وزارة الكهرباء والطاقة - نشرة أخبار الطاقة http://moee.gov.eg/test_new/news_f.aspx ملخص بأهم الاخبار المتعلقة بالطاقة قطاع الطاقة الإيراني مهدد بالانهيار http://moee.gov.eg/test_new/new_info.aspx?h_id=44356&call_p=news_f.aspx &pg_index=0 www.alarabiya.net/aswaq/oil-and-gas/2024/11/01/%D9%82%D8%B7%D8%A7%D8%B9-%D8%A7%D9%84%D8%B7%D8%A7%D9%82%D8%A9-%D8%A7%D9%84%D8%A7%D9%8A%D8%B1%D8%A7%D9%86%D9%8A-%D9%85%D9%87%D8%AF%D8%AF-%D8%A8%D8%A7%D9%84%D8%A7%D9%86%D9%87%D9%8A%D8%A7%D8%B1-%D9%84%D9%87%D8%B0%D9%87-%D8%A7%D9%84%D8%A3%D8%B3%D8%A8%D8%A7%D8%A8 Sun, 03 Nov 2024 00:00:00 GMT يواجه قطاع الطاقة في إيران خطراً بالغاً يصل إلى درجة المخاوف من الانهيار الكامل، وذلك بسبب المخاطر التي تواجه البنية التحتية للطاقة في البلاد بعد أن أصبحت أكثر عرضة للهجمات المستقبلية بسبب الهجوم الإسرائيلي الأخير. وقال تقرير نشره موقع "oil price" الأميركي، واطلعت عليه "العربية Business"، إن العقود الآجلة للنفط الخام القياسي انخفضت بأكبر هامش يومي لها منذ أكثر من عامين بعد أن شنت إسرائيل هجمات انتقامية محدودة على إيران لكنها تجنبت منشآت الطاقة، وبالتالي خففت المخاوف من انقطاع الإمدادات العالمية، لكن إسرائيل قصفت بشكل رئيسي أنظمة الدفاع الجوي ومواقع إنتاج الصواريخ في ثلاث محافظات إيرانية، وهو ما يجعل منشآت الطاقة والبنية التحتية الخاصة بها أكثر ضعفاً في المستقبل، وأكثر عرضة لأية هجمات. ويقول التقرير إنه "في حين لم تكن البنية التحتية للطاقة هدفاً مباشراً في أحدث دفعة من الضربات الصاروخية الإسرائيلية على إيران، فإن منشآت النفط والغاز في البلاد لم تخرج من الهجمات سالمة تماماً". ذكرت صحيفة "الغارديان" البريطانية مؤخراً أن إسرائيل استخدمت ضربات جوية دقيقة وطائرات بدون طيار لاستهداف أنظمة الدفاع الجوي التي تحمي منشآت النفط والغاز الحيوية بشكل أساسي، فضلاً عن المواقع العسكرية المرتبطة ببرنامج طهران النووي وإنتاج الصواريخ الباليستية. ومن بين أنظمة الدفاع الجوي المستهدفة مصفاة عبادان النفطية، ومجمع بندر الإمام الخميني للبتروكيماويات، وحقل الغاز تانج بيجار، وميناء بندر في جنوب البلاد. وفي المجمل، أفادت وسائل الإعلام الإسرائيلية عن حوالي 20 ضربة. وأشارت "ستاندرد تشارترد" في تحليل لها إلى أن الأضرار التي لحقت بالدفاعات الجوية الخاصة بالبنية التحتية للطاقة في إيران زادت من تعرضها لهجوم مستقبلي، وهو التطور الذي يبدو أن السوق تتجاهله، أو على الأقل لا تقدره حق قدره. ولاحقاً للخسائر التي منيت بها أسعار النفط يوم الاثنين الماضي عادت الأسواق إلى الارتفاع، حيث ارتفع خام برنت تسليم ديسمبر بنسبة 2.1% ليتداول عند 72.50 دولاراً في جلسة الأربعاء، بينما ارتفع عقد خام غرب تكساس الوسيط المقابل بنسبة 2.0% ليتداول عند 68.62 دولاراً للبرميل. ويأتي أحدث ارتفاع في أسعار النفط بعد أن أعلنت إدارة معلومات الطاقة الأميركية عن انخفاض مخزون البنزين والمقطرات المتوسطة للأسبوع المنتهي في 25 أكتوبر. وفي الأسبوع الماضي، أفاد بنك "ستانشارت" أن الطلب العالمي على النفط بلغ أعلى مستوى على الإطلاق عند 103.79 مليون برميل يومياً في أغسطس، وهي مفاجأة تصاعدية بنحو 450 ألف برميل يومياً فوق التوقعات، حيث أصبح شهر أغسطس هو الشهر الثالث على التوالي الذي يسجل فيه الطلب أعلى مستوى على الإطلاق يواجه قطاع الطاقة في إيران خطراً بالغاً يصل إلى درجة المخاوف من الانهيار الكامل، وذلك بسبب المخاطر التي تواجه البنية التحتية للطاقة في البلاد بعد أن أصبحت أكثر عرضة للهجمات المستقبلية بسبب الهجوم الإسرائيلي الأخير. وقال تقرير نشره موقع "oil price" الأميركي، واطلعت عليه "العربية Business"، إن العقود الآجلة للنفط الخام القياسي انخفضت بأكبر هامش يومي لها منذ أكثر من عامين بعد أن شنت إسرائيل هجمات انتقامية محدودة على إيران لكنها تجنبت منشآت الطاقة، وبالتالي خففت المخاوف من انقطاع الإمدادات العالمية، لكن إسرائيل قصفت بشكل رئيسي أنظمة الدفاع الجوي ومواقع إنتاج الصواريخ في ثلاث محافظات إيرانية، وهو ما يجعل منشآت الطاقة والبنية التحتية الخاصة بها أكثر ضعفاً في المستقبل، وأكثر عرضة لأية هجمات. ويقول التقرير إنه "في حين لم تكن البنية التحتية للطاقة هدفاً مباشراً في أحدث دفعة من الضربات الصاروخية الإسرائيلية على إيران، فإن منشآت النفط والغاز في البلاد لم تخرج من الهجمات سالمة تماماً". ذكرت صحيفة "الغارديان" البريطانية مؤخراً أن إسرائيل استخدمت ضربات جوية دقيقة وطائرات بدون طيار لاستهداف أنظمة الدفاع الجوي التي تحمي منشآت النفط والغاز الحيوية بشكل أساسي، فضلاً عن المواقع العسكرية المرتبطة ببرنامج طهران النووي وإنتاج الصواريخ الباليستية. ومن بين أنظمة الدفاع الجوي المستهدفة مصفاة عبادان النفطية، ومجمع بندر الإمام الخميني للبتروكيماويات، وحقل الغاز تانج بيجار، وميناء بندر في جنوب البلاد. وفي المجمل، أفادت وسائل الإعلام الإسرائيلية عن حوالي 20 ضربة. وأشارت "ستاندرد تشارترد" في تحليل لها إلى أن الأضرار التي لحقت بالدفاعات الجوية الخاصة بالبنية التحتية للطاقة في إيران زادت من تعرضها لهجوم مستقبلي، وهو التطور الذي يبدو أن السوق تتجاهله، أو على الأقل لا تقدره حق قدره. ولاحقاً للخسائر التي منيت بها أسعار النفط يوم الاثنين الماضي عادت الأسواق إلى الارتفاع، حيث ارتفع خام برنت تسليم ديسمبر بنسبة 2.1% ليتداول عند 72.50 دولاراً في جلسة الأربعاء، بينما ارتفع عقد خام غرب تكساس الوسيط المقابل بنسبة 2.0% ليتداول عند 68.62 دولاراً للبرميل. ويأتي أحدث ارتفاع في أسعار النفط بعد أن أعلنت إدارة معلومات الطاقة الأميركية عن انخفاض مخزون البنزين والمقطرات المتوسطة للأسبوع المنتهي في 25 أكتوبر. وفي الأسبوع الماضي، أفاد بنك "ستانشارت" أن الطلب العالمي على النفط بلغ أعلى مستوى على الإطلاق عند 103.79 مليون برميل يومياً في أغسطس، وهي مفاجأة تصاعدية بنحو 450 ألف برميل يومياً فوق التوقعات، حيث أصبح شهر أغسطس هو الشهر الثالث على التوالي الذي يسجل فيه الطلب أعلى مستوى على الإطلاق تراجع استهلاك الطاقة في ألمانيا إلى أدنى مستوى تاريخي http://moee.gov.eg/test_new/new_info.aspx?h_id=44355&call_p=news_f.aspx &pg_index=0 almashhadalaraby.com/news/479140 Sun, 03 Nov 2024 00:00:00 GMT تشهد ألمانيا انخفاضًا في استهلاك الطاقة، حيث توقعت شركة الأبحاث "إيه جي إينرجيبيلانزن" تراجع الاستهلاك إلى أدنى مستوى تاريخي للعام الثاني على التوالي. يلقي النمو الاقتصادي المتباطئ في ألمانيا بظلاله على الطلب على الطاقة، حيث يتراجع الإنتاج الصناعي وتقل الحاجة إلى الطاقة في مختلف القطاعات. تشهد ألمانيا تحولًا ملحوظًا نحو مصادر الطاقة المتجددة، مثل الطاقة الشمسية وطاقة الرياح، مما يساهم في تقليل الاعتماد على الوقود الأحفوري وتقليل استهلاك الطاقة التقليدية. تشهد ألمانيا انخفاضًا في استهلاك الطاقة، حيث توقعت شركة الأبحاث "إيه جي إينرجيبيلانزن" تراجع الاستهلاك إلى أدنى مستوى تاريخي للعام الثاني على التوالي. يلقي النمو الاقتصادي المتباطئ في ألمانيا بظلاله على الطلب على الطاقة، حيث يتراجع الإنتاج الصناعي وتقل الحاجة إلى الطاقة في مختلف القطاعات. تشهد ألمانيا تحولًا ملحوظًا نحو مصادر الطاقة المتجددة، مثل الطاقة الشمسية وطاقة الرياح، مما يساهم في تقليل الاعتماد على الوقود الأحفوري وتقليل استهلاك الطاقة التقليدية. اليابان ورومانيا تبحثان الاستثمار في مشاريع إزالة الكربون وتصدير الطاقة إلى أوكرانيا http://moee.gov.eg/test_new/new_info.aspx?h_id=44354&call_p=news_f.aspx &pg_index=0 gate.ahram.org.eg/News/5022570.aspx Sun, 03 Nov 2024 00:00:00 GMT تعتزم اليابان ورومانيا استثمار تريليونات الدولارات في مشاريع إزالة الكربون في رومانيا، حيث سيتم استخدام الكهرباء من المصادر المتجددة ليس فقط محليًا، بل سيتم تصديرها إلى أوكرانيا. وذكرت صحيفة "نيكي" اليابانية اليوم السبت/ أنه من المتوقع أن تصدر طوكيو وبوخارست بيانًا مشتركًا قريبًا يحدد تقديم مساعدات في قطاع الطاقة لأوكرانيا وإقامة إطار استثماري أخضر. وتهدف هذه المشاريع إلى تسريع عمليات التحول الطاقي في رومانيا وتعزيز الاعتماد على مصادر الطاقة المستدامة، في ظل التحديات المناخية المتزايدة والحاجة إلى مصادر طاقة نظيفة ومستقرة لدعم الاستقرار في المنطقة. تعتزم اليابان ورومانيا استثمار تريليونات الدولارات في مشاريع إزالة الكربون في رومانيا، حيث سيتم استخدام الكهرباء من المصادر المتجددة ليس فقط محليًا، بل سيتم تصديرها إلى أوكرانيا. وذكرت صحيفة "نيكي" اليابانية اليوم السبت/ أنه من المتوقع أن تصدر طوكيو وبوخارست بيانًا مشتركًا قريبًا يحدد تقديم مساعدات في قطاع الطاقة لأوكرانيا وإقامة إطار استثماري أخضر. وتهدف هذه المشاريع إلى تسريع عمليات التحول الطاقي في رومانيا وتعزيز الاعتماد على مصادر الطاقة المستدامة، في ظل التحديات المناخية المتزايدة والحاجة إلى مصادر طاقة نظيفة ومستقرة لدعم الاستقرار في المنطقة. الطاقة المتجددة في الصين تستقبل استثمارات جديدة تتجاوز 10 مليارات دولار http://moee.gov.eg/test_new/new_info.aspx?h_id=44353&call_p=news_f.aspx &pg_index=0 attaqa.net/2024/11/02/%D8%A7%D9%84%D8%B7%D8%A7%D9%82%D8%A9-%D8%A7%D9%84%D9%85%D8%AA%D8%AC%D8%AF%D8%AF%D8%A9-%D9%81%D9%8A-%D8%A7%D9%84%D8%B5%D9%8A%D9%86-%D8%AA%D8%B3%D8%AA%D9%82%D8%A8%D9%84-%D8%A7%D8%B3%D8%AA%D8%AB%D9%85/ Sun, 03 Nov 2024 00:00:00 GMT تعتزم شركة حكومية ضخ استثمارات في عدد من مشروعات الطاقة المتجددة في الصين؛ تزيد قيمتها على 10 مليارات دولار، وفق ما أعلنته أمس الجمعة 1 نوفمبر/تشرين الثاني 2024. وتضخ شركة تابعة لـ"ثري جورجيز" (Three Gorges) المملوكة للدولة، استثمارات تبلغ قيمتها 71.85 مليار يوان (10.09 مليار دولار أميركي) في 3 مشروعات متكاملة من طاقة الرياح والشمس، بالإضافة إلى تخزين الطاقة، وفق تقرير طالعته منصة الطاقة المتخصصة (مقرّها واشنطن). وفي أغسطس/آب الماضي، كشفت بيانات وزارة الطاقة الصينية أن قدرة تخزين الطاقة المتجددة بلغت 44 غيغاواط، في آخر شهر يونيو/حزيران 2024، وهي تفوق المدة ذاتها بنسبة تقترب من النصف، كما أنها تتجاوز مستهدفات العام المقبل 2025. كما أسهمت تلك الطفرة في ازدهار السوق العالمية؛ إذ تجاوزت قدرة تخزين الطاقة المتجددة في هذه المدة كل قدرة تخزين بطاريات السيارات الكهربائية في العالم، التي تمثّل أكبر قطاعات التخزين نموًا بصورة عامة. وفي يوليو/تموز الماضي، كشفت شركة أبحاث الطاقة "غلوبال إنرجي مونيتور"، أن مشروعات الطاقة المتجددة في الصين تحت الإنشاء تمثّل ثلثي القدرة العالمية المركبة. *(الدولار الأميركي = 7.12 يوانًا صينيًا) الفحم يدعم الطاقة المتجددة في الصين أعلنت "ثري جورجيز" الحكومية عزمها ضخ استثمارات في مشروعات الطاقة المتجددة في الصين بصحراء تالاماكان بمنطقة تشينجيانغ، بإجمالي قدرة تبلغ 16.5 غيغاواط. وتشمل مشروعات الطاقة المتجددة في الصين، التي تتجاوز استثماراتها 10 مليارات دولار: مزرعة رياح بقدرة 4 غيغاواط، ومحطة طاقة شمسية بقدرة توليد 8.5 غيغاواط، بالإضافة إلى مشروع لتخزين الطاقة بقدرة 5 غيغاواط. كما تتضمّن استثمارات "ثري جورجيز" خطة لبناء 6 وحدات توليد كهرباء بحرق الفحم بقدرة 660 ميغاواط لكل وحدة، بقدرة إجمالية 3.96 غيغاواط، لدعم المشروعات الثلاثة، حسبما ذكرت مجلة "بي في ماغازين". وتقيم "ثري جورجيز" مشروعات الطاقة المتجددة من خلال شركتها التابعة "ثري جورجيز بازهو ريكيانغ". ولدى الأخيرة العديد من المساهمين، هم: "ثري جورجيز إنرجي"، و"تشاينا يانغتز باور"، و"ثري جورجيز كابيتال هولدينغز"، بالإضافة إلى "ثري جورجيز إنفستمنت مانغمنت"، وتبلغ حصص تلك الشركات على التوالي 34% و33% و16.5% و16.5%. ويمثّل رأس المال المسجل 25% من الاستثمارات المقررة في مشروعات الطاقة المتجددة في الصين المعلنة، ويُمول الجزء الأكبر المتبقي من القروض والتأجير التمويلي (نوع من القروض)، والقروض الجماعية، وتتقسم حصص التمويل بين الشركات وفقًا لحصة كل شركة. مشروعات داعمة أعلنت شركة "ثري جورجيز" الحكومية أن كهرباء مشروعات الطاقة المتجددة في الصين، التي أطلقتها أمس الجمعة 1 نوفمبر/تشرين الثاني 2024، ستُنقل بصورة مباشرة عبر خطوط التيار المباشر ذات الجهد العالي، التي يجري تدشينها حاليًا. وتربط خطوط نقل الكهرباء ذات الجهد العالي تحت الإنشاء بين جنوب منطقة تشينجيانغ ومنطقتي سيتشوان وتشونغتشينغ. وتوقعت الشركة تنفيذ المشروعات الثلاثة في مدة قد تصل إلى 3-4 سنوات، لكن قد تتغير الخطة الزمنية وفق حجم الإنجاز في وحدات الفحم الداعمة، بالإضافة إلى خطوط نقل الكهرباء، لضمان استهلاك الكهرباء المولدة، وتخزين الفائض عنه. وترى شركة "ثري جورجيز إنرجي" أن اكتمال تلك المشروعات سيضمن توفير 36 تيراواط/ساعة من الكهرباء النظيفة سنويًا لمنطقتي سيتشوان وتشونغتشينغ.كما أن مشروعات الطاقة المتجددة في الصين المُعلنة ستوفر ميزة أخرى، وهي الإسهام في السيطرة على رمال الصحراء المتحركة في تالاماكان. وحصلت كل المشروعات على الموافقات اللازمة لبدء العمل. كما حصل المشروع الداعم الذي يعمل بالفحم على الموافقات اللازمة، بما في ذلك تقييمات الأثر البيئي وتقييمات توفير الطاقة، على الرغم من أن تصاريح استعمال الأراضي ما تزال معلقة. كما أن الأعمال التحضيرية الأخرى تتقدّم بشكل منظم. يُذكر أن "ثري جورجيز إنرجي" أعلنت زيادة إيراداتها بنسبة 12.8% في أول 9 أشهر من 2024، مقارنة بالمدة نفسها من 2023، وبلغت 21.76 مليار يوان، إلا أن صافي الربح تراجع بنسبة 6.31%، ووصل إلى 5.1 مليار يوان. تعتزم شركة حكومية ضخ استثمارات في عدد من مشروعات الطاقة المتجددة في الصين؛ تزيد قيمتها على 10 مليارات دولار، وفق ما أعلنته أمس الجمعة 1 نوفمبر/تشرين الثاني 2024. وتضخ شركة تابعة لـ"ثري جورجيز" (Three Gorges) المملوكة للدولة، استثمارات تبلغ قيمتها 71.85 مليار يوان (10.09 مليار دولار أميركي) في 3 مشروعات متكاملة من طاقة الرياح والشمس، بالإضافة إلى تخزين الطاقة، وفق تقرير طالعته منصة الطاقة المتخصصة (مقرّها واشنطن). وفي أغسطس/آب الماضي، كشفت بيانات وزارة الطاقة الصينية أن قدرة تخزين الطاقة المتجددة بلغت 44 غيغاواط، في آخر شهر يونيو/حزيران 2024، وهي تفوق المدة ذاتها بنسبة تقترب من النصف، كما أنها تتجاوز مستهدفات العام المقبل 2025. كما أسهمت تلك الطفرة في ازدهار السوق العالمية؛ إذ تجاوزت قدرة تخزين الطاقة المتجددة في هذه المدة كل قدرة تخزين بطاريات السيارات الكهربائية في العالم، التي تمثّل أكبر قطاعات التخزين نموًا بصورة عامة. وفي يوليو/تموز الماضي، كشفت شركة أبحاث الطاقة "غلوبال إنرجي مونيتور"، أن مشروعات الطاقة المتجددة في الصين تحت الإنشاء تمثّل ثلثي القدرة العالمية المركبة. *(الدولار الأميركي = 7.12 يوانًا صينيًا) الفحم يدعم الطاقة المتجددة في الصين أعلنت "ثري جورجيز" الحكومية عزمها ضخ استثمارات في مشروعات الطاقة المتجددة في الصين بصحراء تالاماكان بمنطقة تشينجيانغ، بإجمالي قدرة تبلغ 16.5 غيغاواط. وتشمل مشروعات الطاقة المتجددة في الصين، التي تتجاوز استثماراتها 10 مليارات دولار: مزرعة رياح بقدرة 4 غيغاواط، ومحطة طاقة شمسية بقدرة توليد 8.5 غيغاواط، بالإضافة إلى مشروع لتخزين الطاقة بقدرة 5 غيغاواط. كما تتضمّن استثمارات "ثري جورجيز" خطة لبناء 6 وحدات توليد كهرباء بحرق الفحم بقدرة 660 ميغاواط لكل وحدة، بقدرة إجمالية 3.96 غيغاواط، لدعم المشروعات الثلاثة، حسبما ذكرت مجلة "بي في ماغازين". وتقيم "ثري جورجيز" مشروعات الطاقة المتجددة من خلال شركتها التابعة "ثري جورجيز بازهو ريكيانغ". ولدى الأخيرة العديد من المساهمين، هم: "ثري جورجيز إنرجي"، و"تشاينا يانغتز باور"، و"ثري جورجيز كابيتال هولدينغز"، بالإضافة إلى "ثري جورجيز إنفستمنت مانغمنت"، وتبلغ حصص تلك الشركات على التوالي 34% و33% و16.5% و16.5%. ويمثّل رأس المال المسجل 25% من الاستثمارات المقررة في مشروعات الطاقة المتجددة في الصين المعلنة، ويُمول الجزء الأكبر المتبقي من القروض والتأجير التمويلي (نوع من القروض)، والقروض الجماعية، وتتقسم حصص التمويل بين الشركات وفقًا لحصة كل شركة. مشروعات داعمة أعلنت شركة "ثري جورجيز" الحكومية أن كهرباء مشروعات الطاقة المتجددة في الصين، التي أطلقتها أمس الجمعة 1 نوفمبر/تشرين الثاني 2024، ستُنقل بصورة مباشرة عبر خطوط التيار المباشر ذات الجهد العالي، التي يجري تدشينها حاليًا. وتربط خطوط نقل الكهرباء ذات الجهد العالي تحت الإنشاء بين جنوب منطقة تشينجيانغ ومنطقتي سيتشوان وتشونغتشينغ. وتوقعت الشركة تنفيذ المشروعات الثلاثة في مدة قد تصل إلى 3-4 سنوات، لكن قد تتغير الخطة الزمنية وفق حجم الإنجاز في وحدات الفحم الداعمة، بالإضافة إلى خطوط نقل الكهرباء، لضمان استهلاك الكهرباء المولدة، وتخزين الفائض عنه. وترى شركة "ثري جورجيز إنرجي" أن اكتمال تلك المشروعات سيضمن توفير 36 تيراواط/ساعة من الكهرباء النظيفة سنويًا لمنطقتي سيتشوان وتشونغتشينغ.كما أن مشروعات الطاقة المتجددة في الصين المُعلنة ستوفر ميزة أخرى، وهي الإسهام في السيطرة على رمال الصحراء المتحركة في تالاماكان. وحصلت كل المشروعات على الموافقات اللازمة لبدء العمل. كما حصل المشروع الداعم الذي يعمل بالفحم على الموافقات اللازمة، بما في ذلك تقييمات الأثر البيئي وتقييمات توفير الطاقة، على الرغم من أن تصاريح استعمال الأراضي ما تزال معلقة. كما أن الأعمال التحضيرية الأخرى تتقدّم بشكل منظم. يُذكر أن "ثري جورجيز إنرجي" أعلنت زيادة إيراداتها بنسبة 12.8% في أول 9 أشهر من 2024، مقارنة بالمدة نفسها من 2023، وبلغت 21.76 مليار يوان، إلا أن صافي الربح تراجع بنسبة 6.31%، ووصل إلى 5.1 مليار يوان. إعادة تشغيل أول مفاعل نووي في شرق اليابان منذ كارثة فوكوشيما 2011: خطوة نحو استعادة الطاقة النووية http://moee.gov.eg/test_new/new_info.aspx?h_id=44352&call_p=news_f.aspx &pg_index=0 www.nippon.com/ar/news/yjj2024103000024/ Sun, 03 Nov 2024 00:00:00 GMT ميياغي - (جيجي برس)-- أعادت شركة توهوكو للطاقة الكهربائية تشغيل المفاعل رقم 2 في محطة أوناغاوا للطاقة النووية في محافظة ميياغي يوم الثلاثاء، ليصبح بذلك أول مفاعل يعود للعمل في شرق اليابان منذ كارثة فوكوشيما النووية في مارس/آذار 2011. وهذه هي أيضاً أول عملية إعادة تشغيل منذ الكارثة النووية التي شهدها مفاعل الماء المغلي، وهو النوع من المفاعلات التي تعطلت في محطة فوكوشيما رقم 1 التابعة لشركة طوكيو للطاقة الكهربائية القابضة في محافظة فوكوشيما، جنوب ميياغي، في أعقاب زلزال بقوة 9 درجات وتسونامي تلاه في الحادي عشر من مارس/آذار 2011. وقال وزير الصناعة الياباني يوغي موتو في مؤتمر صحفي في ذلك اليوم: ”إن إعادة تشغيل محطة نووية في شرق اليابان أمر بالغ الأهمية“. لقد اعتمدت شركة توهوكو إلكتريك وشركة طوكيو للكهرباء على توليد الطاقة الحرارية منذ توقف مفاعلاتهما النووية في أعقاب حادث فوكوشيما. ونتيجة لهذا فإن أسعار الكهرباء التي تستهلكها الشركتان أعلى بنحو 20% من أسعار شركتي كانساي إلكتريك باور وكيوشو إلكتريك باور اللتين أعادتا تشغيل 11 مفاعلاً نووياً. في الساعة السابعة مساء الثلاثاء، قام أحد المسؤولين في غرفة التحكم المركزية بمحطة أوناغاوا بالعد التنازلي من ثلاثة وقلب المفتاح لتغيير الحالة التشغيلية للمفاعل رقم 2، والذي وصل إلى حالة حرجة، أو تفاعل نووي متسلسل ذاتي الاستدامة، في الساعة 12:12 صباح الأربعاء بعد إزالة قضبان التحكم الـ 137 التي تقمع الانشطار النووي في المفاعل واحداً تلو الآخر. ميياغي - (جيجي برس)-- أعادت شركة توهوكو للطاقة الكهربائية تشغيل المفاعل رقم 2 في محطة أوناغاوا للطاقة النووية في محافظة ميياغي يوم الثلاثاء، ليصبح بذلك أول مفاعل يعود للعمل في شرق اليابان منذ كارثة فوكوشيما النووية في مارس/آذار 2011. وهذه هي أيضاً أول عملية إعادة تشغيل منذ الكارثة النووية التي شهدها مفاعل الماء المغلي، وهو النوع من المفاعلات التي تعطلت في محطة فوكوشيما رقم 1 التابعة لشركة طوكيو للطاقة الكهربائية القابضة في محافظة فوكوشيما، جنوب ميياغي، في أعقاب زلزال بقوة 9 درجات وتسونامي تلاه في الحادي عشر من مارس/آذار 2011. وقال وزير الصناعة الياباني يوغي موتو في مؤتمر صحفي في ذلك اليوم: ”إن إعادة تشغيل محطة نووية في شرق اليابان أمر بالغ الأهمية“. لقد اعتمدت شركة توهوكو إلكتريك وشركة طوكيو للكهرباء على توليد الطاقة الحرارية منذ توقف مفاعلاتهما النووية في أعقاب حادث فوكوشيما. ونتيجة لهذا فإن أسعار الكهرباء التي تستهلكها الشركتان أعلى بنحو 20% من أسعار شركتي كانساي إلكتريك باور وكيوشو إلكتريك باور اللتين أعادتا تشغيل 11 مفاعلاً نووياً. في الساعة السابعة مساء الثلاثاء، قام أحد المسؤولين في غرفة التحكم المركزية بمحطة أوناغاوا بالعد التنازلي من ثلاثة وقلب المفتاح لتغيير الحالة التشغيلية للمفاعل رقم 2، والذي وصل إلى حالة حرجة، أو تفاعل نووي متسلسل ذاتي الاستدامة، في الساعة 12:12 صباح الأربعاء بعد إزالة قضبان التحكم الـ 137 التي تقمع الانشطار النووي في المفاعل واحداً تلو الآخر. مفاعلات الملح المنصهر".. أمل جديد للطاقة بالسعودية http://moee.gov.eg/test_new/new_info.aspx?h_id=44351&call_p=news_f.aspx &pg_index=0 www.ajnet.me/science/2024/10/29/%D9%85%D9%81%D8%A7%D8%B9%D9%84%D8%A7%D8%AA-%D8%A7%D9%84%D9%85%D9%84%D8%AD-%D8%A7%D9%84%D9%85%D9%86%D8%B5%D9%87%D8%B1-%D8%A3%D9%85%D9%84-%D8%AC%D8%AF%D9%8A%D8%AF Wed, 30 Oct 2024 00:00:00 GMT رسمت دراسة لباحثين من جامعة الملك عبد الله للعلوم والتكنولوجيا (كاوست) ومعهد التقنيات النووية بمدينة الملك عبد العزيز للعلوم والتقنية، صورة بحثية لمستقبل تصبح فيه "مفاعلات الملح المنصهر" -بوصفها تكنولوجيا نووية واعدة ومتطورة- مركزا مهما في خطة السعودية التي تهدف إلى تنويع مصادر الطاقة وتحقيق الاستدامة واستكشفت الدراسة المنشورة في دورية "نيوكلير إنجنيرنغ آند تكنولوجي" جدوى وإمكانات تنفيذ مفاعلات الملح المنصهر في المملكة، وسلطت الضوء على مزاياها التقنية والبيئية والاقتصادية، مقارنة بأساليب توليد الطاقة التقليدية، وأكدت الدور المحوري الذي يمكن أن تلعبه مفاعلات الملح المنصهر. كيف تعمل هذه المفاعلات؟ ومفاعلات الملح المنصهر نوع من المفاعلات النووية المتقدمة التي تستخدم الأملاح المنصهرة مبرّدا ووسطا لحمل الوقود النووي. وفي تصريح للجزيرة نت، يشرح علي عبده، رئيس قسم الهندسة النووية بشركة هليون للطاقة بسياتل بأميركا، للجزيرة نت آلية عملها في الخطوات الآتية: أولا: عندما تمتص مادة انشطارية مثل "اليورانيوم 235" أو "اليورانيوم 233" نيوترونا، فإنها تنقسم إلى ذرات أصغر، وتطلق طاقة في شكل حرارة، جنبا إلى جنب مزيد من النيوترونات، والتي يمكن أن تؤدي إلى مزيد من تفاعلات الانشطار. ثانيا: تولد عملية الانشطار كمية كبيرة من الحرارة، ليعمل الملح المنصهر وسيطا لنقل الحرارة، ويحمل الطاقة الحرارية بعيدا عن قلب المفاعل، ونظرا لأن الملح المنصهر يمكن أن يعمل في درجات حرارة عالية للغاية (500-700 درجة مئوية أو أعلى)، فإنه يسمح بنقل الحرارة بكفاءة. ثالثا: يتدفق خليط الوقود الملحي المنصهر عبر المبادل الحراري، حيث يتم نقل الحرارة الناتجة عن الانشطار النووي إلى حلقة ثانوية، ليتم استخدام الحرارة من الحلقة الثانوية لإنتاج البخار، الذي يعمل على تشغيل التوربينات المتصلة بالمولدات، وتحويل الطاقة الحرارية إلى طاقة كهربائية. مفتاح لتنويع الطاقة والاستدامة وهذه المفاعلات وفق الشرح السابق، يمكن أن تساهم بشكل كبير في أهداف رؤية المملكة العربية السعودية 2030، كما يرى الباحثون في الدراسة. ويوضحون أنه "على عكس المفاعلات النووية التقليدية، تستخدم مفاعلات الملح المنصهر مزيجا سائلا من الأملاح وقودا ومبرّدا، مما يوفر سلامة وكفاءة معززة، تجعل هذه التقنية مفيدة في تحويل مشهد الطاقة في المملكة، من خلال توفير نوع نظيف وفعال، مع الحد من التأثير البيئي السلبي لتوليد الطاقة" ووفق الدراسة، فإن هذه المفاعلات توفر مزايا كبيرة مقارنة بتقنيات توليد الطاقة التقليدية، إذ يمكنها تحقيق كفاءة أعلى في استهلاك الوقود، وتقليل النفايات المشعة، والعمل بتكاليف تشغيلية منخفضة على المدى الطويل. بالإضافة إلى ذلك، فإن مرونة المفاعلات النووية الدقيقة في استخدام أنواع مختلفة من الوقود النووي، بما في ذلك الثوريوم، تعزز جاذبيتها لتوليد الطاقة المستدامة رسمت دراسة لباحثين من جامعة الملك عبد الله للعلوم والتكنولوجيا (كاوست) ومعهد التقنيات النووية بمدينة الملك عبد العزيز للعلوم والتقنية، صورة بحثية لمستقبل تصبح فيه "مفاعلات الملح المنصهر" -بوصفها تكنولوجيا نووية واعدة ومتطورة- مركزا مهما في خطة السعودية التي تهدف إلى تنويع مصادر الطاقة وتحقيق الاستدامة واستكشفت الدراسة المنشورة في دورية "نيوكلير إنجنيرنغ آند تكنولوجي" جدوى وإمكانات تنفيذ مفاعلات الملح المنصهر في المملكة، وسلطت الضوء على مزاياها التقنية والبيئية والاقتصادية، مقارنة بأساليب توليد الطاقة التقليدية، وأكدت الدور المحوري الذي يمكن أن تلعبه مفاعلات الملح المنصهر. كيف تعمل هذه المفاعلات؟ ومفاعلات الملح المنصهر نوع من المفاعلات النووية المتقدمة التي تستخدم الأملاح المنصهرة مبرّدا ووسطا لحمل الوقود النووي. وفي تصريح للجزيرة نت، يشرح علي عبده، رئيس قسم الهندسة النووية بشركة هليون للطاقة بسياتل بأميركا، للجزيرة نت آلية عملها في الخطوات الآتية: أولا: عندما تمتص مادة انشطارية مثل "اليورانيوم 235" أو "اليورانيوم 233" نيوترونا، فإنها تنقسم إلى ذرات أصغر، وتطلق طاقة في شكل حرارة، جنبا إلى جنب مزيد من النيوترونات، والتي يمكن أن تؤدي إلى مزيد من تفاعلات الانشطار. ثانيا: تولد عملية الانشطار كمية كبيرة من الحرارة، ليعمل الملح المنصهر وسيطا لنقل الحرارة، ويحمل الطاقة الحرارية بعيدا عن قلب المفاعل، ونظرا لأن الملح المنصهر يمكن أن يعمل في درجات حرارة عالية للغاية (500-700 درجة مئوية أو أعلى)، فإنه يسمح بنقل الحرارة بكفاءة. ثالثا: يتدفق خليط الوقود الملحي المنصهر عبر المبادل الحراري، حيث يتم نقل الحرارة الناتجة عن الانشطار النووي إلى حلقة ثانوية، ليتم استخدام الحرارة من الحلقة الثانوية لإنتاج البخار، الذي يعمل على تشغيل التوربينات المتصلة بالمولدات، وتحويل الطاقة الحرارية إلى طاقة كهربائية. مفتاح لتنويع الطاقة والاستدامة وهذه المفاعلات وفق الشرح السابق، يمكن أن تساهم بشكل كبير في أهداف رؤية المملكة العربية السعودية 2030، كما يرى الباحثون في الدراسة. ويوضحون أنه "على عكس المفاعلات النووية التقليدية، تستخدم مفاعلات الملح المنصهر مزيجا سائلا من الأملاح وقودا ومبرّدا، مما يوفر سلامة وكفاءة معززة، تجعل هذه التقنية مفيدة في تحويل مشهد الطاقة في المملكة، من خلال توفير نوع نظيف وفعال، مع الحد من التأثير البيئي السلبي لتوليد الطاقة" ووفق الدراسة، فإن هذه المفاعلات توفر مزايا كبيرة مقارنة بتقنيات توليد الطاقة التقليدية، إذ يمكنها تحقيق كفاءة أعلى في استهلاك الوقود، وتقليل النفايات المشعة، والعمل بتكاليف تشغيلية منخفضة على المدى الطويل. بالإضافة إلى ذلك، فإن مرونة المفاعلات النووية الدقيقة في استخدام أنواع مختلفة من الوقود النووي، بما في ذلك الثوريوم، تعزز جاذبيتها لتوليد الطاقة المستدامة وزير الطاقة السعودي: تعمل على تصدير الطاقة بكافة أشكالها http://moee.gov.eg/test_new/new_info.aspx?h_id=44350&call_p=news_f.aspx &pg_index=0 www.alarabiya.net/aswaq/oil-and-gas/2024/10/29/%D9%88%D8%B2%D9%8A%D8%B1-%D8%A7%D9%84%D8%B7%D8%A7%D9%82%D8%A9-%D8%A7%D9%84%D8%B3%D8%B9%D9%88%D8%AF%D9%8A-%D8%B3%D9%86%D9%88%D8%A7%D8%B5%D9%84-%D8%A7%D8%B6%D8%A7%D9%81%D8%A9-20-%D8%BA%D9%8A%D8%BA%D8%A7%D9%88%D8%A7%D8%B7-%D8%B3%D9%86%D9%88%D9%8A%D8%A7-%D9%85%D9%86-%D8%A7%D9%84%D8%B7%D8%A7%D9%82%D8%A9-%D8%A7%D9%84%D9%85%D8%AA%D8%AC%D8%AF%D8%AF%D8%A9 Wed, 30 Oct 2024 00:00:00 GMT أكد التزام المملكة بالحفاظ على طاقة إنتاجية 12.3 مليون برميل نفط يوميا قال وزير الطاقة السعودي الأمير عبدالعزيز بن سلمان، إننا ملتزمون بالحفاظ على طاقة إنتاجية للنفط الخام عند 12.3 مليون برميل يوميا. وتابع أثناء مشاركته في فعاليات مبادرة مستقبل الاستثمار في السعودية، أعتقد أننا سنوقع اليوم شيئا مع صندوق الاستثمارات العامة تمهيدا للإعلان في باكو عن منصة للتبادل. وأضاف أن المملكة ستواصل إضافة 20 غيغاواط سنويا من الطاقة المتجددة بنهاية العام الحالي، وأنها تعمل على تصدير الطاقة بكافة أشكالها. وأشار إلى أن المملكة تحاول استخدام الاقتصاد الدائري، والدخول إلى مجال التصنيع لخلق مرونة وتنويع الاقتصاد. وقال "نحن أكبر منتج للهيدروجين ومستعدون للتصدير". ولفت إلى أن الحكومة تقوم بربط كافة مناطق المملكة بمصدرين على الأقل للكهرباء. "هذه الرحلة بدأت قبل ذلك بكثير منذ سبعينيات القرن الماضي، وقد رأينا النتائج، وقد انتقلنا من استخدام السوائل إلى الغاز في إنتاج الكهرباء والمياه، ولدينا شيء نعتقد أننا فخورون به، كفاءة الطاقة، بدأنا البرنامج في 2012، وعملنا كحكومة، وأكثر من 20 جهة ومؤسسة شاركوا في البرنامج، وما حققناه في أقل من 6 سنوات يمكن مضاهاته بما حققته أميركا". ولفت إلى أن دول مجلس التعاون الاقتصادي والتنمية حققت ما تصبو إليه في 50 سنة، ونحن نحقق ذلك في 20% من الوقت الذي استغرقوه لتحقيق كفاءة الطاقة. وأكد العمل بشكل مسبق على تحديد المواقع الصالحة لتوليد الطاقة المتجددة. أكد التزام المملكة بالحفاظ على طاقة إنتاجية 12.3 مليون برميل نفط يوميا قال وزير الطاقة السعودي الأمير عبدالعزيز بن سلمان، إننا ملتزمون بالحفاظ على طاقة إنتاجية للنفط الخام عند 12.3 مليون برميل يوميا. وتابع أثناء مشاركته في فعاليات مبادرة مستقبل الاستثمار في السعودية، أعتقد أننا سنوقع اليوم شيئا مع صندوق الاستثمارات العامة تمهيدا للإعلان في باكو عن منصة للتبادل. وأضاف أن المملكة ستواصل إضافة 20 غيغاواط سنويا من الطاقة المتجددة بنهاية العام الحالي، وأنها تعمل على تصدير الطاقة بكافة أشكالها. وأشار إلى أن المملكة تحاول استخدام الاقتصاد الدائري، والدخول إلى مجال التصنيع لخلق مرونة وتنويع الاقتصاد. وقال "نحن أكبر منتج للهيدروجين ومستعدون للتصدير". ولفت إلى أن الحكومة تقوم بربط كافة مناطق المملكة بمصدرين على الأقل للكهرباء. "هذه الرحلة بدأت قبل ذلك بكثير منذ سبعينيات القرن الماضي، وقد رأينا النتائج، وقد انتقلنا من استخدام السوائل إلى الغاز في إنتاج الكهرباء والمياه، ولدينا شيء نعتقد أننا فخورون به، كفاءة الطاقة، بدأنا البرنامج في 2012، وعملنا كحكومة، وأكثر من 20 جهة ومؤسسة شاركوا في البرنامج، وما حققناه في أقل من 6 سنوات يمكن مضاهاته بما حققته أميركا". ولفت إلى أن دول مجلس التعاون الاقتصادي والتنمية حققت ما تصبو إليه في 50 سنة، ونحن نحقق ذلك في 20% من الوقت الذي استغرقوه لتحقيق كفاءة الطاقة. وأكد العمل بشكل مسبق على تحديد المواقع الصالحة لتوليد الطاقة المتجددة. إعفاء مشروعات الطاقة النظيفة في أميركا من الضرائب.. هل يستمر بعد الانتخابات؟ (تقرير) http://moee.gov.eg/test_new/new_info.aspx?h_id=44349&call_p=news_f.aspx &pg_index=0 attaqa.net/2024/10/30/%D8%A5%D8%B9%D9%81%D8%A7%D8%A1-%D9%85%D8%B4%D8%B1%D9%88%D8%B9%D8%A7%D8%AA-%D8%A7%D9%84%D8%B7%D8%A7%D9%82%D8%A9-%D8%A7%D9%84%D9%86%D8%B8%D9%8A%D9%81%D8%A9-%D9%81%D9%8A-%D8%A3%D9%85%D9%8A%D8%B1%D9%83/ Wed, 30 Oct 2024 00:00:00 GMT وسط تباين وجهات نظر مرشحَي الرئاسة الأميركية بشأن سياسات المناخ المستقبلية، يبرز سؤال بشأن إمكان استمرار الإعفاءات الضريبية لمشروعات الطاقة النظيفة في أميركا، بعد الانتخابات المقبلة. وعلى الرغم من أن الكونغرس أقرَّ قانون تغير المناخ للرئيس جو بايدن بأضيق هامش، دون موافقة جمهوري واحد، هاجم زعماء هذا الحزب مشروع القانون ووعدوا بإلغائه، وفقًا لتقرير اطّلعت عليه منصة الطاقة المتخصصة (مقرّها واشنطن) ويرى محللون أنه قد يكون من الصعب التراجع عن قانون خفض التضخم وإلغاء التخفيضات الضريبية الممنوحة لمشروعات الطاقة النظيفة في أميركا، مهما كانت نتيجة انتخابات الشهر المقبل. تجدر الإشارة إلى أن قانون خفض التضخم كان أكبر استثمار فردي في البلاد للحدّ من التلوث الناجم عن الاحتباس الحراري، بفضل مجموعة من البرامج التي بدأت في دعم الاقتصاد بالمنح والقروض والحوافز الضريبية. ومن المتوقع أن يصل المبلغ الإجمالي للاستثمارات إلى مئات مليارات الدولارات على مدى عقد من الزمان، وهو التمويل الذي سيزيد من الاستثمار الخاص بمشروعات الطاقة النظيفة في أميركا. قانون خفض التضخم بموجب قانون خفض التضخم، تتدفق الأموال لدعم مشروعات الطاقة النظيفة في أميركا بمختلف أنحاء الولايات، إذ يُنفَق أغلبها في الولايات ذات الميول المحافظة. وحدَّد تقرير صادر عن مجموعة الأعمال المؤيدة للبيئة (إي 2) E2 ما لا يقل عن 334 مشروعًا "للطاقة المتجددة والسيارات النظيفة" أُعلنها منذ إقرار القانون، مع إمكان توفير 110 آلاف وظيفة. وانتشرت مشروعات الطاقة النظيفة بأميركا في 40 ولاية، مع تمثيل الجمهوريين لما يقرب من 60% منها في الدوائر الانتخابية، حسب مقال لمراسل موقع إنسايد كلايمت نيوز (Inside Climate News) المعني بتغطية أخبار تغير المناخ والطاقة والبيئة، بمدينة نيويورك، نيكولاس كوزنيتز. سياسات المناخ تشعل انتخابات الرئاسة الأميركية 2024.. ما القصة؟ وفحصَ تقييم آخر أجرته مجموعة روديوم غروب (Rhodium Group) إجماليَ استثمارات "التقنيات والبنية الأساسية النظيفة" من جانب الشركات والمستهلكين في العامين التاليين لإقرار القانون، ووجد أن الاستثمارات ارتفعت إلى ما يقرب من 500 مليار دولار، بزيادة قدرها 71% عن العامين السابقين. وقالت المستشارة البارزة لصندوق عمل مجلس الدفاع عن الموارد الطبيعية -وهي مجموعة مناصرة سياسية بيئية أيّدت المرشحة للانتخابات الرئاسية، كامالا هاريس- جاكي وونغ: إن "هذا لا يتعلق بالمناخ فقط، بل يشمل الصحة العامة والوظائف وإحياء التصنيع الأميركي". التراجع عن الإنفاق قال المرشح الرئاسي الجمهوري، دونالد ترمب ومستشاروه والمتحدثون باسمه، إنه سيسعى إلى التراجع عن الإنفاق بموجب قانون خفض التضخم، وهي الخطوة التي قالت وونغ: إنها "ستكون مدمرة للمناخ والصحة الاقتصادية". وأشار مراسل موقع إنسايد كلايمت نيوز بمدينة نيويورك، نيكولاس كوزنيتز، إلى أن الإنفاق الذي بدأ يخرج يساعد في تفسير سبب عدم وجود رغبة كبيرة في الكونغرس لإلغاء القانون بالكامل والتوقف عن التخفيضات الضريبية الممنوحة لمشروعات الطاقة النظيفة في أميركا. في أغسطس/آب الماضي، أرسل 18 عضوًا جمهوريًا في مجلس النواب رسالة إلى رئيس المجلس، مايك جونسون، يحثّون فيها على توخّي الحذر في أيّ جهود لإصلاح أو إلغاء القانون، وفقًا لما رصدته منصة الطاقة المتخصصة (مقرّها واشنطن). وأشار هؤلاء الأعضاء إلى أن الإعفاءات الضريبية لمشروعات الطاقة النظيفة في أميركا "حفّزت الابتكار، وشجعت الاستثمار، ووفرت وظائف جيدة في العديد من أجزاء البلاد، بما في ذلك العديد من المناطق التي يمثّلها أعضاء مؤتمرنا". وأدت صياغة القانون - الذي أنشأ، أو وسّع، أو مدّد، مجموعة واسعة من الإعفاءات الضريبية لتوليد طاقة الرياح والطاقة الشمسية وتصنيع البطاريات والسيارات الكهربائية وإنتاج الهيدروجين النظيف ووقود الطيران المستدام - إلى جعله شائعًا على نطاق واسع بين الشركات الكبيرة والصغيرة. أميركا تدعم مشروعات الطاقة المتجددة في الريف بـ7.3 مليار دولار وألمح نيكولاس كوزنيتز إلى أنه إذا كان الإلغاء الكامل غير مرجّح، فإن العديد من مؤيّدي القانون يخشون أن تستعمل إدارة ترمب الثانية أو الكونغرس الذي يسيطر عليه الجمهوريون السلطة التنفيذية أو جلسات الاستماع أو الإشراف لتقييد أو إعادة تشكيل الإنفاق بطرق من شأنها أن تقوّض أهداف القانون. على سبيل المثال، تتطلب الاعتمادات الضريبية إرشادات صادرة عن وزارة الخزانة للمساعدة في تحديد المشروعات المؤهلة. وفي حالة الاعتماد الضريبي للهيدروجين النظيف، يمكن لإدارة ترمب إصدار إرشادات من شأنها أن تحرف الاعتماد نحو مشروعات الوقود الأحفوري الأكثر تلويثًا. قطاع الطاقة الشمسية في أميركا يتلقى صدمة.. شركة جديدة تشهر إفلاسها وبالنسبة للسيارات الكهربائية أو توليد الكهرباء من طاقة الرياح والطاقة الشمسية، فإن الإرشادات الجديدة قد تحدّ من عدد المركبات أو المشروعات المؤهلة للحصول على الاعتمادات، أو قد تنشر حالة من الضبابية بشأن مستقبل البرامج، ما يثبّط الاستثمار الخاص. وقال مدير الإستراتيجية في معهد سلامة السياسات بجامعة نيويورك، ديريك سيلفان، إن الاعتمادات الضريبية لديها القدرة على دعم تخفيضات هائلة في الانبعاثات وجَني فوائد تُقدّر بمئات مليارات الدولارات. وسط تباين وجهات نظر مرشحَي الرئاسة الأميركية بشأن سياسات المناخ المستقبلية، يبرز سؤال بشأن إمكان استمرار الإعفاءات الضريبية لمشروعات الطاقة النظيفة في أميركا، بعد الانتخابات المقبلة. وعلى الرغم من أن الكونغرس أقرَّ قانون تغير المناخ للرئيس جو بايدن بأضيق هامش، دون موافقة جمهوري واحد، هاجم زعماء هذا الحزب مشروع القانون ووعدوا بإلغائه، وفقًا لتقرير اطّلعت عليه منصة الطاقة المتخصصة (مقرّها واشنطن) ويرى محللون أنه قد يكون من الصعب التراجع عن قانون خفض التضخم وإلغاء التخفيضات الضريبية الممنوحة لمشروعات الطاقة النظيفة في أميركا، مهما كانت نتيجة انتخابات الشهر المقبل. تجدر الإشارة إلى أن قانون خفض التضخم كان أكبر استثمار فردي في البلاد للحدّ من التلوث الناجم عن الاحتباس الحراري، بفضل مجموعة من البرامج التي بدأت في دعم الاقتصاد بالمنح والقروض والحوافز الضريبية. ومن المتوقع أن يصل المبلغ الإجمالي للاستثمارات إلى مئات مليارات الدولارات على مدى عقد من الزمان، وهو التمويل الذي سيزيد من الاستثمار الخاص بمشروعات الطاقة النظيفة في أميركا. قانون خفض التضخم بموجب قانون خفض التضخم، تتدفق الأموال لدعم مشروعات الطاقة النظيفة في أميركا بمختلف أنحاء الولايات، إذ يُنفَق أغلبها في الولايات ذات الميول المحافظة. وحدَّد تقرير صادر عن مجموعة الأعمال المؤيدة للبيئة (إي 2) E2 ما لا يقل عن 334 مشروعًا "للطاقة المتجددة والسيارات النظيفة" أُعلنها منذ إقرار القانون، مع إمكان توفير 110 آلاف وظيفة. وانتشرت مشروعات الطاقة النظيفة بأميركا في 40 ولاية، مع تمثيل الجمهوريين لما يقرب من 60% منها في الدوائر الانتخابية، حسب مقال لمراسل موقع إنسايد كلايمت نيوز (Inside Climate News) المعني بتغطية أخبار تغير المناخ والطاقة والبيئة، بمدينة نيويورك، نيكولاس كوزنيتز. سياسات المناخ تشعل انتخابات الرئاسة الأميركية 2024.. ما القصة؟ وفحصَ تقييم آخر أجرته مجموعة روديوم غروب (Rhodium Group) إجماليَ استثمارات "التقنيات والبنية الأساسية النظيفة" من جانب الشركات والمستهلكين في العامين التاليين لإقرار القانون، ووجد أن الاستثمارات ارتفعت إلى ما يقرب من 500 مليار دولار، بزيادة قدرها 71% عن العامين السابقين. وقالت المستشارة البارزة لصندوق عمل مجلس الدفاع عن الموارد الطبيعية -وهي مجموعة مناصرة سياسية بيئية أيّدت المرشحة للانتخابات الرئاسية، كامالا هاريس- جاكي وونغ: إن "هذا لا يتعلق بالمناخ فقط، بل يشمل الصحة العامة والوظائف وإحياء التصنيع الأميركي". التراجع عن الإنفاق قال المرشح الرئاسي الجمهوري، دونالد ترمب ومستشاروه والمتحدثون باسمه، إنه سيسعى إلى التراجع عن الإنفاق بموجب قانون خفض التضخم، وهي الخطوة التي قالت وونغ: إنها "ستكون مدمرة للمناخ والصحة الاقتصادية". وأشار مراسل موقع إنسايد كلايمت نيوز بمدينة نيويورك، نيكولاس كوزنيتز، إلى أن الإنفاق الذي بدأ يخرج يساعد في تفسير سبب عدم وجود رغبة كبيرة في الكونغرس لإلغاء القانون بالكامل والتوقف عن التخفيضات الضريبية الممنوحة لمشروعات الطاقة النظيفة في أميركا. في أغسطس/آب الماضي، أرسل 18 عضوًا جمهوريًا في مجلس النواب رسالة إلى رئيس المجلس، مايك جونسون، يحثّون فيها على توخّي الحذر في أيّ جهود لإصلاح أو إلغاء القانون، وفقًا لما رصدته منصة الطاقة المتخصصة (مقرّها واشنطن). وأشار هؤلاء الأعضاء إلى أن الإعفاءات الضريبية لمشروعات الطاقة النظيفة في أميركا "حفّزت الابتكار، وشجعت الاستثمار، ووفرت وظائف جيدة في العديد من أجزاء البلاد، بما في ذلك العديد من المناطق التي يمثّلها أعضاء مؤتمرنا". وأدت صياغة القانون - الذي أنشأ، أو وسّع، أو مدّد، مجموعة واسعة من الإعفاءات الضريبية لتوليد طاقة الرياح والطاقة الشمسية وتصنيع البطاريات والسيارات الكهربائية وإنتاج الهيدروجين النظيف ووقود الطيران المستدام - إلى جعله شائعًا على نطاق واسع بين الشركات الكبيرة والصغيرة. أميركا تدعم مشروعات الطاقة المتجددة في الريف بـ7.3 مليار دولار وألمح نيكولاس كوزنيتز إلى أنه إذا كان الإلغاء الكامل غير مرجّح، فإن العديد من مؤيّدي القانون يخشون أن تستعمل إدارة ترمب الثانية أو الكونغرس الذي يسيطر عليه الجمهوريون السلطة التنفيذية أو جلسات الاستماع أو الإشراف لتقييد أو إعادة تشكيل الإنفاق بطرق من شأنها أن تقوّض أهداف القانون. على سبيل المثال، تتطلب الاعتمادات الضريبية إرشادات صادرة عن وزارة الخزانة للمساعدة في تحديد المشروعات المؤهلة. وفي حالة الاعتماد الضريبي للهيدروجين النظيف، يمكن لإدارة ترمب إصدار إرشادات من شأنها أن تحرف الاعتماد نحو مشروعات الوقود الأحفوري الأكثر تلويثًا. قطاع الطاقة الشمسية في أميركا يتلقى صدمة.. شركة جديدة تشهر إفلاسها وبالنسبة للسيارات الكهربائية أو توليد الكهرباء من طاقة الرياح والطاقة الشمسية، فإن الإرشادات الجديدة قد تحدّ من عدد المركبات أو المشروعات المؤهلة للحصول على الاعتمادات، أو قد تنشر حالة من الضبابية بشأن مستقبل البرامج، ما يثبّط الاستثمار الخاص. وقال مدير الإستراتيجية في معهد سلامة السياسات بجامعة نيويورك، ديريك سيلفان، إن الاعتمادات الضريبية لديها القدرة على دعم تخفيضات هائلة في الانبعاثات وجَني فوائد تُقدّر بمئات مليارات الدولارات. قطر للطاقة تستحوذ على 50% من مشروع للطاقة الشمسية بالعراق http://moee.gov.eg/test_new/new_info.aspx?h_id=44348&call_p=news_f.aspx &pg_index=0 www.skynewsarabia.com/business/1751009-%D9%82%D8%B7%D8%B1-%D9%84%D9%84%D8%B7%D8%A7%D9%82%D8%A9-%D8%AA%D8%B3%D8%AA%D8%AD%D9%88%D8%B0-50-%D9%85%D8%B4%D8%B1%D9%88%D8%B9-%D9%84%D9%84%D8%B7%D8%A7%D9%82%D8%A9-%D8%A7%D9%84%D8%B4%D9%85%D8%B3%D9%8A%D8%A9-%D8%A8%D8%A7%D9%84%D8%B9%D8%B1%D8%A7%D9%82 Wed, 30 Oct 2024 00:00:00 GMT وافقت شركة قطر للطاقة، الاثنين، على شراء حصة 50 بالمئة من مشروع توتال إنرجيز للطاقة الشمسية في العراق والذي تصل طاقته الإنتاجية القصوى إلى 1.25 غيغاواط. وأضافت قطر للطاقة في بيان أن الشركة الفرنسية العملاقة للطاقة ستحتفظ بحصة 50 بالمئة المتبقية في المشروع الذي يعد جزءا من (مشروع نمو الغاز المتكامل في العراق) البالغ قيمته 27 مليار دولار، دون الكشف عن حجم الصفقة. وتهدف مبادرة (مشروع نمو الغاز المتكامل في العراق) إلى تعزيز إمدادات الكهرباء في العراق بأساليب منها الحفاظ على الغاز في ثلاثة حقول نفطية بدلا من حرقه بهدف استخدامه في تزويد محطات توليد الطاقة، مما يساعد في خفض فاتورة الواردات العراقية. ويستورد العراق حاليا ما بين ثلث و40 بالمئة من احتياجاته من الكهرباء والغاز من إيران، لكنه لا يزال يعاني من انقطاعات واسعة النطاق في التيار الكهربائي، وخصوصا في شهور الصيف الحارة عندما يرتفع الطلب على الطاقة للتبريد. وقالت قطر للطاقة إن مشروع الطاقة الشمسية، الذي سيتم تطويره على مراحل ليدخل حيز التشغيل بين عامي 2025 و2027، "سيكون قادرا عند اكتماله على توفير ما يصل إلى 1.25 غيغاواط في الذروة من الكهرباء المولدة من الطاقة الشمسية"، مشيرة إلى المشروع سيتضمن استخدام "مليوني لوحة شمسية ثنائية الوجه وعالية الكفاءة". وأضافت الشركة أن المشروع "سيكون بإمكانه تزويد الكهرباء لحوالي 350 ألف منزل في منطقة البصرة". وانضمت قطر للطاقة العام الماضي إلى تحالف لتنفيذ مشروع (نمو الغاز المتكامل في العراق) "بتملكها لحصة تبلغ 25 بالمئة، إلى جانب شركة توتال إنرجيز 45 بالمئة، وشركة نفط البصرة 30 بالمئة وافقت شركة قطر للطاقة، الاثنين، على شراء حصة 50 بالمئة من مشروع توتال إنرجيز للطاقة الشمسية في العراق والذي تصل طاقته الإنتاجية القصوى إلى 1.25 غيغاواط. وأضافت قطر للطاقة في بيان أن الشركة الفرنسية العملاقة للطاقة ستحتفظ بحصة 50 بالمئة المتبقية في المشروع الذي يعد جزءا من (مشروع نمو الغاز المتكامل في العراق) البالغ قيمته 27 مليار دولار، دون الكشف عن حجم الصفقة. وتهدف مبادرة (مشروع نمو الغاز المتكامل في العراق) إلى تعزيز إمدادات الكهرباء في العراق بأساليب منها الحفاظ على الغاز في ثلاثة حقول نفطية بدلا من حرقه بهدف استخدامه في تزويد محطات توليد الطاقة، مما يساعد في خفض فاتورة الواردات العراقية. ويستورد العراق حاليا ما بين ثلث و40 بالمئة من احتياجاته من الكهرباء والغاز من إيران، لكنه لا يزال يعاني من انقطاعات واسعة النطاق في التيار الكهربائي، وخصوصا في شهور الصيف الحارة عندما يرتفع الطلب على الطاقة للتبريد. وقالت قطر للطاقة إن مشروع الطاقة الشمسية، الذي سيتم تطويره على مراحل ليدخل حيز التشغيل بين عامي 2025 و2027، "سيكون قادرا عند اكتماله على توفير ما يصل إلى 1.25 غيغاواط في الذروة من الكهرباء المولدة من الطاقة الشمسية"، مشيرة إلى المشروع سيتضمن استخدام "مليوني لوحة شمسية ثنائية الوجه وعالية الكفاءة". وأضافت الشركة أن المشروع "سيكون بإمكانه تزويد الكهرباء لحوالي 350 ألف منزل في منطقة البصرة". وانضمت قطر للطاقة العام الماضي إلى تحالف لتنفيذ مشروع (نمو الغاز المتكامل في العراق) "بتملكها لحصة تبلغ 25 بالمئة، إلى جانب شركة توتال إنرجيز 45 بالمئة، وشركة نفط البصرة 30 بالمئة أبونيان: المنطقة لا تحتاج الطاقة النووية في ظل توفر إنتاج الطاقة المتجددة http://moee.gov.eg/test_new/new_info.aspx?h_id=44347&call_p=news_f.aspx &pg_index=0 www.mubasher.info/news/4360290/%D8%A3%D8%A8%D9%88%D9%86%D9%8A%D8%A7%D9%86-%D8%A7%D9%84%D9%85%D9%86%D8%B7%D9%82%D8%A9-%D9%84%D8%A7-%D8%AA%D8%AD%D8%AA%D8%A7%D8%AC-%D8%A7%D9%84%D8%B7%D8%A7%D9%82%D8%A9-%D8%A7%D9%84%D9%86%D9%88%D9%88%D9%8A%D8%A9-%D9%81%D9%8A-%D8%B8%D9%84-%D8%AA%D9%88%D9%81%D8%B1-%D8%A5%D9%86%D8%AA%D8%A7%D8%AC-%D8%A7%D9%84%D8%B7%D8%A7%D9%82%D8%A9-%D8%A7%D9%84%D9%85%D8%AA%D8%AC%D8%AF%D8%AF%D8%A9/ Wed, 30 Oct 2024 00:00:00 GMT الرياض - مباشر: قال محمد أبونيان، رئيس مجلس إدارة شركة "أكوا باور" السعودية، إن المنطقة ومناطق كثيرة في العالم لا تحتاج إلى الطاقة النووية في ظل توفر إمكانات هائلة لإنتاج الطاقة المتجددة. وأشار أبونيان، في جلسة ضمن النسخة الثامنة من مبادرة مستقبل الاستثمار المنعقدة في الرياض اليوم الثلاثاء، إلى أن هناك حاجة لطاقة آمنة وسليمة وتنافسية واقتصادية. وأضاف: "أنا لا أحب الطاقة النووية وربما تصلح لبلدان أوروبا مثل فرنسا التي لا بديل لها". وتُعد "أكوا باور"، المملوكة بنسبة 44% منها لـ"صندوق الاستثمارات العامة السعودي"، ركيزة أساسية لطموحات المملكة لزيادة ثقلها في مجال الطاقة الشمسية، وتستثمر في نحو 14 دولة عبر العالم في قطاع الطاقات المتجددة. وأثنى رئيس شركة أكوا باور السعودية على الصينيين لجعلهم تكنولوجيا الطاقة المتجددة معقولة التكاليف وآمنة وموثوقة؛ وهو ما جعل السعودية أقل اعتماداً على الطاقة النووية، إلى جانب تطور صناعة النفط والغاز. وصرح: "ما قامت به السعودية في مجال الطاقة المتجددة يمثل 100 خطوة متقدمة مقارنة بـدول أخرى تتحدث كثيراً وتعمل قليلاً". وأكمل: "نؤمن فعلاً بالطاقة الخضراء منذ 2008، والسعودية ستحصل على عوائد كبرى باستخدام الطاقة المتجددة مقابل الطاقة التقليدية"، لكنه شدد على أنه لا يمكن استبدال الطاقة التقليدية بالطاقة المتجددة، بل هناك حاجة للمسارين معاً. وأشار أبونيان، إلى السعودية فكرت مبكراً في تقوية الشبكة الكهربائية لتستقبل الطاقة المتجددة، منوهاً بأن العديد من الدول تواجه عوائق على مستوى البنية التحتية المتوفرة والقدرة على استقبال الطاقة المتجددة. للتداول والاستثمار في البورصات الخليجية الرياض - مباشر: قال محمد أبونيان، رئيس مجلس إدارة شركة "أكوا باور" السعودية، إن المنطقة ومناطق كثيرة في العالم لا تحتاج إلى الطاقة النووية في ظل توفر إمكانات هائلة لإنتاج الطاقة المتجددة. وأشار أبونيان، في جلسة ضمن النسخة الثامنة من مبادرة مستقبل الاستثمار المنعقدة في الرياض اليوم الثلاثاء، إلى أن هناك حاجة لطاقة آمنة وسليمة وتنافسية واقتصادية. وأضاف: "أنا لا أحب الطاقة النووية وربما تصلح لبلدان أوروبا مثل فرنسا التي لا بديل لها". وتُعد "أكوا باور"، المملوكة بنسبة 44% منها لـ"صندوق الاستثمارات العامة السعودي"، ركيزة أساسية لطموحات المملكة لزيادة ثقلها في مجال الطاقة الشمسية، وتستثمر في نحو 14 دولة عبر العالم في قطاع الطاقات المتجددة. وأثنى رئيس شركة أكوا باور السعودية على الصينيين لجعلهم تكنولوجيا الطاقة المتجددة معقولة التكاليف وآمنة وموثوقة؛ وهو ما جعل السعودية أقل اعتماداً على الطاقة النووية، إلى جانب تطور صناعة النفط والغاز. وصرح: "ما قامت به السعودية في مجال الطاقة المتجددة يمثل 100 خطوة متقدمة مقارنة بـدول أخرى تتحدث كثيراً وتعمل قليلاً". وأكمل: "نؤمن فعلاً بالطاقة الخضراء منذ 2008، والسعودية ستحصل على عوائد كبرى باستخدام الطاقة المتجددة مقابل الطاقة التقليدية"، لكنه شدد على أنه لا يمكن استبدال الطاقة التقليدية بالطاقة المتجددة، بل هناك حاجة للمسارين معاً. وأشار أبونيان، إلى السعودية فكرت مبكراً في تقوية الشبكة الكهربائية لتستقبل الطاقة المتجددة، منوهاً بأن العديد من الدول تواجه عوائق على مستوى البنية التحتية المتوفرة والقدرة على استقبال الطاقة المتجددة. للتداول والاستثمار في البورصات الخليجية وزارة الطاقة تكشف تفاصيل اتفاقيات بقيمة 104 مليارات ريال لتعزيز سلاسل الإمداد http://moee.gov.eg/test_new/new_info.aspx?h_id=44346&call_p=news_f.aspx &pg_index=0 www.mubasher.info/news/4359248/%D9%88%D8%B2%D8%A7%D8%B1%D8%A9-%D8%A7%D9%84%D8%B7%D8%A7%D9%82%D8%A9-%D8%AA%D9%83%D8%B4%D9%81-%D8%AA%D9%81%D8%A7%D8%B5%D9%8A%D9%84-%D8%A7%D8%AA%D9%81%D8%A7%D9%82%D9%8A%D8%A7%D8%AA-%D8%A8%D9%82%D9%8A%D9%85%D8%A9-104-%D9%85%D9%84%D9%8A%D8%A7%D8%B1%D8%A7%D8%AA-%D8%B1%D9%8A%D8%A7%D9%84-%D9%84%D8%AA%D8%B9%D8%B2%D9%8A%D8%B2-%D8%B3%D9%84%D8%A7%D8%B3%D9%84-%D8%A7%D9%84%D8%A5%D9%85%D8%AF%D8%A7%D8%AF/?currentUserCountryCode=EG Mon, 28 Oct 2024 00:00:00 GMT الرياض - مباشر: كشفت وزارة الطاقة عن تفاصيل الاتفاقيات المعلنة ضمن ملتقى توطين قطاع الطاقة بقيمة 104 مليارات ريال، والتي تهدف لتعزيز استدامة سلاسل الإمداد، وتمكين التوطين في إمدادات الطاقة. وأوضحت الوزارة عبر حسابها الرسمي على منصة "إكس"، اليوم الاثنين أن الاتفاقيات شملت عدة مجالات، هي: مجال الكهرباء، ومجال الطاقة المتجددة، ومجال البترول والغاز، ومجال سلاسل الإمداد والخدمات، إلى جنب مجالات أخرى. وأشارت إلى أنه على مستوى مجال الكهرباء، تم توقيع اتفاقيتين تحت مسمى محطات تحويل تيار الجهد العالي بين الشركة السعودية للكهرباء وشركة الفنار للمشاريع وشركة تشاينا إليكتريك للمعدات والتكنولوجيا الكهربائية المحدودة بقيمة 14 مليار ريال. كما تم توقيع 6 اتفاقيات لإنشاء خطوط نقل تيار الجهد العالي بين وسط المملكة وجنوبها وغربها بين الشركة السعودية للكهرباء وشركة هيونداي للهندسة والإنشاءات، والشركة السعودية لخدمات الأعمال الكهربائية والميكانيكية وشركة لارسن آند توبرو، وشركة الفنار للمشاريع بقيمة 8.5 مليار ريال. وشملت اتفاقيات قطاع الكهرباء كذلك، توقيع اتفاقية لتوطين معدات التوزيع المعزولة بالغاز بين شركتي هيتاشي للطاقة وسيمنز للطاقة بقيمة 6 مليارات ريال، وتم توقيع اتفاقيات لمشاريع توطين توليد الكهرباء بين الشركة السعودية للكهرباء، وشركة سمينس للطاقة، وشركة الفنار للمشاريع بقيمة 5 مليارات ريال. وفي مجال الطاقة المتجددة، تم توقيع اتفاقيتين لمشاريع أنظمة تخزين الطاقة بالبطاريات بين الشركة السعودية للكهرباء، وشركة تشاينا إليكتريك للمعدات والتكنولوجيا الكهربائية المحدودة، وشركة الجهاز للمقاولات بقيمة 9 مليارات ريال. كما تم توقيع 11 اتفاقية لمشاريع شبكة الطاقة المتجددة بين الشركة السعودية للكهرباء، وشركة الفنار للمشاريع، وشركة المقاولات الوطنية المحدودة، وشركة لارسن آند توبرو، وشركة الجهاز والشركة السعودية لخدمات الأعمال الكهربائية والميكانيكية بقيمة 5 مليارات ريال. وشهد مجال البترول والغاز، توقيع 10 اتفاقيات لتوطين معدات الحفر ومواد الحفر الكيماوية بين شركة أرامكو السعودية، وشركة بيكر هيوز، وشركة إس إل بي، وشركة هاليبرتون، وشركة وذرفورد، وشركة مصنع استثمارات الطاقة، وشركة بريدا إنيرجيا، وشركة فاركو الوطنية لآبار الزيت بقيمة 30 مليار ريال. كما تم توقيع 6 اتفاقيات لشراء أجهزة كاشف الغاز وأنظمة التحكم بين شركة أرامكو السعودية، وشركة هونيويل، وشركة إمرسون، وشركة أتيل إدفانسد مانف، وشركة شنايدر، وشركة يوكوجاوا ودريجر العربية بقيمة 4 مليارات ريال. وعلى صعيد مجال سلاسل الإمداد والخدمات، تم الإعلان عن استثمارات لتوطين أنشطة التصنيع الهندسي والتركيب لشركة لامبريل بقيمة 4 مليارات ريال. وتم الإعلان عن مجموعة من الاتفاقيات الاستراتيجية في عدد من قطاعات الطاقة بقيمة 17 مليار ريال، في مجالات أخرى. واختتم ملتقى توطين قطاع الطاقة، بالرياض، فعالياته يوم الخميس الماضي، بتوقيع 107 اتفاقيات ومذكرات تفاهم، بين 117 جهة من القطاعين العام والخاص، وبقيمة إجماليةٍ تصل إلى نحو 104 مليارات ريال، تستهدف تعزيز جهود التوطين في قطاع الطاقة. الرياض - مباشر: كشفت وزارة الطاقة عن تفاصيل الاتفاقيات المعلنة ضمن ملتقى توطين قطاع الطاقة بقيمة 104 مليارات ريال، والتي تهدف لتعزيز استدامة سلاسل الإمداد، وتمكين التوطين في إمدادات الطاقة. وأوضحت الوزارة عبر حسابها الرسمي على منصة "إكس"، اليوم الاثنين أن الاتفاقيات شملت عدة مجالات، هي: مجال الكهرباء، ومجال الطاقة المتجددة، ومجال البترول والغاز، ومجال سلاسل الإمداد والخدمات، إلى جنب مجالات أخرى. وأشارت إلى أنه على مستوى مجال الكهرباء، تم توقيع اتفاقيتين تحت مسمى محطات تحويل تيار الجهد العالي بين الشركة السعودية للكهرباء وشركة الفنار للمشاريع وشركة تشاينا إليكتريك للمعدات والتكنولوجيا الكهربائية المحدودة بقيمة 14 مليار ريال. كما تم توقيع 6 اتفاقيات لإنشاء خطوط نقل تيار الجهد العالي بين وسط المملكة وجنوبها وغربها بين الشركة السعودية للكهرباء وشركة هيونداي للهندسة والإنشاءات، والشركة السعودية لخدمات الأعمال الكهربائية والميكانيكية وشركة لارسن آند توبرو، وشركة الفنار للمشاريع بقيمة 8.5 مليار ريال. وشملت اتفاقيات قطاع الكهرباء كذلك، توقيع اتفاقية لتوطين معدات التوزيع المعزولة بالغاز بين شركتي هيتاشي للطاقة وسيمنز للطاقة بقيمة 6 مليارات ريال، وتم توقيع اتفاقيات لمشاريع توطين توليد الكهرباء بين الشركة السعودية للكهرباء، وشركة سمينس للطاقة، وشركة الفنار للمشاريع بقيمة 5 مليارات ريال. وفي مجال الطاقة المتجددة، تم توقيع اتفاقيتين لمشاريع أنظمة تخزين الطاقة بالبطاريات بين الشركة السعودية للكهرباء، وشركة تشاينا إليكتريك للمعدات والتكنولوجيا الكهربائية المحدودة، وشركة الجهاز للمقاولات بقيمة 9 مليارات ريال. كما تم توقيع 11 اتفاقية لمشاريع شبكة الطاقة المتجددة بين الشركة السعودية للكهرباء، وشركة الفنار للمشاريع، وشركة المقاولات الوطنية المحدودة، وشركة لارسن آند توبرو، وشركة الجهاز والشركة السعودية لخدمات الأعمال الكهربائية والميكانيكية بقيمة 5 مليارات ريال. وشهد مجال البترول والغاز، توقيع 10 اتفاقيات لتوطين معدات الحفر ومواد الحفر الكيماوية بين شركة أرامكو السعودية، وشركة بيكر هيوز، وشركة إس إل بي، وشركة هاليبرتون، وشركة وذرفورد، وشركة مصنع استثمارات الطاقة، وشركة بريدا إنيرجيا، وشركة فاركو الوطنية لآبار الزيت بقيمة 30 مليار ريال. كما تم توقيع 6 اتفاقيات لشراء أجهزة كاشف الغاز وأنظمة التحكم بين شركة أرامكو السعودية، وشركة هونيويل، وشركة إمرسون، وشركة أتيل إدفانسد مانف، وشركة شنايدر، وشركة يوكوجاوا ودريجر العربية بقيمة 4 مليارات ريال. وعلى صعيد مجال سلاسل الإمداد والخدمات، تم الإعلان عن استثمارات لتوطين أنشطة التصنيع الهندسي والتركيب لشركة لامبريل بقيمة 4 مليارات ريال. وتم الإعلان عن مجموعة من الاتفاقيات الاستراتيجية في عدد من قطاعات الطاقة بقيمة 17 مليار ريال، في مجالات أخرى. واختتم ملتقى توطين قطاع الطاقة، بالرياض، فعالياته يوم الخميس الماضي، بتوقيع 107 اتفاقيات ومذكرات تفاهم، بين 117 جهة من القطاعين العام والخاص، وبقيمة إجماليةٍ تصل إلى نحو 104 مليارات ريال، تستهدف تعزيز جهود التوطين في قطاع الطاقة. مشروع ضخم لإنتاج الهيدروجين الأخضر يواجه تأخيرًا جديدًا http://moee.gov.eg/test_new/new_info.aspx?h_id=44345&call_p=news_f.aspx &pg_index=0 attaqa.net/2024/10/24/%D9%85%D8%B4%D8%B1%D9%88%D8%B9-%D8%B6%D8%AE%D9%85-%D9%84%D8%A5%D9%86%D8%AA%D8%A7%D8%AC-%D8%A7%D9%84%D9%87%D9%8A%D8%AF%D8%B1%D9%88%D8%AC%D9%8A%D9%86-%D8%A7%D9%84%D8%A3%D8%AE%D8%B6%D8%B1-%D9%8A%D9%88/ Mon, 28 Oct 2024 00:00:00 GMT يواجه موعد انطلاق مشروع ضخم لإنتاج الهيدروجين الأخضر تأخيرًا جديدًا، بعد سلسلة من التغيرات في المواعيد النهائية المقترحة، وفق تحديثات القطاع لدى منصة الطاقة المتخصصة (مقرّها واشنطن). وتستهدف شركة النفط البريطانية بي بي الآن عام 2029 بوصفه تاريخًا محتملًا لبدء توليد الكهرباء من مركز الطاقة المتجددة الأسترالي (AREH)، الذي تبلغ تكلفته 55 مليار دولار، بالقرب من بيلبارا. وتبلغ قدرة المشروع العملاق 26 غيغاواط، ليتفوّق على مشروع صن كابل (Sun Cable) في الإقليم الشمالي من أستراليا، ومن المرجح أن يكون الأكبر في البلاد. ويقترح مركز الطاقة المتجددة الأسترالي تركيب ما يصل إلى 26 غيغاواط من الطاقة الشمسية وطاقة الرياح في منطقة بيلبارا بأستراليا الغربية. موعد انطلاق المشروع كان لمركز الطاقة المتجددة الأسترالي سلسلة من المواعيد النهائية المقترحة منذ طرحه لأول مرة في عام 2017، من قبل مطوّري مشروعات الطاقة الدوليين إنتركونتيننتال إنرجي (InterContinental Energy) وسي دبليو بي غلوبال (CWP Global). وعندما اشترت بي بي مركز الطاقة المتجددة الآسيوي آنذاك في عام 2022، كان الجدول الزمني هو تحقيق الإغلاق المالي في عام 2024، وأول توليد للكهرباء في عام 2026. وفي وقت لاحق تحول ذلك إلى عام 2028؛ إما لتوليد الكهرباء الأولي وإما صادرات الهيدروجين الأخضر. ووفق المعلومات لدى منصة الطاقة المتخصصة، تشير المواعيد النهائية الحالية إلى إنتاج الهيدروجين الأخضر للصلب الأخضر المحلي بحلول أوائل ثلاثينيات القرن الـ21، وصادرات الأمونيا بحلول منتصف ثلاثينيات القرن الـ21. مشروع إنتاج الهيدروجين الأخضر يعتزم مركز الطاقة المتجددة الأسترالي "توفير الطاقة المتجددة للعملاء المحليين في أكبر منطقة تعدين في العالم، بالإضافة إلى إنتاج الهيدروجين الأخضر والأمونيا الخضراء للسوق الأسترالية المحلية، ويصدّرها إلى المستعمِلين الدوليين البارزين". ويتطلّب ذلك التطوير المنفصل لشبكة بيلبارا غرين لينك، وهي سلسلة من خطوط النقل عالية الجهد 330 كيلوفولت للاستعمال المشترك، التي من شأنها أن تربط مركز الطاقة المتجددة الأسترالي ومشروعات الطاقة المتجددة الأخرى بمنطقة التعدين الضخمة، وتزوّد الصناعات القائمة والجديدة بالكهرباء. في يوليو/تموز 2024، جرى تعيين شركة الهندسة الأسترالية جي إتش دي (GHD) لبناء بيلبارا غرين لينك (Pilbara Green Link)، وهو خط نقل لربط البنية التحتية لشركة المرافق المحلية هورايزون باور (Horizon Power) مع مركز الطاقة المتجددة الأسترالي. وأعلنت "جي إتش دي" أن الهندسة الأولية لن تنتهي إلا بحلول مارس/آذار 2025، وفق المعلومات التي اطّلعت عليها منصة الطاقة المتخصصة في موقع "رينيو إيكونومي" (Renew Economy). تطورات مشروع الهيدروجين الأخضر على نطاق واسع، يُمكن أن يغطي المشروع العملاق 6 آلاف و500 كيلومتر مربع، وبقدرة تصل إلى 26 غيغاواط من 1700 توربين رياح وحقول شاسعة من الألواح الشمسية. وتريد شركة بي بي في النهاية استعمال بعض هذه الكهرباء لإنتاج الهيدروجين الأخضر، وبهذا النطاق يُمكن أن تنتج 1.6 مليون طن من الهيدروجين الأخضر، أو 9 ملايين طن من الأمونيا الخضراء سنويًا. وفي سبتمبر/أيلول 2024، قالت نائبة رئيس شركة بي بي لأعمال الهيدروجين في أستراليا ومنطقة آسيا والمحيط الهادئ لوسي نيشن، إن بي بي ما تزال تهدف إلى الحصول على 1 غيغاواط من طاقة الرياح أو الطاقة الشمسية غير المؤكدة في الشبكة المحلية، بصفته جزءًا من المرحلة الأولى من البناء. وفي أغسطس/آب 2024، حصل مركز الطاقة المتجددة الأسترالي على وضع المشروع الرئيس من جانب الحكومة الفيدرالية، ما يضعه على المسار السريع للموافقات التنظيمية، بحسب تقرير اطّلعت عليه منصة الطاقة المتخصصة (مقرها واشنطن). وأعلن وزير الصناعة الفيدرالي، إد هوسيك، اختيار المشروع من جانب وكالة تيسير المشروعات الكبرى، إلى جانب مشروع "مورتشيسن غرين هيدروجين" بسعة 6 غيغاواط، الذي اقترحت بناءه شركة "كوبنهاغن إنفراستركتشر بارتنرز" الدنماركية. فشل شركات النفط الكبرى في الوقت الذي تعمل فيه شركة بي بي على وضع التفاصيل الخاصة بمركز الطاقة المتجددة الأسترالي، فقد تراجعت -أيضًا- عن هدف خفض إنتاج النفط بنسبة 40% من مستويات عام 2019 بحلول عام 2030. وقد جرى -بالفعل- تخفيض هذا الهدف إلى 25%، وسيجري الآن التخلي عنه بالكامل. وبدلًا من ذلك، تعمل الشركة على إعطاء الضوء الأخضر لسلسلة من حقول النفط الجديدة للتطوير، بما في ذلك حقل كاسكيدا النفطي الضخم في المياه العميقة بخليج المكسيك. وتتوقع مبادرة "تتبع الكربون" أن تفعل الشيء نفسه لحقل تايبر في المياه العميقة في عام 2025، فضلًا عن توسيع الإنتاج في الكويت وجلب حقول جديدة في العراق. يُذكر أن محاولة شركات النفط الكبرى لتصبح "شركات طاقة كبيرة" فشلت في العامين الماضيين؛ إذ بدأت شل التخلص من حيازاتها من الطاقة النظيفة في عام 2023. وفي العام نفسه، خفّضت شركات النفط الكبرى من استثماراتها في الوقود الأحفوري، وخصصت مزيدًا من الأموال لأصول المنبع، وفقًا لبلومبرغ نيو إنرجي فايننس (Bloomberg NEF). ولم تثبت شركات النفط أنها جيدة جدًا في الاستثمار في الطاقة الخضراء، إذ لا تستطيع التقنيات الجديدة حتى الآن أن تضاهي العائدات غير المتوقعة التاريخية للنفط، في حين تكون في الوقت نفسه أكثر تعقيدًا في التمويل. يواجه موعد انطلاق مشروع ضخم لإنتاج الهيدروجين الأخضر تأخيرًا جديدًا، بعد سلسلة من التغيرات في المواعيد النهائية المقترحة، وفق تحديثات القطاع لدى منصة الطاقة المتخصصة (مقرّها واشنطن). وتستهدف شركة النفط البريطانية بي بي الآن عام 2029 بوصفه تاريخًا محتملًا لبدء توليد الكهرباء من مركز الطاقة المتجددة الأسترالي (AREH)، الذي تبلغ تكلفته 55 مليار دولار، بالقرب من بيلبارا. وتبلغ قدرة المشروع العملاق 26 غيغاواط، ليتفوّق على مشروع صن كابل (Sun Cable) في الإقليم الشمالي من أستراليا، ومن المرجح أن يكون الأكبر في البلاد. ويقترح مركز الطاقة المتجددة الأسترالي تركيب ما يصل إلى 26 غيغاواط من الطاقة الشمسية وطاقة الرياح في منطقة بيلبارا بأستراليا الغربية. موعد انطلاق المشروع كان لمركز الطاقة المتجددة الأسترالي سلسلة من المواعيد النهائية المقترحة منذ طرحه لأول مرة في عام 2017، من قبل مطوّري مشروعات الطاقة الدوليين إنتركونتيننتال إنرجي (InterContinental Energy) وسي دبليو بي غلوبال (CWP Global). وعندما اشترت بي بي مركز الطاقة المتجددة الآسيوي آنذاك في عام 2022، كان الجدول الزمني هو تحقيق الإغلاق المالي في عام 2024، وأول توليد للكهرباء في عام 2026. وفي وقت لاحق تحول ذلك إلى عام 2028؛ إما لتوليد الكهرباء الأولي وإما صادرات الهيدروجين الأخضر. ووفق المعلومات لدى منصة الطاقة المتخصصة، تشير المواعيد النهائية الحالية إلى إنتاج الهيدروجين الأخضر للصلب الأخضر المحلي بحلول أوائل ثلاثينيات القرن الـ21، وصادرات الأمونيا بحلول منتصف ثلاثينيات القرن الـ21. مشروع إنتاج الهيدروجين الأخضر يعتزم مركز الطاقة المتجددة الأسترالي "توفير الطاقة المتجددة للعملاء المحليين في أكبر منطقة تعدين في العالم، بالإضافة إلى إنتاج الهيدروجين الأخضر والأمونيا الخضراء للسوق الأسترالية المحلية، ويصدّرها إلى المستعمِلين الدوليين البارزين". ويتطلّب ذلك التطوير المنفصل لشبكة بيلبارا غرين لينك، وهي سلسلة من خطوط النقل عالية الجهد 330 كيلوفولت للاستعمال المشترك، التي من شأنها أن تربط مركز الطاقة المتجددة الأسترالي ومشروعات الطاقة المتجددة الأخرى بمنطقة التعدين الضخمة، وتزوّد الصناعات القائمة والجديدة بالكهرباء. في يوليو/تموز 2024، جرى تعيين شركة الهندسة الأسترالية جي إتش دي (GHD) لبناء بيلبارا غرين لينك (Pilbara Green Link)، وهو خط نقل لربط البنية التحتية لشركة المرافق المحلية هورايزون باور (Horizon Power) مع مركز الطاقة المتجددة الأسترالي. وأعلنت "جي إتش دي" أن الهندسة الأولية لن تنتهي إلا بحلول مارس/آذار 2025، وفق المعلومات التي اطّلعت عليها منصة الطاقة المتخصصة في موقع "رينيو إيكونومي" (Renew Economy). تطورات مشروع الهيدروجين الأخضر على نطاق واسع، يُمكن أن يغطي المشروع العملاق 6 آلاف و500 كيلومتر مربع، وبقدرة تصل إلى 26 غيغاواط من 1700 توربين رياح وحقول شاسعة من الألواح الشمسية. وتريد شركة بي بي في النهاية استعمال بعض هذه الكهرباء لإنتاج الهيدروجين الأخضر، وبهذا النطاق يُمكن أن تنتج 1.6 مليون طن من الهيدروجين الأخضر، أو 9 ملايين طن من الأمونيا الخضراء سنويًا. وفي سبتمبر/أيلول 2024، قالت نائبة رئيس شركة بي بي لأعمال الهيدروجين في أستراليا ومنطقة آسيا والمحيط الهادئ لوسي نيشن، إن بي بي ما تزال تهدف إلى الحصول على 1 غيغاواط من طاقة الرياح أو الطاقة الشمسية غير المؤكدة في الشبكة المحلية، بصفته جزءًا من المرحلة الأولى من البناء. وفي أغسطس/آب 2024، حصل مركز الطاقة المتجددة الأسترالي على وضع المشروع الرئيس من جانب الحكومة الفيدرالية، ما يضعه على المسار السريع للموافقات التنظيمية، بحسب تقرير اطّلعت عليه منصة الطاقة المتخصصة (مقرها واشنطن). وأعلن وزير الصناعة الفيدرالي، إد هوسيك، اختيار المشروع من جانب وكالة تيسير المشروعات الكبرى، إلى جانب مشروع "مورتشيسن غرين هيدروجين" بسعة 6 غيغاواط، الذي اقترحت بناءه شركة "كوبنهاغن إنفراستركتشر بارتنرز" الدنماركية. فشل شركات النفط الكبرى في الوقت الذي تعمل فيه شركة بي بي على وضع التفاصيل الخاصة بمركز الطاقة المتجددة الأسترالي، فقد تراجعت -أيضًا- عن هدف خفض إنتاج النفط بنسبة 40% من مستويات عام 2019 بحلول عام 2030. وقد جرى -بالفعل- تخفيض هذا الهدف إلى 25%، وسيجري الآن التخلي عنه بالكامل. وبدلًا من ذلك، تعمل الشركة على إعطاء الضوء الأخضر لسلسلة من حقول النفط الجديدة للتطوير، بما في ذلك حقل كاسكيدا النفطي الضخم في المياه العميقة بخليج المكسيك. وتتوقع مبادرة "تتبع الكربون" أن تفعل الشيء نفسه لحقل تايبر في المياه العميقة في عام 2025، فضلًا عن توسيع الإنتاج في الكويت وجلب حقول جديدة في العراق. يُذكر أن محاولة شركات النفط الكبرى لتصبح "شركات طاقة كبيرة" فشلت في العامين الماضيين؛ إذ بدأت شل التخلص من حيازاتها من الطاقة النظيفة في عام 2023. وفي العام نفسه، خفّضت شركات النفط الكبرى من استثماراتها في الوقود الأحفوري، وخصصت مزيدًا من الأموال لأصول المنبع، وفقًا لبلومبرغ نيو إنرجي فايننس (Bloomberg NEF). ولم تثبت شركات النفط أنها جيدة جدًا في الاستثمار في الطاقة الخضراء، إذ لا تستطيع التقنيات الجديدة حتى الآن أن تضاهي العائدات غير المتوقعة التاريخية للنفط، في حين تكون في الوقت نفسه أكثر تعقيدًا في التمويل. السعودية للكهرباء تدعم توطين قطاع الطاقة عبر اتفاقيات بمليارات الريالات http://moee.gov.eg/test_new/new_info.aspx?h_id=44344&call_p=news_f.aspx &pg_index=0 www.arabictrader.com/ar/news/economy/172449/%D8%A7%D9%84%D8%B3%D8%B9%D9%88%D8%AF%D9%8A%D8%A9-%D9%84%D9%84%D9%83%D9%87%D8%B1%D8%A8%D8%A7%D8%A1-%D8%AA%D8%AF%D8%B9%D9%85-%D8%AA%D9%88%D8%B7%D9%8A%D9%86-%D9%82%D8%B7%D8%A7%D8%B9-%D8%A7%D9%84%D8%B7%D8%A7%D9%82%D8%A9-%D8%B9%D8%A8%D8%B1-%D8%A7%D8%AA%D9%81%D8%A7%D9%82%D9%8A%D8%A7%D8%AA-%D8%A8%D9%85%D9%84%D9%8A%D8%A7%D8%B1%D8%A7%D8%AA-%D8%A7%D9%84%D8%B1%D9%8A%D8%A7%D9%84%D8%A7%D8%AA Mon, 28 Oct 2024 00:00:00 GMT أفادت وكالة الأنباء السعودية بأن الشركة السعودية للكهرباء، بصفتها الشريك الاستراتيجي، اختتمت مشاركتها في ملتقى توطين قطاع الطاقة الذي نظمته وزارة الطاقة في الرياض على مدى يومين تحت شعار "تمكين التوطين لإمدادات الطاقة". وذكرت الوكالة أن الملتقى أثمر عن توقيع 45 اتفاقية ومذكرة تفاهم تتجاوز قيمتها 54.7 مليار ريال، وذلك لدعم استراتيجية الشركة في توطين قطاع الطاقة، بما يتوافق مع أهداف رؤية السعودية 2030. وتضمنت الاتفاقيات الموقعة توطين ملحقات الكابلات عبر عقود شراء طويلة الأمد وإنشاء مصانع محلية، بالإضافة إلى توطين مفاتيح الجهد الفائق والعالي، بهدف تحقيق نسبة توطين تصل إلى 75% من احتياجات الشركة. وأيضا، شملت الاتفاقيات مشاريع رئيسية لنقل الطاقة بين المناطق الوسطى والغربية والجنوبية، مما يسهم في تعزيز استقرار الشبكة الكهربائية وتحسين موثوقية الخدمات. أفادت وكالة الأنباء السعودية بأن الشركة السعودية للكهرباء، بصفتها الشريك الاستراتيجي، اختتمت مشاركتها في ملتقى توطين قطاع الطاقة الذي نظمته وزارة الطاقة في الرياض على مدى يومين تحت شعار "تمكين التوطين لإمدادات الطاقة". وذكرت الوكالة أن الملتقى أثمر عن توقيع 45 اتفاقية ومذكرة تفاهم تتجاوز قيمتها 54.7 مليار ريال، وذلك لدعم استراتيجية الشركة في توطين قطاع الطاقة، بما يتوافق مع أهداف رؤية السعودية 2030. وتضمنت الاتفاقيات الموقعة توطين ملحقات الكابلات عبر عقود شراء طويلة الأمد وإنشاء مصانع محلية، بالإضافة إلى توطين مفاتيح الجهد الفائق والعالي، بهدف تحقيق نسبة توطين تصل إلى 75% من احتياجات الشركة. وأيضا، شملت الاتفاقيات مشاريع رئيسية لنقل الطاقة بين المناطق الوسطى والغربية والجنوبية، مما يسهم في تعزيز استقرار الشبكة الكهربائية وتحسين موثوقية الخدمات. اتفاق جديد بين أستراليا والمملكة المتحدة للتعاون في مجالي الطاقة النظيفة والمناخ http://moee.gov.eg/test_new/new_info.aspx?h_id=44343&call_p=news_f.aspx &pg_index=0 www.alarabiya.net/aswaq/oil-and-gas/2024/10/25/%D8%A7%D8%AA%D9%81%D8%A7%D9%82-%D8%AC%D8%AF%D9%8A%D8%AF-%D8%A8%D9%8A%D9%86-%D8%A3%D8%B3%D8%AA%D8%B1%D8%A7%D9%84%D9%8A%D8%A7-%D9%88%D8%A7%D9%84%D9%85%D9%85%D9%84%D9%83%D8%A9-%D8%A7%D9%84%D9%85%D8%AA%D8%AD%D8%AF%D8%A9-%D9%84%D9%84%D8%AA%D8%B9%D8%A7%D9%88%D9%86-%D9%81%D9%8A-%D9%85%D8%AC%D8%A7%D9%84%D9%8A-%D8%A7%D9%84%D8%B7%D8%A7%D9%82%D8%A9-%D8%A7%D9%84%D9%86%D8%B8%D9%8A%D9%81%D8%A9-%D9%88%D8%A7%D9%84%D9%85%D9%86%D8%A7%D8%AE Mon, 28 Oct 2024 00:00:00 GMT أفاد تقرير إخباري، اليوم الجمعة، بأن أستراليا والمملكة المتحدة أبرمتا اتفاقا جديدا للتعاون في مجالي مكافحة التغير المناخي، والطاقة المتجددة. وأفادت وكالة الأنباء البريطانية (بي.أيه.ميديا) بأن رئيس الوزراء الأسترالي أنتوني ألبانيز التقى نظيره البريطاني كير ستارمر، لأول مرة، على هامش اجتماع قادة حكومات الكومنولث في أبيا بدولة ساموا. وجرى الإعلان عن شراكة المناخ والطاقة أمس الخميس، والتي تركز على التعاون المشترك من أجل "تسريع" وتيرة تطوير مصادر الطاقة المتجددة مثل مزارع الرياح البحرية، والهيدروجين الأخضر. ولم يتطرق البيان المشترك إلى مبادرات معينة، ولكنه ركز على صافي انبعاثات صفري حددته البلدان. وقال ستارمر: "تؤكد هذه الشراكة التزامنا تجاه دعم المملكة المتحدة بمشاريع الطاقة النظيفة التي سوف تفيد المجتمعات البريطانية في أنحاء البلاد". ومن جانبه، قال ألبانيز "هذه الشراكة سوف تضمن زيادة الإمكانات الاقتصادية للتحول إلى صافي انبعاثات صفرية والبناء على تعاوننا القائم منذ فترة طويلة بشأن العمل المناخي الدولي والالتزام المشترك للتوصل لصفر انبعاثات بحلول أفاد تقرير إخباري، اليوم الجمعة، بأن أستراليا والمملكة المتحدة أبرمتا اتفاقا جديدا للتعاون في مجالي مكافحة التغير المناخي، والطاقة المتجددة. وأفادت وكالة الأنباء البريطانية (بي.أيه.ميديا) بأن رئيس الوزراء الأسترالي أنتوني ألبانيز التقى نظيره البريطاني كير ستارمر، لأول مرة، على هامش اجتماع قادة حكومات الكومنولث في أبيا بدولة ساموا. وجرى الإعلان عن شراكة المناخ والطاقة أمس الخميس، والتي تركز على التعاون المشترك من أجل "تسريع" وتيرة تطوير مصادر الطاقة المتجددة مثل مزارع الرياح البحرية، والهيدروجين الأخضر. ولم يتطرق البيان المشترك إلى مبادرات معينة، ولكنه ركز على صافي انبعاثات صفري حددته البلدان. وقال ستارمر: "تؤكد هذه الشراكة التزامنا تجاه دعم المملكة المتحدة بمشاريع الطاقة النظيفة التي سوف تفيد المجتمعات البريطانية في أنحاء البلاد". ومن جانبه، قال ألبانيز "هذه الشراكة سوف تضمن زيادة الإمكانات الاقتصادية للتحول إلى صافي انبعاثات صفرية والبناء على تعاوننا القائم منذ فترة طويلة بشأن العمل المناخي الدولي والالتزام المشترك للتوصل لصفر انبعاثات بحلول الطاقة النووية في سلوفينيا على موعد مع محطة جديدة http://moee.gov.eg/test_new/new_info.aspx?h_id=44342&call_p=news_f.aspx &pg_index=0 attaqa.net/2024/10/24/%D8%A7%D9%84%D8%B7%D8%A7%D9%82%D8%A9-%D8%A7%D9%84%D9%86%D9%88%D9%88%D9%8A%D8%A9-%D9%81%D9%8A-%D8%B3%D9%84%D9%88%D9%81%D9%8A%D9%86%D9%8A%D8%A7-%D8%B9%D9%84%D9%89-%D9%85%D9%88%D8%B9%D8%AF-%D9%85%D8%B9/ Mon, 28 Oct 2024 00:00:00 GMT يترقب قطاع الطاقة النووية في سلوفينيا إضافة قدرات جديدة للبلاد عبر محطة (جيه إي كيه تو JEK2) المحتملة، وحال تنفيذ المشروع قد تسهم المحطة بتقليل فاتورة واردات الكهرباء في الدولة الواقعة في أوروبا الوسطى. ووفقًا لتفاصيل أولية للمشروع طالعتها منصة الطاقة المتخصصة (مقرّها واشنطن)، حددت شركة جين إنرجيجا (GEN energija) الحكومية التكلفة التقديرية لأعمال بناء مشروعها النووي الجديد المقترح، مع التركيز بشكل كبير على تحليل مخاطره، لاتخاذ القرار بشأن التنفيذ من عدمه. ويتكون المشروع المقترح من وحدتين نوويتين بقدرة إجمالية تقارب 2400 ميغاواط، ويقع بجوار محطة كرسكو النووية القائمة، والمشترَكة ملكيتها بين كرواتيا وسلوفينيا. ويبلغ إجمالي قدرة محطة كرسكو النووية ما يقارب 696 ميغاواط، وتسهم في توليد ما يقارب ثلث إجمالي احتياجات البلاد من الكهرباء. خطة مقترحة تستهدف الحكومة طرح استفتاء على المشروع المقترح لمحطة الطاقة النووية في سلوفينيا قبل بدء تنفيذه، حسبما أكد رئيس الوزراء روبرت غولوب، وفقًا لموقع وورلد نيوكلير نيوز المتخصص. واقترح غولوب إجراء تصويت على المشروع في وقت لاحق من العام الجاري (2024)، بالتزامن مع نشر عدد من الدراسات والوثائق للتعريف بالمحطة المستهدفة لتمكين المواطنين من اتخاذ القرار السليم بشأن الجدوى الاستثمارية للمشروع. ومن المستهدف -وفقًا للجدول الزمني المقترح- اتخاذ قرار الاستثمار النهائي لمحطة الطاقة النووية في سلوفينيا بحلول عام 2028، مع بدء مرحلة الإنشاءات عام 2032. وأجرى الفريق المختص بمشروع محطة الطاقة النووية في سلوفينيا -خلال شهر مايو/أيار الماضي- مناقشات مع عدد من المطورين المحتملين للمحطة، وهم: شركة كهرباء فرنسا المعروفة اختصارًا بـ(إي دي إف EDF)، وشركة كوريا للطاقة الكهرومائية والنووية (كيه إتش إن بي KHNP)، ووستنغهاوس إلكتريك الأميركية (Westinghouse). وحدّد فريق شركة جين إنرجيجا، بالتعاون مع الشركات الـ3، التكلفة المتوقعة لمشروع محطة الطاقة النووية في سلوفينيا والمفاعلات بأحجامها المختلفة. وتوصلوا إلى أن تكلفة الوحدة النووية بقدرة إجمالية 1000 ميغاواط لتوليد الكهرباء تقارب 9.3 مليار يورو (10 مليارات دولار أميركي). في المقابل، تبلغ تكلفة الوحدة النووية لتوليد كهرباء، بقدرات إجمالية 1650 ميغاواط، ما يقارب 15.371 مليار يورو. التكلفة التقديرية نُشرت سلسلة من التقارير في المدة الراهنة تتضمن مراجعة للبيانات الأساسية المستعملة لحساب التكلفة التقديرية لمحطة الطاقة النووية في سلوفينيا، وضعتها شركة الاستشارات البريطانية إرنست أند يونغ. وعلّقت شركة غين إنرجيجا على التقارير، قائلةً، إن البيانات التي استعملتها الشركة البريطانية في دراستها الاقتصادية توقعت تكلفة معقولة ومقبولة للمشروع المرتقب، مقارنة بنظيراتها المقدّرة من أبحاث أكاديمية حديثة. وأكدت الشركة أهمية التركيز على وضع تحليلات المخاطر المرجّحة للمشروع لتأثيرها الكبير في عمليات اتخاذ القرار بشأن الاستثمار فيه، وذلك في ضوء الاستثمارات الضخمة المتوقعة له. في المقابل، قدّر المدير التنفيذي للقطاع المالي بشركة جين إنرجيجا "كرونو أبراموفيتش" تكلفة المشروع بناءً على أسعار مدخلات الإنتاج في شهر يناير/كانون الثاني الماضي، لتبلغ 9.5 مليار يورو لوحدة نووية، بقدرة إجمالية تقارب 1000 ميغاواط، في حين ستبلغ تكلفة وحدة بقدرة 1650 ميغاواط ما يقارب 15.4 مليار يورو. تكلفة التشغيل قدّر كرونو أبراموفيتش متوسط تكلفة تشغيل المشروع المقترح بما يتراوح بين 41.9 يورو و45.6 يورو لكل ميغاواط/ساعة. وعَدَّت شركة غين إنرجيجا الاستثمار في مشروع الطاقة النووية في سلوفينيا مبررًا على الصعيد الاقتصادي، بافتراض سعر بيع للكهرباء يقارب 75 يورو لكل ميغاواط/ساعة، ومن ثم من المتوقع الاستمرار في تطوير المحطة. في المقابل، نُشرت دراسة أخرى أجراها باحث في كلية الاقتصاد بجامعة ليوبليانا جوزي داميجان، وعلّقت عليها شركة غين إنرجيا قائلةً، إن المشروع الجديد سيؤدي دورًا رئيسًا بضمان استقرار منظومة توليد الكهرباء في سلوفينيا. وأضافت الشركة أن مشروع الطاقة النووية في سلوفينيا سيساعد في التخفيف من الارتفاعات المحتملة في أسعار توليد الكهرباء خلال الأجل القصير، وتحقيق الأهداف المرتبطة بمواجهة تغير المناخ في قطاع الطاقة بالبلاد. كما تعول الشركة على المشروع في تقليل اعتماد سلوفينيا على واردات الكهرباء، وتمكينها لأن تصبح مصدرًا لها. يترقب قطاع الطاقة النووية في سلوفينيا إضافة قدرات جديدة للبلاد عبر محطة (جيه إي كيه تو JEK2) المحتملة، وحال تنفيذ المشروع قد تسهم المحطة بتقليل فاتورة واردات الكهرباء في الدولة الواقعة في أوروبا الوسطى. ووفقًا لتفاصيل أولية للمشروع طالعتها منصة الطاقة المتخصصة (مقرّها واشنطن)، حددت شركة جين إنرجيجا (GEN energija) الحكومية التكلفة التقديرية لأعمال بناء مشروعها النووي الجديد المقترح، مع التركيز بشكل كبير على تحليل مخاطره، لاتخاذ القرار بشأن التنفيذ من عدمه. ويتكون المشروع المقترح من وحدتين نوويتين بقدرة إجمالية تقارب 2400 ميغاواط، ويقع بجوار محطة كرسكو النووية القائمة، والمشترَكة ملكيتها بين كرواتيا وسلوفينيا. ويبلغ إجمالي قدرة محطة كرسكو النووية ما يقارب 696 ميغاواط، وتسهم في توليد ما يقارب ثلث إجمالي احتياجات البلاد من الكهرباء. خطة مقترحة تستهدف الحكومة طرح استفتاء على المشروع المقترح لمحطة الطاقة النووية في سلوفينيا قبل بدء تنفيذه، حسبما أكد رئيس الوزراء روبرت غولوب، وفقًا لموقع وورلد نيوكلير نيوز المتخصص. واقترح غولوب إجراء تصويت على المشروع في وقت لاحق من العام الجاري (2024)، بالتزامن مع نشر عدد من الدراسات والوثائق للتعريف بالمحطة المستهدفة لتمكين المواطنين من اتخاذ القرار السليم بشأن الجدوى الاستثمارية للمشروع. ومن المستهدف -وفقًا للجدول الزمني المقترح- اتخاذ قرار الاستثمار النهائي لمحطة الطاقة النووية في سلوفينيا بحلول عام 2028، مع بدء مرحلة الإنشاءات عام 2032. وأجرى الفريق المختص بمشروع محطة الطاقة النووية في سلوفينيا -خلال شهر مايو/أيار الماضي- مناقشات مع عدد من المطورين المحتملين للمحطة، وهم: شركة كهرباء فرنسا المعروفة اختصارًا بـ(إي دي إف EDF)، وشركة كوريا للطاقة الكهرومائية والنووية (كيه إتش إن بي KHNP)، ووستنغهاوس إلكتريك الأميركية (Westinghouse). وحدّد فريق شركة جين إنرجيجا، بالتعاون مع الشركات الـ3، التكلفة المتوقعة لمشروع محطة الطاقة النووية في سلوفينيا والمفاعلات بأحجامها المختلفة. وتوصلوا إلى أن تكلفة الوحدة النووية بقدرة إجمالية 1000 ميغاواط لتوليد الكهرباء تقارب 9.3 مليار يورو (10 مليارات دولار أميركي). في المقابل، تبلغ تكلفة الوحدة النووية لتوليد كهرباء، بقدرات إجمالية 1650 ميغاواط، ما يقارب 15.371 مليار يورو. التكلفة التقديرية نُشرت سلسلة من التقارير في المدة الراهنة تتضمن مراجعة للبيانات الأساسية المستعملة لحساب التكلفة التقديرية لمحطة الطاقة النووية في سلوفينيا، وضعتها شركة الاستشارات البريطانية إرنست أند يونغ. وعلّقت شركة غين إنرجيجا على التقارير، قائلةً، إن البيانات التي استعملتها الشركة البريطانية في دراستها الاقتصادية توقعت تكلفة معقولة ومقبولة للمشروع المرتقب، مقارنة بنظيراتها المقدّرة من أبحاث أكاديمية حديثة. وأكدت الشركة أهمية التركيز على وضع تحليلات المخاطر المرجّحة للمشروع لتأثيرها الكبير في عمليات اتخاذ القرار بشأن الاستثمار فيه، وذلك في ضوء الاستثمارات الضخمة المتوقعة له. في المقابل، قدّر المدير التنفيذي للقطاع المالي بشركة جين إنرجيجا "كرونو أبراموفيتش" تكلفة المشروع بناءً على أسعار مدخلات الإنتاج في شهر يناير/كانون الثاني الماضي، لتبلغ 9.5 مليار يورو لوحدة نووية، بقدرة إجمالية تقارب 1000 ميغاواط، في حين ستبلغ تكلفة وحدة بقدرة 1650 ميغاواط ما يقارب 15.4 مليار يورو. تكلفة التشغيل قدّر كرونو أبراموفيتش متوسط تكلفة تشغيل المشروع المقترح بما يتراوح بين 41.9 يورو و45.6 يورو لكل ميغاواط/ساعة. وعَدَّت شركة غين إنرجيجا الاستثمار في مشروع الطاقة النووية في سلوفينيا مبررًا على الصعيد الاقتصادي، بافتراض سعر بيع للكهرباء يقارب 75 يورو لكل ميغاواط/ساعة، ومن ثم من المتوقع الاستمرار في تطوير المحطة. في المقابل، نُشرت دراسة أخرى أجراها باحث في كلية الاقتصاد بجامعة ليوبليانا جوزي داميجان، وعلّقت عليها شركة غين إنرجيا قائلةً، إن المشروع الجديد سيؤدي دورًا رئيسًا بضمان استقرار منظومة توليد الكهرباء في سلوفينيا. وأضافت الشركة أن مشروع الطاقة النووية في سلوفينيا سيساعد في التخفيف من الارتفاعات المحتملة في أسعار توليد الكهرباء خلال الأجل القصير، وتحقيق الأهداف المرتبطة بمواجهة تغير المناخ في قطاع الطاقة بالبلاد. كما تعول الشركة على المشروع في تقليل اعتماد سلوفينيا على واردات الكهرباء، وتمكينها لأن تصبح مصدرًا لها. أكبر مشروع طاقة شمسية في العالم يسجل تطورًا مهمًا بعد إنقاذه من الانهيار http://moee.gov.eg/test_new/new_info.aspx?h_id=44341&call_p=news_f.aspx &pg_index=0 attaqa.net/2024/10/22/%D8%A3%D9%83%D8%A8%D8%B1-%D9%85%D8%B4%D8%B1%D9%88%D8%B9-%D8%B7%D8%A7%D9%82%D8%A9-%D8%B4%D9%85%D8%B3%D9%8A%D8%A9-%D9%81%D9%8A-%D8%A7%D9%84%D8%B9%D8%A7%D9%84%D9%85-%D9%8A%D8%B3%D8%AC%D9%84-%D8%AA%D8%B7/ Sun, 27 Oct 2024 00:00:00 GMT يشهد أكبر مشروع طاقة شمسية في العالم تطورات مهمة، بعد إنقاذه من الانهيار، والمضي قدمًا في وضع خطط طموحة لتطويره وبدء إنتاج وتصدير الكهرباء النظيفة بما يدعم الطموح العالمي لمضاعفة إنتاج الطاقة المتجددة 3 أضعاف بحلول 2030. وكشفت أحدث التطورات، التي تتابعها منصة الطاقة المتخصصة (مقرّها واشنطن)، حصول مشروع الطاقة الشمسية العملاق على موافقة سنغافورة على استيراد الكهرباء المولدة من المشروع في أستراليا عبر خط بحري. وأعلنت شركة صن كيبل (SunCable) المالكة للمشروع اليوم الثلاثاء 22 أكتوبر/تشرين الأول (2024) أن مشروعًا بمليارات الدولارات لخطّ كهرباء بحري لتصدير الطاقة الشمسية سيمتد على مسافة 4300 كيلومتر (2672 ميلًا) إلى سنغافورة من أستراليا، حصل على موافقة مشروطة من الجهة المنظمة لسوق الطاقة في الدولة الجزرية. ومنحت هيئة سوق الطاقة في سنغافورة الموافقة المشروطة لمشروع "باور لينك" (PowerLink) الأسترالي الآسيوي التابع لشركة صن كيبل، بعد دراسات كشفت إمكان تنفيذه من الناحية الفنية والتجارية. محطة طاقة شمسية عملاق تهدف شركة صن كيبل إلى إنتاج 6 غيغاواط من الكهرباء في مزرعة ضخمة للطاقة الشمسية شمال أستراليا، وتصدير نحو ثلث الكهرباء المولدة منها إلى سنغافورة عبر خط كهرباء تحت البحر. من المتوقع أن يولّد المشروع قيمة اقتصادية بقيمة 20 مليار دولار أسترالي (13 مليار دولار أميركي) لشمال أستراليا، وفق تقديرات صن كيبل. وشهد أكبر مشروع طاقة شمسية في العالم عدّة أزمات خلال العامين الماضين، كادت أن تصل به إلى طريق مسدود بعد بيع الشركة المطورة شركة "صن كيبل"، إلّا أن المستثمر الحالي الملياردير الأسترالي مايك كانون بروكس مضى قدمًا بتطوير أكثر مشروعات الطاقة المتجددة طموحًا في العالم. وقال الرئيس التنفيذي المؤقت لشركة صن كيبل، ميتيش باتل: "إن إعلان اليوم هو تصويت بالثقة في الجدوى التجارية والفنية لمشروعنا"، وفق بيان اطّلعت عليه منصة الطاقة المتخصصة. وقالت شركة صن كيبل، إن الموافقة تعني أنها تستطيع متابعة المرحلة التالية من التطوير، بما في ذلك شراكتها مع إندونيسيا، التي يجب أن يمرّ خط الكهرباء المخطط عبر مياهها، إذ تخطط الشركة لإنفاق 2.5 مليار دولار في إندونيسيا طوال مدة المشروع. واستثمرت الشركة استثمرت 270 مليون دولار أسترالي (180 مليون دولار أميركي) في تطوير المشروعات في الدول الثلاث، ومن المتوقع صدور قرار الاستثمار النهائي عام 2027. الطلب على الكهرباء قال الرئيس التنفيذي لشركة صن كيبل: "نسعى إلى توفير ما يصل إلى 1.75 غيغاواط (15%) من إجمالي احتياجات سنغافورة من الكهرباء، وتنويع مزيج الطاقة لديها بشكل كبير، مما سيحسّن مرونة شبكة الكهرباء في البلاد، ويساعدها في تحقيق أهدافها للوصول إلى الحياد الكربوني". ويهدف مشروع باور لينك إلى توفير 1.75 غيغاواط من الكهرباء الخضراء للعملاء في سنغافورة، بالإضافة إلى 4 غيغاواط من الطاقة الكهربائية المخطط لها، والتي ستبقى في أستراليا لتشغيل الصناعات الخضراء المستقبلية. وستقدّم الشركة المنفذة لأكبر مشروع طاقة شمسية في العالم لعملائها حمولة ثابتة على مدار الساعة طوال أيام الأسبوع من الطاقة الشمسية وطاقة الرياح المدعومة بالتخزين لتلبية الطلب على الطاقة المتجددة ليلًا ونهارًا في سنغافورة. وستُولَّد الكهرباء النظيفة من خلال أكبر مشروع طاقة شمسية في العالم، مقرر تنفيذه في منطقة باركلي في الإقليم الشمالي بأستراليا، التي توفر بعض أفضل الموارد المتجددة في العالم، مما يسهّل توفير الطاقة الخضراء الآمنة والقادرة على المنافسة عالميًا من حيث التكلفة. وقال باتيل، إن الطلب على الكهرباء في منطقة آسيا والمحيط الهادئ من المقرر أن يزيد بنسبة 70% بحلول عام 2040، وأكثر من الضعف بحلول عام 2050. وأشار إلى أن شركته ستدعم فرصة أستراليا لأداء دور رئيس في تلبية الطلب من خلال بناء مشروعات بارزة تستعمل "كابلات" التيار المستمر عالية الجهد تحت البحر، لربط توليد الطاقة المتجددة عالية الإنتاجية بالمدن الكبرى في جميع أنحاء المنطقة. رحلة أكبر مشروع طاقة شمسية في العالم خططت صن كيبل، التي تأسست عام 2018، لإنشاء أكبر مشروع للطاقة الشمسية وتخزين البطاريات في أستراليا والعالم منذ سنوات، لكنها سرعان ما انهارت بسبب خلافات بين رجال الأعمال المؤسسين. وفي يونيو/حزيران (2024)، حظي مشروع "باور لينك" -التابع لشركة صن كيبل- بمصادقة وكالة إنفراستركتشر أستراليا الحكومية، بما يعطي الضوء الأخضر لانطلاق المرحلة الثالثة الخاصة بالاستثمار. وكان من المتوقع أن يبدأ بناء المشروع بدعم من المليارديرَين الأستراليَين أندرو فورست ومايك كانون بروكس وآخرين، خلال العام الجاري (2024)، مع العمليات الكاملة المستهدفة بحلول عام 2029، إلّا أن عددًا من التحديات هدَّد بانهيار المشروع. وكانت شركة "إف تي آى كونسالتنغ" للاستشارات قد أعلنت في فبراير/شباط (2023) بدء إجراءات بيع شركة صن كيبل المالكة لتصميمات مشروع باور لينك العملاق في أستراليا، وهو ما قطع الأمل بإحياء أكبر مشروع طاقة شمسية في العالم. واختلف الملياردير الأسترالي أندرو فورست مع نظيره مايك كانون بروكس، في تفاصيل فنية ذات صلة بالمشروع، ما أدى إلى إعلانهما وضع شركة صن كيبل قيد الإدارة الطوعية. وفي مايو/أيار (2023)، حظي أكبر مشروع طاقة شمسية في العالم بخطّة إنقاذ جديدة، عندما نجح تحالف بقيادة شركة "غروك فينشر" -الذراع الاستثمارية للملياردير الأسترالي "مايك كانون بروكس"- في الاستحواذ على شركة "صن كيبل" المُشغّلة للمشروع، بعد أن وقع ضحية خلاف بين المالكَين الرئيسين. وسيكون المشروع -الذي من المرجّح أن يكلّف أكثر من 20 مليار دولار-، حال اكتماله، أكبر مزرعة للطاقة الشمسية، موزّعة على مساحة 12 ألف هكتار، وأكبر بطارية، وأطول خط كهرباء تحت الماء في العالم. وفي 21 أغسطس/آب (2024)، أعطت أستراليا الضوء الأخضر لمشروع طاقة بقيمة 30 مليار دولار أسترالي (20 مليار دولار أميركي)، يهدف إلى نقل الطاقة النظيفة من أكبر مشروع طاقة شمسية في العالم مقرر تنفيذها شمال أستراليا إلى سنغافورة عبر خط تحت البحر طوله 4.3 ألف كيلو متر. ويهدف المشروع، المقرر تطويره بمرحلتين، لتوفير ما يصل إلى 6 غيغاواط من الكهرباء الخضراء للعملاء الصناعيين على نطاق واسع في داروين، عاصمة الإقليم الشمالي بأستراليا، وفي سنغافورة. ويتضمن الرابط خط طاقة تحت البحر بطول 4300 كيلومتر (2670 ميلًا) يربط مزرعة طاقة شمسية في الإقليم الشمالي بأستراليا بسعة تزيد عن 20 غيغاواط بالدولة المدينة، التي لا تملك الأراضي المتاحة لتوليد ما يكفي من الطاقة المتجددة بنفسها. وسيكون خط الكهرباء والمزرعة الشمسية أكبر بـ4 مرات من أيّ مزارع أخرى قيد التشغيل حاليًا على المستوى الدولي، إذ ستتكون المرحلة الأولى من 4 غيغاواط من الألواح الشمسية، بالإضافة إلى خط هوائي بطول 800 كيلومتر إلى داروين. ويتضمن المشروع إنشاء نظام تخزين بالبطاريات تصل قدرته إلى 42 غيغاواط/ساعة شمال أستراليا، مع خطط طموحة لنقل 900 ميغاواط عبر خط يبلغ طوله 800 كيلومتر إلى منطقة داروين، إضافة إلى إنشاء خط تحت البحر آخر بطول 4 آلاف و200 كيلومتر لتصدير 1.75 غيغاواط إلى سنغافورة. يشهد أكبر مشروع طاقة شمسية في العالم تطورات مهمة، بعد إنقاذه من الانهيار، والمضي قدمًا في وضع خطط طموحة لتطويره وبدء إنتاج وتصدير الكهرباء النظيفة بما يدعم الطموح العالمي لمضاعفة إنتاج الطاقة المتجددة 3 أضعاف بحلول 2030. وكشفت أحدث التطورات، التي تتابعها منصة الطاقة المتخصصة (مقرّها واشنطن)، حصول مشروع الطاقة الشمسية العملاق على موافقة سنغافورة على استيراد الكهرباء المولدة من المشروع في أستراليا عبر خط بحري. وأعلنت شركة صن كيبل (SunCable) المالكة للمشروع اليوم الثلاثاء 22 أكتوبر/تشرين الأول (2024) أن مشروعًا بمليارات الدولارات لخطّ كهرباء بحري لتصدير الطاقة الشمسية سيمتد على مسافة 4300 كيلومتر (2672 ميلًا) إلى سنغافورة من أستراليا، حصل على موافقة مشروطة من الجهة المنظمة لسوق الطاقة في الدولة الجزرية. ومنحت هيئة سوق الطاقة في سنغافورة الموافقة المشروطة لمشروع "باور لينك" (PowerLink) الأسترالي الآسيوي التابع لشركة صن كيبل، بعد دراسات كشفت إمكان تنفيذه من الناحية الفنية والتجارية. محطة طاقة شمسية عملاق تهدف شركة صن كيبل إلى إنتاج 6 غيغاواط من الكهرباء في مزرعة ضخمة للطاقة الشمسية شمال أستراليا، وتصدير نحو ثلث الكهرباء المولدة منها إلى سنغافورة عبر خط كهرباء تحت البحر. من المتوقع أن يولّد المشروع قيمة اقتصادية بقيمة 20 مليار دولار أسترالي (13 مليار دولار أميركي) لشمال أستراليا، وفق تقديرات صن كيبل. وشهد أكبر مشروع طاقة شمسية في العالم عدّة أزمات خلال العامين الماضين، كادت أن تصل به إلى طريق مسدود بعد بيع الشركة المطورة شركة "صن كيبل"، إلّا أن المستثمر الحالي الملياردير الأسترالي مايك كانون بروكس مضى قدمًا بتطوير أكثر مشروعات الطاقة المتجددة طموحًا في العالم. وقال الرئيس التنفيذي المؤقت لشركة صن كيبل، ميتيش باتل: "إن إعلان اليوم هو تصويت بالثقة في الجدوى التجارية والفنية لمشروعنا"، وفق بيان اطّلعت عليه منصة الطاقة المتخصصة. وقالت شركة صن كيبل، إن الموافقة تعني أنها تستطيع متابعة المرحلة التالية من التطوير، بما في ذلك شراكتها مع إندونيسيا، التي يجب أن يمرّ خط الكهرباء المخطط عبر مياهها، إذ تخطط الشركة لإنفاق 2.5 مليار دولار في إندونيسيا طوال مدة المشروع. واستثمرت الشركة استثمرت 270 مليون دولار أسترالي (180 مليون دولار أميركي) في تطوير المشروعات في الدول الثلاث، ومن المتوقع صدور قرار الاستثمار النهائي عام 2027. الطلب على الكهرباء قال الرئيس التنفيذي لشركة صن كيبل: "نسعى إلى توفير ما يصل إلى 1.75 غيغاواط (15%) من إجمالي احتياجات سنغافورة من الكهرباء، وتنويع مزيج الطاقة لديها بشكل كبير، مما سيحسّن مرونة شبكة الكهرباء في البلاد، ويساعدها في تحقيق أهدافها للوصول إلى الحياد الكربوني". ويهدف مشروع باور لينك إلى توفير 1.75 غيغاواط من الكهرباء الخضراء للعملاء في سنغافورة، بالإضافة إلى 4 غيغاواط من الطاقة الكهربائية المخطط لها، والتي ستبقى في أستراليا لتشغيل الصناعات الخضراء المستقبلية. وستقدّم الشركة المنفذة لأكبر مشروع طاقة شمسية في العالم لعملائها حمولة ثابتة على مدار الساعة طوال أيام الأسبوع من الطاقة الشمسية وطاقة الرياح المدعومة بالتخزين لتلبية الطلب على الطاقة المتجددة ليلًا ونهارًا في سنغافورة. وستُولَّد الكهرباء النظيفة من خلال أكبر مشروع طاقة شمسية في العالم، مقرر تنفيذه في منطقة باركلي في الإقليم الشمالي بأستراليا، التي توفر بعض أفضل الموارد المتجددة في العالم، مما يسهّل توفير الطاقة الخضراء الآمنة والقادرة على المنافسة عالميًا من حيث التكلفة. وقال باتيل، إن الطلب على الكهرباء في منطقة آسيا والمحيط الهادئ من المقرر أن يزيد بنسبة 70% بحلول عام 2040، وأكثر من الضعف بحلول عام 2050. وأشار إلى أن شركته ستدعم فرصة أستراليا لأداء دور رئيس في تلبية الطلب من خلال بناء مشروعات بارزة تستعمل "كابلات" التيار المستمر عالية الجهد تحت البحر، لربط توليد الطاقة المتجددة عالية الإنتاجية بالمدن الكبرى في جميع أنحاء المنطقة. رحلة أكبر مشروع طاقة شمسية في العالم خططت صن كيبل، التي تأسست عام 2018، لإنشاء أكبر مشروع للطاقة الشمسية وتخزين البطاريات في أستراليا والعالم منذ سنوات، لكنها سرعان ما انهارت بسبب خلافات بين رجال الأعمال المؤسسين. وفي يونيو/حزيران (2024)، حظي مشروع "باور لينك" -التابع لشركة صن كيبل- بمصادقة وكالة إنفراستركتشر أستراليا الحكومية، بما يعطي الضوء الأخضر لانطلاق المرحلة الثالثة الخاصة بالاستثمار. وكان من المتوقع أن يبدأ بناء المشروع بدعم من المليارديرَين الأستراليَين أندرو فورست ومايك كانون بروكس وآخرين، خلال العام الجاري (2024)، مع العمليات الكاملة المستهدفة بحلول عام 2029، إلّا أن عددًا من التحديات هدَّد بانهيار المشروع. وكانت شركة "إف تي آى كونسالتنغ" للاستشارات قد أعلنت في فبراير/شباط (2023) بدء إجراءات بيع شركة صن كيبل المالكة لتصميمات مشروع باور لينك العملاق في أستراليا، وهو ما قطع الأمل بإحياء أكبر مشروع طاقة شمسية في العالم. واختلف الملياردير الأسترالي أندرو فورست مع نظيره مايك كانون بروكس، في تفاصيل فنية ذات صلة بالمشروع، ما أدى إلى إعلانهما وضع شركة صن كيبل قيد الإدارة الطوعية. وفي مايو/أيار (2023)، حظي أكبر مشروع طاقة شمسية في العالم بخطّة إنقاذ جديدة، عندما نجح تحالف بقيادة شركة "غروك فينشر" -الذراع الاستثمارية للملياردير الأسترالي "مايك كانون بروكس"- في الاستحواذ على شركة "صن كيبل" المُشغّلة للمشروع، بعد أن وقع ضحية خلاف بين المالكَين الرئيسين. وسيكون المشروع -الذي من المرجّح أن يكلّف أكثر من 20 مليار دولار-، حال اكتماله، أكبر مزرعة للطاقة الشمسية، موزّعة على مساحة 12 ألف هكتار، وأكبر بطارية، وأطول خط كهرباء تحت الماء في العالم. وفي 21 أغسطس/آب (2024)، أعطت أستراليا الضوء الأخضر لمشروع طاقة بقيمة 30 مليار دولار أسترالي (20 مليار دولار أميركي)، يهدف إلى نقل الطاقة النظيفة من أكبر مشروع طاقة شمسية في العالم مقرر تنفيذها شمال أستراليا إلى سنغافورة عبر خط تحت البحر طوله 4.3 ألف كيلو متر. ويهدف المشروع، المقرر تطويره بمرحلتين، لتوفير ما يصل إلى 6 غيغاواط من الكهرباء الخضراء للعملاء الصناعيين على نطاق واسع في داروين، عاصمة الإقليم الشمالي بأستراليا، وفي سنغافورة. ويتضمن الرابط خط طاقة تحت البحر بطول 4300 كيلومتر (2670 ميلًا) يربط مزرعة طاقة شمسية في الإقليم الشمالي بأستراليا بسعة تزيد عن 20 غيغاواط بالدولة المدينة، التي لا تملك الأراضي المتاحة لتوليد ما يكفي من الطاقة المتجددة بنفسها. وسيكون خط الكهرباء والمزرعة الشمسية أكبر بـ4 مرات من أيّ مزارع أخرى قيد التشغيل حاليًا على المستوى الدولي، إذ ستتكون المرحلة الأولى من 4 غيغاواط من الألواح الشمسية، بالإضافة إلى خط هوائي بطول 800 كيلومتر إلى داروين. ويتضمن المشروع إنشاء نظام تخزين بالبطاريات تصل قدرته إلى 42 غيغاواط/ساعة شمال أستراليا، مع خطط طموحة لنقل 900 ميغاواط عبر خط يبلغ طوله 800 كيلومتر إلى منطقة داروين، إضافة إلى إنشاء خط تحت البحر آخر بطول 4 آلاف و200 كيلومتر لتصدير 1.75 غيغاواط إلى سنغافورة. المحيربي: قطاع الطاقة المتجددة في الإمارات تغلّب على كل التحديات (خاص) http://moee.gov.eg/test_new/new_info.aspx?h_id=44340&call_p=news_f.aspx &pg_index=0 attaqa.net/2024/10/25/%D8%A7%D9%84%D9%85%D8%AD%D9%8A%D8%B1%D8%A8%D9%8A-%D9%82%D8%B7%D8%A7%D8%B9-%D8%A7%D9%84%D8%B7%D8%A7%D9%82%D8%A9-%D8%A7%D9%84%D9%85%D8%AA%D8%AC%D8%AF%D8%AF%D8%A9-%D9%81%D9%8A-%D8%A7%D9%84%D8%A5%D9%85/ Sun, 27 Oct 2024 00:00:00 GMT تشهد الطاقة المتجددة في الإمارات طفرة كبيرة في ظل جهود البلاد لدعم هذا القطاع المهم بعدد من المشروعات، ولا سيما في قطاع الطاقة الشمسية. وأكد الأمين العام للمجلس الأعلى للطاقة في دبي ونائب رئيس اللجنة التنفيذية لجائزة الإمارات للطاقة أحمد بطي المحيربي -خلال تصريحات خاصة إلى منصة الطاقة المتخصصة (مقرها واشنطن)- أن بلاده نجحت في التغلب على جميع التحديات التي واجهتها في قطاع الطاقة المتجددة. وقال المحيربي: "ذلّلنا كل الصعوبات نتيجة للدعم غير المحدود من قيادتنا الرشيدة لتحقيق النجاح الذي تجلّى في مجمع محمد بن راشد للطاقة الشمسية، ومشروعات الطاقة الشمسية في أبوظبي، والمشروعات التي شاركت بها البلاد في أنحاء العالم كافًة، بجانب مشروعات الطاقة النووية السلمية". وأضاف أن مشروعات الطاقة المتجددة في الإمارات قوية، وتعبّر عن طموح الدولة لتحقيق الحياد الكربوني بحلول عام 2050، وتوسيع رقعة الطاقة النظيفة داخل البلاد وخارجها. مشروعات الطاقة المتجددة في الإمارات في حديثه عن مشروعات الطاقة المتجددة في الإمارات، أوضح الأمين العام للمجلس الأعلى للطاقة في دبي أن بلاده تعمل جاهدة للتوسع في قطاع الهيدروجين الأخضر، مؤكدًا أهميته بصفته وقودًا للمستقبل. وأشار إلى أن هناك فرصًا كبيرة لإنتاج الهيدروجين الأخضر بمجمع محمد بن راشد للطاقة الشمسية في إمارة دبي، مضيفًا أن هناك شراكة بين هيئة كهرباء ومياه دبي (ديوا) وسيمنس لإنتاج ما لا يقل عن 250 إلى 500 كيلوغرام يوميًا من الهيدروجين الأخضر بمثابة مشروع تجريبي في محاولة للتعرف على هذا المنتج الذي ما يزال يواجه العديد من التحديات. وحول مشروعات طاقة الرياح، لفت المحيربي إلى وجود مشروعات تجريبية في الإمارات حاليًا، إلّا أن البلاد ما تزال تركّز على الطاقة الشمسية لرفع مساهمة الطاقة النظيفة؛ لأن طاقة الرياح ما زالت في مراحل الاختبارات الأولية. ولفت إلى أن البلاد حققت إنجازًا كبيرًا في قطاع الطاقة المتجددة، مسلطًا الضوء على أن مجمع محمد بن راشد للطاقة الشمسية الذي يهدف إلى توليد 5 الآلاف ميغاواط من الكهرباء في مكان واحد بأول مجمع في العالم كان قد بدأ بمشروع متواضع بقدرة 13 ميغاواط بدعم من المجلس الأعلى للطاقة. وقال، إن قدرة مجمع محمد بن راشد للطاقة الشمسية قد بلغت -حاليًا- 3 آلاف ميغاواط، وهي بصدد الوصول إلى 5 آلاف ميغاواط من الطاقة النظيفة بحلول عام 2030، متوقعًا أن يصل مزيج الطاقة في ذلك الوقت إلى نحو 27% أو 28%، متجاوزًا المستهدف الأساس البالغ 25% . وأوضح أن حجم الاستثمارات الحالية في مجمع محمد بن راشد للطاقة الشمسية بلغ نحو 40 مليار درهم، متوقعًا أن يصل حجم الاستثمارات بمشروعات الطاقة المتجددة في الإمارات خلال الأعوام المقبلة حتى 2030 إلى ما بين 25 و35 مليار درهم (8.806 و9.528 مليار دولار أميركي). وأكد أن إنجاز مشروعات الطاقة المتجددة في الإمارات يعتمد على التعاون بين القطاعين العام والخاص، مشيرًا إلى أن المطور يعمل على جلب التقنية والاستثمارات وإنشاء المشروعات، في حين تشتري البلاد الطاقة لمدة لا تقل عن 30 أو35 عامًا. التعاون مع الجانب المصري قال المحيربي، إن المجال مفتوح أمام المستثمرين كافةً للمشاركة في مجمع محمد بن راشد للطاقة الشمسية، سواء بالنسبة للشركات العاملة داخل الدول العربية أو خارجها. وأضاف -خلال تصريحاته إلى منصة الطاقة المتخصصة- أن بلاده تحمي حقوق المستثمرين من خلال مُنظّم لقطاع الطاقة يتمثل في مكتب التنظيم والرقابة في إمارة دبي، مشيرًا إلى أنه الجهة المخوّلة بمنح تصاريح العمل. وتابع المحيربي أن هناك تعاونًا كبيرًا مع الجانب المصري في قطاع الطاقة، مع توافر فرص مستقبلية، لافتًا إلى وجود استثمارات إماراتية ضخمة في قطاع النفط والغاز بخليج السويس. واستطرد قائلًا: "إن شركة أبوظبي لطاقة المستقبل "مصدر" تتصدر مشروعات الطاقة النظيفة في مصر، وسوف تستمر الاستثمارات الإماراتية بمجال الطاقة في مصر؛ نظرًا لدورها الرائد في مجال الطاقة النظيفة من الشمس والرياح". وحول الحوافز التي يمكن أن تقدّمها الحكومة المصرية للمستثمرين، أشار المحيربي إلى أن التشريعات هي الحافز الأول الذي يجب أن يُقدَّم للمستثمرين؛ كونها الآلية الأولى التي تضمن دخول المستثمر بقوة إلى السوق. وأكد أن دول الخليج العربي ومصر وشمال أفريقيا لديها فرص كبيرة للتوسع في قطاع الطاقة النظيفة، مشيرًا إلى أن مصر -على وجه الخصوص- تتّسم بسرعات رياح كبيرة وموارد شمسية ضخمة. جائزة الإمارات للطاقة أوضح المحيربي أن إطلاق المجلس الأعلى لجائزة الإمارات للطاقة يأتي في إطار جهود بلاده لتعزيز تحقيق الحياد الكربوني بحلول عام 2050، من خلال دعم مجالات البحث والتطوير المتعلقة بقضايا الطاقة المتجددة وكفاءة الطاقة في دول المنطقة. وأكد -خلال تصريحاته إلى منصة الطاقة المتخصصة- أن دولة الإمارات تسعى جاهدة لأداء دور رئيس في تفعيل وتسريع التحول إلى الاقتصاد الأخضر، وتنسيق الجهود الدولية للتغلب على التغيرات المناخية. وأشار المحيربي إلى أن المجلس الأعلى قد أعلن إطلاق الجائزة للمرة الأولى خلال فعاليات قمة المناخ كوب 28 في الإمارات، لافتًا إلى أن إطلاق النسخة الخامسة يأتي في إطار تطلُّع بلاده لتفعيل العمل المناخي مع قرب انعقاد قمة المناخ كوب 29 في أذربيجان في نوفمبر/تشرين الثاني المقبل. ولفت إلى أن جائزة الإمارات تمثّل إحدى الآليات والفرص التي تسلّط الضوء على أقوى المشروعات في قطاع الطاقة المتجددة لخفض انبعاثات الكربون وتحقيق الحياد الكربوني بحلول عام 2050. اختيار القاهرة قال المحيربي، إن جائزة الإمارات للطاقة قد حققت إنجازات كبرى، مشيرًا إلى أن المجلس الأعلى للطاقة يسعى -حاليًا- إلى توسيع رقعة الجائزة من خلال التركيز على منطقة الشرق الأوسط وشمال أفريقيا. وأضاف قائلًا: "لا نمانع في مشاركة متسابقين من دول أخرى وتقديم طلبات من خارج المنطقة، فنحن نرحّب بالابتكار وحلول الطاقة المتجددة والاستدامة، ونعدّها إنجازًا في حدّ ذاته" وتابع أن الجائزة نجحت في استقطاب 600 طلب من 40 دولة حول العالم حتى الآن، معربًا عن تطلُّعه لمزيد من المشاركات. واستطرد قائلًا: إن "إمارة دبي تؤدّي دورًا رائدًا في قطاع الطاقة المتجددة، وتمثّل عاصمة الاقتصاد الأخضر في منطقة الشرق الأوسط وشمال أفريقيا من خلال عدد من الآليات، أبرزها المنصة العالمية للاقتصاد الأخضر، وجائزة دبي للطاقة، ومشروع محمد بن راشد للطاقة الشمسية". ويُضاف إلى ذلك -بحسب المحيربي- بعثة الإمارات العربية المتحدة لدى الوكالة الدولية للطاقة المتجددة (آيرينا) ودورها في دعم نشر استعمال الطاقة المتجددة، مشيرًا إلى أن البعثة تعمل ممثلًا لقطاع الطاقة الخضراء داخل دولة الإمارات وخارجها. وحول اختيار القاهرة لإطلاق الدورة الخامسة من "جائزة الإمارات للطاقة 2025"، أوضح المحيربي أن مصر تؤدّي دورًا كبيرًا في عملية تحول الطاقة ودفع عجلة الاقتصاد الأخضر في المنطقة العربية. وأضاف أن مصر لديها إستراتيجية طموحة تهدف للوصول إلى 40% من مشاركة الطاقة المتجددة، سواء من الشمس أو الرياح، بحلول عام 2040، مشيرًا إلى الجهود المصرية في التوسع بمشروعات الطاقة المتجددة لتحقيق قدرة تبلغ نحو 45 ألف ميغاواط بحلول عام 2030 بأقصى تقدير. تشهد الطاقة المتجددة في الإمارات طفرة كبيرة في ظل جهود البلاد لدعم هذا القطاع المهم بعدد من المشروعات، ولا سيما في قطاع الطاقة الشمسية. وأكد الأمين العام للمجلس الأعلى للطاقة في دبي ونائب رئيس اللجنة التنفيذية لجائزة الإمارات للطاقة أحمد بطي المحيربي -خلال تصريحات خاصة إلى منصة الطاقة المتخصصة (مقرها واشنطن)- أن بلاده نجحت في التغلب على جميع التحديات التي واجهتها في قطاع الطاقة المتجددة. وقال المحيربي: "ذلّلنا كل الصعوبات نتيجة للدعم غير المحدود من قيادتنا الرشيدة لتحقيق النجاح الذي تجلّى في مجمع محمد بن راشد للطاقة الشمسية، ومشروعات الطاقة الشمسية في أبوظبي، والمشروعات التي شاركت بها البلاد في أنحاء العالم كافًة، بجانب مشروعات الطاقة النووية السلمية". وأضاف أن مشروعات الطاقة المتجددة في الإمارات قوية، وتعبّر عن طموح الدولة لتحقيق الحياد الكربوني بحلول عام 2050، وتوسيع رقعة الطاقة النظيفة داخل البلاد وخارجها. مشروعات الطاقة المتجددة في الإمارات في حديثه عن مشروعات الطاقة المتجددة في الإمارات، أوضح الأمين العام للمجلس الأعلى للطاقة في دبي أن بلاده تعمل جاهدة للتوسع في قطاع الهيدروجين الأخضر، مؤكدًا أهميته بصفته وقودًا للمستقبل. وأشار إلى أن هناك فرصًا كبيرة لإنتاج الهيدروجين الأخضر بمجمع محمد بن راشد للطاقة الشمسية في إمارة دبي، مضيفًا أن هناك شراكة بين هيئة كهرباء ومياه دبي (ديوا) وسيمنس لإنتاج ما لا يقل عن 250 إلى 500 كيلوغرام يوميًا من الهيدروجين الأخضر بمثابة مشروع تجريبي في محاولة للتعرف على هذا المنتج الذي ما يزال يواجه العديد من التحديات. وحول مشروعات طاقة الرياح، لفت المحيربي إلى وجود مشروعات تجريبية في الإمارات حاليًا، إلّا أن البلاد ما تزال تركّز على الطاقة الشمسية لرفع مساهمة الطاقة النظيفة؛ لأن طاقة الرياح ما زالت في مراحل الاختبارات الأولية. ولفت إلى أن البلاد حققت إنجازًا كبيرًا في قطاع الطاقة المتجددة، مسلطًا الضوء على أن مجمع محمد بن راشد للطاقة الشمسية الذي يهدف إلى توليد 5 الآلاف ميغاواط من الكهرباء في مكان واحد بأول مجمع في العالم كان قد بدأ بمشروع متواضع بقدرة 13 ميغاواط بدعم من المجلس الأعلى للطاقة. وقال، إن قدرة مجمع محمد بن راشد للطاقة الشمسية قد بلغت -حاليًا- 3 آلاف ميغاواط، وهي بصدد الوصول إلى 5 آلاف ميغاواط من الطاقة النظيفة بحلول عام 2030، متوقعًا أن يصل مزيج الطاقة في ذلك الوقت إلى نحو 27% أو 28%، متجاوزًا المستهدف الأساس البالغ 25% . وأوضح أن حجم الاستثمارات الحالية في مجمع محمد بن راشد للطاقة الشمسية بلغ نحو 40 مليار درهم، متوقعًا أن يصل حجم الاستثمارات بمشروعات الطاقة المتجددة في الإمارات خلال الأعوام المقبلة حتى 2030 إلى ما بين 25 و35 مليار درهم (8.806 و9.528 مليار دولار أميركي). وأكد أن إنجاز مشروعات الطاقة المتجددة في الإمارات يعتمد على التعاون بين القطاعين العام والخاص، مشيرًا إلى أن المطور يعمل على جلب التقنية والاستثمارات وإنشاء المشروعات، في حين تشتري البلاد الطاقة لمدة لا تقل عن 30 أو35 عامًا. التعاون مع الجانب المصري قال المحيربي، إن المجال مفتوح أمام المستثمرين كافةً للمشاركة في مجمع محمد بن راشد للطاقة الشمسية، سواء بالنسبة للشركات العاملة داخل الدول العربية أو خارجها. وأضاف -خلال تصريحاته إلى منصة الطاقة المتخصصة- أن بلاده تحمي حقوق المستثمرين من خلال مُنظّم لقطاع الطاقة يتمثل في مكتب التنظيم والرقابة في إمارة دبي، مشيرًا إلى أنه الجهة المخوّلة بمنح تصاريح العمل. وتابع المحيربي أن هناك تعاونًا كبيرًا مع الجانب المصري في قطاع الطاقة، مع توافر فرص مستقبلية، لافتًا إلى وجود استثمارات إماراتية ضخمة في قطاع النفط والغاز بخليج السويس. واستطرد قائلًا: "إن شركة أبوظبي لطاقة المستقبل "مصدر" تتصدر مشروعات الطاقة النظيفة في مصر، وسوف تستمر الاستثمارات الإماراتية بمجال الطاقة في مصر؛ نظرًا لدورها الرائد في مجال الطاقة النظيفة من الشمس والرياح". وحول الحوافز التي يمكن أن تقدّمها الحكومة المصرية للمستثمرين، أشار المحيربي إلى أن التشريعات هي الحافز الأول الذي يجب أن يُقدَّم للمستثمرين؛ كونها الآلية الأولى التي تضمن دخول المستثمر بقوة إلى السوق. وأكد أن دول الخليج العربي ومصر وشمال أفريقيا لديها فرص كبيرة للتوسع في قطاع الطاقة النظيفة، مشيرًا إلى أن مصر -على وجه الخصوص- تتّسم بسرعات رياح كبيرة وموارد شمسية ضخمة. جائزة الإمارات للطاقة أوضح المحيربي أن إطلاق المجلس الأعلى لجائزة الإمارات للطاقة يأتي في إطار جهود بلاده لتعزيز تحقيق الحياد الكربوني بحلول عام 2050، من خلال دعم مجالات البحث والتطوير المتعلقة بقضايا الطاقة المتجددة وكفاءة الطاقة في دول المنطقة. وأكد -خلال تصريحاته إلى منصة الطاقة المتخصصة- أن دولة الإمارات تسعى جاهدة لأداء دور رئيس في تفعيل وتسريع التحول إلى الاقتصاد الأخضر، وتنسيق الجهود الدولية للتغلب على التغيرات المناخية. وأشار المحيربي إلى أن المجلس الأعلى قد أعلن إطلاق الجائزة للمرة الأولى خلال فعاليات قمة المناخ كوب 28 في الإمارات، لافتًا إلى أن إطلاق النسخة الخامسة يأتي في إطار تطلُّع بلاده لتفعيل العمل المناخي مع قرب انعقاد قمة المناخ كوب 29 في أذربيجان في نوفمبر/تشرين الثاني المقبل. ولفت إلى أن جائزة الإمارات تمثّل إحدى الآليات والفرص التي تسلّط الضوء على أقوى المشروعات في قطاع الطاقة المتجددة لخفض انبعاثات الكربون وتحقيق الحياد الكربوني بحلول عام 2050. اختيار القاهرة قال المحيربي، إن جائزة الإمارات للطاقة قد حققت إنجازات كبرى، مشيرًا إلى أن المجلس الأعلى للطاقة يسعى -حاليًا- إلى توسيع رقعة الجائزة من خلال التركيز على منطقة الشرق الأوسط وشمال أفريقيا. وأضاف قائلًا: "لا نمانع في مشاركة متسابقين من دول أخرى وتقديم طلبات من خارج المنطقة، فنحن نرحّب بالابتكار وحلول الطاقة المتجددة والاستدامة، ونعدّها إنجازًا في حدّ ذاته" وتابع أن الجائزة نجحت في استقطاب 600 طلب من 40 دولة حول العالم حتى الآن، معربًا عن تطلُّعه لمزيد من المشاركات. واستطرد قائلًا: إن "إمارة دبي تؤدّي دورًا رائدًا في قطاع الطاقة المتجددة، وتمثّل عاصمة الاقتصاد الأخضر في منطقة الشرق الأوسط وشمال أفريقيا من خلال عدد من الآليات، أبرزها المنصة العالمية للاقتصاد الأخضر، وجائزة دبي للطاقة، ومشروع محمد بن راشد للطاقة الشمسية". ويُضاف إلى ذلك -بحسب المحيربي- بعثة الإمارات العربية المتحدة لدى الوكالة الدولية للطاقة المتجددة (آيرينا) ودورها في دعم نشر استعمال الطاقة المتجددة، مشيرًا إلى أن البعثة تعمل ممثلًا لقطاع الطاقة الخضراء داخل دولة الإمارات وخارجها. وحول اختيار القاهرة لإطلاق الدورة الخامسة من "جائزة الإمارات للطاقة 2025"، أوضح المحيربي أن مصر تؤدّي دورًا كبيرًا في عملية تحول الطاقة ودفع عجلة الاقتصاد الأخضر في المنطقة العربية. وأضاف أن مصر لديها إستراتيجية طموحة تهدف للوصول إلى 40% من مشاركة الطاقة المتجددة، سواء من الشمس أو الرياح، بحلول عام 2040، مشيرًا إلى الجهود المصرية في التوسع بمشروعات الطاقة المتجددة لتحقيق قدرة تبلغ نحو 45 ألف ميغاواط بحلول عام 2030 بأقصى تقدير. وكالة الطاقة الذرية: الهجوم الإسرائيلي لم يؤثر على المنشآت النووية الإيرانية http://moee.gov.eg/test_new/new_info.aspx?h_id=44339&call_p=news_f.aspx &pg_index=0 www.masrawy.com/news/news_publicaffairs/details/2024/10/26/2664578/-%D9%88%D9%83%D8%A7%D9%84%D8%A9-%D8%A7%D9%84%D8%B7%D8%A7%D9%82%D8%A9-%D8%A7%D9%84%D8%B0%D8%B1%D9%8A%D8%A9-%D8%A7%D9%84%D9%87%D8%AC%D9%88%D9%85-%D8%A7%D9%84%D8%A5%D8%B3%D8%B1%D8%A7%D8%A6%D9%8A%D9%84%D9%8A-%D9%84%D9%85-%D9%8A%D8%A4%D8%AB%D8%B1-%D8%B9%D9%84%D9%89-%D8%A7%D9%84%D9%85%D9%86%D8%B4%D8%A2%D8%AA-%D8%A7%D9%84%D9%86%D9%88%D9%88%D9%8A%D8%A9-%D8%A7%D9%84%D8%A5%D9%8A%D8%B1%D8%A7%D9%86%D9%8A%D8%A9 Sun, 27 Oct 2024 00:00:00 GMT قالت وكالة الطاقة الذرية، اليوم السبت، إن المنشآت النووية في إيران لم تتأثر بضربات إسرائيل. ونقلت هيئة البث العبرية عن مصدر إسرائيلي، قوله إن إسرائيل اختارت عدم مهاجمة المنشآت النووية والطاقة في إيران، مؤكدا أن رئيس حكومة الاحتلال بنيامين نتنياهو أوضح أن إسرائيل لن تسمح لإيران بالحصول على أسلحة نووية. الوكالة الدولية للطاقة الذرية backgroundتطبيق مصراويلرؤيــــه أصدق للأحــــداثmasrawyappmasrawyappholdapp وكالات قالت وكالة الطاقة الذرية، اليوم السبت، إن المنشآت النووية في إيران لم تتأثر بضربات إسرائيل. ونقلت هيئة البث العبرية عن مصدر إسرائيلي، قوله إن إسرائيل اختارت عدم مهاجمة المنشآت النووية والطاقة في إيران، مؤكدا أن رئيس حكومة الاحتلال بنيامين نتنياهو أوضح أن إسرائيل لن تسمح لإيران بالحصول على أسلحة نووية. وأشار المصدر الإسرائيلي، إلى أن هناك أهداف إضافية إذا قررت إيران مهاجمة إسرائيل مرة أخرى وكل شيء في الوقت المناسب. وفي سياق متصل، قال موقع "اأكسيوس" الأمريكي نقلا عن 3 مصادر إسرائيلية، اليوم السبت، إن ضربات إسرائيل استهدفت منشأة لإنتاج الوقود الصلب في إيران. ‏وأكد مسؤول أميركي كبير لأكسيوس، أن استهداف الوقود الصلب يقلل من قدرة إيران على إنتاج الصواريخ. ‏وكشفت مصادر إسرائيلية للموقع الأمريكي، أن الضربات نفذت على إيران من المجال الجو لكل من سوريا والعراق. من جانبها، قالت بعثة إيران لدى الأمم المتحدة، اليوم السبت، إن طائرات تابعة لجيش الاحتلال الإسرائيلي هاجمت مواقع عسكرية إيرانية من الأجواء العراقية. وأكدت البعثة الإيرانية أن استهداف مواقع إيرانية من الأجواء العراقية يثبت ضلوع الولايات المتحدة في الجريمة. بدوره، قال المتحدث باسم وزارة الخارجية الإيرانية، إن "الإجراءات العدوانية للنظام الصهيوني تمنحنا حق اللجوء إلى الدفاع المشروع". وكشفت هيئة الأركان الإيرانية في بيان، أن جيش الاحتلال الإسرائيلي استخدم صواريخ بعيدة المدى تحمل رؤوسا حربية ضعيفة الانفجار. ولفتت هيئة الأركان الإيرانية إلى أن الهجوم الإسرائيلي استهدف منظومات رادار حدودية في محافظتي إسلام وخوزستان وضواحي طهران، مؤكدة أنه أدّى إلى تضرر بعض الرادارات. وأكدت هيئة الأركان الإيرانية، أن طهران تحتفظ بحق الرد على هجوم إسرائيل وتؤكد ضرورة وقف إطلاق النار في غزة ولبنان. وأوضحت هيئة الأركان الإيرانية، أن دفاعاتها الجوية تصدت لعدد كبير من الصواريخ الإسرائيلية ومنعت دخول مقاتلات الاحتلال الإسرائيلي إلى الأجواء الإيرانية. وكان جيش الاحتلال الإسرائيلي شن غارات انتقامية، في وقت باكر من اليوم السبت، على العاصمة الإيرانية طهران ومحيطها، بمشاركة 100 مقاتلة ومسيّرة قالت وكالة الطاقة الذرية، اليوم السبت، إن المنشآت النووية في إيران لم تتأثر بضربات إسرائيل. ونقلت هيئة البث العبرية عن مصدر إسرائيلي، قوله إن إسرائيل اختارت عدم مهاجمة المنشآت النووية والطاقة في إيران، مؤكدا أن رئيس حكومة الاحتلال بنيامين نتنياهو أوضح أن إسرائيل لن تسمح لإيران بالحصول على أسلحة نووية. الوكالة الدولية للطاقة الذرية backgroundتطبيق مصراويلرؤيــــه أصدق للأحــــداثmasrawyappmasrawyappholdapp وكالات قالت وكالة الطاقة الذرية، اليوم السبت، إن المنشآت النووية في إيران لم تتأثر بضربات إسرائيل. ونقلت هيئة البث العبرية عن مصدر إسرائيلي، قوله إن إسرائيل اختارت عدم مهاجمة المنشآت النووية والطاقة في إيران، مؤكدا أن رئيس حكومة الاحتلال بنيامين نتنياهو أوضح أن إسرائيل لن تسمح لإيران بالحصول على أسلحة نووية. وأشار المصدر الإسرائيلي، إلى أن هناك أهداف إضافية إذا قررت إيران مهاجمة إسرائيل مرة أخرى وكل شيء في الوقت المناسب. وفي سياق متصل، قال موقع "اأكسيوس" الأمريكي نقلا عن 3 مصادر إسرائيلية، اليوم السبت، إن ضربات إسرائيل استهدفت منشأة لإنتاج الوقود الصلب في إيران. ‏وأكد مسؤول أميركي كبير لأكسيوس، أن استهداف الوقود الصلب يقلل من قدرة إيران على إنتاج الصواريخ. ‏وكشفت مصادر إسرائيلية للموقع الأمريكي، أن الضربات نفذت على إيران من المجال الجو لكل من سوريا والعراق. من جانبها، قالت بعثة إيران لدى الأمم المتحدة، اليوم السبت، إن طائرات تابعة لجيش الاحتلال الإسرائيلي هاجمت مواقع عسكرية إيرانية من الأجواء العراقية. وأكدت البعثة الإيرانية أن استهداف مواقع إيرانية من الأجواء العراقية يثبت ضلوع الولايات المتحدة في الجريمة. بدوره، قال المتحدث باسم وزارة الخارجية الإيرانية، إن "الإجراءات العدوانية للنظام الصهيوني تمنحنا حق اللجوء إلى الدفاع المشروع". وكشفت هيئة الأركان الإيرانية في بيان، أن جيش الاحتلال الإسرائيلي استخدم صواريخ بعيدة المدى تحمل رؤوسا حربية ضعيفة الانفجار. ولفتت هيئة الأركان الإيرانية إلى أن الهجوم الإسرائيلي استهدف منظومات رادار حدودية في محافظتي إسلام وخوزستان وضواحي طهران، مؤكدة أنه أدّى إلى تضرر بعض الرادارات. وأكدت هيئة الأركان الإيرانية، أن طهران تحتفظ بحق الرد على هجوم إسرائيل وتؤكد ضرورة وقف إطلاق النار في غزة ولبنان. وأوضحت هيئة الأركان الإيرانية، أن دفاعاتها الجوية تصدت لعدد كبير من الصواريخ الإسرائيلية ومنعت دخول مقاتلات الاحتلال الإسرائيلي إلى الأجواء الإيرانية. وكان جيش الاحتلال الإسرائيلي شن غارات انتقامية، في وقت باكر من اليوم السبت، على العاصمة الإيرانية طهران ومحيطها، بمشاركة 100 مقاتلة ومسيّرة أول محطة للطاقة النووية في قازاخستان تتلقى عرضًا كوريًا للتطوير http://moee.gov.eg/test_new/new_info.aspx?h_id=44338&call_p=news_f.aspx &pg_index=0 attaqa.net/2024/10/26/%D8%A3%D9%88%D9%84-%D9%85%D8%AD%D8%B7%D8%A9-%D9%84%D9%84%D8%B7%D8%A7%D9%82%D8%A9-%D8%A7%D9%84%D9%86%D9%88%D9%88%D9%8A%D8%A9-%D9%81%D9%8A-%D9%82%D8%A7%D8%B2%D8%A7%D8%AE%D8%B3%D8%AA%D8%A7%D9%86-%D8%AA/ Sun, 27 Oct 2024 00:00:00 GMT عرضت كوريا الجنوبية تطوير أول محطة للطاقة النووية في قازاخستان، أكبر منتج لليورانيوم في العالم، والتي تدشّنها عقب استفتاء شعبي، أيّد غالبية المصوّتين المشاركين فيه المشروعَ، وذلك بعد عدة أشهر من تلقي عرض مشابه من روسيا. وجاء هذا العرض خلال زيارة وزير طاقة قازاخستان ألماسادام ساتكالييف، إلى سول؛ حيث عقد لقاءات مع ممثلي كبريات شركات الطاقة والوكالات الحكومية الكورية الجنوبية، وفق تقرير طالعته منصة الطاقة المتخصصة (مقرّها واشنطن). وكانت أول محطة للطاقة النووية في قازاخستان، التي يُرتقب اتخاذ قرار بشأنها العام المقبل (2025)، قد تلقّت عرضًا مماثلًا من روسيا، خلال شهر نوفمبر/تشرين الثاني 2023. وسبق أن صرّح الرئيس الروسي فلاديمير بوتين، بأن "قيادة جمهورية قازاخستان تدرس بناء محطة للطاقة النووية على أراضيها.. إذا اتُّخِذ قرار بتنفيذ هذا المشروع، فإن شركة روساتوم مستعدة لتطويره باستعمال أحدث التقنيات، بما يتوافق مع أعلى المتطلبات البيئية ومعايير السلامة". وأشار، في حوار أجراه مع صحيفة قازاخستانسكايا برافدا اليومية، حينها، إلى أن البلدين يطوران صناعات اليورانيوم والتعدين، وينفّذان بنجاح دورة الوقود النووي ومشروعات الطاقة الذرّية السلمية. تهنئة على أول محطة للطاقة النووية في قازاخستان هنّأت كوريا الجنوبية نور سلطان بمناسبة الموافقة على تدشين أول محطة للطاقة النووية في قازاخستان بالاستفتاء الشعبي، وأظهرت الحكومة استعدادها لبدء محادثات مع شركاتها لإقامة المحطة، وفق صحيفة "ترند"، اليوم السبت 26 أكتوبر/تشرين الأول 2024. جاء ذلك خلال زيارة وزير طاقة قازاخستان ألماسادام ساتكالييف، إلى سول، والذي بحث التعاون المشترك في قطاعات الطاقة بصورة عامة، متضمنةً الطاقة المتجددة والنفط والغاز، مع وزير التجارة والصناعة والطاقة الكوري دوكجن أهن. وفي 6 أكتوبر/تشرين الأول 2024، أُجري استفتاء شعبي على إقامة أول محطة للطاقة النووية في قازاخستان، وحصل على موافقة 71% من المشاركين في التصويت. وعقب الاستفتاء، قال رئيس قازاخستان قاسم جومارت توكاييف، إن تطوير محطة الطاقة النووية الأولى في بلاده، يجب أن يُنفذ من خلال تحالف دولي. والتقنيات الواعدة لهذا النوع من المحطات تتوافر في عدد محدود من الدول تضم، إضافة إلى كوريا الجنوبية، روسيا والصين وفرنسا، وفق متابعة منصة الطاقة المتخصصة لقطاع الطاقة النووية العالمي. من جانبه، أشار ساتكالييف إلى أن قرارًا نهائيًا بشأن أول محطة للطاقة النووية في قازاخستان، سيتخذ العام المقبل، وذلك خلال لقاء مع عدد من كبريات شركات الطاقة النووية في سول. وضم اللقاء ممثلين من شركات مثل: "دوسان إنربليتي" و"كوريا هيدرو آند نيوكلير باور و"كوريان إلكتريك باور كوأوبراشن"، إضافة إلى "سامسونغ". إعلان الخطة الأولى في يونيو/حزيران 2022، أعلن وزير الطاقة القازاخستاني خططًا لبناء أول محطة للطاقة النووية على ساحل بحيرة بالكاش بالقرب من قرية أولكن في منطقة ألماتي. ولا تزال أول محطة للطاقة النووية في قازاخستان تجذب انتباه الدول؛ حيث تلقّت العرض الكوري بعد الروسي في مدة تقل عن عام. وتتعاون قازاخستان مع روسيا في مجالات عديدة؛ أهمها الحفاظ على واردات الغاز، رغم العقوبات المفروضة على موسكو من الدول الغربية، بسبب غزوها لأوكرانيا في فبراير/شباط 2022. وفي أكتوبر/تشرين الأول 2023، بدأت روسيا توريد الغاز الطبيعي إلى أوزبكستان عبر قازاخستان. وأكد رئيس قازاخستان، عقب الخطوة التي شهدت احتفالات كبيرة، أهميةَ المشروع؛ كونه يعزز توسيع وتحديث البنية التحتية لنقل الغاز في بلاده، ويدعم الاستقرار الإقليمي وأمن الطاقة في آسيا الوسطى. وأشار الرئيس توكاييف إلى أن المشروع "سيعطي زخمًا قويًا للتنمية الصناعية في بلادنا، ويُحسّن مناخ الأعمال ومستويات معيشة المواطنين"، بحسب ما نقلته صحيفة "إزفيستيا" الروسية، وطالعته منصة الطاقة المتخصصة (مقّرها واشنطن). وقازاخستان تنتج كميات من الغاز تكفي استهلاكها فقط، وأدت الزيادة الكبيرة في أسعار غاز النفط المسال أوائل (2022) إلى اضطرابات في مدن قازاخستان. ويربط قازاخستان وأوزبكستان خط أنابيب للغاز يصل إلى روسيا، ويمر خط أنابيب منفصل بينهما في طريقه إلى الصين، لكنهما يضخّان الغاز في الغالب من تركمانستان. عرضت كوريا الجنوبية تطوير أول محطة للطاقة النووية في قازاخستان، أكبر منتج لليورانيوم في العالم، والتي تدشّنها عقب استفتاء شعبي، أيّد غالبية المصوّتين المشاركين فيه المشروعَ، وذلك بعد عدة أشهر من تلقي عرض مشابه من روسيا. وجاء هذا العرض خلال زيارة وزير طاقة قازاخستان ألماسادام ساتكالييف، إلى سول؛ حيث عقد لقاءات مع ممثلي كبريات شركات الطاقة والوكالات الحكومية الكورية الجنوبية، وفق تقرير طالعته منصة الطاقة المتخصصة (مقرّها واشنطن). وكانت أول محطة للطاقة النووية في قازاخستان، التي يُرتقب اتخاذ قرار بشأنها العام المقبل (2025)، قد تلقّت عرضًا مماثلًا من روسيا، خلال شهر نوفمبر/تشرين الثاني 2023. وسبق أن صرّح الرئيس الروسي فلاديمير بوتين، بأن "قيادة جمهورية قازاخستان تدرس بناء محطة للطاقة النووية على أراضيها.. إذا اتُّخِذ قرار بتنفيذ هذا المشروع، فإن شركة روساتوم مستعدة لتطويره باستعمال أحدث التقنيات، بما يتوافق مع أعلى المتطلبات البيئية ومعايير السلامة". وأشار، في حوار أجراه مع صحيفة قازاخستانسكايا برافدا اليومية، حينها، إلى أن البلدين يطوران صناعات اليورانيوم والتعدين، وينفّذان بنجاح دورة الوقود النووي ومشروعات الطاقة الذرّية السلمية. تهنئة على أول محطة للطاقة النووية في قازاخستان هنّأت كوريا الجنوبية نور سلطان بمناسبة الموافقة على تدشين أول محطة للطاقة النووية في قازاخستان بالاستفتاء الشعبي، وأظهرت الحكومة استعدادها لبدء محادثات مع شركاتها لإقامة المحطة، وفق صحيفة "ترند"، اليوم السبت 26 أكتوبر/تشرين الأول 2024. جاء ذلك خلال زيارة وزير طاقة قازاخستان ألماسادام ساتكالييف، إلى سول، والذي بحث التعاون المشترك في قطاعات الطاقة بصورة عامة، متضمنةً الطاقة المتجددة والنفط والغاز، مع وزير التجارة والصناعة والطاقة الكوري دوكجن أهن. وفي 6 أكتوبر/تشرين الأول 2024، أُجري استفتاء شعبي على إقامة أول محطة للطاقة النووية في قازاخستان، وحصل على موافقة 71% من المشاركين في التصويت. وعقب الاستفتاء، قال رئيس قازاخستان قاسم جومارت توكاييف، إن تطوير محطة الطاقة النووية الأولى في بلاده، يجب أن يُنفذ من خلال تحالف دولي. والتقنيات الواعدة لهذا النوع من المحطات تتوافر في عدد محدود من الدول تضم، إضافة إلى كوريا الجنوبية، روسيا والصين وفرنسا، وفق متابعة منصة الطاقة المتخصصة لقطاع الطاقة النووية العالمي. من جانبه، أشار ساتكالييف إلى أن قرارًا نهائيًا بشأن أول محطة للطاقة النووية في قازاخستان، سيتخذ العام المقبل، وذلك خلال لقاء مع عدد من كبريات شركات الطاقة النووية في سول. وضم اللقاء ممثلين من شركات مثل: "دوسان إنربليتي" و"كوريا هيدرو آند نيوكلير باور و"كوريان إلكتريك باور كوأوبراشن"، إضافة إلى "سامسونغ". إعلان الخطة الأولى في يونيو/حزيران 2022، أعلن وزير الطاقة القازاخستاني خططًا لبناء أول محطة للطاقة النووية على ساحل بحيرة بالكاش بالقرب من قرية أولكن في منطقة ألماتي. ولا تزال أول محطة للطاقة النووية في قازاخستان تجذب انتباه الدول؛ حيث تلقّت العرض الكوري بعد الروسي في مدة تقل عن عام. وتتعاون قازاخستان مع روسيا في مجالات عديدة؛ أهمها الحفاظ على واردات الغاز، رغم العقوبات المفروضة على موسكو من الدول الغربية، بسبب غزوها لأوكرانيا في فبراير/شباط 2022. وفي أكتوبر/تشرين الأول 2023، بدأت روسيا توريد الغاز الطبيعي إلى أوزبكستان عبر قازاخستان. وأكد رئيس قازاخستان، عقب الخطوة التي شهدت احتفالات كبيرة، أهميةَ المشروع؛ كونه يعزز توسيع وتحديث البنية التحتية لنقل الغاز في بلاده، ويدعم الاستقرار الإقليمي وأمن الطاقة في آسيا الوسطى. وأشار الرئيس توكاييف إلى أن المشروع "سيعطي زخمًا قويًا للتنمية الصناعية في بلادنا، ويُحسّن مناخ الأعمال ومستويات معيشة المواطنين"، بحسب ما نقلته صحيفة "إزفيستيا" الروسية، وطالعته منصة الطاقة المتخصصة (مقّرها واشنطن). وقازاخستان تنتج كميات من الغاز تكفي استهلاكها فقط، وأدت الزيادة الكبيرة في أسعار غاز النفط المسال أوائل (2022) إلى اضطرابات في مدن قازاخستان. ويربط قازاخستان وأوزبكستان خط أنابيب للغاز يصل إلى روسيا، ويمر خط أنابيب منفصل بينهما في طريقه إلى الصين، لكنهما يضخّان الغاز في الغالب من تركمانستان. الطاقة المتجددة في أفريقيا تحتاج إلى قوانين مُشجعة.. رواندا نموذجًا (تقرير) http://moee.gov.eg/test_new/new_info.aspx?h_id=44337&call_p=news_f.aspx &pg_index=0 attaqa.net/2024/10/26/%D8%A7%D9%84%D8%B7%D8%A7%D9%82%D8%A9-%D8%A7%D9%84%D9%85%D8%AA%D8%AC%D8%AF%D8%AF%D8%A9-%D9%81%D9%8A-%D8%A3%D9%81%D8%B1%D9%8A%D9%82%D9%8A%D8%A7-%D8%AA%D8%AD%D8%AA%D8%A7%D8%AC-%D8%A5%D9%84%D9%89-%D9%82/ Sun, 27 Oct 2024 00:00:00 GMT تستطيع القوانين والتشريعات أن تؤدي دورًا رئيسيًا في دعم استثمارات الطاقة المتجددة في أفريقيا، وسط تمتع القارة السمراء بموارد طبيعية هائلة تدعم مسار تحول الطاقة. وبالفعل هناك نماذج ناجحة شهدتها القارة، ومن بينها تجربة رواندا عام 2012، حينما أصدرت الحكومة تعرفة التغذية الكهربائية لتحفيز مشروعات الطاقة المتجددة، ما أسهم في جذب استثمارات إلى هذا القطاع، مع وجود لوائح محددة وداعمة. وساعد هذا القرار في زيادة إمكان الوصول إلى الكهرباء في رواندا من 6% عام 2009 إلى 75% عام 2024، بحسب بيانات اطّلعت عليها وحدة أبحاث الطاقة (مقرّها واشنطن). كما تعزّزت قدرة توليد الكهرباء إلى 332.6 ميغاواط، بفضل مشروع الطاقة الكهرومائية "روزيزي 3"، بسعة 145 ميغاواط، ومن شأن تكرار تجربة رواندا دعم استثمارات الطاقة المتجددة في أفريقيا. وقد يصبح توليد الكهرباء المتجددة الحل الأمثل للقارة السمراء مع امتلاكها بيئة مثلى، إذ يتوفر لديها نحو 60% من الموارد الشمسية العالمية، بالإضافة إلى إمكانات كبيرة للطاقة الكهرومائية، والرياح، والطاقة الحرارية الأرضية. مراجعة القوانين تدعم الطاقة المتجددة في أفريقيا تحتاج الحكومات إلى مراجعة قوانينها لتوفير بيئة مواتية للاستثمارات بقطاع الطاقة المتجددة في أفريقيا، بحسب تقرير نشره موقع منتدى الاقتصاد العالمي. وستدعم تلك المراجعات الجهود التي تبذلها البلدان الأفريقية للاستثمار في الطاقة المتجددة، لتعزيز نمو اقتصاداتها وتحقيق الحياد الكربوني وأهداف اتفاقية باريس. ويظهر مشروع الهيدروجين الأخضر في موريتانيا، بصفته نموذجًا لما يمكن أن تضيفه مشروعات الطاقة المتجددة في أفريقيا لاقتصادات الدول. ومن المتوقع أن يجذب هذا المشروع استثمارات تُقدّر بـ34 مليار دولار أميركي، الأمر الذي سيحسّن من اقتصاد البلاد الواقعة بشمال غربي أفريقيا. وبصفة عامة، ما يزال أمام الدول الأفريقية وقتًا كافيًا لتهيئة نفسها بصورة أفضل نحو التحول للطاقة النظيفة عبر تعديل البيئة القانونية لديها، وسط عدم إلزامية معاهدات تغير المناخ والحياد الكربوني حتى الآن. وقد يشكل استغلال الاتفاقيات التجارية فرصة لتحقيق هذا الأمر، مثل اتفاقية التجارة الحرة الأفريقية، إذ يمكن وضع قواعد تفضيلية للسلع التي لا تسبّب مزيدًا من الانبعاثات، أو تلك التي تعتمد على توليد الكهرباء المتجددة. وبمجرد أن تصبح الاتفاقية سارية المفعول عبر أكثر من 50 دولة في القارة السمراء، فإنها قد تحفّز التدفق الحر لاستثمارات الطاقة المتجددة في أفريقيا، وفق التقرير، الذي اطّلعت عليها وحدة أبحاث الطاقة. دعم مشاركة القطاع الخاص القوانين واللوائح قد تكون مهمة لتوفير بيئة مشجعة لاستثمارات الطاقة المتجددة، لكن في نهاية المطاف، الأمر يتطلّب إشراك القطاع الخاص، من أجل الاستفادة من تلك القوانين وتأسيس مشروعات من شأنها دعم التحول في قطاع الطاقة. ويجب على الحكومات الأفريقية تحفيز توليد الطاقة المتجددة من جانب القطاع الخاص، من خلال الحوافز الضريبية والإعفاءات من الرسوم الجمركية، ما يسهّل جذب الاستثمار المباشر الأجنبي. على سبيل المثال، مؤخرًا، أعلنت شركة كوشيرز تكنولوجيز ليمتد (Coscharis Technologies Limited) خططًا لتنفيذ مشروع للطاقة المتجددة بقيمة 4 مليارات دولار في نيجيريا. وهذا المشروع الأكبر من نوعه بمجال الطاقة الخضراء في غرب أفريقيا، وسيستغل الطاقة الشمسية لتقليل اعتماد البلاد على الوقود الأحفوري. مثل هذا الاستثمار، يسلط الضوء على ما يمكن أن يفعله القطاع الخاص لدعم استثمارات الطاقة المتجددة في أفريقيا حال توفر بيئة قانونية مشجعة لها. مخصصات في الموازنات الوطنية يمكن أن تدعم القوانين والتشريعات التحول للطاقة النظيفة عبر تحديد نسبة مئوية من موازنة الدولة لمعالجة تغير المناخ، وهو ما يمنح الأولوية لتوليد الطاقة المتجددة في أفريقيا وضخ الاستثمارات بهذا المجال. على سبيل المثال، حصلت تنزانيا على 786 مليون دولار من صندوق النقد الدولي لتمويل موازناتها الخاصة بمعالجة تغير المناخ لعام 2024، في حين خصّصت نيجيريا 2.2% من موازنتها للعام الحالي، والبالغة 17 مليار دولار لتغير المناخ. كما تحتاج البلدان الأفريقية إلى سن قوانين تلزم البنوك التجارية بتوفير قروض للمؤسسات الصغيرة والمتوسطة الحجم التي ترغب في الاستثمار بالطاقة المتجددة. ففي الهند على سبيل المثال، يروّج البنك المركزي للطاقة المتجددة من خلال إدراج هذا القطاع ضمن فئات الإقراض القطاعي ذات الأولوية، ما يلزم البنوك بتخصيص نسبة معينة من قروضها لمشروعات الطاقة المتجددة. في نهاية المطاف، يجب أن تكون القوانين الفعّالة هي القاعدة التي يمكن أن تنطلق على أساسها حلول الطاقة المتجددة، بالتكامل مع السياسات الوطنية. تستطيع القوانين والتشريعات أن تؤدي دورًا رئيسيًا في دعم استثمارات الطاقة المتجددة في أفريقيا، وسط تمتع القارة السمراء بموارد طبيعية هائلة تدعم مسار تحول الطاقة. وبالفعل هناك نماذج ناجحة شهدتها القارة، ومن بينها تجربة رواندا عام 2012، حينما أصدرت الحكومة تعرفة التغذية الكهربائية لتحفيز مشروعات الطاقة المتجددة، ما أسهم في جذب استثمارات إلى هذا القطاع، مع وجود لوائح محددة وداعمة. وساعد هذا القرار في زيادة إمكان الوصول إلى الكهرباء في رواندا من 6% عام 2009 إلى 75% عام 2024، بحسب بيانات اطّلعت عليها وحدة أبحاث الطاقة (مقرّها واشنطن). كما تعزّزت قدرة توليد الكهرباء إلى 332.6 ميغاواط، بفضل مشروع الطاقة الكهرومائية "روزيزي 3"، بسعة 145 ميغاواط، ومن شأن تكرار تجربة رواندا دعم استثمارات الطاقة المتجددة في أفريقيا. وقد يصبح توليد الكهرباء المتجددة الحل الأمثل للقارة السمراء مع امتلاكها بيئة مثلى، إذ يتوفر لديها نحو 60% من الموارد الشمسية العالمية، بالإضافة إلى إمكانات كبيرة للطاقة الكهرومائية، والرياح، والطاقة الحرارية الأرضية. مراجعة القوانين تدعم الطاقة المتجددة في أفريقيا تحتاج الحكومات إلى مراجعة قوانينها لتوفير بيئة مواتية للاستثمارات بقطاع الطاقة المتجددة في أفريقيا، بحسب تقرير نشره موقع منتدى الاقتصاد العالمي. وستدعم تلك المراجعات الجهود التي تبذلها البلدان الأفريقية للاستثمار في الطاقة المتجددة، لتعزيز نمو اقتصاداتها وتحقيق الحياد الكربوني وأهداف اتفاقية باريس. ويظهر مشروع الهيدروجين الأخضر في موريتانيا، بصفته نموذجًا لما يمكن أن تضيفه مشروعات الطاقة المتجددة في أفريقيا لاقتصادات الدول. ومن المتوقع أن يجذب هذا المشروع استثمارات تُقدّر بـ34 مليار دولار أميركي، الأمر الذي سيحسّن من اقتصاد البلاد الواقعة بشمال غربي أفريقيا. وبصفة عامة، ما يزال أمام الدول الأفريقية وقتًا كافيًا لتهيئة نفسها بصورة أفضل نحو التحول للطاقة النظيفة عبر تعديل البيئة القانونية لديها، وسط عدم إلزامية معاهدات تغير المناخ والحياد الكربوني حتى الآن. وقد يشكل استغلال الاتفاقيات التجارية فرصة لتحقيق هذا الأمر، مثل اتفاقية التجارة الحرة الأفريقية، إذ يمكن وضع قواعد تفضيلية للسلع التي لا تسبّب مزيدًا من الانبعاثات، أو تلك التي تعتمد على توليد الكهرباء المتجددة. وبمجرد أن تصبح الاتفاقية سارية المفعول عبر أكثر من 50 دولة في القارة السمراء، فإنها قد تحفّز التدفق الحر لاستثمارات الطاقة المتجددة في أفريقيا، وفق التقرير، الذي اطّلعت عليها وحدة أبحاث الطاقة. دعم مشاركة القطاع الخاص القوانين واللوائح قد تكون مهمة لتوفير بيئة مشجعة لاستثمارات الطاقة المتجددة، لكن في نهاية المطاف، الأمر يتطلّب إشراك القطاع الخاص، من أجل الاستفادة من تلك القوانين وتأسيس مشروعات من شأنها دعم التحول في قطاع الطاقة. ويجب على الحكومات الأفريقية تحفيز توليد الطاقة المتجددة من جانب القطاع الخاص، من خلال الحوافز الضريبية والإعفاءات من الرسوم الجمركية، ما يسهّل جذب الاستثمار المباشر الأجنبي. على سبيل المثال، مؤخرًا، أعلنت شركة كوشيرز تكنولوجيز ليمتد (Coscharis Technologies Limited) خططًا لتنفيذ مشروع للطاقة المتجددة بقيمة 4 مليارات دولار في نيجيريا. وهذا المشروع الأكبر من نوعه بمجال الطاقة الخضراء في غرب أفريقيا، وسيستغل الطاقة الشمسية لتقليل اعتماد البلاد على الوقود الأحفوري. مثل هذا الاستثمار، يسلط الضوء على ما يمكن أن يفعله القطاع الخاص لدعم استثمارات الطاقة المتجددة في أفريقيا حال توفر بيئة قانونية مشجعة لها. مخصصات في الموازنات الوطنية يمكن أن تدعم القوانين والتشريعات التحول للطاقة النظيفة عبر تحديد نسبة مئوية من موازنة الدولة لمعالجة تغير المناخ، وهو ما يمنح الأولوية لتوليد الطاقة المتجددة في أفريقيا وضخ الاستثمارات بهذا المجال. على سبيل المثال، حصلت تنزانيا على 786 مليون دولار من صندوق النقد الدولي لتمويل موازناتها الخاصة بمعالجة تغير المناخ لعام 2024، في حين خصّصت نيجيريا 2.2% من موازنتها للعام الحالي، والبالغة 17 مليار دولار لتغير المناخ. كما تحتاج البلدان الأفريقية إلى سن قوانين تلزم البنوك التجارية بتوفير قروض للمؤسسات الصغيرة والمتوسطة الحجم التي ترغب في الاستثمار بالطاقة المتجددة. ففي الهند على سبيل المثال، يروّج البنك المركزي للطاقة المتجددة من خلال إدراج هذا القطاع ضمن فئات الإقراض القطاعي ذات الأولوية، ما يلزم البنوك بتخصيص نسبة معينة من قروضها لمشروعات الطاقة المتجددة. في نهاية المطاف، يجب أن تكون القوانين الفعّالة هي القاعدة التي يمكن أن تنطلق على أساسها حلول الطاقة المتجددة، بالتكامل مع السياسات الوطنية. عبدالعزيز بن سلمان: السعودية تعمل على تطوير أنظمة الطاقة وتحديثها عالمياً http://moee.gov.eg/test_new/new_info.aspx?h_id=44336&call_p=news_f.aspx &pg_index=0 www.okaz.com.sa/economy/saudi/2172503 Thu, 24 Oct 2024 00:00:00 GMT كشف وزير الطاقة الأمير عبدالعزيز بن سلمان أن السعودية قامت بوضع سياسات لتحسين كفاءة الطاقة وتقليل الانبعاثات، مؤكداً أنها تلعب دوراً مهماً في إنتاج كافة أنواع الطاقة، وتعمل بجد لتطوير أنظمة الطاقة وتحديثها على مستوى العالم بما يتماشى مع الجهود المناخية. وأضاف خلال كلمته اليوم (الأربعاء)، في النسخة الثانية من منتدى «السياسات الصناعية متعدد الأطراف» في الرياض، أن الطاقة تشكل الأساس للنمو الصناعي العالمي، مشيراً إلى أهمية تضمين استراتيجيات الطاقة في المناقشات الصناعية لضمان استدامة وتطور القطاعات المختلفة. وشدد الأمير عبدالعزيز بن سلمان أن مواجهة التحديات الكبرى، مثل اضطرابات سلسلة التوريد، لا يمكن تحقيقها دون تعاون دولي، وأشار إلى أن الدول الأقل نمواً ستكون الأكثر تأثراً بهذه التحديات، مما يستدعي تضافر الجهود العالمية. وأكد أن المنتدى جاء للبحث عن الحلول التي تعزز تطور الصناعة العالمية، وأشار إلى أهمية الاستراتيجيات المشتركة بين الدول للتغلب على العقبات وتحقيق تقدم صناعي مستدام. الخريف: التعاون الدولي مهم في الاستفادة من الموارد المعدنية الضخمة من جهته، أكد وزير الصناعة والثروة المعدنية بندر الخريف أن العالم يشهد مرحلة تحول كبيرة في المشهدين الاقتصادي والصناعي، إذ تقدم التكنولوجيا الحديثة فرصًا غير مسبوقة للنمو، مبينا أن التحديات الجيوسياسية والانقسامات الجغرافية تشكل تحديات كبيرة يجب مواجهتها لضمان مرونة سلاسل التوريد والوصول العادل إلى الأسواق. وأوضح الوزير الخريف أن رؤية المملكة 2030 تهدف إلى تعزيز الاقتصاد من خلال تنويع مصادر الدخل وتطوير القطاعات غير النفطية، مؤكدا أن المنتدى يشكل خطوة أساسية نحو تحقيق هذا الهدف عبر تعزيز دور الصناعة كمحرك رئيسي للتنمية، مشيرا إلى أهمية التعاون الدولي في الاستفادة من الموارد المعدنية الضخمة للمملكة، بما يسهم في حل التحديات العالمية المتعلقة بالرقمنة، وسلاسل التوريد، وتحول الطاقة. رفع تنافسية الخليج إلى مستوى عالمي أكد الوكيل المكلف بوزارة الصناعة والتكنولوجيا المتقدمة في دولة الإمارات العربية المتحدة عمر السويدي أن دول الخليج تشهد تعاوناً متنامياً في مجال توحيد الصناعات، بهدف تعزيز التكامل الصناعي والاقتصادي بين الدول الأعضاء. وأشار إلى أن الجهود الحالية تركز على توحيد الاستراتيجيات الصناعية الخليجية، لتعظيم الاستفادة من الخبرات والموارد المتاحة في المنطقة، ما يسهم في بناء كتلة صناعية خليجية ذات ثقل عالمي وأضاف أن دول الخليج تمتلك سوقًا صناعية قوية، مدعومة بثرواتها الطبيعية خصوصا النفط، الذي أسهم في بناء صناعات متقدمة على المستوى العالمي، مؤكدا أن هذا التعاون يسعى إلى تعزيز الإنتاجية والتنافسية لتحقيق مستويات أعلى من النمو الصناعي. وأشاد مدير عام الهيئة العامة للصناعة في الكويت المهندس محمد العدواني بالتعاون المثمر بين دول مجلس التعاون الخليجي في المجال الصناعي، وذلك خلال مشاركته في منتدى السياسات الصناعية متعددة الأطراف الذي استضافته المملكة العربية السعودية. وأكد العدواني أهمية المنتدى في تعزيز التعاون بين الدول الخليجية والعربية، مشيراً إلى أن المنتدى يمثل منصة للتعرف على السياسات الصناعية المتقدمة عالميا كشف وزير الطاقة الأمير عبدالعزيز بن سلمان أن السعودية قامت بوضع سياسات لتحسين كفاءة الطاقة وتقليل الانبعاثات، مؤكداً أنها تلعب دوراً مهماً في إنتاج كافة أنواع الطاقة، وتعمل بجد لتطوير أنظمة الطاقة وتحديثها على مستوى العالم بما يتماشى مع الجهود المناخية. وأضاف خلال كلمته اليوم (الأربعاء)، في النسخة الثانية من منتدى «السياسات الصناعية متعدد الأطراف» في الرياض، أن الطاقة تشكل الأساس للنمو الصناعي العالمي، مشيراً إلى أهمية تضمين استراتيجيات الطاقة في المناقشات الصناعية لضمان استدامة وتطور القطاعات المختلفة. وشدد الأمير عبدالعزيز بن سلمان أن مواجهة التحديات الكبرى، مثل اضطرابات سلسلة التوريد، لا يمكن تحقيقها دون تعاون دولي، وأشار إلى أن الدول الأقل نمواً ستكون الأكثر تأثراً بهذه التحديات، مما يستدعي تضافر الجهود العالمية. وأكد أن المنتدى جاء للبحث عن الحلول التي تعزز تطور الصناعة العالمية، وأشار إلى أهمية الاستراتيجيات المشتركة بين الدول للتغلب على العقبات وتحقيق تقدم صناعي مستدام. الخريف: التعاون الدولي مهم في الاستفادة من الموارد المعدنية الضخمة من جهته، أكد وزير الصناعة والثروة المعدنية بندر الخريف أن العالم يشهد مرحلة تحول كبيرة في المشهدين الاقتصادي والصناعي، إذ تقدم التكنولوجيا الحديثة فرصًا غير مسبوقة للنمو، مبينا أن التحديات الجيوسياسية والانقسامات الجغرافية تشكل تحديات كبيرة يجب مواجهتها لضمان مرونة سلاسل التوريد والوصول العادل إلى الأسواق. وأوضح الوزير الخريف أن رؤية المملكة 2030 تهدف إلى تعزيز الاقتصاد من خلال تنويع مصادر الدخل وتطوير القطاعات غير النفطية، مؤكدا أن المنتدى يشكل خطوة أساسية نحو تحقيق هذا الهدف عبر تعزيز دور الصناعة كمحرك رئيسي للتنمية، مشيرا إلى أهمية التعاون الدولي في الاستفادة من الموارد المعدنية الضخمة للمملكة، بما يسهم في حل التحديات العالمية المتعلقة بالرقمنة، وسلاسل التوريد، وتحول الطاقة. رفع تنافسية الخليج إلى مستوى عالمي أكد الوكيل المكلف بوزارة الصناعة والتكنولوجيا المتقدمة في دولة الإمارات العربية المتحدة عمر السويدي أن دول الخليج تشهد تعاوناً متنامياً في مجال توحيد الصناعات، بهدف تعزيز التكامل الصناعي والاقتصادي بين الدول الأعضاء. وأشار إلى أن الجهود الحالية تركز على توحيد الاستراتيجيات الصناعية الخليجية، لتعظيم الاستفادة من الخبرات والموارد المتاحة في المنطقة، ما يسهم في بناء كتلة صناعية خليجية ذات ثقل عالمي وأضاف أن دول الخليج تمتلك سوقًا صناعية قوية، مدعومة بثرواتها الطبيعية خصوصا النفط، الذي أسهم في بناء صناعات متقدمة على المستوى العالمي، مؤكدا أن هذا التعاون يسعى إلى تعزيز الإنتاجية والتنافسية لتحقيق مستويات أعلى من النمو الصناعي. وأشاد مدير عام الهيئة العامة للصناعة في الكويت المهندس محمد العدواني بالتعاون المثمر بين دول مجلس التعاون الخليجي في المجال الصناعي، وذلك خلال مشاركته في منتدى السياسات الصناعية متعددة الأطراف الذي استضافته المملكة العربية السعودية. وأكد العدواني أهمية المنتدى في تعزيز التعاون بين الدول الخليجية والعربية، مشيراً إلى أن المنتدى يمثل منصة للتعرف على السياسات الصناعية المتقدمة عالميا أبوظبي تسعى لإنتاج 60% من الكهرباء من مصادر نظيفة بحلول 2035 http://moee.gov.eg/test_new/new_info.aspx?h_id=44335&call_p=news_f.aspx &pg_index=0 www.skynewsarabia.com/business/1749758-%D8%A7%D9%94%D8%A8%D9%88%D8%B8%D8%A8%D9%8A-%D8%AA%D8%B3%D8%B9%D9%89-%D9%84%D8%A7%D9%95%D9%86%D8%AA%D8%A7%D8%AC-60-%D8%A7%D9%84%D9%83%D9%87%D8%B1%D8%A8%D8%A7%D8%A1-%D9%85%D8%B5%D8%A7%D8%AF%D8%B1-%D9%86%D8%B8%D9%8A%D9%81%D8%A9-%D8%A8%D8%AD%D9%84%D9%88%D9%84-2035 Thu, 24 Oct 2024 00:00:00 GMT أكد رئيس دائرة الطاقة في أبوظبي، عويضة مرشد المرر التزام أبوظبي الثابت بقيادة التحول نحو مستقبل مستدام، وترسيخ مكانتها على مستوى المنطقة والعالم كركيزة للابتكار والريادة في مجال الطاقة النظيفة والمتجددة. وقال بمناسبة اليوم العالمي للطاقة الذي يوافق 22 أكتوبر من كل عام: "في إطار جهودنا الرامية لقيادة قطاعي الطاقة والمياه في إمارة أبوظبي، تواصل دائرة الطاقة مساعيها الدائمة عبر التخطيط المتوازن على صعيدي الطلب والإمداد، من خلال المضي في مشاريع التحول إلى الطاقة النظيفة والمتجددة". وأوضح أن ذلك يتم عبر وضع الاستراتيجيات والسياسات واللوائح التنظيمية، وبصورة تتماشى مع استراتيجيات وأهداف دولة الإمارات العربية المتحدة في التنمية الاجتماعية والاقتصادية. وأضاف: "تكثف أبوظبي مساعيها في تحقيق الأهداف الاستراتيجية للطاقة النظيفة لعام 2035، من خلال الالتزام بإنتاج 60 بالمئة من الكهرباء في الإمارة من مصادر نظيفة ومتجددة بحلول عام 2035، ويؤكد ذلك ما شهده قطاع الطاقة في أبوظبي خلال السنوات الخمسة الماضية من نقلة نوعية في جهود التحول نحو الطاقة النظيفة، حيث ارتفعت حصة الكهرباء المنتجة من مصادر نظيفة من 4.5 بالمئة في عام 2020 ومن المتوقع أن تصل 40 بالمئة بنهاية عام 2024، بفضل التطورات والمشاريع النوعية التي شملت الطاقة الشمسية، والنووية، وطاقة الرياح وأوضح: "أن إمارة أبوظبي حققت تقدماً كبيراً في مجال توظيف تقنيات تحلية المياه المتطورة مع الاستفادة من مصادر الطاقة النظيفة والمتجددة وذلك من خلال الاستثمار في مشروعات عالمية بارزة في قطاع تحلية المياه، أحد هذه المشاريع هو محطة الطويلة لتحلية المياه بتقنية التناضح العكسي بقدرة إنتاجية تصل إلى 909 ألف متر مكعب يومياً مما يجعلها الأكبر من نوعها على مستوى العالم". وأضاف: "أطلقت دائرة الطاقة في أبوظبي هذا العام سياسة شهادات المياه منخفضة الكربون، التي تعكس التزام الدائرة بقيادة جهود تحوُّل قطاع الطاقة نحو مصادر نظيفة ومتجددة، وخفض الانبعاثات الكربونية، وتحقيق أهداف المبادرة الاستراتيجية للحياد المناخي 2050، حيث تشير توقُّعات إنتاج المياه في أبوظبي إلى أنَّ إجمالي حصة الإنتاج من تقنية التناضح العكسي سترتفع من 27 بالمئة في عام 2022 إلى نحو 90 بالمئة في عام 2030، وتعدُّ تقنية التناضح العكسي التقنية الوحيدة المؤهَّلة للحصول على شهادات المياه منخفضة الكربون". وأكد أن ملف المياه يمثل تحدياً حقيقياً يستدعي اهتماماً جماعياً من كافة الجهات المعنية. وأضاف: " نواصل جهودنا بالتعاون مع شركائنا الاستراتيجيين في وضع الاستراتيجيات والسياسات الفعالة التي تهدف للتغلب على ندرة وشح المياه الصالحة للشرب، فضلاً عن مواجهة آثار تغير المناخ على هذا المورد الحيوي أكد رئيس دائرة الطاقة في أبوظبي، عويضة مرشد المرر التزام أبوظبي الثابت بقيادة التحول نحو مستقبل مستدام، وترسيخ مكانتها على مستوى المنطقة والعالم كركيزة للابتكار والريادة في مجال الطاقة النظيفة والمتجددة. وقال بمناسبة اليوم العالمي للطاقة الذي يوافق 22 أكتوبر من كل عام: "في إطار جهودنا الرامية لقيادة قطاعي الطاقة والمياه في إمارة أبوظبي، تواصل دائرة الطاقة مساعيها الدائمة عبر التخطيط المتوازن على صعيدي الطلب والإمداد، من خلال المضي في مشاريع التحول إلى الطاقة النظيفة والمتجددة". وأوضح أن ذلك يتم عبر وضع الاستراتيجيات والسياسات واللوائح التنظيمية، وبصورة تتماشى مع استراتيجيات وأهداف دولة الإمارات العربية المتحدة في التنمية الاجتماعية والاقتصادية. وأضاف: "تكثف أبوظبي مساعيها في تحقيق الأهداف الاستراتيجية للطاقة النظيفة لعام 2035، من خلال الالتزام بإنتاج 60 بالمئة من الكهرباء في الإمارة من مصادر نظيفة ومتجددة بحلول عام 2035، ويؤكد ذلك ما شهده قطاع الطاقة في أبوظبي خلال السنوات الخمسة الماضية من نقلة نوعية في جهود التحول نحو الطاقة النظيفة، حيث ارتفعت حصة الكهرباء المنتجة من مصادر نظيفة من 4.5 بالمئة في عام 2020 ومن المتوقع أن تصل 40 بالمئة بنهاية عام 2024، بفضل التطورات والمشاريع النوعية التي شملت الطاقة الشمسية، والنووية، وطاقة الرياح وأوضح: "أن إمارة أبوظبي حققت تقدماً كبيراً في مجال توظيف تقنيات تحلية المياه المتطورة مع الاستفادة من مصادر الطاقة النظيفة والمتجددة وذلك من خلال الاستثمار في مشروعات عالمية بارزة في قطاع تحلية المياه، أحد هذه المشاريع هو محطة الطويلة لتحلية المياه بتقنية التناضح العكسي بقدرة إنتاجية تصل إلى 909 ألف متر مكعب يومياً مما يجعلها الأكبر من نوعها على مستوى العالم". وأضاف: "أطلقت دائرة الطاقة في أبوظبي هذا العام سياسة شهادات المياه منخفضة الكربون، التي تعكس التزام الدائرة بقيادة جهود تحوُّل قطاع الطاقة نحو مصادر نظيفة ومتجددة، وخفض الانبعاثات الكربونية، وتحقيق أهداف المبادرة الاستراتيجية للحياد المناخي 2050، حيث تشير توقُّعات إنتاج المياه في أبوظبي إلى أنَّ إجمالي حصة الإنتاج من تقنية التناضح العكسي سترتفع من 27 بالمئة في عام 2022 إلى نحو 90 بالمئة في عام 2030، وتعدُّ تقنية التناضح العكسي التقنية الوحيدة المؤهَّلة للحصول على شهادات المياه منخفضة الكربون". وأكد أن ملف المياه يمثل تحدياً حقيقياً يستدعي اهتماماً جماعياً من كافة الجهات المعنية. وأضاف: " نواصل جهودنا بالتعاون مع شركائنا الاستراتيجيين في وضع الاستراتيجيات والسياسات الفعالة التي تهدف للتغلب على ندرة وشح المياه الصالحة للشرب، فضلاً عن مواجهة آثار تغير المناخ على هذا المورد الحيوي الطاقة المتجددة في تركيا تترقب إضافة قدرات باستثمارات 110 مليارات دولار http://moee.gov.eg/test_new/new_info.aspx?h_id=44334&call_p=news_f.aspx &pg_index=0 attaqa.net/2024/10/23/%D8%A7%D9%84%D8%B7%D8%A7%D9%82%D8%A9-%D8%A7%D9%84%D9%85%D8%AA%D8%AC%D8%AF%D8%AF%D8%A9-%D9%81%D9%8A-%D8%AA%D8%B1%D9%83%D9%8A%D8%A7-%D8%AA%D8%AA%D8%B1%D9%82%D8%A8-%D8%A5%D8%B6%D8%A7%D9%81%D8%A9-%D9%82/ Thu, 24 Oct 2024 00:00:00 GMT يحظى قطاع الطاقة المتجددة في تركيا باهتمام حكومي متزايد، ويشهد نموًا متسارعًا على مستوى نشر الطاقة الشمسية وطاقة الرياح، في إطار خطط زيادة مساهمة المصادر النظيفة بمزيج الكهرباء، ودعم تحول الطاقة في البلاد. ووفقًا لتحديثات القطاع التركي لدى منصة الطاقة المتخصصة (مقرّها واشنطن)، تستهدف أنقرة مضاعفة قدرتها على توليد الكهرباء من الرياح والطاقة الشمسية إلى 4 أضعاف، لتصل لـ120 ألف غيغاواط بحلول عام 2035، من 30 ألف غيغاواط حاليًا. وتبلغ قيمة الاستثمارات اللازمة لتحقيق المُستهدفات المُحدّثة لقطاع الطاقة المتجددة في تركيا نحو 110 مليارات دولار، منها 80 مليار دولار لتعزيز الإنتاج، في حين تُخصص الـ30 مليار دولار الأخرى لزيادة كفاءة النقل والبنى التحتية. ويتضمن مقترح موازنة وزارة الطاقة والموارد الطبيعية التركية للعام المقبل (2025) توسيع قدرة الطاقة المتجددة ورفع مساهمتها في مزيج الكهرباء الوطني إلى 47.8%. ومن المتوقع ارتفاع حصة مصادر الطاقة المتجددة في إنتاج الكهرباء إلى نحو 45% بحلول نهاية العام الجاري (2024)، من 42.7% في العام الماضي. إستراتيجية الطاقة في تركيا ستعمل أنقرة على إضافة ما بين 7500 ميغاواط و8 آلاف ميغاواط سنويًا، لتحقيق هدف مضاعفة قدرتها على توليد الكهرباء من الطاقة المتجددة إلى 120 ألف ميغاواط بحلول عام 2035. وتخطط أنقرة لطرح مناقصات مشروعات الطاقة الشمسية وطاقة الرياح بقدرة ألفي ميغاواط سنويًا، ومن المقرر عقد مناقصات مشروعات طاقة الرياح في 28 يناير/كانون الثاني (2025)، ومناقصات مشروعات الطاقة الشمسية في 4 فبراير/شباط. ولتحقيق مستهدفات قطاع الطاقة المتجددة في تركيا، ستعمل أنقرة على خلق بيئة جاذبة للاستثمارات، من خلال الحوافز وتسهيل التصاريح وتنفيذ حزمة إصلاحات تشريعية في هذا المجال خلال العام الجاري. وتُركّز الإصلاحات التشريعية على تقليل المعدلات الزمنية للمشروعات، إذ ستنتقل المشروعات من مرحلة العروض الأولية إلى مرحلة بدء العمل في أقل من عامين، ما يُمثّل نصف المعدل الزمني الحالي. كما ستعمل أنقرة على دعم وتحديث البنية التحتية، بإنشاء شبكة نقل جديدة بطول 14 ألفًا و700 كيلومتر من خطوط إتش دي في سي HDVC. الطاقة المتجددة في تركيا 2025 تستهدف أنقرة زيادة قدرات مصادر الطاقة المتجددة بحلول العام المقبل (2025) في مجال الطاقة الشمسية الكهروضوئية إلى 22 ألفًا و600 ميغاواط، وفي طاقة الرياح إلى 14 ألفًا و800 ميغاواط، حسبما أورد موقع "إي في ويند" المتخصص. ويشمل مقترح ميزانية وزارة الطاقة التركية لعام 2025 رفع قدرة الطاقة الكهرومائية إلى 32 ألفًا و395 ميغاواط، بالإضافة إلى زيادة قدرة الطاقة الحرارية الأرضية إلى 4 آلاف و487 ميغاواط. وفي العام الماضي، بلغت قدرة الطاقة الكهرومائية في تركيا 32 ألفًا و195 ميغاواط، وبلغت قدرة طاقة الرياح 12 ألفًا و369 ميغاواط، والطاقة الشمسية الكهروضوئية 18 ألفًا و756 ميغاواط، في حين بلغت قدرة الطاقة الحرارية الأرضية 1691 ميغاواط. ويُعدّ خفض فاتورة الاستيراد بتقليل الاعتماد على مصادر الطاقة المستوردة، ولا سيما الغاز الطبيعي، أحد الأهداف الرئيسة لمحفظة الطاقة في أنقرة، إذ تُخطط وزارة الطاقة لزيادة حصة مصادر الطاقة المحلية إلى 59.4% بحلول عام 2025. كما تخطط الوزارة لخفض حصة الغاز الطبيعي في إنتاج الكهرباء إلى 20.7% بحلول نهاية العام الجاري (2024)، ثم إلى 18.9% بحلول العام القادم (2025)، من 21.4% في العام الماضي. تقليل الخسائر بالإضافة إلى توسيع قدرات الطاقة المتجددة في تركيا وتقليل الاعتماد على مصادر الطاقة المستوردة، تشمل إستراتيجية الطاقة في أنقرة تعزيز كفاءة الطاقة وتقليل خسائر النقل والتوزيع في شبكة الكهرباء، إذ تستهدف وزارة الطاقة خفض خسائر النقل إلى 1.98% بحلول نهاية العام الحالي (2024)، ثم إلى 1.96% بحلول العام القادم 2025 كما تستهدف وزارة الطاقة خفض الفاقد الفني وغير الفني في توزيع الكهرباء إلى 9.98% بحلول نهاية عام (2024)، ثم إلى 9.68% بحلول عام (2025)، حسبما طالعته منصة الطاقة المتخصصة. وفي سياق متصل، وسعيًا لتعزيز كفاءة الطاقة، تخطط الوزارة للتوسع في استعمال الإضاءة بتقنية ليد LED في الأماكن العامة، إذ ستُركّب 240 ألف وحدة إضاءة بتقنية ليد، بحلول نهاية العام الحالي، على أن يزيد العدد إلى 400 ألف وحدة بحلول عام 2025. يحظى قطاع الطاقة المتجددة في تركيا باهتمام حكومي متزايد، ويشهد نموًا متسارعًا على مستوى نشر الطاقة الشمسية وطاقة الرياح، في إطار خطط زيادة مساهمة المصادر النظيفة بمزيج الكهرباء، ودعم تحول الطاقة في البلاد. ووفقًا لتحديثات القطاع التركي لدى منصة الطاقة المتخصصة (مقرّها واشنطن)، تستهدف أنقرة مضاعفة قدرتها على توليد الكهرباء من الرياح والطاقة الشمسية إلى 4 أضعاف، لتصل لـ120 ألف غيغاواط بحلول عام 2035، من 30 ألف غيغاواط حاليًا. وتبلغ قيمة الاستثمارات اللازمة لتحقيق المُستهدفات المُحدّثة لقطاع الطاقة المتجددة في تركيا نحو 110 مليارات دولار، منها 80 مليار دولار لتعزيز الإنتاج، في حين تُخصص الـ30 مليار دولار الأخرى لزيادة كفاءة النقل والبنى التحتية. ويتضمن مقترح موازنة وزارة الطاقة والموارد الطبيعية التركية للعام المقبل (2025) توسيع قدرة الطاقة المتجددة ورفع مساهمتها في مزيج الكهرباء الوطني إلى 47.8%. ومن المتوقع ارتفاع حصة مصادر الطاقة المتجددة في إنتاج الكهرباء إلى نحو 45% بحلول نهاية العام الجاري (2024)، من 42.7% في العام الماضي. إستراتيجية الطاقة في تركيا ستعمل أنقرة على إضافة ما بين 7500 ميغاواط و8 آلاف ميغاواط سنويًا، لتحقيق هدف مضاعفة قدرتها على توليد الكهرباء من الطاقة المتجددة إلى 120 ألف ميغاواط بحلول عام 2035. وتخطط أنقرة لطرح مناقصات مشروعات الطاقة الشمسية وطاقة الرياح بقدرة ألفي ميغاواط سنويًا، ومن المقرر عقد مناقصات مشروعات طاقة الرياح في 28 يناير/كانون الثاني (2025)، ومناقصات مشروعات الطاقة الشمسية في 4 فبراير/شباط. ولتحقيق مستهدفات قطاع الطاقة المتجددة في تركيا، ستعمل أنقرة على خلق بيئة جاذبة للاستثمارات، من خلال الحوافز وتسهيل التصاريح وتنفيذ حزمة إصلاحات تشريعية في هذا المجال خلال العام الجاري. وتُركّز الإصلاحات التشريعية على تقليل المعدلات الزمنية للمشروعات، إذ ستنتقل المشروعات من مرحلة العروض الأولية إلى مرحلة بدء العمل في أقل من عامين، ما يُمثّل نصف المعدل الزمني الحالي. كما ستعمل أنقرة على دعم وتحديث البنية التحتية، بإنشاء شبكة نقل جديدة بطول 14 ألفًا و700 كيلومتر من خطوط إتش دي في سي HDVC. الطاقة المتجددة في تركيا 2025 تستهدف أنقرة زيادة قدرات مصادر الطاقة المتجددة بحلول العام المقبل (2025) في مجال الطاقة الشمسية الكهروضوئية إلى 22 ألفًا و600 ميغاواط، وفي طاقة الرياح إلى 14 ألفًا و800 ميغاواط، حسبما أورد موقع "إي في ويند" المتخصص. ويشمل مقترح ميزانية وزارة الطاقة التركية لعام 2025 رفع قدرة الطاقة الكهرومائية إلى 32 ألفًا و395 ميغاواط، بالإضافة إلى زيادة قدرة الطاقة الحرارية الأرضية إلى 4 آلاف و487 ميغاواط. وفي العام الماضي، بلغت قدرة الطاقة الكهرومائية في تركيا 32 ألفًا و195 ميغاواط، وبلغت قدرة طاقة الرياح 12 ألفًا و369 ميغاواط، والطاقة الشمسية الكهروضوئية 18 ألفًا و756 ميغاواط، في حين بلغت قدرة الطاقة الحرارية الأرضية 1691 ميغاواط. ويُعدّ خفض فاتورة الاستيراد بتقليل الاعتماد على مصادر الطاقة المستوردة، ولا سيما الغاز الطبيعي، أحد الأهداف الرئيسة لمحفظة الطاقة في أنقرة، إذ تُخطط وزارة الطاقة لزيادة حصة مصادر الطاقة المحلية إلى 59.4% بحلول عام 2025. كما تخطط الوزارة لخفض حصة الغاز الطبيعي في إنتاج الكهرباء إلى 20.7% بحلول نهاية العام الجاري (2024)، ثم إلى 18.9% بحلول العام القادم (2025)، من 21.4% في العام الماضي. تقليل الخسائر بالإضافة إلى توسيع قدرات الطاقة المتجددة في تركيا وتقليل الاعتماد على مصادر الطاقة المستوردة، تشمل إستراتيجية الطاقة في أنقرة تعزيز كفاءة الطاقة وتقليل خسائر النقل والتوزيع في شبكة الكهرباء، إذ تستهدف وزارة الطاقة خفض خسائر النقل إلى 1.98% بحلول نهاية العام الحالي (2024)، ثم إلى 1.96% بحلول العام القادم 2025 كما تستهدف وزارة الطاقة خفض الفاقد الفني وغير الفني في توزيع الكهرباء إلى 9.98% بحلول نهاية عام (2024)، ثم إلى 9.68% بحلول عام (2025)، حسبما طالعته منصة الطاقة المتخصصة. وفي سياق متصل، وسعيًا لتعزيز كفاءة الطاقة، تخطط الوزارة للتوسع في استعمال الإضاءة بتقنية ليد LED في الأماكن العامة، إذ ستُركّب 240 ألف وحدة إضاءة بتقنية ليد، بحلول نهاية العام الحالي، على أن يزيد العدد إلى 400 ألف وحدة بحلول عام 2025. الإمارات تطوّر مشروعاً للطاقة المتجددة في الهند http://moee.gov.eg/test_new/new_info.aspx?h_id=44333&call_p=news_f.aspx &pg_index=0 www.mubasher.info/news/4357342/%D8%A7%D9%84%D8%A5%D9%85%D8%A7%D8%B1%D8%A7%D8%AA-%D8%AA%D8%B7%D9%88-%D8%B1-%D9%85%D8%B4%D8%B1%D9%88%D8%B9%D8%A7-%D9%84%D9%84%D8%B7%D8%A7%D9%82%D8%A9-%D8%A7%D9%84%D9%85%D8%AA%D8%AC%D8%AF%D8%AF%D8%A9-%D9%81%D9%8A-%D8%A7%D9%84%D9%87%D9%86%D8%AF/?currentUserCountryCode=EG Thu, 24 Oct 2024 00:00:00 GMT أبوظبي ـ مباشر: وقعت دولة الإمارات مذكرة استثمار مع ولاية راجستان الهندية، لاستكشاف إمكانية تطوير مشروع للطاقة المتجددة بقدرة 60 جيجاواط في الولاية. وقّع مذكرة التفاهم محمد حسن السويدي وزير الاستثمار في دولة الإمارات؛ وأجيتاب شارما، السكرتير الرئيسي للصناعات في حكومة الولاية، وفق وكالة الأنباء الإماراتية، وام. وتتضمن الاتفاقية دراسة فرص استغلال الطاقة الشمسية، وطاقة الرياح والطاقة الهجينة في المنطقة الغربية من الولاية، وستقوم دولة الإمارات بتعيين شركة تطوير مؤهلة، لتنفيذ هذه المبادرة، وذلك بالتعاون الوثيق مع الجهات الهندية المعنية. وتهدف هذه الاتفاقية التاريخية، إلى تبني أحدث التقنيات في مجال الطاقة المتجددة، لبناء محطة تلبي الاحتياجات الحيوية للولاية من الطاقة. وتستند هذه المذكرة إلى الشراكة الاستثمارية الأوسع التي وقعتها وزارة الاستثمار الإماراتية مع وزارة الطاقة الجديدة والمتجددة في الهند، والتي تمت فيها الإشارة للمرة الأولى إلى تطوير مثل هذا المشروع. وكانت دولة الإمارات والهند، حددتا أهدافاً طموحة لتعزيز الطاقة النظيفة، خلال السنوات الأخيرة، وفي إطار "استراتيجية الإمارات للطاقة 2050"، تعتزم الإمارات استثمار أكثر من 163 مليار دولار بحلول عام 2050، بهدف تعزيز انتشار مصادر الطاقة النظيفة لتصبح 50 بالمائة من مزيج الطاقة في العام نفسه. أبوظبي ـ مباشر: وقعت دولة الإمارات مذكرة استثمار مع ولاية راجستان الهندية، لاستكشاف إمكانية تطوير مشروع للطاقة المتجددة بقدرة 60 جيجاواط في الولاية. وقّع مذكرة التفاهم محمد حسن السويدي وزير الاستثمار في دولة الإمارات؛ وأجيتاب شارما، السكرتير الرئيسي للصناعات في حكومة الولاية، وفق وكالة الأنباء الإماراتية، وام. وتتضمن الاتفاقية دراسة فرص استغلال الطاقة الشمسية، وطاقة الرياح والطاقة الهجينة في المنطقة الغربية من الولاية، وستقوم دولة الإمارات بتعيين شركة تطوير مؤهلة، لتنفيذ هذه المبادرة، وذلك بالتعاون الوثيق مع الجهات الهندية المعنية. وتهدف هذه الاتفاقية التاريخية، إلى تبني أحدث التقنيات في مجال الطاقة المتجددة، لبناء محطة تلبي الاحتياجات الحيوية للولاية من الطاقة. وتستند هذه المذكرة إلى الشراكة الاستثمارية الأوسع التي وقعتها وزارة الاستثمار الإماراتية مع وزارة الطاقة الجديدة والمتجددة في الهند، والتي تمت فيها الإشارة للمرة الأولى إلى تطوير مثل هذا المشروع. وكانت دولة الإمارات والهند، حددتا أهدافاً طموحة لتعزيز الطاقة النظيفة، خلال السنوات الأخيرة، وفي إطار "استراتيجية الإمارات للطاقة 2050"، تعتزم الإمارات استثمار أكثر من 163 مليار دولار بحلول عام 2050، بهدف تعزيز انتشار مصادر الطاقة النظيفة لتصبح 50 بالمائة من مزيج الطاقة في العام نفسه. قطر تجدد التزامها بمواصلة الجهود نحو القضاء على الأسلحة النووية ومنع الانتشار النووي http://moee.gov.eg/test_new/new_info.aspx?h_id=44332&call_p=news_f.aspx &pg_index=0 akhbarelyom.com/news/NewDetails/4472806/1/%D9%82%D8%B7%D8%B1-%D8%AA%D8%AC%D8%AF%D8%AF-%D8%A7%D9%84%D8%AA%D8%B2%D8%A7%D9%85%D9%87%D8%A7-%D8%A8%D9%85%D9%88%D8%A7%D8%B5%D9%84%D8%A9-%D8%A7%D9%84%D8%AC%D9%87%D9%88%D8%AF-%D9%86%D8%AD%D9%88-%D8%A7%D9%84%D9%82 Thu, 24 Oct 2024 00:00:00 GMT جددت قطر التزامها بمواصلة الجهود نحو القضاء على الأسلحة النووية ومنع الانتشار النووي، بما يحقق الأمن والاستقرار في المنطقة والعالم، ودعمها لعقد الدورة الخامسة لمؤتمر الأمم المتحدة في نوفمبر المقبل، بشأن إنشاء منطقة خالية من أسلحة الدمار الشامل في الشرق الأوسط. جاء ذلك في بيان دولة قطر الذي ألقته مريم سامي السبيعي، عضو وفد دولة قطر المشارك في أعمال اللجنة الأولى للدورة (79) للجمعية العامة للأمم المتحدة، اليوم الثلاثاء، حول بند "الأسلحة النووية"، في مقر الأمم المتحدة بنيويورك - حسبما ذكرت وكالة الانباء القطرية. وأفادت مريم السبيعي بأن دولة قطر تولي اهتماما كبيرا لتطبيق الاتفاقيات والمعاهدات في مجال عدم الانتشار النووي، وحظر الأسلحة النووية، وحظر استخدامها، والتهديد باستخدامها، أو إجراء التجارب النووية، وذلك في إطار دعم الجهود الدولية للإزالة الكاملة للأسلحة النووية، مضيفة أن دولة قطر تقوم بتحديث القوانين والإجراءات ذات الصلة بنزع السلاح وعدم الانتشار على المستوى الوطني، لتواكب الاتفاقيات والمعاهدات التي هي طرف فيها. مشيرة إلى انعقاد الدورة الثالثة للمنتدى العربي للحد من الأسلحة ونزع السلاح وعدم الانتشار، بالدوحة في يونيو 2024. ولفتت إلى أن دولة قطر تشدد على أهمية تنفيذ الالتزامات القانونية المترتبة على الاتفاقيات الدولية في مجال نزع السلاح النووي، وأهمية أن يكون تطوير برامج الطاقة النووية السلمية بشكل مسؤول، ويأخذ في الحسبان مخاطر تسريب المواد النووية للدول والمناطق المجاورة، وأن تكون هناك ضمانات قوية بعدم انتقال تلك المواد لتلك الدول والمناطق، والالتزام بتدابير الضمانات الشاملة بإشراف الوكالة الدولية للطاقة الذرية، من أجل ضمان أعلى معايير السلامة والأمن في عالم يشكل فيه الانتشار النووي مصدر قلق كبير للجميع. وأكدت أن انتشار السلاح النووي في منطقة الشرق الأوسط يسهم في زيادة المخاطر الناجمة عن التوترات والنزاعات المتزايدة فيها، مشيرة إلى أن تلك المنطقة لا تزال هي الوحيدة في العالم التي لم تحقق تقدما حيال إخلائها من الأسلحة النووية، مؤكدة أن النزع الكامل والشامل للسلاح النووي على مستوى العالم لن يتحقق دون إخلاء منطقة الشرق الأوسط منه. وأشارت إلى تواصل جهود المجتمع الدولي للقضاء على التهديد الذي تمثله الأسلحة النووية على الأمن والسلم الدوليين، وقالت إن ذلك ينعكس في عقد الجمعية العامة للأمم المتحدة ثلاث دورات استثنائية مكرسة لنزع السلاح في الأعوام 1978، 1982، و1988، مضيفة أن معاهدة عدم الانتشار لعام 1968 تمثل جهدا عالميا، يهدف إلى منع انتشار الأسلحة النووية، وتروج للاستخدامات السلمية للطاقة النووية وتعزيز هدف نزع هذا السلاح. جددت قطر التزامها بمواصلة الجهود نحو القضاء على الأسلحة النووية ومنع الانتشار النووي، بما يحقق الأمن والاستقرار في المنطقة والعالم، ودعمها لعقد الدورة الخامسة لمؤتمر الأمم المتحدة في نوفمبر المقبل، بشأن إنشاء منطقة خالية من أسلحة الدمار الشامل في الشرق الأوسط. جاء ذلك في بيان دولة قطر الذي ألقته مريم سامي السبيعي، عضو وفد دولة قطر المشارك في أعمال اللجنة الأولى للدورة (79) للجمعية العامة للأمم المتحدة، اليوم الثلاثاء، حول بند "الأسلحة النووية"، في مقر الأمم المتحدة بنيويورك - حسبما ذكرت وكالة الانباء القطرية. وأفادت مريم السبيعي بأن دولة قطر تولي اهتماما كبيرا لتطبيق الاتفاقيات والمعاهدات في مجال عدم الانتشار النووي، وحظر الأسلحة النووية، وحظر استخدامها، والتهديد باستخدامها، أو إجراء التجارب النووية، وذلك في إطار دعم الجهود الدولية للإزالة الكاملة للأسلحة النووية، مضيفة أن دولة قطر تقوم بتحديث القوانين والإجراءات ذات الصلة بنزع السلاح وعدم الانتشار على المستوى الوطني، لتواكب الاتفاقيات والمعاهدات التي هي طرف فيها. مشيرة إلى انعقاد الدورة الثالثة للمنتدى العربي للحد من الأسلحة ونزع السلاح وعدم الانتشار، بالدوحة في يونيو 2024. ولفتت إلى أن دولة قطر تشدد على أهمية تنفيذ الالتزامات القانونية المترتبة على الاتفاقيات الدولية في مجال نزع السلاح النووي، وأهمية أن يكون تطوير برامج الطاقة النووية السلمية بشكل مسؤول، ويأخذ في الحسبان مخاطر تسريب المواد النووية للدول والمناطق المجاورة، وأن تكون هناك ضمانات قوية بعدم انتقال تلك المواد لتلك الدول والمناطق، والالتزام بتدابير الضمانات الشاملة بإشراف الوكالة الدولية للطاقة الذرية، من أجل ضمان أعلى معايير السلامة والأمن في عالم يشكل فيه الانتشار النووي مصدر قلق كبير للجميع. وأكدت أن انتشار السلاح النووي في منطقة الشرق الأوسط يسهم في زيادة المخاطر الناجمة عن التوترات والنزاعات المتزايدة فيها، مشيرة إلى أن تلك المنطقة لا تزال هي الوحيدة في العالم التي لم تحقق تقدما حيال إخلائها من الأسلحة النووية، مؤكدة أن النزع الكامل والشامل للسلاح النووي على مستوى العالم لن يتحقق دون إخلاء منطقة الشرق الأوسط منه. وأشارت إلى تواصل جهود المجتمع الدولي للقضاء على التهديد الذي تمثله الأسلحة النووية على الأمن والسلم الدوليين، وقالت إن ذلك ينعكس في عقد الجمعية العامة للأمم المتحدة ثلاث دورات استثنائية مكرسة لنزع السلاح في الأعوام 1978، 1982، و1988، مضيفة أن معاهدة عدم الانتشار لعام 1968 تمثل جهدا عالميا، يهدف إلى منع انتشار الأسلحة النووية، وتروج للاستخدامات السلمية للطاقة النووية وتعزيز هدف نزع هذا السلاح. تفاصيل مشاركة أرامكو في أسبوع الطاقة الدولي المنعقد في دولة سنغافورة http://moee.gov.eg/test_new/new_info.aspx?h_id=44331&call_p=news_f.aspx &pg_index=0 alsaudialyaum.com/news/82932 Wed, 23 Oct 2024 00:00:00 GMT كشفت شركة أرامكو عبر حسابها الرسمي علي منصة 'إكس', عن تفاصيل مشاركتها في أسبوع الطاقة الدولي المنعقد في دولة سنغافورة ،وذلك نائب رئيس الوزراء ووزير التجارة والصناعة، جان كيم يونغ . تفاصيل مشاركة أرامكو في أسبوع الطاقة الدولي المنعقد في دولة سنغافورة وخلال المشاركة قامت شركة أرامكو, بـ مشاركة حلولها الرائدة في مجال الطاقة, كما إستعرضت إبتكاراتها في الطاقات المتجددة، وتقنيات الحد من الكربون، وتحوّل المواد، بالإضافة إلى التحول الرقمي كشفت شركة أرامكو عبر حسابها الرسمي علي منصة 'إكس', عن تفاصيل مشاركتها في أسبوع الطاقة الدولي المنعقد في دولة سنغافورة ،وذلك نائب رئيس الوزراء ووزير التجارة والصناعة، جان كيم يونغ . تفاصيل مشاركة أرامكو في أسبوع الطاقة الدولي المنعقد في دولة سنغافورة وخلال المشاركة قامت شركة أرامكو, بـ مشاركة حلولها الرائدة في مجال الطاقة, كما إستعرضت إبتكاراتها في الطاقات المتجددة، وتقنيات الحد من الكربون، وتحوّل المواد، بالإضافة إلى التحول الرقمي روساتوم" الروسية: ندعم الطاقة النووية في إفريقيا عبر مشروعات جديدة وشراكات متعددة http://moee.gov.eg/test_new/new_info.aspx?h_id=44330&call_p=news_f.aspx &pg_index=0 gate.ahram.org.eg/News/5014269.aspx Wed, 23 Oct 2024 00:00:00 GMT أعلنت شركة "روساتوم" الروسية عن خطط لتعزيز وجودها في قطاع الطاقة النووية بإفريقيا، حيث تسعى إلى تنفيذ مجموعة من المشروعات الجديدة التي تعكس التزامها بتطوير الطاقة النووية عبر القارة، وفقا لغرفة الطاقة الإفريقية (AEC). وأشارت "روساتوم" أيضا إلى انضمامها لمؤتمر أسبوع الطاقة الإفريقية (AEW)، المقرر عقده في كيب تاون خلال الفترة من 4 إلى 8 نوفمبر، كراعٍ ذهبي حيث تعكس عودة "روساتوم" لمؤتمر (AEW) استراتيجيتها لتوسيع وجودها في إفريقيا، بعد توقيع عدة اتفاقيات مع دول القارة في مجالات تطوير الطاقة النووية وتبادل المعرفة ومشروعات التعدين، وفقا للغرفة. وأكدت "روساتوم" سعيها إلى تعزيز تطوير الطاقة النووية في إفريقيا، مع التركيز على بناء القدرات وتدريب القوى العاملة في القطاع، لدعم تطوير رأس المال البشري، تقدم الشركة برامج تدريبية متنوعة، مشيرة إلى توقيع مذكرة تفاهم مع غينيا في يونيو لتطوير محطات الطاقة النووية العائمة. وتشهد إفريقيا حاليا ارتفاعا في المبادرات المتعلقة بالطاقة النووية، مع خطط تهدف إلى تحقيق 15 جيجاوات من القدرة النووية بحلول عام 2035، وفقا لتقديرات منصة الأعمال النووية. وكشفت شركة روساتوم، التي تدير حاليا محطة أكاديميك لومونوسوف، وهي المحطة النووية العائمة الوحيدة في العالم، عن وجود خطط لبناء سبع محطات إضافية حول العالم، إذ توفر هذه المحطات العائمة، التي تناسب المناطق ذات الشبكات الكهربائية غير المتطورة أو غير الموثوقة، طاقة نظيفة ومستمرة وبأسعار معقولة، مما يفيد المجتمعات النائية. كما وقعت "روساتوم" اتفاقية مع جمهورية الكونغو في يوليو، التي تسعى لتوسيع استخدام الطاقة النووية، حيث تركز الشراكة على التطبيق السلمي للطاقة النووية وتوليد الطاقة الكهرومائية، مما يتماشى مع استراتيجية الكونغو لتنويع مواردها الطاقية بعيدا عن النفط. ووقعت "روساتوم" أيضًا اتفاقية مع وزارة الطاقة والمعادن والمحاجر في بوركينا فاسو لبناء محطة طاقة نووية، التي من المقرر أن تكتمل بحلول عام 2025، بهدف مضاعفة إنتاج الطاقة في البلاد بحلول عام 2030. أعلنت شركة "روساتوم" الروسية عن خطط لتعزيز وجودها في قطاع الطاقة النووية بإفريقيا، حيث تسعى إلى تنفيذ مجموعة من المشروعات الجديدة التي تعكس التزامها بتطوير الطاقة النووية عبر القارة، وفقا لغرفة الطاقة الإفريقية (AEC). وأشارت "روساتوم" أيضا إلى انضمامها لمؤتمر أسبوع الطاقة الإفريقية (AEW)، المقرر عقده في كيب تاون خلال الفترة من 4 إلى 8 نوفمبر، كراعٍ ذهبي حيث تعكس عودة "روساتوم" لمؤتمر (AEW) استراتيجيتها لتوسيع وجودها في إفريقيا، بعد توقيع عدة اتفاقيات مع دول القارة في مجالات تطوير الطاقة النووية وتبادل المعرفة ومشروعات التعدين، وفقا للغرفة. وأكدت "روساتوم" سعيها إلى تعزيز تطوير الطاقة النووية في إفريقيا، مع التركيز على بناء القدرات وتدريب القوى العاملة في القطاع، لدعم تطوير رأس المال البشري، تقدم الشركة برامج تدريبية متنوعة، مشيرة إلى توقيع مذكرة تفاهم مع غينيا في يونيو لتطوير محطات الطاقة النووية العائمة. وتشهد إفريقيا حاليا ارتفاعا في المبادرات المتعلقة بالطاقة النووية، مع خطط تهدف إلى تحقيق 15 جيجاوات من القدرة النووية بحلول عام 2035، وفقا لتقديرات منصة الأعمال النووية. وكشفت شركة روساتوم، التي تدير حاليا محطة أكاديميك لومونوسوف، وهي المحطة النووية العائمة الوحيدة في العالم، عن وجود خطط لبناء سبع محطات إضافية حول العالم، إذ توفر هذه المحطات العائمة، التي تناسب المناطق ذات الشبكات الكهربائية غير المتطورة أو غير الموثوقة، طاقة نظيفة ومستمرة وبأسعار معقولة، مما يفيد المجتمعات النائية. كما وقعت "روساتوم" اتفاقية مع جمهورية الكونغو في يوليو، التي تسعى لتوسيع استخدام الطاقة النووية، حيث تركز الشراكة على التطبيق السلمي للطاقة النووية وتوليد الطاقة الكهرومائية، مما يتماشى مع استراتيجية الكونغو لتنويع مواردها الطاقية بعيدا عن النفط. ووقعت "روساتوم" أيضًا اتفاقية مع وزارة الطاقة والمعادن والمحاجر في بوركينا فاسو لبناء محطة طاقة نووية، التي من المقرر أن تكتمل بحلول عام 2025، بهدف مضاعفة إنتاج الطاقة في البلاد بحلول عام 2030. “السعودية لشراء الطاقة” تعلن قائمة التحالفات المرشحة لعدد من مشاريع المرحلة الخامسة للطاقة الشمسية http://moee.gov.eg/test_new/new_info.aspx?h_id=44329&call_p=news_f.aspx &pg_index=0 maaal.com/archives/202410/%D8%A7%D9%84%D8%B3%D8%B9%D9%88%D8%AF%D9%8A%D8%A9-%D9%84%D8%B4%D8%B1%D8%A7%D8%A1-%D8%A7%D9%84%D8%B7%D8%A7%D9%82%D8%A9-%D8%AA%D8%B9%D9%84%D9%86-%D9%82%D8%A7%D8%A6%D9%85%D8%A9-%D8%A7%D9%84%D8%AA-2/ Wed, 23 Oct 2024 00:00:00 GMT أعلنت الشركة السعودية لشراء الطاقة “المشتري الرئيس”، عن قائمة التحالفات المرشحة لأربعة مشروعاتٍ، ضمن مشروعات الطاقة الشمسية، للمرحلة الخامسة من البرنامج الوطني للطاقة المتجددة، الذي تشرف عليه وزارة الطاقة، مبينة أن استثمارات المشروعات الأربعة تصل إلى نحو 8 مليارات ريال وكانت شركة “المشتري الرئيس” قد أطلقت، في 8 فبراير 2024م، كراسة طلب العروض (RFP) لمشروعات سعتها الإجمالية 3700 ميجاواط، تشمل كلًا من: – مشروع الصداوي للطاقة الشمسية الكهروضوئية بسعة (2000) ميجاواط. – مشروع المصع للطاقة الشمسية الكهروضوئية بسعة (1000) ميجاواط. – مشروع الحناكية 2 للطاقة الشمسية الكهروضوئية بسعة (400) ميجاواط. – مشروع رابغ 2 للطاقة الشمسية الكهروضوئية بسعة (300) ميجاواط وتسلمت الشركة 6 عطاءات لكل مشروع أغسطس 2024م، وتم فحص وتقييم جميع العطاءات لضمان الالتزام بالمتطلبات الفنية والتجارية. وستوقع الشركة الفائزة في كل مشروع اتفاقيةً لشراء الطاقة مع “المشتري الرئيس”، مدتها 25 عامًا على أساس نظام البناء والامتلاك والتشغيل. يذكر أن البرنامج الوطني للطاقة المتجددة، الذي تشرف عليه وزارة الطاقة، يهدف إلى زيادة إسهام مصادر الطاقة المتجددة في مزيج الطاقة المستخدم لإنتاج الكهرباء في المملكة، ليصل إلى ما يقارب 50% بحلول عام 2030م. و تتولى شركة “المشتري الرئيس” إعداد الدراسات التمهيدية لمشروعات الطاقة المتجددة، وطرحها للمنافسة، وشراء الطاقة المنتجة منها في المملكة، وقد تمت حتى الآن، ترسية مشروعات تتجاوز سعتها الإجمالية 19 جيجاواط. وتقع الأرض التي سيُقام عليها مشروع رابغ 2 في مدينة رابغ الصناعية، التي تشرف عليها الهيئة السعودية للمدن الصناعية ومناطق التقنية (مدن). أعلنت الشركة السعودية لشراء الطاقة “المشتري الرئيس”، عن قائمة التحالفات المرشحة لأربعة مشروعاتٍ، ضمن مشروعات الطاقة الشمسية، للمرحلة الخامسة من البرنامج الوطني للطاقة المتجددة، الذي تشرف عليه وزارة الطاقة، مبينة أن استثمارات المشروعات الأربعة تصل إلى نحو 8 مليارات ريال وكانت شركة “المشتري الرئيس” قد أطلقت، في 8 فبراير 2024م، كراسة طلب العروض (RFP) لمشروعات سعتها الإجمالية 3700 ميجاواط، تشمل كلًا من: – مشروع الصداوي للطاقة الشمسية الكهروضوئية بسعة (2000) ميجاواط. – مشروع المصع للطاقة الشمسية الكهروضوئية بسعة (1000) ميجاواط. – مشروع الحناكية 2 للطاقة الشمسية الكهروضوئية بسعة (400) ميجاواط. – مشروع رابغ 2 للطاقة الشمسية الكهروضوئية بسعة (300) ميجاواط وتسلمت الشركة 6 عطاءات لكل مشروع أغسطس 2024م، وتم فحص وتقييم جميع العطاءات لضمان الالتزام بالمتطلبات الفنية والتجارية. وستوقع الشركة الفائزة في كل مشروع اتفاقيةً لشراء الطاقة مع “المشتري الرئيس”، مدتها 25 عامًا على أساس نظام البناء والامتلاك والتشغيل. يذكر أن البرنامج الوطني للطاقة المتجددة، الذي تشرف عليه وزارة الطاقة، يهدف إلى زيادة إسهام مصادر الطاقة المتجددة في مزيج الطاقة المستخدم لإنتاج الكهرباء في المملكة، ليصل إلى ما يقارب 50% بحلول عام 2030م. و تتولى شركة “المشتري الرئيس” إعداد الدراسات التمهيدية لمشروعات الطاقة المتجددة، وطرحها للمنافسة، وشراء الطاقة المنتجة منها في المملكة، وقد تمت حتى الآن، ترسية مشروعات تتجاوز سعتها الإجمالية 19 جيجاواط. وتقع الأرض التي سيُقام عليها مشروع رابغ 2 في مدينة رابغ الصناعية، التي تشرف عليها الهيئة السعودية للمدن الصناعية ومناطق التقنية (مدن). 80 مليار دولار.. استثمارات تستهدفها تركيا في الطاقة المتجددة http://moee.gov.eg/test_new/new_info.aspx?h_id=44328&call_p=news_f.aspx &pg_index=0 www.snabusiness.com/article/1749344-80-%D9%85%D9%84%D9%8A%D8%A7%D8%B1-%D8%AF%D9%88%D9%84%D8%A7%D8%B1-%D8%A7%D8%B3%D8%AA%D8%AB%D9%85%D8%A7%D8%B1%D8%A7%D8%AA-%D8%AA%D8%B3%D8%AA%D9%87%D8%AF%D9%81%D9%87%D8%A7-%D8%AA%D8%B1%D9%83%D9%8A%D8%A7-%D8%A7%D9%84%D8%B7%D8%A7%D9%82%D8%A9-%D8%A7%D9%84%D9%85%D8%AA%D8%AC%D8%AF%D8%AF%D8%A9 Wed, 23 Oct 2024 00:00:00 GMT قال ألب أرسلان بيرقدار وزير الطاقة والموارد الطبيعية التركي اليوم الاثنين إن تركيا تستهدف زيادة طاقة الرياح والطاقة الشمسية المركبة لديها إلى 120 ألف ميغاوات بحلول عام 2035 من مستواها الحالي البالغ 30 ألف ميغاوات، مضيفا أن هناك حاجة إلى استثمار 80 مليار دولار لهذا الغرض. وفي حديثه في فعالية للإعلان عن خارطة طريق تركيا في مجال الطاقة المتجددة، قال بيرقدار إن شروط مناقصة منطقة موارد الطاقة المتجددة الأولى (يكا) لعام 2024 سيتم الإعلان عنها الأسبوع المقبل. ووفقًا لوكالة الطاقة المتجددة الدولية، فقد أضافت تركيا نحو 58.5 جيجاوات من مصادر الطاقة النظيفة العام الماضي، بزيادة نسبتها 4.5% عن عام 2022. وبحسب تصريحات وزير الخزانة والمالية التركي محمد شيمشك، فقد ارتفعت معدلات توليد الكهرباء من مصادر الطاقة المتجددة في البلاد بنسبة تقترب من 50% خلال شهر مارس 2024، مقارنة بالفترة نفسها من العام الماضي. وتُشير البيانات الرسمية إلى أن حصة الطاقة المتجددة في توليد الكهرباء قد وصلت إلى 63.6% في مارس 2024. وتُعد الطاقة الشمسية هي الأكثر مساهمة في هذا النمو حيث استحوذت على ثلاثة أرباع السعة الجديدة المركبة من الطاقة المتجددة في تركيا خلال عام 2023. من جانب آخر تراجعت قيمة واردات تركيا من النفط والغاز بنحو 27 مليار دولار في 2023 عن 2022، بحسب تصريحات لوزير الخزانة والمالية محمد شيمشك. قال ألب أرسلان بيرقدار وزير الطاقة والموارد الطبيعية التركي اليوم الاثنين إن تركيا تستهدف زيادة طاقة الرياح والطاقة الشمسية المركبة لديها إلى 120 ألف ميغاوات بحلول عام 2035 من مستواها الحالي البالغ 30 ألف ميغاوات، مضيفا أن هناك حاجة إلى استثمار 80 مليار دولار لهذا الغرض. وفي حديثه في فعالية للإعلان عن خارطة طريق تركيا في مجال الطاقة المتجددة، قال بيرقدار إن شروط مناقصة منطقة موارد الطاقة المتجددة الأولى (يكا) لعام 2024 سيتم الإعلان عنها الأسبوع المقبل. ووفقًا لوكالة الطاقة المتجددة الدولية، فقد أضافت تركيا نحو 58.5 جيجاوات من مصادر الطاقة النظيفة العام الماضي، بزيادة نسبتها 4.5% عن عام 2022. وبحسب تصريحات وزير الخزانة والمالية التركي محمد شيمشك، فقد ارتفعت معدلات توليد الكهرباء من مصادر الطاقة المتجددة في البلاد بنسبة تقترب من 50% خلال شهر مارس 2024، مقارنة بالفترة نفسها من العام الماضي. وتُشير البيانات الرسمية إلى أن حصة الطاقة المتجددة في توليد الكهرباء قد وصلت إلى 63.6% في مارس 2024. وتُعد الطاقة الشمسية هي الأكثر مساهمة في هذا النمو حيث استحوذت على ثلاثة أرباع السعة الجديدة المركبة من الطاقة المتجددة في تركيا خلال عام 2023. من جانب آخر تراجعت قيمة واردات تركيا من النفط والغاز بنحو 27 مليار دولار في 2023 عن 2022، بحسب تصريحات لوزير الخزانة والمالية محمد شيمشك. الإمارات تؤكد ضرورة ضمان الاستخدامات السلمية للطاقة النووية http://moee.gov.eg/test_new/new_info.aspx?h_id=44327&call_p=news_f.aspx &pg_index=0 www.aletihad.ae/news/%D8%B9%D8%B1%D8%A8%D9%8A-%D9%88%D8%AF%D9%88%D9%84%D9%8A/4524017/%D8%A7%D9%84%D8%A5%D9%85%D8%A7%D8%B1%D8%A7%D8%AA-%D8%AA%D8%A4%D9%83%D8%AF-%D8%B6%D8%B1%D9%88%D8%B1%D8%A9-%D8%B6%D9%85%D8%A7%D9%86-%D8%A7%D9%84%D8%A7%D8%B3%D8%AA%D8%AE%D8%AF%D8%A7%D9%85%D8%A7%D8%AA-%D8%A7%D9%84%D8%B3%D9%84%D9%85%D9%8A%D8%A9-%D9%84%D9%84%D8%B7%D8%A7%D9%82%D8%A9-%D8%A7%D9%84%D9%86%D9%88%D9%88%D9%8A%D8%A9 Wed, 23 Oct 2024 00:00:00 GMT أكدت دولة الإمارات أهمية ضمان الاستخدامات السلمية للطاقة النووية والالتزام بمبادئ العمل المشترك عبر التعاون متعدد الأطراف، معربة عن قلقها إزاء تزايد الخطاب التصعيدي والتهديد باستخدام الأسلحة النووية في منطقة الشرق الأوسط، خاصة في ظل الأوضاع الخطيرة التي تمر بها المنطقة في الوقت الراهن. وأكدت الإمارات، أمس، في بيان ألقاه سعيد الصباحي، عضو بعثة الدولة الدائمة لدى الأمم المتحدة، خلال اجتماع أممي، على الأهمية البالغة لمعاهدة عدم انتشار الأسلحة النووية بوصفها حجر الزاوية في منظومة نزع السلاح وعدم الانتشار. كما شددت في هذا الصدد على ضرورة التنفيذ الكامل لبنود وقرارات مؤتمرات مراجعة معاهدة عدم انتشار الأسلحة النووية، داعية إلى انخراطِ بنّاء وإجراء مناقشات مثمرة في الاجتماعات التحضيرية خلال السنوات المقبلة وصولاً إلى مؤتمر المراجعة القادم في عام 2026. وقال الصباحي: «نتطلع إلى المشاركة بشكل بنّاء في مؤتمر الأمم المتحدة المعني بإنشاء منطقة خالية من الأسلحة النووية وأسلحة الدمار الشامل الأخرى في الشرق الأوسط في شهر نوفمبر المقبل تحت رئاسة جمهورية موريتانيا»، مؤكداً ضرورة مشاركة جميع الدول الأطراف أو المراقبة بصورة فعالة وكاملة في المؤتمر. وأضاف: «إن سباق التسلح النووي هو سباق لا يمكن الفوز به، وفي ظل التهديدات التي يشكلها استمرار وجود الأسلحة النووية، والمساعي المتواصلة لامتلاكها وتطويرها، بما في ذلك التهديد باستخدامها، وإن دخول معاهدة الحظر الشامل للتجارب النووية حيز النفاذ هو أحد السبل الرئيسة لإقامة عالم خال من الأسلحة النووية». في هذا السياق، دعا الصباحي دول الملحق الثاني إلى التوقيع والتصديق على معاهدة الحظر الشامل للتجارب النووية لتيسير دخولها حيز النفاذ في أقرب وقت. كما طالب جميع الدول بضرورة تجديد التزامها بالاتفاقيات والصكوك الدولية المتعلقة بحصر استخدام التكنولوجيا النووية في التطبيقات السلمية، مؤكداً أهمية الدور المحوري لنظام ضمانات الوكالة الدولية للطاقة الذرية في تعزيز نظام عدم الانتشار وضمان الاستخدامات السلمية للطاقة النووية، لما يوفره من آلية موثوقة تضمن حصر استخدام المواد والمرافق النووية للأغراض السلمية. وقال خلال البيان: «إن دولة الإمارات أبرمت اتفاقية ضمانات شاملة مع الوكالة الدولية للطاقة الذرية ووقعت على بروتوكولها الإضافي وذلك في إطار التزامها بالشفافية في إنجاز برنامجها الوطني للطاقة النووية وتطبيق أعلى معايير السلامة والممارسات الدولية». وتابع: «كما نفخر بتشغيل المحطة الرابعة في مشروع محطات براكة للطاقة النووية، والذي يُعتبر من أنجح مشاريع الطاقة النووية السلمية في السنوات الثلاثين الماضية، والتي تعد نموذجاً عالمياً في إدارة المشاريع النووية السلمية، إذ تنتج ما يصل إلى 25% من احتياجات دولة الإمارات من الكهرباء دون انبعاثات كربونية، وبالتالي أصبحت أكبر مساهم في خفض البصمة الكربونية في المنطقة». وفي هذا السياق، قال: «نكرر دعوتنا إلى الدول التي توجد تساؤلات حول طبيعة أنشطتها النووية إلى التعاون الكامل والتجاوب البناء مع الوكالة الدولية للطاقة الذرية، مع اتخاذ كل الخطوات اللازمة لمعالجة الشواغل الدولية التي تتعلق بأنشطتها النووية من أجل استعادة الثقة في الطبيعة السلمية لبرامجها». أكدت دولة الإمارات أهمية ضمان الاستخدامات السلمية للطاقة النووية والالتزام بمبادئ العمل المشترك عبر التعاون متعدد الأطراف، معربة عن قلقها إزاء تزايد الخطاب التصعيدي والتهديد باستخدام الأسلحة النووية في منطقة الشرق الأوسط، خاصة في ظل الأوضاع الخطيرة التي تمر بها المنطقة في الوقت الراهن. وأكدت الإمارات، أمس، في بيان ألقاه سعيد الصباحي، عضو بعثة الدولة الدائمة لدى الأمم المتحدة، خلال اجتماع أممي، على الأهمية البالغة لمعاهدة عدم انتشار الأسلحة النووية بوصفها حجر الزاوية في منظومة نزع السلاح وعدم الانتشار. كما شددت في هذا الصدد على ضرورة التنفيذ الكامل لبنود وقرارات مؤتمرات مراجعة معاهدة عدم انتشار الأسلحة النووية، داعية إلى انخراطِ بنّاء وإجراء مناقشات مثمرة في الاجتماعات التحضيرية خلال السنوات المقبلة وصولاً إلى مؤتمر المراجعة القادم في عام 2026. وقال الصباحي: «نتطلع إلى المشاركة بشكل بنّاء في مؤتمر الأمم المتحدة المعني بإنشاء منطقة خالية من الأسلحة النووية وأسلحة الدمار الشامل الأخرى في الشرق الأوسط في شهر نوفمبر المقبل تحت رئاسة جمهورية موريتانيا»، مؤكداً ضرورة مشاركة جميع الدول الأطراف أو المراقبة بصورة فعالة وكاملة في المؤتمر. وأضاف: «إن سباق التسلح النووي هو سباق لا يمكن الفوز به، وفي ظل التهديدات التي يشكلها استمرار وجود الأسلحة النووية، والمساعي المتواصلة لامتلاكها وتطويرها، بما في ذلك التهديد باستخدامها، وإن دخول معاهدة الحظر الشامل للتجارب النووية حيز النفاذ هو أحد السبل الرئيسة لإقامة عالم خال من الأسلحة النووية». في هذا السياق، دعا الصباحي دول الملحق الثاني إلى التوقيع والتصديق على معاهدة الحظر الشامل للتجارب النووية لتيسير دخولها حيز النفاذ في أقرب وقت. كما طالب جميع الدول بضرورة تجديد التزامها بالاتفاقيات والصكوك الدولية المتعلقة بحصر استخدام التكنولوجيا النووية في التطبيقات السلمية، مؤكداً أهمية الدور المحوري لنظام ضمانات الوكالة الدولية للطاقة الذرية في تعزيز نظام عدم الانتشار وضمان الاستخدامات السلمية للطاقة النووية، لما يوفره من آلية موثوقة تضمن حصر استخدام المواد والمرافق النووية للأغراض السلمية. وقال خلال البيان: «إن دولة الإمارات أبرمت اتفاقية ضمانات شاملة مع الوكالة الدولية للطاقة الذرية ووقعت على بروتوكولها الإضافي وذلك في إطار التزامها بالشفافية في إنجاز برنامجها الوطني للطاقة النووية وتطبيق أعلى معايير السلامة والممارسات الدولية». وتابع: «كما نفخر بتشغيل المحطة الرابعة في مشروع محطات براكة للطاقة النووية، والذي يُعتبر من أنجح مشاريع الطاقة النووية السلمية في السنوات الثلاثين الماضية، والتي تعد نموذجاً عالمياً في إدارة المشاريع النووية السلمية، إذ تنتج ما يصل إلى 25% من احتياجات دولة الإمارات من الكهرباء دون انبعاثات كربونية، وبالتالي أصبحت أكبر مساهم في خفض البصمة الكربونية في المنطقة». وفي هذا السياق، قال: «نكرر دعوتنا إلى الدول التي توجد تساؤلات حول طبيعة أنشطتها النووية إلى التعاون الكامل والتجاوب البناء مع الوكالة الدولية للطاقة الذرية، مع اتخاذ كل الخطوات اللازمة لمعالجة الشواغل الدولية التي تتعلق بأنشطتها النووية من أجل استعادة الثقة في الطبيعة السلمية لبرامجها». 3 مشروعات طاقة ضخمة للمغرب في الصحراء الغربية.. وشركة سعودية بالمقدمة http://moee.gov.eg/test_new/new_info.aspx?h_id=44326&call_p=news_f.aspx &pg_index=0 attaqa.net/2024/10/20/3-%D9%85%D8%B4%D8%B1%D9%88%D8%B9%D8%A7%D8%AA-%D8%B7%D8%A7%D9%82%D8%A9-%D8%B6%D8%AE%D9%85%D8%A9-%D9%84%D9%84%D9%85%D8%BA%D8%B1%D8%A8-%D9%81%D9%8A-%D8%A7%D9%84%D8%B5%D8%AD%D8%B1%D8%A7%D8%A1-%D8%A7%D9%84/ Mon, 21 Oct 2024 00:00:00 GMT يسعى المغرب حاليًا إلى تنفيذ إستراتيجية واضحة لـ3 مشروعات طاقة متجددة في الصحراء الغربية، في إطار جهود تحول الطاقة وخفض انبعاثات الكربون. ووفقًا لمصادر مطّلعة تحدثت إليها منصة الطاقة المتخصصة (مقرّها واشنطن)، من المقرر أن تتضمن هذه المشروعات، مشروعين للطاقة شمسية، والآخر لطاقة الرياح، بحجم استثمارات يناهز 2.5 إلى 3 مليارات دولار أميركي. وقالت مصادر بوزارة الطاقة، إحدى الشركات المعنية، إن إحدى الشركات السعودية المتخصصة في الطاقة المتجددة، في مقدمة الشركات المهتمة بالاستثمار بهذه المشروعات، خاصة أن لها استثمارات كبيرة في قطاع الطاقة المتجددة المغربي حاليًا. كما سيشارك في تمويل محطات الطاقة الشمسية وطاقة الرياح في الصحراء الغربية مستثمرون محليون وعالميون، من بينهم شركات فرنسية. ويتضمن هذا الاستثمار تطوير مشروع خط كهرباء بقوة 3 غيغاواط، لربط محطات الطاقة المتجددة المقررة إقامتها في الصحراء الغربية بوسط المغرب. مشروعات الطاقة في الصحراء الغربية تولي الرباط في الوقت الراهن أهمية لمشروعات الطاقة في الصحراء الغربية، ومضاعفة إنتاج الكهرباء من مصادر الطاقة المتجددة، لتلبية الطلب المحلي المتزايد على الكهرباء، لا سيما أن البلاد تستعد لاستضافة كأس العالم لكرة القدم عام 2030. ويبلغ إجمالي قدرة مشروعات الطاقة المتجددة المقررة إقامتها في الصحراء الغربية نحو 1.4 غيغاواط، ومن المقرر إكمالها في عام 2027. وتُقدّر السعة الحالية للطاقة المتجددة في الصحراء الغربية بنحو 1.3 غيغاواط، ما يعادل نحو ربع السعة الإجمالية للطاقة المتجددة في البلاد. الطاقة المتجددة في المغرب إلى جانب اهتمامها بمشروعات الطاقة في الصحراء الغربية، تستهدف الرباط زيادة مساهمة الطاقة المتجددة في مزيج توليد الكهرباء إلى 52% بحلول عام 2030، وتعمل على استغلال إمكاناتها في الطاقة المتجددة، خصوصًا بمجال الطاقة الشمسية وطاقة الرياح لتحقيق أمن الطاقة. وبلغت نسبة توليد الكهرباء من الطاقة المتجددة في الرباط نحو 38% بنهاية عام 2022، إذ وفرت الطاقة الشمسية وطاقة الرياح نحو 16.1% من إجمالي الطلب على الكهرباء. وخلال المدة من 2014 حتى 2023، شهدت سعة توليد الكهرباء من الطاقة المتجددة في المغرب ارتفاعًا بصورة شبه سنوية، عدا عامَي 2017 و2019، إذ استقرت فيهما. وارتفعت سعة توليد الكهرباء من الطاقة المتجددة في الرباط بنهاية العام الماضي (2023) إلى 4.105 غيغاواط، وفقًا للأرقام الصادرة عن الوكالة الدولية للطاقة المتجددة (آيرينا). وبحسب بيانات آيرينا، ارتفع إنتاج الكهرباء المولدة من طاقة الرياح إلى 1.858 غيغاواط في عام 2023، مقابل 1.558 غيغاواط خلال عام 2022. وارتفعت سعة توليد الكهرباء من الطاقة الشمسية في الرباط في عام (2023) إلى 934 ميغاواط، مقابل 854 ميغاواط في عام 2022. وبينما بلغت قدرة الطاقة الكهرومائية في الرباط، العام الماضي، نحو 1.770 غيغاواط، لتواصل استقرارها عند المستوى نفسه المسجل منذ عام 2014، استقرت سعة الكهرباء المولدة من الطاقة الحيوية عند 7 ميغاواط. ويملك المغرب أحد أكبر أساطيل الرياح البرية أفريقيًا، الذي يُتوقع أن تصل سعته إلى 5 غيغاواط بحلول 2035، مقابل 1.512 غيغاواط في الوقت الحالي، وفق مجلس طاقة الرياح العالمي. ومن المتوقع أن تتمكن الرباط من إضافة نحو 2.1 غيغاواط من طاقة الرياح في غضون 5 سنوات، إذ تشير تقديرات غلوبال إنرجي مونيتور البحثية إلى أن سعة طاقة الرياح المتوقع تركيبها في البلاد خلال السنوات المقبلة تبلغ نحو 9.583 غيغاواط حتى الآن. الطاقة الشمسية في المغرب في أكتوبر/تشرين الأول 2024، أطلق المغرب مشروع مشروع ميديا بي في Media PV، الذي يُعدّ الأول من نوعه في أفريقيا. ويستهدف هذا المشروع اختبار وتقييم حلول الطاقة الشمسية الكهروضوئية المتقدمة والمبتكرة، ويتيح إمكان تقييم أداء هذه التقنيات المتطورة في الظروف المناخية الخاصة بالمغرب، واستكشاف إمكاناتها للتطبيقات واسعة النطاق. وتسمح هذه التكنولوجيا الكهروضوئية المتكاملة في المبنى (BIPV) بعرض المحتوى المرئي بدقة (معلومات عامة، لافتات، إعلانات، وغيرها)، بالإضافة إلى إنتاج الكهرباء المتجددة. ويضيف هذا الابتكار قيمة مضافة كبيرة، لا سيما للتنمية الحضرية، إلى جانب البنية التحتية للطرق والنقل عمومًا، وللمباني. ويُمكن أن يكون لهذا الحل دور كبير بإدارة اللافتات في البنى التحتية الرئيسة، خلال تنظيم كأس العالم عام 2030. يسعى المغرب حاليًا إلى تنفيذ إستراتيجية واضحة لـ3 مشروعات طاقة متجددة في الصحراء الغربية، في إطار جهود تحول الطاقة وخفض انبعاثات الكربون. ووفقًا لمصادر مطّلعة تحدثت إليها منصة الطاقة المتخصصة (مقرّها واشنطن)، من المقرر أن تتضمن هذه المشروعات، مشروعين للطاقة شمسية، والآخر لطاقة الرياح، بحجم استثمارات يناهز 2.5 إلى 3 مليارات دولار أميركي. وقالت مصادر بوزارة الطاقة، إحدى الشركات المعنية، إن إحدى الشركات السعودية المتخصصة في الطاقة المتجددة، في مقدمة الشركات المهتمة بالاستثمار بهذه المشروعات، خاصة أن لها استثمارات كبيرة في قطاع الطاقة المتجددة المغربي حاليًا. كما سيشارك في تمويل محطات الطاقة الشمسية وطاقة الرياح في الصحراء الغربية مستثمرون محليون وعالميون، من بينهم شركات فرنسية. ويتضمن هذا الاستثمار تطوير مشروع خط كهرباء بقوة 3 غيغاواط، لربط محطات الطاقة المتجددة المقررة إقامتها في الصحراء الغربية بوسط المغرب. مشروعات الطاقة في الصحراء الغربية تولي الرباط في الوقت الراهن أهمية لمشروعات الطاقة في الصحراء الغربية، ومضاعفة إنتاج الكهرباء من مصادر الطاقة المتجددة، لتلبية الطلب المحلي المتزايد على الكهرباء، لا سيما أن البلاد تستعد لاستضافة كأس العالم لكرة القدم عام 2030. ويبلغ إجمالي قدرة مشروعات الطاقة المتجددة المقررة إقامتها في الصحراء الغربية نحو 1.4 غيغاواط، ومن المقرر إكمالها في عام 2027. وتُقدّر السعة الحالية للطاقة المتجددة في الصحراء الغربية بنحو 1.3 غيغاواط، ما يعادل نحو ربع السعة الإجمالية للطاقة المتجددة في البلاد. الطاقة المتجددة في المغرب إلى جانب اهتمامها بمشروعات الطاقة في الصحراء الغربية، تستهدف الرباط زيادة مساهمة الطاقة المتجددة في مزيج توليد الكهرباء إلى 52% بحلول عام 2030، وتعمل على استغلال إمكاناتها في الطاقة المتجددة، خصوصًا بمجال الطاقة الشمسية وطاقة الرياح لتحقيق أمن الطاقة. وبلغت نسبة توليد الكهرباء من الطاقة المتجددة في الرباط نحو 38% بنهاية عام 2022، إذ وفرت الطاقة الشمسية وطاقة الرياح نحو 16.1% من إجمالي الطلب على الكهرباء. وخلال المدة من 2014 حتى 2023، شهدت سعة توليد الكهرباء من الطاقة المتجددة في المغرب ارتفاعًا بصورة شبه سنوية، عدا عامَي 2017 و2019، إذ استقرت فيهما. وارتفعت سعة توليد الكهرباء من الطاقة المتجددة في الرباط بنهاية العام الماضي (2023) إلى 4.105 غيغاواط، وفقًا للأرقام الصادرة عن الوكالة الدولية للطاقة المتجددة (آيرينا). وبحسب بيانات آيرينا، ارتفع إنتاج الكهرباء المولدة من طاقة الرياح إلى 1.858 غيغاواط في عام 2023، مقابل 1.558 غيغاواط خلال عام 2022. وارتفعت سعة توليد الكهرباء من الطاقة الشمسية في الرباط في عام (2023) إلى 934 ميغاواط، مقابل 854 ميغاواط في عام 2022. وبينما بلغت قدرة الطاقة الكهرومائية في الرباط، العام الماضي، نحو 1.770 غيغاواط، لتواصل استقرارها عند المستوى نفسه المسجل منذ عام 2014، استقرت سعة الكهرباء المولدة من الطاقة الحيوية عند 7 ميغاواط. ويملك المغرب أحد أكبر أساطيل الرياح البرية أفريقيًا، الذي يُتوقع أن تصل سعته إلى 5 غيغاواط بحلول 2035، مقابل 1.512 غيغاواط في الوقت الحالي، وفق مجلس طاقة الرياح العالمي. ومن المتوقع أن تتمكن الرباط من إضافة نحو 2.1 غيغاواط من طاقة الرياح في غضون 5 سنوات، إذ تشير تقديرات غلوبال إنرجي مونيتور البحثية إلى أن سعة طاقة الرياح المتوقع تركيبها في البلاد خلال السنوات المقبلة تبلغ نحو 9.583 غيغاواط حتى الآن. الطاقة الشمسية في المغرب في أكتوبر/تشرين الأول 2024، أطلق المغرب مشروع مشروع ميديا بي في Media PV، الذي يُعدّ الأول من نوعه في أفريقيا. ويستهدف هذا المشروع اختبار وتقييم حلول الطاقة الشمسية الكهروضوئية المتقدمة والمبتكرة، ويتيح إمكان تقييم أداء هذه التقنيات المتطورة في الظروف المناخية الخاصة بالمغرب، واستكشاف إمكاناتها للتطبيقات واسعة النطاق. وتسمح هذه التكنولوجيا الكهروضوئية المتكاملة في المبنى (BIPV) بعرض المحتوى المرئي بدقة (معلومات عامة، لافتات، إعلانات، وغيرها)، بالإضافة إلى إنتاج الكهرباء المتجددة. ويضيف هذا الابتكار قيمة مضافة كبيرة، لا سيما للتنمية الحضرية، إلى جانب البنية التحتية للطرق والنقل عمومًا، وللمباني. ويُمكن أن يكون لهذا الحل دور كبير بإدارة اللافتات في البنى التحتية الرئيسة، خلال تنظيم كأس العالم عام 2030. إيران تستبعد هجوم إسرائيل على مواقعها النووية http://moee.gov.eg/test_new/new_info.aspx?h_id=44325&call_p=news_f.aspx &pg_index=0 www.aljazeera.net/news/2024/10/16/%D8%A5%D9%8A%D8%B1%D8%A7%D9%86-%D8%AA%D8%B3%D8%AA%D8%A8%D8%B9%D8%AF-%D9%87%D8%AC%D9%88%D9%85-%D8%A5%D8%B3%D8%B1%D8%A7%D8%A6%D9%8A%D9%84-%D8%B9%D9%84%D9%89-%D9%85%D9%88%D8%A7%D9%82%D8%B9%D9%87%D8%A7 Mon, 21 Oct 2024 00:00:00 GMT استبعدت وكالة الطاقة الذرية الإيرانية اليوم الأربعاء أن تشنّ إسرائيل هجوما على منشآت نووية رئيسية، وذلك في ظل ترقب هجوم إسرائيلي محتمل على إيران بعد أسبوعين من الهجوم الإيراني على إسرائيل. وقال المتحدث باسم الوكالة بهروز كمالوندي -في مقابلة بالفيديو مع وكالة نور نيوز للأنباء- إن من غير المرجح للغاية أن يحدث ذلك، وفي حال وقوعه فلن ينجح". وفي حين أكد كمالوندي أن إيران تأخذ هذه التهديدات دائما على محمل الجد، أوضح أن بلاده قادرة على إصلاح أي أضرار محتملة بسرعة، قائلا "خططنا بطريقة تجعل الأضرار ضئيلة إذا ارتكبوا أي حماقة". كما طالب المتحدث الإيراني الوكالة الدولية للطاقة الذرية التابعة للأمم المتحدة والمجتمع الدولي بإدانة أي تهديد أو هجوم على مواقع نووية، في أعقاب تقارير وتهديدات إسرائيل بمهاجمة منشآت نووية إيرانية. وكانت إذاعة الجيش الإسرائيلي قالت أول أمس، إن الجيش أعد خططا للرد على إيران، وذلك في ظل تأكيدات إسرائيلية متصاعدة بأن الرد سيكون "قاتلا ومفاجئا". وأوضحت إذاعة الجيش الإسرائيلي أن قرار تنفيذ تلك الخطط ينتظر الاعتماد السياسي، في حين قال وزير المالية الإسرائيلي بتسلئيل سموتريتش إنه "راض عن الخطط الإسرائيلية المقترحة للرد على هجوم إيران". وقد ظلت حكومة رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو طيلة الأيام الماضية تتوعد إيران "برد قاس ومؤلم وعنيف" على الهجوم الذي شنته مطلع الشهر الجاري على قواعد ومنشآت عسكرية في إسرائيل. استبعدت وكالة الطاقة الذرية الإيرانية اليوم الأربعاء أن تشنّ إسرائيل هجوما على منشآت نووية رئيسية، وذلك في ظل ترقب هجوم إسرائيلي محتمل على إيران بعد أسبوعين من الهجوم الإيراني على إسرائيل. وقال المتحدث باسم الوكالة بهروز كمالوندي -في مقابلة بالفيديو مع وكالة نور نيوز للأنباء- إن من غير المرجح للغاية أن يحدث ذلك، وفي حال وقوعه فلن ينجح". وفي حين أكد كمالوندي أن إيران تأخذ هذه التهديدات دائما على محمل الجد، أوضح أن بلاده قادرة على إصلاح أي أضرار محتملة بسرعة، قائلا "خططنا بطريقة تجعل الأضرار ضئيلة إذا ارتكبوا أي حماقة". كما طالب المتحدث الإيراني الوكالة الدولية للطاقة الذرية التابعة للأمم المتحدة والمجتمع الدولي بإدانة أي تهديد أو هجوم على مواقع نووية، في أعقاب تقارير وتهديدات إسرائيل بمهاجمة منشآت نووية إيرانية. وكانت إذاعة الجيش الإسرائيلي قالت أول أمس، إن الجيش أعد خططا للرد على إيران، وذلك في ظل تأكيدات إسرائيلية متصاعدة بأن الرد سيكون "قاتلا ومفاجئا". وأوضحت إذاعة الجيش الإسرائيلي أن قرار تنفيذ تلك الخطط ينتظر الاعتماد السياسي، في حين قال وزير المالية الإسرائيلي بتسلئيل سموتريتش إنه "راض عن الخطط الإسرائيلية المقترحة للرد على هجوم إيران". وقد ظلت حكومة رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو طيلة الأيام الماضية تتوعد إيران "برد قاس ومؤلم وعنيف" على الهجوم الذي شنته مطلع الشهر الجاري على قواعد ومنشآت عسكرية في إسرائيل. نقطاع الكهرباء عن 104 بلدات بعد ضرب منشأة للطاقة في إقليم سومي الأوكراني http://moee.gov.eg/test_new/new_info.aspx?h_id=44324&call_p=news_f.aspx &pg_index=0 gate.ahram.org.eg/News/5012579.aspx Mon, 21 Oct 2024 00:00:00 GMT أعلنت شركة "Sumyoblenergo" لتشغيل الطاقة في إقليم سومي الأوكراني، اليوم الأحد، عن انقطاع الكهرباء عن أكثر من 100 بلدة تابعة للإقليم بعد قيام الجيش الروسي بضرب إحدى منشآت الطاقة بالشركة. وذكرت الشركة - في بيان نقلته وكالة أنباء "يوكرين فورم" الأوكرانية الرسمية - "أن الجيش الروسي هاجم منشأة للطاقة تابعة لنا، ونتيجة لذلك، انقطعت الكهرباء عن 104 بلدات في مناطق متفرقة من الإقليم يقطنها حوالي 37 ألف مستهلك". وأضاف البيان أن أكثر من 14 ألف مستهلك آخر للكهرباء أصبحوا بدون إمدادات كهربائية؛ نتيجة للهجمات الروسية المتواصلة في المناطق الحدودية التابعة للإقليم، وبالتحديد في 130 بلدة وقرية، موضحة أن جميع جهود مهندسي الطاقة تهدف إلى استعادة الكهرباء إلى كل منزل. بدورها، قالت فالنتينا نازارينكو النائبة الأولى لرئيس إدارة منطقة سومي الحكومية، إن رجال الإنقاذ تمكنوا من تحديد موقع الحريق الذي شب في منشأة الطاقة بعد الهجوم الروسي، مشيرا إلى أنه لم يُقتل أو يُصاب أحد، ولكن وقعت عدة أضرار في القطاع السكني الخاص. أعلنت شركة "Sumyoblenergo" لتشغيل الطاقة في إقليم سومي الأوكراني، اليوم الأحد، عن انقطاع الكهرباء عن أكثر من 100 بلدة تابعة للإقليم بعد قيام الجيش الروسي بضرب إحدى منشآت الطاقة بالشركة. وذكرت الشركة - في بيان نقلته وكالة أنباء "يوكرين فورم" الأوكرانية الرسمية - "أن الجيش الروسي هاجم منشأة للطاقة تابعة لنا، ونتيجة لذلك، انقطعت الكهرباء عن 104 بلدات في مناطق متفرقة من الإقليم يقطنها حوالي 37 ألف مستهلك". وأضاف البيان أن أكثر من 14 ألف مستهلك آخر للكهرباء أصبحوا بدون إمدادات كهربائية؛ نتيجة للهجمات الروسية المتواصلة في المناطق الحدودية التابعة للإقليم، وبالتحديد في 130 بلدة وقرية، موضحة أن جميع جهود مهندسي الطاقة تهدف إلى استعادة الكهرباء إلى كل منزل. بدورها، قالت فالنتينا نازارينكو النائبة الأولى لرئيس إدارة منطقة سومي الحكومية، إن رجال الإنقاذ تمكنوا من تحديد موقع الحريق الذي شب في منشأة الطاقة بعد الهجوم الروسي، مشيرا إلى أنه لم يُقتل أو يُصاب أحد، ولكن وقعت عدة أضرار في القطاع السكني الخاص. العراق سيستورد الغاز من تركمانستان لتشغيل محطات توليد الطاقة الكهربائية http://moee.gov.eg/test_new/new_info.aspx?h_id=44323&call_p=news_f.aspx &pg_index=0 www.alquds.co.uk/%D8%A7%D9%84%D8%B9%D8%B1%D8%A7%D9%82-%D8%B3%D9%8A%D8%B3%D8%AA%D9%88%D8%B1%D8%AF-%D8%A7%D9%84%D8%BA%D8%A7%D8%B2-%D9%85%D9%86-%D8%AA%D8%B1%D9%83%D9%85%D8%A7%D9%86%D8%B3%D8%AA%D8%A7%D9%86-%D9%84%D8%AA/ Mon, 21 Oct 2024 00:00:00 GMT بغداد – د ب أ: وقع العراق اتفاقية لاستيراد الغاز التركمانستاني لتشغيل محطات إنتاج الطاقة الكهربائية في العراق. وقع الاتفاقية عن الجانب العراقي زياد علي فاضل وزير الكهرباء وعن الجانب التركمانستاني مقصد باباييف وزير الدولة رئيس شركة الغاز في بلاده. وأوضحت وزارة الكهرباء في بيان يوم السبت أن هذه الاتفاقية تأتي بعد جهود فنية مكثفة امتدت لأكثر من عام، تخللتها اجتماعات متعددة وزيارات متبادلة وتوقيع مذكرة تفاهم في العام الماضي ، مشيرة إلى أن الاتفاقية تنص على تزويد العراق بـ 20 مليون متر مكعب يومياً من الغاز التركمانستاني مما يشكل إضافة نوعية لمصادر الطاقة في البلاد. وذكرت الوزارة أن شركة «لوكستون» السويسرية التي تم التعاقد معها ستتولى مسؤولية إيصال الغاز التركمانستاني إلى العراق عبر استخدام شبكة الأنابيب الإيرانية وفق آلية التبادل لضمان إنسيابية وكفاءة عملية النقل. وأكد وزير الكهرباء العراقي في تصريح صحافي أن الاتفاق يأتي ضمن البرنامج الحكومي في تنويع مصادر الطاقة وتعزيز الإمدادات، وجرى استحصال موافقة الجانب الإيراني وهي خطوة ستسهم بشكل ملموس في ضمان تزويد المحطات الغازية بالوقود اللازم. وقال إن «المحطات الكهربائية الغازية تساهم حالياً بنحو 60% من إجمالي توليد الكهرباء في العراق ونعمل في وزارة الكهرباء وفق رؤية شاملة تجمع بين الحلول الآنية والإستراتيجية طويلة الأمد». وأضاف «استيراد الغاز يمثل إجراءاً مؤقتاً ريثما تكتمل مشاريعنا الوطنية لإنتاج الغاز، والوصول إلى الإكتفاء الذاتي، والاعتماد الكامل على مواردنا المحلية في غضون السنوات القليلة المقبلة». من جانبه، أعرب الوزير التركمانستاني عن اعتزازه بهذه الشراكة الإستراتيجية مع العراق والالتزام بدعم جهود العراق في تطوير قطاع الطاقة. ولايزال قطاع إنتاج الطاقة الكهربائية في العراق يواجه تحديات كبيرة من جراء تدني مستويات الإنتاج وضعف قطاع التوزيع رغم رصد مليارات الدولارات على مدى أكثر من عقدين وبما ينعكس سلباً على ساعات التجهيز للأهالي والمنشآت الصناعية والخدمية. بغداد – د ب أ: وقع العراق اتفاقية لاستيراد الغاز التركمانستاني لتشغيل محطات إنتاج الطاقة الكهربائية في العراق. وقع الاتفاقية عن الجانب العراقي زياد علي فاضل وزير الكهرباء وعن الجانب التركمانستاني مقصد باباييف وزير الدولة رئيس شركة الغاز في بلاده. وأوضحت وزارة الكهرباء في بيان يوم السبت أن هذه الاتفاقية تأتي بعد جهود فنية مكثفة امتدت لأكثر من عام، تخللتها اجتماعات متعددة وزيارات متبادلة وتوقيع مذكرة تفاهم في العام الماضي ، مشيرة إلى أن الاتفاقية تنص على تزويد العراق بـ 20 مليون متر مكعب يومياً من الغاز التركمانستاني مما يشكل إضافة نوعية لمصادر الطاقة في البلاد. وذكرت الوزارة أن شركة «لوكستون» السويسرية التي تم التعاقد معها ستتولى مسؤولية إيصال الغاز التركمانستاني إلى العراق عبر استخدام شبكة الأنابيب الإيرانية وفق آلية التبادل لضمان إنسيابية وكفاءة عملية النقل. وأكد وزير الكهرباء العراقي في تصريح صحافي أن الاتفاق يأتي ضمن البرنامج الحكومي في تنويع مصادر الطاقة وتعزيز الإمدادات، وجرى استحصال موافقة الجانب الإيراني وهي خطوة ستسهم بشكل ملموس في ضمان تزويد المحطات الغازية بالوقود اللازم. وقال إن «المحطات الكهربائية الغازية تساهم حالياً بنحو 60% من إجمالي توليد الكهرباء في العراق ونعمل في وزارة الكهرباء وفق رؤية شاملة تجمع بين الحلول الآنية والإستراتيجية طويلة الأمد». وأضاف «استيراد الغاز يمثل إجراءاً مؤقتاً ريثما تكتمل مشاريعنا الوطنية لإنتاج الغاز، والوصول إلى الإكتفاء الذاتي، والاعتماد الكامل على مواردنا المحلية في غضون السنوات القليلة المقبلة». من جانبه، أعرب الوزير التركمانستاني عن اعتزازه بهذه الشراكة الإستراتيجية مع العراق والالتزام بدعم جهود العراق في تطوير قطاع الطاقة. ولايزال قطاع إنتاج الطاقة الكهربائية في العراق يواجه تحديات كبيرة من جراء تدني مستويات الإنتاج وضعف قطاع التوزيع رغم رصد مليارات الدولارات على مدى أكثر من عقدين وبما ينعكس سلباً على ساعات التجهيز للأهالي والمنشآت الصناعية والخدمية. معادن الطاقة النظيفة .. تحتاج لاستثمارات ضخمة والصين تسيطر على خريطتها http://moee.gov.eg/test_new/new_info.aspx?h_id=44322&call_p=news_f.aspx &pg_index=0 www.argaam.com/ar/article/articledetail/id/1760978 Mon, 21 Oct 2024 00:00:00 GMT ينما كانت الشمس تغرب خلف الجبال، انطلقت شاحنات ضخمة محملة بالمعادن من أحد المناجم النائية في جبال أمريكا الجنوبية، استعداداً لنقلها إلى أحد مصانع البطاريات في آسيا. مشهد انتقال المواد الخام من مصادرها للمصانع مشهد مألوف على مدار العقود الماضية، لكن غير المعتاد أن تلك الشاحنات تحمل بين جانبيها مستقبل العالم فتلك الشاحنات المحملة بالليثيوم أصبحت من بين العناصر الحيوية اللازمة لمشهد الطاقة الخضراء، وهي الطاقة التي يعول عليها العالم لوقف ما يعرف بظواهر التغير المناخي التي تشتد ضراوة يوماً بعد يوم. ففي الوقت الذي يسعى فيه العالم للابتعاد عن الوقود الأحفوري، تحتل معادن الطاقة النظيفة قلب الثورة الخضراء، وتعتبر المفتاح لتحقيق مستقبل مستدام يعتمد على الطاقة المتجددة. للاطلاع على المزيد من المواضيع والتقارير في صفحة مختارات أرقام لكن خلف هذا المشهد الهادئ، تخفي المعادن قصصاً معقدة من الاكتشافات العلمية، والبحث المتواصل عن مصادر جديدة، والصراع على السيطرة على الموارد. فمن بطاريات السيارات الكهربائية إلى توربينات الرياح التي تقف شامخة على التلال، أصبحت هذه المعادن جوهر التحول نحو مستقبل نظيف، لكن هذا التحول يعتمد على مصادر غير متجددة في الوقت نفسه، فهل لدينا ما يكفي منها؟ هذا التحدي يثير تساؤلاً أيضاً بشأن كيفية تحقيق التوازن بين الحاجة الملحة للحد من التغير المناخي والحفاظ على البيئة أثناء استخراج هذه الموارد الثمينة. فرصة للنجاة يعتمد الحد من ظاهرة الاحتباس الحراري على توفير إمدادات كافية وبأسعار تنافسية من المعادن الحيوية لدعم تحول العالم للطاقة الخضراء، بما في ذلك النحاس والليثيوم والنيكل والكوبالت وغيرها. فالبطارية المستخدمة في سيارتك الكهربائية، والألواح الشمسية المستخدمة في محطات توليد الكهرباء كلها تعتمد على ما يعرف بمعادن الطاقة النظيفة. فالعالم يعول بشكل كبير على التحول للطاقة المتجددة حتى لا يتجاوز الارتفاع في درجات الحرارة 1.5 درجة مئوية في القريب العاجل لتجنب أسوأ آثار تغير المناخ المدمرة. وبموجب اتفاق باريس، وافقت البلدان على إبقاء متوسط ارتفاع درجة الحرارة العالمية على المدى الطويل إلى أقل بكثير من درجتين مئويتين فوق مستويات ما قبل الصناعة، وبذل جهود للحد منها إلى 1.5 درجة مئوية بحلول نهاية هذا القرن. وحذرت الأوساط العلمية مراراً وتكراراً من أن ارتفاع درجة الحرارة بأكثر من 1.5 درجة مئوية قد يؤدي إلى إطلاق العنان لتأثيرات أشد خطورة لتغير المناخ والطقس المتطرف. وتشمل هذه التأثيرات موجات الحر الشديدة وتزايد الفيضانات وموجات الجفاف، وانخفاض الجليد البحري والأنهار الجليدية، وتسارع ارتفاع مستوى سطح البحر ما يهدد بغرق العديد من المدن الساحلية. وفي مؤتمر الأمم المتحدة لتغير المناخ في دبي (كوب 28)، اتفقت الحكومات على مضاعفة قدرة الطاقة المتجددة ثلاث مرات بحلول عام 2030، ولكن لا سبيل لتحقيق هذا الهدف دون زيادة كبيرة في المعروض من هذه المعادن الحيوية. ووفقاً لوكالة الطاقة الدولية، من المتوقع أن ينمو الطلب على المعادن للاستخدام في الطاقة النظيفة بمقدار ثلاثة أضعاف ونصف بحلول عام 2030 على الطريق للوصول إلى الصافي الصفري لانبعاثات ثاني أكسيد الكربون العالمية بحلول عام 2050. وفي فعالية تابعة للأمم المتحدة في أبريل الماضي، قال "أنطونيو غوتيريش"، الأمين العام للمنظمة، إن العالم الذي يعمل بالطاقة المتجددة "هو عالم متعطش للمعادن الحيوية"، وأكد أن هذه المعادن هي جوهر التحول من الوقود الأحفوري إلى مصادر الطاقة المتجددة. استثمارات بأكثر من تريليوني دولار يحتاج قطاع التعدين العالمي إلى استثمارات ضخمة تصل قيمتها إلى نحو 2.1 تريليون دولار أمريكي حتى عام 2050، لزيادة إنتاج المواد الخام التي تسهم في تقليل الانبعاثات والوصول إلى الانبعاثات الصفرية، بحسب تقرير نشرته شركة تابعة لبلومبرج هذا الشهر. وأدى نقص الإمدادات من المواد الخام من معادن الطاقة النظيفة مع تصاعد الطلب إلى إعاقة الإسراع بتبني تقنيات الطاقة النظيفة في ظل ارتفاع أسعار تلك المعادن. وقد تواجه المعادن الرئيسية المستخدمة في التحول للطاقة الخضراء مثل الألومنيوم والنحاس والليثيوم عجزاً بالإمدادات خلال العقد الحالي، وبالفعل بدأ بعضها يشهد نقصاً في المعروض هذا العام. وقال "كواسي أمبوفو" رئيس المعادن والتعدين في بلومبرج نيو إنرجي فاينانس والمساهم الرئيسي في التقرير إن "العجز المطول لتلك المعادن سيرفع أسعار المواد الخام، ما يزيد من تكلفة تقنيات الطاقة النظيفة". وفي حال تواصل خطط الطاقة النظيفة المعلنة، فإنه من المتوقع أن يحتاج العالم لنحو 3 مليارات طن متري من تلك المعادن بين عامي 2027 و2050 لبناء حلول منخفضة الانبعاثات الكربونية مثل المركبات الكهربائية وتوربينات الرياح وأجهزة التحليل الكهربائي. وأفاد التقرير بأن هذا الرقم مرجح للارتفاع ليصل إلى 6 مليارات طن للوصول إلى الحياد الكربوني بحلول 2050. ينما كانت الشمس تغرب خلف الجبال، انطلقت شاحنات ضخمة محملة بالمعادن من أحد المناجم النائية في جبال أمريكا الجنوبية، استعداداً لنقلها إلى أحد مصانع البطاريات في آسيا. مشهد انتقال المواد الخام من مصادرها للمصانع مشهد مألوف على مدار العقود الماضية، لكن غير المعتاد أن تلك الشاحنات تحمل بين جانبيها مستقبل العالم فتلك الشاحنات المحملة بالليثيوم أصبحت من بين العناصر الحيوية اللازمة لمشهد الطاقة الخضراء، وهي الطاقة التي يعول عليها العالم لوقف ما يعرف بظواهر التغير المناخي التي تشتد ضراوة يوماً بعد يوم. ففي الوقت الذي يسعى فيه العالم للابتعاد عن الوقود الأحفوري، تحتل معادن الطاقة النظيفة قلب الثورة الخضراء، وتعتبر المفتاح لتحقيق مستقبل مستدام يعتمد على الطاقة المتجددة. للاطلاع على المزيد من المواضيع والتقارير في صفحة مختارات أرقام لكن خلف هذا المشهد الهادئ، تخفي المعادن قصصاً معقدة من الاكتشافات العلمية، والبحث المتواصل عن مصادر جديدة، والصراع على السيطرة على الموارد. فمن بطاريات السيارات الكهربائية إلى توربينات الرياح التي تقف شامخة على التلال، أصبحت هذه المعادن جوهر التحول نحو مستقبل نظيف، لكن هذا التحول يعتمد على مصادر غير متجددة في الوقت نفسه، فهل لدينا ما يكفي منها؟ هذا التحدي يثير تساؤلاً أيضاً بشأن كيفية تحقيق التوازن بين الحاجة الملحة للحد من التغير المناخي والحفاظ على البيئة أثناء استخراج هذه الموارد الثمينة. فرصة للنجاة يعتمد الحد من ظاهرة الاحتباس الحراري على توفير إمدادات كافية وبأسعار تنافسية من المعادن الحيوية لدعم تحول العالم للطاقة الخضراء، بما في ذلك النحاس والليثيوم والنيكل والكوبالت وغيرها. فالبطارية المستخدمة في سيارتك الكهربائية، والألواح الشمسية المستخدمة في محطات توليد الكهرباء كلها تعتمد على ما يعرف بمعادن الطاقة النظيفة. فالعالم يعول بشكل كبير على التحول للطاقة المتجددة حتى لا يتجاوز الارتفاع في درجات الحرارة 1.5 درجة مئوية في القريب العاجل لتجنب أسوأ آثار تغير المناخ المدمرة. وبموجب اتفاق باريس، وافقت البلدان على إبقاء متوسط ارتفاع درجة الحرارة العالمية على المدى الطويل إلى أقل بكثير من درجتين مئويتين فوق مستويات ما قبل الصناعة، وبذل جهود للحد منها إلى 1.5 درجة مئوية بحلول نهاية هذا القرن. وحذرت الأوساط العلمية مراراً وتكراراً من أن ارتفاع درجة الحرارة بأكثر من 1.5 درجة مئوية قد يؤدي إلى إطلاق العنان لتأثيرات أشد خطورة لتغير المناخ والطقس المتطرف. وتشمل هذه التأثيرات موجات الحر الشديدة وتزايد الفيضانات وموجات الجفاف، وانخفاض الجليد البحري والأنهار الجليدية، وتسارع ارتفاع مستوى سطح البحر ما يهدد بغرق العديد من المدن الساحلية. وفي مؤتمر الأمم المتحدة لتغير المناخ في دبي (كوب 28)، اتفقت الحكومات على مضاعفة قدرة الطاقة المتجددة ثلاث مرات بحلول عام 2030، ولكن لا سبيل لتحقيق هذا الهدف دون زيادة كبيرة في المعروض من هذه المعادن الحيوية. ووفقاً لوكالة الطاقة الدولية، من المتوقع أن ينمو الطلب على المعادن للاستخدام في الطاقة النظيفة بمقدار ثلاثة أضعاف ونصف بحلول عام 2030 على الطريق للوصول إلى الصافي الصفري لانبعاثات ثاني أكسيد الكربون العالمية بحلول عام 2050. وفي فعالية تابعة للأمم المتحدة في أبريل الماضي، قال "أنطونيو غوتيريش"، الأمين العام للمنظمة، إن العالم الذي يعمل بالطاقة المتجددة "هو عالم متعطش للمعادن الحيوية"، وأكد أن هذه المعادن هي جوهر التحول من الوقود الأحفوري إلى مصادر الطاقة المتجددة. استثمارات بأكثر من تريليوني دولار يحتاج قطاع التعدين العالمي إلى استثمارات ضخمة تصل قيمتها إلى نحو 2.1 تريليون دولار أمريكي حتى عام 2050، لزيادة إنتاج المواد الخام التي تسهم في تقليل الانبعاثات والوصول إلى الانبعاثات الصفرية، بحسب تقرير نشرته شركة تابعة لبلومبرج هذا الشهر. وأدى نقص الإمدادات من المواد الخام من معادن الطاقة النظيفة مع تصاعد الطلب إلى إعاقة الإسراع بتبني تقنيات الطاقة النظيفة في ظل ارتفاع أسعار تلك المعادن. وقد تواجه المعادن الرئيسية المستخدمة في التحول للطاقة الخضراء مثل الألومنيوم والنحاس والليثيوم عجزاً بالإمدادات خلال العقد الحالي، وبالفعل بدأ بعضها يشهد نقصاً في المعروض هذا العام. وقال "كواسي أمبوفو" رئيس المعادن والتعدين في بلومبرج نيو إنرجي فاينانس والمساهم الرئيسي في التقرير إن "العجز المطول لتلك المعادن سيرفع أسعار المواد الخام، ما يزيد من تكلفة تقنيات الطاقة النظيفة". وفي حال تواصل خطط الطاقة النظيفة المعلنة، فإنه من المتوقع أن يحتاج العالم لنحو 3 مليارات طن متري من تلك المعادن بين عامي 2027 و2050 لبناء حلول منخفضة الانبعاثات الكربونية مثل المركبات الكهربائية وتوربينات الرياح وأجهزة التحليل الكهربائي. وأفاد التقرير بأن هذا الرقم مرجح للارتفاع ليصل إلى 6 مليارات طن للوصول إلى الحياد الكربوني بحلول 2050. المغرب يخطط لجذب استثمارات عالمية بمشاريع طاقة ضخمة http://moee.gov.eg/test_new/new_info.aspx?h_id=44321&call_p=news_f.aspx &pg_index=0 hapijournal.com/2024/10/19/%D8%A7%D9%84%D9%85%D8%BA%D8%B1%D8%A8-%D9%8A%D8%AE%D8%B7%D8%B7-%D9%84%D8%AC%D8%B0%D8%A8-%D8%A7%D8%B3%D8%AA%D8%AB%D9%85%D8%A7%D8%B1%D8%A7%D8%AA-%D8%B9%D8%A7%D9%84%D9%85%D9%8A%D8%A9-%D8%A8%D9%85%D8%B4/ Sun, 20 Oct 2024 00:00:00 GMT العربية نت_ يستعد المغرب لمضاعفة إنتاج الكهرباء من الطاقة الشمسية وطاقة الرياح في منطقة الصحراء الغربية، وذلك لتلبية الطلب المتزايد على الطاقة استعداداً لاستضافة كأس العالم لكرة القدم عام 2030. ووفقاً لتقرير نشرته “بلومبرج”، فقد حددت الحكومة المغربية موعداً نهائياً في عام 2027 لاستكمال بناء 1.4 جيجاوات من الطاقة الشمسية وطاقة الرياح في الصحراء الغربية. جدير بالذكر أن سعة الطاقة المتجددة الحالية في الصحراء الغربية تبلغ حوالي 1.3 جيجاوات، وهو ما يعادل تقريباً ربع إجمالي سعة الطاقة المتجددة في المغرب. العربية نت_ يستعد المغرب لمضاعفة إنتاج الكهرباء من الطاقة الشمسية وطاقة الرياح في منطقة الصحراء الغربية، وذلك لتلبية الطلب المتزايد على الطاقة استعداداً لاستضافة كأس العالم لكرة القدم عام 2030. ووفقاً لتقرير نشرته “بلومبرج”، فقد حددت الحكومة المغربية موعداً نهائياً في عام 2027 لاستكمال بناء 1.4 جيجاوات من الطاقة الشمسية وطاقة الرياح في الصحراء الغربية. جدير بالذكر أن سعة الطاقة المتجددة الحالية في الصحراء الغربية تبلغ حوالي 1.3 جيجاوات، وهو ما يعادل تقريباً ربع إجمالي سعة الطاقة المتجددة في المغرب. قطاع الرياح البحرية في البرازيل يشهد تركيب أجهزة استشعار http://moee.gov.eg/test_new/new_info.aspx?h_id=44320&call_p=news_f.aspx &pg_index=0 attaqa.net/2024/10/16/%D9%82%D8%B7%D8%A7%D8%B9-%D8%A7%D9%84%D8%B1%D9%8A%D8%A7%D8%AD-%D8%A7%D9%84%D8%A8%D8%AD%D8%B1%D9%8A%D8%A9-%D9%81%D9%8A-%D8%A7%D9%84%D8%A8%D8%B1%D8%A7%D8%B2%D9%8A%D9%84-%D9%8A%D8%B4%D9%87%D8%AF-%D8%AA/ Sun, 20 Oct 2024 00:00:00 GMT تعمل طاقة الرياح البحرية في البرازيل بصفتها مصدرًا مكملًا وموثوقًا لمشروعات الطاقة الشمسية، وتعكف شركة النفط الحكومية بتروبراس على ما يعزز مصادر الطاقة المتجددة وقدرتها على تلبية الطلب. وحددت شركة النفط الوطنية المملوكة للحكومة البرازيلية (بتروبراس) ساعات ذروة توليد الكهرباء من الرياح البحرية في شرق البلاد، ما بين الساعة 4 و6 مساءً يوميًا. وأوضح مدير قطاع توليد الكهرباء من مصادر الطاقة المتجددة في الشركة، دانييل فارو، أن مشروعات الرياح البحرية يمكن أن تسهم بدور آمن ومكمّل لموارد الطاقة الشمسية، حال تراجع توليد الكهرباء منها. وأضاف في مؤتمر، نظّمته جهات بريطانية في المدينة البرازيلية ريو دي جانيرو، أن ساعتَي ذروة معدلات توليد الكهرباء بالشمال الشرقي للبلاد، تزامنت مع توقيت زيادة الطلب عليها. أجهزة استشعار لبحث جدوى مشروعات طاقة الرياح البحرية في البرازيل، ركّبت شركة النفط الوطنية المملوكة للدولة 4 أجهزة استشعار ضوئية تستعمل تقنية الليدار "LiDARs" لقياس سرعة الرياح واتجاهها، 2 منهما في المياه العميقة، و 2 بالمياه الضحلة، حسبما أفادت معلومات منشورة بموقع إي في ويند (evwind). وتخطط الشركة لتركيب 4 أجهزة في أماكن أخرى بحلول مطلع العام المقبل (2025). ويرى دانييل فارو أن الاستثمارات المحتملة لمشروعات طاقة الرياح البحرية في البرازيل -التي تستهدف الشركة تنفيذها- تزيد التفاؤل بشأن إمكان تعويض الانخفاض المتوقع في استثماراتها خلال المدة المقبلة. وأضاف أن الانخفاض المتوقع في تكاليف هذه المشروعات يساعد الشركة في تنفيذ خطّتها المستقبلية. ولفت إلى أن آخر التقارير الصادرة عن وكالة الطاقة الدولية أظهرَ التراجع المتوقع في النفقات الرأسمالية لتنفيذ هذه المشروعات. ووقّعت شركة بتروبراس وثيقة تعاون مع حكومة ولاية ريو دي جانيرو خلال شهر يونيو/حزيران 2024، لإعداد دراسات جدوى مشتركة حول إنشاء مشروع تجريبي لطاقة الرياح البحرية في البرازيل، وفق تفاصيل منشورة في موقع أوفشور. تقنيات جديدة تستهدف وثيقة التعاون المشترك بحثَ كيفية تماشي المشروع التجريبي لطاقة الرياح البحرية في البرازيل مع البرامج والسياسات الوطنية الهادفة لتطوير المنطقة المحلية التي تقع بالقرب منه. وتستهدف شركة بتروبراس اختبار التقنيات الجديدة في مجال توليد الكهرباء من طاقة الرياح البحرية لمعالجة تحديات التوسع فيها وتعميمها بصورة تجارية في المستقبل. وسبق أن اختبرت الشركة البرازيلية إمكانات تطبيق تقنيات الليدار في مشروعات طاقة الرياح البحرية في البرازيل، بإحدى منصات الحفر في حوض كامبوس، عام 2020. ووقّعت بتروبراس أيضًا -خلال شهر ديسمبر/كانون الأول من العام الماضي 2023- وثيقة تعاون مع ولاية ريو دي جانيرو، لوضع دراسات جدوى مشتركة لإنشاء مشروع تجريبي لالتقاط وتخزين ما يقارب 100 ألف طن من الكربون سنويًا في شمال الولاية. وأعلنت الشركة خلال سبتمبر/أيلول 2023 خطّتها لتطوير مشروعات طاقة الرياح البحرية في البرازيل بقدرات إجمالية محتملة تقارب 23 غيغاواط، وتتضمن مزرعة عائمة في مدينة ريودي جانيرو، وفق تفاصيل منشورة في موقع (أوفشور ويند offshorewind.biz). وتقدمت الشركة بطلب إلى المعهد البرازيلي للبيئة والموارد المتجددة (IBAMA) لاستخراج تراخيص 10 مناطق تتضمن إمكانات محتملة لمشروعات طاقة الرياح البحرية، وتقع على سواحل مختلفة في البلاد. وتتوزع المناطق بين 7 في الشمال الشرقي، و2 في الجنوب الشرقي، والمتبقي في جنوب البلاد. تعمل طاقة الرياح البحرية في البرازيل بصفتها مصدرًا مكملًا وموثوقًا لمشروعات الطاقة الشمسية، وتعكف شركة النفط الحكومية بتروبراس على ما يعزز مصادر الطاقة المتجددة وقدرتها على تلبية الطلب. وحددت شركة النفط الوطنية المملوكة للحكومة البرازيلية (بتروبراس) ساعات ذروة توليد الكهرباء من الرياح البحرية في شرق البلاد، ما بين الساعة 4 و6 مساءً يوميًا. وأوضح مدير قطاع توليد الكهرباء من مصادر الطاقة المتجددة في الشركة، دانييل فارو، أن مشروعات الرياح البحرية يمكن أن تسهم بدور آمن ومكمّل لموارد الطاقة الشمسية، حال تراجع توليد الكهرباء منها. وأضاف في مؤتمر، نظّمته جهات بريطانية في المدينة البرازيلية ريو دي جانيرو، أن ساعتَي ذروة معدلات توليد الكهرباء بالشمال الشرقي للبلاد، تزامنت مع توقيت زيادة الطلب عليها. أجهزة استشعار لبحث جدوى مشروعات طاقة الرياح البحرية في البرازيل، ركّبت شركة النفط الوطنية المملوكة للدولة 4 أجهزة استشعار ضوئية تستعمل تقنية الليدار "LiDARs" لقياس سرعة الرياح واتجاهها، 2 منهما في المياه العميقة، و 2 بالمياه الضحلة، حسبما أفادت معلومات منشورة بموقع إي في ويند (evwind). وتخطط الشركة لتركيب 4 أجهزة في أماكن أخرى بحلول مطلع العام المقبل (2025). ويرى دانييل فارو أن الاستثمارات المحتملة لمشروعات طاقة الرياح البحرية في البرازيل -التي تستهدف الشركة تنفيذها- تزيد التفاؤل بشأن إمكان تعويض الانخفاض المتوقع في استثماراتها خلال المدة المقبلة. وأضاف أن الانخفاض المتوقع في تكاليف هذه المشروعات يساعد الشركة في تنفيذ خطّتها المستقبلية. ولفت إلى أن آخر التقارير الصادرة عن وكالة الطاقة الدولية أظهرَ التراجع المتوقع في النفقات الرأسمالية لتنفيذ هذه المشروعات. ووقّعت شركة بتروبراس وثيقة تعاون مع حكومة ولاية ريو دي جانيرو خلال شهر يونيو/حزيران 2024، لإعداد دراسات جدوى مشتركة حول إنشاء مشروع تجريبي لطاقة الرياح البحرية في البرازيل، وفق تفاصيل منشورة في موقع أوفشور. تقنيات جديدة تستهدف وثيقة التعاون المشترك بحثَ كيفية تماشي المشروع التجريبي لطاقة الرياح البحرية في البرازيل مع البرامج والسياسات الوطنية الهادفة لتطوير المنطقة المحلية التي تقع بالقرب منه. وتستهدف شركة بتروبراس اختبار التقنيات الجديدة في مجال توليد الكهرباء من طاقة الرياح البحرية لمعالجة تحديات التوسع فيها وتعميمها بصورة تجارية في المستقبل. وسبق أن اختبرت الشركة البرازيلية إمكانات تطبيق تقنيات الليدار في مشروعات طاقة الرياح البحرية في البرازيل، بإحدى منصات الحفر في حوض كامبوس، عام 2020. ووقّعت بتروبراس أيضًا -خلال شهر ديسمبر/كانون الأول من العام الماضي 2023- وثيقة تعاون مع ولاية ريو دي جانيرو، لوضع دراسات جدوى مشتركة لإنشاء مشروع تجريبي لالتقاط وتخزين ما يقارب 100 ألف طن من الكربون سنويًا في شمال الولاية. وأعلنت الشركة خلال سبتمبر/أيلول 2023 خطّتها لتطوير مشروعات طاقة الرياح البحرية في البرازيل بقدرات إجمالية محتملة تقارب 23 غيغاواط، وتتضمن مزرعة عائمة في مدينة ريودي جانيرو، وفق تفاصيل منشورة في موقع (أوفشور ويند offshorewind.biz). وتقدمت الشركة بطلب إلى المعهد البرازيلي للبيئة والموارد المتجددة (IBAMA) لاستخراج تراخيص 10 مناطق تتضمن إمكانات محتملة لمشروعات طاقة الرياح البحرية، وتقع على سواحل مختلفة في البلاد. وتتوزع المناطق بين 7 في الشمال الشرقي، و2 في الجنوب الشرقي، والمتبقي في جنوب البلاد. تصنيع توربينات الرياح في أستراليا قد ينتج 800 برج سنويًا http://moee.gov.eg/test_new/new_info.aspx?h_id=44319&call_p=news_f.aspx &pg_index=0 attaqa.net/2024/10/20/%D8%AA%D8%B5%D9%86%D9%8A%D8%B9-%D8%AA%D9%88%D8%B1%D8%A8%D9%8A%D9%86%D8%A7%D8%AA-%D8%A7%D9%84%D8%B1%D9%8A%D8%A7%D8%AD-%D9%81%D9%8A-%D8%A3%D8%B3%D8%AA%D8%B1%D8%A7%D9%84%D9%8A%D8%A7-%D9%82%D8%AF-%D9%8A/ Sun, 20 Oct 2024 00:00:00 GMT ن المرجّح أن يوفر تصنيع توربينات الرياح محليًا في أستراليا فرصًا هائلة للنمو بحلول مطلع العقد المقبل، وفق تقرير حديث اطّلعت عليه منصة الطاقة المتخصصة (مقرّها واشنطن). ووجد التقرير أن التصنيع المحلي لأبراج توربينات الرياح في أستراليا يُمكن أن يخلق أكثر من 4 آلاف وظيفة مباشرة، وينتج أكثر من 800 برج سنويًا، ويخفض ملايين الأطنان من الانبعاثات من الواردات. وطالب التقرير الصادر عن مركز العمل المستقبلي التابع لمعهد أستراليا، بتضمين أبراج توربينات الرياح في الدفع السياسي لـ"مستقبل صُنع في أستراليا"، إلى جانب أنظمة الطاقة الشمسية وتخزين البطاريات. وأوصى مركز العمل المستقبلي الحكومات بالتعاون مع الصناعة لتكليف الدراسات حول متطلبات إنشاء تصنيع أبراج الرياح على الساحل الشرقي لأستراليا. تصنيع أبراج التوربينات ذكر التقرير أنه نظرًا لـ"قاعدة التصنيع غير المتطورة نسبيًا" في أستراليا، فإن نشاط التكنولوجيا المنخفضة والمتوسطة الناضجة مثل تصنيع أبراج التوربينات، يقع ضمن القدرات المحلية، وقد تكون العائدات كبيرة. ووفقًا للحالات المحاكاة في التقرير، يُمكن للقوى العاملة إنتاج نحو 818 برجًا كل عام، بقيمة تراكمية تبلغ 15 مليار دولار على مدى السنوات الـ17 المقبلة. وأكد مؤلف التقرير فيل تونر أن نحو 2.6 مليون طن من انبعاثات ثاني أكسيد الكربون ستُتَجَنَّب أيضًا بسبب انخفاض الشحن، وفق ما اطّلعت عليه منصة الطاقة المتخصصة، نقلًا عن منصة "رينيو إيكونومي" الأسترالية. وقال: "يجب على أيّ شخص مهتم بالمناخ أن يغضب من حقيقة أننا نستورد أبراج فولاذية ضخمة وثقيلة من الصين بينما يمكننا إنتاجها هنا، وهو ما من شأنه أن يوفر فرصًا رائعة لقطاع الصلب الأخضر المزدهر لدينا". وأضاف: "مع كل فرص الاقتصاد العالمي المحايد للكربون، هل نريد حقًا الاستبدال بالصادرات المعدنية التقليدية مثل الفحم، أجيال جديدة من المعادن غير المعالجة مثل الليثيوم والأتربة النادرة؟" وتابع: "يمثل تصنيع معدّات طاقة الرياح الخاصة بنا فرصة هائلة لأستراليا". كانت أبراج الرياح في أستراليا تُصنَّع محليًا، لكن عدم اليقين السياسي على مدى عقد من الحكومات الائتلافية الفيدرالية أدى إلى خروج العمليات المحلية من العمل، مع إكمال آخر برج توربيني محلي الصنع في عام 2020، وفقًا للتقرير. ويرى مركز العمل المستقبلي أن الجهود الجديدة لإنشاء تصنيع أبراج التوربينات في أستراليا من غير المرجّح أن تلقى المصير نفسه، وذلك بسبب سياسات الطاقة المتجددة الداعمة على المستوى الفيدرالي وفي الولايات، فضلًا عن انتعاش تطوير مزارع الرياح والصناعة البحرية الناشئة. يقول التقرير: "إن إنتاج أبراج الرياح بكفاءة يتطلب نطاقًا واسعًا، لكن الصناعة تشير إلى أن مستوى الطلب المتوقع على توليد طاقة الرياح البرية كافٍ لدعم إنشاء المصانع، وخاصة في نيو ساوث ويلز وكوينزلاند بالقرب من مشروعات مزارع الرياح الكبرى، على نطاق يوفر إنتاجية تنافس العالم". وتابع: "بالمثل، من المتوقع أيضًا أن يكون حجم الطلب على أبراج الرياح البحرية كافيًا لدعم التصنيع المحلي الفعّال". أكبر مزرعة رياح في العالم في سياقٍ متصل، أعلنت شركة أكيونا إنرجي الإسبانية للطاقة المتجددة (Acciona Energy) خططًا لبناء أكبر مزرعة رياح برية خارج الصين في ممر الطاقة المزدهر في غرب أستراليا. ووفق ما اطّلعت عليه منصة الطاقة المتخصصة، تعتزم الشركة الإسبانية تركيب 400 توربين رياح بقوة 6.2 ميغاواط، جزءًا من مشروع بيلويذر (Bellwether) الذي تبلغ قدرته 3 غيغاواط في منطقة غريت ساوثرن في الولاية. وقال المدير الإداري لشركة أكيونا في ولاية أستراليا الغربية، جيف نيتش، إن مزرعة الرياح، التي من المقرر إكمالها في عام 2030، ستكون واحدة من أكبر المزارع في العالم بمجرد تشغيلها. وأضاف: "إن مشروع ماكنتاير بالحجم الكامل يبلغ نحو 1000 ميغاواط، وقد يكون مشروع مزرعة الرياح بيلويذر المقترح ضعف أو 3 أضعاف هذا الحجم.. وبهذا الحجم، يمكن أن تكون أكبر مزرعة رياح برية خارج الصين". وأشار نيتش إلى أن الشركة كانت في مناقشات مع أصحاب الأراضي والحكومات المحلية حول التطوير المقترح، لكنه توقَّع أن تتمكن "أكيونا" من تصدير الكهرباء إلى الشبكة في غضون 6 سنوات، بحسب ما نقلته منصة "إي في ويند" (EV Wind). ومن جانبه، قال مدير أسواق الطاقة الخضراء، تريستان إيديس، إن المشروع المكتمل سيكون الأكثر إنتاجًا في أستراليا، وأحد أكبر التطورات من نوعه ن المرجّح أن يوفر تصنيع توربينات الرياح محليًا في أستراليا فرصًا هائلة للنمو بحلول مطلع العقد المقبل، وفق تقرير حديث اطّلعت عليه منصة الطاقة المتخصصة (مقرّها واشنطن). ووجد التقرير أن التصنيع المحلي لأبراج توربينات الرياح في أستراليا يُمكن أن يخلق أكثر من 4 آلاف وظيفة مباشرة، وينتج أكثر من 800 برج سنويًا، ويخفض ملايين الأطنان من الانبعاثات من الواردات. وطالب التقرير الصادر عن مركز العمل المستقبلي التابع لمعهد أستراليا، بتضمين أبراج توربينات الرياح في الدفع السياسي لـ"مستقبل صُنع في أستراليا"، إلى جانب أنظمة الطاقة الشمسية وتخزين البطاريات. وأوصى مركز العمل المستقبلي الحكومات بالتعاون مع الصناعة لتكليف الدراسات حول متطلبات إنشاء تصنيع أبراج الرياح على الساحل الشرقي لأستراليا. تصنيع أبراج التوربينات ذكر التقرير أنه نظرًا لـ"قاعدة التصنيع غير المتطورة نسبيًا" في أستراليا، فإن نشاط التكنولوجيا المنخفضة والمتوسطة الناضجة مثل تصنيع أبراج التوربينات، يقع ضمن القدرات المحلية، وقد تكون العائدات كبيرة. ووفقًا للحالات المحاكاة في التقرير، يُمكن للقوى العاملة إنتاج نحو 818 برجًا كل عام، بقيمة تراكمية تبلغ 15 مليار دولار على مدى السنوات الـ17 المقبلة. وأكد مؤلف التقرير فيل تونر أن نحو 2.6 مليون طن من انبعاثات ثاني أكسيد الكربون ستُتَجَنَّب أيضًا بسبب انخفاض الشحن، وفق ما اطّلعت عليه منصة الطاقة المتخصصة، نقلًا عن منصة "رينيو إيكونومي" الأسترالية. وقال: "يجب على أيّ شخص مهتم بالمناخ أن يغضب من حقيقة أننا نستورد أبراج فولاذية ضخمة وثقيلة من الصين بينما يمكننا إنتاجها هنا، وهو ما من شأنه أن يوفر فرصًا رائعة لقطاع الصلب الأخضر المزدهر لدينا". وأضاف: "مع كل فرص الاقتصاد العالمي المحايد للكربون، هل نريد حقًا الاستبدال بالصادرات المعدنية التقليدية مثل الفحم، أجيال جديدة من المعادن غير المعالجة مثل الليثيوم والأتربة النادرة؟" وتابع: "يمثل تصنيع معدّات طاقة الرياح الخاصة بنا فرصة هائلة لأستراليا". كانت أبراج الرياح في أستراليا تُصنَّع محليًا، لكن عدم اليقين السياسي على مدى عقد من الحكومات الائتلافية الفيدرالية أدى إلى خروج العمليات المحلية من العمل، مع إكمال آخر برج توربيني محلي الصنع في عام 2020، وفقًا للتقرير. ويرى مركز العمل المستقبلي أن الجهود الجديدة لإنشاء تصنيع أبراج التوربينات في أستراليا من غير المرجّح أن تلقى المصير نفسه، وذلك بسبب سياسات الطاقة المتجددة الداعمة على المستوى الفيدرالي وفي الولايات، فضلًا عن انتعاش تطوير مزارع الرياح والصناعة البحرية الناشئة. يقول التقرير: "إن إنتاج أبراج الرياح بكفاءة يتطلب نطاقًا واسعًا، لكن الصناعة تشير إلى أن مستوى الطلب المتوقع على توليد طاقة الرياح البرية كافٍ لدعم إنشاء المصانع، وخاصة في نيو ساوث ويلز وكوينزلاند بالقرب من مشروعات مزارع الرياح الكبرى، على نطاق يوفر إنتاجية تنافس العالم". وتابع: "بالمثل، من المتوقع أيضًا أن يكون حجم الطلب على أبراج الرياح البحرية كافيًا لدعم التصنيع المحلي الفعّال". أكبر مزرعة رياح في العالم في سياقٍ متصل، أعلنت شركة أكيونا إنرجي الإسبانية للطاقة المتجددة (Acciona Energy) خططًا لبناء أكبر مزرعة رياح برية خارج الصين في ممر الطاقة المزدهر في غرب أستراليا. ووفق ما اطّلعت عليه منصة الطاقة المتخصصة، تعتزم الشركة الإسبانية تركيب 400 توربين رياح بقوة 6.2 ميغاواط، جزءًا من مشروع بيلويذر (Bellwether) الذي تبلغ قدرته 3 غيغاواط في منطقة غريت ساوثرن في الولاية. وقال المدير الإداري لشركة أكيونا في ولاية أستراليا الغربية، جيف نيتش، إن مزرعة الرياح، التي من المقرر إكمالها في عام 2030، ستكون واحدة من أكبر المزارع في العالم بمجرد تشغيلها. وأضاف: "إن مشروع ماكنتاير بالحجم الكامل يبلغ نحو 1000 ميغاواط، وقد يكون مشروع مزرعة الرياح بيلويذر المقترح ضعف أو 3 أضعاف هذا الحجم.. وبهذا الحجم، يمكن أن تكون أكبر مزرعة رياح برية خارج الصين". وأشار نيتش إلى أن الشركة كانت في مناقشات مع أصحاب الأراضي والحكومات المحلية حول التطوير المقترح، لكنه توقَّع أن تتمكن "أكيونا" من تصدير الكهرباء إلى الشبكة في غضون 6 سنوات، بحسب ما نقلته منصة "إي في ويند" (EV Wind). ومن جانبه، قال مدير أسواق الطاقة الخضراء، تريستان إيديس، إن المشروع المكتمل سيكون الأكثر إنتاجًا في أستراليا، وأحد أكبر التطورات من نوعه يستهدف أوروبا.. محور جديد للطاقة الخضراء يضم الجزائر وتونس http://moee.gov.eg/test_new/new_info.aspx?h_id=44318&call_p=news_f.aspx &pg_index=0 www.alarabiya.net/aswaq/oil-and-gas/2024/10/19/%D9%8A%D8%B3%D8%AA%D9%87%D8%AF%D9%81-%D8%A3%D9%88%D8%B1%D9%88%D8%A8%D8%A7-%D9%85%D8%AD%D9%88%D8%B1-%D8%AC%D8%AF%D9%8A%D8%AF-%D9%84%D9%84%D8%B7%D8%A7%D9%82%D8%A9-%D8%A7%D9%84%D8%AE%D8%B6%D8%B1%D8%A7%D8%A1-%D9%8A%D8%B6%D9%85-%D8%A7%D9%84%D8%AC%D8%B2%D8%A7%D8%A6%D8%B1-%D9%88%D8%AA%D9%88%D9%86%D8%B3 Sun, 20 Oct 2024 00:00:00 GMT تتخذ الجزائر خطوات جادة نحو تصدير الهيدروجين الأخضر إلى أوروبا، حيث وقعت اتفاقاً لتمويل دراسة جدوى مشروع طموح لنقل الهيدروجين إلى القارة الأوروبية. يتمثل المشروع في مد خط أنابيب ضخم، يعرف بـ"الممر الجنوبي 2"، الذي سيربط الجزائر بأوروبا عبر تونس وصولاً إلى ألمانيا وإيطاليا والنمسا. وقّعت كل من شركتي "سوناطراك" و"سونلغاز" الجزائريتان مذكرة تفاهم مع عدة شركات أوروبية بقيادة الشركة الألمانية VNG، بهدف تنفيذ الدراسات اللازمة للمشروع. بالإضافة إلى ذلك، تستعد "سوناطراك" لتوقيع مذكرة تفاهم أخرى مع شركة "سيبسا" الإسبانية للتعاون في إنتاج الهيدروجين الأخضر بطاقة 200 ميغاواط، ودراسة إمكانيات تصديره إلى إسبانيا. تعوّل الجزائر على قدرتها في إنتاج الهيدروجين الأخضر بتكلفة منخفضة تتراوح بين 1.2 و2 دولار للكيلوغرام، مقارنة بالتكاليف المرتفعة في أوروبا التي تصل إلى 5 أو 6 دولارات للكيلوغرام. يُعتبر الهيدروجين الأخضر وقوداً صديقاً للبيئة، ويتم إنتاجه من خلال التحليل الكهربائي باستخدام الطاقة المتجددة مثل الرياح أو الطاقة الشمسية لفصل الهيدروجين عن الأوكسجين في الماء. يُستخدم هذا الوقود النظيف لتوليد الكهرباء أو كوقود للسيارات والعديد من التطبيقات الأخرى، مما يجعله خياراً واعداً لمستقبل الطاقة المستدامة في العالم. تحرص الجزائر على تعزيز دورها كمصدر رئيسي للطاقة النظيفة، من خلال هذا المشروع الذي من شأنه دعم جهودها لتلبية الطلب الأوروبي المتزايد على مصادر الطاقة المستدامة، وتعزيز العلاقات الاقتصادية مع الدول الأوروبية. تتخذ الجزائر خطوات جادة نحو تصدير الهيدروجين الأخضر إلى أوروبا، حيث وقعت اتفاقاً لتمويل دراسة جدوى مشروع طموح لنقل الهيدروجين إلى القارة الأوروبية. يتمثل المشروع في مد خط أنابيب ضخم، يعرف بـ"الممر الجنوبي 2"، الذي سيربط الجزائر بأوروبا عبر تونس وصولاً إلى ألمانيا وإيطاليا والنمسا. وقّعت كل من شركتي "سوناطراك" و"سونلغاز" الجزائريتان مذكرة تفاهم مع عدة شركات أوروبية بقيادة الشركة الألمانية VNG، بهدف تنفيذ الدراسات اللازمة للمشروع. بالإضافة إلى ذلك، تستعد "سوناطراك" لتوقيع مذكرة تفاهم أخرى مع شركة "سيبسا" الإسبانية للتعاون في إنتاج الهيدروجين الأخضر بطاقة 200 ميغاواط، ودراسة إمكانيات تصديره إلى إسبانيا. تعوّل الجزائر على قدرتها في إنتاج الهيدروجين الأخضر بتكلفة منخفضة تتراوح بين 1.2 و2 دولار للكيلوغرام، مقارنة بالتكاليف المرتفعة في أوروبا التي تصل إلى 5 أو 6 دولارات للكيلوغرام. يُعتبر الهيدروجين الأخضر وقوداً صديقاً للبيئة، ويتم إنتاجه من خلال التحليل الكهربائي باستخدام الطاقة المتجددة مثل الرياح أو الطاقة الشمسية لفصل الهيدروجين عن الأوكسجين في الماء. يُستخدم هذا الوقود النظيف لتوليد الكهرباء أو كوقود للسيارات والعديد من التطبيقات الأخرى، مما يجعله خياراً واعداً لمستقبل الطاقة المستدامة في العالم. تحرص الجزائر على تعزيز دورها كمصدر رئيسي للطاقة النظيفة، من خلال هذا المشروع الذي من شأنه دعم جهودها لتلبية الطلب الأوروبي المتزايد على مصادر الطاقة المستدامة، وتعزيز العلاقات الاقتصادية مع الدول الأوروبية. تركيا تتجه لاعتماد المفاعلات النووية كبدائل أكثر فاعلية مقارنة بنظيرتها التقليدية http://moee.gov.eg/test_new/new_info.aspx?h_id=44317&call_p=news_f.aspx &pg_index=0 www.mc-doualiya.com/%D8%A3%D9%88%D8%B1%D9%88%D8%A8%D8%A7/20241017-%D8%AA%D8%B1%D9%83%D9%8A%D8%A7-%D8%AA%D8%AA%D8%AC%D9%87-%D9%84%D8%A7%D8%B9%D8%AA%D9%85%D8%A7%D8%AF-%D8%A7%D9%84%D9%85%D9%81%D8%A7%D8%B9%D9%84%D8%A7%D8%AA-%D8%A7%D9%84%D9%86%D9%88%D9%88%D9%8A%D8%A9-%D9%83%D8%A8%D8%AF%D8%A7%D8%A6%D9%84-%D8%A3%D9%83%D8%AB%D8%B1-%D9%81%D8%A7%D8%B9%D9%84%D9%8A%D8%A9-%D9%85%D9%82%D8%A7%D8%B1%D9%86%D8%A9-%D8%A8%D9%86%D8%B8%D9%8A%D8%B1%D8%AA%D9%87%D8%A7-%D8%A7%D9%84%D8%AA%D9%82%D9%84%D9%8A%D8%AF%D9%8A%D8%A9 Sun, 20 Oct 2024 00:00:00 GMT تعمل تركيا حاليا على تطوير إطار قانوني لبناء مفاعلات نووية صغيرة موديلرية (SMRs)، وهو جزء من خطة طموحة طويلة الأمد تهدف إلى تعزيز اعتماد البلاد على الطاقة النووية. تأتي هذه الخطوة في إطار جهود تركيا لتوسيع قدراتها النووية لتصل إلى 20 جيغاواط بحلول عام 2050. تُعتبر المفاعلات النووية الصغيرة بديلا مرنا وأكثر فعالية من حيث التكلفة مقارنة بالمحطات النووية التقليدية، حيث يمكنها تلبية احتياجات الطاقة بمرونة أكبر وتكلفة بناء أقل، مما يجعلها خيارا جذابا في الوقت الحالي وتمثل هذه المفاعلات الصغيرة جزءا من التحول الأوسع لتركيا نحو تقليل اعتمادها على واردات الطاقة، خاصة في ظل اعتمادها الكبير على الغاز الطبيعي والنفط المستورد. إذ يجعل هذا الاعتماد الاقتصاد التركي عرضة لتقلبات الأسواق العالمية وأسعار الوقود، ولهذا تضع الحكومة التركية في أولوياتها تعزيز قدرات الطاقة المحلية وتقليل الاعتماد على المصادر الخارجية. يهدف التحول نحو الطاقة النووية إلى تحقيق استقلالية طاقية أكبر وزيادة أمن الإمدادات. بالإضافة إلى بناء المفاعلات النووية الصغيرة، تستمر تركيا في توسيع بنيتها التحتية للطاقة النووية التقليدية. وتعد محطة أكويو النووية التي تبنيها شركة روساتوم الروسية في جنوب تركيا، مثالا بارزا على ذلك. ومن المتوقع أن توفر محطة أكويو، التي تضم أربعة مفاعلات، حوالي 10% من احتياجات البلاد من الكهرباء عند اكتمالها لكن تركيا لا تكتفي بذلك، حيث تخطط أيضا لبناء محطات نووية إضافية في مناطق مثل سينوب وتراقيا. هذه المشاريع تهدف إلى تلبية الطلب المتزايد على الكهرباء وتقليل الانبعاثات الكربونية ويلعب التعاون الدولي دورا محوريا في هذه الاستراتيجية، إذ يذكر أن تركيا تُجري مفاوضات مع دول مثل الولايات المتحدة والمملكة المتحدة للحصول على التكنولوجيا اللازمة لبناء المفاعلات النووية الصغيرة، بما في ذلك استكشاف إمكانية تصنيع بعض مكونات هذه المفاعلات محليا. ويعد هذا التعاون جزءا من استراتيجية شاملة لتقليل الاعتماد على الطاقة الروسية، حيث تأمل تركيا في تنويع مصادرها الطاقية وتعزيز علاقاتها مع الشركاء الغربيين وبفضل استثماراتها الكبيرة في محطات الطاقة النووية التقليدية وتطوير المفاعلات النووية الصغيرة، ستتمكن تركيا من تحقيق أمن طاقي أكبر وتقليل انبعاثاتها الكربونية، مما يضعها في موقع متقدم في التحول العالمي نحو الطاقة النظيفة. وربما قد تصبح دولة نووية كبرى. تعمل تركيا حاليا على تطوير إطار قانوني لبناء مفاعلات نووية صغيرة موديلرية (SMRs)، وهو جزء من خطة طموحة طويلة الأمد تهدف إلى تعزيز اعتماد البلاد على الطاقة النووية. تأتي هذه الخطوة في إطار جهود تركيا لتوسيع قدراتها النووية لتصل إلى 20 جيغاواط بحلول عام 2050. تُعتبر المفاعلات النووية الصغيرة بديلا مرنا وأكثر فعالية من حيث التكلفة مقارنة بالمحطات النووية التقليدية، حيث يمكنها تلبية احتياجات الطاقة بمرونة أكبر وتكلفة بناء أقل، مما يجعلها خيارا جذابا في الوقت الحالي وتمثل هذه المفاعلات الصغيرة جزءا من التحول الأوسع لتركيا نحو تقليل اعتمادها على واردات الطاقة، خاصة في ظل اعتمادها الكبير على الغاز الطبيعي والنفط المستورد. إذ يجعل هذا الاعتماد الاقتصاد التركي عرضة لتقلبات الأسواق العالمية وأسعار الوقود، ولهذا تضع الحكومة التركية في أولوياتها تعزيز قدرات الطاقة المحلية وتقليل الاعتماد على المصادر الخارجية. يهدف التحول نحو الطاقة النووية إلى تحقيق استقلالية طاقية أكبر وزيادة أمن الإمدادات. بالإضافة إلى بناء المفاعلات النووية الصغيرة، تستمر تركيا في توسيع بنيتها التحتية للطاقة النووية التقليدية. وتعد محطة أكويو النووية التي تبنيها شركة روساتوم الروسية في جنوب تركيا، مثالا بارزا على ذلك. ومن المتوقع أن توفر محطة أكويو، التي تضم أربعة مفاعلات، حوالي 10% من احتياجات البلاد من الكهرباء عند اكتمالها لكن تركيا لا تكتفي بذلك، حيث تخطط أيضا لبناء محطات نووية إضافية في مناطق مثل سينوب وتراقيا. هذه المشاريع تهدف إلى تلبية الطلب المتزايد على الكهرباء وتقليل الانبعاثات الكربونية ويلعب التعاون الدولي دورا محوريا في هذه الاستراتيجية، إذ يذكر أن تركيا تُجري مفاوضات مع دول مثل الولايات المتحدة والمملكة المتحدة للحصول على التكنولوجيا اللازمة لبناء المفاعلات النووية الصغيرة، بما في ذلك استكشاف إمكانية تصنيع بعض مكونات هذه المفاعلات محليا. ويعد هذا التعاون جزءا من استراتيجية شاملة لتقليل الاعتماد على الطاقة الروسية، حيث تأمل تركيا في تنويع مصادرها الطاقية وتعزيز علاقاتها مع الشركاء الغربيين وبفضل استثماراتها الكبيرة في محطات الطاقة النووية التقليدية وتطوير المفاعلات النووية الصغيرة، ستتمكن تركيا من تحقيق أمن طاقي أكبر وتقليل انبعاثاتها الكربونية، مما يضعها في موقع متقدم في التحول العالمي نحو الطاقة النظيفة. وربما قد تصبح دولة نووية كبرى. كهرباء دبي» تعزز التعاون مع هولندا في مشروعات الطاقة والمياه والاستدامة http://moee.gov.eg/test_new/new_info.aspx?h_id=44316&call_p=news_f.aspx &pg_index=0 www.emaratalyoum.com/business/local/2024-10-14-1.1889431 Thu, 17 Oct 2024 00:00:00 GMT استقبل العضو المنتدب الرئيس التنفيذي لهيئة كهرباء ومياه دبي، سعيد محمد الطاير، القنصل العام لمملكة هولندا في دبي والإمارات الشمالية، الدكتور كارل ريختر، في زيارة هدفت للاطلاع عن كثب على أفضل الممارسات المطبقة والمشروعات والمبادرات العالمية للهيئة. وأكد الطاير حرص الهيئة على تعزيز التعاون الوثيق والشراكات الاستراتيجية مع الشركات الهولندية في القطاعين العام والخاص، مع التركيز على نقل الهيئة لأفضل الممارسات والمعايير في مجالات الطاقة والمياه والاستدامة. واستعرض مبادرات الهيئة التي تنسجم مع رؤية صاحب السمو الشيخ محمد بن راشد آل مكتوم، نائب رئيس الدولة رئيس مجلس الوزراء حاكم دبي، رعاه الله، كما سلط الضوء على التزام الهيئة بالابتكار والاستدامة، كما استعرض الطاير مبادرات الهيئة لتنويع مصادر الطاقة النظيفة، بما في ذلك دمج العديد من التقنيات المتجددة، مثل الطاقة الشمسية الكهروضوئية والطاقة الشمسية المركزة، والطاقة المائية المخزنة في محطة الطاقة الكهرومائية في حتا. ولفت إلى إطلاق الهيئة مشروع الهيدروجين الأخضر في مجمع محمد بن راشد آل مكتوم للطاقة الشمسية، ويعد المشروع الأول من نوعه في منطقة الشرق الأوسط وشمال إفريقيا لإنتاج الهيدروجين الأخضر باستخدام الطاقة الشمسية، بما يدعم التحول نحو اقتصاد خالٍ من الكربون، ويعزز التنقل الأخضر ويقلل الانبعاثات الكربونية. وتحدث عن اعتماد الهيئة، تقنيات الثورة الصناعية الرابعة والرقمنة، وتعزيز مستويات رائدة عالمياً في البنية التحتية، مع أعلى مستويات الاعتمادية والكفاءة والتوافرية، وتسريع الاستثمارات في التقنيات الإحلالية، وتسجيل الهيئة أرقاماً قياسية عالمية في مؤشرات الأداء الرئيسة في قطاعي الطاقة والمياه، حيث تتصدر الهيئة المركز الأول عالمياً في أكثر من 12 مؤشر أداء رئيساً في مجال عملها. وذكر أن الهيئة تفوقت على نخبة من شركات الكهرباء في دول الاتحاد الأوروبي والولايات المتحدة الأميركية في مختلف مؤشرات التنافسية العالمية، ونجحت في تقليل معدل انقطاع الكهرباء لكل مشترك في دبي إلى 1.06 دقيقة فقط في عام 2023، وهي أقل نسبة مسجلة على مستوى العالم. استقبل العضو المنتدب الرئيس التنفيذي لهيئة كهرباء ومياه دبي، سعيد محمد الطاير، القنصل العام لمملكة هولندا في دبي والإمارات الشمالية، الدكتور كارل ريختر، في زيارة هدفت للاطلاع عن كثب على أفضل الممارسات المطبقة والمشروعات والمبادرات العالمية للهيئة. وأكد الطاير حرص الهيئة على تعزيز التعاون الوثيق والشراكات الاستراتيجية مع الشركات الهولندية في القطاعين العام والخاص، مع التركيز على نقل الهيئة لأفضل الممارسات والمعايير في مجالات الطاقة والمياه والاستدامة. واستعرض مبادرات الهيئة التي تنسجم مع رؤية صاحب السمو الشيخ محمد بن راشد آل مكتوم، نائب رئيس الدولة رئيس مجلس الوزراء حاكم دبي، رعاه الله، كما سلط الضوء على التزام الهيئة بالابتكار والاستدامة، كما استعرض الطاير مبادرات الهيئة لتنويع مصادر الطاقة النظيفة، بما في ذلك دمج العديد من التقنيات المتجددة، مثل الطاقة الشمسية الكهروضوئية والطاقة الشمسية المركزة، والطاقة المائية المخزنة في محطة الطاقة الكهرومائية في حتا. ولفت إلى إطلاق الهيئة مشروع الهيدروجين الأخضر في مجمع محمد بن راشد آل مكتوم للطاقة الشمسية، ويعد المشروع الأول من نوعه في منطقة الشرق الأوسط وشمال إفريقيا لإنتاج الهيدروجين الأخضر باستخدام الطاقة الشمسية، بما يدعم التحول نحو اقتصاد خالٍ من الكربون، ويعزز التنقل الأخضر ويقلل الانبعاثات الكربونية. وتحدث عن اعتماد الهيئة، تقنيات الثورة الصناعية الرابعة والرقمنة، وتعزيز مستويات رائدة عالمياً في البنية التحتية، مع أعلى مستويات الاعتمادية والكفاءة والتوافرية، وتسريع الاستثمارات في التقنيات الإحلالية، وتسجيل الهيئة أرقاماً قياسية عالمية في مؤشرات الأداء الرئيسة في قطاعي الطاقة والمياه، حيث تتصدر الهيئة المركز الأول عالمياً في أكثر من 12 مؤشر أداء رئيساً في مجال عملها. وذكر أن الهيئة تفوقت على نخبة من شركات الكهرباء في دول الاتحاد الأوروبي والولايات المتحدة الأميركية في مختلف مؤشرات التنافسية العالمية، ونجحت في تقليل معدل انقطاع الكهرباء لكل مشترك في دبي إلى 1.06 دقيقة فقط في عام 2023، وهي أقل نسبة مسجلة على مستوى العالم. مسؤول لـ"الطاقة": مشروعات الطاقة الشمسية في تونس تشهد انفراجة http://moee.gov.eg/test_new/new_info.aspx?h_id=44315&call_p=news_f.aspx &pg_index=0 attaqa.net/2024/10/16/%D9%85%D8%B3%D8%A4%D9%88%D9%84-%D9%84%D9%80%D8%A7%D9%84%D8%B7%D8%A7%D9%82%D8%A9-%D9%85%D8%B4%D8%B1%D9%88%D8%B9%D8%A7%D8%AA-%D8%A7%D9%84%D8%B7%D8%A7%D9%82%D8%A9-%D8%A7%D9%84%D8%B4%D9%85%D8%B3/ Thu, 17 Oct 2024 00:00:00 GMT شهدت مشروعات الطاقة الشمسية في تونس انفراجة كبيرة في الوقت الحالي في أعقاب إعلان بدء تنفيذ عدد من المشروعات، وتلقّي تمويلات خارجية لتعزيز هذا القطاع. جاء ذلك خلال تصريحات أدلى بها مدير الوكالة الوطنية للتحكم في الطاقة بتونس المهندس فتحي هانشي، إلى منصة الطاقة المتخصصة (مقرّها واشنطن)، على هامش مشاركته في أسبوع القاهرة للطاقة المستدامة الذي عُقد على مدار 3 أيام في المدة ما بين 1 و3 أكتوبر/تشرين الأول 2024. وتُعد الوكالة الوطنية للتحكم في الطاقة مؤسسة عمومية ذات صبغة غير إدارية تتمتع بالاستقلال المالي والإداري، ويتمثّل دورها في تعزيز كفاءة الطاقة ودعم الطاقات المتجددة، خاصة على المستويات الصغيرة. وتحتفل الوكالة هذا الشهر بمرور 40 عامًا على إنشائها، وهي من أولى الوكالات التي أنشئت لدعم قطاع الطاقة في دول البحر الأبيض المتوسط شمالًا وجنوبًا. وضع خريطة طريق أوضح هانشي أن تونس وضعت أهدافًا واضحة في قطاع الهيدروجين الأخضر، مشيرًا إلى أنها تستهدف إنتاج 8.3 مليون طن للاستعمال الوطني وتصدير الفائض إلى الخارج. ولفت إلى أن البلاد قد بدأت بالفعل وضع خطة لتحقيق هذا الهدف، وتبنّت خريطة طريق واضحة لتنفيذه، تتضمن الأماكن والأدوات والآليات المُستعملة، ولا سيما فيما يتعلق بمجال نقل الهيدروجين. إلا أن هناك بعض التساؤلات التي ما تزال إجاباتها غير واضحة، مثل: هل سيعتمد الهيدروجين في إنتاجه على طاقة نظيفة بنسبة 100%، وهل سيجري ربطه بشبكة الكهرباء الوطنية، وما كيفية تزويد المحطات بالمياه اللازمة للإنتاج، وهل سيُدمَج مع مشروعات تحلية المياه؟ وردًا على سؤال حول انخفاض إنتاج تونس من النفط والغاز بنهاية يوليو/تموز، أوضح هانشي أن انخفاض عدد الاستكشافات خلال الأعوام الأخيرة يرجع إلى نقص المخزون في الآبار التي تعتمد عليها البلاد، وزيادة الاستهلاك في المقابل؛ ما جعل العجز واضحًا للعيان. مشروعات الطاقة الشمسية في تونس في حديثه عن مشروعات الطاقة الشمسية في تونس، قال مدير الوكالة الوطنية للتحكم في الطاقة، إن تونس وقّعت الشهر الماضي اتفاقيتين مع النرويج واليابان لبناء مشروعات للطاقة الشمسية في البلاد بمنطقتي سيدي بوزيد وتوزر. وأضاف أن هذه المشروعات تندرج في إطار المناقصة الدولية التي أعلنتها البلاد في عام 2018 بتركيب 500 ميغاواط من الطاقة الشمسية في 5 مناطق، بما في ذلك سيدي بوزيد وتوزر، إلا أنها تعطلت نتيجة عدة ظروف من بينها جائحة كورونا عام 2020. إلا أن الحكومة تمكّنت خلال المدة الأخيرة من حل الإشكاليات التي واجهت هذه المشروعات، ووضعت حجر الأساس لبدء العمل. وتابع أن الحكومة نشرت -كذلك- الشهر الماضي طلبات عروض جديدة بقدرة 1700 ميغاواط من الطاقات المتجددة، منها 800 ميغاواط من الطاقة الشمسية، و600 ميغاواط أخرى من طاقة الرياح، والمقرر الانتهاء منها في عام 2026. تخصيص الأراضي أوضح المهندس فتحي هانشي -خلال تصريحاته إلى منصة الطاقة المتخصصة- أن تونس تدرس -حاليًا- إمكان تخصيص أراضٍ لإنشاء مشروعات الطاقة المتجددة أسوة بمصر، قائلًا: "نحن نستند إلى التجربة المصرية في تطوير مشروعات الطاقة المتجددة". ولفت إلى أن تخصيص الدولة أراضي لإنشاء مشروعات الطاقة المتجددة يمكن أن يقلل من المشكلات التي قد تواجهها هذه المشروعات، مشيرًا إلى أن تونس لديها نوعان من المشروعات، أحدهما يتكفّل المستثمر بإيجاد الأرض اللازمة لتنفيذه، في حين تتولى الدولة -في النوع الآخر- توفير الأرض. وأشار إلى أن البلاد بذلت جهودًا مضنية لجذب الاستثمارات في قطاع الطاقة، وفي مقدمتها وضع إطار قانوني متطور للغاية، وقابل للتحسين بصورة مستمرة. وقال إن هذا القانون وُضع في عام 2015، وجرى تحسينه عدة مرات بالتنسيق مع الولايات للتسهيل على المستثمرين، والقضاء على المعوقات التي قد تواجههم، موضحًا أن القانون استقطب استثمارات كبيرة إلى البلاد، وأقنع المستثمرين بأن تونس لديها إمكانات هائلة تمكّنهم من تحقيق العوائد المطلوبة. وحول قرار الاتحاد الأوروبي بمنح تونس 473 مليون يورو لتعزيز قطاع الطاقة، أوضح هانشي أن الاتحاد موّل العديد من المشروعات في البلاد، ولا سيما مشروع الربط بينه وبين تونس عبر إيطاليا، موضحًا أن المشروع يهدف إلى تطوير الطاقات المتجددة، وتصدير الطاقة النظيفة إلى قارة أوروبا. التعاون مع إيطاليا أكّد المهندس فتحي هانشي أهمية التعاون الثنائي مع إيطاليا في قطاع الطاقة، مشيرًا إلى أن آخر مشروع مُوّل من الجانب الإيطالي كان بقيمة 8.5 مليون يورو (9.319 مليون دولار أميركي) لتزويد جميع المباني التابعة للبلديات في تونس بأنظمة شمسية كهروضوئية. ولفت إلى أن تونس تواجه تحديًا كبيرًا لتنفيذ هذا المشروع خلال عام؛ نظرًا إلى أن لديها أكثر من ألف مبنى تابع للبلديات. وحول أحدث التطورات في مشروعات طاقة الرياح، قال هانشي: "لدينا إمكانات هائلة من طاقة الرياح، سواء على الأرض أو البحر، وكنا من أوائل الدول التي ضخت استثمارات في طاقة الرياح، إذ بنينا أول محطة في عام 2002". وأضاف: "لدينا اليوم 250 ميغاواط جرى تركيبها من طاقة الرياح، وسيشهد هذا القطاع إضافة قدرات هائلة بحلول عام 2030، بالإضافة إلى تحقيق تكامل بين مشروعات الطاقة الشمسية وطاقة الرياح". شهدت مشروعات الطاقة الشمسية في تونس انفراجة كبيرة في الوقت الحالي في أعقاب إعلان بدء تنفيذ عدد من المشروعات، وتلقّي تمويلات خارجية لتعزيز هذا القطاع. جاء ذلك خلال تصريحات أدلى بها مدير الوكالة الوطنية للتحكم في الطاقة بتونس المهندس فتحي هانشي، إلى منصة الطاقة المتخصصة (مقرّها واشنطن)، على هامش مشاركته في أسبوع القاهرة للطاقة المستدامة الذي عُقد على مدار 3 أيام في المدة ما بين 1 و3 أكتوبر/تشرين الأول 2024. وتُعد الوكالة الوطنية للتحكم في الطاقة مؤسسة عمومية ذات صبغة غير إدارية تتمتع بالاستقلال المالي والإداري، ويتمثّل دورها في تعزيز كفاءة الطاقة ودعم الطاقات المتجددة، خاصة على المستويات الصغيرة. وتحتفل الوكالة هذا الشهر بمرور 40 عامًا على إنشائها، وهي من أولى الوكالات التي أنشئت لدعم قطاع الطاقة في دول البحر الأبيض المتوسط شمالًا وجنوبًا. وضع خريطة طريق أوضح هانشي أن تونس وضعت أهدافًا واضحة في قطاع الهيدروجين الأخضر، مشيرًا إلى أنها تستهدف إنتاج 8.3 مليون طن للاستعمال الوطني وتصدير الفائض إلى الخارج. ولفت إلى أن البلاد قد بدأت بالفعل وضع خطة لتحقيق هذا الهدف، وتبنّت خريطة طريق واضحة لتنفيذه، تتضمن الأماكن والأدوات والآليات المُستعملة، ولا سيما فيما يتعلق بمجال نقل الهيدروجين. إلا أن هناك بعض التساؤلات التي ما تزال إجاباتها غير واضحة، مثل: هل سيعتمد الهيدروجين في إنتاجه على طاقة نظيفة بنسبة 100%، وهل سيجري ربطه بشبكة الكهرباء الوطنية، وما كيفية تزويد المحطات بالمياه اللازمة للإنتاج، وهل سيُدمَج مع مشروعات تحلية المياه؟ وردًا على سؤال حول انخفاض إنتاج تونس من النفط والغاز بنهاية يوليو/تموز، أوضح هانشي أن انخفاض عدد الاستكشافات خلال الأعوام الأخيرة يرجع إلى نقص المخزون في الآبار التي تعتمد عليها البلاد، وزيادة الاستهلاك في المقابل؛ ما جعل العجز واضحًا للعيان. مشروعات الطاقة الشمسية في تونس في حديثه عن مشروعات الطاقة الشمسية في تونس، قال مدير الوكالة الوطنية للتحكم في الطاقة، إن تونس وقّعت الشهر الماضي اتفاقيتين مع النرويج واليابان لبناء مشروعات للطاقة الشمسية في البلاد بمنطقتي سيدي بوزيد وتوزر. وأضاف أن هذه المشروعات تندرج في إطار المناقصة الدولية التي أعلنتها البلاد في عام 2018 بتركيب 500 ميغاواط من الطاقة الشمسية في 5 مناطق، بما في ذلك سيدي بوزيد وتوزر، إلا أنها تعطلت نتيجة عدة ظروف من بينها جائحة كورونا عام 2020. إلا أن الحكومة تمكّنت خلال المدة الأخيرة من حل الإشكاليات التي واجهت هذه المشروعات، ووضعت حجر الأساس لبدء العمل. وتابع أن الحكومة نشرت -كذلك- الشهر الماضي طلبات عروض جديدة بقدرة 1700 ميغاواط من الطاقات المتجددة، منها 800 ميغاواط من الطاقة الشمسية، و600 ميغاواط أخرى من طاقة الرياح، والمقرر الانتهاء منها في عام 2026. تخصيص الأراضي أوضح المهندس فتحي هانشي -خلال تصريحاته إلى منصة الطاقة المتخصصة- أن تونس تدرس -حاليًا- إمكان تخصيص أراضٍ لإنشاء مشروعات الطاقة المتجددة أسوة بمصر، قائلًا: "نحن نستند إلى التجربة المصرية في تطوير مشروعات الطاقة المتجددة". ولفت إلى أن تخصيص الدولة أراضي لإنشاء مشروعات الطاقة المتجددة يمكن أن يقلل من المشكلات التي قد تواجهها هذه المشروعات، مشيرًا إلى أن تونس لديها نوعان من المشروعات، أحدهما يتكفّل المستثمر بإيجاد الأرض اللازمة لتنفيذه، في حين تتولى الدولة -في النوع الآخر- توفير الأرض. وأشار إلى أن البلاد بذلت جهودًا مضنية لجذب الاستثمارات في قطاع الطاقة، وفي مقدمتها وضع إطار قانوني متطور للغاية، وقابل للتحسين بصورة مستمرة. وقال إن هذا القانون وُضع في عام 2015، وجرى تحسينه عدة مرات بالتنسيق مع الولايات للتسهيل على المستثمرين، والقضاء على المعوقات التي قد تواجههم، موضحًا أن القانون استقطب استثمارات كبيرة إلى البلاد، وأقنع المستثمرين بأن تونس لديها إمكانات هائلة تمكّنهم من تحقيق العوائد المطلوبة. وحول قرار الاتحاد الأوروبي بمنح تونس 473 مليون يورو لتعزيز قطاع الطاقة، أوضح هانشي أن الاتحاد موّل العديد من المشروعات في البلاد، ولا سيما مشروع الربط بينه وبين تونس عبر إيطاليا، موضحًا أن المشروع يهدف إلى تطوير الطاقات المتجددة، وتصدير الطاقة النظيفة إلى قارة أوروبا. التعاون مع إيطاليا أكّد المهندس فتحي هانشي أهمية التعاون الثنائي مع إيطاليا في قطاع الطاقة، مشيرًا إلى أن آخر مشروع مُوّل من الجانب الإيطالي كان بقيمة 8.5 مليون يورو (9.319 مليون دولار أميركي) لتزويد جميع المباني التابعة للبلديات في تونس بأنظمة شمسية كهروضوئية. ولفت إلى أن تونس تواجه تحديًا كبيرًا لتنفيذ هذا المشروع خلال عام؛ نظرًا إلى أن لديها أكثر من ألف مبنى تابع للبلديات. وحول أحدث التطورات في مشروعات طاقة الرياح، قال هانشي: "لدينا إمكانات هائلة من طاقة الرياح، سواء على الأرض أو البحر، وكنا من أوائل الدول التي ضخت استثمارات في طاقة الرياح، إذ بنينا أول محطة في عام 2002". وأضاف: "لدينا اليوم 250 ميغاواط جرى تركيبها من طاقة الرياح، وسيشهد هذا القطاع إضافة قدرات هائلة بحلول عام 2030، بالإضافة إلى تحقيق تكامل بين مشروعات الطاقة الشمسية وطاقة الرياح". سلطة الطاقة النووية في اليابان توافق على تشغيل أقدم مفاعل نووي عمره تجاوز 50 عاما http://moee.gov.eg/test_new/new_info.aspx?h_id=44314&call_p=news_f.aspx &pg_index=0 www3.nhk.or.jp/nhkworld/ar/news/20241016_11/ Thu, 17 Oct 2024 00:00:00 GMT وافقت سلطة الرقابة النووية في اليابان على تغييرات في قواعد السلامة بمحطة تاكاهاما للطاقة النووية، مما يسمح لمفاعلها رقم 1 بأن يصبح أول مفاعل في البلاد يعمل لأكثر من 50 عامًا. وبدأ تشغيل المفاعل رقم 1 في محطة تاكاهاما في محافظة فوكوي في عام 1974. وتديره شركة كانساي للطاقة الكهربائية "كيبكو"، وهو أقدم مفاعل للطاقة النووية قيد التشغيل في اليابان، حيث احتفل بمرور 50 عامًا على تشغيله في 14 نوفمبر/تشرين الثاني. ويسمح القانون في اليابان لمفاعلات الطاقة النووية بمواصلة العمل لمدة تصل إلى 60 عامًا. لكن الشركات المشغلة ملزمة بمراجعة لوائح السلامة للمحطات التي يزيد عمرها عن 50 عامًا، مع مراعاة تقادم المنشأة. وعقدت سلطة الرقابة النووية يوم الأربعاء، اجتماعا دوريا لمراجعة طلب شركة كيبكو تغيير أنظمتها الخاصة بالتمديد. وأبلغت أمانة سلطة الرقابة النووية المفوضين بأنه تم إجراء فحوصات إضافية لتقييم مستوى التقادم داخل المفاعل. كما أوضحت خطط استبدال بعض المعدات حسب الحاجة. ووافق المفوضون بعد ذلك بالإجماع على التغيير في قواعد السلامة، مما مهد الطريق لتشغيل المفاعل لمدة تزيد عن 50 عامًا. وافقت سلطة الرقابة النووية في اليابان على تغييرات في قواعد السلامة بمحطة تاكاهاما للطاقة النووية، مما يسمح لمفاعلها رقم 1 بأن يصبح أول مفاعل في البلاد يعمل لأكثر من 50 عامًا. وبدأ تشغيل المفاعل رقم 1 في محطة تاكاهاما في محافظة فوكوي في عام 1974. وتديره شركة كانساي للطاقة الكهربائية "كيبكو"، وهو أقدم مفاعل للطاقة النووية قيد التشغيل في اليابان، حيث احتفل بمرور 50 عامًا على تشغيله في 14 نوفمبر/تشرين الثاني. ويسمح القانون في اليابان لمفاعلات الطاقة النووية بمواصلة العمل لمدة تصل إلى 60 عامًا. لكن الشركات المشغلة ملزمة بمراجعة لوائح السلامة للمحطات التي يزيد عمرها عن 50 عامًا، مع مراعاة تقادم المنشأة. وعقدت سلطة الرقابة النووية يوم الأربعاء، اجتماعا دوريا لمراجعة طلب شركة كيبكو تغيير أنظمتها الخاصة بالتمديد. وأبلغت أمانة سلطة الرقابة النووية المفوضين بأنه تم إجراء فحوصات إضافية لتقييم مستوى التقادم داخل المفاعل. كما أوضحت خطط استبدال بعض المعدات حسب الحاجة. ووافق المفوضون بعد ذلك بالإجماع على التغيير في قواعد السلامة، مما مهد الطريق لتشغيل المفاعل لمدة تزيد عن 50 عامًا. هل ستكون آسيا مركزاً لنهضة كبرى للطاقة النووية؟ http://moee.gov.eg/test_new/new_info.aspx?h_id=44313&call_p=news_f.aspx &pg_index=0 www.fxnewstoday.ae/forex/%D8%A7%D8%AE%D8%A8%D8%A7%D8%B1-%D8%A7%D9%84%D9%81%D9%88%D8%B1%D9%83%D8%B3/%D9%87%D9%84-%D8%B3%D8%AA%D9%83%D9%88%D9%86-%D8%A2%D8%B3%D9%8A%D8%A7-%D9%85%D8%B1%D9%83%D8%B2%D8%A7%D9%8B-%D9%84%D9%86%D9%87%D8%B6%D8%A9-%D9%83%D8%A8%D8%B1%D9%89-%D9%84%D9%84%D8%B7%D8%A7%D9%82%D8%A9-%D8%A7%D9%84%D9%86%D9%88%D9%88%D9%8A%D8%A9%D8%9F-270062 Thu, 17 Oct 2024 00:00:00 GMT بعد عقود من التعامل معها باعتبارها الشاة السوداء في عالم الطاقة، تتمتع الطاقة النووية بنهضة غير عادية بفضل أزمة الطاقة العالمية الناجمة عن حرب روسيا في أوكرانيا فضلاً عن الطلب المرتفع على الطاقة. في مارس/آذار الماضي، تعهدت 34 دولة، بما في ذلك الولايات المتحدة، بتثبيت المزيد من القدرة النووية في محاولة لخفض اعتمادها على الوقود الأحفوري. وفي خطوة غير عادية للغاية، وافقت الحكومة الفيدرالية الأمريكية على تقديم قرض بقيمة 1.5 مليار دولار لإعادة تشغيل محطة للطاقة النووية في جنوب غرب ميشيغان، متخلية عن خطط سابقة لإغلاقها فيما سيصبح أول محطة نووية على الإطلاق في الولايات المتحدة يتم إحياؤها بعد هجرها. وبحسب تقرير وكالة الطاقة الدولية بعنوان "الكهرباء 2024"، من المتوقع أن يصل توليد الطاقة النووية إلى أعلى مستوى على الإطلاق على مستوى العالم في عام 2025، متجاوزًا الرقم القياسي السابق المسجل في عام 2021. ومع ذلك، فإن آسيا، وليس الغرب، هي المركز الحقيقي لنهضة الطاقة النووية الجارية. ووفقًا لشركة الطاقة العملاقة السويسرية السويدية ABB، من المرجح أن تشهد الطاقة النووية انتعاشًا في آسيا مع تخلص القطاع من سمعته السلبية واستنكار الجمهور له، فضلاً عن تطلع البلدان إلى استبدال الوقود الأحفوري بوقود منخفض الكربون. وقالت كارين بومبر، الرئيسة التجارية في شركة ABB Energy Industries: "هناك سياسات أو تاريخ أو دلالة لم تكن دائمًا مواتية للطاقة النووية. في أجزاء من أوروبا، توقفوا عن الاستثمار منذ عقود، ولكن الآن مع تأثير الحرب في أوكرانيا، هناك استثمار واهتمام مرة أخرى لأنها خالية من الكربون بنسبة 100٪، في حين أن بعض مصادر الطاقة المتجددة الأخرى منخفضة الكربون ولكنها ليست خالية من الكربون". وتدعم مشاعر ABB Energy البيانات المتاحة. وفقاً للرابطة النووية العالمية، فإن آسيا موطن لـ 145 مفاعلاً نووياً صالحاً للتشغيل، مع 45 قيد الإنشاء والعديد من المقترحات الأخرى. والواقع أن حوالي ثلاثة أرباع المفاعلات النووية قيد الإنشاء في جميع أنحاء العالم تقع في آسيا. وليس من المستغرب أن يكون أكبر نمو في توليد الطاقة النووية في الصين. حالياً، تمتلك البلاد 56 مفاعلاً صالحاً للتشغيل (54.4 جيجاوات صافية)؛ 30 قيد الإنشاء (34.7 جيجاوات إجمالية) و37 مخططاً (39.9 جيجاوات إجمالية). وعلى مدى العقد الماضي، تم ربط 70 مفاعلاً جديداً بالشبكة على مستوى العالم، 37 منها في الصين. والدافع الأكبر للبناء السريع للمفاعلات النووية في الصين هو خفض توليد الطاقة من محطات تعمل بالفحم. واليابان هي ثاني أكبر قوة نووية في آسيا مع 33 مفاعلاً صالحاً للتشغيل (31.7 جيجاوات)، على الرغم من إغلاق العديد منها مؤقتاً. ومع ذلك، هناك مفاعلان فقط قيد الإنشاء حالياً (2.8 جيجاوات) ومفاعل واحد مخطط له (1.4 جيجاوات). كانت لدى اليابان طموحات نووية كبيرة قبل حادث فوكوشيما النووي سيئ السمعة في عام 2011، حيث من المتوقع أن تولد الطاقة النووية أكثر من 40٪ من كهرباء البلاد بحلول عام 2017 وتخطط لمضاعفة القدرة النووية (إلى 90 جيجاوات) والحصة النووية بحلول عام 2050. ومع ذلك، تم تأجيل هذه الخطط والآن تهدف الدولة الجزيرة إلى توليد 20٪ فقط من كهربائها من الطاقة النووية بحلول عام 2030، من أسطول مستنفد. وتضم الهند 23 مفاعلًا قابلاً للتشغيل (7.4 جيجاوات)؛ 7 قيد الإنشاء (5.9 جيجاوات) و 12 (8.4 جيجاوات) من المتوقع أن تدخل الخدمة. وفقًا لـ wWNA، حققت الهند بالفعل الاستقلال في دورة الوقود النووي، وذلك بفضل التزام الحكومة الهندية بزيادة قدرتها على الطاقة النووية كجزء من برنامجها الضخم لتطوير البنية التحتية. تعد الهند رائدة في تطوير دورة وقود الثوريوم. يُطلق على الثوريوم الآن اسم "الأمل الأخضر العظيم" لإنتاج الطاقة النظيفة التي تنتج نفايات أقل وطاقة أكبر من اليورانيوم، وهي مقاومة للانصهار، ولا تنتج أي منتجات ثانوية صالحة للاستخدام في صنع الأسلحة، بل ويمكنها حتى استهلاك مخزونات البلوتونيوم القديمة. يوجد الثوريوم في قشرة الأرض أكثر من ضعف كمية اليورانيوم: في الهند، الثوريوم أكثر وفرة من اليورانيوم بأربع مرات. يمكن أيضًا استخراج الثوريوم من مياه البحر تمامًا مثل اليورانيوم، مما يجعله لا ينضب تقريبًا. وتمتلك كوريا الجنوبية 26 مفاعلًا صالحًا للتشغيل (25.8 جيجاوات كهربائية) مع مفاعلين قيد الإنشاء (2.7 جيجاوات كهربائية). حاليًا، تمثل الطاقة النووية 25٪ من توليد الكهرباء في كوريا الجنوبية. ومع ذلك، من المقرر أن يزداد ذلك: فقد ألغى الرئيس يون سوك يول سياسة الإدارة السابقة للتخلص التدريجي من الطاقة النووية بحلول عام 2045 وحدد بدلاً من ذلك هدفًا لزيادة حصتها في مزيج توليد الطاقة في البلاد إلى 30٪ بحلول عام 2023. وتصدر كوريا الجنوبية تكنولوجيتها النووية على نطاق واسع. وفي الوقت نفسه، تعد باكستان موطنًا لستة مفاعلات قابلة للتشغيل (3.3 جيجاوات كهربائية) مع مخطط واحد (1.2 جيجاوات كهربائية). تولد باكستان حوالي 7٪ من كهربائها من الطاقة النووية. في حين أن هذا يبدو ضئيلاً مقارنة بنظرائها، فإن توسيع القدرة النووية للبلاد كان منذ فترة طويلة عنصرًا أساسيًا في سياسة الطاقة الباكستانية. قبل عقد من الزمان، حددت الحكومة هدفًا لتطوير 8.9 جيجاوات كهربائية من القدرة النووية في عشرة مواقع بحلول عام 2030. بعد عقود من التعامل معها باعتبارها الشاة السوداء في عالم الطاقة، تتمتع الطاقة النووية بنهضة غير عادية بفضل أزمة الطاقة العالمية الناجمة عن حرب روسيا في أوكرانيا فضلاً عن الطلب المرتفع على الطاقة. في مارس/آذار الماضي، تعهدت 34 دولة، بما في ذلك الولايات المتحدة، بتثبيت المزيد من القدرة النووية في محاولة لخفض اعتمادها على الوقود الأحفوري. وفي خطوة غير عادية للغاية، وافقت الحكومة الفيدرالية الأمريكية على تقديم قرض بقيمة 1.5 مليار دولار لإعادة تشغيل محطة للطاقة النووية في جنوب غرب ميشيغان، متخلية عن خطط سابقة لإغلاقها فيما سيصبح أول محطة نووية على الإطلاق في الولايات المتحدة يتم إحياؤها بعد هجرها. وبحسب تقرير وكالة الطاقة الدولية بعنوان "الكهرباء 2024"، من المتوقع أن يصل توليد الطاقة النووية إلى أعلى مستوى على الإطلاق على مستوى العالم في عام 2025، متجاوزًا الرقم القياسي السابق المسجل في عام 2021. ومع ذلك، فإن آسيا، وليس الغرب، هي المركز الحقيقي لنهضة الطاقة النووية الجارية. ووفقًا لشركة الطاقة العملاقة السويسرية السويدية ABB، من المرجح أن تشهد الطاقة النووية انتعاشًا في آسيا مع تخلص القطاع من سمعته السلبية واستنكار الجمهور له، فضلاً عن تطلع البلدان إلى استبدال الوقود الأحفوري بوقود منخفض الكربون. وقالت كارين بومبر، الرئيسة التجارية في شركة ABB Energy Industries: "هناك سياسات أو تاريخ أو دلالة لم تكن دائمًا مواتية للطاقة النووية. في أجزاء من أوروبا، توقفوا عن الاستثمار منذ عقود، ولكن الآن مع تأثير الحرب في أوكرانيا، هناك استثمار واهتمام مرة أخرى لأنها خالية من الكربون بنسبة 100٪، في حين أن بعض مصادر الطاقة المتجددة الأخرى منخفضة الكربون ولكنها ليست خالية من الكربون". وتدعم مشاعر ABB Energy البيانات المتاحة. وفقاً للرابطة النووية العالمية، فإن آسيا موطن لـ 145 مفاعلاً نووياً صالحاً للتشغيل، مع 45 قيد الإنشاء والعديد من المقترحات الأخرى. والواقع أن حوالي ثلاثة أرباع المفاعلات النووية قيد الإنشاء في جميع أنحاء العالم تقع في آسيا. وليس من المستغرب أن يكون أكبر نمو في توليد الطاقة النووية في الصين. حالياً، تمتلك البلاد 56 مفاعلاً صالحاً للتشغيل (54.4 جيجاوات صافية)؛ 30 قيد الإنشاء (34.7 جيجاوات إجمالية) و37 مخططاً (39.9 جيجاوات إجمالية). وعلى مدى العقد الماضي، تم ربط 70 مفاعلاً جديداً بالشبكة على مستوى العالم، 37 منها في الصين. والدافع الأكبر للبناء السريع للمفاعلات النووية في الصين هو خفض توليد الطاقة من محطات تعمل بالفحم. واليابان هي ثاني أكبر قوة نووية في آسيا مع 33 مفاعلاً صالحاً للتشغيل (31.7 جيجاوات)، على الرغم من إغلاق العديد منها مؤقتاً. ومع ذلك، هناك مفاعلان فقط قيد الإنشاء حالياً (2.8 جيجاوات) ومفاعل واحد مخطط له (1.4 جيجاوات). كانت لدى اليابان طموحات نووية كبيرة قبل حادث فوكوشيما النووي سيئ السمعة في عام 2011، حيث من المتوقع أن تولد الطاقة النووية أكثر من 40٪ من كهرباء البلاد بحلول عام 2017 وتخطط لمضاعفة القدرة النووية (إلى 90 جيجاوات) والحصة النووية بحلول عام 2050. ومع ذلك، تم تأجيل هذه الخطط والآن تهدف الدولة الجزيرة إلى توليد 20٪ فقط من كهربائها من الطاقة النووية بحلول عام 2030، من أسطول مستنفد. وتضم الهند 23 مفاعلًا قابلاً للتشغيل (7.4 جيجاوات)؛ 7 قيد الإنشاء (5.9 جيجاوات) و 12 (8.4 جيجاوات) من المتوقع أن تدخل الخدمة. وفقًا لـ wWNA، حققت الهند بالفعل الاستقلال في دورة الوقود النووي، وذلك بفضل التزام الحكومة الهندية بزيادة قدرتها على الطاقة النووية كجزء من برنامجها الضخم لتطوير البنية التحتية. تعد الهند رائدة في تطوير دورة وقود الثوريوم. يُطلق على الثوريوم الآن اسم "الأمل الأخضر العظيم" لإنتاج الطاقة النظيفة التي تنتج نفايات أقل وطاقة أكبر من اليورانيوم، وهي مقاومة للانصهار، ولا تنتج أي منتجات ثانوية صالحة للاستخدام في صنع الأسلحة، بل ويمكنها حتى استهلاك مخزونات البلوتونيوم القديمة. يوجد الثوريوم في قشرة الأرض أكثر من ضعف كمية اليورانيوم: في الهند، الثوريوم أكثر وفرة من اليورانيوم بأربع مرات. يمكن أيضًا استخراج الثوريوم من مياه البحر تمامًا مثل اليورانيوم، مما يجعله لا ينضب تقريبًا. وتمتلك كوريا الجنوبية 26 مفاعلًا صالحًا للتشغيل (25.8 جيجاوات كهربائية) مع مفاعلين قيد الإنشاء (2.7 جيجاوات كهربائية). حاليًا، تمثل الطاقة النووية 25٪ من توليد الكهرباء في كوريا الجنوبية. ومع ذلك، من المقرر أن يزداد ذلك: فقد ألغى الرئيس يون سوك يول سياسة الإدارة السابقة للتخلص التدريجي من الطاقة النووية بحلول عام 2045 وحدد بدلاً من ذلك هدفًا لزيادة حصتها في مزيج توليد الطاقة في البلاد إلى 30٪ بحلول عام 2023. وتصدر كوريا الجنوبية تكنولوجيتها النووية على نطاق واسع. وفي الوقت نفسه، تعد باكستان موطنًا لستة مفاعلات قابلة للتشغيل (3.3 جيجاوات كهربائية) مع مخطط واحد (1.2 جيجاوات كهربائية). تولد باكستان حوالي 7٪ من كهربائها من الطاقة النووية. في حين أن هذا يبدو ضئيلاً مقارنة بنظرائها، فإن توسيع القدرة النووية للبلاد كان منذ فترة طويلة عنصرًا أساسيًا في سياسة الطاقة الباكستانية. قبل عقد من الزمان، حددت الحكومة هدفًا لتطوير 8.9 جيجاوات كهربائية من القدرة النووية في عشرة مواقع بحلول عام 2030. "سواني" تُوقّع اتفاقية تطوير مشروع الطاقة الشمسية مع "ترشيد" http://moee.gov.eg/test_new/new_info.aspx?h_id=44312&call_p=news_f.aspx &pg_index=0 www.mubasher.info/news/4354913/-%D8%B3%D9%88%D8%A7%D9%86%D9%8A-%D8%AA-%D9%88%D9%82-%D8%B9-%D8%A7%D8%AA%D9%81%D8%A7%D9%82%D9%8A%D8%A9-%D8%AA%D8%B7%D9%88%D9%8A%D8%B1-%D9%85%D8%B4%D8%B1%D9%88%D8%B9-%D8%A7%D9%84%D8%B7%D8%A7%D9%82%D8%A9-%D8%A7%D9%84%D8%B4%D9%85%D8%B3%D9%8A%D8%A9-%D9%85%D8%B9-%D8%AA%D8%B1%D8%B4%D9%8A%D8%AF-/ Thu, 17 Oct 2024 00:00:00 GMT الرياض – مباشر: وقّعت شركة "سواني"، إحدى شركات صندوق الاستثمارات العامة، التي تختص بمنتجات ألبان الإبل، اتفاقية تطوير مشروع الطاقة الشمسية مع الشركة الوطنية لخدمات كفاءة الطاقة "ترشيد" المملوكة بالكامل لصندوق الاستثمارات العامة، وذلك عبر إحدى الشركات التابعة لها. وتقوم بتزويد مزرعة "سواني" في محافظة شقراء بمنظومةٍ خاصةٍ لإنتاج الطاقة النظيفة تخدم مساحةً تقارب 6 ملايين متر مربع، وذلك في واحدٍ من أهم منجزات "سواني" في مجال الاستدامة، وفقاً لوكالة الأنباء السعودية"واس". وتسعى سواني لأن تكون مثالًا يُحتذى في إنتاج الألبان وقطاع الأغذية والمشروبات بشكلٍ عام؛ عبر إبراز أهمية التحول إلى الطاقة المتجددة وتبني حلول الطاقة النظيفة من أجل مستقبلٍ مستدام، إلى جانب التزام الشركة بالحفاظ على معايير الجودة العالية والاستدامة بما يواكب حس المسؤولية المتعمق لديها، ويتماشى مع مبادئها في نواحي البيئة والمسؤولية الاجتماعية والحوكمة. وقال الرئيس التنفيذي لشركة سواني أحمد جمال الدين، إنّ هذا الاتفاق يأتي ضمن التزامنا المستمر بتبني وتعزيز ممارسات الاستدامة من خلال الاستخدام الأمثل للموارد، وتعزيز الانتقال إلى أنظمة الطاقة المُتجدّدة، وباعتبار حماية البيئة ركيزة أساسية في رؤية 2030، ونتطلع أن تكون هذه المبادرة مصدرًا لإلهام المنشآت داخل المملكة وخارجها. وأضاف الرئيس التنفيذي لشركة ترشيد وليد الغريري، أن هذه الشراكة مع سواني، تعتبر بالخطوة المحورية في التزام ترشيد بدعم تحقيق أهداف رؤية المملكة 2030 ومبادرة السعودية الخضراء، مؤكدًا أن هذه الشراكة تؤكد التزامنا المشترك بالاستدامة وتركز على أهمية دمج الطاقة النظيفة في القطاعات الوطنية المختلفة. وأضاف أنه من خلال تطبيق حلول الطاقة الشمسية لمزرعة سواني في شقراء، تضع "ترشيد" مثالًا يُحتذى به لمشاركة القطاع الخاص في تبني الممارسات المستدامة، كما أن هذه الخطوة تعكس مدى التعاون المشترك بين شركات صندوق الاستثمارات العامة. الرياض – مباشر: وقّعت شركة "سواني"، إحدى شركات صندوق الاستثمارات العامة، التي تختص بمنتجات ألبان الإبل، اتفاقية تطوير مشروع الطاقة الشمسية مع الشركة الوطنية لخدمات كفاءة الطاقة "ترشيد" المملوكة بالكامل لصندوق الاستثمارات العامة، وذلك عبر إحدى الشركات التابعة لها. وتقوم بتزويد مزرعة "سواني" في محافظة شقراء بمنظومةٍ خاصةٍ لإنتاج الطاقة النظيفة تخدم مساحةً تقارب 6 ملايين متر مربع، وذلك في واحدٍ من أهم منجزات "سواني" في مجال الاستدامة، وفقاً لوكالة الأنباء السعودية"واس". وتسعى سواني لأن تكون مثالًا يُحتذى في إنتاج الألبان وقطاع الأغذية والمشروبات بشكلٍ عام؛ عبر إبراز أهمية التحول إلى الطاقة المتجددة وتبني حلول الطاقة النظيفة من أجل مستقبلٍ مستدام، إلى جانب التزام الشركة بالحفاظ على معايير الجودة العالية والاستدامة بما يواكب حس المسؤولية المتعمق لديها، ويتماشى مع مبادئها في نواحي البيئة والمسؤولية الاجتماعية والحوكمة. وقال الرئيس التنفيذي لشركة سواني أحمد جمال الدين، إنّ هذا الاتفاق يأتي ضمن التزامنا المستمر بتبني وتعزيز ممارسات الاستدامة من خلال الاستخدام الأمثل للموارد، وتعزيز الانتقال إلى أنظمة الطاقة المُتجدّدة، وباعتبار حماية البيئة ركيزة أساسية في رؤية 2030، ونتطلع أن تكون هذه المبادرة مصدرًا لإلهام المنشآت داخل المملكة وخارجها. وأضاف الرئيس التنفيذي لشركة ترشيد وليد الغريري، أن هذه الشراكة مع سواني، تعتبر بالخطوة المحورية في التزام ترشيد بدعم تحقيق أهداف رؤية المملكة 2030 ومبادرة السعودية الخضراء، مؤكدًا أن هذه الشراكة تؤكد التزامنا المشترك بالاستدامة وتركز على أهمية دمج الطاقة النظيفة في القطاعات الوطنية المختلفة. وأضاف أنه من خلال تطبيق حلول الطاقة الشمسية لمزرعة سواني في شقراء، تضع "ترشيد" مثالًا يُحتذى به لمشاركة القطاع الخاص في تبني الممارسات المستدامة، كما أن هذه الخطوة تعكس مدى التعاون المشترك بين شركات صندوق الاستثمارات العامة. غوغل تلجأ إلى الطاقة النووية لتشغيل الذكاء الاصطناعي http://moee.gov.eg/test_new/new_info.aspx?h_id=44311&call_p=news_f.aspx &pg_index=0 www.skynewsarabia.com/amp/business/1748183-%D8%BA%D9%88%D8%BA%D9%84-%D8%AA%D9%84%D8%AC%D8%A7%D9%94-%D8%A7%D9%84%D8%B7%D8%A7%D9%82%D8%A9-%D8%A7%D9%84%D9%86%D9%88%D9%88%D9%8A%D8%A9-%D9%84%D8%AA%D8%B4%D8%BA%D9%8A%D9%84-%D8%A7%D9%84%D8%B0%D9%83%D8%A7%D8%A1-%D8%A7%D9%84%D8%A7%D8%B5%D8%B7%D9%86%D8%A7%D8%B9%D9%8A Wed, 16 Oct 2024 00:00:00 GMT وقعت شركة التكنولوجيا الأميركية العملاقة "غوغل"، اتفاقية مع شركة كايروس باور (Kairos Power)، لشراء الطاقة النووية المولدة من المفاعلات النووية الصغيرة، وذلك بهدف تلبية الطلب المتزايد على الطاقة لتشغيل مراكز البيانات الضخمة التي تدعم تقنيات الذكاء الاصطناعي. وقالت "غوغل" في بيان، إن هذه الصفقة الأولى من نوعها في العالم، وتهدف لشراء الطاقة النووية من المفاعلات الصغيرة (SMR) التي ستطورها "كايروس باور". ومن المقرر أن تشهد المرحلة الأولى من الاتفاق تشغيل مفاعل نووي صغير بحلول عام 2030، يليه نشر مفاعلات إضافية حتى عام 2035. "ستمكن هذه الصفقة من توفير ما يصل إلى 500 ميغاوات من الطاقة الجديدة الخالية من الكربون على مدار الساعة طوال أيام الأسبوع لشبكات الكهرباء في الولايات المتحدة ومساعدة المزيد من المجتمعات على الاستفادة من الطاقة النووية النظيفة وبأسعار معقولة"، بحسب بيان غوغل. ولم تقدم "غوغل" أو "كايروس باور" أي تفاصيل حول قيمة الصفقة أو مكان بناء المحطات. وتحتاج مراكز بيانات الذكاء الاصطناعي كميات هائلة من الطاقة، وهو ما يعد أحد أبرز التحديات أمام انطلاق هذه التقنية الجديدة. وبحسب غولدمان ساكس، فإنه من المتوقع أن يتضاعف استهلاك الطاقة في مراكز البيانات عالميا بأكثر من الضعف بحلول نهاية العقد الحالي. ولتلبية هذا الطلب المتزايد على الطاقة لتشغيل مراكز البيانات، تتجه شركات التكنولوجيا إلى المصادر المتجددة مثل الطاقة النووية وقال مايكل تيريل، المدير الأول للطاقة والمناخ في غوغل التابعة لشركة ألفابت: "الهدف النهائي هنا هو طاقة خالية من الكربون على مدار الساعة طوال أيام الأسبوع". وأضاف: "نشعر أنه من أجل تحقيق الأهداف المتعلقة بالطاقة النظيفة على مدار الساعة، سنحتاج إلى تقنيات تكمل طاقة الرياح والطاقة الشمسية وتخزين أيونات الليثيوم". وقال تيريل: "نعتقد أن الطاقة النووية تلعب دورا حاسما في دعم نمونا النظيف والمساعدة في تحقيق تقدم الذكاء الاصطناعي". "تحتاج شبكة الكهرباء إلى هذه الأنواع من مصادر الطاقة النظيفة والموثوقة التي يمكن أن تدعم بناء هذه التقنيات... نشعر أن الطاقة النووية يمكن أن تلعب دورا مهما في المساعدة في تلبية طلبنا، والمساعدة في تلبية طلبنا بشكل نظيف، بطريقة أكثر على مدار الساعة"، بحسب ما قاله تيريل. ولا تزال خطط غوغل وكايروس باور بحاجة إلى موافقة لجنة التنظيم النووي الأميركية وكذلك الوكالات المحلية قبل السماح لها بالمضي قدما، بحسب ما ذكره تقرير لشبكة بي بي سي. وفي العام الماضي، منحت الهيئات التنظيمية الأميركية شركة كايروس باور ومقرها كاليفورنيا أول تصريح منذ 50 عاما لبناء نوع جديد من المفاعلات النووية، وفي يوليو، بدأت الشركة في بناء مفاعل تجريبي في تينيسي. تتخصص الشركة الناشئة في تطوير مفاعلات أصغر حجما تستخدم ملح الفلوريد المنصهر كمبرد بدلاً من الماء، والذي تستخدمه محطات الطاقة النووية التقليدية. ولا يوجد سوى ثلاثة مفاعلات نووية صغيرة تعمل في العالم، ولا يوجد أي منها في الولايات المتحدة. والأمل هو أن تكون المفاعلات النووية الصغيرة وسيلة أكثر فعالية من حيث التكلفة لتوسيع نطاق الطاقة النووية، وذلك بدلا من المفاعلات الكبيرة التي تحتاج ميزانيات ضخمة وتستغرق وقتا طويلا في التنفيذ. يذكر أن خطوة غوغل، تأتي بعد توصلت مايكروسوفت الشهر الماضي إلى اتفاق لإعادة تشغيل العمليات في محطة طاقة نووية في جزيرة ثري مايل، وهب موقع أسوأ حادث نووي في أميركا عام 1979، كما أن أمازون أعلنت في مارس أنها نها ستشتري مركز بيانات يعمل بالطاقة النووية في ولاية بنسلفانيا. والطاقة المولدة من الشمس والرياح، حيث تحاول خفض الانبعاثات حتى مع استخدامها المزيد من الطاق وقعت شركة التكنولوجيا الأميركية العملاقة "غوغل"، اتفاقية مع شركة كايروس باور (Kairos Power)، لشراء الطاقة النووية المولدة من المفاعلات النووية الصغيرة، وذلك بهدف تلبية الطلب المتزايد على الطاقة لتشغيل مراكز البيانات الضخمة التي تدعم تقنيات الذكاء الاصطناعي. وقالت "غوغل" في بيان، إن هذه الصفقة الأولى من نوعها في العالم، وتهدف لشراء الطاقة النووية من المفاعلات الصغيرة (SMR) التي ستطورها "كايروس باور". ومن المقرر أن تشهد المرحلة الأولى من الاتفاق تشغيل مفاعل نووي صغير بحلول عام 2030، يليه نشر مفاعلات إضافية حتى عام 2035. "ستمكن هذه الصفقة من توفير ما يصل إلى 500 ميغاوات من الطاقة الجديدة الخالية من الكربون على مدار الساعة طوال أيام الأسبوع لشبكات الكهرباء في الولايات المتحدة ومساعدة المزيد من المجتمعات على الاستفادة من الطاقة النووية النظيفة وبأسعار معقولة"، بحسب بيان غوغل. ولم تقدم "غوغل" أو "كايروس باور" أي تفاصيل حول قيمة الصفقة أو مكان بناء المحطات. وتحتاج مراكز بيانات الذكاء الاصطناعي كميات هائلة من الطاقة، وهو ما يعد أحد أبرز التحديات أمام انطلاق هذه التقنية الجديدة. وبحسب غولدمان ساكس، فإنه من المتوقع أن يتضاعف استهلاك الطاقة في مراكز البيانات عالميا بأكثر من الضعف بحلول نهاية العقد الحالي. ولتلبية هذا الطلب المتزايد على الطاقة لتشغيل مراكز البيانات، تتجه شركات التكنولوجيا إلى المصادر المتجددة مثل الطاقة النووية وقال مايكل تيريل، المدير الأول للطاقة والمناخ في غوغل التابعة لشركة ألفابت: "الهدف النهائي هنا هو طاقة خالية من الكربون على مدار الساعة طوال أيام الأسبوع". وأضاف: "نشعر أنه من أجل تحقيق الأهداف المتعلقة بالطاقة النظيفة على مدار الساعة، سنحتاج إلى تقنيات تكمل طاقة الرياح والطاقة الشمسية وتخزين أيونات الليثيوم". وقال تيريل: "نعتقد أن الطاقة النووية تلعب دورا حاسما في دعم نمونا النظيف والمساعدة في تحقيق تقدم الذكاء الاصطناعي". "تحتاج شبكة الكهرباء إلى هذه الأنواع من مصادر الطاقة النظيفة والموثوقة التي يمكن أن تدعم بناء هذه التقنيات... نشعر أن الطاقة النووية يمكن أن تلعب دورا مهما في المساعدة في تلبية طلبنا، والمساعدة في تلبية طلبنا بشكل نظيف، بطريقة أكثر على مدار الساعة"، بحسب ما قاله تيريل. ولا تزال خطط غوغل وكايروس باور بحاجة إلى موافقة لجنة التنظيم النووي الأميركية وكذلك الوكالات المحلية قبل السماح لها بالمضي قدما، بحسب ما ذكره تقرير لشبكة بي بي سي. وفي العام الماضي، منحت الهيئات التنظيمية الأميركية شركة كايروس باور ومقرها كاليفورنيا أول تصريح منذ 50 عاما لبناء نوع جديد من المفاعلات النووية، وفي يوليو، بدأت الشركة في بناء مفاعل تجريبي في تينيسي. تتخصص الشركة الناشئة في تطوير مفاعلات أصغر حجما تستخدم ملح الفلوريد المنصهر كمبرد بدلاً من الماء، والذي تستخدمه محطات الطاقة النووية التقليدية. ولا يوجد سوى ثلاثة مفاعلات نووية صغيرة تعمل في العالم، ولا يوجد أي منها في الولايات المتحدة. والأمل هو أن تكون المفاعلات النووية الصغيرة وسيلة أكثر فعالية من حيث التكلفة لتوسيع نطاق الطاقة النووية، وذلك بدلا من المفاعلات الكبيرة التي تحتاج ميزانيات ضخمة وتستغرق وقتا طويلا في التنفيذ. يذكر أن خطوة غوغل، تأتي بعد توصلت مايكروسوفت الشهر الماضي إلى اتفاق لإعادة تشغيل العمليات في محطة طاقة نووية في جزيرة ثري مايل، وهب موقع أسوأ حادث نووي في أميركا عام 1979، كما أن أمازون أعلنت في مارس أنها نها ستشتري مركز بيانات يعمل بالطاقة النووية في ولاية بنسلفانيا. والطاقة المولدة من الشمس والرياح، حيث تحاول خفض الانبعاثات حتى مع استخدامها المزيد من الطاق عاون بين إيطاليا والسعودية فى مجال تحول الطاقة http://moee.gov.eg/test_new/new_info.aspx?h_id=44310&call_p=news_f.aspx &pg_index=0 www.youm7.com/story/2024/10/16/%D8%AA%D8%B9%D8%A7%D9%88%D9%86-%D8%A8%D9%8A%D9%86-%D8%A5%D9%8A%D8%B7%D8%A7%D9%84%D9%8A%D8%A7-%D9%88%D8%A7%D9%84%D8%B3%D8%B9%D9%88%D8%AF%D9%8A%D8%A9-%D9%81%D9%89-%D9%85%D8%AC%D8%A7%D9%84-%D8%AA%D8%AD%D9%88%D9%84-%D8%A7%D9%84%D8%B7%D8%A7%D9%82%D8%A9/6742673 Wed, 16 Oct 2024 00:00:00 GMT التقى وزير البيئة وأمن الطاقة الإيطالي جيلبرتو بيكيتو فراتين، الثلاثاء، وزير الصناعة والثروة المعدنية في السعودية بندر بن إبراهيم الخريف، بالعاصمة الإيطالية روما. وقال وزير البيئة وأمن الطاقة الإيطالي إن اللقاء فرصة مهمة للتأكيد على التعاون القوي بين إيطاليا والمملكة العربية السعودية في مجال تحول الطاقة. وأوضح الوزير الإيطالي أنه تم خلال اللقاء التأكيد على التآزر القوي بين البلدين بشأن موضوع المواد الخام الحيوية، التي تمثل إحدى الركائز الأساسية لتطوير التقنيات اللازمة لإزالة الكربون. وكان وزير الصناعة والثروة المعدنية السعودي بدأ زيارة رسمية إلى إيطاليا تستمر حتى 16 أكتوبر الحالي تشمل العاصمة روما ومدينة ميلانو. التقى وزير البيئة وأمن الطاقة الإيطالي جيلبرتو بيكيتو فراتين، الثلاثاء، وزير الصناعة والثروة المعدنية في السعودية بندر بن إبراهيم الخريف، بالعاصمة الإيطالية روما. وقال وزير البيئة وأمن الطاقة الإيطالي إن اللقاء فرصة مهمة للتأكيد على التعاون القوي بين إيطاليا والمملكة العربية السعودية في مجال تحول الطاقة. وأوضح الوزير الإيطالي أنه تم خلال اللقاء التأكيد على التآزر القوي بين البلدين بشأن موضوع المواد الخام الحيوية، التي تمثل إحدى الركائز الأساسية لتطوير التقنيات اللازمة لإزالة الكربون. وكان وزير الصناعة والثروة المعدنية السعودي بدأ زيارة رسمية إلى إيطاليا تستمر حتى 16 أكتوبر الحالي تشمل العاصمة روما ومدينة ميلانو. الصين تقود طفرة الطاقة الخضراء مع 60% من المشاريع الجديدة في السنوات المقبلة http://moee.gov.eg/test_new/new_info.aspx?h_id=44309&call_p=news_f.aspx &pg_index=0 attaqa.net/2024/10/16/%D9%85%D8%B3%D8%A4%D9%88%D9%84-%D9%84%D9%80%D8%A7%D9%84%D8%B7%D8%A7%D9%82%D8%A9-%D9%85%D8%B4%D8%B1%D9%88%D8%B9%D8%A7%D8%AA-%D8%A7%D9%84%D8%B7%D8%A7%D9%82%D8%A9-%D8%A7%D9%84%D8%B4%D9%85%D8%B3/ Wed, 16 Oct 2024 00:00:00 GMT /10/2024 شهدت مشروعات الطاقة الشمسية في تونس انفراجة كبيرة في الوقت الحالي في أعقاب إعلان بدء تنفيذ عدد من المشروعات، وتلقّي تمويلات خارجية لتعزيز هذا القطاع. جاء ذلك خلال تصريحات أدلى بها مدير الوكالة الوطنية للتحكم في الطاقة بتونس المهندس فتحي هانشي، إلى منصة الطاقة المتخصصة (مقرّها واشنطن)، على هامش مشاركته في أسبوع القاهرة للطاقة المستدامة الذي عُقد على مدار 3 أيام في المدة ما بين 1 و3 أكتوبر/تشرين الأول 2024. وتُعد الوكالة الوطنية للتحكم في الطاقة مؤسسة عمومية ذات صبغة غير إدارية تتمتع بالاستقلال المالي والإداري، ويتمثّل دورها في تعزيز كفاءة الطاقة ودعم الطاقات المتجددة، خاصة على المستويات الصغيرة. وتحتفل الوكالة هذا الشهر بمرور 40 عامًا على إنشائها، وهي من أولى الوكالات التي أنشئت لدعم قطاع الطاقة في دول البحر الأبيض المتوسط شمالًا وجنوبًا. وضع خريطة طريق أوضح هانشي أن تونس وضعت أهدافًا واضحة في قطاع الهيدروجين الأخضر، مشيرًا إلى أنها تستهدف إنتاج 8.3 مليون طن للاستعمال الوطني وتصدير الفائض إلى الخارج. ولفت إلى أن البلاد قد بدأت بالفعل وضع خطة لتحقيق هذا الهدف، وتبنّت خريطة طريق واضحة لتنفيذه، تتضمن الأماكن والأدوات والآليات المُستعملة، ولا سيما فيما يتعلق بمجال نقل الهيدروجين. إلا أن هناك بعض التساؤلات التي ما تزال إجاباتها غير واضحة، مثل: هل سيعتمد الهيدروجين في إنتاجه على طاقة نظيفة بنسبة 100%، وهل سيجري ربطه بشبكة الكهرباء الوطنية، وما كيفية تزويد المحطات بالمياه اللازمة للإنتاج، وهل سيُدمَج مع مشروعات تحلية المياه؟ وردًا على سؤال حول انخفاض إنتاج تونس من النفط والغاز بنهاية يوليو/تموز، أوضح هانشي أن انخفاض عدد الاستكشافات خلال الأعوام الأخيرة يرجع إلى نقص المخزون في الآبار التي تعتمد عليها البلاد، وزيادة الاستهلاك في المقابل؛ ما جعل العجز واضحًا للعيان. مشروعات الطاقة الشمسية في تونس في حديثه عن مشروعات الطاقة الشمسية في تونس، قال مدير الوكالة الوطنية للتحكم في الطاقة، إن تونس وقّعت الشهر الماضي اتفاقيتين مع النرويج واليابان لبناء مشروعات للطاقة الشمسية في البلاد بمنطقتي سيدي بوزيد وتوزر. وأضاف أن هذه المشروعات تندرج في إطار المناقصة الدولية التي أعلنتها البلاد في عام 2018 بتركيب 500 ميغاواط من الطاقة الشمسية في 5 مناطق، بما في ذلك سيدي بوزيد وتوزر، إلا أنها تعطلت نتيجة عدة ظروف من بينها جائحة كورونا عام 2020. إلا أن الحكومة تمكّنت خلال المدة الأخيرة من حل الإشكاليات التي واجهت هذه المشروعات، ووضعت حجر الأساس لبدء العمل. وتابع أن الحكومة نشرت -كذلك- الشهر الماضي طلبات عروض جديدة بقدرة 1700 ميغاواط من الطاقات المتجددة، منها 800 ميغاواط من الطاقة الشمسية، و600 ميغاواط أخرى من طاقة الرياح، والمقرر الانتهاء منها في عام 2026. تخصيص الأراضي أوضح المهندس فتحي هانشي -خلال تصريحاته إلى منصة الطاقة المتخصصة- أن تونس تدرس -حاليًا- إمكان تخصيص أراضٍ لإنشاء مشروعات الطاقة المتجددة أسوة بمصر، قائلًا: "نحن نستند إلى التجربة المصرية في تطوير مشروعات الطاقة المتجددة". ولفت إلى أن تخصيص الدولة أراضي لإنشاء مشروعات الطاقة المتجددة يمكن أن يقلل من المشكلات التي قد تواجهها هذه المشروعات، مشيرًا إلى أن تونس لديها نوعان من المشروعات، أحدهما يتكفّل المستثمر بإيجاد الأرض اللازمة لتنفيذه، في حين تتولى الدولة -في النوع الآخر- توفير الأرض. وأشار إلى أن البلاد بذلت جهودًا مضنية لجذب الاستثمارات في قطاع الطاقة، وفي مقدمتها وضع إطار قانوني متطور للغاية، وقابل للتحسين بصورة مستمرة. وقال إن هذا القانون وُضع في عام 2015، وجرى تحسينه عدة مرات بالتنسيق مع الولايات للتسهيل على المستثمرين، والقضاء على المعوقات التي قد تواجههم، موضحًا أن القانون استقطب استثمارات كبيرة إلى البلاد، وأقنع المستثمرين بأن تونس لديها إمكانات هائلة تمكّنهم من تحقيق العوائد المطلوبة. وحول قرار الاتحاد الأوروبي بمنح تونس 473 مليون يورو لتعزيز قطاع الطاقة، أوضح هانشي أن الاتحاد موّل العديد من المشروعات في البلاد، ولا سيما مشروع الربط بينه وبين تونس عبر إيطاليا، موضحًا أن المشروع يهدف إلى تطوير الطاقات المتجددة، وتصدير الطاقة النظيفة إلى قارة أوروبا. التعاون مع إيطاليا أكّد المهندس فتحي هانشي أهمية التعاون الثنائي مع إيطاليا في قطاع الطاقة، مشيرًا إلى أن آخر مشروع مُوّل من الجانب الإيطالي كان بقيمة 8.5 مليون يورو (9.319 مليون دولار أميركي) لتزويد جميع المباني التابعة للبلديات في تونس بأنظمة شمسية كهروضوئية. ولفت إلى أن تونس تواجه تحديًا كبيرًا لتنفيذ هذا المشروع خلال عام؛ نظرًا إلى أن لديها أكثر من ألف مبنى تابع للبلديات. وحول أحدث التطورات في مشروعات طاقة الرياح، قال هانشي: "لدينا إمكانات هائلة من طاقة الرياح، سواء على الأرض أو البحر، وكنا من أوائل الدول التي ضخت استثمارات في طاقة الرياح، إذ بنينا أول محطة في عام 2002". وأضاف: "لدينا اليوم 250 ميغاواط جرى تركيبها من طاقة الرياح، وسيشهد هذا القطاع إضافة قدرات هائلة بحلول عام 2030، بالإضافة إلى تحقيق تكامل بين مشروعات الطاقة الشمسية وطاقة الرياح". /10/2024 شهدت مشروعات الطاقة الشمسية في تونس انفراجة كبيرة في الوقت الحالي في أعقاب إعلان بدء تنفيذ عدد من المشروعات، وتلقّي تمويلات خارجية لتعزيز هذا القطاع. جاء ذلك خلال تصريحات أدلى بها مدير الوكالة الوطنية للتحكم في الطاقة بتونس المهندس فتحي هانشي، إلى منصة الطاقة المتخصصة (مقرّها واشنطن)، على هامش مشاركته في أسبوع القاهرة للطاقة المستدامة الذي عُقد على مدار 3 أيام في المدة ما بين 1 و3 أكتوبر/تشرين الأول 2024. وتُعد الوكالة الوطنية للتحكم في الطاقة مؤسسة عمومية ذات صبغة غير إدارية تتمتع بالاستقلال المالي والإداري، ويتمثّل دورها في تعزيز كفاءة الطاقة ودعم الطاقات المتجددة، خاصة على المستويات الصغيرة. وتحتفل الوكالة هذا الشهر بمرور 40 عامًا على إنشائها، وهي من أولى الوكالات التي أنشئت لدعم قطاع الطاقة في دول البحر الأبيض المتوسط شمالًا وجنوبًا. وضع خريطة طريق أوضح هانشي أن تونس وضعت أهدافًا واضحة في قطاع الهيدروجين الأخضر، مشيرًا إلى أنها تستهدف إنتاج 8.3 مليون طن للاستعمال الوطني وتصدير الفائض إلى الخارج. ولفت إلى أن البلاد قد بدأت بالفعل وضع خطة لتحقيق هذا الهدف، وتبنّت خريطة طريق واضحة لتنفيذه، تتضمن الأماكن والأدوات والآليات المُستعملة، ولا سيما فيما يتعلق بمجال نقل الهيدروجين. إلا أن هناك بعض التساؤلات التي ما تزال إجاباتها غير واضحة، مثل: هل سيعتمد الهيدروجين في إنتاجه على طاقة نظيفة بنسبة 100%، وهل سيجري ربطه بشبكة الكهرباء الوطنية، وما كيفية تزويد المحطات بالمياه اللازمة للإنتاج، وهل سيُدمَج مع مشروعات تحلية المياه؟ وردًا على سؤال حول انخفاض إنتاج تونس من النفط والغاز بنهاية يوليو/تموز، أوضح هانشي أن انخفاض عدد الاستكشافات خلال الأعوام الأخيرة يرجع إلى نقص المخزون في الآبار التي تعتمد عليها البلاد، وزيادة الاستهلاك في المقابل؛ ما جعل العجز واضحًا للعيان. مشروعات الطاقة الشمسية في تونس في حديثه عن مشروعات الطاقة الشمسية في تونس، قال مدير الوكالة الوطنية للتحكم في الطاقة، إن تونس وقّعت الشهر الماضي اتفاقيتين مع النرويج واليابان لبناء مشروعات للطاقة الشمسية في البلاد بمنطقتي سيدي بوزيد وتوزر. وأضاف أن هذه المشروعات تندرج في إطار المناقصة الدولية التي أعلنتها البلاد في عام 2018 بتركيب 500 ميغاواط من الطاقة الشمسية في 5 مناطق، بما في ذلك سيدي بوزيد وتوزر، إلا أنها تعطلت نتيجة عدة ظروف من بينها جائحة كورونا عام 2020. إلا أن الحكومة تمكّنت خلال المدة الأخيرة من حل الإشكاليات التي واجهت هذه المشروعات، ووضعت حجر الأساس لبدء العمل. وتابع أن الحكومة نشرت -كذلك- الشهر الماضي طلبات عروض جديدة بقدرة 1700 ميغاواط من الطاقات المتجددة، منها 800 ميغاواط من الطاقة الشمسية، و600 ميغاواط أخرى من طاقة الرياح، والمقرر الانتهاء منها في عام 2026. تخصيص الأراضي أوضح المهندس فتحي هانشي -خلال تصريحاته إلى منصة الطاقة المتخصصة- أن تونس تدرس -حاليًا- إمكان تخصيص أراضٍ لإنشاء مشروعات الطاقة المتجددة أسوة بمصر، قائلًا: "نحن نستند إلى التجربة المصرية في تطوير مشروعات الطاقة المتجددة". ولفت إلى أن تخصيص الدولة أراضي لإنشاء مشروعات الطاقة المتجددة يمكن أن يقلل من المشكلات التي قد تواجهها هذه المشروعات، مشيرًا إلى أن تونس لديها نوعان من المشروعات، أحدهما يتكفّل المستثمر بإيجاد الأرض اللازمة لتنفيذه، في حين تتولى الدولة -في النوع الآخر- توفير الأرض. وأشار إلى أن البلاد بذلت جهودًا مضنية لجذب الاستثمارات في قطاع الطاقة، وفي مقدمتها وضع إطار قانوني متطور للغاية، وقابل للتحسين بصورة مستمرة. وقال إن هذا القانون وُضع في عام 2015، وجرى تحسينه عدة مرات بالتنسيق مع الولايات للتسهيل على المستثمرين، والقضاء على المعوقات التي قد تواجههم، موضحًا أن القانون استقطب استثمارات كبيرة إلى البلاد، وأقنع المستثمرين بأن تونس لديها إمكانات هائلة تمكّنهم من تحقيق العوائد المطلوبة. وحول قرار الاتحاد الأوروبي بمنح تونس 473 مليون يورو لتعزيز قطاع الطاقة، أوضح هانشي أن الاتحاد موّل العديد من المشروعات في البلاد، ولا سيما مشروع الربط بينه وبين تونس عبر إيطاليا، موضحًا أن المشروع يهدف إلى تطوير الطاقات المتجددة، وتصدير الطاقة النظيفة إلى قارة أوروبا. التعاون مع إيطاليا أكّد المهندس فتحي هانشي أهمية التعاون الثنائي مع إيطاليا في قطاع الطاقة، مشيرًا إلى أن آخر مشروع مُوّل من الجانب الإيطالي كان بقيمة 8.5 مليون يورو (9.319 مليون دولار أميركي) لتزويد جميع المباني التابعة للبلديات في تونس بأنظمة شمسية كهروضوئية. ولفت إلى أن تونس تواجه تحديًا كبيرًا لتنفيذ هذا المشروع خلال عام؛ نظرًا إلى أن لديها أكثر من ألف مبنى تابع للبلديات. وحول أحدث التطورات في مشروعات طاقة الرياح، قال هانشي: "لدينا إمكانات هائلة من طاقة الرياح، سواء على الأرض أو البحر، وكنا من أوائل الدول التي ضخت استثمارات في طاقة الرياح، إذ بنينا أول محطة في عام 2002". وأضاف: "لدينا اليوم 250 ميغاواط جرى تركيبها من طاقة الرياح، وسيشهد هذا القطاع إضافة قدرات هائلة بحلول عام 2030، بالإضافة إلى تحقيق تكامل بين مشروعات الطاقة الشمسية وطاقة الرياح". مسؤول لـ"الطاقة": مشروعات الطاقة الشمسية في تونس تشهد انفراجة http://moee.gov.eg/test_new/new_info.aspx?h_id=44308&call_p=news_f.aspx &pg_index=0 attaqa.net/2024/10/16/%D9%85%D8%B3%D8%A4%D9%88%D9%84-%D9%84%D9%80%D8%A7%D9%84%D8%B7%D8%A7%D9%82%D8%A9-%D9%85%D8%B4%D8%B1%D9%88%D8%B9%D8%A7%D8%AA-%D8%A7%D9%84%D8%B7%D8%A7%D9%82%D8%A9-%D8%A7%D9%84%D8%B4%D9%85%D8%B3/ Wed, 16 Oct 2024 00:00:00 GMT شهدت مشروعات الطاقة الشمسية في تونس انفراجة كبيرة في الوقت الحالي في أعقاب إعلان بدء تنفيذ عدد من المشروعات، وتلقّي تمويلات خارجية لتعزيز هذا القطاع. جاء ذلك خلال تصريحات أدلى بها مدير الوكالة الوطنية للتحكم في الطاقة بتونس المهندس فتحي هانشي، إلى منصة الطاقة المتخصصة (مقرّها واشنطن)، على هامش مشاركته في أسبوع القاهرة للطاقة المستدامة الذي عُقد على مدار 3 أيام في المدة ما بين 1 و3 أكتوبر/تشرين الأول 2024. وتُعد الوكالة الوطنية للتحكم في الطاقة مؤسسة عمومية ذات صبغة غير إدارية تتمتع بالاستقلال المالي والإداري، ويتمثّل دورها في تعزيز كفاءة الطاقة ودعم الطاقات المتجددة، خاصة على المستويات الصغيرة. وتحتفل الوكالة هذا الشهر بمرور 40 عامًا على إنشائها، وهي من أولى الوكالات التي أنشئت لدعم قطاع الطاقة في دول البحر الأبيض المتوسط شمالًا وجنوبًا. وضع خريطة طريق أوضح هانشي أن تونس وضعت أهدافًا واضحة في قطاع الهيدروجين الأخضر، مشيرًا إلى أنها تستهدف إنتاج 8.3 مليون طن للاستعمال الوطني وتصدير الفائض إلى الخارج. ولفت إلى أن البلاد قد بدأت بالفعل وضع خطة لتحقيق هذا الهدف، وتبنّت خريطة طريق واضحة لتنفيذه، تتضمن الأماكن والأدوات والآليات المُستعملة، ولا سيما فيما يتعلق بمجال نقل الهيدروجين. إلا أن هناك بعض التساؤلات التي ما تزال إجاباتها غير واضحة، مثل: هل سيعتمد الهيدروجين في إنتاجه على طاقة نظيفة بنسبة 100%، وهل سيجري ربطه بشبكة الكهرباء الوطنية، وما كيفية تزويد المحطات بالمياه اللازمة للإنتاج، وهل سيُدمَج مع مشروعات تحلية المياه؟ وردًا على سؤال حول انخفاض إنتاج تونس من النفط والغاز بنهاية يوليو/تموز، أوضح هانشي أن انخفاض عدد الاستكشافات خلال الأعوام الأخيرة يرجع إلى نقص المخزون في الآبار التي تعتمد عليها البلاد، وزيادة الاستهلاك في المقابل؛ ما جعل العجز واضحًا للعيان. مشروعات الطاقة الشمسية في تونس في حديثه عن مشروعات الطاقة الشمسية في تونس، قال مدير الوكالة الوطنية للتحكم في الطاقة، إن تونس وقّعت الشهر الماضي اتفاقيتين مع النرويج واليابان لبناء مشروعات للطاقة الشمسية في البلاد بمنطقتي سيدي بوزيد وتوزر. وأضاف أن هذه المشروعات تندرج في إطار المناقصة الدولية التي أعلنتها البلاد في عام 2018 بتركيب 500 ميغاواط من الطاقة الشمسية في 5 مناطق، بما في ذلك سيدي بوزيد وتوزر، إلا أنها تعطلت نتيجة عدة ظروف من بينها جائحة كورونا عام 2020. إلا أن الحكومة تمكّنت خلال المدة الأخيرة من حل الإشكاليات التي واجهت هذه المشروعات، ووضعت حجر الأساس لبدء العمل. وتابع أن الحكومة نشرت -كذلك- الشهر الماضي طلبات عروض جديدة بقدرة 1700 ميغاواط من الطاقات المتجددة، منها 800 ميغاواط من الطاقة الشمسية، و600 ميغاواط أخرى من طاقة الرياح، والمقرر الانتهاء منها في عام 2026. تخصيص الأراضي أوضح المهندس فتحي هانشي -خلال تصريحاته إلى منصة الطاقة المتخصصة- أن تونس تدرس -حاليًا- إمكان تخصيص أراضٍ لإنشاء مشروعات الطاقة المتجددة أسوة بمصر، قائلًا: "نحن نستند إلى التجربة المصرية في تطوير مشروعات الطاقة المتجددة". ولفت إلى أن تخصيص الدولة أراضي لإنشاء مشروعات الطاقة المتجددة يمكن أن يقلل من المشكلات التي قد تواجهها هذه المشروعات، مشيرًا إلى أن تونس لديها نوعان من المشروعات، أحدهما يتكفّل المستثمر بإيجاد الأرض اللازمة لتنفيذه، في حين تتولى الدولة -في النوع الآخر- توفير الأرض. وأشار إلى أن البلاد بذلت جهودًا مضنية لجذب الاستثمارات في قطاع الطاقة، وفي مقدمتها وضع إطار قانوني متطور للغاية، وقابل للتحسين بصورة مستمرة. وقال إن هذا القانون وُضع في عام 2015، وجرى تحسينه عدة مرات بالتنسيق مع الولايات للتسهيل على المستثمرين، والقضاء على المعوقات التي قد تواجههم، موضحًا أن القانون استقطب استثمارات كبيرة إلى البلاد، وأقنع المستثمرين بأن تونس لديها إمكانات هائلة تمكّنهم من تحقيق العوائد المطلوبة. وحول قرار الاتحاد الأوروبي بمنح تونس 473 مليون يورو لتعزيز قطاع الطاقة، أوضح هانشي أن الاتحاد موّل العديد من المشروعات في البلاد، ولا سيما مشروع الربط بينه وبين تونس عبر إيطاليا، موضحًا أن المشروع يهدف إلى تطوير الطاقات المتجددة، وتصدير الطاقة النظيفة إلى قارة أوروبا. التعاون مع إيطاليا أكّد المهندس فتحي هانشي أهمية التعاون الثنائي مع إيطاليا في قطاع الطاقة، مشيرًا إلى أن آخر مشروع مُوّل من الجانب الإيطالي كان بقيمة 8.5 مليون يورو (9.319 مليون دولار أميركي) لتزويد جميع المباني التابعة للبلديات في تونس بأنظمة شمسية كهروضوئية. ولفت إلى أن تونس تواجه تحديًا كبيرًا لتنفيذ هذا المشروع خلال عام؛ نظرًا إلى أن لديها أكثر من ألف مبنى تابع للبلديات. وحول أحدث التطورات في مشروعات طاقة الرياح، قال هانشي: "لدينا إمكانات هائلة من طاقة الرياح، سواء على الأرض أو البحر، وكنا من أوائل الدول التي ضخت استثمارات في طاقة الرياح، إذ بنينا أول محطة في عام 2002". وأضاف: "لدينا اليوم 250 ميغاواط جرى تركيبها من طاقة الرياح، وسيشهد هذا القطاع إضافة قدرات هائلة بحلول عام 2030، بالإضافة إلى تحقيق تكامل بين مشروعات الطاقة الشمسية وطاقة الرياح". شهدت مشروعات الطاقة الشمسية في تونس انفراجة كبيرة في الوقت الحالي في أعقاب إعلان بدء تنفيذ عدد من المشروعات، وتلقّي تمويلات خارجية لتعزيز هذا القطاع. جاء ذلك خلال تصريحات أدلى بها مدير الوكالة الوطنية للتحكم في الطاقة بتونس المهندس فتحي هانشي، إلى منصة الطاقة المتخصصة (مقرّها واشنطن)، على هامش مشاركته في أسبوع القاهرة للطاقة المستدامة الذي عُقد على مدار 3 أيام في المدة ما بين 1 و3 أكتوبر/تشرين الأول 2024. وتُعد الوكالة الوطنية للتحكم في الطاقة مؤسسة عمومية ذات صبغة غير إدارية تتمتع بالاستقلال المالي والإداري، ويتمثّل دورها في تعزيز كفاءة الطاقة ودعم الطاقات المتجددة، خاصة على المستويات الصغيرة. وتحتفل الوكالة هذا الشهر بمرور 40 عامًا على إنشائها، وهي من أولى الوكالات التي أنشئت لدعم قطاع الطاقة في دول البحر الأبيض المتوسط شمالًا وجنوبًا. وضع خريطة طريق أوضح هانشي أن تونس وضعت أهدافًا واضحة في قطاع الهيدروجين الأخضر، مشيرًا إلى أنها تستهدف إنتاج 8.3 مليون طن للاستعمال الوطني وتصدير الفائض إلى الخارج. ولفت إلى أن البلاد قد بدأت بالفعل وضع خطة لتحقيق هذا الهدف، وتبنّت خريطة طريق واضحة لتنفيذه، تتضمن الأماكن والأدوات والآليات المُستعملة، ولا سيما فيما يتعلق بمجال نقل الهيدروجين. إلا أن هناك بعض التساؤلات التي ما تزال إجاباتها غير واضحة، مثل: هل سيعتمد الهيدروجين في إنتاجه على طاقة نظيفة بنسبة 100%، وهل سيجري ربطه بشبكة الكهرباء الوطنية، وما كيفية تزويد المحطات بالمياه اللازمة للإنتاج، وهل سيُدمَج مع مشروعات تحلية المياه؟ وردًا على سؤال حول انخفاض إنتاج تونس من النفط والغاز بنهاية يوليو/تموز، أوضح هانشي أن انخفاض عدد الاستكشافات خلال الأعوام الأخيرة يرجع إلى نقص المخزون في الآبار التي تعتمد عليها البلاد، وزيادة الاستهلاك في المقابل؛ ما جعل العجز واضحًا للعيان. مشروعات الطاقة الشمسية في تونس في حديثه عن مشروعات الطاقة الشمسية في تونس، قال مدير الوكالة الوطنية للتحكم في الطاقة، إن تونس وقّعت الشهر الماضي اتفاقيتين مع النرويج واليابان لبناء مشروعات للطاقة الشمسية في البلاد بمنطقتي سيدي بوزيد وتوزر. وأضاف أن هذه المشروعات تندرج في إطار المناقصة الدولية التي أعلنتها البلاد في عام 2018 بتركيب 500 ميغاواط من الطاقة الشمسية في 5 مناطق، بما في ذلك سيدي بوزيد وتوزر، إلا أنها تعطلت نتيجة عدة ظروف من بينها جائحة كورونا عام 2020. إلا أن الحكومة تمكّنت خلال المدة الأخيرة من حل الإشكاليات التي واجهت هذه المشروعات، ووضعت حجر الأساس لبدء العمل. وتابع أن الحكومة نشرت -كذلك- الشهر الماضي طلبات عروض جديدة بقدرة 1700 ميغاواط من الطاقات المتجددة، منها 800 ميغاواط من الطاقة الشمسية، و600 ميغاواط أخرى من طاقة الرياح، والمقرر الانتهاء منها في عام 2026. تخصيص الأراضي أوضح المهندس فتحي هانشي -خلال تصريحاته إلى منصة الطاقة المتخصصة- أن تونس تدرس -حاليًا- إمكان تخصيص أراضٍ لإنشاء مشروعات الطاقة المتجددة أسوة بمصر، قائلًا: "نحن نستند إلى التجربة المصرية في تطوير مشروعات الطاقة المتجددة". ولفت إلى أن تخصيص الدولة أراضي لإنشاء مشروعات الطاقة المتجددة يمكن أن يقلل من المشكلات التي قد تواجهها هذه المشروعات، مشيرًا إلى أن تونس لديها نوعان من المشروعات، أحدهما يتكفّل المستثمر بإيجاد الأرض اللازمة لتنفيذه، في حين تتولى الدولة -في النوع الآخر- توفير الأرض. وأشار إلى أن البلاد بذلت جهودًا مضنية لجذب الاستثمارات في قطاع الطاقة، وفي مقدمتها وضع إطار قانوني متطور للغاية، وقابل للتحسين بصورة مستمرة. وقال إن هذا القانون وُضع في عام 2015، وجرى تحسينه عدة مرات بالتنسيق مع الولايات للتسهيل على المستثمرين، والقضاء على المعوقات التي قد تواجههم، موضحًا أن القانون استقطب استثمارات كبيرة إلى البلاد، وأقنع المستثمرين بأن تونس لديها إمكانات هائلة تمكّنهم من تحقيق العوائد المطلوبة. وحول قرار الاتحاد الأوروبي بمنح تونس 473 مليون يورو لتعزيز قطاع الطاقة، أوضح هانشي أن الاتحاد موّل العديد من المشروعات في البلاد، ولا سيما مشروع الربط بينه وبين تونس عبر إيطاليا، موضحًا أن المشروع يهدف إلى تطوير الطاقات المتجددة، وتصدير الطاقة النظيفة إلى قارة أوروبا. التعاون مع إيطاليا أكّد المهندس فتحي هانشي أهمية التعاون الثنائي مع إيطاليا في قطاع الطاقة، مشيرًا إلى أن آخر مشروع مُوّل من الجانب الإيطالي كان بقيمة 8.5 مليون يورو (9.319 مليون دولار أميركي) لتزويد جميع المباني التابعة للبلديات في تونس بأنظمة شمسية كهروضوئية. ولفت إلى أن تونس تواجه تحديًا كبيرًا لتنفيذ هذا المشروع خلال عام؛ نظرًا إلى أن لديها أكثر من ألف مبنى تابع للبلديات. وحول أحدث التطورات في مشروعات طاقة الرياح، قال هانشي: "لدينا إمكانات هائلة من طاقة الرياح، سواء على الأرض أو البحر، وكنا من أوائل الدول التي ضخت استثمارات في طاقة الرياح، إذ بنينا أول محطة في عام 2002". وأضاف: "لدينا اليوم 250 ميغاواط جرى تركيبها من طاقة الرياح، وسيشهد هذا القطاع إضافة قدرات هائلة بحلول عام 2030، بالإضافة إلى تحقيق تكامل بين مشروعات الطاقة الشمسية وطاقة الرياح". وكالة الطاقة الدولية تبشر بـ«عصر جديد للكهرباء» http://moee.gov.eg/test_new/new_info.aspx?h_id=44307&call_p=news_f.aspx &pg_index=0 al-ain.com/article/international-energy-agency-new-era-electricity Wed, 16 Oct 2024 00:00:00 GMT قالت وكالة الطاقة الدولية اليوم الأربعاء إن العالم على حافة الدخول في عصر جديد للكهرباء. وتابعت الوكالة: "إذ من المتوقع أن يبلغ الطلب على الوقود الأحفوري ذروته بحلول نهاية العقد، مما يعني أن فائض إمدادات النفط والغاز قد توجه المزيد من الاستثمار في الطاقة الخضراء". لكنها أشارت أيضا إلى مستوى عال من الغموض وسط احتدام الصراعات في الشرق الأوسط وروسيا المنتجين للنفط والغاز ومع إجراء انتخابات في دول تمثل نصف الطلب العالمي على الطاقة في عام 2024. وقال المدير التنفيذي لوكالة الطاقة الدولية فاتح بيرول في بيان مرفق بتقريرها السنوي "في النصف الثاني من هذا العقد، فإن احتمال وجود إمدادات أكثر وفرة، أو حتى فائضة، من النفط والغاز الطبيعي، اعتمادا على كيفية تطور التوترات الجيوسياسية، من شأنه أن يدفعنا إلى عالم طاقة مختلف تماما". وأضاف بيرول أن فائض إمدادات الوقود الأحفوري من المرجح أن يؤدي إلى انخفاض الأسعار وقد يمكن البلدان من تخصيص المزيد من الموارد للطاقة النظيفة ونقل العالم إلى "عصر الكهرباء". وهناك أيضا احتمال انخفاض الإمدادات في الأمد القريب إذا تسبب الصراع في الشرق الأوسط في اضطراب تدفقات النفط. وقالت وكالة الطاقة الدولية إن مثل هذه الصراعات تسلط الضوء على الضغوط على نظام الطاقة والحاجة إلى الاستثمار لتسريع الانتقال إلى "تقنيات أنظف وأكثر أمانا". وقالت وكالة الطاقة الدولية إن مستوى قياسيا مرتفعا من الطاقة النظيفة جرى ضخه للشبكة العاملة على مستوى العالم العام الماضي، منه أكثر من 560 غيغاواط من الطاقة المتجددة. ومن المتوقع استثمار حوالي تريليوني دولار في الطاقة النظيفة في عام 2024، وهو ما يقرب من ضعف المبلغ المستثمر في الوقود الأحفوري. قالت وكالة الطاقة الدولية اليوم الأربعاء إن العالم على حافة الدخول في عصر جديد للكهرباء. وتابعت الوكالة: "إذ من المتوقع أن يبلغ الطلب على الوقود الأحفوري ذروته بحلول نهاية العقد، مما يعني أن فائض إمدادات النفط والغاز قد توجه المزيد من الاستثمار في الطاقة الخضراء". لكنها أشارت أيضا إلى مستوى عال من الغموض وسط احتدام الصراعات في الشرق الأوسط وروسيا المنتجين للنفط والغاز ومع إجراء انتخابات في دول تمثل نصف الطلب العالمي على الطاقة في عام 2024. وقال المدير التنفيذي لوكالة الطاقة الدولية فاتح بيرول في بيان مرفق بتقريرها السنوي "في النصف الثاني من هذا العقد، فإن احتمال وجود إمدادات أكثر وفرة، أو حتى فائضة، من النفط والغاز الطبيعي، اعتمادا على كيفية تطور التوترات الجيوسياسية، من شأنه أن يدفعنا إلى عالم طاقة مختلف تماما". وأضاف بيرول أن فائض إمدادات الوقود الأحفوري من المرجح أن يؤدي إلى انخفاض الأسعار وقد يمكن البلدان من تخصيص المزيد من الموارد للطاقة النظيفة ونقل العالم إلى "عصر الكهرباء". وهناك أيضا احتمال انخفاض الإمدادات في الأمد القريب إذا تسبب الصراع في الشرق الأوسط في اضطراب تدفقات النفط. وقالت وكالة الطاقة الدولية إن مثل هذه الصراعات تسلط الضوء على الضغوط على نظام الطاقة والحاجة إلى الاستثمار لتسريع الانتقال إلى "تقنيات أنظف وأكثر أمانا". وقالت وكالة الطاقة الدولية إن مستوى قياسيا مرتفعا من الطاقة النظيفة جرى ضخه للشبكة العاملة على مستوى العالم العام الماضي، منه أكثر من 560 غيغاواط من الطاقة المتجددة. ومن المتوقع استثمار حوالي تريليوني دولار في الطاقة النظيفة في عام 2024، وهو ما يقرب من ضعف المبلغ المستثمر في الوقود الأحفوري. قانون تركي جديد لبناء محطات طاقة نووية صغيرة http://moee.gov.eg/test_new/new_info.aspx?h_id=44306&call_p=news_f.aspx &pg_index=0 www.erembusiness.com/energy/14eijz7 Wed, 16 Oct 2024 00:00:00 GMT أعلنت تركيا أنها تعمل على صياغة قانون لتسهيل بناء مفاعلات نووية صغيرة لتعزيز محطات الطاقة النووية المحتملة، وتنويع إنتاجها من الكهرباء. ونقلت رويترز عن مسؤول تركي كبير أن بلاده تخطط لبناء ثلاث محطات نووية على الأقل بطاقة توليد تبلغ 15 ألف ميجاوات، وتشمل الخطة محطة بأربعة مفاعلات في أكويو بمنطقة البحر المتوسط تبنيها شركة روس آتوم الروسية، ومحطة ثانية في إقليم سينوب على البحر الأسود، ومحطة ثالثة في منطقة تراقية في الشمال الغربي. وتهدف تركيا إلى تعزيز محطات الطاقة النووية التقليدية بما يصل إلى خمسة آلاف ميجاوات من المفاعلات النووية الصغيرة لتنويع مزيج إنتاجها من الكهرباء. وقال المسؤول الكبير إن قانون الطاقة النووية الحالي لا يشير بشكل مباشر إلى المفاعلات النووية الصغيرة، لذا فإن هناك حاجة إلى تشريع جديد لتسهيل بناء تلك المفاعلات. وأضاف المسؤول "بدأت المؤسسات ذات الصلة فعلاً العمل على مشروع القانون الخاص بالمفاعلات النووية الصغيرة"، مشيراً إلى أن الحكومة تريد أن يوافق عليه البرلمان العام المقبل. وتجري تركيا محادثات مع الولايات المتحدة والصين بشأن بناء مفاعلات نووية صغيرة. أعلنت تركيا أنها تعمل على صياغة قانون لتسهيل بناء مفاعلات نووية صغيرة لتعزيز محطات الطاقة النووية المحتملة، وتنويع إنتاجها من الكهرباء. ونقلت رويترز عن مسؤول تركي كبير أن بلاده تخطط لبناء ثلاث محطات نووية على الأقل بطاقة توليد تبلغ 15 ألف ميجاوات، وتشمل الخطة محطة بأربعة مفاعلات في أكويو بمنطقة البحر المتوسط تبنيها شركة روس آتوم الروسية، ومحطة ثانية في إقليم سينوب على البحر الأسود، ومحطة ثالثة في منطقة تراقية في الشمال الغربي. وتهدف تركيا إلى تعزيز محطات الطاقة النووية التقليدية بما يصل إلى خمسة آلاف ميجاوات من المفاعلات النووية الصغيرة لتنويع مزيج إنتاجها من الكهرباء. وقال المسؤول الكبير إن قانون الطاقة النووية الحالي لا يشير بشكل مباشر إلى المفاعلات النووية الصغيرة، لذا فإن هناك حاجة إلى تشريع جديد لتسهيل بناء تلك المفاعلات. وأضاف المسؤول "بدأت المؤسسات ذات الصلة فعلاً العمل على مشروع القانون الخاص بالمفاعلات النووية الصغيرة"، مشيراً إلى أن الحكومة تريد أن يوافق عليه البرلمان العام المقبل. وتجري تركيا محادثات مع الولايات المتحدة والصين بشأن بناء مفاعلات نووية صغيرة. مشاريع حلول الكهرباء في العراق بين الطموحات والمعوقات http://moee.gov.eg/test_new/new_info.aspx?h_id=44305&call_p=news_f.aspx &pg_index=0 www.aljazeera.net/ebusiness/2024/10/13/%D9%85%D8%B4%D8%A7%D8%B1%D9%8A%D8%B9-%D8%AD%D9%84%D9%88%D9%84-%D8%A7%D9%84%D9%83%D9%87%D8%B1%D8%A8%D8%A7%D8%A1-%D9%81%D9%8A-%D8%A7%D9%84%D8%B9%D8%B1%D8%A7%D9%82-%D8%A8%D9%8A%D9%86 Tue, 15 Oct 2024 00:00:00 GMT بغداد- وقّعت دول مجلس التعاون الخليجي، عقد تنفيذ مشروع ربط السوق الخليجية للكهرباء مع العراق، الذي من شأنه تعزيز أمن الطاقة ويسمح لدول مجلس التعاون بتزويد العراق بنحو 3.94 تيرات وات/ساعة سنويا، بحسب الأهداف الموضوعة لعام 2025، وبأسعار تنافسية تقل عن تكلفة الإنتاج المحلي، مما يؤدي إلى خفض النفقات العامة. وجاء التوقيع في مقر هيئة الربط الكهربائي الخليجي بمدينة الدمام السعودية، إيذانًا بانتقال المشروع الذي بدأ العمل به في يونيو/حزيران 2023، إلى خارج دول مجلس التعاون الست، بعد الاتفاق على أن يكون العراق هو المرحلة الأولى من عمليات الربط التي يجري تنفيذها خارج المنظومة الكهربائية لدول مجلس التعاون. وكان الاتفاق الأولي قد وقع في شهر يوليو/تموز 2022، بين شبكة الربط الكهربائي الخليجي، وشبكة كهرباء جنوب العراق عبر محطة الوفرة الكويتية، وكانت وزارة الكهرباء العراقية قد استكملت خلال العام الماضي مراحل إنجاز العمل على خط نقل الطاقة ( وفرة – فاو جهد 400 كيلو فولت)، بعد تنفيذ دولة الكويت مقاطع الخطوط الرابطة من محطة الوفرة وصولًا الى منطقة الفاو جنوب العراق، كما تتضمن الخطة المبدئية للربط، مد خط كهربائي بطول 435 كيلومترا للربط بين منفذ عرعر السعودي ومحطة اليوسفية قرب بغداد، بقدرة تصل إلى ألف ميغاوات وجهد 400 كيلو فولت. إسهامات المشروع وبلغة الأرقام فقد أسهم المشروع منذ بدء تشغيله في تحقيق وفورات مالية بما يقارب نحو 3.6 مليارات دولار، مقارنة بالتكاليف الاستثمارية والتشغيلية للمشروع التي بلغت نحو 1.5 مليار دولار وفقا للشركات المشغلة له، وسيوفر المشروع سنويا إمكانية تجارة ما بين 300 إلى 400 مليون دولار سنويا، بكمية طاقة تتجاوز 4 ملايين ميغاوات/ساعة سنويا، وستكون بمثابة طفرة كبيرة لدول مجلس التعاون في مجال خلق سوق كهرباء تنافسية، فضلا عن تزويد الكهرباء بشكل تنافسي إلى جمهورية العراق. وتوجد في دول مجلس التعاون 8 محطات تربط جميع الدول من خلال شبكة الربط الكهربائي، وستدخل محطة الوفرة الكهربائية في دولة الكويت التي أنشئت حديثا ضمن محطات التغطية، بغرض توسيع الربط مع دولة الكويت بالإضافة إلى ربط العراق عبر محطة الفاو في جنوب العراق. وبحسب بيانات وكالة الطاقة الدولية، سجلت دول مجلس التعاون الخليجي، بقيادة السعودية وسلطنة عمان والإمارات، بالإضافة إلى العراق، أكبر الزيادات باستهلاك الكهرباء في الشرق الأوسط خلال عامي 2021 و2022، وتصل احتياجات العراق في أوقات الذروة إلى 34 ألف ميغاوات من الطاقة، بالمقابل ينتج العراق حاليا 26 ألف ميغاوات فقط. دوافع العراق وبهذا الخصوص، يقول الخبير الاقتصادي العراقي أحمد الشبيبي للجزيرة نت، إن وزارة الكهرباء العراقية تتوخى رفع مستوى تجهيز الكهرباء عن طريق الربط الخليجي بكلفة أقل من إنتاج الكهرباء محليا، مشيرا إلى أن العراق يسعى لتخفيض عدد ساعات قطع الكهرباء المبرمج بنحو 500 ميغاوات كمرحلة أولى للصيف القادم، وإمكانية الوصول إلى خفض يقارب ألفي ميغاوات بنهاية 2026. من جانبه، قال خبير الطاقة الدكتور علي البكري للجزيرة نت، إن عملية الربط الخليجي مع العراق تتمتع بموثوقية -واستقرار- ذات جودة عالية بإيصال الطاقة الكهربائية وهي حاجة ماسة للعراق حاليا في ظل الانقطاعات الكثيرة، موضحا وجود التزامات مالية تقع على كاهل كل الدول المعنية بالربط الكهربائي لإكمال المشروع بمراحله الكلية. وبالتوازي مع هذا المشروع، يعمل العراق كذلك على الانتهاء من تنفيذ الربط الكهربائي مع تركيا بحيث يوفر 300 ميغاوات للمحافظات الشمالية، وكذلك مع الأردن بما يوفر الطاقة لمناطق غرب العراق ومصنع عكاشات للفوسفات خصوصا، الذي سيكون داعما لمشروع المنطقة الصناعية بين العراق والأردن، وتضمنت المرحلة الأولى مع الأردن مدّ خط كهربائي بطول يصل إلى 330 كيلومترا من محطة الريشة في الأردن إلى منطقة القائم بالعراق. بين الربط الخليجي وغيره لكن الخبير الاقتصادي أحمد الشبيبي يقول للجزيرة نت، إن الربط الخليجي يختلف عن عملية الربط الكهربائي مع الأردن من جهة الإجراءات الفنية ووجود أنظمة ومراكز للتحكم تسهم بدورها في تحسين كفاءة تجهيز الكهرباء، مشيرا إلى أن التقنيات المتقدمة التي تملكها دول الخليج يمكنها توفير حماية من الهجمات الإلكترونية بما يحقق ديمومة استقرار الشبكة وقدرتها التشغيلية. ويؤكد هذا الطرح الدكتور علي البكري في حديثه للجزيرة نت، مبينًا أن خط الربط مع الأردن صغير الحجم قياسًا بالربط مع دول الخليج، بحدود 160 ميغاواتا يمكن أن يصل في أقصاه إلى 900 ميغاوات، في مرحلته الثالثة، خصوصا وأن عملية الربط مع الأردن سيتحمل تنفيذها العراق بالنسبة الكبرى من تكلفتها الإجمالية. خلفيات وفي عام 2001، تقرر تأسيس هيئة الربط الكهربائي لدول مجلس التعاون الخليجي، لتكون مسؤولة عن إنشاء المشروع وتشغيله والعمل على صيانته، وشهد عام 2009 إقرار اتفاقية تنظيم العلاقة بين الدول المشاركة في مشروع الربط الكهربائي الخليجي، حيث تمتد شبكة الربط الكهربائي الخليجي لمسافة تصل إلى ألف كيلومتر من الكويت شمالا إلى جنوب الخليج العربي. ويعاني العراق منذ أوائل تسعينيات القرن الماضي من نقص هائل في الطاقة الكهربائية بعد تدمير شبكته الوطنية خلال حرب الخليج الثانية وما تبعها من حصار اقتصادي حتى 2003، وهي الفترة التي اضطر العراق خلالها للقطع المبرمج للطاقة في بغداد والمحافظات، حتى وصلت إلى قطع الكهرباء لأكثر من 20 ساعة في اليوم الواحد خلال فصول الصيف. ولم تنجح مشاريع رفع إنتاج الطاقة الكهربائية في العراق التي أقيمت بعد عام 2003، بل أدت الى زيادة اعتماد العراق على الغاز المستورد من إيران لتلبية حاجة مشاريع الطاقة، فيما يتم هدر الغاز المصاحب لعمليات استخراج النفط الخام عبر حرقه مسببا خسائر بملايين الدولارات يوميا دون تحقيق أي استفادة منه. بغداد- وقّعت دول مجلس التعاون الخليجي، عقد تنفيذ مشروع ربط السوق الخليجية للكهرباء مع العراق، الذي من شأنه تعزيز أمن الطاقة ويسمح لدول مجلس التعاون بتزويد العراق بنحو 3.94 تيرات وات/ساعة سنويا، بحسب الأهداف الموضوعة لعام 2025، وبأسعار تنافسية تقل عن تكلفة الإنتاج المحلي، مما يؤدي إلى خفض النفقات العامة. وجاء التوقيع في مقر هيئة الربط الكهربائي الخليجي بمدينة الدمام السعودية، إيذانًا بانتقال المشروع الذي بدأ العمل به في يونيو/حزيران 2023، إلى خارج دول مجلس التعاون الست، بعد الاتفاق على أن يكون العراق هو المرحلة الأولى من عمليات الربط التي يجري تنفيذها خارج المنظومة الكهربائية لدول مجلس التعاون. وكان الاتفاق الأولي قد وقع في شهر يوليو/تموز 2022، بين شبكة الربط الكهربائي الخليجي، وشبكة كهرباء جنوب العراق عبر محطة الوفرة الكويتية، وكانت وزارة الكهرباء العراقية قد استكملت خلال العام الماضي مراحل إنجاز العمل على خط نقل الطاقة ( وفرة – فاو جهد 400 كيلو فولت)، بعد تنفيذ دولة الكويت مقاطع الخطوط الرابطة من محطة الوفرة وصولًا الى منطقة الفاو جنوب العراق، كما تتضمن الخطة المبدئية للربط، مد خط كهربائي بطول 435 كيلومترا للربط بين منفذ عرعر السعودي ومحطة اليوسفية قرب بغداد، بقدرة تصل إلى ألف ميغاوات وجهد 400 كيلو فولت. إسهامات المشروع وبلغة الأرقام فقد أسهم المشروع منذ بدء تشغيله في تحقيق وفورات مالية بما يقارب نحو 3.6 مليارات دولار، مقارنة بالتكاليف الاستثمارية والتشغيلية للمشروع التي بلغت نحو 1.5 مليار دولار وفقا للشركات المشغلة له، وسيوفر المشروع سنويا إمكانية تجارة ما بين 300 إلى 400 مليون دولار سنويا، بكمية طاقة تتجاوز 4 ملايين ميغاوات/ساعة سنويا، وستكون بمثابة طفرة كبيرة لدول مجلس التعاون في مجال خلق سوق كهرباء تنافسية، فضلا عن تزويد الكهرباء بشكل تنافسي إلى جمهورية العراق. وتوجد في دول مجلس التعاون 8 محطات تربط جميع الدول من خلال شبكة الربط الكهربائي، وستدخل محطة الوفرة الكهربائية في دولة الكويت التي أنشئت حديثا ضمن محطات التغطية، بغرض توسيع الربط مع دولة الكويت بالإضافة إلى ربط العراق عبر محطة الفاو في جنوب العراق. وبحسب بيانات وكالة الطاقة الدولية، سجلت دول مجلس التعاون الخليجي، بقيادة السعودية وسلطنة عمان والإمارات، بالإضافة إلى العراق، أكبر الزيادات باستهلاك الكهرباء في الشرق الأوسط خلال عامي 2021 و2022، وتصل احتياجات العراق في أوقات الذروة إلى 34 ألف ميغاوات من الطاقة، بالمقابل ينتج العراق حاليا 26 ألف ميغاوات فقط. دوافع العراق وبهذا الخصوص، يقول الخبير الاقتصادي العراقي أحمد الشبيبي للجزيرة نت، إن وزارة الكهرباء العراقية تتوخى رفع مستوى تجهيز الكهرباء عن طريق الربط الخليجي بكلفة أقل من إنتاج الكهرباء محليا، مشيرا إلى أن العراق يسعى لتخفيض عدد ساعات قطع الكهرباء المبرمج بنحو 500 ميغاوات كمرحلة أولى للصيف القادم، وإمكانية الوصول إلى خفض يقارب ألفي ميغاوات بنهاية 2026. من جانبه، قال خبير الطاقة الدكتور علي البكري للجزيرة نت، إن عملية الربط الخليجي مع العراق تتمتع بموثوقية -واستقرار- ذات جودة عالية بإيصال الطاقة الكهربائية وهي حاجة ماسة للعراق حاليا في ظل الانقطاعات الكثيرة، موضحا وجود التزامات مالية تقع على كاهل كل الدول المعنية بالربط الكهربائي لإكمال المشروع بمراحله الكلية. وبالتوازي مع هذا المشروع، يعمل العراق كذلك على الانتهاء من تنفيذ الربط الكهربائي مع تركيا بحيث يوفر 300 ميغاوات للمحافظات الشمالية، وكذلك مع الأردن بما يوفر الطاقة لمناطق غرب العراق ومصنع عكاشات للفوسفات خصوصا، الذي سيكون داعما لمشروع المنطقة الصناعية بين العراق والأردن، وتضمنت المرحلة الأولى مع الأردن مدّ خط كهربائي بطول يصل إلى 330 كيلومترا من محطة الريشة في الأردن إلى منطقة القائم بالعراق. بين الربط الخليجي وغيره لكن الخبير الاقتصادي أحمد الشبيبي يقول للجزيرة نت، إن الربط الخليجي يختلف عن عملية الربط الكهربائي مع الأردن من جهة الإجراءات الفنية ووجود أنظمة ومراكز للتحكم تسهم بدورها في تحسين كفاءة تجهيز الكهرباء، مشيرا إلى أن التقنيات المتقدمة التي تملكها دول الخليج يمكنها توفير حماية من الهجمات الإلكترونية بما يحقق ديمومة استقرار الشبكة وقدرتها التشغيلية. ويؤكد هذا الطرح الدكتور علي البكري في حديثه للجزيرة نت، مبينًا أن خط الربط مع الأردن صغير الحجم قياسًا بالربط مع دول الخليج، بحدود 160 ميغاواتا يمكن أن يصل في أقصاه إلى 900 ميغاوات، في مرحلته الثالثة، خصوصا وأن عملية الربط مع الأردن سيتحمل تنفيذها العراق بالنسبة الكبرى من تكلفتها الإجمالية. خلفيات وفي عام 2001، تقرر تأسيس هيئة الربط الكهربائي لدول مجلس التعاون الخليجي، لتكون مسؤولة عن إنشاء المشروع وتشغيله والعمل على صيانته، وشهد عام 2009 إقرار اتفاقية تنظيم العلاقة بين الدول المشاركة في مشروع الربط الكهربائي الخليجي، حيث تمتد شبكة الربط الكهربائي الخليجي لمسافة تصل إلى ألف كيلومتر من الكويت شمالا إلى جنوب الخليج العربي. ويعاني العراق منذ أوائل تسعينيات القرن الماضي من نقص هائل في الطاقة الكهربائية بعد تدمير شبكته الوطنية خلال حرب الخليج الثانية وما تبعها من حصار اقتصادي حتى 2003، وهي الفترة التي اضطر العراق خلالها للقطع المبرمج للطاقة في بغداد والمحافظات، حتى وصلت إلى قطع الكهرباء لأكثر من 20 ساعة في اليوم الواحد خلال فصول الصيف. ولم تنجح مشاريع رفع إنتاج الطاقة الكهربائية في العراق التي أقيمت بعد عام 2003، بل أدت الى زيادة اعتماد العراق على الغاز المستورد من إيران لتلبية حاجة مشاريع الطاقة، فيما يتم هدر الغاز المصاحب لعمليات استخراج النفط الخام عبر حرقه مسببا خسائر بملايين الدولارات يوميا دون تحقيق أي استفادة منه. السعودية والفلبين توقعان مذكرة لتعزيز فرص الاستثمار والتعاون بمجالات الطاقة http://moee.gov.eg/test_new/new_info.aspx?h_id=44304&call_p=news_f.aspx &pg_index=0 www.mubasher.info/news/4353431/%D8%A7%D9%84%D8%B3%D8%B9%D9%88%D8%AF%D9%8A%D8%A9-%D9%88%D8%A7%D9%84%D9%81%D9%84%D8%A8%D9%8A%D9%86-%D8%AA%D9%88%D9%82%D8%B9%D8%A7%D9%86-%D9%85%D8%B0%D9%83%D8%B1%D8%A9-%D9%84%D8%AA%D8%B9%D8%B2%D9%8A%D8%B2-%D9%81%D8%B1%D8%B5-%D8%A7%D9%84%D8%A7%D8%B3%D8%AA%D8%AB%D9%85%D8%A7%D8%B1-%D9%88%D8%A7%D9%84%D8%AA%D8%B9%D8%A7%D9%88%D9%86-%D8%A8%D9%85%D8%AC%D8%A7%D9%84%D8%A7%D8%AA-%D8%A7%D9%84%D8%B7%D8%A7%D9%82%D8%A9/ Tue, 15 Oct 2024 00:00:00 GMT الرياض – مباشر: عقد الأمير عبدالعزيز بن سلمان بن عبدالعزيز وزير الطاقة، في الرياض اليوم الاثنين، اجتماعا مع وزير الطاقة في جمهورية الفلبين رافائيل لوتيلا. ويحث الطرفان، خلال الاجتماع، بحسب بيان لوزارة الطاقة؛ الموضوعات ذات الاهتمام المشترك بين البلدين، وتعزيز فرص الاستثمار والتعاون في مجالات البترول وإمداداته، والطاقة المتجددة، وكفاءة الطاقة. وعقب الاجتماع، وقع وزير الطاقة مع الوزير الفلبيني مذكرة تفاهم للتعاون في مجال الطاقة بين حكومة المملكة العربية السعودية وحكومة جمهورية الفلبين. وشملت المذكرة تشجيع التعاون في مجالات البترول، البتروكيماويات، الغاز، الكهرباء، الطاقة المتجددة، وكفاءة الطاقة، بالإضافة إلى تطوير التعاون في مجال الاقتصاد الدائري للكربون وتقنياته، التي تهدف إلى الحد من آثار تغير المناخ، مثل التقاط الكربون، وإعادة استخدامه، ونقله، وتخزينه. كما تضمنت المذكرة تعزيز التعاون في مجالات التحول الرقمي والابتكار، الأمن السيبراني، والذكاء الاصطناعي، وتم التأكيد على أهمية تنمية الشراكات النوعية لتوطين المواد والمنتجات والخدمات المرتبطة بكافة قطاعات الطاقة، إلى جانب استخدام المواد البوليميرية المستدامة وتطويرها في قطاع البناء وغيره من القطاعات. الرياض – مباشر: عقد الأمير عبدالعزيز بن سلمان بن عبدالعزيز وزير الطاقة، في الرياض اليوم الاثنين، اجتماعا مع وزير الطاقة في جمهورية الفلبين رافائيل لوتيلا. ويحث الطرفان، خلال الاجتماع، بحسب بيان لوزارة الطاقة؛ الموضوعات ذات الاهتمام المشترك بين البلدين، وتعزيز فرص الاستثمار والتعاون في مجالات البترول وإمداداته، والطاقة المتجددة، وكفاءة الطاقة. وعقب الاجتماع، وقع وزير الطاقة مع الوزير الفلبيني مذكرة تفاهم للتعاون في مجال الطاقة بين حكومة المملكة العربية السعودية وحكومة جمهورية الفلبين. وشملت المذكرة تشجيع التعاون في مجالات البترول، البتروكيماويات، الغاز، الكهرباء، الطاقة المتجددة، وكفاءة الطاقة، بالإضافة إلى تطوير التعاون في مجال الاقتصاد الدائري للكربون وتقنياته، التي تهدف إلى الحد من آثار تغير المناخ، مثل التقاط الكربون، وإعادة استخدامه، ونقله، وتخزينه. كما تضمنت المذكرة تعزيز التعاون في مجالات التحول الرقمي والابتكار، الأمن السيبراني، والذكاء الاصطناعي، وتم التأكيد على أهمية تنمية الشراكات النوعية لتوطين المواد والمنتجات والخدمات المرتبطة بكافة قطاعات الطاقة، إلى جانب استخدام المواد البوليميرية المستدامة وتطويرها في قطاع البناء وغيره من القطاعات. البرتغال في طليعة التحول الأخضر بأوروبا http://moee.gov.eg/test_new/new_info.aspx?h_id=44303&call_p=news_f.aspx &pg_index=0 madar21.com/286610.html Tue, 15 Oct 2024 00:00:00 GMT عززت البرتغال مكانتها على الصعيد الأوروبي في مجال الطاقة المتجددة، محققة تقدما ملحوظا نحو مستقبل أكثر استدامة وفقا لخلاصات الجمعية البرتغالية للطاقات المتجددة. وبحسب تقرير للجمعية البرتغالية، مثلت المصادر المتجددة 61 بالمائة من استهلاك الكهرباء في البلاد خلال عام 2023، وهو إنجاز ملحوظ بفضل الظروف المناخية المواتية، والتقدم التكنولوجي، والاستثمارات الكبيرة في طاقة الرياح والمياه والطاقة الشمسية والكتلة الحيوية. وتتمثل أبرز التطورات التي شهدها العام الماضي، وفق المصدر، في ارتفاع إنتاج الطاقة الكهرومائية بنسبة 70 بالمائة، والطاقة الشمسية بنسبة 43 بالمائة مقارنة بعام 2022، مشيرا إلى أن هذه “الزيادات لا تعكس النمو في قدرة البنية التحتية للطاقة المتجددة فحسب، ولكن أيضا التزام البلاد بتقليل بصمتها الكربونية. وأشار التقرير إلى أن الطاقة المتجددة شكلت، من يناير إلى يوليوز 2024، أكثر من 83 بالمائة من إنتاج الكهرباء، أي بزيادة 14,2 بالمائة عن نفس الفترة من العام السابق. ويضع هذا النجاح البرتغال ضمن الدول الأوروبية الأربع الأكثر استخداما للطاقة المتجددة، بعد النرويج والنمسا والدنمارك. وهو ما يتماشى مع الأهداف الأوسع للانتقال الطاقي في البلاد، والذي شهد تحولا جوهريا في عام 2021 عندما أصبح البرتغال من أوائل الدول الأوروبية التي توقفت عن إنتاج الكهرباء من الفحم. ولم تقتصر فوائد التحول إلى مصادر الطاقة النظيفة على البيئة فحسب، بل شملت أيضا الاقتصاد. ووفقا للجمعية البرتغالية، ساعدت الطاقة المتجددة البرتغال على توفير حوالي 1.95 مليار يورو في واردات الوقود و750 مليون يورو في تصاريح انبعاثات ثاني أكسيد الكربون في عام 2023. وتظهر هذه الأرقام القيمة الاقتصادية للاستثمار في الطاقة المتجددة، إلى جانب الفوائد البيئية الواضحة. وأضاف أن طاقة الرياح تظل عنصرا حيويا في إنتاج الكهرباء في البرتغال، حيث تمثل 25 بالمائة من إجمالي الإنتاج. كما يساعد التوسع السريع في القدرة الكهرومائية والشمسية البرتغال على تلبية الطلب المتزايد على الطاقة بشكل مستدام. وتتماشى هذه الجهود مع أهداف الاتحاد الأوروبي، مثل خطة “RePowerEU” والتوجيهات المتعلقة بالطاقة المتجددة، والتي تهدف إلى تحقيق 42,5 بالمائة من الاستهلاك الكلي للطاقة المتجددة بحلول عام 2030. عززت البرتغال مكانتها على الصعيد الأوروبي في مجال الطاقة المتجددة، محققة تقدما ملحوظا نحو مستقبل أكثر استدامة وفقا لخلاصات الجمعية البرتغالية للطاقات المتجددة. وبحسب تقرير للجمعية البرتغالية، مثلت المصادر المتجددة 61 بالمائة من استهلاك الكهرباء في البلاد خلال عام 2023، وهو إنجاز ملحوظ بفضل الظروف المناخية المواتية، والتقدم التكنولوجي، والاستثمارات الكبيرة في طاقة الرياح والمياه والطاقة الشمسية والكتلة الحيوية. وتتمثل أبرز التطورات التي شهدها العام الماضي، وفق المصدر، في ارتفاع إنتاج الطاقة الكهرومائية بنسبة 70 بالمائة، والطاقة الشمسية بنسبة 43 بالمائة مقارنة بعام 2022، مشيرا إلى أن هذه “الزيادات لا تعكس النمو في قدرة البنية التحتية للطاقة المتجددة فحسب، ولكن أيضا التزام البلاد بتقليل بصمتها الكربونية. وأشار التقرير إلى أن الطاقة المتجددة شكلت، من يناير إلى يوليوز 2024، أكثر من 83 بالمائة من إنتاج الكهرباء، أي بزيادة 14,2 بالمائة عن نفس الفترة من العام السابق. ويضع هذا النجاح البرتغال ضمن الدول الأوروبية الأربع الأكثر استخداما للطاقة المتجددة، بعد النرويج والنمسا والدنمارك. وهو ما يتماشى مع الأهداف الأوسع للانتقال الطاقي في البلاد، والذي شهد تحولا جوهريا في عام 2021 عندما أصبح البرتغال من أوائل الدول الأوروبية التي توقفت عن إنتاج الكهرباء من الفحم. ولم تقتصر فوائد التحول إلى مصادر الطاقة النظيفة على البيئة فحسب، بل شملت أيضا الاقتصاد. ووفقا للجمعية البرتغالية، ساعدت الطاقة المتجددة البرتغال على توفير حوالي 1.95 مليار يورو في واردات الوقود و750 مليون يورو في تصاريح انبعاثات ثاني أكسيد الكربون في عام 2023. وتظهر هذه الأرقام القيمة الاقتصادية للاستثمار في الطاقة المتجددة، إلى جانب الفوائد البيئية الواضحة. وأضاف أن طاقة الرياح تظل عنصرا حيويا في إنتاج الكهرباء في البرتغال، حيث تمثل 25 بالمائة من إجمالي الإنتاج. كما يساعد التوسع السريع في القدرة الكهرومائية والشمسية البرتغال على تلبية الطلب المتزايد على الطاقة بشكل مستدام. وتتماشى هذه الجهود مع أهداف الاتحاد الأوروبي، مثل خطة “RePowerEU” والتوجيهات المتعلقة بالطاقة المتجددة، والتي تهدف إلى تحقيق 42,5 بالمائة من الاستهلاك الكلي للطاقة المتجددة بحلول عام 2030. قطاع الطاقة المتجددة في كندا يحظى بدعم تمويلي جديد http://moee.gov.eg/test_new/new_info.aspx?h_id=44302&call_p=news_f.aspx &pg_index=0 attaqa.net/2024/10/13/%D9%82%D8%B7%D8%A7%D8%B9-%D8%A7%D9%84%D8%B7%D8%A7%D9%82%D8%A9-%D8%A7%D9%84%D9%85%D8%AA%D8%AC%D8%AF%D8%AF%D8%A9-%D9%81%D9%8A-%D9%83%D9%86%D8%AF%D8%A7-%D9%8A%D8%AD%D8%B8%D9%89-%D8%A8%D8%AF%D8%B9%D9%85/ Tue, 15 Oct 2024 00:00:00 GMT اقتنص قطاع الطاقة المتجددة في كندا دفعة تمويلية من الحكومة، التي تسعى إلى أن تصبح الدولة مقصدًا جاذبًا للشركات العالمية، إلى جانب تحقيق الأهداف المناخية. وبحسب آخر تحديثات القطاع لدى منصة الطاقة المتخصصة (مقرّها واشنطن)، قررت الحكومة تقديم 500 مليون دولار كندي (365.1 مليون دولار أميركي) لصالح برنامج دعم تقنيات الطاقة المتجددة وتحديث شبكة الكهرباء. ويعدّ هذا التمويل، الأول لبرنامج المسارات الذكية للطاقة المتجددة والكهربة (SREP) بعد إعادة هيكلة رأس ماله في ميزانية عام 2023 المنصرم، بإجمالي 2.9 مليار دولار، على مدار 13 عامًا. وانطلق البرنامج في عام 2011، بهدف دعم بناء المزيد من مشروعات الكهرباء النظيفة، إذ تستهدف رفع حصة الطاقة المتجددة في مزيج الكهرباء إل 90% بحلول عام 2030، للإسهام بهدف تحقيق الحياد الكربوني بحلول عام 2050. تطورات الطاقة المتجددة في كندا قالت الحكومة، إن المبلغ الجديد الذي حصل عليه قطاع الطاقة المتجددة في كندا سيرفع إجمالي التمويلات التي حصل عليها البرنامج إلى ما يتراوح بين 4 و5 مليارات دولارات كندية، وفق ما جاء في بيان صحفي بموقعها الإلكتروني. الدولار الكندي يعادل 0.73 دولارًا أميركيًا. ومنذ انطلاقه قبل 3 سنوات، نجح البرنامج في تمويل 76 مشروعًا، أثمرت عن قدرات جديدة بألفين و700 ميغاواط تزوّد 700 ألف منزل بالكهرباء النظيفة، كما ستؤدي إلى التخلّي عن أكثر من 3.1 ميغاطن من ثاني أكسيد الكربون سنويًا. وفي هذا الصدد، تقول الحكومة، إن البرنامج مصمم لخفض الانبعاثات المسببة لظاهرة الاحتباس الحراري وتوفير فرص عمل مستدامة، عبر مواصلة دعم تحديث الشبكة وتخزين الكهرباء والطاقة المتجددة في كندا. وتنتظر الحكومة من المشروعات الجديدة التي ستحصل على دعم المشروع تحسين استعمال وكفاءة الأصول القائمة وزيادة موثوقية ومرونة أنظمة الكهرباء وزيادة دمج واستعمال الطاقة المتجددة وحلول البنية الأساسية غير التقليدية، وتحقيق مكاسب اقتصادية واجتماعية والمساعدة في تلبية الطلب المتزايد على الكهرباء النظيفة وميسورة التكلفة. ودعت الحكومة المرافق ومشغّلي الأنظمة والمنظمات الصناعية للتقديم للحصول على الدعم، عبر توجيه طلب إبداء الاهتمام إلى القائمين على البرنامج. كما من المتوقع عقد جولات تمويلية لمشروعات ذات طبيعة أخرى خلال الأشهر القليلة المقبلة. استثمارات الرياح البحرية استمرارًا لمسلسل دعم قطاع الطاقة المتجددة في كندا، قررت الحكومة في مطلع أكتوبر/تشرين الأول الجاري (2024) تمرير قانون يهدف إلى إطلاق العنان للإمكانات الاقتصادية والبيئية لقطاع الرياح البحرية وتوفير فرص عمل في مقاطعتين تطلان على سواحل المحيط الأطلنطي. يؤسس التشريع لقواعد إطار عمل تنظيمي لإدارة مشروعات الرياح البحرية في مقاطعة نيوفاوندلاند ولابرادور ونوفا سكوشا، ويستهدف زيادة نطاق سلطات أجهزة تنظيم القطاع بالمقاطعتين، وتوفير أدوات دعم، وتحديث منظومة حيازة الأراضي. وفي بيانها الذي طالعته منصة الطاقة المتخصصة، قالت الحكومة، إن قطاع الرياح البحرية في كندا يمثّل فرصة اقتصادية كبرى؛ إذ من المتوقع أن يجذب القطاع العالمي استثمارات بقيمة تريليون دولار بحلول عام 2040. ومن خلال استغلال الموارد عالمية الطراز، ستكون كندا قادرة على مواصلة إزالة الكربون من الكهرباء محليًا، وخارجيًا ستكون في مركز متقدم عالميًا لتصدير الطاقة النظيفة وتصدير الهيدروجين الأخضر لدول، من بينها ألمانيا. وتشير تقديرات حكومية إلى أن تحقيق الحياد الكربوني سيتطلب استثمارات تتراوح بين 125 و149 مليار دولار كندي سنويًا. كما من المتوقع ارتفاع الطلب على الكهرباء وسط مساعي التحول بعيدًا عن الوقود الأحفوري، وعلى نحو خاص، سيكون معظم الطلب من مراكز البيانات التي يصل عددها حاليًا إلى 239 قيد التشغيل اقتنص قطاع الطاقة المتجددة في كندا دفعة تمويلية من الحكومة، التي تسعى إلى أن تصبح الدولة مقصدًا جاذبًا للشركات العالمية، إلى جانب تحقيق الأهداف المناخية. وبحسب آخر تحديثات القطاع لدى منصة الطاقة المتخصصة (مقرّها واشنطن)، قررت الحكومة تقديم 500 مليون دولار كندي (365.1 مليون دولار أميركي) لصالح برنامج دعم تقنيات الطاقة المتجددة وتحديث شبكة الكهرباء. ويعدّ هذا التمويل، الأول لبرنامج المسارات الذكية للطاقة المتجددة والكهربة (SREP) بعد إعادة هيكلة رأس ماله في ميزانية عام 2023 المنصرم، بإجمالي 2.9 مليار دولار، على مدار 13 عامًا. وانطلق البرنامج في عام 2011، بهدف دعم بناء المزيد من مشروعات الكهرباء النظيفة، إذ تستهدف رفع حصة الطاقة المتجددة في مزيج الكهرباء إل 90% بحلول عام 2030، للإسهام بهدف تحقيق الحياد الكربوني بحلول عام 2050. تطورات الطاقة المتجددة في كندا قالت الحكومة، إن المبلغ الجديد الذي حصل عليه قطاع الطاقة المتجددة في كندا سيرفع إجمالي التمويلات التي حصل عليها البرنامج إلى ما يتراوح بين 4 و5 مليارات دولارات كندية، وفق ما جاء في بيان صحفي بموقعها الإلكتروني. الدولار الكندي يعادل 0.73 دولارًا أميركيًا. ومنذ انطلاقه قبل 3 سنوات، نجح البرنامج في تمويل 76 مشروعًا، أثمرت عن قدرات جديدة بألفين و700 ميغاواط تزوّد 700 ألف منزل بالكهرباء النظيفة، كما ستؤدي إلى التخلّي عن أكثر من 3.1 ميغاطن من ثاني أكسيد الكربون سنويًا. وفي هذا الصدد، تقول الحكومة، إن البرنامج مصمم لخفض الانبعاثات المسببة لظاهرة الاحتباس الحراري وتوفير فرص عمل مستدامة، عبر مواصلة دعم تحديث الشبكة وتخزين الكهرباء والطاقة المتجددة في كندا. وتنتظر الحكومة من المشروعات الجديدة التي ستحصل على دعم المشروع تحسين استعمال وكفاءة الأصول القائمة وزيادة موثوقية ومرونة أنظمة الكهرباء وزيادة دمج واستعمال الطاقة المتجددة وحلول البنية الأساسية غير التقليدية، وتحقيق مكاسب اقتصادية واجتماعية والمساعدة في تلبية الطلب المتزايد على الكهرباء النظيفة وميسورة التكلفة. ودعت الحكومة المرافق ومشغّلي الأنظمة والمنظمات الصناعية للتقديم للحصول على الدعم، عبر توجيه طلب إبداء الاهتمام إلى القائمين على البرنامج. كما من المتوقع عقد جولات تمويلية لمشروعات ذات طبيعة أخرى خلال الأشهر القليلة المقبلة. استثمارات الرياح البحرية استمرارًا لمسلسل دعم قطاع الطاقة المتجددة في كندا، قررت الحكومة في مطلع أكتوبر/تشرين الأول الجاري (2024) تمرير قانون يهدف إلى إطلاق العنان للإمكانات الاقتصادية والبيئية لقطاع الرياح البحرية وتوفير فرص عمل في مقاطعتين تطلان على سواحل المحيط الأطلنطي. يؤسس التشريع لقواعد إطار عمل تنظيمي لإدارة مشروعات الرياح البحرية في مقاطعة نيوفاوندلاند ولابرادور ونوفا سكوشا، ويستهدف زيادة نطاق سلطات أجهزة تنظيم القطاع بالمقاطعتين، وتوفير أدوات دعم، وتحديث منظومة حيازة الأراضي. وفي بيانها الذي طالعته منصة الطاقة المتخصصة، قالت الحكومة، إن قطاع الرياح البحرية في كندا يمثّل فرصة اقتصادية كبرى؛ إذ من المتوقع أن يجذب القطاع العالمي استثمارات بقيمة تريليون دولار بحلول عام 2040. ومن خلال استغلال الموارد عالمية الطراز، ستكون كندا قادرة على مواصلة إزالة الكربون من الكهرباء محليًا، وخارجيًا ستكون في مركز متقدم عالميًا لتصدير الطاقة النظيفة وتصدير الهيدروجين الأخضر لدول، من بينها ألمانيا. وتشير تقديرات حكومية إلى أن تحقيق الحياد الكربوني سيتطلب استثمارات تتراوح بين 125 و149 مليار دولار كندي سنويًا. كما من المتوقع ارتفاع الطلب على الكهرباء وسط مساعي التحول بعيدًا عن الوقود الأحفوري، وعلى نحو خاص، سيكون معظم الطلب من مراكز البيانات التي يصل عددها حاليًا إلى 239 قيد التشغيل الهند تبني غواصات نووية هجومية لتعزيز دفاعاتها ضد الصين http://moee.gov.eg/test_new/new_info.aspx?h_id=44301&call_p=news_f.aspx &pg_index=0 attaqa.net/2024/10/10/%D8%A7%D9%84%D9%87%D9%86%D8%AF-%D8%AA%D8%A8%D9%86%D9%8A-%D8%BA%D9%88%D8%A7%D8%B5%D8%A7%D8%AA-%D9%86%D9%88%D9%88%D9%8A%D8%A9-%D9%87%D8%AC%D9%88%D9%85%D9%8A%D8%A9-%D9%84%D8%AA%D8%B9%D8%B2%D9%8A%D8%B2/ Tue, 15 Oct 2024 00:00:00 GMT منحت الهند إشارة البدء لبناء فئةٍ جديدةٍ من غواصات نووية هجومية في إطار حاجتها الماسّة إلى تحديث أسطولها البحري، ومواجهة الثغرات في قدراتها الدفاعية تحت الماء. وتتطلع الهند، على المدى الطويل، لإضافة 6 غواصات من هذا النوع ضمن استراتيجيةٍ أوسع لتطوير الغواصات والتصدي لأيّ هجوم بحري محتمل، لا سيما في ظل تصاعد التوترات الجيوسياسية مع الصين. ومن بين الأسلحة البحرية، تُظهر الغواصات النووية الهجومية كفاءةً عالية لسرعتها الفائقة وقدرتها على البقاء لمدة طويلة تحت الماء، وتتبع الأهداف بدقة فائقة، مقارنة بنظيراتها العاملة بالديزل. ووفق معلومات طالعتها منصة الطاقة المتخصصة (مقرّها واشنطن)، تختلف الغواصات النووية الهجومية المشار إليها اختصارًا بـ"إس إس إن" (SSN) عن الغواصات النووية الإستراتيجية المعروفة بـ إس إس بي إن (SSBN) المصممة خصيصًا لأغراض الردع النووي، والتي تكون محملة –عادةً- بأسلحة نووية. مشروع بـ5.4 مليار دولار منحت الهند الضوء الأخضر لتنفيذ خطط بناء فئةٍ جديدةٍ من غواصات نووية هجومية، في مشروع يُقدّر إجمالي كلفته الاستثمارية بنحو 450 مليار روبية هندية (5.4 مليار دولار)، وفق ما نشرته رويترز، نقلًا عن مسؤولين اثنين في وزارة الدفاع الهندية. *(الروبية الهندية =0.012 دولارًا أميركيًا). وبينما تكافح الهند لتعزيز قدراتها العسكرية بمواجهة النفوذ المتنامي للصين في منطقة المحيط الهندي، تركّز نيودلهي على تعزيز قدراتها البحرية، وتعظيم إمكاناتها المحلية في تصنيع الأسلحة. ومنح رئيس الوزراء الهندي نارندرا مودي الضوء الأخضر لبناء أول وحدتين من فئةٍ جديدةٍ تضم 6 من غواصات نووية هجومية، تمهيدًا لضمّهما إلى الأسطول البحري في البلاد، بحسب المصادر ذاتها التي اشترطت عدم كشف هويتها. لكن لم تكشف المصادر التي تحدثت إلى رويترز المواعيد المقررة لتسليم الغواصات الهجومية العاملة بالطاقة النووية، وفق ما تابعته منصة الطاقة المتخصصة. الصين هاجس أمني أضحت الصين التي تمتلك أكبر قوة بحرية في العالم بعدد سفن يزيد على 370، تمثّل هاجسًا أمنيًا بالنسبة للهند، منذ أن تدهورت العلاقات بين البلدين عام 2020، في أعقاب وفاة 24 جنديًا بمصادمات على طول حدودهما الممتدة بطول جبال الهيمالايا. وتُصنّف الغواصات الهجومية العاملة بالطاقة النووية من بين أكثر الأسلحة البحرية فاعليةً في العالم بفضل سرعتها وقدرتها على البقاء لمدة طويلة تحت الماء، مقارنةً بنظيراتها التقليدية العاملة بالديزل؛ ما يجعل من الصعب اكتشافها، وفق معلومات طالعتها منصة الطاقة المتخصصة. وتتخصص مجموعة من الدول بتصنيع الغواصات المذكورة -في الوقت الراهن-، مثل الصين وفرنسا وروسيا والولايات المتحدة الأميركية. وكانت الهند قد استأجرت اثنتين من غواصات نووية هجومية من روسيا في الماضي، لكن منذ أن أعادت الوحدتين إلى موسكو، تنخرط نيودلهي في مباحثات لاستئجار غواصة أخرى مشابهة. وستُبنى الغواصات النووية الهجومية في أحد مراكز بناء السفن التابعة للحكومة الهندية، والواقعة في ميناء فيساخاباتنام جنوب البلاد، ويُتوقع أن تنضم شركة لارسن أند توبرو (Larsen & Toubro) للهندسة والبناء إلى قائمة الشركات المنفِّذة للمشروع. فروق جوهرية ستختلف الغواصات الهجومية العاملة بالطاقة النووية عن الغواصات النووية الإستراتيجية من فئة أريهانت (Arihant) التي تبنيها الهند -الآن-، والتي لديها القدرة على إطلاق الأسلحة النووية، علمًا بأن الوحدة الثانية من غواصات أريهانت كانت قد دخلت حيز التشغيل في أغسطس/آب (2024). وعلى الرغم من أن كلًا من الغواصات النووية الهجومية والغواصات النووية الاستراتيجية تعمل بالطاقة النووية، فإن كلًا منها تؤدي أدوارًا مختلفة وتتمتع بقدراتٍ فريدة. فالغواصات النووية الهجومية مصممة لتنفيذ العمليات الهجومية مثل مطاردة الغواصات والسفن السطحية المعادية، وجمع المعلومات الاستخباراتية، ودعم قوات المهام البحرية، ونشر القوات الخاصة. وتُظهر الغواصات النووية الهجومية التي تحمل طوربيدات، وأحيانا صواريخ كروز (مثل توماهوك كما هو في الولايات المتحدة) تفوقًا واضحًا في الحرب التكتيكية، غير أن تلك الغواصات غير مؤهلة لحمل صواريخ باليستية، وعادةً ما تكون أسلحتها تقليدية وليست نووية. في المقابل، صُمّمت الغواصات النووية الإستراتيجية لأغراض الردع النووي، ويتمثل دورها الرئيس في حمل وإطلاق الصواريخ الباليستية، التي تحمل رؤوسًا نووية في العادة؛ ما يجعلها مهمةً في ترسانة أيّ دولة، وضرورية لشنّ ضربة ثانية في حالة اندلاع صراع نووي. وتنفّذ الغواصات النووية الإستراتيجية دورياتٍ في مناطق واسعة من المحيط، وتظل غير مكتشَفة بالنسبة للعدو، وعلى استعداد تام للردّ بضربة نووية إذا لزم الأمر منحت الهند إشارة البدء لبناء فئةٍ جديدةٍ من غواصات نووية هجومية في إطار حاجتها الماسّة إلى تحديث أسطولها البحري، ومواجهة الثغرات في قدراتها الدفاعية تحت الماء. وتتطلع الهند، على المدى الطويل، لإضافة 6 غواصات من هذا النوع ضمن استراتيجيةٍ أوسع لتطوير الغواصات والتصدي لأيّ هجوم بحري محتمل، لا سيما في ظل تصاعد التوترات الجيوسياسية مع الصين. ومن بين الأسلحة البحرية، تُظهر الغواصات النووية الهجومية كفاءةً عالية لسرعتها الفائقة وقدرتها على البقاء لمدة طويلة تحت الماء، وتتبع الأهداف بدقة فائقة، مقارنة بنظيراتها العاملة بالديزل. ووفق معلومات طالعتها منصة الطاقة المتخصصة (مقرّها واشنطن)، تختلف الغواصات النووية الهجومية المشار إليها اختصارًا بـ"إس إس إن" (SSN) عن الغواصات النووية الإستراتيجية المعروفة بـ إس إس بي إن (SSBN) المصممة خصيصًا لأغراض الردع النووي، والتي تكون محملة –عادةً- بأسلحة نووية. مشروع بـ5.4 مليار دولار منحت الهند الضوء الأخضر لتنفيذ خطط بناء فئةٍ جديدةٍ من غواصات نووية هجومية، في مشروع يُقدّر إجمالي كلفته الاستثمارية بنحو 450 مليار روبية هندية (5.4 مليار دولار)، وفق ما نشرته رويترز، نقلًا عن مسؤولين اثنين في وزارة الدفاع الهندية. *(الروبية الهندية =0.012 دولارًا أميركيًا). وبينما تكافح الهند لتعزيز قدراتها العسكرية بمواجهة النفوذ المتنامي للصين في منطقة المحيط الهندي، تركّز نيودلهي على تعزيز قدراتها البحرية، وتعظيم إمكاناتها المحلية في تصنيع الأسلحة. ومنح رئيس الوزراء الهندي نارندرا مودي الضوء الأخضر لبناء أول وحدتين من فئةٍ جديدةٍ تضم 6 من غواصات نووية هجومية، تمهيدًا لضمّهما إلى الأسطول البحري في البلاد، بحسب المصادر ذاتها التي اشترطت عدم كشف هويتها. لكن لم تكشف المصادر التي تحدثت إلى رويترز المواعيد المقررة لتسليم الغواصات الهجومية العاملة بالطاقة النووية، وفق ما تابعته منصة الطاقة المتخصصة. الصين هاجس أمني أضحت الصين التي تمتلك أكبر قوة بحرية في العالم بعدد سفن يزيد على 370، تمثّل هاجسًا أمنيًا بالنسبة للهند، منذ أن تدهورت العلاقات بين البلدين عام 2020، في أعقاب وفاة 24 جنديًا بمصادمات على طول حدودهما الممتدة بطول جبال الهيمالايا. وتُصنّف الغواصات الهجومية العاملة بالطاقة النووية من بين أكثر الأسلحة البحرية فاعليةً في العالم بفضل سرعتها وقدرتها على البقاء لمدة طويلة تحت الماء، مقارنةً بنظيراتها التقليدية العاملة بالديزل؛ ما يجعل من الصعب اكتشافها، وفق معلومات طالعتها منصة الطاقة المتخصصة. وتتخصص مجموعة من الدول بتصنيع الغواصات المذكورة -في الوقت الراهن-، مثل الصين وفرنسا وروسيا والولايات المتحدة الأميركية. وكانت الهند قد استأجرت اثنتين من غواصات نووية هجومية من روسيا في الماضي، لكن منذ أن أعادت الوحدتين إلى موسكو، تنخرط نيودلهي في مباحثات لاستئجار غواصة أخرى مشابهة. وستُبنى الغواصات النووية الهجومية في أحد مراكز بناء السفن التابعة للحكومة الهندية، والواقعة في ميناء فيساخاباتنام جنوب البلاد، ويُتوقع أن تنضم شركة لارسن أند توبرو (Larsen & Toubro) للهندسة والبناء إلى قائمة الشركات المنفِّذة للمشروع. فروق جوهرية ستختلف الغواصات الهجومية العاملة بالطاقة النووية عن الغواصات النووية الإستراتيجية من فئة أريهانت (Arihant) التي تبنيها الهند -الآن-، والتي لديها القدرة على إطلاق الأسلحة النووية، علمًا بأن الوحدة الثانية من غواصات أريهانت كانت قد دخلت حيز التشغيل في أغسطس/آب (2024). وعلى الرغم من أن كلًا من الغواصات النووية الهجومية والغواصات النووية الاستراتيجية تعمل بالطاقة النووية، فإن كلًا منها تؤدي أدوارًا مختلفة وتتمتع بقدراتٍ فريدة. فالغواصات النووية الهجومية مصممة لتنفيذ العمليات الهجومية مثل مطاردة الغواصات والسفن السطحية المعادية، وجمع المعلومات الاستخباراتية، ودعم قوات المهام البحرية، ونشر القوات الخاصة. وتُظهر الغواصات النووية الهجومية التي تحمل طوربيدات، وأحيانا صواريخ كروز (مثل توماهوك كما هو في الولايات المتحدة) تفوقًا واضحًا في الحرب التكتيكية، غير أن تلك الغواصات غير مؤهلة لحمل صواريخ باليستية، وعادةً ما تكون أسلحتها تقليدية وليست نووية. في المقابل، صُمّمت الغواصات النووية الإستراتيجية لأغراض الردع النووي، ويتمثل دورها الرئيس في حمل وإطلاق الصواريخ الباليستية، التي تحمل رؤوسًا نووية في العادة؛ ما يجعلها مهمةً في ترسانة أيّ دولة، وضرورية لشنّ ضربة ثانية في حالة اندلاع صراع نووي. وتنفّذ الغواصات النووية الإستراتيجية دورياتٍ في مناطق واسعة من المحيط، وتظل غير مكتشَفة بالنسبة للعدو، وعلى استعداد تام للردّ بضربة نووية إذا لزم الأمر الدولية للطاقة الذرية" تنظم مؤتمرا دوليا حول المفاعلات النووية البحثية http://moee.gov.eg/test_new/new_info.aspx?h_id=44300&call_p=news_f.aspx &pg_index=0 www.maspero.eg/science-and-technology/2024/10/13/813589/%D8%A7%D9%84%D8%AF%D9%88%D9%84%D9%8A%D8%A9-%D9%84%D9%84%D8%B7%D8%A7%D9%82%D8%A9-%D8%A7%D9%84%D8%B0%D8%B1%D9%8A%D8%A9-%D8%AA%D9%86%D8%B8%D9%85-%D9%85%D8%A4%D8%AA%D9%85%D8%B1%D8%A7-%D8%AF%D9%88%D9%84%D9%8A%D8%A7-%D8%AD%D9%88%D9%84-%D8%A7%D9%84%D9%85%D9%81%D8%A7%D8%B9%D9%84%D8%A7%D8%AA-%D8%A7%D9%84%D9%86%D9%88%D9%88%D9%8A%D8%A9-%D8%A7%D9%84%D8%A8%D8%AD%D8%AB%D9%8A%D8%A9 Mon, 14 Oct 2024 00:00:00 GMT تنظم الوكالة الدولية للطاقة الذرية مؤتمرا دوليا حول المفاعلات النووية البحثية في مقرها بالعاصمة النمساوية فيينا، تحت عنوان "الإنجازات، الخبرات والطريق نحو مستقبل مستدام" وذلك في الفترة من 11 إلى 15 نوفمبر المقبل. ويهدف المؤتمر إلى تعزيز تبادل المعلومات والخبرات بين جميع المعنيين بالمفاعلات البحثية، بما في ذلك مشغلو المفاعلات والمستخدمون والمنظمون والمصممون والموردون، كما سيوفر المؤتمر منصة لمناقشة التحديات والحلول المتعلقة بالأمان والتشغيل والوقود النووي والاستخدام الأمثل لهذه المفاعلات والبنية التحتية لإدارة هذه المنشآت وبناء القدرات، بالإضافة إلى التخطيط الاستراتيجي لإطالة عمر هذه المفاعلات وزيادة إنتاجيتها. وذكر بيان للوكالة الدولية للطاقة الذرية أن الوكالة كانت تسعى بشكل مستمر لتعزيز تبادل المعلومات العلمية والتقنية المتعلقة بالمفاعلات البحثية من خلال الاجتماعات والندوات والمؤتمرات التي تنظمها.. حيث تعقد الوكالة مؤتمرات دولية رئيسية حول مواضيع تتعلق بالمفاعلات البحثية كل أربع سنوات، ويعد هذا المؤتمر استمرارا للمؤتمر الذي عقد في بوينس آيرس، الأرجنتين، في نوفمبر 2019 تحت عنوان "مواجهة التحديات والفرص لضمان الفعالية والاستدامة". وأضاف البيان أنه منذ الخمسينيات، كانت المفاعلات البحثية محاور رئيسية للابتكار والتطوير في مجالات العلوم والتكنولوجيا النووية حول العالم.. حيث تستخدم هذه المفاعلات بشكل أساسي في إنتاج النيوترونات للأبحاث والتعليم والتدريب، بالإضافة إلى تطبيقات أخرى في مجالات مثل الصناعة، البيئة، الطب، والزراعة، ومع وجود العديد من المفاعلات البحثية العاملة، يجرى حاليا التخطيط لبرامج جديدة لتوسيع هذه المنشآت تنظم الوكالة الدولية للطاقة الذرية مؤتمرا دوليا حول المفاعلات النووية البحثية في مقرها بالعاصمة النمساوية فيينا، تحت عنوان "الإنجازات، الخبرات والطريق نحو مستقبل مستدام" وذلك في الفترة من 11 إلى 15 نوفمبر المقبل. ويهدف المؤتمر إلى تعزيز تبادل المعلومات والخبرات بين جميع المعنيين بالمفاعلات البحثية، بما في ذلك مشغلو المفاعلات والمستخدمون والمنظمون والمصممون والموردون، كما سيوفر المؤتمر منصة لمناقشة التحديات والحلول المتعلقة بالأمان والتشغيل والوقود النووي والاستخدام الأمثل لهذه المفاعلات والبنية التحتية لإدارة هذه المنشآت وبناء القدرات، بالإضافة إلى التخطيط الاستراتيجي لإطالة عمر هذه المفاعلات وزيادة إنتاجيتها. وذكر بيان للوكالة الدولية للطاقة الذرية أن الوكالة كانت تسعى بشكل مستمر لتعزيز تبادل المعلومات العلمية والتقنية المتعلقة بالمفاعلات البحثية من خلال الاجتماعات والندوات والمؤتمرات التي تنظمها.. حيث تعقد الوكالة مؤتمرات دولية رئيسية حول مواضيع تتعلق بالمفاعلات البحثية كل أربع سنوات، ويعد هذا المؤتمر استمرارا للمؤتمر الذي عقد في بوينس آيرس، الأرجنتين، في نوفمبر 2019 تحت عنوان "مواجهة التحديات والفرص لضمان الفعالية والاستدامة". وأضاف البيان أنه منذ الخمسينيات، كانت المفاعلات البحثية محاور رئيسية للابتكار والتطوير في مجالات العلوم والتكنولوجيا النووية حول العالم.. حيث تستخدم هذه المفاعلات بشكل أساسي في إنتاج النيوترونات للأبحاث والتعليم والتدريب، بالإضافة إلى تطبيقات أخرى في مجالات مثل الصناعة، البيئة، الطب، والزراعة، ومع وجود العديد من المفاعلات البحثية العاملة، يجرى حاليا التخطيط لبرامج جديدة لتوسيع هذه المنشآت مشروع الأمونيا الخضراء في صلالة العمانية يتقدم خطوة جديدة http://moee.gov.eg/test_new/new_info.aspx?h_id=44299&call_p=news_f.aspx &pg_index=0 www.maspero.eg/science-and-technology/2024/10/13/813589/%D8%A7%D9%84%D8%AF%D9%88%D9%84%D9%8A%D8%A9-%D9%84%D9%84%D8%B7%D8%A7%D9%82%D8%A9-%D8%A7%D9%84%D8%B0%D8%B1%D9%8A%D8%A9-%D8%AA%D9%86%D8%B8%D9%85-%D9%85%D8%A4%D8%AA%D9%85%D8%B1%D8%A7-%D8%AF%D9%88%D9%84%D9%8A%D8%A7-%D8%AD%D9%88%D9%84-%D8%A7%D9%84%D9%85%D9%81%D8%A7%D8%B9%D9%84%D8%A7%D8%AA-%D8%A7%D9%84%D9%86%D9%88%D9%88%D9%8A%D8%A9-%D8%A7%D9%84%D8%A8%D8%AD%D8%AB%D9%8A%D8%A9 Mon, 14 Oct 2024 00:00:00 GMT يواصل مشروع الأمونيا الخضراء في صلالة بسلطنة عمان تَقدُّمه، من خلال خطوات جديدة تعمل شركة هيدروجين عمان "هايدروم" على استكمالها بهدف بدء الإنتاج من المشروع في أقرب وقت. وأعلنت الشركة، في بيان حصلت عليه منصة الطاقة المتخصصة (مقرّها واشنطن)، اليوم الأحد 13 أكتوبر/تشرين الأول (2024)، أن التحالف الذي تقوده شركة "إي دي إف" للطاقة المتجددة، والشركة التابعة لها، بالتعاون مع "جي باور"، وشركة يامنة، قام بزيارة ميدانية للموقع مؤخرًا. وتأتي هذه الزيارة الميدانية إلى موقع مشروع الأمونيا الخضراء في صلالة، استعدادًا لبدء الدراسات التفصيلية، وقياسات الطاقة المتجددة، وهي مرحلة محورية في طريق تحقيق خطة هايدروم لقطاع الهيدروجين الأخضر في سلطنة عمان. يشار إلى أن الشركة العمانية كانت قد وقّعت في شهر أبريل/نيسان الماضي اتفاقية حق الانتفاع على مساحة تُقدَّر بنحو 341 كيلومترًا مربعًا في محافظة ظفار، بهدف تنفيذ مشروع الأمونيا الخضراء في صلالة. تحول الطاقة في سلطنة عمان من المتوقع أن يعزز مشروع الأمونيا الخضراء في صلالة مسيرة تحول الطاقة في سلطنة عمان، إذ تمنح اتفاقية تطوير المشروع الحق الحصري للتحالف في تطوير وبناء وتملُّك وتشغيل وصيانة المشروع لمدة 47 عامًا، وفق ما جاء في بيان شركة هايدروم. بالإضافة إلى ذلك، يهدف مشروع الأمونيا الخضراء في صلالة إلى إنتاج ما يقارب مليون طن من الهيدروجين الأخضر ومشتقاته سنويًا بحلول عام 2030، وفق متابعة منصة الطاقة المتخصصة (مقرّها واشنطن) لقطاع الهيدروجين العماني. ومن المقرر إنتاج الهيدروجين الأخضر ومشتقاته في سلطنة عمان، من خلال استعمال يقترب من 4.5 غيغاواط من طاقة الرياح والطاقة الشمسية المقترنة بتخزين البطاريات، إضافة إلى مُحلل كهرباء بسعة 2.5 غيغاواط. الهيدروجين الأخضر في سلطنة عمان يأتي مشروع الأمونيا الخضراء في صلالة ضمن جهود سلطنة عمان لتطوير قطاع الهيدروجين الأخضر، إذ تحظى مشروعات الهيدروجين في الدولة الخليجية باهتمام متزايد مؤخرًا، من جانب الخبراء وبعض المؤسسات الدولية، مثل وكالة الطاقة الدولية. وكان تقرير حديث، أصدره المنتدى الاقتصادي العالمي، قد سلّط الضوء على قدرات مشروعات الهيدروجين في سلطنة عمان، إذ صنّفها ضمن قائمة أفضل 6 دول عربية جاهزة للمنافسة على إنتاج الهيدروجين منخفض الكربون خلال سنوات قليلة. واستند التقرير، بتقييم فرص مشروعات الهيدروجين في البلاد ومدى جاهزيتها، إلى 6 مؤشرات، تعدّ تحديات تواجه القطاع، وهي: المعايير، إصدار الشهادات، البنية التحتية، معدل التطوير، التكنولوجيا، التكلفة، وفق ما طالعته منصة الطاقة المتخصصة. وجاءت فرص المشروعات، استنادًا إلى هذه المعايير، لتضع سلطنة عمان في المركز الثالث على مستوى منطقة الشرق الأوسط وشمال أفريقيا، بعد الإمارات والسعودية، في حين حلّ المغرب بالمركز الرابع، وبعده قطر في المركز الخامس، ثم مصر في المركز السادس يواصل مشروع الأمونيا الخضراء في صلالة بسلطنة عمان تَقدُّمه، من خلال خطوات جديدة تعمل شركة هيدروجين عمان "هايدروم" على استكمالها بهدف بدء الإنتاج من المشروع في أقرب وقت. وأعلنت الشركة، في بيان حصلت عليه منصة الطاقة المتخصصة (مقرّها واشنطن)، اليوم الأحد 13 أكتوبر/تشرين الأول (2024)، أن التحالف الذي تقوده شركة "إي دي إف" للطاقة المتجددة، والشركة التابعة لها، بالتعاون مع "جي باور"، وشركة يامنة، قام بزيارة ميدانية للموقع مؤخرًا. وتأتي هذه الزيارة الميدانية إلى موقع مشروع الأمونيا الخضراء في صلالة، استعدادًا لبدء الدراسات التفصيلية، وقياسات الطاقة المتجددة، وهي مرحلة محورية في طريق تحقيق خطة هايدروم لقطاع الهيدروجين الأخضر في سلطنة عمان. يشار إلى أن الشركة العمانية كانت قد وقّعت في شهر أبريل/نيسان الماضي اتفاقية حق الانتفاع على مساحة تُقدَّر بنحو 341 كيلومترًا مربعًا في محافظة ظفار، بهدف تنفيذ مشروع الأمونيا الخضراء في صلالة. تحول الطاقة في سلطنة عمان من المتوقع أن يعزز مشروع الأمونيا الخضراء في صلالة مسيرة تحول الطاقة في سلطنة عمان، إذ تمنح اتفاقية تطوير المشروع الحق الحصري للتحالف في تطوير وبناء وتملُّك وتشغيل وصيانة المشروع لمدة 47 عامًا، وفق ما جاء في بيان شركة هايدروم. بالإضافة إلى ذلك، يهدف مشروع الأمونيا الخضراء في صلالة إلى إنتاج ما يقارب مليون طن من الهيدروجين الأخضر ومشتقاته سنويًا بحلول عام 2030، وفق متابعة منصة الطاقة المتخصصة (مقرّها واشنطن) لقطاع الهيدروجين العماني. ومن المقرر إنتاج الهيدروجين الأخضر ومشتقاته في سلطنة عمان، من خلال استعمال يقترب من 4.5 غيغاواط من طاقة الرياح والطاقة الشمسية المقترنة بتخزين البطاريات، إضافة إلى مُحلل كهرباء بسعة 2.5 غيغاواط. الهيدروجين الأخضر في سلطنة عمان يأتي مشروع الأمونيا الخضراء في صلالة ضمن جهود سلطنة عمان لتطوير قطاع الهيدروجين الأخضر، إذ تحظى مشروعات الهيدروجين في الدولة الخليجية باهتمام متزايد مؤخرًا، من جانب الخبراء وبعض المؤسسات الدولية، مثل وكالة الطاقة الدولية. وكان تقرير حديث، أصدره المنتدى الاقتصادي العالمي، قد سلّط الضوء على قدرات مشروعات الهيدروجين في سلطنة عمان، إذ صنّفها ضمن قائمة أفضل 6 دول عربية جاهزة للمنافسة على إنتاج الهيدروجين منخفض الكربون خلال سنوات قليلة. واستند التقرير، بتقييم فرص مشروعات الهيدروجين في البلاد ومدى جاهزيتها، إلى 6 مؤشرات، تعدّ تحديات تواجه القطاع، وهي: المعايير، إصدار الشهادات، البنية التحتية، معدل التطوير، التكنولوجيا، التكلفة، وفق ما طالعته منصة الطاقة المتخصصة. وجاءت فرص المشروعات، استنادًا إلى هذه المعايير، لتضع سلطنة عمان في المركز الثالث على مستوى منطقة الشرق الأوسط وشمال أفريقيا، بعد الإمارات والسعودية، في حين حلّ المغرب بالمركز الرابع، وبعده قطر في المركز الخامس، ثم مصر في المركز السادس النمسا.. محطة لتوليد 22 مليون كيلوواط ساعة من الطاقة الشمسية http://moee.gov.eg/test_new/new_info.aspx?h_id=44298&call_p=news_f.aspx &pg_index=0 www.skynewsarabia.com/business/1747826-%D8%A7%D9%84%D8%AA%D8%AE%D8%B7%D9%8A%D8%B7-%D8%A7%D9%84%D9%85%D8%A7%D9%84%D9%8A-%D9%84%D8%AC%D9%8A%D9%84-%D8%A7%D9%84%D8%A7%D9%94%D9%84%D9%81%D9%8A%D8%A9-%D8%A7%D9%84%D9%88%D9%82%D8%AA-%D9%8A%D8%B2%D8%A7%D9%84-%D8%B5%D8%A7%D9%84%D8%AD%D9%83 Mon, 14 Oct 2024 00:00:00 GMT بدأت ولاية "شتايرمارك" النمساوية في بناء أكبر مزرعة كهروضوئية، تتميز باستخدامات زراعية حيوانية مزدوجة على مساحة 20 هكتارا باستثمارات تقدر بـ 13 مليون يورو، لتوليد نحو 22 مليون كيلوواط/ساعة من الطاقة الشمسية سنويا. واعتبر كريستوفر دريكسلر، حاكم الولاية المتاخمة للعاصمة النمساوية فيينا، أن بناء أكبر نظام كهروضوئي في الولاية، يعد خطوة مهمة على مسار التحول إلى الطاقات المتجددة، وقال إنهم يسعون إلى ضمان تقليص الانبعاثات الضارة وتوفير إمدادات طاقة آمنة ومستدامة. ومن المنتظر أن توفر المزرعة الكهروضوئية الجديدة، إمدادات الكهرباء لأكثر من 6 آلاف أسرة في مدينة "جراتس" عاصمة الولاية وتتميز بالاستخدام الزراعي الحيواني المزدوج عن طريق استغلال المساحة الخضراء الواسعة للمزرعة في أغراض الزراعة وتربية الأغنام لتحقيق أكبر استفادة ممكنة من المشروع. وكانت النمسا قد رفعت من توقعات عجز الموازنة للعام الحالي 2024 إلى 3.3 بالمئة من الناتج المحلي الإجمالي، مرجعة الأسباب إلى بطء التعافي الاقتصادي والتأثيرات الاقتصادية السلبية للكوارث الطبيعية، لاسيما تداعيات كارثة الفيضانات التي ضربت النمسا مؤخراً. وتوقع بيان وزارة المالية النمساوية زيادة نسبة الدين العام بواقع 1.5 بالمئة إلى 79.3 بالمئة في العام الحالي مقارنة بالعام الماضي 2023، الذي سجل 77.8 بالمئة، ما سيؤدي إلى تجاوز حد معاهدة ماستريخت، الذي يحدد قيمة عجز الميزانية بنسبة لا تتجاوز 3 بالمئة من الناتج المحلي الإجمالي. يواجه جيل الألفية عدداً من التحديات المالية المعلنة، لكن كان لديهم دائماً عامل مهم لصالحهم عندما يتعلق الأمر بتأمين مستقبل مالي قوي، وهو عامل الوقت. ولكن الآن، مع اقتراب أقدم أعضاء الجيل من منتصف الأربعينيات، حان الوقت ليأخذوا الاستثمار على محمل الجد لبناء الثروة. هذه هي النتيجة المستخلصة من استطلاع جديد من منصة Arta Finance للاستثمار، والذي يكشف أن جيل الألفية هو الجيل الأكثر قلقاً بشأن شؤونهم المالية، والأكثر احتمالًا للقول إنهم بحاجة إلى مليون دولار أو أكثر "للتأقلم مع اقتصاد اليوم"، والأكثر من ذلك: 47 بالمئة يقولون إنهم بحاجة إلى مليون دولار فقط ليكونوا مستقرين مالياً، بحسب تقرير لمنصة fortune اطلع موقع "اقتصاد سكاي نيوز عربية" عليه. من الديون القياسية إلى أزمة القدرة على تحمل تكاليف السكن والتضخم المستمر، فإن المشهد المالي لم يكن وردياً لجيل الألفية، كما تلاحظ ساميتا مالك، المدافعة عن ثروة المستهلكين ومديرة التأمين في Arta، وكل هذا يفسر سبب قلقهم المالي، ويؤكد على أهمية تركيزهم على بناء الثروة في أقرب وقت ممكن. بحسب التقرير، فإذا كان الهدف هو الوصول إلى مليون دولار، فإن الكثيرين لا يحققونه. فقط 16 بالمئة من المستجيبين من جيل الألفية يبلغون عن صافي ثروة يزيد عن مليون دولار، في حين يقول 64 بالمئة إن صافي ثروتهم أقل من 250 ألف دولار، ويبلغ ثلثهم عن ثروة أقل من 50 ألف دولار. ما يقرب من أربعة من كل عشرة لديهم أقل من 10 آلاف دولار في المدخرات. تقول مالك: "لا يزال لدى جيل الألفية مجال جيد جداً، ولكن نريدهم أن يبدأوا الآن. فالوقت بالتأكيد في صالح جيل Z، ولكن جيل الألفية، أنتم تصلون إلى مرحلة مهمة"، مؤكدة أن البدء لا يتطلب إيداعات كبيرة من المال أو استثمارات ضخمة، بل يمكن أن يساعد البدء بخطوات صغيرة. وتضيف: "يعتقد الناس بأن الوصول إلى المليون يتطلب تحقيق نجاح كبير، سواء في التكنولوجيا أو المالية أو ريادة الأعمال أو أن تصبح مؤثرًا عبر الإنترنت.. لكن سيصبح معظم المليونيرات نتيجة الاجتهاد والادخار والاستثمار.. إنها الخطوات الصغيرة المتسقة والعادات التي تتجمع مع مرور الوقت وتؤدي إلى الاستقرار المالي." وتعتقد بأن بناء صافي ثروتك يتطلب ثلاثة أشياء رئيسية، وتوضحها في ثلاث خطوات أساسية: معرفة، نمو، وحماية، بحسب التقرير. معرفة ثروتك تتطلب فهم تدفقاتك النقدية، أي ما تنفقه وما تكسبه. يمكن أن تساعدك الميزانية في ذلك، وكذلك تتبع النفقات. "بمجرد أن تعرف وضعك، يمكنك أن تبدأ في تقييم مقدار المال الذي يمكنك تخصيصه للادخار والاستثمار كل شه". بمجرد أن تفهم أين توجد أموالك حالياً، يمكنك التركيز على نمو الثروة. ابدأ بتحديد أهدافك المالية وما هو مدى تحملك للمخاطر. من هناك، يمكنك أن تقرر أين تريد استثمار أموالك، سواء كان ذلك في الأسهم أو البدائل أو في شيء بسيط مثل حساب توفير ذو عائد مرتفع. الخطوة الأخيرة هي استخدام منتجات مثل التأمين وكذلك التخطيط الضريبي بدأت ولاية "شتايرمارك" النمساوية في بناء أكبر مزرعة كهروضوئية، تتميز باستخدامات زراعية حيوانية مزدوجة على مساحة 20 هكتارا باستثمارات تقدر بـ 13 مليون يورو، لتوليد نحو 22 مليون كيلوواط/ساعة من الطاقة الشمسية سنويا. واعتبر كريستوفر دريكسلر، حاكم الولاية المتاخمة للعاصمة النمساوية فيينا، أن بناء أكبر نظام كهروضوئي في الولاية، يعد خطوة مهمة على مسار التحول إلى الطاقات المتجددة، وقال إنهم يسعون إلى ضمان تقليص الانبعاثات الضارة وتوفير إمدادات طاقة آمنة ومستدامة. ومن المنتظر أن توفر المزرعة الكهروضوئية الجديدة، إمدادات الكهرباء لأكثر من 6 آلاف أسرة في مدينة "جراتس" عاصمة الولاية وتتميز بالاستخدام الزراعي الحيواني المزدوج عن طريق استغلال المساحة الخضراء الواسعة للمزرعة في أغراض الزراعة وتربية الأغنام لتحقيق أكبر استفادة ممكنة من المشروع. وكانت النمسا قد رفعت من توقعات عجز الموازنة للعام الحالي 2024 إلى 3.3 بالمئة من الناتج المحلي الإجمالي، مرجعة الأسباب إلى بطء التعافي الاقتصادي والتأثيرات الاقتصادية السلبية للكوارث الطبيعية، لاسيما تداعيات كارثة الفيضانات التي ضربت النمسا مؤخراً. وتوقع بيان وزارة المالية النمساوية زيادة نسبة الدين العام بواقع 1.5 بالمئة إلى 79.3 بالمئة في العام الحالي مقارنة بالعام الماضي 2023، الذي سجل 77.8 بالمئة، ما سيؤدي إلى تجاوز حد معاهدة ماستريخت، الذي يحدد قيمة عجز الميزانية بنسبة لا تتجاوز 3 بالمئة من الناتج المحلي الإجمالي. يواجه جيل الألفية عدداً من التحديات المالية المعلنة، لكن كان لديهم دائماً عامل مهم لصالحهم عندما يتعلق الأمر بتأمين مستقبل مالي قوي، وهو عامل الوقت. ولكن الآن، مع اقتراب أقدم أعضاء الجيل من منتصف الأربعينيات، حان الوقت ليأخذوا الاستثمار على محمل الجد لبناء الثروة. هذه هي النتيجة المستخلصة من استطلاع جديد من منصة Arta Finance للاستثمار، والذي يكشف أن جيل الألفية هو الجيل الأكثر قلقاً بشأن شؤونهم المالية، والأكثر احتمالًا للقول إنهم بحاجة إلى مليون دولار أو أكثر "للتأقلم مع اقتصاد اليوم"، والأكثر من ذلك: 47 بالمئة يقولون إنهم بحاجة إلى مليون دولار فقط ليكونوا مستقرين مالياً، بحسب تقرير لمنصة fortune اطلع موقع "اقتصاد سكاي نيوز عربية" عليه. من الديون القياسية إلى أزمة القدرة على تحمل تكاليف السكن والتضخم المستمر، فإن المشهد المالي لم يكن وردياً لجيل الألفية، كما تلاحظ ساميتا مالك، المدافعة عن ثروة المستهلكين ومديرة التأمين في Arta، وكل هذا يفسر سبب قلقهم المالي، ويؤكد على أهمية تركيزهم على بناء الثروة في أقرب وقت ممكن. بحسب التقرير، فإذا كان الهدف هو الوصول إلى مليون دولار، فإن الكثيرين لا يحققونه. فقط 16 بالمئة من المستجيبين من جيل الألفية يبلغون عن صافي ثروة يزيد عن مليون دولار، في حين يقول 64 بالمئة إن صافي ثروتهم أقل من 250 ألف دولار، ويبلغ ثلثهم عن ثروة أقل من 50 ألف دولار. ما يقرب من أربعة من كل عشرة لديهم أقل من 10 آلاف دولار في المدخرات. تقول مالك: "لا يزال لدى جيل الألفية مجال جيد جداً، ولكن نريدهم أن يبدأوا الآن. فالوقت بالتأكيد في صالح جيل Z، ولكن جيل الألفية، أنتم تصلون إلى مرحلة مهمة"، مؤكدة أن البدء لا يتطلب إيداعات كبيرة من المال أو استثمارات ضخمة، بل يمكن أن يساعد البدء بخطوات صغيرة. وتضيف: "يعتقد الناس بأن الوصول إلى المليون يتطلب تحقيق نجاح كبير، سواء في التكنولوجيا أو المالية أو ريادة الأعمال أو أن تصبح مؤثرًا عبر الإنترنت.. لكن سيصبح معظم المليونيرات نتيجة الاجتهاد والادخار والاستثمار.. إنها الخطوات الصغيرة المتسقة والعادات التي تتجمع مع مرور الوقت وتؤدي إلى الاستقرار المالي." وتعتقد بأن بناء صافي ثروتك يتطلب ثلاثة أشياء رئيسية، وتوضحها في ثلاث خطوات أساسية: معرفة، نمو، وحماية، بحسب التقرير. معرفة ثروتك تتطلب فهم تدفقاتك النقدية، أي ما تنفقه وما تكسبه. يمكن أن تساعدك الميزانية في ذلك، وكذلك تتبع النفقات. "بمجرد أن تعرف وضعك، يمكنك أن تبدأ في تقييم مقدار المال الذي يمكنك تخصيصه للادخار والاستثمار كل شه". بمجرد أن تفهم أين توجد أموالك حالياً، يمكنك التركيز على نمو الثروة. ابدأ بتحديد أهدافك المالية وما هو مدى تحملك للمخاطر. من هناك، يمكنك أن تقرر أين تريد استثمار أموالك، سواء كان ذلك في الأسهم أو البدائل أو في شيء بسيط مثل حساب توفير ذو عائد مرتفع. الخطوة الأخيرة هي استخدام منتجات مثل التأمين وكذلك التخطيط الضريبي تشغيل أكبر توربين رياح برية في العالم http://moee.gov.eg/test_new/new_info.aspx?h_id=44297&call_p=news_f.aspx &pg_index=0 attaqa.net/2024/10/13/%D8%AA%D8%B4%D8%BA%D9%8A%D9%84-%D8%A3%D9%83%D8%A8%D8%B1-%D8%AA%D9%88%D8%B1%D8%A8%D9%8A%D9%86-%D8%B1%D9%8A%D8%A7%D8%AD-%D8%A8%D8%B1%D9%8A%D8%A9-%D9%81%D9%8A-%D8%A7%D9%84%D8%B9%D8%A7%D9%84%D9%85/ Mon, 14 Oct 2024 00:00:00 GMT أعلنت شركة صينية تشغيل أكبر توربين رياح برية في العالم بسعة 15 ميغاواط، وفق تحديثات قطاع الطاقة المتجددة لدى منصة الطاقة المتخصصة (مقرّها واشنطن). وأعلنت شركة ساني للطاقة المتجددة (SANY Renewable Energy)، وهي جزء من شركة ساني الصينية لتصنيع المعدات الثقيلة (SANY)، تشغيل التوربين في مصنع بمقاطعة جيلين الصينية. وأكدت أن التوربين -الذي يبلغ عمر تصميمه من 25 إلى 30 عامًا- هو نموذج أولي، وسيخضع لاختبارات لمدّة عام للتحقق من موثوقيته. وقالت ساني: "هذا الإنجاز الرائع سجّل رقمين قياسيين عالميين جديدين لأكبر سعة وحدة واحدة، وأكبر قُطر دوار لتوربينات الرياح البرية". مواصفات أكبر توربين رياح برية في العالم وفق المعلومات لدى منصة الطاقة المتخصصة، فإن التوربين من طراز إس-270150 هو أكبر توربين رياح برية من حيث سعة الوحدة الفردية، ويتميز بأكبر قُطر دوار من أي توربين بري جرى تركيبه عالميًا حتى الآن. ويتميّز النظام بقطر دوار يبلغ 885 قدمًا (270 مترًا) وشفرات تمتد 430 قدمًا (131 مترًا)؛ ما تنتج عنه مساحة مسح قصوى تبلغ 616 ألفًا و159 قدمًا مربعًا (57 ألفًا و256 مترًا مربعًا). وبفضل هذه القدرة الهائلة، يُمكن لوحدة واحدة توليد ما يكفي من الكهرباء لتزويد 160 ألف أسرة بالكهرباء لمدّة عام كامل، بحسب ما جاء في بيان صحفي حصلت عليه منصة الطاقة المتخصصة. ويتميز الطراز إس-270150 بتصميم خفيف الوزن وتقنيات ذكية متقدمة لتقليل الحمل؛ ما يساعد في تقليل الحمل الإجمالي مع تبسيط النقل البري لمسافات طويلة. وقالت شركة ساني: "سيخضع النموذج الأولي لتوربينات الرياح بقوة 15 ميغاواط الآن لأكثر من عام من الاختبارات التشغيلية في مزرعة رياح تجريبية، للتحقق بدقة من موثوقية مكوناته والنظام الكامل، في ظل ظروف العالم الحقيقي". تطوير تقنية توربينات الرياح في يناير/كانون الثاني 2024، أفاد مسؤولو شركة ساني بأن أول شفرة بطول 430 قدمًا (131 مترًا) لتوربينات الرياح الخاصة بها أُنتجت في منطقة بايانور الصناعية الذكية. ومع زيادة طول الشفرة، تزداد -أيضًا- متطلبات الصلابة والقوة الأكبر لمنع مشكلات، مثل التوقف والاهتزاز المُعتاد، وحتى كسر الشفرة. ولمعالجة هذه المخاوف، طوّرت "ساني" تصميمًا ديناميكيًا هوائيًا محسنًا لشفرة توربينات الرياح "إس واي 1310 إيه"، يتميز بسمك كبير وحافة خلفية حادة؛ ما يعزز السُّمك المطلق الإجمالي للشفرة، ويحسّن سلامتها الهيكلية، وفق ما نقلته منصة "إنترستينغ إنجينيرينغ" (Interesting Engineering). وبحسب ما اطّلعت عليه منصة الطاقة المتخصصة، دمجت شركة "ساني" العديد من التقنيات المتطورة في إنتاج الشفرات؛ لتحل هذه التطورات محل التصنيع اليدوي بعمليات ذكية وآلية، ما يزيد من الإنتاجية من خلال الإنتاج الذكي الرقمي. ولتحسين قابلية إعادة تدوير الشفرات الطويلة للغاية وزيادة الاستدامة، ضمّت الشركة الصينية مكونات هيكلية من البولي يوريثين القابلة لإعادة التدوير. ومن خلال دمج هذه التقنيات الجديدة، تأمل "ساني" في تطوير تقنية توربينات الرياح، من خلال إنشاء شفرات أقوى وأكثر مرونة، وتعزيز الاستدامة، وكفاءة عملية الإنتاج. إنتاج توربينات الرياح الصينية في أوروبا في سياقٍ آخر، قال المدير الإداري لشركة ساني للطاقة المتجددة في أوروبا، باولو فرناندو سواريس، إن الشركة تستعد لبدء الإنتاج في أوروبا بحلول عام 2026، وتجري محادثات متقدمة مع عملاء أوروبيين محتملين. وقال سواريس خلال مشاركته في معرض هامبورغ لطاقة الرياح: "قلّصنا عدد المواقع المحتملة إلى 3؛ ألمانيا واحد منها، وإسبانيا -أيضًا- خيار مطروح". ووفق المعلومات لدى منصة الطاقة المتخصصة، يتوقع سواريس الانتهاء من أول طلب أوروبي بحلول نهاية عام 2024 الجاري، مضيفًا أن التوربينات ستُشحن من الصين بالنسبة إلى الطلبات الأولية، في حين ستقدم الشركة خدماتها من خلال شركاء في أوروبا ومركز خدماتها في ألمانيا. وخضع دور الصين في قطاع الطاقة المتجددة في أوروبا للتدقيق خلال العام الجاري (2024)، مع بدء الاتحاد الأوروبي في أبريل/نيسان تحقيقًا في الإعانات التي تتلقاها شركات تصنيع التوربينات الصينية مع سعي أوروبا إلى حماية صناعتها. ولذلك، أقرّ سواريس بتعقيد البيئة التنظيمية في أوروبا، ووصفها بأنها "خليط من التصاريح واللوائح والمتطلبات"، مشددًا على أن أوروبا ستكافح من أجل تحقيق أهدافها الطموحة للمشروعات الجديدة المتجددة دون التقنيات الصينية، وفق ما نقلته وكالة رويترز. وقال: "دون الصين، لا يوجد انتقال للطاقة في أوروبا.. واليوم، لا يُمكن للمصنعين الأوروبيين بناء توربينات دون مكونات صينية أعلنت شركة صينية تشغيل أكبر توربين رياح برية في العالم بسعة 15 ميغاواط، وفق تحديثات قطاع الطاقة المتجددة لدى منصة الطاقة المتخصصة (مقرّها واشنطن). وأعلنت شركة ساني للطاقة المتجددة (SANY Renewable Energy)، وهي جزء من شركة ساني الصينية لتصنيع المعدات الثقيلة (SANY)، تشغيل التوربين في مصنع بمقاطعة جيلين الصينية. وأكدت أن التوربين -الذي يبلغ عمر تصميمه من 25 إلى 30 عامًا- هو نموذج أولي، وسيخضع لاختبارات لمدّة عام للتحقق من موثوقيته. وقالت ساني: "هذا الإنجاز الرائع سجّل رقمين قياسيين عالميين جديدين لأكبر سعة وحدة واحدة، وأكبر قُطر دوار لتوربينات الرياح البرية". مواصفات أكبر توربين رياح برية في العالم وفق المعلومات لدى منصة الطاقة المتخصصة، فإن التوربين من طراز إس-270150 هو أكبر توربين رياح برية من حيث سعة الوحدة الفردية، ويتميز بأكبر قُطر دوار من أي توربين بري جرى تركيبه عالميًا حتى الآن. ويتميّز النظام بقطر دوار يبلغ 885 قدمًا (270 مترًا) وشفرات تمتد 430 قدمًا (131 مترًا)؛ ما تنتج عنه مساحة مسح قصوى تبلغ 616 ألفًا و159 قدمًا مربعًا (57 ألفًا و256 مترًا مربعًا). وبفضل هذه القدرة الهائلة، يُمكن لوحدة واحدة توليد ما يكفي من الكهرباء لتزويد 160 ألف أسرة بالكهرباء لمدّة عام كامل، بحسب ما جاء في بيان صحفي حصلت عليه منصة الطاقة المتخصصة. ويتميز الطراز إس-270150 بتصميم خفيف الوزن وتقنيات ذكية متقدمة لتقليل الحمل؛ ما يساعد في تقليل الحمل الإجمالي مع تبسيط النقل البري لمسافات طويلة. وقالت شركة ساني: "سيخضع النموذج الأولي لتوربينات الرياح بقوة 15 ميغاواط الآن لأكثر من عام من الاختبارات التشغيلية في مزرعة رياح تجريبية، للتحقق بدقة من موثوقية مكوناته والنظام الكامل، في ظل ظروف العالم الحقيقي". تطوير تقنية توربينات الرياح في يناير/كانون الثاني 2024، أفاد مسؤولو شركة ساني بأن أول شفرة بطول 430 قدمًا (131 مترًا) لتوربينات الرياح الخاصة بها أُنتجت في منطقة بايانور الصناعية الذكية. ومع زيادة طول الشفرة، تزداد -أيضًا- متطلبات الصلابة والقوة الأكبر لمنع مشكلات، مثل التوقف والاهتزاز المُعتاد، وحتى كسر الشفرة. ولمعالجة هذه المخاوف، طوّرت "ساني" تصميمًا ديناميكيًا هوائيًا محسنًا لشفرة توربينات الرياح "إس واي 1310 إيه"، يتميز بسمك كبير وحافة خلفية حادة؛ ما يعزز السُّمك المطلق الإجمالي للشفرة، ويحسّن سلامتها الهيكلية، وفق ما نقلته منصة "إنترستينغ إنجينيرينغ" (Interesting Engineering). وبحسب ما اطّلعت عليه منصة الطاقة المتخصصة، دمجت شركة "ساني" العديد من التقنيات المتطورة في إنتاج الشفرات؛ لتحل هذه التطورات محل التصنيع اليدوي بعمليات ذكية وآلية، ما يزيد من الإنتاجية من خلال الإنتاج الذكي الرقمي. ولتحسين قابلية إعادة تدوير الشفرات الطويلة للغاية وزيادة الاستدامة، ضمّت الشركة الصينية مكونات هيكلية من البولي يوريثين القابلة لإعادة التدوير. ومن خلال دمج هذه التقنيات الجديدة، تأمل "ساني" في تطوير تقنية توربينات الرياح، من خلال إنشاء شفرات أقوى وأكثر مرونة، وتعزيز الاستدامة، وكفاءة عملية الإنتاج. إنتاج توربينات الرياح الصينية في أوروبا في سياقٍ آخر، قال المدير الإداري لشركة ساني للطاقة المتجددة في أوروبا، باولو فرناندو سواريس، إن الشركة تستعد لبدء الإنتاج في أوروبا بحلول عام 2026، وتجري محادثات متقدمة مع عملاء أوروبيين محتملين. وقال سواريس خلال مشاركته في معرض هامبورغ لطاقة الرياح: "قلّصنا عدد المواقع المحتملة إلى 3؛ ألمانيا واحد منها، وإسبانيا -أيضًا- خيار مطروح". ووفق المعلومات لدى منصة الطاقة المتخصصة، يتوقع سواريس الانتهاء من أول طلب أوروبي بحلول نهاية عام 2024 الجاري، مضيفًا أن التوربينات ستُشحن من الصين بالنسبة إلى الطلبات الأولية، في حين ستقدم الشركة خدماتها من خلال شركاء في أوروبا ومركز خدماتها في ألمانيا. وخضع دور الصين في قطاع الطاقة المتجددة في أوروبا للتدقيق خلال العام الجاري (2024)، مع بدء الاتحاد الأوروبي في أبريل/نيسان تحقيقًا في الإعانات التي تتلقاها شركات تصنيع التوربينات الصينية مع سعي أوروبا إلى حماية صناعتها. ولذلك، أقرّ سواريس بتعقيد البيئة التنظيمية في أوروبا، ووصفها بأنها "خليط من التصاريح واللوائح والمتطلبات"، مشددًا على أن أوروبا ستكافح من أجل تحقيق أهدافها الطموحة للمشروعات الجديدة المتجددة دون التقنيات الصينية، وفق ما نقلته وكالة رويترز. وقال: "دون الصين، لا يوجد انتقال للطاقة في أوروبا.. واليوم، لا يُمكن للمصنعين الأوروبيين بناء توربينات دون مكونات صينية لإمارات تعزز توجُّهاتها إلى طاقة الاندماج النووي http://moee.gov.eg/test_new/new_info.aspx?h_id=44296&call_p=news_f.aspx &pg_index=0 www.aletihad.ae/opinion/4521225/%D8%A7%D9%84%D8%A5%D9%85%D8%A7%D8%B1%D8%A7%D8%AA-%D8%AA%D8%B9%D8%B2%D8%B2-%D8%AA%D9%88%D8%AC%D9%87%D8%A7%D8%AA%D9%87%D8%A7-%D8%A5%D9%84%D9%89-%D8%B7%D8%A7%D9%82%D8%A9-%D8%A7%D9%84%D8%A7%D9%86%D8%AF%D9%85%D8%A7%D8%AC-%D8%A7%D9%84%D9%86%D9%88%D9%88%D9%8A Mon, 14 Oct 2024 00:00:00 GMT وسط اهتمام دولة الإمارات العربية المتحدة بالدور المحوري الذي تقوم به الطاقة النووية في مجال خفض البصمة الكربونية، وتحقيق الحياد المناخي، وضعت زيارة صاحب السمو الشيخ محمد بن زايد آل نهيان، رئيس الدولة، حفظه الله، إلى الولايات المتحدة أسساً جديدة للتعاون مع واشنطن في مجال تكنولوجيات الطاقة المتقدمة، والتي أُعلن عنها أثناء لقاء سموه مع الرئيس الأميركي، جو بايدن في البيت الأبيض في 23 سبتمبر 2024. وقد تضمن البيان المشترك الذي تناول تفاصيل هذا اللقاء الإعلان عن عدد من مبادرات التعاون بين الدولتين؛ لضمان الانتقال السريع نحو الطاقة النظيفة، والإسهام في حلولها عالميّاً، ومن بينها ما يتعلق تحديداً بالطاقة الاندماجية النووية، كأحد الحلول الواعدة لمواجهة تغير المناخ وتعزيز أمن الطاقة العالمي. وقد تضمن البيان الإعلان عن استثمار شركة «بيلينث إنيرجي» الإماراتية في شركة «زاب إنيرجي» الأميركية العاملة في مجال تطوير محطات الطاقة الاندماجية صغيرة الحجم ذات الجدوى الاقتصادية والكفاءة العالية. ومن الجدير بالذكر، أن شركة «بيلينث إنيرجي» تُعد صندوقاً حكوميّاً في إمارة أبوظبي، أنشئ للتركيز على تكنولوجيات الطاقة الاندماجية وسلاسل توريدها. ولا بد من الإشارة في هذا السياق إلى أن الطاقة الاندماجية التي تستخدم الهيدروجين كوقود ولا تولِّد أي انبعاثات كربونية، كانت على الدوام طموحاً قد يغير مشهد الطاقة النظيفة في المستقبل، وهي تتفوَّق بمراحل على مصادر الطاقة الأخرى، في كون أن الكيلوجرام الواحد من وقود الهيدروجين يولد طاقة تكافئ 10 ملايين كيلوجرام من الوقود الأحفوري. وتعتمد هذه الطاقة على مبدأ العمل نفسه في طاقة الشمس والنجوم، حيث تندمج ذرات الهيدروجين تحت درجات حرارة مرتفعة للغاية ومستويات ضغط شديدة، ما ينتج منه عنصر الهيليوم وكميات ضخمة من الطاقة، وبالتالي يعد الاندماج مصدراً واعداً ومستداماً وغير محدود، يمكن معه تأمين احتياجات العالم من الطاقة النظيفة ولمئات الأعوام المقبلة. وتأكيداً على أهمية الطاقة الاندماجية النووية، أصدرت رابطة صناعة الاندماج «إف آي إيه» في يوليو 2024، وهي منظمة غير ربحية مقرُّها واشنطن، تقريراً سلطت فيه الضوء على تجاوز الاستثمارات العالمية في هذه الطاقة 7.1 مليار دولار حتى منتصف العام 2024، مع وجود ما يقارب 45 شركة عالمية تعمل حاليّاً في مجالها، وفي دول مثل المملكة المتحدة، وألمانيا، واليابان، والصين، مع ريادة للولايات المتحدة بنحو 25 شركة. ويأتي استثمار شركة «بيلينث إنيرجي» الإماراتية في الطاقة الاندماجية تعزيزاً لطموحات دولة الإمارات فيما يتعلق بالطاقة النووية السلمية، وبما يترجم رؤية القيادة الرشيدة في أن تكون الدولة إحدى البيئات العالمية الواعدة في حلول طاقة الاندماج الواعدة وتكنولوجياتها الناشئة. وتتماشى توجهات الإمارات نحو الطاقة الاندماجية مع السياسة الشاملة التي أطلقتها الحكومة في عام 2008 لتطوير مصادر الطاقة النووية السلمية في الدولة، والتي تكللَّت في سبتمبر 2024 بإنجاز تاريخي، تمثل في بدء التشغيل التجاري للمحطة الرابعة ضمن محطات براكة للطاقة النووية، التي ستنتج في مجملها نحو 40 تيراوات في الساعة من الكهرباء النظيفة سنويّاً، كخطوة ستوفر للدولة نحو 25% من احتياجاتها من الطاقة الكهربائية، وضمن إمدادات مستقرة من الطاقة تمتد حتى 60 عاماً. وسيدعم التوجهات الإماراتية في مجال الطاقة الاندماجية تعهد الدولة مع 24 دولة أخرى بالعمل على مضاعفة مصادر الطاقة النووية ثلاث مرات بحلول عام 2050 على مستوى العالم، والذي تم على هامش مؤتمر الأطراف في اتفاقية الأمم المتحدة الإطارية بشأن تغير المناخي «كوب 28»، والذي استضافته الإمارات العام الماضي. إن مساعي دولة الإمارات نحو الطاقة الاندماجية سيدعم مسيرتها في خفض البصمة الكربونية، والوصول إلى الحياد المناخي بحلول عام 2050، وتلبية احتياجاتها من الطاقة النظيفة والموثوقة بما يخدم نمو الاقتصاد في العقود المقبلة، والتقدُّم في حلول الذكاء الاصطناعي التي تحتاج بشدَّة لمصادر الطاقة، وهي كلها أمور ترسِّخ بالتأكيد الدور العالمي لدولة الإمارات في التكنولوجيات المتقدمة للطاقة النووية السلمية، ويبرزها كنموذج عالمي يحتذى به في هذا القطاع الحيوي. *صادرة عن مركز الإمارات للدراسات والبحوث الاستراتيجية وسط اهتمام دولة الإمارات العربية المتحدة بالدور المحوري الذي تقوم به الطاقة النووية في مجال خفض البصمة الكربونية، وتحقيق الحياد المناخي، وضعت زيارة صاحب السمو الشيخ محمد بن زايد آل نهيان، رئيس الدولة، حفظه الله، إلى الولايات المتحدة أسساً جديدة للتعاون مع واشنطن في مجال تكنولوجيات الطاقة المتقدمة، والتي أُعلن عنها أثناء لقاء سموه مع الرئيس الأميركي، جو بايدن في البيت الأبيض في 23 سبتمبر 2024. وقد تضمن البيان المشترك الذي تناول تفاصيل هذا اللقاء الإعلان عن عدد من مبادرات التعاون بين الدولتين؛ لضمان الانتقال السريع نحو الطاقة النظيفة، والإسهام في حلولها عالميّاً، ومن بينها ما يتعلق تحديداً بالطاقة الاندماجية النووية، كأحد الحلول الواعدة لمواجهة تغير المناخ وتعزيز أمن الطاقة العالمي. وقد تضمن البيان الإعلان عن استثمار شركة «بيلينث إنيرجي» الإماراتية في شركة «زاب إنيرجي» الأميركية العاملة في مجال تطوير محطات الطاقة الاندماجية صغيرة الحجم ذات الجدوى الاقتصادية والكفاءة العالية. ومن الجدير بالذكر، أن شركة «بيلينث إنيرجي» تُعد صندوقاً حكوميّاً في إمارة أبوظبي، أنشئ للتركيز على تكنولوجيات الطاقة الاندماجية وسلاسل توريدها. ولا بد من الإشارة في هذا السياق إلى أن الطاقة الاندماجية التي تستخدم الهيدروجين كوقود ولا تولِّد أي انبعاثات كربونية، كانت على الدوام طموحاً قد يغير مشهد الطاقة النظيفة في المستقبل، وهي تتفوَّق بمراحل على مصادر الطاقة الأخرى، في كون أن الكيلوجرام الواحد من وقود الهيدروجين يولد طاقة تكافئ 10 ملايين كيلوجرام من الوقود الأحفوري. وتعتمد هذه الطاقة على مبدأ العمل نفسه في طاقة الشمس والنجوم، حيث تندمج ذرات الهيدروجين تحت درجات حرارة مرتفعة للغاية ومستويات ضغط شديدة، ما ينتج منه عنصر الهيليوم وكميات ضخمة من الطاقة، وبالتالي يعد الاندماج مصدراً واعداً ومستداماً وغير محدود، يمكن معه تأمين احتياجات العالم من الطاقة النظيفة ولمئات الأعوام المقبلة. وتأكيداً على أهمية الطاقة الاندماجية النووية، أصدرت رابطة صناعة الاندماج «إف آي إيه» في يوليو 2024، وهي منظمة غير ربحية مقرُّها واشنطن، تقريراً سلطت فيه الضوء على تجاوز الاستثمارات العالمية في هذه الطاقة 7.1 مليار دولار حتى منتصف العام 2024، مع وجود ما يقارب 45 شركة عالمية تعمل حاليّاً في مجالها، وفي دول مثل المملكة المتحدة، وألمانيا، واليابان، والصين، مع ريادة للولايات المتحدة بنحو 25 شركة. ويأتي استثمار شركة «بيلينث إنيرجي» الإماراتية في الطاقة الاندماجية تعزيزاً لطموحات دولة الإمارات فيما يتعلق بالطاقة النووية السلمية، وبما يترجم رؤية القيادة الرشيدة في أن تكون الدولة إحدى البيئات العالمية الواعدة في حلول طاقة الاندماج الواعدة وتكنولوجياتها الناشئة. وتتماشى توجهات الإمارات نحو الطاقة الاندماجية مع السياسة الشاملة التي أطلقتها الحكومة في عام 2008 لتطوير مصادر الطاقة النووية السلمية في الدولة، والتي تكللَّت في سبتمبر 2024 بإنجاز تاريخي، تمثل في بدء التشغيل التجاري للمحطة الرابعة ضمن محطات براكة للطاقة النووية، التي ستنتج في مجملها نحو 40 تيراوات في الساعة من الكهرباء النظيفة سنويّاً، كخطوة ستوفر للدولة نحو 25% من احتياجاتها من الطاقة الكهربائية، وضمن إمدادات مستقرة من الطاقة تمتد حتى 60 عاماً. وسيدعم التوجهات الإماراتية في مجال الطاقة الاندماجية تعهد الدولة مع 24 دولة أخرى بالعمل على مضاعفة مصادر الطاقة النووية ثلاث مرات بحلول عام 2050 على مستوى العالم، والذي تم على هامش مؤتمر الأطراف في اتفاقية الأمم المتحدة الإطارية بشأن تغير المناخي «كوب 28»، والذي استضافته الإمارات العام الماضي. إن مساعي دولة الإمارات نحو الطاقة الاندماجية سيدعم مسيرتها في خفض البصمة الكربونية، والوصول إلى الحياد المناخي بحلول عام 2050، وتلبية احتياجاتها من الطاقة النظيفة والموثوقة بما يخدم نمو الاقتصاد في العقود المقبلة، والتقدُّم في حلول الذكاء الاصطناعي التي تحتاج بشدَّة لمصادر الطاقة، وهي كلها أمور ترسِّخ بالتأكيد الدور العالمي لدولة الإمارات في التكنولوجيات المتقدمة للطاقة النووية السلمية، ويبرزها كنموذج عالمي يحتذى به في هذا القطاع الحيوي. *صادرة عن مركز الإمارات للدراسات والبحوث الاستراتيجية الإكوادور تواجه انقطاعا واسع النطاق للكهرباء مع ضعف الاقتصاد في أزمة الطاقة http://moee.gov.eg/test_new/new_info.aspx?h_id=44295&call_p=news_f.aspx &pg_index=0 menafn.com/arabic/1108773415/%D8%A7%D9%84%D8%A5%D9%83%D9%88%D8%A7%D8%AF%D9%88%D8%B1-%D8%AA%D9%88%D8%A7%D8%AC%D9%87-%D8%A7%D9%86%D9%82%D8%B7%D8%A7%D8%B9%D8%A7-%D9%88%D8%A7%D8%B3%D8%B9-%D8%A7%D9%84%D9%86%D8%B7%D8%A7%D9%82-%D9%84%D9%84%D9%83%D9%87%D8%B1%D8%A8%D8%A7%D8%A1-%D9%85%D8%B9-%D8%B6%D8%B9%D9%81-%D8%A7%D9%84%D8%A7%D9%82%D8%AA%D8%B5%D8%A7%D8%AF-%D9%81%D9%8A-%D8%A3%D8%B2%D9%85%D8%A9-%D8%A7%D9%84%D8%B7%D8%A7%D9%82%D8%A9 Sun, 13 Oct 2024 00:00:00 GMT يزداد قلق الإكوادوريين بشأن الحياة بدون كهرباء، مما يزيد من معاناة الاقتصاد الهش بالفعل ويثير تساؤلات حول الاستقرار السياسي في البلاد. إن انقطاع التيار الكهربائي ليس مجرد إزعاج؛ بل له آثار بعيدة المدى على الحياة اليومية وآفاق الاقتصاد الوطني. مع مواجهة السكان هذه الاضطرابات، فإن نقص الكهرباء الموثوقة يجبرهم على إعادة التفكير في روتينهم اليومي والنظر في العواقب الأوسع لهذه الأزمة على حكومة البلاد ومستقبلها. كما تستمر انقطاعات التيار الكهربائي، التي يمكن أن تدوم لمدة تصل إلى 10 ساعات في المرة الواحدة، في التفاقم في الأشهر المقبلة بسبب جفاف محتمل يهدد اعتماد الإكوادور الكبير على الطاقة المائية. هذه الوضعية مقلقة بشكل خاص، حيث تعتمد البلاد تاريخياً على المصادر المائية لتلبية احتياجاتها من الطاقة. مع توقع انخفاض مستويات المياه، من المحتمل أن تتصاعد التحديات المرتبطة بالحفاظ على إمدادات الطاقة المستقرة، مما يترك العديد من المواطنين يتساءلون عن كيفية تأثير ذلك على حياتهم في المستقبل. كذلك بالإضافة إلى الإزعاج الناتج عن انقطاع الطاقة، تم تعطيل الأنشطة اليومية بشكل كبير. تخرج إشارات المرور كثيرًا عن الخدمة، مما يتسبب في فوضى على الطرق، وغالبًا ما يتم قطع خدمات الإنترنت، مما يعيق التواصل وعمليات الأعمال. كما يُطلب من السكان أيضًا الحد من أنشطة الغسيل، حيث يسعى مدراء المنازل للحفاظ على الطاقة أثناء استخدام مولدات الطاقة الاحتياطية. هذا الضغط الإضافي يجعل من الصعب على العائلات الحفاظ على روتينها المعتاد، مما يساهم في زيادة الإحباط والشكوك في المجتمع. ومع استمرار هذه التحديات في التزايد، تصبح العواقب المحتملة على المشهد السياسي في الإكوادور أكثر قلقًا. بدأ المواطنون يتساءلون عن قدرة الحكومة على إدارة الأزمة بفعالية وتوفير الموارد اللازمة لضمان إمدادات الطاقة المستقرة. بينما يواصل الاقتصاد الكفاح تحت وطأة هذه الانقطاعات، قد تؤدي التداعيات السياسية إلى عدم الاستقرار والدعوات للتغيير، مما يعقد الوضع المتوتر بالفعل في البلاد. يزداد قلق الإكوادوريين بشأن الحياة بدون كهرباء، مما يزيد من معاناة الاقتصاد الهش بالفعل ويثير تساؤلات حول الاستقرار السياسي في البلاد. إن انقطاع التيار الكهربائي ليس مجرد إزعاج؛ بل له آثار بعيدة المدى على الحياة اليومية وآفاق الاقتصاد الوطني. مع مواجهة السكان هذه الاضطرابات، فإن نقص الكهرباء الموثوقة يجبرهم على إعادة التفكير في روتينهم اليومي والنظر في العواقب الأوسع لهذه الأزمة على حكومة البلاد ومستقبلها. كما تستمر انقطاعات التيار الكهربائي، التي يمكن أن تدوم لمدة تصل إلى 10 ساعات في المرة الواحدة، في التفاقم في الأشهر المقبلة بسبب جفاف محتمل يهدد اعتماد الإكوادور الكبير على الطاقة المائية. هذه الوضعية مقلقة بشكل خاص، حيث تعتمد البلاد تاريخياً على المصادر المائية لتلبية احتياجاتها من الطاقة. مع توقع انخفاض مستويات المياه، من المحتمل أن تتصاعد التحديات المرتبطة بالحفاظ على إمدادات الطاقة المستقرة، مما يترك العديد من المواطنين يتساءلون عن كيفية تأثير ذلك على حياتهم في المستقبل. كذلك بالإضافة إلى الإزعاج الناتج عن انقطاع الطاقة، تم تعطيل الأنشطة اليومية بشكل كبير. تخرج إشارات المرور كثيرًا عن الخدمة، مما يتسبب في فوضى على الطرق، وغالبًا ما يتم قطع خدمات الإنترنت، مما يعيق التواصل وعمليات الأعمال. كما يُطلب من السكان أيضًا الحد من أنشطة الغسيل، حيث يسعى مدراء المنازل للحفاظ على الطاقة أثناء استخدام مولدات الطاقة الاحتياطية. هذا الضغط الإضافي يجعل من الصعب على العائلات الحفاظ على روتينها المعتاد، مما يساهم في زيادة الإحباط والشكوك في المجتمع. ومع استمرار هذه التحديات في التزايد، تصبح العواقب المحتملة على المشهد السياسي في الإكوادور أكثر قلقًا. بدأ المواطنون يتساءلون عن قدرة الحكومة على إدارة الأزمة بفعالية وتوفير الموارد اللازمة لضمان إمدادات الطاقة المستقرة. بينما يواصل الاقتصاد الكفاح تحت وطأة هذه الانقطاعات، قد تؤدي التداعيات السياسية إلى عدم الاستقرار والدعوات للتغيير، مما يعقد الوضع المتوتر بالفعل في البلاد. مشروع ضخم بـ 20 مليار دولار يجمع المغرب وبريطانيا http://moee.gov.eg/test_new/new_info.aspx?h_id=44294&call_p=news_f.aspx &pg_index=0 sabahagadir.ma/322709.html Sun, 13 Oct 2024 00:00:00 GMT كشف المدير التنفيذي لشركة Xlinks، ديف لويس، أن مشروع شركته لنقل الطاقة الخضراء من صحراء المغرب إلى بريطانيا سيؤدي إلى خفض أسعار الكهرباء بنسبة 9.3%، وهو المشروع الذي سيخلق حوالي 12 ألف فرصة عمل مؤقتة ودائمة خلال مرحلة البناء وعند بدء تشغيله بالكامل. وفي مقابلة مع صحيفة The Times البريطانية، أكد لويس أن هذا المشروع يمثل فرصة كبيرة للمغرب ليبرز كواحدة من أهم مصادر الطاقة المتجددة في العالم، كما أشار إلى أن المشروع سيؤثر بشكل إيجابي على اليد العاملة في المغرب وعلى خزينة الدولة من خلال الإيرادات المتعلقة بتأجير محطة الطاقة الشمسية والرياح، بالإضافة إلى الضرائب على استغلال الطاقة. ومن المتوقع أن يغطي مشروع “X-Links” حوالي 8٪ من احتياجات لندن من الكهرباء عند تشغيله بالكامل، مما سيمكنه من تزويد شبكة الكهرباء البريطانية بنحو 3.6 جيجاوات، بقيمة تقدر بحوالي 20 مليار دولار. جزء من منطقة كلميم واد نون في المغرب سيساهم في إنتاج ما يصل إلى 11.5 جيجاوات من الكهرباء النظيفة، منها 3.6 جيجاوات ستغطي احتياجات أكثر من سبعة ملايين منزل بريطاني، وفقاً لموقع الشركة المشغلة كشف المدير التنفيذي لشركة Xlinks، ديف لويس، أن مشروع شركته لنقل الطاقة الخضراء من صحراء المغرب إلى بريطانيا سيؤدي إلى خفض أسعار الكهرباء بنسبة 9.3%، وهو المشروع الذي سيخلق حوالي 12 ألف فرصة عمل مؤقتة ودائمة خلال مرحلة البناء وعند بدء تشغيله بالكامل. وفي مقابلة مع صحيفة The Times البريطانية، أكد لويس أن هذا المشروع يمثل فرصة كبيرة للمغرب ليبرز كواحدة من أهم مصادر الطاقة المتجددة في العالم، كما أشار إلى أن المشروع سيؤثر بشكل إيجابي على اليد العاملة في المغرب وعلى خزينة الدولة من خلال الإيرادات المتعلقة بتأجير محطة الطاقة الشمسية والرياح، بالإضافة إلى الضرائب على استغلال الطاقة. ومن المتوقع أن يغطي مشروع “X-Links” حوالي 8٪ من احتياجات لندن من الكهرباء عند تشغيله بالكامل، مما سيمكنه من تزويد شبكة الكهرباء البريطانية بنحو 3.6 جيجاوات، بقيمة تقدر بحوالي 20 مليار دولار. جزء من منطقة كلميم واد نون في المغرب سيساهم في إنتاج ما يصل إلى 11.5 جيجاوات من الكهرباء النظيفة، منها 3.6 جيجاوات ستغطي احتياجات أكثر من سبعة ملايين منزل بريطاني، وفقاً لموقع الشركة المشغلة كهرباء الشارقة تنجز توصيل الكهرباء لـ1540 مشروعاً http://moee.gov.eg/test_new/new_info.aspx?h_id=44293&call_p=news_f.aspx &pg_index=0 www.uaebarq.ae/ar/2024/10/13/%D9%83%D9%87%D8%B1%D8%A8%D8%A7%D8%A1-%D8%A7%D9%84%D8%B4%D8%A7%D8%B1%D9%82%D8%A9-%D8%AA%D9%86%D8%AC%D8%B2-%D8%AA%D9%88%D8%B5%D9%8A%D9%84-%D8%A7%D9%84%D9%83%D9%87%D8%B1%D8%A8%D8%A7%D8%A1-%D9%84%D9%80154/ Sun, 13 Oct 2024 00:00:00 GMT أنجزت هيئة كهرباء ومياه وغاز الشارقة توصيل التيار الكهربائي لعدد 1540 مشروعاً في مختلف المناطق السكنية والتجارية والصناعية والزراعية والحكومية في مدينة الشارقة بإجمالي أحمال تجاوزت 142.2 ميجا واط خلال الربع الثالث من عام 2024 وذلك بعد إنهاء إجراءات التفتيش واستيفاء كافة متطلبات الأمن والسلامة، ووفق أفضل المواصفات والمعايير الفنية وذلك استمراراً لمسيرة التطوير في كافة المناطق. وقال المهندس أحمد الباس، نائب مدير إدارة توزيع الكهرباء، إن الهيئة تعمل باستمرار على تطوير الخدمات التي تقدمها وتوصيل الكهرباء إلى المباني السكنية والتجارية والصناعية في كافة المناطق بإمارة الشارقة، وفق أفضل المواصفات بعد إنجاز المنشأة واستلام طلبات التوصيل الدائم للكهرباء، وتعمل الهيئة باستمرار على تيسير الاجراءات والتحول الرقمي لتحسين الخدمات المقدمة للمشتركين. أنجزت هيئة كهرباء ومياه وغاز الشارقة توصيل التيار الكهربائي لعدد 1540 مشروعاً في مختلف المناطق السكنية والتجارية والصناعية والزراعية والحكومية في مدينة الشارقة بإجمالي أحمال تجاوزت 142.2 ميجا واط خلال الربع الثالث من عام 2024 وذلك بعد إنهاء إجراءات التفتيش واستيفاء كافة متطلبات الأمن والسلامة، ووفق أفضل المواصفات والمعايير الفنية وذلك استمراراً لمسيرة التطوير في كافة المناطق. وقال المهندس أحمد الباس، نائب مدير إدارة توزيع الكهرباء، إن الهيئة تعمل باستمرار على تطوير الخدمات التي تقدمها وتوصيل الكهرباء إلى المباني السكنية والتجارية والصناعية في كافة المناطق بإمارة الشارقة، وفق أفضل المواصفات بعد إنجاز المنشأة واستلام طلبات التوصيل الدائم للكهرباء، وتعمل الهيئة باستمرار على تيسير الاجراءات والتحول الرقمي لتحسين الخدمات المقدمة للمشتركين. المغرب يعزز أسطوله في مجال الطاقة المتجددة http://moee.gov.eg/test_new/new_info.aspx?h_id=44292&call_p=news_f.aspx &pg_index=0 www.akhbarona.com/economy/393607.html Sun, 13 Oct 2024 00:00:00 GMT تنفيذاً للتوجيهات الملكية السامية الرامية إلى تسريع تطوير الطاقات المتجددة وتعزيز السيادة الطاقية للمملكة، يواصل المكتب الوطني للكهرباء والماء الصالح للشرب تعزيز الأسطول الوطني لإنتاج الطاقة الكهربائية اعتمادًا على مصادر متجددة. شرع المكتب الوطني للكهرباء والماء الصالح للشرب في تشغيل المحطة الريحية جبل لحديد بقدرة 270 ميغاواط بإقليم الصويرة. ومع بدء تشغيل هذه المحطة، يبلغ إجمالي القدرة المنشأة من الطاقات المتجددة في المملكة المغربية 5440 ميغاواط، 2400 ميغاواط منها من الطاقة الريحية، وهو ما يمثل 45٪ من قدرة الإنتاج الوطني من الكهرباء. وقد صرح طارق حمان، المدير العام للمكتب الوطني للكهرباء والماء الصالح للشرب، أن تشغيل المحطة الريحية جبل الحديد يمثل مرحلة جديدة في التزامنا بتعزيز الاستقلال الطاقي للمملكة وكذا مكافحة التغيرات المناخية. و"هذا سيسمح لبلادنا بالمضي قدمًا نحو تحقيق الهدف الطموح المتمثل في نسبة 52٪ من الطاقات المتجددة في المزيج الطاقي، وذلك قبل حلول سنة 2030. كما نؤكد عزمنا على دعم هذا التحول بشكل فعال وفقًا للتوجيهات السامية لجلالة الملك نصره الله"، يضيف ذات المسؤول. تقع المحطة الريحية على الطريق الوطنية الصويرة - آسفي، وهي مشيدة على ثلاث تلال ومجهزة بـ 54 مروحة ريحية، قدرة كل منها 5 ميغاواط، تم تصنيع عدة أجزاء منها في المغرب. ومن المنتظر أن يقدر إنتاج هذه المحطة الريحية بحوالي 952 جيغاواط ساعة سنويًا، وهو ما يعادل الاستهلاك الطاقي لمدينة يناهز عدد سكانها 1.2 مليون نسمة، مثل مراكش، فاس أو طنجة، مع الحد من انبعاثات ثاني أكسيد الكربون بمقدار 580,000 طن سنويًا. وقد ساهم مشروع المحطة الريحية جبل لحديد في فتح عدة مداخل طرقية بطول 74 كلم تربط ما يفوق 14 جماعة قروية، فضلاً عن خلق أكثر من 500 منصب عمل مباشر، مما يساهم في التنمية السوسيو-اقتصادية للمنطقة. أما بخصوص التكلفة المالية، فقد كلف مشروع المحطة الريحية جبل لحديد، الذي تم تطويره في إطار شراكة بين القطاعين العام والخاص مع شركتي ناريفا هولدينغ وإنيل غرين باور، استثمارًا إجمالياً يقارب 3.25 مليار درهم. كما استفاد المشروع من التمويل الامتيازي الذي حصل عليه المكتب الوطني للكهرباء والماء الصالح للشرب من مؤسسات التمويل الدولية (بنك التنمية الألماني وبنك الاستثمار الأوروبي) والاتحاد الأوروبي تنفيذاً للتوجيهات الملكية السامية الرامية إلى تسريع تطوير الطاقات المتجددة وتعزيز السيادة الطاقية للمملكة، يواصل المكتب الوطني للكهرباء والماء الصالح للشرب تعزيز الأسطول الوطني لإنتاج الطاقة الكهربائية اعتمادًا على مصادر متجددة. شرع المكتب الوطني للكهرباء والماء الصالح للشرب في تشغيل المحطة الريحية جبل لحديد بقدرة 270 ميغاواط بإقليم الصويرة. ومع بدء تشغيل هذه المحطة، يبلغ إجمالي القدرة المنشأة من الطاقات المتجددة في المملكة المغربية 5440 ميغاواط، 2400 ميغاواط منها من الطاقة الريحية، وهو ما يمثل 45٪ من قدرة الإنتاج الوطني من الكهرباء. وقد صرح طارق حمان، المدير العام للمكتب الوطني للكهرباء والماء الصالح للشرب، أن تشغيل المحطة الريحية جبل الحديد يمثل مرحلة جديدة في التزامنا بتعزيز الاستقلال الطاقي للمملكة وكذا مكافحة التغيرات المناخية. و"هذا سيسمح لبلادنا بالمضي قدمًا نحو تحقيق الهدف الطموح المتمثل في نسبة 52٪ من الطاقات المتجددة في المزيج الطاقي، وذلك قبل حلول سنة 2030. كما نؤكد عزمنا على دعم هذا التحول بشكل فعال وفقًا للتوجيهات السامية لجلالة الملك نصره الله"، يضيف ذات المسؤول. تقع المحطة الريحية على الطريق الوطنية الصويرة - آسفي، وهي مشيدة على ثلاث تلال ومجهزة بـ 54 مروحة ريحية، قدرة كل منها 5 ميغاواط، تم تصنيع عدة أجزاء منها في المغرب. ومن المنتظر أن يقدر إنتاج هذه المحطة الريحية بحوالي 952 جيغاواط ساعة سنويًا، وهو ما يعادل الاستهلاك الطاقي لمدينة يناهز عدد سكانها 1.2 مليون نسمة، مثل مراكش، فاس أو طنجة، مع الحد من انبعاثات ثاني أكسيد الكربون بمقدار 580,000 طن سنويًا. وقد ساهم مشروع المحطة الريحية جبل لحديد في فتح عدة مداخل طرقية بطول 74 كلم تربط ما يفوق 14 جماعة قروية، فضلاً عن خلق أكثر من 500 منصب عمل مباشر، مما يساهم في التنمية السوسيو-اقتصادية للمنطقة. أما بخصوص التكلفة المالية، فقد كلف مشروع المحطة الريحية جبل لحديد، الذي تم تطويره في إطار شراكة بين القطاعين العام والخاص مع شركتي ناريفا هولدينغ وإنيل غرين باور، استثمارًا إجمالياً يقارب 3.25 مليار درهم. كما استفاد المشروع من التمويل الامتيازي الذي حصل عليه المكتب الوطني للكهرباء والماء الصالح للشرب من مؤسسات التمويل الدولية (بنك التنمية الألماني وبنك الاستثمار الأوروبي) والاتحاد الأوروبي مصادر الطاقة المتجددة تغطي 56 % من كهرباء ألمانيا http://moee.gov.eg/test_new/new_info.aspx?h_id=44291&call_p=news_f.aspx &pg_index=0 aawsat.com/%D8%A7%D9%84%D8%A7%D9%82%D8%AA%D8%B5%D8%A7%D8%AF/5066577-%D9%85%D8%B5%D8%A7%D8%AF%D8%B1-%D8%A7%D9%84%D8%B7%D8%A7%D9%82%D8%A9-%D8%A7%D9%84%D9%85%D8%AA%D8%AC%D8%AF%D8%AF%D8%A9-%D8%AA%D8%BA%D8%B7%D9%8A-56-%D9%85%D9%86-%D9%83%D9%87%D8%B1%D8%A8%D8%A7%D8%A1-%D8%A3%D9%84%D9%85%D8%A7%D9%86%D9%8A%D8%A7?page=4 Sun, 13 Oct 2024 00:00:00 GMT يواصل قطاع الطاقة المتجددة في ألمانيا نموه؛ حيث شكّلت الكهرباء المولّدة من طاقة الرياح والطاقة الشمسية والكتلة الحيوية والطاقة الكهرومائية نحو 56 في المائة من إجمالي استهلاك الكهرباء في الأرباع الثلاثة الأولى من هذا العام. وحسب تقديرات مركز أبحاث الطاقة الشمسية والهيدروجين في ولاية بادن - فورتمبرغ، والاتحاد الألماني لقطاعي الطاقة والمياه، يمثّل هذا زيادة بنسبة 52 في المائة عن الفترة نفسها من العام الماضي. وحسب التقديرات، وفق «وكالة الأنباء الألمانية»، اليوم (الثلاثاء)، فإن مصادر الطاقة المتجددة غطت بصورة مستمرة أكثر من نصف استهلاك البلاد من الكهرباء شهرياً في عام 2024، بنسب تتراوح بين 53 في المائة و59 في المائة. وشهدت الطاقة الشمسية نمواً كبيراً؛ إذ تم توليد نحو 65 مليار كيلوواط/ساعة، بزيادة 15 في المائة على أساس سنوي. وانخفض إنتاج الكهرباء من الوقود الأحفوري، وتحديداً الفحم والغاز الطبيعي، بنسبة 10.5 في المائة؛ ليبلغ إجماليه 149 مليار كيلوواط/ساعة. وبوجه عام، ارتفع إجمالي توليد الكهرباء من المصادر المتجددة بنسبة 8.3 في المائة، ليصل إلى 217 مليار كيلوواط/ساعة. وقالت رئيسة المجلس التنفيذي للاتحاد الألماني لقطاعي الطاقة والمياه، كيرستين أندريا: «أن تصبح أكثر من نصف الكهرباء المستهلكة في ألمانيا الآن من مصادر متجددة بصفة مستمرة، يُظهر هذا أننا نسير على الطريق الصحيح». وأكدت أندريا أهمية تطوير مرافق تخزين الكهرباء وتوسيع الشبكة للاستفادة الكاملة من الكهرباء الخضراء، وقالت: «توليد الكهرباء من الرياح والشمس ليس ثابتاً. نحن بحاجة إلى طاقة آمنة في الأوقات التي لا تكون فيها الشمس مشرقة ولا تهب الرياح». يواصل قطاع الطاقة المتجددة في ألمانيا نموه؛ حيث شكّلت الكهرباء المولّدة من طاقة الرياح والطاقة الشمسية والكتلة الحيوية والطاقة الكهرومائية نحو 56 في المائة من إجمالي استهلاك الكهرباء في الأرباع الثلاثة الأولى من هذا العام. وحسب تقديرات مركز أبحاث الطاقة الشمسية والهيدروجين في ولاية بادن - فورتمبرغ، والاتحاد الألماني لقطاعي الطاقة والمياه، يمثّل هذا زيادة بنسبة 52 في المائة عن الفترة نفسها من العام الماضي. وحسب التقديرات، وفق «وكالة الأنباء الألمانية»، اليوم (الثلاثاء)، فإن مصادر الطاقة المتجددة غطت بصورة مستمرة أكثر من نصف استهلاك البلاد من الكهرباء شهرياً في عام 2024، بنسب تتراوح بين 53 في المائة و59 في المائة. وشهدت الطاقة الشمسية نمواً كبيراً؛ إذ تم توليد نحو 65 مليار كيلوواط/ساعة، بزيادة 15 في المائة على أساس سنوي. وانخفض إنتاج الكهرباء من الوقود الأحفوري، وتحديداً الفحم والغاز الطبيعي، بنسبة 10.5 في المائة؛ ليبلغ إجماليه 149 مليار كيلوواط/ساعة. وبوجه عام، ارتفع إجمالي توليد الكهرباء من المصادر المتجددة بنسبة 8.3 في المائة، ليصل إلى 217 مليار كيلوواط/ساعة. وقالت رئيسة المجلس التنفيذي للاتحاد الألماني لقطاعي الطاقة والمياه، كيرستين أندريا: «أن تصبح أكثر من نصف الكهرباء المستهلكة في ألمانيا الآن من مصادر متجددة بصفة مستمرة، يُظهر هذا أننا نسير على الطريق الصحيح». وأكدت أندريا أهمية تطوير مرافق تخزين الكهرباء وتوسيع الشبكة للاستفادة الكاملة من الكهرباء الخضراء، وقالت: «توليد الكهرباء من الرياح والشمس ليس ثابتاً. نحن بحاجة إلى طاقة آمنة في الأوقات التي لا تكون فيها الشمس مشرقة ولا تهب الرياح». وكالة الطاقة الذرية تختتم مراجعة سلامة التشغيل بمحطة أوسكارسهامن النووية بالسويد http://moee.gov.eg/test_new/new_info.aspx?h_id=44290&call_p=news_f.aspx &pg_index=0 darelhilal.com/News/2639397.aspx Sun, 13 Oct 2024 00:00:00 GMT أنهى فريق من الخبراء التابعين للوكالة الدولية للطاقة الذرية، اليوم السبت، مراجعة السلامة التشغيلية طويلة الأمد للوحدة الثالثة من محطة أوسكارسهامن للطاقة النووية فى السويد. وذكر بيان صحفى للوكالة الدولية - أنه تم طلب مهمة مراجعة جوانب السلامة في التشغيل طويل الأمد والتى يطلق عليها اسم (SALTO) من قبل شركة "او كيه جى" المشغلة للمحطة النووية. وقال رئيس الفريق ومسؤول السلامة النووية في الوكالة الدولية للطاقة الذرية برايس ليمان: "إن فريق العمل لاحظ أن شركة OKG تستعد للتشغيل الآمن طويل الأمد، وأن موظفي المحطة متعاونون ومهنيون ومنفتحون على الاقتراحات للتحسين" ، مضيفا : نشجع المحطة على معالجة نتائج المراجعة وتنفيذ الأنشطة المتبقية للتشغيل الآمن طويل الأمد كما هو مخطط له . وحدد الفريق بعض الأداءات الجيدة التي سيتم مشاركتها مع الصناعة النووية عالميًا، وتشمل إعادة تكوين الوثائق التصميمية بالتعاون مع الشركة المصنعة للمعدات الأصلية وضمان الوصول إلى أرشيفات الشركة المصنعة للفترة المتعلقة بالتشغيل طويل الأمد، بالاضافة الى تطوير قاعدة بيانات سهلة الاستخدام تعرض لكل مستخدم أنشطة الصيانة التي تم تكليفه بها. كما قدم الفريق توصيات واقتراحات لتحسين التشغيل الآمن طويل الأمد، وكان من أبرزها: ضرورة أن تقوم المحطة بتقديم تبرير كامل للتشغيل طويل الأمد من خلال مراجعة دورية للسلامة أو عملية بديلة ووضع برنامج شامل لتحديد أنشطة إدارة الشيخوخة للتشغيل طويل الأمد . وأعربت إدارة المحطة عن عزمها الحفاظ على مستوى الاستعداد للتشغيل الآمن طويل الأمد ومواصلة التعاون مع الوكالة الدولية للطاقة الذرية في هذا المجال. بدوره ، قال يوهان لوندبرغ رئيس الشركة المشغلة للمحطة: " نحن نقدر دعم الوكالة الدولية للطاقة الذرية لمحطتنا في إدارة الشيخوخة والتحضير للتشغيل الآمن طويل الأمد" ، مضيفا : من المهم للغاية أن نحصل على رؤية خارجية حول أعمالنا ، ويمكن لخبرات فريق الوكالة الدولية للطاقة الذرية أن تساعدنا بفعالية في تحديد المجالات التي نحتاج إلى تحسينها، ستساعدنا نتائج هذه المهمة في تحسين أنشطتنا للتشغيل الآمن طويل الأمد ومواءمتها بشكل أكبر مع معايير السلامة الخاصة بالوكالة الدولية للطاقة الذرية. وكانت وحدة أوسكارسهامن 3 ، التي تقع على بعد حوالي 300 كيلومتر جنوب ستوكهولم، قد دخلت الخدمة التجارية في عام 1985 مع تصميم عمر افتراضي يبلغ 40 عامًا. وهي مجهزة بمفاعل ماء مغلي واحد وتنتج صافي طاقة كهربائية يبلغ 1400 ميجاواط كهربائي. وأشار البيان - الى أن المشغل للمحطة النووية يستعد لتمديد عمر التشغيل إلى 60 عامًا، وتم إغلاق وحدتين أخريين في المحطة بشكل دائم، تشكل الطاقة النووية أكثر من ربع إنتاج الكهرباء في السويد. وخلال المهمة التي استمرت لمدة عشرة أيام من 1 إلى 10 أكتوبر، قام الفريق بمراجعة استعداد المحطة وتنظيمها وبرامجها للتشغيل الآمن طويل الأمد ، استنادًا إلى مهمة سابقة للوكالة الذرية التي أجريت في المحطة في عام 2022. وتألف الفريق من 11 خبيرًا من ( الأرجنتين، بلجيكا، البرازيل، باكستان، إسبانيا، والولايات المتحدة) ، بالإضافة إلى ثلاثة مراقبين من المجر وهولندا، وعضوين من موظفي الوكالة الدولية للطاقة الذرية ، التقى الفريق وناقش المواضيع بشكل متعمق مع موظفي محطة أوسكارسهامن وأجرى جولات ميدانية أثناء المراجعة. وقدم الفريق تقريرًا أوليًا لإدارة المحطة وللسلطات السويدية للسلامة الإشعاعية (SSM)، وهي الهيئة التنظيمية النووية في البلاد، في نهاية المهمة ، سيكون لدى إدارة المحطة والسلطات السويدية فرصة لتقديم تعليقات واقعية على التقرير الأولي ، سيتم تقديم التقرير النهائي إلى إدارة المحطة وسلطات السلامة الاشعاعية والحكومة السويدية في غضون ثلاثة أشهر. أنهى فريق من الخبراء التابعين للوكالة الدولية للطاقة الذرية، اليوم السبت، مراجعة السلامة التشغيلية طويلة الأمد للوحدة الثالثة من محطة أوسكارسهامن للطاقة النووية فى السويد. وذكر بيان صحفى للوكالة الدولية - أنه تم طلب مهمة مراجعة جوانب السلامة في التشغيل طويل الأمد والتى يطلق عليها اسم (SALTO) من قبل شركة "او كيه جى" المشغلة للمحطة النووية. وقال رئيس الفريق ومسؤول السلامة النووية في الوكالة الدولية للطاقة الذرية برايس ليمان: "إن فريق العمل لاحظ أن شركة OKG تستعد للتشغيل الآمن طويل الأمد، وأن موظفي المحطة متعاونون ومهنيون ومنفتحون على الاقتراحات للتحسين" ، مضيفا : نشجع المحطة على معالجة نتائج المراجعة وتنفيذ الأنشطة المتبقية للتشغيل الآمن طويل الأمد كما هو مخطط له . وحدد الفريق بعض الأداءات الجيدة التي سيتم مشاركتها مع الصناعة النووية عالميًا، وتشمل إعادة تكوين الوثائق التصميمية بالتعاون مع الشركة المصنعة للمعدات الأصلية وضمان الوصول إلى أرشيفات الشركة المصنعة للفترة المتعلقة بالتشغيل طويل الأمد، بالاضافة الى تطوير قاعدة بيانات سهلة الاستخدام تعرض لكل مستخدم أنشطة الصيانة التي تم تكليفه بها. كما قدم الفريق توصيات واقتراحات لتحسين التشغيل الآمن طويل الأمد، وكان من أبرزها: ضرورة أن تقوم المحطة بتقديم تبرير كامل للتشغيل طويل الأمد من خلال مراجعة دورية للسلامة أو عملية بديلة ووضع برنامج شامل لتحديد أنشطة إدارة الشيخوخة للتشغيل طويل الأمد . وأعربت إدارة المحطة عن عزمها الحفاظ على مستوى الاستعداد للتشغيل الآمن طويل الأمد ومواصلة التعاون مع الوكالة الدولية للطاقة الذرية في هذا المجال. بدوره ، قال يوهان لوندبرغ رئيس الشركة المشغلة للمحطة: " نحن نقدر دعم الوكالة الدولية للطاقة الذرية لمحطتنا في إدارة الشيخوخة والتحضير للتشغيل الآمن طويل الأمد" ، مضيفا : من المهم للغاية أن نحصل على رؤية خارجية حول أعمالنا ، ويمكن لخبرات فريق الوكالة الدولية للطاقة الذرية أن تساعدنا بفعالية في تحديد المجالات التي نحتاج إلى تحسينها، ستساعدنا نتائج هذه المهمة في تحسين أنشطتنا للتشغيل الآمن طويل الأمد ومواءمتها بشكل أكبر مع معايير السلامة الخاصة بالوكالة الدولية للطاقة الذرية. وكانت وحدة أوسكارسهامن 3 ، التي تقع على بعد حوالي 300 كيلومتر جنوب ستوكهولم، قد دخلت الخدمة التجارية في عام 1985 مع تصميم عمر افتراضي يبلغ 40 عامًا. وهي مجهزة بمفاعل ماء مغلي واحد وتنتج صافي طاقة كهربائية يبلغ 1400 ميجاواط كهربائي. وأشار البيان - الى أن المشغل للمحطة النووية يستعد لتمديد عمر التشغيل إلى 60 عامًا، وتم إغلاق وحدتين أخريين في المحطة بشكل دائم، تشكل الطاقة النووية أكثر من ربع إنتاج الكهرباء في السويد. وخلال المهمة التي استمرت لمدة عشرة أيام من 1 إلى 10 أكتوبر، قام الفريق بمراجعة استعداد المحطة وتنظيمها وبرامجها للتشغيل الآمن طويل الأمد ، استنادًا إلى مهمة سابقة للوكالة الذرية التي أجريت في المحطة في عام 2022. وتألف الفريق من 11 خبيرًا من ( الأرجنتين، بلجيكا، البرازيل، باكستان، إسبانيا، والولايات المتحدة) ، بالإضافة إلى ثلاثة مراقبين من المجر وهولندا، وعضوين من موظفي الوكالة الدولية للطاقة الذرية ، التقى الفريق وناقش المواضيع بشكل متعمق مع موظفي محطة أوسكارسهامن وأجرى جولات ميدانية أثناء المراجعة. وقدم الفريق تقريرًا أوليًا لإدارة المحطة وللسلطات السويدية للسلامة الإشعاعية (SSM)، وهي الهيئة التنظيمية النووية في البلاد، في نهاية المهمة ، سيكون لدى إدارة المحطة والسلطات السويدية فرصة لتقديم تعليقات واقعية على التقرير الأولي ، سيتم تقديم التقرير النهائي إلى إدارة المحطة وسلطات السلامة الاشعاعية والحكومة السويدية في غضون ثلاثة أشهر. كينيا تواجه موجة احتجاجات ضد خطة بناء محطة نووية: قلق من الأضرار المحتملة على البيئة والسياحة http://moee.gov.eg/test_new/new_info.aspx?h_id=44289&call_p=news_f.aspx &pg_index=0 arabic.euronews.com/2024/10/13/kenyan-community-activists-protest-plan-nuclear-plant-hit-tourism-fishing Sun, 13 Oct 2024 00:00:00 GMT تظاهر سكان محليون وناشطون بيئيون يوم الجمعة في كيليفي، كينيا، احتجاجاً على مقترح بناء أول محطة للطاقة النووية في البلاد بالقرب من المدينة الساحلية. تم تخصيص منطقة أويومبو في شمال مقاطعة كيليفي كالموقع المقترح للمحطة، التي تهدف إلى تلبية الطلب المتزايد على الطاقة في كينيا. ويأتي المشروع ضمن استراتيجية طويلة الأجل تهدف إلى تقليل اعتماد البلاد على الطاقة الكهرومائية والوقود الأحفوري بحلول عام 2034. وفي حين أكدت وكالة الطاقة النووية الكينية، أن المحطة لن تسبب أي أضرار صحية أو بيئية للسكان، ترفض المجتمعات المحلية والجماعات البيئية هذا الادعاء، معربة عن مخاوفها من التداعيات السلبية على المنطقة. يعتمد العديد من السكان المحليين في معيشتهم على الصيد والسياحة البيئية، ويخشون من تأثير المحطة على النظام البيئي الساحلي والصحة العامة. ومن المقرر أن تبدأ المحطة النووية العمل بكامل طاقتها بحلول عام 2034. تظاهر سكان محليون وناشطون بيئيون يوم الجمعة في كيليفي، كينيا، احتجاجاً على مقترح بناء أول محطة للطاقة النووية في البلاد بالقرب من المدينة الساحلية. تم تخصيص منطقة أويومبو في شمال مقاطعة كيليفي كالموقع المقترح للمحطة، التي تهدف إلى تلبية الطلب المتزايد على الطاقة في كينيا. ويأتي المشروع ضمن استراتيجية طويلة الأجل تهدف إلى تقليل اعتماد البلاد على الطاقة الكهرومائية والوقود الأحفوري بحلول عام 2034. وفي حين أكدت وكالة الطاقة النووية الكينية، أن المحطة لن تسبب أي أضرار صحية أو بيئية للسكان، ترفض المجتمعات المحلية والجماعات البيئية هذا الادعاء، معربة عن مخاوفها من التداعيات السلبية على المنطقة. يعتمد العديد من السكان المحليين في معيشتهم على الصيد والسياحة البيئية، ويخشون من تأثير المحطة على النظام البيئي الساحلي والصحة العامة. ومن المقرر أن تبدأ المحطة النووية العمل بكامل طاقتها بحلول عام 2034. زامبيا..انقطاع التيار الكهربائي لليوم الثالث على التوالي http://moee.gov.eg/test_new/new_info.aspx?h_id=44288&call_p=news_f.aspx &pg_index=0 telexpresse.com/346569.html Thu, 10 Oct 2024 00:00:00 GMT تشهد زامبيا حاليا انقطاعا في التيار الكهربائي وذلك لليوم الثالث على التوالي، بعد أن تضرر إنتاج الكهرباء بسبب الجفاف الشديد الذي تعاني منه البلاد. وتعتمد زامبيا بشكل أساسي على الطاقة المنتجة من سد كاريبا، أكبر مصدر للطاقة الكهرومائية في البلاد. وشهد سد كاريبا الذى يقع على نهر زيمبزي انخفاضا في معدلات امتلاء المياه بعد الجفاف الذي تسببت فيه ظاهرة النينيو المناخية، مما جعل البلاد عرضة لانقطاعات كهربائية على نطاق واسع. وتجدر الإشارة إلى أن 43 في المائة فقط من سكان زامبيا يتوفرون على ربط بشبكة الكهرباء في بلد يعتمد على سد عملاق لتوليد الكهرباء. وتحصل زامبيا على ما يصل إلى 84 بالمائة من الكهرباء من خزانات المياه مثل البحيرات والأنهار، بينما يأتي 13 بالمائة فقط من الفحم، وفقا لأحدث الاحصاءات. تشهد زامبيا حاليا انقطاعا في التيار الكهربائي وذلك لليوم الثالث على التوالي، بعد أن تضرر إنتاج الكهرباء بسبب الجفاف الشديد الذي تعاني منه البلاد. وتعتمد زامبيا بشكل أساسي على الطاقة المنتجة من سد كاريبا، أكبر مصدر للطاقة الكهرومائية في البلاد. وشهد سد كاريبا الذى يقع على نهر زيمبزي انخفاضا في معدلات امتلاء المياه بعد الجفاف الذي تسببت فيه ظاهرة النينيو المناخية، مما جعل البلاد عرضة لانقطاعات كهربائية على نطاق واسع. وتجدر الإشارة إلى أن 43 في المائة فقط من سكان زامبيا يتوفرون على ربط بشبكة الكهرباء في بلد يعتمد على سد عملاق لتوليد الكهرباء. وتحصل زامبيا على ما يصل إلى 84 بالمائة من الكهرباء من خزانات المياه مثل البحيرات والأنهار، بينما يأتي 13 بالمائة فقط من الفحم، وفقا لأحدث الاحصاءات. بدأ العمل العملي لمشروع توليد الطاقة الشمسية بقدرة 22.75 ميجاوات في كابول http://moee.gov.eg/test_new/new_info.aspx?h_id=44287&call_p=news_f.aspx &pg_index=0 www.bakhtarnews.af/ar/%D8%A8%D8%AF%D8%A3-%D8%A7%D9%84%D8%B9%D9%85%D9%84-%D8%A7%D9%84%D8%B9%D9%85%D9%84%D9%8A-%D9%84%D9%85%D8%B4%D8%B1%D9%88%D8%B9-%D8%AA%D9%88%D9%84%D9%8A%D8%AF-%D8%A7%D9%84%D8%B7%D8%A7%D9%82%D8%A9-%D8%A7/ Thu, 10 Oct 2024 00:00:00 GMT افتتح الملا عبد الغني بردار أخوند نائب رئيس الوزراء للشؤون الاقتصادية العمل التطبيقي لمشروع الطاقة الشمسية بقدرة 22.75 ميجاوات بالقرب من سد ناغلو في مديرية ساروبي في كابول. وبحسب معلومات المكتب الإعلامي لوكالة الشؤون الاقتصادية لمجلس الوزراء لوكالة أنباء باختر، أنه خلال مراسم الافتتاح قال معالي الملا عبد الغني برادر أخوند: “إنه لمن دواعي السرور أن يبدأ اليوم مشروع للطاقة النظيفة في أفغانستان، الأمر لا يزيد من مقاومة بلادنا فيما يتعلق بحماية البيئة ويلبي احتياجات أفغانستان من هذه الطاقة فحسب، بل تساعد أيضًا في الحفاظ على نظافة المناخ العالمي. وأضاف معالي الملا برادر آخوند، أن هذا النوع من مشاريع توليد الكهرباء يمكن أن يقلل تدريجياً من اعتمادنا على الكهرباء المستوردة ويلبي احتياجاتنا من المصادر المحلية. كما دعا معاليه منظمة الأمم المتحدة والمنظمات الدولية الداعمة للطاقة النظيفة إلى التعاون مع أفغانستان في مجال توليد الطاقة النظيفة واستئناف المشاريع المؤجلة في البلاد. جدير باذكر، أنه يتم استثمار حوالي 18 مليون دولار من قبل شركة ” 77 ” التركية داخلية في مشروع توليد 22.75 ميغاوات من الطاقة الشمسية، وسيتم الانتهاء من أعمال المشروع في غضون فترة عام وستحل جزئيًا مشاكل المناطق الصناعية في كابول وكذلك مشاكل الكهرباء في البلاد. افتتح الملا عبد الغني بردار أخوند نائب رئيس الوزراء للشؤون الاقتصادية العمل التطبيقي لمشروع الطاقة الشمسية بقدرة 22.75 ميجاوات بالقرب من سد ناغلو في مديرية ساروبي في كابول. وبحسب معلومات المكتب الإعلامي لوكالة الشؤون الاقتصادية لمجلس الوزراء لوكالة أنباء باختر، أنه خلال مراسم الافتتاح قال معالي الملا عبد الغني برادر أخوند: “إنه لمن دواعي السرور أن يبدأ اليوم مشروع للطاقة النظيفة في أفغانستان، الأمر لا يزيد من مقاومة بلادنا فيما يتعلق بحماية البيئة ويلبي احتياجات أفغانستان من هذه الطاقة فحسب، بل تساعد أيضًا في الحفاظ على نظافة المناخ العالمي. وأضاف معالي الملا برادر آخوند، أن هذا النوع من مشاريع توليد الكهرباء يمكن أن يقلل تدريجياً من اعتمادنا على الكهرباء المستوردة ويلبي احتياجاتنا من المصادر المحلية. كما دعا معاليه منظمة الأمم المتحدة والمنظمات الدولية الداعمة للطاقة النظيفة إلى التعاون مع أفغانستان في مجال توليد الطاقة النظيفة واستئناف المشاريع المؤجلة في البلاد. جدير باذكر، أنه يتم استثمار حوالي 18 مليون دولار من قبل شركة ” 77 ” التركية داخلية في مشروع توليد 22.75 ميغاوات من الطاقة الشمسية، وسيتم الانتهاء من أعمال المشروع في غضون فترة عام وستحل جزئيًا مشاكل المناطق الصناعية في كابول وكذلك مشاكل الكهرباء في البلاد. بريطانيا تعول على مشروع Xlinks بالمغرب لخفض أسعار الطاقة ...المغرب http://moee.gov.eg/test_new/new_info.aspx?h_id=44286&call_p=news_f.aspx &pg_index=0 ar.pressbee.net/show8735750.html?title=%D8%A8%D8%B1%D9%8A%D8%B7%D8%A7%D9%86%D9%8A%D8%A7-%D8%AA%D8%B9%D9%88%D9%84-%D8%B9%D9%84%D9%89-%D9%85%D8%B4%D8%B1%D9%88%D8%B9-xlinks-%D8%A8%D8%A7%D9%84%D9%85%D8%BA%D8%B1%D8%A8-%D9%84%D8%AE%D9%81%D8%B6-%D8%A3%D8%B3%D8%B9%D8%A7%D8%B1-%D8%A7%D9%84%D8%B7%D8%A7%D9%82%D8%A9 Thu, 10 Oct 2024 00:00:00 GMT كشف الرئيس المدير العام لشركة “إكس لينكس” ديف لويس، أن مشروع Xlinks لنقل الطاقة الخضراء من الصحراء المغربية إلى بريطانيا ، سيخفض أسعار الطاقة بنسبة 9.3 في المائة. و بحسب المسؤول البريطاني ، فإن المشروع سيخلق ما يناهز 12 ألف فرصة عمل مؤقتة و دائمة خلال مرحلة البناء، و عند انطلاق تشغيله. وفي حوار مع صحيفة تايمز البريطانية، قال لويس ، إن هذا المشروع يعد فرصة كبيرة للمغرب ليقدم نفسه لدول العالم كمصدر رئيسي للطاقات المتجددة، مؤكدا أن المشروع سيكون له تأثير كبير على سوق الشغل بالمغرب، وعلى خزينة الدولة من المداخيل المتعلقة بتأجير محطة الطاقة الشمسية والرياح بالإضافة إلى الضريبة على استخراج الطاقة. ويرتقب أن يلبي مشروع “إكس لينكس” 8% من طلب لندن على الكهرباء مع التشغيل الكامل، بما يسمح بتزويد شبكة الكهرباء في المملكة المتحدة بنحو 3.6 غيغاواط، تبلغ قيمته نحو 20 مليار دولار. وينطلق من منطقة كلميم واد نون بإنتاج يصل إلى 11.5 غيغاواط من الكهرباء النظيفة، تزوّد 3.6 غيغاواط منها ما يزيد عن 7 ملايين منزل بريطاني بالإمدادات، حسب الموقع الإلكتروني لشركة إكس لينكس المُشغّلة. يذكر بـأن الموضوع التابع لـ بريطانيا تعول على مشروع xlinks بالمغرب لخفض أسعار الطاقة قد تم نشرة ومتواجد على زنقه 20 وقد قام فريق التحرير في برس بي بالتاكد منه وربما تم التعديل علية وربما قد يكون تم نقله بالكامل اوالاقتباس منه ويمكنك قراءة ومتابعة مستجدادت هذا الخبر او الموضوع من مصدره الاساسي. وختاما نتمنى ان نكون قد قدمنا لكم من موقع Pressbee تفاصيل ومعلومات، بريطانيا تعول على مشروع Xlinks بالمغرب لخفض أسعار الطاقة. كشف الرئيس المدير العام لشركة “إكس لينكس” ديف لويس، أن مشروع Xlinks لنقل الطاقة الخضراء من الصحراء المغربية إلى بريطانيا ، سيخفض أسعار الطاقة بنسبة 9.3 في المائة. و بحسب المسؤول البريطاني ، فإن المشروع سيخلق ما يناهز 12 ألف فرصة عمل مؤقتة و دائمة خلال مرحلة البناء، و عند انطلاق تشغيله. وفي حوار مع صحيفة تايمز البريطانية، قال لويس ، إن هذا المشروع يعد فرصة كبيرة للمغرب ليقدم نفسه لدول العالم كمصدر رئيسي للطاقات المتجددة، مؤكدا أن المشروع سيكون له تأثير كبير على سوق الشغل بالمغرب، وعلى خزينة الدولة من المداخيل المتعلقة بتأجير محطة الطاقة الشمسية والرياح بالإضافة إلى الضريبة على استخراج الطاقة. ويرتقب أن يلبي مشروع “إكس لينكس” 8% من طلب لندن على الكهرباء مع التشغيل الكامل، بما يسمح بتزويد شبكة الكهرباء في المملكة المتحدة بنحو 3.6 غيغاواط، تبلغ قيمته نحو 20 مليار دولار. وينطلق من منطقة كلميم واد نون بإنتاج يصل إلى 11.5 غيغاواط من الكهرباء النظيفة، تزوّد 3.6 غيغاواط منها ما يزيد عن 7 ملايين منزل بريطاني بالإمدادات، حسب الموقع الإلكتروني لشركة إكس لينكس المُشغّلة. يذكر بـأن الموضوع التابع لـ بريطانيا تعول على مشروع xlinks بالمغرب لخفض أسعار الطاقة قد تم نشرة ومتواجد على زنقه 20 وقد قام فريق التحرير في برس بي بالتاكد منه وربما تم التعديل علية وربما قد يكون تم نقله بالكامل اوالاقتباس منه ويمكنك قراءة ومتابعة مستجدادت هذا الخبر او الموضوع من مصدره الاساسي. وختاما نتمنى ان نكون قد قدمنا لكم من موقع Pressbee تفاصيل ومعلومات، بريطانيا تعول على مشروع Xlinks بالمغرب لخفض أسعار الطاقة. المغرب: أصبحنا فاعلاً أساسياً في انتاج الهيدروجين الأخضر http://moee.gov.eg/test_new/new_info.aspx?h_id=44285&call_p=news_f.aspx &pg_index=0 www.alquds.co.uk/%D8%A7%D9%84%D9%85%D8%BA%D8%B1%D8%A8-%D8%A3%D8%B5%D8%A8%D8%AD%D9%86%D8%A7-%D9%81%D8%A7%D8%B9%D9%84%D8%A7%D9%8B-%D8%A3%D8%B3%D8%A7%D8%B3%D9%8A%D8%A7%D9%8B-%D9%81%D9%8A-%D8%A7%D9%86%D8%AA%D8%A7%D8%AC/ Thu, 10 Oct 2024 00:00:00 GMT قالت وزيرة الانتقال الطاقي المغربية، ليلى بنعلي، إن بلادها تعد فاعلاً أساسياً في مجال إنتاج الهيدروجين الأخضر، بفضل الإستراتيجية الوطنية الرامية لجعل المملكة مركزاً لإنتاج الطاقة النظيفة لإفريقيا والعالم. جاء ذلك خلال كلمة ألقتها بنعلي خلال مشاركتها في افتتاح النسخة الرابعة لـ»القمة العالمية للهيدروجين الأخضر»، في مدينة مراكش. واعتبرت الوزيرة أن تطوير الهيدروجين الأخضر يشكل «رافعة أساسية للانتقال الطاقي في المملكة، ومحوراً ذا أولوية في إطار الإستراتيجية الوطنية الرامية لإزالة الكربون». وأضافت «الهيدروجين الأخضر لا يعد فقط مجرد تكنولوجيا واعدة للاستجابة للتحديات المناخية، ولكنه أيضاً عنصر أساسي للانتقال إلى نماذج اقتصادية نظيفة». وأوضحت أن «المغرب يمضي في الاضطلاع بدوره كرائد إقليمي في مجال الطاقة المتجددة التي ستكون في صلب الانتقال إلى مستقبل أنظف». وتطرقت الوزيرة لمبادرة «عرض المغرب» التي أطلقتها المملكة في مارس/آذار الماضي والتي تهدف لاستقطاب مستثمرين بمجال الطاقة النظيفة وتشجيع المشاريع بهذا القطاع. وفي أغسطس/آب الماضي، أعلنت الحكومة المغربية تلقيها 40 طلب للاستثمار في قطاع الهيدروجين الأخضر. وتسارع المملكة الخطى من أجل تأمين احتياجاتها من الطاقة التي تستورد 96 في المئة منها، في ظل تقلبات الأسعار على المستوى الدولي. والهيدروجين الأخضر نوع من الوقود الناتج عن عملية كيميائية يستخدم فيها تيار كهربائي ناتج عن مصادر متجددة لفصل الهيدروجين عن الأكسجين في الماء، وبالتالي تنتج طاقة دون انبعاث غاز ثاني أكسيد الكربون بالغلاف الجوي المسبب للاحتباس الحراري. قالت وزيرة الانتقال الطاقي المغربية، ليلى بنعلي، إن بلادها تعد فاعلاً أساسياً في مجال إنتاج الهيدروجين الأخضر، بفضل الإستراتيجية الوطنية الرامية لجعل المملكة مركزاً لإنتاج الطاقة النظيفة لإفريقيا والعالم. جاء ذلك خلال كلمة ألقتها بنعلي خلال مشاركتها في افتتاح النسخة الرابعة لـ»القمة العالمية للهيدروجين الأخضر»، في مدينة مراكش. واعتبرت الوزيرة أن تطوير الهيدروجين الأخضر يشكل «رافعة أساسية للانتقال الطاقي في المملكة، ومحوراً ذا أولوية في إطار الإستراتيجية الوطنية الرامية لإزالة الكربون». وأضافت «الهيدروجين الأخضر لا يعد فقط مجرد تكنولوجيا واعدة للاستجابة للتحديات المناخية، ولكنه أيضاً عنصر أساسي للانتقال إلى نماذج اقتصادية نظيفة». وأوضحت أن «المغرب يمضي في الاضطلاع بدوره كرائد إقليمي في مجال الطاقة المتجددة التي ستكون في صلب الانتقال إلى مستقبل أنظف». وتطرقت الوزيرة لمبادرة «عرض المغرب» التي أطلقتها المملكة في مارس/آذار الماضي والتي تهدف لاستقطاب مستثمرين بمجال الطاقة النظيفة وتشجيع المشاريع بهذا القطاع. وفي أغسطس/آب الماضي، أعلنت الحكومة المغربية تلقيها 40 طلب للاستثمار في قطاع الهيدروجين الأخضر. وتسارع المملكة الخطى من أجل تأمين احتياجاتها من الطاقة التي تستورد 96 في المئة منها، في ظل تقلبات الأسعار على المستوى الدولي. والهيدروجين الأخضر نوع من الوقود الناتج عن عملية كيميائية يستخدم فيها تيار كهربائي ناتج عن مصادر متجددة لفصل الهيدروجين عن الأكسجين في الماء، وبالتالي تنتج طاقة دون انبعاث غاز ثاني أكسيد الكربون بالغلاف الجوي المسبب للاحتباس الحراري. أفوجادري: الاقتصاد الأخضر يخلق 10 ملايين وظيفة بمجالات الطاقة المتجددة http://moee.gov.eg/test_new/new_info.aspx?h_id=44284&call_p=news_f.aspx &pg_index=0 alwatannews.net/Business/article/1125627/%D8%A3%D9%81%D9%88%D8%AC%D8%A7%D8%AF%D8%B1%D9%8A-%D8%A7%D9%84%D8%A7%D9%82%D8%AA%D8%B5%D8%A7%D8%AF-%D8%A7%D9%84%D8%A3%D8%AE%D8%B6%D8%B1-%D9%8A%D8%AE%D9%84%D9%82-10-%D9%85%D9%84%D8%A7%D9%8A%D9%8A%D9%86-%D9%88%D8%B8%D9%8A%D9%81%D8%A9-%D8%A8%D9%85%D8%AC%D8%A7%D9%84%D8%A7%D8%AA-%D8%A7%D9%84%D8%B7%D8%A7%D9%82%D8%A9-%D8%A7%D9%84%D9%85%D8%AA%D8%AC%D8%AF%D8%AF%D8%A9 Thu, 10 Oct 2024 00:00:00 GMT قال شريك ومدير مجموعة بوسطن الاستشارية للطاقة بابلو أفوجادري: «من المتوقع أن يساهم التحول نحو الاقتصاد الأخضر في خلق حوالي 10 ملايين وظيفة جديدة في مجالات الطاقة المتجددة وتطوير تقنيات جديدة، وهناك حاجة ملحة لوضع سياسات واضحة وقوانين تدعم التحول، حيث إن عدم وجود إطار قانوني مستقر قد يعيق سرعة التنفيذ». وأضاف أفوجادري، في حديث خلال طاولة مستديرة بعنوان «الانتقال الاقتصادي لمنطقة الشرق الأوسط وشمال أفريقيا»: أنه «من الضروري تحديد مدى القدرة على تحقيق الأمن الطاقي، وكيفية الاعتماد على مصادر الطاقة المحلية عوضاً عن الاستيراد»، موضحاً أن التنافس مع الاستثمارات التقليدية يمثل تحدياً كبيراً، لذلك يستدعي وضع استراتيجيات جديدة لجذب الاستثمارات الأجنبية المباشرة. وأشار إلى وجود مجموعة من الفرص والتحديات التي تحتاج إلى معالجة شاملة، حيث إن الانتقال من الاعتماد على الهيدروكربونات إلى الطاقة المتجددة يستدعي تطوير مهارات جديدة، مما يتطلب استثمارات في التعليم والتدريب، كما يجب أن تكون سلسلة التوريد جاهزة لدعم المشاريع الجديدة، بما في ذلك توفير المعدات والمهندسين المؤهلين. وأكد أن تحقيق هدف التحول إلى اقتصاد أخضر متكامل في منطقة الشرق الأوسط وشمال أفريقيا يتطلب تنسيقاً بين الحكومات والقطاع الخاص، وتحديد السياسات المناسبة، واستثماراً في التعليم والتدريب، وتركيزاً على الابتكار والتكنولوجيا، ومن خلال معالجة هذه الجوانب بشكل شامل، يمكن للمنطقة أن تتبوأ مكانة رائدة في الاقتصاد الأخضر، وتحقيق نمو مستدام. قال شريك ومدير مجموعة بوسطن الاستشارية للطاقة بابلو أفوجادري: «من المتوقع أن يساهم التحول نحو الاقتصاد الأخضر في خلق حوالي 10 ملايين وظيفة جديدة في مجالات الطاقة المتجددة وتطوير تقنيات جديدة، وهناك حاجة ملحة لوضع سياسات واضحة وقوانين تدعم التحول، حيث إن عدم وجود إطار قانوني مستقر قد يعيق سرعة التنفيذ». وأضاف أفوجادري، في حديث خلال طاولة مستديرة بعنوان «الانتقال الاقتصادي لمنطقة الشرق الأوسط وشمال أفريقيا»: أنه «من الضروري تحديد مدى القدرة على تحقيق الأمن الطاقي، وكيفية الاعتماد على مصادر الطاقة المحلية عوضاً عن الاستيراد»، موضحاً أن التنافس مع الاستثمارات التقليدية يمثل تحدياً كبيراً، لذلك يستدعي وضع استراتيجيات جديدة لجذب الاستثمارات الأجنبية المباشرة. وأشار إلى وجود مجموعة من الفرص والتحديات التي تحتاج إلى معالجة شاملة، حيث إن الانتقال من الاعتماد على الهيدروكربونات إلى الطاقة المتجددة يستدعي تطوير مهارات جديدة، مما يتطلب استثمارات في التعليم والتدريب، كما يجب أن تكون سلسلة التوريد جاهزة لدعم المشاريع الجديدة، بما في ذلك توفير المعدات والمهندسين المؤهلين. وأكد أن تحقيق هدف التحول إلى اقتصاد أخضر متكامل في منطقة الشرق الأوسط وشمال أفريقيا يتطلب تنسيقاً بين الحكومات والقطاع الخاص، وتحديد السياسات المناسبة، واستثماراً في التعليم والتدريب، وتركيزاً على الابتكار والتكنولوجيا، ومن خلال معالجة هذه الجوانب بشكل شامل، يمكن للمنطقة أن تتبوأ مكانة رائدة في الاقتصاد الأخضر، وتحقيق نمو مستدام. بتشيتو: عودة المنصة النووية للعمل بحلول نهاية أكتوبر http://moee.gov.eg/test_new/new_info.aspx?h_id=44283&call_p=news_f.aspx &pg_index=0 www.ansa.it/ansamednew/ar/notizie/energia/2024/10/10/-_bb0bd316-159b-4b65-bb59-51bdbc2744b7.html Thu, 10 Oct 2024 00:00:00 GMT قال وزير البيئة وأمن الطاقة الإيطالى جيلبرتو بتشيتو إنه من المتوقع أن تعود المنصة النووية للعمل بحلول نهاية أكتوبر وستعود إيطاليا إلى انتاج الطاقة النووية فى بداية 2025 . وفي جلسة استماع أمام لجان البيئة والأنشطة الإنتاجية التابعة للبرلمان، أضاف أنه تم تأجيل إنشاء المستودع الوطنى للنفايات إلى عام 2039 وان التفكير يتجه حالياً إلى تحديث المستودعات الموجودة وأنه من الممكن إنشاء شركة وطنية خاصة للطاقة النووية. وتابع بيتشيتو: "بالنسبة للأشهر الأولى من عام 2025، سيتم تقديم مشروع قانون تمكيني إلى البرلمان لتوفير إطار تنظيمي للقطاع"، لا سيما فيما يتعلق بالتراخيص والحوكمة. وتعمل لجنة خبراء بقيادة الحقوقي جيوفاني غوزيتا على المسودة، التي ينبغي أن تقدم اقتراحها "بحلول نهاية عام 2024". أما هدف الحكومة، المدرج في خطة الطاقة الوطنية، فهو إنتاج 400 ميجاوات من الكهرباء من الطاقة النووية في عام 2035، ثم ترتفع إلى 3.5 جيجاوات في عام 2045 و8 جيجاوات في عام 2050. ولا تفكر الحكومة في الطاقة النووية التقليدية ولكن إلى محطات أكثر حداثة واقتصادية وآمنة: "المفاعلات المعيارية الصغيرة" (اسطوانات بداخلها محركات غواصة) والجيل الرابع من الطاقة النووية (المفاعلات المبردة بالرصاص التي "تحرق" النفايات من محطات الطاقة القديمة). ووفقا لبيشيتو، فإن الطاقة النووية "لا يجب النظر إليها على أنها عدائية، بل دعما للنشر الكامل لمصادر الطاقة المتجددة"، لتغطية التغيرات في إنتاجها. قال وزير البيئة وأمن الطاقة الإيطالى جيلبرتو بتشيتو إنه من المتوقع أن تعود المنصة النووية للعمل بحلول نهاية أكتوبر وستعود إيطاليا إلى انتاج الطاقة النووية فى بداية 2025 . وفي جلسة استماع أمام لجان البيئة والأنشطة الإنتاجية التابعة للبرلمان، أضاف أنه تم تأجيل إنشاء المستودع الوطنى للنفايات إلى عام 2039 وان التفكير يتجه حالياً إلى تحديث المستودعات الموجودة وأنه من الممكن إنشاء شركة وطنية خاصة للطاقة النووية. وتابع بيتشيتو: "بالنسبة للأشهر الأولى من عام 2025، سيتم تقديم مشروع قانون تمكيني إلى البرلمان لتوفير إطار تنظيمي للقطاع"، لا سيما فيما يتعلق بالتراخيص والحوكمة. وتعمل لجنة خبراء بقيادة الحقوقي جيوفاني غوزيتا على المسودة، التي ينبغي أن تقدم اقتراحها "بحلول نهاية عام 2024". أما هدف الحكومة، المدرج في خطة الطاقة الوطنية، فهو إنتاج 400 ميجاوات من الكهرباء من الطاقة النووية في عام 2035، ثم ترتفع إلى 3.5 جيجاوات في عام 2045 و8 جيجاوات في عام 2050. ولا تفكر الحكومة في الطاقة النووية التقليدية ولكن إلى محطات أكثر حداثة واقتصادية وآمنة: "المفاعلات المعيارية الصغيرة" (اسطوانات بداخلها محركات غواصة) والجيل الرابع من الطاقة النووية (المفاعلات المبردة بالرصاص التي "تحرق" النفايات من محطات الطاقة القديمة). ووفقا لبيشيتو، فإن الطاقة النووية "لا يجب النظر إليها على أنها عدائية، بل دعما للنشر الكامل لمصادر الطاقة المتجددة"، لتغطية التغيرات في إنتاجها. بولندا والتشيك تتعاونان في مجال الطاقة النووية http://moee.gov.eg/test_new/new_info.aspx?h_id=44282&call_p=news_f.aspx &pg_index=0 www.shorouknews.com/news/view.aspx?cdate=09102024&id=554b02f2-ff73-414b-974b-c9c91a1f9e86 Thu, 10 Oct 2024 00:00:00 GMT وافقت بولندا والتشيك على التعاون على نحو أوثق في الاستخدام المدني للطاقة النووية في اجتماع بين رئيس الوزراء البولندي دونالد توسك ونظيره التشيكي بيتر فيالا في براغ اليوم الأربعاء. وقال توسك إن بولندا تبدأ "من الصفر" في هذا المجال، بينما لدى التشيك خبرة سنوات عديدة بالفعل. وأعرب فيالا عن اقتناعه "بأن الطاقة النووية هي الطريق للأمام". وتعتزم بولندا الاستثمار بصورة كبيرة في الطاقة النووية في العقود المقبلة. وأبرمت بولندا عقدا لإنشاء أول وحدة مفاعل نووي لها مع شركة (ويستنجهاوس) الأمريكية لبناء المحطات النووية في 2022. ومن المقرر أن يبدأ العمل في المحطة في 2033، على أن تعقبها خمس وحدات. وتشغل التشيك حاليا إجمالي ستة مفاعلات نووية في موقعي تيميلين ودوكوفاني جنوبي البلاد. وناقش الرئيسان أيضا مستقبل منطقة شينجن، فيما أعربا عن مخاوف بشأن حرية التنقل بعدما استحدثت ألمانيا عمليات تفتيش حدودية في سبتمبر في محاولة لتقليل عدد عمليات الدخول غير المصرح بها للبلاد. وافقت بولندا والتشيك على التعاون على نحو أوثق في الاستخدام المدني للطاقة النووية في اجتماع بين رئيس الوزراء البولندي دونالد توسك ونظيره التشيكي بيتر فيالا في براغ اليوم الأربعاء. وقال توسك إن بولندا تبدأ "من الصفر" في هذا المجال، بينما لدى التشيك خبرة سنوات عديدة بالفعل. وأعرب فيالا عن اقتناعه "بأن الطاقة النووية هي الطريق للأمام". وتعتزم بولندا الاستثمار بصورة كبيرة في الطاقة النووية في العقود المقبلة. وأبرمت بولندا عقدا لإنشاء أول وحدة مفاعل نووي لها مع شركة (ويستنجهاوس) الأمريكية لبناء المحطات النووية في 2022. ومن المقرر أن يبدأ العمل في المحطة في 2033، على أن تعقبها خمس وحدات. وتشغل التشيك حاليا إجمالي ستة مفاعلات نووية في موقعي تيميلين ودوكوفاني جنوبي البلاد. وناقش الرئيسان أيضا مستقبل منطقة شينجن، فيما أعربا عن مخاوف بشأن حرية التنقل بعدما استحدثت ألمانيا عمليات تفتيش حدودية في سبتمبر في محاولة لتقليل عدد عمليات الدخول غير المصرح بها للبلاد. الوكالة الدولية للطاقة ترصد تقدمًا كبيرًا في مجال الطاقة المتجددة http://moee.gov.eg/test_new/new_info.aspx?h_id=44281&call_p=news_f.aspx &pg_index=0 https://gate.ahram.org.eg/News/5004752.aspx Wed, 09 Oct 2024 00:00:00 GMT وقالت الوكالة في تقريرها إنه من المتوقع ارتفاع سعة الطاقة المتجددة بواقع 7ر2 مرات بحلول 2030، لتغطي نحو نصف الطلب على الكهرباء عالميا بحلول هذا العام. ويشار إلى أن الوكالة، التي تم تأسيسها منذ 50 عاما، تقدم توصيات تتعلق بالسياسات وتحليلات وبيانات لقطاع الطاقة في العالم. وأرجعت الوكالة نمو الطاقة المتجددة إلى التطوير الذي يحدث في الصين والتوسع في الخلايا الكهروضوئية وبحلول 2030، من المتوقع أن يتحقق 60% من توسع الطاقة المتجددة في الصين، في حين ستشهد الهند أسرع نمو بين الاقتصاديات الكبرى وقالت الوكالة في تقريرها إنه من المتوقع ارتفاع سعة الطاقة المتجددة بواقع 7ر2 مرات بحلول 2030، لتغطي نحو نصف الطلب على الكهرباء عالميا بحلول هذا العام. ويشار إلى أن الوكالة، التي تم تأسيسها منذ 50 عاما، تقدم توصيات تتعلق بالسياسات وتحليلات وبيانات لقطاع الطاقة في العالم. وأرجعت الوكالة نمو الطاقة المتجددة إلى التطوير الذي يحدث في الصين والتوسع في الخلايا الكهروضوئية وبحلول 2030، من المتوقع أن يتحقق 60% من توسع الطاقة المتجددة في الصين، في حين ستشهد الهند أسرع نمو بين الاقتصاديات الكبرى تونس تعتزم تشغيل خط ربط كهربائي بحري مع إيطاليا في 2028 http://moee.gov.eg/test_new/new_info.aspx?h_id=44280&call_p=news_f.aspx &pg_index=0 www.alarabiya.net/aswaq/exclusive/2024/10/08/%D8%AA%D9%88%D9%86%D8%B3-%D8%AA%D8%B9%D8%AA%D8%B2%D9%85-%D8%AA%D8%B4%D8%BA%D9%8A%D9%84-%D8%AE%D8%B7-%D8%B1%D8%A8%D8%B7-%D9%83%D9%87%D8%B1%D8%A8%D8%A7%D8%A6%D9%8A-%D8%A8%D8%AD%D8%B1%D9%8A-%D9%85%D8%B9-%D8%A7%D9%8A%D8%B7%D8%A7%D9%84%D9%8A%D8%A7-%D9%81%D9%8A-2028 Wed, 09 Oct 2024 00:00:00 GMT تعتزم وزارة الصناعة والطاقة والمناجم في تونس، الانتهاء من تنفيذ خط ربط كهربائي بحري، يربط بين تونس وإيطاليا، خلال عام 2028؛ لربط نظامي الكهرباء في أوروبا وشمال إفريقيا. وكشف مسؤول حكومي تونسي، لـ "العربية Business "، أن استثمارات المشروع البالغ طوله 200 كلم ستتجاوز 700 مليون يورو، يتحملها كل من تونس وإيطاليا مناصفة. أضاف أن قدرات المشروع ستصل إلى نحو 600 ميغاواط وستكون مثل دعم تبادلي عبر الشبكة الكهربائية المشتركة بين الدولتين؛ لضمان توفير إمدادات طاقة أكثر أمانًا واستدامة مع زيادة تبادل الكهرباء المولدة من المصادر المتجددة. أكد المسؤول أن تونس ترتبط بخط كهربائي مشترك مع الجزائر وبموجبه يتم دعم الشبكة بقدرات تتراوح بين 400 إلى 600 ميغاواط خلال أوقات الذروة في الصيف. لفت إلى دراسة إنشاء خط ربط كهربائي ثلاثي بين "تونس والجزائر وليبيا" لتبادل 1500 ميغاواط بين الجزائر وليبيا من خلال تونس. موضحًا أن القدرات المتبادلة سيتم الحصول عليها بالكامل من الجزائر، وقد يصبح المشروع قائمًا على أرض الواقع في عام 2030. مشروعات الطاقة المتجددة بحسب المسؤول، فإن مشروعات الطاقة المتجددة تستحوذ على 10% من إنتاج تونس من الكهرباء والتي تحصل عليها قطاعات الدولة المختلفة، فيما يتم توليد 90% من الكهرباء عبر الوقود الإحفوري المتمثل في الغاز الطبيعي". أشار إلى أن تونس تتبنى مُخططًا لرفع نسبة مساهمة مشروعات الطاقة الجديدة والمتجددة في مزيج الطاقة التونسي، بحيث يتم إنتاج نحو 20% من طاقتي الشمس والرياح بحلول 2027، و35% بحلول عام 2030، مشيرًا إلى أن الدولة تنتج حاليًا نحو 200 ميغاواط من الطاقة الشمسية عبر مشروعات "أسطح المنازل". قال المسؤول إن استهلاك الدولة من الكهرباء يصل إلى نحو 5 آلاف ميغاواط والتي تُمثل ذروة الاستهلاك في الصيف،موضحًا أن الحكومة التونسية مُلتزمة بتدبير احتياجات السوق المحلية من الكهرباء عبر مصادر الطاقة المختلفة. لفت إلى أن مشروعات الطاقة البديلة من شأنها أن تُقلص من عجز ميزان الطاقة، وتنويع مصادر الطاقة بالاعتماد على الطاقات النظيفة، والنهوض بالاستثمار في هذا المجال وبالتالي تخفيض الإنبعاثات الكربونية. بحسب المسؤول فإن 60% من استهلاك تونس من الغاز الطبيعي تحصل عليه عبر تعاقدات خارجية من الجزائر، وتستحوذ محطات الكهرباء على 70% من استهلاك البلاد من الغاز. وتستهدف تونس من خلال مشاريع الطاقات البديلة إلى تخفيض كلفة الدعم المخصص لقطاع الطاقة، وتنمية الاقتصاد الأخضر، والمساهمة في المجهود العالمي في مجال تخفيض الانبعاثات الكربونية. وفي 10 يوليو الماضي رخصت الحكومة التونسية إنجاز واستغلال خط كهربائي بطول 106 كيلو مترات في الأراضي التونسية منها 100 كيلو متر بحري وقرابة 6 كيلو متر كجزء تحت الأرض وذلك في إطار مشروع (الماد) للربط الكهربائي بين تونس وايطاليا. وصدر هذا الترخيص وفق قرار صادر عن رئيس الحكومة بالرائد الرسمي "الجريدة الرسمية للجمهورية التونسية" وبمقتضى هذا الترخيص ستتمكن الجهات القائمة على المشروع من الجانب التونسي والمكلفة بالأشغال الدخول إلى العقارات والأراضي التي يمر عبرها الخط. ويهدف هذا المشروع إلى تأمين إمدادات الاتحاد الأوروبي من الطاقة ليصبح مستقبلا المزود الرئيسي لأوروبا. وكان مجلس نواب الشعب التونسي صادق مطلع العام الجاري على مشروع قانون يتعلق بالموافقة على اتفاقية قرض من البنك الدولي للإنشاء والتعمير للشركة التونسية للكهرباء والغاز بقيمة 247 مليون يورو (267 مليون دولار للمساهمة في تمويل مشروع الربط الكهربائي بين تونس وإيطاليا وتطوير منظومة الطاقات المتجددة وفق ما نقلته وكالة الأنباء الكويتية "كونا" وقتها تعتزم وزارة الصناعة والطاقة والمناجم في تونس، الانتهاء من تنفيذ خط ربط كهربائي بحري، يربط بين تونس وإيطاليا، خلال عام 2028؛ لربط نظامي الكهرباء في أوروبا وشمال إفريقيا. وكشف مسؤول حكومي تونسي، لـ "العربية Business "، أن استثمارات المشروع البالغ طوله 200 كلم ستتجاوز 700 مليون يورو، يتحملها كل من تونس وإيطاليا مناصفة. أضاف أن قدرات المشروع ستصل إلى نحو 600 ميغاواط وستكون مثل دعم تبادلي عبر الشبكة الكهربائية المشتركة بين الدولتين؛ لضمان توفير إمدادات طاقة أكثر أمانًا واستدامة مع زيادة تبادل الكهرباء المولدة من المصادر المتجددة. أكد المسؤول أن تونس ترتبط بخط كهربائي مشترك مع الجزائر وبموجبه يتم دعم الشبكة بقدرات تتراوح بين 400 إلى 600 ميغاواط خلال أوقات الذروة في الصيف. لفت إلى دراسة إنشاء خط ربط كهربائي ثلاثي بين "تونس والجزائر وليبيا" لتبادل 1500 ميغاواط بين الجزائر وليبيا من خلال تونس. موضحًا أن القدرات المتبادلة سيتم الحصول عليها بالكامل من الجزائر، وقد يصبح المشروع قائمًا على أرض الواقع في عام 2030. مشروعات الطاقة المتجددة بحسب المسؤول، فإن مشروعات الطاقة المتجددة تستحوذ على 10% من إنتاج تونس من الكهرباء والتي تحصل عليها قطاعات الدولة المختلفة، فيما يتم توليد 90% من الكهرباء عبر الوقود الإحفوري المتمثل في الغاز الطبيعي". أشار إلى أن تونس تتبنى مُخططًا لرفع نسبة مساهمة مشروعات الطاقة الجديدة والمتجددة في مزيج الطاقة التونسي، بحيث يتم إنتاج نحو 20% من طاقتي الشمس والرياح بحلول 2027، و35% بحلول عام 2030، مشيرًا إلى أن الدولة تنتج حاليًا نحو 200 ميغاواط من الطاقة الشمسية عبر مشروعات "أسطح المنازل". قال المسؤول إن استهلاك الدولة من الكهرباء يصل إلى نحو 5 آلاف ميغاواط والتي تُمثل ذروة الاستهلاك في الصيف،موضحًا أن الحكومة التونسية مُلتزمة بتدبير احتياجات السوق المحلية من الكهرباء عبر مصادر الطاقة المختلفة. لفت إلى أن مشروعات الطاقة البديلة من شأنها أن تُقلص من عجز ميزان الطاقة، وتنويع مصادر الطاقة بالاعتماد على الطاقات النظيفة، والنهوض بالاستثمار في هذا المجال وبالتالي تخفيض الإنبعاثات الكربونية. بحسب المسؤول فإن 60% من استهلاك تونس من الغاز الطبيعي تحصل عليه عبر تعاقدات خارجية من الجزائر، وتستحوذ محطات الكهرباء على 70% من استهلاك البلاد من الغاز. وتستهدف تونس من خلال مشاريع الطاقات البديلة إلى تخفيض كلفة الدعم المخصص لقطاع الطاقة، وتنمية الاقتصاد الأخضر، والمساهمة في المجهود العالمي في مجال تخفيض الانبعاثات الكربونية. وفي 10 يوليو الماضي رخصت الحكومة التونسية إنجاز واستغلال خط كهربائي بطول 106 كيلو مترات في الأراضي التونسية منها 100 كيلو متر بحري وقرابة 6 كيلو متر كجزء تحت الأرض وذلك في إطار مشروع (الماد) للربط الكهربائي بين تونس وايطاليا. وصدر هذا الترخيص وفق قرار صادر عن رئيس الحكومة بالرائد الرسمي "الجريدة الرسمية للجمهورية التونسية" وبمقتضى هذا الترخيص ستتمكن الجهات القائمة على المشروع من الجانب التونسي والمكلفة بالأشغال الدخول إلى العقارات والأراضي التي يمر عبرها الخط. ويهدف هذا المشروع إلى تأمين إمدادات الاتحاد الأوروبي من الطاقة ليصبح مستقبلا المزود الرئيسي لأوروبا. وكان مجلس نواب الشعب التونسي صادق مطلع العام الجاري على مشروع قانون يتعلق بالموافقة على اتفاقية قرض من البنك الدولي للإنشاء والتعمير للشركة التونسية للكهرباء والغاز بقيمة 247 مليون يورو (267 مليون دولار للمساهمة في تمويل مشروع الربط الكهربائي بين تونس وإيطاليا وتطوير منظومة الطاقات المتجددة وفق ما نقلته وكالة الأنباء الكويتية "كونا" وقتها "مصدر" تستضيف القمة العالمية لطاقة المستقبل 2025 في أبوظبي http://moee.gov.eg/test_new/new_info.aspx?h_id=44279&call_p=news_f.aspx &pg_index=0 www.skynewsarabia.com/business/1746721-%D9%85%D8%B5%D8%AF%D8%B1-%D8%AA%D8%B3%D8%AA%D8%B6%D9%8A%D9%81-%D8%A7%D9%84%D9%82%D9%85%D8%A9-%D8%A7%D9%84%D8%B9%D8%A7%D9%84%D9%85%D9%8A%D8%A9-%D9%84%D8%B7%D8%A7%D9%82%D8%A9-%D8%A7%D9%84%D9%85%D8%B3%D8%AA%D9%82%D8%A8%D9%84-2025-%D8%A7%D9%94%D8%A8%D9%88%D8%B8%D8%A8%D9%8A Wed, 09 Oct 2024 00:00:00 GMT تستضيف شركة أبوظبي لطاقة المستقبل "مصدر"، القمة العالمية لطاقة المستقبل 2025، في مركز أبوظبي الوطني للمعارض "أدنيك" في الفترة من 14 إلى 16 يناير القادم في إطار فعاليات أسبوع أبوظبي للاستدامة 2025. تبحث الدورة الجديدة العديد من القضايا الهامة مثل دور منطقة الشرق الأوسط بصفتها مركزاً عالمياً جديداً للوقود، والتأثير المحتمل للذكاء الاصطناعي في تحول الطاقة، والمسارات المحتملة لبلوغ مستقبل يتسم بالمرونة والاستدامة، بحسب ما نقلته وكالة أنباء الإمارات "وام"، الاثنين. تمثل القمة الفعالية الأبرز عالمياً المعنية بمستقبل الطاقة والاستدامة، وتجمع ألمع العقول وصناع السياسات والمبتكرين في القطاع، لمناقشة واستعتركز القمة على أبرز التوجهات والدروس المستفادة من الدورة السابقة، وتتمحور حول إمكانات منطقة الشرق الأوسط بصفتها مركزاً عالمياً لتطوير الطاقة النظيفة واستثمارات القطاع ودور عمليات تطوير الذكاء الاصطناعي في دفع عجلة قطاع الطاقة. وتتناول القمة التوجهات الإقليمية الأوسع، وتستضيف أبرز اللاعبين العالميين القادرين على رفد جهود دولة الإمارات من أجل تحقيق أهدافها، التي تتمثل برفع مستوى استخدام الطاقة النظيفة في مزيج الطاقة الوطني من 27.83 بالمئة إلى 32 بالمئة بحلول عام 2030. ومن المتوقع أن تشهد منطقة الشرق الأوسط استثمارات بقيمة 75.63 مليار دولار في قطاع الطاقة المتجددة بحلول عام 2030، لتغطي 116 مشروعاً للطاقة المتجددة، تتوزع بين الطاقة الشمسية والرياح والتقاط الكربون وتخزين الطاقة، وتُعد الركيزة الأساسية للمرحلة القادمة من عملية تحول الطاقة في المنطقة. وضاعفت دولة الإمارات إجمالي سعة الطاقة المتجددة لديها بين عامي 2019 و2022، وذلك في إطار استراتيجية الإمارات للطاقة 2050 المتمثلة في مضاعفة مساهمة الطاقة المتجددة ثلاثة أضعاف بحلول 2030، تعزيزاً لالتزاماتها بأهداف تحول الطاقة التي تعهدت بها خلال مؤتمر المناخ (كوب 28) واتفاق الإمارات. وحققت دولة الإمارات في عام 2023 نمواً بنسبة 70 بالمئة في إجمالي القدرة الإنتاجية للطاقة المتجددة، حيث بلغت 6.1 غيغاوات وسجلت نمواً في المؤشرات التنافسية للطاقة المتجددة، لتنتقل من المركز السادس إلى الثاني في استهلاك الطاقة من مصادر متجددة، وذلك وفقاً لأحدث تقارير المراجعة الإحصائية للطاقة العالمية الصادرة عن معهد الطاقة. راض أحدث الحلول والتوجهات التي ترسم ملامح مستقبل الطاقة المستدام والمرن. وتلقي القمة في دورة عام 2025 الضوء على اغتنام دول الشرق الأوسط والعالم للفرص الناشئة في قطاع الطاقة النظيفة وتتضمن جلسات حصرية للبحث في الاستراتيجيات دائمة التطور لشركات الطاقة الإقليمية والعالمية، التي لا تدخر جهداً لتحقيق الحياد الكربوني عقب الالتزامات التي أطلقتها في مؤتمر المناخ COP28 في دولة الإمارات. وتسلط أجندة القمة العالمية لطاقة المستقبل الضوء على الأهداف الطموحة لدولة الإمارات في مجال الطاقة النظيفة، والدور المتنامي الذي يلعبه الشرق الأوسط بوصفه منطقة رائدة في مجال الاستدامة. وتتناول مسارات القمة أبرز المشاريع ومساهمتها في تحقيق مستهدفات استراتيجية الإمارات للطاقة 2050 وتسلط الضوء على مكانة دولة الإمارات المتنامية في سوق الهيدروجين الأخضر العالمي ويشكل الذكاء الاصطناعي محوراً رئيسياً تتطرق إليه المسارات السبعة لمؤتمرات القمة، وتتناول المسارات دور الذكاء الاصطناعي في تحويل أنظمة الطاقة نظراً لقدرته على تحسين استخدام الطاقة، والتنبؤ بالطلب، وتعزيز كفاءة الإنتاج مع تزايد مستويات الاستهلاك العالمي. وتناقش الجلسات سبل دمج الذكاء الاصطناعي في البنية التحتية للطاقة دون المساس بجهود الاستدامة. وتستقطب القمة العالمية لطاقة المستقبل 2025 أكثر من 400 شركة عالمية و350 متحدثاً من مختلف القطاعات، وتهدف إلى فتح باب الحوار حول الاستثمار والابتكار وتبادل المعارف بين القطاعات. وتتضمن القمة ستة معارض تشمل الطاقة الشمسية، وإدارة النفايات البيئية، والمياه، والطاقة النظيفة، والمدن الذكية، والمناخ والبيئة، مع تسليط الضوء على أبرز الروّاد في المنطقة مثل شركة أبوظبي لطاقة المستقبل "مصدر"، والتي تستهدف زيادة قدرتها الإنتاجية الإجمالية إلى 100 جيجاواط وإنتاج مليون طن من الهيدروجين الأخضر بحلول عام 2030. وتفتح مسارات المؤتمرات السبعة باب الحوار حول موضوعات تشمل سُبل ضبط معدّل ارتفاع حرارة الأرض عند 1.5 درجة مئوية، التي تستكشف استراتيجيات الانتقال إلى اقتصاد منخفض الكربون وتحقيق الأهداف المناخية العالمية، بالإضافة إلى برامج مخصصة حول الأمن المائي والغذائي، والمدن المستدامة، وإدارة النفايات من خلال شراكة استراتيجية مع مجموعة تدوير، الجهة المسؤولة عن إدارة النفايات في أبوظبي؛ والتمويل الأخضر الذي اكتسب أهمية كبيرة منذ الدورة الأخيرة من مؤتمر الأطراف COP28 . وسيتم أيضاً التركيز على دور المرأة في مجال الطاقة من خلال مبادرات مثل مبادرة ملتقى تبادل الابتكارات بمجال المناخ (كليكس)، وهي منصة تدعم النساء في هذا القطاع والشركات الناشئة تستضيف شركة أبوظبي لطاقة المستقبل "مصدر"، القمة العالمية لطاقة المستقبل 2025، في مركز أبوظبي الوطني للمعارض "أدنيك" في الفترة من 14 إلى 16 يناير القادم في إطار فعاليات أسبوع أبوظبي للاستدامة 2025. تبحث الدورة الجديدة العديد من القضايا الهامة مثل دور منطقة الشرق الأوسط بصفتها مركزاً عالمياً جديداً للوقود، والتأثير المحتمل للذكاء الاصطناعي في تحول الطاقة، والمسارات المحتملة لبلوغ مستقبل يتسم بالمرونة والاستدامة، بحسب ما نقلته وكالة أنباء الإمارات "وام"، الاثنين. تمثل القمة الفعالية الأبرز عالمياً المعنية بمستقبل الطاقة والاستدامة، وتجمع ألمع العقول وصناع السياسات والمبتكرين في القطاع، لمناقشة واستعتركز القمة على أبرز التوجهات والدروس المستفادة من الدورة السابقة، وتتمحور حول إمكانات منطقة الشرق الأوسط بصفتها مركزاً عالمياً لتطوير الطاقة النظيفة واستثمارات القطاع ودور عمليات تطوير الذكاء الاصطناعي في دفع عجلة قطاع الطاقة. وتتناول القمة التوجهات الإقليمية الأوسع، وتستضيف أبرز اللاعبين العالميين القادرين على رفد جهود دولة الإمارات من أجل تحقيق أهدافها، التي تتمثل برفع مستوى استخدام الطاقة النظيفة في مزيج الطاقة الوطني من 27.83 بالمئة إلى 32 بالمئة بحلول عام 2030. ومن المتوقع أن تشهد منطقة الشرق الأوسط استثمارات بقيمة 75.63 مليار دولار في قطاع الطاقة المتجددة بحلول عام 2030، لتغطي 116 مشروعاً للطاقة المتجددة، تتوزع بين الطاقة الشمسية والرياح والتقاط الكربون وتخزين الطاقة، وتُعد الركيزة الأساسية للمرحلة القادمة من عملية تحول الطاقة في المنطقة. وضاعفت دولة الإمارات إجمالي سعة الطاقة المتجددة لديها بين عامي 2019 و2022، وذلك في إطار استراتيجية الإمارات للطاقة 2050 المتمثلة في مضاعفة مساهمة الطاقة المتجددة ثلاثة أضعاف بحلول 2030، تعزيزاً لالتزاماتها بأهداف تحول الطاقة التي تعهدت بها خلال مؤتمر المناخ (كوب 28) واتفاق الإمارات. وحققت دولة الإمارات في عام 2023 نمواً بنسبة 70 بالمئة في إجمالي القدرة الإنتاجية للطاقة المتجددة، حيث بلغت 6.1 غيغاوات وسجلت نمواً في المؤشرات التنافسية للطاقة المتجددة، لتنتقل من المركز السادس إلى الثاني في استهلاك الطاقة من مصادر متجددة، وذلك وفقاً لأحدث تقارير المراجعة الإحصائية للطاقة العالمية الصادرة عن معهد الطاقة. راض أحدث الحلول والتوجهات التي ترسم ملامح مستقبل الطاقة المستدام والمرن. وتلقي القمة في دورة عام 2025 الضوء على اغتنام دول الشرق الأوسط والعالم للفرص الناشئة في قطاع الطاقة النظيفة وتتضمن جلسات حصرية للبحث في الاستراتيجيات دائمة التطور لشركات الطاقة الإقليمية والعالمية، التي لا تدخر جهداً لتحقيق الحياد الكربوني عقب الالتزامات التي أطلقتها في مؤتمر المناخ COP28 في دولة الإمارات. وتسلط أجندة القمة العالمية لطاقة المستقبل الضوء على الأهداف الطموحة لدولة الإمارات في مجال الطاقة النظيفة، والدور المتنامي الذي يلعبه الشرق الأوسط بوصفه منطقة رائدة في مجال الاستدامة. وتتناول مسارات القمة أبرز المشاريع ومساهمتها في تحقيق مستهدفات استراتيجية الإمارات للطاقة 2050 وتسلط الضوء على مكانة دولة الإمارات المتنامية في سوق الهيدروجين الأخضر العالمي ويشكل الذكاء الاصطناعي محوراً رئيسياً تتطرق إليه المسارات السبعة لمؤتمرات القمة، وتتناول المسارات دور الذكاء الاصطناعي في تحويل أنظمة الطاقة نظراً لقدرته على تحسين استخدام الطاقة، والتنبؤ بالطلب، وتعزيز كفاءة الإنتاج مع تزايد مستويات الاستهلاك العالمي. وتناقش الجلسات سبل دمج الذكاء الاصطناعي في البنية التحتية للطاقة دون المساس بجهود الاستدامة. وتستقطب القمة العالمية لطاقة المستقبل 2025 أكثر من 400 شركة عالمية و350 متحدثاً من مختلف القطاعات، وتهدف إلى فتح باب الحوار حول الاستثمار والابتكار وتبادل المعارف بين القطاعات. وتتضمن القمة ستة معارض تشمل الطاقة الشمسية، وإدارة النفايات البيئية، والمياه، والطاقة النظيفة، والمدن الذكية، والمناخ والبيئة، مع تسليط الضوء على أبرز الروّاد في المنطقة مثل شركة أبوظبي لطاقة المستقبل "مصدر"، والتي تستهدف زيادة قدرتها الإنتاجية الإجمالية إلى 100 جيجاواط وإنتاج مليون طن من الهيدروجين الأخضر بحلول عام 2030. وتفتح مسارات المؤتمرات السبعة باب الحوار حول موضوعات تشمل سُبل ضبط معدّل ارتفاع حرارة الأرض عند 1.5 درجة مئوية، التي تستكشف استراتيجيات الانتقال إلى اقتصاد منخفض الكربون وتحقيق الأهداف المناخية العالمية، بالإضافة إلى برامج مخصصة حول الأمن المائي والغذائي، والمدن المستدامة، وإدارة النفايات من خلال شراكة استراتيجية مع مجموعة تدوير، الجهة المسؤولة عن إدارة النفايات في أبوظبي؛ والتمويل الأخضر الذي اكتسب أهمية كبيرة منذ الدورة الأخيرة من مؤتمر الأطراف COP28 . وسيتم أيضاً التركيز على دور المرأة في مجال الطاقة من خلال مبادرات مثل مبادرة ملتقى تبادل الابتكارات بمجال المناخ (كليكس)، وهي منصة تدعم النساء في هذا القطاع والشركات الناشئة المغرب يشهد أربع اتفاقيات في مجال الطاقة المتجددة http://moee.gov.eg/test_new/new_info.aspx?h_id=44278&call_p=news_f.aspx &pg_index=0 www.alarabiya.net/aswaq/oil-and-gas/2024/10/09/%D8%A7%D9%84%D9%85%D8%BA%D8%B1%D8%A8-%D9%8A%D8%B4%D9%87%D8%AF-%D8%A3%D8%B1%D8%A8%D8%B9-%D8%A7%D8%AA%D9%81%D8%A7%D9%82%D9%8A%D8%A7%D8%AA-%D9%81%D9%8A-%D9%85%D8%AC%D8%A7%D9%84-%D8%A7%D9%84%D8%B7%D8%A7%D9%82%D8%A9-%D8%A7%D9%84%D9%85%D8%AA%D8%AC%D8%AF%D8%AF%D8%A9 Wed, 09 Oct 2024 00:00:00 GMT شهدت مدينة مراكش المغربية، التوقيع على أربع اتفاقيات تتعلق بمجال الهيدروجين الأخضر، وذلك على هامش النسخة الرابعة للقمة العالمية للهيدروجين الأخضر. وتهدف هذه الاتفاقيات إلى تعزيز التعاون بين الفاعلين العموميين والخواص، على المستوى الوطني والدولي، من أجل تسريع تنمية المشاريع المندمجة في قطاع الهيدروجين الأخضر بالمغرب. كما تتعلق بتنزيل حلول مبتكرة لإنتاج ونقل وتخزين هذه الطاقة النظيفة، وكذا تعزيز القدرات الصناعية والتكنولوجية اللازمة لقدرتها التنافسية، وفقا لموقع "المغرب الاقتصادي". وتم إبرام الاتفاقية الأولى بين معهد البحث في الطاقة الشمسية والطاقات الجديدة، ومركز تنمية التكنولوجيا الصناعية، وهو هيئة تجارية عمومية تابعة لوزارة العلوم والابتكار والجامعات الإسبانية، والذي يشجع الابتكار والتطوير التكنولوجي للمقاولات. وتهدف هذه الاتفاقية إلى تعزيز ودعم تطوير مشاريع التعاون التكنولوجي المشتركة بين الهيئات الإسبانية والمغربية في مجال التكنولوجيات الخضراء. وتتعلق مذكرة التفاهم الثانية، الموقعة بين معهد البحث في الطاقة الشمسية والطاقات الجديدة ومجموعة "كلوستر تويد"، بالابتكار في مجال تخزين الطاقة وإنتاج الهيدروجين الأخضر للصناعة المغربية. أما مذكرة التفاهم الثالثة المبرمة بين معهد البحث في الطاقة الشمسية والطاقات الجديدة ومجموعة "Mohring Energie Maroc" فتهتم بالتعاون الفني والتكنولوجي والبحث والتنمية. وتهدف الاتفاقية الأخيرة، الموقعة بين تجمع الهيدروجين الأخضر بالمغرب "Green H2 Cluster" و"Fidaroc Grant Thornton" و"UGGC Africa Lawfirm"، إلى إنشاء منصة خبرات متعددة التخصصات للنظام البيئي للهيدروجين الأخضر في المملكة. يُشار إلى أن هذه التظاهرة تنظم على مدى يومين، تحت رعاية الملك محمد السادس، من قبل معهد البحث في الطاقة الشمسية والطاقات الجديدة وتجمع الهيدروجين الأخضر بالمغرب (Cluster Green H2) وجامعة محمد السادس متعددة التخصصات التقنية والوكالة المغربية للطاقة المستدامة، بإشراف من وزارة الانتقال الطاقي والتنمية المستدامة شهدت مدينة مراكش المغربية، التوقيع على أربع اتفاقيات تتعلق بمجال الهيدروجين الأخضر، وذلك على هامش النسخة الرابعة للقمة العالمية للهيدروجين الأخضر. وتهدف هذه الاتفاقيات إلى تعزيز التعاون بين الفاعلين العموميين والخواص، على المستوى الوطني والدولي، من أجل تسريع تنمية المشاريع المندمجة في قطاع الهيدروجين الأخضر بالمغرب. كما تتعلق بتنزيل حلول مبتكرة لإنتاج ونقل وتخزين هذه الطاقة النظيفة، وكذا تعزيز القدرات الصناعية والتكنولوجية اللازمة لقدرتها التنافسية، وفقا لموقع "المغرب الاقتصادي". وتم إبرام الاتفاقية الأولى بين معهد البحث في الطاقة الشمسية والطاقات الجديدة، ومركز تنمية التكنولوجيا الصناعية، وهو هيئة تجارية عمومية تابعة لوزارة العلوم والابتكار والجامعات الإسبانية، والذي يشجع الابتكار والتطوير التكنولوجي للمقاولات. وتهدف هذه الاتفاقية إلى تعزيز ودعم تطوير مشاريع التعاون التكنولوجي المشتركة بين الهيئات الإسبانية والمغربية في مجال التكنولوجيات الخضراء. وتتعلق مذكرة التفاهم الثانية، الموقعة بين معهد البحث في الطاقة الشمسية والطاقات الجديدة ومجموعة "كلوستر تويد"، بالابتكار في مجال تخزين الطاقة وإنتاج الهيدروجين الأخضر للصناعة المغربية. أما مذكرة التفاهم الثالثة المبرمة بين معهد البحث في الطاقة الشمسية والطاقات الجديدة ومجموعة "Mohring Energie Maroc" فتهتم بالتعاون الفني والتكنولوجي والبحث والتنمية. وتهدف الاتفاقية الأخيرة، الموقعة بين تجمع الهيدروجين الأخضر بالمغرب "Green H2 Cluster" و"Fidaroc Grant Thornton" و"UGGC Africa Lawfirm"، إلى إنشاء منصة خبرات متعددة التخصصات للنظام البيئي للهيدروجين الأخضر في المملكة. يُشار إلى أن هذه التظاهرة تنظم على مدى يومين، تحت رعاية الملك محمد السادس، من قبل معهد البحث في الطاقة الشمسية والطاقات الجديدة وتجمع الهيدروجين الأخضر بالمغرب (Cluster Green H2) وجامعة محمد السادس متعددة التخصصات التقنية والوكالة المغربية للطاقة المستدامة، بإشراف من وزارة الانتقال الطاقي والتنمية المستدامة الفلبين تخطط لتأهيل محطة باتان النووية بعد 34 عاماً من بنائها http://moee.gov.eg/test_new/new_info.aspx?h_id=44277&call_p=news_f.aspx &pg_index=0 asharq.com/reports/102741/%D8%A7%D9%84%D9%81%D9%84%D8%A8%D9%8A%D9%86-%D8%AA%D8%AE%D8%B7%D8%B7-%D9%84%D8%AA%D8%A3%D9%87%D9%8A%D9%84-%D9%85%D8%AD%D8%B7%D8%A9-%D8%A8%D8%A7%D8%AA%D8%A7%D9%86-%D8%A7%D9%84%D9%86%D9%88%D9%88%D9%8A%D8%A9-%D8%A8%D8%B9%D8%AF-34-%D8%B9%D8%A7%D9%85%D8%A7-%D9%85%D9%86-%D8%A8%D9%86%D8%A7%D8%A6%D9%87%D8%A7/ Wed, 09 Oct 2024 00:00:00 GMT اتفقت الفلبين وكوريا الجنوبية على إجراء دراسة جدوى بشأن إعادة تأهيل محطة الطاقة النووية المعطلة "باتان" في الدولة الواقعة في جنوب شرق آسيا، حسبما نقلت "بلومبرغ". ووقعت وزارة الطاقة الفلبينية وشركة كوريا للطاقة الكهرومائية والنووية المحدودة مذكرة تفاهم بشأن دراسة المحطة، الاثنين، خلال زيارة الرئيس الكوري الجنوبي يون سوك يول إلى مانيلا. ويظهر الاتفاق، خطة الرئيس الفلبيني فرديناند ماركوس الابن، لاستكشاف إحياء المنشأة المثيرة للجدل، التي بنيت خلال فترة حكم والده الديكتاتور الراحل، والتي ظلت خاملة لمدة أربعة عقود تقريباً. وأطلقت الفلبين مشروع بناء محطة للطاقة النووية في منطقة باتان، على بعد حوالي 100 كيلومتر غرب مانيلا، في سبعينيات القرن الماضي، لكن لم يتم تشغيل المنشأة وسط مخاوف تتعلق بالسلامة في أعقاب كارثة محطة تشيرنوبل للطاقة النووية في أوكرانيا في عام 1986. وتؤكد الخطوة التي اتخذتها الفلبين لإعادة النظر في الطاقة النووية، الاهتمام العالمي المتزايد بهذا النوع من الطاقة، حيث تحاول البلدان تلبية الطلب المتزايد بسرعة على الطاقة مع تقليل الاعتماد على الوقود الأحفوري لخفض الانبعاثات. دراسة الجدوى وقالت وزارة الطاقة الفلبينية في بيان منفصل، إن دراسة الجدوى بشأن المحطة النووية ستبدأ في يناير المقبل. وستقوم الدراسة بتقييم حالة المنشأة قبل اتخاذ قرار بشأن ما إذا كان من الممكن تجديدها. ويمكن لشركة كوريا للطاقة الكهرومائية والنووية، التي كانت جزءاً من المجموعة التي درست المحطة في وقت سابق، أن توصي ببدائل بما في ذلك بناء محطة تقليدية أو تطوير مفاعل صغير إذا لم يكن إعادة التأهيل ممكناً، وفق "بلومبرغ". وتهدف الفلبين إلى دمج الطاقة النووية في مزيج الطاقة الخاص بها حيث تسعى إلى تنويع مصادر الطاقة وتعزيز أمن الطاقة. وتستهدف تشغيل أولى محطات الطاقة النووية بحلول عام 2032، بسعة أولية تبلغ 1200 ميجاواط. كما وقعت الدولتان اتفاقيات بشأن التعاون البحري والسياحة. وقال ماركوس، في خطابه بعد حفل التوقيع، إنه وافق على تعزيز التعاون الاستراتيجي مع سول، حيث تواجه بلاده توترات مستمرة مع بكين في بحر الصين الجنوبي. والفلبين هي أول دولة في جنوب شرق آسيا تقيم علاقات دبلوماسية مع كوريا الجنوبية في عام 1949. وأرسلت أول وأكبر فرقة قوامها 7 آلاف و420 جندياً إلى كوريا عندما اندلعت الحرب الكورية في عام 1950. 38 عاماً من الانتظار وكان الديكتاتور الراحل فرديناند ماركوس، قد أمر ببناء محطة باتان التي تبلغ قدرتها 620 ميجاوات رداً على أزمة النفط في سبعينيات القرن العشرين، وكانت الأولى والوحيدة من نوعها في جنوب شرق آسيا. وفي ظل مخاوف تتعلق بالسلامة واتهامات بالفساد، تم تعليق المشروع المكتمل في نهاية المطاف بعد الإطاحة بماركوس في عام 1986. وقرر الرؤساء الستة الذين جاءوا بعده عدم إطلاق المشروع، في ظل الخوف من الكوارث النووية والسياسات المحلية والدعاوى القضائية وبحسب بيانات "بلومبرغ إن إي إف"، فإن محطة نووية بحجم محطة باتان تعمل بنحو كامل طاقتها، كانت لتولد نحو 5% من احتياجات الفلبين من الطاقة في عام 2021، حيث ساهم الفحم بنحو 60% من جهود توليد الكهرباء، في حين ساهمت إمدادات الغاز المتناقصة في البلاد بنحو 17%. ويشكل إحياء الطموحات النووية في الفلبين، جزءاً من توجه عالمي أوسع نطاقاً للاستفادة من مصدر الطاقة هذا في ظل نقص الغاز الناجم عن الغزو الروسي لأوكرانيا. كما أدت المخاوف بشأن الانحباس الحراري العالمي إلى تجدد الاهتمام بالتكنولوجيا الخالية من الكربون. وتعمل اليابان وكوريا الجنوبية على التخلص من السياسات المناهضة للطاقة النووية، وتتطلع الصين والهند إلى بناء المزيد من المفاعلات، في حين تستعد فرنسا وفنلندا لإعادة تشغيل بعض منشآتها النووية اتفقت الفلبين وكوريا الجنوبية على إجراء دراسة جدوى بشأن إعادة تأهيل محطة الطاقة النووية المعطلة "باتان" في الدولة الواقعة في جنوب شرق آسيا، حسبما نقلت "بلومبرغ". ووقعت وزارة الطاقة الفلبينية وشركة كوريا للطاقة الكهرومائية والنووية المحدودة مذكرة تفاهم بشأن دراسة المحطة، الاثنين، خلال زيارة الرئيس الكوري الجنوبي يون سوك يول إلى مانيلا. ويظهر الاتفاق، خطة الرئيس الفلبيني فرديناند ماركوس الابن، لاستكشاف إحياء المنشأة المثيرة للجدل، التي بنيت خلال فترة حكم والده الديكتاتور الراحل، والتي ظلت خاملة لمدة أربعة عقود تقريباً. وأطلقت الفلبين مشروع بناء محطة للطاقة النووية في منطقة باتان، على بعد حوالي 100 كيلومتر غرب مانيلا، في سبعينيات القرن الماضي، لكن لم يتم تشغيل المنشأة وسط مخاوف تتعلق بالسلامة في أعقاب كارثة محطة تشيرنوبل للطاقة النووية في أوكرانيا في عام 1986. وتؤكد الخطوة التي اتخذتها الفلبين لإعادة النظر في الطاقة النووية، الاهتمام العالمي المتزايد بهذا النوع من الطاقة، حيث تحاول البلدان تلبية الطلب المتزايد بسرعة على الطاقة مع تقليل الاعتماد على الوقود الأحفوري لخفض الانبعاثات. دراسة الجدوى وقالت وزارة الطاقة الفلبينية في بيان منفصل، إن دراسة الجدوى بشأن المحطة النووية ستبدأ في يناير المقبل. وستقوم الدراسة بتقييم حالة المنشأة قبل اتخاذ قرار بشأن ما إذا كان من الممكن تجديدها. ويمكن لشركة كوريا للطاقة الكهرومائية والنووية، التي كانت جزءاً من المجموعة التي درست المحطة في وقت سابق، أن توصي ببدائل بما في ذلك بناء محطة تقليدية أو تطوير مفاعل صغير إذا لم يكن إعادة التأهيل ممكناً، وفق "بلومبرغ". وتهدف الفلبين إلى دمج الطاقة النووية في مزيج الطاقة الخاص بها حيث تسعى إلى تنويع مصادر الطاقة وتعزيز أمن الطاقة. وتستهدف تشغيل أولى محطات الطاقة النووية بحلول عام 2032، بسعة أولية تبلغ 1200 ميجاواط. كما وقعت الدولتان اتفاقيات بشأن التعاون البحري والسياحة. وقال ماركوس، في خطابه بعد حفل التوقيع، إنه وافق على تعزيز التعاون الاستراتيجي مع سول، حيث تواجه بلاده توترات مستمرة مع بكين في بحر الصين الجنوبي. والفلبين هي أول دولة في جنوب شرق آسيا تقيم علاقات دبلوماسية مع كوريا الجنوبية في عام 1949. وأرسلت أول وأكبر فرقة قوامها 7 آلاف و420 جندياً إلى كوريا عندما اندلعت الحرب الكورية في عام 1950. 38 عاماً من الانتظار وكان الديكتاتور الراحل فرديناند ماركوس، قد أمر ببناء محطة باتان التي تبلغ قدرتها 620 ميجاوات رداً على أزمة النفط في سبعينيات القرن العشرين، وكانت الأولى والوحيدة من نوعها في جنوب شرق آسيا. وفي ظل مخاوف تتعلق بالسلامة واتهامات بالفساد، تم تعليق المشروع المكتمل في نهاية المطاف بعد الإطاحة بماركوس في عام 1986. وقرر الرؤساء الستة الذين جاءوا بعده عدم إطلاق المشروع، في ظل الخوف من الكوارث النووية والسياسات المحلية والدعاوى القضائية وبحسب بيانات "بلومبرغ إن إي إف"، فإن محطة نووية بحجم محطة باتان تعمل بنحو كامل طاقتها، كانت لتولد نحو 5% من احتياجات الفلبين من الطاقة في عام 2021، حيث ساهم الفحم بنحو 60% من جهود توليد الكهرباء، في حين ساهمت إمدادات الغاز المتناقصة في البلاد بنحو 17%. ويشكل إحياء الطموحات النووية في الفلبين، جزءاً من توجه عالمي أوسع نطاقاً للاستفادة من مصدر الطاقة هذا في ظل نقص الغاز الناجم عن الغزو الروسي لأوكرانيا. كما أدت المخاوف بشأن الانحباس الحراري العالمي إلى تجدد الاهتمام بالتكنولوجيا الخالية من الكربون. وتعمل اليابان وكوريا الجنوبية على التخلص من السياسات المناهضة للطاقة النووية، وتتطلع الصين والهند إلى بناء المزيد من المفاعلات، في حين تستعد فرنسا وفنلندا لإعادة تشغيل بعض منشآتها النووية كازاخستان تجري استفتاء على بناء أول محطة للطاقة النووية http://moee.gov.eg/test_new/new_info.aspx?h_id=44276&call_p=news_f.aspx &pg_index=0 www.skynewsarabia.com/business/1746471-%D9%82%D8%A7%D8%B2%D8%A7%D8%AE%D8%B3%D8%AA%D8%A7%D9%86-%D8%AA%D8%AC%D8%B1%D9%8A-%D8%A7%D8%B3%D8%AA%D9%81%D8%AA%D8%A7%D8%A1-%D8%A8%D9%86%D8%A7%D8%A1-%D9%85%D8%AD%D8%B7%D8%A9-%D9%84%D9%84%D8%B7%D8%A7%D9%82%D8%A9-%D8%A7%D9%84%D9%86%D9%88%D9%88%D9%8A%D8%A9 Mon, 07 Oct 2024 00:00:00 GMT تجري كازاخستان استفتاء، الأحد، على بناء أول محطة للطاقة النووية، وهي فكرة تروج لها حكومة الرئيس قاسم جومارت توكاييف في الوقت الذي تسعى فيه البلاد إلى التخلص التدريجي من محطات تعمل بالفحم وتلوث البيئة. ولكن الخطة تواجه انتقادات شعبية بسبب ما تنطوي عليه من مخاطر وبسبب الإرث السوفيتي المرتبط بإجراء تجارب نووية في البلاد إضافة إلى مخاوف من مشاركة روسيا في المشروع. وعلى الرغم من احتياطياتها الكبيرة من الغاز الطبيعي، تعتمد كازاخستان في الغالب على محطات تعمل بالفحم لتلبية احتياجاتها من الكهرباء إلى جانب بعض المحطات الكهرومائية وإمدادات من قطاع الطاقة المتجددة المتنامي. وتستورد كازاخستان بالفعل طاقة كهربائية، ومعظمها من روسيا، إذ تواجه منشآتها التي صارت قديمة صعوبات جمة في تلبية الطلب المحلي. وتقول الحكومة إن هناك حاجة لمصدر كهرباء يعتمد عليه ليكمل ما تنتجه موارد الطاقة المتجددة مثل الشمس والرياح وإن الخيار النووي منطقي بالنسبة لقازاخستان بصفتها من أكبر منتجي اليورانيوم في العالم. وقال توكاييف قبل أيام من التصويت: "حتى لا نظل على هامش التقدم العالمي، يتعين علينا استخدام المزايا التنافسية لدينا". ويرى معارضو الخطة أن ذات الهدف يمكن تحقيقه بإنشاء محطات توليد للكهرباء تعمل بالغاز الذي لا يصدر عنه ذات القدر من الملوثات مقارنة بالفحم ومخاطره أقل من المفاعلات النووية. وكانت كازاخستان جزءا من الاتحاد السوفيتي في عام 1986 عندما وقعت كارثة تشيرنوبل النووية تجري كازاخستان استفتاء، الأحد، على بناء أول محطة للطاقة النووية، وهي فكرة تروج لها حكومة الرئيس قاسم جومارت توكاييف في الوقت الذي تسعى فيه البلاد إلى التخلص التدريجي من محطات تعمل بالفحم وتلوث البيئة. ولكن الخطة تواجه انتقادات شعبية بسبب ما تنطوي عليه من مخاطر وبسبب الإرث السوفيتي المرتبط بإجراء تجارب نووية في البلاد إضافة إلى مخاوف من مشاركة روسيا في المشروع. وعلى الرغم من احتياطياتها الكبيرة من الغاز الطبيعي، تعتمد كازاخستان في الغالب على محطات تعمل بالفحم لتلبية احتياجاتها من الكهرباء إلى جانب بعض المحطات الكهرومائية وإمدادات من قطاع الطاقة المتجددة المتنامي. وتستورد كازاخستان بالفعل طاقة كهربائية، ومعظمها من روسيا، إذ تواجه منشآتها التي صارت قديمة صعوبات جمة في تلبية الطلب المحلي. وتقول الحكومة إن هناك حاجة لمصدر كهرباء يعتمد عليه ليكمل ما تنتجه موارد الطاقة المتجددة مثل الشمس والرياح وإن الخيار النووي منطقي بالنسبة لقازاخستان بصفتها من أكبر منتجي اليورانيوم في العالم. وقال توكاييف قبل أيام من التصويت: "حتى لا نظل على هامش التقدم العالمي، يتعين علينا استخدام المزايا التنافسية لدينا". ويرى معارضو الخطة أن ذات الهدف يمكن تحقيقه بإنشاء محطات توليد للكهرباء تعمل بالغاز الذي لا يصدر عنه ذات القدر من الملوثات مقارنة بالفحم ومخاطره أقل من المفاعلات النووية. وكانت كازاخستان جزءا من الاتحاد السوفيتي في عام 1986 عندما وقعت كارثة تشيرنوبل النووية مصدر الإماراتية ترفع قدرة مشروعات الطاقة النظيفة إلى 31.5 ألف ميغاواط http://moee.gov.eg/test_new/new_info.aspx?h_id=44275&call_p=news_f.aspx &pg_index=0 attaqa.net/2024/10/04/%D9%85%D8%B5%D8%AF%D8%B1-%D8%A7%D9%84%D8%A5%D9%85%D8%A7%D8%B1%D8%A7%D8%AA%D9%8A%D8%A9-%D8%AA%D8%B1%D9%81%D8%B9-%D9%82%D8%AF%D8%B1%D8%A9-%D9%85%D8%B4%D8%B1%D9%88%D8%B9%D8%A7%D8%AA-%D8%A7%D9%84%D8%B7/ Mon, 07 Oct 2024 00:00:00 GMT تواصل شركة مصدر الإماراتية تحقيق معدلات نمو مرتفعة سنويًا في القدرات الإنتاجية لمحفظة مشروعاتها، ولا سيما في مجال الطاقة النظيفة في إطار مساعيها للوصول إلى 100 غيغاواط بحلول 2030. ورفعت شركة أبوظبي لطاقة المستقبل "مصدر"، ووفقًا لبيانات اطّلعت عليها منصة الطاقة المتخصصة (مقرّها واشنطن)، قدرة مشروعات الطاقة النظيفة مع نهاية عام (2023) إلى 31.5 غيغاواط، من 20 غيغاواط في عام 2022. وتُسهم المشروعات في إنتاج نحو 26 ألفًا و700 غيغاواط/ساعة من الكهرباء، وزيادة كميات الانبعاثات الكربونية المُخفضة إلى نحو 14 مليون طن في عام (2023)، من 10 ملايين طن في العام السابق له. وفي عام 2023، دُشنت أكبر محطة طاقة شمسية في العالم، وهي محطة الظفرة للطاقة الشمسية الكهروضوئية في الإمارات، وجرى ربط برنامج الإمارات لطاقة الرياح بشبكة الكهرباء الوطنية، الذي يُعد البرنامج الأول من نوعه في الإمارات. كما شهد عام 2023 تشغيل أكبر محطة للطاقة الشمسية العائمة في جنوب شرق آسيا، وهي محطة شيراتا بقدرة 145 ميغاواط. تقرير الاستدامة السنوي تمتلك مصدر الإماراتية -المملوكة من قبل شركات إماراتية رائدة في قطاع الطاقة والاستثمار، وهي "طاقة" و"أدنوك" و"مبادلة"- مشروعات واستثمارات في أكثر من 40 دولة في العالم، وتستهدف زيادة قدراتها الإنتاجية لتصل إلى 100 غيغاواط بحلول عام 2030. وأظهر تقرير الاستدامة السنوي للشركة -الذي يغطّي أنشطتها العالمية لعام 2023- إسهام محفظة مشروعات شركة مصدر المتنامية في إحداث تأثير ملموس في دفع جهود الاستدامة العالمية، وتقدمها في تنفيذ خطط النمو، وفق بيان نشره الموقع الرسمي للشركة. وقال الرئيس التنفيذي لمصدر الإماراتية محمد جميل الرمحي، إن تقرير الاستدامة السنوي يظهر حجم النمو الاستثنائي، الذي حققته الشركة خلال عام 2023، إذ طوّرت مشروعات أسهمت في رفع قدرة محفظتها العالمية للطاقة النظيفة بأكثر من 50%، وزيادة الحد من الانبعاثات الكربونية من 10 ملايين طن إلى نحو 14 مليون طن. وأضاف الرمحي، أن الشركة استطاعت دخول أسواق جديدة، وتطوير حلول طاقة نظيفة رائدة، بالإضافة إلى إسهامها بدور رئيس في دعم جهود الإمارات لتعزيز العمل المناخي. وجرى، خلال العام الماضي، إطلاق مشروعات بارزة في الإمارات والمملكة العربية السعودية ومصر وإندونيسيا وأذربيجان، كما وُقعت العديد من الاتفاقيات بشأن تطوير مشروعات جديدة. وأشار تقرير الاستدامة إلى أن الشركة تُخطط لإصدار سندات خضراء بقيمة 3 مليارات دولار في بورصة لندن، بهدف زيادة الاستثمارات في مشروعات الطاقة المتجددة في مختلف أنحاء العالم، كما تُخطط للتوسع في برنامج السندات المستدامة. تصنيف مصدر الإماراتية تُعد شركة مصدر إحدى الشركات الرائدة عالميًا في مجال الطاقة النظيفة، إذ تتبنّى معايير الحوكمة البيئية والاجتماعية والمؤسسية في أنشطتها كافّة التي أظهرتها مبادرة السندات الخضراء الرائدة، والتي حققت أعلى التصنيفات، وفق معايير الحوكمة البيئية والاجتماعية والمؤسسية. وصنّفت وكالة "فيتش" الرائدة في مجال التصنيف الائتماني المستدام، الشركة "2" ودرجة "71"، ما يشير إلى تميّز الأداء في مجال الحوكمة البيئية والاجتماعية والمؤسسية. وفي عام 2023، حصلت الشركة على علامة Sustainability PurePlayer للشركات التي تركز أنشطتها على تعزيز الممارسات البيئية، لتصبح أول شركة في منطقة أوروبا والشرق الأوسط وأفريقيا تحصل على هذه العلامة. ويُظهر تقرير الاستدامة لشركة مصدر، التزام الإمارات بالعمل المناخي، ودور الشركة بصفتها مساهمة رئيسة في تحقيق تحول الطاقة في الإمارات، الذي يستهدف مضاعفة القدرة العالمية للطاقة المتجددة 3 مرات، تماشيًا مع اتفاق مؤتمر COP28. تواصل شركة مصدر الإماراتية تحقيق معدلات نمو مرتفعة سنويًا في القدرات الإنتاجية لمحفظة مشروعاتها، ولا سيما في مجال الطاقة النظيفة في إطار مساعيها للوصول إلى 100 غيغاواط بحلول 2030. ورفعت شركة أبوظبي لطاقة المستقبل "مصدر"، ووفقًا لبيانات اطّلعت عليها منصة الطاقة المتخصصة (مقرّها واشنطن)، قدرة مشروعات الطاقة النظيفة مع نهاية عام (2023) إلى 31.5 غيغاواط، من 20 غيغاواط في عام 2022. وتُسهم المشروعات في إنتاج نحو 26 ألفًا و700 غيغاواط/ساعة من الكهرباء، وزيادة كميات الانبعاثات الكربونية المُخفضة إلى نحو 14 مليون طن في عام (2023)، من 10 ملايين طن في العام السابق له. وفي عام 2023، دُشنت أكبر محطة طاقة شمسية في العالم، وهي محطة الظفرة للطاقة الشمسية الكهروضوئية في الإمارات، وجرى ربط برنامج الإمارات لطاقة الرياح بشبكة الكهرباء الوطنية، الذي يُعد البرنامج الأول من نوعه في الإمارات. كما شهد عام 2023 تشغيل أكبر محطة للطاقة الشمسية العائمة في جنوب شرق آسيا، وهي محطة شيراتا بقدرة 145 ميغاواط. تقرير الاستدامة السنوي تمتلك مصدر الإماراتية -المملوكة من قبل شركات إماراتية رائدة في قطاع الطاقة والاستثمار، وهي "طاقة" و"أدنوك" و"مبادلة"- مشروعات واستثمارات في أكثر من 40 دولة في العالم، وتستهدف زيادة قدراتها الإنتاجية لتصل إلى 100 غيغاواط بحلول عام 2030. وأظهر تقرير الاستدامة السنوي للشركة -الذي يغطّي أنشطتها العالمية لعام 2023- إسهام محفظة مشروعات شركة مصدر المتنامية في إحداث تأثير ملموس في دفع جهود الاستدامة العالمية، وتقدمها في تنفيذ خطط النمو، وفق بيان نشره الموقع الرسمي للشركة. وقال الرئيس التنفيذي لمصدر الإماراتية محمد جميل الرمحي، إن تقرير الاستدامة السنوي يظهر حجم النمو الاستثنائي، الذي حققته الشركة خلال عام 2023، إذ طوّرت مشروعات أسهمت في رفع قدرة محفظتها العالمية للطاقة النظيفة بأكثر من 50%، وزيادة الحد من الانبعاثات الكربونية من 10 ملايين طن إلى نحو 14 مليون طن. وأضاف الرمحي، أن الشركة استطاعت دخول أسواق جديدة، وتطوير حلول طاقة نظيفة رائدة، بالإضافة إلى إسهامها بدور رئيس في دعم جهود الإمارات لتعزيز العمل المناخي. وجرى، خلال العام الماضي، إطلاق مشروعات بارزة في الإمارات والمملكة العربية السعودية ومصر وإندونيسيا وأذربيجان، كما وُقعت العديد من الاتفاقيات بشأن تطوير مشروعات جديدة. وأشار تقرير الاستدامة إلى أن الشركة تُخطط لإصدار سندات خضراء بقيمة 3 مليارات دولار في بورصة لندن، بهدف زيادة الاستثمارات في مشروعات الطاقة المتجددة في مختلف أنحاء العالم، كما تُخطط للتوسع في برنامج السندات المستدامة. تصنيف مصدر الإماراتية تُعد شركة مصدر إحدى الشركات الرائدة عالميًا في مجال الطاقة النظيفة، إذ تتبنّى معايير الحوكمة البيئية والاجتماعية والمؤسسية في أنشطتها كافّة التي أظهرتها مبادرة السندات الخضراء الرائدة، والتي حققت أعلى التصنيفات، وفق معايير الحوكمة البيئية والاجتماعية والمؤسسية. وصنّفت وكالة "فيتش" الرائدة في مجال التصنيف الائتماني المستدام، الشركة "2" ودرجة "71"، ما يشير إلى تميّز الأداء في مجال الحوكمة البيئية والاجتماعية والمؤسسية. وفي عام 2023، حصلت الشركة على علامة Sustainability PurePlayer للشركات التي تركز أنشطتها على تعزيز الممارسات البيئية، لتصبح أول شركة في منطقة أوروبا والشرق الأوسط وأفريقيا تحصل على هذه العلامة. ويُظهر تقرير الاستدامة لشركة مصدر، التزام الإمارات بالعمل المناخي، ودور الشركة بصفتها مساهمة رئيسة في تحقيق تحول الطاقة في الإمارات، الذي يستهدف مضاعفة القدرة العالمية للطاقة المتجددة 3 مرات، تماشيًا مع اتفاق مؤتمر COP28. أكثر الدول العربية استيرادًا للألواح الشمسية الصينية في 2024 http://moee.gov.eg/test_new/new_info.aspx?h_id=44274&call_p=news_f.aspx &pg_index=0 attaqa.net/2024/10/06/%D8%A3%D9%83%D8%AB%D8%B1-%D8%A7%D9%84%D8%AF%D9%88%D9%84-%D8%A7%D9%84%D8%B9%D8%B1%D8%A8%D9%8A%D8%A9-%D8%A7%D8%B3%D8%AA%D9%8A%D8%B1%D8%A7%D8%AF%D9%8B%D8%A7-%D9%84%D9%84%D8%A3%D9%84%D9%88%D8%A7%D8%AD/ Mon, 07 Oct 2024 00:00:00 GMT أظهرت قائمة أكثر الدول العربية استيرادًا للألواح الشمسية الصينية خلال أول 8 أشهر من 2024، تَصدُّر عمالقة النفط في الخليج العربي، وسط سعي دول المنطقة تنويع مصادر الإمدادات ومواصلة ريادة السوق العالمية للطاقة مستقبلًا. وتوضح أرقام حصلت عليها وحدة أبحاث الطاقة (مقرّها واشنطن) أن إجمالي سعة الألواح الشمسية التي استوردتها الدول العربية من الصين بلغ 19.28 غيغاواط في المدة من يناير/كانون الثاني حتى أغسطس/آب 2024، مقابل 8.43 غيغاواط في المدة المقابلة من 2023. وتتميز المنطقة العربية بمعدل إشعاع شمسي يعدّ من بين الأعلى عالميًا، وهي الإمكانات الطبيعية المستدامة التي تسعى دول المنطقة لاستغلالها ضمن جهود تنويع مزيج الطاقة وتقليل الانبعاثات الضارة. وسجلت بعض الدول العربية التي ترصدها القائمة التي أعدّتها وحدة أبحاث الطاقة، قفزة في سعة الألواح الشمسية المستوردة من الصين، وفي مقدمتها السعودية، وهو ما يأتي بالتزامن مع استمرار المنطقة بتنفيذ مشروعات شمسية ضخمة. أكبر 5 دول عربية مستوردة للألواح الشمسية الصينية جاءت السعودية على رأس القائمة -المكونة من 10 بلدان- لأكثر الدول العربية استيرادًا للألواح الشمسية الصينية خلال أول 8 أشهر من 2024، وسط تنفيذ المملكة أكثر من مشروع ضخم لتحقيق مستهدفات مزيج توليد الكهرباء. وقفزت سعة إجمالي الألواح الشمسية التي استوردتها المملكة من الصين خلال المدة من يناير/كانون الثاني حتى أغسطس/آب 2024 إلى 11.05 غيغاواط، مقابل 4.25 غيغاواط في المدة المقابلة من عام 2023. وسجل شهر يونيو/حزيران الماضي أعلى معدل في واردات المملكة من الألواح الصينية، خلال الأشهر الـ8 الأولى من 2024، بسعة وصلت إلى 1.68 غيغاواط، في حين سجل شهر فبراير/شباط الماضي أقل معدل خلال المدة نفسها (0.76 غيغاواط). ويرصد الرسم البياني التالي، الذي أعدّته وحدة أبحاث الطاقة، قفزة واردات السعودية من الألواح الشمسية الصينية خلال 2024 وفي المركز الثاني بالقائمة جاءت الإمارات بسعة واردات من الألواح الشمسية الصينية ارتفعت إلى 2.88 غيغاواط خلال المدة المرصودة، مقابل 1.64 غيغاواط في المدة نفسها من العام الماضي. بينما جاءت سلطنة عمان في المركز الثالث بقائمة أكثر الدول العربية استيرادًا للألواح الشمسية الصينية في الأشهر الـ8، بسعة قفزت إلى 1.95 غيغاواط، مقابل 0.34 غيغاواط خلال المدة نفسها من 2023. وفي المركز الرابع، جاء كل من مصر والمغرب في الترتيب نفسه بسعة ارتفعت إلى 0.84 غيغاواط لكل منهما، مقابل 0.54 غيغاواط و0.41 غيغاواط على الترتيب في المدة المقابلة من العام الماضي. وحلّ الأردن في الترتيب الخامس بقائمة أكثر الدول العربية استيرادًا للألواح الشمسية الصينية خلال الأشهر الـ8 الأولى من العام الجاري، بسعة استقرت عند 0.41 غيغاواط، وهو الرقم نفسه المسجل في المدة المقابلة من 2023. اليمن تزيد من وارداتها وتراجُع في لبنان سادسًا، جاء اليمن ضمن أكثر الدول العربية استيرادًا للألواح الشمسية الصينية، مع ارتفاع إجمالي سعة وارداته من الألواح الشمسية الصينية لـ0.38 غيغاواط خلال أول 8 أشهر الأولى من العام الجاري، مقابل 0.27 غيغاواط في المدة نفسها من العام الماضي. وفي مقابل ذلك، انخفضت واردات لبنان من الألواح الشمسية الصينية في المدة المرصودة إلى 0.36 غيغاواط، مقابل 0.37 غيغاواط في المدة المقارنة من العام الماضي، لتحلّ في المركز السابع، وفقًا لما رصدته وحدة أبحاث الطاقة. ويعاني لبنان منذ سنوات من صعوبات في تحقيق أمن الطاقة ناتجة عن الأوضاع الاقتصادية والسياسية التي تعيشها البلاد، الأمر الذي يتسبب أحيانًا بقطع كامل للكهرباء في حالة حدوث مشكلات بالشحنات التي ينبغي أن تستقبلها وطرحت وزارة الطاقة اللبنانية في شهر سبتمبر/أيلول مناقصة لبناء محطة طاقة شمسية بقدرة 8 ميغاواط على مجرى نهر بيروت بالعاصمة اللبنانية، وهو ما يأتي مع استهداف البلاد رفع نسبة المصادر المتجددة في مزيج توليد الكهرباء إلى 55% بحلول عام 2030. وحلّت تونس في المركز الثامن بقائمة أكثر الدول العربية استيرادًا للألواح الشمسية الصينية، بسعة ارتفعت إلى 0.34 غيغاواط، مقابل 0.15 غيغاواط في المدة المقارنة من العام الماضي، وفقًا لبيانات حصلت عليها وحدة أبحاث الطاقة من مركز أبحاث الطاقة النظيفة (إمبر). وأخيرًا، جاء العراق وسط ارتفاع في إجمالي سعة الألواح الشمسية التي استوردتها البلاد من الصين إلى 0.23 غيغاواط خلال المدة من يناير/كانون الثاني حتى نهاية أغسطس/آب الماضي، مقابل 0.05 غيغاواط في المدة نفسها من عام 2023 أظهرت قائمة أكثر الدول العربية استيرادًا للألواح الشمسية الصينية خلال أول 8 أشهر من 2024، تَصدُّر عمالقة النفط في الخليج العربي، وسط سعي دول المنطقة تنويع مصادر الإمدادات ومواصلة ريادة السوق العالمية للطاقة مستقبلًا. وتوضح أرقام حصلت عليها وحدة أبحاث الطاقة (مقرّها واشنطن) أن إجمالي سعة الألواح الشمسية التي استوردتها الدول العربية من الصين بلغ 19.28 غيغاواط في المدة من يناير/كانون الثاني حتى أغسطس/آب 2024، مقابل 8.43 غيغاواط في المدة المقابلة من 2023. وتتميز المنطقة العربية بمعدل إشعاع شمسي يعدّ من بين الأعلى عالميًا، وهي الإمكانات الطبيعية المستدامة التي تسعى دول المنطقة لاستغلالها ضمن جهود تنويع مزيج الطاقة وتقليل الانبعاثات الضارة. وسجلت بعض الدول العربية التي ترصدها القائمة التي أعدّتها وحدة أبحاث الطاقة، قفزة في سعة الألواح الشمسية المستوردة من الصين، وفي مقدمتها السعودية، وهو ما يأتي بالتزامن مع استمرار المنطقة بتنفيذ مشروعات شمسية ضخمة. أكبر 5 دول عربية مستوردة للألواح الشمسية الصينية جاءت السعودية على رأس القائمة -المكونة من 10 بلدان- لأكثر الدول العربية استيرادًا للألواح الشمسية الصينية خلال أول 8 أشهر من 2024، وسط تنفيذ المملكة أكثر من مشروع ضخم لتحقيق مستهدفات مزيج توليد الكهرباء. وقفزت سعة إجمالي الألواح الشمسية التي استوردتها المملكة من الصين خلال المدة من يناير/كانون الثاني حتى أغسطس/آب 2024 إلى 11.05 غيغاواط، مقابل 4.25 غيغاواط في المدة المقابلة من عام 2023. وسجل شهر يونيو/حزيران الماضي أعلى معدل في واردات المملكة من الألواح الصينية، خلال الأشهر الـ8 الأولى من 2024، بسعة وصلت إلى 1.68 غيغاواط، في حين سجل شهر فبراير/شباط الماضي أقل معدل خلال المدة نفسها (0.76 غيغاواط). ويرصد الرسم البياني التالي، الذي أعدّته وحدة أبحاث الطاقة، قفزة واردات السعودية من الألواح الشمسية الصينية خلال 2024 وفي المركز الثاني بالقائمة جاءت الإمارات بسعة واردات من الألواح الشمسية الصينية ارتفعت إلى 2.88 غيغاواط خلال المدة المرصودة، مقابل 1.64 غيغاواط في المدة نفسها من العام الماضي. بينما جاءت سلطنة عمان في المركز الثالث بقائمة أكثر الدول العربية استيرادًا للألواح الشمسية الصينية في الأشهر الـ8، بسعة قفزت إلى 1.95 غيغاواط، مقابل 0.34 غيغاواط خلال المدة نفسها من 2023. وفي المركز الرابع، جاء كل من مصر والمغرب في الترتيب نفسه بسعة ارتفعت إلى 0.84 غيغاواط لكل منهما، مقابل 0.54 غيغاواط و0.41 غيغاواط على الترتيب في المدة المقابلة من العام الماضي. وحلّ الأردن في الترتيب الخامس بقائمة أكثر الدول العربية استيرادًا للألواح الشمسية الصينية خلال الأشهر الـ8 الأولى من العام الجاري، بسعة استقرت عند 0.41 غيغاواط، وهو الرقم نفسه المسجل في المدة المقابلة من 2023. اليمن تزيد من وارداتها وتراجُع في لبنان سادسًا، جاء اليمن ضمن أكثر الدول العربية استيرادًا للألواح الشمسية الصينية، مع ارتفاع إجمالي سعة وارداته من الألواح الشمسية الصينية لـ0.38 غيغاواط خلال أول 8 أشهر الأولى من العام الجاري، مقابل 0.27 غيغاواط في المدة نفسها من العام الماضي. وفي مقابل ذلك، انخفضت واردات لبنان من الألواح الشمسية الصينية في المدة المرصودة إلى 0.36 غيغاواط، مقابل 0.37 غيغاواط في المدة المقارنة من العام الماضي، لتحلّ في المركز السابع، وفقًا لما رصدته وحدة أبحاث الطاقة. ويعاني لبنان منذ سنوات من صعوبات في تحقيق أمن الطاقة ناتجة عن الأوضاع الاقتصادية والسياسية التي تعيشها البلاد، الأمر الذي يتسبب أحيانًا بقطع كامل للكهرباء في حالة حدوث مشكلات بالشحنات التي ينبغي أن تستقبلها وطرحت وزارة الطاقة اللبنانية في شهر سبتمبر/أيلول مناقصة لبناء محطة طاقة شمسية بقدرة 8 ميغاواط على مجرى نهر بيروت بالعاصمة اللبنانية، وهو ما يأتي مع استهداف البلاد رفع نسبة المصادر المتجددة في مزيج توليد الكهرباء إلى 55% بحلول عام 2030. وحلّت تونس في المركز الثامن بقائمة أكثر الدول العربية استيرادًا للألواح الشمسية الصينية، بسعة ارتفعت إلى 0.34 غيغاواط، مقابل 0.15 غيغاواط في المدة المقارنة من العام الماضي، وفقًا لبيانات حصلت عليها وحدة أبحاث الطاقة من مركز أبحاث الطاقة النظيفة (إمبر). وأخيرًا، جاء العراق وسط ارتفاع في إجمالي سعة الألواح الشمسية التي استوردتها البلاد من الصين إلى 0.23 غيغاواط خلال المدة من يناير/كانون الثاني حتى نهاية أغسطس/آب الماضي، مقابل 0.05 غيغاواط في المدة نفسها من عام 2023 وزير الطاقة: 44 غيغاواط إنتاج السعودية من الطاقة المتجددة http://moee.gov.eg/test_new/new_info.aspx?h_id=44273&call_p=news_f.aspx &pg_index=0 www.skynewsarabia.com/business/1746281-%D8%A7%D9%84%D8%A7%D9%95%D9%85%D8%A7%D8%B1%D8%A7%D8%AA-%D9%88%D8%B5%D8%B1%D8%A8%D9%8A%D8%A7-%D8%AA%D8%AA%D8%A8%D8%A7%D8%AF%D9%84%D8%A7%D9%86-%D8%A7%D8%AA%D9%81%D8%A7%D9%82%D9%8A%D8%A9-%D8%A7%D9%84%D8%B4%D8%B1%D8%A7%D9%83%D8%A9-%D8%A7%D9%84%D8%A7%D9%82%D8%AA%D8%B5%D8%A7%D8%AF%D9%8A%D8%A9-%D8%A7%D9%84%D8%B4%D8%A7%D9%85%D9%84%D8%A9 Mon, 07 Oct 2024 00:00:00 GMT قال وزير الطاقة السعودي الأمير عبد العزيز بن سلمان، السبت، إن المملكة بذلت جهودا كبيرة في مجال توليد الطاقة من المصادر المتجددة. وأشار الوزير في كلمته خلال اجتماعات مجموعة العمل الخاصة بالتحولات في مجال الطاقة ضمن مجموعة العشرين، في البرازيل، إلى أن السعودية زادت من قدراتها على إنتاج الكهرباء من الطاقة المتجددة لتصل إلى حوالي 44 غيغاواط بحلول نهاية عام 2024. وأكد الأمير عبد العزيز بن سلمان على أهمية وجود التوازن بين النمو الاقتصادي، وأمن الطاقة، وجهود مواجهة التغير المناخي. وأوضح الوزير أن السعودية تسعى إلى ريادة في تطبيق تقنيات الكربون، مؤكّدًا أن لدى السعودية الطموح لتكون قدوة في استخدام تقنيات الاقتصاد الدائري للكربون، وأن تكون رائدة عالميًا في إنتاج وتصدير الطاقة النظيفة. شهد الشيخ محمد بن زايد آل نهيان رئيس دولة الإمارات والكسندر فوتشيتش، رئيس جمهورية صربيا، السبت، مراسم تبادل اتفاقية الشراكة الاقتصادية الشاملة بين البلدين الصديقين والتي تهدف إلى تحفيز التدفقات التجارية والاستثمارية وتعزيز التعاون وبناء الشراكات بين القطاع الخاص لدى الجانبين. وأكد الشيخ محمد بن زايد آل نهيان أن اتفاقية الشراكة الاقتصادية الشاملة تعد محطة مهمة في علاقات دولة الإمارات وصربيا ذات الاقتصاد الصاعد في منطقة متنامية الأهمية من أوروبا. وقال إنها خطوة متقدمة في مسار شراكاتنا الاقتصادية التي تمكن مجتمعات الأعمال وتعزز الاستثمار والفرص عبر المشاريع التنموية المشتركة في القطاعات المهمة كالخدمات اللوجستية والأمن الغذائي، مشيراً إلى أن صربيا شريك مهم ضمن برنامج الشراكات الاقتصادية الشاملة وأن الاتفاقية تلبي الطموح المشترك لكلٍ من دولة الإمارات العربية المتحدة وصربيا من أجل حقبة جديدة من التعاون والنمو المستدام لاقتصاد البلدين. من جانبه أكد الرئيس الصربي أهمية الاتفاقية معرباً عن تطلعه إلى أن تسهم في فتح آفاق جديدة من التعاون بما يخدم التنمية والازدهار الاقتصادي المستدام في البلدين. وتبادل الاتفاقية الدكتور ثاني بن أحمد الزيودي وزير دولة للتجارة الخارجية، وتوميسلاف موميروفيتش وزير التجارة الداخلية والخارجية الصربي، لتنضم صربيا إلى شبكة الشركاء التجاريين لدولة الإمارات تحت مظلة برنامج اتفاقيات الشراكة الاقتصادية الشاملة الذي تنفذه الدولة منذ شهر سبتمبر 2021. وستسهم الاتفاقية في إزالة أو تخفيض الرسوم في خطوط التعريفات الجمركية والحواجز غير الضرورية أمام التجارة وحماية حقوق الملكية الفكرية ودعم الشركات الصغيرة والمتوسطة بجانب تسهيل التدفقات الاستثمارية المتبادلة. فيما تعد دولة الإمارات ثالث أكبر سوق للصادرات الصربية في منطقة الشرق الأوسط بينما توجهت زيادة الاستثمارات الأجنبية المباشرة نحو القطاعات ذات الأولوية العالية، والتي تشمل الطاقة المتجددة والزراعة والأمن الغذائي والبنية التحتية والخدمات اللوجستية. وبحث الشيخ محمد بن زايد آل نهيان رئيس دولة الإمارات، والكسندر فوتشيتش رئيس جمهورية صربيا مختلف جوانب الشراكة الاستراتيجية الشاملة التي تجمع البلدين والفرص الطموحة لتنميتها وتطويرها بما يخدم مصالحهما المتبادلة، إضافة إلى عدد من القضايا والمستجدات الإقليمية والدولية التي تهم البلدين. واستعرض الشيخ محمد بن زايد آل نهيان، ورئيس صربيا خلال اللقاء تطور الشراكة الاستراتيجية خاصة في المجالات الاستثمارية والاقتصادية والتجارية إضافة إلى التكنولوجيا والأمن الغذائي والطاقة المتجددة وغيرها من فرص التعاون المتنوعة لدى البلدين. كما تناول الجانبان عدداً من القضايا الإقليمية والدولية محل الاهتمام المشترك، مؤكدين في هذا السياق ضرورة العمل على إيجاد حلول سلمية لمختلف الأزمات التي تشهدها العديد من مناطق العالم وتعيق تحقيق التنمية والازدهار على المستويين الإقليمي والعالمي. ويشكل برنامج اتفاقيات الشراكة الاقتصادية الشاملة الذي تواصل دولة الإمارات تنفيذه منذ نهاية عام 2021 ركيزة أساسية لاستراتيجية الدولة للنمو، والتي تستهدف مضاعفة إجمالي قيمة التجارة الخارجية إلى أربعة تريليونات درهم بحلول عام 2031. وتغطي الاتفاقيات المبرمة حتى الآن ضمن البرنامج مناطق أميركا الجنوبية والشرق الأوسط وآسيا وجنوب شرقها وأوروبا الشرقية. قال وزير الطاقة السعودي الأمير عبد العزيز بن سلمان، السبت، إن المملكة بذلت جهودا كبيرة في مجال توليد الطاقة من المصادر المتجددة. وأشار الوزير في كلمته خلال اجتماعات مجموعة العمل الخاصة بالتحولات في مجال الطاقة ضمن مجموعة العشرين، في البرازيل، إلى أن السعودية زادت من قدراتها على إنتاج الكهرباء من الطاقة المتجددة لتصل إلى حوالي 44 غيغاواط بحلول نهاية عام 2024. وأكد الأمير عبد العزيز بن سلمان على أهمية وجود التوازن بين النمو الاقتصادي، وأمن الطاقة، وجهود مواجهة التغير المناخي. وأوضح الوزير أن السعودية تسعى إلى ريادة في تطبيق تقنيات الكربون، مؤكّدًا أن لدى السعودية الطموح لتكون قدوة في استخدام تقنيات الاقتصاد الدائري للكربون، وأن تكون رائدة عالميًا في إنتاج وتصدير الطاقة النظيفة. شهد الشيخ محمد بن زايد آل نهيان رئيس دولة الإمارات والكسندر فوتشيتش، رئيس جمهورية صربيا، السبت، مراسم تبادل اتفاقية الشراكة الاقتصادية الشاملة بين البلدين الصديقين والتي تهدف إلى تحفيز التدفقات التجارية والاستثمارية وتعزيز التعاون وبناء الشراكات بين القطاع الخاص لدى الجانبين. وأكد الشيخ محمد بن زايد آل نهيان أن اتفاقية الشراكة الاقتصادية الشاملة تعد محطة مهمة في علاقات دولة الإمارات وصربيا ذات الاقتصاد الصاعد في منطقة متنامية الأهمية من أوروبا. وقال إنها خطوة متقدمة في مسار شراكاتنا الاقتصادية التي تمكن مجتمعات الأعمال وتعزز الاستثمار والفرص عبر المشاريع التنموية المشتركة في القطاعات المهمة كالخدمات اللوجستية والأمن الغذائي، مشيراً إلى أن صربيا شريك مهم ضمن برنامج الشراكات الاقتصادية الشاملة وأن الاتفاقية تلبي الطموح المشترك لكلٍ من دولة الإمارات العربية المتحدة وصربيا من أجل حقبة جديدة من التعاون والنمو المستدام لاقتصاد البلدين. من جانبه أكد الرئيس الصربي أهمية الاتفاقية معرباً عن تطلعه إلى أن تسهم في فتح آفاق جديدة من التعاون بما يخدم التنمية والازدهار الاقتصادي المستدام في البلدين. وتبادل الاتفاقية الدكتور ثاني بن أحمد الزيودي وزير دولة للتجارة الخارجية، وتوميسلاف موميروفيتش وزير التجارة الداخلية والخارجية الصربي، لتنضم صربيا إلى شبكة الشركاء التجاريين لدولة الإمارات تحت مظلة برنامج اتفاقيات الشراكة الاقتصادية الشاملة الذي تنفذه الدولة منذ شهر سبتمبر 2021. وستسهم الاتفاقية في إزالة أو تخفيض الرسوم في خطوط التعريفات الجمركية والحواجز غير الضرورية أمام التجارة وحماية حقوق الملكية الفكرية ودعم الشركات الصغيرة والمتوسطة بجانب تسهيل التدفقات الاستثمارية المتبادلة. فيما تعد دولة الإمارات ثالث أكبر سوق للصادرات الصربية في منطقة الشرق الأوسط بينما توجهت زيادة الاستثمارات الأجنبية المباشرة نحو القطاعات ذات الأولوية العالية، والتي تشمل الطاقة المتجددة والزراعة والأمن الغذائي والبنية التحتية والخدمات اللوجستية. وبحث الشيخ محمد بن زايد آل نهيان رئيس دولة الإمارات، والكسندر فوتشيتش رئيس جمهورية صربيا مختلف جوانب الشراكة الاستراتيجية الشاملة التي تجمع البلدين والفرص الطموحة لتنميتها وتطويرها بما يخدم مصالحهما المتبادلة، إضافة إلى عدد من القضايا والمستجدات الإقليمية والدولية التي تهم البلدين. واستعرض الشيخ محمد بن زايد آل نهيان، ورئيس صربيا خلال اللقاء تطور الشراكة الاستراتيجية خاصة في المجالات الاستثمارية والاقتصادية والتجارية إضافة إلى التكنولوجيا والأمن الغذائي والطاقة المتجددة وغيرها من فرص التعاون المتنوعة لدى البلدين. كما تناول الجانبان عدداً من القضايا الإقليمية والدولية محل الاهتمام المشترك، مؤكدين في هذا السياق ضرورة العمل على إيجاد حلول سلمية لمختلف الأزمات التي تشهدها العديد من مناطق العالم وتعيق تحقيق التنمية والازدهار على المستويين الإقليمي والعالمي. ويشكل برنامج اتفاقيات الشراكة الاقتصادية الشاملة الذي تواصل دولة الإمارات تنفيذه منذ نهاية عام 2021 ركيزة أساسية لاستراتيجية الدولة للنمو، والتي تستهدف مضاعفة إجمالي قيمة التجارة الخارجية إلى أربعة تريليونات درهم بحلول عام 2031. وتغطي الاتفاقيات المبرمة حتى الآن ضمن البرنامج مناطق أميركا الجنوبية والشرق الأوسط وآسيا وجنوب شرقها وأوروبا الشرقية. دبي تستهدف رفع حصة المصادر المتجددة في مزيج الطاقة إلى 27% بحلول 2030 http://moee.gov.eg/test_new/new_info.aspx?h_id=44272&call_p=news_f.aspx &pg_index=0 www.alarabiya.net/aswaq/oil-and-gas/2024/10/06/-%D8%AF%D8%A8%D9%8A-%D8%AA%D8%B3%D8%AA%D9%87%D8%AF%D9%81-%D8%B1%D9%81%D8%B9-%D8%AD%D8%B5%D8%A9-%D8%A7%D9%84%D9%85%D8%B5%D8%A7%D8%AF%D8%B1-%D8%A7%D9%84%D9%85%D8%AA%D8%AC%D8%AF%D8%AF%D8%A9-%D9%81%D9%8A-%D9%85%D8%B2%D9%8A%D8%AC-%D8%A7%D9%84%D8%B7%D8%A7%D9%82%D8%A9-%D8%A7%D9%84%D9%89-27-%D8%A8%D8%AD%D9%84%D9%88%D9%84-2030- Mon, 07 Oct 2024 00:00:00 GMT توقع الأمين العام للمجلس الأعلى للطاقة في دبي أحمد المحيربي أن تتجاوز دبي مستهدفاتها لحصة الطاقة المتجددة في مزيج الطاقة بحلول 2030، لتصل إلى 27% بدعم من الشراكة مع القطاع الخاص. وعلى هامش القمة العالمية للاقتصاد الأخضر أكد المحيربي أن التقنيات الحديثة ستساعد في تحقيق الأهداف قبل الوقت المستهدف، مشيرا إلى إنجاز كبير في مجمع محمد بن راشد آل مكتوم للطاقة الشمسية. وأشار إلى أن التوقعات كانت 5 آلاف ميغاواط تمثل 25% من مزيج الطاقة ولكن حاليا ستكون فوق 5 آلاف ميغاواط وسيصل إلى ما بين 27 و28% من مزيج الطاقة. وقال إن الشراكة بين القطاعين العام والخاص إحدي الآليات الناجحة التي أثبتتها إمارة دبي، حيث وفرت نحو 40 مليار درهم استثمارات في مجمع محمد بن راشد آل مكتوم للطاقة الشمسية حيث استقبل تقنيات مختلفة في كل مشروع جديد. وأوضح أن هيئة كهرباء ومياه دبي "ديوا " بصدد استخدام تقنيات و آليات تخزين جديدة للطاقة تقلل من المساحات المستخدمة. توقع الأمين العام للمجلس الأعلى للطاقة في دبي أحمد المحيربي أن تتجاوز دبي مستهدفاتها لحصة الطاقة المتجددة في مزيج الطاقة بحلول 2030، لتصل إلى 27% بدعم من الشراكة مع القطاع الخاص. وعلى هامش القمة العالمية للاقتصاد الأخضر أكد المحيربي أن التقنيات الحديثة ستساعد في تحقيق الأهداف قبل الوقت المستهدف، مشيرا إلى إنجاز كبير في مجمع محمد بن راشد آل مكتوم للطاقة الشمسية. وأشار إلى أن التوقعات كانت 5 آلاف ميغاواط تمثل 25% من مزيج الطاقة ولكن حاليا ستكون فوق 5 آلاف ميغاواط وسيصل إلى ما بين 27 و28% من مزيج الطاقة. وقال إن الشراكة بين القطاعين العام والخاص إحدي الآليات الناجحة التي أثبتتها إمارة دبي، حيث وفرت نحو 40 مليار درهم استثمارات في مجمع محمد بن راشد آل مكتوم للطاقة الشمسية حيث استقبل تقنيات مختلفة في كل مشروع جديد. وأوضح أن هيئة كهرباء ومياه دبي "ديوا " بصدد استخدام تقنيات و آليات تخزين جديدة للطاقة تقلل من المساحات المستخدمة. كاتب أميركي: السعودية تعيش ثورة تنموية في الطاقة المتجددة http://moee.gov.eg/test_new/new_info.aspx?h_id=44271&call_p=news_f.aspx &pg_index=0 www.alarabiya.net/saudi-today/2024/09/29/%D9%83%D8%A7%D8%AA%D8%A8-%D8%A3%D9%85%D9%8A%D8%B1%D9%83%D9%8A-%D8%A7%D9%84%D8%B3%D8%B9%D9%88%D8%AF%D9%8A%D8%A9-%D8%AA%D8%B4%D9%87%D8%AF-%D8%AA%D8%B9%D9%8A%D8%B4-%D8%AB%D9%88%D8%B1%D8%A9-%D8%AA%D9%86%D9%85%D9%88%D9%8A%D8%A9-%D9%81%D9%8A-%D8%A7%D9%84%D8%B7%D8%A7%D9%82%D8%A9-%D8%A7%D9%84%D9%85%D8%AA%D8%AC%D8%AF%D8%AF%D8%A9- Wed, 02 Oct 2024 00:00:00 GMT أشاد الكاتب الأميركي الشهير والتر إيزاكسون، بنمو وتيرة ريادة الأعمال في السعودية خاصة في قطاعات الطاقة والتنمية، لافتًا إلى الثورة التنموية التي تشهدها السعودية في هذه القطاعات مثل الطاقة المتجددة المسؤولة عن تنامي عمليات الابتكار وانتشار الألواح الشمسية، جاء ذلك في كلمته خلال الجلسة الحوارية "قيادة خالدة الأثر: دروس من أعظم عقول التاريخ"، التي أقيمت بمعرض الرياض الدولي للكتاب، الذي تنظمه هيئة الأدب والنشر والترجمة. واستطاع والتر إيزاكسون كتابة العديد من السير الذاتية لشخصيات مهمة عالميًّا، منهم وزير الخارجية الأميركي الأسبق هنري كسينجر، والرسام الإيطالي ليوناردو دا فينشي، والرئيس السابق لشركة "أبل" ستيف جوبز، والعالم الألماني ألبرت أينشتاين، وكذلك بنيامين فرانكلين الذي يعد من الآباء المؤسسين للولايات المتحدة، وأخيرًا الملياردير الأميركي-الكندي إيلون ماسك صاحب منصة "إكس" الأكثر تأثيرًا في وسائل التواصل الاجتماعي. وتناول الكاتب الأميركي الشهير مفهوم القيادة لدى أهم الشخصيات العالمية الذين كتب سيرهم الذاتية، مؤكدًا أنه استخلص تعريفًا لها بأنها جهد تعاوني قائم على الإبداع والابتكار ويمتلك مجموعة من القيم والأهداف، وتحدث إيزاكسون عن ثورة الإبداع لدى أهم الشخصيات العالمية المبتكرة الذين يعتبرون قادة في مجالاتهم، والذين تناول سيرهم الذاتية وعايش بعضهم عن قرب، منوهًا إلى ضرورة توافر عدد من العوامل لتحفيز الإبداع عمليًّا، منها الفضول ورغبة الاستكشاف والتفكير خارج الصندوق، وكذلك الشغف والتواضع مع التوازن والبساطة في الأداء، إضافة إلى تحديد المهام بدقة، وأن يكون العمل وفق قيم أخلاقية. وتطرق الكاتب الأميركي إلى مراحل الثورة الإبداعية عبر العصور، بدءًا من الثورة الفكرية والعلمية التي ظهر فيها بنيامين فرانكلين، ومن بعدها النووية التي عايشها أينشتاين، ثم الرقمية بالحضور القوي لستيف جوبز، وصولًا إلى الثورة الفضائية التي يقودها إيلون ماسك. وقال الكاتب الأميركي، إن أينشتاين تحدث عن الكون بدءًا من آدم، ولم يكن العالم الشهير أذكي أقرانه بل كان لديه فضول وخيال، وهو العامل الأهم والأبرز في قيادة الابتكار، وحكى أن والد أينشتاين أعطاه بوصلة، فوجد أن إبرتها كانت متجهة إلى الشمال دائمًا وفي أي موضع وكان يتساءل عن السبب، ولديه الفضول للمعرفة، موضحًا أنه حاول استكشاف الآلات التي تعمل مع أبراج الساعات في سويسرا، وكيفية تحرك القطارات أسفلها ومقارنتها بتحركات آلات أخرى وأشخاص حتى وصل إلى أن الزمن نسبي. وأشار الكاتب الأميركي إلى أن إيلون ماسك عندما اشترى موقع التواصل الاجتماعي "تويتر" حاول الاستفادة من حجم البيانات الضخمة المسجلة عليه، ولاستكشاف الفضاء حدد أهدافه جيدًا بأنه يريد إرسال مهمات إلى كوكب المريخ، وبدأ بتفكير خارج الصندوق لم يخطر ببال دول كبرى بما فيها الولايات المتحدة، إذ أرسل آلاف الأقمار الصناعية إلى الفضاء وربطها بالإنترنت، ثم تحول إلى ثورة الذكاء الاصطناعي والتوظيف الأمثل للتقنيات والبرمجيات. وأوضح الكاتب الأميركي، أن ستيف جوبز وهو من رواد الثورة الرقمية حدد أهدافه جيدًا بأنه يريد إنشاء شركة للحاسبات الآلية، وكان إنتاج أجهزة "أبل ماكنتوش" طفرة في أجهزة الحاسوب مطلع التسعينيات، مشيرًا إلى شغفه بعملية الاستكشاف، وخلال لقاءاته معه اصطحبه إلى منزله القديم وبه ورشة والده الذي كان يعمل ميكانيكيًّا لإصلاح السيارات، وشرح له كيف حفز والده الشغف في هذه الورشة، حتى إنه بعدما فكر في الإبداع ومع كل منتج بطريقة مبتكرة كانت تنتابه عواطف جياشة ويبكي تواضعًا أشاد الكاتب الأميركي الشهير والتر إيزاكسون، بنمو وتيرة ريادة الأعمال في السعودية خاصة في قطاعات الطاقة والتنمية، لافتًا إلى الثورة التنموية التي تشهدها السعودية في هذه القطاعات مثل الطاقة المتجددة المسؤولة عن تنامي عمليات الابتكار وانتشار الألواح الشمسية، جاء ذلك في كلمته خلال الجلسة الحوارية "قيادة خالدة الأثر: دروس من أعظم عقول التاريخ"، التي أقيمت بمعرض الرياض الدولي للكتاب، الذي تنظمه هيئة الأدب والنشر والترجمة. واستطاع والتر إيزاكسون كتابة العديد من السير الذاتية لشخصيات مهمة عالميًّا، منهم وزير الخارجية الأميركي الأسبق هنري كسينجر، والرسام الإيطالي ليوناردو دا فينشي، والرئيس السابق لشركة "أبل" ستيف جوبز، والعالم الألماني ألبرت أينشتاين، وكذلك بنيامين فرانكلين الذي يعد من الآباء المؤسسين للولايات المتحدة، وأخيرًا الملياردير الأميركي-الكندي إيلون ماسك صاحب منصة "إكس" الأكثر تأثيرًا في وسائل التواصل الاجتماعي. وتناول الكاتب الأميركي الشهير مفهوم القيادة لدى أهم الشخصيات العالمية الذين كتب سيرهم الذاتية، مؤكدًا أنه استخلص تعريفًا لها بأنها جهد تعاوني قائم على الإبداع والابتكار ويمتلك مجموعة من القيم والأهداف، وتحدث إيزاكسون عن ثورة الإبداع لدى أهم الشخصيات العالمية المبتكرة الذين يعتبرون قادة في مجالاتهم، والذين تناول سيرهم الذاتية وعايش بعضهم عن قرب، منوهًا إلى ضرورة توافر عدد من العوامل لتحفيز الإبداع عمليًّا، منها الفضول ورغبة الاستكشاف والتفكير خارج الصندوق، وكذلك الشغف والتواضع مع التوازن والبساطة في الأداء، إضافة إلى تحديد المهام بدقة، وأن يكون العمل وفق قيم أخلاقية. وتطرق الكاتب الأميركي إلى مراحل الثورة الإبداعية عبر العصور، بدءًا من الثورة الفكرية والعلمية التي ظهر فيها بنيامين فرانكلين، ومن بعدها النووية التي عايشها أينشتاين، ثم الرقمية بالحضور القوي لستيف جوبز، وصولًا إلى الثورة الفضائية التي يقودها إيلون ماسك. وقال الكاتب الأميركي، إن أينشتاين تحدث عن الكون بدءًا من آدم، ولم يكن العالم الشهير أذكي أقرانه بل كان لديه فضول وخيال، وهو العامل الأهم والأبرز في قيادة الابتكار، وحكى أن والد أينشتاين أعطاه بوصلة، فوجد أن إبرتها كانت متجهة إلى الشمال دائمًا وفي أي موضع وكان يتساءل عن السبب، ولديه الفضول للمعرفة، موضحًا أنه حاول استكشاف الآلات التي تعمل مع أبراج الساعات في سويسرا، وكيفية تحرك القطارات أسفلها ومقارنتها بتحركات آلات أخرى وأشخاص حتى وصل إلى أن الزمن نسبي. وأشار الكاتب الأميركي إلى أن إيلون ماسك عندما اشترى موقع التواصل الاجتماعي "تويتر" حاول الاستفادة من حجم البيانات الضخمة المسجلة عليه، ولاستكشاف الفضاء حدد أهدافه جيدًا بأنه يريد إرسال مهمات إلى كوكب المريخ، وبدأ بتفكير خارج الصندوق لم يخطر ببال دول كبرى بما فيها الولايات المتحدة، إذ أرسل آلاف الأقمار الصناعية إلى الفضاء وربطها بالإنترنت، ثم تحول إلى ثورة الذكاء الاصطناعي والتوظيف الأمثل للتقنيات والبرمجيات. وأوضح الكاتب الأميركي، أن ستيف جوبز وهو من رواد الثورة الرقمية حدد أهدافه جيدًا بأنه يريد إنشاء شركة للحاسبات الآلية، وكان إنتاج أجهزة "أبل ماكنتوش" طفرة في أجهزة الحاسوب مطلع التسعينيات، مشيرًا إلى شغفه بعملية الاستكشاف، وخلال لقاءاته معه اصطحبه إلى منزله القديم وبه ورشة والده الذي كان يعمل ميكانيكيًّا لإصلاح السيارات، وشرح له كيف حفز والده الشغف في هذه الورشة، حتى إنه بعدما فكر في الإبداع ومع كل منتج بطريقة مبتكرة كانت تنتابه عواطف جياشة ويبكي تواضعًا مصدر الإماراتية تنهي صفقة الاستحواذ على 50% من شركة طاقة أميركية http://moee.gov.eg/test_new/new_info.aspx?h_id=44270&call_p=news_f.aspx &pg_index=0 attaqa.net/2024/10/01/%D9%85%D8%B5%D8%AF%D8%B1-%D8%A7%D9%84%D8%A5%D9%85%D8%A7%D8%B1%D8%A7%D8%AA%D9%8A%D8%A9-%D8%AA%D9%86%D9%87%D9%8A-%D8%B5%D9%81%D9%82%D8%A9-%D8%A7%D9%84%D8%A7%D8%B3%D8%AA%D8%AD%D9%88%D8%A7%D8%B0-%D8%B9/ Wed, 02 Oct 2024 00:00:00 GMT تواصل شركة مصدر الإماراتية خططها الطموحة لزيادة محفظتها الاستثمارية في مشروعات الطاقة المتجددة في إطار مساعيها لتوليد 100 غيغاواط من الطاقة النظيفة بحلول عام 2030، من خلال التوسع في صفقات الاستحواذ. وأعلنت شركة أبوظبي لطاقة المستقبل، الرائدة عالميًا في مجال الطاقة النظيفة، اليوم الثلاثاء 1 أكتوبر/تشرين الأول (2024) استكمال صفقة الاستحواذ على حصة 50% في شركة "تيرا-جن باور هولدينغز"، إحدى أكبر شركات إنتاج الطاقة المتجددة المستقلة في الولايات المتحدة، من شركة "إنرجي كابيتال بارتنرز" (إي سي بي). وتعدّ الصفقة، وفق بيان اطّلعت عليه منصة الطاقة المتخصصة (مقرّها واشنطن)، واحدة من أكبر الصفقات التي أبرمتها مصدر الإماراتية، إذ تسهم في تعزيز مكانتها في سوق الولايات المتحدة التي دخلتها لأول مرة في عام 2019، ولديها فيها محفظة مهمة تشمل تمويل وتطوير وتملك وتشغيل عدد من مشروعات الطاقة النظيفة. وباستكمال الصفقة، تكون "إنرجي كابيتال بارتنرز"، التي تعدّ من أكبر الشركات الخاصة المستثمرة في مجال الكهرباء والطاقة المتجددة في الولايات المتحدة، قد باعت كامل حصتها في "تيرا-جن"، في حين تحتفظ "إيجنيو إنفراستراكتشر بارتنزر" -وهي شركة عالمية متخصصة في إدارة استثمارات البنية التحتية- بحصّتها الحالية في الشركة، البالغة 50%. محفظة مصدر قبل الاستحواذ على "تيرا-جن"، شملت محفظة مصدر الإماراتية في السوق الأميركية مشروعات للطاقة الشمسية والرياح على مستوى المرافق ومشاريع لتخزين الكهرباء، بقدرة إجمالية تزيد على 1.4 غيغاواط. وستوفر كل من السوق الأميركية ومنصة "تيرا-جن" فرصًا ثمينة للنمو والتوسع بما يدعم مساعي الشركة الإماراتية لبلوغ هدفها المتمثل في رفع القدرة الإجمالية لمحفظة مشروعاتها العالمية في مجال الطاقة المتجددة إلى 100 غيغاواط بحلول عام 2030. وأكد وزير الصناعة والتكنولوجيا المتقدمة، رئيس مجلس إدارة "مصدر" الدكتور سلطان أحمد الجابر، عمق علاقات التعاون الاقتصادي والشراكة الإستراتيجية بين دولة الإمارات والولايات المتحدة، وسعيهما لتعزيز نشر حلول الطاقة النظيفة ودعم العمل المناخي، الذي أثمر توقيع اتفاقية الشراكة الإستراتيجية الإماراتية الأميركية في مجال نشر حلول الطاقة المتجددة والتقنيات النظيفة. وأضاف: "تأتي صفقة الاستحواذ لتشكّل إضافة مهمة إلى محفظة مشروعات مصدر الإماراتية في السوق الأميركية، وتأكيدًا لالتزامنا بدعم قطاع الطاقة المتجددة فيها، كما تؤكد الصفقة أن مصدر تسير على الطريق الصحيح لتحقيق هدفها وتَجاوزِه بتطوير محفظة مشروعات طاقة متجددة متكاملة في الولايات المتحدة، بقدرة إجمالية تتجاوز الـ 10 غيغاواط بحلول عام 2030". وأوضح أن الصفقة تعكس أهمية النمو الأخضر وما يوفره من فرص متميزة وجدوى اقتصادية، إذ يشكّل هذا الاستثمار خطوة إضافية نحو تحقيق أحد أهداف "اتفاق الإمارات" المتمثل بمضاعفة قدرة الطاقة المتجددة عالميًا 3 مرات بحلول عام 2030. مشروعات تيرا-جن تشغّل شركة "تيرا-جن" حاليًا ما يقرب من 3.8 غيغاواط من مشروعات طاقة الرياح والطاقة الشمسية، و5.1 غيغاواط/ساعة من مرافق تخزين الكهرباء، ضمن 30 موقعًا للطاقة المتجددة في مختلف أنحاء الولايات المتحدة، يتركز معظمها في كاليفورنيا وتكساس. وتطور "تيرا-جن" مشروعات للطاقة الشمسية والرياح وبطاريات تخزين الكهرباء بقدرة إجمالية تتجاوز 12 غيغاواط في الولايات المتحدة، وتشمل مشروعات في كاليفورنيا وتكساس ونيويورك، ومنها محطة لطاقة الرياح في تكساس ومحطة للطاقة الشمسية في كاليفورنيا، بقدرة إجمالية تبلغ 386 ميغاواط، ومرافق لتخزين الكهرباء بقدرة 512 ميغاواط/ساعة في كاليفورنيا، ومن المتوقع أن تدخل المشروعات حيز التشغيل التجاري في عام 2025. وقال الرئيس التنفيذي لشركة مصدر الإماراتية محمد جميل الرمحي: "تمتلك "تيرا-جن" فريق إدارة على قدر كبير من الخبرة ومحفظة مشروعات واسعة، ما يجعلها شريكًا حيويًا يدعم مساعينا لتعزيز حضورنا واستثماراتنا في السوق الأميركية، في إطار إستراتيجيتنا طويلة الأمد ضمن هذه السوق المهمة". وأضاف: "نحن نتطلع للتعاون مع "إيجنيو" لمواصلة تنمية قدرات "تيرا-جن" وترسيخ مكانتها بصفتها شركة مالكة ومطورة ومشغّلة لمشروعات طاقة نظيفة موثوقة في الولايات المتحدة الأميركية". من جهته، قال الرئيس التنفيذي لشركة "تيرا-جن"، جيم باجانو: "يأتي استكمال صفقة الاستحواذ ليسهم في توطيد علاقات الشراكة بين "مصدر" و"تيرا-جن"، حيث تتشارك الشركتان في التركيز على تطوير مشروعات طاقة نظيفة والعمل على الحدّ من الانبعاثات الكربونية". في حين قال المدير الشريك ورئيس العمليات الدولية في "ايجنيو"، نيال ميلز: "شكلت "تيرا-جن" منذ عام 2020 منصة قوية اعتمدت عليها شركة "ايجنيو" في السوق الأميركية، ولا شك أن الشركة تمتلك إمكانات كبيرة تؤهلها لمواصلة مسيرة النمو وخلق قيمة طويلة الأمد في قطاع الطاقة المتجددة الأميركي، إذ تمتلك فريق إدارة واسع الخبرات والكفاءات". يُذكر أن شركة "مصدر" تأسست في عام 2006، وتلتزم بدعم تنمية وتطوير قطاع الطاقة المتجددة العالمي، ويمثّل شراء حصة 50% في "تيرا-جن" إنجازًا جديدًا في إطار مساعي الشركة لدعم تحقيق هدف "اتفاق الإمارات" التاريخي المتمثل في مضاعفة إنتاج الطاقة المتجددة العالمي 3 مرات بحلول عام 2030. ويعكس التزام مصدر الإماراتية تجاه السوق الأميركية علاقات التعاون الراسخة بين الإمارات والولايات المتحدة، إذ أُعلِن في يناير/كانون الثاني 2023 توقيع الشراكة من أجل تسريع الطاقة النظيفة بين البلدين، التي تتضمن تخصيص 20 مليار دولار لتمويل مشروعات طاقة نظيفة بقدرة 15 غيغاواط في الولايات المتحدة قبل عام 2035، بقيادة "مصدر" ومجموعة من المستثمرين الأميركيين من القطاع الخاص تواصل شركة مصدر الإماراتية خططها الطموحة لزيادة محفظتها الاستثمارية في مشروعات الطاقة المتجددة في إطار مساعيها لتوليد 100 غيغاواط من الطاقة النظيفة بحلول عام 2030، من خلال التوسع في صفقات الاستحواذ. وأعلنت شركة أبوظبي لطاقة المستقبل، الرائدة عالميًا في مجال الطاقة النظيفة، اليوم الثلاثاء 1 أكتوبر/تشرين الأول (2024) استكمال صفقة الاستحواذ على حصة 50% في شركة "تيرا-جن باور هولدينغز"، إحدى أكبر شركات إنتاج الطاقة المتجددة المستقلة في الولايات المتحدة، من شركة "إنرجي كابيتال بارتنرز" (إي سي بي). وتعدّ الصفقة، وفق بيان اطّلعت عليه منصة الطاقة المتخصصة (مقرّها واشنطن)، واحدة من أكبر الصفقات التي أبرمتها مصدر الإماراتية، إذ تسهم في تعزيز مكانتها في سوق الولايات المتحدة التي دخلتها لأول مرة في عام 2019، ولديها فيها محفظة مهمة تشمل تمويل وتطوير وتملك وتشغيل عدد من مشروعات الطاقة النظيفة. وباستكمال الصفقة، تكون "إنرجي كابيتال بارتنرز"، التي تعدّ من أكبر الشركات الخاصة المستثمرة في مجال الكهرباء والطاقة المتجددة في الولايات المتحدة، قد باعت كامل حصتها في "تيرا-جن"، في حين تحتفظ "إيجنيو إنفراستراكتشر بارتنزر" -وهي شركة عالمية متخصصة في إدارة استثمارات البنية التحتية- بحصّتها الحالية في الشركة، البالغة 50%. محفظة مصدر قبل الاستحواذ على "تيرا-جن"، شملت محفظة مصدر الإماراتية في السوق الأميركية مشروعات للطاقة الشمسية والرياح على مستوى المرافق ومشاريع لتخزين الكهرباء، بقدرة إجمالية تزيد على 1.4 غيغاواط. وستوفر كل من السوق الأميركية ومنصة "تيرا-جن" فرصًا ثمينة للنمو والتوسع بما يدعم مساعي الشركة الإماراتية لبلوغ هدفها المتمثل في رفع القدرة الإجمالية لمحفظة مشروعاتها العالمية في مجال الطاقة المتجددة إلى 100 غيغاواط بحلول عام 2030. وأكد وزير الصناعة والتكنولوجيا المتقدمة، رئيس مجلس إدارة "مصدر" الدكتور سلطان أحمد الجابر، عمق علاقات التعاون الاقتصادي والشراكة الإستراتيجية بين دولة الإمارات والولايات المتحدة، وسعيهما لتعزيز نشر حلول الطاقة النظيفة ودعم العمل المناخي، الذي أثمر توقيع اتفاقية الشراكة الإستراتيجية الإماراتية الأميركية في مجال نشر حلول الطاقة المتجددة والتقنيات النظيفة. وأضاف: "تأتي صفقة الاستحواذ لتشكّل إضافة مهمة إلى محفظة مشروعات مصدر الإماراتية في السوق الأميركية، وتأكيدًا لالتزامنا بدعم قطاع الطاقة المتجددة فيها، كما تؤكد الصفقة أن مصدر تسير على الطريق الصحيح لتحقيق هدفها وتَجاوزِه بتطوير محفظة مشروعات طاقة متجددة متكاملة في الولايات المتحدة، بقدرة إجمالية تتجاوز الـ 10 غيغاواط بحلول عام 2030". وأوضح أن الصفقة تعكس أهمية النمو الأخضر وما يوفره من فرص متميزة وجدوى اقتصادية، إذ يشكّل هذا الاستثمار خطوة إضافية نحو تحقيق أحد أهداف "اتفاق الإمارات" المتمثل بمضاعفة قدرة الطاقة المتجددة عالميًا 3 مرات بحلول عام 2030. مشروعات تيرا-جن تشغّل شركة "تيرا-جن" حاليًا ما يقرب من 3.8 غيغاواط من مشروعات طاقة الرياح والطاقة الشمسية، و5.1 غيغاواط/ساعة من مرافق تخزين الكهرباء، ضمن 30 موقعًا للطاقة المتجددة في مختلف أنحاء الولايات المتحدة، يتركز معظمها في كاليفورنيا وتكساس. وتطور "تيرا-جن" مشروعات للطاقة الشمسية والرياح وبطاريات تخزين الكهرباء بقدرة إجمالية تتجاوز 12 غيغاواط في الولايات المتحدة، وتشمل مشروعات في كاليفورنيا وتكساس ونيويورك، ومنها محطة لطاقة الرياح في تكساس ومحطة للطاقة الشمسية في كاليفورنيا، بقدرة إجمالية تبلغ 386 ميغاواط، ومرافق لتخزين الكهرباء بقدرة 512 ميغاواط/ساعة في كاليفورنيا، ومن المتوقع أن تدخل المشروعات حيز التشغيل التجاري في عام 2025. وقال الرئيس التنفيذي لشركة مصدر الإماراتية محمد جميل الرمحي: "تمتلك "تيرا-جن" فريق إدارة على قدر كبير من الخبرة ومحفظة مشروعات واسعة، ما يجعلها شريكًا حيويًا يدعم مساعينا لتعزيز حضورنا واستثماراتنا في السوق الأميركية، في إطار إستراتيجيتنا طويلة الأمد ضمن هذه السوق المهمة". وأضاف: "نحن نتطلع للتعاون مع "إيجنيو" لمواصلة تنمية قدرات "تيرا-جن" وترسيخ مكانتها بصفتها شركة مالكة ومطورة ومشغّلة لمشروعات طاقة نظيفة موثوقة في الولايات المتحدة الأميركية". من جهته، قال الرئيس التنفيذي لشركة "تيرا-جن"، جيم باجانو: "يأتي استكمال صفقة الاستحواذ ليسهم في توطيد علاقات الشراكة بين "مصدر" و"تيرا-جن"، حيث تتشارك الشركتان في التركيز على تطوير مشروعات طاقة نظيفة والعمل على الحدّ من الانبعاثات الكربونية". في حين قال المدير الشريك ورئيس العمليات الدولية في "ايجنيو"، نيال ميلز: "شكلت "تيرا-جن" منذ عام 2020 منصة قوية اعتمدت عليها شركة "ايجنيو" في السوق الأميركية، ولا شك أن الشركة تمتلك إمكانات كبيرة تؤهلها لمواصلة مسيرة النمو وخلق قيمة طويلة الأمد في قطاع الطاقة المتجددة الأميركي، إذ تمتلك فريق إدارة واسع الخبرات والكفاءات". يُذكر أن شركة "مصدر" تأسست في عام 2006، وتلتزم بدعم تنمية وتطوير قطاع الطاقة المتجددة العالمي، ويمثّل شراء حصة 50% في "تيرا-جن" إنجازًا جديدًا في إطار مساعي الشركة لدعم تحقيق هدف "اتفاق الإمارات" التاريخي المتمثل في مضاعفة إنتاج الطاقة المتجددة العالمي 3 مرات بحلول عام 2030. ويعكس التزام مصدر الإماراتية تجاه السوق الأميركية علاقات التعاون الراسخة بين الإمارات والولايات المتحدة، إذ أُعلِن في يناير/كانون الثاني 2023 توقيع الشراكة من أجل تسريع الطاقة النظيفة بين البلدين، التي تتضمن تخصيص 20 مليار دولار لتمويل مشروعات طاقة نظيفة بقدرة 15 غيغاواط في الولايات المتحدة قبل عام 2035، بقيادة "مصدر" ومجموعة من المستثمرين الأميركيين من القطاع الخاص تطوير أكبر مشروعات الطاقة المتجددة في أوزبكستان بشراكة سعودية يابانية http://moee.gov.eg/test_new/new_info.aspx?h_id=44269&call_p=news_f.aspx &pg_index=0 attaqa.net/2024/09/30/%D8%AA%D8%B7%D9%88%D9%8A%D8%B1-%D8%A3%D9%83%D8%A8%D8%B1-%D9%85%D8%B4%D8%B1%D9%88%D8%B9%D8%A7%D8%AA-%D8%A7%D9%84%D8%B7%D8%A7%D9%82%D8%A9-%D8%A7%D9%84%D9%85%D8%AA%D8%AC%D8%AF%D8%AF%D8%A9-%D9%81%D9%8A/ Wed, 02 Oct 2024 00:00:00 GMT من المقرر انطلاق تطوير أكبر مشروعات الطاقة المتجددة في أوزبكستان خلال المدة المقبلة بشراكة سعودية يابانية، في خطوة من شأنها أن تدعم طموح طشقند في توفير7 غيغاواط من الطاقة الشمسية، و5 غيغاواط من طاقة الرياح، بحلول 2030. ووقّعت شركة سعودية متخصصة في مشروعات الطاقة المتجددة اتفاقية تطوير مشترك مع شركة يابانية لعدد من مشروعات إنتاج الطاقة المتجددة وتخزينها في أوزبكستان. وتُقدَّر قيمة مشروعات الطاقة المتجددة في أوزبكستان المقرر تطويرها بموجب الاتفاقية، وفق بيان حصلت عليه منصة الطاقة المتخصصة (مقرّها واشنطن)، بـ 4.2 مليار دولار، وتبلغ وطاقتها الإجمالية 2.5 غيغاواط، و968 ميغاواط سعة تخزين البطاريات. يأتي الاتفاق على تطوير المشروعات بعد نحو 4 أشهر من توقيع السعودية وأوزبكستان خريطة طريق للتعاون في مجال الطاقة، وتعزيز التعاون في مجال الكهرباء والطاقة المتجددة، من خلال تبادل الخبرات، ودعم الأنشطة القائمة للشركات السعودية في أوزبكستان، واستكشاف فرص الاستثمار المتاحة في كلا البلدين. الطاقة المتجددة في أوزبكستان تضم قائمة مشروعات الطاقة المتجددة في أوزبكستان المقرر تطويرها بموجب اتفاقية التعاون الموقّعة اليوم؛ مشروعات "سازاغان 1"، و"سازاغان 2"، في سمرقند، وبطاقة إنتاجية 500 ميغاواط من الطاقة الشمسية الكهروضوئية لكل منهما، بالإضافة إلى 334 ميغاواط من سعة تخزين طاقة البطاريات. ومن المتوقع أن يبدأ التشغيل التجاري لهذين المشروعين بين الربع الثاني من عام 2026، والربع الثاني من عام 2027، وفق ما اطّلعت عليه منصة الطاقة المتخصصة. وتضمّ المجموعة الثانية من المشروعات؛ "كونغراد 1 و2 و3 لطاقة الرياح"، وتقع في كاراكالباكستان ذاتية الحكم في أوزبكستان، إذ يتألف كل مشروع فرعي من محطة لطاقة رياح بقدرة 500 ميغاواط، و100 ميغاواط من سعة تخزين البطاريات، ويُتوقّع بدء تشغيلها في الربع الثاني من عام 2028. ويبلغ إجمالي استثمارات مشاريع سمرقند وكونغراد 4.2 مليار دولار؛ حيث تعدّ من أكبر مشروعات الطاقة النظيفة والتخزين في أوزبكستان. الشراكة السعودية اليابانية تأتي الشراكة في أعقاب الاتفاقيات التي أُعلنَت خلال منتدى أعمال الرؤية السعودية اليابانية 2030 الذي عُقِد في شهر مايو/أيار الماضي، لتشجيع التعاون في مجال الطاقة المتجدّدة وحلول المياه. وتعكس اتفاقية تطوير مشروعات الطاقة المتجددة في أوزبكستان دعم مساعي طشقند بالتحول نحو الطاقة النظيفة وتعزيز مكانتها في مجال الطاقة المستدامة، إذ يعزز دمج أنظمة تخزين الكهرباء باستعمال البطاريات مع مشروعات الطاقة الشمسية وطاقة الرياح في كل من سمرقند وكونغراد من مستوى اعتمادية الشبكة، من خلال الاستفادة من مصادر الطاقة المتجددة. وتُعَدّ أوزبكستان الواقعة في آسيا الوسطى وِجهةً إستراتيجية لشركات الطاقة المتجددة، نظرًا إلى ما تتمتع به من وفرة في مصادر طاقتي الشمس والرياح، حيث تهدف الحكومة إلى توفير 25% من مزيج الكهرباء لديها عبر مصادر متجددة بحلول عام 2030 من المقرر انطلاق تطوير أكبر مشروعات الطاقة المتجددة في أوزبكستان خلال المدة المقبلة بشراكة سعودية يابانية، في خطوة من شأنها أن تدعم طموح طشقند في توفير7 غيغاواط من الطاقة الشمسية، و5 غيغاواط من طاقة الرياح، بحلول 2030. ووقّعت شركة سعودية متخصصة في مشروعات الطاقة المتجددة اتفاقية تطوير مشترك مع شركة يابانية لعدد من مشروعات إنتاج الطاقة المتجددة وتخزينها في أوزبكستان. وتُقدَّر قيمة مشروعات الطاقة المتجددة في أوزبكستان المقرر تطويرها بموجب الاتفاقية، وفق بيان حصلت عليه منصة الطاقة المتخصصة (مقرّها واشنطن)، بـ 4.2 مليار دولار، وتبلغ وطاقتها الإجمالية 2.5 غيغاواط، و968 ميغاواط سعة تخزين البطاريات. يأتي الاتفاق على تطوير المشروعات بعد نحو 4 أشهر من توقيع السعودية وأوزبكستان خريطة طريق للتعاون في مجال الطاقة، وتعزيز التعاون في مجال الكهرباء والطاقة المتجددة، من خلال تبادل الخبرات، ودعم الأنشطة القائمة للشركات السعودية في أوزبكستان، واستكشاف فرص الاستثمار المتاحة في كلا البلدين. الطاقة المتجددة في أوزبكستان تضم قائمة مشروعات الطاقة المتجددة في أوزبكستان المقرر تطويرها بموجب اتفاقية التعاون الموقّعة اليوم؛ مشروعات "سازاغان 1"، و"سازاغان 2"، في سمرقند، وبطاقة إنتاجية 500 ميغاواط من الطاقة الشمسية الكهروضوئية لكل منهما، بالإضافة إلى 334 ميغاواط من سعة تخزين طاقة البطاريات. ومن المتوقع أن يبدأ التشغيل التجاري لهذين المشروعين بين الربع الثاني من عام 2026، والربع الثاني من عام 2027، وفق ما اطّلعت عليه منصة الطاقة المتخصصة. وتضمّ المجموعة الثانية من المشروعات؛ "كونغراد 1 و2 و3 لطاقة الرياح"، وتقع في كاراكالباكستان ذاتية الحكم في أوزبكستان، إذ يتألف كل مشروع فرعي من محطة لطاقة رياح بقدرة 500 ميغاواط، و100 ميغاواط من سعة تخزين البطاريات، ويُتوقّع بدء تشغيلها في الربع الثاني من عام 2028. ويبلغ إجمالي استثمارات مشاريع سمرقند وكونغراد 4.2 مليار دولار؛ حيث تعدّ من أكبر مشروعات الطاقة النظيفة والتخزين في أوزبكستان. الشراكة السعودية اليابانية تأتي الشراكة في أعقاب الاتفاقيات التي أُعلنَت خلال منتدى أعمال الرؤية السعودية اليابانية 2030 الذي عُقِد في شهر مايو/أيار الماضي، لتشجيع التعاون في مجال الطاقة المتجدّدة وحلول المياه. وتعكس اتفاقية تطوير مشروعات الطاقة المتجددة في أوزبكستان دعم مساعي طشقند بالتحول نحو الطاقة النظيفة وتعزيز مكانتها في مجال الطاقة المستدامة، إذ يعزز دمج أنظمة تخزين الكهرباء باستعمال البطاريات مع مشروعات الطاقة الشمسية وطاقة الرياح في كل من سمرقند وكونغراد من مستوى اعتمادية الشبكة، من خلال الاستفادة من مصادر الطاقة المتجددة. وتُعَدّ أوزبكستان الواقعة في آسيا الوسطى وِجهةً إستراتيجية لشركات الطاقة المتجددة، نظرًا إلى ما تتمتع به من وفرة في مصادر طاقتي الشمس والرياح، حيث تهدف الحكومة إلى توفير 25% من مزيج الكهرباء لديها عبر مصادر متجددة بحلول عام 2030 الطاقة النووية في أميركا.. لماذا أصبحت الخيار المفضّل لشركات مراكز البيانات http://moee.gov.eg/test_new/new_info.aspx?h_id=44268&call_p=news_f.aspx &pg_index=0 attaqa.net/2024/10/01/%D8%A7%D9%84%D8%B7%D8%A7%D9%82%D8%A9-%D8%A7%D9%84%D9%86%D9%88%D9%88%D9%8A%D8%A9-%D9%81%D9%8A-%D8%A3%D9%85%D9%8A%D8%B1%D9%83%D8%A7-%D9%84%D9%85%D8%A7%D8%B0%D8%A7-%D8%A3%D8%B5%D8%A8%D8%AD%D8%AA-%D8%A7/ Wed, 02 Oct 2024 00:00:00 GMT كونستليشن إنرجي توقع اتفاقية مدتها 20 عامًا، لتزويد مايكروسوفت بالطاقة النظيفة مايكروسوفت تحصل لأول مرة على مفاعل نووي مخصص لها بنسبة 100% إعادة تشغيل مفاعل كونستليشن بعد 5 سنوات من الإغلاق بسبب أسوأ حادث للطاقة النووية بأميركا استفسارات برامج تشات جي بي تي ChatGPT تحتاج إلى نحو 10 أضعاف كهرباء البحث على غوغل إعادة تشغيل الوحدة 1، بمفاعل كونستليشن، يتطلب إنفاق 1.6 مليار دولار سادت التوقعات المتشائمة بشأن مستقبل الطاقة النووية في أميركا خلال السنوات الأخيرة، مع زيادة التوجه إلى مصادر الطاقة الشمسية والرياح، في إطار مسار تحول الطاقة وإستراتيجية الحياد الكربوني لعام 2050. ورغم ذلك، فقد شهد قطاع الطاقة النووية انتعاشة قوية خلال الشهرين الماضيين، مع توجه عدد من الشركات المتخصصة في الذكاء الاصطناعي ومراكز البيانات إلى توقيع اتفاقيات شراء طويلة للكهرباء مع شركات مالكة لمحطات نووية في البلاد، بحسب تقرير حديث اطلعت عليه منصة الطاقة المتخصصة (مقرّها واشنطن) ووقّعت شركة كونستليشن إنرجي (Constellation Energy)، خلال الشهر الماضي، اتفاقية شراء طويلة الأجل للكهرباء لمدة 20 عامًا، مع إحدى محطات الطاقة النووية في أميركا بولاية بنسلفانيا. وتهدف هذه الاتفاقية إلى تأمين احتياجات الطاقة اللازمة لمراكز بيانات شركة مايكروسوفت في منطقة وسط المحيط الأطلسي، عبر تزويدها بمصادر كهرباء موثقة وخالية من الكربون. اتفاقيات الطاقة النووية في أميركا وقعت شركة كونستليشن إنرجي هذا العقد مع الوحدة الأولى بمحطة الطاقة النووية ثري مايل آيلاند (Three Mile Island nuclear powe) التي عادت كانت مغلقة منذ عام 2019 لعدم الجدوى الاقتصادية. وتعرّضت المحطة، الواقعة في جزيرة ثري مايل آيلاند على نهر سسكويهانا في ولاية بنسلفانيا، لأسوأ حادث للطاقة النووية التجارية بأميركا في 1979؛ نتيجة الانهيار الجزئي لمفاعل الوحدة 2، ما أثر في أداء المحطة وجعلها تعمل بمفاعل واحد منذ عام 1985، بحسب تقرير نشرته إدارة معلومات الطاقة الأميركية (مطلع أكتوبر/تشرين الأول 2024). ووافقت مايكروسوفت على شراء الكهرباء لمدة عقدين، وذلك للمرة الأولى التي تحصل فيها على مفاعل نووي مخصص لاستعمالاتها بنسبة 100%، ما يبرز الاهتمام المتزايد بمحطات الطاقة النووية في أميركا، من قبل شركات مراكز البيانات والذكاء الاصطناعي في البلاد. ولم تكن صفقة مايكروسوفت الأولى في هذا المجال، فقد سبقها إلى ذلك شركة أمازون ويب سيرفيس (Amazon Web Services) في مارس/آذار الماضي، عبر توقيع صفقة مماثلة لشراء 960 ميغاواط من محطة طاقة نووية تقع -أيضَا- في ولاية بنسلفانيا. لماذا لجأت مراكز البيانات إلى الطاقة النووية؟ على الرغم من أن بناء محطات الطاقة النووية في أميركا وغيرها مكلف تاريخيًا، لكنها تولّد كهرباء عادة بتكاليف تشغيل منخفضة نسبيًا، إذ تبلغ قدرة المفاعل الواحد 800 ميغاواط أو أكثر. كما تنتج المحطات النووية الكهرباء دون انبعاثات مباشرة، وهو ما جعل شركات التقنية المستثمرة في مراكز البيانات كثيفة استهلاك الكهرباء تلجأ إليها لتلبية أهداف خفض الانبعاثات التي فرضتها على ذاتها. ولا يتقلّب الطلب على الكهرباء في مراكز البيانات في أثناء النهار بالطريقة نفسها التي تحدث للطلب في المساكن والعديد من الشركات الأخرى، بل عادة ما يحتاج مشغلو مراكز البيانات إلى إمدادات ثابتة ومستمرة من الكهرباء على مدار الساعة. وتضمن طبيعة التوليد المستمرة في المحطات النووية توفير كهرباء كافية على مدار الساعة وبالكثافة اللازمة لتشغيل مراكز البيانات، خلافًا لمحطات الطاقة الشمسية والرياح المتقلبة حسب ظروف الطقس، التي تحتاج إلى بطاريات ضخمة لمعالجة طبيعتها في التوليد. وتشير بعض التقديرات إلى أن توسع مراكز البيانات في الاعتماد على تطبيقات الذكاء الاصطناعي في شركات التكنولوجيا العملاقة مثل: ميتا، وأمازون، وغوغل، سيؤدي إلى تضاعف طلبها على الكهرباء حتى تتمكن من تقديم خدماتها الرقمية للجمهور عبر هذه التقنيات. وتحتاج عمليات الاستفسار عبر برامج تشات جي بي تي (ChatGPT) إلى 10 أمثال الكهرباء التي تحتاج إليها عمليات البحث على محرك غوغل، بحسب تقديرات بنك غولدمان ساكس الأميركي. تراخيص إعادة تشغيل المحطات النووية اتجهت شركة مايكروسوفت إلى شراء الكهرباء من شركة كونستليشن إنرجي، لتتمكن من الوفاء بالتزامها بأن تكون جميع عملياتها خالية من الانبعاثات الكربونية بحلول عام 2030، لكنها لم تذكر أيًا من مراكز البيانات ستشغله محطة ثري مايل آيلاند النووية. وتأمل شركة كونستليشن إنرجي في تشغيل مفاعل الوحدة 1 في عام 2028، غير أن إعادة تشغيله وغيره من المحطات النووية في أميركا تتطلّب موافقة من اللجنة التنظيمية النووية الأميركية، بالإضافة إلى تصاريح من الوكالات الحكومية والمحلية. ورغم أن الشركة لا تسعى حاليًا للحصول على دعم حكومي، فإن إعادة تشغيل مفاعل الوحدة 1 تتطلّب إنفاقًا يصل إلى 1.6 مليار دولار لاستعادة المعدات، بما في ذلك التوربينات والمولدات ومحولات الطاقة الرئيسة وأنظمة التبريد والتحكم، بحسب تقرير منشور على موقع وكالة بلومبرغ. لم تعلن الشركتان شروط الاتفاقية المبرمة بينهما، في حين قالت شركة كونستليشن إنه قبل إغلاق مفاعل الوحدة 1 بمحطة ثري مايل آيلاند النووية عام 2019 كانت قدرتها تبلغ 837 ميغاواط، بما يكفي لتزويد أكثر من 800 ألف منزل بالكهرباء. ويُنظر إلى إعادة تشغيل المحطات النووية المتعطلة بوصفها أقل تكلفة من بناء مفاعل جديد من الصفر، ولذلك وعدت الحكومة الفيدرالية -مؤخرًا- بتقديم قرض بقيمة 1.5 مليار دولار لإعادة تشغيل محطة باليساديس النووية، التي أُغلقت في عام 2022. ويأتي تصاعد الاهتمام بصناعة الطاقة النووية في أميركا بعد توقف أكثر من 10 مفاعلات عن العمل خلال العقد الماضي تقريبًا، في مواجهة المنافسة المتزايدة من الغاز الطبيعي والطاقة المتجددة الأرخص تكلفة. كونستليشن إنرجي توقع اتفاقية مدتها 20 عامًا، لتزويد مايكروسوفت بالطاقة النظيفة مايكروسوفت تحصل لأول مرة على مفاعل نووي مخصص لها بنسبة 100% إعادة تشغيل مفاعل كونستليشن بعد 5 سنوات من الإغلاق بسبب أسوأ حادث للطاقة النووية بأميركا استفسارات برامج تشات جي بي تي ChatGPT تحتاج إلى نحو 10 أضعاف كهرباء البحث على غوغل إعادة تشغيل الوحدة 1، بمفاعل كونستليشن، يتطلب إنفاق 1.6 مليار دولار سادت التوقعات المتشائمة بشأن مستقبل الطاقة النووية في أميركا خلال السنوات الأخيرة، مع زيادة التوجه إلى مصادر الطاقة الشمسية والرياح، في إطار مسار تحول الطاقة وإستراتيجية الحياد الكربوني لعام 2050. ورغم ذلك، فقد شهد قطاع الطاقة النووية انتعاشة قوية خلال الشهرين الماضيين، مع توجه عدد من الشركات المتخصصة في الذكاء الاصطناعي ومراكز البيانات إلى توقيع اتفاقيات شراء طويلة للكهرباء مع شركات مالكة لمحطات نووية في البلاد، بحسب تقرير حديث اطلعت عليه منصة الطاقة المتخصصة (مقرّها واشنطن) ووقّعت شركة كونستليشن إنرجي (Constellation Energy)، خلال الشهر الماضي، اتفاقية شراء طويلة الأجل للكهرباء لمدة 20 عامًا، مع إحدى محطات الطاقة النووية في أميركا بولاية بنسلفانيا. وتهدف هذه الاتفاقية إلى تأمين احتياجات الطاقة اللازمة لمراكز بيانات شركة مايكروسوفت في منطقة وسط المحيط الأطلسي، عبر تزويدها بمصادر كهرباء موثقة وخالية من الكربون. اتفاقيات الطاقة النووية في أميركا وقعت شركة كونستليشن إنرجي هذا العقد مع الوحدة الأولى بمحطة الطاقة النووية ثري مايل آيلاند (Three Mile Island nuclear powe) التي عادت كانت مغلقة منذ عام 2019 لعدم الجدوى الاقتصادية. وتعرّضت المحطة، الواقعة في جزيرة ثري مايل آيلاند على نهر سسكويهانا في ولاية بنسلفانيا، لأسوأ حادث للطاقة النووية التجارية بأميركا في 1979؛ نتيجة الانهيار الجزئي لمفاعل الوحدة 2، ما أثر في أداء المحطة وجعلها تعمل بمفاعل واحد منذ عام 1985، بحسب تقرير نشرته إدارة معلومات الطاقة الأميركية (مطلع أكتوبر/تشرين الأول 2024). ووافقت مايكروسوفت على شراء الكهرباء لمدة عقدين، وذلك للمرة الأولى التي تحصل فيها على مفاعل نووي مخصص لاستعمالاتها بنسبة 100%، ما يبرز الاهتمام المتزايد بمحطات الطاقة النووية في أميركا، من قبل شركات مراكز البيانات والذكاء الاصطناعي في البلاد. ولم تكن صفقة مايكروسوفت الأولى في هذا المجال، فقد سبقها إلى ذلك شركة أمازون ويب سيرفيس (Amazon Web Services) في مارس/آذار الماضي، عبر توقيع صفقة مماثلة لشراء 960 ميغاواط من محطة طاقة نووية تقع -أيضَا- في ولاية بنسلفانيا. لماذا لجأت مراكز البيانات إلى الطاقة النووية؟ على الرغم من أن بناء محطات الطاقة النووية في أميركا وغيرها مكلف تاريخيًا، لكنها تولّد كهرباء عادة بتكاليف تشغيل منخفضة نسبيًا، إذ تبلغ قدرة المفاعل الواحد 800 ميغاواط أو أكثر. كما تنتج المحطات النووية الكهرباء دون انبعاثات مباشرة، وهو ما جعل شركات التقنية المستثمرة في مراكز البيانات كثيفة استهلاك الكهرباء تلجأ إليها لتلبية أهداف خفض الانبعاثات التي فرضتها على ذاتها. ولا يتقلّب الطلب على الكهرباء في مراكز البيانات في أثناء النهار بالطريقة نفسها التي تحدث للطلب في المساكن والعديد من الشركات الأخرى، بل عادة ما يحتاج مشغلو مراكز البيانات إلى إمدادات ثابتة ومستمرة من الكهرباء على مدار الساعة. وتضمن طبيعة التوليد المستمرة في المحطات النووية توفير كهرباء كافية على مدار الساعة وبالكثافة اللازمة لتشغيل مراكز البيانات، خلافًا لمحطات الطاقة الشمسية والرياح المتقلبة حسب ظروف الطقس، التي تحتاج إلى بطاريات ضخمة لمعالجة طبيعتها في التوليد. وتشير بعض التقديرات إلى أن توسع مراكز البيانات في الاعتماد على تطبيقات الذكاء الاصطناعي في شركات التكنولوجيا العملاقة مثل: ميتا، وأمازون، وغوغل، سيؤدي إلى تضاعف طلبها على الكهرباء حتى تتمكن من تقديم خدماتها الرقمية للجمهور عبر هذه التقنيات. وتحتاج عمليات الاستفسار عبر برامج تشات جي بي تي (ChatGPT) إلى 10 أمثال الكهرباء التي تحتاج إليها عمليات البحث على محرك غوغل، بحسب تقديرات بنك غولدمان ساكس الأميركي. تراخيص إعادة تشغيل المحطات النووية اتجهت شركة مايكروسوفت إلى شراء الكهرباء من شركة كونستليشن إنرجي، لتتمكن من الوفاء بالتزامها بأن تكون جميع عملياتها خالية من الانبعاثات الكربونية بحلول عام 2030، لكنها لم تذكر أيًا من مراكز البيانات ستشغله محطة ثري مايل آيلاند النووية. وتأمل شركة كونستليشن إنرجي في تشغيل مفاعل الوحدة 1 في عام 2028، غير أن إعادة تشغيله وغيره من المحطات النووية في أميركا تتطلّب موافقة من اللجنة التنظيمية النووية الأميركية، بالإضافة إلى تصاريح من الوكالات الحكومية والمحلية. ورغم أن الشركة لا تسعى حاليًا للحصول على دعم حكومي، فإن إعادة تشغيل مفاعل الوحدة 1 تتطلّب إنفاقًا يصل إلى 1.6 مليار دولار لاستعادة المعدات، بما في ذلك التوربينات والمولدات ومحولات الطاقة الرئيسة وأنظمة التبريد والتحكم، بحسب تقرير منشور على موقع وكالة بلومبرغ. لم تعلن الشركتان شروط الاتفاقية المبرمة بينهما، في حين قالت شركة كونستليشن إنه قبل إغلاق مفاعل الوحدة 1 بمحطة ثري مايل آيلاند النووية عام 2019 كانت قدرتها تبلغ 837 ميغاواط، بما يكفي لتزويد أكثر من 800 ألف منزل بالكهرباء. ويُنظر إلى إعادة تشغيل المحطات النووية المتعطلة بوصفها أقل تكلفة من بناء مفاعل جديد من الصفر، ولذلك وعدت الحكومة الفيدرالية -مؤخرًا- بتقديم قرض بقيمة 1.5 مليار دولار لإعادة تشغيل محطة باليساديس النووية، التي أُغلقت في عام 2022. ويأتي تصاعد الاهتمام بصناعة الطاقة النووية في أميركا بعد توقف أكثر من 10 مفاعلات عن العمل خلال العقد الماضي تقريبًا، في مواجهة المنافسة المتزايدة من الغاز الطبيعي والطاقة المتجددة الأرخص تكلفة. البحرية الملكية البريطانية تستكشف الطاقة النووية للسفن السطحية http://moee.gov.eg/test_new/new_info.aspx?h_id=44267&call_p=news_f.aspx &pg_index=0 akhbarelyom.com/news/NewDetails/4458269/1/%D8%A7%D9%84%D8%A8%D8%AD%D8%B1%D9%8A%D8%A9-%D8%A7%D9%84%D9%85%D9%84%D9%83%D9%8A%D8%A9-%D8%A7%D9%84%D8%A8%D8%B1%D9%8A%D8%B7%D8%A7%D9%86%D9%8A%D8%A9-%D8%AA%D8%B3%D8%AA%D9%83%D8%B4%D9%81-%D8%A7%D9%84%D8%B7%D8%A7%D9%82%D8%A9 Wed, 02 Oct 2024 00:00:00 GMT بدأت البحرية الملكية البريطانية في استكشاف إمكانية استخدام تقنيات الطاقة النووية من الجيل الرابع لتشغيل السفن السطحية، بما في ذلك السفن المساعدة وسفن القتال، وذلك من خلال طلب معلومات صدر الشهر الماضي. تجدر الإشارة إلى أن هذا الجهد يهدف فقط إلى تقييم جدوى هذه الحلول الطاقية المتطورة لأسطول السطح، وليس له علاقة بأي أنشطة شراء في هذه المرحلة. تستخدم الطاقة النووية منذ عام 1960 لتشغيل الغواصات البريطانية من نوع الهجوم السريع (SSN) والصواريخ الباليستية (SSBN)، حيث تتيح هذه القدرة للغواصات البقاء مغمورة لأطول فترة ممكنة. وعلى الرغم من ضرورة استخدام الطاقة النووية في الغواصات، إلا أنها لم تُستخدم عادة في السفن السطحية لأسباب عدة، أهمها التكلفة العالية لتصميم مفاعل متخصص ومخاوف تتعلق بالسلامة وقيود الوصول إلى الموانئ. مع ذلك، يعتبر هذا الطلب الجديد للمعلومات خطوة هامة نحو تحول محتمل في طريقة تشغيل السفن السطحية في المملكة المتحدة إذا كانت هذه التقنيات قابلة للتطبيق حاليًا. اقرأ أيضًا| الصين تحذر: تكنولوجيا الدفع النووي الخاصة بالغواصات الهجومية ضمن برنامج AUKUS أجيال الطاقة النووية: شهدت صناعة الطاقة النووية تطويرًا وتحسينًا في تكنولوجيا المفاعلات لأكثر من خمسين عامًا، حيث يمكن تمييز عدة أجيال من المفاعلات. الجيل الأول: تم تطويره في الخمسينيات والستينيات، وآخر مفاعل من هذا الجيل أغلق في المملكة المتحدة عام 2015. الجيل الثاني: يمثل الأسطول الحالي في الولايات المتحدة وفرنسا وأغلب المفاعلات النشطة في أماكن أخرى. الجيل الثالث: مفاعلات متقدمة، حيث يتم تشغيل أولى هذه المفاعلات في اليابان وتحت الإنشاء في عدة دول. الجيل الرابع: تصميمات نظرية حاليًا، ولكن من المتوقع أن تبدأ عمليات تطويرها هذا العقد. السفن السطحية المدعومة بالطاقة النووية: لا تعتبر السفن السطحية المدعومة بالطاقة النووية مفهومًا جديدًا. هناك تطبيقات معينة تجعل هذا المفهوم يستحق التكلفة. أثبتت الدفع النووي أنه ضروري تقنيًا واقتصاديًا في القطب الشمالي الروسي، حيث تتجاوز ظروف التشغيل القدرة على العمل للسفن الكاسحة التقليدية. كانت الكاسحة "لينين" أول سفينة سطحية مدعومة بالطاقة النووية في العالم (20,000 طن)، وتم تشغيلها عام 1959 وظلت في الخدمة لمدة 30 عامًا حتى تقاعدت عام 1989 بسبب تآكل هيكلها من احتكاك الجليد. بدأت البحرية الملكية البريطانية في استكشاف إمكانية استخدام تقنيات الطاقة النووية من الجيل الرابع لتشغيل السفن السطحية، بما في ذلك السفن المساعدة وسفن القتال، وذلك من خلال طلب معلومات صدر الشهر الماضي. تجدر الإشارة إلى أن هذا الجهد يهدف فقط إلى تقييم جدوى هذه الحلول الطاقية المتطورة لأسطول السطح، وليس له علاقة بأي أنشطة شراء في هذه المرحلة. تستخدم الطاقة النووية منذ عام 1960 لتشغيل الغواصات البريطانية من نوع الهجوم السريع (SSN) والصواريخ الباليستية (SSBN)، حيث تتيح هذه القدرة للغواصات البقاء مغمورة لأطول فترة ممكنة. وعلى الرغم من ضرورة استخدام الطاقة النووية في الغواصات، إلا أنها لم تُستخدم عادة في السفن السطحية لأسباب عدة، أهمها التكلفة العالية لتصميم مفاعل متخصص ومخاوف تتعلق بالسلامة وقيود الوصول إلى الموانئ. مع ذلك، يعتبر هذا الطلب الجديد للمعلومات خطوة هامة نحو تحول محتمل في طريقة تشغيل السفن السطحية في المملكة المتحدة إذا كانت هذه التقنيات قابلة للتطبيق حاليًا. اقرأ أيضًا| الصين تحذر: تكنولوجيا الدفع النووي الخاصة بالغواصات الهجومية ضمن برنامج AUKUS أجيال الطاقة النووية: شهدت صناعة الطاقة النووية تطويرًا وتحسينًا في تكنولوجيا المفاعلات لأكثر من خمسين عامًا، حيث يمكن تمييز عدة أجيال من المفاعلات. الجيل الأول: تم تطويره في الخمسينيات والستينيات، وآخر مفاعل من هذا الجيل أغلق في المملكة المتحدة عام 2015. الجيل الثاني: يمثل الأسطول الحالي في الولايات المتحدة وفرنسا وأغلب المفاعلات النشطة في أماكن أخرى. الجيل الثالث: مفاعلات متقدمة، حيث يتم تشغيل أولى هذه المفاعلات في اليابان وتحت الإنشاء في عدة دول. الجيل الرابع: تصميمات نظرية حاليًا، ولكن من المتوقع أن تبدأ عمليات تطويرها هذا العقد. السفن السطحية المدعومة بالطاقة النووية: لا تعتبر السفن السطحية المدعومة بالطاقة النووية مفهومًا جديدًا. هناك تطبيقات معينة تجعل هذا المفهوم يستحق التكلفة. أثبتت الدفع النووي أنه ضروري تقنيًا واقتصاديًا في القطب الشمالي الروسي، حيث تتجاوز ظروف التشغيل القدرة على العمل للسفن الكاسحة التقليدية. كانت الكاسحة "لينين" أول سفينة سطحية مدعومة بالطاقة النووية في العالم (20,000 طن)، وتم تشغيلها عام 1959 وظلت في الخدمة لمدة 30 عامًا حتى تقاعدت عام 1989 بسبب تآكل هيكلها من احتكاك الجليد. بريطانيا تغلق آخر محطة كهرباء تعمل بالفحم بعد 142 عامًا http://moee.gov.eg/test_new/new_info.aspx?h_id=44266&call_p=news_f.aspx &pg_index=0 akhbarelyom.com/news/newdetails/4457105/1/%D8%A8%D8%B1%D9%8A%D8%B7%D8%A7%D9%86%D9%8A%D8%A7 Tue, 01 Oct 2024 00:00:00 GMT تُغلَق، اليوم الاثنين، آخر محطة طاقة تعمل بالفحم في بريطانيا؛ لتنهي 142 عامًا من الكهرباء المولدة بالفحم في الأمة التي أطلقت الثورة الصناعية. ومن المقرر أن تنهي محطة "راتكليف أون سور" في وسط إنجلترا ورديتها الأخيرة في منتصف الليل، بعد أكثر من نصف قرن من تحويل الفحم إلى طاقة. وتقول شركة "يونيبر" المالكة للمحطة إن العديد من الموظفين المتبقين البالغ عددهم 170 موظفًا سيبقون خلال عملية إيقاف التشغيل التي تستغرق عامين، حسبما أوردت وكالة أنباء (أسوشيتد برس) الأمريكية. وأشادت حكومة المملكة المتحدة بالإغلاق باعتباره علامة فارقة في الجهود المبذولة لتوليد كل طاقة بريطانيا من مصادر متجددة بحلول عام 2030. وقال وزير الطاقة مايكل شانكس، إن :"إغلاق المحطة يمثل نهاية حقبة ويمكن لعمال الفحم أن يفخروا بحق بعملهم في تزويد بلدنا بالطاقة لأكثر من 140 عامًا نحن مدينين للأجيال بدين الامتنان كدولة". ◄ اقرأ أيضًا | المحافظون في بريطانيا يختارون زعيمهم الجديد وأضاف شانكس أن "عصر الفحم ربما يكون على وشك الانتهاء، لكن عصرًا جديدًا من وظائف الطاقة الجيدة لبلدنا بدأ للتو". يذكر أن أول محطة كهرباء تعمل بالفحم في العالم، وهي محطة توماس إديسون للطاقة الكهربائية، افتتحت في لندن عام 1882. ومن الجدير بالذكر أنه في عام 1990، وفر الفحم حوالي 80% من كهرباء بريطانيا وبحلول عام 2012، انخفضت النسبة إلى 39%، وبحلول عام 2023، لم تتجاوز 1%، وفقًا لأرقام من الشبكة الوطنية. ويأتي أكثر من نصف كهرباء بريطانيا الآن من مصادر متجددة مثل طاقة الرياح والطاقة الشمسية، والباقي من الغاز الطبيعي والطاقة النووية. تُغلَق، اليوم الاثنين، آخر محطة طاقة تعمل بالفحم في بريطانيا؛ لتنهي 142 عامًا من الكهرباء المولدة بالفحم في الأمة التي أطلقت الثورة الصناعية. ومن المقرر أن تنهي محطة "راتكليف أون سور" في وسط إنجلترا ورديتها الأخيرة في منتصف الليل، بعد أكثر من نصف قرن من تحويل الفحم إلى طاقة. وتقول شركة "يونيبر" المالكة للمحطة إن العديد من الموظفين المتبقين البالغ عددهم 170 موظفًا سيبقون خلال عملية إيقاف التشغيل التي تستغرق عامين، حسبما أوردت وكالة أنباء (أسوشيتد برس) الأمريكية. وأشادت حكومة المملكة المتحدة بالإغلاق باعتباره علامة فارقة في الجهود المبذولة لتوليد كل طاقة بريطانيا من مصادر متجددة بحلول عام 2030. وقال وزير الطاقة مايكل شانكس، إن :"إغلاق المحطة يمثل نهاية حقبة ويمكن لعمال الفحم أن يفخروا بحق بعملهم في تزويد بلدنا بالطاقة لأكثر من 140 عامًا نحن مدينين للأجيال بدين الامتنان كدولة". ◄ اقرأ أيضًا | المحافظون في بريطانيا يختارون زعيمهم الجديد وأضاف شانكس أن "عصر الفحم ربما يكون على وشك الانتهاء، لكن عصرًا جديدًا من وظائف الطاقة الجيدة لبلدنا بدأ للتو". يذكر أن أول محطة كهرباء تعمل بالفحم في العالم، وهي محطة توماس إديسون للطاقة الكهربائية، افتتحت في لندن عام 1882. ومن الجدير بالذكر أنه في عام 1990، وفر الفحم حوالي 80% من كهرباء بريطانيا وبحلول عام 2012، انخفضت النسبة إلى 39%، وبحلول عام 2023، لم تتجاوز 1%، وفقًا لأرقام من الشبكة الوطنية. ويأتي أكثر من نصف كهرباء بريطانيا الآن من مصادر متجددة مثل طاقة الرياح والطاقة الشمسية، والباقي من الغاز الطبيعي والطاقة النووية. بدء بناء أطول خط ربط بحري لنقل الكهرباء في بريطانيا http://moee.gov.eg/test_new/new_info.aspx?h_id=44265&call_p=news_f.aspx &pg_index=0 attaqa.net/2024/09/30/%D8%A8%D8%AF%D8%A1-%D8%A8%D9%86%D8%A7%D8%A1-%D8%A3%D8%B7%D9%88%D9%84-%D8%AE%D8%B7-%D8%B1%D8%A8%D8%B7-%D8%A8%D8%AD%D8%B1%D9%8A-%D9%84%D9%86%D9%82%D9%84-%D8%A7%D9%84%D9%83%D9%87%D8%B1%D8%A8%D8%A7%D8%A1/ Tue, 01 Oct 2024 00:00:00 GMT تسارعت خطوات تنفيذ أطول خط ربط بحري لنقل الكهرباء في بريطانيا بقدرة إجمالية تصل إلى 2 غيغاواط، لا سيما مع انطلاق عمليات البناء بصورة رسمية. وتأتي هذه الخطوة في ضوء استهداف الحكومة البريطانية لتصبح رائدة في مجال الطاقة النظيفة بحلول عام 2030، عبر تنفيذ عدّة مشروعات للطاقة المتجددة، بما في ذلك خطوط ربط الكهرباء مع البلدان المجاورة. ويعدّ خط إيسترن غرين لينك تو (EGL2) أطول خط كهرباء عالي الجهد (HVDC) في البلاد، بقدرة 525 كيلوفولت. ومن المقرر أن يربط الخط بين منطقتي بيترهيد في مدينة أبردينشاير بإسكتلندا، ودراكس الواقعة شمال يوركشاير البريطانية، بإجمالي تكلفة متوقع 4.3 مليار جنيهًا إسترلينيًا (5.76 مليار دولار). * (الجنيه الإسترليني = 1.34 دولارًا أميركيًا). ويُنفِّذ الخط كلٌّ من: شركة نقل الكهرباء الجنوبية الإسكتلندية المعروفة اختصارًا بـ"إس إس إي إن SSEN"، والشبكة الوطنية لنقل الكهرباء المعروفة اختصارًا بـ"إن جي إي تي NGET". مميزات المشروع قال رئيس مجلس إدارة شركة "إس إس إي إن" غريغور ألكسندر، إن أطول خط ربط بحري لنقل الكهرباء في بريطانيا سيؤدي دورًا أساسيًا بتعزيز أمن الطاقة في البلاد، وفق معلومات أوردها موقع أوفشور إنرجي (offshore energy). وأضاف أن الخط سيسهم في خفض معدلات الانبعاثات الكربونية، وتوفير الكثير من فرص العمل في البلاد. وأكد أهمية المشروع لصالح حماية البيئة في منطقتي بيترهيد بمدينة أبردينشاير في إسكتلندا، ودراكس الواقعة شمال مدينة يوركشاير. خطوط لنقل الكهرباء في بريطانيا خطوط لنقل الكهرباء - الصورة من موقع knowledge وأشار ألكسندر إلى التزام الشركة بالتعاون مع المجتمعات المحلية للمنطقتين للإسهام بأدوار إيجابية لصالح البيئة، وعدم إلحاق الضرر بها، على مدار مدة تنفيذ المشروع وبعدها. ومن المتوقع أن يزيد الطول الإجمالي لأطول خط ربط بحري لنقل الكهرباء في بريطانيا على 500 كيلو متر، وفق تقدير شركة "إس إس إي إن". ويشمل أطول خط ربط بحري لنقل الكهرباء في بريطانيا: 436 كيلومترًا من الخطوط البحرية، و70 كيلومترًا خطوط برية، بجانب محطتي تحويل على تلك الخطوط، وفقًا لمتابعات منصة الطاقة. أكبر خط تتوقع شركة النقل الجنوبية والإسكتلندية أن يكون مشروع "إيسترن غرين لينك تو" -أيضًا- أكبر خط لنقل الكهرباء يُنَفَّذ في تاريخ المملكة المتحدة. وسيسهم الخط في توليد الكهرباء الخضراء والصديقة للبيئية، لتزويد ما يقارب مليوني منزل بريطاني بالإمدادات. ومن المتوقع أن تسهم أعمال بناء الخط بتوفير مئات فرص العمل في المشروع نفسه، بجانب آلاف الوظائف الأخرى بالقطاعات الاقتصادية ذات الصلة في البلاد، عبر إمداد المشروع بما يحتاج إليه من معدّات ومدخلات لازمة للتنفيذ. ومن المقرر أن تسهم شركة بريسميان (Prysmian) في تصنيع وتركيب الخط، في حين تتعاون شركتا: هيتاشي إنرجي (Hitachi Energy) وبام (BAM) في تنفيذ محطات التحويل. وحصل أطول خط ربط بحري لنقل الكهرباء في بريطانيا على الموافقات النهائية لهيئة تنظيم سوق الطاقة الحكومية "أوفغيم" قبل أسابيع، عقب استكمال إجراءات الحصول على التمويل بموجب الآلية الجديدة التابعة للهيئة؛ ما سمح ببدء أعمال تنفيذ الخط البحري. مشروع لطاقة الرياح البحرية مشروع لطاقة الرياح البحرية - الصورة من موقع new civil engineer موعد التشغيل تتوقع الجهات القائمة على تنفيذ أطول خط ربط بحري لنقل الكهرباء في بريطانيا تشغيله عام 2029. وأشاد المدير العام لقطاع البنية التحتية في هيئة أوفيغم أكشاي كوال بالدور الإيجابي الذي أسهمت به الهيئة في تسريع وتيرة تنفيذ أطول خط ربط بحري لنقل الكهرباء في بريطانيا، بهدف استفادة المواطنين البريطانيين من الكهرباء التي سينقلها المشروع. وأضاف أن وتيرة تنفيذ المشروع كان من الممكن أن تتأخر لمدة عامين أيضًا، بسبب إجراءات البيروقراطية والاعتيادية الحكومية. وأشار كوال إلى أن استعمال مصادر الطاقة المتجددة لتوليد الكهرباء في بريطانيا سيساعد ببناء مستقبل آمن للطاقة في أنحاء البلاد. ولفت إلى أن أطول خط ربط بحري لنقل الكهرباء في بريطانيا سيؤدي دورًا رئيسًا تجاه تحقيق هذه المستهدفات. واتصالًا بهذه التطورات، سرَّعت هيئة أوفغيم في وقت سابق من العام الجاري (2024) آليات تنفيذ مشروع إيسترن غرين لينك وان (EGL1)، البالغة قدرته الإجمالية 2 غيغاواط، ووفرت بحزمة تمويل تقارب 2 مليار جنيه إسترليني. تسارعت خطوات تنفيذ أطول خط ربط بحري لنقل الكهرباء في بريطانيا بقدرة إجمالية تصل إلى 2 غيغاواط، لا سيما مع انطلاق عمليات البناء بصورة رسمية. وتأتي هذه الخطوة في ضوء استهداف الحكومة البريطانية لتصبح رائدة في مجال الطاقة النظيفة بحلول عام 2030، عبر تنفيذ عدّة مشروعات للطاقة المتجددة، بما في ذلك خطوط ربط الكهرباء مع البلدان المجاورة. ويعدّ خط إيسترن غرين لينك تو (EGL2) أطول خط كهرباء عالي الجهد (HVDC) في البلاد، بقدرة 525 كيلوفولت. ومن المقرر أن يربط الخط بين منطقتي بيترهيد في مدينة أبردينشاير بإسكتلندا، ودراكس الواقعة شمال يوركشاير البريطانية، بإجمالي تكلفة متوقع 4.3 مليار جنيهًا إسترلينيًا (5.76 مليار دولار). * (الجنيه الإسترليني = 1.34 دولارًا أميركيًا). ويُنفِّذ الخط كلٌّ من: شركة نقل الكهرباء الجنوبية الإسكتلندية المعروفة اختصارًا بـ"إس إس إي إن SSEN"، والشبكة الوطنية لنقل الكهرباء المعروفة اختصارًا بـ"إن جي إي تي NGET". مميزات المشروع قال رئيس مجلس إدارة شركة "إس إس إي إن" غريغور ألكسندر، إن أطول خط ربط بحري لنقل الكهرباء في بريطانيا سيؤدي دورًا أساسيًا بتعزيز أمن الطاقة في البلاد، وفق معلومات أوردها موقع أوفشور إنرجي (offshore energy). وأضاف أن الخط سيسهم في خفض معدلات الانبعاثات الكربونية، وتوفير الكثير من فرص العمل في البلاد. وأكد أهمية المشروع لصالح حماية البيئة في منطقتي بيترهيد بمدينة أبردينشاير في إسكتلندا، ودراكس الواقعة شمال مدينة يوركشاير. خطوط لنقل الكهرباء في بريطانيا خطوط لنقل الكهرباء - الصورة من موقع knowledge وأشار ألكسندر إلى التزام الشركة بالتعاون مع المجتمعات المحلية للمنطقتين للإسهام بأدوار إيجابية لصالح البيئة، وعدم إلحاق الضرر بها، على مدار مدة تنفيذ المشروع وبعدها. ومن المتوقع أن يزيد الطول الإجمالي لأطول خط ربط بحري لنقل الكهرباء في بريطانيا على 500 كيلو متر، وفق تقدير شركة "إس إس إي إن". ويشمل أطول خط ربط بحري لنقل الكهرباء في بريطانيا: 436 كيلومترًا من الخطوط البحرية، و70 كيلومترًا خطوط برية، بجانب محطتي تحويل على تلك الخطوط، وفقًا لمتابعات منصة الطاقة. أكبر خط تتوقع شركة النقل الجنوبية والإسكتلندية أن يكون مشروع "إيسترن غرين لينك تو" -أيضًا- أكبر خط لنقل الكهرباء يُنَفَّذ في تاريخ المملكة المتحدة. وسيسهم الخط في توليد الكهرباء الخضراء والصديقة للبيئية، لتزويد ما يقارب مليوني منزل بريطاني بالإمدادات. ومن المتوقع أن تسهم أعمال بناء الخط بتوفير مئات فرص العمل في المشروع نفسه، بجانب آلاف الوظائف الأخرى بالقطاعات الاقتصادية ذات الصلة في البلاد، عبر إمداد المشروع بما يحتاج إليه من معدّات ومدخلات لازمة للتنفيذ. ومن المقرر أن تسهم شركة بريسميان (Prysmian) في تصنيع وتركيب الخط، في حين تتعاون شركتا: هيتاشي إنرجي (Hitachi Energy) وبام (BAM) في تنفيذ محطات التحويل. وحصل أطول خط ربط بحري لنقل الكهرباء في بريطانيا على الموافقات النهائية لهيئة تنظيم سوق الطاقة الحكومية "أوفغيم" قبل أسابيع، عقب استكمال إجراءات الحصول على التمويل بموجب الآلية الجديدة التابعة للهيئة؛ ما سمح ببدء أعمال تنفيذ الخط البحري. مشروع لطاقة الرياح البحرية مشروع لطاقة الرياح البحرية - الصورة من موقع new civil engineer موعد التشغيل تتوقع الجهات القائمة على تنفيذ أطول خط ربط بحري لنقل الكهرباء في بريطانيا تشغيله عام 2029. وأشاد المدير العام لقطاع البنية التحتية في هيئة أوفيغم أكشاي كوال بالدور الإيجابي الذي أسهمت به الهيئة في تسريع وتيرة تنفيذ أطول خط ربط بحري لنقل الكهرباء في بريطانيا، بهدف استفادة المواطنين البريطانيين من الكهرباء التي سينقلها المشروع. وأضاف أن وتيرة تنفيذ المشروع كان من الممكن أن تتأخر لمدة عامين أيضًا، بسبب إجراءات البيروقراطية والاعتيادية الحكومية. وأشار كوال إلى أن استعمال مصادر الطاقة المتجددة لتوليد الكهرباء في بريطانيا سيساعد ببناء مستقبل آمن للطاقة في أنحاء البلاد. ولفت إلى أن أطول خط ربط بحري لنقل الكهرباء في بريطانيا سيؤدي دورًا رئيسًا تجاه تحقيق هذه المستهدفات. واتصالًا بهذه التطورات، سرَّعت هيئة أوفغيم في وقت سابق من العام الجاري (2024) آليات تنفيذ مشروع إيسترن غرين لينك وان (EGL1)، البالغة قدرته الإجمالية 2 غيغاواط، ووفرت بحزمة تمويل تقارب 2 مليار جنيه إسترليني. أكبر مزرعة رياح عامة في أستراليا تشهد خطوات سريعة للاستحواذ عليها http://moee.gov.eg/test_new/new_info.aspx?h_id=44264&call_p=news_f.aspx &pg_index=0 attaqa.net/2024/09/30/%D8%A3%D9%83%D8%A8%D8%B1-%D9%85%D8%B2%D8%B1%D8%B9%D8%A9-%D8%B1%D9%8A%D8%A7%D8%AD-%D8%B9%D8%A7%D9%85%D8%A9-%D9%81%D9%8A-%D8%A3%D8%B3%D8%AA%D8%B1%D8%A7%D9%84%D9%8A%D8%A7-%D8%AA%D8%B4%D9%87%D8%AF-%D8%AE/ Tue, 01 Oct 2024 00:00:00 GMT من المتوقع أن يصبح مشروع "تارونغ ويست" أكبر مزرعة رياح عامة في أستراليا، حال نجاح كوينزلاند في مفاوضات الاستحواذ عليها من شركة خاصة، حيث تسرّع الولاية من خطى الاستحواذ عليها، قبل الانتخابات العامة التي تجري بعد شهر، وقد تجلب حكومة مناهضة لمشروعات الطاقة المتجددة. لذلك قررت شركة توليد الكهرباء بالولاية الأسترالية "ستانويل كورب" تسريع خطى الاستحواذ على مزرعة الرياح الضخمة، التي تقع بالقرب من منطقة كينغاروري. وكانت الولاية التي تستهدف امتلاك أكبر مزرعة رياح عامة في أستراليا قد وقّعت عقدًا لـ "الصفقة التاريخية" مع الشركة المطورة، وهي "آر إي إس" في وقت سابق، وفق بيانات رصدتها منصة الطاقة المتخصصة (مقرّها واشنطن). ويدعم حزب العمال الحاكم حاليًا في أستراليا، بقيادة أنتوني ألبانيزي، مشروعات الطاقة المتجددة، وكان هذا التأييد أحد أسباب الفوز بالحكم في الانتخابات السابقة، في حين تشير استطلاعات الرأي إلى احتمال فوز أحزاب مناهضة للطاقة المتجددة. قيمة صفقة أكبر مزرعة رياح عامة في أستراليا تبلغ قيمة صفقة أكبر مزرعة رياح عامة في أستراليا، تستهدف شرائها ولاية كوينزلاند، 776 مليون دولار، وتبلغ قدرتها 436.5 ميغاواط، حسبما ذكر موقع "رينيو إيكونومي" المحلي. وقال وزير طاقة كوينزلاند ميك دي برني، في بيان: "ستكون تارونغ ويست أكبر مزرعة رياح عامة في أستراليا، ولاعبًا رئيسًا في مستقبل الطاقة المتجددة بالولاية". وأضاف أن "هذا المشروع لن يوفر طاقة نظيفة كافية لـ 230 ألف منزل فقط، ولكن سيدعم -أيضًا- اقتصاد جنوب برنت بمئات الوظائف في قطاع الطاقة النظيفة". وأعلنت الولاية خطة الاستحواذ على مزرعة الرياح لأول مرة في 2022، حيث كان من المفترض البدء في بناء المشروع، لكن حتى الآن لم يبدأ، ومن المستبعد أن يبدأ العمل فيها قبل مطلع العام المقبل 2025. وجاء إعلان الولاية خطة الاستحواذ على أكبر مزرعة رياح عامة في أستراليا، مساء الجمعة 27 سبتمبر/أيلول 2024، قبل شهر تقريبًا من انطلاق الانتخابات العامة في 26 أكتوبر/تشرين الأول، وانتهاء مدة الحكومة الحالية مطلع الشهر ذاته، والعمل بوصفها حكومة تصريف الأعمال. وتسيطر حكومة حزب العمال على الحكم في كوينزلاند -حاليًا-، وهي تحمل طموحًا واسعًا في مجال الطاقة المتجددة، خاصة أنها ما زالت الأكثر اعتمادًا على الفحم في أستراليا، وتُعدّ أستراليا من كبار المصدّرين للفحم عالميًا. وتستهدف الولاية توليد 70% من طاقتها من المصادر المتجددة بحلول عام 2032، تزيد إلى 80% بحلول عام 2035. تُظهر استطلاعات الرأي في أستراليا تغلُّب حزب الأحرار على نظيره للعمال في الانتخابات القادمة، والمقرر انطلاقها في الثلث الأخير من الشهر المقبل. وفوز حزب الأحرار يعني تقويض مشروعات الطاقة المتجددة، إذ يعتزم منع الدعم المقدّم لمزارع الرياح. وقال وزير طاقة كوينزلاند -الولاية التي أعلنت مفاوضات الاستحواذ على أكبر مزرعة رياح عامة في أستراليا- حال إتمام الصفقة، ميك دي برني: "لقد صوّت الحزب الوطني الليبرالي ضد طاقتنا المتجددة، وأعلن خفضًا لمشروعات الطاقة المتجددة الضخمة حال فوزه في الانتخابات". ولذلك تسير الولاية بخطى سريعة في سبيل إتمام صفقة أكبر مزرعة رياح عامة في أستراليا، التي حصلت الشركة المالكة لها حاليًا على موافقات التطوير، إضافة إلى القرار الاستثماري النهائي لتدشين 97 توربينًا بها. وبإتمام الصفقة، ستزيد قدرة الطاقة المتجددة في كوينزلاند الأسترالية على 4 غيغاواط. وعلّق الرئيس التنفيذي لشركة "ستانويل" المملوكة للولاية ميشل إوه رورك في بيان: "إن الاستحواذ على المشروع سيقرّبنا من تحقيق مستهدفاتنا في تحول الطاقة، والوصول إلى قدرة مركبة تبلغ 10 غيغاواط بحلول 2035". وأضاف: "لدى الشركة حاليًا قدرة تزيد عن 4000 آلاف ميغاواط من الطاقة المتجددة، وتحتوي على مشروعات يُتفاوَض عليها أو تحت الإنشاء". بينما أشار الرئيس التنفيذي للشركة المالكة لمزرعة الرياح التي تسعى الولاية الأسترالية للاستحواذ عليها (آر إي إس)، مات ربك، إلى أن الشركة ستظل ملتزمة نحو المجتمع المحلي للعمل على بدء بناء مزرعة الرياح. وأضاف: "نحن نرحّب بستانويل في مشروعنا، حيث نتعاون في العمل على توفير طاقة أنظف، وأكثر استدامة لمستقبل كوينزلاند". من المتوقع أن يصبح مشروع "تارونغ ويست" أكبر مزرعة رياح عامة في أستراليا، حال نجاح كوينزلاند في مفاوضات الاستحواذ عليها من شركة خاصة، حيث تسرّع الولاية من خطى الاستحواذ عليها، قبل الانتخابات العامة التي تجري بعد شهر، وقد تجلب حكومة مناهضة لمشروعات الطاقة المتجددة. لذلك قررت شركة توليد الكهرباء بالولاية الأسترالية "ستانويل كورب" تسريع خطى الاستحواذ على مزرعة الرياح الضخمة، التي تقع بالقرب من منطقة كينغاروري. وكانت الولاية التي تستهدف امتلاك أكبر مزرعة رياح عامة في أستراليا قد وقّعت عقدًا لـ "الصفقة التاريخية" مع الشركة المطورة، وهي "آر إي إس" في وقت سابق، وفق بيانات رصدتها منصة الطاقة المتخصصة (مقرّها واشنطن). ويدعم حزب العمال الحاكم حاليًا في أستراليا، بقيادة أنتوني ألبانيزي، مشروعات الطاقة المتجددة، وكان هذا التأييد أحد أسباب الفوز بالحكم في الانتخابات السابقة، في حين تشير استطلاعات الرأي إلى احتمال فوز أحزاب مناهضة للطاقة المتجددة. قيمة صفقة أكبر مزرعة رياح عامة في أستراليا تبلغ قيمة صفقة أكبر مزرعة رياح عامة في أستراليا، تستهدف شرائها ولاية كوينزلاند، 776 مليون دولار، وتبلغ قدرتها 436.5 ميغاواط، حسبما ذكر موقع "رينيو إيكونومي" المحلي. وقال وزير طاقة كوينزلاند ميك دي برني، في بيان: "ستكون تارونغ ويست أكبر مزرعة رياح عامة في أستراليا، ولاعبًا رئيسًا في مستقبل الطاقة المتجددة بالولاية". وأضاف أن "هذا المشروع لن يوفر طاقة نظيفة كافية لـ 230 ألف منزل فقط، ولكن سيدعم -أيضًا- اقتصاد جنوب برنت بمئات الوظائف في قطاع الطاقة النظيفة". وأعلنت الولاية خطة الاستحواذ على مزرعة الرياح لأول مرة في 2022، حيث كان من المفترض البدء في بناء المشروع، لكن حتى الآن لم يبدأ، ومن المستبعد أن يبدأ العمل فيها قبل مطلع العام المقبل 2025. وجاء إعلان الولاية خطة الاستحواذ على أكبر مزرعة رياح عامة في أستراليا، مساء الجمعة 27 سبتمبر/أيلول 2024، قبل شهر تقريبًا من انطلاق الانتخابات العامة في 26 أكتوبر/تشرين الأول، وانتهاء مدة الحكومة الحالية مطلع الشهر ذاته، والعمل بوصفها حكومة تصريف الأعمال. وتسيطر حكومة حزب العمال على الحكم في كوينزلاند -حاليًا-، وهي تحمل طموحًا واسعًا في مجال الطاقة المتجددة، خاصة أنها ما زالت الأكثر اعتمادًا على الفحم في أستراليا، وتُعدّ أستراليا من كبار المصدّرين للفحم عالميًا. وتستهدف الولاية توليد 70% من طاقتها من المصادر المتجددة بحلول عام 2032، تزيد إلى 80% بحلول عام 2035. تُظهر استطلاعات الرأي في أستراليا تغلُّب حزب الأحرار على نظيره للعمال في الانتخابات القادمة، والمقرر انطلاقها في الثلث الأخير من الشهر المقبل. وفوز حزب الأحرار يعني تقويض مشروعات الطاقة المتجددة، إذ يعتزم منع الدعم المقدّم لمزارع الرياح. وقال وزير طاقة كوينزلاند -الولاية التي أعلنت مفاوضات الاستحواذ على أكبر مزرعة رياح عامة في أستراليا- حال إتمام الصفقة، ميك دي برني: "لقد صوّت الحزب الوطني الليبرالي ضد طاقتنا المتجددة، وأعلن خفضًا لمشروعات الطاقة المتجددة الضخمة حال فوزه في الانتخابات". ولذلك تسير الولاية بخطى سريعة في سبيل إتمام صفقة أكبر مزرعة رياح عامة في أستراليا، التي حصلت الشركة المالكة لها حاليًا على موافقات التطوير، إضافة إلى القرار الاستثماري النهائي لتدشين 97 توربينًا بها. وبإتمام الصفقة، ستزيد قدرة الطاقة المتجددة في كوينزلاند الأسترالية على 4 غيغاواط. وعلّق الرئيس التنفيذي لشركة "ستانويل" المملوكة للولاية ميشل إوه رورك في بيان: "إن الاستحواذ على المشروع سيقرّبنا من تحقيق مستهدفاتنا في تحول الطاقة، والوصول إلى قدرة مركبة تبلغ 10 غيغاواط بحلول 2035". وأضاف: "لدى الشركة حاليًا قدرة تزيد عن 4000 آلاف ميغاواط من الطاقة المتجددة، وتحتوي على مشروعات يُتفاوَض عليها أو تحت الإنشاء". بينما أشار الرئيس التنفيذي للشركة المالكة لمزرعة الرياح التي تسعى الولاية الأسترالية للاستحواذ عليها (آر إي إس)، مات ربك، إلى أن الشركة ستظل ملتزمة نحو المجتمع المحلي للعمل على بدء بناء مزرعة الرياح. وأضاف: "نحن نرحّب بستانويل في مشروعنا، حيث نتعاون في العمل على توفير طاقة أنظف، وأكثر استدامة لمستقبل كوينزلاند". %98 ارتفاع طلبات الحصول على رخص في "المتجددة والكهرباء" http://moee.gov.eg/test_new/new_info.aspx?h_id=44263&call_p=news_f.aspx &pg_index=0 alghad.com/Section-181/%D8%A7%D9%82%D8%AA%D8%B5%D8%A7%D8%AF/98-%D8%A7%D8%B1%D8%AA%D9%81%D8%A7%D8%B9-%D8%B7%D9%84%D8%A8%D8%A7%D8%AA-%D8%A7%D9%84%D8%AD%D8%B5%D9%88%D9%84-%D8%B9%D9%84%D9%89-%D8%B1%D8%AE%D8%B5-%D9%81%D9%8A-%D8%A7%D9%84%D9%85%D8%AA%D8%AC%D8%AF%D8%AF%D8%A9-%D9%88%D8%A7%D9%84%D9%83%D9%87%D8%B1%D8%A8%D8%A7%D8%A1-1823091 Tue, 01 Oct 2024 00:00:00 GMT عمان- ارتفع عدد الطلبات المقدمة لهيئة الطاقة والمعادن للحصول على رخص في مجال الطاقة المتجددة والكهرباء خلال الأشهر الثمانية الأولى من العام الحالي بنسبة 98 %، وفقا لبيانات صادرة عن الهيئة. وبلغ عدد هذه الطلبات 385 طلبا مقابل 194 طلبا وتوزعت هذه الطلبات بين الحصول على رخص وتصاريح لمحطات شحن عامة والأشخاص العاملين. وعلى المستوى الشهري، بلغ عدد هذه الطلبات 29 طلبا في مختلف مجالات القطاع، مقابل 40 طلبا في نفس الشهر من العام الماضي، إذ توزعت هذه الطلبات ما بين الحصول على رخص وتصاريح لأول مرة أو تجديد رخص وتصاريح صدرت سابقا. ومن هذه الطلبات، استقبلت الهيئة 20 طلبا للحصول على تصاريح ورخص جديدة لمحطات شحن عامة، ورخصة واحدة لأشخاص عاملين لأول مرة، بالإضافة إلى 8 طلبات لتجديد رخص أشخاص عاملين. أما خلال نفس الشهر من العام الماضي، توزعت الطلبات بين 7 طلبات لتصاريح محطات شحن عامة وطلبين لتصاريح محطات شحن خاصة، وترخيصين لمشاريع طاقة متجددة، بالإضافة إلى 27 طلبات تجديد رخص أشخاص عاملين. ووفقا لآخر أرقام صادرة عن قطاع الطاقة، بلغت نسبة مساهمة الطاقة المتجددة في توليد الكهرباء للعام 2022 وفق إستراتيجية وزارة الطاقة والثروة المعدنية للأعوام (2022-2024) ما نسبته 27 %، وكانت القيمة المستهدفة للعام 2022 مقارنة بنسبة مساهمة الطاقة المتجددة في توليد الكهرباء للعام 2017، 7.1 %، وكانت القيمة المستهدفة في ذلك العام. وأعلنت الحكومة الشهر الماضي عن تفاصيل النظام الجديد لتنظيم ربط منشآت الطاقة المتجددة بالشبكة الكهربائية، والذي يتضمن إعفاء هذه المنشآت من الضرائب والرسوم للعام 2024 والذي يلغي السقف السابق البالغ 1 ميجاوات، مما يسمح بتركيب مشاريع طاقة متجددة بدون قيود على القدرة، على أن تُدرس الطلبات بناءً على قدرة الشبكة الكهربائية على استيعابها. كما تم تخفيض بدل خدمات استخدام الشبكة للقطاع المنزلي إلى دينار واحد بدلا من دينارين. وقالت الحكومة في ذلك الوقت إن النظام المقّر يهدف إلى ضمان الاستمرار في استغلال مصادر الطاقة المتجدِّدة وزيادة كفاءتها؛ للمساهمة في تحقيق أمن التزود بالطاقة بشكل مستدام، بالإضافة إلى تنظيم وتحديد آليات ربط نظم مصادر الطاقة المتجددة على النظام الكهربائي وأحكامها وشروطها الخاصة؛ لغايات ضمان سلامة النظام الكهربائي في المملكة ورفع كفاءته التشغيلية وضمان التوزيع العادل للموافقات على المشتركين. عمان- ارتفع عدد الطلبات المقدمة لهيئة الطاقة والمعادن للحصول على رخص في مجال الطاقة المتجددة والكهرباء خلال الأشهر الثمانية الأولى من العام الحالي بنسبة 98 %، وفقا لبيانات صادرة عن الهيئة. وبلغ عدد هذه الطلبات 385 طلبا مقابل 194 طلبا وتوزعت هذه الطلبات بين الحصول على رخص وتصاريح لمحطات شحن عامة والأشخاص العاملين. وعلى المستوى الشهري، بلغ عدد هذه الطلبات 29 طلبا في مختلف مجالات القطاع، مقابل 40 طلبا في نفس الشهر من العام الماضي، إذ توزعت هذه الطلبات ما بين الحصول على رخص وتصاريح لأول مرة أو تجديد رخص وتصاريح صدرت سابقا. ومن هذه الطلبات، استقبلت الهيئة 20 طلبا للحصول على تصاريح ورخص جديدة لمحطات شحن عامة، ورخصة واحدة لأشخاص عاملين لأول مرة، بالإضافة إلى 8 طلبات لتجديد رخص أشخاص عاملين. أما خلال نفس الشهر من العام الماضي، توزعت الطلبات بين 7 طلبات لتصاريح محطات شحن عامة وطلبين لتصاريح محطات شحن خاصة، وترخيصين لمشاريع طاقة متجددة، بالإضافة إلى 27 طلبات تجديد رخص أشخاص عاملين. ووفقا لآخر أرقام صادرة عن قطاع الطاقة، بلغت نسبة مساهمة الطاقة المتجددة في توليد الكهرباء للعام 2022 وفق إستراتيجية وزارة الطاقة والثروة المعدنية للأعوام (2022-2024) ما نسبته 27 %، وكانت القيمة المستهدفة للعام 2022 مقارنة بنسبة مساهمة الطاقة المتجددة في توليد الكهرباء للعام 2017، 7.1 %، وكانت القيمة المستهدفة في ذلك العام. وأعلنت الحكومة الشهر الماضي عن تفاصيل النظام الجديد لتنظيم ربط منشآت الطاقة المتجددة بالشبكة الكهربائية، والذي يتضمن إعفاء هذه المنشآت من الضرائب والرسوم للعام 2024 والذي يلغي السقف السابق البالغ 1 ميجاوات، مما يسمح بتركيب مشاريع طاقة متجددة بدون قيود على القدرة، على أن تُدرس الطلبات بناءً على قدرة الشبكة الكهربائية على استيعابها. كما تم تخفيض بدل خدمات استخدام الشبكة للقطاع المنزلي إلى دينار واحد بدلا من دينارين. وقالت الحكومة في ذلك الوقت إن النظام المقّر يهدف إلى ضمان الاستمرار في استغلال مصادر الطاقة المتجدِّدة وزيادة كفاءتها؛ للمساهمة في تحقيق أمن التزود بالطاقة بشكل مستدام، بالإضافة إلى تنظيم وتحديد آليات ربط نظم مصادر الطاقة المتجددة على النظام الكهربائي وأحكامها وشروطها الخاصة؛ لغايات ضمان سلامة النظام الكهربائي في المملكة ورفع كفاءته التشغيلية وضمان التوزيع العادل للموافقات على المشتركين. مصدر" الإماراتية تستكمل الاستحواذ على 50% في شركة طاقة متجددة أمريكية http://moee.gov.eg/test_new/new_info.aspx?h_id=44262&call_p=news_f.aspx &pg_index=0 www.mubasher.info/news/4348268/-%D9%85%D8%B5%D8%AF%D8%B1-%D8%A7%D9%84%D8%A5%D9%85%D8%A7%D8%B1%D8%A7%D8%AA%D9%8A%D8%A9-%D8%AA%D8%B3%D8%AA%D9%83%D9%85%D9%84-%D8%A7%D9%84%D8%A7%D8%B3%D8%AA%D8%AD%D9%88%D8%A7%D8%B0-%D8%B9%D9%84%D9%89-50-%D9%81%D9%8A-%D8%B4%D8%B1%D9%83%D8%A9-%D8%B7%D8%A7%D9%82%D8%A9-%D9%85%D8%AA%D8%AC%D8%AF%D8%AF%D8%A9-%D8%A3%D9%85%D8%B1%D9%8A%D9%83%D9%8A%D8%A9/ Tue, 01 Oct 2024 00:00:00 GMT استكملت شركة أبوظبي لطاقة المستقبل "مصدر"، صفقة الاستحواذ على حصة 50 بالمائة في شركة "تيرا-جن باور هولدينجز"، إحدى أكبر شركات إنتاج الطاقة المتجددة المستقلة في الولايات المتحدة الأمريكية، من شركة "إنرجي كابيتال بارتنرز" (إي سي بي). وأشارت الشركة في بيان، اليوم الثلاثاء، إلى أنه باستكمال الصفقة، تكون "إنرجي كابيتال بارتنرز"، التي تعد من أكبر الشركات الخاصة المستثمرة في مجال الكهرباء والطاقة المتجددة في الولايات المتحدة، قد باعت كامل حصتها في "تيرا-جن". في حين تحتفظ "إيجنيو إنفراستراكتشر بارتنزر"، وهي شركة عالمية متخصصة في إدارة استثمارات البنية التحتية، بحصتها الحالية في الشركة والبالغة 50 بالمائة. وتعد هذه الصفقة واحدة من أكبر الصفقات التي أبرمتها «مصدر»، وستسهم في تعزيز مكانتها في سوق الولايات المتحدة الأمريكية التي دخلتها لأول مرة في عام 2019، ولديها فيها محفظة مهمة تشمل تمويل وتطوير وتملك وتشغيل عدد من مشروعات الطاقة النظيفة. وقبل الاستحواذ على "تيرا-جن"، شملت محفظة "مصدر" في السوق الأمريكية مشاريع لطاقة الشمس والرياح على مستوى المرافق ومشاريع لتخزين الطاقة بقدرة إجمالية تزيد عن 1.4 جيجاواط. وستوفر كل من السوق الأمريكية ومنصة "تيرا-جن" فرصاً قيّمة للنمو والتوسع بما يدعم مساعي "مصدر" لبلوغ هدفها المتمثل في رفع القدرة الإجمالية لمحفظة مشاريعها العالمية في مجال الطاقة المتجددة إلى 100 جيجاواط بحلول عام 2030 . استكملت شركة أبوظبي لطاقة المستقبل "مصدر"، صفقة الاستحواذ على حصة 50 بالمائة في شركة "تيرا-جن باور هولدينجز"، إحدى أكبر شركات إنتاج الطاقة المتجددة المستقلة في الولايات المتحدة الأمريكية، من شركة "إنرجي كابيتال بارتنرز" (إي سي بي). وأشارت الشركة في بيان، اليوم الثلاثاء، إلى أنه باستكمال الصفقة، تكون "إنرجي كابيتال بارتنرز"، التي تعد من أكبر الشركات الخاصة المستثمرة في مجال الكهرباء والطاقة المتجددة في الولايات المتحدة، قد باعت كامل حصتها في "تيرا-جن". في حين تحتفظ "إيجنيو إنفراستراكتشر بارتنزر"، وهي شركة عالمية متخصصة في إدارة استثمارات البنية التحتية، بحصتها الحالية في الشركة والبالغة 50 بالمائة. وتعد هذه الصفقة واحدة من أكبر الصفقات التي أبرمتها «مصدر»، وستسهم في تعزيز مكانتها في سوق الولايات المتحدة الأمريكية التي دخلتها لأول مرة في عام 2019، ولديها فيها محفظة مهمة تشمل تمويل وتطوير وتملك وتشغيل عدد من مشروعات الطاقة النظيفة. وقبل الاستحواذ على "تيرا-جن"، شملت محفظة "مصدر" في السوق الأمريكية مشاريع لطاقة الشمس والرياح على مستوى المرافق ومشاريع لتخزين الطاقة بقدرة إجمالية تزيد عن 1.4 جيجاواط. وستوفر كل من السوق الأمريكية ومنصة "تيرا-جن" فرصاً قيّمة للنمو والتوسع بما يدعم مساعي "مصدر" لبلوغ هدفها المتمثل في رفع القدرة الإجمالية لمحفظة مشاريعها العالمية في مجال الطاقة المتجددة إلى 100 جيجاواط بحلول عام 2030 . كوريا الجنوبية وسلوفاكيا تبحثان سبل تعزيز الشراكة الاستراتيجية http://moee.gov.eg/test_new/new_info.aspx?h_id=44261&call_p=news_f.aspx &pg_index=0 www.maspero.eg/arab-and-world/2024/09/30/810558/%D9%83%D9%88%D8%B1%D9%8A%D8%A7-%D8%A7%D9%84%D8%AC%D9%86%D9%88%D8%A8%D9%8A%D8%A9-%D9%88%D8%B3%D9%84%D9%88%D9%81%D8%A7%D9%83%D9%8A%D8%A7-%D8%AA%D8%A8%D8%AD%D8%AB%D8%A7%D9%86-%D8%B3%D8%A8%D9%84-%D8%AA%D8%B9%D8%B2%D9%8A%D8%B2-%D8%A7%D9%84%D8%B4%D8%B1%D8%A7%D9%83%D8%A9-%D8%A7%D9%84%D8%A7%D8%B3%D8%AA%D8%B1%D8%A7%D8%AA%D9%8A%D8%AC%D9%8A%D8%A9 Tue, 01 Oct 2024 00:00:00 GMT قال الرئيس الكوري الجنوبي يون سيوك - يول، إن صياغة الشراكة الاستراتيجية مع سلوفاكيا ستضع الأساس لتعميق العلاقات الثنائية في مختلف القطاعات، بما في ذلك التجارة والاستثمار والطاقة وسلاسل التوريد. وأضاف يون خلال لقائه مع رئيس الوزراء السلوفاكي روبرت فيتسو اليوم الاثنين "أن كوريا الجنوبية مستعدة لتعزيز التعاون بشكل أكبر مع سلوفاكيا، التي تشاركنا قيمنا وتعد شريكا مهما لنا في أوروبا، وسط الأزمة العالمية المعقدة". وروبرت فيتسو في زيارة رسمية لكوريا الجنوبية لمدة ثلاثة أيام لبحث إقامة شراكة استراتيجية تشمل التعاون في مجالات الأمن والدفاع والاقتصاد والتجارة والطاقة والتكنولوجيا بين البلدين، حسبما ذكرت وكالة الأنباء الكورية "يونهاب". وقال رئيس الوزراء السلوفاكي إنه يقدر الاستجابة الإيجابية من قبل كوريا الجنوبية للتعاون في صناعة الطاقة النووية، وعبر عن أمله في استمرار المناقشات نحو تعاون أعمق، ومناقشة التعاون في التجارة والاستثمار الاقتصادي، بما في ذلك قطاع الطاقة النووية، مشيرا إلى أن العديد من الشركات الكورية مهتمة باستثمارات إضافية، وهناك التزام بتوفير بيئة مواتية، وخاصة من حيث الظروف الاقتصادية. وأكد فيتسو دعمه لسعي يون إلى الوحدة السلمية مع كوريا الشمالية على أساس الديمقراطية الليبرالية وتعزيز التعاون من أجل السلام في شبه الجزيرة الكورية. وقد وقع الجانبان مذكرة تفاهم بشأن التعاون الشامل في مجال الطاقة الذي يغطي مصادر الطاقة الخالية من الكربون، بما في ذلك الطاقة النووية والطاقة المتجددة والهيدروجين. وتأتي مذكرة التفاهم في الوقت الذي تخطط فيه سلوفاكيا لبناء وحدة طاقة نووية جديدة بسعة تصل إلى 1،200 ميجاوات في محطة جاسلوفسكه بوهونيس الواقعة غرب البلاد، وتمتلك سلوفاكيا خمسة مفاعلات نووية تولد نصف احتياجاتها من الكهرباء، ويوجد مفاعل آخر قيد الإنشاء. وفي السياق، أعربت شركة كوريا للطاقة المائية والنووية عن اهتمامها بالمشروع السلوفاكي، بعد اختيارها كمقدم عطاء مفضل لمشروع نووي مماثل في جمهورية التشيك في يوليو كما وقعت الدولتان مذكرة تفاهم بشأن إطار تعزيز التجارة والاستثمار لتمهيد الطريق لتسهيل التجارة والاستثمار، واتفقتا على تعميق التعاون في مجال صناعة الدفاع. يذكر أن حجم التجارة الثنائية بين البلدين بلغ 4 مليارات دولار العام الماضي. وتعد هذه هي الزيارة الثانية لرئيس الوزراء السلوفاكي لكوريا الجنوبية، بعد زيارته الأولى في عام 2007. قال الرئيس الكوري الجنوبي يون سيوك - يول، إن صياغة الشراكة الاستراتيجية مع سلوفاكيا ستضع الأساس لتعميق العلاقات الثنائية في مختلف القطاعات، بما في ذلك التجارة والاستثمار والطاقة وسلاسل التوريد. وأضاف يون خلال لقائه مع رئيس الوزراء السلوفاكي روبرت فيتسو اليوم الاثنين "أن كوريا الجنوبية مستعدة لتعزيز التعاون بشكل أكبر مع سلوفاكيا، التي تشاركنا قيمنا وتعد شريكا مهما لنا في أوروبا، وسط الأزمة العالمية المعقدة". وروبرت فيتسو في زيارة رسمية لكوريا الجنوبية لمدة ثلاثة أيام لبحث إقامة شراكة استراتيجية تشمل التعاون في مجالات الأمن والدفاع والاقتصاد والتجارة والطاقة والتكنولوجيا بين البلدين، حسبما ذكرت وكالة الأنباء الكورية "يونهاب". وقال رئيس الوزراء السلوفاكي إنه يقدر الاستجابة الإيجابية من قبل كوريا الجنوبية للتعاون في صناعة الطاقة النووية، وعبر عن أمله في استمرار المناقشات نحو تعاون أعمق، ومناقشة التعاون في التجارة والاستثمار الاقتصادي، بما في ذلك قطاع الطاقة النووية، مشيرا إلى أن العديد من الشركات الكورية مهتمة باستثمارات إضافية، وهناك التزام بتوفير بيئة مواتية، وخاصة من حيث الظروف الاقتصادية. وأكد فيتسو دعمه لسعي يون إلى الوحدة السلمية مع كوريا الشمالية على أساس الديمقراطية الليبرالية وتعزيز التعاون من أجل السلام في شبه الجزيرة الكورية. وقد وقع الجانبان مذكرة تفاهم بشأن التعاون الشامل في مجال الطاقة الذي يغطي مصادر الطاقة الخالية من الكربون، بما في ذلك الطاقة النووية والطاقة المتجددة والهيدروجين. وتأتي مذكرة التفاهم في الوقت الذي تخطط فيه سلوفاكيا لبناء وحدة طاقة نووية جديدة بسعة تصل إلى 1،200 ميجاوات في محطة جاسلوفسكه بوهونيس الواقعة غرب البلاد، وتمتلك سلوفاكيا خمسة مفاعلات نووية تولد نصف احتياجاتها من الكهرباء، ويوجد مفاعل آخر قيد الإنشاء. وفي السياق، أعربت شركة كوريا للطاقة المائية والنووية عن اهتمامها بالمشروع السلوفاكي، بعد اختيارها كمقدم عطاء مفضل لمشروع نووي مماثل في جمهورية التشيك في يوليو كما وقعت الدولتان مذكرة تفاهم بشأن إطار تعزيز التجارة والاستثمار لتمهيد الطريق لتسهيل التجارة والاستثمار، واتفقتا على تعميق التعاون في مجال صناعة الدفاع. يذكر أن حجم التجارة الثنائية بين البلدين بلغ 4 مليارات دولار العام الماضي. وتعد هذه هي الزيارة الثانية لرئيس الوزراء السلوفاكي لكوريا الجنوبية، بعد زيارته الأولى في عام 2007. النووي السعودي http://moee.gov.eg/test_new/new_info.aspx?h_id=44260&call_p=news_f.aspx &pg_index=0 maaal.com/2024/10/%D8%A7%D9%84%D9%86%D9%88%D9%88%D9%8A-%D8%A7%D9%84%D8%B3%D8%B9%D9%88%D8%AF%D9%8A/ Tue, 01 Oct 2024 00:00:00 GMT قال وزير الطاقة السعودي، الأمير عبدالعزيز بن سلمان، إن المملكة تواصل العمل على بناء أول محطة للطاقة النووية، وأضاف الوزير في كلمته خلال مؤتمر الوكالة الدولية للطاقة الذرية، في العاصمة النمساوية فيينا، في سبتمبر 2024، وأضاف أننا نواصل تنفيذ مشروعنا الوطني للطاقة النووية السلمية، فيما تحقق أنظمتنا والبنية التحتية متطلبات الرقابة المطلوبة دوليا. تخطيط المملكة لاستخدام الطاقة النووية في المجالات المدنية، كوسيلة لتخفيف اعتمادها على الوقود الأحفوري، رغم امتلاكها ثاني أكبر احتياطي نفطي في العالم، وبموجب خطة الإصلاح الطموحة المعروفة باسم “رؤية المملكة 2030” والتي أطلقها ولي العهد الأمير محمد بن سلمان، تهدف المملكة إلى توليد طاقة متجددة، ومن المتوقع أن يتم ذلك جزئيا على الأقل عبر الحصول على الطاقة النووية. والتحول للطاقة النووية هو جزء مهم من خطة التحول الاقتصادي “رؤية المملكة 2030″، والتي تهدف لتنويع الاقتصاد وتحضيره لليوم الذي سيقل فيه اعتماد العالم على النفط والغاز الطبيعي، لاسيما أن المملكة تشهد نموا في الطلب على الطاقة الكهربائية بمعدل 9% سنويا منذ عام 2009، وأيضا ً المساهمة في معالجة الشح المائي الذي تعاني منه المملكة عبر التوسع في استخدام هذه الطاقة لتحلية المياه المالحة. ولا شك ايضا أن دافع المملكة العربية السعودية الرئيسي لإقامة مشروع للطاقة النووية، بسبب معاناة المملكة منذ سنوات من انخفاض أسعار الخام، وتواجه تحديات مع الطلب المتزايد على الطاقة. وفيما يتعلق بالفائدة الاقتصادية فإن بناء محطة نووية في المملكة، سيضع دول مجموعة العشرين في موقع رئيسي للفوز بعقود بناء محطات الطاقة النووية السعودية، حيث تتنافس الشركات العالمية وخاصة كل من روسيا والصين وفرنسا ودول اخرى على هذه الصناعة حول العالم. كما إلى أن الاستخدام السلمي للطاقة النووية يعد سبيلاً واضحاً من قبل المملكة، يفضي إلى مستقبل خالٍ من الكربون بجانب التحول إلى مفهوم الطاقة النظيفة التدريجي، وجعل الطاقة الذرية جزءاً من منظومة الطاقة وذلك لضمان بقاء المملكة رائدة وفاعلة في مجال الطاقة ضمن مستهدفات رؤية المملكة 2030. وترغب المملكة في استخدام احتياطي اليورانيوم المكتشف مؤخرا على أراضيها، الأمر الذي سيمكنها من تصدير غالبية نفطها الذي يعتبر من بين الأرخص إنتاجا في العالم، ومن ثم تمويل تحولها إلى اقتصاد أكثر تنويعا وأقل تلويثا للبيئة، ويمكن ايضا استخدام الطاقة النووية وتقنياتها في عدة مجالات مثل الزراعة والغذاء والطب واستكشاف الفضاء. اهتمام المملكة بامتلاك طاقة نووية يعود إلى عام 2010 الذي شهد إنشاء مدينة الملك عبد الله للطاقة الذرية والمتجددة بموجب أمر ملكي، وأعلنت حكومة المملكة في عام 2018 رغبتها في إدخال الطاقة الذرية السلمية “ضمن مزيج الطاقة الوطني، والإسهام في توفير متطلبات التنمية الوطنية المستدامة التي تنص عليها رؤية المملكة الطموحة 2030”. قال وزير الطاقة السعودي، الأمير عبدالعزيز بن سلمان، إن المملكة تواصل العمل على بناء أول محطة للطاقة النووية، وأضاف الوزير في كلمته خلال مؤتمر الوكالة الدولية للطاقة الذرية، في العاصمة النمساوية فيينا، في سبتمبر 2024، وأضاف أننا نواصل تنفيذ مشروعنا الوطني للطاقة النووية السلمية، فيما تحقق أنظمتنا والبنية التحتية متطلبات الرقابة المطلوبة دوليا. تخطيط المملكة لاستخدام الطاقة النووية في المجالات المدنية، كوسيلة لتخفيف اعتمادها على الوقود الأحفوري، رغم امتلاكها ثاني أكبر احتياطي نفطي في العالم، وبموجب خطة الإصلاح الطموحة المعروفة باسم “رؤية المملكة 2030” والتي أطلقها ولي العهد الأمير محمد بن سلمان، تهدف المملكة إلى توليد طاقة متجددة، ومن المتوقع أن يتم ذلك جزئيا على الأقل عبر الحصول على الطاقة النووية. والتحول للطاقة النووية هو جزء مهم من خطة التحول الاقتصادي “رؤية المملكة 2030″، والتي تهدف لتنويع الاقتصاد وتحضيره لليوم الذي سيقل فيه اعتماد العالم على النفط والغاز الطبيعي، لاسيما أن المملكة تشهد نموا في الطلب على الطاقة الكهربائية بمعدل 9% سنويا منذ عام 2009، وأيضا ً المساهمة في معالجة الشح المائي الذي تعاني منه المملكة عبر التوسع في استخدام هذه الطاقة لتحلية المياه المالحة. ولا شك ايضا أن دافع المملكة العربية السعودية الرئيسي لإقامة مشروع للطاقة النووية، بسبب معاناة المملكة منذ سنوات من انخفاض أسعار الخام، وتواجه تحديات مع الطلب المتزايد على الطاقة. وفيما يتعلق بالفائدة الاقتصادية فإن بناء محطة نووية في المملكة، سيضع دول مجموعة العشرين في موقع رئيسي للفوز بعقود بناء محطات الطاقة النووية السعودية، حيث تتنافس الشركات العالمية وخاصة كل من روسيا والصين وفرنسا ودول اخرى على هذه الصناعة حول العالم. كما إلى أن الاستخدام السلمي للطاقة النووية يعد سبيلاً واضحاً من قبل المملكة، يفضي إلى مستقبل خالٍ من الكربون بجانب التحول إلى مفهوم الطاقة النظيفة التدريجي، وجعل الطاقة الذرية جزءاً من منظومة الطاقة وذلك لضمان بقاء المملكة رائدة وفاعلة في مجال الطاقة ضمن مستهدفات رؤية المملكة 2030. وترغب المملكة في استخدام احتياطي اليورانيوم المكتشف مؤخرا على أراضيها، الأمر الذي سيمكنها من تصدير غالبية نفطها الذي يعتبر من بين الأرخص إنتاجا في العالم، ومن ثم تمويل تحولها إلى اقتصاد أكثر تنويعا وأقل تلويثا للبيئة، ويمكن ايضا استخدام الطاقة النووية وتقنياتها في عدة مجالات مثل الزراعة والغذاء والطب واستكشاف الفضاء. اهتمام المملكة بامتلاك طاقة نووية يعود إلى عام 2010 الذي شهد إنشاء مدينة الملك عبد الله للطاقة الذرية والمتجددة بموجب أمر ملكي، وأعلنت حكومة المملكة في عام 2018 رغبتها في إدخال الطاقة الذرية السلمية “ضمن مزيج الطاقة الوطني، والإسهام في توفير متطلبات التنمية الوطنية المستدامة التي تنص عليها رؤية المملكة الطموحة 2030”. إنفيديا تدرس استخدام الطاقة النووية في مراكز بياناتها http://moee.gov.eg/test_new/new_info.aspx?h_id=44259&call_p=news_f.aspx &pg_index=0 www.akhbarkalaan.com/uncategorized/367001/%D8%A5%D9%86%D9%81%D9%8A%D8%AF%D9%8A%D8%A7-%D8%AA%D8%AF%D8%B1%D8%B3-%D8%A7%D8%B3%D8%AA%D8%AE%D8%AF%D8%A7%D9%85-%D8%A7%D9%84%D8%B7%D8%A7%D9%82%D8%A9-%D8%A7%D9%84%D9%86%D9%88%D9%88%D9%8A%D8%A9-%D9%81%D9%8A-%D9%85%D8%B1%D8%A7%D9%83%D8%B2-%D8%A8%D9%8A%D8%A7%D9%86%D8%A7%D8%AA%D9%87%D8%A7---%D8%A7%D8%AE%D8%A8%D8%A7%D8%B1%D9%83-%D8%A7%D9%84%D8%A7%D9%86.html Mon, 30 Sep 2024 00:00:00 GMT إنفيديا تدرس استخدام الطاقة النووية في مراكز بياناتها - اخبارك الان, اليوم الاثنين 30 سبتمبر 2024 12:35 صباحاً أشار الرئيس التنفيذي لشركة إنفيديا، جنسن هوانغ، إلى أن الطاقة النووية قد تكون خيارًا فعّالًا لتلبية احتياجات الشركة من الطاقة. ويأتي هذا الإعلان بعد صفقة مايكروسوفت الأخيرة لإعادة تشغيل محطة الطاقة النووية في جزيرة الثلاثة أميال “Three Mile Island” بولاية بنسلفانيا لتزويد مراكز بياناتها بالطاقة. وفي مقابلة مع بلومبرغ، أوضح هوانغ أن شركة إنفيديا قد تكون مهتمة بالطاقة النووية كجزء من إستراتيجيتها الواسعة لتنويع مصادر الطاقة التي تغذي مراكز بياناتها. وقال هوانغ: “الطاقة النووية رائعة كأحد مصادر الطاقة المستدامة. إنها لن تكون المصدر الوحيد، وسنحتاج إلى الطاقة من كافة المصادر مع موازنة توافرها وتكلفتها واستدامتها على المدى الطويل”. وأصبحت فكرة تشغيل مراكز البيانات بالطاقة النووية اتجاهًا متزايدًا لدى الشركات التقنية الكبرى مثل إنفيديا ومايكروسوفت وأمازون وجوجل، إذ تواصل هذه الشركات توسيع مراكز بياناتها لدعم مبادرات الذكاء الاصطناعي، وفي الوقت نفسه تبحث عن خيارات للحد من انبعاثات الغازات الدفيئة. ووفقًا للوكالة الدولية للطاقة (IEA)، فإنه من المتوقع أن يزداد استهلاك الكهرباء في مراكز البيانات بنحو مضاعف تقريبًا بحلول عام 2026، ليصل إلى إلى نحو 1000 تيراواطٍ ساعة، مقارنةً بنحو 460 تيراواطًا ساعة في عام 2022. لذا، فإن البحث عن بدائل نظيفة وصديقة للبيئة يُعد أمرًا حاسمًا على المدى الطويل. وأشار هوانغ إلى التحديات الكبيرة التي تواجه بناء “مصانع الذكاء الاصطناعي” الجديدة، وهي مراكز البيانات المصممة لدعم المتطلبات الهائلة للذكاء الاصطناعي. ونظرًا إلى القيود الكبيرة على الطاقة، غالبًا ما تُبنى هذه المراكز بعيدًا عن التجمعات السكانية. وتحدث هوانغ عن التزام إنفيديا بالقيود الحكومية الأمريكية المتعلقة بالصادرات إلى الصين، قائلًا: “أول شيء يجب علينا فعله هو الامتثال للسياسات واللوائح المفروضة، وفي الوقت نفسه، بذل قصارى جهدنا للمنافسة في الأسواق التي نخدمها”. وأشار أيضًا إلى أن الرقائق الجديدة من إنفيديا تتطلب طاقة أكبر، لكنها أكثر كفاءة؛ إذ تؤدي المهام بنحو أسرع وتستبدل العديد من المكونات القديمة. وتشهد الشركات التقنية الكبرى توجهًا متزايدًا نحو الطاقة النووية لتلبية طلب الطاقة المتزايد في مراكز البيانات الخاصة بها. ومن جهة أخرى، كشفت تقارير صحفية حديثة من وكالة بلومبرغ وصحيفة نيويورك تايمز عن خطة طموحة لشركة OpenAI تتطلب دعمًا حكوميًا لبناء ما يصل إلى 7 مراكز بيانات تصل قدرة كل منها إلى 5 جيجاواط من الطاقة، وهو ما يعادل تقريبًا إنتاج 5 مفاعلات نووية، وهو أكبر بمئة مرة من متطلبات مراكز البيانات التقليدية، وسط تساؤلات حول إمكانية توفير تلك الكمية الهائلة من الطاقة. إنفيديا تدرس استخدام الطاقة النووية في مراكز بياناتها - اخبارك الان, اليوم الاثنين 30 سبتمبر 2024 12:35 صباحاً أشار الرئيس التنفيذي لشركة إنفيديا، جنسن هوانغ، إلى أن الطاقة النووية قد تكون خيارًا فعّالًا لتلبية احتياجات الشركة من الطاقة. ويأتي هذا الإعلان بعد صفقة مايكروسوفت الأخيرة لإعادة تشغيل محطة الطاقة النووية في جزيرة الثلاثة أميال “Three Mile Island” بولاية بنسلفانيا لتزويد مراكز بياناتها بالطاقة. وفي مقابلة مع بلومبرغ، أوضح هوانغ أن شركة إنفيديا قد تكون مهتمة بالطاقة النووية كجزء من إستراتيجيتها الواسعة لتنويع مصادر الطاقة التي تغذي مراكز بياناتها. وقال هوانغ: “الطاقة النووية رائعة كأحد مصادر الطاقة المستدامة. إنها لن تكون المصدر الوحيد، وسنحتاج إلى الطاقة من كافة المصادر مع موازنة توافرها وتكلفتها واستدامتها على المدى الطويل”. وأصبحت فكرة تشغيل مراكز البيانات بالطاقة النووية اتجاهًا متزايدًا لدى الشركات التقنية الكبرى مثل إنفيديا ومايكروسوفت وأمازون وجوجل، إذ تواصل هذه الشركات توسيع مراكز بياناتها لدعم مبادرات الذكاء الاصطناعي، وفي الوقت نفسه تبحث عن خيارات للحد من انبعاثات الغازات الدفيئة. ووفقًا للوكالة الدولية للطاقة (IEA)، فإنه من المتوقع أن يزداد استهلاك الكهرباء في مراكز البيانات بنحو مضاعف تقريبًا بحلول عام 2026، ليصل إلى إلى نحو 1000 تيراواطٍ ساعة، مقارنةً بنحو 460 تيراواطًا ساعة في عام 2022. لذا، فإن البحث عن بدائل نظيفة وصديقة للبيئة يُعد أمرًا حاسمًا على المدى الطويل. وأشار هوانغ إلى التحديات الكبيرة التي تواجه بناء “مصانع الذكاء الاصطناعي” الجديدة، وهي مراكز البيانات المصممة لدعم المتطلبات الهائلة للذكاء الاصطناعي. ونظرًا إلى القيود الكبيرة على الطاقة، غالبًا ما تُبنى هذه المراكز بعيدًا عن التجمعات السكانية. وتحدث هوانغ عن التزام إنفيديا بالقيود الحكومية الأمريكية المتعلقة بالصادرات إلى الصين، قائلًا: “أول شيء يجب علينا فعله هو الامتثال للسياسات واللوائح المفروضة، وفي الوقت نفسه، بذل قصارى جهدنا للمنافسة في الأسواق التي نخدمها”. وأشار أيضًا إلى أن الرقائق الجديدة من إنفيديا تتطلب طاقة أكبر، لكنها أكثر كفاءة؛ إذ تؤدي المهام بنحو أسرع وتستبدل العديد من المكونات القديمة. وتشهد الشركات التقنية الكبرى توجهًا متزايدًا نحو الطاقة النووية لتلبية طلب الطاقة المتزايد في مراكز البيانات الخاصة بها. ومن جهة أخرى، كشفت تقارير صحفية حديثة من وكالة بلومبرغ وصحيفة نيويورك تايمز عن خطة طموحة لشركة OpenAI تتطلب دعمًا حكوميًا لبناء ما يصل إلى 7 مراكز بيانات تصل قدرة كل منها إلى 5 جيجاواط من الطاقة، وهو ما يعادل تقريبًا إنتاج 5 مفاعلات نووية، وهو أكبر بمئة مرة من متطلبات مراكز البيانات التقليدية، وسط تساؤلات حول إمكانية توفير تلك الكمية الهائلة من الطاقة. ضغوط على وزير الطاقة البريطاني للحسم في سباق «النووي العصري» http://moee.gov.eg/test_new/new_info.aspx?h_id=44258&call_p=news_f.aspx &pg_index=0 al-ain.com/article/miliband-told-hurry-mini-nukes-rolls-royce Mon, 30 Sep 2024 00:00:00 GMT واجه وزير الطاقة البريطاني إيد ميليباند ضغوطاً لتسريع طرح المفاعلات النووية الصغيرة في المملكة المتحدة، ويأتي هذا بعد أن قلصت الحكومة قائمة مختصرة من الشركات المتنافسة للمضي قدماً في المشروع. وجاءت الضغوط على وزير الطاقة للتحرك بشكل أسرع والموافقة على المفاعلات النووية الصغيرة (التي تعد أرخص وأسرع في البناء من محطات الطاقة النووية كاملة الحجم) وسط مخاوف من تخلف بريطانيا عن الركب. وتأتي هذه الدعوات بعد تسمية شركة رولز رويس إلى جانب ثلاثة منافسين للمرحلة التالية من المنافسة على تطوير المفاعلات النووية الصغيرة في المملكة المتحدة. وخرجت شركة نو سكيل الأمريكية من السباق هذا الأسبوع، بينما انسحبت شركة "إي دي إف" الفرنسية العملاقة. ملتقى «إي فيوجن».. منصة لتعزيز التعاون الإماراتي الفرنسي في الطاقة النووية روسيا تُعزز إنتاجها من الطاقة النووية ببناء 34 مفاعلاً جديداً وأُبلغت الشركات في البداية بأن القائمة المختصرة سوف تُقلص إلى 4 شركات بحلول أواخر أغسطس/آب، لكن الانتخابات أخرت هذا. وأثار هذا التأخير المخاوف من أن بريطانيا تتلكأ، ففي الأسبوع الماضي اختارت التشيك شركة رولز رويس كمورد مفضل للمفاعلات النووية الصغيرة لمجموعة الطاقة المملوكة للدولة سي إي زد. ثم كشفت صحيفة ميل أون صنداي أن رولز رويس تجري محادثات أيضاً مع السويد وهولندا. انتقادات سياسية وأثارت التطورات انتقادات سياسية في البلاد، إذ قالت وزيرة الطاقة في حكومة الظل كلير كوتينهو "من الواضح أن حزب العمال لا يضع نفس الاهتمام والتركيز على الطاقة النووية مثل المحافظين". وأضافت "لا يمكنك بناء سياسة طاقة تعتمد على الرياح والطاقة الشمسية فقط، كما يبدو أن إيد ميليباند يريد أن يفعل، لذلك يجب عليه التحرك بشكل أسرع للتأكد من أن الدول الأخرى لا تسبق بريطانيا عندما يتعلق الأمر بالجيل القادم من الطاقة النووية". وقال توم جريتريكس، الرئيس التنفيذي لرابطة الصناعة النووية "تتجه الدول الأخرى إلى اختيار تقنياتها، ونحن في حاجة إلى التحرك بوتيرة سريعة أيضا، وهذا يشمل اختيار المواقع وعدد الوحدات حتى نتمكن من توفير اليقين لسلسلة التوريد والمجتمعات المضيفة". ومن جهته، حث المتحدث باسم الاتصالات في رولز رويس دان جولد حزب العمال الأسبوع الماضي على التحرك بشكل أسرع، وقال "نود أن نرى الحكومة تتخذ قرارا بحلول نهاية العام". 6 متنافسين ولا يزال التحالف الأمريكي الياباني GE-Hitachi والشركات الأمريكية Westinghouse وHoltec في المنافسة في مسابقة التصميم في المملكة المتحدة، التي أعلن عنها لأول مرة في عام 2015 من قبل المستشار جورج أوزبورن آنذاك. لكن لم تطلق وكالة الحكومة Great British Nuclear مسابقة التصميم الرسمية إلا في عام 2023. وتم الإعلان عن ستة متنافسين في أكتوبر/تشرين الأول 2023، مع تقديم العطاءات في يوليو/تموز، ومن المأمول أن يتم اختيار الفائز في وقت لاحق من هذا العام أو أوائل عام 2025. وقال متحدث باسم وزارة أمن الطاقة وصافي الانبعاثات الصفرية "ستلعب المفاعلات النووية الصغيرة دورا مهما في مساعدة المملكة المتحدة على تحقيق أمن الطاقة والطاقة النظيفة مع تأمين آلاف الوظائف الجيدة التي تتطلب مهارات عالية". واجه وزير الطاقة البريطاني إيد ميليباند ضغوطاً لتسريع طرح المفاعلات النووية الصغيرة في المملكة المتحدة، ويأتي هذا بعد أن قلصت الحكومة قائمة مختصرة من الشركات المتنافسة للمضي قدماً في المشروع. وجاءت الضغوط على وزير الطاقة للتحرك بشكل أسرع والموافقة على المفاعلات النووية الصغيرة (التي تعد أرخص وأسرع في البناء من محطات الطاقة النووية كاملة الحجم) وسط مخاوف من تخلف بريطانيا عن الركب. وتأتي هذه الدعوات بعد تسمية شركة رولز رويس إلى جانب ثلاثة منافسين للمرحلة التالية من المنافسة على تطوير المفاعلات النووية الصغيرة في المملكة المتحدة. وخرجت شركة نو سكيل الأمريكية من السباق هذا الأسبوع، بينما انسحبت شركة "إي دي إف" الفرنسية العملاقة. ملتقى «إي فيوجن».. منصة لتعزيز التعاون الإماراتي الفرنسي في الطاقة النووية روسيا تُعزز إنتاجها من الطاقة النووية ببناء 34 مفاعلاً جديداً وأُبلغت الشركات في البداية بأن القائمة المختصرة سوف تُقلص إلى 4 شركات بحلول أواخر أغسطس/آب، لكن الانتخابات أخرت هذا. وأثار هذا التأخير المخاوف من أن بريطانيا تتلكأ، ففي الأسبوع الماضي اختارت التشيك شركة رولز رويس كمورد مفضل للمفاعلات النووية الصغيرة لمجموعة الطاقة المملوكة للدولة سي إي زد. ثم كشفت صحيفة ميل أون صنداي أن رولز رويس تجري محادثات أيضاً مع السويد وهولندا. انتقادات سياسية وأثارت التطورات انتقادات سياسية في البلاد، إذ قالت وزيرة الطاقة في حكومة الظل كلير كوتينهو "من الواضح أن حزب العمال لا يضع نفس الاهتمام والتركيز على الطاقة النووية مثل المحافظين". وأضافت "لا يمكنك بناء سياسة طاقة تعتمد على الرياح والطاقة الشمسية فقط، كما يبدو أن إيد ميليباند يريد أن يفعل، لذلك يجب عليه التحرك بشكل أسرع للتأكد من أن الدول الأخرى لا تسبق بريطانيا عندما يتعلق الأمر بالجيل القادم من الطاقة النووية". وقال توم جريتريكس، الرئيس التنفيذي لرابطة الصناعة النووية "تتجه الدول الأخرى إلى اختيار تقنياتها، ونحن في حاجة إلى التحرك بوتيرة سريعة أيضا، وهذا يشمل اختيار المواقع وعدد الوحدات حتى نتمكن من توفير اليقين لسلسلة التوريد والمجتمعات المضيفة". ومن جهته، حث المتحدث باسم الاتصالات في رولز رويس دان جولد حزب العمال الأسبوع الماضي على التحرك بشكل أسرع، وقال "نود أن نرى الحكومة تتخذ قرارا بحلول نهاية العام". 6 متنافسين ولا يزال التحالف الأمريكي الياباني GE-Hitachi والشركات الأمريكية Westinghouse وHoltec في المنافسة في مسابقة التصميم في المملكة المتحدة، التي أعلن عنها لأول مرة في عام 2015 من قبل المستشار جورج أوزبورن آنذاك. لكن لم تطلق وكالة الحكومة Great British Nuclear مسابقة التصميم الرسمية إلا في عام 2023. وتم الإعلان عن ستة متنافسين في أكتوبر/تشرين الأول 2023، مع تقديم العطاءات في يوليو/تموز، ومن المأمول أن يتم اختيار الفائز في وقت لاحق من هذا العام أو أوائل عام 2025. وقال متحدث باسم وزارة أمن الطاقة وصافي الانبعاثات الصفرية "ستلعب المفاعلات النووية الصغيرة دورا مهما في مساعدة المملكة المتحدة على تحقيق أمن الطاقة والطاقة النظيفة مع تأمين آلاف الوظائف الجيدة التي تتطلب مهارات عالية". أكوا باور"، و"بديل" و"أرامكو للطاقة" تحقق الإغلاق المالي لمشاريع الطاقة الشمسية الكهروضوئية "حضن" و"المويه" و"الخشيبي" http://moee.gov.eg/test_new/new_info.aspx?h_id=44257&call_p=news_f.aspx &pg_index=0 www.zawya.com/ar/%D8%A7%D9%84%D8%A8%D9%8A%D8%A7%D9%86%D8%A7%D8%AA-%D8%A7%D9%84%D8%B5%D8%AD%D9%81%D9%8A%D8%A9/%D8%A8%D9%8A%D8%A7%D9%86%D8%A7%D8%AA-%D8%A7%D9%84%D8%B4%D8%B1%D9%83%D8%A7%D8%AA/%D8%A3%D9%83%D9%88%D8%A7-%D8%A8%D8%A7%D9%88%D8%B1%D8%8C-%D9%88%D8%A8%D8%AF%D9%8A%D9%84-%D9%88%D8%A3%D8%B1%D8%A7%D9%85%D9%83%D9%88-%D9%84%D9%84%D8%B7%D8%A7%D9%82%D8%A9-%D8%AA%D8%AD%D9%82%D9%82-%D8%A7%D9%84%D8%A5%D8%BA%D9%84%D8%A7%D9%82-%D8%A7%D9%84%D9%85%D8%A7%D9%84%D9%8A-%D9%84%D9%85%D8%B4%D8%A7%D8%B1%D9%8A%D8%B9-%D8%A7%D9%84%D8%B7%D8%A7%D9%82%D8%A9-%D8%A7%D9%84%D8%B4%D9%85%D8%B3%D9%8A%D8%A9-%D8%A7%D9%84%D9%83%D9%87%D8%B1%D9%88%D8%B6%D9%88%D8%A6%D9%8A%D8%A9-%D8%AD%D8%B6%D9%86-%D9%88%D8%A7%D9%84%D9%85%D9%88%D9%8A%D9%87-%D9%88%D8%A7%D9%84%D8%AE%D8%B4%D9%8A%D8%A8%D9%8A-he4id02o Mon, 30 Sep 2024 00:00:00 GMT الرياض: أعلنت شركة "أكوا باور" السعودية، الرائدة في مجال تحول الطاقة، وشركة بديل، إحدى الشركات المملوكة بالكامل لصندوق الاستثمارات العامة، وشركة أرامكو السعودية للطاقة ("سابكو" والمعروفة اختصاراً باسم "أرامكو للطاقة")، إحدى الشركات التابعة والمملوكة بالكامل لشركة "أرامكو السعودية"، عن تحقيق الإغلاق المالي لمشروعات الطاقة الشمسية الكهروضوئية؛ "حضن"، و"المويه"، و"الخشيبي"، حيث تندرج هذه المشروعات تحت مظلة البرنامج الوطني للطاقة المتجددة، الذي تشرف على تنفيذه وزارة الطاقة، وينعكس في التزام صندوق الاستثمارات العامة بتطوير 70٪ من قدرة الطاقة المتجددة المستهدفة في المملكة العربية السعودية بحلول عام 2030م. وتصل القيمة الإجمالية لهذه المشروعات نحو 12 مليار ريال سعودي (3.2 مليار دولار أمريكي)، وسيبلغ إجمالي سعتها حوالي 5.5 جيجاواط من الطاقة المتجدّدة. وستعود الملكية المشتركة لمشاريع محطات "حضن" و"المويه" في منطقة مكة المكرمة، و"الخشيبي"، في منطقة القصيم، والتي تملك القدرة على إنتاج 2 جيجاواط و2 جيجاواط و1.5 جيجاواط من الطاقة المتجدّدة على التوالي، إلى كلّ من "أكوا باور"، و"بديل"، و"سابكو"، حيث من المقرر أن يبدأ التشغيل التجاري لهذه المشاريع الثلاثة في الربع الأول من عام 2027. وتُعد الشركة السعودية لشراء الطاقة، المشتري الرئيسي للطاقة المُنتجة من مشاريع "حضن" و"المويه"، و"الخشيبي"، والتي تم توفير التمويل الرئيسي لها بقيمة 9.4 مليار ريال سعودي (2.5 مليار دولار أمريكي) من قبل اتحاد بنوك محلية وإقليمية ودولية، تضم؛ البنك السعودي الفرنسي، وبنك ميزوهو، وبنك الرياض، والبنك الأهلي السعودي، وبنك ستاندرد تشارترد، وبنك الإمارات دبي الوطني، وبنك أبوظبي الأول، وبنك إتش إس بي سي. تعليقًا على الإغلاق المالي الناجح، قال ماركو أرتشيلي، الرئيس التنفيذي لشركة أكوا باور: "يسعدنا أن نعلن عن الإغلاق المالي الناجح لهذه المشروعات المهمة، والتي تقربنا خطوةً نحو تحقيق طموحات المملكة العربية السعودية على المدى الطويل. إنّ ما تحقق اليوم يدل على تفانينا والتزامنا بتوفير طاقة نظيفة وفعالة وبأقل تكلفة ممكنة. نحن ممتنون لمساهمينا وشركائنا الماليين على دعمهم القيم الذي مَكّننا من جعل هذه الرؤية حقيقةً واقعة". من جهته، قال سلطان النابلسي، الرئيس التنفيذي بالإنابة لشركة المياه والكهرباء القابضة (بديل): "إنَّ تحقيقنا للإغلاق المالي لمشاريع الطاقة الشمسية الكهروضوئية، يمثل خطوةً مهمةً في رحلتنا لدعم قطاع الطاقة المتجددة سريع النمو في المملكة العربية السعودية، والمساهمة في التزام صندوق الاستثمارات العامة بتطوير 70٪ من الطاقة المتجددة في المملكة العربية السعودية بحلول عام 2030. نتطلع إلى مواصلة جهودنا المشتركة في بناء مستقبل أكثر اخضرارًا واستدامة للمملكة العربية السعودية". وقال وليد السيف، نائب الرئيس الأول للطاقات الجديدة في أرامكو: "يسرّنا أن نوسّع نطاق شراكتنا اليوم مع كل من أكوا باور، وبديل من خلال شركتنا التابعة سابكو، بما يسهم في دعم قطاع الطاقة المتجدّدة سريع النمو في المملكة. معًا، نأخذ محفظة الطاقة المتجددة لدينا إلى مستوى متقدم، وندفع بالتحول الذي نشهده في مجال الطاقة تلبيةً للطلب المتزايد على الطاقة مع انبعاثات أقل. من خلال منظومتنا المتخصصة في مصادر الطاقة التي أسسناها مؤخرًا، تهدف أرامكو إلى دعم نمو حلول الطاقة البديلة بما في ذلك الطاقة المتجددة، واحتجاز الكربون وتخزينه، بالإضافة إلى صناعة الهيدروجين منخفض الكربون". في شهر يوليو الماضي، أعلن صندوق الاستثمارات العامة عن ثلاثة مشروعات مشتركة جديدة من شأنها تعزيز توربينات الرياح المحلية، ومكونات الطاقة الشمسية الكهروضوئية، والاستفادة من التحول العالمي في مجال الطاقة ودعم جهود صندوق الاستثمارات العامة لوضع المملكة العربية السعودية كمركز عالمي لقطاع الطاقة المتجددة. وتجدر الإشارة إلى أنّ "أكوا باور" و"بديل" و"سابكو" تعمل اليوم على تطوير العديد من مشاريع لطاقة، بقدرة إنتاجية إجمالية تبلغ 13.6 جيجاواط، وباستثمارات تتخطّى قيمتها 9 مليارات دولار أمريكي (نحو 2.4 مليار ريال سعودي) من صندوق الاستثمارات العامة وشركائه. وتهدف هذه المشروعات المشتركة، التي تشمل أيضًا "سدير، والشعيبة 2، والرس 2، والكهفة، وسعد 2، إلى تعزيز مشاركة القطاع الخاصّ في المملكة، علمًا أنها تسهم أيضًا في تحفيز سلسلة التوريد المحلية من خلال متطلباتها الملحوظة للاستفادة من الموارد المحلية. وبهذا الإعلان، ارتفعت محفظة أكوا باور من مشاريع الطاقة الشمسية إلى 14 مشروعًا، بقدرة إنتاجية مشتركة تزيد عن 17.8 جيجاواط من الطاقة الشمسية الكهروضوئية، في حين تبلغ القدرة الإنتاجية الحالية لمحفظة مشروعات "أكوا باور" للطاقة المتجدّدة 35 جيجاواط. حول شركة أكوا باور: أكوا باور (تداول:2082) الرائدة في مجال تحوّل الطاقة، وأكبر شركة خاصة في مجال تحلية المياه في العالم، والأولى في مجال الهيدروجين الأخضر. تم تأسيس وتسجيل الشركة عام 2004 في الرياض بالمملكة العربية السعودية، ويعمل فيها أكثر من 4,000 موظف، وهي حالياً موجودة في 13 دولة في الشرق الأوسط وشمال وجنوب أفريقيا وآسيا الوسطى وجنوب شرق آسيا. وتضم محفظة "أكوا باور" 90 محطة قيد التشغيل أو البناء أو في مراحل متقدّمة من التطوير، بقيمة استثمارية تبلغ 77353. مليار ريال سعودي (.3 94 مليار دولار أمريكي)، وهي تنتج 65.6 جيجاواط من الكهرباء، ونحو 8 ملايين متر مكعب من المياه المحلاة يومياً، يتمّ تسليمها على أساس مجمّع لتلبية احتياجات المرافق والصناعات التابعة للدولة بموجب عقود طويلة الأجل مع متعهدين بموجب الاستعانة بمصادر خارجية لخدمات المرافق ونماذج الشراكة بين القطاعين العام والخاص. الرياض: أعلنت شركة "أكوا باور" السعودية، الرائدة في مجال تحول الطاقة، وشركة بديل، إحدى الشركات المملوكة بالكامل لصندوق الاستثمارات العامة، وشركة أرامكو السعودية للطاقة ("سابكو" والمعروفة اختصاراً باسم "أرامكو للطاقة")، إحدى الشركات التابعة والمملوكة بالكامل لشركة "أرامكو السعودية"، عن تحقيق الإغلاق المالي لمشروعات الطاقة الشمسية الكهروضوئية؛ "حضن"، و"المويه"، و"الخشيبي"، حيث تندرج هذه المشروعات تحت مظلة البرنامج الوطني للطاقة المتجددة، الذي تشرف على تنفيذه وزارة الطاقة، وينعكس في التزام صندوق الاستثمارات العامة بتطوير 70٪ من قدرة الطاقة المتجددة المستهدفة في المملكة العربية السعودية بحلول عام 2030م. وتصل القيمة الإجمالية لهذه المشروعات نحو 12 مليار ريال سعودي (3.2 مليار دولار أمريكي)، وسيبلغ إجمالي سعتها حوالي 5.5 جيجاواط من الطاقة المتجدّدة. وستعود الملكية المشتركة لمشاريع محطات "حضن" و"المويه" في منطقة مكة المكرمة، و"الخشيبي"، في منطقة القصيم، والتي تملك القدرة على إنتاج 2 جيجاواط و2 جيجاواط و1.5 جيجاواط من الطاقة المتجدّدة على التوالي، إلى كلّ من "أكوا باور"، و"بديل"، و"سابكو"، حيث من المقرر أن يبدأ التشغيل التجاري لهذه المشاريع الثلاثة في الربع الأول من عام 2027. وتُعد الشركة السعودية لشراء الطاقة، المشتري الرئيسي للطاقة المُنتجة من مشاريع "حضن" و"المويه"، و"الخشيبي"، والتي تم توفير التمويل الرئيسي لها بقيمة 9.4 مليار ريال سعودي (2.5 مليار دولار أمريكي) من قبل اتحاد بنوك محلية وإقليمية ودولية، تضم؛ البنك السعودي الفرنسي، وبنك ميزوهو، وبنك الرياض، والبنك الأهلي السعودي، وبنك ستاندرد تشارترد، وبنك الإمارات دبي الوطني، وبنك أبوظبي الأول، وبنك إتش إس بي سي. تعليقًا على الإغلاق المالي الناجح، قال ماركو أرتشيلي، الرئيس التنفيذي لشركة أكوا باور: "يسعدنا أن نعلن عن الإغلاق المالي الناجح لهذه المشروعات المهمة، والتي تقربنا خطوةً نحو تحقيق طموحات المملكة العربية السعودية على المدى الطويل. إنّ ما تحقق اليوم يدل على تفانينا والتزامنا بتوفير طاقة نظيفة وفعالة وبأقل تكلفة ممكنة. نحن ممتنون لمساهمينا وشركائنا الماليين على دعمهم القيم الذي مَكّننا من جعل هذه الرؤية حقيقةً واقعة". من جهته، قال سلطان النابلسي، الرئيس التنفيذي بالإنابة لشركة المياه والكهرباء القابضة (بديل): "إنَّ تحقيقنا للإغلاق المالي لمشاريع الطاقة الشمسية الكهروضوئية، يمثل خطوةً مهمةً في رحلتنا لدعم قطاع الطاقة المتجددة سريع النمو في المملكة العربية السعودية، والمساهمة في التزام صندوق الاستثمارات العامة بتطوير 70٪ من الطاقة المتجددة في المملكة العربية السعودية بحلول عام 2030. نتطلع إلى مواصلة جهودنا المشتركة في بناء مستقبل أكثر اخضرارًا واستدامة للمملكة العربية السعودية". وقال وليد السيف، نائب الرئيس الأول للطاقات الجديدة في أرامكو: "يسرّنا أن نوسّع نطاق شراكتنا اليوم مع كل من أكوا باور، وبديل من خلال شركتنا التابعة سابكو، بما يسهم في دعم قطاع الطاقة المتجدّدة سريع النمو في المملكة. معًا، نأخذ محفظة الطاقة المتجددة لدينا إلى مستوى متقدم، وندفع بالتحول الذي نشهده في مجال الطاقة تلبيةً للطلب المتزايد على الطاقة مع انبعاثات أقل. من خلال منظومتنا المتخصصة في مصادر الطاقة التي أسسناها مؤخرًا، تهدف أرامكو إلى دعم نمو حلول الطاقة البديلة بما في ذلك الطاقة المتجددة، واحتجاز الكربون وتخزينه، بالإضافة إلى صناعة الهيدروجين منخفض الكربون". في شهر يوليو الماضي، أعلن صندوق الاستثمارات العامة عن ثلاثة مشروعات مشتركة جديدة من شأنها تعزيز توربينات الرياح المحلية، ومكونات الطاقة الشمسية الكهروضوئية، والاستفادة من التحول العالمي في مجال الطاقة ودعم جهود صندوق الاستثمارات العامة لوضع المملكة العربية السعودية كمركز عالمي لقطاع الطاقة المتجددة. وتجدر الإشارة إلى أنّ "أكوا باور" و"بديل" و"سابكو" تعمل اليوم على تطوير العديد من مشاريع لطاقة، بقدرة إنتاجية إجمالية تبلغ 13.6 جيجاواط، وباستثمارات تتخطّى قيمتها 9 مليارات دولار أمريكي (نحو 2.4 مليار ريال سعودي) من صندوق الاستثمارات العامة وشركائه. وتهدف هذه المشروعات المشتركة، التي تشمل أيضًا "سدير، والشعيبة 2، والرس 2، والكهفة، وسعد 2، إلى تعزيز مشاركة القطاع الخاصّ في المملكة، علمًا أنها تسهم أيضًا في تحفيز سلسلة التوريد المحلية من خلال متطلباتها الملحوظة للاستفادة من الموارد المحلية. وبهذا الإعلان، ارتفعت محفظة أكوا باور من مشاريع الطاقة الشمسية إلى 14 مشروعًا، بقدرة إنتاجية مشتركة تزيد عن 17.8 جيجاواط من الطاقة الشمسية الكهروضوئية، في حين تبلغ القدرة الإنتاجية الحالية لمحفظة مشروعات "أكوا باور" للطاقة المتجدّدة 35 جيجاواط. حول شركة أكوا باور: أكوا باور (تداول:2082) الرائدة في مجال تحوّل الطاقة، وأكبر شركة خاصة في مجال تحلية المياه في العالم، والأولى في مجال الهيدروجين الأخضر. تم تأسيس وتسجيل الشركة عام 2004 في الرياض بالمملكة العربية السعودية، ويعمل فيها أكثر من 4,000 موظف، وهي حالياً موجودة في 13 دولة في الشرق الأوسط وشمال وجنوب أفريقيا وآسيا الوسطى وجنوب شرق آسيا. وتضم محفظة "أكوا باور" 90 محطة قيد التشغيل أو البناء أو في مراحل متقدّمة من التطوير، بقيمة استثمارية تبلغ 77353. مليار ريال سعودي (.3 94 مليار دولار أمريكي)، وهي تنتج 65.6 جيجاواط من الكهرباء، ونحو 8 ملايين متر مكعب من المياه المحلاة يومياً، يتمّ تسليمها على أساس مجمّع لتلبية احتياجات المرافق والصناعات التابعة للدولة بموجب عقود طويلة الأجل مع متعهدين بموجب الاستعانة بمصادر خارجية لخدمات المرافق ونماذج الشراكة بين القطاعين العام والخاص.