبين بخفض أسعار الكهرباء والبنزين إلى النصف خلال السنة الأولى من إدارته. وقال ترامب في تجمع حاشد في بوترفيل، ميشيغان في أغسطس آب الماضي: "لتحقيق هذا الخفض السريع في تكاليف الطاقة، سأعلن حالة طوارئ وطنية تتيح لنا زيادة الإنتاج، والتوليد، والإمدادات بشكل كبير. اعتباراً من اليوم الأول، سأوافق على مشاريع جديدة للتنقيب، ومد خطوط الأنابيب، وبناء مصافي النفط، ومحطات توليد الطاقة، والمفاعلات النووية، وسنقلص الروتين البيروقراطي". وأكد ترامب في 22 ديسمبر كانون الأول مجدداً عزمه إعلان حالة الطوارئ للطاقة في أول يوم من ولايته، متعهداً بإصدار سلسلة من الأوامر التنفيذية لإلغاء سياسات إدارة بايدن المتعلقة بصادرات الغاز الطبيعي، والتنقيب، ومعايير الانبعاثات. يخطط ترامب لإنشاء مجلس وطني للطاقة بقيادة دوغ بورغوم، حاكم ولاية داكوتا الشمالية، والذي تم ترشيحه لتولي منصب وزير الداخلية. وصرح بورغوم خلال جلسة استماع بمجلس الشيوخ هذا الأسبوع أنه يتوقع إنشاء المجلس عبر أمر تنفيذي. لا يزال من غير الواضح ما إذا كان إعلان الطوارئ سيكون رمزياً في الغالب أم أنه سيمنح سلطات أوسع تتجاوز الأوامر التنفيذية المتوقع إصدارها يوم الاثنين. ولم يرد فريق ترامب الانتقالي على طلب للتعليق. شاهد أيضاً: البنك الدولي يحذر.. رسوم "ترامب" الجمركية ستقلص من نمو الاقتصاد العالمي وقال مايك سومرز، رئيس معهد البترول الأميركي لـ CNBC: "توقعي أن يكون الإعلان بمثابة تصريح رمزي لحالة طوارئ الطاقة. وعندما نضيف الأوامر التنفيذية معاً، سنحصل على الإجابة عن كيفية التعامل مع أزمة الطاقة". يمكن للرئيس المنتخب دونالد ترامب الاستناد إلى العديد من القوانين الطارئة المرتبطة بالطاقة، وفقاً لما ذكره غلين شوارتز، مدير سياسات الطاقة في شركة الاستشارات Rapidan Energy. وأوضح شوارتز أن القوانين الفدرالية تُعرّف حالات الطوارئ بشكل فضفاض، مما يمنح الرئيس سلطة تقديرية واسعة لاستخدامها كما يراه مناسباً. تعزيز إنتاج الطاقة وأشار شوارتز إلى أن ترامب سيواجه على الأرجح معارضة محدودة من القضاء، نظراً لتحفظه على التدخل في القرارات الرئاسية المتعلقة بالأمن القومي. وأضاف: "حتى إذا وسّع ترامب صلاحياته الطارئة بطرق غير مسبوقة، فإنه ليس من الواضح ما إذا كانت المحاكم ستتدخل لوقف أي من الإجراءات الناتجة عن ذلك". قال شوارتز، في تقرير بحثي نشره الأسبوع الماضي، إن هناك سابقة واضحة لترامب لاستدعاء السلطات الطارئة لتعزيز إنتاج الطاقة وتوسيع إمدادات الوقود الوطنية. وأضاف أن هذه السلطات يمكن أن تشمل إعفاءات من قواعد بيئية ولوائح متعلقة بالتلوث المرتبطة بالطاقة. قد يصدر ترامب إعفاءات وقود بموجب قانون الهواء النظيف للسماح بطرح أنواع من البنزين في السوق التي قد تنتهك معايير جودة الهواء الفيدرالية. وأوضح شوارتز أن الرؤساء استخدموا هذه الإعفاءات في الماضي عند الحاجة لتوسيع إمدادات الوقود وخفض الأسعار. كما يمكن لترامب الاستناد إلى قانون الطاقة الفدرالي لإجبار محطات الطاقة على العمل بكامل طاقتها وعدم الالتزام بحدود التلوث. وأشار شوارتز إلى أن وزير الطاقة يمكنه تفعيل هذا القانون في أوقات الحرب أو عند حدوث زيادة مفاجئة في الطلب أو نقص في الكهرباء يؤدي إلى حالة طوارئ. وأضاف أن هذه الصلاحية نادراً ما استُخدمت منذ الحرب العالمية الثانية، واقتصرت في الغالب على المواقف التي أثرت فيها الظروف الجوية القاسية على محطات الطاقة. نقص الطاقة الكهربائية أصدرت شركة PJM Interconnection، أكبر مشغل لشبكات الكهرباء في الولايات المتحدة، تحذيراً بشأن نقص محتمل في الطاقة الكهربائية نتيجة إغلاق محطات الفحم بوتيرة أسرع من إدخال قدرات جديدة على الشبكة. وتدير PJM شبكة الكهرباء في جميع أو أجزاء من 13 ولاية في مناطق الأطلسي الأوسط والغرب الأوسط والجنوب. يمكن أن تتفاقم هذه المشكلة مع الزيادة الكبيرة في الطلب على الكهرباء بسبب توسع قطاع التكنولوجيا في بناء مراكز بيانات كثيفة الطاقة لدعم تطبيقات الذكاء الاصطناعي. اقرأ أيضاً: الولايات المتحدة تشدد القيود على صادرات رقائق الذكاء الاصطناعي كانت إدارة ترامب الأولى قد فكرت في عام 2018 في تفعيل قانون يسمح بإلزام شركات المرافق بشراء طاقة لمدة عامين من محطات الفحم والطاقة النووية المهددة بالإغلاق. لكن الفكرة أُسقطت لاحقاً بعد مواجهة اعتراضات من الصناعة. يمكن لترامب أيضاً الاعتماد على قانون أوسع يتيح للرئيس تعليق قوانين التلوث للمرافق الصناعية ومحطات الطاقة ومصافي النفط ومصانع الصلب والكيماويات وغيرها في حالات الطوارئ، وفقاً لما ذكره غلين شوارتز. مزرعة للطاقة الشمسية والهيدروجينية.. ابتكار صيني يعزّز استدامة الكهرباء http://moee.gov.eg/test_new/new_info.aspx?h_id=44609&call_p=news_f.aspx &pg_index=0 attaqa.net/2025/01/19/%D9%85%D8%B2%D8%B1%D8%B9%D8%A9-%D9%84%D9%84%D8%B7%D8%A7%D9%82%D8%A9-%D8%A7%D9%84%D8%B4%D9%85%D8%B3%D9%8A%D8%A9-%D9%88%D8%A7%D9%84%D9%87%D9%8A%D8%AF%D8%B1%D9%88%D8%AC%D9%8A%D9%86%D9%8A%D8%A9-%D8%A7/ Mon, 20 Jan 2025 00:00:00 GMT بدأت الصين تشغيل مزرعة للطاقة الشمسية والهيدروجينية، الأكبر من نوعها بالبلاد، في خطوة جديدة نحو تحقيق تحول طاقي مستدام. ووفقًا لبيانات طالعتها منصة الطاقة المتخصصة (مقرّها واشنطن)، تقع هذه المزرعة المتكاملة في مدينة رودونغ بمقاطعة جيانغسو شرق الصين؛ إذ أُعلن ربط المشروع بالشبكة الكهربائية رسميًا، في 31 ديسمبر/كانون الأول 2024. وتُشكّل أكبر مزرعة للطاقة الشمسية والهيدروجينية في الصين علامة بارزة في التحول إلى الطاقة النظيفة، متجاوزة الحدود التقليدية من خلال دمج التقنيات الكهروضوئية وإنتاج الهيدروجين وإعادة تزويد الهيدروجين وتخزين الكهرباء. وتُعد المزرعة جزءًا من رؤية بكين لتحقيق الحياد الكربوني وتعزيز الاستدامة البيئية؛ إذ تعتمد على استغلال المسطحات الساحلية الفريدة في المنطقة لتوليد الكهرباء وإنتاج الهيدروجين، كما تُسهم في تحقيق التوازن بين التقدم الصناعي والمحافظة على البيئة؛ ما يمثّل نقلة نوعية في قطاع الطاقة النظيفة على المستوى العالمي. ويجمع هذا المشروع بين إنتاج الكهرباء من الطاقة الشمسية، وتحليل الماء لإنتاج الهيدروجين، بالإضافة إلى تخزين الكهرباء بطرق متقدمة، ويُتوقع أن يُحدث هذا المشروع تغييرًا كبيرًا في بنية الطاقة الإقليمية، مقدمًا نموذجًا يُحتذى به عالميًا. مشروع رودونغ البحري يُعرف المشروع رسميًا باسم مشروع رودونغ البحري لتخزين الطاقة الكهروضوئية - الهيدروجينية، ويُعد أول مشروع شامل من نوعه في الصين، يجمع بين توليد الطاقة الكهروضوئية وإنتاج الهيدروجين وتخزين الكهرباء.د ويمتد المشروع على مساحة 287 هكتارًا، ويشمل محطة تعزيز برية بقدرة 220 كيلو فولت، ومنشأة لتخزين الكهرباء بقدرة تتراوح بين 60 و120 ميغاواط/ساعة، وفق بيان شركة قوهوا المحدودة لاستثمارات الطاقة، التابعة لمجموعة "سي إتش إن لاستثمارات الطاقة" (CHN). كما يضم المشروع محطة لإنتاج الهيدروجين، بقدرة إنتاجية تبلغ 1500 متر مكعب قياسي/ساعة، بالإضافة إلى منشأة لإعادة التزوّد بالوقود الهيدروجيني بطاقة تصل إلى 500 كيلوغرام يوميًا. ويُتوقع أن تنتج أكبر مزرعة للطاقة الشمسية والهيدروجينية في الصين نحو 468 مليون كيلوواط/ساعة من الكهرباء سنويًا، وهو ما يعادل توفير نحو 151 ألف طن من الفحم المعياري كل عام، بحسب ما طالعته منصة الطاقة المتخصصة. ويستعمل المشروع تقنيات متقدمة لتحليل الماء كهربائيًا، ما يتيح إنتاج الهيدروجين بكفاءة عالية، فضلًا عن تحسين استقرار الشبكة الكهربائية من خلال نظم تحكم ذكية. وتتيح هذه الابتكارات للمشروع تعزيز كفاءة استعمال الطاقة وتقليل الذروة في الطلب على الكهرباء، وهو ما يمثّل تحولًا جذريًا في طريقة إنتاج الكهرباء واستهلاكها في المنطقة. التأثيرات البيئية والاقتصادية يُسهم مشروع رودونغ البحري بصفة كبيرة في حماية البيئة من خلال تقليل انبعاثات الغازات الضارة، إذ يُتوقع أن يخفّض نحو 309.4 ألف من انبعاثات ثاني أكسيد الكربون، و562.6 ألف طن من ثاني أكسيد الكبريت، و1125.3 ألف طن من ثاني أكسيد النيتروجين سنويًا. ومن شأن هذه التخفيضات أن تُسهم في تعزيز جودة الهواء، بالإضافة إلى تقليل الاعتماد على مصادر الطاقة التقليدية الملوثة. إلى جانب الأثر البيئي الإيجابي، يحمل المشروع فوائد اقتصادية كبيرة، إذ يُعزّز من كفاءة استغلال الموارد الساحلية، ويدعم الابتكار في مجال الطاقة المتجددة. وعلى ذلك، تُعد أكبر مزرعة للطاقة الشمسية والهيدروجينية في الصين خطوة إستراتيجية نحو تحقيق استقلالية الطاقة في المنطقة، معززةً بذلك استقرار الإمدادات الكهربائية. دمج تقنيات الطاقة المتجددة مع حلول التخزين الذكية يعكس مشروع رودونغ البحري لتخزين الطاقة الكهروضوئية - الهيدروجينية رؤية الصين لتعزيز الابتكار في مجال الطاقة المتجددة والانتقال إلى هيكل طاقة مستدام. من خلال استغلال الموارد الساحلية وتحسين تقنيات التخزين، يمثّل المشروع نموذجًا يُحتذى به على مستوى العالم. ويؤكد المشروع أهمية دمج تقنيات الطاقة المتجددة مع حلول التخزين الذكية، ما يتيح تقليل الاعتماد على الوقود الأحفوري وتقليل البصمة الكربونية، إذ يُعد هذا الإنجاز علامة فارقة في مسيرة الصين نحو تحقيق أهداف الحياد الكربوني والتنمية المستدامة. وبهذا الإنجاز، تقدّم الصين دليلًا عمليًا على قدرتها على قيادة التحول العالمي نحو طاقة نظيفة، مع تأكيد أهمية التعاون بين الابتكار والتكنولوجيا لتحقيق مستقبل مستدام. بدأت الصين تشغيل مزرعة للطاقة الشمسية والهيدروجينية، الأكبر من نوعها بالبلاد، في خطوة جديدة نحو تحقيق تحول طاقي مستدام. ووفقًا لبيانات طالعتها منصة الطاقة المتخصصة (مقرّها واشنطن)، تقع هذه المزرعة المتكاملة في مدينة رودونغ بمقاطعة جيانغسو شرق الصين؛ إذ أُعلن ربط المشروع بالشبكة الكهربائية رسميًا، في 31 ديسمبر/كانون الأول 2024. وتُشكّل أكبر مزرعة للطاقة الشمسية والهيدروجينية في الصين علامة بارزة في التحول إلى الطاقة النظيفة، متجاوزة الحدود التقليدية من خلال دمج التقنيات الكهروضوئية وإنتاج الهيدروجين وإعادة تزويد الهيدروجين وتخزين الكهرباء. وتُعد المزرعة جزءًا من رؤية بكين لتحقيق الحياد الكربوني وتعزيز الاستدامة البيئية؛ إذ تعتمد على استغلال المسطحات الساحلية الفريدة في المنطقة لتوليد الكهرباء وإنتاج الهيدروجين، كما تُسهم في تحقيق التوازن بين التقدم الصناعي والمحافظة على البيئة؛ ما يمثّل نقلة نوعية في قطاع الطاقة النظيفة على المستوى العالمي. ويجمع هذا المشروع بين إنتاج الكهرباء من الطاقة الشمسية، وتحليل الماء لإنتاج الهيدروجين، بالإضافة إلى تخزين الكهرباء بطرق متقدمة، ويُتوقع أن يُحدث هذا المشروع تغييرًا كبيرًا في بنية الطاقة الإقليمية، مقدمًا نموذجًا يُحتذى به عالميًا. مشروع رودونغ البحري يُعرف المشروع رسميًا باسم مشروع رودونغ البحري لتخزين الطاقة الكهروضوئية - الهيدروجينية، ويُعد أول مشروع شامل من نوعه في الصين، يجمع بين توليد الطاقة الكهروضوئية وإنتاج الهيدروجين وتخزين الكهرباء.د ويمتد المشروع على مساحة 287 هكتارًا، ويشمل محطة تعزيز برية بقدرة 220 كيلو فولت، ومنشأة لتخزين الكهرباء بقدرة تتراوح بين 60 و120 ميغاواط/ساعة، وفق بيان شركة قوهوا المحدودة لاستثمارات الطاقة، التابعة لمجموعة "سي إتش إن لاستثمارات الطاقة" (CHN). كما يضم المشروع محطة لإنتاج الهيدروجين، بقدرة إنتاجية تبلغ 1500 متر مكعب قياسي/ساعة، بالإضافة إلى منشأة لإعادة التزوّد بالوقود الهيدروجيني بطاقة تصل إلى 500 كيلوغرام يوميًا. ويُتوقع أن تنتج أكبر مزرعة للطاقة الشمسية والهيدروجينية في الصين نحو 468 مليون كيلوواط/ساعة من الكهرباء سنويًا، وهو ما يعادل توفير نحو 151 ألف طن من الفحم المعياري كل عام، بحسب ما طالعته منصة الطاقة المتخصصة. ويستعمل المشروع تقنيات متقدمة لتحليل الماء كهربائيًا، ما يتيح إنتاج الهيدروجين بكفاءة عالية، فضلًا عن تحسين استقرار الشبكة الكهربائية من خلال نظم تحكم ذكية. وتتيح هذه الابتكارات للمشروع تعزيز كفاءة استعمال الطاقة وتقليل الذروة في الطلب على الكهرباء، وهو ما يمثّل تحولًا جذريًا في طريقة إنتاج الكهرباء واستهلاكها في المنطقة. التأثيرات البيئية والاقتصادية يُسهم مشروع رودونغ البحري بصفة كبيرة في حماية البيئة من خلال تقليل انبعاثات الغازات الضارة، إذ يُتوقع أن يخفّض نحو 309.4 ألف من انبعاثات ثاني أكسيد الكربون، و562.6 ألف طن من ثاني أكسيد الكبريت، و1125.3 ألف طن من ثاني أكسيد النيتروجين سنويًا. ومن شأن هذه التخفيضات أن تُسهم في تعزيز جودة الهواء، بالإضافة إلى تقليل الاعتماد على مصادر الطاقة التقليدية الملوثة. إلى جانب الأثر البيئي الإيجابي، يحمل المشروع فوائد اقتصادية كبيرة، إذ يُعزّز من كفاءة استغلال الموارد الساحلية، ويدعم الابتكار في مجال الطاقة المتجددة. وعلى ذلك، تُعد أكبر مزرعة للطاقة الشمسية والهيدروجينية في الصين خطوة إستراتيجية نحو تحقيق استقلالية الطاقة في المنطقة، معززةً بذلك استقرار الإمدادات الكهربائية. دمج تقنيات الطاقة المتجددة مع حلول التخزين الذكية يعكس مشروع رودونغ البحري لتخزين الطاقة الكهروضوئية - الهيدروجينية رؤية الصين لتعزيز الابتكار في مجال الطاقة المتجددة والانتقال إلى هيكل طاقة مستدام. من خلال استغلال الموارد الساحلية وتحسين تقنيات التخزين، يمثّل المشروع نموذجًا يُحتذى به على مستوى العالم. ويؤكد المشروع أهمية دمج تقنيات الطاقة المتجددة مع حلول التخزين الذكية، ما يتيح تقليل الاعتماد على الوقود الأحفوري وتقليل البصمة الكربونية، إذ يُعد هذا الإنجاز علامة فارقة في مسيرة الصين نحو تحقيق أهداف الحياد الكربوني والتنمية المستدامة. وبهذا الإنجاز، تقدّم الصين دليلًا عمليًا على قدرتها على قيادة التحول العالمي نحو طاقة نظيفة، مع تأكيد أهمية التعاون بين الابتكار والتكنولوجيا لتحقيق مستقبل مستدام. إيطاليا: الحكومة تعمل على العودة إلى استخدام الطاقة النووية http://moee.gov.eg/test_new/new_info.aspx?h_id=44608&call_p=news_f.aspx &pg_index=0 ansabrasil.com.br/ansamednew/ar/notizie/politica/2025/01/17/-_c14fb9d3-d2c1-4581-8b16-12cf31e40fc3.html Mon, 20 Jan 2025 00:00:00 GMT (أنسامد) - يناير 17 - روما - أعلنت رئيسة الوزراء الإيطالية جورجيا ميلوني أن حكومتها تعمل على مشروع قانون إطاري يهدف إلى تمكين إيطاليا من العودة إلى استخدام الطاقة النووية. ويشمل هذا المشروع تأسيس وكالة مراقبة نووية، ويُتوقع أن يتم الموافقة عليه من قبل مجلس الوزراء بحلول نهاية الشهر الجاري. وكانت إيطاليا قد تخلت عن الطاقة النووية بعد استفتاء شعبي عقب كارثة تشيرنوبيل، لكن الحكومة الحالية تخطط لاستخدام مفاعلات نووية صغيرة ومتطورة من الجيل الجديد. في خطاب ألقته في أسبوع أبوظبي للاستدامة، عبّرت ميلوني عن أملها في أن يسهم تطوير الاندماج النووي في تغيير مسار التاريخ، مشيرة إلى أن التحول في مجال الطاقة والرقمنة سيتوقف على التوازن بين الاستدامة والابتكار. وأضافت أن إيطاليا يجب أن تطور مزيجاً من الطاقة يعتمد على تقنيات موجودة وأخرى قيد التجربة أو غير محددة بعد، وتشمل الطاقة المتجددة، الغاز، الوقود الحيوي، الهيدروجين الأخضر، واحتجاز ثاني أكسيد الكربون، مع الأخذ في الاعتبار أيضاً إمكانيات الاندماج النووي، الذي يمكن أن يوفر طاقة نظيفة وآمنة وغير محدودة، ويسهم في تقليل التوترات الجيوسياسية المتعلقة بالطاقة. (أنسامد). (أنسامد) - يناير 17 - روما - أعلنت رئيسة الوزراء الإيطالية جورجيا ميلوني أن حكومتها تعمل على مشروع قانون إطاري يهدف إلى تمكين إيطاليا من العودة إلى استخدام الطاقة النووية. ويشمل هذا المشروع تأسيس وكالة مراقبة نووية، ويُتوقع أن يتم الموافقة عليه من قبل مجلس الوزراء بحلول نهاية الشهر الجاري. وكانت إيطاليا قد تخلت عن الطاقة النووية بعد استفتاء شعبي عقب كارثة تشيرنوبيل، لكن الحكومة الحالية تخطط لاستخدام مفاعلات نووية صغيرة ومتطورة من الجيل الجديد. في خطاب ألقته في أسبوع أبوظبي للاستدامة، عبّرت ميلوني عن أملها في أن يسهم تطوير الاندماج النووي في تغيير مسار التاريخ، مشيرة إلى أن التحول في مجال الطاقة والرقمنة سيتوقف على التوازن بين الاستدامة والابتكار. وأضافت أن إيطاليا يجب أن تطور مزيجاً من الطاقة يعتمد على تقنيات موجودة وأخرى قيد التجربة أو غير محددة بعد، وتشمل الطاقة المتجددة، الغاز، الوقود الحيوي، الهيدروجين الأخضر، واحتجاز ثاني أكسيد الكربون، مع الأخذ في الاعتبار أيضاً إمكانيات الاندماج النووي، الذي يمكن أن يوفر طاقة نظيفة وآمنة وغير محدودة، ويسهم في تقليل التوترات الجيوسياسية المتعلقة بالطاقة. (أنسامد). توقيع اتفاقية شراكة إستراتيجية شاملة بين روسيا وإيران http://moee.gov.eg/test_new/new_info.aspx?h_id=44607&call_p=news_f.aspx &pg_index=0 www.aljazeera.net/news/2025/1/17/%D8%B9%D8%A7%D8%AC%D9%84-%D8%A8%D9%88%D8%AA%D9%8A%D9%86-%D8%B1%D9%88%D8%B3%D9%8A%D8%A7-%D9%85%D9%84%D8%AA%D8%B2%D9%85%D8%A9-%D8%A8%D8%AD%D9%84-%D8%B4%D8%A7%D9%85%D9%84 Mon, 20 Jan 2025 00:00:00 GMT وقع الرئيس الروسي فلاديمير بوتين ونظيره الإيراني مسعود بزشكيان اتفاقية شراكة إستراتيجية شاملة، وعبرا عن اتفاقهما بخصوص القضايا الإقليمية. وقال بوتين -في مؤتمر صحفي مع بزشكيان اليوم الجمعة في موسكو- إن الاتفاقية مع إيران تعتبر "اختراقا حقيقيا" وتعطي قفزة نوعية للعلاقات المشتركة، وقال إن ما يهم البلدين هو تحقيق السلام في الإقليم. وأوضح أنهما يناقشان إمدادات الغاز الروسي لإيران، كما تدرس موسكو بناء وحدات جديدة للطاقة النووية في إيران. وأضاف "لدينا مشروع ضخم في الطاقة النووية. وحدة واحدة تعمل بالفعل بنجاح ونناقش في الوقت الراهن إمكانية بناء وحدات إضافية". ومن جانبه، اعتبر الرئيس الإيراني أن تنمية العلاقات مع روسيا تسير بخطى كبيرة، وأن اتفاقية الشراكة فتحت فصلا جديدا للتعاون بين الشعبين الإيراني والروسي، وتحدث عن "رفع سقف العلاقات مع روسيا للوقوف أمام الإرهاب والعنف". ويتمحور اتفاق الشراكة الإستراتيجية على "التعاون الاقتصادي والتجاري في مجالات الطاقة والبيئة والمسائل المرتبطة بالدفاع والأمن" وفق ما كشفت السفارة الإيرانية بموسكو في وقت سابق. وكتب وزير الخارجية الإيراني عباس عراقجي في وقت سابق أن الاتفاق "خطوة نحو عالم أكثر عدلا وتوازنا. فإيران وروسيا، إدراكا منهما لمسؤوليتهما التاريخية، ترسيان أسس نظام جديد" بينما أكد نظيره الروسي سيرغي لافروف أن الاتفاقية تقوم على "تطوير قدرات" البلدين، لا سيّما من أجل "ضمان قدرة دفاعية موثوقة". أزمات خارجية أكد بوتين وجود توافق بين روسيا وإيران بشأن الملفات الخارجية، وقال "إن بلدينا يدافعان بحزم عن مبادئ سيادة القانون الدولي ومبادئ السيادة وعدم التدخل في الشؤون الداخلية.. ويرفضان بحزم أي إملاء مصدره الخارج". وأوضح أن موسكو ملتزمة بحل شامل للأوضاع في سوريا واحترام سيادتها ووحدة أراضيها، وقال إن "روسيا تتمنى للشعب السوري التغلب على كل التحديات الراهنة" وإن السوريين "هم من يجب أن يقرروا مصيرهم ومستقبلهم". وندد الرئيسان بالاعتداءات الإسرائيلية على سوريا واحتلال جزء من أراضيها. وبخصوص اتفاق وقف النار في غزة، عبر بوتين عن أمله في أن يؤدي الاتفاق إلى استقرار طويل الأمد في المنطقة، ودعا إلى عدم إضعاف الجهود الرامية إلى تحقيق تسوية كاملة في فلسطين بما في ذلك إنشاء دولة مستقلة. من جانب آخر، دعا الرئيس الايراني إلى "تسوية سياسية" للنزاع في أوكرانيا، وقال إن "الأعمال الحربية والحرب ليست حلا للمشكلة.. نحن نؤيد إذن تسوية سياسية بين روسيا وأوكرانيا". وقع الرئيس الروسي فلاديمير بوتين ونظيره الإيراني مسعود بزشكيان اتفاقية شراكة إستراتيجية شاملة، وعبرا عن اتفاقهما بخصوص القضايا الإقليمية. وقال بوتين -في مؤتمر صحفي مع بزشكيان اليوم الجمعة في موسكو- إن الاتفاقية مع إيران تعتبر "اختراقا حقيقيا" وتعطي قفزة نوعية للعلاقات المشتركة، وقال إن ما يهم البلدين هو تحقيق السلام في الإقليم. وأوضح أنهما يناقشان إمدادات الغاز الروسي لإيران، كما تدرس موسكو بناء وحدات جديدة للطاقة النووية في إيران. وأضاف "لدينا مشروع ضخم في الطاقة النووية. وحدة واحدة تعمل بالفعل بنجاح ونناقش في الوقت الراهن إمكانية بناء وحدات إضافية". ومن جانبه، اعتبر الرئيس الإيراني أن تنمية العلاقات مع روسيا تسير بخطى كبيرة، وأن اتفاقية الشراكة فتحت فصلا جديدا للتعاون بين الشعبين الإيراني والروسي، وتحدث عن "رفع سقف العلاقات مع روسيا للوقوف أمام الإرهاب والعنف". ويتمحور اتفاق الشراكة الإستراتيجية على "التعاون الاقتصادي والتجاري في مجالات الطاقة والبيئة والمسائل المرتبطة بالدفاع والأمن" وفق ما كشفت السفارة الإيرانية بموسكو في وقت سابق. وكتب وزير الخارجية الإيراني عباس عراقجي في وقت سابق أن الاتفاق "خطوة نحو عالم أكثر عدلا وتوازنا. فإيران وروسيا، إدراكا منهما لمسؤوليتهما التاريخية، ترسيان أسس نظام جديد" بينما أكد نظيره الروسي سيرغي لافروف أن الاتفاقية تقوم على "تطوير قدرات" البلدين، لا سيّما من أجل "ضمان قدرة دفاعية موثوقة". أزمات خارجية أكد بوتين وجود توافق بين روسيا وإيران بشأن الملفات الخارجية، وقال "إن بلدينا يدافعان بحزم عن مبادئ سيادة القانون الدولي ومبادئ السيادة وعدم التدخل في الشؤون الداخلية.. ويرفضان بحزم أي إملاء مصدره الخارج". وأوضح أن موسكو ملتزمة بحل شامل للأوضاع في سوريا واحترام سيادتها ووحدة أراضيها، وقال إن "روسيا تتمنى للشعب السوري التغلب على كل التحديات الراهنة" وإن السوريين "هم من يجب أن يقرروا مصيرهم ومستقبلهم". وندد الرئيسان بالاعتداءات الإسرائيلية على سوريا واحتلال جزء من أراضيها. وبخصوص اتفاق وقف النار في غزة، عبر بوتين عن أمله في أن يؤدي الاتفاق إلى استقرار طويل الأمد في المنطقة، ودعا إلى عدم إضعاف الجهود الرامية إلى تحقيق تسوية كاملة في فلسطين بما في ذلك إنشاء دولة مستقلة. من جانب آخر، دعا الرئيس الايراني إلى "تسوية سياسية" للنزاع في أوكرانيا، وقال إن "الأعمال الحربية والحرب ليست حلا للمشكلة.. نحن نؤيد إذن تسوية سياسية بين روسيا وأوكرانيا". الإمارات تطلق أكبر مشروع للطاقة النظيفة http://moee.gov.eg/test_new/new_info.aspx?h_id=44606&call_p=news_f.aspx &pg_index=0 www.env-news.com/energy/29350/%D8%A7%D9%84%D8%A5%D9%85%D8%A7%D8%B1%D8%A7%D8%AA-%D8%AA%D8%B7%D9%84%D9%82-%D8%A3%D9%83%D8%A8%D8%B1-%D9%85%D8%B4%D8%B1%D9%88%D8%B9-%D9%84%D9%84%D8%B7%D8%A7%D9%82%D8%A9-%D8%A7%D9%84%D9%86%D8%B8%D9%8A.html Mon, 20 Jan 2025 00:00:00 GMT بحضور الشيخ محمد بن زايد آل نهيان رئيس دولة الإمارات، أطلقت شركتا أبوظبي لطاقة المستقبل “مصدر” و”مياه وكهرباء الإمارات “، أكبر وأول مشروع من نوعه على مستوى العالم يجمع بين الطاقة الشمسية وبطاريات تخزين الطاقة في أبوظبي. أطلق المشروع، الدكتور سلطان بن أحمد الجابر، وزير الصناعة والتكنولوجيا المتقدمة رئيس مجلس إدارة “مصدر” ومحمد حسن السويدي وزير الاستثمار العضو المنتدب والرئيس التنفيذي لمجموعة القابضة (ADQ) وذلك خلال فعاليات “أسبوع أبوظبي للاستدامة”. ويعد المشروع خطوة مهمة تسهم في تحقيق نقلة نوعية في نظم الطاقة حيث سيوفر الطاقة المتجددة على مدار الساعة بما يكرس ريادة دولة الإمارات عالميا في نشر حلول الطاقة المتجددة، ويسهم في توفير حوالي (1 غيغاواط يوميا) من الحمل الأساسي من الطاقة المتجددة، ليشكل أكبر محطة للطاقة الشمسية مزودة بنظم بطاريات لتخزين الطاقة على مستوى العالم. ويقع المشروع في أبوظبي فيما يضم محطة للطاقة الشمسية الكهروضوئية بقدرة 5.2 غيغاواط “تيار مستمر”.. إضافة إلى أنظمة بطاريات لتخزين الطاقة بقدرة 19 غيغاواط في الساعة، ليرسي معيارا عالميا جديدا في ابتكارات الطاقة النظيفة. وستعمل محطة الطاقة الشمسية الكهروضوئية وأنظمة بطاريات تخزين الطاقة على تحقيق الاستقرار والكفاءة اللازمين لمواجهة تحديات عدم استقرار إمدادات الطاقة المتجددة، فيما ستسهم مُنشأة تخزين الطاقة بسعة 19 غيغاواط في الساعة، الأكبر من نوعها في العالم في تحقيق التكامل السلس للطاقة الشمسية في الشبكة على نحو يضمن توفير الإمداد على مدار الساعة، ومن خلال دمج أحدث التقنيات المتجددة مع حلول تخزين الطاقة، يؤكد المشروع التزام دولة الإمارات بتوسعة نطاق حلول الطاقة النظيفة المبتكرة لتلبية الطلب المتنامي على الطاقة، إضافة إلى دعم إستراتيجية الإمارات للطاقة 2050، وبما يتماشى مع أهداف “اتفاق الإمارات” التاريخي الذي جرى التوصل إليه خلال مؤتمر الأطراف في اتفاقية الأمم المتحدة الإطارية بشأن تغير المناخ ” COP28″. بحضور الشيخ محمد بن زايد آل نهيان رئيس دولة الإمارات، أطلقت شركتا أبوظبي لطاقة المستقبل “مصدر” و”مياه وكهرباء الإمارات “، أكبر وأول مشروع من نوعه على مستوى العالم يجمع بين الطاقة الشمسية وبطاريات تخزين الطاقة في أبوظبي. أطلق المشروع، الدكتور سلطان بن أحمد الجابر، وزير الصناعة والتكنولوجيا المتقدمة رئيس مجلس إدارة “مصدر” ومحمد حسن السويدي وزير الاستثمار العضو المنتدب والرئيس التنفيذي لمجموعة القابضة (ADQ) وذلك خلال فعاليات “أسبوع أبوظبي للاستدامة”. ويعد المشروع خطوة مهمة تسهم في تحقيق نقلة نوعية في نظم الطاقة حيث سيوفر الطاقة المتجددة على مدار الساعة بما يكرس ريادة دولة الإمارات عالميا في نشر حلول الطاقة المتجددة، ويسهم في توفير حوالي (1 غيغاواط يوميا) من الحمل الأساسي من الطاقة المتجددة، ليشكل أكبر محطة للطاقة الشمسية مزودة بنظم بطاريات لتخزين الطاقة على مستوى العالم. ويقع المشروع في أبوظبي فيما يضم محطة للطاقة الشمسية الكهروضوئية بقدرة 5.2 غيغاواط “تيار مستمر”.. إضافة إلى أنظمة بطاريات لتخزين الطاقة بقدرة 19 غيغاواط في الساعة، ليرسي معيارا عالميا جديدا في ابتكارات الطاقة النظيفة. وستعمل محطة الطاقة الشمسية الكهروضوئية وأنظمة بطاريات تخزين الطاقة على تحقيق الاستقرار والكفاءة اللازمين لمواجهة تحديات عدم استقرار إمدادات الطاقة المتجددة، فيما ستسهم مُنشأة تخزين الطاقة بسعة 19 غيغاواط في الساعة، الأكبر من نوعها في العالم في تحقيق التكامل السلس للطاقة الشمسية في الشبكة على نحو يضمن توفير الإمداد على مدار الساعة، ومن خلال دمج أحدث التقنيات المتجددة مع حلول تخزين الطاقة، يؤكد المشروع التزام دولة الإمارات بتوسعة نطاق حلول الطاقة النظيفة المبتكرة لتلبية الطلب المتنامي على الطاقة، إضافة إلى دعم إستراتيجية الإمارات للطاقة 2050، وبما يتماشى مع أهداف “اتفاق الإمارات” التاريخي الذي جرى التوصل إليه خلال مؤتمر الأطراف في اتفاقية الأمم المتحدة الإطارية بشأن تغير المناخ ” COP28″.