وزارة الكهرباء والطاقة - نشرة أخبار الطاقة http://moee.gov.eg/test_new/news_f.aspx ملخص بأهم الاخبار المتعلقة بالطاقة إندونيسيا تسعى لتعزيز التعاون مع روسيا في قطاع الطاقة http://moee.gov.eg/test_new/new_info.aspx?h_id=45373&call_p=news_f.aspx &pg_index=0 www.alarabiya.net/aswaq/oil-and-gas/2025/10/12/%D8%A7%D9%86%D8%AF%D9%88%D9%86%D9%8A%D8%B3%D9%8A%D8%A7-%D8%AA%D8%B3%D8%B9%D9%89-%D9%84%D8%AA%D8%B9%D8%B2%D9%8A%D8%B2-%D8%A7%D9%84%D8%AA%D8%B9%D8%A7%D9%88%D9%86-%D9%85%D8%B9-%D8%B1%D9%88%D8%B3%D9%8A%D8%A7-%D9%81%D9%8A-%D9%82%D8%B7%D8%A7%D8%B9-%D8%A7%D9%84%D8%B7%D8%A7%D9%82%D8%A9 Tue, 14 Oct 2025 00:00:00 GMT تسعى إندونيسيا إلى تعميق علاقاتها في مجال الطاقة مع روسيا، بما في ذلك التعاون مع شركات كبرى مثل "غازبروم" و"روسنفت"، وذلك ضمن جهودها لتحقيق الحياد الكربوني بحلول عام 2060، وفقاً لما صرح به مسؤول كبير في وزارة الطاقة والثروات المعدنية الإندونيسية اليوم الأحد. وقال ساتيا هانجا بوترا، المستشار الخبير في وزارة الطاقة والثروات المعدنية، إن إندونيسيا تسعى لهذا التعاون بصفتها رابع أكبر دولة من حيث عدد السكان وعضواً جديداً في مجموعة بريكس. وفي كلمته خلال منتدى دولي في سانت بطرسبرج، أكد بوترا أن إندونيسيا منفتحة على التعاون مع روسيا في قطاعات الطاقة الرئيسية، من تقنيات اكتشاف الغاز الكبرى إلى الطاقة النووية ومشاريع الكربون، وفقاً لوكالة الأنباء الألمانية "د ب أ". إندونيسيا تلجأ إلى البنزين المخلوط لخفض واردات النفط طاقة أزمة الوقودإندونيسيا تلجأ إلى البنزين المخلوط لخفض واردات النفط وتابع بوترا: "تركز إندونيسيا على تحول استراتيجي في مجال الطاقة نحو الحياد الكربوني بحلول عام 2060، إلى جانب برنامج طموح لتطوير الصناعات التحويلية في جميع قطاعات الموارد الطبيعية". ورغم وفرة الموارد الطبيعية، تواجه إندونيسيا تحديات مثل انخفاض إنتاج النفط الخام، والاعتماد على واردات النفط والمنتجات البترولية وغاز البترول المسال، بالإضافة إلى محدودية القدرة التكريرية تسعى إندونيسيا إلى تعميق علاقاتها في مجال الطاقة مع روسيا، بما في ذلك التعاون مع شركات كبرى مثل "غازبروم" و"روسنفت"، وذلك ضمن جهودها لتحقيق الحياد الكربوني بحلول عام 2060، وفقاً لما صرح به مسؤول كبير في وزارة الطاقة والثروات المعدنية الإندونيسية اليوم الأحد. وقال ساتيا هانجا بوترا، المستشار الخبير في وزارة الطاقة والثروات المعدنية، إن إندونيسيا تسعى لهذا التعاون بصفتها رابع أكبر دولة من حيث عدد السكان وعضواً جديداً في مجموعة بريكس. وفي كلمته خلال منتدى دولي في سانت بطرسبرج، أكد بوترا أن إندونيسيا منفتحة على التعاون مع روسيا في قطاعات الطاقة الرئيسية، من تقنيات اكتشاف الغاز الكبرى إلى الطاقة النووية ومشاريع الكربون، وفقاً لوكالة الأنباء الألمانية "د ب أ". إندونيسيا تلجأ إلى البنزين المخلوط لخفض واردات النفط طاقة أزمة الوقودإندونيسيا تلجأ إلى البنزين المخلوط لخفض واردات النفط وتابع بوترا: "تركز إندونيسيا على تحول استراتيجي في مجال الطاقة نحو الحياد الكربوني بحلول عام 2060، إلى جانب برنامج طموح لتطوير الصناعات التحويلية في جميع قطاعات الموارد الطبيعية". ورغم وفرة الموارد الطبيعية، تواجه إندونيسيا تحديات مثل انخفاض إنتاج النفط الخام، والاعتماد على واردات النفط والمنتجات البترولية وغاز البترول المسال، بالإضافة إلى محدودية القدرة التكريرية السعودية بصدد توقيع مشروع للطاقة الشمسية في السنغال باستثمار 250 مليون يورو http://moee.gov.eg/test_new/new_info.aspx?h_id=45372&call_p=news_f.aspx &pg_index=0 solarabic.com/%D8%A3%D8%AE%D8%A8%D8%A7%D8%B1-%D8%A7%D9%84%D8%B7%D8%A7%D9%82%D8%A9-%D8%A7%D9%84%D9%85%D8%AA%D8%AC%D8%AF%D8%AF%D8%A9/2025/10/%D8%A7%D9%84%D8%B3%D8%B9%D9%88%D8%AF%D9%8A%D8%A9-%D9%85%D8%B4%D8%B1%D9%88%D8%B9-%D9%84%D9%84%D8%B7%D8%A7%D9%82%D8%A9-%D8%A7%D9%84%D8%B4%D9%85%D8%B3%D9%8A%D8%A9-%D8%A7%D9%84%D8%B3%D9%86%D8%BA%D8%A7/ Tue, 14 Oct 2025 00:00:00 GMT سولارابيك- داكار، السنغال – 10 أكتوبر 2025: أعلن وزير الاستثمار السعودي المهندس خالد الفالح أن المملكة العربية السعودية بصدد توقيع اتفاقية لإنشاء محطة طاقة شمسية بقدرة 300 ميجاواط في السنغال، باستثمار يبلغ 250 مليون يورو، وذلك خلال مشاركته في منتدى “استثمر في السنغال 2025” المنعقد في العاصمة داكار. ويُعد مشروع محطة الطاقة الشمسية جزءًا من منظومة متكاملة لتحلية المياه، تهدف إلى ضمان استدامة الطاقة وخفض التكاليف التشغيلية، ويعكس التزام المملكة بدعم التحول نحو الطاقة المتجددة في القارة الأفريقية. وأكد الفالح أن المملكة تمضي بثبات نحو تعزيز وجودها الاستثماري في أفريقيا، مشيرًا إلى أن الحكومة السعودية تخطط لضخ استثمارات جديدة تصل إلى 25 مليار دولار خلال السنوات المقبلة، بهدف دعم النمو الاقتصادي وتوسيع مجالات التعاون المشترك. وجاءت تصريحات الفالح خلال المنتدى الذي تشارك فيه المملكة كضيف شرف، حيث شدد على أن السنغال باتت وجهة استثمارية واعدة لما تمتاز به من استقرار سياسي واقتصادي، وبيئة تشريعية محفزة، وموقع إستراتيجي على المحيط الأطلسي يجعلها حلقة وصل بين أسواق غرب أفريقيا وأوروبا. وأشار الوزير إلى أن السنغال تمتلك ثروات طبيعية هائلة تشمل المعادن والنفط والغاز والطاقة المتجددة، إلى جانب قدراتها الزراعية والبحرية والبنية التحتية الحديثة، فضلًا عن قوتها البشرية الشابة المؤهلة، وهي جميعها مقومات تجعلها من الدول الصاعدة اقتصاديًا في القارة الأفريقية. كما كشف الفالح عن مشروع تحلية المياه “جراند كورت” الذي تنفذه شركة “أكوا باور” السعودية باستثمار يبلغ نحو 750 مليون يورو، لإنشاء محطة لتحلية مياه البحر تعمل بالكامل بالطاقة المتجددة، بطاقة إنتاجية تصل إلى 400 ألف متر مكعب يوميًا لتلبية احتياجات العاصمة داكار والمناطق المجاورة. ودعا الفالح المستثمرين العالميين إلى الاستفادة من فرص الشراكة مع السعودية، سواء من خلال الاستثمار داخل المملكة ضمن سولارابيك- داكار، السنغال – 10 أكتوبر 2025: أعلن وزير الاستثمار السعودي المهندس خالد الفالح أن المملكة العربية السعودية بصدد توقيع اتفاقية لإنشاء محطة طاقة شمسية بقدرة 300 ميجاواط في السنغال، باستثمار يبلغ 250 مليون يورو، وذلك خلال مشاركته في منتدى “استثمر في السنغال 2025” المنعقد في العاصمة داكار. ويُعد مشروع محطة الطاقة الشمسية جزءًا من منظومة متكاملة لتحلية المياه، تهدف إلى ضمان استدامة الطاقة وخفض التكاليف التشغيلية، ويعكس التزام المملكة بدعم التحول نحو الطاقة المتجددة في القارة الأفريقية. وأكد الفالح أن المملكة تمضي بثبات نحو تعزيز وجودها الاستثماري في أفريقيا، مشيرًا إلى أن الحكومة السعودية تخطط لضخ استثمارات جديدة تصل إلى 25 مليار دولار خلال السنوات المقبلة، بهدف دعم النمو الاقتصادي وتوسيع مجالات التعاون المشترك. وجاءت تصريحات الفالح خلال المنتدى الذي تشارك فيه المملكة كضيف شرف، حيث شدد على أن السنغال باتت وجهة استثمارية واعدة لما تمتاز به من استقرار سياسي واقتصادي، وبيئة تشريعية محفزة، وموقع إستراتيجي على المحيط الأطلسي يجعلها حلقة وصل بين أسواق غرب أفريقيا وأوروبا. وأشار الوزير إلى أن السنغال تمتلك ثروات طبيعية هائلة تشمل المعادن والنفط والغاز والطاقة المتجددة، إلى جانب قدراتها الزراعية والبحرية والبنية التحتية الحديثة، فضلًا عن قوتها البشرية الشابة المؤهلة، وهي جميعها مقومات تجعلها من الدول الصاعدة اقتصاديًا في القارة الأفريقية. كما كشف الفالح عن مشروع تحلية المياه “جراند كورت” الذي تنفذه شركة “أكوا باور” السعودية باستثمار يبلغ نحو 750 مليون يورو، لإنشاء محطة لتحلية مياه البحر تعمل بالكامل بالطاقة المتجددة، بطاقة إنتاجية تصل إلى 400 ألف متر مكعب يوميًا لتلبية احتياجات العاصمة داكار والمناطق المجاورة. ودعا الفالح المستثمرين العالميين إلى الاستفادة من فرص الشراكة مع السعودية، سواء من خلال الاستثمار داخل المملكة ضمن استثمارات إماراتية بـ16.8 مليار دولار في الطاقة المتجددة عالمياً http://moee.gov.eg/test_new/new_info.aspx?h_id=45371&call_p=news_f.aspx &pg_index=0 aleqaria.com.eg/post/details/296697/%D8%A7%D8%B3%D8%AA%D8%AB%D9%85%D8%A7%D8%B1%D8%A7%D8%AA-%D8%A5%D9%85%D8%A7%D8%B1%D8%A7%D8%AA%D9%8A%D8%A9-%D8%A8%D9%8016.8-%D9%85%D9%84%D9%8A%D8%A7%D8%B1-%D8%AF%D9%88%D9%84%D8%A7%D8%B1-%D9%81%D9%8A-%D8%A7%D9%84%D8%B7%D8%A7%D9%82%D8%A9-%D8%A7%D9%84%D9%85%D8%AA%D8%AC%D8%AF%D8%AF%D8%A9- Tue, 14 Oct 2025 00:00:00 GMT أعلن وزير التجارة الخارجية الإماراتي، ثاني بن أحمد الزيودي، أن الإمارات بدأت مفاوضات لعقد اتفاقيات شراكة اقتصادية شاملة مع أكثر من 10 دول إفريقية، واستكملت عدداً منها، هذه الخطوة تأتي ضمن توجه الدولة لتعزيز سلاسل القيمة الإقليمية وزيادة الترابط الاقتصادي مع إفريقيا. مشاركة الإمارات في اجتماع مجموعة العشرين جاءت تصريحات الوزير خلال ترؤسه وفد الدولة في اجتماع وزراء التجارة والاستثمار لمجموعة العشرين في غكيبيرها بجنوب إفريقيا، حيث أكد دعم الإمارات لنظام تجارة عالمي مفتوح يستند إلى القواعد، لما له من دور في تحقيق التنمية المستدامة. نمو التجارة غير النفطية مع دول مجموعة العشرين أشار الاجتماع إلى أن التجارة غير النفطية بين الإمارات ودول مجموعة العشرين بلغت 231.6 مليار دولار في النصف الأول من 2025، محققة نمواً بنسبة 19.2% مقارنة بالعام الماضي، ما يعكس قوة العلاقات التجارية للدولة وموقعها كمركز عالمي للتجارة. دعوة لتعزيز النظام التجاري الدولي الزيودي شدد على ضرورة تطوير نظام تجاري أكثر عدلاً وشمولية، وضمان استفادة جميع الدول من التجارة العالمية، مع التركيز على إدماج القضايا التنموية في السياسات التجارية. نتائج برنامج الشراكة الاقتصادية الشاملة أوضح الوزير أن برنامج الشراكات الاقتصادية الشاملة للإمارات حقق نتائج ملموسة، حيث تم توقيع 31 اتفاقية مع دول ذات اقتصادات ناشئة منذ عام 2021، ما يعكس نجاح الاستراتيجية التجارية للدولة. استثمارات إماراتية في الطاقة المتجددة ضمن جهودها نحو الاستدامة، استثمرت الإمارات أكثر من 16.8 مليار دولار في مشاريع الطاقة المتجددة في 70 دولة، دعماً لاقتصاد منخفض الكربون وتحفيزاً للصناعات المستدامة. التزام مستمر بسياسات تجارية مرنة اختتم الزيودي كلمته بالتأكيد على التزام الإمارات بسياسات تجارية منفتحة ومرنة تعزز استدامة سلاسل التوريد العالمية، وتعزز مكانة التجارة كمحرك رئيسي للنمو الاقتصادي العالمي أعلن وزير التجارة الخارجية الإماراتي، ثاني بن أحمد الزيودي، أن الإمارات بدأت مفاوضات لعقد اتفاقيات شراكة اقتصادية شاملة مع أكثر من 10 دول إفريقية، واستكملت عدداً منها، هذه الخطوة تأتي ضمن توجه الدولة لتعزيز سلاسل القيمة الإقليمية وزيادة الترابط الاقتصادي مع إفريقيا. مشاركة الإمارات في اجتماع مجموعة العشرين جاءت تصريحات الوزير خلال ترؤسه وفد الدولة في اجتماع وزراء التجارة والاستثمار لمجموعة العشرين في غكيبيرها بجنوب إفريقيا، حيث أكد دعم الإمارات لنظام تجارة عالمي مفتوح يستند إلى القواعد، لما له من دور في تحقيق التنمية المستدامة. نمو التجارة غير النفطية مع دول مجموعة العشرين أشار الاجتماع إلى أن التجارة غير النفطية بين الإمارات ودول مجموعة العشرين بلغت 231.6 مليار دولار في النصف الأول من 2025، محققة نمواً بنسبة 19.2% مقارنة بالعام الماضي، ما يعكس قوة العلاقات التجارية للدولة وموقعها كمركز عالمي للتجارة. دعوة لتعزيز النظام التجاري الدولي الزيودي شدد على ضرورة تطوير نظام تجاري أكثر عدلاً وشمولية، وضمان استفادة جميع الدول من التجارة العالمية، مع التركيز على إدماج القضايا التنموية في السياسات التجارية. نتائج برنامج الشراكة الاقتصادية الشاملة أوضح الوزير أن برنامج الشراكات الاقتصادية الشاملة للإمارات حقق نتائج ملموسة، حيث تم توقيع 31 اتفاقية مع دول ذات اقتصادات ناشئة منذ عام 2021، ما يعكس نجاح الاستراتيجية التجارية للدولة. استثمارات إماراتية في الطاقة المتجددة ضمن جهودها نحو الاستدامة، استثمرت الإمارات أكثر من 16.8 مليار دولار في مشاريع الطاقة المتجددة في 70 دولة، دعماً لاقتصاد منخفض الكربون وتحفيزاً للصناعات المستدامة. التزام مستمر بسياسات تجارية مرنة اختتم الزيودي كلمته بالتأكيد على التزام الإمارات بسياسات تجارية منفتحة ومرنة تعزز استدامة سلاسل التوريد العالمية، وتعزز مكانة التجارة كمحرك رئيسي للنمو الاقتصادي العالمي اليابان تجدّد رهانها على الطاقة النووية بقيادة ساناي تاكايشي http://moee.gov.eg/test_new/new_info.aspx?h_id=45370&call_p=news_f.aspx &pg_index=0 www.skynewsarabia.com/business/1825750-%D8%A7%D9%84%D9%8A%D8%A7%D8%A8%D8%A7%D9%86-%D8%AA%D8%AC%D8%AF%D9%91%D8%AF-%D8%B1%D9%87%D8%A7%D9%86%D9%87%D8%A7-%D8%A7%D9%84%D8%B7%D8%A7%D9%82%D8%A9-%D8%A7%D9%84%D9%86%D9%88%D9%88%D9%8A%D8%A9-%D8%A8%D9%82%D9%8A%D8%A7%D8%AF%D8%A9-%D8%B3%D8%A7%D9%86%D8%A7%D9%8A-%D8%AA%D8%A7%D9%83%D8%A7%D9%8A%D8%B4%D9%8A Tue, 14 Oct 2025 00:00:00 GMT تشهد اليابان مرحلة مفصلية في مسار سياستها الطاقية مع اقتراب وصول أول امرأة إلى رئاسة الوزراء تتبنى سياسات داعمة للطاقة النووية، في تحول يُنتظر أن يترك بصمته العميقة على مستقبل البلاد الاقتصادي والمناخي. يبرز هذا التحول وسط نقاش واسع حول كيفية تحقيق أمن الطاقة وتقليص الانبعاثات، في وقت تتزايد فيه الضغوط العالمية نحو التحول إلى مصادر أكثر استدامة. يُعيد هذا المشهد إلى الواجهة جدلاً قديماً حول موقع الطاقة النووية في معادلة الطاقة اليابانية، بعدما ظلت لسنوات موضوعاً حساساً بفعل الذاكرة الثقيلة لكارثة فوكوشيما. ومع ذلك، تتجه المؤشرات نحو إعادة تقييم شاملة، تمزج بين الطموح التكنولوجي والواقعية الاقتصادية. من المرجح أن تعمل المرأة التي من المتوقع أن تصبح رئيسة وزراء اليابان المقبلة على إبقاء الطاقة النووية في صميم استراتيجية الطاقة في البلاد، مع تقليل التركيز على مصادر الطاقة المتجددة المتاحة بسهولة مثل الطاقة الشمسية. ساناي تاكايشي، الزعيمة المنتخبة حديثا للحزب الحاكم في اليابان، دفعت نحو تسريع تطوير التقنيات النووية المتقدمة، مثل الاندماج، ودعت في السابق إلى جعل البلاد مكتفية ذاتيا بنسبة 100 بالمئة من حيث الطاقة من خلال نشر مفاعلات الجيل التالي. سيتواصل الموقف المؤيد للطاقة النووية سياسات الإدارات السابقة، التي دفعت نحو بناء وحدات جديدة وإعادة تشغيل المفاعلات المتوقفة عن العمل بعد كارثة فوكوشيما عام 2011. ونقل التقرير عن ميكا أوباياشي، مدير معهد الطاقة المتجددة، وهو مركز أبحاث يُشجع على استخدام الطاقة النظيفة، بأنه: من المرجح أن تُعطي تاكايشي الأولوية للطاقة النووية كوسيلة للحد من انبعاثات الكربون في اليابان. "إنها تريد أمن الطاقة على الطموحات المناخية، والطاقة النووية على مصادر الطاقة المتجددة، والصناعة الوطنية على الشركات العالمية". أعربت تاكايشي، التي ستصبح أول رئيسة وزراء لليابان، عن قلقها أحيانًا بشأن استخدام الطاقة الشمسية. وقالت المرأة البالغة من العمر 64 عاماً إنها تعارض "زيادة تغطية أرضنا الجميلة بألواح شمسية أجنبية الصنع"، وإنها ستُصلح برامج الدعم الحالية التي تدعم هذا النوع من الطاقة المتجددة. وتستورد اليابان حالياً معظم وحدات الطاقة الشمسية التي تحتاجها من الخارج. تحول جوهري من جانبه، يقول الخبير الاقتصادي المتخصص في قطاع الطاقة، عامر الشوبكي، لموقع "اقتصاد سكاي نيوز عربية" إن فوز ساناي تاكايشي في الانتخابات اليابانية يمثل تحولاً جوهرياً في سياسة الطاقة النووية اليابانية، ويعكس في الوقت ذاته اختياراً شعبياً واضحاً باتجاه تعزيز دور الطاقة النووية في مزيج الطاقة الوطني. يوضح أن هذا الفوز يُعد فرصة ذهبية لتسريع تطوير تقنيات الاندماج النووي والتكنولوجيا المستقبلية، في وقت تشير فيه التقارير إلى أن تاكايشي تعتزم جعل الطاقة النووية في قلب الاستراتيجية الوطنية للطاقة في اليابان، مع تقليل الاعتماد على بعض مصادر الطاقة المتجددة مثل الطاقة الشمسية، التي تراها غير مستقرة أو غير كافية لتلبية احتياجات البلاد. ويضيف الشوبكي أن تاكايشي صرّحت سابقاً بدعمها للجيل الجديد من المفاعلات النووية الآمنة والمتطورة، وتهدف إلى تحقيق اكتفاء ذاتي كامل من الطاقة داخل اليابان من خلال تطوير هذه المفاعلات خلال الجيل المقبل. كما تسعى إلى إعادة توجيه السياسات القديمة التي ركزت على الطاقة الشمسية، لصالح نهج أكثر اعتمادًا على الطاقة النووية باعتبارها مصدرًا مستقرًا وغير متذبذب للطاقة. ويتابع: "هذا التحول الجديد سيفتح الباب أمام إعادة تمويل ودعم تنظيمي لمشروعات الطاقة النووية والتقنيات المتقدمة"، مشيراً إلى أن اليابان كانت قد أطلقت مؤخراً استراتيجية وطنية للطاقة الاندماجية والنووية تتضمن خارطة طريق لعشر سنوات نحو التصنيع التجاري للطاقة النووية، وهو ما يتوقع أن يتم تسريعه مع وصول تاكايشي إلى القيادة. ويؤكد أن فوزها يعكس اتجاهاً متنامياً نحو تعزيز الأمن الطاقي وخفض تكاليف الطاقة، ما سينعكس إيجاباً على الاقتصاد الياباني في المدى المتوسط والبعيد، خصوصاً مع التحول بعيداً عن الاعتماد الكبير على واردات النفط والغاز. ويختتم الشوبكي حديثه بالتأكيد على أن نجاح هذا التوجه يتطلب معالجة واضحة للتحديات المرتبطة بالسلامة النووية والتخلص من النفايات عالية النشاط، إضافة إلى تثقيف الجمهور وضمان الشفافية والمعايير الصارمة للأمان. كما يرى أن اليابان، كونها دولة جزيرية، تسعى من خلال هذه السياسة إلى تحقيق أمن طاقي ذاتي واستراتيجي، معتمدة على استثمارات ضخمة في تقنيات المفاعلات الحديثة الأكثر أمانًا واستدامة. التحدي الأبرز في سياق متصل، ربما تحتاج اليابان إلى استبدال ما يقرب من سدس أسطولها القديم من المفاعلات النووية أو تخاطر بفشلها في تحقيق أهدافها المتعلقة بالطاقة بحلول عام 2040، حسب تقرير لـ japantimes. ووفق اتحاد شركات الطاقة الكهربائية في اليابان، وهو منظمة صناعية، في وثيقة عُرضت في اجتماع لجنة بوزارة التجارة مؤخراً، فإن البلاد ستحتاج إلى استبدال حوالي 5.5 غيغاواط من الطاقة الإنتاجية لتحقيق هدفها المتمثل في أن تُسهم الطاقة الذرية بخمس مزيج الطاقة بحلول السنة المالية 2040. وتمتلك اليابان حالياً 33 مفاعلًا نوويًا عاملًا، وفقًا للرابطة النووية العالمية. تتطلع الحكومات والشركات عالمياً إلى الطاقة النووية كوسيلة لتلبية الطلب المتزايد على كهرباء نظيفة ومستقرة، مدعومةً بالذكاء الاصطناعي واستخدام مراكز البيانات. حتى اليابان، التي تراجع دعمها لهذا المصدر للطاقة بعد كارثة فوكوشيما النووية عام 2011، غيّرت موقفها وتتطلع إلى إعادة تبني هذه التقنية لتحقيق الأهداف المناخية والصناعية والاقتصادية. بينما يُفترض استغلال المفاعلات النووية الحالية بكامل طاقتها، سيصل عدد منها إلى 60 عاماً من التشغيل اعتباراً من أربعينيات القرن الحادي والعشرين، وفقاً للوثيقة. وكان هذا هو الحد الأقصى المسموح به لعمر محطات الطاقة النووية قبل سريان قانون في وقت سابق من هذا العام يسمح لها بالعمل لفترات أطول. فوز تاكايشي هو تطور يرسم ملامح جديدة لمستقبل الطاقة النووية في اليابان، من خلال ما يمكن تسميته بـ"التحفيز المفرط للقوة النووية" وتجاوز الحاجز النفسي المرتبط بإنشاء مفاعلات نووية جديدة، فضلًا عن إعادة فتح المفاعلات التي أُغلقت بعد حادثة فوكوشيما عام 2011. اليابان نجحت حتى الآن في إعادة تشغيل 14 مفاعلًا من أصل 54، ما يعكس توجهاً واضحاً نحو إحياء هذا القطاع الحيوي. تاكايشي تُولي أهمية كبرى لملف الطاقة النووية لما له من دور في خفض الانبعاثات الكربونية وتحقيق الحياد المناخي، مع وجود رهان قوي في المرحلة المقبلة على زيادة حصة الطاقة النووية في مزيج الطاقة الياباني. وتتابع أن فوز تاكايشي يُعد انتصارًا حقيقيًا لملف الطاقة النووية، خاصة فيما يتعلق بمشروعات الجيل الجديد من المفاعلات، بما يعزز الاكتفاء الذاتي لليابان ويحد من اعتمادها على مصادر الطاقة الخارجية، موضحة أن تاكايشي تُبدي تفضيلًا واضحًا لتقنيات الاندماج النووي ودعم احتجاز الكربون وتخزينه، بدلًا من التوسع المفرط في مشروعات الطاقة الشمسية. تشهد اليابان مرحلة مفصلية في مسار سياستها الطاقية مع اقتراب وصول أول امرأة إلى رئاسة الوزراء تتبنى سياسات داعمة للطاقة النووية، في تحول يُنتظر أن يترك بصمته العميقة على مستقبل البلاد الاقتصادي والمناخي. يبرز هذا التحول وسط نقاش واسع حول كيفية تحقيق أمن الطاقة وتقليص الانبعاثات، في وقت تتزايد فيه الضغوط العالمية نحو التحول إلى مصادر أكثر استدامة. يُعيد هذا المشهد إلى الواجهة جدلاً قديماً حول موقع الطاقة النووية في معادلة الطاقة اليابانية، بعدما ظلت لسنوات موضوعاً حساساً بفعل الذاكرة الثقيلة لكارثة فوكوشيما. ومع ذلك، تتجه المؤشرات نحو إعادة تقييم شاملة، تمزج بين الطموح التكنولوجي والواقعية الاقتصادية. من المرجح أن تعمل المرأة التي من المتوقع أن تصبح رئيسة وزراء اليابان المقبلة على إبقاء الطاقة النووية في صميم استراتيجية الطاقة في البلاد، مع تقليل التركيز على مصادر الطاقة المتجددة المتاحة بسهولة مثل الطاقة الشمسية. ساناي تاكايشي، الزعيمة المنتخبة حديثا للحزب الحاكم في اليابان، دفعت نحو تسريع تطوير التقنيات النووية المتقدمة، مثل الاندماج، ودعت في السابق إلى جعل البلاد مكتفية ذاتيا بنسبة 100 بالمئة من حيث الطاقة من خلال نشر مفاعلات الجيل التالي. سيتواصل الموقف المؤيد للطاقة النووية سياسات الإدارات السابقة، التي دفعت نحو بناء وحدات جديدة وإعادة تشغيل المفاعلات المتوقفة عن العمل بعد كارثة فوكوشيما عام 2011. ونقل التقرير عن ميكا أوباياشي، مدير معهد الطاقة المتجددة، وهو مركز أبحاث يُشجع على استخدام الطاقة النظيفة، بأنه: من المرجح أن تُعطي تاكايشي الأولوية للطاقة النووية كوسيلة للحد من انبعاثات الكربون في اليابان. "إنها تريد أمن الطاقة على الطموحات المناخية، والطاقة النووية على مصادر الطاقة المتجددة، والصناعة الوطنية على الشركات العالمية". أعربت تاكايشي، التي ستصبح أول رئيسة وزراء لليابان، عن قلقها أحيانًا بشأن استخدام الطاقة الشمسية. وقالت المرأة البالغة من العمر 64 عاماً إنها تعارض "زيادة تغطية أرضنا الجميلة بألواح شمسية أجنبية الصنع"، وإنها ستُصلح برامج الدعم الحالية التي تدعم هذا النوع من الطاقة المتجددة. وتستورد اليابان حالياً معظم وحدات الطاقة الشمسية التي تحتاجها من الخارج. تحول جوهري من جانبه، يقول الخبير الاقتصادي المتخصص في قطاع الطاقة، عامر الشوبكي، لموقع "اقتصاد سكاي نيوز عربية" إن فوز ساناي تاكايشي في الانتخابات اليابانية يمثل تحولاً جوهرياً في سياسة الطاقة النووية اليابانية، ويعكس في الوقت ذاته اختياراً شعبياً واضحاً باتجاه تعزيز دور الطاقة النووية في مزيج الطاقة الوطني. يوضح أن هذا الفوز يُعد فرصة ذهبية لتسريع تطوير تقنيات الاندماج النووي والتكنولوجيا المستقبلية، في وقت تشير فيه التقارير إلى أن تاكايشي تعتزم جعل الطاقة النووية في قلب الاستراتيجية الوطنية للطاقة في اليابان، مع تقليل الاعتماد على بعض مصادر الطاقة المتجددة مثل الطاقة الشمسية، التي تراها غير مستقرة أو غير كافية لتلبية احتياجات البلاد. ويضيف الشوبكي أن تاكايشي صرّحت سابقاً بدعمها للجيل الجديد من المفاعلات النووية الآمنة والمتطورة، وتهدف إلى تحقيق اكتفاء ذاتي كامل من الطاقة داخل اليابان من خلال تطوير هذه المفاعلات خلال الجيل المقبل. كما تسعى إلى إعادة توجيه السياسات القديمة التي ركزت على الطاقة الشمسية، لصالح نهج أكثر اعتمادًا على الطاقة النووية باعتبارها مصدرًا مستقرًا وغير متذبذب للطاقة. ويتابع: "هذا التحول الجديد سيفتح الباب أمام إعادة تمويل ودعم تنظيمي لمشروعات الطاقة النووية والتقنيات المتقدمة"، مشيراً إلى أن اليابان كانت قد أطلقت مؤخراً استراتيجية وطنية للطاقة الاندماجية والنووية تتضمن خارطة طريق لعشر سنوات نحو التصنيع التجاري للطاقة النووية، وهو ما يتوقع أن يتم تسريعه مع وصول تاكايشي إلى القيادة. ويؤكد أن فوزها يعكس اتجاهاً متنامياً نحو تعزيز الأمن الطاقي وخفض تكاليف الطاقة، ما سينعكس إيجاباً على الاقتصاد الياباني في المدى المتوسط والبعيد، خصوصاً مع التحول بعيداً عن الاعتماد الكبير على واردات النفط والغاز. ويختتم الشوبكي حديثه بالتأكيد على أن نجاح هذا التوجه يتطلب معالجة واضحة للتحديات المرتبطة بالسلامة النووية والتخلص من النفايات عالية النشاط، إضافة إلى تثقيف الجمهور وضمان الشفافية والمعايير الصارمة للأمان. كما يرى أن اليابان، كونها دولة جزيرية، تسعى من خلال هذه السياسة إلى تحقيق أمن طاقي ذاتي واستراتيجي، معتمدة على استثمارات ضخمة في تقنيات المفاعلات الحديثة الأكثر أمانًا واستدامة. التحدي الأبرز في سياق متصل، ربما تحتاج اليابان إلى استبدال ما يقرب من سدس أسطولها القديم من المفاعلات النووية أو تخاطر بفشلها في تحقيق أهدافها المتعلقة بالطاقة بحلول عام 2040، حسب تقرير لـ japantimes. ووفق اتحاد شركات الطاقة الكهربائية في اليابان، وهو منظمة صناعية، في وثيقة عُرضت في اجتماع لجنة بوزارة التجارة مؤخراً، فإن البلاد ستحتاج إلى استبدال حوالي 5.5 غيغاواط من الطاقة الإنتاجية لتحقيق هدفها المتمثل في أن تُسهم الطاقة الذرية بخمس مزيج الطاقة بحلول السنة المالية 2040. وتمتلك اليابان حالياً 33 مفاعلًا نوويًا عاملًا، وفقًا للرابطة النووية العالمية. تتطلع الحكومات والشركات عالمياً إلى الطاقة النووية كوسيلة لتلبية الطلب المتزايد على كهرباء نظيفة ومستقرة، مدعومةً بالذكاء الاصطناعي واستخدام مراكز البيانات. حتى اليابان، التي تراجع دعمها لهذا المصدر للطاقة بعد كارثة فوكوشيما النووية عام 2011، غيّرت موقفها وتتطلع إلى إعادة تبني هذه التقنية لتحقيق الأهداف المناخية والصناعية والاقتصادية. بينما يُفترض استغلال المفاعلات النووية الحالية بكامل طاقتها، سيصل عدد منها إلى 60 عاماً من التشغيل اعتباراً من أربعينيات القرن الحادي والعشرين، وفقاً للوثيقة. وكان هذا هو الحد الأقصى المسموح به لعمر محطات الطاقة النووية قبل سريان قانون في وقت سابق من هذا العام يسمح لها بالعمل لفترات أطول. فوز تاكايشي هو تطور يرسم ملامح جديدة لمستقبل الطاقة النووية في اليابان، من خلال ما يمكن تسميته بـ"التحفيز المفرط للقوة النووية" وتجاوز الحاجز النفسي المرتبط بإنشاء مفاعلات نووية جديدة، فضلًا عن إعادة فتح المفاعلات التي أُغلقت بعد حادثة فوكوشيما عام 2011. اليابان نجحت حتى الآن في إعادة تشغيل 14 مفاعلًا من أصل 54، ما يعكس توجهاً واضحاً نحو إحياء هذا القطاع الحيوي. تاكايشي تُولي أهمية كبرى لملف الطاقة النووية لما له من دور في خفض الانبعاثات الكربونية وتحقيق الحياد المناخي، مع وجود رهان قوي في المرحلة المقبلة على زيادة حصة الطاقة النووية في مزيج الطاقة الياباني. وتتابع أن فوز تاكايشي يُعد انتصارًا حقيقيًا لملف الطاقة النووية، خاصة فيما يتعلق بمشروعات الجيل الجديد من المفاعلات، بما يعزز الاكتفاء الذاتي لليابان ويحد من اعتمادها على مصادر الطاقة الخارجية، موضحة أن تاكايشي تُبدي تفضيلًا واضحًا لتقنيات الاندماج النووي ودعم احتجاز الكربون وتخزينه، بدلًا من التوسع المفرط في مشروعات الطاقة الشمسية. ضربة للطاقة الخضراء.. واشنطن توقف أحد أكبر مشاريع الطاقة الشمسية في العالم http://moee.gov.eg/test_new/new_info.aspx?h_id=45369&call_p=news_f.aspx &pg_index=0 www.alborsaanews.com/2025/10/12/1921155 Mon, 13 Oct 2025 00:00:00 GMT ذكرت صحيفة "فاينانشيال تايمز" أن الولايات المتحدة تسعى لإلغاء تشييد واحدة من أكبر مشروعات الطاقة الشمسية في أمريكا الشمالية والعالم، في ظل توسع إدارة الرئيس الامريكي دونالد ترامب في تقييد صناعة الطاقة المتجددة. في ضوء تلك التطورات سيصبح مشروع ولاية نيفادا الأبرز لتوليد الطاقة الشمسية، المدعوم من "نيكست إرا"، أكبر شركات الطاقة المتجددة في الولايات المتحدة، آخر ضحايا إدارة الرئيس ترامب، الذي وصف مشروعات الطاقة المتجددة بأنها "احتيال". ويتألف مشروع "إزميرالدا 7" من سبع مزارع شمسية ومنظومات بطاريات، ويدعمها مطورو طاقة بارزون منهم "أريفيا باور"، و"كونيكت جين"، و"إنفينيرجي"، وكان من المنتظر أن تغطي مساحته ما يقرب من 62 ألفا و300 فدان من الأراضي الفيدرالية في صحراء نيفادا شمالي شرق لاس فيجاس. وأشارت "فاينانشيال تايمز" إلى أن وزير الداخلية الأمريكي، دوج بورجوم، منذ يناير الماضي، سرّع في منح التصاريح لمشروعات الوقود الأحفوري بينما شدد من القيود على المبادرات لبناء مشروعات الطاقة الشمسية وطاقة الرياح. وتعرضت مشروعات طاقة رياح بحرية كبرى بالفعل لاستهداف الإدارة الأمريكية.. ففي أبريل، أمر بوروجوم شركة "إكوينور" بوقف أنشطتها لتشييد مزرعة الرياح البحرية "إمباير" التابعة لها، بطاقة 810 ميجاوات، كما أصدر أمر إيقاف لمشروع "ريفوليوشن ويند" لتوليد طاقة الرياح التابع لشركة "أورستيد". ورغم أنه تم السماح في نهاية الأمر للمشروعين بالمضي قدماً، فإن داعمي القطاع لازالوا يشددون على أن حالة انعدام اليقين تضر باحتياجات الولايات المتحدة من الطاقة وتقوض ثقة المستثمرين. تأتي الهجمة على مشروعات الطاقة المتجددة في وقت تواجه فيه البلاد طلباً حاداً على الطاقة بسبب انتشار مراكز البيانات المخصصة لإمداد الطفرة في استخدامات وتطبيقات الذكاء الاصطناعي، علاوة على انتشار السيارات الكهربائية والأجهزة المنزلية. ويتوقع أكبر مرفق طاقة في ولاية نيفادا، "نيفادا إنيرجي"، أن يقفز الطلب على الطاقة بنسبة 34 في المائة بجلول عام 2023 مقارنة بمستواها في 2022. ويقول نائب الرئيس للشؤون التنظيمية لـ"اتحاد صناعات الطاقة الشمسية"، بن نوريس "مازلنا قلقين للغاية حيال استمرار هذه الإدارة في الاستهانة بالقانون على حساب المستهلكين، والشبكة، والقدرة التنافسية للاقتصاد الأمريكي". وأضاف "نحتاج إلى المزيد من الطاقة في الشبكة، على وجه السرعة، والطاقة الشمسية وصناعة التخزين على استعداد لتزويدنا بها، لكننا بحاجة إلى أن تتعامل الإدارة بجدية مع هدف تحقيق هيمنة الطاقة الأمريكية فعلياً." ذكرت صحيفة "فاينانشيال تايمز" أن الولايات المتحدة تسعى لإلغاء تشييد واحدة من أكبر مشروعات الطاقة الشمسية في أمريكا الشمالية والعالم، في ظل توسع إدارة الرئيس الامريكي دونالد ترامب في تقييد صناعة الطاقة المتجددة. في ضوء تلك التطورات سيصبح مشروع ولاية نيفادا الأبرز لتوليد الطاقة الشمسية، المدعوم من "نيكست إرا"، أكبر شركات الطاقة المتجددة في الولايات المتحدة، آخر ضحايا إدارة الرئيس ترامب، الذي وصف مشروعات الطاقة المتجددة بأنها "احتيال". ويتألف مشروع "إزميرالدا 7" من سبع مزارع شمسية ومنظومات بطاريات، ويدعمها مطورو طاقة بارزون منهم "أريفيا باور"، و"كونيكت جين"، و"إنفينيرجي"، وكان من المنتظر أن تغطي مساحته ما يقرب من 62 ألفا و300 فدان من الأراضي الفيدرالية في صحراء نيفادا شمالي شرق لاس فيجاس. وأشارت "فاينانشيال تايمز" إلى أن وزير الداخلية الأمريكي، دوج بورجوم، منذ يناير الماضي، سرّع في منح التصاريح لمشروعات الوقود الأحفوري بينما شدد من القيود على المبادرات لبناء مشروعات الطاقة الشمسية وطاقة الرياح. وتعرضت مشروعات طاقة رياح بحرية كبرى بالفعل لاستهداف الإدارة الأمريكية.. ففي أبريل، أمر بوروجوم شركة "إكوينور" بوقف أنشطتها لتشييد مزرعة الرياح البحرية "إمباير" التابعة لها، بطاقة 810 ميجاوات، كما أصدر أمر إيقاف لمشروع "ريفوليوشن ويند" لتوليد طاقة الرياح التابع لشركة "أورستيد". ورغم أنه تم السماح في نهاية الأمر للمشروعين بالمضي قدماً، فإن داعمي القطاع لازالوا يشددون على أن حالة انعدام اليقين تضر باحتياجات الولايات المتحدة من الطاقة وتقوض ثقة المستثمرين. تأتي الهجمة على مشروعات الطاقة المتجددة في وقت تواجه فيه البلاد طلباً حاداً على الطاقة بسبب انتشار مراكز البيانات المخصصة لإمداد الطفرة في استخدامات وتطبيقات الذكاء الاصطناعي، علاوة على انتشار السيارات الكهربائية والأجهزة المنزلية. ويتوقع أكبر مرفق طاقة في ولاية نيفادا، "نيفادا إنيرجي"، أن يقفز الطلب على الطاقة بنسبة 34 في المائة بجلول عام 2023 مقارنة بمستواها في 2022. ويقول نائب الرئيس للشؤون التنظيمية لـ"اتحاد صناعات الطاقة الشمسية"، بن نوريس "مازلنا قلقين للغاية حيال استمرار هذه الإدارة في الاستهانة بالقانون على حساب المستهلكين، والشبكة، والقدرة التنافسية للاقتصاد الأمريكي". وأضاف "نحتاج إلى المزيد من الطاقة في الشبكة، على وجه السرعة، والطاقة الشمسية وصناعة التخزين على استعداد لتزويدنا بها، لكننا بحاجة إلى أن تتعامل الإدارة بجدية مع هدف تحقيق هيمنة الطاقة الأمريكية فعلياً." أكبر صفقات الطاقة المتجددة في الإمارات خلال 9 أشهر.. توسع غير مسبوق (تقرير) http://moee.gov.eg/test_new/new_info.aspx?h_id=45368&call_p=news_f.aspx &pg_index=0 attaqa.net/2025/10/11/%D8%A3%D9%83%D8%A8%D8%B1-%D8%B5%D9%81%D9%82%D8%A7%D8%AA-%D8%A7%D9%84%D8%B7%D8%A7%D9%82%D8%A9-%D8%A7%D9%84%D9%85%D8%AA%D8%AC%D8%AF%D8%AF%D8%A9-%D9%81%D9%8A-%D8%A7%D9%84%D8%A5%D9%85%D8%A7%D8%B1%D8%A7/ Mon, 13 Oct 2025 00:00:00 GMT تشهد أكبر صفقات الطاقة المتجددة في الإمارات خلال الأشهر الـ9 الأولى من 2025 طفرة في حجم الاستثمارات والمشروعات، مع تسارع وتيرة التوسع في الطاقة الشمسية والرياح داخل الدولة وخارجها، بما يعكس مكانتها الريادية عالميًا في التحول نحو الاقتصاد الأخضر. وبحسب مسح أجرته منصة الطاقة المتخصصة (مقرّها واشنطن)، فإن عام 2025 شهد نشاطًا استثنائيًا في توقيع صفقات كبرى وتمويلها وتنفيذها، سواء عبر شركة "مصدر" أو "أدنوك"، أو من خلال التعاون مع شركاء دوليين في آسيا وأفريقيا وأوروبا. وتعكس هذه الصفقات المتنوعة توجُّه الدولة لتوسيع حضورها في الأسواق العالمية عبر استثمارات ضخمة في تقنيات التخزين والطاقة الشمسية والرياح، إلى جانب تعزيز مشروعاتها المحلية في توليد الكهرباء النظيفة. ومع هذه الخطوات، تُواصل الإمارات ترسيخ مكانتها مركزًا عالميًا لتطوير وتمويل مشروعات الطاقة المستدامة، لذلك تقدّم منصة الطاقة مسحًا أجرته لأكبر صفقات الطاقة المتجددة في الإمارات، منذ يناير/كانون الثاني 2025، حتى نهاية سبتمبر/أيلول من العام نفسه. محطات وقود تعمل بالطاقة الشمسية – يناير 2025 احتلّت شركة أدنوك الإماراتية صدارة قائمة أكبر صفقات الطاقة المتجددة في الإمارات خلال 9 أشهر من خلال إطلاق المرحلة الثانية من مشروع تزويد محطات الوقود في إمارة أبوظبي بالطاقة النظيفة، عبر تركيب أنظمة توليد كهرباء من الطاقة الشمسية. وبموجب الصفقة، تعتمد محطات "أدنوك للتوزيع" على شركة "إيميرج" في تنفيذ الألواح الشمسية وتشغيلها، وهي مشروع مشترك بين "مصدر" ومجموعة "أي دي إف"، وفق ما طالعته منصة الطاقة المتخصصة. ومن المنتظر أن تموّل "إيميرج" المشروع بالكامل، بما في ذلك التصميم والتركيب والصيانة في جميع محطات "أدنوك للتوزيع"، لتكون هذه الصفقة من أبرز مشروعات خفض الانبعاثات في قطاع النقل. واصلت شركة "أدنوك" وجودها ضمن أكبر صفقات الطاقة المتجددة في الإمارات عبر صفقة لتشغيل حقل غاز شاه بالطاقة الشمسية، وقّعتها "أدنوك للغاز الحامض" مع شركة "إيميرج". ووفق بيان حصلت عليه منصة الطاقة المتخصصة، تهدف الاتفاقية إلى تزويد محطة الغاز بالطاقة الشمسية ضمن خطة الإمارات لتقليل الاعتماد على الوقود الأحفوري وتحقيق الحياد المناخي بحلول عام 2050. وتؤكد هذه الخطوة التزام "أدنوك" بالتحول المستدام في العمليات التشغيلية، ضمن إطار سياسة الدولة الرامية إلى دمج الطاقة المتجددة في مختلف الأنشطة الصناعية. أول مشروع محطة شمسية وبطارية في العالم – يناير 2025 أعلنت شركة "مصدر" أول مشروع في العالم يجمع بين محطة شمسية وبطارية تخزين كهرباء تعمل على مدار الساعة، ضمن أكبر صفقات الطاقة المتجددة في الإمارات خلال الأشهر الـ9 الأولى من 2025. ويشمل المشروع محطة طاقة شمسية بسعة 5.2 غيغاواط وبطارية تخزين كهرباء بسعة 19 غيغاواط/ساعة، ما يعزز مكانة الإمارات بالابتكار بمجال الطاقة النظيفة، وفق ما طالعته منصة الطاقة المتخصصة. وتعاونت "مصدر" مع شركتي "جيه إيه سولار" و"جينكو سولار" في تنفيذ هذا المشروع العالمي، ليكون أحد أبرز إنجازات أسبوع الاستدامة في أبوظبي لعام 2025. صفقة طاقة باستثمارات 15 مليار دولار – فبراير 2025 حافظت شركة "مصدر" على ريادتها ضمن أكبر صفقات الطاقة المتجددة في الإمارات خلال 9 أشهر، بصفقة قيمتها 15 مليار دولار لتطوير مشروعات طاقة متجددة في الفلبين بقدرة تصل إلى 1 غيغاواط بحلول 2030. ووفق الاتفاقية الموقّعة مع وزارة الطاقة الفلبينية ومجلس الاستثمار، ستُنشأ محطات للطاقة الشمسية والرياح مع نظم لتخزين الكهرباء، وخطط لتوسيع السعة إلى 10 غيغاواط بحلول 2035. ويُتوقع أن تسهم هذه الصفقة بدعم البرنامج الوطني للطاقة النظيفة في الفلبين، وتعزيز الحضور الإماراتي في آسيا ضمن سلسلة الصفقات الكبرى للطاقة النظيفة. مصدر وتوتال إنرجي– فبراير 2025 جاءت شركة "مصدر" مجددًا في مقدّمة أكبر صفقات الطاقة المتجددة في الإمارات بعد توقيعها اتفاقية إطارية مع "توتال إنرجي" الفرنسية وشركة "إي بوينت زيرو" لتعزيز مشروعات الطاقة النظيفة في أفريقيا وآسيا. وتستهدف الاتفاقية تنفيذ مشروعات لتوفير كهرباء مستدامة للمجتمعات المحلية ودعم التحول الأخضر في الدول النامية، ضمن إستراتيجية الإمارات للتوسع في الأسواق الصاعدة. ويعكس هذا التعاون الطموح الإماراتي لترسيخ دورها العالمي في مشروعات التحول الطاقي وتأكيد مكانة الدولة ضمن رواد الاستثمار المستدام. تعاون إماراتي إيطالي ألباني – مارس 2025 في إطار التعاون الدولي، واصلت "مصدر" تصدُّرها أكبر صفقات الطاقة المتجددة في الإمارات خلال الأشهر الـ9 الأولى من العام الجاري 2025، بتوقيع اتفاقية ثلاثية مع "طاقة لشبكات النقل" و"إيني" الإيطالية. وتتضمن الاتفاقية تطوير مشروعات طاقة متجددة تُنتج في ألبانيا وتُنقل إلى إيطاليا، بما يعزز أمن الطاقة في منطقة البحر المتوسط، وفق بيانات الصفقة التي حصلت عليها منصة الطاقة المتخصصة. وتركّز الصفقة على إنشاء إطار تعاوني طويل الأمد لدعم التنمية المستدامة وتسريع التحول في الطاقة الأوروبية، ما يجعلها واحدة من أبرز الشراكات الإماراتية في أوروبا. الاستحواذ على شركة يونانية – أبريل 2025 حققت شركة "مصدر" إنجازًا مهمًا ضمن أكبر صفقات الطاقة المتجددة في الإمارات باستحواذها على كامل أسهم شركة "تيرنا إنرجي" اليونانية، بقيمة إجمالية بلغت نحو 12.6 مليار درهم. وتأتي الصفقة استكمالًا لاستحواذ سابق بنسبة 70% في 2024، إذ تمّ شراء الحصة المتبقية البالغة 30% بسعر 79.4 درهمًا للسهم الواحد. ويمثّل هذا التوسع خطوة إستراتيجية لتعزيز الحضور الإماراتي في السوق الأوروبية للطاقة المتجددة، وتأكيد مكانة شركة مصدر الإماراتية بوصفها مستثمرًا عالميًا مؤثرًا. مصدر الإماراتية محطات متجددة في إندونيسيا – مايو 2025 عززت "مصدر" وجودها ضمن أكبر صفقات الطاقة المتجددة في الإمارات خلال الأشهر الـ9 الأولى من 2025، عبر صفقة مع شركة الكهرباء الوطنية الإندونيسية لتطوير محطات طاقة شمسية عائمة. وتشمل الاتفاقيتان إقامة محطة عند سد "جاتيجيدي" في مقاطعة جاوة الغربية، إلى جانب توسعة محطة "شيراتا" للطاقة الشمسية العائمة بقدرة 145 ميغاواط، بما يعزز قدرات توليد الكهرباء النظيفة. وتسهم الصفقة في تحقيق هدف إندونيسيا للحياد الكربوني بحلول 2050، وتعزز دور دولة الإمارات بوصفها شريكًا أساسيًا في عملية الوصول إلى تحول الطاقة في الدولة الآسيوية. تمويل مشروع رياح بريطاني – يوليو 2025 ضمن أكبر صفقات الطاقة المتجددة في الإمارات، أعلنت "مصدر" استثمارًا مشتركًا مع شركة "إيبردرولا" الإسبانية في محطة رياح بحرية بالمملكة المتحدة بقدرة 1.4 غيغاواط، بتكلفة 6.1 مليار دولار. ووُقِّعت اتفاقيات تمويل بقيمة 4.8 مليار دولار مع 24 بنكًا دوليًا لتطوير المشروع الذي من المقرر أن تبدأ عمليات تشغيله خلال الربع الأخير من العام المقبل 2026. ويمثّل المشروع أحد أبرز إسهامات الإمارات في أوروبا، معززًا موقعها ضمن رواد الطاقة النظيفة عالميًا، وفق ما تابعته منصة الطاقة المتخصصة. مشروع إماراتي في اليمن – أغسطس 2025 افتتحت الإمارات ثالث محطة طاقة شمسية في اليمن بقدرة 53 ميغاواط، ضمن أكبر صفقات الطاقة المتجددة في الإمارات خلال الأشهر الـ9 الأولى من 2025، دعمًا لاستقرار الكهرباء في محافظة شبوة. ومن المقرر أن يمتدّ المشروع العملاق على مساحة كبير تبلغ نحو 600 ألف متر مربع بمدينة عتق، ويجسّد التزام الإمارات بمساندة المجتمعات المتأثرة بالأزمات من خلال حلول مستدامة. ويُعدّ هذا المشروع ركيزة إنسانية وتنموية تسهم في تحسين الخدمات العامة وتعزيز الاقتصاد المحلي، ما يعزز صورة الدولة بصفتها قوة طاقة خضراء إقليمية. محطة طاقة شمسية في اليمن محطة طاقة شمسية في اليمن - الصورة من مواقع يمنية صفقة إماراتية في أفريقيا – أغسطس 2025 أطلقت الإمارات محطة طاقة شمسية بقدرة 50 ميغاواط في أفريقيا الوسطى، بتمويل من شركة "غلوبال ساوث يوتيليتيز"، ما رسّخ موقعها ضمن أكبر صفقات الطاقة المتجددة في الإمارات، خلال الأشهر الـ9 الأولى من 2025. وتوفّر المحطة كهرباء نظيفة لأكثر من 300 ألف منزل، مع نظام تخزين بطاريات بسعة 10 ميغاواط/ساعة لزيادة استقرار الشبكة، لذلك يُبرز المشروع التزام الإمارات بدعم التحول الأخضر في القارة السمراء عبر الاستثمار في البنية التحتية للطاقة المستدامة. محطة طاقة شمسية في تشاد – سبتمبر 2025 اختتمت الإمارات قائمتها بتدشين محطة "نور تشاد" للطاقة الشمسية بقدرة 50 ميغاواط، التي تأتي ضمن أكبر صفقات الطاقة المتجددة في الإمارات خلال الأشهر الـ9 الأولى من العام الجاري، لتوفير كهرباء لنحو 274 ألف منزل. وبحسب بيانات حصلت عليها منصة الطاقة المتخصصة، نُفِّذ المشروع من قِبل شركة "غلوبال ساوث يوتيليتيز" الإماراتية، التابعة لمجموعة "ريسورسز إنفستمنت" في أبوظبي، ليصبح المشروع الأول من نوعه بهذا الحجم في تشاد. ويجمع بين توليد الكهرباء وتخزينها بقدرة 5 ميغاواط/ساعة، ما يجعله نموذجًا متكاملًا لمشروعات الطاقة النظيفة، ويعزز مكانة الإمارات بوصفها مركزًا عالميًا في هذا المجال. تشهد أكبر صفقات الطاقة المتجددة في الإمارات خلال الأشهر الـ9 الأولى من 2025 طفرة في حجم الاستثمارات والمشروعات، مع تسارع وتيرة التوسع في الطاقة الشمسية والرياح داخل الدولة وخارجها، بما يعكس مكانتها الريادية عالميًا في التحول نحو الاقتصاد الأخضر. وبحسب مسح أجرته منصة الطاقة المتخصصة (مقرّها واشنطن)، فإن عام 2025 شهد نشاطًا استثنائيًا في توقيع صفقات كبرى وتمويلها وتنفيذها، سواء عبر شركة "مصدر" أو "أدنوك"، أو من خلال التعاون مع شركاء دوليين في آسيا وأفريقيا وأوروبا. وتعكس هذه الصفقات المتنوعة توجُّه الدولة لتوسيع حضورها في الأسواق العالمية عبر استثمارات ضخمة في تقنيات التخزين والطاقة الشمسية والرياح، إلى جانب تعزيز مشروعاتها المحلية في توليد الكهرباء النظيفة. ومع هذه الخطوات، تُواصل الإمارات ترسيخ مكانتها مركزًا عالميًا لتطوير وتمويل مشروعات الطاقة المستدامة، لذلك تقدّم منصة الطاقة مسحًا أجرته لأكبر صفقات الطاقة المتجددة في الإمارات، منذ يناير/كانون الثاني 2025، حتى نهاية سبتمبر/أيلول من العام نفسه. محطات وقود تعمل بالطاقة الشمسية – يناير 2025 احتلّت شركة أدنوك الإماراتية صدارة قائمة أكبر صفقات الطاقة المتجددة في الإمارات خلال 9 أشهر من خلال إطلاق المرحلة الثانية من مشروع تزويد محطات الوقود في إمارة أبوظبي بالطاقة النظيفة، عبر تركيب أنظمة توليد كهرباء من الطاقة الشمسية. وبموجب الصفقة، تعتمد محطات "أدنوك للتوزيع" على شركة "إيميرج" في تنفيذ الألواح الشمسية وتشغيلها، وهي مشروع مشترك بين "مصدر" ومجموعة "أي دي إف"، وفق ما طالعته منصة الطاقة المتخصصة. ومن المنتظر أن تموّل "إيميرج" المشروع بالكامل، بما في ذلك التصميم والتركيب والصيانة في جميع محطات "أدنوك للتوزيع"، لتكون هذه الصفقة من أبرز مشروعات خفض الانبعاثات في قطاع النقل. واصلت شركة "أدنوك" وجودها ضمن أكبر صفقات الطاقة المتجددة في الإمارات عبر صفقة لتشغيل حقل غاز شاه بالطاقة الشمسية، وقّعتها "أدنوك للغاز الحامض" مع شركة "إيميرج". ووفق بيان حصلت عليه منصة الطاقة المتخصصة، تهدف الاتفاقية إلى تزويد محطة الغاز بالطاقة الشمسية ضمن خطة الإمارات لتقليل الاعتماد على الوقود الأحفوري وتحقيق الحياد المناخي بحلول عام 2050. وتؤكد هذه الخطوة التزام "أدنوك" بالتحول المستدام في العمليات التشغيلية، ضمن إطار سياسة الدولة الرامية إلى دمج الطاقة المتجددة في مختلف الأنشطة الصناعية. أول مشروع محطة شمسية وبطارية في العالم – يناير 2025 أعلنت شركة "مصدر" أول مشروع في العالم يجمع بين محطة شمسية وبطارية تخزين كهرباء تعمل على مدار الساعة، ضمن أكبر صفقات الطاقة المتجددة في الإمارات خلال الأشهر الـ9 الأولى من 2025. ويشمل المشروع محطة طاقة شمسية بسعة 5.2 غيغاواط وبطارية تخزين كهرباء بسعة 19 غيغاواط/ساعة، ما يعزز مكانة الإمارات بالابتكار بمجال الطاقة النظيفة، وفق ما طالعته منصة الطاقة المتخصصة. وتعاونت "مصدر" مع شركتي "جيه إيه سولار" و"جينكو سولار" في تنفيذ هذا المشروع العالمي، ليكون أحد أبرز إنجازات أسبوع الاستدامة في أبوظبي لعام 2025. صفقة طاقة باستثمارات 15 مليار دولار – فبراير 2025 حافظت شركة "مصدر" على ريادتها ضمن أكبر صفقات الطاقة المتجددة في الإمارات خلال 9 أشهر، بصفقة قيمتها 15 مليار دولار لتطوير مشروعات طاقة متجددة في الفلبين بقدرة تصل إلى 1 غيغاواط بحلول 2030. ووفق الاتفاقية الموقّعة مع وزارة الطاقة الفلبينية ومجلس الاستثمار، ستُنشأ محطات للطاقة الشمسية والرياح مع نظم لتخزين الكهرباء، وخطط لتوسيع السعة إلى 10 غيغاواط بحلول 2035. ويُتوقع أن تسهم هذه الصفقة بدعم البرنامج الوطني للطاقة النظيفة في الفلبين، وتعزيز الحضور الإماراتي في آسيا ضمن سلسلة الصفقات الكبرى للطاقة النظيفة. مصدر وتوتال إنرجي– فبراير 2025 جاءت شركة "مصدر" مجددًا في مقدّمة أكبر صفقات الطاقة المتجددة في الإمارات بعد توقيعها اتفاقية إطارية مع "توتال إنرجي" الفرنسية وشركة "إي بوينت زيرو" لتعزيز مشروعات الطاقة النظيفة في أفريقيا وآسيا. وتستهدف الاتفاقية تنفيذ مشروعات لتوفير كهرباء مستدامة للمجتمعات المحلية ودعم التحول الأخضر في الدول النامية، ضمن إستراتيجية الإمارات للتوسع في الأسواق الصاعدة. ويعكس هذا التعاون الطموح الإماراتي لترسيخ دورها العالمي في مشروعات التحول الطاقي وتأكيد مكانة الدولة ضمن رواد الاستثمار المستدام. تعاون إماراتي إيطالي ألباني – مارس 2025 في إطار التعاون الدولي، واصلت "مصدر" تصدُّرها أكبر صفقات الطاقة المتجددة في الإمارات خلال الأشهر الـ9 الأولى من العام الجاري 2025، بتوقيع اتفاقية ثلاثية مع "طاقة لشبكات النقل" و"إيني" الإيطالية. وتتضمن الاتفاقية تطوير مشروعات طاقة متجددة تُنتج في ألبانيا وتُنقل إلى إيطاليا، بما يعزز أمن الطاقة في منطقة البحر المتوسط، وفق بيانات الصفقة التي حصلت عليها منصة الطاقة المتخصصة. وتركّز الصفقة على إنشاء إطار تعاوني طويل الأمد لدعم التنمية المستدامة وتسريع التحول في الطاقة الأوروبية، ما يجعلها واحدة من أبرز الشراكات الإماراتية في أوروبا. الاستحواذ على شركة يونانية – أبريل 2025 حققت شركة "مصدر" إنجازًا مهمًا ضمن أكبر صفقات الطاقة المتجددة في الإمارات باستحواذها على كامل أسهم شركة "تيرنا إنرجي" اليونانية، بقيمة إجمالية بلغت نحو 12.6 مليار درهم. وتأتي الصفقة استكمالًا لاستحواذ سابق بنسبة 70% في 2024، إذ تمّ شراء الحصة المتبقية البالغة 30% بسعر 79.4 درهمًا للسهم الواحد. ويمثّل هذا التوسع خطوة إستراتيجية لتعزيز الحضور الإماراتي في السوق الأوروبية للطاقة المتجددة، وتأكيد مكانة شركة مصدر الإماراتية بوصفها مستثمرًا عالميًا مؤثرًا. مصدر الإماراتية محطات متجددة في إندونيسيا – مايو 2025 عززت "مصدر" وجودها ضمن أكبر صفقات الطاقة المتجددة في الإمارات خلال الأشهر الـ9 الأولى من 2025، عبر صفقة مع شركة الكهرباء الوطنية الإندونيسية لتطوير محطات طاقة شمسية عائمة. وتشمل الاتفاقيتان إقامة محطة عند سد "جاتيجيدي" في مقاطعة جاوة الغربية، إلى جانب توسعة محطة "شيراتا" للطاقة الشمسية العائمة بقدرة 145 ميغاواط، بما يعزز قدرات توليد الكهرباء النظيفة. وتسهم الصفقة في تحقيق هدف إندونيسيا للحياد الكربوني بحلول 2050، وتعزز دور دولة الإمارات بوصفها شريكًا أساسيًا في عملية الوصول إلى تحول الطاقة في الدولة الآسيوية. تمويل مشروع رياح بريطاني – يوليو 2025 ضمن أكبر صفقات الطاقة المتجددة في الإمارات، أعلنت "مصدر" استثمارًا مشتركًا مع شركة "إيبردرولا" الإسبانية في محطة رياح بحرية بالمملكة المتحدة بقدرة 1.4 غيغاواط، بتكلفة 6.1 مليار دولار. ووُقِّعت اتفاقيات تمويل بقيمة 4.8 مليار دولار مع 24 بنكًا دوليًا لتطوير المشروع الذي من المقرر أن تبدأ عمليات تشغيله خلال الربع الأخير من العام المقبل 2026. ويمثّل المشروع أحد أبرز إسهامات الإمارات في أوروبا، معززًا موقعها ضمن رواد الطاقة النظيفة عالميًا، وفق ما تابعته منصة الطاقة المتخصصة. مشروع إماراتي في اليمن – أغسطس 2025 افتتحت الإمارات ثالث محطة طاقة شمسية في اليمن بقدرة 53 ميغاواط، ضمن أكبر صفقات الطاقة المتجددة في الإمارات خلال الأشهر الـ9 الأولى من 2025، دعمًا لاستقرار الكهرباء في محافظة شبوة. ومن المقرر أن يمتدّ المشروع العملاق على مساحة كبير تبلغ نحو 600 ألف متر مربع بمدينة عتق، ويجسّد التزام الإمارات بمساندة المجتمعات المتأثرة بالأزمات من خلال حلول مستدامة. ويُعدّ هذا المشروع ركيزة إنسانية وتنموية تسهم في تحسين الخدمات العامة وتعزيز الاقتصاد المحلي، ما يعزز صورة الدولة بصفتها قوة طاقة خضراء إقليمية. محطة طاقة شمسية في اليمن محطة طاقة شمسية في اليمن - الصورة من مواقع يمنية صفقة إماراتية في أفريقيا – أغسطس 2025 أطلقت الإمارات محطة طاقة شمسية بقدرة 50 ميغاواط في أفريقيا الوسطى، بتمويل من شركة "غلوبال ساوث يوتيليتيز"، ما رسّخ موقعها ضمن أكبر صفقات الطاقة المتجددة في الإمارات، خلال الأشهر الـ9 الأولى من 2025. وتوفّر المحطة كهرباء نظيفة لأكثر من 300 ألف منزل، مع نظام تخزين بطاريات بسعة 10 ميغاواط/ساعة لزيادة استقرار الشبكة، لذلك يُبرز المشروع التزام الإمارات بدعم التحول الأخضر في القارة السمراء عبر الاستثمار في البنية التحتية للطاقة المستدامة. محطة طاقة شمسية في تشاد – سبتمبر 2025 اختتمت الإمارات قائمتها بتدشين محطة "نور تشاد" للطاقة الشمسية بقدرة 50 ميغاواط، التي تأتي ضمن أكبر صفقات الطاقة المتجددة في الإمارات خلال الأشهر الـ9 الأولى من العام الجاري، لتوفير كهرباء لنحو 274 ألف منزل. وبحسب بيانات حصلت عليها منصة الطاقة المتخصصة، نُفِّذ المشروع من قِبل شركة "غلوبال ساوث يوتيليتيز" الإماراتية، التابعة لمجموعة "ريسورسز إنفستمنت" في أبوظبي، ليصبح المشروع الأول من نوعه بهذا الحجم في تشاد. ويجمع بين توليد الكهرباء وتخزينها بقدرة 5 ميغاواط/ساعة، ما يجعله نموذجًا متكاملًا لمشروعات الطاقة النظيفة، ويعزز مكانة الإمارات بوصفها مركزًا عالميًا في هذا المجال. واردات دول أوروبية من الطاقة الروسية تغذّي اقتصاد موسكو بمليارات الدولارات (تقرير) http://moee.gov.eg/test_new/new_info.aspx?h_id=45367&call_p=news_f.aspx &pg_index=0 attaqa.net/2025/10/11/%D9%88%D8%A7%D8%B1%D8%AF%D8%A7%D8%AA-%D8%AF%D9%88%D9%84-%D8%A3%D9%88%D8%B1%D9%88%D8%A8%D9%8A%D8%A9-%D9%85%D9%86-%D8%A7%D9%84%D8%B7%D8%A7%D9%82%D8%A9-%D8%A7%D9%84%D8%B1%D9%88%D8%B3%D9%8A%D8%A9-%D8%AA/ Mon, 13 Oct 2025 00:00:00 GMT تُسهم واردات دول أوروبية من الطاقة الروسية في تغذية اقتصاد موسكو بمليارات الدولارات التي تمول حربها في أوكرانيا. وتُقابل شحنات الاتحاد الأوروبي الضخمة من المساعدات العسكرية والإنسانية إلى كييف بمدفوعات تجارية لموسكو مقابل النفط والغاز. ومنذ عام 2022، قلّص الاتحاد اعتماده على روسيا، مورد الطاقة المهيمن سابقًا، بنسبة 90% تقريبًا، حسب تحديثات تابعتها منصة الطاقة المتخصصة. واستورد أكثر من 11 مليار يورو (12.72 مليار دولار) من الطاقة الروسية في الأشهر الـ8 الأولى من هذا العام، وفقًا لتحليل أجرته رويترز لبيانات من مركز أبحاث الطاقة والهواء النظيف (CREA)، وهي مؤسسة بحثية مستقلة مقرها هلسنكي. ارتفاع قيمة واردات دول أوروبية من الطاقة الروسية زادت 7 دول من أصل 27 دولة من الأعضاء في الاتحاد الأوروبي قيمة وارداتها من الطاقة الروسية مقارنة بالعام السابق، بما في ذلك 5 دول تدعم أوكرانيا في الحرب. على سبيل المثال: شهدت فرنسا ارتفاعًا في مشترياتها من الطاقة الروسية بنسبة 40% لتصل إلى 2.2 مليار يورو، في حين قفزت مشتريات هولندا بنسبة 72%، لتصل إلى 498 مليون يورو، وفقًا للتحليل. وعلى الرغم من أن مواني الغاز المسال في بلدان مثل فرنسا وإسبانيا تستقبل الإمدادات الروسية إلى أوروبا، فإن الغاز لا يُستهلك في كثير من الأحيان في تلك البلدان، بل يُرسل إلى المشترين في مختلف أنحاء التكتل. ويوضح الرسم البياني الآتي -الذي أعدّته منصة الطاقة المتخصصة- واردات الطاقة الروسية إلى الاتحاد الأوروبي من حيث القيمة: واردات الطاقة الروسية إلى الاتحاد الأوروبي من حيث القيمة وزادت العديد من الدول الأعضاء في الاتحاد الأوروبي وارداتها من الطاقة الروسية في المدة من يناير/كانون الثاني إلى أغسطس/آب 2025 مقارنة بالمدة نفسها من العام الماضي، استنادًا إلى قيمة الواردات. بدوره، وصف المتخصص في شؤون الاتحاد الأوروبي وروسيا لدى مركز أبحاث الطاقة والهواء النظيف (CREA)، فايبهاف راغوناندان، زيادة التدفقات بأنها "شكل من أشكال التخريب الذاتي" من جانب بعض الدول. وأشار إلى أن مبيعات الطاقة تُمثل المصدر الرئيس لإيرادات روسيا في حربها ضد أوكرانيا المدعومة من أوروبا. وقال: "يحصل الكرملين، فعليًا، على تمويل لمواصلة نشر قواته المسلحة في أوكرانيا". وقال ترمب: "على أوروبا أن تُكثّف جهودها، ولا يُمكنهم الاستمرار في ما يفعلونه؛ إنهم يشترون النفط والغاز من روسيا فيما يحاربونها". وأفادت وزارة الطاقة الفرنسية لرويترز، بأن قيمة واردات فرنسا من الطاقة الروسية ارتفعت هذا العام مع خدمة فرنسا لعملاء في دول أخرى، دون أن تُسمّي دولًا أو شركات. وتشير بيانات سوق الغاز إلى أن جزءًا من واردات فرنسا من روسيا يُرسل إلى ألمانيا، وفقًا لمحللي شركة كبلر. ترمب مع قادة أوربيين ترمب مع قادة أوروبيين - الصورة من atlanticcouncil.org وصرحت الحكومة الهولندية بأنها تدعم خطط الاتحاد الأوروبي للتخلص التدريجي من الطاقة الروسية، إلا أنها عاجزة عن عرقلة العقود القائمة بين شركات الطاقة الأوروبية والموردين الروس إلى حين إدراج هذه المقترحات في قانون الاتحاد الأوروبي، وفق تفاصيل اطّلعت عليها منصة الطاقة المتخصصة. وأعلن الاتحاد الأوروبي، الذي حظر معظم مشتريات النفط الخام والوقود الروسي، خططًا لتسريع حظر الغاز المسال الروسي حتى عام 2027، بدلًا من عام 2028. ويُمثل الغاز المسال الآن أكبر واردات الاتحاد الأوروبي من الطاقة الروسية، إذ يمثّل ما يقرب من نصف قيمة إجمالي المشتريات، وفقًا للبيانات. وقال مسؤول الطاقة في الاتحاد خلال الشهر الماضي إن الانسحاب التدريجي من الوقود الأحفوري الروسي يهدف إلى ضمان عدم مواجهة الدول الأعضاء ارتفاعات حادة في أسعار الطاقة أو نقصًا في الإمدادات. وتعني المقترحات، التي تنص على حظر شامل على جميع واردات النفط والغاز الروسية بدءًا من عام 2028، أن الأموال الأوروبية قد تدعم المجهود الحربي للكرملين لمدة عام أو أكثر. وقال ترمب إن النفط والغاز الأميركيين يمكن أن يعوضا عن الإمدادات الروسية المفقودة، ويرى العديد من المحللين أن هذا التحول ممكن، لكنه سيعزّز اعتماد أوروبا على الطاقة الأميركية في عصر تستعمل فيه واشنطن الرسوم الجمركية بوصفها أداة سياسية. من ناحيتها، صرحت الباحثة لدى مركز سياسة الطاقة العالمية في جامعة كولومبيا، آن صوفي كوربو: "وافق الاتحاد الأوروبي على شراء المزيد من الطاقة من الولايات المتحدة، لتلبية المطالب الأميركية القوية بوقف الواردات الروسية". وأضافت: "من الوهم الاعتقاد أن الغاز المسال الأميركي يمكن أن يحل محل نظيره الروسي بنسبة واحد إلى واحد". وأوضحت أن "الغاز المسال الأميركي يخضع لسيطرة شركات خاصة لا تمتثل لأوامر البيت الأبيض والمفوضية الأوروبية، وإنما تعمل على تحسين محافظها الاستثمارية". تُسهم واردات دول أوروبية من الطاقة الروسية في تغذية اقتصاد موسكو بمليارات الدولارات التي تمول حربها في أوكرانيا. وتُقابل شحنات الاتحاد الأوروبي الضخمة من المساعدات العسكرية والإنسانية إلى كييف بمدفوعات تجارية لموسكو مقابل النفط والغاز. ومنذ عام 2022، قلّص الاتحاد اعتماده على روسيا، مورد الطاقة المهيمن سابقًا، بنسبة 90% تقريبًا، حسب تحديثات تابعتها منصة الطاقة المتخصصة. واستورد أكثر من 11 مليار يورو (12.72 مليار دولار) من الطاقة الروسية في الأشهر الـ8 الأولى من هذا العام، وفقًا لتحليل أجرته رويترز لبيانات من مركز أبحاث الطاقة والهواء النظيف (CREA)، وهي مؤسسة بحثية مستقلة مقرها هلسنكي. ارتفاع قيمة واردات دول أوروبية من الطاقة الروسية زادت 7 دول من أصل 27 دولة من الأعضاء في الاتحاد الأوروبي قيمة وارداتها من الطاقة الروسية مقارنة بالعام السابق، بما في ذلك 5 دول تدعم أوكرانيا في الحرب. على سبيل المثال: شهدت فرنسا ارتفاعًا في مشترياتها من الطاقة الروسية بنسبة 40% لتصل إلى 2.2 مليار يورو، في حين قفزت مشتريات هولندا بنسبة 72%، لتصل إلى 498 مليون يورو، وفقًا للتحليل. وعلى الرغم من أن مواني الغاز المسال في بلدان مثل فرنسا وإسبانيا تستقبل الإمدادات الروسية إلى أوروبا، فإن الغاز لا يُستهلك في كثير من الأحيان في تلك البلدان، بل يُرسل إلى المشترين في مختلف أنحاء التكتل. ويوضح الرسم البياني الآتي -الذي أعدّته منصة الطاقة المتخصصة- واردات الطاقة الروسية إلى الاتحاد الأوروبي من حيث القيمة: واردات الطاقة الروسية إلى الاتحاد الأوروبي من حيث القيمة وزادت العديد من الدول الأعضاء في الاتحاد الأوروبي وارداتها من الطاقة الروسية في المدة من يناير/كانون الثاني إلى أغسطس/آب 2025 مقارنة بالمدة نفسها من العام الماضي، استنادًا إلى قيمة الواردات. بدوره، وصف المتخصص في شؤون الاتحاد الأوروبي وروسيا لدى مركز أبحاث الطاقة والهواء النظيف (CREA)، فايبهاف راغوناندان، زيادة التدفقات بأنها "شكل من أشكال التخريب الذاتي" من جانب بعض الدول. وأشار إلى أن مبيعات الطاقة تُمثل المصدر الرئيس لإيرادات روسيا في حربها ضد أوكرانيا المدعومة من أوروبا. وقال: "يحصل الكرملين، فعليًا، على تمويل لمواصلة نشر قواته المسلحة في أوكرانيا". وقال ترمب: "على أوروبا أن تُكثّف جهودها، ولا يُمكنهم الاستمرار في ما يفعلونه؛ إنهم يشترون النفط والغاز من روسيا فيما يحاربونها". وأفادت وزارة الطاقة الفرنسية لرويترز، بأن قيمة واردات فرنسا من الطاقة الروسية ارتفعت هذا العام مع خدمة فرنسا لعملاء في دول أخرى، دون أن تُسمّي دولًا أو شركات. وتشير بيانات سوق الغاز إلى أن جزءًا من واردات فرنسا من روسيا يُرسل إلى ألمانيا، وفقًا لمحللي شركة كبلر. ترمب مع قادة أوربيين ترمب مع قادة أوروبيين - الصورة من atlanticcouncil.org وصرحت الحكومة الهولندية بأنها تدعم خطط الاتحاد الأوروبي للتخلص التدريجي من الطاقة الروسية، إلا أنها عاجزة عن عرقلة العقود القائمة بين شركات الطاقة الأوروبية والموردين الروس إلى حين إدراج هذه المقترحات في قانون الاتحاد الأوروبي، وفق تفاصيل اطّلعت عليها منصة الطاقة المتخصصة. وأعلن الاتحاد الأوروبي، الذي حظر معظم مشتريات النفط الخام والوقود الروسي، خططًا لتسريع حظر الغاز المسال الروسي حتى عام 2027، بدلًا من عام 2028. ويُمثل الغاز المسال الآن أكبر واردات الاتحاد الأوروبي من الطاقة الروسية، إذ يمثّل ما يقرب من نصف قيمة إجمالي المشتريات، وفقًا للبيانات. وقال مسؤول الطاقة في الاتحاد خلال الشهر الماضي إن الانسحاب التدريجي من الوقود الأحفوري الروسي يهدف إلى ضمان عدم مواجهة الدول الأعضاء ارتفاعات حادة في أسعار الطاقة أو نقصًا في الإمدادات. وتعني المقترحات، التي تنص على حظر شامل على جميع واردات النفط والغاز الروسية بدءًا من عام 2028، أن الأموال الأوروبية قد تدعم المجهود الحربي للكرملين لمدة عام أو أكثر. وقال ترمب إن النفط والغاز الأميركيين يمكن أن يعوضا عن الإمدادات الروسية المفقودة، ويرى العديد من المحللين أن هذا التحول ممكن، لكنه سيعزّز اعتماد أوروبا على الطاقة الأميركية في عصر تستعمل فيه واشنطن الرسوم الجمركية بوصفها أداة سياسية. من ناحيتها، صرحت الباحثة لدى مركز سياسة الطاقة العالمية في جامعة كولومبيا، آن صوفي كوربو: "وافق الاتحاد الأوروبي على شراء المزيد من الطاقة من الولايات المتحدة، لتلبية المطالب الأميركية القوية بوقف الواردات الروسية". وأضافت: "من الوهم الاعتقاد أن الغاز المسال الأميركي يمكن أن يحل محل نظيره الروسي بنسبة واحد إلى واحد". وأوضحت أن "الغاز المسال الأميركي يخضع لسيطرة شركات خاصة لا تمتثل لأوامر البيت الأبيض والمفوضية الأوروبية، وإنما تعمل على تحسين محافظها الاستثمارية". البحرين تضع الطاقة النووية على خارطة مستقبلها الأخضر وتتطلع للتجربة الإماراتية الرائدة http://moee.gov.eg/test_new/new_info.aspx?h_id=45366&call_p=news_f.aspx &pg_index=0 solarabic.com/%D8%A3%D8%AE%D8%A8%D8%A7%D8%B1-%D8%A7%D9%84%D8%B7%D8%A7%D9%82%D8%A9-%D8%A7%D9%84%D9%85%D8%AA%D8%AC%D8%AF%D8%AF%D8%A9/2025/10/%D8%A7%D9%84%D8%A8%D8%AD%D8%B1%D9%8A%D9%86-%D8%AA%D8%B6%D8%B9-%D8%A7%D9%84%D8%B7%D8%A7%D9%82%D8%A9-%D8%A7%D9%84%D9%86%D9%88%D9%88%D9%8A%D8%A9-%D8%B9%D9%84%D9%89-%D8%AE%D8%A7%D8%B1%D8%B7%D8%A9-%D9%85/ Mon, 13 Oct 2025 00:00:00 GMT سولارابيك، البحرين– 8 أكتوبر 2025: كشفت مدير إدارة الوقاية من الإشعاع في المجلس الأعلى للبيئة، شيماء الجناحي، أن الطاقة النووية دخلت دائرة الاهتمام الوطني ضمن مساعي مملكة البحرين نحو تنويع مصادر الطاقة النظيفة، مؤكدةً وجود توجه لإدراجها إلى جانب الطاقة المتجددة في مزيج الطاقة المستقبلي للبلاد. جاءت هذه التصريحات الهامة على هامش جلسة طاولة مستديرة رفيعة المستوى نظمها منتدى الشرق الأوسط للاستدامة بالتعاون مع مجموعة بوسطن الاستشارية (BCG)، والتي حملت عنوان “مستقبل الطاقة: توسيع نطاق الطاقة النووية الخضراء والطاقة المتجددة وآليات التمويل”، حيث جمعت نخبة من قادة قطاع الطاقة وصنّاع القرار والخبراء الماليين في بنك البركة الإسلامي بخليج البحرين. أوضحت الجناحي أن الوصول إلى مرحلة التشغيل الفعلي للطاقة النووية يتطلب استيفاء مجموعة من العوامل الأساسية، يأتي في مقدمتها تأسيس بنية تشريعية ورقابية متخصصة وشاملة تغطي كافة الجوانب المتعلقة بتوليد واستخدام الطاقة النووية عبر المفاعلات. وبالإضافة إلى ذلك، شددت على الضرورة القصوى للاستثمار في رأس المال البشري، وذلك عبر إدخال التخصصات العلمية المرتبطة بالطاقة النووية في الكليات التقنية والجامعات، بهدف تأهيل كوادر وطنية قادرة على تولي مهام التشغيل والرقابة بكفاءة. وفي حين أنه يمكن للبحرين، التي ما زالت في مراحلها الأولى، الاستفادة من التجارب الإقليمية الرائدة، فإن تجربة دولة الإمارات العربية المتحدة التي قطعت شوطاً كبيراً في هذا المجال تبرز كنموذج يُحتذى به. كما أنه من المهم الإشارة إلى أن المملكة وقّعت سابقاً اتفاقية مع الولايات المتحدة الأمريكية لاستخدام الطاقة النووية للأغراض السلمية، مما يعزز فرصها في التوسع نحو الطاقة النظيفة. من ناحية أخرى، أكد الباحث في الطاقة النووية الدكتور عبدالعزيز المتحمي أن الطاقة النووية تمثل اليوم أحد أهم مصادر الطاقة النظيفة في العالم، لافتاً إلى أنها تعد خياراً استراتيجياً لمواجهة التحديات المتزايدة الناجمة عن الاحتباس الحراري والانبعاثات الكربونية، وتحقيق أهداف الحياد الكربوني الطموحة. وأضاف المتحمي أن التحول الناجح نحو هذا الخيار يتطلب بناء قدرات بشرية متمكنة، وتأسيس سياسات واضحة للأمن النووي، فضلاً عن التعاون الوثيق مع الوكالات والجهات الدولية المتخصصة لضمان الاستخدام الآمن والمستدام لهذه التقنية. شكلت الجلسة التي نظمها منتدى الشرق الأوسط للاستدامة منصة حيوية لمناقشة سبل دمج حلول الطاقة المتجددة والنووية في مزيج الطاقة الوطني والإقليمي. وفي هذا السياق، قالت ليلى دانيش، المدير التنفيذي لشركة فين مارك كوميونيكيشنس المنظمة للمنتدى، إن الشراكة مع مجموعة بوسطن الاستشارية أتاحت تسليط الضوء على التكامل الضروري بين التكنولوجيا والسياسات والتمويل لتحقيق استدامة قطاع الطاقة. بدوره، أكد جوزيبي بوناكورسي، المدير العام والشريك في “بوسطن الاستشارية”، أن المنطقة تتجه بثبات نحو مستقبل طاقة أكثر تنوعاً ومرونة، مشدداً على أن الابتكار التكنولوجي وآليات التمويل المبتكرة يجب أن يسيرا جنباً إلى جنب لدعم الاستراتيجيات الوطنية. ويُعد المنتدى، الذي يحظى بدعم من المجلس الأعلى للبيئة وشركاء استراتيجيين كبنك البحرين الوطني وبنك ستاندرد تشارترد، منصة إقليمية رائدة لتعزيز الحوار ودفع العمل المناخي عبر تبني حلول خفض الانبعاثات الكربونية ومبادرات سولارابيك، البحرين– 8 أكتوبر 2025: كشفت مدير إدارة الوقاية من الإشعاع في المجلس الأعلى للبيئة، شيماء الجناحي، أن الطاقة النووية دخلت دائرة الاهتمام الوطني ضمن مساعي مملكة البحرين نحو تنويع مصادر الطاقة النظيفة، مؤكدةً وجود توجه لإدراجها إلى جانب الطاقة المتجددة في مزيج الطاقة المستقبلي للبلاد. جاءت هذه التصريحات الهامة على هامش جلسة طاولة مستديرة رفيعة المستوى نظمها منتدى الشرق الأوسط للاستدامة بالتعاون مع مجموعة بوسطن الاستشارية (BCG)، والتي حملت عنوان “مستقبل الطاقة: توسيع نطاق الطاقة النووية الخضراء والطاقة المتجددة وآليات التمويل”، حيث جمعت نخبة من قادة قطاع الطاقة وصنّاع القرار والخبراء الماليين في بنك البركة الإسلامي بخليج البحرين. أوضحت الجناحي أن الوصول إلى مرحلة التشغيل الفعلي للطاقة النووية يتطلب استيفاء مجموعة من العوامل الأساسية، يأتي في مقدمتها تأسيس بنية تشريعية ورقابية متخصصة وشاملة تغطي كافة الجوانب المتعلقة بتوليد واستخدام الطاقة النووية عبر المفاعلات. وبالإضافة إلى ذلك، شددت على الضرورة القصوى للاستثمار في رأس المال البشري، وذلك عبر إدخال التخصصات العلمية المرتبطة بالطاقة النووية في الكليات التقنية والجامعات، بهدف تأهيل كوادر وطنية قادرة على تولي مهام التشغيل والرقابة بكفاءة. وفي حين أنه يمكن للبحرين، التي ما زالت في مراحلها الأولى، الاستفادة من التجارب الإقليمية الرائدة، فإن تجربة دولة الإمارات العربية المتحدة التي قطعت شوطاً كبيراً في هذا المجال تبرز كنموذج يُحتذى به. كما أنه من المهم الإشارة إلى أن المملكة وقّعت سابقاً اتفاقية مع الولايات المتحدة الأمريكية لاستخدام الطاقة النووية للأغراض السلمية، مما يعزز فرصها في التوسع نحو الطاقة النظيفة. من ناحية أخرى، أكد الباحث في الطاقة النووية الدكتور عبدالعزيز المتحمي أن الطاقة النووية تمثل اليوم أحد أهم مصادر الطاقة النظيفة في العالم، لافتاً إلى أنها تعد خياراً استراتيجياً لمواجهة التحديات المتزايدة الناجمة عن الاحتباس الحراري والانبعاثات الكربونية، وتحقيق أهداف الحياد الكربوني الطموحة. وأضاف المتحمي أن التحول الناجح نحو هذا الخيار يتطلب بناء قدرات بشرية متمكنة، وتأسيس سياسات واضحة للأمن النووي، فضلاً عن التعاون الوثيق مع الوكالات والجهات الدولية المتخصصة لضمان الاستخدام الآمن والمستدام لهذه التقنية. شكلت الجلسة التي نظمها منتدى الشرق الأوسط للاستدامة منصة حيوية لمناقشة سبل دمج حلول الطاقة المتجددة والنووية في مزيج الطاقة الوطني والإقليمي. وفي هذا السياق، قالت ليلى دانيش، المدير التنفيذي لشركة فين مارك كوميونيكيشنس المنظمة للمنتدى، إن الشراكة مع مجموعة بوسطن الاستشارية أتاحت تسليط الضوء على التكامل الضروري بين التكنولوجيا والسياسات والتمويل لتحقيق استدامة قطاع الطاقة. بدوره، أكد جوزيبي بوناكورسي، المدير العام والشريك في “بوسطن الاستشارية”، أن المنطقة تتجه بثبات نحو مستقبل طاقة أكثر تنوعاً ومرونة، مشدداً على أن الابتكار التكنولوجي وآليات التمويل المبتكرة يجب أن يسيرا جنباً إلى جنب لدعم الاستراتيجيات الوطنية. ويُعد المنتدى، الذي يحظى بدعم من المجلس الأعلى للبيئة وشركاء استراتيجيين كبنك البحرين الوطني وبنك ستاندرد تشارترد، منصة إقليمية رائدة لتعزيز الحوار ودفع العمل المناخي عبر تبني حلول خفض الانبعاثات الكربونية ومبادرات لأول مرة.. أصبحت الطاقة الشمسية المصدر الرئيسي للكهرباء في الاتحاد الأوروبي http://moee.gov.eg/test_new/new_info.aspx?h_id=45365&call_p=news_f.aspx &pg_index=0 www.almasryalyoum.com/news/details/3568877 Sun, 12 Oct 2025 00:00:00 GMT أصبحت الطاقة الشمسية المصدر الرئيسي للكهرباء المولدة في الاتحاد الأوروبي للمرة الأولى في التاريخ. وفي انتصار كبير للطاقة الخضراء، أصبح أكثر من نصف الكهرباء الصافية المولدة في الاتحاد الأوروبي يأتي من مصادر متجددة في الربع الثاني من عام 2025. وتظهر بيانات يوروستات أن مصادر الطاقة المتجددة وصلت إلى نسبة مذهلة بلغت 54% بين أبريل ويونيو، وهو ما يمثل زيادة قدرها 1.3% مقارنة بالفترة نفسها من العام الماضي. ويعود هذا الارتفاع إلى الطفرة في الطاقة الشمسية، التي خلقت 122،317 جيجاوات/ساعة في الربع الثاني. من الناحية النظرية، تكفي هذه الطاقة لتزويد حوالي ثلاثة ملايين منزل بالطاقة، ووصفها روب ستايت من شركة ألايت، إحدى شركات تطوير الطاقة الشمسية الرائدة في أوروبا، بأنها «مشجعة». يمكن إنشاء مزرعة للطاقة الشمسية في عام واحد، مقارنة بخمس سنوات على الأقل لطاقة الرياح وعشر سنوات على الأقل للطاقة النووية. والأهم من ذلك، أنها توفر طاقة نظيفة ومتجددة، كما أن زيادة استخدامها تُقلل بشكل كبير من اعتماد أوروبا على النفط والغاز. كان شهر يونيو 2025 هو الشهر الأول في التاريخ الذي أصبحت فيه الطاقة الشمسية المصدر الرئيسي للكهرباء المولدة في الاتحاد الأوروبي، حيث مثلت 22% من مزيج الطاقة. وتلتها عن كثب الطاقة النووية (21.6%)، وطاقة الرياح (15.8%)، والطاقة الكهرومائية (14.1%)، والغاز الطبيعي (13.8%). مع استمرار غزو روسيا لأوكرانيا في ترك سوق الطاقة متقلبة- وخاصة بالنسبة للدول التي تعتمد على الوقود الأحفوري- يزعم ستايت أن مرونة الطاقة والبنية الأساسية للطاقة المتجددة أصبحت الآن «ضرورة استراتيجية». أية دول أوروبية لديها أعلى حصة من الطاقة المتجددة؟ تصدرت الدنمارك الطريق في الربع الثاني بأعلى حصة من مصادر الطاقة المتجددة في صافي الكهرباء المولدة (94.7%) متفوقة على لاتفيا (93.4%)، والنمسا (91.8%)، وكرواتيا (89.5%)، والبرتغال (85.6%). بينما احتلت لوكسمبورج المرتبة العاشرة، فقد سجلت أكبر زيادة سنوية بفضل الطفرة في الطاقة الشمسية (+13.5%). وبالمثل، شهدت بلجيكا زيادة بنسبة 9.1% في توليد الطاقة المتجددة مقارنة بعام 2024. وتأتي في ذيل القائمة سلوفاكيا (19.9%) ومالطا (21.2%) والتشيك (22.1%) من حيث أدنى نسب الطاقة المتجددة. يؤدي البناء المتسارع للطاقة المتجددة في نهاية المطاف إلى خفض الفواتير لكل من الشركات والمستخدمين الآخرين ولكن البناء الأبطأ يعني أن الأسعار المرتفعة قد تستم كيف يتم توظيف الطاقة الشمسية بقطاع البترول المصري حالياً؟ لماذا أنظمة تخزين الطاقة مهمة للمحطات الشمسية؟ ما هو أول مركز شباب بمصر يعمل بالطاقة الشمسية؟ كيف تساهم الطاقة المتجددة باستقرار أسعار الكهرباء للمستهلكين؟ كم كانت نسبة الطاقة الشمسية بمزيج الطاقة الأوروبي في يونيو 2025؟ أصبحت الطاقة الشمسية المصدر الرئيسي للكهرباء المولدة في الاتحاد الأوروبي للمرة الأولى في التاريخ. وفي انتصار كبير للطاقة الخضراء، أصبح أكثر من نصف الكهرباء الصافية المولدة في الاتحاد الأوروبي يأتي من مصادر متجددة في الربع الثاني من عام 2025. وتظهر بيانات يوروستات أن مصادر الطاقة المتجددة وصلت إلى نسبة مذهلة بلغت 54% بين أبريل ويونيو، وهو ما يمثل زيادة قدرها 1.3% مقارنة بالفترة نفسها من العام الماضي. ويعود هذا الارتفاع إلى الطفرة في الطاقة الشمسية، التي خلقت 122،317 جيجاوات/ساعة في الربع الثاني. من الناحية النظرية، تكفي هذه الطاقة لتزويد حوالي ثلاثة ملايين منزل بالطاقة، ووصفها روب ستايت من شركة ألايت، إحدى شركات تطوير الطاقة الشمسية الرائدة في أوروبا، بأنها «مشجعة». يمكن إنشاء مزرعة للطاقة الشمسية في عام واحد، مقارنة بخمس سنوات على الأقل لطاقة الرياح وعشر سنوات على الأقل للطاقة النووية. والأهم من ذلك، أنها توفر طاقة نظيفة ومتجددة، كما أن زيادة استخدامها تُقلل بشكل كبير من اعتماد أوروبا على النفط والغاز. كان شهر يونيو 2025 هو الشهر الأول في التاريخ الذي أصبحت فيه الطاقة الشمسية المصدر الرئيسي للكهرباء المولدة في الاتحاد الأوروبي، حيث مثلت 22% من مزيج الطاقة. وتلتها عن كثب الطاقة النووية (21.6%)، وطاقة الرياح (15.8%)، والطاقة الكهرومائية (14.1%)، والغاز الطبيعي (13.8%). مع استمرار غزو روسيا لأوكرانيا في ترك سوق الطاقة متقلبة- وخاصة بالنسبة للدول التي تعتمد على الوقود الأحفوري- يزعم ستايت أن مرونة الطاقة والبنية الأساسية للطاقة المتجددة أصبحت الآن «ضرورة استراتيجية». أية دول أوروبية لديها أعلى حصة من الطاقة المتجددة؟ تصدرت الدنمارك الطريق في الربع الثاني بأعلى حصة من مصادر الطاقة المتجددة في صافي الكهرباء المولدة (94.7%) متفوقة على لاتفيا (93.4%)، والنمسا (91.8%)، وكرواتيا (89.5%)، والبرتغال (85.6%). بينما احتلت لوكسمبورج المرتبة العاشرة، فقد سجلت أكبر زيادة سنوية بفضل الطفرة في الطاقة الشمسية (+13.5%). وبالمثل، شهدت بلجيكا زيادة بنسبة 9.1% في توليد الطاقة المتجددة مقارنة بعام 2024. وتأتي في ذيل القائمة سلوفاكيا (19.9%) ومالطا (21.2%) والتشيك (22.1%) من حيث أدنى نسب الطاقة المتجددة. يؤدي البناء المتسارع للطاقة المتجددة في نهاية المطاف إلى خفض الفواتير لكل من الشركات والمستخدمين الآخرين ولكن البناء الأبطأ يعني أن الأسعار المرتفعة قد تستم كيف يتم توظيف الطاقة الشمسية بقطاع البترول المصري حالياً؟ لماذا أنظمة تخزين الطاقة مهمة للمحطات الشمسية؟ ما هو أول مركز شباب بمصر يعمل بالطاقة الشمسية؟ كيف تساهم الطاقة المتجددة باستقرار أسعار الكهرباء للمستهلكين؟ كم كانت نسبة الطاقة الشمسية بمزيج الطاقة الأوروبي في يونيو 2025؟ توليد الكهرباء بالفحم في الهند يشهد صفقات جديدة http://moee.gov.eg/test_new/new_info.aspx?h_id=45364&call_p=news_f.aspx &pg_index=0 attaqa.net/2025/10/07/%D8%AA%D9%88%D9%84%D9%8A%D8%AF-%D8%A7%D9%84%D9%83%D9%87%D8%B1%D8%A8%D8%A7%D8%A1-%D8%A8%D8%A7%D9%84%D9%81%D8%AD%D9%85-%D9%81%D9%8A-%D8%A7%D9%84%D9%87%D9%86%D8%AF-%D9%8A%D8%B4%D9%87%D8%AF-%D8%B5%D9%81/ Sun, 12 Oct 2025 00:00:00 GMT صار توليد الكهرباء بالفحم في الهند فرس رهان الحكومة لمواكبة الطلب المحلي المتنامي على الكهرباء في أكبر بلد تعدادًا للسكان في العالم. ومن هذا المنطلق أبرمت شركات التوزيع الحكومية عقود شراء طويلة الأجل مع محطات الكهرباء العاملة بالفحم، رغم الجهود الملحوظة للهند في السعي نحو تحول الطاقة. ويُعدّ الفحم مسؤولًا عن توليد 70% من احتياجات الكهرباء في الهند؛ ما يجعلها ثالث أكبر مصدر لانبعاثات الكربون في العالم خلف الصين والولايات المتحدة، وفق بيانات منصة الطاقة المتخصصة. ومع ذلك، استهدفت الهند في عام 2015 توليد 40% من الكهرباء لديها من مصادر نظيفة بحلول عام 2030، قبل أن ترفع تلك النسبة قبل 3 سنوات إلى 50% بحلول عام 2070. وارتفعت سعة الطاقة المتجددة في الهند بنحو 20% سنويًا منذ عام 2015، لتلامس 200 غيغاواط في عام 2024. عقود شراء الكهرباء طويلة الأجل تأتي عقود شراء الكهرباء طويلة الأجل التي تبرمها شركات توزيع الكهرباء الحكومية في الهند مع محطات الكهرباء العاملة بالفحم، رغم جهود نيودلهي لتوسيع قدرة الطاقة النظيفة، وفق وكالة رويترز. وتتطلّع ولايتا "أوتار براديش" و"آسام" اللتان ألغتا مؤخرًا تحفيزات لمشروعات الطاقة النظيفة، إلى إبرام اتفاقيات خلال الشهرَيْن المقبلَيْن لشراء سعة كهرباء مولدة بالفحم لا تقل عن 7 غيغاواط، في عام 2030، حسب ما أظهرته وثائق المناقصات ذات الصلة. وتأتي تلك المناقصات بعد التعاقد على شراء سعة كهرباء مولّدة بالفحم تزيد على 17 غيغاواط خلال الأشهر الـ6 الممتدة إلى يوليو/تموز الماضي، التي تُعدّ الأكبر من نوعها منذ تفشي جائحة فيروس كورونا المستجد "كوفيد-19"، وفق وكالة التصنيف الهندية إنديا ريتنغز أند ريسرش (India Ratings & Research). سعة إضافية من الكهرباء المولدة بالفحم يُسهم التدافع على شراء سعة إضافية من الكهرباء المولّدة بالفحم لدى الهند في تسريع وتيرة الاستثمارات الجديدة. ويأتي هذا التدافع مدعومًا أساسًا بسبب الزيادة المتوقعة في استعمال أجهزة التكييف في أثناء الساعات التي تنعدم فيها طاقة الشمس وتباطؤ وتيرة بناء البطاريات. لكن يُتوقع أن يؤدي تدافع الشراء هذا في الوقت نفسه إلى إبطاء وتيرة جهود إزالة الكربون في البلد الآسيوي. ويتوقع كبير المحللين في شركة أبحاث السوق وود ماكنزي، أشيس كومار برادهان، أن تؤدي عقود شراء سعة توليد الكهرباء بالفحم طويلة الأجل إلى استمرار التزام الهند باستعمال الفحم مصدرًا للكهرباء لفترات أطول، على الرغم من مستهدفاتها المعلَنة بنشر الطاقة المتجددة. وفي شهر أغسطس/آب 2025، أعلنت شركة أداني باور (Adani Power) الهندية، استثمارات بنحو 5 مليارات دولار في محطتَي كهرباء بالفحم، حسب تقديرات رصدتها منصة الطاقة المتخصصة. وبالمثل أعلنت شركة المرافق الهندية تورنت باور (Torrent Power) على لسان مديرها جيجيش ميهتا، مشروع كهرباء مولدة بالفحم قيمته 2.5 مليار دولار هذا العام. كما تقيّم الشركة حاليًا خططًا لبناء سعة تتراوح من 5 إلى 7 غيغاواط خلال العقد المقبل. طاقة الشمس على الرغم من أن خطط سعة توليد الكهرباء بالفحم في الهند ربما ترفع حصة هذا الوقود في مزيج الكهرباء لأعلى من التوقعات السابقة، فإن طاقة الشمس ما تزال خيارًا مفضّلًا في أثناء النهار بفضل انخفاض تكلفتها، بحسب محللين. وفي هذا الصدد قال ميهتا: "شركات توزيع الكهرباء الحكومية تواجه شبكةً غير مستقرة، نتيجة تنوع مصادر الطاقة المتجددة، وانعدام تقنيات التخزين القابلة للتطوير". مع ذلك، قال خبير الطاقة المستقل المقيم في الهند ألكسندر هوغفين روتر، إن بناء مصادر طاقة متجددة ذات سعة تخزين أقل تكلفةً من بناء محطات جديدة عاملة بالفحم في الهند. وأضاف: "تكلفة الكهرباء الجديدة المولدة بالفحم ترتفع، وستتسع الفجوة مع زيادة استعمال البطاريات". طرحت الهند مزادًا لتطوير بطاريات تخزين كهرباء سعة 12.8 غيغاواط/ساعة، لكن لم يدخل حيز التشغيل من تلك السعة سوى 219 ميغاواط/ساعة، وفق تقرير صادر عن معهد اقتصادات الطاقة والتحليل المالي في أغسطس/آب 2025. ورُصِد تأخر في مشروعات الطاقة المتجددة في ولايتَي ماديا براديش وتاميل نادو، اللتين تنفّذان مشروعات كهرباء مولدة بالفحم جديدة هذا العام، حسب التقرير ذاته. وقال المسؤول في إدارة الطاقة في ولاية أوتار براديش ناريندرا بوشان، إن "الطاقة المتجددة وحدها لا تستطيع سد فجوة الأحمال الأساسية". صار توليد الكهرباء بالفحم في الهند فرس رهان الحكومة لمواكبة الطلب المحلي المتنامي على الكهرباء في أكبر بلد تعدادًا للسكان في العالم. ومن هذا المنطلق أبرمت شركات التوزيع الحكومية عقود شراء طويلة الأجل مع محطات الكهرباء العاملة بالفحم، رغم الجهود الملحوظة للهند في السعي نحو تحول الطاقة. ويُعدّ الفحم مسؤولًا عن توليد 70% من احتياجات الكهرباء في الهند؛ ما يجعلها ثالث أكبر مصدر لانبعاثات الكربون في العالم خلف الصين والولايات المتحدة، وفق بيانات منصة الطاقة المتخصصة. ومع ذلك، استهدفت الهند في عام 2015 توليد 40% من الكهرباء لديها من مصادر نظيفة بحلول عام 2030، قبل أن ترفع تلك النسبة قبل 3 سنوات إلى 50% بحلول عام 2070. وارتفعت سعة الطاقة المتجددة في الهند بنحو 20% سنويًا منذ عام 2015، لتلامس 200 غيغاواط في عام 2024. عقود شراء الكهرباء طويلة الأجل تأتي عقود شراء الكهرباء طويلة الأجل التي تبرمها شركات توزيع الكهرباء الحكومية في الهند مع محطات الكهرباء العاملة بالفحم، رغم جهود نيودلهي لتوسيع قدرة الطاقة النظيفة، وفق وكالة رويترز. وتتطلّع ولايتا "أوتار براديش" و"آسام" اللتان ألغتا مؤخرًا تحفيزات لمشروعات الطاقة النظيفة، إلى إبرام اتفاقيات خلال الشهرَيْن المقبلَيْن لشراء سعة كهرباء مولدة بالفحم لا تقل عن 7 غيغاواط، في عام 2030، حسب ما أظهرته وثائق المناقصات ذات الصلة. وتأتي تلك المناقصات بعد التعاقد على شراء سعة كهرباء مولّدة بالفحم تزيد على 17 غيغاواط خلال الأشهر الـ6 الممتدة إلى يوليو/تموز الماضي، التي تُعدّ الأكبر من نوعها منذ تفشي جائحة فيروس كورونا المستجد "كوفيد-19"، وفق وكالة التصنيف الهندية إنديا ريتنغز أند ريسرش (India Ratings & Research). سعة إضافية من الكهرباء المولدة بالفحم يُسهم التدافع على شراء سعة إضافية من الكهرباء المولّدة بالفحم لدى الهند في تسريع وتيرة الاستثمارات الجديدة. ويأتي هذا التدافع مدعومًا أساسًا بسبب الزيادة المتوقعة في استعمال أجهزة التكييف في أثناء الساعات التي تنعدم فيها طاقة الشمس وتباطؤ وتيرة بناء البطاريات. لكن يُتوقع أن يؤدي تدافع الشراء هذا في الوقت نفسه إلى إبطاء وتيرة جهود إزالة الكربون في البلد الآسيوي. ويتوقع كبير المحللين في شركة أبحاث السوق وود ماكنزي، أشيس كومار برادهان، أن تؤدي عقود شراء سعة توليد الكهرباء بالفحم طويلة الأجل إلى استمرار التزام الهند باستعمال الفحم مصدرًا للكهرباء لفترات أطول، على الرغم من مستهدفاتها المعلَنة بنشر الطاقة المتجددة. وفي شهر أغسطس/آب 2025، أعلنت شركة أداني باور (Adani Power) الهندية، استثمارات بنحو 5 مليارات دولار في محطتَي كهرباء بالفحم، حسب تقديرات رصدتها منصة الطاقة المتخصصة. وبالمثل أعلنت شركة المرافق الهندية تورنت باور (Torrent Power) على لسان مديرها جيجيش ميهتا، مشروع كهرباء مولدة بالفحم قيمته 2.5 مليار دولار هذا العام. كما تقيّم الشركة حاليًا خططًا لبناء سعة تتراوح من 5 إلى 7 غيغاواط خلال العقد المقبل. طاقة الشمس على الرغم من أن خطط سعة توليد الكهرباء بالفحم في الهند ربما ترفع حصة هذا الوقود في مزيج الكهرباء لأعلى من التوقعات السابقة، فإن طاقة الشمس ما تزال خيارًا مفضّلًا في أثناء النهار بفضل انخفاض تكلفتها، بحسب محللين. وفي هذا الصدد قال ميهتا: "شركات توزيع الكهرباء الحكومية تواجه شبكةً غير مستقرة، نتيجة تنوع مصادر الطاقة المتجددة، وانعدام تقنيات التخزين القابلة للتطوير". مع ذلك، قال خبير الطاقة المستقل المقيم في الهند ألكسندر هوغفين روتر، إن بناء مصادر طاقة متجددة ذات سعة تخزين أقل تكلفةً من بناء محطات جديدة عاملة بالفحم في الهند. وأضاف: "تكلفة الكهرباء الجديدة المولدة بالفحم ترتفع، وستتسع الفجوة مع زيادة استعمال البطاريات". طرحت الهند مزادًا لتطوير بطاريات تخزين كهرباء سعة 12.8 غيغاواط/ساعة، لكن لم يدخل حيز التشغيل من تلك السعة سوى 219 ميغاواط/ساعة، وفق تقرير صادر عن معهد اقتصادات الطاقة والتحليل المالي في أغسطس/آب 2025. ورُصِد تأخر في مشروعات الطاقة المتجددة في ولايتَي ماديا براديش وتاميل نادو، اللتين تنفّذان مشروعات كهرباء مولدة بالفحم جديدة هذا العام، حسب التقرير ذاته. وقال المسؤول في إدارة الطاقة في ولاية أوتار براديش ناريندرا بوشان، إن "الطاقة المتجددة وحدها لا تستطيع سد فجوة الأحمال الأساسية". وزير: الجزائر تعتزم استثمار 60 مليار دولار في الطاقة على مدى 5 سنوات http://moee.gov.eg/test_new/new_info.aspx?h_id=45363&call_p=news_f.aspx &pg_index=0 www.alarabiya.net/aswaq/oil-and-gas/2025/10/06/%D9%88%D8%B2%D9%8A%D8%B1-%D8%A7%D9%84%D8%AC%D8%B2%D8%A7%D8%A6%D8%B1-%D8%AA%D8%B9%D8%AA%D8%B2%D9%85-%D8%A7%D8%B3%D8%AA%D8%AB%D9%85%D8%A7%D8%B1-60-%D9%85%D9%84%D9%8A%D8%A7%D8%B1-%D8%AF%D9%88%D9%84%D8%A7%D8%B1-%D9%81%D9%8A-%D8%A7%D9%84%D8%B7%D8%A7%D9%82%D8%A9-%D8%B9%D9%84%D9%89-%D9%85%D8%AF%D9%89-5-%D8%B3%D9%86%D9%88%D8%A7%D8%AA Sun, 12 Oct 2025 00:00:00 GMT قال وزير الطاقة والمناجم الجزائري محمد عرقاب، اليوم الاثنين، إن الجزائر ستستثمر 60 مليار دولار في مشروعات الطاقة بين عامي 2025 و2029، في إطار استراتيجية واسعة النطاق لتعزيز تطوير النفط والغاز والهيدروجين. وخلال حديثه في أحد منتديات الطاقة في الجزائر العاصمة، قال عرقاب إن 80% من الاستثمارات ستوجَّه نحو أنشطة التنقيب والإنتاج، في حين ستدعم الأموال المتبقية مشروعات التكرير والبتروكيماويات. وسلّط الوزير الضوء على توجه الجزائر نحو مصادر الطاقة النظيفة، مشيراً إلى إطلاق مشروعات لتوليد 3200 ميغاوات من الطاقة المتجددة في إطار جهود تنويع مصادر الطاقة في البلاد، وفقًا لـ "رويترز". وتهدف الدولة الواقعة في شمال أفريقيا إلى تعزيز دورها بوصفها مورداً رئيسياً للطاقة إلى الأسواق الدولية مع تلبية الطلب المحلي والانتقال إلى مصادر أكثر استدامة. قال وزير الطاقة والمناجم الجزائري محمد عرقاب، اليوم الاثنين، إن الجزائر ستستثمر 60 مليار دولار في مشروعات الطاقة بين عامي 2025 و2029، في إطار استراتيجية واسعة النطاق لتعزيز تطوير النفط والغاز والهيدروجين. وخلال حديثه في أحد منتديات الطاقة في الجزائر العاصمة، قال عرقاب إن 80% من الاستثمارات ستوجَّه نحو أنشطة التنقيب والإنتاج، في حين ستدعم الأموال المتبقية مشروعات التكرير والبتروكيماويات. وسلّط الوزير الضوء على توجه الجزائر نحو مصادر الطاقة النظيفة، مشيراً إلى إطلاق مشروعات لتوليد 3200 ميغاوات من الطاقة المتجددة في إطار جهود تنويع مصادر الطاقة في البلاد، وفقًا لـ "رويترز". وتهدف الدولة الواقعة في شمال أفريقيا إلى تعزيز دورها بوصفها مورداً رئيسياً للطاقة إلى الأسواق الدولية مع تلبية الطلب المحلي والانتقال إلى مصادر أكثر استدامة. رئيس وزراء سلوفاكيا يعلن الاتفاق مع أمريكا على إقامة مفاعل نووي جديد http://moee.gov.eg/test_new/new_info.aspx?h_id=45362&call_p=news_f.aspx &pg_index=0 www.shorouknews.com/news/view.aspx?cdate=07102025&id=369aceec-914e-44b7-bd84-b9bc067c0663 Sun, 12 Oct 2025 00:00:00 GMT أعلن رئيس الوزراء السلوفاكي الشعبوي، روبرت فيكو، اليوم الثلاثاء اتفاق حكومته مع الولايات المتحدة لبناء مفاعل نووي إضافي في سلوفاكيا. وأعلن فيكو عن هذه الصفقة التي تبلغ قيمتها مليارات الدولارات في كلمة ألقاها في مؤتمر نووي سنوي بالعاصمة السلوفاكية. وأوضح أن المفاعل الجديد سيقام في محطة الطاقة النووية الحالية في ياسلوفسكي بوهونيس غرب سلوفاكيا، وستتجاوز طاقته 1000 ميجاواط، وسيكون مملوكًا بالكامل للدولة. ولم يتضح بعد موعد توقيع الحكومتين على الاتفاقية. لم يفصح فيكو عن مزيد من التفاصيل، لكن حكومته وافقت العام الماضي على خطة لإنشاء مفاعل نووي بقدرة 1200 ميجاواط في الموقع الذي يضم حاليا مفاعلين نوويين مملوكين لشركة الكهرباء السلوفاكية "سلوفينسكي إلكتراني". وتقدر تكلفة المشروع بما يصل إلى 15 مليار يورو (5ر17 مليار دولار). وكانت الحكومة تخطط في البداية لاختيار الشركة التي ستقيم المفاعل الجديد من خلال مناقصة عامة، لكنها أعلنت مؤخرا عن دخولها في مفاوضات مباشرة مع شركة وستنجهاوس الأمريكية بشأن المشروع. وتعتمد سلوفاكيا بشكل كبير على الطاقة النووية، وتنتج حاليا أكثر من 80% من إنتاج الكهرباء لديها من محطتين نوويتين. أعلن رئيس الوزراء السلوفاكي الشعبوي، روبرت فيكو، اليوم الثلاثاء اتفاق حكومته مع الولايات المتحدة لبناء مفاعل نووي إضافي في سلوفاكيا. وأعلن فيكو عن هذه الصفقة التي تبلغ قيمتها مليارات الدولارات في كلمة ألقاها في مؤتمر نووي سنوي بالعاصمة السلوفاكية. وأوضح أن المفاعل الجديد سيقام في محطة الطاقة النووية الحالية في ياسلوفسكي بوهونيس غرب سلوفاكيا، وستتجاوز طاقته 1000 ميجاواط، وسيكون مملوكًا بالكامل للدولة. ولم يتضح بعد موعد توقيع الحكومتين على الاتفاقية. لم يفصح فيكو عن مزيد من التفاصيل، لكن حكومته وافقت العام الماضي على خطة لإنشاء مفاعل نووي بقدرة 1200 ميجاواط في الموقع الذي يضم حاليا مفاعلين نوويين مملوكين لشركة الكهرباء السلوفاكية "سلوفينسكي إلكتراني". وتقدر تكلفة المشروع بما يصل إلى 15 مليار يورو (5ر17 مليار دولار). وكانت الحكومة تخطط في البداية لاختيار الشركة التي ستقيم المفاعل الجديد من خلال مناقصة عامة، لكنها أعلنت مؤخرا عن دخولها في مفاوضات مباشرة مع شركة وستنجهاوس الأمريكية بشأن المشروع. وتعتمد سلوفاكيا بشكل كبير على الطاقة النووية، وتنتج حاليا أكثر من 80% من إنتاج الكهرباء لديها من محطتين نوويتين. جوتيريش يدعو الدول إلى الاعتماد على الطاقة النظيفة بدلا من الوقود الأحفوري http://moee.gov.eg/test_new/new_info.aspx?h_id=45361&call_p=news_f.aspx &pg_index=0 www.maspero.eg/economy/2025/10/08/895790/%D8%AC%D9%88%D8%AA%D9%8A%D8%B1%D9%8A%D8%B4-%D9%8A%D8%AF%D8%B9%D9%88-%D8%A7%D9%84%D8%AF%D9%88%D9%84-%D8%A5%D9%84%D9%89-%D8%A7%D9%84%D8%A7%D8%B9%D8%AA%D9%85%D8%A7%D8%AF-%D8%B9%D9%84%D9%89-%D8%A7%D9%84%D8%B7%D8%A7%D9%82%D8%A9-%D8%A7%D9%84%D9%86%D8%B8%D9%8A%D9%81%D8%A9-%D8%A8%D8%AF%D9%84%D8%A7-%D9%85%D9%86-%D8%A7%D9%84%D9%88%D9%82%D9%88%D8%AF-%D8%A7%D9%84%D8%A3%D8%AD%D9%81%D9%88%D8%B1%D9%8A Wed, 08 Oct 2025 00:00:00 GMT جدد الأمين العام للأمم المتحدة أنطونيو جوتيريش دعوته الدائمة للدول إلى التحول بشكل أسرع من استخدام الوقود الأحفوري، الذي يسبب الاحتباس الحراري، إلى الاعتماد على الطاقة النظيفة. وقال جوتيريش، الثلاثاء، "إن مستقبل الطاقة النظيفة لم يعد هدفا بعيدا بل هو هنا"، وحث المجتمع الدولي على اغتنام الفرصة ودفع عجلة التحول العالمي نحو مستقبل أفضل للجميع، بحسب بيان نشرته الأمم المتحدة. يأتي ذلك في أعقاب صدور تقريرين اليوم، أكدا أن ما يسمى "ثورة الطاقة المتجددة" تتسارع بمعدلات غير مسبوقة. وأفاد تحليل جديد أجرته مؤسسة "إمبر"، وهي مؤسسة بحثية عالمية تعمل على تسريع عملية التحول إلى الطاقة النظيفة، بأنه لأول مرة على الإطلاق ولدت الطاقة المتجددة طاقة أكبر من الفحم. كما أشارت محللة الكهرباء في "إمبر" مالجورزاتا فياتروس-موتيكا، إلى أن الطاقة الشمسية وطاقة الرياح تنمو بسرعة كافية لتلبية الطلب العالمي المتزايد على الكهرباء، مما أدى إلى انخفاض طفيف في استخدام الفحم والغاز، معتبرة أن هذا الأمر يمثل "نقطة تحول حاسمة". وفي تقرير منفصل، كشفت وكالة الطاقة الدولية عن استمرار نمو الطاقة المتجددة المركبة، وتوقعت تضاعف هذا النمو بحلول عام 2030. ويقود هذا النمو الارتفاع السريع في تكنولوجيا الطاقة الشمسية الكهروضوئية، التي تحول ضوء الشمس إلى طاقة، وستشكل هذه التكنولوجيا نحو 80 بالمائة من هذه الزيادة، تليها طاقة الرياح والطاقة الكهرومائية والطاقة الحيوية والطاقة الحرارية الأرضية. وأكد الأمين العام للأمم المتحدة أنه على الرغم من التقدم المحرز، إلا أن التحول في مجال الطاقة ليس سريعا أو عادلا بما يكفي، قائلا إنه "لا بد من تكثيف الجهود إذا أراد العالم تحقيق هدف الحد من ارتفاع درجة الحرارة العالمية، كما هو موضح في اتفاقية باريس بشأن تغير المناخ". جدد الأمين العام للأمم المتحدة أنطونيو جوتيريش دعوته الدائمة للدول إلى التحول بشكل أسرع من استخدام الوقود الأحفوري، الذي يسبب الاحتباس الحراري، إلى الاعتماد على الطاقة النظيفة. وقال جوتيريش، الثلاثاء، "إن مستقبل الطاقة النظيفة لم يعد هدفا بعيدا بل هو هنا"، وحث المجتمع الدولي على اغتنام الفرصة ودفع عجلة التحول العالمي نحو مستقبل أفضل للجميع، بحسب بيان نشرته الأمم المتحدة. يأتي ذلك في أعقاب صدور تقريرين اليوم، أكدا أن ما يسمى "ثورة الطاقة المتجددة" تتسارع بمعدلات غير مسبوقة. وأفاد تحليل جديد أجرته مؤسسة "إمبر"، وهي مؤسسة بحثية عالمية تعمل على تسريع عملية التحول إلى الطاقة النظيفة، بأنه لأول مرة على الإطلاق ولدت الطاقة المتجددة طاقة أكبر من الفحم. كما أشارت محللة الكهرباء في "إمبر" مالجورزاتا فياتروس-موتيكا، إلى أن الطاقة الشمسية وطاقة الرياح تنمو بسرعة كافية لتلبية الطلب العالمي المتزايد على الكهرباء، مما أدى إلى انخفاض طفيف في استخدام الفحم والغاز، معتبرة أن هذا الأمر يمثل "نقطة تحول حاسمة". وفي تقرير منفصل، كشفت وكالة الطاقة الدولية عن استمرار نمو الطاقة المتجددة المركبة، وتوقعت تضاعف هذا النمو بحلول عام 2030. ويقود هذا النمو الارتفاع السريع في تكنولوجيا الطاقة الشمسية الكهروضوئية، التي تحول ضوء الشمس إلى طاقة، وستشكل هذه التكنولوجيا نحو 80 بالمائة من هذه الزيادة، تليها طاقة الرياح والطاقة الكهرومائية والطاقة الحيوية والطاقة الحرارية الأرضية. وأكد الأمين العام للأمم المتحدة أنه على الرغم من التقدم المحرز، إلا أن التحول في مجال الطاقة ليس سريعا أو عادلا بما يكفي، قائلا إنه "لا بد من تكثيف الجهود إذا أراد العالم تحقيق هدف الحد من ارتفاع درجة الحرارة العالمية، كما هو موضح في اتفاقية باريس بشأن تغير المناخ". تحول الطاقة في إندونيسيا يمثل فرصة بـ3.8 تريليون دولار (تقرير) http://moee.gov.eg/test_new/new_info.aspx?h_id=45360&call_p=news_f.aspx &pg_index=0 attaqa.net/2025/10/08/%D8%AA%D8%AD%D9%88%D9%84-%D8%A7%D9%84%D8%B7%D8%A7%D9%82%D8%A9-%D9%81%D9%8A-%D8%A5%D9%86%D8%AF%D9%88%D9%86%D9%8A%D8%B3%D9%8A%D8%A7-%D9%8A%D9%85%D8%AB%D9%84-%D9%81%D8%B1%D8%B5%D8%A9-%D8%A8%D9%803-8/ Wed, 08 Oct 2025 00:00:00 GMT يفتح تحول الطاقة في إندونيسيا آفاقًا للاستثمار والإنفاق بقيمة 3.8 تريليون دولار تمتد حتى عام 2050، رغم التحديات التي تواجه البلاد، بداية من التوترات الجيوسياسية والحروب التجارية إلى الظواهر المناخية المتطرفة. وتعدّ إندونيسيا سادس أكبر مصدر لانبعاثات الغازات الدفيئة في العالم، لكن لم يتجاوز متوسط انبعاثات الفرد ثلث نظيره الأميركي وربع نظيره الأسترالي خلال عام 2022، ما يعكس تأثير عدد السكان البالغ 280 مليون نسمة في إجمالي الانبعاثات. وتطمح جاكرتا -لتحقيق أهداف الاستدامة- إلى فك الارتباط بين النمو الاقتصادي والانبعاثات الكربونية بحلول منتصف القرن، بحسب تقرير حديث، اطّلعت عليه وحدة أبحاث الطاقة. وسيتطلب ذلك تبنّي العديد من تقنيات الطاقة النظيفة لتحقيق هذه الأهداف، إذ سيستند تحول الطاقة في إندونيسيا إلى ركيزتين رئيستين، هما، الطاقة النظيفة وكهربة قطاعات الاستهلاك النهائي، مثل النقل والصناعة والمباني. انبعاثات قطاع الطاقة في إندونيسيا رغم أن قطاع الطاقة في إندونيسيا يمثّل 46% من إجمالي انبعاثات البلاد، فإنه يعدّ المحرك الأبرز للتغيير، إذ يعتمد على الفحم والغاز في توليد الكهرباء. وتتطلب خريطة الطريق نحو الحياد الكربوني خفض الانبعاثات المرتبطة بالطاقة بنسبة 21% بحلول عام 2030 مقارنة بمستويات 2024، وخفض يقارب 49% بحلول 2035، وفقًا لسيناريو الحياد الكربوني الذي وضعته مؤسسة بلومبرغ نيو إنرجي فاينانس (BNEF). غير أن سيناريو التحول الاقتصادي للمؤسسة يشير إلى استمرار ارتفاع الانبعاثات حتى أواخر ثلاثينيات هذا القرن، ما لم تتخذ البلاد خطوات سريعة. وأعلنت إندونيسيا -في مساهمتها الوطنية المحدثة لعام 2022- هدفًا بخفض إجمالي الانبعاثات بنسبة 31.9% بحلول 2030 مقارنة بسيناريو المسار الحالي، فضلًا عن تحقيق الحياد الكربوني بحلول 2060. غير أن الخطط تبدو أقل طموحًا من سيناريو التحول الاقتصادي الذي وضعته المؤسسة، فضلًا عن أن تحقيقها يتطلب خفض انبعاثات الزراعة واستعمال الأراضي والغابات. مسار تحول الطاقة في إندونيسيا يتطلب تحول الطاقة في إندونيسيا استثمارات ضخمة تبلغ 3.8 تريليون دولار، أي ما يعادل 4.3% من الناتج المحلي الإجمالي للبلاد حتى منتصف القرن. وبدأت بوادر التغيير في الظهور، فقد ارتفعت استثمارات تحول الطاقة في 2024 إلى 3.8 مليار دولار، بزيادة 36% على العام السابق، أي ما يعادل ضعف مستويات 2022، بحسب ما رصدته وحدة أبحاث الطاقة ورغم ذلك ما تزال البلاد متخلّفة عن الركب مقارنة بغيرها من الاقتصادات الناشئة، ويمكن لمزيج من الاستثمار العام والخاص أن يعزز جهود الاستدامة ويسرّع الوصول إلى الحياد الكربوني. بالإضافة إلى ذلك، يحتاج مسار تحول الطاقة في إندونيسيا إلى العديد من التقنيات لخفض انبعاثات قطاع الطاقة، أهمها الطاقة النظيفة وكهربة قطاعات الاستهلاك النهائي. وفي ظل سيناريو التحول الاقتصادي الخاصة بشركة بلومبرغ، من المتوقع أن تقفز قدرة الطاقة النظيفة في إندونيسيا من 14 غيغاواط في عام 2024 إلى 531 غيغاواط بحلول عام 2050، أي بزيادة تبلغ 37 ضعفًا، ويُعزى ذلك إلى الطاقة الشمسية وطاقة الرياح. وستعمل البلاد على تعزيز نطاق قدرات بطاريات تخزين الكهرباء من 0.1 غيغاواط -حاليًا- إلى 153 غيغاواط بحلول منتصف القرن، في حين سيتراجع دور الطاقة الكهرومائية لتبلغ سعتها 2 غيغاواط بحلول 2050. ويوضح الرسم التالي -من إعداد وحدة أبحاث الطاقة- أكثر الدول اعتمادًا على الفحم في توليد الكهرباء لعام 2024، ومن بينها إندونيسيا: أكثر الدول اعتمادًا على الفحم في توليد الكهرباء خلال 2024 فرص تحول الطاقة في إندونيسيا يمثّل تحول الطاقة في إندونيسيا فرصة كبيرة نظرًا لإمكاناتها ومواردها الهائلة، إذ تمتلك 3.6 تيراواط من إمكانات الكهرباء المتجددة، أي أكثر من 30 ضعف القدرة الإنتاجية الحالية للبلاد. وتتسابق جاكرتا مع الولايات المتحدة لتعزيز قدرات مشروعات الطاقة الحرارية الأرضية، والتي تبلغ 2.6 غيغاواط -حاليًا-، وفق ما رصدته وحدة أبحاث الطاقة. وتحوّل النيكل والكوبالت من معادن خام إلى ركائز في سلاسل القيمة العالمية، لتصبح إندونيسيا اليوم موردًا رئيسًا للمعادن الحيوية اللازمة لثورة السيارات الكهربائية. وبفضل التنوع البيئي والثروات الطبيعية، تمتلك البلاد القدرة على أن تصبح رائدة عالميًا في حماية التنوع البيولوجي، كما يمكنها الاستثمار في الحلول القائمة على الطبيعة، لتكون محورًا في سوق أرصدة الكربون العالمية. بالإضافة إلى ذلك، شهدت سوق التمويل المستدام في البلاد نموًا، مع ارتفاع حجم الديون المستدامة والمرتبطة بالاستدامة 12 ضعفًا ليصل إلى 6.3 مليار دولار في 2024، مقارنة بـ0.5 مليار دولار في 2015. يفتح تحول الطاقة في إندونيسيا آفاقًا للاستثمار والإنفاق بقيمة 3.8 تريليون دولار تمتد حتى عام 2050، رغم التحديات التي تواجه البلاد، بداية من التوترات الجيوسياسية والحروب التجارية إلى الظواهر المناخية المتطرفة. وتعدّ إندونيسيا سادس أكبر مصدر لانبعاثات الغازات الدفيئة في العالم، لكن لم يتجاوز متوسط انبعاثات الفرد ثلث نظيره الأميركي وربع نظيره الأسترالي خلال عام 2022، ما يعكس تأثير عدد السكان البالغ 280 مليون نسمة في إجمالي الانبعاثات. وتطمح جاكرتا -لتحقيق أهداف الاستدامة- إلى فك الارتباط بين النمو الاقتصادي والانبعاثات الكربونية بحلول منتصف القرن، بحسب تقرير حديث، اطّلعت عليه وحدة أبحاث الطاقة. وسيتطلب ذلك تبنّي العديد من تقنيات الطاقة النظيفة لتحقيق هذه الأهداف، إذ سيستند تحول الطاقة في إندونيسيا إلى ركيزتين رئيستين، هما، الطاقة النظيفة وكهربة قطاعات الاستهلاك النهائي، مثل النقل والصناعة والمباني. انبعاثات قطاع الطاقة في إندونيسيا رغم أن قطاع الطاقة في إندونيسيا يمثّل 46% من إجمالي انبعاثات البلاد، فإنه يعدّ المحرك الأبرز للتغيير، إذ يعتمد على الفحم والغاز في توليد الكهرباء. وتتطلب خريطة الطريق نحو الحياد الكربوني خفض الانبعاثات المرتبطة بالطاقة بنسبة 21% بحلول عام 2030 مقارنة بمستويات 2024، وخفض يقارب 49% بحلول 2035، وفقًا لسيناريو الحياد الكربوني الذي وضعته مؤسسة بلومبرغ نيو إنرجي فاينانس (BNEF). غير أن سيناريو التحول الاقتصادي للمؤسسة يشير إلى استمرار ارتفاع الانبعاثات حتى أواخر ثلاثينيات هذا القرن، ما لم تتخذ البلاد خطوات سريعة. وأعلنت إندونيسيا -في مساهمتها الوطنية المحدثة لعام 2022- هدفًا بخفض إجمالي الانبعاثات بنسبة 31.9% بحلول 2030 مقارنة بسيناريو المسار الحالي، فضلًا عن تحقيق الحياد الكربوني بحلول 2060. غير أن الخطط تبدو أقل طموحًا من سيناريو التحول الاقتصادي الذي وضعته المؤسسة، فضلًا عن أن تحقيقها يتطلب خفض انبعاثات الزراعة واستعمال الأراضي والغابات. مسار تحول الطاقة في إندونيسيا يتطلب تحول الطاقة في إندونيسيا استثمارات ضخمة تبلغ 3.8 تريليون دولار، أي ما يعادل 4.3% من الناتج المحلي الإجمالي للبلاد حتى منتصف القرن. وبدأت بوادر التغيير في الظهور، فقد ارتفعت استثمارات تحول الطاقة في 2024 إلى 3.8 مليار دولار، بزيادة 36% على العام السابق، أي ما يعادل ضعف مستويات 2022، بحسب ما رصدته وحدة أبحاث الطاقة ورغم ذلك ما تزال البلاد متخلّفة عن الركب مقارنة بغيرها من الاقتصادات الناشئة، ويمكن لمزيج من الاستثمار العام والخاص أن يعزز جهود الاستدامة ويسرّع الوصول إلى الحياد الكربوني. بالإضافة إلى ذلك، يحتاج مسار تحول الطاقة في إندونيسيا إلى العديد من التقنيات لخفض انبعاثات قطاع الطاقة، أهمها الطاقة النظيفة وكهربة قطاعات الاستهلاك النهائي. وفي ظل سيناريو التحول الاقتصادي الخاصة بشركة بلومبرغ، من المتوقع أن تقفز قدرة الطاقة النظيفة في إندونيسيا من 14 غيغاواط في عام 2024 إلى 531 غيغاواط بحلول عام 2050، أي بزيادة تبلغ 37 ضعفًا، ويُعزى ذلك إلى الطاقة الشمسية وطاقة الرياح. وستعمل البلاد على تعزيز نطاق قدرات بطاريات تخزين الكهرباء من 0.1 غيغاواط -حاليًا- إلى 153 غيغاواط بحلول منتصف القرن، في حين سيتراجع دور الطاقة الكهرومائية لتبلغ سعتها 2 غيغاواط بحلول 2050. ويوضح الرسم التالي -من إعداد وحدة أبحاث الطاقة- أكثر الدول اعتمادًا على الفحم في توليد الكهرباء لعام 2024، ومن بينها إندونيسيا: أكثر الدول اعتمادًا على الفحم في توليد الكهرباء خلال 2024 فرص تحول الطاقة في إندونيسيا يمثّل تحول الطاقة في إندونيسيا فرصة كبيرة نظرًا لإمكاناتها ومواردها الهائلة، إذ تمتلك 3.6 تيراواط من إمكانات الكهرباء المتجددة، أي أكثر من 30 ضعف القدرة الإنتاجية الحالية للبلاد. وتتسابق جاكرتا مع الولايات المتحدة لتعزيز قدرات مشروعات الطاقة الحرارية الأرضية، والتي تبلغ 2.6 غيغاواط -حاليًا-، وفق ما رصدته وحدة أبحاث الطاقة. وتحوّل النيكل والكوبالت من معادن خام إلى ركائز في سلاسل القيمة العالمية، لتصبح إندونيسيا اليوم موردًا رئيسًا للمعادن الحيوية اللازمة لثورة السيارات الكهربائية. وبفضل التنوع البيئي والثروات الطبيعية، تمتلك البلاد القدرة على أن تصبح رائدة عالميًا في حماية التنوع البيولوجي، كما يمكنها الاستثمار في الحلول القائمة على الطبيعة، لتكون محورًا في سوق أرصدة الكربون العالمية. بالإضافة إلى ذلك، شهدت سوق التمويل المستدام في البلاد نموًا، مع ارتفاع حجم الديون المستدامة والمرتبطة بالاستدامة 12 ضعفًا ليصل إلى 6.3 مليار دولار في 2024، مقارنة بـ0.5 مليار دولار في 2015. أكبر صفقات الطاقة المتجددة في السعودية خلال 9 أشهر (مسح) http://moee.gov.eg/test_new/new_info.aspx?h_id=45359&call_p=news_f.aspx &pg_index=0 attaqa.net/2025/10/08/%D8%A3%D9%83%D8%A8%D8%B1-%D8%B5%D9%81%D9%82%D8%A7%D8%AA-%D8%A7%D9%84%D8%B7%D8%A7%D9%82%D8%A9-%D8%A7%D9%84%D9%85%D8%AA%D8%AC%D8%AF%D8%AF%D8%A9-%D9%81%D9%8A-%D8%A7%D9%84%D8%B3%D8%B9%D9%88%D8%AF%D9%8A/ Wed, 08 Oct 2025 00:00:00 GMT حقّقت أكبر صفقات الطاقة المتجددة في السعودية، خلال الأشهر الـ9 الأولى من عام 2025، توسعًا ضخمًا بسلسلة من الاتفاقيات البارزة التي رسّخت مكانتها عالميًا في مشروعات الطاقة النظيفة. وبحسب متابعة منصة الطاقة المتخصصة (مقرّها واشنطن) لقطاع الطاقة السعودي؛ فإن قائمة الصفقات جاءت متنوّعة بين التخزين والطاقة الشمسية والرياح والهيدروجين؛ ما يعكس رؤية المملكة لزيادة قدراتها الإنتاجية وتقليل الاعتماد على الوقود الأحفوري. وأسهمت هذه الصفقات في تعزيز مكانة السعودية بوصفها أكبر سوق للطاقة المتجددة في الشرق الأوسط؛ إذ جمعت بين الاستثمارات الضخمة والشراكات الدولية واسعة النطاق، سواء مع الصين أو اليابان أو الإمارات أو أوروبا. ومع استمرار المملكة في توسيع مشروعاتها الضخمة، يتوقع محللون أن تعزز هذه الصفقات من تحقيق أهداف رؤية 2030 في رفع حصة الكهرباء النظيفة إلى 50%، لتصبح السعودية لاعبًا رئيسًا في أكبر صفقات الطاقة المتجددة عالميًا. وفيما يلي، نتائج مسح أجرته منصة الطاقة، حول أكبر صفقات السعودية بقطاع الطاقة المتجددة، منذ بداية العام وحتى نهاية سبتمبر/أيلول. أكبر مشروع لتخزين الكهرباء في العالم - فبراير 2025 استهلت المملكة قائمة أكبر صفقات الطاقة المتجددة في السعودية بصفقة ضخمة في فبراير/شباط 2025، تمثلت في توقيع عقود أكبر مشروع لتخزين الكهرباء في العالم بين الشركة السعودية للكهرباء وشركة "بي واي دي" الصينية، بقدرة 12.5 غيغاواط/ساعة. وبموجب الاتفاقية، ستقدّم "بي واي دي" تقنيات تخزين متقدمة عبر نظام بطاريات BESS؛ بما يعزز استدامة استهلاك الكهرباء ويتيح إدارة أفضل للطاقة المتولدة من المصادر النظيفة، مثل الشمس والرياح، داخل المملكة. كما ستعمل الشركة الصينية على تركيب المعدّات في 5 مواقع مختلفة؛ بحيث تُربط مباشرة بشبكة الكهرباء الوطنية، وهو ما يرفع كفاءة نقل الطاقة ويضمن للمملكة مكانة رائدة ضمن أكبر صفقات الطاقة المتجددة في السعودية. مشروعات الطاقة المتجددة في السعودية صفقة استحواذ أرامكو - مارس 2025 عزّزت أرامكو السعودية حضورها في سوق الطاقة النظيفة عبر إتمام صفقة استحواذ كبرى في مارس/آذار 2025؛ إذ استحوذت على نصف شركة "الهيدروجين الأزرق للغازات الصناعية"، بالشراكة مع شركة إير برودكتس قدرة العالمية. وبموجب الصفقة، التي شملت حصة ملكية قدرها 50%، ستتمكّن أرامكو من إنتاج وتوزيع الهيدروجين الأزرق منخفض الكربون لصالح مدينة الجبيل الصناعية؛ بما يدعم توجه المملكة إلى خفض الانبعاثات وتعزيز حلول الطاقة المستدامة. وتُعد هذه الخطوة واحدة من أبرز محطات قائمة أكبر صفقات الطاقة المتجددة في السعودية؛ إذ ستتزامن مع جهود استخلاص وتخزين الكربون؛ ما يجعل المملكة في موقع قيادي بسوق الهيدروجين العالمية. دعم صيني لمشروعات سعودية - أبريل 2025 شهد شهر أبريل/نيسان 2025 دخول صفقة جديدة إلى قائمة أكبر صفقات الطاقة المتجددة في السعودية خلال 9 أشهر، من خلال توقيع اتفاقيات تعاون مع شركة "شنغهاي إلكتريك" الصينية لتوريد المعدّات اللازمة لمحطات الطاقة الشمسية وطاقة الرياح. وتضمّنت الصفقة تعاونًا مع شركة مصدر الإماراتية لتطوير محطة طاقة شمسية بقدرة 2 غيغاواط في المملكة، إضافة إلى اتفاقيات أخرى مع سلطنة عمان في قطاع طاقة الرياح؛ ما يعكس الدور الإقليمي المتزايد للسعودية. وعزز هذا التعاون ثقة الشركات العالمية بالسوق السعودية، وأكد قدرة المملكة على اجتذاب الاستثمارات الأجنبية الكبرى؛ ما يدفعها إلى الصدارة في تنفيذ أكبر صفقات الطاقة المتجددة في السعودية، وفق ما طالعته منصة الطاقة المتخصصة. صفقات بـ15 غيغاواط - يوليو 2025 تصدرّت السعودية مشهد الطاقة المتجددة عالميًا في يوليو/تموز 2025 بعد توقيع اتفاقيات لتنفيذ مشروعات بقدرة 15 غيغاواط، ضمن البرنامج الوطني للطاقة المتجددة، بإشراف مباشر من وزارة الطاقة والأمير عبدالعزيز بن سلمان. وتشمل الاتفاقيات تنفيذ 5 محطات شمسية كبرى؛ من بينها بيشة والهميج وخليص، إضافة إلى مشروعَي عفيف 1 و2، فضلًا عن مشروعات الرياح، بإجمالي استثمارات يتجاوز 8.3 مليار دولار أميركي، وفق متابعات منصة الطاقة المتخصصة. ووضعت هذه الحزمة من الاتفاقيات المحطات في صدارة قائمة أكبر صفقات الطاقة المتجددة في السعودية؛ إذ تعكس تنوع محفظة المشروعات والتكامل بين الطاقة الشمسية والرياح لتحقيق مستهدفات رؤية 2030. محطة رياح بقدرة 700 ميغاواط - يوليو 2025 أُضيفت صفقة كبرى أخرى إلى قائمة أكبر صفقات الطاقة المتجددة في السعودية خلال يوليو/تموز 2025، مع توقيع اتفاقية تنفيذ محطة رياح جديدة في ينبع بقدرة 700 ميغاواط، بتكلفة بلغت 458 مليون دولار. ويأتي المشروع ضمن تحالف يضم شركة ماروبيني اليابانية وشركة أبناء عبدالعزيز العجلان، إضافة إلى تطوير مشروعات رياح أخرى في الغاط، بما يعزز من توسع المملكة في قطاع الكهرباء النظيفة. وبهذا المشروع، الذي يُعد جزءًا من البرنامج الوطني للطاقة المتجددة، تكرّس السعودية موقعها بوصفها أكبر وجهة لاستثمارات الرياح في المنطقة، وتواصل تعزيز سجلها بأكبر صفقات الطاقة المتجددة في السعودية. محطة شمسية بمنجم سعودي - أغسطس 2025 واصلت قائمة أكبر صفقات الطاقة المتجددة في السعودية، خلال الأشهر الـ9 الأولى من 2025، توسعها بتوقيع اتفاقية بين شركة معادن و"إميرج" لإنشاء محطة طاقة شمسية بقدرة 8 ميغاواط في منجم البعيثة، مع نظام تخزين بسعة 30 ميغاواط/ساعة. ويمتد عقد تطوير المحطة 30 عامًا، وهو ما يضمن استقرار الإمدادات الكهربائية للمناجم السعودية، ويعزز التوجه الصناعي نحو تقليل الاعتماد على الوقود الأحفوري؛ بما يتماشى مع رؤية المملكة 2030، وفق ما طالعته منصة الطاقة المتخصصة. ويؤكد هذا المشروعُ البُعدَ الصناعي في المملكة العربية السعودية؛ إذ دمج بين مشروعات التعدين والطاقة النظيفة؛ ما جعل الدولة الخليجية تعزز موقعها الريادي الإقليمي في تعزيز التنمية المستدامة. أكبر مصنع هيدروجين أخضر – سبتمبر 2025 شهد أكبر مصنع للهيدروجين الأخضر في السعودية تطورات متلاحقة؛ إذ بدأت الاستعدادات لتنفيذ عمليات البناء خلال السنوات المقبلة، بهدف تشغيل المشروع في غضون 5 سنوات. أكبر مصنع للهيدروجين الأخضر في السعودية وبحسب بيان صحفي حصلت عليه منصة الطاقة المتخصصة؛ فقد وقّعت شركة لارسن آند توبرو الهندية مذكرة تفاهم لتنفيذ مشروع الأمونيا الخضراء في مدينة ينبع على ساحل البحر الأحمر، ضمن مركز متكامل لإنتاج الهيدروجين. ويُتوقع أن ينتج المشروع 400 ألف طن من الهيدروجين الأخضر سنويًا، أو ما يعادل 2.2 مليون طن من الأمونيا الخضراء، أي ضعف حجم مشروع نيوم الجاري تنفيذه؛ ما يعزز مكانة المشروع ضمن أكبر صفقات الطاقة المتجددة في السعودية. حقّقت أكبر صفقات الطاقة المتجددة في السعودية، خلال الأشهر الـ9 الأولى من عام 2025، توسعًا ضخمًا بسلسلة من الاتفاقيات البارزة التي رسّخت مكانتها عالميًا في مشروعات الطاقة النظيفة. وبحسب متابعة منصة الطاقة المتخصصة (مقرّها واشنطن) لقطاع الطاقة السعودي؛ فإن قائمة الصفقات جاءت متنوّعة بين التخزين والطاقة الشمسية والرياح والهيدروجين؛ ما يعكس رؤية المملكة لزيادة قدراتها الإنتاجية وتقليل الاعتماد على الوقود الأحفوري. وأسهمت هذه الصفقات في تعزيز مكانة السعودية بوصفها أكبر سوق للطاقة المتجددة في الشرق الأوسط؛ إذ جمعت بين الاستثمارات الضخمة والشراكات الدولية واسعة النطاق، سواء مع الصين أو اليابان أو الإمارات أو أوروبا. ومع استمرار المملكة في توسيع مشروعاتها الضخمة، يتوقع محللون أن تعزز هذه الصفقات من تحقيق أهداف رؤية 2030 في رفع حصة الكهرباء النظيفة إلى 50%، لتصبح السعودية لاعبًا رئيسًا في أكبر صفقات الطاقة المتجددة عالميًا. وفيما يلي، نتائج مسح أجرته منصة الطاقة، حول أكبر صفقات السعودية بقطاع الطاقة المتجددة، منذ بداية العام وحتى نهاية سبتمبر/أيلول. أكبر مشروع لتخزين الكهرباء في العالم - فبراير 2025 استهلت المملكة قائمة أكبر صفقات الطاقة المتجددة في السعودية بصفقة ضخمة في فبراير/شباط 2025، تمثلت في توقيع عقود أكبر مشروع لتخزين الكهرباء في العالم بين الشركة السعودية للكهرباء وشركة "بي واي دي" الصينية، بقدرة 12.5 غيغاواط/ساعة. وبموجب الاتفاقية، ستقدّم "بي واي دي" تقنيات تخزين متقدمة عبر نظام بطاريات BESS؛ بما يعزز استدامة استهلاك الكهرباء ويتيح إدارة أفضل للطاقة المتولدة من المصادر النظيفة، مثل الشمس والرياح، داخل المملكة. كما ستعمل الشركة الصينية على تركيب المعدّات في 5 مواقع مختلفة؛ بحيث تُربط مباشرة بشبكة الكهرباء الوطنية، وهو ما يرفع كفاءة نقل الطاقة ويضمن للمملكة مكانة رائدة ضمن أكبر صفقات الطاقة المتجددة في السعودية. مشروعات الطاقة المتجددة في السعودية صفقة استحواذ أرامكو - مارس 2025 عزّزت أرامكو السعودية حضورها في سوق الطاقة النظيفة عبر إتمام صفقة استحواذ كبرى في مارس/آذار 2025؛ إذ استحوذت على نصف شركة "الهيدروجين الأزرق للغازات الصناعية"، بالشراكة مع شركة إير برودكتس قدرة العالمية. وبموجب الصفقة، التي شملت حصة ملكية قدرها 50%، ستتمكّن أرامكو من إنتاج وتوزيع الهيدروجين الأزرق منخفض الكربون لصالح مدينة الجبيل الصناعية؛ بما يدعم توجه المملكة إلى خفض الانبعاثات وتعزيز حلول الطاقة المستدامة. وتُعد هذه الخطوة واحدة من أبرز محطات قائمة أكبر صفقات الطاقة المتجددة في السعودية؛ إذ ستتزامن مع جهود استخلاص وتخزين الكربون؛ ما يجعل المملكة في موقع قيادي بسوق الهيدروجين العالمية. دعم صيني لمشروعات سعودية - أبريل 2025 شهد شهر أبريل/نيسان 2025 دخول صفقة جديدة إلى قائمة أكبر صفقات الطاقة المتجددة في السعودية خلال 9 أشهر، من خلال توقيع اتفاقيات تعاون مع شركة "شنغهاي إلكتريك" الصينية لتوريد المعدّات اللازمة لمحطات الطاقة الشمسية وطاقة الرياح. وتضمّنت الصفقة تعاونًا مع شركة مصدر الإماراتية لتطوير محطة طاقة شمسية بقدرة 2 غيغاواط في المملكة، إضافة إلى اتفاقيات أخرى مع سلطنة عمان في قطاع طاقة الرياح؛ ما يعكس الدور الإقليمي المتزايد للسعودية. وعزز هذا التعاون ثقة الشركات العالمية بالسوق السعودية، وأكد قدرة المملكة على اجتذاب الاستثمارات الأجنبية الكبرى؛ ما يدفعها إلى الصدارة في تنفيذ أكبر صفقات الطاقة المتجددة في السعودية، وفق ما طالعته منصة الطاقة المتخصصة. صفقات بـ15 غيغاواط - يوليو 2025 تصدرّت السعودية مشهد الطاقة المتجددة عالميًا في يوليو/تموز 2025 بعد توقيع اتفاقيات لتنفيذ مشروعات بقدرة 15 غيغاواط، ضمن البرنامج الوطني للطاقة المتجددة، بإشراف مباشر من وزارة الطاقة والأمير عبدالعزيز بن سلمان. وتشمل الاتفاقيات تنفيذ 5 محطات شمسية كبرى؛ من بينها بيشة والهميج وخليص، إضافة إلى مشروعَي عفيف 1 و2، فضلًا عن مشروعات الرياح، بإجمالي استثمارات يتجاوز 8.3 مليار دولار أميركي، وفق متابعات منصة الطاقة المتخصصة. ووضعت هذه الحزمة من الاتفاقيات المحطات في صدارة قائمة أكبر صفقات الطاقة المتجددة في السعودية؛ إذ تعكس تنوع محفظة المشروعات والتكامل بين الطاقة الشمسية والرياح لتحقيق مستهدفات رؤية 2030. محطة رياح بقدرة 700 ميغاواط - يوليو 2025 أُضيفت صفقة كبرى أخرى إلى قائمة أكبر صفقات الطاقة المتجددة في السعودية خلال يوليو/تموز 2025، مع توقيع اتفاقية تنفيذ محطة رياح جديدة في ينبع بقدرة 700 ميغاواط، بتكلفة بلغت 458 مليون دولار. ويأتي المشروع ضمن تحالف يضم شركة ماروبيني اليابانية وشركة أبناء عبدالعزيز العجلان، إضافة إلى تطوير مشروعات رياح أخرى في الغاط، بما يعزز من توسع المملكة في قطاع الكهرباء النظيفة. وبهذا المشروع، الذي يُعد جزءًا من البرنامج الوطني للطاقة المتجددة، تكرّس السعودية موقعها بوصفها أكبر وجهة لاستثمارات الرياح في المنطقة، وتواصل تعزيز سجلها بأكبر صفقات الطاقة المتجددة في السعودية. محطة شمسية بمنجم سعودي - أغسطس 2025 واصلت قائمة أكبر صفقات الطاقة المتجددة في السعودية، خلال الأشهر الـ9 الأولى من 2025، توسعها بتوقيع اتفاقية بين شركة معادن و"إميرج" لإنشاء محطة طاقة شمسية بقدرة 8 ميغاواط في منجم البعيثة، مع نظام تخزين بسعة 30 ميغاواط/ساعة. ويمتد عقد تطوير المحطة 30 عامًا، وهو ما يضمن استقرار الإمدادات الكهربائية للمناجم السعودية، ويعزز التوجه الصناعي نحو تقليل الاعتماد على الوقود الأحفوري؛ بما يتماشى مع رؤية المملكة 2030، وفق ما طالعته منصة الطاقة المتخصصة. ويؤكد هذا المشروعُ البُعدَ الصناعي في المملكة العربية السعودية؛ إذ دمج بين مشروعات التعدين والطاقة النظيفة؛ ما جعل الدولة الخليجية تعزز موقعها الريادي الإقليمي في تعزيز التنمية المستدامة. أكبر مصنع هيدروجين أخضر – سبتمبر 2025 شهد أكبر مصنع للهيدروجين الأخضر في السعودية تطورات متلاحقة؛ إذ بدأت الاستعدادات لتنفيذ عمليات البناء خلال السنوات المقبلة، بهدف تشغيل المشروع في غضون 5 سنوات. أكبر مصنع للهيدروجين الأخضر في السعودية وبحسب بيان صحفي حصلت عليه منصة الطاقة المتخصصة؛ فقد وقّعت شركة لارسن آند توبرو الهندية مذكرة تفاهم لتنفيذ مشروع الأمونيا الخضراء في مدينة ينبع على ساحل البحر الأحمر، ضمن مركز متكامل لإنتاج الهيدروجين. ويُتوقع أن ينتج المشروع 400 ألف طن من الهيدروجين الأخضر سنويًا، أو ما يعادل 2.2 مليون طن من الأمونيا الخضراء، أي ضعف حجم مشروع نيوم الجاري تنفيذه؛ ما يعزز مكانة المشروع ضمن أكبر صفقات الطاقة المتجددة في السعودية. تركيا تجري مباحثات متعددة لبناء محطة طاقة نووية جديدة http://moee.gov.eg/test_new/new_info.aspx?h_id=45358&call_p=news_f.aspx &pg_index=0 www.alaraby.co.uk/economy/%D8%AA%D8%B1%D9%83%D9%8A%D8%A7-%D8%AA%D8%AC%D8%B1%D9%8A-%D9%85%D8%A8%D8%A7%D8%AD%D8%AB%D8%A7%D8%AA-%D9%85%D8%AA%D8%B9%D8%AF%D8%AF%D8%A9-%D9%84%D8%A8%D9%86%D8%A7%D8%A1-%D9%85%D8%AD%D8%B7%D8%A9-%D8%B7%D8%A7%D9%82%D8%A9-%D9%86%D9%88%D9%88%D9%8A%D8%A9-%D8%AC%D8%AF%D9%8A%D8%AF%D8%A9 Wed, 08 Oct 2025 00:00:00 GMT تجري تركيا مباحثات متعددة لبناء محطة طاقة نووية ثانية، ومن جانبهم استبعد اقتصاديون أتراك أن تضحي بلادهم بعلاقاتها الاقتصادية مع روسيا، وتنقلب لصالح الولايات المتحدة، سواء باستيراد الطاقة أو حتّى بناء المفاعلات النووية، للأغراض السلمية، معتبرين أن السياسة التركية، لها من البراغماتية ما يكفي لتوائم بين الطرفين، لأنّ الخلاف الروسي الأميركي، برأيهم مؤقت، ولا يمكن أن تجازف أنقرة بأحد القطبين الكبيرين. وقال الخبير التركي، يوسف كاتب أوغلو لـ"العربي الجديد" إنّ تركيا "تجيد لعبة التوازنات" ولا يمكن أن تجازف بعلاقات قديمة وكبيرة أو تدور بفلك محور على حساب آخر"، مشيراً إلى أن تركيا معروفة بجمعها لعلاقات طيبة مع أطراف عدة متصارعة حول العالم، منها روسيا وأوكرانيا واحتضنت محادثات مصالحة وتقريب وجهات النظر لوقف الحروب. وأضاف كاتب أوغلو "بعيداً عن التبادل الاقتصادي مع روسيا والذي يصل لـ 60 مليار دولار، فإنّ أنقرة تأخذ من العلاقة المتنامية مع موسكو عامل ضغط على الجانب الأمريكي، لذا نرى أن واشنطن تقدم تنازلات وإغراءات كي لا تذهب تركيا كاملاً للحضن الروسي"، مشيراً إلى أن تركيا تعتمد على روسيا، بأكثر من 60% من الطاقة. التعاون مع أميركا وحول التعاون النووي التركي الأميركي وأثره على وقف أو تعطيل مفاعل "آق قويو" أشار الخبير التركي إلى أن بلاده تتطلع لدخول النادي النووي "للأغراض السلمية" وهي منفتحة على جميع الدول التي تحقق لها هذا التطلع، كما "أن الحصار والعقوبات على روسيا جعل من البناء والتشغيل يسير ببطء ناهيك عن أثر ذلك على تخلّف التقنية الروسية إذا ما قيست بالأميركية أو الفرنسية والألمانية". وخلص كاتب أوغلو إلى الجزم بأن "تركيا حريصة على ديمومة وتطوير العلاقات مع روسيا، بالتوازي مع تطوير العلاقات مع الغرب من باب أنها في حلف الناتو معهم من دون أن ترتمي بحضن أحد أو تحسب على حلف، بل تفضل التوازن وبناء علاقات متوازنة تحقق مصالحها وتبعدها، بالوقت نفسه، عن الاستهداف والعقوبات". وعن مستقبل العلاقات بين أنقرة وموسكو، قال المحلل التركي، طه عودة أوغلو لـ"العربي الجديد" إنّ تركيا لا يمكن أن تتخلى عن روسيا وذلك لاعتبارات كثيرة، منها الحفاظ على السياسة التركية المبنية على التوازن لا سيّما التبادل التجاري المتوقع وصوله إلى مئة مليار دولار، أما كيف ستبرّر تركيا لروسيا تعاونها مع الولايات المتحدة، فقد أوضح عودة أوغلو أن وزير الطاقة ألب أرسلان بيرقدار برّر ذلك بأن الشركات الخاصة هي من تبرم الاتفاقات مع الولايات المتحدة لاستيراد الغاز، كما أن مصلحة تركيا تقتضي تنوع المصادر، وأضاف "رغم أني أتوقع أن العروض الروسية أفضل وأقل سعراً إلّا أن علاقة أنقرة مع واشنطن تبقى حذرة ولا يوجد ثقة كاملة حتى بعهد دونالد ترامب وما يقال عن خصوصية العلاقة بين الرئيسين". وأشار عودة أوغلو إلى أن بلاده ومنذ تشكيل الحكومة الجديدة، قبل عامين، تسعى للإبقاء على التوزان في علاقاتها الخارجية وقلما تتخذ قرارات حاسمة منفردة، "بل تفضّل التحرك جماعياً أو ضمن تحالفات، لأن وضعها الإقليمي المتقدم وتحسن الأوضاع الداخلية والسياسية والاقتصادية، لا يسمحون لها بالمجازفة أو التصادم". وتوقع أن يكون التعاون النووي التركي مع الغرب، أو التلويح بذلك، عاملاً مهماً لتسريع تشغيل محطة "آق قويو" وتجاوز المعيقات، "سواء التمويلية كأن تبيع شركة روسآتوم الحكومية بعضاً من حصتها في المشروع البالغة 49% إلى مستثمرين أتراك ودوليين، أو التقنية باستبدال توربينات الألمانية بصينية". أسباب التقارب الأميركي وبدأت أنقرة تفكر بالتشارك مع أطراف أخرى، بعد تأخر تشغيل محطة "آق قويو" للطاقة النووية الذي من المفترض أن يبدأ تشغيلها بالكامل في عام 2023. رغم ما قيل بالسابق، عن اعتمادها على روسيا بهذا القطاع والتطلع لمفاعل آخر في "سينوب". وجرى توقيع الاتفاقية بين الحكومتين التركية والروسية عام 2010 لتتولى شركة روسية تشغيل المشروع كلياً، بهدف تقليل الاعتماد على الغاز المستورد، وتلبية الطلب المتزايد على الكهرباء. إلا أن المشروع، وبحسب مصادر تركية، واجه منذ البداية عقبات قانونية وتقنية، سواء معارضات بشأن تقييم الأثر البيئي، أو شكاوى بحقوق الأراضي، وتأخيراً في التصاريح، فضلاً على الأزمات في التمويل. ليبقى المشروع يراوح ومن دون إنتاج كهربائي يُذكر. اتفاق استيراد تركيا الغاز الطبعي المسال من أميركا، نيويورك في 24 سبتمبر 2025 (منصة إكس) طموحات تركيا وكان الرئيس التركي، رجب طيب أردوغان قد أشار إلى أن بلاده في مقدمة الدول المستثمرة في الطاقة الخضراء، بعد أن رفعت حصة الطاقة المتجددة الإجمالية إلى أكثر من 60%، فضلاً عن استهلاك 160 ألف برميل نفط يومياً من الإنتاج المحلي، من أصل نحو مليون برميل استلاك تركيا من النفط يومياً. وأعرب أردوغان خلال منتدى ومعرض كفاءة الطاقة بإسطنبول، يوم الاثنين 6 أكتوبر/تشرين الأول عن ثقته بتوفير الكهرباء لأول مرة من محطة "أق قويو" للطاقة النووية خلال وقت قصير للغاية. مشيراً إلى السعي المستمر لنقل البلاد إلى مستوى أعلى في مجال الطاقة النووية، مبيناً أن هناك 416 مفاعلاً نشطاً في 31 دولة حول العالم. وكشف الرئيس التركي، عن "وجود مشاريع أخرى للطاقة النووية إلى جانب محطة أق قويو، وأن النقاشات بشأنها ما تزال مستمرة"، مبيناً أنه بحث ذلك خلال زيارتيه الأخيرتين إلى الولايات المتحدة والصين" موضحاً أن تركيا ستستخدم الطاقة النووية ليس لتوليد الكهرباء فحسب، ولكن أيضاً في مجالات مختلفة مثل الطب والزراعة والأبحاث والحرارة الصناعية. وقال وزير الطاقة التركي ألب أرسلان بيرقدار، إن بلاده قد تتعاون مع الولايات المتحدة وكوريا الجنوبية، لإنشاء محطة الطاقة النووية الثانية المخطط لها، كاشفاً خلال حوار تلفزيوني مع قناة "سي أن أن ترك" في 3 أكتوبر/تشرين الأول أن الرئيس التركي، رجب طيب أردوغان "ناقش التعاون بشأن محطات صغيرة وكبيرة مع زعيمي كندا وفرنسا" وأن تركيا ستتعاون مع الولايات المتحدة في تطوير محطة صغيرة وتقليدية، وذلك عقب اجتماعه مع ترامب في البيت الأبيض الشهر الماضي. من دون أن يشير إلى قطع التعاون مع دول أخرى"، وأضاف "نجري محادثات مع روسيا والصين وكندا وكوريا الجنوبية بشأن إنشاء محطتَين جديدتَين للطاقة النووية في منطقتي سينوب الشمالية، وتراقيا الغربية، لتضافا إلى محطة أق قويو للطاقة النووية التي تبنيها مع روسيا". وحول بدء عمل محطة "آق قويو" للطاقة النووية على ساحل البحر المتوسط بولاية مرسين التركية، أشار وزير الطاقة إلى أنها "ستكون جاهزة للتشغيل عام 2026" من دون أن يشير إلى خلاف مع الجانب الروسي، رغم التأخير والوعود المتكررة. ويهدف مشروع محطة "آق قويو" الذي تبلغ تكلفته 20 مليار دولار، إلى بناء 4 مفاعلات في ولاية مرسين، وهو أحد أكبر مشروعات الطاقة النووية الجديدة في العالم وسيتيح لتركيا الانضمام إلى مجموعة صغيرة من البلدان التي تستخدم الطاقة النووية لأغراض سلمية. تجري تركيا مباحثات متعددة لبناء محطة طاقة نووية ثانية، ومن جانبهم استبعد اقتصاديون أتراك أن تضحي بلادهم بعلاقاتها الاقتصادية مع روسيا، وتنقلب لصالح الولايات المتحدة، سواء باستيراد الطاقة أو حتّى بناء المفاعلات النووية، للأغراض السلمية، معتبرين أن السياسة التركية، لها من البراغماتية ما يكفي لتوائم بين الطرفين، لأنّ الخلاف الروسي الأميركي، برأيهم مؤقت، ولا يمكن أن تجازف أنقرة بأحد القطبين الكبيرين. وقال الخبير التركي، يوسف كاتب أوغلو لـ"العربي الجديد" إنّ تركيا "تجيد لعبة التوازنات" ولا يمكن أن تجازف بعلاقات قديمة وكبيرة أو تدور بفلك محور على حساب آخر"، مشيراً إلى أن تركيا معروفة بجمعها لعلاقات طيبة مع أطراف عدة متصارعة حول العالم، منها روسيا وأوكرانيا واحتضنت محادثات مصالحة وتقريب وجهات النظر لوقف الحروب. وأضاف كاتب أوغلو "بعيداً عن التبادل الاقتصادي مع روسيا والذي يصل لـ 60 مليار دولار، فإنّ أنقرة تأخذ من العلاقة المتنامية مع موسكو عامل ضغط على الجانب الأمريكي، لذا نرى أن واشنطن تقدم تنازلات وإغراءات كي لا تذهب تركيا كاملاً للحضن الروسي"، مشيراً إلى أن تركيا تعتمد على روسيا، بأكثر من 60% من الطاقة. التعاون مع أميركا وحول التعاون النووي التركي الأميركي وأثره على وقف أو تعطيل مفاعل "آق قويو" أشار الخبير التركي إلى أن بلاده تتطلع لدخول النادي النووي "للأغراض السلمية" وهي منفتحة على جميع الدول التي تحقق لها هذا التطلع، كما "أن الحصار والعقوبات على روسيا جعل من البناء والتشغيل يسير ببطء ناهيك عن أثر ذلك على تخلّف التقنية الروسية إذا ما قيست بالأميركية أو الفرنسية والألمانية". وخلص كاتب أوغلو إلى الجزم بأن "تركيا حريصة على ديمومة وتطوير العلاقات مع روسيا، بالتوازي مع تطوير العلاقات مع الغرب من باب أنها في حلف الناتو معهم من دون أن ترتمي بحضن أحد أو تحسب على حلف، بل تفضل التوازن وبناء علاقات متوازنة تحقق مصالحها وتبعدها، بالوقت نفسه، عن الاستهداف والعقوبات". وعن مستقبل العلاقات بين أنقرة وموسكو، قال المحلل التركي، طه عودة أوغلو لـ"العربي الجديد" إنّ تركيا لا يمكن أن تتخلى عن روسيا وذلك لاعتبارات كثيرة، منها الحفاظ على السياسة التركية المبنية على التوازن لا سيّما التبادل التجاري المتوقع وصوله إلى مئة مليار دولار، أما كيف ستبرّر تركيا لروسيا تعاونها مع الولايات المتحدة، فقد أوضح عودة أوغلو أن وزير الطاقة ألب أرسلان بيرقدار برّر ذلك بأن الشركات الخاصة هي من تبرم الاتفاقات مع الولايات المتحدة لاستيراد الغاز، كما أن مصلحة تركيا تقتضي تنوع المصادر، وأضاف "رغم أني أتوقع أن العروض الروسية أفضل وأقل سعراً إلّا أن علاقة أنقرة مع واشنطن تبقى حذرة ولا يوجد ثقة كاملة حتى بعهد دونالد ترامب وما يقال عن خصوصية العلاقة بين الرئيسين". وأشار عودة أوغلو إلى أن بلاده ومنذ تشكيل الحكومة الجديدة، قبل عامين، تسعى للإبقاء على التوزان في علاقاتها الخارجية وقلما تتخذ قرارات حاسمة منفردة، "بل تفضّل التحرك جماعياً أو ضمن تحالفات، لأن وضعها الإقليمي المتقدم وتحسن الأوضاع الداخلية والسياسية والاقتصادية، لا يسمحون لها بالمجازفة أو التصادم". وتوقع أن يكون التعاون النووي التركي مع الغرب، أو التلويح بذلك، عاملاً مهماً لتسريع تشغيل محطة "آق قويو" وتجاوز المعيقات، "سواء التمويلية كأن تبيع شركة روسآتوم الحكومية بعضاً من حصتها في المشروع البالغة 49% إلى مستثمرين أتراك ودوليين، أو التقنية باستبدال توربينات الألمانية بصينية". أسباب التقارب الأميركي وبدأت أنقرة تفكر بالتشارك مع أطراف أخرى، بعد تأخر تشغيل محطة "آق قويو" للطاقة النووية الذي من المفترض أن يبدأ تشغيلها بالكامل في عام 2023. رغم ما قيل بالسابق، عن اعتمادها على روسيا بهذا القطاع والتطلع لمفاعل آخر في "سينوب". وجرى توقيع الاتفاقية بين الحكومتين التركية والروسية عام 2010 لتتولى شركة روسية تشغيل المشروع كلياً، بهدف تقليل الاعتماد على الغاز المستورد، وتلبية الطلب المتزايد على الكهرباء. إلا أن المشروع، وبحسب مصادر تركية، واجه منذ البداية عقبات قانونية وتقنية، سواء معارضات بشأن تقييم الأثر البيئي، أو شكاوى بحقوق الأراضي، وتأخيراً في التصاريح، فضلاً على الأزمات في التمويل. ليبقى المشروع يراوح ومن دون إنتاج كهربائي يُذكر. اتفاق استيراد تركيا الغاز الطبعي المسال من أميركا، نيويورك في 24 سبتمبر 2025 (منصة إكس) طموحات تركيا وكان الرئيس التركي، رجب طيب أردوغان قد أشار إلى أن بلاده في مقدمة الدول المستثمرة في الطاقة الخضراء، بعد أن رفعت حصة الطاقة المتجددة الإجمالية إلى أكثر من 60%، فضلاً عن استهلاك 160 ألف برميل نفط يومياً من الإنتاج المحلي، من أصل نحو مليون برميل استلاك تركيا من النفط يومياً. وأعرب أردوغان خلال منتدى ومعرض كفاءة الطاقة بإسطنبول، يوم الاثنين 6 أكتوبر/تشرين الأول عن ثقته بتوفير الكهرباء لأول مرة من محطة "أق قويو" للطاقة النووية خلال وقت قصير للغاية. مشيراً إلى السعي المستمر لنقل البلاد إلى مستوى أعلى في مجال الطاقة النووية، مبيناً أن هناك 416 مفاعلاً نشطاً في 31 دولة حول العالم. وكشف الرئيس التركي، عن "وجود مشاريع أخرى للطاقة النووية إلى جانب محطة أق قويو، وأن النقاشات بشأنها ما تزال مستمرة"، مبيناً أنه بحث ذلك خلال زيارتيه الأخيرتين إلى الولايات المتحدة والصين" موضحاً أن تركيا ستستخدم الطاقة النووية ليس لتوليد الكهرباء فحسب، ولكن أيضاً في مجالات مختلفة مثل الطب والزراعة والأبحاث والحرارة الصناعية. وقال وزير الطاقة التركي ألب أرسلان بيرقدار، إن بلاده قد تتعاون مع الولايات المتحدة وكوريا الجنوبية، لإنشاء محطة الطاقة النووية الثانية المخطط لها، كاشفاً خلال حوار تلفزيوني مع قناة "سي أن أن ترك" في 3 أكتوبر/تشرين الأول أن الرئيس التركي، رجب طيب أردوغان "ناقش التعاون بشأن محطات صغيرة وكبيرة مع زعيمي كندا وفرنسا" وأن تركيا ستتعاون مع الولايات المتحدة في تطوير محطة صغيرة وتقليدية، وذلك عقب اجتماعه مع ترامب في البيت الأبيض الشهر الماضي. من دون أن يشير إلى قطع التعاون مع دول أخرى"، وأضاف "نجري محادثات مع روسيا والصين وكندا وكوريا الجنوبية بشأن إنشاء محطتَين جديدتَين للطاقة النووية في منطقتي سينوب الشمالية، وتراقيا الغربية، لتضافا إلى محطة أق قويو للطاقة النووية التي تبنيها مع روسيا". وحول بدء عمل محطة "آق قويو" للطاقة النووية على ساحل البحر المتوسط بولاية مرسين التركية، أشار وزير الطاقة إلى أنها "ستكون جاهزة للتشغيل عام 2026" من دون أن يشير إلى خلاف مع الجانب الروسي، رغم التأخير والوعود المتكررة. ويهدف مشروع محطة "آق قويو" الذي تبلغ تكلفته 20 مليار دولار، إلى بناء 4 مفاعلات في ولاية مرسين، وهو أحد أكبر مشروعات الطاقة النووية الجديدة في العالم وسيتيح لتركيا الانضمام إلى مجموعة صغيرة من البلدان التي تستخدم الطاقة النووية لأغراض سلمية. الهيدروجين الأخضر في خطر.. و8 شركات أوروبية تطلق جرس إنذار http://moee.gov.eg/test_new/new_info.aspx?h_id=45357&call_p=news_f.aspx &pg_index=0 attaqa.net/2025/10/06/%D8%A3%D8%B3%D8%B9%D8%A7%D8%B1-%D8%A7%D9%84%D9%83%D9%87%D8%B1%D8%A8%D8%A7%D8%A1-%D9%81%D9%8A-%D8%A5%D8%B3%D8%A8%D8%A7%D9%86%D9%8A%D8%A7-%D8%AA%D9%86%D8%AC%D9%88-%D9%85%D9%86-%D8%AA%D9%82%D9%84%D8%A8/ Tue, 07 Oct 2025 00:00:00 GMT أصبحت أسعار الكهرباء في إسبانيا من بين الأدنى بالقارة الأوروبية، مع تحررها من تقلبات أسعار الغاز الطبيعي، بفضل مضاعفة قدرات الطاقة المتجددة على مستوى البلاد. في هذا السياق، أظهر تقرير حديث، اطّلعت عليه وحدة أبحاث الطاقة (مقرّها واشنطن)، أن أسعار الكهرباء بالجملة انخفضت في إسبانيا خلال النصف الأول من عام 2025 بنسبة 32% من متوسط الاتحاد الأوروبي. كما كانت أسعار الكهرباء في إسبانيا خلال النصف أقل بنسبة 30% من أسعار الكهرباء في الدول ذات الاعتماد الكبير على التوليد بالغاز الطبيعي مثل إيطاليا وألمانيا. ويرجع ذلك إلى نمو طاقة الرياح والطاقة الشمسية، اللتين وفرتا 46% من الطلب على الكهرباء خلال النصف الأول من 2025، مقارنة بـ27% في المدة نفسها من 2019. وكانت إسبانيا تُصنف في النصف الأول من 2019 ضمن أغلى أسواق الكهرباء في أوروبا، قبل أزمة الغاز، ونمو طاقة الرياح، والطاقة الشمسية في الاتحاد الأوروبي، بحسب التقرير الصادر عن مركز أبحاث الطاقة النظيفة "إمبر". اتجاهات أسعار الكهرباء في إسبانيا رغم امتلاك إسبانيا ثالث أكبر أسطول لتوليد الكهرباء العاملة بالغاز في الاتحاد الأوروبي بقدرة 28 غيغاواط، بعد إيطاليا وألمانيا؛ فإن تأثير الغاز في أسعار الكهرباء بات الأدنى مقارنة بنظرائها الأكثر اعتمادًا على الغاز. وخلال النصف الأول من 2019، ارتبطت أسعار الكهرباء في إسبانيا بالوقود الأحفوري خلال 75% من ساعات اليوم، لكنها هبطت إلى ويعود ذلك إلى مضاعفة إسبانيا قدرات الطاقة الشمسية وطاقة الرياح بين ديسمبر/كانون الأول (2019) ويونيو/حزيران (2025)، لتتجاوز 40 غيغاواط. وبذلك، شكّلت الطاقة المتجددة 46% من إجمالي الطلب على الكهرباء في النصف الأول من 2025، في حين شكّل توليد الكهرباء بالوقود الأحفوري 20% من الطلب. وخلال أغسطس/آب (2025)، لم تنتج إسبانيا أي كهرباء من المحطات العاملة بالفحم لأول مرة، في حين كانت حصته قبل 10 سنوات تتجاوز الربع من إجمالي إنتاج الكهرباء في البلاد؛ ما يشير إلى تحول واسع النطاق في الابتعاد عن المعدن الأسود. أما التوليد بالغاز الطبيعي؛ فقد دخل في مسار هبوطي ممتد منذ 2022، لتتقلص حصته في تغطية الطلب على الكهرباء في البلاد إلى 19% خلال النصف الأول من عام 2025، مقارنة بنحو 26% خلال المدة نفسها من 2019. أزمة الكهرباء في إسبانيا خلال أبريل رغم هذه الإنجازات؛ فقد حذّر تقرير إمبر من تزايد الاعتماد على الغاز لضمان استقرار الشبكة بعد أزمة انقطاع الكهرباء في إسبانيا خلال شهر أبريل/نيسان الماضي. وتضاعفت تكاليف خدمات استقرار الشبكة منذ الأزمة؛ حيث شكّلت 57% من سعر الكهرباء في مايو/أيار (2025)، مقارنة بمتوسط 14% في السنة السابقة لانقطاع التيار. ونتيجة لذلك، تضاعف تقليص إنتاج الطاقة المتجددة 3 مرات، من 1.8% خلال العامين الماضيين إلى 7.2% بين مايو/أيار ويوليو/تموز 2025، وفق ما رصدته وحدة أبحاث الطاقة. على الجانب الآخر، ظل إنتاج الكهرباء بالغاز في 2025 أقل من المتوسط السنوي للأعوام الـ5 الماضية. بالإضافة إلى ذلك، بقيت إسبانيا الأقل استثمارًا في الشبكات على مستوى أوروبا بين عامي 2019 و2024 لدمج الطاقة المتجددة، كما تباطأ تطوير الحلول التقنية لتعزيز الشبكة. وما زالت قدرات بطاريات تخزين الكهرباء في البلاد من بين الأدنى في أوروبا؛ إذ تبلغ 120 ميغاواط فقط، لتحتل المرتبة الـ13، رغم كونها رابع أكبر سوق كهرباء في القارة. الطلب على الكهرباء في إسبانيا إصلاحات لتعزيز دور الطاقة المتجددة بعد أزمة الكهرباء في إسبانيا الأخيرة، أطلقت الحكومة إصلاحات عاجلة لتعزيز دور الطاقة المتجددة والحلول النظيفة المرنة؛ إذ يمكن للبدائل النظيفة أن تحل محل خدمات الشبكة التي يوفرها الغاز. وتعمل إسبانيا على تعزيز قدرات بطاريات التخزين، لتصبح خامس أكبر دول في أوروبا من حيث حجم مشروعات التخزين المقترحة، مع الإعلان عن مشروعات بسعة 2.6 غيغاواط، ومنح تصاريح لمشروعات إضافية بسعة 340 ميغاواط، بحسب ما رصدته وحدة أبحاث الطاقة. وستساعد هذه المشروعات فور تركيبها على تخفيف القيود المفروضة على الطاقة المتجددة، وخفض التكاليف المصاحبة من خلال تخزين الكهرباء الفائضة وتحسين أداء الشبكة. بالإضافة إلى ذلك، يتقدّم الربط الكهربائي بين إسبانيا وأوروبا بخطى ثابتة، رغم البداية المتواضعة؛ حيث دعم بنك الاستثمار الأوروبي مشروع الربط عبر خليج بسكاي بعد دعوة حكومتي إسبانيا والبرتغال لتعزيز استقرار الشبكة أصبحت أسعار الكهرباء في إسبانيا من بين الأدنى بالقارة الأوروبية، مع تحررها من تقلبات أسعار الغاز الطبيعي، بفضل مضاعفة قدرات الطاقة المتجددة على مستوى البلاد. في هذا السياق، أظهر تقرير حديث، اطّلعت عليه وحدة أبحاث الطاقة (مقرّها واشنطن)، أن أسعار الكهرباء بالجملة انخفضت في إسبانيا خلال النصف الأول من عام 2025 بنسبة 32% من متوسط الاتحاد الأوروبي. كما كانت أسعار الكهرباء في إسبانيا خلال النصف أقل بنسبة 30% من أسعار الكهرباء في الدول ذات الاعتماد الكبير على التوليد بالغاز الطبيعي مثل إيطاليا وألمانيا. ويرجع ذلك إلى نمو طاقة الرياح والطاقة الشمسية، اللتين وفرتا 46% من الطلب على الكهرباء خلال النصف الأول من 2025، مقارنة بـ27% في المدة نفسها من 2019. وكانت إسبانيا تُصنف في النصف الأول من 2019 ضمن أغلى أسواق الكهرباء في أوروبا، قبل أزمة الغاز، ونمو طاقة الرياح، والطاقة الشمسية في الاتحاد الأوروبي، بحسب التقرير الصادر عن مركز أبحاث الطاقة النظيفة "إمبر". اتجاهات أسعار الكهرباء في إسبانيا رغم امتلاك إسبانيا ثالث أكبر أسطول لتوليد الكهرباء العاملة بالغاز في الاتحاد الأوروبي بقدرة 28 غيغاواط، بعد إيطاليا وألمانيا؛ فإن تأثير الغاز في أسعار الكهرباء بات الأدنى مقارنة بنظرائها الأكثر اعتمادًا على الغاز. وخلال النصف الأول من 2019، ارتبطت أسعار الكهرباء في إسبانيا بالوقود الأحفوري خلال 75% من ساعات اليوم، لكنها هبطت إلى ويعود ذلك إلى مضاعفة إسبانيا قدرات الطاقة الشمسية وطاقة الرياح بين ديسمبر/كانون الأول (2019) ويونيو/حزيران (2025)، لتتجاوز 40 غيغاواط. وبذلك، شكّلت الطاقة المتجددة 46% من إجمالي الطلب على الكهرباء في النصف الأول من 2025، في حين شكّل توليد الكهرباء بالوقود الأحفوري 20% من الطلب. وخلال أغسطس/آب (2025)، لم تنتج إسبانيا أي كهرباء من المحطات العاملة بالفحم لأول مرة، في حين كانت حصته قبل 10 سنوات تتجاوز الربع من إجمالي إنتاج الكهرباء في البلاد؛ ما يشير إلى تحول واسع النطاق في الابتعاد عن المعدن الأسود. أما التوليد بالغاز الطبيعي؛ فقد دخل في مسار هبوطي ممتد منذ 2022، لتتقلص حصته في تغطية الطلب على الكهرباء في البلاد إلى 19% خلال النصف الأول من عام 2025، مقارنة بنحو 26% خلال المدة نفسها من 2019. أزمة الكهرباء في إسبانيا خلال أبريل رغم هذه الإنجازات؛ فقد حذّر تقرير إمبر من تزايد الاعتماد على الغاز لضمان استقرار الشبكة بعد أزمة انقطاع الكهرباء في إسبانيا خلال شهر أبريل/نيسان الماضي. وتضاعفت تكاليف خدمات استقرار الشبكة منذ الأزمة؛ حيث شكّلت 57% من سعر الكهرباء في مايو/أيار (2025)، مقارنة بمتوسط 14% في السنة السابقة لانقطاع التيار. ونتيجة لذلك، تضاعف تقليص إنتاج الطاقة المتجددة 3 مرات، من 1.8% خلال العامين الماضيين إلى 7.2% بين مايو/أيار ويوليو/تموز 2025، وفق ما رصدته وحدة أبحاث الطاقة. على الجانب الآخر، ظل إنتاج الكهرباء بالغاز في 2025 أقل من المتوسط السنوي للأعوام الـ5 الماضية. بالإضافة إلى ذلك، بقيت إسبانيا الأقل استثمارًا في الشبكات على مستوى أوروبا بين عامي 2019 و2024 لدمج الطاقة المتجددة، كما تباطأ تطوير الحلول التقنية لتعزيز الشبكة. وما زالت قدرات بطاريات تخزين الكهرباء في البلاد من بين الأدنى في أوروبا؛ إذ تبلغ 120 ميغاواط فقط، لتحتل المرتبة الـ13، رغم كونها رابع أكبر سوق كهرباء في القارة. الطلب على الكهرباء في إسبانيا إصلاحات لتعزيز دور الطاقة المتجددة بعد أزمة الكهرباء في إسبانيا الأخيرة، أطلقت الحكومة إصلاحات عاجلة لتعزيز دور الطاقة المتجددة والحلول النظيفة المرنة؛ إذ يمكن للبدائل النظيفة أن تحل محل خدمات الشبكة التي يوفرها الغاز. وتعمل إسبانيا على تعزيز قدرات بطاريات التخزين، لتصبح خامس أكبر دول في أوروبا من حيث حجم مشروعات التخزين المقترحة، مع الإعلان عن مشروعات بسعة 2.6 غيغاواط، ومنح تصاريح لمشروعات إضافية بسعة 340 ميغاواط، بحسب ما رصدته وحدة أبحاث الطاقة. وستساعد هذه المشروعات فور تركيبها على تخفيف القيود المفروضة على الطاقة المتجددة، وخفض التكاليف المصاحبة من خلال تخزين الكهرباء الفائضة وتحسين أداء الشبكة. بالإضافة إلى ذلك، يتقدّم الربط الكهربائي بين إسبانيا وأوروبا بخطى ثابتة، رغم البداية المتواضعة؛ حيث دعم بنك الاستثمار الأوروبي مشروع الربط عبر خليج بسكاي بعد دعوة حكومتي إسبانيا والبرتغال لتعزيز استقرار الشبكة سعار الكهرباء في إسبانيا تنجو من تقلبات الغاز.. ما دور الطاقة المتجددة؟ http://moee.gov.eg/test_new/new_info.aspx?h_id=45356&call_p=news_f.aspx &pg_index=0 attaqa.net/2025/10/06/%D8%A3%D8%B3%D8%B9%D8%A7%D8%B1-%D8%A7%D9%84%D9%83%D9%87%D8%B1%D8%A8%D8%A7%D8%A1-%D9%81%D9%8A-%D8%A5%D8%B3%D8%A8%D8%A7%D9%86%D9%8A%D8%A7-%D8%AA%D9%86%D8%AC%D9%88-%D9%85%D9%86-%D8%AA%D9%82%D9%84%D8%A8/ Tue, 07 Oct 2025 00:00:00 GMT أصبحت أسعار الكهرباء في إسبانيا من بين الأدنى بالقارة الأوروبية، مع تحررها من تقلبات أسعار الغاز الطبيعي، بفضل مضاعفة قدرات الطاقة المتجددة على مستوى البلاد. في هذا السياق، أظهر تقرير حديث، اطّلعت عليه وحدة أبحاث الطاقة (مقرّها واشنطن)، أن أسعار الكهرباء بالجملة انخفضت في إسبانيا خلال النصف الأول من عام 2025 بنسبة 32% من متوسط الاتحاد الأوروبي. كما كانت أسعار الكهرباء في إسبانيا خلال النصف أقل بنسبة 30% من أسعار الكهرباء في الدول ذات الاعتماد الكبير على التوليد بالغاز الطبيعي مثل إيطاليا وألمانيا. ويرجع ذلك إلى نمو طاقة الرياح والطاقة الشمسية، اللتين وفرتا 46% من الطلب على الكهرباء خلال النصف الأول من 2025، مقارنة بـ27% في المدة نفسها من 2019. وكانت إسبانيا تُصنف في النصف الأول من 2019 ضمن أغلى أسواق الكهرباء في أوروبا، قبل أزمة الغاز، ونمو طاقة الرياح، والطاقة الشمسية في الاتحاد الأوروبي، بحسب التقرير الصادر عن مركز أبحاث الطاقة النظيفة "إمبر". اتجاهات أسعار الكهرباء في إسبانيا رغم امتلاك إسبانيا ثالث أكبر أسطول لتوليد الكهرباء العاملة بالغاز في الاتحاد الأوروبي بقدرة 28 غيغاواط، بعد إيطاليا وألمانيا؛ فإن تأثير الغاز في أسعار الكهرباء بات الأدنى مقارنة بنظرائها الأكثر اعتمادًا على الغاز. وخلال النصف الأول من 2019، ارتبطت أسعار الكهرباء في إسبانيا بالوقود الأحفوري خلال 75% من ساعات اليوم، لكنها هبطت إلى ويعود ذلك إلى مضاعفة إسبانيا قدرات الطاقة الشمسية وطاقة الرياح بين ديسمبر/كانون الأول (2019) ويونيو/حزيران (2025)، لتتجاوز 40 غيغاواط. وبذلك، شكّلت الطاقة المتجددة 46% من إجمالي الطلب على الكهرباء في النصف الأول من 2025، في حين شكّل توليد الكهرباء بالوقود الأحفوري 20% من الطلب. وخلال أغسطس/آب (2025)، لم تنتج إسبانيا أي كهرباء من المحطات العاملة بالفحم لأول مرة، في حين كانت حصته قبل 10 سنوات تتجاوز الربع من إجمالي إنتاج الكهرباء في البلاد؛ ما يشير إلى تحول واسع النطاق في الابتعاد عن المعدن الأسود. أما التوليد بالغاز الطبيعي؛ فقد دخل في مسار هبوطي ممتد منذ 2022، لتتقلص حصته في تغطية الطلب على الكهرباء في البلاد إلى 19% خلال النصف الأول من عام 2025، مقارنة بنحو 26% خلال المدة نفسها من 2019. أزمة الكهرباء في إسبانيا خلال أبريل رغم هذه الإنجازات؛ فقد حذّر تقرير إمبر من تزايد الاعتماد على الغاز لضمان استقرار الشبكة بعد أزمة انقطاع الكهرباء في إسبانيا خلال شهر أبريل/نيسان الماضي. وتضاعفت تكاليف خدمات استقرار الشبكة منذ الأزمة؛ حيث شكّلت 57% من سعر الكهرباء في مايو/أيار (2025)، مقارنة بمتوسط 14% في السنة السابقة لانقطاع التيار. ونتيجة لذلك، تضاعف تقليص إنتاج الطاقة المتجددة 3 مرات، من 1.8% خلال العامين الماضيين إلى 7.2% بين مايو/أيار ويوليو/تموز 2025، وفق ما رصدته وحدة أبحاث الطاقة. على الجانب الآخر، ظل إنتاج الكهرباء بالغاز في 2025 أقل من المتوسط السنوي للأعوام الـ5 الماضية. بالإضافة إلى ذلك، بقيت إسبانيا الأقل استثمارًا في الشبكات على مستوى أوروبا بين عامي 2019 و2024 لدمج الطاقة المتجددة، كما تباطأ تطوير الحلول التقنية لتعزيز الشبكة. وما زالت قدرات بطاريات تخزين الكهرباء في البلاد من بين الأدنى في أوروبا؛ إذ تبلغ 120 ميغاواط فقط، لتحتل المرتبة الـ13، رغم كونها رابع أكبر سوق كهرباء في القارة. الطلب على الكهرباء في إسبانيا إصلاحات لتعزيز دور الطاقة المتجددة بعد أزمة الكهرباء في إسبانيا الأخيرة، أطلقت الحكومة إصلاحات عاجلة لتعزيز دور الطاقة المتجددة والحلول النظيفة المرنة؛ إذ يمكن للبدائل النظيفة أن تحل محل خدمات الشبكة التي يوفرها الغاز. وتعمل إسبانيا على تعزيز قدرات بطاريات التخزين، لتصبح خامس أكبر دول في أوروبا من حيث حجم مشروعات التخزين المقترحة، مع الإعلان عن مشروعات بسعة 2.6 غيغاواط، ومنح تصاريح لمشروعات إضافية بسعة 340 ميغاواط، بحسب ما رصدته وحدة أبحاث الطاقة. وستساعد هذه المشروعات فور تركيبها على تخفيف القيود المفروضة على الطاقة المتجددة، وخفض التكاليف المصاحبة من خلال تخزين الكهرباء الفائضة وتحسين أداء الشبكة. بالإضافة إلى ذلك، يتقدّم الربط الكهربائي بين إسبانيا وأوروبا بخطى ثابتة، رغم البداية المتواضعة؛ حيث دعم بنك الاستثمار الأوروبي مشروع الربط عبر خليج بسكاي بعد دعوة حكومتي إسبانيا والبرتغال لتعزيز استقرار الشبكة. أصبحت أسعار الكهرباء في إسبانيا من بين الأدنى بالقارة الأوروبية، مع تحررها من تقلبات أسعار الغاز الطبيعي، بفضل مضاعفة قدرات الطاقة المتجددة على مستوى البلاد. في هذا السياق، أظهر تقرير حديث، اطّلعت عليه وحدة أبحاث الطاقة (مقرّها واشنطن)، أن أسعار الكهرباء بالجملة انخفضت في إسبانيا خلال النصف الأول من عام 2025 بنسبة 32% من متوسط الاتحاد الأوروبي. كما كانت أسعار الكهرباء في إسبانيا خلال النصف أقل بنسبة 30% من أسعار الكهرباء في الدول ذات الاعتماد الكبير على التوليد بالغاز الطبيعي مثل إيطاليا وألمانيا. ويرجع ذلك إلى نمو طاقة الرياح والطاقة الشمسية، اللتين وفرتا 46% من الطلب على الكهرباء خلال النصف الأول من 2025، مقارنة بـ27% في المدة نفسها من 2019. وكانت إسبانيا تُصنف في النصف الأول من 2019 ضمن أغلى أسواق الكهرباء في أوروبا، قبل أزمة الغاز، ونمو طاقة الرياح، والطاقة الشمسية في الاتحاد الأوروبي، بحسب التقرير الصادر عن مركز أبحاث الطاقة النظيفة "إمبر". اتجاهات أسعار الكهرباء في إسبانيا رغم امتلاك إسبانيا ثالث أكبر أسطول لتوليد الكهرباء العاملة بالغاز في الاتحاد الأوروبي بقدرة 28 غيغاواط، بعد إيطاليا وألمانيا؛ فإن تأثير الغاز في أسعار الكهرباء بات الأدنى مقارنة بنظرائها الأكثر اعتمادًا على الغاز. وخلال النصف الأول من 2019، ارتبطت أسعار الكهرباء في إسبانيا بالوقود الأحفوري خلال 75% من ساعات اليوم، لكنها هبطت إلى ويعود ذلك إلى مضاعفة إسبانيا قدرات الطاقة الشمسية وطاقة الرياح بين ديسمبر/كانون الأول (2019) ويونيو/حزيران (2025)، لتتجاوز 40 غيغاواط. وبذلك، شكّلت الطاقة المتجددة 46% من إجمالي الطلب على الكهرباء في النصف الأول من 2025، في حين شكّل توليد الكهرباء بالوقود الأحفوري 20% من الطلب. وخلال أغسطس/آب (2025)، لم تنتج إسبانيا أي كهرباء من المحطات العاملة بالفحم لأول مرة، في حين كانت حصته قبل 10 سنوات تتجاوز الربع من إجمالي إنتاج الكهرباء في البلاد؛ ما يشير إلى تحول واسع النطاق في الابتعاد عن المعدن الأسود. أما التوليد بالغاز الطبيعي؛ فقد دخل في مسار هبوطي ممتد منذ 2022، لتتقلص حصته في تغطية الطلب على الكهرباء في البلاد إلى 19% خلال النصف الأول من عام 2025، مقارنة بنحو 26% خلال المدة نفسها من 2019. أزمة الكهرباء في إسبانيا خلال أبريل رغم هذه الإنجازات؛ فقد حذّر تقرير إمبر من تزايد الاعتماد على الغاز لضمان استقرار الشبكة بعد أزمة انقطاع الكهرباء في إسبانيا خلال شهر أبريل/نيسان الماضي. وتضاعفت تكاليف خدمات استقرار الشبكة منذ الأزمة؛ حيث شكّلت 57% من سعر الكهرباء في مايو/أيار (2025)، مقارنة بمتوسط 14% في السنة السابقة لانقطاع التيار. ونتيجة لذلك، تضاعف تقليص إنتاج الطاقة المتجددة 3 مرات، من 1.8% خلال العامين الماضيين إلى 7.2% بين مايو/أيار ويوليو/تموز 2025، وفق ما رصدته وحدة أبحاث الطاقة. على الجانب الآخر، ظل إنتاج الكهرباء بالغاز في 2025 أقل من المتوسط السنوي للأعوام الـ5 الماضية. بالإضافة إلى ذلك، بقيت إسبانيا الأقل استثمارًا في الشبكات على مستوى أوروبا بين عامي 2019 و2024 لدمج الطاقة المتجددة، كما تباطأ تطوير الحلول التقنية لتعزيز الشبكة. وما زالت قدرات بطاريات تخزين الكهرباء في البلاد من بين الأدنى في أوروبا؛ إذ تبلغ 120 ميغاواط فقط، لتحتل المرتبة الـ13، رغم كونها رابع أكبر سوق كهرباء في القارة. الطلب على الكهرباء في إسبانيا إصلاحات لتعزيز دور الطاقة المتجددة بعد أزمة الكهرباء في إسبانيا الأخيرة، أطلقت الحكومة إصلاحات عاجلة لتعزيز دور الطاقة المتجددة والحلول النظيفة المرنة؛ إذ يمكن للبدائل النظيفة أن تحل محل خدمات الشبكة التي يوفرها الغاز. وتعمل إسبانيا على تعزيز قدرات بطاريات التخزين، لتصبح خامس أكبر دول في أوروبا من حيث حجم مشروعات التخزين المقترحة، مع الإعلان عن مشروعات بسعة 2.6 غيغاواط، ومنح تصاريح لمشروعات إضافية بسعة 340 ميغاواط، بحسب ما رصدته وحدة أبحاث الطاقة. وستساعد هذه المشروعات فور تركيبها على تخفيف القيود المفروضة على الطاقة المتجددة، وخفض التكاليف المصاحبة من خلال تخزين الكهرباء الفائضة وتحسين أداء الشبكة. بالإضافة إلى ذلك، يتقدّم الربط الكهربائي بين إسبانيا وأوروبا بخطى ثابتة، رغم البداية المتواضعة؛ حيث دعم بنك الاستثمار الأوروبي مشروع الربط عبر خليج بسكاي بعد دعوة حكومتي إسبانيا والبرتغال لتعزيز استقرار الشبكة. ليبيا توقع شراكة إستراتيجية مع شركة تركية لتعزيز مشاريع الطاقة المتجددة http://moee.gov.eg/test_new/new_info.aspx?h_id=45355&call_p=news_f.aspx &pg_index=0 solarabic.com/%D8%A3%D8%AE%D8%A8%D8%A7%D8%B1-%D8%A7%D9%84%D8%B7%D8%A7%D9%82%D8%A9-%D8%A7%D9%84%D9%85%D8%AA%D8%AC%D8%AF%D8%AF%D8%A9/2025/10/%D9%84%D9%8A%D8%A8%D9%8A%D8%A7-%D8%AA%D9%88%D9%82%D8%B9-%D8%B4%D8%B1%D8%A7%D9%83%D8%A9-%D8%A5%D8%B3%D8%AA%D8%B1%D8%A7%D8%AA%D9%8A%D8%AC%D9%8A%D8%A9-%D9%85%D8%B9-%D8%B4%D8%B1%D9%83%D8%A9-%D8%AA%D8%B1/ Tue, 07 Oct 2025 00:00:00 GMT سولارابيك- طرابلس، ليبيا – 3 نوفمبر 2025: أعلنت وزارة الكهرباء والطاقات المتجددة في ليبيا عن توقيع شراكة إستراتيجية مع شركة “جيسيرت إيسا غروب” التركية، بهدف تقليص عجز التوليد، ورفع كفاءة الشبكة الكهربائية، وتسريع تنفيذ مشاريع الطاقة المتجددة داخل البلاد. وفي تصريحات صحفية نقلتها “ليبيا 24″، أكد وزير الكهرباء الدكتور عوض البدري أن نجاح قطاع الكهرباء لا يعتمد على المشاريع الحكومية فقط، بل يتطلب تعاونًا فعّالًا مع القطاع الخاص والشركاء الدوليين، لتنفيذ مشاريع ذات قيمة مضافة وتحسين أداء الشبكة. وأشار البدري إلى أن دعم الوزارة للجنة البرنامج الوطني لتوطين الطاقة الشمسية والشركة العامة للكهرباء يُعد ضمانة لتحقيق أهداف المرحلة المقبلة، من خلال توفير بيئة عمل متكاملة تجمع بين التخطيط والتنفيذ والاستثمار. ألواح شمسية لوح ضوئي جهدي الألواح الشمسية وشدد الوزير على أن التحول نحو الطاقة المتجددة لم يعد خيارًا، بل ضرورة وطنية لضمان أمن الطاقة وتحقيق التنمية المستدامة، مؤكدًا أهمية التعاون الدولي ودور القطاع الخاص في إنجاح الخطة الوطنية. من جهته، أوضح رئيس لجنة البرنامج الوطني لتوطين الطاقة الشمسية، المهندس سالم شعيب، أن الشراكة مع الشركة التركية ستُسهم في توطين التقنيات الحديثة داخل ليبيا، وتسريع تنفيذ مشاريع الطاقة الشمسية، إلى جانب فتح آفاق جديدة لنقل المعرفة والخبرة. وتعتمد خطة الوزارة على ثلاثة محاور رئيسية: التحول إلى الطاقة النظيفة، وتوسيع قدرات التوليد لسد العجز، وتوطين الصناعة الكهربائية محليًا، مع التركيز على تدريب وتأهيل الكوادر الليبية في مجالات التشغيل والصيانة. يُذكر أن المشروع حاز الجائزة الفضية عن فئة مشاريع الطاقة الشمسية الكبيرة ضمن جائزة الإمارات للطاقة 2025، التي ينظمها المجلس الأعلى للطاقة في دبي، وذلك دعمًا لرؤية التحديث الاقتصادي والخطة الإستراتيجية للمياه 2023–2040. سولارابيك- طرابلس، ليبيا – 3 نوفمبر 2025: أعلنت وزارة الكهرباء والطاقات المتجددة في ليبيا عن توقيع شراكة إستراتيجية مع شركة “جيسيرت إيسا غروب” التركية، بهدف تقليص عجز التوليد، ورفع كفاءة الشبكة الكهربائية، وتسريع تنفيذ مشاريع الطاقة المتجددة داخل البلاد. وفي تصريحات صحفية نقلتها “ليبيا 24″، أكد وزير الكهرباء الدكتور عوض البدري أن نجاح قطاع الكهرباء لا يعتمد على المشاريع الحكومية فقط، بل يتطلب تعاونًا فعّالًا مع القطاع الخاص والشركاء الدوليين، لتنفيذ مشاريع ذات قيمة مضافة وتحسين أداء الشبكة. وأشار البدري إلى أن دعم الوزارة للجنة البرنامج الوطني لتوطين الطاقة الشمسية والشركة العامة للكهرباء يُعد ضمانة لتحقيق أهداف المرحلة المقبلة، من خلال توفير بيئة عمل متكاملة تجمع بين التخطيط والتنفيذ والاستثمار. ألواح شمسية لوح ضوئي جهدي الألواح الشمسية وشدد الوزير على أن التحول نحو الطاقة المتجددة لم يعد خيارًا، بل ضرورة وطنية لضمان أمن الطاقة وتحقيق التنمية المستدامة، مؤكدًا أهمية التعاون الدولي ودور القطاع الخاص في إنجاح الخطة الوطنية. من جهته، أوضح رئيس لجنة البرنامج الوطني لتوطين الطاقة الشمسية، المهندس سالم شعيب، أن الشراكة مع الشركة التركية ستُسهم في توطين التقنيات الحديثة داخل ليبيا، وتسريع تنفيذ مشاريع الطاقة الشمسية، إلى جانب فتح آفاق جديدة لنقل المعرفة والخبرة. وتعتمد خطة الوزارة على ثلاثة محاور رئيسية: التحول إلى الطاقة النظيفة، وتوسيع قدرات التوليد لسد العجز، وتوطين الصناعة الكهربائية محليًا، مع التركيز على تدريب وتأهيل الكوادر الليبية في مجالات التشغيل والصيانة. يُذكر أن المشروع حاز الجائزة الفضية عن فئة مشاريع الطاقة الشمسية الكبيرة ضمن جائزة الإمارات للطاقة 2025، التي ينظمها المجلس الأعلى للطاقة في دبي، وذلك دعمًا لرؤية التحديث الاقتصادي والخطة الإستراتيجية للمياه 2023–2040. الإمارات تستكشف فرص نقل الهيدروجين الأخضر ومشتقاته http://moee.gov.eg/test_new/new_info.aspx?h_id=45354&call_p=news_f.aspx &pg_index=0 attaqa.net/2025/10/05/%D8%A7%D9%84%D8%A5%D9%85%D8%A7%D8%B1%D8%A7%D8%AA-%D8%AA%D8%B3%D8%AA%D9%83%D8%B4%D9%81-%D9%81%D8%B1%D8%B5-%D9%86%D9%82%D9%84-%D8%A7%D9%84%D9%87%D9%8A%D8%AF%D8%B1%D9%88%D8%AC%D9%8A%D9%86-%D8%A7%D9%84/ Tue, 07 Oct 2025 00:00:00 GMT تستكشف الإمارات آفاقًا جديدة في مجال الطاقة المستدامة وخاصة عملية نقل الهيدروجين الأخضر ومشتقاته، من خلال توقيع شركة أبوظبي لطاقة المستقبل "مصدر" مذكرة تفاهم مع شركة "قطارات الاتحاد". وبحسب تفاصيل المذكرة التي حصلت عليها منصة الطاقة المتخصصة (مقرّها واشنطن)، فإن التعاون بين "مصدر" و"قطارات الاتحاد" يهدف إلى دراسة إمكانات استعمال شبكة السكك الحديدية الوطنية لنقل المواد الأولية والمنتجات ضمن منظومة الهيدروجين الأخضر ومشتقاته. ويشمل التعاون بين الجانبين استكشاف فرص الاستفادة من شبكة "قطارات الاتحاد" المتنامية لدعم نقل الهيدروجين والأمونيا والميثانول ووقود الطيران المستدام، بما يعزز سلسلة القيمة المتكاملة للهيدروجين الأخضر داخل الإمارات. وحضر مراسم توقيع الاتفاقية كل من شادي ملك، الرئيس التنفيذي لشركة "قطارات الاتحاد"، والرئيس التنفيذي لشركة مصدر، محمد جميل الرمحي، إلى جانب عدد من المسؤولين التنفيذيين في مؤسسات الطاقة والنقل الإماراتية. نقل الهيدروجين الأخضر في الإمارات وُقِّعت مذكرة التفاهم الخاصة ببحث فرص نقل الهيدروجين الأخضر في الإمارات، من خلال مديرة إدارة مساعد تطوير الأعمال في "مصدر" الدكتورة فيء الحرش، ومديرة إدارة السياسات العامة والاستدامة في "قطارات الاتحاد" عذراء المنصوري. وتعدّ المذكرة خطوة محورية لدعم مستقبل الطاقة النظيفة في الدولة الخليجية، التي تتميز بمستهدفاتها الأكثر تفصيلًا وجدّية بين الدول العربية، والتي تسرّع التحول نحو الطاقة النظيفة والمستدامة في كل المجالات. وتؤكد هذه الشراكة التوجه الإستراتيجي الذي تتبنّاه الإمارات نحو تسريع التحول في قطاع الطاقة، عبر حلول مبتكرة تسهم في خفض الانبعاثات وتحقيق تنمية اقتصادية مستدامة. من جانبه، قال الرئيس التنفيذي لشركة "قطارات الاتحاد" شادي ملك، إن التعاون مع "مصدر" يعكس الدور الحيوي الذي تؤديه السكك الحديدية في تطوير منظومة النقل المستدامة داخل البلاد. وأوضح أن الشبكة ستوفر بنية تحتية أساسية لنقل الهيدروجين الأخضر ومشتقاته، وأن مشروع النقل عبر القطارات في الإمارات سيدعم الابتكار في قطاع الطاقة، وسيسهم في تعزيز أمن الطاقة والتنمية الاقتصادية طويلة الأمد. وأكد الرئيس التنفيذي أن شركة "قطارات الاتحاد" ملتزمة ببناء شراكات إستراتيجية تسهم في تسريع التحول نحو الطاقة النظيفة، وفق التصريحات التي طالعتها منصة الطاقة المتخصصة. الهيدروجين الأخضر في الإمارات من جانبه، قال الرئيس التنفيذي لشركة مصدر، محمد جميل الرمحي، إن الشراكة مع قطارات الاتحاد تمثّل خطوة مهمة نحو تمكين نقل الهيدروجين الأخضر ومشتقاته على نطاق صناعي واسع داخل الإمارات. ومن شأن هذه الشراكة -وفق الرمحي- أن تدعم جهود الدولة في خفض الانبعاثات الكربونية، لافتًا إلى أن "مصدر" تعمل على بناء منظومة متكاملة للهيدروجين الأخضر في الإمارات. وأضاف: "بالإضافة إلى ذلك، تسعى شركة مصدر إلى توسيع إنتاجها من مشتقاته مثل الأمونيا ووقود الطيران المستدام، ضمن رؤية الدولة للتحول إلى مركز عالمي للطاقة النظيفة". وأشار محمد جميل الرمحي إلى أن هذه المبادرات تدعم أهداف الإمارات الوطنية في التنمية المستدامة وتعزيز أمن الطاقة، فضلًا عن دورها في تحفيز الاقتصاد الأخضر وجذب الاستثمارات الأجنبية في مشروعات الطاقة المستقبلية. وتهدف "مصدر" إلى أن تصبح من أبرز منتجي الهيدروجين الأخضر عالميًا بحلول عام 2030، إذ تعمل على تطوير مشروعات داخل الدولة وخارجها، بالتعاون مع كبرى الشركات الدولية في مجالات الطاقة النظيفة. بدورها، توفر "قطارات الاتحاد" خدمات الشحن في أنحاء الإمارات، من خلال ربط المناطق الصناعية بالمواني البحرية، كما تستعد لإطلاق خدمات الركاب بحلول عام 2026، بما يدعم التكامل اللوجستي لمشروعات الطاقة المستدامة. تستكشف الإمارات آفاقًا جديدة في مجال الطاقة المستدامة وخاصة عملية نقل الهيدروجين الأخضر ومشتقاته، من خلال توقيع شركة أبوظبي لطاقة المستقبل "مصدر" مذكرة تفاهم مع شركة "قطارات الاتحاد". وبحسب تفاصيل المذكرة التي حصلت عليها منصة الطاقة المتخصصة (مقرّها واشنطن)، فإن التعاون بين "مصدر" و"قطارات الاتحاد" يهدف إلى دراسة إمكانات استعمال شبكة السكك الحديدية الوطنية لنقل المواد الأولية والمنتجات ضمن منظومة الهيدروجين الأخضر ومشتقاته. ويشمل التعاون بين الجانبين استكشاف فرص الاستفادة من شبكة "قطارات الاتحاد" المتنامية لدعم نقل الهيدروجين والأمونيا والميثانول ووقود الطيران المستدام، بما يعزز سلسلة القيمة المتكاملة للهيدروجين الأخضر داخل الإمارات. وحضر مراسم توقيع الاتفاقية كل من شادي ملك، الرئيس التنفيذي لشركة "قطارات الاتحاد"، والرئيس التنفيذي لشركة مصدر، محمد جميل الرمحي، إلى جانب عدد من المسؤولين التنفيذيين في مؤسسات الطاقة والنقل الإماراتية. نقل الهيدروجين الأخضر في الإمارات وُقِّعت مذكرة التفاهم الخاصة ببحث فرص نقل الهيدروجين الأخضر في الإمارات، من خلال مديرة إدارة مساعد تطوير الأعمال في "مصدر" الدكتورة فيء الحرش، ومديرة إدارة السياسات العامة والاستدامة في "قطارات الاتحاد" عذراء المنصوري. وتعدّ المذكرة خطوة محورية لدعم مستقبل الطاقة النظيفة في الدولة الخليجية، التي تتميز بمستهدفاتها الأكثر تفصيلًا وجدّية بين الدول العربية، والتي تسرّع التحول نحو الطاقة النظيفة والمستدامة في كل المجالات. وتؤكد هذه الشراكة التوجه الإستراتيجي الذي تتبنّاه الإمارات نحو تسريع التحول في قطاع الطاقة، عبر حلول مبتكرة تسهم في خفض الانبعاثات وتحقيق تنمية اقتصادية مستدامة. من جانبه، قال الرئيس التنفيذي لشركة "قطارات الاتحاد" شادي ملك، إن التعاون مع "مصدر" يعكس الدور الحيوي الذي تؤديه السكك الحديدية في تطوير منظومة النقل المستدامة داخل البلاد. وأوضح أن الشبكة ستوفر بنية تحتية أساسية لنقل الهيدروجين الأخضر ومشتقاته، وأن مشروع النقل عبر القطارات في الإمارات سيدعم الابتكار في قطاع الطاقة، وسيسهم في تعزيز أمن الطاقة والتنمية الاقتصادية طويلة الأمد. وأكد الرئيس التنفيذي أن شركة "قطارات الاتحاد" ملتزمة ببناء شراكات إستراتيجية تسهم في تسريع التحول نحو الطاقة النظيفة، وفق التصريحات التي طالعتها منصة الطاقة المتخصصة. الهيدروجين الأخضر في الإمارات من جانبه، قال الرئيس التنفيذي لشركة مصدر، محمد جميل الرمحي، إن الشراكة مع قطارات الاتحاد تمثّل خطوة مهمة نحو تمكين نقل الهيدروجين الأخضر ومشتقاته على نطاق صناعي واسع داخل الإمارات. ومن شأن هذه الشراكة -وفق الرمحي- أن تدعم جهود الدولة في خفض الانبعاثات الكربونية، لافتًا إلى أن "مصدر" تعمل على بناء منظومة متكاملة للهيدروجين الأخضر في الإمارات. وأضاف: "بالإضافة إلى ذلك، تسعى شركة مصدر إلى توسيع إنتاجها من مشتقاته مثل الأمونيا ووقود الطيران المستدام، ضمن رؤية الدولة للتحول إلى مركز عالمي للطاقة النظيفة". وأشار محمد جميل الرمحي إلى أن هذه المبادرات تدعم أهداف الإمارات الوطنية في التنمية المستدامة وتعزيز أمن الطاقة، فضلًا عن دورها في تحفيز الاقتصاد الأخضر وجذب الاستثمارات الأجنبية في مشروعات الطاقة المستقبلية. وتهدف "مصدر" إلى أن تصبح من أبرز منتجي الهيدروجين الأخضر عالميًا بحلول عام 2030، إذ تعمل على تطوير مشروعات داخل الدولة وخارجها، بالتعاون مع كبرى الشركات الدولية في مجالات الطاقة النظيفة. بدورها، توفر "قطارات الاتحاد" خدمات الشحن في أنحاء الإمارات، من خلال ربط المناطق الصناعية بالمواني البحرية، كما تستعد لإطلاق خدمات الركاب بحلول عام 2026، بما يدعم التكامل اللوجستي لمشروعات الطاقة المستدامة. العراق يتعاون مع روسيا بمشروعات الطاقة النووية السلمية http://moee.gov.eg/test_new/new_info.aspx?h_id=45353&call_p=news_f.aspx &pg_index=0 www.alarabiya.net/aswaq/oil-and-gas/2025/10/05/%D8%A7%D9%84%D8%B9%D8%B1%D8%A7%D9%82-%D9%8A%D8%AA%D8%B9%D8%A7%D9%88%D9%86-%D9%85%D8%B9-%D8%B1%D9%88%D8%B3%D9%8A%D8%A7-%D8%A8%D9%85%D8%B4%D8%B1%D9%88%D8%B9%D8%A7%D8%AA-%D8%A7%D9%84%D8%B7%D8%A7%D9%82%D8%A9-%D8%A7%D9%84%D9%86%D9%88%D9%88%D9%8A%D8%A9- Tue, 07 Oct 2025 00:00:00 GMT خطة لإضافة قدرات جديدة بإجمالي 11 ألف ميغاواط لشبكة الكهرباء العراقية أعلنت وزارة الكهرباء العراقية، اليوم الأحد، توقيع مذكرات تفاهم مع روسيا للاستفادة من الطاقة النووية السلمية. وأشارت الوزارة إلى خطة لإضافة قدرات جديدة بإجمالي 11 ألف ميغاواط لشبكة الكهرباء العراقية. وقال المتحدث باسم وزارة الكهرباء، أحمد موسى، إن "الخطة الحكومية التي تم إقرارها تشمل إنشاء محطات استثمارية جديدة في عدة محافظات، فضلاً عن توفير تقنية (الإجيكلاس) الحديثة في المحطات الحرارية، بطاقة إنتاجية تصل إلى 11 ألف ميغاواط تعمل بالوقود المزدوج وبمزيج من الدورات البسيطة والمركبة، ما يضيف طاقات توليدية متطورة إلى مراكز الأحمال"، وفقاً لوكالة الأنباء العراقية "واع". دولة عربية تكشف عن مشروعات استثمارية لـ50 عاماً توفر ملايين الوظائف وأضاف أن "منظومة النقل تشهد تحديثاً مستمراً وفق خطة فنية متكاملة لتحقيق ترابط شامل بين خطوط النقل في جميع المحافظات، في حين تواصل الوزارة والحكومة جهود التحول الذكي في شبكة التوزيع الكهربائية، عبر اعتماد أنظمة دفع إلكتروني ونماذج تجارية واقتصادية تدعمها الحكومة ضمن مسار التحول الرقمي، بما يسهم في الحوكمة والحد من التداول النقدي". وأشار إلى أن "الوزارة بدأت تركيب منظومات تبريد حديثة في جميع محطات الإنتاج لرفع كفاءة التشغيل وزيادة القدرة الإنتاجية دون الحاجة إلى استهلاك وقود إضافي". وتابع موسى: "الخطة تتضمن أيضاً مشاريع لاستغلال طاقة الرياح والطاقة الشمسية وتدوير النفايات، إضافة إلى مذكرات تفاهم مع الجانب الروسي حول إمكانية الاستفادة من الطاقة النووية السلمية مستقبلاً". وقال إن "الأبواب مفتوحة أمام جميع الشركات العالمية والمحلية للاستثمار في قطاع الكهرباء العراقي، حيث وفرت الوزارة بيئة استثمارية جاذبة مستقرة أمنياً، مع نماذج مالية وتجارية مرنة، فضلاً عن الفرص المتاحة في مجالات المحطات الغازية والحرارية والشمسية وتدوير النفايات، وكذلك التحول الذكي والدفع الإلكتروني". خطة لإضافة قدرات جديدة بإجمالي 11 ألف ميغاواط لشبكة الكهرباء العراقية أعلنت وزارة الكهرباء العراقية، اليوم الأحد، توقيع مذكرات تفاهم مع روسيا للاستفادة من الطاقة النووية السلمية. وأشارت الوزارة إلى خطة لإضافة قدرات جديدة بإجمالي 11 ألف ميغاواط لشبكة الكهرباء العراقية. وقال المتحدث باسم وزارة الكهرباء، أحمد موسى، إن "الخطة الحكومية التي تم إقرارها تشمل إنشاء محطات استثمارية جديدة في عدة محافظات، فضلاً عن توفير تقنية (الإجيكلاس) الحديثة في المحطات الحرارية، بطاقة إنتاجية تصل إلى 11 ألف ميغاواط تعمل بالوقود المزدوج وبمزيج من الدورات البسيطة والمركبة، ما يضيف طاقات توليدية متطورة إلى مراكز الأحمال"، وفقاً لوكالة الأنباء العراقية "واع". دولة عربية تكشف عن مشروعات استثمارية لـ50 عاماً توفر ملايين الوظائف وأضاف أن "منظومة النقل تشهد تحديثاً مستمراً وفق خطة فنية متكاملة لتحقيق ترابط شامل بين خطوط النقل في جميع المحافظات، في حين تواصل الوزارة والحكومة جهود التحول الذكي في شبكة التوزيع الكهربائية، عبر اعتماد أنظمة دفع إلكتروني ونماذج تجارية واقتصادية تدعمها الحكومة ضمن مسار التحول الرقمي، بما يسهم في الحوكمة والحد من التداول النقدي". وأشار إلى أن "الوزارة بدأت تركيب منظومات تبريد حديثة في جميع محطات الإنتاج لرفع كفاءة التشغيل وزيادة القدرة الإنتاجية دون الحاجة إلى استهلاك وقود إضافي". وتابع موسى: "الخطة تتضمن أيضاً مشاريع لاستغلال طاقة الرياح والطاقة الشمسية وتدوير النفايات، إضافة إلى مذكرات تفاهم مع الجانب الروسي حول إمكانية الاستفادة من الطاقة النووية السلمية مستقبلاً". وقال إن "الأبواب مفتوحة أمام جميع الشركات العالمية والمحلية للاستثمار في قطاع الكهرباء العراقي، حيث وفرت الوزارة بيئة استثمارية جاذبة مستقرة أمنياً، مع نماذج مالية وتجارية مرنة، فضلاً عن الفرص المتاحة في مجالات المحطات الغازية والحرارية والشمسية وتدوير النفايات، وكذلك التحول الذكي والدفع الإلكتروني". طموحات الطاقة النووية في بولندا تصطدم بعقبات التمويل وتأخير التنفيذ (تقرير) http://moee.gov.eg/test_new/new_info.aspx?h_id=45352&call_p=news_f.aspx &pg_index=0 7%D9%84%D8%B7%D8%A7%D9%82%D8%A9-%D8%A7%D9%84%D9%86%D9%88%D9%88%D9%8A%D8%A9-%D9%81%D9%8A-%D8%A8%D9%88%D9%84%D9%86%D8%AF%D8%A7-%D8%AA%D8%B5%D8%B7%D8%AF%D9%85/ Mon, 06 Oct 2025 00:00:00 GMT الرئيسية/التقارير/طموحات الطاقة النووية في بولندا تصطدم بعقبات التمويل وتأخير التنفيذ (تقرير) التقاريرتقارير الطاقة النوويةطاقة نووية طموحات الطاقة النووية في بولندا تصطدم بعقبات التمويل وتأخير التنفيذ (تقرير) نوار صبح الطاقة النووية في بولندامحطة فوغتل النووية بولاية جورجيا الأميركية تستعمل مفاعلات إيه بي 1000 – الصورة من وستنغهاوس نيوكلير تصطدم طموحات الطاقة النووية في بولندا بعقبات التمويل وتأخير التنفيذ وتتقيّد بالاعتبارات العسكرية والاقتصادية للبلاد. ورغم التزام بولندا ببناء ما بين 6 و9 غيغاواط من الطاقة النووية، بدءًا بـ3 مفاعلات من طراز "إيه بي 1000" على ساحل بحر البلطيق، فإن التأخيرات والغموض بشأن التمويل يُشيران إلى تعثُّر البرنامج قبل بدء أعمال البناء. وكان من المقرر تشغيل المفاعل الأول في عام 2033، وتأجَّل ذلك إلى عام 2036 على الأقل، وفق تفاصيل طالعتها منصة الطاقة المتخصصة (مقرّها واشنطن). من ناحية ثانية، تُحاكي طموحات الطاقة النووية في بولندا محاولات سابقة لترسيخ نظام الطاقة لديها بالقدرات النووية، لكن التاريخ والأدلة تُشير إلى اتجاه مُغاير. تطوير الطاقة النووية في بولندا على الرغم من أن نجاح تطوير الطاقة النووية في بولندا يتطلب توافر عدّة شروط، تعاملت الحكومات الوطنية مع هذه الطاقة بصفتها أولوية إستراتيجية قصوى، وربطتها مباشرةً ببرامج الأسلحة النووية. واختارت هذه الحكومات تصميمًا واحدًا وجمّدوه، وبَنت عشرات الوحدات المتطابقة على مدى 20 إلى 30 عامًا، غالبًا في مواقع متعددة الوحدات. وأنشأت خطًطا لتدريب القوى العاملة، وحافظت على سيطرة حكومية صارمة على إصدار التراخيص والتمويل. ويبدو أن بولندا، الدولة العضو في حلف شمال الأطلسي (الناتو)، ليس لديها برنامج أسلحة نووية محلي، ولا ترغب في الانضباط الوطني والمعايير التي يتطلبها نجاح الطاقة النووية. سُوّقت مفاعلات "إيه بي 1000" نفسها سابقًا على أنها الحل لمشكلات الطاقة النووية المزمنة المتمثلة في التكلفة والتعقيد والسلامة. وشددت شركة وستنغهاوس الأميركية (Westinghouse) على أنظمة التبريد السلبي، وتصميمها الموحد، ومزاعمها بسهولة وسرعة بناء المفاعلات مقارنةً بالمفاعلات القديمة. عمليًا، كانت النتائج مخيّبة للآمال، حيث عانت مشروعات في الولايات المتحدة من تأخيرات هائلة وتجاوزات في التكاليف، ما دفع شركة وستنغهاوس إلى الإفلاس عام 2017. في الصين، حيث اكتملت 4 وحدات "إيه بي 1000"، استغرق البناء وقتًا أطول مما كان مُخططًا له، ولم يتوسع برنامج البناء حسبما هو مُخطط له. وبعيدًا عن إثبات إمكان تسليم الطاقة النووية في الوقت المحدد وضمن الموازنة، أظهرت تجربة مفاعل "إيه بي 1000" أنه حتى التصاميم الحديثة "المبسّطة" ما تزال عُرضة للمخاطر المالية ومخاطر التسليم التي عانت منها الصناعة لعقود. على صعيد آخر، فإن من شأن اختيار بولندا لمفاعلات "إيه بي 1000" أن يربط مستقبلها النووي مباشرة بالولايات المتحدة، إذ إن تصميمها مرخَّص من هيئة التنظيم النووي الأميركية، ويتطلب اتفاقيات مستمرة لنقل التكنولوجيا وخدمات التصميم والمكونات الرئيسة. ويثير هذا الاعتماد تساؤلات حول المخاطر الجيوسياسية، إذ ستحصر بولندا جزءًا كبيرًا من نظامها الكهربائي في سلاسل التوريد التنظيمية والصناعية الأميركية، في وقت تشهد فيه السياسة الأميركية تقلبات وتوترًا في التحالفات. وقد يؤدي أيّ تحوّل في السياسة الأميركية، أو ضوابط التصدير، أو النزاعات التجارية إلى إبطاء المشروعات أو رفع التكاليف، ما يترك بولندا عرضة للمخاطر بطرق لا تستطيع مصادر الطاقة المتجددة أو التقنيات الأوروبية تحمّلها. المفاعلات المعيارية الصغيرة تُعدّ المفاعلات المعيارية الصغيرة، أحيانًا، وسيلةً للتغلب على المشكلات التاريخية للطاقة النووية، ويزعم المؤيدون إمكان بنائها بشكل أسرع وأقل تكلفة وبأعداد أكبر. في المقابل، لا تُعالج المفاعلات المعيارية الصغيرة التحديات الهيكلية للطاقة النووية في بولندا. وتعاني هذه المفاعلات من ضعف اقتصادات الحجم، وتتطلب الرقابة التنظيمية والرقابة على السلامة نفسها، وما تزال عمليًا عرضة للتأخيرات وتجاوزات التكاليف التي تعاني منها المحطات الكبيرة. من ناحية ثانية، لن تستفيد دولة مثل بولندا، التي بدأت لتوّها استكشاف الطاقة النووية، من الوحدات النمطية النظرية. وقد تتصدر إعلانات شركات مثل أورلين (Orlen) وسينثوس (Synthos) عن مفاعلات وحدات صغيرة عناوين الصحف، لكنها لا تُغيّر من الجوانب الاقتصادية الأساسية. مصادر الطاقة المتجددة حتى لو استطاعت بولندا بناء المفاعلات في الوقت المحدد وضمن الموازنة المخصصة، فإن الطاقة النووية تُشكّل تحديات خطيرة على شبكة تعتمد بشكل كبير على مصادر الطاقة المتجددة. وتعمل الوحدات النووية الكبيرة بأفضل أداء عند إنتاج ثابت، لكن بولندا تُركّب حاليًا الطاقة الشمسية وطاقة الرياح بوتيرة تُقلل من توليد الكهرباء بالفحم، وتُولّد ساعات فائضة من الكهرباء، حسب تحديثات تابعتها منصة الطاقة المتخصصة. وستُؤدي خطة بولندا لتوليد ما بين 6 و9 غيغاواط من الطاقة النووية على شبكة ذات طلب ذروة يتراوح بين 35 و40 غيغاواط إلى خلق كمية كبيرة من التوليد غير المرن. في الحدّ الأعلى من هذا النطاق، ستوفر الطاقة النووية في بولندا أكثر من ثلث الكهرباء السنوية. الرئيسية/التقارير/طموحات الطاقة النووية في بولندا تصطدم بعقبات التمويل وتأخير التنفيذ (تقرير) التقاريرتقارير الطاقة النوويةطاقة نووية طموحات الطاقة النووية في بولندا تصطدم بعقبات التمويل وتأخير التنفيذ (تقرير) نوار صبح الطاقة النووية في بولندامحطة فوغتل النووية بولاية جورجيا الأميركية تستعمل مفاعلات إيه بي 1000 – الصورة من وستنغهاوس نيوكلير تصطدم طموحات الطاقة النووية في بولندا بعقبات التمويل وتأخير التنفيذ وتتقيّد بالاعتبارات العسكرية والاقتصادية للبلاد. ورغم التزام بولندا ببناء ما بين 6 و9 غيغاواط من الطاقة النووية، بدءًا بـ3 مفاعلات من طراز "إيه بي 1000" على ساحل بحر البلطيق، فإن التأخيرات والغموض بشأن التمويل يُشيران إلى تعثُّر البرنامج قبل بدء أعمال البناء. وكان من المقرر تشغيل المفاعل الأول في عام 2033، وتأجَّل ذلك إلى عام 2036 على الأقل، وفق تفاصيل طالعتها منصة الطاقة المتخصصة (مقرّها واشنطن). من ناحية ثانية، تُحاكي طموحات الطاقة النووية في بولندا محاولات سابقة لترسيخ نظام الطاقة لديها بالقدرات النووية، لكن التاريخ والأدلة تُشير إلى اتجاه مُغاير. تطوير الطاقة النووية في بولندا على الرغم من أن نجاح تطوير الطاقة النووية في بولندا يتطلب توافر عدّة شروط، تعاملت الحكومات الوطنية مع هذه الطاقة بصفتها أولوية إستراتيجية قصوى، وربطتها مباشرةً ببرامج الأسلحة النووية. واختارت هذه الحكومات تصميمًا واحدًا وجمّدوه، وبَنت عشرات الوحدات المتطابقة على مدى 20 إلى 30 عامًا، غالبًا في مواقع متعددة الوحدات. وأنشأت خطًطا لتدريب القوى العاملة، وحافظت على سيطرة حكومية صارمة على إصدار التراخيص والتمويل. ويبدو أن بولندا، الدولة العضو في حلف شمال الأطلسي (الناتو)، ليس لديها برنامج أسلحة نووية محلي، ولا ترغب في الانضباط الوطني والمعايير التي يتطلبها نجاح الطاقة النووية. سُوّقت مفاعلات "إيه بي 1000" نفسها سابقًا على أنها الحل لمشكلات الطاقة النووية المزمنة المتمثلة في التكلفة والتعقيد والسلامة. وشددت شركة وستنغهاوس الأميركية (Westinghouse) على أنظمة التبريد السلبي، وتصميمها الموحد، ومزاعمها بسهولة وسرعة بناء المفاعلات مقارنةً بالمفاعلات القديمة. عمليًا، كانت النتائج مخيّبة للآمال، حيث عانت مشروعات في الولايات المتحدة من تأخيرات هائلة وتجاوزات في التكاليف، ما دفع شركة وستنغهاوس إلى الإفلاس عام 2017. في الصين، حيث اكتملت 4 وحدات "إيه بي 1000"، استغرق البناء وقتًا أطول مما كان مُخططًا له، ولم يتوسع برنامج البناء حسبما هو مُخطط له. وبعيدًا عن إثبات إمكان تسليم الطاقة النووية في الوقت المحدد وضمن الموازنة، أظهرت تجربة مفاعل "إيه بي 1000" أنه حتى التصاميم الحديثة "المبسّطة" ما تزال عُرضة للمخاطر المالية ومخاطر التسليم التي عانت منها الصناعة لعقود. على صعيد آخر، فإن من شأن اختيار بولندا لمفاعلات "إيه بي 1000" أن يربط مستقبلها النووي مباشرة بالولايات المتحدة، إذ إن تصميمها مرخَّص من هيئة التنظيم النووي الأميركية، ويتطلب اتفاقيات مستمرة لنقل التكنولوجيا وخدمات التصميم والمكونات الرئيسة. ويثير هذا الاعتماد تساؤلات حول المخاطر الجيوسياسية، إذ ستحصر بولندا جزءًا كبيرًا من نظامها الكهربائي في سلاسل التوريد التنظيمية والصناعية الأميركية، في وقت تشهد فيه السياسة الأميركية تقلبات وتوترًا في التحالفات. وقد يؤدي أيّ تحوّل في السياسة الأميركية، أو ضوابط التصدير، أو النزاعات التجارية إلى إبطاء المشروعات أو رفع التكاليف، ما يترك بولندا عرضة للمخاطر بطرق لا تستطيع مصادر الطاقة المتجددة أو التقنيات الأوروبية تحمّلها. المفاعلات المعيارية الصغيرة تُعدّ المفاعلات المعيارية الصغيرة، أحيانًا، وسيلةً للتغلب على المشكلات التاريخية للطاقة النووية، ويزعم المؤيدون إمكان بنائها بشكل أسرع وأقل تكلفة وبأعداد أكبر. في المقابل، لا تُعالج المفاعلات المعيارية الصغيرة التحديات الهيكلية للطاقة النووية في بولندا. وتعاني هذه المفاعلات من ضعف اقتصادات الحجم، وتتطلب الرقابة التنظيمية والرقابة على السلامة نفسها، وما تزال عمليًا عرضة للتأخيرات وتجاوزات التكاليف التي تعاني منها المحطات الكبيرة. من ناحية ثانية، لن تستفيد دولة مثل بولندا، التي بدأت لتوّها استكشاف الطاقة النووية، من الوحدات النمطية النظرية. وقد تتصدر إعلانات شركات مثل أورلين (Orlen) وسينثوس (Synthos) عن مفاعلات وحدات صغيرة عناوين الصحف، لكنها لا تُغيّر من الجوانب الاقتصادية الأساسية. مصادر الطاقة المتجددة حتى لو استطاعت بولندا بناء المفاعلات في الوقت المحدد وضمن الموازنة المخصصة، فإن الطاقة النووية تُشكّل تحديات خطيرة على شبكة تعتمد بشكل كبير على مصادر الطاقة المتجددة. وتعمل الوحدات النووية الكبيرة بأفضل أداء عند إنتاج ثابت، لكن بولندا تُركّب حاليًا الطاقة الشمسية وطاقة الرياح بوتيرة تُقلل من توليد الكهرباء بالفحم، وتُولّد ساعات فائضة من الكهرباء، حسب تحديثات تابعتها منصة الطاقة المتخصصة. وستُؤدي خطة بولندا لتوليد ما بين 6 و9 غيغاواط من الطاقة النووية على شبكة ذات طلب ذروة يتراوح بين 35 و40 غيغاواط إلى خلق كمية كبيرة من التوليد غير المرن. في الحدّ الأعلى من هذا النطاق، ستوفر الطاقة النووية في بولندا أكثر من ثلث الكهرباء السنوية. فوز تاكايشي بانتخابات اليابان قد يشكل انتصاراً للطاقة النووية. http://moee.gov.eg/test_new/new_info.aspx?h_id=45351&call_p=news_f.aspx &pg_index=0 asharqbusiness.com/power/101216/%D9%81%D9%88%D8%B2-%D8%AA%D8%A7%D9%83%D8%A7%D9%8A%D8%B4%D9%8A-%D8%A8%D8%A7%D9%86%D8%AA%D8%AE%D8%A7%D8%A8%D8%A7%D8%AA-%D8%A7%D9%84%D9%8A%D8%A7%D8%A8%D8%A7%D9%86-%D9%82%D8%AF-%D9%8A%D8%B4%D9%83%D9%84-%D8%A7%D9%86%D8%AA%D8%B5%D8%A7%D8%B1%D8%A7-%D9%84%D9%84%D8%B7%D8%A7%D9%82%D8%A9-%D8%A7%D9%84%D9%86%D9%88%D9%88%D9%8A%D8%A9/ Mon, 06 Oct 2025 00:00:00 GMT تعتزم ساناي تاكايشي، المرأة التي يُرجح أن تصبح رئيسة الوزراء المقبلة لليابان، إبقاء الطاقة النووية في صميم استراتيجية البلاد للطاقة، مع تقليص التركيز على مصادر الطاقة المتجددة المتاحة بسهولة مثل الطاقة الشمسية. دفعت تاكايشي، التي انتُخبت حديثاً زعيمةً للحزب الحاكم في اليابان، نحو تسريع تطوير التقنيات النووية المتقدمة مثل الاندماج النووي، ودعت في وقت سابق إلى جعل البلاد مكتفية ذاتياً بالطاقة بنسبة 100%، من خلال نشر مفاعلات الجيل القادم. دعم للأسهم النووية ارتفعت أسهم شركات تشغيل المفاعلات النووية يوم الإثنين، إذ صعد سهم شركة "كانساي" للطاقة الكهربائية، التي تدرس حالياً بناء مفاعل جديد، بنسبة وصلت إلى 5.8%، في حين ارتفع سهم "شركة طوكيو للطاقة الكهربائية"، التي تكافح منذ سنوات لإعادة تشغيل أكبر محطة نووية في اليابان، بنسبة بلغت 6.5%. يمثّل الموقف المؤيد للطاقة النووية استمرارية لسياسات الإدارات السابقة، التي سعت إلى بناء وحدات جديدة، وإعادة تشغيل المفاعلات المتوقفة منذ كارثة فوكوشيما عام 2011. وتُعد اليابان من الدول التي تدعم الطاقة النووية للمساعدة في تقليل الاعتماد على الوقود الأحفوري المستورد وخفض الانبعاثات. وقال عمر صادق، المحلل في "بلومبرغ إن إي إف" إن "فوز تاكايشي في انتخابات رئاسة الحزب الليبرالي الديمقراطي يُعد انتصاراً للطاقة النووية والتقنيات الجديدة مثل الاندماج النووي والخلايا الشمسية المصنوعة من مادة البيروفسكايت، وخسارة لقطاع الطاقة المتجددة، خصوصاً تلك التي تعتمد على المعدات الأجنبية". مواقف متحفظة تجاه الطاقة الشمسية ستكون تاكايشي البالغة من العمر 64 عاماً، أول امرأة تتولى رئاسة الوزراء في اليابان، وقد أعربت في مناسبات عدة عن مخاوفها من التوسع في استخدام الطاقة الشمسية. وقالت إنها تعارض "الاستمرار في تغطية أراضينا الجميلة بألواح شمسية مصنوعة في الخارج"، مؤكدة أنها ستعمل على إصلاح برامج الدعم الحالية التي تشجّع هذا النوع من الطاقة المتجددة. وتستورد اليابان حالياً معظم وحداتها الشمسية من الخارج. كما أعربت عن دعمها لاستخدام ألواح البيروفسكايت، وهي أغشية شمسية من الجيل الجديد يُقال إنها أكثر كفاءة ومرونة في إنتاج الطاقة. تحديات إعادة تشغيل المفاعلات النووية رغم دعمها القوي للطاقة النووية، ليس من الواضح ما إذا كانت تاكايشي ستتمكن من تسريع وتيرة إعادة تشغيل المفاعلات النووية المتوقفة في البلاد. وتمتلك اليابان 33 مفاعلاً تجارياً، تمكّن 14 منها فقط من استئناف العمل وفق القواعد الصارمة التي وُضعت بعد فوكوشيما. كما تواجه عمليات إعادة التشغيل عقبات تنظيمية كبيرة وتتطلّب موافقة الحكومات المحلية. أما "الاندماج النووي" وهي التقنية النووية التي تفضّلها تاكايشي، فما تزال في مراحلها الأولى، ومن المرجّح أن تحتاج إلى عقود قبل أن تصبح مجدية تجارياً. وكانت اليابان قد عدّلت استراتيجيتها الوطنية للاندماج النووي في يونيو الماضي، بهدف تطوير مشاريع تجريبية خلال ثلاثينيات هذا العقد. كما تشجع تاكايشي الاستثمار في تطوير موارد الوقود الأحفوري داخل البلاد وخارجها لتعزيز أمن الطاقة. وقال صادق إن زعيمة الحزب الديمقراطي الليبرالي الجديدة قد تدفع اليابان أيضاً نحو تقاعد تدريجي أبطأ لمحطات الطاقة، مع دعمها لتقنيات احتجاز الكربون وتخزينه واستخدام الأمونيا للمساعدة في إزالة الكربون من تلك المنشآت. تعتزم ساناي تاكايشي، المرأة التي يُرجح أن تصبح رئيسة الوزراء المقبلة لليابان، إبقاء الطاقة النووية في صميم استراتيجية البلاد للطاقة، مع تقليص التركيز على مصادر الطاقة المتجددة المتاحة بسهولة مثل الطاقة الشمسية. دفعت تاكايشي، التي انتُخبت حديثاً زعيمةً للحزب الحاكم في اليابان، نحو تسريع تطوير التقنيات النووية المتقدمة مثل الاندماج النووي، ودعت في وقت سابق إلى جعل البلاد مكتفية ذاتياً بالطاقة بنسبة 100%، من خلال نشر مفاعلات الجيل القادم. دعم للأسهم النووية ارتفعت أسهم شركات تشغيل المفاعلات النووية يوم الإثنين، إذ صعد سهم شركة "كانساي" للطاقة الكهربائية، التي تدرس حالياً بناء مفاعل جديد، بنسبة وصلت إلى 5.8%، في حين ارتفع سهم "شركة طوكيو للطاقة الكهربائية"، التي تكافح منذ سنوات لإعادة تشغيل أكبر محطة نووية في اليابان، بنسبة بلغت 6.5%. يمثّل الموقف المؤيد للطاقة النووية استمرارية لسياسات الإدارات السابقة، التي سعت إلى بناء وحدات جديدة، وإعادة تشغيل المفاعلات المتوقفة منذ كارثة فوكوشيما عام 2011. وتُعد اليابان من الدول التي تدعم الطاقة النووية للمساعدة في تقليل الاعتماد على الوقود الأحفوري المستورد وخفض الانبعاثات. وقال عمر صادق، المحلل في "بلومبرغ إن إي إف" إن "فوز تاكايشي في انتخابات رئاسة الحزب الليبرالي الديمقراطي يُعد انتصاراً للطاقة النووية والتقنيات الجديدة مثل الاندماج النووي والخلايا الشمسية المصنوعة من مادة البيروفسكايت، وخسارة لقطاع الطاقة المتجددة، خصوصاً تلك التي تعتمد على المعدات الأجنبية". مواقف متحفظة تجاه الطاقة الشمسية ستكون تاكايشي البالغة من العمر 64 عاماً، أول امرأة تتولى رئاسة الوزراء في اليابان، وقد أعربت في مناسبات عدة عن مخاوفها من التوسع في استخدام الطاقة الشمسية. وقالت إنها تعارض "الاستمرار في تغطية أراضينا الجميلة بألواح شمسية مصنوعة في الخارج"، مؤكدة أنها ستعمل على إصلاح برامج الدعم الحالية التي تشجّع هذا النوع من الطاقة المتجددة. وتستورد اليابان حالياً معظم وحداتها الشمسية من الخارج. كما أعربت عن دعمها لاستخدام ألواح البيروفسكايت، وهي أغشية شمسية من الجيل الجديد يُقال إنها أكثر كفاءة ومرونة في إنتاج الطاقة. تحديات إعادة تشغيل المفاعلات النووية رغم دعمها القوي للطاقة النووية، ليس من الواضح ما إذا كانت تاكايشي ستتمكن من تسريع وتيرة إعادة تشغيل المفاعلات النووية المتوقفة في البلاد. وتمتلك اليابان 33 مفاعلاً تجارياً، تمكّن 14 منها فقط من استئناف العمل وفق القواعد الصارمة التي وُضعت بعد فوكوشيما. كما تواجه عمليات إعادة التشغيل عقبات تنظيمية كبيرة وتتطلّب موافقة الحكومات المحلية. أما "الاندماج النووي" وهي التقنية النووية التي تفضّلها تاكايشي، فما تزال في مراحلها الأولى، ومن المرجّح أن تحتاج إلى عقود قبل أن تصبح مجدية تجارياً. وكانت اليابان قد عدّلت استراتيجيتها الوطنية للاندماج النووي في يونيو الماضي، بهدف تطوير مشاريع تجريبية خلال ثلاثينيات هذا العقد. كما تشجع تاكايشي الاستثمار في تطوير موارد الوقود الأحفوري داخل البلاد وخارجها لتعزيز أمن الطاقة. وقال صادق إن زعيمة الحزب الديمقراطي الليبرالي الجديدة قد تدفع اليابان أيضاً نحو تقاعد تدريجي أبطأ لمحطات الطاقة، مع دعمها لتقنيات احتجاز الكربون وتخزينه واستخدام الأمونيا للمساعدة في إزالة الكربون من تلك المنشآت. الطاقة المتجددة في الأردن تسجّل قفزة نوعية.. كيف تطورت خلال 5 سنوات؟ http://moee.gov.eg/test_new/new_info.aspx?h_id=45350&call_p=news_f.aspx &pg_index=0 attaqa.net/2025/10/05/%D8%A7%D9%84%D8%B7%D8%A7%D9%82%D8%A9-%D8%A7%D9%84%D9%85%D8%AA%D8%AC%D8%AF%D8%AF%D8%A9-%D9%81%D9%8A-%D8%A7%D9%84%D8%A3%D8%B1%D8%AF%D9%86-%D8%AA%D8%B3%D8%AC%D9%91%D9%84-%D9%82%D9%81%D8%B2%D8%A9-%D9%86/ Mon, 06 Oct 2025 00:00:00 GMT شهدت الطاقة المتجددة في الأردن خلال الأعوام الـ5 الماضية مسارًا تصاعديًا عزّز مكانة المملكة في مجال المصادر النظيفة إقليميًا، وفق أحدث البيانات الرسمية لدى منصة الطاقة المتخصصة (مقرّها واشنطن). وارتفع الاعتماد على الطاقة الشمسية والرياح ضمن مزيج الكهرباء، بالتوازي مع خطط حكومية تهدف إلى رفع نسبة مساهمة المصادر المستدامة إلى 50% بحلول 2033. في المقابل، تتواصل خطط وزير الطاقة الدكتور صالح الخرابشة نحو العمل على تطوير البنية التحتية للشبكات وتوسيع نطاق الاستثمارات، مع إدخال مشروعات تخزين الكهرباء بالبطاريات. وتعكس التوجهات حرص عمّان على تأمين احتياجاتها المستقبلية من الكهرباء وتقليل الاعتماد على الوقود التقليدي، إذ بلغ إجمالي مساهمة الشمس والرياح في مزيج الكهرباء الوطني نحو 27% بنهاية 2024، مقارنة بمستويات أقل بكثير مطلع العقد. كما ارتبطت الزيادة بتنامي المشروعات الإنتاجية المربوطة على الشبكات وتوسُّع آليات صافي القياس والعبور. هذا التطور دفع الأردن إلى موقع متقدم عربيًا في إدماج الطاقات النظيفة، مع توقعات بمزيد من النمو خلال العقد المقبل، مدفوعًا بإستراتيجية التحديث الاقتصادي التي تضع قطاع الكهرباء في صدارة أولوياتها. القدرات التوليدية المربوطة على شبكة الكهرباء ارتفعت القدرات المربوطة على شبكات نقل الكهرباء بصورة ملحوظة منذ عام 2020، إذ سجّلت حينها 1411 ميغاواط، موزعة بين 887 ميغاواط من الطاقة الشمسية، و518 ميغاواط من الرياح، و6 ميغاواط من الكهرومائية. وفي عام 2021 ارتفعت القدرة الإجمالية إلى 1564 ميغاواط، مع زيادة الطاقة الشمسية إلى 938 ميغاواط، والرياح إلى 622 ميغاواط، في حين استقر التوليد الكهرومائي عند 3.6 ميغاواط. أمّا في 2022 فقد بلغت القدرات 1583 ميغاواط، منها 958 ميغاواط من الشمس، و621 ميغاواط من الرياح، و3.6 ميغاواط من الكهرومائية. وخلال عام 2023، وصلت القدرات إلى 1617 ميغاواط، مقسّمة بين 992 ميغاواط للطاقة الشمسية، و621 ميغاواط للرياح، و3.6 ميغاواط للكهرومائية، وهو المستوى نفسه الذي استمر خلال 2024، ما يعكس استقرارًا نسبيًا بنهاية المدة. ويوضح الرسم التالي من منصة الطاقة، أحدث بيانات مصادر توليد الكهرباء في الأردن حتى نهاية عام 2024. مزيج الكهرباء في الأردن 2024 الطاقة المشتراة من المصادر المتجددة أظهرت البيانات أن إجمالي الكهرباء المشتراة من مصادر الطاقة المتجددة في الأردن ارتفع من 3042 غيغاواط/ساعة في 2020 إلى 4096 غيغاواط/ساعة في 2024. ففي عام 2020، بلغت الطاقة الشمسية المشتراة 1645.2 غيغاواط/ساعة، ارتفعت إلى 2162.6 غيغاواط/ساعة في 2021، ثم 2222.3 غيغاواط/ساعة في 2022، ثم 2143.0 غيغاواط/ساعة في 2023، لتقفز إلى 2278.6 غيغاواط/ساعة في 2024. كما شهدت طاقة الرياح المشتراة ارتفاعًا إلى 1796.7 غيغاواط/ساعة في 2024، مقابل 1647.1 غيغاواط/ساعة في 2023، و1748.2 غيغاواط/ساعة في 2022، و1595.5 غيغاواط/ساعة في 2021، و1378.8 غيغاواط/ساعة في 2020. أمّا سدّ الملك طلال، الذي يمثّل الطاقة الكهرومائية، فقد سجّلت الطاقة المشتراة منه 20.7 غيغاواط/ساعة في 2024، مقارنة بـ22.4 غيغاواط/ساعة في 2023، و19.1 غيغاواط/ساعة في 2022، و18.7 غيغاواط/ساعة في 2021، و18.3 غيغاواط/ساعة في 2020. وبحسب البيانات لدى منصة الطاقة، بلغ إجمالي الطاقة المتجددة المشتراة مجتمعةً –من رياح وشمس وكهرومائية– نحو 4096 غيغاواط/ساعة في 2024، مقابل 3812.5 غيغاواط/ساعة في 2023، و3989.7 غيغاواط/ساعة في 2022، و3777 غيغاواط/ساعة في 2021، و3042 غيغاواط/ساعة في 2020. وتعكس هذه الزيادات الدور المتنامي للرياح والشمس في تلبية الطلب المتصاعد على الكهرباء، مقارنة باستقرار نسبي في مساهمة المصادر الكهرومائية. محطة بينونة أكبر محطة طاقة شمسية في الأردن جانب من جولة منصة الطاقة بمحطة بينونة للطاقة الشمسية في الأردن (14 أغسطس 2023) القدرات المركبة للطاقة المتجددة في الأردن إلى جانب القدرات المربوطة على الشبكة الرئيسة، شهدت المملكة توسعًا في مشروعات يملكها المشتركون عبر أنظمة صافي القياس والعبور. وبلغت القدرة الكلّية المركبة لمصادر الطاقة المتجددة في الأردن 2812.5 ميغاواط في 2024، مقارنة بـ2681 ميغاواط في 2023. وتشمل هذه القدرات 1320.8 ميغاواط عبر أنظمة التوليد الموزع، إضافة إلى 1478 ميغاواط من المشروعات الإنتاجية المخصصة للبيع للشبكة، منها 874 ميغاواط من الطاقة الشمسية و621 ميغاواط من الرياح، فضلًا عن 13.7 ميغاواط من الغاز الحيوي والطاقة الكهرومائية. رؤية مستقبلية تسعى الإستراتيجية الوطنية للأردن (2025–2035) لرفع مساهمة المصادر النظيفة إلى نصف مزيج الكهرباء بحلول 2033، والتوسع في تقنيات التخزين والهيدروجين الأخضر والأمونيا الخضراء. ويؤكد وزير الطاقة صالح الخرابشة أن المملكة تمتلك مقومات تؤهلها للتحول إلى مركز إقليمي للطاقة النظيفة، مستندةً إلى موقعها الجغرافي وبنيتها التحتية وتجربتها المتقدمة في إدماج المصادر المتجددة. وزير الطاقة الأردني صالح الخرابشة وإعلان حقل الريشة وزير الطاقة الأردني الدكتور صالح الخرابشة خلال حوار سابق مع منصة الطاقة قدرات الطاقة المتجددة في الأردن يعكس تطور قدرات الطاقة المتجددة في الأردن بين 2020 و2024 مسارًا ثابتًا نحو تعزيز أمن التزود بالكهرباء وتقليل الاعتماد على الوقود الأحفوري. ومع وصول مساهمة الشمس والرياح إلى أكثر من ربع مزيج الكهرباء، تستعد المملكة لمرحلة جديدة تستهدف مضاعفة نسب الطاقات النظيفة، بما يرسّخ مكانتها ضمن أبرز تجارب المنطقة في التحول الطاقي. شهدت الطاقة المتجددة في الأردن خلال الأعوام الـ5 الماضية مسارًا تصاعديًا عزّز مكانة المملكة في مجال المصادر النظيفة إقليميًا، وفق أحدث البيانات الرسمية لدى منصة الطاقة المتخصصة (مقرّها واشنطن). وارتفع الاعتماد على الطاقة الشمسية والرياح ضمن مزيج الكهرباء، بالتوازي مع خطط حكومية تهدف إلى رفع نسبة مساهمة المصادر المستدامة إلى 50% بحلول 2033. في المقابل، تتواصل خطط وزير الطاقة الدكتور صالح الخرابشة نحو العمل على تطوير البنية التحتية للشبكات وتوسيع نطاق الاستثمارات، مع إدخال مشروعات تخزين الكهرباء بالبطاريات. وتعكس التوجهات حرص عمّان على تأمين احتياجاتها المستقبلية من الكهرباء وتقليل الاعتماد على الوقود التقليدي، إذ بلغ إجمالي مساهمة الشمس والرياح في مزيج الكهرباء الوطني نحو 27% بنهاية 2024، مقارنة بمستويات أقل بكثير مطلع العقد. كما ارتبطت الزيادة بتنامي المشروعات الإنتاجية المربوطة على الشبكات وتوسُّع آليات صافي القياس والعبور. هذا التطور دفع الأردن إلى موقع متقدم عربيًا في إدماج الطاقات النظيفة، مع توقعات بمزيد من النمو خلال العقد المقبل، مدفوعًا بإستراتيجية التحديث الاقتصادي التي تضع قطاع الكهرباء في صدارة أولوياتها. القدرات التوليدية المربوطة على شبكة الكهرباء ارتفعت القدرات المربوطة على شبكات نقل الكهرباء بصورة ملحوظة منذ عام 2020، إذ سجّلت حينها 1411 ميغاواط، موزعة بين 887 ميغاواط من الطاقة الشمسية، و518 ميغاواط من الرياح، و6 ميغاواط من الكهرومائية. وفي عام 2021 ارتفعت القدرة الإجمالية إلى 1564 ميغاواط، مع زيادة الطاقة الشمسية إلى 938 ميغاواط، والرياح إلى 622 ميغاواط، في حين استقر التوليد الكهرومائي عند 3.6 ميغاواط. أمّا في 2022 فقد بلغت القدرات 1583 ميغاواط، منها 958 ميغاواط من الشمس، و621 ميغاواط من الرياح، و3.6 ميغاواط من الكهرومائية. وخلال عام 2023، وصلت القدرات إلى 1617 ميغاواط، مقسّمة بين 992 ميغاواط للطاقة الشمسية، و621 ميغاواط للرياح، و3.6 ميغاواط للكهرومائية، وهو المستوى نفسه الذي استمر خلال 2024، ما يعكس استقرارًا نسبيًا بنهاية المدة. ويوضح الرسم التالي من منصة الطاقة، أحدث بيانات مصادر توليد الكهرباء في الأردن حتى نهاية عام 2024. مزيج الكهرباء في الأردن 2024 الطاقة المشتراة من المصادر المتجددة أظهرت البيانات أن إجمالي الكهرباء المشتراة من مصادر الطاقة المتجددة في الأردن ارتفع من 3042 غيغاواط/ساعة في 2020 إلى 4096 غيغاواط/ساعة في 2024. ففي عام 2020، بلغت الطاقة الشمسية المشتراة 1645.2 غيغاواط/ساعة، ارتفعت إلى 2162.6 غيغاواط/ساعة في 2021، ثم 2222.3 غيغاواط/ساعة في 2022، ثم 2143.0 غيغاواط/ساعة في 2023، لتقفز إلى 2278.6 غيغاواط/ساعة في 2024. كما شهدت طاقة الرياح المشتراة ارتفاعًا إلى 1796.7 غيغاواط/ساعة في 2024، مقابل 1647.1 غيغاواط/ساعة في 2023، و1748.2 غيغاواط/ساعة في 2022، و1595.5 غيغاواط/ساعة في 2021، و1378.8 غيغاواط/ساعة في 2020. أمّا سدّ الملك طلال، الذي يمثّل الطاقة الكهرومائية، فقد سجّلت الطاقة المشتراة منه 20.7 غيغاواط/ساعة في 2024، مقارنة بـ22.4 غيغاواط/ساعة في 2023، و19.1 غيغاواط/ساعة في 2022، و18.7 غيغاواط/ساعة في 2021، و18.3 غيغاواط/ساعة في 2020. وبحسب البيانات لدى منصة الطاقة، بلغ إجمالي الطاقة المتجددة المشتراة مجتمعةً –من رياح وشمس وكهرومائية– نحو 4096 غيغاواط/ساعة في 2024، مقابل 3812.5 غيغاواط/ساعة في 2023، و3989.7 غيغاواط/ساعة في 2022، و3777 غيغاواط/ساعة في 2021، و3042 غيغاواط/ساعة في 2020. وتعكس هذه الزيادات الدور المتنامي للرياح والشمس في تلبية الطلب المتصاعد على الكهرباء، مقارنة باستقرار نسبي في مساهمة المصادر الكهرومائية. محطة بينونة أكبر محطة طاقة شمسية في الأردن جانب من جولة منصة الطاقة بمحطة بينونة للطاقة الشمسية في الأردن (14 أغسطس 2023) القدرات المركبة للطاقة المتجددة في الأردن إلى جانب القدرات المربوطة على الشبكة الرئيسة، شهدت المملكة توسعًا في مشروعات يملكها المشتركون عبر أنظمة صافي القياس والعبور. وبلغت القدرة الكلّية المركبة لمصادر الطاقة المتجددة في الأردن 2812.5 ميغاواط في 2024، مقارنة بـ2681 ميغاواط في 2023. وتشمل هذه القدرات 1320.8 ميغاواط عبر أنظمة التوليد الموزع، إضافة إلى 1478 ميغاواط من المشروعات الإنتاجية المخصصة للبيع للشبكة، منها 874 ميغاواط من الطاقة الشمسية و621 ميغاواط من الرياح، فضلًا عن 13.7 ميغاواط من الغاز الحيوي والطاقة الكهرومائية. رؤية مستقبلية تسعى الإستراتيجية الوطنية للأردن (2025–2035) لرفع مساهمة المصادر النظيفة إلى نصف مزيج الكهرباء بحلول 2033، والتوسع في تقنيات التخزين والهيدروجين الأخضر والأمونيا الخضراء. ويؤكد وزير الطاقة صالح الخرابشة أن المملكة تمتلك مقومات تؤهلها للتحول إلى مركز إقليمي للطاقة النظيفة، مستندةً إلى موقعها الجغرافي وبنيتها التحتية وتجربتها المتقدمة في إدماج المصادر المتجددة. وزير الطاقة الأردني صالح الخرابشة وإعلان حقل الريشة وزير الطاقة الأردني الدكتور صالح الخرابشة خلال حوار سابق مع منصة الطاقة قدرات الطاقة المتجددة في الأردن يعكس تطور قدرات الطاقة المتجددة في الأردن بين 2020 و2024 مسارًا ثابتًا نحو تعزيز أمن التزود بالكهرباء وتقليل الاعتماد على الوقود الأحفوري. ومع وصول مساهمة الشمس والرياح إلى أكثر من ربع مزيج الكهرباء، تستعد المملكة لمرحلة جديدة تستهدف مضاعفة نسب الطاقات النظيفة، بما يرسّخ مكانتها ضمن أبرز تجارب المنطقة في التحول الطاقي. خطة لتصدير الهيدروجين الأخضر والأمونيا من الهند بشراكة يابانية http://moee.gov.eg/test_new/new_info.aspx?h_id=45349&call_p=news_f.aspx &pg_index=0 attaqa.net/2025/10/03/%D8%AE%D8%B7%D8%A9-%D9%84%D8%AA%D8%B5%D8%AF%D9%8A%D8%B1-%D8%A7%D9%84%D9%87%D9%8A%D8%AF%D8%B1%D9%88%D8%AC%D9%8A%D9%86-%D8%A7%D9%84%D8%A3%D8%AE%D8%B6%D8%B1-%D9%88%D8%A7%D9%84%D8%A3%D9%85%D9%88%D9%86/ Mon, 06 Oct 2025 00:00:00 GMT الهيدروجين الأخضر أطلقت شركة ميتسوبيشي للصناعات الثقيلة المحدودة (Mitsubishi Heavy Industries, Ltd) اليابانية دراسةً لتطوير خطة رئيسة لبناء المرافق واللوجستيات اللازمة لتصدير الهيدروجين الأخضر والأمونيا من الهند. وستدعم الشركة بموجب المشروع إستراتيجيات إزالة الكربون وتوسيع الأعمال بالنسبة للمشغلين اليابانيين والأجانب في سلسلة القيمة الخاصة باستغلال الوقود منخفض الانبعاثات، وفق تفاصيل اطلعت عليها منصة الطاقة المتخصصة. وستواصل الشركة اتخاذ التدابير الرامية لتعزيز عملياتها في تحول الطاقة ضمن خطة أوسع لإزالة الكربون من سلسلة الإمدادات تحقيقًا للحياد الكربوني بحلول عام 2040. وفي إطار الدراسة التي أُطلقت حديثًا، ستُوظِف ميتسوبيشي للصناعات الثقيلة معرفتها وخبراتها المتراكمة المكتسَبة في المجال لوضع نماذج لإنتاج واستعمال الهيدروجين الأخضر والأمونيا في ظل الظروف البيئية الحالية والقيود التي تؤثر في نقلهما. وتتعاون الشركة اليابانية في سبيل تحقيق الهدف مع شريكتها الهندية هايجينكو غرين إنرجي (Hygenco Green Energies) عبر مشاركة المعلومات التي تمتلكها الأخيرة بشأن إنتاج الأمونيا الخضراء. خطة تصدير طموحة تُنفذ مبادرة ميتسوبيشي للصناعات الثقيلة بشأن تصدير الهيدروجين الأخضر والأمونيا من الهند، في إطار البرنامج التكميلي للإبداع المشترك الموجه نحو المستقبل في الجنوب العالمي لعام 2023 والتابع لوزارة الاقتصاد والتجارة والصناعة اليابانية. وتستعين الشركة في تنفيذ المبادرة بشريكتها "هايجنكو غرين إنرجي" المطورة للهيدروجين والأمونيا بموجب عقد موقع بينهما في شهر أغسطس/آب الماضي، وفق ما أورده موقع "أوفشور إنرجي". وستبني ميتسوبيشي للصناعات الثقيلة نماذج لإنتاج واستعمال الهيدروجين الأخضر والأمونيا وفق الظروف البيئية الحقيقية والقيود التي تؤثر في نقلهما. وقالت ميتسوبيشي للصناعات الثقيلة إنها ستربط إنتاجها بنماذج استعمالاتها لدراسة كيفية بناء مرافق مثالية وفق الظروف المواتية اقتصاديًا. ومن المتوقع أن يسهم هذا بوضع خطة أصلية لاستغلال الوقود حيادي الكربون في بلدان مثل الهند وسنغافورة. محطة لإنتاج الأمونيا الخضراء محطة لإنتاج الأمونيا الخضراء – الصورة من fuelcellsworks الهند مورد واعد تعزز الهند إنتاج الهيدروجين الأخضر والأمونيا من أجل بناء صناعة تصدير مثالية، وفق تفاصيل اطلعت عليها منصة الطاقة المتخصصة. وبالنسبة لليابان وغيرها من البلدان الأخرى في جنوب شرق آسيا، التي تدرس جديًا استعمال مصادر الوقود الأحضر في إستراتيجيتها الرامية لإزالة الكربون، يُتوقع أن تكون الهند موردًا محتملًا واعدًا. وهذا العام، اختارت ميتسوبيشي للصناعات الثقيلة الاستثمار في شركة آي بي إي إيه سي إي 223 (iPEACE223)، وهي شركة ناشئة محلية تركز على هندسة التقنية اللازمة لإنتاج وقود نظيف حيادي الكربون من الإيثانول الحيوي. إلى جانب ذلك أسست ميتسوبيشي للصناعات الثقيلة مكتبًا لشركتها التابعة في مدينة بيرث بولاية أستراليا الغربية، لتسريع وتيرة تطوير عملياتها في مجالات الهيدروجين الأحضر والأمونيا واحتجاز الكربون وتخزينه واستغلاله. ويُشار إلى أن ميناء نيوكاسل الأسترالي -وهو أكبر منياء لتصدير الفحم في العالم- قد أبرم اتفاقية استشارية رسمية مع ميتسوبيشي للصناعات الثقيلة لتطوير مشروع كلين إنرجي بريسنكت (Clean Energy Precinct) الذي يُتوقع أن يساعد في إنتاج وتخزين وتوزيع وتصدير الطاقة النظيفة مثل الهيدروجين الأخضر والأمونيا. وزير الطاقة الجديدة والمتجددة الهندي، برالهاد فينكاتيش جوشي وزير الطاقة الجديدة والمتجددة الهندي برالهاد فينكاتيش جوشي - الصورة من ddnews الهيدروجين الأخضر والأمونيا في الهند تمضي الهند قدمًا نحو تعزيز مكانتها على خريطة الهيدروجين الأخضر والأمونيا العالمية؛ ما ينعكس في جهود نيودلهي لتحقيق هذا الهدف. وفي أواخر سبتمبر/أيلول المنصرم كشف وزير الطاقة الجديدة والمتجددة الهندي برالهاد فينكاتيش جوشي، النقاب عن ملامح إستراتيجيات بلاده في هذا المسار. وقال جوشي: "لدعم نمو الهيدروجين الأخضر في الهند، طبقت الحكومة إصلاحات هيكلية، بما في ذلك إنشاء بوابة وطنية موحدة لمنح التراخيص، وإعفاء مصانع الهيدروجين الأخضر والأمونيا الخضراء المخطط لتشغيلها قبل عام 2030 من رسوم النقل بين الولايات". وأضاف أن نيودلهي تشغل حاليًا 5 مشروعات تجريبية للاستفادة من الهيدروجين الأخضر في قطاع الصلب، مشيرًا إلى أن بلاده تركز جهودها كذلك على مجال الشحن من حيث تحديث السفن واقتناء سفن جديدة عاملة بالميثانول الأخضر. ولفت إلى أن بلاده خصصت حوافز لإنتاج 3 غيغاواط من سعة التحليل الكهربائي سنويًا، مع تركيب 1.1 غيغاواط من سعة أجهزة التحليل الكهربائي حاليًا. كما أشاد جوشي بجهود الهند في بناء شراكات دولية، بما في ذلك العمل مع برنامج إتش 2 غلوبال (H2Global) الألماني، للتوصل إلى اتفاقيات شراء طويلة الأجل لمشتقات الهيدروجين الأخضر المُنتَجة في الهند لصالح الاتحاد الأوروبي. الهيدروجين الأخضر أطلقت شركة ميتسوبيشي للصناعات الثقيلة المحدودة (Mitsubishi Heavy Industries, Ltd) اليابانية دراسةً لتطوير خطة رئيسة لبناء المرافق واللوجستيات اللازمة لتصدير الهيدروجين الأخضر والأمونيا من الهند. وستدعم الشركة بموجب المشروع إستراتيجيات إزالة الكربون وتوسيع الأعمال بالنسبة للمشغلين اليابانيين والأجانب في سلسلة القيمة الخاصة باستغلال الوقود منخفض الانبعاثات، وفق تفاصيل اطلعت عليها منصة الطاقة المتخصصة. وستواصل الشركة اتخاذ التدابير الرامية لتعزيز عملياتها في تحول الطاقة ضمن خطة أوسع لإزالة الكربون من سلسلة الإمدادات تحقيقًا للحياد الكربوني بحلول عام 2040. وفي إطار الدراسة التي أُطلقت حديثًا، ستُوظِف ميتسوبيشي للصناعات الثقيلة معرفتها وخبراتها المتراكمة المكتسَبة في المجال لوضع نماذج لإنتاج واستعمال الهيدروجين الأخضر والأمونيا في ظل الظروف البيئية الحالية والقيود التي تؤثر في نقلهما. وتتعاون الشركة اليابانية في سبيل تحقيق الهدف مع شريكتها الهندية هايجينكو غرين إنرجي (Hygenco Green Energies) عبر مشاركة المعلومات التي تمتلكها الأخيرة بشأن إنتاج الأمونيا الخضراء. خطة تصدير طموحة تُنفذ مبادرة ميتسوبيشي للصناعات الثقيلة بشأن تصدير الهيدروجين الأخضر والأمونيا من الهند، في إطار البرنامج التكميلي للإبداع المشترك الموجه نحو المستقبل في الجنوب العالمي لعام 2023 والتابع لوزارة الاقتصاد والتجارة والصناعة اليابانية. وتستعين الشركة في تنفيذ المبادرة بشريكتها "هايجنكو غرين إنرجي" المطورة للهيدروجين والأمونيا بموجب عقد موقع بينهما في شهر أغسطس/آب الماضي، وفق ما أورده موقع "أوفشور إنرجي". وستبني ميتسوبيشي للصناعات الثقيلة نماذج لإنتاج واستعمال الهيدروجين الأخضر والأمونيا وفق الظروف البيئية الحقيقية والقيود التي تؤثر في نقلهما. وقالت ميتسوبيشي للصناعات الثقيلة إنها ستربط إنتاجها بنماذج استعمالاتها لدراسة كيفية بناء مرافق مثالية وفق الظروف المواتية اقتصاديًا. ومن المتوقع أن يسهم هذا بوضع خطة أصلية لاستغلال الوقود حيادي الكربون في بلدان مثل الهند وسنغافورة. محطة لإنتاج الأمونيا الخضراء محطة لإنتاج الأمونيا الخضراء – الصورة من fuelcellsworks الهند مورد واعد تعزز الهند إنتاج الهيدروجين الأخضر والأمونيا من أجل بناء صناعة تصدير مثالية، وفق تفاصيل اطلعت عليها منصة الطاقة المتخصصة. وبالنسبة لليابان وغيرها من البلدان الأخرى في جنوب شرق آسيا، التي تدرس جديًا استعمال مصادر الوقود الأحضر في إستراتيجيتها الرامية لإزالة الكربون، يُتوقع أن تكون الهند موردًا محتملًا واعدًا. وهذا العام، اختارت ميتسوبيشي للصناعات الثقيلة الاستثمار في شركة آي بي إي إيه سي إي 223 (iPEACE223)، وهي شركة ناشئة محلية تركز على هندسة التقنية اللازمة لإنتاج وقود نظيف حيادي الكربون من الإيثانول الحيوي. إلى جانب ذلك أسست ميتسوبيشي للصناعات الثقيلة مكتبًا لشركتها التابعة في مدينة بيرث بولاية أستراليا الغربية، لتسريع وتيرة تطوير عملياتها في مجالات الهيدروجين الأحضر والأمونيا واحتجاز الكربون وتخزينه واستغلاله. ويُشار إلى أن ميناء نيوكاسل الأسترالي -وهو أكبر منياء لتصدير الفحم في العالم- قد أبرم اتفاقية استشارية رسمية مع ميتسوبيشي للصناعات الثقيلة لتطوير مشروع كلين إنرجي بريسنكت (Clean Energy Precinct) الذي يُتوقع أن يساعد في إنتاج وتخزين وتوزيع وتصدير الطاقة النظيفة مثل الهيدروجين الأخضر والأمونيا. وزير الطاقة الجديدة والمتجددة الهندي، برالهاد فينكاتيش جوشي وزير الطاقة الجديدة والمتجددة الهندي برالهاد فينكاتيش جوشي - الصورة من ddnews الهيدروجين الأخضر والأمونيا في الهند تمضي الهند قدمًا نحو تعزيز مكانتها على خريطة الهيدروجين الأخضر والأمونيا العالمية؛ ما ينعكس في جهود نيودلهي لتحقيق هذا الهدف. وفي أواخر سبتمبر/أيلول المنصرم كشف وزير الطاقة الجديدة والمتجددة الهندي برالهاد فينكاتيش جوشي، النقاب عن ملامح إستراتيجيات بلاده في هذا المسار. وقال جوشي: "لدعم نمو الهيدروجين الأخضر في الهند، طبقت الحكومة إصلاحات هيكلية، بما في ذلك إنشاء بوابة وطنية موحدة لمنح التراخيص، وإعفاء مصانع الهيدروجين الأخضر والأمونيا الخضراء المخطط لتشغيلها قبل عام 2030 من رسوم النقل بين الولايات". وأضاف أن نيودلهي تشغل حاليًا 5 مشروعات تجريبية للاستفادة من الهيدروجين الأخضر في قطاع الصلب، مشيرًا إلى أن بلاده تركز جهودها كذلك على مجال الشحن من حيث تحديث السفن واقتناء سفن جديدة عاملة بالميثانول الأخضر. ولفت إلى أن بلاده خصصت حوافز لإنتاج 3 غيغاواط من سعة التحليل الكهربائي سنويًا، مع تركيب 1.1 غيغاواط من سعة أجهزة التحليل الكهربائي حاليًا. كما أشاد جوشي بجهود الهند في بناء شراكات دولية، بما في ذلك العمل مع برنامج إتش 2 غلوبال (H2Global) الألماني، للتوصل إلى اتفاقيات شراء طويلة الأجل لمشتقات الهيدروجين الأخضر المُنتَجة في الهند لصالح الاتحاد الأوروبي. مشروعات عاصمة طاقة الرياح الكندية تواجه صعوبات في استمرار النمو http://moee.gov.eg/test_new/new_info.aspx?h_id=45348&call_p=news_f.aspx &pg_index=0 attaqa.net/2025/10/04/%D9%85%D8%B4%D8%B1%D9%88%D8%B9%D8%A7%D8%AA-%D8%B9%D8%A7%D8%B5%D9%85%D8%A9-%D8%B7%D8%A7%D9%82%D8%A9-%D8%A7%D9%84%D8%B1%D9%8A%D8%A7%D8%AD-%D8%A7%D9%84%D9%83%D9%86%D8%AF%D9%8A%D8%A9-%D8%AA%D9%88%D8%A7/ Mon, 06 Oct 2025 00:00:00 GMT تواجه مشروعات مزارع الرياح في بينتشر كريك بألبرتا -التي يصفها بعضهم بأنها عاصمة طاقة الرياح الكندية- مشكلات جراء قوانين تنظيمية متعددة، تعوق استمرار نموها بالشكل الحالي، في حين يرى بعضهم أن التحديث قد يكون طوق نجاة للمشروعات والمناظر الطبيعية. في بلدية بينتشر كريك في ألبرتا، تسيطر مزارع الرياح المنتشرة عبر جبال روكي الشرقية على المشهد، وتوفر الكهرباء التي يمكن أن تكفي أجيالًا، لدرجة أن سلطة ألبرتا قد جعلت توربين الرياح جزءًا من شعارها التجاري، إلّا أن هذا المشهد بدأ يتغير. وهذا التغيير يطول كل مناطق ألبرتا شاملة عاصمة طاقة الرياح الكندية منذ سنوات؛ بسبب قواعد جديدة تدفع المستثمرين بعيدًا عن هذه المشروعات، وفق تفاصيل تابعتها منصة الطاقة المتخصصة (مقرّها واشنطن). وكانت أول ضربة تلقّتها مشروعات عاصمة طاقة الرياح الكندية في 2023، وجّهتها حاكمة ألبرتا دانيال سميث، التي حظرت مشروعات الطاقة المتجددة بصورة مؤقتة لحين صدور قواعد جديدة تُحدّد اتجاهها. وفي العام الماضي (2024)، صدرت 3 قواعد، كانت تمثّل ضربة شديدة لمشروعات مزارع الرياح في مقاطعة ألبرتا، التي تفوق في صعوبتها قواعد عمل مشروعات النفط، ما دعا بعضهم إلى معاملة الأخيرة بالمثل. 3 قوانين تؤثّر في عاصمة طاقة الرياح الكندية حظرت 3 قوانين صادرة العام الماضي من حكومة ألبرتا، بقيادة دانيال سميث، تطوير أيّ مشروعات طاقة متجددة على مساحة تصل إلى 35 كيلومترًا من جبال روكي؛ بهدف الحفاظ على مناظر البراري الخلابة، ما أثّر سلبًا في عاصمة طاقة الرياح الكندية (بلدية بينتشر كريك). وفي 2023، أبدت سميث مخاوف من أن تتسبب خطط خفض انبعاثات الكهرباء بحلول عام 2035 في انقطاعات التيار، ووصفت خطط الحكومة الفيدرالية بهذا الشأن بعدم الواقعية. وقالت المتحدثة باسم إدارة التكاليف والمرافق في ألبرتا روهيت ساندو، إن بعض الاستثناءات ستُتاح لمشروعات الرياح القائمة في المنطقة العازلة (35 كيلومترًا)، لكن سيُنظر في أمر كل مشروع على حدة. وأشار تقرير، صادر العام الماضي، إلى أن البلدية تضم نحو 255 توربين رياح، توّلد 511 ميغاواط من الكهرباء. وقال رئيس بلدية بينتشر كريك ريك ليمير، إن هذه القوانين ستمحو صورة توربين الرياح، التي تظهر إلى جانب رموز ألبرتا الأخرى على الشعار، في وقت قريب، وتشمل: زهرة برية، وقمحًا، ومضخة، وماشية. قال رئيس بلدية بينتشر كريك في ألبرتا، التي تُعرف بأنها عاصمة طاقة الرياح الكندية، ريك ليمير، إنّ توقُّف تطوير مشروعات الطاقة المتجددة يعني خسائر للشركات المالكة، التي لا تستطيع تشغيل مشروعاتها، قبل انتهاء عمرها الافتراضي. وقال تقرير تحليلي صادر عن معهد "بمبينا" البحثي، إن 30% من إيرادات مقاطعة ألبرتا تأتي من توليد كهرباء الطاقة المتجددة، "كما يستفيد أصحاب الأراضي التي تقع عليها هذه المشروعات من هذه الإيرادات بنسبة يحصّلونها عن كل توربين"، وفق المعهد. وأشار ليمير إلى أنه رغم هذه الخسائر، فإن السكان يقبلونها بسبب عدم تقبُّلهم مشهدَ تلك المشروعات بعد إقامتها، نتيجة الإضرار بالمشاهد الطبيعية. وأضاف أن هناك وسيلة لإنقاذ المشروعات، وفي الوقت نفسه عدم الإضرار بالمشهد العام، وتتمثل في التحديث، وقال: "إذا تمكّنّا من إلغاء توربينات الرياح المتقادمة، ووضع عدد أقل من التوربينات الأعلى كفاءة في توليد الكهرباء، سيربح الجميع". ويتفق معه مشرف توليد الطاقة في شركة "ترانس ألتا"، وعضو مجلس مدينة بينتشر كريك، واين أوليفر، إذ قال، إن مزارع الرياح المُعاد تشغيلها (الحديثة) ستحتوي -على الأرجح- على عدد أقل من التوربينات التي تُوّلد كمية الكهرباء نفسها، ما يضمن استمرار تدفُّق الإيرادات للمنطقة. وأوضح أنه على الرغم من عدم رغبة السكان في توربينات رياح جديدة في المنطقة، فإنهم قد يؤيدون وسائل تحسين الوضع الحالي، وهم لا يختلفون -تقريبًا- عن سكان منطقة كاسل ريفر، التي تضم 60 توربينًا، ويشعرون بالحماسة لاستبدال 6-7 توربينات بها. تواجه مشروعات مزارع الرياح في بينتشر كريك بألبرتا -التي يصفها بعضهم بأنها عاصمة طاقة الرياح الكندية- مشكلات جراء قوانين تنظيمية متعددة، تعوق استمرار نموها بالشكل الحالي، في حين يرى بعضهم أن التحديث قد يكون طوق نجاة للمشروعات والمناظر الطبيعية. في بلدية بينتشر كريك في ألبرتا، تسيطر مزارع الرياح المنتشرة عبر جبال روكي الشرقية على المشهد، وتوفر الكهرباء التي يمكن أن تكفي أجيالًا، لدرجة أن سلطة ألبرتا قد جعلت توربين الرياح جزءًا من شعارها التجاري، إلّا أن هذا المشهد بدأ يتغير. وهذا التغيير يطول كل مناطق ألبرتا شاملة عاصمة طاقة الرياح الكندية منذ سنوات؛ بسبب قواعد جديدة تدفع المستثمرين بعيدًا عن هذه المشروعات، وفق تفاصيل تابعتها منصة الطاقة المتخصصة (مقرّها واشنطن). وكانت أول ضربة تلقّتها مشروعات عاصمة طاقة الرياح الكندية في 2023، وجّهتها حاكمة ألبرتا دانيال سميث، التي حظرت مشروعات الطاقة المتجددة بصورة مؤقتة لحين صدور قواعد جديدة تُحدّد اتجاهها. وفي العام الماضي (2024)، صدرت 3 قواعد، كانت تمثّل ضربة شديدة لمشروعات مزارع الرياح في مقاطعة ألبرتا، التي تفوق في صعوبتها قواعد عمل مشروعات النفط، ما دعا بعضهم إلى معاملة الأخيرة بالمثل. 3 قوانين تؤثّر في عاصمة طاقة الرياح الكندية حظرت 3 قوانين صادرة العام الماضي من حكومة ألبرتا، بقيادة دانيال سميث، تطوير أيّ مشروعات طاقة متجددة على مساحة تصل إلى 35 كيلومترًا من جبال روكي؛ بهدف الحفاظ على مناظر البراري الخلابة، ما أثّر سلبًا في عاصمة طاقة الرياح الكندية (بلدية بينتشر كريك). وفي 2023، أبدت سميث مخاوف من أن تتسبب خطط خفض انبعاثات الكهرباء بحلول عام 2035 في انقطاعات التيار، ووصفت خطط الحكومة الفيدرالية بهذا الشأن بعدم الواقعية. وقالت المتحدثة باسم إدارة التكاليف والمرافق في ألبرتا روهيت ساندو، إن بعض الاستثناءات ستُتاح لمشروعات الرياح القائمة في المنطقة العازلة (35 كيلومترًا)، لكن سيُنظر في أمر كل مشروع على حدة. وأشار تقرير، صادر العام الماضي، إلى أن البلدية تضم نحو 255 توربين رياح، توّلد 511 ميغاواط من الكهرباء. وقال رئيس بلدية بينتشر كريك ريك ليمير، إن هذه القوانين ستمحو صورة توربين الرياح، التي تظهر إلى جانب رموز ألبرتا الأخرى على الشعار، في وقت قريب، وتشمل: زهرة برية، وقمحًا، ومضخة، وماشية. قال رئيس بلدية بينتشر كريك في ألبرتا، التي تُعرف بأنها عاصمة طاقة الرياح الكندية، ريك ليمير، إنّ توقُّف تطوير مشروعات الطاقة المتجددة يعني خسائر للشركات المالكة، التي لا تستطيع تشغيل مشروعاتها، قبل انتهاء عمرها الافتراضي. وقال تقرير تحليلي صادر عن معهد "بمبينا" البحثي، إن 30% من إيرادات مقاطعة ألبرتا تأتي من توليد كهرباء الطاقة المتجددة، "كما يستفيد أصحاب الأراضي التي تقع عليها هذه المشروعات من هذه الإيرادات بنسبة يحصّلونها عن كل توربين"، وفق المعهد. وأشار ليمير إلى أنه رغم هذه الخسائر، فإن السكان يقبلونها بسبب عدم تقبُّلهم مشهدَ تلك المشروعات بعد إقامتها، نتيجة الإضرار بالمشاهد الطبيعية. وأضاف أن هناك وسيلة لإنقاذ المشروعات، وفي الوقت نفسه عدم الإضرار بالمشهد العام، وتتمثل في التحديث، وقال: "إذا تمكّنّا من إلغاء توربينات الرياح المتقادمة، ووضع عدد أقل من التوربينات الأعلى كفاءة في توليد الكهرباء، سيربح الجميع". ويتفق معه مشرف توليد الطاقة في شركة "ترانس ألتا"، وعضو مجلس مدينة بينتشر كريك، واين أوليفر، إذ قال، إن مزارع الرياح المُعاد تشغيلها (الحديثة) ستحتوي -على الأرجح- على عدد أقل من التوربينات التي تُوّلد كمية الكهرباء نفسها، ما يضمن استمرار تدفُّق الإيرادات للمنطقة. وأوضح أنه على الرغم من عدم رغبة السكان في توربينات رياح جديدة في المنطقة، فإنهم قد يؤيدون وسائل تحسين الوضع الحالي، وهم لا يختلفون -تقريبًا- عن سكان منطقة كاسل ريفر، التي تضم 60 توربينًا، ويشعرون بالحماسة لاستبدال 6-7 توربينات بها. الطاقة الحرارية في سلطنة عمان تجذب 3 مطورين كبار http://moee.gov.eg/test_new/new_info.aspx?h_id=45347&call_p=news_f.aspx &pg_index=0 attaqa.net/2025/10/04/%D8%A7%D9%84%D8%B7%D8%A7%D9%82%D8%A9-%D8%A7%D9%84%D8%AD%D8%B1%D8%A7%D8%B1%D9%8A%D8%A9-%D9%81%D9%8A-%D8%B3%D9%84%D8%B7%D9%86%D8%A9-%D8%B9%D9%85%D8%A7%D9%86-%D8%AA%D8%AC%D8%B0%D8%A8-3-%D9%85%D8%B7%D9%88/ Sun, 05 Oct 2025 00:00:00 GMT يكتسب تطوير مشروعات الطاقة الحرارية في سلطنة عمان زخمًا كبيرًا في إطار الجهود التي يبذلها البلد العربي لتنويع مزيج الطاقة في توليد الكهرباء، وزيادة مساهمة الطاقة المتجددة بها. وطرحت الدولة مؤخرًا مناقصة تنافسية لتطوير مشروعات توليد الطاقة الحرارية في خطوة تعكس توازنًا إستراتيجيًا بين تأمين موثوقية الطاقة وبين تسريع التحول إلى المصادر المتجددة، وفق تفاصيل اطلعت عليها منصة الطاقة المتخصصة. وتتيح مشروعات الطاقة الحرارية في سلطنة عمان فرصًا واعدةً في قطاعات البنية التحتية والهندسة والطاقة المرتبطة بالأصول الحرارية عالية الكفاءة والقادرة على إنتاج الهيدروجين الأخضر كما تعكس المشروعات رغبة مُلحّة في مراعاة الطلب المتزايد على حلول الطاقة المستقرة المتنوعة خلال وقت تستهدف فيه سلطنة عمان توليد 40% من الكهرباء من مصادر متجددة بحلول عام 2030. ويؤسس هذا المناخ لبيئة ناضجة مهيأة للابتكار والنمو طويل الأجل في ظل سياسات الطاقة المتطورة. مناقصة تنافسية جذبت المناقصة التنافسية لتطوير أحد أكبر مشروعات الطاقة الحرارية في سلطنة عمان 3 شركات كبرى، وفق ما أعلنته شركة نماء لشراء الطاقة والمياه واختصارها بي دبليو بي (PWP)، وهي المنتِج الوطني الوحيد للكهرباء وسعة المياه في البلاد. ويضم المشروع اثنين من مشروعات الطاقة المستقلة القائمة على توربينات الغاز ذات الدورة المركبة المخطط لتطويرهما في منطقتي المصفاة بمحافظة مسقط والدقم في محافظة الوسطى. وتصل سعة مشروع المصفاة، وهو الأكبر من بين المشروعين، إلى 1600 ميغاواط، في حين تلامس سعة مشروع الدقم 800 ميغاواط، وفق تقديرات رصدتها منصة الطاقة المتخصصة. تشمل قائمة الشركات التي تتسابق من أجل اقتناص مشروعي الطاقة الحرارية في سلطنة عمان المستقلين: أكوا باور، وهي مطورة الطاقة المتجددة والتقليدية العالمية ومقرها السعودية والتي تدير محفظة عمليات كبيرة في عمان. تحالف تقوده شركة كوريا ويسترن باور كو ليمتد (Korea Western Power CO., Ltd)، وهي مطورة الطاقة الكورية الجنوبية الحكومية، والشريك في مشروع الطاقة الشمسية "منح 1" الذي أطلِق مؤخرًا بسعة 500 ميغاواط، مع شركات "نبراس للطاقة" القطرية، و"الاتحاد للماء والكهرباء" المملوكة بالكامل لجهاز الإمارات للاستثمار إلى جانب شركة "بهوان إنفراستراكشر سيرفسيز (Bahwan Infrastructure services) العمانية. تحالف بقيادة شركة شنغن إنرجي غروب (Shenzhen Energy Group)، وهي مجموعة الطاقة المتكاملة المملوكة بحصة الأغلبية للحكومة الصينية، والذي يشمل الشركة الوطنية العمانية للهندسة والاستثمار. ووفق شركة نماء لشراء الطاقة والمياه، يمتلك مقدمو العطاءات الـ3 الخبرات اللازمة في تمويل وتصميم وبناء وتشغيل أصول الطاقة الحرارية في سلطنة عمان، عالية الكفاءة. شركة أكوا باور السعودية أمن الطاقة من المرجح أن يسهم مشروعا الطاقة المستقلان كلاهما بتعزيز أمن الطاقة والنمو الصناعي وتحقيق مزيج طاقة متنوع في سلطنة عمان. وقال الرئيس التنفيذي لشركة نماء لشراء الطاقة والمياه أحمد بن سالم العبري: "تسلم العطاءات لتطوير وتشغيل محطتي الطاقة الحرارية في المصفاة والدقم يمثل إنجازًا كبيرًا في تعزيز البنية التحتية للطاقة في سلطنة عمان بهدف تلبية الطلب المتنامي على الكهرباء". وأضاف: "هذا المشروع يعكس التزام شركة نماء لشراء الطاقة والمياه بتطوير وتعزيز الاستدامة والموثوقية في قطاع الطاقة، ودعم النمو الصناعي، مع الاستفادة من خبرات المطورين الإقليميين والعالميين في تشغيل أصول الطاقة الحرارية عالية الكفاءة القادرة على العمل جزئيًا بالهيدروجين الأخضر". وواصل: "تلك المشروعات ستسهم كذلك بتعزيز مرونة شبكة الكهرباء وضمان إمدادات طاقة موثوقة تتسق مع رؤية عمان وطموحاتها المستقبلية في قطاع الطاقة والتنمية الاقتصادية". شبكة مستقرة يُعد مشروعا الطاقة الحرارية في سلطنة عمان عاملين رئيسين لضمان استقرار الشبكة مع اكتساب تحول الطاقة زخمًا متصاعدًا في إطار أهداف الحياد الكربوني التي يسعى البلد الخليجي لتحقيقها بحلول عام 2050. وتسعى الدولة إلى تحقيق الأهداف عبر إستراتيجية شاملة ترتكز على تطوير مشروعات الطاقة المتجددة مثل طاقة الشمس والرياح واعتماد تقنية احتجاز الكربون واستعماله وتخزينه، وفق ما تابعته منصة الطاقة المتخصصة. وتؤدي السعة الكهربائية المولّدة بالغاز دورًا حاسمًا في مواجهة تحديات الطبيعة المتقطعة لطاقة الشمس والرياح، في حين ستساعد مشروعات الطاقة المستقلة الجديدة في تعويض سعة توليد الكهرباء القديمة الأقل كفاءةً. موعد التشغيل من المقرر أن يدخل مشروعا الطاقة الحرارية في المصفاة والدقم حيز التشغيل التجاري في 1 أبريل/نيسان (2029)، مع بدء إنتاج الكهرباء منه قبل هذا الموعد بعام واحد، أي في 1 أبريل/نيسان (2028). إلى جانب ذلك كشفت شركة نماء لشراء الطاقة والمياه النقاب عن خطط لشراء محفظة رئيسة من مشروعات الطاقة المستقلة القائمة على طاقة الشمس والرياح بهدف رفع حصتها في قطاع الطاقة المتجددة إلى نحو 40% من إجمالي سعة توليد الكهرباء بحلول نهاية العقد الحالي. وتلامس قيمة الاستثمارات المتوقعة في ذلك القطاع نحو 5 مليارات دولار خلال المدة المذكورة. يكتسب تطوير مشروعات الطاقة الحرارية في سلطنة عمان زخمًا كبيرًا في إطار الجهود التي يبذلها البلد العربي لتنويع مزيج الطاقة في توليد الكهرباء، وزيادة مساهمة الطاقة المتجددة بها. وطرحت الدولة مؤخرًا مناقصة تنافسية لتطوير مشروعات توليد الطاقة الحرارية في خطوة تعكس توازنًا إستراتيجيًا بين تأمين موثوقية الطاقة وبين تسريع التحول إلى المصادر المتجددة، وفق تفاصيل اطلعت عليها منصة الطاقة المتخصصة. وتتيح مشروعات الطاقة الحرارية في سلطنة عمان فرصًا واعدةً في قطاعات البنية التحتية والهندسة والطاقة المرتبطة بالأصول الحرارية عالية الكفاءة والقادرة على إنتاج الهيدروجين الأخضر كما تعكس المشروعات رغبة مُلحّة في مراعاة الطلب المتزايد على حلول الطاقة المستقرة المتنوعة خلال وقت تستهدف فيه سلطنة عمان توليد 40% من الكهرباء من مصادر متجددة بحلول عام 2030. ويؤسس هذا المناخ لبيئة ناضجة مهيأة للابتكار والنمو طويل الأجل في ظل سياسات الطاقة المتطورة. مناقصة تنافسية جذبت المناقصة التنافسية لتطوير أحد أكبر مشروعات الطاقة الحرارية في سلطنة عمان 3 شركات كبرى، وفق ما أعلنته شركة نماء لشراء الطاقة والمياه واختصارها بي دبليو بي (PWP)، وهي المنتِج الوطني الوحيد للكهرباء وسعة المياه في البلاد. ويضم المشروع اثنين من مشروعات الطاقة المستقلة القائمة على توربينات الغاز ذات الدورة المركبة المخطط لتطويرهما في منطقتي المصفاة بمحافظة مسقط والدقم في محافظة الوسطى. وتصل سعة مشروع المصفاة، وهو الأكبر من بين المشروعين، إلى 1600 ميغاواط، في حين تلامس سعة مشروع الدقم 800 ميغاواط، وفق تقديرات رصدتها منصة الطاقة المتخصصة. تشمل قائمة الشركات التي تتسابق من أجل اقتناص مشروعي الطاقة الحرارية في سلطنة عمان المستقلين: أكوا باور، وهي مطورة الطاقة المتجددة والتقليدية العالمية ومقرها السعودية والتي تدير محفظة عمليات كبيرة في عمان. تحالف تقوده شركة كوريا ويسترن باور كو ليمتد (Korea Western Power CO., Ltd)، وهي مطورة الطاقة الكورية الجنوبية الحكومية، والشريك في مشروع الطاقة الشمسية "منح 1" الذي أطلِق مؤخرًا بسعة 500 ميغاواط، مع شركات "نبراس للطاقة" القطرية، و"الاتحاد للماء والكهرباء" المملوكة بالكامل لجهاز الإمارات للاستثمار إلى جانب شركة "بهوان إنفراستراكشر سيرفسيز (Bahwan Infrastructure services) العمانية. تحالف بقيادة شركة شنغن إنرجي غروب (Shenzhen Energy Group)، وهي مجموعة الطاقة المتكاملة المملوكة بحصة الأغلبية للحكومة الصينية، والذي يشمل الشركة الوطنية العمانية للهندسة والاستثمار. ووفق شركة نماء لشراء الطاقة والمياه، يمتلك مقدمو العطاءات الـ3 الخبرات اللازمة في تمويل وتصميم وبناء وتشغيل أصول الطاقة الحرارية في سلطنة عمان، عالية الكفاءة. شركة أكوا باور السعودية أمن الطاقة من المرجح أن يسهم مشروعا الطاقة المستقلان كلاهما بتعزيز أمن الطاقة والنمو الصناعي وتحقيق مزيج طاقة متنوع في سلطنة عمان. وقال الرئيس التنفيذي لشركة نماء لشراء الطاقة والمياه أحمد بن سالم العبري: "تسلم العطاءات لتطوير وتشغيل محطتي الطاقة الحرارية في المصفاة والدقم يمثل إنجازًا كبيرًا في تعزيز البنية التحتية للطاقة في سلطنة عمان بهدف تلبية الطلب المتنامي على الكهرباء". وأضاف: "هذا المشروع يعكس التزام شركة نماء لشراء الطاقة والمياه بتطوير وتعزيز الاستدامة والموثوقية في قطاع الطاقة، ودعم النمو الصناعي، مع الاستفادة من خبرات المطورين الإقليميين والعالميين في تشغيل أصول الطاقة الحرارية عالية الكفاءة القادرة على العمل جزئيًا بالهيدروجين الأخضر". وواصل: "تلك المشروعات ستسهم كذلك بتعزيز مرونة شبكة الكهرباء وضمان إمدادات طاقة موثوقة تتسق مع رؤية عمان وطموحاتها المستقبلية في قطاع الطاقة والتنمية الاقتصادية". شبكة مستقرة يُعد مشروعا الطاقة الحرارية في سلطنة عمان عاملين رئيسين لضمان استقرار الشبكة مع اكتساب تحول الطاقة زخمًا متصاعدًا في إطار أهداف الحياد الكربوني التي يسعى البلد الخليجي لتحقيقها بحلول عام 2050. وتسعى الدولة إلى تحقيق الأهداف عبر إستراتيجية شاملة ترتكز على تطوير مشروعات الطاقة المتجددة مثل طاقة الشمس والرياح واعتماد تقنية احتجاز الكربون واستعماله وتخزينه، وفق ما تابعته منصة الطاقة المتخصصة. وتؤدي السعة الكهربائية المولّدة بالغاز دورًا حاسمًا في مواجهة تحديات الطبيعة المتقطعة لطاقة الشمس والرياح، في حين ستساعد مشروعات الطاقة المستقلة الجديدة في تعويض سعة توليد الكهرباء القديمة الأقل كفاءةً. موعد التشغيل من المقرر أن يدخل مشروعا الطاقة الحرارية في المصفاة والدقم حيز التشغيل التجاري في 1 أبريل/نيسان (2029)، مع بدء إنتاج الكهرباء منه قبل هذا الموعد بعام واحد، أي في 1 أبريل/نيسان (2028). إلى جانب ذلك كشفت شركة نماء لشراء الطاقة والمياه النقاب عن خطط لشراء محفظة رئيسة من مشروعات الطاقة المستقلة القائمة على طاقة الشمس والرياح بهدف رفع حصتها في قطاع الطاقة المتجددة إلى نحو 40% من إجمالي سعة توليد الكهرباء بحلول نهاية العقد الحالي. وتلامس قيمة الاستثمارات المتوقعة في ذلك القطاع نحو 5 مليارات دولار خلال المدة المذكورة. سعة الطاقة المتجددة في الهند تقفز 123% خلال 5 أشهر http://moee.gov.eg/test_new/new_info.aspx?h_id=45346&call_p=news_f.aspx &pg_index=0 attaqa.net/2025/10/02/%D8%B3%D8%B9%D8%A9-%D8%A7%D9%84%D8%B7%D8%A7%D9%82%D8%A9-%D8%A7%D9%84%D9%85%D8%AA%D8%AC%D8%AF%D8%AF%D8%A9-%D9%81%D9%8A-%D8%A7%D9%84%D9%87%D9%86%D8%AF-%D8%AA%D9%82%D9%81%D8%B2-123-%D8%AE%D9%84%D8%A7/ Sun, 05 Oct 2025 00:00:00 GMT سجلت سعة الطاقة المتجددة في الهند قفزة ملحوظة خلال أول 5 أشهر من العام المالي في البلاد، بحسب أحدث البيانات لدى منصة الطاقة المتخصصة. وخلال 5 أشهر انتهت في أغسطس/آب الماضي، أضافت الهند 20.1 غيغاواط من الطاقة الشمسية وطاقة الرياح في زيادة بنسبة 123% على أساس سنوي. ومن المتوقع أن يواصل القطاع نموه خلال بقية العام بفضل السياسات الداعمة وخاصة الضريبية والطلب القوي والإقبال من قطاعي الصناعة والتجارة ونمو المشروعات. لكنّ تأخُّر الربط بالشبكة بسبب شح بنية النقل والتوزيع وتباطؤ إبرام عقود شراء الكهرباء ما زال يؤرّق القطاع الحاسم لهدف إزالة الكربون وصولًا إلى هدف الحياد الكربوني بحلول عام 2070. نمو الطاقة المتجددة في الهند وصفت وكالة معلومات الاستثمار والتصنيف الائتماني إكرا (ICRA) نمو سعة الطاقة المتجددة في الهند بين أبريل/نيسان وأغسطس/آب 2025 بـ"القياسي". وأوضحت أن سعة الـ20.1 غيغاواط المُضافة كانت موزعة بين 17.5 غيغاواط للطاقة الشمسية، و2.6 غيغاواط لطاقة الرياح، متوقعة نمو سعة الطاقة المتجددة الهندية خلال عام 2026 عمومًا إلى أكثر من 35 غيغاواط. *يبدأ العام المالي في الهند 1 أبريل/نيسان، وينتهي في 31 مارس/آذار من العام التالي. يزيد ذلك عن العام المالي الماضي (2025) الذي سجل إضافة سعة قدرها 28.7 غيغاواط، وسابقه (2024) عند 18.5 غيغاواط. عامل في أثناء تركيب ألواح شمسية في الهند عامل خلال تركيب ألواح شمسية في الهند -الصورة من معهد روكي ماونتن ويُعزى هذا النمو إلى تراجع أسعار وحدات الطاقة الشمسية والطلب القوي على الكهرباء وبيئة السوق المواتية، إلى جانب قائمة "قوية" من المشروعات. وعمومًا، احتفظت الوكالة بنظرة مستقبلية مستقرة تجاه قطاع الطاقة المتجددة في الهند بفضل الدعم السياسي القوي والرسوم الجمركية التنافسية وزيادة تعهدات تحقيق الاستدامة من شركات التجارة والصناعة. يُشار هنا إلى الهند شهدت في يوليو/تموز 2025 "إنجازًا في رحلة تحول الطاقة" بوصول السعة المركبة لمحطات الطاقة غير الأحفورية إلى 50% من مزيح الكهرباء، لتشكّل المصادر النظيفة 242.8 غيغاواط، من 484.8 غيغاواط هي إجمالي سعة الكهرباء المركبة بذلك الوقت. وبنهاية يونيو/حزيران الماضي، بلغت سعة الطاقة الشمسية 116 غيغاواط، والكهرومائية 54 غيغاواط، والرياح 52 غيغاواط، والوقود الحيوي 12 غيغاواط، والطاقة النووية 9 غيغاواط. يُشار هنا إلى أن سعة تصنيع الوحدات الشمسية زادت بمقدار 44.2 غيغاواط، والخلايا الشمسية بمقدار 7.5 غيغاواط، خلال النصف الأول من عام 2025 الميلادي. وحتى نهاية يونيو/حزيران، بلغت السعة قيد التطوير للوحدات 181.6 غيغاواط، وللخلايا 86.1 غيغاواط، ومن المتوقع دخولهما حيز التشغيل بحلول عام 2027. وعلاوة على ذلك، أُعلِنَت 97 غيغاواط من سعة تصنيع الوحدات، و84.7 غيغاواط من سعة تصنيع الخلايا، ومن المتوقع دخولهما حيز التشغيل بحلول عام 2030، أو قبل ذلك. فرص قطاع الطاقة المتجددة الهندي وتحدياته رغم نمو سعة الطاقة المتجددة في الهند، لا يبدو المشهد الكلي مثاليًا بسبب تحديات ما زالت تبحث عن حلول في الدولة التي تستهدف خفض كثافة انبعاثات غازات الدفيئة بنسبة 45% بحلول عام 2030، قبل تحقيق هدف الحياد الكربوني في 2070. وتباطأت وتيرة عطاءات الطاقة المتجددة بعد طرح مشروعات بسعة 3.4 غيغاواط فقط خلال النصف الأول من العام المالي الجاري. يرجع ذلك إلى تأخير إبرام شركات مرافق التوزيع بالولايات لعقود شراء الكهرباء مع المطورين، بالإضافة إلى شح قدرات نقل الكهرباء اللازمة لربط المشروعات الجديدة بالشبكة. ويوضح الرسم البياني التالي -من إعداد وحدة أبحاث الطاقة- مزيج الكهرباء في الهند بين عامي 2023 و2024: مزيج الكهرباء في الهند (2023-2024) وما زالت أسعار الوحدات الشمسية المحلية أغلى من المستوردة بمقدار 8 إلى 9 سنتات للواط حتى أغسطس/آب (2025). ورغم ذلك، يتوقع معدّو تقرير "إكرا" أن تنخفض تكاليف رأس مال المشروعات بنحو 5% بدعم من خفض ضريبي من 12% إلى 5% على السلع والخدمات، لتنخفض تكلفة إنتاج الكيلوواط/ساعة من الطاقة الشمسية بمقدار 10 بيسة، ومن الرياح 15 إلى 17 بيسة. وما زال الطلب من القطاع التجاري والصناعي قويًا، ويشكّل 45 إلى 50% من استهلاك الكهرباء في الهند، وانخفضت عروض الأسعار المشارِكة في عطاءات تخزين الكهرباء بصورة كبيرة، بما يعزز إضافة البطاريات لمشروعات الرياح والشمس. سجلت سعة الطاقة المتجددة في الهند قفزة ملحوظة خلال أول 5 أشهر من العام المالي في البلاد، بحسب أحدث البيانات لدى منصة الطاقة المتخصصة. وخلال 5 أشهر انتهت في أغسطس/آب الماضي، أضافت الهند 20.1 غيغاواط من الطاقة الشمسية وطاقة الرياح في زيادة بنسبة 123% على أساس سنوي. ومن المتوقع أن يواصل القطاع نموه خلال بقية العام بفضل السياسات الداعمة وخاصة الضريبية والطلب القوي والإقبال من قطاعي الصناعة والتجارة ونمو المشروعات. لكنّ تأخُّر الربط بالشبكة بسبب شح بنية النقل والتوزيع وتباطؤ إبرام عقود شراء الكهرباء ما زال يؤرّق القطاع الحاسم لهدف إزالة الكربون وصولًا إلى هدف الحياد الكربوني بحلول عام 2070. نمو الطاقة المتجددة في الهند وصفت وكالة معلومات الاستثمار والتصنيف الائتماني إكرا (ICRA) نمو سعة الطاقة المتجددة في الهند بين أبريل/نيسان وأغسطس/آب 2025 بـ"القياسي". وأوضحت أن سعة الـ20.1 غيغاواط المُضافة كانت موزعة بين 17.5 غيغاواط للطاقة الشمسية، و2.6 غيغاواط لطاقة الرياح، متوقعة نمو سعة الطاقة المتجددة الهندية خلال عام 2026 عمومًا إلى أكثر من 35 غيغاواط. *يبدأ العام المالي في الهند 1 أبريل/نيسان، وينتهي في 31 مارس/آذار من العام التالي. يزيد ذلك عن العام المالي الماضي (2025) الذي سجل إضافة سعة قدرها 28.7 غيغاواط، وسابقه (2024) عند 18.5 غيغاواط. عامل في أثناء تركيب ألواح شمسية في الهند عامل خلال تركيب ألواح شمسية في الهند -الصورة من معهد روكي ماونتن ويُعزى هذا النمو إلى تراجع أسعار وحدات الطاقة الشمسية والطلب القوي على الكهرباء وبيئة السوق المواتية، إلى جانب قائمة "قوية" من المشروعات. وعمومًا، احتفظت الوكالة بنظرة مستقبلية مستقرة تجاه قطاع الطاقة المتجددة في الهند بفضل الدعم السياسي القوي والرسوم الجمركية التنافسية وزيادة تعهدات تحقيق الاستدامة من شركات التجارة والصناعة. يُشار هنا إلى الهند شهدت في يوليو/تموز 2025 "إنجازًا في رحلة تحول الطاقة" بوصول السعة المركبة لمحطات الطاقة غير الأحفورية إلى 50% من مزيح الكهرباء، لتشكّل المصادر النظيفة 242.8 غيغاواط، من 484.8 غيغاواط هي إجمالي سعة الكهرباء المركبة بذلك الوقت. وبنهاية يونيو/حزيران الماضي، بلغت سعة الطاقة الشمسية 116 غيغاواط، والكهرومائية 54 غيغاواط، والرياح 52 غيغاواط، والوقود الحيوي 12 غيغاواط، والطاقة النووية 9 غيغاواط. يُشار هنا إلى أن سعة تصنيع الوحدات الشمسية زادت بمقدار 44.2 غيغاواط، والخلايا الشمسية بمقدار 7.5 غيغاواط، خلال النصف الأول من عام 2025 الميلادي. وحتى نهاية يونيو/حزيران، بلغت السعة قيد التطوير للوحدات 181.6 غيغاواط، وللخلايا 86.1 غيغاواط، ومن المتوقع دخولهما حيز التشغيل بحلول عام 2027. وعلاوة على ذلك، أُعلِنَت 97 غيغاواط من سعة تصنيع الوحدات، و84.7 غيغاواط من سعة تصنيع الخلايا، ومن المتوقع دخولهما حيز التشغيل بحلول عام 2030، أو قبل ذلك. فرص قطاع الطاقة المتجددة الهندي وتحدياته رغم نمو سعة الطاقة المتجددة في الهند، لا يبدو المشهد الكلي مثاليًا بسبب تحديات ما زالت تبحث عن حلول في الدولة التي تستهدف خفض كثافة انبعاثات غازات الدفيئة بنسبة 45% بحلول عام 2030، قبل تحقيق هدف الحياد الكربوني في 2070. وتباطأت وتيرة عطاءات الطاقة المتجددة بعد طرح مشروعات بسعة 3.4 غيغاواط فقط خلال النصف الأول من العام المالي الجاري. يرجع ذلك إلى تأخير إبرام شركات مرافق التوزيع بالولايات لعقود شراء الكهرباء مع المطورين، بالإضافة إلى شح قدرات نقل الكهرباء اللازمة لربط المشروعات الجديدة بالشبكة. ويوضح الرسم البياني التالي -من إعداد وحدة أبحاث الطاقة- مزيج الكهرباء في الهند بين عامي 2023 و2024: مزيج الكهرباء في الهند (2023-2024) وما زالت أسعار الوحدات الشمسية المحلية أغلى من المستوردة بمقدار 8 إلى 9 سنتات للواط حتى أغسطس/آب (2025). ورغم ذلك، يتوقع معدّو تقرير "إكرا" أن تنخفض تكاليف رأس مال المشروعات بنحو 5% بدعم من خفض ضريبي من 12% إلى 5% على السلع والخدمات، لتنخفض تكلفة إنتاج الكيلوواط/ساعة من الطاقة الشمسية بمقدار 10 بيسة، ومن الرياح 15 إلى 17 بيسة. وما زال الطلب من القطاع التجاري والصناعي قويًا، ويشكّل 45 إلى 50% من استهلاك الكهرباء في الهند، وانخفضت عروض الأسعار المشارِكة في عطاءات تخزين الكهرباء بصورة كبيرة، بما يعزز إضافة البطاريات لمشروعات الرياح والشمس. قطاع الكهرباء في بنغلاديش يواجه أزمة الوقود المستورد.. وهذه أبرز الحلول http://moee.gov.eg/test_new/new_info.aspx?h_id=45345&call_p=news_f.aspx &pg_index=0 attaqa.net/2025/10/04/%D9%82%D8%B7%D8%A7%D8%B9-%D8%A7%D9%84%D9%83%D9%87%D8%B1%D8%A8%D8%A7%D8%A1-%D9%81%D9%8A-%D8%A8%D9%86%D8%BA%D9%84%D8%A7%D8%AF%D9%8A%D8%B4-%D9%8A%D9%88%D8%A7%D8%AC%D9%87-%D8%A3%D8%B2%D9%85%D8%A9-%D8%A7/ Sun, 05 Oct 2025 00:00:00 GMT يواجه قطاع الكهرباء في بنغلاديش اختبارًا صعبًا، لا سيما أن تعزيز القدرات الإنتاجية في السنوات الأخيرة لم يواكب ارتفاع واردات الوقود الأحفوري. ففي السنة المالية 2024-2025، شكّلت الواردات قرابة 65% من إجمالي إمدادات الكهرباء، بما في ذلك واردات الكهرباء والوقود اللازم للتوليد. وزاد الاعتماد على الواردات بنسبة 63% بين السنة المالية 2019-2020 و2024-2025، وهو معدل يفوق القدرة الإنتاجية التي لم تتجاوز 43% خلال المدة نفسها، بحسب تقرير حديث لمعهد اقتصادات الطاقة، اطّلعت عليه وحدة أبحاث الطاقة. كما تدفع واردات الوقود الأحفوري المقوّمة بالدولار البلاد لاتخاذ تدابير عاجلة، مثل تخفيف الأحمال أو تشغيل محطات الكهرباء العاملة بالنفط المكلفة، بينما يبقى نقص الوقود عائقًا أمام تشغيل محطات الكهرباء بالغاز. ومع استعداد بنغلاديش للخروج من قائمة الدول الأقل نموًا في 2026، فقد تواجه منافسة شديدة في الأسواق الدولية، وهو ما يتطلب إصلاح قطاع الكهرباء الهش وتقليل الاعتماد على الواردات. الطلب على الكهرباء في بنغلاديش اتخذت الحكومة تدابير احترازية لإدارة الأحمال لمواجهة ارتفاع الطلب المتوقع على الكهرباء في بنغلاديش خلال صيف 2025، مع توقُّع بلوغ ذروة الاستهلاك عند 18 غيغاواط، مقارنة بـ17.2 غيغاواط في 29 أبريل/نيسان 2024. غير أن الأمطار المتكررة أبقت درجات الحرارة منخفضة نسبيًا، وساعدّ ذلك في الحدّ من استعمال الأجهزة كثيفة الاستهلاك للطاقة. وسجلت ذروة الاستهلاك 17.1 غيغاواط في 23 يوليو/تموز (2025)، وفق التقرير الصادر عن معهد اقتصادات الطاقة والتحليل المالي. وعلى صعيد إمدادات الكهرباء في بنغلاديش، تحسَّن الوضع خلال المدة من أبريل/نيسان إلى أغسطس/آب (2025)، مقارنة بصيف 2024 الذي شهد انقطاعات حادة. وفي بعض الأحيان، تجاوز عجز الإمدادات 500 ميغاواط، باستثناء الانخفاض الحادّ في الأحمال البالغ 2353 ميغاواط يوم 26 أبريل/نيسان الماضي. أمّا متوسط انخفاض الأحمال الشهري خلال ساعات الذروة، فتراوحَ بين 44 و127 ميغاواط، بحسب ما رصدته وحدة أبحاث الطاقة. ومع بداية شهر سبتمبر/أيلول المنصرم، عاد انخفاض الأحمال للارتفاع خلال أول أسبوعين، وبلغ متوسط انخفاض الأحمال 404 ميغاواط خلال ساعات الذروة. يرجع ذلك إلى نقص إمدادات الفحم وصيانة المحطات، فضلًا عن نقص إمدادات الغاز، إذ ارتفع عدد المحطات المتأثرة من 12 إلى 19 بين 31 أغسطس/آب و11 سبتمبر/أيلول، ما يكشف هشاشة قطاع الكهرباء في بنغلاديش واعتماده على الوقود المستورد. أوضح تقرير معهد اقتصادات الطاقة أنه يمكن لكبرى القطاعات المستهلكة للطاقة، مثل الصناعات والمباني التجارية والفنادق، خفض الاستهلاك من خلال أنظمة إدارة الطاقة. وتعمل هذه الأنظمة على مراجعة أنماط الاستهلاك، وتطبيق إجراءات عملية لخفض الاستهلاك، إضافة إلى متابعة النتائج، ويساعد ذلك في تحقيق وفورات مع تعزيز الاستدامة. وفي هذا السياق، تشير وكالة الطاقة الدولية إلى أن هذه الأنظمة تحقّق وفورات بنسبة 11% في السنة الأولى من التطبيق، وتصل -أحيانًا- إلى 30%. وبدأت بنغلاديش فرض عمليات تدقيق إلزامية للطاقة على 189 كيان من كبار المستهلكين بدءًا من 2025، في خطوة تمهّد الطريق لتبنّي هذه الأنظمة. غير أن التحدي الحقيقي يكمن في القدرة الفنية والمالية، إذ تبرز الحاجة إلى تدخُّل حكومي وشراكات مع وكالات التنمية متعددة وثنائية الأطراف، عبر برنامج دعم تشرف عليه هيئة تنمية الطاقة المستدامة والمتجددة (SREDA). على الجانب الآخر، قطعت الصناعات شوطًا مهمًا في تحسين كفاءة توليد الكهرباء الأسيرة بين عامي 2012 و2024، لكن هذا التقدم لم يشمل الجميع. ومحطات الكهرباء الأسيرة هي قدرة توليد الكهرباء التي تستغلها المنشآت الصناعية التجارية لتلبية احتياجاتها الخاصة، ويمكن لهذه المحطات العمل خارج الشبكة الرئيسة، أو توصيلها بالشبكة لتبادل القدرات الفائضة. وكشف تقرير معهد اقتصادات الطاقة أن هذه الصناعات يمكنها الاستفادة من الحرارة المُهدَرة واستبدال مولّداتها القديمة، لتوفير قرابة 50 مليار قدم مكعبة من الغاز المسال المستورد. ومن شأن استمرار الاعتماد على محطات الكهرباء الأسيرة، استنزاف الغاز، وتعطيل بعض المحطات الجديدة عالية الكفاءة، خلال شح الإمدادات، ونتيجة لذلك يرتفع استهلاك الغاز وتزيد مدفوعات السعة، إلى جانب الأضرار الفنية جراء طول مدة التوقف. ويتعين على الحكومة اتخاذ خيارات تقوم على أسس تقنية ومالية، وتحفّز الصناعات للاعتماد على شبكة الكهرباء، مع تحديث بُنيتها التحتية لدمج الطاقة المتجددة، والإبقاء على المحطات الأسيرة خيارًا احتياطيًا، بحسب توصيات التقرير. يواجه قطاع الكهرباء في بنغلاديش اختبارًا صعبًا، لا سيما أن تعزيز القدرات الإنتاجية في السنوات الأخيرة لم يواكب ارتفاع واردات الوقود الأحفوري. ففي السنة المالية 2024-2025، شكّلت الواردات قرابة 65% من إجمالي إمدادات الكهرباء، بما في ذلك واردات الكهرباء والوقود اللازم للتوليد. وزاد الاعتماد على الواردات بنسبة 63% بين السنة المالية 2019-2020 و2024-2025، وهو معدل يفوق القدرة الإنتاجية التي لم تتجاوز 43% خلال المدة نفسها، بحسب تقرير حديث لمعهد اقتصادات الطاقة، اطّلعت عليه وحدة أبحاث الطاقة. كما تدفع واردات الوقود الأحفوري المقوّمة بالدولار البلاد لاتخاذ تدابير عاجلة، مثل تخفيف الأحمال أو تشغيل محطات الكهرباء العاملة بالنفط المكلفة، بينما يبقى نقص الوقود عائقًا أمام تشغيل محطات الكهرباء بالغاز. ومع استعداد بنغلاديش للخروج من قائمة الدول الأقل نموًا في 2026، فقد تواجه منافسة شديدة في الأسواق الدولية، وهو ما يتطلب إصلاح قطاع الكهرباء الهش وتقليل الاعتماد على الواردات. الطلب على الكهرباء في بنغلاديش اتخذت الحكومة تدابير احترازية لإدارة الأحمال لمواجهة ارتفاع الطلب المتوقع على الكهرباء في بنغلاديش خلال صيف 2025، مع توقُّع بلوغ ذروة الاستهلاك عند 18 غيغاواط، مقارنة بـ17.2 غيغاواط في 29 أبريل/نيسان 2024. غير أن الأمطار المتكررة أبقت درجات الحرارة منخفضة نسبيًا، وساعدّ ذلك في الحدّ من استعمال الأجهزة كثيفة الاستهلاك للطاقة. وسجلت ذروة الاستهلاك 17.1 غيغاواط في 23 يوليو/تموز (2025)، وفق التقرير الصادر عن معهد اقتصادات الطاقة والتحليل المالي. وعلى صعيد إمدادات الكهرباء في بنغلاديش، تحسَّن الوضع خلال المدة من أبريل/نيسان إلى أغسطس/آب (2025)، مقارنة بصيف 2024 الذي شهد انقطاعات حادة. وفي بعض الأحيان، تجاوز عجز الإمدادات 500 ميغاواط، باستثناء الانخفاض الحادّ في الأحمال البالغ 2353 ميغاواط يوم 26 أبريل/نيسان الماضي. أمّا متوسط انخفاض الأحمال الشهري خلال ساعات الذروة، فتراوحَ بين 44 و127 ميغاواط، بحسب ما رصدته وحدة أبحاث الطاقة. ومع بداية شهر سبتمبر/أيلول المنصرم، عاد انخفاض الأحمال للارتفاع خلال أول أسبوعين، وبلغ متوسط انخفاض الأحمال 404 ميغاواط خلال ساعات الذروة. يرجع ذلك إلى نقص إمدادات الفحم وصيانة المحطات، فضلًا عن نقص إمدادات الغاز، إذ ارتفع عدد المحطات المتأثرة من 12 إلى 19 بين 31 أغسطس/آب و11 سبتمبر/أيلول، ما يكشف هشاشة قطاع الكهرباء في بنغلاديش واعتماده على الوقود المستورد. أوضح تقرير معهد اقتصادات الطاقة أنه يمكن لكبرى القطاعات المستهلكة للطاقة، مثل الصناعات والمباني التجارية والفنادق، خفض الاستهلاك من خلال أنظمة إدارة الطاقة. وتعمل هذه الأنظمة على مراجعة أنماط الاستهلاك، وتطبيق إجراءات عملية لخفض الاستهلاك، إضافة إلى متابعة النتائج، ويساعد ذلك في تحقيق وفورات مع تعزيز الاستدامة. وفي هذا السياق، تشير وكالة الطاقة الدولية إلى أن هذه الأنظمة تحقّق وفورات بنسبة 11% في السنة الأولى من التطبيق، وتصل -أحيانًا- إلى 30%. وبدأت بنغلاديش فرض عمليات تدقيق إلزامية للطاقة على 189 كيان من كبار المستهلكين بدءًا من 2025، في خطوة تمهّد الطريق لتبنّي هذه الأنظمة. غير أن التحدي الحقيقي يكمن في القدرة الفنية والمالية، إذ تبرز الحاجة إلى تدخُّل حكومي وشراكات مع وكالات التنمية متعددة وثنائية الأطراف، عبر برنامج دعم تشرف عليه هيئة تنمية الطاقة المستدامة والمتجددة (SREDA). على الجانب الآخر، قطعت الصناعات شوطًا مهمًا في تحسين كفاءة توليد الكهرباء الأسيرة بين عامي 2012 و2024، لكن هذا التقدم لم يشمل الجميع. ومحطات الكهرباء الأسيرة هي قدرة توليد الكهرباء التي تستغلها المنشآت الصناعية التجارية لتلبية احتياجاتها الخاصة، ويمكن لهذه المحطات العمل خارج الشبكة الرئيسة، أو توصيلها بالشبكة لتبادل القدرات الفائضة. وكشف تقرير معهد اقتصادات الطاقة أن هذه الصناعات يمكنها الاستفادة من الحرارة المُهدَرة واستبدال مولّداتها القديمة، لتوفير قرابة 50 مليار قدم مكعبة من الغاز المسال المستورد. ومن شأن استمرار الاعتماد على محطات الكهرباء الأسيرة، استنزاف الغاز، وتعطيل بعض المحطات الجديدة عالية الكفاءة، خلال شح الإمدادات، ونتيجة لذلك يرتفع استهلاك الغاز وتزيد مدفوعات السعة، إلى جانب الأضرار الفنية جراء طول مدة التوقف. ويتعين على الحكومة اتخاذ خيارات تقوم على أسس تقنية ومالية، وتحفّز الصناعات للاعتماد على شبكة الكهرباء، مع تحديث بُنيتها التحتية لدمج الطاقة المتجددة، والإبقاء على المحطات الأسيرة خيارًا احتياطيًا، بحسب توصيات التقرير. الكويت تنجو من قطع الكهرباء في الصيف.. ماذا فعلت؟ http://moee.gov.eg/test_new/new_info.aspx?h_id=45344&call_p=news_f.aspx &pg_index=0 attaqa.net/2025/10/05/%D8%A7%D9%84%D9%83%D9%88%D9%8A%D8%AA-%D8%AA%D9%86%D8%AC%D9%88-%D9%85%D9%86-%D9%82%D8%B7%D8%B9-%D8%A7%D9%84%D9%83%D9%87%D8%B1%D8%A8%D8%A7%D8%A1-%D9%81%D9%8A-%D8%A7%D9%84%D8%B5%D9%8A%D9%81-%D9%85/ Sun, 05 Oct 2025 00:00:00 GMT نجحت الكويت في تجاوز صيف 2025 من دون اللجوء إلى قطع مبرمج للكهرباء، رغم التوقعات السابقة بزيادة كبيرة في الأحمال، خاصة خلال ساعات الذروة. ورجّحت بعض التقديرات أن تواجه الدولة انقطاعات يومية تصل إلى 4 ساعات في بعض المناطق، إلّا أن ذلك لم يحدث. ويعود السبب في ذلك إلى استقرار درجات الحرارة مقارنةً بالتوقعات، وعدم تجاوزها مستوى 50 درجة مئوية لمدد طويلة، كما أسهمت وفرة الإمدادات من الوقود، بجانب الصيانة المبكرة للمحطات، في توفير هامش أمان إضافي للشبكة الوطنية. ووفقًا لتقديرات منصة الطاقة المتخصصة، فإن الأداء اللافت هذا الصيف جاء رغم النمو المستمر في عدد السكان والتوسع العمراني، وهما عاملان يرفعان الطلب على الطاقة عامًا بعد عام. وكان عام 2024 قد شهد انقطاعات واضحة نتيجة الضغط على الشبكة، لكن الصيف المنصرم مثّلَ نقطة تحول، إذ تمكنت الحكومة من الجمع بين خطط الطوارئ قصيرة الأجل، والمشروعات الإستراتيجية طويلة المدى، ما عزّز قدرة المنظومة على مواجهة ذروة الاستهلاك. الكهرباء في الكويت خلال 2025 يرى وزير الكهرباء والماء والطاقة المتجددة، صبيح المخيزيم، أن التعامل مع أزمة الكهرباء في الكويت خلال 2025 أثبت نجاحه، رغم أن درجات الحرارة بلغت 51 درجة مئوية في بعض الأيام. وأوضح أن الحمل الأقصى تراجع بنسبة 0.17% على أساس سنوي، في حين كانت التوقعات تشير إلى ارتفاعه 4%. ويعكس هذا التراجع نجاح خطط الوزارة في موازنة العرض والطلب، بعدما كانت بعض المناطق قد شهدت العام الماضي انقطاعات منظمة للتيار. ويُعزى ذلك بالدرجة الأولى إلى تأمين إمدادات إضافية من الغاز المسال وتحديث المحطات. من هو وزير الكهرباء الكويتي الجديد صبيح المخيزيم شحنات إضافية من الغاز المسال في أغسطس/آب 2024، وقّعت الكويت اتفاقية جديدة مع قطر لتوريد الغاز الطبيعي المسال لمدة 15 عامًا، بكمية مليوني طن سنويًا، بدءًا من 2025. وأتت هذه الصفقة إضافة إلى عقد آخر قائم حتى عام 2035، ما يعزز الاعتماد على قطر بصفتها مورّدًا رئيس وبلغت واردات الكويت من الغاز المسال 6.89 مليون طن في 2024، بزيادة 12.2% على أساس سنوي، معظمها من الدوحة. وتستقبل الدولة وارداتها عبر مرفأ الزور بطاقة تصميمية تصل إلى 22 مليون طن سنويًا، ما يجعلها أكبر مستورد للغاز المسال في الشرق الأوسط. هذه الإمدادات أسهمت في توفير وقود إضافي للمحطات، وقللت الحاجة إلى خفض الإنتاج كما حدث في صيف 2024 عندما اضطرت الحكومة إلى قطع التيار في بعض المناطق استثمارات كبرى لتعزيز الإنتاج وضعت الكويت خطة لإضافة 14.05 غيغاواط إلى قدرات التوليد بحلول عام 2031. وتتضمن هذه الخطة تنفيذ مشروع محطة الزور الشمالية (المرحلتين الثانية والثالثة) بقدرة 2.7 غيغاواط، بالشراكة مع تحالف يضم شركة سعودية ومؤسسة الخليج للاستثمار، بتكلفة تفوق مليار دينار (3.27 مليار دولار). كما يشمل البرنامج المرحلتين الأولى والثانية من مشروع الشقايا للطاقة المتجددة بقدرة 1.6 غيغاواط، إضافة إلى مرحلتين لاحقتين بقدرة 3 غيغاواط، بالتعاون مع الصين. ومن بين المشروعات المرتقبة أيضًا محطة الخيران للطاقة وتحلية المياه، بقدرة 1.8 غيغاواط و125 مليون جالون يوميًا من المياه. أمّا مشروع محطة النويصيب، الذي تُقدَّر طاقته الإجمالية بـ7.2 غيغاواط، فمن المقرر تنفيذ جزء منه بعد 2031 حتى العقد المقبل، ما يعكس رؤية إستراتيجية بعيدة المدى لضمان أمن الطاقة. خصصت وزارة الكهرباء 238 مليون دينار (780 مليون دولار) لأعمال صيانة وتحديث محطات القوى الكهربائية وتقطير المياه. وشملت العقود صيانة الوحدات التوربينية الغازية والبخارية، وتطوير الغلايات بمحطة الدوحة الغربية لإطالة عمرها 20 عامًا إضافية، ورفع كفاءتها التشغيلية. وبدأت الوزارة في ديسمبر/كانون الأول 2024 أعمال صيانة لمحطات التحويل الثانوية في المحافظات الـ6، استعدادًا لصيف 2025. وأسهمت هذه الإجراءات بتعزيز مرونة الشبكة وضمان استقرارها في مواجهة الضغط الموسمي. أظهرت تجربة الكهرباء في الكويت خلال 2025، وخاصة في الصيف، أن الدولة نجحت في الدمج بين إدارة الأزمات الفورية والتخطيط الطويل الأجل. فقد ساعدت شحنات الغاز المسال في سد احتياجات عاجلة، بينما أسهمت أعمال الصيانة والاستثمارات الجديدة في بناء قدرة إضافية على مواجهة ذروة الطلب. ومع دخول مشروعات جديدة إلى الخدمة خلال السنوات المقبلة، يُتوقع أن يشهد قطاع الكهرباء في الكويت مزيدًا من الاستقرار، إلى جانب تعزيز حصة الطاقة المتجددة في مزيج الكهرباء. وبذلك، تضع الدولة نفسها على مسار أكثر أمانًا واستدامة في تلبية الطلب المتنامي على الكهرباء. نجحت الكويت في تجاوز صيف 2025 من دون اللجوء إلى قطع مبرمج للكهرباء، رغم التوقعات السابقة بزيادة كبيرة في الأحمال، خاصة خلال ساعات الذروة. ورجّحت بعض التقديرات أن تواجه الدولة انقطاعات يومية تصل إلى 4 ساعات في بعض المناطق، إلّا أن ذلك لم يحدث. ويعود السبب في ذلك إلى استقرار درجات الحرارة مقارنةً بالتوقعات، وعدم تجاوزها مستوى 50 درجة مئوية لمدد طويلة، كما أسهمت وفرة الإمدادات من الوقود، بجانب الصيانة المبكرة للمحطات، في توفير هامش أمان إضافي للشبكة الوطنية. ووفقًا لتقديرات منصة الطاقة المتخصصة، فإن الأداء اللافت هذا الصيف جاء رغم النمو المستمر في عدد السكان والتوسع العمراني، وهما عاملان يرفعان الطلب على الطاقة عامًا بعد عام. وكان عام 2024 قد شهد انقطاعات واضحة نتيجة الضغط على الشبكة، لكن الصيف المنصرم مثّلَ نقطة تحول، إذ تمكنت الحكومة من الجمع بين خطط الطوارئ قصيرة الأجل، والمشروعات الإستراتيجية طويلة المدى، ما عزّز قدرة المنظومة على مواجهة ذروة الاستهلاك. الكهرباء في الكويت خلال 2025 يرى وزير الكهرباء والماء والطاقة المتجددة، صبيح المخيزيم، أن التعامل مع أزمة الكهرباء في الكويت خلال 2025 أثبت نجاحه، رغم أن درجات الحرارة بلغت 51 درجة مئوية في بعض الأيام. وأوضح أن الحمل الأقصى تراجع بنسبة 0.17% على أساس سنوي، في حين كانت التوقعات تشير إلى ارتفاعه 4%. ويعكس هذا التراجع نجاح خطط الوزارة في موازنة العرض والطلب، بعدما كانت بعض المناطق قد شهدت العام الماضي انقطاعات منظمة للتيار. ويُعزى ذلك بالدرجة الأولى إلى تأمين إمدادات إضافية من الغاز المسال وتحديث المحطات. من هو وزير الكهرباء الكويتي الجديد صبيح المخيزيم شحنات إضافية من الغاز المسال في أغسطس/آب 2024، وقّعت الكويت اتفاقية جديدة مع قطر لتوريد الغاز الطبيعي المسال لمدة 15 عامًا، بكمية مليوني طن سنويًا، بدءًا من 2025. وأتت هذه الصفقة إضافة إلى عقد آخر قائم حتى عام 2035، ما يعزز الاعتماد على قطر بصفتها مورّدًا رئيس وبلغت واردات الكويت من الغاز المسال 6.89 مليون طن في 2024، بزيادة 12.2% على أساس سنوي، معظمها من الدوحة. وتستقبل الدولة وارداتها عبر مرفأ الزور بطاقة تصميمية تصل إلى 22 مليون طن سنويًا، ما يجعلها أكبر مستورد للغاز المسال في الشرق الأوسط. هذه الإمدادات أسهمت في توفير وقود إضافي للمحطات، وقللت الحاجة إلى خفض الإنتاج كما حدث في صيف 2024 عندما اضطرت الحكومة إلى قطع التيار في بعض المناطق استثمارات كبرى لتعزيز الإنتاج وضعت الكويت خطة لإضافة 14.05 غيغاواط إلى قدرات التوليد بحلول عام 2031. وتتضمن هذه الخطة تنفيذ مشروع محطة الزور الشمالية (المرحلتين الثانية والثالثة) بقدرة 2.7 غيغاواط، بالشراكة مع تحالف يضم شركة سعودية ومؤسسة الخليج للاستثمار، بتكلفة تفوق مليار دينار (3.27 مليار دولار). كما يشمل البرنامج المرحلتين الأولى والثانية من مشروع الشقايا للطاقة المتجددة بقدرة 1.6 غيغاواط، إضافة إلى مرحلتين لاحقتين بقدرة 3 غيغاواط، بالتعاون مع الصين. ومن بين المشروعات المرتقبة أيضًا محطة الخيران للطاقة وتحلية المياه، بقدرة 1.8 غيغاواط و125 مليون جالون يوميًا من المياه. أمّا مشروع محطة النويصيب، الذي تُقدَّر طاقته الإجمالية بـ7.2 غيغاواط، فمن المقرر تنفيذ جزء منه بعد 2031 حتى العقد المقبل، ما يعكس رؤية إستراتيجية بعيدة المدى لضمان أمن الطاقة. خصصت وزارة الكهرباء 238 مليون دينار (780 مليون دولار) لأعمال صيانة وتحديث محطات القوى الكهربائية وتقطير المياه. وشملت العقود صيانة الوحدات التوربينية الغازية والبخارية، وتطوير الغلايات بمحطة الدوحة الغربية لإطالة عمرها 20 عامًا إضافية، ورفع كفاءتها التشغيلية. وبدأت الوزارة في ديسمبر/كانون الأول 2024 أعمال صيانة لمحطات التحويل الثانوية في المحافظات الـ6، استعدادًا لصيف 2025. وأسهمت هذه الإجراءات بتعزيز مرونة الشبكة وضمان استقرارها في مواجهة الضغط الموسمي. أظهرت تجربة الكهرباء في الكويت خلال 2025، وخاصة في الصيف، أن الدولة نجحت في الدمج بين إدارة الأزمات الفورية والتخطيط الطويل الأجل. فقد ساعدت شحنات الغاز المسال في سد احتياجات عاجلة، بينما أسهمت أعمال الصيانة والاستثمارات الجديدة في بناء قدرة إضافية على مواجهة ذروة الطلب. ومع دخول مشروعات جديدة إلى الخدمة خلال السنوات المقبلة، يُتوقع أن يشهد قطاع الكهرباء في الكويت مزيدًا من الاستقرار، إلى جانب تعزيز حصة الطاقة المتجددة في مزيج الكهرباء. وبذلك، تضع الدولة نفسها على مسار أكثر أمانًا واستدامة في تلبية الطلب المتنامي على الكهرباء. وزير تركي: تعاون محتمل مع أميركا وكوريا الجنوبية لبناء محطة نووية http://moee.gov.eg/test_new/new_info.aspx?h_id=45343&call_p=news_f.aspx &pg_index=0 asharq.com/defense/148127/%D8%AA%D8%B1%D9%83%D9%8A%D8%A7-%D8%AA%D8%B7%D9%88%D8%B1-%D8%A3%D9%82%D9%88%D9%89-%D9%82%D9%86%D8%A8%D9%84%D8%A9-%D8%BA%D9%8A%D8%B1-%D9%86%D9%88%D9%88%D9%8A%D8%A9-%D8%AA%D8%B0%D9%8A%D8%A8-%D8%A7%D9%84%D9%81%D9%88%D9%84%D8%A7%D8%B0-%D9%88%D8%A7%D9%84%D8%AE%D8%B1%D8%B3%D8%A7%D9%86%D8%A9/ Sun, 05 Oct 2025 00:00:00 GMT قال وزير الطاقة التركي ألب أرسلان بيرقدار، الخميس، إن تركيا قد تتعاون مع الولايات المتحدة وكوريا الجنوبية، لإنشاء محطة الطاقة النووية الثانية المخطط لها، مضيفاً أن ذلك قد يكون في شكل نموذج ثلاثي. وقالت أنقرة إنها تجري محادثات مع روسيا، والصين، وكندا، وكوريا الجنوبية بشأن إنشاء محطتين جديدتين للطاقة النووية في منطقتي سينوب الشمالية، وتراقية الغربية، لتضافا إلى محطة أكويو للطاقة النووية التي تبنيها مع روسيا. وفي حديثه إلى قناة CNN TURK، قال بيرقدار إن الرئيس رجب طيب أردوغان ناقش التعاون بشأن محطات صغيرة وكبيرة مع زعيمي كندا، وفرنسا. وأضاف أن بلاده ستتعاون مع الولايات المتحدة في تطوير محطة صغيرة وتقليدية، وذلك عقب اجتماع مع الرئيس الأميركي دونالد ترمب في البيت الأبيض الشهر الماضي. وقال بيرقدار: "يمكننا أن نقول إن الولايات المتحدة وكوريا (الجنوبية) انضمتا معاً.. ولذلك، قد يكون هناك نموذج ثلاثي مع كوريا-أميركا-تركيا". محطة أكويو للطاقة النووية وأشار إلى أن محطة أكويو ستكون جاهزة للتشغيل في عام 2026. وتشيّد روسيا أول محطة طاقة نووية لتركيا على ساحل البحر المتوسط في محافظة مرسين، ووقعت الدولتان اتفاقية تعاون في عام 2010، وبدأتا البناء في عام 2018، حسبما أفادت وكالة "أسوشييتد برس". ويهدف مشروع محطة أكويو، الذي تبلغ تكلفته 20 مليار دولار بحسب وكالة "رويترز"، إلى بناء 4 مفاعلات في إقليم مرسين التركي المطل على البحر المتوسط، وهو أحد أكبر مشروعات الطاقة النووية الجديدة في العالم وسيتيح لتركيا الانضمام إلى مجموعة صغيرة من البلدان التي تستخدم الطاقة النووية لأغراض سلمية. قال وزير الطاقة التركي ألب أرسلان بيرقدار، الخميس، إن تركيا قد تتعاون مع الولايات المتحدة وكوريا الجنوبية، لإنشاء محطة الطاقة النووية الثانية المخطط لها، مضيفاً أن ذلك قد يكون في شكل نموذج ثلاثي. وقالت أنقرة إنها تجري محادثات مع روسيا، والصين، وكندا، وكوريا الجنوبية بشأن إنشاء محطتين جديدتين للطاقة النووية في منطقتي سينوب الشمالية، وتراقية الغربية، لتضافا إلى محطة أكويو للطاقة النووية التي تبنيها مع روسيا. وفي حديثه إلى قناة CNN TURK، قال بيرقدار إن الرئيس رجب طيب أردوغان ناقش التعاون بشأن محطات صغيرة وكبيرة مع زعيمي كندا، وفرنسا. وأضاف أن بلاده ستتعاون مع الولايات المتحدة في تطوير محطة صغيرة وتقليدية، وذلك عقب اجتماع مع الرئيس الأميركي دونالد ترمب في البيت الأبيض الشهر الماضي. وقال بيرقدار: "يمكننا أن نقول إن الولايات المتحدة وكوريا (الجنوبية) انضمتا معاً.. ولذلك، قد يكون هناك نموذج ثلاثي مع كوريا-أميركا-تركيا". محطة أكويو للطاقة النووية وأشار إلى أن محطة أكويو ستكون جاهزة للتشغيل في عام 2026. وتشيّد روسيا أول محطة طاقة نووية لتركيا على ساحل البحر المتوسط في محافظة مرسين، ووقعت الدولتان اتفاقية تعاون في عام 2010، وبدأتا البناء في عام 2018، حسبما أفادت وكالة "أسوشييتد برس". ويهدف مشروع محطة أكويو، الذي تبلغ تكلفته 20 مليار دولار بحسب وكالة "رويترز"، إلى بناء 4 مفاعلات في إقليم مرسين التركي المطل على البحر المتوسط، وهو أحد أكبر مشروعات الطاقة النووية الجديدة في العالم وسيتيح لتركيا الانضمام إلى مجموعة صغيرة من البلدان التي تستخدم الطاقة النووية لأغراض سلمية. قطر للطاقة توقع صفقة نادرة بالأسواق العربية والعالمية http://moee.gov.eg/test_new/new_info.aspx?h_id=45342&call_p=news_f.aspx &pg_index=0 attaqa.net/2025/09/29/%D9%82%D8%B7%D8%B1-%D9%84%D9%84%D8%B7%D8%A7%D9%82%D8%A9-%D8%AA%D9%88%D9%82%D8%B9-%D8%B5%D9%81%D9%82%D8%A9-%D9%86%D8%A7%D8%AF%D8%B1%D8%A9-%D8%A8%D8%A7%D9%84%D8%A3%D8%B3%D9%88%D8%A7%D9%82-%D8%A7%D9%84/ Thu, 02 Oct 2025 00:00:00 GMT أعلنت شركة قطر للطاقة توقيع صفقة مع شركة ميسير الألمانية، بخطوة تُعدّ نادرة في الأسواق العربية والعالمية، وتعكس الدور الريادي للدوحة في قطاع الغازات الصناعية. وبحسب بيان حصلت عليه منصة الطاقة المتخصصة (مقرّها واشنطن)، فإن اتفاقية البيع والشراء طويلة الأمد تتضمن تصدير 100 مليون قدم مكعبة سنويًا من غاز الهيليوم إلى الأسواق العالمية، لتكون أول عقد مباشر طويل الأمد بين الجانبين. ووُقِّعَت الاتفاقية في المقرّ الرئيس لشركة قطر للطاقة بالدوحة، تحت رعاية وزير الدولة لشؤون الطاقة، العضو المنتدب والرئيس التنفيذي للشركة المهندس سعد بن شريدة الكعبي، وبحضور الرئيس التنفيذي العالمي لشركة ميسير، بيرند أوليتس. وأكد الكعبي خلال الحفل، أن شركته ملتزمة بتوفير موارد موثوقة من الهيليوم عالي الجودة للأسواق الدولية، مشيدًا بسمعة شركة ميسير العالمية، ودورها البارز بصفتها موردًا رئيسًا لهذه المادة المهمة في صناعات متقدمة. إنتاج قطر من غاز الهيليوم تشكّل الاتفاقية الجديدة أول تعاون مباشر طويل الأمد بين قطر للطاقة وشركة ميسير -أكبر شركة خاصة في مجال الغازات الصناعية على مستوى العالم، ومقرّها في ألمانيا-، ما يعكس أهمية هذه الشراكة الإستراتيجية. وأشار وزير الطاقة إلى أن الاتفاقية تعزز مكانة بلاده بوصفها أحد أكبر منتجي الهيليوم عالميًا، مع التزامها الدائم بتأمين إمدادات مستقرة للأسواق الصناعية المتطورة التي تعتمد على هذه المادة في صناعاتها الحيوية. من جانبه، أعرب الرئيس التنفيذي لشركة ميسير بيرند أوليتس، عن تطلُّعه إلى تعزيز التعاون مع قطر للطاقة، مؤكدًا أن هذه الشراكة ستدعم قدرة الشركة على تلبية احتياجات عملائها من الهيليوم عالي الجودة، الذي يُعدّ عنصرًا أساسيًا في تقنيات متقدمة. ويُستعمل الهيليوم على نطاق واسع في قطاعات متعددة، أبرزها أجهزة التصوير بالرنين المغناطيسي، وتصنيع أشباه الموصلات، والحوسبة الكمية، والألياف الضوئية، واستكشاف الفضاء، ما يعزز أهمية الاتفاقية في دعم هذه الصناعات. وتعكس هذه الخطوة التزام قطر بتنويع استثماراتها في مجال الطاقة، وعدم الاقتصار على صادرات الغاز الطبيعي المسال، بل التوسع نحو منتجات متخصصة تُحقق قيمة مضافة عالية للأسواق العالمية، وفق ما طالعته منصة الطاقة المتخصصة. جانب من توقيع الاتفاقية جانب من توقيع الاتفاقية - الصورة من "قطر للطاقة" ما هو غاز الهيليوم؟ يُعدّ الهيليوم غازًا خفيفًا وخاملًا، ليس له لون أو رائحة، ويُصنّف ثاني أكثر العناصر وفرة في الكون بعد الهيدروجين، إذ تمنحه هذه الخصائص مكانة مميزة في الأسواق العالمية للطاقة. ويتميز هذا الغاز بخواصّ فريدة تجعله غير قادر على التفاعل الكيميائي مع المواد الأخرى، وهو ما جعله عنصرًا رئيسًا في العديد من التطبيقات الصناعية والتكنولوجية المتقدمة، التي تعتمد على نقاوته واستقراره بدرجة كبيرة. وتكمن أهمية الهيليوم في قدرته الفريدة على البقاء في حالته السائلة عند درجات حرارة تقترب من الصفر المطلق (-269 درجة مئوية)، ما يجعله مثاليًا لتبريد المغناطيسات فائقة التوصيل المستعمَلة في أجهزة الرنين المغناطيسي الحديثة. ولا يقتصر دوره على المجال الطبي فقط، إذ يدخل أيضًا في صناعة أشباه الموصلات، والألياف البصرية، إضافة إلى التطبيقات الفضائية والبحثية، ما يجعل الطلب العالمي على هذا الغاز في تزايُد مستمر خلال السنوات الأخيرة. وتستخرج قطر للطاقة الهيليوم خلال عمليات إنتاج الغاز الطبيعي المسال، حيث يُفصَل ويُنقّى عبر منشآت متطورة في مدينة رأس لفان الصناعية، التي تُعدّ من بين الأضخم عالميًا، ما يضمن استدامة الإنتاج وكفاءته على المدى الطويل. أعلنت شركة قطر للطاقة توقيع صفقة مع شركة ميسير الألمانية، بخطوة تُعدّ نادرة في الأسواق العربية والعالمية، وتعكس الدور الريادي للدوحة في قطاع الغازات الصناعية. وبحسب بيان حصلت عليه منصة الطاقة المتخصصة (مقرّها واشنطن)، فإن اتفاقية البيع والشراء طويلة الأمد تتضمن تصدير 100 مليون قدم مكعبة سنويًا من غاز الهيليوم إلى الأسواق العالمية، لتكون أول عقد مباشر طويل الأمد بين الجانبين. ووُقِّعَت الاتفاقية في المقرّ الرئيس لشركة قطر للطاقة بالدوحة، تحت رعاية وزير الدولة لشؤون الطاقة، العضو المنتدب والرئيس التنفيذي للشركة المهندس سعد بن شريدة الكعبي، وبحضور الرئيس التنفيذي العالمي لشركة ميسير، بيرند أوليتس. وأكد الكعبي خلال الحفل، أن شركته ملتزمة بتوفير موارد موثوقة من الهيليوم عالي الجودة للأسواق الدولية، مشيدًا بسمعة شركة ميسير العالمية، ودورها البارز بصفتها موردًا رئيسًا لهذه المادة المهمة في صناعات متقدمة. إنتاج قطر من غاز الهيليوم تشكّل الاتفاقية الجديدة أول تعاون مباشر طويل الأمد بين قطر للطاقة وشركة ميسير -أكبر شركة خاصة في مجال الغازات الصناعية على مستوى العالم، ومقرّها في ألمانيا-، ما يعكس أهمية هذه الشراكة الإستراتيجية. وأشار وزير الطاقة إلى أن الاتفاقية تعزز مكانة بلاده بوصفها أحد أكبر منتجي الهيليوم عالميًا، مع التزامها الدائم بتأمين إمدادات مستقرة للأسواق الصناعية المتطورة التي تعتمد على هذه المادة في صناعاتها الحيوية. من جانبه، أعرب الرئيس التنفيذي لشركة ميسير بيرند أوليتس، عن تطلُّعه إلى تعزيز التعاون مع قطر للطاقة، مؤكدًا أن هذه الشراكة ستدعم قدرة الشركة على تلبية احتياجات عملائها من الهيليوم عالي الجودة، الذي يُعدّ عنصرًا أساسيًا في تقنيات متقدمة. ويُستعمل الهيليوم على نطاق واسع في قطاعات متعددة، أبرزها أجهزة التصوير بالرنين المغناطيسي، وتصنيع أشباه الموصلات، والحوسبة الكمية، والألياف الضوئية، واستكشاف الفضاء، ما يعزز أهمية الاتفاقية في دعم هذه الصناعات. وتعكس هذه الخطوة التزام قطر بتنويع استثماراتها في مجال الطاقة، وعدم الاقتصار على صادرات الغاز الطبيعي المسال، بل التوسع نحو منتجات متخصصة تُحقق قيمة مضافة عالية للأسواق العالمية، وفق ما طالعته منصة الطاقة المتخصصة. جانب من توقيع الاتفاقية جانب من توقيع الاتفاقية - الصورة من "قطر للطاقة" ما هو غاز الهيليوم؟ يُعدّ الهيليوم غازًا خفيفًا وخاملًا، ليس له لون أو رائحة، ويُصنّف ثاني أكثر العناصر وفرة في الكون بعد الهيدروجين، إذ تمنحه هذه الخصائص مكانة مميزة في الأسواق العالمية للطاقة. ويتميز هذا الغاز بخواصّ فريدة تجعله غير قادر على التفاعل الكيميائي مع المواد الأخرى، وهو ما جعله عنصرًا رئيسًا في العديد من التطبيقات الصناعية والتكنولوجية المتقدمة، التي تعتمد على نقاوته واستقراره بدرجة كبيرة. وتكمن أهمية الهيليوم في قدرته الفريدة على البقاء في حالته السائلة عند درجات حرارة تقترب من الصفر المطلق (-269 درجة مئوية)، ما يجعله مثاليًا لتبريد المغناطيسات فائقة التوصيل المستعمَلة في أجهزة الرنين المغناطيسي الحديثة. ولا يقتصر دوره على المجال الطبي فقط، إذ يدخل أيضًا في صناعة أشباه الموصلات، والألياف البصرية، إضافة إلى التطبيقات الفضائية والبحثية، ما يجعل الطلب العالمي على هذا الغاز في تزايُد مستمر خلال السنوات الأخيرة. وتستخرج قطر للطاقة الهيليوم خلال عمليات إنتاج الغاز الطبيعي المسال، حيث يُفصَل ويُنقّى عبر منشآت متطورة في مدينة رأس لفان الصناعية، التي تُعدّ من بين الأضخم عالميًا، ما يضمن استدامة الإنتاج وكفاءته على المدى الطويل. توقيع 3 اتفاقيات كهرباء وطاقة متجددة مع سوريا بهدف تطوير مشروعات حيوية ودعم استقرار منظومة الطاقة السورية http://moee.gov.eg/test_new/new_info.aspx?h_id=45341&call_p=news_f.aspx &pg_index=0 D8%A5%D8%B4%D8%B1%D8%A7%D9%81-%D8%A7%D9%84%D8%B7%D8%A7%D9%82%D8%A9-%D8%AA%D9%88%D9%82%D9%8A%D8%B9-3-%D8%A7%D8%AA%D9%81%D8%A7%D9%82%D9%8A%D8%A7%D8%AA-%D9%83%D9%87%D8%B1%D8%A8%D8%A7%D8%A1-%D9%81%D9%8A-%D8%B3%D9%88%D8%B1%D9%8A%D8%A7-96843 Thu, 02 Oct 2025 00:00:00 GMT أشرفت وزارة الطاقة على توقيع عدد من مذكرات التفاهم بين شركات سعودية والمؤسسة العامة للنقل والتوزيع في سوريا، وذلك بهدف تعزيز التعاون في مجالات الطاقة المتنوعة، وتطوير مشروعات حيوية تواكب احتياجات المنطقة، وتدعم استقرار منظومة الطاقة. إنشاء محطة لتوليد الطاقة بالرياح بقدرة 200 ميجاواط وتضمنت الاتفاقيات إنشاء محطة لتوليد الطاقة بالرياح بقدرة إنتاجية تصل إلى 200 ميجاواط، وذلك بالشراكة بين المؤسسة العامة للنقل والتوزيع السورية، وشركة محمد أحمد الحرفي للمقاولات السعودية، ما يعكس التوجه نحو الطاقة المتجددة وتعزيز استثماراتها. كما شملت أيضاً اتفاقاً لإنشاء محطة لتوليد الكهرباء عبر تقنيات كهرضوئية بقدرة إنتاجية تبلغ 200 ميجاواط، لتوفير بدائل متنوعة تسهم في زيادة القدرة الإنتاجية من الطاقة في سوريا، ما يفتح المجال أمام شراكات أكبر في قطاع الطاقة النظيفة. وفي السياق ذاته، تم توقيع مذكرة تفاهم بين المؤسسة العامة للنقل والتوزيع السورية وشركة سكلكو السعودية، لإنشاء محطة أخرى لتوليد الكهرباء بتقنيات كهرضوئية وبقدرة إنتاجية تصل إلى 100 ميجاواط، ما يعزز من تنويع مصادر الطاقة ويساهم في تلبية الطلب المتزايد عليها في المستقبل. أشرفت وزارة الطاقة على توقيع عدد من مذكرات التفاهم بين شركات سعودية والمؤسسة العامة للنقل والتوزيع في سوريا، وذلك بهدف تعزيز التعاون في مجالات الطاقة المتنوعة، وتطوير مشروعات حيوية تواكب احتياجات المنطقة، وتدعم استقرار منظومة الطاقة. إنشاء محطة لتوليد الطاقة بالرياح بقدرة 200 ميجاواط وتضمنت الاتفاقيات إنشاء محطة لتوليد الطاقة بالرياح بقدرة إنتاجية تصل إلى 200 ميجاواط، وذلك بالشراكة بين المؤسسة العامة للنقل والتوزيع السورية، وشركة محمد أحمد الحرفي للمقاولات السعودية، ما يعكس التوجه نحو الطاقة المتجددة وتعزيز استثماراتها. كما شملت أيضاً اتفاقاً لإنشاء محطة لتوليد الكهرباء عبر تقنيات كهرضوئية بقدرة إنتاجية تبلغ 200 ميجاواط، لتوفير بدائل متنوعة تسهم في زيادة القدرة الإنتاجية من الطاقة في سوريا، ما يفتح المجال أمام شراكات أكبر في قطاع الطاقة النظيفة. وفي السياق ذاته، تم توقيع مذكرة تفاهم بين المؤسسة العامة للنقل والتوزيع السورية وشركة سكلكو السعودية، لإنشاء محطة أخرى لتوليد الكهرباء بتقنيات كهرضوئية وبقدرة إنتاجية تصل إلى 100 ميجاواط، ما يعزز من تنويع مصادر الطاقة ويساهم في تلبية الطلب المتزايد عليها في المستقبل. توليد الكهرباء من الطاقة الحيوية في أفريقيا.. دولة عربية ضمن قائمة الكبار http://moee.gov.eg/test_new/new_info.aspx?h_id=45340&call_p=news_f.aspx &pg_index=0 attaqa.net/2025/10/02/%D8%AA%D9%88%D9%84%D9%8A%D8%AF-%D8%A7%D9%84%D9%83%D9%87%D8%B1%D8%A8%D8%A7%D8%A1-%D9%85%D9%86-%D8%A7%D9%84%D8%B7%D8%A7%D9%82%D8%A9-%D8%A7%D9%84%D8%AD%D9%8A%D9%88%D9%8A%D8%A9-%D9%81%D9%8A-%D8%A3%D9%81/ Thu, 02 Oct 2025 00:00:00 GMT تُظهر قائمة أكثر الدول الأفريقية من حيث توليد الكهرباء من الطاقة الحيوية تمركز الأغلبية في منطقة أفريقيا جنوب الصحراء الكبرى، ما يشير إلى الفجوة الكبيرة مع دول شمال القارة السمراء. وبحسب البيانات لدى وحدة أبحاث الطاقة (مقرّها واشنطن)، تتجاوز السعة العاملة لتوليد الكهرباء من الطاقة الحيوية في أفريقيا جنوب الصحراء 1.6 غيغاواط حتى سبتمبر/أيلول 2025، مع سعة مرتقبة تزيد على 1.16 غيغاواط (تشمل محطات قيد التنفيذ وأخرى معلنة). في المقابل، تبلغ القدرة العاملة لتوليد الكهرباء من الطاقة الحيوية في شمال أفريقيا قرابة 221 ميغاواط فقط. كما لا تتجاوز السعة المعلنة وتحت التنفيذ 253 ميغاواط، ما يؤكد التباين الجوهري بين المنطقتَيْن. وترصد وحدة أبحاث الطاقة أكثر الدول الأفريقية استعمالًا للطاقة الحيوية في توليد الكهرباء التي جاءت من بينها دولة عربية وهي السودان، في المركز الثاني. أكثر الدول الأفريقية توليدًا للكهرباء من الطاقة الحيوية تصدّرت إثيوبيا قائمة أكثر الدول الأفريقية توليدًا للكهرباء من الطاقة الحيوية، بسعة تشغيلية بلغت 243 ميغاواط، حتى سبتمبر/أيلول 2025، وفقًا لما توضحه القائمة الآتية: إثيوبيا‏: ‏243 ميغاواط. السودان: 138 ميغاواط. أنغولا:‏ 100 ميغاواط. زيمبابوي‏: 74 ميغاواط. إسواتيني‏: 70 ميغاواط. ‏زامبيا‏: 40 ميغاواط. كينيا: 34 ميغاواط. سيراليون: 32 ميغاواط. ‏أوغندا‏: 30 ميغاواط. وتكشف بيانات منصة غلوبال إنرجي مونيتور المتخصصة، عن أن إثيوبيا ألغت مشروعات طاقة حيوية إضافية بسعة 200 ميغاواط. وفي المركز الثاني، جاء السودان بسعة تشغيلية لمحطات الطاقة الحيوية تبلغ 138 ميغاواط، ثم أنغولا بسعة عاملة تبلغ 100 ميغاواط، مع إلغائه مشروعات بسعة 30 ميغاواط. ‏محطة لتوليد الكهرباء من الطاقة الحيوية ورابعًا، جاءت دولة ‏زيمبابوي‏ ضمن قائمة أكثر الدول الأفريقية توليدًا للكهرباء من الطاقة الحيوية بسعة تشغيلية 74 ميغاواط، ومع ذلك تُظهر البيانات إلغاء ‏زيمبابوي‏ مشروعات للطاقة الحيوية بسعة 225 ميغاواط. وفي المركز الخامس، حلّت مملكة ‏إسواتيني (الواقعة جنوب الصحراء) بسعة عاملة تبلغ 70 ميغاواط، مع تأجيل مشروعات بسعة 35 ميغاواط. دول أخرى.. ومشروعات مرتقبة في الترتيب السادس ضمن قائمة أكثر الدول الأفريقية توليدًا للكهرباء من الطاقة الحيوية، حلّت ‏زامبيا‏ بسعة تشغيلية تبلغ 40 ميغاواط، وفقًا لما رصدته وحدة أبحاث الطاقة. أما كينيا فجاءت في المركز السابع بسعة تشغيلية قدرها 34 ميغاواط، وتمتلك في الوقت نفسه سعة 45 ميغاواط قيد التنفيذ، رغم إلغائها مشروعات سابقة بسعة 40 ميغاواط. وفي المركز الثامن حلّت سيراليون بسعة تشغيلية للطاقة الحيوية تبلغ 32 ميغاواط، وتلتها في الترتيب أوغندا بسعة عاملة تبلغ 30 ميغاواط، مع امتلاكها سعة مُعلَنة تُقدّر بـ40 ميغاواط. ويوضح الرسم الآتي -الذي أعدّته وحدة أبحاث الطاقة- قائمة أكثر الدول الأفريقية توليدًا للكهرباء من الطاقة الحيوية حتى سبتمبر/أيلول 2025: أكثر الدول الأفريقية توليدًا للكهرباء من الطاقة الحيوية وفي سياق المشروعات المرتقبة التي ما تزال قيد التنفيذ أو المُعلَنة، تبرز دول أخرى؛ منها تنزانيا بسعة مُعلَنة تصل إلى 300 ميغاواط. وتسعى مصر لإضافة 130 ميغاواط من الطاقة الحيوية، تنقسم إلى 30 ميغاواط قيد التنفيذ، و100 ميغاواط في فئة المشروعات المعلنة. وفي الوقت نفسه، هناك مشروعات قيد التنفيذ في ناميبيا بسعة 80 ميغاواط، وفي ساحل العاج بسعة 65 ميغاواط، وفي الكونغو بسعة 60 ميغاواط، وفي جيبوتي بسعة 40 ميغاواط. بينما تعمل غانا على تنفيذ مشروعات طاقة حيوية لإنتاج الكهرباء بسعة 60 ميغاواط، بحسب بيانات تفصيلية رصدتها وحدة أبحاث الطاقة. تُظهر قائمة أكثر الدول الأفريقية من حيث توليد الكهرباء من الطاقة الحيوية تمركز الأغلبية في منطقة أفريقيا جنوب الصحراء الكبرى، ما يشير إلى الفجوة الكبيرة مع دول شمال القارة السمراء. وبحسب البيانات لدى وحدة أبحاث الطاقة (مقرّها واشنطن)، تتجاوز السعة العاملة لتوليد الكهرباء من الطاقة الحيوية في أفريقيا جنوب الصحراء 1.6 غيغاواط حتى سبتمبر/أيلول 2025، مع سعة مرتقبة تزيد على 1.16 غيغاواط (تشمل محطات قيد التنفيذ وأخرى معلنة). في المقابل، تبلغ القدرة العاملة لتوليد الكهرباء من الطاقة الحيوية في شمال أفريقيا قرابة 221 ميغاواط فقط. كما لا تتجاوز السعة المعلنة وتحت التنفيذ 253 ميغاواط، ما يؤكد التباين الجوهري بين المنطقتَيْن. وترصد وحدة أبحاث الطاقة أكثر الدول الأفريقية استعمالًا للطاقة الحيوية في توليد الكهرباء التي جاءت من بينها دولة عربية وهي السودان، في المركز الثاني. أكثر الدول الأفريقية توليدًا للكهرباء من الطاقة الحيوية تصدّرت إثيوبيا قائمة أكثر الدول الأفريقية توليدًا للكهرباء من الطاقة الحيوية، بسعة تشغيلية بلغت 243 ميغاواط، حتى سبتمبر/أيلول 2025، وفقًا لما توضحه القائمة الآتية: إثيوبيا‏: ‏243 ميغاواط. السودان: 138 ميغاواط. أنغولا:‏ 100 ميغاواط. زيمبابوي‏: 74 ميغاواط. إسواتيني‏: 70 ميغاواط. ‏زامبيا‏: 40 ميغاواط. كينيا: 34 ميغاواط. سيراليون: 32 ميغاواط. ‏أوغندا‏: 30 ميغاواط. وتكشف بيانات منصة غلوبال إنرجي مونيتور المتخصصة، عن أن إثيوبيا ألغت مشروعات طاقة حيوية إضافية بسعة 200 ميغاواط. وفي المركز الثاني، جاء السودان بسعة تشغيلية لمحطات الطاقة الحيوية تبلغ 138 ميغاواط، ثم أنغولا بسعة عاملة تبلغ 100 ميغاواط، مع إلغائه مشروعات بسعة 30 ميغاواط. ‏محطة لتوليد الكهرباء من الطاقة الحيوية ورابعًا، جاءت دولة ‏زيمبابوي‏ ضمن قائمة أكثر الدول الأفريقية توليدًا للكهرباء من الطاقة الحيوية بسعة تشغيلية 74 ميغاواط، ومع ذلك تُظهر البيانات إلغاء ‏زيمبابوي‏ مشروعات للطاقة الحيوية بسعة 225 ميغاواط. وفي المركز الخامس، حلّت مملكة ‏إسواتيني (الواقعة جنوب الصحراء) بسعة عاملة تبلغ 70 ميغاواط، مع تأجيل مشروعات بسعة 35 ميغاواط. دول أخرى.. ومشروعات مرتقبة في الترتيب السادس ضمن قائمة أكثر الدول الأفريقية توليدًا للكهرباء من الطاقة الحيوية، حلّت ‏زامبيا‏ بسعة تشغيلية تبلغ 40 ميغاواط، وفقًا لما رصدته وحدة أبحاث الطاقة. أما كينيا فجاءت في المركز السابع بسعة تشغيلية قدرها 34 ميغاواط، وتمتلك في الوقت نفسه سعة 45 ميغاواط قيد التنفيذ، رغم إلغائها مشروعات سابقة بسعة 40 ميغاواط. وفي المركز الثامن حلّت سيراليون بسعة تشغيلية للطاقة الحيوية تبلغ 32 ميغاواط، وتلتها في الترتيب أوغندا بسعة عاملة تبلغ 30 ميغاواط، مع امتلاكها سعة مُعلَنة تُقدّر بـ40 ميغاواط. ويوضح الرسم الآتي -الذي أعدّته وحدة أبحاث الطاقة- قائمة أكثر الدول الأفريقية توليدًا للكهرباء من الطاقة الحيوية حتى سبتمبر/أيلول 2025: أكثر الدول الأفريقية توليدًا للكهرباء من الطاقة الحيوية وفي سياق المشروعات المرتقبة التي ما تزال قيد التنفيذ أو المُعلَنة، تبرز دول أخرى؛ منها تنزانيا بسعة مُعلَنة تصل إلى 300 ميغاواط. وتسعى مصر لإضافة 130 ميغاواط من الطاقة الحيوية، تنقسم إلى 30 ميغاواط قيد التنفيذ، و100 ميغاواط في فئة المشروعات المعلنة. وفي الوقت نفسه، هناك مشروعات قيد التنفيذ في ناميبيا بسعة 80 ميغاواط، وفي ساحل العاج بسعة 65 ميغاواط، وفي الكونغو بسعة 60 ميغاواط، وفي جيبوتي بسعة 40 ميغاواط. بينما تعمل غانا على تنفيذ مشروعات طاقة حيوية لإنتاج الكهرباء بسعة 60 ميغاواط، بحسب بيانات تفصيلية رصدتها وحدة أبحاث الطاقة. صفقة جديدة لتنفيذ مشروعات طاقة متجددة في سوريا بشراكة سعودية http://moee.gov.eg/test_new/new_info.aspx?h_id=45339&call_p=news_f.aspx &pg_index=0 attaqa.net/2025/10/01/%D8%B5%D9%81%D9%82%D8%A9-%D8%AC%D8%AF%D9%8A%D8%AF%D8%A9-%D9%84%D8%AA%D9%86%D9%81%D9%8A%D8%B0-%D9%85%D8%B4%D8%B1%D9%88%D8%B9%D8%A7%D8%AA-%D8%B7%D8%A7%D9%82%D8%A9-%D9%85%D8%AA%D8%AC%D8%AF%D8%AF%D8%A9/ Thu, 02 Oct 2025 00:00:00 GMT تعتزم شركات سعودية تنفيذ مشروعات طاقة متجددة في سوريا، في خطوة من شأنها وضع حلول جذرية لأزمة الكهرباء في البلاد، بعد معاناة استمرت ما يزيد على 14 عامًا. ووقّعت المؤسسة العامة لنقل وتوزيع الكهرباء بحضور معاون وزير الطاقة لشؤون الكهرباء المهندس "عمر شقروق"، ووكيل وزارة الطاقة السعودية لشؤون الطاقة المتجددة "عبد العزيز بن خالد اليوسف"، مذكرات تفاهم مع شركتي الحرفي وسكلكو السعوديتين، لتنفيذ مشروعات طاقة شمسية وريحية، بقدرة إجمالية تصل إلى 500 ميغاواط. كما وُقِّعَت اتفاقية مع شركة "إس تي إي" (STE) السورية -التركية لشراء 100 ميغاواط من الكهرباء المولدة بالطاقة الشمسية. تأتي المشروعات الجديدة في إطار الخطط الرامية لإنهاء معاناة سوريا من نقص إمدادات الكهرباء، والتوسع في مشروعات الطاقة النظيفة، لتلبية الاحتياجات المتزايدة ضمن إطار خطط إعادة إعمار البلاد. الشراكة مع السعودية شهد التعاون بين السعودية وسوريا مؤخرًا توقيع اتفاقيات ومذكرات تفاهم، للتعاون في مجال الطاقة، بين حكومتي البلدين، تشمل تشجيع التعاون بينهما في مجالات النفط والغاز، والبتروكيماويات، والكهرباء والربط الكهربائي، والطاقة المتجددة. وقدّمت السعودية خلال سبتمبر/أيلول المنصرم دعمًا إلى سوريا لتأمين احتياجاتها من الوقود، من خلال منحة بـ1.6 مليون برميل نفط، بما يلبي جزءًا من احتياجات المواطنين من المشتقات النفطية، وأيضًا توفير الوقود لمحطات الكهرباء. من مراسم توقيع الاتفاقيات ووقّع الصندوق السعودي للتنمية مذكرة تفاهم مع وزارة الطاقة، تتضمن تقديم منحة إلى سوريا بمليون و650 ألف برميل من النفط الخام. وتهدف الاتفاقية إلى تعزيز التعاون بين البلدين، ودعم القطاع الاقتصادي في سوريا، والإسهام في تحسين الاستقرار والتنمية المستدامة، كما تشمل الاتفاقية دعم السوق المحلية بالمشتقات النفطية. الطاقة في سوريا وقّعت السعودية قبل أيام اتفاقية و6 مذكرات تفاهم في مجالات الطاقة المختلفة بين عدد من شركات المملكة ووزارة الطاقة في سوريا، على هامش معرض دمشق الدولي. وشملت الاتفاقية ومذكرات التفاهم -وفق بيان اطّلعت عليه منصة الطاقة المتخصصة- مجالات متعددة تسهم بدعم تطوير قطاع الطاقة في سوريا، منها الكهرباء والنفط والغاز. وتتضمن الـ7 صفقات طاقة بين السعودية وسوريا التعاون في مشروعات الكهرباء ومحطات النقل والتوزيع والمسوحات الجيوفيزيائية والجيولوجية وخدمات الحقول النفطية وحفر الآبار وصيانتها والتدريب الفني وتطوير الأيدي العاملة وتقديم الحلول المتكاملة لتطوير حقول النفط والغاز وإدارتها. وقّعت شركة سعودية متخصصة في مشروعات الطاقة المتجددة اتفاقية مع وزارة الطاقة السورية، لإجراء الدراسات اللازمة لإعداد عروض تطوير مشروعات إنشاء محطات الطاقة الشمسية، وأنظمة تخزين الكهرباء، بطاقة تصل إلى 1000 ميغاواط. كما تستهدف الشركة تطوير محطاتٍ لاستغلال طاقة الرياح، بطاقة إنتاجية تصل إلى 1500 ميغاواط، وتضمنت الاتفاقية تقييم المحطات القائمة ضمن نظام الكهرباء في سوريا، وتقديم العروض اللازمة لإعادة تأهيلها أو تطويرها، أو إبرام عقود التشغيل والصيانة المناسبة. كما تشمل الاتفاقية تنفيذ دراسة فنّية لتقييم الشبكة الكهربائية واستقرارها وتحديد مزيج الطاقة الأمثل لتوليد الكهرباء في سوريا. ووُقِّعَت 6 مذكرات تفاهم بين شركات سعودية ووزارة الطاقة في سوريا، شملت مجالات عدّة، من أبرزها الاستكشاف، وإنتاج حقول الغاز القائمة في سوريا وتطويرها، وحفر الآبار وإكمالها. تعتزم شركات سعودية تنفيذ مشروعات طاقة متجددة في سوريا، في خطوة من شأنها وضع حلول جذرية لأزمة الكهرباء في البلاد، بعد معاناة استمرت ما يزيد على 14 عامًا. ووقّعت المؤسسة العامة لنقل وتوزيع الكهرباء بحضور معاون وزير الطاقة لشؤون الكهرباء المهندس "عمر شقروق"، ووكيل وزارة الطاقة السعودية لشؤون الطاقة المتجددة "عبد العزيز بن خالد اليوسف"، مذكرات تفاهم مع شركتي الحرفي وسكلكو السعوديتين، لتنفيذ مشروعات طاقة شمسية وريحية، بقدرة إجمالية تصل إلى 500 ميغاواط. كما وُقِّعَت اتفاقية مع شركة "إس تي إي" (STE) السورية -التركية لشراء 100 ميغاواط من الكهرباء المولدة بالطاقة الشمسية. تأتي المشروعات الجديدة في إطار الخطط الرامية لإنهاء معاناة سوريا من نقص إمدادات الكهرباء، والتوسع في مشروعات الطاقة النظيفة، لتلبية الاحتياجات المتزايدة ضمن إطار خطط إعادة إعمار البلاد. الشراكة مع السعودية شهد التعاون بين السعودية وسوريا مؤخرًا توقيع اتفاقيات ومذكرات تفاهم، للتعاون في مجال الطاقة، بين حكومتي البلدين، تشمل تشجيع التعاون بينهما في مجالات النفط والغاز، والبتروكيماويات، والكهرباء والربط الكهربائي، والطاقة المتجددة. وقدّمت السعودية خلال سبتمبر/أيلول المنصرم دعمًا إلى سوريا لتأمين احتياجاتها من الوقود، من خلال منحة بـ1.6 مليون برميل نفط، بما يلبي جزءًا من احتياجات المواطنين من المشتقات النفطية، وأيضًا توفير الوقود لمحطات الكهرباء. من مراسم توقيع الاتفاقيات ووقّع الصندوق السعودي للتنمية مذكرة تفاهم مع وزارة الطاقة، تتضمن تقديم منحة إلى سوريا بمليون و650 ألف برميل من النفط الخام. وتهدف الاتفاقية إلى تعزيز التعاون بين البلدين، ودعم القطاع الاقتصادي في سوريا، والإسهام في تحسين الاستقرار والتنمية المستدامة، كما تشمل الاتفاقية دعم السوق المحلية بالمشتقات النفطية. الطاقة في سوريا وقّعت السعودية قبل أيام اتفاقية و6 مذكرات تفاهم في مجالات الطاقة المختلفة بين عدد من شركات المملكة ووزارة الطاقة في سوريا، على هامش معرض دمشق الدولي. وشملت الاتفاقية ومذكرات التفاهم -وفق بيان اطّلعت عليه منصة الطاقة المتخصصة- مجالات متعددة تسهم بدعم تطوير قطاع الطاقة في سوريا، منها الكهرباء والنفط والغاز. وتتضمن الـ7 صفقات طاقة بين السعودية وسوريا التعاون في مشروعات الكهرباء ومحطات النقل والتوزيع والمسوحات الجيوفيزيائية والجيولوجية وخدمات الحقول النفطية وحفر الآبار وصيانتها والتدريب الفني وتطوير الأيدي العاملة وتقديم الحلول المتكاملة لتطوير حقول النفط والغاز وإدارتها. وقّعت شركة سعودية متخصصة في مشروعات الطاقة المتجددة اتفاقية مع وزارة الطاقة السورية، لإجراء الدراسات اللازمة لإعداد عروض تطوير مشروعات إنشاء محطات الطاقة الشمسية، وأنظمة تخزين الكهرباء، بطاقة تصل إلى 1000 ميغاواط. كما تستهدف الشركة تطوير محطاتٍ لاستغلال طاقة الرياح، بطاقة إنتاجية تصل إلى 1500 ميغاواط، وتضمنت الاتفاقية تقييم المحطات القائمة ضمن نظام الكهرباء في سوريا، وتقديم العروض اللازمة لإعادة تأهيلها أو تطويرها، أو إبرام عقود التشغيل والصيانة المناسبة. كما تشمل الاتفاقية تنفيذ دراسة فنّية لتقييم الشبكة الكهربائية واستقرارها وتحديد مزيج الطاقة الأمثل لتوليد الكهرباء في سوريا. ووُقِّعَت 6 مذكرات تفاهم بين شركات سعودية ووزارة الطاقة في سوريا، شملت مجالات عدّة، من أبرزها الاستكشاف، وإنتاج حقول الغاز القائمة في سوريا وتطويرها، وحفر الآبار وإكمالها. لصوص النحاس يسرقون محطة طاقة شمسية في ألمانيا http://moee.gov.eg/test_new/new_info.aspx?h_id=45338&call_p=news_f.aspx &pg_index=0 attaqa.net/2025/09/30/%D9%84%D8%B5%D9%88%D8%B5-%D8%A7%D9%84%D9%86%D8%AD%D8%A7%D8%B3-%D9%8A%D8%B3%D8%B1%D9%82%D9%88%D9%86-%D9%85%D8%AD%D8%B7%D8%A9-%D8%B7%D8%A7%D9%82%D8%A9-%D8%B4%D9%85%D8%B3%D9%8A%D8%A9-%D9%81%D9%8A-%D8%A3/ Thu, 02 Oct 2025 00:00:00 GMT محطة طاقة شمسية في ألمانيا وقَع مشغّل محطة طاقة شمسية في ألمانيا بمأزق مؤخرًا بسبب التعطيلات والخسائر المادية الفادحة الناتجة عن أعمال تخريب وسرقة. واستهدف الجناة سرقة وصلات نحاس بطول 50 كيلومترًا، وتصل قيمتها إلى 100 ألف يورو (117.4 ألف دولار)، بحسب أحدث تطورات القضية لدى منصة الطاقة المتخصصة (مقرّها واشنطن). (اليورو = 1.17 دولارًا أميركيًا). وتصل سعة المحطة -وهي أهورن-برولزهيم"- (Ahorn-Berolzheim) الواقعة جنوب ألمانيا- إلى 11 ميغاواط، ودخلت حيز التشغيل في مايو/أيار (2010)، وقادرة على تزويد 3500 منزل بالكهرباء. وعلاوة على محطات الطاقة الشمسية، تزايدت حوادث سرقة النحاس من محطات شحن السيارات الكهربائية في ألمانيا، لتصل إلى معدل 70 حادثة يوميًا لسرقة الخردة مقابل مبالغ زهيدة، في حين تتجاوز تكلفة الإصلاح عشرات الآلاف. سرقة محطة طاقة شمسية في ألمانيا تقول الشرطة، إن قيمة وصلات النحاس المسروقة بمحطة طاقة شمسية في ألمانيا تبلغ 100 ألف يورو، لكن تكاليف الإصلاح قد تتجاوز قيمة الخسائر المادية. وعلاوة على وصلات النحاس، سرق الجناة المجهولة هوياتهم طنًا من المواد، ويُرجَّح استعمالهم شاحنة أو اثنتين في عمليات النقل التي وقعت بين الثانية مساء يوم 17 سبتمبر/أيلول 2025 والسابعة من صباح اليوم التالي. ولذلك طلبت الشرطة من السكان الإبلاغ عن أيّ تحركات مثيرة للشكّ بالقرب من موقع محطة الطاقة الشمسية. محطة طاقة شمسية في ألمانيا محطة طاقة شمسية في ألمانيا - الصورة من موقع شركة لوكسكارا طوّر المشروع الممتد على مساحة 20 هكتارًا شركة "كيو سيلز" (Q-Cells) المملوكة الآن بالكامل لمشركة "مانجمنت كابيتال غروب" (Management Capital Group). وتلك ليست الحادثة الأولى في ولاية بادن-فورتمبيرغ، فقد سُرِقت وصلات نحاس بقمة 200 ألف يورو من موقع بناء كبير في مدينة هايلبرون بالولاية خلال شهر يوليو/تموز الماضي (2025). وفي إسبانيا، ألقت الشرطة القبض على 23 شخصًا تورطوا في سرقة 7 أطنان من النحاس من محطات الطاقة الشمسية في أبريل/نيسان الماضي (2025). وفي إسكتلندا، سُرِق النحاس من 4 مزارع رياح خلال سابع شهور هذا العام؛ وهو ما تسبَّب في خسائر بعشرات الآلاف من الجنيهات. وفي الولايات المتحدة، سرق لصوص وصلات نحاس من محطة لشحن السيارات الكهربائية التابعة لشركة تيسلا في مايو/أيار (2024). السرقات تمتد لمحطات شحن السيارات الكهربائية تمتد سرقات النحاس لتطال قطاعات أخرى، ففي مطلع سبتمبر/أيلول الجاري (2025)، اشتكت شركات شحن السيارات الكهربائية في ألمانيا من سرقة نحو 70 محطة يوميًا من أجل بيع النحاس داخل الوصلات. وبحسب التفاصيل التي رصدتها منصة الطاقة المتخصصة، تصل قيمة بيع الخط الواحد خردةً 40 يورو، لكن تكلفة إصلاحه تفوق ذلك بكثير، بسبب ما تترتب عليه السرقة من تعطُّل المحطة وعمليات تركيب جديدة. وما يفاقم الأزمة هو وجود محطات الشحن داخل أماكن عامة غير خاضعة للرقابة، كما أُزيلت كاميرات المراقبة من بعض المحطات، ما يجعل وصلات النحاس صيدًا سهلًا للصوص ووصفت شركة "إي إن بي دبليو" (EnBW) أكبر مشغل محطات الشحن السريع في ألمانيا هذا العام (2025) بأنه الأسوأ على الإطلاق بسبب تكرار حوادث السرقة. ورغم مساعي الشركات لتركيب كاميرات فيديو بمحطات الشحن أو تحديث البرمجيات، فإنها مازالت مجرد إجراءات وقائية لا تشكّل حلًا نهائيًا لسرقة النحاس. تطوير محطة طاقة شمسية في ألمانيا من جهة أخرى، أبرمت شركة "غرين سيلز" (Greencells) عقدًا مع شركة "ليغ" (LEAG) لتقديم خدمات الهندسة والشراء والبناء (EPC) لتطوير محطة طاقة شمسية في ألمانيا. وبسعة 133 ميغاواط مع خطط أخرى للزيادة، من المتوقع أن تصبح المحطة -واسمها بوهاراو (Bohrau)- إحدى أكبر محطات الطاقة الشمسية في ألمانيا. ومن المقرر بدء أعمال البناء خلال الربع الأخير من هذا العام (2025) على أرض زراعية كانت موقعًا في السابق لتعدين الفحم. وبالإضافة لمحطة الطاقة الشمسية، ثمة مزرعة رياح بسعة 105 ميغاواط وبطارية لتحزين الكهرباء، بما يعزز تحول الطاقة في منطقة لوساتيا وبحسب خطة شركة "ليغ" التي كُشِفَ عنها النقاب في عام 2022، من المقرر نشر مشروعات طاقة متجددة بسعة 7 غيغاواط بحلول عام 2030. وعمومًا، تستهدف ألمانيا زيادة سعة الطاقة الشمسية في مزيج الكهرباء إلى 215 غيغاواط بحلول نهاية العقد، وفي يوليو/تموز (2025) تحققت نصف السعة المستهدفة عند 107.5 غيغاواط. محطة طاقة شمسية في ألمانيا وقَع مشغّل محطة طاقة شمسية في ألمانيا بمأزق مؤخرًا بسبب التعطيلات والخسائر المادية الفادحة الناتجة عن أعمال تخريب وسرقة. واستهدف الجناة سرقة وصلات نحاس بطول 50 كيلومترًا، وتصل قيمتها إلى 100 ألف يورو (117.4 ألف دولار)، بحسب أحدث تطورات القضية لدى منصة الطاقة المتخصصة (مقرّها واشنطن). (اليورو = 1.17 دولارًا أميركيًا). وتصل سعة المحطة -وهي أهورن-برولزهيم"- (Ahorn-Berolzheim) الواقعة جنوب ألمانيا- إلى 11 ميغاواط، ودخلت حيز التشغيل في مايو/أيار (2010)، وقادرة على تزويد 3500 منزل بالكهرباء. وعلاوة على محطات الطاقة الشمسية، تزايدت حوادث سرقة النحاس من محطات شحن السيارات الكهربائية في ألمانيا، لتصل إلى معدل 70 حادثة يوميًا لسرقة الخردة مقابل مبالغ زهيدة، في حين تتجاوز تكلفة الإصلاح عشرات الآلاف. سرقة محطة طاقة شمسية في ألمانيا تقول الشرطة، إن قيمة وصلات النحاس المسروقة بمحطة طاقة شمسية في ألمانيا تبلغ 100 ألف يورو، لكن تكاليف الإصلاح قد تتجاوز قيمة الخسائر المادية. وعلاوة على وصلات النحاس، سرق الجناة المجهولة هوياتهم طنًا من المواد، ويُرجَّح استعمالهم شاحنة أو اثنتين في عمليات النقل التي وقعت بين الثانية مساء يوم 17 سبتمبر/أيلول 2025 والسابعة من صباح اليوم التالي. ولذلك طلبت الشرطة من السكان الإبلاغ عن أيّ تحركات مثيرة للشكّ بالقرب من موقع محطة الطاقة الشمسية. محطة طاقة شمسية في ألمانيا محطة طاقة شمسية في ألمانيا - الصورة من موقع شركة لوكسكارا طوّر المشروع الممتد على مساحة 20 هكتارًا شركة "كيو سيلز" (Q-Cells) المملوكة الآن بالكامل لمشركة "مانجمنت كابيتال غروب" (Management Capital Group). وتلك ليست الحادثة الأولى في ولاية بادن-فورتمبيرغ، فقد سُرِقت وصلات نحاس بقمة 200 ألف يورو من موقع بناء كبير في مدينة هايلبرون بالولاية خلال شهر يوليو/تموز الماضي (2025). وفي إسبانيا، ألقت الشرطة القبض على 23 شخصًا تورطوا في سرقة 7 أطنان من النحاس من محطات الطاقة الشمسية في أبريل/نيسان الماضي (2025). وفي إسكتلندا، سُرِق النحاس من 4 مزارع رياح خلال سابع شهور هذا العام؛ وهو ما تسبَّب في خسائر بعشرات الآلاف من الجنيهات. وفي الولايات المتحدة، سرق لصوص وصلات نحاس من محطة لشحن السيارات الكهربائية التابعة لشركة تيسلا في مايو/أيار (2024). السرقات تمتد لمحطات شحن السيارات الكهربائية تمتد سرقات النحاس لتطال قطاعات أخرى، ففي مطلع سبتمبر/أيلول الجاري (2025)، اشتكت شركات شحن السيارات الكهربائية في ألمانيا من سرقة نحو 70 محطة يوميًا من أجل بيع النحاس داخل الوصلات. وبحسب التفاصيل التي رصدتها منصة الطاقة المتخصصة، تصل قيمة بيع الخط الواحد خردةً 40 يورو، لكن تكلفة إصلاحه تفوق ذلك بكثير، بسبب ما تترتب عليه السرقة من تعطُّل المحطة وعمليات تركيب جديدة. وما يفاقم الأزمة هو وجود محطات الشحن داخل أماكن عامة غير خاضعة للرقابة، كما أُزيلت كاميرات المراقبة من بعض المحطات، ما يجعل وصلات النحاس صيدًا سهلًا للصوص ووصفت شركة "إي إن بي دبليو" (EnBW) أكبر مشغل محطات الشحن السريع في ألمانيا هذا العام (2025) بأنه الأسوأ على الإطلاق بسبب تكرار حوادث السرقة. ورغم مساعي الشركات لتركيب كاميرات فيديو بمحطات الشحن أو تحديث البرمجيات، فإنها مازالت مجرد إجراءات وقائية لا تشكّل حلًا نهائيًا لسرقة النحاس. تطوير محطة طاقة شمسية في ألمانيا من جهة أخرى، أبرمت شركة "غرين سيلز" (Greencells) عقدًا مع شركة "ليغ" (LEAG) لتقديم خدمات الهندسة والشراء والبناء (EPC) لتطوير محطة طاقة شمسية في ألمانيا. وبسعة 133 ميغاواط مع خطط أخرى للزيادة، من المتوقع أن تصبح المحطة -واسمها بوهاراو (Bohrau)- إحدى أكبر محطات الطاقة الشمسية في ألمانيا. ومن المقرر بدء أعمال البناء خلال الربع الأخير من هذا العام (2025) على أرض زراعية كانت موقعًا في السابق لتعدين الفحم. وبالإضافة لمحطة الطاقة الشمسية، ثمة مزرعة رياح بسعة 105 ميغاواط وبطارية لتحزين الكهرباء، بما يعزز تحول الطاقة في منطقة لوساتيا وبحسب خطة شركة "ليغ" التي كُشِفَ عنها النقاب في عام 2022، من المقرر نشر مشروعات طاقة متجددة بسعة 7 غيغاواط بحلول عام 2030. وعمومًا، تستهدف ألمانيا زيادة سعة الطاقة الشمسية في مزيج الكهرباء إلى 215 غيغاواط بحلول نهاية العقد، وفي يوليو/تموز (2025) تحققت نصف السعة المستهدفة عند 107.5 غيغاواط. الكويت تعلن خطة توسع كهربائي غير مسبوقة لمواجهة ارتفاع الحرارة http://moee.gov.eg/test_new/new_info.aspx?h_id=45337&call_p=news_f.aspx &pg_index=0 www.osoulmisrmagazine.com/419333 Wed, 01 Oct 2025 00:00:00 GMT تخطط الكويت لإضافة قدرة إنتاجية جديدة تبلغ 14.05 غيغاواط من مشروعات الكهرباء بحلول عام 2031، في خطوة استراتيجية تهدف إلى مواجهة الطلب المتزايد على الطاقة وسط ارتفاع درجات الحرارة التي وصلت إلى 51 مئوية خلال صيف 2025. وأكد وزير الكهرباء والماء والطاقة المتجددة، صبيح المخيزيم، أن الخطة الجديدة تستهدف تقليص الفجوة بين العرض والطلب وتحسين استقرار الشبكة الوطنية عقب انقطاعات متكررة في السنوات السابقة. مشروعات الكهرباء في الكويت تتضمن الخطة مراحل متقدمة من محطة الزور الشمالية بقدرة 2.7 غيغاواط بتكلفة تتجاوز 3.27 مليار دولار، إضافةً إلى مشروع الشقايا للطاقة المتجددة بقدرة 1.6 غيغاواط، مع توسعات لاحقة بالتعاون مع الصين تزيد القدرة بمقدار 3 غيغاواط أخرى. كما يشمل البرنامج مشروع الخيران لتحلية المياه وتوليد الكهرباء بقدرة 1.8 غيغاواط، ومشروع النويصيب العملاق بقدرة إجمالية تصل إلى 7.2 غيغاواط، مع توقعات بانتهاء بعض أجزاء المشروع بعد 2031. تحلية المياه وتوليد الكهرباء تهدف الكويت من خلال هذه الخطة إلى تحقيق توازن مستدام بين الطلب المحلي المتزايد وضمان الاستقرار خلال أوقات الذروة. بالإضافة إلى تنويع مصادر الطاقة عن طريق دمج نسبة متزايدة من الطاقة المتجددة، مما يقلل الاعتماد على النفط ويعزز الأمن الطاقي للبلاد. تخطط الكويت لإضافة قدرة إنتاجية جديدة تبلغ 14.05 غيغاواط من مشروعات الكهرباء بحلول عام 2031، في خطوة استراتيجية تهدف إلى مواجهة الطلب المتزايد على الطاقة وسط ارتفاع درجات الحرارة التي وصلت إلى 51 مئوية خلال صيف 2025. وأكد وزير الكهرباء والماء والطاقة المتجددة، صبيح المخيزيم، أن الخطة الجديدة تستهدف تقليص الفجوة بين العرض والطلب وتحسين استقرار الشبكة الوطنية عقب انقطاعات متكررة في السنوات السابقة. مشروعات الكهرباء في الكويت تتضمن الخطة مراحل متقدمة من محطة الزور الشمالية بقدرة 2.7 غيغاواط بتكلفة تتجاوز 3.27 مليار دولار، إضافةً إلى مشروع الشقايا للطاقة المتجددة بقدرة 1.6 غيغاواط، مع توسعات لاحقة بالتعاون مع الصين تزيد القدرة بمقدار 3 غيغاواط أخرى. كما يشمل البرنامج مشروع الخيران لتحلية المياه وتوليد الكهرباء بقدرة 1.8 غيغاواط، ومشروع النويصيب العملاق بقدرة إجمالية تصل إلى 7.2 غيغاواط، مع توقعات بانتهاء بعض أجزاء المشروع بعد 2031. تحلية المياه وتوليد الكهرباء تهدف الكويت من خلال هذه الخطة إلى تحقيق توازن مستدام بين الطلب المحلي المتزايد وضمان الاستقرار خلال أوقات الذروة. بالإضافة إلى تنويع مصادر الطاقة عن طريق دمج نسبة متزايدة من الطاقة المتجددة، مما يقلل الاعتماد على النفط ويعزز الأمن الطاقي للبلاد. شراكة بين «سمارت إنرجي» و«كيو إيت للطيران» لتوريد وقود الطيران المستدام http://moee.gov.eg/test_new/new_info.aspx?h_id=45336&call_p=news_f.aspx &pg_index=0 aawsat.com/%D8%B9%D8%A7%D9%84%D9%85-%D8%A7%D9%84%D8%A7%D8%B9%D9%85%D8%A7%D9%84/5192018-%D8%B4%D8%B1%D8%A7%D9%83%D8%A9-%D8%A8%D9%8A%D9%86-%D8%B3%D9%85%D8%A7%D8%B1%D8%AA-%D8%A5%D9%86%D8%B1%D8%AC%D9%8A-%D9%88%D9%83%D9%8A%D9%88-%D8%A5%D9%8A%D8%AA-%D9%84%D9%84%D8%B7%D9%8A%D8%B1%D8%A7%D9%86-%D9%84%D8%AA%D9%88%D8%B1%D9%8A%D8%AF-%D9%88%D9%82%D9%88%D8%AF-%D8%A7%D9%84%D8%B7%D9%8A%D8%B1%D8%A7%D9%86-%D8%A7%D9%84%D9%85%D8%B3%D8%AA%D8%AF%D8%A7%D9%85 Wed, 01 Oct 2025 00:00:00 GMT أعلنت شركة «سمارت إنرجي» السويسرية، المختصة في الاستثمار بقطاع الطاقة المتجددة، إبرام شراكة استراتيجية مع «شركة البترول الكويتية العالمية لوقود الطيران المحدودة (كيو إيت للطيران)»، الذراع الدولية لـ«وقود الطيران» التابعة لـ«شركة البترول الكويتية العالمية». وبموجب الاتفاقية، ستشتري «كيو إيت للطيران» «وقود الطيران المستدام المعزَّز بالكهرباء (eSAF)» من «سمارت إنرجي»، في خطوة تؤكد التزام الطرفين بتسريع انتقال قطاع الطيران إلى «حلول أقل انبعاثاً». وتُمكّن الاتفاقية «كيو إيت للطيران» من تأمين حصة معتبرة من الإنتاج المستقبلي لـ«سمارت إنرجي» من وقود الطيران المستدام، بما يلبّي احتياجات عملائها ويدعم الامتثال لمتطلبات مبادرة «ريفويل إي يو للطيران» التابعة للاتحاد الأوروبي، وكذلك معايير وقود الطيران المستدام في المملكة المتحدة، بما يعزّز دور الشركة في خفض انبعاثات الطيران عالمياً. ويأتي التعاون استجابةً للارتفاع المتسارع في الطلب على وقود الطيران المستدام، بوصفه الخيار الأعلى فاعلية لخفض الانبعاثات عند إنتاجه باستخدام الهيدروجين الأخضر من مصادر متجددة وثاني أكسيد الكربون الحيوي، مع إمكانية استخدامه مباشرةً في محركات الطائرات والبنية التحتية الحالية دون تعديلات، وتحقيقه خفضاً قد يتجاوز 90 في المائة في الانبعاثات على مدار دورة الحياة مقارنة بالوقود التقليدي. ورغم حداثة مرحلة الإنتاج على نطاق واسع، فإنه يُتوقع أن يؤدي هذا الوقود دوراً محورياً في تحقيق أهداف «التوجيه الأوروبي للطاقة المتجددة (النسخة الثالثة - RED III)»، ومعايير المملكة المتحدة، لخفض «بصمة الطيران الكربونية». وقال هورست محمودي، رئيس مجلس الإدارة والرئيس التنفيذي لمجموعة «سمارت إنرجي»: «تمثّل هذه الشراكة التزاماً استراتيجياً مشتركاً بإعادة صياغة مستقبل وقود الطيران عالمياً، وليست مجرد اتفاقية تجارية؛ فهي رهان على الابتكار والاستدامة معاً». وستتركز الشراكة مبدئياً على مشروعين رئيسيين لإنتاج وقود الطيران المستدام في البرتغال، تابعين لـ«سمارت إنرجي»، هما مشروع «جاليليو» ومشروع «ليسا»، المتوقع أن يسهما بفاعلية في تحقيق مستهدفات الاتحاد الأوروبي لعام 2030 الخاصة بوقود الطيران المستدام. ويُطوَّر المشروعان وفق «معايير الوقود المتجدد غير الحيوي (RFNBO)» المنصوص عليها في «RED III»، بما يضمن أعلى مستويات الاستدامة وقابلية التتبع. ويعكس قرارُ «كيو إيت للطيران» إبرام اتفاقية توريد طويلة الأجل ثقتَها بالتقنية التي تطوّرها «سمارت إنرجي»، ويشهد على متانة الشراكة بين الجانبين. وبفضل حضورها التشغيلي العالمي، تمتلك «كيو إيت للطيران» القدرة على تسريع اعتماد الوقود المستدام عبر توفير البنية التحتية والحجم التشغيلي اللازمين لإيصاله إلى شركات الطيران الكبرى حول العالم. أعلنت شركة «سمارت إنرجي» السويسرية، المختصة في الاستثمار بقطاع الطاقة المتجددة، إبرام شراكة استراتيجية مع «شركة البترول الكويتية العالمية لوقود الطيران المحدودة (كيو إيت للطيران)»، الذراع الدولية لـ«وقود الطيران» التابعة لـ«شركة البترول الكويتية العالمية». وبموجب الاتفاقية، ستشتري «كيو إيت للطيران» «وقود الطيران المستدام المعزَّز بالكهرباء (eSAF)» من «سمارت إنرجي»، في خطوة تؤكد التزام الطرفين بتسريع انتقال قطاع الطيران إلى «حلول أقل انبعاثاً». وتُمكّن الاتفاقية «كيو إيت للطيران» من تأمين حصة معتبرة من الإنتاج المستقبلي لـ«سمارت إنرجي» من وقود الطيران المستدام، بما يلبّي احتياجات عملائها ويدعم الامتثال لمتطلبات مبادرة «ريفويل إي يو للطيران» التابعة للاتحاد الأوروبي، وكذلك معايير وقود الطيران المستدام في المملكة المتحدة، بما يعزّز دور الشركة في خفض انبعاثات الطيران عالمياً. ويأتي التعاون استجابةً للارتفاع المتسارع في الطلب على وقود الطيران المستدام، بوصفه الخيار الأعلى فاعلية لخفض الانبعاثات عند إنتاجه باستخدام الهيدروجين الأخضر من مصادر متجددة وثاني أكسيد الكربون الحيوي، مع إمكانية استخدامه مباشرةً في محركات الطائرات والبنية التحتية الحالية دون تعديلات، وتحقيقه خفضاً قد يتجاوز 90 في المائة في الانبعاثات على مدار دورة الحياة مقارنة بالوقود التقليدي. ورغم حداثة مرحلة الإنتاج على نطاق واسع، فإنه يُتوقع أن يؤدي هذا الوقود دوراً محورياً في تحقيق أهداف «التوجيه الأوروبي للطاقة المتجددة (النسخة الثالثة - RED III)»، ومعايير المملكة المتحدة، لخفض «بصمة الطيران الكربونية». وقال هورست محمودي، رئيس مجلس الإدارة والرئيس التنفيذي لمجموعة «سمارت إنرجي»: «تمثّل هذه الشراكة التزاماً استراتيجياً مشتركاً بإعادة صياغة مستقبل وقود الطيران عالمياً، وليست مجرد اتفاقية تجارية؛ فهي رهان على الابتكار والاستدامة معاً». وستتركز الشراكة مبدئياً على مشروعين رئيسيين لإنتاج وقود الطيران المستدام في البرتغال، تابعين لـ«سمارت إنرجي»، هما مشروع «جاليليو» ومشروع «ليسا»، المتوقع أن يسهما بفاعلية في تحقيق مستهدفات الاتحاد الأوروبي لعام 2030 الخاصة بوقود الطيران المستدام. ويُطوَّر المشروعان وفق «معايير الوقود المتجدد غير الحيوي (RFNBO)» المنصوص عليها في «RED III»، بما يضمن أعلى مستويات الاستدامة وقابلية التتبع. ويعكس قرارُ «كيو إيت للطيران» إبرام اتفاقية توريد طويلة الأجل ثقتَها بالتقنية التي تطوّرها «سمارت إنرجي»، ويشهد على متانة الشراكة بين الجانبين. وبفضل حضورها التشغيلي العالمي، تمتلك «كيو إيت للطيران» القدرة على تسريع اعتماد الوقود المستدام عبر توفير البنية التحتية والحجم التشغيلي اللازمين لإيصاله إلى شركات الطيران الكبرى حول العالم. الأردن يعزز موقعه الإقليمي في الطاقة النظيفة رغم التحديات http://moee.gov.eg/test_new/new_info.aspx?h_id=45335&call_p=news_f.aspx &pg_index=0 alghad.com/Section-181/%D8%A7%D9%82%D8%AA%D8%B5%D8%A7%D8%AF/%D8%A7%D9%84%D8%A3%D8%B1%D8%AF%D9%86-%D9%8A%D8%B9%D8%B2%D8%B2-%D9%85%D9%88%D9%82%D8%B9%D9%87-%D8%A7%D9%84%D8%A5%D9%82%D9%84%D9%8A%D9%85%D9%8A-%D9%81%D9%8A-%D8%A7%D9%84%D8%B7%D8%A7%D9%82%D8%A9-%D8%A7%D9%84%D9%86%D8%B8%D9%8A%D9%81%D8%A9-%D8%B1%D8%BA%D9%85-%D8%A7%D9%84%D8%AA%D8%AD%D8%AF%D9%8A%D8%A7%D8%AA-2048277 Wed, 01 Oct 2025 00:00:00 GMT تمكن الأردن خلال الأعوام القليلة الماضية من تعزيز موقعه كأحد أسرع أسواق الطاقة العربية تحولا نحو الكهرباء النظيفة، مستندا إلى حزمة إصلاحات وتشريعات ومشاريع ربط إقليمي، وفق خبراء ومتابعين لقطاع الطاقة. ويضم المشهد الطاقي في الأردن، وفقا للخبراء، انجازات تم تحقيقها وطموحات متقدمة ما زالت قيد التنفيذ، مقابل تحديات عملية واقتصادية لا تزال تثقل كاهل القطاع، فبينما يشير الخبراء والمتابعون إلى قفزة الأردن في حصة الطاقة المتجددة، وتعزيز موقعه كمحور إقليمي للربط الكهربائي، يرى آخرون أن هذه الإنجازات تحتاج جهودا أكبر للوصول لمستوى التأثير المباشر على كلف الإنتاج أو حياة المواطنين. ويعتبر "قانون الكهرباء العام لسنة 2025" الذي دخل حيز النفاذ منتصف آب (أغسطس) الماضي واحدا من أحدث إنجازات قطاع الطاقة الأردني، إذ يمهد لتحديث إطار السوق ودعم مرونة الشبكة وتوسيع الاستثمار في التخزين والطاقة المتجددة، حيث يرى خبراء أن هذا القانون يشكل نقطة تحول في آليات تنظيم السوق وتعزيز الحوكمة في قطاع الكهرباء. وعلى صعيد البنية التحتية الإقليمية، بدأ الأردن منذ الربع الأول من عام 2024 بتزويد الشبكة العراقية بالكهرباء ضمن المرحلة الأولى للربط، مع خطط لرفع الإمداد تدريجيا حتى 200 ميغاواط تمهيدا لقدرات أكبر لاحقا، وهي خطوة يوضح الخبراء أنها تفتح نافذة تصدير مستدامة وتعزز في الوقت ذاته أمن التزود بالطاقة في البلدين، فضلا عن كونها تؤهل الأردن للعب دور محوري في منظومة الربط الإقليمي. محليا، تمضي هيئة تنظيم قطاع الطاقة والمعادن في تعميم العدادات الذكية على المشتركين بهدف تحسين إدارة الأحمال وخفض الفاقد وتفعيل تسعير أكثر استجابة لفترات الذروة، فيما تشير دراسات محلية متخصصة إلى أن هذه الخطوة قادرة على خفض الفواتير وتحقيق إدارة أكثر كفاءة للشبكة، خاصة مع توقعات بازدياد الأحمال في فصول الذروة. دوليا، تظهر قواعد بيانات الوكالة الدولية للطاقة المتجددة نموا مطردا في مساهمة المصادر المتجددة في كهرباء الأردن خلال السنوات الأخيرة، وهو توجه ينسجم مع المسار العالمي الذي تسجل فيه الطاقة النظيفة أرقاما قياسية من حيث الإضافات السنوية والتكلفة التنافسية. وعلى صعيد الإنجازات المحلية والدولية، شكل التحول نحو الطاقة المتجددة الإنجاز الأبرز، إذ ارتفعت نسبة مساهمتها في توليد الكهرباء إلى نحو 29 % في نهاية 2023، في حين أن المستهدف 50 % في العام 2030، وهي من أعلى النسب في المنطقة، وهذا النمو تحقق عبر مشاريع كبرى للطاقة الشمسية والرياح، ما وضع الأردن في مصاف الدول الرائدة إقليميا. إنجازات نوعية وتطلعات إستراتيجية في هذا الخصوص، أكد مدير عام شركة "إيفر جرين" م. فادي مرجي أن الأردن خطا خطوات نوعية وملموسة في قطاع الطاقة خلال السنوات الأخيرة، يمكن تلخيصها في عدة محاور رئيسية. وأضاف مرجي أن الأردن نجح في تعزيز أمن التزود بالطاقة عبر تنويع المصادر وتقليل الاعتماد على مصدر واحد، مشيرا إلى أن إنشاء ميناء الغاز الطبيعي المسال في العقبة، والبدء بتوليد الكهرباء من الصخر الزيتي، يعدان خطوات استراتيجية عززت من استقلالية المملكة. كما لفت إلى أن الأردن عزز مكانته كمحور إقليمي للطاقة عبر مشاريع الربط مع مصر وفلسطين، وخطط مستقبلية مع السعودية والعراق، وهو ما يسهم في استقرار الشبكة وفتح آفاق أوسع لتبادل الطاقة. وأشار إلى أن برامج كفاءة الطاقة والترشيد مثل صندوق تشجيع الطاقة المتجددة (JREEEF) ساهمت في دعم القطاعات الصناعية والمنزلية والفندقية لتبني حلول خفض الاستهلاك. متطلبات المرحلة المقبلة إلى ذلك، شدد مرجي على أن البناء على هذه الإنجازات يستدعي الاستثمار في تطوير الشبكة الوطنية وتحويلها إلى شبكة ذكية قادرة على استيعاب المزيد من مصادر الطاقة المتجددة المتقطعة، مع التوسع في مشاريع تخزين الطاقة، داعيا إلى وضع استراتيجية وطنية واضحة للتوجه نحو الهيدروجين الأخضر والاستفادة من الإمكانيات الكبيرة للطاقة الشمسية، بما يجعل الأردن مصدرا رئيسيا لهذه الطاقة النظيفة مستقبلا. وأكد ضرورة تحسين البيئة التشريعية والتنظيمية لجذب استثمارات محلية وأجنبية جديدة في مجالات التخزين والنقل الكهربائي، مشددا على أهمية استقرار البيئة القانونية لحماية الاستثمارات طويلة الأمد وتعزيز ثقة المستثمرين. ولفت كذلك إلى أهمية تكامل الطاقة مع قطاعات النقل من خلال التوسع في السيارات الكهربائية، ومع قطاع المياه عبر مشاريع التحلية باستخدام مصادر متجددة، لتعظيم الأثر الاقتصادي والبيئي. الحاجة لمشاريع نوعية وبنك معلومات من جانبه، قال وزير تطوير القطاع العام الأسبق د. ماهر مدادحة إن القطاع تمكن من تحقيق إنجازات على المستوى التشريعي واللوجستي خلال السنوات الماضية، لكنه ما يزال بحاجة إلى مشاريع نوعية كبرى تستغل المصادر المحلية المتاحة بشكل أكبر. وأكد أن تفعيل الاتفاقيات ومذكرات التفاهم التي وقعتها الحكومة مع أطراف متعددة في مجالات مثل الهيدروجين والتعدين، يجب أن يترجم إلى استثمارات فعلية على أرض الواقع. كما شدد مدادحة على أهمية إعداد بنك معلومات لدى وزارة الطاقة والثروة المعدنية يتضمن كل الموارد والفرص الاستثمارية المتاحة بالتعاون مع وزارة الاستثمار، بحيث يشتمل على دراسات فنية ودراسات جدوى وخطط تسويقية، إلى جانب الترويج للفرص الاستثمارية محليا ودوليا. قدرات متزايدة في الطاقة المتجددة والغاز واتفق رئيس جمعية مستثمري شرق عمان الصناعية د.إياد أبو حلتم مع سابقيه بخصوص الإنجاز في القطاع، لافتا إلى أن الإنجاز في تنفيذ المبادرات المنبثقة عن رؤية التحديث الاقتصادي بات واضحا، حيث جرى مراجعة استراتيجية قطاع الطاقة بما تضمنته من أهداف لزيادة مساهمة الطاقة المتجددة في خليط الكهرباء، والتوسع في استخدام الغاز الطبيعي، إضافة إلى إطلاق مبادرات للهيدروجين الأخضر وتطوير البنى التحتية اللازمة له. وأضاف أن هذه المراجعة أثمرت عن تنفيذ العديد من المشاريع الحيوية، إلا أن الطموح ما يزال أكبر، خصوصا فيما يتعلق بالمبادرات الاستراتيجية التي تضمنتها رؤية التحديث الاقتصادي. وأشار أبو حلتم إلى أن القدرة المركبة من مشاريع الطاقة المتجددة التي تغذي الشبكة الوطنية تجاوزت 2800 ميغاواط، إلى جانب التوسع في استخدام الغاز الطبيعي في القطاع الصناعي وربطه بعدد من المدن الصناعية المهمة مثل القسطل ومعان والموقر وغيرها. كما تم إنشاء محطة لتخفيض الضغط المرتفع للغاز، إلى جانب الإنجازات المحققة في حقل الريشة. ولفت إلى أن الجهود شملت أيضا التوسع في تطبيقات الشبكة الذكية للكهرباء، إضافة إلى المشاريع المعنية بكفاءة الطاقة التي تسهم في خفض كلف المنشآت الصناعية بما يزيد على 25 %. وقد جرى توقيع أكثر من 70 اتفاقية في هذا الإطار بين وزارة الطاقة وعدد من المنشآت الصناعية. كما تستمر مشاريع الربط الكهربائي مع الدول المجاورة بما يعزز من مرونة المنظومة الكهربائية. قانون الكهرباء الجديد والتحفيز على الاستثمار وبيّن أبو حلتم أن من أبرز الإنجازات أيضا إقرار قانون الكهرباء الجديد الذي يمثل خطوة في الاتجاه الصحيح رغم ما يواجهه من انتقادات، إذ يتضمن بنودا تحفّز على الاستثمار في قطاع الكهرباء والهيدروجين الأخضر ومشاريع التوليد، غير أن الحاجة ما تزال قائمة لتوسعة الشبكات الكهربائية وتعزيز مشاريع التخزين لضمان استدامة التزويد وتلبية النمو المتزايد في الطلب. تمكن الأردن خلال الأعوام القليلة الماضية من تعزيز موقعه كأحد أسرع أسواق الطاقة العربية تحولا نحو الكهرباء النظيفة، مستندا إلى حزمة إصلاحات وتشريعات ومشاريع ربط إقليمي، وفق خبراء ومتابعين لقطاع الطاقة. ويضم المشهد الطاقي في الأردن، وفقا للخبراء، انجازات تم تحقيقها وطموحات متقدمة ما زالت قيد التنفيذ، مقابل تحديات عملية واقتصادية لا تزال تثقل كاهل القطاع، فبينما يشير الخبراء والمتابعون إلى قفزة الأردن في حصة الطاقة المتجددة، وتعزيز موقعه كمحور إقليمي للربط الكهربائي، يرى آخرون أن هذه الإنجازات تحتاج جهودا أكبر للوصول لمستوى التأثير المباشر على كلف الإنتاج أو حياة المواطنين. ويعتبر "قانون الكهرباء العام لسنة 2025" الذي دخل حيز النفاذ منتصف آب (أغسطس) الماضي واحدا من أحدث إنجازات قطاع الطاقة الأردني، إذ يمهد لتحديث إطار السوق ودعم مرونة الشبكة وتوسيع الاستثمار في التخزين والطاقة المتجددة، حيث يرى خبراء أن هذا القانون يشكل نقطة تحول في آليات تنظيم السوق وتعزيز الحوكمة في قطاع الكهرباء. وعلى صعيد البنية التحتية الإقليمية، بدأ الأردن منذ الربع الأول من عام 2024 بتزويد الشبكة العراقية بالكهرباء ضمن المرحلة الأولى للربط، مع خطط لرفع الإمداد تدريجيا حتى 200 ميغاواط تمهيدا لقدرات أكبر لاحقا، وهي خطوة يوضح الخبراء أنها تفتح نافذة تصدير مستدامة وتعزز في الوقت ذاته أمن التزود بالطاقة في البلدين، فضلا عن كونها تؤهل الأردن للعب دور محوري في منظومة الربط الإقليمي. محليا، تمضي هيئة تنظيم قطاع الطاقة والمعادن في تعميم العدادات الذكية على المشتركين بهدف تحسين إدارة الأحمال وخفض الفاقد وتفعيل تسعير أكثر استجابة لفترات الذروة، فيما تشير دراسات محلية متخصصة إلى أن هذه الخطوة قادرة على خفض الفواتير وتحقيق إدارة أكثر كفاءة للشبكة، خاصة مع توقعات بازدياد الأحمال في فصول الذروة. دوليا، تظهر قواعد بيانات الوكالة الدولية للطاقة المتجددة نموا مطردا في مساهمة المصادر المتجددة في كهرباء الأردن خلال السنوات الأخيرة، وهو توجه ينسجم مع المسار العالمي الذي تسجل فيه الطاقة النظيفة أرقاما قياسية من حيث الإضافات السنوية والتكلفة التنافسية. وعلى صعيد الإنجازات المحلية والدولية، شكل التحول نحو الطاقة المتجددة الإنجاز الأبرز، إذ ارتفعت نسبة مساهمتها في توليد الكهرباء إلى نحو 29 % في نهاية 2023، في حين أن المستهدف 50 % في العام 2030، وهي من أعلى النسب في المنطقة، وهذا النمو تحقق عبر مشاريع كبرى للطاقة الشمسية والرياح، ما وضع الأردن في مصاف الدول الرائدة إقليميا. إنجازات نوعية وتطلعات إستراتيجية في هذا الخصوص، أكد مدير عام شركة "إيفر جرين" م. فادي مرجي أن الأردن خطا خطوات نوعية وملموسة في قطاع الطاقة خلال السنوات الأخيرة، يمكن تلخيصها في عدة محاور رئيسية. وأضاف مرجي أن الأردن نجح في تعزيز أمن التزود بالطاقة عبر تنويع المصادر وتقليل الاعتماد على مصدر واحد، مشيرا إلى أن إنشاء ميناء الغاز الطبيعي المسال في العقبة، والبدء بتوليد الكهرباء من الصخر الزيتي، يعدان خطوات استراتيجية عززت من استقلالية المملكة. كما لفت إلى أن الأردن عزز مكانته كمحور إقليمي للطاقة عبر مشاريع الربط مع مصر وفلسطين، وخطط مستقبلية مع السعودية والعراق، وهو ما يسهم في استقرار الشبكة وفتح آفاق أوسع لتبادل الطاقة. وأشار إلى أن برامج كفاءة الطاقة والترشيد مثل صندوق تشجيع الطاقة المتجددة (JREEEF) ساهمت في دعم القطاعات الصناعية والمنزلية والفندقية لتبني حلول خفض الاستهلاك. متطلبات المرحلة المقبلة إلى ذلك، شدد مرجي على أن البناء على هذه الإنجازات يستدعي الاستثمار في تطوير الشبكة الوطنية وتحويلها إلى شبكة ذكية قادرة على استيعاب المزيد من مصادر الطاقة المتجددة المتقطعة، مع التوسع في مشاريع تخزين الطاقة، داعيا إلى وضع استراتيجية وطنية واضحة للتوجه نحو الهيدروجين الأخضر والاستفادة من الإمكانيات الكبيرة للطاقة الشمسية، بما يجعل الأردن مصدرا رئيسيا لهذه الطاقة النظيفة مستقبلا. وأكد ضرورة تحسين البيئة التشريعية والتنظيمية لجذب استثمارات محلية وأجنبية جديدة في مجالات التخزين والنقل الكهربائي، مشددا على أهمية استقرار البيئة القانونية لحماية الاستثمارات طويلة الأمد وتعزيز ثقة المستثمرين. ولفت كذلك إلى أهمية تكامل الطاقة مع قطاعات النقل من خلال التوسع في السيارات الكهربائية، ومع قطاع المياه عبر مشاريع التحلية باستخدام مصادر متجددة، لتعظيم الأثر الاقتصادي والبيئي. الحاجة لمشاريع نوعية وبنك معلومات من جانبه، قال وزير تطوير القطاع العام الأسبق د. ماهر مدادحة إن القطاع تمكن من تحقيق إنجازات على المستوى التشريعي واللوجستي خلال السنوات الماضية، لكنه ما يزال بحاجة إلى مشاريع نوعية كبرى تستغل المصادر المحلية المتاحة بشكل أكبر. وأكد أن تفعيل الاتفاقيات ومذكرات التفاهم التي وقعتها الحكومة مع أطراف متعددة في مجالات مثل الهيدروجين والتعدين، يجب أن يترجم إلى استثمارات فعلية على أرض الواقع. كما شدد مدادحة على أهمية إعداد بنك معلومات لدى وزارة الطاقة والثروة المعدنية يتضمن كل الموارد والفرص الاستثمارية المتاحة بالتعاون مع وزارة الاستثمار، بحيث يشتمل على دراسات فنية ودراسات جدوى وخطط تسويقية، إلى جانب الترويج للفرص الاستثمارية محليا ودوليا. قدرات متزايدة في الطاقة المتجددة والغاز واتفق رئيس جمعية مستثمري شرق عمان الصناعية د.إياد أبو حلتم مع سابقيه بخصوص الإنجاز في القطاع، لافتا إلى أن الإنجاز في تنفيذ المبادرات المنبثقة عن رؤية التحديث الاقتصادي بات واضحا، حيث جرى مراجعة استراتيجية قطاع الطاقة بما تضمنته من أهداف لزيادة مساهمة الطاقة المتجددة في خليط الكهرباء، والتوسع في استخدام الغاز الطبيعي، إضافة إلى إطلاق مبادرات للهيدروجين الأخضر وتطوير البنى التحتية اللازمة له. وأضاف أن هذه المراجعة أثمرت عن تنفيذ العديد من المشاريع الحيوية، إلا أن الطموح ما يزال أكبر، خصوصا فيما يتعلق بالمبادرات الاستراتيجية التي تضمنتها رؤية التحديث الاقتصادي. وأشار أبو حلتم إلى أن القدرة المركبة من مشاريع الطاقة المتجددة التي تغذي الشبكة الوطنية تجاوزت 2800 ميغاواط، إلى جانب التوسع في استخدام الغاز الطبيعي في القطاع الصناعي وربطه بعدد من المدن الصناعية المهمة مثل القسطل ومعان والموقر وغيرها. كما تم إنشاء محطة لتخفيض الضغط المرتفع للغاز، إلى جانب الإنجازات المحققة في حقل الريشة. ولفت إلى أن الجهود شملت أيضا التوسع في تطبيقات الشبكة الذكية للكهرباء، إضافة إلى المشاريع المعنية بكفاءة الطاقة التي تسهم في خفض كلف المنشآت الصناعية بما يزيد على 25 %. وقد جرى توقيع أكثر من 70 اتفاقية في هذا الإطار بين وزارة الطاقة وعدد من المنشآت الصناعية. كما تستمر مشاريع الربط الكهربائي مع الدول المجاورة بما يعزز من مرونة المنظومة الكهربائية. قانون الكهرباء الجديد والتحفيز على الاستثمار وبيّن أبو حلتم أن من أبرز الإنجازات أيضا إقرار قانون الكهرباء الجديد الذي يمثل خطوة في الاتجاه الصحيح رغم ما يواجهه من انتقادات، إذ يتضمن بنودا تحفّز على الاستثمار في قطاع الكهرباء والهيدروجين الأخضر ومشاريع التوليد، غير أن الحاجة ما تزال قائمة لتوسعة الشبكات الكهربائية وتعزيز مشاريع التخزين لضمان استدامة التزويد وتلبية النمو المتزايد في الطلب. تصنيع تقنيات الطاقة النظيفة بتمويلات صينية يجذب دولًا عربية (تقرير) http://moee.gov.eg/test_new/new_info.aspx?h_id=45334&call_p=news_f.aspx &pg_index=0 attaqa.net/2025/09/30/%D8%AA%D8%B5%D9%86%D9%8A%D8%B9-%D8%AA%D9%82%D9%86%D9%8A%D8%A7%D8%AA-%D8%A7%D9%84%D8%B7%D8%A7%D9%82%D8%A9-%D8%A7%D9%84%D9%86%D8%B8%D9%8A%D9%81%D8%A9-%D8%A8%D8%AA%D9%85%D9%88%D9%8A%D9%84%D8%A7%D8%AA/ Wed, 01 Oct 2025 00:00:00 GMT كشفت قائمة الدول الأكثر تلقيًا لاستثمارات الصين بمجال تصنيع تقنيات الطاقة النظيفة عالميًا عن هيمنة واضحة لرابطة دول جنوب شرق آسيا (آسيان). وتتميز تلك المنطقة بميزات إستراتيجية؛ أبرزها كونها مركز تصنيع وقريبة من سلاسل الإمداد الصينية وبوابة لإعادة التصدير، كما أنها بيئة استثمارية مألوفة للشركات القادمة من الصين. لكن تزعزعت مكانة الرابطة الراسخة منذ سنين مؤخرًا بسبب صعود مناطق أخرى؛ من بينها دول عربية نجحت في جذب أموال المستثمرين الصينيين بفضل ميزات الموقع الإستراتيجي والسياسات الداعمة، بحسب تحليل حديث طالعته منصة الطاقة المتخصصة (مقرّها واشنطن). ومن مواد الكاثود في المغرب إلى الطاقة الشمسية في دول الخليج والهيدروجين في مصر، قفزت حصة منطقة الشرق الأوسط وشمال أفريقيا إلى أكثر من 20% من إجمالي استثمارات الصين خلال 2024 من صفر في عام 2021. استثمارات الصين في تصنيع تقنيات الطاقة النظيفة رصد باحثو مركز أبحاث "نت زيرو بوليسي لاب" التابع لجامعة جونز هوبكينز الأميركية (NZIPL) تراجع استثمارات الصين في تصنيع الطاقة النظيفة بدول رابطة آسيان. وكثيرًا ما كانت آسيان مقصدًا رئيسًا لاستثمارات الصين وحظيت بمعدل نمو ثابت ومستمر بالقطاع، واستحوذت على نحو نصف تلك المشروعات ولكن قبل عام 2024. وفي العام الماضي، تراجعت حصة آسيان من حيث عدد المشروعات إلى أدنى مستوياتها على الإطلاق بسبب نمو مشروعات تصنيع الطاقة النظيفة التي تمولها الصين في مناطق أخرى. وبحسب التقرير؛ فالوضع على وشك التغير؛ لأن كل المؤشرات ترجح ألا تظل آسيان السوق المستهدفة المفضلة لشركات تصنيع الطاقة النظيفة الصينية. ومن أبرز أسباب ذلك التحول عن آسيان: رغبة الصين في تنويع مناطق التوزيع الجغرافي لرأس المال. تحظى مناطق أخرى بشعبية أكبر بين المستثمرين الصينيين بسبب السياسات أو الموقع الإستراتيجي مثل الشرق الأوسط وشمال أفريقيا. وتؤثر عوامل عدة في اختيار موقع المشروعات؛ منها سياسية مثل عودة الرئيس الأميركي دونالد ترمب للسلطة والمخاوف من فرض عقوبات وتشديد قواعد المنشأ والرسوم الجمركية، بالإضافة للتوترات الجيوسياسية والتفاوت بين الدول في التركيز على تصنيع تقنيات الطاقة النظيفة. مناطق جذب جديدة تؤجج المنافسة تبرز منطقة الشرق الأوسط وشمال أفريقيا بوصفها أبرز سوق جذب صاعدة لاستثمارات الصين في تصنيع تقنيات الطاقة النظيفة. وارتفعت حصة المنطقة من صفر في 2021 لتشكل أكثر من 20% من إجمالي الاستثمارات في 2024 بحجم استثمارات يقترب من 50 مليار دولار. كما شهدت منطقة وسط آسيا والقوقاز أول مشروعات مدعومة من الصين بقطاع تصنيع الطاقة النظيفة في عام 2024. وتصدرت إندونيسيا قائمة أكثر الدول تلقيًا لاستثمارات الصين من حيث عدد المشروعات بإجمالي 71؛ تليها فيتنام (47) وماليزيا (39) والولايات المتحدة (35) وتايلاند (35) والمجر (18) والمغرب (15) والبرازيل (15) ومصر (14) وتركيا وإسبانيا والمكسيك (11 لكل منهما) والهند (10) والسعودية (9) والأرجنتين (9) على الترتيب. كما تصدرت إندونيسيا قائمة أكثر الدول الأكثر جذبًا للتعهدات الاستثمارية الصينية بمجال تصنيع الطاقة النظيفة، يليها المغرب والمجر والولايات المتحدة وماليزيا وفيتنام ومصر وتايلاند والإمارات وإسبانيا والأرجنتين والبرازيل والمكسيك وتركيا وألمانيا على الترتيب. وما يميز إندونيسيا هو وفرة احتياجات النيكل والكوبالت اللازمة لصنع بطاريات تخزين الكهرباء، وهو قطاع ينمو سريعًا وقفزت حصته لدى شركات الصين المستثمرة بالخارج إلى 62 مليار دولار حتى العام الجاري (2025). وبقطاع تصنيع السيارات الكهربائية، تجذب آسيان وأوروبا القدر الأكبر من رأس المال الصيني؛ إذ ما زالت الرابطة الآسيوية هي المفضلة بدعم من انخفاض التكاليف وسهولة الوصول للأسواق الإقليمية. وفي أوروبا، تسعى القارة العجوز لزيادة قدرات الإنتاج المحلية وتلبية الطلب المتزايد وتحقيق المستهدفات المناخية. وبحسب التقرير، يتميز المغرب بإنتاج مواد الكاثود والهيدروجين الأخضر، وهي قطاعات مهمة لسلاسل التوريد في الاتحاد الأوروبي. وفي دول الخليج العربي تحظى الطاقة الشمسية وتصنيع أجهزة التحليل الكهربائية باتفاقيات شراء من جهات سيادية. وفي المجر وإسبانيا والبرازيل ومصر توجد مراكز متخصصة لتصنيع البطاريات والهيدروجين وتقنيات أخرى متنوعة. ويقول باحثو المركز إن شركات الاستثمار الصينية تبحث عمومًا عن 3 ميزات رئيسة هي سهولة الوصول لكل من المواد الخام وأسواق الدول الأخرى وأسواق الدول المضيفة. وليستمر احتفاظ الآسيان بموقعها على رأس استثمارات الصين في تصنيع تقنيات الطاقة النظيفة عليها الحفاظ على جاذبيتها بوصفها قاعدة إنتاج موجهة للتصدير وتحسين الانفتاح أمام الاستثمار الأجنبي المباشر وحل المشكلات التنظيمية والخاصة بالتراخيص لتسهيل تطوير المشروعات. وعمومًا، يتطلب الأمر تقديم حوافز مثل الإعفاءات الضريبية وعقود أراضي الامتياز والتمويلات طويلة الأجل وتطوير مرافق البنية الأساسية وتحديدًا الكهرباء والمواني والاستثمار في المهارات البشرية اللازمة. كشفت قائمة الدول الأكثر تلقيًا لاستثمارات الصين بمجال تصنيع تقنيات الطاقة النظيفة عالميًا عن هيمنة واضحة لرابطة دول جنوب شرق آسيا (آسيان). وتتميز تلك المنطقة بميزات إستراتيجية؛ أبرزها كونها مركز تصنيع وقريبة من سلاسل الإمداد الصينية وبوابة لإعادة التصدير، كما أنها بيئة استثمارية مألوفة للشركات القادمة من الصين. لكن تزعزعت مكانة الرابطة الراسخة منذ سنين مؤخرًا بسبب صعود مناطق أخرى؛ من بينها دول عربية نجحت في جذب أموال المستثمرين الصينيين بفضل ميزات الموقع الإستراتيجي والسياسات الداعمة، بحسب تحليل حديث طالعته منصة الطاقة المتخصصة (مقرّها واشنطن). ومن مواد الكاثود في المغرب إلى الطاقة الشمسية في دول الخليج والهيدروجين في مصر، قفزت حصة منطقة الشرق الأوسط وشمال أفريقيا إلى أكثر من 20% من إجمالي استثمارات الصين خلال 2024 من صفر في عام 2021. استثمارات الصين في تصنيع تقنيات الطاقة النظيفة رصد باحثو مركز أبحاث "نت زيرو بوليسي لاب" التابع لجامعة جونز هوبكينز الأميركية (NZIPL) تراجع استثمارات الصين في تصنيع الطاقة النظيفة بدول رابطة آسيان. وكثيرًا ما كانت آسيان مقصدًا رئيسًا لاستثمارات الصين وحظيت بمعدل نمو ثابت ومستمر بالقطاع، واستحوذت على نحو نصف تلك المشروعات ولكن قبل عام 2024. وفي العام الماضي، تراجعت حصة آسيان من حيث عدد المشروعات إلى أدنى مستوياتها على الإطلاق بسبب نمو مشروعات تصنيع الطاقة النظيفة التي تمولها الصين في مناطق أخرى. وبحسب التقرير؛ فالوضع على وشك التغير؛ لأن كل المؤشرات ترجح ألا تظل آسيان السوق المستهدفة المفضلة لشركات تصنيع الطاقة النظيفة الصينية. ومن أبرز أسباب ذلك التحول عن آسيان: رغبة الصين في تنويع مناطق التوزيع الجغرافي لرأس المال. تحظى مناطق أخرى بشعبية أكبر بين المستثمرين الصينيين بسبب السياسات أو الموقع الإستراتيجي مثل الشرق الأوسط وشمال أفريقيا. وتؤثر عوامل عدة في اختيار موقع المشروعات؛ منها سياسية مثل عودة الرئيس الأميركي دونالد ترمب للسلطة والمخاوف من فرض عقوبات وتشديد قواعد المنشأ والرسوم الجمركية، بالإضافة للتوترات الجيوسياسية والتفاوت بين الدول في التركيز على تصنيع تقنيات الطاقة النظيفة. مناطق جذب جديدة تؤجج المنافسة تبرز منطقة الشرق الأوسط وشمال أفريقيا بوصفها أبرز سوق جذب صاعدة لاستثمارات الصين في تصنيع تقنيات الطاقة النظيفة. وارتفعت حصة المنطقة من صفر في 2021 لتشكل أكثر من 20% من إجمالي الاستثمارات في 2024 بحجم استثمارات يقترب من 50 مليار دولار. كما شهدت منطقة وسط آسيا والقوقاز أول مشروعات مدعومة من الصين بقطاع تصنيع الطاقة النظيفة في عام 2024. وتصدرت إندونيسيا قائمة أكثر الدول تلقيًا لاستثمارات الصين من حيث عدد المشروعات بإجمالي 71؛ تليها فيتنام (47) وماليزيا (39) والولايات المتحدة (35) وتايلاند (35) والمجر (18) والمغرب (15) والبرازيل (15) ومصر (14) وتركيا وإسبانيا والمكسيك (11 لكل منهما) والهند (10) والسعودية (9) والأرجنتين (9) على الترتيب. كما تصدرت إندونيسيا قائمة أكثر الدول الأكثر جذبًا للتعهدات الاستثمارية الصينية بمجال تصنيع الطاقة النظيفة، يليها المغرب والمجر والولايات المتحدة وماليزيا وفيتنام ومصر وتايلاند والإمارات وإسبانيا والأرجنتين والبرازيل والمكسيك وتركيا وألمانيا على الترتيب. وما يميز إندونيسيا هو وفرة احتياجات النيكل والكوبالت اللازمة لصنع بطاريات تخزين الكهرباء، وهو قطاع ينمو سريعًا وقفزت حصته لدى شركات الصين المستثمرة بالخارج إلى 62 مليار دولار حتى العام الجاري (2025). وبقطاع تصنيع السيارات الكهربائية، تجذب آسيان وأوروبا القدر الأكبر من رأس المال الصيني؛ إذ ما زالت الرابطة الآسيوية هي المفضلة بدعم من انخفاض التكاليف وسهولة الوصول للأسواق الإقليمية. وفي أوروبا، تسعى القارة العجوز لزيادة قدرات الإنتاج المحلية وتلبية الطلب المتزايد وتحقيق المستهدفات المناخية. وبحسب التقرير، يتميز المغرب بإنتاج مواد الكاثود والهيدروجين الأخضر، وهي قطاعات مهمة لسلاسل التوريد في الاتحاد الأوروبي. وفي دول الخليج العربي تحظى الطاقة الشمسية وتصنيع أجهزة التحليل الكهربائية باتفاقيات شراء من جهات سيادية. وفي المجر وإسبانيا والبرازيل ومصر توجد مراكز متخصصة لتصنيع البطاريات والهيدروجين وتقنيات أخرى متنوعة. ويقول باحثو المركز إن شركات الاستثمار الصينية تبحث عمومًا عن 3 ميزات رئيسة هي سهولة الوصول لكل من المواد الخام وأسواق الدول الأخرى وأسواق الدول المضيفة. وليستمر احتفاظ الآسيان بموقعها على رأس استثمارات الصين في تصنيع تقنيات الطاقة النظيفة عليها الحفاظ على جاذبيتها بوصفها قاعدة إنتاج موجهة للتصدير وتحسين الانفتاح أمام الاستثمار الأجنبي المباشر وحل المشكلات التنظيمية والخاصة بالتراخيص لتسهيل تطوير المشروعات. وعمومًا، يتطلب الأمر تقديم حوافز مثل الإعفاءات الضريبية وعقود أراضي الامتياز والتمويلات طويلة الأجل وتطوير مرافق البنية الأساسية وتحديدًا الكهرباء والمواني والاستثمار في المهارات البشرية اللازمة. مجموعة بنك أوف أمريكا تخفض تقييم أسهم الطاقة النووية بسبب مخاوف التقييم http://moee.gov.eg/test_new/new_info.aspx?h_id=45333&call_p=news_f.aspx &pg_index=0 sa.investing.com/news/stock-market-news/article-93CH-3009746 Wed, 01 Oct 2025 00:00:00 GMT خفضت مجموعة بنك أوف أمريكا تصنيف شركتي Oklo وNuScale، محذرة من أن تقييمات شركتي تطوير المفاعلات النووية الصغيرة النمطية (SMR) الأمريكيتين قد "تجاوزت الواقع". في مذكرة بحثية، خفضت مجموعة بنك أوف أمريكا تصنيف Oklo إلى محايد من شراء وخفضت تصنيف NuScale إلى أداء ضعيف من محايد. وكتب المحللون: "التقييمات الآن تتضمن منحنيات نشر ومعدلات خصم نراها غير واقعية في هذه المرحلة من اعتماد المفاعلات النووية الصغيرة النمطية". تشير نماذج التدفق النقدي المخصوم العكسي الخاصة بهم، باستخدام معدل خصم 14%، إلى 15.5 جيجاواط لـ Oklo و34.7 جيجاواط لـ NuScale بحلول عام 2040، وهي مستويات "أعلى بنسبة 44%/92% من توقعات الحالة الأساسية لكل شركة". وأضافت مجموعة بنك أوف أمريكا أنه "على أساس مجمع، يبلغ المجموع حوالي 50 جيجاواط، أو أعلى بنسبة 7% من خط أنابيب المفاعلات النووية الصغيرة النمطية العالمي غير المخاطر البالغ 47 جيجاواط الذي تتبعه وود ماكينزي". عند المستويات الحالية، تتداول Oklo عند 16.9 مرة/10.8 مرة لعامي 2032/33 المقدر للقيمة المؤسسية/الأرباح قبل الفوائد والضرائب والاستهلاك والإطفاء، وNuScale عند 11.9 مرة/10.6 مرة، مع معدلات خصم ضمنية "أقل بكثير من افتراض القطاع البالغ 14% لدينا". تمت مراجعة أهداف الأسعار إلى 117 دولار لـ Oklo، ارتفاعاً من 92 دولار، و34 دولار لـ NuScale، انخفاضاً من 38 دولار. وقالت مجموعة بنك أوف أمريكا: "بينما لا نزال إيجابيين بشأن موضوع الطاقة النووية على المدى الطويل، فإن التقييمات الحالية لا تترك مجالاً كبيراً للخطأ ونسبة المخاطر/العائد على المدى القريب تميل إلى السلبية". كما أشار البنك إلى مخاطر التنفيذ والوقود. بالنسبة لـ Oklo، يشير المتفائلون إلى "الدعم السياسي ونموذج البناء-التملك-التشغيل المتكامل عمودياً"، لكن المتشائمين يسلطون الضوء على كثافة رأس المال، ومخاوف إمدادات الوقود، وأسئلة حول أهداف التكلفة. بالنسبة لـ NuScale، أشارت مجموعة بنك أوف أمريكا إلى مخاوف بشأن تكاليف سلسلة التوريد، والاعتماد على ENTRA1، و"مخاطر المصداقية إذا لم تظهر مشاريع ثابتة". مع ارتفاع الفائدة القصيرة في كلا السهمين، خلصت مجموعة بنك أوف أمريكا إلى أن "مؤشرات الدورة تشير إلى أن تداول الذكاء الاصطناعي قد يدخل المراحل المتأخرة". خفضت مجموعة بنك أوف أمريكا تصنيف شركتي Oklo وNuScale، محذرة من أن تقييمات شركتي تطوير المفاعلات النووية الصغيرة النمطية (SMR) الأمريكيتين قد "تجاوزت الواقع". في مذكرة بحثية، خفضت مجموعة بنك أوف أمريكا تصنيف Oklo إلى محايد من شراء وخفضت تصنيف NuScale إلى أداء ضعيف من محايد. وكتب المحللون: "التقييمات الآن تتضمن منحنيات نشر ومعدلات خصم نراها غير واقعية في هذه المرحلة من اعتماد المفاعلات النووية الصغيرة النمطية". تشير نماذج التدفق النقدي المخصوم العكسي الخاصة بهم، باستخدام معدل خصم 14%، إلى 15.5 جيجاواط لـ Oklo و34.7 جيجاواط لـ NuScale بحلول عام 2040، وهي مستويات "أعلى بنسبة 44%/92% من توقعات الحالة الأساسية لكل شركة". وأضافت مجموعة بنك أوف أمريكا أنه "على أساس مجمع، يبلغ المجموع حوالي 50 جيجاواط، أو أعلى بنسبة 7% من خط أنابيب المفاعلات النووية الصغيرة النمطية العالمي غير المخاطر البالغ 47 جيجاواط الذي تتبعه وود ماكينزي". عند المستويات الحالية، تتداول Oklo عند 16.9 مرة/10.8 مرة لعامي 2032/33 المقدر للقيمة المؤسسية/الأرباح قبل الفوائد والضرائب والاستهلاك والإطفاء، وNuScale عند 11.9 مرة/10.6 مرة، مع معدلات خصم ضمنية "أقل بكثير من افتراض القطاع البالغ 14% لدينا". تمت مراجعة أهداف الأسعار إلى 117 دولار لـ Oklo، ارتفاعاً من 92 دولار، و34 دولار لـ NuScale، انخفاضاً من 38 دولار. وقالت مجموعة بنك أوف أمريكا: "بينما لا نزال إيجابيين بشأن موضوع الطاقة النووية على المدى الطويل، فإن التقييمات الحالية لا تترك مجالاً كبيراً للخطأ ونسبة المخاطر/العائد على المدى القريب تميل إلى السلبية". كما أشار البنك إلى مخاطر التنفيذ والوقود. بالنسبة لـ Oklo، يشير المتفائلون إلى "الدعم السياسي ونموذج البناء-التملك-التشغيل المتكامل عمودياً"، لكن المتشائمين يسلطون الضوء على كثافة رأس المال، ومخاوف إمدادات الوقود، وأسئلة حول أهداف التكلفة. بالنسبة لـ NuScale، أشارت مجموعة بنك أوف أمريكا إلى مخاوف بشأن تكاليف سلسلة التوريد، والاعتماد على ENTRA1، و"مخاطر المصداقية إذا لم تظهر مشاريع ثابتة". مع ارتفاع الفائدة القصيرة في كلا السهمين، خلصت مجموعة بنك أوف أمريكا إلى أن "مؤشرات الدورة تشير إلى أن تداول الذكاء الاصطناعي قد يدخل المراحل المتأخرة". المفاعلات المعيارية الصغيرة.. خطوة تركيا نحو استقلال طاقي وأمن نووي مستدام http://moee.gov.eg/test_new/new_info.aspx?h_id=45332&call_p=news_f.aspx &pg_index=0 ar.pressbee.net/show10001184.html?title=%D8%A7%D9%84%D9%85%D9%81%D8%A7%D8%B9%D9%84%D8%A7%D8%AA-%D8%A7%D9%84%D9%85%D8%B9%D9%8A%D8%A7%D8%B1%D9%8A%D8%A9-%D8%A7%D9%84%D8%B5%D8%BA%D9%8A%D8%B1%D8%A9-%D8%AE%D8%B7%D9%88%D8%A9-%D8%AA%D8%B1%D9%83%D9%8A%D8%A7-%D9%86%D8%AD%D9%88-%D8%A7%D8%B3%D8%AA%D9%82%D9%84%D8%A7%D9%84-%D8%B7%D8%A7%D9%82%D9%8A-%D9%88%D8%A3%D9%85%D9%86-%D9%86%D9%88%D9%88%D9%8A Wed, 01 Oct 2025 00:00:00 GMT تتحرك تركيا نحو تحقيق هدف استراتيجي جديد يتمثل في إنتاج المفاعلات المعيارية الصغيرة (SMR)، في خطوة يصفها خبراء بأنها قد تشكل نقطة تحول بارزة في تاريخ الجمهورية بمجال الطاقة. وفقا لتقرير نشرته قناة "TRT عربي" الرسمية. وذكر التقرير أن هذه التكنولوجيا تحظى باهتمام عالمي متزايد، إذ تتميز المفاعلات المعيارية بكونها أصغر حجماً وأكثر مرونة وأماناً، مقارنة بالمفاعلات التقليدية، فضلاً عن انخفاض تكلفتها وسرعة إنشائها. ويرى خبراء أن دخول أنقرة هذا المجال يعكس سعيها إلى تعزيز أمنها الطاقي وتقليل اعتمادها على الخارج. كما يُتوقع أن تسهم شركات الصناعات الدفاعية التركية في المشروع، في ظل توجه أنقرة خلال السنوات الأخيرة إلى إشراك القطاع الدفاعي في مشاريع تكنولوجية كبرى، ما يمنحها فرصة لعب دور محوري في النهضة النووية المرتقبة. بحسب التقرير. ما أهمية المفاعلات المعيارية الصغيرة؟ تؤكد الوكالة الدولية للطاقة الذرية أن المفاعلات المعيارية الصغيرة تتمتع بخصائص تجعلها خياراً مختلفاً عن المفاعلات النووية التقليدية. فهي تُصنَّع في المصانع مسبقاً، ثم تُنقل إلى مواقع التشغيل، ما يقلل كثيراً من زمن الإنشاء ويخفض الكلفة، كما يسهّل إنتاج نُسخ إضافية وتوسيع نطاق استخدامها. يوضح فريدريك رايتسما رئيس فريق تكنولوجيا هذه المفاعلات في الوكالة أن أهميتها تكمن في قدرتها على توفير طاقة نظيفة منخفضة الكربون مثل المفاعلات الكبرى، لكنها أصغر حجماً وأكثر مرونة وأقل تكلفة. وهذا يجعلها مناسبة لشبكات كهرباء محدودة، أو لمناطق نائية يصعب فيها بناء محطات نووية ضخمة. ويضيف رايتسما أن المفاعلات التقليدية تظل مشاريع استراتيجية كبرى، تحتاج إلى استثمارات طويلة الأمد، وهو خيار مناسب في بعض الحالات. لكن في حالات أخرى، تصبح المفاعلات المعيارية الصغيرة أو الميكروية حلّاً أسرع وأكثر واقعية، وربما الخيار الوحيد لتوليد طاقة نووية مجدية اقتصادياً. ومع سياسات تمويل مناسبة وسوق طاقة منظمة، يمكن أن تصبح هذه التقنية أكثر تنافسية وجاذبية لعدد أكبر من الدول والمستخدمين. أما على صعيد التطبيق العملي، فقد شهد العالم أول تشغيل تجاري لمفاعل معياري صغير عام 2020 في محطة "أكاديميك لومونوسوف" الروسية العائمة قبالة سواحل القطب الشمالي. تحتوي المحطة على مفاعلين من طراز KLT-40S بقدرة إجمالية تصل إلى 70 ميغاواط كهربائي، تكفي لتغطية حاجات مدينة يبلغ عدد سكانها نحو 100 ألف نسمة. كما تنتج المحطة 50 غيغا كالوري حراري في الساعة، تُستخدم لتحلية مياه البحر، ما يوفر ما يصل إلى 240 ألف متر مكعب من المياه العذبة يومياً. انطلاقة تركية نحو الطاقة النووية المعيارية في مارس/آذار 2025، أطلق الرئيس رجب طيب أردوغان إشارة البداية لمشروع استراتيجي جديد، معلنًا عن تأسيس وادي تقني نووي يهدف إلى تطوير أول مفاعل معياري صغير محلي الصنع، في خطوة اعتُبرت بمثابة قفزة نوعية في مسار تركيا نحو استقلالها الطاقي. البروفيسور غوركان كومبار أوغلو، أستاذ في جامعة بوغازيتشي، في حديث له مع قناة "TRT HABER" الرسمية، يرى أن هذا المسار سيكون حاسماً لمستقبل الطاقة في البلاد. ويشرح أن المفاعلات المعيارية الصغيرة (SMR) قادرة على توليد طاقة تصل إلى 300 ميغاواط، أي ما يعادل ثلث قدرة المفاعل النووي التقليدي. ما يميزها، بحسب قوله، هو سهولة تصميمها بما يتناسب مع احتياجات كل مشروع، وسرعة إنشائها في مساحات محدودة وبتكلفة أقل. وبفضل بنيتها المعيارية، يمكن إضافة وحدات جديدة لزيادة القدرة عند الحاجة، كما أن تصنيع المكونات ونقلها وتجميعها أكثر بساطة مقارنة بالمفاعلات الضخمة، ما يخفض الكلفة بشكل كبير. من جانبه، يذكّر كومبار أوغلو بتصريحات وزير الطاقة والموارد الطبيعية ألب أرسلان بايراقدار، الذي توقع أن يتضاعف الطلب على الكهرباء في تركيا ثلاث مرات خلال العقود الثلاثة المقبلة. وتستهدف أنقرة إدخال سبعة غيغاواط من الطاقة النووية إلى الخدمة بحلول عام 2035، مع إمكانية رفع الرقم إلى 20 غيغاواط بحلول 2050 إذا جرى دمج المفاعلات المعيارية الصغيرة ضمن المنظومة. على المستوى الدولي، يشير كومبار أوغلو إلى وجود 51 تصميماً لمفاعلات SMR دخلت مراحل الترخيص أو الاختبار في 15 دولة، ما يعكس الاهتمام العالمي المتزايد بها. كما لفت إلى تقارير حديثة تتحدث عن احتمال تعاون تركي–أمريكي في هذا المجال، إلى جانب إمكانية الاعتماد على نموذج الشراكات المحلية بين القطاعين العام والخاص، الذي أثبت نجاحه في مشاريع كبرى. ويضيف أن شركات الصناعات الدفاعية التركية مرشحة للعب دور محوري في هذا المسار، ليس فقط في دعم المشروع النووي بل أيضًا في دفع قطاعات حيوية أخرى نحو التطور. ويؤكد أن تركيا ستطرح هذا الملف على الساحة الدولية في ديسمبر/كانون الأول المقبل، خلال مؤتمر رابطة اقتصاديات الطاقة الدولية (IAEE) للشرق الأوسط وآسيا الوسطى في أنطاليا، حيث سيتجمع خبراء عالميون لبحث مستقبل هذه التكنولوجيا. في ختام رؤيته يشدد كومبار أوغلو على أن المفاعلات المعيارية الصغيرة ليست مجرد خيار تقني، بل قد تمثل ركيزة جديدة للأمن القومي التركي في مجال الطاقة، ووسيلة عملية لتجاوز مرحلة حساسة من تاريخ البلاد في سعيها نحو الاستقلال والنهضة النووية. مشاهدة المفاعلات المعيارية الصغيرة خطوة تركيا نحو استقلال طاقي وأمن نووي مستدام يذكر بـأن الموضوع التابع لـ المفاعلات المعيارية الصغيرة خطوة تركيا نحو استقلال طاقي وأمن نووي مستدام قد تم نشرة اليوم ( الثلاثاء 2025/09/30 الساعة 10:21 م ) ومتواجد على ترك برس ( الشرق الأوسط ) وقد قام فريق التحرير في برس بي بالتاكد منه وربما تم التعديل علية وربما قد يكون تم نقله بالكامل اوالاقتباس منه ويمكنك قراءة ومتابعة مستجدادت هذا الخبر او الموضوع من مصدره الاساسي. تتحرك تركيا نحو تحقيق هدف استراتيجي جديد يتمثل في إنتاج المفاعلات المعيارية الصغيرة (SMR)، في خطوة يصفها خبراء بأنها قد تشكل نقطة تحول بارزة في تاريخ الجمهورية بمجال الطاقة. وفقا لتقرير نشرته قناة "TRT عربي" الرسمية. وذكر التقرير أن هذه التكنولوجيا تحظى باهتمام عالمي متزايد، إذ تتميز المفاعلات المعيارية بكونها أصغر حجماً وأكثر مرونة وأماناً، مقارنة بالمفاعلات التقليدية، فضلاً عن انخفاض تكلفتها وسرعة إنشائها. ويرى خبراء أن دخول أنقرة هذا المجال يعكس سعيها إلى تعزيز أمنها الطاقي وتقليل اعتمادها على الخارج. كما يُتوقع أن تسهم شركات الصناعات الدفاعية التركية في المشروع، في ظل توجه أنقرة خلال السنوات الأخيرة إلى إشراك القطاع الدفاعي في مشاريع تكنولوجية كبرى، ما يمنحها فرصة لعب دور محوري في النهضة النووية المرتقبة. بحسب التقرير. ما أهمية المفاعلات المعيارية الصغيرة؟ تؤكد الوكالة الدولية للطاقة الذرية أن المفاعلات المعيارية الصغيرة تتمتع بخصائص تجعلها خياراً مختلفاً عن المفاعلات النووية التقليدية. فهي تُصنَّع في المصانع مسبقاً، ثم تُنقل إلى مواقع التشغيل، ما يقلل كثيراً من زمن الإنشاء ويخفض الكلفة، كما يسهّل إنتاج نُسخ إضافية وتوسيع نطاق استخدامها. يوضح فريدريك رايتسما رئيس فريق تكنولوجيا هذه المفاعلات في الوكالة أن أهميتها تكمن في قدرتها على توفير طاقة نظيفة منخفضة الكربون مثل المفاعلات الكبرى، لكنها أصغر حجماً وأكثر مرونة وأقل تكلفة. وهذا يجعلها مناسبة لشبكات كهرباء محدودة، أو لمناطق نائية يصعب فيها بناء محطات نووية ضخمة. ويضيف رايتسما أن المفاعلات التقليدية تظل مشاريع استراتيجية كبرى، تحتاج إلى استثمارات طويلة الأمد، وهو خيار مناسب في بعض الحالات. لكن في حالات أخرى، تصبح المفاعلات المعيارية الصغيرة أو الميكروية حلّاً أسرع وأكثر واقعية، وربما الخيار الوحيد لتوليد طاقة نووية مجدية اقتصادياً. ومع سياسات تمويل مناسبة وسوق طاقة منظمة، يمكن أن تصبح هذه التقنية أكثر تنافسية وجاذبية لعدد أكبر من الدول والمستخدمين. أما على صعيد التطبيق العملي، فقد شهد العالم أول تشغيل تجاري لمفاعل معياري صغير عام 2020 في محطة "أكاديميك لومونوسوف" الروسية العائمة قبالة سواحل القطب الشمالي. تحتوي المحطة على مفاعلين من طراز KLT-40S بقدرة إجمالية تصل إلى 70 ميغاواط كهربائي، تكفي لتغطية حاجات مدينة يبلغ عدد سكانها نحو 100 ألف نسمة. كما تنتج المحطة 50 غيغا كالوري حراري في الساعة، تُستخدم لتحلية مياه البحر، ما يوفر ما يصل إلى 240 ألف متر مكعب من المياه العذبة يومياً. انطلاقة تركية نحو الطاقة النووية المعيارية في مارس/آذار 2025، أطلق الرئيس رجب طيب أردوغان إشارة البداية لمشروع استراتيجي جديد، معلنًا عن تأسيس وادي تقني نووي يهدف إلى تطوير أول مفاعل معياري صغير محلي الصنع، في خطوة اعتُبرت بمثابة قفزة نوعية في مسار تركيا نحو استقلالها الطاقي. البروفيسور غوركان كومبار أوغلو، أستاذ في جامعة بوغازيتشي، في حديث له مع قناة "TRT HABER" الرسمية، يرى أن هذا المسار سيكون حاسماً لمستقبل الطاقة في البلاد. ويشرح أن المفاعلات المعيارية الصغيرة (SMR) قادرة على توليد طاقة تصل إلى 300 ميغاواط، أي ما يعادل ثلث قدرة المفاعل النووي التقليدي. ما يميزها، بحسب قوله، هو سهولة تصميمها بما يتناسب مع احتياجات كل مشروع، وسرعة إنشائها في مساحات محدودة وبتكلفة أقل. وبفضل بنيتها المعيارية، يمكن إضافة وحدات جديدة لزيادة القدرة عند الحاجة، كما أن تصنيع المكونات ونقلها وتجميعها أكثر بساطة مقارنة بالمفاعلات الضخمة، ما يخفض الكلفة بشكل كبير. من جانبه، يذكّر كومبار أوغلو بتصريحات وزير الطاقة والموارد الطبيعية ألب أرسلان بايراقدار، الذي توقع أن يتضاعف الطلب على الكهرباء في تركيا ثلاث مرات خلال العقود الثلاثة المقبلة. وتستهدف أنقرة إدخال سبعة غيغاواط من الطاقة النووية إلى الخدمة بحلول عام 2035، مع إمكانية رفع الرقم إلى 20 غيغاواط بحلول 2050 إذا جرى دمج المفاعلات المعيارية الصغيرة ضمن المنظومة. على المستوى الدولي، يشير كومبار أوغلو إلى وجود 51 تصميماً لمفاعلات SMR دخلت مراحل الترخيص أو الاختبار في 15 دولة، ما يعكس الاهتمام العالمي المتزايد بها. كما لفت إلى تقارير حديثة تتحدث عن احتمال تعاون تركي–أمريكي في هذا المجال، إلى جانب إمكانية الاعتماد على نموذج الشراكات المحلية بين القطاعين العام والخاص، الذي أثبت نجاحه في مشاريع كبرى. ويضيف أن شركات الصناعات الدفاعية التركية مرشحة للعب دور محوري في هذا المسار، ليس فقط في دعم المشروع النووي بل أيضًا في دفع قطاعات حيوية أخرى نحو التطور. ويؤكد أن تركيا ستطرح هذا الملف على الساحة الدولية في ديسمبر/كانون الأول المقبل، خلال مؤتمر رابطة اقتصاديات الطاقة الدولية (IAEE) للشرق الأوسط وآسيا الوسطى في أنطاليا، حيث سيتجمع خبراء عالميون لبحث مستقبل هذه التكنولوجيا. في ختام رؤيته يشدد كومبار أوغلو على أن المفاعلات المعيارية الصغيرة ليست مجرد خيار تقني، بل قد تمثل ركيزة جديدة للأمن القومي التركي في مجال الطاقة، ووسيلة عملية لتجاوز مرحلة حساسة من تاريخ البلاد في سعيها نحو الاستقلال والنهضة النووية. مشاهدة المفاعلات المعيارية الصغيرة خطوة تركيا نحو استقلال طاقي وأمن نووي مستدام يذكر بـأن الموضوع التابع لـ المفاعلات المعيارية الصغيرة خطوة تركيا نحو استقلال طاقي وأمن نووي مستدام قد تم نشرة اليوم ( الثلاثاء 2025/09/30 الساعة 10:21 م ) ومتواجد على ترك برس ( الشرق الأوسط ) وقد قام فريق التحرير في برس بي بالتاكد منه وربما تم التعديل علية وربما قد يكون تم نقله بالكامل اوالاقتباس منه ويمكنك قراءة ومتابعة مستجدادت هذا الخبر او الموضوع من مصدره الاساسي. وكالة الطاقة الذرية: نسعى لاستعادة الكهرباء بمحطة زابوريجيا النووية بأوكرانيا http://moee.gov.eg/test_new/new_info.aspx?h_id=45331&call_p=news_f.aspx &pg_index=0 www.elwatannews.com/news/details/8145322 Wed, 01 Oct 2025 00:00:00 GMT أكدت وكالة الطاقة الذرية، أنها تتواصل مع طرفي الصراع (موسكو وكييف) لاستعادة الكهرباء بمحطة زابوريجيا النووية بأوكرانيا في أقرب وقت، حسبما أفادت قناة القاهرة الإخبارية في خبر عاجل. محطة زابوريجيا التي تُعد الأكبر في أوروبا، تعتمد حاليًا على المولدات الاحتياطية لتبريد المفاعلات ومنع الانصهار النووي. وفقًا لتصريحات المدير العام للوكالة، رافائيل جروسي، فإن الوكالة بصدد التواصل مع طرفي النزاع لتأمين إعادة التيار الكهربائي الخارجي في أقرب وقت ممكن، لضمان سلامة المنشأة. من جانبه، وصف الرئيس الأوكراني فولوديمير زيلينسكي الوضع بالحرج، مشيرًا إلى أن المحطة انقطعت عن الشبكة لمدة سبعة أيام، وهو أطول انقطاع منذ بداية الحرب، مع تعطل أحد المولدات الاحتياطية. تجدر الإشارة إلى أن هذه ليست المرة الأولى التي تنقطع فيها الكهرباء عن المحطة؛ فقد حدث ذلك تسع مرات سابقة، ما يثير مخاوف من حدوث كارثة نووية في حال استمرار الوضع دون حل. أكدت وكالة الطاقة الذرية، أنها تتواصل مع طرفي الصراع (موسكو وكييف) لاستعادة الكهرباء بمحطة زابوريجيا النووية بأوكرانيا في أقرب وقت، حسبما أفادت قناة القاهرة الإخبارية في خبر عاجل. محطة زابوريجيا التي تُعد الأكبر في أوروبا، تعتمد حاليًا على المولدات الاحتياطية لتبريد المفاعلات ومنع الانصهار النووي. وفقًا لتصريحات المدير العام للوكالة، رافائيل جروسي، فإن الوكالة بصدد التواصل مع طرفي النزاع لتأمين إعادة التيار الكهربائي الخارجي في أقرب وقت ممكن، لضمان سلامة المنشأة. من جانبه، وصف الرئيس الأوكراني فولوديمير زيلينسكي الوضع بالحرج، مشيرًا إلى أن المحطة انقطعت عن الشبكة لمدة سبعة أيام، وهو أطول انقطاع منذ بداية الحرب، مع تعطل أحد المولدات الاحتياطية. تجدر الإشارة إلى أن هذه ليست المرة الأولى التي تنقطع فيها الكهرباء عن المحطة؛ فقد حدث ذلك تسع مرات سابقة، ما يثير مخاوف من حدوث كارثة نووية في حال استمرار الوضع دون حل. مشروعات الطاقة الشمسية المستقلة في أوروبا تواجه تحديات http://moee.gov.eg/test_new/new_info.aspx?h_id=45330&call_p=news_f.aspx &pg_index=0 attaqa.net/2025/09/26/%D9%85%D8%B4%D8%B1%D9%88%D8%B9%D8%A7%D8%AA-%D8%A7%D9%84%D8%B7%D8%A7%D9%82%D8%A9-%D8%A7%D9%84%D8%B4%D9%85%D8%B3%D9%8A%D8%A9-%D8%A7%D9%84%D9%85%D8%B3%D8%AA%D9%82%D9%84%D8%A9-%D9%81%D9%8A-%D8%A3%D9%88/ Tue, 30 Sep 2025 00:00:00 GMT تواجه مشروعات الطاقة الشمسية المستقلة المدعومة باتفاقيات شراء الكهرباء في أوروبا تحديات عديدة، أبرزها تراجع الاستثمارات. وحسب تفاصيل تابعتها منصة الطاقة المتخصصة (مقرّها واشنطن)، قد يكون عصر تطوير مشروعات الطاقة الشمسية المستقلة المدعومة باتفاقيات شراء الكهرباء طويلة الأجل (PPAs) على وشك الانتهاء. يأتي ذلك حيث يشهد توليد الكهرباء بالطاقة الشمسية في منتصف النهار تناقصًا في الأسعار وساعات عمل سلبية في مناطق متعددة. وعلى الرغم من أن هذه المشكلة تُعد صغيرة نسبيًا مقارنةً بقلة توليد الكهرباء اللازمة لإزالة الكربون وتحقيق تقدم عام في مجال الطاقة النظيفة، فإنها ما تزال تُمثّل مأزقًا. تمويل أصول الطاقة الشمسية من الواضح أن أصحاب الأموال -البنوك- يُحكِمون قبضتهم على محفظتهم، ما يجعل تمويل أصول الطاقة الشمسية المستقلة القياسية أكثر صعوبة. وإزاء ذلك، تبرز فرصٌ في مجال تجميع البطاريات الكبيرة. وكان هذا موضوع نقاش مُفصل في مؤتمر "غت إنسبايرد! 2025"، الذي عُقِد في مدينة برلين بألمانيا، الأسبوع الماضي، وركّز على تخزين الكهرباء بالبطاريات. نظرة عامة على السوق افتتحت رئيسة قسم التحليلات لدى شركة بيكسابارك، دومينيك هيسشير، النقاش حول تقاسم موقع المشروع، موضحةً الحقائق التي تواجه مطوري ومستثمري الطاقة المتجددة المجتمعين في المؤتمر: انخفاض الإيرادات، وزيادة ساعات العمل السلبية، وطوابير الانتظار الطويلة للربط بالشبكة. ومن القضايا المهمة الأخرى التي نوقشت طوال المؤتمر، موافقات الربط بالشبكة من مشغّلي أنظمة النقل. وقالت هيسشير: "لنبدأ بالسبب؛ لماذا نهتم أصلًا بالحديث عن تقاسم الموقع؟ لماذا لا نلجأ إلى الخيار الأسهل بكثير والمستقل؟". وأضافت: "إذا نظرنا إلى قيمة نموذج الطاقة الشمسية المستقلة الألماني العام اليوم، فإن الأرقام مثيرة للقلق" وأوضحت: "لم يعد دليلنا القياسي لطريقة تسويق الطاقة الشمسية المستقلة فعالًا". وأردفت: "لقد شهدنا انخفاض قيمة ملف الطاقة الشمسية الألماني من نحو 90% إلى نحو 50% في غضون عامين فقط مقارنةً بالحمل الأساس". وقالت: "على أساس سنوي، شهدنا انخفاضًا بنسبة 87% في أحجام الصفقات الموقعة لاتفاقيات شراء الكهرباء الشمسية الألمانية". الحاجة إلى مشروعات تخزين الكهرباء بالبطاريات قالت رئيسة قسم التحليلات لدى شركة بيكسابارك، دومينيك هيسشير، إن هذا الفشل في السوق يتطلب تغييرًا بتصميم المشروع، ما يؤدي للحاجة إلى مشروعات تخزين الكهرباء بالبطاريات. وأوضحت أن هذا يؤدي إلى استنتاج واحد: "أصبح استكشاف التخزين وتقاسم الموقع ضرورة حتمية"، مشيرةً إلى أن هذا يحدث، حاليًا، في المملكة المتحدة. وأضافت: "في المملكة المتحدة اليوم، نرى أن 70% من مشروعات الطاقة الشمسية المستقلة الجديدة تأتي مع أصول أنظمة تخزين الكهرباء بالبطاريات، الموجودة في الموقع المشترك". وأشارت إلى أن النموذج القياسي لطريقة تسويق ذلك يتمثل عادةً بوجود أصل طاقة شمسية بموجب عقد فروقات حكومي أو بموجب اتفاقية شراء كهرباء، ثم يُسوَّق نظام تخزين الكهرباء بالبطاريات بشكل منفصل إلى حدّ ما، حسب مصادر تابعتها منصة الطاقة المتخصصة. وأوضحت أن "هذا قد يكون اتفاقًا تجاريًا بالكامل، أو قد يكون اتفاقًا بشأن الرسوم، وما إلى ذلك، ولكنه منفصل نسبيًا في الواقع". محطة لتخزين الكهرباء بالبطاريات في بلدة أسميني بإيطاليا مشروع الطاقة الهجينة نوقش بعد ذلك مشروع الطاقة الهجينة، الذي يُدمَج فيه توليد الطاقة الشمسية مع نظام تخزين طاقة البطارية. وتتمثل الفكرة في تخزين الطاقة الشمسية المُولّدة خلال وقت الظهيرة، التي يُمكن تقليصها أو بيعها بأسعار فورية سلبية، ثم بيعها خلال ذروة المساء المرتفعة. وعلى الرغم من أن هذا لا يُعدّ مفهومًا مُبتكرًا، فإن السر يكمن في طريقة دمج الإيرادات الثابتة لاتفاقية شراء الكهرباء مع إيرادات التاجر من البطارية دون التضحية بإمكاناتها الكبيرة، وإثبات نجاح هذا النموذج للممولين. بدوره، قدّم الرئيس التنفيذي للتكنولوجيا المؤسس المشارك لشركة "إنسبايرد" (Enspired)، وولفغانغ إيشبرغر، تحليلًا مُفصّلًا عبر سلسلة من العروض التقديمية وسيناريوهات التنبؤ. وأوضح أن المُقايضة المالية، أو "غرامة التشارك في الموقع"، المُرتبطة بالطاقة الشمسية بالإضافة إلى التخزين مُقارنةً بالتخزين وحده، أقل مما يفترضه الكثيرون، وقد تكمن المُشكلة في كون نقطة ربط الشبكة تُشكّل عُقبةً. وعرض آيشبيرغ نموذجًا لأصل مشترك يتقاسم نقطة ربط شبكة بقدرة 10 ميغاواط مع محطة الطاقة الشمسية المستقلة، مقابل بطارية تجارية مستقلة بالكامل، كاشفًا عن انخفاض في الإيرادات بنسبة تتراوح بين 3.2% و4.4% فقط للأصل المشترك. وألمح آيشبيرغر، خلال ردّه على أسئلة الجمهور، إلى أن التحليل الذي أجراه استغرق نحو 3 أسابيع ورغم أن هذا التحليل قائم على النماذج، فإنه يشير إلى أن المطورين قادرون على ضمان إيرادات التمويل اللازمة مع الحفاظ على معظم مكاسب البطارية التجارية. تواجه مشروعات الطاقة الشمسية المستقلة المدعومة باتفاقيات شراء الكهرباء في أوروبا تحديات عديدة، أبرزها تراجع الاستثمارات. وحسب تفاصيل تابعتها منصة الطاقة المتخصصة (مقرّها واشنطن)، قد يكون عصر تطوير مشروعات الطاقة الشمسية المستقلة المدعومة باتفاقيات شراء الكهرباء طويلة الأجل (PPAs) على وشك الانتهاء. يأتي ذلك حيث يشهد توليد الكهرباء بالطاقة الشمسية في منتصف النهار تناقصًا في الأسعار وساعات عمل سلبية في مناطق متعددة. وعلى الرغم من أن هذه المشكلة تُعد صغيرة نسبيًا مقارنةً بقلة توليد الكهرباء اللازمة لإزالة الكربون وتحقيق تقدم عام في مجال الطاقة النظيفة، فإنها ما تزال تُمثّل مأزقًا. تمويل أصول الطاقة الشمسية من الواضح أن أصحاب الأموال -البنوك- يُحكِمون قبضتهم على محفظتهم، ما يجعل تمويل أصول الطاقة الشمسية المستقلة القياسية أكثر صعوبة. وإزاء ذلك، تبرز فرصٌ في مجال تجميع البطاريات الكبيرة. وكان هذا موضوع نقاش مُفصل في مؤتمر "غت إنسبايرد! 2025"، الذي عُقِد في مدينة برلين بألمانيا، الأسبوع الماضي، وركّز على تخزين الكهرباء بالبطاريات. نظرة عامة على السوق افتتحت رئيسة قسم التحليلات لدى شركة بيكسابارك، دومينيك هيسشير، النقاش حول تقاسم موقع المشروع، موضحةً الحقائق التي تواجه مطوري ومستثمري الطاقة المتجددة المجتمعين في المؤتمر: انخفاض الإيرادات، وزيادة ساعات العمل السلبية، وطوابير الانتظار الطويلة للربط بالشبكة. ومن القضايا المهمة الأخرى التي نوقشت طوال المؤتمر، موافقات الربط بالشبكة من مشغّلي أنظمة النقل. وقالت هيسشير: "لنبدأ بالسبب؛ لماذا نهتم أصلًا بالحديث عن تقاسم الموقع؟ لماذا لا نلجأ إلى الخيار الأسهل بكثير والمستقل؟". وأضافت: "إذا نظرنا إلى قيمة نموذج الطاقة الشمسية المستقلة الألماني العام اليوم، فإن الأرقام مثيرة للقلق" وأوضحت: "لم يعد دليلنا القياسي لطريقة تسويق الطاقة الشمسية المستقلة فعالًا". وأردفت: "لقد شهدنا انخفاض قيمة ملف الطاقة الشمسية الألماني من نحو 90% إلى نحو 50% في غضون عامين فقط مقارنةً بالحمل الأساس". وقالت: "على أساس سنوي، شهدنا انخفاضًا بنسبة 87% في أحجام الصفقات الموقعة لاتفاقيات شراء الكهرباء الشمسية الألمانية". الحاجة إلى مشروعات تخزين الكهرباء بالبطاريات قالت رئيسة قسم التحليلات لدى شركة بيكسابارك، دومينيك هيسشير، إن هذا الفشل في السوق يتطلب تغييرًا بتصميم المشروع، ما يؤدي للحاجة إلى مشروعات تخزين الكهرباء بالبطاريات. وأوضحت أن هذا يؤدي إلى استنتاج واحد: "أصبح استكشاف التخزين وتقاسم الموقع ضرورة حتمية"، مشيرةً إلى أن هذا يحدث، حاليًا، في المملكة المتحدة. وأضافت: "في المملكة المتحدة اليوم، نرى أن 70% من مشروعات الطاقة الشمسية المستقلة الجديدة تأتي مع أصول أنظمة تخزين الكهرباء بالبطاريات، الموجودة في الموقع المشترك". وأشارت إلى أن النموذج القياسي لطريقة تسويق ذلك يتمثل عادةً بوجود أصل طاقة شمسية بموجب عقد فروقات حكومي أو بموجب اتفاقية شراء كهرباء، ثم يُسوَّق نظام تخزين الكهرباء بالبطاريات بشكل منفصل إلى حدّ ما، حسب مصادر تابعتها منصة الطاقة المتخصصة. وأوضحت أن "هذا قد يكون اتفاقًا تجاريًا بالكامل، أو قد يكون اتفاقًا بشأن الرسوم، وما إلى ذلك، ولكنه منفصل نسبيًا في الواقع". محطة لتخزين الكهرباء بالبطاريات في بلدة أسميني بإيطاليا مشروع الطاقة الهجينة نوقش بعد ذلك مشروع الطاقة الهجينة، الذي يُدمَج فيه توليد الطاقة الشمسية مع نظام تخزين طاقة البطارية. وتتمثل الفكرة في تخزين الطاقة الشمسية المُولّدة خلال وقت الظهيرة، التي يُمكن تقليصها أو بيعها بأسعار فورية سلبية، ثم بيعها خلال ذروة المساء المرتفعة. وعلى الرغم من أن هذا لا يُعدّ مفهومًا مُبتكرًا، فإن السر يكمن في طريقة دمج الإيرادات الثابتة لاتفاقية شراء الكهرباء مع إيرادات التاجر من البطارية دون التضحية بإمكاناتها الكبيرة، وإثبات نجاح هذا النموذج للممولين. بدوره، قدّم الرئيس التنفيذي للتكنولوجيا المؤسس المشارك لشركة "إنسبايرد" (Enspired)، وولفغانغ إيشبرغر، تحليلًا مُفصّلًا عبر سلسلة من العروض التقديمية وسيناريوهات التنبؤ. وأوضح أن المُقايضة المالية، أو "غرامة التشارك في الموقع"، المُرتبطة بالطاقة الشمسية بالإضافة إلى التخزين مُقارنةً بالتخزين وحده، أقل مما يفترضه الكثيرون، وقد تكمن المُشكلة في كون نقطة ربط الشبكة تُشكّل عُقبةً. وعرض آيشبيرغ نموذجًا لأصل مشترك يتقاسم نقطة ربط شبكة بقدرة 10 ميغاواط مع محطة الطاقة الشمسية المستقلة، مقابل بطارية تجارية مستقلة بالكامل، كاشفًا عن انخفاض في الإيرادات بنسبة تتراوح بين 3.2% و4.4% فقط للأصل المشترك. وألمح آيشبيرغر، خلال ردّه على أسئلة الجمهور، إلى أن التحليل الذي أجراه استغرق نحو 3 أسابيع ورغم أن هذا التحليل قائم على النماذج، فإنه يشير إلى أن المطورين قادرون على ضمان إيرادات التمويل اللازمة مع الحفاظ على معظم مكاسب البطارية التجارية. المباني الخضراء في سلطنة عمان.. 5 ممارسات تدعم الاقتصاد المستدام http://moee.gov.eg/test_new/new_info.aspx?h_id=45329&call_p=news_f.aspx &pg_index=0 attaqa.net/2025/09/27/%D8%A7%D9%84%D9%85%D8%A8%D8%A7%D9%86%D9%8A-%D8%A7%D9%84%D8%AE%D8%B6%D8%B1%D8%A7%D8%A1-%D9%81%D9%8A-%D8%B3%D9%84%D8%B7%D9%86%D8%A9-%D8%B9%D9%85%D8%A7%D9%86-5-%D9%85%D9%85%D8%A7%D8%B1%D8%B3%D8%A7/ Tue, 30 Sep 2025 00:00:00 GMT تتجه المباني الخضراء في سلطنة عمان لتصبح ركيزة أساسية في مسار التنمية المستدامة، مع بروز ممارسات معمارية تعزّز كفاءة الطاقة وتحافظ على الموارد الطبيعية، ويأتي ذلك ضمن رؤية وطنية واضحة لدمج الاستدامة في سياسات التخطيط العمراني. وبحسب تقارير طالعتها منصة الطاقة المتخصصة (مقرّها واشنطن)، فإن اعتماد المباني الخضراء يُسهم في تقليل البصمة الكربونية، ويعزز من تنافسية العقارات العمانية عالميًا، خاصة مع تصاعد الاهتمام بالتمويل الأخضر الذي يدعم المشروعات منخفضة الانبعاثات. وتشير البيانات الرسمية إلى أن سلطنة عمان بدأت وضع اشتراطات ومعايير إلزامية للبناء المستدام، ما يضمن خفض استهلاك الكهرباء والمياه في المشروعات الجديدة، ومواءمة المخططات العمرانية مع أهداف "رؤية عمان 2040". وتتجلى أهمية هذا التحول في إرساء بيئة حضرية صحية وأكثر كفاءة، كما يفتح ذلك آفاقًا استثمارية جديدة في مجالات الطاقة المتجددة، وإدارة المرافق، وإعادة التدوير، وهو ما يُسهم في دفع عجلة الاقتصاد الوطني. 5 ممارسات أساسية في الأبنية الخضراء توضح المهندسة المعمارية فاتن بنت كامل الشالوانية، من وزارة الإسكان والتخطيط العمراني، أن المباني الخضراء في سلطنة عمان تقوم على 5 ممارسات رئيسة تشمل: العزل الحراري. إعادة استعمال المياه. توظيف أنظمة تكييف وإضاءة عالية الكفاءة. استعمال الطاقة المتجددة. الاعتماد على مواد بناء صديقة للبيئة. وأضافت الشالوانية أن هذه الممارسات تحقق وفورات ملموسة في استهلاك الكهرباء والمياه، وتحسّن جودة البيئة الداخلية عبر التهوية الطبيعية والإضاءة المستدامة، وهو ما يرفع مستوى الراحة والإنتاجية لدى رواد المبنى. وأكدت أن وزارة الإسكان وضعت مؤخرًا معايير إلزامية لقياس كفاءة الطاقة في المباني الجديدة، وذلك لتوجيه السوق نحو حلول مبتكرة، ويدفع نحو تقليل الانبعاثات الكربونية بنسبة قد تصل إلى 25% خلال العقد المقبل." من جانبه، قال مدير مركز المعايير البيئية في هيئة البيئة الدكتور ربيع بن محمد الرحبي، إن المباني الخضراء في سلطنة عمان تمنح المؤسسات ميزة تنافسية، إذ تشير الدراسات إلى أن الطلب عليها ارتفع بنسبة 10% مقارنة بالمباني التقليدية. وأوضح الرحبي أن اعتماد أنظمة الطاقة النظيفة في التدفئة والتبريد، واستعمال أنظمة ذكية لترشيد استهلاك المياه، يقلل من الأثر البيئي المباشر، ويؤهل المباني للحصول على قروض خضراء وحوافز تمويلية دولية. وبيّن أن هذه الممارسات أسهمت في خفض تكاليف التشغيل والصيانة بنسبة تصل إلى 30%، ما يعزّز من القيمة السوقية للعقارات في سلطنة عمان، ويجعلها أكثر جذبًا للاستثمار الأجنبي المباشر، وفق ما طالعته منصة الطاقة المتخصصة. وأشار إلى أن العوائد لا تقتصر على الاقتصاد فقط، وإنما تمتد إلى تحسين الصحة العامة وجودة الهواء الداخلي، وهو ما يرفع إنتاجية الموظفين بنسبة 12% مقارنة ببيئة العمل في المباني التقليدية. مشروعات رائدة وشهادات عالمية أطلقت هيئة البيئة نظام المباني الخضراء الوطني "روزنة"، الذي يعتمد 7 معايير رئيسة لتقييم الاستدامة، تشمل الطاقة والمياه والمواد والهواء الداخلي والبيئة المحيطة، وهو ما يعزّز تطبيق المعايير عالميًا في المباني الخضراء في سلطنة عمان. وحصلت مشروعات كبرى عدة على شهادات عالمية، من بينها المقر الرئيسي لشركة "عمانتل"، و"مول عمان"، و"سيتي سنتر مسقط" التي نالت شهادة البلاتينيوم، فيما حصل مركز عمان للمؤتمرات والمعارض وفندق "دبليو مسقط" على الشهادة الذهبية. كما حصل فندق "أليلا الجبل الأخضر" على شهادة الفضة، في حين نال مشروع إسكان شركة تنمية نفط عمان شهادة المباني الخضراء، وهو ما يعكس توجهًا متناميًا لدى الشركات الكبرى لاعتماد المعايير البيئية العالمية. وتواصل مدينة يتي المستدامة أعمالها الإنشائية، مستهدفة صفر انبعاثات وفق معايير الاستدامة الدولية، لتصبح نموذجًا حضريًا متكاملًا في مسار المباني الخضراء داخل سلطنة عمان، وفق ما طالعته منصة الطاقة المتخصصة. وأكدت هيئة البيئة أن هذه النجاحات تواكب أهداف خطة التنمية المستدامة 2030 التي أقرتها الأمم المتحدة، وتسهم في خفض انبعاثات ثاني أكسيد الكربون بنسبة ملحوظة على المستوى الوطني. وأوضح المسؤولون أن النظام الجديد يمنح المباني العمانية فرصة للانضمام إلى التصنيف العالمي، ما يعزز جاذبية السوق العقارية في السلطنة أمام المستثمرين الدوليين الذين يشترطون المعايير البيئية في استثماراتهم. وأشاروا إلى أن الهيئة تعمل حاليًا على وضع آلية لتصنيف "المدن الخضراء المستدامة"، بما يشمل الأبنية السكنية والتجارية والحكومية، لضمان توسيع نطاق الفوائد الاقتصادية والبيئية لقطاع البناء. تتجه المباني الخضراء في سلطنة عمان لتصبح ركيزة أساسية في مسار التنمية المستدامة، مع بروز ممارسات معمارية تعزّز كفاءة الطاقة وتحافظ على الموارد الطبيعية، ويأتي ذلك ضمن رؤية وطنية واضحة لدمج الاستدامة في سياسات التخطيط العمراني. وبحسب تقارير طالعتها منصة الطاقة المتخصصة (مقرّها واشنطن)، فإن اعتماد المباني الخضراء يُسهم في تقليل البصمة الكربونية، ويعزز من تنافسية العقارات العمانية عالميًا، خاصة مع تصاعد الاهتمام بالتمويل الأخضر الذي يدعم المشروعات منخفضة الانبعاثات. وتشير البيانات الرسمية إلى أن سلطنة عمان بدأت وضع اشتراطات ومعايير إلزامية للبناء المستدام، ما يضمن خفض استهلاك الكهرباء والمياه في المشروعات الجديدة، ومواءمة المخططات العمرانية مع أهداف "رؤية عمان 2040". وتتجلى أهمية هذا التحول في إرساء بيئة حضرية صحية وأكثر كفاءة، كما يفتح ذلك آفاقًا استثمارية جديدة في مجالات الطاقة المتجددة، وإدارة المرافق، وإعادة التدوير، وهو ما يُسهم في دفع عجلة الاقتصاد الوطني. 5 ممارسات أساسية في الأبنية الخضراء توضح المهندسة المعمارية فاتن بنت كامل الشالوانية، من وزارة الإسكان والتخطيط العمراني، أن المباني الخضراء في سلطنة عمان تقوم على 5 ممارسات رئيسة تشمل: العزل الحراري. إعادة استعمال المياه. توظيف أنظمة تكييف وإضاءة عالية الكفاءة. استعمال الطاقة المتجددة. الاعتماد على مواد بناء صديقة للبيئة. وأضافت الشالوانية أن هذه الممارسات تحقق وفورات ملموسة في استهلاك الكهرباء والمياه، وتحسّن جودة البيئة الداخلية عبر التهوية الطبيعية والإضاءة المستدامة، وهو ما يرفع مستوى الراحة والإنتاجية لدى رواد المبنى. وأكدت أن وزارة الإسكان وضعت مؤخرًا معايير إلزامية لقياس كفاءة الطاقة في المباني الجديدة، وذلك لتوجيه السوق نحو حلول مبتكرة، ويدفع نحو تقليل الانبعاثات الكربونية بنسبة قد تصل إلى 25% خلال العقد المقبل." من جانبه، قال مدير مركز المعايير البيئية في هيئة البيئة الدكتور ربيع بن محمد الرحبي، إن المباني الخضراء في سلطنة عمان تمنح المؤسسات ميزة تنافسية، إذ تشير الدراسات إلى أن الطلب عليها ارتفع بنسبة 10% مقارنة بالمباني التقليدية. وأوضح الرحبي أن اعتماد أنظمة الطاقة النظيفة في التدفئة والتبريد، واستعمال أنظمة ذكية لترشيد استهلاك المياه، يقلل من الأثر البيئي المباشر، ويؤهل المباني للحصول على قروض خضراء وحوافز تمويلية دولية. وبيّن أن هذه الممارسات أسهمت في خفض تكاليف التشغيل والصيانة بنسبة تصل إلى 30%، ما يعزّز من القيمة السوقية للعقارات في سلطنة عمان، ويجعلها أكثر جذبًا للاستثمار الأجنبي المباشر، وفق ما طالعته منصة الطاقة المتخصصة. وأشار إلى أن العوائد لا تقتصر على الاقتصاد فقط، وإنما تمتد إلى تحسين الصحة العامة وجودة الهواء الداخلي، وهو ما يرفع إنتاجية الموظفين بنسبة 12% مقارنة ببيئة العمل في المباني التقليدية. مشروعات رائدة وشهادات عالمية أطلقت هيئة البيئة نظام المباني الخضراء الوطني "روزنة"، الذي يعتمد 7 معايير رئيسة لتقييم الاستدامة، تشمل الطاقة والمياه والمواد والهواء الداخلي والبيئة المحيطة، وهو ما يعزّز تطبيق المعايير عالميًا في المباني الخضراء في سلطنة عمان. وحصلت مشروعات كبرى عدة على شهادات عالمية، من بينها المقر الرئيسي لشركة "عمانتل"، و"مول عمان"، و"سيتي سنتر مسقط" التي نالت شهادة البلاتينيوم، فيما حصل مركز عمان للمؤتمرات والمعارض وفندق "دبليو مسقط" على الشهادة الذهبية. كما حصل فندق "أليلا الجبل الأخضر" على شهادة الفضة، في حين نال مشروع إسكان شركة تنمية نفط عمان شهادة المباني الخضراء، وهو ما يعكس توجهًا متناميًا لدى الشركات الكبرى لاعتماد المعايير البيئية العالمية. وتواصل مدينة يتي المستدامة أعمالها الإنشائية، مستهدفة صفر انبعاثات وفق معايير الاستدامة الدولية، لتصبح نموذجًا حضريًا متكاملًا في مسار المباني الخضراء داخل سلطنة عمان، وفق ما طالعته منصة الطاقة المتخصصة. وأكدت هيئة البيئة أن هذه النجاحات تواكب أهداف خطة التنمية المستدامة 2030 التي أقرتها الأمم المتحدة، وتسهم في خفض انبعاثات ثاني أكسيد الكربون بنسبة ملحوظة على المستوى الوطني. وأوضح المسؤولون أن النظام الجديد يمنح المباني العمانية فرصة للانضمام إلى التصنيف العالمي، ما يعزز جاذبية السوق العقارية في السلطنة أمام المستثمرين الدوليين الذين يشترطون المعايير البيئية في استثماراتهم. وأشاروا إلى أن الهيئة تعمل حاليًا على وضع آلية لتصنيف "المدن الخضراء المستدامة"، بما يشمل الأبنية السكنية والتجارية والحكومية، لضمان توسيع نطاق الفوائد الاقتصادية والبيئية لقطاع البناء. الكويت تخطط لإضافة 14 غيغاواط من الكهرباء بحلول 2031 http://moee.gov.eg/test_new/new_info.aspx?h_id=45328&call_p=news_f.aspx &pg_index=0 aawsat.com/%D8%A7%D9%84%D8%A7%D9%82%D8%AA%D8%B5%D8%A7%D8%AF/5191049-%D8%A7%D9%84%D9%83%D9%88%D9%8A%D8%AA-%D8%AA%D8%AE%D8%B7%D8%B7-%D9%84%D8%A5%D8%B6%D8%A7%D9%81%D8%A9-14-%D8%BA%D9%8A%D8%BA%D8%A7%D9%88%D8%A7%D8%B7-%D9%85%D9%86-%D8%A7%D9%84%D9%83%D9%87%D8%B1%D8%A8%D8%A7%D8%A1-%D8%A8%D8%AD%D9%84%D9%88%D9%84-2031 Tue, 30 Sep 2025 00:00:00 GMT قال وزير الكهرباء والماء والطاقة المتجددة بالكويت صبيح المخيزيم، السبت، إن بلاده تعتزم تنفيذ سلسلة من «المشاريع الضخمة» لتوليد الكهرباء، بقدرة إجمالية تصل إلى 14.05 غيغاواط، بالإضافة إلى 228 مليون غالون من المياه العذبة يومياً بحلول عام 2031، في إطار مساعيها لتلبية الطلب المتزايد على الطاقة وضمان أمن الإمدادات. وتعاني الكويت، عضو منظمة البلدان المصدرة للنفط (أوبك)، من أزمة في إنتاج الكهرباء بسبب تزايد عدد السكان والتوسع العمراني وارتفاع درجات الحرارة وتأخر صيانة بعض المحطات الكهربائية، ولجأت منذ العام الماضي إلى قطع التيار عن بعض المناطق لتخفيف الأحمال. وقال المخيزيم، في بيان على موقع «إكس»، إن بلاده اجتازت صيف 2025 «بنجاح»، رغم ارتفاع درجات الحرارة إلى 51 درجة في بعض الأيام، مشيراً إلى تراجع الحمل الأقصى للكهرباء في الصيف بنسبة 0.17 في المائة خلال 2025 على أساس سنوي، مقارنة بزيادة كانت متوقعة بنسبة 4 في المائة. وتشمل هذه المشاريع، طبقاً للمخيزيم، مشروع محطة الزور الشمالية لتوليد الطاقة للمرحلتَيْن الثانية والثالثة بقدرة إنتاجية 2.7 غيغاواط الذي تم توقيع عقده مع تحالف يضم شركة «أكوا باور» السعودية ومؤسسة الخليج للاستثمار، في أغسطس (آب)، بتكلفة تتجاوز مليار دينار كويتي (3.27 مليار دولار) بدعم تمويلي من بنوك محلية وعالمية. كما تشمل المرحلتَيْن الأولى والثانية من مشروع الشقايا للطاقة المتجددة، وتبلغ طاقتهما 1.6 غيغاواط، وسيتم بناء المرحلتَيْن بنظام الشراكة بين القطاعَيْن العام والخاص. أما المرحلتان الثالثة والرابعة من المشروع ذاته فطاقتهما المتوقعة 3 غيغاواط، وسيتم تنفيذهما بالتعاون مع الصين. ومن هذه المشاريع أيضاً مشروع محطة الخيران لتوليد الكهرباء وتحلية المياه المرحلة الأولى، الذي سيضيف ما لا يقل عن 1.8 غيغاواط من الكهرباء، و125 مليون غالون من المياه يومياً، الذي سيتم بنظام الشراكة بين القطاعَيْن العام والخاص، حيث تمت دعوة ائتلافات دولية مؤهلة مسبقاً إلى تقديم عطاءاتها والمشاركة في المزايدة المتعلقة بتنفيذه في أول سبتمبر (أيلول). كما تشمل أجزاء من مشروع محطة «النويصيب»، الذي قال الوزير إن قدرته تصل إلى 7.2 غيغاواط. وأوضحت المتحدثة باسم وزارة الكهرباء والماء والطاقة المتجددة، فاطمة عباس جوهر حيات، وفقاً لـ«رويترز»، إن جزءاً من مشروع محطة «النويصيب» سيتم تنفيذه بعد 2031 وحتى 2040. قال وزير الكهرباء والماء والطاقة المتجددة بالكويت صبيح المخيزيم، السبت، إن بلاده تعتزم تنفيذ سلسلة من «المشاريع الضخمة» لتوليد الكهرباء، بقدرة إجمالية تصل إلى 14.05 غيغاواط، بالإضافة إلى 228 مليون غالون من المياه العذبة يومياً بحلول عام 2031، في إطار مساعيها لتلبية الطلب المتزايد على الطاقة وضمان أمن الإمدادات. وتعاني الكويت، عضو منظمة البلدان المصدرة للنفط (أوبك)، من أزمة في إنتاج الكهرباء بسبب تزايد عدد السكان والتوسع العمراني وارتفاع درجات الحرارة وتأخر صيانة بعض المحطات الكهربائية، ولجأت منذ العام الماضي إلى قطع التيار عن بعض المناطق لتخفيف الأحمال. وقال المخيزيم، في بيان على موقع «إكس»، إن بلاده اجتازت صيف 2025 «بنجاح»، رغم ارتفاع درجات الحرارة إلى 51 درجة في بعض الأيام، مشيراً إلى تراجع الحمل الأقصى للكهرباء في الصيف بنسبة 0.17 في المائة خلال 2025 على أساس سنوي، مقارنة بزيادة كانت متوقعة بنسبة 4 في المائة. وتشمل هذه المشاريع، طبقاً للمخيزيم، مشروع محطة الزور الشمالية لتوليد الطاقة للمرحلتَيْن الثانية والثالثة بقدرة إنتاجية 2.7 غيغاواط الذي تم توقيع عقده مع تحالف يضم شركة «أكوا باور» السعودية ومؤسسة الخليج للاستثمار، في أغسطس (آب)، بتكلفة تتجاوز مليار دينار كويتي (3.27 مليار دولار) بدعم تمويلي من بنوك محلية وعالمية. كما تشمل المرحلتَيْن الأولى والثانية من مشروع الشقايا للطاقة المتجددة، وتبلغ طاقتهما 1.6 غيغاواط، وسيتم بناء المرحلتَيْن بنظام الشراكة بين القطاعَيْن العام والخاص. أما المرحلتان الثالثة والرابعة من المشروع ذاته فطاقتهما المتوقعة 3 غيغاواط، وسيتم تنفيذهما بالتعاون مع الصين. ومن هذه المشاريع أيضاً مشروع محطة الخيران لتوليد الكهرباء وتحلية المياه المرحلة الأولى، الذي سيضيف ما لا يقل عن 1.8 غيغاواط من الكهرباء، و125 مليون غالون من المياه يومياً، الذي سيتم بنظام الشراكة بين القطاعَيْن العام والخاص، حيث تمت دعوة ائتلافات دولية مؤهلة مسبقاً إلى تقديم عطاءاتها والمشاركة في المزايدة المتعلقة بتنفيذه في أول سبتمبر (أيلول). كما تشمل أجزاء من مشروع محطة «النويصيب»، الذي قال الوزير إن قدرته تصل إلى 7.2 غيغاواط. وأوضحت المتحدثة باسم وزارة الكهرباء والماء والطاقة المتجددة، فاطمة عباس جوهر حيات، وفقاً لـ«رويترز»، إن جزءاً من مشروع محطة «النويصيب» سيتم تنفيذه بعد 2031 وحتى 2040. أحدث محطات الطاقة الشمسية في لبنان.. توفر الكهرباء لـ22 ألف منزل. http://moee.gov.eg/test_new/new_info.aspx?h_id=45327&call_p=news_f.aspx &pg_index=0 attaqa.net/2025/09/25/%D8%A3%D8%AD%D8%AF%D8%AB-%D9%85%D8%AD%D8%B7%D8%A7%D8%AA-%D8%A7%D9%84%D8%B7%D8%A7%D9%82%D8%A9-%D8%A7%D9%84%D8%B4%D9%85%D8%B3%D9%8A%D8%A9-%D9%81%D9%8A-%D9%84%D8%A8%D9%86%D8%A7%D9%86-%D8%AA%D9%88%D9%81/ Tue, 30 Sep 2025 00:00:00 GMT من شأن أحدث مشروعات الطاقة الشمسية في لبنان دعم جهود تأمين جزء من طلب المواطنين على الكهرباء، في وقت تعاني فيه البلاد من نقص إمدادات الوقود. ووقّع لبنان خلال الأسبوع الجاري عقود اتفاقيات شراء الطاقة من 3 محطات طاقة شمسية جديدة، من المقرر تنفيذها في عدد من المواقع، تمهيدًا لبدء عمليات التنفيذ. تأتي الاتفاقيات الجديدة -وفق قاعدة بيانات منصة الطاقة المتخصصة (مقرها واشنطن)- ضمن إطار الخطة الوطنية للطاقة المتجددة في لبنان، التي تستهدف رفع مساهمة الكهرباء النظيفة إلى 55% من المزيج الوطني بحلول عام 2030، مقارنة بـ30% في خطة النهوض المستدام للطاقة المُعَدّة عام 2022. ويأتي تطوير قطاع الطاقة الشمسية في لبنان في مقدمة أولويات وزارة الطاقة والمياه، بعد أن بلغ إجمالي قدرة تركيبات الطاقة الشمسية في البلاد نحو 1500 ميغاواط، تُمثّل نحو 20% من استهلاك الكهرباء، غالبيتها من محطات صغيرة. محطات طاقة شمسية في لبنان وقّع وزير الطاقة والمياه جو الصّدي مع المدير العام لمجموعة "سي إم إيه سي جي إم" (CMA CGM) في لبنان والشرق الأدنى جو دقّاق، عقود شراء الطاقة بعد حصول شركة "مريت إنفيست" (Merit Invest) التابعة للمجموعة على 3 رُخَص لإنشاء محطات طاقة شمسية في لبنان. في التقرير نستعرض أبرز المعلومات عن أحدث 3 محطات طاقة شمسية في لبنان: ستُنفَّذ المشروعات في جبل لبنان والشمال والبقاع. تبلغ قدرة كل مخطة 15 ميغاواط، وبمجموع 45 ميغاواط. ستُربَط المحطات بالشبكة الوطنية التي تديرها مؤسسة كهرباء لبنان. تبلغ أسعار شراء الطاقة من المحطات 5.7 سنتًا لكل كيلوواط/ساعة في البقاع، و6.27 سنت لكل كيلوواط/ساعة في الشمال وجبل لبنان، أقل بكثير من متوسط تكلفة الإنتاج لدى كهرباء لبنان. ستوفر المحطات الكهرباء لتغطية احتياجات أكثر من 22 ألف منزل. ستسهم أحدث 3 محطات طاقة شمسية في لبنان بتخفيض انبعاثات ثاني أكسيد الكربون بأكثر من 45 ألف طن سنويًا. أهمية الطاقة الشمسية في لبنان أشار الصّدي إلى أهمية الطاقة الشمسية في لبنان، مؤكدًا أن استغلال موارد البلاد الطبيعية قادر على الإسهام بزيادة إنتاج الكهرباء بتكلفة أقل بكثير من وسائل الإنتاج التقليدية ومن دون أيّ تلوّث. وقال: "نحن بأمسّ الحاجة إلى أيّ كيلوواط، وليس فقط ميغاواط، لأن الطلب اكبر مما هو متوفر اليوم، ويشكّل إنتاج الطاقة النظيفة عبر مزارع الطاقة الشمسية إحدى الدعائم التي سنرتكز عليها، إلى جانب إنشاء محطات حديثة وكبيرة لتوليد الكهرباء على الغاز". وأوضح أنه في مايو/أيار 2022 أعطى مجلس الوزراء 11 رخصة لإنتاج الكهرباء من الطاقة الشمسية، وتبلغ القدرة الإنتاجية لكل منها 15 ميغاواط، وتصل مدّتها التشغيلية إلى 25 سنة، إلّا أنه لم يبدأ تنفيذ أيّ مشروع. من مراسم توقيع اتفاقيات شراء الطاقة لـ3 محطات طاقة شمسية في لبنان وقال: "جمعتُ أصحاب الرخص في الوزارة في مايو/أيار الماضي، وأعطيتهم مهلة حتى 31 ديسمبر/كانون الأول 2025 لاستيفاء الشروط اللازمة للبدء بإنشاء محطات الطاقة الشمسية في لبنان". وأضاف: بالتوازي، عملْنا على تشكيل الهيئة المنظمة لقطاع الكهرباء التي فُعِّلَت منذ أسبوعين، وهي الهيئة المخوّلة بإعطاء التراخيص لمحطات الطاقة الشمسية بأحجام كبيرة ومراقبة العمل فيها وفق قانون تنظيم قطاع الكهرباء". من جهته، قال المدير العام لمجموعة CMA CGM في لبنان والشرق الأدنى جو دقّاق: "لا يقتصر المشروع على إنتاج كهرباء أنظف فحسب، بل سيترك أثرًا إيجابيًا في لبنان من خلال الإسهام بخفض تكلفة الإنتاج وزيادة ساعات التغذية، وخلق عشرات فرص العمل خلال مرحلة الإنشاء وتعزيز الشراكة مع البلديات". وأوضح دقّاق أن المشروع في شمال لبنان الأكثر تقدمًا، إذ تمّ تأمين الأرض، وتعمل الشركة على اختيار المقاول، أمّا المشروعان الآخران، في البقاع أو جبل لبنان، فالشركة حاليًا تسعى إلى إيجاد الأراضي المناسبة". من شأن أحدث مشروعات الطاقة الشمسية في لبنان دعم جهود تأمين جزء من طلب المواطنين على الكهرباء، في وقت تعاني فيه البلاد من نقص إمدادات الوقود. ووقّع لبنان خلال الأسبوع الجاري عقود اتفاقيات شراء الطاقة من 3 محطات طاقة شمسية جديدة، من المقرر تنفيذها في عدد من المواقع، تمهيدًا لبدء عمليات التنفيذ. تأتي الاتفاقيات الجديدة -وفق قاعدة بيانات منصة الطاقة المتخصصة (مقرها واشنطن)- ضمن إطار الخطة الوطنية للطاقة المتجددة في لبنان، التي تستهدف رفع مساهمة الكهرباء النظيفة إلى 55% من المزيج الوطني بحلول عام 2030، مقارنة بـ30% في خطة النهوض المستدام للطاقة المُعَدّة عام 2022. ويأتي تطوير قطاع الطاقة الشمسية في لبنان في مقدمة أولويات وزارة الطاقة والمياه، بعد أن بلغ إجمالي قدرة تركيبات الطاقة الشمسية في البلاد نحو 1500 ميغاواط، تُمثّل نحو 20% من استهلاك الكهرباء، غالبيتها من محطات صغيرة. محطات طاقة شمسية في لبنان وقّع وزير الطاقة والمياه جو الصّدي مع المدير العام لمجموعة "سي إم إيه سي جي إم" (CMA CGM) في لبنان والشرق الأدنى جو دقّاق، عقود شراء الطاقة بعد حصول شركة "مريت إنفيست" (Merit Invest) التابعة للمجموعة على 3 رُخَص لإنشاء محطات طاقة شمسية في لبنان. في التقرير نستعرض أبرز المعلومات عن أحدث 3 محطات طاقة شمسية في لبنان: ستُنفَّذ المشروعات في جبل لبنان والشمال والبقاع. تبلغ قدرة كل مخطة 15 ميغاواط، وبمجموع 45 ميغاواط. ستُربَط المحطات بالشبكة الوطنية التي تديرها مؤسسة كهرباء لبنان. تبلغ أسعار شراء الطاقة من المحطات 5.7 سنتًا لكل كيلوواط/ساعة في البقاع، و6.27 سنت لكل كيلوواط/ساعة في الشمال وجبل لبنان، أقل بكثير من متوسط تكلفة الإنتاج لدى كهرباء لبنان. ستوفر المحطات الكهرباء لتغطية احتياجات أكثر من 22 ألف منزل. ستسهم أحدث 3 محطات طاقة شمسية في لبنان بتخفيض انبعاثات ثاني أكسيد الكربون بأكثر من 45 ألف طن سنويًا. أهمية الطاقة الشمسية في لبنان أشار الصّدي إلى أهمية الطاقة الشمسية في لبنان، مؤكدًا أن استغلال موارد البلاد الطبيعية قادر على الإسهام بزيادة إنتاج الكهرباء بتكلفة أقل بكثير من وسائل الإنتاج التقليدية ومن دون أيّ تلوّث. وقال: "نحن بأمسّ الحاجة إلى أيّ كيلوواط، وليس فقط ميغاواط، لأن الطلب اكبر مما هو متوفر اليوم، ويشكّل إنتاج الطاقة النظيفة عبر مزارع الطاقة الشمسية إحدى الدعائم التي سنرتكز عليها، إلى جانب إنشاء محطات حديثة وكبيرة لتوليد الكهرباء على الغاز". وأوضح أنه في مايو/أيار 2022 أعطى مجلس الوزراء 11 رخصة لإنتاج الكهرباء من الطاقة الشمسية، وتبلغ القدرة الإنتاجية لكل منها 15 ميغاواط، وتصل مدّتها التشغيلية إلى 25 سنة، إلّا أنه لم يبدأ تنفيذ أيّ مشروع. من مراسم توقيع اتفاقيات شراء الطاقة لـ3 محطات طاقة شمسية في لبنان وقال: "جمعتُ أصحاب الرخص في الوزارة في مايو/أيار الماضي، وأعطيتهم مهلة حتى 31 ديسمبر/كانون الأول 2025 لاستيفاء الشروط اللازمة للبدء بإنشاء محطات الطاقة الشمسية في لبنان". وأضاف: بالتوازي، عملْنا على تشكيل الهيئة المنظمة لقطاع الكهرباء التي فُعِّلَت منذ أسبوعين، وهي الهيئة المخوّلة بإعطاء التراخيص لمحطات الطاقة الشمسية بأحجام كبيرة ومراقبة العمل فيها وفق قانون تنظيم قطاع الكهرباء". من جهته، قال المدير العام لمجموعة CMA CGM في لبنان والشرق الأدنى جو دقّاق: "لا يقتصر المشروع على إنتاج كهرباء أنظف فحسب، بل سيترك أثرًا إيجابيًا في لبنان من خلال الإسهام بخفض تكلفة الإنتاج وزيادة ساعات التغذية، وخلق عشرات فرص العمل خلال مرحلة الإنشاء وتعزيز الشراكة مع البلديات". وأوضح دقّاق أن المشروع في شمال لبنان الأكثر تقدمًا، إذ تمّ تأمين الأرض، وتعمل الشركة على اختيار المقاول، أمّا المشروعان الآخران، في البقاع أو جبل لبنان، فالشركة حاليًا تسعى إلى إيجاد الأراضي المناسبة". روسيا تخطط لبناء أول محطة طاقة نووية في فيتنام http://moee.gov.eg/test_new/new_info.aspx?h_id=45326&call_p=news_f.aspx &pg_index=0 www.cairo24.com/2289651 Tue, 30 Sep 2025 00:00:00 GMT أعلن رئيس لجنة الطاقة بمجلس الدوما الروسي نيكولاي شولجينوف، عن خطط لتوقيع اتفاقية حكومية دولية بنهاية عام 2025 بشأن بناء روسيا لأول محطة للطاقة النووية في فيتنام. وقال شولجينوف في تصريحات للصحفيين، على هامش اجتماع لمجلس الدوما ولجنة الجمعية الوطنية لفيتنام (البرلمان) للتعاون البرلماني نأمل أن يتم توقيع مثل هذا الاتفاق الحكومي الدولي بحلول نهاية العام. ولفت إلى أن مشروع بناء محطة الطاقة النووية في فيتنام كان أحد القضايا الرئيسية التي جرى مناقشتها خلال الاجتماع، موضحًا أنه تم التأكيد خلال الاجتماع على ضرورة إحياء مشروع بناء محطة الطاقة النووية ومواصلته. محطات الطاقة النووية كما شدد شولجينوف على أن روسيا تتمتع بخبرة واسعة ليس فقط في مجال بناء محطات الطاقة النووية، ولكن كذلك في تنظيم سلامة تلك المحطات النووية. يذكر أنه في مايو الماضي، أعلن مدير عام مؤسسة روساتوم الحكومية الروسية أليكسي ليخاتشوف، أن المؤسسة بدأت مباحثات مع فيتنام حول مشروع بشأن مشروع محطة طاقة نووية عالية القدرة، وفقا لوكالة ريا نوفوستي. txtوزير الكهرباء من روسيا: محطة الضبعة النووية تدعم تحول مصر إلى مركز إقليمي للطاقة txtبعد بدء نقل أهم معدات مفاعل محطة الضبعة من روسيا.. وزير الكهرباء: مصر أصبحت على خريطة العالم النووي وأشار إلى أن روساتوم تقترح على فيتنام مشروع محطة طاقة نووية كبيرة باستخدام مفاعلات (في في آي أر-1200)، وهي نفس المفاعلات التي تبنيها روسيا في تركيا وبنجلاديش ومصر. كما وقع ليخاتشوف، ووزير العلوم والتكنولوجيا في جمهورية فيتنام الاشتراكية نجوين مانج هونج، خريطة طريق للتعاون في مجال الاستخدام السلمي للطاقة النووية للفترة من 2025 إلى 2030. أعلن رئيس لجنة الطاقة بمجلس الدوما الروسي نيكولاي شولجينوف، عن خطط لتوقيع اتفاقية حكومية دولية بنهاية عام 2025 بشأن بناء روسيا لأول محطة للطاقة النووية في فيتنام. وقال شولجينوف في تصريحات للصحفيين، على هامش اجتماع لمجلس الدوما ولجنة الجمعية الوطنية لفيتنام (البرلمان) للتعاون البرلماني نأمل أن يتم توقيع مثل هذا الاتفاق الحكومي الدولي بحلول نهاية العام. ولفت إلى أن مشروع بناء محطة الطاقة النووية في فيتنام كان أحد القضايا الرئيسية التي جرى مناقشتها خلال الاجتماع، موضحًا أنه تم التأكيد خلال الاجتماع على ضرورة إحياء مشروع بناء محطة الطاقة النووية ومواصلته. محطات الطاقة النووية كما شدد شولجينوف على أن روسيا تتمتع بخبرة واسعة ليس فقط في مجال بناء محطات الطاقة النووية، ولكن كذلك في تنظيم سلامة تلك المحطات النووية. يذكر أنه في مايو الماضي، أعلن مدير عام مؤسسة روساتوم الحكومية الروسية أليكسي ليخاتشوف، أن المؤسسة بدأت مباحثات مع فيتنام حول مشروع بشأن مشروع محطة طاقة نووية عالية القدرة، وفقا لوكالة ريا نوفوستي. txtوزير الكهرباء من روسيا: محطة الضبعة النووية تدعم تحول مصر إلى مركز إقليمي للطاقة txtبعد بدء نقل أهم معدات مفاعل محطة الضبعة من روسيا.. وزير الكهرباء: مصر أصبحت على خريطة العالم النووي وأشار إلى أن روساتوم تقترح على فيتنام مشروع محطة طاقة نووية كبيرة باستخدام مفاعلات (في في آي أر-1200)، وهي نفس المفاعلات التي تبنيها روسيا في تركيا وبنجلاديش ومصر. كما وقع ليخاتشوف، ووزير العلوم والتكنولوجيا في جمهورية فيتنام الاشتراكية نجوين مانج هونج، خريطة طريق للتعاون في مجال الاستخدام السلمي للطاقة النووية للفترة من 2025 إلى 2030. لحل أزمة الطاقة.. الأردن يرفع حجم الربط الكهربائي مع العراق إلى 200 ميغاواط http://moee.gov.eg/test_new/new_info.aspx?h_id=45325&call_p=news_f.aspx &pg_index=0 www.alarabiya.net/aswaq/oil-and-gas/2025/09/28/%D9%84%D8%AD%D9%84-%D8%A7%D8%B2%D9%85%D8%A9-%D8%A7%D9%84%D8%B7%D8%A7%D9%82%D8%A9-%D8%A7%D9%84%D8%A7%D8%B1%D8%AF%D9%86-%D9%8A%D8%B1%D9%81%D8%B9-%D8%AD%D8%AC%D9%85-%D8%A7%D9%84%D8%B1%D8%A8%D8%B7-%D8%A7%D9%84%D9%83%D9%87%D8%B1%D8%A8%D8%A7%D8%A6%D9%8A-%D9%85%D8%B9-%D8%A7%D9%84%D8%B9%D8%B1%D8%A7%D9%82-%D8%A7%D9%84%D9%89-200-%D9%85%D9%8A%D8%BA%D8%A7%D9%88%D8%A7%D8%B7 Mon, 29 Sep 2025 00:00:00 GMT قال وزير الطاقة والثروة المعدنية الأردني، صالح الخرابشة، إن هناك توجهًا لتوسيع حجم الربط الكهربائي مع العراق إلى 200 ميغاواط، مشيراً إلى أن هذا الربط، ليس مشروعاً مؤقتاً، بل يمثل خطوة استراتيجية نحو تبادل الطاقة والتوجه إلى مصادر الطاقة النظيفة. وأضاف الخرابشة، خلال ملتقى العراق للاستثمار، أن "الربط الكهربائي لا يقتصر على تزويد الكهرباء فحسب، وإنما هو تبادل للطاقة بين الدول، ويضمن الاستفادة من فروقات تكلفة الإنتاج". وأوضح أن "الأردن يرتبط حالياً مع العراق بطاقة تصل إلى 40 ميغاواط، فيما سيجري التوسع مستقبلاً إلى نحو 200 ميغاواط"، وفق وكالة الأنباء العراقية "واع". العراق يخسر نحو 25 مليار دولار جراء توقف صادرات النفط من إقليم كردستان طاقة نفطالعراق يخسر نحو 25 مليار دولار جراء توقف صادرات النفط من إقليم كردستان وأشار إلى أن "الهدف الأساسي من هذه المشاريع هو الوصول إلى الربط التزامني الذي يتيح تبادل الطاقة في أي وقت، بحيث يمكن للأردن أن يستفيد من الكهرباء العراقية عندما تكون تكلفتها أقل من تكلفة الإنتاج المحلي، والعكس صحيح". وقال الخرابشة إن "المنطقة قادرة على أن يكون لها دور محوري في تزويد العالم بالطاقة النظيفة، عبر شبكات ربط مستقبلية توصل هذه الطاقة إلى أوروبا". وأضاف أن "الأردن بدأ إعداد الدراسات اللازمة والعمل مع شركات عالمية لإنتاج الهيدروجين الأخضر". قال وزير الطاقة والثروة المعدنية الأردني، صالح الخرابشة، إن هناك توجهًا لتوسيع حجم الربط الكهربائي مع العراق إلى 200 ميغاواط، مشيراً إلى أن هذا الربط، ليس مشروعاً مؤقتاً، بل يمثل خطوة استراتيجية نحو تبادل الطاقة والتوجه إلى مصادر الطاقة النظيفة. وأضاف الخرابشة، خلال ملتقى العراق للاستثمار، أن "الربط الكهربائي لا يقتصر على تزويد الكهرباء فحسب، وإنما هو تبادل للطاقة بين الدول، ويضمن الاستفادة من فروقات تكلفة الإنتاج". وأوضح أن "الأردن يرتبط حالياً مع العراق بطاقة تصل إلى 40 ميغاواط، فيما سيجري التوسع مستقبلاً إلى نحو 200 ميغاواط"، وفق وكالة الأنباء العراقية "واع". العراق يخسر نحو 25 مليار دولار جراء توقف صادرات النفط من إقليم كردستان طاقة نفطالعراق يخسر نحو 25 مليار دولار جراء توقف صادرات النفط من إقليم كردستان وأشار إلى أن "الهدف الأساسي من هذه المشاريع هو الوصول إلى الربط التزامني الذي يتيح تبادل الطاقة في أي وقت، بحيث يمكن للأردن أن يستفيد من الكهرباء العراقية عندما تكون تكلفتها أقل من تكلفة الإنتاج المحلي، والعكس صحيح". وقال الخرابشة إن "المنطقة قادرة على أن يكون لها دور محوري في تزويد العالم بالطاقة النظيفة، عبر شبكات ربط مستقبلية توصل هذه الطاقة إلى أوروبا". وأضاف أن "الأردن بدأ إعداد الدراسات اللازمة والعمل مع شركات عالمية لإنتاج الهيدروجين الأخضر". ألواح شمسية متنقلة للري في إسبانيا.. كيف ذلك؟ http://moee.gov.eg/test_new/new_info.aspx?h_id=45324&call_p=news_f.aspx &pg_index=0 attaqa.net/2025/09/27/%D8%A3%D9%84%D9%88%D8%A7%D8%AD-%D8%B4%D9%85%D8%B3%D9%8A%D8%A9-%D9%85%D8%AA%D9%86%D9%82%D9%84%D8%A9-%D9%84%D9%84%D8%B1%D9%8A-%D9%81%D9%8A-%D8%A5%D8%B3%D8%A8%D8%A7%D9%86%D9%8A%D8%A7-%D9%83%D9%8A%D9%81/ Mon, 29 Sep 2025 00:00:00 GMT نجح 3 شركاء من القطاعين العام والخاص في تطوير ألواح شمسية متنقلة وقابلة للطي، للتغلب على تحديات الوصول لكهرباء الشبكة الرئيسة. وخضعت الشبكة متناهية الصغر والمزودة ببطارية لتخزين الكهرباء للتجربة داخل مزرعة حكومية جنوب العاصمة الإسبانية مدريد منذ شهر أبريل/نيسان الماضي (2025). وبحسب بيان صحفي حصلت عليه منصة الطاقة المتخصصة (مقرّها واشنطن)، فالتجربة المبتكرة والجديدة كليًا بمثابة معلَم مهم على طريق تحول الطاقة في قطاع الزراعة المسؤول عن نحو 11% من انبعاثات غازات الدفيئة عالميًا. ودون الحاجة إلى مرافق شبكة الكهرباء الباهظة والمعقّدة، توفّر التجربة حلًا سريعًا وسهل الحركة وقابلًا للتكيف مع البيئات الريفية المختلفة، مع توفير نموذج زراعي مستدام يتميز بالكفاءة والمرونة ومنخفض الانبعاثات. ألواح شمسية متنقلة في إسبانيا لا يتطلب بناء شبكة الألواح الشمسية المتنقلة مرافق بنية أساسية ثابتة أو وصلات تقليدية بشبكة الكهرباء، سواء استُعمِلَت في ري التربة الزراعية، أو لأغراض أخرى؛ إذ إن المنظومة الجديدة مصمّمة للعمل المستقل تمامًا عن الشبكة مع تحقيق أداء مُحسّن للكهرباء ونموذج إمدادات مستدام. تعاون في التجربة "الرائدة" شركة حلول تخزين الكهرباء الإسبانية "فول آند فاست" (Full&fast) وشركة التقنية "نوماد سولار" (Nomad Solar Energy) ومعهد مدريد لأبحاث وتطوير الريف والزراعة والغذاء (IMIDRA). وعلاوة على الألواح الشمسية، تشهد مزرعة "لا تشيمنيا" التي يمتلكها المعهد الحكومي تجربة تقنيات أخرى، مثل كفاءة الري وأساليب الزراعة وإدارة التربة والاستدامة الزراعية. وبعد مرور قرابة 6 أشهر، من المتوقع استمرار تجربة الشبكة المستقلة متناهية الصغر داخل المزرعة الموجودة في جنوب مدريد حتى نهاية هذا العام (2025). ويقول المؤسس المشارك والرئيس التنفيذي لشركة "فول آند فاست" بورجا سانتوس بيرغاسا، إن المشروع مثال واضح على كيفية دمج تقنيات الطاقة النظيفة بطريقة مفيدة وفاعلة من حيث التكلفة في البيئة الزراعية الواقعية. ألواح شمسية للري في إسبانيا يستهدف مطورو مشروع استعمال ألواح شمسية في الري بعيدًا عن الشبكة تطوير نموذج قابل للتكرار في مزارع تجريبية أخرى أو في الزراعة عمومًا، مع إحراز تقدُّم نحو الاكتفاء الذاتي من الكهرباء وفق احتياجات كل محصول من المياه. وتفصيليًا، اضطلعت شركة "نوماد سولار إرجي" بمسؤولية إنتاج الكهرباء، إذ دُمِجت ألواح الطاقة الشمسية داخل حاوية شحن ذات إطار قابل للطي والسحب من خلال عجلات، ويمكن فكّ تلك المنظومة وتركيبها في غضون 3 ساعات فقط. أمّا شركة "فول آند فاست"، فقد وفرت تقنية للتخزين والتوزيع بكفاءة، كما يُمكن التحكم بها ومراقبتها عن بُعد. يشمل ذلك عاكسًا شمسيًا ثنائي الاتجاه وتقنية تخزين (حاصلة على براءة اخترع) تعتمد على كربيد السيليكون باستعمال بطاريات توفر كهرباء أكثر بمقدار 80 مرة بالمقارنة ببطاريات أخرى بالسوق، لها الحجم والوزن نفسه. ويُمكن تشغيل تلك البطاريات بصورة مستقلة أو مع الشبكة، وبالإمكان أيضًا إعادة الشحن دون الحاجة إلى شاحن خارجي أو نظام مساعد. وإجمالًا، يحقق تشغيل مضخات الري باستعمال الطاقة الشمسية لسحب الماء من الآبار والأنهار وتوزيعها 5 فوائد رئيسة، هي: الاستدامة والفعالية من حيث التكاليف، إذ تقلل الاعتماد على مصادر الطاقة التقليدية، ويحقق الاستثمار في مضخات المياه الشمسية وفورات بالتكاليف من خفض فواتير الوقود والكهرباء وتقليل تكاليف الصيانة. صديقة للبيئة، إذ تقلل البصمة الكربونية، ولا يصدر عنها انبعاثات غازات الدفيئة خلافًا لنظيرتها العاملة بالديزل. كفاءة وموثوقية أعلى، إذ تعمل في ظروف الطقس المختلفة، وتضمن القدرة الري حتى مع انقطاع الكهرباء أو شح الوقود. زيادة إنتاج المحاصيل وجودتها بسبب استقرار الإمدادات والإدارة المحسّنة لموارد المياه. تمكين المزارعين وسهولة الوصول للمناطق النائية؛ إذ أن الألواح الشمسية حل مثالي للمزارعين في المناطق التي لا تغطّيها الشبكة. نجح 3 شركاء من القطاعين العام والخاص في تطوير ألواح شمسية متنقلة وقابلة للطي، للتغلب على تحديات الوصول لكهرباء الشبكة الرئيسة. وخضعت الشبكة متناهية الصغر والمزودة ببطارية لتخزين الكهرباء للتجربة داخل مزرعة حكومية جنوب العاصمة الإسبانية مدريد منذ شهر أبريل/نيسان الماضي (2025). وبحسب بيان صحفي حصلت عليه منصة الطاقة المتخصصة (مقرّها واشنطن)، فالتجربة المبتكرة والجديدة كليًا بمثابة معلَم مهم على طريق تحول الطاقة في قطاع الزراعة المسؤول عن نحو 11% من انبعاثات غازات الدفيئة عالميًا. ودون الحاجة إلى مرافق شبكة الكهرباء الباهظة والمعقّدة، توفّر التجربة حلًا سريعًا وسهل الحركة وقابلًا للتكيف مع البيئات الريفية المختلفة، مع توفير نموذج زراعي مستدام يتميز بالكفاءة والمرونة ومنخفض الانبعاثات. ألواح شمسية متنقلة في إسبانيا لا يتطلب بناء شبكة الألواح الشمسية المتنقلة مرافق بنية أساسية ثابتة أو وصلات تقليدية بشبكة الكهرباء، سواء استُعمِلَت في ري التربة الزراعية، أو لأغراض أخرى؛ إذ إن المنظومة الجديدة مصمّمة للعمل المستقل تمامًا عن الشبكة مع تحقيق أداء مُحسّن للكهرباء ونموذج إمدادات مستدام. تعاون في التجربة "الرائدة" شركة حلول تخزين الكهرباء الإسبانية "فول آند فاست" (Full&fast) وشركة التقنية "نوماد سولار" (Nomad Solar Energy) ومعهد مدريد لأبحاث وتطوير الريف والزراعة والغذاء (IMIDRA). وعلاوة على الألواح الشمسية، تشهد مزرعة "لا تشيمنيا" التي يمتلكها المعهد الحكومي تجربة تقنيات أخرى، مثل كفاءة الري وأساليب الزراعة وإدارة التربة والاستدامة الزراعية. وبعد مرور قرابة 6 أشهر، من المتوقع استمرار تجربة الشبكة المستقلة متناهية الصغر داخل المزرعة الموجودة في جنوب مدريد حتى نهاية هذا العام (2025). ويقول المؤسس المشارك والرئيس التنفيذي لشركة "فول آند فاست" بورجا سانتوس بيرغاسا، إن المشروع مثال واضح على كيفية دمج تقنيات الطاقة النظيفة بطريقة مفيدة وفاعلة من حيث التكلفة في البيئة الزراعية الواقعية. ألواح شمسية للري في إسبانيا يستهدف مطورو مشروع استعمال ألواح شمسية في الري بعيدًا عن الشبكة تطوير نموذج قابل للتكرار في مزارع تجريبية أخرى أو في الزراعة عمومًا، مع إحراز تقدُّم نحو الاكتفاء الذاتي من الكهرباء وفق احتياجات كل محصول من المياه. وتفصيليًا، اضطلعت شركة "نوماد سولار إرجي" بمسؤولية إنتاج الكهرباء، إذ دُمِجت ألواح الطاقة الشمسية داخل حاوية شحن ذات إطار قابل للطي والسحب من خلال عجلات، ويمكن فكّ تلك المنظومة وتركيبها في غضون 3 ساعات فقط. أمّا شركة "فول آند فاست"، فقد وفرت تقنية للتخزين والتوزيع بكفاءة، كما يُمكن التحكم بها ومراقبتها عن بُعد. يشمل ذلك عاكسًا شمسيًا ثنائي الاتجاه وتقنية تخزين (حاصلة على براءة اخترع) تعتمد على كربيد السيليكون باستعمال بطاريات توفر كهرباء أكثر بمقدار 80 مرة بالمقارنة ببطاريات أخرى بالسوق، لها الحجم والوزن نفسه. ويُمكن تشغيل تلك البطاريات بصورة مستقلة أو مع الشبكة، وبالإمكان أيضًا إعادة الشحن دون الحاجة إلى شاحن خارجي أو نظام مساعد. وإجمالًا، يحقق تشغيل مضخات الري باستعمال الطاقة الشمسية لسحب الماء من الآبار والأنهار وتوزيعها 5 فوائد رئيسة، هي: الاستدامة والفعالية من حيث التكاليف، إذ تقلل الاعتماد على مصادر الطاقة التقليدية، ويحقق الاستثمار في مضخات المياه الشمسية وفورات بالتكاليف من خفض فواتير الوقود والكهرباء وتقليل تكاليف الصيانة. صديقة للبيئة، إذ تقلل البصمة الكربونية، ولا يصدر عنها انبعاثات غازات الدفيئة خلافًا لنظيرتها العاملة بالديزل. كفاءة وموثوقية أعلى، إذ تعمل في ظروف الطقس المختلفة، وتضمن القدرة الري حتى مع انقطاع الكهرباء أو شح الوقود. زيادة إنتاج المحاصيل وجودتها بسبب استقرار الإمدادات والإدارة المحسّنة لموارد المياه. تمكين المزارعين وسهولة الوصول للمناطق النائية؛ إذ أن الألواح الشمسية حل مثالي للمزارعين في المناطق التي لا تغطّيها الشبكة. اتفاق إيران مع موسكو لإنشاء 4 محطات نووية بـ25 مليار دولار http://moee.gov.eg/test_new/new_info.aspx?h_id=45323&call_p=news_f.aspx &pg_index=0 www.ajnet.me/news/2025/9/26/%D8%B9%D8%A7%D8%AC%D9%84-%D9%88%D9%83%D8%A7%D9%84%D8%A9-%D8%A7%D9%84%D8%A3%D9%86%D8%A8%D8%A7%D8%A1-%D8%A7%D9%84%D8%A5%D9%8A%D8%B1%D8%A7%D9%86%D9%8A%D8%A9-%D8%A7%D8%AA%D9%81%D8%A7%D9%82 Mon, 29 Sep 2025 00:00:00 GMT كشفت وكالة الأنباء الإيرانية -اليوم الجمعة- عن توقيع شركة إيران هرمز الإيرانية اتفاقية بقيمة 25 مليار دولار مع شركة روس آتوم النووية الحكومية الروسية، وذلك لبناء 4 محطات للطاقة النووية في إيران. وأفادت الوكالة أن المحطات من الجيل الثالث المتطور، وستقام في محافظة هرمزغان (جنوب شرق إيران) على أرض مساحتها 500 هكتار، وقالت إن دراسات اختيار الموقع انتهت، كما أُنجزت الدراسات الهندسية والبيئية، إضافة إلى جزء من أعمال تجهيز الموقع. وأشارت إلى أن الاتفاقية وقع عليها كل من ناصر منصور شريفلو ممثل شركة إيران هرمز بالنيابة عن هيئة الطاقة الذرية الإيرانية، وديمتري شيغانوف ممثل الشركة الروسية. وقال أليكسي ليخاتشوف المدير التنفيذي لشركة روس آتوم -أمس الخميس- خلال الاجتماع العام للمنتدى العالمي للطاقة الذرية في موسكو "تواصل روس آتوم بناء الوحدتين الثانية والثالثة من محطة بوشهر للطاقة النووية، وتُطوّر التعاون مع إيران في مجال التقنيات النووية السلمية". كشفت وكالة الأنباء الإيرانية -اليوم الجمعة- عن توقيع شركة إيران هرمز الإيرانية اتفاقية بقيمة 25 مليار دولار مع شركة روس آتوم النووية الحكومية الروسية، وذلك لبناء 4 محطات للطاقة النووية في إيران. وأفادت الوكالة أن المحطات من الجيل الثالث المتطور، وستقام في محافظة هرمزغان (جنوب شرق إيران) على أرض مساحتها 500 هكتار، وقالت إن دراسات اختيار الموقع انتهت، كما أُنجزت الدراسات الهندسية والبيئية، إضافة إلى جزء من أعمال تجهيز الموقع. وأشارت إلى أن الاتفاقية وقع عليها كل من ناصر منصور شريفلو ممثل شركة إيران هرمز بالنيابة عن هيئة الطاقة الذرية الإيرانية، وديمتري شيغانوف ممثل الشركة الروسية. وقال أليكسي ليخاتشوف المدير التنفيذي لشركة روس آتوم -أمس الخميس- خلال الاجتماع العام للمنتدى العالمي للطاقة الذرية في موسكو "تواصل روس آتوم بناء الوحدتين الثانية والثالثة من محطة بوشهر للطاقة النووية، وتُطوّر التعاون مع إيران في مجال التقنيات النووية السلمية". بريطانيا ولبنان تطلقان خطة عمل لدعم الرؤية اللبنانية للطاقة المتجددة http://moee.gov.eg/test_new/new_info.aspx?h_id=45322&call_p=news_f.aspx &pg_index=0 gate.ahram.org.eg/News/5293311.aspx Mon, 29 Sep 2025 00:00:00 GMT أطلق السفير البريطاني لدى لبنان هاميش كويل، بالتعاون مع وزير الطاقة والموارد المائية اللبناني جو سعدي، خطة العمل الوطنية اللبنانية للطاقة المتجددة (2025-2030)، وذلك خلال فعاليات مؤتمر الطاقة اللبناني الكبير 2025. وقال كويل "تشعر بريطانيا بالفخر لدعم لبنان في بناء مستقبل أكثر نظافة واستدامة، ويعتبر الدعم الفني الذي تقدمه بريطانيا لخطة العمل الوطنية اللبنانية للطاقة المتجددة، خطوة أساسية نحو تحقيق الانتقال إلى الطاقة المتجددة في لبنان، ومعالجة التحديات التي تعيق التقدم"، بحسب بيان نشرته الحكومة البريطانية. وأضاف: أن خطة العمل الوطنية للطاقة المتجددة (2025-2030) ليست مجرد خطة، بل هي التزام تجاه الشعب اللبناني وبيئته، وبدعم من بريطانيا أصبح لبنان مؤهلا للتغلب على العقبات، وتسريع الانتقال إلى الطاقة المتجددة، واستكشاف شراكات استراتيجية فعالة للتنفيذ. وستكون خطة العمل حجر الزاوية في أهداف لبنان قصيرة وطويلة الأجل في مجال الطاقة المتجددة، وتعزز قدرة لبنان على الصمود، واستقلاليته في مجال الطاقة، والتزاماته المناخية. وتهدف بريطانيا - من خلال هذا الدعم - إلى تعزيز الابتكار، وإصلاح السياسات، وتشجيع الاستثمار والتمويل في تكنولوجيا الطاقة المتجددة. أطلق السفير البريطاني لدى لبنان هاميش كويل، بالتعاون مع وزير الطاقة والموارد المائية اللبناني جو سعدي، خطة العمل الوطنية اللبنانية للطاقة المتجددة (2025-2030)، وذلك خلال فعاليات مؤتمر الطاقة اللبناني الكبير 2025. وقال كويل "تشعر بريطانيا بالفخر لدعم لبنان في بناء مستقبل أكثر نظافة واستدامة، ويعتبر الدعم الفني الذي تقدمه بريطانيا لخطة العمل الوطنية اللبنانية للطاقة المتجددة، خطوة أساسية نحو تحقيق الانتقال إلى الطاقة المتجددة في لبنان، ومعالجة التحديات التي تعيق التقدم"، بحسب بيان نشرته الحكومة البريطانية. وأضاف: أن خطة العمل الوطنية للطاقة المتجددة (2025-2030) ليست مجرد خطة، بل هي التزام تجاه الشعب اللبناني وبيئته، وبدعم من بريطانيا أصبح لبنان مؤهلا للتغلب على العقبات، وتسريع الانتقال إلى الطاقة المتجددة، واستكشاف شراكات استراتيجية فعالة للتنفيذ. وستكون خطة العمل حجر الزاوية في أهداف لبنان قصيرة وطويلة الأجل في مجال الطاقة المتجددة، وتعزز قدرة لبنان على الصمود، واستقلاليته في مجال الطاقة، والتزاماته المناخية. وتهدف بريطانيا - من خلال هذا الدعم - إلى تعزيز الابتكار، وإصلاح السياسات، وتشجيع الاستثمار والتمويل في تكنولوجيا الطاقة المتجددة. الطاقة النووية في أميركا تنافس الصين وروسيا باتفاقية جديدة http://moee.gov.eg/test_new/new_info.aspx?h_id=45321&call_p=news_f.aspx &pg_index=0 attaqa.net/2025/09/27/%D8%A7%D9%84%D8%B7%D8%A7%D9%82%D8%A9-%D8%A7%D9%84%D9%86%D9%88%D9%88%D9%8A%D8%A9-%D9%81%D9%8A-%D8%A3%D9%85%D9%8A%D8%B1%D9%83%D8%A7-%D8%AA%D9%86%D8%A7%D9%81%D8%B3-%D8%A7%D9%84%D8%B5%D9%8A%D9%86-%D9%88/ Mon, 29 Sep 2025 00:00:00 GMT تسعى إدارة الرئيس دونالد ترمب منذ اليوم الأول لتوليه السلطة في يناير/كانون الثاني الماضي إلى تعزيز سلاسل إمداد الطاقة النووية في أميركا، في ضوء المنافسة مع الصين وروسيا، لذلك أعلنت شركتان أمس توقيع اتفاق يخدم هذا الغرض. وأعلنت شركة الطاقة النووية "تي إن سي" توقيع اتفاقية إستراتيجية مع مواطنتها الأميركية شركة الصلب "نوكور كو-أوبريشن" Nucor Corporation (NUE.N)، أمس الجمعة 26 سبتمبر/أيلول 2025، لتعزيز سلاسل إمداد الطاقة النووية، والصناعة المرتبطة. وستعتمد الشركتان على معايير ضمان جودة أجزاء الطاقة النووية في أميركا، المرتبطة بالصلب، ومشروعات المفاعلات التي تبلغ قدرتها غيغاواط، وفق تفاصيل طالعتها منصة الطاقة المتخصصة (مقرّها واشنطن). ويأتي توقيع الاتفاقية بين الشركتَيْن لتعزيز تنافسية الطاقة النووية في أميركا، ضد صعود الصين وروسيا السريع في هذه الصناعة، وفي الوقت نفسه تمهيدًا للطلب المتزايد المتوقع بسبب مراكز البيانات والذكاء الاصطناعي. بناء 10 مفاعلات لتعزيز الطاقة النووية الأميركية وقّعت شركتا "تي إن سي" و"إن يو إي" اتفاقية إستراتيجية لتعزيز الطاقة النووية في أميركا، بما يخدم تنفيذ الأمر الرئاسي الصادر من دونالد ترمب، الذي يُفيد بزيادة السعة من هذا المصدر إلى 400 غيغاواط بحلول 2050. ويشمل الأمر الرئاسي بناء 10 مفاعلات نووية كبيرة الحجم، خلال السنوات الخمس المُقبلة، وفق ما أعلنته شركة الطاقة النووية "تي إن سي". وأطلقت إدارة البيت الأبيض جهود تعزيز الطاقة بتطوير المحطات وخطوط النقل، بعدما أعلن ترمب منذ اليوم الأول له في ولايته الثانية، حالة طوارئ في مجال الطاقة لتلبية تنامي الطلب المتوقع من الذكاء الاصطناعي ومراكز البيانات والسيارات الكهربائية. وفي مايو/أيار الماضي (2025)، وقّع ترمب 4 أوامر تنفيذية لتسهيل بناء المفاعلات النووية وتطوير تقنيات الطاقة النووية، وتستهدف تقليص الإجراءات البيروقراطية، وتسهيل إجراءات الموافقة، وإعادة هيكلة دور الهيئة التنظيمية الرئيسة، وهي اللجنة التنظيمية لقطاع الطاقة النووية في أميركا "إن آر سي". وصرّحت الإدارة بأن هذه الخطوات جزء من جهد لتحقيق استقلال الولايات المتحدة عن الموردين الأجانب من خلال "نهضة الطاقة النووية الأميركية". وللمساعدة في تحقيق هذا الهدف، تعمل مؤسسات علمية، مثل مختبر أيداهو الوطني -وهو معهد بحثي رائد في مجال الطاقة النووية- على دفع عجلة الابتكارات، مثل أنواع الوقود الأكثر كفاءة. نمو الصين وروسيا تستهدف الاتفاقية الجديدة في مجال الطاقة النووية بأميركا تعزيز قدرة الولايات المتحدة التنافسية ضد كل من الصين وروسيا، اللتَيْن تشهدان نموًا متسارعًا لهذه الطاقة خلال السنوات الأخيرة. وأشارت تقارير عدة منذ بداية العام الجاري إلى نشاط كبير للصين خاصة في مجال الطاقة النووية؛ إذ وافق مجلس الدولة على تدشين 10 مفاعلات جديدة، في نهاية أبريل/نيسان 2025، في إطار تركيز الاستثمارات في مجال الطاقة النظيفة. كما وافقت السلطات الصينية على تدشين 40 مفاعلًا نوويًا خلال 4 سنوات، بواقع 10 مفاعلات سنويًا، وفي حين تسير عمليات إنشاء 30 مفاعلًا، فإنها وافقت على 10 مفاعلات جديدة. وبالموافقة الأخيرة، تقترب الصين من السيطرة على نصف الطاقة النووية في العالم، وتقترب من التفوق على أميركا في مجال معدلات توليد الطاقة الذرية بنهاية العقد الحالي (2030). وفي موسكو خلال أواخر 2024، اقترح نظام الكهرباء الموحد في روسيا (الشركة القابضة التي تملك 70% من قدرات البلاد) مسودة خطة حول المشروعات المستهدفة لقطاع الكهرباء في البلاد، تتضمّن إنشاء ما يصل إلى 34 وحدة طاقة نووية جديدة بحلول عام 2042. وتتوقع روساتوم التوقيع على الخطة مع الحكومة في ديسمبر/كانون الأول المقبل. واستأثرت مشروعات الطاقة النووية بـ18% من القدرات الإجمالية لتوليد الكهرباء في روسيا خلال (2023). وعلّق الرئيس التنفيذي لشركة "تي إن سي" جوناثان ويب قائلًا: "إن الشراكة بين الشركتَيْن الأميركيتَيْن تستهدف حماية الأمن الوطني، وتحقيق استقلال الطاقة، وخلق اقتصاد أكبر قدرة على الصمود". تسعى إدارة الرئيس دونالد ترمب منذ اليوم الأول لتوليه السلطة في يناير/كانون الثاني الماضي إلى تعزيز سلاسل إمداد الطاقة النووية في أميركا، في ضوء المنافسة مع الصين وروسيا، لذلك أعلنت شركتان أمس توقيع اتفاق يخدم هذا الغرض. وأعلنت شركة الطاقة النووية "تي إن سي" توقيع اتفاقية إستراتيجية مع مواطنتها الأميركية شركة الصلب "نوكور كو-أوبريشن" Nucor Corporation (NUE.N)، أمس الجمعة 26 سبتمبر/أيلول 2025، لتعزيز سلاسل إمداد الطاقة النووية، والصناعة المرتبطة. وستعتمد الشركتان على معايير ضمان جودة أجزاء الطاقة النووية في أميركا، المرتبطة بالصلب، ومشروعات المفاعلات التي تبلغ قدرتها غيغاواط، وفق تفاصيل طالعتها منصة الطاقة المتخصصة (مقرّها واشنطن). ويأتي توقيع الاتفاقية بين الشركتَيْن لتعزيز تنافسية الطاقة النووية في أميركا، ضد صعود الصين وروسيا السريع في هذه الصناعة، وفي الوقت نفسه تمهيدًا للطلب المتزايد المتوقع بسبب مراكز البيانات والذكاء الاصطناعي. بناء 10 مفاعلات لتعزيز الطاقة النووية الأميركية وقّعت شركتا "تي إن سي" و"إن يو إي" اتفاقية إستراتيجية لتعزيز الطاقة النووية في أميركا، بما يخدم تنفيذ الأمر الرئاسي الصادر من دونالد ترمب، الذي يُفيد بزيادة السعة من هذا المصدر إلى 400 غيغاواط بحلول 2050. ويشمل الأمر الرئاسي بناء 10 مفاعلات نووية كبيرة الحجم، خلال السنوات الخمس المُقبلة، وفق ما أعلنته شركة الطاقة النووية "تي إن سي". وأطلقت إدارة البيت الأبيض جهود تعزيز الطاقة بتطوير المحطات وخطوط النقل، بعدما أعلن ترمب منذ اليوم الأول له في ولايته الثانية، حالة طوارئ في مجال الطاقة لتلبية تنامي الطلب المتوقع من الذكاء الاصطناعي ومراكز البيانات والسيارات الكهربائية. وفي مايو/أيار الماضي (2025)، وقّع ترمب 4 أوامر تنفيذية لتسهيل بناء المفاعلات النووية وتطوير تقنيات الطاقة النووية، وتستهدف تقليص الإجراءات البيروقراطية، وتسهيل إجراءات الموافقة، وإعادة هيكلة دور الهيئة التنظيمية الرئيسة، وهي اللجنة التنظيمية لقطاع الطاقة النووية في أميركا "إن آر سي". وصرّحت الإدارة بأن هذه الخطوات جزء من جهد لتحقيق استقلال الولايات المتحدة عن الموردين الأجانب من خلال "نهضة الطاقة النووية الأميركية". وللمساعدة في تحقيق هذا الهدف، تعمل مؤسسات علمية، مثل مختبر أيداهو الوطني -وهو معهد بحثي رائد في مجال الطاقة النووية- على دفع عجلة الابتكارات، مثل أنواع الوقود الأكثر كفاءة. نمو الصين وروسيا تستهدف الاتفاقية الجديدة في مجال الطاقة النووية بأميركا تعزيز قدرة الولايات المتحدة التنافسية ضد كل من الصين وروسيا، اللتَيْن تشهدان نموًا متسارعًا لهذه الطاقة خلال السنوات الأخيرة. وأشارت تقارير عدة منذ بداية العام الجاري إلى نشاط كبير للصين خاصة في مجال الطاقة النووية؛ إذ وافق مجلس الدولة على تدشين 10 مفاعلات جديدة، في نهاية أبريل/نيسان 2025، في إطار تركيز الاستثمارات في مجال الطاقة النظيفة. كما وافقت السلطات الصينية على تدشين 40 مفاعلًا نوويًا خلال 4 سنوات، بواقع 10 مفاعلات سنويًا، وفي حين تسير عمليات إنشاء 30 مفاعلًا، فإنها وافقت على 10 مفاعلات جديدة. وبالموافقة الأخيرة، تقترب الصين من السيطرة على نصف الطاقة النووية في العالم، وتقترب من التفوق على أميركا في مجال معدلات توليد الطاقة الذرية بنهاية العقد الحالي (2030). وفي موسكو خلال أواخر 2024، اقترح نظام الكهرباء الموحد في روسيا (الشركة القابضة التي تملك 70% من قدرات البلاد) مسودة خطة حول المشروعات المستهدفة لقطاع الكهرباء في البلاد، تتضمّن إنشاء ما يصل إلى 34 وحدة طاقة نووية جديدة بحلول عام 2042. وتتوقع روساتوم التوقيع على الخطة مع الحكومة في ديسمبر/كانون الأول المقبل. واستأثرت مشروعات الطاقة النووية بـ18% من القدرات الإجمالية لتوليد الكهرباء في روسيا خلال (2023). وعلّق الرئيس التنفيذي لشركة "تي إن سي" جوناثان ويب قائلًا: "إن الشراكة بين الشركتَيْن الأميركيتَيْن تستهدف حماية الأمن الوطني، وتحقيق استقلال الطاقة، وخلق اقتصاد أكبر قدرة على الصمود". مشروع طاقة شمسية بقدرة 400 ميغاواط في توغو للاكتفاء من الكهرباء http://moee.gov.eg/test_new/new_info.aspx?h_id=45320&call_p=news_f.aspx &pg_index=0 www.aljazeera.net/ebusiness/2025/6/19/%D8%AA%D9%88%D8%BA%D9%88-%D8%AA%D8%B7%D9%84%D9%82-%D9%85%D8%B4%D8%B1%D9%88%D8%B9-%D8%B7%D8%A7%D9%82%D8%A9-%D8%B4%D9%85%D8%B3%D9%8A%D8%A9-%D8%A8%D9%82%D8%AF%D8%B1%D8%A9-400 Sun, 28 Sep 2025 00:00:00 GMT أعلنت توغو عن استعدادها لإطلاق مشروع طاقة شمسية طموح بقدرة 400 ميغاواط، وذلك ضمن إستراتيجيتها لتحقيق الوصول الشامل إلى الكهرباء بحلول عام 2030. ويأتي هذا المشروع في وقت تشهد فيه البلاد تطورا ملحوظا في قطاع الطاقة المتجددة، في خطوة تعكس التزامها بتحقيق تنمية مستدامة ومواكبة التحول العالمي نحو مصادر الطاقة النظيفة. نُظّمت لهذا الغرض ورشة عمل فنية في العاصمة لومي، الأسبوع الماضي، تهدف إلى تصميم العملية التنافسية لتنفيذ المشروع، وقد جمعت الورشة عددا من أصحاب المصلحة الرئيسيين في قطاع الطاقة. وجاءت هذه النقاشات عقب إجراء الحكومة التوغولية مسحا لتقييم المخاطر المرتبطة بعمليات الشراء العامة التنافسية لمشاريع الطاقة الشمسية، وهو ما يعكس الجدية في التحضير لهذا المشروع الكبير. ويعتبر المراقبون أن هذا المشروع يمثل خطوة إستراتيجية نحو تحقيق أهداف توغو الوطنية في مجال الانتقال الطاقي، ويُنتظر أن يسهم في تعزيز الاستقلال الطاقي، وتنويع مزيج الطاقة، وتقليص الاعتماد على الواردات والوقود الأحفوري. كما يعكس توجها واضحا نحو تشجيع الاستثمار الخاص وتطوير البنية التحتية للطاقة المتجددة. ومن خلال هذه المبادرات، تطمح توغو إلى أن تصبح نموذجا يُحتذى به في منطقة غرب أفريقيا في مجال التحول إلى الطاقة النظيفة والمستدامة. أعلنت توغو عن استعدادها لإطلاق مشروع طاقة شمسية طموح بقدرة 400 ميغاواط، وذلك ضمن إستراتيجيتها لتحقيق الوصول الشامل إلى الكهرباء بحلول عام 2030. ويأتي هذا المشروع في وقت تشهد فيه البلاد تطورا ملحوظا في قطاع الطاقة المتجددة، في خطوة تعكس التزامها بتحقيق تنمية مستدامة ومواكبة التحول العالمي نحو مصادر الطاقة النظيفة. نُظّمت لهذا الغرض ورشة عمل فنية في العاصمة لومي، الأسبوع الماضي، تهدف إلى تصميم العملية التنافسية لتنفيذ المشروع، وقد جمعت الورشة عددا من أصحاب المصلحة الرئيسيين في قطاع الطاقة. وجاءت هذه النقاشات عقب إجراء الحكومة التوغولية مسحا لتقييم المخاطر المرتبطة بعمليات الشراء العامة التنافسية لمشاريع الطاقة الشمسية، وهو ما يعكس الجدية في التحضير لهذا المشروع الكبير. ويعتبر المراقبون أن هذا المشروع يمثل خطوة إستراتيجية نحو تحقيق أهداف توغو الوطنية في مجال الانتقال الطاقي، ويُنتظر أن يسهم في تعزيز الاستقلال الطاقي، وتنويع مزيج الطاقة، وتقليص الاعتماد على الواردات والوقود الأحفوري. كما يعكس توجها واضحا نحو تشجيع الاستثمار الخاص وتطوير البنية التحتية للطاقة المتجددة. ومن خلال هذه المبادرات، تطمح توغو إلى أن تصبح نموذجا يُحتذى به في منطقة غرب أفريقيا في مجال التحول إلى الطاقة النظيفة والمستدامة. الهند تسعى لزيادة شراء الطاقة من أميركا مقابل خفض الرسوم الجمركية http://moee.gov.eg/test_new/new_info.aspx?h_id=45319&call_p=news_f.aspx &pg_index=0 www.alarabiya.net/aswaq/economy/2025/09/24/%D8%A7%D9%84%D9%87%D9%86%D8%AF-%D8%AA%D8%B3%D8%B9%D9%89-%D9%84%D8%B2%D9%8A%D8%A7%D8%AF%D8%A9-%D8%B4%D8%B1%D8%A7%D8%A1-%D8%A7%D9%84%D8%B7%D8%A7%D9%82%D8%A9-%D9%85%D9%86-%D8%A7%D9%85%D9%8A%D8%B1%D9%83%D8%A7-%D9%85%D9%82%D8%A7%D8%A8%D9%84-%D8%AE%D9%81%D8%B6-%D8%A7%D9%84%D8%B1%D8%B3%D9%88%D9%85-%D8%A7%D9%84%D8%AC%D9%85%D8%B1%D9%83%D9%8A%D8%A9 Sun, 28 Sep 2025 00:00:00 GMT قال وزير التجارة الهندي، بيوش جويال، اليوم الأربعاء، إن الهند ترغب في زيادة شراء النفط والغاز من الولايات المتحدة، وسط جهود لإقناع واشنطن بخفض الرسوم الجمركية على صادرات البلاد والتوصل لاتفاق تجاري. وأوضح جويال، خلال إحدى الفعاليات في نيويورك: "نتوقع زيادة معدل تجارتنا مع الولايات المتحدة في منتجات الطاقة خلال السنوات المقبلة، ولكوننا أصدقاء وشركاء طبيعيين، ستعتمد أهدافنا الخاصة بأمن الطاقة بشدة على مشاركة الولايات المتحدة". ويزور الوزير الولايات المتحدة لمقابلة نظرائه بعدما فرض الرئيس دونالد ترامب رسومًا جمركية بنسبة 50% على الصادرات الهندية الشهر الماضي، وفق وكالة الأنباء الألمانية "د ب أ". ترامب: الأموال تتدفق على أميركا ونبني حاليا أفضل وأعظم اقتصاد أميركا وترامبترامب: الأموال تتدفق على أميركا ونبني حاليا أفضل وأعظم اقتصاد ويهدف هذا جزئيًا إلى معاقبة نيودلهي على مواصلة شراء النفط الروسي، وقلبت هذه الخطوة عقودًا من الدبلوماسية الأميركية مع الهند وجاءت وسط علامات مواتية بعد استئناف المحادثات التجارية. وقال وزير الخارجية الأميركي ماركو روبيو، أمس الثلاثاء، إن الولايات المتحدة والهند عقدتا اجتماعات يوم الاثنين الماضي حول مشتريات نيودلهي من النفط الروسي قال وزير التجارة الهندي، بيوش جويال، اليوم الأربعاء، إن الهند ترغب في زيادة شراء النفط والغاز من الولايات المتحدة، وسط جهود لإقناع واشنطن بخفض الرسوم الجمركية على صادرات البلاد والتوصل لاتفاق تجاري. وأوضح جويال، خلال إحدى الفعاليات في نيويورك: "نتوقع زيادة معدل تجارتنا مع الولايات المتحدة في منتجات الطاقة خلال السنوات المقبلة، ولكوننا أصدقاء وشركاء طبيعيين، ستعتمد أهدافنا الخاصة بأمن الطاقة بشدة على مشاركة الولايات المتحدة". ويزور الوزير الولايات المتحدة لمقابلة نظرائه بعدما فرض الرئيس دونالد ترامب رسومًا جمركية بنسبة 50% على الصادرات الهندية الشهر الماضي، وفق وكالة الأنباء الألمانية "د ب أ". ترامب: الأموال تتدفق على أميركا ونبني حاليا أفضل وأعظم اقتصاد أميركا وترامبترامب: الأموال تتدفق على أميركا ونبني حاليا أفضل وأعظم اقتصاد ويهدف هذا جزئيًا إلى معاقبة نيودلهي على مواصلة شراء النفط الروسي، وقلبت هذه الخطوة عقودًا من الدبلوماسية الأميركية مع الهند وجاءت وسط علامات مواتية بعد استئناف المحادثات التجارية. وقال وزير الخارجية الأميركي ماركو روبيو، أمس الثلاثاء، إن الولايات المتحدة والهند عقدتا اجتماعات يوم الاثنين الماضي حول مشتريات نيودلهي من النفط الروسي النار تلتهم بطاريات الليثيوم أيون بمحطة طاقة شمسية في أميركا http://moee.gov.eg/test_new/new_info.aspx?h_id=45318&call_p=news_f.aspx &pg_index=0 attaqa.net/2025/09/24/%D8%A7%D9%84%D9%86%D8%A7%D8%B1-%D8%AA%D9%84%D8%AA%D9%87%D9%85-%D8%A8%D8%B7%D8%A7%D8%B1%D9%8A%D8%A7%D8%AA-%D8%A7%D9%84%D9%84%D9%8A%D8%AB%D9%8A%D9%88%D9%85-%D8%A3%D9%8A%D9%88%D9%86-%D8%A8%D9%85%D8%AD/ Sun, 28 Sep 2025 00:00:00 GMT نشب حريق هائل داخل أحد مواقع بطاريات الليثيوم أيون في مدينة بولدر بولاية نيفادا الأميركية ليل أمس الثلاثاء (23 سبتمبر/أيلول 2025). ومنذ أمس حتى صباح اليوم الأربعاء، كافح رجال الإطفاء لإخماد النيران المستعرة بسبب حريق وحدتين من بطاريات تيسلا ميغاباك داخل إحدى محطات الطاقة الشمسية. ورغم أهميتها المتزايدة لتحوّل الطاقة، تتسبب حرائق بطاريات الليثيوم أيون في انبعاث غازات سامّة قد ينتج عنها مشكلات صحية، ولإخمادها يتطلب الأمر مواد كيميائية خاصة؛ لأن الماء والهواء يؤجّجان النيران. ولم ترد إلى الآن أنباء عن سقوط ضحايا جراء الحريق الذي امتدّ ساعات، بعد إخلاء طريق سريع، ونُصِح المواطنون بالابتعاد لأغراض السلامة. وذلك هو ثاني حريق محطة طاقة شمسية داخل مدينة بولدر أيضًا بعد تسجيل آخر قبل نحو 4 أشهر ونصف، وفق متابعات منصة الطاقة المتخصصة (مقرها واشنطن). حريق محطة طاقة شمسية في أميركا بحلول الساعة 7 مساء أمس الثلاثاء بالتوقيت المحلي، أُخطرت السلطات باندلاع حريق في محطة "تاون سايت" للطاقة الشمسية (Townsite) التي تقع إلى الجنوب من الطريق السريع رقم 11. والمحطة التي تبعد 20 ميلًا إلى الجنوب من لاس فيغاس قادرة على إنتاج 50 ميغاواط/ساعة سنويًا، لتزود 60 ألف منزل بالكهرباء النظيفة. ومن شأن تشغيل المحطة التي تطورها شركتا "أريفون" (Arevon) و"روزندين" (Rosendin) أن يحول دون إطلاق 400 ألف طن سنويًا من ثاني أكسيد الكربون. محطة الطاقة الشمسية الأميركية تاون سايت - الصورة من "Associated Construction publications" وبسبب شدة الحريق، توقعت الشرطة -في منشور لها بوسائل التواصل الاجتماعي- في الساعة 9:22 مساءً بالتوقيت المحلي، استمرار الاشتعال لمدة تراوحت من 6 إلى 9 ساعات. وبالفعل، استمر الحريق حتى وقت مبكر من صباح اليوم الأربعاء، بعد أن استلزم تعاون أكثر من جهة لإخماده، وفي ذلك الوقت، طلبت الشركة من المواطنين ورجال الإطفاء الابتعاد عن منطقة الحريق لحين إشعار آخر. وتأكد لدى رجال الإطفاء الذين وصلوا لموقع الحريق بعد 8 دقائق من أول اتصال لأجهزة الطوارئ اشتعال النيران في إحدى وحدات بطاريات شركة تيسلا من نوع ميغاباك (Tesla Megapack)، وبحلول الساعة 11:45 مساء، كانت النيران قد امتدت إلى وحدة بطاريات ثانية. وبحسب المعلومات المنشورة بموقعها الرسمي، تقول تيسلا، إن "ميغاباك" نظام متكامل للتخزين الموثوق والآمن للكهرباء، ويتضمن عناصر تحكم تُقلّل مخاطر الحرائق وأكثر من 40 من متطلبات السلامة العالمية.وذلك هو ثاني حريق تشهده مدينة بولدر بعد اشتعال النيران في محطة الطاقة الشمسية تشرين (Techren) على الطريق السريع رقم 95 في الرابعة مساء يوم الخميس 8 مايو/أيار الماضي (2025). حرائق بطاريات الليثيوم أيون بطاريات الليثيوم أيون سريعة الاشتعال، ويصعب إخماد لهيبها، وخاصة بالماء الذي يتفاعل مع الليثيوم، وينتج عن تلك الحرائق التي قد تكون بسبب ارتفاع درجة حرارة البطارية، انبعاث غازات سامة ودخان كثيف، وإذا كانت تلك الانبعاثات في محيط مُغلق، فقد تتسبب في حدوث انفجار يصعب إخماده بمدة قصيرة. وخلال الأسبوع الماضي، وجهت الشرطة أصابع الاتهام إلى بطاريات الليثيوم أيون لتسبُّبها في اندلاع حريق هائل داخل ساحة لخردة السيارات في مقاطعة هامبدن بولاية ماساتشوستس الأميركية، رغم أن التحقيقات ما زالت جارية. واُخمِد الحريق الذي وقع يوم 8 أغسطس/آب الماضي (2025) في اليوم الثاني باستعمال 4.5 مليون غالون من المياه. وفي ولاية فلوريدا، تشير التحقيقات الأولية إلى تسبُّب بطاريات الليثيوم أيون في حريق أدى إلى انهيار سقف منزل بمدينة سبرينغفيلد. أمّا في كندا، فقد انفجرت بطارية ليثيوم أيون بأحد منازل مدينة شيلبورن في مقاطعة أونتاريو. وللحدّ من مخاطرها، أعلن مجلس مدينة لويستون بولاية مين الأميركية تخصيص الأسبوع المستمر بين يومي 5 و11 أكتوبر/تشرين الأول المقبل (2025) للتوعية بإجراءات الحماية من حرائق بطاريات الليثيوم أيون داخل المنازل. وفي مدينة فارمينغتون بولاية نيومكسيكو، يتلقى مواطنون دورات لمعرفة أدوات تحقيق السلامة والحماية من المخاطر بطاريات الليثيوم أيون خلال شهر سبتمبر/أيلول الجاري. وفي بريطانيا، حذّرت دراسة جديدة من "ارتفاع حادّ" لمخاوف المواطنين بشأن اندلاع حرائق بطاريات الليثيوم أيون، وخاصة الموجودة في الدراجات الكهربائية. وخلال المدة بين عامي 2022 و2024، شهدت بريطانيا زيادة بنسبة 93% من حرائق بطاريات الليثيوم أيون الموجودة في السيارات الكهربائية ومحطات الطاقة المتجددة والأجهزة الكهربائية الأخرى. نشب حريق هائل داخل أحد مواقع بطاريات الليثيوم أيون في مدينة بولدر بولاية نيفادا الأميركية ليل أمس الثلاثاء (23 سبتمبر/أيلول 2025). ومنذ أمس حتى صباح اليوم الأربعاء، كافح رجال الإطفاء لإخماد النيران المستعرة بسبب حريق وحدتين من بطاريات تيسلا ميغاباك داخل إحدى محطات الطاقة الشمسية. ورغم أهميتها المتزايدة لتحوّل الطاقة، تتسبب حرائق بطاريات الليثيوم أيون في انبعاث غازات سامّة قد ينتج عنها مشكلات صحية، ولإخمادها يتطلب الأمر مواد كيميائية خاصة؛ لأن الماء والهواء يؤجّجان النيران. ولم ترد إلى الآن أنباء عن سقوط ضحايا جراء الحريق الذي امتدّ ساعات، بعد إخلاء طريق سريع، ونُصِح المواطنون بالابتعاد لأغراض السلامة. وذلك هو ثاني حريق محطة طاقة شمسية داخل مدينة بولدر أيضًا بعد تسجيل آخر قبل نحو 4 أشهر ونصف، وفق متابعات منصة الطاقة المتخصصة (مقرها واشنطن). حريق محطة طاقة شمسية في أميركا بحلول الساعة 7 مساء أمس الثلاثاء بالتوقيت المحلي، أُخطرت السلطات باندلاع حريق في محطة "تاون سايت" للطاقة الشمسية (Townsite) التي تقع إلى الجنوب من الطريق السريع رقم 11. والمحطة التي تبعد 20 ميلًا إلى الجنوب من لاس فيغاس قادرة على إنتاج 50 ميغاواط/ساعة سنويًا، لتزود 60 ألف منزل بالكهرباء النظيفة. ومن شأن تشغيل المحطة التي تطورها شركتا "أريفون" (Arevon) و"روزندين" (Rosendin) أن يحول دون إطلاق 400 ألف طن سنويًا من ثاني أكسيد الكربون. محطة الطاقة الشمسية الأميركية تاون سايت - الصورة من "Associated Construction publications" وبسبب شدة الحريق، توقعت الشرطة -في منشور لها بوسائل التواصل الاجتماعي- في الساعة 9:22 مساءً بالتوقيت المحلي، استمرار الاشتعال لمدة تراوحت من 6 إلى 9 ساعات. وبالفعل، استمر الحريق حتى وقت مبكر من صباح اليوم الأربعاء، بعد أن استلزم تعاون أكثر من جهة لإخماده، وفي ذلك الوقت، طلبت الشركة من المواطنين ورجال الإطفاء الابتعاد عن منطقة الحريق لحين إشعار آخر. وتأكد لدى رجال الإطفاء الذين وصلوا لموقع الحريق بعد 8 دقائق من أول اتصال لأجهزة الطوارئ اشتعال النيران في إحدى وحدات بطاريات شركة تيسلا من نوع ميغاباك (Tesla Megapack)، وبحلول الساعة 11:45 مساء، كانت النيران قد امتدت إلى وحدة بطاريات ثانية. وبحسب المعلومات المنشورة بموقعها الرسمي، تقول تيسلا، إن "ميغاباك" نظام متكامل للتخزين الموثوق والآمن للكهرباء، ويتضمن عناصر تحكم تُقلّل مخاطر الحرائق وأكثر من 40 من متطلبات السلامة العالمية.وذلك هو ثاني حريق تشهده مدينة بولدر بعد اشتعال النيران في محطة الطاقة الشمسية تشرين (Techren) على الطريق السريع رقم 95 في الرابعة مساء يوم الخميس 8 مايو/أيار الماضي (2025). حرائق بطاريات الليثيوم أيون بطاريات الليثيوم أيون سريعة الاشتعال، ويصعب إخماد لهيبها، وخاصة بالماء الذي يتفاعل مع الليثيوم، وينتج عن تلك الحرائق التي قد تكون بسبب ارتفاع درجة حرارة البطارية، انبعاث غازات سامة ودخان كثيف، وإذا كانت تلك الانبعاثات في محيط مُغلق، فقد تتسبب في حدوث انفجار يصعب إخماده بمدة قصيرة. وخلال الأسبوع الماضي، وجهت الشرطة أصابع الاتهام إلى بطاريات الليثيوم أيون لتسبُّبها في اندلاع حريق هائل داخل ساحة لخردة السيارات في مقاطعة هامبدن بولاية ماساتشوستس الأميركية، رغم أن التحقيقات ما زالت جارية. واُخمِد الحريق الذي وقع يوم 8 أغسطس/آب الماضي (2025) في اليوم الثاني باستعمال 4.5 مليون غالون من المياه. وفي ولاية فلوريدا، تشير التحقيقات الأولية إلى تسبُّب بطاريات الليثيوم أيون في حريق أدى إلى انهيار سقف منزل بمدينة سبرينغفيلد. أمّا في كندا، فقد انفجرت بطارية ليثيوم أيون بأحد منازل مدينة شيلبورن في مقاطعة أونتاريو. وللحدّ من مخاطرها، أعلن مجلس مدينة لويستون بولاية مين الأميركية تخصيص الأسبوع المستمر بين يومي 5 و11 أكتوبر/تشرين الأول المقبل (2025) للتوعية بإجراءات الحماية من حرائق بطاريات الليثيوم أيون داخل المنازل. وفي مدينة فارمينغتون بولاية نيومكسيكو، يتلقى مواطنون دورات لمعرفة أدوات تحقيق السلامة والحماية من المخاطر بطاريات الليثيوم أيون خلال شهر سبتمبر/أيلول الجاري. وفي بريطانيا، حذّرت دراسة جديدة من "ارتفاع حادّ" لمخاوف المواطنين بشأن اندلاع حرائق بطاريات الليثيوم أيون، وخاصة الموجودة في الدراجات الكهربائية. وخلال المدة بين عامي 2022 و2024، شهدت بريطانيا زيادة بنسبة 93% من حرائق بطاريات الليثيوم أيون الموجودة في السيارات الكهربائية ومحطات الطاقة المتجددة والأجهزة الكهربائية الأخرى. الأردن يتحرك نحو 50% طاقات متجددة.. والهيدروجين الأخضر إلى مرحلة جديدة http://moee.gov.eg/test_new/new_info.aspx?h_id=45317&call_p=news_f.aspx &pg_index=0 attaqa.net/2025/09/25/%D8%A7%D9%84%D8%A3%D8%B1%D8%AF%D9%86-%D9%8A%D8%AA%D8%AD%D8%B1%D9%83-%D9%86%D8%AD%D9%88-50-%D8%B7%D8%A7%D9%82%D8%A7%D8%AA-%D9%85%D8%AA%D8%AC%D8%AF%D8%AF%D8%A9-%D9%88%D8%A7%D9%84%D9%87%D9%8A%D8%AF/ Sun, 28 Sep 2025 00:00:00 GMT كشف وزير الطاقة الأردني الدكتور صالح الخرابشة ملامح التحول الكبير الذي يشهده قطاع الطاقة في البلاد، مع تركيز متزايد على الطاقات المتجددة وتقنيات المستقبل، وفي مقدّمتها الهيدروجين الأخضر، الذي ينتقل من مرحلة المذكرات إلى الاستثمار الفعلي. جاء ذلك في حوار حصري نشرته قبل أيام منصة الطاقة المتخصصة (مقرّها واشنطن)، أشار خلاله الوزير إلى أبرز المشروعات والمستجدات التي تعمل عليها الوزارة ضمن إستراتيجية التحديث الاقتصادي ورؤية المملكة لقطاع الطاقة. وأكد الخرابشة أن التركيز ينصبّ على تعزيز الاستقلال الطاقي، وتهيئة بيئة استثمارية جاذبة، والانطلاق بقوّة في سباق الطاقات النظيفة إقليميًا. وأوضح أن نسبة مساهمة الطاقة الشمسية والرياح في مزيج الكهرباء بلغت نحو 27% بنهاية 2024، مع خطة لرفع النسبة إلى 31% بحلول 2030، ثم إلى 50% بحلول 2033. يأتي ذلك بالتوازي مع استكمال مشروعات جديدة تشمل الطاقة الشمسية والرياح وتخزين الكهرباء بالبطاريات، فضلًا عن التوسع في الهيدروجين الأخضر والأمونيا الخضراء. خطة قطاع الطاقة في الأردن أكد الخرابشة، في حواره مع منصة الطاقة، أن خطة قطاع الطاقة في الأردن تتضمن مشروعات بقدرات إجمالية تبلغ 400 ميغاواط، منها محطة شمسية بقدرة 200 ميغاواط، ومزرعة رياح بقدرة 100 ميغاواط، إضافة إلى مشروع تخزين كهرباء بالبطاريات بقدرة 100 ميغاواط وسعة 4 ساعات. وتتولى شركة الكهرباء الوطنية تحديث خطط التوسع في التوليد والشبكات باستمرار، بما يتماشى مع الإستراتيجية الوطنية ويضمن استقرار النظام الكهربائي وقدرته على استيعاب المشروعات الجديدة. وتُعدّ المملكة من أوائل الدول العربية التي قطعت شوطًا متقدمًا في إدماج الطاقات المتجددة ضمن مزيج الكهرباء. ومع أن دولًا مثل مصر والإمارات والسعودية والمغرب تسجل استثمارات ضخمة في هذا المجال، فإن معدل مساهمة الطاقة المتجددة في الأردن (27%) يُعدّ من بين الأعلى عربيًا، في حين إن بعض الدول الأخرى ما تزال في مستويات أقل بكثير رغم امتلاكها موارد طبيعية أوسع. مزيج الكهرباء في الأردن 2024 الهيدروجين الأخضر في الأردن يشهد ملف الهيدروجين الأخضر في الأردن تطورًا مهمًا، إذ انتقل من مرحلة المذكرات والدراسات إلى الخطوات الاستثمارية الملموسة. وأوضح الخرابشة في حواره مع منصة الطاقة أن وزارة الطاقة تعمل بالتعاون مع 14 شركة محلية ودولية على تطوير مشروعات لإنتاج الهيدروجين الأخضر ومشتقاته. وتتوزع هذه المشروعات على 3 مراحل: الأولى تشمل إعداد التقارير الفنية، والثانية ترتبط بتوقيع اتفاقيات استعمال الأراضي، أمّا المرحلة المتقدمة فتتعلق بالمفاوضات الجارية حول اتفاقيات الاستثمار، التي تمّت صياغتها القياسية تمهيدًا للتوقيع والاعتماد الرسمي. كما أقرّت الحكومة مؤخرًا حزمة من الحوافز لدعم استثمارات الهيدروجين الأخضر في الأردن، أبرزها: ووُضعت آلية جديدة لاحتساب العوائد الحكومية، تربطها بصافي التدفقات النقدية للمشروع، لضمان التوازن بين تشجيع المستثمرين وحماية الموارد العامة. مكانة الأردن في سوق الطاقة النظيفة يرى وزير الطاقة أن الأردن يمتلك مقومات تؤهلّه ليصبح مركزًا إقليميًا للطاقة النظيفة، مع موقع جغرافي إستراتيجي، وبنية تحتية مرنة، وتجربة ناجحة في إدماج الطاقات المتجددة. ومن شأن تعزيز التعاون مع الشركات العالمية، ومواءمة التشريعات مع التطورات الدولية، أن يمنح المملكة أفضلية في جذب استثمارات الهيدروجين والأمونيا الخضراء الموجهة للتصدير. يقول الدكتور صالح الخرابشة، إن التوسع في الطاقات المتجددة والهيدروجين الأخضر ليس فقط خيارًا اقتصاديًا، بل التزام بيئي يتماشى مع أهداف تقليل الانبعاثات والتحول نحو اقتصاد منخفض الكربون، انسجامًا مع الالتزامات المناخية الدولية. حوار وزير الطاقة الأردني مع منصة الطاقة رؤية مستقبلية تضمّ إستراتيجية وزارة الطاقة للمرحلة 2025-2035 مراجعة شاملة لأهداف مزيج الطاقة، إذ تسعى المملكة لزيادة إسهام الطاقات المتجددة إلى نصف مزيج الكهرباء بحلول 2033، وتوسيع نطاق الاستثمار في تقنيات التخزين، والهيدروجين الأخضر، وكفاءة الطاقة وفي هذا السياق، يؤكد الوزير أن مسار الطاقة في الأردن يشكّل نموذجًا للتوازن بين أمن التزود بالطاقة، وجذب الاستثمارات، والالتزام بالتحول نحو الطاقة النظيفة، مع تعزيز مكانة المملكة بصفتها لاعبًا محوريًا في سوق الطاقة الإقليمية والعالمية خلال العقد المقبل. كشف وزير الطاقة الأردني الدكتور صالح الخرابشة ملامح التحول الكبير الذي يشهده قطاع الطاقة في البلاد، مع تركيز متزايد على الطاقات المتجددة وتقنيات المستقبل، وفي مقدّمتها الهيدروجين الأخضر، الذي ينتقل من مرحلة المذكرات إلى الاستثمار الفعلي. جاء ذلك في حوار حصري نشرته قبل أيام منصة الطاقة المتخصصة (مقرّها واشنطن)، أشار خلاله الوزير إلى أبرز المشروعات والمستجدات التي تعمل عليها الوزارة ضمن إستراتيجية التحديث الاقتصادي ورؤية المملكة لقطاع الطاقة. وأكد الخرابشة أن التركيز ينصبّ على تعزيز الاستقلال الطاقي، وتهيئة بيئة استثمارية جاذبة، والانطلاق بقوّة في سباق الطاقات النظيفة إقليميًا. وأوضح أن نسبة مساهمة الطاقة الشمسية والرياح في مزيج الكهرباء بلغت نحو 27% بنهاية 2024، مع خطة لرفع النسبة إلى 31% بحلول 2030، ثم إلى 50% بحلول 2033. يأتي ذلك بالتوازي مع استكمال مشروعات جديدة تشمل الطاقة الشمسية والرياح وتخزين الكهرباء بالبطاريات، فضلًا عن التوسع في الهيدروجين الأخضر والأمونيا الخضراء. خطة قطاع الطاقة في الأردن أكد الخرابشة، في حواره مع منصة الطاقة، أن خطة قطاع الطاقة في الأردن تتضمن مشروعات بقدرات إجمالية تبلغ 400 ميغاواط، منها محطة شمسية بقدرة 200 ميغاواط، ومزرعة رياح بقدرة 100 ميغاواط، إضافة إلى مشروع تخزين كهرباء بالبطاريات بقدرة 100 ميغاواط وسعة 4 ساعات. وتتولى شركة الكهرباء الوطنية تحديث خطط التوسع في التوليد والشبكات باستمرار، بما يتماشى مع الإستراتيجية الوطنية ويضمن استقرار النظام الكهربائي وقدرته على استيعاب المشروعات الجديدة. وتُعدّ المملكة من أوائل الدول العربية التي قطعت شوطًا متقدمًا في إدماج الطاقات المتجددة ضمن مزيج الكهرباء. ومع أن دولًا مثل مصر والإمارات والسعودية والمغرب تسجل استثمارات ضخمة في هذا المجال، فإن معدل مساهمة الطاقة المتجددة في الأردن (27%) يُعدّ من بين الأعلى عربيًا، في حين إن بعض الدول الأخرى ما تزال في مستويات أقل بكثير رغم امتلاكها موارد طبيعية أوسع. مزيج الكهرباء في الأردن 2024 الهيدروجين الأخضر في الأردن يشهد ملف الهيدروجين الأخضر في الأردن تطورًا مهمًا، إذ انتقل من مرحلة المذكرات والدراسات إلى الخطوات الاستثمارية الملموسة. وأوضح الخرابشة في حواره مع منصة الطاقة أن وزارة الطاقة تعمل بالتعاون مع 14 شركة محلية ودولية على تطوير مشروعات لإنتاج الهيدروجين الأخضر ومشتقاته. وتتوزع هذه المشروعات على 3 مراحل: الأولى تشمل إعداد التقارير الفنية، والثانية ترتبط بتوقيع اتفاقيات استعمال الأراضي، أمّا المرحلة المتقدمة فتتعلق بالمفاوضات الجارية حول اتفاقيات الاستثمار، التي تمّت صياغتها القياسية تمهيدًا للتوقيع والاعتماد الرسمي. كما أقرّت الحكومة مؤخرًا حزمة من الحوافز لدعم استثمارات الهيدروجين الأخضر في الأردن، أبرزها: ووُضعت آلية جديدة لاحتساب العوائد الحكومية، تربطها بصافي التدفقات النقدية للمشروع، لضمان التوازن بين تشجيع المستثمرين وحماية الموارد العامة. مكانة الأردن في سوق الطاقة النظيفة يرى وزير الطاقة أن الأردن يمتلك مقومات تؤهلّه ليصبح مركزًا إقليميًا للطاقة النظيفة، مع موقع جغرافي إستراتيجي، وبنية تحتية مرنة، وتجربة ناجحة في إدماج الطاقات المتجددة. ومن شأن تعزيز التعاون مع الشركات العالمية، ومواءمة التشريعات مع التطورات الدولية، أن يمنح المملكة أفضلية في جذب استثمارات الهيدروجين والأمونيا الخضراء الموجهة للتصدير. يقول الدكتور صالح الخرابشة، إن التوسع في الطاقات المتجددة والهيدروجين الأخضر ليس فقط خيارًا اقتصاديًا، بل التزام بيئي يتماشى مع أهداف تقليل الانبعاثات والتحول نحو اقتصاد منخفض الكربون، انسجامًا مع الالتزامات المناخية الدولية. حوار وزير الطاقة الأردني مع منصة الطاقة رؤية مستقبلية تضمّ إستراتيجية وزارة الطاقة للمرحلة 2025-2035 مراجعة شاملة لأهداف مزيج الطاقة، إذ تسعى المملكة لزيادة إسهام الطاقات المتجددة إلى نصف مزيج الكهرباء بحلول 2033، وتوسيع نطاق الاستثمار في تقنيات التخزين، والهيدروجين الأخضر، وكفاءة الطاقة وفي هذا السياق، يؤكد الوزير أن مسار الطاقة في الأردن يشكّل نموذجًا للتوازن بين أمن التزود بالطاقة، وجذب الاستثمارات، والالتزام بالتحول نحو الطاقة النظيفة، مع تعزيز مكانة المملكة بصفتها لاعبًا محوريًا في سوق الطاقة الإقليمية والعالمية خلال العقد المقبل. موسكو وطهران توقعان مذكرة تفاهم بشأن التعاون لبناء محطات الطاقة النووية الصغيرة في إيران http://moee.gov.eg/test_new/new_info.aspx?h_id=45316&call_p=news_f.aspx &pg_index=0 https://www.shorouknews.com/news/view.aspx?cdate=24092025&id=7480dc8d-6bab-49d9-bb65-c356e8c6d281 Sun, 28 Sep 2025 00:00:00 GMT أعلنت شركة «روساتوم» الروسية للطاقة النووية أن روسيا وإيران وقعتا مذكرة تفاهم للتعاون في بناء محطات طاقة نووية صغيرة في إيران. وجاء في بيان الشركة: «وقع رئيسا وفدي البلدين مذكرة تفاهم للتعاون في بناء محطات طاقة نووية صغيرة في جمهورية إيران الإسلامية، وتحدد الوثيقة خطوات محددة تهدف إلى تنفيذ هذا المشروع الاستراتيجي في إيران». وفي وقت سابق من اليوم الأربعاء، عُقد في موسكو اجتماع بين المدير العام لشركة «روساتوم» أليكسي ليخاتشوف، ونائب الرئيس الإيراني ورئيس منظمة الطاقة الذرية الإيرانية محمد إسلامي. ويوم الإثنين الماضي، قال إسلامي إن روسيا وإيران، ستوقعان خلال الأيام المقبلة اتفاقية بشأن بناء محطات طاقة نووية جديدة. وأوضح إسلامي أنه «بموجب الاتفاق بين حكومتي البلدين، من المقرر أن تبني روسيا 8 محطات نووية، 4 منها في بوشهر، وكان على إيران أن تحدد مواقع بناء المحطات التالية للجانب الروسي». وأكد إسلامي أن «المفاوضات والدراسات اللازمة لتنفيذ الجزء الثاني من الاتفاقية قد أُنجزت، وتم اختيار وتجهيز الأراضي المخصصة لإنشاء المحطات، وجرى سابقاً القيام بزيارات ميدانية لمواقع المحطات وعقد مفاوضات تعاقدية، ومع التوقيع على الاتفاقية سيدخل المشروع تلقائياً في المرحلة التنفيذية المتعلقة بالتصميم والهندسة والإجراءات التكميلية». أعلنت شركة «روساتوم» الروسية للطاقة النووية أن روسيا وإيران وقعتا مذكرة تفاهم للتعاون في بناء محطات طاقة نووية صغيرة في إيران. وجاء في بيان الشركة: «وقع رئيسا وفدي البلدين مذكرة تفاهم للتعاون في بناء محطات طاقة نووية صغيرة في جمهورية إيران الإسلامية، وتحدد الوثيقة خطوات محددة تهدف إلى تنفيذ هذا المشروع الاستراتيجي في إيران». وفي وقت سابق من اليوم الأربعاء، عُقد في موسكو اجتماع بين المدير العام لشركة «روساتوم» أليكسي ليخاتشوف، ونائب الرئيس الإيراني ورئيس منظمة الطاقة الذرية الإيرانية محمد إسلامي. ويوم الإثنين الماضي، قال إسلامي إن روسيا وإيران، ستوقعان خلال الأيام المقبلة اتفاقية بشأن بناء محطات طاقة نووية جديدة. وأوضح إسلامي أنه «بموجب الاتفاق بين حكومتي البلدين، من المقرر أن تبني روسيا 8 محطات نووية، 4 منها في بوشهر، وكان على إيران أن تحدد مواقع بناء المحطات التالية للجانب الروسي». وأكد إسلامي أن «المفاوضات والدراسات اللازمة لتنفيذ الجزء الثاني من الاتفاقية قد أُنجزت، وتم اختيار وتجهيز الأراضي المخصصة لإنشاء المحطات، وجرى سابقاً القيام بزيارات ميدانية لمواقع المحطات وعقد مفاوضات تعاقدية، ومع التوقيع على الاتفاقية سيدخل المشروع تلقائياً في المرحلة التنفيذية المتعلقة بالتصميم والهندسة والإجراءات التكميلية». الطاقة الشمسية في الصين.. مشروع يخفض استهلاك الفحم مليون طن سنويًا http://moee.gov.eg/test_new/new_info.aspx?h_id=45315&call_p=news_f.aspx &pg_index=0 attaqa.net/2025/09/24/%D8%A7%D9%84%D8%B7%D8%A7%D9%82%D8%A9-%D8%A7%D9%84%D8%B4%D9%85%D8%B3%D9%8A%D8%A9-%D9%81%D9%8A-%D8%A7%D9%84%D8%B5%D9%8A%D9%86-%D9%85%D8%B4%D8%B1%D9%88%D8%B9-%D9%8A%D8%AE%D9%81%D8%B6-%D8%A7%D8%B3%D8%AA/ Thu, 25 Sep 2025 00:00:00 GMT تستمر منذ بداية العام الحالي أعمال بناء مشروع بحري لتوليد الطاقة الشمسية في الصين بقدرة هائلة، ما يمكّن بكين من خفض استهلاك الفحم في توليد الكهرباء بما يقارب مليون طن سنويًا. وتستهدف بكين خفض الاعتماد على الفحم، لذلك تكثّف جهودها في مجال الطاقة المتجددة والصناعات النظيفة، إلى أن أصبحت المهيمنة على معظمها. وأشارت تقارير حديثة إلى أن معدلات توليد الطاقة المتجددة في الصين تحقق نموًا ملحوظًا في المدة الأخيرة. ويقع المشروع في خليج بوهاي، وهو أعمق خلجان البحر الأصفر، القريب من العاصمة بكين، في تشانغلي بمقاطعة هبي، ويتكون من 4 مشروعات فرعية، وتمتد ألواح الطاقة الشمسية فيها على مساحة 17 كيلومتر مربع، وفق بيانات طالعتها منصة الطاقة المتخصصة (مقرّها واشنطن). وتنفّذ المشروع -الذي سيصبح نموذجًا لتطوير مشروعات الطاقة الشمسية في الصين- 4 شركات حكومية. سعة مشروع الطاقة الشمسية في الصين تبلغ سعة المشروع البحري لتوليد الطاقة الشمسية في الصين 1.8 غيغاواط، والاستثمارات 14.4 مليار يوان (2.2 مليار دولار أميركي)، وهو الأول من ناحية الحجم الكبير في مقاطعة هبي. وتطوّر المشروع 4 شركات مملوكة للدولة، هي: هواديان وغوديان وغوهاو إنفستمنت وتشينا باور كونستراكشن. ويمتد مشروع الطاقة الشمسية في الصين على مساحة 17 كيلومترًا مربعًا من خليج بوهاي، وينقسم لـ4 مشروعات فرعية، مخطط لها بدء توليد الكهرباء نهاية يوليو/تموز من العام المقبل (2026)، وفق حكومة المقاطعة المعنية. وتُنفّذ المشروعات الفرعية بالطريقة التالية: -مشروع هواديان تشانغلي التجريبي بقدرة 500 ميغاواط، ويمتد على مساحة 4.68 كيلومترًا مربعًا، وتبلغ الكهرباء المُقدَّر توليدها منه سنويًا نحو 770 غيغاواط/ساعة، واستثمارات 3.1 مليار يوان صيني (436 مليون دولار أميركي)، ويعتمد على تصميمات هندسية ثابتة. -مشروع غوديان بقدرة مماثلة (500 ميغاواط)، باستثمارات تبلغ 2.6 مليار يوان (365.7 مليون دولار أميركي)، ومعدل توليد سنوي 690 غيغاواط/ساعة. -مشروع غوهاو بقدرة 500 ميغاواط، الذي يكتمل في نوفمبر/تشرين الثاني المُقبل، أي أقل من شهرين. -مشروع تشينا باور كونستركشن بقدرة 300 ميغاواط، حيث تُثّبت أساسات ثابتة في المياه العميقة، وأكبر أحجام منصات وأعلى متوسط عمق مياه بين المشروعات الأربعة، مع معايير فنية تفصيلية لم تُكشَف بعد. وستُربَط كل هذه المشروعات بخطوط بحرية بمحطات تعزيز كهرباء ذاتية البناء بجهد 220 كيلوفولت، لتزوّد بدورها محطة دعم كهرباء "كين هاي غوانغ" بنحو 500 ميغاواط. الصلب المقاوم للرطوبة والملح اختارت الشركات الحكومية الأربع التي تنفّذ مشروع الطاقة الشمسية في الصين، مواد مقاومة للتآكل لاستعمالها في تدشين المحطة البحرية الكبيرة. ومن هذه المواد نوع خاص من الصلب مُدمج مع طلاءات متطورة مضادة للتآكل، وإطارات ذات حواف من البولي يوريثان لمنع التدهور المُحتمل من الرطوبة العالية والتعرض لرذاذ الملح. وبدأ بناء المشروع مطلع العام الجاري، وبحلول أغسطس/آب 2025، رُكبّ نحو 240 عمود صلب في المشروع، وخلال الأشهر المقبلة، تُكثّف أعمال مدّ الخطوط البحرية وتشغيل المعدّات. وعند بدء التشغيل، من المتوقع أن يولّد المشروع نحو 2.75 تيراواط/ساعة سنويًا، وهي تلبي احتياجات 49% من سكان منطقة كينهوانغداو، وتخفض استهلاك الفحم السنوي بنحو 840 ألف طن، وانبعاثات ثاني أكسيد الكربون بنحو 2.16 مليون طن سنويّا. وتستفيد الصناعة المحلية من مشروع الطاقة الشمسية البحري، وسيوفر ألفَي وظيفة جديدة، ويعزز سلسلة إمداد الطاقة الخضراء، ومن المتوقع أن يحقق عائدًا سنويًا قيمته مليار يوان (140.6 مليون دولار أميركي). والمشروع هو أول مبادرة واسعة النطاق للطاقة الشمسية البحرية في مقاطعة هبي، ويُعدّ نموذجًا عمليًا لإستراتيجية الصين الأوسع نطاقًا للطاقة الشمسية البحرية. ومع السطوع الكبير للشمس، تصبح تلك المناطق مركزًا لمستقبل واعد لمشروعات الطاقة الشمسية في الصين، التي يُنظر إليها بوصفها طريقًا واعدة للطاقة النظيفة. ويتوقع خبراء أن تلبي الطاقة الشمسية البحرية 10% من الطاقة النظيفة الصينية بحلول عام 2030، وأن تصل القدرة المركبة المطلوبة لذلك إلى 100 غيغاواط. تستمر منذ بداية العام الحالي أعمال بناء مشروع بحري لتوليد الطاقة الشمسية في الصين بقدرة هائلة، ما يمكّن بكين من خفض استهلاك الفحم في توليد الكهرباء بما يقارب مليون طن سنويًا. وتستهدف بكين خفض الاعتماد على الفحم، لذلك تكثّف جهودها في مجال الطاقة المتجددة والصناعات النظيفة، إلى أن أصبحت المهيمنة على معظمها. وأشارت تقارير حديثة إلى أن معدلات توليد الطاقة المتجددة في الصين تحقق نموًا ملحوظًا في المدة الأخيرة. ويقع المشروع في خليج بوهاي، وهو أعمق خلجان البحر الأصفر، القريب من العاصمة بكين، في تشانغلي بمقاطعة هبي، ويتكون من 4 مشروعات فرعية، وتمتد ألواح الطاقة الشمسية فيها على مساحة 17 كيلومتر مربع، وفق بيانات طالعتها منصة الطاقة المتخصصة (مقرّها واشنطن). وتنفّذ المشروع -الذي سيصبح نموذجًا لتطوير مشروعات الطاقة الشمسية في الصين- 4 شركات حكومية. سعة مشروع الطاقة الشمسية في الصين تبلغ سعة المشروع البحري لتوليد الطاقة الشمسية في الصين 1.8 غيغاواط، والاستثمارات 14.4 مليار يوان (2.2 مليار دولار أميركي)، وهو الأول من ناحية الحجم الكبير في مقاطعة هبي. وتطوّر المشروع 4 شركات مملوكة للدولة، هي: هواديان وغوديان وغوهاو إنفستمنت وتشينا باور كونستراكشن. ويمتد مشروع الطاقة الشمسية في الصين على مساحة 17 كيلومترًا مربعًا من خليج بوهاي، وينقسم لـ4 مشروعات فرعية، مخطط لها بدء توليد الكهرباء نهاية يوليو/تموز من العام المقبل (2026)، وفق حكومة المقاطعة المعنية. وتُنفّذ المشروعات الفرعية بالطريقة التالية: -مشروع هواديان تشانغلي التجريبي بقدرة 500 ميغاواط، ويمتد على مساحة 4.68 كيلومترًا مربعًا، وتبلغ الكهرباء المُقدَّر توليدها منه سنويًا نحو 770 غيغاواط/ساعة، واستثمارات 3.1 مليار يوان صيني (436 مليون دولار أميركي)، ويعتمد على تصميمات هندسية ثابتة. -مشروع غوديان بقدرة مماثلة (500 ميغاواط)، باستثمارات تبلغ 2.6 مليار يوان (365.7 مليون دولار أميركي)، ومعدل توليد سنوي 690 غيغاواط/ساعة. -مشروع غوهاو بقدرة 500 ميغاواط، الذي يكتمل في نوفمبر/تشرين الثاني المُقبل، أي أقل من شهرين. -مشروع تشينا باور كونستركشن بقدرة 300 ميغاواط، حيث تُثّبت أساسات ثابتة في المياه العميقة، وأكبر أحجام منصات وأعلى متوسط عمق مياه بين المشروعات الأربعة، مع معايير فنية تفصيلية لم تُكشَف بعد. وستُربَط كل هذه المشروعات بخطوط بحرية بمحطات تعزيز كهرباء ذاتية البناء بجهد 220 كيلوفولت، لتزوّد بدورها محطة دعم كهرباء "كين هاي غوانغ" بنحو 500 ميغاواط. الصلب المقاوم للرطوبة والملح اختارت الشركات الحكومية الأربع التي تنفّذ مشروع الطاقة الشمسية في الصين، مواد مقاومة للتآكل لاستعمالها في تدشين المحطة البحرية الكبيرة. ومن هذه المواد نوع خاص من الصلب مُدمج مع طلاءات متطورة مضادة للتآكل، وإطارات ذات حواف من البولي يوريثان لمنع التدهور المُحتمل من الرطوبة العالية والتعرض لرذاذ الملح. وبدأ بناء المشروع مطلع العام الجاري، وبحلول أغسطس/آب 2025، رُكبّ نحو 240 عمود صلب في المشروع، وخلال الأشهر المقبلة، تُكثّف أعمال مدّ الخطوط البحرية وتشغيل المعدّات. وعند بدء التشغيل، من المتوقع أن يولّد المشروع نحو 2.75 تيراواط/ساعة سنويًا، وهي تلبي احتياجات 49% من سكان منطقة كينهوانغداو، وتخفض استهلاك الفحم السنوي بنحو 840 ألف طن، وانبعاثات ثاني أكسيد الكربون بنحو 2.16 مليون طن سنويّا. وتستفيد الصناعة المحلية من مشروع الطاقة الشمسية البحري، وسيوفر ألفَي وظيفة جديدة، ويعزز سلسلة إمداد الطاقة الخضراء، ومن المتوقع أن يحقق عائدًا سنويًا قيمته مليار يوان (140.6 مليون دولار أميركي). والمشروع هو أول مبادرة واسعة النطاق للطاقة الشمسية البحرية في مقاطعة هبي، ويُعدّ نموذجًا عمليًا لإستراتيجية الصين الأوسع نطاقًا للطاقة الشمسية البحرية. ومع السطوع الكبير للشمس، تصبح تلك المناطق مركزًا لمستقبل واعد لمشروعات الطاقة الشمسية في الصين، التي يُنظر إليها بوصفها طريقًا واعدة للطاقة النظيفة. ويتوقع خبراء أن تلبي الطاقة الشمسية البحرية 10% من الطاقة النظيفة الصينية بحلول عام 2030، وأن تصل القدرة المركبة المطلوبة لذلك إلى 100 غيغاواط. الصين تتعهد بإنهاء حرب الأسعار وضبط فائض الإنتاج في صناعة الطاقة الشمسية http://moee.gov.eg/test_new/new_info.aspx?h_id=45314&call_p=news_f.aspx &pg_index=0 www.elbalad.news/6708738 Thu, 25 Sep 2025 00:00:00 GMT أكدت الهيئة الوطنية للطاقة في الصين، اليوم /الأربعاء/، عزمها القضاء على المنافسة الشرسة والقدرة الإنتاجية الزائدة في صناعة الطاقة الشمسية، وذلك في وقت يواجه فيه القطاع تباطؤًا مُمتدًا وضغوطًا متزايدة على الشركات العاملة فيه. ونقلت وكالة "بلومبرج" عن وانج هونجتشي، رئيس الإدارة الوطنية للطاقة قوله إن الحكومة ستسرع من جهودها لتحقيق التوازن بين الإنتاج والطلب، مع التركيز على رفع جودة المنتجات في مختلف مراحل سلسلة الإمداد الخاصة بالطاقة الشمسية. وأوضح وانج أن القطاع بحاجة إلى "الانتقال من التركيز على الموارد إلى التركيز على الربحية"، مشددًا على أن عناصر مثل السيطرة على التكاليف وكفاءة التشغيل واستراتيجية تقديم العطاءات وتنويع مصادر الإيرادات، يجب أن تكون الركائز الأساسية لتعزيز تنافسية الشركات. وتأتي هذه التصريحات في إطار حملة أوسع تقودها بكين للحد من الإنتاج المفرط في عدد من القطاعات، وهي الحملة التي ساعدت بالفعل في رفع أسعار مادة البولي سيليكون وتحسين معنويات المستثمرين تجاه أسهم شركات الطاقة الشمسية. غير أن وانج حذر من أن منتجات الطاقة الشمسية قد تواجه ضغوطًا جديدة مع تطبيق آلية تسعير تستند إلى السوق لمصادر الطاقة المتجددة، مقترحًا توسيع استخدام الطاقة النظيفة في قطاعات أخرى مثل إنتاج الهيدروجين الأخضر، بما يسهم في تقليل الفائض والهدر. وتعد الصين أكبر منتج ومصدر لمكونات الطاقة الشمسية في العالم، إذ تهيمن شركاتها على أكثر من 80% من سلاسل الإمداد العالمية للألواح الشمسية والمواد الأساسية مثل البولي سيليكون. وخلال العقد الماضي، اعتمدت بكين سياسة التوسع السريع في القدرات الإنتاجية مدفوعة بالدعم الحكومي والطلب المحلي المتزايد على الطاقة النظيفة، ما جعلها رائدة في سوق التحول العالمي للطاقة. أكدت الهيئة الوطنية للطاقة في الصين، اليوم /الأربعاء/، عزمها القضاء على المنافسة الشرسة والقدرة الإنتاجية الزائدة في صناعة الطاقة الشمسية، وذلك في وقت يواجه فيه القطاع تباطؤًا مُمتدًا وضغوطًا متزايدة على الشركات العاملة فيه. ونقلت وكالة "بلومبرج" عن وانج هونجتشي، رئيس الإدارة الوطنية للطاقة قوله إن الحكومة ستسرع من جهودها لتحقيق التوازن بين الإنتاج والطلب، مع التركيز على رفع جودة المنتجات في مختلف مراحل سلسلة الإمداد الخاصة بالطاقة الشمسية. وأوضح وانج أن القطاع بحاجة إلى "الانتقال من التركيز على الموارد إلى التركيز على الربحية"، مشددًا على أن عناصر مثل السيطرة على التكاليف وكفاءة التشغيل واستراتيجية تقديم العطاءات وتنويع مصادر الإيرادات، يجب أن تكون الركائز الأساسية لتعزيز تنافسية الشركات. وتأتي هذه التصريحات في إطار حملة أوسع تقودها بكين للحد من الإنتاج المفرط في عدد من القطاعات، وهي الحملة التي ساعدت بالفعل في رفع أسعار مادة البولي سيليكون وتحسين معنويات المستثمرين تجاه أسهم شركات الطاقة الشمسية. غير أن وانج حذر من أن منتجات الطاقة الشمسية قد تواجه ضغوطًا جديدة مع تطبيق آلية تسعير تستند إلى السوق لمصادر الطاقة المتجددة، مقترحًا توسيع استخدام الطاقة النظيفة في قطاعات أخرى مثل إنتاج الهيدروجين الأخضر، بما يسهم في تقليل الفائض والهدر. وتعد الصين أكبر منتج ومصدر لمكونات الطاقة الشمسية في العالم، إذ تهيمن شركاتها على أكثر من 80% من سلاسل الإمداد العالمية للألواح الشمسية والمواد الأساسية مثل البولي سيليكون. وخلال العقد الماضي، اعتمدت بكين سياسة التوسع السريع في القدرات الإنتاجية مدفوعة بالدعم الحكومي والطلب المحلي المتزايد على الطاقة النظيفة، ما جعلها رائدة في سوق التحول العالمي للطاقة. واشنطن تخسر سباق الطاقة النظيفة لصالح بكين http://moee.gov.eg/test_new/new_info.aspx?h_id=45313&call_p=news_f.aspx &pg_index=0 www.khabarmasr.com/news/get_news/989698/%D9%88%D8%A7%D8%B4%D9%86%D8%B7%D9%86-%D8%AA%D8%AE%D8%B3%D8%B1-%D8%B3%D8%A8%D8%A7%D9%82-%D8%A7%D9%84%D8%B7%D8%A7%D9%82%D8%A9-%D8%A7%D9%84%D9%86%D8%B8%D9%8A%D9%81%D8%A9-%D9%84%D8%B5%D8%A7%D9%84%D8%AD-%D8%A8%D9%83%D9%8A%D9%86 Thu, 25 Sep 2025 00:00:00 GMT خسرت الولايات المتحدة خطوات متقدمة في سباق الطاقة النظيفة لصالح الصين، بعدما تراجعت استثماراتها في الطاقة المتجددة وألغت إدارة الرئيس الأميركي دونالد ترامب مشاريع ضخمة في هذا القطاع، في وقت تواصل فيه بكين توسيع قدراتها التصنيعية والتصديرية. وبحسب "وول ستريت جورنال"، فإن الصين عززت حصتها في الأسواق العالمية للطاقة الشمسية والبطاريات لتصل إلى أكثر من 75% في بعض المكونات، بينما تركز واشنطن على إنتاج النفط والغاز. وانسحبت شركة أمبريوس تكنولوجيز الأميركية من مشروع لإنشاء مصنع بطاريات مساحته 1.3 مليون قدم مربعة شمالي دنفر بولاية كولورادو، قبل إقرار تعديلات ضريبية جديدة. وقال الرئيس التنفيذي للشركة، كانغ سون، إن المعرفة التقنية في الولايات المتحدة لا تزال في طور التطوير، مؤكداً أن "ثلاثة من أصل أربعة مصانع تزود الشركة بالبطاريات تقع في الصين". وجاء الانسحاب بالتزامن مع خطوات فيدرالية لتقليص الدعم. فقد أنهت الإدارة الأميركية ضمان قرض بمليارات الدولارات لمشروع نقل كهرباء في الغرب الأوسط، وأوقفت مزرعة رياح بحرية قبالة رود آيلاند، وألغت تمويلاً بقيمة 3.7 مليارات دولار لتقنيات خفض الانبعاثات. ووفق بيانات معهد ماساتشوستس للتكنولوجيا ومجموعة روديوم، ألغيت في الربع الثاني من العام مشاريع خضراء أكثر مما أعلن عنه لأول مرة على الإطلاق. وانخفضت استثمارات الكهرباء النظيفة 51% مقارنة بالربع السابق، بحسب "وول ستريت جورنال". كما أحصى تحالف "إي 2" البيئي تأجيل أو إلغاء مشاريع بقيمة 22 مليار دولار تخص السيارات الكهربائية والطاقة الشمسية والبطاريات خلال النصف الأول من 2025. استثمارات ضخمة على النقيض، ضاعفت الصين استثماراتها في الطاقة المتجددة، وأضافت 277 جيغاواط من قدرات الرياح والطاقة الشمسية في الأشهر السبعة الأولى من العام الجاري، أي ما يعادل أربعة أضعاف الإضافات التي يتوقعها المحللون الأميركيون لجميع مصادر الطاقة خلال العام ذاته. وبحسب بيانات "بلومبيرغ نيو إنرجي فاينانس"، سيطرت بكين في 2024 على أكثر من 75% من إنتاج الألواح الشمسية والخلايا والسيليكون، إضافة إلى السيطرة على معظم إنتاج البطاريات ومكوناتها. وقال نائب وزير الخزانة الأميركي السابق، والي أدييمو، إن هذا يخلق نقاط اختناق تتحكم بها بكين، مشيراً إلى أن دولاً عديدة ستصبح أكثر اعتماداً على التكنولوجيا الصينية. وبدأت الصين منذ 2014 بتوجيه دعم ضخم لقطاع الطاقة النظيفة، وضخت مليارات الدولارات في شركات مثل "جينكو سولار" و"كاتل" للبطاريات. وتشير بيانات "وود ماكنزي" إلى أن الألواح الشمسية الصينية أصبحت أرخص بنحو 65% من نظيرتها الأميركية بحلول 2023. كما أعلنت شركة كاتل الصينية (وهي من أكبر الشركات العالمية في تصنيع بطاريات الليثيوم-أيون، وتزود شركات مثل تسلا وبي واي دي ومرسيدس-بنز) أنها أنفقت 2.6 مليار دولار على البحث والتطوير في عام واحد. مقارنة سريعة ونجم عن هذه الاستثمارات الضخمة بقطاع الطاقة النظيفة، تراجع انبعاثات الصين بنسبة 1% في النصف الأول من 2025، فيما باتت نحو نصف السيارات المباعة في البلاد كهربائية أو هجينة قابلة للشحن. كما تجاوزت شركة بي واي دي منافستها تسلا لتصبح أكبر بائع عالمي للسيارات الكهربائية، ورفعت صادراتها إلى 1.3 مليون وحدة في عام واحد. وفي المقابل، تواصل واشنطن التركيز على الوقود الأحفوري. وأظهرت بيانات إدارة معلومات الطاقة الأميركية أن الإنتاج النفطي ارتفع إلى نحو 25 مليون برميل يومياً في 2025، مقارنة بخمسة ملايين برميل فقط يومياً في الصين. وقال المسؤول السابق في مجلس الأمن القومي الأميركي، ريتشارد غولدبرغ، إن النفط والغاز هما الصديق الأكبر لأميركا حالياً. وخفضت "بلومبيرغ نيو إنرجي فاينانس" توقعاتها لمبيعات المركبات الكهربائية في الولايات المتحدة بحلول 2030 من 48% من إجمالي المبيعات إلى 27% فقط. التمدد الصيني وامتد التأثير الصيني إلي خارج حدود البلاد، ففي تشيلي، استعانت شركة غرين إنرجي بمعدات صينية لبناء محطات طاقة شمسية وبطاريات في صحراء أتاكاما، بينما تملك الصين حصصاً في شبكة الكهرباء المحلية وتستورد الليثيوم والنحاس. وفي أوروبا، أبدى نواب أوروبيون قلقهم من الاعتماد المفرط على التكنولوجيا الصينية، إذ قال عضو البرلمان الأوروبي، بارت غروتهويس، إن أجهزة العاكسات التي تربط محطات الطاقة بالشبكة قد تكون عرضة للتحكم عن بعد. ومع محدودية البدائل، تبقى الصين المزود الأساسي للتكنولوجيا في المدى المنظور. وقال الرئيس التنفيذي لـ "غرين إنرجي"، ديفيد رويز دي أندريس، إن أوروبا لا تملك بديلاً سريعاً إذا أرادت تسريع التحول الطاقي. وقالت "وول ستريت جورنال" إن الولايات المتحدة تسعى لفك ارتباطها بسلاسل التوريد الصينية من دون توفير بدائل داخلية قوية، بينما تواصل بكين بناء فائض في القدرات الإنتاجية يتجاوز حاجتها المحلية، لتفرض نفسها لاعباً رئيسياً في الاقتصاد الأخضر العالمي. خسرت الولايات المتحدة خطوات متقدمة في سباق الطاقة النظيفة لصالح الصين، بعدما تراجعت استثماراتها في الطاقة المتجددة وألغت إدارة الرئيس الأميركي دونالد ترامب مشاريع ضخمة في هذا القطاع، في وقت تواصل فيه بكين توسيع قدراتها التصنيعية والتصديرية. وبحسب "وول ستريت جورنال"، فإن الصين عززت حصتها في الأسواق العالمية للطاقة الشمسية والبطاريات لتصل إلى أكثر من 75% في بعض المكونات، بينما تركز واشنطن على إنتاج النفط والغاز. وانسحبت شركة أمبريوس تكنولوجيز الأميركية من مشروع لإنشاء مصنع بطاريات مساحته 1.3 مليون قدم مربعة شمالي دنفر بولاية كولورادو، قبل إقرار تعديلات ضريبية جديدة. وقال الرئيس التنفيذي للشركة، كانغ سون، إن المعرفة التقنية في الولايات المتحدة لا تزال في طور التطوير، مؤكداً أن "ثلاثة من أصل أربعة مصانع تزود الشركة بالبطاريات تقع في الصين". وجاء الانسحاب بالتزامن مع خطوات فيدرالية لتقليص الدعم. فقد أنهت الإدارة الأميركية ضمان قرض بمليارات الدولارات لمشروع نقل كهرباء في الغرب الأوسط، وأوقفت مزرعة رياح بحرية قبالة رود آيلاند، وألغت تمويلاً بقيمة 3.7 مليارات دولار لتقنيات خفض الانبعاثات. ووفق بيانات معهد ماساتشوستس للتكنولوجيا ومجموعة روديوم، ألغيت في الربع الثاني من العام مشاريع خضراء أكثر مما أعلن عنه لأول مرة على الإطلاق. وانخفضت استثمارات الكهرباء النظيفة 51% مقارنة بالربع السابق، بحسب "وول ستريت جورنال". كما أحصى تحالف "إي 2" البيئي تأجيل أو إلغاء مشاريع بقيمة 22 مليار دولار تخص السيارات الكهربائية والطاقة الشمسية والبطاريات خلال النصف الأول من 2025. استثمارات ضخمة على النقيض، ضاعفت الصين استثماراتها في الطاقة المتجددة، وأضافت 277 جيغاواط من قدرات الرياح والطاقة الشمسية في الأشهر السبعة الأولى من العام الجاري، أي ما يعادل أربعة أضعاف الإضافات التي يتوقعها المحللون الأميركيون لجميع مصادر الطاقة خلال العام ذاته. وبحسب بيانات "بلومبيرغ نيو إنرجي فاينانس"، سيطرت بكين في 2024 على أكثر من 75% من إنتاج الألواح الشمسية والخلايا والسيليكون، إضافة إلى السيطرة على معظم إنتاج البطاريات ومكوناتها. وقال نائب وزير الخزانة الأميركي السابق، والي أدييمو، إن هذا يخلق نقاط اختناق تتحكم بها بكين، مشيراً إلى أن دولاً عديدة ستصبح أكثر اعتماداً على التكنولوجيا الصينية. وبدأت الصين منذ 2014 بتوجيه دعم ضخم لقطاع الطاقة النظيفة، وضخت مليارات الدولارات في شركات مثل "جينكو سولار" و"كاتل" للبطاريات. وتشير بيانات "وود ماكنزي" إلى أن الألواح الشمسية الصينية أصبحت أرخص بنحو 65% من نظيرتها الأميركية بحلول 2023. كما أعلنت شركة كاتل الصينية (وهي من أكبر الشركات العالمية في تصنيع بطاريات الليثيوم-أيون، وتزود شركات مثل تسلا وبي واي دي ومرسيدس-بنز) أنها أنفقت 2.6 مليار دولار على البحث والتطوير في عام واحد. مقارنة سريعة ونجم عن هذه الاستثمارات الضخمة بقطاع الطاقة النظيفة، تراجع انبعاثات الصين بنسبة 1% في النصف الأول من 2025، فيما باتت نحو نصف السيارات المباعة في البلاد كهربائية أو هجينة قابلة للشحن. كما تجاوزت شركة بي واي دي منافستها تسلا لتصبح أكبر بائع عالمي للسيارات الكهربائية، ورفعت صادراتها إلى 1.3 مليون وحدة في عام واحد. وفي المقابل، تواصل واشنطن التركيز على الوقود الأحفوري. وأظهرت بيانات إدارة معلومات الطاقة الأميركية أن الإنتاج النفطي ارتفع إلى نحو 25 مليون برميل يومياً في 2025، مقارنة بخمسة ملايين برميل فقط يومياً في الصين. وقال المسؤول السابق في مجلس الأمن القومي الأميركي، ريتشارد غولدبرغ، إن النفط والغاز هما الصديق الأكبر لأميركا حالياً. وخفضت "بلومبيرغ نيو إنرجي فاينانس" توقعاتها لمبيعات المركبات الكهربائية في الولايات المتحدة بحلول 2030 من 48% من إجمالي المبيعات إلى 27% فقط. التمدد الصيني وامتد التأثير الصيني إلي خارج حدود البلاد، ففي تشيلي، استعانت شركة غرين إنرجي بمعدات صينية لبناء محطات طاقة شمسية وبطاريات في صحراء أتاكاما، بينما تملك الصين حصصاً في شبكة الكهرباء المحلية وتستورد الليثيوم والنحاس. وفي أوروبا، أبدى نواب أوروبيون قلقهم من الاعتماد المفرط على التكنولوجيا الصينية، إذ قال عضو البرلمان الأوروبي، بارت غروتهويس، إن أجهزة العاكسات التي تربط محطات الطاقة بالشبكة قد تكون عرضة للتحكم عن بعد. ومع محدودية البدائل، تبقى الصين المزود الأساسي للتكنولوجيا في المدى المنظور. وقال الرئيس التنفيذي لـ "غرين إنرجي"، ديفيد رويز دي أندريس، إن أوروبا لا تملك بديلاً سريعاً إذا أرادت تسريع التحول الطاقي. وقالت "وول ستريت جورنال" إن الولايات المتحدة تسعى لفك ارتباطها بسلاسل التوريد الصينية من دون توفير بدائل داخلية قوية، بينما تواصل بكين بناء فائض في القدرات الإنتاجية يتجاوز حاجتها المحلية، لتفرض نفسها لاعباً رئيسياً في الاقتصاد الأخضر العالمي. روسيا وإيران توقعان اتفاقات لبناء 8 محطات نووية http://moee.gov.eg/test_new/new_info.aspx?h_id=45312&call_p=news_f.aspx &pg_index=0 www.skynewsarabia.com/world/1822043-%D8%B1%D9%88%D8%B3%D9%8A%D8%A7-%D9%88%D8%A7%D9%95%D9%8A%D8%B1%D8%A7%D9%86-%D8%AA%D9%88%D9%82%D8%B9%D8%A7%D9%86-%D8%A7%D8%AA%D9%81%D8%A7%D9%82%D8%A7%D8%AA-%D9%84%D8%A8%D9%86%D8%A7%D8%A1-8-%D9%85%D8%AD%D8%B7%D8%A7%D8%AA-%D9%86%D9%88%D9%88%D9%8A%D8%A9 Thu, 25 Sep 2025 00:00:00 GMT وصل نائب رئيس إيران رئيس منظمة الطاقة الذرية الإيرانية محمد إسلامي إلى موسكو، لتوقيع اتفاقات لبناء 8 محطات للطاقة النووية في إيران، تزامنا مع دراسة الأمم المتحدة إعادة فرض العقوبات على طهران بسبب برنامجها النووي. والجمعة رفض مجلس الأمن الدولي الذي يضم 15 عضوا مشروع قرار لرفع العقوبات عن طهران بشكل دائم، وهي خطوة أيدتها روسيا والصين اللتان تعارضان جهود بريطانيا وفرنسا وألمانيا لإعادة فرض عقوبات الأمم المتحدة. وتتهم الدول الأوروبية طهران بعدم الالتزام باتفاق 2015 مع القوى العالمية، الذي يهدف إلى منعها من تطوير سلاح نووي، بينما تنفي إيران نيتها تطوير سلاح نووي، وتؤكد روسيا دعمها لحق طهران في الطاقة النووية السلمية. وقال إسلامي لوسائل إعلام رسمية إيرانية، إنه سيتم توقيع اتفاقات تعاون ثنائي خلال زيارته لروسيا تشمل خطة لبناء 8 محطات للطاقة النووية، في إطار سعي طهران للوصول إلى 20 غيغاوات من الطاقة النووية بحلول 2040. وأضاف: "بدأت مفاوضات العقود ومع توقيع الاتفاقية هذا الأسبوع، سنبدأ الخطوات التشغيلية". ولا تملك إيران، التي تعاني نقصا في الكهرباء خلال أشهر ذروة الطلب، سوى محطة طاقة نووية واحدة عاملة في مدينة بوشهر جنوبي البلاد، التي بنتها روسيا، وتبلغ طاقتها نحو غيغاوات. وعرضت بريطانيا وفرنسا وألمانيا تأجيل إعادة فرض العقوبات لمدة تصل إلى 6 أشهر، لإفساح المجال لإجراء محادثات بشأن اتفاق طويل الأجل بشأن برنامج طهران النووي إذا أعادت إيران السماح لمفتشي الأمم المتحدة بالوصول إلى مواقعها، وتعاملت مع المخاوف بشأن مخزونها من اليورانيوم المخصب، وانخرطت في محادثات مع الولايات المتحدة. ويتطلب أي تأجيل لإعادة فرض العقوبات قرارا من مجلس الأمن. وفي حالة عدم التوصل إلى اتفاق بشأن التمديد بحلول نهاية يوم 27 سبتمبر الجاري، فستتم إعادة فرض جميع عقوبات الأمم المتحدة. وصل نائب رئيس إيران رئيس منظمة الطاقة الذرية الإيرانية محمد إسلامي إلى موسكو، لتوقيع اتفاقات لبناء 8 محطات للطاقة النووية في إيران، تزامنا مع دراسة الأمم المتحدة إعادة فرض العقوبات على طهران بسبب برنامجها النووي. والجمعة رفض مجلس الأمن الدولي الذي يضم 15 عضوا مشروع قرار لرفع العقوبات عن طهران بشكل دائم، وهي خطوة أيدتها روسيا والصين اللتان تعارضان جهود بريطانيا وفرنسا وألمانيا لإعادة فرض عقوبات الأمم المتحدة. وتتهم الدول الأوروبية طهران بعدم الالتزام باتفاق 2015 مع القوى العالمية، الذي يهدف إلى منعها من تطوير سلاح نووي، بينما تنفي إيران نيتها تطوير سلاح نووي، وتؤكد روسيا دعمها لحق طهران في الطاقة النووية السلمية. وقال إسلامي لوسائل إعلام رسمية إيرانية، إنه سيتم توقيع اتفاقات تعاون ثنائي خلال زيارته لروسيا تشمل خطة لبناء 8 محطات للطاقة النووية، في إطار سعي طهران للوصول إلى 20 غيغاوات من الطاقة النووية بحلول 2040. وأضاف: "بدأت مفاوضات العقود ومع توقيع الاتفاقية هذا الأسبوع، سنبدأ الخطوات التشغيلية". ولا تملك إيران، التي تعاني نقصا في الكهرباء خلال أشهر ذروة الطلب، سوى محطة طاقة نووية واحدة عاملة في مدينة بوشهر جنوبي البلاد، التي بنتها روسيا، وتبلغ طاقتها نحو غيغاوات. وعرضت بريطانيا وفرنسا وألمانيا تأجيل إعادة فرض العقوبات لمدة تصل إلى 6 أشهر، لإفساح المجال لإجراء محادثات بشأن اتفاق طويل الأجل بشأن برنامج طهران النووي إذا أعادت إيران السماح لمفتشي الأمم المتحدة بالوصول إلى مواقعها، وتعاملت مع المخاوف بشأن مخزونها من اليورانيوم المخصب، وانخرطت في محادثات مع الولايات المتحدة. ويتطلب أي تأجيل لإعادة فرض العقوبات قرارا من مجلس الأمن. وفي حالة عدم التوصل إلى اتفاق بشأن التمديد بحلول نهاية يوم 27 سبتمبر الجاري، فستتم إعادة فرض جميع عقوبات الأمم المتحدة. ارتفاع معدل استغلال الطاقة الصناعية في تركيا للمرة الأولى خلال 4 أشهر http://moee.gov.eg/test_new/new_info.aspx?h_id=45311&call_p=news_f.aspx &pg_index=0 www.alarabiya.net/aswaq/economy/2025/09/24/%D8%A7%D8%B1%D8%AA%D9%81%D8%A7%D8%B9-%D9%85%D8%B9%D8%AF%D9%84-%D8%A7%D8%B3%D8%AA%D8%BA%D9%84%D8%A7%D9%84-%D8%A7%D9%84%D8%B7%D8%A7%D9%82%D8%A9-%D8%A7%D9%84%D8%B5%D9%86%D8%A7%D8%B9%D9%8A%D8%A9-%D9%81%D9%8A-%D8%AA%D8%B1%D9%83%D9%8A%D8%A7-%D9%84%D9%84%D9%85%D8%B1%D8%A9-%D8%A7%D9%84%D8%A7%D9%88%D9%84%D9%89-%D8%AE%D9%84%D8%A7%D9%84-4-%D8%A7%D8%B4%D9%87%D8%B1 Thu, 25 Sep 2025 00:00:00 GMT ارتفع معدل استغلال الطاقة الصناعية في تركيا للمرة الأولى في أربعة أشهر خلال سبتمبر الحالي، في حين ظلت ثقة المصانع أقل تفاؤلاً بشكل طفيف، وفقًا لبيانات صادرة عن البنك المركزي التركي اليوم الأربعاء. وارتفع معدل استغلال الطاقة الإنتاجية في تركيا إلى 74% في سبتمبر الحالي، مقارنة بـ 73.5% في الشهر السابق. ويعزى هذا الارتفاع في سبتمبر بشكل رئيسي إلى ارتفاع استغلال الطاقة الإنتاجية في السلع الاستثمارية والسلع الوسيطة، وفق وكالة الأنباء الألمانية "د ب أ". بلومبرغ: تركيا تخطط لشراء مئات الطائرات من "بوينغ" و"لوكهيد مارتن" اقتصاد تركيابلومبرغ: تركيا تخطط لشراء مئات الطائرات من "بوينغ" و"لوكهيد مارتن" وعلى أساس معدل موسمي، ارتفع معدل استغلال الطاقة أيضًا إلى 73.8% في سبتمبر من 73.6% خلال الشهر السابق. وأظهرت بيانات منفصلة صادرة عن البنك المركزي التركي، أن مؤشر ثقة قطاع التصنيع غير المعدل تراجع إلى 100.2 نقطة في سبتمبر من 100.6 نقطة في أغسطس، حيث تشير النتيجة التي تزيد عن 100 نقطة إلى توقعات متفائلة ارتفع معدل استغلال الطاقة الصناعية في تركيا للمرة الأولى في أربعة أشهر خلال سبتمبر الحالي، في حين ظلت ثقة المصانع أقل تفاؤلاً بشكل طفيف، وفقًا لبيانات صادرة عن البنك المركزي التركي اليوم الأربعاء. وارتفع معدل استغلال الطاقة الإنتاجية في تركيا إلى 74% في سبتمبر الحالي، مقارنة بـ 73.5% في الشهر السابق. ويعزى هذا الارتفاع في سبتمبر بشكل رئيسي إلى ارتفاع استغلال الطاقة الإنتاجية في السلع الاستثمارية والسلع الوسيطة، وفق وكالة الأنباء الألمانية "د ب أ". بلومبرغ: تركيا تخطط لشراء مئات الطائرات من "بوينغ" و"لوكهيد مارتن" اقتصاد تركيابلومبرغ: تركيا تخطط لشراء مئات الطائرات من "بوينغ" و"لوكهيد مارتن" وعلى أساس معدل موسمي، ارتفع معدل استغلال الطاقة أيضًا إلى 73.8% في سبتمبر من 73.6% خلال الشهر السابق. وأظهرت بيانات منفصلة صادرة عن البنك المركزي التركي، أن مؤشر ثقة قطاع التصنيع غير المعدل تراجع إلى 100.2 نقطة في سبتمبر من 100.6 نقطة في أغسطس، حيث تشير النتيجة التي تزيد عن 100 نقطة إلى توقعات متفائلة بعد فصل الكهرباء للمرة الـ 10.. أوكرانيا تحذر من تسرب إشعاعي بمحطة زابوروجيا http://moee.gov.eg/test_new/new_info.aspx?h_id=45310&call_p=news_f.aspx &pg_index=0 www.eremnews.com/news/world/2rzmtfj Wed, 24 Sep 2025 00:00:00 GMT حذرت أوكرانيا من مخاطر تسرب إشعاعي بمحطة زابوروجيا للطاقة النووية، مطالبة المجتمع الدولي بضرورة التحرك سريعا وبشكل حاسم لإخراج القوات الروسية منها. وقالت وزارة الطاقة الأوكرانية، إن القوات الروسية قامت بقطع جميع خطوط الكهرباء الخارجية عن المحطة للمرة العاشرة، وأضافت في بيان: "ما حدث اليوم يُثبت مجددًا أن روسيا تمثل التهديد الرئيسي للتشغيل الآمن لمحطة زابوريوجيا للطاقة النووية". يشار إلى محطة زابوروجيا للطاقة النووية، سبق أن فصلت عن شبكة الكهرباء الأوكرانية في بداية الحرب، بعد أن ألحق القصف الروسي أضرارًا كبيرة بخطوط الكهرباء في المنطقة حذرت أوكرانيا من مخاطر تسرب إشعاعي بمحطة زابوروجيا للطاقة النووية، مطالبة المجتمع الدولي بضرورة التحرك سريعا وبشكل حاسم لإخراج القوات الروسية منها. وقالت وزارة الطاقة الأوكرانية، إن القوات الروسية قامت بقطع جميع خطوط الكهرباء الخارجية عن المحطة للمرة العاشرة، وأضافت في بيان: "ما حدث اليوم يُثبت مجددًا أن روسيا تمثل التهديد الرئيسي للتشغيل الآمن لمحطة زابوريوجيا للطاقة النووية". يشار إلى محطة زابوروجيا للطاقة النووية، سبق أن فصلت عن شبكة الكهرباء الأوكرانية في بداية الحرب، بعد أن ألحق القصف الروسي أضرارًا كبيرة بخطوط الكهرباء في المنطقة 7 مليارات يورو تدعم ربط الجزائر وتونس وإيطاليا بشبكة كهرباء استراتيجية http://moee.gov.eg/test_new/new_info.aspx?h_id=45309&call_p=news_f.aspx &pg_index=0 www.sahm-media.dz/7-%D9%85%D9%84%D9%8A%D8%A7%D8%B1%D8%A7%D8%AA-%D9%8A%D9%88%D8%B1%D9%88-%D8%AA%D8%AF%D8%B9%D9%85-%D8%B1%D8%A8%D8%B7-%D8%A7%D9%84%D8%AC%D8%B2%D8%A7%D8%A6%D8%B1-%D9%88%D8%AA%D9%88%D9%86%D8%B3-%D9%88%D8%A5/ Wed, 24 Sep 2025 00:00:00 GMT تسعى الجزائر إلى تعزيز موقعها كفاعل محوري في مشهد الطاقة الأوروبي من خلال مشروع الربط الكهربائي “ميدلينك” الذي سيربطها بتونس وإيطاليا، في استثمار ضخم تصل قيمته إلى 7 مليارات يورو. ويُنظر إلى هذا المشروع باعتباره خطوة استراتيجية نحو دعم التحول الطاقوي في المنطقة، مع ما يحمله من إمكانات هائلة لتصدير الطاقات المتجددة إلى أوروبا. المشروع، الذي تقوده الشركة الإيطالية Zhero، يقوم على إنشاء وصلة كهربائية بقدرة 2 غيغاواط، عبر أربعة كابلات عالية الجهد، بما يسمح بتشغيله تدريجياً وتخصيص جزء من الإنتاج للطاقات المتجددة. كما يشمل إنشاء قدرات إنتاجية من الطاقة الشمسية والرياح تصل إلى 5 غيغاواط بين الجزائر وتونس بالتساوي، بحيث يُوجَّه قسم منها إلى شبكة “ميدلينك”، بينما يُخصص الباقي لتلبية الطلب المحلي. ومن المقرر أن يدخل المشروع حيز الخدمة في 2027، بعد أن استكملت الشركة المكلفة معظم الدراسات الهندسية وأطلقت رسمياً مسار الحصول على التراخيص اللازمة. وتزامناً مع ذلك، تعمل إيطاليا على تهيئة البنية التحتية الداخلية لاستقبال الكهرباء الخضراء المستوردة من شمال إفريقيا، من خلال مشروع متقدم لإنشاء أنظمة تخزين كهربائية مخصصة لإدارة الطاقات المتجددة. وبالنظر إلى حجمه وأهدافه، يحتاج “ميدلينك” إلى تمويلات ضخمة، وهو ما دفع القائمين عليه إلى تعبئة الموارد عبر قنوات أوروبية ودولية. وقد حظي المشروع بدعم رسمي من الجزائر وتونس وإيطاليا، كما أدرج ضمن قائمة المشاريع ذات الأولوية للاتحاد الأوروبي، مع اهتمام واضح من مؤسسات مالية كبرى مثل البنك الأوروبي لإعادة الإعمار والتنمية والبنك الدولي. وتعوّل الجزائر على “ميدلينك” ليكون رافعة جديدة لصادراتها الطاقوية، بالتوازي مع مشاريع أخرى، من بينها مباحثات مع إسبانيا لإحياء مشروع ربط كهربائي يعود إلى تسعينيات القرن الماضي. كما تستعد لإطلاق مشروع “SoutH2” الموجه لتصدير 1.2 مليون طن من الهيدروجين الأخضر سنوياً إلى إيطاليا. وهكذا، فإن الجزائر ترسخ مكانتها كأحد أبرز مزوّدي أوروبا بالطاقة، من الغاز إلى الكهرباء والمنتجات البترولية وصولاً إلى الهيدروجين الأخضر. تسعى الجزائر إلى تعزيز موقعها كفاعل محوري في مشهد الطاقة الأوروبي من خلال مشروع الربط الكهربائي “ميدلينك” الذي سيربطها بتونس وإيطاليا، في استثمار ضخم تصل قيمته إلى 7 مليارات يورو. ويُنظر إلى هذا المشروع باعتباره خطوة استراتيجية نحو دعم التحول الطاقوي في المنطقة، مع ما يحمله من إمكانات هائلة لتصدير الطاقات المتجددة إلى أوروبا. المشروع، الذي تقوده الشركة الإيطالية Zhero، يقوم على إنشاء وصلة كهربائية بقدرة 2 غيغاواط، عبر أربعة كابلات عالية الجهد، بما يسمح بتشغيله تدريجياً وتخصيص جزء من الإنتاج للطاقات المتجددة. كما يشمل إنشاء قدرات إنتاجية من الطاقة الشمسية والرياح تصل إلى 5 غيغاواط بين الجزائر وتونس بالتساوي، بحيث يُوجَّه قسم منها إلى شبكة “ميدلينك”، بينما يُخصص الباقي لتلبية الطلب المحلي. ومن المقرر أن يدخل المشروع حيز الخدمة في 2027، بعد أن استكملت الشركة المكلفة معظم الدراسات الهندسية وأطلقت رسمياً مسار الحصول على التراخيص اللازمة. وتزامناً مع ذلك، تعمل إيطاليا على تهيئة البنية التحتية الداخلية لاستقبال الكهرباء الخضراء المستوردة من شمال إفريقيا، من خلال مشروع متقدم لإنشاء أنظمة تخزين كهربائية مخصصة لإدارة الطاقات المتجددة. وبالنظر إلى حجمه وأهدافه، يحتاج “ميدلينك” إلى تمويلات ضخمة، وهو ما دفع القائمين عليه إلى تعبئة الموارد عبر قنوات أوروبية ودولية. وقد حظي المشروع بدعم رسمي من الجزائر وتونس وإيطاليا، كما أدرج ضمن قائمة المشاريع ذات الأولوية للاتحاد الأوروبي، مع اهتمام واضح من مؤسسات مالية كبرى مثل البنك الأوروبي لإعادة الإعمار والتنمية والبنك الدولي. وتعوّل الجزائر على “ميدلينك” ليكون رافعة جديدة لصادراتها الطاقوية، بالتوازي مع مشاريع أخرى، من بينها مباحثات مع إسبانيا لإحياء مشروع ربط كهربائي يعود إلى تسعينيات القرن الماضي. كما تستعد لإطلاق مشروع “SoutH2” الموجه لتصدير 1.2 مليون طن من الهيدروجين الأخضر سنوياً إلى إيطاليا. وهكذا، فإن الجزائر ترسخ مكانتها كأحد أبرز مزوّدي أوروبا بالطاقة، من الغاز إلى الكهرباء والمنتجات البترولية وصولاً إلى الهيدروجين الأخضر. رغم الإثباتات.. ترامب يزعم: الطاقة المتجددة أغلى من الوقود الأحفوري http://moee.gov.eg/test_new/new_info.aspx?h_id=45308&call_p=news_f.aspx &pg_index=0 www.masrawy.com/news/news_publicaffairs/details/2025/9/23/2859936/%D8%B1%D8%BA%D9%85-%D8%A7%D9%84%D8%A5%D8%AB%D8%A8%D8%A7%D8%AA%D8%A7%D8%AA-%D8%AA%D8%B1%D8%A7%D9%85%D8%A8-%D9%8A%D8%B2%D8%B9%D9%85-%D8%A7%D9%84%D8%B7%D8%A7%D9%82%D8%A9-%D8%A7%D9%84%D9%85%D8%AA%D8%AC%D8%AF%D8%AF%D8%A9-%D8%A3%D8%BA%D9%84%D9%89-%D9%85%D9%86-%D8%A7%D9%84%D9%88%D9%82%D9%88%D8%AF-%D8%A7%D9%84%D8%A3%D8%AD%D9%81%D9%88%D8%B1%D9%8A Wed, 24 Sep 2025 00:00:00 GMT في سياق هجومه المستمر على موارد الطاقة النظيفة المتجددة، سخر الرئيس الأمريكي دونالد ترامب مما أطلق عليه "عملية احتيال الطاقة الخضراء". وزعم الرئيس الأمريكي، في كلمته أمام الجمعية العامة للأمم المتحدة، اليوم الثلاثاء، أن مصادر الطاقة المتجددة مثل طاقة الرياح والطاقة الشمسية أكثر تكلفة من طاقة الوقود الأحفوري. وعلى العكس من ادّعاءات ترامب، أسهمت مصادر الطاقة المتجددة في تخفيض تكلفة الكهرباء في الولايات المتحدة. وأثبت تقرير سنوي لتكلفة الطاقة، نُشر في يونيو الماضي، أن طاقة الرياح والطاقة الشمسية هما "أكثر مصادر الطاقة المتجددة فعالية من حيث التكلفة بدون إعانات ضريبية أو دعم، لذا، ستواصل الطاقة المتجددة لعب دور رئيسي في بناء محطات توليد الطاقة في الولايات المتحدة؛ كونها الأقل تكلفة والأسرع انتشارا". ونتيجة لتلك العوامل الاقتصادية، ستؤدي سياسيات ترامب إلى إنعاش صناعة الوقود الأحفوري وارتفاع تكاليف المستهلكين، وفق تحليل أجرته شركة "إنيرجي إنوفيشن". ومن المحتمل أن تشهد الولايات الجمهورية في أمريكا، بما في ذلك كارولينا الجنوبية وكنتاكي وميسوري، ارتفاعات في تكاليف الطاقة بنسب تتراوح بين 13 إلى 14% بحلول عام 2035 مقارنة بما كان من المفترض أن تكون عليه لولا سياسات ترامب في سياق هجومه المستمر على موارد الطاقة النظيفة المتجددة، سخر الرئيس الأمريكي دونالد ترامب مما أطلق عليه "عملية احتيال الطاقة الخضراء". وزعم الرئيس الأمريكي، في كلمته أمام الجمعية العامة للأمم المتحدة، اليوم الثلاثاء، أن مصادر الطاقة المتجددة مثل طاقة الرياح والطاقة الشمسية أكثر تكلفة من طاقة الوقود الأحفوري. وعلى العكس من ادّعاءات ترامب، أسهمت مصادر الطاقة المتجددة في تخفيض تكلفة الكهرباء في الولايات المتحدة. وأثبت تقرير سنوي لتكلفة الطاقة، نُشر في يونيو الماضي، أن طاقة الرياح والطاقة الشمسية هما "أكثر مصادر الطاقة المتجددة فعالية من حيث التكلفة بدون إعانات ضريبية أو دعم، لذا، ستواصل الطاقة المتجددة لعب دور رئيسي في بناء محطات توليد الطاقة في الولايات المتحدة؛ كونها الأقل تكلفة والأسرع انتشارا". ونتيجة لتلك العوامل الاقتصادية، ستؤدي سياسيات ترامب إلى إنعاش صناعة الوقود الأحفوري وارتفاع تكاليف المستهلكين، وفق تحليل أجرته شركة "إنيرجي إنوفيشن". ومن المحتمل أن تشهد الولايات الجمهورية في أمريكا، بما في ذلك كارولينا الجنوبية وكنتاكي وميسوري، ارتفاعات في تكاليف الطاقة بنسب تتراوح بين 13 إلى 14% بحلول عام 2035 مقارنة بما كان من المفترض أن تكون عليه لولا سياسات ترامب الصين تتعهد بكبح حرب الأسعار في قطاع الطاقة الشمسية http://moee.gov.eg/test_new/new_info.aspx?h_id=45307&call_p=news_f.aspx &pg_index=0 asharqbusiness.com/amp/power/99640/%D8%A7%D9%84%D8%B5%D9%8A%D9%86-%D8%AA%D8%AA%D8%B9%D9%87%D8%AF-%D8%A8%D9%83%D8%A8%D8%AD-%D8%AD%D8%B1%D8%A8-%D8%A7%D9%84%D8%A3%D8%B3%D8%B9%D8%A7%D8%B1-%D9%81%D9%8A-%D9%82%D8%B7%D8%A7%D8%B9-%D8%A7%D9%84%D8%B7%D8%A7%D9%82%D8%A9-%D8%A7%D9%84%D8%B4%D9%85%D8%B3%D9%8A%D8%A9/ Wed, 24 Sep 2025 00:00:00 GMT تعهدت الهيئة التنظيمية للطاقة في الصين بالقضاء على المنافسة الشرسة والقدرة الإنتاجية الزائدة في صناعة الطاقة الشمسية، في الوقت الذي يواجه فيه القطاع ركوداً ممتداً. قال وانغ هونغتشي، رئيس الإدارة الوطنية للطاقة، في مقال نُشر على حساب الهيئة الحكومية على منصة "وي تشات"، إن الحكومة ستسرّع جهودها لتحقيق التوازن بين الإنتاج والطلب، مع تركيز خاص على تحسين الجودة في مختلف حلقات سلسلة إمداد الطاقة الشمسية. وكتب وانغ أن القطاع يحتاج "إلى تسريع التحول من التركيز على الموارد إلى التركيز على الربحية، بحيث تصبح السيطرة على التكاليف، وكفاءة التشغيل، واستراتيجية تقديم العطاءات، واستكشاف مصادر الإيرادات هي العوامل الأساسية للتميّز عن المنافسين". تصريحات وانغ تعزز حملة بكين الأوسع ضد الإنتاج المفرط في مجموعة من القطاعات. وقد ساعد ما يُعرف بـ"حملة مكافحة الإفراط في المنافسة" بالفعل في رفع أسعار البولي سيليكون وتحسين معنويات السوق تجاه أسهم شركات الطاقة الشمسية. لكنه حذر من أن أسعار منتجات الطاقة الشمسية قد تواجه ضغوطاً جديدة مع تطبيق آلية تسعير جديدة تستند إلى السوق لمصادر الطاقة المتجددة. واقترح وانغ استخدام الطاقة النظيفة في قطاعات أخرى إلى جانب قطاع الطاقة، مثل إنتاج الهيدروجين الأخضر، للمساهمة في الحد من الهدر. تعهدت الهيئة التنظيمية للطاقة في الصين بالقضاء على المنافسة الشرسة والقدرة الإنتاجية الزائدة في صناعة الطاقة الشمسية، في الوقت الذي يواجه فيه القطاع ركوداً ممتداً. قال وانغ هونغتشي، رئيس الإدارة الوطنية للطاقة، في مقال نُشر على حساب الهيئة الحكومية على منصة "وي تشات"، إن الحكومة ستسرّع جهودها لتحقيق التوازن بين الإنتاج والطلب، مع تركيز خاص على تحسين الجودة في مختلف حلقات سلسلة إمداد الطاقة الشمسية. وكتب وانغ أن القطاع يحتاج "إلى تسريع التحول من التركيز على الموارد إلى التركيز على الربحية، بحيث تصبح السيطرة على التكاليف، وكفاءة التشغيل، واستراتيجية تقديم العطاءات، واستكشاف مصادر الإيرادات هي العوامل الأساسية للتميّز عن المنافسين". تصريحات وانغ تعزز حملة بكين الأوسع ضد الإنتاج المفرط في مجموعة من القطاعات. وقد ساعد ما يُعرف بـ"حملة مكافحة الإفراط في المنافسة" بالفعل في رفع أسعار البولي سيليكون وتحسين معنويات السوق تجاه أسهم شركات الطاقة الشمسية. لكنه حذر من أن أسعار منتجات الطاقة الشمسية قد تواجه ضغوطاً جديدة مع تطبيق آلية تسعير جديدة تستند إلى السوق لمصادر الطاقة المتجددة. واقترح وانغ استخدام الطاقة النظيفة في قطاعات أخرى إلى جانب قطاع الطاقة، مثل إنتاج الهيدروجين الأخضر، للمساهمة في الحد من الهدر. إيران وروسيا تتفقان على بناء 8 محطات نووية http://moee.gov.eg/test_new/new_info.aspx?h_id=45306&call_p=news_f.aspx &pg_index=0 alssaa.com/post/show/39981-%D8%A5%D9%8A%D8%B1%D8%A7%D9%86-%D9%88%D8%B1%D9%88%D8%B3%D9%8A%D8%A7-%D8%AA%D8%AA%D9%81%D9%82%D8%A7%D9%86-%D8%B9%D9%84%D9%89-%D8%A8%D9%86%D8%A7%D8%A1-8-%D9%85%D8%AD%D8%B7%D8%A7%D8%AA-%D9%86%D9%88%D9%88%D9%8A%D8%A9 Wed, 24 Sep 2025 00:00:00 GMT أعلن رئيس منظمة الطاقة الذرية الإيرانية، محمد إسلامي، أن إيران ستوقع خلال الأيام المقبلة اتفاقاً مع روسيا لبناء 8 محطات للطاقة النووية، 4 منها في مدينة بوشهر، في خطوة لتعميق الشراكة الاستراتيجية بين البلدين. وذكر إسلامي، في تصريحات لوكالة إرنا، تابعتها شبكة "الساعة"، أن "إيران تخطط لتوليد 20 ألف ميغاواط من الكهرباء عبر الطاقة النووية، مع إسناد دور رئيسي لروسيا في تطوير المحطات الجديدة". وأضاف أن "الدراسات والمفاوضات اللازمة لتنفيذ المشروع تم استكمالها، وتم تجهيز الأراضي اللازمة للبناء، وسيتم مباشرة مرحلة التصميم والهندسة والإجراءات التكميلية فور توقيع الاتفاق". وأكد إسلامي: "التزام بلاده بالضمانات ومتطلبات الوكالة الدولية للطاقة الذرية ضمن برامجها النووية السلمية"، مبينا أن "التعاون مع الوكالة سيستمر عند التزامها بالحيادية وبالقوانين البرلمانية الإيرانية الجديدة". ويأتي الاتفاق بعد توقيع روسيا وإيران معاهدة شراكة استراتيجية شاملة في نيسان /أبريل 2025، تشمل مجالات الدفاع والطاقة، والصناعة، والثقافة، والتكنولوجيا. أعلن رئيس منظمة الطاقة الذرية الإيرانية، محمد إسلامي، أن إيران ستوقع خلال الأيام المقبلة اتفاقاً مع روسيا لبناء 8 محطات للطاقة النووية، 4 منها في مدينة بوشهر، في خطوة لتعميق الشراكة الاستراتيجية بين البلدين. وذكر إسلامي، في تصريحات لوكالة إرنا، تابعتها شبكة "الساعة"، أن "إيران تخطط لتوليد 20 ألف ميغاواط من الكهرباء عبر الطاقة النووية، مع إسناد دور رئيسي لروسيا في تطوير المحطات الجديدة". وأضاف أن "الدراسات والمفاوضات اللازمة لتنفيذ المشروع تم استكمالها، وتم تجهيز الأراضي اللازمة للبناء، وسيتم مباشرة مرحلة التصميم والهندسة والإجراءات التكميلية فور توقيع الاتفاق". وأكد إسلامي: "التزام بلاده بالضمانات ومتطلبات الوكالة الدولية للطاقة الذرية ضمن برامجها النووية السلمية"، مبينا أن "التعاون مع الوكالة سيستمر عند التزامها بالحيادية وبالقوانين البرلمانية الإيرانية الجديدة". ويأتي الاتفاق بعد توقيع روسيا وإيران معاهدة شراكة استراتيجية شاملة في نيسان /أبريل 2025، تشمل مجالات الدفاع والطاقة، والصناعة، والثقافة، والتكنولوجيا. إيران: المنشآت النووية التي تعرضت للقصف سيعاد بناؤها http://moee.gov.eg/test_new/new_info.aspx?h_id=45305&call_p=news_f.aspx &pg_index=0 www.alarabiya.net/iran/2025/09/24/%D8%A7%D9%8A%D8%B1%D8%A7%D9%86-%D8%A7%D9%84%D9%85%D9%86%D8%B4%D8%A7%D8%AA-%D8%A7%D9%84%D9%86%D9%88%D9%88%D9%8A%D8%A9-%D8%A7%D9%84%D8%AA%D9%8A-%D8%AA%D8%B9%D8%B1%D8%B6%D8%AA-%D9%84%D9%84%D9%82%D8%B5%D9%81-%D8%B3%D8%B9%D8%A7%D8%AF-%D8%A8%D9%86%D8%A7%D8%A1%D9%87%D8%A7 Wed, 24 Sep 2025 00:00:00 GMT أعلن رئيس منظمة الطاقة الذرية الإيرانية إعادة بناء المنشآت النووية، التي تعرضت للقصف خلال الحرب الخيرة مع إسرائيل والولايات المتحدة في يونيو (حزيران) الماضي. وقال محمد إسلامي في مقابلة صحافية، اليوم الأربعاء: "رغم الضغوط الدولية وتهديدات إسرائيل بمزيد من الهجمات، المنشآت التي استُهدفت سيعاد بناؤها". وأضاف: "من الطبيعي تماماً أن تتضرر المنشآت خلال هجوم عسكري، لكن ما يهم هو أن العلم والمعرفة والتكنولوجيا والصناعة لها جذور ضاربة وعميقة في تاريخ إيران". وتابع رئيس منظمة الطاقة الذرية الإيرانية: "نسبة التخصيب، وما يُقال عنها في الرأي العام والإعلام، إنما يثيرها الساسة والمغامرون وأعداؤنا. ارتفاع نسبة التخصيب لا يعني بالضرورة أنها مخصّصة للسلاح. نحن بحاجة إلى تخصيب أعلى لأدواتنا الخاصة بالقياسات الدقيقة". وأردف إسلامي قائلاً: "لا أحد يبيع لنا هذه المواد. نحن منذ سنوات طويلة تحت العقوبات. نحن بحاجة إلى هذه المنتجات لمنظومات الأمان في مفاعلاتنا، وللعمليات الحساسة التي تُستخدم في إدارة مفاعلاتنا". في سياق متصل أكد المسؤول الإيراني أنه "لن يكون هناك أي تفاوض مباشر مع الولايات المتحدة". وكان المرشد الإيراني، علي خامنئي، قد قال أمس الثلاثاء إن المفاوضات مع الولايات المتحدة لن تخدم مصالح طهران، وستصل إلى "طريق مسدود". وقال خامنئي إن التفاوض المباشر في الملف النووي مع الولايات المتحدة "ليس فقط لا يعود بالفائدة، بل يتسبب أيضاً بأضرار كبيرة في الظروف الحالية والتي يمكن وصف بعضها بأنها غير قابلة للإصلاح". وفي رسالة مسجلة، ذكر المرشد الإيراني أيضاً أن إيران لن "تستسلم للضغوط" الغربية التي تمارس عليها للتخلي عن تخصيب اليورانيوم. وجاء في خطاب المرشد الإيراني: "يقول الجانب الأميركي: عليكم ألا تخصّبوا على الإطلاق"، مضيفاً: "لم ولن نستسلم للضغوط في قضية تخصيب اليورانيوم. وفي أية قضية أخرى أيضاً. لم ولن نستسلم للضغوط". أعلن رئيس منظمة الطاقة الذرية الإيرانية إعادة بناء المنشآت النووية، التي تعرضت للقصف خلال الحرب الخيرة مع إسرائيل والولايات المتحدة في يونيو (حزيران) الماضي. وقال محمد إسلامي في مقابلة صحافية، اليوم الأربعاء: "رغم الضغوط الدولية وتهديدات إسرائيل بمزيد من الهجمات، المنشآت التي استُهدفت سيعاد بناؤها". وأضاف: "من الطبيعي تماماً أن تتضرر المنشآت خلال هجوم عسكري، لكن ما يهم هو أن العلم والمعرفة والتكنولوجيا والصناعة لها جذور ضاربة وعميقة في تاريخ إيران". وتابع رئيس منظمة الطاقة الذرية الإيرانية: "نسبة التخصيب، وما يُقال عنها في الرأي العام والإعلام، إنما يثيرها الساسة والمغامرون وأعداؤنا. ارتفاع نسبة التخصيب لا يعني بالضرورة أنها مخصّصة للسلاح. نحن بحاجة إلى تخصيب أعلى لأدواتنا الخاصة بالقياسات الدقيقة". وأردف إسلامي قائلاً: "لا أحد يبيع لنا هذه المواد. نحن منذ سنوات طويلة تحت العقوبات. نحن بحاجة إلى هذه المنتجات لمنظومات الأمان في مفاعلاتنا، وللعمليات الحساسة التي تُستخدم في إدارة مفاعلاتنا". في سياق متصل أكد المسؤول الإيراني أنه "لن يكون هناك أي تفاوض مباشر مع الولايات المتحدة". وكان المرشد الإيراني، علي خامنئي، قد قال أمس الثلاثاء إن المفاوضات مع الولايات المتحدة لن تخدم مصالح طهران، وستصل إلى "طريق مسدود". وقال خامنئي إن التفاوض المباشر في الملف النووي مع الولايات المتحدة "ليس فقط لا يعود بالفائدة، بل يتسبب أيضاً بأضرار كبيرة في الظروف الحالية والتي يمكن وصف بعضها بأنها غير قابلة للإصلاح". وفي رسالة مسجلة، ذكر المرشد الإيراني أيضاً أن إيران لن "تستسلم للضغوط" الغربية التي تمارس عليها للتخلي عن تخصيب اليورانيوم. وجاء في خطاب المرشد الإيراني: "يقول الجانب الأميركي: عليكم ألا تخصّبوا على الإطلاق"، مضيفاً: "لم ولن نستسلم للضغوط في قضية تخصيب اليورانيوم. وفي أية قضية أخرى أيضاً. لم ولن نستسلم للضغوط". إغلاق محطات الفحم يهدد بقطع الكهرباء في رومانيا http://moee.gov.eg/test_new/new_info.aspx?h_id=45304&call_p=news_f.aspx &pg_index=0 attaqa.net/2025/09/21/%D8%A5%D8%BA%D9%84%D8%A7%D9%82-%D9%85%D8%AD%D8%B7%D8%A7%D8%AA-%D8%A7%D9%84%D9%81%D8%AD%D9%85-%D9%8A%D9%87%D8%AF%D8%AF-%D8%A8%D9%82%D8%B7%D8%B9-%D8%A7%D9%84%D9%83%D9%87%D8%B1%D8%A8%D8%A7%D8%A1-%D9%81/ Tue, 23 Sep 2025 00:00:00 GMT تبحث الحكومة الرومانية مع الاتحاد الأوروبي تأجيل تنفيذ خطة إغلاق محطات الفحم لتجنّب انقطاع التيار الكهربائي، والسقوط في براثن فقر الطاقة. ووفق الخطة الوطنية للتعافي والمرونة، من المقرر إغلاق كل محطات توليد الكهرباء بالفحم بحلول عام 2030، على أن يكون نصيب الأسد منها في نهاية هذا العام (2025)، بحسب تفاصيل القطاع لدى منصة الطاقة المتخصصة (مقرّها واشنطن). وتلقّت رومانيا مليارات اليوروهات من الاتحاد الأوروبي لتمويل بناء محطات الغاز لتحلّ بدلًا من الفحم الملوث، لكن تلك المشروعات ما زالت "حبرًا على ورق"، وهو ما يهدد بسحب التمويل إذا لم تتحول الخطة إلى واقع لكن إغلاق محطات الفحم لن يعوضها مصادر الطاقة المتجددة المتقلبة، التي ينخفض إنتاجها عادة خلال أشهر فصل الشتاء، كما أن بناء محطات غاز طبيعي جديدة يواجه تأخيرات. إغلاق محطات الفحم في رومانيا حذّر وزير الطاقة بوغدان إيفان من عواقب الاستمرار في تنفيذ خطة إغلاق محطات الفحم في رومانيا بحلول نهاية العام الجاري، وهو ما سينتج عنه فقر الطاقة وانقطاع الكهرباء إذا تحقّق. وبحسب الوزير، فقد تحلّت المفوضية الأوروبية بالمرونة لأول مرة منذ 4 سنوات، بما يسمح بتقديم طلب لتأجيل إغلاق محطات الفحم المنصوص عليها بالخطة. وبالفعل، كشف الوزير عن مفاوضات جارية مع المفوضية بشأن تأجيل إغلاق محطات فحم تديرها شركة "كومبلكسل إنرجتيك أولتنيا" المملوكة للدولة (CE Oltenia). وتفصيليًا، ترغب رومانيا باستمرار تشغيل 3 من محطات الفحم الكبرى واثنتين إضافيتين للعمل بصورة احتياطية، بما يضمن بالنهاية توافر 1 غيغاواط من سعة كهرباء الحمل الأساس. وبرّر التأجيل المحتمل بعدم جاهزية محطتي توليد الكهرباء بالغاز الطبيعي "لرنت" ومينتيا" بعد، وهو ما سيؤدي إلى تعريض رومانيا للخطر. وبحسب الوزير، أثبتت التجارب الحاجة إلى تشغيل تلك السعة (1 غيغاواط) لمدة عامين إضافيين على الأقل لحين اكتمال أعمال بناء محطتي الغاز الطبيعي. يُشار هنا إلى أن شركة "رومغاز" (Romgaz) قد ألغت في 12 سبتمبر/أيلول (2025) عقدًا مع المقاول الإسباني لمحطة الغاز "لرنت" بسبب عدم الوفاء بالالتزامات والجداول الزمنية. كما تواجه محطتا الغاز تورشيني (Turceni) بسعة 475 ميغاواط وإيشالنيتا (Ișalnița) بسعة 850 ميغاواط تأخيرات مستمرة، وتأجَّل موعد عطاءات البناء إلى 30 سبتمبر/أيلول و14 نوفمبر/تشرين الثاني على الترتيب. كما أشار الوزير إيفان إلى أن وضع قطاع الكهرباء قد يتفاقم خلال فصل الشتاء بسبب الطاقة المتجددة، عندما لا تشرق شمس أو تهب رباح. قطاع الكهرباء في رومانيا سلّط تحليل حديث الضوء على ما وصفه بالمعضلة ثلاثية الأطراف التي يواجهها قطاع الكهرباء في رومانيا حاليًا، وهي: الوفاء بالالتزامات الأوروبية لخفض الانبعاثات وتلبية الاحتياجات المحلية وحماية المجتمع. وترجع جذور الأزمة عندما تعهدت رومانيا بموجب الخطة الوطنية للتعافي والمرونة وأخرى على مستوى الاتحاد الأوروبي بإغلاق كل محطات الفحم بحلول نهاية عام 2029، وهو ما سيخلق فجوة كبرى في منظومة الكهرباء. وعلاوة على ذلك، فإن إغلاق محطات الفحم ومناجمه يهددان بإحداث اضطرابات مجتمعية لسكان المناطق القريبة نتيجة لخسارة العمال هناك لوظائفهم. وأمام رومانيا فرصة لتقديم "إستراتيجية واقعية" للاتحاد الأوروبي تؤكد فيها أن إغلاق محطات الفحم لا يعني بالضرورة التخلي عن الأهداف المناخية، بل إنها فقط تطلب مزيدًا من الوقت لتصبح بُنيتها الأساسية مؤهلة لتلك المستهدفات الخضراء. وإذا وافقت بروكسل على الاقتراح باستمرار محطات الفحم، ستحافظ رومانيا على الآلاف من فرص العمل وتؤجل حدوث "صدمة مجتمعية"، لكن على المدى البعيد والمتوسط، يهدد ذلك بتوقيع عقوبات أوروبية أو تقييد وصول بوخارست للتمويل. وعمومًا، لن يكون القرار النهائي بشأن إغلاق محطات الفحم "تقنيًا تمامًا"، بل سيكون له أبعاد إستراتيجية وجيوسياسية، لأن رومانيا بحاجة إلى حماية أمن الطاقة والاستقرار المجتمعي معًا، وفي الوقت ذاته إثبات كونها شريكًا موثوقًا لتحول الطاقة في الاتحاد الأوروبي. وإذا نجحت رومانيا في تمديد الموعد لحين بناء محطات كهرباء أقل تلويثًا، فستمتلك ميزة تنافسية إقليمية على بولندا التي تواجه المشكلة نفسها، وتفاوضت أيضًا لإغلاق محطات الفحم لتحقيق أمن الطاقة، كما يزداد اعتماد المجر وصربيا على مصادر الطاقة الأحفورية، ولاسيما النفط الروسي. وهنا، سيكون على رومانيا شقّ طريقها الخاص بالاعتماد على البدائل المحلية النظيفة، مع التركيز على دمجها في سوق الكهرباء الأوروبية، وإلّا ستعاني من أزمة مجتمعية واعتماد خطير على الواردات. تبحث الحكومة الرومانية مع الاتحاد الأوروبي تأجيل تنفيذ خطة إغلاق محطات الفحم لتجنّب انقطاع التيار الكهربائي، والسقوط في براثن فقر الطاقة. ووفق الخطة الوطنية للتعافي والمرونة، من المقرر إغلاق كل محطات توليد الكهرباء بالفحم بحلول عام 2030، على أن يكون نصيب الأسد منها في نهاية هذا العام (2025)، بحسب تفاصيل القطاع لدى منصة الطاقة المتخصصة (مقرّها واشنطن). وتلقّت رومانيا مليارات اليوروهات من الاتحاد الأوروبي لتمويل بناء محطات الغاز لتحلّ بدلًا من الفحم الملوث، لكن تلك المشروعات ما زالت "حبرًا على ورق"، وهو ما يهدد بسحب التمويل إذا لم تتحول الخطة إلى واقع لكن إغلاق محطات الفحم لن يعوضها مصادر الطاقة المتجددة المتقلبة، التي ينخفض إنتاجها عادة خلال أشهر فصل الشتاء، كما أن بناء محطات غاز طبيعي جديدة يواجه تأخيرات. إغلاق محطات الفحم في رومانيا حذّر وزير الطاقة بوغدان إيفان من عواقب الاستمرار في تنفيذ خطة إغلاق محطات الفحم في رومانيا بحلول نهاية العام الجاري، وهو ما سينتج عنه فقر الطاقة وانقطاع الكهرباء إذا تحقّق. وبحسب الوزير، فقد تحلّت المفوضية الأوروبية بالمرونة لأول مرة منذ 4 سنوات، بما يسمح بتقديم طلب لتأجيل إغلاق محطات الفحم المنصوص عليها بالخطة. وبالفعل، كشف الوزير عن مفاوضات جارية مع المفوضية بشأن تأجيل إغلاق محطات فحم تديرها شركة "كومبلكسل إنرجتيك أولتنيا" المملوكة للدولة (CE Oltenia). وتفصيليًا، ترغب رومانيا باستمرار تشغيل 3 من محطات الفحم الكبرى واثنتين إضافيتين للعمل بصورة احتياطية، بما يضمن بالنهاية توافر 1 غيغاواط من سعة كهرباء الحمل الأساس. وبرّر التأجيل المحتمل بعدم جاهزية محطتي توليد الكهرباء بالغاز الطبيعي "لرنت" ومينتيا" بعد، وهو ما سيؤدي إلى تعريض رومانيا للخطر. وبحسب الوزير، أثبتت التجارب الحاجة إلى تشغيل تلك السعة (1 غيغاواط) لمدة عامين إضافيين على الأقل لحين اكتمال أعمال بناء محطتي الغاز الطبيعي. يُشار هنا إلى أن شركة "رومغاز" (Romgaz) قد ألغت في 12 سبتمبر/أيلول (2025) عقدًا مع المقاول الإسباني لمحطة الغاز "لرنت" بسبب عدم الوفاء بالالتزامات والجداول الزمنية. كما تواجه محطتا الغاز تورشيني (Turceni) بسعة 475 ميغاواط وإيشالنيتا (Ișalnița) بسعة 850 ميغاواط تأخيرات مستمرة، وتأجَّل موعد عطاءات البناء إلى 30 سبتمبر/أيلول و14 نوفمبر/تشرين الثاني على الترتيب. كما أشار الوزير إيفان إلى أن وضع قطاع الكهرباء قد يتفاقم خلال فصل الشتاء بسبب الطاقة المتجددة، عندما لا تشرق شمس أو تهب رباح. قطاع الكهرباء في رومانيا سلّط تحليل حديث الضوء على ما وصفه بالمعضلة ثلاثية الأطراف التي يواجهها قطاع الكهرباء في رومانيا حاليًا، وهي: الوفاء بالالتزامات الأوروبية لخفض الانبعاثات وتلبية الاحتياجات المحلية وحماية المجتمع. وترجع جذور الأزمة عندما تعهدت رومانيا بموجب الخطة الوطنية للتعافي والمرونة وأخرى على مستوى الاتحاد الأوروبي بإغلاق كل محطات الفحم بحلول نهاية عام 2029، وهو ما سيخلق فجوة كبرى في منظومة الكهرباء. وعلاوة على ذلك، فإن إغلاق محطات الفحم ومناجمه يهددان بإحداث اضطرابات مجتمعية لسكان المناطق القريبة نتيجة لخسارة العمال هناك لوظائفهم. وأمام رومانيا فرصة لتقديم "إستراتيجية واقعية" للاتحاد الأوروبي تؤكد فيها أن إغلاق محطات الفحم لا يعني بالضرورة التخلي عن الأهداف المناخية، بل إنها فقط تطلب مزيدًا من الوقت لتصبح بُنيتها الأساسية مؤهلة لتلك المستهدفات الخضراء. وإذا وافقت بروكسل على الاقتراح باستمرار محطات الفحم، ستحافظ رومانيا على الآلاف من فرص العمل وتؤجل حدوث "صدمة مجتمعية"، لكن على المدى البعيد والمتوسط، يهدد ذلك بتوقيع عقوبات أوروبية أو تقييد وصول بوخارست للتمويل. وعمومًا، لن يكون القرار النهائي بشأن إغلاق محطات الفحم "تقنيًا تمامًا"، بل سيكون له أبعاد إستراتيجية وجيوسياسية، لأن رومانيا بحاجة إلى حماية أمن الطاقة والاستقرار المجتمعي معًا، وفي الوقت ذاته إثبات كونها شريكًا موثوقًا لتحول الطاقة في الاتحاد الأوروبي. وإذا نجحت رومانيا في تمديد الموعد لحين بناء محطات كهرباء أقل تلويثًا، فستمتلك ميزة تنافسية إقليمية على بولندا التي تواجه المشكلة نفسها، وتفاوضت أيضًا لإغلاق محطات الفحم لتحقيق أمن الطاقة، كما يزداد اعتماد المجر وصربيا على مصادر الطاقة الأحفورية، ولاسيما النفط الروسي. وهنا، سيكون على رومانيا شقّ طريقها الخاص بالاعتماد على البدائل المحلية النظيفة، مع التركيز على دمجها في سوق الكهرباء الأوروبية، وإلّا ستعاني من أزمة مجتمعية واعتماد خطير على الواردات. العراق يبدأ تشغيل أول محطة لإنتاج الكهرباء بالطاقة الشمسية http://moee.gov.eg/test_new/new_info.aspx?h_id=45303&call_p=news_f.aspx &pg_index=0 www.alarabiya.net/aswaq/oil-and-gas/2025/09/21/%D8%A7%D9%84%D8%B9%D8%B1%D8%A7%D9%82-%D9%8A%D8%A8%D8%AF%D8%A7-%D8%AA%D8%B4%D8%BA%D9%8A%D9%84-%D8%A7%D9%88%D9%84-%D9%85%D8%AD%D8%B7%D8%A9-%D9%84%D8%A7%D9%86%D8%AA%D8%A7%D8%AC-%D8%A7%D9%84%D9%83%D9%87%D8%B1%D8%A8%D8%A7%D8%A1-%D8%A8%D8%A7%D9%84%D8%B7%D8%A7%D9%82%D8%A9-%D8%A7%D9%84%D8%B4%D9%85%D8%B3%D9%8A%D8%A9 Tue, 23 Sep 2025 00:00:00 GMT أعلن رئيس الحكومة العراقية، محمد شياع السوداني، افتتاح أول محطة لإنتاج الطاقة الكهربائية عبر منظومات الطاقة الشمسية بمعدل 300 ميغاواط كمرحلة أولى في محافظة كربلاء جنوبي بغداد. وقال السوداني، خلال افتتاح المحطة اليوم الأحد، إن هذا المشروع ينفذ لأول مرة في العراق بمدينة كربلاء بطاقة 300 ميغاواط كمرحلة أولى، فيما ستكون المرحلة الثانية من المشروع في محافظة بابل بطاقة 225 ميغاواط. وأضاف أن شركة "توتال إنرجي" الفرنسية تنفذ حالياً مشروعاً كبيراً لإنتاج الطاقة الكهربائية بواسطة الطاقة الشمسية، لكن شركة البلال العراقية نفذت أول مشروع للطاقة الشمسية في محافظتي كربلاء وبابل بطاقة إجمالية تبلغ 525 ميغاواط، وفق وكالة الأنباء الألمانية "د ب أ". بداية من 2026.. العراق يدرس إلغاء الدعم عن أصحاب هذه الرواتب اقتصاد اقتصاد العراقبداية من 2026.. العراق يدرس إلغاء الدعم عن أصحاب هذه الرواتب وأوضح أن خطط الحكومة العراقية في بناء المجمعات السكنية في المرحلة المقبلة ستعتمد على منظومات الطاقة الكهربائية بواسطة الطاقة الشمسية، لأن الطاقة الشمسية هي الخيار الاستراتيجي المستقبلي لحماية البيئة وإنتاج الطاقة الكهربائية. وقال وزير الكهرباء العراقي، زياد علي فاضل، إن هذا أول مشروع كبير لإنتاج الطاقة الكهربائية عبر منظومات الطاقة الشمسية يدخل الخدمة تنفذه شركة عراقية من خلال تركيب نصف مليون خلية لإنتاج الطاقة الشمسية. وأضاف فاضل: "ماضون في مشاريعنا المستقبلية وخاصة مع شركة توتال الفرنسية التي تنفذ حالياً مشروعاً بطاقة 1000 ميغاواط لحل الاختناقات في تأمين الطاقة الكهربائية من خلال منظومات الطاقة الشمسية في محافظة البصرة". أعلن رئيس الحكومة العراقية، محمد شياع السوداني، افتتاح أول محطة لإنتاج الطاقة الكهربائية عبر منظومات الطاقة الشمسية بمعدل 300 ميغاواط كمرحلة أولى في محافظة كربلاء جنوبي بغداد. وقال السوداني، خلال افتتاح المحطة اليوم الأحد، إن هذا المشروع ينفذ لأول مرة في العراق بمدينة كربلاء بطاقة 300 ميغاواط كمرحلة أولى، فيما ستكون المرحلة الثانية من المشروع في محافظة بابل بطاقة 225 ميغاواط. وأضاف أن شركة "توتال إنرجي" الفرنسية تنفذ حالياً مشروعاً كبيراً لإنتاج الطاقة الكهربائية بواسطة الطاقة الشمسية، لكن شركة البلال العراقية نفذت أول مشروع للطاقة الشمسية في محافظتي كربلاء وبابل بطاقة إجمالية تبلغ 525 ميغاواط، وفق وكالة الأنباء الألمانية "د ب أ". بداية من 2026.. العراق يدرس إلغاء الدعم عن أصحاب هذه الرواتب اقتصاد اقتصاد العراقبداية من 2026.. العراق يدرس إلغاء الدعم عن أصحاب هذه الرواتب وأوضح أن خطط الحكومة العراقية في بناء المجمعات السكنية في المرحلة المقبلة ستعتمد على منظومات الطاقة الكهربائية بواسطة الطاقة الشمسية، لأن الطاقة الشمسية هي الخيار الاستراتيجي المستقبلي لحماية البيئة وإنتاج الطاقة الكهربائية. وقال وزير الكهرباء العراقي، زياد علي فاضل، إن هذا أول مشروع كبير لإنتاج الطاقة الكهربائية عبر منظومات الطاقة الشمسية يدخل الخدمة تنفذه شركة عراقية من خلال تركيب نصف مليون خلية لإنتاج الطاقة الشمسية. وأضاف فاضل: "ماضون في مشاريعنا المستقبلية وخاصة مع شركة توتال الفرنسية التي تنفذ حالياً مشروعاً بطاقة 1000 ميغاواط لحل الاختناقات في تأمين الطاقة الكهربائية من خلال منظومات الطاقة الشمسية في محافظة البصرة". ماكرون: واردات أوروبا من الطاقة الروسية ضئيلة http://moee.gov.eg/test_new/new_info.aspx?h_id=45302&call_p=news_f.aspx &pg_index=0 gate.ahram.org.eg/News/5290339.aspx Tue, 23 Sep 2025 00:00:00 GMT وصف الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون، واردات الاتحاد الأوروبي المتبقية من الطاقة الروسية بأنها "ضئيلة للغاية"، معارضًا بذلك دعوات دونالد ترامب للاتحاد الأوروبي لتقليل وارداته من الطاقة الروسية، إذا كان يرغب في أن تعزز الولايات المتحدة ضغوطها على موسكو لوقف الحرب في أوكرانيا، وذلك وفقًا لما نشره موقع قناة "القاهرة الإخبارية وصف الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون، واردات الاتحاد الأوروبي المتبقية من الطاقة الروسية بأنها "ضئيلة للغاية"، معارضًا بذلك دعوات دونالد ترامب للاتحاد الأوروبي لتقليل وارداته من الطاقة الروسية، إذا كان يرغب في أن تعزز الولايات المتحدة ضغوطها على موسكو لوقف الحرب في أوكرانيا، وذلك وفقًا لما نشره موقع قناة "القاهرة الإخبارية قدرة الطاقة المتجددة في الكويت قد تتجاوز 11 غيغاواط بحلول 2035 (تقرير) http://moee.gov.eg/test_new/new_info.aspx?h_id=45301&call_p=news_f.aspx &pg_index=0 attaqa.net/2025/09/21/%D9%82%D8%AF%D8%B1%D8%A9-%D8%A7%D9%84%D8%B7%D8%A7%D9%82%D8%A9-%D8%A7%D9%84%D9%85%D8%AA%D8%AC%D8%AF%D8%AF%D8%A9-%D9%81%D9%8A-%D8%A7%D9%84%D9%83%D9%88%D9%8A%D8%AA-%D9%82%D8%AF-%D8%AA%D8%AA%D8%AC%D8%A7/ Tue, 23 Sep 2025 00:00:00 GMT رغم أهمية الطاقة المتجددة في الكويت لمواجهة أزمة الكهرباء، خاصة في فصل الصيف، فإن نسبتها في مزيج التوليد ما زالت بعيدة عن تلبية الطموحات الوطنية. ويرى تقرير حديث اطّلعت عليه وحدة أبحاث الطاقة (مقرّها واشنطن)، صعوبة تحقيق الكويت هدفها لزيادة حصة الطاقة المتجددة في مزيج توليد الكهرباء إلى 15% بحلول عام 2030. وتمثّل مصادر الطاقة الشمسية أقل من 1% من مزيج توليد الكهرباء الكويتي، وسط سيطرة شبه كاملة للوقود الأحفوري، بقيادة الغاز الطبيعي الذي شهد ارتفاعًا واضحًا في السنوات الأخيرة. وتمتلك الكويت إمكانات طبيعية من سطوع للشمس قد يصل إلى أكثر من 3 آلاف و300 ساعة، يمنحها فرصة لاستغلال الطاقة الشمسية في مواجهة أزمة الكهرباء المستمرة. توقعات الطاقة المتجددة في الكويت توقع التقرير الصادر عن شركة الأبحاث ريستاد إنرجي، ارتفاع قدرة الطاقة المتجددة في الكويت إلى 3.3 غيغاواط فقط بحلول عام 2030، ما سيمثّل 7% من مزيج توليد الكهرباء، وهو ما يشير إلى عدم قدرة البلاد على تحقيق هدفها بنهاية العقد الحالي. ومع ذلك، يُقدّر نجاح الكويت في تجاوز هدفها البالغ 15% بحلول عام 2035، بل قد تصل حصة الطاقة المتجددة إلى 20% وتتجاوز قدرتها على توليد الكهرباء حاجز 11 غيغاواط. وبصفة عامة، تصل القدرة الإجمالية المركبة لإنتاج الكهرباء في الكويت إلى 21 غيغاواط، إلا أن السعة المتاحة منها في أوقات الذروة -خاصة في فصل الصيف- لا تتجاوز 17 غيغاواط، وذلك بسبب أعمال الصيانة الدورية وتهالك بعض المحطات. وتتمتع الكويت بأوقات سطوع شمسي وفيرة تدعم توليد ما بين 4.6 و4.9 كيلوواط/ساعة يوميًا في أوقات الذروة، وهو ما يشير إلى إمكانات البلاد في تلبية الطلب القياسي للكهرباء. ويوضح الإنفوغرافيك الآتي، الذي أعدّته وحدة أبحاث الطاقة، أهم 4 مشروعات الطاقة المتجددة في الكويت: أهم 4 مشروعات طاقة شمسية في الكويت مزيج توليد الكهرباء في الكويت من المتوقع أن يؤدي الغاز الطبيعي دورًا أكبر في رحلة الكويت نحو التحول الطاقي بالتوازي مع استعمالها للمصادر المتجددة. ويُتوقع أن يرتفع توليد الكهرباء بالغاز الطبيعي بنسبة 17%، ليسجل نحو 77 تيراواط/ساعة بحلول عام 2030. ويدعم ذلك خطط الحكومة الكويتية لإنشاء 5 محطات كهرباء غازية، ستضيف 18 غيغاواط من القدرة الإنتاجية، ما سيرفع إجمالي القدرة التوليدية بالغاز لأكثر من 32 غيغاواط بحلول عام 2035، مقابل 14 غيغاواط حاليًا. وقد ارتفعت حصة الغاز إلى أعلى مستوى لها منذ عام 2020، لتسجل 51.08%، في حين تراجعت حصة النفط إلى أدنى مستوى منذ عام 2019 عند 46.74%. في المقابل، توضح بيانات رصدتها وحدة أبحاث الطاقة أن نسبة الطاقة المتجددة في مزيج توليد الكهرباء بالكويت قد تراجعت إلى 2.18% خلال عام 2024، مقارنةً بـ2.23% العام السابق، وتأتي هذه الأرقام وسط هيمنة واضحة للوقود الأحفوري على المزيج بنسبة تتجاوز 97.8%. ويُعزى انخفاض حصة الطاقة المتجددة إلى تراجع حصة طاقة الرياح إلى 1.96% خلال العام الماضي، مقارنةً بـ2.01% في العام السابق. بينما استقرت حصة الطاقة الشمسية عند 0.22%، وفقًا لما يرصده الرسم البياني الآتي -أعدّته وحدة أبحاث الطاقة-: مزيج توليد الكهرباء في الكويت وفي مارس/آذار 2025، وقّعت الكويت والصين اتفاقية إطارية للتعاون في مشروعات طاقة متجددة ستنفّذها شركات صينية حكومية. وتتضمّن المشروعات محطتي الشقايا (المرحلتان الثالثة والرابعة) والعبدلية، بطاقة إنتاجية تبلغ 3.5 غيغاواط لكل مشروع، مع إمكان رفع السعة الإجمالية إلى 5 غيغاواط مستقبلًا، وهو ما يدعم زيادة إنتاج الطاقة المتجددة في الكويت. رغم أهمية الطاقة المتجددة في الكويت لمواجهة أزمة الكهرباء، خاصة في فصل الصيف، فإن نسبتها في مزيج التوليد ما زالت بعيدة عن تلبية الطموحات الوطنية. ويرى تقرير حديث اطّلعت عليه وحدة أبحاث الطاقة (مقرّها واشنطن)، صعوبة تحقيق الكويت هدفها لزيادة حصة الطاقة المتجددة في مزيج توليد الكهرباء إلى 15% بحلول عام 2030. وتمثّل مصادر الطاقة الشمسية أقل من 1% من مزيج توليد الكهرباء الكويتي، وسط سيطرة شبه كاملة للوقود الأحفوري، بقيادة الغاز الطبيعي الذي شهد ارتفاعًا واضحًا في السنوات الأخيرة. وتمتلك الكويت إمكانات طبيعية من سطوع للشمس قد يصل إلى أكثر من 3 آلاف و300 ساعة، يمنحها فرصة لاستغلال الطاقة الشمسية في مواجهة أزمة الكهرباء المستمرة. توقعات الطاقة المتجددة في الكويت توقع التقرير الصادر عن شركة الأبحاث ريستاد إنرجي، ارتفاع قدرة الطاقة المتجددة في الكويت إلى 3.3 غيغاواط فقط بحلول عام 2030، ما سيمثّل 7% من مزيج توليد الكهرباء، وهو ما يشير إلى عدم قدرة البلاد على تحقيق هدفها بنهاية العقد الحالي. ومع ذلك، يُقدّر نجاح الكويت في تجاوز هدفها البالغ 15% بحلول عام 2035، بل قد تصل حصة الطاقة المتجددة إلى 20% وتتجاوز قدرتها على توليد الكهرباء حاجز 11 غيغاواط. وبصفة عامة، تصل القدرة الإجمالية المركبة لإنتاج الكهرباء في الكويت إلى 21 غيغاواط، إلا أن السعة المتاحة منها في أوقات الذروة -خاصة في فصل الصيف- لا تتجاوز 17 غيغاواط، وذلك بسبب أعمال الصيانة الدورية وتهالك بعض المحطات. وتتمتع الكويت بأوقات سطوع شمسي وفيرة تدعم توليد ما بين 4.6 و4.9 كيلوواط/ساعة يوميًا في أوقات الذروة، وهو ما يشير إلى إمكانات البلاد في تلبية الطلب القياسي للكهرباء. ويوضح الإنفوغرافيك الآتي، الذي أعدّته وحدة أبحاث الطاقة، أهم 4 مشروعات الطاقة المتجددة في الكويت: أهم 4 مشروعات طاقة شمسية في الكويت مزيج توليد الكهرباء في الكويت من المتوقع أن يؤدي الغاز الطبيعي دورًا أكبر في رحلة الكويت نحو التحول الطاقي بالتوازي مع استعمالها للمصادر المتجددة. ويُتوقع أن يرتفع توليد الكهرباء بالغاز الطبيعي بنسبة 17%، ليسجل نحو 77 تيراواط/ساعة بحلول عام 2030. ويدعم ذلك خطط الحكومة الكويتية لإنشاء 5 محطات كهرباء غازية، ستضيف 18 غيغاواط من القدرة الإنتاجية، ما سيرفع إجمالي القدرة التوليدية بالغاز لأكثر من 32 غيغاواط بحلول عام 2035، مقابل 14 غيغاواط حاليًا. وقد ارتفعت حصة الغاز إلى أعلى مستوى لها منذ عام 2020، لتسجل 51.08%، في حين تراجعت حصة النفط إلى أدنى مستوى منذ عام 2019 عند 46.74%. في المقابل، توضح بيانات رصدتها وحدة أبحاث الطاقة أن نسبة الطاقة المتجددة في مزيج توليد الكهرباء بالكويت قد تراجعت إلى 2.18% خلال عام 2024، مقارنةً بـ2.23% العام السابق، وتأتي هذه الأرقام وسط هيمنة واضحة للوقود الأحفوري على المزيج بنسبة تتجاوز 97.8%. ويُعزى انخفاض حصة الطاقة المتجددة إلى تراجع حصة طاقة الرياح إلى 1.96% خلال العام الماضي، مقارنةً بـ2.01% في العام السابق. بينما استقرت حصة الطاقة الشمسية عند 0.22%، وفقًا لما يرصده الرسم البياني الآتي -أعدّته وحدة أبحاث الطاقة-: مزيج توليد الكهرباء في الكويت وفي مارس/آذار 2025، وقّعت الكويت والصين اتفاقية إطارية للتعاون في مشروعات طاقة متجددة ستنفّذها شركات صينية حكومية. وتتضمّن المشروعات محطتي الشقايا (المرحلتان الثالثة والرابعة) والعبدلية، بطاقة إنتاجية تبلغ 3.5 غيغاواط لكل مشروع، مع إمكان رفع السعة الإجمالية إلى 5 غيغاواط مستقبلًا، وهو ما يدعم زيادة إنتاج الطاقة المتجددة في الكويت. وكالة الطاقة الذرية تقر بالتقدم الذي حققته باكستان في تطوير قدراتها النووية المدنية http://moee.gov.eg/test_new/new_info.aspx?h_id=45300&call_p=news_f.aspx &pg_index=0 www.wataninet.com/2025/09/%D9%88%D9%83%D8%A7%D9%84%D8%A9-%D8%A7%D9%84%D8%B7%D8%A7%D9%82%D8%A9-%D8%A7%D9%84%D8%B0%D8%B1%D9%8A%D8%A9-%D8%AA%D9%82%D8%B1-%D8%A8%D8%A7%D9%84%D8%AA%D9%82%D8%AF%D9%85-%D8%A7%D9%84%D8%B0%D9%8A-%D8%AD/ Tue, 23 Sep 2025 00:00:00 GMT أقرت الوكالة الدولية للطاقة الذرية بالتقدم المطرد الذي حققته باكستان في تطوير قدراتها في مجال التكنولوجيا النووية المدنية. وأشاد “رافائيل ماريانو جروسي” المدير العام للوكالة بالتعاون الوثيق بين باكستان والوكالة، وذلك في رسالة عبر وسائل التواصل الاجتماعي في أعقاب اجتماعه مع علي رضا أنور رئيس هيئة الطاقة الذرية الباكستانية، على هامش المؤتمر العام 69 للوكالة الدولية للطاقة الذرية في فيينا. وأوضح “جروسي” أن برنامج الطاقة النووية الباكستاني يتقدم “بوتيرة جيدة”، لاسيما مع استمرار بناء الوحدة الخامسة في محطة تشاشما للطاقة النووية(سي.5). أقرت الوكالة الدولية للطاقة الذرية بالتقدم المطرد الذي حققته باكستان في تطوير قدراتها في مجال التكنولوجيا النووية المدنية. وأشاد “رافائيل ماريانو جروسي” المدير العام للوكالة بالتعاون الوثيق بين باكستان والوكالة، وذلك في رسالة عبر وسائل التواصل الاجتماعي في أعقاب اجتماعه مع علي رضا أنور رئيس هيئة الطاقة الذرية الباكستانية، على هامش المؤتمر العام 69 للوكالة الدولية للطاقة الذرية في فيينا. وأوضح “جروسي” أن برنامج الطاقة النووية الباكستاني يتقدم “بوتيرة جيدة”، لاسيما مع استمرار بناء الوحدة الخامسة في محطة تشاشما للطاقة النووية(سي.5). فيديو.. لحظة تفجير برج تبريد نووي في الولايات المتحدة http://moee.gov.eg/test_new/new_info.aspx?h_id=45299&call_p=news_f.aspx &pg_index=0 www.skynewsarabia.com/varieties/1821657-%D9%81%D9%8A%D8%AF%D9%8A%D9%88-%D9%84%D8%AD%D8%B8%D8%A9-%D8%AA%D9%81%D8%AC%D9%8A%D8%B1-%D8%A8%D8%B1%D8%AC-%D8%AA%D8%A8%D8%B1%D9%8A%D8%AF-%D9%86%D9%88%D9%88%D9%8A-%D8%A7%D9%84%D9%88%D9%84%D8%A7%D9%8A%D8%A7%D8%AA-%D8%A7%D9%84%D9%85%D8%AA%D8%AD%D8%AF%D8%A9 Mon, 22 Sep 2025 00:00:00 GMT فجرت هيئة وادي تينيسي، أكبر مزود للطاقة العامة في الولايات المتحدة، أحد أبراج التبريد الضخمة في محطة هارتسفيل النووية المهجورة عبر انفجار "مسيطر عليه". وتوقف بناء المحطة في الثمانينيات قبل أن تنتج أي كهرباء، وظل الموقع مهجورا لعقود من الزمن. وفي مقطع فيديو متداول، ظهر هدم برج التبريد الذي يبلغ ارتفاعه 540 قدمًا لفتح المجال أمام تطويرات مستقبلية، وفقًا لما أعلنه مسؤولو الهيئة. وصرحت هيئة وادي تينيسي لهيئة الإذاعة البريطانية (بي بي سي) أن التفجير استُخدم فيه أكثر من 900 رطل من المتفجرات، واستغرق أقل من 10 ثوانٍ. فجرت هيئة وادي تينيسي، أكبر مزود للطاقة العامة في الولايات المتحدة، أحد أبراج التبريد الضخمة في محطة هارتسفيل النووية المهجورة عبر انفجار "مسيطر عليه". وتوقف بناء المحطة في الثمانينيات قبل أن تنتج أي كهرباء، وظل الموقع مهجورا لعقود من الزمن. وفي مقطع فيديو متداول، ظهر هدم برج التبريد الذي يبلغ ارتفاعه 540 قدمًا لفتح المجال أمام تطويرات مستقبلية، وفقًا لما أعلنه مسؤولو الهيئة. وصرحت هيئة وادي تينيسي لهيئة الإذاعة البريطانية (بي بي سي) أن التفجير استُخدم فيه أكثر من 900 رطل من المتفجرات، واستغرق أقل من 10 ثوانٍ. خبير: الطاقة المتجددة في السعودية تؤهلها للريادة العالمية http://moee.gov.eg/test_new/new_info.aspx?h_id=45298&call_p=news_f.aspx &pg_index=0 attaqa.net/2025/09/19/%D8%AE%D8%A8%D9%8A%D8%B1-%D8%A7%D9%84%D8%B7%D8%A7%D9%82%D8%A9-%D8%A7%D9%84%D9%85%D8%AA%D8%AC%D8%AF%D8%AF%D8%A9-%D9%81%D9%8A-%D8%A7%D9%84%D8%B3%D8%B9%D9%88%D8%AF%D9%8A%D8%A9-%D8%AA%D8%A4%D9%87%D9%84/ Mon, 22 Sep 2025 00:00:00 GMT خبير: الطاقة المتجددة في السعودية تؤهلها للريادة العالمية شهد قطاع الطاقة المتجددة في السعودية تحولات إستراتيجية كبرى خلال الأعوام الأخيرة، تعكس توجهات رؤية المملكة 2030 نحو تنويع مصادر الطاقة، وتقليل الاعتماد على النفط. وتعزّز التوجهات المكانة العالمية للمملكة بوصفها منتجًا ومصدرًا رئيسًا للطاقة النظيفة، لا سيما مع توافر مقومات طبيعية فريدة، مثل السطوع الشمسي العالي وطاقة الرياح على امتداد الساحل الغربي. وتشكّل مشروعات طاقتي الشمس والرياح، بالإضافة إلى التوجه نحو إنتاج الهيدروجين الأخضر، ركيزة أساسية في هذا التحول. كما نجح قطاع الطاقة المتجددة في السعودية، بفضل ما يتميز به من ابتكار في جذب الاستثمارات، وتعزيز الشراكات الدولية، لتصبح المملكة نموذجًا عالميًا للطاقة المستدامة. وفي هذا السياق، عُقدت ندوة علمية افتراضية -تابعتها منصة الطاقة المتخصصة (مقرّها واشنطن)- تحت عنوان "حاضر ومستقبل الطاقة المتجددة في السعودية"، ضمن فعاليات المحور السادس من المبادرة العربية للتعليم البيئي "تمكين بيئي مستدام"، برعاية وزارة البيئة المصرية. إستراتيجية الطاقة المتجددة في السعودية أوضح عضو هيئة التدريس بجامعة جازان والمستشار الدولي في الطاقة المتجددة الدكتور هادي بن علي المدخلي، أن المملكة تستهدف من خلال إستراتيجيتها في مجال الطاقة النظيفة حماية البيئة عبر تقليل الاعتماد على الوقود الأحفوري من خلال الاستفادة من الموارد ، خاصة الشمس والرياح. وأكد أن جذب الاستثمارات المحلية والدولية إلى قطاع الطاقة المتجددة في السعودية يعزز مكانة المملكة عالميًا بوصفها مركزًا لإنتاج الطاقة الخضراء وتصديرها. جانب من ندوة افتراضية عن حاضر الطاقة المتجددة ومستقبلها في المملكة العربية السعودية ولفت المدخلي إلى أن المقومات الطبيعية في المملكة تمنحها فرصًا غير محدودة للتوسع في قطاع الطاقة النظيفة، مشيرًا إلى وقوعها ضمن "الحزام الشمسي"، ما يمنحها أحد أعلى معدلات الإشعاع الشمسي عالميًا. وأضاف أن سواحلها الغربية تمتد لأكثر من 1800 كم، ما يتيح إمكانات هائلة لطاقة الرياح تُقدر بأكثر من 200 غيغاواط. خريطة الطريق استعرض المدخلي -خلال الندوة- خريطة الطريق السعودية لتنفيذ مشروعات الطاقة المتجددة، وتشمل: إجراء مسح جغرافي يُغطي أكثر من 850 ألف كيلومتر مربع، وإنشاء أكثر من 1200 محطة رصد للطاقة الشمسية والرياح. كما وضعت الحكومة خطة لتنفيذ المشروعات على مراحل تبدأ بتحديد المواقع، وتنتهي بإنشاء المحطات بناءً على نتائج الرصد. وأوضح أن محطات رصد الطاقة الشمسية تعمل على قياس الإشعاعات والحرارة والرطوبة، في حين تهدف محطات رصد طاقة الرياح إلى قياس السرعة والاتجاه والضغط الجوي، على ارتفاعات تصل إلى 120 م. وأكد أن مشروعات الطاقة المتجددة في المملكة تشهد -حاليًا- طفرة كبيرة وأبرزها المحطات الشمسية مثل محطة الشعيبة (مكة المكرمة)، ومحطة سدير (الرياض)، ومحطة سكاكا (الجوف)، ومحطة رابغ (مكة المكرمة)، ومحطة الرس (القصيم)، إلى جانب محطة دومة الجندل لطاقة الرياح بالجوف. وسلط المدخلي الضوء على الإنجازات التي حققها قطاع الطاقة المتجددة في السعودية حتى نهاية عام 2024، مشيرًا إلى أن إجمالي القدرة الإنتاجية بلغ 11.554 غيغاواط باستثمارات 19.84 مليار ريال سعودي (5 مليارات و291 مليون دولار أميركي)، منها 18.264 مليار (4 مليارات و870 مليون دولار أميركي) لمشروعات الطاقة الشمسية. وأضاف أن قطاع الطاقة المتجددة في السعودية قد نجح في خفض الانبعاثات الكربونية إلى أكثر من 4.28 مليون طن سنويًا (في مشروع الشعيبة وحده). مشروعات مستقبلية واعدة أشار مستشار الطاقة المتجددة الدكتور هادي المدخلي إلى أن المملكة تعمل -حاليًا- على التوسع في مشروعات تحلية المياه بالطاقة الشمسية، بهدف خفض استهلاك النفط بمقدار 1.1 مليون برميل، وإزالة أكثر من مليون طن من الانبعاثات. ولفت إلى أن الإستراتيجية الحالية تستهدف رفع طاقة التحلية اليومية بـ90 ألف متر مكعب، وخفض تكلفة المتر المكعب بنسبة 40%. وتستهدف السعودية من خلال مشروع نيوم إنتاج نحو 650 طنًا يوميًا من الهيدروجين الأخضر، وهو ما يُسهم في تقليل 3 ملايين طن من الانبعاثات الكربونية سنويًا (أي ما يعادل انبعاثات 700 ألف سيارة). وتوقع أن يشهد قطاع الطاقة المتجددة في السعودية طفرة كبيرة خلال الأعوام القليلة المقبلة، مشيرًا إلى ما تتميز به المملكة من موقع إستراتيجي متميز بين أوروبا وآسيا وأفريقيا يمنحها ميزة تصديرية تنافسية. وأفاد بأن السعودية تعمل -حاليًا- على التوسع في مشروعات كبرى مثل نيوم للهيدروجين الأخضر، بالإضافة إلى خطط لربط الشبكة الكهربائية بالمحطات الأوروبية لتصدير الكهرباء الخضراء. أهداف المملكة أوضح المدخلي أن إستراتيجية المملكة بحلول عام 2030 تستهدف إنتاج ما بين 100 و130 غيغاواط من الطاقة المتجددة، باستثمارات تتجاوز 380 مليار ريال (101 مليار و322 مليون دولار أميركي). وأبرز أن خطة المملكة تستهدف رفع إسهام الطاقة المتجددة بنسبة 50% من مزيج الطاقة الوطني، وخلق ما يتراوح ما بين 40 و60 ألف وظيفة، منها 30 ألفًا في قطاع الهيدروجين الأخضر. كما تتطلّع المملكة إلى خفض الانبعاثات الكربونية بنحو 278 مليون طن سنويًا (ما يعادل زراعة 1.1 مليار شجرة)، وتحسين جودة الهواء وتنويع الاقتصاد الوطني بعيدًا عن النفط. الطاقة المتجددة في السعودية كما يستهدف قطاع الطاقة المتجددة في السعودية تحقيق عائد اقتصادي سنوي يُقدّر بـ130 مليار ريال من المشروعات النظيفة. وأكد الدكتور هادي المدخلي أن المملكة العربية السعودية تسير بخطى ثابتة نحو مستقبل مستدام، مدعومًا برؤية طموحة، وشراكات إستراتيجية، واستثمارات ضخمة، مما يجعلها أحد أهم اللاعبين عالميًا في مجال الطاقة المتجددة والهيدروجين الأخضر. خبير: الطاقة المتجددة في السعودية تؤهلها للريادة العالمية شهد قطاع الطاقة المتجددة في السعودية تحولات إستراتيجية كبرى خلال الأعوام الأخيرة، تعكس توجهات رؤية المملكة 2030 نحو تنويع مصادر الطاقة، وتقليل الاعتماد على النفط. وتعزّز التوجهات المكانة العالمية للمملكة بوصفها منتجًا ومصدرًا رئيسًا للطاقة النظيفة، لا سيما مع توافر مقومات طبيعية فريدة، مثل السطوع الشمسي العالي وطاقة الرياح على امتداد الساحل الغربي. وتشكّل مشروعات طاقتي الشمس والرياح، بالإضافة إلى التوجه نحو إنتاج الهيدروجين الأخضر، ركيزة أساسية في هذا التحول. كما نجح قطاع الطاقة المتجددة في السعودية، بفضل ما يتميز به من ابتكار في جذب الاستثمارات، وتعزيز الشراكات الدولية، لتصبح المملكة نموذجًا عالميًا للطاقة المستدامة. وفي هذا السياق، عُقدت ندوة علمية افتراضية -تابعتها منصة الطاقة المتخصصة (مقرّها واشنطن)- تحت عنوان "حاضر ومستقبل الطاقة المتجددة في السعودية"، ضمن فعاليات المحور السادس من المبادرة العربية للتعليم البيئي "تمكين بيئي مستدام"، برعاية وزارة البيئة المصرية. إستراتيجية الطاقة المتجددة في السعودية أوضح عضو هيئة التدريس بجامعة جازان والمستشار الدولي في الطاقة المتجددة الدكتور هادي بن علي المدخلي، أن المملكة تستهدف من خلال إستراتيجيتها في مجال الطاقة النظيفة حماية البيئة عبر تقليل الاعتماد على الوقود الأحفوري من خلال الاستفادة من الموارد ، خاصة الشمس والرياح. وأكد أن جذب الاستثمارات المحلية والدولية إلى قطاع الطاقة المتجددة في السعودية يعزز مكانة المملكة عالميًا بوصفها مركزًا لإنتاج الطاقة الخضراء وتصديرها. جانب من ندوة افتراضية عن حاضر الطاقة المتجددة ومستقبلها في المملكة العربية السعودية ولفت المدخلي إلى أن المقومات الطبيعية في المملكة تمنحها فرصًا غير محدودة للتوسع في قطاع الطاقة النظيفة، مشيرًا إلى وقوعها ضمن "الحزام الشمسي"، ما يمنحها أحد أعلى معدلات الإشعاع الشمسي عالميًا. وأضاف أن سواحلها الغربية تمتد لأكثر من 1800 كم، ما يتيح إمكانات هائلة لطاقة الرياح تُقدر بأكثر من 200 غيغاواط. خريطة الطريق استعرض المدخلي -خلال الندوة- خريطة الطريق السعودية لتنفيذ مشروعات الطاقة المتجددة، وتشمل: إجراء مسح جغرافي يُغطي أكثر من 850 ألف كيلومتر مربع، وإنشاء أكثر من 1200 محطة رصد للطاقة الشمسية والرياح. كما وضعت الحكومة خطة لتنفيذ المشروعات على مراحل تبدأ بتحديد المواقع، وتنتهي بإنشاء المحطات بناءً على نتائج الرصد. وأوضح أن محطات رصد الطاقة الشمسية تعمل على قياس الإشعاعات والحرارة والرطوبة، في حين تهدف محطات رصد طاقة الرياح إلى قياس السرعة والاتجاه والضغط الجوي، على ارتفاعات تصل إلى 120 م. وأكد أن مشروعات الطاقة المتجددة في المملكة تشهد -حاليًا- طفرة كبيرة وأبرزها المحطات الشمسية مثل محطة الشعيبة (مكة المكرمة)، ومحطة سدير (الرياض)، ومحطة سكاكا (الجوف)، ومحطة رابغ (مكة المكرمة)، ومحطة الرس (القصيم)، إلى جانب محطة دومة الجندل لطاقة الرياح بالجوف. وسلط المدخلي الضوء على الإنجازات التي حققها قطاع الطاقة المتجددة في السعودية حتى نهاية عام 2024، مشيرًا إلى أن إجمالي القدرة الإنتاجية بلغ 11.554 غيغاواط باستثمارات 19.84 مليار ريال سعودي (5 مليارات و291 مليون دولار أميركي)، منها 18.264 مليار (4 مليارات و870 مليون دولار أميركي) لمشروعات الطاقة الشمسية. وأضاف أن قطاع الطاقة المتجددة في السعودية قد نجح في خفض الانبعاثات الكربونية إلى أكثر من 4.28 مليون طن سنويًا (في مشروع الشعيبة وحده). مشروعات مستقبلية واعدة أشار مستشار الطاقة المتجددة الدكتور هادي المدخلي إلى أن المملكة تعمل -حاليًا- على التوسع في مشروعات تحلية المياه بالطاقة الشمسية، بهدف خفض استهلاك النفط بمقدار 1.1 مليون برميل، وإزالة أكثر من مليون طن من الانبعاثات. ولفت إلى أن الإستراتيجية الحالية تستهدف رفع طاقة التحلية اليومية بـ90 ألف متر مكعب، وخفض تكلفة المتر المكعب بنسبة 40%. وتستهدف السعودية من خلال مشروع نيوم إنتاج نحو 650 طنًا يوميًا من الهيدروجين الأخضر، وهو ما يُسهم في تقليل 3 ملايين طن من الانبعاثات الكربونية سنويًا (أي ما يعادل انبعاثات 700 ألف سيارة). وتوقع أن يشهد قطاع الطاقة المتجددة في السعودية طفرة كبيرة خلال الأعوام القليلة المقبلة، مشيرًا إلى ما تتميز به المملكة من موقع إستراتيجي متميز بين أوروبا وآسيا وأفريقيا يمنحها ميزة تصديرية تنافسية. وأفاد بأن السعودية تعمل -حاليًا- على التوسع في مشروعات كبرى مثل نيوم للهيدروجين الأخضر، بالإضافة إلى خطط لربط الشبكة الكهربائية بالمحطات الأوروبية لتصدير الكهرباء الخضراء. أهداف المملكة أوضح المدخلي أن إستراتيجية المملكة بحلول عام 2030 تستهدف إنتاج ما بين 100 و130 غيغاواط من الطاقة المتجددة، باستثمارات تتجاوز 380 مليار ريال (101 مليار و322 مليون دولار أميركي). وأبرز أن خطة المملكة تستهدف رفع إسهام الطاقة المتجددة بنسبة 50% من مزيج الطاقة الوطني، وخلق ما يتراوح ما بين 40 و60 ألف وظيفة، منها 30 ألفًا في قطاع الهيدروجين الأخضر. كما تتطلّع المملكة إلى خفض الانبعاثات الكربونية بنحو 278 مليون طن سنويًا (ما يعادل زراعة 1.1 مليار شجرة)، وتحسين جودة الهواء وتنويع الاقتصاد الوطني بعيدًا عن النفط. الطاقة المتجددة في السعودية كما يستهدف قطاع الطاقة المتجددة في السعودية تحقيق عائد اقتصادي سنوي يُقدّر بـ130 مليار ريال من المشروعات النظيفة. وأكد الدكتور هادي المدخلي أن المملكة العربية السعودية تسير بخطى ثابتة نحو مستقبل مستدام، مدعومًا برؤية طموحة، وشراكات إستراتيجية، واستثمارات ضخمة، مما يجعلها أحد أهم اللاعبين عالميًا في مجال الطاقة المتجددة والهيدروجين الأخضر. الطاقة الشمسية وتخزين البطاريات في أستراليا تعززان التحول الأخضر (تقرير) http://moee.gov.eg/test_new/new_info.aspx?h_id=45297&call_p=news_f.aspx &pg_index=0 attaqa.net/2025/09/20/%D8%A7%D9%84%D8%B7%D8%A7%D9%82%D8%A9-%D8%A7%D9%84%D8%B4%D9%85%D8%B3%D9%8A%D8%A9-%D9%88%D8%AA%D8%AE%D8%B2%D9%8A%D9%86-%D8%A7%D9%84%D8%A8%D8%B7%D8%A7%D8%B1%D9%8A%D8%A7%D8%AA-%D9%81%D9%8A-%D8%A3%D8%B3/ Mon, 22 Sep 2025 00:00:00 GMT تسهم تقنيتا الطاقة الشمسية وتخزين البطاريات في أستراليا في تعزيز التحول نحو الطاقة الخضراء، التي تعمل على الحدّ من انبعاثات الكربون. وحسب تحديثات تابعتها منصة الطاقة المتخصصة (مقرّها واشنطن)، يبدو التحول نحو الطاقة النظيفة في أستراليا مُشتّتًا بعض الشيء، على أقل تقدير. ويعود ذلك إلى أن تكاليف النقل في ارتفاع مُطّرد، والمشروعات مُتأخّرة عن مواعيدها، حيث لم يحقق أيّ مشروع كبير لطاقة الرياح الإغلاق المالي حتى الآن في عام 2025. وما يزال قطاع المنازل قويًا، فقد ضمنت الزيادة الكبيرة في فواتير الكهرباء استمرار رواج الطاقة الشمسية على الأسطح، على الرغم من مخاوف "التشبع"، حيث يُثبت الخصم الفيدرالي على تخزين البطاريات في أستراليا للقطاع المنزلي نجاحًا باهرًا. الطاقة الشمسية وتخزين البطاريات في أستراليا تبدو تقنيتا الطاقة الشمسية وتخزين البطاريات في أستراليا الخيار الأمثل على نطاق المرافق، نظرًا لانخفاض تكاليفهما (خصوصًا تخزين البطاريات)، وسهولة نشرهما النسبية، وإدراك أنهما، معًا، يُلبّيان احتياجات المستهلكين الصناعيين الكبار تقريبًا. لذلك، لن يجرؤ سوى عدد قليل من مطوري المشروعات الآن على بناء مشروع للطاقة الشمسية فقط، نظرًا لأن نمو الطاقة الشمسية على الأسطح يضمن أن تكون الأسعار سلبية للعديد من ساعات النهار. وتتمثل المفاجأة الكبرى في أنه لا يوجد حتى الآن أيّ مشروع هجين للبطاريات والطاقة الشمسية واسع النطاق قيد التشغيل على الشبكة الرئيسة. يأتي ذلك على الرغم من أن مشروع كوندردين للبطاريات والطاقة الشمسية في شبكة ولاية أستراليا الغربية المنفصلة قد ترك بصمته، حيث نقل إنتاج الطاقة الشمسية إلى ذروة المساء، وحتى في بعض الأحيان بعد منتصف الليل. هناك العديد من مشروعات الطاقة الشمسية وتخزين البطاريات الهجينة قيد الإنشاء الآن، بما في ذلك في فولهام بولاية فيكتوريا وكورن بارك في نيو ساوث ويلز. ومن المرجّح بناء أكبرها جميعًا بالقرب من غلادستون في كوينزلاند، ما يوفر كهرباء ثابتة لأكبر مستهلك للطاقة في الولاية، وهو مصهر الألمنيوم ومصافي غلادستون المملوكة لشركة "ريو تينتو" (Rio Tinto). وقال المدير التجاري لدى شركة إيديفاي إنرجي (Edify Energy)، لاكلان مارتن: "إن العقد الذي وقّعته مع "ريو تينتو" لتطوير مشروع الطاقة الشمسية والبطاريات في منطقتي سموكي كريك وجوثري غاب هو الأكبر من نوعه على الإطلاق". اتفاقية تقاسم الإيرادات قال المدير التجاري لدى شركة إيديفاي إنرجي، لاكلان مارتن: "إنها ليست اتفاقية شراء كهرباء (PPA)، بل اتفاقية تقاسم إيرادات". وأضاف "ومن ثم، ستستفيد شركة "ريو" من قيمة ساعات الميغاواط المُولّدة، أو المبيعة، أو المُهجّرة، ومن أي إيرادات إضافية أخرى" من نظام "الخدمات المساعدة للتحكم في التردد" أو خدمات الشبكة الأخرى. بدورها، أوضحت ريو تينتو -على الرغم من الإشارات المتضاربة من حكومة ولاية الحزب الوطني الليبرالي الجديدة- أن مستقبل أصولها في غلادستون يعتمد على قدرتها على الانتقال من الفحم إلى مصادر الطاقة المتجددة. وقد وقّعت ريو تينتو عقدين ضخمين مع مشروع بونغابان المُقترح لطاقة الرياح بقدرة 1.4 غيغاواط، ومشروع أبر كاليوبي للطاقة الشمسية بقدرة 1.2 غيغاواط، وفق تفاصيل طالعتها منصة الطاقة المتخصصة. وأشار مارتن إلى أن "هناك العديد من الأسباب التي تجعل استعمال بطارية شمسية هجينة مقترنة بالتيار المستمر خيارًا منطقيًا". وأردف: "أحدها أنها تُمكّن مشروع الطاقة الشمسية من تجنُّب تكاليف الطاقة، لأن البطارية المُزوّدة بمحولات توليد الكهرباء من الشبكة يُمكنها توفير هذه الخدمة الأساسية للشبكة". وتابع: "أما السبب الواضح فهو القدرة على تخزين إنتاج الطاقة الشمسية، خصوصًا عندما تكون الأسعار سلبية، وإرساله إلى الشبكة -أو إلى العميل عبر عقد- في ذروة المساء". أشار المدير التجاري لدى شركة إيديفاي إنرجي، لاكلان مارتن، إلى أن أنظمة الطاقة الشمسية وتخزين البطاريات الهجينة تتمتع بمكانة جيدة تؤهلها للمنافسة في برنامج الحكومة الفيدرالية للاستثمار في القدرات، الذي تمّ توسيعه مؤخرًا إلى 40 غيغاواط، ويتعين تخصيصه بحلول عام 2027. وقال مارتن: "إذا كنت تعتقد أن بطاريتك قادرة على تغطية نفقاتها واستعادة إيراداتها بصفتها مشروعًا مستقلًا، فإن ما يتبقى لك هو مزرعة طاقة شمسية مستقلة عمليًا، لا تتطلب أيّ تكاليف ربط أو تكاليف عاكسات، ويمكنك المنافسة في هذه المزادات". وأشار -بحسب ما يُبرز عقد شركة "إيديفاي" مع "ريو تينتو"- إلى حدوث تحول ملحوظ في السوق بعيدًا عن اتفاقيات شراء الكهرباء البسيطة القائمة على مبدأ "خذ أو ادفع" التي كانت تُقدّمها الطاقة الشمسية. تسهم تقنيتا الطاقة الشمسية وتخزين البطاريات في أستراليا في تعزيز التحول نحو الطاقة الخضراء، التي تعمل على الحدّ من انبعاثات الكربون. وحسب تحديثات تابعتها منصة الطاقة المتخصصة (مقرّها واشنطن)، يبدو التحول نحو الطاقة النظيفة في أستراليا مُشتّتًا بعض الشيء، على أقل تقدير. ويعود ذلك إلى أن تكاليف النقل في ارتفاع مُطّرد، والمشروعات مُتأخّرة عن مواعيدها، حيث لم يحقق أيّ مشروع كبير لطاقة الرياح الإغلاق المالي حتى الآن في عام 2025. وما يزال قطاع المنازل قويًا، فقد ضمنت الزيادة الكبيرة في فواتير الكهرباء استمرار رواج الطاقة الشمسية على الأسطح، على الرغم من مخاوف "التشبع"، حيث يُثبت الخصم الفيدرالي على تخزين البطاريات في أستراليا للقطاع المنزلي نجاحًا باهرًا. الطاقة الشمسية وتخزين البطاريات في أستراليا تبدو تقنيتا الطاقة الشمسية وتخزين البطاريات في أستراليا الخيار الأمثل على نطاق المرافق، نظرًا لانخفاض تكاليفهما (خصوصًا تخزين البطاريات)، وسهولة نشرهما النسبية، وإدراك أنهما، معًا، يُلبّيان احتياجات المستهلكين الصناعيين الكبار تقريبًا. لذلك، لن يجرؤ سوى عدد قليل من مطوري المشروعات الآن على بناء مشروع للطاقة الشمسية فقط، نظرًا لأن نمو الطاقة الشمسية على الأسطح يضمن أن تكون الأسعار سلبية للعديد من ساعات النهار. وتتمثل المفاجأة الكبرى في أنه لا يوجد حتى الآن أيّ مشروع هجين للبطاريات والطاقة الشمسية واسع النطاق قيد التشغيل على الشبكة الرئيسة. يأتي ذلك على الرغم من أن مشروع كوندردين للبطاريات والطاقة الشمسية في شبكة ولاية أستراليا الغربية المنفصلة قد ترك بصمته، حيث نقل إنتاج الطاقة الشمسية إلى ذروة المساء، وحتى في بعض الأحيان بعد منتصف الليل. هناك العديد من مشروعات الطاقة الشمسية وتخزين البطاريات الهجينة قيد الإنشاء الآن، بما في ذلك في فولهام بولاية فيكتوريا وكورن بارك في نيو ساوث ويلز. ومن المرجّح بناء أكبرها جميعًا بالقرب من غلادستون في كوينزلاند، ما يوفر كهرباء ثابتة لأكبر مستهلك للطاقة في الولاية، وهو مصهر الألمنيوم ومصافي غلادستون المملوكة لشركة "ريو تينتو" (Rio Tinto). وقال المدير التجاري لدى شركة إيديفاي إنرجي (Edify Energy)، لاكلان مارتن: "إن العقد الذي وقّعته مع "ريو تينتو" لتطوير مشروع الطاقة الشمسية والبطاريات في منطقتي سموكي كريك وجوثري غاب هو الأكبر من نوعه على الإطلاق". اتفاقية تقاسم الإيرادات قال المدير التجاري لدى شركة إيديفاي إنرجي، لاكلان مارتن: "إنها ليست اتفاقية شراء كهرباء (PPA)، بل اتفاقية تقاسم إيرادات". وأضاف "ومن ثم، ستستفيد شركة "ريو" من قيمة ساعات الميغاواط المُولّدة، أو المبيعة، أو المُهجّرة، ومن أي إيرادات إضافية أخرى" من نظام "الخدمات المساعدة للتحكم في التردد" أو خدمات الشبكة الأخرى. بدورها، أوضحت ريو تينتو -على الرغم من الإشارات المتضاربة من حكومة ولاية الحزب الوطني الليبرالي الجديدة- أن مستقبل أصولها في غلادستون يعتمد على قدرتها على الانتقال من الفحم إلى مصادر الطاقة المتجددة. وقد وقّعت ريو تينتو عقدين ضخمين مع مشروع بونغابان المُقترح لطاقة الرياح بقدرة 1.4 غيغاواط، ومشروع أبر كاليوبي للطاقة الشمسية بقدرة 1.2 غيغاواط، وفق تفاصيل طالعتها منصة الطاقة المتخصصة. وأشار مارتن إلى أن "هناك العديد من الأسباب التي تجعل استعمال بطارية شمسية هجينة مقترنة بالتيار المستمر خيارًا منطقيًا". وأردف: "أحدها أنها تُمكّن مشروع الطاقة الشمسية من تجنُّب تكاليف الطاقة، لأن البطارية المُزوّدة بمحولات توليد الكهرباء من الشبكة يُمكنها توفير هذه الخدمة الأساسية للشبكة". وتابع: "أما السبب الواضح فهو القدرة على تخزين إنتاج الطاقة الشمسية، خصوصًا عندما تكون الأسعار سلبية، وإرساله إلى الشبكة -أو إلى العميل عبر عقد- في ذروة المساء". أشار المدير التجاري لدى شركة إيديفاي إنرجي، لاكلان مارتن، إلى أن أنظمة الطاقة الشمسية وتخزين البطاريات الهجينة تتمتع بمكانة جيدة تؤهلها للمنافسة في برنامج الحكومة الفيدرالية للاستثمار في القدرات، الذي تمّ توسيعه مؤخرًا إلى 40 غيغاواط، ويتعين تخصيصه بحلول عام 2027. وقال مارتن: "إذا كنت تعتقد أن بطاريتك قادرة على تغطية نفقاتها واستعادة إيراداتها بصفتها مشروعًا مستقلًا، فإن ما يتبقى لك هو مزرعة طاقة شمسية مستقلة عمليًا، لا تتطلب أيّ تكاليف ربط أو تكاليف عاكسات، ويمكنك المنافسة في هذه المزادات". وأشار -بحسب ما يُبرز عقد شركة "إيديفاي" مع "ريو تينتو"- إلى حدوث تحول ملحوظ في السوق بعيدًا عن اتفاقيات شراء الكهرباء البسيطة القائمة على مبدأ "خذ أو ادفع" التي كانت تُقدّمها الطاقة الشمسية. الوكالة الدولية للطاقة الذرية تشيد ببرنامج باكستان النووي وتعاونها معها http://moee.gov.eg/test_new/new_info.aspx?h_id=45296&call_p=news_f.aspx &pg_index=0 www.maspero.eg/arab-and-world/2025/09/21/891606/%D8%A7%D9%84%D9%88%D9%83%D8%A7%D9%84%D8%A9-%D8%A7%D9%84%D8%AF%D9%88%D9%84%D9%8A%D8%A9-%D9%84%D9%84%D8%B7%D8%A7%D9%82%D8%A9-%D8%A7%D9%84%D8%B0%D8%B1%D9%8A%D8%A9-%D8%AA%D8%B4%D9%8A%D8%AF-%D8%A8%D8%A8%D8%B1%D9%86%D8%A7%D9%85%D8%AC-%D8%A8%D8%A7%D9%83%D8%B3%D8%AA%D8%A7%D9%86-%D8%A7%D9%84%D9%86%D9%88%D9%88%D9%8A-%D9%88%D8%AA%D8%B9%D8%A7%D9%88%D9%86%D9%87%D8%A7-%D9%85%D8%B9%D9%87%D8%A7 Mon, 22 Sep 2025 00:00:00 GMT أشاد المدير العام للوكالة الدولية للطاقة الذرية, رافائيل جروسي, السبت ببرنامج باكستان النووي السلمي وتعاونها الوثيق مع الوكالة. وجاءت تصريحاته عقب اجتماعه مع رئيس هيئة الطاقة الذرية الباكستانية, الدكتور رجا علي رضا أنور, على هامش المؤتمر العام التاسع والستين للوكالة في فيينا اليوم, وذلك حسبما أوردت شبكة "جيو نيوز" الإخبارية الباكستانية. وأشار جروسي إلى أن "برنامج الطاقة النووية الباكستاني يتقدم بوتيرة جيدة, لا سيما مع استمرار بناء الوحدة الخامسة في محطة تشاشما للطاقة النووية", مضيفا أنه "شهد صب الخرسانة لأول مرة في الموقع في فبراير 2025, والذي وصفه بأنه إنجاز بارز في جهود باكستان لتعزيز أمن الطاقة من خلال الطاقة النووية النظيفة والمستدامة". وخلال الاجتماع, استعرض المدير العام للوكالة ورئيس هيئة الطاقة الذرية الباكستانية مجالات التعاون في إطار مبادرات الوكالة المختلفة. وشملت هذه المبادرات برنامج "الذرات من أجل الغذاء", الذي يطبق التكنولوجيا النووية لتحسين غلة المحاصيل, وسلامة الأغذية, ومكافحة الآفات, وبرنامج "أشعة الأمل", الذي يهدف إلى توسيع نطاق الوصول إلى الطب النووي والعلاج الإشعاعي لعلاج مرضى السرطان في جميع أنحاء منطقة آسيا والمحيط الهادئ أشاد المدير العام للوكالة الدولية للطاقة الذرية, رافائيل جروسي, السبت ببرنامج باكستان النووي السلمي وتعاونها الوثيق مع الوكالة. وجاءت تصريحاته عقب اجتماعه مع رئيس هيئة الطاقة الذرية الباكستانية, الدكتور رجا علي رضا أنور, على هامش المؤتمر العام التاسع والستين للوكالة في فيينا اليوم, وذلك حسبما أوردت شبكة "جيو نيوز" الإخبارية الباكستانية. وأشار جروسي إلى أن "برنامج الطاقة النووية الباكستاني يتقدم بوتيرة جيدة, لا سيما مع استمرار بناء الوحدة الخامسة في محطة تشاشما للطاقة النووية", مضيفا أنه "شهد صب الخرسانة لأول مرة في الموقع في فبراير 2025, والذي وصفه بأنه إنجاز بارز في جهود باكستان لتعزيز أمن الطاقة من خلال الطاقة النووية النظيفة والمستدامة". وخلال الاجتماع, استعرض المدير العام للوكالة ورئيس هيئة الطاقة الذرية الباكستانية مجالات التعاون في إطار مبادرات الوكالة المختلفة. وشملت هذه المبادرات برنامج "الذرات من أجل الغذاء", الذي يطبق التكنولوجيا النووية لتحسين غلة المحاصيل, وسلامة الأغذية, ومكافحة الآفات, وبرنامج "أشعة الأمل", الذي يهدف إلى توسيع نطاق الوصول إلى الطب النووي والعلاج الإشعاعي لعلاج مرضى السرطان في جميع أنحاء منطقة آسيا والمحيط الهادئ إنتاج الأمونيا باستعمال الطاقة النووية.. مفاعلات صغيرة تحدث تحولًا http://moee.gov.eg/test_new/new_info.aspx?h_id=45295&call_p=news_f.aspx &pg_index=0 attaqa.net/2025/09/21/%D8%A5%D9%86%D8%AA%D8%A7%D8%AC-%D8%A7%D9%84%D8%A3%D9%85%D9%88%D9%86%D9%8A%D8%A7-%D8%A8%D8%A7%D8%B3%D8%AA%D8%B9%D9%85%D8%A7%D9%84-%D8%A7%D9%84%D8%B7%D8%A7%D9%82%D8%A9-%D8%A7%D9%84%D9%86%D9%88%D9%88/ Mon, 22 Sep 2025 00:00:00 GMT يسعى باحثون أميركيون إلى إنتاج الأمونيا باستعمال الطاقة النووية، من أجل إزالة الكربون من قطاع الأسمدة الذي يعتمد عليه الملايين من البشر، وسط جهود حثيثة لخفض الانبعاثات العالمية. ووفق التفاصيل التي اطّلعت عليها منصة الطاقة المتخصصة (مقرّها واشنطن)، يستكشف الباحثون حاليًا كيف يُمكن للمفاعلات النووية الصغيرة المعيارية تشغيل الجيل التالي من محطات الأمونيا الخالية من الكربون. ويهدف العمل البحثي إلى توضيح كيفية عمل محطات الأمونيا التي تعمل بالمفاعلات الصغيرة المعيارية دون انبعاثات كربونية مع توفير تكاليف تنافسية. وحال نجاح هذه التصاميم، يُمكن أن تُسهم في إزالة الكربون من قطاع يُمثّل أساس إمدادات الغذاء العالمية. المفاعلات النووية الصغيرة المعيارية بفضل بساطتها ومزاياها من حيث التكلفة، تُمكّن المفاعلات النووية الصغيرة المعيارية (SMRs) قطاع إنتاج الأمونيا كثيف الاستهلاك للطاقة من خفض انبعاثات الكربون. وعلاوةً على ذلك، نظرًا إلى تزايد اعتبار الأمونيا ناقلًا للطاقة، فإنها تتمتع بمزايا كبيرة مقارنةً بالهيدروجين من حيث تكلفة التخزين والنقل. لذا؛ يتوقع الباحثون أن تؤدي الأمونيا الخالية من الكربون دورًا رئيسًا في تمكين إنتاج الهيدروجين الخالي من الكربون، بحسب ما جاء في البيان الذي حصلت عليه منصة الطاقة. وتشير التقارير إلى أن أكثر من 40% من إنتاج الهيدروجين العالمي يُحول إلى الأمونيا، وتستهلك الأسمدة مثل اليوريا ونترات الأمونيوم ما يقرب من 80% من هذه الأمونيا، ما يُنتج عنه انبعاثات كبيرة. وتُمثل الطرق الحالية -التي تعتمد على إصلاح الغاز بالبخار- نحو 2% من الاستهلاك العالمي لطاقة الوقود الأحفوري، ونحو 1.2% من انبعاثات غازات الاحتباس الحراري. ومع توقع نمو الطلب مع تزايد عدد السكان، أصبح تقليل البصمة الكربونية لهذا القطاع أمرًا مُلحًا. وبحسب التفاصيل التي اطّلعت عليها منصة الطاقة المتخصصة، توفّر المفاعلات النووية الصغيرة المعيارية طاقة مستقرة، على عكس طاقة الرياح أو الطاقة الشمسية؛ إذ تُعدّ هذه المفاعلات حلًا لتحديات صناعة الأمونيا. ويُمكن بناء المفاعلات النووية الصغيرة بالقرب من مراكز الاستهلاك، ما يُجنّب انبعاثات النقل المرتبطة بالمحطات المركزية، كما تُتيح إمكان دمج إنتاج الهيدروجين والنيتروجين مع تركيب الأمونيا، ما يُعزّز الكفاءة ويُخفّض التكاليف. المفاعلات النووية الصغيرة المعيارية مفهوم المفاعل النووي الصغير المعياري - الصورة من موقع شركة "نوسكيل" محطات الأمونيا الخالية من الكربون يهدف المشروع الجديد، الممول من برنامج الطاقة النووية الجامعي (NEUP) التابع لوزارة الطاقة الأميركية، الذي يقوده باحثو جامعة ولاية يوتا، إلى إنشاء تصميمَيْن مرجعييْن لمحطات الأمونيا الخالية من الكربون. ويستعمل أحد التصميمَيْن المياه العذبة لتوفير الهيدروجين، في حين يتكيّف التصميم الآخر مع مصادر مياه البحر أو المياه قليلة الملوحة من خلال تضمين تحلية المياه. ووفق التفاصيل التي اطّلعت عليها منصة الطاقة المتخصصة، يعتمد كلا التصميمين على المفاعل النووي الصغير المعياري الذي صنعته شركة "نوسكيل" (Nuscale)، والمُصنّف بقدرة 250 ميغاواط حرارية و77 ميغاواط كهربائية، بوصفه مصدرًا أساسيًا للطاقة. لتوليد الهيدروجين، يستعمل النظام التحليل الكهربائي بالبخار عالي الحرارة، ويُقلل هذا النهج من الطلب على الكهرباء باستعمال حرارة المفاعل لتوفير طاقة التبخير. ويُعزّز دمج عملية هابر-بوش الطاردة للحرارة مع التحليل الكهربائي كفاءة النظام، إذ يُمكن للحرارة المُهدرة من الضواغط وتخليق الأمونيا أن تُسخّن مياه التغذية مُسبقًا. وعملية هابر-بوش هي طريقة صناعية لإنتاج الأمونيا عن طريق تفاعل غاز النيتروجين الموجود في الهواء مع غاز الهيدروجين تحت ضغط عالٍ (100-250 ضغطًا جويًا) ودرجات حرارة مرتفعة (400-550 درجة مئوية) وبوجود عامل محفز فلزي مثل الحديد. 3 تصاميم لإنتاج الأمونيا صمّم الباحثون 3 تكوينات للنظام لتقييم تدفقات الطاقة، واختبر كل تصميم طرقًا مختلفة للتسخين المُسبق لمياه تغذية التحليل الكهربائي: حوّلت الحالة الأولى البخار من المفاعل النووي الصغير المعياري مع حرارة ناتج الهيدروجين. أضافت الحالة الثانية حرارة ناتج الأمونيا وسخانًا كهربائيًا. أما الحالة الثالثة فقد جمعت الحرارة المُهدرة من الضواغط متعددة المراحل وتيار ناتج الأمونيا. وأثبت التكوين الثالث أنه الأكثر إنتاجية؛ إذ حقّق أعلى إنتاجية للأمونيا، مع زيادة طاقة المفاعل المُغذّي للتحليل الكهربائي. ومن خلال تحويل الحرارة المُهدرة إلى طاقة مفيدة، استفاد التصميم بشكل أفضل من إنتاج المفاعل النووي الصغير المعياري، وقلّل الحاجة إلى التدفئة الخارجية. وتشمل الخطوات التالية تحسين كل نظام على مستوى الوحدة والمصنع، متبوعًا بتحليل تقني واقتصادي. كما يخطّط الفريق لدمج تحلية المياه بالتجميد وتخزين طاقة الجليد للمحطات التي تستعمل مياه البحر، بحسب ما نقلته منصة "إنترستينغ إنجينيرينغ" (Interesting Engineering). يسعى باحثون أميركيون إلى إنتاج الأمونيا باستعمال الطاقة النووية، من أجل إزالة الكربون من قطاع الأسمدة الذي يعتمد عليه الملايين من البشر، وسط جهود حثيثة لخفض الانبعاثات العالمية. ووفق التفاصيل التي اطّلعت عليها منصة الطاقة المتخصصة (مقرّها واشنطن)، يستكشف الباحثون حاليًا كيف يُمكن للمفاعلات النووية الصغيرة المعيارية تشغيل الجيل التالي من محطات الأمونيا الخالية من الكربون. ويهدف العمل البحثي إلى توضيح كيفية عمل محطات الأمونيا التي تعمل بالمفاعلات الصغيرة المعيارية دون انبعاثات كربونية مع توفير تكاليف تنافسية. وحال نجاح هذه التصاميم، يُمكن أن تُسهم في إزالة الكربون من قطاع يُمثّل أساس إمدادات الغذاء العالمية. المفاعلات النووية الصغيرة المعيارية بفضل بساطتها ومزاياها من حيث التكلفة، تُمكّن المفاعلات النووية الصغيرة المعيارية (SMRs) قطاع إنتاج الأمونيا كثيف الاستهلاك للطاقة من خفض انبعاثات الكربون. وعلاوةً على ذلك، نظرًا إلى تزايد اعتبار الأمونيا ناقلًا للطاقة، فإنها تتمتع بمزايا كبيرة مقارنةً بالهيدروجين من حيث تكلفة التخزين والنقل. لذا؛ يتوقع الباحثون أن تؤدي الأمونيا الخالية من الكربون دورًا رئيسًا في تمكين إنتاج الهيدروجين الخالي من الكربون، بحسب ما جاء في البيان الذي حصلت عليه منصة الطاقة. وتشير التقارير إلى أن أكثر من 40% من إنتاج الهيدروجين العالمي يُحول إلى الأمونيا، وتستهلك الأسمدة مثل اليوريا ونترات الأمونيوم ما يقرب من 80% من هذه الأمونيا، ما يُنتج عنه انبعاثات كبيرة. وتُمثل الطرق الحالية -التي تعتمد على إصلاح الغاز بالبخار- نحو 2% من الاستهلاك العالمي لطاقة الوقود الأحفوري، ونحو 1.2% من انبعاثات غازات الاحتباس الحراري. ومع توقع نمو الطلب مع تزايد عدد السكان، أصبح تقليل البصمة الكربونية لهذا القطاع أمرًا مُلحًا. وبحسب التفاصيل التي اطّلعت عليها منصة الطاقة المتخصصة، توفّر المفاعلات النووية الصغيرة المعيارية طاقة مستقرة، على عكس طاقة الرياح أو الطاقة الشمسية؛ إذ تُعدّ هذه المفاعلات حلًا لتحديات صناعة الأمونيا. ويُمكن بناء المفاعلات النووية الصغيرة بالقرب من مراكز الاستهلاك، ما يُجنّب انبعاثات النقل المرتبطة بالمحطات المركزية، كما تُتيح إمكان دمج إنتاج الهيدروجين والنيتروجين مع تركيب الأمونيا، ما يُعزّز الكفاءة ويُخفّض التكاليف. المفاعلات النووية الصغيرة المعيارية مفهوم المفاعل النووي الصغير المعياري - الصورة من موقع شركة "نوسكيل" محطات الأمونيا الخالية من الكربون يهدف المشروع الجديد، الممول من برنامج الطاقة النووية الجامعي (NEUP) التابع لوزارة الطاقة الأميركية، الذي يقوده باحثو جامعة ولاية يوتا، إلى إنشاء تصميمَيْن مرجعييْن لمحطات الأمونيا الخالية من الكربون. ويستعمل أحد التصميمَيْن المياه العذبة لتوفير الهيدروجين، في حين يتكيّف التصميم الآخر مع مصادر مياه البحر أو المياه قليلة الملوحة من خلال تضمين تحلية المياه. ووفق التفاصيل التي اطّلعت عليها منصة الطاقة المتخصصة، يعتمد كلا التصميمين على المفاعل النووي الصغير المعياري الذي صنعته شركة "نوسكيل" (Nuscale)، والمُصنّف بقدرة 250 ميغاواط حرارية و77 ميغاواط كهربائية، بوصفه مصدرًا أساسيًا للطاقة. لتوليد الهيدروجين، يستعمل النظام التحليل الكهربائي بالبخار عالي الحرارة، ويُقلل هذا النهج من الطلب على الكهرباء باستعمال حرارة المفاعل لتوفير طاقة التبخير. ويُعزّز دمج عملية هابر-بوش الطاردة للحرارة مع التحليل الكهربائي كفاءة النظام، إذ يُمكن للحرارة المُهدرة من الضواغط وتخليق الأمونيا أن تُسخّن مياه التغذية مُسبقًا. وعملية هابر-بوش هي طريقة صناعية لإنتاج الأمونيا عن طريق تفاعل غاز النيتروجين الموجود في الهواء مع غاز الهيدروجين تحت ضغط عالٍ (100-250 ضغطًا جويًا) ودرجات حرارة مرتفعة (400-550 درجة مئوية) وبوجود عامل محفز فلزي مثل الحديد. 3 تصاميم لإنتاج الأمونيا صمّم الباحثون 3 تكوينات للنظام لتقييم تدفقات الطاقة، واختبر كل تصميم طرقًا مختلفة للتسخين المُسبق لمياه تغذية التحليل الكهربائي: حوّلت الحالة الأولى البخار من المفاعل النووي الصغير المعياري مع حرارة ناتج الهيدروجين. أضافت الحالة الثانية حرارة ناتج الأمونيا وسخانًا كهربائيًا. أما الحالة الثالثة فقد جمعت الحرارة المُهدرة من الضواغط متعددة المراحل وتيار ناتج الأمونيا. وأثبت التكوين الثالث أنه الأكثر إنتاجية؛ إذ حقّق أعلى إنتاجية للأمونيا، مع زيادة طاقة المفاعل المُغذّي للتحليل الكهربائي. ومن خلال تحويل الحرارة المُهدرة إلى طاقة مفيدة، استفاد التصميم بشكل أفضل من إنتاج المفاعل النووي الصغير المعياري، وقلّل الحاجة إلى التدفئة الخارجية. وتشمل الخطوات التالية تحسين كل نظام على مستوى الوحدة والمصنع، متبوعًا بتحليل تقني واقتصادي. كما يخطّط الفريق لدمج تحلية المياه بالتجميد وتخزين طاقة الجليد للمحطات التي تستعمل مياه البحر، بحسب ما نقلته منصة "إنترستينغ إنجينيرينغ" (Interesting Engineering). فرنسا على حافة التمرد.. "احتجاجات الطاقة" تنذر حكومة لوكورنو بتماس عنيف http://moee.gov.eg/test_new/new_info.aspx?h_id=45294&call_p=news_f.aspx &pg_index=0 www.eremnews.com/news/world/ber3w51 Sun, 21 Sep 2025 00:00:00 GMT تشهد فرنسا إضرابا واسعا دعت إليه النقابات، وهو ما قد يزيد الضغط على رئيس الوزراء الفرنسي الجديد سيباستيان لوكورنو، الذي يسعى بعد تعيينه خلفًا لبايرو إلى تشكيل حكومة. ويطال هذا الإضراب قطاعات حيوية في مقدمتها "الكهرباء" ضد الإجراءات المالية التي أعلنها رئيس الوزراء المستقيل بايرو أمام الديون التي تثقل كاهل البلاد، بحسب فرانس برس. وأظهرت بيانات صادرة عن شركة كهرباء فرنسا أن إنتاجها النووي انخفض بمقدار 1.1 جيجاوات في وقت مبكر اليوم الخميس، بعدما قلص العمال إنتاج الطاقة في مفاعل فلامونفيل 1 في إطار إضراب على مستوى البلاد من المتوقع أن يطال عدة قطاعات، بحسب رويترز. وأوضحت البيانات أن الإنتاج النووي تأثر في محطة واحدة فقط بينما لم يتأثر إنتاج الطاقة الكهرومائية. ويبلغ إجمالي حجم الطاقة النووية في فرنسا 57 جيجاوات تنتج نحو 70 في المئة من الطاقة الكهربائية سنويًّا في البلاد. ومن المتوقع أن يتظاهر مئات الآلاف من الأشخاص في شوارع فرنسا خلال إضرابات وطنية احتجاجًا على خطط التقشف الحكومية. وتتوقع السلطات أن يشارك في الاحتجاج ما بين 700 ألف و800 ألف شخص. بالإضافة إلى التظاهرات السلمية، يتوقع القائم بأعمال وزير الداخلية برونو ريتايو حدوث أعمال تخريب. وتم تعبئة ما مجموعه 80 ألفًا من أفراد قوات الأمن لهذا اليوم. ومن المرجح أن تتسبب الإضرابات في تعطيل كبير لبعض جوانب الحياة العامة في فرنسا ومن المتوقع أن يشارك العديد من المعلمين في الإضراب، ومن المرجح أن تظل العديد من الصيدليات مغلقة. كما يُتوقع إلغاء بعض الرحلات للقطارات بين المدن الإقليمية، وينبغي على سكان باريس الاستعداد لمشاكل كبيرة في وسائل لنقل العام. ومع ذلك، من المتوقع أن تسير حركة الملاحة الجوية في المطارات بشكل شبه طبيعي، ومن المتوقع حدوث اضطرابات أقل في السفر لمسافات طويلة. ودعا تحالف واسع من النقابات إلى هذه الإضرابات. وتشعر النقابات بالغضب إزاء إجراءات التقشف المعلنة من قبل حكومة استقالت مؤخرًا فقط. تشهد فرنسا إضرابا واسعا دعت إليه النقابات، وهو ما قد يزيد الضغط على رئيس الوزراء الفرنسي الجديد سيباستيان لوكورنو، الذي يسعى بعد تعيينه خلفًا لبايرو إلى تشكيل حكومة. ويطال هذا الإضراب قطاعات حيوية في مقدمتها "الكهرباء" ضد الإجراءات المالية التي أعلنها رئيس الوزراء المستقيل بايرو أمام الديون التي تثقل كاهل البلاد، بحسب فرانس برس. وأظهرت بيانات صادرة عن شركة كهرباء فرنسا أن إنتاجها النووي انخفض بمقدار 1.1 جيجاوات في وقت مبكر اليوم الخميس، بعدما قلص العمال إنتاج الطاقة في مفاعل فلامونفيل 1 في إطار إضراب على مستوى البلاد من المتوقع أن يطال عدة قطاعات، بحسب رويترز. وأوضحت البيانات أن الإنتاج النووي تأثر في محطة واحدة فقط بينما لم يتأثر إنتاج الطاقة الكهرومائية. ويبلغ إجمالي حجم الطاقة النووية في فرنسا 57 جيجاوات تنتج نحو 70 في المئة من الطاقة الكهربائية سنويًّا في البلاد. ومن المتوقع أن يتظاهر مئات الآلاف من الأشخاص في شوارع فرنسا خلال إضرابات وطنية احتجاجًا على خطط التقشف الحكومية. وتتوقع السلطات أن يشارك في الاحتجاج ما بين 700 ألف و800 ألف شخص. بالإضافة إلى التظاهرات السلمية، يتوقع القائم بأعمال وزير الداخلية برونو ريتايو حدوث أعمال تخريب. وتم تعبئة ما مجموعه 80 ألفًا من أفراد قوات الأمن لهذا اليوم. ومن المرجح أن تتسبب الإضرابات في تعطيل كبير لبعض جوانب الحياة العامة في فرنسا ومن المتوقع أن يشارك العديد من المعلمين في الإضراب، ومن المرجح أن تظل العديد من الصيدليات مغلقة. كما يُتوقع إلغاء بعض الرحلات للقطارات بين المدن الإقليمية، وينبغي على سكان باريس الاستعداد لمشاكل كبيرة في وسائل لنقل العام. ومع ذلك، من المتوقع أن تسير حركة الملاحة الجوية في المطارات بشكل شبه طبيعي، ومن المتوقع حدوث اضطرابات أقل في السفر لمسافات طويلة. ودعا تحالف واسع من النقابات إلى هذه الإضرابات. وتشعر النقابات بالغضب إزاء إجراءات التقشف المعلنة من قبل حكومة استقالت مؤخرًا فقط. إستراتيجية الجزائر تستهدف إنتاج 15 ألف ميجاواط من الطاقات المتجددة http://moee.gov.eg/test_new/new_info.aspx?h_id=45293&call_p=news_f.aspx &pg_index=0 solarabic.com/%D8%A3%D8%AE%D8%A8%D8%A7%D8%B1-%D8%A7%D9%84%D8%B7%D8%A7%D9%82%D8%A9-%D8%A7%D9%84%D9%85%D8%AA%D8%AC%D8%AF%D8%AF%D8%A9/2025/09/%D8%A5%D8%B3%D8%AA%D8%B1%D8%A7%D8%AA%D9%8A%D8%AC%D9%8A%D8%A9-%D8%A7%D9%84%D8%AC%D8%B2%D8%A7%D8%A6%D8%B1-%D8%AA%D8%B3%D8%AA%D9%87%D8%AF%D9%81-%D8%A5%D9%86%D8%AA%D8%A7%D8%AC-15-%D8%A3%D9%84%D9%81-%D9%85/ Sun, 21 Sep 2025 00:00:00 GMT سولارابيك – الجزائر العاصمة، الجزائر – 18 سبتمبر 2025: كشف المدير العام للاستشراف بوزارة المحروقات والمناجم، ميلود مجلد، أن الجزائر تستهدف إنتاج 15 ألف ميجاواط من الطاقات المتجددة بحلول 2035، إلى جانب إطلاق مشاريع رائدة في مجال الهيدروجين الأخضر. وأوضح مجلد، خلال ندوة علمية بعنوان “خارطة طريق التقدم والطموح العالمي” نظمتها الجزائر، ضمن فعاليات أسبوع الطاقة الدولي في أوساكا – اليابان 2025، أن الإستراتيجية الوطنية لتطوير الطاقات المتجددة والهيدروجين تركز على تعزيز إنتاج الطاقة النظيفة وتوسيع المشاريع المستقبلية. كما شدّد على أهمية تطوير رأس المال البشري، وتشجيع الاستثمار والتمويل، وتعزيز التعاون الدولي كعناصر أساسية لنجاح الانتقال الطاقوي، لافتًا إلى المقومات الطبيعية الكبرى التي تزخر بها الجزائر في مجالي الطاقة الشمسية والرياح. وأكد المسؤول الجزائري أن تخصيص وزارة مستقلة للطاقات المتجددة يعكس الأولوية الاستراتيجية التي توليها الجزائر لهذا القطاع. وشارك في الندوة خبراء من وزارتي المحروقات والمناجم والطاقة والطاقات المتجددة، ضمن أسبوع “مستقبل الأرض والتنوع البيولوجي” الممتد من 17 إلى 28 سبتمبر الحالي، والذي تخللته أيضًا أبواب مفتوحة في جناح الجزائر لتعريف الزوار بقدرات البلاد ومشاريعها الطاقوية المستقبلية. وتؤكد هذه المشاركة التزام الجزائر بمواصلة جهودها في مسار الانتقال الطاقوي المستدام، واستثمار إمكاناتها في مجال الطاقات النظيفة والهيدروجين الأخضر، بما يعزز مكانتها شريكًا موثوقًا إقليميًا ودوليًا. سولارابيك – الجزائر العاصمة، الجزائر – 18 سبتمبر 2025: كشف المدير العام للاستشراف بوزارة المحروقات والمناجم، ميلود مجلد، أن الجزائر تستهدف إنتاج 15 ألف ميجاواط من الطاقات المتجددة بحلول 2035، إلى جانب إطلاق مشاريع رائدة في مجال الهيدروجين الأخضر. وأوضح مجلد، خلال ندوة علمية بعنوان “خارطة طريق التقدم والطموح العالمي” نظمتها الجزائر، ضمن فعاليات أسبوع الطاقة الدولي في أوساكا – اليابان 2025، أن الإستراتيجية الوطنية لتطوير الطاقات المتجددة والهيدروجين تركز على تعزيز إنتاج الطاقة النظيفة وتوسيع المشاريع المستقبلية. كما شدّد على أهمية تطوير رأس المال البشري، وتشجيع الاستثمار والتمويل، وتعزيز التعاون الدولي كعناصر أساسية لنجاح الانتقال الطاقوي، لافتًا إلى المقومات الطبيعية الكبرى التي تزخر بها الجزائر في مجالي الطاقة الشمسية والرياح. وأكد المسؤول الجزائري أن تخصيص وزارة مستقلة للطاقات المتجددة يعكس الأولوية الاستراتيجية التي توليها الجزائر لهذا القطاع. وشارك في الندوة خبراء من وزارتي المحروقات والمناجم والطاقة والطاقات المتجددة، ضمن أسبوع “مستقبل الأرض والتنوع البيولوجي” الممتد من 17 إلى 28 سبتمبر الحالي، والذي تخللته أيضًا أبواب مفتوحة في جناح الجزائر لتعريف الزوار بقدرات البلاد ومشاريعها الطاقوية المستقبلية. وتؤكد هذه المشاركة التزام الجزائر بمواصلة جهودها في مسار الانتقال الطاقوي المستدام، واستثمار إمكاناتها في مجال الطاقات النظيفة والهيدروجين الأخضر، بما يعزز مكانتها شريكًا موثوقًا إقليميًا ودوليًا. الصين تستهدف رفع قدرة تخزين الطاقة بحلول 2027 باستثمار 35 مليار دولار http://moee.gov.eg/test_new/new_info.aspx?h_id=45292&call_p=news_f.aspx &pg_index=0 newturkpost.com/news/111677-%D8%A7%D9%84%D8%B5%D9%8A%D9%86-%D8%AA%D8%B3%D8%AA%D9%87%D8%AF%D9%81-%D8%A5%D8%B6%D8%A7%D9%81%D8%A9-180-gw-%D9%84%D9%82%D8%AF%D8%B1%D8%A9-%D8%AA%D8%AE%D8%B2%D9%8A%D9%86-%D8%A7%D9%84%D8%B7%D8%A7%D9%82%D8%A9-%D8%A8%D8%AD%D9%84%D9%88%D9%84-2027-%D8%A8%D8%A7%D8%B3%D8%AA%D8%AB%D9%85%D8%A7%D8%B1-35-%D9%85%D9%84%D9%8A%D8%A7%D8%B1-%D8%AF%D9%88%D9%84%D8%A7%D8%B1 Sun, 21 Sep 2025 00:00:00 GMT في خطوة استراتيجية لدعم الانتقال الطاقي والاستعداد لتحديات الطاقة المتجددة، أعلنت الحكومة الصينية عن خطة وطنية لإضافة 180 غغاواط جديدة من قدرة تخزين الطاقة بحلول عام 2027. الاستراتيجية تشمل استثمارًا يقدر بنحو 250 مليار يوان، أي ما يقارب 35 مليار دولار أمريكي، بهدف دعم الشبكة الكهربائية وتعزيز المرونة في مواجهة تقلبات إنتاج الطاقة الشمسية وطاقة الرياح. الصين حققت بالفعل جزءًا من أهدافها السابقة مبكرًا؛ فقد كان الهدف لعام 2025 هو إضافة 30 GW، وتم تجاوزه. بنهاية يونيو 2025، تجاوزت قدرة التخزين القائمة 100 GW، مع استبعاد الطاقة الكهرومائية المضخة (pumped hydro) كمكون رئيسي. سيُستخدم التخزين لدعم إنتاج الطاقة المتجددة، لامتصاص الفائض ودعم توازن الشبكة الكهربائية، وأيضًا لتوفير خدمات الدعم للنقل والاستقرار الشبكي. الخطة الجديدة تأتي مع تغييرات تنظيمية أيضًا: تمّ تعديل بعض القوانين التي كانت تفرض أن معظم مشاريع الطاقة الشمسية والرياح أن يحتوي المشروع على مكوِّن تخزين مُدمج، بحيث يُمنح مزيد من المرونة وتركيز أكبر على السوق والآليات التجارية لتسريع المشاركة في خدمات الشبكة (مثل الشحن-التفريغ، التعويضات، والمزايا التنظيمية). في خطوة استراتيجية لدعم الانتقال الطاقي والاستعداد لتحديات الطاقة المتجددة، أعلنت الحكومة الصينية عن خطة وطنية لإضافة 180 غغاواط جديدة من قدرة تخزين الطاقة بحلول عام 2027. الاستراتيجية تشمل استثمارًا يقدر بنحو 250 مليار يوان، أي ما يقارب 35 مليار دولار أمريكي، بهدف دعم الشبكة الكهربائية وتعزيز المرونة في مواجهة تقلبات إنتاج الطاقة الشمسية وطاقة الرياح. الصين حققت بالفعل جزءًا من أهدافها السابقة مبكرًا؛ فقد كان الهدف لعام 2025 هو إضافة 30 GW، وتم تجاوزه. بنهاية يونيو 2025، تجاوزت قدرة التخزين القائمة 100 GW، مع استبعاد الطاقة الكهرومائية المضخة (pumped hydro) كمكون رئيسي. سيُستخدم التخزين لدعم إنتاج الطاقة المتجددة، لامتصاص الفائض ودعم توازن الشبكة الكهربائية، وأيضًا لتوفير خدمات الدعم للنقل والاستقرار الشبكي. الخطة الجديدة تأتي مع تغييرات تنظيمية أيضًا: تمّ تعديل بعض القوانين التي كانت تفرض أن معظم مشاريع الطاقة الشمسية والرياح أن يحتوي المشروع على مكوِّن تخزين مُدمج، بحيث يُمنح مزيد من المرونة وتركيز أكبر على السوق والآليات التجارية لتسريع المشاركة في خدمات الشبكة (مثل الشحن-التفريغ، التعويضات، والمزايا التنظيمية). الجزائر ترافع لاستفادة إفريقيا من استخدام الطاقة النووية http://moee.gov.eg/test_new/new_info.aspx?h_id=45291&call_p=news_f.aspx &pg_index=0 a5r5br.net/algeria/local-news/6591683-%D8%A7%D9%84%D8%AC%D8%B2%D8%A7%D8%A6%D8%B1-%D8%AA%D8%B1%D8%A7%D9%81%D8%B9-%D9%84%D8%A7%D8%B3%D8%AA%D9%81%D8%A7%D8%AF%D8%A9-%D8%A5%D9%81%D8%B1%D9%8A%D9%82%D9%8A%D8%A7-%D9%85%D9%86-%D8%A7%D8%B3%D8%AA%D8%AE%D8%AF%D8%A7%D9%85-%D8%A7%D9%84%D8%B7%D8%A7%D9%82%D8%A9-%D8%A7%D9%84%D9%86%D9%88%D9%88%D9%8A%D8%A9 Sun, 21 Sep 2025 00:00:00 GMT استعرضت الجزائر، جهودها لتحقيق الأمن المائي، داعية إلى تعزيز استفادة الدول النامية من الاستخدامات السلمية للطاقة النووية، مؤكدة التزامها بمواصلة جهودها الرامية لمرافقة الأشقاء الأفارقة في مجال العلوم والتطبيقات النووية. وشاركت الجزائر، حسب بيان لوزارة الطاقة، في أشغال الدورة الـ69 للمؤتمر العام للوكالة الدولية للطاقة الذرية التي تجري أشغالها في فيينا من 15 الى 19 سبتمبر الجاري، بوفد متعدد القطاعات، يترأسه الراشدي منادي، رئيس السلطة الوطنية للأمان والأمن النوويين. ونوه منادي، بدعم الجزائر لجهود الوكالة في تعزيز استفادة الدول النامية من الاستخدامات السلمية للطاقة النووية، لاسيما في مجالات الصحة والزراعة والموارد المائية والبيئة، مشيرا الى مساهمة الجزائر، خاصة فيما يتعلق بتجسيد مبادرة المدير العام للوكالة الدولية للطاقة الذرية ” أشعة الأمل”، من خلال تكوين عدد من الطلبة والمهنيين من الدول الإفريقية الشقيقة في الطب النووي، علم الأشعة، والعلاج الإشعاعي. واستعرض المتحدث ذاته، خلال المناقشة، حول موضوع المنتدى العلمي لهذا العام، الموسوم بـ “الذرة من أجل المياه”، جهود الجزائر الرامية لتحقيق الأمن المائي، والتي توجت هذه السنة بتشغيل خمس محطات جديدة لتحلية مياه البحر وهذا في إطار تنفيذ برنامج رئيس الجمهورية، عبد المجيد عبد تبون. كما أشاد رئيس السلطة الوطنية للأمان ولأمن النوويين، بمستوى تجسيد أنشطة التعاون التقني مع الوكالة مجددا عزم الجزائر مواصلة جهودها الرامية لمرافقة الأشقاء الأفارقة في مجال العلوم والتطبيقات النووية المدرجة مهام الوكالة. ولم يفوت رئيس الوفد الجزائري، التطرق إلى الأوضاع الإنسانية في غزة في سياق حرب الإبادة الذي يشنها الكيان الصهيوني على الشعب الفلسطيني الاعزل، داعيا الوكالة لتقديم كافة أشكال الدعم لدولة فلسطين الشقيقة في إطار ولايتها، مع حثه للدول الأعضاء على مساندة مشروع القرار الذي ستقدمه المجموعة العربية حول برنامج التعاون التقني في فلسطين خلال أشغال هذه الدورة. استعرضت الجزائر، جهودها لتحقيق الأمن المائي، داعية إلى تعزيز استفادة الدول النامية من الاستخدامات السلمية للطاقة النووية، مؤكدة التزامها بمواصلة جهودها الرامية لمرافقة الأشقاء الأفارقة في مجال العلوم والتطبيقات النووية. وشاركت الجزائر، حسب بيان لوزارة الطاقة، في أشغال الدورة الـ69 للمؤتمر العام للوكالة الدولية للطاقة الذرية التي تجري أشغالها في فيينا من 15 الى 19 سبتمبر الجاري، بوفد متعدد القطاعات، يترأسه الراشدي منادي، رئيس السلطة الوطنية للأمان والأمن النوويين. ونوه منادي، بدعم الجزائر لجهود الوكالة في تعزيز استفادة الدول النامية من الاستخدامات السلمية للطاقة النووية، لاسيما في مجالات الصحة والزراعة والموارد المائية والبيئة، مشيرا الى مساهمة الجزائر، خاصة فيما يتعلق بتجسيد مبادرة المدير العام للوكالة الدولية للطاقة الذرية ” أشعة الأمل”، من خلال تكوين عدد من الطلبة والمهنيين من الدول الإفريقية الشقيقة في الطب النووي، علم الأشعة، والعلاج الإشعاعي. واستعرض المتحدث ذاته، خلال المناقشة، حول موضوع المنتدى العلمي لهذا العام، الموسوم بـ “الذرة من أجل المياه”، جهود الجزائر الرامية لتحقيق الأمن المائي، والتي توجت هذه السنة بتشغيل خمس محطات جديدة لتحلية مياه البحر وهذا في إطار تنفيذ برنامج رئيس الجمهورية، عبد المجيد عبد تبون. كما أشاد رئيس السلطة الوطنية للأمان ولأمن النوويين، بمستوى تجسيد أنشطة التعاون التقني مع الوكالة مجددا عزم الجزائر مواصلة جهودها الرامية لمرافقة الأشقاء الأفارقة في مجال العلوم والتطبيقات النووية المدرجة مهام الوكالة. ولم يفوت رئيس الوفد الجزائري، التطرق إلى الأوضاع الإنسانية في غزة في سياق حرب الإبادة الذي يشنها الكيان الصهيوني على الشعب الفلسطيني الاعزل، داعيا الوكالة لتقديم كافة أشكال الدعم لدولة فلسطين الشقيقة في إطار ولايتها، مع حثه للدول الأعضاء على مساندة مشروع القرار الذي ستقدمه المجموعة العربية حول برنامج التعاون التقني في فلسطين خلال أشغال هذه الدورة. وزير الطاقة الأردني: تسريع الحفر بحقل الريشة.. ومشروعات رياح وتخزين كهرباء قريبًا (حوار) http://moee.gov.eg/test_new/new_info.aspx?h_id=45290&call_p=news_f.aspx &pg_index=0 attaqa.net/2025/09/17/%D9%88%D8%B2%D9%8A%D8%B1-%D8%A7%D9%84%D8%B7%D8%A7%D9%82%D8%A9-%D8%A7%D9%84%D8%A3%D8%B1%D8%AF%D9%86%D9%8A-%D8%AA%D8%B3%D8%B1%D9%8A%D8%B9-%D8%A7%D9%84%D8%AD%D9%81%D8%B1-%D8%A8%D8%AD%D9%82%D9%84-%D8%A7/ Sun, 21 Sep 2025 00:00:00 GMT كشف وزير الطاقة الأردني الدكتور صالح الخرابشة، عن أبرز المشروعات والمستجدات التي يشهدها قطاع الطاقة بالمملكة خلال الوقت الحالي، وسط زخم كبير خاصة على صعيد الطاقة المتجددة. جاء ذلك في حوار حصري مع منصة الطاقة (الصادرة من واشنطن)، عقب تجديد الثقة به للمرة الثانية ضمن التشكيل الحكومي الذي صدر في 7 أغسطس/آب الماضي، وسط نجاحات يحققها قطاع الطاقة، سواء ما يتعلق باستقرار منظومة الكهرباء، أو جذب الاستثمارات الأجنبية. وتسير خطة الأردن نحو التحول إلى الطاقة المتجددة، جنبًا إلى جنب مع جهوده نحو الاستفادة من الموارد الوطنية بقطاعي النفط والغاز، وتسري عمليات التنقيب الجارية حاليًا. ويكشف الدكتور صالح الخرابشة عن أولويات الحكومة فيما يتعلق بقطاع الطاقة، وأبرز الأولويات والملفات التي تتحرك فيها الوزارة بموجب تجديد الثقة للمرة الثانية. وأعلن الوزير، في حواره مع منصة الطاقة، خطة لزيادة إنتاج الغاز من حقل الريشة ليصل إلى 418 مليون قدم مكعبة بحلول عام 2030، متوقعًا في الوقت نفسه زيادة مساهمة الطاقة المتجددة إلى 50% عام 2023 مقارنة بـ27% حاليًا. وإلى نص حوار وزير الطاقة الأردني مع منصة الطاقة: ما أولويات العمل الموكلة إليكم ضمن التكليف الحكومي الجديد؟ تتمحور أولويات الحكومة في قطاع الطاقة ضمن التكليف الحكومي الجديد حول التركيز على المشروعات الكبرى وتعزيز الاستقلالية الطاقية، وتشمل ما يلي: - التوسع في استعمال الطاقات المتجددة والخضراء، واستكشاف النفط والغاز المحلي، وتبني تقنيات حديثة مثل الهيدروجين الأخضر والاقتصاد الأخضر. - استكمال الدراسات الخاصة بإنتاج الهيدروجين الأخضر والأمونيا الخضراء خلال العامين المقبلين، وإعداد خريطة طريق لاستعمالهما، إلى جانب متابعة الاتفاقيات مع الشركات العالمية. - طرح عطاءات لمشروعات الطاقة الشمسية بقدرة 200 ميغاواط، ومشروعات طاقة الرياح بقدرة 100 ميغاواط. - إعداد قانون جديد للغاز الطبيعي يتماشى مع التطورات العالمية وتقديمه إلى مجلس النواب في العام المقبل. - تكثيف جهود التنقيب عن الغاز والنفط والثروات الطبيعية، خاصة في حقل الريشة، واستثمار الكميات المحتملة خلال السنوات الـ4 المقبلة لدعم القطاعات الصناعية وقطاع الطاقة. - استكمال مشروع إيصال الغاز الطبيعي إلى منطقة القويرة الصناعية العام المقبل، ثم البدء بمشروعات مماثلة بمدينتي الروضة في معان والموقر الصناعيتين، بما يسهم في مضاعفة إنشاء المصانع. - العمل على خفض تكاليف الطاقة في المناطق التنموية والصناعية ضمن الموارد المتاحة. - توقيع اتفاقيات تنفيذية لاستغلال خامات النحاس والذهب والفوسفات والعناصر الأرضية النادرة. ويعكف قطاع الطاقة على تنفيذ حزمة من المبادرات الإستراتيجية المدرجة ضمن رؤية التحديث الاقتصادي ومحرك الموارد المستدامة، والتي تهدف إلى تحقيق وضمان أمن التزود بالطاقة، وتعزيز الاعتماد على مصادر الطاقة المحلية والبديلة. وتشمل هذه المبادرات 9 محاور رئيسة تمثل أولويات القطاع خلال المرحلة (2026–2029): 1. الكفاءة المالية لقطاع الطاقة: تهدف هذه المبادرة إلى ضبط التكاليف التشغيلية وتحسين كفاءة إدارة الموارد المالية للقطاع، من خلال مراجعة التعرفة الكهربائية، وإعادة هيكلة الدعم، وتقليل الفاقد الفني وغير الفني؛ ما يسهم في تعزيز الاستدامة المالية وتحقيق التوازن بين تكاليف الإنتاج والتوزيع وأسعار البيع. 2. تطوير البيئة التشريعية لقطاع الطاقة لتوائم المستقبل: يسعى القطاع إلى تحديث الإطار القانوني والتنظيمي لمواكبة التغيرات العالمية بأسواق الطاقة، ودعم الاستثمار في مشروعات الطاقة المتجددة والتقنيات الحديثة، من خلال سن تشريعات جديدة مثل قانون الغاز الطبيعي وتعديلات على أنظمة الربط، والتخزين، والتعرفة الذكية. 3. تطوير مشروعات إنتاج واستعمال وتصدير الهيدروجين الأخضر ومشتقاته: يمثل الهيدروجين الأخضر أحد أبرز محاور المستقبل للطاقة النظيفة، ويجري العمل على دعم الاستثمارات المحلية والدولية في هذا المجال من خلال توقيع مذكرات تفاهم مع شركات عالمية، وتوفير بنية تحتية داعمة، تمهيدًا لتصدير الهيدروجين ومشتقاته إلى الأسواق الإقليمية والدولية. 4. تحديث وتوسعة البنية التحتية لقطاع الطاقة: تشمل هذه المبادرة تطوير شبكات النقل والتوزيع، وتوسعة أنظمة الربط الكهربائي مع الدول المجاورة، وإنشاء مرافق جديدة لتخزين الغاز والنفط، بالإضافة إلى مشروعات العدادات الذكية ومراكز التحكم الحديثة، بهدف تعزيز أمن التزود بالطاقة وتحسين موثوقية الخدمة. 5. تعزيز الشراكة مع القطاع الخاص وترويج الاستثمار في مشروعات الطاقة: يركز القطاع على تهيئة بيئة استثمارية محفزة، من خلال تسهيل الإجراءات، وتقديم الحوافز، وتوفير فرص استثمارية في مشروعات الطاقة المتجددة والهيدروجين، والتخزين، وكفاءة الطاقة، إلى جانب تمكين شركات القطاع الخاص من أداء دور محوري في تطوير المشروعات وتشغيلها. 6. توسيع التنقيب عن الموارد الوطنية للطاقة: تتضمن هذه المبادرة تنفيذ حملات استكشاف جيولوجية وجيوفيزيائية جديدة، وتطوير الحقول المكتشفة مثل حقل السرحان وحقل حمزة، واستقطاب الشركات العالمية لاستكشاف موارد النفط والغاز في مناطق واعدة، بهدف رفع نسبة الاكتفاء الذاتي وتعزيز أمن الطاقة الوطني. 7. تسريع التحول في قطاع الطاقة نحو نظام مستدام ومنخفض الكربون: تماشيًا مع الالتزامات البيئية والمناخية، تسعى الوزارة إلى تقليل الانبعاثات الكربونية من خلال التوسع في مشروعات الطاقة المتجددة، وتحسين كفاءة المحطات التقليدية، وتطبيق المعايير البيئية، بالإضافة إلى إعداد خريطة طريق للحياد الكربوني على المدى الطويل. 8. تسريع إنجاز برنامج وطني شامل لكفاءة الطاقة: يهدف البرنامج إلى رفع كفاءة استعمال الطاقة في مختلف القطاعات، عبر دعم مشروعات التدقيق الطاقي، وتحديث الأجهزة والمعدات، وتطبيق نظم الإدارة الذكية للطاقة في المباني والمنشآت الصناعية، فضلًا عن تبني ممارسات الاستهلاك الرشيد على المستوى المجتمعي. 9. تعزيز كفاءة النظام الكهربائي: تركز هذه المبادرة على تحديث البنية التشغيلية للنظام الكهربائي عبر إدخال تقنيات التخزين الكهربائي، وتنويع مصادر التوليد، وتحسين إدارة الأحمال، وتطبيق التعرفة الزمنية؛ بما يسهم في تقليل التكاليف وتحسين الاعتمادية التشغيلية والاستجابة للطلب. وتمثل هذه المبادرات أساسًا لتحقيق أمن واستدامة الطاقة، ودعمًا لجهود التحول نحو اقتصاد منخفض الكربون، إضافة إلى تعزيز موقع الأردن مركزًا إقليميًا للطاقة، وجذب الاستثمارات في مجالات التكنولوجيا الحديثة ومصادر الطاقة النظيفة. حوار وزير الطاقة الأردني مع منصة الطاقة وماذا عن خطتكم لقطاع التعدين؟ نعمل في قطاع التعدين على تنفيذ مبادرة إستراتيجية وهي "تشجيع الاستثمار في الثروات المعدنية الوطنية"، بهدف دعم الصناعات عالية القيمة. وتهدف المبادرة إلى استغلال الموارد الطبيعية بشكل مستدام وفعال؛ ما يعزز النمو الاقتصادي ويخلق فرصًا استثمارية جديدة. تشمل أولويات هذه المبادرة دراسة صخور البازلت في منطقة حرات الشام، والتنقيب عن العناصر الأرضية النادرة في منطقة دبيدب. كما يجري العمل على استخلاص الليثيوم من مياه البحر الميت، وهو مورد إستراتيجي ذو أهمية متزايدة وتتضمن الجهود كذلك التنقيب عن خام النحاس في مناطق مثل وادي ملقا وضانا وأبوخشيبة، بالإضافة إلى استكشاف خام الذهب في جبل مبارك وأبوخشيبة. وفي قطاع الفوسفات، نتعاون مع شركاء دوليين مثل شركة التسنيم العمانية والشركة العربية للتعدين للتنقيب في منطقة الريشة. ولضمان بيئة استثمارية جاذبة، يجري حاليًا مراجعة قانون المصادر الطبيعية رقم (19) لسنة 2018 لتحديث الإطار التشريعي والتنظيمي. كيف نجحتم في تأمين إمدادات الكهرباء هذا الصيف رغم ارتفاع درجات الحرارة إلى مستويات غير مسبوقة؟ هناك منظومة عمل متكاملة وإجراءات وسيناريوهات لضمان ديمومة إيصال التيار الكهربائي واستقرارية الشبكة خلال وقت ارتفاع درجات الحرارة غير المسبوقة. وهنا نشير إلى عدد من الإجراءات كما يلي: • نشر الرسائل التوعوية والإرشادية للمواطنين، التي تحث على ترشيد استهلاك الكهرباء وخفضه خلال أوقات الحمل الأقصى، وذلك من خلال وزارة الطاقة والثروة المعدنية، وهيئة تنظيم قطاع الطاقة والمعادن، وجميع الجهات المعنية في القطاع، وذلك عبر المواقع الإلكترونية ووسائل التواصل الاجتماعي ووسائل الإعلام المختلفة. • العمل على تخفيض بعض الأحمال خلال أوقات الحمل الأقصى، مثل فصل بعض إنارات الشوارع، والطلب من كبار المستهلكين وأيضًا المستهلكين في القطاع المنزلي خفض استهلاكهم خلال أوقات الحمل الأقصى. الأردن يتمتع بمرونة في مزيج الكهرباء، ورغم ذلك.. هل تخططون لتقليل الاعتماد على الغاز الطبيعي، مقابل زيادة مساهمة الطاقة المتجددة؟ وزارة الطاقة تتولى حاليًا مراجعة وتحديث الإستراتيجية الوطنية لقطاع الطاقة، وذلك في إطار سعيها لتعزيز أمن التزود بالطاقة والاعتماد بشكل أكبر على المصادر المحلية؛ ومنها مصادر الطاقة المتجددة ومصادر إنتاج الغاز الطبيعي المحلية. فهناك خطة لزيادة إنتاج الغاز الطبيعي من حقل الريشة ليصل إلى 418 مليون قدم مكعبة لعام 2030، وعلى الرغم من أن مساهمة الطاقة المتجددة تبلغ 27% في الوقت الحالي؛ فمن المتوقع أن تصل إلى 50% خلال عام 2030. هذا بدوره يقلل الاعتماد على الغاز الطبيعي، الذي ما زال يُشكِّل النسبة الأعلى في توليد الكهرباء والتي تصل إلى 58% من مزيج الطاقة الكلي في توليد الطاقة الكهربائية. حوار وزير الطاقة الأردني مع منصة الطاقة ما تطورات نشاط الحفر في حقل الريشة الغازي؟ وما حجم إنتاجه حاليًا؟ حقل الريشة يشهد خطة تطوير طموحة لرفع إنتاجه تدريجيًا؛ حيث تبلغ طاقته الحالية أكثر من 75 مليون قدم مكعبة يوميًا، يزوَّد منها نحو 20 مليون قدم مكعب لمحطة كهرباء الريشة. وهناك خطط لرفع إنتاج الحقل إلى 78 مليونًا نهاية 2025، و418 مليونًا بحلول 2030، وصولًا إلى 500 مليون قدم مكعبة يوميًا عام 2034. وتتبنّى شركة البترول الوطنية -وهي شركة مساهمة عامة مملوكة بنسبة 99.92% لحكومة المملكة الأردنية-خطة تسريع للحفر باستعمال خدمات خارجية لتقليل التكاليف، تشمل حفر آبار جديدة وإنشاء محطة معالجة للغاز. كما بدأت مشروعات موازية لتوسيع استعمالات الغاز في النقل والصناعة؛ حيث افتُتحت محطات للغاز المضغوط بالشراكة مع شركات محلية مثل جوبترول، وغاز الأردن، والمناصير. هل هناك خطوات قريبة لاتخاذ قرار الاستثمار النهائي في أي من مشروعات الهيدروجين الأخضر؟ وزارة الطاقة والثروة المعدنية تعمل حاليًا بالتعاون مع 14 شركة محلية وعالمية مهتمة بقطاع الهيدروجين الأخضر على دراسة وتطوير مشروعات لإنتاج الهيدروجين الأخضر ومشتقاته، ضمن جهودها لتعزيز الاستدامة وتنويع مصادر الطاقة. وهنا نشير إلى مراحل التقدم في هذه المشروعات: 1) مذكرات التفاهم وإعداد التقارير الفنية: هناك عدد من الشركات في مرحلة مذكرة التفاهم، حيث يقوم بعضها بإعداد تقاريرها الفنية، وبعضها سلَّم هذه التقارير وفي مرحلة مراجعة اتفاقية استعمال الأراضي وقائمة الأراضي الخاصة بالمشروعات. 2) اتفاقيات استعمال الأراضي: وُقِّعت اتفاقيات استعمال الأراضي مع عدد من الشركات، كما حصلت شركات أخرى على الموافقة لتوقيع اتفاقيات استعمال الأراضي وسيتم التوقيع في القريب العاجل. 3) المرحلة المتقدمة: تتقدم بعض الشركات إلى مراحل متقدمة، حيث يُتَفاوض حاليًا على اتفاقيات الاستثمار مع عدد منها، وتم الانتهاء من إعداد الصياغة القياسية لاتفاقيات الاستثمار تمهيدًا لتوقيعها واعتمادها رسميًا. ويعكس هذا التقدم اهتمامًا متزايدًا من القطاعين المحلي والدولي بالاستثمار في قطاع الهيدروجين الأخضر، ويؤكد التزام المملكة بتطوير بنية تحتية متكاملة للطاقة النظيفة والتحول الطاقي. كما اعتُمدت حزمة من الحوافز لمشروعات الهيدروجين الأخضر خارج منطقة العقبة؛ منها تخفيض ضريبة الدخل، إعفاء المعدات والمواد والخدمات من الرسوم والضرائب، إعفاء الاتفاقيات والعقود المتعلقة بالمشروع، منح مدة سماح للإيجار. وتمت الموافقة على آلية احتساب العوائد الحكومية وربطها بقيمة صافي التدفقات النقدية للمشروع، بما يضمن تحقيق التوازن بين تشجيع الاستثمار وحماية الموارد العامة. حوار وزير الطاقة الأردني مع منصة الطاقة ماذا عن خططكم لزيادة الاستثمار في مشروعات الطاقة المتجددة، خاصة الشمس والرياح؟ بلغت مساهمة الطاقة المتجددة (رياح وشمس) في مزيج الكهرباء مع نهاية عام 2024 نحو 27%، حيث تعد المملكة من الدول الرائدة في هذا المجال؛ إذ وصلت القدرة التوليدية من مشروعات الطاقة المتجددة إلى نحو 2.84 غيغاواط، علمًا بأن إستراتيجية قطاع الطاقة لعام 2030 تضمّنت هدف الوصول بنسبة المساهمة إلى 31% بحلول عام 2030. وتتطلع الوزارة إلى رفع هذه النسبة لـ50% في عام 2033، من خلال مراجعة الإستراتيجيـــة للمدة (2025-2035). من جهتها تقوم شركة الكهرباء الوطنية بتحديث خطط التوسع في التوليد والشبكات الكهربائية بشكل مستمر، بما ينسجم مع إستراتيجية قطاع الطاقة ويضمن سلامة تشغيل النظام الكهربائي واستقراره، مع جاهزيتها لاستيعاب جميع مشروعات التوليد المقررة ضمن خطتها الشاملة. وفي هذا الإطار، تم الإعلان مؤخرًا عن مشروع طاقة شمسية بقدرة 200 ميغاواط، كما يتم الإعداد للإعلان عن مشروع جديد لطاقة الرياح بقدرة 100 ميغاواط، إلى جانب مشروع لتخزين الكهرباء بالبطاريات بقدرة 100 ميغاواط لـ4 ساعات. كشف وزير الطاقة الأردني الدكتور صالح الخرابشة، عن أبرز المشروعات والمستجدات التي يشهدها قطاع الطاقة بالمملكة خلال الوقت الحالي، وسط زخم كبير خاصة على صعيد الطاقة المتجددة. جاء ذلك في حوار حصري مع منصة الطاقة (الصادرة من واشنطن)، عقب تجديد الثقة به للمرة الثانية ضمن التشكيل الحكومي الذي صدر في 7 أغسطس/آب الماضي، وسط نجاحات يحققها قطاع الطاقة، سواء ما يتعلق باستقرار منظومة الكهرباء، أو جذب الاستثمارات الأجنبية. وتسير خطة الأردن نحو التحول إلى الطاقة المتجددة، جنبًا إلى جنب مع جهوده نحو الاستفادة من الموارد الوطنية بقطاعي النفط والغاز، وتسري عمليات التنقيب الجارية حاليًا. ويكشف الدكتور صالح الخرابشة عن أولويات الحكومة فيما يتعلق بقطاع الطاقة، وأبرز الأولويات والملفات التي تتحرك فيها الوزارة بموجب تجديد الثقة للمرة الثانية. وأعلن الوزير، في حواره مع منصة الطاقة، خطة لزيادة إنتاج الغاز من حقل الريشة ليصل إلى 418 مليون قدم مكعبة بحلول عام 2030، متوقعًا في الوقت نفسه زيادة مساهمة الطاقة المتجددة إلى 50% عام 2023 مقارنة بـ27% حاليًا. وإلى نص حوار وزير الطاقة الأردني مع منصة الطاقة: ما أولويات العمل الموكلة إليكم ضمن التكليف الحكومي الجديد؟ تتمحور أولويات الحكومة في قطاع الطاقة ضمن التكليف الحكومي الجديد حول التركيز على المشروعات الكبرى وتعزيز الاستقلالية الطاقية، وتشمل ما يلي: - التوسع في استعمال الطاقات المتجددة والخضراء، واستكشاف النفط والغاز المحلي، وتبني تقنيات حديثة مثل الهيدروجين الأخضر والاقتصاد الأخضر. - استكمال الدراسات الخاصة بإنتاج الهيدروجين الأخضر والأمونيا الخضراء خلال العامين المقبلين، وإعداد خريطة طريق لاستعمالهما، إلى جانب متابعة الاتفاقيات مع الشركات العالمية. - طرح عطاءات لمشروعات الطاقة الشمسية بقدرة 200 ميغاواط، ومشروعات طاقة الرياح بقدرة 100 ميغاواط. - إعداد قانون جديد للغاز الطبيعي يتماشى مع التطورات العالمية وتقديمه إلى مجلس النواب في العام المقبل. - تكثيف جهود التنقيب عن الغاز والنفط والثروات الطبيعية، خاصة في حقل الريشة، واستثمار الكميات المحتملة خلال السنوات الـ4 المقبلة لدعم القطاعات الصناعية وقطاع الطاقة. - استكمال مشروع إيصال الغاز الطبيعي إلى منطقة القويرة الصناعية العام المقبل، ثم البدء بمشروعات مماثلة بمدينتي الروضة في معان والموقر الصناعيتين، بما يسهم في مضاعفة إنشاء المصانع. - العمل على خفض تكاليف الطاقة في المناطق التنموية والصناعية ضمن الموارد المتاحة. - توقيع اتفاقيات تنفيذية لاستغلال خامات النحاس والذهب والفوسفات والعناصر الأرضية النادرة. ويعكف قطاع الطاقة على تنفيذ حزمة من المبادرات الإستراتيجية المدرجة ضمن رؤية التحديث الاقتصادي ومحرك الموارد المستدامة، والتي تهدف إلى تحقيق وضمان أمن التزود بالطاقة، وتعزيز الاعتماد على مصادر الطاقة المحلية والبديلة. وتشمل هذه المبادرات 9 محاور رئيسة تمثل أولويات القطاع خلال المرحلة (2026–2029): 1. الكفاءة المالية لقطاع الطاقة: تهدف هذه المبادرة إلى ضبط التكاليف التشغيلية وتحسين كفاءة إدارة الموارد المالية للقطاع، من خلال مراجعة التعرفة الكهربائية، وإعادة هيكلة الدعم، وتقليل الفاقد الفني وغير الفني؛ ما يسهم في تعزيز الاستدامة المالية وتحقيق التوازن بين تكاليف الإنتاج والتوزيع وأسعار البيع. 2. تطوير البيئة التشريعية لقطاع الطاقة لتوائم المستقبل: يسعى القطاع إلى تحديث الإطار القانوني والتنظيمي لمواكبة التغيرات العالمية بأسواق الطاقة، ودعم الاستثمار في مشروعات الطاقة المتجددة والتقنيات الحديثة، من خلال سن تشريعات جديدة مثل قانون الغاز الطبيعي وتعديلات على أنظمة الربط، والتخزين، والتعرفة الذكية. 3. تطوير مشروعات إنتاج واستعمال وتصدير الهيدروجين الأخضر ومشتقاته: يمثل الهيدروجين الأخضر أحد أبرز محاور المستقبل للطاقة النظيفة، ويجري العمل على دعم الاستثمارات المحلية والدولية في هذا المجال من خلال توقيع مذكرات تفاهم مع شركات عالمية، وتوفير بنية تحتية داعمة، تمهيدًا لتصدير الهيدروجين ومشتقاته إلى الأسواق الإقليمية والدولية. 4. تحديث وتوسعة البنية التحتية لقطاع الطاقة: تشمل هذه المبادرة تطوير شبكات النقل والتوزيع، وتوسعة أنظمة الربط الكهربائي مع الدول المجاورة، وإنشاء مرافق جديدة لتخزين الغاز والنفط، بالإضافة إلى مشروعات العدادات الذكية ومراكز التحكم الحديثة، بهدف تعزيز أمن التزود بالطاقة وتحسين موثوقية الخدمة. 5. تعزيز الشراكة مع القطاع الخاص وترويج الاستثمار في مشروعات الطاقة: يركز القطاع على تهيئة بيئة استثمارية محفزة، من خلال تسهيل الإجراءات، وتقديم الحوافز، وتوفير فرص استثمارية في مشروعات الطاقة المتجددة والهيدروجين، والتخزين، وكفاءة الطاقة، إلى جانب تمكين شركات القطاع الخاص من أداء دور محوري في تطوير المشروعات وتشغيلها. 6. توسيع التنقيب عن الموارد الوطنية للطاقة: تتضمن هذه المبادرة تنفيذ حملات استكشاف جيولوجية وجيوفيزيائية جديدة، وتطوير الحقول المكتشفة مثل حقل السرحان وحقل حمزة، واستقطاب الشركات العالمية لاستكشاف موارد النفط والغاز في مناطق واعدة، بهدف رفع نسبة الاكتفاء الذاتي وتعزيز أمن الطاقة الوطني. 7. تسريع التحول في قطاع الطاقة نحو نظام مستدام ومنخفض الكربون: تماشيًا مع الالتزامات البيئية والمناخية، تسعى الوزارة إلى تقليل الانبعاثات الكربونية من خلال التوسع في مشروعات الطاقة المتجددة، وتحسين كفاءة المحطات التقليدية، وتطبيق المعايير البيئية، بالإضافة إلى إعداد خريطة طريق للحياد الكربوني على المدى الطويل. 8. تسريع إنجاز برنامج وطني شامل لكفاءة الطاقة: يهدف البرنامج إلى رفع كفاءة استعمال الطاقة في مختلف القطاعات، عبر دعم مشروعات التدقيق الطاقي، وتحديث الأجهزة والمعدات، وتطبيق نظم الإدارة الذكية للطاقة في المباني والمنشآت الصناعية، فضلًا عن تبني ممارسات الاستهلاك الرشيد على المستوى المجتمعي. 9. تعزيز كفاءة النظام الكهربائي: تركز هذه المبادرة على تحديث البنية التشغيلية للنظام الكهربائي عبر إدخال تقنيات التخزين الكهربائي، وتنويع مصادر التوليد، وتحسين إدارة الأحمال، وتطبيق التعرفة الزمنية؛ بما يسهم في تقليل التكاليف وتحسين الاعتمادية التشغيلية والاستجابة للطلب. وتمثل هذه المبادرات أساسًا لتحقيق أمن واستدامة الطاقة، ودعمًا لجهود التحول نحو اقتصاد منخفض الكربون، إضافة إلى تعزيز موقع الأردن مركزًا إقليميًا للطاقة، وجذب الاستثمارات في مجالات التكنولوجيا الحديثة ومصادر الطاقة النظيفة. حوار وزير الطاقة الأردني مع منصة الطاقة وماذا عن خطتكم لقطاع التعدين؟ نعمل في قطاع التعدين على تنفيذ مبادرة إستراتيجية وهي "تشجيع الاستثمار في الثروات المعدنية الوطنية"، بهدف دعم الصناعات عالية القيمة. وتهدف المبادرة إلى استغلال الموارد الطبيعية بشكل مستدام وفعال؛ ما يعزز النمو الاقتصادي ويخلق فرصًا استثمارية جديدة. تشمل أولويات هذه المبادرة دراسة صخور البازلت في منطقة حرات الشام، والتنقيب عن العناصر الأرضية النادرة في منطقة دبيدب. كما يجري العمل على استخلاص الليثيوم من مياه البحر الميت، وهو مورد إستراتيجي ذو أهمية متزايدة وتتضمن الجهود كذلك التنقيب عن خام النحاس في مناطق مثل وادي ملقا وضانا وأبوخشيبة، بالإضافة إلى استكشاف خام الذهب في جبل مبارك وأبوخشيبة. وفي قطاع الفوسفات، نتعاون مع شركاء دوليين مثل شركة التسنيم العمانية والشركة العربية للتعدين للتنقيب في منطقة الريشة. ولضمان بيئة استثمارية جاذبة، يجري حاليًا مراجعة قانون المصادر الطبيعية رقم (19) لسنة 2018 لتحديث الإطار التشريعي والتنظيمي. كيف نجحتم في تأمين إمدادات الكهرباء هذا الصيف رغم ارتفاع درجات الحرارة إلى مستويات غير مسبوقة؟ هناك منظومة عمل متكاملة وإجراءات وسيناريوهات لضمان ديمومة إيصال التيار الكهربائي واستقرارية الشبكة خلال وقت ارتفاع درجات الحرارة غير المسبوقة. وهنا نشير إلى عدد من الإجراءات كما يلي: • نشر الرسائل التوعوية والإرشادية للمواطنين، التي تحث على ترشيد استهلاك الكهرباء وخفضه خلال أوقات الحمل الأقصى، وذلك من خلال وزارة الطاقة والثروة المعدنية، وهيئة تنظيم قطاع الطاقة والمعادن، وجميع الجهات المعنية في القطاع، وذلك عبر المواقع الإلكترونية ووسائل التواصل الاجتماعي ووسائل الإعلام المختلفة. • العمل على تخفيض بعض الأحمال خلال أوقات الحمل الأقصى، مثل فصل بعض إنارات الشوارع، والطلب من كبار المستهلكين وأيضًا المستهلكين في القطاع المنزلي خفض استهلاكهم خلال أوقات الحمل الأقصى. الأردن يتمتع بمرونة في مزيج الكهرباء، ورغم ذلك.. هل تخططون لتقليل الاعتماد على الغاز الطبيعي، مقابل زيادة مساهمة الطاقة المتجددة؟ وزارة الطاقة تتولى حاليًا مراجعة وتحديث الإستراتيجية الوطنية لقطاع الطاقة، وذلك في إطار سعيها لتعزيز أمن التزود بالطاقة والاعتماد بشكل أكبر على المصادر المحلية؛ ومنها مصادر الطاقة المتجددة ومصادر إنتاج الغاز الطبيعي المحلية. فهناك خطة لزيادة إنتاج الغاز الطبيعي من حقل الريشة ليصل إلى 418 مليون قدم مكعبة لعام 2030، وعلى الرغم من أن مساهمة الطاقة المتجددة تبلغ 27% في الوقت الحالي؛ فمن المتوقع أن تصل إلى 50% خلال عام 2030. هذا بدوره يقلل الاعتماد على الغاز الطبيعي، الذي ما زال يُشكِّل النسبة الأعلى في توليد الكهرباء والتي تصل إلى 58% من مزيج الطاقة الكلي في توليد الطاقة الكهربائية. حوار وزير الطاقة الأردني مع منصة الطاقة ما تطورات نشاط الحفر في حقل الريشة الغازي؟ وما حجم إنتاجه حاليًا؟ حقل الريشة يشهد خطة تطوير طموحة لرفع إنتاجه تدريجيًا؛ حيث تبلغ طاقته الحالية أكثر من 75 مليون قدم مكعبة يوميًا، يزوَّد منها نحو 20 مليون قدم مكعب لمحطة كهرباء الريشة. وهناك خطط لرفع إنتاج الحقل إلى 78 مليونًا نهاية 2025، و418 مليونًا بحلول 2030، وصولًا إلى 500 مليون قدم مكعبة يوميًا عام 2034. وتتبنّى شركة البترول الوطنية -وهي شركة مساهمة عامة مملوكة بنسبة 99.92% لحكومة المملكة الأردنية-خطة تسريع للحفر باستعمال خدمات خارجية لتقليل التكاليف، تشمل حفر آبار جديدة وإنشاء محطة معالجة للغاز. كما بدأت مشروعات موازية لتوسيع استعمالات الغاز في النقل والصناعة؛ حيث افتُتحت محطات للغاز المضغوط بالشراكة مع شركات محلية مثل جوبترول، وغاز الأردن، والمناصير. هل هناك خطوات قريبة لاتخاذ قرار الاستثمار النهائي في أي من مشروعات الهيدروجين الأخضر؟ وزارة الطاقة والثروة المعدنية تعمل حاليًا بالتعاون مع 14 شركة محلية وعالمية مهتمة بقطاع الهيدروجين الأخضر على دراسة وتطوير مشروعات لإنتاج الهيدروجين الأخضر ومشتقاته، ضمن جهودها لتعزيز الاستدامة وتنويع مصادر الطاقة. وهنا نشير إلى مراحل التقدم في هذه المشروعات: 1) مذكرات التفاهم وإعداد التقارير الفنية: هناك عدد من الشركات في مرحلة مذكرة التفاهم، حيث يقوم بعضها بإعداد تقاريرها الفنية، وبعضها سلَّم هذه التقارير وفي مرحلة مراجعة اتفاقية استعمال الأراضي وقائمة الأراضي الخاصة بالمشروعات. 2) اتفاقيات استعمال الأراضي: وُقِّعت اتفاقيات استعمال الأراضي مع عدد من الشركات، كما حصلت شركات أخرى على الموافقة لتوقيع اتفاقيات استعمال الأراضي وسيتم التوقيع في القريب العاجل. 3) المرحلة المتقدمة: تتقدم بعض الشركات إلى مراحل متقدمة، حيث يُتَفاوض حاليًا على اتفاقيات الاستثمار مع عدد منها، وتم الانتهاء من إعداد الصياغة القياسية لاتفاقيات الاستثمار تمهيدًا لتوقيعها واعتمادها رسميًا. ويعكس هذا التقدم اهتمامًا متزايدًا من القطاعين المحلي والدولي بالاستثمار في قطاع الهيدروجين الأخضر، ويؤكد التزام المملكة بتطوير بنية تحتية متكاملة للطاقة النظيفة والتحول الطاقي. كما اعتُمدت حزمة من الحوافز لمشروعات الهيدروجين الأخضر خارج منطقة العقبة؛ منها تخفيض ضريبة الدخل، إعفاء المعدات والمواد والخدمات من الرسوم والضرائب، إعفاء الاتفاقيات والعقود المتعلقة بالمشروع، منح مدة سماح للإيجار. وتمت الموافقة على آلية احتساب العوائد الحكومية وربطها بقيمة صافي التدفقات النقدية للمشروع، بما يضمن تحقيق التوازن بين تشجيع الاستثمار وحماية الموارد العامة. حوار وزير الطاقة الأردني مع منصة الطاقة ماذا عن خططكم لزيادة الاستثمار في مشروعات الطاقة المتجددة، خاصة الشمس والرياح؟ بلغت مساهمة الطاقة المتجددة (رياح وشمس) في مزيج الكهرباء مع نهاية عام 2024 نحو 27%، حيث تعد المملكة من الدول الرائدة في هذا المجال؛ إذ وصلت القدرة التوليدية من مشروعات الطاقة المتجددة إلى نحو 2.84 غيغاواط، علمًا بأن إستراتيجية قطاع الطاقة لعام 2030 تضمّنت هدف الوصول بنسبة المساهمة إلى 31% بحلول عام 2030. وتتطلع الوزارة إلى رفع هذه النسبة لـ50% في عام 2033، من خلال مراجعة الإستراتيجيـــة للمدة (2025-2035). من جهتها تقوم شركة الكهرباء الوطنية بتحديث خطط التوسع في التوليد والشبكات الكهربائية بشكل مستمر، بما ينسجم مع إستراتيجية قطاع الطاقة ويضمن سلامة تشغيل النظام الكهربائي واستقراره، مع جاهزيتها لاستيعاب جميع مشروعات التوليد المقررة ضمن خطتها الشاملة. وفي هذا الإطار، تم الإعلان مؤخرًا عن مشروع طاقة شمسية بقدرة 200 ميغاواط، كما يتم الإعداد للإعلان عن مشروع جديد لطاقة الرياح بقدرة 100 ميغاواط، إلى جانب مشروع لتخزين الكهرباء بالبطاريات بقدرة 100 ميغاواط لـ4 ساعات. انهيار شفرات توربين رياح بعد 10 أشهر من تشغيله http://moee.gov.eg/test_new/new_info.aspx?h_id=45289&call_p=news_f.aspx &pg_index=0 attaqa.net/2025/09/17/%D8%A7%D9%86%D9%87%D9%8A%D8%A7%D8%B1-%D8%B4%D9%81%D8%B1%D8%A7%D8%AA-%D8%AA%D9%88%D8%B1%D8%A8%D9%8A%D9%86-%D8%B1%D9%8A%D8%A7%D8%AD-%D8%A8%D8%B9%D8%AF-10-%D8%A3%D8%B4%D9%87%D8%B1-%D9%85%D9%86-%D8%AA/ Thu, 18 Sep 2025 00:00:00 GMT تعرَّض توربين رياح -بلغ عمره التشغيلي أقل من عام- إلى حادث مثير للجدل، بعد سقوط شفراته الـ3 دفعة واحدة، حسب تفاصيل تابعتها منصة الطاقة المتخصصة (الصادرة من واشنطن). ولم يسفر الحادث عن وقوع إصابات، لكن الهيئات المعنية بدأت تحقيقًا للوقوف على أسباب انهيار الشفرات والتسبب في حالة ذعر للسكان والمارة في محيط الشركة. واللافت للنظر أن التوربين كان مثبتًا بمقرّ شركة تأمين عملاقة في المملكة المتحدة، للمساعدة في تلبية احتياجاتها من الكهرباء وتحقيق أهداف الحياد الكربوني. ورغم التوسع البريطاني في مشروعات الرياح البحرية، فإن نشر التوربينات البرية واجه تحديات قوية، ترجع إلى: مخاوف السلامة، والمظهر غير الجمالي لها قرب المنازل والأحياء السكنية. انهيار شفرات توربين رياح شهد مقرّ شركة تأمين في إسكتلندا انهيار شفرات توربين رياح يصل طوله إلى 77 مترًا، ليسلّط الحادث الضوء من جديد على المخاوف من المشروعات البرية في الصناعة. وجاء الحادث عقب مرور 10 أشهر فقط على تشغيل التوربين في نوفمبر/تشرين الثاني 2024، حسب صحيفة كورير المحلية. وألقى الحادث بظلاله على السكان المحيطين بمقرّ الشركة، إذ تناثرت أجزاء الشفرات قرب ممرّ عامّ للمشاة، وتكدّست أجزاء أخرى بجوار قاعدة التوربين المتضرر. وسُمع دوي انهيار الشفرات للعديد من السكان المحيطين، وانتشرت حالة من الذعر بعد استيقاظ عدد منهم إثر صوت السقوط. وشوهدت مكونات تصنيع الشفرات ملقاة على مقربة من ممر المشاة، من بينها: المواد العازلة، في حين تدلّت أسلاك من موقع اتصال الشفرات بهيكل التوربين. خطة الإصلاح حافظَ برج توربين الرياح على ثباته في موقعه مع بعض الأضرار في أجزائه العلوية، لكن التحقيق يتطلب إنزال البرج وتفكيكه للتدقيق في السبب الحقيقي لسقوط الشفرات. وفي الوقت ذاته، تعتزم الشركة تبنّي خطة لإعادة تشغيل التوربين بعد إصلاحه وتركيبه مرة أخرى، وفق ما نشره موقع رينيو إيكونومي. وبدأت الشركة تواصلًا مع مورّد التوربينات -الذي لم تفصح عنه- لتوضيح الأسباب المحتملة المتوقعة، والاتفاق على إعادة التشغيل الآمنة. وبجانب ذلك، تبنّت شركة أفيفا" إجراءات فورية إضافية، وحاولت منع السكان المتجمهرين في موقع الحادث من التقاط الصور، واكتفت بإصدار بيان تسرد فيه واقعة انفصال الشفرات عن التوربين دون إصابات بشرية. وشددت شركة التأمين على أن اعتبارات السلامة تأتي في مقدمة أولوياتها، موضحة أن فرق الإطفاء هرعت إلى موقع الحادث للتيقن من حجم التداعيات. أسلاك متدلية من أعلى برج التوربين ردود أفعال لاقى حادث توربين رياح شركة أفيفا ردود أفعال واسعة النطاق، إذ قال البرلماني الإسكتلندي "موردو فريسر"، إن السكان المحيطين انتقدوا مظهر التوربين في المنطقة. وأوضح "فريسر" أن عدم وقوع إصابات لا يعدّ مطمئنًا، إذ ما يزال خطر هذه التوربينات قائمًا، سواء على السكان والأطفال أو الحياة البرية. وأكد مسؤول أهمية إجراء تحقيق في الأسباب المحتملة، للوقوف على الدروس المستفادة وتجنّبها في المستقبل، مطالبًا شركة التأمين بمصارحة السكان المحيطين بالأسباب وضمان اعتبارات الأمان بدورها، كانت الرئيسة التنفيذية لـ"أفيفا" أماندا بلانك تنظر إلى تركيب التوربين في مقرّ الشركة بوصفه خطوة مهمة لتوفير إمدادات الكهرباء المطلوبة ذاتيًا، بنسبة 100%، وفق موقع بي بي سي. كما يمهّد التوربين الطريق لتحقيق أهداف الحياد الكربوني التي تستهدفها الشركة بحلول 2040. ويعدّ توربين رياح شركة أفيفا أحد مسارات مشروع طاقة متجددة ضخم يضم أيضًا ألواح شمسية وبطاريات وشواحن للسيارات الكهربائية. وينتمي التوربين إلى طراز دي دبليو 61 (DW61) بقدرة 1 ميغاواط، من تصنيع شركة إي دبليو تي (EWT) الهولندية، طبقًا لمعلومات موقع ريتشارج. تعرَّض توربين رياح -بلغ عمره التشغيلي أقل من عام- إلى حادث مثير للجدل، بعد سقوط شفراته الـ3 دفعة واحدة، حسب تفاصيل تابعتها منصة الطاقة المتخصصة (الصادرة من واشنطن). ولم يسفر الحادث عن وقوع إصابات، لكن الهيئات المعنية بدأت تحقيقًا للوقوف على أسباب انهيار الشفرات والتسبب في حالة ذعر للسكان والمارة في محيط الشركة. واللافت للنظر أن التوربين كان مثبتًا بمقرّ شركة تأمين عملاقة في المملكة المتحدة، للمساعدة في تلبية احتياجاتها من الكهرباء وتحقيق أهداف الحياد الكربوني. ورغم التوسع البريطاني في مشروعات الرياح البحرية، فإن نشر التوربينات البرية واجه تحديات قوية، ترجع إلى: مخاوف السلامة، والمظهر غير الجمالي لها قرب المنازل والأحياء السكنية. انهيار شفرات توربين رياح شهد مقرّ شركة تأمين في إسكتلندا انهيار شفرات توربين رياح يصل طوله إلى 77 مترًا، ليسلّط الحادث الضوء من جديد على المخاوف من المشروعات البرية في الصناعة. وجاء الحادث عقب مرور 10 أشهر فقط على تشغيل التوربين في نوفمبر/تشرين الثاني 2024، حسب صحيفة كورير المحلية. وألقى الحادث بظلاله على السكان المحيطين بمقرّ الشركة، إذ تناثرت أجزاء الشفرات قرب ممرّ عامّ للمشاة، وتكدّست أجزاء أخرى بجوار قاعدة التوربين المتضرر. وسُمع دوي انهيار الشفرات للعديد من السكان المحيطين، وانتشرت حالة من الذعر بعد استيقاظ عدد منهم إثر صوت السقوط. وشوهدت مكونات تصنيع الشفرات ملقاة على مقربة من ممر المشاة، من بينها: المواد العازلة، في حين تدلّت أسلاك من موقع اتصال الشفرات بهيكل التوربين. خطة الإصلاح حافظَ برج توربين الرياح على ثباته في موقعه مع بعض الأضرار في أجزائه العلوية، لكن التحقيق يتطلب إنزال البرج وتفكيكه للتدقيق في السبب الحقيقي لسقوط الشفرات. وفي الوقت ذاته، تعتزم الشركة تبنّي خطة لإعادة تشغيل التوربين بعد إصلاحه وتركيبه مرة أخرى، وفق ما نشره موقع رينيو إيكونومي. وبدأت الشركة تواصلًا مع مورّد التوربينات -الذي لم تفصح عنه- لتوضيح الأسباب المحتملة المتوقعة، والاتفاق على إعادة التشغيل الآمنة. وبجانب ذلك، تبنّت شركة أفيفا" إجراءات فورية إضافية، وحاولت منع السكان المتجمهرين في موقع الحادث من التقاط الصور، واكتفت بإصدار بيان تسرد فيه واقعة انفصال الشفرات عن التوربين دون إصابات بشرية. وشددت شركة التأمين على أن اعتبارات السلامة تأتي في مقدمة أولوياتها، موضحة أن فرق الإطفاء هرعت إلى موقع الحادث للتيقن من حجم التداعيات. أسلاك متدلية من أعلى برج التوربين ردود أفعال لاقى حادث توربين رياح شركة أفيفا ردود أفعال واسعة النطاق، إذ قال البرلماني الإسكتلندي "موردو فريسر"، إن السكان المحيطين انتقدوا مظهر التوربين في المنطقة. وأوضح "فريسر" أن عدم وقوع إصابات لا يعدّ مطمئنًا، إذ ما يزال خطر هذه التوربينات قائمًا، سواء على السكان والأطفال أو الحياة البرية. وأكد مسؤول أهمية إجراء تحقيق في الأسباب المحتملة، للوقوف على الدروس المستفادة وتجنّبها في المستقبل، مطالبًا شركة التأمين بمصارحة السكان المحيطين بالأسباب وضمان اعتبارات الأمان بدورها، كانت الرئيسة التنفيذية لـ"أفيفا" أماندا بلانك تنظر إلى تركيب التوربين في مقرّ الشركة بوصفه خطوة مهمة لتوفير إمدادات الكهرباء المطلوبة ذاتيًا، بنسبة 100%، وفق موقع بي بي سي. كما يمهّد التوربين الطريق لتحقيق أهداف الحياد الكربوني التي تستهدفها الشركة بحلول 2040. ويعدّ توربين رياح شركة أفيفا أحد مسارات مشروع طاقة متجددة ضخم يضم أيضًا ألواح شمسية وبطاريات وشواحن للسيارات الكهربائية. وينتمي التوربين إلى طراز دي دبليو 61 (DW61) بقدرة 1 ميغاواط، من تصنيع شركة إي دبليو تي (EWT) الهولندية، طبقًا لمعلومات موقع ريتشارج. الطاقة المتجددة في أفريقيا.. 5 مشروعات ناجحة تتصدرها دولة عربية http://moee.gov.eg/test_new/new_info.aspx?h_id=45288&call_p=news_f.aspx &pg_index=0 attaqa.net/2025/09/15/%D8%A7%D9%84%D8%B7%D8%A7%D9%82%D8%A9-%D8%A7%D9%84%D9%85%D8%AA%D8%AC%D8%AF%D8%AF%D8%A9-%D9%81%D9%8A-%D8%A3%D9%81%D8%B1%D9%8A%D9%82%D9%8A%D8%A7-5-%D9%85%D8%B4%D8%B1%D9%88%D8%B9%D8%A7%D8%AA-%D9%86/ Thu, 18 Sep 2025 00:00:00 GMT باتت الطاقة المتجددة في أفريقيا ضرورة ملحّة والحل الأمثل لدول القارة السمراء؛ إذ تُوفر وصولًا نظيفًا إلى الكهرباء، خصوصًا في المناطق البعيدة عن الشبكة الوطنية، وتُساعد في مكافحة تلوث الهواء، الذي يُعد ثاني أكبر مسبب للوفيات في القارة. ورغم تمتعها بإمكانات هائلة من الطاقة المتجددة؛ فإن أفريقيا تعاني بطء تنفيذ مشروعات الكهرباء المتجددة، ويرجع ذلك بصورة رئيسة إلى نقص التمويل؛ إذ تحصل القارة على نسبة 2% فقط من التمويل العالمي للطاقة النظيفة، وفقًا لدراسة حديثة حصلت عليها وحدة أبحاث الطاقة (مقرّها واشنطن). وفي سبتمبر/أيلول 2023، حدّدت قمة المناخ الأفريقية المنعقدة في العاصمة الكينية "نيروبي"، هدفًا طموحًا لزيادة قدرة توليد الطاقة المتجددة في القارة السمراء إلى 300 غيغاواط بحلول 2030. ومع ذلك، فلا تزال القارة الأفريقية بحاجة إلى تسريع جهودها نحو 3 أضعاف لتحقيق هدفها؛ إذ تحقق الطاقة المتجددة نموًا سنويًا بمعدل 6.2% فقط منذ عام 2022. مشروع المغرب نموذج ناجح للطاقة المتجددة في أفريقيا شهد قطاع الطاقة المتجددة في أفريقيا خلال السنوات الماضية، 5 نماذج ناجحة نُفذَت من خلال مصادر تمويل مختلفة، وتشمل هذه المشروعات: محطة نور في المغرب بسعة إجمالية 582 ميغاواط. مزرعة رياح كينيا بسعة 310 ميغاواط. تجربة الألواح الشمسية على الأسطح في نيجيريا. الطاقة الكهرومائية في وسط أفريقيا وجنوبها. مشروع تخزين الكهرباء في جنوب أفريقيا. وصفت الدراسة الصادرة عن مبادرة إنزي إخايو أفريكا (EIAI) وأفريكا كلايمت إنسايتس (ACI)، محطة ورزازات للطاقة الشمسية في المغرب أو ما يطلق عليها مجمع نور للطاقة الشمسية، بأنها إنجاز بارز لقطاع الطاقة المتجددة في أفريقيا. ويأتي مجمع نور ضمن أكبر محطات الطاقة الشمسية المركّزة عالميًا بقدرة تصل إلى 582 ميغاواط مقسمة بين 510 ميغاواط توفرها تقنيات الطاقة الشمسية المركزة (CSP)، و72 ميغاواط تولدها تقنيات الطاقة الكهروضوئية (PV). ويمثل المشروع ركيزة أساسية في مستهدف المغرب لزيادة حصة الطاقة المتجددة إلى 52% في مزيج توليد الكهرباء بحلول 2030، والذي يعد من أبرز ميزاته تخزين الكهرباء وإنتاجها بعد غروب الشمس ليُسهِم في تلبية الطلب وقت الذروة. ويرصد الرسم البياني التالي -أعدته وحدة أبحاث الطاقة- مزيج توليد الكهرباء في المغرب: مزيج توليد الكهرباء في المغرب خلال 2024 ونُفِّذت المحطة عبر اتفاقية شراكة بين القطاعين العام والخاص (PPP)؛ إذ كانت الوكالة المغربية للطاقة المستدامة المطور الرئيس للمحطة، بجانب تحالف تقوده شركة أكوا باور السعودية. وكان التمويل المختلط هو نموذج تمويل محطة ورزازات للطاقة الشمسية عبر تقديم مؤسسات دولية كبرى؛ منها البنك الدولي وبنك التنمية الأفريقي وبنك الاستثمار الأوروبي، قروضًا ميسرة أسهمت في خفض التكلفة الإجمالية للكهرباء المولَّدة بنسبة تتراوح بين 10 و25%. كما أدى التمويل الميسر إلى خفض مخاطر المشروع، وهو ما مكّن من إبرام اتفاقيات شراء كهرباء طويلة الأجل مجدية ماليًا، ليكون سعر الكهرباء المنتجة من المحطة أكثر تنافسية مقارنة بمصادر الطاقة الأخرى. ويوفر مجمع نور نسبة 5% من إمدادات الكهرباء بالمغرب، ليسهم في منع انبعاث 690 ألف طن من ثاني أكسيد الكربون سنويًا. ومع ذلك، لم يخلُ المشروع من بعض المخاطر؛ ومنها ارتفاع استهلاك المياه؛ إذ تستعمل تقنية الطاقة الشمسية المركزة (CSP) كميات كبيرة من المياه للتبريد، وهو ما مثّل مشكلة، خصوصًا مع وقوعه في منطقة صحراوية. مزرعة رياح كينيا تُعد مزرعة رياح بحيرة توركانا في كينيا -التي تبلغ قدرتها المركبة 310 ميغاواط عبر استعمال 365 توربين رياح- نموذج استثمار ينفذه القطاع الخاص بصورة كاملة في أفريقيا. وتوفر مزرعة الرياح نحو 17% من قدرة توليد الكهرباء المركبة في كينيا، وفي عام 2024 بلغت نسبتها من إجمالي مزيج الكهرباء نحو 10.89%، لتسهم في توفير الكهرباء لأكثر من مليون منزل. كما جنّبت البلاد انبعاث نحو 574.54 ألف طن من ثاني أكسيد الكربون، خلال العام الماضي؛ إذ تهدف المزرعة إلى خفض الانبعاثات بمقدار 16 مليون طن على مدى عمرها الافتراضي البالغ 20 عامًا. مزرعة رياح بحيرة توركانا وتُعَد المزرعة نموذجًا للتمويل المختلط لدى قطاع الطاقة المتجددة في أفريقيا، الذي يجمع بين التمويل الميسر ذي الفائدة المنخفضة أو مدة سداد طويلة من خلال المؤسسات والبنوك، ورأس المال عبر القطاع الخاص من مستثمرين أفراد أو شركات. وحصلت على تمويل عبر الاقتراض من مؤسسات دولية مثل البنك الأفريقي للتنمية والبنك الاستثمار الأوروبي، في حين تولّت الحكومة الكينية بناء خطوط نقل الكهرباء المنتجة من محطة الرياح التي تبلغ تكلفتها 625 مليون يورو (734.63 مليون دولار). ومن أبرز ما يميز اتفاق مزرعة الرياح، هو توقيع الحكومة الكينية اتفاقية شراء للكهرباء ضمنت سعرًا ثابتًا لمدة 20 عامًا. ومع ذلك، واجهت تحديًا مع تأخر الحكومة في تنفيذ خط النقل بطول 428 كيلومترًا لمدة تصل إلى 21 شهرًا، بسبب إفلاس المقاول، الذي أسندت إليه الحكومة تنفيذ الخط، بالإضافة إلى صعوبة الحصول على الحق القانوني لمرور الخط بسبب تحديات ملكية الأراضي. وكانت للتأخر الذي وصل إلى سنتين تقريبًا نتائج سلبية على الحكومة الكينية؛ إذ ألزمت بدفع غرامات مالية نتيجة عدم قدرة المزرعة على إيصال الكهرباء للشبكة. تجربة نيجيريا في نشر الطاقة الشمسية بالأسطح أسهم اتجاه الحكومة النيجيرية إلى إلغاء دعم الوقود في نمو الطاقة الشمسية على الأسطح، بصفتها حلًا مستقلًا عن الشبكة الكهربائية الرئيسة، ولمواجهة ارتفاع أسعار الوقود. كما أدى العجز الكبير الذي واجهته البلاد في توفير الكهرباء وانقطاعها لمدة تصل إلى 12 ساعة يوميًا عن المنازل، إلى تحفيز استعمال الألواح الشمسية على الأسطح. ومن أبرز النماذج المالية التي استعملتها الشركات في نيجيريا لتحفيز الأفراد على استعمال الطاقة الشمسية، هو اتباع نظام الدفع مقابل الاستعمال؛ ما يمثل دعمًا للمنازل والشركات الصغيرة وتجعل الطاقة النظيفة متاحة بصورة أكبر. وفي الوقت نفسه، تنفذ الحكومة مشروع كهربة نيجيريا بقيمة 500 مليون دولار يدعمه البنك الدولي بهدف توفير الكهرباء للمناطق التي لا تصلها الشبكة، عبر استعمال أنظمة الطاقة الشمسية الموزعة. ويعني ذلك أن الحكومة النيجيرية توفر التمويل والدعم الدوليين، لتشجيع الشركات الخاصة على تركيب أنظمة طاقة شمسية صغيرة وموزعة في المنازل والشركات، ضمن جهود حل مشكلة الكهرباء في البلاد. أثناء تركيب الألواح الشمسية على أسطح المنازل ونجحت نيجيريا بالفعل في إضافة نحو 1.6 غيغاواط من الطاقة الشمسية خلال عام 2023 فقط، لترفع إجمالي القدرة المركبة إلى 3.4 غيغاواط في عام 2024، لتصبح خطوات البلاد الأخيرة نموذجًا ناجحًا لقطاع الطاقة المتجددة في أفريقيا، بحسب ما رصدته وحدة أبحاث الطاقة. مشروعات الطاقة الكهرومائية في وسط أفريقيا وجنوبها جاءت كل من محطة "غراند إنغا" للطاقة الكهرومائية بجمهورية الكونغو الديمقراطية، ومشروع "مفاندا نكوا" في موزمبيق ضمن نماذج الاستثمارات الناجحة لقطاع الطاقة المتجددة في أفريقيا. ويمتلك مشروع "غراند إنغا" في الكونغو القدرة على توليد 44 غيغاواط عبر مراحل متعددة، وتعمل حاليًا محطة "إنغا 1" بقدرة توليد 350 ميغاواط، ومحطة "إنغا 2" بقدرة 1.4 غيغاواط، مع التخطيط لتطوير محطة "إنغا 3" بسعة تتراوح بين (2 و11 غيغاواط)، وصولًا إلى "إنغا 7 أو 8". كما تصل قدرة مشروع "مفاندا نكوا" للطاقة الكهرومائية في موزمبيق إلى 1.5 غيغاواط، ولكنه لا يزال في مرحلة التطوير وهو أكبر مشروع للشراكة بين القطاعين العام والخاص في موزمبيق، مع منحة مقدمة من البنك الدولي بقيمة 420 مليون دولار. ورغم اهتمام الحكومات والشركات الخاصة وبنوك التنمية متعددة الأطراف مثل البنك الدولي وبنك التنمية الأفريقي بتلك المشروعات، يواجه تنفيذها تحديات كبيرة؛ أبرزها جذب الاستثمارات الخاصة، بسبب ارتفاع التكاليف الأولية والمخاطر الأمنية وطول مدة تنفيذها. ويعتمد تطوير مشروعات الطاقة الكهرومائية في وسط أفريقيا على الاستقرار السياسي والتعاون الإقليمي، ليسهم تنفيذها في دعم قطاع الطاقة المتجددة في أفريقيا. تخزين الكهرباء في جنوب أفريقيا تعمل دولة جنوب أفريقيا على تنفيذ مشروع لأنظمة تخزين الكهرباء بالبطاريات ضمن مساعي البلاد لمواجهة أزمة الانقطاعات المتكررة للتيار وضعف الشبكة. وتعتمد إستراتيجية جنوب أفريقيا على مواجهة أزمة الكهرباء، التي طال أمدها على برنامج نشر أنظمة تخزين الكهرباء بالبطاريات؛ تقوده شركة إسكوم الحكومية بصورة مباشرة، مع طرح مناقصة أمام القطاع الخاص ضمن برنامج شراء منتجي الطاقة المستقلين لأنظمة تخزين الكهرباء. ونجح برنامج القطاع الخاص بشراء أكثر من 1.74 غيغاواط من سعة بطاريات تخزين الكهرباء عبر 3 مناقصات؛ إذ وقّع مقدمو العروض الفائزون اتفاقيات شراء لمدة 15 عامًا مع شركة إسكوم. ويُشار إلى أن المشروع يعتمد على بطاريات الليثيوم فوسفات الحديد التي تتميز باستقرارها وعمرها الافتراضي الطويل، وهو ما يعزز من دور قطاع الطاقة المتجددة في أفريقيا. ويمول من خلال قروض مقدمة من البنك الدولي وبنك التنمية الأفريقي، بهدف سد التكلفة الرأسمالية الأولية المرتفعة وتقليل المخاطر. وترى الدراسة، التي اطلعت عليها وحدة أبحاث الطاقة، أنه يمكن تطبيق نموذج جنوب أفريقيا على دول القارة السمراء التي تعاني عدم استقرار الشبكة؛ إذ يستهدف مشروع تخزين الكهرباء المناطق النائية ذات شبكات التوزيع المحدودة، ولكنها تتميز بإمكانات عالية من الطاقة المتجددة. باتت الطاقة المتجددة في أفريقيا ضرورة ملحّة والحل الأمثل لدول القارة السمراء؛ إذ تُوفر وصولًا نظيفًا إلى الكهرباء، خصوصًا في المناطق البعيدة عن الشبكة الوطنية، وتُساعد في مكافحة تلوث الهواء، الذي يُعد ثاني أكبر مسبب للوفيات في القارة. ورغم تمتعها بإمكانات هائلة من الطاقة المتجددة؛ فإن أفريقيا تعاني بطء تنفيذ مشروعات الكهرباء المتجددة، ويرجع ذلك بصورة رئيسة إلى نقص التمويل؛ إذ تحصل القارة على نسبة 2% فقط من التمويل العالمي للطاقة النظيفة، وفقًا لدراسة حديثة حصلت عليها وحدة أبحاث الطاقة (مقرّها واشنطن). وفي سبتمبر/أيلول 2023، حدّدت قمة المناخ الأفريقية المنعقدة في العاصمة الكينية "نيروبي"، هدفًا طموحًا لزيادة قدرة توليد الطاقة المتجددة في القارة السمراء إلى 300 غيغاواط بحلول 2030. ومع ذلك، فلا تزال القارة الأفريقية بحاجة إلى تسريع جهودها نحو 3 أضعاف لتحقيق هدفها؛ إذ تحقق الطاقة المتجددة نموًا سنويًا بمعدل 6.2% فقط منذ عام 2022. مشروع المغرب نموذج ناجح للطاقة المتجددة في أفريقيا شهد قطاع الطاقة المتجددة في أفريقيا خلال السنوات الماضية، 5 نماذج ناجحة نُفذَت من خلال مصادر تمويل مختلفة، وتشمل هذه المشروعات: محطة نور في المغرب بسعة إجمالية 582 ميغاواط. مزرعة رياح كينيا بسعة 310 ميغاواط. تجربة الألواح الشمسية على الأسطح في نيجيريا. الطاقة الكهرومائية في وسط أفريقيا وجنوبها. مشروع تخزين الكهرباء في جنوب أفريقيا. وصفت الدراسة الصادرة عن مبادرة إنزي إخايو أفريكا (EIAI) وأفريكا كلايمت إنسايتس (ACI)، محطة ورزازات للطاقة الشمسية في المغرب أو ما يطلق عليها مجمع نور للطاقة الشمسية، بأنها إنجاز بارز لقطاع الطاقة المتجددة في أفريقيا. ويأتي مجمع نور ضمن أكبر محطات الطاقة الشمسية المركّزة عالميًا بقدرة تصل إلى 582 ميغاواط مقسمة بين 510 ميغاواط توفرها تقنيات الطاقة الشمسية المركزة (CSP)، و72 ميغاواط تولدها تقنيات الطاقة الكهروضوئية (PV). ويمثل المشروع ركيزة أساسية في مستهدف المغرب لزيادة حصة الطاقة المتجددة إلى 52% في مزيج توليد الكهرباء بحلول 2030، والذي يعد من أبرز ميزاته تخزين الكهرباء وإنتاجها بعد غروب الشمس ليُسهِم في تلبية الطلب وقت الذروة. ويرصد الرسم البياني التالي -أعدته وحدة أبحاث الطاقة- مزيج توليد الكهرباء في المغرب: مزيج توليد الكهرباء في المغرب خلال 2024 ونُفِّذت المحطة عبر اتفاقية شراكة بين القطاعين العام والخاص (PPP)؛ إذ كانت الوكالة المغربية للطاقة المستدامة المطور الرئيس للمحطة، بجانب تحالف تقوده شركة أكوا باور السعودية. وكان التمويل المختلط هو نموذج تمويل محطة ورزازات للطاقة الشمسية عبر تقديم مؤسسات دولية كبرى؛ منها البنك الدولي وبنك التنمية الأفريقي وبنك الاستثمار الأوروبي، قروضًا ميسرة أسهمت في خفض التكلفة الإجمالية للكهرباء المولَّدة بنسبة تتراوح بين 10 و25%. كما أدى التمويل الميسر إلى خفض مخاطر المشروع، وهو ما مكّن من إبرام اتفاقيات شراء كهرباء طويلة الأجل مجدية ماليًا، ليكون سعر الكهرباء المنتجة من المحطة أكثر تنافسية مقارنة بمصادر الطاقة الأخرى. ويوفر مجمع نور نسبة 5% من إمدادات الكهرباء بالمغرب، ليسهم في منع انبعاث 690 ألف طن من ثاني أكسيد الكربون سنويًا. ومع ذلك، لم يخلُ المشروع من بعض المخاطر؛ ومنها ارتفاع استهلاك المياه؛ إذ تستعمل تقنية الطاقة الشمسية المركزة (CSP) كميات كبيرة من المياه للتبريد، وهو ما مثّل مشكلة، خصوصًا مع وقوعه في منطقة صحراوية. مزرعة رياح كينيا تُعد مزرعة رياح بحيرة توركانا في كينيا -التي تبلغ قدرتها المركبة 310 ميغاواط عبر استعمال 365 توربين رياح- نموذج استثمار ينفذه القطاع الخاص بصورة كاملة في أفريقيا. وتوفر مزرعة الرياح نحو 17% من قدرة توليد الكهرباء المركبة في كينيا، وفي عام 2024 بلغت نسبتها من إجمالي مزيج الكهرباء نحو 10.89%، لتسهم في توفير الكهرباء لأكثر من مليون منزل. كما جنّبت البلاد انبعاث نحو 574.54 ألف طن من ثاني أكسيد الكربون، خلال العام الماضي؛ إذ تهدف المزرعة إلى خفض الانبعاثات بمقدار 16 مليون طن على مدى عمرها الافتراضي البالغ 20 عامًا. مزرعة رياح بحيرة توركانا وتُعَد المزرعة نموذجًا للتمويل المختلط لدى قطاع الطاقة المتجددة في أفريقيا، الذي يجمع بين التمويل الميسر ذي الفائدة المنخفضة أو مدة سداد طويلة من خلال المؤسسات والبنوك، ورأس المال عبر القطاع الخاص من مستثمرين أفراد أو شركات. وحصلت على تمويل عبر الاقتراض من مؤسسات دولية مثل البنك الأفريقي للتنمية والبنك الاستثمار الأوروبي، في حين تولّت الحكومة الكينية بناء خطوط نقل الكهرباء المنتجة من محطة الرياح التي تبلغ تكلفتها 625 مليون يورو (734.63 مليون دولار). ومن أبرز ما يميز اتفاق مزرعة الرياح، هو توقيع الحكومة الكينية اتفاقية شراء للكهرباء ضمنت سعرًا ثابتًا لمدة 20 عامًا. ومع ذلك، واجهت تحديًا مع تأخر الحكومة في تنفيذ خط النقل بطول 428 كيلومترًا لمدة تصل إلى 21 شهرًا، بسبب إفلاس المقاول، الذي أسندت إليه الحكومة تنفيذ الخط، بالإضافة إلى صعوبة الحصول على الحق القانوني لمرور الخط بسبب تحديات ملكية الأراضي. وكانت للتأخر الذي وصل إلى سنتين تقريبًا نتائج سلبية على الحكومة الكينية؛ إذ ألزمت بدفع غرامات مالية نتيجة عدم قدرة المزرعة على إيصال الكهرباء للشبكة. تجربة نيجيريا في نشر الطاقة الشمسية بالأسطح أسهم اتجاه الحكومة النيجيرية إلى إلغاء دعم الوقود في نمو الطاقة الشمسية على الأسطح، بصفتها حلًا مستقلًا عن الشبكة الكهربائية الرئيسة، ولمواجهة ارتفاع أسعار الوقود. كما أدى العجز الكبير الذي واجهته البلاد في توفير الكهرباء وانقطاعها لمدة تصل إلى 12 ساعة يوميًا عن المنازل، إلى تحفيز استعمال الألواح الشمسية على الأسطح. ومن أبرز النماذج المالية التي استعملتها الشركات في نيجيريا لتحفيز الأفراد على استعمال الطاقة الشمسية، هو اتباع نظام الدفع مقابل الاستعمال؛ ما يمثل دعمًا للمنازل والشركات الصغيرة وتجعل الطاقة النظيفة متاحة بصورة أكبر. وفي الوقت نفسه، تنفذ الحكومة مشروع كهربة نيجيريا بقيمة 500 مليون دولار يدعمه البنك الدولي بهدف توفير الكهرباء للمناطق التي لا تصلها الشبكة، عبر استعمال أنظمة الطاقة الشمسية الموزعة. ويعني ذلك أن الحكومة النيجيرية توفر التمويل والدعم الدوليين، لتشجيع الشركات الخاصة على تركيب أنظمة طاقة شمسية صغيرة وموزعة في المنازل والشركات، ضمن جهود حل مشكلة الكهرباء في البلاد. أثناء تركيب الألواح الشمسية على أسطح المنازل ونجحت نيجيريا بالفعل في إضافة نحو 1.6 غيغاواط من الطاقة الشمسية خلال عام 2023 فقط، لترفع إجمالي القدرة المركبة إلى 3.4 غيغاواط في عام 2024، لتصبح خطوات البلاد الأخيرة نموذجًا ناجحًا لقطاع الطاقة المتجددة في أفريقيا، بحسب ما رصدته وحدة أبحاث الطاقة. مشروعات الطاقة الكهرومائية في وسط أفريقيا وجنوبها جاءت كل من محطة "غراند إنغا" للطاقة الكهرومائية بجمهورية الكونغو الديمقراطية، ومشروع "مفاندا نكوا" في موزمبيق ضمن نماذج الاستثمارات الناجحة لقطاع الطاقة المتجددة في أفريقيا. ويمتلك مشروع "غراند إنغا" في الكونغو القدرة على توليد 44 غيغاواط عبر مراحل متعددة، وتعمل حاليًا محطة "إنغا 1" بقدرة توليد 350 ميغاواط، ومحطة "إنغا 2" بقدرة 1.4 غيغاواط، مع التخطيط لتطوير محطة "إنغا 3" بسعة تتراوح بين (2 و11 غيغاواط)، وصولًا إلى "إنغا 7 أو 8". كما تصل قدرة مشروع "مفاندا نكوا" للطاقة الكهرومائية في موزمبيق إلى 1.5 غيغاواط، ولكنه لا يزال في مرحلة التطوير وهو أكبر مشروع للشراكة بين القطاعين العام والخاص في موزمبيق، مع منحة مقدمة من البنك الدولي بقيمة 420 مليون دولار. ورغم اهتمام الحكومات والشركات الخاصة وبنوك التنمية متعددة الأطراف مثل البنك الدولي وبنك التنمية الأفريقي بتلك المشروعات، يواجه تنفيذها تحديات كبيرة؛ أبرزها جذب الاستثمارات الخاصة، بسبب ارتفاع التكاليف الأولية والمخاطر الأمنية وطول مدة تنفيذها. ويعتمد تطوير مشروعات الطاقة الكهرومائية في وسط أفريقيا على الاستقرار السياسي والتعاون الإقليمي، ليسهم تنفيذها في دعم قطاع الطاقة المتجددة في أفريقيا. تخزين الكهرباء في جنوب أفريقيا تعمل دولة جنوب أفريقيا على تنفيذ مشروع لأنظمة تخزين الكهرباء بالبطاريات ضمن مساعي البلاد لمواجهة أزمة الانقطاعات المتكررة للتيار وضعف الشبكة. وتعتمد إستراتيجية جنوب أفريقيا على مواجهة أزمة الكهرباء، التي طال أمدها على برنامج نشر أنظمة تخزين الكهرباء بالبطاريات؛ تقوده شركة إسكوم الحكومية بصورة مباشرة، مع طرح مناقصة أمام القطاع الخاص ضمن برنامج شراء منتجي الطاقة المستقلين لأنظمة تخزين الكهرباء. ونجح برنامج القطاع الخاص بشراء أكثر من 1.74 غيغاواط من سعة بطاريات تخزين الكهرباء عبر 3 مناقصات؛ إذ وقّع مقدمو العروض الفائزون اتفاقيات شراء لمدة 15 عامًا مع شركة إسكوم. ويُشار إلى أن المشروع يعتمد على بطاريات الليثيوم فوسفات الحديد التي تتميز باستقرارها وعمرها الافتراضي الطويل، وهو ما يعزز من دور قطاع الطاقة المتجددة في أفريقيا. ويمول من خلال قروض مقدمة من البنك الدولي وبنك التنمية الأفريقي، بهدف سد التكلفة الرأسمالية الأولية المرتفعة وتقليل المخاطر. وترى الدراسة، التي اطلعت عليها وحدة أبحاث الطاقة، أنه يمكن تطبيق نموذج جنوب أفريقيا على دول القارة السمراء التي تعاني عدم استقرار الشبكة؛ إذ يستهدف مشروع تخزين الكهرباء المناطق النائية ذات شبكات التوزيع المحدودة، ولكنها تتميز بإمكانات عالية من الطاقة المتجددة. تأجيل أول عطاءات الرياح البحرية في أستراليا بعد سلسلة انسحابات http://moee.gov.eg/test_new/new_info.aspx?h_id=45287&call_p=news_f.aspx &pg_index=0 attaqa.net/2025/09/16/%D8%AA%D8%A3%D8%AC%D9%8A%D9%84-%D8%A3%D9%88%D9%84-%D8%B9%D8%B7%D8%A7%D8%A1%D8%A7%D8%AA-%D8%A7%D9%84%D8%B1%D9%8A%D8%A7%D8%AD-%D8%A7%D9%84%D8%A8%D8%AD%D8%B1%D9%8A%D8%A9-%D9%81%D9%8A-%D8%A3%D8%B3%D8%AA/ Thu, 18 Sep 2025 00:00:00 GMT لم تسِر أولى عطاءات الرياح البحرية في أستراليا كما هو مخطط لها بعد تأثرها بالتراجع العالمي لزخم القطاع لأسباب تنظيمية وتمويلية. وقررت حكومة ولاية فيكتوريا عدم إقامة العطاء المنتظر، وتعديل موعده إلى تاريخ لم يُفصَح عنه بعد، بحسب متابعات منصة الطاقة المتخصصة (مقرّها واشنطن) لتطورات قطاع الرياح البحرية الأسترالي. وسبق الإعلان الصادم تعليق أعمال تطوير مشروع "نافيغيتور نورث" (Navigator North)، وانسحاب الشركة الإسبانية المطورة لمزرعة "غيبسلاند داون" (Gippsland Dawn)، وآخر تطوره شركة إكوينور النرويجية. يهدد ذلك مستهدفات زيادة حصة مصادر الطاقة المتجددة في مزيج الكهرباء بالولاية إلى 40% بحلول نهاية العام الجاري (2025)، ثم إلى 95% بحلول عام 2035. تأجيل أولى عطاءات الرياح البحرية في أستراليا بررت حكومة ولاية فيكتوريا تأجيل أولى عطاءات الرياح البحرية في أستراليا بالعقبات أمام استثمارات القطاع ليس في البلاد فحسب، بل في العالم أجمع. وقالت وزيرة الطاقة والموارد المحلية ليلي دامبروسيو، إن استثمارات الرياح البحرية العالمية تواجه عقبات، محذّرةً من مخاطر إقامة العطاء في هذا التوقيت بما ينتج عنه جذب عدد محدود للغاية من المطورين. وستحصل الشركات الفائزة بالعطاء الأول من نوعه في أستراليا على سعر مضمون وثابت للكهرباء المولدة من توربينات الرياح البحرية بموجب آلية العقود مقابل الفروقات (CfD). وبموجب تلك العقود، تغطّي الحكومة الفارق عندما تنخفض أسعار بيع الكهرباء بالجملة عن الحدّ الأدنى، في حين يدفع المنتجون ذلك الفارق إلى الحكومة في حالة ارتفاع الأسعار. ومن شأن ذلك الدعم أن يمنح الشركات المطورة لمشروعات طاقة الرياح البحرية في أستراليا اليقين الاستثماري اللازم لبناء وتشغيل المزارع الضخمة والمكلفة لتوليد المزيد من الكهرباء النظيفة لتلبية الطلب مع خفض انبعاثات الكربون. من جهتها، قررت ولاية فيكتوريا إصدار جدول زمني مُعدّلًا للموعد الجديد لإقامة العطاء بحلول نهاية العام الجاري (2025). قطاع الرياح البحرية في أستراليا من شأن تأجيل أولى عطاءات الرياح البحرية في أستراليا أن يوجّه ضربة للقطاع الوليد الذي يعاني وسط تحديات عالمية ناتجة عن ارتفاع التكاليف وعقبات تنظيمية وحالة عدم اليقين بالسوق. من جانبه، يرى الشريك في شركة "نورتون روز فولبرايت" القانونية (Norton Rose Fulbright) بن كاروزي أن التأجيل سيجنّب ولاية فيكتوريا خطر التسرع في إقامة العطاءات، الذي عانت منه أسواق أخرى ولمعالجة التحديات، أوصى حكومة الولاية باستمرار الحوار، والتحلي بالوضوح بشأن الخطوات المقبلة من أجل ضمان توفير عوامل الراحة اللازمة لاستمرار الاستثمارات. بدورها، أكدت وزيرة الطاقة المحلية ليلي دامبروسيو أن مشروعات طاقة الرياح البحرية حاسمة الأهمية لأمن الطاقة بالنسبة للبلاد عمومًا، ولخفض فواتير الكهرباء لسكان ولاية فيكتوريا خصوصًا. كما وعدت بالعمل مع الحكومة الفيدرالية لتقديم حزمة دعم لأولى عطاءات الرياح البحرية في أستراليا، وكذلك وضع جدول زمني لمشروعات الطاقة المتجددة، بالإضافة للتركيز على ضمان منح التراخيص البيئية لبناء مواني دعم مشروعات الرياح البحرية المستقبلية. وقبل يومين، قرّر مطورا مشروع عدم المشاركة في أولى عطاءات الرياح البحرية بأستراليا، ووقف تطوير مزرعة "نافيغيتور نورث" قبالة سواحل غيبسلاند. وهناك، كان من المقرر تركيب 110 توربينات رياح بسعة إجمالية 1.5 غيغاواط بالمشروع الذي تصل استثماراته إلى 8 مليارات دولار أسترالي (5.3 مليار دولار أميركي)، وكان سيغذّي مليون منزل بالكهرباء، علاوة على توفير 200 فرصة عمل. وفي أغسطس/آب الماضي (2025)، انسحبت شركة إكوينور النرويجية من تطوير مشروع الرياح البحرية "نوفوكاستريان" (Novocastrian) في ولاية نيو ساوث ويلز. وفي يوليو/تموز (2025)، تخلّت شركة "بلو فلوت إنرجي" الإسبانية (BlueFloat Energy) عن مشروع الرياح البحرية "غيبسلاند داون" (Gippsland Dawn) بسعة 2 غيغاواط، بسبب ظروف السوق الحالية. لم تسِر أولى عطاءات الرياح البحرية في أستراليا كما هو مخطط لها بعد تأثرها بالتراجع العالمي لزخم القطاع لأسباب تنظيمية وتمويلية. وقررت حكومة ولاية فيكتوريا عدم إقامة العطاء المنتظر، وتعديل موعده إلى تاريخ لم يُفصَح عنه بعد، بحسب متابعات منصة الطاقة المتخصصة (مقرّها واشنطن) لتطورات قطاع الرياح البحرية الأسترالي. وسبق الإعلان الصادم تعليق أعمال تطوير مشروع "نافيغيتور نورث" (Navigator North)، وانسحاب الشركة الإسبانية المطورة لمزرعة "غيبسلاند داون" (Gippsland Dawn)، وآخر تطوره شركة إكوينور النرويجية. يهدد ذلك مستهدفات زيادة حصة مصادر الطاقة المتجددة في مزيج الكهرباء بالولاية إلى 40% بحلول نهاية العام الجاري (2025)، ثم إلى 95% بحلول عام 2035. تأجيل أولى عطاءات الرياح البحرية في أستراليا بررت حكومة ولاية فيكتوريا تأجيل أولى عطاءات الرياح البحرية في أستراليا بالعقبات أمام استثمارات القطاع ليس في البلاد فحسب، بل في العالم أجمع. وقالت وزيرة الطاقة والموارد المحلية ليلي دامبروسيو، إن استثمارات الرياح البحرية العالمية تواجه عقبات، محذّرةً من مخاطر إقامة العطاء في هذا التوقيت بما ينتج عنه جذب عدد محدود للغاية من المطورين. وستحصل الشركات الفائزة بالعطاء الأول من نوعه في أستراليا على سعر مضمون وثابت للكهرباء المولدة من توربينات الرياح البحرية بموجب آلية العقود مقابل الفروقات (CfD). وبموجب تلك العقود، تغطّي الحكومة الفارق عندما تنخفض أسعار بيع الكهرباء بالجملة عن الحدّ الأدنى، في حين يدفع المنتجون ذلك الفارق إلى الحكومة في حالة ارتفاع الأسعار. ومن شأن ذلك الدعم أن يمنح الشركات المطورة لمشروعات طاقة الرياح البحرية في أستراليا اليقين الاستثماري اللازم لبناء وتشغيل المزارع الضخمة والمكلفة لتوليد المزيد من الكهرباء النظيفة لتلبية الطلب مع خفض انبعاثات الكربون. من جهتها، قررت ولاية فيكتوريا إصدار جدول زمني مُعدّلًا للموعد الجديد لإقامة العطاء بحلول نهاية العام الجاري (2025). قطاع الرياح البحرية في أستراليا من شأن تأجيل أولى عطاءات الرياح البحرية في أستراليا أن يوجّه ضربة للقطاع الوليد الذي يعاني وسط تحديات عالمية ناتجة عن ارتفاع التكاليف وعقبات تنظيمية وحالة عدم اليقين بالسوق. من جانبه، يرى الشريك في شركة "نورتون روز فولبرايت" القانونية (Norton Rose Fulbright) بن كاروزي أن التأجيل سيجنّب ولاية فيكتوريا خطر التسرع في إقامة العطاءات، الذي عانت منه أسواق أخرى ولمعالجة التحديات، أوصى حكومة الولاية باستمرار الحوار، والتحلي بالوضوح بشأن الخطوات المقبلة من أجل ضمان توفير عوامل الراحة اللازمة لاستمرار الاستثمارات. بدورها، أكدت وزيرة الطاقة المحلية ليلي دامبروسيو أن مشروعات طاقة الرياح البحرية حاسمة الأهمية لأمن الطاقة بالنسبة للبلاد عمومًا، ولخفض فواتير الكهرباء لسكان ولاية فيكتوريا خصوصًا. كما وعدت بالعمل مع الحكومة الفيدرالية لتقديم حزمة دعم لأولى عطاءات الرياح البحرية في أستراليا، وكذلك وضع جدول زمني لمشروعات الطاقة المتجددة، بالإضافة للتركيز على ضمان منح التراخيص البيئية لبناء مواني دعم مشروعات الرياح البحرية المستقبلية. وقبل يومين، قرّر مطورا مشروع عدم المشاركة في أولى عطاءات الرياح البحرية بأستراليا، ووقف تطوير مزرعة "نافيغيتور نورث" قبالة سواحل غيبسلاند. وهناك، كان من المقرر تركيب 110 توربينات رياح بسعة إجمالية 1.5 غيغاواط بالمشروع الذي تصل استثماراته إلى 8 مليارات دولار أسترالي (5.3 مليار دولار أميركي)، وكان سيغذّي مليون منزل بالكهرباء، علاوة على توفير 200 فرصة عمل. وفي أغسطس/آب الماضي (2025)، انسحبت شركة إكوينور النرويجية من تطوير مشروع الرياح البحرية "نوفوكاستريان" (Novocastrian) في ولاية نيو ساوث ويلز. وفي يوليو/تموز (2025)، تخلّت شركة "بلو فلوت إنرجي" الإسبانية (BlueFloat Energy) عن مشروع الرياح البحرية "غيبسلاند داون" (Gippsland Dawn) بسعة 2 غيغاواط، بسبب ظروف السوق الحالية. السعودية: إطلاق المرحلة السابعة من البرنامج الوطني للطاقة المتجددة بسعة 5300 http://moee.gov.eg/test_new/new_info.aspx?h_id=45286&call_p=news_f.aspx &pg_index=0 www.argaam.com/ar/article/articledetail/id/1843433 Thu, 18 Sep 2025 00:00:00 GMT اعلنت الشركة السعودية لشراء الطاقة "المشتري الرئيس"، عن فتح باب التأهل للمرحلة السابعة من مشروعات الطاقة الشمسية وطاقة الرياح، بسعة إجمالية تبلغ 5300 ميجاواط، وذلك ضمن البرنامج الوطني للطاقة المتجددة الذي تُشرف على تنفيذه وزارة الطاقة. وأوضحت الشركة، أن مشروعات الطاقة الشمسية الكهروضوئية ضمن المرحلة السابعة تشمل مشروع طبرجل 2 بسعة 1400 ميجاواط، ومشروع موقق بسعة 600 ميجاواط، ومشروع تثليث بسعة 600 ميجاواط، ومشروع جنوب العلا بسعة 500 ميجاواط، فيما تشمل مشروعات طاقة الرياح مشروع بلغة بسعة 1300ميجاواط، ومشروع شقران سعة 900 ميجاواط. وأكدت الشركة عبر حسابها بمنصة إكس، أن الهدف من هذه المشاريع تعزيز الاستفادة من مصادر الطاقة المتجددة بمناطق المملكة، والإسهام في إزاحة الوقود السائل من قطاع إنتاج الكهرباء، والمساهمة في تحقيق الوصول لمزيج الطاقة الأمثل لإنتاج الكهرباء. ووفق بيانات أرقام، فإن الشركة السعودية لشراء الطاقة، هي الجهة المسؤولة عن إعداد الدراسات التمهيدية، وطرح مشروعات إنتاج الكهرباء، وتوقيع اتفاقيات شراء الطاقة مع التحالفات المطوِّرة، وطرحت الشركة حتى الآن، مشروعاتٍ لإنتاج الكهرباء من الطاقة المتجددة بسعة 43213 ميجاواط، ومن بين هذه المشروعات، وَقّعت الشركة اتفاقيات لشراء الطاقة لمشروعاتٍ بسعة 38713 ميجاواط، كما تم، بالفعل، ربط مشروعاتٍ تُنتج 10213 ميجاواط بالشبكة الكهربائية. ومن المتوقع أن تبلغ السعة المرتبطة بالشبكة 12713 ميجاواط بنهاية عام 2025م، و20013 ميجاواط بحلول نهاية عام 2026م. طفرة هائلة في الطاقة المتجددة ! 43 الف قيقا طاقة متجددة يعني تقريبا نصف الطاقة التقليدية في السعودية الشركات المستفيدة في السوق اكوابور البابطين واليمامة للحديد الآراء الواردة في التعليقات تعبر عن آراء أصحابها وليس عن رأي بوابة أرقام المالية. وستلغى التعليقات التي تتضمن اساءة لأشخاص أو تجريح لشعب أو دولة. ونذكر الزوار بأن هذا موقع اقتصادي ولا يقبل التعليقات السياسية أو الدينية. اعلنت الشركة السعودية لشراء الطاقة "المشتري الرئيس"، عن فتح باب التأهل للمرحلة السابعة من مشروعات الطاقة الشمسية وطاقة الرياح، بسعة إجمالية تبلغ 5300 ميجاواط، وذلك ضمن البرنامج الوطني للطاقة المتجددة الذي تُشرف على تنفيذه وزارة الطاقة. وأوضحت الشركة، أن مشروعات الطاقة الشمسية الكهروضوئية ضمن المرحلة السابعة تشمل مشروع طبرجل 2 بسعة 1400 ميجاواط، ومشروع موقق بسعة 600 ميجاواط، ومشروع تثليث بسعة 600 ميجاواط، ومشروع جنوب العلا بسعة 500 ميجاواط، فيما تشمل مشروعات طاقة الرياح مشروع بلغة بسعة 1300ميجاواط، ومشروع شقران سعة 900 ميجاواط. وأكدت الشركة عبر حسابها بمنصة إكس، أن الهدف من هذه المشاريع تعزيز الاستفادة من مصادر الطاقة المتجددة بمناطق المملكة، والإسهام في إزاحة الوقود السائل من قطاع إنتاج الكهرباء، والمساهمة في تحقيق الوصول لمزيج الطاقة الأمثل لإنتاج الكهرباء. ووفق بيانات أرقام، فإن الشركة السعودية لشراء الطاقة، هي الجهة المسؤولة عن إعداد الدراسات التمهيدية، وطرح مشروعات إنتاج الكهرباء، وتوقيع اتفاقيات شراء الطاقة مع التحالفات المطوِّرة، وطرحت الشركة حتى الآن، مشروعاتٍ لإنتاج الكهرباء من الطاقة المتجددة بسعة 43213 ميجاواط، ومن بين هذه المشروعات، وَقّعت الشركة اتفاقيات لشراء الطاقة لمشروعاتٍ بسعة 38713 ميجاواط، كما تم، بالفعل، ربط مشروعاتٍ تُنتج 10213 ميجاواط بالشبكة الكهربائية. ومن المتوقع أن تبلغ السعة المرتبطة بالشبكة 12713 ميجاواط بنهاية عام 2025م، و20013 ميجاواط بحلول نهاية عام 2026م. طفرة هائلة في الطاقة المتجددة ! 43 الف قيقا طاقة متجددة يعني تقريبا نصف الطاقة التقليدية في السعودية الشركات المستفيدة في السوق اكوابور البابطين واليمامة للحديد الآراء الواردة في التعليقات تعبر عن آراء أصحابها وليس عن رأي بوابة أرقام المالية. وستلغى التعليقات التي تتضمن اساءة لأشخاص أو تجريح لشعب أو دولة. ونذكر الزوار بأن هذا موقع اقتصادي ولا يقبل التعليقات السياسية أو الدينية. خطط الطاقة النووية في جنوب شرق آسيا تتطلب استثمار 208 مليارات دولار http://moee.gov.eg/test_new/new_info.aspx?h_id=45285&call_p=news_f.aspx &pg_index=0 attaqa.net/2025/09/16/%D8%AE%D8%B7%D8%B7-%D8%A7%D9%84%D8%B7%D8%A7%D9%82%D8%A9-%D8%A7%D9%84%D9%86%D9%88%D9%88%D9%8A%D8%A9-%D9%81%D9%8A-%D8%AC%D9%86%D9%88%D8%A8-%D8%B4%D8%B1%D9%82-%D8%A2%D8%B3%D9%8A%D8%A7-%D8%AA%D8%AA%D8%B7/ Thu, 18 Sep 2025 00:00:00 GMT ظلّت الطاقة النووية في جنوب شرق آسيا خيارًا مستبعدًا ضمن مزيج الكهرباء لعقود طويلة، مع اعتماد المنطقة على الفحم والغاز بصورة شبه كلّية. ولا تمتلك جنوب شرق آسيا -حاليًا- أيّ قدرة نووية عاملة في قطاع الكهرباء، لكن دولها تخطط لبناء عشرات المفاعلات النووية خلال العقود المقبلة، بحسب تقرير حديث اطّلعت عليه وحدة أبحاث الطاقة (مقرّها واشنطن). وبحسب الخطط المعلنة، من المتوقع أن تصل قدرة الطاقة النووية في جنوب شرق آسيا إلى 25 غيغاواط بحلول عام 2050، لكن ذلك سيتطلب استثمارات تتجاوز 208 مليارات دولار. كما يرجَّح أن تكون المفاعلات النووية الصغيرة الخيار الأكثر تفضيلًا لدول المنطقة، رغم ارتفاع تكاليفها بصورة ملحوظة، مقارنة بنظيرتها الأكبر حجمًا. توقعات الطاقة النووية في جنوب شرق آسيا تقود فيتنام خطط الطاقة النووية في جنوب شرق آسيا، وسط توقعات بوصول إجمالي القدرة العاملة فيها إلى 9.6 غيغاواط بحلول عام 2050، بحسب السيناريو المتفائل لشركة أبحاث الطاقة وود ماكنزي. ومن المتوقع أن تكون فيتنام الدولة الوحيدة في جنوب شرق آسيا، التي ستنشر المفاعلات العاملة بالماء المضغوط ذات التكاليف الأقل في توليد الكهرباء، مقارنة بالغاز المسال. إحدى محطات الطاقة النووية في آسيا على الجانب الآخر، يُتوقع وصول إجمالي القدرة النووية العاملة في إندونيسيا إلى 7.8 غيغاواط بحلول عام 2050، وأغلبها ستكون من المفاعلات المعيارية الصغيرة. وتخطط إندونيسيا -حاليًا- لبناء محطتين من المفاعلات الصغيرة بقدرة إجمالية تصل إلى 0.5 غيغاواط بحلول عام 2034، بهدف توليد 5% من الكهرباء عبر الطاقة النووية بحلول عام 2040. بينما يُتوقع وصول القدرة العاملة في تايلاند إلى 3 غيغاواط بحلول منتصف القرن، وتخطط البلاد -حاليًا- لتشغيل مفاعلات نووية بقدرة 0.6 غيغاواط بحلول عام 2037. أمّا الفلبين، فمن المتوقع وصول إجمالي القدرة النووية العاملة فيها إلى 2.4 غيغاواط بحلول عام 2050، بينما يرجَّح وصولها في ماليزيا إلى 1.2 غيغاواط بحلول التاريخ نفسه. ومن المرجَّح أن تضيف سنغافورة 0.8 غيغاواط من القدرة النووية إلى قطاع الكهرباء بحلول عام 2050، ما سيقلل اعتمادها على واردات الغاز المسال. مزايا المفاعلات المعيارية الصغيرة يعتمد أغلب خطط الطاقة النووية في جنوب شرق آسيا على تبنّي المفاعلات المعيارية الصغيرة رغم ارتفاع تكاليفها المحتملة إلى 220 دولارًا لكل ميغاواط/ساعة بحلول عام 2050، مقارنة بنحو 101 دولارًا لكل كيلوواط/ساعة لمحطات الطاقة النووية التقليدية الكبيرة. ومع ذلك، تتميز هذه المفاعلات بصغر حجمها وسهولة نقلها وإمكان تركيب العديد منها في منشأة واحدة، إضافة إلى كونها أقل استهلاكًا لليورانيوم، كما يمكن تشغيلها في الأماكن النائية التي تصعب إقامة المفاعلات النووية التقليدية بها. وتتميز -أيضًا- بسرعة بنائها في سنوات قليلة تتراوح بين عامين إلى 3 أعوام مقارنة بالمفاعلات التقليدية الأكبر التي تستغرق 10 سنوات أو أكثر، فضلًا عن كونها أقل عرضة لمخاطر الانصهار وتعطُّل مضخات التبريد، بحسب ما رصدته وحدة أبحاث الطاقة. برج تبريد في محطة طاقة نووية في آسيا برج تبريد في محطة طاقة نووية في آسيا - الصورة من BUSINESS TODAY ورغم ارتفاع التكاليف الأولية للمفاعلات المعيارية الصغيرة، فإنها قد تفتح آفاقًا جديدة في سوق اتفاقيات شراء الكهرباء طويلة الأجل مع الشركات في منطقة جنوب شرق آسيا. كما يُتوقع أن تسهم هذه المفاعلات في خفض أسعار الكهرباء بالجملة في الأسواق الحرة ذات التكلفة الأعلى مثل سنغافورة والفلبين، فضلًا عن توفير كهرباء أكثر موثوقية من الطاقة المتجددة بالنسبة للشركات الكبرى، ومراكز البيانات، بحسب تحليل وود ماكنزي. وعلاوة على ذلك، ستسهم الطاقة النووية بصورة كبيرة في خفض انبعاثات قطاع الكهرباء، إضافة إلى تقليل المخاوف المتعلقة بأمن الطاقة بين دول المنطقة. ورغم ذلك، فإن الخبرة الفنية والتشغيلية المحدودة لمشروعات الطاقة النووية في جنوب شرق آسيا تثير مخاطر المعارضة السياسية، وارتفاع التكاليف، فضلًا عن مخاطر أمن الوقود ومشكلات النفايات النووية على المدى الطويل. ظلّت الطاقة النووية في جنوب شرق آسيا خيارًا مستبعدًا ضمن مزيج الكهرباء لعقود طويلة، مع اعتماد المنطقة على الفحم والغاز بصورة شبه كلّية. ولا تمتلك جنوب شرق آسيا -حاليًا- أيّ قدرة نووية عاملة في قطاع الكهرباء، لكن دولها تخطط لبناء عشرات المفاعلات النووية خلال العقود المقبلة، بحسب تقرير حديث اطّلعت عليه وحدة أبحاث الطاقة (مقرّها واشنطن). وبحسب الخطط المعلنة، من المتوقع أن تصل قدرة الطاقة النووية في جنوب شرق آسيا إلى 25 غيغاواط بحلول عام 2050، لكن ذلك سيتطلب استثمارات تتجاوز 208 مليارات دولار. كما يرجَّح أن تكون المفاعلات النووية الصغيرة الخيار الأكثر تفضيلًا لدول المنطقة، رغم ارتفاع تكاليفها بصورة ملحوظة، مقارنة بنظيرتها الأكبر حجمًا. توقعات الطاقة النووية في جنوب شرق آسيا تقود فيتنام خطط الطاقة النووية في جنوب شرق آسيا، وسط توقعات بوصول إجمالي القدرة العاملة فيها إلى 9.6 غيغاواط بحلول عام 2050، بحسب السيناريو المتفائل لشركة أبحاث الطاقة وود ماكنزي. ومن المتوقع أن تكون فيتنام الدولة الوحيدة في جنوب شرق آسيا، التي ستنشر المفاعلات العاملة بالماء المضغوط ذات التكاليف الأقل في توليد الكهرباء، مقارنة بالغاز المسال. إحدى محطات الطاقة النووية في آسيا على الجانب الآخر، يُتوقع وصول إجمالي القدرة النووية العاملة في إندونيسيا إلى 7.8 غيغاواط بحلول عام 2050، وأغلبها ستكون من المفاعلات المعيارية الصغيرة. وتخطط إندونيسيا -حاليًا- لبناء محطتين من المفاعلات الصغيرة بقدرة إجمالية تصل إلى 0.5 غيغاواط بحلول عام 2034، بهدف توليد 5% من الكهرباء عبر الطاقة النووية بحلول عام 2040. بينما يُتوقع وصول القدرة العاملة في تايلاند إلى 3 غيغاواط بحلول منتصف القرن، وتخطط البلاد -حاليًا- لتشغيل مفاعلات نووية بقدرة 0.6 غيغاواط بحلول عام 2037. أمّا الفلبين، فمن المتوقع وصول إجمالي القدرة النووية العاملة فيها إلى 2.4 غيغاواط بحلول عام 2050، بينما يرجَّح وصولها في ماليزيا إلى 1.2 غيغاواط بحلول التاريخ نفسه. ومن المرجَّح أن تضيف سنغافورة 0.8 غيغاواط من القدرة النووية إلى قطاع الكهرباء بحلول عام 2050، ما سيقلل اعتمادها على واردات الغاز المسال. مزايا المفاعلات المعيارية الصغيرة يعتمد أغلب خطط الطاقة النووية في جنوب شرق آسيا على تبنّي المفاعلات المعيارية الصغيرة رغم ارتفاع تكاليفها المحتملة إلى 220 دولارًا لكل ميغاواط/ساعة بحلول عام 2050، مقارنة بنحو 101 دولارًا لكل كيلوواط/ساعة لمحطات الطاقة النووية التقليدية الكبيرة. ومع ذلك، تتميز هذه المفاعلات بصغر حجمها وسهولة نقلها وإمكان تركيب العديد منها في منشأة واحدة، إضافة إلى كونها أقل استهلاكًا لليورانيوم، كما يمكن تشغيلها في الأماكن النائية التي تصعب إقامة المفاعلات النووية التقليدية بها. وتتميز -أيضًا- بسرعة بنائها في سنوات قليلة تتراوح بين عامين إلى 3 أعوام مقارنة بالمفاعلات التقليدية الأكبر التي تستغرق 10 سنوات أو أكثر، فضلًا عن كونها أقل عرضة لمخاطر الانصهار وتعطُّل مضخات التبريد، بحسب ما رصدته وحدة أبحاث الطاقة. برج تبريد في محطة طاقة نووية في آسيا برج تبريد في محطة طاقة نووية في آسيا - الصورة من BUSINESS TODAY ورغم ارتفاع التكاليف الأولية للمفاعلات المعيارية الصغيرة، فإنها قد تفتح آفاقًا جديدة في سوق اتفاقيات شراء الكهرباء طويلة الأجل مع الشركات في منطقة جنوب شرق آسيا. كما يُتوقع أن تسهم هذه المفاعلات في خفض أسعار الكهرباء بالجملة في الأسواق الحرة ذات التكلفة الأعلى مثل سنغافورة والفلبين، فضلًا عن توفير كهرباء أكثر موثوقية من الطاقة المتجددة بالنسبة للشركات الكبرى، ومراكز البيانات، بحسب تحليل وود ماكنزي. وعلاوة على ذلك، ستسهم الطاقة النووية بصورة كبيرة في خفض انبعاثات قطاع الكهرباء، إضافة إلى تقليل المخاوف المتعلقة بأمن الطاقة بين دول المنطقة. ورغم ذلك، فإن الخبرة الفنية والتشغيلية المحدودة لمشروعات الطاقة النووية في جنوب شرق آسيا تثير مخاطر المعارضة السياسية، وارتفاع التكاليف، فضلًا عن مخاطر أمن الوقود ومشكلات النفايات النووية على المدى الطويل. محطة طاقة شمسية عائمة داخل مزرعة رياح تحقق إنجازًا.. الأولى عالميًا http://moee.gov.eg/test_new/new_info.aspx?h_id=45284&call_p=news_f.aspx &pg_index=0 attaqa.net/2025/09/17/%D9%85%D8%AD%D8%B7%D8%A9-%D8%B7%D8%A7%D9%82%D8%A9-%D8%B4%D9%85%D8%B3%D9%8A%D8%A9-%D8%B9%D8%A7%D8%A6%D9%85%D8%A9-%D8%AF%D8%A7%D8%AE%D9%84-%D9%85%D8%B2%D8%B1%D8%B9%D8%A9-%D8%B1%D9%8A%D8%A7%D8%AD-%D8%AA/ Wed, 17 Sep 2025 00:00:00 GMT حقّقت محطة طاقة شمسية عائمة في بحر الشمال الهولندي إنجازًا بعد مرور نحو 6 سنوات على اختبارها لتحقيق المرونة والاستقرار. وتجاوزت المحطة، التي تحمل اسم "نيمفيا أورورا" (Nymphaea Aurora)، رياحًا بسرعة 70 كيلومترًا في الساعة، وذلك للمرة الأولى دون أضرار أو خسائر. وتزيد مساحة محطة الطاقة الشمسية العائمة على مساحة ملعب كرة القدم ومرشحة للمزيد، وهي موجودة داخل مزرعة ثانية لطاقة الرياح البحرية تعمل بكامل طاقتها، بحسب تفاصيل المشروع لدى منصة الطاقة المتخصصة (مقرها واشنطن). ويعادل التأثير البيئي للمحطة العائمة المزودة بـ1400 لوح طاقة شمسية، زراعة 25 ألف شجرة، كما استُعملت في بنائها مواد مُعاد تدويرها. وبذلك، تُسهم المحطة الهجينة في هدف هولندا رفع حصة مصادر الطاقة المتجددة في مزيج الكهرباء إلى 75% بحلول عام 2030 قبل تحقيق هدف الحياد الكربوني بحلول عام 2050. محطة طاقة شمسية عائمة في هولندا نيمفيا أوروا هي أول محطة طاقة شمسية عائمة تُقام داخل مزرعة رياح في العالم، وتطورها شركة "أوشينز أوف إنرجي" الهولندية (Oceans of Energy). ويوم الإثنين (15 سبتمبر/أيلول 2025)، أعلنت الشركة أن المزرعة صمدت بنجاح بوجه أول رياح قوية تتعرض لها بسرعة 70 كيلومترًا وذلك خلال الساعات الـ24 ساعة الماضية. وقبل وصول العاصفة إلى بحر الشمال، عزلت فرق الشركة الألواح الشمسية لتسهيل إجراء مزيد من الفحوصات في الوصلات الكهربائية للمحطة. أعمال التركيب داخل محطة الطاقة الشمسية العائمة نيمفيا أورورا كانت منصة الطاقة المتخصصة قد تابعت في يوليو/تموز الماضي (2025) تعاون الشركة المطورة لمحطة الطاقة الشمسية العائمة مع المعهد الملكي الهولندي لأبحاث البحار (NIOZ) لنشر منصات رصد بيئي داخل مزرعة الرياح "هولاند كاست نورد" (HKN) التي تديرها شركة "كروس ويند" (CrossWind). وتوضع تلك الهياكل في قاع البحر؛ حيث تكون مزودة بأجهزة استشعار لرصد الأصوات ووجود الثدييات البحرية والأسماء وجودة المياه وتيارات المد والجزر. وبحسب تصريح للشركة في ذلك الوقت؛ فإن أنشطة الرصد طويلة الأمد من شأنها أن تسد الفجوات في المعرفة وتضمن تطوير مشروعات الطاقة المتجددة البحرية مع تحقيق التناغم مع الطبيعة. أول محطة طاقة شمسية عائمة داخل مزرعة رياح في العالم أقيمت أول محطة طاقة شمسية عائمة داخل مزرعة رياح في العالم للتغلب على التحديات المرتبطة بتوافر الأراضي بالتزامن مع ارتفاع الطلب على الكهرباء النظيفة في هولندا. وبالفعل، تعمل مزرعة الرياح بطاقتها التشغيلية القصوى، وتتألف من 69 توربين رياح بسعة 11 ميغاواط للواحد. وفي يونيو/حزيران (2025)، جرى تجميع المحطة في غضون 3 أيام فقط داخل ميناء أمستردام، وهو ما يمنحها ميزة على نطاق الحكم وسرعة النشر. كما تميزت عملية تصنيع المواد المستعملة في الألواح الشمسية بالاستدامة وإعادة التدوير واستغرقت مدة 6 أشهر تقريبًا؛ إذ تضمّنت عملية البناء استعمال معادن مُعاد استعمالها بنسبة 70% وبوليمرات مُعاد استعمالها بنسبة 80%. وعلى مدار عمرها التشغيلي البالغ 25 عامًا، من المتوقع أن تحول المحطة الشمسية العائمة دون إطلاق انبعاثات كربونية تعادل زراعة 25 ألف شجرة. وفور نشر الألواح الشمسية، ستغذي المحطة العائمة الشبكة الموجودة بمزرعة طاقة الرياح بالكهرباء، وهو ما يعظم الكفاءة ويقلل الآثار في البيئة والمرتبطة بمشكلات توافر مناطق إقامة مثل تلك المشروعات، وذلك من خلال خط نقل كهرباء ديناميكي مصمم خصيصًا للبيئة البحرية الضحلة. وحصلت شركة أوشينز أوف إنرجي على عقد لتركيب وتشغيل المحطة الشمسية داخل مزرعة الرياح في أبريل/نيسان (2023)، ووصلت الوحدات الشمسية العائمة لميناء أمستردام في أكتوبر/تشرين الأول (2024). حقّقت محطة طاقة شمسية عائمة في بحر الشمال الهولندي إنجازًا بعد مرور نحو 6 سنوات على اختبارها لتحقيق المرونة والاستقرار. وتجاوزت المحطة، التي تحمل اسم "نيمفيا أورورا" (Nymphaea Aurora)، رياحًا بسرعة 70 كيلومترًا في الساعة، وذلك للمرة الأولى دون أضرار أو خسائر. وتزيد مساحة محطة الطاقة الشمسية العائمة على مساحة ملعب كرة القدم ومرشحة للمزيد، وهي موجودة داخل مزرعة ثانية لطاقة الرياح البحرية تعمل بكامل طاقتها، بحسب تفاصيل المشروع لدى منصة الطاقة المتخصصة (مقرها واشنطن). ويعادل التأثير البيئي للمحطة العائمة المزودة بـ1400 لوح طاقة شمسية، زراعة 25 ألف شجرة، كما استُعملت في بنائها مواد مُعاد تدويرها. وبذلك، تُسهم المحطة الهجينة في هدف هولندا رفع حصة مصادر الطاقة المتجددة في مزيج الكهرباء إلى 75% بحلول عام 2030 قبل تحقيق هدف الحياد الكربوني بحلول عام 2050. محطة طاقة شمسية عائمة في هولندا نيمفيا أوروا هي أول محطة طاقة شمسية عائمة تُقام داخل مزرعة رياح في العالم، وتطورها شركة "أوشينز أوف إنرجي" الهولندية (Oceans of Energy). ويوم الإثنين (15 سبتمبر/أيلول 2025)، أعلنت الشركة أن المزرعة صمدت بنجاح بوجه أول رياح قوية تتعرض لها بسرعة 70 كيلومترًا وذلك خلال الساعات الـ24 ساعة الماضية. وقبل وصول العاصفة إلى بحر الشمال، عزلت فرق الشركة الألواح الشمسية لتسهيل إجراء مزيد من الفحوصات في الوصلات الكهربائية للمحطة. أعمال التركيب داخل محطة الطاقة الشمسية العائمة نيمفيا أورورا كانت منصة الطاقة المتخصصة قد تابعت في يوليو/تموز الماضي (2025) تعاون الشركة المطورة لمحطة الطاقة الشمسية العائمة مع المعهد الملكي الهولندي لأبحاث البحار (NIOZ) لنشر منصات رصد بيئي داخل مزرعة الرياح "هولاند كاست نورد" (HKN) التي تديرها شركة "كروس ويند" (CrossWind). وتوضع تلك الهياكل في قاع البحر؛ حيث تكون مزودة بأجهزة استشعار لرصد الأصوات ووجود الثدييات البحرية والأسماء وجودة المياه وتيارات المد والجزر. وبحسب تصريح للشركة في ذلك الوقت؛ فإن أنشطة الرصد طويلة الأمد من شأنها أن تسد الفجوات في المعرفة وتضمن تطوير مشروعات الطاقة المتجددة البحرية مع تحقيق التناغم مع الطبيعة. أول محطة طاقة شمسية عائمة داخل مزرعة رياح في العالم أقيمت أول محطة طاقة شمسية عائمة داخل مزرعة رياح في العالم للتغلب على التحديات المرتبطة بتوافر الأراضي بالتزامن مع ارتفاع الطلب على الكهرباء النظيفة في هولندا. وبالفعل، تعمل مزرعة الرياح بطاقتها التشغيلية القصوى، وتتألف من 69 توربين رياح بسعة 11 ميغاواط للواحد. وفي يونيو/حزيران (2025)، جرى تجميع المحطة في غضون 3 أيام فقط داخل ميناء أمستردام، وهو ما يمنحها ميزة على نطاق الحكم وسرعة النشر. كما تميزت عملية تصنيع المواد المستعملة في الألواح الشمسية بالاستدامة وإعادة التدوير واستغرقت مدة 6 أشهر تقريبًا؛ إذ تضمّنت عملية البناء استعمال معادن مُعاد استعمالها بنسبة 70% وبوليمرات مُعاد استعمالها بنسبة 80%. وعلى مدار عمرها التشغيلي البالغ 25 عامًا، من المتوقع أن تحول المحطة الشمسية العائمة دون إطلاق انبعاثات كربونية تعادل زراعة 25 ألف شجرة. وفور نشر الألواح الشمسية، ستغذي المحطة العائمة الشبكة الموجودة بمزرعة طاقة الرياح بالكهرباء، وهو ما يعظم الكفاءة ويقلل الآثار في البيئة والمرتبطة بمشكلات توافر مناطق إقامة مثل تلك المشروعات، وذلك من خلال خط نقل كهرباء ديناميكي مصمم خصيصًا للبيئة البحرية الضحلة. وحصلت شركة أوشينز أوف إنرجي على عقد لتركيب وتشغيل المحطة الشمسية داخل مزرعة الرياح في أبريل/نيسان (2023)، ووصلت الوحدات الشمسية العائمة لميناء أمستردام في أكتوبر/تشرين الأول (2024). قطر تنشئ واحدة من أكبر محطات الطاقة الشمسية في العالم http://moee.gov.eg/test_new/new_info.aspx?h_id=45283&call_p=news_f.aspx &pg_index=0 www.alarabiya.net/aswaq/oil-and-gas/2025/09/16/%D9%82%D8%B7%D8%B1-%D8%AA%D9%86%D8%B4%D8%A6-%D9%88%D8%A7%D8%AD%D8%AF%D8%A9-%D9%85%D9%86-%D8%A7%D9%83%D8%A8%D8%B1-%D9%85%D8%AD%D8%B7%D8%A7%D8%AA-%D8%A7%D9%84%D8%B7%D8%A7%D9%82%D8%A9-%D8%A7%D9%84%D8%B4%D9%85%D8%B3%D9%8A%D8%A9-%D9%81%D9%8A-%D8%A7%D9%84%D8%B9%D8%A7%D9%84%D9%85 Wed, 17 Sep 2025 00:00:00 GMT وقعت شركة قطر للطاقة، اتفاقية مع مجموعة الهندسة والإنشاءات التابعة لشركة "سامسونغ سي آند تي" لبناء محطة للطاقة الشمسية عالمية المستوى في قطر، وذلك بمنطقة دخان التي تبعد حوالي 80 كيلومترا غرب مدينة الدوحة. ووفق وكالة الأنباء القطرية (قنا)، اليوم الثلاثاء، سيتم تطوير محطة دخان للطاقة الشمسية، وهي واحدة من أكبر المحطات في العالم، على مرحلتين ليصل إجمالي قدرتها الإنتاجية إلى 2000 ميغاواط بحلول منتصف عام 2029. اتفاق غاز جديد بين "سانتوس" الأسترالية و"قطر للطاقة" وسيضاعف المشروع عند انتهائه قدرة قطر على إنتاج الكهرباء من الطاقة الشمسية، مما سيساهم بشكل كبير في تحقيق أهداف الطاقة المتجددة في البلاد. السعودية تطرح 6 مشاريع جديدة للطاقة المتجددة بسعة 5300 ميغاواط طاقة اقتصاد السعوديةالسعودية تطرح 6 مشاريع جديدة للطاقة المتجددة بسعة 5300 ميغاواط ووقع الاتفاقية كل من سعد بن شريده الكعبي، وزير الدولة لشؤون الطاقة، العضو المنتدب والرئيس التنفيذي لشركة قطر للطاقة، وسيشول اوه، الرئيس والرئيس التنفيذي لشركة "سامسونغ سي آند تي". وقال الوزير الكعبي في معرض تعليقه بهذه المناسبة: "تشكل هذه الاتفاقية إنجازا مهما في جهودنا لإدارة البيئة بطريقة تحقق التوازن بين التنمية الاقتصادية والاجتماعية وحماية البيئة، كما نصت عليه رؤية قطر الوطنية 2030. كما ستحقق هذه الاتفاقية أحد أهداف استراتيجية قطر للطاقة للاستدامة، وهو توليد أكثر من أربعة آلاف ميغاواط من الطاقة المتجددة بحلول عام 2030". وأضاف: "عند اكتمال المشروع، ستساهم محطة دخان للطاقة الشمسية، بالتوازي مع محطات الطاقة الشمسية في الخرسعة ومسيعيد وراس لفان، في خفض انبعاثات ثاني أكسيد الكربون بنحو 4.7 مليون طن سنوياً، وستساهم جميع هذه المحطات بنسبة 30% من إجمالي الطلب على الكهرباء في قطر خلال أوقات الذروة. ويسعدنا التعاون مع شركة سامسونغ سي آند تي لتحقيق هذه الرؤية". وستبدأ محطة دخان للطاقة الشمسية مرحلة الإنتاج الأولى بنهاية عام 2028 بتوليد ألف ميغاواط من الطاقة يتم تحويلها إلى شبكة "كهرماء". وستستخدم المحطة الجديدة نظام تتبع الأشعة الشمسية، وستعزز كفاءتها من خلال تركيب محولات قادرة على العمل بكفاءة عالية في بيئة ذات درجات حرارة عالية. وقعت شركة قطر للطاقة، اتفاقية مع مجموعة الهندسة والإنشاءات التابعة لشركة "سامسونغ سي آند تي" لبناء محطة للطاقة الشمسية عالمية المستوى في قطر، وذلك بمنطقة دخان التي تبعد حوالي 80 كيلومترا غرب مدينة الدوحة. ووفق وكالة الأنباء القطرية (قنا)، اليوم الثلاثاء، سيتم تطوير محطة دخان للطاقة الشمسية، وهي واحدة من أكبر المحطات في العالم، على مرحلتين ليصل إجمالي قدرتها الإنتاجية إلى 2000 ميغاواط بحلول منتصف عام 2029. اتفاق غاز جديد بين "سانتوس" الأسترالية و"قطر للطاقة" وسيضاعف المشروع عند انتهائه قدرة قطر على إنتاج الكهرباء من الطاقة الشمسية، مما سيساهم بشكل كبير في تحقيق أهداف الطاقة المتجددة في البلاد. السعودية تطرح 6 مشاريع جديدة للطاقة المتجددة بسعة 5300 ميغاواط طاقة اقتصاد السعوديةالسعودية تطرح 6 مشاريع جديدة للطاقة المتجددة بسعة 5300 ميغاواط ووقع الاتفاقية كل من سعد بن شريده الكعبي، وزير الدولة لشؤون الطاقة، العضو المنتدب والرئيس التنفيذي لشركة قطر للطاقة، وسيشول اوه، الرئيس والرئيس التنفيذي لشركة "سامسونغ سي آند تي". وقال الوزير الكعبي في معرض تعليقه بهذه المناسبة: "تشكل هذه الاتفاقية إنجازا مهما في جهودنا لإدارة البيئة بطريقة تحقق التوازن بين التنمية الاقتصادية والاجتماعية وحماية البيئة، كما نصت عليه رؤية قطر الوطنية 2030. كما ستحقق هذه الاتفاقية أحد أهداف استراتيجية قطر للطاقة للاستدامة، وهو توليد أكثر من أربعة آلاف ميغاواط من الطاقة المتجددة بحلول عام 2030". وأضاف: "عند اكتمال المشروع، ستساهم محطة دخان للطاقة الشمسية، بالتوازي مع محطات الطاقة الشمسية في الخرسعة ومسيعيد وراس لفان، في خفض انبعاثات ثاني أكسيد الكربون بنحو 4.7 مليون طن سنوياً، وستساهم جميع هذه المحطات بنسبة 30% من إجمالي الطلب على الكهرباء في قطر خلال أوقات الذروة. ويسعدنا التعاون مع شركة سامسونغ سي آند تي لتحقيق هذه الرؤية". وستبدأ محطة دخان للطاقة الشمسية مرحلة الإنتاج الأولى بنهاية عام 2028 بتوليد ألف ميغاواط من الطاقة يتم تحويلها إلى شبكة "كهرماء". وستستخدم المحطة الجديدة نظام تتبع الأشعة الشمسية، وستعزز كفاءتها من خلال تركيب محولات قادرة على العمل بكفاءة عالية في بيئة ذات درجات حرارة عالية. أزمة جديدة في ألمانيا بسبب مشروعات الطاقة الشمسية http://moee.gov.eg/test_new/new_info.aspx?h_id=45282&call_p=news_f.aspx &pg_index=0 www.alarabiya.net/aswaq/oil-and-gas/2025/09/16/%D8%A7%D8%B2%D9%85%D8%A9-%D8%AC%D8%AF%D9%8A%D8%AF%D8%A9-%D9%81%D9%8A-%D8%A7%D9%84%D9%85%D8%A7%D9%86%D9%8A%D8%A7-%D8%A8%D8%B3%D8%A8%D8%A8-%D9%85%D8%B4%D8%B1%D9%88%D8%B9%D8%A7%D8%AA-%D8%A7%D9%84%D8%B7%D8%A7%D9%82%D8%A9-%D8%A7%D9%84%D8%B4%D9%85%D8%B3%D9%8A%D8%A9 Wed, 17 Sep 2025 00:00:00 GMT رفضت رامونا بوب، رئيسة الاتحاد الألماني لجمعيات حماية المستهلكين، إلغاء تعريفات التغذية لأنظمة الطاقة الشمسية الجديدة التي تخطط لها وزيرة الاقتصاد الألمانية، كاترينا رايشه. وقالت بوب: "تقدم المنازل بالفعل مساهمة مهمة في نجاح التحول في مجال الطاقة من خلال تركيب أنظمة الطاقة الكهروضوئية على أسطحها.. لذلك، لا ينبغي إلغاء تعريفات التغذية دون إيجاد بديل لها، بل ينبغي تطويرها". وكانت رايشه عرضت أمس الاثنين تقريرًا لوزارتها اقترحت على أساسه عشرة تدابير رئيسية بشأن الطاقة، والتي تضمنت مواصلة دعم الطاقة المتجددة، ولكن مع إلغاء تعريفة التغذية الثابتة الحالية لأنظمة الطاقة الكهروضوئية الجديدة، وفق وكالة الأنباء الألمانية "د ب أ". لم تعد صيدلية العالم..ألمانيا تواجه نقصا شديدا بمئات الأصناف من الأدوية اقتصاد صحةلم تعد صيدلية العالم..ألمانيا تواجه نقصا شديدا بمئات الأصناف من الأدوية وأضافت بوب: "يحدد تقرير الرصد الصادر عن وزارة الاقتصاد مواضع مختلفة يمكن من خلالها جعل انتقال الطاقة أكثر فعالية من حيث التكلفة للمستهلكين"، مطالبة الحكومة الاتحادية والوكالة الاتحادية للشبكات بوضع الإطار المناسب لذلك الآن. واقترح التقرير نفسه بدائل لتعريفة التغذية الثابتة، بما في ذلك "حوافز مرتبطة بالأداء أو القدرة". وقال فيليكس بانازاك، رئيس حزب الخضر: "لا علاقة لاستنتاجات الوزيرة بالنتائج الفعلية"، مضيفًا أن التقرير يؤكد صحة المسار الحالي لتوسيع نطاق استخدام الطاقة المتجددة، وقال: "لكن الحكومة الاتحادية الحالية بصدد التخلي عن هذا المسار". وانخفضت تعريفة التغذية لأنظمة الطاقة الشمسية الخاصة "سعر شراء الكهرباء من المنتجين" بشكل حاد في العقود الأخيرة، وكان الهدف الأصلي من هذه الفكرة هو تحفيز الاستثمار في أنظمة الطاقة الكهروضوئية، التي كانت لا تزال غير شائعة نسبيا آنذاك، إلا أن خبراء القطاع يرون الآن أن جدوى هذه الأنظمة محدود. رفضت رامونا بوب، رئيسة الاتحاد الألماني لجمعيات حماية المستهلكين، إلغاء تعريفات التغذية لأنظمة الطاقة الشمسية الجديدة التي تخطط لها وزيرة الاقتصاد الألمانية، كاترينا رايشه. وقالت بوب: "تقدم المنازل بالفعل مساهمة مهمة في نجاح التحول في مجال الطاقة من خلال تركيب أنظمة الطاقة الكهروضوئية على أسطحها.. لذلك، لا ينبغي إلغاء تعريفات التغذية دون إيجاد بديل لها، بل ينبغي تطويرها". وكانت رايشه عرضت أمس الاثنين تقريرًا لوزارتها اقترحت على أساسه عشرة تدابير رئيسية بشأن الطاقة، والتي تضمنت مواصلة دعم الطاقة المتجددة، ولكن مع إلغاء تعريفة التغذية الثابتة الحالية لأنظمة الطاقة الكهروضوئية الجديدة، وفق وكالة الأنباء الألمانية "د ب أ". لم تعد صيدلية العالم..ألمانيا تواجه نقصا شديدا بمئات الأصناف من الأدوية اقتصاد صحةلم تعد صيدلية العالم..ألمانيا تواجه نقصا شديدا بمئات الأصناف من الأدوية وأضافت بوب: "يحدد تقرير الرصد الصادر عن وزارة الاقتصاد مواضع مختلفة يمكن من خلالها جعل انتقال الطاقة أكثر فعالية من حيث التكلفة للمستهلكين"، مطالبة الحكومة الاتحادية والوكالة الاتحادية للشبكات بوضع الإطار المناسب لذلك الآن. واقترح التقرير نفسه بدائل لتعريفة التغذية الثابتة، بما في ذلك "حوافز مرتبطة بالأداء أو القدرة". وقال فيليكس بانازاك، رئيس حزب الخضر: "لا علاقة لاستنتاجات الوزيرة بالنتائج الفعلية"، مضيفًا أن التقرير يؤكد صحة المسار الحالي لتوسيع نطاق استخدام الطاقة المتجددة، وقال: "لكن الحكومة الاتحادية الحالية بصدد التخلي عن هذا المسار". وانخفضت تعريفة التغذية لأنظمة الطاقة الشمسية الخاصة "سعر شراء الكهرباء من المنتجين" بشكل حاد في العقود الأخيرة، وكان الهدف الأصلي من هذه الفكرة هو تحفيز الاستثمار في أنظمة الطاقة الكهروضوئية، التي كانت لا تزال غير شائعة نسبيا آنذاك، إلا أن خبراء القطاع يرون الآن أن جدوى هذه الأنظمة محدود. المغرب يقتنص أول مصنع بطاريات في أفريقيا http://moee.gov.eg/test_new/new_info.aspx?h_id=45281&call_p=news_f.aspx &pg_index=0 attaqa.net/2025/09/16/%D8%A7%D9%84%D9%85%D8%BA%D8%B1%D8%A8-%D9%8A%D9%82%D8%AA%D9%86%D8%B5-%D8%A3%D9%88%D9%84-%D9%85%D8%B5%D9%86%D8%B9-%D8%A8%D8%B7%D8%A7%D8%B1%D9%8A%D8%A7%D8%AA-%D9%81%D9%8A-%D8%A3%D9%81%D8%B1%D9%8A%D9%82/ Wed, 17 Sep 2025 00:00:00 GMT يشهد المغرب انطلاقة جديدة في مسار التحول الطاقي، بعد أن نجح في اقتناص أول مصنع بطاريات "غيغافاكتوري" (Gigafactory) في أفريقيا باستثمارات ضخمة تصل إلى 5.6 مليار دولار، تقودها شركة "غوشن هاي-تك" الصينية. وبحسب بيان حصلت عليه منصة الطاقة المتخصصة (مقرّها واشنطن)، فإن المشروع سيُقام بمدينة القنيطرة شمال غرب المملكة، بطاقة إنتاجية أولية تبلغ 20 غيغاواط/ساعة سنويًا بحلول عام 2026، مع خطط للتوسع حتى 100 غيغاواط/ساعة خلال المراحل التالية. ويتوقع أن يوفّر المصنع فرص عمل مباشرة تتجاوز 2300 وظيفة في مرحلته الأولى، على أن يرتفع العدد تدريجيًا إلى 10 آلاف وظيفة مع اكتمال المراحل المتعددة للمشروع، ما يعزّز مكانة المغرب وجهة صناعية إقليمية. ويمثّل المشروع خطوة محورية في توجه المملكة نحو تعزيز اقتصادها الأخضر، مع استهداف الأسواق الأوروبية في المقام الأول، بالإضافة إلى الأسواق الأفريقية والشرق أوسطية التي تبحث عن حلول تخزين الطاقة المتجددة. أول مصنع بطاريات في المغرب وأفريقيا قال المدير المغربي لشركة "غوشن هاي-تك" خالد قلام، إن الأعمال التحضيرية للمصنع بدأت، على أن تنطلق العمليات الإنتاجية في الربع الثالث من العام المقبل 2026. وبحسب قلام، فمن المنتظر أن يشمل المشروع إنتاج البطاريات إلى جانب المكونات الأساسية مثل الأقطاب الموجبة والسالبة، وفق التصريحات التي طالعتها منصة الطاقة المتخصصة. ويركّز المصنع الجديد على تلبية الطلب الأوروبي المتزايد على بطاريات السيارات الكهربائية، في وقت يواصل فيه المغرب أداء دور إستراتيجي في سلاسل التوريد العالمية، خاصة مع وجود شركات كبرى مثل "رينو" و"ستيلانتيس". كما يفتح المشروع الباب أمام تطوير شراكات محلية لتعزيز القيمة المضافة داخل المغرب، مستفيدًا من البنية التحتية الحديثة، ومن أبرزها ميناء طنجة المتوسط، الذي يُعد واحدًا من أهم مراكز الشحن في البحر الأبيض المتوسط. ويستهدف المصنع أيضًا توفير حلول تخزين الطاقة للأسواق الناشئة في أفريقيا والشرق الأوسط، إذ تمتلك المنطقة فرصًا هائلة في مشروعات الطاقة الشمسية والرياح، بدعم من الظروف المناخية المثالية. وبذلك، تتحول المملكة إلى مركز رئيس لصناعة البطاريات في المنطقة، وهو ما يدعم خطط الانتقال إلى اقتصاد منخفض الكربون، ويجذب المزيد من الاستثمارات الأجنبية في السنوات المقبلة. بطاريات السيارات الكهربائية المغرب يقود صناعة البطاريات في شمال أفريقيا بحسب تقرير لوكالة الطاقة الدولية، يملك المغرب فرصًا فريدة لقيادة صناعة البطاريات في شمال أفريقيا، بفضل احتياطياته الضخمة من الفوسفات، الذي يُستعمل في إنتاج بطاريات فوسفات الحديد والليثيوم. واستطاعت المملكة جذب استثمارات بمليارات الدولارات خلال الأعوام الأخيرة، نتيجة دورها الاستباقي في تهيئة بيئة استثمارية جاذبة وتكاليف إنتاج تنافسية، مما جعلها وجهة رئيسة للشركات الصينية والأوروبية على حد سواء. وتشير بيانات لوحدة أبحاث الطاقة (مقرّها واشنطن)، إلى أن صادرات المغرب من السيارات تجاوزت عام 2023 عوائد قطاع تعدين الفوسفات، ما يعكس التحول التدريجي في بنية الاقتصاد الوطني، مع تعزيز مكانة صناعة السيارات الكهربائية. كما تسلّط الإعلانات المتتالية من الشركات الصينية الضوء على تنامي نفوذ المغرب؛ إذ أعلنت شركات مثل "سي إن جي آر أدفانسد ماتريال" مشروعات بمليارات الدولارات، لتعزيز قدرات تصنيع البطاريات داخل المملكة. وتعكس هذه التطورات المسار المتسارع لتعزيز قدرات المغرب الصناعية، وترسيخ دوره بوصفه محورًا إقليميًا في قطاع السيارات الكهربائية والبطاريات، بما يجعله شريكًا أساسيًا في إستراتيجية التحول الطاقي العالمي. يشهد المغرب انطلاقة جديدة في مسار التحول الطاقي، بعد أن نجح في اقتناص أول مصنع بطاريات "غيغافاكتوري" (Gigafactory) في أفريقيا باستثمارات ضخمة تصل إلى 5.6 مليار دولار، تقودها شركة "غوشن هاي-تك" الصينية. وبحسب بيان حصلت عليه منصة الطاقة المتخصصة (مقرّها واشنطن)، فإن المشروع سيُقام بمدينة القنيطرة شمال غرب المملكة، بطاقة إنتاجية أولية تبلغ 20 غيغاواط/ساعة سنويًا بحلول عام 2026، مع خطط للتوسع حتى 100 غيغاواط/ساعة خلال المراحل التالية. ويتوقع أن يوفّر المصنع فرص عمل مباشرة تتجاوز 2300 وظيفة في مرحلته الأولى، على أن يرتفع العدد تدريجيًا إلى 10 آلاف وظيفة مع اكتمال المراحل المتعددة للمشروع، ما يعزّز مكانة المغرب وجهة صناعية إقليمية. ويمثّل المشروع خطوة محورية في توجه المملكة نحو تعزيز اقتصادها الأخضر، مع استهداف الأسواق الأوروبية في المقام الأول، بالإضافة إلى الأسواق الأفريقية والشرق أوسطية التي تبحث عن حلول تخزين الطاقة المتجددة. أول مصنع بطاريات في المغرب وأفريقيا قال المدير المغربي لشركة "غوشن هاي-تك" خالد قلام، إن الأعمال التحضيرية للمصنع بدأت، على أن تنطلق العمليات الإنتاجية في الربع الثالث من العام المقبل 2026. وبحسب قلام، فمن المنتظر أن يشمل المشروع إنتاج البطاريات إلى جانب المكونات الأساسية مثل الأقطاب الموجبة والسالبة، وفق التصريحات التي طالعتها منصة الطاقة المتخصصة. ويركّز المصنع الجديد على تلبية الطلب الأوروبي المتزايد على بطاريات السيارات الكهربائية، في وقت يواصل فيه المغرب أداء دور إستراتيجي في سلاسل التوريد العالمية، خاصة مع وجود شركات كبرى مثل "رينو" و"ستيلانتيس". كما يفتح المشروع الباب أمام تطوير شراكات محلية لتعزيز القيمة المضافة داخل المغرب، مستفيدًا من البنية التحتية الحديثة، ومن أبرزها ميناء طنجة المتوسط، الذي يُعد واحدًا من أهم مراكز الشحن في البحر الأبيض المتوسط. ويستهدف المصنع أيضًا توفير حلول تخزين الطاقة للأسواق الناشئة في أفريقيا والشرق الأوسط، إذ تمتلك المنطقة فرصًا هائلة في مشروعات الطاقة الشمسية والرياح، بدعم من الظروف المناخية المثالية. وبذلك، تتحول المملكة إلى مركز رئيس لصناعة البطاريات في المنطقة، وهو ما يدعم خطط الانتقال إلى اقتصاد منخفض الكربون، ويجذب المزيد من الاستثمارات الأجنبية في السنوات المقبلة. بطاريات السيارات الكهربائية المغرب يقود صناعة البطاريات في شمال أفريقيا بحسب تقرير لوكالة الطاقة الدولية، يملك المغرب فرصًا فريدة لقيادة صناعة البطاريات في شمال أفريقيا، بفضل احتياطياته الضخمة من الفوسفات، الذي يُستعمل في إنتاج بطاريات فوسفات الحديد والليثيوم. واستطاعت المملكة جذب استثمارات بمليارات الدولارات خلال الأعوام الأخيرة، نتيجة دورها الاستباقي في تهيئة بيئة استثمارية جاذبة وتكاليف إنتاج تنافسية، مما جعلها وجهة رئيسة للشركات الصينية والأوروبية على حد سواء. وتشير بيانات لوحدة أبحاث الطاقة (مقرّها واشنطن)، إلى أن صادرات المغرب من السيارات تجاوزت عام 2023 عوائد قطاع تعدين الفوسفات، ما يعكس التحول التدريجي في بنية الاقتصاد الوطني، مع تعزيز مكانة صناعة السيارات الكهربائية. كما تسلّط الإعلانات المتتالية من الشركات الصينية الضوء على تنامي نفوذ المغرب؛ إذ أعلنت شركات مثل "سي إن جي آر أدفانسد ماتريال" مشروعات بمليارات الدولارات، لتعزيز قدرات تصنيع البطاريات داخل المملكة. وتعكس هذه التطورات المسار المتسارع لتعزيز قدرات المغرب الصناعية، وترسيخ دوره بوصفه محورًا إقليميًا في قطاع السيارات الكهربائية والبطاريات، بما يجعله شريكًا أساسيًا في إستراتيجية التحول الطاقي العالمي. المفاعلات النووية المعيارية في بريطانيا.. إعلان تفاصيل المرحلة الأولى http://moee.gov.eg/test_new/new_info.aspx?h_id=45280&call_p=news_f.aspx &pg_index=0 attaqa.net/2025/09/16/%D8%A7%D9%84%D9%85%D9%81%D8%A7%D8%B9%D9%84%D8%A7%D8%AA-%D8%A7%D9%84%D9%86%D9%88%D9%88%D9%8A%D8%A9-%D8%A7%D9%84%D9%85%D8%B9%D9%8A%D8%A7%D8%B1%D9%8A%D8%A9-%D9%81%D9%8A-%D8%A8%D8%B1%D9%8A%D8%B7%D8%A7/ Wed, 17 Sep 2025 00:00:00 GMT أُعلنت تفاصيل المرحلة الأولى من خطة لبناء عدد من المفاعلات النووية المعيارية في بريطانيا، في إطار إستراتيجية المملكة المتحدة لدعم هذا المصدر من الطاقة النظيفة، والذي تتعاون فيه مع أميركا. وتنفذ المشروع، الذي تبلغ تكلفته الإجمالية 10 مليارات جنيه إسترليني (13.6 مليار دولار أميركي)، شركة سنتريكا في شمال شرق بريطانيا، بالتعاون مع مجموعة "إكس-إنرجي" الأميركية. ومن المرتقب أن يوقع الرئيس الأميركي دونالد ترمب اتفاقية تعاون في الطاقة النووية مع الحكومة البريطانية خلال زيارة لمدة يومين إلى بريطانيا. وقالت حكومة بريطانيا إن اتفاقية التعاون المرتقبة ستسهم في توفير استثمارات مهمة لمشروعات الطاقة النووية المخطط لها في البلاد، وفق تفاصيل طالعتها منصة الطاقة المتخصصة (مقرّها واشنطن). وأُعلِنت الاتفاقية المرتقب توقيعها، مساء الإثنين 15 سبتمبر/أيلول 2025، من بين عدة شراكات بين بريطانيا وأميركا متوقع عقدُها خلال زيارة ترمب، من شأنها دعم أمن الطاقة في المملكة المتحدة. 12 من المفاعلات النووية المعيارية في المرحلة الأولى قالت شركتا سنتريكا -المدرجة على مؤشر إف تي إس إي 100- وإكس إنرجي التي تتخذ من ولاية ميريلاند الأميركية مقرًا لها، إنهما وقّعتا اتفاقية تطوير، لنشر عدد من المفاعلات النووية المعيارية الصغيرة في بريطانيا، من طراز إكس إي 100 المتقدمة. وأضافتا أن المرحلة الأولى ستتضمّن تدشين نحو 12 مفاعلًا بقدرة 80 ميغاواط في منطقة هارتلبول، تولد 960 ميغاواط؛ قادرة على تزويد نحو 1.5 مليون منزل باحتياجاتها من الطاقة. وجاء توقيع الاتفاق بين الشركتين؛ عقب إعلان سنتريكا، المالكة لشركة بريتش غاز، موافقتها على استثمار 1.3 مليار جنيه إسترليني مقابل 15% من أسهم مشروع الطاقة النووية الكبير "سيزويل سي" الذي يُدَشَّن على ساحل سافولك؛ بقدرة 3.2 غيغاواط. وقالت سنتريكا، على موقعها الإلكتروني: "تمثل الاتفاقية المرحلة الأولى في تحالف جديد عبر الأطلسي، والذي قد يحشد في نهاية المطاف ما لا يقل عن 40 مليار جنيه إسترليني من القيمة الاقتصادية لتوفير طاقة نظيفة وآمنة وبأسعار معقولة لآلاف المنازل والصناعات في جميع أنحاء البلاد، كما تُعد إضافة إلى أعمال جوهرية لسلسلة التوريد المحلية والعالمية". والمفاعلات النووية المعيارية أصغر حجمًا من التقليدية، وأكثر مرونة، كما أن طراز إكس إي-100، صُمم حديثًا، وبدأ تطويره تجاريًا مؤخرًا في مشروع بولاية تكساس الأميركية. وعبّر الرئيس التنفيذي لشركة سنتريكا كريس أوه شيا، في تصريحات لصحيفة "فايننشال تايمز"، عن تفضيله مشروعات الطاقة النووية، قائلًا: "هي مشروعات طويلة العمر.. يمكن تشغيلها 50 عامًا وقد تصل إلى 80 عامًا". وأضاف: "مشروعات الطاقة النووية تتسم بأنها حيادية الكربون وآمنة جدًا قدّر الرئيس التنفيذي لشركة سنتريكا كريس أوه شيا، قيمة التمويل المطلوب لتنفيذ خطة المفاعلات النووية المعيارية في بريطانيا بمنطقة هارتلبول، بنحو 10 مليارات جنيه إسترليني. وأكد أن المشروع سيحتاج إلى دعم حكومي في صورة فرض ضريبة على فواتير الكهرباء للمستهلكين، حتى يستطيع المستثمرون تحقيق عائد على المشروع منذ البداية. يُذكر أن هذا النموذج موجود في مشروع سيزويل سي، في إطار محاولات خفض تكاليف التمويل، وفق رئيس سنتريكا، الذي قال: "إذا كانت الحكومة تدعم -وليس لدي ما يدعو للاعتقاد بأنها لا تدعم- فأنا أثق بقدرتنا على تطوير هذا المشروع وأتمنى أن يحدث ذلك بسرعة". وأعلن وزير الطاقة في المملكة المتحدة إد ميليباند، خلال يونيو/حزيران 2025، دعمًا بمليارات الجنيهات الإسترلينية لمشروعات المفاعلات النووية الصغيرة في البلاد، والتي ستكون جزءًا من "العصر الذهبي" للطاقة الذرية في البلاد، وفق قوله. وأشارت سنتريكا مع شريكتها إكس-إنرجي الأميركية أنهما تبحثان عن شركاء آخرين، وشركات لتنفيذ التصميمات الهندسية والإنشاءات، وتستهدفان البدء في توليد الكهرباء من المشروع في 2035. وقالت الشركتان إن موقع بناء المفاعلات النووية المعيارية في بريطانيا (هارتلبول)، قد يكون الأول في العالم الذي يستضيف أسطول تزيد قدرته على 6 غيغاواط. ورغم أن الرئيس التنفيذي لشركة سنتريكا رفض الإفصاح عن حجم ما ستستثمره الشركة في المشروع؛ فإنه أكد نيتها ضخ استثمارات في كل الأسطول في المنطقة، وليست في المرحلة الأولى فقط. وقال: "سأكون سعيدًا بوضع استثمارات كبيرة في هذا المشروع؛ فهو يعطينا طاقة نظيفة نوفرها لعملائنا.. أنا أحب هذه المشروعات كثيرًا". أُعلنت تفاصيل المرحلة الأولى من خطة لبناء عدد من المفاعلات النووية المعيارية في بريطانيا، في إطار إستراتيجية المملكة المتحدة لدعم هذا المصدر من الطاقة النظيفة، والذي تتعاون فيه مع أميركا. وتنفذ المشروع، الذي تبلغ تكلفته الإجمالية 10 مليارات جنيه إسترليني (13.6 مليار دولار أميركي)، شركة سنتريكا في شمال شرق بريطانيا، بالتعاون مع مجموعة "إكس-إنرجي" الأميركية. ومن المرتقب أن يوقع الرئيس الأميركي دونالد ترمب اتفاقية تعاون في الطاقة النووية مع الحكومة البريطانية خلال زيارة لمدة يومين إلى بريطانيا. وقالت حكومة بريطانيا إن اتفاقية التعاون المرتقبة ستسهم في توفير استثمارات مهمة لمشروعات الطاقة النووية المخطط لها في البلاد، وفق تفاصيل طالعتها منصة الطاقة المتخصصة (مقرّها واشنطن). وأُعلِنت الاتفاقية المرتقب توقيعها، مساء الإثنين 15 سبتمبر/أيلول 2025، من بين عدة شراكات بين بريطانيا وأميركا متوقع عقدُها خلال زيارة ترمب، من شأنها دعم أمن الطاقة في المملكة المتحدة. 12 من المفاعلات النووية المعيارية في المرحلة الأولى قالت شركتا سنتريكا -المدرجة على مؤشر إف تي إس إي 100- وإكس إنرجي التي تتخذ من ولاية ميريلاند الأميركية مقرًا لها، إنهما وقّعتا اتفاقية تطوير، لنشر عدد من المفاعلات النووية المعيارية الصغيرة في بريطانيا، من طراز إكس إي 100 المتقدمة. وأضافتا أن المرحلة الأولى ستتضمّن تدشين نحو 12 مفاعلًا بقدرة 80 ميغاواط في منطقة هارتلبول، تولد 960 ميغاواط؛ قادرة على تزويد نحو 1.5 مليون منزل باحتياجاتها من الطاقة. وجاء توقيع الاتفاق بين الشركتين؛ عقب إعلان سنتريكا، المالكة لشركة بريتش غاز، موافقتها على استثمار 1.3 مليار جنيه إسترليني مقابل 15% من أسهم مشروع الطاقة النووية الكبير "سيزويل سي" الذي يُدَشَّن على ساحل سافولك؛ بقدرة 3.2 غيغاواط. وقالت سنتريكا، على موقعها الإلكتروني: "تمثل الاتفاقية المرحلة الأولى في تحالف جديد عبر الأطلسي، والذي قد يحشد في نهاية المطاف ما لا يقل عن 40 مليار جنيه إسترليني من القيمة الاقتصادية لتوفير طاقة نظيفة وآمنة وبأسعار معقولة لآلاف المنازل والصناعات في جميع أنحاء البلاد، كما تُعد إضافة إلى أعمال جوهرية لسلسلة التوريد المحلية والعالمية". والمفاعلات النووية المعيارية أصغر حجمًا من التقليدية، وأكثر مرونة، كما أن طراز إكس إي-100، صُمم حديثًا، وبدأ تطويره تجاريًا مؤخرًا في مشروع بولاية تكساس الأميركية. وعبّر الرئيس التنفيذي لشركة سنتريكا كريس أوه شيا، في تصريحات لصحيفة "فايننشال تايمز"، عن تفضيله مشروعات الطاقة النووية، قائلًا: "هي مشروعات طويلة العمر.. يمكن تشغيلها 50 عامًا وقد تصل إلى 80 عامًا". وأضاف: "مشروعات الطاقة النووية تتسم بأنها حيادية الكربون وآمنة جدًا قدّر الرئيس التنفيذي لشركة سنتريكا كريس أوه شيا، قيمة التمويل المطلوب لتنفيذ خطة المفاعلات النووية المعيارية في بريطانيا بمنطقة هارتلبول، بنحو 10 مليارات جنيه إسترليني. وأكد أن المشروع سيحتاج إلى دعم حكومي في صورة فرض ضريبة على فواتير الكهرباء للمستهلكين، حتى يستطيع المستثمرون تحقيق عائد على المشروع منذ البداية. يُذكر أن هذا النموذج موجود في مشروع سيزويل سي، في إطار محاولات خفض تكاليف التمويل، وفق رئيس سنتريكا، الذي قال: "إذا كانت الحكومة تدعم -وليس لدي ما يدعو للاعتقاد بأنها لا تدعم- فأنا أثق بقدرتنا على تطوير هذا المشروع وأتمنى أن يحدث ذلك بسرعة". وأعلن وزير الطاقة في المملكة المتحدة إد ميليباند، خلال يونيو/حزيران 2025، دعمًا بمليارات الجنيهات الإسترلينية لمشروعات المفاعلات النووية الصغيرة في البلاد، والتي ستكون جزءًا من "العصر الذهبي" للطاقة الذرية في البلاد، وفق قوله. وأشارت سنتريكا مع شريكتها إكس-إنرجي الأميركية أنهما تبحثان عن شركاء آخرين، وشركات لتنفيذ التصميمات الهندسية والإنشاءات، وتستهدفان البدء في توليد الكهرباء من المشروع في 2035. وقالت الشركتان إن موقع بناء المفاعلات النووية المعيارية في بريطانيا (هارتلبول)، قد يكون الأول في العالم الذي يستضيف أسطول تزيد قدرته على 6 غيغاواط. ورغم أن الرئيس التنفيذي لشركة سنتريكا رفض الإفصاح عن حجم ما ستستثمره الشركة في المشروع؛ فإنه أكد نيتها ضخ استثمارات في كل الأسطول في المنطقة، وليست في المرحلة الأولى فقط. وقال: "سأكون سعيدًا بوضع استثمارات كبيرة في هذا المشروع؛ فهو يعطينا طاقة نظيفة نوفرها لعملائنا.. أنا أحب هذه المشروعات كثيرًا". تعليق العمل بمشروع رياح بحرية وتسريح عمال http://moee.gov.eg/test_new/new_info.aspx?h_id=45279&call_p=news_f.aspx &pg_index=0 attaqa.net/2025/09/14/%D8%AA%D8%B9%D9%84%D9%8A%D9%82-%D8%A7%D9%84%D8%B9%D9%85%D9%84-%D8%A8%D9%85%D8%B4%D8%B1%D9%88%D8%B9-%D8%B1%D9%8A%D8%A7%D8%AD-%D8%A8%D8%AD%D8%B1%D9%8A%D8%A9-%D9%88%D8%AA%D8%B3%D8%B1%D9%8A%D8%AD-%D8%B9/ Tue, 16 Sep 2025 00:00:00 GMT وقع مشروع رياح بحرية كبير فريسة لتحديات تنظيمية وتمويلية تعصف بالقطاع العالمي؛ ما أجبر مطوريه على تأجيل بدء أعمال تطويره لمدة قد لا تقل عن 3 سنوات كاملة. وبحسب أحدث تفاصيل الأزمة لدى منصة الطاقة المتخصصة (مقرّها واشنطن)، تسببت عوامل ارتفاع التكاليف وعدم اليقين التنظيمي في توقف مساعي جمع التمويلات لتطوير مشروع الرياح البحرية "نافيغيتور نورث" (Navigator North) في ولاية فيكتوريا الأسترالية. وبعد التأكد من عدم منحه الأولوية، قرر مطورا المزرعة تسريح عدد من العمال وإعادة توزيع آخرين بمناطق أخرى. هذا التطور وانسحاب مطورين آخرين يهددان هدف الولاية بإنتاج 65% من الكهرباء من مصادر الطاقة المتجددة، بعد أن بلغت نسبة 38% تقريبًا في يوليو/تموز (2024). تطورات مشروع رياح بحرية في أستراليا يقول الشريكان المطوران لمشروع الرياح البحرية في أستراليا "نافيغيتور نورث" إنه ليس جاهزًا للمشاركة في الجولة الأولى من عطاءات ولاية فيكتوريا للتنافس على الدعم الحكومي. وفشلت شركتا أوريجين إنرجي (Origin Energy) و"آر إي إس" (RES) في الالتزام بالجدول الزمنية للمشروع، لكن متحدثًا باسم المشروع أكد أن العمل سيستمر من أجل المشاركة في عطاءات أخرى بالمستقبل. وبناء على قرار عدم المشاركة بالعطاء وعدم منح الأولوية للمضي قدمًا، جرى تسريح عمال بالمشروع المقرر إقامة بسواحل مدينة غيبسلاند. مشروع رياح بحرية وكشف مسؤولون مطّلعون على تفاصيل المشروع، عن أن أوريجين و"آر إي إس" قررتا إعادة النظر في خطط المشروع. يُشار هنا إلى أن المزرعة كانت أحد 12 مشروعًا حصلوا على ترخيص من الحكومة الفيدرالية في العام الماضي (2024) لإجراء دراسة جدوى بما يمنح المطورين حق تقييم إمكان بناء المشروع من عدمه وذلك من الناحيتين التجارية والبيئية. وبإجمالي استثمارات 8 مليارات دولار، يستهدف المشروع المتعثر تركيب 110 توربينات رياح بسعة إجمالية 1.5 غيغاواط لتزويد مليون منزل بالكهرباء النظيفة مع توفير فرص عمل لـ200 شخص. وما يمنح مشروع الرياح البحرية أهمية خاصة هو خطط ولاية فيكتوريا لإنهاء الاعتماد على الفحم لتوليد الكهرباء وزيادة سعة مشروعات طاقة الرياح البحرية إلى 2 غيغاواط بحلول عام 2032. كما تخطط الولاية لتحقيق مستهدف المناخ وأبرزها زيادة حصة الطاقة المتجددة إلى 40% بحلول نهاية العام الجاري (2025) ثم إلى 95% بحلول عام 2035. يفوق ذلك هدف أستراليا لزيادة حصة الطاقة المتجددة بمزيج الكهرباء إلى 82% بحلول عام 2030. أزمة مشروعات الرياح البحرية في ولاية فيكتوريا الأسترالية مشروع "نافيغيتور نورث" ليس الوحيد الذي يهدد مستقبل طاقة الرياح البحرية في ولاية فيكتوريا بل سبقه تخلي شركة "بلو فلوت إنرجي" (BlueFloat Energy) في يوليو/تموز (2025) عن مشروع آخر بسبب انعدام الجدوى التجارية للقطاع محليًا وعالميًا. وبسعة 2 غيغاواط، كان من المقرر إقامة مزرعة الرياح البحرية "غيبسلاند داون" (Gippsland Dawn) لتزويد أكثر من مليون منزل بالكهرباء النظيفة. ومن المقرر أن تطور شركة أورستد الدنماركية (Ørsted) مشروعي رياح بحرية آخرين في منطقة غيبسلاند الأسترالية، لكن تواجه تحديات جسيمة عالميًا كان آخرها إلغاء إدارة الرئيس الأميركي دونالد ترمب لرخصة مشروع "ريفليوشن" (Revolution) بعدما اكتمل إنشاؤه بنسبة 80%. وفي السنوات الأخيرة، تخلى كبار شركات الطاقة العالمية عن دعم قطاع الرياح البحرية في أستراليا مثل شركة إكوينور النرويجية التي قررت عدم تطوير 4 مشروعات منذ دخولها السوق الأسترالية في عام 2022. وهنا، يقول الرئيس التنفيذي لشركة "ساوثرلي تن" (Southerly Ten) المتخصصة في تطوير مشروعات الرياح البحرية في أستراليا ونيوزيلندا شارلي راتراي إن منطقة غيبسلاند تحمل سمات مثالية لتطوير المشروعات.وتطور الشركة مزرعة الرياح البحرية صاحبة أكبر تقدم بولاية فيكتوريا حى تاريخه "ستار أوف ذا ساوث" (Star of the South). لكن راتراي أكد أن التأخيرات غير المتوقعة قد أثارت حالة من القلق بين الداعمين الماليين لمشروعات الطاقة المتجددة الكبرى وأدى إلى مراجعات بالزيادة للتكلفة. وبحسب الرئيس التنفيذي؛ فالعامل الأهم لدفع صناعة ما في سوق جديدة مثل أستراليا هو "الحفاظ على الزخم" وإبداء الالتزام للموردين والمستثمرين، كما أن العطاءات "الأكثر وضوحًا" تمنح الصناعة الوضوح الذي تحتاج إليه بشدة. كما يحذر الأستاذ بمركز سياسات الطاقة في جامعة فيكتوريا بروس ماونتين، من أن يتخلى مطورون آخرون عن مشروعات الرياح البحرية، قائلًا إن مشروع "نافيغيتور ساوث" قد لا يكون الأخير. وأوضح أن حكومة الولاية وضعت أهدافًا طموحة للغاية بشأن سعة طاقة الرياح البحرية لكنها لا تمتلك قدرة حقيقية على تحقيق تلك المستهدفات. وقع مشروع رياح بحرية كبير فريسة لتحديات تنظيمية وتمويلية تعصف بالقطاع العالمي؛ ما أجبر مطوريه على تأجيل بدء أعمال تطويره لمدة قد لا تقل عن 3 سنوات كاملة. وبحسب أحدث تفاصيل الأزمة لدى منصة الطاقة المتخصصة (مقرّها واشنطن)، تسببت عوامل ارتفاع التكاليف وعدم اليقين التنظيمي في توقف مساعي جمع التمويلات لتطوير مشروع الرياح البحرية "نافيغيتور نورث" (Navigator North) في ولاية فيكتوريا الأسترالية. وبعد التأكد من عدم منحه الأولوية، قرر مطورا المزرعة تسريح عدد من العمال وإعادة توزيع آخرين بمناطق أخرى. هذا التطور وانسحاب مطورين آخرين يهددان هدف الولاية بإنتاج 65% من الكهرباء من مصادر الطاقة المتجددة، بعد أن بلغت نسبة 38% تقريبًا في يوليو/تموز (2024). تطورات مشروع رياح بحرية في أستراليا يقول الشريكان المطوران لمشروع الرياح البحرية في أستراليا "نافيغيتور نورث" إنه ليس جاهزًا للمشاركة في الجولة الأولى من عطاءات ولاية فيكتوريا للتنافس على الدعم الحكومي. وفشلت شركتا أوريجين إنرجي (Origin Energy) و"آر إي إس" (RES) في الالتزام بالجدول الزمنية للمشروع، لكن متحدثًا باسم المشروع أكد أن العمل سيستمر من أجل المشاركة في عطاءات أخرى بالمستقبل. وبناء على قرار عدم المشاركة بالعطاء وعدم منح الأولوية للمضي قدمًا، جرى تسريح عمال بالمشروع المقرر إقامة بسواحل مدينة غيبسلاند. مشروع رياح بحرية وكشف مسؤولون مطّلعون على تفاصيل المشروع، عن أن أوريجين و"آر إي إس" قررتا إعادة النظر في خطط المشروع. يُشار هنا إلى أن المزرعة كانت أحد 12 مشروعًا حصلوا على ترخيص من الحكومة الفيدرالية في العام الماضي (2024) لإجراء دراسة جدوى بما يمنح المطورين حق تقييم إمكان بناء المشروع من عدمه وذلك من الناحيتين التجارية والبيئية. وبإجمالي استثمارات 8 مليارات دولار، يستهدف المشروع المتعثر تركيب 110 توربينات رياح بسعة إجمالية 1.5 غيغاواط لتزويد مليون منزل بالكهرباء النظيفة مع توفير فرص عمل لـ200 شخص. وما يمنح مشروع الرياح البحرية أهمية خاصة هو خطط ولاية فيكتوريا لإنهاء الاعتماد على الفحم لتوليد الكهرباء وزيادة سعة مشروعات طاقة الرياح البحرية إلى 2 غيغاواط بحلول عام 2032. كما تخطط الولاية لتحقيق مستهدف المناخ وأبرزها زيادة حصة الطاقة المتجددة إلى 40% بحلول نهاية العام الجاري (2025) ثم إلى 95% بحلول عام 2035. يفوق ذلك هدف أستراليا لزيادة حصة الطاقة المتجددة بمزيج الكهرباء إلى 82% بحلول عام 2030. أزمة مشروعات الرياح البحرية في ولاية فيكتوريا الأسترالية مشروع "نافيغيتور نورث" ليس الوحيد الذي يهدد مستقبل طاقة الرياح البحرية في ولاية فيكتوريا بل سبقه تخلي شركة "بلو فلوت إنرجي" (BlueFloat Energy) في يوليو/تموز (2025) عن مشروع آخر بسبب انعدام الجدوى التجارية للقطاع محليًا وعالميًا. وبسعة 2 غيغاواط، كان من المقرر إقامة مزرعة الرياح البحرية "غيبسلاند داون" (Gippsland Dawn) لتزويد أكثر من مليون منزل بالكهرباء النظيفة. ومن المقرر أن تطور شركة أورستد الدنماركية (Ørsted) مشروعي رياح بحرية آخرين في منطقة غيبسلاند الأسترالية، لكن تواجه تحديات جسيمة عالميًا كان آخرها إلغاء إدارة الرئيس الأميركي دونالد ترمب لرخصة مشروع "ريفليوشن" (Revolution) بعدما اكتمل إنشاؤه بنسبة 80%. وفي السنوات الأخيرة، تخلى كبار شركات الطاقة العالمية عن دعم قطاع الرياح البحرية في أستراليا مثل شركة إكوينور النرويجية التي قررت عدم تطوير 4 مشروعات منذ دخولها السوق الأسترالية في عام 2022. وهنا، يقول الرئيس التنفيذي لشركة "ساوثرلي تن" (Southerly Ten) المتخصصة في تطوير مشروعات الرياح البحرية في أستراليا ونيوزيلندا شارلي راتراي إن منطقة غيبسلاند تحمل سمات مثالية لتطوير المشروعات.وتطور الشركة مزرعة الرياح البحرية صاحبة أكبر تقدم بولاية فيكتوريا حى تاريخه "ستار أوف ذا ساوث" (Star of the South). لكن راتراي أكد أن التأخيرات غير المتوقعة قد أثارت حالة من القلق بين الداعمين الماليين لمشروعات الطاقة المتجددة الكبرى وأدى إلى مراجعات بالزيادة للتكلفة. وبحسب الرئيس التنفيذي؛ فالعامل الأهم لدفع صناعة ما في سوق جديدة مثل أستراليا هو "الحفاظ على الزخم" وإبداء الالتزام للموردين والمستثمرين، كما أن العطاءات "الأكثر وضوحًا" تمنح الصناعة الوضوح الذي تحتاج إليه بشدة. كما يحذر الأستاذ بمركز سياسات الطاقة في جامعة فيكتوريا بروس ماونتين، من أن يتخلى مطورون آخرون عن مشروعات الرياح البحرية، قائلًا إن مشروع "نافيغيتور ساوث" قد لا يكون الأخير. وأوضح أن حكومة الولاية وضعت أهدافًا طموحة للغاية بشأن سعة طاقة الرياح البحرية لكنها لا تمتلك قدرة حقيقية على تحقيق تلك المستهدفات. صف الغبار تهدد إنتاج الطاقة الشمسية في 5 دول مُطلة على البحر المتوسط http://moee.gov.eg/test_new/new_info.aspx?h_id=45278&call_p=news_f.aspx &pg_index=0 attaqa.net/2025/09/15/%D8%B9%D9%88%D8%A7%D8%B5%D9%81-%D8%A7%D9%84%D8%BA%D8%A8%D8%A7%D8%B1-%D8%AA%D9%87%D8%AF%D8%AF-%D8%A5%D9%86%D8%AA%D8%A7%D8%AC-%D8%A7%D9%84%D8%B7%D8%A7%D9%82%D8%A9-%D8%A7%D9%84%D8%B4%D9%85%D8%B3%D9%8A/ Tue, 16 Sep 2025 00:00:00 GMT تمثّل عواصف الغبار الصحراوية إحدى العقبات الرئيسة التي تؤثّر سلبًا في إنتاج الطاقة الشمسية؛ ما يعرقل تحويل مزيج الطاقة نحو مصادر متجددة. وتطرَّق بحث جديد حصلت عليه منصة الطاقة المتخصصة (مقرّها واشنطن) إلى تأثير عواصف الغبار الصحراوية بتوليد الطاقة الشمسية في 5 دول مُطلة على البحر المتوسط، وهي البرتغال وإسبانيا وفرنسا وإيطاليا واليونان. ووجد الباحثون في مركز أبحاث هان-رين لعلوم الفلك والأرض في المجر (HUN-REN) أن هذه العواصف قد تُخفّض إنتاج الكهرباء بنسبة تصل إلى 50.0%، في ظل تغيُّر مستويات الغبار. وأكدوا ضرورة إدراج رصد الغبار والتفاعلات السحابية في الوقت الفعلي ضمن التنبؤات الشمسية، ضمن نتائجهم التي نُشرت في ورقة بحثية بعنوان "ظل الرياح: تأثير الغبار الصحراوي في توليد الطاقة الشمسية بالبحر المتوسط". ونظرًا للزيادة المتوقعة بوتيرة وشدة عواصف الغبار الصحراوية في ظل سيناريوهات تغير المناخ، شددت هذه الدراسة على دمج أوجه عدم اليقين المتعلقة بالغبار في تخطيط الطاقة المتجددة. تحليل عواصف الغبار الصحراوية حلَّل فريق البحث، على وجه الخصوص، آثار عواصف الغبار الصحراوية التي حدثت بين عامي 2019 و2023 على إنتاج الطاقة الشمسية في هذه الدول الـ5 الواقعة في جنوب أوروبا، وذلك باستعمال بيانات التنبؤات اليومية من منصة الشفافية التابعة للشبكة الأوروبية لمشغّلي أنظمة النقل (Entso-E). كما استعمل العلماء مجموعة بيانات إعادة التحليل "التحليل الرجعي للعصر الحديث للبحث والتطبيقات" (MERRA-2)، التي يوفرها مركز خدمات معلومات بيانات علوم الأرض التابع لوكالة ناسا، لقياس الإشعاع، وانعكاس السحب، وحمل الغبار الجوي. علاوةً على ذلك، استعملوا قياسات الأقمار الصناعية لتقييم نسبة الغطاء السحابي ودرجة حرارة قمة السحابة، بالإضافة إلى بيانات الإشعاع كل ساعة من برنامج كوبرنيكوس كامس (Copernicus CAMS v4.6)، وهو جرد أوروبي متطور وعالي الدقة للانبعاثات لنمذجة جودة الهواء، لتحليل تأثير السحب في الإشعاع لكل مدة. وكتب الباحثون في الدراسة التي نُشرت بمجلة "رينيوبل إنرجي" (Renewable Energy): "استُعملت بيانات كل ساعة وكل يوم؛ ودعمت القيم اليومية التحليل طويل المدى لتأثير الغبار في إنتاج الطاقة الشمسية". وأضافوا: "دُرست ظواهر الغبار الكثيفة باستعمال بيانات كتلة الغبار كل ساعة، ومسارات كتلة الهواء، والظروف الشاملة، وملامح الهباء الجوي من الأقمار الصناعية، وتوقعات النماذج لتقييم آثارها"، بحسب ما جاء في الدراسة التي اطّلعت عليها منصة الطاقة المتخصصة. تأثير الغبار الصحراوي في إنتاج الطاقة الشمسية بناءً على هذا التحليل، وجد الباحثون أن عواصف الغبار الصحراوية تؤدي إلى انخفاض "رتيب" في نسبة إنتاج الطاقة الشمسية مع زيادة تركيزات أعمدة الغبار الصحراوي في جميع الدول الـ5 المشمولة بالدراسة، بمتوسط انخفاض يتراوح بين 25.0% و40.0%. كما تأكدوا من أنه عندما تكون مستويات الغبار مرتفعة للغاية، فإن الدولة التي تعاني من أعلى خسارة في توليد الطاقة الشمسية هي اليونان، بمتوسط يتراوح بين 20.1% و40.9%، تليها فرنسا، بنسبة تتراوح بين 4.4% و40.5%. وجاءت إيطاليا في المرتبة الثالثة بنسبة تتراوح بين 13.9% و36.8%، ثم البرتغال في المرتبة الرابعة بنسبة تتراوح بين 10.1% و29.3%، وإسبانيا في المرتبة الخامسة بنسبة تتراوح بين 16.3% و19.8%، بحسب التفاصيل التي اطّلعت عليها منصة الطاقة المتخصصة. وحذّر الباحثون من أن عواصف الغبار الصحراوية الفعلية قد تتجاوز هذه التقديرات بسهولة؛ إذ غالبًا ما تكون توقعات الطاقة الشمسية الحالية لليوم التالي غير دقيقة عند تقييم هذه الظواهر المعقّدة. وشددوا على أن "ارتفاع مستويات الغبار أدى إلى انخفاض مستمر في التقديرات (حتى -15.0%) في البرتغال وإسبانيا، ومبالغة في التقديرات (حتى +10.0%) في إيطاليا واليونان". وأضاف الباحثون في دراستهم أن هذه الأخطاء تؤكد الحاجة الملحّة إلى تحسينات في التنبؤات تتضمن تفاعلات متقدمة بين الهباء الجوي والسحب والإشعاع، ورصد الغبار في الوقت الفعلي، وفق ما نقلته مجلة "بي في ماغازين" (PV Magazine). تمثّل عواصف الغبار الصحراوية إحدى العقبات الرئيسة التي تؤثّر سلبًا في إنتاج الطاقة الشمسية؛ ما يعرقل تحويل مزيج الطاقة نحو مصادر متجددة. وتطرَّق بحث جديد حصلت عليه منصة الطاقة المتخصصة (مقرّها واشنطن) إلى تأثير عواصف الغبار الصحراوية بتوليد الطاقة الشمسية في 5 دول مُطلة على البحر المتوسط، وهي البرتغال وإسبانيا وفرنسا وإيطاليا واليونان. ووجد الباحثون في مركز أبحاث هان-رين لعلوم الفلك والأرض في المجر (HUN-REN) أن هذه العواصف قد تُخفّض إنتاج الكهرباء بنسبة تصل إلى 50.0%، في ظل تغيُّر مستويات الغبار. وأكدوا ضرورة إدراج رصد الغبار والتفاعلات السحابية في الوقت الفعلي ضمن التنبؤات الشمسية، ضمن نتائجهم التي نُشرت في ورقة بحثية بعنوان "ظل الرياح: تأثير الغبار الصحراوي في توليد الطاقة الشمسية بالبحر المتوسط". ونظرًا للزيادة المتوقعة بوتيرة وشدة عواصف الغبار الصحراوية في ظل سيناريوهات تغير المناخ، شددت هذه الدراسة على دمج أوجه عدم اليقين المتعلقة بالغبار في تخطيط الطاقة المتجددة. تحليل عواصف الغبار الصحراوية حلَّل فريق البحث، على وجه الخصوص، آثار عواصف الغبار الصحراوية التي حدثت بين عامي 2019 و2023 على إنتاج الطاقة الشمسية في هذه الدول الـ5 الواقعة في جنوب أوروبا، وذلك باستعمال بيانات التنبؤات اليومية من منصة الشفافية التابعة للشبكة الأوروبية لمشغّلي أنظمة النقل (Entso-E). كما استعمل العلماء مجموعة بيانات إعادة التحليل "التحليل الرجعي للعصر الحديث للبحث والتطبيقات" (MERRA-2)، التي يوفرها مركز خدمات معلومات بيانات علوم الأرض التابع لوكالة ناسا، لقياس الإشعاع، وانعكاس السحب، وحمل الغبار الجوي. علاوةً على ذلك، استعملوا قياسات الأقمار الصناعية لتقييم نسبة الغطاء السحابي ودرجة حرارة قمة السحابة، بالإضافة إلى بيانات الإشعاع كل ساعة من برنامج كوبرنيكوس كامس (Copernicus CAMS v4.6)، وهو جرد أوروبي متطور وعالي الدقة للانبعاثات لنمذجة جودة الهواء، لتحليل تأثير السحب في الإشعاع لكل مدة. وكتب الباحثون في الدراسة التي نُشرت بمجلة "رينيوبل إنرجي" (Renewable Energy): "استُعملت بيانات كل ساعة وكل يوم؛ ودعمت القيم اليومية التحليل طويل المدى لتأثير الغبار في إنتاج الطاقة الشمسية". وأضافوا: "دُرست ظواهر الغبار الكثيفة باستعمال بيانات كتلة الغبار كل ساعة، ومسارات كتلة الهواء، والظروف الشاملة، وملامح الهباء الجوي من الأقمار الصناعية، وتوقعات النماذج لتقييم آثارها"، بحسب ما جاء في الدراسة التي اطّلعت عليها منصة الطاقة المتخصصة. تأثير الغبار الصحراوي في إنتاج الطاقة الشمسية بناءً على هذا التحليل، وجد الباحثون أن عواصف الغبار الصحراوية تؤدي إلى انخفاض "رتيب" في نسبة إنتاج الطاقة الشمسية مع زيادة تركيزات أعمدة الغبار الصحراوي في جميع الدول الـ5 المشمولة بالدراسة، بمتوسط انخفاض يتراوح بين 25.0% و40.0%. كما تأكدوا من أنه عندما تكون مستويات الغبار مرتفعة للغاية، فإن الدولة التي تعاني من أعلى خسارة في توليد الطاقة الشمسية هي اليونان، بمتوسط يتراوح بين 20.1% و40.9%، تليها فرنسا، بنسبة تتراوح بين 4.4% و40.5%. وجاءت إيطاليا في المرتبة الثالثة بنسبة تتراوح بين 13.9% و36.8%، ثم البرتغال في المرتبة الرابعة بنسبة تتراوح بين 10.1% و29.3%، وإسبانيا في المرتبة الخامسة بنسبة تتراوح بين 16.3% و19.8%، بحسب التفاصيل التي اطّلعت عليها منصة الطاقة المتخصصة. وحذّر الباحثون من أن عواصف الغبار الصحراوية الفعلية قد تتجاوز هذه التقديرات بسهولة؛ إذ غالبًا ما تكون توقعات الطاقة الشمسية الحالية لليوم التالي غير دقيقة عند تقييم هذه الظواهر المعقّدة. وشددوا على أن "ارتفاع مستويات الغبار أدى إلى انخفاض مستمر في التقديرات (حتى -15.0%) في البرتغال وإسبانيا، ومبالغة في التقديرات (حتى +10.0%) في إيطاليا واليونان". وأضاف الباحثون في دراستهم أن هذه الأخطاء تؤكد الحاجة الملحّة إلى تحسينات في التنبؤات تتضمن تفاعلات متقدمة بين الهباء الجوي والسحب والإشعاع، ورصد الغبار في الوقت الفعلي، وفق ما نقلته مجلة "بي في ماغازين" (PV Magazine). لمعالجة نقص الكهرباء.. العراق يطلق مشروع طاقة شمسية باستطاعة 100 ميجاواط شرق القناة http://moee.gov.eg/test_new/new_info.aspx?h_id=45277&call_p=news_f.aspx &pg_index=0 solarabic.com/%D8%A3%D8%AE%D8%A8%D8%A7%D8%B1-%D8%A7%D9%84%D8%B7%D8%A7%D9%82%D8%A9-%D8%A7%D9%84%D9%85%D8%AA%D8%AC%D8%AF%D8%AF%D8%A9/2025/09/%D9%84%D9%85%D8%B9%D8%A7%D9%84%D8%AC%D8%A9-%D9%86%D9%82%D8%B5-%D8%A7%D9%84%D9%83%D9%87%D8%B1%D8%A8%D8%A7%D8%A1-%D8%A7%D9%84%D8%B9%D8%B1%D8%A7%D9%82-%D9%8A%D8%B7%D9%84%D9%82-%D9%85%D8%B4%D8%B1%D9%88/ Tue, 16 Sep 2025 00:00:00 GMT سولارابيك، العراق – 14 سبتمبر 2025: أعلن فريق الطاقة المتجددة العراقي، يوم أمس، عن إطلاق مشروع استراتيجي جديد لتوليد الطاقة الشمسية في مناطق شرق القناة، يهدف إلى رفد الشبكة الوطنية باستطاعة تصل إلى 100 ميجاواط، مما يبشر بتحسين ملموس في كفاءة واستمرارية الطاقة الكهربائية المجهزة لتلك المناطق المكتظة بالسكان. تفاصيل فنية لمعالجة نقص الطاقة أوضح رئيس الفريق الوطني لمشاريع الطاقة المتجددة في مكتب رئيس الوزراء، نصير كريم قاسم، أن المشروع يتبنى إدخال منظومات الطاقة الشمسية مباشرةً في قطاع التوزيع لمعالجة الاستهلاك الكبير للطاقة في منطقة شرق القناة، والتي يغذيها ما بين 37 إلى 40 مغذيًا بجهد 11 كيلوفولط. وأضاف قاسم أن تصميم المشروع يستغل امتداد القناة من شمالها إلى جنوبها، حيث سيتم تحويل سقوف المشاريع المقامة على ضفافها إلى حقول لتوليد الطاقة الشمسية. كما أنه من المخطط أن تساهم هذه المنظومات، التي تصل استطاعتها الإجمالية إلى 100 ميجاواط، في تخفيف الأحمال الكبيرة عن المولدات القائمة، وهو ما سيؤدي إلى ضمان استمرارية تجهيز الطاقة الكهربائية خلال ساعات النهار وحتى الساعة الخامسة عصرًا. كفاءة عالية وأهداف مزدوجة أكد الفريق الوطني أن هذه الآلية المبتكرة لربط منظومات الطاقة الشمسية مباشرة بالمولدات الكهربائية ستؤدي إلى تحسين كبير في كفاءة الطاقة المزودة من الشبكة الوطنية. وبالإضافة إلى ذلك، سيوفر هذا الدعم المباشر طاقة ذات جودة عالية وصديقة للبيئة. من ناحية أخرى، لا تقتصر أهمية المشروع على الجانب التقني فحسب، في حين أنه يُنظر إليه أيضًا كوسيلة لإشاعة ثقافة استخدام الطاقة المتجددة في العراق، مستفيدًا من الواجهة السياحية للمنطقة كمنتجع لجذب الاهتمام بهذه التقنيات النظيفة. ويأتي هذا المشروع ضمن سلسلة من المبادرات المماثلة التي تهدف إلى تجاوز التحديات التي تواجه الشبكة الكهربائية عبر إدخال مصادر الطاقة المتجددة عند مناطق الأحمال مباشرة. سولارابيك، العراق – 14 سبتمبر 2025: أعلن فريق الطاقة المتجددة العراقي، يوم أمس، عن إطلاق مشروع استراتيجي جديد لتوليد الطاقة الشمسية في مناطق شرق القناة، يهدف إلى رفد الشبكة الوطنية باستطاعة تصل إلى 100 ميجاواط، مما يبشر بتحسين ملموس في كفاءة واستمرارية الطاقة الكهربائية المجهزة لتلك المناطق المكتظة بالسكان. تفاصيل فنية لمعالجة نقص الطاقة أوضح رئيس الفريق الوطني لمشاريع الطاقة المتجددة في مكتب رئيس الوزراء، نصير كريم قاسم، أن المشروع يتبنى إدخال منظومات الطاقة الشمسية مباشرةً في قطاع التوزيع لمعالجة الاستهلاك الكبير للطاقة في منطقة شرق القناة، والتي يغذيها ما بين 37 إلى 40 مغذيًا بجهد 11 كيلوفولط. وأضاف قاسم أن تصميم المشروع يستغل امتداد القناة من شمالها إلى جنوبها، حيث سيتم تحويل سقوف المشاريع المقامة على ضفافها إلى حقول لتوليد الطاقة الشمسية. كما أنه من المخطط أن تساهم هذه المنظومات، التي تصل استطاعتها الإجمالية إلى 100 ميجاواط، في تخفيف الأحمال الكبيرة عن المولدات القائمة، وهو ما سيؤدي إلى ضمان استمرارية تجهيز الطاقة الكهربائية خلال ساعات النهار وحتى الساعة الخامسة عصرًا. كفاءة عالية وأهداف مزدوجة أكد الفريق الوطني أن هذه الآلية المبتكرة لربط منظومات الطاقة الشمسية مباشرة بالمولدات الكهربائية ستؤدي إلى تحسين كبير في كفاءة الطاقة المزودة من الشبكة الوطنية. وبالإضافة إلى ذلك، سيوفر هذا الدعم المباشر طاقة ذات جودة عالية وصديقة للبيئة. من ناحية أخرى، لا تقتصر أهمية المشروع على الجانب التقني فحسب، في حين أنه يُنظر إليه أيضًا كوسيلة لإشاعة ثقافة استخدام الطاقة المتجددة في العراق، مستفيدًا من الواجهة السياحية للمنطقة كمنتجع لجذب الاهتمام بهذه التقنيات النظيفة. ويأتي هذا المشروع ضمن سلسلة من المبادرات المماثلة التي تهدف إلى تجاوز التحديات التي تواجه الشبكة الكهربائية عبر إدخال مصادر الطاقة المتجددة عند مناطق الأحمال مباشرة. اليابان تتحرك نحو «طاقة خضراء».. هكذا تقود القطارات معركة المناخ http://moee.gov.eg/test_new/new_info.aspx?h_id=45276&call_p=news_f.aspx &pg_index=0 auto.ahram.org.eg/News/127471.aspx Tue, 16 Sep 2025 00:00:00 GMT تشهد اليابان، التي تعاني من محدودية موارد الطاقة، توسعا متزايدا في تشغيل القطارات باستخدام مصادر الطاقة المتجددة، حيث تسعى شركات تشغيل القطارات إلى المساهمة في تحقيق الحياد الكربوني بحلول عام 2050 لمكافحة الاحتباس الحراري. وحاليا، يتم توليد نحو 75% من إجمالي الطاقة اللازمة لتشغيل القطارات من محطات الطاقة الحرارية، فيما تستهدف وزارة النقل اليابانية خفض انبعاثات ثاني أكسيد الكربون في هذا القطاع إلى النصف تقريبا بحلول نهاية ثلاثينيات القرن الحالي، مقارنة بـ 77ر11 مليون طن في السنة المالية 2013، حسبما ذكرت وكالة أنباء (كيودو) اليابانية. وفي محافظة توتشيجي، شمال طوكيو، تسير عربات الترام الخضراء التي تشغلها شركة "أوتسونوميا لايت ريل" للسكك الحديدية الخفيفة على خط بطول 14 كيلومترا، باستخدام كهرباء يتم توليدها من الكتلة الحيوية في محطة محلية لحرق النفايات، بالإضافة إلى الطاقة الشمسية المولدة من الألواح .المثبتة على أسطح المنازل. وقال أتسوشي سوجيورا، مسؤول بمدينة أوتسونوميا، إن كمية الكهرباء المطلوبة لتشغيل خط الترام منخفضة نسبيا نظرا لقصر المسافة، إلا أن إجمالي خفض انبعاثات ثاني أكسيد الكربون يمكن أن يصل إلى نحو 9 آلاف طن سنويا إذا أُخذ في الاعتبار تقليل الانبعاثات الناتجة عن انتقال السكان من استخدام السيارات إلى الترام. ومن الأمثلة الأخرى خط سيتاجايا الذي يمتد لمسافة 5 كيلومترات في طوكيو، والذي أصبح أول خدمة قطارات في اليابان تعمل حصريا بالطاقة المتجددة في عام 2019، بالاعتماد على الطاقة الكهرومائية والطاقة الحرارية الأرضية. وحققت شركة طوكيو، المشغلة لخط سيتاجايا وثمانية خطوط أخرى في طوكيو ومحافظة كاناجاوا المجاورة، هدفها المتمثل في جعل خدمات القطارات التابعة لها تعمل بالكامل بالطاقة المتجددة في عام 2022. وتشتري الشركة الكهرباء المعتمدة كطاقة مولدة من مصادر غير أحفورية، ما يساهم في خفض انبعاثات ثاني أكسيد الكربون بنحو 160 ألف طن سنويا. ورغم الأهمية المتزايدة لاستخدام الطاقة الخضراء، فإن تكلفتها العالية على الشركات ذات الاستهلاك الكبير للكهرباء تظل عائقا، إضافة إلى التحديات المتعلقة بضمان استقرار الإمدادات تشهد اليابان، التي تعاني من محدودية موارد الطاقة، توسعا متزايدا في تشغيل القطارات باستخدام مصادر الطاقة المتجددة، حيث تسعى شركات تشغيل القطارات إلى المساهمة في تحقيق الحياد الكربوني بحلول عام 2050 لمكافحة الاحتباس الحراري. وحاليا، يتم توليد نحو 75% من إجمالي الطاقة اللازمة لتشغيل القطارات من محطات الطاقة الحرارية، فيما تستهدف وزارة النقل اليابانية خفض انبعاثات ثاني أكسيد الكربون في هذا القطاع إلى النصف تقريبا بحلول نهاية ثلاثينيات القرن الحالي، مقارنة بـ 77ر11 مليون طن في السنة المالية 2013، حسبما ذكرت وكالة أنباء (كيودو) اليابانية. وفي محافظة توتشيجي، شمال طوكيو، تسير عربات الترام الخضراء التي تشغلها شركة "أوتسونوميا لايت ريل" للسكك الحديدية الخفيفة على خط بطول 14 كيلومترا، باستخدام كهرباء يتم توليدها من الكتلة الحيوية في محطة محلية لحرق النفايات، بالإضافة إلى الطاقة الشمسية المولدة من الألواح .المثبتة على أسطح المنازل. وقال أتسوشي سوجيورا، مسؤول بمدينة أوتسونوميا، إن كمية الكهرباء المطلوبة لتشغيل خط الترام منخفضة نسبيا نظرا لقصر المسافة، إلا أن إجمالي خفض انبعاثات ثاني أكسيد الكربون يمكن أن يصل إلى نحو 9 آلاف طن سنويا إذا أُخذ في الاعتبار تقليل الانبعاثات الناتجة عن انتقال السكان من استخدام السيارات إلى الترام. ومن الأمثلة الأخرى خط سيتاجايا الذي يمتد لمسافة 5 كيلومترات في طوكيو، والذي أصبح أول خدمة قطارات في اليابان تعمل حصريا بالطاقة المتجددة في عام 2019، بالاعتماد على الطاقة الكهرومائية والطاقة الحرارية الأرضية. وحققت شركة طوكيو، المشغلة لخط سيتاجايا وثمانية خطوط أخرى في طوكيو ومحافظة كاناجاوا المجاورة، هدفها المتمثل في جعل خدمات القطارات التابعة لها تعمل بالكامل بالطاقة المتجددة في عام 2022. وتشتري الشركة الكهرباء المعتمدة كطاقة مولدة من مصادر غير أحفورية، ما يساهم في خفض انبعاثات ثاني أكسيد الكربون بنحو 160 ألف طن سنويا. ورغم الأهمية المتزايدة لاستخدام الطاقة الخضراء، فإن تكلفتها العالية على الشركات ذات الاستهلاك الكبير للكهرباء تظل عائقا، إضافة إلى التحديات المتعلقة بضمان استقرار الإمدادات كوريا الجنوبية وفيتنام تبحثان التعاون في مجال الطاقة النووية http://moee.gov.eg/test_new/new_info.aspx?h_id=45275&call_p=news_f.aspx &pg_index=0 www.maspero.eg/science-and-technology/2025/09/15/890087/%D9%83%D9%88%D8%B1%D9%8A%D8%A7-%D8%A7%D9%84%D8%AC%D9%86%D9%88%D8%A8%D9%8A%D8%A9-%D9%88%D9%81%D9%8A%D8%AA%D9%86%D8%A7%D9%85-%D8%AA%D8%A8%D8%AD%D8%AB%D8%A7%D9%86-%D8%A7%D9%84%D8%AA%D8%B9%D8%A7%D9%88%D9%86-%D9%81%D9%8A-%D9%85%D8%AC%D8%A7%D9%84-%D8%A7%D9%84%D8%B7%D8%A7%D9%82%D8%A9-%D8%A7%D9%84%D9%86%D9%88%D9%88%D9%8A%D8%A9#goog_rewarded Tue, 16 Sep 2025 00:00:00 GMT أجرى مسئولون من كوريا الجنوبية وفيتنام اليوم الإثنين محادثات ثنائية لبحث سبل توسيع التجارة وتعزيز التعاون في مجال الطاقة النووية. وأفادت وزارة التجارة والصناعة والطاقة الكورية الجنوبية، في بيان، بأن المدير العام للعلاقات التجارية الدولية في الوزارة كيم جونج تشول عقد مع نظيره الفيتنامي دو كووك هونج الاجتماع الرابع لمجموعة العمل المشتركة المعنية بعلاقاتهما التجارية. وبحث الجانبان، خلال الاجتماع، التدابير اللازمة لمساعدة البلدين على رفع حجم تجارتهما الثنائية إلى 150 مليار دولار أمريكي بحلول 2030، وفقا لما تم الاتفاق عليه خلال قمة بين الرئيس الكوري لي جاي ميونج ونظيره الفيتنامي تو لام في سول الشهر الماضي أجرى مسئولون من كوريا الجنوبية وفيتنام اليوم الإثنين محادثات ثنائية لبحث سبل توسيع التجارة وتعزيز التعاون في مجال الطاقة النووية. وأفادت وزارة التجارة والصناعة والطاقة الكورية الجنوبية، في بيان، بأن المدير العام للعلاقات التجارية الدولية في الوزارة كيم جونج تشول عقد مع نظيره الفيتنامي دو كووك هونج الاجتماع الرابع لمجموعة العمل المشتركة المعنية بعلاقاتهما التجارية. وبحث الجانبان، خلال الاجتماع، التدابير اللازمة لمساعدة البلدين على رفع حجم تجارتهما الثنائية إلى 150 مليار دولار أمريكي بحلول 2030، وفقا لما تم الاتفاق عليه خلال قمة بين الرئيس الكوري لي جاي ميونج ونظيره الفيتنامي تو لام في سول الشهر الماضي انقطاع شامل جديد للكهرباء في كوبا http://moee.gov.eg/test_new/new_info.aspx?h_id=45274&call_p=news_f.aspx &pg_index=0 www.alarabiya.net/aswaq/oil-and-gas/2025/09/10/%D8%A7%D9%86%D9%82%D8%B7%D8%A7%D8%B9-%D8%B4%D8%A7%D9%85%D9%84-%D8%AC%D8%AF%D9%8A%D8%AF-%D9%84%D9%84%D9%83%D9%87%D8%B1%D8%A8%D8%A7%D8%A1-%D9%81%D9%8A-%D9%83%D9%88%D8%A8%D8%A7 Mon, 15 Sep 2025 00:00:00 GMT تشهد كوبا انقطاعاً شاملاً جديداً للكهرباء، الأربعاء، هو الخامس في غضون أقل من عام، في الجزيرة الواقعة بالبحر الكاريبي والتي تعاني أزمة مالية حادة، بحسب ما أعلنت وزارة الطاقة. وذكرت الوزارة عبر منصة "إكس": "سُجِّل انقطاع تام للنظام الكهربائي قد يكون مرتبطاً بالتوقف المفاجئ في مصنع أنطونيو غيتيراس الحراري، وهو الأكبر في البلاد". وتُعد هذه المحطة الأكبر بين ثماني محطات لتوليد الكهرباء تعمل بالوقود، يعود عمر بعضها إلى أكثر من أربعين عاماً. وتعاني كوبا منذ أشهر أزمة طاقة حادة، مع انقطاعات يومية لساعات طويلة ونقص كبير في الوقود، وفق وكالة "فرانس برس". انفجارات كونية غامضة تربك علماء الفلك.. طاقة تعادل مليارات الشموس في يوم واحد طاقة الفضاءانفجارات كونية غامضة تربك علماء الفلك.. طاقة تعادل مليارات الشموس في يوم واحد ومساء الأحد الماضي، غرقت ثلث مقاطعات كوبا في الظلام، ما فاقم من تدهور الأوضاع في بلد لا تحصل بعض بلداته على الكهرباء سوى لثلاث ساعات يومياً. وفي أكتوبر 2024، شهدت الجزيرة التي تمر بأسوأ أزمة اقتصادية منذ ثلاثة عقود انقطاعاً للكهرباء استمر عدة أيام نتيجة توقف محطة أنطونيو غيتيراس. وقد أدت تلك الانقطاعات إلى اندلاع احتجاجات نادرة ضد الحكومة. تشهد كوبا انقطاعاً شاملاً جديداً للكهرباء، الأربعاء، هو الخامس في غضون أقل من عام، في الجزيرة الواقعة بالبحر الكاريبي والتي تعاني أزمة مالية حادة، بحسب ما أعلنت وزارة الطاقة. وذكرت الوزارة عبر منصة "إكس": "سُجِّل انقطاع تام للنظام الكهربائي قد يكون مرتبطاً بالتوقف المفاجئ في مصنع أنطونيو غيتيراس الحراري، وهو الأكبر في البلاد". وتُعد هذه المحطة الأكبر بين ثماني محطات لتوليد الكهرباء تعمل بالوقود، يعود عمر بعضها إلى أكثر من أربعين عاماً. وتعاني كوبا منذ أشهر أزمة طاقة حادة، مع انقطاعات يومية لساعات طويلة ونقص كبير في الوقود، وفق وكالة "فرانس برس". انفجارات كونية غامضة تربك علماء الفلك.. طاقة تعادل مليارات الشموس في يوم واحد طاقة الفضاءانفجارات كونية غامضة تربك علماء الفلك.. طاقة تعادل مليارات الشموس في يوم واحد ومساء الأحد الماضي، غرقت ثلث مقاطعات كوبا في الظلام، ما فاقم من تدهور الأوضاع في بلد لا تحصل بعض بلداته على الكهرباء سوى لثلاث ساعات يومياً. وفي أكتوبر 2024، شهدت الجزيرة التي تمر بأسوأ أزمة اقتصادية منذ ثلاثة عقود انقطاعاً للكهرباء استمر عدة أيام نتيجة توقف محطة أنطونيو غيتيراس. وقد أدت تلك الانقطاعات إلى اندلاع احتجاجات نادرة ضد الحكومة.