وزارة الكهرباء والطاقة - نشرة أخبار الطاقة http://moee.gov.eg/test_new/news_f.aspx ملخص بأهم الاخبار المتعلقة بالطاقة سوريا: انقطاع الكهرباء في اللاذقية بسبب عطل مفاجئ في خطوط التوتر العالي http://moee.gov.eg/test_new/new_info.aspx?h_id=45164&call_p=news_f.aspx &pg_index=0 www.shorouknews.com/news/view.aspx?cdate=10082025&id=64dff90a-64b0-4862-a9a2-8c6e5e520a6f Mon, 11 Aug 2025 00:00:00 GMT شهدت محافظة اللاذقية السورية، صباح اليوم الأحد، انقطاعاً شبه كامل للتيار الكهربائي، إثر عطل طارئ في خطوط التوتر العالي المغذية لمحطات التحويل الرئيسية بجهد 230/66 كيلو فولت، وأدى هذا العطل إلى خروج 15 محطة تحويل من الخدمة، ما تسبب في توقف الكهرباء عن معظم مناطق المحافظة. وأوضحت مؤسسة كهرباء اللاذقية في بيان لها اليوم أن فرق الصيانة باشرت العمل فوراً لإصلاح الخلل الفني، مؤكدة أن الجهود مستمرة على مدار الساعة لإعادة التيار الكهربائي في أسرع وقت ممكن، ولم تُحدد المؤسسة حتى الآن موعداً دقيقاً لانتهاء أعمال الصيانة، لكنها شددت على أن الأولوية القصوى هي لاستعادة الخدمة وتخفيف الأثر عن السوريين، بحسب وكالة الأنباء الرسمية السورية "سانا". ويأتي هذا الانقطاع في ظل تحديات متزايدة تواجه قطاع الكهرباء في المحافظة، من بينها تقادم البنية التحتية، ونقص قطع الغيار، والضغط الكبير على الشبكة نتيجة الأحمال الزائدة، ما يفاقم من صعوبة الاستجابة السريعة لمثل هذه الأعطال الطارئة. من جانبه، قال مدير المؤسسة العامة لنقل وتوزيع الكهرباء المهندس خالد أبو دي إن المنظومة الكهربائية تعرضت لتعتيم جزئي في المنطقة الجنوبية بسبب عوامل عدة. وأوضح أبو دي في تصريح لـ سانا، أن سوء الأحوال الجوية وارتفاع الرطوبة بشكل كبير، أدى إلى فصل جميع خطوط الجهد العالي في المنطقة الوسطى، حيث توقفت مجموعات التوليد في محطة توليد جندر ما أدى إلى فصل الشبكة إلى شبكتين. وأشار أبو دي إلى حدوث عطل على خط التوتر العالي 230 ك.ف(دير علي -الكسوة)، ما أحدث هزة كبيرة على الشبكة في المنطقة الجنوبية، أدت إلى توقف جميع مجموعات التوليد في (الناصرية- تشرين- دير علي)، لافتاً إلى أن ارتفاع درجات الحرارة بشكل كبير، أدى إلى انخفاض مردود المجموعات وزيادة الطلب على الطاقة الكهربائية. وأكد أبو دي أن فريق مركز التحكم الرئيسي يعمل على إعادة الإقلاع بشكل تدريجي لمجموعات التوليد، حيث تعمل المؤسسة على اتخاذ الإجراءات اللازمة لضمان استقرار التيار الكهربائي في جميع المناطق في أسرع وقت ممكن شهدت محافظة اللاذقية السورية، صباح اليوم الأحد، انقطاعاً شبه كامل للتيار الكهربائي، إثر عطل طارئ في خطوط التوتر العالي المغذية لمحطات التحويل الرئيسية بجهد 230/66 كيلو فولت، وأدى هذا العطل إلى خروج 15 محطة تحويل من الخدمة، ما تسبب في توقف الكهرباء عن معظم مناطق المحافظة. وأوضحت مؤسسة كهرباء اللاذقية في بيان لها اليوم أن فرق الصيانة باشرت العمل فوراً لإصلاح الخلل الفني، مؤكدة أن الجهود مستمرة على مدار الساعة لإعادة التيار الكهربائي في أسرع وقت ممكن، ولم تُحدد المؤسسة حتى الآن موعداً دقيقاً لانتهاء أعمال الصيانة، لكنها شددت على أن الأولوية القصوى هي لاستعادة الخدمة وتخفيف الأثر عن السوريين، بحسب وكالة الأنباء الرسمية السورية "سانا". ويأتي هذا الانقطاع في ظل تحديات متزايدة تواجه قطاع الكهرباء في المحافظة، من بينها تقادم البنية التحتية، ونقص قطع الغيار، والضغط الكبير على الشبكة نتيجة الأحمال الزائدة، ما يفاقم من صعوبة الاستجابة السريعة لمثل هذه الأعطال الطارئة. من جانبه، قال مدير المؤسسة العامة لنقل وتوزيع الكهرباء المهندس خالد أبو دي إن المنظومة الكهربائية تعرضت لتعتيم جزئي في المنطقة الجنوبية بسبب عوامل عدة. وأوضح أبو دي في تصريح لـ سانا، أن سوء الأحوال الجوية وارتفاع الرطوبة بشكل كبير، أدى إلى فصل جميع خطوط الجهد العالي في المنطقة الوسطى، حيث توقفت مجموعات التوليد في محطة توليد جندر ما أدى إلى فصل الشبكة إلى شبكتين. وأشار أبو دي إلى حدوث عطل على خط التوتر العالي 230 ك.ف(دير علي -الكسوة)، ما أحدث هزة كبيرة على الشبكة في المنطقة الجنوبية، أدت إلى توقف جميع مجموعات التوليد في (الناصرية- تشرين- دير علي)، لافتاً إلى أن ارتفاع درجات الحرارة بشكل كبير، أدى إلى انخفاض مردود المجموعات وزيادة الطلب على الطاقة الكهربائية. وأكد أبو دي أن فريق مركز التحكم الرئيسي يعمل على إعادة الإقلاع بشكل تدريجي لمجموعات التوليد، حيث تعمل المؤسسة على اتخاذ الإجراءات اللازمة لضمان استقرار التيار الكهربائي في جميع المناطق في أسرع وقت ممكن اليمن تستعرض فرص التعاون مع الصين في مجالات الكهرباء والبنية التحتية والاستثمار http://moee.gov.eg/test_new/new_info.aspx?h_id=45163&call_p=news_f.aspx &pg_index=0 tihama24.com/yemen/376668 Mon, 11 Aug 2025 00:00:00 GMT بحث لقاء جمع وزير الخارجية وشؤون المغتربين الدكتور شائع الزنداني، اليوم، مع القائم بأعمال سفارة جمهورية الصين الشعبية لدى اليمن تشاو تشنغ، سبل التعاون في مجال الطاقة والبنية التحتية، مع التركيز على دعم مشاريع الكهرباء والطاقة، إلى جانب استعراض فرص استثمار الشركات الصينية في اليمن بما يسهم في تحسين الخدمات ودعم مسار التنمية الاقتصادية. الاجتماع تناول مستجدات العلاقات الثنائية وسبل تطويرها في مختلف القطاعات، حيث استمع الوزير الزنداني إلى عرض من القائم بالأعمال حول نتائج زيارته الأخيرة إلى العاصمة المؤقتة عدن ولقاءاته مع عدد من الجهات الحكومية لبحث احتياجاتها التنموية. وأكد أن الزيارة تمثل انعكاساً لمتانة العلاقات بين البلدين وفتح آفاق جديدة لتنفيذ مشاريع خدمية وتنموية. الوزير عبر عن تقدير الحكومة اليمنية للدعم الصيني في مجالات التدريب وبناء القدرات، والبرامج الصحية، والمشاركة في الفعاليات الاقتصادية والتجارية، وخاصة ما يتم في إطار مبادرة الحزام والطريق، مشيراً إلى أهمية هذه المبادرات في تعزيز التعاون والشراكة. كما شمل النقاش التعاون الجمركي وضمان سلامة الأغذية، وتسهيل التبادل التجاري عبر الاستفادة من التسهيلات الصينية الممنوحة للصادرات اليمنية، إضافة إلى تطوير آليات اعتماد شهادة المنشأ لتسهيل حركة السلع بين البلدين. من جانبه، أكد تشاو تشنغ حرص بلاده على توسيع آفاق التعاون مع اليمن في مجالات التنمية والبنية التحتية وبناء القدرات، بما يحقق مصالح الجانبين ويدعم مسيرة التنمية في البلاد. بحث لقاء جمع وزير الخارجية وشؤون المغتربين الدكتور شائع الزنداني، اليوم، مع القائم بأعمال سفارة جمهورية الصين الشعبية لدى اليمن تشاو تشنغ، سبل التعاون في مجال الطاقة والبنية التحتية، مع التركيز على دعم مشاريع الكهرباء والطاقة، إلى جانب استعراض فرص استثمار الشركات الصينية في اليمن بما يسهم في تحسين الخدمات ودعم مسار التنمية الاقتصادية. الاجتماع تناول مستجدات العلاقات الثنائية وسبل تطويرها في مختلف القطاعات، حيث استمع الوزير الزنداني إلى عرض من القائم بالأعمال حول نتائج زيارته الأخيرة إلى العاصمة المؤقتة عدن ولقاءاته مع عدد من الجهات الحكومية لبحث احتياجاتها التنموية. وأكد أن الزيارة تمثل انعكاساً لمتانة العلاقات بين البلدين وفتح آفاق جديدة لتنفيذ مشاريع خدمية وتنموية. الوزير عبر عن تقدير الحكومة اليمنية للدعم الصيني في مجالات التدريب وبناء القدرات، والبرامج الصحية، والمشاركة في الفعاليات الاقتصادية والتجارية، وخاصة ما يتم في إطار مبادرة الحزام والطريق، مشيراً إلى أهمية هذه المبادرات في تعزيز التعاون والشراكة. كما شمل النقاش التعاون الجمركي وضمان سلامة الأغذية، وتسهيل التبادل التجاري عبر الاستفادة من التسهيلات الصينية الممنوحة للصادرات اليمنية، إضافة إلى تطوير آليات اعتماد شهادة المنشأ لتسهيل حركة السلع بين البلدين. من جانبه، أكد تشاو تشنغ حرص بلاده على توسيع آفاق التعاون مع اليمن في مجالات التنمية والبنية التحتية وبناء القدرات، بما يحقق مصالح الجانبين ويدعم مسيرة التنمية في البلاد. الكويت توقع اتفاقاً لتنفيذ محطة لإنتاج الكهرباء بـ3.3 مليار دولار http://moee.gov.eg/test_new/new_info.aspx?h_id=45162&call_p=news_f.aspx &pg_index=0 www.erembusiness.com/energy/23dx23f Mon, 11 Aug 2025 00:00:00 GMT وقّعت هيئة مشروعات الشراكة بين القطاعين العام والخاص، بالتعاون مع وزارة الكهرباء والماء والطاقة المتجددة الكويتية، اليوم الأحد، وثيقة التزام لتنفيذ المرحلتين الثانية والثالثة من مشروع محطة الزور الشمالية، بالتحالف مع شركة «أكوا باور» ومؤسسة الخليج للاستثمار. يتولى التحالف، بموجب الاتفاق، مسؤولية تصميم وتمويل وبناء وتشغيل وصيانة وتحويل المشروع، الهادف إلى إنشاء محطة متكاملة لإنتاج الطاقة الكهربائية وتحلية المياه، عبر تأسيس شركة مساهمة في إطار أحكام القانون رقم (39) لسنة 2010 بشأن تأسيس شركات كويتية مساهمة تتولى بناء وتنفيذ محطات القوى الكهربائية وتحلية المياه وتعديلاته، والقانون رقم (116) لسنة 2014 بشأن الشراكة بين القطاعين، وفق وكالة الأنباء الكويتية (كونا). حضر توقيع الوثيقة وزير الكهرباء والماء والطاقة المتجددة، ووزير المالية، ووزير الدولة للشؤون الاقتصادية والاستثمار بالوكالة صبيح المخيزيم، والسفير السعودي في الكويت الأمير سلطان بن سعد آل سعود، ومسؤولون من وزارة الكهرباء والماء وهيئة الشراكة، وممثلو شركات التحالف. وذكرت هيئة مشروعات الشراكة بين القطاعين العام والخاص بالكويت، أن تكلفة تنفيذ المرحلتين الثانية والثالثة من مشروع محطة الزور الشمالية تتجاوز مليار دينار كويتي (3.27 مليار دولار)، موضحة أن المستثمرين سيتحملون تلك التكلفة وليس الحكومة، وفق وكالة «رويترز». أضافت أن تنفيذ المشروع سيستغرق ثلاث سنوات. شكلت مراسم التوقيع، اليوم الأحد، انطلاقة لواحد من أكبر مشروعات الكهرباء في الدولة الخليجية التي تسعى إلى معالجة النقص الحاد في الكهرباء. بموجب الاتفاق، سيتولى التحالف الفائز تصميم وتمويل وبناء وتشغيل وصيانة وتحويل المشروع. وذكرت هيئة مشروعات الشراكة، في بيان، أن المشروع يعد ثاني مشروعات مجمع الزور لإنتاج الطاقة وتحلية المياه، إذ تصل طاقته الإنتاجية إلى ما لا يقل عن 2700 ميغاوات باستخدام تقنية الدورة المركبة إلى جانب قدرة تحلية تبلغ 120 مليون جالون يوميا عند اكتمال المشروع. أوضحت الهيئة أن القدرة الإنتاجية للمشروع تبلغ نحو مثلي ما جرى إنجازه في المرحلة الأولى من مشروع الزور الشمالية، ليكون أحد أضخم مشروعات الهيئة حتى الآن. وقّعت هيئة مشروعات الشراكة بين القطاعين العام والخاص، بالتعاون مع وزارة الكهرباء والماء والطاقة المتجددة الكويتية، اليوم الأحد، وثيقة التزام لتنفيذ المرحلتين الثانية والثالثة من مشروع محطة الزور الشمالية، بالتحالف مع شركة «أكوا باور» ومؤسسة الخليج للاستثمار. يتولى التحالف، بموجب الاتفاق، مسؤولية تصميم وتمويل وبناء وتشغيل وصيانة وتحويل المشروع، الهادف إلى إنشاء محطة متكاملة لإنتاج الطاقة الكهربائية وتحلية المياه، عبر تأسيس شركة مساهمة في إطار أحكام القانون رقم (39) لسنة 2010 بشأن تأسيس شركات كويتية مساهمة تتولى بناء وتنفيذ محطات القوى الكهربائية وتحلية المياه وتعديلاته، والقانون رقم (116) لسنة 2014 بشأن الشراكة بين القطاعين، وفق وكالة الأنباء الكويتية (كونا). حضر توقيع الوثيقة وزير الكهرباء والماء والطاقة المتجددة، ووزير المالية، ووزير الدولة للشؤون الاقتصادية والاستثمار بالوكالة صبيح المخيزيم، والسفير السعودي في الكويت الأمير سلطان بن سعد آل سعود، ومسؤولون من وزارة الكهرباء والماء وهيئة الشراكة، وممثلو شركات التحالف. وذكرت هيئة مشروعات الشراكة بين القطاعين العام والخاص بالكويت، أن تكلفة تنفيذ المرحلتين الثانية والثالثة من مشروع محطة الزور الشمالية تتجاوز مليار دينار كويتي (3.27 مليار دولار)، موضحة أن المستثمرين سيتحملون تلك التكلفة وليس الحكومة، وفق وكالة «رويترز». أضافت أن تنفيذ المشروع سيستغرق ثلاث سنوات. شكلت مراسم التوقيع، اليوم الأحد، انطلاقة لواحد من أكبر مشروعات الكهرباء في الدولة الخليجية التي تسعى إلى معالجة النقص الحاد في الكهرباء. بموجب الاتفاق، سيتولى التحالف الفائز تصميم وتمويل وبناء وتشغيل وصيانة وتحويل المشروع. وذكرت هيئة مشروعات الشراكة، في بيان، أن المشروع يعد ثاني مشروعات مجمع الزور لإنتاج الطاقة وتحلية المياه، إذ تصل طاقته الإنتاجية إلى ما لا يقل عن 2700 ميغاوات باستخدام تقنية الدورة المركبة إلى جانب قدرة تحلية تبلغ 120 مليون جالون يوميا عند اكتمال المشروع. أوضحت الهيئة أن القدرة الإنتاجية للمشروع تبلغ نحو مثلي ما جرى إنجازه في المرحلة الأولى من مشروع الزور الشمالية، ليكون أحد أضخم مشروعات الهيئة حتى الآن. إندونيسيا تتجه نحو الطاقة المتجددة لتغطية 76% من احتياجاتها الكهربائية وتوصيلها لـ 10 آلاف قرية نائية http://moee.gov.eg/test_new/new_info.aspx?h_id=45161&call_p=news_f.aspx &pg_index=0 iqraa24.com/36125/%D8%A5%D9%86%D8%AF%D9%88%D9%86%D9%8A%D8%B3%D9%8A%D8%A7-%D8%AA%D8%AA%D8%AC%D9%87-%D9%86%D8%AD%D9%88-%D8%A7%D9%84%D8%B7%D8%A7%D9%82%D8%A9-%D8%A7%D9%84%D9%85%D8%AA%D8%AC%D8%AF%D8%AF%D8%A9-%D9%84%D8%AA/ Mon, 11 Aug 2025 00:00:00 GMT إندونيسيا تطلق خطة طموحة نحو مستقبل كهربائي مستدام، مع التركيز على تعزيز مصادر الطاقة المتجددة لتلبية احتياجات 10 آلاف قرية نائية، وتضع المنطقة الشرقية في صميم اهتمامها، حيث أكدت تقارير وزارة الطاقة والموارد المعدنية بالتعاون مع شركة الكهرباء الوطنية PLN على أهمية تطوير مصادر الطاقة المتجددة في هذه المنطقة كحل مستدام طويل الأمد لمشكلة الكهرباء, تلبية للأوامر الرئاسية تأتي هذه المبادرة استجابة مباشرة للأوامر الرئاسية التي تشدد على أهمية إيصال الكهرباء إلى كل شبر من البلاد، وتعتبر جزءًا لا يتجزأ من استراتيجية أشمل تهدف إلى توسيع نطاق استخدام الطاقات المتجددة كالشمس والرياح والطاقة الحرارية الأرضية, هذا التحول الطموح سيرفع من مساهمة الطاقات المتجددة لتصل إلى 76% من إجمالي إنتاج الكهرباء الجديد, إمكانيات الطاقة المحلية في هذا السياق، أشار إيمانويل ملكيادس، حاكم مقاطعة شرق نوسا تينغارا، إلى الثروة الهائلة التي تزخر بها المنطقة من مصادر الطاقة المحلية، مؤكدًا على أن التنوع الطبيعي من رياح وطاقة شمسية يمكن أن يسهم بفعالية في تلبية احتياجات الطاقة المتزايدة, وأضاف أن تعزيز استخدام تقنيات الطاقة المتجددة هو الحل الأمثل لتجاوز التحديات الجغرافية وتوفير الطاقة للمناطق النائية, نهج PLN المبتكر تبنت شركة PLN نهجًا جديدًا تحت مسمى “Lisdes New Way”، يرتكز على الطاقة المتجددة والشبكات الذكية المصغرة، بهدف تعزيز الوصول إلى الكهرباء بكفاءة أكبر واستدامة طويلة الأمد في المجتمعات البعيدة, محطات الطاقة الشمسية القائمة على البطاريات (PLTS) تقدم حلولًا عملية للتغلب على الصعوبات التي تواجه المناطق غير الموصولة بالشبكات التقليدية بسبب بعدها وصعوبة الوصول إليها, أثر الكهرباء على التنمية أكدت الدراسات أن توفير الكهرباء بشكل عادل في المناطق النائية لا يحسن فقط من جودة حياة السكان اليومية، بل يعزز أيضًا التنمية الاقتصادية من خلال دعم قطاعي التعليم والصحة، وخلق فرص اقتصادية جديدة, هذه الجهود تتكامل مع أهداف التنمية الوطنية، حيث تسعى PLN لتقديم الكهرباء كرمز للعدالة والتقدم للجميع, نحو مستقبل مستدام هذه الخطوة تمثل جزءًا من رؤية أوسع لتحقيق الاستدامة في استخدام الموارد الطبيعية وتوجيه الدولة نحو مستقبل أكثر اخضرارًا واستدامة في قطاع الطاقة، وهو ما سينعكس إيجابًا على جميع القطاعات الاقتصادية والمجتمعات المحلية في جميع أنحاء الأرخبيل الإندونيسي. إندونيسيا تطلق خطة طموحة نحو مستقبل كهربائي مستدام، مع التركيز على تعزيز مصادر الطاقة المتجددة لتلبية احتياجات 10 آلاف قرية نائية، وتضع المنطقة الشرقية في صميم اهتمامها، حيث أكدت تقارير وزارة الطاقة والموارد المعدنية بالتعاون مع شركة الكهرباء الوطنية PLN على أهمية تطوير مصادر الطاقة المتجددة في هذه المنطقة كحل مستدام طويل الأمد لمشكلة الكهرباء, تلبية للأوامر الرئاسية تأتي هذه المبادرة استجابة مباشرة للأوامر الرئاسية التي تشدد على أهمية إيصال الكهرباء إلى كل شبر من البلاد، وتعتبر جزءًا لا يتجزأ من استراتيجية أشمل تهدف إلى توسيع نطاق استخدام الطاقات المتجددة كالشمس والرياح والطاقة الحرارية الأرضية, هذا التحول الطموح سيرفع من مساهمة الطاقات المتجددة لتصل إلى 76% من إجمالي إنتاج الكهرباء الجديد, إمكانيات الطاقة المحلية في هذا السياق، أشار إيمانويل ملكيادس، حاكم مقاطعة شرق نوسا تينغارا، إلى الثروة الهائلة التي تزخر بها المنطقة من مصادر الطاقة المحلية، مؤكدًا على أن التنوع الطبيعي من رياح وطاقة شمسية يمكن أن يسهم بفعالية في تلبية احتياجات الطاقة المتزايدة, وأضاف أن تعزيز استخدام تقنيات الطاقة المتجددة هو الحل الأمثل لتجاوز التحديات الجغرافية وتوفير الطاقة للمناطق النائية, نهج PLN المبتكر تبنت شركة PLN نهجًا جديدًا تحت مسمى “Lisdes New Way”، يرتكز على الطاقة المتجددة والشبكات الذكية المصغرة، بهدف تعزيز الوصول إلى الكهرباء بكفاءة أكبر واستدامة طويلة الأمد في المجتمعات البعيدة, محطات الطاقة الشمسية القائمة على البطاريات (PLTS) تقدم حلولًا عملية للتغلب على الصعوبات التي تواجه المناطق غير الموصولة بالشبكات التقليدية بسبب بعدها وصعوبة الوصول إليها, أثر الكهرباء على التنمية أكدت الدراسات أن توفير الكهرباء بشكل عادل في المناطق النائية لا يحسن فقط من جودة حياة السكان اليومية، بل يعزز أيضًا التنمية الاقتصادية من خلال دعم قطاعي التعليم والصحة، وخلق فرص اقتصادية جديدة, هذه الجهود تتكامل مع أهداف التنمية الوطنية، حيث تسعى PLN لتقديم الكهرباء كرمز للعدالة والتقدم للجميع, نحو مستقبل مستدام هذه الخطوة تمثل جزءًا من رؤية أوسع لتحقيق الاستدامة في استخدام الموارد الطبيعية وتوجيه الدولة نحو مستقبل أكثر اخضرارًا واستدامة في قطاع الطاقة، وهو ما سينعكس إيجابًا على جميع القطاعات الاقتصادية والمجتمعات المحلية في جميع أنحاء الأرخبيل الإندونيسي. انخفاض توليد طاقة الشمس والرياح الأسترالية تؤثر في أسعار الكهرباء http://moee.gov.eg/test_new/new_info.aspx?h_id=45160&call_p=news_f.aspx &pg_index=0 attaqa.net/2025/08/10/%D8%A7%D9%86%D8%AE%D9%81%D8%A7%D8%B6-%D8%AA%D9%88%D9%84%D9%8A%D8%AF-%D8%B7%D8%A7%D9%82%D8%A9-%D8%A7%D9%84%D8%B4%D9%85%D8%B3-%D9%88%D8%A7%D9%84%D8%B1%D9%8A%D8%A7%D8%AD-%D8%A7%D9%84%D8%A3%D8%B3%D8%AA/ Mon, 11 Aug 2025 00:00:00 GMT يؤثر انخفاض توليد طاقة الشمس والرياح في أستراليا سلبًا في أسعار الكهرباء بالبلاد، بدرجة أكبر من التأثير ذاته بموثوقية هذين المصدرين النظيفين للطاقة. وسجلت أسعار الكهرباء في أستراليا زيادة حادة لامست نسبتها 9.7%، وفق أرقام رصدتها منصة الطاقة المتخصصة (مقرّها واشنطن). ولا تزال استثمارات طاقة الشمس والرياح في أستراليا تصطدم بتحديات تمويلية وتقنية على الرغم من مساعي الحكومة وحكومات الولايات لتذليل أي عقبات تعترض مسار تحول الطاقة. وفي العام الماضي، لامس حجم الالتزامات بضخ استثمارات في طاقة الشمس والرياح في أستراليا أعلى مستوياته خلال 6 أعوام، مسجلًا 9 مليارات دولار. إنتاجية طاقة الشمس والرياح أظهرت نتائج تحليل حديث أنه خلال الـ24 ساعة المتواصلة، ستحدث المدد التي تقل فيها إنتاجية طاقة الشمس والرياح عن 66%، فقط في نحو 6% من الوقت، وفق ما أورده موقع رينيو إيكونومي. وأوضح التحليل أنه سيكون هناك أقل من 0.5% من الأيام التي تنخفض فيها إنتاجية طاقة الشمس والرياح إلى ما دون 66% عن الحد الطبيعي، لمدة 4 أيام أو أكثر على الترتيب. وحتى في تلك الأيام العصيبة ستكون السعة البالغة 8 غيغاواط من الكهرباء القابلة للإرسال والمستمرة لمدة أسبوع، كافية لتغطية شُح الطاقة، وفق أرقام طالعتها منصة الطاقة المتخصصة. والكهرباء القابلة للإرسال هي الكهرباء التي يمكن رفعها أو خفضها حسب الحاجة بوساطة مشغلي الشبكة لسد الطلب المتغير على الطاقة. يؤثر انخفاض توليد طاقة الشمس والرياح في أستراليا سلبًا في أسعار الكهرباء بالبلاد، بدرجة أكبر من التأثير ذاته بموثوقية هذين المصدرين النظيفين للطاقة. وسجلت أسعار الكهرباء في أستراليا زيادة حادة لامست نسبتها 9.7%، وفق أرقام رصدتها منصة الطاقة المتخصصة (مقرّها واشنطن). ولا تزال استثمارات طاقة الشمس والرياح في أستراليا تصطدم بتحديات تمويلية وتقنية على الرغم من مساعي الحكومة وحكومات الولايات لتذليل أي عقبات تعترض مسار تحول الطاقة. وفي العام الماضي، لامس حجم الالتزامات بضخ استثمارات في طاقة الشمس والرياح في أستراليا أعلى مستوياته خلال 6 أعوام، مسجلًا 9 مليارات دولار. إنتاجية طاقة الشمس والرياح أظهرت نتائج تحليل حديث أنه خلال الـ24 ساعة المتواصلة، ستحدث المدد التي تقل فيها إنتاجية طاقة الشمس والرياح عن 66%، فقط في نحو 6% من الوقت، وفق ما أورده موقع رينيو إيكونومي. وأوضح التحليل أنه سيكون هناك أقل من 0.5% من الأيام التي تنخفض فيها إنتاجية طاقة الشمس والرياح إلى ما دون 66% عن الحد الطبيعي، لمدة 4 أيام أو أكثر على الترتيب. وحتى في تلك الأيام العصيبة ستكون السعة البالغة 8 غيغاواط من الكهرباء القابلة للإرسال والمستمرة لمدة أسبوع، كافية لتغطية شُح الطاقة، وفق أرقام طالعتها منصة الطاقة المتخصصة. والكهرباء القابلة للإرسال هي الكهرباء التي يمكن رفعها أو خفضها حسب الحاجة بوساطة مشغلي الشبكة لسد الطلب المتغير على الطاقة. خطوة نحو المريخ.. ناسا تخطط لتشغيل مفاعل نووي على القمر بحلول 2030 http://moee.gov.eg/test_new/new_info.aspx?h_id=45159&call_p=news_f.aspx &pg_index=0 newsroom.info/130298 Mon, 11 Aug 2025 00:00:00 GMT في تحول جديد في سباق الفضاء، لم تعد المسألة تتعلق فقط بالهبوط على سطح القمر، بل أصبحت المنافسة الآن حول من سيتمكن من البناء هناك، وهو ما يتطلب توفير مصادر طاقة موثوقة. ففي أبريل 2025، كشفت الصين عن خططها لإنشاء محطة طاقة نووية على سطح القمر بحلول عام 2035، لدعم مشروعها الخاص بمحطة أبحاث قمرية دولية. وفي المقابل، أعلن القائم بأعمال مدير وكالة الفضاء الأميركية (ناسا)، شون دافي، في أغسطس، أن الولايات المتحدة تعتزم تشغيل مفاعل نووي على القمر بحلول عام 2030. ورغم أن هذه التصريحات تبدو وكأنها بداية سباق جديد، إلا أن تطوير الطاقة النووية في الفضاء ليس بالأمر المستجد؛ إذ تعمل "ناسا" ووزارة الطاقة الأميركية منذ سنوات على تطوير أنظمة طاقة نووية صغيرة لدعم قواعد قمرية، وعمليات التعدين، والمهمات طويلة الأمد. المفاعل النووي القمري من منظور قانون الفضاء، فإن بناء مفاعل نووي على القمر لا يُعد انتهاكاً للقانون الدولي، بل يمكن أن يكون خطوة استراتيجية نحو تعزيز الوجود السلمي للدول في الفضاء، ودعم النمو الاقتصادي، واختبار تقنيات لمهام أعمق في النظام الشمسي. الاتفاقيات الدولية، مثل مبادئ الأمم المتحدة لعام 1992 بشأن استخدام الطاقة النووية في الفضاء الخارجي، تضع إرشادات للسلامة والشفافية والتشاور الدولي، لكنها لا تحظر الاستخدام السلمي للطاقة النووية على القمر. ومع ذلك، فإن طريقة نشر هذه التكنولوجيا هي ما سيحدد تأثيرها القانوني والسياسي. فالدولة التي تنجح أولاً في تشغيل مفاعل نووي على القمر قد تساهم في تشكيل الأعراف والسلوكيات والتفسيرات القانونية المتعلقة بالوجود القمري. السباق نحو التأثير وليس التسلح وفقاً لمعاهدة الفضاء الخارجي لعام 1967، فإن جميع الدول لها الحق في استكشاف القمر بحرية، دون أن يعني ذلك امتلاك أي جزء منه. لكن بناء منشآت دائمة، مثل قواعد أو مفاعلات، يمنح الدول قدرة فعلية على التحكم في الوصول إلى تلك المناطق، خاصة إذا كانت غنية بالموارد مثل القطب الجنوبي القمري، حيث يُعتقد بوجود مياه متجمدة في الحفر المظللة بشكل دائم. هذه المناطق تُعد ذات أهمية علمية وجيوسياسية، وقد يؤدي إنشاء بنية تحتية فيها إلى تعزيز نفوذ الدول وتقليص فرص الآخرين في الوصول إليها. لماذا الطاقة النووية؟ الاعتماد على الطاقة الشمسية في القمر يواجه تحديات كبيرة، منها غياب ضوء الشمس لفترات طويلة تصل إلى 14 يوماً، وانعدام الضوء تماماً في بعض الحفر المظللة. لذلك، فإن الطاقة النووية تُعد خياراً عملياً لتشغيل أنظمة الحياة، والمركبات، والطابعات ثلاثية الأبعاد، وغيرها من المعدات الحيوية. كما أن تطوير هذه التقنية يُعد أساسياً لمهام مستقبلية إلى المريخ، حيث تكون الطاقة الشمسية أكثر محدودية. دعوة للحوكمة الدولية يرى خبراء قانون الفضاء أن الولايات المتحدة أمام فرصة لتقود ليس فقط في مجال التكنولوجيا، بل أيضاً في وضع قواعد الحوكمة الفضائية. فإذا التزمت بالشفافية، وشاركت خططها علناً، واتبعت بنود معاهدة الفضاء الخارجي، فإن ذلك سيشجع الدول الأخرى على تبني نفس النهج. ويرى الخبراء أن المستقبل القمري لن يُحسم بعدد الأعلام المزروعة، بل بما يُبنى هناك، وكيفية بنائه. والمفاعل النووي ليس إعلاناً للحرب، بل هو بنية تحتية.. والبنية التحتية ستكون وسيلة الدول لإظهار قوتها في عصر جديد من استكشاف الفضاء. في تحول جديد في سباق الفضاء، لم تعد المسألة تتعلق فقط بالهبوط على سطح القمر، بل أصبحت المنافسة الآن حول من سيتمكن من البناء هناك، وهو ما يتطلب توفير مصادر طاقة موثوقة. ففي أبريل 2025، كشفت الصين عن خططها لإنشاء محطة طاقة نووية على سطح القمر بحلول عام 2035، لدعم مشروعها الخاص بمحطة أبحاث قمرية دولية. وفي المقابل، أعلن القائم بأعمال مدير وكالة الفضاء الأميركية (ناسا)، شون دافي، في أغسطس، أن الولايات المتحدة تعتزم تشغيل مفاعل نووي على القمر بحلول عام 2030. ورغم أن هذه التصريحات تبدو وكأنها بداية سباق جديد، إلا أن تطوير الطاقة النووية في الفضاء ليس بالأمر المستجد؛ إذ تعمل "ناسا" ووزارة الطاقة الأميركية منذ سنوات على تطوير أنظمة طاقة نووية صغيرة لدعم قواعد قمرية، وعمليات التعدين، والمهمات طويلة الأمد. المفاعل النووي القمري من منظور قانون الفضاء، فإن بناء مفاعل نووي على القمر لا يُعد انتهاكاً للقانون الدولي، بل يمكن أن يكون خطوة استراتيجية نحو تعزيز الوجود السلمي للدول في الفضاء، ودعم النمو الاقتصادي، واختبار تقنيات لمهام أعمق في النظام الشمسي. الاتفاقيات الدولية، مثل مبادئ الأمم المتحدة لعام 1992 بشأن استخدام الطاقة النووية في الفضاء الخارجي، تضع إرشادات للسلامة والشفافية والتشاور الدولي، لكنها لا تحظر الاستخدام السلمي للطاقة النووية على القمر. ومع ذلك، فإن طريقة نشر هذه التكنولوجيا هي ما سيحدد تأثيرها القانوني والسياسي. فالدولة التي تنجح أولاً في تشغيل مفاعل نووي على القمر قد تساهم في تشكيل الأعراف والسلوكيات والتفسيرات القانونية المتعلقة بالوجود القمري. السباق نحو التأثير وليس التسلح وفقاً لمعاهدة الفضاء الخارجي لعام 1967، فإن جميع الدول لها الحق في استكشاف القمر بحرية، دون أن يعني ذلك امتلاك أي جزء منه. لكن بناء منشآت دائمة، مثل قواعد أو مفاعلات، يمنح الدول قدرة فعلية على التحكم في الوصول إلى تلك المناطق، خاصة إذا كانت غنية بالموارد مثل القطب الجنوبي القمري، حيث يُعتقد بوجود مياه متجمدة في الحفر المظللة بشكل دائم. هذه المناطق تُعد ذات أهمية علمية وجيوسياسية، وقد يؤدي إنشاء بنية تحتية فيها إلى تعزيز نفوذ الدول وتقليص فرص الآخرين في الوصول إليها. لماذا الطاقة النووية؟ الاعتماد على الطاقة الشمسية في القمر يواجه تحديات كبيرة، منها غياب ضوء الشمس لفترات طويلة تصل إلى 14 يوماً، وانعدام الضوء تماماً في بعض الحفر المظللة. لذلك، فإن الطاقة النووية تُعد خياراً عملياً لتشغيل أنظمة الحياة، والمركبات، والطابعات ثلاثية الأبعاد، وغيرها من المعدات الحيوية. كما أن تطوير هذه التقنية يُعد أساسياً لمهام مستقبلية إلى المريخ، حيث تكون الطاقة الشمسية أكثر محدودية. دعوة للحوكمة الدولية يرى خبراء قانون الفضاء أن الولايات المتحدة أمام فرصة لتقود ليس فقط في مجال التكنولوجيا، بل أيضاً في وضع قواعد الحوكمة الفضائية. فإذا التزمت بالشفافية، وشاركت خططها علناً، واتبعت بنود معاهدة الفضاء الخارجي، فإن ذلك سيشجع الدول الأخرى على تبني نفس النهج. ويرى الخبراء أن المستقبل القمري لن يُحسم بعدد الأعلام المزروعة، بل بما يُبنى هناك، وكيفية بنائه. والمفاعل النووي ليس إعلاناً للحرب، بل هو بنية تحتية.. والبنية التحتية ستكون وسيلة الدول لإظهار قوتها في عصر جديد من استكشاف الفضاء. http://moee.gov.eg/test_new/new_info.aspx?h_id=45158&call_p=news_f.aspx &pg_index=0 Sun, 10 Aug 2025 00:00:00 GMT المغرب يطرح مناقصة دولية لإنشاء محطة طاقة هجينة في الكركرات http://moee.gov.eg/test_new/new_info.aspx?h_id=45157&call_p=news_f.aspx &pg_index=0 solarabic.com/%D8%A3%D8%AE%D8%A8%D8%A7%D8%B1-%D8%A7%D9%84%D8%B7%D8%A7%D9%82%D8%A9-%D8%A7%D9%84%D9%85%D8%AA%D8%AC%D8%AF%D8%AF%D8%A9/2025/08/%D8%A7%D9%84%D9%85%D8%BA%D8%B1%D8%A8-%D9%8A%D8%B7%D8%B1%D8%AD-%D9%85%D9%86%D8%A7%D9%82%D8%B5%D8%A9-%D8%AF%D9%88%D9%84%D9%8A%D8%A9-%D9%84%D8%A5%D9%86%D8%B4%D8%A7%D8%A1-%D9%85%D8%AD%D8%B7%D8%A9-%D8%B7/ Sun, 10 Aug 2025 00:00:00 GMT سولارابيك، المغرب – 10 أغسطس 2025: أطلق المكتب الوطني للكهرباء والماء الصالح للشرب (ONEE) مناقصة دولية تهدف إلى بناء وتشغيل محطة طاقة هجينة متكاملة في مركز الكركرات الحدودي. ورصد المكتب للمشروع، الذي من المتوقع أن تنتهي أعماله في غضون 18 شهراً، ميزانية تقدر بنحو 61.8 مليون درهم، ويسعى من خلاله إلى تأمين إمدادات طاقة مستدامة وتعزيز التحول نحو المصادر المتجددة في هذه المنطقة الاستراتيجية. مكونات المحطة وآلية عملها ستُقام المحطة الجديدة على مساحة تصل إلى 10 هكتارات، وتجمع في تصميمها بين تقنيات الطاقة المتجددة وأنظمة التخزين الحديثة. وتتضمن المحطة إنشاء محطة شمسية تبلغ استطاعتها 1.5 ميجاواط، يدعمها نظام تخزين متطور عبر بطاريات بسعة 1.5 ميجاواط ساعة، مما يكفل استقرار إنتاج الكهرباء وتدفقها بشكل مستمر. وسيتولى نظام ذكي لإدارة الطاقة (EMS) التحكم في المنظومة بأكملها، حيث ينظم عمليات شحن وتفريغ البطاريات، مع تشغيل المولدات التي تعمل بالديزل كخيار احتياطي عند الضرورة، خاصة خلال الظروف الجوية التي تحول دون توليد الطاقة الشمسية. مشروع يندرج ضمن رؤية وطنية كبرى يُعزز هذا المشروع الطموح البنية التحتية المستدامة في مركز الكركرات، ويأتي ليكمل مشروعاً حيوياً آخر يتمثل في وحدة تحلية مياه البحر التي دخلت حيز التشغيل في الثامن من نوفمبر 2023. ويندرج إطلاق هذه المناقصة ضمن الخطة الاستثمارية الشاملة للمكتب الوطني للكهرباء والماء الصالح للشرب للفترة الممتدة بين 2025 و2030، والتي صادق عليها مسبقاً باستثمارات إجمالية ضخمة تصل إلى 220 مليار درهم، مما يعكس التزام المغرب بتطوير قطاعي الطاقة والمياه على الصعيد الوطني. سولارابيك، المغرب – 10 أغسطس 2025: أطلق المكتب الوطني للكهرباء والماء الصالح للشرب (ONEE) مناقصة دولية تهدف إلى بناء وتشغيل محطة طاقة هجينة متكاملة في مركز الكركرات الحدودي. ورصد المكتب للمشروع، الذي من المتوقع أن تنتهي أعماله في غضون 18 شهراً، ميزانية تقدر بنحو 61.8 مليون درهم، ويسعى من خلاله إلى تأمين إمدادات طاقة مستدامة وتعزيز التحول نحو المصادر المتجددة في هذه المنطقة الاستراتيجية. مكونات المحطة وآلية عملها ستُقام المحطة الجديدة على مساحة تصل إلى 10 هكتارات، وتجمع في تصميمها بين تقنيات الطاقة المتجددة وأنظمة التخزين الحديثة. وتتضمن المحطة إنشاء محطة شمسية تبلغ استطاعتها 1.5 ميجاواط، يدعمها نظام تخزين متطور عبر بطاريات بسعة 1.5 ميجاواط ساعة، مما يكفل استقرار إنتاج الكهرباء وتدفقها بشكل مستمر. وسيتولى نظام ذكي لإدارة الطاقة (EMS) التحكم في المنظومة بأكملها، حيث ينظم عمليات شحن وتفريغ البطاريات، مع تشغيل المولدات التي تعمل بالديزل كخيار احتياطي عند الضرورة، خاصة خلال الظروف الجوية التي تحول دون توليد الطاقة الشمسية. مشروع يندرج ضمن رؤية وطنية كبرى يُعزز هذا المشروع الطموح البنية التحتية المستدامة في مركز الكركرات، ويأتي ليكمل مشروعاً حيوياً آخر يتمثل في وحدة تحلية مياه البحر التي دخلت حيز التشغيل في الثامن من نوفمبر 2023. ويندرج إطلاق هذه المناقصة ضمن الخطة الاستثمارية الشاملة للمكتب الوطني للكهرباء والماء الصالح للشرب للفترة الممتدة بين 2025 و2030، والتي صادق عليها مسبقاً باستثمارات إجمالية ضخمة تصل إلى 220 مليار درهم، مما يعكس التزام المغرب بتطوير قطاعي الطاقة والمياه على الصعيد الوطني. الكويت توقّع وثيقة تنفيذ لمحطة الزور الشمالية لتوليد 2700 ميجاواط من الكهرباء http://moee.gov.eg/test_new/new_info.aspx?h_id=45156&call_p=news_f.aspx &pg_index=0 solarabic.com/%D8%A3%D8%AE%D8%A8%D8%A7%D8%B1-%D8%A7%D9%84%D8%B7%D8%A7%D9%82%D8%A9-%D8%A7%D9%84%D9%85%D8%AA%D8%AC%D8%AF%D8%AF%D8%A9/2025/08/%D8%A7%D9%84%D9%83%D9%88%D9%8A%D8%AA-%D8%AA%D9%88%D9%82%D9%91%D8%B9-%D9%88%D8%AB%D9%8A%D9%82%D8%A9-%D8%AA%D9%86%D9%81%D9%8A%D8%B0-%D9%84%D9%85%D8%AD%D8%B7%D8%A9-%D8%A7%D9%84%D8%B2%D9%88%D8%B1-%D8%A7/ Sun, 10 Aug 2025 00:00:00 GMT سولارابيك– الكويت العاصمة، الكويت – 10 أغسطس 2025: أعلنت هيئة مشروعات الشراكة بين القطاعين العام والخاص في الكويت عن توقيع وثيقة الالتزام لتنفيذ المرحلتين الثانية والثالثة من مشروع محطة الزور الشمالية، بالتعاون مع وزارة الكهرباء والماء والطاقة المتجددة، وتحالف يضم شركة «أكوا باور» ومؤسسة الخليج للاستثمار. يتولى التحالف الفائز مسؤولية تصميم وتمويل وبناء وتشغيل المشروع، الذي يُعد من أضخم مشروعات الهيئة حتى اليوم، حيث سيضيف أكثر من 2700 ميجاواط من الطاقة الكهربائية، وما يزيد عن 120 مليون غالون إمبراطوري يوميًا من المياه المحلاة، بما يعزز منظومة الطاقة والمياه في الكويت. وأكدت الهيئة أن المشروع يستند إلى أحدث تقنيات التحلية وتوليد الكهرباء بكفاءة عالية، ويهدف إلى تحقيق الاستخدام الأمثل للموارد الطبيعية وتعزيز الاستدامة البيئية، مشيرة إلى أن قدرته الإنتاجية تضاعف ما تم إنجازه في المرحلة الأولى. ويستفيد المشروع من تمويل يتجاوز مليار دينار كويتي أي ما يعادل نحو 3.25 مليار دولار أمريكي تقريبًا، وفقًا لسعر الصرف الحالي، بدعم من بنوك محلية وعالمية، في مؤشر واضح على ثقة المستثمرين ببيئة الاستثمار والشراكة في الكويت. نبذة عن محطة الزور الشمالية محطة الزور الشمالية هي أول مشروع مستقل لتوليد الطاقة وتحلية المياه في الكويت، تم تطويره ضمن إطار الشراكة بين القطاعين العام والخاص. بدأت عملياتها التشغيلية في نوفمبر 2016، وتوفر نحو 10% من إجمالي إنتاج الكهرباء و20% من إنتاج المياه المحلاة في البلاد. تقع محطة الزور الشمالية على ساحل الخليج العربي جنوب مدينة الكويت، وتشكل المرحلة الأولى من خطة استراتيجية وطنية لرفع القدرة الإنتاجية للطاقة، تلبيةً للطلب المتزايد المتوقع أن يصل إلى 25 جيجاواط بحلول عام 2025. تلتزم المحطة بإجراءات بيئية صارمة، وتستخدم أدوات تقييم متقدمة لضمان فعالية التشغيل وتقليل الأثر البيئي؛ مما يجعلها نموذجًا في كفاءة الطاقة والاستدامة. سولارابيك– الكويت العاصمة، الكويت – 10 أغسطس 2025: أعلنت هيئة مشروعات الشراكة بين القطاعين العام والخاص في الكويت عن توقيع وثيقة الالتزام لتنفيذ المرحلتين الثانية والثالثة من مشروع محطة الزور الشمالية، بالتعاون مع وزارة الكهرباء والماء والطاقة المتجددة، وتحالف يضم شركة «أكوا باور» ومؤسسة الخليج للاستثمار. يتولى التحالف الفائز مسؤولية تصميم وتمويل وبناء وتشغيل المشروع، الذي يُعد من أضخم مشروعات الهيئة حتى اليوم، حيث سيضيف أكثر من 2700 ميجاواط من الطاقة الكهربائية، وما يزيد عن 120 مليون غالون إمبراطوري يوميًا من المياه المحلاة، بما يعزز منظومة الطاقة والمياه في الكويت. وأكدت الهيئة أن المشروع يستند إلى أحدث تقنيات التحلية وتوليد الكهرباء بكفاءة عالية، ويهدف إلى تحقيق الاستخدام الأمثل للموارد الطبيعية وتعزيز الاستدامة البيئية، مشيرة إلى أن قدرته الإنتاجية تضاعف ما تم إنجازه في المرحلة الأولى. ويستفيد المشروع من تمويل يتجاوز مليار دينار كويتي أي ما يعادل نحو 3.25 مليار دولار أمريكي تقريبًا، وفقًا لسعر الصرف الحالي، بدعم من بنوك محلية وعالمية، في مؤشر واضح على ثقة المستثمرين ببيئة الاستثمار والشراكة في الكويت. نبذة عن محطة الزور الشمالية محطة الزور الشمالية هي أول مشروع مستقل لتوليد الطاقة وتحلية المياه في الكويت، تم تطويره ضمن إطار الشراكة بين القطاعين العام والخاص. بدأت عملياتها التشغيلية في نوفمبر 2016، وتوفر نحو 10% من إجمالي إنتاج الكهرباء و20% من إنتاج المياه المحلاة في البلاد. تقع محطة الزور الشمالية على ساحل الخليج العربي جنوب مدينة الكويت، وتشكل المرحلة الأولى من خطة استراتيجية وطنية لرفع القدرة الإنتاجية للطاقة، تلبيةً للطلب المتزايد المتوقع أن يصل إلى 25 جيجاواط بحلول عام 2025. تلتزم المحطة بإجراءات بيئية صارمة، وتستخدم أدوات تقييم متقدمة لضمان فعالية التشغيل وتقليل الأثر البيئي؛ مما يجعلها نموذجًا في كفاءة الطاقة والاستدامة. طاقة الرياح البحرية في أميركا بين ضربات "ترمب" ورهان محفوف بالمخاطر http://moee.gov.eg/test_new/new_info.aspx?h_id=45155&call_p=news_f.aspx &pg_index=0 attaqa.net/2025/08/09/%D8%B7%D8%A7%D9%82%D8%A9-%D8%A7%D9%84%D8%B1%D9%8A%D8%A7%D8%AD-%D8%A7%D9%84%D8%A8%D8%AD%D8%B1%D9%8A%D8%A9-%D9%81%D9%8A-%D8%A3%D9%85%D9%8A%D8%B1%D9%83%D8%A7-%D8%A8%D9%8A%D9%86-%D8%B6%D8%B1%D8%A8%D8%A7/ Sun, 10 Aug 2025 00:00:00 GMT تلقت مشروعات طاقة الرياح البحرية في أميركا ضربات متتالية من إدارة الرئيس دونالد ترمب، ليتردد صداها عبر أنحاء الصناعة حول العالم. وقبل أيام، ألغى قطب العقارات السابق خططًا لتطوير مشروعات رياح بحرية جديدة في المياه الفيدرالية؛ إذ يرى أن طاقة الرياح مصدر باهظ التكاليف وغير موثوق، كما ألغى قانون خفض التضخم الذي كان يقدّم إعانات سخية إلى قطاع الطاقة المتجددة والسيارات الكهربائية. ورغم ذلك، تراهن شركات عالمية على سياسة النفس الطويل للاستثمار في قطاع طاقة الرياح البحرية عالميًا، لتعزيز حافظة أعمالها من المصادر النظيفة، بحسب آخر تحديثات القطاع لدى منصة الطاقة المتخصصة (مقرّها واشنطن). وأعلنت شركة النفط البريطانية "بي بي" ونظيرتها "جيرا" اليابانية اليوم (5 أغسطس/آب 2025) إطلاق شركة جديدة تكون مناصفة بينهما لتطوير مشروعات رياح بحرية وتشغيلها، تضم حافظة أعمال بسعة 13 غيغاواط. طاقة الرياح البحرية في أميركا تواجه طاقة الرياح البحرية في أميركا موقفًا عصيبًا تحت حكم إدارة الرئيس دونالد ترمب على العكس تمامًا مما كانت عليه تحت حكم سابقه جو بايدن. وعلاوة على فرض رسوم جمركية، عزّز ترمب حالة عدم اليقين التنظيمي الطاردة للاستثمارات، كما استهلّ أول أيام ولايته الثانية بتعليق عقود إيجار مشروعات الرياح البحرية. وفي أبريل/نيسان (2025)، أمر وزير الداخلية الأميركي، دوغ بورغوم، بوقف أعمال بناء مشروع الرياح البحرية "إمباير ويند" (Empire Wind) قبالة سواحل نيويورك، بعد أن حصل على الضوء الأخضر خلال مدة بايدن. وكانت إدارة ترمب ترى أن الموافقة بحاجة إلى إعادة النظر للتحقق من مدى الامتثال بالأطر التنظيمية والبيئية، ولأن التقييم كان دون إجراء الوكالات ذات الصلة لما يكفي من التحليلات أو المشاورات. وبسعة 810 ميغاواط، يستهدف المشروع توفير إمدادات الكهرباء النظيفة لنحو نصف مليون منزل بدءًا من عام 2027. ورغم إلغاء أمر وقف العمل فيما بعد، كلّف القرار شركة إكوينور النرويجية (Equinor) الكثير؛ إذ خفضّت تقديراتها لقيمة أصولها داخل القطاع الأميركي المتعثر بنحو 955 مليون دولار. وخارج الولايات المتحدة، تراجعت إكوينور عن خطط لبناء مزرعة رياح قبالة سواحل تسمانيا في أستراليا. كما لم تلتزم بعد بمشروع آخر قبالة نيوكاسل. في ضوء ذلك، حذرت الكاتبة المتخصصة في شؤون الطاقة المتجددة والنقل النظيف وكفاءة الطاقة تينا كاسي، من أن التطورات في "إمباير ويند" تدق جرس الإنذار. ولفتت إلى ضربة أخرى لصناعة الرياح البحرية في أميركا عندما سحبت شركة النفط البريطانية "بي بي" طلبًا لربط مزرعة الرياح البحرية "بيكون" (Beacon) بشبكة نقل الكهرباء. وكان من المقرر بناء المزرعة قبالة سواحل نيويورك أيضًا بعد تقديم الطلب في عام 2022، لكنّ مسؤولين حكوميين أوضحوا أن ثمة صيغة أخرى قيد الإعداد للطلبات تعفي المطورين من مسؤولية الربط بالشبكة. وتضم المزرعة مرحلتَيْن: "بيكون ويند 1" بسعة 1.23 غيغاواط، و"بيكون ويند 2" بسعة 1.2 غيغاواط، لتزويد سكان المناطق الساحلية بالكهرباء النظيفة. يُشار هنا إلى أن المشروع يُقام داخل المياه الفيدرالية، ومؤخرًا ألغت إدارة طاقة المحيطات خططًا لتخصيص أكثر من 3.5 مليون فدان لتطوير مشروعات الرياح البحرية الجديدة في أميركا في 30 يوليو/تموز (2025). رهان على مشروعات طاقة الرياح البحرية في مقالها بعنوان "صناعة طاقة الرياح البحرية في أميركا على وشك الموت"، سلطت الكاتبة تينا كاسي الضوء على محاولات جارية من قِبل شركتَيْن عالميتَيْن للاستثمار في القطاع. وأشارت إلى تعاون شركتَي "بي بي" البريطانية و"جيرا" اليابانية (JERA) لإطلاق شركة جديدة تحمل اسم "جيرا نيكس بي بي" (JERA Nex bp)، لتستفيد من خبرات الشركتَيْن الهندسية والفنية وإدارة المشروعات من بين أخرى. ورصدت منصة الطاقة المتخصصة إطلاق ما وُصف بأنه أحد أكبر مطوري ومشغلي مشروعات الرياح البحرية في العالم يوم الثلاثاء (5 أغسطس/آب 2025). يصل إجمالي سعة إنتاج الكهرباء لدى الشركة الجديدة إلى 13 غيغاواط موزعة بين 1 غيغاواط هي صافي سعة التوليد المركبة، و7.5 غيغاواط لمشروعات قيد التطوير، ومشروعات أخرى بسعة 4.5 غيغاواط حصلت على عقود إيجار. وتأمل "جيرا" بأن تساعد الطاقة المتجددة في دعم مساعي إزالة الكربون من أعمالها المزدهرة بقطاع الهيدروجين الأخضر والأمونيا. وإلى الآن، لا يتضح ما إذا كانت الشركتان العالميتان قد قررتا الاستثمار في قطاع الرياح البحرية في أميركا من عدمه؛ لكن يمكن استقاء دلائل من قرار "بي بي" في شهر يوليو/تموز الماضي (2025) ببيع ذراعها لطاقة الرياح في أميركا الشمالية المتخصصة في قطاع الرياح البرية. ورغم التحديات بالقطاع، تتوقع كاتبة المقال أن تتريّث شركات الطاقة العالمية لنحو 3 سنوات ونصف سنة أخرى؛ لحين تحسّن أوضاع السوق والسياسات التنظيمية الحاكمة لها، إذ تمتلك بي بي وجيرا على نحو خاص الوقت والمال الكافييْن لذلك. وبالفعل، يحمل الرئيس التنفيذي لشركة جيرا نيكس ساتوشي ياجيما، رؤية طويلة الأمد لصناعة طاقة الرياح البحرية، مؤكدًا أن التعاون مع "بي بي" يعكس القوة والمرونة التي ستحظى بها الشركة الجديدة لتحقيق النجاح على المدى البعيد. ورغم قرار وقف أعمال بناء مزرعة إمباير ويند ثم إلغائه، فسّرت إكوينور الأمر بأنه إجراء خاص بالسلامة، وواصلت أعمال بناء مركز دعم بحري جديد قبالة سواحل بروكلين في "رسالة دعم" بشأن مستقبل صناعة الرياح البحرية في أميركا، بحسب الكاتبة تلقت مشروعات طاقة الرياح البحرية في أميركا ضربات متتالية من إدارة الرئيس دونالد ترمب، ليتردد صداها عبر أنحاء الصناعة حول العالم. وقبل أيام، ألغى قطب العقارات السابق خططًا لتطوير مشروعات رياح بحرية جديدة في المياه الفيدرالية؛ إذ يرى أن طاقة الرياح مصدر باهظ التكاليف وغير موثوق، كما ألغى قانون خفض التضخم الذي كان يقدّم إعانات سخية إلى قطاع الطاقة المتجددة والسيارات الكهربائية. ورغم ذلك، تراهن شركات عالمية على سياسة النفس الطويل للاستثمار في قطاع طاقة الرياح البحرية عالميًا، لتعزيز حافظة أعمالها من المصادر النظيفة، بحسب آخر تحديثات القطاع لدى منصة الطاقة المتخصصة (مقرّها واشنطن). وأعلنت شركة النفط البريطانية "بي بي" ونظيرتها "جيرا" اليابانية اليوم (5 أغسطس/آب 2025) إطلاق شركة جديدة تكون مناصفة بينهما لتطوير مشروعات رياح بحرية وتشغيلها، تضم حافظة أعمال بسعة 13 غيغاواط. طاقة الرياح البحرية في أميركا تواجه طاقة الرياح البحرية في أميركا موقفًا عصيبًا تحت حكم إدارة الرئيس دونالد ترمب على العكس تمامًا مما كانت عليه تحت حكم سابقه جو بايدن. وعلاوة على فرض رسوم جمركية، عزّز ترمب حالة عدم اليقين التنظيمي الطاردة للاستثمارات، كما استهلّ أول أيام ولايته الثانية بتعليق عقود إيجار مشروعات الرياح البحرية. وفي أبريل/نيسان (2025)، أمر وزير الداخلية الأميركي، دوغ بورغوم، بوقف أعمال بناء مشروع الرياح البحرية "إمباير ويند" (Empire Wind) قبالة سواحل نيويورك، بعد أن حصل على الضوء الأخضر خلال مدة بايدن. وكانت إدارة ترمب ترى أن الموافقة بحاجة إلى إعادة النظر للتحقق من مدى الامتثال بالأطر التنظيمية والبيئية، ولأن التقييم كان دون إجراء الوكالات ذات الصلة لما يكفي من التحليلات أو المشاورات. وبسعة 810 ميغاواط، يستهدف المشروع توفير إمدادات الكهرباء النظيفة لنحو نصف مليون منزل بدءًا من عام 2027. ورغم إلغاء أمر وقف العمل فيما بعد، كلّف القرار شركة إكوينور النرويجية (Equinor) الكثير؛ إذ خفضّت تقديراتها لقيمة أصولها داخل القطاع الأميركي المتعثر بنحو 955 مليون دولار. وخارج الولايات المتحدة، تراجعت إكوينور عن خطط لبناء مزرعة رياح قبالة سواحل تسمانيا في أستراليا. كما لم تلتزم بعد بمشروع آخر قبالة نيوكاسل. في ضوء ذلك، حذرت الكاتبة المتخصصة في شؤون الطاقة المتجددة والنقل النظيف وكفاءة الطاقة تينا كاسي، من أن التطورات في "إمباير ويند" تدق جرس الإنذار. ولفتت إلى ضربة أخرى لصناعة الرياح البحرية في أميركا عندما سحبت شركة النفط البريطانية "بي بي" طلبًا لربط مزرعة الرياح البحرية "بيكون" (Beacon) بشبكة نقل الكهرباء. وكان من المقرر بناء المزرعة قبالة سواحل نيويورك أيضًا بعد تقديم الطلب في عام 2022، لكنّ مسؤولين حكوميين أوضحوا أن ثمة صيغة أخرى قيد الإعداد للطلبات تعفي المطورين من مسؤولية الربط بالشبكة. وتضم المزرعة مرحلتَيْن: "بيكون ويند 1" بسعة 1.23 غيغاواط، و"بيكون ويند 2" بسعة 1.2 غيغاواط، لتزويد سكان المناطق الساحلية بالكهرباء النظيفة. يُشار هنا إلى أن المشروع يُقام داخل المياه الفيدرالية، ومؤخرًا ألغت إدارة طاقة المحيطات خططًا لتخصيص أكثر من 3.5 مليون فدان لتطوير مشروعات الرياح البحرية الجديدة في أميركا في 30 يوليو/تموز (2025). رهان على مشروعات طاقة الرياح البحرية في مقالها بعنوان "صناعة طاقة الرياح البحرية في أميركا على وشك الموت"، سلطت الكاتبة تينا كاسي الضوء على محاولات جارية من قِبل شركتَيْن عالميتَيْن للاستثمار في القطاع. وأشارت إلى تعاون شركتَي "بي بي" البريطانية و"جيرا" اليابانية (JERA) لإطلاق شركة جديدة تحمل اسم "جيرا نيكس بي بي" (JERA Nex bp)، لتستفيد من خبرات الشركتَيْن الهندسية والفنية وإدارة المشروعات من بين أخرى. ورصدت منصة الطاقة المتخصصة إطلاق ما وُصف بأنه أحد أكبر مطوري ومشغلي مشروعات الرياح البحرية في العالم يوم الثلاثاء (5 أغسطس/آب 2025). يصل إجمالي سعة إنتاج الكهرباء لدى الشركة الجديدة إلى 13 غيغاواط موزعة بين 1 غيغاواط هي صافي سعة التوليد المركبة، و7.5 غيغاواط لمشروعات قيد التطوير، ومشروعات أخرى بسعة 4.5 غيغاواط حصلت على عقود إيجار. وتأمل "جيرا" بأن تساعد الطاقة المتجددة في دعم مساعي إزالة الكربون من أعمالها المزدهرة بقطاع الهيدروجين الأخضر والأمونيا. وإلى الآن، لا يتضح ما إذا كانت الشركتان العالميتان قد قررتا الاستثمار في قطاع الرياح البحرية في أميركا من عدمه؛ لكن يمكن استقاء دلائل من قرار "بي بي" في شهر يوليو/تموز الماضي (2025) ببيع ذراعها لطاقة الرياح في أميركا الشمالية المتخصصة في قطاع الرياح البرية. ورغم التحديات بالقطاع، تتوقع كاتبة المقال أن تتريّث شركات الطاقة العالمية لنحو 3 سنوات ونصف سنة أخرى؛ لحين تحسّن أوضاع السوق والسياسات التنظيمية الحاكمة لها، إذ تمتلك بي بي وجيرا على نحو خاص الوقت والمال الكافييْن لذلك. وبالفعل، يحمل الرئيس التنفيذي لشركة جيرا نيكس ساتوشي ياجيما، رؤية طويلة الأمد لصناعة طاقة الرياح البحرية، مؤكدًا أن التعاون مع "بي بي" يعكس القوة والمرونة التي ستحظى بها الشركة الجديدة لتحقيق النجاح على المدى البعيد. ورغم قرار وقف أعمال بناء مزرعة إمباير ويند ثم إلغائه، فسّرت إكوينور الأمر بأنه إجراء خاص بالسلامة، وواصلت أعمال بناء مركز دعم بحري جديد قبالة سواحل بروكلين في "رسالة دعم" بشأن مستقبل صناعة الرياح البحرية في أميركا، بحسب الكاتبة http://moee.gov.eg/test_new/new_info.aspx?h_id=45154&call_p=news_f.aspx &pg_index=0 Sun, 10 Aug 2025 00:00:00 GMT طاقة الرياح البحرية في أميركا بين ضربات "ترمب" ورهان محفوف بالمخاطر http://moee.gov.eg/test_new/new_info.aspx?h_id=45153&call_p=news_f.aspx &pg_index=0 www.alsumaria.tv/news/economy/536579/%D8%A3%D9%83%D8%AB%D8%B1-%D8%A7%D9%84%D8%AF%D9%88%D9%84-%D8%A7%D9%84%D8%B9%D8%B1%D8%A8%D9%8A%D8%A9-%D8%A7%D8%B3%D8%AA%D9%8A%D8%B1%D8%A7%D8%AF%D9%8B%D8%A7-%D9%84%D9%84%D8%A3%D9%84%D9%88%D8%A7%D8%AD-%D8%A7%D9%84%D8%B4%D9%85%D8%B3%D9%8A%D8%A9-%D8%A7%D9%84%D8%B5%D9%8A%D9%86%D9%8A%D8%A9-%D9%87%D8%B0%D9%87-%D9%85%D8%B1%D8%AA%D8%A8%D8%A9-%D8%A7%D9%84%D8%B9%D8%B1%D8%A7%D9%82 Sun, 10 Aug 2025 00:00:00 GMT تلقت مشروعات طاقة الرياح البحرية في أميركا ضربات متتالية من إدارة الرئيس دونالد ترمب، ليتردد صداها عبر أنحاء الصناعة حول العالم. وقبل أيام، ألغى قطب العقارات السابق خططًا لتطوير مشروعات رياح بحرية جديدة في المياه الفيدرالية؛ إذ يرى أن طاقة الرياح مصدر باهظ التكاليف وغير موثوق، كما ألغى قانون خفض التضخم الذي كان يقدّم إعانات سخية إلى قطاع الطاقة المتجددة والسيارات الكهربائية. ورغم ذلك، تراهن شركات عالمية على سياسة النفس الطويل للاستثمار في قطاع طاقة الرياح البحرية عالميًا، لتعزيز حافظة أعمالها من المصادر النظيفة، بحسب آخر تحديثات القطاع لدى منصة الطاقة المتخصصة (مقرّها واشنطن). وأعلنت شركة النفط البريطانية "بي بي" ونظيرتها "جيرا" اليابانية اليوم (5 أغسطس/آب 2025) إطلاق شركة جديدة تكون مناصفة بينهما لتطوير مشروعات رياح بحرية وتشغيلها، تضم حافظة أعمال بسعة 13 غيغاواط. طاقة الرياح البحرية في أميركا تواجه طاقة الرياح البحرية في أميركا موقفًا عصيبًا تحت حكم إدارة الرئيس دونالد ترمب على العكس تمامًا مما كانت عليه تحت حكم سابقه جو بايدن. وعلاوة على فرض رسوم جمركية، عزّز ترمب حالة عدم اليقين التنظيمي الطاردة للاستثمارات، كما استهلّ أول أيام ولايته الثانية بتعليق عقود إيجار مشروعات الرياح البحرية. وفي أبريل/نيسان (2025)، أمر وزير الداخلية الأميركي، دوغ بورغوم، بوقف أعمال بناء مشروع الرياح البحرية "إمباير ويند" (Empire Wind) قبالة سواحل نيويورك، بعد أن حصل على الضوء الأخضر خلال مدة بايدن. وكانت إدارة ترمب ترى أن الموافقة بحاجة إلى إعادة النظر للتحقق من مدى الامتثال بالأطر التنظيمية والبيئية، ولأن التقييم كان دون إجراء الوكالات ذات الصلة لما يكفي من التحليلات أو المشاورات. وبسعة 810 ميغاواط، يستهدف المشروع توفير إمدادات الكهرباء النظيفة لنحو نصف مليون منزل بدءًا من عام 2027. ورغم إلغاء أمر وقف العمل فيما بعد، كلّف القرار شركة إكوينور النرويجية (Equinor) الكثير؛ إذ خفضّت تقديراتها لقيمة أصولها داخل القطاع الأميركي المتعثر بنحو 955 مليون دولار. وخارج الولايات المتحدة، تراجعت إكوينور عن خطط لبناء مزرعة رياح قبالة سواحل تسمانيا في أستراليا. كما لم تلتزم بعد بمشروع آخر قبالة نيوكاسل. في ضوء ذلك، حذرت الكاتبة المتخصصة في شؤون الطاقة المتجددة والنقل النظيف وكفاءة الطاقة تينا كاسي، من أن التطورات في "إمباير ويند" تدق جرس الإنذار. ولفتت إلى ضربة أخرى لصناعة الرياح البحرية في أميركا عندما سحبت شركة النفط البريطانية "بي بي" طلبًا لربط مزرعة الرياح البحرية "بيكون" (Beacon) بشبكة نقل الكهرباء. وكان من المقرر بناء المزرعة قبالة سواحل نيويورك أيضًا بعد تقديم الطلب في عام 2022، لكنّ مسؤولين حكوميين أوضحوا أن ثمة صيغة أخرى قيد الإعداد للطلبات تعفي المطورين من مسؤولية الربط بالشبكة. وتضم المزرعة مرحلتَيْن: "بيكون ويند 1" بسعة 1.23 غيغاواط، و"بيكون ويند 2" بسعة 1.2 غيغاواط، لتزويد سكان المناطق الساحلية بالكهرباء النظيفة. يُشار هنا إلى أن المشروع يُقام داخل المياه الفيدرالية، ومؤخرًا ألغت إدارة طاقة المحيطات خططًا لتخصيص أكثر من 3.5 مليون فدان لتطوير مشروعات الرياح البحرية الجديدة في أميركا في 30 يوليو/تموز (2025). رهان على مشروعات طاقة الرياح البحرية في مقالها بعنوان "صناعة طاقة الرياح البحرية في أميركا على وشك الموت"، سلطت الكاتبة تينا كاسي الضوء على محاولات جارية من قِبل شركتَيْن عالميتَيْن للاستثمار في القطاع. وأشارت إلى تعاون شركتَي "بي بي" البريطانية و"جيرا" اليابانية (JERA) لإطلاق شركة جديدة تحمل اسم "جيرا نيكس بي بي" (JERA Nex bp)، لتستفيد من خبرات الشركتَيْن الهندسية والفنية وإدارة المشروعات من بين أخرى. ورصدت منصة الطاقة المتخصصة إطلاق ما وُصف بأنه أحد أكبر مطوري ومشغلي مشروعات الرياح البحرية في العالم يوم الثلاثاء (5 أغسطس/آب 2025). يصل إجمالي سعة إنتاج الكهرباء لدى الشركة الجديدة إلى 13 غيغاواط موزعة بين 1 غيغاواط هي صافي سعة التوليد المركبة، و7.5 غيغاواط لمشروعات قيد التطوير، ومشروعات أخرى بسعة 4.5 غيغاواط حصلت على عقود إيجار. وتأمل "جيرا" بأن تساعد الطاقة المتجددة في دعم مساعي إزالة الكربون من أعمالها المزدهرة بقطاع الهيدروجين الأخضر والأمونيا. وإلى الآن، لا يتضح ما إذا كانت الشركتان العالميتان قد قررتا الاستثمار في قطاع الرياح البحرية في أميركا من عدمه؛ لكن يمكن استقاء دلائل من قرار "بي بي" في شهر يوليو/تموز الماضي (2025) ببيع ذراعها لطاقة الرياح في أميركا الشمالية المتخصصة في قطاع الرياح البرية. ورغم التحديات بالقطاع، تتوقع كاتبة المقال أن تتريّث شركات الطاقة العالمية لنحو 3 سنوات ونصف سنة أخرى؛ لحين تحسّن أوضاع السوق والسياسات التنظيمية الحاكمة لها، إذ تمتلك بي بي وجيرا على نحو خاص الوقت والمال الكافييْن لذلك. وبالفعل، يحمل الرئيس التنفيذي لشركة جيرا نيكس ساتوشي ياجيما، رؤية طويلة الأمد لصناعة طاقة الرياح البحرية، مؤكدًا أن التعاون مع "بي بي" يعكس القوة والمرونة التي ستحظى بها الشركة الجديدة لتحقيق النجاح على المدى البعيد. ورغم قرار وقف أعمال بناء مزرعة إمباير ويند ثم إلغائه، فسّرت إكوينور الأمر بأنه إجراء خاص بالسلامة، وواصلت أعمال بناء مركز دعم بحري جديد قبالة سواحل بروكلين في "رسالة دعم" بشأن مستقبل صناعة الرياح البحرية في أميركا، بحسب الكاتبة تلقت مشروعات طاقة الرياح البحرية في أميركا ضربات متتالية من إدارة الرئيس دونالد ترمب، ليتردد صداها عبر أنحاء الصناعة حول العالم. وقبل أيام، ألغى قطب العقارات السابق خططًا لتطوير مشروعات رياح بحرية جديدة في المياه الفيدرالية؛ إذ يرى أن طاقة الرياح مصدر باهظ التكاليف وغير موثوق، كما ألغى قانون خفض التضخم الذي كان يقدّم إعانات سخية إلى قطاع الطاقة المتجددة والسيارات الكهربائية. ورغم ذلك، تراهن شركات عالمية على سياسة النفس الطويل للاستثمار في قطاع طاقة الرياح البحرية عالميًا، لتعزيز حافظة أعمالها من المصادر النظيفة، بحسب آخر تحديثات القطاع لدى منصة الطاقة المتخصصة (مقرّها واشنطن). وأعلنت شركة النفط البريطانية "بي بي" ونظيرتها "جيرا" اليابانية اليوم (5 أغسطس/آب 2025) إطلاق شركة جديدة تكون مناصفة بينهما لتطوير مشروعات رياح بحرية وتشغيلها، تضم حافظة أعمال بسعة 13 غيغاواط. طاقة الرياح البحرية في أميركا تواجه طاقة الرياح البحرية في أميركا موقفًا عصيبًا تحت حكم إدارة الرئيس دونالد ترمب على العكس تمامًا مما كانت عليه تحت حكم سابقه جو بايدن. وعلاوة على فرض رسوم جمركية، عزّز ترمب حالة عدم اليقين التنظيمي الطاردة للاستثمارات، كما استهلّ أول أيام ولايته الثانية بتعليق عقود إيجار مشروعات الرياح البحرية. وفي أبريل/نيسان (2025)، أمر وزير الداخلية الأميركي، دوغ بورغوم، بوقف أعمال بناء مشروع الرياح البحرية "إمباير ويند" (Empire Wind) قبالة سواحل نيويورك، بعد أن حصل على الضوء الأخضر خلال مدة بايدن. وكانت إدارة ترمب ترى أن الموافقة بحاجة إلى إعادة النظر للتحقق من مدى الامتثال بالأطر التنظيمية والبيئية، ولأن التقييم كان دون إجراء الوكالات ذات الصلة لما يكفي من التحليلات أو المشاورات. وبسعة 810 ميغاواط، يستهدف المشروع توفير إمدادات الكهرباء النظيفة لنحو نصف مليون منزل بدءًا من عام 2027. ورغم إلغاء أمر وقف العمل فيما بعد، كلّف القرار شركة إكوينور النرويجية (Equinor) الكثير؛ إذ خفضّت تقديراتها لقيمة أصولها داخل القطاع الأميركي المتعثر بنحو 955 مليون دولار. وخارج الولايات المتحدة، تراجعت إكوينور عن خطط لبناء مزرعة رياح قبالة سواحل تسمانيا في أستراليا. كما لم تلتزم بعد بمشروع آخر قبالة نيوكاسل. في ضوء ذلك، حذرت الكاتبة المتخصصة في شؤون الطاقة المتجددة والنقل النظيف وكفاءة الطاقة تينا كاسي، من أن التطورات في "إمباير ويند" تدق جرس الإنذار. ولفتت إلى ضربة أخرى لصناعة الرياح البحرية في أميركا عندما سحبت شركة النفط البريطانية "بي بي" طلبًا لربط مزرعة الرياح البحرية "بيكون" (Beacon) بشبكة نقل الكهرباء. وكان من المقرر بناء المزرعة قبالة سواحل نيويورك أيضًا بعد تقديم الطلب في عام 2022، لكنّ مسؤولين حكوميين أوضحوا أن ثمة صيغة أخرى قيد الإعداد للطلبات تعفي المطورين من مسؤولية الربط بالشبكة. وتضم المزرعة مرحلتَيْن: "بيكون ويند 1" بسعة 1.23 غيغاواط، و"بيكون ويند 2" بسعة 1.2 غيغاواط، لتزويد سكان المناطق الساحلية بالكهرباء النظيفة. يُشار هنا إلى أن المشروع يُقام داخل المياه الفيدرالية، ومؤخرًا ألغت إدارة طاقة المحيطات خططًا لتخصيص أكثر من 3.5 مليون فدان لتطوير مشروعات الرياح البحرية الجديدة في أميركا في 30 يوليو/تموز (2025). رهان على مشروعات طاقة الرياح البحرية في مقالها بعنوان "صناعة طاقة الرياح البحرية في أميركا على وشك الموت"، سلطت الكاتبة تينا كاسي الضوء على محاولات جارية من قِبل شركتَيْن عالميتَيْن للاستثمار في القطاع. وأشارت إلى تعاون شركتَي "بي بي" البريطانية و"جيرا" اليابانية (JERA) لإطلاق شركة جديدة تحمل اسم "جيرا نيكس بي بي" (JERA Nex bp)، لتستفيد من خبرات الشركتَيْن الهندسية والفنية وإدارة المشروعات من بين أخرى. ورصدت منصة الطاقة المتخصصة إطلاق ما وُصف بأنه أحد أكبر مطوري ومشغلي مشروعات الرياح البحرية في العالم يوم الثلاثاء (5 أغسطس/آب 2025). يصل إجمالي سعة إنتاج الكهرباء لدى الشركة الجديدة إلى 13 غيغاواط موزعة بين 1 غيغاواط هي صافي سعة التوليد المركبة، و7.5 غيغاواط لمشروعات قيد التطوير، ومشروعات أخرى بسعة 4.5 غيغاواط حصلت على عقود إيجار. وتأمل "جيرا" بأن تساعد الطاقة المتجددة في دعم مساعي إزالة الكربون من أعمالها المزدهرة بقطاع الهيدروجين الأخضر والأمونيا. وإلى الآن، لا يتضح ما إذا كانت الشركتان العالميتان قد قررتا الاستثمار في قطاع الرياح البحرية في أميركا من عدمه؛ لكن يمكن استقاء دلائل من قرار "بي بي" في شهر يوليو/تموز الماضي (2025) ببيع ذراعها لطاقة الرياح في أميركا الشمالية المتخصصة في قطاع الرياح البرية. ورغم التحديات بالقطاع، تتوقع كاتبة المقال أن تتريّث شركات الطاقة العالمية لنحو 3 سنوات ونصف سنة أخرى؛ لحين تحسّن أوضاع السوق والسياسات التنظيمية الحاكمة لها، إذ تمتلك بي بي وجيرا على نحو خاص الوقت والمال الكافييْن لذلك. وبالفعل، يحمل الرئيس التنفيذي لشركة جيرا نيكس ساتوشي ياجيما، رؤية طويلة الأمد لصناعة طاقة الرياح البحرية، مؤكدًا أن التعاون مع "بي بي" يعكس القوة والمرونة التي ستحظى بها الشركة الجديدة لتحقيق النجاح على المدى البعيد. ورغم قرار وقف أعمال بناء مزرعة إمباير ويند ثم إلغائه، فسّرت إكوينور الأمر بأنه إجراء خاص بالسلامة، وواصلت أعمال بناء مركز دعم بحري جديد قبالة سواحل بروكلين في "رسالة دعم" بشأن مستقبل صناعة الرياح البحرية في أميركا، بحسب الكاتبة أكثر الدول العربية استيرادًا للألواح الشمسية الصينية.. هذه مرتبة العراق http://moee.gov.eg/test_new/new_info.aspx?h_id=45152&call_p=news_f.aspx &pg_index=0 www.alsumaria.tv/news/economy/536579/%D8%A3%D9%83%D8%AB%D8%B1-%D8%A7%D9%84%D8%AF%D9%88%D9%84-%D8%A7%D9%84%D8%B9%D8%B1%D8%A8%D9%8A%D8%A9-%D8%A7%D8%B3%D8%AA%D9%8A%D8%B1%D8%A7%D8%AF%D9%8B%D8%A7-%D9%84%D9%84%D8%A3%D9%84%D9%88%D8%A7%D8%AD-%D8%A7%D9%84%D8%B4%D9%85%D8%B3%D9%8A%D8%A9-%D8%A7%D9%84%D8%B5%D9%8A%D9%86%D9%8A%D8%A9-%D9%87%D8%B0%D9%87-%D9%85%D8%B1%D8%AA%D8%A8%D8%A9-%D8%A7%D9%84%D8%B9%D8%B1%D8%A7%D9%82 Sun, 10 Aug 2025 00:00:00 GMT استيرادًا للألواح الشمسية الصينية خلال النصف الأول من 2025 تغيرًا لافتًا مع صعود واضح للعراق والجزائر بدعم من تدشين العديد من المشروعات الجديدة، وسط استمرار تصدّر السعودية للقائمة. وتوضح بيانات نشرتها وحدة أبحاث الطاقة (مقرّها واشنطن)، أن واردات الدول العربية من الألواح الشمسية الصينية انخفضت إلى 12.52 غيغاواط خلال المدة من يناير/كانون الثاني حتى يونيو/حزيران 2025، مقابل 14.94 غيغاواط في المدة نفسها من 2024. وتعمل دول المنطقة العربية على استغلال الإمكانات الطبيعية المستدامة لديها، ومنها تميّزها بمعدل إشعاع شمسي من بين الأعلى عالميًا، في تنويع مزيج الكهرباء وعدم اعتمادها على النفط والغاز. وفي الأشهر الـ6 الأولى من العام الجاري؛ انضمت دول لأول مرة إلى قائمة أكبر 10 دول عربية استيرادًا للألواح الشمسية الصينية مثل العراق والجزائر والسودان، مقابل خروج دول أخرى من القائمة مثل سلطنة عمان. أكثر الدول العربية استيرادًا للألواح الشمسية الصينية في 2025 تصدّرت السعودية قائمة أكثر الدول العربية استيرادًا للألواح الشمسية خلال النصف الأول من العام الجاري، في ظل الزخم الذي تشهده للإسراع نحو تنفيذ مشروعات الطاقة الشمسية، ليأتي ترتيب أكبر 10 دول وفقًا للآتي جاء تصدّر المملكة رغم تراجع وارداتها إلى 4.49 غيغاواط خلال المدة من يناير/كانون الثاني حتى يونيو/حزيران 2025، مقابل 8.16 غيغاواط في المدة نفسها من العام الماضي. وجاءت الإمارات في المركز الثاني مع ارتفاع سعة وارداتها من الألواح الشمسية الصينية إلى 3.18 غيغاواط في المدة المرصودة، مقابل 2.03 غيغاواط خلال المدة نفسها من العام الماضي. وفي مقابل ذلك، قفز ترتيب العراق إلى المركز الثالث ضمن قائمة أكثر الدول العربية استيرادًا للألواح الشمسية في النصف الأول من العام الجاري، إذ سجّل 0.95 غيغاواط، مقابل 0.14 غيغاواط بالنصف المقارن، أي بمقدار زيادة سنوية 0.81 غيغاواط. كما صعد ترتيب الجزائر إلى المركز الرابع ضمن القائمة مع قفزة وارداتها من الألواح الشمسية الصينية إلى 0.85 غيغاواط خلال المدة المرصودة، مقابل 0.01 غيغاواط في النصف نفسه من العام الماضي، التي اقتصرت على شهر واحد فقط. وخامسًا، ضمن قائمة أكثر الدول العربية استيرادًا للألواح الشمسية الصينية، جاءت مصر بواردات من الألواح الصينية بلغت 0.55 غيغاواط خلال النصف الأول من العام الجاري، مقابل 0.77 غيغاواط في المدة المقابلة من العام الماضي. السودان واليمن ضمن الـ10 الكبار جاء المغرب في المركز السادس ضمن قائمة أكثر الدول العربية استيرادًا للألواح الشمسية الصينية بسعة بلغت 0.54 غيغاواط خلال النصف الأول من العام الجاري، مقابل 0.68 غيغاواط في النصف نفسه من 2024. وفي الترتيب السادس، حلّ الأردن بسعة واردات من الألواح الشمسية بلغت 0.49 غيغاواط في المدة المرصودة، مقابل 0.3 غيغاواط في النصف المقارن من العام الماضي. وسابعًا، جاء اليمن في قائمة أكثر الدول العربية استيرادًا للألواح الشمسية الصينية مع قفزة وارداته إلى 0.41 غيغاواط في الأشهر الـ6 الأولى من العام الجاري، مقابل 0.2 غيغاواط في المدة نفسها من عام 2024، أي بمقدار زيادة سنوية 0.21 غيغاواط. كما حقّق السودان ارتفاعًا واضحًا في وارداته، لتصل إلى 0.37 غيغاواط في المدة من يناير/كانون الثاني حتى يونيو/حزيران 2025، مقابل 0.02 غيغاواط في النصف المقارن من العام الماضي، أي بمعدل زيادة سنوية 0.35 غيغاواط. وأخيرًا، جاء لبنان في المركز العاشر ضمن قائمة أكثر الدول العربية استيرادًا للألواح الشمسية الصينية بسعة ارتفعت إلى 0.28 غيغاواط، مقابل 0.25 غيغاواط استيرادًا للألواح الشمسية الصينية خلال النصف الأول من 2025 تغيرًا لافتًا مع صعود واضح للعراق والجزائر بدعم من تدشين العديد من المشروعات الجديدة، وسط استمرار تصدّر السعودية للقائمة. وتوضح بيانات نشرتها وحدة أبحاث الطاقة (مقرّها واشنطن)، أن واردات الدول العربية من الألواح الشمسية الصينية انخفضت إلى 12.52 غيغاواط خلال المدة من يناير/كانون الثاني حتى يونيو/حزيران 2025، مقابل 14.94 غيغاواط في المدة نفسها من 2024. وتعمل دول المنطقة العربية على استغلال الإمكانات الطبيعية المستدامة لديها، ومنها تميّزها بمعدل إشعاع شمسي من بين الأعلى عالميًا، في تنويع مزيج الكهرباء وعدم اعتمادها على النفط والغاز. وفي الأشهر الـ6 الأولى من العام الجاري؛ انضمت دول لأول مرة إلى قائمة أكبر 10 دول عربية استيرادًا للألواح الشمسية الصينية مثل العراق والجزائر والسودان، مقابل خروج دول أخرى من القائمة مثل سلطنة عمان. أكثر الدول العربية استيرادًا للألواح الشمسية الصينية في 2025 تصدّرت السعودية قائمة أكثر الدول العربية استيرادًا للألواح الشمسية خلال النصف الأول من العام الجاري، في ظل الزخم الذي تشهده للإسراع نحو تنفيذ مشروعات الطاقة الشمسية، ليأتي ترتيب أكبر 10 دول وفقًا للآتي جاء تصدّر المملكة رغم تراجع وارداتها إلى 4.49 غيغاواط خلال المدة من يناير/كانون الثاني حتى يونيو/حزيران 2025، مقابل 8.16 غيغاواط في المدة نفسها من العام الماضي. وجاءت الإمارات في المركز الثاني مع ارتفاع سعة وارداتها من الألواح الشمسية الصينية إلى 3.18 غيغاواط في المدة المرصودة، مقابل 2.03 غيغاواط خلال المدة نفسها من العام الماضي. وفي مقابل ذلك، قفز ترتيب العراق إلى المركز الثالث ضمن قائمة أكثر الدول العربية استيرادًا للألواح الشمسية في النصف الأول من العام الجاري، إذ سجّل 0.95 غيغاواط، مقابل 0.14 غيغاواط بالنصف المقارن، أي بمقدار زيادة سنوية 0.81 غيغاواط. كما صعد ترتيب الجزائر إلى المركز الرابع ضمن القائمة مع قفزة وارداتها من الألواح الشمسية الصينية إلى 0.85 غيغاواط خلال المدة المرصودة، مقابل 0.01 غيغاواط في النصف نفسه من العام الماضي، التي اقتصرت على شهر واحد فقط. وخامسًا، ضمن قائمة أكثر الدول العربية استيرادًا للألواح الشمسية الصينية، جاءت مصر بواردات من الألواح الصينية بلغت 0.55 غيغاواط خلال النصف الأول من العام الجاري، مقابل 0.77 غيغاواط في المدة المقابلة من العام الماضي. السودان واليمن ضمن الـ10 الكبار جاء المغرب في المركز السادس ضمن قائمة أكثر الدول العربية استيرادًا للألواح الشمسية الصينية بسعة بلغت 0.54 غيغاواط خلال النصف الأول من العام الجاري، مقابل 0.68 غيغاواط في النصف نفسه من 2024. وفي الترتيب السادس، حلّ الأردن بسعة واردات من الألواح الشمسية بلغت 0.49 غيغاواط في المدة المرصودة، مقابل 0.3 غيغاواط في النصف المقارن من العام الماضي. وسابعًا، جاء اليمن في قائمة أكثر الدول العربية استيرادًا للألواح الشمسية الصينية مع قفزة وارداته إلى 0.41 غيغاواط في الأشهر الـ6 الأولى من العام الجاري، مقابل 0.2 غيغاواط في المدة نفسها من عام 2024، أي بمقدار زيادة سنوية 0.21 غيغاواط. كما حقّق السودان ارتفاعًا واضحًا في وارداته، لتصل إلى 0.37 غيغاواط في المدة من يناير/كانون الثاني حتى يونيو/حزيران 2025، مقابل 0.02 غيغاواط في النصف المقارن من العام الماضي، أي بمعدل زيادة سنوية 0.35 غيغاواط. وأخيرًا، جاء لبنان في المركز العاشر ضمن قائمة أكثر الدول العربية استيرادًا للألواح الشمسية الصينية بسعة ارتفعت إلى 0.28 غيغاواط، مقابل 0.25 غيغاواط طاقة النووية في أفريقيا تنتظر طفرة.. وهذه حصة القارة من إنتاج اليورانيوم http://moee.gov.eg/test_new/new_info.aspx?h_id=45151&call_p=news_f.aspx &pg_index=0 attaqa.net/2025/08/08/%D8%A7%D9%84%D8%B7%D8%A7%D9%82%D8%A9-%D8%A7%D9%84%D9%86%D9%88%D9%88%D9%8A%D8%A9-%D9%81%D9%8A-%D8%A3%D9%81%D8%B1%D9%8A%D9%82%D9%8A%D8%A7-%D8%AA%D9%86%D8%AA%D8%B8%D8%B1-%D9%82%D9%81%D8%B2%D8%A9-%D9%88/ Sun, 10 Aug 2025 00:00:00 GMT تحولت الطاقة النووية في أفريقيا إلى توجُّه إستراتيجي تتسابق عليه الحكومات في محاولة لسدّ فجوة كهرباء حادة، حيث يعيش أكثر من 500 مليون شخص في القارة السمراء دون كهرباء. في هذا الإطار، أبدت 22 دولة أفريقية اهتمامها بإدخال الطاقة النووية ضمن مزيج الكهرباء، بوصفها مصدرًا موثوقًا يدفع عجلة التنمية ويعزز أمن الطاقة، فضلًا عن خفض الانبعاثات والحدّ من الاعتماد على الوقود الأحفوري. وتوقَّع تقرير حديث -اطّلعت عليه وحدة أبحاث الطاقة (مقرّها واشنطن)- تضاعُف قدرة الطاقة النووية في أفريقيا 3 مرات بحلول عام 2030، و10 مرات بحلول 2050 في السيناريو المتفائل، مقارنة بمستويات 2022، ما يتطلب ضخ استثمارات تتجاوز 100 مليار دولار. أمّا في السيناريو الأكثر تحفّظًا، فقد تتضاعف قدرة الطاقة النووية مرة واحدة بحلول 2030، و5 مرات بحلول منتصف القرن، مع الوضع في الحسبان أنها لا تتجاوز حاليًا 1.9 غيغاواط تتمثل في محطة واحدة بجنوب أفريقيا. وتبدو أفريقيا أمام فرصة استثنائية للاستفادة من الزخم العالمي حول الطاقة النووية، خاصة بعدما تلقّت دعمًا في مؤتمر المناخ "كوب 28" عام 2023، حيث أجمعت 198 دولة على ضرورة إدراج الطاقة النووية ضمن مصادر الطاقة اللازمة لتنفيذ تعهدات اتفاقية باريس للمناخ عام 2015. ومنذ ذلك الحين، أعلنت عشرات الدول التزامها بمضاعفة القدرة النووية العالمية 3 مرات بحلول عام 2050. وحاليًا، تنتج المحطات النووية العاملة في 31 دولة قرابة 9% من إجمالي الكهرباء المنتجة عالميًا، وما يعادل ربع إجمالي الكهرباء منخفضة الكربون. آفاق الطاقة النووية في أفريقيا يمثّل التوجه نحو الطاقة النووية في أفريقيا جزءًا من تحول عالمي، حيث يعمل -حاليًا- 417 مفاعلًا نوويًا حول العالم بإجمالي قدرة تصل إلى 377 غيغاواط، بحسب التقرير الصادر عن الوكالة الدولية للطاقة الذرّية، بتكليف من جنوب أفريقيا في إطار رئاستها لمجموعة الـ20 لعام 2025. وكشف التقرير أن أكثر من 22 دولة أفريقية -أي ما يقارب نصف عدد الدول الجديدة الساعية لتطوير الطاقة النووية، البالغ عددها 55- تستعد لدخول نادي الطاقة النووية، سواء عبر مفاعلات تقليدية أو تقنيات المفاعلات المعيارية الصغيرة. وتظل جنوب أفريقيا اللاعب النووي الوحيد حتى اللحظة بمحطة واحدة عاملة (محطة كوبيرغ)، كما حددت البلاد هدفًا طموحًا يتمثل في إضافة 2.5 غيغاواط من القدرة النووية الجديدة، تشمل بناء مفاعلات معيارية صغيرة جديدة بعد عام 2030. أمّا مصر، فتشيّد محطة الضبعة المكونة من 4 وحدات، بقدرة إجمالية تصل إلى 4.8 غيغاواط، ويُتوقع تشغيل أول وحدة منها في عام 2028. وتشهد القارة السمراء موجة من الاهتمام غير المسبوق بالطاقة النووية، حيث عبّرت عدّة دول، من بينها الجزائر والمغرب ونيجيريا وكينيا وغانا والسنغال وأوغندا وتنزانيا، عن نيّتها إدراج الطاقة النووية في مزيج الكهرباء، سواء لأغراض التوليد أو تحلية المياه. وما زالت خطط الطاقة النووية في 10 دول أفريقية تتداول في مرحلة صنع القرار، في حين تجاوزت 4 دول تلك المرحلة، وشرعت في التنفيذ أو الإعداد. ورغم ذلك، توقَّع التقرير أن تظل مساهمة الطاقة النووية في مزيج الكهرباء الأفريقي محدودة، وتتراوح من 1.4% إلى 3.3%، مقارنة بمتوسط عالمي يبلغ 9.2%، وتقديرات مستقبلية تتراوح من 2% إلى 4.1% بحلول عام 2050. حصة أفريقيا في إنتاج اليورانيوم مع تزايد الاهتمام بالطاقة النووية في أفريقيا، يُتوقع أن يشهد الطلب على اليورانيوم -المادة الخام الأساسية لتشغيل المحطات النووية- ارتفاعًا ملحوظًا خلال العقد المقبل. وأصبحت القارة السمراء، التي طالما ظلت ثرواتها الجيولوجية غير مستغلة، تحت مجهر المستثمرين الدوليين، إذ شكّلت وحدها قرابة 9% من الإنفاق العالمي على استكشاف مناجم اليورانيوم وتطويرها خلال عام 2023، وفق ما رصدته وحدة أبحاث الطاقة. وبين عامي 2020 و2023، نفّذت ناميبيا أنشطة لاستكشاف وتطوير مواقع مناجم قائمة وجديدة، كما أعادت فتح منجم لانغر هينريش (Langer Heinrich)، في حين ستبدأ الإنتاج من مشروع جديد في 2028. بينما تستعد تنزانيا للدخول إلى السوق بكميات تتجاوز 58.5 ألف طن من اليورانيوم، خاصة مع قرب اكتمال بناء مجمع معالجة تجريبي بانتظار الموافقة التنظيمية النهائية. أمّا جنوب أفريقيا، فتستخرج اليورانيوم من منجم موآب خوتسونغ الواقع شمالًا، الذي يُعدّ من أكبر المناجم في احتياطيات الذهب واليورانيوم بالبلاد، بإجمالي موارد تصل إلى 8.360 ألف طن. وحاليًا، تسهم أفريقيا بـ14% من إنتاج اليورانيوم العالمي، واحتلّت ناميبيا المرتبة الثالثة عالميًا في إنتاج اليورانيوم لعام 2022، في حين جاءت النيجر وجنوب أفريقيا بالمرتبتين السابعة والعاشرة على التوالي. وتشهد القارة السمراء موجة من الاهتمام غير المسبوق بالطاقة النووية، حيث عبّرت عدّة دول، من بينها الجزائر والمغرب ونيجيريا وكينيا وغانا والسنغال وأوغندا وتنزانيا، عن نيّتها إدراج الطاقة النووية في مزيج الكهرباء، سواء لأغراض التوليد أو تحلية المياه. وما زالت خطط الطاقة النووية في 10 دول أفريقية تتداول في مرحلة صنع القرار، في حين تجاوزت 4 دول تلك المرحلة، وشرعت في التنفيذ أو الإعداد. ورغم ذلك، توقَّع التقرير أن تظل مساهمة الطاقة النووية في مزيج الكهرباء الأفريقي محدودة، وتتراوح من 1.4% إلى 3.3%، مقارنة بمتوسط عالمي يبلغ 9.2%، وتقديرات مستقبلية تتراوح من 2% إلى 4.1% بحلول عام 2050. حصة أفريقيا في إنتاج اليورانيوم مع تزايد الاهتمام بالطاقة النووية في أفريقيا، يُتوقع أن يشهد الطلب على اليورانيوم -المادة الخام الأساسية لتشغيل المحطات النووية- ارتفاعًا ملحوظًا خلال العقد المقبل. وأصبحت القارة السمراء، التي طالما ظلت ثرواتها الجيولوجية غير مستغلة، تحت مجهر المستثمرين الدوليين، إذ شكّلت وحدها قرابة 9% من الإنفاق العالمي على استكشاف مناجم اليورانيوم وتطويرها خلال عام 2023، وفق ما رصدته وحدة أبحاث الطاقة. وبين عامي 2020 و2023، نفّذت ناميبيا أنشطة لاستكشاف وتطوير مواقع مناجم قائمة وجديدة، كما أعادت فتح منجم لانغر هينريش (Langer Heinrich)، في حين ستبدأ الإنتاج من مشروع جديد في 2028. بينما تستعد تنزانيا للدخول إلى السوق بكميات تتجاوز 58.5 ألف طن من اليورانيوم، خاصة مع قرب اكتمال بناء مجمع معالجة تجريبي بانتظار الموافقة التنظيمية النهائية. أمّا جنوب أفريقيا، فتستخرج اليورانيوم من منجم موآب خوتسونغ الواقع شمالًا، الذي يُعدّ من أكبر المناجم في احتياطيات الذهب واليورانيوم بالبلاد، بإجمالي موارد تصل إلى 8.360 ألف طن. وحاليًا، تسهم أفريقيا بـ14% من إنتاج اليورانيوم العالمي، واحتلّت ناميبيا المرتبة الثالثة عالميًا في إنتاج اليورانيوم لعام 2022، في حين جاءت النيجر وجنوب أفريقيا بالمرتبتين السابعة والعاشرة على التوالي تحولت الطاقة النووية في أفريقيا إلى توجُّه إستراتيجي تتسابق عليه الحكومات في محاولة لسدّ فجوة كهرباء حادة، حيث يعيش أكثر من 500 مليون شخص في القارة السمراء دون كهرباء. في هذا الإطار، أبدت 22 دولة أفريقية اهتمامها بإدخال الطاقة النووية ضمن مزيج الكهرباء، بوصفها مصدرًا موثوقًا يدفع عجلة التنمية ويعزز أمن الطاقة، فضلًا عن خفض الانبعاثات والحدّ من الاعتماد على الوقود الأحفوري. وتوقَّع تقرير حديث -اطّلعت عليه وحدة أبحاث الطاقة (مقرّها واشنطن)- تضاعُف قدرة الطاقة النووية في أفريقيا 3 مرات بحلول عام 2030، و10 مرات بحلول 2050 في السيناريو المتفائل، مقارنة بمستويات 2022، ما يتطلب ضخ استثمارات تتجاوز 100 مليار دولار. أمّا في السيناريو الأكثر تحفّظًا، فقد تتضاعف قدرة الطاقة النووية مرة واحدة بحلول 2030، و5 مرات بحلول منتصف القرن، مع الوضع في الحسبان أنها لا تتجاوز حاليًا 1.9 غيغاواط تتمثل في محطة واحدة بجنوب أفريقيا. وتبدو أفريقيا أمام فرصة استثنائية للاستفادة من الزخم العالمي حول الطاقة النووية، خاصة بعدما تلقّت دعمًا في مؤتمر المناخ "كوب 28" عام 2023، حيث أجمعت 198 دولة على ضرورة إدراج الطاقة النووية ضمن مصادر الطاقة اللازمة لتنفيذ تعهدات اتفاقية باريس للمناخ عام 2015. ومنذ ذلك الحين، أعلنت عشرات الدول التزامها بمضاعفة القدرة النووية العالمية 3 مرات بحلول عام 2050. وحاليًا، تنتج المحطات النووية العاملة في 31 دولة قرابة 9% من إجمالي الكهرباء المنتجة عالميًا، وما يعادل ربع إجمالي الكهرباء منخفضة الكربون. آفاق الطاقة النووية في أفريقيا يمثّل التوجه نحو الطاقة النووية في أفريقيا جزءًا من تحول عالمي، حيث يعمل -حاليًا- 417 مفاعلًا نوويًا حول العالم بإجمالي قدرة تصل إلى 377 غيغاواط، بحسب التقرير الصادر عن الوكالة الدولية للطاقة الذرّية، بتكليف من جنوب أفريقيا في إطار رئاستها لمجموعة الـ20 لعام 2025. وكشف التقرير أن أكثر من 22 دولة أفريقية -أي ما يقارب نصف عدد الدول الجديدة الساعية لتطوير الطاقة النووية، البالغ عددها 55- تستعد لدخول نادي الطاقة النووية، سواء عبر مفاعلات تقليدية أو تقنيات المفاعلات المعيارية الصغيرة. وتظل جنوب أفريقيا اللاعب النووي الوحيد حتى اللحظة بمحطة واحدة عاملة (محطة كوبيرغ)، كما حددت البلاد هدفًا طموحًا يتمثل في إضافة 2.5 غيغاواط من القدرة النووية الجديدة، تشمل بناء مفاعلات معيارية صغيرة جديدة بعد عام 2030. أمّا مصر، فتشيّد محطة الضبعة المكونة من 4 وحدات، بقدرة إجمالية تصل إلى 4.8 غيغاواط، ويُتوقع تشغيل أول وحدة منها في عام 2028. وتشهد القارة السمراء موجة من الاهتمام غير المسبوق بالطاقة النووية، حيث عبّرت عدّة دول، من بينها الجزائر والمغرب ونيجيريا وكينيا وغانا والسنغال وأوغندا وتنزانيا، عن نيّتها إدراج الطاقة النووية في مزيج الكهرباء، سواء لأغراض التوليد أو تحلية المياه. وما زالت خطط الطاقة النووية في 10 دول أفريقية تتداول في مرحلة صنع القرار، في حين تجاوزت 4 دول تلك المرحلة، وشرعت في التنفيذ أو الإعداد. ورغم ذلك، توقَّع التقرير أن تظل مساهمة الطاقة النووية في مزيج الكهرباء الأفريقي محدودة، وتتراوح من 1.4% إلى 3.3%، مقارنة بمتوسط عالمي يبلغ 9.2%، وتقديرات مستقبلية تتراوح من 2% إلى 4.1% بحلول عام 2050. حصة أفريقيا في إنتاج اليورانيوم مع تزايد الاهتمام بالطاقة النووية في أفريقيا، يُتوقع أن يشهد الطلب على اليورانيوم -المادة الخام الأساسية لتشغيل المحطات النووية- ارتفاعًا ملحوظًا خلال العقد المقبل. وأصبحت القارة السمراء، التي طالما ظلت ثرواتها الجيولوجية غير مستغلة، تحت مجهر المستثمرين الدوليين، إذ شكّلت وحدها قرابة 9% من الإنفاق العالمي على استكشاف مناجم اليورانيوم وتطويرها خلال عام 2023، وفق ما رصدته وحدة أبحاث الطاقة. وبين عامي 2020 و2023، نفّذت ناميبيا أنشطة لاستكشاف وتطوير مواقع مناجم قائمة وجديدة، كما أعادت فتح منجم لانغر هينريش (Langer Heinrich)، في حين ستبدأ الإنتاج من مشروع جديد في 2028. بينما تستعد تنزانيا للدخول إلى السوق بكميات تتجاوز 58.5 ألف طن من اليورانيوم، خاصة مع قرب اكتمال بناء مجمع معالجة تجريبي بانتظار الموافقة التنظيمية النهائية. أمّا جنوب أفريقيا، فتستخرج اليورانيوم من منجم موآب خوتسونغ الواقع شمالًا، الذي يُعدّ من أكبر المناجم في احتياطيات الذهب واليورانيوم بالبلاد، بإجمالي موارد تصل إلى 8.360 ألف طن. وحاليًا، تسهم أفريقيا بـ14% من إنتاج اليورانيوم العالمي، واحتلّت ناميبيا المرتبة الثالثة عالميًا في إنتاج اليورانيوم لعام 2022، في حين جاءت النيجر وجنوب أفريقيا بالمرتبتين السابعة والعاشرة على التوالي. وتشهد القارة السمراء موجة من الاهتمام غير المسبوق بالطاقة النووية، حيث عبّرت عدّة دول، من بينها الجزائر والمغرب ونيجيريا وكينيا وغانا والسنغال وأوغندا وتنزانيا، عن نيّتها إدراج الطاقة النووية في مزيج الكهرباء، سواء لأغراض التوليد أو تحلية المياه. وما زالت خطط الطاقة النووية في 10 دول أفريقية تتداول في مرحلة صنع القرار، في حين تجاوزت 4 دول تلك المرحلة، وشرعت في التنفيذ أو الإعداد. ورغم ذلك، توقَّع التقرير أن تظل مساهمة الطاقة النووية في مزيج الكهرباء الأفريقي محدودة، وتتراوح من 1.4% إلى 3.3%، مقارنة بمتوسط عالمي يبلغ 9.2%، وتقديرات مستقبلية تتراوح من 2% إلى 4.1% بحلول عام 2050. حصة أفريقيا في إنتاج اليورانيوم مع تزايد الاهتمام بالطاقة النووية في أفريقيا، يُتوقع أن يشهد الطلب على اليورانيوم -المادة الخام الأساسية لتشغيل المحطات النووية- ارتفاعًا ملحوظًا خلال العقد المقبل. وأصبحت القارة السمراء، التي طالما ظلت ثرواتها الجيولوجية غير مستغلة، تحت مجهر المستثمرين الدوليين، إذ شكّلت وحدها قرابة 9% من الإنفاق العالمي على استكشاف مناجم اليورانيوم وتطويرها خلال عام 2023، وفق ما رصدته وحدة أبحاث الطاقة. وبين عامي 2020 و2023، نفّذت ناميبيا أنشطة لاستكشاف وتطوير مواقع مناجم قائمة وجديدة، كما أعادت فتح منجم لانغر هينريش (Langer Heinrich)، في حين ستبدأ الإنتاج من مشروع جديد في 2028. بينما تستعد تنزانيا للدخول إلى السوق بكميات تتجاوز 58.5 ألف طن من اليورانيوم، خاصة مع قرب اكتمال بناء مجمع معالجة تجريبي بانتظار الموافقة التنظيمية النهائية. أمّا جنوب أفريقيا، فتستخرج اليورانيوم من منجم موآب خوتسونغ الواقع شمالًا، الذي يُعدّ من أكبر المناجم في احتياطيات الذهب واليورانيوم بالبلاد، بإجمالي موارد تصل إلى 8.360 ألف طن. وحاليًا، تسهم أفريقيا بـ14% من إنتاج اليورانيوم العالمي، واحتلّت ناميبيا المرتبة الثالثة عالميًا في إنتاج اليورانيوم لعام 2022، في حين جاءت النيجر وجنوب أفريقيا بالمرتبتين السابعة والعاشرة على التوالي جنوب أفريقيا تمضي قدماً في بناء محطة نووية جديدة لدعم الكهرباء http://moee.gov.eg/test_new/new_info.aspx?h_id=45150&call_p=news_f.aspx &pg_index=0 www.alborsaanews.com/2025/08/09/1907064 Sun, 10 Aug 2025 00:00:00 GMT أقرت وزيرة الغابات والثروة السمكية والبيئة في جنوب إفريقيا، ديون جورج، قرارًا سابقًا يمنح الترخيص البيئي لشركة “إسكوم” الحكومية، لبناء وتشغيل محطة طاقة نووية جديدة في مقاطعة كيب الغربية. وقالت الوزيرة – في بيان أوردته شبكة “سي إن بي سي” الاقتصادية الناطقة باللغة الإنجليزية إن منح الترخيص البيئي لا يعفي مقدم الطلب من الامتثال لأي متطلبات قانونية أخرى أو من الحصول على التصاريح اللازمة من الجهات المختصة الأخرى. وكان دعاة حماية البيئة قد قدّموا طعنًا ضد الترخيص الأصلي الصادر عام 2017 لإنشاء محطة نووية جديدة بطاقة 4000 ميجاواط في منطقة “دوينفونتين”، القريبة من محطة “كيب كويبرج” الواقعة بالقرب من مدينة كيب تاون، والتي تُعد حاليًا المحطة النووية التجارية الوحيدة في إفريقيا. وتعد الطاقة النووية جزءًا أساسيًا من مزيج الطاقة الأساسي لدى جنوب إفريقيا ، في ظل سعيها إلى تنويع مصادر الطاقة بعيدًا عن محطات الفحم التي لا تزال توفر الجزء الأكبر من احتياجاتها من الكهرباء، والتوجه نحو مصادر الطاقة المتجددة https://www.alborsaanews.com/2025/08/09/1907064 الطاقة النووية في أفريقيا تنتظر طفرة.. وهذه حصة القارة من إنتاج اليورانيوم تحولت الطاقة النووية في أفريقيا إلى توجُّه إستراتيجي تتسابق عليه الحكومات في محاولة لسدّ فجوة كهرباء حادة، حيث يعيش أكثر من 500 مليون شخص في القارة السمراء دون كهرباء. في هذا الإطار، أبدت 22 دولة أفريقية اهتمامها بإدخال الطاقة النووية ضمن مزيج الكهرباء، بوصفها مصدرًا موثوقًا يدفع عجلة التنمية ويعزز أمن الطاقة، فضلًا عن خفض الانبعاثات والحدّ من الاعتماد على الوقود الأحفوري. وتوقَّع تقرير حديث -اطّلعت عليه وحدة أبحاث الطاقة (مقرّها واشنطن)- تضاعُف قدرة الطاقة النووية في أفريقيا 3 مرات بحلول عام 2030، و10 مرات بحلول 2050 في السيناريو المتفائل، مقارنة بمستويات 2022، ما يتطلب ضخ استثمارات تتجاوز 100 مليار دولار. أمّا في السيناريو الأكثر تحفّظًا، فقد تتضاعف قدرة الطاقة النووية مرة واحدة بحلول 2030، و5 مرات بحلول منتصف القرن، مع الوضع في الحسبان أنها لا تتجاوز حاليًا 1.9 غيغاواط تتمثل في محطة واحدة بجنوب أفريقيا. وتبدو أفريقيا أمام فرصة استثنائية للاستفادة من الزخم العالمي حول الطاقة النووية، خاصة بعدما تلقّت دعمًا في مؤتمر المناخ "كوب 28" عام 2023، حيث أجمعت 198 دولة على ضرورة إدراج الطاقة النووية ضمن مصادر الطاقة اللازمة لتنفيذ تعهدات اتفاقية باريس للمناخ عام 2015. ومنذ ذلك الحين، أعلنت عشرات الدول التزامها بمضاعفة القدرة النووية العالمية 3 مرات بحلول عام 2050. وحاليًا، تنتج المحطات النووية العاملة في 31 دولة قرابة 9% من إجمالي الكهرباء المنتجة عالميًا، وما يعادل ربع إجمالي الكهرباء منخفضة الكربون. آفاق الطاقة النووية في أفريقيا يمثّل التوجه نحو الطاقة النووية في أفريقيا جزءًا من تحول عالمي، حيث يعمل -حاليًا- 417 مفاعلًا نوويًا حول العالم بإجمالي قدرة تصل إلى 377 غيغاواط، بحسب التقرير الصادر عن الوكالة الدولية للطاقة الذرّية، بتكليف من جنوب أفريقيا في إطار رئاستها لمجموعة الـ20 لعام 2025. وكشف التقرير أن أكثر من 22 دولة أفريقية -أي ما يقارب نصف عدد الدول الجديدة الساعية لتطوير الطاقة النووية، البالغ عددها 55- تستعد لدخول نادي الطاقة النووية، سواء عبر مفاعلات تقليدية أو تقنيات المفاعلات المعيارية الصغيرة. وتظل جنوب أفريقيا اللاعب النووي الوحيد حتى اللحظة بمحطة واحدة عاملة (محطة كوبيرغ)، كما حددت البلاد هدفًا طموحًا يتمثل في إضافة 2.5 غيغاواط من القدرة النووية الجديدة، تشمل بناء مفاعلات معيارية صغيرة جديدة بعد عام 2030. أمّا مصر، فتشيّد محطة الضبعة المكونة من 4 وحدات، بقدرة إجمالية تصل إلى 4.8 غيغاواط، ويُتوقع تشغيل أول وحدة منها في عام 2028. وتشهد القارة السمراء موجة من الاهتمام غير المسبوق بالطاقة النووية، حيث عبّرت عدّة دول، من بينها الجزائر والمغرب ونيجيريا وكينيا وغانا والسنغال وأوغندا وتنزانيا، عن نيّتها إدراج الطاقة النووية في مزيج الكهرباء، سواء لأغراض التوليد أو تحلية المياه. وما زالت خطط الطاقة النووية في 10 دول أفريقية تتداول في مرحلة صنع القرار، في حين تجاوزت 4 دول تلك المرحلة، وشرعت في التنفيذ أو الإعداد. ورغم ذلك، توقَّع التقرير أن تظل مساهمة الطاقة النووية في مزيج الكهرباء الأفريقي محدودة، وتتراوح من 1.4% إلى 3.3%، مقارنة بمتوسط عالمي يبلغ 9.2%، وتقديرات مستقبلية تتراوح من 2% إلى 4.1% بحلول عام 2050. حصة أفريقيا في إنتاج اليورانيوم مع تزايد الاهتمام بالطاقة النووية في أفريقيا، يُتوقع أن يشهد الطلب على اليورانيوم -المادة الخام الأساسية لتشغيل المحطات النووية- ارتفاعًا ملحوظًا خلال العقد المقبل. وأصبحت القارة السمراء، التي طالما ظلت ثرواتها الجيولوجية غير مستغلة، تحت مجهر المستثمرين الدوليين، إذ شكّلت وحدها قرابة 9% من الإنفاق العالمي على استكشاف مناجم اليورانيوم وتطويرها خلال عام 2023، وفق ما رصدته وحدة أبحاث الطاقة. وبين عامي 2020 و2023، نفّذت ناميبيا أنشطة لاستكشاف وتطوير مواقع مناجم قائمة وجديدة، كما أعادت فتح منجم لانغر هينريش (Langer Heinrich)، في حين ستبدأ الإنتاج من مشروع جديد في 2028. بينما تستعد تنزانيا للدخول إلى السوق بكميات تتجاوز 58.5 ألف طن من اليورانيوم، خاصة مع قرب اكتمال بناء مجمع معالجة تجريبي بانتظار الموافقة التنظيمية النهائية. أمّا جنوب أفريقيا، فتستخرج اليورانيوم من منجم موآب خوتسونغ الواقع شمالًا، الذي يُعدّ من أكبر المناجم في احتياطيات الذهب واليورانيوم بالبلاد، بإجمالي موارد تصل إلى 8.360 ألف طن. وحاليًا، تسهم أفريقيا بـ14% من إنتاج اليورانيوم العالمي، واحتلّت ناميبيا المرتبة الثالثة عالميًا في إنتاج اليورانيوم لعام 2022، في حين جاءت النيجر وجنوب أفريقيا بالمرتبتين السابعة والعاشرة على التوالي. وتشهد القارة السمراء موجة من الاهتمام غير المسبوق بالطاقة النووية، حيث عبّرت عدّة دول، من بينها الجزائر والمغرب ونيجيريا وكينيا وغانا والسنغال وأوغندا وتنزانيا، عن نيّتها إدراج الطاقة النووية في مزيج الكهرباء، سواء لأغراض التوليد أو تحلية المياه. وما زالت خطط الطاقة النووية في 10 دول أفريقية تتداول في مرحلة صنع القرار، في حين تجاوزت 4 دول تلك المرحلة، وشرعت في التنفيذ أو الإعداد. ورغم ذلك، توقَّع التقرير أن تظل مساهمة الطاقة النووية في مزيج الكهرباء الأفريقي محدودة، وتتراوح من 1.4% إلى 3.3%، مقارنة بمتوسط عالمي يبلغ 9.2%، وتقديرات مستقبلية تتراوح من 2% إلى 4.1% بحلول عام 2050. حصة أفريقيا في إنتاج اليورانيوم مع تزايد الاهتمام بالطاقة النووية في أفريقيا، يُتوقع أن يشهد الطلب على اليورانيوم -المادة الخام الأساسية لتشغيل المحطات النووية- ارتفاعًا ملحوظًا خلال العقد المقبل. وأصبحت القارة السمراء، التي طالما ظلت ثرواتها الجيولوجية غير مستغلة، تحت مجهر المستثمرين الدوليين، إذ شكّلت وحدها قرابة 9% من الإنفاق العالمي على استكشاف مناجم اليورانيوم وتطويرها خلال عام 2023، وفق ما رصدته وحدة أبحاث الطاقة. وبين عامي 2020 و2023، نفّذت ناميبيا أنشطة لاستكشاف وتطوير مواقع مناجم قائمة وجديدة، كما أعادت فتح منجم لانغر هينريش (Langer Heinrich)، في حين ستبدأ الإنتاج من مشروع جديد في 2028. بينما تستعد تنزانيا للدخول إلى السوق بكميات تتجاوز 58.5 ألف طن من اليورانيوم، خاصة مع قرب اكتمال بناء مجمع معالجة تجريبي بانتظار الموافقة التنظيمية النهائية. أمّا جنوب أفريقيا، فتستخرج اليورانيوم من منجم موآب خوتسونغ الواقع شمالًا، الذي يُعدّ من أكبر المناجم في احتياطيات الذهب واليورانيوم بالبلاد، بإجمالي موارد تصل إلى 8.360 ألف طن. وحاليًا، تسهم أفريقيا بـ14% من إنتاج اليورانيوم العالمي، واحتلّت ناميبيا المرتبة الثالثة عالميًا في إنتاج اليورانيوم لعام 2022، في حين جاءت النيجر وجنوب أفريقيا بالمرتبتين السابعة والعاشرة على التوالي أقرت وزيرة الغابات والثروة السمكية والبيئة في جنوب إفريقيا، ديون جورج، قرارًا سابقًا يمنح الترخيص البيئي لشركة “إسكوم” الحكومية، لبناء وتشغيل محطة طاقة نووية جديدة في مقاطعة كيب الغربية. وقالت الوزيرة – في بيان أوردته شبكة “سي إن بي سي” الاقتصادية الناطقة باللغة الإنجليزية إن منح الترخيص البيئي لا يعفي مقدم الطلب من الامتثال لأي متطلبات قانونية أخرى أو من الحصول على التصاريح اللازمة من الجهات المختصة الأخرى. وكان دعاة حماية البيئة قد قدّموا طعنًا ضد الترخيص الأصلي الصادر عام 2017 لإنشاء محطة نووية جديدة بطاقة 4000 ميجاواط في منطقة “دوينفونتين”، القريبة من محطة “كيب كويبرج” الواقعة بالقرب من مدينة كيب تاون، والتي تُعد حاليًا المحطة النووية التجارية الوحيدة في إفريقيا. وتعد الطاقة النووية جزءًا أساسيًا من مزيج الطاقة الأساسي لدى جنوب إفريقيا ، في ظل سعيها إلى تنويع مصادر الطاقة بعيدًا عن محطات الفحم التي لا تزال توفر الجزء الأكبر من احتياجاتها من الكهرباء، والتوجه نحو مصادر الطاقة المتجددة https://www.alborsaanews.com/2025/08/09/1907064 الطاقة النووية في أفريقيا تنتظر طفرة.. وهذه حصة القارة من إنتاج اليورانيوم تحولت الطاقة النووية في أفريقيا إلى توجُّه إستراتيجي تتسابق عليه الحكومات في محاولة لسدّ فجوة كهرباء حادة، حيث يعيش أكثر من 500 مليون شخص في القارة السمراء دون كهرباء. في هذا الإطار، أبدت 22 دولة أفريقية اهتمامها بإدخال الطاقة النووية ضمن مزيج الكهرباء، بوصفها مصدرًا موثوقًا يدفع عجلة التنمية ويعزز أمن الطاقة، فضلًا عن خفض الانبعاثات والحدّ من الاعتماد على الوقود الأحفوري. وتوقَّع تقرير حديث -اطّلعت عليه وحدة أبحاث الطاقة (مقرّها واشنطن)- تضاعُف قدرة الطاقة النووية في أفريقيا 3 مرات بحلول عام 2030، و10 مرات بحلول 2050 في السيناريو المتفائل، مقارنة بمستويات 2022، ما يتطلب ضخ استثمارات تتجاوز 100 مليار دولار. أمّا في السيناريو الأكثر تحفّظًا، فقد تتضاعف قدرة الطاقة النووية مرة واحدة بحلول 2030، و5 مرات بحلول منتصف القرن، مع الوضع في الحسبان أنها لا تتجاوز حاليًا 1.9 غيغاواط تتمثل في محطة واحدة بجنوب أفريقيا. وتبدو أفريقيا أمام فرصة استثنائية للاستفادة من الزخم العالمي حول الطاقة النووية، خاصة بعدما تلقّت دعمًا في مؤتمر المناخ "كوب 28" عام 2023، حيث أجمعت 198 دولة على ضرورة إدراج الطاقة النووية ضمن مصادر الطاقة اللازمة لتنفيذ تعهدات اتفاقية باريس للمناخ عام 2015. ومنذ ذلك الحين، أعلنت عشرات الدول التزامها بمضاعفة القدرة النووية العالمية 3 مرات بحلول عام 2050. وحاليًا، تنتج المحطات النووية العاملة في 31 دولة قرابة 9% من إجمالي الكهرباء المنتجة عالميًا، وما يعادل ربع إجمالي الكهرباء منخفضة الكربون. آفاق الطاقة النووية في أفريقيا يمثّل التوجه نحو الطاقة النووية في أفريقيا جزءًا من تحول عالمي، حيث يعمل -حاليًا- 417 مفاعلًا نوويًا حول العالم بإجمالي قدرة تصل إلى 377 غيغاواط، بحسب التقرير الصادر عن الوكالة الدولية للطاقة الذرّية، بتكليف من جنوب أفريقيا في إطار رئاستها لمجموعة الـ20 لعام 2025. وكشف التقرير أن أكثر من 22 دولة أفريقية -أي ما يقارب نصف عدد الدول الجديدة الساعية لتطوير الطاقة النووية، البالغ عددها 55- تستعد لدخول نادي الطاقة النووية، سواء عبر مفاعلات تقليدية أو تقنيات المفاعلات المعيارية الصغيرة. وتظل جنوب أفريقيا اللاعب النووي الوحيد حتى اللحظة بمحطة واحدة عاملة (محطة كوبيرغ)، كما حددت البلاد هدفًا طموحًا يتمثل في إضافة 2.5 غيغاواط من القدرة النووية الجديدة، تشمل بناء مفاعلات معيارية صغيرة جديدة بعد عام 2030. أمّا مصر، فتشيّد محطة الضبعة المكونة من 4 وحدات، بقدرة إجمالية تصل إلى 4.8 غيغاواط، ويُتوقع تشغيل أول وحدة منها في عام 2028. وتشهد القارة السمراء موجة من الاهتمام غير المسبوق بالطاقة النووية، حيث عبّرت عدّة دول، من بينها الجزائر والمغرب ونيجيريا وكينيا وغانا والسنغال وأوغندا وتنزانيا، عن نيّتها إدراج الطاقة النووية في مزيج الكهرباء، سواء لأغراض التوليد أو تحلية المياه. وما زالت خطط الطاقة النووية في 10 دول أفريقية تتداول في مرحلة صنع القرار، في حين تجاوزت 4 دول تلك المرحلة، وشرعت في التنفيذ أو الإعداد. ورغم ذلك، توقَّع التقرير أن تظل مساهمة الطاقة النووية في مزيج الكهرباء الأفريقي محدودة، وتتراوح من 1.4% إلى 3.3%، مقارنة بمتوسط عالمي يبلغ 9.2%، وتقديرات مستقبلية تتراوح من 2% إلى 4.1% بحلول عام 2050. حصة أفريقيا في إنتاج اليورانيوم مع تزايد الاهتمام بالطاقة النووية في أفريقيا، يُتوقع أن يشهد الطلب على اليورانيوم -المادة الخام الأساسية لتشغيل المحطات النووية- ارتفاعًا ملحوظًا خلال العقد المقبل. وأصبحت القارة السمراء، التي طالما ظلت ثرواتها الجيولوجية غير مستغلة، تحت مجهر المستثمرين الدوليين، إذ شكّلت وحدها قرابة 9% من الإنفاق العالمي على استكشاف مناجم اليورانيوم وتطويرها خلال عام 2023، وفق ما رصدته وحدة أبحاث الطاقة. وبين عامي 2020 و2023، نفّذت ناميبيا أنشطة لاستكشاف وتطوير مواقع مناجم قائمة وجديدة، كما أعادت فتح منجم لانغر هينريش (Langer Heinrich)، في حين ستبدأ الإنتاج من مشروع جديد في 2028. بينما تستعد تنزانيا للدخول إلى السوق بكميات تتجاوز 58.5 ألف طن من اليورانيوم، خاصة مع قرب اكتمال بناء مجمع معالجة تجريبي بانتظار الموافقة التنظيمية النهائية. أمّا جنوب أفريقيا، فتستخرج اليورانيوم من منجم موآب خوتسونغ الواقع شمالًا، الذي يُعدّ من أكبر المناجم في احتياطيات الذهب واليورانيوم بالبلاد، بإجمالي موارد تصل إلى 8.360 ألف طن. وحاليًا، تسهم أفريقيا بـ14% من إنتاج اليورانيوم العالمي، واحتلّت ناميبيا المرتبة الثالثة عالميًا في إنتاج اليورانيوم لعام 2022، في حين جاءت النيجر وجنوب أفريقيا بالمرتبتين السابعة والعاشرة على التوالي. وتشهد القارة السمراء موجة من الاهتمام غير المسبوق بالطاقة النووية، حيث عبّرت عدّة دول، من بينها الجزائر والمغرب ونيجيريا وكينيا وغانا والسنغال وأوغندا وتنزانيا، عن نيّتها إدراج الطاقة النووية في مزيج الكهرباء، سواء لأغراض التوليد أو تحلية المياه. وما زالت خطط الطاقة النووية في 10 دول أفريقية تتداول في مرحلة صنع القرار، في حين تجاوزت 4 دول تلك المرحلة، وشرعت في التنفيذ أو الإعداد. ورغم ذلك، توقَّع التقرير أن تظل مساهمة الطاقة النووية في مزيج الكهرباء الأفريقي محدودة، وتتراوح من 1.4% إلى 3.3%، مقارنة بمتوسط عالمي يبلغ 9.2%، وتقديرات مستقبلية تتراوح من 2% إلى 4.1% بحلول عام 2050. حصة أفريقيا في إنتاج اليورانيوم مع تزايد الاهتمام بالطاقة النووية في أفريقيا، يُتوقع أن يشهد الطلب على اليورانيوم -المادة الخام الأساسية لتشغيل المحطات النووية- ارتفاعًا ملحوظًا خلال العقد المقبل. وأصبحت القارة السمراء، التي طالما ظلت ثرواتها الجيولوجية غير مستغلة، تحت مجهر المستثمرين الدوليين، إذ شكّلت وحدها قرابة 9% من الإنفاق العالمي على استكشاف مناجم اليورانيوم وتطويرها خلال عام 2023، وفق ما رصدته وحدة أبحاث الطاقة. وبين عامي 2020 و2023، نفّذت ناميبيا أنشطة لاستكشاف وتطوير مواقع مناجم قائمة وجديدة، كما أعادت فتح منجم لانغر هينريش (Langer Heinrich)، في حين ستبدأ الإنتاج من مشروع جديد في 2028. بينما تستعد تنزانيا للدخول إلى السوق بكميات تتجاوز 58.5 ألف طن من اليورانيوم، خاصة مع قرب اكتمال بناء مجمع معالجة تجريبي بانتظار الموافقة التنظيمية النهائية. أمّا جنوب أفريقيا، فتستخرج اليورانيوم من منجم موآب خوتسونغ الواقع شمالًا، الذي يُعدّ من أكبر المناجم في احتياطيات الذهب واليورانيوم بالبلاد، بإجمالي موارد تصل إلى 8.360 ألف طن. وحاليًا، تسهم أفريقيا بـ14% من إنتاج اليورانيوم العالمي، واحتلّت ناميبيا المرتبة الثالثة عالميًا في إنتاج اليورانيوم لعام 2022، في حين جاءت النيجر وجنوب أفريقيا بالمرتبتين السابعة والعاشرة على التوالي أكثر من 20 محافظة إيرانية تواجه نقصا حادا في المياه والكهرباء http://moee.gov.eg/test_new/new_info.aspx?h_id=45149&call_p=news_f.aspx &pg_index=0 www.independentarabia.com/node/629364/%D8%B3%D9%8A%D8%A7%D8%B3%D8%A9/%D8%AA%D9%82%D8%A7%D8%B1%D9%8A%D8%B1/%D8%A3%D9%83%D8%AB%D8%B1-%D9%85%D9%86-20-%D9%85%D8%AD%D8%A7%D9%81%D8%B8%D8%A9-%D8%A5%D9%8A%D8%B1%D8%A7%D9%86%D9%8A%D8%A9-%D8%AA%D9%88%D8%A7%D8%AC%D9%87-%D9%86%D9%82%D8%B5%D8%A7-%D8%AD%D8%A7%D8%AF%D8%A7-%D9%81%D9%8A-%D8%A7%D9%84%D9%85%D9%8A%D8%A7%D9%87-%D9%88%D8%A7%D9%84%D9%83%D9%87%D8%B1%D8%A8%D8%A7%D8%A1 Thu, 07 Aug 2025 00:00:00 GMT شهدت إيران في العقود الماضية توجهاً واضحاً نحو تخصيص الجزء الأكبر من استثماراتها الوطنية للصناعات النووية والصاروخية، بينما أهملت البنى التحتية الحيوية، بما في ذلك محطات الطاقة الحديثة، وإنشاء السدود، وإدارة استهلاك الطاقة. هذا التوازن غير المتكافئ أسهم مباشرة في تفاقم أزمة نقص المياه والكهرباء، التي تعانيها أكثر من 20 محافظة حالياً. مع تفاقم أزمة نقص الكهرباء والمياه في إيران، شهدت أكثر من 20 محافظة إيرانية إغلاقاً كاملاً يوم الأربعاء السادس من أغسطس (آب) الجاري، ألحق أضراراً كبيرة بالاقتصاد الإيراني، وشمل الدوائر الحكومية والبنوك والمؤسسات التعليمية، وامتد أيضاً إلى المحافظات ذات الطقس البارد مثل أردبيل وزنجان وكردستان. وأرجع مسؤولو حكومة الرئيس مسعود بزشکیان سبب هذا الإغلاق إلى ارتفاع درجات الحرارة، والنقص الحاد في الطاقة، والضرورة الملحة لتقليص الاستهلاك. وأعلنت محافظات طهران وسمنان وقم وإيلام وأذربيجان الشرقية وأذربيجان الغربية ويزد وأصفهان وهرمزكان وجيلان وكرمان، تعطيل الدوام الرسمي يوم أمس الأربعاء. لاحقاً، انضمت إلى القائمة محافظات أخرى، منها كلستان ومازندران ومركزي وكهكيلوية وبوير أحمد وخراسان الجنوبية وخراسان الشمالية وخراسان رضوي وجهارمحال وبختياري وألبرز وسيستان وبلوشستان وبوشهر وفارس. ويذكر أن محافظتي أذربيجان الشرقية وأذربيجان الغربية سبقتا جميع المحافظات بإعلان تعطيل الدوام، اعتباراً من يوم الثلاثاء الماضي. اضطراب الحياة المدنية تزامناً مع موجة الإغلاقات، أكدت وزارة الطاقة الإيرانية أن استهلاك الكهرباء في البلاد تجاوز 77 ألف ميغاواط، في حين لا تتجاوز القدرة الإنتاجية خلال ساعات الذروة نحو 62 ألف ميغاواط فقط. ويفاقم الوضع الانخفاض الحاد في مخزون المياه، إذ تراجعت احتياطات 15 سداً من السدود الرئيسة في إيران بنسبة 50 في المئة مقارنة بالعام الماضي، مما زاد الضغط على شبكة الطاقة الكهرومائية. وتفيد التقارير الميدانية بأن الانقطاعات الطويلة للتيار الكهربائي تسببت في اضطراب واسع للحياة اليومية لملايين الإيرانيين، ففي مساء الثلاثاء الخامس من أغسطس (آب) الجاري تجمع مواطنون في مدينة سلمان شهر بمحافظة مازندران أمام مبنى شركة الكهرباء، مطالبين بحل فوري لأزمة الانقطاعات. وفي الليلة السابقة، شهدت مدينة فريدون كنار في المحافظة ذاتها احتجاجاً مماثلاً أمام إدارة توزيع الكهرباء، احتجاجاً على الانقطاعات المتكررة والطويلة للتيار الكهربائي. وأكدت وكالة "تسنيم" التابعة لـ"الحرس الثوري"، صباح يوم أمس الأربعاء، أن مدة انقطاع الكهرباء في بعض المناطق الإيرانية ستزداد من ساعتين إلى أربع ساعات يومياً. يأتي ذلك في وقت أبلغ فيه عدد من المواطنين صحيفة "اندبندنت فارسية" خلال الأسبوع الماضي، عبر مقاطع فيديو، بأن انقطاعات الكهرباء في منازلهم وصلت إلى ما بين ست إلى ثماني ساعات يومياً. كما أفاد المواطنون بأن المياه الصالحة للشرب مقطوعة لأكثر من 12 ساعة يومياً في ما لا يقل عن 10 محافظات إيرانية، مما يزيد من معاناة السكان في ظل الأزمة المتصاعدة. تصريحات مثيرة للسخرية في خضم أزمة الانقطاعات، أثارت تصريحات رئيس دائرة الكهرباء في منطقة "قلعة حسن خان" بمدينة قدس قرب طهران حسن سوري جدلاً واسعاً، إذ قال سوري "نعتذر إن لم تقطع الكهرباء بعد في بعض المناطق، ونعمل على أن تقطع الكهرباء بصورة عادلة للجميع بدءاً من العام المقبل، بعد تجاوز هذه المرحلة". وأثارت هذه التصريحات موجة من الانتقادات والسخرية على مواقع التواصل الاجتماعي، وسط استياء متزايد بين المواطنين بسبب استمرار الأزمة. شهدت إيران في العقود الماضية توجهاً واضحاً نحو تخصيص الجزء الأكبر من استثماراتها الوطنية للصناعات النووية والصاروخية، بينما أهملت البنى التحتية الحيوية، بما في ذلك محطات الطاقة الحديثة، وإنشاء السدود، وإدارة استهلاك الطاقة. هذا التوازن غير المتكافئ أسهم مباشرة في تفاقم أزمة نقص المياه والكهرباء، التي تعانيها أكثر من 20 محافظة حالياً. مع تفاقم أزمة نقص الكهرباء والمياه في إيران، شهدت أكثر من 20 محافظة إيرانية إغلاقاً كاملاً يوم الأربعاء السادس من أغسطس (آب) الجاري، ألحق أضراراً كبيرة بالاقتصاد الإيراني، وشمل الدوائر الحكومية والبنوك والمؤسسات التعليمية، وامتد أيضاً إلى المحافظات ذات الطقس البارد مثل أردبيل وزنجان وكردستان. وأرجع مسؤولو حكومة الرئيس مسعود بزشکیان سبب هذا الإغلاق إلى ارتفاع درجات الحرارة، والنقص الحاد في الطاقة، والضرورة الملحة لتقليص الاستهلاك. وأعلنت محافظات طهران وسمنان وقم وإيلام وأذربيجان الشرقية وأذربيجان الغربية ويزد وأصفهان وهرمزكان وجيلان وكرمان، تعطيل الدوام الرسمي يوم أمس الأربعاء. لاحقاً، انضمت إلى القائمة محافظات أخرى، منها كلستان ومازندران ومركزي وكهكيلوية وبوير أحمد وخراسان الجنوبية وخراسان الشمالية وخراسان رضوي وجهارمحال وبختياري وألبرز وسيستان وبلوشستان وبوشهر وفارس. ويذكر أن محافظتي أذربيجان الشرقية وأذربيجان الغربية سبقتا جميع المحافظات بإعلان تعطيل الدوام، اعتباراً من يوم الثلاثاء الماضي. اضطراب الحياة المدنية تزامناً مع موجة الإغلاقات، أكدت وزارة الطاقة الإيرانية أن استهلاك الكهرباء في البلاد تجاوز 77 ألف ميغاواط، في حين لا تتجاوز القدرة الإنتاجية خلال ساعات الذروة نحو 62 ألف ميغاواط فقط. ويفاقم الوضع الانخفاض الحاد في مخزون المياه، إذ تراجعت احتياطات 15 سداً من السدود الرئيسة في إيران بنسبة 50 في المئة مقارنة بالعام الماضي، مما زاد الضغط على شبكة الطاقة الكهرومائية. وتفيد التقارير الميدانية بأن الانقطاعات الطويلة للتيار الكهربائي تسببت في اضطراب واسع للحياة اليومية لملايين الإيرانيين، ففي مساء الثلاثاء الخامس من أغسطس (آب) الجاري تجمع مواطنون في مدينة سلمان شهر بمحافظة مازندران أمام مبنى شركة الكهرباء، مطالبين بحل فوري لأزمة الانقطاعات. وفي الليلة السابقة، شهدت مدينة فريدون كنار في المحافظة ذاتها احتجاجاً مماثلاً أمام إدارة توزيع الكهرباء، احتجاجاً على الانقطاعات المتكررة والطويلة للتيار الكهربائي. وأكدت وكالة "تسنيم" التابعة لـ"الحرس الثوري"، صباح يوم أمس الأربعاء، أن مدة انقطاع الكهرباء في بعض المناطق الإيرانية ستزداد من ساعتين إلى أربع ساعات يومياً. يأتي ذلك في وقت أبلغ فيه عدد من المواطنين صحيفة "اندبندنت فارسية" خلال الأسبوع الماضي، عبر مقاطع فيديو، بأن انقطاعات الكهرباء في منازلهم وصلت إلى ما بين ست إلى ثماني ساعات يومياً. كما أفاد المواطنون بأن المياه الصالحة للشرب مقطوعة لأكثر من 12 ساعة يومياً في ما لا يقل عن 10 محافظات إيرانية، مما يزيد من معاناة السكان في ظل الأزمة المتصاعدة. تصريحات مثيرة للسخرية في خضم أزمة الانقطاعات، أثارت تصريحات رئيس دائرة الكهرباء في منطقة "قلعة حسن خان" بمدينة قدس قرب طهران حسن سوري جدلاً واسعاً، إذ قال سوري "نعتذر إن لم تقطع الكهرباء بعد في بعض المناطق، ونعمل على أن تقطع الكهرباء بصورة عادلة للجميع بدءاً من العام المقبل، بعد تجاوز هذه المرحلة". وأثارت هذه التصريحات موجة من الانتقادات والسخرية على مواقع التواصل الاجتماعي، وسط استياء متزايد بين المواطنين بسبب استمرار الأزمة. آلاف المنازل بلا كهرباء لليوم الثاني بعد عاصفة "فلوريس" http://moee.gov.eg/test_new/new_info.aspx?h_id=45148&call_p=news_f.aspx &pg_index=0 www.arab-london.com/posts/32348 Thu, 07 Aug 2025 00:00:00 GMT لا تزال آلاف المنازل في شمال المملكة المتحدة دون كهرباء لليوم الثاني، بعد أن تسببت العاصفة "فلوريس" في دمار واسع وأعاقت شبكات النقل والكهرباء، وسط رياح تجاوزت سرعتها 90 ميلاً في الساعة. وقالت شركة "الشبكات الكهربائية الجنوبية والاسكتلندية" (SSEN) إنها أعادت التيار إلى أكثر من 65 ألف منزل، بينما لا يزال نحو 6,300 منزل متأثراً. ووصفت الشركة العاصفة بأنها "الأكثر تدميراً في فصل الصيف خلال السنوات الأخيرة"، مشيرة إلى أن الأضرار طالت مناطق المرتفعات، وموراي، وأبردينشير. ووفقاً لما ذكرته شبكة بي بي سي “BBC" أوضح مدير الشؤون المؤسسية في الشركة، غرايم كيدي، أن الرياح الشديدة وسقوط الأشجار تسببا بأضرار جسيمة في الشبكة، مشيراً إلى أن طائرات مروحية استُخدمت لتقييم المناطق المتضررة، وتم وضع خطة لإعادة التيار بأسرع وقت. وتوقّع كيدي إعادة الكهرباء لغالبية المنازل يومي الثلاثاء والأربعاء، مع بقاء بعض المناطق دون خدمة حتى الخميس. وتعمل فرق ميدانية تضم 600 مهندس، بدعم من 200 آخرين من مناطق لم تتأثر بالعاصفة، على إصلاح الأضرار. لا تزال آلاف المنازل في شمال المملكة المتحدة دون كهرباء لليوم الثاني، بعد أن تسببت العاصفة "فلوريس" في دمار واسع وأعاقت شبكات النقل والكهرباء، وسط رياح تجاوزت سرعتها 90 ميلاً في الساعة. وقالت شركة "الشبكات الكهربائية الجنوبية والاسكتلندية" (SSEN) إنها أعادت التيار إلى أكثر من 65 ألف منزل، بينما لا يزال نحو 6,300 منزل متأثراً. ووصفت الشركة العاصفة بأنها "الأكثر تدميراً في فصل الصيف خلال السنوات الأخيرة"، مشيرة إلى أن الأضرار طالت مناطق المرتفعات، وموراي، وأبردينشير. ووفقاً لما ذكرته شبكة بي بي سي “BBC" أوضح مدير الشؤون المؤسسية في الشركة، غرايم كيدي، أن الرياح الشديدة وسقوط الأشجار تسببا بأضرار جسيمة في الشبكة، مشيراً إلى أن طائرات مروحية استُخدمت لتقييم المناطق المتضررة، وتم وضع خطة لإعادة التيار بأسرع وقت. وتوقّع كيدي إعادة الكهرباء لغالبية المنازل يومي الثلاثاء والأربعاء، مع بقاء بعض المناطق دون خدمة حتى الخميس. وتعمل فرق ميدانية تضم 600 مهندس، بدعم من 200 آخرين من مناطق لم تتأثر بالعاصفة، على إصلاح الأضرار. دفعة جديدة للانتقال الطاقي.. شركة سعودية تطور أول مشروع لتخزين كهرباء الشمس بالمغرب http://moee.gov.eg/test_new/new_info.aspx?h_id=45147&call_p=news_f.aspx &pg_index=0 al3omk.com/1090987.html Thu, 07 Aug 2025 00:00:00 GMT فازت شركة سعودية متخصصة في قطاع الطاقة المتجددة بعقد تطوير أول مشروع لتخزين كهرباء الطاقة الشمسية في المغرب، وذلك بعد فوزها بمناقصة دولية لتنفيذ مشروعي “نور ميدلت 2″ و”نور ميدلت 3”. يأتي هذا التطور النوعي ليدعم بشكل مباشر الأهداف الاستراتيجية للمملكة المغربية الرامية إلى رفع حصة الكهرباء النظيفة ضمن مزيج الطاقة الوطني إلى نسبة 52% بحلول عام 2030، وفقا لبيان رسمي حصلت عليه منصة الطاقة المتخصصة. يشمل المشروعان الضخمان، اللذان طرحتهما الوكالة المغربية للطاقة المستدامة (مازن)، إنشاء محطتين لإنتاج الطاقة الشمسية الكهروضوئية بقدرة إنتاجية تصل إلى 400 ميغاواط لكل محطة على حدة، مع تزويدهما بمنظومة متكاملة لتخزين الكهرباء باستخدام البطاريات تبلغ سعتها الإجمالية 602 ميغاوط/ساعة. وقد صُمم نظام التخزين هذا ليوفر سعة قصوى تصل إلى 230 ميغاوط/ساعة خلال أوقات الذروة لمدة ساعتين متواصلتين، مما يعزز استقرار الشبكة الكهربائية الوطنية ومرونتها. ويجري تطوير هذا المشروع الرائد وفقًا لنموذج “البناء والتملك والتشغيل” (BOO)، ومن المقرر أن توقع الشركة السعودية الفائزة اتفاقية لشراء الطاقة تمتد لثلاثين عامًا مع الوكالة المغربية للطاقة المستدامة، التي ستكون المشتري الرئيسي للكهرباء المنتجة. ولا تقتصر أهمية المشروع على تلبية الطلب المتزايد على الكهرباء خلال ساعات الذروة فحسب، بل تمتد لتشمل جوانب بيئية حيوية، حيث يُتوقع أن يُسهم في إزالة ما يقارب 1.2 مليون طن من انبعاثات ثاني أكسيد الكربون سنويا. ويمثل مشروعا نور ميدلت 2 و3 محطة مفصلية جديدة في مسار المغرب نحو تحقيق استقلاله الطاقي، وهما جزء لا يتجزأ من مجمع “نور ميدلت” للطاقة الشمسية، الذي سيصبح عند اكتماله أكبر مشروع للطاقة الشمسية في البلاد بطاقة إجمالية تبلغ 1600 ميغاواط واستثمارات تقدر بنحو ملياري دولار أمريكي، ليتجاوز بذلك مشروع نور ورزازات الشهير. وواجهت المرحلة الأولى من المجمع، “نور ميدلت 1″، تحديات أدت إلى تأخير تنفيذها لسنوات، كان أبرزها خلاف تقني حول تكنولوجيا الطاقة الشمسية المركزة التي اقترحتها الوكالة المغربية للطاقة المستدامة، في حين فضل المكتب الوطني للكهرباء ووزارة الطاقة تقنية الطاقة الكهروضوئية المقترنة بالبطاريات لانخفاض تكلفتها، وهو التوجه الذي تم اعتماده في النهاية للمراحل اللاحقة. فازت شركة سعودية متخصصة في قطاع الطاقة المتجددة بعقد تطوير أول مشروع لتخزين كهرباء الطاقة الشمسية في المغرب، وذلك بعد فوزها بمناقصة دولية لتنفيذ مشروعي “نور ميدلت 2″ و”نور ميدلت 3”. يأتي هذا التطور النوعي ليدعم بشكل مباشر الأهداف الاستراتيجية للمملكة المغربية الرامية إلى رفع حصة الكهرباء النظيفة ضمن مزيج الطاقة الوطني إلى نسبة 52% بحلول عام 2030، وفقا لبيان رسمي حصلت عليه منصة الطاقة المتخصصة. يشمل المشروعان الضخمان، اللذان طرحتهما الوكالة المغربية للطاقة المستدامة (مازن)، إنشاء محطتين لإنتاج الطاقة الشمسية الكهروضوئية بقدرة إنتاجية تصل إلى 400 ميغاواط لكل محطة على حدة، مع تزويدهما بمنظومة متكاملة لتخزين الكهرباء باستخدام البطاريات تبلغ سعتها الإجمالية 602 ميغاوط/ساعة. وقد صُمم نظام التخزين هذا ليوفر سعة قصوى تصل إلى 230 ميغاوط/ساعة خلال أوقات الذروة لمدة ساعتين متواصلتين، مما يعزز استقرار الشبكة الكهربائية الوطنية ومرونتها. ويجري تطوير هذا المشروع الرائد وفقًا لنموذج “البناء والتملك والتشغيل” (BOO)، ومن المقرر أن توقع الشركة السعودية الفائزة اتفاقية لشراء الطاقة تمتد لثلاثين عامًا مع الوكالة المغربية للطاقة المستدامة، التي ستكون المشتري الرئيسي للكهرباء المنتجة. ولا تقتصر أهمية المشروع على تلبية الطلب المتزايد على الكهرباء خلال ساعات الذروة فحسب، بل تمتد لتشمل جوانب بيئية حيوية، حيث يُتوقع أن يُسهم في إزالة ما يقارب 1.2 مليون طن من انبعاثات ثاني أكسيد الكربون سنويا. ويمثل مشروعا نور ميدلت 2 و3 محطة مفصلية جديدة في مسار المغرب نحو تحقيق استقلاله الطاقي، وهما جزء لا يتجزأ من مجمع “نور ميدلت” للطاقة الشمسية، الذي سيصبح عند اكتماله أكبر مشروع للطاقة الشمسية في البلاد بطاقة إجمالية تبلغ 1600 ميغاواط واستثمارات تقدر بنحو ملياري دولار أمريكي، ليتجاوز بذلك مشروع نور ورزازات الشهير. وواجهت المرحلة الأولى من المجمع، “نور ميدلت 1″، تحديات أدت إلى تأخير تنفيذها لسنوات، كان أبرزها خلاف تقني حول تكنولوجيا الطاقة الشمسية المركزة التي اقترحتها الوكالة المغربية للطاقة المستدامة، في حين فضل المكتب الوطني للكهرباء ووزارة الطاقة تقنية الطاقة الكهروضوئية المقترنة بالبطاريات لانخفاض تكلفتها، وهو التوجه الذي تم اعتماده في النهاية للمراحل اللاحقة. من عدرا إلى وادي الربيع.. 5 مشروعات طاقة شمسية تنير مستقبل سوريا http://moee.gov.eg/test_new/new_info.aspx?h_id=45146&call_p=news_f.aspx &pg_index=0 www.eanlibya.com/%D9%85%D9%86-%D8%B9%D8%AF%D8%B1%D8%A7-%D8%A5%D9%84%D9%89-%D9%88%D8%A7%D8%AF%D9%8A-%D8%A7%D9%84%D8%B1%D8%A8%D9%8A%D8%B9-5-%D9%85%D8%B4%D8%B1%D9%88%D8%B9%D8%A7%D8%AA-%D8%B7%D8%A7%D9%82%D8%A9-%D8%B4/ Thu, 07 Aug 2025 00:00:00 GMT شهد قطاع الطاقة في سوريا تحولات نوعية مع إطلاق وتنفيذ أهم خمسة مشروعات طاقة شمسية تمثل نقلة استراتيجية نحو الاعتماد على مصادر طاقة متجددة ونظيفة، في وقت تعاني فيه البلاد من أزمات متكررة في الكهرباء وانقطاعات طويلة بسبب شح الوقود والتحديات المالية. 1. محطة “وادي الربيع” الشمسية تتصدر محطة “وادي الربيع” قائمة المشاريع الطموحة، والتي أعلنت وزارة الكهرباء السورية عن بدء تنفيذها في مارس 2025 بقدرة 100 ميغاواط، لتكون الأكبر من نوعها في ريف دمشق. ويشمل المشروع إلى جانب محطة التوليد، محطة تحويل كهربائية متطورة من نوع GIS، مع خط هوائي مزدوج بجهد 230 كيلوفولت لربط المحطة بالشبكة الوطنية، مما يضمن استقرار التيار الكهربائي وتحسين جودة التغذية الكهربائية في المنطقة. 2. مشروع “سولار ريكس” يبرز هذا المشروع كمبادرة استراتيجية نابعة من التعاون بين المؤسسة العامة لنقل وتوزيع الكهرباء وشركة “سولار ريكس” بموجب مذكرة تفاهم تم توقيعها في يونيو 2025. ويتضمن المشروع بناء محطتين شمسيتين: الأولى بريف دمشق بقدرة 100 ميغاواط بدون نظام تخزين، والثانية في ريف حماة بقدرة 70 ميغاواط مزودة بنظام بطاريات للتخزين، مما يوفر مرونة في تغذية الشبكة الكهربائية ودعمًا مهمًا لتنويع مصادر الطاقة، بحسب منصة الطاقة. 3. مشروع “سولار إنرجي” الأمريكي يعد هذا المشروع خطوة بارزة في جذب الاستثمارات الخارجية لتعزيز الطاقة المتجددة في سوريا، حيث يشمل تنفيذ محطتين كل منهما بقدرة 100 ميغاواط، إحداهما مزودة بنظام بطاريات لتخزين الطاقة، ومن المتوقع أن يسهم هذا المشروع في تحسين استقرار الشبكة الوطنية ودعم جهود الدولة في تقليل الاعتماد على الوقود الأحفوري. 4. مشروع الطاقة الكهروضوئية في مدينة حسياء الصناعية بمحافظة حمص يشكل هذا المشروع مثالاً محلياً متقدماً على توظيف الطاقة الشمسية لخدمة المنشآت الصناعية، حيث بلغت القدرة المنتجة 60 ميغاواط، تم تشغيلها على ثلاث مراحل بين 2023 وأغسطس 2024، وتنفذه شركة “الأنوار للطاقة الكهروشمسية”، ويرتبط تدريجياً بالشبكة الوطنية، ما يساعد في تخفيف الضغط على مصادر الطاقة التقليدية وتعزيز الاستدامة الصناعية. 5. محطة عدرا الشمسية دخلت محطة عدرا الصناعية بريف دمشق الخدمة في سبتمبر 2022 بقدرة 10 ميغاواط من خلال أكثر من 18 ألف لوح شمسي على مساحة 165 هكتارًا، ويجري العمل على توسيع المحطة تدريجياً لتصل إلى قدرة 100 ميغاواط، مما يعزز تأمين الكهرباء لقطاع الصناعة شمال دمشق ويقلل من تكاليف الإنتاج المرتبطة بالوقود الأحفوري. شهد قطاع الطاقة في سوريا تحولات نوعية مع إطلاق وتنفيذ أهم خمسة مشروعات طاقة شمسية تمثل نقلة استراتيجية نحو الاعتماد على مصادر طاقة متجددة ونظيفة، في وقت تعاني فيه البلاد من أزمات متكررة في الكهرباء وانقطاعات طويلة بسبب شح الوقود والتحديات المالية. 1. محطة “وادي الربيع” الشمسية تتصدر محطة “وادي الربيع” قائمة المشاريع الطموحة، والتي أعلنت وزارة الكهرباء السورية عن بدء تنفيذها في مارس 2025 بقدرة 100 ميغاواط، لتكون الأكبر من نوعها في ريف دمشق. ويشمل المشروع إلى جانب محطة التوليد، محطة تحويل كهربائية متطورة من نوع GIS، مع خط هوائي مزدوج بجهد 230 كيلوفولت لربط المحطة بالشبكة الوطنية، مما يضمن استقرار التيار الكهربائي وتحسين جودة التغذية الكهربائية في المنطقة. 2. مشروع “سولار ريكس” يبرز هذا المشروع كمبادرة استراتيجية نابعة من التعاون بين المؤسسة العامة لنقل وتوزيع الكهرباء وشركة “سولار ريكس” بموجب مذكرة تفاهم تم توقيعها في يونيو 2025. ويتضمن المشروع بناء محطتين شمسيتين: الأولى بريف دمشق بقدرة 100 ميغاواط بدون نظام تخزين، والثانية في ريف حماة بقدرة 70 ميغاواط مزودة بنظام بطاريات للتخزين، مما يوفر مرونة في تغذية الشبكة الكهربائية ودعمًا مهمًا لتنويع مصادر الطاقة، بحسب منصة الطاقة. 3. مشروع “سولار إنرجي” الأمريكي يعد هذا المشروع خطوة بارزة في جذب الاستثمارات الخارجية لتعزيز الطاقة المتجددة في سوريا، حيث يشمل تنفيذ محطتين كل منهما بقدرة 100 ميغاواط، إحداهما مزودة بنظام بطاريات لتخزين الطاقة، ومن المتوقع أن يسهم هذا المشروع في تحسين استقرار الشبكة الوطنية ودعم جهود الدولة في تقليل الاعتماد على الوقود الأحفوري. 4. مشروع الطاقة الكهروضوئية في مدينة حسياء الصناعية بمحافظة حمص يشكل هذا المشروع مثالاً محلياً متقدماً على توظيف الطاقة الشمسية لخدمة المنشآت الصناعية، حيث بلغت القدرة المنتجة 60 ميغاواط، تم تشغيلها على ثلاث مراحل بين 2023 وأغسطس 2024، وتنفذه شركة “الأنوار للطاقة الكهروشمسية”، ويرتبط تدريجياً بالشبكة الوطنية، ما يساعد في تخفيف الضغط على مصادر الطاقة التقليدية وتعزيز الاستدامة الصناعية. 5. محطة عدرا الشمسية دخلت محطة عدرا الصناعية بريف دمشق الخدمة في سبتمبر 2022 بقدرة 10 ميغاواط من خلال أكثر من 18 ألف لوح شمسي على مساحة 165 هكتارًا، ويجري العمل على توسيع المحطة تدريجياً لتصل إلى قدرة 100 ميغاواط، مما يعزز تأمين الكهرباء لقطاع الصناعة شمال دمشق ويقلل من تكاليف الإنتاج المرتبطة بالوقود الأحفوري. هولندا تحقق إنجازًا تاريخيًا بإنتاج أكثر من نصف الكهرباء من مصادر متجددة http://moee.gov.eg/test_new/new_info.aspx?h_id=45145&call_p=news_f.aspx &pg_index=0 www.alborsaanews.com/2025/08/06/1906542 Thu, 07 Aug 2025 00:00:00 GMT كشف تقرير صادر عن منصة “عالمنا في بيانات” (Our World in Data)، عن أن أكثر من نصف الكهرباء المنتجة في هولندا عام 2024 جاءت من مصادر متجددة، وذلك للمرة الأولى في تاريخ البلاد، حيث شكلت الطاقة الشمسية وطاقة الرياح وحدهما نحو 45% من إجمالي الإنتاج الكهربائي. ويشير التقرير، إلى أن هذا التحول حدث بشكل سريع وحديث نسبيًا. ففي عام 2018، كانت أكثر من 80% من الكهرباء الهولندية تولد باستخدام الوقود الأحفوري. وجاء هذا التحول بعد أن وقعت الحكومة الهولندية اتفاقًا وطنيًا للمناخ في عام 2019، تضمّن أكثر من 600 إجراء لدفع التحول نحو الطاقة منخفضة الكربون. وشملت هذه الإجراءات: تشجيع الاستثمار في الطاقة الشمسية وطاقة الرياح، فرض ضريبة كربون تصاعدية، وإغلاق محطة فحم كبرى كانت تعتمد عليها البلاد. ونتيجة لذلك، شهدت البلاد طفرة كبيرة في استخدام مصادر الطاقة المتجددة، حيث ارتفعت مساهمة الطاقة الشمسية وطاقة الرياح في مزيج الكهرباء من 14% عام 2019 إلى 45% بحلول 2024. واعتمدت هولندا في هذا التحول الطاقوي على نهج تشاركي، تم من خلال مفاوضات شملت أكثر من 100 جهة، من بينها شركات خاصة، ونقابات عمالية، وهيئات حكومية، ومنظمات غير حكومية. ويعكس هذا النهج ما يُعرف في الثقافة الهولندية بمفهوم “بولدرن” (Polderen)، وهو نموذج قائم على التوافق والحوار الجماعي بدلاً من القرارات المركزية الأحادية. ويعد هذا التحول السريع نموذجًا مشجعًا لباقي الدول الساعية للتخلي عن الوقود الأحفوري، حيث يظهر أن التحول في مجال الطاقة المتجددة لا يتطلب بالضرورة قرارات فوقية صارمة، بل يمكن أن يتحقق من خلال التعاون المجتمعي والالتزام المشترك. كشف تقرير صادر عن منصة “عالمنا في بيانات” (Our World in Data)، عن أن أكثر من نصف الكهرباء المنتجة في هولندا عام 2024 جاءت من مصادر متجددة، وذلك للمرة الأولى في تاريخ البلاد، حيث شكلت الطاقة الشمسية وطاقة الرياح وحدهما نحو 45% من إجمالي الإنتاج الكهربائي. ويشير التقرير، إلى أن هذا التحول حدث بشكل سريع وحديث نسبيًا. ففي عام 2018، كانت أكثر من 80% من الكهرباء الهولندية تولد باستخدام الوقود الأحفوري. وجاء هذا التحول بعد أن وقعت الحكومة الهولندية اتفاقًا وطنيًا للمناخ في عام 2019، تضمّن أكثر من 600 إجراء لدفع التحول نحو الطاقة منخفضة الكربون. وشملت هذه الإجراءات: تشجيع الاستثمار في الطاقة الشمسية وطاقة الرياح، فرض ضريبة كربون تصاعدية، وإغلاق محطة فحم كبرى كانت تعتمد عليها البلاد. ونتيجة لذلك، شهدت البلاد طفرة كبيرة في استخدام مصادر الطاقة المتجددة، حيث ارتفعت مساهمة الطاقة الشمسية وطاقة الرياح في مزيج الكهرباء من 14% عام 2019 إلى 45% بحلول 2024. واعتمدت هولندا في هذا التحول الطاقوي على نهج تشاركي، تم من خلال مفاوضات شملت أكثر من 100 جهة، من بينها شركات خاصة، ونقابات عمالية، وهيئات حكومية، ومنظمات غير حكومية. ويعكس هذا النهج ما يُعرف في الثقافة الهولندية بمفهوم “بولدرن” (Polderen)، وهو نموذج قائم على التوافق والحوار الجماعي بدلاً من القرارات المركزية الأحادية. ويعد هذا التحول السريع نموذجًا مشجعًا لباقي الدول الساعية للتخلي عن الوقود الأحفوري، حيث يظهر أن التحول في مجال الطاقة المتجددة لا يتطلب بالضرورة قرارات فوقية صارمة، بل يمكن أن يتحقق من خلال التعاون المجتمعي والالتزام المشترك. الإمارات العالمية للألمنيوم والإمارات للطاقة النووية تُسلّمان أول شحنة ألمنيوم مُنتَج باستخدام الطاقة النووية الخالية من الكربون http://moee.gov.eg/test_new/new_info.aspx?h_id=45144&call_p=news_f.aspx &pg_index=0 www.zawya.com/ar/%D8%A7%D9%84%D8%A8%D9%8A%D8%A7%D9%86%D8%A7%D8%AA-%D8%A7%D9%84%D8%B5%D8%AD%D9%81%D9%8A%D8%A9/%D8%A8%D9%8A%D8%A7%D9%86%D8%A7%D8%AA-%D8%A7%D9%84%D8%B4%D8%B1%D9%83%D8%A7%D8%AA/%D8%A7%D9%84%D8%A5%D9%85%D8%A7%D8%B1%D8%A7%D8%AA-%D8%A7%D9%84%D8%B9%D8%A7%D9%84%D9%85%D9%8A%D8%A9-%D9%84%D9%84%D8%A3%D9%84%D9%85%D9%86%D9%8A%D9%88%D9%85-%D9%88%D8%A7%D9%84%D8%A5%D9%85%D8%A7%D8%B1%D8%A7%D8%AA-%D9%84%D9%84%D8%B7%D8%A7%D9%82%D8%A9-%D8%A7%D9%84%D9%86%D9%88%D9%88%D9%8A%D8%A9-%D8%AA%D9%8F%D8%B3%D9%84%D9%91%D9%85%D8%A7%D9%86-%D8%A3%D9%88%D9%84-%D8%B4%D8%AD%D9%86%D8%A9-%D8%A3%D9%84%D9%85%D9%86%D9%8A%D9%88%D9%85-%D9%85%D9%8F%D9%86%D8%AA%D9%8E%D8%AC-%D8%A8%D8%A7%D8%B3%D8%AA%D8%AE%D8%AF%D8%A7%D9%85-%D8%A7%D9%84%D8%B7%D8%A7%D9%82%D8%A9-%D8%A7%D9%84%D9%86%D9%88%D9%88%D9%8A%D8%A9-cbcz2mg1 Thu, 07 Aug 2025 00:00:00 GMT أعلنت اليوم شركة الإمارات العالمية للألمنيوم، أكبر منتج للألمنيوم “عالي الجودة” في العالم، وشركة الإمارات للطاقة النووية عن تسليم أول شحنة من الألمنيوم منخفض الانبعاثات الكربونية المصنوع في دولة الإمارات العربية المتحدة باستخدام الكهرباء التي تنتجها محطات براكة للطاقة النووية، الواقعة في منطقة الظفرة في إمارة أبوظبي. وتُسوّق شركة الإمارات العالمية للألمنيوم هذا النوع من الألمنيوم منخفض الكربون تحت اسم "مينيمال" (MinimAL). وسيتم توريد هذا المعدن إلى كانكس لسحب الألمنيوم، الشركة الرائدة في مجال إنتاج الألمنيوم في جمهورية مصر العربية. ويساهم هذا المنتج الجديد من شركة الإمارات العالمية للألمنيوم في تعزيز مكانة دولة الإمارات كمورّد موثوق للمواد الصناعية منخفضة الكربون للأسواق العالمية، كما يعمل على توسيع محفظة المعادن منخفضة الكربون التي توفرها الشركة لعملائها المحليين والعالميين. ويتسبب توليد الكهرباء اللازمة لصهر وإنتاج الألمنيوم في نحو 60% من انبعاثات غازات الاحتباس الحراري في صناعة الألمنيوم العالمية. وتُسهم محطات براكة للطاقة النووية - التابعة لشركة الإمارات للطاقة النووية - في توفير كهرباء نظيفة وآمنة على مدار الساعة، وتقوم بدور محوري في خفض البصمة الكربونية للقطاع الصناعي في دولة الإمارات. وقال عبد الناصر بن كلبان، الرئيس التنفيذي لشركة الإمارات العالمية للألمنيوم: "يتزايد الطلب على الألمنيوم منخفض الكربون بوتيرة متسارعة، ومن المتوقع أن يتضاعف ثلاث مرات بحلول عام 2040. ومن خلال منتجنا الجديد "مينيمال" (MinimAL)، نرسّخ مكانتنا كشريك موثوق في مستقبل الصناعات المستدامة. ويعود الفضل في ذلك إلى رؤية دولة الإمارات واستثمارها الاستراتيجي في الطاقة النووية. ويسرّنا التعاون مع شركة الإمارات للطاقة النووية لتوفير حلول صناعية منخفضة الانبعاثات على مستوى العالم". من جانبه، قال سعادة محمد الحمادي، العضو المنتدب والرئيس التنفيذي لشركة الإمارات للطاقة النووية: "يبرز هذا الإنجاز الدور المحوري للطاقة النووية في تعزيز أمن الطاقة في دولة الإمارات، إلى جانب دعم جهود الدولة في خفض الانبعاثات الكربونية للقطاع الصناعي. وتُوفر محطات براكة كهرباء نظيفة على مدار الساعة للقطاعات التي تتطلب كميات كبيرة من الكهرباء مثل صناعة الألمنيوم، ما يُسهم في ترسيخ دعائم الاقتصاد الخالي من الانبعاثات الكربونية، وتحقيق الفوائد المستدامة طويلة الأمد". وتعد شركة كانكس لسحب الألمنيوم أول عميل يستخدم ألمنيوم "مينيمال" (MinimAL) لتصنيع منتجات متطورة للبنية التحتية والطاقة الشمسية والنقل والاستخدامات المعمارية. وقال معتصم دعبول، المدير العام لشركة كانكس لسحب الألمنيوم: "نلتزم في كانكس بتحقيق الاستدامة في كل مرحلة من مراحل الإنتاج، بدءاً من المواد الخام وصولاً إلى المنتج النهائي. ويُجسد نموذجنا في إعادة التدوير هذا التوجه، حيث نحول النفايات إلى منتجات ذات قيمة. واليوم، مع استخدام ألمنيوم "مينيمال" (MinimAL)، نُعزز هذا المسار من خلال تقليل الانبعاثات المُدمجة منذ بداية عملياتنا. وتعكس هذه الشراكة مع شركة الإمارات العالمية للألمنيوم التزامنا المشترك بالابتكار وبناء مستقبل مستدام للقطاع الصناعي". ويتم اعتماد الكهرباء النظيفة من خلال برنامج "شهادات الطاقة النظيفة" في دولة الإمارات، وذلك باستخدام بروتوكولات "المنظمة الدولية لمعيار شهادات الطاقة المتجددة" (I-REC) لضمان إمكانية التتبع والموثوقية. ويتم توفير الطاقة من خلال شركة مياه وكهرباء الإمارات (EWEC) عبر الشبكة الوطنية. وتنتج محطات براكة للطاقة النووية 40 تيراواط في الساعة من الكهرباء النظيفة سنوياً، ما يعادل نحو 25% من احتياجات دولة الإمارات العربية المتحدة من الكهرباء، وما يعادل إجمالي الطلب السنوي على الطاقة في سويسرا. كما تساهم الكهرباء الخالية من الانبعاثات الكربونية من محطات براكة في الحد من 22.4 مليون طن سنوياً من هذه الانبعاثات، أي ما يُعادل إزالة 4.6 مليون سيارة من الطرق. وتعتبر شركة الإمارات العالمية للألمنيوم أول شركة عالمية تُنتج الألمنيوم باستخدام الطاقة الشمسية، حيث أنتجت 80 ألف طن من ألمنيوم "سيليستيال" (CelestiAL) في عام 2024. إضافة إلى ذلك، تُنتج الشركة الألمنيوم المُعاد تدويره، والذي يُسوّق تحت اسم "ريفايفال" (RevivAL)، في مصانعها بالولايات المتحدة وألمانيا. وتعمل شركة الإمارات العالمية للألمنيوم على بناء أكبر مصنع لإعادة تدوير الألمنيوم في الدولة بمنطقة الطويلة، ومن المتوقع أن يبدأ الإنتاج في النصف الأول من عام 2026. أعلنت اليوم شركة الإمارات العالمية للألمنيوم، أكبر منتج للألمنيوم “عالي الجودة” في العالم، وشركة الإمارات للطاقة النووية عن تسليم أول شحنة من الألمنيوم منخفض الانبعاثات الكربونية المصنوع في دولة الإمارات العربية المتحدة باستخدام الكهرباء التي تنتجها محطات براكة للطاقة النووية، الواقعة في منطقة الظفرة في إمارة أبوظبي. وتُسوّق شركة الإمارات العالمية للألمنيوم هذا النوع من الألمنيوم منخفض الكربون تحت اسم "مينيمال" (MinimAL). وسيتم توريد هذا المعدن إلى كانكس لسحب الألمنيوم، الشركة الرائدة في مجال إنتاج الألمنيوم في جمهورية مصر العربية. ويساهم هذا المنتج الجديد من شركة الإمارات العالمية للألمنيوم في تعزيز مكانة دولة الإمارات كمورّد موثوق للمواد الصناعية منخفضة الكربون للأسواق العالمية، كما يعمل على توسيع محفظة المعادن منخفضة الكربون التي توفرها الشركة لعملائها المحليين والعالميين. ويتسبب توليد الكهرباء اللازمة لصهر وإنتاج الألمنيوم في نحو 60% من انبعاثات غازات الاحتباس الحراري في صناعة الألمنيوم العالمية. وتُسهم محطات براكة للطاقة النووية - التابعة لشركة الإمارات للطاقة النووية - في توفير كهرباء نظيفة وآمنة على مدار الساعة، وتقوم بدور محوري في خفض البصمة الكربونية للقطاع الصناعي في دولة الإمارات. وقال عبد الناصر بن كلبان، الرئيس التنفيذي لشركة الإمارات العالمية للألمنيوم: "يتزايد الطلب على الألمنيوم منخفض الكربون بوتيرة متسارعة، ومن المتوقع أن يتضاعف ثلاث مرات بحلول عام 2040. ومن خلال منتجنا الجديد "مينيمال" (MinimAL)، نرسّخ مكانتنا كشريك موثوق في مستقبل الصناعات المستدامة. ويعود الفضل في ذلك إلى رؤية دولة الإمارات واستثمارها الاستراتيجي في الطاقة النووية. ويسرّنا التعاون مع شركة الإمارات للطاقة النووية لتوفير حلول صناعية منخفضة الانبعاثات على مستوى العالم". من جانبه، قال سعادة محمد الحمادي، العضو المنتدب والرئيس التنفيذي لشركة الإمارات للطاقة النووية: "يبرز هذا الإنجاز الدور المحوري للطاقة النووية في تعزيز أمن الطاقة في دولة الإمارات، إلى جانب دعم جهود الدولة في خفض الانبعاثات الكربونية للقطاع الصناعي. وتُوفر محطات براكة كهرباء نظيفة على مدار الساعة للقطاعات التي تتطلب كميات كبيرة من الكهرباء مثل صناعة الألمنيوم، ما يُسهم في ترسيخ دعائم الاقتصاد الخالي من الانبعاثات الكربونية، وتحقيق الفوائد المستدامة طويلة الأمد". وتعد شركة كانكس لسحب الألمنيوم أول عميل يستخدم ألمنيوم "مينيمال" (MinimAL) لتصنيع منتجات متطورة للبنية التحتية والطاقة الشمسية والنقل والاستخدامات المعمارية. وقال معتصم دعبول، المدير العام لشركة كانكس لسحب الألمنيوم: "نلتزم في كانكس بتحقيق الاستدامة في كل مرحلة من مراحل الإنتاج، بدءاً من المواد الخام وصولاً إلى المنتج النهائي. ويُجسد نموذجنا في إعادة التدوير هذا التوجه، حيث نحول النفايات إلى منتجات ذات قيمة. واليوم، مع استخدام ألمنيوم "مينيمال" (MinimAL)، نُعزز هذا المسار من خلال تقليل الانبعاثات المُدمجة منذ بداية عملياتنا. وتعكس هذه الشراكة مع شركة الإمارات العالمية للألمنيوم التزامنا المشترك بالابتكار وبناء مستقبل مستدام للقطاع الصناعي". ويتم اعتماد الكهرباء النظيفة من خلال برنامج "شهادات الطاقة النظيفة" في دولة الإمارات، وذلك باستخدام بروتوكولات "المنظمة الدولية لمعيار شهادات الطاقة المتجددة" (I-REC) لضمان إمكانية التتبع والموثوقية. ويتم توفير الطاقة من خلال شركة مياه وكهرباء الإمارات (EWEC) عبر الشبكة الوطنية. وتنتج محطات براكة للطاقة النووية 40 تيراواط في الساعة من الكهرباء النظيفة سنوياً، ما يعادل نحو 25% من احتياجات دولة الإمارات العربية المتحدة من الكهرباء، وما يعادل إجمالي الطلب السنوي على الطاقة في سويسرا. كما تساهم الكهرباء الخالية من الانبعاثات الكربونية من محطات براكة في الحد من 22.4 مليون طن سنوياً من هذه الانبعاثات، أي ما يُعادل إزالة 4.6 مليون سيارة من الطرق. وتعتبر شركة الإمارات العالمية للألمنيوم أول شركة عالمية تُنتج الألمنيوم باستخدام الطاقة الشمسية، حيث أنتجت 80 ألف طن من ألمنيوم "سيليستيال" (CelestiAL) في عام 2024. إضافة إلى ذلك، تُنتج الشركة الألمنيوم المُعاد تدويره، والذي يُسوّق تحت اسم "ريفايفال" (RevivAL)، في مصانعها بالولايات المتحدة وألمانيا. وتعمل شركة الإمارات العالمية للألمنيوم على بناء أكبر مصنع لإعادة تدوير الألمنيوم في الدولة بمنطقة الطويلة، ومن المتوقع أن يبدأ الإنتاج في النصف الأول من عام 2026. أول مشروع لتحويل النفايات إلى كهرباء في سلطنة عمان باستثمارات مليار دولار http://moee.gov.eg/test_new/new_info.aspx?h_id=45143&call_p=news_f.aspx &pg_index=0 attaqa.net/2025/08/05/%D8%A3%D9%88%D9%84-%D9%85%D8%B4%D8%B1%D9%88%D8%B9-%D9%84%D8%AA%D8%AD%D9%88%D9%8A%D9%84-%D8%A7%D9%84%D9%86%D9%81%D8%A7%D9%8A%D8%A7%D8%AA-%D8%A5%D9%84%D9%89-%D9%83%D9%87%D8%B1%D8%A8%D8%A7%D8%A1-%D9%81/ Wed, 06 Aug 2025 00:00:00 GMT يشكّل أول مشروع لتحويل النفايات إلى كهرباء في سلطنة عمان خطوة إستراتيجية في جهود البلاد الرامية إلى خفض الانبعاثات والتحول إلى الطاقة النظيفة. وأعلنت شركة "بيئة"، بالتعاون مع شركة نماء لشراء الطاقة والمياه، بدء إجراءات التأهيل المسبق لأول مشروع لتحويل النفايات إلى طاقة في سلطنة عمان، والمزمع إنشاؤه في ولاية بركاء بمحافظة جنوب الباطنة. ويُعدّ هذا المشروع حجر الأساس لتقنيات استرداد الطاقة من النفايات، والتخلص من الانبعاثات بما يدعم جهود تحقيق الحياد الكربوني بحلول 2050. وسيعتمد المشروع -وفق بيانات اطّلعت عليها منصة الطاقة المتخصصة (مقرّها واشنطن)- على تقنية الحرق المتقدمة لمعالجة ما يقارب 3 آلاف طن من النفايات البلدية الصلبة يوميًّا، لتوليد ما يتراوح بين 95 و100 ميغاواط، باستثمارات تصل إلى 385 مليون ريال عماني (مليار دولار). الاقتصاد الدائري يأتي المشروع الإستراتيجي ضمن الجهود الوطنية الرامية إلى تعزيز مفاهيم الاستدامة وتقليل الاعتماد على مرادم النفايات، كما يُمثّل إحدى الركائز الأساسية لتحقيق مستهدفات رؤية عُمان 2040، لا سيما في مجالات خفض الانبعاثات الكربونية وتعزيز الاقتصاد الدائري، واستغلال الموارد بكفاءة. ويوصف الاقتصاد الدائري بأنه نموذج إنتاج واستهلاك يتضمن استعمال المواد والمنتجات الموجودة حاليًا، وإعادة استعمالها لأطول مدة ممكنة، وصرفها عن أن ينتهي المطاف بها في مكبات النفايات وتلويث البيئة. ومن المتوقع أن يُسهم أول مشروع لتحويل النفايات إلى كهرباء في سلطنة عمان -عند بدء التشغيل التجاري في الربع الثاني من عام 2031- في تقليل ما يقارب 302 ألف طن من انبعاث ثاني أكسيد الكربون سنويًا، إلى جانب إضافة 760 غيغاواط/ساعة من الكهرباء المتجددة لشبكة الكهرباء الوطنية. خطوط نقل الكهرباء في سلطنة عمان خطوط نقل الكهرباء في سلطنة عمان- الصورة من وكالة الأنباء العمانية ويقع المشروع في ولاية بركاء بمحافظة جنوب الباطنة، ويُقام على مساحة تقارب 190 ألف متر مربع، وتبلغ القدرة الاستيعابية اليومية للمخلفات الصلبة البلدية نحو 3 آلاف طن يوميًا باستعمال تقنية معالجة النفايات بالحرق، وهي تقنية حديثة تُستعمل لإنتاج الكهرباء من النفايات بطريقة آمنة وفعالة. ودعت "بيئة" جميع الشركات المؤهلة وذات الخبرة في تطوير مشروعات تحويل النفايات إلى طاقة، إلى التقدّم بطلب التأهيل المسبق من خلال شركة نماء. إدارة النفايات في سلطنة عمان قال الرئيس التنفيذي لشركة "بيئة"، المهندس طارق بن علي العامري: "يمثّل المشروع نقلة نوعية في إدارة النفايات في سلطنة عمان، ليس فقط على مستوى التقنية، بل من حيث إعادة تعريف النفايات بصفتها موردًا إستراتيجيًا يمكن توظيفه لخدمة أهداف الطاقة والاستدامة. وأضاف: "لقد عملنا على تطوير مشروع تحويل النفايات إلى كهرباء في سلطنة عمان بمنهجية تجمع بين الأبعاد البيئية والاقتصادية والاجتماعية، بما يضمن تحقيق قيمة مضافة مستدامة". وشاركت "بيئة" منذ المراحل الأولى في إعداد دراسات الجدوى الفنية والمالية، وقدّمت تقييمات شاملة حول خصائص وكميات النفايات المُتاحة؛ لضمان تشغيل المحطة لمدة 35 عامًا، بصفتها المُورد الحصري للنفايات. ويمثّل أول مشروع لتحويل النفايات إلى كهرباء في سلطنة عمان نقطةَ تحول في الانتقال من الأساليب التقليدية للتخلص من النفايات إلى حلول مبتكرة لاسترداد الموارد والطاقة. ويُكمل المشروع منظومة مشروعات "بيئة" في مجالات إعادة التدوير، ومعالجة النفايات الخطرة، واسترداد المواد، لتصبح الطاقة المتجددة إحدى الركائز الرئيسة لنموذج إدارة النفايات المتكاملة في السلطنة. وشدد العامري على أن "النجاح المتوقع لهذا المشروع يعكس فعالية الشراكة بين القطاعين العام والخاص، من خلال التعاون مع جهاز الاستثمار العُماني، وهيئة تنظيم الخدمات العامة، وشركة نماء لشراء الطاقة والمياه، إلى جانب الشركاء المحتملين من المستثمرين المحليين والدوليين. يشكّل أول مشروع لتحويل النفايات إلى كهرباء في سلطنة عمان خطوة إستراتيجية في جهود البلاد الرامية إلى خفض الانبعاثات والتحول إلى الطاقة النظيفة. وأعلنت شركة "بيئة"، بالتعاون مع شركة نماء لشراء الطاقة والمياه، بدء إجراءات التأهيل المسبق لأول مشروع لتحويل النفايات إلى طاقة في سلطنة عمان، والمزمع إنشاؤه في ولاية بركاء بمحافظة جنوب الباطنة. ويُعدّ هذا المشروع حجر الأساس لتقنيات استرداد الطاقة من النفايات، والتخلص من الانبعاثات بما يدعم جهود تحقيق الحياد الكربوني بحلول 2050. وسيعتمد المشروع -وفق بيانات اطّلعت عليها منصة الطاقة المتخصصة (مقرّها واشنطن)- على تقنية الحرق المتقدمة لمعالجة ما يقارب 3 آلاف طن من النفايات البلدية الصلبة يوميًّا، لتوليد ما يتراوح بين 95 و100 ميغاواط، باستثمارات تصل إلى 385 مليون ريال عماني (مليار دولار). الاقتصاد الدائري يأتي المشروع الإستراتيجي ضمن الجهود الوطنية الرامية إلى تعزيز مفاهيم الاستدامة وتقليل الاعتماد على مرادم النفايات، كما يُمثّل إحدى الركائز الأساسية لتحقيق مستهدفات رؤية عُمان 2040، لا سيما في مجالات خفض الانبعاثات الكربونية وتعزيز الاقتصاد الدائري، واستغلال الموارد بكفاءة. ويوصف الاقتصاد الدائري بأنه نموذج إنتاج واستهلاك يتضمن استعمال المواد والمنتجات الموجودة حاليًا، وإعادة استعمالها لأطول مدة ممكنة، وصرفها عن أن ينتهي المطاف بها في مكبات النفايات وتلويث البيئة. ومن المتوقع أن يُسهم أول مشروع لتحويل النفايات إلى كهرباء في سلطنة عمان -عند بدء التشغيل التجاري في الربع الثاني من عام 2031- في تقليل ما يقارب 302 ألف طن من انبعاث ثاني أكسيد الكربون سنويًا، إلى جانب إضافة 760 غيغاواط/ساعة من الكهرباء المتجددة لشبكة الكهرباء الوطنية. خطوط نقل الكهرباء في سلطنة عمان خطوط نقل الكهرباء في سلطنة عمان- الصورة من وكالة الأنباء العمانية ويقع المشروع في ولاية بركاء بمحافظة جنوب الباطنة، ويُقام على مساحة تقارب 190 ألف متر مربع، وتبلغ القدرة الاستيعابية اليومية للمخلفات الصلبة البلدية نحو 3 آلاف طن يوميًا باستعمال تقنية معالجة النفايات بالحرق، وهي تقنية حديثة تُستعمل لإنتاج الكهرباء من النفايات بطريقة آمنة وفعالة. ودعت "بيئة" جميع الشركات المؤهلة وذات الخبرة في تطوير مشروعات تحويل النفايات إلى طاقة، إلى التقدّم بطلب التأهيل المسبق من خلال شركة نماء. إدارة النفايات في سلطنة عمان قال الرئيس التنفيذي لشركة "بيئة"، المهندس طارق بن علي العامري: "يمثّل المشروع نقلة نوعية في إدارة النفايات في سلطنة عمان، ليس فقط على مستوى التقنية، بل من حيث إعادة تعريف النفايات بصفتها موردًا إستراتيجيًا يمكن توظيفه لخدمة أهداف الطاقة والاستدامة. وأضاف: "لقد عملنا على تطوير مشروع تحويل النفايات إلى كهرباء في سلطنة عمان بمنهجية تجمع بين الأبعاد البيئية والاقتصادية والاجتماعية، بما يضمن تحقيق قيمة مضافة مستدامة". وشاركت "بيئة" منذ المراحل الأولى في إعداد دراسات الجدوى الفنية والمالية، وقدّمت تقييمات شاملة حول خصائص وكميات النفايات المُتاحة؛ لضمان تشغيل المحطة لمدة 35 عامًا، بصفتها المُورد الحصري للنفايات. ويمثّل أول مشروع لتحويل النفايات إلى كهرباء في سلطنة عمان نقطةَ تحول في الانتقال من الأساليب التقليدية للتخلص من النفايات إلى حلول مبتكرة لاسترداد الموارد والطاقة. ويُكمل المشروع منظومة مشروعات "بيئة" في مجالات إعادة التدوير، ومعالجة النفايات الخطرة، واسترداد المواد، لتصبح الطاقة المتجددة إحدى الركائز الرئيسة لنموذج إدارة النفايات المتكاملة في السلطنة. وشدد العامري على أن "النجاح المتوقع لهذا المشروع يعكس فعالية الشراكة بين القطاعين العام والخاص، من خلال التعاون مع جهاز الاستثمار العُماني، وهيئة تنظيم الخدمات العامة، وشركة نماء لشراء الطاقة والمياه، إلى جانب الشركاء المحتملين من المستثمرين المحليين والدوليين. المغرب وافاق خيار السياسة الاستثمارية في الهيدروجين الاخضر؟ http://moee.gov.eg/test_new/new_info.aspx?h_id=45142&call_p=news_f.aspx &pg_index=0 www.bayanemarrakech.com/%D8%A7%D9%84%D9%85%D8%BA%D8%B1%D8%A8-%D9%88%D8%A7%D9%81%D8%A7%D9%82-%D8%AE%D9%8A%D8%A7%D8%B1-%D8%A7%D9%84%D8%B3%D9%8A%D8%A7%D8%B3%D8%A9-%D8%A7%D9%84%D8%A7%D8%B3%D8%AA%D8%AB%D9%85%D8%A7%D8%B1%D9%8A/ Wed, 06 Aug 2025 00:00:00 GMT كان لتقلبات أسعار الطاقة في الساحة الدولية، وارتفاع منحنى حاجيات السوق المحلية، وتزامن هذا كله مع قرارات المجتمع الدولي التحفيف من اثار التغيرات المناخية بالاستثمار في الطاقات المتجددة صار لزاما على المسؤول الحكومي الانصياع لهذا الاختيار بإعطاء أولوية في سياساته لمشروع الطاقات الخضراء والهيدروجين الأخضر بالتحديد نظرا للأقبال المنقطع النظير للمستثمرين على هذا المشروع النظيف. فهذا الوقود الأخضر هو حصيلة لعملية كيميائية يستخدم فيها تيار كهربائي ناتج عن مصادر متجددة لفصل الهيدروجين عن الأكسجين في الماء، تنتج عنه طاقة بدون انبعاث غاز ثاني أكسيد الكربون المسبب للاحتباس الحراري بالغلاف الجوي. كل هذه الخصائص مجتمعة عززت الاهتمام العالمي بالاستثمار في هذا المشروع كمصدر للطاقة البديلة، ونظرا لتوفر شروط النجاح بالمغرب سواحل ممتد رياح وشمس على طول السنة، توافدت عروض مغرية لمستثمرين وطنيين ودوليين في هذا المجال، لتسارع الدولة المغربية في 11 مارس 2024 بقناعة ثابتة لإطلاق عروض تنزيل مشاريع الهيدروجين الأخضر، خصصت له إمكانيات عقارية هائلة، نحو مليون هكتار (الهكتار = 10 آلاف متر مربع). لم يكن اهتمام الدولة الموجه لهذه الطاقة النظيفة، الا محفزا رئيسيا لانتقال طاقي نظيف ورهان على نمو مستدام في المملكة. فجاءت عروض المغرب لاستهداف إنتاج هذه المادة لتغطية السوق الداخلية وحتى التصدير ان أمكن. هكذا صرحت نجلاء حبيبي المسؤولة بمديرية الطاقات المتجددة بوزارة الانتقال الطاقي المغربية، إن إطلاق المشروع جاء في سياق تفعيل جلسة العمل التي ترأسها العاهل المغربي، محمد السادس، خلال نوفمبر/ تشرين الثاني 2022 حيث تم تأكيد جلالته على إعداد عرض عملي وتحفيزي يتماشى واحتياجات المستثمرين في كل ما يعلق بالهيدروجين الأخضر وتوزيع مجالي عادل لهذه المشاريع على مستوى جهات المملكة حتى تمكن هذه الخطوات المملكة من تبوأ مكانة رائدة في هذا القطاع. لقد نجحت البلاد في اكتساب ثقة كبيرة من طرف المستثمرين الأجانب أو المغاربة، بفضل خبرات وتجارب وتراكمات في استراتيجياتها لتسريع وتطوير الطاقات المتجددة. دعم عاهل البلاد لهذه المشاريع عزز الإسراع بإعداد مشروع عرض المملكة في مجال الهيدروجين الأخضر فرضت اصلاحات في المجال التشريعي بالارتكاز على مخطط تطوير البنية التحية والتنظيمية من أجل الطاقة الهيدروجينية. في ظل هذه الشروط والمكانيات اقتنعت المنظمات العالمية أن المغرب يتوفر على مقومات هائلة ليصبح فاعلا أساسيا في القطاع، وذلك من خلال موارده الطبيعية التي يزخر بها، موقع جغرافي استراتيجي منفتح على البحر بسواحل ممتدة على أكثر من 3500كلم توفر طاقة ريحية ومناخ متوسطي بشمس على امتداد 300 يوم. يتضح من خلال كل هذه المعطيات ان للمغرب حظوظ لا حصر لها لضمان استدامة مشاريع الطاقة المتجددة على المدى الطويل من خلال عدة استراتيجيات: – إصلاحات قانونية وتشريعية تضمن حقوق المستثمرين. – تقديم حوافز مالية والدعم المالي للمشاريع الجديدة. – توسيع نطاق استخدام مصادر الطاقة المتجددة المتنوعة مثل الشمسية، والرياح، والكتلة الحيوية. – الاستثمار في تطوير تقنيات جديدة لتحسين كفاءة الطاقة وإنتاج الهيدروجين الأخضر. – دعم المشاريع البحثية في الطاقة المتجددة وتطوير تقنيات جديدة. – التعاون مع المؤسسات الأكاديمية لتعزيز الابتكار في هذا المجال. – نشر الوعي حول فوائد الطاقة المتجددة وأهمية الاستدامة البيئية. – تطوير برامج تدريبية لتأهيل الكوادر البشرية في مجالات الطاقة المتجددة. – تحسين وتطوير الشبكات الكهربائية لتسهيل دمج الطاقة المتجددة. -الاستثمار في تقنيات تخزين الطاقة لضمان استمرارية الإمدادات. – الاستفادة من تجارب الدول الأخرى في مجال الطاقة المتجددة. – الانضمام إلى المشاريع الدولية لتعزيز التبادل المعرفي والتكنولوجي. – وضع آليات لتقييم الأداء بشكل دوري لضمان تحقيق الأهداف المحددة. . – تبني ثقافة التقييم لتعديل السياسات والاستراتيجيات بناءً على النتائج والتحديات الجديدة كان لتقلبات أسعار الطاقة في الساحة الدولية، وارتفاع منحنى حاجيات السوق المحلية، وتزامن هذا كله مع قرارات المجتمع الدولي التحفيف من اثار التغيرات المناخية بالاستثمار في الطاقات المتجددة صار لزاما على المسؤول الحكومي الانصياع لهذا الاختيار بإعطاء أولوية في سياساته لمشروع الطاقات الخضراء والهيدروجين الأخضر بالتحديد نظرا للأقبال المنقطع النظير للمستثمرين على هذا المشروع النظيف. فهذا الوقود الأخضر هو حصيلة لعملية كيميائية يستخدم فيها تيار كهربائي ناتج عن مصادر متجددة لفصل الهيدروجين عن الأكسجين في الماء، تنتج عنه طاقة بدون انبعاث غاز ثاني أكسيد الكربون المسبب للاحتباس الحراري بالغلاف الجوي. كل هذه الخصائص مجتمعة عززت الاهتمام العالمي بالاستثمار في هذا المشروع كمصدر للطاقة البديلة، ونظرا لتوفر شروط النجاح بالمغرب سواحل ممتد رياح وشمس على طول السنة، توافدت عروض مغرية لمستثمرين وطنيين ودوليين في هذا المجال، لتسارع الدولة المغربية في 11 مارس 2024 بقناعة ثابتة لإطلاق عروض تنزيل مشاريع الهيدروجين الأخضر، خصصت له إمكانيات عقارية هائلة، نحو مليون هكتار (الهكتار = 10 آلاف متر مربع). لم يكن اهتمام الدولة الموجه لهذه الطاقة النظيفة، الا محفزا رئيسيا لانتقال طاقي نظيف ورهان على نمو مستدام في المملكة. فجاءت عروض المغرب لاستهداف إنتاج هذه المادة لتغطية السوق الداخلية وحتى التصدير ان أمكن. هكذا صرحت نجلاء حبيبي المسؤولة بمديرية الطاقات المتجددة بوزارة الانتقال الطاقي المغربية، إن إطلاق المشروع جاء في سياق تفعيل جلسة العمل التي ترأسها العاهل المغربي، محمد السادس، خلال نوفمبر/ تشرين الثاني 2022 حيث تم تأكيد جلالته على إعداد عرض عملي وتحفيزي يتماشى واحتياجات المستثمرين في كل ما يعلق بالهيدروجين الأخضر وتوزيع مجالي عادل لهذه المشاريع على مستوى جهات المملكة حتى تمكن هذه الخطوات المملكة من تبوأ مكانة رائدة في هذا القطاع. لقد نجحت البلاد في اكتساب ثقة كبيرة من طرف المستثمرين الأجانب أو المغاربة، بفضل خبرات وتجارب وتراكمات في استراتيجياتها لتسريع وتطوير الطاقات المتجددة. دعم عاهل البلاد لهذه المشاريع عزز الإسراع بإعداد مشروع عرض المملكة في مجال الهيدروجين الأخضر فرضت اصلاحات في المجال التشريعي بالارتكاز على مخطط تطوير البنية التحية والتنظيمية من أجل الطاقة الهيدروجينية. في ظل هذه الشروط والمكانيات اقتنعت المنظمات العالمية أن المغرب يتوفر على مقومات هائلة ليصبح فاعلا أساسيا في القطاع، وذلك من خلال موارده الطبيعية التي يزخر بها، موقع جغرافي استراتيجي منفتح على البحر بسواحل ممتدة على أكثر من 3500كلم توفر طاقة ريحية ومناخ متوسطي بشمس على امتداد 300 يوم. يتضح من خلال كل هذه المعطيات ان للمغرب حظوظ لا حصر لها لضمان استدامة مشاريع الطاقة المتجددة على المدى الطويل من خلال عدة استراتيجيات: – إصلاحات قانونية وتشريعية تضمن حقوق المستثمرين. – تقديم حوافز مالية والدعم المالي للمشاريع الجديدة. – توسيع نطاق استخدام مصادر الطاقة المتجددة المتنوعة مثل الشمسية، والرياح، والكتلة الحيوية. – الاستثمار في تطوير تقنيات جديدة لتحسين كفاءة الطاقة وإنتاج الهيدروجين الأخضر. – دعم المشاريع البحثية في الطاقة المتجددة وتطوير تقنيات جديدة. – التعاون مع المؤسسات الأكاديمية لتعزيز الابتكار في هذا المجال. – نشر الوعي حول فوائد الطاقة المتجددة وأهمية الاستدامة البيئية. – تطوير برامج تدريبية لتأهيل الكوادر البشرية في مجالات الطاقة المتجددة. – تحسين وتطوير الشبكات الكهربائية لتسهيل دمج الطاقة المتجددة. -الاستثمار في تقنيات تخزين الطاقة لضمان استمرارية الإمدادات. – الاستفادة من تجارب الدول الأخرى في مجال الطاقة المتجددة. – الانضمام إلى المشاريع الدولية لتعزيز التبادل المعرفي والتكنولوجي. – وضع آليات لتقييم الأداء بشكل دوري لضمان تحقيق الأهداف المحددة. . – تبني ثقافة التقييم لتعديل السياسات والاستراتيجيات بناءً على النتائج والتحديات الجديدة صفقة لتصنيع معدات الهيدروجين الأخضر في سلطنة عمان.. أول دولة عربية http://moee.gov.eg/test_new/new_info.aspx?h_id=45141&call_p=news_f.aspx &pg_index=0 attaqa.net/2025/08/05/%D8%B5%D9%81%D9%82%D8%A9-%D9%84%D8%AA%D8%B5%D9%86%D9%8A%D8%B9-%D9%85%D8%B9%D8%AF%D8%A7%D8%AA-%D8%A7%D9%84%D9%87%D9%8A%D8%AF%D8%B1%D9%88%D8%AC%D9%8A%D9%86-%D8%A7%D9%84%D8%A3%D8%AE%D8%B6%D8%B1-%D9%81/ Wed, 06 Aug 2025 00:00:00 GMT في خطوة هي الأولى من نوعها على مستوى العالم العربي، وقّعت سلطنة عمان اتفاقية جديدة لتجميع وتصنيع معدات الهيدروجين الأخضر محليًا، لتصبح أول دولة عربية تتخذ هذه الخطوة الإستراتيجية، وفقًا لما تابعته منصة الطاقة المتخصصة (مقرّها واشنطن). وتأتي هذه الصفقة ضمن توجُّه سلطنة عمان نحو بناء اقتصاد وطني مستدام في قطاع الطاقة المتجددة، من خلال تعميق التصنيع المحلي وتقليل الاعتماد على المعدات المستوردة، وتهيئة البيئة اللازمة لدعم مشروعات الهيدروجين الأخضر المتنامية في البلاد. ووقّع مذكرة التفاهم الرئيس التنفيذي لشركة الخدمات الهندسية في قطاع الهيدروجين الدكتور سالم الحارثي، ورئيس منطقة أفريقيا والشرق الأوسط وآسيا، المدير التنفيذي للحسابات في شركة "صن غرو" الصينية شياوي دوان. وقال الحارثي إن "هذه الشراكة تمثل خطوة إستراتيجية نحو تنويع أعمالنا في مجالات الطاقة المتجددة، وتسهم في ترسيخ مكانة سلطنة عمان كمركز إقليمي لتقنيات الهيدروجين المتقدمة". تحالف صيني عماني من المقرر أن يتولى التصنيع تحالف صيني عماني، إذ وقّعت شركة الخدمات الهندسية في قطاع الهيدروجين، مذكرة تفاهم مع شركة "صن غرو" الصينية. وبموجب مذكرة التفاهم، من المقرر إنشاء مصنع لتجميع وتصنيع معدات الهيدروجين الأخضر في المنطقة الاقتصادية الخاصة بالدقم، وفق ما طالعته منصة الطاقة المتخصصة. وأبدى مسؤول الشركة الصينية فخره بالشراكة مع شركة رائدة مثل الخدمات الهندسية، مؤكدًا أن "صن غرو" تتطلع إلى توظيف خبراتها التقنية لدعم نمو الاقتصاد الأخضر في سلطنة عمان والمنطقة". ويمثّل هذا المصنع حلقة أساسية في سلسلة التوريد لمشروع إنتاج الأمونيا الخضراء الذي تعمل عليه هايبورت الدقم، بقدرة إنتاجية متوقعة تبلغ 300 طن يوميًا من الأمونيا، اعتمادًا على مصادر الطاقة الشمسية وطاقة الرياح. الهيدروجين الأخضر في سلطنة عمان وسيوفر المصنع "الإلكترونيلايزرات" (معدات التحليل الكهربائي للماء) محليًا بدلًا من استيرادها من الخارج، مما يعزز استقلال المشروع ويرفع من كفاءته الفنية والاقتصادية، ويقلّل من زمن تنفيذ المشروعات القادمة. وتعكس هذه الاتفاقية إدراك الجهات العُمانية أهمية تصنيع معدات الهيدروجين الأخضر بصفته عنصرًا محوريًا في دعم المشروعات الكبرى، وتحقيق القيمة المضافة المحلية في قطاع يشهد نموًا متسارعًا على مستوى العالم. كما تُعدّ الاتفاقية امتدادًا لمبادرات أوسع تنفّذها الحكومة العمانية، تهدف إلى نقل التكنولوجيا وتوطين سلسلة إمداد الهيدروجين النظيف، بالتزامن مع مساعيها لجذب استثمارات أجنبية في مشروعات تحول الطاقة، خاصة في مناطق مثل الدقم وصلالة. ومن المتوقع أن تُسهم هذه الخطوة في تعزيز البنية التحتية الصناعية المرتبطة بقطاع الهيدروجين، وتوفير فرص عمل جديدة، وتعزيز موقع الدولة بصفته مركزًا إقليميًا لتصدير الطاقة النظيفة. وفي هذا السياق، من المتوقع أن تمثّل خطوة تصنيع معدات الهيدروجين الأخضر محليًا، نقطة تحول حقيقية في المشهد العربي للطاقة، الذي ستتصدّره سلطنة عمان. تصنيع المعدات لدعم الاستقلال التقني يأتي التوسع في تصنيع معدات الهيدروجين الأخضر ضمن إستراتيجية وطنية تهدف إلى دعم الاستقلال التقني، وخلق منظومة متكاملة لإنتاج الوقود النظيف وتصديره، تبدأ من توليد الكهرباء المتجددة، مرورًا بالتحليل الكهربائي، وصولًا إلى التصدير إلى الأسواق العالمية. وتُعدّ شركة "سونغرو" الصينية من اللاعبين الكبار عالميًا في هذا المجال، وقد طوّرت تقنيات متقدمة تسمح بمرونة في التصميم، وكفاءة تشغيل تصل إلى 60%، مما يجعل المصنع الجديد في الدقم إضافة مهمة لقدرات الإنتاج الإقليمية. ويُخطط لتنفيذ المشروع في عام 2025، على أن يبدأ توريد المعدات خلال عام 2026، في وقت يتزايد فيه الطلب العالمي على معدات التحليل الكهربائي مع تسارُع تنفيذ مشروعات الهيدروجين في أوروبا وآسيا والخليج. ويمثّل هذا التوجّه نقطة فارقة في مسار تحول الطاقة بالمنطقة، إذ تضع سلطنة عمان نفسها على خريطة الدول المُنتجة والمُصنّعة للتكنولوجيا النظيفة، مستفيدةً من موقعها الجغرافي والبنية التحتية اللوجستية المتطورة. توطين سلسلة الهيدروجين تسعى سلطنة عمان إلى تحقيق التكامل الصناعي الكامل بتوطين سلسلة الهيدروجين من خلال تصنيع معدات الهيدروجين الأخضر بصفته محورًا رئيسًا، وضمان أمن الإمدادات مستقبلًا، في ظل التوترات الجيوسياسية والضغط على سلاسل التوريد العالمية. كما أن الاعتماد على الإنتاج المحلي من هذه المعدات يمنح المشروعات العُمانية ميزة تنافسية كبيرة، سواء من حيث التكلفة أو الجدول الزمني للتنفيذ، لا سيما أن معظم المشروعات الأجنبية تعاني من التأخير نتيجة نقص المعدات، وفق ما طالعته منصة الطاقة المتخصصة. ومن المتوقع أن يزيد الطلب المحلي والإقليمي على تصنيع معدات الهيدروجين الأخضر خلال السنوات المقبلة، وهو ما يضع سلطنة عمان في موقع ريادي لتلبية هذا الطلب، وربما التصدير إلى الأسواق المجاورة في المستقبل القريب. وتشير التقديرات إلى أن تصنيع معدات الهيدروجين الأخضر محليًا سيؤدي إلى تحفيز الاستثمار في الصناعات المغذّية، وتطوير المهارات الفنية، وتعزيز المحتوى المحلي، مما يُسهم في تنويع الاقتصاد الوطني وتحقيق أهداف رؤية عُمان 2040. في خطوة هي الأولى من نوعها على مستوى العالم العربي، وقّعت سلطنة عمان اتفاقية جديدة لتجميع وتصنيع معدات الهيدروجين الأخضر محليًا، لتصبح أول دولة عربية تتخذ هذه الخطوة الإستراتيجية، وفقًا لما تابعته منصة الطاقة المتخصصة (مقرّها واشنطن). وتأتي هذه الصفقة ضمن توجُّه سلطنة عمان نحو بناء اقتصاد وطني مستدام في قطاع الطاقة المتجددة، من خلال تعميق التصنيع المحلي وتقليل الاعتماد على المعدات المستوردة، وتهيئة البيئة اللازمة لدعم مشروعات الهيدروجين الأخضر المتنامية في البلاد. ووقّع مذكرة التفاهم الرئيس التنفيذي لشركة الخدمات الهندسية في قطاع الهيدروجين الدكتور سالم الحارثي، ورئيس منطقة أفريقيا والشرق الأوسط وآسيا، المدير التنفيذي للحسابات في شركة "صن غرو" الصينية شياوي دوان. وقال الحارثي إن "هذه الشراكة تمثل خطوة إستراتيجية نحو تنويع أعمالنا في مجالات الطاقة المتجددة، وتسهم في ترسيخ مكانة سلطنة عمان كمركز إقليمي لتقنيات الهيدروجين المتقدمة". تحالف صيني عماني من المقرر أن يتولى التصنيع تحالف صيني عماني، إذ وقّعت شركة الخدمات الهندسية في قطاع الهيدروجين، مذكرة تفاهم مع شركة "صن غرو" الصينية. وبموجب مذكرة التفاهم، من المقرر إنشاء مصنع لتجميع وتصنيع معدات الهيدروجين الأخضر في المنطقة الاقتصادية الخاصة بالدقم، وفق ما طالعته منصة الطاقة المتخصصة. وأبدى مسؤول الشركة الصينية فخره بالشراكة مع شركة رائدة مثل الخدمات الهندسية، مؤكدًا أن "صن غرو" تتطلع إلى توظيف خبراتها التقنية لدعم نمو الاقتصاد الأخضر في سلطنة عمان والمنطقة". ويمثّل هذا المصنع حلقة أساسية في سلسلة التوريد لمشروع إنتاج الأمونيا الخضراء الذي تعمل عليه هايبورت الدقم، بقدرة إنتاجية متوقعة تبلغ 300 طن يوميًا من الأمونيا، اعتمادًا على مصادر الطاقة الشمسية وطاقة الرياح. الهيدروجين الأخضر في سلطنة عمان وسيوفر المصنع "الإلكترونيلايزرات" (معدات التحليل الكهربائي للماء) محليًا بدلًا من استيرادها من الخارج، مما يعزز استقلال المشروع ويرفع من كفاءته الفنية والاقتصادية، ويقلّل من زمن تنفيذ المشروعات القادمة. وتعكس هذه الاتفاقية إدراك الجهات العُمانية أهمية تصنيع معدات الهيدروجين الأخضر بصفته عنصرًا محوريًا في دعم المشروعات الكبرى، وتحقيق القيمة المضافة المحلية في قطاع يشهد نموًا متسارعًا على مستوى العالم. كما تُعدّ الاتفاقية امتدادًا لمبادرات أوسع تنفّذها الحكومة العمانية، تهدف إلى نقل التكنولوجيا وتوطين سلسلة إمداد الهيدروجين النظيف، بالتزامن مع مساعيها لجذب استثمارات أجنبية في مشروعات تحول الطاقة، خاصة في مناطق مثل الدقم وصلالة. ومن المتوقع أن تُسهم هذه الخطوة في تعزيز البنية التحتية الصناعية المرتبطة بقطاع الهيدروجين، وتوفير فرص عمل جديدة، وتعزيز موقع الدولة بصفته مركزًا إقليميًا لتصدير الطاقة النظيفة. وفي هذا السياق، من المتوقع أن تمثّل خطوة تصنيع معدات الهيدروجين الأخضر محليًا، نقطة تحول حقيقية في المشهد العربي للطاقة، الذي ستتصدّره سلطنة عمان. تصنيع المعدات لدعم الاستقلال التقني يأتي التوسع في تصنيع معدات الهيدروجين الأخضر ضمن إستراتيجية وطنية تهدف إلى دعم الاستقلال التقني، وخلق منظومة متكاملة لإنتاج الوقود النظيف وتصديره، تبدأ من توليد الكهرباء المتجددة، مرورًا بالتحليل الكهربائي، وصولًا إلى التصدير إلى الأسواق العالمية. وتُعدّ شركة "سونغرو" الصينية من اللاعبين الكبار عالميًا في هذا المجال، وقد طوّرت تقنيات متقدمة تسمح بمرونة في التصميم، وكفاءة تشغيل تصل إلى 60%، مما يجعل المصنع الجديد في الدقم إضافة مهمة لقدرات الإنتاج الإقليمية. ويُخطط لتنفيذ المشروع في عام 2025، على أن يبدأ توريد المعدات خلال عام 2026، في وقت يتزايد فيه الطلب العالمي على معدات التحليل الكهربائي مع تسارُع تنفيذ مشروعات الهيدروجين في أوروبا وآسيا والخليج. ويمثّل هذا التوجّه نقطة فارقة في مسار تحول الطاقة بالمنطقة، إذ تضع سلطنة عمان نفسها على خريطة الدول المُنتجة والمُصنّعة للتكنولوجيا النظيفة، مستفيدةً من موقعها الجغرافي والبنية التحتية اللوجستية المتطورة. توطين سلسلة الهيدروجين تسعى سلطنة عمان إلى تحقيق التكامل الصناعي الكامل بتوطين سلسلة الهيدروجين من خلال تصنيع معدات الهيدروجين الأخضر بصفته محورًا رئيسًا، وضمان أمن الإمدادات مستقبلًا، في ظل التوترات الجيوسياسية والضغط على سلاسل التوريد العالمية. كما أن الاعتماد على الإنتاج المحلي من هذه المعدات يمنح المشروعات العُمانية ميزة تنافسية كبيرة، سواء من حيث التكلفة أو الجدول الزمني للتنفيذ، لا سيما أن معظم المشروعات الأجنبية تعاني من التأخير نتيجة نقص المعدات، وفق ما طالعته منصة الطاقة المتخصصة. ومن المتوقع أن يزيد الطلب المحلي والإقليمي على تصنيع معدات الهيدروجين الأخضر خلال السنوات المقبلة، وهو ما يضع سلطنة عمان في موقع ريادي لتلبية هذا الطلب، وربما التصدير إلى الأسواق المجاورة في المستقبل القريب. وتشير التقديرات إلى أن تصنيع معدات الهيدروجين الأخضر محليًا سيؤدي إلى تحفيز الاستثمار في الصناعات المغذّية، وتطوير المهارات الفنية، وتعزيز المحتوى المحلي، مما يُسهم في تنويع الاقتصاد الوطني وتحقيق أهداف رؤية عُمان 2040. مصدر» تسعى لشراء 49% من «إيبردرولا» للطاقة الشمسية بمليار دولار http://moee.gov.eg/test_new/new_info.aspx?h_id=45140&call_p=news_f.aspx &pg_index=0 www.alkhaleej.ae/2025-08-05/%D9%85%D8%B5%D8%AF%D8%B1-%D8%AA%D8%B3%D8%B9%D9%89-%D9%84%D8%B4%D8%B1%D8%A7%D8%A1-49-%D9%85%D9%86-%D8%A5%D9%8A%D8%A8%D8%B1%D8%AF%D8%B1%D9%88%D9%84%D8%A7-%D9%84%D9%84%D8%B7%D8%A7%D9%82%D8%A9-%D8%A7%D9%84%D8%B4%D9%85%D8%B3%D9%8A%D8%A9-%D8%A8%D9%85%D9%84%D9%8A%D8%A7%D8%B1-%D8%AF%D9%88%D9%84%D8%A7%D8%B1-6028951/%D8%A3%D8%B3%D9%88%D8%A7%D9%82-%D8%A7%D9%84%D8%A5%D9%85%D8%A7%D8%B1%D8%A7%D8%AA Wed, 06 Aug 2025 00:00:00 GMT نقلت «بلومبيرغ»، عن مصادر مطلعة، قولها إن شركة أبوظبي لطاقة المستقبل «مصدر»، وصندوق الثروة السيادي النرويجي «نرويج بنك إنفستمنت مانجمنت»، وشركة «فورتسكو» الأسترالية، ضمن قائمة المتنافسين المختارين لشراء حصة في محفظة الطاقة الشمسية التابعة لشركة «إيبردرولا» الإسبانية. ووفقاً للمصادر، التي طلبت عدم الكشف عن هويتها لعدم علنية الموضوع، فإن «إيبردرولا» بصدد بيع حصة تبلغ 49% من محفظة «برويكتو جولييتا»، التي تبلغ قدرتها الإجمالية نحو 1 غيغاواط. وأضاف أحد المصادر أن الشركة الإسبانية تسعى للحصول على تقييم إجمالي للأصول لا يقل عن 900 مليون يورو (مليار دولار تقريباً). وتأتي هذه الخطوة ضمن استراتيجية «إيبردرولا» لبيع حصص أقلية في مشاريع كبرى لشركاء ماليين، بما يتيح لها الحفاظ على سيطرتها على أصولها مع جمع السيولة لخفض الديون وتقليل كلف التمويل. كما تستخدم الشركة العائدات من هذه الصفقات، المعروفة بـ«تدوير الأصول»، لزيادة استثماراتها في شبكات الطاقة حول العالم. ورفض ممثلو «إيبردرولا» والشركات الثلاث التعليق على الصفقة. (بلومبيرغ) نقلت «بلومبيرغ»، عن مصادر مطلعة، قولها إن شركة أبوظبي لطاقة المستقبل «مصدر»، وصندوق الثروة السيادي النرويجي «نرويج بنك إنفستمنت مانجمنت»، وشركة «فورتسكو» الأسترالية، ضمن قائمة المتنافسين المختارين لشراء حصة في محفظة الطاقة الشمسية التابعة لشركة «إيبردرولا» الإسبانية. ووفقاً للمصادر، التي طلبت عدم الكشف عن هويتها لعدم علنية الموضوع، فإن «إيبردرولا» بصدد بيع حصة تبلغ 49% من محفظة «برويكتو جولييتا»، التي تبلغ قدرتها الإجمالية نحو 1 غيغاواط. وأضاف أحد المصادر أن الشركة الإسبانية تسعى للحصول على تقييم إجمالي للأصول لا يقل عن 900 مليون يورو (مليار دولار تقريباً). وتأتي هذه الخطوة ضمن استراتيجية «إيبردرولا» لبيع حصص أقلية في مشاريع كبرى لشركاء ماليين، بما يتيح لها الحفاظ على سيطرتها على أصولها مع جمع السيولة لخفض الديون وتقليل كلف التمويل. كما تستخدم الشركة العائدات من هذه الصفقات، المعروفة بـ«تدوير الأصول»، لزيادة استثماراتها في شبكات الطاقة حول العالم. ورفض ممثلو «إيبردرولا» والشركات الثلاث التعليق على الصفقة. (بلومبيرغ) عودة «باليساديس»... عصر جديد للطاقة النووية في أميركا http://moee.gov.eg/test_new/new_info.aspx?h_id=45139&call_p=news_f.aspx &pg_index=0 www.alarabiya.net/politics/2025/08/05/%D8%B9%D9%88%D8%AF%D8%A9-%D8%A8%D8%A7%D9%84%D9%8A%D8%B3%D8%A7%D8%AF%D9%8A%D8%B3-%D8%B9%D8%B5%D8%B1-%D8%AC%D8%AF%D9%8A%D8%AF-%D9%84%D9%84%D8%B7%D8%A7%D9%82%D8%A9-%D8%A7%D9%84%D9%86%D9%88%D9%88%D9%8A%D8%A9-%D9%81%D9%8A-%D8%A7%D9%85%D9%8A%D8%B1%D9%83%D8%A70 Wed, 06 Aug 2025 00:00:00 GMT تم في الولايات المتحدة الحصول على الموافقات الفيدرالية والقروض اللازمة لإعادة افتتاح محطة «باليساديس» النووية المتقاعدة لتوليد الكهرباء بطاقة 800 ميغاواط في ولاية ميشيغان. ويتوقع أن يعود العمل في المحطة نهاية عام 2025. هذه هي المرة الأولى في الولايات المتحدة التي يتم فيها إعادة افتتاح محطة نووية متقاعدة عن العمل لتوليد الطاقة الكهربائية. ومن المتوقع أن تشكل بداية «عصر جديد» لدور المفاعلات النووية الأميركية متوسطة الحجم في توليد الكهرباء. كما أن «باليساديس» هي الأولى من نوعها التي سيعود العمل بها بعد تقاعدها، حسب البرنامج الطاقوي للرئيس دونالد ترمب. وقد حازت شركة «هولتيك إنترناشيونال» على قرض بقيمة 1.52 مليار دولار من خلال «قانون تخفيض التضخم»، الذي يقر بدعم مشاريع الطاقة المتوقفة عن العمل، والصادر في عهد الرئيس جو بايدن الذي لم ينفذ هذا الجزء المالي منه، لكن بادرت إدارة ترمب بالموافقة على القروض للبدء به. وتصاعدت أصوات المعارضة داخل الولايات المتحدة مباشرة على أثر صدور الموافقات الفيدرالية اللازمة وإقرار دفع القروض للشركة المتأهلة لتشغيل المحطة المتقاعدة، متهمةً إعادة افتتاح هذه المحطات بأنها عملية باهظة الثمن، وذات مخاطر أمنية، ناهيك عن مخاطر التلوث في حال وقوع مشاكل فنية كما حصل سابقاً في محطات نووية في دول عدة، منها الولايات المتحدة نفسها. في الوقت نفسه، تدل المعلومات على أن الشركات الأميركية كانت منتظرة بلهفة سياسة «إعادة تشغيل» المحطة النووية هذه في أضخم سوق للطاقة الأميركية، وذلك لجني أرباح ضخمة بعد سنوات من توقف تشييد محطات نووية جديدة لتوليد الكهرباء. وكانت إدارة ترمب قد أعلنت النية في إعادة افتتاح المحطات النووية المتقاعدة هذه، وذلك لملاقاة الطلب الزائد على الكهرباء. والسبب الرئيس في التركيز على إعادة تأهيل المحطات النووية المتقاعدة متوسطة الحجم، بدلاً من المحطات النووية الضخمة كما كان شائعاً سابقاً، هو الابتعاد عن النفقات باهظة الثمن للمحطات الضخمة، خصوصاً أن أحد أسباب تشييد المحطات متوسطة الحجم هو تقليص التكاليف، ومن ثم تقليص فواتير الكهرباء على المستهلكين. ومن الجدير بالذكر أن الطلب العالمي للكهرباء في ارتفاع مستمر، وكذلك ازدياد فواتير الكهرباء على المستهلكين. كما من المهم الإشارة إلى أن الطاقة النووية تعد مصدراً نظيفاً للطاقة. وقد لاقت سياسة إعادة افتتاح المحطات النووية متوسطة الحجم المتقاعدة الحجم، دعماً واسعاً من «سيليكون فالي» في كاليفورنيا، خصوصاً إيلون ماسك، رئيس شركة «تسلا» للسيارات الكهربائية. من جهتها، كانت قد أعلنت صحيفة «وول ستريت جورنال» أن العمل قد بدأ لتصليح محطة «ثري مايل آيلاند» في ولاية بنسلفانيا، التي توقفت عن العمل قبل خمس سنوات بعد طارئ تقني فيها سبّب خطراً على العاملين في المحطة والمنطقة المحيطة بها. وأضافت الصحيفة أن المحطة النووية «ثري مايل آيلاند» ستبيع جميع طاقتها الكهربائية لشركة «مايكروسوفت»، لخدمة «مراكز معلومات» الذكاء الاصطناعي للشركة. تم في الولايات المتحدة الحصول على الموافقات الفيدرالية والقروض اللازمة لإعادة افتتاح محطة «باليساديس» النووية المتقاعدة لتوليد الكهرباء بطاقة 800 ميغاواط في ولاية ميشيغان. ويتوقع أن يعود العمل في المحطة نهاية عام 2025. هذه هي المرة الأولى في الولايات المتحدة التي يتم فيها إعادة افتتاح محطة نووية متقاعدة عن العمل لتوليد الطاقة الكهربائية. ومن المتوقع أن تشكل بداية «عصر جديد» لدور المفاعلات النووية الأميركية متوسطة الحجم في توليد الكهرباء. كما أن «باليساديس» هي الأولى من نوعها التي سيعود العمل بها بعد تقاعدها، حسب البرنامج الطاقوي للرئيس دونالد ترمب. وقد حازت شركة «هولتيك إنترناشيونال» على قرض بقيمة 1.52 مليار دولار من خلال «قانون تخفيض التضخم»، الذي يقر بدعم مشاريع الطاقة المتوقفة عن العمل، والصادر في عهد الرئيس جو بايدن الذي لم ينفذ هذا الجزء المالي منه، لكن بادرت إدارة ترمب بالموافقة على القروض للبدء به. وتصاعدت أصوات المعارضة داخل الولايات المتحدة مباشرة على أثر صدور الموافقات الفيدرالية اللازمة وإقرار دفع القروض للشركة المتأهلة لتشغيل المحطة المتقاعدة، متهمةً إعادة افتتاح هذه المحطات بأنها عملية باهظة الثمن، وذات مخاطر أمنية، ناهيك عن مخاطر التلوث في حال وقوع مشاكل فنية كما حصل سابقاً في محطات نووية في دول عدة، منها الولايات المتحدة نفسها. في الوقت نفسه، تدل المعلومات على أن الشركات الأميركية كانت منتظرة بلهفة سياسة «إعادة تشغيل» المحطة النووية هذه في أضخم سوق للطاقة الأميركية، وذلك لجني أرباح ضخمة بعد سنوات من توقف تشييد محطات نووية جديدة لتوليد الكهرباء. وكانت إدارة ترمب قد أعلنت النية في إعادة افتتاح المحطات النووية المتقاعدة هذه، وذلك لملاقاة الطلب الزائد على الكهرباء. والسبب الرئيس في التركيز على إعادة تأهيل المحطات النووية المتقاعدة متوسطة الحجم، بدلاً من المحطات النووية الضخمة كما كان شائعاً سابقاً، هو الابتعاد عن النفقات باهظة الثمن للمحطات الضخمة، خصوصاً أن أحد أسباب تشييد المحطات متوسطة الحجم هو تقليص التكاليف، ومن ثم تقليص فواتير الكهرباء على المستهلكين. ومن الجدير بالذكر أن الطلب العالمي للكهرباء في ارتفاع مستمر، وكذلك ازدياد فواتير الكهرباء على المستهلكين. كما من المهم الإشارة إلى أن الطاقة النووية تعد مصدراً نظيفاً للطاقة. وقد لاقت سياسة إعادة افتتاح المحطات النووية متوسطة الحجم المتقاعدة الحجم، دعماً واسعاً من «سيليكون فالي» في كاليفورنيا، خصوصاً إيلون ماسك، رئيس شركة «تسلا» للسيارات الكهربائية. من جهتها، كانت قد أعلنت صحيفة «وول ستريت جورنال» أن العمل قد بدأ لتصليح محطة «ثري مايل آيلاند» في ولاية بنسلفانيا، التي توقفت عن العمل قبل خمس سنوات بعد طارئ تقني فيها سبّب خطراً على العاملين في المحطة والمنطقة المحيطة بها. وأضافت الصحيفة أن المحطة النووية «ثري مايل آيلاند» ستبيع جميع طاقتها الكهربائية لشركة «مايكروسوفت»، لخدمة «مراكز معلومات» الذكاء الاصطناعي للشركة. المفاعلات النووية الصغيرة قد تخرج من المنافسة التجارية.. ما السبب؟ http://moee.gov.eg/test_new/new_info.aspx?h_id=45138&call_p=news_f.aspx &pg_index=0 attaqa.net/2025/08/06/%D8%A7%D9%84%D9%85%D9%81%D8%A7%D8%B9%D9%84%D8%A7%D8%AA-%D8%A7%D9%84%D9%86%D9%88%D9%88%D9%8A%D8%A9-%D8%A7%D9%84%D8%B5%D8%BA%D9%8A%D8%B1%D8%A9-%D9%82%D8%AF-%D8%AA%D8%AE%D8%B1%D8%AC-%D9%85%D9%86-%D8%A7/ Wed, 06 Aug 2025 00:00:00 GMT قد يؤدي ارتفاع تكاليف المفاعلات النووية الصغيرة، وطول الوقت اللازم لبنائها، إلى خروجها من المنافسة التجارية. وبالنظر إلى أن المفاعلات الصغيرة (SMRs) قد تبدو متميزة نظريًا، فإنها حاليًا بعيدة عن المنافسة من حيث التكلفة، وفقًا للرئيس التنفيذي لشركة أبحاث واستشارات الطاقة، ريستاد إنرجي، جاراند ريستاد. وعلى الرغم من الاهتمام الكبير ببناء المفاعلات النووية الصغيرة في دول مثل الدنمارك والنرويج وبولندا وإيطاليا، فإن تكاليف بناء المفاعلات النووية الجديدة ما تزال تُمثّل تحديًا كبيرًا، حسب تقرير اطّلعت عليه منصة الطاقة المتخصصة (مقرّها واشنطن). وأضاف جاراند ريستاد: "الصورة العامة هي أن تطوير المفاعلات النووية انتقل من الغرب في سبعينيات وثمانينيات القرن الماضي إلى الصين والهند وروسيا". فشل مشروعات المفاعلات الجديدة أشار الرئيس التنفيذي لشركة أبحاث واستشارات الطاقة، ريستاد إنرجي، جاراند ريستاد، إلى أن مشروعات المفاعلات الجديدة القليلة في الغرب قد فشلت فشلًا ذريعًا، بسبب ارتفاع التكاليف بنسبة تراوحت بين 50% و500%، وتجاوز وقت البناء لمدة تتراوح بين 5 و20 عامًا. وأوضح ريستاد: "لقد كان الأمر كارثيًا"، مشيرًا إلى أنه "لمعالجة الوضع، طُرحت فكرة المفاعلات النووية الصغيرة في محاولة لخفض التكاليف وأوقات البناء". وقال: "كان علينا إيجاد حل جديد، حل ذكي، ويبدو مفهوم المفاعل النووي الصغير متميزًا، والمهم هو أننا لم نشهد أيّ قرارات استثمارية". مشروع مفاعل دارلينغتون النووي الصغير أعرب الرئيس التنفيذي لشركة أبحاث واستشارات الطاقة، ريستاد إنرجي، جاراند ريستاد، عن أمله في صدور قرار استثماري لمشروع مفاعل دارلينغتون النووي الصغير الذي صمّمته شركة هيتاشي (Hitachi) في مقاطعة أونتاريو الكندية، هذا العام. ويرى جاراند ريستاد أن مفهوم المفاعل النووي الصغير "إيه بي 1000" بقدرة غيغاواط واحد من شركة وستنغهاوس الأميركية بديل أكثر واقعية، وفق تحديثات القطاع لدى منصة الطاقة المتخصصة. وقال ريستاد: "إنه مفاعل أكبر قليلًا"، مضيفًا أن المفاعلات النووية الصغيرة يجب أن تكون قادرة على الصمود، على سبيل المثال، في حالة تحطُّم طائرة". وأوضح "أن هذه المفاعلات تحتاج إلى هذا النوع من الحماية غير القابلة للتطوير"، مضيفًا "أن بناء مفاعل صغير يتطلب جميع هذه التجهيزات المحيطة به، وستكون التكلفة أعلى". وبيّنَ أنه "حتى الآن، لا تقترب المفاعلات النووية الصغيرة من القدرة التنافسية من حيث التكلفة". وأكد أنه سيكون من "المرحَّب به" أن تنخفض التكاليف خلال السنوات الـ10المقبلة، ما يجعلها قادرة على المنافسة. من ناحيتها، أعلنت شركات "أونتاريو باور جينريشن" و"جنرال إلكتريك فيرنوفا" و"هيتاشي نيوكيلر" في 8 مايو/أيار الماضي أن سلطات أونتاريو وافقت على خطط بناء أول مفاعل من مفاعلات صغيرة من طراز "بي دبليو آر إكس 300" في موقع مشروع دارلينغتون النووي الجديد على بحيرة أونتاريو في كندا. ويُعدّ هذا أول مشروع بناء نووي جديد في أونتاريو منذ أكثر من 3 عقود، وهو أول مشروع لبناء مفاعلات نووية صغيرة في أميركا الشمالية. تأتي هذه الموافقة بعد حصول شركة "أونتاريو باور جينريشن" (Ontario Power Generation) على ترخيص لبناء أول وحدة مفاعلات صغيرة من هيئة السلامة النووية الكندية في أبريل/نيسان الماضي، ما يُمهّد الطريق لبدء أعمال البناء، حيث من المقرر اكتمال الوحدة الأولى بحلول نهاية العقد. ويتعين على شركة "أونتاريو باور جينريشن" الحصول على ترخيص تشغيل قبل أن يبدأ مفاعل الماء المغلي -بقدرة 300 ميغاواط كهربائية- التشغيل التجاري. قد يؤدي ارتفاع تكاليف المفاعلات النووية الصغيرة، وطول الوقت اللازم لبنائها، إلى خروجها من المنافسة التجارية. وبالنظر إلى أن المفاعلات الصغيرة (SMRs) قد تبدو متميزة نظريًا، فإنها حاليًا بعيدة عن المنافسة من حيث التكلفة، وفقًا للرئيس التنفيذي لشركة أبحاث واستشارات الطاقة، ريستاد إنرجي، جاراند ريستاد. وعلى الرغم من الاهتمام الكبير ببناء المفاعلات النووية الصغيرة في دول مثل الدنمارك والنرويج وبولندا وإيطاليا، فإن تكاليف بناء المفاعلات النووية الجديدة ما تزال تُمثّل تحديًا كبيرًا، حسب تقرير اطّلعت عليه منصة الطاقة المتخصصة (مقرّها واشنطن). وأضاف جاراند ريستاد: "الصورة العامة هي أن تطوير المفاعلات النووية انتقل من الغرب في سبعينيات وثمانينيات القرن الماضي إلى الصين والهند وروسيا". فشل مشروعات المفاعلات الجديدة أشار الرئيس التنفيذي لشركة أبحاث واستشارات الطاقة، ريستاد إنرجي، جاراند ريستاد، إلى أن مشروعات المفاعلات الجديدة القليلة في الغرب قد فشلت فشلًا ذريعًا، بسبب ارتفاع التكاليف بنسبة تراوحت بين 50% و500%، وتجاوز وقت البناء لمدة تتراوح بين 5 و20 عامًا. وأوضح ريستاد: "لقد كان الأمر كارثيًا"، مشيرًا إلى أنه "لمعالجة الوضع، طُرحت فكرة المفاعلات النووية الصغيرة في محاولة لخفض التكاليف وأوقات البناء". وقال: "كان علينا إيجاد حل جديد، حل ذكي، ويبدو مفهوم المفاعل النووي الصغير متميزًا، والمهم هو أننا لم نشهد أيّ قرارات استثمارية". مشروع مفاعل دارلينغتون النووي الصغير أعرب الرئيس التنفيذي لشركة أبحاث واستشارات الطاقة، ريستاد إنرجي، جاراند ريستاد، عن أمله في صدور قرار استثماري لمشروع مفاعل دارلينغتون النووي الصغير الذي صمّمته شركة هيتاشي (Hitachi) في مقاطعة أونتاريو الكندية، هذا العام. ويرى جاراند ريستاد أن مفهوم المفاعل النووي الصغير "إيه بي 1000" بقدرة غيغاواط واحد من شركة وستنغهاوس الأميركية بديل أكثر واقعية، وفق تحديثات القطاع لدى منصة الطاقة المتخصصة. وقال ريستاد: "إنه مفاعل أكبر قليلًا"، مضيفًا أن المفاعلات النووية الصغيرة يجب أن تكون قادرة على الصمود، على سبيل المثال، في حالة تحطُّم طائرة". وأوضح "أن هذه المفاعلات تحتاج إلى هذا النوع من الحماية غير القابلة للتطوير"، مضيفًا "أن بناء مفاعل صغير يتطلب جميع هذه التجهيزات المحيطة به، وستكون التكلفة أعلى". وبيّنَ أنه "حتى الآن، لا تقترب المفاعلات النووية الصغيرة من القدرة التنافسية من حيث التكلفة". وأكد أنه سيكون من "المرحَّب به" أن تنخفض التكاليف خلال السنوات الـ10المقبلة، ما يجعلها قادرة على المنافسة. من ناحيتها، أعلنت شركات "أونتاريو باور جينريشن" و"جنرال إلكتريك فيرنوفا" و"هيتاشي نيوكيلر" في 8 مايو/أيار الماضي أن سلطات أونتاريو وافقت على خطط بناء أول مفاعل من مفاعلات صغيرة من طراز "بي دبليو آر إكس 300" في موقع مشروع دارلينغتون النووي الجديد على بحيرة أونتاريو في كندا. ويُعدّ هذا أول مشروع بناء نووي جديد في أونتاريو منذ أكثر من 3 عقود، وهو أول مشروع لبناء مفاعلات نووية صغيرة في أميركا الشمالية. تأتي هذه الموافقة بعد حصول شركة "أونتاريو باور جينريشن" (Ontario Power Generation) على ترخيص لبناء أول وحدة مفاعلات صغيرة من هيئة السلامة النووية الكندية في أبريل/نيسان الماضي، ما يُمهّد الطريق لبدء أعمال البناء، حيث من المقرر اكتمال الوحدة الأولى بحلول نهاية العقد. ويتعين على شركة "أونتاريو باور جينريشن" الحصول على ترخيص تشغيل قبل أن يبدأ مفاعل الماء المغلي -بقدرة 300 ميغاواط كهربائية- التشغيل التجاري. أول مفاعل نووي على سطح القمر.. سباق محفوف بالمخاطر بين 3 دول http://moee.gov.eg/test_new/new_info.aspx?h_id=45137&call_p=news_f.aspx &pg_index=0 www.skynewsarabia.com/technology/1812393-%D9%85%D9%81%D8%A7%D8%B9%D9%84-%D9%86%D9%88%D9%88%D9%8A-%D8%B3%D8%B7%D8%AD-%D8%A7%D9%84%D9%82%D9%85%D8%B1-%D8%B3%D8%A8%D8%A7%D9%82-%D9%85%D8%AD%D9%81%D9%88%D9%81-%D8%A8%D8%A7%D9%84%D9%85%D8%AE%D8%A7%D8%B7%D8%B1-3-%D8%AF%D9%88%D9%84 Wed, 06 Aug 2025 00:00:00 GMT تخوض الولايات المتحدة والصين وروسيا سباقا محموما لبناء أول مفاعل نووي على سطح القمر. وكشف شون دافي، المدير الجديد لوكالة الفضاء الأميركية "ناسا"، أن أميركا تستعد لتركيب مفاعل نووي أميركي على سطح القمر بحلول عام 2030. وذكرت صحيفة "ديلي ميل" البريطانية أن وكالة "ناسا" خصصت أكثر من 7 مليارات دولار لاستكشاف القمر. ودعا مدير وكالة ناسا إلى التحرك بسرعة لإنشاء مفاعل نووي على سطح القمر كـ"دعم اقتصادي قمري مستقبلي". وطلب من "ناسا" بناء مفاعل نووي قادر على إنتاج 100 كيلوواط على سطح القمر قبل نهاية هذا العقد. وكانت "ناسا" قد خططت سابقا لتركيب مفاعل نووي بقوة 40 كيلوواط على القمر في نفس الإطار الزمني. ومنح دافي الوكالة مهلة 30 يوما لتعيين مسؤول يشرف على العملية، و60 يوما لإصدار طلب مقترحات من الشركات التجارية للمشروع. وأشارت "ديلي ميل" إلى أن هذا المشروع قد يكون العمود الفقري للتزود بالطاقة في قاعدة قمرية دائمة، إذ يمكن ضمان وجود بشري دائم على القمر دون الطاقة النووية، بسبب الظلام القمري والجليد. وحذر دافي قائلا: "البلد الذي يبادر بذلك أولا يمكنه إعلان منطقة حظر دخول، ما قد يعيق الولايات المتحدة بشكل كبير من تنفيذ حضور أرتميس المخطط له إذا لم تكن موجودة هناك أولا". ليست الولايات المتحدة هي الدولة الوحيدة التي تسعى لبناء أول منشأة نووية على سطح القمر. فقد وقعت روسيا والصين، في مايو الماضي، مذكرة تعاون لبناء مفاعل نووي خاص بهما على سطح القمر، وحددتا عام 2036 كموعد لإكمال مشروعهما. وتخطط بكين وموسكو لبناء مفاعل نووي لتزويد محطة البحوث القمرية الدولية (ILRS) بالطاقة، ومن المفترض أن ينتهي المشروع سنة 2036 وفقا لأحدث المخططات. وقالت وكالة الفضاء الروسية "روسكوسموس" في بيان آنذاك: "ستجري المحطة أبحاثا فضائية أساسية وتختبر تقنيات التشغيل غير المأهول الطويل الأمد، مع احتمالية وجود بشري مستقبلي على القمر". وستكون المحطة قاعدة دائمة تقع ضمن نطاق 100 كيلومتر من القطب الجنوبي للقمر، بمشاركة 17 دولة. وسيتم التمهيد لذلك من خلال مهمة "تشانغ إي-8" الصينية المقبلة، والتي ستكون أول محاولة صينية لهبوط بشري على سطح القمر. من سيكون الأول؟ لكن العامل الذي يثير قلق الولايات المتحدة وروسيا والصين هو أن أول دولة تبدأ في عملية البناء أولا قد تتمكن فعليا من امتلاك القمر كأرض خاصة بها، وفقا لـ"ديلي ميل". وتخضع أنشطة الدول في الفضاء لقوانين معاهدة "الفضاء الخارجي" التي تعود لعام 1967، وتنص على أن الفضاء لا يخضع للملكية لأي دولة. لكن واشنطن تبنت تفسيرا جديدا للقانون، إذ تمنح هذه الاتفاقيات الدولة الموقعة عليها حق إنشاء "مناطق أمان"، وهي مناطق لا يمكن لأي أعضاء من الدول الأخرى دخولها أو استخدامها دون إذن "المالك". وبموجب هذه القوانين، فإن أول دولة تصل إلى جزء من القمر ستحصل على حق استخدامه الحصري. وحذر خبراء من أن هذه "المناطق الآمنة" قد تؤدي إلى سباق فضائي محفوف بالمخاطر، خصوصا أن الصين وروسيا ليستا ملزمتين باحترام مناطق الحظر الأميركية لأنهما لم توقّعا على اتفاقيات أرتميس. وقال الدكتور فابيو ترونكيتي، الخبير في قانون الفضاء من جامعة نورثمبريا: "من الواضح أننا نتجه نحو اندفاعة فضائية". وتابع: "فالولايات المتحدة تحاول التحرك بسرعة والوصول إلى القمر أولا، على الأقل قبل الصين وروسيا، حتى تتمكن من فرض قواعد اللعبة لصالحها". وأكد ترونكيتي أن القانون الدولي "لا يعترف بإمكانية" مطالب الولايات المتحدة، مشيرا إلى أنها تحاول "إجبار الصين على قبول قواعد تصب في مصلحة واشنطن". تخوض الولايات المتحدة والصين وروسيا سباقا محموما لبناء أول مفاعل نووي على سطح القمر. وكشف شون دافي، المدير الجديد لوكالة الفضاء الأميركية "ناسا"، أن أميركا تستعد لتركيب مفاعل نووي أميركي على سطح القمر بحلول عام 2030. وذكرت صحيفة "ديلي ميل" البريطانية أن وكالة "ناسا" خصصت أكثر من 7 مليارات دولار لاستكشاف القمر. ودعا مدير وكالة ناسا إلى التحرك بسرعة لإنشاء مفاعل نووي على سطح القمر كـ"دعم اقتصادي قمري مستقبلي". وطلب من "ناسا" بناء مفاعل نووي قادر على إنتاج 100 كيلوواط على سطح القمر قبل نهاية هذا العقد. وكانت "ناسا" قد خططت سابقا لتركيب مفاعل نووي بقوة 40 كيلوواط على القمر في نفس الإطار الزمني. ومنح دافي الوكالة مهلة 30 يوما لتعيين مسؤول يشرف على العملية، و60 يوما لإصدار طلب مقترحات من الشركات التجارية للمشروع. وأشارت "ديلي ميل" إلى أن هذا المشروع قد يكون العمود الفقري للتزود بالطاقة في قاعدة قمرية دائمة، إذ يمكن ضمان وجود بشري دائم على القمر دون الطاقة النووية، بسبب الظلام القمري والجليد. وحذر دافي قائلا: "البلد الذي يبادر بذلك أولا يمكنه إعلان منطقة حظر دخول، ما قد يعيق الولايات المتحدة بشكل كبير من تنفيذ حضور أرتميس المخطط له إذا لم تكن موجودة هناك أولا". ليست الولايات المتحدة هي الدولة الوحيدة التي تسعى لبناء أول منشأة نووية على سطح القمر. فقد وقعت روسيا والصين، في مايو الماضي، مذكرة تعاون لبناء مفاعل نووي خاص بهما على سطح القمر، وحددتا عام 2036 كموعد لإكمال مشروعهما. وتخطط بكين وموسكو لبناء مفاعل نووي لتزويد محطة البحوث القمرية الدولية (ILRS) بالطاقة، ومن المفترض أن ينتهي المشروع سنة 2036 وفقا لأحدث المخططات. وقالت وكالة الفضاء الروسية "روسكوسموس" في بيان آنذاك: "ستجري المحطة أبحاثا فضائية أساسية وتختبر تقنيات التشغيل غير المأهول الطويل الأمد، مع احتمالية وجود بشري مستقبلي على القمر". وستكون المحطة قاعدة دائمة تقع ضمن نطاق 100 كيلومتر من القطب الجنوبي للقمر، بمشاركة 17 دولة. وسيتم التمهيد لذلك من خلال مهمة "تشانغ إي-8" الصينية المقبلة، والتي ستكون أول محاولة صينية لهبوط بشري على سطح القمر. من سيكون الأول؟ لكن العامل الذي يثير قلق الولايات المتحدة وروسيا والصين هو أن أول دولة تبدأ في عملية البناء أولا قد تتمكن فعليا من امتلاك القمر كأرض خاصة بها، وفقا لـ"ديلي ميل". وتخضع أنشطة الدول في الفضاء لقوانين معاهدة "الفضاء الخارجي" التي تعود لعام 1967، وتنص على أن الفضاء لا يخضع للملكية لأي دولة. لكن واشنطن تبنت تفسيرا جديدا للقانون، إذ تمنح هذه الاتفاقيات الدولة الموقعة عليها حق إنشاء "مناطق أمان"، وهي مناطق لا يمكن لأي أعضاء من الدول الأخرى دخولها أو استخدامها دون إذن "المالك". وبموجب هذه القوانين، فإن أول دولة تصل إلى جزء من القمر ستحصل على حق استخدامه الحصري. وحذر خبراء من أن هذه "المناطق الآمنة" قد تؤدي إلى سباق فضائي محفوف بالمخاطر، خصوصا أن الصين وروسيا ليستا ملزمتين باحترام مناطق الحظر الأميركية لأنهما لم توقّعا على اتفاقيات أرتميس. وقال الدكتور فابيو ترونكيتي، الخبير في قانون الفضاء من جامعة نورثمبريا: "من الواضح أننا نتجه نحو اندفاعة فضائية". وتابع: "فالولايات المتحدة تحاول التحرك بسرعة والوصول إلى القمر أولا، على الأقل قبل الصين وروسيا، حتى تتمكن من فرض قواعد اللعبة لصالحها". وأكد ترونكيتي أن القانون الدولي "لا يعترف بإمكانية" مطالب الولايات المتحدة، مشيرا إلى أنها تحاول "إجبار الصين على قبول قواعد تصب في مصلحة واشنطن".  "هايديليكو" تنتهي من تنفيذ مشروع خطوط ربط كهربائي ضمن مشروعات"الدلتا الجديدة" http://moee.gov.eg/test_new/new_info.aspx?h_id=45136&call_p=news_f.aspx &pg_index=0 www.masrawy.com/news/news_economy/details/2025/8/4/2830490/-%D9%87%D8%A7%D9%8A%D8%AF%D9%8A%D9%84%D9%8A%D9%83%D9%88-%D8%AA%D9%86%D8%AA%D9%87%D9%8A-%D9%85%D9%86-%D8%AA%D9%86%D9%81%D9%8A%D8%B0-%D9%85%D8%B4%D8%B1%D9%88%D8%B9-%D8%AE%D8%B7%D9%88%D8%B7-%D8%B1%D8%A8%D8%B7-%D9%83%D9%87%D8%B1%D8%A8%D8%A7%D8%A6%D9%8A-%D8%B6%D9%85%D9%86-%D9%85%D8%B4%D8%B1%D9%88%D8%B9%D8%A7%D8%AA-%D8%A7%D9%84%D8%AF%D9%84%D8%AA%D8%A7-%D8%A7%D9%84%D8%AC%D8%AF%D9%8A%D8%AF%D8%A9- Tue, 05 Aug 2025 00:00:00 GMT • أعلنت شركة السد العالي للمشروعات الكهربائية والصناعية – هايديليكو، إحدى شركات الشركة القابضة للتشييد والتعمير، التابعة لوزارة قطاع الأعمال العام، الانتهاء من تنفيذ أعمال مشروع خطوط ربط كهربائي لروافع مشروع "مستقبل مصر" ضمن مشروعات "الدلتا الجديدة"، جهد 220 ك.ف، خلال فترة زمنية قياسية بلغت نحو 4 أشهر فقط. • وبحسب البيان المرسل من وزارة قطاع الأعمال اليوم، شملت نطاق الأعمال إنشاء عدد من الخطوط الهوائية مزدوجة الدائرة وثنائية الموصل، وهي كالتالي خط رشيد (2-5) جهد 220 ك.ف بطول 1.3 كم، خط ND5/ND6 جهد 220 ك.ف بطول 37 كم، وخط ND6/ND7 جهد 220 ك.ف بطول 50 كم. • وأضاف البيان، أنه تم تنفيذ المشروع بالكامل بكفاءة عالية بدءًا من أعمال التصميمات، مرورًا بالتنفيذ الشامل للأعمال المدنية، وتركيب الأبراج، وحتى شد الموصلات، بالتعاون مع الشركة المصرية لنقل الكهرباء (جهة الإسناد) التابعة لوزارة الكهرباء والطاقة المتجددة، ودخل المشروع الخدمة فعليًا بإطلاق التيار الكهربائي • وأكد محمد شيمي، وزير قطاع الأعمال العام، أن هذا الإنجاز يعكس قدرة الشركات التابعة للوزارة على المساهمة الفاعلة في تنفيذ المشروعات القومية الكبرى، خاصة مشروع "الدلتا الجديدة" الذي يمثل أحد ركائز استراتيجية الدولة لتعزيز الأمن الغذائي والتوسع الزراعي. • وأشار إلى أن شركة "هايديليكو" تمتلك خبرات وإمكانات كبيرة ولديها كفاءات بشرية متميزة، مشيدا بالجهود التي بذلتها فرق العمل لإنجاز المشروع، ومؤكدًا على حرص الوزارة على دعم وتطوير الشركات التابعة لتعزيز قدرتها التنافسية محليًا ودوليًا. • يُذكر أن شركة هايديليكو تأسست عام 1971، وساهمت منذ إنشائها في تنفيذ العديد من المشروعات القومية والتنموية الكبرى، وتُعد من الشركات الرائدة في مجالات تنفيذ خطوط نقل الكهرباء، محطات التوليد، محطات المحولات، التركيبات الكهروميكانيكية، شبكات الجهد المتوسط والمنخفض، وصناعة الأعمدة واللوحات الكهربائية. • وكما تنشط الشركة في مشروعات الطاقة المتجددة من شمس ورياح، إضافة إلى مشروعات الهاتف والنقل الثقيل. وقد تمكنت مؤخرًا من زيادة حجم أعمالها وفتح أسواق جديدة خارج مصر، ما يعكس تنامي قدراتها ومكانتها في السوقين المحلي والدولي. • أعلنت شركة السد العالي للمشروعات الكهربائية والصناعية – هايديليكو، إحدى شركات الشركة القابضة للتشييد والتعمير، التابعة لوزارة قطاع الأعمال العام، الانتهاء من تنفيذ أعمال مشروع خطوط ربط كهربائي لروافع مشروع "مستقبل مصر" ضمن مشروعات "الدلتا الجديدة"، جهد 220 ك.ف، خلال فترة زمنية قياسية بلغت نحو 4 أشهر فقط. • وبحسب البيان المرسل من وزارة قطاع الأعمال اليوم، شملت نطاق الأعمال إنشاء عدد من الخطوط الهوائية مزدوجة الدائرة وثنائية الموصل، وهي كالتالي خط رشيد (2-5) جهد 220 ك.ف بطول 1.3 كم، خط ND5/ND6 جهد 220 ك.ف بطول 37 كم، وخط ND6/ND7 جهد 220 ك.ف بطول 50 كم. • وأضاف البيان، أنه تم تنفيذ المشروع بالكامل بكفاءة عالية بدءًا من أعمال التصميمات، مرورًا بالتنفيذ الشامل للأعمال المدنية، وتركيب الأبراج، وحتى شد الموصلات، بالتعاون مع الشركة المصرية لنقل الكهرباء (جهة الإسناد) التابعة لوزارة الكهرباء والطاقة المتجددة، ودخل المشروع الخدمة فعليًا بإطلاق التيار الكهربائي • وأكد محمد شيمي، وزير قطاع الأعمال العام، أن هذا الإنجاز يعكس قدرة الشركات التابعة للوزارة على المساهمة الفاعلة في تنفيذ المشروعات القومية الكبرى، خاصة مشروع "الدلتا الجديدة" الذي يمثل أحد ركائز استراتيجية الدولة لتعزيز الأمن الغذائي والتوسع الزراعي. • وأشار إلى أن شركة "هايديليكو" تمتلك خبرات وإمكانات كبيرة ولديها كفاءات بشرية متميزة، مشيدا بالجهود التي بذلتها فرق العمل لإنجاز المشروع، ومؤكدًا على حرص الوزارة على دعم وتطوير الشركات التابعة لتعزيز قدرتها التنافسية محليًا ودوليًا. • يُذكر أن شركة هايديليكو تأسست عام 1971، وساهمت منذ إنشائها في تنفيذ العديد من المشروعات القومية والتنموية الكبرى، وتُعد من الشركات الرائدة في مجالات تنفيذ خطوط نقل الكهرباء، محطات التوليد، محطات المحولات، التركيبات الكهروميكانيكية، شبكات الجهد المتوسط والمنخفض، وصناعة الأعمدة واللوحات الكهربائية. • وكما تنشط الشركة في مشروعات الطاقة المتجددة من شمس ورياح، إضافة إلى مشروعات الهاتف والنقل الثقيل. وقد تمكنت مؤخرًا من زيادة حجم أعمالها وفتح أسواق جديدة خارج مصر، ما يعكس تنامي قدراتها ومكانتها في السوقين المحلي والدولي. هيئة الطاقة المتجددة تنظم ورشة عمل لعرض نتائج مشروعات مراقبة الطيور وتعزيز الاستدامة البيئية http://moee.gov.eg/test_new/new_info.aspx?h_id=45135&call_p=news_f.aspx &pg_index=0 https://www.google.com/search?q=%D9%85%D8%B4%D8%B1%D9%88%D8%B9%D8%A7%D8%AA+%D9%83%D9%87%D8%B1%D8%A8%D8%A7%D8%A6%D9%8A%D8%A9&sca_esv=733e742818f46c91&biw=1920&bih=919&tbm=nws&ei=DeKRaKqGAfGhi-gP24bSuAw&oq=%D9%85%D8%B4%D8%B1%D9%88%D8%B9%D8%A7%D8%AA+%D9%83%D9%87%D8%B1%D8%A8%D8%A7&gs_lp=Egxnd3Mtd2l6LW5ld3MiGdmF2LTYsdmI2LnYp9iqINmD2YfYsdio2KcqAggAMgYQABgWGB4yBhAAGBYYHjIIEAAYgAQYogQyBRAAGO8FSMNeUKAQWK9QcAR4AJABAJgB0wOgAZgTqgEIMC4xNS40LTG4AQPI Tue, 05 Aug 2025 00:00:00 GMT • حضر الورشة المهندس إيهاب إسماعيل، الرئيس التنفيذي للهيئة، إلى جانب ممثلين عن الشركة المصرية لنقل الكهرباء وجهاز شئون البيئة، وعدد من المعنيين بقطاع الطاقة والبيئة. • وتهدف الورشة إلى عرض الجهود البحثية والميدانية المبذولة لضمان توافق مشروعات الطاقة المتجددة مع متطلبات حماية الطيور والحياة البرية، مما يسهم في تعزيز الأداء البيئي المستدام وتقديم نموذج متكامل للتنمية المتوافقة مع البيئة. • واستعرض المشاركون أبرز نتائج الرصد والتحليل الخاصة بموسم الربيع، والتوصيات المتعلقة بتقنيات الحد من تأثير توربينات الرياح على حركة الطيور المهاجرة، بما يضمن التوازن بين التوسع في مشروعات الطاقة النظيفة والحفاظ على التنوع البيولوجي. • حضر الورشة المهندس إيهاب إسماعيل، الرئيس التنفيذي للهيئة، إلى جانب ممثلين عن الشركة المصرية لنقل الكهرباء وجهاز شئون البيئة، وعدد من المعنيين بقطاع الطاقة والبيئة. • وتهدف الورشة إلى عرض الجهود البحثية والميدانية المبذولة لضمان توافق مشروعات الطاقة المتجددة مع متطلبات حماية الطيور والحياة البرية، مما يسهم في تعزيز الأداء البيئي المستدام وتقديم نموذج متكامل للتنمية المتوافقة مع البيئة. • واستعرض المشاركون أبرز نتائج الرصد والتحليل الخاصة بموسم الربيع، والتوصيات المتعلقة بتقنيات الحد من تأثير توربينات الرياح على حركة الطيور المهاجرة، بما يضمن التوازن بين التوسع في مشروعات الطاقة النظيفة والحفاظ على التنوع البيولوجي. أبو هشيمة يدخل الطاقة المتجددة في مصر باستثمار 300 مليون دولار http://moee.gov.eg/test_new/new_info.aspx?h_id=45134&call_p=news_f.aspx &pg_index=0 asharqbusiness.com/power/92878/%D8%A3%D8%A8%D9%88-%D9%87%D8%B4%D9%8A%D9%85%D8%A9-%D9%8A%D8%AF%D8%AE%D9%84-%D8%A7%D9%84%D8%B7%D8%A7%D9%82%D8%A9-%D8%A7%D9%84%D9%85%D8%AA%D8%AC%D8%AF%D8%AF%D8%A9-%D8%A8%D9%85%D8%B5%D8%B1-%D8%A8%D8%A7%D8%B3%D8%AA%D8%AB%D9%85%D8%A7%D8%B1-300-%D9%85%D9%84%D9%8A%D9%88%D9%86-%D8%AF%D9%88%D9%84%D8%A7%D8%B1/ Tue, 05 Aug 2025 00:00:00 GMT • تعتزم "مجموعة المصريين للصناعة والاستثمار" إطلاق مشروع بقطاع الطاقة المتجددة في مصر خلال الأسابيع القليلة المقبلة، باستثمارات تتراوح بين 250 و300 مليون دولار، بحسب رئيس المجموعة أحمد أبو هشيمة لـ"الشرق". • وأفصح أبو هشيمة خلال مقابلة خاصة أن "المشروع ضخم"، يأتي بالشراكة بين مجموعته وشركاء دوليين. لكنه لم يخض في تفاصيل أكثر بشأن طبيعة المشروع، وجدول إنجازه. • تهدف استراتيجية مصر للطاقة المستدامة للوصول بالطاقة المتجددة إلى 42% من القدرة الإجمالية للشبكة القومية للكهرباء بحلول عام 2030، موزعة بواقع 22% طاقة شمسية، و14% من الرياح، و4% من المركزات الشمسية، و2% من الطاقة المائية. • وتطمح الحكومة المصرية إلى جذب استثمارات قدرها 100 مليار جنيه من القطاع الخاص لمشاريع جديدة في الطاقة المتجددة خلال عامين. • تعتزم "مجموعة المصريين للصناعة والاستثمار" إطلاق مشروع بقطاع الطاقة المتجددة في مصر خلال الأسابيع القليلة المقبلة، باستثمارات تتراوح بين 250 و300 مليون دولار، بحسب رئيس المجموعة أحمد أبو هشيمة لـ"الشرق". • وأفصح أبو هشيمة خلال مقابلة خاصة أن "المشروع ضخم"، يأتي بالشراكة بين مجموعته وشركاء دوليين. لكنه لم يخض في تفاصيل أكثر بشأن طبيعة المشروع، وجدول إنجازه. • تهدف استراتيجية مصر للطاقة المستدامة للوصول بالطاقة المتجددة إلى 42% من القدرة الإجمالية للشبكة القومية للكهرباء بحلول عام 2030، موزعة بواقع 22% طاقة شمسية، و14% من الرياح، و4% من المركزات الشمسية، و2% من الطاقة المائية. • وتطمح الحكومة المصرية إلى جذب استثمارات قدرها 100 مليار جنيه من القطاع الخاص لمشاريع جديدة في الطاقة المتجددة خلال عامين. ناسا تخطط لبناء مفاعل نووي على سطح القمر http://moee.gov.eg/test_new/new_info.aspx?h_id=45133&call_p=news_f.aspx &pg_index=0 www.alghad.tv/%D8%A3%D8%AE%D8%A8%D8%A7%D8%B1-%D8%A7%D9%84%D8%BA%D8%AF/news/%D9%86%D8%A7%D8%B3%D8%A7-%D8%AA%D8%AE%D8%B7%D8%B7-%D9%84%D8%A8%D9%86%D8%A7%D8%A1-%D9%85%D9%81%D8%A7%D8%B9%D9%84-%D9%86%D9%88%D9%88%D9%8A-%D8%B9%D9%84%D9%89-%D8%B3%D8%B7%D8%AD-%D8%A7%D9%84%D9%82%D9%85%D8%B1 Tue, 05 Aug 2025 00:00:00 GMT • تخطط وكالة الفضاء الأميركية (ناسا) لبناء مفاعل نووي على سطح القمر، بحسب ما أفاد موقع «بوليتيكو» الإخباري، أمس الإثنين، نقلا عن وثائق داخلية للوكالة. • وبحسب تقرير موقع «بوليتيكو» الإخباري، تعتزم ناسا طلب مقترحات ملموسة من الشركات خلال 60 يوما لبناء مفاعل بقدرة 100 كيلووات، من المقرر أن يبدأ تشغيله بحلول عام 2030. • ومن المتوقع أن يعلن القائم بأعمال مدير ناسا، شون دافي، عن هذه الخطط خلال الأيام المقبلة، وفقا للتقرير. • ويأتي هذا المشروع في ظل احتدام المنافسة مع الصين، التي تهدف إلى تنفيذ أول مهمة مأهولة إلى القمر في نفس الفترة تقريبا. • يُذكر أن فكرة المفاعل النووي على القمر ليست جديدة، حيث طرحت روسيا هذه الفكرة منذ سنوات، بينما كثفت ناسا في الآونة الأخيرة أبحاثها الخاصة في هذا المجال. • وسيوفر المفاعل مصدر طاقة مستقرا للمهمات المستقبلية على القمر، لاسيما خلال فترة الليل القمري التي تستمر نحو أسبوعين، حيث تكون الطاقة الشمسية غير متوفرة. • وتسعى الولايات المتحدة إلى إعادة رواد فضاء إلى القمر لأول مرة منذ أكثر من 50 عاما، وذلك ضمن برنامج «أرتميس»، حيث تخطط ناسا لإنزال طاقم على سطح القمر في عام 2027. • ومع ذلك، تم تأجيل الجدول الزمني عدة مرات، ولا يزال من غير الواضح ما إذا كان الرئيس الأميركي دونالد ترمب سيواصل دعم هذا المشروع. • تخطط وكالة الفضاء الأميركية (ناسا) لبناء مفاعل نووي على سطح القمر، بحسب ما أفاد موقع «بوليتيكو» الإخباري، أمس الإثنين، نقلا عن وثائق داخلية للوكالة. • وبحسب تقرير موقع «بوليتيكو» الإخباري، تعتزم ناسا طلب مقترحات ملموسة من الشركات خلال 60 يوما لبناء مفاعل بقدرة 100 كيلووات، من المقرر أن يبدأ تشغيله بحلول عام 2030. • ومن المتوقع أن يعلن القائم بأعمال مدير ناسا، شون دافي، عن هذه الخطط خلال الأيام المقبلة، وفقا للتقرير. • ويأتي هذا المشروع في ظل احتدام المنافسة مع الصين، التي تهدف إلى تنفيذ أول مهمة مأهولة إلى القمر في نفس الفترة تقريبا. • يُذكر أن فكرة المفاعل النووي على القمر ليست جديدة، حيث طرحت روسيا هذه الفكرة منذ سنوات، بينما كثفت ناسا في الآونة الأخيرة أبحاثها الخاصة في هذا المجال. • وسيوفر المفاعل مصدر طاقة مستقرا للمهمات المستقبلية على القمر، لاسيما خلال فترة الليل القمري التي تستمر نحو أسبوعين، حيث تكون الطاقة الشمسية غير متوفرة. • وتسعى الولايات المتحدة إلى إعادة رواد فضاء إلى القمر لأول مرة منذ أكثر من 50 عاما، وذلك ضمن برنامج «أرتميس»، حيث تخطط ناسا لإنزال طاقم على سطح القمر في عام 2027. • ومع ذلك، تم تأجيل الجدول الزمني عدة مرات، ولا يزال من غير الواضح ما إذا كان الرئيس الأميركي دونالد ترمب سيواصل دعم هذا المشروع.  استثمارات الطاقة النووية في أفريقيا تحرز تطورات بـ5 دول.. مصر بالمقدمة http://moee.gov.eg/test_new/new_info.aspx?h_id=45132&call_p=news_f.aspx &pg_index=0 attaqa.net/2025/08/03/%D8%A7%D8%B3%D8%AA%D8%AB%D9%85%D8%A7%D8%B1%D8%A7%D8%AA-%D8%A7%D9%84%D8%B7%D8%A7%D9%82%D8%A9-%D8%A7%D9%84%D9%86%D9%88%D9%88%D9%8A%D8%A9-%D9%81%D9%8A-%D8%A3%D9%81%D8%B1%D9%8A%D9%82%D9%8A%D8%A7-%D8%AA/ Tue, 05 Aug 2025 00:00:00 GMT • تحرز استثمارات الطاقة النووية في أفريقيا تقدّمًا ملحوظًا في 5 دول هي: مصر وجنوب أفريقيا وغانا وكينيا ونيجيريا. • ووفق تحديثات القطاع لدى منصة الطاقة المتخصصة (مقرّها واشنطن)، أعربت 22 دولة في أفريقيا عن اهتمامها بالطاقة النووية؛ إذ تشهد مراحل متفاوتة من الدراسة أو الشروع في برامجها الأولى للطاقة النووية. • ويشير تقرير حديث صادر عن الوكالة الدولية للطاقة الذرية "آي إيه إي إيه” (IAEA) بعنوان "آفاق الطاقة النووية في أفريقيا"، بتكليف من جنوب أفريقيا بصفتها مقر رئاسة مجموعة الـ20 لعام 2025، إلى أنه بحلول عام 2050، من المتوقع أن ترتفع قدرة أفريقيا على توليد الكهرباء بشكل ملحوظ. • التطورات التي تشهدها القارة السمراء تتيح فرصة للطاقة النووية بصفتها مصدر كهرباء أساسيًا مستمرًا. • تحرز استثمارات الطاقة النووية في أفريقيا تقدّمًا ملحوظًا في 5 دول هي: مصر وجنوب أفريقيا وغانا وكينيا ونيجيريا. • ووفق تحديثات القطاع لدى منصة الطاقة المتخصصة (مقرّها واشنطن)، أعربت 22 دولة في أفريقيا عن اهتمامها بالطاقة النووية؛ إذ تشهد مراحل متفاوتة من الدراسة أو الشروع في برامجها الأولى للطاقة النووية. • ويشير تقرير حديث صادر عن الوكالة الدولية للطاقة الذرية "آي إيه إي إيه” (IAEA) بعنوان "آفاق الطاقة النووية في أفريقيا"، بتكليف من جنوب أفريقيا بصفتها مقر رئاسة مجموعة الـ20 لعام 2025، إلى أنه بحلول عام 2050، من المتوقع أن ترتفع قدرة أفريقيا على توليد الكهرباء بشكل ملحوظ. • التطورات التي تشهدها القارة السمراء تتيح فرصة للطاقة النووية بصفتها مصدر كهرباء أساسيًا مستمرًا.  روسيا تحقق رقمًا قياسيًّا وتنتج 208 مليارات كيلووات/ ساعة من الطاقة النووية http://moee.gov.eg/test_new/new_info.aspx?h_id=45131&call_p=news_f.aspx &pg_index=0 almalnews.com/663182/%D8%B1%D9%88%D8%B3%D9%8A%D8%A7-%D8%AA%D8%AD%D9%82%D9%82-%D8%B1%D9%82%D9%85%D8%A7-%D9%82%D9%8A%D8%A7%D8%B3%D9%8A%D8%A7-%D9%88%D8%AA%D9%86%D8%AA%D8%AC-%D9%85%D9%84%D9%8A%D8%A7/ Tue, 05 Aug 2025 00:00:00 GMT • ققت المحطات الروسية لتوليد الطاقة النووية (التابعة لشركة "روس انيرجيا آتوم"، وهي جزء من قسم الطاقة الكهروذرية في مجموعة "روساتوم") رقمًا قياسيًّا جديدًا في إنتاج الطاقة الكهربائية، حيث بلغ أكثر من 208 مليارات كيلووات/ ساعة. • وسجلت الطاقة الذرية بذلك زيادة في إجمالي إنتاج الطاقة متجاوزة إنجازها للعام 2018 نحو 204 مليارات كيلووات/ ساعة) بأكثر من 4.5 مليار كيلووات/ ساعة. • كما قامت الشركة بتنفيذ التوجيهات الصادرة عن الهيئة الفيدرالية لمكافحة الاحتكار بشأن التوازن في إنتاج وتوريد الطاقة الكهربائية لعام 2019 بنسبة 103%، بينما كان يبلغ المؤشر المخطط له 202.7 كيلووات/ ساعة. • وتصدرت محطات الطاقة النووية الروسية "روستوفسكايا" (أكثر من 33.8 مليار كيلووات/ ساعة) و"كالينينسكايا" (أكثر من 31 مليار كيلووات/ ساعة) و"بالاكوفسكايا" (حوالي 30 مليار كيلووات/ ساعة) قائمة المحطات التي قدمت أكبر مساهمة في تحقيق شركة روس إينيرغو آتوم مستواها القياسي الجديد. • وتبلغ نسبة الكهرباء المنتجة من الطاقة النووية في الفترة الحالية نحو 19% من إجمالي إنتاج الطاقة، مما أدى إلى إنارة واحد من كل 5 مصابيح، وهو ما يعادل نسبة 20% في روسيا، فيما تبلغ نسبة إنتاج الطاقة النووية في الجزء الأوروبي من روسيا 40%. • ققت المحطات الروسية لتوليد الطاقة النووية (التابعة لشركة "روس انيرجيا آتوم"، وهي جزء من قسم الطاقة الكهروذرية في مجموعة "روساتوم") رقمًا قياسيًّا جديدًا في إنتاج الطاقة الكهربائية، حيث بلغ أكثر من 208 مليارات كيلووات/ ساعة. • وسجلت الطاقة الذرية بذلك زيادة في إجمالي إنتاج الطاقة متجاوزة إنجازها للعام 2018 نحو 204 مليارات كيلووات/ ساعة) بأكثر من 4.5 مليار كيلووات/ ساعة. • كما قامت الشركة بتنفيذ التوجيهات الصادرة عن الهيئة الفيدرالية لمكافحة الاحتكار بشأن التوازن في إنتاج وتوريد الطاقة الكهربائية لعام 2019 بنسبة 103%، بينما كان يبلغ المؤشر المخطط له 202.7 كيلووات/ ساعة. • وتصدرت محطات الطاقة النووية الروسية "روستوفسكايا" (أكثر من 33.8 مليار كيلووات/ ساعة) و"كالينينسكايا" (أكثر من 31 مليار كيلووات/ ساعة) و"بالاكوفسكايا" (حوالي 30 مليار كيلووات/ ساعة) قائمة المحطات التي قدمت أكبر مساهمة في تحقيق شركة روس إينيرغو آتوم مستواها القياسي الجديد. • وتبلغ نسبة الكهرباء المنتجة من الطاقة النووية في الفترة الحالية نحو 19% من إجمالي إنتاج الطاقة، مما أدى إلى إنارة واحد من كل 5 مصابيح، وهو ما يعادل نسبة 20% في روسيا، فيما تبلغ نسبة إنتاج الطاقة النووية في الجزء الأوروبي من روسيا 40%. جوجل” و”إنيرجي دوم” تدعمان أهداف سلطنة عُمان بأحدث تقنيات تخزين الطاقة http://moee.gov.eg/test_new/new_info.aspx?h_id=45130&call_p=news_f.aspx &pg_index=0 solarabic.com/%D8%A3%D8%AE%D8%A8%D8%A7%D8%B1-%D8%A7%D9%84%D8%B7%D8%A7%D9%82%D8%A9-%D8%A7%D9%84%D9%85%D8%AA%D8%AC%D8%AF%D8%AF%D8%A9/2025/08/%D8%AC%D9%88%D8%AC%D9%84-%D9%88%D8%A5%D9%86%D9%8A%D8%B1%D8%AC%D9%8A-%D8%AF%D9%88%D9%85-%D8%AA%D8%AF%D8%B9%D9%85%D8%A7%D9%86-%D8%A3%D9%87%D8%AF%D8%A7%D9%81-%D8%B3%D9%84%D8%B7%D9%86%D8%A9-%D8%B9/ Mon, 04 Aug 2025 00:00:00 GMT )، عن فرص واعدة لتحقيق أهداف سلطنة عُمان في مجال الطاقة النظيفة، في أعقاب الشراكة الإستراتيجية الأخيرة بين شركة “جوجل” (Google) وشركة تخزين الطاقة الإيطالية (إنيرجي دوم) “Energy Dome”. ففي الشهر الماضي، أعلنت “جوجل”، التابعة لشركة “ألفابت”، عن استثمار في الأسهم وشراكة عالمية مع “Energy Dome”، تركّز على تكنولوجيا التخزين طويلة الأمد للطاقة (LDES) التي تطوّرها الشركة الإيطالية. ابتكرت إنيرجي دوم “Energy Dome” نظامًا فريدًا يعتمد على ثاني أكسيد الكربون (CO₂) داخل هيكل على شكل قبة مميّزة. فعند توفر فائض من الطاقة المتجددة، يُضغط الغاز إلى سائل باستخدام الكهرباء الفائضة. وعندما يرتفع الطلب، يتمدد ثاني أكسيد الكربون السائل ليصبح غازًا ساخنًا مضغوطًا، مولدًا قوة تُشغّل توربينًا لإنتاج كهرباء خالية من الانبعاثات. ويمكن ضخ هذه الكهرباء في الشبكة لمدة تتراوح بين 8 و24 ساعة، مما يُسهّل دمج الطاقة المتجددة بشكل موثوق. يُذكر أن الحكومة العُمانية، من خلال صندوقها السيادي “هيئة الاستثمار العُمانية” (OIA)، كانت من أوائل الداعمين لتقنية Energy Dome، حيث شاركت ذراعها الاستثماري “IDO Investments” في جولة تمويلية للشركة قبل ثلاث سنوات. وقد عزز التعاون بين الجهتين توقيع مذكرة تفاهم أفضت إلى تأسيس شركة “تخزين عُمان” كشريك محلي للشركة الإيطالية. من جهته، أعرب المهندس نواف البلوشي، المدير العام لشركة تخزين عُمان، عن ترحيبه بالشراكة مع جوجل، قائلاً: “نُهنئ بفخر شركة إنيرجي دوم Energy Dome على هذا الإنجاز العالمي البارز. إن استثمار جوجل وشراكتها يؤكدان على جدارة بطارية ثاني أكسيد الكربون كحل رائد لتخزين الطاقة طويلة الأمد، يجمع بين الابتكار، وقابلية التوسع، والجدوى الاقتصادية. ويعكس هذا التطور ثقة عالمية متزايدة بدور هذه التقنية في دعم التحول نحو الحياد الكربوني”. وأكد البلوشي أن هذه الشراكة قد تُسرّع من اعتماد التخزين طويل الأمد عالميًا، وهو أمر بالغ الأهمية لدمج الطاقة المتجددة. وأضاف: “بالنسبة لعُمان، توفر هذه الشراكة آفاقًا واعدة تتماشى مع رؤية عُمان 2040 وطموحات السلطنة في مجال الطاقة النظيفة. كما تُبرز أهمية الشراكات المحلية التطلعية في تقديم حلول مناخية فعّالة. نحن ملتزمون معًا بتحويل مشهد الطاقة في عُمان وخارجها”. ويُتوقع أن تقود الشراكة بين “تخزين عُمان” و إنيرجي دوم “Energy Dome” أول مشروع كبير لتخزين الطاقة طويلة الأمد في السلطنة، يهدف إلى تلبية الطلب المتزايد على الكهرباء وتعزيز استقرار الشبكة واستدامتها. وفي وقت سابق من العام الحالي، كشف مسؤولو Energy Dome خلال زيارتهم لمسقط عن خطة لإطلاق مشروع هجين يجمع بين الطاقة الشمسية وتخزين ثاني أكسيد الكربون. حيث ستشحن محطة الطاقة الشمسية البطاريات خلال النهار، مع إطلاق الطاقة المخزنة ليلاً أو في أوقات الذروة عند محدودية إمدادات الشبكة. وستقوم Energy Dome بتوفير منظومة التخزين الكاملة لهذا المشروع، بينما ستشرف شركة “تخزين عُمان” على التركيب والتشغيل لمدة ثلاثين عامًا. وسيتم بيع الكهرباء النظيفة المنتجة إلى جهة مشترية، مما يعزز من البنية التحتية للطاقة المتجددة في السلطنة )، عن فرص واعدة لتحقيق أهداف سلطنة عُمان في مجال الطاقة النظيفة، في أعقاب الشراكة الإستراتيجية الأخيرة بين شركة “جوجل” (Google) وشركة تخزين الطاقة الإيطالية (إنيرجي دوم) “Energy Dome”. ففي الشهر الماضي، أعلنت “جوجل”، التابعة لشركة “ألفابت”، عن استثمار في الأسهم وشراكة عالمية مع “Energy Dome”، تركّز على تكنولوجيا التخزين طويلة الأمد للطاقة (LDES) التي تطوّرها الشركة الإيطالية. ابتكرت إنيرجي دوم “Energy Dome” نظامًا فريدًا يعتمد على ثاني أكسيد الكربون (CO₂) داخل هيكل على شكل قبة مميّزة. فعند توفر فائض من الطاقة المتجددة، يُضغط الغاز إلى سائل باستخدام الكهرباء الفائضة. وعندما يرتفع الطلب، يتمدد ثاني أكسيد الكربون السائل ليصبح غازًا ساخنًا مضغوطًا، مولدًا قوة تُشغّل توربينًا لإنتاج كهرباء خالية من الانبعاثات. ويمكن ضخ هذه الكهرباء في الشبكة لمدة تتراوح بين 8 و24 ساعة، مما يُسهّل دمج الطاقة المتجددة بشكل موثوق. يُذكر أن الحكومة العُمانية، من خلال صندوقها السيادي “هيئة الاستثمار العُمانية” (OIA)، كانت من أوائل الداعمين لتقنية Energy Dome، حيث شاركت ذراعها الاستثماري “IDO Investments” في جولة تمويلية للشركة قبل ثلاث سنوات. وقد عزز التعاون بين الجهتين توقيع مذكرة تفاهم أفضت إلى تأسيس شركة “تخزين عُمان” كشريك محلي للشركة الإيطالية. من جهته، أعرب المهندس نواف البلوشي، المدير العام لشركة تخزين عُمان، عن ترحيبه بالشراكة مع جوجل، قائلاً: “نُهنئ بفخر شركة إنيرجي دوم Energy Dome على هذا الإنجاز العالمي البارز. إن استثمار جوجل وشراكتها يؤكدان على جدارة بطارية ثاني أكسيد الكربون كحل رائد لتخزين الطاقة طويلة الأمد، يجمع بين الابتكار، وقابلية التوسع، والجدوى الاقتصادية. ويعكس هذا التطور ثقة عالمية متزايدة بدور هذه التقنية في دعم التحول نحو الحياد الكربوني”. وأكد البلوشي أن هذه الشراكة قد تُسرّع من اعتماد التخزين طويل الأمد عالميًا، وهو أمر بالغ الأهمية لدمج الطاقة المتجددة. وأضاف: “بالنسبة لعُمان، توفر هذه الشراكة آفاقًا واعدة تتماشى مع رؤية عُمان 2040 وطموحات السلطنة في مجال الطاقة النظيفة. كما تُبرز أهمية الشراكات المحلية التطلعية في تقديم حلول مناخية فعّالة. نحن ملتزمون معًا بتحويل مشهد الطاقة في عُمان وخارجها”. ويُتوقع أن تقود الشراكة بين “تخزين عُمان” و إنيرجي دوم “Energy Dome” أول مشروع كبير لتخزين الطاقة طويلة الأمد في السلطنة، يهدف إلى تلبية الطلب المتزايد على الكهرباء وتعزيز استقرار الشبكة واستدامتها. وفي وقت سابق من العام الحالي، كشف مسؤولو Energy Dome خلال زيارتهم لمسقط عن خطة لإطلاق مشروع هجين يجمع بين الطاقة الشمسية وتخزين ثاني أكسيد الكربون. حيث ستشحن محطة الطاقة الشمسية البطاريات خلال النهار، مع إطلاق الطاقة المخزنة ليلاً أو في أوقات الذروة عند محدودية إمدادات الشبكة. وستقوم Energy Dome بتوفير منظومة التخزين الكاملة لهذا المشروع، بينما ستشرف شركة “تخزين عُمان” على التركيب والتشغيل لمدة ثلاثين عامًا. وسيتم بيع الكهرباء النظيفة المنتجة إلى جهة مشترية، مما يعزز من البنية التحتية للطاقة المتجددة في السلطنة ألمانيا تبني أحد أكبر أنظمة تخزين الطاقة عالميا في موقع محطة نووية سابقة http://moee.gov.eg/test_new/new_info.aspx?h_id=45129&call_p=news_f.aspx &pg_index=0 solarabic.com/%D8%A3%D8%AE%D8%A8%D8%A7%D8%B1-%D8%A7%D9%84%D8%B7%D8%A7%D9%82%D8%A9-%D8%A7%D9%84%D9%85%D8%AA%D8%AC%D8%AF%D8%AF%D8%A9/2025/08/%D8%A3%D9%84%D9%85%D8%A7%D9%86%D9%8A%D8%A7-%D8%AA%D8%A8%D9%86%D9%8A-%D8%A5%D8%AD%D8%AF%D9%89-%D8%A3%D9%83%D8%A8%D8%B1-%D8%A3%D9%86%D8%B8%D9%85%D8%A9-%D8%AA%D8%AE%D8%B2%D9%8A%D9%86-%D8%A7%D9%84%D8%B7/ Mon, 04 Aug 2025 00:00:00 GMT في عام 2023، وفي عام 2025 تم الإعلان عن خطة طموحة إلى حد كبير، لبناء أحد أكبر أنظمة تخزين الطاقة في العالم، وذلك في موقع محطة طاقة نووية سابقة. اعتبارًا من عام 2025، لا تزال بعض دول العالم تشغّل محطات الطاقة النووية، بينما لم تعد هذه المحطات تعمل في ألمانيا منذ عام 2023، وقد وُضِعت خطط لبناء نظام تخزين طاقة ضخم في موقع المحطة السابقة. من المقرر إنشاء منشأة باستطاعة 400 ميجاواط وإجمالي سعة تخزين تبلغ 800 ميجاواط ساعة في مدينة فيليبسبورغ. تهدف هذه المنشأة إلى أن تكون بمنزلة حاجز بين إنتاج الطاقة الشمسية وطاقة الرياح والاستهلاك الفعلي. سيتم تخزين فائض الكهرباء الناتج عن مصادر الطاقة المتجددة في بطاريات، وعند ارتفاع الطلب، تُعاد الطاقة المُخزّنة إلى النظام الكهربائي. وتُعد مرافق التخزين هذه عنصرًا بالغ الأهمية لضمان استقرار نظام الطاقة في أي دولة تعتمد على مصادر الطاقة المتجددة. فيليبسبورغ تضم أيضًا محطة فرعية كبيرة متصلة بممر طاقة مهم، ما يسمح بتخزين فائض طاقة الرياح القادم من شمال البلاد بكفاءة عالية، ونقله إلى الجنوب الصناعي. من المتوقع أن يبدأ تشغيل نظام التخزين الجديد في عام 2027، ليُلبي احتياجات ما يقرب من 100 ألف أسرة. يتزايد الاهتمام العالمي باستخدام مصادر الطاقة البديلة ومكافحة تغير المناخ. وقد أثبتت تقنيات تخزين الطاقة الجديدة فعاليتها في ضمان استقرار أنظمة الطاقة الحديثة وتطويرها في عام 2023، وفي عام 2025 تم الإعلان عن خطة طموحة إلى حد كبير، لبناء أحد أكبر أنظمة تخزين الطاقة في العالم، وذلك في موقع محطة طاقة نووية سابقة. اعتبارًا من عام 2025، لا تزال بعض دول العالم تشغّل محطات الطاقة النووية، بينما لم تعد هذه المحطات تعمل في ألمانيا منذ عام 2023، وقد وُضِعت خطط لبناء نظام تخزين طاقة ضخم في موقع المحطة السابقة. من المقرر إنشاء منشأة باستطاعة 400 ميجاواط وإجمالي سعة تخزين تبلغ 800 ميجاواط ساعة في مدينة فيليبسبورغ. تهدف هذه المنشأة إلى أن تكون بمنزلة حاجز بين إنتاج الطاقة الشمسية وطاقة الرياح والاستهلاك الفعلي. سيتم تخزين فائض الكهرباء الناتج عن مصادر الطاقة المتجددة في بطاريات، وعند ارتفاع الطلب، تُعاد الطاقة المُخزّنة إلى النظام الكهربائي. وتُعد مرافق التخزين هذه عنصرًا بالغ الأهمية لضمان استقرار نظام الطاقة في أي دولة تعتمد على مصادر الطاقة المتجددة. فيليبسبورغ تضم أيضًا محطة فرعية كبيرة متصلة بممر طاقة مهم، ما يسمح بتخزين فائض طاقة الرياح القادم من شمال البلاد بكفاءة عالية، ونقله إلى الجنوب الصناعي. من المتوقع أن يبدأ تشغيل نظام التخزين الجديد في عام 2027، ليُلبي احتياجات ما يقرب من 100 ألف أسرة. يتزايد الاهتمام العالمي باستخدام مصادر الطاقة البديلة ومكافحة تغير المناخ. وقد أثبتت تقنيات تخزين الطاقة الجديدة فعاليتها في ضمان استقرار أنظمة الطاقة الحديثة وتطويرها مشروع ضخم لإنتاج الهيدروجين والأمونيا في أفريقيا.. سيكون الأكبر عالميًا http://moee.gov.eg/test_new/new_info.aspx?h_id=45128&call_p=news_f.aspx &pg_index=0 attaqa.net/2025/08/03/%D9%85%D8%B4%D8%B1%D9%88%D8%B9-%D8%B6%D8%AE%D9%85-%D9%84%D8%A5%D9%86%D8%AA%D8%A7%D8%AC-%D8%A7%D9%84%D9%87%D9%8A%D8%AF%D8%B1%D9%88%D8%AC%D9%8A%D9%86-%D9%88%D8%A7%D9%84%D8%A3%D9%85%D9%88%D9%86%D9%8A/ Mon, 04 Aug 2025 00:00:00 GMT حصلت شركة صينية على عقود إنشاء مشروع لإنتاج الهيدروجين والأمونيا الخضراء في ناميبيا، التي تسعى للاستفادة من مصادر الطاقة المتجددة لديها. والشركة المتعاقدة هي إحدى الشركات التابعة لشركة الهندسة الكيميائية الوطنية الصينية (China National Chemical Engineering)، وحصلت على عقود التصميم الهندسي والهندسة والبناء من شركة "هايفن هيدروجين إنرجي" (Hyphen Hydrogen Energy) لمشروع الهيدروجين والأمونيا الخضراء في ناميبيا. وتبلغ تكلفة المشروع 10 مليارات دولار أميركي، ومن المقرر أن ينتج 2.4 مليون طن من الأمونيا سنويًا. مركز أفريقي للطاقة الخضراء يُرسخ مشروع إنتاج الهيدروجين والأمونيا الخضراء، الذي تبلغ قدرته 3 غيغاواط، مكانة ناميبيا مركزًا أفريقيًا مستقبليًا للطاقة الخضراء، إذ تدعمه الحكومة بصفته ركيزة أساسية لإستراتيجيتها الوطنية. ووقّعت شركة الهندسة الكيميائية والبناء الوطنية الصينية السابعة (CC7)، التابعة لشركة الهندسة الكيميائية الوطنية الصينية المملوكة للدولة، عقود التصميم الهندسي والهندسة والبناء (FEED) مع شركة "هايفن هيدروجين إنرجي" لما سيكون أكبر منشأة لإنتاج الأمونيا الخضراء في العالم. ويُغطّي الاتفاق، الذي شهده رئيس مجلس إدارة شركة "تشاينا كيميكال" (China Chemical)، مو دينجي، والرئيس التنفيذي لشركة "هايفن"، ماركو رافينيتي، مشروعًا للطاقة المتجددة بقدرة 3 غيغاواط في ناميبيا مصمم لإنتاج 2.4 مليون طن من الأمونيا سنويًا. اهتمام ناميبيا بالهيدروجين الأخضر أعطت حكومة ناميبيا الأولوية للهيدروجين الأخضر بصفته إستراتيجية تنمية وطنية، إذ وصف الرئيس التنفيذي لشركة "هايفن"، ماركو رافينيتي، المشروع الموجه للتصدير الذي تبلغ تكلفته 10 مليارات دولار أميركي بأنه "ذو أهمية كبيرة" لمستقبلها الاقتصادي. وتخطط شركة "هايفن" للاستفادة من موارد البلاد الوفيرة لإنشاء مركز أفريقي للطاقة الخضراء. وهايفن مشروع مشترك بين شركة "إنرتراغ" الألمانية (Enertrag)، وشركة "نيكولاز هولدينغز" البريطانية (Nicholas Holdings)، واستحوذت ناميبيا على حصة 24% منها في أواخر عام 2024. بدورها، ستقود شركة "الهندسة الكيميائية والبناء الوطنية الصينية السابعة"، المعروفة بالبنية التحتية للبتروكيماويات والغاز الطبيعي والطاقة المتجددة، أعمال التصميم والبناء، بحسب متابعة منصة الطاقة المتخصصة (مقرّها واشنطن) لتحديثات القطاع. وقال رئيس مجلس إدارة شركة "تشاينا سيفن كيميكالز" China Chemical Seven)، لونغهاي: "بالتعاون مع شركة هايفن هيدروجين سيعمل الجانبان على تعميق التعاون، وإعطاء الأولوية الكاملة لمزايا كل منهما، وتعزيز التنفيذ السلس لمشروع الطاقة المتجددة الرائد". وأشارت شركة "هايفن" إلى أن المشروع، الذي تُعادل تكلفته تقريبًا الناتج المحلي الإجمالي لناميبيا، سيُعزّز النمو الصناعي وإيرادات التصدير. وأكدت شركة "تشاينا كيميكال" مشاركتها في إطار "مبادرة الحزام والطريق"، مُتعهدةً بتعزيز التعاون الدولي في مجال الطاقة وتحقيق أهداف الحياد الكربوني من خلال الابتكار التقني والتنفيذ عالي الجودة. موارد الطاقة الشمسية وطاقة الرياح في ناميبيا يتجلى التزام ناميبيا بالهيدروجين الأخضر في سياستها الوطنية لتغير المناخ، وخطتها الإستراتيجية للإدارة البيئية والتزامها بتحقيق الحياد الكربوني بحلول عام 2050. جاء ذلك في تقرير بعنوان "تطوير الهيدروجين الأخضر في دول أفريقيا جنوب الصحراء الكبرى: ناميبيا نموذجًا" نشره "مركز تريندز للبحوث والاستشارات"، لمهندس الطاقة المتجددة المقيم في دولة الإمارات العربية المتحدة، دانيلسون دياس. وأوضح دياس أنه يمكن لهذه السياسات أن تجذب أكثر من 9 مليارات دولار أميركي من الاستثمارات، وتوفر 10 آلاف فرصة عمل. وتستفيد ناميبيا استفادةً كبيرةً من مواردها الوفيرة من الطاقة الشمسية وطاقة الرياح، بالإضافة إلى قربها من الأسواق المجاورة الكبيرة، خصوصًا جنوب أفريقيا. واعتُمدت "إستراتيجية الهيدروجين الأخضر" رسميًا بموافقة مجلس وزراء ناميبيا في نوفمبر/تشرين الثاني 2020، وهي تهدف إلى إنتاج الهيدروجين الأخضر ومشتقاته للاستعمال المحلي والتصدير إلى الأسواق العالمية، وفق التقرير. بالإضافة إلى وضع إطار عمل لتطوير مشروعات الهيدروجين الأخضر، شُكِّلت مجموعة عمل تقنية مشتركة بين الوزارات لضمان مواءمة السياسات ذات الصلة. وتهدف ناميبيا إلى إنشاء مشروعات صناعية لإنتاج الهيدروجين أو الأمونيا وتصديرهما بالاعتماد على توليد الطاقة المتجددة والتحليل الكهربائي الحالي والتقنيات الأخرى ذات الصلة بحلول عام 2025. واعتمادًا على 4 إلى 6 مشروعات صناعية وباستثمارات تصل إلى 7 مليارات دولار أميركي، من المتوقع أن يصل إنتاج الهيدروجين الأخضر إلى 200 ألف برميل يوميًا أو أكثر، أي ما يعادل نحو 4 إلى 8 غيغاواط من قدرة توليد الطاقة المتجددة المُركّبة. ويضيف التقرير أنه من المقرر تمويل ما بين 5% و10% من المشروعات وتشغيلها خلال الفترة 2026/2027. وبحلول عام 2030، تستهدف خطة ناميبيا التفصيلية أسواقًا تصل إلى 0.5 مليون طن من الهيدروجين الأخضر والأمينات المماثلة، بما يشمل نحو 8 غيغاواط من القدرة المُركّبة. حصلت شركة صينية على عقود إنشاء مشروع لإنتاج الهيدروجين والأمونيا الخضراء في ناميبيا، التي تسعى للاستفادة من مصادر الطاقة المتجددة لديها. والشركة المتعاقدة هي إحدى الشركات التابعة لشركة الهندسة الكيميائية الوطنية الصينية (China National Chemical Engineering)، وحصلت على عقود التصميم الهندسي والهندسة والبناء من شركة "هايفن هيدروجين إنرجي" (Hyphen Hydrogen Energy) لمشروع الهيدروجين والأمونيا الخضراء في ناميبيا. وتبلغ تكلفة المشروع 10 مليارات دولار أميركي، ومن المقرر أن ينتج 2.4 مليون طن من الأمونيا سنويًا. مركز أفريقي للطاقة الخضراء يُرسخ مشروع إنتاج الهيدروجين والأمونيا الخضراء، الذي تبلغ قدرته 3 غيغاواط، مكانة ناميبيا مركزًا أفريقيًا مستقبليًا للطاقة الخضراء، إذ تدعمه الحكومة بصفته ركيزة أساسية لإستراتيجيتها الوطنية. ووقّعت شركة الهندسة الكيميائية والبناء الوطنية الصينية السابعة (CC7)، التابعة لشركة الهندسة الكيميائية الوطنية الصينية المملوكة للدولة، عقود التصميم الهندسي والهندسة والبناء (FEED) مع شركة "هايفن هيدروجين إنرجي" لما سيكون أكبر منشأة لإنتاج الأمونيا الخضراء في العالم. ويُغطّي الاتفاق، الذي شهده رئيس مجلس إدارة شركة "تشاينا كيميكال" (China Chemical)، مو دينجي، والرئيس التنفيذي لشركة "هايفن"، ماركو رافينيتي، مشروعًا للطاقة المتجددة بقدرة 3 غيغاواط في ناميبيا مصمم لإنتاج 2.4 مليون طن من الأمونيا سنويًا. اهتمام ناميبيا بالهيدروجين الأخضر أعطت حكومة ناميبيا الأولوية للهيدروجين الأخضر بصفته إستراتيجية تنمية وطنية، إذ وصف الرئيس التنفيذي لشركة "هايفن"، ماركو رافينيتي، المشروع الموجه للتصدير الذي تبلغ تكلفته 10 مليارات دولار أميركي بأنه "ذو أهمية كبيرة" لمستقبلها الاقتصادي. وتخطط شركة "هايفن" للاستفادة من موارد البلاد الوفيرة لإنشاء مركز أفريقي للطاقة الخضراء. وهايفن مشروع مشترك بين شركة "إنرتراغ" الألمانية (Enertrag)، وشركة "نيكولاز هولدينغز" البريطانية (Nicholas Holdings)، واستحوذت ناميبيا على حصة 24% منها في أواخر عام 2024. بدورها، ستقود شركة "الهندسة الكيميائية والبناء الوطنية الصينية السابعة"، المعروفة بالبنية التحتية للبتروكيماويات والغاز الطبيعي والطاقة المتجددة، أعمال التصميم والبناء، بحسب متابعة منصة الطاقة المتخصصة (مقرّها واشنطن) لتحديثات القطاع. وقال رئيس مجلس إدارة شركة "تشاينا سيفن كيميكالز" China Chemical Seven)، لونغهاي: "بالتعاون مع شركة هايفن هيدروجين سيعمل الجانبان على تعميق التعاون، وإعطاء الأولوية الكاملة لمزايا كل منهما، وتعزيز التنفيذ السلس لمشروع الطاقة المتجددة الرائد". وأشارت شركة "هايفن" إلى أن المشروع، الذي تُعادل تكلفته تقريبًا الناتج المحلي الإجمالي لناميبيا، سيُعزّز النمو الصناعي وإيرادات التصدير. وأكدت شركة "تشاينا كيميكال" مشاركتها في إطار "مبادرة الحزام والطريق"، مُتعهدةً بتعزيز التعاون الدولي في مجال الطاقة وتحقيق أهداف الحياد الكربوني من خلال الابتكار التقني والتنفيذ عالي الجودة. موارد الطاقة الشمسية وطاقة الرياح في ناميبيا يتجلى التزام ناميبيا بالهيدروجين الأخضر في سياستها الوطنية لتغير المناخ، وخطتها الإستراتيجية للإدارة البيئية والتزامها بتحقيق الحياد الكربوني بحلول عام 2050. جاء ذلك في تقرير بعنوان "تطوير الهيدروجين الأخضر في دول أفريقيا جنوب الصحراء الكبرى: ناميبيا نموذجًا" نشره "مركز تريندز للبحوث والاستشارات"، لمهندس الطاقة المتجددة المقيم في دولة الإمارات العربية المتحدة، دانيلسون دياس. وأوضح دياس أنه يمكن لهذه السياسات أن تجذب أكثر من 9 مليارات دولار أميركي من الاستثمارات، وتوفر 10 آلاف فرصة عمل. وتستفيد ناميبيا استفادةً كبيرةً من مواردها الوفيرة من الطاقة الشمسية وطاقة الرياح، بالإضافة إلى قربها من الأسواق المجاورة الكبيرة، خصوصًا جنوب أفريقيا. واعتُمدت "إستراتيجية الهيدروجين الأخضر" رسميًا بموافقة مجلس وزراء ناميبيا في نوفمبر/تشرين الثاني 2020، وهي تهدف إلى إنتاج الهيدروجين الأخضر ومشتقاته للاستعمال المحلي والتصدير إلى الأسواق العالمية، وفق التقرير. بالإضافة إلى وضع إطار عمل لتطوير مشروعات الهيدروجين الأخضر، شُكِّلت مجموعة عمل تقنية مشتركة بين الوزارات لضمان مواءمة السياسات ذات الصلة. وتهدف ناميبيا إلى إنشاء مشروعات صناعية لإنتاج الهيدروجين أو الأمونيا وتصديرهما بالاعتماد على توليد الطاقة المتجددة والتحليل الكهربائي الحالي والتقنيات الأخرى ذات الصلة بحلول عام 2025. واعتمادًا على 4 إلى 6 مشروعات صناعية وباستثمارات تصل إلى 7 مليارات دولار أميركي، من المتوقع أن يصل إنتاج الهيدروجين الأخضر إلى 200 ألف برميل يوميًا أو أكثر، أي ما يعادل نحو 4 إلى 8 غيغاواط من قدرة توليد الطاقة المتجددة المُركّبة. ويضيف التقرير أنه من المقرر تمويل ما بين 5% و10% من المشروعات وتشغيلها خلال الفترة 2026/2027. وبحلول عام 2030، تستهدف خطة ناميبيا التفصيلية أسواقًا تصل إلى 0.5 مليون طن من الهيدروجين الأخضر والأمينات المماثلة، بما يشمل نحو 8 غيغاواط من القدرة المُركّبة. مزارع الرياح في كوينزلاند الأسترالية تصطدم بقانون المنافع المجتمعية http://moee.gov.eg/test_new/new_info.aspx?h_id=45127&call_p=news_f.aspx &pg_index=0 attaqa.net/2025/08/04/%D9%85%D8%B2%D8%A7%D8%B1%D8%B9-%D8%A7%D9%84%D8%B1%D9%8A%D8%A7%D8%AD-%D9%81%D9%8A-%D9%83%D9%88%D9%8A%D9%86%D8%B2%D9%84%D8%A7%D9%86%D8%AF-%D8%A7%D9%84%D8%A3%D8%B3%D8%AA%D8%B1%D8%A7%D9%84%D9%8A%D8%A9 Mon, 04 Aug 2025 00:00:00 GMT تشهد مزارع الرياح في كوينزلاند الأسترالية بعض العراقيل الجديدة جراء قانون "اتفاقيات المنافع المجتمعية"، وهو ما يضطر بعض الشركات إلى تعديل في خطط إقامة المشروعات مثل "إيبردرولا" الإسبانية. وفعّلت المقاطعة قانون المنافع المجتمعية في 18 من شهر يوليو/تموز المنصرم، وهو يجعل تقييمات الأثر الاجتماعي واتفاقيات المنافع المجتمعية شرطًا أساسيًا لتقديم طلبات تطوير مزارع الرياح والطاقة الشمسية التي تزيد قدرتها على 1 ميغاواط. ويستهدف ضمان حصول مشروعات مزارع الرياح في كوينزلاند، والطاقة الشمسية -أيضًا- على ترخيص من المجتمعات المتضررة قبل طلب الموافقة على التطوير. وطلبت "إيبردرولا" من السلطات في كوينزلاند تعديل مشروع مزرعة رياح تطوره في المنطقة، تخفض بمقتضاه ارتفاع محور التوربينات، وتزيد به طول الشفرات. وقالت الشركة، إنها بهذا التعديل لمشروع مزرعة الرياح الذي تبلغ قدرته المتوقعة 1 غيغاواط، ستخفض المساحة المطلوبة لإقامته إلى النصف، بينما تزيد قدرته بنحو 195 ميغاواط. طلب تعديل خطة أحد مزارع الرياح في كوينزلاند اشترت شركة "إيبردرولا" حقوق أحد مشروعات مزارع الرياح في كوينزلاند الأسترالية في 2022، ولم تكن "مونت جاميس" قد حصلت على الموافقة النهائية من السلطات الفيدرالية والمقاطعة حينها، لذلك ما تزال التكلفة الاستثمارية للمشروع في الوثائق الموجودة في الولاية عند 2.6 مليار دولار. وتقدمت الشركة، في وقت سابق من شهر يوليو/تموز 2025، بطلب إلى إدارة التخطيط البيئي في الحكومة الفيدرالية لتعديل الخطة الأصلية، مبررةً ذلك بأنها تعرف ما تريده من المشروع، بعد التشاور مع السكان المحليين. ووفق طلب التعديل المُقدَّم إلى هيئة الطاقة والبناء والتشييد، سيزيد طول الشفرات بنحو 84 مترًا، ومن ثم زيادة محيط الدوران من 20 ألف متر إلى 23.24 ألف متر، ما يسهم في احتجاز مزيد من الرياح وزيادة إنتاج الطاقة وخفض تكلفة الإنتاج. وتحتاج مزارع الرياح في كوينزلاند الأسترالية مراجعة دقيقة ومشددة من حكومة المقاطعة، ما يعني أن مشروع "مونت جاميس" الذي طلبت شركة إيبردرولا تعديل خطّته الأصلية من الحكومة الفيدرالية ستخضع لهذا التدقيق، خاصة أنها مضطرة لتقديم طلب مماثل في المقاطعة. تعقد الموافقات زادت تعقيدات الموافقات على مشروعات مزارع الرياح في كوينزلاند الأسترالية على إثر إصدار قانون اتفاقيات المنافع المجتمعية، الذي كان السبب في رفض مشروع "مونلايت رانج" بالقرب من منطقة روكهامبتون، بعد اعتراضات من المجتمع المحلي. ويشترط القانون توقيع اتفاقيات منافع مجتمعية قبل تقديم طلب التطوير لمشروعات الطاقة المتجددة. وقال متحدث باسم إيبردرولا، ردًا على تساؤلات عن مخاطر رفض المقاطعة المشروع بسبب هذا القانون، إن الشركة تُواصل تطوير منافع المجتمع والمستهلكين، مشيرًا إلى "العمل حاليًا مع المقاطعة والمجلس وأصحاب المصلحة الإقليميين لضمان استمرار التشاور الجادّ، وتقاسم منافع المشروع بعدل مع المنطقة، واستمرار دعم أصحاب المصلحة للمشروع". واتفاقية المنافع المجتمعية تهدف إلى توفير منفعة لمجتمع محلي في منطقة مشروع تطوير يتطلب تقييمًا للأثر الاجتماعي بموجب قانون التخطيط لعام 2016. ويهدف هذا الاتفاق بين مقدّم المشروع والحكومة المحلية المعنية إلى تحقيق "منافع مجتمعية ملموسة ومرتبطة بالمكان" تستهدف الاحتياجات المتحددة للمجتمعات الأكثر عرضة للتأثر بالتطوير، مثل منشأة رياضية أو مكتبة أو برنامج تدريبي لتطوير مهارات أفراد المجتمع، وتقديم مساهمة مالية للمجتمع، مثل التبرع لصندوق أُنشئ لصالح المجتمع. وبموجب الاتفاقية، لا يجوز لمقترح المشروع الذي يسعى إلى تقديم طلب تطوير لتغيير جوهري في استعمال مباني مزرعة رياح أو محطة طاقة شمسية بقدرة توليد تبلغ 1 ميغاواط أو أكثر، تقديم طلب التطوير، إلّا إذا كان مصحوبًا بتقييم للأثر الاجتماعي واتفاقية منفعة مجتمعية. وقد تكون اتفاقية منفعة المجتمع اتفاقية واحدة، أو اتفاقيات متعددة مع أطراف مختلفة مثل الجيران وجماعات السكان الأصليين، ويجوز للدولة أن تكون طرفًا في اتفاقية منفعة المجتمع إذا كانت الآثار الاجتماعية للمشروع المقترح أو الظروف تستدعي ذلك. تشهد مزارع الرياح في كوينزلاند الأسترالية بعض العراقيل الجديدة جراء قانون "اتفاقيات المنافع المجتمعية"، وهو ما يضطر بعض الشركات إلى تعديل في خطط إقامة المشروعات مثل "إيبردرولا" الإسبانية. وفعّلت المقاطعة قانون المنافع المجتمعية في 18 من شهر يوليو/تموز المنصرم، وهو يجعل تقييمات الأثر الاجتماعي واتفاقيات المنافع المجتمعية شرطًا أساسيًا لتقديم طلبات تطوير مزارع الرياح والطاقة الشمسية التي تزيد قدرتها على 1 ميغاواط. ويستهدف ضمان حصول مشروعات مزارع الرياح في كوينزلاند، والطاقة الشمسية -أيضًا- على ترخيص من المجتمعات المتضررة قبل طلب الموافقة على التطوير. وطلبت "إيبردرولا" من السلطات في كوينزلاند تعديل مشروع مزرعة رياح تطوره في المنطقة، تخفض بمقتضاه ارتفاع محور التوربينات، وتزيد به طول الشفرات. وقالت الشركة، إنها بهذا التعديل لمشروع مزرعة الرياح الذي تبلغ قدرته المتوقعة 1 غيغاواط، ستخفض المساحة المطلوبة لإقامته إلى النصف، بينما تزيد قدرته بنحو 195 ميغاواط. طلب تعديل خطة أحد مزارع الرياح في كوينزلاند اشترت شركة "إيبردرولا" حقوق أحد مشروعات مزارع الرياح في كوينزلاند الأسترالية في 2022، ولم تكن "مونت جاميس" قد حصلت على الموافقة النهائية من السلطات الفيدرالية والمقاطعة حينها، لذلك ما تزال التكلفة الاستثمارية للمشروع في الوثائق الموجودة في الولاية عند 2.6 مليار دولار. وتقدمت الشركة، في وقت سابق من شهر يوليو/تموز 2025، بطلب إلى إدارة التخطيط البيئي في الحكومة الفيدرالية لتعديل الخطة الأصلية، مبررةً ذلك بأنها تعرف ما تريده من المشروع، بعد التشاور مع السكان المحليين. ووفق طلب التعديل المُقدَّم إلى هيئة الطاقة والبناء والتشييد، سيزيد طول الشفرات بنحو 84 مترًا، ومن ثم زيادة محيط الدوران من 20 ألف متر إلى 23.24 ألف متر، ما يسهم في احتجاز مزيد من الرياح وزيادة إنتاج الطاقة وخفض تكلفة الإنتاج. وتحتاج مزارع الرياح في كوينزلاند الأسترالية مراجعة دقيقة ومشددة من حكومة المقاطعة، ما يعني أن مشروع "مونت جاميس" الذي طلبت شركة إيبردرولا تعديل خطّته الأصلية من الحكومة الفيدرالية ستخضع لهذا التدقيق، خاصة أنها مضطرة لتقديم طلب مماثل في المقاطعة. تعقد الموافقات زادت تعقيدات الموافقات على مشروعات مزارع الرياح في كوينزلاند الأسترالية على إثر إصدار قانون اتفاقيات المنافع المجتمعية، الذي كان السبب في رفض مشروع "مونلايت رانج" بالقرب من منطقة روكهامبتون، بعد اعتراضات من المجتمع المحلي. ويشترط القانون توقيع اتفاقيات منافع مجتمعية قبل تقديم طلب التطوير لمشروعات الطاقة المتجددة. وقال متحدث باسم إيبردرولا، ردًا على تساؤلات عن مخاطر رفض المقاطعة المشروع بسبب هذا القانون، إن الشركة تُواصل تطوير منافع المجتمع والمستهلكين، مشيرًا إلى "العمل حاليًا مع المقاطعة والمجلس وأصحاب المصلحة الإقليميين لضمان استمرار التشاور الجادّ، وتقاسم منافع المشروع بعدل مع المنطقة، واستمرار دعم أصحاب المصلحة للمشروع". واتفاقية المنافع المجتمعية تهدف إلى توفير منفعة لمجتمع محلي في منطقة مشروع تطوير يتطلب تقييمًا للأثر الاجتماعي بموجب قانون التخطيط لعام 2016. ويهدف هذا الاتفاق بين مقدّم المشروع والحكومة المحلية المعنية إلى تحقيق "منافع مجتمعية ملموسة ومرتبطة بالمكان" تستهدف الاحتياجات المتحددة للمجتمعات الأكثر عرضة للتأثر بالتطوير، مثل منشأة رياضية أو مكتبة أو برنامج تدريبي لتطوير مهارات أفراد المجتمع، وتقديم مساهمة مالية للمجتمع، مثل التبرع لصندوق أُنشئ لصالح المجتمع. وبموجب الاتفاقية، لا يجوز لمقترح المشروع الذي يسعى إلى تقديم طلب تطوير لتغيير جوهري في استعمال مباني مزرعة رياح أو محطة طاقة شمسية بقدرة توليد تبلغ 1 ميغاواط أو أكثر، تقديم طلب التطوير، إلّا إذا كان مصحوبًا بتقييم للأثر الاجتماعي واتفاقية منفعة مجتمعية. وقد تكون اتفاقية منفعة المجتمع اتفاقية واحدة، أو اتفاقيات متعددة مع أطراف مختلفة مثل الجيران وجماعات السكان الأصليين، ويجوز للدولة أن تكون طرفًا في اتفاقية منفعة المجتمع إذا كانت الآثار الاجتماعية للمشروع المقترح أو الظروف تستدعي ذلك. تركيبات طاقة الرياح في أميركا تقفز 91% http://moee.gov.eg/test_new/new_info.aspx?h_id=45126&call_p=news_f.aspx &pg_index=0 attaqa.net/2025/08/03/%D8%AA%D8%B1%D9%83%D9%8A%D8%A8%D8%A7%D8%AA-%D8%B7%D8%A7%D9%82%D8%A9-%D8%A7%D9%84%D8%B1%D9%8A%D8%A7%D8%AD-%D9%81%D9%8A-%D8%A3%D9%85%D9%8A%D8%B1%D9%83%D8%A7-%D8%AA%D9%82%D9%81%D8%B2-91 Mon, 04 Aug 2025 00:00:00 GMT سجلت تركيبات طاقة الرياح في الولايات المتحدة قفزة بنسبة 91% على أساس سنوي خلال الربع الأول من عام 2025، لكن هذا النمو يخفي خلفه تحديات تهدّد استمراره. فقد بلغت السعة الجديدة المركبة نحو 2.1 غيغاواط، وجاءت جميعها من مشروعات برّية جديدة، بحسب تقرير حديث، اطّلعت عليه وحدة أبحاث الطاقة (مقرّها واشنطن). وتشير التوقعات إلى أن الولايات المتحدة قد تضيف 8.1 غيغاواط من القدرة المركبة لطاقة الرياح خلال العام الجاري، موزعة بين مشروعات برية وبحرية، إلى جانب تحديث المحطات القائمة. ويعكس ارتفاع تركيبات طاقة الرياح في أميركا قدرة القطاع على النمو السريع وتوفير طاقة نظيفة وموثوقة على مستوى البلاد. ورغم ذلك، فإن التحديات المرتبطة بالرسوم الجمركية وغموض السياسات أسهمت في كبح جماح المشروعات الجديدة، خاصة في ظل الموقف المعروف للرئيس الأميركي دونالد ترمب، الذي طالما وجه انتقادات حادة للطاقة المتجددة، وعَدَّ طاقة الرياح "قبيحة المنظر" لا تستحق الدعم، مع رفضه الصريح لمشروعات الرياح البحرية. طلبات توربينات الرياح تتهاوى رغم القفزة في تركيبات طاقة الرياح في أميركا خلال الربع الأول، سجلت طلبات توربينات الرياح هبوطًا حادًا بنسبة 50% على أساس سنوي خلال النصف الأول من العام، لتصل إلى أدنى مستوياتها منذ 2020، ويرجع ذلك إلى تفاقم التحديات التنظيمية، وفرض رسوم جمركية أربكت خطط المطورين. وحذّر التقرير الصادر عن شركة أبحاث الطاقة وود ماكنزي من أن استمرار هذه العقبات قد يُنذر بارتفاع مرتقب في التكاليف، ويمثّل تهديدًا لاستدامة الزخم الحالي، وقدرة البلاد على تأمين احتياجاتها المتنامية من الكهرباء عبر مصادر محلية نظيفة. وعلى مستوى تفصيلي، تباطأت وتيرة طلبات توربينات الرياح البرية في أميركا خلال النصف الأول من العام الحالي، لكن من المتوقع أن يشهد النصف الثاني انتعاشًا؛ بفضل إقرار "القانون الكبير الجميل". ويرجّح التقرير أن تتركز الطلبات المقبلة فيما يُعرَف بـ"طلبات الملاذ الآمن" التي تتيح الاستفادة من الإعفاءات الضريبية قبل انقضائها. إضافات طاقة الرياح في أميركا يمكن لتقلّبات السوق أن تؤدي إلى تراجع مؤقت في إضافات طاقة الرياح البرية؛ ما دفع وود ماكنزي إلى تخفيض توقعاتها لتركيبات طاقة الرياح البرية الأميركية خلال المدة 2025–2029. ويعكس هذا التخفيض تزايد حالة عدم اليقين بشأن المشروعات قيد التطوير، نتيجة استمرار التحديات في التصاريح، وارتفاع المخاطر الجمركية، واقتراب انتهاء الحوافز الضريبية. ومن المتوقع أن يشهد عاما 2029 و2030 طفرة متأخرة، مع تسابق المطورين لتأمين مشروعاتهم قبل انتهاء مهلة الحوافز الضريبية، وستقود الولايات الغربية هذا النمو بتركيبات تصل إلى 9.4 غيغاواط بحلول عام 2029، متقدمة على بقية المناطق، وفق ما رصدته وحدة أبحاث الطاقة. وعلى صعيد قطاع طاقة الرياح البحرية، يتوقع التقرير دخول نحو 5.9 غيغاواط من السعة الجديدة حيز التشغيل بحلول عام 2029، خاصةً أن معظم هذه المشروعات بات قيد الإنشاء. ومع ذلك، لا تتوقع وود ماكنزي اتخاذ أيّ قرارات استثمارية نهائية جديدة خلال الولاية الثانية للرئيس ترمب، ما يُنذر بانكماش كبير في عدد المشروعات التي قد ترى النور خلال ثلاثينيات القرن الحالي. توقعات تركيبات طاقة الرياح في أميركا تتوقع شركة الأبحاث وود ماكنزي أن يبلغ متوسط تركيبات طاقة الرياح في أميركا سنويًا قرابة 8.9 غيغاواط خلال السنوات الـ5 المقبلة وحتى عام 2029. وسيؤدي ذلك إلى إضافة 44 غيغاواط من القدرات الجديدة بحلول نهاية 2029، منها 33 غيغاواط ستأتي من مشروعات برية جديدة، و6 غيغاواط من مشروعات بحرية، و5.4 غيغاواط ناتجة عن تحديث المشروعات القائمة. وإذا تحقق ذلك، فسترتفع القدرة التراكمية العاملة لمحطات طاقة الرياح على مستوى الولايات المتحدة إلى 197 غيغاواط قبل عام 2030، بحسب تقديرات تفصيلية رصدتها وحدة أبحاث الطاقة. بيْد أن هذا الزخم يواجه تحديات، خاصة بعد إقرار "القانون الكبير الجميل" في 4 يوليو/تموز الماضي، وما تبعه من صدور أوامر تنفيذية تعترض على تعريف "بداية البناء"، ما دفع وزارة الخزانة إلى إعداد قواعد جديدة محل ترقُّب من المستثمرين. ويتضمن القانون تغييرًا في آلية الحصول على الحوافز الضريبية، إذ باتت تُمنح بناءً على بدء المشروع، وليس على تاريخ تشغيله، ويعطي ذلك للمطورين مهلة 12 شهرًا للاستفادة من إطار "الملاذ الآمن" لمدة 4 سنوات. وتتوقع وود ماكنزي أن يؤدي انتهاء الحوافز الضريبية إلى زيادة متوسط تكلفة الكهرباء المستوية غير المدعومة بنسبة 25%، وهي زيادة تفوق تأثير الرسوم الجمركية التي قد ترفع التكلفة بنسبة 10%. سجلت تركيبات طاقة الرياح في الولايات المتحدة قفزة بنسبة 91% على أساس سنوي خلال الربع الأول من عام 2025، لكن هذا النمو يخفي خلفه تحديات تهدّد استمراره. فقد بلغت السعة الجديدة المركبة نحو 2.1 غيغاواط، وجاءت جميعها من مشروعات برّية جديدة، بحسب تقرير حديث، اطّلعت عليه وحدة أبحاث الطاقة (مقرّها واشنطن). وتشير التوقعات إلى أن الولايات المتحدة قد تضيف 8.1 غيغاواط من القدرة المركبة لطاقة الرياح خلال العام الجاري، موزعة بين مشروعات برية وبحرية، إلى جانب تحديث المحطات القائمة. ويعكس ارتفاع تركيبات طاقة الرياح في أميركا قدرة القطاع على النمو السريع وتوفير طاقة نظيفة وموثوقة على مستوى البلاد. ورغم ذلك، فإن التحديات المرتبطة بالرسوم الجمركية وغموض السياسات أسهمت في كبح جماح المشروعات الجديدة، خاصة في ظل الموقف المعروف للرئيس الأميركي دونالد ترمب، الذي طالما وجه انتقادات حادة للطاقة المتجددة، وعَدَّ طاقة الرياح "قبيحة المنظر" لا تستحق الدعم، مع رفضه الصريح لمشروعات الرياح البحرية. طلبات توربينات الرياح تتهاوى رغم القفزة في تركيبات طاقة الرياح في أميركا خلال الربع الأول، سجلت طلبات توربينات الرياح هبوطًا حادًا بنسبة 50% على أساس سنوي خلال النصف الأول من العام، لتصل إلى أدنى مستوياتها منذ 2020، ويرجع ذلك إلى تفاقم التحديات التنظيمية، وفرض رسوم جمركية أربكت خطط المطورين. وحذّر التقرير الصادر عن شركة أبحاث الطاقة وود ماكنزي من أن استمرار هذه العقبات قد يُنذر بارتفاع مرتقب في التكاليف، ويمثّل تهديدًا لاستدامة الزخم الحالي، وقدرة البلاد على تأمين احتياجاتها المتنامية من الكهرباء عبر مصادر محلية نظيفة. وعلى مستوى تفصيلي، تباطأت وتيرة طلبات توربينات الرياح البرية في أميركا خلال النصف الأول من العام الحالي، لكن من المتوقع أن يشهد النصف الثاني انتعاشًا؛ بفضل إقرار "القانون الكبير الجميل". ويرجّح التقرير أن تتركز الطلبات المقبلة فيما يُعرَف بـ"طلبات الملاذ الآمن" التي تتيح الاستفادة من الإعفاءات الضريبية قبل انقضائها. إضافات طاقة الرياح في أميركا يمكن لتقلّبات السوق أن تؤدي إلى تراجع مؤقت في إضافات طاقة الرياح البرية؛ ما دفع وود ماكنزي إلى تخفيض توقعاتها لتركيبات طاقة الرياح البرية الأميركية خلال المدة 2025–2029. ويعكس هذا التخفيض تزايد حالة عدم اليقين بشأن المشروعات قيد التطوير، نتيجة استمرار التحديات في التصاريح، وارتفاع المخاطر الجمركية، واقتراب انتهاء الحوافز الضريبية. ومن المتوقع أن يشهد عاما 2029 و2030 طفرة متأخرة، مع تسابق المطورين لتأمين مشروعاتهم قبل انتهاء مهلة الحوافز الضريبية، وستقود الولايات الغربية هذا النمو بتركيبات تصل إلى 9.4 غيغاواط بحلول عام 2029، متقدمة على بقية المناطق، وفق ما رصدته وحدة أبحاث الطاقة. وعلى صعيد قطاع طاقة الرياح البحرية، يتوقع التقرير دخول نحو 5.9 غيغاواط من السعة الجديدة حيز التشغيل بحلول عام 2029، خاصةً أن معظم هذه المشروعات بات قيد الإنشاء. ومع ذلك، لا تتوقع وود ماكنزي اتخاذ أيّ قرارات استثمارية نهائية جديدة خلال الولاية الثانية للرئيس ترمب، ما يُنذر بانكماش كبير في عدد المشروعات التي قد ترى النور خلال ثلاثينيات القرن الحالي. توقعات تركيبات طاقة الرياح في أميركا تتوقع شركة الأبحاث وود ماكنزي أن يبلغ متوسط تركيبات طاقة الرياح في أميركا سنويًا قرابة 8.9 غيغاواط خلال السنوات الـ5 المقبلة وحتى عام 2029. وسيؤدي ذلك إلى إضافة 44 غيغاواط من القدرات الجديدة بحلول نهاية 2029، منها 33 غيغاواط ستأتي من مشروعات برية جديدة، و6 غيغاواط من مشروعات بحرية، و5.4 غيغاواط ناتجة عن تحديث المشروعات القائمة. وإذا تحقق ذلك، فسترتفع القدرة التراكمية العاملة لمحطات طاقة الرياح على مستوى الولايات المتحدة إلى 197 غيغاواط قبل عام 2030، بحسب تقديرات تفصيلية رصدتها وحدة أبحاث الطاقة. بيْد أن هذا الزخم يواجه تحديات، خاصة بعد إقرار "القانون الكبير الجميل" في 4 يوليو/تموز الماضي، وما تبعه من صدور أوامر تنفيذية تعترض على تعريف "بداية البناء"، ما دفع وزارة الخزانة إلى إعداد قواعد جديدة محل ترقُّب من المستثمرين. ويتضمن القانون تغييرًا في آلية الحصول على الحوافز الضريبية، إذ باتت تُمنح بناءً على بدء المشروع، وليس على تاريخ تشغيله، ويعطي ذلك للمطورين مهلة 12 شهرًا للاستفادة من إطار "الملاذ الآمن" لمدة 4 سنوات. وتتوقع وود ماكنزي أن يؤدي انتهاء الحوافز الضريبية إلى زيادة متوسط تكلفة الكهرباء المستوية غير المدعومة بنسبة 25%، وهي زيادة تفوق تأثير الرسوم الجمركية التي قد ترفع التكلفة بنسبة 10%. من النهر إلى المفاعل.. ماليزيا تتحول للطاقة النووية وسط تصاعد السباق الآسيوي http://moee.gov.eg/test_new/new_info.aspx?h_id=45125&call_p=news_f.aspx &pg_index=0 www.eremnews.com/economy/qyj1ico Mon, 04 Aug 2025 00:00:00 GMT في خطوة قد تُغيّر معادلة الطاقة في جنوب شرق آسيا، أعلنت الحكومة الماليزية أنها تدرس رسميا إدخال الطاقة النووية إلى شبكة الكهرباء الوطنية، لتغطية الطلب المتزايد وتحقيق أهداف الحياد الكربوني بحلول عام 2050. وأعلن نائب رئيس الوزراء الماليزي ووزير تحول الطاقة والمياه، فضيلة يوسف، أن الحكومة تدرس رسميا جدوى تنفيذ مشاريع نووية استراتيجية في كل من شبه جزيرة ماليزيا وولاية صباح، وذلك ضمن خطة استراتيجية طويلة الأمد لتأمين الطاقة وتقليل الاعتماد على الوقود الأحفوري. وقال فضيلة: "ما نحتاجه الآن هو مصدر طاقة ثابت، ولهذا فإن المشاريع النووية قابلة للتطبيق في شبه الجزيرة وصباح." وتأتي هذه الخطوة في وقتٍ تشهد فيه ماليزيا ارتفاعا ملحوظًا في الطلب على الكهرباء، خاصة في الولايات الصناعية الكبرى، بينما يواجه قطاع الطاقة تحديات في التوسع باستخدام المصادر المتجددة وحدها. ووفقا لوكالة الطاقة الذرية الماليزية، فإن الطاقة النووية "تمثل خيارا نظيفا وآمنا" إذا ما تم تنظيمها وفقا للمعايير الدولية. وتهدف المحادثات الجارية لإعداد بنية تشريعية وتنظيمية تسبق أي استثمار فعلي، بالتعاون مع الوكالة الدولية للطاقة الذرية. التحدي الأكبر.. القبول الشعبي والسياسي رغم أهمية الملف، يواجه التوجّه النووي تحديات داخلية، أبرزها القلق الشعبي من الحوادث النووية، ومخاوف بيئية مرتبطة بالنفايات المشعة. وقد شدد الوزير على أهمية "التثقيف المجتمعي، والشفافية، والاستشارة العامة قبل اتخاذ القرار النهائي". وجاء التحرك الماليزي في وقت تتجه فيه دول الجوار مثل فيتنام وإندونيسيا والفلبين نحو الخيار نفسه، مدفوعةً بمخاوف من التقلبات المناخية وأمن الطاقة. كما تعكس هذه الخطوة استعدادا ماليزيا للمنافسة الاقتصادية في منطقة الإندو-باسيفيك، التي أصبحت مسرحا لتكنولوجيا الطاقة المتقدمة والصراعات الجيوسياسية. في خطوة قد تُغيّر معادلة الطاقة في جنوب شرق آسيا، أعلنت الحكومة الماليزية أنها تدرس رسميا إدخال الطاقة النووية إلى شبكة الكهرباء الوطنية، لتغطية الطلب المتزايد وتحقيق أهداف الحياد الكربوني بحلول عام 2050. وأعلن نائب رئيس الوزراء الماليزي ووزير تحول الطاقة والمياه، فضيلة يوسف، أن الحكومة تدرس رسميا جدوى تنفيذ مشاريع نووية استراتيجية في كل من شبه جزيرة ماليزيا وولاية صباح، وذلك ضمن خطة استراتيجية طويلة الأمد لتأمين الطاقة وتقليل الاعتماد على الوقود الأحفوري. وقال فضيلة: "ما نحتاجه الآن هو مصدر طاقة ثابت، ولهذا فإن المشاريع النووية قابلة للتطبيق في شبه الجزيرة وصباح." وتأتي هذه الخطوة في وقتٍ تشهد فيه ماليزيا ارتفاعا ملحوظًا في الطلب على الكهرباء، خاصة في الولايات الصناعية الكبرى، بينما يواجه قطاع الطاقة تحديات في التوسع باستخدام المصادر المتجددة وحدها. ووفقا لوكالة الطاقة الذرية الماليزية، فإن الطاقة النووية "تمثل خيارا نظيفا وآمنا" إذا ما تم تنظيمها وفقا للمعايير الدولية. وتهدف المحادثات الجارية لإعداد بنية تشريعية وتنظيمية تسبق أي استثمار فعلي، بالتعاون مع الوكالة الدولية للطاقة الذرية. التحدي الأكبر.. القبول الشعبي والسياسي رغم أهمية الملف، يواجه التوجّه النووي تحديات داخلية، أبرزها القلق الشعبي من الحوادث النووية، ومخاوف بيئية مرتبطة بالنفايات المشعة. وقد شدد الوزير على أهمية "التثقيف المجتمعي، والشفافية، والاستشارة العامة قبل اتخاذ القرار النهائي". وجاء التحرك الماليزي في وقت تتجه فيه دول الجوار مثل فيتنام وإندونيسيا والفلبين نحو الخيار نفسه، مدفوعةً بمخاوف من التقلبات المناخية وأمن الطاقة. كما تعكس هذه الخطوة استعدادا ماليزيا للمنافسة الاقتصادية في منطقة الإندو-باسيفيك، التي أصبحت مسرحا لتكنولوجيا الطاقة المتقدمة والصراعات الجيوسياسية. محافظ بغداد يوجّه بحل أزمة الكهرباء في منطقة رئاسة الكمالية http://moee.gov.eg/test_new/new_info.aspx?h_id=45124&call_p=news_f.aspx &pg_index=0 baghdadtoday.news/280046-.html Sun, 03 Aug 2025 00:00:00 GMT وجّه محافظ بغداد، عطوان العطواني، اليوم السبت (2 آب 2025)، باتخاذ إجراءات عاجلة لمعالجة الانقطاعات المتكررة للطاقة الكهربائية في منطقة رئاسة الكمالية، نتيجة الأضرار الكبيرة في الخط المغذي (33 كيلو فولت)، الذي يعاني من تهالك واضح وانتهاء عمره الافتراضي. وذكر بيان لقسم الإعلام والاتصال الحكومي، تلقته "بغداد اليوم"، أن "المحافظ تابع بشكل مباشر، بالتنسيق مع فرع توزيع كهرباء الصدر، الجهود المبذولة لوضع حل جذري للمشكلة"، مشيرًا إلى أنه "تقرر استبدال الخط المتضرر بالكامل خلال الأيام القليلة المقبلة". وأضاف البيان إلى "تكليف إحدى الشركات المختصة بإجراء جرد شامل لمسار الخط المغذي، تمهيدًا لاستكمال الإجراءات الفنية والإدارية، والبدء الفوري بأعمال التنفيذ لضمان استقرار التيار الكهربائي في المنطقة". وأشار إلى أن "هذا التدخل يأتي ضمن جهود المحافظة لتحسين مستوى الخدمات الأساسية في المناطق المتضررة، والاستجابة السريعة لشكاوى المواطنين، بما يعزز من كفاءة البنية التحتية لقطاع الكهرباء في العاصمة". وجّه محافظ بغداد، عطوان العطواني، اليوم السبت (2 آب 2025)، باتخاذ إجراءات عاجلة لمعالجة الانقطاعات المتكررة للطاقة الكهربائية في منطقة رئاسة الكمالية، نتيجة الأضرار الكبيرة في الخط المغذي (33 كيلو فولت)، الذي يعاني من تهالك واضح وانتهاء عمره الافتراضي. وذكر بيان لقسم الإعلام والاتصال الحكومي، تلقته "بغداد اليوم"، أن "المحافظ تابع بشكل مباشر، بالتنسيق مع فرع توزيع كهرباء الصدر، الجهود المبذولة لوضع حل جذري للمشكلة"، مشيرًا إلى أنه "تقرر استبدال الخط المتضرر بالكامل خلال الأيام القليلة المقبلة". وأضاف البيان إلى "تكليف إحدى الشركات المختصة بإجراء جرد شامل لمسار الخط المغذي، تمهيدًا لاستكمال الإجراءات الفنية والإدارية، والبدء الفوري بأعمال التنفيذ لضمان استقرار التيار الكهربائي في المنطقة". وأشار إلى أن "هذا التدخل يأتي ضمن جهود المحافظة لتحسين مستوى الخدمات الأساسية في المناطق المتضررة، والاستجابة السريعة لشكاوى المواطنين، بما يعزز من كفاءة البنية التحتية لقطاع الكهرباء في العاصمة". تنزانيا تطلق مشروع لليورانيوم بقيمة 1.2 مليار دولار http://moee.gov.eg/test_new/new_info.aspx?h_id=45123&call_p=news_f.aspx &pg_index=0 gate.ahram.org.eg/News/5259028.aspx Sun, 03 Aug 2025 00:00:00 GMT أطلقت تنزانيا مشروعًا ضخمًا لاستخراج اليورانيوم بقيمة 2ر1 مليار دولار بالتعاون مع شركة "روساتوم" الروسية، ما يمثل خطوة استراتيجية نحو تنويع الاقتصاد وتعزيز مصادر الطاقة النظيفة. وذكرت منصة "بيزنيس إنسايدر أفريكا" المتخصصة في الشأن الأفريقي أن المشروع - الذي يُعد من الأكبر في تاريخ البلاد - يهدف إلى استخراج ومعالجة ما يصل إلى 300 ألف طن من اليورانيوم خلال فترة تمتد لعشرين عامًا، ويبدأ بتشغيل مصنع معالجة بقيمة 400 مليون دولار في منطقة /نامتومبو/ جنوبي البلاد. وأكدت الرئيسة التنزانية، سامية صولحو حسن، خلال التدشين أن المشروع يعكس التزام تنزانيا باستخدام مواردها الطبيعية بشكل مسئول لتحقيق التنمية المستدامة. كما أشار المدير العام لروساتوم، أليكسي ليخاتشيف، إلى أن المشروع يعتمد على أحدث تقنيات المعالجة الروسية، وأن الشركة تسعى لبناء شراكات تقوم على المساواة والتفاهم المتبادل، مع الالتزام بالمعايير البيئية والاجتماعية العالمية. ويُعتبر المشروع جزءًا من استراتيجية أوسع تهدف إلى تنويع صادرات المعادن وتنمية قطاع الطاقة، خصوصًا في ظل الطلب العالمي المتزايد على مصادر الطاقة منخفضة الكربون. كما أنه من المتوقع أن يوفر المشروع آلاف الوظائف المباشرة وغير المباشرة، ويجذب المزيد من الاستثمارات الأجنبية، ويعزز أمن الطاقة في البلاد. وفي الوقت نفسه، تثير الخطوة بعض المخاوف لدى المنظمات البيئية والمجتمع المدني، خصوصًا فيما يتعلق بإدارة النفايات المشعة وسلامة المجتمعات القريبة من موقع المشروع، ومع ذلك، تؤكد الحكومة التنزانية أن المشروع يلتزم بالمعايير الدولية في مجال السلامة والبيئة. وتنضم تنزانيا - من خلال المشروع - إلى قائمة الدول الإفريقية التي تستفيد من الشراكات مع قوى نووية عالمية مثل روسيا لتطوير مواردها الاستراتيجية. وفي حال نجح مشروع نهر مكوجو، فقد تتحول تنزانيا إلى طرف رئيسي في سلسلة الإمداد العالمية للطاقة النووية خلال السنوات المقبلة. أطلقت تنزانيا مشروعًا ضخمًا لاستخراج اليورانيوم بقيمة 2ر1 مليار دولار بالتعاون مع شركة "روساتوم" الروسية، ما يمثل خطوة استراتيجية نحو تنويع الاقتصاد وتعزيز مصادر الطاقة النظيفة. وذكرت منصة "بيزنيس إنسايدر أفريكا" المتخصصة في الشأن الأفريقي أن المشروع - الذي يُعد من الأكبر في تاريخ البلاد - يهدف إلى استخراج ومعالجة ما يصل إلى 300 ألف طن من اليورانيوم خلال فترة تمتد لعشرين عامًا، ويبدأ بتشغيل مصنع معالجة بقيمة 400 مليون دولار في منطقة /نامتومبو/ جنوبي البلاد. وأكدت الرئيسة التنزانية، سامية صولحو حسن، خلال التدشين أن المشروع يعكس التزام تنزانيا باستخدام مواردها الطبيعية بشكل مسئول لتحقيق التنمية المستدامة. كما أشار المدير العام لروساتوم، أليكسي ليخاتشيف، إلى أن المشروع يعتمد على أحدث تقنيات المعالجة الروسية، وأن الشركة تسعى لبناء شراكات تقوم على المساواة والتفاهم المتبادل، مع الالتزام بالمعايير البيئية والاجتماعية العالمية. ويُعتبر المشروع جزءًا من استراتيجية أوسع تهدف إلى تنويع صادرات المعادن وتنمية قطاع الطاقة، خصوصًا في ظل الطلب العالمي المتزايد على مصادر الطاقة منخفضة الكربون. كما أنه من المتوقع أن يوفر المشروع آلاف الوظائف المباشرة وغير المباشرة، ويجذب المزيد من الاستثمارات الأجنبية، ويعزز أمن الطاقة في البلاد. وفي الوقت نفسه، تثير الخطوة بعض المخاوف لدى المنظمات البيئية والمجتمع المدني، خصوصًا فيما يتعلق بإدارة النفايات المشعة وسلامة المجتمعات القريبة من موقع المشروع، ومع ذلك، تؤكد الحكومة التنزانية أن المشروع يلتزم بالمعايير الدولية في مجال السلامة والبيئة. وتنضم تنزانيا - من خلال المشروع - إلى قائمة الدول الإفريقية التي تستفيد من الشراكات مع قوى نووية عالمية مثل روسيا لتطوير مواردها الاستراتيجية. وفي حال نجح مشروع نهر مكوجو، فقد تتحول تنزانيا إلى طرف رئيسي في سلسلة الإمداد العالمية للطاقة النووية خلال السنوات المقبلة. مشروع ضخم لطاقة الرياح في أستراليا.. اعرف التفاصيل http://moee.gov.eg/test_new/new_info.aspx?h_id=45122&call_p=news_f.aspx &pg_index=0 www.osoulmisrmagazine.com/414874 Sun, 03 Aug 2025 00:00:00 GMT أعلنت حكومة ولاية نيو ساوث ويلز الأسترالية عن دراسة مشروع ضخم لإنشاء "مزرعة رياح باينز" (The Pines Wind Farm) في منطقة الجبال الزرقاء غرب سيدني. ويهدف المشروع لدعم التحول إلى مصادر الطاقة المتجددة وتقليل الانبعاثات الكربونية. 250 مروحة هوائية ويتضمن المشروع تركيب نحو 250 مروحة هوائية عملاقة بارتفاع يصل إلى 300 متر لكل منها، في موقع بين منطقتي "أوبرون" و"هامبتون" بالقرب من حديقة كانانغرا-بويد الوطنية في الجبال الزرقاء، ذات الرياح الثابتة والظروف المناخية المستقرة. المشروع يخضع حالياً لمرحلة التقييم الفني والبيئي، للتأكد من الالتزام بالمعايير التنظيمية والبيئية، مع دراسة تأثيره على المناظر الطبيعية وقيمتها العالمية كون المنطقة مدرجة في قائمة التراث العالمي لليونسكو منذ عام 2000. يهدف هذا المشروع إلى تعزيز إمدادات الكهرباء النظيفة والمتجددة، ضمن جهود ولاية نيو ساوث ويلز لتحقيق أهدافها في تحولات الطاقة المستدامة أعلنت حكومة ولاية نيو ساوث ويلز الأسترالية عن دراسة مشروع ضخم لإنشاء "مزرعة رياح باينز" (The Pines Wind Farm) في منطقة الجبال الزرقاء غرب سيدني. ويهدف المشروع لدعم التحول إلى مصادر الطاقة المتجددة وتقليل الانبعاثات الكربونية. 250 مروحة هوائية ويتضمن المشروع تركيب نحو 250 مروحة هوائية عملاقة بارتفاع يصل إلى 300 متر لكل منها، في موقع بين منطقتي "أوبرون" و"هامبتون" بالقرب من حديقة كانانغرا-بويد الوطنية في الجبال الزرقاء، ذات الرياح الثابتة والظروف المناخية المستقرة. المشروع يخضع حالياً لمرحلة التقييم الفني والبيئي، للتأكد من الالتزام بالمعايير التنظيمية والبيئية، مع دراسة تأثيره على المناظر الطبيعية وقيمتها العالمية كون المنطقة مدرجة في قائمة التراث العالمي لليونسكو منذ عام 2000. يهدف هذا المشروع إلى تعزيز إمدادات الكهرباء النظيفة والمتجددة، ضمن جهود ولاية نيو ساوث ويلز لتحقيق أهدافها في تحولات الطاقة المستدامة بدء تطوير الكوادر السعودية في مجالات الطاقة المتجددة http://moee.gov.eg/test_new/new_info.aspx?h_id=45121&call_p=news_f.aspx &pg_index=0 aawsat.com/%D8%A7%D9%84%D8%A7%D9%82%D8%AA%D8%B5%D8%A7%D8%AF/5171049-%D8%A8%D8%AF%D8%A1-%D8%AA%D8%B7%D9%88%D9%8A%D8%B1-%D8%A7%D9%84%D9%83%D9%88%D8%A7%D8%AF%D8%B1-%D8%A7%D9%84%D8%B3%D8%B9%D9%88%D8%AF%D9%8A%D8%A9-%D9%81%D9%8A-%D9%85%D8%AC%D8%A7%D9%84%D8%A7%D8%AA-%D8%A7%D9%84%D8%B7%D8%A7%D9%82%D8%A9-%D8%A7%D9%84%D9%85%D8%AA%D8%AC%D8%AF%D8%AF%D8%A9 Sun, 03 Aug 2025 00:00:00 GMT أعلن المعهد السعودي التقني للطاقة المتجددة (سباير)، إطلاق برامج تدريبية للتوظيف، موجهة للراغبين في تنمية مهاراتهم في مجالات متعددة متعلقة بالطاقة المتجددة والتقنيات الحديثة. تتضمن البرامج دورات تدريبية في تقنية الطاقة الكهروضوئية، والألواح الرقمية، تقنيات كفاءة الطاقة، تقنيات عمليات الاتصال والخدمات اللوجيستية، بالإضافة إلى تقنية الحوكمة والالتزام والمراجعة. ويعد المعهد حاضنة رئيسية لتطوير موظفي الشركات المتعاقدة معه، مما يضيف قيمة إضافية للبرامج المقدمة من خلال تجهيز كوادر بشرية ذات كفاءة عالية. يبدأ التدريب في الأسابيع الأولى من شهر أغسطس (آب)، ويمتد البرنامج لمدة سنتين بدعم من صندوق تنمية الموارد البشرية. يتيح البرنامج فرصة التوظيف الفوري للمشاركين بمجرد توقيع العقود مع الشركات المتعاقدة مع المعهد. وأكد رئيس مجلس إدارة المعهد، المهندس ماجد الرفاعي، أن البرامج التدريبية مصممة استجابة للتوجهات العالمية نحو الطاقة المستدامة، وتهدف إلى تجهيز كوادر وطنية قادرة على الانخراط بفعالية في التنمية الاقتصادية للمملكة. تأتي هذه الخطوة في إطار «رؤية 2030» لتعزيز الاعتماد على الاقتصاد غير النفطي وتنويع مصادر الطاقة. ودعا المعهد المهتمين إلى زيارة موقعه الإلكتروني للحصول على مزيد من المعلومات وتقديم طلبات التسجيل في البرامج المتاحة. أعلن المعهد السعودي التقني للطاقة المتجددة (سباير)، إطلاق برامج تدريبية للتوظيف، موجهة للراغبين في تنمية مهاراتهم في مجالات متعددة متعلقة بالطاقة المتجددة والتقنيات الحديثة. تتضمن البرامج دورات تدريبية في تقنية الطاقة الكهروضوئية، والألواح الرقمية، تقنيات كفاءة الطاقة، تقنيات عمليات الاتصال والخدمات اللوجيستية، بالإضافة إلى تقنية الحوكمة والالتزام والمراجعة. ويعد المعهد حاضنة رئيسية لتطوير موظفي الشركات المتعاقدة معه، مما يضيف قيمة إضافية للبرامج المقدمة من خلال تجهيز كوادر بشرية ذات كفاءة عالية. يبدأ التدريب في الأسابيع الأولى من شهر أغسطس (آب)، ويمتد البرنامج لمدة سنتين بدعم من صندوق تنمية الموارد البشرية. يتيح البرنامج فرصة التوظيف الفوري للمشاركين بمجرد توقيع العقود مع الشركات المتعاقدة مع المعهد. وأكد رئيس مجلس إدارة المعهد، المهندس ماجد الرفاعي، أن البرامج التدريبية مصممة استجابة للتوجهات العالمية نحو الطاقة المستدامة، وتهدف إلى تجهيز كوادر وطنية قادرة على الانخراط بفعالية في التنمية الاقتصادية للمملكة. تأتي هذه الخطوة في إطار «رؤية 2030» لتعزيز الاعتماد على الاقتصاد غير النفطي وتنويع مصادر الطاقة. ودعا المعهد المهتمين إلى زيارة موقعه الإلكتروني للحصول على مزيد من المعلومات وتقديم طلبات التسجيل في البرامج المتاحة. بريطانيا تطلق خطة بقيمة 8 مليارات جنيه إسترليني لتسريع تحول الطاقة http://moee.gov.eg/test_new/new_info.aspx?h_id=45120&call_p=news_f.aspx &pg_index=0 solarabic.com/%D8%A3%D8%AE%D8%A8%D8%A7%D8%B1-%D8%A7%D9%84%D8%B7%D8%A7%D9%82%D8%A9-%D8%A7%D9%84%D9%85%D8%AA%D8%AC%D8%AF%D8%AF%D8%A9/2025/08/%D8%A8%D8%B1%D9%8A%D8%B7%D8%A7%D9%86%D9%8A%D8%A7-%D8%AA%D8%B7%D9%84%D9%82-%D8%AE%D8%B7%D8%A9-%D8%A8%D9%82%D9%8A%D9%85%D8%A9-8-%D9%85%D9%84%D9%8A%D8%A7%D8%B1%D8%A7%D8%AA-%D8%AC%D9%86%D9%8A%D9%87-%D8%A5/ Sun, 03 Aug 2025 00:00:00 GMT أعلنت شركة “ناشيونال جريد” (National Grid) عن إطلاق مبادرة إستراتيجية بقيمة 8 مليارات جنيه إسترليني (10.66 مليار دولار أمريكي تقريبا) تهدف إلى إعادة تشكيل قطاع إمدادات الكهرباء في المملكة المتحدة، وتسريع التحول إلى الطاقة النظيفة، وخلق آلاف فرص العمل في المجتمعات المحلية. المبادرة، التي تحمل اسم الشراكة الجديدة لنقل الكهرباء (ETP)، تركز على تنشيط سلاسل التوريد الإقليمية في إنجلترا وويلز، من خلال إشراك شركات البناء والموردين المحليين في تنفيذ نحو 130 مشروعًا لمحطات فرعية جديدة ومحدثة. تحول بنيوي نحو الاستدامة تأتي هذه الخطوة ضمن إطار خطة الاستثمار الأوسع للشبكة الوطنية، والتي تبلغ قيمتها 35 مليار جنيه إسترليني بين عامي 2026 و2031، وتندرج تحت مظلة برنامج RIIO-T3 التنظيمي. وتهدف إلى مضاعفة كمية الكهرباء المنقولة على مستوى البلاد، وتعزيز قدرة الشبكة على تلبية الطلب المتزايد الناتج عن كهربة قطاعات النقل والتدفئة. شراكات إقليمية طويلة الأمد من أبرز ملامح النموذج الجديد منح الشركات الإقليمية حق الرفض الأول للمشاريع في مناطقها، مما يمنحها أمانًا استثماريًا لتدريب القوى العاملة وتوسيع المعدات. ومن بين الشركاء الرئيسيين: بلفور بيتي، مورغان سيندال، بيرنز وماكدونيل، لينكسون، مورفي، ومجموعة إم للطاقة. دمج التكنولوجيا والمهارات يشمل البرنامج إدراج تقنيات التيار المستمر عالي الجهد (HVDC) لنقل الكهرباء بكفاءة أعلى، إلى جانب برامج تدريبية ومكافآت أداء لضمان جودة التنفيذ واستدامة سلسلة التوريد. قال مايكل شانكس، وزير الطاقة البريطاني: “التحول إلى الطاقة النظيفة هو الفرصة الاقتصادية للقرن الحادي والعشرين، وهذه الشراكة تمثل دفعة قوية لسلاسل التوريد البريطانية واستثمارًا في مستقبل القوى العاملة الماهرة.” أعلنت شركة “ناشيونال جريد” (National Grid) عن إطلاق مبادرة إستراتيجية بقيمة 8 مليارات جنيه إسترليني (10.66 مليار دولار أمريكي تقريبا) تهدف إلى إعادة تشكيل قطاع إمدادات الكهرباء في المملكة المتحدة، وتسريع التحول إلى الطاقة النظيفة، وخلق آلاف فرص العمل في المجتمعات المحلية. المبادرة، التي تحمل اسم الشراكة الجديدة لنقل الكهرباء (ETP)، تركز على تنشيط سلاسل التوريد الإقليمية في إنجلترا وويلز، من خلال إشراك شركات البناء والموردين المحليين في تنفيذ نحو 130 مشروعًا لمحطات فرعية جديدة ومحدثة. تحول بنيوي نحو الاستدامة تأتي هذه الخطوة ضمن إطار خطة الاستثمار الأوسع للشبكة الوطنية، والتي تبلغ قيمتها 35 مليار جنيه إسترليني بين عامي 2026 و2031، وتندرج تحت مظلة برنامج RIIO-T3 التنظيمي. وتهدف إلى مضاعفة كمية الكهرباء المنقولة على مستوى البلاد، وتعزيز قدرة الشبكة على تلبية الطلب المتزايد الناتج عن كهربة قطاعات النقل والتدفئة. شراكات إقليمية طويلة الأمد من أبرز ملامح النموذج الجديد منح الشركات الإقليمية حق الرفض الأول للمشاريع في مناطقها، مما يمنحها أمانًا استثماريًا لتدريب القوى العاملة وتوسيع المعدات. ومن بين الشركاء الرئيسيين: بلفور بيتي، مورغان سيندال، بيرنز وماكدونيل، لينكسون، مورفي، ومجموعة إم للطاقة. دمج التكنولوجيا والمهارات يشمل البرنامج إدراج تقنيات التيار المستمر عالي الجهد (HVDC) لنقل الكهرباء بكفاءة أعلى، إلى جانب برامج تدريبية ومكافآت أداء لضمان جودة التنفيذ واستدامة سلسلة التوريد. قال مايكل شانكس، وزير الطاقة البريطاني: “التحول إلى الطاقة النظيفة هو الفرصة الاقتصادية للقرن الحادي والعشرين، وهذه الشراكة تمثل دفعة قوية لسلاسل التوريد البريطانية واستثمارًا في مستقبل القوى العاملة الماهرة.” تعثر صناعة الطاقة النووية في فرنسا.. أستاذ الاقتصاد بجامعة باريس الجنوبية يكشف الأسباب http://moee.gov.eg/test_new/new_info.aspx?h_id=45119&call_p=news_f.aspx &pg_index=0 al-ain.com/article/french-nuclear-trouble-flamanville-delays Sun, 03 Aug 2025 00:00:00 GMT في الوقت الذي تروج فيه فرنسا للطاقة النووية كركيزة استراتيجية لأمنها الطاقي والتحول البيئي، يأتي مشروع فلامانفيل 3 ليجسد التحديات التقنية والمؤسسية التي تواجهها البلاد. المفاعل الأحدث والأكثر تكلفة في تاريخ الطاقة النووية الفرنسية يتأخر مجددًا، مثيرًا تساؤلات حول كفاءة سلسلة الإمداد النووي، وجدوى الرهانات الحكومية في ظل المنافسة العالمية والتحول نحو الطاقات المتجددة. من جانبه، قال كورنتان لافوركاد، أستاذ الاقتصاد في جامعة باريس الجنوبية، والباحث الاقتصادي في معهد مونتين الفرنسي لـ"العين الإخبارية" إن "مشروع فلامانفيل أصبح مرآة واضحة لحالة الصناعة النووية في فرنسا.. طموحات عالية، لكن تعقيدات التنفيذ تكشف عن فجوات تنظيمية وتكنولوجية". ورأى لافوركاد أن "التأخير ليس فقط مسألة تقنية، بل يؤثر على ثقة الأسواق في قدرة EDF على قيادة التحول الطاقي". وشدد على أن فرنسا بحاجة إلى مراجعة حقيقية لآليات إدارة مشاريعها الكبرى، خاصة في مجالات البنية التحتية الاستراتيجية. كما أضاف لافوركاد: "في عالم تتحول فيه الدول إلى مصادر طاقة أكثر مرونة وأقل تكلفة، فإن كل تأخير في مشروع نووي كبير يعني تكلفة مضاعفة، ماليًا وسياسيًا، على المدى الطويل". وذكرت صحيفة "ليزيكو" الاقتصادية الفرنسية، أنه لن يعاد تشغيل مفاعل فلامانفيل كما كان مقررًا في الأصل يوم 13 أغسطس/آب، بل تم تأجيله إلى 1 أكتوبر/تشرين الأول، بحسب ما أعلنت شركة كهرباء فرنسا (EDF)، التي قررت تنفيذ أعمال وقائية على إحدى صمامات الدائرة الرئيسية. وبالتالي، فإن التشغيل بنسبة 100% تم تأجيله مرة أخرى. وكان من المقرر أن يبلغ مفاعل فلامانفيل طاقته القصوى في نهاية الصيف، لكن شركة EDF أعلنت أن ذلك لن يحدث قبل نهاية الخريف. ورغم سلسلة التأخيرات المتكررة التي طالت المشروع منذ انطلاقه، أكدت الشركة أن هذا التأخير يعود فقط إلى أعمال صيانة وقائية، وليس إلى ظهور خلل جديد. المفاعل، الذي بدأ تشغيله في سبتمبر/أيلول 2024 بعد تأخير دام 12 عامًا، تم ربطه بشبكة الكهرباء في نهاية العام الماضي. وخضع منذ ذلك الحين لسلسلة من الاختبارات التي كان من المفترض أن تُتوّج بوصوله إلى طاقته التشغيلية الكاملة في نهاية صيف 2025. وفي 19 يونيو/حزيران، تم توقيف المفاعل بشكل مخطط له لأغراض صيانة، وخلال هذه العملية تم اكتشاف تسرب في اثنتين من أصل ثلاث صمامات ضمن الدائرة الأساسية للمفاعل. في الوقت الذي تروج فيه فرنسا للطاقة النووية كركيزة استراتيجية لأمنها الطاقي والتحول البيئي، يأتي مشروع فلامانفيل 3 ليجسد التحديات التقنية والمؤسسية التي تواجهها البلاد. المفاعل الأحدث والأكثر تكلفة في تاريخ الطاقة النووية الفرنسية يتأخر مجددًا، مثيرًا تساؤلات حول كفاءة سلسلة الإمداد النووي، وجدوى الرهانات الحكومية في ظل المنافسة العالمية والتحول نحو الطاقات المتجددة. من جانبه، قال كورنتان لافوركاد، أستاذ الاقتصاد في جامعة باريس الجنوبية، والباحث الاقتصادي في معهد مونتين الفرنسي لـ"العين الإخبارية" إن "مشروع فلامانفيل أصبح مرآة واضحة لحالة الصناعة النووية في فرنسا.. طموحات عالية، لكن تعقيدات التنفيذ تكشف عن فجوات تنظيمية وتكنولوجية". ورأى لافوركاد أن "التأخير ليس فقط مسألة تقنية، بل يؤثر على ثقة الأسواق في قدرة EDF على قيادة التحول الطاقي". وشدد على أن فرنسا بحاجة إلى مراجعة حقيقية لآليات إدارة مشاريعها الكبرى، خاصة في مجالات البنية التحتية الاستراتيجية. كما أضاف لافوركاد: "في عالم تتحول فيه الدول إلى مصادر طاقة أكثر مرونة وأقل تكلفة، فإن كل تأخير في مشروع نووي كبير يعني تكلفة مضاعفة، ماليًا وسياسيًا، على المدى الطويل". وذكرت صحيفة "ليزيكو" الاقتصادية الفرنسية، أنه لن يعاد تشغيل مفاعل فلامانفيل كما كان مقررًا في الأصل يوم 13 أغسطس/آب، بل تم تأجيله إلى 1 أكتوبر/تشرين الأول، بحسب ما أعلنت شركة كهرباء فرنسا (EDF)، التي قررت تنفيذ أعمال وقائية على إحدى صمامات الدائرة الرئيسية. وبالتالي، فإن التشغيل بنسبة 100% تم تأجيله مرة أخرى. وكان من المقرر أن يبلغ مفاعل فلامانفيل طاقته القصوى في نهاية الصيف، لكن شركة EDF أعلنت أن ذلك لن يحدث قبل نهاية الخريف. ورغم سلسلة التأخيرات المتكررة التي طالت المشروع منذ انطلاقه، أكدت الشركة أن هذا التأخير يعود فقط إلى أعمال صيانة وقائية، وليس إلى ظهور خلل جديد. المفاعل، الذي بدأ تشغيله في سبتمبر/أيلول 2024 بعد تأخير دام 12 عامًا، تم ربطه بشبكة الكهرباء في نهاية العام الماضي. وخضع منذ ذلك الحين لسلسلة من الاختبارات التي كان من المفترض أن تُتوّج بوصوله إلى طاقته التشغيلية الكاملة في نهاية صيف 2025. وفي 19 يونيو/حزيران، تم توقيف المفاعل بشكل مخطط له لأغراض صيانة، وخلال هذه العملية تم اكتشاف تسرب في اثنتين من أصل ثلاث صمامات ضمن الدائرة الأساسية للمفاعل. مدير الوكالة الدولية للطاقة الذرية يدعو إلى ضبط النفس بعد غارة قرب محطة زابوريجيا http://moee.gov.eg/test_new/new_info.aspx?h_id=45118&call_p=news_f.aspx &pg_index=0 www.shorouknews.com/news/view.aspx?cdate=03082025&id=51efb3f9-e3ab-454c-88ff-a018fe4dd11b Sun, 03 Aug 2025 00:00:00 GMT دعا رئيس الوكالة الدولية للطاقة الذرية رافائيل جروسي يوم السبت إلى "أقصى درجات ضبط النفس العسكري بالقرب من المنشآت النووية" بعد غارة وقعت بالقرب من محطة الطاقة النووية في منطقة زابوريجيا بجنوب شرقي أوكرانيا. ونقل جروسي عن موظفين في محطة زابوريجيا للطاقة النووية قولهم إن منشأة مساعدة بالقرب من المحطة الرئيسية تعرضت للقصف بمسيرات وذخيرة مدفعية صباح السبت. وقال جروسي في بيان إن فريق الوكالة الدولية للطاقة الذرية المنتشر في المحطة سمع انفجارات ورأى دخانا يتصاعد من المنطقة، التي تقع على بعد 1200 متر من محيط المحطة الرئيسية. وقال مدير الوكالة الدولية للطاقة الذرية:"أي هجوم في محيط محطة للطاقة النووية - بغض النظر عن الهدف المقصود - يشكل مخاطر محتملة على السلامة النووية ويجب تجنبه". وأضاف: "مرة أخرى، أدعو إلى أقصى درجات ضبط النفس العسكري بالقرب من المنشآت النووية لمنع استمرار خطر وقوع حادث نووي". وتقع محطة الطاقة النووية في مدينة إنرجودار التي تسيطر عليها روسيا على الضفة الجنوبية لنهر دنيبرو، وهي الأكبر في أوروبا. ولعبت الوكالة الدولية للطاقة الذرية دورا محوريا في حماية ومراقبة حالة وسلامة محطات الطاقة النووية في أوكرانيا منذ بدء الغزو الروسي الشامل في عام 2022. وترسل الوكالة بانتظام فرقاً من الخبراء إلى مواقع المفاعلات النشطة في المناطق الغربية من ريفني وخميلنيتسكي، وتتواجد بشكل دائم في محطة زابوريجيا منذ سبتمبر/أيلول 2022. ويخضع الموقع لسيطرة روسيا منذ مارس/آذار من ذلك العام. دعا رئيس الوكالة الدولية للطاقة الذرية رافائيل جروسي يوم السبت إلى "أقصى درجات ضبط النفس العسكري بالقرب من المنشآت النووية" بعد غارة وقعت بالقرب من محطة الطاقة النووية في منطقة زابوريجيا بجنوب شرقي أوكرانيا. ونقل جروسي عن موظفين في محطة زابوريجيا للطاقة النووية قولهم إن منشأة مساعدة بالقرب من المحطة الرئيسية تعرضت للقصف بمسيرات وذخيرة مدفعية صباح السبت. وقال جروسي في بيان إن فريق الوكالة الدولية للطاقة الذرية المنتشر في المحطة سمع انفجارات ورأى دخانا يتصاعد من المنطقة، التي تقع على بعد 1200 متر من محيط المحطة الرئيسية. وقال مدير الوكالة الدولية للطاقة الذرية:"أي هجوم في محيط محطة للطاقة النووية - بغض النظر عن الهدف المقصود - يشكل مخاطر محتملة على السلامة النووية ويجب تجنبه". وأضاف: "مرة أخرى، أدعو إلى أقصى درجات ضبط النفس العسكري بالقرب من المنشآت النووية لمنع استمرار خطر وقوع حادث نووي". وتقع محطة الطاقة النووية في مدينة إنرجودار التي تسيطر عليها روسيا على الضفة الجنوبية لنهر دنيبرو، وهي الأكبر في أوروبا. ولعبت الوكالة الدولية للطاقة الذرية دورا محوريا في حماية ومراقبة حالة وسلامة محطات الطاقة النووية في أوكرانيا منذ بدء الغزو الروسي الشامل في عام 2022. وترسل الوكالة بانتظام فرقاً من الخبراء إلى مواقع المفاعلات النشطة في المناطق الغربية من ريفني وخميلنيتسكي، وتتواجد بشكل دائم في محطة زابوريجيا منذ سبتمبر/أيلول 2022. ويخضع الموقع لسيطرة روسيا منذ مارس/آذار من ذلك العام. انقطاع التيار الكهربائي يعطل حركة مترو نيويورك ويشعل أزمة تنقل صباح الثلاثاء http://moee.gov.eg/test_new/new_info.aspx?h_id=45117&call_p=news_f.aspx &pg_index=0 detafour.com/%D8%A7%D9%86%D9%82%D8%B7%D8%A7%D8%B9-%D8%A7%D9%84%D8%AA%D9%8A%D8%A7%D8%B1-%D8%A7%D9%84%D9%83%D9%87%D8%B1%D8%A8%D8%A7%D8%A6%D9%8A-%D9%8A%D8%B9%D8%B7%D9%84-%D8%AD%D8%B1%D9%83%D8%A9-%D9%85%D8%AA%D8%B1/ Wed, 30 Jul 2025 00:00:00 GMT شهد صباح الثلاثاء تعطلًا واسع النطاق في حركة قطارات مترو أنفاق نيويورك نتيجة انقطاع التيار الكهربائي في جزء من نظام الإشارات، ما اضطر آلاف الركاب إلى البحث عن وسائل بديلة للوصول إلى وجهاتهم خلال ساعات الذروة. وأوضحت هيئة النقل في نيويورك (MTA) في بيان رسمي أن أربع خطوط رئيسية من المترو توقفت أو تم تعديل مسارها، بينما تعرضت ثلاثة خطوط أخرى لتأخيرات طويلة أثرت بشكل كبير على جدول الرحلات اليومية. ويعتبر مترو نيويورك شريان حياة لما يقارب 4 ملايين راكب يوميًا، إلا أن بنيته التحتية القديمة تعاني من تدهور ملحوظ بعد عقود من الإهمال، حيث يبلغ عمر نظام الإشارات الحالي أكثر من قرن من الزمن. وتشير الخطة الرأسمالية للهيئة للفترة 2025-2029 إلى أن 40% من محطات الكهرباء الفرعية ضمن شبكة المترو في حالة «رديئة أو هشة»، مما يزيد من مخاطر الأعطال المتكررة. وتتضمن خطة التطوير استثمارات ضخمة بقيمة 5.4 مليار دولار مخصصة لتحديث نظام الإشارات على طول 75 ميلاً (ما يعادل حوالي 120 كيلومترًا) من خطوط السكك الحديدية، إضافة إلى تخصيص 4 مليارات دولار أخرى لصيانة أو استبدال محطات الطاقة، في محاولة لتحسين أداء الشبكة والحد من الانقطاعات التي تعطل حياة الملايين يوميًا. شهد صباح الثلاثاء تعطلًا واسع النطاق في حركة قطارات مترو أنفاق نيويورك نتيجة انقطاع التيار الكهربائي في جزء من نظام الإشارات، ما اضطر آلاف الركاب إلى البحث عن وسائل بديلة للوصول إلى وجهاتهم خلال ساعات الذروة. وأوضحت هيئة النقل في نيويورك (MTA) في بيان رسمي أن أربع خطوط رئيسية من المترو توقفت أو تم تعديل مسارها، بينما تعرضت ثلاثة خطوط أخرى لتأخيرات طويلة أثرت بشكل كبير على جدول الرحلات اليومية. ويعتبر مترو نيويورك شريان حياة لما يقارب 4 ملايين راكب يوميًا، إلا أن بنيته التحتية القديمة تعاني من تدهور ملحوظ بعد عقود من الإهمال، حيث يبلغ عمر نظام الإشارات الحالي أكثر من قرن من الزمن. وتشير الخطة الرأسمالية للهيئة للفترة 2025-2029 إلى أن 40% من محطات الكهرباء الفرعية ضمن شبكة المترو في حالة «رديئة أو هشة»، مما يزيد من مخاطر الأعطال المتكررة. وتتضمن خطة التطوير استثمارات ضخمة بقيمة 5.4 مليار دولار مخصصة لتحديث نظام الإشارات على طول 75 ميلاً (ما يعادل حوالي 120 كيلومترًا) من خطوط السكك الحديدية، إضافة إلى تخصيص 4 مليارات دولار أخرى لصيانة أو استبدال محطات الطاقة، في محاولة لتحسين أداء الشبكة والحد من الانقطاعات التي تعطل حياة الملايين يوميًا. دولة أوروبية تتجه إلى الربط الكهربائي مع المغرب http://moee.gov.eg/test_new/new_info.aspx?h_id=45116&call_p=news_f.aspx &pg_index=0 attaqa.net/2025/07/29/%D8%AF%D9%88%D9%84%D8%A9-%D8%A3%D9%88%D8%B1%D9%88%D8%A8%D9%8A%D8%A9-%D8%AA%D8%AA%D8%AC%D9%87-%D8%A5%D9%84%D9%89-%D8%A7%D9%84%D8%B1%D8%A8%D8%B7-%D8%A7%D9%84%D9%83%D9%87%D8%B1%D8%A8%D8%A7%D8%A6%D9%8A/ Wed, 30 Jul 2025 00:00:00 GMT تسعى دولة أوروبية لاتخاذ خطوة إستراتيجية تعزّز أمنها الطاقي، من خلال الربط الكهربائي مع المغرب، بما يدعم حصولها على الطاقة من شمال أفريقيا، وذلك باستثمارات تبلغ 400 مليون يورو (461.6 مليون دولار). وبحسب بيان حصلت عليه منصة الطاقة المتخصصة (مقرّها واشنطن)، فقد كشفت الدولة الأوروبية عن نيتها المُعلنة تعزيز قدراتها الكهربائية عبر مشروع طموح للربط، بعد أن تعثرت خططها السابقة داخل القارة. ويُتوقع أن يفتح المشروع المحتمل آفاقًا جديدة للتعاون العابر للقارات، خاصة في ظل الطلب المتزايد على مصادر الطاقة المتجددة والبنية التحتية المستدامة. ويُعد هذا التحرك إشارة واضحة إلى تنامي أهمية دول شمال أفريقيا في المعادلة الطاقية الأوروبية، بما تمتلكه من موقع إستراتيجي وإمكانات تصديرية واعدة. الربط الكهربائي بين المغرب والبرتغال أعلنت وزيرة الطاقة البرتغالية ماريا دا غراسا كارفاليو، -رسميًا- إطلاق مشروع الربط الكهربائي بين المغرب والبرتغال، في خطوة من شأنها تنويع مصادر الإمداد وتعزيز موقع البلاد كمحور طاقي في أوروبا. وقالت الوزيرة إن الخطة تشمل أيضًا تعزيز قدرات تخزين الكهرباء عبر البطاريات، ورفع مستوى التحكم في تدفقات الشبكة، مع هدف رفع القدرة التخزينية من 13 ميغاواط حاليًا إلى 750 ميغاواط مستقبلًا. ويمثّل هذا الخيار استجابة لواقع المفاوضات المتعثّرة مع فرنسا، التي كانت تشمل إنشاء 3 نقاط ربط بين شبكتي الكهرباء في باريس ولشبونة، لكنها لم تُنفّذ حتى الآن، وفق ما طالعته منصة الطاقة المتخصصة. وكانت البرتغال قد بدأت دراسة الربط الكهربائي مع المغرب منذ أشهر، بوصفه خيارًا احتياطيًا، لكن التطورات المتسارعة دفعت الدولة إلى المضي قدمًا في تحويل الدراسة إلى خطوات عملية. ويرى مراقبون أن الربط الكهربائي مع المغرب يُعزز الاستقلالية الطاقية لشبه الجزيرة الإيبيرية، ويمنحها قدرة أكبر على تصدير الكهرباء عبر القارة الأفريقية. ويمتد المشروع المحتمل تحت مياه مضيق جبل طارق، ما يجعله منافسًا للمسارات الأوروبية التقليدية، ويمنح المغرب دفعة جديدة في ربطه الطاقي مع محيطه القاري. تسعى دولة أوروبية لاتخاذ خطوة إستراتيجية تعزّز أمنها الطاقي، من خلال الربط الكهربائي مع المغرب، بما يدعم حصولها على الطاقة من شمال أفريقيا، وذلك باستثمارات تبلغ 400 مليون يورو (461.6 مليون دولار). وبحسب بيان حصلت عليه منصة الطاقة المتخصصة (مقرّها واشنطن)، فقد كشفت الدولة الأوروبية عن نيتها المُعلنة تعزيز قدراتها الكهربائية عبر مشروع طموح للربط، بعد أن تعثرت خططها السابقة داخل القارة. ويُتوقع أن يفتح المشروع المحتمل آفاقًا جديدة للتعاون العابر للقارات، خاصة في ظل الطلب المتزايد على مصادر الطاقة المتجددة والبنية التحتية المستدامة. ويُعد هذا التحرك إشارة واضحة إلى تنامي أهمية دول شمال أفريقيا في المعادلة الطاقية الأوروبية، بما تمتلكه من موقع إستراتيجي وإمكانات تصديرية واعدة. الربط الكهربائي بين المغرب والبرتغال أعلنت وزيرة الطاقة البرتغالية ماريا دا غراسا كارفاليو، -رسميًا- إطلاق مشروع الربط الكهربائي بين المغرب والبرتغال، في خطوة من شأنها تنويع مصادر الإمداد وتعزيز موقع البلاد كمحور طاقي في أوروبا. وقالت الوزيرة إن الخطة تشمل أيضًا تعزيز قدرات تخزين الكهرباء عبر البطاريات، ورفع مستوى التحكم في تدفقات الشبكة، مع هدف رفع القدرة التخزينية من 13 ميغاواط حاليًا إلى 750 ميغاواط مستقبلًا. ويمثّل هذا الخيار استجابة لواقع المفاوضات المتعثّرة مع فرنسا، التي كانت تشمل إنشاء 3 نقاط ربط بين شبكتي الكهرباء في باريس ولشبونة، لكنها لم تُنفّذ حتى الآن، وفق ما طالعته منصة الطاقة المتخصصة. وكانت البرتغال قد بدأت دراسة الربط الكهربائي مع المغرب منذ أشهر، بوصفه خيارًا احتياطيًا، لكن التطورات المتسارعة دفعت الدولة إلى المضي قدمًا في تحويل الدراسة إلى خطوات عملية. ويرى مراقبون أن الربط الكهربائي مع المغرب يُعزز الاستقلالية الطاقية لشبه الجزيرة الإيبيرية، ويمنحها قدرة أكبر على تصدير الكهرباء عبر القارة الأفريقية. ويمتد المشروع المحتمل تحت مياه مضيق جبل طارق، ما يجعله منافسًا للمسارات الأوروبية التقليدية، ويمنح المغرب دفعة جديدة في ربطه الطاقي مع محيطه القاري. عاجل: ابتكار سعودي يتوج بالذهب في جنيف.. لافتات مرورية تضيء 10 ساعات بلا كهرباء http://moee.gov.eg/test_new/new_info.aspx?h_id=45115&call_p=news_f.aspx &pg_index=0 www.alyaum.com/articles/6607159/%D8%A7%D9%84%D8%A3%D8%AE%D8%A8%D8%A7%D8%B1/%D8%A7%D9%84%D8%B4%D8%B1%D9%82%D9%8A%D8%A9-%D8%A7%D9%84%D9%8A%D9%88%D9%85/%D8%B9%D8%A7%D8%AC%D9%84-%D8%A7%D8%A8%D8%AA%D9%83%D8%A7%D8%B1-%D8%B3%D8%B9%D9%88%D8%AF%D9%8A-%D9%8A%D8%AA%D9%88%D8%AC-%D8%A8%D8%A7%D9%84%D8%B0%D9%87%D8%A8-%D9%81%D9%8A-%D8%AC%D9%86%D9%8A%D9%81-%D9%84%D8%A7%D9%81%D8%AA%D8%A7%D8%AA-%D9%85%D8%B1%D9%88%D8%B1%D9%8A%D8%A9-%D8%AA%D8%B6%D9%8A%D8%A1-10-%D8%B3%D8%A7%D8%B9%D8%A7%D8%AA-%D8%A8%D9%84%D8%A7-%D9%83%D9%87%D8%B1%D8%A8%D8%A7%D8%A1 Wed, 30 Jul 2025 00:00:00 GMT حصد فريق من كرسي أرامكو السعودية للسلامة المرورية بجامعة الإمام عبد الرحمن بن فيصل الميدالية الذهبية في معرض جنيف الدولي للاختراعات لعام 2025، وذلك عن تطوير مادة ضوئية متوهجة تُستخدم في اللافتات المرورية دون الحاجة لأي مصدر طاقة كهربائية. تتويج الفريق السعودي يعد إنجاز علمي الأول من نوعه ويهدف إلى رفع معايير السلامة على الطرق بشكل جذري. ويقوم الابتكار السعودي، الذي تفوق على أكثر من ثلاثة آلاف اختراع مشارك من مختلف دول العالم، على مادة متطورة تُعرف ب «GiD»، حيث يتم تحفيزها عبر الأشعة فوق البنفسجية لتُصدر توهجًا مستمرًا يصل متوسط سطوعه إلى 7,5 لوكس لمدة تمتد إلى عشر ساعات متواصلة. وأكدت الاختبارات الميدانية فاعلية التقنية وقدرتها على توفير رؤية واضحة في أصعب الظروف المناخية كالضباب الكثيف أو الأمطار الغزيرة والعواصف الرملية، ما يمثل حلاً مستدامًا وعمليًا لتعزيز وضوح العلامات التحذيرية والإرشادية على الطرق. خفض معدلات الحوادث وأوضح الفريق البحثي، الذي يقوده د. محمد سليم من كلية الهندسة، أن النتائج العملية أظهرت تفوقًا ملحوظًا للافتات الجديدة في مستوى الوضوح الليلي مقارنةً بالعلامات التقليدية، الأمر الذي يُتوقع أن يسهم بشكل مباشر في خفض معدلات الحوادث المرتبطة بضعف الرؤية، ويعزز من شعور الأمان لدى كافة مستخدمي الطرق. حصد فريق من كرسي أرامكو السعودية للسلامة المرورية بجامعة الإمام عبد الرحمن بن فيصل الميدالية الذهبية في معرض جنيف الدولي للاختراعات لعام 2025، وذلك عن تطوير مادة ضوئية متوهجة تُستخدم في اللافتات المرورية دون الحاجة لأي مصدر طاقة كهربائية. تتويج الفريق السعودي يعد إنجاز علمي الأول من نوعه ويهدف إلى رفع معايير السلامة على الطرق بشكل جذري. ويقوم الابتكار السعودي، الذي تفوق على أكثر من ثلاثة آلاف اختراع مشارك من مختلف دول العالم، على مادة متطورة تُعرف ب «GiD»، حيث يتم تحفيزها عبر الأشعة فوق البنفسجية لتُصدر توهجًا مستمرًا يصل متوسط سطوعه إلى 7,5 لوكس لمدة تمتد إلى عشر ساعات متواصلة. وأكدت الاختبارات الميدانية فاعلية التقنية وقدرتها على توفير رؤية واضحة في أصعب الظروف المناخية كالضباب الكثيف أو الأمطار الغزيرة والعواصف الرملية، ما يمثل حلاً مستدامًا وعمليًا لتعزيز وضوح العلامات التحذيرية والإرشادية على الطرق. خفض معدلات الحوادث وأوضح الفريق البحثي، الذي يقوده د. محمد سليم من كلية الهندسة، أن النتائج العملية أظهرت تفوقًا ملحوظًا للافتات الجديدة في مستوى الوضوح الليلي مقارنةً بالعلامات التقليدية، الأمر الذي يُتوقع أن يسهم بشكل مباشر في خفض معدلات الحوادث المرتبطة بضعف الرؤية، ويعزز من شعور الأمان لدى كافة مستخدمي الطرق. أول محطة طاقة شمسية في العراق تقترب من الإنجاز http://moee.gov.eg/test_new/new_info.aspx?h_id=45114&call_p=news_f.aspx &pg_index=0 attaqa.net/2025/07/29/%D8%A3%D9%88%D9%84-%D9%85%D8%AD%D8%B7%D8%A9-%D8%B7%D8%A7%D9%82%D8%A9-%D8%B4%D9%85%D8%B3%D9%8A%D8%A9-%D9%81%D9%8A-%D8%A7%D9%84%D8%B9%D8%B1%D8%A7%D9%82-%D8%AA%D9%82%D8%AA%D8%B1%D8%A8-%D9%85%D9%86-%D8%A7/ Wed, 30 Jul 2025 00:00:00 GMT تقترب أول محطة طاقة شمسية في العراق من الانتهاء، لبدء إنتاج الكهرباء النظيفة منها، وهو ما يُعدّ خطوة مهمة على طريق سد عجز الطاقة، والتحول إلى مصادر نظيفة ومستدامة للكهرباء. وبحسب بيان حصلت عليه منصة الطاقة المتخصصة (مقرّها واشنطن)، فإن المشروع يُعدّ الأكبر من نوعه، ويُنفّذ على مساحة شاسعة تبلغ 4 آلاف دونم، بقدرة كلية تصل إلى 300 ميغاواط. ويمثّل الإنجاز المرتقب لأول محطة طاقة شمسية في العراق، تدخل فعليًا ضمن منظومة الكهرباء الوطنية للبلاد؛ خطوة مهمة تتم بإشراف مباشر من وزارة الكهرباء واستثمار شركة مجموعة البلال. وتعكس هذه الخطوة التزام العراق بتوسيع حصة الطاقة المتجددة من إجمالي إنتاج الكهرباء، في إطار إستراتيجية وطنية لتنويع مصادر الطاقة وتقليل الاعتماد على الوقود الأحفوري. تنفيذ متسارع لمشروع كربلاء أكد وزير الكهرباء العراقي زياد علي فاضل، أن العمل يتواصل بوتيرة متسارعة لإنجاز أول محطة طاقة شمسية في العراق، مع تركيب 39 ألف لوح شمسي حتى الآن من أصل نصف مليون. وأوضح أن المشروع يُنفّذ تحت إشراف الشركة العامة لإنتاج الطاقة في الفرات الأوسط، وباستثمار من شركة مجموعة البلال، ضمن شراكة حكومية وخاصة لتطوير البنية التحتية للطاقة. وأشار الوزير إلى أهمية هذا المشروع في دعم استقرار الشبكة الوطنية، لا سيما في أوقات الذروة، مضيفًا أن المحطة ستكون نواة لسلسلة من مشروعات الطاقة الشمسية في البلاد. تقترب أول محطة طاقة شمسية في العراق من الانتهاء، لبدء إنتاج الكهرباء النظيفة منها، وهو ما يُعدّ خطوة مهمة على طريق سد عجز الطاقة، والتحول إلى مصادر نظيفة ومستدامة للكهرباء. وبحسب بيان حصلت عليه منصة الطاقة المتخصصة (مقرّها واشنطن)، فإن المشروع يُعدّ الأكبر من نوعه، ويُنفّذ على مساحة شاسعة تبلغ 4 آلاف دونم، بقدرة كلية تصل إلى 300 ميغاواط. ويمثّل الإنجاز المرتقب لأول محطة طاقة شمسية في العراق، تدخل فعليًا ضمن منظومة الكهرباء الوطنية للبلاد؛ خطوة مهمة تتم بإشراف مباشر من وزارة الكهرباء واستثمار شركة مجموعة البلال. وتعكس هذه الخطوة التزام العراق بتوسيع حصة الطاقة المتجددة من إجمالي إنتاج الكهرباء، في إطار إستراتيجية وطنية لتنويع مصادر الطاقة وتقليل الاعتماد على الوقود الأحفوري. تنفيذ متسارع لمشروع كربلاء أكد وزير الكهرباء العراقي زياد علي فاضل، أن العمل يتواصل بوتيرة متسارعة لإنجاز أول محطة طاقة شمسية في العراق، مع تركيب 39 ألف لوح شمسي حتى الآن من أصل نصف مليون. وأوضح أن المشروع يُنفّذ تحت إشراف الشركة العامة لإنتاج الطاقة في الفرات الأوسط، وباستثمار من شركة مجموعة البلال، ضمن شراكة حكومية وخاصة لتطوير البنية التحتية للطاقة. وأشار الوزير إلى أهمية هذا المشروع في دعم استقرار الشبكة الوطنية، لا سيما في أوقات الذروة، مضيفًا أن المحطة ستكون نواة لسلسلة من مشروعات الطاقة الشمسية في البلاد. "الإمارات للطاقة النووية" و"سامسونغ للإنشاءات والتجارة" توقعان اتفاقية لتعزيز التعاون العالمي في مجال الطاقة النووية http://moee.gov.eg/test_new/new_info.aspx?h_id=45113&call_p=news_f.aspx &pg_index=0 www.mediaoffice.abudhabi/ar/energy/enec-and-samsung-ct-corporation-sign-agreement-to-advance-global-nuclear-energy-collaboration/ Wed, 30 Jul 2025 00:00:00 GMT وقَّعت شركة «الإمارات للطاقة النووية» وشركة «سامسونغ للإنشاءات والتجارة» مذكرة تفاهم تتضمَّن استكشاف فرص تطوير الطاقة النووية السلمية والاستثمار فيها على الصعيد العالمي، استناداً إلى الدور الريادي لشركة «الإمارات للطاقة النووية» وخبرات «سامسونغ» الواسعة في مجالات الهندسة والبنية التحتية، وذلك لدعم جهود زيادة إنتاج الكهرباء النظيفة والقابلة للتوزيع في جميع أنحاء العالم. وتمهِّد مذكرة التفاهم الطريق أمام التعاون في عدة مجالات رئيسية، تشمل الاستثمار المحتمَل في مشاريع الطاقة النووية، مثل إنشاء محطات جديدة للطاقة النووية، وإعادة تشغيل المحطات المتوقِّفة، وكذلك عمليات الدمج والاستحواذ في الولايات المتحدة، وتطوير تقنيات المفاعلات النووية المصغَّرة مستقبلاً في دولة الإمارات العربية المتحدة، والولايات المتحدة الأمريكية، وعلى الصعيد الدولي، إضافة إلى تقييم الفرص المتاحة في إنتاج الهيدروجين باستخدام الطاقة النووية في جمهورية كوريا وأسواق أخرى، إلى جانب الاستثمار في شركات الخدمات والمعدات النووية الأمريكية، والتقييم المشترك لتطوير وتمويل محطة طاقة نووية في رومانيا. وقال سعادة محمد الحمادي، العضو المنتدب والرئيس التنفيذي لشركة «الإمارات للطاقة النووية»: «للطاقة النووية دور محوري في توفير الكهرباء النظيفة على نطاق واسع، لتلبية الطلب العالمي المتنامي بسرعة. وأثبتت شركة الإمارات للطاقة النووية أنه من خلال النهج الاستراتيجي والشراكات المناسبة يمكن تطوير مشاريع الطاقة النووية على نحو آمن وضمن الجدول الزمني، ووفقاً لأعلى المعايير المحلية والعالمية. ومن خلال مذكرة التفاهم هذه مع شركة سامسونغ، نواصل تعزيز جهودنا المتعلقة بالتعاون الدولي من أجل التوسُّع في استخدام الطاقة النووية والاستثمار والابتكار في هذا القطاع، حيث نتعاون في استكشاف مشاريع تؤدّي إلى نتائج إيجابية للدول التي تسعى إلى ضمان أمن الطاقة، وخفض البصمة الكربونية، وتحقيق النمو الاقتصادي طويل الأجل.» وقال أوسي تشول، الرئيس التنفيذي لشركة «سامسونج»: «لضمان استقرار إمدادات الطاقة النظيفة، تقوم الطاقة النووية بدور رئيسي كمصدر أساسي موثوق للطاقة. ومن خلال الجمع بين التقنيات المتقدمة والعلاقات العالمية التي أسَّستها الشركتان في قطاعَي الطاقة النووية والمفاعلات النووية الكبيرة والمصغَّرة، نتطلع إلى تعزيز التنسيق فيما بيننا من خلال التعاون الوثيق». وتتماشى مذكرة التفاهم هذه مع استراتيجية شركة «الإمارات للطاقة النووية» الخاصة بالتعاون الدولي، والبرنامج المتقدم لتقنيات الطاقة النووية الذي أطلقته الشركة، بهدف تسريع تقييم وتطوير واستخدام تقنيات الجيل المقبل من المفاعلات النووية. كما يدعم ذلك تحقيق أهداف مبادرة دولة الإمارات الاستراتيجية الأوسع نطاقاً المتعلقة بالوصول إلى الحياد المناخي بحلول عام 2050، إلى جانب ترسيخ الدور المحوري لشركة الإمارات للطاقة النووية في تعزيز التعاون الدولي في قطاع الطاقة النظيفة. وبصفتها المطوِّر والمشغِّل لمحطات براكة الأربع للطاقة النووية، أنجزت شركة الإمارات للطاقة النووية أحد أنجح برامج الطاقة النووية السلمية الجديدة عالمياً، حيث تُنتج محطات براكة 40 تيراواط في الساعة من الكهرباء النظيفة سنوياً، وهو ما يلبّي 25% من إجمالي الطلب على الكهرباء في دولة الإمارات. وتُعَدُّّ محطات براكة أكبر مصدر للكهرباء النظيفة في المنطقة، حيث تُسهم في الحد من أكثر من 22 مليون طن من الانبعاثات الكربونية سنوياً. وتوظِّف شركة «الإمارات للطاقة النووية» معارفها وخبراتها الكبيرة في شراكات دولية للتعاون والاستثمار مع دول وشركات أخرى للاستفادة من عوائد الطاقة النووية السلمية. وقَّعت شركة «الإمارات للطاقة النووية» وشركة «سامسونغ للإنشاءات والتجارة» مذكرة تفاهم تتضمَّن استكشاف فرص تطوير الطاقة النووية السلمية والاستثمار فيها على الصعيد العالمي، استناداً إلى الدور الريادي لشركة «الإمارات للطاقة النووية» وخبرات «سامسونغ» الواسعة في مجالات الهندسة والبنية التحتية، وذلك لدعم جهود زيادة إنتاج الكهرباء النظيفة والقابلة للتوزيع في جميع أنحاء العالم. وتمهِّد مذكرة التفاهم الطريق أمام التعاون في عدة مجالات رئيسية، تشمل الاستثمار المحتمَل في مشاريع الطاقة النووية، مثل إنشاء محطات جديدة للطاقة النووية، وإعادة تشغيل المحطات المتوقِّفة، وكذلك عمليات الدمج والاستحواذ في الولايات المتحدة، وتطوير تقنيات المفاعلات النووية المصغَّرة مستقبلاً في دولة الإمارات العربية المتحدة، والولايات المتحدة الأمريكية، وعلى الصعيد الدولي، إضافة إلى تقييم الفرص المتاحة في إنتاج الهيدروجين باستخدام الطاقة النووية في جمهورية كوريا وأسواق أخرى، إلى جانب الاستثمار في شركات الخدمات والمعدات النووية الأمريكية، والتقييم المشترك لتطوير وتمويل محطة طاقة نووية في رومانيا. وقال سعادة محمد الحمادي، العضو المنتدب والرئيس التنفيذي لشركة «الإمارات للطاقة النووية»: «للطاقة النووية دور محوري في توفير الكهرباء النظيفة على نطاق واسع، لتلبية الطلب العالمي المتنامي بسرعة. وأثبتت شركة الإمارات للطاقة النووية أنه من خلال النهج الاستراتيجي والشراكات المناسبة يمكن تطوير مشاريع الطاقة النووية على نحو آمن وضمن الجدول الزمني، ووفقاً لأعلى المعايير المحلية والعالمية. ومن خلال مذكرة التفاهم هذه مع شركة سامسونغ، نواصل تعزيز جهودنا المتعلقة بالتعاون الدولي من أجل التوسُّع في استخدام الطاقة النووية والاستثمار والابتكار في هذا القطاع، حيث نتعاون في استكشاف مشاريع تؤدّي إلى نتائج إيجابية للدول التي تسعى إلى ضمان أمن الطاقة، وخفض البصمة الكربونية، وتحقيق النمو الاقتصادي طويل الأجل.» وقال أوسي تشول، الرئيس التنفيذي لشركة «سامسونج»: «لضمان استقرار إمدادات الطاقة النظيفة، تقوم الطاقة النووية بدور رئيسي كمصدر أساسي موثوق للطاقة. ومن خلال الجمع بين التقنيات المتقدمة والعلاقات العالمية التي أسَّستها الشركتان في قطاعَي الطاقة النووية والمفاعلات النووية الكبيرة والمصغَّرة، نتطلع إلى تعزيز التنسيق فيما بيننا من خلال التعاون الوثيق». وتتماشى مذكرة التفاهم هذه مع استراتيجية شركة «الإمارات للطاقة النووية» الخاصة بالتعاون الدولي، والبرنامج المتقدم لتقنيات الطاقة النووية الذي أطلقته الشركة، بهدف تسريع تقييم وتطوير واستخدام تقنيات الجيل المقبل من المفاعلات النووية. كما يدعم ذلك تحقيق أهداف مبادرة دولة الإمارات الاستراتيجية الأوسع نطاقاً المتعلقة بالوصول إلى الحياد المناخي بحلول عام 2050، إلى جانب ترسيخ الدور المحوري لشركة الإمارات للطاقة النووية في تعزيز التعاون الدولي في قطاع الطاقة النظيفة. وبصفتها المطوِّر والمشغِّل لمحطات براكة الأربع للطاقة النووية، أنجزت شركة الإمارات للطاقة النووية أحد أنجح برامج الطاقة النووية السلمية الجديدة عالمياً، حيث تُنتج محطات براكة 40 تيراواط في الساعة من الكهرباء النظيفة سنوياً، وهو ما يلبّي 25% من إجمالي الطلب على الكهرباء في دولة الإمارات. وتُعَدُّّ محطات براكة أكبر مصدر للكهرباء النظيفة في المنطقة، حيث تُسهم في الحد من أكثر من 22 مليون طن من الانبعاثات الكربونية سنوياً. وتوظِّف شركة «الإمارات للطاقة النووية» معارفها وخبراتها الكبيرة في شراكات دولية للتعاون والاستثمار مع دول وشركات أخرى للاستفادة من عوائد الطاقة النووية السلمية. محطة أكويو النووية تواجه 3 مخاطر تهدد حلم تركيا http://moee.gov.eg/test_new/new_info.aspx?h_id=45112&call_p=news_f.aspx &pg_index=0 attaqa.net/2025/07/30/%D9%85%D8%AD%D8%B7%D8%A9-%D8%A3%D9%83%D9%88%D9%8A%D9%88-%D8%A7%D9%84%D9%86%D9%88%D9%88%D9%8A%D8%A9-%D8%AA%D9%88%D8%A7%D8%AC%D9%87-3-%D9%85%D8%AE%D8%A7%D8%B7%D8%B1-%D8%AA%D9%87%D8%AF%D8%AF-%D8%AD%D9%84/ Wed, 30 Jul 2025 00:00:00 GMT تعدّ محطة أكويو النووية حلمًا تتبنّاه تركيا منذ سنوات، وتسعى لمواصلته لضمان أمن الطاقة وتقليص الاعتماد على الواردات. وتمضي أنقرة قدمًا في مواصلة خطة التطوير، رغم التباطؤ النسبي والعراقيل التي تواجه المشروع الرئيس بالنسبة لإستراتيجية الطاقة المحلية. وتملك المحطة -الأولى من نوعها في تركيا- إطارًا زمنيًا واضحًا ومعلنًا لعملية التطوير، يؤدي في نهاية المطاف إلى تحقيق 5 منافع على المديين القصير والطويل. ورغم هذه المنافع، فإن مقال رأي -تابعته منصة الطاقة المتخصصة (الصادرة من واشنطن)- تطرَّق إلى ضرورة اتخاذ 5 إجراءات، تضمن عدم انزلاق المشروع تحت ضغط التحديات والتعرض للانهيار. وفي الوقت ذاته، تضمن هذه الإجراءات إمكان توسُّع تركيا في النشاط النووي، وتبنّي تطوير مشروعات أخرى قوية مماثلة لمحطة أكويو. محطة أكويو النووية في تركيا تستقر محطة أكويو النووية في تركيا (جنوب البلاد)، حاملةً معها حلم استقلال الطاقة المستقبلي، إذ تعدّ عنصرًا رئيسًا في إستراتيجية تقليص الاعتماد على الواردات. وتُطوَّر المحطة على 4 مراحل، وتُشَغَّل تدريجيًا وفق خطة زمنية معلنة تنطلق من العام الجاري 2025، إذا سارت الأمور وفق ما تأمله أنقرة. وتعتمد أول محطة طاقة نووية في تركيا على 4 مفاعلات من طراز "في في إي آر – 1200" للوصول إلى حالة التشغيل الكامل، تنتمي إلى فئة المفاعلات العاملة بالماء المضغوط. وينطلق تشغيل أولى الوحدات بحلول نهاية العام الجاري، وتلحق بها الوحدات الـ3 الأخرى تدريجيًا حتى عام 2028، وفق تفاصيل تطرَّق إليها مقال منشور بموقع أوراسيا ريفيو. تعدّ محطة أكويو النووية حلمًا تتبنّاه تركيا منذ سنوات، وتسعى لمواصلته لضمان أمن الطاقة وتقليص الاعتماد على الواردات. وتمضي أنقرة قدمًا في مواصلة خطة التطوير، رغم التباطؤ النسبي والعراقيل التي تواجه المشروع الرئيس بالنسبة لإستراتيجية الطاقة المحلية. وتملك المحطة -الأولى من نوعها في تركيا- إطارًا زمنيًا واضحًا ومعلنًا لعملية التطوير، يؤدي في نهاية المطاف إلى تحقيق 5 منافع على المديين القصير والطويل. ورغم هذه المنافع، فإن مقال رأي -تابعته منصة الطاقة المتخصصة (الصادرة من واشنطن)- تطرَّق إلى ضرورة اتخاذ 5 إجراءات، تضمن عدم انزلاق المشروع تحت ضغط التحديات والتعرض للانهيار. وفي الوقت ذاته، تضمن هذه الإجراءات إمكان توسُّع تركيا في النشاط النووي، وتبنّي تطوير مشروعات أخرى قوية مماثلة لمحطة أكويو. محطة أكويو النووية في تركيا تستقر محطة أكويو النووية في تركيا (جنوب البلاد)، حاملةً معها حلم استقلال الطاقة المستقبلي، إذ تعدّ عنصرًا رئيسًا في إستراتيجية تقليص الاعتماد على الواردات. وتُطوَّر المحطة على 4 مراحل، وتُشَغَّل تدريجيًا وفق خطة زمنية معلنة تنطلق من العام الجاري 2025، إذا سارت الأمور وفق ما تأمله أنقرة. وتعتمد أول محطة طاقة نووية في تركيا على 4 مفاعلات من طراز "في في إي آر – 1200" للوصول إلى حالة التشغيل الكامل، تنتمي إلى فئة المفاعلات العاملة بالماء المضغوط. وينطلق تشغيل أولى الوحدات بحلول نهاية العام الجاري، وتلحق بها الوحدات الـ3 الأخرى تدريجيًا حتى عام 2028، وفق تفاصيل تطرَّق إليها مقال منشور بموقع أوراسيا ريفيو. اتفاق بين دول «المتوسط» تتفق على الإسراع فى تنفيذ مشروعات الربط الكهربائى http://moee.gov.eg/test_new/new_info.aspx?h_id=45111&call_p=news_f.aspx &pg_index=0 almalnews.com/428045/%D8%A7%D8%AA%D9%81%D8%A7%D9%82-%D8%A8%D9%8A%D9%86-%D8%AF%D9%88%D9%84-%D8%A7%D9%84%D9%85%D8%AA%D9%88%D8%B3%D8%B7-%D8%AA%D8%AA%D9%81%D9%82-%D8%B9%D9%84%D9%89-%D8%A7%D9%84%D8%A5%D8%B3%D8%B1/ Tue, 29 Jul 2025 00:00:00 GMT اتفق تجمع منظمة الكهرباء والغاز بدول حوض البحر المتوسط، على ضرورة الاسراع بتنفيذ مشروعات الربط الكهربائى بين دول المنظمة للتكامل فيما بينها والاستفادة من جميع القدرات والعمل على تبادلها فى أوقات الذروة وتعظيم مكونات الطاقة وتأمين مصادر توليد الطاقة والاستفادة من القدرات المهدرة، وأيضاً بيع تلك الطاقة المتبادلة والاستفادة من خطوط الربط فى نقل الكهرباء مقابل رسوم النقل. وقال الدكتور حافظ سلماوى، رئيس جهاز مرفق تنظيم الكهرباء وحماية المستهلك، إنه تم عقد اجتماع خاص لمنظمة تجمع دول حوض البحر المتوسط التابعة للاتحاد الأوروبى لمناقشة المشروعات المرتبطة بتلك الدول بالتعاون مع الاتحاد الاوروبى باعتبار مصر نائباً لرئيس الاتحاد الاوروبى للدورة الحالية. وأضاف سلماوى فى تصريحات لـ «المـال»، أنه تم استعراض ما تم انجازه من المشروعات خلال الفترة الماضية، موضحاً أن المنظمة تعقد اجتماعات دورية كل 6 أشهر وأنه تم الاتفاق على دراسة عمليات الربط بين الشبكات المختلفة ورفع جودة التغذية للشبكات فى دول حوض البحر المتوسط، بالإضافة إلى رصد التطورات فى الداخل للأسواق فى الدول والتقدم والمستوى التنظيمى. وتنقسم المنظمة إلى مجموعة الطاقة المتجددة والتى تترأسها إسبانيا ومجموعة الغاز برئاسة الجانب التركى باaلإضافة إلى مجموعة عن الكهرباء برئاسة الأردن وترأس مصر الربط بين الدول، بالإضافة لكونها نائب رئيس المنظمة. وأضاف سلماوى أنه تم الاتفاق على تطوير نظم الطاقة وأيجاد نوع من التكامل بين الشبكات بما يحقق تأمين مصادر توليد الطاقة وزيادة الاستثمارات والعمل على سرعة تنفيذ مشروعات الربط الكهربائى بين جميع دول حوض البحر المتوسط وأشار إلى أنه يتم تدريب الكوادر على بناء القدرات وإنشاء جامعة للدراسات، وان نحو 4 مصريين انضموا لهذه الجامعة وحصلوا على الدبلومة لمدة 8 أشهر ويتم تجديد الدبلومة عند انتهائها. وقال سلماوى إن جهاز مرفق تنظيم الكهرباء أعد دراسة لإدخال مصر إلى عصر سوق الكهرباء والطاقة وربطها مع دول حوض البحر المتوسط، دون أن يؤثر ذلك على تعريفة الكهرباء أو تتأثر بها شريحة المستهلك المصرى الذى يمثل نسبة كبيرة من مستهلكى الكهرباء، لافتاً إلى إن الدراسة تنقسم إلى قسمين، الأول عبارة عن تحديث عام لبيانات دول حوض البحر المتوسط، بالإضافة إلى معرفة الخطط المستقبلية لها مثل إنشاء محطات جديدة وإنشاء خطوط ربط جديدة. أما القسم الثانى: فيتضمن تقييماً لوضع السوق الحالية، بالإضافة إلى وضع رؤية مستقبلية للوصول إلى سوق إقليمية موحدة متكاملة، مشيرا إلى أن الدراسة تضمنت حصرا شاملا لسوق الكهرباء الإيطالية كنموذج عن الأسواق الداخلية، بالإضافة إلى دراسة لسوق الكهرباء الخاصة بإسبانيا والبرتغال «IBERIAN » كنموذج عن الأسواق الإقليمية الموجودة حاليا. وأشار سلماوى إلى أن الدراسة أكدت أن معظم الدول الأعضاء اتفقت على أن «تغطية الاحتياجات من الكهرباء»، جاءت فى المقام الأول ضمن دوافع الربط وإقامة أسواق مشتركة للكهرباء بين الدول، مبينًا أن «جودة التغذية» جاءت فى مرتبة لاحقة، وشدد على ضرورة الحاجة إلى وضع خطوط عريضة لتبادل الكهرباء عبر الدول، بالإضافة إلى محاولة التقريب بين مستوى الأسواق فى الدول الأعضاء بحوض المتوسط. وأوضح أن الدراسات أظهرت أن الربط الكهربائى بين دول افريقيا ودول حوض البحر المتوسط، يظهر مدى تمتع القارة الأفريقية بمصادر هائلة من الطاقة المائية تمثل40 % من مصادر هذه الطاقة فى العالم، وتتركز نحو 30 % من هذه المصادر فى منطقة انجا على نهر الكونغو والتى تقدر بحوالي50 ألف ميجاوات وتم اعداد دراسات ما قبل الجدوى ودراسة الجدوى الاقتصادية والفنية. وأكد سلماوى أن الربط الكهربائى سيتيح تبادل القدرات المنتجة بين جميع الدول، واثبتت جدوى المشروع تغطية احمال الدول المشتركة فى الربط وتصدير الفائض منها الى اوروبا عبر شبكات الربط لدول حوض البحر الابيض المتوسط وذلك عبر ثلاثة محاور، منها الكونغو الديمقراطية وافريقيا الوسطى والسودان ومصر والاردن وسوريا وتركيا. وأوضح أنه تم تنفيذ الربط بين مصر وليبيا على جهد 220 كيلوفولت فى عام 1998، وتم تنفيذ مشروع مماثل للربط بين ليبيا وتونس على جهد220 كيلو فولت، بالإضافة إلى وجود ربط بين تونس والجزائر والمغرب على جهد220 كيلوفولت، مما يجعل مشروع الربط مع دول أوروبا من الممكن اتمامه، نظراً لاكتمال محور الربط الكهربائى بين دول شمال افريقيا ليرتبط بأوروبا، حيث تم تنفيذ كابل بحرى للربط بين المغرب وإسبانيا عبر مضيق جبل طارق على جهد400 كيلوفولت. وأضاف سلماوى أنه تم الاتفاق على البدء فى دراسة المرحلة الثانية لمشروعات الربط الكهربائى مع دول المغرب العربى علــى جهد 400 كيلوفولت، موضحاً أن الصعوبات التى تواجه مشروعات الربط تتمثل فى قيام ثورات الربيع العربى وحالة الانفلات الامنى التى تشهدها عدة دول، بالإضافة إلى ارتفاع تكلفة مشروعات الربط الكهربائى وكيفية تأمينها. اتفق تجمع منظمة الكهرباء والغاز بدول حوض البحر المتوسط، على ضرورة الاسراع بتنفيذ مشروعات الربط الكهربائى بين دول المنظمة للتكامل فيما بينها والاستفادة من جميع القدرات والعمل على تبادلها فى أوقات الذروة وتعظيم مكونات الطاقة وتأمين مصادر توليد الطاقة والاستفادة من القدرات المهدرة، وأيضاً بيع تلك الطاقة المتبادلة والاستفادة من خطوط الربط فى نقل الكهرباء مقابل رسوم النقل. وقال الدكتور حافظ سلماوى، رئيس جهاز مرفق تنظيم الكهرباء وحماية المستهلك، إنه تم عقد اجتماع خاص لمنظمة تجمع دول حوض البحر المتوسط التابعة للاتحاد الأوروبى لمناقشة المشروعات المرتبطة بتلك الدول بالتعاون مع الاتحاد الاوروبى باعتبار مصر نائباً لرئيس الاتحاد الاوروبى للدورة الحالية. وأضاف سلماوى فى تصريحات لـ «المـال»، أنه تم استعراض ما تم انجازه من المشروعات خلال الفترة الماضية، موضحاً أن المنظمة تعقد اجتماعات دورية كل 6 أشهر وأنه تم الاتفاق على دراسة عمليات الربط بين الشبكات المختلفة ورفع جودة التغذية للشبكات فى دول حوض البحر المتوسط، بالإضافة إلى رصد التطورات فى الداخل للأسواق فى الدول والتقدم والمستوى التنظيمى. وتنقسم المنظمة إلى مجموعة الطاقة المتجددة والتى تترأسها إسبانيا ومجموعة الغاز برئاسة الجانب التركى باaلإضافة إلى مجموعة عن الكهرباء برئاسة الأردن وترأس مصر الربط بين الدول، بالإضافة لكونها نائب رئيس المنظمة. وأضاف سلماوى أنه تم الاتفاق على تطوير نظم الطاقة وأيجاد نوع من التكامل بين الشبكات بما يحقق تأمين مصادر توليد الطاقة وزيادة الاستثمارات والعمل على سرعة تنفيذ مشروعات الربط الكهربائى بين جميع دول حوض البحر المتوسط وأشار إلى أنه يتم تدريب الكوادر على بناء القدرات وإنشاء جامعة للدراسات، وان نحو 4 مصريين انضموا لهذه الجامعة وحصلوا على الدبلومة لمدة 8 أشهر ويتم تجديد الدبلومة عند انتهائها. وقال سلماوى إن جهاز مرفق تنظيم الكهرباء أعد دراسة لإدخال مصر إلى عصر سوق الكهرباء والطاقة وربطها مع دول حوض البحر المتوسط، دون أن يؤثر ذلك على تعريفة الكهرباء أو تتأثر بها شريحة المستهلك المصرى الذى يمثل نسبة كبيرة من مستهلكى الكهرباء، لافتاً إلى إن الدراسة تنقسم إلى قسمين، الأول عبارة عن تحديث عام لبيانات دول حوض البحر المتوسط، بالإضافة إلى معرفة الخطط المستقبلية لها مثل إنشاء محطات جديدة وإنشاء خطوط ربط جديدة. أما القسم الثانى: فيتضمن تقييماً لوضع السوق الحالية، بالإضافة إلى وضع رؤية مستقبلية للوصول إلى سوق إقليمية موحدة متكاملة، مشيرا إلى أن الدراسة تضمنت حصرا شاملا لسوق الكهرباء الإيطالية كنموذج عن الأسواق الداخلية، بالإضافة إلى دراسة لسوق الكهرباء الخاصة بإسبانيا والبرتغال «IBERIAN » كنموذج عن الأسواق الإقليمية الموجودة حاليا. وأشار سلماوى إلى أن الدراسة أكدت أن معظم الدول الأعضاء اتفقت على أن «تغطية الاحتياجات من الكهرباء»، جاءت فى المقام الأول ضمن دوافع الربط وإقامة أسواق مشتركة للكهرباء بين الدول، مبينًا أن «جودة التغذية» جاءت فى مرتبة لاحقة، وشدد على ضرورة الحاجة إلى وضع خطوط عريضة لتبادل الكهرباء عبر الدول، بالإضافة إلى محاولة التقريب بين مستوى الأسواق فى الدول الأعضاء بحوض المتوسط. وأوضح أن الدراسات أظهرت أن الربط الكهربائى بين دول افريقيا ودول حوض البحر المتوسط، يظهر مدى تمتع القارة الأفريقية بمصادر هائلة من الطاقة المائية تمثل40 % من مصادر هذه الطاقة فى العالم، وتتركز نحو 30 % من هذه المصادر فى منطقة انجا على نهر الكونغو والتى تقدر بحوالي50 ألف ميجاوات وتم اعداد دراسات ما قبل الجدوى ودراسة الجدوى الاقتصادية والفنية. وأكد سلماوى أن الربط الكهربائى سيتيح تبادل القدرات المنتجة بين جميع الدول، واثبتت جدوى المشروع تغطية احمال الدول المشتركة فى الربط وتصدير الفائض منها الى اوروبا عبر شبكات الربط لدول حوض البحر الابيض المتوسط وذلك عبر ثلاثة محاور، منها الكونغو الديمقراطية وافريقيا الوسطى والسودان ومصر والاردن وسوريا وتركيا. وأوضح أنه تم تنفيذ الربط بين مصر وليبيا على جهد 220 كيلوفولت فى عام 1998، وتم تنفيذ مشروع مماثل للربط بين ليبيا وتونس على جهد220 كيلو فولت، بالإضافة إلى وجود ربط بين تونس والجزائر والمغرب على جهد220 كيلوفولت، مما يجعل مشروع الربط مع دول أوروبا من الممكن اتمامه، نظراً لاكتمال محور الربط الكهربائى بين دول شمال افريقيا ليرتبط بأوروبا، حيث تم تنفيذ كابل بحرى للربط بين المغرب وإسبانيا عبر مضيق جبل طارق على جهد400 كيلوفولت. وأضاف سلماوى أنه تم الاتفاق على البدء فى دراسة المرحلة الثانية لمشروعات الربط الكهربائى مع دول المغرب العربى علــى جهد 400 كيلوفولت، موضحاً أن الصعوبات التى تواجه مشروعات الربط تتمثل فى قيام ثورات الربيع العربى وحالة الانفلات الامنى التى تشهدها عدة دول، بالإضافة إلى ارتفاع تكلفة مشروعات الربط الكهربائى وكيفية تأمينها. مشاريع الطاقة الشمسية في قطر.. طاقة خضراء في أعماق الصحراء http://moee.gov.eg/test_new/new_info.aspx?h_id=45110&call_p=news_f.aspx &pg_index=0 qna.org.qa/ar-QA/news/special-news-details?id=%D9%85%D8%B4%D8%A7%D8%B1%D9%8A%D8%B9-%D8%A7%D9%84%D8%B7%D8%A7%D9%82%D8%A9-%D8%A7%D9%84%D8%B4%D9%85%D8%B3%D9%8A%D8%A9-%D9%81%D9%8A-%D9%82%D8%B7%D8%B1-%D8%B7%D8%A7%D9%82%D8%A9-%D8%AE%D8%B6%D8%B1%D8%A7%D8%A1-%D9%81%D9%8A-%D8%A7%D8%B9%D9%85%D8%A7%D9%82-%D8%A7%D9%84%D8%B5%D8%AD%D8%B1%D8%A7%D8%A1-%D8%AA%D9%82%D8%B1%D9%8A%D8%B1&date=28/07/2025 Tue, 29 Jul 2025 00:00:00 GMT في ظل العديد من التحديات العالمية المتصلة بالتغيرات المناخية، يبقى البحث عن مصادر جديدة لطاقة نظيفة ومستدامة مسعى لكل الدول، وقد تبنت دولة قطر في هذا الاتجاه استراتيجية طموحة في مسيرة التحول نحو الطاقات الجديدة والمتجددة، وعلى رأسها الطاقة الشمسية، كمورد طبيعي متوفر بلا عوائق، وقد شرعت الدولة في تنفيذ عدد من المشاريع العملاقة، مما يعكس توجها وطنيا نحو اقتصاد أخضر ولتقليل الاعتماد على الوقود العضوي، وهو التوجه الذي يجسد الخطوات الفعلية نحو تحقيق أهداف رؤية قطر الوطنية 2030 في مجال البيئة والطاقة. وكانت دولة قطر قد وضعت أهدافا ضمن إطار الاستراتيجية الوطنية الثانية للتنمية في (2018 - 2022) والاستراتيجية الوطنية للبيئة والتغير المناخي (2021 - 2030)، ومن بينها إنتاج 20% من الكهرباء من مصادر متجددة بحلول عام 2030، وتخفيض انبعاثات الغازات الدفيئة بنسبة 25%، والاستثمار في مشاريع أبحاث وتقنيات تخزين الطاقة الشمسية والربط بالشبكة الوطنية. ومن أبرز مشاريع الطاقة المتجددة التي أقامتها دولة قطر محطة الخرسعة للطاقة الشمسية غرب الدوحة، والتي تتمتع بقدرة إنتاجية 800 ميغاواط، في مساحة 10 كيلومترات، بأكثر من 1.8 مليون لوح شمسي، ويوفر مشروع محطة الخرسعة كهرباء تكفي لحوالي 60 ألف منزل، وينتج الكهرباء بسعر تنافسي، حيث إنها تولد ما يعادل 10 بالمئة من الطاقة الكهربائية للدولة في وقت الذروة، كما أنها تساهم في تقليل الانبعاثات الكربونية بحوالي 26 مليون طن. ويعكس دخول محطتي رأس لفان ومسيعيد للطاقة الشمسية دائرة الإنتاج في أبريل الماضي، بإضافة قدرة إنتاجية من الكهرباء تبلغ 875 ميغاواط، وبطاقة تبلغ 800 ميغاواط، بعد تدشين محطة الخرسعة في العام 2022، حجم التحول الاقتصادي والالتزام البيئي الصارم لدولة قطر، والذي يعزز مكانتها عالميا، خاصة مع استمرارها في تطوير مشاريع ضخمة، وتبني سياسات داعمة وابتكارات تكنولوجية في مجال الطاقة المتجددة تضعها على مسار تحقيق أهدافها الطموحة في الاستدامة وتنويع الاقتصاد الوطني. وتوضح البيانات أن محطتي رأس لفان ومسيعيد للطاقة الشمسية أضافتا للسعة الإنتاجية لمحطات الطاقة الشمسية في دولة قطر 1,675 ميغاواط من الطاقة الكهربائية المتجددة، وهو ما شكّل خطوة أساسية نحو تحقيق الركيزة الرابعة من رؤية قطر الوطنية 2030، وهي إدارة البيئة بشكل يضمن الانسجام والتناسق بين التنمية الاقتصادية والاجتماعية وحماية البيئة، ويحقق أيضا أحد أهداف استراتيجية قطر للطاقة للاستدامة، المتمثل في توليد أكثر من 4,000 ميغاواط من الطاقة المتجددة بحلول العام 2030. ومن المتوقع أن تعمل (الخرسعة ومسيعيد ورأس لفان) على خفض انبعاثات ثاني أكسيد الكربون بحوالي 4,7 مليون طن سنويا، وستلعب محطتا مسيعيد ورأس لفان، إلى جانب محطة الخرسعة، دورا مهما في تلبية الطلب على الكهرباء داخل الدولة، حيث تساهم المحطات الثلاث بحوالي 15 بالمئة من إجمالي الطلب المحلي على الكهرباء في أوقات الذروة، بينما سترتفع هذه النسبة إلى 30 بالمئة بعد تشغيل محطة دخان العملاقة للطاقة الشمسية بحلول العام 2029، والتي تبلغ قدرتها الإنتاجية حوالي 2,000 ميغاواط". وفي الإطار ذاته، تواصل قطر تطوير مشروع ضخم في منطقة دخان بقدرة إنتاجية تصل إلى 2000 ميغاواط، ليصبح من أكبر محطات الطاقة الشمسية في العالم، ومن المتوقع أن يدخل الخدمة قبل نهاية العقد الجاري، وهو مشروع سيضاف إلى محطات الخرسعة، ومسيعيد، ورأس لفان، ما يرفع إجمالي القدرة الإنتاجية للطاقة الشمسية في قطر إلى 4000 ميغاواط بحلول عام 2030. وكان لافتا أن اعتمدت قطر على خبرات الكوادر الوطنية في كل ما يتعلق باستخدامات الطاقة الشمسية كمورد نظيف لإنتاج الطاقة، حيث أشار سعادة المهندس سعد بن شريدة الكعبي وزير الدولة لشؤون الطاقة العضو المنتدب والرئيس التنفيذي لقطر للطاقة، إلى أن قطر للطاقة تجاوزت مرحلة الاعتماد على خبرات الآخرين في بناء وتشغيل وصيانة محطات الطاقة الشمسية، وأضاف سعادته، خلال افتتاح محطتي رأس لفان ومسيعيد للطاقة الشمسية في أبريل الماضي: "بدأنا بتنفيذ هذه المشاريع بخبراتنا الوطنية التي نعتز بها وبإنجازاتها، وللـتأكيد على الالتزام بالاعتماد على الطاقات الجديدة، فإن دولة قطر عملت على إيلاء استثماراتها في مجال إنتاج الكهرباء من الطاقة الشمسية أهمية قصوى، بمضاعفة القيمة الإجمالية لمشاريعها في هذا القطاع من 1.7 مليار ريال في مرحلته الأولى إلى نحو 4 مليارات ريال، بضخ ما قيمته 2.3 مليار ريال في محطتي "مسيعيد" و"رأس لفان" في العام 2022، وذلك ما يعكس توجه السياسات والخطط الحكومية لتنويع مصادر الطاقة، من خلال التشجيع على الاستثمار في الطاقة المتجددة، بالنظر إلى المعطيات المناخية والإمكانات المادية والتقنية المتاحة في قطر. ولاستخدامات الطاقة الشمسية العديد من المشكلات التي تحول دون استخدامها على نطاق واسع، ومنها كلفة الإنشاء الأولية العالية، وضعف الإنتاج لأغراض الاستخدام الليلي، مثلما أن عملية تركيب الألواح الشمسية تحتاج إلى مساحات كبيرة، فكلما كانت هناك رغبة في زيادة التوليد، ازدادت كميات الألواح المركبة لإنتاج الكهرباء. وللتغلب على التحديات البيئية والتقنية التي تواجه مشاريع الطاقة الشمسية، عملت الشركات القطرية، بالتعاون مع مؤسسات بحثية مثل معهد قطر لبحوث البيئة والطاقة على تطوير نوع من الألواح الشمسية المقاومة للغبار وارتفاع درجات الحرارة، كما أن الدولة تخطط لتوسيع مشاريع الطاقة الشمسية في مناطق أخرى مثل: الوكير، والشحانية، وسيلين وغيرها من المناطق، فضلا عن تشجيع القطاع الخاص والمؤسسات المختلفة على تركيب أنظمة الطاقة الشمسية. وفي السياق، فإن استخدام الطاقة الناتجة عن الإشعاع الشمسي في توليد الكهرباء يعد من أهم مصادر الطاقة النظيفة والمهمة، والتي يمكن استغلالها في العديد من القطاعات الزراعية، والصناعية، وعمليات تحلية وتسخين وتبريد المياه، مما يجعلها الحل الأمثل لأزمة الطاقة التي يواجهها العالم، وحسب الخبراء، فإن للطاقة الشمسية فوائد جمة لمستخدميها على المستوى الفردي، حيث تعتبر الطاقة الشمسية من مصادر الطاقة المتجددة غير الناضبة، التي تساعد المستهلكين على التوفير في استخدامات الطاقة، كما أنها تتميز بانخفاض تكاليف الصيانة، فأنظمة الطاقة الشمسية لا تحتاج إلى كثير من الصيانة، ويكفي تنظيفها عدة مرات في السنة لتستمر في عملية الإنتاج لسنوات، ومن فوائد الطاقة الشمسية التي تعود على البيئة، تقليل تلوث الهواء، وإبطاء تغير المناخ، فضلا عن إنهاء أثر انبعاثات الكربون لعدم اعتمادها على الوقود التقليدي في عملية التشغيل وفي مختلف مراحل الإنتاج. وفي الاتجاه ذاته، فإن التوجه العالمي للطاقات المتجددة بات يمثل السمة الأبرز لأغلب الدول، فبحسب بيانات الأمم المتحدة فإن العام الماضي شهد إنفاق تريليوني دولار للطاقة النظيفة، أي بزيادة قدرها 800 مليار دولار عما أنفق على الوقود الأحفوري، وهو ما يمثل زيادة بنسبة 70% تقريبا في عشر سنوات. وفي تصريحات له الأسبوع الماضي، قال أنطونيو غوتيريش الأمين العام للأمم المتحدة: "إن عصر الوقود الأحفوري "يتداعى وينهار" وأننا نعيش الآن في فجر عصر الطاقة الجديد، وهو "عصر تغذي فيه الطاقة النظيفة الوفيرة الرخيصة عالما غنيا بالفرص الاقتصادية". وأضاف الأمين العام للأمم المتحدة أن بيانات أصدرتها الوكالة الدولية للطاقة المتجددة، تظهر أن أكثر من 90% من المصادر الجديدة للطاقة المتجددة في جميع أنحاء العالم تنتج الكهرباء بتكلفة أقل من أرخص البدائل للوقود الأحفوري، وأضاف قائلا: "هذا ليس مجرد تحول في التأثير، إنه تحول في الإمكانية، وفي جهود إصلاح علاقتنا بالمناخ". وبالمحصلة فإن النمو المتسارع لاستخدامات الطاقة النظيفة على مستوى العالم سيظل يمثل الخيار الأمثل، خاصة توليد الكهرباء من الطاقة الشمسية الذي قفز إلى مراحل متقدمة، فقد جسدت استثمارات الطاقة الشمسية في قطر توجها استراتيجيا ونموذجا متكاملا للتحول الاقتصادي والالتزام البيئي، وهو ما يعزز مكانة الدولة كرائد إقليمي ودولي في مجالات إنتاج الطاقات المتجددة، مع الاستمرار في تطوير المشاريع المماثلة، والعمل على تبني السياسات الداعمة للابتكارات الرقمية لتحقيق أهداف الاستدامة وتنويع الاقتصاد الوطني بحلول عام 2030 عبر استخدام الطاقات النظيفة. في ظل العديد من التحديات العالمية المتصلة بالتغيرات المناخية، يبقى البحث عن مصادر جديدة لطاقة نظيفة ومستدامة مسعى لكل الدول، وقد تبنت دولة قطر في هذا الاتجاه استراتيجية طموحة في مسيرة التحول نحو الطاقات الجديدة والمتجددة، وعلى رأسها الطاقة الشمسية، كمورد طبيعي متوفر بلا عوائق، وقد شرعت الدولة في تنفيذ عدد من المشاريع العملاقة، مما يعكس توجها وطنيا نحو اقتصاد أخضر ولتقليل الاعتماد على الوقود العضوي، وهو التوجه الذي يجسد الخطوات الفعلية نحو تحقيق أهداف رؤية قطر الوطنية 2030 في مجال البيئة والطاقة. وكانت دولة قطر قد وضعت أهدافا ضمن إطار الاستراتيجية الوطنية الثانية للتنمية في (2018 - 2022) والاستراتيجية الوطنية للبيئة والتغير المناخي (2021 - 2030)، ومن بينها إنتاج 20% من الكهرباء من مصادر متجددة بحلول عام 2030، وتخفيض انبعاثات الغازات الدفيئة بنسبة 25%، والاستثمار في مشاريع أبحاث وتقنيات تخزين الطاقة الشمسية والربط بالشبكة الوطنية. ومن أبرز مشاريع الطاقة المتجددة التي أقامتها دولة قطر محطة الخرسعة للطاقة الشمسية غرب الدوحة، والتي تتمتع بقدرة إنتاجية 800 ميغاواط، في مساحة 10 كيلومترات، بأكثر من 1.8 مليون لوح شمسي، ويوفر مشروع محطة الخرسعة كهرباء تكفي لحوالي 60 ألف منزل، وينتج الكهرباء بسعر تنافسي، حيث إنها تولد ما يعادل 10 بالمئة من الطاقة الكهربائية للدولة في وقت الذروة، كما أنها تساهم في تقليل الانبعاثات الكربونية بحوالي 26 مليون طن. ويعكس دخول محطتي رأس لفان ومسيعيد للطاقة الشمسية دائرة الإنتاج في أبريل الماضي، بإضافة قدرة إنتاجية من الكهرباء تبلغ 875 ميغاواط، وبطاقة تبلغ 800 ميغاواط، بعد تدشين محطة الخرسعة في العام 2022، حجم التحول الاقتصادي والالتزام البيئي الصارم لدولة قطر، والذي يعزز مكانتها عالميا، خاصة مع استمرارها في تطوير مشاريع ضخمة، وتبني سياسات داعمة وابتكارات تكنولوجية في مجال الطاقة المتجددة تضعها على مسار تحقيق أهدافها الطموحة في الاستدامة وتنويع الاقتصاد الوطني. وتوضح البيانات أن محطتي رأس لفان ومسيعيد للطاقة الشمسية أضافتا للسعة الإنتاجية لمحطات الطاقة الشمسية في دولة قطر 1,675 ميغاواط من الطاقة الكهربائية المتجددة، وهو ما شكّل خطوة أساسية نحو تحقيق الركيزة الرابعة من رؤية قطر الوطنية 2030، وهي إدارة البيئة بشكل يضمن الانسجام والتناسق بين التنمية الاقتصادية والاجتماعية وحماية البيئة، ويحقق أيضا أحد أهداف استراتيجية قطر للطاقة للاستدامة، المتمثل في توليد أكثر من 4,000 ميغاواط من الطاقة المتجددة بحلول العام 2030. ومن المتوقع أن تعمل (الخرسعة ومسيعيد ورأس لفان) على خفض انبعاثات ثاني أكسيد الكربون بحوالي 4,7 مليون طن سنويا، وستلعب محطتا مسيعيد ورأس لفان، إلى جانب محطة الخرسعة، دورا مهما في تلبية الطلب على الكهرباء داخل الدولة، حيث تساهم المحطات الثلاث بحوالي 15 بالمئة من إجمالي الطلب المحلي على الكهرباء في أوقات الذروة، بينما سترتفع هذه النسبة إلى 30 بالمئة بعد تشغيل محطة دخان العملاقة للطاقة الشمسية بحلول العام 2029، والتي تبلغ قدرتها الإنتاجية حوالي 2,000 ميغاواط". وفي الإطار ذاته، تواصل قطر تطوير مشروع ضخم في منطقة دخان بقدرة إنتاجية تصل إلى 2000 ميغاواط، ليصبح من أكبر محطات الطاقة الشمسية في العالم، ومن المتوقع أن يدخل الخدمة قبل نهاية العقد الجاري، وهو مشروع سيضاف إلى محطات الخرسعة، ومسيعيد، ورأس لفان، ما يرفع إجمالي القدرة الإنتاجية للطاقة الشمسية في قطر إلى 4000 ميغاواط بحلول عام 2030. وكان لافتا أن اعتمدت قطر على خبرات الكوادر الوطنية في كل ما يتعلق باستخدامات الطاقة الشمسية كمورد نظيف لإنتاج الطاقة، حيث أشار سعادة المهندس سعد بن شريدة الكعبي وزير الدولة لشؤون الطاقة العضو المنتدب والرئيس التنفيذي لقطر للطاقة، إلى أن قطر للطاقة تجاوزت مرحلة الاعتماد على خبرات الآخرين في بناء وتشغيل وصيانة محطات الطاقة الشمسية، وأضاف سعادته، خلال افتتاح محطتي رأس لفان ومسيعيد للطاقة الشمسية في أبريل الماضي: "بدأنا بتنفيذ هذه المشاريع بخبراتنا الوطنية التي نعتز بها وبإنجازاتها، وللـتأكيد على الالتزام بالاعتماد على الطاقات الجديدة، فإن دولة قطر عملت على إيلاء استثماراتها في مجال إنتاج الكهرباء من الطاقة الشمسية أهمية قصوى، بمضاعفة القيمة الإجمالية لمشاريعها في هذا القطاع من 1.7 مليار ريال في مرحلته الأولى إلى نحو 4 مليارات ريال، بضخ ما قيمته 2.3 مليار ريال في محطتي "مسيعيد" و"رأس لفان" في العام 2022، وذلك ما يعكس توجه السياسات والخطط الحكومية لتنويع مصادر الطاقة، من خلال التشجيع على الاستثمار في الطاقة المتجددة، بالنظر إلى المعطيات المناخية والإمكانات المادية والتقنية المتاحة في قطر. ولاستخدامات الطاقة الشمسية العديد من المشكلات التي تحول دون استخدامها على نطاق واسع، ومنها كلفة الإنشاء الأولية العالية، وضعف الإنتاج لأغراض الاستخدام الليلي، مثلما أن عملية تركيب الألواح الشمسية تحتاج إلى مساحات كبيرة، فكلما كانت هناك رغبة في زيادة التوليد، ازدادت كميات الألواح المركبة لإنتاج الكهرباء. وللتغلب على التحديات البيئية والتقنية التي تواجه مشاريع الطاقة الشمسية، عملت الشركات القطرية، بالتعاون مع مؤسسات بحثية مثل معهد قطر لبحوث البيئة والطاقة على تطوير نوع من الألواح الشمسية المقاومة للغبار وارتفاع درجات الحرارة، كما أن الدولة تخطط لتوسيع مشاريع الطاقة الشمسية في مناطق أخرى مثل: الوكير، والشحانية، وسيلين وغيرها من المناطق، فضلا عن تشجيع القطاع الخاص والمؤسسات المختلفة على تركيب أنظمة الطاقة الشمسية. وفي السياق، فإن استخدام الطاقة الناتجة عن الإشعاع الشمسي في توليد الكهرباء يعد من أهم مصادر الطاقة النظيفة والمهمة، والتي يمكن استغلالها في العديد من القطاعات الزراعية، والصناعية، وعمليات تحلية وتسخين وتبريد المياه، مما يجعلها الحل الأمثل لأزمة الطاقة التي يواجهها العالم، وحسب الخبراء، فإن للطاقة الشمسية فوائد جمة لمستخدميها على المستوى الفردي، حيث تعتبر الطاقة الشمسية من مصادر الطاقة المتجددة غير الناضبة، التي تساعد المستهلكين على التوفير في استخدامات الطاقة، كما أنها تتميز بانخفاض تكاليف الصيانة، فأنظمة الطاقة الشمسية لا تحتاج إلى كثير من الصيانة، ويكفي تنظيفها عدة مرات في السنة لتستمر في عملية الإنتاج لسنوات، ومن فوائد الطاقة الشمسية التي تعود على البيئة، تقليل تلوث الهواء، وإبطاء تغير المناخ، فضلا عن إنهاء أثر انبعاثات الكربون لعدم اعتمادها على الوقود التقليدي في عملية التشغيل وفي مختلف مراحل الإنتاج. وفي الاتجاه ذاته، فإن التوجه العالمي للطاقات المتجددة بات يمثل السمة الأبرز لأغلب الدول، فبحسب بيانات الأمم المتحدة فإن العام الماضي شهد إنفاق تريليوني دولار للطاقة النظيفة، أي بزيادة قدرها 800 مليار دولار عما أنفق على الوقود الأحفوري، وهو ما يمثل زيادة بنسبة 70% تقريبا في عشر سنوات. وفي تصريحات له الأسبوع الماضي، قال أنطونيو غوتيريش الأمين العام للأمم المتحدة: "إن عصر الوقود الأحفوري "يتداعى وينهار" وأننا نعيش الآن في فجر عصر الطاقة الجديد، وهو "عصر تغذي فيه الطاقة النظيفة الوفيرة الرخيصة عالما غنيا بالفرص الاقتصادية". وأضاف الأمين العام للأمم المتحدة أن بيانات أصدرتها الوكالة الدولية للطاقة المتجددة، تظهر أن أكثر من 90% من المصادر الجديدة للطاقة المتجددة في جميع أنحاء العالم تنتج الكهرباء بتكلفة أقل من أرخص البدائل للوقود الأحفوري، وأضاف قائلا: "هذا ليس مجرد تحول في التأثير، إنه تحول في الإمكانية، وفي جهود إصلاح علاقتنا بالمناخ". وبالمحصلة فإن النمو المتسارع لاستخدامات الطاقة النظيفة على مستوى العالم سيظل يمثل الخيار الأمثل، خاصة توليد الكهرباء من الطاقة الشمسية الذي قفز إلى مراحل متقدمة، فقد جسدت استثمارات الطاقة الشمسية في قطر توجها استراتيجيا ونموذجا متكاملا للتحول الاقتصادي والالتزام البيئي، وهو ما يعزز مكانة الدولة كرائد إقليمي ودولي في مجالات إنتاج الطاقات المتجددة، مع الاستمرار في تطوير المشاريع المماثلة، والعمل على تبني السياسات الداعمة للابتكارات الرقمية لتحقيق أهداف الاستدامة وتنويع الاقتصاد الوطني بحلول عام 2030 عبر استخدام الطاقات النظيفة. تحوّل أستراليا إلى الطاقة النظيفة يصطدم باعتراضات مجتمعية (تقرير) http://moee.gov.eg/test_new/new_info.aspx?h_id=45109&call_p=news_f.aspx &pg_index=0 attaqa.net/2025/07/28/%D8%AA%D8%AD%D9%88%D9%91%D9%84-%D8%A3%D8%B3%D8%AA%D8%B1%D8%A7%D9%84%D9%8A%D8%A7-%D8%A5%D9%84%D9%89-%D8%A7%D9%84%D8%B7%D8%A7%D9%82%D8%A9-%D8%A7%D9%84%D9%86%D8%B8%D9%8A%D9%81%D8%A9-%D9%8A%D8%B5%D8%B7/ Tue, 29 Jul 2025 00:00:00 GMT يصطدم تحوّل أستراليا إلى الطاقة النظيفة باعتراضات المزارعين والمجتمعات الإقليمية الذين يرفضون وجود مصانع الطاقة الشمسية وتوربينات الرياح وخطوط نقل الكهرباء في مناطقهم. ووفق تحديثات القطاع لدى منصة الطاقة المتخصصة (مقرّها واشنطن)، استعرض المؤتمر الوطني للطاقة المتجددة في الزراعة، يوم الأربعاء 23 يوليو/تموز الجاري، الصعوبات التي تعترض إحراز تقدُّمٍ في جوانب رئيسة من تحوّل البلاد إلى الطاقة النظيفة. واستقطب هذا الحدث السنوي، الذي عُقِد هذا العام في مدينة بنديغو، بولاية فيكتوريا في أستراليا، حضورًا قياسيًا تجاوز 400 شخص: مزارعون ومستشارون وممثلون عن قطاع الطاقة. في المقابل، رفع نحو 30 متظاهرًا لافتاتٍ كُتب عليها "لا لمصانع الطاقة الشمسية"، و"لا لتوربينات الرياح"، و"لا لاستضافة خطوط نقل الكهرباء، لا للمضايقات"، و"أوقفوا أبراج حزب العمال!". الطاقة النظيفة في أستراليا تبادل المندوبون المشاركون في المؤتمر الوطني للطاقة المتجددة بالزراعة، قصص النجاح والفشل، وحاولوا استنباط كيف يُمكن أن يكون التحول الحتمي إلى مصادر الطاقة المتجددة مكسبًا لجميع المزارعين والمناطق. وقال الزميل الأول في وحدة أبحاث الطاقة وتغير المناخ لدى "معهد غراتان"، توني وود: "أعتقد أنه أصبح من الواضح بشكل متزايد أن القضايا التي نحاول معالجتها لا تتعلق بالأسئلة الكبرى، إنها لا تتعلق بما إذا كنّا سنفعل هذا أم لا". وأضاف: "السؤال الوحيد هو مدى نجاحنا أو فشلنا في القيام بذلك... وكيف نتعامل مع هذا، وكيف نفعل ذلك بطريقة تُحقق تقدمًا حقيقيًا، وتُشرك المجتمع بأكمله". وأكد بقوله: "لم يكن الأمر على ما يرام، كما يعلم الكثير منكم في هذه القاعة". أهداف طموحة للطاقة المتجددة تعمل حكومة ولاية فيكتوريا العمالية الراسخة منذ زمن طويل على تحقيق أهداف طموحة للطاقة المتجددة وتسريع المشروعات اللازمة لتحقيقها، ويُعدّ الخلاف الذي يُسبّبه هذا في بعض المجتمعات الإقليمية واضحًا، بحسب تقرير طالعته منصة الطاقة المتخصصة (مقرّها واشنطن). في المقابل، وُجِّهت انتقادات لمخطّطي تحول الطاقة في البداية لإنشاء "مناطق" تنمية متجددة ضخمة ومكلفة للغاية لاستيعابها -سواء من حيث التراخيص الاجتماعية أو الأعمدة والأسلاك-، والآن تُوجَّه إليهم انتقادات لجعل المناطق صغيرة جدًا وغير مواكِبة للمهامّ المقبلة. وقال الرئيس التنفيذي لشركة "فيك غريد" (VicGrid)، أليستير باركر، خلال المؤتمر: "لقد بذلنا قصارى جهدنا لتحقيق التوازن بين هذه المصالح المتنافسة، وحرصْنا على إيجاد حلّ معقول لهذا الأمر". وأضاف: "كما تعلمون، نسمع كثيرًا أننا بحاجة إلى حماية الأراضي الزراعية عالية القيمة ... ثم نسمع بقوة وصدق من المجتمع حول ضرورة حماية التنوع البيولوجي". وأضاف: "على صعيد القطاع، ثمة قلق حقيقي من أن مناطق الطاقة المتجددة التي نشرناها كانت صغيرة جدًا، وأنها لا تملك سعة كافية لحجم المهمة التي تنتظرنا، ولذلك نحاول موازنة هذه الأمور". وقال رئيس اتحاد مزارعي فيكتوريا، بريت هوسكينغ: "أعتقد أن أحد أكبر الخرافات المتداولة هو أننا نؤدي عملًا جيدًا، وأننا ننفّذ هذا التحول على أكمل وجه". وذكر أن "هناك عددًا كبيرًا من الأشخاص الطيبين والمحترمين الذين حضروا المؤتمر، وهم يُخبروننا، عن مجتمعاتهم أعمالهم وأُسَرهم وحياتهم، أننا لسنا كذلك". وأردف: "الحقيقة هي أننا لا نؤدي عملًا جيدًا، وعلينا أن نؤديه بشكل أفضل، بالتأكيد". وتابع: "نحن بحاجة إلى تخفيضات كبيرة في الانبعاثات هذا العقد، وما لم نحسّن أداءنا، وما لم نتواصل بشكل أفضل مع من سيستضيفون ويتحملون وطأة هذا التحول، فلن نحقق تخفيضات الانبعاثات هذه، وليس لدينا أمل، ونتأخر عقودًا عن الركب". التغلب على هذه التحديات أكد المشاركون في المؤتمر الوطني للطاقة المتجددة بالزراعة وجود وفرة من الأدلة الحية على أنه يمكن التغلب على هذه التحديات، والكثير من الأشخاص الطيبين الذين يقومون بعمل رائع للمساعدة في تصحيح الأخطاء وتبادل الدروس المستفادة. من ناحيته، يدير بيلي غرينهام -الذي نشأ في مزرعة لحوم أبقار، ويخطط يومًا ما للعودة إليها، وتولّي المسؤولية من والديه- شركة تسمى "كوجينسي" (Cogency) تساعد المزارعين على التقدم في مقترحات الطاقة الشمسية وطاقة الرياح لممتلكاتهم. ويحرص سيمون تيكنر الذي تستضيف مزرعته في منطقة ويميرا كل من أبراج نقل الكهرباء وتوربينات الرياح -الأخيرة جزء من مزرعة رياح "مورا وارا" في شمال غرب فيكتوريا- على نقل رسالة مفادها أن "البنية التحتية للزراعة والطاقة يمكن أن تسير معًا بشكل جيد". يصطدم تحوّل أستراليا إلى الطاقة النظيفة باعتراضات المزارعين والمجتمعات الإقليمية الذين يرفضون وجود مصانع الطاقة الشمسية وتوربينات الرياح وخطوط نقل الكهرباء في مناطقهم. ووفق تحديثات القطاع لدى منصة الطاقة المتخصصة (مقرّها واشنطن)، استعرض المؤتمر الوطني للطاقة المتجددة في الزراعة، يوم الأربعاء 23 يوليو/تموز الجاري، الصعوبات التي تعترض إحراز تقدُّمٍ في جوانب رئيسة من تحوّل البلاد إلى الطاقة النظيفة. واستقطب هذا الحدث السنوي، الذي عُقِد هذا العام في مدينة بنديغو، بولاية فيكتوريا في أستراليا، حضورًا قياسيًا تجاوز 400 شخص: مزارعون ومستشارون وممثلون عن قطاع الطاقة. في المقابل، رفع نحو 30 متظاهرًا لافتاتٍ كُتب عليها "لا لمصانع الطاقة الشمسية"، و"لا لتوربينات الرياح"، و"لا لاستضافة خطوط نقل الكهرباء، لا للمضايقات"، و"أوقفوا أبراج حزب العمال!". الطاقة النظيفة في أستراليا تبادل المندوبون المشاركون في المؤتمر الوطني للطاقة المتجددة بالزراعة، قصص النجاح والفشل، وحاولوا استنباط كيف يُمكن أن يكون التحول الحتمي إلى مصادر الطاقة المتجددة مكسبًا لجميع المزارعين والمناطق. وقال الزميل الأول في وحدة أبحاث الطاقة وتغير المناخ لدى "معهد غراتان"، توني وود: "أعتقد أنه أصبح من الواضح بشكل متزايد أن القضايا التي نحاول معالجتها لا تتعلق بالأسئلة الكبرى، إنها لا تتعلق بما إذا كنّا سنفعل هذا أم لا". وأضاف: "السؤال الوحيد هو مدى نجاحنا أو فشلنا في القيام بذلك... وكيف نتعامل مع هذا، وكيف نفعل ذلك بطريقة تُحقق تقدمًا حقيقيًا، وتُشرك المجتمع بأكمله". وأكد بقوله: "لم يكن الأمر على ما يرام، كما يعلم الكثير منكم في هذه القاعة". أهداف طموحة للطاقة المتجددة تعمل حكومة ولاية فيكتوريا العمالية الراسخة منذ زمن طويل على تحقيق أهداف طموحة للطاقة المتجددة وتسريع المشروعات اللازمة لتحقيقها، ويُعدّ الخلاف الذي يُسبّبه هذا في بعض المجتمعات الإقليمية واضحًا، بحسب تقرير طالعته منصة الطاقة المتخصصة (مقرّها واشنطن). في المقابل، وُجِّهت انتقادات لمخطّطي تحول الطاقة في البداية لإنشاء "مناطق" تنمية متجددة ضخمة ومكلفة للغاية لاستيعابها -سواء من حيث التراخيص الاجتماعية أو الأعمدة والأسلاك-، والآن تُوجَّه إليهم انتقادات لجعل المناطق صغيرة جدًا وغير مواكِبة للمهامّ المقبلة. وقال الرئيس التنفيذي لشركة "فيك غريد" (VicGrid)، أليستير باركر، خلال المؤتمر: "لقد بذلنا قصارى جهدنا لتحقيق التوازن بين هذه المصالح المتنافسة، وحرصْنا على إيجاد حلّ معقول لهذا الأمر". وأضاف: "كما تعلمون، نسمع كثيرًا أننا بحاجة إلى حماية الأراضي الزراعية عالية القيمة ... ثم نسمع بقوة وصدق من المجتمع حول ضرورة حماية التنوع البيولوجي". وأضاف: "على صعيد القطاع، ثمة قلق حقيقي من أن مناطق الطاقة المتجددة التي نشرناها كانت صغيرة جدًا، وأنها لا تملك سعة كافية لحجم المهمة التي تنتظرنا، ولذلك نحاول موازنة هذه الأمور". وقال رئيس اتحاد مزارعي فيكتوريا، بريت هوسكينغ: "أعتقد أن أحد أكبر الخرافات المتداولة هو أننا نؤدي عملًا جيدًا، وأننا ننفّذ هذا التحول على أكمل وجه". وذكر أن "هناك عددًا كبيرًا من الأشخاص الطيبين والمحترمين الذين حضروا المؤتمر، وهم يُخبروننا، عن مجتمعاتهم أعمالهم وأُسَرهم وحياتهم، أننا لسنا كذلك". وأردف: "الحقيقة هي أننا لا نؤدي عملًا جيدًا، وعلينا أن نؤديه بشكل أفضل، بالتأكيد". وتابع: "نحن بحاجة إلى تخفيضات كبيرة في الانبعاثات هذا العقد، وما لم نحسّن أداءنا، وما لم نتواصل بشكل أفضل مع من سيستضيفون ويتحملون وطأة هذا التحول، فلن نحقق تخفيضات الانبعاثات هذه، وليس لدينا أمل، ونتأخر عقودًا عن الركب". التغلب على هذه التحديات أكد المشاركون في المؤتمر الوطني للطاقة المتجددة بالزراعة وجود وفرة من الأدلة الحية على أنه يمكن التغلب على هذه التحديات، والكثير من الأشخاص الطيبين الذين يقومون بعمل رائع للمساعدة في تصحيح الأخطاء وتبادل الدروس المستفادة. من ناحيته، يدير بيلي غرينهام -الذي نشأ في مزرعة لحوم أبقار، ويخطط يومًا ما للعودة إليها، وتولّي المسؤولية من والديه- شركة تسمى "كوجينسي" (Cogency) تساعد المزارعين على التقدم في مقترحات الطاقة الشمسية وطاقة الرياح لممتلكاتهم. ويحرص سيمون تيكنر الذي تستضيف مزرعته في منطقة ويميرا كل من أبراج نقل الكهرباء وتوربينات الرياح -الأخيرة جزء من مزرعة رياح "مورا وارا" في شمال غرب فيكتوريا- على نقل رسالة مفادها أن "البنية التحتية للزراعة والطاقة يمكن أن تسير معًا بشكل جيد". مسؤول: قطاع الطاقة الشمسية في ليبيا ينتعش بمشروع إنفينتي http://moee.gov.eg/test_new/new_info.aspx?h_id=45108&call_p=news_f.aspx &pg_index=0 attaqa.net/2025/07/29/%D9%85%D8%B3%D8%A4%D9%88%D9%84-%D9%82%D8%B7%D8%A7%D8%B9-%D8%A7%D9%84%D8%B7%D8%A7%D9%82%D8%A9-%D8%A7%D9%84%D8%B4%D9%85%D8%B3%D9%8A%D8%A9-%D9%81%D9%8A-%D9%84%D9%8A%D8%A8%D9%8A%D8%A7-%D9%8A%D9%86%D8%AA/ Tue, 29 Jul 2025 00:00:00 GMT يشهد قطاع الطاقة الشمسية في ليبيا تطورات واعدة، في ظل سعي الحكومة لتوطين مصادر الطاقة المتجددة رغم التحديات الهيكلية والتشريعية. ورغم أن المشروعات الكبرى ما تزال في طور الدراسة، فإن إعلان شركة "إنفينتي ليبيا" -إحدى شركات مجموعة إنفينتي- إنجاز أول محطة طاقة شمسية بقدرة 1 ميغاواط في مدينة الكُفرة قبل موعدها المحدد، يمثّل إشارة إيجابية على إمكان تحريك المياه الراكدة في هذا القطاع. ويأتي هذا المشروع بالتوازي مع جهود وزارة الكهرباء والطاقات المتجددة لتهيئة البيئة القانونية والفنية لربط هذه المحطات بالشبكة العامة، وتوسيع نطاق الاعتماد على مصادر طاقة نظيفة ومستدامة. وتعليقًا على هذا الإنجاز، أكد رئيس لجنة البرنامج الوطني لتوطين الطاقة الشمسية في ليبيا المهندس سالم شعيب أن وزارة الكهرباء عملت خلال الأعوام الـ3 الماضية على تهيئة المناخ المناسب لانطلاق مشروعات الطاقة الشمسية من خلال عقد الورش والمؤتمرات واللقاءات المكثفة مع الشركات وأصحاب المصلحة. مشروعات قيد الدراسة قال شعيب -في تصريحات خاصة إلى منصة الطاقة (مقرّها واشنطن)-: "ما تزال مشروعات الطاقة المتجددة في ليبيا قيد الدراسة والتخطيط، ونواجه العديد من المشكلات الإدارية والمالية واللوجستية والتشريعية، رغم الجهود المبذولة". وأضاف أن الوزارة تقدمت بمسودة لقانون تشجيع الاستثمار في الطاقات المتجددة وكفاءة الطاقة لمجلس النواب، لافتًا إلى أنها ما تزال قيد الدراسة في انتظار اعتمادها. وتوقَّع شعيب أن يساعد هذا القانون في التوسع في مشروعات الطاقة المتجددة، والتحول إلى الطاقة النظيفة بشكل كبير. وأكد أن مشروع إنفينتي يُعدّ بادرة خير ونموذجًا واعدًا من مشروعات الطاقة الشمسية في ليبيا على الرغم من كونه غير مرتبط بالشبكة العامة حتى الآن. وتابع أن الوزارة تشجع على الاستهلاك الذاتي، وتسعى إلى دعم المشروعات الصغيرة بقدرات 500 واط إلى 1 ميغاواط، التي عادةً ما تكون أنظمة هجينة غير مرتبطة بالشبكة، ولكنها جاهزة للربط عند صدور التشريعات اللازمة. واستطرد قائلًا: "تتابع الوزارة جميع المشروعات المنفَّذة في البلاد، حتى لو كانت بقدرة لا تتجاوز 10 كيلوواط، من خلال تدفقات البيانات". كشف شعيب أن وزارة الكهرباء والطاقات المتجددة الليبية تعمل -حاليًا- على إنشاء منصة خاصة لتسجيل مشروعات الطاقة الشمسية الصغيرة، ودراسة إمكان ربطها على المدى القريب بالشبكة العامة: بهدف رفع مساهمة الطاقة المتجددة إلى ما بين 1 و3% من إجمالي استهلاك الطاقة في البلاد. كما عبَّر عن الاستعداد الكامل لتنفيذ هذه المشروعات في ظل وجود عدّة شركات كبرى وخبرات عاملة على الأراضي الليبية منذ أكثر من 10 أعوام في قطاع المنظومات الشمسية على أسطح المنازل والمؤسسات. ولفت شعيب -خلال تصريحاته إلى منصة الطاقة المتخصصة- إلى أن هذه المنظومات الشمسية على الأسطح مهيّأة للربط مع الشبكة بمجرد صدور التشريعات اللازمة. نقلة نوعية يمثّل المشروع -الذي نفّذته شركة إنفينتي بالتعاون مع منطقة الجوف الحرة وشركة لمسة للمقاولات العامة والاستثمار العقاري- نقلة نوعية بقطاع الطاقة الشمسية في ليبيا. ونُفِّذ المشروع خلال 8 أشهر فقط من توقيع الاتفاقية في سبتمبر/أيلول 2024، وهو الآن يعمل بكامل طاقته التشغيلية المقدّرة بـ1.14 ميغاواط. وتُشغَّل المحطة -حاليًا- بواسطة فريق من المهندسين المحليين المدرّبين ضمن إستراتيجية إنفينتي لتمكين الكفاءات الليبية ونقل التقنية إلى البلاد. وتغطي المحطة احتياجات منطقة الجوف الحرة من الكهرباء، كما تُسهم في تقليل الاعتماد على الديزل بنحو 545 ألف لتر سنويًا، وخفض الانبعاثات الكربونية بما يعادل 1.300 طن سنويًا. موارد شمسية ضخمة رغم امتلاك ليبيا موارد شمسية ضخمة، وكونها من أكثر الدول العربية إشعاعًا شمسيًا، فإن قطاع الطاقة المتجددة ظلَّ متأخرًا لأعوام، في ظل غياب تشريعات داعمة، ومشكلات في التمويل والبنية التحتية، وارتباط المنظومة الكهربائية بشكل شبه كامل بالديزل والغاز. وتتوقع تقارير صادرة عن منظمات دولية، مثل الوكالة الدولية للطاقة المتجددة (آيرينا)، أنه يمكن لليبيا أن تكون من الدول الرائدة إقليميًا في مجال الطاقة الشمسية، إذا تمكنت من تفعيل الإطار التشريعي المناسب، ودعم الاستثمار في المشروعات المتجددة، لا سيما في المناطق النائية والجنوبية التي تعاني من نقص حادّ في الكهرباء. جانب من فعاليات اجتماع لجنة توطين الطاقة الشمسية في ليبيا جانب من فعاليات اجتماع لجنة توطين الطاقة الشمسية في ليبيا - الصورة من موقع وزارة الكهرباء وأكد وزير الكهرباء والطاقات المتجددة الليبي الدكتور عوض البدري -في تصريحات سابقة- أن الحكومة الليبية تولي اهتمامًا كبيرًا لتطوير قطاع الطاقات المتجددة؛ كونه جزءًا من خطة شاملة لتنويع مصادر الطاقة وتعزيز الأمن الطاقي الوطني. وأشار البدري إلى أن الوزارة تعمل على تجاوز التحديات القانونية والفنية من أجل تسهيل ربط المنظومات الشمسية بالشبكة العامة. يشهد قطاع الطاقة الشمسية في ليبيا تطورات واعدة، في ظل سعي الحكومة لتوطين مصادر الطاقة المتجددة رغم التحديات الهيكلية والتشريعية. ورغم أن المشروعات الكبرى ما تزال في طور الدراسة، فإن إعلان شركة "إنفينتي ليبيا" -إحدى شركات مجموعة إنفينتي- إنجاز أول محطة طاقة شمسية بقدرة 1 ميغاواط في مدينة الكُفرة قبل موعدها المحدد، يمثّل إشارة إيجابية على إمكان تحريك المياه الراكدة في هذا القطاع. ويأتي هذا المشروع بالتوازي مع جهود وزارة الكهرباء والطاقات المتجددة لتهيئة البيئة القانونية والفنية لربط هذه المحطات بالشبكة العامة، وتوسيع نطاق الاعتماد على مصادر طاقة نظيفة ومستدامة. وتعليقًا على هذا الإنجاز، أكد رئيس لجنة البرنامج الوطني لتوطين الطاقة الشمسية في ليبيا المهندس سالم شعيب أن وزارة الكهرباء عملت خلال الأعوام الـ3 الماضية على تهيئة المناخ المناسب لانطلاق مشروعات الطاقة الشمسية من خلال عقد الورش والمؤتمرات واللقاءات المكثفة مع الشركات وأصحاب المصلحة. مشروعات قيد الدراسة قال شعيب -في تصريحات خاصة إلى منصة الطاقة (مقرّها واشنطن)-: "ما تزال مشروعات الطاقة المتجددة في ليبيا قيد الدراسة والتخطيط، ونواجه العديد من المشكلات الإدارية والمالية واللوجستية والتشريعية، رغم الجهود المبذولة". وأضاف أن الوزارة تقدمت بمسودة لقانون تشجيع الاستثمار في الطاقات المتجددة وكفاءة الطاقة لمجلس النواب، لافتًا إلى أنها ما تزال قيد الدراسة في انتظار اعتمادها. وتوقَّع شعيب أن يساعد هذا القانون في التوسع في مشروعات الطاقة المتجددة، والتحول إلى الطاقة النظيفة بشكل كبير. وأكد أن مشروع إنفينتي يُعدّ بادرة خير ونموذجًا واعدًا من مشروعات الطاقة الشمسية في ليبيا على الرغم من كونه غير مرتبط بالشبكة العامة حتى الآن. وتابع أن الوزارة تشجع على الاستهلاك الذاتي، وتسعى إلى دعم المشروعات الصغيرة بقدرات 500 واط إلى 1 ميغاواط، التي عادةً ما تكون أنظمة هجينة غير مرتبطة بالشبكة، ولكنها جاهزة للربط عند صدور التشريعات اللازمة. واستطرد قائلًا: "تتابع الوزارة جميع المشروعات المنفَّذة في البلاد، حتى لو كانت بقدرة لا تتجاوز 10 كيلوواط، من خلال تدفقات البيانات". كشف شعيب أن وزارة الكهرباء والطاقات المتجددة الليبية تعمل -حاليًا- على إنشاء منصة خاصة لتسجيل مشروعات الطاقة الشمسية الصغيرة، ودراسة إمكان ربطها على المدى القريب بالشبكة العامة: بهدف رفع مساهمة الطاقة المتجددة إلى ما بين 1 و3% من إجمالي استهلاك الطاقة في البلاد. كما عبَّر عن الاستعداد الكامل لتنفيذ هذه المشروعات في ظل وجود عدّة شركات كبرى وخبرات عاملة على الأراضي الليبية منذ أكثر من 10 أعوام في قطاع المنظومات الشمسية على أسطح المنازل والمؤسسات. ولفت شعيب -خلال تصريحاته إلى منصة الطاقة المتخصصة- إلى أن هذه المنظومات الشمسية على الأسطح مهيّأة للربط مع الشبكة بمجرد صدور التشريعات اللازمة. نقلة نوعية يمثّل المشروع -الذي نفّذته شركة إنفينتي بالتعاون مع منطقة الجوف الحرة وشركة لمسة للمقاولات العامة والاستثمار العقاري- نقلة نوعية بقطاع الطاقة الشمسية في ليبيا. ونُفِّذ المشروع خلال 8 أشهر فقط من توقيع الاتفاقية في سبتمبر/أيلول 2024، وهو الآن يعمل بكامل طاقته التشغيلية المقدّرة بـ1.14 ميغاواط. وتُشغَّل المحطة -حاليًا- بواسطة فريق من المهندسين المحليين المدرّبين ضمن إستراتيجية إنفينتي لتمكين الكفاءات الليبية ونقل التقنية إلى البلاد. وتغطي المحطة احتياجات منطقة الجوف الحرة من الكهرباء، كما تُسهم في تقليل الاعتماد على الديزل بنحو 545 ألف لتر سنويًا، وخفض الانبعاثات الكربونية بما يعادل 1.300 طن سنويًا. موارد شمسية ضخمة رغم امتلاك ليبيا موارد شمسية ضخمة، وكونها من أكثر الدول العربية إشعاعًا شمسيًا، فإن قطاع الطاقة المتجددة ظلَّ متأخرًا لأعوام، في ظل غياب تشريعات داعمة، ومشكلات في التمويل والبنية التحتية، وارتباط المنظومة الكهربائية بشكل شبه كامل بالديزل والغاز. وتتوقع تقارير صادرة عن منظمات دولية، مثل الوكالة الدولية للطاقة المتجددة (آيرينا)، أنه يمكن لليبيا أن تكون من الدول الرائدة إقليميًا في مجال الطاقة الشمسية، إذا تمكنت من تفعيل الإطار التشريعي المناسب، ودعم الاستثمار في المشروعات المتجددة، لا سيما في المناطق النائية والجنوبية التي تعاني من نقص حادّ في الكهرباء. جانب من فعاليات اجتماع لجنة توطين الطاقة الشمسية في ليبيا جانب من فعاليات اجتماع لجنة توطين الطاقة الشمسية في ليبيا - الصورة من موقع وزارة الكهرباء وأكد وزير الكهرباء والطاقات المتجددة الليبي الدكتور عوض البدري -في تصريحات سابقة- أن الحكومة الليبية تولي اهتمامًا كبيرًا لتطوير قطاع الطاقات المتجددة؛ كونه جزءًا من خطة شاملة لتنويع مصادر الطاقة وتعزيز الأمن الطاقي الوطني. وأشار البدري إلى أن الوزارة تعمل على تجاوز التحديات القانونية والفنية من أجل تسهيل ربط المنظومات الشمسية بالشبكة العامة. جدل حول انخفاض تكلفة الطاقة المتجددة.. لماذا تطالب الحكومات بدعم مصادر رخيصة؟ http://moee.gov.eg/test_new/new_info.aspx?h_id=45107&call_p=news_f.aspx &pg_index=0 attaqa.net/2025/07/29/%D8%AC%D8%AF%D9%84-%D8%AD%D9%88%D9%84-%D8%A7%D9%86%D8%AE%D9%81%D8%A7%D8%B6-%D8%AA%D9%83%D9%84%D9%81%D8%A9-%D8%A7%D9%84%D8%B7%D8%A7%D9%82%D8%A9-%D8%A7%D9%84%D9%85%D8%AA%D8%AC%D8%AF%D8%AF%D8%A9-%D9%84/ Tue, 29 Jul 2025 00:00:00 GMT احتدم الجدل حول تكلفة الطاقة المتجددة، بعدما كشف تقرير حديث للوكالة الدولية للطاقة المتجددة (آيرينا) بأنها باتت أرخص مقارنة بأنواع الوقود الأحفوري التقليدية في معظم الأسواق العالمية. وبحسب بيانات آيرينا، انخفض إجمالي التكلفة المركبة لمصادر الطاقة المتجددة خلال العام الماضي بنسبة تتجاوز 10% على أساس سنوي، في امتداد لمنحنى بدأ منذ أكثر من عقد ونصف. ورغم أن البيانات تشكّل انتصارًا رمزيًا لمعسكر التحول الأخضر، فإن الدعم الحكومي المستمر لهذا القطاع يثير علامات استفهام متزايدة. وطرح مقال تحليلي نشرته صحيفة وول ستريت جورنال، واطّلعت عليه وحدة أبحاث الطاقة (مقرّها واشنطن)، تساؤلًا مفاده: إذا كانت مصادر الطاقة المتجددة أرخص من الوقود الأحفوري كما تزعم آيرينا، فلماذا تصرّ الحكومات على ضخ مليارات الدولارات لدعمها سنويًا. وسلّط المقال الضوء على التحليل المتعمق لتكلفة الطاقة المتجددة، وسط تجاهل تكاليف التخزين والاحتياطيات المطلوبة لتعويض الطبيعة المتقطعة للتوليد الكهرباء من الطاقة الشمسية والرياح. تكلفة الطاقة المتجددة تتفوق على الوقود الأحفوري أظهر تقرير آيرينا أن 91% من قدرة مشروعات الطاقة المتجددة على نطاق المرافق التي دخلت حيز التشغيل خلال عام 2024 كانت أرخص من مثيلاتها المعتمدة على الوقود الأحفوري. وأفاد التقرير -أيضًا- أن الطاقة الشمسية أصبحت -حاليًا- أرخص بـ41% من الوقود الأحفوري، في حين إن طاقة الرياح البحرية أرخص بنسبة 53%، بحسب ما رصدته وحدة أبحاث الطاقة. وفي هذا السياق، أعلن الأمين العام للأمم المتحدة أنطونيو غوتيريش أن الاستثمارات في الطاقة النظيفة تجاوزت تريليوني دولار خلال العام الماضي، أي أكثر بـ800 مليار دولار من الاستثمارات في الوقود الأحفوري، وبمعدل نمو يتجاوز 70% خلال العقد الأخير. كما صرّح غوتيريش بأن الحكومات والصناعات وجماعات الضغط أصبحت غير قادرة على إيقاف انتشار الطاقة المتجددة مع انخفاض تكاليفها بصورة مستمرة. في الوقت ذاته، شدد الأمين العام على أهمية دور الحكومات في توجيه هذه المرحلة، مطالبًا بإعداد "خطط مناخية وطنية جديدة" تهدف إلى تلبية كل الطلب الجديد على الكهرباء من مصادر الطاقة المتجددة. ومن هذا المنطلق، انتقد كاتب المقال جيمس فريمان خطاب غوتيريش، مسلّطًا الضوء على التناقض الكامن في خطابه بين تأكيد تفوق الطاقة المتجددة في السوق من جهة، ومطالبته بتوسيع دور الدولة في توجيه هذا التحول. وتساءل فريمان: "إذا كانت مصادر الطاقة المتجددة تتمتع بأفضليات واضحة تجعلها الخيار الأول للسوق، فلماذا تحتاج الحكومات إلى التدخل المركزي ووضع الخطط لدفعها للإمام؟". ولماذا يُصرّ غوتيريش -الذي نشأ سياسيًا في إطار الأممية الاشتراكية: منظمة سياسية دولية تضم في عضويتها مجموعة من الأحزاب السياسية ذات التوجه الديمقراطي الاجتماعي أو الاشتراكي أو العمالي- على أن يكون للدولة الدور الأساس في قيادة "انتقال عادل" للطاقة يضمن تحقيق العدالة والكرامة والفرص للجميع. محطات الطاقة الشمسية تسهم في خفص تكلفة الطاقة المتجددة تلقفت وكالات أنباء كبرى مثل "أسوشيتد برس" و"رويترز" تقرير آيرينا حول انخفاض تكلفة الطاقة المتجددة، و تصريحات الأمين العام للأمم المتحدة التي تؤكد أن الطاقة النظيفة أصبحت حقيقة لا يمكن إيقافها، دون تحقُّق من صحة بياناتها وافتراضاتها الأساسية. ووفقًا للتقارير، فإن أرخص 3 مصادر للكهرباء على مستوى العالم في عام 2024 كانت: طاقة الرياح البرية، والطاقة الشمسية، والطاقة الكهرومائية الجديدة، وذلك استنادًا إلى مقياس تكلفة الكهرباء المستوية (LCOE) -وهو مؤشر يُستعمَل لحساب متوسط التكلفة لإنتاج الكهرباء على مدار عمر المشروع. وكما يوضح كاتب المقال، فإن هذه الأرقام تفتح الباب أمام تساؤل آخر، إذا كانت الطاقة المتجددة بهذه الكفاءة، فلماذا ما تزال دول العالم تعتمد على النفط والفحم والغاز؟. كما أشار الكاتب إلى جانب آخر نادرًا ما يُذكَر حول طريقة احتساب التكاليف، إذ تستند معظم هذه النتائج إلى التكلفة المستوية للكهرباء، لكن هذا المقياس يتجاهل أحد أهم التحديات الهيكلية أن الشمس لا تشرق طوال الوقت، والرياح لا تهبّ على مدار الساعة. وانتقد تقرير صادر عن المركز الوطني لتحليلات الطاقة -مؤخرًا- اعتماد الحكومة الأميركية على إحصاءات "التكلفة المستوية"، وهي المنهجية نفسها التي تستند إليها تقارير الأمم المتحدة ووكالة آيرينا. وحسب تحليل كاتب التقرير جوناثان ليسر، ليس كل ميغاواط من الكهرباء متماثل في القيمة، إذ لا يمكن مقارنة ميغاواط من الرياح أو الشمس التي تتّسم بالطبيعة المتقطعة، بميغاواط من الطاقة التقليدية التي يمكن جدولتها للعمل عند الحاجة. ويضيف ليسر بأن محطات الكهرباء التقليدية العاملة بالفحم والغاز والطاقة النووية والكهرومائية تتميز بالقدرة على التشغيل المستمر أو التكيف الفوري مع تغيرات الطلب، وبأقل تكلفة. في المقابل، تتطلب مصادر الطاقة المتجددة احتياطات إضافية -سواء على شكل سعات تخزين أو بدائل جاهزة- لتعويض غياب الشمس أو توقُّف الرياح اليومي أو الموسمي. جدل حول معايير حساب التكلفة واصل الخبير الأميركي جوناثان ليسر تفنيد سردية الطاقة الشمسية وطاقة الرياح المدعومة بالتخزين، التي يروَّج لها بأنها الحل الأرخص والأكثر استدامة. وأبرز ليسر خللين أساسيين في الدراسات التي تزعم قدرة دمج الطاقة المتجددة مع البطاريات على تلبية معظم احتياجات الكهرباء. أولهما، بحسب رأيه، هو أن تلك الدراسات تركّز على متوسط الطلب على الكهرباء، وتتجاهل تلبية ذروة الطلب في أكثر الأوقات المتطرفة مناخيًا، مثل أيام الصيف الحارقة والشتاء القارس. فعلى سبيل المثال: بلغ متوسط الطلب في ولاية نيويورك خلال عام 2024 نحو 17 غيغاواط، لكن ذروة الصيف تخطّت حاجز الـ31 غيغاواط، أي ما يقرب من ضعف المتوسط، وفق ما رصدته وحدة أبحاث الطاقة. أمّا الخلل الثاني، فيتمثل في وجود حقيقة مناخية ثابتة تهملها التقديرات السطحية، وهي أن هناك أيامًا وأسابيع قد تغيب فيها مصادر الطاقة المتجددة تمامًا، ما يستوجب قدرات تخزين هائلة. الخلاصة: رغم ما تروّج له الأمم المتحدة عن تفوّق الطاقة المتجددة على الوقود الأحفوري من حيث التكلفة، ثمة شكوك في هذه الادّعاءات، لا سيما أن أرقام "التكلفة المستوية للكهرباء" تُخفي تحديات جوهرية، كما أن ادّعاء انخفاض التكلفة يتناقض مع مطالبة أنصارها بتوسُّع الدعم الحكومي. احتدم الجدل حول تكلفة الطاقة المتجددة، بعدما كشف تقرير حديث للوكالة الدولية للطاقة المتجددة (آيرينا) بأنها باتت أرخص مقارنة بأنواع الوقود الأحفوري التقليدية في معظم الأسواق العالمية. وبحسب بيانات آيرينا، انخفض إجمالي التكلفة المركبة لمصادر الطاقة المتجددة خلال العام الماضي بنسبة تتجاوز 10% على أساس سنوي، في امتداد لمنحنى بدأ منذ أكثر من عقد ونصف. ورغم أن البيانات تشكّل انتصارًا رمزيًا لمعسكر التحول الأخضر، فإن الدعم الحكومي المستمر لهذا القطاع يثير علامات استفهام متزايدة. وطرح مقال تحليلي نشرته صحيفة وول ستريت جورنال، واطّلعت عليه وحدة أبحاث الطاقة (مقرّها واشنطن)، تساؤلًا مفاده: إذا كانت مصادر الطاقة المتجددة أرخص من الوقود الأحفوري كما تزعم آيرينا، فلماذا تصرّ الحكومات على ضخ مليارات الدولارات لدعمها سنويًا. وسلّط المقال الضوء على التحليل المتعمق لتكلفة الطاقة المتجددة، وسط تجاهل تكاليف التخزين والاحتياطيات المطلوبة لتعويض الطبيعة المتقطعة للتوليد الكهرباء من الطاقة الشمسية والرياح. تكلفة الطاقة المتجددة تتفوق على الوقود الأحفوري أظهر تقرير آيرينا أن 91% من قدرة مشروعات الطاقة المتجددة على نطاق المرافق التي دخلت حيز التشغيل خلال عام 2024 كانت أرخص من مثيلاتها المعتمدة على الوقود الأحفوري. وأفاد التقرير -أيضًا- أن الطاقة الشمسية أصبحت -حاليًا- أرخص بـ41% من الوقود الأحفوري، في حين إن طاقة الرياح البحرية أرخص بنسبة 53%، بحسب ما رصدته وحدة أبحاث الطاقة. وفي هذا السياق، أعلن الأمين العام للأمم المتحدة أنطونيو غوتيريش أن الاستثمارات في الطاقة النظيفة تجاوزت تريليوني دولار خلال العام الماضي، أي أكثر بـ800 مليار دولار من الاستثمارات في الوقود الأحفوري، وبمعدل نمو يتجاوز 70% خلال العقد الأخير. كما صرّح غوتيريش بأن الحكومات والصناعات وجماعات الضغط أصبحت غير قادرة على إيقاف انتشار الطاقة المتجددة مع انخفاض تكاليفها بصورة مستمرة. في الوقت ذاته، شدد الأمين العام على أهمية دور الحكومات في توجيه هذه المرحلة، مطالبًا بإعداد "خطط مناخية وطنية جديدة" تهدف إلى تلبية كل الطلب الجديد على الكهرباء من مصادر الطاقة المتجددة. ومن هذا المنطلق، انتقد كاتب المقال جيمس فريمان خطاب غوتيريش، مسلّطًا الضوء على التناقض الكامن في خطابه بين تأكيد تفوق الطاقة المتجددة في السوق من جهة، ومطالبته بتوسيع دور الدولة في توجيه هذا التحول. وتساءل فريمان: "إذا كانت مصادر الطاقة المتجددة تتمتع بأفضليات واضحة تجعلها الخيار الأول للسوق، فلماذا تحتاج الحكومات إلى التدخل المركزي ووضع الخطط لدفعها للإمام؟". ولماذا يُصرّ غوتيريش -الذي نشأ سياسيًا في إطار الأممية الاشتراكية: منظمة سياسية دولية تضم في عضويتها مجموعة من الأحزاب السياسية ذات التوجه الديمقراطي الاجتماعي أو الاشتراكي أو العمالي- على أن يكون للدولة الدور الأساس في قيادة "انتقال عادل" للطاقة يضمن تحقيق العدالة والكرامة والفرص للجميع. محطات الطاقة الشمسية تسهم في خفص تكلفة الطاقة المتجددة تلقفت وكالات أنباء كبرى مثل "أسوشيتد برس" و"رويترز" تقرير آيرينا حول انخفاض تكلفة الطاقة المتجددة، و تصريحات الأمين العام للأمم المتحدة التي تؤكد أن الطاقة النظيفة أصبحت حقيقة لا يمكن إيقافها، دون تحقُّق من صحة بياناتها وافتراضاتها الأساسية. ووفقًا للتقارير، فإن أرخص 3 مصادر للكهرباء على مستوى العالم في عام 2024 كانت: طاقة الرياح البرية، والطاقة الشمسية، والطاقة الكهرومائية الجديدة، وذلك استنادًا إلى مقياس تكلفة الكهرباء المستوية (LCOE) -وهو مؤشر يُستعمَل لحساب متوسط التكلفة لإنتاج الكهرباء على مدار عمر المشروع. وكما يوضح كاتب المقال، فإن هذه الأرقام تفتح الباب أمام تساؤل آخر، إذا كانت الطاقة المتجددة بهذه الكفاءة، فلماذا ما تزال دول العالم تعتمد على النفط والفحم والغاز؟. كما أشار الكاتب إلى جانب آخر نادرًا ما يُذكَر حول طريقة احتساب التكاليف، إذ تستند معظم هذه النتائج إلى التكلفة المستوية للكهرباء، لكن هذا المقياس يتجاهل أحد أهم التحديات الهيكلية أن الشمس لا تشرق طوال الوقت، والرياح لا تهبّ على مدار الساعة. وانتقد تقرير صادر عن المركز الوطني لتحليلات الطاقة -مؤخرًا- اعتماد الحكومة الأميركية على إحصاءات "التكلفة المستوية"، وهي المنهجية نفسها التي تستند إليها تقارير الأمم المتحدة ووكالة آيرينا. وحسب تحليل كاتب التقرير جوناثان ليسر، ليس كل ميغاواط من الكهرباء متماثل في القيمة، إذ لا يمكن مقارنة ميغاواط من الرياح أو الشمس التي تتّسم بالطبيعة المتقطعة، بميغاواط من الطاقة التقليدية التي يمكن جدولتها للعمل عند الحاجة. ويضيف ليسر بأن محطات الكهرباء التقليدية العاملة بالفحم والغاز والطاقة النووية والكهرومائية تتميز بالقدرة على التشغيل المستمر أو التكيف الفوري مع تغيرات الطلب، وبأقل تكلفة. في المقابل، تتطلب مصادر الطاقة المتجددة احتياطات إضافية -سواء على شكل سعات تخزين أو بدائل جاهزة- لتعويض غياب الشمس أو توقُّف الرياح اليومي أو الموسمي. جدل حول معايير حساب التكلفة واصل الخبير الأميركي جوناثان ليسر تفنيد سردية الطاقة الشمسية وطاقة الرياح المدعومة بالتخزين، التي يروَّج لها بأنها الحل الأرخص والأكثر استدامة. وأبرز ليسر خللين أساسيين في الدراسات التي تزعم قدرة دمج الطاقة المتجددة مع البطاريات على تلبية معظم احتياجات الكهرباء. أولهما، بحسب رأيه، هو أن تلك الدراسات تركّز على متوسط الطلب على الكهرباء، وتتجاهل تلبية ذروة الطلب في أكثر الأوقات المتطرفة مناخيًا، مثل أيام الصيف الحارقة والشتاء القارس. فعلى سبيل المثال: بلغ متوسط الطلب في ولاية نيويورك خلال عام 2024 نحو 17 غيغاواط، لكن ذروة الصيف تخطّت حاجز الـ31 غيغاواط، أي ما يقرب من ضعف المتوسط، وفق ما رصدته وحدة أبحاث الطاقة. أمّا الخلل الثاني، فيتمثل في وجود حقيقة مناخية ثابتة تهملها التقديرات السطحية، وهي أن هناك أيامًا وأسابيع قد تغيب فيها مصادر الطاقة المتجددة تمامًا، ما يستوجب قدرات تخزين هائلة. الخلاصة: رغم ما تروّج له الأمم المتحدة عن تفوّق الطاقة المتجددة على الوقود الأحفوري من حيث التكلفة، ثمة شكوك في هذه الادّعاءات، لا سيما أن أرقام "التكلفة المستوية للكهرباء" تُخفي تحديات جوهرية، كما أن ادّعاء انخفاض التكلفة يتناقض مع مطالبة أنصارها بتوسُّع الدعم الحكومي. تعاون بين «الإمارات للطاقة النووية» و«هيونداي للهندسة والإنشاءات» http://moee.gov.eg/test_new/new_info.aspx?h_id=45106&call_p=news_f.aspx &pg_index=0 www.aletihad.ae/news/%D8%A7%D9%84%D8%A7%D9%82%D8%AA%D8%B5%D8%A7%D8%AF%D9%8A/4593552/%D8%AA%D8%B9%D8%A7%D9%88%D9%86-%D8%A8%D9%8A%D9%86--%D8%A7%D9%84%D8%A5%D9%85%D8%A7%D8%B1%D8%A7%D8%AA-%D9%84%D9%84%D8%B7%D8%A7%D9%82%D8%A9-%D8%A7%D9%84%D9%86%D9%88%D9%88%D9%8A%D8%A9--%D9%88-%D9%87%D9%8A%D9%88%D9%86%D8%AF%D8%A7%D9%8A-%D9%84%D9%84%D9%87%D9%86%D8%AF%D8%B3%D8%A9-%D9%88%D8%A7%D9%84%D8%A5%D9%86%D8%B4 Tue, 29 Jul 2025 00:00:00 GMT وقعت شركة الإمارات للطاقة النووية، وشركة هيونداي للهندسة والإنشاءات، مذكرة تفاهم في العاصمة الكورية سيول، لاستكشاف الفرص المشتركة في قطاع الطاقة النووية على الصعيد العالمي، حيث يأتي ذلك في وقت يشهد فيه العالم إقبالاً متزايداً على الطاقة النووية، مع سعي العديد من الدول لإيجاد مصادر طاقة نظيفة وآمنة وقابلة للتطوير لتلبية الطلب المتزايد على الكهرباء. ويستند التعاون بين الجانبين إلى الشراكة الاستراتيجية بين دولة الإمارات العربية المتحدة وجمهورية كوريا في قطاع الطاقة النووية، ويدعم الأهداف المشتركة للبلدين في تطوير الطاقة النووية السلمية، بما يتماشى مع تقديرات الوكالة الدولية للطاقة، والوكالة الدولية للطاقة الذرية، بزيادة كبيرة في القدرة الإنتاجية للطاقة النووية حول العالم بحلول عامي 2030 و2050 على التوالي. وتوفر مذكرة التفاهم بين الشركتين إطاراً شاملاً لتبادل المعارف والخبرات، والتقييم المشترك للتعاون المحتمل في مشاريع الطاقة النووية، وتقييم فرص الاستثمار الاستراتيجية. كما تشمل المذكرة أيضاً تشكيل فريق عمل مشترك لتحديد المجالات ذات الاهتمام المشترك، ودعم تطوير مبادرات الطاقة النووية المستقبلية. ويبرز هذا التعاون بين «الإمارات للطاقة النووية» و«هيونداي للهندسة والإنشاءات» وجود توجه عالمي واسع نحو زيادة الاستثمار في تقنيات الطاقة النووية، والتي تتزايد أهميتها مع تسارع ارتفاع الطلب على الكهرباء، نتيجة النمو الهائل لتقنيات الذكاء الاصطناعي، ومراكز البيانات الضخمة، والصناعات الثقيلة، إلى جانب التوسع في استخدام الكهرباء في مختلف القطاعات. ويتسبب التحول الرقمي وزيادة الاعتماد على الكهرباء بضغط غير مسبوق على شبكات الكهرباء في جميع أنحاء العالم، مما يتطلب حلولاً مبتكرة في إنتاج الطاقة لتلبية الطلب المتزايد بشكل مستدام. وأصبحت الطاقة النووية الآن، وعلى نطاق واسع، أحد المصادر القليلة الموثوقة والقابلة للتطبيق لتوفير كهرباء الحمل الأساسي الخالية من الانبعاثات الكربونية، لدعم مسيرة الانتقال لمصادر الطاقة النظيفة. وتسلط مذكرة التفاهم هذه الضوء على الدور المتنامي لشركة الإمارات للطاقة النووية في عقد شراكات دولية في قطاع الطاقة النووية لتعزيز دور الطاقة ورسم مستقبلها، من خلال دعم تطوير واستخدام تقنيات الطاقة النووية الجديدة، بشكل أسرع وأكثر أماناً وفعالية. وقعت شركة الإمارات للطاقة النووية، وشركة هيونداي للهندسة والإنشاءات، مذكرة تفاهم في العاصمة الكورية سيول، لاستكشاف الفرص المشتركة في قطاع الطاقة النووية على الصعيد العالمي، حيث يأتي ذلك في وقت يشهد فيه العالم إقبالاً متزايداً على الطاقة النووية، مع سعي العديد من الدول لإيجاد مصادر طاقة نظيفة وآمنة وقابلة للتطوير لتلبية الطلب المتزايد على الكهرباء. ويستند التعاون بين الجانبين إلى الشراكة الاستراتيجية بين دولة الإمارات العربية المتحدة وجمهورية كوريا في قطاع الطاقة النووية، ويدعم الأهداف المشتركة للبلدين في تطوير الطاقة النووية السلمية، بما يتماشى مع تقديرات الوكالة الدولية للطاقة، والوكالة الدولية للطاقة الذرية، بزيادة كبيرة في القدرة الإنتاجية للطاقة النووية حول العالم بحلول عامي 2030 و2050 على التوالي. وتوفر مذكرة التفاهم بين الشركتين إطاراً شاملاً لتبادل المعارف والخبرات، والتقييم المشترك للتعاون المحتمل في مشاريع الطاقة النووية، وتقييم فرص الاستثمار الاستراتيجية. كما تشمل المذكرة أيضاً تشكيل فريق عمل مشترك لتحديد المجالات ذات الاهتمام المشترك، ودعم تطوير مبادرات الطاقة النووية المستقبلية. ويبرز هذا التعاون بين «الإمارات للطاقة النووية» و«هيونداي للهندسة والإنشاءات» وجود توجه عالمي واسع نحو زيادة الاستثمار في تقنيات الطاقة النووية، والتي تتزايد أهميتها مع تسارع ارتفاع الطلب على الكهرباء، نتيجة النمو الهائل لتقنيات الذكاء الاصطناعي، ومراكز البيانات الضخمة، والصناعات الثقيلة، إلى جانب التوسع في استخدام الكهرباء في مختلف القطاعات. ويتسبب التحول الرقمي وزيادة الاعتماد على الكهرباء بضغط غير مسبوق على شبكات الكهرباء في جميع أنحاء العالم، مما يتطلب حلولاً مبتكرة في إنتاج الطاقة لتلبية الطلب المتزايد بشكل مستدام. وأصبحت الطاقة النووية الآن، وعلى نطاق واسع، أحد المصادر القليلة الموثوقة والقابلة للتطبيق لتوفير كهرباء الحمل الأساسي الخالية من الانبعاثات الكربونية، لدعم مسيرة الانتقال لمصادر الطاقة النظيفة. وتسلط مذكرة التفاهم هذه الضوء على الدور المتنامي لشركة الإمارات للطاقة النووية في عقد شراكات دولية في قطاع الطاقة النووية لتعزيز دور الطاقة ورسم مستقبلها، من خلال دعم تطوير واستخدام تقنيات الطاقة النووية الجديدة، بشكل أسرع وأكثر أماناً وفعالية. الطاقة النووية في تركيا تترقب إضافة 20 ألف ميغاواط http://moee.gov.eg/test_new/new_info.aspx?h_id=45105&call_p=news_f.aspx &pg_index=0 attaqa.net/2025/07/28/%D8%A7%D9%84%D8%B7%D8%A7%D9%82%D8%A9-%D8%A7%D9%84%D9%86%D9%88%D9%88%D9%8A%D8%A9-%D9%81%D9%8A-%D8%AA%D8%B1%D9%83%D9%8A%D8%A7-%D8%AA%D8%AA%D8%B1%D9%82%D8%A8-%D8%A5%D8%B6%D8%A7%D9%81%D8%A9-20-%D8%A3/ Tue, 29 Jul 2025 00:00:00 GMT قد يكون قطاع الطاقة النووية في تركيا على موعد مع إضافة نحو 20 ألف ميغاواط، حسب خطة وزارية تلوح في الأفق، في إطار سعي الدولة لتحقيق الاكتفاء بمجال الطاقة. في هذا السياق، قال وزير الطاقة ألب أرسلان بيرقدار -في تصريحات اطّلعت عليها منصة الطاقة المتخصصة (مقرّها واشنطن)- إن الاعتماد على الخارج ليس قدرًا حتميًا، وأن تركيا ستواصل البحث عن مواردها الخاصة. وأشار إلى التقدّم في مشروعات الطاقة النووية، وتوسيع نطاق الاعتماد على الطاقة المتجددة والصناعات المرتبطة بها، ضمن جهود تحرير البلاد من التبعية للخارج في مجال الطاقة. وجاءت تصريحات بيرقدار خلال مشاركته في فعالية "TercihFest 2025"، التي نظّمتها جامعة ابن خلدون بالتعاون مع جامعة إسطنبول التقنية. وخلال هذه الفعالية، توجَّه الوزير برسائل إستراتيجية إلى الشباب والطلاب المهتمين بمستقبل الطاقة في تركيا، مؤكدًا أن المجال بات مفتوحًا أمامهم لفرص مهنية واعدة. خطط الطاقة النووية في تركيا قال ألب أرسلان بيرقدار، إن هناك خطط لزيادة قدرات بلاده إلى 20 ألف ميغاواط من الطاقة النووية بحلول منتصف القرن الجاري في عام 2050. وأضاف: "تركيا حوّلت حلمها النووي الممتد منذ 70 عامًا إلى واقع ملموس من خلال مشروع "أكويو" الذي يُعدّ أول محطة نووية في البلاد، كما أن أمن الطاقة أصبح ضرورة إستراتيجية لتركيا، في ظل تزايد الطلب العالمي والتحول نحو الكهرباء والذكاء الاصطناعي". وأوضح أن مشروع أكويو النووي، في ولاية مرسين، يضم 4 مفاعلات نووية، ويُعدّ أحد أكبر الاستثمارات في تاريخ البلاد، إذ بُني وفق اتفاق أُبرم مع روسيا عام 2010، ومن المتوقع أن يُغطّي 10% من احتياجات الكهرباء في تركيا بحلول 2028. ولفت وزير الطاقة التركي إلى أن الخطة الحكومية تتضمن إنشاء مشروعات نووية إضافية في ولايتي سنوب وتراقيا، بهدف الوصول إلى قدرة إجمالية تبلغ 20 ألف ميغاواط، بحلول خمسينات القرن الـ21، وفق ما طالعته منصة الطاقة المتخصصة. وفيما يخصّ الطاقة المتجددة، قال، إن هناك ضرورة لتصنيع مكونات الطاقة المتجددة محليًا، مثل الألواح الشمسية والتوربينات الهوائية، بما يسهم في تقوية قاعدة الصناعة الوطنية ودعم الاقتصاد المحلي. وتابع: "ربط قطاع الطاقة بالصناعة الوطنية يفتح آفاقًا جديدة للنمو"، مؤكدًا أن الاستقلال الاقتصادي والقوة الإقليمية والدولية لتركيا تمرّ عبر بوابة الطاقة، داعيًا الشباب إلى دخول هذا المجال برؤية استراتيجية تسهم في بناء "تركيا الغد". محطة أكويو للطاقة النووية في تركيا تعوّل تركيا على محطة "أكويو" النووية -وهي أولى محطاتها بهذا القطاع- لدعم خطة التحول في مجال الطاقة وخفض الانبعاثات الكربونية، ضمن مساعيها لتحقيق استقلال أكبر في مزيج الطاقة الوطني. وحظيت المحطة باهتمام واسع خلال السنوات الأخيرة، بينما تعود قصة المشروع إلى عام 2010، عندما وقّعت أنقرة وموسكو اتفاقًا لتطوير المحطة، بينما أوكلت لاحقًا مهمة البناء إلى شركة "روساتوم" الروسية، التي شرعت في تنفيذ المشروع قبل نحو 5 أعوام. وتُمثّل محطة أكويو نموذجًا للتعاون التركي-الروسي في قطاع الطاقة، كما تعكس تحولًا في النظرة الرسمية للطاقة النووية بصفتها عنصرًا أساسيًا في خفض الانبعاثات وتحقيق الأهداف المناخية. ويوضح الإنفوغرافيك التالي -من إعداد منصة الطاقة المتخصصة- أبرز المعلومات عن محطة أكويو للطاقة النووية في تركيا: أبرز المعلومات عن محطة أكويو للطاقة النووية في تركيا وفي 27 أبريل/نيسان 2023، وصلت أولى شحنات الوقود النووي إلى موقع المحطة بمدينة مرسين، وسط أجواء احتفالية بهذه الخطوة المفصلية التي تدشّن مرحلة التشغيل التحضيري للمفاعل. ومن المنتظر أن تنتج محطة "أكويو" ما يصل إلى 35 مليار كيلوواط/ساعة سنويًا من الكهرباء، مع دخول مفاعلاتها الأربعة الخدمة بالكامل بحلول عام 2028، وهو مستوى إنتاجي سيغطي احتياجات ملايين المنازل، ويخفّف من فاتورة استيراد الغاز. ويمتد العمر التشغيلي المخطط له لمحطة "أكويو" إلى 80 عامًا، ما يجعلها أحد أبرز الاستثمارات الطاقية طويلة الأجل في البلاد، بحسب ما طالعته منصة الطاقة المتخصصة. وسبق أن وصف الرئيس التركي دخول بلاده إلى نادي الدول النووية بأنه تأخَّر نحو 60 عامًا، في إشارة إلى الحلم المؤجل الذي بات اليوم أقرب إلى التحقق، في وقت تواصل فيه تركيا رسم ملامح مرحلة جديدة في بُنيتها الطاقية والاقتصادية. أسطول الاستكشاف التركي جاهز أكد وزير الطاقة التركي ألب أرسلان بيرقدار أن بلاده تمتلك اليوم أسطولًا متكاملًا من سفن المسح الزلزالي والحفر، ما يمكّنها من تنفيذ عمليات تنقيب واسعة في الداخل والخارج. وأشار إلى أن تركيا تستخرج حاليًا النفط في جبل غابار بولاية شرناق شرقي البلاد، والغاز من مياه البحر الأسود، وفق ما جاء في تصريحاته التي طالعتها منصة الطاقة المتخصصة. وقال بيرقدار، إن هذا التطور في البنية التحتية يمثّل تحولًا نوعيًا في السياسة الطاقية لتركيا، ويمنحها قدرة أكبر على تحديد مواقع الموارد وتطويرها بمعايير وطنية مستقلة. ولفت إلى أن بلاده تدير عملية شاملة لقطاع الطاقة تمتد من أجزاء من الثانية إلى مئات السنين، مشيرًا إلى أن مستقبل البلاد الاقتصادي والإقليمي يمرّ من بوابة الطاقة. التنقيب عن النفط والغاز في تركيا وشدّد ألب أرسلان بيرقدار على ضرورة تعزيز الصناعة الوطنية، لاسيما في مجالات الألواح الشمسية والتوربينات الهوائية. وعن اعتماد بلاده على الخارج، قال وزير الطاقة التركي، إن بلاده تواجه تحدّيين رئيسين في ملف أمن الطاقة، وهما تزايد الطلب المحلي، واستمرار الاعتماد على الخارج، مؤكدًا أن هذا الوضع لن يستمر، وأن تركيا عازمة على تحقيق الاكتفاء الذاتي. وتابع: "الاعتماد على الخارج بمجال الطاقة ليس قدر تركيا.. سنبحث وسنجد مواردنا.. كما أن التقدّم في أنشطة التنقيب والاستخراج يسير بخطى ثابتة، ويعزز فرص البلاد في بناء قطاع طاقة مستقل ومستدام". قد يكون قطاع الطاقة النووية في تركيا على موعد مع إضافة نحو 20 ألف ميغاواط، حسب خطة وزارية تلوح في الأفق، في إطار سعي الدولة لتحقيق الاكتفاء بمجال الطاقة. في هذا السياق، قال وزير الطاقة ألب أرسلان بيرقدار -في تصريحات اطّلعت عليها منصة الطاقة المتخصصة (مقرّها واشنطن)- إن الاعتماد على الخارج ليس قدرًا حتميًا، وأن تركيا ستواصل البحث عن مواردها الخاصة. وأشار إلى التقدّم في مشروعات الطاقة النووية، وتوسيع نطاق الاعتماد على الطاقة المتجددة والصناعات المرتبطة بها، ضمن جهود تحرير البلاد من التبعية للخارج في مجال الطاقة. وجاءت تصريحات بيرقدار خلال مشاركته في فعالية "TercihFest 2025"، التي نظّمتها جامعة ابن خلدون بالتعاون مع جامعة إسطنبول التقنية. وخلال هذه الفعالية، توجَّه الوزير برسائل إستراتيجية إلى الشباب والطلاب المهتمين بمستقبل الطاقة في تركيا، مؤكدًا أن المجال بات مفتوحًا أمامهم لفرص مهنية واعدة. خطط الطاقة النووية في تركيا قال ألب أرسلان بيرقدار، إن هناك خطط لزيادة قدرات بلاده إلى 20 ألف ميغاواط من الطاقة النووية بحلول منتصف القرن الجاري في عام 2050. وأضاف: "تركيا حوّلت حلمها النووي الممتد منذ 70 عامًا إلى واقع ملموس من خلال مشروع "أكويو" الذي يُعدّ أول محطة نووية في البلاد، كما أن أمن الطاقة أصبح ضرورة إستراتيجية لتركيا، في ظل تزايد الطلب العالمي والتحول نحو الكهرباء والذكاء الاصطناعي". وأوضح أن مشروع أكويو النووي، في ولاية مرسين، يضم 4 مفاعلات نووية، ويُعدّ أحد أكبر الاستثمارات في تاريخ البلاد، إذ بُني وفق اتفاق أُبرم مع روسيا عام 2010، ومن المتوقع أن يُغطّي 10% من احتياجات الكهرباء في تركيا بحلول 2028. ولفت وزير الطاقة التركي إلى أن الخطة الحكومية تتضمن إنشاء مشروعات نووية إضافية في ولايتي سنوب وتراقيا، بهدف الوصول إلى قدرة إجمالية تبلغ 20 ألف ميغاواط، بحلول خمسينات القرن الـ21، وفق ما طالعته منصة الطاقة المتخصصة. وفيما يخصّ الطاقة المتجددة، قال، إن هناك ضرورة لتصنيع مكونات الطاقة المتجددة محليًا، مثل الألواح الشمسية والتوربينات الهوائية، بما يسهم في تقوية قاعدة الصناعة الوطنية ودعم الاقتصاد المحلي. وتابع: "ربط قطاع الطاقة بالصناعة الوطنية يفتح آفاقًا جديدة للنمو"، مؤكدًا أن الاستقلال الاقتصادي والقوة الإقليمية والدولية لتركيا تمرّ عبر بوابة الطاقة، داعيًا الشباب إلى دخول هذا المجال برؤية استراتيجية تسهم في بناء "تركيا الغد". محطة أكويو للطاقة النووية في تركيا تعوّل تركيا على محطة "أكويو" النووية -وهي أولى محطاتها بهذا القطاع- لدعم خطة التحول في مجال الطاقة وخفض الانبعاثات الكربونية، ضمن مساعيها لتحقيق استقلال أكبر في مزيج الطاقة الوطني. وحظيت المحطة باهتمام واسع خلال السنوات الأخيرة، بينما تعود قصة المشروع إلى عام 2010، عندما وقّعت أنقرة وموسكو اتفاقًا لتطوير المحطة، بينما أوكلت لاحقًا مهمة البناء إلى شركة "روساتوم" الروسية، التي شرعت في تنفيذ المشروع قبل نحو 5 أعوام. وتُمثّل محطة أكويو نموذجًا للتعاون التركي-الروسي في قطاع الطاقة، كما تعكس تحولًا في النظرة الرسمية للطاقة النووية بصفتها عنصرًا أساسيًا في خفض الانبعاثات وتحقيق الأهداف المناخية. ويوضح الإنفوغرافيك التالي -من إعداد منصة الطاقة المتخصصة- أبرز المعلومات عن محطة أكويو للطاقة النووية في تركيا: أبرز المعلومات عن محطة أكويو للطاقة النووية في تركيا وفي 27 أبريل/نيسان 2023، وصلت أولى شحنات الوقود النووي إلى موقع المحطة بمدينة مرسين، وسط أجواء احتفالية بهذه الخطوة المفصلية التي تدشّن مرحلة التشغيل التحضيري للمفاعل. ومن المنتظر أن تنتج محطة "أكويو" ما يصل إلى 35 مليار كيلوواط/ساعة سنويًا من الكهرباء، مع دخول مفاعلاتها الأربعة الخدمة بالكامل بحلول عام 2028، وهو مستوى إنتاجي سيغطي احتياجات ملايين المنازل، ويخفّف من فاتورة استيراد الغاز. ويمتد العمر التشغيلي المخطط له لمحطة "أكويو" إلى 80 عامًا، ما يجعلها أحد أبرز الاستثمارات الطاقية طويلة الأجل في البلاد، بحسب ما طالعته منصة الطاقة المتخصصة. وسبق أن وصف الرئيس التركي دخول بلاده إلى نادي الدول النووية بأنه تأخَّر نحو 60 عامًا، في إشارة إلى الحلم المؤجل الذي بات اليوم أقرب إلى التحقق، في وقت تواصل فيه تركيا رسم ملامح مرحلة جديدة في بُنيتها الطاقية والاقتصادية. أسطول الاستكشاف التركي جاهز أكد وزير الطاقة التركي ألب أرسلان بيرقدار أن بلاده تمتلك اليوم أسطولًا متكاملًا من سفن المسح الزلزالي والحفر، ما يمكّنها من تنفيذ عمليات تنقيب واسعة في الداخل والخارج. وأشار إلى أن تركيا تستخرج حاليًا النفط في جبل غابار بولاية شرناق شرقي البلاد، والغاز من مياه البحر الأسود، وفق ما جاء في تصريحاته التي طالعتها منصة الطاقة المتخصصة. وقال بيرقدار، إن هذا التطور في البنية التحتية يمثّل تحولًا نوعيًا في السياسة الطاقية لتركيا، ويمنحها قدرة أكبر على تحديد مواقع الموارد وتطويرها بمعايير وطنية مستقلة. ولفت إلى أن بلاده تدير عملية شاملة لقطاع الطاقة تمتد من أجزاء من الثانية إلى مئات السنين، مشيرًا إلى أن مستقبل البلاد الاقتصادي والإقليمي يمرّ من بوابة الطاقة. التنقيب عن النفط والغاز في تركيا وشدّد ألب أرسلان بيرقدار على ضرورة تعزيز الصناعة الوطنية، لاسيما في مجالات الألواح الشمسية والتوربينات الهوائية. وعن اعتماد بلاده على الخارج، قال وزير الطاقة التركي، إن بلاده تواجه تحدّيين رئيسين في ملف أمن الطاقة، وهما تزايد الطلب المحلي، واستمرار الاعتماد على الخارج، مؤكدًا أن هذا الوضع لن يستمر، وأن تركيا عازمة على تحقيق الاكتفاء الذاتي. وتابع: "الاعتماد على الخارج بمجال الطاقة ليس قدر تركيا.. سنبحث وسنجد مواردنا.. كما أن التقدّم في أنشطة التنقيب والاستخراج يسير بخطى ثابتة، ويعزز فرص البلاد في بناء قطاع طاقة مستقل ومستدام". وكالة الطاقة الذرية: انقطاع خطوط كهرباء محطة «زابوريجيا» النووية http://moee.gov.eg/test_new/new_info.aspx?h_id=45104&call_p=news_f.aspx &pg_index=0 arabsnew.com/news/%D9%88%D9%83%D8%A7%D9%84%D8%A9-%D8%A7%D9%84%D8%B7%D8%A7%D9%82%D8%A9-%D8%A7%D9%84%D8%B0%D8%B1%D9%8A%D8%A9-%D8%A7%D9%86%D9%82%D8%B7%D8%A7%D8%B9-%D8%AE%D8%B7%D9%88%D8%B7-%D9%83%D9%87%D8%B1%D8%A8%D8%A7 Mon, 28 Jul 2025 00:00:00 GMT أفادت الوكالة الدولية للطاقة الذرية التابعة للأمم المتحدة، (الجمعة)، بأن جميع خطوط الكهرباء الخارجية التي تزود محطة زابوريجيا النووية في أوكرانيا، التي تسيطر عليها روسيا، قد توقفت عن العمل. ورغم إيقاف تشغيل المفاعلات الستة في المحطة، إلا أنها تحتاج إلى طاقة مستمرة لتبريد الوقود النووي والحفاظ على مستويات الإشعاع ضمن الحدود الآمنة. وأوضحت الوكالة عبر منصة «إكس» أن المحطة فقدت الطاقة الخارجية تماماً عند الساعة 17:36 اليوم، في الحادثة التاسعة من نوعها منذ بدء النزاع العسكري في فبراير 2022، والأولى منذ أواخر عام 2023، وتعتمد المحطة الآن على مولدات الديزل الطارئة لتأمين الطاقة اللازمة. ومنذ بداية الحرب الروسية الأوكرانية، شهدت محطة زابوريجيا انقطاعاً كاملاً للكهرباء ثماني مرات، مع تكرار حالات الاقتراب من انقطاعات أخرى. وقد أثارت هجمات سابقة على المحطة، شملت قصفاً وانقطاعاً مؤقتاً عن الشبكة الكهربائية الأوكرانية، مخاوف متكررة من وقوع كارثة نووية. واتهم وزير الطاقة الأوكراني، جيرمان جالوشينكو، اليوم، القوات الروسية بتدمير الخط الكهربائي الذي يربط المحطة بالشبكة الوطنية، مما يفاقم المخاطر الأمنية. وتُعد محطة زابوريجيا، أكبر محطة نووية في أوروبا، نقطة حساسة في الصراع، حيث تتبادل روسيا وأوكرانيا الاتهامات باستهداف المحطة بالقصف، مما ينذر بكارثة نووية محتملة. وتقع المحطة على بعد حوالى 80 ميلاً من سد كاخوفكا، الذي تعرض لأضرار جسيمة جراء انفجارات في يونيو 2023، وتبعد أقل من 35 ميلاً عن مدينة زابوريجيا التي كانت تؤوي 750,000 نسمة قبل الحرب. وفي العام الماضي، تعرضت المحطة لهجوم استهدف قبة وحدتها السادسة، دون أن يتسبب ذلك في أضرار كبيرة. وأكدت الوكالة الدولية حينها أن الهجوم، الذي شمل ضربات مباشرة، كان متسقاً مع احتمالية هجوم بطائرة مسيرة، مشيرة إلى أن الحادث، رغم عدم تأثيره على السلامة النووية، كان خطيراً بما يكفي لتهديد سلامة نظام الاحتواء في المفاعل. وأشار مفتشو الوكالة في مايو الماضي إلى عدم وجود مؤشرات على نية روسيا إعادة تشغيل المحطة في الوقت الحالي. أفادت الوكالة الدولية للطاقة الذرية التابعة للأمم المتحدة، (الجمعة)، بأن جميع خطوط الكهرباء الخارجية التي تزود محطة زابوريجيا النووية في أوكرانيا، التي تسيطر عليها روسيا، قد توقفت عن العمل. ورغم إيقاف تشغيل المفاعلات الستة في المحطة، إلا أنها تحتاج إلى طاقة مستمرة لتبريد الوقود النووي والحفاظ على مستويات الإشعاع ضمن الحدود الآمنة. وأوضحت الوكالة عبر منصة «إكس» أن المحطة فقدت الطاقة الخارجية تماماً عند الساعة 17:36 اليوم، في الحادثة التاسعة من نوعها منذ بدء النزاع العسكري في فبراير 2022، والأولى منذ أواخر عام 2023، وتعتمد المحطة الآن على مولدات الديزل الطارئة لتأمين الطاقة اللازمة. ومنذ بداية الحرب الروسية الأوكرانية، شهدت محطة زابوريجيا انقطاعاً كاملاً للكهرباء ثماني مرات، مع تكرار حالات الاقتراب من انقطاعات أخرى. وقد أثارت هجمات سابقة على المحطة، شملت قصفاً وانقطاعاً مؤقتاً عن الشبكة الكهربائية الأوكرانية، مخاوف متكررة من وقوع كارثة نووية. واتهم وزير الطاقة الأوكراني، جيرمان جالوشينكو، اليوم، القوات الروسية بتدمير الخط الكهربائي الذي يربط المحطة بالشبكة الوطنية، مما يفاقم المخاطر الأمنية. وتُعد محطة زابوريجيا، أكبر محطة نووية في أوروبا، نقطة حساسة في الصراع، حيث تتبادل روسيا وأوكرانيا الاتهامات باستهداف المحطة بالقصف، مما ينذر بكارثة نووية محتملة. وتقع المحطة على بعد حوالى 80 ميلاً من سد كاخوفكا، الذي تعرض لأضرار جسيمة جراء انفجارات في يونيو 2023، وتبعد أقل من 35 ميلاً عن مدينة زابوريجيا التي كانت تؤوي 750,000 نسمة قبل الحرب. وفي العام الماضي، تعرضت المحطة لهجوم استهدف قبة وحدتها السادسة، دون أن يتسبب ذلك في أضرار كبيرة. وأكدت الوكالة الدولية حينها أن الهجوم، الذي شمل ضربات مباشرة، كان متسقاً مع احتمالية هجوم بطائرة مسيرة، مشيرة إلى أن الحادث، رغم عدم تأثيره على السلامة النووية، كان خطيراً بما يكفي لتهديد سلامة نظام الاحتواء في المفاعل. وأشار مفتشو الوكالة في مايو الماضي إلى عدم وجود مؤشرات على نية روسيا إعادة تشغيل المحطة في الوقت الحالي. “نماء العُمانية” تطرح مناقصة الخدمات الاستشارية لمشروعي طاقة الرياح “ظفار 2″ و”جعلان بني بو علي” http://moee.gov.eg/test_new/new_info.aspx?h_id=45103&call_p=news_f.aspx &pg_index=0 solarabic.com/%D8%A3%D8%AE%D8%A8%D8%A7%D8%B1-%D8%A7%D9%84%D8%B7%D8%A7%D9%82%D8%A9-%D8%A7%D9%84%D9%85%D8%AA%D8%AC%D8%AF%D8%AF%D8%A9/2025/07/%D9%86%D9%85%D8%A7%D8%A1-%D8%A7%D9%84%D8%B9%D9%8F%D9%85%D8%A7%D9%86%D9%8A%D8%A9-%D8%AA%D8%B7%D8%B1%D8%AD-%D9%85%D9%86%D8%A7%D9%82%D8%B5%D8%A9-%D8%A7%D9%84%D8%AE%D8%AF%D9%85%D8%A7%D8%AA-%D8%A7/ Mon, 28 Jul 2025 00:00:00 GMT سولارابيك، سلطنة عمان- 23 يوليو 2025:طرحت شركة نماء لشراء الطاقة والمياه (Nama) في سلطنة عُمان مناقصة لتوفير الخدمات الاستشارية للإشراف على تنفيذ مشروعين جديدين لإنتاج الكهرباء من طاقة الرياح، وهما مشروعا “ظفار 2″ و”جعلان بني بو علي”. يسعى المشروعان إلى تلبية الطلب المتزايد على الطاقة والمياه في السلطنة، ويعززان من توجه البلاد نحو تنويع مصادر الطاقة والاعتماد على الحلول النظيفة والمستدامة. ويمثل طرح هذه المناقصة خطوة محورية في الجدول الزمني لتنفيذ المشروعين، حيث سيناط بالاستشاري الفائز مهمة الإشراف الكامل على مراحل التنفيذ والتشغيل. تفاصيل العطاء وشروط المنافسة أعلنت الشركة، التي تحمل سجلاً تجارياً بالرقم 1/735404/4، أن باب تقديم العروض للمناقصة التي تحمل الرقم (OPWP/2025/022) فُتح من تاريخ 21 يوليو2025 ويستمر حتى 8 سبتمبر من العام نفسه. وحددت الشركة قيمة شراء مستندات المناقصة بمبلغ 150 ريالًا عمانيًا، يتم سدادها إلكترونيًا عبر بوابة المناقصات الخاصة بالشركة، كما اشترطت على المتقدمين إرفاق ضمان بنكي لا تقل قيمته عن 1% من القيمة الإجمالية للعرض المقدم، على أن يكون ساري المفعول لمدة لا تقل عن 120 يوماً من تاريخ إغلاق باب تقديم العروض. مهام استراتيجية للإشراف والتنفيذ تتضمن الخدمات المطلوبة من الاستشاري الفائز الإشراف الفني والإداري على كافة مراحل المشروع، بدءًا من أعمال الإنشاءات ووصولًا إلى مرحلة التشغيل التجريبي والاختبارات النهائية وانتهاءً بالتسليم النهائي. ويرغب القائمون على المشروع في تعيين استشاري مؤهل لضمان سير العمليات وفقاً لأعلى المعايير الهندسية والفنية، بما يضمن تحقيق الأهداف المرجوة من هذين المشروعين الحيويين في قطاع الطاقة المتجددة بسلطنة عُمان. ويمكن للراغبين في الاستفسار التواصل عبر البريد الإلكتروني سولارابيك، سلطنة عمان- 23 يوليو 2025:طرحت شركة نماء لشراء الطاقة والمياه (Nama) في سلطنة عُمان مناقصة لتوفير الخدمات الاستشارية للإشراف على تنفيذ مشروعين جديدين لإنتاج الكهرباء من طاقة الرياح، وهما مشروعا “ظفار 2″ و”جعلان بني بو علي”. يسعى المشروعان إلى تلبية الطلب المتزايد على الطاقة والمياه في السلطنة، ويعززان من توجه البلاد نحو تنويع مصادر الطاقة والاعتماد على الحلول النظيفة والمستدامة. ويمثل طرح هذه المناقصة خطوة محورية في الجدول الزمني لتنفيذ المشروعين، حيث سيناط بالاستشاري الفائز مهمة الإشراف الكامل على مراحل التنفيذ والتشغيل. تفاصيل العطاء وشروط المنافسة أعلنت الشركة، التي تحمل سجلاً تجارياً بالرقم 1/735404/4، أن باب تقديم العروض للمناقصة التي تحمل الرقم (OPWP/2025/022) فُتح من تاريخ 21 يوليو2025 ويستمر حتى 8 سبتمبر من العام نفسه. وحددت الشركة قيمة شراء مستندات المناقصة بمبلغ 150 ريالًا عمانيًا، يتم سدادها إلكترونيًا عبر بوابة المناقصات الخاصة بالشركة، كما اشترطت على المتقدمين إرفاق ضمان بنكي لا تقل قيمته عن 1% من القيمة الإجمالية للعرض المقدم، على أن يكون ساري المفعول لمدة لا تقل عن 120 يوماً من تاريخ إغلاق باب تقديم العروض. مهام استراتيجية للإشراف والتنفيذ تتضمن الخدمات المطلوبة من الاستشاري الفائز الإشراف الفني والإداري على كافة مراحل المشروع، بدءًا من أعمال الإنشاءات ووصولًا إلى مرحلة التشغيل التجريبي والاختبارات النهائية وانتهاءً بالتسليم النهائي. ويرغب القائمون على المشروع في تعيين استشاري مؤهل لضمان سير العمليات وفقاً لأعلى المعايير الهندسية والفنية، بما يضمن تحقيق الأهداف المرجوة من هذين المشروعين الحيويين في قطاع الطاقة المتجددة بسلطنة عُمان. ويمكن للراغبين في الاستفسار التواصل عبر البريد الإلكتروني “ترشيد” تنجز مشروع الطاقة الشمسية باستطاعة 638 كيلوواط في مستشفى الإيمان بالرياض http://moee.gov.eg/test_new/new_info.aspx?h_id=45102&call_p=news_f.aspx &pg_index=0 solarabic.com/%D8%A3%D8%AE%D8%A8%D8%A7%D8%B1-%D8%A7%D9%84%D8%B7%D8%A7%D9%82%D8%A9-%D8%A7%D9%84%D9%85%D8%AA%D8%AC%D8%AF%D8%AF%D8%A9/2025/07/%D8%AA%D8%B1%D8%B4%D9%8A%D8%AF-%D8%AA%D9%86%D8%AC%D8%B2-%D9%85%D8%B4%D8%B1%D9%88%D8%B9-%D8%A7%D9%84%D8%B7%D8%A7%D9%82%D8%A9-%D8%A7%D9%84%D8%B4%D9%85%D8%B3%D9%8A%D8%A9-%D8%A8%D8%A7%D8%B3%D8%AA/ Mon, 28 Jul 2025 00:00:00 GMT سولارابيك، السعودية- 23 يوليو 2025:أكملت الشركة الوطنية لخدمات كفاءة الطاقة “ترشيد”، مشروع تركيب وتشغيل أنظمة طاقة شمسية متكاملة في مستشفى الإيمان العام بمدينة الرياض، في خطوة تعزز من استدامة القطاع الصحي وتدعم الاقتصاد الأخضر للمملكة. تبلغ استطاعة النظام الشمسي الذي غطى مرافق ومباني المستشفى 638 كيلوواط، مما سيحقق وفراً سنوياً في استهلاك الكهرباء يناهز مليون كيلوواط/ساعة. وبحسب وكالة الأنباء السعودية “واس”، من المتوقع أن ينخفض إجمالي استهلاك المستشفى من 22.8 مليون إلى 21.8 مليون كيلوواط/ساعة سنوياً. أسس فنية ومعايير عالمية أوضح الرئيس التنفيذي لشركة “ترشيد”، وليد بن عبد الله الغريري، أن تنفيذ المشروع استند إلى دراسات فنية دقيقة ومسح ميداني شامل للموقع. أظهرت النتائج الجدوى العالية للاعتماد على تقنيات الطاقة الشمسية لتوليد الكهرباء وتلبية الاستهلاك الذاتي للمستشفى، مؤكداً أن جميع مراحل العمل خضعت لأعلى المعايير والممارسات العالمية المتبعة في هذا القطاع الحيوي. أبعاد بيئية ورؤية وطنية يُسهم المشروع في تحقيق أثر بيئي إيجابي ملموس، إذ يعادل التشغيل الكامل للمحطة تقليص استهلاك ما يزيد على 1500 برميل نفط مكافئ سنوياً. يمنع المشروع انبعاث أكثر من 560 طناً مترياً من ثاني أوكسيد الكربون، وهو ما يوازي الأثر البيئي لزراعة ما يفوق 9 آلاف شتلة كل عام. وتأتي هذه المبادرة لتؤكد التزام “ترشيد” بالمشاركة الفعالة في تحقيق مستهدفات رؤية المملكة 2030، التي تضع الاستدامة البيئية وكفاءة الطاقة في صميم استراتيجيتها الوطنية للتحول نحو مصادر الطاقة النظيفة وتعزيز مكانة المملكة كقوة رائدة في مجال الطاقة المتجددة.. سولارابيك، السعودية- 23 يوليو 2025:أكملت الشركة الوطنية لخدمات كفاءة الطاقة “ترشيد”، مشروع تركيب وتشغيل أنظمة طاقة شمسية متكاملة في مستشفى الإيمان العام بمدينة الرياض، في خطوة تعزز من استدامة القطاع الصحي وتدعم الاقتصاد الأخضر للمملكة. تبلغ استطاعة النظام الشمسي الذي غطى مرافق ومباني المستشفى 638 كيلوواط، مما سيحقق وفراً سنوياً في استهلاك الكهرباء يناهز مليون كيلوواط/ساعة. وبحسب وكالة الأنباء السعودية “واس”، من المتوقع أن ينخفض إجمالي استهلاك المستشفى من 22.8 مليون إلى 21.8 مليون كيلوواط/ساعة سنوياً. أسس فنية ومعايير عالمية أوضح الرئيس التنفيذي لشركة “ترشيد”، وليد بن عبد الله الغريري، أن تنفيذ المشروع استند إلى دراسات فنية دقيقة ومسح ميداني شامل للموقع. أظهرت النتائج الجدوى العالية للاعتماد على تقنيات الطاقة الشمسية لتوليد الكهرباء وتلبية الاستهلاك الذاتي للمستشفى، مؤكداً أن جميع مراحل العمل خضعت لأعلى المعايير والممارسات العالمية المتبعة في هذا القطاع الحيوي. أبعاد بيئية ورؤية وطنية يُسهم المشروع في تحقيق أثر بيئي إيجابي ملموس، إذ يعادل التشغيل الكامل للمحطة تقليص استهلاك ما يزيد على 1500 برميل نفط مكافئ سنوياً. يمنع المشروع انبعاث أكثر من 560 طناً مترياً من ثاني أوكسيد الكربون، وهو ما يوازي الأثر البيئي لزراعة ما يفوق 9 آلاف شتلة كل عام. وتأتي هذه المبادرة لتؤكد التزام “ترشيد” بالمشاركة الفعالة في تحقيق مستهدفات رؤية المملكة 2030، التي تضع الاستدامة البيئية وكفاءة الطاقة في صميم استراتيجيتها الوطنية للتحول نحو مصادر الطاقة النظيفة وتعزيز مكانة المملكة كقوة رائدة في مجال الطاقة المتجددة.. اليابان تبتكر ألواح شمسية تعادل قوة 20 مفاعلاً نووياً. http://moee.gov.eg/test_new/new_info.aspx?h_id=45101&call_p=news_f.aspx &pg_index=0 www.alarabiya.net/aswaq/special-stories/2025/07/23/%D8%A7%D9%84%D9%8A%D8%A7%D8%A8%D8%A7%D9%86-%D8%AA%D8%A8%D8%AA%D9%83%D8%B1-%D8%A7%D9%84%D9%88%D8%A7%D8%AD-%D8%B4%D9%85%D8%B3%D9%8A%D8%A9-%D8%AA%D8%B9%D8%A7%D8%AF%D9%84-%D9%82%D9%88%D8%A9-20-%D9%85%D9%81%D8%A7%D8%B9%D9%84%D8%A7-%D9%86%D9%88%D9%88%D9%8A%D8%A7- Mon, 28 Jul 2025 00:00:00 GMT تحضر اليابان إلى ثروة صامتة في قطاع الطاقة المتجددة تقودها ألواح شمسية متطورة، قادرة على توليد طاقة تعادل إنتاج 20 مفاعلاً نووياً. في عام 2011، غيّرت كارثة فوكوشيما النووية وجه الطاقة في اليابان. الزلزال المدمر والتسونامي الذي تبعه أديا إلى انهيار شبكة الكهرباء وتسرب إشعاعي أجبر أكثر من 160 ألف شخص على مغادرة منازلهم. لكن وسط هذا الظلام، بزغ أمل جديد: الحاجة الملحة للطاقة النظيفة. ومنذ ذلك الحين، شهدت الطاقة الشمسية نمواً متسارعاً، حتى أصبحت اليوم مسؤولة عن نحو 10% من إجمالي قدرة الطاقة في البلاد، بحسب ما ذكره موقع "Eco Portal". "مورغان ستانلي" يواجه تحقيقا بشأن تقييمه لمخاطر غسل الأموال شركات اقتصاد أميركا"مورغان ستانلي" يواجه تحقيقا بشأن تقييمه لمخاطر غسل الأموال رغم هذا التقدم، واجهت اليابان تحدياً كبيراً، متمثلاً في ضيق المساحات المتاحة لتركيب الألواح الشمسية التقليدية. وهنا جاء الحل من خلال الاستثمار في الجيل الجديد من الخلايا الشمسية، المعروفة باسم خلايا "بيروفسكايت"، والتي تعد أكثر كفاءة ومرونة، ويمكن تركيبها على النوافذ، وجدران المباني، وحتى أسطح السيارات. تعتمد خلايا البيروفسكايت على مادة اليود، التي تحتل اليابان المرتبة الثانية عالمياً في إنتاجها بعد تشيلي. هذا يمنحها فرصة لتأمين سلسلة إمداد محلية مستقلة، ويعزز أمنها الاقتصادي. كما تسعى الحكومة اليابانية إلى استعادة مكانتها في سوق الطاقة الشمسية، بعد أن تراجعت حصتها من 50% في عام 2004 إلى أقل من 1%، في ظل هيمنة الصين على هذا القطاع. طاقة هائلة من خلايا مرنة وفقاً لخطة الطاقة الحكومية، من المتوقع أن تنتج خلايا البيروفسكايت ما يقارب 20 غيغاواط من الكهرباء بحلول عام 2040، وهي كمية تعادل إنتاج 20 مفاعلاً نووياً. وتتميز هذه الخلايا بكفاءتها العالية، إذ تصل نظرياً إلى 43%، مقارنة بـ 29% فقط للخلايا السيليكونية التقليدية، ما يجعلها خياراً مثالياً لتسريع التحول نحو الطاقة المتجددة. رغم الإمكانات الهائلة، لا تزال هناك تحديات تقنية تتعلق بمتانة خلايا البيروفسكايت وطول عمرها وتكلفتها. شركات يابانية مثل "سيكيسوي كيميكال" تعمل على تطويرها تجارياً، لكن التوقعات تشير إلى أن العالم لن يشهد انتشاراً واسعاً لها قبل عام 2030. المستقبل يبدأ الآن بينما تواصل اليابان تطوير تقنيات شمسية أخرى بالتوازي، يبدو أن خلايا البيروفسكايت تمثل بوابة العبور الحقيقية نحو مستقبل طاقي نظيف ومستدام تحضر اليابان إلى ثروة صامتة في قطاع الطاقة المتجددة تقودها ألواح شمسية متطورة، قادرة على توليد طاقة تعادل إنتاج 20 مفاعلاً نووياً. في عام 2011، غيّرت كارثة فوكوشيما النووية وجه الطاقة في اليابان. الزلزال المدمر والتسونامي الذي تبعه أديا إلى انهيار شبكة الكهرباء وتسرب إشعاعي أجبر أكثر من 160 ألف شخص على مغادرة منازلهم. لكن وسط هذا الظلام، بزغ أمل جديد: الحاجة الملحة للطاقة النظيفة. ومنذ ذلك الحين، شهدت الطاقة الشمسية نمواً متسارعاً، حتى أصبحت اليوم مسؤولة عن نحو 10% من إجمالي قدرة الطاقة في البلاد، بحسب ما ذكره موقع "Eco Portal". "مورغان ستانلي" يواجه تحقيقا بشأن تقييمه لمخاطر غسل الأموال شركات اقتصاد أميركا"مورغان ستانلي" يواجه تحقيقا بشأن تقييمه لمخاطر غسل الأموال رغم هذا التقدم، واجهت اليابان تحدياً كبيراً، متمثلاً في ضيق المساحات المتاحة لتركيب الألواح الشمسية التقليدية. وهنا جاء الحل من خلال الاستثمار في الجيل الجديد من الخلايا الشمسية، المعروفة باسم خلايا "بيروفسكايت"، والتي تعد أكثر كفاءة ومرونة، ويمكن تركيبها على النوافذ، وجدران المباني، وحتى أسطح السيارات. تعتمد خلايا البيروفسكايت على مادة اليود، التي تحتل اليابان المرتبة الثانية عالمياً في إنتاجها بعد تشيلي. هذا يمنحها فرصة لتأمين سلسلة إمداد محلية مستقلة، ويعزز أمنها الاقتصادي. كما تسعى الحكومة اليابانية إلى استعادة مكانتها في سوق الطاقة الشمسية، بعد أن تراجعت حصتها من 50% في عام 2004 إلى أقل من 1%، في ظل هيمنة الصين على هذا القطاع. طاقة هائلة من خلايا مرنة وفقاً لخطة الطاقة الحكومية، من المتوقع أن تنتج خلايا البيروفسكايت ما يقارب 20 غيغاواط من الكهرباء بحلول عام 2040، وهي كمية تعادل إنتاج 20 مفاعلاً نووياً. وتتميز هذه الخلايا بكفاءتها العالية، إذ تصل نظرياً إلى 43%، مقارنة بـ 29% فقط للخلايا السيليكونية التقليدية، ما يجعلها خياراً مثالياً لتسريع التحول نحو الطاقة المتجددة. رغم الإمكانات الهائلة، لا تزال هناك تحديات تقنية تتعلق بمتانة خلايا البيروفسكايت وطول عمرها وتكلفتها. شركات يابانية مثل "سيكيسوي كيميكال" تعمل على تطويرها تجارياً، لكن التوقعات تشير إلى أن العالم لن يشهد انتشاراً واسعاً لها قبل عام 2030. المستقبل يبدأ الآن بينما تواصل اليابان تطوير تقنيات شمسية أخرى بالتوازي، يبدو أن خلايا البيروفسكايت تمثل بوابة العبور الحقيقية نحو مستقبل طاقي نظيف ومستدام المفاعلات النووية الصغيرة تجذب شركات بريطانية http://moee.gov.eg/test_new/new_info.aspx?h_id=45100&call_p=news_f.aspx &pg_index=0 attaqa.net/2025/07/27/%D8%A7%D9%84%D9%85%D9%81%D8%A7%D8%B9%D9%84%D8%A7%D8%AA-%D8%A7%D9%84%D9%86%D9%88%D9%88%D9%8A%D8%A9-%D8%A7%D9%84%D8%B5%D8%BA%D9%8A%D8%B1%D8%A9-%D8%AA%D8%AC%D8%B0%D8%A8-%D8%B4%D8%B1%D9%83%D8%A7%D8%AA/ Mon, 28 Jul 2025 00:00:00 GMT شجّع إعلان الحكومة عن دعم ملياري، العديد من الشركات في المملكة المتحدة لتدشين مشروعات المفاعلات النووية الصغيرة، وكان آخرها شركة الغاز البريطانية "بريتش غاز". وتستهدف بريتش غاز -المملوكة لشركة سنتريكا- من الاستثمار في المفاعلات النووية الصغيرة أيضًا، الاستفادة من الطلب على هذه التقنية. وتتفاوض "سنتريكا" مع الحكومة على إبرام اتفاق يمكّنها من المشاركة في تطوير هذه المفاعلات، وهي الخطوة التي جاءت بعد اختيار شركة "رولز-رويس" لبناء أول مشروعات المفاعلات النووية الصغيرة في المملكة المتحدة. وتتزايد الثقة في المفاعلات النووية الصغيرة بين عدّة دول كبرى تتجه لنشرها على نطاق واسع خلال السنوات المقبلة، لتحلّ محلّ المفاعلات التقليدية الأكبر، ذات الكفاءة الأقل، والتكاليف الباهظة. وأظهر تقرير تحليلي صادر في الربع الأول من 2024، أن قدرة مشروعات المفاعلات المعيارية الصغيرة المعلنة في العالم قفزت بنسبة 65%، مقارنة بعام 2021 إلى 22 غيغاواط حتى الربع الأول من العام الماضي. وقدّر التقرير -الذي حصلت عليه منصة الطاقة المتخصصة (مقرّها واشنطن)- حجم الاستثمارات المطلوبة لتنفيذ مشروعات المفاعلات النووية الصغيرة عالميًا بنحو 176 مليار دولار. وأظهر التقرير الصادر عن شركة أبحاث الطاقة وود ماكنزي، استحواذ 5 دول، هي: الولايات المتحدة وبولندا وكندا والمملكة المتحدة وكوريا الجنوبية، على 58% من مشروعات المفاعلات النووية الصغيرة المعلنة عالميًا حتى الربع الأول من عام 2024. المفاعلات النووية الصغيرة في المملكة المتحدة أعلن وزير الطاقة في المملكة المتحدة إد ميليباند، خلال يونيو/حزيران 2025، دعمًا بمليارات من الجنيهات الإسترلينية لمشروعات المفاعلات النووية الصغيرة في البلاد، والتي ستكون جزءًا من "العصر الذهبي" للطاقة الذرية في البلاد، وفق قوله. ولم يستغرق الأمر كثيرًا حتى بدأت الشركات في إبداء اهتمامها بالانخراط في هذه المشروعات، حيث أطلقت شركة سنتريكا مفاوضات مع الحكومة للمشاركة في هذا العصر الذهبي. وبينما تتفاوض سنتريكا، فازت شركة رولز-رويس بأول مشروعات إقامة مفاعلات نووية صغيرة في المملكة المتحدة، والمرتقب بدء تشغيلها في ثلاثينيات القرن الـ21، ما يوفر كميات من الكهرباء ستكون أساسية لشبكة الكهرباء البريطانية. وقال المدير التنفيذي لـ"سنتريكا" كريس أوه شيا: "سنكون سعداء بضخّ مزيد من الاستثمارات في مجال الطاقة النووية". وكانت الشركة قد أعلنت مطلع الأسبوع الجاري أنها ستشتري 15% من أسهم محطة الطاقة النووية "سيزويل سي" في منطقة سفولك. وتابع "أوه شيا: "عندما يتوجه أحدهم بسؤال لي عمّا إذا كنّا سنستثمر في المفاعلات النووية الصغيرة، سيكون ردّي: لماذا لا يحدث ذلك؟ لكن هذا سيعتمد على حجم العوائد ونسبة المخاطر المُحيطة". وأضاف أن اختبار المفاعلات النووية الصغيرة في المملكة المتحدة لن يحدث قبل 5 سنوات، عقب تدشين مشروع رولز-رويس.. "نحن نتطلع لذلك، ونراقب تجارب العالم في خارج البلاد، والحقيقة أننا نشهد وجود تقنيات مثيرة للاهتمام". تقدُّم التقنيات في أميركا جاء اهتمام شركة سنتريكا البريطانية بتدشين مشروعات المفاعلات النووية الصغيرة تأثُّرًا بتقدُّم تقنياتها مؤخرًا في أميركا، وفي ضوء إعلان الحكومة استثمار 900 مليون دولار أميركي في القطاع. وتُقدّر وكالة الطاقة الدولية زيادة حجم سوق المفاعلات النووية الصغيرة إلى 500 مليار جنيه إسترليني (670 مليار دولار أميركي) بحلول عام 2050. الجنيه الإسترليني = 1.34 دولارًا أميركيًا. ويصبّ اهتمام سنتريكا بالطاقة النووية في صالح إستراتيجية حكومة حزب العمال بقيادة كير ستارمر، بمجال الطاقة، حيث تسعى إلى تنفيذ خطى كبيرة وسريعة في مجال تحول الطاقة إلى المصادر النظيفة. ويظهر اهتمام الشركة بالطاقة النووية من خلال الاستثمار الأخير في محطة سيزويل سي، وهو مشروع ضخم تبلغ قيمته الاستثمارية 38 مليار جنيه إسترليني. وهذا المشروع، الذي تسهم فيه شركات أجنبية عديدة، سيوفر طاقة تكفي 6 ملايين منزل لمدة لا تقل عن 60 عامًا بمجرد الانتهاء منه، حيث من المرتقب أن يوفر 3.2 غيغاواط. وعلّق المدير التنفيذي لـ"سنتريكا" عقب الاستحواذ على الحصة في المشروع، قائلًا: "المملكة المتحدة تحتاج إلى مزيد من مشروعات الطاقة الموثوقة والنظيفة، وسيزويل سي سيقدّم دعمًا مهمًا لنظام الطاقة في البلاد لمدة عقود مُقبلة". شجّع إعلان الحكومة عن دعم ملياري، العديد من الشركات في المملكة المتحدة لتدشين مشروعات المفاعلات النووية الصغيرة، وكان آخرها شركة الغاز البريطانية "بريتش غاز". وتستهدف بريتش غاز -المملوكة لشركة سنتريكا- من الاستثمار في المفاعلات النووية الصغيرة أيضًا، الاستفادة من الطلب على هذه التقنية. وتتفاوض "سنتريكا" مع الحكومة على إبرام اتفاق يمكّنها من المشاركة في تطوير هذه المفاعلات، وهي الخطوة التي جاءت بعد اختيار شركة "رولز-رويس" لبناء أول مشروعات المفاعلات النووية الصغيرة في المملكة المتحدة. وتتزايد الثقة في المفاعلات النووية الصغيرة بين عدّة دول كبرى تتجه لنشرها على نطاق واسع خلال السنوات المقبلة، لتحلّ محلّ المفاعلات التقليدية الأكبر، ذات الكفاءة الأقل، والتكاليف الباهظة. وأظهر تقرير تحليلي صادر في الربع الأول من 2024، أن قدرة مشروعات المفاعلات المعيارية الصغيرة المعلنة في العالم قفزت بنسبة 65%، مقارنة بعام 2021 إلى 22 غيغاواط حتى الربع الأول من العام الماضي. وقدّر التقرير -الذي حصلت عليه منصة الطاقة المتخصصة (مقرّها واشنطن)- حجم الاستثمارات المطلوبة لتنفيذ مشروعات المفاعلات النووية الصغيرة عالميًا بنحو 176 مليار دولار. وأظهر التقرير الصادر عن شركة أبحاث الطاقة وود ماكنزي، استحواذ 5 دول، هي: الولايات المتحدة وبولندا وكندا والمملكة المتحدة وكوريا الجنوبية، على 58% من مشروعات المفاعلات النووية الصغيرة المعلنة عالميًا حتى الربع الأول من عام 2024. المفاعلات النووية الصغيرة في المملكة المتحدة أعلن وزير الطاقة في المملكة المتحدة إد ميليباند، خلال يونيو/حزيران 2025، دعمًا بمليارات من الجنيهات الإسترلينية لمشروعات المفاعلات النووية الصغيرة في البلاد، والتي ستكون جزءًا من "العصر الذهبي" للطاقة الذرية في البلاد، وفق قوله. ولم يستغرق الأمر كثيرًا حتى بدأت الشركات في إبداء اهتمامها بالانخراط في هذه المشروعات، حيث أطلقت شركة سنتريكا مفاوضات مع الحكومة للمشاركة في هذا العصر الذهبي. وبينما تتفاوض سنتريكا، فازت شركة رولز-رويس بأول مشروعات إقامة مفاعلات نووية صغيرة في المملكة المتحدة، والمرتقب بدء تشغيلها في ثلاثينيات القرن الـ21، ما يوفر كميات من الكهرباء ستكون أساسية لشبكة الكهرباء البريطانية. وقال المدير التنفيذي لـ"سنتريكا" كريس أوه شيا: "سنكون سعداء بضخّ مزيد من الاستثمارات في مجال الطاقة النووية". وكانت الشركة قد أعلنت مطلع الأسبوع الجاري أنها ستشتري 15% من أسهم محطة الطاقة النووية "سيزويل سي" في منطقة سفولك. وتابع "أوه شيا: "عندما يتوجه أحدهم بسؤال لي عمّا إذا كنّا سنستثمر في المفاعلات النووية الصغيرة، سيكون ردّي: لماذا لا يحدث ذلك؟ لكن هذا سيعتمد على حجم العوائد ونسبة المخاطر المُحيطة". وأضاف أن اختبار المفاعلات النووية الصغيرة في المملكة المتحدة لن يحدث قبل 5 سنوات، عقب تدشين مشروع رولز-رويس.. "نحن نتطلع لذلك، ونراقب تجارب العالم في خارج البلاد، والحقيقة أننا نشهد وجود تقنيات مثيرة للاهتمام". تقدُّم التقنيات في أميركا جاء اهتمام شركة سنتريكا البريطانية بتدشين مشروعات المفاعلات النووية الصغيرة تأثُّرًا بتقدُّم تقنياتها مؤخرًا في أميركا، وفي ضوء إعلان الحكومة استثمار 900 مليون دولار أميركي في القطاع. وتُقدّر وكالة الطاقة الدولية زيادة حجم سوق المفاعلات النووية الصغيرة إلى 500 مليار جنيه إسترليني (670 مليار دولار أميركي) بحلول عام 2050. الجنيه الإسترليني = 1.34 دولارًا أميركيًا. ويصبّ اهتمام سنتريكا بالطاقة النووية في صالح إستراتيجية حكومة حزب العمال بقيادة كير ستارمر، بمجال الطاقة، حيث تسعى إلى تنفيذ خطى كبيرة وسريعة في مجال تحول الطاقة إلى المصادر النظيفة. ويظهر اهتمام الشركة بالطاقة النووية من خلال الاستثمار الأخير في محطة سيزويل سي، وهو مشروع ضخم تبلغ قيمته الاستثمارية 38 مليار جنيه إسترليني. وهذا المشروع، الذي تسهم فيه شركات أجنبية عديدة، سيوفر طاقة تكفي 6 ملايين منزل لمدة لا تقل عن 60 عامًا بمجرد الانتهاء منه، حيث من المرتقب أن يوفر 3.2 غيغاواط. وعلّق المدير التنفيذي لـ"سنتريكا" عقب الاستحواذ على الحصة في المشروع، قائلًا: "المملكة المتحدة تحتاج إلى مزيد من مشروعات الطاقة الموثوقة والنظيفة، وسيزويل سي سيقدّم دعمًا مهمًا لنظام الطاقة في البلاد لمدة عقود مُقبلة". البرتغال تؤكد عزمها تعزيز الشراكة الاستراتيجية مع المغرب وتدعم مشروعات الطاقة والربط الكهربائي http://moee.gov.eg/test_new/new_info.aspx?h_id=45099&call_p=news_f.aspx &pg_index=0 www.matnnews.com/234817 Sun, 27 Jul 2025 00:00:00 GMT جدد وزير الدولة والشؤون الخارجية البرتغالي باولو رانجيل، اليوم الثلاثاء، تأكيد بلاده على الرغبة في توسيع وتعزيز الشراكة الاستراتيجية مع المملكة المغربية، واصفًا العلاقات بين البلدين بأنها نموذج يُحتذى به في التعاون الثنائي. وجاء هذا التأكيد خلال اللقاء الذي جمع الوزير البرتغالي بنظيره المغربي ناصر بوريطة في العاصمة لشبونة، حيث صدر إعلان مشترك عبّر فيه الجانبان عن ارتياحهما للمستوى المتميز للعلاقات الثنائية والتطور المستمر الذي تشهده. وشدد الطرفان على أهمية تنفيذ الالتزامات المتفق عليها ضمن إطار الشراكة الاستراتيجية، والتي تم إقرارها في ختام الدورة الرابعة عشرة للاجتماع رفيع المستوى بين البلدين، الذي عقد في مايو 2023 بلشبونة. كما سلط الإعلان المشترك الضوء على الإمكانات الاقتصادية الكبيرة بين المغرب والبرتغال، لا سيما في مجال الطاقة النظيفة، حيث دعا الوزيران إلى تعزيز التعاون في مشاريع الهيدروجين الأخضر، إلى جانب الإسراع في إنجاز مشروع الربط الكهربائي، بما في ذلك الربط البحري بين البلدين. وفي السياق نفسه، أعرب الوزيران عن فخرهما بتنظيم المغرب والبرتغال، إلى جانب إسبانيا، نهائيات كأس العالم لكرة القدم 2030، مؤكدين أن هذا الحدث العالمي سيسهم في تعزيز النمو الاقتصادي والتقارب الثقافي بين شعوب المنطقة. واختتم الوزيران بالإشارة إلى التزام بلديهما بمواصلة التنسيق والمشاورات المشتركة داخل المحافل والهيئات الدولية، بما يعزز المصالح المشتركة ويدعم العلاقات الثنائية جدد وزير الدولة والشؤون الخارجية البرتغالي باولو رانجيل، اليوم الثلاثاء، تأكيد بلاده على الرغبة في توسيع وتعزيز الشراكة الاستراتيجية مع المملكة المغربية، واصفًا العلاقات بين البلدين بأنها نموذج يُحتذى به في التعاون الثنائي. وجاء هذا التأكيد خلال اللقاء الذي جمع الوزير البرتغالي بنظيره المغربي ناصر بوريطة في العاصمة لشبونة، حيث صدر إعلان مشترك عبّر فيه الجانبان عن ارتياحهما للمستوى المتميز للعلاقات الثنائية والتطور المستمر الذي تشهده. وشدد الطرفان على أهمية تنفيذ الالتزامات المتفق عليها ضمن إطار الشراكة الاستراتيجية، والتي تم إقرارها في ختام الدورة الرابعة عشرة للاجتماع رفيع المستوى بين البلدين، الذي عقد في مايو 2023 بلشبونة. كما سلط الإعلان المشترك الضوء على الإمكانات الاقتصادية الكبيرة بين المغرب والبرتغال، لا سيما في مجال الطاقة النظيفة، حيث دعا الوزيران إلى تعزيز التعاون في مشاريع الهيدروجين الأخضر، إلى جانب الإسراع في إنجاز مشروع الربط الكهربائي، بما في ذلك الربط البحري بين البلدين. وفي السياق نفسه، أعرب الوزيران عن فخرهما بتنظيم المغرب والبرتغال، إلى جانب إسبانيا، نهائيات كأس العالم لكرة القدم 2030، مؤكدين أن هذا الحدث العالمي سيسهم في تعزيز النمو الاقتصادي والتقارب الثقافي بين شعوب المنطقة. واختتم الوزيران بالإشارة إلى التزام بلديهما بمواصلة التنسيق والمشاورات المشتركة داخل المحافل والهيئات الدولية، بما يعزز المصالح المشتركة ويدعم العلاقات الثنائية بريطانيا تبرم صفقة مع مستثمرين من القطاع الخاص لبناء محطة نووية بتكلفة تتجاوز 38 مليار إسترليني http://moee.gov.eg/test_new/new_info.aspx?h_id=45098&call_p=news_f.aspx &pg_index=0 darelhilal.com/News/3002177.aspx Sun, 27 Jul 2025 00:00:00 GMT أبرمت الحكومة البريطانية صفقة تتجاوز قيمتها 38 مليار جنيه إسترليني مع مستثمرين من القطاع الخاص لدعم أكبر مشروع نووي في بريطانيا في موقع محطة الطاقة النووية "سايز ويل سي" الذي يقع على ساحل مقاطعة سوفولك شرق إنجلترا. وذكرت صحيفة (الجارديان) البريطانية أن الصفقة التي طال انتظارها والتي سيتم تمويلها من خلال الضرائب وفواتير الطاقة، تمنح الضوء الأخضر النهائي لبناء المشروع النووي، الذي تضاعفت تكلفته تقريبًا منذ اقتراحه أول مرة. ويجمع هذا المشروع استثمارات من الحكومة البريطانية وشركة الكهرباء الفرنسية المملوكة للدولة (إي دي إف) التي تعمل على تطوير محطة "سايز ويل سي"، مع اتحاد مكون من ثلاثة مستثمرين آخرين بما في ذلك شركة "سنتريكا" وهي الشركة الأم لشركة بريتش جاز. من المتوقع أن تولد محطة "سايز ويل سي"، كمية كافية من الكهرباء منخفضة الكربون لتشغيل 6 ملايين منزل في المملكة المتحدة عندما تبدأ عملياتها من منتصف إلى أواخر عقد 2030، على الرغم من أن الحكومة لم تحدد تاريخًا دقيقًا لبدء المشروع. ومن المتوقع أن يوفر المصنع 10 آلاف فرصة عمل في ذروة بنائه. ويذكر أن محطة "سايز ويل سي" هي نسخة طبق الأصل من محطة "هينكلي بوينت سي" قيد الإنشاء في بريطانيا في مقاطعة سومرست جنوب إنجلترا، وقد تأخر تشييد الأخيرة مرارًا وتكرارًا، لأسباب منها الاضطرابات المرتبطة بجائحة فيروس كورونا. وبلغت حصة الحكومة البريطانية في المشروع 84% في نهاية العام الماضي، بينما حصلت شركة (إي دي إف) على حصة 16%. وبموجب الاتفاق النهائي، ستظل الحكومة المساهم الأكبر في المشروع، بحصة تبلغ 44.9%، في حين تتقلص حصة الشركة الفرنسية إلى 12.5%. وأشارت الصحيفة إلى أن شركة سنتريكا ستستحوذ على حصة 15%، في حين تستحوذ مجموعة الاستثمار الكندية "لا كايس" على 20%، وستستحوذ شركة الاستثمار أمبر إنفراستراكتشر على حصة أولية قدرها 7.6%. ويمثل الاتفاق النهائي نهاية رحلة استمرت لمدة 15 عامًا لتأمين الاستثمار في المحطة النووية منذ أن تم تخصيص "سايز ويل سي" لأول مرة للتطوير النووي الجديد في عام 2010. أبرمت الحكومة البريطانية صفقة تتجاوز قيمتها 38 مليار جنيه إسترليني مع مستثمرين من القطاع الخاص لدعم أكبر مشروع نووي في بريطانيا في موقع محطة الطاقة النووية "سايز ويل سي" الذي يقع على ساحل مقاطعة سوفولك شرق إنجلترا. وذكرت صحيفة (الجارديان) البريطانية أن الصفقة التي طال انتظارها والتي سيتم تمويلها من خلال الضرائب وفواتير الطاقة، تمنح الضوء الأخضر النهائي لبناء المشروع النووي، الذي تضاعفت تكلفته تقريبًا منذ اقتراحه أول مرة. ويجمع هذا المشروع استثمارات من الحكومة البريطانية وشركة الكهرباء الفرنسية المملوكة للدولة (إي دي إف) التي تعمل على تطوير محطة "سايز ويل سي"، مع اتحاد مكون من ثلاثة مستثمرين آخرين بما في ذلك شركة "سنتريكا" وهي الشركة الأم لشركة بريتش جاز. من المتوقع أن تولد محطة "سايز ويل سي"، كمية كافية من الكهرباء منخفضة الكربون لتشغيل 6 ملايين منزل في المملكة المتحدة عندما تبدأ عملياتها من منتصف إلى أواخر عقد 2030، على الرغم من أن الحكومة لم تحدد تاريخًا دقيقًا لبدء المشروع. ومن المتوقع أن يوفر المصنع 10 آلاف فرصة عمل في ذروة بنائه. ويذكر أن محطة "سايز ويل سي" هي نسخة طبق الأصل من محطة "هينكلي بوينت سي" قيد الإنشاء في بريطانيا في مقاطعة سومرست جنوب إنجلترا، وقد تأخر تشييد الأخيرة مرارًا وتكرارًا، لأسباب منها الاضطرابات المرتبطة بجائحة فيروس كورونا. وبلغت حصة الحكومة البريطانية في المشروع 84% في نهاية العام الماضي، بينما حصلت شركة (إي دي إف) على حصة 16%. وبموجب الاتفاق النهائي، ستظل الحكومة المساهم الأكبر في المشروع، بحصة تبلغ 44.9%، في حين تتقلص حصة الشركة الفرنسية إلى 12.5%. وأشارت الصحيفة إلى أن شركة سنتريكا ستستحوذ على حصة 15%، في حين تستحوذ مجموعة الاستثمار الكندية "لا كايس" على 20%، وستستحوذ شركة الاستثمار أمبر إنفراستراكتشر على حصة أولية قدرها 7.6%. ويمثل الاتفاق النهائي نهاية رحلة استمرت لمدة 15 عامًا لتأمين الاستثمار في المحطة النووية منذ أن تم تخصيص "سايز ويل سي" لأول مرة للتطوير النووي الجديد في عام 2010. لعراق يضيف قدرات إنتاجية جديدة من محطات الطاقة الشمسية http://moee.gov.eg/test_new/new_info.aspx?h_id=45097&call_p=news_f.aspx &pg_index=0 www.alarabiya.net/aswaq/oil-and-gas/2025/07/22/%D8%A7%D9%84%D8%B9%D8%B1%D8%A7%D9%82-%D9%8A%D8%B6%D9%8A%D9%81-%D9%82%D8%AF%D8%B1%D8%A7%D8%AA-%D8%A7%D9%86%D8%AA%D8%A7%D8%AC%D9%8A%D8%A9-%D8%AC%D8%AF%D9%8A%D8%AF%D8%A9-%D9%85%D9%86-%D9%85%D8%AD%D8%B7%D8%A7%D8%AA-%D8%A7%D9%84%D8%B7%D8%A7%D9%82%D8%A9-%D8%A7%D9%84%D8%B4%D9%85%D8%B3%D9%8A%D8%A9 Sun, 27 Jul 2025 00:00:00 GMT أعلنت وزارة الكهرباء العراقية عن إضافة 250 ميغاواط من مشروعات الطاقة الشمسية لمنظومة الكهرباء في العراق قبل نهاية العام الحالي. وقال وكيل وزارة الكهرباء لشؤون الإنتاج، محمد نعمة، إن "وزارة الكهرباء لا تنظر إلى الاستثمار في مجال الطاقة المتجددة بأنه فقط ضرورة مرحلية، بل هو أيضًا مفتاح لتحقيق أمن الطاقة، وتقليل الاعتماد على الوقود الأحفوري، وتخفيض انبعاثات الكربون، مما يساهم في دعم رؤية العراق نحو التنمية المستدامة وتحقيق التزاماته البيئية في إطار اتفاقية باريس". وأضاف أن "الوزارة تبنت سياسة واضحة لتنويع مصادر الطاقات المتجددة، وعلى رأسها الطاقة الشمسية كجزء محوري في مزيج الطاقة الوطني"، وفق وكالة الأنباء العراقية "واع". سبع شركات طيران عالمية تعود إلى الأجواء العراقية سياحة وسفر اقتصاد العراقسبع شركات طيران عالمية تعود إلى الأجواء العراقية وأوضح نعمة، أن "هذه السياسة نتج عنها خطوات تنفيذية فعلية، كمشروع شمس البصرة للطاقة الشمسية المقام بالتعاون مع وزارة النفط وشركة توتال، والذي يستهدف إنشاء ألف ميغاواط في البصرة، حيث بدأنا بعمليات إنشاء الوحدة التوليدية الأولى بطاقة إنتاجية 250 ميغاواط ستدخل الخدمة في نهاية العام الحالي". وأشار إلى أن "هناك مشاريع لوزارة الكهرباء بالتعاون مع شركة مصدر الإماراتية، حيث تم توقيع عقود التنفيذ والشراء، ونحن ماضون بهذه العقود التي تستهدف مواقع في محافظات ذي قار والمثنى والأنبار". وتابع: "لدينا مشاريع أخرى، كمشروع الطاقة الشمسية الذي أُنشئ بتمويل من الموازنة الاستثمارية، بسعة 750 ميغاواط، حيث تم إكمال تعاقداته، وننتظر حاليًا التمويل وفتح الاعتماد المستندي". وقال نعمة، إن "الوزارة وقّعت مذكرة مع شركة يوجي الأميركية لإنشاء محطات طاقة شمسية بسعة 3 آلاف ميغاواط". وأشار إلى أن "الوزارة تستهدف إنتاج 12 ميغاواط عبر الطاقة الشمسية بحلول عام 2030، والحكومة وفرت دعمًا للمستثمرين المحليين والدوليين لتنفيذ مشاريع للطاقة المتجددة تتمثل بتقديم تسهيلات في تخصيص الأراضي، وربط المحطات بالشبكة الوطنية، والإعفاءات الضريبية ذات العلاقة أعلنت وزارة الكهرباء العراقية عن إضافة 250 ميغاواط من مشروعات الطاقة الشمسية لمنظومة الكهرباء في العراق قبل نهاية العام الحالي. وقال وكيل وزارة الكهرباء لشؤون الإنتاج، محمد نعمة، إن "وزارة الكهرباء لا تنظر إلى الاستثمار في مجال الطاقة المتجددة بأنه فقط ضرورة مرحلية، بل هو أيضًا مفتاح لتحقيق أمن الطاقة، وتقليل الاعتماد على الوقود الأحفوري، وتخفيض انبعاثات الكربون، مما يساهم في دعم رؤية العراق نحو التنمية المستدامة وتحقيق التزاماته البيئية في إطار اتفاقية باريس". وأضاف أن "الوزارة تبنت سياسة واضحة لتنويع مصادر الطاقات المتجددة، وعلى رأسها الطاقة الشمسية كجزء محوري في مزيج الطاقة الوطني"، وفق وكالة الأنباء العراقية "واع". سبع شركات طيران عالمية تعود إلى الأجواء العراقية سياحة وسفر اقتصاد العراقسبع شركات طيران عالمية تعود إلى الأجواء العراقية وأوضح نعمة، أن "هذه السياسة نتج عنها خطوات تنفيذية فعلية، كمشروع شمس البصرة للطاقة الشمسية المقام بالتعاون مع وزارة النفط وشركة توتال، والذي يستهدف إنشاء ألف ميغاواط في البصرة، حيث بدأنا بعمليات إنشاء الوحدة التوليدية الأولى بطاقة إنتاجية 250 ميغاواط ستدخل الخدمة في نهاية العام الحالي". وأشار إلى أن "هناك مشاريع لوزارة الكهرباء بالتعاون مع شركة مصدر الإماراتية، حيث تم توقيع عقود التنفيذ والشراء، ونحن ماضون بهذه العقود التي تستهدف مواقع في محافظات ذي قار والمثنى والأنبار". وتابع: "لدينا مشاريع أخرى، كمشروع الطاقة الشمسية الذي أُنشئ بتمويل من الموازنة الاستثمارية، بسعة 750 ميغاواط، حيث تم إكمال تعاقداته، وننتظر حاليًا التمويل وفتح الاعتماد المستندي". وقال نعمة، إن "الوزارة وقّعت مذكرة مع شركة يوجي الأميركية لإنشاء محطات طاقة شمسية بسعة 3 آلاف ميغاواط". وأشار إلى أن "الوزارة تستهدف إنتاج 12 ميغاواط عبر الطاقة الشمسية بحلول عام 2030، والحكومة وفرت دعمًا للمستثمرين المحليين والدوليين لتنفيذ مشاريع للطاقة المتجددة تتمثل بتقديم تسهيلات في تخصيص الأراضي، وربط المحطات بالشبكة الوطنية، والإعفاءات الضريبية ذات العلاقة البرنامج النووي السلمي الإماراتي.. شفافية تامة ترسخ الريادة العالمية http://moee.gov.eg/test_new/new_info.aspx?h_id=45096&call_p=news_f.aspx &pg_index=0 al-ain.com/article/uae-peaceful-nuclear-program Sun, 27 Jul 2025 00:00:00 GMT رسخت دولة الإمارات مكانتها العالمية كنموذج يُحتذى به في تطوير محطات نووية سليمة، وذلك منذ إطلاقها البرنامج النووي السلمي الإماراتي. البرنامج النووي السلمي الإماراتي قام على أسس صلبة مكّنته خلال نحو عقد من الزمن من أن يصبح مثالاً مرجعياً للدول الراغبة في اعتماد الطاقة النووية ضمن مزيج مصادر الطاقة. ومن بين الركائز الرئيسة التي اعتمدت عليها شركة الإمارات للطاقة النووية في تطوير محطات براكة للطاقة النووية السلمية، التزامها بالشفافية في جميع المراحل، وهو ما أكدته الوكالة الدولية للطاقة الذرية في تقريرها لعام 2024، بمنح دولة الإمارات تصنيف "الشفافية التامة" للعام الثالث على التوالي، للتأكيد على التزام الدولة الصارم بالاتفاقيات الدولية الخاصة بحظر الانتشار النووي وتطبيق الضمانات، إلى جانب سلمية برنامجها النووي. الإمارات تقود نموذجا عالميا للطاقة النووية السلمية وارتكزت مسيرة البرنامج النووي السلمي الإماراتي منذ بدايتها على رؤية القيادة الرشيدة، التي وضعت خارطة طريق واضحة من خلال وثيقة "سياسة دولة الإمارات المتبعة لتقييم إمكانية تطوير برنامج للطاقة النووية السلمية"، الصادرة في أبريل 2008، والتي أكدت على عدد من المبادئ الجوهرية، من بينها الشفافية الكاملة، والالتزام بأعلى معايير السلامة والأمن، وحظر الانتشار النووي، إضافة إلى التعاون الوثيق مع الحكومات والهيئات الدولية، وفي مقدمتها الوكالة الدولية للطاقة الذرية، وتُوّج ذلك بإصدار قانون الطاقة النووية في عام 2009، الذي نص على التزام الدولة بأرفع معايير الشفافية والسلامة والأمن النووي. وحرصت شركة الإمارات للطاقة النووية ، خلال مراحل تطوير محطات براكة، على توطيد علاقاتها مع الوكالة الدولية للطاقة الذرية، والتي أجرت نحو 15 بعثة مراجعة وتفتيش للمحطات، إلى جانب التعاون المستمر مع منظمات دولية رائدة مثل المنظمة الدولية للمشغلين النوويين، التي أجرت بدورها حوالي 84 عملية مراجعة وتقييم، بما يضمن الالتزام بأعلى المعايير العالمية في هذا القطاع، كما أجرت الهيئة الاتحادية للرقابة النووية في الدولة 496 عملية تفتيش ومراجعة شاملة لكافة العمليات والإجراءات في محطات براكة. وقال محمد الحمادي العضو المنتدب والرئيس التنفيذي لشركة الإمارات للطاقة النووية، إن دعم القيادة الرشيدة وخارطة الطريق الواضحة التي وضعتها للبرنامج النووي السلمي، كانت العامل الأهم في تميز مسيرة الشركة الخاصة بتطوير محطات براكة للطاقة النووية، والتي حرصت خلالها على الالتزام باللوائح المحلية. وأكد الحمادي في تصريحات لوكالة أنباء الإمارات "وام" أن هذا التعاون شكل أحد العناصر الأساسية لتعزيز السلامة والأمن والتنمية المستدامة في العالم، كما يعد حجر الأساس في تحسين الأداء النووي لكل الدول المعنية، سواء كانت تمتلك برامج نووية كبيرة أو التي تسعى لإطلاق برامج جديدة. وثمن الحمادي الدور المهم لكافة الشركاء والجهات الرقابية في الدولة، الذين كانت لمساهماتهم الأثر الكبير في تحقيق هذه الإنجازات، التي تعد حافزاً لمواصلة التميز في قطاع الطاقة النووية، موضحا أن محطات براكة هي البداية فقط، حيث تواصل الشركة استكشاف فرص تطوير تقنيات المفاعلات المتقدمة ونشرها، إلى جانب فرص الاستثمار في مشاريع الطاقة النووية داخل الدولة وخارجها، استناداً إلى الخبرات المكتسبة والإمكانيات الكبيرة لدى شركة الإمارات للطاقة النووية. وانضمت دولة الإمارات إلى الوكالة الدولية للطاقة الذرية عام 1976، ووقعت عدة اتفاقيات لتعزيز الشفافية وعدم الانتشار النووي، ففي عام 1995، وقعت الدولة مع الوكالة معاهدة عدم انتشار الأسلحة النووية، والتي تتكون من ضمانات شاملة للحد من الانتشار النووي وضمان استخدام التكنولوجيا النووية للأغراض السلمية. كما وقع الجانبان في عام 2003 البروتوكول الإضافي لاتفاقية الضمانات الشاملة، الذي يعزز قدرة الوكالة الدولية للطاقة الذرية على التحقق من الأنشطة النووية، ويوفر مستوى أعلى من الشفافية في استخدام المواد والتكنولوجيا النووية. وأبرمت الدولة مع الوكالة مذكرة تفاهم حول التعاون التقني، التي تشمل التعاون في مختلف المجالات التي تضمن الاستخدام الآمن والسلمي للطاقة النووية، وتطوير القدرات البشرية والبنية التحتية، وكذلك التعاون في مجالات الأمن النووي لضمان أعلى معايير الأمان رسخت دولة الإمارات مكانتها العالمية كنموذج يُحتذى به في تطوير محطات نووية سليمة، وذلك منذ إطلاقها البرنامج النووي السلمي الإماراتي. البرنامج النووي السلمي الإماراتي قام على أسس صلبة مكّنته خلال نحو عقد من الزمن من أن يصبح مثالاً مرجعياً للدول الراغبة في اعتماد الطاقة النووية ضمن مزيج مصادر الطاقة. ومن بين الركائز الرئيسة التي اعتمدت عليها شركة الإمارات للطاقة النووية في تطوير محطات براكة للطاقة النووية السلمية، التزامها بالشفافية في جميع المراحل، وهو ما أكدته الوكالة الدولية للطاقة الذرية في تقريرها لعام 2024، بمنح دولة الإمارات تصنيف "الشفافية التامة" للعام الثالث على التوالي، للتأكيد على التزام الدولة الصارم بالاتفاقيات الدولية الخاصة بحظر الانتشار النووي وتطبيق الضمانات، إلى جانب سلمية برنامجها النووي. الإمارات تقود نموذجا عالميا للطاقة النووية السلمية وارتكزت مسيرة البرنامج النووي السلمي الإماراتي منذ بدايتها على رؤية القيادة الرشيدة، التي وضعت خارطة طريق واضحة من خلال وثيقة "سياسة دولة الإمارات المتبعة لتقييم إمكانية تطوير برنامج للطاقة النووية السلمية"، الصادرة في أبريل 2008، والتي أكدت على عدد من المبادئ الجوهرية، من بينها الشفافية الكاملة، والالتزام بأعلى معايير السلامة والأمن، وحظر الانتشار النووي، إضافة إلى التعاون الوثيق مع الحكومات والهيئات الدولية، وفي مقدمتها الوكالة الدولية للطاقة الذرية، وتُوّج ذلك بإصدار قانون الطاقة النووية في عام 2009، الذي نص على التزام الدولة بأرفع معايير الشفافية والسلامة والأمن النووي. وحرصت شركة الإمارات للطاقة النووية ، خلال مراحل تطوير محطات براكة، على توطيد علاقاتها مع الوكالة الدولية للطاقة الذرية، والتي أجرت نحو 15 بعثة مراجعة وتفتيش للمحطات، إلى جانب التعاون المستمر مع منظمات دولية رائدة مثل المنظمة الدولية للمشغلين النوويين، التي أجرت بدورها حوالي 84 عملية مراجعة وتقييم، بما يضمن الالتزام بأعلى المعايير العالمية في هذا القطاع، كما أجرت الهيئة الاتحادية للرقابة النووية في الدولة 496 عملية تفتيش ومراجعة شاملة لكافة العمليات والإجراءات في محطات براكة. وقال محمد الحمادي العضو المنتدب والرئيس التنفيذي لشركة الإمارات للطاقة النووية، إن دعم القيادة الرشيدة وخارطة الطريق الواضحة التي وضعتها للبرنامج النووي السلمي، كانت العامل الأهم في تميز مسيرة الشركة الخاصة بتطوير محطات براكة للطاقة النووية، والتي حرصت خلالها على الالتزام باللوائح المحلية. وأكد الحمادي في تصريحات لوكالة أنباء الإمارات "وام" أن هذا التعاون شكل أحد العناصر الأساسية لتعزيز السلامة والأمن والتنمية المستدامة في العالم، كما يعد حجر الأساس في تحسين الأداء النووي لكل الدول المعنية، سواء كانت تمتلك برامج نووية كبيرة أو التي تسعى لإطلاق برامج جديدة. وثمن الحمادي الدور المهم لكافة الشركاء والجهات الرقابية في الدولة، الذين كانت لمساهماتهم الأثر الكبير في تحقيق هذه الإنجازات، التي تعد حافزاً لمواصلة التميز في قطاع الطاقة النووية، موضحا أن محطات براكة هي البداية فقط، حيث تواصل الشركة استكشاف فرص تطوير تقنيات المفاعلات المتقدمة ونشرها، إلى جانب فرص الاستثمار في مشاريع الطاقة النووية داخل الدولة وخارجها، استناداً إلى الخبرات المكتسبة والإمكانيات الكبيرة لدى شركة الإمارات للطاقة النووية. وانضمت دولة الإمارات إلى الوكالة الدولية للطاقة الذرية عام 1976، ووقعت عدة اتفاقيات لتعزيز الشفافية وعدم الانتشار النووي، ففي عام 1995، وقعت الدولة مع الوكالة معاهدة عدم انتشار الأسلحة النووية، والتي تتكون من ضمانات شاملة للحد من الانتشار النووي وضمان استخدام التكنولوجيا النووية للأغراض السلمية. كما وقع الجانبان في عام 2003 البروتوكول الإضافي لاتفاقية الضمانات الشاملة، الذي يعزز قدرة الوكالة الدولية للطاقة الذرية على التحقق من الأنشطة النووية، ويوفر مستوى أعلى من الشفافية في استخدام المواد والتكنولوجيا النووية. وأبرمت الدولة مع الوكالة مذكرة تفاهم حول التعاون التقني، التي تشمل التعاون في مختلف المجالات التي تضمن الاستخدام الآمن والسلمي للطاقة النووية، وتطوير القدرات البشرية والبنية التحتية، وكذلك التعاون في مجالات الأمن النووي لضمان أعلى معايير الأمان إنتاج الكهرباء في تونس يعتمد على الجزائر بنسبة 11% http://moee.gov.eg/test_new/new_info.aspx?h_id=45095&call_p=news_f.aspx &pg_index=0 attaqa.net/2025/07/20/%D8%A5%D9%86%D8%AA%D8%A7%D8%AC-%D8%A7%D9%84%D9%83%D9%87%D8%B1%D8%A8%D8%A7%D8%A1-%D9%81%D9%8A-%D8%AA%D9%88%D9%86%D8%B3-%D9%8A%D8%B9%D8%AA%D9%85%D8%AF-%D8%B9%D9%84%D9%89-%D8%A7%D9%84%D8%AC%D8%B2%D8%A7/ Wed, 23 Jul 2025 00:00:00 GMT سجل إنتاج الكهرباء في تونس رقمًا كبيرًا خلال شهر مايو/أيار الماضي 2025، بلغ نحو 7 آلاف و65 غيغاواط/ساعة، معتمدًا بدرجة كبيرة على الواردات من الجزائر، التي تمكنت من تغطية نسبة كبيرة من الاحتياجات المحلية. وبحسب تقارير اطّلعت عليها منصة الطاقة المتخصصة (مقرّها واشنطن)، ارتفعت نسبة اعتماد تونس على وارداتها من الكهرباء الجزائرية، إذ اعتمدت الحكومة على جارتها لتغطية نسبة 11% من الاحتياجات الوطنية. وكشف التقرير الشهري للمرصد الوطني للطاقة والمناجم لشهر مايو/أيار 2025 تسجيل شبه استقرار بإنتاج الكهرباء في تونس، خلال الشهر نفسه، مقارنة مع الشهر المماثل من العام الماضي 2024 يشار إلى أن إنتاج الكهرباء في تونس، الذي كان موجهًا إلى الاستهلاك الداخلي، كان قد سجل انخفاضًا ملحوظًا خلال المدة نفسها -أي في مايو/أيار 2025- بنسبة 2%. مزيج الكهرباء في تونس كشف تقرير المرصد أن مزيج الكهرباء في تونس اعتمد خلال المدة المحددة بنهاية شهر مايو/أيار 2025، بشكل شبه كامل على الغاز الطبيعي لإنتاج الكهرباء، إذ أسهم الغاز بنسبة 94% من حجم إنتاج الكهرباء في البلاد. ويتوزع إنتاج الكهرباء في تونس على الشركة التونسية للكهرباء والغاز، التي تنتج قرابة 6678 غيغاواط /ساعة، من بينها 6523 غيغاواط/ساعة عبر الغاز الطبيعي. محطة لتوليد الكهرباء في تونس محطة لتوليد الكهرباء - الصورة من الشركة التونسية للكهرباء والغاز بالإضافة إلى ذلك، تسهم الطاقة المائية في توفير نحو 3 غيغاواط/ساعة من الكهرباء المنتجة في البلاد، بينما تسهم الطاقة الشمسية بإنتاج نحو 15 غيغاواط/ ساعة من هذه الطاقة. وفيما يخصّ التوليد الخاص، كشفت البيانات أنه ينتج نحو 20 غيغاواط/ساعة من الطاقة الشمسية، بينما ينتج المنتجون الذاتيون نحو 105 غيغاواط/ساعة، وعمليات التبادل 40 غيغاواط/ساعة. في الوقت نفسه، تستورد تونس كميات كبيرة من الكهرباء من كل من الجزائر وليبيا، بلغت خلال المدة المشار إليها بنهاية شهر مايو/أيار 2025، نحو 849 غيغاواط/ساعة، وفق الأرقام التي طالعتها منصة الطاقة المتخصصة. مزيج توليد الكهرباء في 2024 اعتمد إنتاج الكهرباء في تونس على 5 مصادر رئيسة، مثّلت مزيج التوليد في عام 2024، مع هيمنة واضحة للغاز الطبيعي، الذي واصلت حصّته انخفاضها للعام الثاني على التوالي. وجاء هذا التراجع في ظل انخفاض الطلب على الكهرباء في تونس إلى 23.33 تيراواط/ساعة خلال 2024، مقابل 23.79 تيراواط/ساعة في عام 2023، وفقًا لبيانات حصلت عليها وحدة أبحاث الطاقة (مقرّها واشنطن). بالإضافة إلى ذلك، تراجع الطلب على الكهرباء في تونس لكل فرد إلى 1.9 ميغاواط/ساعة خلال العام الماضي، مقابل 1.95 ميغاواط/ساعة في العام السابق له. ويوضح الرسم التالي -من إعداد منصة الطاقة المتخصصة- مزيج إنتاج الكهرباء في تونس خلال عامي 2023 و2024: مزيج توليد الكهرباء في تونس وتُقدِّم الطاقة المتجددة إسهامًا ملحوظًا في مزيج توليد الكهرباء في تونس، لا سيما أنها حققت قفزة واضحة خلال العامين الأخيرين، في القدرة المركّبة بدعم من نمو الطاقة الشمسية سجل إنتاج الكهرباء في تونس رقمًا كبيرًا خلال شهر مايو/أيار الماضي 2025، بلغ نحو 7 آلاف و65 غيغاواط/ساعة، معتمدًا بدرجة كبيرة على الواردات من الجزائر، التي تمكنت من تغطية نسبة كبيرة من الاحتياجات المحلية. وبحسب تقارير اطّلعت عليها منصة الطاقة المتخصصة (مقرّها واشنطن)، ارتفعت نسبة اعتماد تونس على وارداتها من الكهرباء الجزائرية، إذ اعتمدت الحكومة على جارتها لتغطية نسبة 11% من الاحتياجات الوطنية. وكشف التقرير الشهري للمرصد الوطني للطاقة والمناجم لشهر مايو/أيار 2025 تسجيل شبه استقرار بإنتاج الكهرباء في تونس، خلال الشهر نفسه، مقارنة مع الشهر المماثل من العام الماضي 2024 يشار إلى أن إنتاج الكهرباء في تونس، الذي كان موجهًا إلى الاستهلاك الداخلي، كان قد سجل انخفاضًا ملحوظًا خلال المدة نفسها -أي في مايو/أيار 2025- بنسبة 2%. مزيج الكهرباء في تونس كشف تقرير المرصد أن مزيج الكهرباء في تونس اعتمد خلال المدة المحددة بنهاية شهر مايو/أيار 2025، بشكل شبه كامل على الغاز الطبيعي لإنتاج الكهرباء، إذ أسهم الغاز بنسبة 94% من حجم إنتاج الكهرباء في البلاد. ويتوزع إنتاج الكهرباء في تونس على الشركة التونسية للكهرباء والغاز، التي تنتج قرابة 6678 غيغاواط /ساعة، من بينها 6523 غيغاواط/ساعة عبر الغاز الطبيعي. محطة لتوليد الكهرباء في تونس محطة لتوليد الكهرباء - الصورة من الشركة التونسية للكهرباء والغاز بالإضافة إلى ذلك، تسهم الطاقة المائية في توفير نحو 3 غيغاواط/ساعة من الكهرباء المنتجة في البلاد، بينما تسهم الطاقة الشمسية بإنتاج نحو 15 غيغاواط/ ساعة من هذه الطاقة. وفيما يخصّ التوليد الخاص، كشفت البيانات أنه ينتج نحو 20 غيغاواط/ساعة من الطاقة الشمسية، بينما ينتج المنتجون الذاتيون نحو 105 غيغاواط/ساعة، وعمليات التبادل 40 غيغاواط/ساعة. في الوقت نفسه، تستورد تونس كميات كبيرة من الكهرباء من كل من الجزائر وليبيا، بلغت خلال المدة المشار إليها بنهاية شهر مايو/أيار 2025، نحو 849 غيغاواط/ساعة، وفق الأرقام التي طالعتها منصة الطاقة المتخصصة. مزيج توليد الكهرباء في 2024 اعتمد إنتاج الكهرباء في تونس على 5 مصادر رئيسة، مثّلت مزيج التوليد في عام 2024، مع هيمنة واضحة للغاز الطبيعي، الذي واصلت حصّته انخفاضها للعام الثاني على التوالي. وجاء هذا التراجع في ظل انخفاض الطلب على الكهرباء في تونس إلى 23.33 تيراواط/ساعة خلال 2024، مقابل 23.79 تيراواط/ساعة في عام 2023، وفقًا لبيانات حصلت عليها وحدة أبحاث الطاقة (مقرّها واشنطن). بالإضافة إلى ذلك، تراجع الطلب على الكهرباء في تونس لكل فرد إلى 1.9 ميغاواط/ساعة خلال العام الماضي، مقابل 1.95 ميغاواط/ساعة في العام السابق له. ويوضح الرسم التالي -من إعداد منصة الطاقة المتخصصة- مزيج إنتاج الكهرباء في تونس خلال عامي 2023 و2024: مزيج توليد الكهرباء في تونس وتُقدِّم الطاقة المتجددة إسهامًا ملحوظًا في مزيج توليد الكهرباء في تونس، لا سيما أنها حققت قفزة واضحة خلال العامين الأخيرين، في القدرة المركّبة بدعم من نمو الطاقة الشمسية "الطاقة الدولية": الأردن يعزز مشاريع "المتجددة" وسط تحديات إقليمية http://moee.gov.eg/test_new/new_info.aspx?h_id=45094&call_p=news_f.aspx &pg_index=0 alghad.com/Section-181/%D8%A7%D9%82%D8%AA%D8%B5%D8%A7%D8%AF/%D8%A7%D9%84%D8%B7%D8%A7%D9%82%D8%A9-%D8%A7%D9%84%D8%AF%D9%88%D9%84%D9%8A%D8%A9-%D8%A7%D9%84%D8%A3%D8%B1%D8%AF%D9%86-%D9%8A%D8%B9%D8%B2%D8%B2-%D9%85%D8%B4%D8%A7%D8%B1%D9%8A%D8%B9-%D8%A7%D9%84%D9%85%D8%AA%D8%AC%D8%AF%D8%AF%D8%A9-%D9%88%D8%B3%D8%B7-%D8%AA%D8%AD%D8%AF%D9%8A%D8%A7%D8%AA-%D8%A5%D9%82%D9%84%D9%8A%D9%85%D9%8A%D8%A9-2038095 Wed, 23 Jul 2025 00:00:00 GMT عمان- أكد تقرير حديث أن الأردن يسعى لتعزيز بصمته في مشهد الطاقة النظيفة، إلا أن تحديات إقليمية ما تزال تُبطئ من وتيرة تحقيق هذا المسعى الحيوي. وبحسب تقرير "أبرز ملامح الطاقة المتجددة 2025" الصادر عن وكالة الطاقة الدولية، فإن مؤشرات عالمية وإقليمية تؤكد امتلاك الأردن قاعدة إنطلاق واعدة في مجال الطاقة المتجددة إلا أن الحاجة ملحّة لتسريع عجلة التنفيذ وتوسيع الاستثمار في البنية التحتية لا سيما في مشاريع التخزين والربط الإقليمي. وأشار التقرير إلى أن تعزيز دور الأردن كمركز إقليمي للطاقة النظيفة ليس رفاهية بل ضرورة تقتضي تحولات هيكلية ودعمًا مستدامًا على مستوى السياسات والتمويل والشراكات الدولية. على مستوى منطقة الشرق الأوسط بما فيها الأردن، قال التقرير "ما تزال المنطقة تسجل أدنى مساهمة عالمية للطاقة المتجددة في مزيج توليد الكهرباء، كما لم تتجاوز مساهمة المصادر المتجددة في توليد الكهرباء بالمنطقة 4.3 % فقط من إجمالي الإنتاج عام 2023، وهي النسبة الأدنى عالميًا". وبلغ إجمالي الكهرباء المنتجة من مصادر متجددة في المنطقة 62 تيراواط/ساعة، أي ما يعادل 0.7 % من الإنتاج العالمي، وهو رقم محدود جدًا بالنظر إلى الإمكانات الشمسية الهائلة التي تتمتع بها دول مثل الأردن. ورغم هذه الأرقام المتواضعة، شهدت المنطقة في عام 2023 أعلى معدل نمو عالمي في إنتاج الكهرباء المتجددة بنسبة 35 % مقارنة بالعام السابق لكن هذا النمو، الذي انطلق من قاعدة منخفضة، يُشير إلى أن الأردن ودول المنطقة تمتلك فرصًا واعدة، إلا أنها ما تزال بحاجة ماسّة إلى تحفيز الاستثمار وتذليل العقبات أمام تنفيذ المشاريع. وعلى صعيد القدرة المركبة، أضافت منطقة الشرق الأوسط 4 غيغاواط فقط في عام 2024، في تباين صارخ مع آسيا التي أضافت أكثر من 413 غيغاواط خلال الفترة ذاتها، ما يُسلط الضوء على الفجوة الكبيرة في حجم الاستثمارات وتوسع البنية التحتية. ولفت التقرير إلى أنه يُعوّل على الأردن أن يستفيد من مبادراته الرائدة في مجال الطاقة الشمسية والرياح لتعزيز موقعه في هذا القطاع الحيوي. سباق عالمي نحو الطاقة المتجددة.. وتحدي الأهداف ويظهر التقرير أن الطاقة المتجددة شكّلت 29.9 % من إجمالي إنتاج الكهرباء العالمي في عام 2023، بإجمالي إنتاج بلغ 8928 تيراواط/ساعة، مسجلة نموًا سنويًا بنسبة 5.6 %. في المقابل، ما تزال 70.1 % من الكهرباء العالمية تُنتج من مصادر غير متجددة تشمل الوقود الأحفوري والطاقة النووية. وتصدّرت الطاقة الشمسية قائمة مصادر النمو المتجددة، بارتفاع إنتاجها بنسبة 25.2 % مقارنة بعام 2022، لتصل إلى 1624 تيراواط/ساعة، تلتها طاقة الرياح بنمو بلغ 9.8 %. أما الطاقة الكهرومائية، ورغم مساهمتها الأكبر ضمن مزيج الطاقة المتجددة، فقد شهدت تراجعًا طفيفًا بنسبة 1.6 %. وبلغت القدرة المركبة للطاقة المتجددة عالميًا 4443 غيغاواط في نهاية عام 2024، أي ما يمثل 46.2 % من إجمالي القدرة المركبة عالميًا. وتمت إضافة 582 غيغاواط من مصادر الطاقة المتجددة في عام واحد، وهو أعلى رقم سنوي يُسجّل على الإطلاق. ومع ذلك، ما تزال الوتيرة الحالية للنمو أقل من المطلوب لتحقيق هدف مضاعفة القدرة إلى 11.17 تيراواط بحلول عام 2030، إذ يحتاج العالم إلى تسريع معدل النمو السنوي إلى 16.6 % لتحقيق هذا الهدف الطموح. عمان- أكد تقرير حديث أن الأردن يسعى لتعزيز بصمته في مشهد الطاقة النظيفة، إلا أن تحديات إقليمية ما تزال تُبطئ من وتيرة تحقيق هذا المسعى الحيوي. وبحسب تقرير "أبرز ملامح الطاقة المتجددة 2025" الصادر عن وكالة الطاقة الدولية، فإن مؤشرات عالمية وإقليمية تؤكد امتلاك الأردن قاعدة إنطلاق واعدة في مجال الطاقة المتجددة إلا أن الحاجة ملحّة لتسريع عجلة التنفيذ وتوسيع الاستثمار في البنية التحتية لا سيما في مشاريع التخزين والربط الإقليمي. وأشار التقرير إلى أن تعزيز دور الأردن كمركز إقليمي للطاقة النظيفة ليس رفاهية بل ضرورة تقتضي تحولات هيكلية ودعمًا مستدامًا على مستوى السياسات والتمويل والشراكات الدولية. على مستوى منطقة الشرق الأوسط بما فيها الأردن، قال التقرير "ما تزال المنطقة تسجل أدنى مساهمة عالمية للطاقة المتجددة في مزيج توليد الكهرباء، كما لم تتجاوز مساهمة المصادر المتجددة في توليد الكهرباء بالمنطقة 4.3 % فقط من إجمالي الإنتاج عام 2023، وهي النسبة الأدنى عالميًا". وبلغ إجمالي الكهرباء المنتجة من مصادر متجددة في المنطقة 62 تيراواط/ساعة، أي ما يعادل 0.7 % من الإنتاج العالمي، وهو رقم محدود جدًا بالنظر إلى الإمكانات الشمسية الهائلة التي تتمتع بها دول مثل الأردن. ورغم هذه الأرقام المتواضعة، شهدت المنطقة في عام 2023 أعلى معدل نمو عالمي في إنتاج الكهرباء المتجددة بنسبة 35 % مقارنة بالعام السابق لكن هذا النمو، الذي انطلق من قاعدة منخفضة، يُشير إلى أن الأردن ودول المنطقة تمتلك فرصًا واعدة، إلا أنها ما تزال بحاجة ماسّة إلى تحفيز الاستثمار وتذليل العقبات أمام تنفيذ المشاريع. وعلى صعيد القدرة المركبة، أضافت منطقة الشرق الأوسط 4 غيغاواط فقط في عام 2024، في تباين صارخ مع آسيا التي أضافت أكثر من 413 غيغاواط خلال الفترة ذاتها، ما يُسلط الضوء على الفجوة الكبيرة في حجم الاستثمارات وتوسع البنية التحتية. ولفت التقرير إلى أنه يُعوّل على الأردن أن يستفيد من مبادراته الرائدة في مجال الطاقة الشمسية والرياح لتعزيز موقعه في هذا القطاع الحيوي. سباق عالمي نحو الطاقة المتجددة.. وتحدي الأهداف ويظهر التقرير أن الطاقة المتجددة شكّلت 29.9 % من إجمالي إنتاج الكهرباء العالمي في عام 2023، بإجمالي إنتاج بلغ 8928 تيراواط/ساعة، مسجلة نموًا سنويًا بنسبة 5.6 %. في المقابل، ما تزال 70.1 % من الكهرباء العالمية تُنتج من مصادر غير متجددة تشمل الوقود الأحفوري والطاقة النووية. وتصدّرت الطاقة الشمسية قائمة مصادر النمو المتجددة، بارتفاع إنتاجها بنسبة 25.2 % مقارنة بعام 2022، لتصل إلى 1624 تيراواط/ساعة، تلتها طاقة الرياح بنمو بلغ 9.8 %. أما الطاقة الكهرومائية، ورغم مساهمتها الأكبر ضمن مزيج الطاقة المتجددة، فقد شهدت تراجعًا طفيفًا بنسبة 1.6 %. وبلغت القدرة المركبة للطاقة المتجددة عالميًا 4443 غيغاواط في نهاية عام 2024، أي ما يمثل 46.2 % من إجمالي القدرة المركبة عالميًا. وتمت إضافة 582 غيغاواط من مصادر الطاقة المتجددة في عام واحد، وهو أعلى رقم سنوي يُسجّل على الإطلاق. ومع ذلك، ما تزال الوتيرة الحالية للنمو أقل من المطلوب لتحقيق هدف مضاعفة القدرة إلى 11.17 تيراواط بحلول عام 2030، إذ يحتاج العالم إلى تسريع معدل النمو السنوي إلى 16.6 % لتحقيق هذا الهدف الطموح. الطاقة السورية: الاستهداف الإسرائيلي للبُنى التحتية وراء قطع الكهرباء والمياه عن السويداء http://moee.gov.eg/test_new/new_info.aspx?h_id=45093&call_p=news_f.aspx &pg_index=0 gate.ahram.org.eg/News/5250705.aspx Wed, 23 Jul 2025 00:00:00 GMT نفى مدير الاتصال الحكومي في وزارة الطاقة السورية أحمد السليمان ما يُشاع عبر بعض وسائل الإعلام المختلفة عن قطع متعمد للكهرباء والمياه عن محافظة السويداء. وأكد السليمان - في تصريح أوردته وكالة الأنباء السورية (سانا) اليوم الأحد - أن ما حدث من انقطاعات خلال الساعات الماضية يعود لأسباب خارجة عن إرادة الوزارة، أبرزها الاستهداف الإسرائيلي للبُنى التحتية في المحافظة، إضافة إلى أعمال التخريب التي تقوم بها مجموعات خارجة عن القانون. وأشار إلى أن وزارة الطاقة السورية تتابع عن كثب الأوضاع في المحافظة، وقد باشرت بتجهيز فرقها الفنية للتدخل الفوري ومعالجة الأعطال، وقد بدأت بالفعل بإصلاح أحد خطوط الكهرباء المتضررة وخاصة بعد الاتفاق الذي جرى بشأن وقف إطلاق النار. وشدد السليمان على أن الوزارة السورية حريصة كل الحرص على تأمين أفضل الخدمات لأهالي السويداء، والعمل على إعادة الاستقرار إلى الشبكات الكهربائية والمائية بأسرع وقت ممكن. نفى مدير الاتصال الحكومي في وزارة الطاقة السورية أحمد السليمان ما يُشاع عبر بعض وسائل الإعلام المختلفة عن قطع متعمد للكهرباء والمياه عن محافظة السويداء. وأكد السليمان - في تصريح أوردته وكالة الأنباء السورية (سانا) اليوم الأحد - أن ما حدث من انقطاعات خلال الساعات الماضية يعود لأسباب خارجة عن إرادة الوزارة، أبرزها الاستهداف الإسرائيلي للبُنى التحتية في المحافظة، إضافة إلى أعمال التخريب التي تقوم بها مجموعات خارجة عن القانون. وأشار إلى أن وزارة الطاقة السورية تتابع عن كثب الأوضاع في المحافظة، وقد باشرت بتجهيز فرقها الفنية للتدخل الفوري ومعالجة الأعطال، وقد بدأت بالفعل بإصلاح أحد خطوط الكهرباء المتضررة وخاصة بعد الاتفاق الذي جرى بشأن وقف إطلاق النار. وشدد السليمان على أن الوزارة السورية حريصة كل الحرص على تأمين أفضل الخدمات لأهالي السويداء، والعمل على إعادة الاستقرار إلى الشبكات الكهربائية والمائية بأسرع وقت ممكن. “إنفنيتي” ليبيا تُسلّم أول محطة للطاقة الشمسية في الكُفرة قبل موعدها http://moee.gov.eg/test_new/new_info.aspx?h_id=45092&call_p=news_f.aspx &pg_index=0 solarabic.com/%D8%A3%D8%AE%D8%A8%D8%A7%D8%B1-%D8%A7%D9%84%D8%B7%D8%A7%D9%82%D8%A9-%D8%A7%D9%84%D9%85%D8%AA%D8%AC%D8%AF%D8%AF%D8%A9/2025/07/%D8%A5%D9%86%D9%81%D9%86%D9%8A%D8%AA%D9%8A-%D9%84%D9%8A%D8%A8%D9%8A%D8%A7-%D8%AA%D9%8F%D8%B3%D9%84%D9%91%D9%85-%D8%A3%D9%88%D9%84-%D9%85%D8%AD%D8%B7%D8%A9-%D9%84%D9%84%D8%B7%D8%A7%D9%82%D8%A9/ Wed, 23 Jul 2025 00:00:00 GMT سولارابيك – طرابلس، ليبيا- 22 يوليو 2025: أعلنت شركة “إنفنيتي” ليبيا، التابعة لمجموعة “إنفنيتي باور” (Infinity Power)، بالشراكة مع منطقة الجوف الحرة، عن الانتهاء رسميًا من تنفيذ وتسليم محطة للطاقة الشمسية بقدرة 1 ميجاواط في مدينة الكُفرة. وقد تم تسليم المشروع يوم 25 مايو 2025، قبل الموعد المحدد؛ حيث بدأ تشغيله بكامل طاقته؛ مما يشكل خطوة نوعية في مسار التحول نحو الطاقة المتجددة في السوق الليبي. سرعة الإنجاز إنجاز المشروع تم خلال ثمانية أشهر فقط من توقيع الاتفاقية في 24 سبتمبر 2024، ويعكس قدرة الأطراف على الإنجاز السريع والمميز. وبلغت القدرة التشغيلية الفعلية للمحطة 1.14 ميجاواط، وتم تنفيذها بالتعاون مع شركة لمسة للمقاولات العامة والاستثمار العقاري كمقاول رئيسي. ستنتج محطة الطاقة الشمسية ما يصل إلى 2,182 ميجاواط ساعة من الكهرباء النظيفة سنويًا، مما يُلبي احتياجات المنطقة الحرة بالجوف من الطاقة مباشرةً. ومن المتوقع أن يوفر المشروع ما يقرب من 545,000 لتر من الديزل سنويًا، ويُخفِّض انبعاثات الكربون بنحو 1,300 طن، مما يُسهم بشكل فعّال في الاستدامة البيئية وتنويع مصادر الطاقة في ليبيا. دعم الكفاءات المحلية تشرف على تشغيل وصيانة المحطة حاليًا فرق هندسية ليبية مدرّبة من كوادر إنفنيتي ليبيا، في إطار إستراتيجية تمكين الكوادر المحلية ونقل الخبرات التكنولوجية إليها. أثر بيئي واقتصادي ملموس من المتوقع أن تولّد المحطة حوالي 2182 ميجاواط ساعة سنويًا، لتغطي احتياجات منطقة الجوف الحرة مباشرة. كما تسهم في خفض استهلاك 545,000 لتر من الديزل سنويًا، وتقليل الانبعاثات الكربونية بنحو 1,300 طن، ما يعزز هدف ليبيا في تحقيق استدامة بيئية وتنويع مصادر الطاقة. تنمية مستدامة وفرص عمل أسهم المشروع أيضًا في دفع عجلة التنمية الاقتصادية والاجتماعية في الكُفرة، عبر توفير فرص عمل، وتنمية القدرات الفنية للكوادر الوطنية في قطاع الطاقة المتجددة. تصريحات المسؤولين قال محمد إسماعيل منصور، الشريك المؤسس ورئيس مجلس إدارة مجموعة إنفنيتي: “إن إنجاز هذا المشروع قبل الموعد المحدد يُعدّ لحظة فخر لفريقنا ولليبيا. فهو يُشير إلى ما يُمكن تحقيقه عندما تجتمع الشراكات القوية والكفاءات المحلية لخدمة رؤية مشتركة لطاقة نظيفة وموثوقة. هذه المحطة الشمسية ليست مجرد مشروعٍ رائد في ليبيا، بل هي نموذجٌ للتنمية المستدامة نأمل أن نطبقه في جميع أنحاء المنطقة. نؤمن إيمانًا راسخًا بإمكانيات ليبيا الهائلة، وبصمود شعبها ومواهبهم وقدراتهم على قيادة البلاد نحو مستقبلٍ أكثر استدامةً وازدهارًا.” وأضاف فهد بن حليم، المدير العام لشركة إنفينيتي ليبيا: “يُمثل هذا المشروع نقطة تحول في مجال الطاقة المتجددة في ليبيا. ومع تشغيل محطة الكفرة، فإننا لا نُقلل الاعتماد على الديزل فحسب، بل نُمهّد الطريق أيضًا لمشاريع تطويرية أكثر طموحًا. نعمل بنشاط على توسيع نطاق مصادر الطاقة المتجددة في القطاعات الرئيسية، بما في ذلك النفط والغاز والزراعة والصناعة، لضمان أن تُصبح الطاقة النظيفة حجر الزاوية في مستقبل ليبيا.” نبذة عن إنفينيتي تأسست إنفينيتي عام 2014، وهي الشركة الوحيدة المتخصصة في توفير حلول الطاقة المتجددة في مصر، حيث تُطوّر حلولاً للطاقة النظيفة في جميع القطاعات والمستويات. تُسخّر إنفينيتي مصادر مُختلفة لتوليد الطاقة – الطاقة الشمسية وطاقة الرياح وتحويل النفايات إلى طاقة – وتُطوّر تقنيات أخرى مثل الهيدروجين الأخضر وتحلية المياه وشبكات وحلول شحن المركبات الكهربائية، بالإضافة إلى تقنيات مُكمّلة مثل تخزين البطاريات وشبكات النقل. في عام 2020 أسست إنفينيتي، بالتعاون مع شريكتها شركة أبوظبي لطاقة المستقبل (مصدر)، شركة إنفينيتي باور، التي تُعدّ الآن أسرع مُزوّد للطاقة المتجددة نموًا في العالم وأكبر مُزوّد متخصص في أفريقيا – مُركّزة على تقنيات الطاقة الشمسية وطاقة الرياح البرية. تجمع الشركة بين السجل الحافل للشركتين المؤسستين في تطوير وتشغيل أصول الطاقة المتجددة، مع محفظة تشغيلية ضخمة في مصر وجنوب أفريقيا والسنغال. وتهدف إنفينيتي باور إلى تشغيل مشاريع طاقة متجددة بقدرة 10 جيجاوات بحلول عام 2030. سولارابيك – طرابلس، ليبيا- 22 يوليو 2025: أعلنت شركة “إنفنيتي” ليبيا، التابعة لمجموعة “إنفنيتي باور” (Infinity Power)، بالشراكة مع منطقة الجوف الحرة، عن الانتهاء رسميًا من تنفيذ وتسليم محطة للطاقة الشمسية بقدرة 1 ميجاواط في مدينة الكُفرة. وقد تم تسليم المشروع يوم 25 مايو 2025، قبل الموعد المحدد؛ حيث بدأ تشغيله بكامل طاقته؛ مما يشكل خطوة نوعية في مسار التحول نحو الطاقة المتجددة في السوق الليبي. سرعة الإنجاز إنجاز المشروع تم خلال ثمانية أشهر فقط من توقيع الاتفاقية في 24 سبتمبر 2024، ويعكس قدرة الأطراف على الإنجاز السريع والمميز. وبلغت القدرة التشغيلية الفعلية للمحطة 1.14 ميجاواط، وتم تنفيذها بالتعاون مع شركة لمسة للمقاولات العامة والاستثمار العقاري كمقاول رئيسي. ستنتج محطة الطاقة الشمسية ما يصل إلى 2,182 ميجاواط ساعة من الكهرباء النظيفة سنويًا، مما يُلبي احتياجات المنطقة الحرة بالجوف من الطاقة مباشرةً. ومن المتوقع أن يوفر المشروع ما يقرب من 545,000 لتر من الديزل سنويًا، ويُخفِّض انبعاثات الكربون بنحو 1,300 طن، مما يُسهم بشكل فعّال في الاستدامة البيئية وتنويع مصادر الطاقة في ليبيا. دعم الكفاءات المحلية تشرف على تشغيل وصيانة المحطة حاليًا فرق هندسية ليبية مدرّبة من كوادر إنفنيتي ليبيا، في إطار إستراتيجية تمكين الكوادر المحلية ونقل الخبرات التكنولوجية إليها. أثر بيئي واقتصادي ملموس من المتوقع أن تولّد المحطة حوالي 2182 ميجاواط ساعة سنويًا، لتغطي احتياجات منطقة الجوف الحرة مباشرة. كما تسهم في خفض استهلاك 545,000 لتر من الديزل سنويًا، وتقليل الانبعاثات الكربونية بنحو 1,300 طن، ما يعزز هدف ليبيا في تحقيق استدامة بيئية وتنويع مصادر الطاقة. تنمية مستدامة وفرص عمل أسهم المشروع أيضًا في دفع عجلة التنمية الاقتصادية والاجتماعية في الكُفرة، عبر توفير فرص عمل، وتنمية القدرات الفنية للكوادر الوطنية في قطاع الطاقة المتجددة. تصريحات المسؤولين قال محمد إسماعيل منصور، الشريك المؤسس ورئيس مجلس إدارة مجموعة إنفنيتي: “إن إنجاز هذا المشروع قبل الموعد المحدد يُعدّ لحظة فخر لفريقنا ولليبيا. فهو يُشير إلى ما يُمكن تحقيقه عندما تجتمع الشراكات القوية والكفاءات المحلية لخدمة رؤية مشتركة لطاقة نظيفة وموثوقة. هذه المحطة الشمسية ليست مجرد مشروعٍ رائد في ليبيا، بل هي نموذجٌ للتنمية المستدامة نأمل أن نطبقه في جميع أنحاء المنطقة. نؤمن إيمانًا راسخًا بإمكانيات ليبيا الهائلة، وبصمود شعبها ومواهبهم وقدراتهم على قيادة البلاد نحو مستقبلٍ أكثر استدامةً وازدهارًا.” وأضاف فهد بن حليم، المدير العام لشركة إنفينيتي ليبيا: “يُمثل هذا المشروع نقطة تحول في مجال الطاقة المتجددة في ليبيا. ومع تشغيل محطة الكفرة، فإننا لا نُقلل الاعتماد على الديزل فحسب، بل نُمهّد الطريق أيضًا لمشاريع تطويرية أكثر طموحًا. نعمل بنشاط على توسيع نطاق مصادر الطاقة المتجددة في القطاعات الرئيسية، بما في ذلك النفط والغاز والزراعة والصناعة، لضمان أن تُصبح الطاقة النظيفة حجر الزاوية في مستقبل ليبيا.” نبذة عن إنفينيتي تأسست إنفينيتي عام 2014، وهي الشركة الوحيدة المتخصصة في توفير حلول الطاقة المتجددة في مصر، حيث تُطوّر حلولاً للطاقة النظيفة في جميع القطاعات والمستويات. تُسخّر إنفينيتي مصادر مُختلفة لتوليد الطاقة – الطاقة الشمسية وطاقة الرياح وتحويل النفايات إلى طاقة – وتُطوّر تقنيات أخرى مثل الهيدروجين الأخضر وتحلية المياه وشبكات وحلول شحن المركبات الكهربائية، بالإضافة إلى تقنيات مُكمّلة مثل تخزين البطاريات وشبكات النقل. في عام 2020 أسست إنفينيتي، بالتعاون مع شريكتها شركة أبوظبي لطاقة المستقبل (مصدر)، شركة إنفينيتي باور، التي تُعدّ الآن أسرع مُزوّد للطاقة المتجددة نموًا في العالم وأكبر مُزوّد متخصص في أفريقيا – مُركّزة على تقنيات الطاقة الشمسية وطاقة الرياح البرية. تجمع الشركة بين السجل الحافل للشركتين المؤسستين في تطوير وتشغيل أصول الطاقة المتجددة، مع محفظة تشغيلية ضخمة في مصر وجنوب أفريقيا والسنغال. وتهدف إنفينيتي باور إلى تشغيل مشاريع طاقة متجددة بقدرة 10 جيجاوات بحلول عام 2030. تيسيرات جديدة في العراق لتركيب محطات الطاقة الشمسية بالمنازل http://moee.gov.eg/test_new/new_info.aspx?h_id=45091&call_p=news_f.aspx &pg_index=0 www.alarabiya.net/amp/aswaq/oil-and-gas/2025/07/20/%D8%AA%D9%8A%D8%B3%D9%8A%D8%B1%D8%A7%D8%AA-%D8%AC%D8%AF%D9%8A%D8%AF%D8%A9-%D9%81%D9%8A-%D8%A7%D9%84%D8%B9%D8%B1%D8%A7%D9%82-%D9%84%D8%AA%D8%B1%D9%83%D9%8A%D8%A8-%D9%85%D8%AD%D8%B7%D8%A7%D8%AA-%D8%A7%D9%84%D8%B7%D8%A7%D9%82%D8%A9-%D8%A7%D9%84%D8%B4%D9%85%D8%B3%D9%8A%D8%A9-%D8%A8%D8%A7%D9%84%D9%85%D9%86%D8%A7%D8%B2%D9%84 Wed, 23 Jul 2025 00:00:00 GMT أعلن نائب رئيس فريق التواصل الحكومي في العراق، عدنان العربي، عن اجتماعات مرتقبة لإزالة معوقات تجهيز المواطنين بمنظومات الطاقة الشمسية. وقال العربي، اليوم الأحد، إن "هناك آلاف الطلبات المسجلة لدى الشركات المجهزة، إلا أن بعض المعوقات تتعلق بتأخر البنوك في صرف المبالغ المالية، رغم توفرها، وذلك بسبب بعض الإجراءات والتعليمات المعقدة، ومنها ما يتعلق بنسبة الفائدة وآليات الجباية واسترداد الأقساط من المواطنين". وتابع: "سيتم مناقشة هذه التحديات بشكل مفصل، للوصول إلى حلول تضمن سهولة وصول المواطن إلى البنوك أو الشركات لاستلام منظومة الطاقة الشمسية"، وفق وكالة الأنباء العراقية "واع". بآلية الدفع المسبق.. العراق يستورد الغاز من تركمانستان لحل أزمة الكهرباء طاقة اقتصاد العراقبآلية الدفع المسبق.. العراق يستورد الغاز من تركمانستان لحل أزمة الكهرباء وفي وقت سابق أعلنت وزارة الكهرباء العراقية اعتماد 4 محاور لتعميم استخدام الطاقة الشمسية في العراق، ومنها تركيب منظومات الطاقة الشمسية في المنازل مع منح تيسيرات في سداد القيمة المالية. وقال المتحدث باسم وزارة الكهرباء، أحمد موسى، إن فائدة قروض منظومة الطاقة الشمسية لا تتجاوز 2.5%، وبأقساط شهرية من 41 إلى 51 ألف دينار فقط. وتم إطلاق منصة تمنح قروضًا صغيرة للمواطنين من خلال مبادرة البنك المركزي، وهذه القروض تغطي تكلفة شراء منظومة طاقة شمسية بفائدة تتراوح بين نصف بالمئة إلى 2.5%، بمدة سداد تمتد من 5 إلى 7 سنوات. أعلن نائب رئيس فريق التواصل الحكومي في العراق، عدنان العربي، عن اجتماعات مرتقبة لإزالة معوقات تجهيز المواطنين بمنظومات الطاقة الشمسية. وقال العربي، اليوم الأحد، إن "هناك آلاف الطلبات المسجلة لدى الشركات المجهزة، إلا أن بعض المعوقات تتعلق بتأخر البنوك في صرف المبالغ المالية، رغم توفرها، وذلك بسبب بعض الإجراءات والتعليمات المعقدة، ومنها ما يتعلق بنسبة الفائدة وآليات الجباية واسترداد الأقساط من المواطنين". وتابع: "سيتم مناقشة هذه التحديات بشكل مفصل، للوصول إلى حلول تضمن سهولة وصول المواطن إلى البنوك أو الشركات لاستلام منظومة الطاقة الشمسية"، وفق وكالة الأنباء العراقية "واع". بآلية الدفع المسبق.. العراق يستورد الغاز من تركمانستان لحل أزمة الكهرباء طاقة اقتصاد العراقبآلية الدفع المسبق.. العراق يستورد الغاز من تركمانستان لحل أزمة الكهرباء وفي وقت سابق أعلنت وزارة الكهرباء العراقية اعتماد 4 محاور لتعميم استخدام الطاقة الشمسية في العراق، ومنها تركيب منظومات الطاقة الشمسية في المنازل مع منح تيسيرات في سداد القيمة المالية. وقال المتحدث باسم وزارة الكهرباء، أحمد موسى، إن فائدة قروض منظومة الطاقة الشمسية لا تتجاوز 2.5%، وبأقساط شهرية من 41 إلى 51 ألف دينار فقط. وتم إطلاق منصة تمنح قروضًا صغيرة للمواطنين من خلال مبادرة البنك المركزي، وهذه القروض تغطي تكلفة شراء منظومة طاقة شمسية بفائدة تتراوح بين نصف بالمئة إلى 2.5%، بمدة سداد تمتد من 5 إلى 7 سنوات. وكالة الطاقة الذرية: اندلاع حريق قرب محطة زابوريجيا النووية في أوكرانيا http://moee.gov.eg/test_new/new_info.aspx?h_id=45090&call_p=news_f.aspx &pg_index=0 ahlmasrnews.com/news/International-news/13412207/%D9%88%D9%83%D8%A7%D9%84%D8%A9-%D8%A7%D9%84%D8%B7%D8%A7%D9%82%D8%A9-%D8%A7%D9%84%D8%B0%D8%B1%D9%8A%D8%A9-%D8%A7%D9%86%D8%AF%D9%84%D8%A7%D8%B9-%D8%AD%D8%B1%D9%8A%D9%82-%D9%82%D8%B1%D8%A8-%D9%85%D8%AD%D8%B7%D8%A9-%D8%B2%D8%A7%D8%A8%D9%88%D8%B1%D9%8A%D8%AC%D9%8A%D8%A7-%D8%A7%D9%84%D9%86%D9%88%D9%88%D9%8A%D8%A9-%D9%81%D9%8A-%D8%A3%D9%88%D9%83%D8%B1%D8%A7%D9%86%D9%8A%D8%A7 Tue, 22 Jul 2025 00:00:00 GMT أعلنت الوكالة الدولية للطاقة الذرية، اليوم ، عن اندلاع حريق غابات على مقربة من محطة زابوريجيا للطاقة النووية في أوكرانيا، مؤكدة أنه لا يشكل في الوقت الراهن أي خطر على سلامة المنشأة. وذكر تقرير صادر عن الوكالة أن فريقها المتواجد في الموقع أفاد برؤية أعمدة من الدخان ناجمة عن حريق شب في منطقة غابات تقع على مسافة آمنة من المحطة، التي لا تزال تحت السيطرة الروسية منذ بداية الحرب. وأوضح التقرير أن "الحريق لا يؤثر حاليًا على الأنظمة الأساسية أو على مستويات الإشعاع في المحطة"، مشددًا على أن "الوضع يخضع للمراقبة الدقيقة بالتعاون مع السلطات المختصة". وتعد محطة زابوريجيا، وهي الأكبر في أوروبا، محورا رئيسيًا للقلق الدولي بسبب قربها من جبهات القتال واستمرار التوترات العسكرية في المنطقة. وتواصل الوكالة إرسال فرق مراقبة بشكل دائم لضمان الالتزام بمعايير السلامة النووية. أعلنت الوكالة الدولية للطاقة الذرية، اليوم ، عن اندلاع حريق غابات على مقربة من محطة زابوريجيا للطاقة النووية في أوكرانيا، مؤكدة أنه لا يشكل في الوقت الراهن أي خطر على سلامة المنشأة. وذكر تقرير صادر عن الوكالة أن فريقها المتواجد في الموقع أفاد برؤية أعمدة من الدخان ناجمة عن حريق شب في منطقة غابات تقع على مسافة آمنة من المحطة، التي لا تزال تحت السيطرة الروسية منذ بداية الحرب. وأوضح التقرير أن "الحريق لا يؤثر حاليًا على الأنظمة الأساسية أو على مستويات الإشعاع في المحطة"، مشددًا على أن "الوضع يخضع للمراقبة الدقيقة بالتعاون مع السلطات المختصة". وتعد محطة زابوريجيا، وهي الأكبر في أوروبا، محورا رئيسيًا للقلق الدولي بسبب قربها من جبهات القتال واستمرار التوترات العسكرية في المنطقة. وتواصل الوكالة إرسال فرق مراقبة بشكل دائم لضمان الالتزام بمعايير السلامة النووية. إجراءات جديدة تُسرّع وتيرة مشاريع الطاقة الشمسية في تونس http://moee.gov.eg/test_new/new_info.aspx?h_id=45089&call_p=news_f.aspx &pg_index=0 solarabic.com/%D8%A3%D8%AE%D8%A8%D8%A7%D8%B1-%D8%A7%D9%84%D8%B7%D8%A7%D9%82%D8%A9-%D8%A7%D9%84%D9%85%D8%AA%D8%AC%D8%AF%D8%AF%D8%A9/2025/07/%D8%A5%D8%AC%D8%B1%D8%A7%D8%A1%D8%A7%D8%AA-%D9%85%D8%B4%D8%A7%D8%B1%D9%8A%D8%B9-%D8%A7%D9%84%D8%B7%D8%A7%D9%82%D8%A9-%D8%A7%D9%84%D8%B4%D9%85%D8%B3%D9%8A%D8%A9-%D8%AA%D9%88%D9%86%D8%B3/ Tue, 22 Jul 2025 00:00:00 GMT سولارابيك، تونس- 19 يوليو 2025: أعلنت الشركة التونسية للكهرباء والغاز “الستاغ” عن حزمة من الإجراءات التنظيمية الجديدة تهدف إلى تبسيط وتسريع وتيرة إنجاز مشاريع إنتاج الكهرباء من الطاقة الشمسية، في خطوة تهدف إلى دعم مسار الانتقال الطاقي في البلاد. وتحدد الترتيبات الجديدة آجالاً زمنية واضحة للموافقات الفنية وتركيب العدادات، وتضع آليات تواصل مباشرة وفعالة بين الشركة ومركبي المحطات لضمان سلاسة معالجة الملفات من مرحلة تقديم الطلب وحتى التشغيل الفعلي. آجال مُلزمة للموافقات الفنية وضعت الشركة آجالاً قصوى ومحددة للبت في الملفات الفنية لمشاريع الطاقة الشمسية، تختلف باختلاف استطاعة المحطة. فبالنسبة للمحطات التي تصل استطاعتها إلى 20 كيلو فولط أمبير (kVA)، تمنح الموافقة الفنية في أجل أقصاه 15 يوم عمل، وتُعتبر الموافقة ضمنية في حال انقضاء هذا الأجل دون رد من الشركة. أما للمحطات التي تتجاوز استطاعتها 20 كيلو فولط أمبير، في حال إرفاق الملف بمصادقة فنية من مكتب مراقبة معتمد، تقتصر المراجعة على الجزء المتعلق بالتيار المتناوب (AC) ويتم البت في الملف في مدة لا تتجاوز 30 يوم عمل. وفي حال عدم إرفاق شهادة المصادقة، تخضع المحطة لمراقبة فنية شاملة وتتم الموافقة في غضون 60 يوم عمل كحد أقصى. تسهيلات غير مسبوقة للتواصل والتشغيل عززت الشركة من شفافية الإجراءات وسهولة التواصل، حيث عينت مخاطبًا وحيدًا في كل إقليم من أقاليمها ليكون نقطة الاتصال الرسمية مع مركبي المحطات، مما يضمن متابعة فورية للملفات. كما أقرت مسارًا مبسطًا للحصول على بيانات استهلاك الكهرباء عبر عناوين بريد إلكتروني رسمية تخصصها كل إدارة جهوية. وفيما يتعلق بمرحلة التشغيل، تعهدت الشركة بتحديد موعد لتركيب العدادات وتشغيل المحطة في مدة لا تتجاوز 30 يوم عمل من تاريخ تقديم مطلب التشغيل، مع إمكانية دفع معلوم العداد مسبقًا لتركيبه ضمن نفس الأجل بغض النظر عن مدى تقدم أشغال المشروع. متابعة دورية لضمان الالتزام أكدت الشركة التونسية للكهرباء والغاز عزمها على تنظيم جلسات تقنية دورية تجمع مصالحها الفنية بمركبي المحطات بهدف متابعة تقدم الملفات العالقة والعمل على تقليص آجال معالجتها. وشددت على أن مصالحها المركزية والجهوية ستتولى المتابعة الدورية لضمان الالتزام الصارم بهذه التراتيب والإجراءات الجديدة، التي تأتي في إطار تشجيع المواطنين والمستثمرين على التوجه نحو إنتاج الكهرباء من مصادر الطاقة المتجددة ودعم الأهداف الوطنية للانتقال الطاقي. سولارابيك، تونس- 19 يوليو 2025: أعلنت الشركة التونسية للكهرباء والغاز “الستاغ” عن حزمة من الإجراءات التنظيمية الجديدة تهدف إلى تبسيط وتسريع وتيرة إنجاز مشاريع إنتاج الكهرباء من الطاقة الشمسية، في خطوة تهدف إلى دعم مسار الانتقال الطاقي في البلاد. وتحدد الترتيبات الجديدة آجالاً زمنية واضحة للموافقات الفنية وتركيب العدادات، وتضع آليات تواصل مباشرة وفعالة بين الشركة ومركبي المحطات لضمان سلاسة معالجة الملفات من مرحلة تقديم الطلب وحتى التشغيل الفعلي. آجال مُلزمة للموافقات الفنية وضعت الشركة آجالاً قصوى ومحددة للبت في الملفات الفنية لمشاريع الطاقة الشمسية، تختلف باختلاف استطاعة المحطة. فبالنسبة للمحطات التي تصل استطاعتها إلى 20 كيلو فولط أمبير (kVA)، تمنح الموافقة الفنية في أجل أقصاه 15 يوم عمل، وتُعتبر الموافقة ضمنية في حال انقضاء هذا الأجل دون رد من الشركة. أما للمحطات التي تتجاوز استطاعتها 20 كيلو فولط أمبير، في حال إرفاق الملف بمصادقة فنية من مكتب مراقبة معتمد، تقتصر المراجعة على الجزء المتعلق بالتيار المتناوب (AC) ويتم البت في الملف في مدة لا تتجاوز 30 يوم عمل. وفي حال عدم إرفاق شهادة المصادقة، تخضع المحطة لمراقبة فنية شاملة وتتم الموافقة في غضون 60 يوم عمل كحد أقصى. تسهيلات غير مسبوقة للتواصل والتشغيل عززت الشركة من شفافية الإجراءات وسهولة التواصل، حيث عينت مخاطبًا وحيدًا في كل إقليم من أقاليمها ليكون نقطة الاتصال الرسمية مع مركبي المحطات، مما يضمن متابعة فورية للملفات. كما أقرت مسارًا مبسطًا للحصول على بيانات استهلاك الكهرباء عبر عناوين بريد إلكتروني رسمية تخصصها كل إدارة جهوية. وفيما يتعلق بمرحلة التشغيل، تعهدت الشركة بتحديد موعد لتركيب العدادات وتشغيل المحطة في مدة لا تتجاوز 30 يوم عمل من تاريخ تقديم مطلب التشغيل، مع إمكانية دفع معلوم العداد مسبقًا لتركيبه ضمن نفس الأجل بغض النظر عن مدى تقدم أشغال المشروع. متابعة دورية لضمان الالتزام أكدت الشركة التونسية للكهرباء والغاز عزمها على تنظيم جلسات تقنية دورية تجمع مصالحها الفنية بمركبي المحطات بهدف متابعة تقدم الملفات العالقة والعمل على تقليص آجال معالجتها. وشددت على أن مصالحها المركزية والجهوية ستتولى المتابعة الدورية لضمان الالتزام الصارم بهذه التراتيب والإجراءات الجديدة، التي تأتي في إطار تشجيع المواطنين والمستثمرين على التوجه نحو إنتاج الكهرباء من مصادر الطاقة المتجددة ودعم الأهداف الوطنية للانتقال الطاقي. الهند تحذر أوروبا: تجارة الطاقة ليست ساحة للمعايير المزدوجة http://moee.gov.eg/test_new/new_info.aspx?h_id=45088&call_p=news_f.aspx &pg_index=0 akhbarelyom.com/news/newdetails/4656644/1/%D8%A7%D9%84%D9%87%D9%86%D8%AF Tue, 22 Jul 2025 00:00:00 GMT قال المتحدث باسم وزارة الخارجية الهندية، راندهير جايسوال، اليوم الجمعة، إن الهند تحذر الاتحاد الأوروبي من تطبيق معايير مزدوجة، لا سيما في تجارة الطاقة. وكتب جايسوال على منصة "إكس": "لقد أحطنا علما بالعقوبات الأخيرة التي أعلنها الاتحاد الأوروبي... تعتبر حكومة الهند توفير الطاقة مسؤولية أمنية بالغة الأهمية لتلبية الاحتياجات الأساسية لمواطنيها، ونؤكد على ضرورة عدم وجود معايير مزدوجة، لا سيما في تجارة الطاقة". وأضاف المتحدث أن "الهند لا تدعم أي إجراءات عقابية أحادية الجانب". الهند ومنظمة شنغهاي تبحثان سبل تعزيز التعاون الإقليمي ودعم التنمية تأتي تصريحات المتحدث باسم وزارة الخارجية الهندية، بعدما أعلن مجلس الاتحاد الأوروبي، اليوم الجمعة، أنه في إطار العقوبات الجديدة المفروضة على روسيا، ستُطبق بروكسل آلية تلقائية لضبط سقف سعر النفط الروسي، بخفض السعر الأقصى من 60 دولارا إلى 47.6 دولارا للبرميل، وكذلك بعدما أقرّ مجلس الاتحاد الأوروبي، الحزمة الـ18 من العقوبات ضد روسيا، والتي تشمل 14 فردا و41 كيانا قانونيا. وجاء في بيان منشور على موقع مجلس الاتحاد الأوروبي الإلكتروني: "اعتمد مجلس الاتحاد الأوروبي اليوم (الجمعة)، الحزمة الـ18 من التدابير التقييدية الاقتصادية والفردية المتعلقة بقطاعات الطاقة والبنوك والجيش في روسيا... ووافق المجلس على قائمة مهمة تضم 55 اسما، من بينها 14 فردا و41 كيانا قانونيا وأفادت البعثة الروسية الدائمة لدى الاتحاد الأوروبي، اليوم الجمعة، بأن حظر استيراد المنتجات النفطية المصنعة من النفط الروسي من دول ثالثة، سيؤدي حتما إلى زيادة الأسعار في سوق الاتحاد الأوروبي. وأشار البيان إلى أن هذا سيؤدي إلى مزيد من التراجع في القدرة التنافسية للاقتصاد الأوروبي. وتعد الهند ثالث أكبر مستورد للطاقة في العالم، إذ تشتري أكثر من 80% من نفطها من الأسواق العالمية. وذكرت صحيفة "تايمز أوف إنديا"، يوم الأحد الماضي، نقلا عن بيانات من شركة كبلر لتحليلات السلع، أن واردات الهند من النفط الروسي ارتفعت إلى أعلى مستوى لها في 11 شهرا في يونيو 2025، وجاءت هذه الزيادة في المشتريات بعد تصاعد التوترات الجيوسياسية بين إسرائيل وإيران قال المتحدث باسم وزارة الخارجية الهندية، راندهير جايسوال، اليوم الجمعة، إن الهند تحذر الاتحاد الأوروبي من تطبيق معايير مزدوجة، لا سيما في تجارة الطاقة. وكتب جايسوال على منصة "إكس": "لقد أحطنا علما بالعقوبات الأخيرة التي أعلنها الاتحاد الأوروبي... تعتبر حكومة الهند توفير الطاقة مسؤولية أمنية بالغة الأهمية لتلبية الاحتياجات الأساسية لمواطنيها، ونؤكد على ضرورة عدم وجود معايير مزدوجة، لا سيما في تجارة الطاقة". وأضاف المتحدث أن "الهند لا تدعم أي إجراءات عقابية أحادية الجانب". الهند ومنظمة شنغهاي تبحثان سبل تعزيز التعاون الإقليمي ودعم التنمية تأتي تصريحات المتحدث باسم وزارة الخارجية الهندية، بعدما أعلن مجلس الاتحاد الأوروبي، اليوم الجمعة، أنه في إطار العقوبات الجديدة المفروضة على روسيا، ستُطبق بروكسل آلية تلقائية لضبط سقف سعر النفط الروسي، بخفض السعر الأقصى من 60 دولارا إلى 47.6 دولارا للبرميل، وكذلك بعدما أقرّ مجلس الاتحاد الأوروبي، الحزمة الـ18 من العقوبات ضد روسيا، والتي تشمل 14 فردا و41 كيانا قانونيا. وجاء في بيان منشور على موقع مجلس الاتحاد الأوروبي الإلكتروني: "اعتمد مجلس الاتحاد الأوروبي اليوم (الجمعة)، الحزمة الـ18 من التدابير التقييدية الاقتصادية والفردية المتعلقة بقطاعات الطاقة والبنوك والجيش في روسيا... ووافق المجلس على قائمة مهمة تضم 55 اسما، من بينها 14 فردا و41 كيانا قانونيا وأفادت البعثة الروسية الدائمة لدى الاتحاد الأوروبي، اليوم الجمعة، بأن حظر استيراد المنتجات النفطية المصنعة من النفط الروسي من دول ثالثة، سيؤدي حتما إلى زيادة الأسعار في سوق الاتحاد الأوروبي. وأشار البيان إلى أن هذا سيؤدي إلى مزيد من التراجع في القدرة التنافسية للاقتصاد الأوروبي. وتعد الهند ثالث أكبر مستورد للطاقة في العالم، إذ تشتري أكثر من 80% من نفطها من الأسواق العالمية. وذكرت صحيفة "تايمز أوف إنديا"، يوم الأحد الماضي، نقلا عن بيانات من شركة كبلر لتحليلات السلع، أن واردات الهند من النفط الروسي ارتفعت إلى أعلى مستوى لها في 11 شهرا في يونيو 2025، وجاءت هذه الزيادة في المشتريات بعد تصاعد التوترات الجيوسياسية بين إسرائيل وإيران اليابان تراهن على الألواح فائقة الرقة لتحقيق أهداف الطاقة المتجددة http://moee.gov.eg/test_new/new_info.aspx?h_id=45087&call_p=news_f.aspx &pg_index=0 www.aletihad.ae/news/%D8%A7%D9%84%D8%A7%D9%82%D8%AA%D8%B5%D8%A7%D8%AF%D9%8A/4591358/%D8%A7%D9%84%D9%8A%D8%A7%D8%A8%D8%A7%D9%86-%D8%AA%D8%B1%D8%A7%D9%87%D9%86-%D8%B9%D9%84%D9%89-%D8%A7%D9%84%D8%A3%D9%84%D9%88%D8%A7%D8%AD-%D9%81%D8%A7%D8%A6%D9%82%D8%A9-%D8%A7%D9%84%D8%B1%D9%82%D8%A9-%D9%84%D8%AA%D8%AD%D9%82%D9%8A%D9%82-%D8%A3%D9%87%D8%AF%D8%A7%D9%81-%D8%A7%D9%84%D8%B7%D8%A7%D9%82%D8%A9-%D8%A7%D9%84 Tue, 22 Jul 2025 00:00:00 GMT تراهن اليابان على الألواح الشمسية المرنة وفائقة الرقة التي يمكن دمجها بسهولة في المباني وتثبيتها على الأراضي الوعرة، لتحقيق أهدافها في مجال الطاقة المتجددة. وفي نوفمبر، شدّد يوجي موتو وزير الصناعة الياباني على أنّ ألواح «البيروفسكايت» «نوع من المعادن» هذه تشكّل «أفضل ما لدينا لتحقيق هدفين هما إزالة الكربون وتعزيز التنافسية الصناعية. وتسعى اليابان إلى تحقيق الحياد الكربوني بحلول عام 2050 وتطمح البلاد إلى تركيب ما يكفي من ألواح «البيروفسكايت» الشمسية بحلول عام 2040 لإنتاج 20 جيجاواط من الكهرباء، أي ما يعادل قوة 20 مفاعلاً نووياً إضافياً. سيساعدها ذلك على تحقيق هدفها المتمثل في تغطية ما يصل إلى 50% من طلبها على الكهرباء باستخدام مصادر الطاقة المتجددة بحلول سنة 2050، وتتوقع اليابان أن تُغطي الطاقة الشمسية حينها ما يصل إلى 29% من إجمالي طلبها على الكهرباء، مقارنة مع 9.8% في 2023-2024. تراهن اليابان على الألواح الشمسية المرنة وفائقة الرقة التي يمكن دمجها بسهولة في المباني وتثبيتها على الأراضي الوعرة، لتحقيق أهدافها في مجال الطاقة المتجددة. وفي نوفمبر، شدّد يوجي موتو وزير الصناعة الياباني على أنّ ألواح «البيروفسكايت» «نوع من المعادن» هذه تشكّل «أفضل ما لدينا لتحقيق هدفين هما إزالة الكربون وتعزيز التنافسية الصناعية. وتسعى اليابان إلى تحقيق الحياد الكربوني بحلول عام 2050 وتطمح البلاد إلى تركيب ما يكفي من ألواح «البيروفسكايت» الشمسية بحلول عام 2040 لإنتاج 20 جيجاواط من الكهرباء، أي ما يعادل قوة 20 مفاعلاً نووياً إضافياً. سيساعدها ذلك على تحقيق هدفها المتمثل في تغطية ما يصل إلى 50% من طلبها على الكهرباء باستخدام مصادر الطاقة المتجددة بحلول سنة 2050، وتتوقع اليابان أن تُغطي الطاقة الشمسية حينها ما يصل إلى 29% من إجمالي طلبها على الكهرباء، مقارنة مع 9.8% في 2023-2024. صفقة لتأمين الوقود النووي لمحطات براكة في الإمارات http://moee.gov.eg/test_new/new_info.aspx?h_id=45086&call_p=news_f.aspx &pg_index=0 attaqa.net/2025/07/17/%D8%B5%D9%81%D9%82%D8%A9-%D9%84%D8%AA%D8%A3%D9%85%D9%8A%D9%86-%D8%A7%D9%84%D9%88%D9%82%D9%88%D8%AF-%D8%A7%D9%84%D9%86%D9%88%D9%88%D9%8A-%D9%84%D9%85%D8%AD%D8%B7%D8%A7%D8%AA-%D8%A8%D8%B1%D8%A7%D9%83-2/ Tue, 22 Jul 2025 00:00:00 GMT شكّل محطات براكة في الإمارات أحد أكبر مصادر توليد الكهرباء النظيفة مع دخولها حيز التشغيل بكامل طاقتها، وهو ما يتطلب تأمين احتياجاتها من الوقود اللازم للتشغيل لضمان أمن إمدادات الطاقة. وفي هذا الإطار، وقّعت شركة الإمارات للطاقة النووية -وفق بيان اطّلعت عليه منصة الطاقة المتخصصة (مقرّها واشنطن)- اتفاقية تعاون مع شركة "فراماتوم" الفرنسية، لتوريد حزم الوقود النووي وخدمات هندسية لمحطات براكة للطاقة النووية. تدعم الاتفاقية الجديدة التميز التشغيلي المستمر لمحطات براكة في الإمارات، وتمكينها من مواصلة دورها في إنتاج الكهرباء النظيفة على مدار الساعة، والإسهام في تحقيق الحياد الكربوني بحلول عام 2050. وبموجب الاتفاقية، ستوفر شركة "فراماتوم" حزم وقود نووي كاملة للاستعمال في محطات براكة النووية، إذ تمتلك الشركة خبرات تمتد لعقود في تصنيع الوقود النووي وابتكاره، مما يجعلها شريكًا إستراتيجيًا لتعزيز مرونة سلسلة توريد الوقود في "الإمارات للطاقة النووية"، وضمان استمرار تميُّز العمليات التشغيلية في محطات براكة وإنتاج الطاقة الكهربائية. الوقود النووي قال العضو المنتدب والرئيس التنفيذي لشركة الإمارات للطاقة النووية، محمد الحمادي، إن الاتفاقية مع "فراماتوم" تدعم إستراتيجية الشركة التي تهدف إلى تعزيز أمن وموثوقية سلسلة توريد الوقود النووي. وشدد على أن التنوع يُعدّ ركيزة أساسية لضمان استمرار محطات براكة النووية في توفير كهرباء آمنة ونظيفة وموثوقة، مما يُعزز النمو المستدام لاقتصاد دولة الإمارات. محطة براكة النووية محطة براكة - الصورة من مؤسسة الإمارات للطاقة النووية ونوَّه بخبرات شركة فراماتوم الكبيرة والتزامها بالمعايير الدولية التي تضيف قيمة مهمة للعمليات في محطات براكة في الإمارات، وتسهم بترسيخ مكانة المحطات بصفتها نموذجًا عالميًا للتميز التشغيلي في مجال إنتاج الكهرباء النظيفة. وأكد التزام شركته بتطوير البنية التحتية ومختلف القدرات في "براكة"، بالإضافة إلى حرصهم على استمرار تحقيق التميز في قطاع الطاقة النووية. وتواصل شركة الإمارات للطاقة النووية البناء على التميز التشغيلي في براكة، عبر تعزيز السلامة والأمن، والكلفة المناسبة، وتقديم حلول مبتكرة للوقود. الإمارات للطاقة النووية من جهته، أعرب الرئيس التنفيذي لشركة "فراماتوم"، غريغوار بونشون، عن فخره بتوفير الوقود المتطور لشركة الإمارات للطاقة النووية، الأمر الذي يسهم بضمان أمن الإمدادات، ويحقق أهداف الإمارات في قطاع الطاقة النظيفة. وأكد أن الاتفاقية تسلّط الضوء على تقنيات الشركة المتقدمة وموثوقية كوادرها العاملة لتقديم خدمات استثنائية للشركاء وستُصنَّع حزم الوقود بمنشأة لشركة "فراماتوم" في الولايات المتحدة، التي حصلت على ترخيص مفوضية الرقابة النووية الأميركية، وحصلت على أعلى تصنيف من المفوضية الأمريكية بموجب برنامج مراجعة أداء المرخصين لمدة 18 عامًا متتالية. وتمتلك "فراماتوم" خبرات تزيد على 40 عامًا في تصنيع حلول الوقود، بما في ذلك وقود المفاعلات، مثل تلك الموجودة بمحطات براكة في الإمارات، إذ أنتجت أكثر من 6000 حزمة وقود من هذا النوع على مدار الأعوام الـ40 الماضية. وتُمثّل براكة نموذجًا عالميًا لمشروعات الطاقة النووية الجديدة، إذ تمكنت شركة الإمارات للطاقة النووية من تشغيل محطات براكة، التي تضم 4 مفاعلات من طراز APR-1400، وذلك في غضون 8 سنوات فقط. وتواصل الشركة استكشاف الفرص الإستراتيجية التي تدعم نمو القطاع النووي السلمي العالمي، مع ضمان بقاء محطات براكة في الإمارات ركيزة أساسية لمزيج الكهرباء في البلاد. شكّل محطات براكة في الإمارات أحد أكبر مصادر توليد الكهرباء النظيفة مع دخولها حيز التشغيل بكامل طاقتها، وهو ما يتطلب تأمين احتياجاتها من الوقود اللازم للتشغيل لضمان أمن إمدادات الطاقة. وفي هذا الإطار، وقّعت شركة الإمارات للطاقة النووية -وفق بيان اطّلعت عليه منصة الطاقة المتخصصة (مقرّها واشنطن)- اتفاقية تعاون مع شركة "فراماتوم" الفرنسية، لتوريد حزم الوقود النووي وخدمات هندسية لمحطات براكة للطاقة النووية. تدعم الاتفاقية الجديدة التميز التشغيلي المستمر لمحطات براكة في الإمارات، وتمكينها من مواصلة دورها في إنتاج الكهرباء النظيفة على مدار الساعة، والإسهام في تحقيق الحياد الكربوني بحلول عام 2050. وبموجب الاتفاقية، ستوفر شركة "فراماتوم" حزم وقود نووي كاملة للاستعمال في محطات براكة النووية، إذ تمتلك الشركة خبرات تمتد لعقود في تصنيع الوقود النووي وابتكاره، مما يجعلها شريكًا إستراتيجيًا لتعزيز مرونة سلسلة توريد الوقود في "الإمارات للطاقة النووية"، وضمان استمرار تميُّز العمليات التشغيلية في محطات براكة وإنتاج الطاقة الكهربائية. الوقود النووي قال العضو المنتدب والرئيس التنفيذي لشركة الإمارات للطاقة النووية، محمد الحمادي، إن الاتفاقية مع "فراماتوم" تدعم إستراتيجية الشركة التي تهدف إلى تعزيز أمن وموثوقية سلسلة توريد الوقود النووي. وشدد على أن التنوع يُعدّ ركيزة أساسية لضمان استمرار محطات براكة النووية في توفير كهرباء آمنة ونظيفة وموثوقة، مما يُعزز النمو المستدام لاقتصاد دولة الإمارات. محطة براكة النووية محطة براكة - الصورة من مؤسسة الإمارات للطاقة النووية ونوَّه بخبرات شركة فراماتوم الكبيرة والتزامها بالمعايير الدولية التي تضيف قيمة مهمة للعمليات في محطات براكة في الإمارات، وتسهم بترسيخ مكانة المحطات بصفتها نموذجًا عالميًا للتميز التشغيلي في مجال إنتاج الكهرباء النظيفة. وأكد التزام شركته بتطوير البنية التحتية ومختلف القدرات في "براكة"، بالإضافة إلى حرصهم على استمرار تحقيق التميز في قطاع الطاقة النووية. وتواصل شركة الإمارات للطاقة النووية البناء على التميز التشغيلي في براكة، عبر تعزيز السلامة والأمن، والكلفة المناسبة، وتقديم حلول مبتكرة للوقود. الإمارات للطاقة النووية من جهته، أعرب الرئيس التنفيذي لشركة "فراماتوم"، غريغوار بونشون، عن فخره بتوفير الوقود المتطور لشركة الإمارات للطاقة النووية، الأمر الذي يسهم بضمان أمن الإمدادات، ويحقق أهداف الإمارات في قطاع الطاقة النظيفة. وأكد أن الاتفاقية تسلّط الضوء على تقنيات الشركة المتقدمة وموثوقية كوادرها العاملة لتقديم خدمات استثنائية للشركاء وستُصنَّع حزم الوقود بمنشأة لشركة "فراماتوم" في الولايات المتحدة، التي حصلت على ترخيص مفوضية الرقابة النووية الأميركية، وحصلت على أعلى تصنيف من المفوضية الأمريكية بموجب برنامج مراجعة أداء المرخصين لمدة 18 عامًا متتالية. وتمتلك "فراماتوم" خبرات تزيد على 40 عامًا في تصنيع حلول الوقود، بما في ذلك وقود المفاعلات، مثل تلك الموجودة بمحطات براكة في الإمارات، إذ أنتجت أكثر من 6000 حزمة وقود من هذا النوع على مدار الأعوام الـ40 الماضية. وتُمثّل براكة نموذجًا عالميًا لمشروعات الطاقة النووية الجديدة، إذ تمكنت شركة الإمارات للطاقة النووية من تشغيل محطات براكة، التي تضم 4 مفاعلات من طراز APR-1400، وذلك في غضون 8 سنوات فقط. وتواصل الشركة استكشاف الفرص الإستراتيجية التي تدعم نمو القطاع النووي السلمي العالمي، مع ضمان بقاء محطات براكة في الإمارات ركيزة أساسية لمزيج الكهرباء في البلاد. حريق مصنع بطاريات ليثيوم في تايوان يسلط الضوء على حوادث الصناعة http://moee.gov.eg/test_new/new_info.aspx?h_id=45085&call_p=news_f.aspx &pg_index=0 attaqa.net/2025/07/14/%D8%AD%D8%B1%D9%8A%D9%82-%D9%85%D8%B5%D9%86%D8%B9-%D8%A8%D8%B7%D8%A7%D8%B1%D9%8A%D8%A7%D8%AA-%D9%84%D9%8A%D8%AB%D9%8A%D9%88%D9%85-%D9%81%D9%8A-%D8%AA%D8%A7%D9%8A%D9%88%D8%A7%D9%86-%D9%8A%D8%B3%D9%84/ Mon, 21 Jul 2025 00:00:00 GMT نشب حريق في مصنع بطاريات ليثيوم، اليوم الإثنين 14 يوليو/تموز 2025، في حادث جديد يسلّط الضوء على معاناة الصناعة. وتصاعدت الأدخنة عقب اندلاع الحريق في مصنع تايواني تابع لشركة مولي كوانتم إنرجي (المعروفة أيضًا باسم موليسيل)، في حين يجري العمل على تقييم تداعيات الخسائر. وتسود مخاوف من تلوث الهواء، أو انتشار جزئيات سامّة تنجم عن احتراق مكونات خلايا البطاريات، حسب تفاصيل تابعتها منصة الطاقة المتخصصة (الصادرة من واشنطن). وهرع رجال الإطفاء إلى موقع المصنع في محاولة للسيطرة على الحريق، خاصة أنه يقع قرب مطار "كاوسيونغ" الدولي. واستدعى حريق المصنع التايواني بعض الحوادث المريرة التي مرّت بها صناعة البطاريات، والتي تضع المطورين والمنتجين في مواجهة مباشرة مع اعتبارات السلامة الصحية والبيئية للسكان المحيطين بمواقع المصانع في مواقع عالمية عدّة. حريق مصنع بطاريات ليثيوم في تايوان أسفر حريق مصنع بطاريات ليثيوم في تايوان عن إصابة 15 شخصًا حتى توقيت كتابة هذا التقرير، من بينهم 12 عاملًا، بالإضافة إلى 3 من رجال الإطفاء. ونُقِل المصابون لتلقّي العلاج من درجات حروق متنوعة، رغم استعمال الإطفائيين الروبوتات لإخماد الحريق، وارتبكت حركة المرور في محيط المصنع بعدما شوهدت الأدخنة الكثيفة تتصاعد منه. أبخرة سوداء تتصاعد من مصنع البطاريات التايواني - الصورة من تايبيه تايمز ولم تتوصل الهيئات المعنية والشركة المشغّلة لأسباب اندلاع الحريق حتى الآن، لكن التحذيرات توالت من الهيئات الحكومية البيئية لسكان 13 حيًا في "كاوسيونغ" بإغلاق النوافذ والتزام المنازل، خوفًا من تأثير الحريق في جودة الهواء. وقال عمدة "كاوسيونغ"، تشين تشي ماي، إن الاختبارات رصدت كميات محدودة من مادة "فلوريد الهيدروجين" التي تُسبِّب تحسسًا في الجهاز التنفسي والجلد والعين، طبقًا لما نقله عنه موقع تايبيه تايمز. ورصد مكتب حماية البيئة في "كاوسيونغ" زيادة في مستوى الجسيمات العالقة في الهواء بنِسب مرتفعة، لكنها لم تصل إلى مستوى الكيماويات والغازات السامة. تغريم الشركة المشغّلة طال الحريق الجانب المخصص لإنتاج البطاريات النهائي، والموقع المخصص للمعالجة، في حين فاقم اتجاه الرياح من مخاوف تركيزات الجسيمات في الهواء. وبجانب الحريق وتداعياته، هناك تهديد آخر يلاحق المصنع الذي ينتج بطاريات ليثيوم قابلة لإعادة الشحن، ويورّدها لعملاء دوليين خارج تايوان للاستعمال في أغراض تصنيع السيارات الكهربائية وغيرها. وهدّد المكتب بتغريم الشركة المشغّلة للمصنع ما يتراوح بين 100 ألف و5 ملايين دولار تايواني (3.405 و170 ألف دولار أميركي)، لمخالفة قانون مكافحة تلوث الهواء، حسب موقع تايوان نيوز. بدورها، أوضحت شركة "مولي كوانتم" أن الحريق اندلع في موقع تخزين بطاريات ليثيوم شبه مكتملة التصنيع، مشيرة إلى اتّباع خطوات الإخماد آليًا لتعزيز جهود الإطفاء، ما أدى إلى السيطرة على الحريق بسرعة والتيقن من سلامة الموظفين والمصابين. وقدّمت الشركة اعتذارًا للسكان المجاورين لمصنع بطاريات الليثيوم عن تأثُّر جودة الهواء، متعهدةً بمواصلة التحقيقات. حرائق مماثلة لم يكن حريق مصنع بطاريات الليثيوم في تايوان الأول من نوعه، إذ شهدت الصناعة حوادث مماثلة متكررة خلال الآونة الماضية، تستعرض منصة الطاقة المتخصصة بعضها: 1) مصنع بطاريات أريسل - كوريا الجنوبية شهد مصنع بطاريات تابع لشركة "أريسل" في كوريا الجنوبية حريقًا واسع النطاق، في يونيو/حزيران من العام الماضي. وأسفر الحريق عن مصرع من 22 إلى 23 عاملًا -غالبيتهم صينيون، بالإضافة إلى عدد محدود من العمال الكوريين- بعدما انتشرت الغازات السامّة خلال ثوانٍ في مخزن يحتوي على 35 ألف خلية بطارية، غير أن الحريق أُخمد خلال 6 ساعات، بحسب ما نقلته رويترز آنذاك. حريق مصنع بطاريات حريق مصنع البطاريات في كوريا الجنوبية - الصورة من وكالة رويترز وزادت قوة الحريق حينها من صعوبة التعرف على هوية الضحايا، وفسَّر معنيّون الأمر بالاشتعال السريع نتيجة توافر الكثير من النيكل في معدات المخزن، ما استدعى الرئيس الكوري إلى مطالبة السلطة المحلية بتطبيق إجراءات احترازية لمنع تلوث المنطقة بالكيماويات الخطرة. وقد تعود شدة الحريق إلى ظاهرة "التسرب الحراري" من بطاريات الليثيوم أيون، في حالة تعرُّضها لدرجات حرارة مرتفعة أو التلف. 2) مصنع إعادة تدوير - ولاية ميزوري الأميركية في نهاية أكتوبر/تشرين الأول من العام الماضي، اندلع حريق في مصنع لإعادة تدوير البطاريات، تابع لشركة "كريتيكال مينيرال ريكفري" في مدينة فريدريك تاون. ويركّز المصنع -الممتد على مسافة 225 ألف قدم مربعة- على إعادة تدوير بطاريات الليثيوم أيون، ويعدّ من بين أكبر مرافق معالجة البطاريات على الصعيد العالمي. ولم يسفر الحادث عن وقوع إصابات، لكن شوهدت الأدخنة الكثيفة تتصاعد من الحريق، ما استدعى عملية "إخلاء" في بعض مناطق المدينة، وفق موقع "إيه بي سي 7 شيكاغو". ويعالج المصنع 6 آلاف طن شهريًا من بطاريات الليثيوم، والبطاريات المحتوية على معادن "النيكل، والكوبالت، والليثيوم، والنحاس"، حسب موقع "كيه إس دي كيه نيوز" التابع لمحطة "5 أون يور سايد". 3) مصنع تخزين بطاريات - كاليفورنيا اندلع حريق في مصنع تخزين البطاريات مملوك لشركة "فيسترا" بولاية كاليفورنيا الأميركية، في يناير/كانون الثاني من العام الجاري. ولم تنجح الجهود في السيطرة على حريق مصنع "موس لاندينغ" المتضرر -أحد أكبر مصانع تخزين البطاريات في العالم- بسهولة، واستمرت ألسنة اللهب تتصاعد لأكثر من يوم. واستدعى ذلك إجلاء 1500 شخصًا من السكان القريبين، ومخاطبة سكان آخرين بضرورة التزام منازلهم خوفًا من احتمال انتشار الغازات السامة. ويضم المصنع عشرات الآلاف من بطاريات تخزين فائض إمدادات الطاقة المتجددة، ولم يسفر الحريق عن وقوع إصابات أو وفيات. حريق محطة بطاريات موس لاندينغ التابعة لشركة فيسترا بولاية كاليفورنيا حريق محطة بطاريات موس لاندينغ التابعة لشركة فيسترا بولاية كاليفورنيا- الصورة من رويترز ويخزّن المصنع بطاريات بقدرة كهرباء تتراوح بين 400 و1600 ميغاواط/ساعة، قد تزوّد شبكة الكهرباء في كاليفورنيا مع ذروة الطلب، حسب توضيح شركة "فيسترا" في بيان صدر عام 2021، وفق موقع إن بي سي نيوز. وعقب الحريق بشهر واحد، في فبراير/شباط الماضي، بدأت تداعيات صحّية تظهر على بعض السكان من تراكم الأدخنة السوداء في سماء المنطقة. وظهرت أعراض ذات صلة بالأمراض الجلدية والتنفسية والعيون، وطالت مخاوف السلامة الحيوانات والطيور والتربة الزراعية والمياه، وفق موقع "إن بي آر". 4) مخزن بولوريه لوجيستكس - فرنسا في يناير/كانون الثاني 2023، نشب حريق في مخزن تابع لشركة "بولوريه لوجيستكس" يضم الآلاف من بطاريات الليثيوم. وحاولت 60 سيارة إطفاء، مدعومة بفريق من 100 إطفائي، السيطرة على حريق اندلع في موقع لتخزين البطاريات أسفر عن تدمير ما يُقدَّر بنحو 8 آلاف بطارية ليثيوم ومنشأة تضم 70 ألف إطار مطاطي. وخلال الحريق سُمِع دويّ انفجارات متتالية، لكن لم تسجل الواقعة إصابات أو رصد غازات سامة، وفقًا للجنة الفنية للوقاية من الحرائق "سي تي آي إف". نشب حريق في مصنع بطاريات ليثيوم، اليوم الإثنين 14 يوليو/تموز 2025، في حادث جديد يسلّط الضوء على معاناة الصناعة. وتصاعدت الأدخنة عقب اندلاع الحريق في مصنع تايواني تابع لشركة مولي كوانتم إنرجي (المعروفة أيضًا باسم موليسيل)، في حين يجري العمل على تقييم تداعيات الخسائر. وتسود مخاوف من تلوث الهواء، أو انتشار جزئيات سامّة تنجم عن احتراق مكونات خلايا البطاريات، حسب تفاصيل تابعتها منصة الطاقة المتخصصة (الصادرة من واشنطن). وهرع رجال الإطفاء إلى موقع المصنع في محاولة للسيطرة على الحريق، خاصة أنه يقع قرب مطار "كاوسيونغ" الدولي. واستدعى حريق المصنع التايواني بعض الحوادث المريرة التي مرّت بها صناعة البطاريات، والتي تضع المطورين والمنتجين في مواجهة مباشرة مع اعتبارات السلامة الصحية والبيئية للسكان المحيطين بمواقع المصانع في مواقع عالمية عدّة. حريق مصنع بطاريات ليثيوم في تايوان أسفر حريق مصنع بطاريات ليثيوم في تايوان عن إصابة 15 شخصًا حتى توقيت كتابة هذا التقرير، من بينهم 12 عاملًا، بالإضافة إلى 3 من رجال الإطفاء. ونُقِل المصابون لتلقّي العلاج من درجات حروق متنوعة، رغم استعمال الإطفائيين الروبوتات لإخماد الحريق، وارتبكت حركة المرور في محيط المصنع بعدما شوهدت الأدخنة الكثيفة تتصاعد منه. أبخرة سوداء تتصاعد من مصنع البطاريات التايواني - الصورة من تايبيه تايمز ولم تتوصل الهيئات المعنية والشركة المشغّلة لأسباب اندلاع الحريق حتى الآن، لكن التحذيرات توالت من الهيئات الحكومية البيئية لسكان 13 حيًا في "كاوسيونغ" بإغلاق النوافذ والتزام المنازل، خوفًا من تأثير الحريق في جودة الهواء. وقال عمدة "كاوسيونغ"، تشين تشي ماي، إن الاختبارات رصدت كميات محدودة من مادة "فلوريد الهيدروجين" التي تُسبِّب تحسسًا في الجهاز التنفسي والجلد والعين، طبقًا لما نقله عنه موقع تايبيه تايمز. ورصد مكتب حماية البيئة في "كاوسيونغ" زيادة في مستوى الجسيمات العالقة في الهواء بنِسب مرتفعة، لكنها لم تصل إلى مستوى الكيماويات والغازات السامة. تغريم الشركة المشغّلة طال الحريق الجانب المخصص لإنتاج البطاريات النهائي، والموقع المخصص للمعالجة، في حين فاقم اتجاه الرياح من مخاوف تركيزات الجسيمات في الهواء. وبجانب الحريق وتداعياته، هناك تهديد آخر يلاحق المصنع الذي ينتج بطاريات ليثيوم قابلة لإعادة الشحن، ويورّدها لعملاء دوليين خارج تايوان للاستعمال في أغراض تصنيع السيارات الكهربائية وغيرها. وهدّد المكتب بتغريم الشركة المشغّلة للمصنع ما يتراوح بين 100 ألف و5 ملايين دولار تايواني (3.405 و170 ألف دولار أميركي)، لمخالفة قانون مكافحة تلوث الهواء، حسب موقع تايوان نيوز. بدورها، أوضحت شركة "مولي كوانتم" أن الحريق اندلع في موقع تخزين بطاريات ليثيوم شبه مكتملة التصنيع، مشيرة إلى اتّباع خطوات الإخماد آليًا لتعزيز جهود الإطفاء، ما أدى إلى السيطرة على الحريق بسرعة والتيقن من سلامة الموظفين والمصابين. وقدّمت الشركة اعتذارًا للسكان المجاورين لمصنع بطاريات الليثيوم عن تأثُّر جودة الهواء، متعهدةً بمواصلة التحقيقات. حرائق مماثلة لم يكن حريق مصنع بطاريات الليثيوم في تايوان الأول من نوعه، إذ شهدت الصناعة حوادث مماثلة متكررة خلال الآونة الماضية، تستعرض منصة الطاقة المتخصصة بعضها: 1) مصنع بطاريات أريسل - كوريا الجنوبية شهد مصنع بطاريات تابع لشركة "أريسل" في كوريا الجنوبية حريقًا واسع النطاق، في يونيو/حزيران من العام الماضي. وأسفر الحريق عن مصرع من 22 إلى 23 عاملًا -غالبيتهم صينيون، بالإضافة إلى عدد محدود من العمال الكوريين- بعدما انتشرت الغازات السامّة خلال ثوانٍ في مخزن يحتوي على 35 ألف خلية بطارية، غير أن الحريق أُخمد خلال 6 ساعات، بحسب ما نقلته رويترز آنذاك. حريق مصنع بطاريات حريق مصنع البطاريات في كوريا الجنوبية - الصورة من وكالة رويترز وزادت قوة الحريق حينها من صعوبة التعرف على هوية الضحايا، وفسَّر معنيّون الأمر بالاشتعال السريع نتيجة توافر الكثير من النيكل في معدات المخزن، ما استدعى الرئيس الكوري إلى مطالبة السلطة المحلية بتطبيق إجراءات احترازية لمنع تلوث المنطقة بالكيماويات الخطرة. وقد تعود شدة الحريق إلى ظاهرة "التسرب الحراري" من بطاريات الليثيوم أيون، في حالة تعرُّضها لدرجات حرارة مرتفعة أو التلف. 2) مصنع إعادة تدوير - ولاية ميزوري الأميركية في نهاية أكتوبر/تشرين الأول من العام الماضي، اندلع حريق في مصنع لإعادة تدوير البطاريات، تابع لشركة "كريتيكال مينيرال ريكفري" في مدينة فريدريك تاون. ويركّز المصنع -الممتد على مسافة 225 ألف قدم مربعة- على إعادة تدوير بطاريات الليثيوم أيون، ويعدّ من بين أكبر مرافق معالجة البطاريات على الصعيد العالمي. ولم يسفر الحادث عن وقوع إصابات، لكن شوهدت الأدخنة الكثيفة تتصاعد من الحريق، ما استدعى عملية "إخلاء" في بعض مناطق المدينة، وفق موقع "إيه بي سي 7 شيكاغو". ويعالج المصنع 6 آلاف طن شهريًا من بطاريات الليثيوم، والبطاريات المحتوية على معادن "النيكل، والكوبالت، والليثيوم، والنحاس"، حسب موقع "كيه إس دي كيه نيوز" التابع لمحطة "5 أون يور سايد". 3) مصنع تخزين بطاريات - كاليفورنيا اندلع حريق في مصنع تخزين البطاريات مملوك لشركة "فيسترا" بولاية كاليفورنيا الأميركية، في يناير/كانون الثاني من العام الجاري. ولم تنجح الجهود في السيطرة على حريق مصنع "موس لاندينغ" المتضرر -أحد أكبر مصانع تخزين البطاريات في العالم- بسهولة، واستمرت ألسنة اللهب تتصاعد لأكثر من يوم. واستدعى ذلك إجلاء 1500 شخصًا من السكان القريبين، ومخاطبة سكان آخرين بضرورة التزام منازلهم خوفًا من احتمال انتشار الغازات السامة. ويضم المصنع عشرات الآلاف من بطاريات تخزين فائض إمدادات الطاقة المتجددة، ولم يسفر الحريق عن وقوع إصابات أو وفيات. حريق محطة بطاريات موس لاندينغ التابعة لشركة فيسترا بولاية كاليفورنيا حريق محطة بطاريات موس لاندينغ التابعة لشركة فيسترا بولاية كاليفورنيا- الصورة من رويترز ويخزّن المصنع بطاريات بقدرة كهرباء تتراوح بين 400 و1600 ميغاواط/ساعة، قد تزوّد شبكة الكهرباء في كاليفورنيا مع ذروة الطلب، حسب توضيح شركة "فيسترا" في بيان صدر عام 2021، وفق موقع إن بي سي نيوز. وعقب الحريق بشهر واحد، في فبراير/شباط الماضي، بدأت تداعيات صحّية تظهر على بعض السكان من تراكم الأدخنة السوداء في سماء المنطقة. وظهرت أعراض ذات صلة بالأمراض الجلدية والتنفسية والعيون، وطالت مخاوف السلامة الحيوانات والطيور والتربة الزراعية والمياه، وفق موقع "إن بي آر". 4) مخزن بولوريه لوجيستكس - فرنسا في يناير/كانون الثاني 2023، نشب حريق في مخزن تابع لشركة "بولوريه لوجيستكس" يضم الآلاف من بطاريات الليثيوم. وحاولت 60 سيارة إطفاء، مدعومة بفريق من 100 إطفائي، السيطرة على حريق اندلع في موقع لتخزين البطاريات أسفر عن تدمير ما يُقدَّر بنحو 8 آلاف بطارية ليثيوم ومنشأة تضم 70 ألف إطار مطاطي. وخلال الحريق سُمِع دويّ انفجارات متتالية، لكن لم تسجل الواقعة إصابات أو رصد غازات سامة، وفقًا للجنة الفنية للوقاية من الحرائق "سي تي آي إف". أزمة "بنوك الطاقة" تُربك المطارات الصينية وتُجبر الحكومة على التدخل تلوث خلايا البطارية السبب الرئيسي http://moee.gov.eg/test_new/new_info.aspx?h_id=45084&call_p=news_f.aspx &pg_index=0 www.alarabiya.net/technology/in-focus/2025/07/14/%D8%A7%D8%B2%D9%85%D8%A9-%D8%A8%D9%86%D9%88%D9%83-%D8%A7%D9%84%D8%B7%D8%A7%D9%82%D8%A9-%D8%AA-%D8%B1%D8%A8%D9%83-%D8%A7%D9%84%D9%85%D8%B7%D8%A7%D8%B1%D8%A7%D8%AA-%D8%A7%D9%84%D8%B5%D9%8A%D9%86%D9%8A%D8%A9-%D9%88%D8%AA-%D8%AC%D8%A8%D8%B1-%D8%A7%D9%84%D8%AD%D9%83%D9%88%D9%85%D8%A9-%D8%B9%D9%84%D9%89-%D8%A7%D9%84%D8%AA%D8%AF%D8%AE%D9%84 Mon, 21 Jul 2025 00:00:00 GMT تشهد الصين واحدة من أكبر أزمات السلامة المرتبطة بمنتجات إلكترونية استهلاكية في تاريخها. يأتي ذلك بعد سلسلة من الحوادث الخطيرة التي تسببت فيها بطاريات محمولة (بنوك الطاقة) اشتعلت فجأة على متن طائرات تجارية، مما أدى إلى حالة طوارئ فرضت حظرًا واسع النطاق على هذه الأجهزة. وفي خطوة مفاجئة، فرضت إدارة الطيران المدني الصينية (CAAC) حظرًا مؤقتًا اعتبارًا من 28 يونيو، يمنع المسافرين من حمل بنوك الطاقة غير المعتمدة على متن الرحلات الجوية. ويشمل الحظر تحديدًا البطاريات التي لا تحمل علامة السلامة الصينية الإلزامية (3C)، بحسب تقرير نشره موقع "scmp" واطلعت عليه "العربية Business". ابتداءً من يونيو.. ملصق جديد على الهواتف يكشف عمر البطارية وكفاءة الجهاز هواتف ذكية هواتفابتداءً من يونيو.. ملصق جديد على الهواتف يكشف عمر البطارية وكفاءة الجهاز جذور الأزمة تعود إلى مارس الماضي، عندما اشتعل بنك طاقة تابع لشركة روموس على متن رحلة طيران من هونغ كونغ، مما أجبر الطائرة التي كانت تقل 160 راكبًا على هبوط اضطراري في مطار فوتشو جنوب شرقي البلاد. ولم يكن هذا الحادث الوحيد، إذ تبعه حريق آخر في سكن جامعي ببكين سببه شاحن محمول من نفس الشركة، ما دفع 21 جامعة إلى إصدار قرارات بمنع استخدام أجهزة "روموس". وردًا على ذلك، أعلنت الشركة سحب 490 ألف وحدة من ثلاثة طرازات مختلفة، بينما تبعتها شركة أنكر بسحب 710 آلاف شاحن بسبب عيوب مشابهة، معظمها تعود إلى مورد واحد مشترك لم تُفصح عنه الشركتان. خلايا ملوثة وكشف تقرير أن مصدر الخلل هو تلوث خلايا البطارية بجسيمات معدنية نتيجة ضعف الرقابة على المورد الرئيسي وهو شركة Apex. وقد تم تعليق أو إلغاء 74 شهادة جودة (3C) صادرة للشركة، وسط توقعات بانتهاء المراجعة التنظيمية في نهاية يوليو الجاري. وأفاد مسؤولون بأن "Apex" ربما تعهّدت بالإنتاج لموردين خارجيين استخدموا مواد بلاستيكية رخيصة بدلًا من الطبقات الخزفية المقاومة للحرارة، مما تسبب في دوائر قصر خطيرة داخل البطاريات. في أعقاب الفضيحة، أوقفت "روموس" إنتاجها لنصف عام، وأغلقت متاجرها الإلكترونية، بينما أنهت أنكر اتفاقياتها مع المورد المتورط وبدأت في التوريد من مصادر بديلة. رغم الفوضى، لم تُسجّل أي عمليات سحب حديثة لمنتجات شركات شهيرة مثل "شاومي،" و"باسيوس"، و"يوجرين"، التي كانت أيضًا تعتمد على بطاريات من "Apex"، وهو ما يثير تساؤلات حول مدى سلامة المنتجات الأخرى في السوق. في غضون ذلك، تُجري الصين مراجعة شاملة لمنظومة الجودة في هذا القطاع، بعد أن أدى سباق خفض الأسعار بين أكثر من 100 شركة إلى تراجع خطير في جودة المنتجات. فعلى سبيل المثال، انخفض سعر بنك طاقة من "روموس" من 140 يوانًا إلى 70 يوانًا (نحو 10 دولارات) خلال 4 سنوات، في وقت تبلغ تكلفة الخلية الجيدة نحو 50 يوانًا. ويأمل المسؤولون أن تقود هذه الأزمة إلى نقطة تحوّل تُعيد الانضباط إلى سلسلة توريد المنتجات الإلكترونية في البلاد، خاصة في ظل التوسع العالمي السريع للعلامات التجارية الصينية. تشهد الصين واحدة من أكبر أزمات السلامة المرتبطة بمنتجات إلكترونية استهلاكية في تاريخها. يأتي ذلك بعد سلسلة من الحوادث الخطيرة التي تسببت فيها بطاريات محمولة (بنوك الطاقة) اشتعلت فجأة على متن طائرات تجارية، مما أدى إلى حالة طوارئ فرضت حظرًا واسع النطاق على هذه الأجهزة. وفي خطوة مفاجئة، فرضت إدارة الطيران المدني الصينية (CAAC) حظرًا مؤقتًا اعتبارًا من 28 يونيو، يمنع المسافرين من حمل بنوك الطاقة غير المعتمدة على متن الرحلات الجوية. ويشمل الحظر تحديدًا البطاريات التي لا تحمل علامة السلامة الصينية الإلزامية (3C)، بحسب تقرير نشره موقع "scmp" واطلعت عليه "العربية Business". ابتداءً من يونيو.. ملصق جديد على الهواتف يكشف عمر البطارية وكفاءة الجهاز هواتف ذكية هواتفابتداءً من يونيو.. ملصق جديد على الهواتف يكشف عمر البطارية وكفاءة الجهاز جذور الأزمة تعود إلى مارس الماضي، عندما اشتعل بنك طاقة تابع لشركة روموس على متن رحلة طيران من هونغ كونغ، مما أجبر الطائرة التي كانت تقل 160 راكبًا على هبوط اضطراري في مطار فوتشو جنوب شرقي البلاد. ولم يكن هذا الحادث الوحيد، إذ تبعه حريق آخر في سكن جامعي ببكين سببه شاحن محمول من نفس الشركة، ما دفع 21 جامعة إلى إصدار قرارات بمنع استخدام أجهزة "روموس". وردًا على ذلك، أعلنت الشركة سحب 490 ألف وحدة من ثلاثة طرازات مختلفة، بينما تبعتها شركة أنكر بسحب 710 آلاف شاحن بسبب عيوب مشابهة، معظمها تعود إلى مورد واحد مشترك لم تُفصح عنه الشركتان. خلايا ملوثة وكشف تقرير أن مصدر الخلل هو تلوث خلايا البطارية بجسيمات معدنية نتيجة ضعف الرقابة على المورد الرئيسي وهو شركة Apex. وقد تم تعليق أو إلغاء 74 شهادة جودة (3C) صادرة للشركة، وسط توقعات بانتهاء المراجعة التنظيمية في نهاية يوليو الجاري. وأفاد مسؤولون بأن "Apex" ربما تعهّدت بالإنتاج لموردين خارجيين استخدموا مواد بلاستيكية رخيصة بدلًا من الطبقات الخزفية المقاومة للحرارة، مما تسبب في دوائر قصر خطيرة داخل البطاريات. في أعقاب الفضيحة، أوقفت "روموس" إنتاجها لنصف عام، وأغلقت متاجرها الإلكترونية، بينما أنهت أنكر اتفاقياتها مع المورد المتورط وبدأت في التوريد من مصادر بديلة. رغم الفوضى، لم تُسجّل أي عمليات سحب حديثة لمنتجات شركات شهيرة مثل "شاومي،" و"باسيوس"، و"يوجرين"، التي كانت أيضًا تعتمد على بطاريات من "Apex"، وهو ما يثير تساؤلات حول مدى سلامة المنتجات الأخرى في السوق. في غضون ذلك، تُجري الصين مراجعة شاملة لمنظومة الجودة في هذا القطاع، بعد أن أدى سباق خفض الأسعار بين أكثر من 100 شركة إلى تراجع خطير في جودة المنتجات. فعلى سبيل المثال، انخفض سعر بنك طاقة من "روموس" من 140 يوانًا إلى 70 يوانًا (نحو 10 دولارات) خلال 4 سنوات، في وقت تبلغ تكلفة الخلية الجيدة نحو 50 يوانًا. ويأمل المسؤولون أن تقود هذه الأزمة إلى نقطة تحوّل تُعيد الانضباط إلى سلسلة توريد المنتجات الإلكترونية في البلاد، خاصة في ظل التوسع العالمي السريع للعلامات التجارية الصينية. العراق ينفذ 535 مشروعًا للطاقة الشمسية في المؤسسات الحكومية http://moee.gov.eg/test_new/new_info.aspx?h_id=45083&call_p=news_f.aspx &pg_index=0 www.alarabiya.net/aswaq/oil-and-gas/2025/07/14/%D8%A7%D9%84%D8%B9%D8%B1%D8%A7%D9%82-%D9%8A%D9%86%D9%81%D8%B0-535-%D9%85%D8%B4%D8%B1%D9%88%D8%B9-%D8%A7-%D9%84%D9%84%D8%B7%D8%A7%D9%82%D8%A9-%D8%A7%D9%84%D8%B4%D9%85%D8%B3%D9%8A%D8%A9-%D9%81%D9%8A-%D8%A7%D9%84%D9%85%D8%A4%D8%B3%D8%B3%D8%A7%D8%AA-%D8%A7%D9%84%D8%AD%D9%83%D9%88%D9%85%D9%8A%D8%A9 Mon, 21 Jul 2025 00:00:00 GMT قال الفريق الوطني لمشاريع الطاقة المتجددة وكفاءة الطاقة في العراق، اليوم الاثنين، إن الحكومة قررت تنفيذ 535 مشروعًا في المؤسسات الحكومية لتوليد الكهرباء عبر الطاقة الشمسية. وأوضح رئيس الفريق، نصير كريم، إن "المشروعات ضمن خطة إدخال منظومات الطاقة الشمسية إلى المؤسسات الرسمية، وشملت 290 مدرسة، و24 مركزًا صحيًا، إضافة إلى عدد من مقرات الوزارات والمباني الحكومية". وأضاف أن "الفريق الوطني قام بتدريب أكثر من 200 مهندس من مختلف الوزارات ليكونوا بمثابة أعضاء ارتباط؛ لضمان استدامة عمل المنظومات وتشغيلها وصيانتها وفق مستويات تدريب متقدمة"، وفق وكالة الأنباء العراقية "واع". العراق يبدأ تشغيل محطة كهرباء جديدة لمواجهة ارتفاع الاستهلاك طاقة طاقةالعراق يبدأ تشغيل محطة كهرباء جديدة لمواجهة ارتفاع الاستهلاك وقال إن "الكوادر الوطنية خضعت لثلاث دورات تخصصية: الأولى في التشغيل الأساسي، والثانية في الصيانة المتقدمة، فيما ستعقد الدورة الثالثة قريبًا للتدريب العملي، وهذه الكوادر ستشكل نواة فنية مؤهلة لضمان استمرار أداء المنظومات بكفاءة عالية". وأشار إلى أن "منظومات الطاقة الشمسية أثبتت جدواها الاقتصادية مقارنة بالمولدات الكهربائية، لا سيما في ظل الدعم الحكومي الذي يغطي نحو 90% من تكلفة الكهرباء الوطنية، فيما تظل أسعار البطاريات وأعمارها التحدي الأكبر أمام انتشار أوسع لهذه التقنية". قال الفريق الوطني لمشاريع الطاقة المتجددة وكفاءة الطاقة في العراق، اليوم الاثنين، إن الحكومة قررت تنفيذ 535 مشروعًا في المؤسسات الحكومية لتوليد الكهرباء عبر الطاقة الشمسية. وأوضح رئيس الفريق، نصير كريم، إن "المشروعات ضمن خطة إدخال منظومات الطاقة الشمسية إلى المؤسسات الرسمية، وشملت 290 مدرسة، و24 مركزًا صحيًا، إضافة إلى عدد من مقرات الوزارات والمباني الحكومية". وأضاف أن "الفريق الوطني قام بتدريب أكثر من 200 مهندس من مختلف الوزارات ليكونوا بمثابة أعضاء ارتباط؛ لضمان استدامة عمل المنظومات وتشغيلها وصيانتها وفق مستويات تدريب متقدمة"، وفق وكالة الأنباء العراقية "واع". العراق يبدأ تشغيل محطة كهرباء جديدة لمواجهة ارتفاع الاستهلاك طاقة طاقةالعراق يبدأ تشغيل محطة كهرباء جديدة لمواجهة ارتفاع الاستهلاك وقال إن "الكوادر الوطنية خضعت لثلاث دورات تخصصية: الأولى في التشغيل الأساسي، والثانية في الصيانة المتقدمة، فيما ستعقد الدورة الثالثة قريبًا للتدريب العملي، وهذه الكوادر ستشكل نواة فنية مؤهلة لضمان استمرار أداء المنظومات بكفاءة عالية". وأشار إلى أن "منظومات الطاقة الشمسية أثبتت جدواها الاقتصادية مقارنة بالمولدات الكهربائية، لا سيما في ظل الدعم الحكومي الذي يغطي نحو 90% من تكلفة الكهرباء الوطنية، فيما تظل أسعار البطاريات وأعمارها التحدي الأكبر أمام انتشار أوسع لهذه التقنية". وزير الطاقة: لدينا فريق يعمل بإخلاص لعلاج فقر الطاقة http://moee.gov.eg/test_new/new_info.aspx?h_id=45082&call_p=news_f.aspx &pg_index=0 www.akhbaar24.com/%D8%A7%D9%82%D8%AA%D8%B5%D8%A7%D8%AF/%D9%88%D8%B2%D9%8A%D8%B1-%D8%A7%D9%84%D8%B7%D8%A7%D9%82%D8%A9-%D9%85%D9%84%D9%8A%D8%A7%D8%B1%D8%A7-%D8%A5%D9%86%D8%B3%D8%A7%D9%86-%D9%8A%D8%B7%D9%87%D9%88%D9%86-%D8%A8%D9%88%D9%82%D9%88%D8%AF-%D8%BA%D9%8A%D8%B1-%D8%A2%D9%85%D9%86-91413 Mon, 21 Jul 2025 00:00:00 GMT استعرض وزير الطاقة الأمير عبدالعزيز بن سلمان، خلال مشاركته في ندوة "أوبك" الدولية بفيينا، اليوم (الاثنين)، أبرز التحديات التي تواجه قطاعات الطاقة على المستوى الدولي، والتي تُلِحّ على العالم بضرورة اتخاذ إجراءات بصددها، لا سيما في مجال مواجهة فقر الطاقة. فريق سعودي يعمل من أجل علاج مشكلات فقر الطاقة وأكد وزير الطاقة، خلال كلمته التي تناولت أبرز تحديات قطاع الطاقة في العالم، أن تقديرات الأمم المتحدة تشير إلى أن 1.2 مليار شخص حول العالم يعانون فقر الطاقة، وهو الرقم الذي يُعتقد أن العدد الواقعي يفوقه بنحو 3 أضعاف، مشيرًا إلى أن أكثر من مليارَيْ إنسان يطهون بوقود تقليدي، وهو غير آمِن ويسبب التلوث. وأضاف أن هناك بالفعل فريقًا سعوديًا يعمل بإخلاص في كل أركان قارة إفريقيا وجنوب شرق آسيا من أجل علاج مشكلات فقر الطاقة، وذلك من خلال التعامل مع الحكومات في هذا الصدد. وشدد على ثبات سياسات المملكة ورسائلها تجاه الأسواق ومساعيها لتطبيقها على أرض الواقع، مشيرًا إلى ضرورة ألا يأتي ملف انتقال الطاقة على النمو الاقتصادي، داعيًا إلى أخذ الظروف الاقتصادية لكل دولة بعين الاعتبار. وأكد الأمير عبدالعزيز بن سلمان حاجة العالم إلى مزيج واسع من مصادر الطاقة، يكون النفط والغاز فيه عنصرين أساسييْنِ، بالتوازي مع التوسع في إنتاج الطاقة المتجددة، خاصة مع توقعات وصول عدد سكان العالم إلى نحو 10 مليارات نسمة، وارتفاع الطلب على الطاقة إلى 50% بحلول 2050. استعرض وزير الطاقة الأمير عبدالعزيز بن سلمان، خلال مشاركته في ندوة "أوبك" الدولية بفيينا، اليوم (الاثنين)، أبرز التحديات التي تواجه قطاعات الطاقة على المستوى الدولي، والتي تُلِحّ على العالم بضرورة اتخاذ إجراءات بصددها، لا سيما في مجال مواجهة فقر الطاقة. فريق سعودي يعمل من أجل علاج مشكلات فقر الطاقة وأكد وزير الطاقة، خلال كلمته التي تناولت أبرز تحديات قطاع الطاقة في العالم، أن تقديرات الأمم المتحدة تشير إلى أن 1.2 مليار شخص حول العالم يعانون فقر الطاقة، وهو الرقم الذي يُعتقد أن العدد الواقعي يفوقه بنحو 3 أضعاف، مشيرًا إلى أن أكثر من مليارَيْ إنسان يطهون بوقود تقليدي، وهو غير آمِن ويسبب التلوث. وأضاف أن هناك بالفعل فريقًا سعوديًا يعمل بإخلاص في كل أركان قارة إفريقيا وجنوب شرق آسيا من أجل علاج مشكلات فقر الطاقة، وذلك من خلال التعامل مع الحكومات في هذا الصدد. وشدد على ثبات سياسات المملكة ورسائلها تجاه الأسواق ومساعيها لتطبيقها على أرض الواقع، مشيرًا إلى ضرورة ألا يأتي ملف انتقال الطاقة على النمو الاقتصادي، داعيًا إلى أخذ الظروف الاقتصادية لكل دولة بعين الاعتبار. وأكد الأمير عبدالعزيز بن سلمان حاجة العالم إلى مزيج واسع من مصادر الطاقة، يكون النفط والغاز فيه عنصرين أساسييْنِ، بالتوازي مع التوسع في إنتاج الطاقة المتجددة، خاصة مع توقعات وصول عدد سكان العالم إلى نحو 10 مليارات نسمة، وارتفاع الطلب على الطاقة إلى 50% بحلول 2050. الطاقة الشمسية تتصدر إنتاج الكهرباء في الاتحاد الأوروبي للمرة الأولى http://moee.gov.eg/test_new/new_info.aspx?h_id=45081&call_p=news_f.aspx &pg_index=0 solarabic.com/%D8%A3%D8%AE%D8%A8%D8%A7%D8%B1-%D8%A7%D9%84%D8%B7%D8%A7%D9%82%D8%A9-%D8%A7%D9%84%D9%85%D8%AA%D8%AC%D8%AF%D8%AF%D8%A9/2025/07/%D8%A7%D9%84%D8%B7%D8%A7%D9%82%D8%A9-%D8%A7%D9%84%D8%B4%D9%85%D8%B3%D9%8A%D8%A9-%D8%AA%D8%AA%D8%B5%D8%AF%D8%B1-%D8%A5%D9%86%D8%AA%D8%A7%D8%AC-%D8%A7%D9%84%D9%83%D9%87%D8%B1%D8%A8%D8%A7%D8%A1-%D9%81/ Mon, 21 Jul 2025 00:00:00 GMT سولارابيك- دبي، الإمارات العربية المتحدة– 11 يوليو 2025: للمرة الأولى أصبحت الطاقة الشمسية أكبر مصدر للكهرباء في الاتحاد الأوروبي خلال شهر يونيو الماضي 2025، متجاوزةً الطاقة النووية وطاقة الرياح، وفقاً لتقرير صادر عن مركز “إمبر” لأبحاث الطاقة. وبلغت مساهمة الطاقة الشمسية 22.1% من إجمالي الكهرباء، مقارنةً بـ 21.8% للطاقة النووية، و16% لطاقة الرياح. وسجّلت 13 دولة أوروبية مستويات قياسية شهرية في إنتاج الطاقة الشمسية، منها هولندا التي وصلت نسبة 40% من كهربائها من الشمس، تليها اليونان بنسبة 35% وفي الوقت نفسه، تراجعت حصة الفحم إلى ما يزيد قليلاً عن 6%، وهو أدنى مستوى تاريخي له. وشهدت ألمانيا وبولندا انخفاضاً قياسياً في استخدام الفحم، بينما لم تعتمد عشر دول عليه إطلاقاً خلال الشهر، فيما سجلت إسبانيا، التي تخطط للتخلص التدريجي من الفحم، أقل من 1% في إنتاجها من هذا المصدر. ورغم النمو القوي للطاقة المتجددة، ارتفع استخدام الوقود الأحفوري بنسبة 13% خلال النصف الأول من 2025، نتيجة لانخفاض إنتاج الطاقة المائية وطاقة الرياح بسبب الجفاف؛ مما دفع دول الاتحاد للاعتماد على الغاز لتغطية الطلب المتزايد. ويشير الخبراء إلى أن التحدي، يكمن في تطوير سعة التخزين وشبكات الكهرباء، لضمان استمرارية الإمداد في الفترات التي تغيب فيها الشمس أو تهدأ الرياح. وخلصت دراسة إلى أن تحويل مناجم الفحم إلى مزارع للطاقة الشمسية قد يوفر طاقة تكفي لتلبية احتياجات دول بأكملها، مثل ألمانيا. تابعونا على لينكيد إن Linked-in لمعرفة كل جديد في مجال الطاقة المتجددة والسيارات الكهربائية.. سولارابيك- دبي، الإمارات العربية المتحدة– 11 يوليو 2025: للمرة الأولى أصبحت الطاقة الشمسية أكبر مصدر للكهرباء في الاتحاد الأوروبي خلال شهر يونيو الماضي 2025، متجاوزةً الطاقة النووية وطاقة الرياح، وفقاً لتقرير صادر عن مركز “إمبر” لأبحاث الطاقة. وبلغت مساهمة الطاقة الشمسية 22.1% من إجمالي الكهرباء، مقارنةً بـ 21.8% للطاقة النووية، و16% لطاقة الرياح. وسجّلت 13 دولة أوروبية مستويات قياسية شهرية في إنتاج الطاقة الشمسية، منها هولندا التي وصلت نسبة 40% من كهربائها من الشمس، تليها اليونان بنسبة 35% وفي الوقت نفسه، تراجعت حصة الفحم إلى ما يزيد قليلاً عن 6%، وهو أدنى مستوى تاريخي له. وشهدت ألمانيا وبولندا انخفاضاً قياسياً في استخدام الفحم، بينما لم تعتمد عشر دول عليه إطلاقاً خلال الشهر، فيما سجلت إسبانيا، التي تخطط للتخلص التدريجي من الفحم، أقل من 1% في إنتاجها من هذا المصدر. ورغم النمو القوي للطاقة المتجددة، ارتفع استخدام الوقود الأحفوري بنسبة 13% خلال النصف الأول من 2025، نتيجة لانخفاض إنتاج الطاقة المائية وطاقة الرياح بسبب الجفاف؛ مما دفع دول الاتحاد للاعتماد على الغاز لتغطية الطلب المتزايد. ويشير الخبراء إلى أن التحدي، يكمن في تطوير سعة التخزين وشبكات الكهرباء، لضمان استمرارية الإمداد في الفترات التي تغيب فيها الشمس أو تهدأ الرياح. وخلصت دراسة إلى أن تحويل مناجم الفحم إلى مزارع للطاقة الشمسية قد يوفر طاقة تكفي لتلبية احتياجات دول بأكملها، مثل ألمانيا. تابعونا على لينكيد إن Linked-in لمعرفة كل جديد في مجال الطاقة المتجددة والسيارات الكهربائية.. بريطانيا والتشيك تتفقان على تطوير مفاعلات نووية صغيرة http://moee.gov.eg/test_new/new_info.aspx?h_id=45080&call_p=news_f.aspx &pg_index=0 www.shorouknews.com/news/view.aspx?cdate=15072025&id=615314e9-e8c9-4d4a-844f-06f57a58a628 Mon, 21 Jul 2025 00:00:00 GMT أعلنت رئاسة الوزراء البريطانية أن المملكة المتحدة وجمهورية التشيك أبرمتا اتفاقا لتطوير ما يصل إلى ستة مفاعلات نووية صغيرة معيارية، وذلك في إطار شراكة جديدة بين البلدين في مجال الطاقة النووية. ومن المقرر أن يوقع رئيس الوزراء البريطاني كير ستارمر ونظيره التشيكي بيتر فيالا الاتفاق يوم الإثنين في مقر الحكومة بـ "داونينج ستريت"، بهدف التعاون في مشروعات الطاقة النووية، بحسب وكالة الأنباء البريطانية (بي إيه ميديا). وقال ستارمر إن الحكومة "تدعم الهندسة البريطانية" من خلال هذا الاتفاق. وأضاف: "هذا الاتفاق يصب في مصلحة بريطانيا.. طاقة أنظف ووظائف أفضل وأمن أكبر. من خلال التعاون مع شركائنا التشيك في مجال المفاعلات النووية الصغيرة، فإننا ندعم الهندسة البريطانية ونعزز قاعدتنا الصناعية، ونضع المملكة المتحدة في موقع ريادي لتصدير تكنولوجيا المستقبل". وسيعقد الزعيمان أيضا مائدة مستديرة مع ممثلين عن الشركات ضمن جدول أعمال لقائهما يوم الإثنين. ويأمل المسؤولون في أن يفضي هذا الاتفاق إلى تمكين المملكة المتحدة وجمهورية التشيك من تصدير المفاعلات النووية الصغيرة إلى دول أوروبية أخرى أعلنت رئاسة الوزراء البريطانية أن المملكة المتحدة وجمهورية التشيك أبرمتا اتفاقا لتطوير ما يصل إلى ستة مفاعلات نووية صغيرة معيارية، وذلك في إطار شراكة جديدة بين البلدين في مجال الطاقة النووية. ومن المقرر أن يوقع رئيس الوزراء البريطاني كير ستارمر ونظيره التشيكي بيتر فيالا الاتفاق يوم الإثنين في مقر الحكومة بـ "داونينج ستريت"، بهدف التعاون في مشروعات الطاقة النووية، بحسب وكالة الأنباء البريطانية (بي إيه ميديا). وقال ستارمر إن الحكومة "تدعم الهندسة البريطانية" من خلال هذا الاتفاق. وأضاف: "هذا الاتفاق يصب في مصلحة بريطانيا.. طاقة أنظف ووظائف أفضل وأمن أكبر. من خلال التعاون مع شركائنا التشيك في مجال المفاعلات النووية الصغيرة، فإننا ندعم الهندسة البريطانية ونعزز قاعدتنا الصناعية، ونضع المملكة المتحدة في موقع ريادي لتصدير تكنولوجيا المستقبل". وسيعقد الزعيمان أيضا مائدة مستديرة مع ممثلين عن الشركات ضمن جدول أعمال لقائهما يوم الإثنين. ويأمل المسؤولون في أن يفضي هذا الاتفاق إلى تمكين المملكة المتحدة وجمهورية التشيك من تصدير المفاعلات النووية الصغيرة إلى دول أوروبية أخرى بالفيديو.. انقطاع الكهرباء أثناء لقاء وزير الداخلية اللبناني ونظيره الكويتي في بيروت http://moee.gov.eg/test_new/new_info.aspx?h_id=45079&call_p=news_f.aspx &pg_index=0 al-marsd.com/public/article/230938/%d8%a8%d8%a7%d9%84%d9%81%d9%8a%d8%af%d9%8a%d9%88-%d8%a7%d9%86%d9%82%d8%b7%d8%a7%d8%b9-%d8%a7%d9%84%d9%83%d9%87%d8%b1%d8%a8%d8%a7%d8%a1-%d8%a3%d8%ab%d9%86%d8%a7%d8%a1-%d9%84%d9%82%d8%a7%d8%a1-%d9%88%d8%b2%d9%8a%d8%b1-%d8%a7%d9%84%d8%af%d8%a7%d8%ae%d9%84%d9%8a%d8%a9-%d8%a7%d9%84%d9%84%d8%a8%d9%86%d8%a7%d9%86%d9%8a-%d9%88%d9%86%d8%b8%d9%8a%d8%b1%d9%87-%d8%a7%d9%84%d9%83%d9%88%d9%8a%d8%aa%d9%8a-%d9%81%d9%8a-%d8%a8%d9%8a%d8%b1%d9%88%d8%aa- Sun, 20 Jul 2025 00:00:00 GMT انقطاع الكهرباء خلال اجتماع وزير الداخلية اللبناني أحمد الحجار، ووزير الداخلية الكويتي الشيخ فهد اليوسف في بيروت. انقطاع الكهرباء وحسب وسائل إعلام لبنانية، بعد انقطاع التيار الكهربائي استخدم الحضور إضاءة الهواتف مؤقتا لاستكمال اللقاء. وزير الداخلية الكويتي وعلق وزير الداخلية الكويتي بعد عودة الكهرباء قائلا: "مقصود؟ أو غير مقصود"؟. يشار إلى أن لبنان يشهد منذ سنوات عديدة مشاكل في توزيع الكهرباء التي تنقطع يوميا لعدة ساعات، ما يضطر اللبنانيين للاعتماد على مولدات الكهرباء بشكل رئيسي لتجنب انقطاع الكهرباء. انقطاع الكهرباء خلال اجتماع وزير الداخلية اللبناني أحمد الحجار، ووزير الداخلية الكويتي الشيخ فهد اليوسف في بيروت. انقطاع الكهرباء وحسب وسائل إعلام لبنانية، بعد انقطاع التيار الكهربائي استخدم الحضور إضاءة الهواتف مؤقتا لاستكمال اللقاء. وزير الداخلية الكويتي وعلق وزير الداخلية الكويتي بعد عودة الكهرباء قائلا: "مقصود؟ أو غير مقصود"؟. يشار إلى أن لبنان يشهد منذ سنوات عديدة مشاكل في توزيع الكهرباء التي تنقطع يوميا لعدة ساعات، ما يضطر اللبنانيين للاعتماد على مولدات الكهرباء بشكل رئيسي لتجنب انقطاع الكهرباء. «لدعم قطاع الطاقة».. اتفاقية تمويل بـ513 مليون دولار بين المؤسسة الدولية الإسلامية ودولة باكستان http://moee.gov.eg/test_new/new_info.aspx?h_id=45078&call_p=news_f.aspx &pg_index=0 akhbarelyom.com/news/newdetails/4654516/1/%D8%A7%D9%84%D9%85%D8%A4%D8%B3%D8%B3%D8%A9-%D8%A7%D9%84%D8%AF%D9%88%D9%84%D9%8A%D8%A9-%D8%A7%D9%84%D8%A5%D8%B3%D9%84%D8%A7%D9%85%D9%8A%D8%A9-(ITFC) Sun, 20 Jul 2025 00:00:00 GMT وقّعت المؤسسة الدولية الإسلامية لتمويل التجارة (ITFC)، عضو مجموعة البنك الإسلامي للتنمية (IsDB)، اتفاقية تمويل بقيمة 513 مليون دولار أمريكي مع جمهورية باكستان الإسلامية، ممثلةً بوزارة الشؤون الاقتصادية، لدعم احتياجات قطاع الطاقة الحيوية في البلاد. وقّع الاتفاقية كلٌّ من المهندس أديب يوسف الأعمى، الرئيس التنفيذي للمؤسسة الدولية الإسلامية لتمويل التجارة، والدكتور كاظم نياز، السكرتير الاتحادي للشؤون الاقتصادية، نيابةً عن حكومة باكستان، وشهد مراسم التوقيع، الدكتور محمد الجاسر، رئيس البنك الإسلامي للتنمية. ويمثل هذا التسهيل التمويلي المهم أكبر تمويل مجمع تُرتّبه المؤسسة الدولية الإسلامية لتمويل التجارة لباكستان على مدى السنوات الثلاث الماضية، حيث بلغ 513 مليون دولار أمريكي، وقد تجاوز الاكتتاب فيه بكثير، حيث تجاوز المبلغ النهائي المُجمّع ضعف المبلغ المُستهدف في البداية، مما يعكس اهتمامًا وثقةً قويين من المستثمرين. وستُستخدم عائدات التمويل لاستيراد النفط الخام والمنتجات البترولية والغاز الطبيعي المُسال لتلبية احتياجات باكستان من الطاقة، ويُعد هذا التسهيل المهم أكبر عملية تمويل مشترك تقودها المؤسسة الدولية الإسلامية لتمويل التجارة (ITFC) لباكستان في السنوات الأخيرة، حيث تجاوز المبلغ النهائي المُجمع ضعف الهدف الأولي، مما يؤكد الثقة القوية والطلب القوي من السوق. وصرّح المهندس أديب يوسف الأعمى، الرئيس التنفيذي للمؤسسة الدولية الإسلامية لتمويل التجارة (ITFC): " يُمثل هذا التمويل المشترك تصويتًا واضحًا بثقة السوق في كل من قدرات المؤسسة الدولية الإسلامية لتمويل التجارة (ITFC) والمسار الاقتصادي لباكستان، كما يُظهر الثقة المتزايدة لشركائنا في التمويل والتزام المؤسسة الثابت بدعم أمن الطاقة في باكستان". من جانب أخر، قال الدكتور كاظم نياز، السكرتير الاتحادي للشؤون الاقتصادية، إن هذا التمويل الكبير من المؤسسة الدولية الإسلامية لتمويل التجارة (ITFC) يؤكد الثقة المتزايدة لأسواق رأس المال الدولية وشركاء التنمية في المسار الاقتصادي لباكستان، وأضاف نشهد اتجاهات إيجابية في مؤشراتنا الاقتصادية الكلية، مما يعكس الجهود الحثيثة نحو التعافي والاستقرار الاقتصادي. وقّعت المؤسسة الدولية الإسلامية لتمويل التجارة (ITFC)، عضو مجموعة البنك الإسلامي للتنمية (IsDB)، اتفاقية تمويل بقيمة 513 مليون دولار أمريكي مع جمهورية باكستان الإسلامية، ممثلةً بوزارة الشؤون الاقتصادية، لدعم احتياجات قطاع الطاقة الحيوية في البلاد. وقّع الاتفاقية كلٌّ من المهندس أديب يوسف الأعمى، الرئيس التنفيذي للمؤسسة الدولية الإسلامية لتمويل التجارة، والدكتور كاظم نياز، السكرتير الاتحادي للشؤون الاقتصادية، نيابةً عن حكومة باكستان، وشهد مراسم التوقيع، الدكتور محمد الجاسر، رئيس البنك الإسلامي للتنمية. ويمثل هذا التسهيل التمويلي المهم أكبر تمويل مجمع تُرتّبه المؤسسة الدولية الإسلامية لتمويل التجارة لباكستان على مدى السنوات الثلاث الماضية، حيث بلغ 513 مليون دولار أمريكي، وقد تجاوز الاكتتاب فيه بكثير، حيث تجاوز المبلغ النهائي المُجمّع ضعف المبلغ المُستهدف في البداية، مما يعكس اهتمامًا وثقةً قويين من المستثمرين. وستُستخدم عائدات التمويل لاستيراد النفط الخام والمنتجات البترولية والغاز الطبيعي المُسال لتلبية احتياجات باكستان من الطاقة، ويُعد هذا التسهيل المهم أكبر عملية تمويل مشترك تقودها المؤسسة الدولية الإسلامية لتمويل التجارة (ITFC) لباكستان في السنوات الأخيرة، حيث تجاوز المبلغ النهائي المُجمع ضعف الهدف الأولي، مما يؤكد الثقة القوية والطلب القوي من السوق. وصرّح المهندس أديب يوسف الأعمى، الرئيس التنفيذي للمؤسسة الدولية الإسلامية لتمويل التجارة (ITFC): " يُمثل هذا التمويل المشترك تصويتًا واضحًا بثقة السوق في كل من قدرات المؤسسة الدولية الإسلامية لتمويل التجارة (ITFC) والمسار الاقتصادي لباكستان، كما يُظهر الثقة المتزايدة لشركائنا في التمويل والتزام المؤسسة الثابت بدعم أمن الطاقة في باكستان". من جانب أخر، قال الدكتور كاظم نياز، السكرتير الاتحادي للشؤون الاقتصادية، إن هذا التمويل الكبير من المؤسسة الدولية الإسلامية لتمويل التجارة (ITFC) يؤكد الثقة المتزايدة لأسواق رأس المال الدولية وشركاء التنمية في المسار الاقتصادي لباكستان، وأضاف نشهد اتجاهات إيجابية في مؤشراتنا الاقتصادية الكلية، مما يعكس الجهود الحثيثة نحو التعافي والاستقرار الاقتصادي. شراكة عُمانية تركية جديدة في مجال الطاقة لتطوير التعاون الفني والاستثماري بين البلدين http://moee.gov.eg/test_new/new_info.aspx?h_id=45077&call_p=news_f.aspx &pg_index=0 akhbarelyom.com/news/newdetails/4654628/1/%D8%B4%D8%B1%D8%A7%D9%83%D8%A9-%D8%B9%D9%8F%D9%85%D8%A7%D9%86%D9%8A%D8%A9-%D8%AA%D8%B1%D9%83%D9%8A%D8%A9-%D8%AC%D8%AF%D9%8A%D8%AF%D8%A9-%D9%81%D9%8A-%D9%85%D8%AC%D8%A7%D9%84-%D8%A7%D9%84%D8%B7%D8%A7%D9%82%D8%A9 Sun, 20 Jul 2025 00:00:00 GMT في إطار جهود سلطنة عُمان المتواصلة لتعزيز شراكاتها الدولية في قطاع الطاقة، وتوسيع مجالات التعاون مع الدول الصديقة بما يحقق المصالح المشتركة ويدعم التوجهات الوطنية لتحقيق الحياد الكربوني، ويعزز مكانة سلطنة عُمان باعتبارها مركزًا إقليميًّا للطاقة، وقّعت عُمان على مذكرة تفاهم مع تركيا، بهدف تعزيز الشراكة وتطوير التعاون الفني والاستثماري بين البلدين في قطاع الطاقة. تغطي مذكرة التفاهم مجالات التعاون في قطاعات النفط والغاز، والتجارة في الغاز الطبيعي المسال، والطاقة المتجدّدة، وكفاءة الطاقة، والوقود البديل، إضافة إلى الهيدروجين الأخضر وتقنيات احتجاز الكربون، كما تشمل تبادل الخبرات والتكنولوجيا، والتعاون في تطوير المشروعات المشتركة، وتنظيم الفعاليات التقنية والحلقات الفنية، بما يسهم في دعم الأهداف المشتركة للتنمية المستدامة والتحول نحو الطاقة النظيفة. وتنص المذكرة على التعاون في تبادل المعلومات والخبرات، وتطوير سياسات تنظيمية تعزز كفاءة الطاقة، إلى جانب استكشاف فرص التمويل والتقنيات المبتكرة في إنتاج وتخزين ونقل الهيدروجين الأخضر. في إطار جهود سلطنة عُمان المتواصلة لتعزيز شراكاتها الدولية في قطاع الطاقة، وتوسيع مجالات التعاون مع الدول الصديقة بما يحقق المصالح المشتركة ويدعم التوجهات الوطنية لتحقيق الحياد الكربوني، ويعزز مكانة سلطنة عُمان باعتبارها مركزًا إقليميًّا للطاقة، وقّعت عُمان على مذكرة تفاهم مع تركيا، بهدف تعزيز الشراكة وتطوير التعاون الفني والاستثماري بين البلدين في قطاع الطاقة. تغطي مذكرة التفاهم مجالات التعاون في قطاعات النفط والغاز، والتجارة في الغاز الطبيعي المسال، والطاقة المتجدّدة، وكفاءة الطاقة، والوقود البديل، إضافة إلى الهيدروجين الأخضر وتقنيات احتجاز الكربون، كما تشمل تبادل الخبرات والتكنولوجيا، والتعاون في تطوير المشروعات المشتركة، وتنظيم الفعاليات التقنية والحلقات الفنية، بما يسهم في دعم الأهداف المشتركة للتنمية المستدامة والتحول نحو الطاقة النظيفة. وتنص المذكرة على التعاون في تبادل المعلومات والخبرات، وتطوير سياسات تنظيمية تعزز كفاءة الطاقة، إلى جانب استكشاف فرص التمويل والتقنيات المبتكرة في إنتاج وتخزين ونقل الهيدروجين الأخضر. الكهرباء والطاقة المتجددة والهيدروجين الأخضر في سلطنة عمان.. ماذا تحقق خلال 2024؟ http://moee.gov.eg/test_new/new_info.aspx?h_id=45076&call_p=news_f.aspx &pg_index=0 attaqa.net/2025/07/16/%D8%A7%D9%84%D9%83%D9%87%D8%B1%D8%A8%D8%A7%D8%A1-%D9%88%D8%A7%D9%84%D8%B7%D8%A7%D9%82%D8%A9-%D8%A7%D9%84%D9%85%D8%AA%D8%AC%D8%AF%D8%AF%D8%A9-%D9%88%D8%A7%D9%84%D9%87%D9%8A%D8%AF%D8%B1%D9%88%D8%AC/ Sun, 20 Jul 2025 00:00:00 GMT شهد عام 2024 تطورات كبيرة بقطاعات الكهرباء والطاقة المتجددة والهيدروجين الأخضر في سلطنة عمان، مع توجه حكومي واضح نحو ترسيخ الاستدامة وتنويع مصادر الطاقة وتعزيز الأمن الطاقي للبلاد. وواصلت سلطنة عمان جهودها لخفض الانبعاثات الكربونية وتوسيع قدراتها الإنتاجية من الكهرباء بالاعتماد على الغاز الطبيعي والطاقة المتجددة، بالتوازي مع دخول الهيدروجين الأخضر إلى خريطة الاستثمار الوطني. ووفقًا لتقرير اطّلعت عليه منصة الطاقة المتخصصة (مقرّها واشنطن)، سجّل قطاع الكهرباء نموًا ملحوظًا في 2024 على مستوى الإنتاج والسعة الإجمالية والاستهلاك، في حين تقدّمت مشروعات الطاقة المتجددة بخطى ثابتة نحو التنفيذ، إلى جانب توقيع عدة اتفاقيات رئيسة بمجال الهيدروجين الأخضر في سلطنة عمان. ويُعد هذا المسار بمثابة خطوة مهمة نحو تحقيق أهداف رؤية عُمان 2040، التي تركّز على تنويع مصادر الدخل وتعزيز مساهمة القطاعات غير النفطية في الاقتصاد الوطني، وعلى رأسها قطاع الطاقة منخفضة الكربون. إنتاج الكهرباء في سلطنة عمان بلغ إجمالي إنتاج الكهرباء في سلطنة عمان خلال عام 2024 نحو 49.1 تيراواط/ساعة، بزيادة 9% مقارنة بعام 2023، الذي سجل 45 تيراواط/ساعة. وجاء الغاز الطبيعي في صدارة مصادر الإنتاج، إذ شكّل 91% من إجمالي الطاقة المولدة، بإنتاج بلغ 44.8 تيراواط/ساعة. في المقابل، بلغ إنتاج الكهرباء من مصادر الطاقة المتجددة، بما في ذلك الطاقة الشمسية وطاقة الرياح، نحو 2.4 تيراواط/ساعة، بزيادة تُقدّر بـ9% مقارنة بالعام السابق محطة كهرباء بركاء 1 في سلطنة عمان وبلغ إنتاج الطاقة الشمسية 2.3 تيراواط/ساعة، في حين استقر إنتاج طاقة الرياح عند 0.1 تيراواط/ساعة، بحسب ما طالعته منصة الطاقة المتخصصة. أما إجمالي الاستهلاك من الغاز الطبيعي لتوليد الكهرباء فقد ارتفع إلى 9,162.6 مليون متر مكعب، مقابل 8,402.3 مليون متر مكعب في 2023، كما انخفض استهلاك الديزل من 185.5 إلى 163.6 مليون لتر. مشروعات الكهرباء في سلطنة عمان واصلت سلطنة عمان تنفيذ مشروعات بنية تحتية كهربائية ذات طابع إستراتيجي، أبرزها مشروع الربط الكهربائي بين شمال السلطنة وجنوبها (المرحلة الثانية - الدقم إلى الجنوب)، بسعة 400 كيلوفولت وطول 550 كيلومترًا، بنسبة إنجاز بلغت 11%، مع توقعات بالانتهاء منه في ديسمبر/كانون الأول 2026. كما تقدّمت الأعمال في مشروع ربط جزيرة مصيرة بالشبكة الكهربائية الرئيسة بقدرة 132/400 كيلوفولت، بنسبة إنجاز 30%، ومن المتوقع الانتهاء منه في يونيو/حزيران 2026. وعلى مستوى التحديث التقني، أحرز المشروع الوطني للعدادات الذكية تقدمًا ملحوظًا، إذ بلغ معدل الإنجاز نحو 75%، ويستهدف استبدال العدادات التقليدية والاعتماد على أخرى ذكية في مختلف أنحاء السلطنة بحلول نهاية 2026. أكبر مشروع للألواح الشمسية في سلطنة عمان الطاقة المتجددة في سلطنة عمان في سياق موازٍ، تعوّل سلطنة عمان على مشروعات الطاقة المتجددة لتقليل الاعتماد على الوقود الأحفوري وتوفير الغاز الطبيعي المستعمل في توليد الكهرباء. وتهدف الخطط الحالية إلى تعزيز سلسلة التوريد المحلية عبر التصنيع الوطني للألواح الكهروضوئية وتوربينات الرياح، بما يدعم الاستقلالية الطاقية. ومن أبرز هذه المشروعات، محطة "الشمال للطاقة الشمسية" التي تُنفّذ بالشراكة بين شركات تنمية نفط عُمان وأوكيو وتوتال إنرجي، بقدرة 100 ميغاواط، ومن المتوقع أن تبدأ البناء في 2025 وتدخل حيز التشغيل أواخر 2026 وتُقدَّر مساهمة المشروع في خفض الانبعاثات بنحو 220 ألف طن من ثاني أكسيد الكربون سنويًا. كما يتوقع أن يسهم مشروعا "رياح 1" و"رياح 2" في منطقتَي أمين ونمر الجنوبي، بقدرة إجمالية 200 ميغاواط، في تقليل الانبعاثات بأكثر من 740 ألف طن سنويًا. وفي ولاية منح بمحافظة الداخلية، طوّرت السلطنة مشروعين رئيسين للطاقة الشمسية: "منح 2" بقدرة 500 ميغاواط، الذي بدأ التشغيل في ديسمبر/كانون الأول 2024، و"منح 1" بالقدرة نفسها، الذي دخل حيز التشغيل في يناير/كانون الثاني 2025. ويُنتظر أن تُسهم هذه المشروعات مجتمعة في تقليل الانبعاثات بما يفوق 1.4 مليون طن سنويًا. من مراسم تشغيل محطة منح- استثمارات الهيدروجين الأخضر في سلطنة عمان برز الهيدروجين الأخضر في سلطنة عمان بوصفه أحد الأعمدة الجديدة ضمن إستراتيجية التحول الطاقي، مع توقيع 8 اتفاقيات رئيسة لإنتاجه خلال عام 2024، بينها 5 اتفاقيات في ولاية الدقم و3 في ولاية ظفار. وبحسب البيانات الرسمية، تُقدّر المساحة المخصصة لمناطق الطاقة المتجددة في السلطنة بنحو 65 ألف كيلومتر مربع، تشمل 15 ألف كيلومتر مخصصة للطاقة الشمسية، و50 ألف كيلومتر لطاقة الرياح والشمس معًا وفي محافظة ظفار، تقود تحالفات دولية كبرى جهود تطوير بعض أبرز مشروعات الهيدروجين الأخضر في سلطنة عمان، من بينها تحالف يجمع "إي دي إف" الفرنسية (EDF) ، وشركة جي باور، وشركة يامنة، بطاقة إنتاجية تصل إلى 178 كيلوطن سنويًا، إضافة إلى تحالف ثانٍ بين شركة أكتس وفورتسكيو، بقدرة تبلغ 200 كيلوطن سنويًا. ووقّعت شركة هيدروجين عُمان "هايدروم" مشروعين تطويريين في محافظتَي الدقم وظفار، بإجمالي استثمارات يُتوقع أن يصل إلى 11 مليار دولار أميركي، وقدرة إنتاجية إجمالية تبلغ 378 كيلوطن سنويًا حتى الآن. مشروع صلالة للهيدروجين الأخضر في سلطنة عمان مستقبل الطاقة منخفضة الكربون في سلطنة عمان مع تسارع وتيرة تنفيذ المشروعات وتوسيع نطاق الاتفاقيات، تمضي سلطنة عمان بخطى ثابتة نحو ترسيخ مكانتها بصفتها مركزًا إقليميًا للطاقة النظيفة، ولا سيما في مجالي الطاقة المتجددة والهيدروجين الأخضر. ويعكس أداء عام 2024 توجهًا إستراتيجيًا لخفض الانبعاثات، وتنويع مصادر الطاقة، وتحقيق الاستفادة الاقتصادية والبيئية القصوى من موارد السلطنة، بما يتماشى مع أهداف التنمية المستدامة وأجندة رؤية عمان 2040. شهد عام 2024 تطورات كبيرة بقطاعات الكهرباء والطاقة المتجددة والهيدروجين الأخضر في سلطنة عمان، مع توجه حكومي واضح نحو ترسيخ الاستدامة وتنويع مصادر الطاقة وتعزيز الأمن الطاقي للبلاد. وواصلت سلطنة عمان جهودها لخفض الانبعاثات الكربونية وتوسيع قدراتها الإنتاجية من الكهرباء بالاعتماد على الغاز الطبيعي والطاقة المتجددة، بالتوازي مع دخول الهيدروجين الأخضر إلى خريطة الاستثمار الوطني. ووفقًا لتقرير اطّلعت عليه منصة الطاقة المتخصصة (مقرّها واشنطن)، سجّل قطاع الكهرباء نموًا ملحوظًا في 2024 على مستوى الإنتاج والسعة الإجمالية والاستهلاك، في حين تقدّمت مشروعات الطاقة المتجددة بخطى ثابتة نحو التنفيذ، إلى جانب توقيع عدة اتفاقيات رئيسة بمجال الهيدروجين الأخضر في سلطنة عمان. ويُعد هذا المسار بمثابة خطوة مهمة نحو تحقيق أهداف رؤية عُمان 2040، التي تركّز على تنويع مصادر الدخل وتعزيز مساهمة القطاعات غير النفطية في الاقتصاد الوطني، وعلى رأسها قطاع الطاقة منخفضة الكربون. إنتاج الكهرباء في سلطنة عمان بلغ إجمالي إنتاج الكهرباء في سلطنة عمان خلال عام 2024 نحو 49.1 تيراواط/ساعة، بزيادة 9% مقارنة بعام 2023، الذي سجل 45 تيراواط/ساعة. وجاء الغاز الطبيعي في صدارة مصادر الإنتاج، إذ شكّل 91% من إجمالي الطاقة المولدة، بإنتاج بلغ 44.8 تيراواط/ساعة. في المقابل، بلغ إنتاج الكهرباء من مصادر الطاقة المتجددة، بما في ذلك الطاقة الشمسية وطاقة الرياح، نحو 2.4 تيراواط/ساعة، بزيادة تُقدّر بـ9% مقارنة بالعام السابق محطة كهرباء بركاء 1 في سلطنة عمان وبلغ إنتاج الطاقة الشمسية 2.3 تيراواط/ساعة، في حين استقر إنتاج طاقة الرياح عند 0.1 تيراواط/ساعة، بحسب ما طالعته منصة الطاقة المتخصصة. أما إجمالي الاستهلاك من الغاز الطبيعي لتوليد الكهرباء فقد ارتفع إلى 9,162.6 مليون متر مكعب، مقابل 8,402.3 مليون متر مكعب في 2023، كما انخفض استهلاك الديزل من 185.5 إلى 163.6 مليون لتر. مشروعات الكهرباء في سلطنة عمان واصلت سلطنة عمان تنفيذ مشروعات بنية تحتية كهربائية ذات طابع إستراتيجي، أبرزها مشروع الربط الكهربائي بين شمال السلطنة وجنوبها (المرحلة الثانية - الدقم إلى الجنوب)، بسعة 400 كيلوفولت وطول 550 كيلومترًا، بنسبة إنجاز بلغت 11%، مع توقعات بالانتهاء منه في ديسمبر/كانون الأول 2026. كما تقدّمت الأعمال في مشروع ربط جزيرة مصيرة بالشبكة الكهربائية الرئيسة بقدرة 132/400 كيلوفولت، بنسبة إنجاز 30%، ومن المتوقع الانتهاء منه في يونيو/حزيران 2026. وعلى مستوى التحديث التقني، أحرز المشروع الوطني للعدادات الذكية تقدمًا ملحوظًا، إذ بلغ معدل الإنجاز نحو 75%، ويستهدف استبدال العدادات التقليدية والاعتماد على أخرى ذكية في مختلف أنحاء السلطنة بحلول نهاية 2026. أكبر مشروع للألواح الشمسية في سلطنة عمان الطاقة المتجددة في سلطنة عمان في سياق موازٍ، تعوّل سلطنة عمان على مشروعات الطاقة المتجددة لتقليل الاعتماد على الوقود الأحفوري وتوفير الغاز الطبيعي المستعمل في توليد الكهرباء. وتهدف الخطط الحالية إلى تعزيز سلسلة التوريد المحلية عبر التصنيع الوطني للألواح الكهروضوئية وتوربينات الرياح، بما يدعم الاستقلالية الطاقية. ومن أبرز هذه المشروعات، محطة "الشمال للطاقة الشمسية" التي تُنفّذ بالشراكة بين شركات تنمية نفط عُمان وأوكيو وتوتال إنرجي، بقدرة 100 ميغاواط، ومن المتوقع أن تبدأ البناء في 2025 وتدخل حيز التشغيل أواخر 2026 وتُقدَّر مساهمة المشروع في خفض الانبعاثات بنحو 220 ألف طن من ثاني أكسيد الكربون سنويًا. كما يتوقع أن يسهم مشروعا "رياح 1" و"رياح 2" في منطقتَي أمين ونمر الجنوبي، بقدرة إجمالية 200 ميغاواط، في تقليل الانبعاثات بأكثر من 740 ألف طن سنويًا. وفي ولاية منح بمحافظة الداخلية، طوّرت السلطنة مشروعين رئيسين للطاقة الشمسية: "منح 2" بقدرة 500 ميغاواط، الذي بدأ التشغيل في ديسمبر/كانون الأول 2024، و"منح 1" بالقدرة نفسها، الذي دخل حيز التشغيل في يناير/كانون الثاني 2025. ويُنتظر أن تُسهم هذه المشروعات مجتمعة في تقليل الانبعاثات بما يفوق 1.4 مليون طن سنويًا. من مراسم تشغيل محطة منح- استثمارات الهيدروجين الأخضر في سلطنة عمان برز الهيدروجين الأخضر في سلطنة عمان بوصفه أحد الأعمدة الجديدة ضمن إستراتيجية التحول الطاقي، مع توقيع 8 اتفاقيات رئيسة لإنتاجه خلال عام 2024، بينها 5 اتفاقيات في ولاية الدقم و3 في ولاية ظفار. وبحسب البيانات الرسمية، تُقدّر المساحة المخصصة لمناطق الطاقة المتجددة في السلطنة بنحو 65 ألف كيلومتر مربع، تشمل 15 ألف كيلومتر مخصصة للطاقة الشمسية، و50 ألف كيلومتر لطاقة الرياح والشمس معًا وفي محافظة ظفار، تقود تحالفات دولية كبرى جهود تطوير بعض أبرز مشروعات الهيدروجين الأخضر في سلطنة عمان، من بينها تحالف يجمع "إي دي إف" الفرنسية (EDF) ، وشركة جي باور، وشركة يامنة، بطاقة إنتاجية تصل إلى 178 كيلوطن سنويًا، إضافة إلى تحالف ثانٍ بين شركة أكتس وفورتسكيو، بقدرة تبلغ 200 كيلوطن سنويًا. ووقّعت شركة هيدروجين عُمان "هايدروم" مشروعين تطويريين في محافظتَي الدقم وظفار، بإجمالي استثمارات يُتوقع أن يصل إلى 11 مليار دولار أميركي، وقدرة إنتاجية إجمالية تبلغ 378 كيلوطن سنويًا حتى الآن. مشروع صلالة للهيدروجين الأخضر في سلطنة عمان مستقبل الطاقة منخفضة الكربون في سلطنة عمان مع تسارع وتيرة تنفيذ المشروعات وتوسيع نطاق الاتفاقيات، تمضي سلطنة عمان بخطى ثابتة نحو ترسيخ مكانتها بصفتها مركزًا إقليميًا للطاقة النظيفة، ولا سيما في مجالي الطاقة المتجددة والهيدروجين الأخضر. ويعكس أداء عام 2024 توجهًا إستراتيجيًا لخفض الانبعاثات، وتنويع مصادر الطاقة، وتحقيق الاستفادة الاقتصادية والبيئية القصوى من موارد السلطنة، بما يتماشى مع أهداف التنمية المستدامة وأجندة رؤية عمان 2040. ماذا يعني دخول البحرين عالم الطاقة النووية السلمية؟ http://moee.gov.eg/test_new/new_info.aspx?h_id=45075&call_p=news_f.aspx &pg_index=0 www.bbc.com/arabic/articles/cp8m7pvr7d3o Sun, 20 Jul 2025 00:00:00 GMT انضمت البحرين إلى الدول الخليجية الساعية لتطوير الطاقة النووية السلمية، إذ وقّعت الولايات المتحدة والبحرين بالأحرف الأولى اتفاقية للتعاون النووي المدني، في "خطوة تُظهر استعداد الولايات المتحدة للشراكة مع أيّ دولة ترغب في متابعة برنامج نووي مدني لا يهدف إلى إنتاج أسلحة أو تهديد أمن الدول المجاورة"، بحسب تعبير وزير الخارجية الأمريكية ماركو روبيو. وجاء ذلك في إطار الزيارة الرسمية التي قام بها ولي عهد البحرين ورئيس مجلس الوزراء الأمير سلمان بن حمد آل خليفة إلى الولايات المتحدة الأمريكية. فماذا يعني ذلك بالنسبة للبحرين؟ الرئيس الأمريكي دونالد ترامب (يسار) يستقبل رئيس وزراء البحرين وولي العهد الشيخ سلمان بن حمد آل خليفة في البيت الأبيض في 16 يوليو 2025.صدر الصورة،EPA التعليق على الصورة،استقبل الرئيس الأمريكي دونالد ترامب، ولي عهد البحرين الأمير سلمان في البيت الأبيض، 16 يوليو/تموز 2025 تأتي اتفاقية التعاون النووي المدني في إطار التزام البحرين بتحقيق الحياد الكربوني بحلول عام 2060، وبما يسهم في دعم الجهود الدولية لمواجهة تحديات التغير المناخي وحماية البيئة. ومن شأن التعاون الثنائي أن يساهم في تطوير قدرات البحرين في استخدام الطاقة النووية لأغراض مدنية، وتلبية احتياجاتها مثل توليد الكهرباء وتحلية المياه وتنويع مصادر الطاقة وتقليل الاعتماد على النفط، كما من شأنها أن تتيح للمنامة الاستفادة من التكنولوجيا والخبرة ضباط من قوى الأمن الداخلي يرافقون سجيناً درزياً ويمنعونه من التعرض لهجوم من قبل البدو، عند نقطة تفتيش تابعة لقوى الأمن الداخلي تعمل على منع مقاتلي البدو من التقدم باتجاه السويداء، 19 يوليو/تموز 2025. واشنطن تحث السلطات السورية على منع "الجهاديين" من دخول السويداء، والحكومة السورية تؤكد "توقف" القتال ويأتي التوقيع البحريني- الأمريكي في ظل الانخراط الخليجي في قطاع الطاقة النووية السلمية والالتزام بشكل أكبر بأهداف الاستدامة والطاقة النظيفة، على سبيل المثال، تمضي الإمارات في تشغيل مفاعل "براكة"، فيما تسير السعودية بخطوات ثابتة نحو تعاون مع الولايات المتحدة لتطوير الصناعات النووية السلمية داخل المملكة. لماذا تنضم البحرين إلى عمليات التحالف الدولي في البحر الأحمر؟ ويقول الكاتب السياسي البحريني عبدالله الجنيد إن التفاهم البحريني الأمريكي يأتي في إطار توجّه دول مجلس التعاون الخليجي للانخراط في عملية تعزيز مصادر إنتاج الطاقة الكهربائية وقدرات تحلية المياه وتوجيه جزء كبير من هذه الاحتياجات للصناعات الجديدة، مضيفاً لبي بي سي عربي أن البحرين لديها طموح كبير في عملية الانخراط بشكل حيوي في الثورة الصناعية الرابعة كالحاسوب الكمي وتخزين المعلومات، وهذا يقتضي وجود مصادر طاقة تكون ذات كفاءة عالية. استقبل الرئيس الأمريكي دونالد ترامب، ولي عهد البحرين الأمير سلمان في البيت الأبيض، 16 يوليو/تموز 2025صدر الصورة،EPA أما الخبيرة في الشؤون النووية في منطقة الخليج نور عيد، فتوضح أن معظم الدول، عندما تعلن عن رغبتها في تطوير الطاقة النووية، تبدأ بتوقيع مذكرات تفاهم مع العديد من الشركاء لتنويع خياراتها لأن مذكرة التفاهم لا تُلزمها بشيء، بل هي فقط بمثابة إعلان عن "خطى جدّية" في المضي بخطة لتطوير الطاقة النووية السلمية، ولكن عندما تبدأ عملية تقديم العروض، عندها يبدأ اتخاذ القرار الفعلي، بحسب وصفها. وتضيف عيد في حديث لبي بي سي عربي أنه بالنسبة للبحرين ونظراً لأنها دولة صغيرة، لا تملك القوى العاملة اللازمة ولا الخبرة الفنية لتطوير برنامج طاقة نووية متكامل، وتعطي مثالاً عن الإمارات التي بدورها لا تملك القوى العاملة الكافية لتشغيل المحطات النووية بنفسها، بل اعتمدت على شركات كورية لهذا الهدف وبعدد كبير من الخبراء الأجانب. لكن عيد لفتت إلى وجود مفاعلات SMRs أي المفاعلات المعيارية الصغيرة وهي مفاعلات نووية مصممة لتكون أصغر حجماً وأكثر مرونة من تلك التقليدية، يمكن تصنيعها ونقلها وتركيبها في مواقع وبلدان مختلفة، وهي لا تتطلب مساحة كبيرة، وبالتالي فإن كثيراً من الدول باتت تفكر في تطوير مفاعلات مماثلة، لأنها ليست مكلفة مقارنة بمحطات الطاقة النووية التقليدية كما أنها سهلة التشغيل، فضلاً عن استئناف البنك الدولي تمويل مشاريع الطاقة النووية بعد توقف دام عقوداً، وذلك في إطار جهوده لتلبية الطلب المتزايد على الطاقة النظيفة ودعم التنمية المستدامة. وتتوقف عيد عند واقع قطاع الطاقة النووية في الولايات المتحدة الذي تقول إنه "يعاني"، مشيرة إلى أن الأمريكيين يراهنون على مفاعلات SMRs التي يُتوقع أن ينتهوا من العمل على النموذج الأولي منها في العامين المقبلين، لإحياء صناعتهم النووية، على الرغم من كلفتها المرتفعة. لكنّ الأمر لن يشكّل مشكلة بالنسبة للخليجيين عموماً وللبحرين خصوصاً، بحسب عيد، التي ترى أن توقيع البحرين على مذكرة التعاون هو خطوة سياسية أكثر من أي شي آخر. توقيت حساس وأبعاد استراتيجية ويرى بعض المراقبين أن التوقيع يأتي في توقيت استراتيجي يحمل أبعاداً جيوسياسية واقتصادية مرتبطة بالوضع الإقليمي والدولي. فهو يأتي في ظل التصعيد المتجدد حول البرنامج النووي لجارة البحرين، إيران، وبعد المواجهة العسكرية بين إسرائيل وإيران التي دامت 12 يوماً، والضربة العسكرية التي وجّهتها الولايات المتحدة للمفاعلات النووية الإيرانية. ويعتبر أستاذ العلاقات الدولية الدكتور خطار أبو دياب، أن التوقيع بين المنامة وواشنطن هو رسالة لإيران بأنّ كل شيء ممكن، خصوصاً أن الولايات المتحدة كانت قد شددت على أهمية سلمية البرنامج النووي الإيراني، وبالتالي هو "نوعٌ من التحفيز للجانب الإيراني". وزير الدفاع الأمريكي بيت هيغسيث (الثاني من اليمين) يلتقي ولي عهد البحرين الأمير سلمان بن حمد آل خليفة (الثاني من اليسار) في البنتاغون في واشنطن العاصمة، في 17 يوليو 2025.صدر الصورة،Getty Images ويقول أبو دياب لبي بي سي إن الولايات المتحدة تتجه لشراكات في مجال الطاقة البديلة والطاقة النووية السلمية في كل دول المنطقة، وتسعى لتأخذ "الحصة الأساسية من الكعكة" في ظل منافسة من قبل دول أخرى أبرزها كوريا الجنوبية والصين وروسيا وبعض الدول الأوروبية. وصحيح أن الولايات المتحدة تسعى لجني مكاسب اقتصادية - بحسب أبو دياب - لكنها في المقابل تعمل على الإسهام بإعادة صياغة منظومة إقليمية أمنية، موضحاً أنه وعلى الرغم من إمكانيات البحرين المحدودة قياساً بدول أخرى غنية في المنطقة، إلا أن التوقيع هو خطوة لطمأنة البحرين، بمعنى أن الولايات المتحدة عندما تقوم بالتعاون النووي المدني مع أي دولة، فهي تشكل ضمانة أمنية لها بشكل أو بآخر، حتى لو لم تعلن ذلك صراحة. ما الذي يجمع المنامة وواشنطن؟ لا شك أن اتفاقية التعاون النووي السلمي فضلاً عن الاستثمارات البحرينية التي أُعلن عنها بقيمة 17 مليار دولار أمريكي، وتشمل اتفاقيات في مجالات الطيران والتكنولوجيا والصناعة والاستثمار، ستعزز من الثقة المتبادلة والشراكة المتينة بين البحرين والولايات المتحدة، وتفتح باباً لتعاون أوسع في مجالات أخرى ضمن تحالف استراتيجي طويل الأمد. وبحسب الكاتب السياسي البحريني عبدالله الجنيد، فإن البحرين ليست بجديدة على الاستثمار في الصناعات التحويلية، متوقفاً عند أهمية اتفاقية إنشاء كابل ألياف ضوئية بحري بطول 800 كيلومتر في شمال الخليج، يربط بين البحرين والسعودية والكويت والعراق بالشبكات العالمية، وقال إنه أحد المشاريع ذات الأبعاد الاستراتيجية بعد تعرّض الكابلات البحرية التي تمرّ في خليج عدن وباب المندب لكثير من التهديدات والهجمات. ويضيف الجنيد أن البحرين والولايات المتحدة تحكمهما علاقات تاريخية ليست وليدة سنوات مضت، كما أن المنامة طوّرت علاقات مختلفة مع الإدارة الأمريكية على المستويات كافة. القواعد الأمريكية في الخليج: ماذا نعرف عنها؟ البحرين وإسرائيل: ترامب يعلن عن إقامة علاقات دبلوماسية كاملة بين البلدين وتستضيف البحرين مقر الأسطول الخامس الأمريكي على أراضيها ما يجعلها مركزاً رئيسياً للعمليات البحرية الأمريكية في الخليج، ولأمن حركة الملاحة في المنطقة. كما أنها أول دولة خليجية توقع اتفاقية تجارة حرة مع الولايات المتحدة دخلت حيز التنفيذ في يناير/حزيران 2006، فضلاً عن كونها طرفاً رئيسياً في الاتفاقيات الابراهيمية التي رعاها ترامب خلال ولايته الرئاسية الأولى، والتي أقامت بموجبها البحرين علاقات رسمية مع إسرائيل. انضمت البحرين إلى الدول الخليجية الساعية لتطوير الطاقة النووية السلمية، إذ وقّعت الولايات المتحدة والبحرين بالأحرف الأولى اتفاقية للتعاون النووي المدني، في "خطوة تُظهر استعداد الولايات المتحدة للشراكة مع أيّ دولة ترغب في متابعة برنامج نووي مدني لا يهدف إلى إنتاج أسلحة أو تهديد أمن الدول المجاورة"، بحسب تعبير وزير الخارجية الأمريكية ماركو روبيو. وجاء ذلك في إطار الزيارة الرسمية التي قام بها ولي عهد البحرين ورئيس مجلس الوزراء الأمير سلمان بن حمد آل خليفة إلى الولايات المتحدة الأمريكية. فماذا يعني ذلك بالنسبة للبحرين؟ الرئيس الأمريكي دونالد ترامب (يسار) يستقبل رئيس وزراء البحرين وولي العهد الشيخ سلمان بن حمد آل خليفة في البيت الأبيض في 16 يوليو 2025.صدر الصورة،EPA التعليق على الصورة،استقبل الرئيس الأمريكي دونالد ترامب، ولي عهد البحرين الأمير سلمان في البيت الأبيض، 16 يوليو/تموز 2025 تأتي اتفاقية التعاون النووي المدني في إطار التزام البحرين بتحقيق الحياد الكربوني بحلول عام 2060، وبما يسهم في دعم الجهود الدولية لمواجهة تحديات التغير المناخي وحماية البيئة. ومن شأن التعاون الثنائي أن يساهم في تطوير قدرات البحرين في استخدام الطاقة النووية لأغراض مدنية، وتلبية احتياجاتها مثل توليد الكهرباء وتحلية المياه وتنويع مصادر الطاقة وتقليل الاعتماد على النفط، كما من شأنها أن تتيح للمنامة الاستفادة من التكنولوجيا والخبرة ضباط من قوى الأمن الداخلي يرافقون سجيناً درزياً ويمنعونه من التعرض لهجوم من قبل البدو، عند نقطة تفتيش تابعة لقوى الأمن الداخلي تعمل على منع مقاتلي البدو من التقدم باتجاه السويداء، 19 يوليو/تموز 2025. واشنطن تحث السلطات السورية على منع "الجهاديين" من دخول السويداء، والحكومة السورية تؤكد "توقف" القتال ويأتي التوقيع البحريني- الأمريكي في ظل الانخراط الخليجي في قطاع الطاقة النووية السلمية والالتزام بشكل أكبر بأهداف الاستدامة والطاقة النظيفة، على سبيل المثال، تمضي الإمارات في تشغيل مفاعل "براكة"، فيما تسير السعودية بخطوات ثابتة نحو تعاون مع الولايات المتحدة لتطوير الصناعات النووية السلمية داخل المملكة. لماذا تنضم البحرين إلى عمليات التحالف الدولي في البحر الأحمر؟ ويقول الكاتب السياسي البحريني عبدالله الجنيد إن التفاهم البحريني الأمريكي يأتي في إطار توجّه دول مجلس التعاون الخليجي للانخراط في عملية تعزيز مصادر إنتاج الطاقة الكهربائية وقدرات تحلية المياه وتوجيه جزء كبير من هذه الاحتياجات للصناعات الجديدة، مضيفاً لبي بي سي عربي أن البحرين لديها طموح كبير في عملية الانخراط بشكل حيوي في الثورة الصناعية الرابعة كالحاسوب الكمي وتخزين المعلومات، وهذا يقتضي وجود مصادر طاقة تكون ذات كفاءة عالية. استقبل الرئيس الأمريكي دونالد ترامب، ولي عهد البحرين الأمير سلمان في البيت الأبيض، 16 يوليو/تموز 2025صدر الصورة،EPA أما الخبيرة في الشؤون النووية في منطقة الخليج نور عيد، فتوضح أن معظم الدول، عندما تعلن عن رغبتها في تطوير الطاقة النووية، تبدأ بتوقيع مذكرات تفاهم مع العديد من الشركاء لتنويع خياراتها لأن مذكرة التفاهم لا تُلزمها بشيء، بل هي فقط بمثابة إعلان عن "خطى جدّية" في المضي بخطة لتطوير الطاقة النووية السلمية، ولكن عندما تبدأ عملية تقديم العروض، عندها يبدأ اتخاذ القرار الفعلي، بحسب وصفها. وتضيف عيد في حديث لبي بي سي عربي أنه بالنسبة للبحرين ونظراً لأنها دولة صغيرة، لا تملك القوى العاملة اللازمة ولا الخبرة الفنية لتطوير برنامج طاقة نووية متكامل، وتعطي مثالاً عن الإمارات التي بدورها لا تملك القوى العاملة الكافية لتشغيل المحطات النووية بنفسها، بل اعتمدت على شركات كورية لهذا الهدف وبعدد كبير من الخبراء الأجانب. لكن عيد لفتت إلى وجود مفاعلات SMRs أي المفاعلات المعيارية الصغيرة وهي مفاعلات نووية مصممة لتكون أصغر حجماً وأكثر مرونة من تلك التقليدية، يمكن تصنيعها ونقلها وتركيبها في مواقع وبلدان مختلفة، وهي لا تتطلب مساحة كبيرة، وبالتالي فإن كثيراً من الدول باتت تفكر في تطوير مفاعلات مماثلة، لأنها ليست مكلفة مقارنة بمحطات الطاقة النووية التقليدية كما أنها سهلة التشغيل، فضلاً عن استئناف البنك الدولي تمويل مشاريع الطاقة النووية بعد توقف دام عقوداً، وذلك في إطار جهوده لتلبية الطلب المتزايد على الطاقة النظيفة ودعم التنمية المستدامة. وتتوقف عيد عند واقع قطاع الطاقة النووية في الولايات المتحدة الذي تقول إنه "يعاني"، مشيرة إلى أن الأمريكيين يراهنون على مفاعلات SMRs التي يُتوقع أن ينتهوا من العمل على النموذج الأولي منها في العامين المقبلين، لإحياء صناعتهم النووية، على الرغم من كلفتها المرتفعة. لكنّ الأمر لن يشكّل مشكلة بالنسبة للخليجيين عموماً وللبحرين خصوصاً، بحسب عيد، التي ترى أن توقيع البحرين على مذكرة التعاون هو خطوة سياسية أكثر من أي شي آخر. توقيت حساس وأبعاد استراتيجية ويرى بعض المراقبين أن التوقيع يأتي في توقيت استراتيجي يحمل أبعاداً جيوسياسية واقتصادية مرتبطة بالوضع الإقليمي والدولي. فهو يأتي في ظل التصعيد المتجدد حول البرنامج النووي لجارة البحرين، إيران، وبعد المواجهة العسكرية بين إسرائيل وإيران التي دامت 12 يوماً، والضربة العسكرية التي وجّهتها الولايات المتحدة للمفاعلات النووية الإيرانية. ويعتبر أستاذ العلاقات الدولية الدكتور خطار أبو دياب، أن التوقيع بين المنامة وواشنطن هو رسالة لإيران بأنّ كل شيء ممكن، خصوصاً أن الولايات المتحدة كانت قد شددت على أهمية سلمية البرنامج النووي الإيراني، وبالتالي هو "نوعٌ من التحفيز للجانب الإيراني". وزير الدفاع الأمريكي بيت هيغسيث (الثاني من اليمين) يلتقي ولي عهد البحرين الأمير سلمان بن حمد آل خليفة (الثاني من اليسار) في البنتاغون في واشنطن العاصمة، في 17 يوليو 2025.صدر الصورة،Getty Images ويقول أبو دياب لبي بي سي إن الولايات المتحدة تتجه لشراكات في مجال الطاقة البديلة والطاقة النووية السلمية في كل دول المنطقة، وتسعى لتأخذ "الحصة الأساسية من الكعكة" في ظل منافسة من قبل دول أخرى أبرزها كوريا الجنوبية والصين وروسيا وبعض الدول الأوروبية. وصحيح أن الولايات المتحدة تسعى لجني مكاسب اقتصادية - بحسب أبو دياب - لكنها في المقابل تعمل على الإسهام بإعادة صياغة منظومة إقليمية أمنية، موضحاً أنه وعلى الرغم من إمكانيات البحرين المحدودة قياساً بدول أخرى غنية في المنطقة، إلا أن التوقيع هو خطوة لطمأنة البحرين، بمعنى أن الولايات المتحدة عندما تقوم بالتعاون النووي المدني مع أي دولة، فهي تشكل ضمانة أمنية لها بشكل أو بآخر، حتى لو لم تعلن ذلك صراحة. ما الذي يجمع المنامة وواشنطن؟ لا شك أن اتفاقية التعاون النووي السلمي فضلاً عن الاستثمارات البحرينية التي أُعلن عنها بقيمة 17 مليار دولار أمريكي، وتشمل اتفاقيات في مجالات الطيران والتكنولوجيا والصناعة والاستثمار، ستعزز من الثقة المتبادلة والشراكة المتينة بين البحرين والولايات المتحدة، وتفتح باباً لتعاون أوسع في مجالات أخرى ضمن تحالف استراتيجي طويل الأمد. وبحسب الكاتب السياسي البحريني عبدالله الجنيد، فإن البحرين ليست بجديدة على الاستثمار في الصناعات التحويلية، متوقفاً عند أهمية اتفاقية إنشاء كابل ألياف ضوئية بحري بطول 800 كيلومتر في شمال الخليج، يربط بين البحرين والسعودية والكويت والعراق بالشبكات العالمية، وقال إنه أحد المشاريع ذات الأبعاد الاستراتيجية بعد تعرّض الكابلات البحرية التي تمرّ في خليج عدن وباب المندب لكثير من التهديدات والهجمات. ويضيف الجنيد أن البحرين والولايات المتحدة تحكمهما علاقات تاريخية ليست وليدة سنوات مضت، كما أن المنامة طوّرت علاقات مختلفة مع الإدارة الأمريكية على المستويات كافة. القواعد الأمريكية في الخليج: ماذا نعرف عنها؟ البحرين وإسرائيل: ترامب يعلن عن إقامة علاقات دبلوماسية كاملة بين البلدين وتستضيف البحرين مقر الأسطول الخامس الأمريكي على أراضيها ما يجعلها مركزاً رئيسياً للعمليات البحرية الأمريكية في الخليج، ولأمن حركة الملاحة في المنطقة. كما أنها أول دولة خليجية توقع اتفاقية تجارة حرة مع الولايات المتحدة دخلت حيز التنفيذ في يناير/حزيران 2006، فضلاً عن كونها طرفاً رئيسياً في الاتفاقيات الابراهيمية التي رعاها ترامب خلال ولايته الرئاسية الأولى، والتي أقامت بموجبها البحرين علاقات رسمية مع إسرائيل. شبكة كهرباء هولندا تواجه أزمة.. ومخاوف من هروب المستثمرين http://moee.gov.eg/test_new/new_info.aspx?h_id=45074&call_p=news_f.aspx &pg_index=0 attaqa.net/2025/07/13/%D8%B4%D8%A8%D9%83%D8%A9-%D9%83%D9%87%D8%B1%D8%A8%D8%A7%D8%A1-%D9%87%D9%88%D9%84%D9%86%D8%AF%D8%A7-%D8%AA%D9%88%D8%A7%D8%AC%D9%87-%D8%A3%D8%B2%D9%85%D8%A9-%D9%88%D9%85%D8%AE%D8%A7%D9%88%D9%81-%D9%85/ Wed, 16 Jul 2025 00:00:00 GMT تواجه شبكة كهرباء هولندا أزمة جراء خطة كهربة الاقتصاد، إذ تحتاج إلى استثمارات هائلة لتمديد الفروع والكابلات حتى تتمكن من استيعاب الطلب الهائل على الربط معها من قبل المنازل ونشاط الأعمال، وإلّا ستكون التكلفة باهظة؛ تتمثل بخسارة الاستثمارات في الأنشطة المختلفة. وتقف آلاف من الشركات والمصانع والمنازل في صفّ طويل انتظارًا لإشارة من الحكومة توافق بها على الربط مع شبكة كهرباء، قدّرتها شبكة الخدمات "نتبهير ندرلاند" بنحو 11.9 ألف، وفق تقرير طالعته منصة الطاقة المتخصصة (مقرّها واشنطن). ويأتي على رأس هؤلاء الطالبين للربط مع شبكة كهرباء هولندا: مستشفيات ومحطات إطفاء حرائق، إضافة إلى آلاف من المنازل الجديدة. وقال مسؤولون هولنديون وممثلو شركات، إن الانتظار الطويل للربط مع شبكة الكهرباء يوقف النمو الاقتصادي، إضافة إلى أنه قد يجبر الشركات والمصانع على إعادة النظر في خططها الاستثمارية. ورغم ضخ استثمارات ضخمة في تدشين كابلات جديدة ونقاط ربط ووصلات بالشبكة، فإن بعض المناطق بالبلاد لن تحصل على الربط بالشبكة قبل عام 2035، وفق بيانات مشغّلي الشبكة. ويكشف تصاعد المشكلة في هولندا أزمة عدم جاهزية شبكات الكهرباء في أوروبا لكهربة الأنشطة؛ في ضوء تسريع عمليات التكتل لتحوّل الطاقة وتحقيق الحياد الكربوني. شبكة كهرباء هولندا نموذج للتحذير قالت قائدة فريق الطاقة في جمعية "راب" غير الربحية، التي تتخذ من بروكسل مقرًا لها، زسوزسانا باتو: "إن شبكات الكهرباء في أوروبا يجب أن تصنّف نموذج هولندا في مجال ازدحام الشبكة وتعطّل طالبي الربط معها بوصفه تحذيرًا لكل دول القارة". غير أن مسؤولًا هولنديًا أقرَّ بسوء الوضع في بلاده، قائلًا: "الوضع ليس بهذا السوء في أيّ مكان آخر". وهولندا هي الأسرع بين أوروبا في خطط كهربة قطاعات حيوية في اقتصادها، بعد وقف إنتاج حقل الغاز العملاق "غرونينجن" عام 2023، إذ تكشف بيانات شبكة الخدمات "نتبهير ندرلاند" أن أكثر من 2.6 مليون منزل هولندي مُغطى بألواح طاقة شمسية، وسارعت الشركات بالتخلّي عن الغاز بعد أزمة أسعار الطاقة في الاتحاد الأوروبي في عام 2022. وقالت الشركة المشغّلة لشبكة الكهرباء الوطنية في البلاد "تنت"، إن البلاد اعتادت على استعمال الغاز في توليد الكهرباء، ولم تطور الشبكة بعد ذلك، في حين تُقدّر الحكومة الاحتياجات الاستثمارية لتأهيل الشبكة ومدّ الكابلات ومحطات الكهرباء الفرعية بنحو 200 مليار يورو (234 مليار دولارًا أميركيًا) حتى 2040. واقترح مسؤولون هولنديون على علاقة بالمحادثات بهذا الشأن، بيع حصة شركة تنت في شبكة كهرباء ألمانيا لتمويل جزء من هذه الاستثمارات المطلوبة، لكن لن تتجاوز قيمتها 20 مليار يورو (23.4 مليار دولارًا أميركيًا)، والجزء الأكبر من التمويل سيأتي من جيوب المستهلكين. ويعني ذلك أن المستهلكين في أمستردام سيتحملون عبئًا أكبر، رغم أن الأسعار هي الأكبر في غرب أوروبا بسبب ازدحام الطلب على شبكة كهرباء هولندا. وعلى سبيل المثال، يدفع المستهلك الهولندي 30 يورو زيادة لكل ميغاواط، مقارنة بفرنسا خلال العام الجاري (2025)، وفق بيانات شركة الاستشارات (أمبر). عقود لخفض الأسعار توقعت شركة تنت (مشغّلة شبكة كهرباء هولندا) أن تزيد تكلفة الكهرباء على المستهلكين بنسبة 4.3-4.7% سنويًا، بسبب تحميلهم تكاليف تمديد الشبكة وتطويرها لمجابهة الطلب الزائد، وكهربة الأنشطة الاقتصادية. ولتخفيف الضغط على مستهلكي شبكة الكهرباء الهولندية وبعض دول أوروبا، بدأت الحكومات تمنح عقودًا للمنازل؛ تضمن تخفيضًا لأسعار الكهرباء خارج أوقات الذروة (من الساعة 11 صباحًا حتى 3 مساءً)، إضافة إلى عقود مرنة أخرى تسمح للمستهلك بسداد الفواتير في أوقات محددة. وبدءًا من أول أبريل/نيسان 2025، يُمكن للمشغّلين تقديم عقود يُمنع فيها كبار المستهلكين الصناعيين من استعمال توصيلاتهم على الإطلاق خلال ساعات الذروة المُحددة مقابل تعرفات مُخفضة. وكانت مدينة لاهاي الهولندية قد أطلقت حملة توعية تحت عنوان: "استعمال أكثر وعيًا للطاقة" عبر التلفاز ووسائل التواصل الاجتماعي، تطلب من المستهلكين شحن دراجاتهم وسياراتهم خارج أوقات الذروة من الساعة 4-9 مساء، وهي مدة الذروة التي تتعرض فيها الشبكة لأكبر ضغط. غير أن القادة المحليين ما زالوا قلقين من أن مناطقهم ستخسر استثماراتها إذا استمرت صفوف الانتظار للحصول على الربط مع شبكة الكهرباء. وعبّر عن ذلك عمدة آيندهوفن جيروين ديسلبلوم، إذ قال: "كل شيء سيُزوَّد بالكهرباء، والبنية التحتية للكهرباء بحاجة إلى نمو هائل في كل مكان.. منطقة برينبورت حول آيندهوفن، التي تغطي 750 ألف شخص في عدّة بلديات بجنوب هولندا، قد خسرت استثماراتها بسبب اضطرارها إلى ترشيد إمدادات الكهرباء". تواجه شبكة كهرباء هولندا أزمة جراء خطة كهربة الاقتصاد، إذ تحتاج إلى استثمارات هائلة لتمديد الفروع والكابلات حتى تتمكن من استيعاب الطلب الهائل على الربط معها من قبل المنازل ونشاط الأعمال، وإلّا ستكون التكلفة باهظة؛ تتمثل بخسارة الاستثمارات في الأنشطة المختلفة. وتقف آلاف من الشركات والمصانع والمنازل في صفّ طويل انتظارًا لإشارة من الحكومة توافق بها على الربط مع شبكة كهرباء، قدّرتها شبكة الخدمات "نتبهير ندرلاند" بنحو 11.9 ألف، وفق تقرير طالعته منصة الطاقة المتخصصة (مقرّها واشنطن). ويأتي على رأس هؤلاء الطالبين للربط مع شبكة كهرباء هولندا: مستشفيات ومحطات إطفاء حرائق، إضافة إلى آلاف من المنازل الجديدة. وقال مسؤولون هولنديون وممثلو شركات، إن الانتظار الطويل للربط مع شبكة الكهرباء يوقف النمو الاقتصادي، إضافة إلى أنه قد يجبر الشركات والمصانع على إعادة النظر في خططها الاستثمارية. ورغم ضخ استثمارات ضخمة في تدشين كابلات جديدة ونقاط ربط ووصلات بالشبكة، فإن بعض المناطق بالبلاد لن تحصل على الربط بالشبكة قبل عام 2035، وفق بيانات مشغّلي الشبكة. ويكشف تصاعد المشكلة في هولندا أزمة عدم جاهزية شبكات الكهرباء في أوروبا لكهربة الأنشطة؛ في ضوء تسريع عمليات التكتل لتحوّل الطاقة وتحقيق الحياد الكربوني. شبكة كهرباء هولندا نموذج للتحذير قالت قائدة فريق الطاقة في جمعية "راب" غير الربحية، التي تتخذ من بروكسل مقرًا لها، زسوزسانا باتو: "إن شبكات الكهرباء في أوروبا يجب أن تصنّف نموذج هولندا في مجال ازدحام الشبكة وتعطّل طالبي الربط معها بوصفه تحذيرًا لكل دول القارة". غير أن مسؤولًا هولنديًا أقرَّ بسوء الوضع في بلاده، قائلًا: "الوضع ليس بهذا السوء في أيّ مكان آخر". وهولندا هي الأسرع بين أوروبا في خطط كهربة قطاعات حيوية في اقتصادها، بعد وقف إنتاج حقل الغاز العملاق "غرونينجن" عام 2023، إذ تكشف بيانات شبكة الخدمات "نتبهير ندرلاند" أن أكثر من 2.6 مليون منزل هولندي مُغطى بألواح طاقة شمسية، وسارعت الشركات بالتخلّي عن الغاز بعد أزمة أسعار الطاقة في الاتحاد الأوروبي في عام 2022. وقالت الشركة المشغّلة لشبكة الكهرباء الوطنية في البلاد "تنت"، إن البلاد اعتادت على استعمال الغاز في توليد الكهرباء، ولم تطور الشبكة بعد ذلك، في حين تُقدّر الحكومة الاحتياجات الاستثمارية لتأهيل الشبكة ومدّ الكابلات ومحطات الكهرباء الفرعية بنحو 200 مليار يورو (234 مليار دولارًا أميركيًا) حتى 2040. واقترح مسؤولون هولنديون على علاقة بالمحادثات بهذا الشأن، بيع حصة شركة تنت في شبكة كهرباء ألمانيا لتمويل جزء من هذه الاستثمارات المطلوبة، لكن لن تتجاوز قيمتها 20 مليار يورو (23.4 مليار دولارًا أميركيًا)، والجزء الأكبر من التمويل سيأتي من جيوب المستهلكين. ويعني ذلك أن المستهلكين في أمستردام سيتحملون عبئًا أكبر، رغم أن الأسعار هي الأكبر في غرب أوروبا بسبب ازدحام الطلب على شبكة كهرباء هولندا. وعلى سبيل المثال، يدفع المستهلك الهولندي 30 يورو زيادة لكل ميغاواط، مقارنة بفرنسا خلال العام الجاري (2025)، وفق بيانات شركة الاستشارات (أمبر). عقود لخفض الأسعار توقعت شركة تنت (مشغّلة شبكة كهرباء هولندا) أن تزيد تكلفة الكهرباء على المستهلكين بنسبة 4.3-4.7% سنويًا، بسبب تحميلهم تكاليف تمديد الشبكة وتطويرها لمجابهة الطلب الزائد، وكهربة الأنشطة الاقتصادية. ولتخفيف الضغط على مستهلكي شبكة الكهرباء الهولندية وبعض دول أوروبا، بدأت الحكومات تمنح عقودًا للمنازل؛ تضمن تخفيضًا لأسعار الكهرباء خارج أوقات الذروة (من الساعة 11 صباحًا حتى 3 مساءً)، إضافة إلى عقود مرنة أخرى تسمح للمستهلك بسداد الفواتير في أوقات محددة. وبدءًا من أول أبريل/نيسان 2025، يُمكن للمشغّلين تقديم عقود يُمنع فيها كبار المستهلكين الصناعيين من استعمال توصيلاتهم على الإطلاق خلال ساعات الذروة المُحددة مقابل تعرفات مُخفضة. وكانت مدينة لاهاي الهولندية قد أطلقت حملة توعية تحت عنوان: "استعمال أكثر وعيًا للطاقة" عبر التلفاز ووسائل التواصل الاجتماعي، تطلب من المستهلكين شحن دراجاتهم وسياراتهم خارج أوقات الذروة من الساعة 4-9 مساء، وهي مدة الذروة التي تتعرض فيها الشبكة لأكبر ضغط. غير أن القادة المحليين ما زالوا قلقين من أن مناطقهم ستخسر استثماراتها إذا استمرت صفوف الانتظار للحصول على الربط مع شبكة الكهرباء. وعبّر عن ذلك عمدة آيندهوفن جيروين ديسلبلوم، إذ قال: "كل شيء سيُزوَّد بالكهرباء، والبنية التحتية للكهرباء بحاجة إلى نمو هائل في كل مكان.. منطقة برينبورت حول آيندهوفن، التي تغطي 750 ألف شخص في عدّة بلديات بجنوب هولندا، قد خسرت استثماراتها بسبب اضطرارها إلى ترشيد إمدادات الكهرباء". توليد الكهرباء بالفحم في الهند.. الحكومة تتخلى عن قواعد انبعاثات الكبريت http://moee.gov.eg/test_new/new_info.aspx?h_id=45073&call_p=news_f.aspx &pg_index=0 attaqa.net/2025/07/13/%D8%AA%D9%88%D9%84%D9%8A%D8%AF-%D8%A7%D9%84%D9%83%D9%87%D8%B1%D8%A8%D8%A7%D8%A1-%D8%A8%D8%A7%D9%84%D9%81%D8%AD%D9%85-%D9%81%D9%8A-%D8%A7%D9%84%D9%87%D9%86%D8%AF-%D8%A7%D9%84%D8%AD%D9%83%D9%88%D9%85/ Wed, 16 Jul 2025 00:00:00 GMT أزالت الحكومة معظم القواعد الحاكمة لانبعاثات محطات توليد الكهرباء بالفحم في الهند، ما يُثير علامات الاستفهام حول إمكان تحقيق مستهدفات خفض الانبعاثات وصولًا لهدف الحياد الكربوني بحلول عام 2070. إذ أصدرت أمرًا بإعفاء معظم محطات الفحم من تركيب أجهزة إزالة كبريت غاز المداخن (FGD) باهظة الثمن ما دام أنها بعيدة عن المدن الكبرى. جاء القرار بعد أن كشفت دراسة عن أن تلك الأجهزة غير مُجدية في خفض انبعاثات الكبريت، كما ستضيف 69 مليون طن من انبعاثات ثاني أكسيد الكربون بحلول عام 2030. وتعتمد الهند على الفحم لتوليد 70% من احتياجاتها من الكهرباء؛ بما يجعلها ثالث أكبر مصدر لانبعاثات الكربون في العالم بعد الصين والولايات المتحدة، بحسب البيانات لدى منصة الطاقة المتخصصة (مقرّها واشنطن). انبعاثات محطات توليد الكهرباء بالفحم في الهند عدّلت الحكومة أمرًا أصدرته في عام 2015 يُلزم محطات توليد الكهرباء بالفحم في الهند بتركيب أجهزة إزالة كبريت غاز المداخن من أجل مكافحة التلوث الناتج عن غاز ثاني أكسيد الكبريت لحماية صحة المواطنين. وبموجب القواعد الجديدة الصادرة يوم الجمعة (11 يوليو/تموز)، تقرر إعفاء 79% من محطات توليد الكهرباء بالفحم التي تقع خارج نطاق 10 كيلومترات من المدن الكبرى الملوثة. أما في حالة 10% من المحطات "القريبة" من المدن الكبرى؛ فسيكون تركيب الأجهزة وفقًا لكل حالة على حدة. محطة لتوليد الكهرباء من الفحم في الهند محطة لتوليد الكهرباء من الفحم في الهند - الصورة من "sierraclub" وبحلول شهر ديسمبر/كانون الأول (2027)، سيتعين على النسبة المتبقية (10%) من المحطات التي يقع معظمها بالقرب من العاصمة نيودلهي والمدن التي يزيد عدد سكانها عن مليون نسمة، تركيب أجهزة إزالة الكبريت من غاز المداخن. وبحسب البيانات لدى منصة الطاقة المتخصصة، كانت القواعد المبدئية تُلزم محطات الفحم البالغ عددها 537 محطة بتركيب الأجهزة التي تبلغ تكلفة الواحدة منها 12 مليون روبية (140 ألف دولار) لكل ميغاواط وذلك على مراحل بدءًا من عام 2018، لكن تأجل الموعد الأقصى للالتزام إلى عام 2029 في بعض المحطات. يأتي ذلك بعدما أنفقت أكبر شركات الكهرباء في الهند "إن تي بي سي" المملوكة للحكومة (NTPC) 4 مليارات دولار لتركيب الأجهزة المذكورة في 11% تقريبًا من محطاتها العاملة بحرق الفحم، كما قدم نحو نصف المحطات الحرارية طلبيات لأجهزة إزالة كبريت المداخن أو بدأت تركيبها بالفعل. انبعاثات توليد الكهرباء بالفحم في الهند جاء القرار بشأن انبعاثات محطات توليد الكهرباء بالفحم في الهند بناءً على نتائج تحليل وجد أن أجهزة إزالة كبريت غاز المداخن لا تُزيل تمامًا غاز ثاني أكسيد الكبريت الضار بالصحة لكنها تولد غاز ثاني أكسيد الكربون أيضًا. وكشفت الدراسة، التي أجراها معهد الدراسات المتقدمة (NIAS)، عن أن هدف 2015 لا يخلو من العيوب؛ لأن أكثر من 90% من الفحم الهندي يحتوي على نسبة منخفضة من الكبريت. ويوضح الرسم البياني التالي -أعدّته وحدة أبحاث الطاقة- وجود الهند في المركز الثاني بقائمة أكبر الدول المستهلكة للفحم خلال عام 2024: أكبر 10 دول مستهلكة للفحم في العالم خلال 2024 كما توصل الخبراء إلى أن محطات الكهرباء الحرارية مصممة بحيث تقلل أخطار الأمطار الحمضية والتلوث؛ لأن طول المدخنة الواحدة يصل إلى 220 مترًا كما تعمل المحطات بطريقة تحد من انبعاثات ثاني أكسيد الكبريت. وعلاوة على ذلك؛ فإن تركيب أجهزة إزالة كبريت غاز المداخن سيرفع استهلاك الكهرباء والماء العذب، وسيزيد انبعاثات ثاني أكسيد الكربون بمقدار 69 مليون طن بين عامي 2025 و2030 وسيخفض انبعاثات ثاني أكسيد الكربون بمقدار 17 مليون طن فقط. في المقابل، أوصى التقرير، الذي صدر نهاية العام الماضي (2024)، بالتركيز أكثر على إزالة الجسيمات الدقيقة عبر التوسع في نشر أجهزة الترسيب الكهروستاتيكي (ESP) الأرخص. كما اقترح تركيب أجهزة غاز المداخن في المحطات التي تستعمل الفحم المستورد أو الذي يحتوي على نسبة كبريت عالية. يُشار هنا إلى أنه من المتوقع أن تقفز القدرات المركبة لمحطات توليد الكهرباء بالفحم في الهند إلى 383 غيغاواط بحلول عام 2032 من أجل تلبية الطلب في الدولة صاحبة أكبر تعداد سكاني في العالم. أزالت الحكومة معظم القواعد الحاكمة لانبعاثات محطات توليد الكهرباء بالفحم في الهند، ما يُثير علامات الاستفهام حول إمكان تحقيق مستهدفات خفض الانبعاثات وصولًا لهدف الحياد الكربوني بحلول عام 2070. إذ أصدرت أمرًا بإعفاء معظم محطات الفحم من تركيب أجهزة إزالة كبريت غاز المداخن (FGD) باهظة الثمن ما دام أنها بعيدة عن المدن الكبرى. جاء القرار بعد أن كشفت دراسة عن أن تلك الأجهزة غير مُجدية في خفض انبعاثات الكبريت، كما ستضيف 69 مليون طن من انبعاثات ثاني أكسيد الكربون بحلول عام 2030. وتعتمد الهند على الفحم لتوليد 70% من احتياجاتها من الكهرباء؛ بما يجعلها ثالث أكبر مصدر لانبعاثات الكربون في العالم بعد الصين والولايات المتحدة، بحسب البيانات لدى منصة الطاقة المتخصصة (مقرّها واشنطن). انبعاثات محطات توليد الكهرباء بالفحم في الهند عدّلت الحكومة أمرًا أصدرته في عام 2015 يُلزم محطات توليد الكهرباء بالفحم في الهند بتركيب أجهزة إزالة كبريت غاز المداخن من أجل مكافحة التلوث الناتج عن غاز ثاني أكسيد الكبريت لحماية صحة المواطنين. وبموجب القواعد الجديدة الصادرة يوم الجمعة (11 يوليو/تموز)، تقرر إعفاء 79% من محطات توليد الكهرباء بالفحم التي تقع خارج نطاق 10 كيلومترات من المدن الكبرى الملوثة. أما في حالة 10% من المحطات "القريبة" من المدن الكبرى؛ فسيكون تركيب الأجهزة وفقًا لكل حالة على حدة. محطة لتوليد الكهرباء من الفحم في الهند محطة لتوليد الكهرباء من الفحم في الهند - الصورة من "sierraclub" وبحلول شهر ديسمبر/كانون الأول (2027)، سيتعين على النسبة المتبقية (10%) من المحطات التي يقع معظمها بالقرب من العاصمة نيودلهي والمدن التي يزيد عدد سكانها عن مليون نسمة، تركيب أجهزة إزالة الكبريت من غاز المداخن. وبحسب البيانات لدى منصة الطاقة المتخصصة، كانت القواعد المبدئية تُلزم محطات الفحم البالغ عددها 537 محطة بتركيب الأجهزة التي تبلغ تكلفة الواحدة منها 12 مليون روبية (140 ألف دولار) لكل ميغاواط وذلك على مراحل بدءًا من عام 2018، لكن تأجل الموعد الأقصى للالتزام إلى عام 2029 في بعض المحطات. يأتي ذلك بعدما أنفقت أكبر شركات الكهرباء في الهند "إن تي بي سي" المملوكة للحكومة (NTPC) 4 مليارات دولار لتركيب الأجهزة المذكورة في 11% تقريبًا من محطاتها العاملة بحرق الفحم، كما قدم نحو نصف المحطات الحرارية طلبيات لأجهزة إزالة كبريت المداخن أو بدأت تركيبها بالفعل. انبعاثات توليد الكهرباء بالفحم في الهند جاء القرار بشأن انبعاثات محطات توليد الكهرباء بالفحم في الهند بناءً على نتائج تحليل وجد أن أجهزة إزالة كبريت غاز المداخن لا تُزيل تمامًا غاز ثاني أكسيد الكبريت الضار بالصحة لكنها تولد غاز ثاني أكسيد الكربون أيضًا. وكشفت الدراسة، التي أجراها معهد الدراسات المتقدمة (NIAS)، عن أن هدف 2015 لا يخلو من العيوب؛ لأن أكثر من 90% من الفحم الهندي يحتوي على نسبة منخفضة من الكبريت. ويوضح الرسم البياني التالي -أعدّته وحدة أبحاث الطاقة- وجود الهند في المركز الثاني بقائمة أكبر الدول المستهلكة للفحم خلال عام 2024: أكبر 10 دول مستهلكة للفحم في العالم خلال 2024 كما توصل الخبراء إلى أن محطات الكهرباء الحرارية مصممة بحيث تقلل أخطار الأمطار الحمضية والتلوث؛ لأن طول المدخنة الواحدة يصل إلى 220 مترًا كما تعمل المحطات بطريقة تحد من انبعاثات ثاني أكسيد الكبريت. وعلاوة على ذلك؛ فإن تركيب أجهزة إزالة كبريت غاز المداخن سيرفع استهلاك الكهرباء والماء العذب، وسيزيد انبعاثات ثاني أكسيد الكربون بمقدار 69 مليون طن بين عامي 2025 و2030 وسيخفض انبعاثات ثاني أكسيد الكربون بمقدار 17 مليون طن فقط. في المقابل، أوصى التقرير، الذي صدر نهاية العام الماضي (2024)، بالتركيز أكثر على إزالة الجسيمات الدقيقة عبر التوسع في نشر أجهزة الترسيب الكهروستاتيكي (ESP) الأرخص. كما اقترح تركيب أجهزة غاز المداخن في المحطات التي تستعمل الفحم المستورد أو الذي يحتوي على نسبة كبريت عالية. يُشار هنا إلى أنه من المتوقع أن تقفز القدرات المركبة لمحطات توليد الكهرباء بالفحم في الهند إلى 383 غيغاواط بحلول عام 2032 من أجل تلبية الطلب في الدولة صاحبة أكبر تعداد سكاني في العالم. بـ370 ألف لوحة شمسية.. مشروع صيني رائد يجمع بين الطاقة الشمسية وتربية الأسماك http://moee.gov.eg/test_new/new_info.aspx?h_id=45072&call_p=news_f.aspx &pg_index=0 www.elbalad.news/6632692 Wed, 16 Jul 2025 00:00:00 GMT في خطوة مبتكرة نحو تحقيق التنمية المستدامة، أعلنت شركة "داجين للصناعات الثقيلة" الصينية عن بدء تشغيل مزرعة هجينة للطاقة الشمسية و تربية الأسماك، تمثل نموذجًا فريدًا يجمع بين توليد الطاقة النظيفة واستغلال الموارد المائية بطريقة فعالة، وذلك وفقًا لما نشره موقع (interesting engineering). بسبب موجة حر في المملكة المتحدة.. 7 نصائح لحماية هاتفك الذكي من التلفبسبب موجة حر في المملكة المتحدة.. 7 نصائح لحماية هاتفك الذكي من التلف الروتين الصباحي وفقدان الوزن.. 7 عادات بسيطة تُحدث فرقًا كبيرًاالروتين الصباحي وفقدان الوزن.. 7 عادات بسيطة تُحدث فرقًا كبيرًا استغلال ذكي للأراضي: طاقة من الأعلى وحياة من الأسفل يقع المشروع في مدينة تانغشان بمقاطعة خبى، ويمتد على مساحة تبلغ حوالي 353 هكتارًا، ويعتمد التصميم على نموذج "توليد الكهرباء من الأعلى وتربية الأحياء المائية من الأسفل"، حيث تم تركيب 370 ألف لوح شمسي ثنائي الوجه فوق أحواض تربية الأسماك، وتعمل هذه الألواح على التقاط ضوء الشمس من الجهتين، ما يزيد من كفاءتها، خاصة في البيئات المائية التي تعكس الضوء. إنتاج ضخم للطاقة وتقليل الانبعاثات أوضحت الشركة في منشور لها عبر مواقع التواصل الاجتماعي أن المشروع قادر على إنتاج 400 مليون كيلوواط/ساعة من الكهرباء النظيفة سنويًا، ويعادل هذا توفير نحو 120 ألف طن من الفحم القياسي، وخفض انبعاثات ثاني أكسيد الكربون بنحو 320 ألف طن، وهو ما يسهم في تحسين جودة الهواء المحلي وتقليل البصمة الكربونية. فوائد بيئية مزدوجة يمتاز المشروع بعدة مزايا بيئية، منها أن الألواح الشمسية توفر الظل لأحواض المياه، مما يقلل من درجات الحرارة السطحية في الأيام الحارة، ويحسّن عمليات الأيض لدى الكائنات المائية، كما يقلل من انتشار الأمراض، إلى جانب ذلك، تساهم الظلال في تقليل تبخر المياه، ما يساعد في الحفاظ على الموارد المائية. كفاءة أعلى من النظم الأرضية بحسب معهد دراسات البيئة والطاقة، فإن المزارع الشمسية المائية قد تتفوق في الكفاءة بنسبة تصل إلى 15% مقارنة بمزارع الطاقة الشمسية التقليدية على اليابسة، وذلك بفضل تأثير التبريد الطبيعي للمياه أسفل الألواح. تجارب سابقة لم يكن هذا المشروع الأول من نوعه في الصين، ففي عام 2022 قامت شركة "كونكورد للطاقة الجديدة" بتركيب محطة طاقة شمسية بقدرة 70 ميجاوات فوق بركة أسماك في منطقة كانغتشو بمقاطعة خبى، كما أعلنت مؤخرًا شركة "إميلسن فيسك" النرويجية عن مشروع مشابه في مجال استزراع سمك السلمون، حيث تمكنت من خفض استهلاك الديزل بنسبة 90% باستخدام محطة شمسية عائمة. نحو مستقبل خالٍ من الانبعاثات تؤكد شركة "داجين" أن هذا المشروع يعكس التزامها بالمساهمة في التحول العالمي للطاقة، من خلال تبني نماذج مبتكرة وصديقة للبيئة تتيح استغلال الموارد الطبيعية بأقصى كفاءة ممكنة، في إطار رؤية عالمية لبناء مستقبل خال من الانبعاثات الكربونية. في خطوة مبتكرة نحو تحقيق التنمية المستدامة، أعلنت شركة "داجين للصناعات الثقيلة" الصينية عن بدء تشغيل مزرعة هجينة للطاقة الشمسية و تربية الأسماك، تمثل نموذجًا فريدًا يجمع بين توليد الطاقة النظيفة واستغلال الموارد المائية بطريقة فعالة، وذلك وفقًا لما نشره موقع (interesting engineering). بسبب موجة حر في المملكة المتحدة.. 7 نصائح لحماية هاتفك الذكي من التلفبسبب موجة حر في المملكة المتحدة.. 7 نصائح لحماية هاتفك الذكي من التلف الروتين الصباحي وفقدان الوزن.. 7 عادات بسيطة تُحدث فرقًا كبيرًاالروتين الصباحي وفقدان الوزن.. 7 عادات بسيطة تُحدث فرقًا كبيرًا استغلال ذكي للأراضي: طاقة من الأعلى وحياة من الأسفل يقع المشروع في مدينة تانغشان بمقاطعة خبى، ويمتد على مساحة تبلغ حوالي 353 هكتارًا، ويعتمد التصميم على نموذج "توليد الكهرباء من الأعلى وتربية الأحياء المائية من الأسفل"، حيث تم تركيب 370 ألف لوح شمسي ثنائي الوجه فوق أحواض تربية الأسماك، وتعمل هذه الألواح على التقاط ضوء الشمس من الجهتين، ما يزيد من كفاءتها، خاصة في البيئات المائية التي تعكس الضوء. إنتاج ضخم للطاقة وتقليل الانبعاثات أوضحت الشركة في منشور لها عبر مواقع التواصل الاجتماعي أن المشروع قادر على إنتاج 400 مليون كيلوواط/ساعة من الكهرباء النظيفة سنويًا، ويعادل هذا توفير نحو 120 ألف طن من الفحم القياسي، وخفض انبعاثات ثاني أكسيد الكربون بنحو 320 ألف طن، وهو ما يسهم في تحسين جودة الهواء المحلي وتقليل البصمة الكربونية. فوائد بيئية مزدوجة يمتاز المشروع بعدة مزايا بيئية، منها أن الألواح الشمسية توفر الظل لأحواض المياه، مما يقلل من درجات الحرارة السطحية في الأيام الحارة، ويحسّن عمليات الأيض لدى الكائنات المائية، كما يقلل من انتشار الأمراض، إلى جانب ذلك، تساهم الظلال في تقليل تبخر المياه، ما يساعد في الحفاظ على الموارد المائية. كفاءة أعلى من النظم الأرضية بحسب معهد دراسات البيئة والطاقة، فإن المزارع الشمسية المائية قد تتفوق في الكفاءة بنسبة تصل إلى 15% مقارنة بمزارع الطاقة الشمسية التقليدية على اليابسة، وذلك بفضل تأثير التبريد الطبيعي للمياه أسفل الألواح. تجارب سابقة لم يكن هذا المشروع الأول من نوعه في الصين، ففي عام 2022 قامت شركة "كونكورد للطاقة الجديدة" بتركيب محطة طاقة شمسية بقدرة 70 ميجاوات فوق بركة أسماك في منطقة كانغتشو بمقاطعة خبى، كما أعلنت مؤخرًا شركة "إميلسن فيسك" النرويجية عن مشروع مشابه في مجال استزراع سمك السلمون، حيث تمكنت من خفض استهلاك الديزل بنسبة 90% باستخدام محطة شمسية عائمة. نحو مستقبل خالٍ من الانبعاثات تؤكد شركة "داجين" أن هذا المشروع يعكس التزامها بالمساهمة في التحول العالمي للطاقة، من خلال تبني نماذج مبتكرة وصديقة للبيئة تتيح استغلال الموارد الطبيعية بأقصى كفاءة ممكنة، في إطار رؤية عالمية لبناء مستقبل خال من الانبعاثات الكربونية. شركة سعودية توقّع اتفاقيات لشراء طاقة متجددة بـ8.3 مليار دولار http://moee.gov.eg/test_new/new_info.aspx?h_id=45071&call_p=news_f.aspx &pg_index=0 www.erembusiness.com/energy/p6f2z7k Wed, 16 Jul 2025 00:00:00 GMT وقّعت الشركة السعودية لشراء الطاقة «المشتري الرئيس» اتفاقيات شراء الطاقة لسبعة مشروعات جديدة لإنتاج الكهرباء من الطاقة الشمسية وطاقة الرياح، تبلغ سعتها الإجمالية 15000 ميغاواط، باستثماراتٍ تبلغ 31 مليار ريال سعودي (8.3 مليار دولار)، وذلك ضمن مشروعات البرنامج الوطني للطاقة المتجددة، الذي تُشرف على تنفيذه وزارة الطاقة. وقّع الاتفاقيات مع «المشتري الرئيس» تحالفٌ تقوده شركة أكوا باور، بوصفها المطوّر الرئيس، وبمساهمةٍ من شركة المياه والكهرباء القابضة «بديل»، المملوكة لصندوق الاستثمارات العامة، وشركة «أرامكو» للطاقة، المملوكة لشركة «أرامكو السعودية»، وفق وكالة الأنباء السعودية (واس). تضم مشروعات الطاقة الشمسية الكهروضوئية: مشروع بيشة في منطقة عسير، بسعة تبلغ 3000 ميغاواط، وتكلفة إنتاجية (LCOE) تبلغ 4.83708 هللة لكل كيلوواط/ ساعة (1.28989 سنت)، ومشروع الهميج في منطقة المدينة المنورة، بسعة تبلغ 3000 ميغاواط، وتكلفة إنتاجية تبلغ 4.90682 هللة لكل كيلوواط/ ساعة (1.30848 سنت)، ومشروع خليص في منطقة مكة المكرمة، بسعة تبلغ 2000 ميغاواط، وتكلفة إنتاجية تبلغ 5.10439 هللة لكل كيلوواط/ ساعة (1.36117 سنت)، ومشروع عفيف 1 في منطقة الرياض، بسعة تبلغ 2000 ميغاواط، وتكلفة إنتاجية تبلغ 4.74736 هللة لكل كيلوواط ساعة (1.26596 سنت)، ومشروع عفيف 2 في منطقة الرياض، بسعة تبلغ 2000 ميغاواط، وتكلفة إنتاجية تبلغ 4.72346 هللة لكل كيلوواط/ ساعة (1.25959 سنت). أما مشروعات طاقة الرياح فتضم: مشروع ستارة في منطقة الرياض، بسعة تبلغ 2000 ميغاواط، وتكلفة إنتاجية تبلغ 7.71422 هللة لكل كيلوواط/ ساعة (2.05712 سنت)، ومشروع شقراء في منطقة الرياض، بسعة تبلغ 1000 ميغاواط، وتكلفة إنتاجية تبلغ 6.99750 هللة لكل كيلوواط/ ساعة (1.86600 سنت)، ويُعدّ توقيع اتفاقيات بهذا الحجم دفعةً واحدة لمشروعاتٍ هي من بين الأكبر عالمياً تأكيداً للمكانة الريادية التي تحتلها المملكة في تطوير البنية التحتية للطاقة المتجددة. وقّعت الشركة السعودية لشراء الطاقة «المشتري الرئيس» اتفاقيات شراء الطاقة لسبعة مشروعات جديدة لإنتاج الكهرباء من الطاقة الشمسية وطاقة الرياح، تبلغ سعتها الإجمالية 15000 ميغاواط، باستثماراتٍ تبلغ 31 مليار ريال سعودي (8.3 مليار دولار)، وذلك ضمن مشروعات البرنامج الوطني للطاقة المتجددة، الذي تُشرف على تنفيذه وزارة الطاقة. وقّع الاتفاقيات مع «المشتري الرئيس» تحالفٌ تقوده شركة أكوا باور، بوصفها المطوّر الرئيس، وبمساهمةٍ من شركة المياه والكهرباء القابضة «بديل»، المملوكة لصندوق الاستثمارات العامة، وشركة «أرامكو» للطاقة، المملوكة لشركة «أرامكو السعودية»، وفق وكالة الأنباء السعودية (واس). تضم مشروعات الطاقة الشمسية الكهروضوئية: مشروع بيشة في منطقة عسير، بسعة تبلغ 3000 ميغاواط، وتكلفة إنتاجية (LCOE) تبلغ 4.83708 هللة لكل كيلوواط/ ساعة (1.28989 سنت)، ومشروع الهميج في منطقة المدينة المنورة، بسعة تبلغ 3000 ميغاواط، وتكلفة إنتاجية تبلغ 4.90682 هللة لكل كيلوواط/ ساعة (1.30848 سنت)، ومشروع خليص في منطقة مكة المكرمة، بسعة تبلغ 2000 ميغاواط، وتكلفة إنتاجية تبلغ 5.10439 هللة لكل كيلوواط/ ساعة (1.36117 سنت)، ومشروع عفيف 1 في منطقة الرياض، بسعة تبلغ 2000 ميغاواط، وتكلفة إنتاجية تبلغ 4.74736 هللة لكل كيلوواط ساعة (1.26596 سنت)، ومشروع عفيف 2 في منطقة الرياض، بسعة تبلغ 2000 ميغاواط، وتكلفة إنتاجية تبلغ 4.72346 هللة لكل كيلوواط/ ساعة (1.25959 سنت). أما مشروعات طاقة الرياح فتضم: مشروع ستارة في منطقة الرياض، بسعة تبلغ 2000 ميغاواط، وتكلفة إنتاجية تبلغ 7.71422 هللة لكل كيلوواط/ ساعة (2.05712 سنت)، ومشروع شقراء في منطقة الرياض، بسعة تبلغ 1000 ميغاواط، وتكلفة إنتاجية تبلغ 6.99750 هللة لكل كيلوواط/ ساعة (1.86600 سنت)، ويُعدّ توقيع اتفاقيات بهذا الحجم دفعةً واحدة لمشروعاتٍ هي من بين الأكبر عالمياً تأكيداً للمكانة الريادية التي تحتلها المملكة في تطوير البنية التحتية للطاقة المتجددة. هيتاشي تنقل محطاتها النووية إلى “ميتافيرس”… ثورة افتراضية لتعزيز الكفاءة والأمان http://moee.gov.eg/test_new/new_info.aspx?h_id=45070&call_p=news_f.aspx &pg_index=0 solarabic.com/%D8%A3%D8%AE%D8%A8%D8%A7%D8%B1-%D8%A7%D9%84%D8%B7%D8%A7%D9%82%D8%A9-%D8%A7%D9%84%D9%85%D8%AA%D8%AC%D8%AF%D8%AF%D8%A9/2025/07/%D9%87%D9%8A%D8%AA%D8%A7%D8%B4%D9%8A-%D8%AA%D9%86%D9%82%D9%84-%D9%85%D8%AD%D8%B7%D8%A7%D8%AA%D9%87%D8%A7-%D8%A7%D9%84%D9%86%D9%88%D9%88%D9%8A%D8%A9-%D8%A5%D9%84%D9%89-%D9%85%D9%8A%D8%AA%D8%A7%D9%81/ Wed, 16 Jul 2025 00:00:00 GMT سولارابيك، اليابان- 14 يوليو 2025: أطلقت شركة هيتاشي (Hitachi) اليابانية منصة “ميتافيرس” متطورة مخصصة لمحطات الطاقة النووية، في خطوة تهدف إلى إحداث نقلة نوعية في كفاءة عمليات التصميم والتشغيل والصيانة. تعتمد المنصة الجديدة على إعادة إنشاء نسخة رقمية طبق الأصل من المحطات النووية داخل بيئة الميتافيرس، مستخدمةً في ذلك مزيجاً من بيانات سحابة النقاط (point cloud data) عالية الدقة وبيانات التصميم ثلاثي الأبعاد بمساعدة الحاسوب (3D CAD). ويدمج النظام تقنيات الذكاء الاصطناعي لتعزيز إنتاجية مشاركة المعلومات وتنسيق الجداول الزمنية وإدارة الأصول بين كافة الأطراف المعنية، من شركات كهرباء ومقاولين، بهدف تبسيط العمليات وتعزيز معايير السلامة بيئة افتراضية آمنة بأدوات هندسية فائقة الدقة تتيح المنصة للمستخدمين المصرح لهم فقط الدخول إلى بيئة افتراضية آمنة وخاضعة لرقابة صارمة. يتميز نظام التنقل بكونه سهل الاستخدام، حيث يسمح بالتحرك المباشر بين طوابق المحطة الافتراضية، مع إمكانية استئناف الزيارة من آخر موقع تم الوصول إليه، مما يضمن كفاءة وسرعة الوصول للمعلومات. ويدعم النظام دخول عدة مستخدمين في وقت واحد، الأمر الذي يسهّل التواصل المباشر واتخاذ القرارات بشكل فوري بين الفرق الموزعة في مواقع جغرافية مختلفة. وتتكامل المنصة مع أدوات دعم هندسي متقدمة توفر إمكانيات قياس تصل دقتها إلى مستوى السنتيمتر، وتسمح بعقد اجتماعات افتراضية، وإضافة التعليقات التوضيحية، وإرفاق الملفات بمعدات أو مناطق محددة، بالإضافة إلى وظائف البحث عن تخطيط المعدات وربطها بمعلومات الأصول لدعم العمليات الهندسية المعقدة. مواجهة تحديات القطاع النووي بالتحول الرقمي تأتي هذه التقنية لمواجهة تحديات حقيقية يعاني منها قطاع الطاقة النووية، خصوصًا في اليابان بعد زلزال شرق اليابان الكبير الذي أدى لإغلاق المحطات لفترات طويلة. فقد واجهت الصناعة موجة تقاعد بين الكوادر الخبيرة، وتراجعًا في فرص التدريب الميداني، وتقلصًا في القوى العاملة نتيجة للتغيرات الديموغرافية. تعالج المنصة مشكلة القيود التنظيمية التي تحد من الوصول المادي للمواقع النووية، خاصةً المناطق الخاضعة للرقابة أثناء التشغيل، مما كان يعيق عمليات المسح الميداني ويتطلب تنسيقًا معقدًا. وقد صُممت المنصة لتكون حجر الأساس لمفهوم “محطة الطاقة القائمة على البيانات”، حيث تسهل جمع البيانات الميدانية وتجميعها وتحليلها لدعم قرارات الاستثمار والصيانة برؤى دقيقة. وطورت هيتاشي هذه المنصة بالتعاون مع شركة “جلوبال لوجيك” في إطار رؤية “لومادا 3.0” التي تسعى لتحويل البيانات إلى قيمة حقيقية باستخدام الذكاء الاصطناعي وخبرة هيتاشي الممتدة لعقود في هذا المجال. سولارابيك، اليابان- 14 يوليو 2025: أطلقت شركة هيتاشي (Hitachi) اليابانية منصة “ميتافيرس” متطورة مخصصة لمحطات الطاقة النووية، في خطوة تهدف إلى إحداث نقلة نوعية في كفاءة عمليات التصميم والتشغيل والصيانة. تعتمد المنصة الجديدة على إعادة إنشاء نسخة رقمية طبق الأصل من المحطات النووية داخل بيئة الميتافيرس، مستخدمةً في ذلك مزيجاً من بيانات سحابة النقاط (point cloud data) عالية الدقة وبيانات التصميم ثلاثي الأبعاد بمساعدة الحاسوب (3D CAD). ويدمج النظام تقنيات الذكاء الاصطناعي لتعزيز إنتاجية مشاركة المعلومات وتنسيق الجداول الزمنية وإدارة الأصول بين كافة الأطراف المعنية، من شركات كهرباء ومقاولين، بهدف تبسيط العمليات وتعزيز معايير السلامة بيئة افتراضية آمنة بأدوات هندسية فائقة الدقة تتيح المنصة للمستخدمين المصرح لهم فقط الدخول إلى بيئة افتراضية آمنة وخاضعة لرقابة صارمة. يتميز نظام التنقل بكونه سهل الاستخدام، حيث يسمح بالتحرك المباشر بين طوابق المحطة الافتراضية، مع إمكانية استئناف الزيارة من آخر موقع تم الوصول إليه، مما يضمن كفاءة وسرعة الوصول للمعلومات. ويدعم النظام دخول عدة مستخدمين في وقت واحد، الأمر الذي يسهّل التواصل المباشر واتخاذ القرارات بشكل فوري بين الفرق الموزعة في مواقع جغرافية مختلفة. وتتكامل المنصة مع أدوات دعم هندسي متقدمة توفر إمكانيات قياس تصل دقتها إلى مستوى السنتيمتر، وتسمح بعقد اجتماعات افتراضية، وإضافة التعليقات التوضيحية، وإرفاق الملفات بمعدات أو مناطق محددة، بالإضافة إلى وظائف البحث عن تخطيط المعدات وربطها بمعلومات الأصول لدعم العمليات الهندسية المعقدة. مواجهة تحديات القطاع النووي بالتحول الرقمي تأتي هذه التقنية لمواجهة تحديات حقيقية يعاني منها قطاع الطاقة النووية، خصوصًا في اليابان بعد زلزال شرق اليابان الكبير الذي أدى لإغلاق المحطات لفترات طويلة. فقد واجهت الصناعة موجة تقاعد بين الكوادر الخبيرة، وتراجعًا في فرص التدريب الميداني، وتقلصًا في القوى العاملة نتيجة للتغيرات الديموغرافية. تعالج المنصة مشكلة القيود التنظيمية التي تحد من الوصول المادي للمواقع النووية، خاصةً المناطق الخاضعة للرقابة أثناء التشغيل، مما كان يعيق عمليات المسح الميداني ويتطلب تنسيقًا معقدًا. وقد صُممت المنصة لتكون حجر الأساس لمفهوم “محطة الطاقة القائمة على البيانات”، حيث تسهل جمع البيانات الميدانية وتجميعها وتحليلها لدعم قرارات الاستثمار والصيانة برؤى دقيقة. وطورت هيتاشي هذه المنصة بالتعاون مع شركة “جلوبال لوجيك” في إطار رؤية “لومادا 3.0” التي تسعى لتحويل البيانات إلى قيمة حقيقية باستخدام الذكاء الاصطناعي وخبرة هيتاشي الممتدة لعقود في هذا المجال. قرار جديد لتنظيم مشاريع الطاقة المتجددة وربطها بشبكة الكهرباء في سوريا http://moee.gov.eg/test_new/new_info.aspx?h_id=45069&call_p=news_f.aspx &pg_index=0 solarabic.com/%D8%A3%D8%AE%D8%A8%D8%A7%D8%B1-%D8%A7%D9%84%D8%B7%D8%A7%D9%82%D8%A9-%D8%A7%D9%84%D9%85%D8%AA%D8%AC%D8%AF%D8%AF%D8%A9/2025/07/%D9%82%D8%B1%D8%A7%D8%B1-%D8%AC%D8%AF%D9%8A%D8%AF-%D9%84%D8%AA%D9%86%D8%B8%D9%8A%D9%85-%D9%85%D8%B4%D8%A7%D8%B1%D9%8A%D8%B9-%D8%A7%D9%84%D8%B7%D8%A7%D9%82%D8%A9-%D8%A7%D9%84%D9%85%D8%AA%D8%AC%D8%AF/ Tue, 15 Jul 2025 00:00:00 GMT سولارابيك – دمشق، سوريا- 13 يوليو 2024: أصدرت الإدارة العامة للكهرباء في سوريا القرار رقم 154 الذي يهدف إلى تشجيع الاستثمار في المشاريع الصغيرة بمجال الطاقة المتجددة، حيث ينظم آلية الترخيص للمشاريع التي تتراوح استطاعتها المركبة بين 2 و10 ميجاواط، ويمنح الترخيص لمدة 20 عامًا قابلة للتجديد. كما يأتي في إطار جهود وزارة الطاقة لتطوير قطاع الطاقات المتجددة وضمان ربط المشاريع الجديدة بشبكة الكهرباء العامة بشكل آمن ومنظم. تسعيرة شراء الكهرباء وبموجب القرار، يتم شراء الكهرباء المنتجة من هذه المشاريع وفق تسعيرة محددة لكل نوع من مصادر الطاقة هي: 4 سنتات لكل كيلوواط ساعي للطاقة الشمسية، و6 سنتات للطاقة الشمسية المزودة بنظام تخزين لمدة 4 ساعات، و8 سنتات للطاقة الناتجة من الكتلة الحيوية، و5.7 سنتات للطاقة المستخرجة من غاز مكبات القمامة (المطامر). آلية الدفع أوضحت الإدارة العامة للكهرباء أن الحساب المالي سيكون بالدولار الأمريكي على أن يكون التسديد بالليرة السورية وفق سعر الصرف الرسمي الصادر عن مصرف سوريا المركزي في تاريخ استحقاق الدفع أول كل شهر، علماً أن السعر ثابت ولا يطرأ عليه أي تعديل طيلة مدة الاتفاقية، وتحسب كميات الكهرباء من كل مصدر طاقة بشكل منفصل حتى لو احتوى المشروع الواحد على أكثر من مصدر مشمول في القرار، ويطبق سعر كل مصدر على إنتاجه فقط. متطلبات الترخيص وأوضحت الإدارة أن المستثمر الراغب في الحصول على الترخيص يجب أن يلتزم بقواعد الربط الفنية المعتمدة لشبكتي النقل والتوزيع، مع الأخذ بعين الاعتبار القدرة الاستيعابية للشبكة في نقطة الربط. وأيضًا، على المستثمر التقيد بالدليل الإجرائي المرفق بالقرار والذي ينظم إجراءات الترخيص والربط الفني. وتتضمن ثلاث مراحل رئيسية. مراحل الحصول على الترخيص يتطلب الترخيص ثلاث مراحل: الأولى الحصول على الموافقة المبدئية وتشمل تقديم طلب الترخيص مرفقا بجميع البيانات والوثائق المطلوبة، دراسة الجدوى الاقتصادية الأولية، وتحديد موقع المشروع وطبيعة الأرض والقدرة التصميمية، ونقطة الربط المفتوحة مع الشبكة، وتعطى الموافقة خلال مدة أقصاها 30 يوماً من تاريخ تقديم كامل الوثائق. تأتي المرحلة الثانية بتقديم طلب الربط الفني ويتم ذلك بعد الحصول على الموافقة المبدئية حيث يقدم المستثمر طلباً للربط الفني ويتضمن نتائج الدراسة الفنية ومقترح الربط مع الشبكة الكهربائية. أما المرحلة الثالثة فهي مرحلة إصدار الترخيص النهائي بالتوقيع على اتفاقية الربط خلال عشرة أيام من صدور الترخيص. الشروط والالتزامات يشترط على المستثمرين بناء على الدليل الإجرائي المرفق بالقرار 154 الالتزام بالبرنامج الزمني المحدد للتنفيذ، وعدم استخدام الموقع نفسه في أكثر من طلب ترخيص. كذلك تزويد الإدارة العامة بتقارير مرحلية حول تقدم العمل، والالتزام بالمواصفات والمعايير الفنية المعتمدة من قبل المؤسسة العامة لنقل وتوزيع الكهرباء، وفي حال مخالفة أي من الشروط يلغى الترخيص تلقائياً. وأوضحت الشركة العامة للكهرباء، أن القرار 154 لا يطبق على المشاريع التي تم التصديق على اتفاقياتها قبل نفاذه. كما تلغى الاتفاقيات السابقة إذا لم يتم تنفذ المشروع خلال المدة المحددة. يشكل القرار 154 إطاراً تنظيمياً لتطوير قطاع الطاقات المتجددة في سوريا، كذلك يضمن تحقيق الربط الفني المنظم والآمن للمشاريع مع الشبكة الكهربائية. سولارابيك – دمشق، سوريا- 13 يوليو 2024: أصدرت الإدارة العامة للكهرباء في سوريا القرار رقم 154 الذي يهدف إلى تشجيع الاستثمار في المشاريع الصغيرة بمجال الطاقة المتجددة، حيث ينظم آلية الترخيص للمشاريع التي تتراوح استطاعتها المركبة بين 2 و10 ميجاواط، ويمنح الترخيص لمدة 20 عامًا قابلة للتجديد. كما يأتي في إطار جهود وزارة الطاقة لتطوير قطاع الطاقات المتجددة وضمان ربط المشاريع الجديدة بشبكة الكهرباء العامة بشكل آمن ومنظم. تسعيرة شراء الكهرباء وبموجب القرار، يتم شراء الكهرباء المنتجة من هذه المشاريع وفق تسعيرة محددة لكل نوع من مصادر الطاقة هي: 4 سنتات لكل كيلوواط ساعي للطاقة الشمسية، و6 سنتات للطاقة الشمسية المزودة بنظام تخزين لمدة 4 ساعات، و8 سنتات للطاقة الناتجة من الكتلة الحيوية، و5.7 سنتات للطاقة المستخرجة من غاز مكبات القمامة (المطامر). آلية الدفع أوضحت الإدارة العامة للكهرباء أن الحساب المالي سيكون بالدولار الأمريكي على أن يكون التسديد بالليرة السورية وفق سعر الصرف الرسمي الصادر عن مصرف سوريا المركزي في تاريخ استحقاق الدفع أول كل شهر، علماً أن السعر ثابت ولا يطرأ عليه أي تعديل طيلة مدة الاتفاقية، وتحسب كميات الكهرباء من كل مصدر طاقة بشكل منفصل حتى لو احتوى المشروع الواحد على أكثر من مصدر مشمول في القرار، ويطبق سعر كل مصدر على إنتاجه فقط. متطلبات الترخيص وأوضحت الإدارة أن المستثمر الراغب في الحصول على الترخيص يجب أن يلتزم بقواعد الربط الفنية المعتمدة لشبكتي النقل والتوزيع، مع الأخذ بعين الاعتبار القدرة الاستيعابية للشبكة في نقطة الربط. وأيضًا، على المستثمر التقيد بالدليل الإجرائي المرفق بالقرار والذي ينظم إجراءات الترخيص والربط الفني. وتتضمن ثلاث مراحل رئيسية. مراحل الحصول على الترخيص يتطلب الترخيص ثلاث مراحل: الأولى الحصول على الموافقة المبدئية وتشمل تقديم طلب الترخيص مرفقا بجميع البيانات والوثائق المطلوبة، دراسة الجدوى الاقتصادية الأولية، وتحديد موقع المشروع وطبيعة الأرض والقدرة التصميمية، ونقطة الربط المفتوحة مع الشبكة، وتعطى الموافقة خلال مدة أقصاها 30 يوماً من تاريخ تقديم كامل الوثائق. تأتي المرحلة الثانية بتقديم طلب الربط الفني ويتم ذلك بعد الحصول على الموافقة المبدئية حيث يقدم المستثمر طلباً للربط الفني ويتضمن نتائج الدراسة الفنية ومقترح الربط مع الشبكة الكهربائية. أما المرحلة الثالثة فهي مرحلة إصدار الترخيص النهائي بالتوقيع على اتفاقية الربط خلال عشرة أيام من صدور الترخيص. الشروط والالتزامات يشترط على المستثمرين بناء على الدليل الإجرائي المرفق بالقرار 154 الالتزام بالبرنامج الزمني المحدد للتنفيذ، وعدم استخدام الموقع نفسه في أكثر من طلب ترخيص. كذلك تزويد الإدارة العامة بتقارير مرحلية حول تقدم العمل، والالتزام بالمواصفات والمعايير الفنية المعتمدة من قبل المؤسسة العامة لنقل وتوزيع الكهرباء، وفي حال مخالفة أي من الشروط يلغى الترخيص تلقائياً. وأوضحت الشركة العامة للكهرباء، أن القرار 154 لا يطبق على المشاريع التي تم التصديق على اتفاقياتها قبل نفاذه. كما تلغى الاتفاقيات السابقة إذا لم يتم تنفذ المشروع خلال المدة المحددة. يشكل القرار 154 إطاراً تنظيمياً لتطوير قطاع الطاقات المتجددة في سوريا، كذلك يضمن تحقيق الربط الفني المنظم والآمن للمشاريع مع الشبكة الكهربائية. توقيع مذكرة تفاهم في مجال الطاقة بين سوريا وأذربيجان http://moee.gov.eg/test_new/new_info.aspx?h_id=45068&call_p=news_f.aspx &pg_index=0 www.eremnews.com/news/arab-world/itssl1e Tue, 15 Jul 2025 00:00:00 GMT وقّعت سوريا وأذربيجان مذكرة تفاهم تتضمن التعاون والتنسيق في مجال الطاقة وتوريد الغاز الطبيعي إلى سوريا من خلال تركيا، والتعاون والتنسيق في اسكتشاف النفط، حسبما أفادت الوكالة السورية للأنباء (سانا)، اليوم السبت. أخبار ذات علاقة في زيارة هي الأولى له.. الشرع يلتقي علييف في أذربيجان وتعهد رئيسا أذربيجان وسوريا اليوم السبت بتعميق تعاونهما، خاصة في قطاع الطاقة، فيما يتجهان إلى إعادة إنعاش العلاقات بين بلديهما التي توترت في ظل رئاسة الرئيس السوري السابق بشار الأسد. وأعرب الرئيس الآذري إلهام علييف عن أمله في أن تسهم زيارة الرئيس السوري المؤقت أحمد الشرع إلى باكو، "في تطور العلاقات الثنائية بصورة جوهرية". أخبار ذات علاقة مصدر: اجتماع سوري إسرائيلي "مباشر" سيعقد في باكو وشكر الشرع علييف على "دعم أذربيجان الأخوي لسوريا" وقال إن حكومة الأسد أضرت بالعلاقات مع عدد من الدول، ومن بينها أذربيجان، وفقاً للخدمة الصحفية للرئيس الآذري. وسلّط الرئيسان الضوء على خطط لتصدير الغاز الأذري إلى سوريا عبر تركيا، ودور أذربيجان المحتمل في إعادة إعمار البنية التحتية للطاقة في سوريا، بحسب الخدمة الصحفية. وقّعت سوريا وأذربيجان مذكرة تفاهم تتضمن التعاون والتنسيق في مجال الطاقة وتوريد الغاز الطبيعي إلى سوريا من خلال تركيا، والتعاون والتنسيق في اسكتشاف النفط، حسبما أفادت الوكالة السورية للأنباء (سانا)، اليوم السبت. أخبار ذات علاقة في زيارة هي الأولى له.. الشرع يلتقي علييف في أذربيجان وتعهد رئيسا أذربيجان وسوريا اليوم السبت بتعميق تعاونهما، خاصة في قطاع الطاقة، فيما يتجهان إلى إعادة إنعاش العلاقات بين بلديهما التي توترت في ظل رئاسة الرئيس السوري السابق بشار الأسد. وأعرب الرئيس الآذري إلهام علييف عن أمله في أن تسهم زيارة الرئيس السوري المؤقت أحمد الشرع إلى باكو، "في تطور العلاقات الثنائية بصورة جوهرية". أخبار ذات علاقة مصدر: اجتماع سوري إسرائيلي "مباشر" سيعقد في باكو وشكر الشرع علييف على "دعم أذربيجان الأخوي لسوريا" وقال إن حكومة الأسد أضرت بالعلاقات مع عدد من الدول، ومن بينها أذربيجان، وفقاً للخدمة الصحفية للرئيس الآذري. وسلّط الرئيسان الضوء على خطط لتصدير الغاز الأذري إلى سوريا عبر تركيا، ودور أذربيجان المحتمل في إعادة إعمار البنية التحتية للطاقة في سوريا، بحسب الخدمة الصحفية. السعودية تعتمد معايير جديدة لتعويض المستهلكين في حال الإخلال بالخدمة الكهربائية http://moee.gov.eg/test_new/new_info.aspx?h_id=45067&call_p=news_f.aspx &pg_index=0 www.alarabiya.net/aswaq/oil-and-gas/2025/07/12/%D8%A7%D9%84%D8%B3%D8%B9%D9%88%D8%AF%D9%8A%D8%A9-%D8%AA%D8%B9%D8%AA%D9%85%D8%AF-%D9%85%D8%B9%D8%A7%D9%8A%D9%8A%D8%B1-%D8%AC%D8%AF%D9%8A%D8%AF%D8%A9-%D9%84%D8%AA%D8%B9%D9%88%D9%8A%D8%B6-%D8%A7%D9%84%D9%85%D8%B3%D8%AA%D9%87%D9%84%D9%83%D9%8A%D9%86-%D9%81%D9%8A-%D8%AD%D8%A7%D9%84-%D8%A7%D9%84%D8%A7%D8%AE%D9%84%D8%A7%D9%84-%D8%A8%D8%A7%D9%84%D8%AE%D8%AF%D9%85%D8%A9-%D8%A7%D9%84%D9%83%D9%87%D8%B1%D8%A8%D8%A7%D8%A6%D9%8A%D8%A9 Tue, 15 Jul 2025 00:00:00 GMT الخدمة الكهربائية. ونشرت جريدة "أم القرى" في عددها الصادر، أمس الجمعة، أن الدليل يهدف إلى تحفيز مقدم الخدمة لتحقيق مستوى متقدم من الخدمات، وتعويض المستهلكين/طالبي الخدمة في حال إخفاق مقدم الخدمة في الوفاء بحدود مستويات الخدمة المحددة في هذا الدليل. وتُطبق أحكام هذه الوثيقة على جميع مقدمي الخدمة الكهربائية المرخص لهم بالنقل أو بالتوزيع والبيع بالتجزئة، كما أنها تنطبق على جميع فئات المستهلكين دون استثناء (السكني، التجاري، الزراعي، الحكومي، الصناعي، وغيرها. حسب التفاصيل الموضحة في دليل تقديم الخدمة الكهربائية). "أكوا باور" و"السعودية للكهرباء" توقعان اتفاقاً لبيع الطاقة بـ13.4 مليار ريال وتضمنت معايير الخدمات الكهربائية التي يستحق فيها طالب الخدمة أو المستهلك التعويض إذا لم يلتزم مقدم الخدمة بها (المعايير المضمونة) ما يلي: مدة تسجيل العداد باسم المستهلك: تضمنت المعايير أنه إذا تقدم مالك المنشأة/ المستأجر بطلب تسجيل العداد باسمه أو إلغاء التسجيل، وأرفق المستندات المطلوبة، فيجب تنفيذ هذه الخدمة له خلال 3 أيام عمل. وإذا لم يتم إكمال الطلب خلال المدة المحددة أعلاه، فيستحق صاحب الطلب مبلغاً مالياً قدره 100 ريال، إضافة إلى 20 ريالاً عن كل يوم عمل إضافي أو جزء منه، على أن يتم حساب بداية المدة من يوم العمل التالي ليوم تقديم الطلب. مدة إيصال الخدمة الكهربائية أو التعديل عليها بعد السداد: وأشارت الصحيفة إلى أنه إذا تقدم طالب الخدمة بطلب إيصال الخدمة الكهربائية، أو تقدم بطلب التعديل على الخدمة الكهربائية القائمة لديه مثل الإضافة، أو التقوية، أو التجزئة، أو التجميع، أو تقدم بطلب الإيصال المؤقت لأغراض الإنشاء، وقام بسداد مقابل الإيصال أو التكاليف الفعلية -حسب دليل تقديم الخدمة الكهربائية-، فيجب تنفيذ الطلب خلال مدة محددة حسب نطاق العمل المطلوب. وذكرت أنه خلال 20 يوما عمل لطلبات الإيصال على شبكة الجهد المنخفض (الأحمال التي لا تزيد عن 4 م.ف.أ)، مضيفة أنه خلال 60 يوما عمل لطلبات الإيصال على الجهد المتوسط (الأحمال التي تزيد عن 4 م.ف.أ)، أو لطلبات الإيصال على الجهد المنخفض التي تتطلب تنفيذ أعمال على شبكة الجهد المتوسط. وتابعت: "إذا لم يتم إيصال الخدمة الكهربائية خلال المدة المحددة أعلاه فيستحق طالب الخدمة مبلغاً مالياً قدره أربعمئة 400 ريال، إضافة إلى 20 ريالاً عن كل يوم عمل إضافي أو جزء منه، على أن يتم حساب بداية المدة من يوم العمل التالي ليوم السداد". مدة إعادة الخدمة الكهربائية بعد السداد وشملت المعايير أنه إذا فُصلت الخدمة الكهربائية عن المستهلك بسبب عدم سداده للفاتورة المستحقة، ثم تم سداد المبلغ المطلوب، فيجب على مقدم الخدمة إعادة الخدمة الكهربائية خلال ساعتين. إذا لم تتم إعادة الخدمة خلال المدة المحددة أعلاه، فيستحق المستهلك مبلغاً مالياً قدره مئة 100 ريال، إضافة إلى 10 ريالات عن كل ساعة إضافية أو جزء منها، على أن يتم حساب المدة من وقت إشعار مقدم الخدمة بالسداد من أنظمة السداد المعتمدة لديه. وأوردت صحيفة "أم القرى" أنه عند حاجة مقدم الخدمة لإجراء انقطاع مخطط للخدمة الكهربائية، فيجب عليه إرسال إشعار مسبق للمستهلك قبل يومين على الأقل من الانقطاع، ويكون الإشعار حسب وسائل إشعار المستهلكين المحددة في دليل تقديم الخدمة الكهربائية، وإذا لم يلتزم مقدم الخدمة بذلك، فيستحق المستهلك مبلغاً مالياً قدره 100 ريال. مدة إعادة الخدمة الكهربائية وأشارت الصحيفة إلى أنه عند حاجة مقدم الخدمة لإجراء انقطاع مخطط للخدمة الكهربائية، فيجب عليه إعادة الخدمة الكهربائية بأسرع وقت ممكن، وبما لا يتجاوز ست 6 ساعات من وقت الانقطاع، وإذا لم تتم إعادة الخدمة الكهربائية خلال هذه المدة، فيستحق المستهلك مبلغاً مالياً قدره 200 ريال، إضافة إلى 50 ريالاً عن كل ساعة إضافية أو جزء منها، على أن يتم حساب المدة من بداية وقت الانقطاع الفعلي المخطط. كما يستحق المستهلك على تعويض للمعيارين الرابع والخامس إذا تأثر بهما معاً. الانقطاع الطارئ كما شملت المعايير أنه في حال انقطاع الخدمة الكهربائية عن المستهلك انقطاعاً طارئاً نتيجة عطل مثلاً، فيجب على مقدم الخدمة إعادة الخدمة الكهربائية بأسرع وقت ممكن، وبما لا يتجاوز 3 ساعات من وقت الانقطاع، وإذا لم تتم إعادة الخدمة الكهربائية خلال المدة المحددة أعلاه فيستحق المستهلك مبلغاً مالياً قدره 50 ريالاً، إضافة إلى 50 ريالاً عن كل ساعة إضافية أو جزء منها، على أن يتم حساب المدة من بداية وقت الانقطاع الطارئ (غير المخطط). وبحسب المعايير، فإنه في حال حدوث انطفاء شامل للنظام الكهربائي عن أي مدينة أو محافظة بدون عودة الخدمة الكهربائية خلال 6 ساعات لكامل تلك المدينة/ المحافظة، فيستحق المستهلك المتأثر بهذا الانطفاء الذي تزيد مدة الانقطاع لديه عن 6 ساعات مبلغاً مالياً قدره 1000 ريال، بحيث لا يتجاوز مجموع مبالغ التعويض التي يتحملها مقدم الخدمة لكل حالة انطفاء شامل في تلك المدينة/ المحافظة 200 مليون ريال، وفي حال تجاوز مجموع مبالغ التعويضات للسقف المحدد لكل مدينة/ محافظة، فيتم تعويض كل مستهلك مستحق حسب مبلغ التعويض لكل مستهلك مستحق. الخدمة الكهربائية. ونشرت جريدة "أم القرى" في عددها الصادر، أمس الجمعة، أن الدليل يهدف إلى تحفيز مقدم الخدمة لتحقيق مستوى متقدم من الخدمات، وتعويض المستهلكين/طالبي الخدمة في حال إخفاق مقدم الخدمة في الوفاء بحدود مستويات الخدمة المحددة في هذا الدليل. وتُطبق أحكام هذه الوثيقة على جميع مقدمي الخدمة الكهربائية المرخص لهم بالنقل أو بالتوزيع والبيع بالتجزئة، كما أنها تنطبق على جميع فئات المستهلكين دون استثناء (السكني، التجاري، الزراعي، الحكومي، الصناعي، وغيرها. حسب التفاصيل الموضحة في دليل تقديم الخدمة الكهربائية). "أكوا باور" و"السعودية للكهرباء" توقعان اتفاقاً لبيع الطاقة بـ13.4 مليار ريال وتضمنت معايير الخدمات الكهربائية التي يستحق فيها طالب الخدمة أو المستهلك التعويض إذا لم يلتزم مقدم الخدمة بها (المعايير المضمونة) ما يلي: مدة تسجيل العداد باسم المستهلك: تضمنت المعايير أنه إذا تقدم مالك المنشأة/ المستأجر بطلب تسجيل العداد باسمه أو إلغاء التسجيل، وأرفق المستندات المطلوبة، فيجب تنفيذ هذه الخدمة له خلال 3 أيام عمل. وإذا لم يتم إكمال الطلب خلال المدة المحددة أعلاه، فيستحق صاحب الطلب مبلغاً مالياً قدره 100 ريال، إضافة إلى 20 ريالاً عن كل يوم عمل إضافي أو جزء منه، على أن يتم حساب بداية المدة من يوم العمل التالي ليوم تقديم الطلب. مدة إيصال الخدمة الكهربائية أو التعديل عليها بعد السداد: وأشارت الصحيفة إلى أنه إذا تقدم طالب الخدمة بطلب إيصال الخدمة الكهربائية، أو تقدم بطلب التعديل على الخدمة الكهربائية القائمة لديه مثل الإضافة، أو التقوية، أو التجزئة، أو التجميع، أو تقدم بطلب الإيصال المؤقت لأغراض الإنشاء، وقام بسداد مقابل الإيصال أو التكاليف الفعلية -حسب دليل تقديم الخدمة الكهربائية-، فيجب تنفيذ الطلب خلال مدة محددة حسب نطاق العمل المطلوب. وذكرت أنه خلال 20 يوما عمل لطلبات الإيصال على شبكة الجهد المنخفض (الأحمال التي لا تزيد عن 4 م.ف.أ)، مضيفة أنه خلال 60 يوما عمل لطلبات الإيصال على الجهد المتوسط (الأحمال التي تزيد عن 4 م.ف.أ)، أو لطلبات الإيصال على الجهد المنخفض التي تتطلب تنفيذ أعمال على شبكة الجهد المتوسط. وتابعت: "إذا لم يتم إيصال الخدمة الكهربائية خلال المدة المحددة أعلاه فيستحق طالب الخدمة مبلغاً مالياً قدره أربعمئة 400 ريال، إضافة إلى 20 ريالاً عن كل يوم عمل إضافي أو جزء منه، على أن يتم حساب بداية المدة من يوم العمل التالي ليوم السداد". مدة إعادة الخدمة الكهربائية بعد السداد وشملت المعايير أنه إذا فُصلت الخدمة الكهربائية عن المستهلك بسبب عدم سداده للفاتورة المستحقة، ثم تم سداد المبلغ المطلوب، فيجب على مقدم الخدمة إعادة الخدمة الكهربائية خلال ساعتين. إذا لم تتم إعادة الخدمة خلال المدة المحددة أعلاه، فيستحق المستهلك مبلغاً مالياً قدره مئة 100 ريال، إضافة إلى 10 ريالات عن كل ساعة إضافية أو جزء منها، على أن يتم حساب المدة من وقت إشعار مقدم الخدمة بالسداد من أنظمة السداد المعتمدة لديه. وأوردت صحيفة "أم القرى" أنه عند حاجة مقدم الخدمة لإجراء انقطاع مخطط للخدمة الكهربائية، فيجب عليه إرسال إشعار مسبق للمستهلك قبل يومين على الأقل من الانقطاع، ويكون الإشعار حسب وسائل إشعار المستهلكين المحددة في دليل تقديم الخدمة الكهربائية، وإذا لم يلتزم مقدم الخدمة بذلك، فيستحق المستهلك مبلغاً مالياً قدره 100 ريال. مدة إعادة الخدمة الكهربائية وأشارت الصحيفة إلى أنه عند حاجة مقدم الخدمة لإجراء انقطاع مخطط للخدمة الكهربائية، فيجب عليه إعادة الخدمة الكهربائية بأسرع وقت ممكن، وبما لا يتجاوز ست 6 ساعات من وقت الانقطاع، وإذا لم تتم إعادة الخدمة الكهربائية خلال هذه المدة، فيستحق المستهلك مبلغاً مالياً قدره 200 ريال، إضافة إلى 50 ريالاً عن كل ساعة إضافية أو جزء منها، على أن يتم حساب المدة من بداية وقت الانقطاع الفعلي المخطط. كما يستحق المستهلك على تعويض للمعيارين الرابع والخامس إذا تأثر بهما معاً. الانقطاع الطارئ كما شملت المعايير أنه في حال انقطاع الخدمة الكهربائية عن المستهلك انقطاعاً طارئاً نتيجة عطل مثلاً، فيجب على مقدم الخدمة إعادة الخدمة الكهربائية بأسرع وقت ممكن، وبما لا يتجاوز 3 ساعات من وقت الانقطاع، وإذا لم تتم إعادة الخدمة الكهربائية خلال المدة المحددة أعلاه فيستحق المستهلك مبلغاً مالياً قدره 50 ريالاً، إضافة إلى 50 ريالاً عن كل ساعة إضافية أو جزء منها، على أن يتم حساب المدة من بداية وقت الانقطاع الطارئ (غير المخطط). وبحسب المعايير، فإنه في حال حدوث انطفاء شامل للنظام الكهربائي عن أي مدينة أو محافظة بدون عودة الخدمة الكهربائية خلال 6 ساعات لكامل تلك المدينة/ المحافظة، فيستحق المستهلك المتأثر بهذا الانطفاء الذي تزيد مدة الانقطاع لديه عن 6 ساعات مبلغاً مالياً قدره 1000 ريال، بحيث لا يتجاوز مجموع مبالغ التعويض التي يتحملها مقدم الخدمة لكل حالة انطفاء شامل في تلك المدينة/ المحافظة 200 مليون ريال، وفي حال تجاوز مجموع مبالغ التعويضات للسقف المحدد لكل مدينة/ محافظة، فيتم تعويض كل مستهلك مستحق حسب مبلغ التعويض لكل مستهلك مستحق. اليمن يُعفي مدخلات الطاقة المتجددة من الجمارك… وشهادة دولية هي شرط العبور http://moee.gov.eg/test_new/new_info.aspx?h_id=45066&call_p=news_f.aspx &pg_index=0 solarabic.com/%D8%A3%D8%AE%D8%A8%D8%A7%D8%B1-%D8%A7%D9%84%D8%B7%D8%A7%D9%82%D8%A9-%D8%A7%D9%84%D9%85%D8%AA%D8%AC%D8%AF%D8%AF%D8%A9/2025/07/%D8%A7%D9%84%D9%8A%D9%85%D9%86-%D9%8A%D9%8F%D8%B9%D9%81%D9%8A-%D9%85%D8%AF%D8%AE%D9%84%D8%A7%D8%AA-%D8%A7%D9%84%D8%B7%D8%A7%D9%82%D8%A9-%D8%A7%D9%84%D9%85%D8%AA%D8%AC%D8%AF%D8%AF%D8%A9-%D9%85%D9%86/ Tue, 15 Jul 2025 00:00:00 GMT سولارابيك، اليمن- 13 يوليو 2025: أعلنت الهيئة اليمنية للمواصفات والمقاييس وضبط الجودة عن بدء تفعيل الإعفاءات الجمركية المقررة قانونًا على مدخلات ومعدات منظومات الطاقة المتجددة، في خطوة تهدف إلى تشجيع استيراد وتوطين مصادر الطاقة النظيفة في البلاد. مواصفات قياسية لإعفاء مضمون يشترط القرار للحصول على الإعفاء الجمركي أن تكون المعدات المستوردة مطابقة للمواصفات القياسية المعتمدة من الهيئة. ويشمل ذلك مكونات أساسية في منظومات الطاقة المتجدة وهي الألواح الشمسية، وبطاريات تخزين الطاقة بأنواعها المختلفة، بالإضافة إلى العواكس (الانفرترات) التي تحول التيار المستمر إلى متردد، والسخانات الشمسية. كما أنه يتوجب على المستوردين إثبات هذه المطابقة عبر وثائق فنية محددة. إجراءات إلزامية قبل وصول الشحنات ألزمت الهيئة المستوردين بضرورة تقديم طلب “الاستشارة الفنية”، والذي يمثل دراسة للوثائق الفنية للمنتج، مرفقًا بكافة البيانات المطلوبة بصورة رسمية إلى الهيئة أو أي من فروعها في المنافذ الجمركية، وذلك قبل وصول الشحنة بمدة لا تقل عن عشرين يومًا. وفي حين أنه لن يُسمح بدخول أي شحنة لا تلتزم بهذا الإجراء، أكدت الهيئة على ضرورة أن يقدم المستورد شهادات المطابقة وتقارير الفحص الصادرة عن جهات معتمدة دوليًا، مستشهدة على سبيل المثال بمطابقة المنتج للمواصفة القياسية الدولية IEC 62619 كشرط أساسي لاستكمال إجراءات تصنيف المنتج ومنحه الإعفاء الجمركي. تسهيلات إلكترونية قادمة نوهت الهيئة إلى أنها تعمل على تسهيل الإجراءات على المستوردين، حيث سيكون تقديم طلبات الاستشارة الفنية (دراسة الوثائق) متاحًا عبر بوابتها للخدمات الإلكترونية خلال الفترة القادمة، مما يسرّع من وتيرة العمل ويقلل من الإجراءات الورقية. سولارابيك، اليمن- 13 يوليو 2025: أعلنت الهيئة اليمنية للمواصفات والمقاييس وضبط الجودة عن بدء تفعيل الإعفاءات الجمركية المقررة قانونًا على مدخلات ومعدات منظومات الطاقة المتجددة، في خطوة تهدف إلى تشجيع استيراد وتوطين مصادر الطاقة النظيفة في البلاد. مواصفات قياسية لإعفاء مضمون يشترط القرار للحصول على الإعفاء الجمركي أن تكون المعدات المستوردة مطابقة للمواصفات القياسية المعتمدة من الهيئة. ويشمل ذلك مكونات أساسية في منظومات الطاقة المتجدة وهي الألواح الشمسية، وبطاريات تخزين الطاقة بأنواعها المختلفة، بالإضافة إلى العواكس (الانفرترات) التي تحول التيار المستمر إلى متردد، والسخانات الشمسية. كما أنه يتوجب على المستوردين إثبات هذه المطابقة عبر وثائق فنية محددة. إجراءات إلزامية قبل وصول الشحنات ألزمت الهيئة المستوردين بضرورة تقديم طلب “الاستشارة الفنية”، والذي يمثل دراسة للوثائق الفنية للمنتج، مرفقًا بكافة البيانات المطلوبة بصورة رسمية إلى الهيئة أو أي من فروعها في المنافذ الجمركية، وذلك قبل وصول الشحنة بمدة لا تقل عن عشرين يومًا. وفي حين أنه لن يُسمح بدخول أي شحنة لا تلتزم بهذا الإجراء، أكدت الهيئة على ضرورة أن يقدم المستورد شهادات المطابقة وتقارير الفحص الصادرة عن جهات معتمدة دوليًا، مستشهدة على سبيل المثال بمطابقة المنتج للمواصفة القياسية الدولية IEC 62619 كشرط أساسي لاستكمال إجراءات تصنيف المنتج ومنحه الإعفاء الجمركي. تسهيلات إلكترونية قادمة نوهت الهيئة إلى أنها تعمل على تسهيل الإجراءات على المستوردين، حيث سيكون تقديم طلبات الاستشارة الفنية (دراسة الوثائق) متاحًا عبر بوابتها للخدمات الإلكترونية خلال الفترة القادمة، مما يسرّع من وتيرة العمل ويقلل من الإجراءات الورقية. ماليزيا وأمريكا توقعان مذكرة تفاهم للتعاون في مجال الطاقة النووية المدنية http://moee.gov.eg/test_new/new_info.aspx?h_id=45065&call_p=news_f.aspx &pg_index=0 www.shorouknews.com/news/view.aspx?cdate=11072025&id=8ff597c8-fcf6-4912-9bd6-f141ee6a9182 Tue, 15 Jul 2025 00:00:00 GMT وقع وزير الخارجية الأمريكي ماركو روبيو ونظيره الماليزي محمد حسن مذكرة تفاهم بشأن التعاون النووي المدني الاستراتيجي، بهدف دفع التعاون النووي السلمي بين الولايات المتحدة وماليزيا. بالإضافة إلى ذلك، بدأ البلدان مفاوضات بشأن اتفاقية تعاون نووي مدني، تُعرف أيضًا باسم اتفاقية 123. وتُعزز هذه الاتفاقية الأمر التنفيذي رقم 14299 الصادر عن إدارة الرئيس الأمريكي دونالد ترامب، بعنوان "نشر تقنيات المفاعلات النووية المتقدمة للأمن القومي". ويستهدف الأمر التنفيذي تعزيز التعاون النووي المدني الدولي؛ وتعزيز الهيمنة الأمريكية الدولية في مجال الطاقة، وتأسيس شراكات استراتيجية في مجال الطاقة تمتد لعقود مع حلفاء الولايات المتحدة وشركائها؛ وفقًا لما ذكرته وزارة الخارجية الأمريكية في بيان. وتُرسي اتفاقيات 123 إطارًا ملزمًا قانونًا للتعاون النووي السلمي الهام بين الولايات المتحدة وشركائها، مما يُرسي أساسًا لشراكات نووية مدنية استراتيجية طويلة الأمد عالميًا. كما تُسهم هذه الاتفاقيات في دعم الاقتصاد الأمريكي من خلال تعزيز القدرة التنافسية التجارية الأمريكية في السوق النووية المدنية العالمية، وتوفير فرص أكبر لزيادة مبيعات الطاقة النووية المدنية الأمريكية عالميًا. وقع وزير الخارجية الأمريكي ماركو روبيو ونظيره الماليزي محمد حسن مذكرة تفاهم بشأن التعاون النووي المدني الاستراتيجي، بهدف دفع التعاون النووي السلمي بين الولايات المتحدة وماليزيا. بالإضافة إلى ذلك، بدأ البلدان مفاوضات بشأن اتفاقية تعاون نووي مدني، تُعرف أيضًا باسم اتفاقية 123. وتُعزز هذه الاتفاقية الأمر التنفيذي رقم 14299 الصادر عن إدارة الرئيس الأمريكي دونالد ترامب، بعنوان "نشر تقنيات المفاعلات النووية المتقدمة للأمن القومي". ويستهدف الأمر التنفيذي تعزيز التعاون النووي المدني الدولي؛ وتعزيز الهيمنة الأمريكية الدولية في مجال الطاقة، وتأسيس شراكات استراتيجية في مجال الطاقة تمتد لعقود مع حلفاء الولايات المتحدة وشركائها؛ وفقًا لما ذكرته وزارة الخارجية الأمريكية في بيان. وتُرسي اتفاقيات 123 إطارًا ملزمًا قانونًا للتعاون النووي السلمي الهام بين الولايات المتحدة وشركائها، مما يُرسي أساسًا لشراكات نووية مدنية استراتيجية طويلة الأمد عالميًا. كما تُسهم هذه الاتفاقيات في دعم الاقتصاد الأمريكي من خلال تعزيز القدرة التنافسية التجارية الأمريكية في السوق النووية المدنية العالمية، وتوفير فرص أكبر لزيادة مبيعات الطاقة النووية المدنية الأمريكية عالميًا.