وزارة الكهرباء والطاقة - نشرة أخبار الطاقة http://moee.gov.eg/test_new/news_f.aspx ملخص بأهم الاخبار المتعلقة بالطاقة تعليق العمل بمشروع رياح بحرية وتسريح عمال http://moee.gov.eg/test_new/new_info.aspx?h_id=45279&call_p=news_f.aspx &pg_index=0 attaqa.net/2025/09/14/%D8%AA%D8%B9%D9%84%D9%8A%D9%82-%D8%A7%D9%84%D8%B9%D9%85%D9%84-%D8%A8%D9%85%D8%B4%D8%B1%D9%88%D8%B9-%D8%B1%D9%8A%D8%A7%D8%AD-%D8%A8%D8%AD%D8%B1%D9%8A%D8%A9-%D9%88%D8%AA%D8%B3%D8%B1%D9%8A%D8%AD-%D8%B9/ Tue, 16 Sep 2025 00:00:00 GMT وقع مشروع رياح بحرية كبير فريسة لتحديات تنظيمية وتمويلية تعصف بالقطاع العالمي؛ ما أجبر مطوريه على تأجيل بدء أعمال تطويره لمدة قد لا تقل عن 3 سنوات كاملة. وبحسب أحدث تفاصيل الأزمة لدى منصة الطاقة المتخصصة (مقرّها واشنطن)، تسببت عوامل ارتفاع التكاليف وعدم اليقين التنظيمي في توقف مساعي جمع التمويلات لتطوير مشروع الرياح البحرية "نافيغيتور نورث" (Navigator North) في ولاية فيكتوريا الأسترالية. وبعد التأكد من عدم منحه الأولوية، قرر مطورا المزرعة تسريح عدد من العمال وإعادة توزيع آخرين بمناطق أخرى. هذا التطور وانسحاب مطورين آخرين يهددان هدف الولاية بإنتاج 65% من الكهرباء من مصادر الطاقة المتجددة، بعد أن بلغت نسبة 38% تقريبًا في يوليو/تموز (2024). تطورات مشروع رياح بحرية في أستراليا يقول الشريكان المطوران لمشروع الرياح البحرية في أستراليا "نافيغيتور نورث" إنه ليس جاهزًا للمشاركة في الجولة الأولى من عطاءات ولاية فيكتوريا للتنافس على الدعم الحكومي. وفشلت شركتا أوريجين إنرجي (Origin Energy) و"آر إي إس" (RES) في الالتزام بالجدول الزمنية للمشروع، لكن متحدثًا باسم المشروع أكد أن العمل سيستمر من أجل المشاركة في عطاءات أخرى بالمستقبل. وبناء على قرار عدم المشاركة بالعطاء وعدم منح الأولوية للمضي قدمًا، جرى تسريح عمال بالمشروع المقرر إقامة بسواحل مدينة غيبسلاند. مشروع رياح بحرية وكشف مسؤولون مطّلعون على تفاصيل المشروع، عن أن أوريجين و"آر إي إس" قررتا إعادة النظر في خطط المشروع. يُشار هنا إلى أن المزرعة كانت أحد 12 مشروعًا حصلوا على ترخيص من الحكومة الفيدرالية في العام الماضي (2024) لإجراء دراسة جدوى بما يمنح المطورين حق تقييم إمكان بناء المشروع من عدمه وذلك من الناحيتين التجارية والبيئية. وبإجمالي استثمارات 8 مليارات دولار، يستهدف المشروع المتعثر تركيب 110 توربينات رياح بسعة إجمالية 1.5 غيغاواط لتزويد مليون منزل بالكهرباء النظيفة مع توفير فرص عمل لـ200 شخص. وما يمنح مشروع الرياح البحرية أهمية خاصة هو خطط ولاية فيكتوريا لإنهاء الاعتماد على الفحم لتوليد الكهرباء وزيادة سعة مشروعات طاقة الرياح البحرية إلى 2 غيغاواط بحلول عام 2032. كما تخطط الولاية لتحقيق مستهدف المناخ وأبرزها زيادة حصة الطاقة المتجددة إلى 40% بحلول نهاية العام الجاري (2025) ثم إلى 95% بحلول عام 2035. يفوق ذلك هدف أستراليا لزيادة حصة الطاقة المتجددة بمزيج الكهرباء إلى 82% بحلول عام 2030. أزمة مشروعات الرياح البحرية في ولاية فيكتوريا الأسترالية مشروع "نافيغيتور نورث" ليس الوحيد الذي يهدد مستقبل طاقة الرياح البحرية في ولاية فيكتوريا بل سبقه تخلي شركة "بلو فلوت إنرجي" (BlueFloat Energy) في يوليو/تموز (2025) عن مشروع آخر بسبب انعدام الجدوى التجارية للقطاع محليًا وعالميًا. وبسعة 2 غيغاواط، كان من المقرر إقامة مزرعة الرياح البحرية "غيبسلاند داون" (Gippsland Dawn) لتزويد أكثر من مليون منزل بالكهرباء النظيفة. ومن المقرر أن تطور شركة أورستد الدنماركية (Ørsted) مشروعي رياح بحرية آخرين في منطقة غيبسلاند الأسترالية، لكن تواجه تحديات جسيمة عالميًا كان آخرها إلغاء إدارة الرئيس الأميركي دونالد ترمب لرخصة مشروع "ريفليوشن" (Revolution) بعدما اكتمل إنشاؤه بنسبة 80%. وفي السنوات الأخيرة، تخلى كبار شركات الطاقة العالمية عن دعم قطاع الرياح البحرية في أستراليا مثل شركة إكوينور النرويجية التي قررت عدم تطوير 4 مشروعات منذ دخولها السوق الأسترالية في عام 2022. وهنا، يقول الرئيس التنفيذي لشركة "ساوثرلي تن" (Southerly Ten) المتخصصة في تطوير مشروعات الرياح البحرية في أستراليا ونيوزيلندا شارلي راتراي إن منطقة غيبسلاند تحمل سمات مثالية لتطوير المشروعات.وتطور الشركة مزرعة الرياح البحرية صاحبة أكبر تقدم بولاية فيكتوريا حى تاريخه "ستار أوف ذا ساوث" (Star of the South). لكن راتراي أكد أن التأخيرات غير المتوقعة قد أثارت حالة من القلق بين الداعمين الماليين لمشروعات الطاقة المتجددة الكبرى وأدى إلى مراجعات بالزيادة للتكلفة. وبحسب الرئيس التنفيذي؛ فالعامل الأهم لدفع صناعة ما في سوق جديدة مثل أستراليا هو "الحفاظ على الزخم" وإبداء الالتزام للموردين والمستثمرين، كما أن العطاءات "الأكثر وضوحًا" تمنح الصناعة الوضوح الذي تحتاج إليه بشدة. كما يحذر الأستاذ بمركز سياسات الطاقة في جامعة فيكتوريا بروس ماونتين، من أن يتخلى مطورون آخرون عن مشروعات الرياح البحرية، قائلًا إن مشروع "نافيغيتور ساوث" قد لا يكون الأخير. وأوضح أن حكومة الولاية وضعت أهدافًا طموحة للغاية بشأن سعة طاقة الرياح البحرية لكنها لا تمتلك قدرة حقيقية على تحقيق تلك المستهدفات. وقع مشروع رياح بحرية كبير فريسة لتحديات تنظيمية وتمويلية تعصف بالقطاع العالمي؛ ما أجبر مطوريه على تأجيل بدء أعمال تطويره لمدة قد لا تقل عن 3 سنوات كاملة. وبحسب أحدث تفاصيل الأزمة لدى منصة الطاقة المتخصصة (مقرّها واشنطن)، تسببت عوامل ارتفاع التكاليف وعدم اليقين التنظيمي في توقف مساعي جمع التمويلات لتطوير مشروع الرياح البحرية "نافيغيتور نورث" (Navigator North) في ولاية فيكتوريا الأسترالية. وبعد التأكد من عدم منحه الأولوية، قرر مطورا المزرعة تسريح عدد من العمال وإعادة توزيع آخرين بمناطق أخرى. هذا التطور وانسحاب مطورين آخرين يهددان هدف الولاية بإنتاج 65% من الكهرباء من مصادر الطاقة المتجددة، بعد أن بلغت نسبة 38% تقريبًا في يوليو/تموز (2024). تطورات مشروع رياح بحرية في أستراليا يقول الشريكان المطوران لمشروع الرياح البحرية في أستراليا "نافيغيتور نورث" إنه ليس جاهزًا للمشاركة في الجولة الأولى من عطاءات ولاية فيكتوريا للتنافس على الدعم الحكومي. وفشلت شركتا أوريجين إنرجي (Origin Energy) و"آر إي إس" (RES) في الالتزام بالجدول الزمنية للمشروع، لكن متحدثًا باسم المشروع أكد أن العمل سيستمر من أجل المشاركة في عطاءات أخرى بالمستقبل. وبناء على قرار عدم المشاركة بالعطاء وعدم منح الأولوية للمضي قدمًا، جرى تسريح عمال بالمشروع المقرر إقامة بسواحل مدينة غيبسلاند. مشروع رياح بحرية وكشف مسؤولون مطّلعون على تفاصيل المشروع، عن أن أوريجين و"آر إي إس" قررتا إعادة النظر في خطط المشروع. يُشار هنا إلى أن المزرعة كانت أحد 12 مشروعًا حصلوا على ترخيص من الحكومة الفيدرالية في العام الماضي (2024) لإجراء دراسة جدوى بما يمنح المطورين حق تقييم إمكان بناء المشروع من عدمه وذلك من الناحيتين التجارية والبيئية. وبإجمالي استثمارات 8 مليارات دولار، يستهدف المشروع المتعثر تركيب 110 توربينات رياح بسعة إجمالية 1.5 غيغاواط لتزويد مليون منزل بالكهرباء النظيفة مع توفير فرص عمل لـ200 شخص. وما يمنح مشروع الرياح البحرية أهمية خاصة هو خطط ولاية فيكتوريا لإنهاء الاعتماد على الفحم لتوليد الكهرباء وزيادة سعة مشروعات طاقة الرياح البحرية إلى 2 غيغاواط بحلول عام 2032. كما تخطط الولاية لتحقيق مستهدف المناخ وأبرزها زيادة حصة الطاقة المتجددة إلى 40% بحلول نهاية العام الجاري (2025) ثم إلى 95% بحلول عام 2035. يفوق ذلك هدف أستراليا لزيادة حصة الطاقة المتجددة بمزيج الكهرباء إلى 82% بحلول عام 2030. أزمة مشروعات الرياح البحرية في ولاية فيكتوريا الأسترالية مشروع "نافيغيتور نورث" ليس الوحيد الذي يهدد مستقبل طاقة الرياح البحرية في ولاية فيكتوريا بل سبقه تخلي شركة "بلو فلوت إنرجي" (BlueFloat Energy) في يوليو/تموز (2025) عن مشروع آخر بسبب انعدام الجدوى التجارية للقطاع محليًا وعالميًا. وبسعة 2 غيغاواط، كان من المقرر إقامة مزرعة الرياح البحرية "غيبسلاند داون" (Gippsland Dawn) لتزويد أكثر من مليون منزل بالكهرباء النظيفة. ومن المقرر أن تطور شركة أورستد الدنماركية (Ørsted) مشروعي رياح بحرية آخرين في منطقة غيبسلاند الأسترالية، لكن تواجه تحديات جسيمة عالميًا كان آخرها إلغاء إدارة الرئيس الأميركي دونالد ترمب لرخصة مشروع "ريفليوشن" (Revolution) بعدما اكتمل إنشاؤه بنسبة 80%. وفي السنوات الأخيرة، تخلى كبار شركات الطاقة العالمية عن دعم قطاع الرياح البحرية في أستراليا مثل شركة إكوينور النرويجية التي قررت عدم تطوير 4 مشروعات منذ دخولها السوق الأسترالية في عام 2022. وهنا، يقول الرئيس التنفيذي لشركة "ساوثرلي تن" (Southerly Ten) المتخصصة في تطوير مشروعات الرياح البحرية في أستراليا ونيوزيلندا شارلي راتراي إن منطقة غيبسلاند تحمل سمات مثالية لتطوير المشروعات.وتطور الشركة مزرعة الرياح البحرية صاحبة أكبر تقدم بولاية فيكتوريا حى تاريخه "ستار أوف ذا ساوث" (Star of the South). لكن راتراي أكد أن التأخيرات غير المتوقعة قد أثارت حالة من القلق بين الداعمين الماليين لمشروعات الطاقة المتجددة الكبرى وأدى إلى مراجعات بالزيادة للتكلفة. وبحسب الرئيس التنفيذي؛ فالعامل الأهم لدفع صناعة ما في سوق جديدة مثل أستراليا هو "الحفاظ على الزخم" وإبداء الالتزام للموردين والمستثمرين، كما أن العطاءات "الأكثر وضوحًا" تمنح الصناعة الوضوح الذي تحتاج إليه بشدة. كما يحذر الأستاذ بمركز سياسات الطاقة في جامعة فيكتوريا بروس ماونتين، من أن يتخلى مطورون آخرون عن مشروعات الرياح البحرية، قائلًا إن مشروع "نافيغيتور ساوث" قد لا يكون الأخير. وأوضح أن حكومة الولاية وضعت أهدافًا طموحة للغاية بشأن سعة طاقة الرياح البحرية لكنها لا تمتلك قدرة حقيقية على تحقيق تلك المستهدفات. صف الغبار تهدد إنتاج الطاقة الشمسية في 5 دول مُطلة على البحر المتوسط http://moee.gov.eg/test_new/new_info.aspx?h_id=45278&call_p=news_f.aspx &pg_index=0 attaqa.net/2025/09/15/%D8%B9%D9%88%D8%A7%D8%B5%D9%81-%D8%A7%D9%84%D8%BA%D8%A8%D8%A7%D8%B1-%D8%AA%D9%87%D8%AF%D8%AF-%D8%A5%D9%86%D8%AA%D8%A7%D8%AC-%D8%A7%D9%84%D8%B7%D8%A7%D9%82%D8%A9-%D8%A7%D9%84%D8%B4%D9%85%D8%B3%D9%8A/ Tue, 16 Sep 2025 00:00:00 GMT تمثّل عواصف الغبار الصحراوية إحدى العقبات الرئيسة التي تؤثّر سلبًا في إنتاج الطاقة الشمسية؛ ما يعرقل تحويل مزيج الطاقة نحو مصادر متجددة. وتطرَّق بحث جديد حصلت عليه منصة الطاقة المتخصصة (مقرّها واشنطن) إلى تأثير عواصف الغبار الصحراوية بتوليد الطاقة الشمسية في 5 دول مُطلة على البحر المتوسط، وهي البرتغال وإسبانيا وفرنسا وإيطاليا واليونان. ووجد الباحثون في مركز أبحاث هان-رين لعلوم الفلك والأرض في المجر (HUN-REN) أن هذه العواصف قد تُخفّض إنتاج الكهرباء بنسبة تصل إلى 50.0%، في ظل تغيُّر مستويات الغبار. وأكدوا ضرورة إدراج رصد الغبار والتفاعلات السحابية في الوقت الفعلي ضمن التنبؤات الشمسية، ضمن نتائجهم التي نُشرت في ورقة بحثية بعنوان "ظل الرياح: تأثير الغبار الصحراوي في توليد الطاقة الشمسية بالبحر المتوسط". ونظرًا للزيادة المتوقعة بوتيرة وشدة عواصف الغبار الصحراوية في ظل سيناريوهات تغير المناخ، شددت هذه الدراسة على دمج أوجه عدم اليقين المتعلقة بالغبار في تخطيط الطاقة المتجددة. تحليل عواصف الغبار الصحراوية حلَّل فريق البحث، على وجه الخصوص، آثار عواصف الغبار الصحراوية التي حدثت بين عامي 2019 و2023 على إنتاج الطاقة الشمسية في هذه الدول الـ5 الواقعة في جنوب أوروبا، وذلك باستعمال بيانات التنبؤات اليومية من منصة الشفافية التابعة للشبكة الأوروبية لمشغّلي أنظمة النقل (Entso-E). كما استعمل العلماء مجموعة بيانات إعادة التحليل "التحليل الرجعي للعصر الحديث للبحث والتطبيقات" (MERRA-2)، التي يوفرها مركز خدمات معلومات بيانات علوم الأرض التابع لوكالة ناسا، لقياس الإشعاع، وانعكاس السحب، وحمل الغبار الجوي. علاوةً على ذلك، استعملوا قياسات الأقمار الصناعية لتقييم نسبة الغطاء السحابي ودرجة حرارة قمة السحابة، بالإضافة إلى بيانات الإشعاع كل ساعة من برنامج كوبرنيكوس كامس (Copernicus CAMS v4.6)، وهو جرد أوروبي متطور وعالي الدقة للانبعاثات لنمذجة جودة الهواء، لتحليل تأثير السحب في الإشعاع لكل مدة. وكتب الباحثون في الدراسة التي نُشرت بمجلة "رينيوبل إنرجي" (Renewable Energy): "استُعملت بيانات كل ساعة وكل يوم؛ ودعمت القيم اليومية التحليل طويل المدى لتأثير الغبار في إنتاج الطاقة الشمسية". وأضافوا: "دُرست ظواهر الغبار الكثيفة باستعمال بيانات كتلة الغبار كل ساعة، ومسارات كتلة الهواء، والظروف الشاملة، وملامح الهباء الجوي من الأقمار الصناعية، وتوقعات النماذج لتقييم آثارها"، بحسب ما جاء في الدراسة التي اطّلعت عليها منصة الطاقة المتخصصة. تأثير الغبار الصحراوي في إنتاج الطاقة الشمسية بناءً على هذا التحليل، وجد الباحثون أن عواصف الغبار الصحراوية تؤدي إلى انخفاض "رتيب" في نسبة إنتاج الطاقة الشمسية مع زيادة تركيزات أعمدة الغبار الصحراوي في جميع الدول الـ5 المشمولة بالدراسة، بمتوسط انخفاض يتراوح بين 25.0% و40.0%. كما تأكدوا من أنه عندما تكون مستويات الغبار مرتفعة للغاية، فإن الدولة التي تعاني من أعلى خسارة في توليد الطاقة الشمسية هي اليونان، بمتوسط يتراوح بين 20.1% و40.9%، تليها فرنسا، بنسبة تتراوح بين 4.4% و40.5%. وجاءت إيطاليا في المرتبة الثالثة بنسبة تتراوح بين 13.9% و36.8%، ثم البرتغال في المرتبة الرابعة بنسبة تتراوح بين 10.1% و29.3%، وإسبانيا في المرتبة الخامسة بنسبة تتراوح بين 16.3% و19.8%، بحسب التفاصيل التي اطّلعت عليها منصة الطاقة المتخصصة. وحذّر الباحثون من أن عواصف الغبار الصحراوية الفعلية قد تتجاوز هذه التقديرات بسهولة؛ إذ غالبًا ما تكون توقعات الطاقة الشمسية الحالية لليوم التالي غير دقيقة عند تقييم هذه الظواهر المعقّدة. وشددوا على أن "ارتفاع مستويات الغبار أدى إلى انخفاض مستمر في التقديرات (حتى -15.0%) في البرتغال وإسبانيا، ومبالغة في التقديرات (حتى +10.0%) في إيطاليا واليونان". وأضاف الباحثون في دراستهم أن هذه الأخطاء تؤكد الحاجة الملحّة إلى تحسينات في التنبؤات تتضمن تفاعلات متقدمة بين الهباء الجوي والسحب والإشعاع، ورصد الغبار في الوقت الفعلي، وفق ما نقلته مجلة "بي في ماغازين" (PV Magazine). تمثّل عواصف الغبار الصحراوية إحدى العقبات الرئيسة التي تؤثّر سلبًا في إنتاج الطاقة الشمسية؛ ما يعرقل تحويل مزيج الطاقة نحو مصادر متجددة. وتطرَّق بحث جديد حصلت عليه منصة الطاقة المتخصصة (مقرّها واشنطن) إلى تأثير عواصف الغبار الصحراوية بتوليد الطاقة الشمسية في 5 دول مُطلة على البحر المتوسط، وهي البرتغال وإسبانيا وفرنسا وإيطاليا واليونان. ووجد الباحثون في مركز أبحاث هان-رين لعلوم الفلك والأرض في المجر (HUN-REN) أن هذه العواصف قد تُخفّض إنتاج الكهرباء بنسبة تصل إلى 50.0%، في ظل تغيُّر مستويات الغبار. وأكدوا ضرورة إدراج رصد الغبار والتفاعلات السحابية في الوقت الفعلي ضمن التنبؤات الشمسية، ضمن نتائجهم التي نُشرت في ورقة بحثية بعنوان "ظل الرياح: تأثير الغبار الصحراوي في توليد الطاقة الشمسية بالبحر المتوسط". ونظرًا للزيادة المتوقعة بوتيرة وشدة عواصف الغبار الصحراوية في ظل سيناريوهات تغير المناخ، شددت هذه الدراسة على دمج أوجه عدم اليقين المتعلقة بالغبار في تخطيط الطاقة المتجددة. تحليل عواصف الغبار الصحراوية حلَّل فريق البحث، على وجه الخصوص، آثار عواصف الغبار الصحراوية التي حدثت بين عامي 2019 و2023 على إنتاج الطاقة الشمسية في هذه الدول الـ5 الواقعة في جنوب أوروبا، وذلك باستعمال بيانات التنبؤات اليومية من منصة الشفافية التابعة للشبكة الأوروبية لمشغّلي أنظمة النقل (Entso-E). كما استعمل العلماء مجموعة بيانات إعادة التحليل "التحليل الرجعي للعصر الحديث للبحث والتطبيقات" (MERRA-2)، التي يوفرها مركز خدمات معلومات بيانات علوم الأرض التابع لوكالة ناسا، لقياس الإشعاع، وانعكاس السحب، وحمل الغبار الجوي. علاوةً على ذلك، استعملوا قياسات الأقمار الصناعية لتقييم نسبة الغطاء السحابي ودرجة حرارة قمة السحابة، بالإضافة إلى بيانات الإشعاع كل ساعة من برنامج كوبرنيكوس كامس (Copernicus CAMS v4.6)، وهو جرد أوروبي متطور وعالي الدقة للانبعاثات لنمذجة جودة الهواء، لتحليل تأثير السحب في الإشعاع لكل مدة. وكتب الباحثون في الدراسة التي نُشرت بمجلة "رينيوبل إنرجي" (Renewable Energy): "استُعملت بيانات كل ساعة وكل يوم؛ ودعمت القيم اليومية التحليل طويل المدى لتأثير الغبار في إنتاج الطاقة الشمسية". وأضافوا: "دُرست ظواهر الغبار الكثيفة باستعمال بيانات كتلة الغبار كل ساعة، ومسارات كتلة الهواء، والظروف الشاملة، وملامح الهباء الجوي من الأقمار الصناعية، وتوقعات النماذج لتقييم آثارها"، بحسب ما جاء في الدراسة التي اطّلعت عليها منصة الطاقة المتخصصة. تأثير الغبار الصحراوي في إنتاج الطاقة الشمسية بناءً على هذا التحليل، وجد الباحثون أن عواصف الغبار الصحراوية تؤدي إلى انخفاض "رتيب" في نسبة إنتاج الطاقة الشمسية مع زيادة تركيزات أعمدة الغبار الصحراوي في جميع الدول الـ5 المشمولة بالدراسة، بمتوسط انخفاض يتراوح بين 25.0% و40.0%. كما تأكدوا من أنه عندما تكون مستويات الغبار مرتفعة للغاية، فإن الدولة التي تعاني من أعلى خسارة في توليد الطاقة الشمسية هي اليونان، بمتوسط يتراوح بين 20.1% و40.9%، تليها فرنسا، بنسبة تتراوح بين 4.4% و40.5%. وجاءت إيطاليا في المرتبة الثالثة بنسبة تتراوح بين 13.9% و36.8%، ثم البرتغال في المرتبة الرابعة بنسبة تتراوح بين 10.1% و29.3%، وإسبانيا في المرتبة الخامسة بنسبة تتراوح بين 16.3% و19.8%، بحسب التفاصيل التي اطّلعت عليها منصة الطاقة المتخصصة. وحذّر الباحثون من أن عواصف الغبار الصحراوية الفعلية قد تتجاوز هذه التقديرات بسهولة؛ إذ غالبًا ما تكون توقعات الطاقة الشمسية الحالية لليوم التالي غير دقيقة عند تقييم هذه الظواهر المعقّدة. وشددوا على أن "ارتفاع مستويات الغبار أدى إلى انخفاض مستمر في التقديرات (حتى -15.0%) في البرتغال وإسبانيا، ومبالغة في التقديرات (حتى +10.0%) في إيطاليا واليونان". وأضاف الباحثون في دراستهم أن هذه الأخطاء تؤكد الحاجة الملحّة إلى تحسينات في التنبؤات تتضمن تفاعلات متقدمة بين الهباء الجوي والسحب والإشعاع، ورصد الغبار في الوقت الفعلي، وفق ما نقلته مجلة "بي في ماغازين" (PV Magazine). لمعالجة نقص الكهرباء.. العراق يطلق مشروع طاقة شمسية باستطاعة 100 ميجاواط شرق القناة http://moee.gov.eg/test_new/new_info.aspx?h_id=45277&call_p=news_f.aspx &pg_index=0 solarabic.com/%D8%A3%D8%AE%D8%A8%D8%A7%D8%B1-%D8%A7%D9%84%D8%B7%D8%A7%D9%82%D8%A9-%D8%A7%D9%84%D9%85%D8%AA%D8%AC%D8%AF%D8%AF%D8%A9/2025/09/%D9%84%D9%85%D8%B9%D8%A7%D9%84%D8%AC%D8%A9-%D9%86%D9%82%D8%B5-%D8%A7%D9%84%D9%83%D9%87%D8%B1%D8%A8%D8%A7%D8%A1-%D8%A7%D9%84%D8%B9%D8%B1%D8%A7%D9%82-%D9%8A%D8%B7%D9%84%D9%82-%D9%85%D8%B4%D8%B1%D9%88/ Tue, 16 Sep 2025 00:00:00 GMT سولارابيك، العراق – 14 سبتمبر 2025: أعلن فريق الطاقة المتجددة العراقي، يوم أمس، عن إطلاق مشروع استراتيجي جديد لتوليد الطاقة الشمسية في مناطق شرق القناة، يهدف إلى رفد الشبكة الوطنية باستطاعة تصل إلى 100 ميجاواط، مما يبشر بتحسين ملموس في كفاءة واستمرارية الطاقة الكهربائية المجهزة لتلك المناطق المكتظة بالسكان. تفاصيل فنية لمعالجة نقص الطاقة أوضح رئيس الفريق الوطني لمشاريع الطاقة المتجددة في مكتب رئيس الوزراء، نصير كريم قاسم، أن المشروع يتبنى إدخال منظومات الطاقة الشمسية مباشرةً في قطاع التوزيع لمعالجة الاستهلاك الكبير للطاقة في منطقة شرق القناة، والتي يغذيها ما بين 37 إلى 40 مغذيًا بجهد 11 كيلوفولط. وأضاف قاسم أن تصميم المشروع يستغل امتداد القناة من شمالها إلى جنوبها، حيث سيتم تحويل سقوف المشاريع المقامة على ضفافها إلى حقول لتوليد الطاقة الشمسية. كما أنه من المخطط أن تساهم هذه المنظومات، التي تصل استطاعتها الإجمالية إلى 100 ميجاواط، في تخفيف الأحمال الكبيرة عن المولدات القائمة، وهو ما سيؤدي إلى ضمان استمرارية تجهيز الطاقة الكهربائية خلال ساعات النهار وحتى الساعة الخامسة عصرًا. كفاءة عالية وأهداف مزدوجة أكد الفريق الوطني أن هذه الآلية المبتكرة لربط منظومات الطاقة الشمسية مباشرة بالمولدات الكهربائية ستؤدي إلى تحسين كبير في كفاءة الطاقة المزودة من الشبكة الوطنية. وبالإضافة إلى ذلك، سيوفر هذا الدعم المباشر طاقة ذات جودة عالية وصديقة للبيئة. من ناحية أخرى، لا تقتصر أهمية المشروع على الجانب التقني فحسب، في حين أنه يُنظر إليه أيضًا كوسيلة لإشاعة ثقافة استخدام الطاقة المتجددة في العراق، مستفيدًا من الواجهة السياحية للمنطقة كمنتجع لجذب الاهتمام بهذه التقنيات النظيفة. ويأتي هذا المشروع ضمن سلسلة من المبادرات المماثلة التي تهدف إلى تجاوز التحديات التي تواجه الشبكة الكهربائية عبر إدخال مصادر الطاقة المتجددة عند مناطق الأحمال مباشرة. سولارابيك، العراق – 14 سبتمبر 2025: أعلن فريق الطاقة المتجددة العراقي، يوم أمس، عن إطلاق مشروع استراتيجي جديد لتوليد الطاقة الشمسية في مناطق شرق القناة، يهدف إلى رفد الشبكة الوطنية باستطاعة تصل إلى 100 ميجاواط، مما يبشر بتحسين ملموس في كفاءة واستمرارية الطاقة الكهربائية المجهزة لتلك المناطق المكتظة بالسكان. تفاصيل فنية لمعالجة نقص الطاقة أوضح رئيس الفريق الوطني لمشاريع الطاقة المتجددة في مكتب رئيس الوزراء، نصير كريم قاسم، أن المشروع يتبنى إدخال منظومات الطاقة الشمسية مباشرةً في قطاع التوزيع لمعالجة الاستهلاك الكبير للطاقة في منطقة شرق القناة، والتي يغذيها ما بين 37 إلى 40 مغذيًا بجهد 11 كيلوفولط. وأضاف قاسم أن تصميم المشروع يستغل امتداد القناة من شمالها إلى جنوبها، حيث سيتم تحويل سقوف المشاريع المقامة على ضفافها إلى حقول لتوليد الطاقة الشمسية. كما أنه من المخطط أن تساهم هذه المنظومات، التي تصل استطاعتها الإجمالية إلى 100 ميجاواط، في تخفيف الأحمال الكبيرة عن المولدات القائمة، وهو ما سيؤدي إلى ضمان استمرارية تجهيز الطاقة الكهربائية خلال ساعات النهار وحتى الساعة الخامسة عصرًا. كفاءة عالية وأهداف مزدوجة أكد الفريق الوطني أن هذه الآلية المبتكرة لربط منظومات الطاقة الشمسية مباشرة بالمولدات الكهربائية ستؤدي إلى تحسين كبير في كفاءة الطاقة المزودة من الشبكة الوطنية. وبالإضافة إلى ذلك، سيوفر هذا الدعم المباشر طاقة ذات جودة عالية وصديقة للبيئة. من ناحية أخرى، لا تقتصر أهمية المشروع على الجانب التقني فحسب، في حين أنه يُنظر إليه أيضًا كوسيلة لإشاعة ثقافة استخدام الطاقة المتجددة في العراق، مستفيدًا من الواجهة السياحية للمنطقة كمنتجع لجذب الاهتمام بهذه التقنيات النظيفة. ويأتي هذا المشروع ضمن سلسلة من المبادرات المماثلة التي تهدف إلى تجاوز التحديات التي تواجه الشبكة الكهربائية عبر إدخال مصادر الطاقة المتجددة عند مناطق الأحمال مباشرة. اليابان تتحرك نحو «طاقة خضراء».. هكذا تقود القطارات معركة المناخ http://moee.gov.eg/test_new/new_info.aspx?h_id=45276&call_p=news_f.aspx &pg_index=0 auto.ahram.org.eg/News/127471.aspx Tue, 16 Sep 2025 00:00:00 GMT تشهد اليابان، التي تعاني من محدودية موارد الطاقة، توسعا متزايدا في تشغيل القطارات باستخدام مصادر الطاقة المتجددة، حيث تسعى شركات تشغيل القطارات إلى المساهمة في تحقيق الحياد الكربوني بحلول عام 2050 لمكافحة الاحتباس الحراري. وحاليا، يتم توليد نحو 75% من إجمالي الطاقة اللازمة لتشغيل القطارات من محطات الطاقة الحرارية، فيما تستهدف وزارة النقل اليابانية خفض انبعاثات ثاني أكسيد الكربون في هذا القطاع إلى النصف تقريبا بحلول نهاية ثلاثينيات القرن الحالي، مقارنة بـ 77ر11 مليون طن في السنة المالية 2013، حسبما ذكرت وكالة أنباء (كيودو) اليابانية. وفي محافظة توتشيجي، شمال طوكيو، تسير عربات الترام الخضراء التي تشغلها شركة "أوتسونوميا لايت ريل" للسكك الحديدية الخفيفة على خط بطول 14 كيلومترا، باستخدام كهرباء يتم توليدها من الكتلة الحيوية في محطة محلية لحرق النفايات، بالإضافة إلى الطاقة الشمسية المولدة من الألواح .المثبتة على أسطح المنازل. وقال أتسوشي سوجيورا، مسؤول بمدينة أوتسونوميا، إن كمية الكهرباء المطلوبة لتشغيل خط الترام منخفضة نسبيا نظرا لقصر المسافة، إلا أن إجمالي خفض انبعاثات ثاني أكسيد الكربون يمكن أن يصل إلى نحو 9 آلاف طن سنويا إذا أُخذ في الاعتبار تقليل الانبعاثات الناتجة عن انتقال السكان من استخدام السيارات إلى الترام. ومن الأمثلة الأخرى خط سيتاجايا الذي يمتد لمسافة 5 كيلومترات في طوكيو، والذي أصبح أول خدمة قطارات في اليابان تعمل حصريا بالطاقة المتجددة في عام 2019، بالاعتماد على الطاقة الكهرومائية والطاقة الحرارية الأرضية. وحققت شركة طوكيو، المشغلة لخط سيتاجايا وثمانية خطوط أخرى في طوكيو ومحافظة كاناجاوا المجاورة، هدفها المتمثل في جعل خدمات القطارات التابعة لها تعمل بالكامل بالطاقة المتجددة في عام 2022. وتشتري الشركة الكهرباء المعتمدة كطاقة مولدة من مصادر غير أحفورية، ما يساهم في خفض انبعاثات ثاني أكسيد الكربون بنحو 160 ألف طن سنويا. ورغم الأهمية المتزايدة لاستخدام الطاقة الخضراء، فإن تكلفتها العالية على الشركات ذات الاستهلاك الكبير للكهرباء تظل عائقا، إضافة إلى التحديات المتعلقة بضمان استقرار الإمدادات تشهد اليابان، التي تعاني من محدودية موارد الطاقة، توسعا متزايدا في تشغيل القطارات باستخدام مصادر الطاقة المتجددة، حيث تسعى شركات تشغيل القطارات إلى المساهمة في تحقيق الحياد الكربوني بحلول عام 2050 لمكافحة الاحتباس الحراري. وحاليا، يتم توليد نحو 75% من إجمالي الطاقة اللازمة لتشغيل القطارات من محطات الطاقة الحرارية، فيما تستهدف وزارة النقل اليابانية خفض انبعاثات ثاني أكسيد الكربون في هذا القطاع إلى النصف تقريبا بحلول نهاية ثلاثينيات القرن الحالي، مقارنة بـ 77ر11 مليون طن في السنة المالية 2013، حسبما ذكرت وكالة أنباء (كيودو) اليابانية. وفي محافظة توتشيجي، شمال طوكيو، تسير عربات الترام الخضراء التي تشغلها شركة "أوتسونوميا لايت ريل" للسكك الحديدية الخفيفة على خط بطول 14 كيلومترا، باستخدام كهرباء يتم توليدها من الكتلة الحيوية في محطة محلية لحرق النفايات، بالإضافة إلى الطاقة الشمسية المولدة من الألواح .المثبتة على أسطح المنازل. وقال أتسوشي سوجيورا، مسؤول بمدينة أوتسونوميا، إن كمية الكهرباء المطلوبة لتشغيل خط الترام منخفضة نسبيا نظرا لقصر المسافة، إلا أن إجمالي خفض انبعاثات ثاني أكسيد الكربون يمكن أن يصل إلى نحو 9 آلاف طن سنويا إذا أُخذ في الاعتبار تقليل الانبعاثات الناتجة عن انتقال السكان من استخدام السيارات إلى الترام. ومن الأمثلة الأخرى خط سيتاجايا الذي يمتد لمسافة 5 كيلومترات في طوكيو، والذي أصبح أول خدمة قطارات في اليابان تعمل حصريا بالطاقة المتجددة في عام 2019، بالاعتماد على الطاقة الكهرومائية والطاقة الحرارية الأرضية. وحققت شركة طوكيو، المشغلة لخط سيتاجايا وثمانية خطوط أخرى في طوكيو ومحافظة كاناجاوا المجاورة، هدفها المتمثل في جعل خدمات القطارات التابعة لها تعمل بالكامل بالطاقة المتجددة في عام 2022. وتشتري الشركة الكهرباء المعتمدة كطاقة مولدة من مصادر غير أحفورية، ما يساهم في خفض انبعاثات ثاني أكسيد الكربون بنحو 160 ألف طن سنويا. ورغم الأهمية المتزايدة لاستخدام الطاقة الخضراء، فإن تكلفتها العالية على الشركات ذات الاستهلاك الكبير للكهرباء تظل عائقا، إضافة إلى التحديات المتعلقة بضمان استقرار الإمدادات كوريا الجنوبية وفيتنام تبحثان التعاون في مجال الطاقة النووية http://moee.gov.eg/test_new/new_info.aspx?h_id=45275&call_p=news_f.aspx &pg_index=0 www.maspero.eg/science-and-technology/2025/09/15/890087/%D9%83%D9%88%D8%B1%D9%8A%D8%A7-%D8%A7%D9%84%D8%AC%D9%86%D9%88%D8%A8%D9%8A%D8%A9-%D9%88%D9%81%D9%8A%D8%AA%D9%86%D8%A7%D9%85-%D8%AA%D8%A8%D8%AD%D8%AB%D8%A7%D9%86-%D8%A7%D9%84%D8%AA%D8%B9%D8%A7%D9%88%D9%86-%D9%81%D9%8A-%D9%85%D8%AC%D8%A7%D9%84-%D8%A7%D9%84%D8%B7%D8%A7%D9%82%D8%A9-%D8%A7%D9%84%D9%86%D9%88%D9%88%D9%8A%D8%A9#goog_rewarded Tue, 16 Sep 2025 00:00:00 GMT أجرى مسئولون من كوريا الجنوبية وفيتنام اليوم الإثنين محادثات ثنائية لبحث سبل توسيع التجارة وتعزيز التعاون في مجال الطاقة النووية. وأفادت وزارة التجارة والصناعة والطاقة الكورية الجنوبية، في بيان، بأن المدير العام للعلاقات التجارية الدولية في الوزارة كيم جونج تشول عقد مع نظيره الفيتنامي دو كووك هونج الاجتماع الرابع لمجموعة العمل المشتركة المعنية بعلاقاتهما التجارية. وبحث الجانبان، خلال الاجتماع، التدابير اللازمة لمساعدة البلدين على رفع حجم تجارتهما الثنائية إلى 150 مليار دولار أمريكي بحلول 2030، وفقا لما تم الاتفاق عليه خلال قمة بين الرئيس الكوري لي جاي ميونج ونظيره الفيتنامي تو لام في سول الشهر الماضي أجرى مسئولون من كوريا الجنوبية وفيتنام اليوم الإثنين محادثات ثنائية لبحث سبل توسيع التجارة وتعزيز التعاون في مجال الطاقة النووية. وأفادت وزارة التجارة والصناعة والطاقة الكورية الجنوبية، في بيان، بأن المدير العام للعلاقات التجارية الدولية في الوزارة كيم جونج تشول عقد مع نظيره الفيتنامي دو كووك هونج الاجتماع الرابع لمجموعة العمل المشتركة المعنية بعلاقاتهما التجارية. وبحث الجانبان، خلال الاجتماع، التدابير اللازمة لمساعدة البلدين على رفع حجم تجارتهما الثنائية إلى 150 مليار دولار أمريكي بحلول 2030، وفقا لما تم الاتفاق عليه خلال قمة بين الرئيس الكوري لي جاي ميونج ونظيره الفيتنامي تو لام في سول الشهر الماضي انقطاع شامل جديد للكهرباء في كوبا http://moee.gov.eg/test_new/new_info.aspx?h_id=45274&call_p=news_f.aspx &pg_index=0 www.alarabiya.net/aswaq/oil-and-gas/2025/09/10/%D8%A7%D9%86%D9%82%D8%B7%D8%A7%D8%B9-%D8%B4%D8%A7%D9%85%D9%84-%D8%AC%D8%AF%D9%8A%D8%AF-%D9%84%D9%84%D9%83%D9%87%D8%B1%D8%A8%D8%A7%D8%A1-%D9%81%D9%8A-%D9%83%D9%88%D8%A8%D8%A7 Mon, 15 Sep 2025 00:00:00 GMT تشهد كوبا انقطاعاً شاملاً جديداً للكهرباء، الأربعاء، هو الخامس في غضون أقل من عام، في الجزيرة الواقعة بالبحر الكاريبي والتي تعاني أزمة مالية حادة، بحسب ما أعلنت وزارة الطاقة. وذكرت الوزارة عبر منصة "إكس": "سُجِّل انقطاع تام للنظام الكهربائي قد يكون مرتبطاً بالتوقف المفاجئ في مصنع أنطونيو غيتيراس الحراري، وهو الأكبر في البلاد". وتُعد هذه المحطة الأكبر بين ثماني محطات لتوليد الكهرباء تعمل بالوقود، يعود عمر بعضها إلى أكثر من أربعين عاماً. وتعاني كوبا منذ أشهر أزمة طاقة حادة، مع انقطاعات يومية لساعات طويلة ونقص كبير في الوقود، وفق وكالة "فرانس برس". انفجارات كونية غامضة تربك علماء الفلك.. طاقة تعادل مليارات الشموس في يوم واحد طاقة الفضاءانفجارات كونية غامضة تربك علماء الفلك.. طاقة تعادل مليارات الشموس في يوم واحد ومساء الأحد الماضي، غرقت ثلث مقاطعات كوبا في الظلام، ما فاقم من تدهور الأوضاع في بلد لا تحصل بعض بلداته على الكهرباء سوى لثلاث ساعات يومياً. وفي أكتوبر 2024، شهدت الجزيرة التي تمر بأسوأ أزمة اقتصادية منذ ثلاثة عقود انقطاعاً للكهرباء استمر عدة أيام نتيجة توقف محطة أنطونيو غيتيراس. وقد أدت تلك الانقطاعات إلى اندلاع احتجاجات نادرة ضد الحكومة. تشهد كوبا انقطاعاً شاملاً جديداً للكهرباء، الأربعاء، هو الخامس في غضون أقل من عام، في الجزيرة الواقعة بالبحر الكاريبي والتي تعاني أزمة مالية حادة، بحسب ما أعلنت وزارة الطاقة. وذكرت الوزارة عبر منصة "إكس": "سُجِّل انقطاع تام للنظام الكهربائي قد يكون مرتبطاً بالتوقف المفاجئ في مصنع أنطونيو غيتيراس الحراري، وهو الأكبر في البلاد". وتُعد هذه المحطة الأكبر بين ثماني محطات لتوليد الكهرباء تعمل بالوقود، يعود عمر بعضها إلى أكثر من أربعين عاماً. وتعاني كوبا منذ أشهر أزمة طاقة حادة، مع انقطاعات يومية لساعات طويلة ونقص كبير في الوقود، وفق وكالة "فرانس برس". انفجارات كونية غامضة تربك علماء الفلك.. طاقة تعادل مليارات الشموس في يوم واحد طاقة الفضاءانفجارات كونية غامضة تربك علماء الفلك.. طاقة تعادل مليارات الشموس في يوم واحد ومساء الأحد الماضي، غرقت ثلث مقاطعات كوبا في الظلام، ما فاقم من تدهور الأوضاع في بلد لا تحصل بعض بلداته على الكهرباء سوى لثلاث ساعات يومياً. وفي أكتوبر 2024، شهدت الجزيرة التي تمر بأسوأ أزمة اقتصادية منذ ثلاثة عقود انقطاعاً للكهرباء استمر عدة أيام نتيجة توقف محطة أنطونيو غيتيراس. وقد أدت تلك الانقطاعات إلى اندلاع احتجاجات نادرة ضد الحكومة. أداني الهندية تستثمر 3 مليارات دولار في محطة كهرباء تعمل بالفحم http://moee.gov.eg/test_new/new_info.aspx?h_id=45273&call_p=news_f.aspx &pg_index=0 attaqa.net/2025/09/13/%D8%A3%D8%AF%D8%A7%D9%86%D9%8A-%D8%A7%D9%84%D9%87%D9%86%D8%AF%D9%8A%D8%A9-%D8%AA%D8%B3%D8%AA%D8%AB%D9%85%D8%B1-3-%D9%85%D9%84%D9%8A%D8%A7%D8%B1%D8%A7%D8%AA-%D8%AF%D9%88%D9%84%D8%A7%D8%B1-%D9%81%D9%8A/ Mon, 15 Sep 2025 00:00:00 GMT تستثمر شركة أداني الهندية 3 مليارات دولار في إقامة محطة توليد كهرباء تعمل بالفحم، لصالح شركتي توزيع الكهرباء في ولاية بيهار، ووقعت اتفاقية شراء كهرباء التي تولدها من المحطة العملاقة مدتها 25 عامًا. ووقعت أداني، وهي أكبر شركة خاصة في الهند في مجال توليد الطاقة الحرارية، اتفاقية الشراء مع شركة "بيهار ستات باور جنراشن"، لتزويدها بنحو 2.4 ألف ميغاواط. وتولد أداني الكهرباء من المحطة العملاقة التي تعتزم تدشينها في بيرباينتي بمقاطعة بانغالبور بولاية بيهار، وفق تفاصيل طالعتها منصة الطاقة المتخصصة (مقرّها واشنطن). وجاء توقيع عقد بيع الكهرباء، بعد فوز أداني بعقد المحطة من شركة بيهار لصالح شركتي توزيع الكهرباء في شمال وجنوب بيهار: "نورث بيهار باور ديستريبيوشن" و"ساوث بيهار باور ديستريبيوشن". وكانت أداني، المملوكة للملياردير الهندي غوتام أداني، قد قدّمت عرضًا بأقل سعر للكهرباء التي ستبيعها من المحطة، وبلغ 6.075 روبية هندية لكل كيلوواط/ساعة. مشروع أداني الجديد وفق سياسة شاكاتي الهندية تعتزم شركة أداني الهندية بناء محطة توليد الكهرباء بالفحم، والمنشآت التابعة في بيهار بنظام "دي بي إف أوه أوه"، وهو "التصميم والبناء والتمويل والامتلاك والتشغيل". وخُصص المشروع، وفق سياسة "شاكاتي" للحكومة الهندية، التي تسمح باستمرار إمدادات الكهرباء المولدة من محطات الفحم عند حدود معينة. ومن المرتقب أن يوفر المشروع عددًا من الوظائف من 10-12 ألف وظيفة مباشرة وغير مباشرة خلال عملية البناء والتدشين، و3 آلاف وظيفة بعد التشغيل. وتخطط أداني للانتهاء من المشروع خلال 60 شهرًا. وأداني هي جزء من محفظة شركة أداني الأم، وهي أكبر شركة خاصة في مجال محطات الطاقة الحرارية. وكانت أداني قد أقامت 12 مشروعًا لتوليد الكهرباء باستعمال الفحم بقدرة 18.11 ألف ميغاواط، في ولايات عدة، منها: غوجارات وماهاراشاترا وكارناتاكا وراجاستان وتشهاتيسغاره ومادهيا وبارديش وجهارخاند وتاميل نادو، كما دشنت أداني مشروع محطة طاقة شمسية بقدرة 40 ميغاواط في ولاية غوجارات. الملياردير الهندي غوتام أداني مالك شركة أداني باور عالمي من الخبراء في جميع مجالات الطاقة، لذلك تتجه الشركة لتحقيق أهداف النمو. وكما تنفذ مشروعات واسعة النطاق في الهند، دفعتها لتصبح الأكبر بين الشركات المستقلة في الدولة الآسيوية، لدى أداني مشروعات في الخارج. وعلى سبيل المثال في الداخل، فازت شركتا أداني وأداني غرين إنرجي، المملوكتان لمجموعة أداني الهندية، العام الماضي، بمناقصة لتوريد 6.6 ميغاواط من الكهرباء إلى ولاية ماهاراشترا الهندية، لمدة 25 عامًا. وستوفّر شركة أداني غرين إنرجي 5 آلاف ميغاواط من الكهرباء من محطة طاقة شمسية في خفادا في منطقة كوتش بولاية غوجارات، في حين ستوفر شركة أداني 1600 ميغاواط من الكهرباء محطة طاقة شمسية جديدة، بموجب العقد. وأصدرت شركة توزيع كهرباء ولاية ماهاراشترا خطاب نيات لتخصيص العقد إلى شركة أداني، وسيجري توقيع اتفاقيات منفصلة مع كلتا الشركتين لتوريد الكهرباء الخاصة بهما، حسبما ورد في بيان شركة أداني. وفي الخارج، وقّعت أداني اتفاقية اتفاقية لتدشين محطة للطاقة الكهرومائية بقدرة 570 ميغاواط في مملكة بوتان، المجاورة للهند الأسبوع الماضي. وأعلنت أداني، في بيان، أنها وقّعت اتفاقية امتياز للمشروع مع الحكومة الملكية في بوتان أيضًا، إذ تمثل الاتفاقات خطوة مهمة في سبيل إطلاق مشروع محطة الطاقة الكهرومائية على ضفاف نهر وانغتشو، بنظام "بووت" وهو البناء والتملك والتشغيل والنقل. تستثمر شركة أداني الهندية 3 مليارات دولار في إقامة محطة توليد كهرباء تعمل بالفحم، لصالح شركتي توزيع الكهرباء في ولاية بيهار، ووقعت اتفاقية شراء كهرباء التي تولدها من المحطة العملاقة مدتها 25 عامًا. ووقعت أداني، وهي أكبر شركة خاصة في الهند في مجال توليد الطاقة الحرارية، اتفاقية الشراء مع شركة "بيهار ستات باور جنراشن"، لتزويدها بنحو 2.4 ألف ميغاواط. وتولد أداني الكهرباء من المحطة العملاقة التي تعتزم تدشينها في بيرباينتي بمقاطعة بانغالبور بولاية بيهار، وفق تفاصيل طالعتها منصة الطاقة المتخصصة (مقرّها واشنطن). وجاء توقيع عقد بيع الكهرباء، بعد فوز أداني بعقد المحطة من شركة بيهار لصالح شركتي توزيع الكهرباء في شمال وجنوب بيهار: "نورث بيهار باور ديستريبيوشن" و"ساوث بيهار باور ديستريبيوشن". وكانت أداني، المملوكة للملياردير الهندي غوتام أداني، قد قدّمت عرضًا بأقل سعر للكهرباء التي ستبيعها من المحطة، وبلغ 6.075 روبية هندية لكل كيلوواط/ساعة. مشروع أداني الجديد وفق سياسة شاكاتي الهندية تعتزم شركة أداني الهندية بناء محطة توليد الكهرباء بالفحم، والمنشآت التابعة في بيهار بنظام "دي بي إف أوه أوه"، وهو "التصميم والبناء والتمويل والامتلاك والتشغيل". وخُصص المشروع، وفق سياسة "شاكاتي" للحكومة الهندية، التي تسمح باستمرار إمدادات الكهرباء المولدة من محطات الفحم عند حدود معينة. ومن المرتقب أن يوفر المشروع عددًا من الوظائف من 10-12 ألف وظيفة مباشرة وغير مباشرة خلال عملية البناء والتدشين، و3 آلاف وظيفة بعد التشغيل. وتخطط أداني للانتهاء من المشروع خلال 60 شهرًا. وأداني هي جزء من محفظة شركة أداني الأم، وهي أكبر شركة خاصة في مجال محطات الطاقة الحرارية. وكانت أداني قد أقامت 12 مشروعًا لتوليد الكهرباء باستعمال الفحم بقدرة 18.11 ألف ميغاواط، في ولايات عدة، منها: غوجارات وماهاراشاترا وكارناتاكا وراجاستان وتشهاتيسغاره ومادهيا وبارديش وجهارخاند وتاميل نادو، كما دشنت أداني مشروع محطة طاقة شمسية بقدرة 40 ميغاواط في ولاية غوجارات. الملياردير الهندي غوتام أداني مالك شركة أداني باور عالمي من الخبراء في جميع مجالات الطاقة، لذلك تتجه الشركة لتحقيق أهداف النمو. وكما تنفذ مشروعات واسعة النطاق في الهند، دفعتها لتصبح الأكبر بين الشركات المستقلة في الدولة الآسيوية، لدى أداني مشروعات في الخارج. وعلى سبيل المثال في الداخل، فازت شركتا أداني وأداني غرين إنرجي، المملوكتان لمجموعة أداني الهندية، العام الماضي، بمناقصة لتوريد 6.6 ميغاواط من الكهرباء إلى ولاية ماهاراشترا الهندية، لمدة 25 عامًا. وستوفّر شركة أداني غرين إنرجي 5 آلاف ميغاواط من الكهرباء من محطة طاقة شمسية في خفادا في منطقة كوتش بولاية غوجارات، في حين ستوفر شركة أداني 1600 ميغاواط من الكهرباء محطة طاقة شمسية جديدة، بموجب العقد. وأصدرت شركة توزيع كهرباء ولاية ماهاراشترا خطاب نيات لتخصيص العقد إلى شركة أداني، وسيجري توقيع اتفاقيات منفصلة مع كلتا الشركتين لتوريد الكهرباء الخاصة بهما، حسبما ورد في بيان شركة أداني. وفي الخارج، وقّعت أداني اتفاقية اتفاقية لتدشين محطة للطاقة الكهرومائية بقدرة 570 ميغاواط في مملكة بوتان، المجاورة للهند الأسبوع الماضي. وأعلنت أداني، في بيان، أنها وقّعت اتفاقية امتياز للمشروع مع الحكومة الملكية في بوتان أيضًا، إذ تمثل الاتفاقات خطوة مهمة في سبيل إطلاق مشروع محطة الطاقة الكهرومائية على ضفاف نهر وانغتشو، بنظام "بووت" وهو البناء والتملك والتشغيل والنقل. الاردن5 محاور لتحسين كفاءة استهلاك الطاقة.. دولة عربية نموذجًا http://moee.gov.eg/test_new/new_info.aspx?h_id=45272&call_p=news_f.aspx &pg_index=0 attaqa.net/2025/09/14/5-%D9%85%D8%AD%D8%A7%D9%88%D8%B1-%D9%84%D8%AA%D8%AD%D8%B3%D9%8A%D9%86-%D9%83%D9%81%D8%A7%D8%A1%D8%A9-%D8%A7%D8%B3%D8%AA%D9%87%D9%84%D8%A7%D9%83-%D8%A7%D9%84%D8%B7%D8%A7%D9%82%D8%A9-%D8%AF%D9%88/ Mon, 15 Sep 2025 00:00:00 GMT الاردن5 دولة عربية نموذجًا تؤدي كفاءة استهلاك الطاقة دورًا محوريًا بمساعدة الدول على مواجهة الزيادة القياسية في استهلاك الكهرباء، التي تُعزى إلى أسباب متعددة، أبرزها الارتفاع غير المسبوق في درجات الحرارة، خاصةً في المنطقة العربية. وأصبح تجاوز الأرقام القياسية في استهلاك الكهرباء ظاهرة متكررة في المنطقة العربية خلال فصل الصيف، لتواجه دولها ضغطًا غير مسبوق على شبكات الكهرباء أدى لانقطاع التيار لساعات في العديد منها. وفي ظل هذه التحديات، تتحرك الدول العربية بشكل متسارع نحو تعزيز كفاءة استهلاك الطاقة وتوسيع قدراتها في مجال الطاقة المتجددة؛ بهدف تأمين إمدادات الكهرباء المستقبلية. وترصد وحدة أبحاث الطاقة (مقرّها واشنطن) تجربة الأردن بصفتها نموذجًا عربيًا، إذ اتخذ خطوات فعّالة لترشيد استهلاك الطاقة وزيادة كفاءتها عبر الاعتماد على المصادر المتجددة، لمواجهة الارتفاع المتزايد في الطلب. 1- كفاءة استهلاك الطاقة في القطاع المنزلي يركّز الأردن على عدّة قطاعات حيوية، أبرزها القطاع المنزلي، حيث اتجه إلى تشجيع تركيب أنظمة الخلايا الكهروضوئية والسخانات الشمسية في المنازل لتحقيق كفاءة استهلاك الطاقة، وذلك عبر دعم مالي يصل إلى 30% من التكلفة، بالتعاون مع البنوك والجمعيات الخيرية والتعاونية. وخلال عام 2024، نجحت البلاد في تركيب 1866 نظام خلايا شمسية كهروضوئية للمنازل من أصل 9645 نظام شمسي دعمته الحكومة، عبر توقيع اتفاقيات مع 3 بنوك محلية و20 جمعية، ليصل الإجمالي إلى 11.23 ألف نظام. وفي السياق ذاته، استطاعت الحكومة تركيب 3488 نظام سخان شمسي للمنازل في العام الماضي، من أصل 8101 نظام سخان شمسي دعمته، ليصل العدد الإجمالي إلى 37.44 ألف نظام. ألواح شمسية على أسطح المنازل في الأردن في السياق ذاته، اتجهت الحكومة الأردنية إلى دعم وتمويل استعمال تقنيات الطاقة المتجددة وكفاءة استهلاك الطاقة في المصانع المتوسطة والصغيرة، بهدف نشر الاقتصاد الأخضر في القطاع الصناعي. وشهد العام الماضي إبرام 202 اتفاقية تعاون مشتركة بين صندوق تشجيع الطاقة المتجددة وترشيد الطاقة وغرفة صناعة عمان، والمصانع الراغبة في الاستفادة من الدعم الحكومي. وبحسب التقرير السنوي الصادر عن وزارة الطاقة والثروة المعدنية الأردنية، استطاعت 9 مصانع الحصول على التمويل اللازم من البنوك التجارية المعتمدة لدى الصندوق لتطبيق تقنيات الطاقة المتجددة. 3- دعم حكومي للقطاع الزراعي لم يقتصر الدعم على الصناعة، بل شمل القطاع الزراعي أيضًا، إذ طبَّق الأردن نموذجًا لدعم تركيب الخلايا الشمسية في المزارع ضمن توجهات زيادة الاعتماد على الطاقة الشمسية لخفض فاتورة وتحقيق كفاءة استهلاك الطاقة في القطاع الزراعي. ويدعم صندوق تشجيع الطاقة المتجددة فوائد القرض الزراعي المقدّم لتركيب وربط وتشغيل نظام الطاقة الشمسية، إذ استفاد العام الماضي نحو 47 مُزارعًا من المشروع. 4- كفاءة استهلاك الطاقة بقطاع المباني الحكومية ودور العبادة يدعم صندوق تشجيع الطاقة المتجددة الأردني مشروعات تركيب أنظمة الخلايا الشمسية لدور العبادة للعمل على تخفيض أعباء فواتير استهلاك الكهرباء. ويموّل الصندوق نسبة 25% من تكلفة تركيب الخلايا الشمسية في دُور العبادة، سواء المساجد أو الكنائس، في حين تموّل وزارة الأوقاف والمقدسات الإسلامية ومجلس الكنائس نسبة 25% أخرى من التكلفة. وفي العام الماضي، استفاد من التمويل نحو 29 مسجدًا وكنيسة، ليصل إجمالي دور العبادة المستفيدة إلى 631 دارًا. وفي السياق ذاته، دعمت الحكومة، عبر صندوق تشجيع الطاقة المتجددة، تركيب أنظمة الخلايا الشمسية لمباني البلديات بتمويل مشترك مع الحكومة الإيطالية. وأكملت البلاد تركيب أنظمة الخلايا الشمسية في 29 بلدية ضمن المرحلة الأولى لذلك البرنامج. 5- المراكز الصحية والإنارة الموفرة في الشوارع اتّجه الأردن إلى تركيب الخلايا الشمسية في المراكز الصحية عبر توفير التمويل اللازم لتقليل استهلاكها من الكهرباء، وانتهت الحكومة من تركيب نظام الطاقة الشمسية في 14 مركزًا صحيًا. وفي عام 2024، وقّع الصندوق مع وزارة البيئة والأمن الطاقي الإيطالية اتفاقيات تمويل تهدف إلى تمويل تركيب السخانات الشمسية الحرارية في 33 مستشفى حكوميًا على 3 مراحل. وفي السياق، تنفّذ الحكومة الأردنية مشروعًا لاستبدال وحدات موفرة للطاقة "LED" بوحدات إنارة الشوارع التقليدية، الأمر الذي حقق وفرًا ماليًا وقلل استهلاك الكهرباء. ووصل إجمالي وحدة الإنارة المستبدلة في البلديات إلى 410 آلاف وحدة خلال 2024، مع استهداف الحكومة تركيب 138.89 ألف وحدة خلال 2025. الاردن5 دولة عربية نموذجًا تؤدي كفاءة استهلاك الطاقة دورًا محوريًا بمساعدة الدول على مواجهة الزيادة القياسية في استهلاك الكهرباء، التي تُعزى إلى أسباب متعددة، أبرزها الارتفاع غير المسبوق في درجات الحرارة، خاصةً في المنطقة العربية. وأصبح تجاوز الأرقام القياسية في استهلاك الكهرباء ظاهرة متكررة في المنطقة العربية خلال فصل الصيف، لتواجه دولها ضغطًا غير مسبوق على شبكات الكهرباء أدى لانقطاع التيار لساعات في العديد منها. وفي ظل هذه التحديات، تتحرك الدول العربية بشكل متسارع نحو تعزيز كفاءة استهلاك الطاقة وتوسيع قدراتها في مجال الطاقة المتجددة؛ بهدف تأمين إمدادات الكهرباء المستقبلية. وترصد وحدة أبحاث الطاقة (مقرّها واشنطن) تجربة الأردن بصفتها نموذجًا عربيًا، إذ اتخذ خطوات فعّالة لترشيد استهلاك الطاقة وزيادة كفاءتها عبر الاعتماد على المصادر المتجددة، لمواجهة الارتفاع المتزايد في الطلب. 1- كفاءة استهلاك الطاقة في القطاع المنزلي يركّز الأردن على عدّة قطاعات حيوية، أبرزها القطاع المنزلي، حيث اتجه إلى تشجيع تركيب أنظمة الخلايا الكهروضوئية والسخانات الشمسية في المنازل لتحقيق كفاءة استهلاك الطاقة، وذلك عبر دعم مالي يصل إلى 30% من التكلفة، بالتعاون مع البنوك والجمعيات الخيرية والتعاونية. وخلال عام 2024، نجحت البلاد في تركيب 1866 نظام خلايا شمسية كهروضوئية للمنازل من أصل 9645 نظام شمسي دعمته الحكومة، عبر توقيع اتفاقيات مع 3 بنوك محلية و20 جمعية، ليصل الإجمالي إلى 11.23 ألف نظام. وفي السياق ذاته، استطاعت الحكومة تركيب 3488 نظام سخان شمسي للمنازل في العام الماضي، من أصل 8101 نظام سخان شمسي دعمته، ليصل العدد الإجمالي إلى 37.44 ألف نظام. ألواح شمسية على أسطح المنازل في الأردن في السياق ذاته، اتجهت الحكومة الأردنية إلى دعم وتمويل استعمال تقنيات الطاقة المتجددة وكفاءة استهلاك الطاقة في المصانع المتوسطة والصغيرة، بهدف نشر الاقتصاد الأخضر في القطاع الصناعي. وشهد العام الماضي إبرام 202 اتفاقية تعاون مشتركة بين صندوق تشجيع الطاقة المتجددة وترشيد الطاقة وغرفة صناعة عمان، والمصانع الراغبة في الاستفادة من الدعم الحكومي. وبحسب التقرير السنوي الصادر عن وزارة الطاقة والثروة المعدنية الأردنية، استطاعت 9 مصانع الحصول على التمويل اللازم من البنوك التجارية المعتمدة لدى الصندوق لتطبيق تقنيات الطاقة المتجددة. 3- دعم حكومي للقطاع الزراعي لم يقتصر الدعم على الصناعة، بل شمل القطاع الزراعي أيضًا، إذ طبَّق الأردن نموذجًا لدعم تركيب الخلايا الشمسية في المزارع ضمن توجهات زيادة الاعتماد على الطاقة الشمسية لخفض فاتورة وتحقيق كفاءة استهلاك الطاقة في القطاع الزراعي. ويدعم صندوق تشجيع الطاقة المتجددة فوائد القرض الزراعي المقدّم لتركيب وربط وتشغيل نظام الطاقة الشمسية، إذ استفاد العام الماضي نحو 47 مُزارعًا من المشروع. 4- كفاءة استهلاك الطاقة بقطاع المباني الحكومية ودور العبادة يدعم صندوق تشجيع الطاقة المتجددة الأردني مشروعات تركيب أنظمة الخلايا الشمسية لدور العبادة للعمل على تخفيض أعباء فواتير استهلاك الكهرباء. ويموّل الصندوق نسبة 25% من تكلفة تركيب الخلايا الشمسية في دُور العبادة، سواء المساجد أو الكنائس، في حين تموّل وزارة الأوقاف والمقدسات الإسلامية ومجلس الكنائس نسبة 25% أخرى من التكلفة. وفي العام الماضي، استفاد من التمويل نحو 29 مسجدًا وكنيسة، ليصل إجمالي دور العبادة المستفيدة إلى 631 دارًا. وفي السياق ذاته، دعمت الحكومة، عبر صندوق تشجيع الطاقة المتجددة، تركيب أنظمة الخلايا الشمسية لمباني البلديات بتمويل مشترك مع الحكومة الإيطالية. وأكملت البلاد تركيب أنظمة الخلايا الشمسية في 29 بلدية ضمن المرحلة الأولى لذلك البرنامج. 5- المراكز الصحية والإنارة الموفرة في الشوارع اتّجه الأردن إلى تركيب الخلايا الشمسية في المراكز الصحية عبر توفير التمويل اللازم لتقليل استهلاكها من الكهرباء، وانتهت الحكومة من تركيب نظام الطاقة الشمسية في 14 مركزًا صحيًا. وفي عام 2024، وقّع الصندوق مع وزارة البيئة والأمن الطاقي الإيطالية اتفاقيات تمويل تهدف إلى تمويل تركيب السخانات الشمسية الحرارية في 33 مستشفى حكوميًا على 3 مراحل. وفي السياق، تنفّذ الحكومة الأردنية مشروعًا لاستبدال وحدات موفرة للطاقة "LED" بوحدات إنارة الشوارع التقليدية، الأمر الذي حقق وفرًا ماليًا وقلل استهلاك الكهرباء. ووصل إجمالي وحدة الإنارة المستبدلة في البلديات إلى 410 آلاف وحدة خلال 2024، مع استهداف الحكومة تركيب 138.89 ألف وحدة خلال 2025. لأول مرة في موريتانيا.. محطة كهرباء هجينة يطورها القطاع الخاص http://moee.gov.eg/test_new/new_info.aspx?h_id=45271&call_p=news_f.aspx &pg_index=0 attaqa.net/2025/09/13/%D9%84%D8%A3%D9%88%D9%84-%D9%85%D8%B1%D8%A9-%D9%81%D9%8A-%D9%85%D9%88%D8%B1%D9%8A%D8%AA%D8%A7%D9%86%D9%8A%D8%A7-%D9%85%D8%AD%D8%B7%D8%A9-%D9%83%D9%87%D8%B1%D8%A8%D8%A7%D8%A1-%D9%87%D8%AC%D9%8A%D9%86/ Mon, 15 Sep 2025 00:00:00 GMT شهدت موريتانيا -للمرة الأولى في تاريخها- توقيع عقدين مهمين بين القطاعين العام والخاص، لإطلاق أول محطة كهرباء هجينة تعتمد على الطاقة الشمسية وطاقة الرياح والتخزين بالبطاريات، وهو المشروع الذي يمثل نقلة نوعية في مسار التحول الطاقوي للبلاد. وبحسب بيان حصلت عليه منصة الطاقة المتخصصة (مقرّها واشنطن)، حضر مراسم التوقيع وزير الاقتصاد والمالية أحمد ولد أبوه، ووزير الطاقة والنفط محمد ولد خالد، إلى جانب مسؤولي شركة "صوملك" الحكومية، وممثلين عن شركة "إيوا غرين إنيرجي" المنفذة للمشروع. وقال مستشار وزير الطاقة أحمد فال، في تصريحات خاصة إلى منصة "الطاقة"، إن هذه الشراكة تعد الأولى من نوعها في موريتانيا، من جوانب عديدة؛ أولها أنها المرة الأولى التي يتوفر فيها منتج مستقل للكهرباء، يبيع الكهرباء للمشغل الوطني. وأضاف: "بفضل هذا المشروع الجديد، يتولى القطاع الخاص بناء المحطات ويتكفل بأعمال صيانتها وتشغيلها، في حين تتولى شركة صوملك شراء الطاقة المنتجة ضمن مهمة توفير الكهرباء للمواطنين". أول محطة كهرباء هجينة في موريتانيا قال مستشار وزير الطاقة إن الصفقة الخاصة بأول محطة كهرباء هجينة في موريتانيا يبنيها القطاع الخاص، تتميز بأن الشركات موريتانية وطنية، وتبلغ قيمتها نحو 300 مليون دولار. وبحسب أحمد فال؛ فإن هذه الصفقة يتم من خلالها بناء المنشآت وإدارتها لمدة 15 عامًا، وتتولى الشركات تعبئة الموارد والنواحي الفنية واستيراد المعدات وتشغيل المحطة خلال هذه المدة، لحين استرداد تكاليفها وتحقيق أرباح. وفي الوقت نفسه، وفق تصريحات المسؤول الموريتاني إلى منصة الطاقة المتخصصة، فإن حكومة البلاد سوف تستفيد من إنشاء هذه المحطة، لأنها سيكون لديها مصدر مهم للطاقة، من الكهرباء المتجددة المولدة من طاقتي الشمس والرياح. ويأتي هذا المشروع ضمن خطة موريتانيا الطموحة لتوسيع استعمال مصادر الطاقة المتجددة، وتفادي الاعتماد على الاقتراض الخارجي، من خلال استقطاب استثمارات مباشرة من القطاع الخاص، بما يسهم في تعزيز استقلالية قطاع الكهرباء ودعم التنمية الاقتصادية المستدامة. وتعد المحطة الجديدة الأولى من نوعها في البلاد، بقدرة إجمالية مركبة تصل إلى 160 ميغاواط من الطاقة الشمسية و60 ميغاواط من طاقة الرياح، إضافة إلى خاصية التخزين بالبطاريات التي توفر 370 ميغاواط/ساعة من الكهرباء. ويتيح هذا النظام الهجين ضمان استقرار الإمدادات، خصوصًا في أوقات ضعف الرياح أو غياب الإشعاع الشمسي بسبب العوامل المناخية؛ ما يضمن استمرارية تشغيل الشبكة الوطنية بالكفاءة المطلوبة على مدار اليوم. كما سيوفر المشروع ما بين 60 و100 ميغاواط يوميًا طيلة مدة التشغيل، التي تمتد 15 عامًا بموجب عقد الشراكة؛ ما يُسهِم في سد العجز المتزايد بالطلب على الكهرباء، مع تقليص فاتورة استيراد الوقود التقليدي. وستتولى شركة "إيوا غرين إنيرجي" تعبئتها بالكامل، مع تحملها مسؤولية التشغيل والصيانة خلال مدة العقد، في حين ستشتري شركة صوملك الكهرباء المنتجة وتتولى عملية تسويقها بأسعار أقل من المصادر التقليدية. وتستغرق مدة بناء المشروع 12 شهرًا، لتدخل المحطة الخدمة الفعلية في سبتمبر/أيلول 2026، ما سيعزز موقع موريتانيا بوصفها وجهةً ناشئةً للاستثمارات في مجال الطاقة النظيفة والمتجددة على مستوى القارة الأفريقية. شراكة إستراتيجية لتحول الطاقة قالت الحكومة الموريتانية إن المشروع يمثل بداية مرحلة جديدة في إدماج القطاع الخاص ضمن إستراتيجية الطاقة الوطنية، من خلال تفعيل قانون الشراكة بين القطاعين العام والخاص الذي أقرته موريتانيا خلال الأعوام الماضية. جانب من توقيع الاتفاقيتين وتسمح هذه الآلية بتنفيذ مشروعات طاقة كبرى من دون تحميل الدولة أعباء مالية مباشرة؛ ما يقلل من الحاجة إلى القروض الخارجية، ويفتح الباب أمام تمويلات مستدامة تستند إلى الجدوى الاقتصادية والتقنية للمشروعات. كما ينسجم المشروع مع خطة موريتانيا لتوسيع مزيج الكهرباء، بالاعتماد على مصادر متجددة مثل الشمس والرياح، إلى جانب تطوير مشروعات تعمل بالغاز، بما يضمن تنويع القاعدة الإنتاجية وتحقيق أمن الطاقة الوطني. ومن شأن دخول القطاع الخاص بقوة في مجال الكهرباء أن يُحدث تحولات جوهرية، سواء في مستوى الكفاءة التشغيلية أو في خفض التكلفة، إضافة إلى نقل الخبرات والتقنيات الحديثة إلى السوق الموريتانية، وفق ما طالعته منصة الطاقة المتخصصة. ويعزز المشروع مكانة موريتانيا على خريطة الطاقة في غرب أفريقيا، باعتبارها قادرة على جذب استثمارات ضخمة، وفتح فرص تعاون إقليمي لتصدير الكهرباء في المستقبل، مع ما يوفره ذلك من عوائد اقتصادية وتنموية واسعة. شهدت موريتانيا -للمرة الأولى في تاريخها- توقيع عقدين مهمين بين القطاعين العام والخاص، لإطلاق أول محطة كهرباء هجينة تعتمد على الطاقة الشمسية وطاقة الرياح والتخزين بالبطاريات، وهو المشروع الذي يمثل نقلة نوعية في مسار التحول الطاقوي للبلاد. وبحسب بيان حصلت عليه منصة الطاقة المتخصصة (مقرّها واشنطن)، حضر مراسم التوقيع وزير الاقتصاد والمالية أحمد ولد أبوه، ووزير الطاقة والنفط محمد ولد خالد، إلى جانب مسؤولي شركة "صوملك" الحكومية، وممثلين عن شركة "إيوا غرين إنيرجي" المنفذة للمشروع. وقال مستشار وزير الطاقة أحمد فال، في تصريحات خاصة إلى منصة "الطاقة"، إن هذه الشراكة تعد الأولى من نوعها في موريتانيا، من جوانب عديدة؛ أولها أنها المرة الأولى التي يتوفر فيها منتج مستقل للكهرباء، يبيع الكهرباء للمشغل الوطني. وأضاف: "بفضل هذا المشروع الجديد، يتولى القطاع الخاص بناء المحطات ويتكفل بأعمال صيانتها وتشغيلها، في حين تتولى شركة صوملك شراء الطاقة المنتجة ضمن مهمة توفير الكهرباء للمواطنين". أول محطة كهرباء هجينة في موريتانيا قال مستشار وزير الطاقة إن الصفقة الخاصة بأول محطة كهرباء هجينة في موريتانيا يبنيها القطاع الخاص، تتميز بأن الشركات موريتانية وطنية، وتبلغ قيمتها نحو 300 مليون دولار. وبحسب أحمد فال؛ فإن هذه الصفقة يتم من خلالها بناء المنشآت وإدارتها لمدة 15 عامًا، وتتولى الشركات تعبئة الموارد والنواحي الفنية واستيراد المعدات وتشغيل المحطة خلال هذه المدة، لحين استرداد تكاليفها وتحقيق أرباح. وفي الوقت نفسه، وفق تصريحات المسؤول الموريتاني إلى منصة الطاقة المتخصصة، فإن حكومة البلاد سوف تستفيد من إنشاء هذه المحطة، لأنها سيكون لديها مصدر مهم للطاقة، من الكهرباء المتجددة المولدة من طاقتي الشمس والرياح. ويأتي هذا المشروع ضمن خطة موريتانيا الطموحة لتوسيع استعمال مصادر الطاقة المتجددة، وتفادي الاعتماد على الاقتراض الخارجي، من خلال استقطاب استثمارات مباشرة من القطاع الخاص، بما يسهم في تعزيز استقلالية قطاع الكهرباء ودعم التنمية الاقتصادية المستدامة. وتعد المحطة الجديدة الأولى من نوعها في البلاد، بقدرة إجمالية مركبة تصل إلى 160 ميغاواط من الطاقة الشمسية و60 ميغاواط من طاقة الرياح، إضافة إلى خاصية التخزين بالبطاريات التي توفر 370 ميغاواط/ساعة من الكهرباء. ويتيح هذا النظام الهجين ضمان استقرار الإمدادات، خصوصًا في أوقات ضعف الرياح أو غياب الإشعاع الشمسي بسبب العوامل المناخية؛ ما يضمن استمرارية تشغيل الشبكة الوطنية بالكفاءة المطلوبة على مدار اليوم. كما سيوفر المشروع ما بين 60 و100 ميغاواط يوميًا طيلة مدة التشغيل، التي تمتد 15 عامًا بموجب عقد الشراكة؛ ما يُسهِم في سد العجز المتزايد بالطلب على الكهرباء، مع تقليص فاتورة استيراد الوقود التقليدي. وستتولى شركة "إيوا غرين إنيرجي" تعبئتها بالكامل، مع تحملها مسؤولية التشغيل والصيانة خلال مدة العقد، في حين ستشتري شركة صوملك الكهرباء المنتجة وتتولى عملية تسويقها بأسعار أقل من المصادر التقليدية. وتستغرق مدة بناء المشروع 12 شهرًا، لتدخل المحطة الخدمة الفعلية في سبتمبر/أيلول 2026، ما سيعزز موقع موريتانيا بوصفها وجهةً ناشئةً للاستثمارات في مجال الطاقة النظيفة والمتجددة على مستوى القارة الأفريقية. شراكة إستراتيجية لتحول الطاقة قالت الحكومة الموريتانية إن المشروع يمثل بداية مرحلة جديدة في إدماج القطاع الخاص ضمن إستراتيجية الطاقة الوطنية، من خلال تفعيل قانون الشراكة بين القطاعين العام والخاص الذي أقرته موريتانيا خلال الأعوام الماضية. جانب من توقيع الاتفاقيتين وتسمح هذه الآلية بتنفيذ مشروعات طاقة كبرى من دون تحميل الدولة أعباء مالية مباشرة؛ ما يقلل من الحاجة إلى القروض الخارجية، ويفتح الباب أمام تمويلات مستدامة تستند إلى الجدوى الاقتصادية والتقنية للمشروعات. كما ينسجم المشروع مع خطة موريتانيا لتوسيع مزيج الكهرباء، بالاعتماد على مصادر متجددة مثل الشمس والرياح، إلى جانب تطوير مشروعات تعمل بالغاز، بما يضمن تنويع القاعدة الإنتاجية وتحقيق أمن الطاقة الوطني. ومن شأن دخول القطاع الخاص بقوة في مجال الكهرباء أن يُحدث تحولات جوهرية، سواء في مستوى الكفاءة التشغيلية أو في خفض التكلفة، إضافة إلى نقل الخبرات والتقنيات الحديثة إلى السوق الموريتانية، وفق ما طالعته منصة الطاقة المتخصصة. ويعزز المشروع مكانة موريتانيا على خريطة الطاقة في غرب أفريقيا، باعتبارها قادرة على جذب استثمارات ضخمة، وفتح فرص تعاون إقليمي لتصدير الكهرباء في المستقبل، مع ما يوفره ذلك من عوائد اقتصادية وتنموية واسعة. الصين تعتمد قانون لضمان البحث والتطوير والاستخدام السلمي للطاقة الذرية http://moee.gov.eg/test_new/new_info.aspx?h_id=45270&call_p=news_f.aspx &pg_index=0 m2.youm7.com/story/2025/9/13/%D8%A7%D9%84%D8%B5%D9%8A%D9%86-%D8%AA%D8%B9%D8%AA%D9%85%D8%AF-%D9%82%D8%A7%D9%86%D9%88%D9%86-%D9%84%D8%B6%D9%85%D8%A7%D9%86-%D8%A7%D9%84%D8%A8%D8%AD%D8%AB-%D9%88%D8%A7%D9%84%D8%AA%D8%B7%D9%88%D9%8A%D8%B1-%D9%88%D8%A7%D9%84%D8%A7%D8%B3%D8%AA%D8%AE%D8%AF%D8%A7%D9%85-%D8%A7%D9%84%D8%B3%D9%84%D9%85%D9%8A-%D9%84%D9%84%D8%B7%D8%A7%D9%82%D8%A9-%D8%A7%D9%84%D8%B0%D8%B1%D9%8A%D8%A9/7119710 Mon, 15 Sep 2025 00:00:00 GMT صوت مشرعون صينيون على اعتماد قانون جديد لضمان البحث والتطوير والاستخدام السلمي للطاقة الذرية. وذكرت وكالة الأنباء الصينية " شينخوا" اليوم أن قانون الطاقة الذرية، الذى تم إقراره فى جلسة للجنة الدائمة للمجلس الوطني لنواب الشعب الصيني، يشمل 62 مادة فى 8 فصول. وينص القانون على أن الصين تفي بالتزاماتها المنصوص عليها في المعاهدات الدولية التي أبرمتها أو انضمت إليها، وتعارض الصين وتحظر جميع أشكال أنشطة الانتشار النووي وتحمي من تهديد الإرهاب النووي وتتصدى له وتعزز بناء نظام أمن نووي دولي عادل وتعاوني ومربح للجميع. كما ينص القانون أيضا على إنشاء نظام للأمن النووي لتعزيز العمل الأمني لأنشطة البحث والتطوير والاستخدام في مجال الطاقة الذرية، وسيدخل القانون حيز التنفيذ اعتبارا من يوم 15 يناير عام 2026. وتدعم الصين الاستخدام السلمي للطاقة الذرية وتشجع التبادلات والتعاون الدوليين في هذا الصدد، كما تدعو إلى مشاركة إنجازات استخدام الطاقة الذرية السلمية، وفقا للقانون صوت مشرعون صينيون على اعتماد قانون جديد لضمان البحث والتطوير والاستخدام السلمي للطاقة الذرية. وذكرت وكالة الأنباء الصينية " شينخوا" اليوم أن قانون الطاقة الذرية، الذى تم إقراره فى جلسة للجنة الدائمة للمجلس الوطني لنواب الشعب الصيني، يشمل 62 مادة فى 8 فصول. وينص القانون على أن الصين تفي بالتزاماتها المنصوص عليها في المعاهدات الدولية التي أبرمتها أو انضمت إليها، وتعارض الصين وتحظر جميع أشكال أنشطة الانتشار النووي وتحمي من تهديد الإرهاب النووي وتتصدى له وتعزز بناء نظام أمن نووي دولي عادل وتعاوني ومربح للجميع. كما ينص القانون أيضا على إنشاء نظام للأمن النووي لتعزيز العمل الأمني لأنشطة البحث والتطوير والاستخدام في مجال الطاقة الذرية، وسيدخل القانون حيز التنفيذ اعتبارا من يوم 15 يناير عام 2026. وتدعم الصين الاستخدام السلمي للطاقة الذرية وتشجع التبادلات والتعاون الدوليين في هذا الصدد، كما تدعو إلى مشاركة إنجازات استخدام الطاقة الذرية السلمية، وفقا للقانون 20 ألف منزل بلا كهرباء في أطول انقطاع منذ 25 عاما في برلين http://moee.gov.eg/test_new/new_info.aspx?h_id=45269&call_p=news_f.aspx &pg_index=0 www.dw.com/ar/20-%D8%A3%D9%84%D9%81-%D9%85%D9%86%D8%B2%D9%84-%D8%A8%D9%84%D8%A7-%D9%83%D9%87%D8%B1%D8%A8%D8%A7%D8%A1-%D9%81%D9%8A-%D8%A3%D8%B7%D9%88%D9%84-%D8%A7%D9%86%D9%82%D8%B7%D8%A7%D8%B9-%D9%85%D9%86%D8%B0-25-%D8%B9%D8%A7%D9%85%D8%A7-%D9%81%D9%8A-%D8%A8%D8%B1%D9%84%D9%8A%D9%86/a-73953893 Sun, 14 Sep 2025 00:00:00 GMT هجوم منظم على منشآت كهربائية في برلين يقطع التيار عن 20 ألف منزل في برلين. وقالت الحكومة إن الأمر كان "عملا متعمدا" وسط اتهامات لمتطرفين يساريين. انقطاع الكهرباء في برلين (09-09-2025) قالت الشركة المشعلة لشبكات الكهرباء في برلين، إن التيار الكهربائي انقطع في الساعات الأولى عن 50 ألف منزل وشركة.صورة من: Bernd von Jutrczenka/dpa/picture alliance إعلان قال وزير الداخلية الألماني ألكسندر دوبرينت إن هجوم الحريق على منشآت كهربائية في منطقة برلين-أدلرزهوف بجنوب شرق العاصمة برلين، والذي يشتبه في أنه نُفذ من قبل متطرفين يساريين، كان "عملا متعمدا ومخططا له بعناية". وأوضح الوزير المنتمي إلى الحزب الاجتماعي المسيحي البافاري أن الأمر اللافت للنظر هو أن "هذه المحطات التوزيعية التي تعرضت للهجوم تم اختيارها بشكل مقصود وواضح، وليست بشكل عشوائي". وأضاف دوبرينت أن "هذا يعني أن منفذي الهجوم كان عليهم الاستعداد لذلك وإجراء تحليلات لتحديد مواضع الشبكة التي سيتم مهاجمتها لإحداث أكبر ضرر ممكن". وتابع قائلا إن الشرطة لا تستطيع حتى الآن تأكيد ما إذا كان خطاب الاعتراف الذي نُشر على الإنترنت أمس الثلاثاء صادرا بالفعل عن المنفذين، لكنه شدد على أن المؤكد هو أن الجريمة نفذتها مجموعة "لديها الاستعداد لاستخدام العنف ضد مجتمعنا". وفي رسالة نُشرت على منصة الإنترنت اليسارية المتطرفة "إنديميديا"، أكدت مجموعة تعرف نفسها بأنها مؤيدة للفوضوية مسؤوليتها عن استهداف مجمع يضم شركات ومؤسسات علمية. وكانت مجموعة مماثلة قد أعلنت في أغسطس/أب الماضي مسؤوليتها عن حريق متعمد استهدف شبكة السكك الحديدية الألمانية في الموقع نفسه. وزير الداخلية الألماني ألكسندر دوبرينت وزير الداخلية الألماني ألكسندر دوبرينت قال وزير الداخلية الألماني ألكسندر دوبرينت إن هجوم الحريق على منشآت كهربائية في برلين كان "عملا متعمدا".صورة من: Fabian Sommer/dpa/picture alliance أطول انقطاع منذ 25 عاما وذكرت شركة توزيع الكهرباء "شترومنتس برلين"، المشغلة لشبكات الكهرباء في العاصمة، أن انقطاع التيار الكهربائي الواسع في جنوب شرق المدينة يُعد أطول فترة انقطاع للكهرباء تشهدها برلين منذ ما لا يقل عن 25 عاما. ونقلت وكالة الأنباء الألمانية عن الناطق باسم الشركة هنريك بوستر قوله إن مدة الانقطاع تجاوزت بالفعل مدة آخر انقطاع كبير عام 2019 في حي كوبنيك. وأضاف أن أعمال إصلاح كابلات الضغط العالي التي دُمرت جراء هجوم الحريق تسير على قدم وساق في حي يوهانيستال. وقال "نحن كشركة لم نواجه مثل هذا الهجوم، مثل هذا الحريق، من قبل بهذه الصورة". وأشار المتحدث إلى أن الشركة توصلت إلى "حل مبتكر للغاية"، حيث يجري ربط أجزاء من شبكة الكهرباء الكبيرة باستخدام وصلات خاصة لم يتم ربطها معا من قبل. إظهار محتوى إضافي؟ هذا المحتوى جزء من النص الذي تقرأه حاليًا. يوفر المزود YouTube هذا المحتوى ويمكنه جمع بيانات الاستخدام الخاصة بك عند النقر على "إظهار المحتوى\ عرض المحتوى الذي يقدمه المزود YouTube بشكل دائم 20 ألف منزل بلا كهرباء وأدى تلف الكابلات أثناء الحريق إلى تعطيلها، ما اضطر الشركة لاستخراج الكابلات المدفونة لإعادة توصيل الشبكة، في عملية طويلة ومعقدة. وفي ذلك، قال المتحدث باسم الشركة بأن 99% من شبكة الكهرباء في برلين، التي يبلغ طولها 35 ألف كيلومتر، مدفونة تحت الأرض، مضيفا أن الجزء الضئيل المتبقي والمتمثل في الخطوط الهوائية، الأسهل استهدافا، أصبح "شيئا في طريقه للاندثار". وانقطع التيار الكهربائي في الساعات الأولى عن 50 ألف منزل وشركة، بينما طُلب من المشتركين الذين عاد التيار الكهربائي لديهم أن يستهلكوا الكهرباء "بأقل قدر ممكن" حتى استعادة الشبكة بالكامل. هجوم منظم على منشآت كهربائية في برلين يقطع التيار عن 20 ألف منزل في برلين. وقالت الحكومة إن الأمر كان "عملا متعمدا" وسط اتهامات لمتطرفين يساريين. انقطاع الكهرباء في برلين (09-09-2025) قالت الشركة المشعلة لشبكات الكهرباء في برلين، إن التيار الكهربائي انقطع في الساعات الأولى عن 50 ألف منزل وشركة.صورة من: Bernd von Jutrczenka/dpa/picture alliance إعلان قال وزير الداخلية الألماني ألكسندر دوبرينت إن هجوم الحريق على منشآت كهربائية في منطقة برلين-أدلرزهوف بجنوب شرق العاصمة برلين، والذي يشتبه في أنه نُفذ من قبل متطرفين يساريين، كان "عملا متعمدا ومخططا له بعناية". وأوضح الوزير المنتمي إلى الحزب الاجتماعي المسيحي البافاري أن الأمر اللافت للنظر هو أن "هذه المحطات التوزيعية التي تعرضت للهجوم تم اختيارها بشكل مقصود وواضح، وليست بشكل عشوائي". وأضاف دوبرينت أن "هذا يعني أن منفذي الهجوم كان عليهم الاستعداد لذلك وإجراء تحليلات لتحديد مواضع الشبكة التي سيتم مهاجمتها لإحداث أكبر ضرر ممكن". وتابع قائلا إن الشرطة لا تستطيع حتى الآن تأكيد ما إذا كان خطاب الاعتراف الذي نُشر على الإنترنت أمس الثلاثاء صادرا بالفعل عن المنفذين، لكنه شدد على أن المؤكد هو أن الجريمة نفذتها مجموعة "لديها الاستعداد لاستخدام العنف ضد مجتمعنا". وفي رسالة نُشرت على منصة الإنترنت اليسارية المتطرفة "إنديميديا"، أكدت مجموعة تعرف نفسها بأنها مؤيدة للفوضوية مسؤوليتها عن استهداف مجمع يضم شركات ومؤسسات علمية. وكانت مجموعة مماثلة قد أعلنت في أغسطس/أب الماضي مسؤوليتها عن حريق متعمد استهدف شبكة السكك الحديدية الألمانية في الموقع نفسه. وزير الداخلية الألماني ألكسندر دوبرينت وزير الداخلية الألماني ألكسندر دوبرينت قال وزير الداخلية الألماني ألكسندر دوبرينت إن هجوم الحريق على منشآت كهربائية في برلين كان "عملا متعمدا".صورة من: Fabian Sommer/dpa/picture alliance أطول انقطاع منذ 25 عاما وذكرت شركة توزيع الكهرباء "شترومنتس برلين"، المشغلة لشبكات الكهرباء في العاصمة، أن انقطاع التيار الكهربائي الواسع في جنوب شرق المدينة يُعد أطول فترة انقطاع للكهرباء تشهدها برلين منذ ما لا يقل عن 25 عاما. ونقلت وكالة الأنباء الألمانية عن الناطق باسم الشركة هنريك بوستر قوله إن مدة الانقطاع تجاوزت بالفعل مدة آخر انقطاع كبير عام 2019 في حي كوبنيك. وأضاف أن أعمال إصلاح كابلات الضغط العالي التي دُمرت جراء هجوم الحريق تسير على قدم وساق في حي يوهانيستال. وقال "نحن كشركة لم نواجه مثل هذا الهجوم، مثل هذا الحريق، من قبل بهذه الصورة". وأشار المتحدث إلى أن الشركة توصلت إلى "حل مبتكر للغاية"، حيث يجري ربط أجزاء من شبكة الكهرباء الكبيرة باستخدام وصلات خاصة لم يتم ربطها معا من قبل. إظهار محتوى إضافي؟ هذا المحتوى جزء من النص الذي تقرأه حاليًا. يوفر المزود YouTube هذا المحتوى ويمكنه جمع بيانات الاستخدام الخاصة بك عند النقر على "إظهار المحتوى\ عرض المحتوى الذي يقدمه المزود YouTube بشكل دائم 20 ألف منزل بلا كهرباء وأدى تلف الكابلات أثناء الحريق إلى تعطيلها، ما اضطر الشركة لاستخراج الكابلات المدفونة لإعادة توصيل الشبكة، في عملية طويلة ومعقدة. وفي ذلك، قال المتحدث باسم الشركة بأن 99% من شبكة الكهرباء في برلين، التي يبلغ طولها 35 ألف كيلومتر، مدفونة تحت الأرض، مضيفا أن الجزء الضئيل المتبقي والمتمثل في الخطوط الهوائية، الأسهل استهدافا، أصبح "شيئا في طريقه للاندثار". وانقطع التيار الكهربائي في الساعات الأولى عن 50 ألف منزل وشركة، بينما طُلب من المشتركين الذين عاد التيار الكهربائي لديهم أن يستهلكوا الكهرباء "بأقل قدر ممكن" حتى استعادة الشبكة بالكامل. بنسبة إنجاز 98%.. محطة المخا الجديدة للطاقة الشمسية تدخل الخدمة قريباً http://moee.gov.eg/test_new/new_info.aspx?h_id=45268&call_p=news_f.aspx &pg_index=0 solarabic.com/%D8%A3%D8%AE%D8%A8%D8%A7%D8%B1-%D8%A7%D9%84%D8%B7%D8%A7%D9%82%D8%A9-%D8%A7%D9%84%D9%85%D8%AA%D8%AC%D8%AF%D8%AF%D8%A9/2025/09/%D8%A8%D9%86%D8%B3%D8%A8%D8%A9-%D8%A5%D9%86%D8%AC%D8%A7%D8%B2-98-%D9%85%D8%AD%D8%B7%D8%A9-%D8%A7%D9%84%D9%85%D8%AE%D8%A7-%D8%A7%D9%84%D8%AC%D8%AF%D9%8A%D8%AF%D8%A9-%D9%84%D9%84%D8%B7%D8%A7%D9%82/ Sun, 14 Sep 2025 00:00:00 GMT سولارابيك، اليمن- 11 سبتمبر 2025: شارفت الأعمال في محطة المخا الإضافية للطاقة الشمسية على الانتهاء، مع بلوغ نسبة الإنجاز فيها 98%، تمهيداً لدخولها الخدمة بكامل طاقتها الإنتاجية البالغة 40 ميجاواط. ويُعد المشروع، الذي أُنشئ بدعم من دولة الإمارات العربية المتحدة ورعاية نائب رئيس مجلس القيادة الرئاسي، طارق صالح، خطوة استراتيجية نحو تأمين مصدر كهرباء مستدام وموثوق لسكان مدينة المخا وضواحيها، وبما يفتح آفاقاً أوسع للتنمية الاقتصادية وتحسين الخدمات الأساسية في المناطق المحررة. مواصفات تقنية وبصمة إماراتية تتألف المحطة الجديدة من منظومة متكاملة تضم 63 ألف لوح شمسي، يدعمها 123 جهاز “عاكس” عالي المواصفات لضمان كفاءة التحويل والاستقرار في الشبكة الكهربائية. ويتولى القطاع الاقتصادي للمقاومة الوطنية مهمة الإشراف على المشروع، بينما تنفذ شركة “ATGC” أعمال الإنشاء بالتعاون الفني والتقني مع شركة “مصدر” الإماراتية، الرائدة عالمياً في مجال حلول الطاقة النظيفة، ما يضفي على المشروع ثقلاً فنياً وخبرة دولية. نحو منظومة طاقة متكاملة ترفع المحطة الجديدة القدرة الإجمالية للطاقة النظيفة في المخا إلى 60 ميجاواط، عند إضافتها لقدرة المحطة السابقة البالغة 20 ميجاواط. وتعمل هذه المنظومة الشمسية إلى جانب 6 ميجاواط من مولدات الديزل كطاقة احتياطية، ومن المتوقع أن تتعزز الشبكة قريباً بتشغيل محطة مازوت إضافية بقدرة 20 ميجاواط. ترسخ هذه المشاريع مجتمعة مكانة المدينة الساحلية كمركز رائد للطاقة المتجددة في اليمن، وتؤسس لبنية تحتية قادرة على مواكبة النمو المستقبلي. سولارابيك، اليمن- 11 سبتمبر 2025: شارفت الأعمال في محطة المخا الإضافية للطاقة الشمسية على الانتهاء، مع بلوغ نسبة الإنجاز فيها 98%، تمهيداً لدخولها الخدمة بكامل طاقتها الإنتاجية البالغة 40 ميجاواط. ويُعد المشروع، الذي أُنشئ بدعم من دولة الإمارات العربية المتحدة ورعاية نائب رئيس مجلس القيادة الرئاسي، طارق صالح، خطوة استراتيجية نحو تأمين مصدر كهرباء مستدام وموثوق لسكان مدينة المخا وضواحيها، وبما يفتح آفاقاً أوسع للتنمية الاقتصادية وتحسين الخدمات الأساسية في المناطق المحررة. مواصفات تقنية وبصمة إماراتية تتألف المحطة الجديدة من منظومة متكاملة تضم 63 ألف لوح شمسي، يدعمها 123 جهاز “عاكس” عالي المواصفات لضمان كفاءة التحويل والاستقرار في الشبكة الكهربائية. ويتولى القطاع الاقتصادي للمقاومة الوطنية مهمة الإشراف على المشروع، بينما تنفذ شركة “ATGC” أعمال الإنشاء بالتعاون الفني والتقني مع شركة “مصدر” الإماراتية، الرائدة عالمياً في مجال حلول الطاقة النظيفة، ما يضفي على المشروع ثقلاً فنياً وخبرة دولية. نحو منظومة طاقة متكاملة ترفع المحطة الجديدة القدرة الإجمالية للطاقة النظيفة في المخا إلى 60 ميجاواط، عند إضافتها لقدرة المحطة السابقة البالغة 20 ميجاواط. وتعمل هذه المنظومة الشمسية إلى جانب 6 ميجاواط من مولدات الديزل كطاقة احتياطية، ومن المتوقع أن تتعزز الشبكة قريباً بتشغيل محطة مازوت إضافية بقدرة 20 ميجاواط. ترسخ هذه المشاريع مجتمعة مكانة المدينة الساحلية كمركز رائد للطاقة المتجددة في اليمن، وتؤسس لبنية تحتية قادرة على مواكبة النمو المستقبلي. مشروع طاقة شمسية يشعل معارضة البريطانيين.. مساحته تعادل 70 ملعب كرة http://moee.gov.eg/test_new/new_info.aspx?h_id=45267&call_p=news_f.aspx &pg_index=0 attaqa.net/2025/09/10/%D9%85%D8%B4%D8%B1%D9%88%D8%B9-%D8%B7%D8%A7%D9%82%D8%A9-%D8%B4%D9%85%D8%B3%D9%8A%D8%A9-%D9%8A%D8%B4%D8%B9%D9%84-%D9%85%D8%B9%D8%A7%D8%B1%D8%B6%D8%A9-%D8%A7%D9%84%D8%A8%D8%B1%D9%8A%D8%B7%D8%A7%D9%86/ Sun, 14 Sep 2025 00:00:00 GMT يَلقى مشروع طاقة شمسية في المملكة المتحدة معارضة قوية من قِبل السكان المحليين الذين يخشون آثار هذا التطوير في البيئة الطبيعية المحيطة. ويقع المشروع المقترح في قرية كالثويت الواقعة في ريف كمبريا شمال غرب إنجلترا، ومن المقرر أن تغطي ألواحه الشمسية أكثر من 121 فدانًا من الأراضي الزراعية، وفق تفاصيل اطّلعت عليها منصة الطاقة المتخصصة (مقرّها واشنطن). وسيحتاج المشروع إلى مساحة إضافية وقواعد خرسانية للمعدّات الداعمة التي تتضمن البطاريات، إلى جانب بناء طريق وسياج حول الموقع. ويُزرَع موقع المشروع حاليًا بوساطة مستأجرين، وليس لهم أيّ رأي في أعمال التطوير المقترحة للمشروع الذي من المقرر أن يستغرق بناؤه 12 شهرًا. وتستهدف حكومة حزب العمال في بريطانيا التوسع بإنتاج الطاقة الشمسية من 15 غيغاواط في نهاية العام الماضي إلى نحو أثارت خطط لبناء مشروع طاقة شمسية تعادل مساحته 70 ملعب كرة قدم، موجة من الانتقادات اللاذعة من قِبل نشطاء البيئة، وفق ما أوردته هيئة الإذاعة البريطانية "بي بي سي". وعادةً ما يعترض السكان المحلّيون في بريطانيا على إقامة مشروعات الطاقة الشمسية الضخمة في المناطق القريبة، لتسبُّبها بانخفاض قيمة المنازل وتداعياتها السلبية على الصحة العقلية ورفاهية الأشخاص بتلك المناطق، إلى جانب ما قد تُحدثه تلك المشروعات من آثار في مسارات المشي وزيادة التلوث الضوضائي. وتقدّمت شركة هاي ريغ سولار ليمتد (High Rigg Solar Limited) بطلب لدى مجلس ويستمورلاند وفيرنس للحصول على ترخيص لتطوير أرض زراعية في قرية كالثويت بالقرب من مدينة بينريث في مقاطعة كمبريا. وبعث سكان المنطقة رسالة إلى المجلس للتعبير عن قلقهم إزاء إمكان فَقْد أراضٍ زراعية لصالح تطوير محطة الطاقة الشمسية، إلى جانب قرب المشروع ذاته من موقع ذي أهمية علمية خاصة، وكذلك الآثار البصرية الناجمة عن المشروع. وذكرت الوثائق المسلّمة نيابةً عن "هاي ريغ سولار ليمتد"، إن محطة الطاقة الشمسية ضرورية للوصول إلى مستهدفات الطاقة المتجددة "وطنيًا ومحليًا، من أجل" مكافحة آثار تغير المناخ". وأضافت وثائق التخطيط أن محطة الطاقة الشمسية ستكون قريبة من موقع سكلتون باستشر ذات الأهمية العلمية الخاصة، وكذلك موقع "مارش فريتيلاري سبيشال"، وهي منطقة محمية خاصة للحفاظ على أنواع معينة من الفراشات في كمبريا. وأشارت "هاي ريغ سولار ليمتد" المسؤولة عن تطوير محطة الطاقة الشمسية المقترحة إلى أن الموقع "يحوي أرضًا زراعية ذات جودة منخفضة"، وفق تصريحات تابعتها منصة الطاقة المتخصصة. وأضافت: "موقع المشروع هذا من نوعية المواقع التي ينبغي الترويج لها بوساطة مجلس ويستمورلاند وفيرنس للمساعدة في تحقيق أهداف الطاقة المتجددة التي تتبنّاها المملكة المتحدة". أعرب سكان المنطقة المخطط إقامة محطة الطاقة الشمسية بها عن قلقهم كذلك إزاء الفقْد المحتمل للحقول الزراعية، وما لذلك من انعكاسات سلبية في إنتاج المحاصيل الغذائية. وقالت إحدى المقيمات في قرية كالثويت: إن الموقع "كان أرضًا زراعية ممتازة"، معربةً عن قلقها إزاء آثار التطوير المخططة في الحياة البرية بالقرب من منطقة ذات أهمية علمية خاصة. وزادت: "ثمة مناطق تحوي مواقع حقول بنية داخل حيز قريب جدًا من مشروع الطاقة الشمسية المقترح تطويره، ويمكن الوصول إليها من طرق رئيسة". وواصلت: "لا توجد أيّ حاجة لتدمير أرض زراعية عالية الجودة، التي إن ذهبت فلن تعود أبدًا، مهما كانت الضمانات المقدّمة للحفاظ على تلك الأرض". محطة شمسية في بريطانيا تشغيل 40 عامًا قالت شركة "هاي ريغ سولار ليمتد"، إنه من المفترض أن يصل العمر التشغيلي للمشروع إلى 40 عامًا قبل إعادة موقعه إلى حالته الحالية، وفق تصريحات رصدتها منصة الطاقة المتخصصة. وتحدثت مواطنة أخرى من قرية كالثويت عن آثار المشروع الجديد، قائلةً، إن حجمه "ضخم" جدًا، مضيفةً: "ستُقام المحطة الشمسية على مساحة شاسعة وسط معارضة من السكان المحليين". وإلى جانب معارضة المجتمعات المحلية، أبدى مجلس أبرشية سكيلتون تحفُّظه على تطوير محطة الطاقة الشمسية بسبب المخاوف من زيادة حركة المرور في أثناء مرحلة البناء. وقال: "على الرغم من أن المجلس والمجتمع بأسره يُظهران دعمًا لمبدأ الطاقة المتجددة، فإننا استشعرنا وجود تداعيات ناتجة عن حجم المشروع الضخم بالنسبة للبيئة المحلية والمجتمع". ومن المقرر أن يتخذ مجلس ويستمورلاند وفورنيس قرارًا بشأن بناء المشروع عقب انتهاء المشاورة العامة في 18 سبتمبر/أيلول الجاري. يَلقى مشروع طاقة شمسية في المملكة المتحدة معارضة قوية من قِبل السكان المحليين الذين يخشون آثار هذا التطوير في البيئة الطبيعية المحيطة. ويقع المشروع المقترح في قرية كالثويت الواقعة في ريف كمبريا شمال غرب إنجلترا، ومن المقرر أن تغطي ألواحه الشمسية أكثر من 121 فدانًا من الأراضي الزراعية، وفق تفاصيل اطّلعت عليها منصة الطاقة المتخصصة (مقرّها واشنطن). وسيحتاج المشروع إلى مساحة إضافية وقواعد خرسانية للمعدّات الداعمة التي تتضمن البطاريات، إلى جانب بناء طريق وسياج حول الموقع. ويُزرَع موقع المشروع حاليًا بوساطة مستأجرين، وليس لهم أيّ رأي في أعمال التطوير المقترحة للمشروع الذي من المقرر أن يستغرق بناؤه 12 شهرًا. وتستهدف حكومة حزب العمال في بريطانيا التوسع بإنتاج الطاقة الشمسية من 15 غيغاواط في نهاية العام الماضي إلى نحو أثارت خطط لبناء مشروع طاقة شمسية تعادل مساحته 70 ملعب كرة قدم، موجة من الانتقادات اللاذعة من قِبل نشطاء البيئة، وفق ما أوردته هيئة الإذاعة البريطانية "بي بي سي". وعادةً ما يعترض السكان المحلّيون في بريطانيا على إقامة مشروعات الطاقة الشمسية الضخمة في المناطق القريبة، لتسبُّبها بانخفاض قيمة المنازل وتداعياتها السلبية على الصحة العقلية ورفاهية الأشخاص بتلك المناطق، إلى جانب ما قد تُحدثه تلك المشروعات من آثار في مسارات المشي وزيادة التلوث الضوضائي. وتقدّمت شركة هاي ريغ سولار ليمتد (High Rigg Solar Limited) بطلب لدى مجلس ويستمورلاند وفيرنس للحصول على ترخيص لتطوير أرض زراعية في قرية كالثويت بالقرب من مدينة بينريث في مقاطعة كمبريا. وبعث سكان المنطقة رسالة إلى المجلس للتعبير عن قلقهم إزاء إمكان فَقْد أراضٍ زراعية لصالح تطوير محطة الطاقة الشمسية، إلى جانب قرب المشروع ذاته من موقع ذي أهمية علمية خاصة، وكذلك الآثار البصرية الناجمة عن المشروع. وذكرت الوثائق المسلّمة نيابةً عن "هاي ريغ سولار ليمتد"، إن محطة الطاقة الشمسية ضرورية للوصول إلى مستهدفات الطاقة المتجددة "وطنيًا ومحليًا، من أجل" مكافحة آثار تغير المناخ". وأضافت وثائق التخطيط أن محطة الطاقة الشمسية ستكون قريبة من موقع سكلتون باستشر ذات الأهمية العلمية الخاصة، وكذلك موقع "مارش فريتيلاري سبيشال"، وهي منطقة محمية خاصة للحفاظ على أنواع معينة من الفراشات في كمبريا. وأشارت "هاي ريغ سولار ليمتد" المسؤولة عن تطوير محطة الطاقة الشمسية المقترحة إلى أن الموقع "يحوي أرضًا زراعية ذات جودة منخفضة"، وفق تصريحات تابعتها منصة الطاقة المتخصصة. وأضافت: "موقع المشروع هذا من نوعية المواقع التي ينبغي الترويج لها بوساطة مجلس ويستمورلاند وفيرنس للمساعدة في تحقيق أهداف الطاقة المتجددة التي تتبنّاها المملكة المتحدة". أعرب سكان المنطقة المخطط إقامة محطة الطاقة الشمسية بها عن قلقهم كذلك إزاء الفقْد المحتمل للحقول الزراعية، وما لذلك من انعكاسات سلبية في إنتاج المحاصيل الغذائية. وقالت إحدى المقيمات في قرية كالثويت: إن الموقع "كان أرضًا زراعية ممتازة"، معربةً عن قلقها إزاء آثار التطوير المخططة في الحياة البرية بالقرب من منطقة ذات أهمية علمية خاصة. وزادت: "ثمة مناطق تحوي مواقع حقول بنية داخل حيز قريب جدًا من مشروع الطاقة الشمسية المقترح تطويره، ويمكن الوصول إليها من طرق رئيسة". وواصلت: "لا توجد أيّ حاجة لتدمير أرض زراعية عالية الجودة، التي إن ذهبت فلن تعود أبدًا، مهما كانت الضمانات المقدّمة للحفاظ على تلك الأرض". محطة شمسية في بريطانيا تشغيل 40 عامًا قالت شركة "هاي ريغ سولار ليمتد"، إنه من المفترض أن يصل العمر التشغيلي للمشروع إلى 40 عامًا قبل إعادة موقعه إلى حالته الحالية، وفق تصريحات رصدتها منصة الطاقة المتخصصة. وتحدثت مواطنة أخرى من قرية كالثويت عن آثار المشروع الجديد، قائلةً، إن حجمه "ضخم" جدًا، مضيفةً: "ستُقام المحطة الشمسية على مساحة شاسعة وسط معارضة من السكان المحليين". وإلى جانب معارضة المجتمعات المحلية، أبدى مجلس أبرشية سكيلتون تحفُّظه على تطوير محطة الطاقة الشمسية بسبب المخاوف من زيادة حركة المرور في أثناء مرحلة البناء. وقال: "على الرغم من أن المجلس والمجتمع بأسره يُظهران دعمًا لمبدأ الطاقة المتجددة، فإننا استشعرنا وجود تداعيات ناتجة عن حجم المشروع الضخم بالنسبة للبيئة المحلية والمجتمع". ومن المقرر أن يتخذ مجلس ويستمورلاند وفورنيس قرارًا بشأن بناء المشروع عقب انتهاء المشاورة العامة في 18 سبتمبر/أيلول الجاري. الكويت تستضيف مؤتمرًا دوليًا حول تحول الطاقة.. الإثنين المقبل http://moee.gov.eg/test_new/new_info.aspx?h_id=45266&call_p=news_f.aspx &pg_index=0 gate.ahram.org.eg/News/5283453.aspx Sun, 14 Sep 2025 00:00:00 GMT تستضيف الكويت يومي "الإثنين والثلاثاء المقبلين" مؤتمرا دوليا بعنوان "تمكين المستقبل: التحول الطاقي وتنويع الاقتصاد في الدول العربية" تحت رعاية وزير الكهرباء والماء والطاقة المتجددة ووزير المالية ووزير الدولة للشئون الاقتصادية والاستثمار بالوكالة ورئيس مجلس أمناء المعهد العربي للتخطيط، الدكتور صبيح المخيزيم. وينظم المؤتمر المعهد العربي للتخطيط بالتعاون مع المنظمة العربية للطاقة (أوابك سابقا) و"كلية محمد بن راشد للإدارة الحكومية"، بصيغة مزدوجة بين الحضور في مقر المعهد بالكويت وافتراضيا من خلال البث المباشر عبر قنوات المعهد على منصات التواصل الاجتماعي. وقال المدير العام للمعهد العربي للتخطيط، عادل الوقيان، إن انعقاد هذا المؤتمر يؤكد أهمية الحوار التنموي الإقليمي لتعزيز الشراكات ومواجهة التحديات العالمية الراهنة في مجالي التحول الطاقي والتنويع الاقتصادي . وأشار الوقيان، في بيان اليوم/الخميس/، إلى أن "فكرة المؤتمر جاءت من واقع استشراف التحديات المتزايدة التي تواجهها غالبية الدول العربية بسبب التغيرات المناخية وآثارها الاقتصادية والبيئية المتواصلة، والأزمات العالمية الاقتصادية والمالية وتقلبات أسعار النفط، وتداعيات الثورة الصناعية الرابعة التي سرعت عملية اندماج تقنيات متطورة طمست الحدود التقليدية الفاصلة بين المجالات المادية والرقمية والبيولوجية". ولفت إلى أن "كل ذلك وضع مسارات التنمية في الدول العربية تحت ضغوط متزايدة تتطلب مراجعة للخطط والسياسات التنموية الحالية، وصياغة خطط وسياسات أكثر فعالية لإنجاح التحول الطاقي وتعميق التنويع الاقتصادي بهدف تعزيز تنافسية الاقتصادات العربية في عالم سريع التغير". وذكر أن محاور المؤتمر الرئيسية ستتناول عدة موضوعات تشمل: تحول الطاقة والاقتصاد الأخضر والسياسات والاستراتيجيات وتغير المناخ واقتصاد الطاقة والابتكار والاستدامة والاستثمار والتمويل. يذكر أن الاجتماع الوزاري الـ 113 لمنظمة الأقطار العربية المُصدرة للبترول "أوابك" والذي عُقد في شهر ديسمبر عام 2024 وافق على مقترح المملكة العربية السعودية الاستراتيجي بتغيير اسم "منظمة الأقطار العربية المُصدرة للبترول (أوابك)" إلى "المنظمة العربية للطاقة". تستضيف الكويت يومي "الإثنين والثلاثاء المقبلين" مؤتمرا دوليا بعنوان "تمكين المستقبل: التحول الطاقي وتنويع الاقتصاد في الدول العربية" تحت رعاية وزير الكهرباء والماء والطاقة المتجددة ووزير المالية ووزير الدولة للشئون الاقتصادية والاستثمار بالوكالة ورئيس مجلس أمناء المعهد العربي للتخطيط، الدكتور صبيح المخيزيم. وينظم المؤتمر المعهد العربي للتخطيط بالتعاون مع المنظمة العربية للطاقة (أوابك سابقا) و"كلية محمد بن راشد للإدارة الحكومية"، بصيغة مزدوجة بين الحضور في مقر المعهد بالكويت وافتراضيا من خلال البث المباشر عبر قنوات المعهد على منصات التواصل الاجتماعي. وقال المدير العام للمعهد العربي للتخطيط، عادل الوقيان، إن انعقاد هذا المؤتمر يؤكد أهمية الحوار التنموي الإقليمي لتعزيز الشراكات ومواجهة التحديات العالمية الراهنة في مجالي التحول الطاقي والتنويع الاقتصادي . وأشار الوقيان، في بيان اليوم/الخميس/، إلى أن "فكرة المؤتمر جاءت من واقع استشراف التحديات المتزايدة التي تواجهها غالبية الدول العربية بسبب التغيرات المناخية وآثارها الاقتصادية والبيئية المتواصلة، والأزمات العالمية الاقتصادية والمالية وتقلبات أسعار النفط، وتداعيات الثورة الصناعية الرابعة التي سرعت عملية اندماج تقنيات متطورة طمست الحدود التقليدية الفاصلة بين المجالات المادية والرقمية والبيولوجية". ولفت إلى أن "كل ذلك وضع مسارات التنمية في الدول العربية تحت ضغوط متزايدة تتطلب مراجعة للخطط والسياسات التنموية الحالية، وصياغة خطط وسياسات أكثر فعالية لإنجاح التحول الطاقي وتعميق التنويع الاقتصادي بهدف تعزيز تنافسية الاقتصادات العربية في عالم سريع التغير". وذكر أن محاور المؤتمر الرئيسية ستتناول عدة موضوعات تشمل: تحول الطاقة والاقتصاد الأخضر والسياسات والاستراتيجيات وتغير المناخ واقتصاد الطاقة والابتكار والاستدامة والاستثمار والتمويل. يذكر أن الاجتماع الوزاري الـ 113 لمنظمة الأقطار العربية المُصدرة للبترول "أوابك" والذي عُقد في شهر ديسمبر عام 2024 وافق على مقترح المملكة العربية السعودية الاستراتيجي بتغيير اسم "منظمة الأقطار العربية المُصدرة للبترول (أوابك)" إلى "المنظمة العربية للطاقة". أستراليا تستثمر مليارات الدولارات لتطوير مرافق لغواصاتها النووية http://moee.gov.eg/test_new/new_info.aspx?h_id=45265&call_p=news_f.aspx &pg_index=0 www.aljazeera.net/news/2025/9/14/%D8%A3%D8%B3%D8%AA%D8%B1%D8%A7%D9%84%D9%8A%D8%A7-%D8%AA%D8%B3%D8%AA%D9%85%D8%B1-%D9%85%D9%84%D9%8A%D8%A7%D8%B1%D8%A7%D8%AA-%D8%A7%D9%84%D8%AF%D9%88%D9%84%D8%A7%D8%B1%D8%A7%D8%AA Sun, 14 Sep 2025 00:00:00 GMT أعلنت أستراليا -اليوم الأحد- عن استثمارات كبيرة لتحديث البنية التحتية لأسطولها من الغواصات النووية الهجومية التي ستحصل عليها في إطار اتفاقية أوكوس التي أبرمتها مع الولايات المتحدة وبريطانيا عام 2021 لمواجهة نفوذ الصين. وقال وزير الدفاع الأسترالي ريتشارد مارليس إن بلاده ستنفق 12 مليار دولار أسترالي (8 مليارات دولار أميركي) لتحديث مرافق أحواض سفن وتجهيزها، كي تكون قادرة على استيعاب أسطولها المستقبلي من الغواصات التي تعمل بالطاقة النووية. وأضاف مارليس أن هذا الاستثمار -الذي وصفه بالكبير جدا- سينفق خلال 10 سنوات في مركز لبناء السفن وصيانتها في بيرث غربي أستراليا. وتابع أن الحكومة تخطط لتجهيز مركز هندرسون بأحواض جافة عالية الأمان لصيانة الغواصات، بالإضافة إلى منشآت لتصنيع سفن إنزال وفرقاطات من طراز "موغامي" اليابانية. وأشار وزير الدفاع الأسترالي إلى أن الكلفة الإجمالية لتطوير مركز هندرسون الدفاعي قد تصل في نهاية المطاف إلى نحو 25 مليار دولار أسترالي. وسيتيح تحدث البنية التحتية في مركز هندرسون للغواصات النووية الأميركية استخدام هذه المرافق بموجب اتفاقية أوكوس. وبدأت الحكومة الأسترالية بتخصيص أموال لمركز دفاع هندرسون في بيرث منذ توقيع اتفاقية أوكوس، والتي تتضمن صفقة لشراء أسطول من الغواصات العاملة بالطاقة النووية. وتنوي أستراليا -التي تفتقر إلى البنية التحتية اللازمة لخدمة هذا النوع من الغواصات- إلى شراء 3 غواصات نووية أميركية من طراز فيرجينيا خلال 15 عاما، مع خطة لإنشاء بنية تحتية لتصنيع غواصاتها الخاصة في المستقبل. وبعد عامين تقريبا من توقيع اتفاقية أوكوس، تم الكشف عن مراحل هذه الصفقة التي سوف تمتد حتى عام 2050 وسيكون المستهدف الأول منها الصين، ذلك لأن هذه الغواصات التي ستحصل عليها أستراليا، ستكون مهمتها إلى جانب الغواصات الأميركية والبريطانية، مراقبة المحيط الهادي والحد من محاولات الصين لمدّ نفوذها في تلك المنطقة. أعلنت أستراليا -اليوم الأحد- عن استثمارات كبيرة لتحديث البنية التحتية لأسطولها من الغواصات النووية الهجومية التي ستحصل عليها في إطار اتفاقية أوكوس التي أبرمتها مع الولايات المتحدة وبريطانيا عام 2021 لمواجهة نفوذ الصين. وقال وزير الدفاع الأسترالي ريتشارد مارليس إن بلاده ستنفق 12 مليار دولار أسترالي (8 مليارات دولار أميركي) لتحديث مرافق أحواض سفن وتجهيزها، كي تكون قادرة على استيعاب أسطولها المستقبلي من الغواصات التي تعمل بالطاقة النووية. وأضاف مارليس أن هذا الاستثمار -الذي وصفه بالكبير جدا- سينفق خلال 10 سنوات في مركز لبناء السفن وصيانتها في بيرث غربي أستراليا. وتابع أن الحكومة تخطط لتجهيز مركز هندرسون بأحواض جافة عالية الأمان لصيانة الغواصات، بالإضافة إلى منشآت لتصنيع سفن إنزال وفرقاطات من طراز "موغامي" اليابانية. وأشار وزير الدفاع الأسترالي إلى أن الكلفة الإجمالية لتطوير مركز هندرسون الدفاعي قد تصل في نهاية المطاف إلى نحو 25 مليار دولار أسترالي. وسيتيح تحدث البنية التحتية في مركز هندرسون للغواصات النووية الأميركية استخدام هذه المرافق بموجب اتفاقية أوكوس. وبدأت الحكومة الأسترالية بتخصيص أموال لمركز دفاع هندرسون في بيرث منذ توقيع اتفاقية أوكوس، والتي تتضمن صفقة لشراء أسطول من الغواصات العاملة بالطاقة النووية. وتنوي أستراليا -التي تفتقر إلى البنية التحتية اللازمة لخدمة هذا النوع من الغواصات- إلى شراء 3 غواصات نووية أميركية من طراز فيرجينيا خلال 15 عاما، مع خطة لإنشاء بنية تحتية لتصنيع غواصاتها الخاصة في المستقبل. وبعد عامين تقريبا من توقيع اتفاقية أوكوس، تم الكشف عن مراحل هذه الصفقة التي سوف تمتد حتى عام 2050 وسيكون المستهدف الأول منها الصين، ذلك لأن هذه الغواصات التي ستحصل عليها أستراليا، ستكون مهمتها إلى جانب الغواصات الأميركية والبريطانية، مراقبة المحيط الهادي والحد من محاولات الصين لمدّ نفوذها في تلك المنطقة. ماذا يحدث إذا انقطعت الكهرباء في السعودية 6 ساعات؟ http://moee.gov.eg/test_new/new_info.aspx?h_id=45264&call_p=news_f.aspx &pg_index=0 attaqa.net/2025/09/10/%D9%85%D8%A7%D8%B0%D8%A7-%D9%8A%D8%AD%D8%AF%D8%AB-%D8%A5%D8%B0%D8%A7-%D8%A7%D9%86%D9%82%D8%B7%D8%B9%D8%AA-%D8%A7%D9%84%D9%83%D9%87%D8%B1%D8%A8%D8%A7%D8%A1-%D9%81%D9%8A-%D8%A7%D9%84%D8%B3%D8%B9%D9%88/ Thu, 11 Sep 2025 00:00:00 GMT يشهد قطاع الكهرباء في السعودية إصلاحات متسارعة تستهدف حماية المستهلكين ورفع مستوى الخدمة، من خلال إلزام مقدمي الخدمة بتعويض العملاء تلقائيًا عند وقوع أي إخفاق في المعايير المحددة، دون الحاجة إلى تقديم شكاوى فردية. ويأتي هذا التوجه ضمن إستراتيجية الهيئة السعودية لتنظيم الكهرباء نحو تعزيز الكفاءة التشغيلية وتحقيق رضا المستهلكين، بما يرسخ نموذجًا متميزًا في التعامل مع أخطاء وانقطاعات الخدمة. ووفقًا لأحدث بيانات قطاع الكهرباء السعودي لدى منصة الطاقة المتخصصة (مقرّها واشنطن)، أصدرت الهيئة، في يوليو/تموز الأول 2025، قرارًا باعتماد دليل معايير مستوى الخدمة الكهربائية "المعايير المضمونة". ويُنظر إلى إدخال نظام التعويضات التلقائية بوصفه جزءًا من الإصلاحات الأوسع التي يشهدها قطاع الكهرباء في السعودية، والهادفة إلى تحقيق الموثوقية التشغيلية وتوفير خدمة عادلة وعالية الجودة للمستهلكين. تعويض انقطاع الكهرباء في السعودية تُعد آلية تعويض انقطاع الكهرباء في السعودية من أبرز ما تضمنه الدليل الجديد، إذ نصّت على أن التعويض يُطبّق تلقائيًا عند الإخفاق، سواء رصيد في الفاتورة القادمة، أو تحويل هذا الرصيد إلى الحساب البنكي للمستهلك. ويشمل الدليل 9 معايير رئيسة؛ أبرزها تسجيل العداد باسم المستهلك خلال 3 أيام عمل، وسرعة إعادة الخدمة بعد السداد خلال ساعتين بصفة حد أقصى، والإشعار المسبق عن الانقطاعات المخططة للخدمة الكهربائية، وسرعة معالجة الشكاوى؛ إذ يحق للمستهلك الحصول على تعويض إضافي إذا لم يلتزم مقدم الخدمة بهذه المعايير. وفي مثال عملي، شهدت محافظة شرورة في يوليو/تموز 2024 انقطاعًا استمر يومين كاملين، نتجت عنه تعويضات بلغت 2000 ريال (533.07 دولارًا) لكل مستهلك متضرر، مع تقديم اعتذار رسمي من الشركة السعودية للكهرباء عن التأخير في استعادة الخدمة، وهو ما لاقى إشادة من المواطنين لشفافية التعامل. تؤكد الهيئة أن المستهلك لا يحتاج إلى تقديم طلب للتعويض، إذ يُلزَم مقدمو الخدمة برصد الإخفاقات بأنفسهم وتطبيق التعويض خلال 10 أيام من انتهاء الحالة. وبحسب ما نشرته الهيئة عبر حسابها الرسمي على منصة "إكس"، فإن التعويض قد يصل إلى 1000 ريال إذا تجاوز الانقطاع الشامل 6 ساعات متواصلة عن كامل مدينة أو محافظة، إضافة إلى التعويض عن "المعيار السادس" المتعلق بالانقطاعات الطارئة. وحال كان الانقطاع نتيجة فصل الخدمة لعدم السداد، فإن اللوائح تنص على وجوب إعادة الخدمة خلال ساعتين من لحظة إشعار السداد عبر الأنظمة المعتمدة، وإذا تأخر الإرجاع، يستحق المستهلك تعويضًا قدره 100 ريال، تضاف إليه 100 ريال أخرى عن كل ساعة إضافية أو جزء منها. مقر الشركة السعودية للكهرباء تراقب الهيئة التزام الشركات بتطبيق هذه المعايير من خلال تقارير دورية، لضمان جودة الخدمة وتحفيز مقدميها على تحسين الأداء باستمرار. وبذلك، يمثّل نظام تعويض انقطاع الكهرباء في السعودية تجربة متقدمة في المنطقة، تُعزز ثقة المستهلكين بقطاع حيوي يعتمد عليه الاقتصاد والحياة اليومية للمواطنين والمقيمين على حد سواء. يشهد قطاع الكهرباء في السعودية إصلاحات متسارعة تستهدف حماية المستهلكين ورفع مستوى الخدمة، من خلال إلزام مقدمي الخدمة بتعويض العملاء تلقائيًا عند وقوع أي إخفاق في المعايير المحددة، دون الحاجة إلى تقديم شكاوى فردية. ويأتي هذا التوجه ضمن إستراتيجية الهيئة السعودية لتنظيم الكهرباء نحو تعزيز الكفاءة التشغيلية وتحقيق رضا المستهلكين، بما يرسخ نموذجًا متميزًا في التعامل مع أخطاء وانقطاعات الخدمة. ووفقًا لأحدث بيانات قطاع الكهرباء السعودي لدى منصة الطاقة المتخصصة (مقرّها واشنطن)، أصدرت الهيئة، في يوليو/تموز الأول 2025، قرارًا باعتماد دليل معايير مستوى الخدمة الكهربائية "المعايير المضمونة". ويُنظر إلى إدخال نظام التعويضات التلقائية بوصفه جزءًا من الإصلاحات الأوسع التي يشهدها قطاع الكهرباء في السعودية، والهادفة إلى تحقيق الموثوقية التشغيلية وتوفير خدمة عادلة وعالية الجودة للمستهلكين. تعويض انقطاع الكهرباء في السعودية تُعد آلية تعويض انقطاع الكهرباء في السعودية من أبرز ما تضمنه الدليل الجديد، إذ نصّت على أن التعويض يُطبّق تلقائيًا عند الإخفاق، سواء رصيد في الفاتورة القادمة، أو تحويل هذا الرصيد إلى الحساب البنكي للمستهلك. ويشمل الدليل 9 معايير رئيسة؛ أبرزها تسجيل العداد باسم المستهلك خلال 3 أيام عمل، وسرعة إعادة الخدمة بعد السداد خلال ساعتين بصفة حد أقصى، والإشعار المسبق عن الانقطاعات المخططة للخدمة الكهربائية، وسرعة معالجة الشكاوى؛ إذ يحق للمستهلك الحصول على تعويض إضافي إذا لم يلتزم مقدم الخدمة بهذه المعايير. وفي مثال عملي، شهدت محافظة شرورة في يوليو/تموز 2024 انقطاعًا استمر يومين كاملين، نتجت عنه تعويضات بلغت 2000 ريال (533.07 دولارًا) لكل مستهلك متضرر، مع تقديم اعتذار رسمي من الشركة السعودية للكهرباء عن التأخير في استعادة الخدمة، وهو ما لاقى إشادة من المواطنين لشفافية التعامل. تؤكد الهيئة أن المستهلك لا يحتاج إلى تقديم طلب للتعويض، إذ يُلزَم مقدمو الخدمة برصد الإخفاقات بأنفسهم وتطبيق التعويض خلال 10 أيام من انتهاء الحالة. وبحسب ما نشرته الهيئة عبر حسابها الرسمي على منصة "إكس"، فإن التعويض قد يصل إلى 1000 ريال إذا تجاوز الانقطاع الشامل 6 ساعات متواصلة عن كامل مدينة أو محافظة، إضافة إلى التعويض عن "المعيار السادس" المتعلق بالانقطاعات الطارئة. وحال كان الانقطاع نتيجة فصل الخدمة لعدم السداد، فإن اللوائح تنص على وجوب إعادة الخدمة خلال ساعتين من لحظة إشعار السداد عبر الأنظمة المعتمدة، وإذا تأخر الإرجاع، يستحق المستهلك تعويضًا قدره 100 ريال، تضاف إليه 100 ريال أخرى عن كل ساعة إضافية أو جزء منها. مقر الشركة السعودية للكهرباء تراقب الهيئة التزام الشركات بتطبيق هذه المعايير من خلال تقارير دورية، لضمان جودة الخدمة وتحفيز مقدميها على تحسين الأداء باستمرار. وبذلك، يمثّل نظام تعويض انقطاع الكهرباء في السعودية تجربة متقدمة في المنطقة، تُعزز ثقة المستهلكين بقطاع حيوي يعتمد عليه الاقتصاد والحياة اليومية للمواطنين والمقيمين على حد سواء. الهيدروجين الأخضر في موريتانيا ينتعش بصفقتين لإنتاج 1.12 مليون طن أمونيا http://moee.gov.eg/test_new/new_info.aspx?h_id=45263&call_p=news_f.aspx &pg_index=0 attaqa.net/2025/09/09/%D8%A7%D9%84%D9%87%D9%8A%D8%AF%D8%B1%D9%88%D8%AC%D9%8A%D9%86-%D8%A7%D9%84%D8%A3%D8%AE%D8%B6%D8%B1-%D9%81%D9%8A-%D9%85%D9%88%D8%B1%D9%8A%D8%AA%D8%A7%D9%86%D9%8A%D8%A7-%D9%8A%D9%86%D8%AA%D8%B9%D8%B4/#google_vignette Thu, 11 Sep 2025 00:00:00 GMT قطعت نواكشوط شوطًا مهمًا لتحقيق طموحاتها بإنتاج الهيدروجين الأخضر في موريتانيا، من خلال توقيع صفقتين مهمتين لإنتاج الأمونيا الخضراء ما يعزز تطلعاتها للريادة بين دول القارة. وقّعت وزارة الطاقة والنفط أمس الإثنين اتفاقية إطارية مع شركة "يو إي جي غرين هيدروجين" (UEG GREEN HYDROGEN)، بهدف تطوير مشروعات لإنتاج الهيدروجين والأمونيا الخضراء في موريتانيا. كما أبرمت موريتانيا -وفق بيان اطّلعت عليه منصة الطاقة المتخصصة (مقرّها واشنطن)- اتفاقية أخرى مع شركة هينفرا ((HYNFRA البولندية بهدف تطوير مشروع لإنتاج الهيدروجين الأخضر في موريتانيا. وتطمح موريتانيا إلى إنتاج 12 مليون طن من الهيدروجين الأخضر سنويًا بأسعار تنافسية للغاية، مستفيدة في ذلك من الإمكانات الضخمة من الموارد الطبيعية التي تتمتع بها وقربها من الأسواق الرئيسة في أوروبا. صفقة يو إي جي غرين هيدروجين تعتزم شركة "يو إي جي" (UEG) إنتاج ما يقارب مليون طن من الأمونيا الخضراء سنويًا على نطاق واسع في موقعين يقعان في شمال البلاد ووسطها، وتدرس إنتاج الحديد أو الفولاذ الأخضر. وتنصّ مدونة الهيدروجين الأخضر في موريتانيا على أنه بعد الاتفاقية الإطارية، وإذا تمّ الوفاء بجميع الالتزامات المترتبة عليها، ستبدأ الأطراف في التفاوض على الاتفاقية الشاملة. وقال وزير الطاقة والنفط محمد ولد خالد: "تعكس هذه الاتفاقية التزام موريتانيا باستغلال إمكاناتها في مجال الهيدروجين الأخضر، ووضع نفسها في طليعة الدول الفاعلة في تحول الطاقة عالميًا". من جانبه، قال نائب الرئيس لشركة يو إي جي، ليزلي تشانغ: "تدرك الشركة الموارد الاستثنائية للطاقة الشمسية وطاقة الرياح في موريتانيا، بالإضافة إلى الدعم الإستراتيجي للحكومة، خاصة في مجال التخطيط والتشريعات الخاصة بقطاع الهيدروجين الأخضر". وأضاف: "بصفتنا شركة طاقة تعمل في كل من الوقود الأحفوري والطاقة المتجددة، فإننا قادرون على تغطية جزء كبير من سلسلة قيمة الهيدروجين الأخضر، بدءًا من إنتاج الكهرباء المتجددة، وصولًا إلى نقل وتخزين الهيدروجين ومشتقاته". وتشكّل الاتفاقية خطوة إضافية بتحقيق الإستراتيجية الوطنية في مجال الهيدروجين الأخضر في موريتانيا. الأمونيا الخضراء في موريتانيا تخطط شركة هينفرا البولندية لإنتاج الأمونيا الخضراء في موريتانيا من خلال مشروع بطاقة إنتاجية سنوية تقدّر بـ 120 ألف طن. وكانت هينفرا -وهي شركة بولندية متخصصة في إنتاج الأمونيا- قد وقّعت مذكرة تفاهم مع وزارة الطاقة والنفط العام الماضي، لمشروع تجريبي في البداية، وتوسّعت طموحاتها الاستثمارية الآن لتطوير مشروع لإنتاج الأمونيا الأخضر على نطاق أوسع. وقال وزير الطاقة والنفط محمد ولد خالد، إن رغبة هينفرا في توسيع طموحاتها الأولية لإنتاج الأمونيا الخضراء في موريتانيا، والانتقال من مشروع تجريبي إلى مشروع إنتاجي على نطاق أوسع، تتوافق مع الاتجاهات الجديدة التي تؤكد مكانة موريتانيا بصفتها دولة مؤهلة للاستثمارات في هذا القطاع. وصنّف مشروع إتش 2 أطلس-أفريقيا (H2Atlas-Africa) -مؤخرًا- موريتانيا في المرتبة الأولى بين 38 دولة أفريقية من حيث تكلفة الهيدروجين الأخضر وإمكانات إنتاجه، مؤكدةً بذلك مكانتها بوصفها أكثر مُنتجي الهيدروجين الأخضر تنافسية في أفريقيا. وقال مدير الشركة البولندية، توموهو أوميدا: "إن شركته لديها خبرة تمتد على أكثر من 100 عام في تركيب الأمونيا، وهي خبرة فريدة نتقنها على أعلى المستويات الدولية". وأضاف: "مع الظروف الاستثنائية في موريتانيا، توفر هذه الخبرة إمكان أن يكون المشروع أحد أفضل المشروعات من نوعه في العالم، وهذا أصبح ممكنًا بفضل رؤية الحكومة الموريتانية وقانون الهيدروجين الخاص بها، وهو أحد أكثر القوانين تقدمًا في العالم في هذا المجال". يُرسخ قانون الهيدروجين الأخضر في موريتانيا مكانتها بوصفها دولة رائدة في مسيرة التحول نحو الطاقة النظيفة في أفريقيا، إذ يُعزز مكانة البلاد بوصفها نموذجًا محتملًا لأفريقيا في وضع أطر جاهزة للاستثمار في التقنيات الخضراء. قطعت نواكشوط شوطًا مهمًا لتحقيق طموحاتها بإنتاج الهيدروجين الأخضر في موريتانيا، من خلال توقيع صفقتين مهمتين لإنتاج الأمونيا الخضراء ما يعزز تطلعاتها للريادة بين دول القارة. وقّعت وزارة الطاقة والنفط أمس الإثنين اتفاقية إطارية مع شركة "يو إي جي غرين هيدروجين" (UEG GREEN HYDROGEN)، بهدف تطوير مشروعات لإنتاج الهيدروجين والأمونيا الخضراء في موريتانيا. كما أبرمت موريتانيا -وفق بيان اطّلعت عليه منصة الطاقة المتخصصة (مقرّها واشنطن)- اتفاقية أخرى مع شركة هينفرا ((HYNFRA البولندية بهدف تطوير مشروع لإنتاج الهيدروجين الأخضر في موريتانيا. وتطمح موريتانيا إلى إنتاج 12 مليون طن من الهيدروجين الأخضر سنويًا بأسعار تنافسية للغاية، مستفيدة في ذلك من الإمكانات الضخمة من الموارد الطبيعية التي تتمتع بها وقربها من الأسواق الرئيسة في أوروبا. صفقة يو إي جي غرين هيدروجين تعتزم شركة "يو إي جي" (UEG) إنتاج ما يقارب مليون طن من الأمونيا الخضراء سنويًا على نطاق واسع في موقعين يقعان في شمال البلاد ووسطها، وتدرس إنتاج الحديد أو الفولاذ الأخضر. وتنصّ مدونة الهيدروجين الأخضر في موريتانيا على أنه بعد الاتفاقية الإطارية، وإذا تمّ الوفاء بجميع الالتزامات المترتبة عليها، ستبدأ الأطراف في التفاوض على الاتفاقية الشاملة. وقال وزير الطاقة والنفط محمد ولد خالد: "تعكس هذه الاتفاقية التزام موريتانيا باستغلال إمكاناتها في مجال الهيدروجين الأخضر، ووضع نفسها في طليعة الدول الفاعلة في تحول الطاقة عالميًا". من جانبه، قال نائب الرئيس لشركة يو إي جي، ليزلي تشانغ: "تدرك الشركة الموارد الاستثنائية للطاقة الشمسية وطاقة الرياح في موريتانيا، بالإضافة إلى الدعم الإستراتيجي للحكومة، خاصة في مجال التخطيط والتشريعات الخاصة بقطاع الهيدروجين الأخضر". وأضاف: "بصفتنا شركة طاقة تعمل في كل من الوقود الأحفوري والطاقة المتجددة، فإننا قادرون على تغطية جزء كبير من سلسلة قيمة الهيدروجين الأخضر، بدءًا من إنتاج الكهرباء المتجددة، وصولًا إلى نقل وتخزين الهيدروجين ومشتقاته". وتشكّل الاتفاقية خطوة إضافية بتحقيق الإستراتيجية الوطنية في مجال الهيدروجين الأخضر في موريتانيا. الأمونيا الخضراء في موريتانيا تخطط شركة هينفرا البولندية لإنتاج الأمونيا الخضراء في موريتانيا من خلال مشروع بطاقة إنتاجية سنوية تقدّر بـ 120 ألف طن. وكانت هينفرا -وهي شركة بولندية متخصصة في إنتاج الأمونيا- قد وقّعت مذكرة تفاهم مع وزارة الطاقة والنفط العام الماضي، لمشروع تجريبي في البداية، وتوسّعت طموحاتها الاستثمارية الآن لتطوير مشروع لإنتاج الأمونيا الأخضر على نطاق أوسع. وقال وزير الطاقة والنفط محمد ولد خالد، إن رغبة هينفرا في توسيع طموحاتها الأولية لإنتاج الأمونيا الخضراء في موريتانيا، والانتقال من مشروع تجريبي إلى مشروع إنتاجي على نطاق أوسع، تتوافق مع الاتجاهات الجديدة التي تؤكد مكانة موريتانيا بصفتها دولة مؤهلة للاستثمارات في هذا القطاع. وصنّف مشروع إتش 2 أطلس-أفريقيا (H2Atlas-Africa) -مؤخرًا- موريتانيا في المرتبة الأولى بين 38 دولة أفريقية من حيث تكلفة الهيدروجين الأخضر وإمكانات إنتاجه، مؤكدةً بذلك مكانتها بوصفها أكثر مُنتجي الهيدروجين الأخضر تنافسية في أفريقيا. وقال مدير الشركة البولندية، توموهو أوميدا: "إن شركته لديها خبرة تمتد على أكثر من 100 عام في تركيب الأمونيا، وهي خبرة فريدة نتقنها على أعلى المستويات الدولية". وأضاف: "مع الظروف الاستثنائية في موريتانيا، توفر هذه الخبرة إمكان أن يكون المشروع أحد أفضل المشروعات من نوعه في العالم، وهذا أصبح ممكنًا بفضل رؤية الحكومة الموريتانية وقانون الهيدروجين الخاص بها، وهو أحد أكثر القوانين تقدمًا في العالم في هذا المجال". يُرسخ قانون الهيدروجين الأخضر في موريتانيا مكانتها بوصفها دولة رائدة في مسيرة التحول نحو الطاقة النظيفة في أفريقيا، إذ يُعزز مكانة البلاد بوصفها نموذجًا محتملًا لأفريقيا في وضع أطر جاهزة للاستثمار في التقنيات الخضراء. وزيرة الطاقة المغربية: العالم يحتاج إلى زيادة إنتاج الليثيوم 300% خلال 6 سنوات http://moee.gov.eg/test_new/new_info.aspx?h_id=45262&call_p=news_f.aspx &pg_index=0 attaqa.net/2025/09/09/%D9%88%D8%B2%D9%8A%D8%B1%D8%A9-%D8%A7%D9%84%D8%B7%D8%A7%D9%82%D8%A9-%D8%A7%D9%84%D9%85%D8%BA%D8%B1%D8%A8%D9%8A%D8%A9-%D8%A7%D9%84%D8%B9%D8%A7%D9%84%D9%85-%D9%8A%D8%AD%D8%AA%D8%A7%D8%AC- Thu, 11 Sep 2025 00:00:00 GMT أكدت وزيرة الطاقة المغربية الدكتورة ليلى بنعلي حاجة العالم إلى زيادة إنتاج المعادن الحيوية لتأمين سلاسل إمدادات الطلب المتزايد على مستلزمات مشروعات تحول الطاقة. جاء ذلك خلال مشاركتها في أعمال الجلسة الافتتاحية للنسخة الـ7 من مؤتمر ومعرض "موريتانيد" للطاقة والمعادن المنعقد بالعاصمة الموريتانية نواكشوط، التي تُعقَد تحت شعار "موريتانيا أرض الفرص". وشددت وزيرة الطاقة المغربية -وفق بيان اطّلعت عليه منصة الطاقة المتخصصة (مقرّها واشنطن) على الحاجة إلى الاستثمار المستدام في المعادن الحيوية (الليثيوم والنحاس والكوبالت) من أجل الانتقال الطاقي والرقمي. ودعت بنعلى -التي ترأست وفدًا مغربيًا رفيع مستوى يضم خبراء وباحثين في مجالي الانتقال الطاقي والتنمية المستدامة- إلى ضرورة وضع إطار عمل مشترك يراعي المبادئ البيئية والاجتماعية والحكامة، قابل للتمويل المستدام. الطلب على المعادن أشارت وزيرة الطاقة المغربية إلى هناك تزايدًا في الطلب على المعادن الحيوية، لتلبية الاحتياجات المستقبلية، ومنها: المتطلبات المستخلصة خلال الـ3 عقود المقبلة ستكون أكبر مما استُخرِجَ منذ بداية البشرية الحاجة إلى زيادة استخراج النحاس بنسبة 25%، وأكثر من 100% من الكوبالت، وما يفوق 300% من الليثيوم، خلال السنوات الـ6 القادمة. مجالات الاستثمار تشمل شبكات الكهرباء، والتخزين، ومراكز البيانات، والاتصال بالطاقة والاتصال الرقمي. وزيرة الطاقة المغربية خلال مشاركتها في مؤتمر موريتانيد 2025 استعرضت بنعلى عددًا من الحلول والفرص الواجب اقتناصها من قبل البلدان الأفريقية، ومنها ضرورة وضع إطار عمل أفريقي يحترم المبادئ الاجتماعية والبيئية والحوكمة، مع تطوير حلول تمويل مستدامة. وأشارت إلى موقع المغرب بصفته ممرًا بين الدول المنتجة والمستهلكة لتثمين المعادن الأفريقية، والاستفادة من مبادرات ملك المغرب محمد السادس الرامية لتمكين بلدان الساحل من الوصول المحيط الأطلسي. ودعت وزيرة الطاقة المغربية إلى صياغة رؤية مشتركة لتحويل الموارد الطبيعية إلى ثروات ذات قيمة مضافة، ودمج إفريقيا في سلاسل القيمة العالمية. مؤتمر موريتانيد 2025 أشرف الرئيس الموريتاني محمد ولد الشيخ الغزواني، أمس الإثنين، على انطلاق أعمال النسخة السابعة من مؤتمر ومعرض موريتانيد 2025 للطاقة والمعادن، تحت شعار "موريتانيا أرض الفرص: تعزيز طاقة المستقبل عبر تطوير مشروعات المعادن الإستراتيجية والغاز والطاقة". وخلال الافتتاح تحدَّثَ عدد من مديري الشركات العالمية، ومن بينهم الرئيس المدير التنفيذي لشركة بي بي، عن مناخ الاستثمار في موريتانيا، وأشادوا بالمشروعات التي تُطَوَّر، وأعلنوا استعدادهم لمواكبة موريتانيا في مسيرتها التنموية أكدت وزيرة الطاقة المغربية الدكتورة ليلى بنعلي حاجة العالم إلى زيادة إنتاج المعادن الحيوية لتأمين سلاسل إمدادات الطلب المتزايد على مستلزمات مشروعات تحول الطاقة. جاء ذلك خلال مشاركتها في أعمال الجلسة الافتتاحية للنسخة الـ7 من مؤتمر ومعرض "موريتانيد" للطاقة والمعادن المنعقد بالعاصمة الموريتانية نواكشوط، التي تُعقَد تحت شعار "موريتانيا أرض الفرص". وشددت وزيرة الطاقة المغربية -وفق بيان اطّلعت عليه منصة الطاقة المتخصصة (مقرّها واشنطن) على الحاجة إلى الاستثمار المستدام في المعادن الحيوية (الليثيوم والنحاس والكوبالت) من أجل الانتقال الطاقي والرقمي. ودعت بنعلى -التي ترأست وفدًا مغربيًا رفيع مستوى يضم خبراء وباحثين في مجالي الانتقال الطاقي والتنمية المستدامة- إلى ضرورة وضع إطار عمل مشترك يراعي المبادئ البيئية والاجتماعية والحكامة، قابل للتمويل المستدام. الطلب على المعادن أشارت وزيرة الطاقة المغربية إلى هناك تزايدًا في الطلب على المعادن الحيوية، لتلبية الاحتياجات المستقبلية، ومنها: المتطلبات المستخلصة خلال الـ3 عقود المقبلة ستكون أكبر مما استُخرِجَ منذ بداية البشرية الحاجة إلى زيادة استخراج النحاس بنسبة 25%، وأكثر من 100% من الكوبالت، وما يفوق 300% من الليثيوم، خلال السنوات الـ6 القادمة. مجالات الاستثمار تشمل شبكات الكهرباء، والتخزين، ومراكز البيانات، والاتصال بالطاقة والاتصال الرقمي. وزيرة الطاقة المغربية خلال مشاركتها في مؤتمر موريتانيد 2025 استعرضت بنعلى عددًا من الحلول والفرص الواجب اقتناصها من قبل البلدان الأفريقية، ومنها ضرورة وضع إطار عمل أفريقي يحترم المبادئ الاجتماعية والبيئية والحوكمة، مع تطوير حلول تمويل مستدامة. وأشارت إلى موقع المغرب بصفته ممرًا بين الدول المنتجة والمستهلكة لتثمين المعادن الأفريقية، والاستفادة من مبادرات ملك المغرب محمد السادس الرامية لتمكين بلدان الساحل من الوصول المحيط الأطلسي. ودعت وزيرة الطاقة المغربية إلى صياغة رؤية مشتركة لتحويل الموارد الطبيعية إلى ثروات ذات قيمة مضافة، ودمج إفريقيا في سلاسل القيمة العالمية. مؤتمر موريتانيد 2025 أشرف الرئيس الموريتاني محمد ولد الشيخ الغزواني، أمس الإثنين، على انطلاق أعمال النسخة السابعة من مؤتمر ومعرض موريتانيد 2025 للطاقة والمعادن، تحت شعار "موريتانيا أرض الفرص: تعزيز طاقة المستقبل عبر تطوير مشروعات المعادن الإستراتيجية والغاز والطاقة". وخلال الافتتاح تحدَّثَ عدد من مديري الشركات العالمية، ومن بينهم الرئيس المدير التنفيذي لشركة بي بي، عن مناخ الاستثمار في موريتانيا، وأشادوا بالمشروعات التي تُطَوَّر، وأعلنوا استعدادهم لمواكبة موريتانيا في مسيرتها التنموية الطاقة الشمسية في أميركا.. تحذير جديد من تراجع القدرة المركبة http://moee.gov.eg/test_new/new_info.aspx?h_id=45261&call_p=news_f.aspx &pg_index=0 attaqa.net/2025/09/08/%D8%A7%D9%84%D8%B7%D8%A7%D9%82%D8%A9-%D8%A7%D9%84%D8%B4%D9%85%D8%B3%D9%8A%D8%A9-%D9%81%D9%8A-%D8%A3%D9%85%D9%8A%D8%B1%D9%83%D8%A7-%D8%AA%D8%AD%D8%B0%D9%8A%D8%B1-%D8%AC%D8%AF%D9%8A%D8%AF-%D9%85%D9%86/ Thu, 11 Sep 2025 00:00:00 GMT تتواصل التحذيرات من مخاطر تُحيط بمشروعات الطاقة الشمسية في أميركا، منذ إلغاء الرئيس دونالد ترمب الحوافز الخاصة بالطاقة المتجددة وكل الصناعات النظيفة، إذ توقَّع تقرير حديث هبوطها بأكثر من الربع خلال 4 سنوات. وتوقعت رابطة صناعات الطاقة الشمسية في أميركا -وهي أكبر تكتُّل يمثّل الصناعة- مع شركة الأبحاث "وود ماكينزي"، هبوط القدرة المركبة لهذا المصدر بنسبة 27% بين عامي 2026 و2030، وفق تفاصيل التقرير الذي تابعته منصة الطاقة المتخصصة (مقرّها واشنطن). ومنذ عودته إلى البيت الأبيض في 20 يناير/كانون الثاني الماضي، ألغى ترمب كل الحوافز من ائتمانات ضريبية ومنح وقروض ميسرة خاصة بالطاقة المتجددة التي أقرّها الرئيس السابق جو بايدن. ولم يكتف ترمب بمواصلة الدعم لصناعة الوقود الأحفوري، بل جهرَ بعداء مصادر الطاقة المتجددة، خاصة مزارع الرياح، التي كرّر هجومه اللفظي عليها داخل أميركا وخارجها، واصفًا إياها بـ"القبيحة وعديمة الفائدة". وأجبرت تلك السياسات مطوّري الطاقة المتجددة في الولايات المتحدة على إرجاء مشروعاتهم -أو حتى إلغائها كلّيًا- لعدم جدواها اقتصاديًا؛ ما هبط بتركيبات الطاقة الشمسية اليومية في أميركا بنسبة 44% منذ انتخاب ترمب، وفق بيانات الأقمار الاصطناعية التي جمعتها شركة كايروس (Kayrros) المتخصصة في الاستخبارات البيئية. وأدى تعليق العمل في مزرعة رياح تابعة لشركة أورستد الدنماركية -رغم اكتمال أعمالها بنسبة تتجاوز الـ 80%- إلى تحقيق الشركة خسائر سوقية هائلة في بورصة كوبنهاجن. الطاقة الشمسية في أميركا محرك اقتصادي قالت رئيسة رابطة صناعة الطاقة الشمسية في أميركا أبيغايل روس هوبر، في بيان، اليوم الإثنين 8 سبتمبر/أيلول 2025: "يحبط ترمب تلك الصناعة بدلًا من تعزيز هذا المحرك الاقتصادي للطاقة، ما يرفع تكاليف الكهرباء لأنشطة الأعمال والمنازل". وجاء ذلك بمناسبة تقرير صادر عن الرابطة بشراكة مع وود ماكينزي، حذّرا فيه من تراجع متوقع للطاقة الشمسية المركبة حتى عام 2030، بسبب سحب مزايا مشروعات الطاقة المتجددة في مدة حكم دونالد ترمب الثانية. ومنذ بداية العام الجاري، أُلغيت مشروعات طاقة متجددة قيمتها 18.6 مليار دولار، مقارنةً بمشروعات مماثلة قيمتها 827 مليون دولار في عام 2024، وفق مؤشر كلين إيكونومي تراكر (Clean Economy Tracker) التابع لمؤسسة أطلس بابليك بوليسي (Atlas Public Policy). كما ضربت موجة إفلاس عدد كبير من شركات الطاقة المتجددة في أميركا؛ إذ تقدّمت 11 مجموعة بطلب لإشهار إفلاسها منذ بداية العام الجاري، وفق أرقام شركة بانكرابسي داتا (BankruptcyData). وعلّق الرئيس التنفيذي لشركة تصنيع شفرات توربينات الرياح تي بي آي كومبوزيتس ( (TPI Composites، التي أعلنت إفلاسها في 11 أغسطس/آب، ويليام سيويك، قائلًا: "الإدارة التنفيذية لأميركا تبذل جهودًا كبيرة للتخلّص التدريجي من دعم الطاقة المتجددة"، وفق ما كتبه في الوثائق المقدمة. ويسابق المطوّرون الزمن لتنفيذ مشروعات تعتمد على الائتمانات الضريبية، كي تكون مجدية اقتصاديًا قبل إنهاء الدعم. وفي 15 أغسطس/آب الماضي، أصدرت وزارة الخزانة الأميركية قيودًا صارمة لتحديد المشروعات المؤهلة للحصول على الائتمانات الضريبية حتى عام 2030. شبكة كهرباء أميركا سجلت طاقة التخزين والطاقة الشمسية في أميركا 82% من القدرة المركبة الجديدة خلال النصف الأول من العام الجاري (2025). ونمت سعة الطاقة الشمسية في هذه المدة بنحو 13 غيغاواط، ليدفع إجمالي السعة من هذا المصدر 55 غيغاواط. وسيطرت الطاقة الشمسية على أكثر من ثلاثة أرباع القدرة المركبة الجديدة في 3 ولايات أميركية، هي: تكساس وإنديانا وفلوريدا. وارتفعت تكلفة مرافق الطاقة الشمسية في أميركا بنسبة 4% في الربع الثاني من 2025، وزادت للمنازل بـ2%، وصعدت للأنظمة التجارية 10%. وقاد هذه التكاليف عدد من العوامل جميعها مرتبط بقرارات إدارة البيت الأبيض في عهد دونالد ترمب، منها التعرفات الجمركية، وزيادة تكلفة التراخيص. ومنذ أول يوم له في البيت الأبيض، يضع ترمب العراقيل أمام إصدار تراخيص مشروعات طاقة الشمس والرياح، ويفرض قيودًا على الشركات التي تهيمن الصين على سلاسل إمداداتها، ويشعل حربًا تجارية، ويفرض رسومًا جمركية على كل الدول تقريبًا. تتواصل التحذيرات من مخاطر تُحيط بمشروعات الطاقة الشمسية في أميركا، منذ إلغاء الرئيس دونالد ترمب الحوافز الخاصة بالطاقة المتجددة وكل الصناعات النظيفة، إذ توقَّع تقرير حديث هبوطها بأكثر من الربع خلال 4 سنوات. وتوقعت رابطة صناعات الطاقة الشمسية في أميركا -وهي أكبر تكتُّل يمثّل الصناعة- مع شركة الأبحاث "وود ماكينزي"، هبوط القدرة المركبة لهذا المصدر بنسبة 27% بين عامي 2026 و2030، وفق تفاصيل التقرير الذي تابعته منصة الطاقة المتخصصة (مقرّها واشنطن). ومنذ عودته إلى البيت الأبيض في 20 يناير/كانون الثاني الماضي، ألغى ترمب كل الحوافز من ائتمانات ضريبية ومنح وقروض ميسرة خاصة بالطاقة المتجددة التي أقرّها الرئيس السابق جو بايدن. ولم يكتف ترمب بمواصلة الدعم لصناعة الوقود الأحفوري، بل جهرَ بعداء مصادر الطاقة المتجددة، خاصة مزارع الرياح، التي كرّر هجومه اللفظي عليها داخل أميركا وخارجها، واصفًا إياها بـ"القبيحة وعديمة الفائدة". وأجبرت تلك السياسات مطوّري الطاقة المتجددة في الولايات المتحدة على إرجاء مشروعاتهم -أو حتى إلغائها كلّيًا- لعدم جدواها اقتصاديًا؛ ما هبط بتركيبات الطاقة الشمسية اليومية في أميركا بنسبة 44% منذ انتخاب ترمب، وفق بيانات الأقمار الاصطناعية التي جمعتها شركة كايروس (Kayrros) المتخصصة في الاستخبارات البيئية. وأدى تعليق العمل في مزرعة رياح تابعة لشركة أورستد الدنماركية -رغم اكتمال أعمالها بنسبة تتجاوز الـ 80%- إلى تحقيق الشركة خسائر سوقية هائلة في بورصة كوبنهاجن. الطاقة الشمسية في أميركا محرك اقتصادي قالت رئيسة رابطة صناعة الطاقة الشمسية في أميركا أبيغايل روس هوبر، في بيان، اليوم الإثنين 8 سبتمبر/أيلول 2025: "يحبط ترمب تلك الصناعة بدلًا من تعزيز هذا المحرك الاقتصادي للطاقة، ما يرفع تكاليف الكهرباء لأنشطة الأعمال والمنازل". وجاء ذلك بمناسبة تقرير صادر عن الرابطة بشراكة مع وود ماكينزي، حذّرا فيه من تراجع متوقع للطاقة الشمسية المركبة حتى عام 2030، بسبب سحب مزايا مشروعات الطاقة المتجددة في مدة حكم دونالد ترمب الثانية. ومنذ بداية العام الجاري، أُلغيت مشروعات طاقة متجددة قيمتها 18.6 مليار دولار، مقارنةً بمشروعات مماثلة قيمتها 827 مليون دولار في عام 2024، وفق مؤشر كلين إيكونومي تراكر (Clean Economy Tracker) التابع لمؤسسة أطلس بابليك بوليسي (Atlas Public Policy). كما ضربت موجة إفلاس عدد كبير من شركات الطاقة المتجددة في أميركا؛ إذ تقدّمت 11 مجموعة بطلب لإشهار إفلاسها منذ بداية العام الجاري، وفق أرقام شركة بانكرابسي داتا (BankruptcyData). وعلّق الرئيس التنفيذي لشركة تصنيع شفرات توربينات الرياح تي بي آي كومبوزيتس ( (TPI Composites، التي أعلنت إفلاسها في 11 أغسطس/آب، ويليام سيويك، قائلًا: "الإدارة التنفيذية لأميركا تبذل جهودًا كبيرة للتخلّص التدريجي من دعم الطاقة المتجددة"، وفق ما كتبه في الوثائق المقدمة. ويسابق المطوّرون الزمن لتنفيذ مشروعات تعتمد على الائتمانات الضريبية، كي تكون مجدية اقتصاديًا قبل إنهاء الدعم. وفي 15 أغسطس/آب الماضي، أصدرت وزارة الخزانة الأميركية قيودًا صارمة لتحديد المشروعات المؤهلة للحصول على الائتمانات الضريبية حتى عام 2030. شبكة كهرباء أميركا سجلت طاقة التخزين والطاقة الشمسية في أميركا 82% من القدرة المركبة الجديدة خلال النصف الأول من العام الجاري (2025). ونمت سعة الطاقة الشمسية في هذه المدة بنحو 13 غيغاواط، ليدفع إجمالي السعة من هذا المصدر 55 غيغاواط. وسيطرت الطاقة الشمسية على أكثر من ثلاثة أرباع القدرة المركبة الجديدة في 3 ولايات أميركية، هي: تكساس وإنديانا وفلوريدا. وارتفعت تكلفة مرافق الطاقة الشمسية في أميركا بنسبة 4% في الربع الثاني من 2025، وزادت للمنازل بـ2%، وصعدت للأنظمة التجارية 10%. وقاد هذه التكاليف عدد من العوامل جميعها مرتبط بقرارات إدارة البيت الأبيض في عهد دونالد ترمب، منها التعرفات الجمركية، وزيادة تكلفة التراخيص. ومنذ أول يوم له في البيت الأبيض، يضع ترمب العراقيل أمام إصدار تراخيص مشروعات طاقة الشمس والرياح، ويفرض قيودًا على الشركات التي تهيمن الصين على سلاسل إمداداتها، ويشعل حربًا تجارية، ويفرض رسومًا جمركية على كل الدول تقريبًا. أردوغان: تركيا يجب أن تعتمد بشكل أكبر على الطاقة النووية http://moee.gov.eg/test_new/new_info.aspx?h_id=45260&call_p=news_f.aspx &pg_index=0 www.zamanarabic.com/2025/09/10/%d8%a3%d8%b1%d8%af%d9%88%d8%ba%d8%a7%d9%86-%d8%aa%d8%b1%d9%83%d9%8a%d8%a7-%d8%b3%d8%aa%d8%b9%d8%aa%d9%85%d8%af-%d8%a8%d8%b4%d9%83%d9%84-%d8%a3%d9%83%d8%a8%d8%b1-%d8%b9%d9%84%d9%89-%d8%a7%d9%84%d8%b7/ Thu, 11 Sep 2025 00:00:00 GMT أنقرة (زمان التركية) – أعلن الرئيس رجب طيب أردوغان بعد اجتماع لمجلس الوزراء، إن تركيا عازمة على تقليل اعتمادها على الخارج في مجال الطاقة والوصول إلى أهداف عام 2053، مؤكداً على ضرورة إدراج الطاقة النووية ضمن محفظة الإنتاج. وقال أردوغان: “يتم حالياً بناء 62 مفاعلاً في 15 دولة، بما فيها تركيا. إذا أردنا تقليل الاعتماد على الخارج في مجال الطاقة وتحقيق أهداف عام 2053، فمن الضروري أن نُدرج الطاقة النووية في محفظة إنتاجنا”. وأوضح أردوغان أن تشغيل محطة أكويو النووية سيمنع انبعاث 35 مليون طن من الكربون سنوياً، وسيوفر مساهمة إجمالية بقيمة 50 مليار دولار في الناتج المحلي الإجمالي للبلاد. واعتبر أن “معارضة المحطات النووية، إن لم تكن ناتجة عن الجهل، فلا يمكن تفسيرها إلا بسوء النية. هذه العقلية السطحية لا تفيد البلد ولا الشعب ولا إخواننا في سينوب”. وتعتمد تركيا على روسيا في بناء وتشغيل محطة أكويو النووية في سينوب. تطرق أردوغان إلى جهود إعادة الإعمار في مناطق زلزال 2021، حيث قال: “يوم السبت 6 سبتمبر، كنا ضيوفًا على مدينة ملاطيا لتسليم مفتاح الوحدة السكنية رقم 300 ألف للمتضررين من الزلزال، وافتتاح 41 مشروعًا آخر رسميًا. لقد سلمنا ما مجموعه 304,836 وحدة سكنية للمواطنين المستحقين في 13 محافظة. كما أجرينا قرعة لتسليم آلاف المنازل والشركات في 9 محافظات أخرى”. وأضاف أردوغان أن إجمالي الموارد المخصصة لمناطق الزلزال تجاوزت 75 مليار دولار، وأن الهدف هو إتمام 453 ألف وحدة سكنية وتسليمها للمستحقين بحلول نهاية العام. وأشار أردوغان إلى إعداد خارطة طريق اقتصادية للسنوات الثلاث المقبلة، مؤكداً أن تركيا لن تحقق النمو فحسب، بل ستتجاوز متوسط أداء شركائها التجاريين. وقال: “لقد رفعنا سقف طموحاتنا، ونسعى للوصول إلى اقتصاد بقيمة 1.9 تريليون دولار بحلول نهاية عام 2028، وأن يرتفع نصيب الفرد من الدخل إلى 21 ألف دولار للمرة الأولى”. وأكد على عزم حكومته خفض التضخم إلى رقم واحد. كما أعلن عن خطط لخلق 2.5 مليون فرصة عمل جديدة، وتخفيض معدل البطالة إلى ما دون 8%. وتوقع أن يتحسن العجز في الحساب الجاري بشكل دائم، وأن تتجاوز صادرات السلع حاجز 300 مليار دولار، فيما تهدف عائدات السياحة إلى الوصول إلى 75 مليار دولار. وقدم أردوغان “بشارتين” مهمتين للشباب، حيث أعلن عن زيادة الدعم المقدم للشباب المقبلين على الزواج من خلال “صندوق الأسرة والشباب”. واعلن أن هناك زيادة قفي روض الزواج اعتباراً من يناير 2026، حيث سترتفع قيمة القرض إلى 250 ألف ليرة إذا كان عمر الزوجين بين 18 و25 عاماً، وإلى 200 ألف ليرة في الحالات الأخرى، كما اعلن عن تأجيل سداد القروض لمدة 12 شهراً عن كل طفل ينجبه الزوجان الشابان خلال 48 شهراً من الزواج. كما أعلن أردوغان عن خطوات جديدة لتلبية احتياجات الإقامة للطلاب الجامعيين. وقال إن قدرة استيعاب المهاجع التابعة لمؤسسة قروض ومهاجع الشباب (KYK) تجاوزت المليون سرير للمرة الأولى، مما يجعل تركيا في صدارة الدول عالمياً من حيث جودة المهاجع وإمكانية الوصول إليها. وتطرق أردوغان إلى التطورات الأخيرة المتعلقة بفرع حزب الشعب الجمهوري في إسطنبول، وقال: “لن يستطيعوا منع تطبيق العدالة حتى لو صرخوا أو تذمروا في وسائل الإعلام الأجنبية. لا أحد في تركيا خارج نطاق القانون. انتقاد قرارات المحكمة شيء، وعدم الاعتراف بها شيء آخر”. وأضاف: “إذا كنتم تعترضون، فتقدموا بطلب لمراجعة القرار في المحاكم المحددة في القانون. قول ‘لا نعترف بقرارات المحكمة’ هو تحدٍ صريح لدولة القانون. ولا يمكن التغاضي عن مثل هذا التصرف غير المسؤول. لن نسمح أبدًا بإحداث فوضى في الشوارع وإزعاج راحة الشعب، وخاصة إخواننا في إسطنبول”. واختتم بالقول: “لن نتهاون في السماح لصراع المقاعد المحتدم في المعارضة الرئيسية بأن يضر بمكتسبات البلاد. وسنؤدي مسؤولياتنا على أكمل وجه لضمان سير العمليات القضائية والإدارية بسلاسة”. أنقرة (زمان التركية) – أعلن الرئيس رجب طيب أردوغان بعد اجتماع لمجلس الوزراء، إن تركيا عازمة على تقليل اعتمادها على الخارج في مجال الطاقة والوصول إلى أهداف عام 2053، مؤكداً على ضرورة إدراج الطاقة النووية ضمن محفظة الإنتاج. وقال أردوغان: “يتم حالياً بناء 62 مفاعلاً في 15 دولة، بما فيها تركيا. إذا أردنا تقليل الاعتماد على الخارج في مجال الطاقة وتحقيق أهداف عام 2053، فمن الضروري أن نُدرج الطاقة النووية في محفظة إنتاجنا”. وأوضح أردوغان أن تشغيل محطة أكويو النووية سيمنع انبعاث 35 مليون طن من الكربون سنوياً، وسيوفر مساهمة إجمالية بقيمة 50 مليار دولار في الناتج المحلي الإجمالي للبلاد. واعتبر أن “معارضة المحطات النووية، إن لم تكن ناتجة عن الجهل، فلا يمكن تفسيرها إلا بسوء النية. هذه العقلية السطحية لا تفيد البلد ولا الشعب ولا إخواننا في سينوب”. وتعتمد تركيا على روسيا في بناء وتشغيل محطة أكويو النووية في سينوب. تطرق أردوغان إلى جهود إعادة الإعمار في مناطق زلزال 2021، حيث قال: “يوم السبت 6 سبتمبر، كنا ضيوفًا على مدينة ملاطيا لتسليم مفتاح الوحدة السكنية رقم 300 ألف للمتضررين من الزلزال، وافتتاح 41 مشروعًا آخر رسميًا. لقد سلمنا ما مجموعه 304,836 وحدة سكنية للمواطنين المستحقين في 13 محافظة. كما أجرينا قرعة لتسليم آلاف المنازل والشركات في 9 محافظات أخرى”. وأضاف أردوغان أن إجمالي الموارد المخصصة لمناطق الزلزال تجاوزت 75 مليار دولار، وأن الهدف هو إتمام 453 ألف وحدة سكنية وتسليمها للمستحقين بحلول نهاية العام. وأشار أردوغان إلى إعداد خارطة طريق اقتصادية للسنوات الثلاث المقبلة، مؤكداً أن تركيا لن تحقق النمو فحسب، بل ستتجاوز متوسط أداء شركائها التجاريين. وقال: “لقد رفعنا سقف طموحاتنا، ونسعى للوصول إلى اقتصاد بقيمة 1.9 تريليون دولار بحلول نهاية عام 2028، وأن يرتفع نصيب الفرد من الدخل إلى 21 ألف دولار للمرة الأولى”. وأكد على عزم حكومته خفض التضخم إلى رقم واحد. كما أعلن عن خطط لخلق 2.5 مليون فرصة عمل جديدة، وتخفيض معدل البطالة إلى ما دون 8%. وتوقع أن يتحسن العجز في الحساب الجاري بشكل دائم، وأن تتجاوز صادرات السلع حاجز 300 مليار دولار، فيما تهدف عائدات السياحة إلى الوصول إلى 75 مليار دولار. وقدم أردوغان “بشارتين” مهمتين للشباب، حيث أعلن عن زيادة الدعم المقدم للشباب المقبلين على الزواج من خلال “صندوق الأسرة والشباب”. واعلن أن هناك زيادة قفي روض الزواج اعتباراً من يناير 2026، حيث سترتفع قيمة القرض إلى 250 ألف ليرة إذا كان عمر الزوجين بين 18 و25 عاماً، وإلى 200 ألف ليرة في الحالات الأخرى، كما اعلن عن تأجيل سداد القروض لمدة 12 شهراً عن كل طفل ينجبه الزوجان الشابان خلال 48 شهراً من الزواج. كما أعلن أردوغان عن خطوات جديدة لتلبية احتياجات الإقامة للطلاب الجامعيين. وقال إن قدرة استيعاب المهاجع التابعة لمؤسسة قروض ومهاجع الشباب (KYK) تجاوزت المليون سرير للمرة الأولى، مما يجعل تركيا في صدارة الدول عالمياً من حيث جودة المهاجع وإمكانية الوصول إليها. وتطرق أردوغان إلى التطورات الأخيرة المتعلقة بفرع حزب الشعب الجمهوري في إسطنبول، وقال: “لن يستطيعوا منع تطبيق العدالة حتى لو صرخوا أو تذمروا في وسائل الإعلام الأجنبية. لا أحد في تركيا خارج نطاق القانون. انتقاد قرارات المحكمة شيء، وعدم الاعتراف بها شيء آخر”. وأضاف: “إذا كنتم تعترضون، فتقدموا بطلب لمراجعة القرار في المحاكم المحددة في القانون. قول ‘لا نعترف بقرارات المحكمة’ هو تحدٍ صريح لدولة القانون. ولا يمكن التغاضي عن مثل هذا التصرف غير المسؤول. لن نسمح أبدًا بإحداث فوضى في الشوارع وإزعاج راحة الشعب، وخاصة إخواننا في إسطنبول”. واختتم بالقول: “لن نتهاون في السماح لصراع المقاعد المحتدم في المعارضة الرئيسية بأن يضر بمكتسبات البلاد. وسنؤدي مسؤولياتنا على أكمل وجه لضمان سير العمليات القضائية والإدارية بسلاسة”. انقطاع الطاقة عن مناطق واسعة في كوبا http://moee.gov.eg/test_new/new_info.aspx?h_id=45259&call_p=news_f.aspx &pg_index=0 akhbarelyom.com/news/newdetails/4685419/1/%D8%A7%D9%86%D9%82%D8%B7%D8%A7%D8%B9-%D8%A7%D9%84%D8%B7%D8%A7%D9%82%D8%A9-%D8%B9%D9%86-%D9%85%D9%86%D8%A7%D8%B7%D9%82-%D9%88%D8%A7%D8%B3%D8%B9%D8%A9-%D9%81%D9%8A-%D9%83%D9%88%D8%A8%D8%A7 Wed, 10 Sep 2025 00:00:00 GMT غرقت ثلث مقاطعات كوبا في الظلام الأحد، ما أدى إلى تدهور الوضع في الجزيرة التي تشهد انقطاعات متكررة للطاقة وحيث لا تحصل بعض البلدات على الكهرباء سوى لمدة ثلاث ساعات يوميا. تعاني كوبا من أزمة حادة في الطاقة نتيجة تدهور البنى التحتية التي تشمل ثماني محطات قديمة للكهرباء الحرارية ومولّدات تحتاج إلى الوقود الذي تعاني البلاد من شح فيه وشبكة طاقة منهكة. اقرأ أيضًا| الصين تحث الولايات المتحدة برفع الحصار والعقوبات المفروضة على كوبا وفشلت 28 محطة طاقة كهرضوئية أُنشئت بدعم صيني في خفض الانقطاعات، من ضمن 52 محطة من المقرر أن تقام هذا العام، وخلال الصيف، ازدادت فترات انقطاع الطاقة حتى في هافانا إذ وصلت إلى عشر ساعات يوميا في بعض المناطق. وذكر "اتحاد الكهرباء الكوبي" المزود للخدمة أن خطا للطاقة بقدرة 220 كيلوفولت تعطّل في شرق كوبا "ما أدى إلى انقطاع الشبكة" عن خمس من مقاطعات البلاد الخمس عشرة: لاس توناس وجرانما وهولجوين وسانتياجو دي كوبا وجوانتانامو. وأفادت الشركة على "إكس" بأن "التحقيق جار لتحديد الأسباب والعمل جار لإعادة الشبكة". وفي مقاطعة هولجوين، قالت ماريتسا سالديفار إن منزلها "على مدى أيام عدة" لم يحصل إلا على ثلاث ساعات من الكهرباء خلال النهار وثلاث ليلا. وقالت "في هذه الساعات الثلاث، عليك الركض والقيام بكل شيء: الطبخ وتشغيل المعدات.. ما لم تكن لديك هذه الساعات الثلاث وإن لم تكن هناك كهرباء، فلا يمكنك القيام بشيء". وأضافت سالديفار، أنها لا تملك الغاز فيما الفحم الذي تستخدمه للطهي غالي الثمن. وكانت إمدادات الكهرباء غير كافية خصوصا الأسبوع الماضي. والاثنين، بلغت الكهرباء المتاحة 1930 ميغاواط مقابل الطلب الذي بلغ 3750 ميغاواط، ما تسبب بعجز قدره 1960 ميجاواط في ذروة ساعات المساء. ومنذ تشرين الأول/أكتوبر 2024، واجهت كوبا أربعة انقطاعات واسعة النطاق للطاقة استمر بعضها عدة أيام. غرقت ثلث مقاطعات كوبا في الظلام الأحد، ما أدى إلى تدهور الوضع في الجزيرة التي تشهد انقطاعات متكررة للطاقة وحيث لا تحصل بعض البلدات على الكهرباء سوى لمدة ثلاث ساعات يوميا. تعاني كوبا من أزمة حادة في الطاقة نتيجة تدهور البنى التحتية التي تشمل ثماني محطات قديمة للكهرباء الحرارية ومولّدات تحتاج إلى الوقود الذي تعاني البلاد من شح فيه وشبكة طاقة منهكة. اقرأ أيضًا| الصين تحث الولايات المتحدة برفع الحصار والعقوبات المفروضة على كوبا وفشلت 28 محطة طاقة كهرضوئية أُنشئت بدعم صيني في خفض الانقطاعات، من ضمن 52 محطة من المقرر أن تقام هذا العام، وخلال الصيف، ازدادت فترات انقطاع الطاقة حتى في هافانا إذ وصلت إلى عشر ساعات يوميا في بعض المناطق. وذكر "اتحاد الكهرباء الكوبي" المزود للخدمة أن خطا للطاقة بقدرة 220 كيلوفولت تعطّل في شرق كوبا "ما أدى إلى انقطاع الشبكة" عن خمس من مقاطعات البلاد الخمس عشرة: لاس توناس وجرانما وهولجوين وسانتياجو دي كوبا وجوانتانامو. وأفادت الشركة على "إكس" بأن "التحقيق جار لتحديد الأسباب والعمل جار لإعادة الشبكة". وفي مقاطعة هولجوين، قالت ماريتسا سالديفار إن منزلها "على مدى أيام عدة" لم يحصل إلا على ثلاث ساعات من الكهرباء خلال النهار وثلاث ليلا. وقالت "في هذه الساعات الثلاث، عليك الركض والقيام بكل شيء: الطبخ وتشغيل المعدات.. ما لم تكن لديك هذه الساعات الثلاث وإن لم تكن هناك كهرباء، فلا يمكنك القيام بشيء". وأضافت سالديفار، أنها لا تملك الغاز فيما الفحم الذي تستخدمه للطهي غالي الثمن. وكانت إمدادات الكهرباء غير كافية خصوصا الأسبوع الماضي. والاثنين، بلغت الكهرباء المتاحة 1930 ميغاواط مقابل الطلب الذي بلغ 3750 ميغاواط، ما تسبب بعجز قدره 1960 ميجاواط في ذروة ساعات المساء. ومنذ تشرين الأول/أكتوبر 2024، واجهت كوبا أربعة انقطاعات واسعة النطاق للطاقة استمر بعضها عدة أيام. تأخر مشروعات الطاقة المتجددة في الهند يحرمها من الربط بشبكة الكهرباء http://moee.gov.eg/test_new/new_info.aspx?h_id=45258&call_p=news_f.aspx &pg_index=0 attaqa.net/2025/09/08/%D8%AA%D8%A3%D8%AE%D8%B1-%D9%85%D8%B4%D8%B1%D9%88%D8%B9%D8%A7%D8%AA-%D8%A7%D9%84%D8%B7%D8%A7%D9%82%D8%A9-%D8%A7%D9%84%D9%85%D8%AA%D8%AC%D8%AF%D8%AF%D8%A9-%D9%81%D9%8A-%D8%A7%D9%84%D9%87%D9%86%D8%AF/ Wed, 10 Sep 2025 00:00:00 GMT تواجه مشروعات الطاقة المتجددة في الهند -التي تأخرت عن مواعيد التنفيذ- عقوبة الحرمان من الربط بشبكة الكهرباء بأمر حكومي، وقد تتصاعد الإجراءات إلى مصادرة الضمانات المصرفية. وألغت الحكومة "موافقات أولوية الربط مع شبكة الكهرباء" لمشروعات بقدرة 17 غيغاواط، وفق تصريح مصدر مسؤول قريب الصلة بالمسألة لوكالة رويترز، وتابعت تفاصيله منصة الطاقة المتخصصة (مقرّها واشنطن). وأضاف المصدر أن هذا الإلغاء سيصبّ في صالح مشروعات الطاقة المتجددة في الهند، التي اقتربت من الاكتمال والتشغيل، إذ ستحصل على أولوية الربط مع شبكة الكهرباء. وقبل أيام، أظهرت بيانات مرفق الكهرباء الفيدرالي أن سرعة توليد الكهرباء في الهند كانت الأكبر في أغسطس/آب الماضي، منذ شهر مارس/آذار الماضي، إذ زادت بنسبة 4%؛ مدعومة بنمو مشروعات الطاقة المتجددة في الدولة الآسيوية. ويفسّر ارتفاع معدلات التوليد بأسرع وتيرة في 5 أشهر زيادة الطلب من القطاع الصناعي إلى أعلى مستوى منذ فبراير/شباط 2008، الذي يستهلك نصف الكهرباء المولدة. إخطار لشركات الطاقة المتجددة في الهند أخطرت شركة مرفق نقل الكهرباء المركزية الهندية "سي تي يو آي إل" 6 شركات بإلغاء موافقات الربط مع شبكة الكهرباء، وتضم: أداني غرين إنرجي، ورينيو باور، وإن تي بي سي، وأفادا غروب، وجيه إس دبليو إنرجي، وإيه سي إم إي سولار. وتتوزع مشروعات الطاقة المتجددة في الهند التي خسرت موافقات الربط، بين الولايات الغنية بالمصادر المتجددة مثل: راجاستان وويسترن غوجارات ومادهيا براديش في وسط البلاد، وفق وثيقة صادرة عن الوكالة الفيدرالية المشرفة على إمكان الوصول إلى شبكة النقل بين الولايات. وقال مصدر قريب الصلة من المسألة، وطلب عدم كشف هويته، إن شركات الطاقة المتجددة في الهند سعت للحصول على إعفاء من هيئة تنظيم الكهرباء المركزية من هذا الإلغاء، لكن في نهاية الربع الثاني من العام الجاري، نُفِّذت عمليات قطع الوصول إلى الشبكة بعد توجيه إشعارات مسبقة للشركات بهذا الشأن. واستأنفت "جيه إس دبليو إنرجي" على قرار الإلغاء، إلّا أن الهيئة التنظيمية رفضت منحها إعفاءً مؤقتًا، وفقًا لأمر صادر في 24 يونيو/حزيران الماضي. وطلبت شركة مرفق نقل الكهرباء المركزية الهندية، في 10 يوليو/تموز الماضي، مشاركة ردّها على الشركة مع الآخرين، وفقًا للأوامر المنشورة في الموقع الإلكتروني للشركة. وقال متحدث رسمي من شركة أداني (المملوكة للملياردير الهندي غوتام أداني): "ليس هناك إلغاء للربط مع شبكة الكهرباء بسبب التأخير في مواعيد تشغيل المشروع"، لكنه لم يقدّم تفاصيل إضافية. وأصدرت الجهات المعنية الأسبوع الماضي عدّة قرارات تشدد قواعد الربط مع شبكة الكهرباء، منها: منع المطورين من تغيير مصدر التوليد بعد تأمين الموافقة على الربط. وقد تؤدي مخالفة أيٍّ من الشركات للقواعد الجديدة إلى مصادرة الضمانات المصرفية وإلغاء موافقات الربط مع الشبكة. شبكة كهرباء الهند دفع نمو الطلب على الكهرباء إلى العمل على دمج مشروعات الطاقة المتجددة في الهند بالشبكة، لضمان إمدادات تكفي 1.4 مليار نسمة يقطنون دولة تضم أكبر عدد سكان في العالم. ويقود ارتفاع الطلب على الكهرباء -الذي قدّره محللون عديدون بـ8% سنويًا- ارتفاع معدلات الدخل وزيادة ميكنة النشاط الزراعي، والنشاط الصناعي، إضافة إلى التوسع الحضري. وأظهرت بيانات شبكة كهرباء الهند أن معدل التوليد من الطاقة الشمسية والرياح ارتفع بنسبة 23% في أغسطس/آب الماضي، و9% في الطاقة الكهرومائية، وقد مثّلت المصادر الثلاثة النسبة الكبرى في معدل التوليد الكهرباء البالغ 161.24 مليار كيلوواط/ساعة. وحصلت الطاقة المتجددة في الهند على قدرة مركبة إضافية قياسية خلال أول 7 أشهر من العام الجاري (2025)، بلغت 25.4 غيغاواط. وتتجه كهرباء الطاقة المتجددة لتزويد الدولة بثلث احتياجاتها خلال الشهر المقبل، بفضل ارتفاع معدل التوليد من عدّة مصادر، مثل الشمس والرياح والكهرومائية والنووية، وفق بيانات شركة "أمبر". تواجه مشروعات الطاقة المتجددة في الهند -التي تأخرت عن مواعيد التنفيذ- عقوبة الحرمان من الربط بشبكة الكهرباء بأمر حكومي، وقد تتصاعد الإجراءات إلى مصادرة الضمانات المصرفية. وألغت الحكومة "موافقات أولوية الربط مع شبكة الكهرباء" لمشروعات بقدرة 17 غيغاواط، وفق تصريح مصدر مسؤول قريب الصلة بالمسألة لوكالة رويترز، وتابعت تفاصيله منصة الطاقة المتخصصة (مقرّها واشنطن). وأضاف المصدر أن هذا الإلغاء سيصبّ في صالح مشروعات الطاقة المتجددة في الهند، التي اقتربت من الاكتمال والتشغيل، إذ ستحصل على أولوية الربط مع شبكة الكهرباء. وقبل أيام، أظهرت بيانات مرفق الكهرباء الفيدرالي أن سرعة توليد الكهرباء في الهند كانت الأكبر في أغسطس/آب الماضي، منذ شهر مارس/آذار الماضي، إذ زادت بنسبة 4%؛ مدعومة بنمو مشروعات الطاقة المتجددة في الدولة الآسيوية. ويفسّر ارتفاع معدلات التوليد بأسرع وتيرة في 5 أشهر زيادة الطلب من القطاع الصناعي إلى أعلى مستوى منذ فبراير/شباط 2008، الذي يستهلك نصف الكهرباء المولدة. إخطار لشركات الطاقة المتجددة في الهند أخطرت شركة مرفق نقل الكهرباء المركزية الهندية "سي تي يو آي إل" 6 شركات بإلغاء موافقات الربط مع شبكة الكهرباء، وتضم: أداني غرين إنرجي، ورينيو باور، وإن تي بي سي، وأفادا غروب، وجيه إس دبليو إنرجي، وإيه سي إم إي سولار. وتتوزع مشروعات الطاقة المتجددة في الهند التي خسرت موافقات الربط، بين الولايات الغنية بالمصادر المتجددة مثل: راجاستان وويسترن غوجارات ومادهيا براديش في وسط البلاد، وفق وثيقة صادرة عن الوكالة الفيدرالية المشرفة على إمكان الوصول إلى شبكة النقل بين الولايات. وقال مصدر قريب الصلة من المسألة، وطلب عدم كشف هويته، إن شركات الطاقة المتجددة في الهند سعت للحصول على إعفاء من هيئة تنظيم الكهرباء المركزية من هذا الإلغاء، لكن في نهاية الربع الثاني من العام الجاري، نُفِّذت عمليات قطع الوصول إلى الشبكة بعد توجيه إشعارات مسبقة للشركات بهذا الشأن. واستأنفت "جيه إس دبليو إنرجي" على قرار الإلغاء، إلّا أن الهيئة التنظيمية رفضت منحها إعفاءً مؤقتًا، وفقًا لأمر صادر في 24 يونيو/حزيران الماضي. وطلبت شركة مرفق نقل الكهرباء المركزية الهندية، في 10 يوليو/تموز الماضي، مشاركة ردّها على الشركة مع الآخرين، وفقًا للأوامر المنشورة في الموقع الإلكتروني للشركة. وقال متحدث رسمي من شركة أداني (المملوكة للملياردير الهندي غوتام أداني): "ليس هناك إلغاء للربط مع شبكة الكهرباء بسبب التأخير في مواعيد تشغيل المشروع"، لكنه لم يقدّم تفاصيل إضافية. وأصدرت الجهات المعنية الأسبوع الماضي عدّة قرارات تشدد قواعد الربط مع شبكة الكهرباء، منها: منع المطورين من تغيير مصدر التوليد بعد تأمين الموافقة على الربط. وقد تؤدي مخالفة أيٍّ من الشركات للقواعد الجديدة إلى مصادرة الضمانات المصرفية وإلغاء موافقات الربط مع الشبكة. شبكة كهرباء الهند دفع نمو الطلب على الكهرباء إلى العمل على دمج مشروعات الطاقة المتجددة في الهند بالشبكة، لضمان إمدادات تكفي 1.4 مليار نسمة يقطنون دولة تضم أكبر عدد سكان في العالم. ويقود ارتفاع الطلب على الكهرباء -الذي قدّره محللون عديدون بـ8% سنويًا- ارتفاع معدلات الدخل وزيادة ميكنة النشاط الزراعي، والنشاط الصناعي، إضافة إلى التوسع الحضري. وأظهرت بيانات شبكة كهرباء الهند أن معدل التوليد من الطاقة الشمسية والرياح ارتفع بنسبة 23% في أغسطس/آب الماضي، و9% في الطاقة الكهرومائية، وقد مثّلت المصادر الثلاثة النسبة الكبرى في معدل التوليد الكهرباء البالغ 161.24 مليار كيلوواط/ساعة. وحصلت الطاقة المتجددة في الهند على قدرة مركبة إضافية قياسية خلال أول 7 أشهر من العام الجاري (2025)، بلغت 25.4 غيغاواط. وتتجه كهرباء الطاقة المتجددة لتزويد الدولة بثلث احتياجاتها خلال الشهر المقبل، بفضل ارتفاع معدل التوليد من عدّة مصادر، مثل الشمس والرياح والكهرومائية والنووية، وفق بيانات شركة "أمبر". نوفاك: روسيا وقطر تبحثان تقديم مساعدات ودعم قطاع الطاقة في سوريا http://moee.gov.eg/test_new/new_info.aspx?h_id=45257&call_p=news_f.aspx &pg_index=0 www.alarabiya.net/aswaq/oil-and-gas/2025/09/09/%D9%86%D9%88%D9%81%D8%A7%D9%83-%D8%B1%D9%88%D8%B3%D9%8A%D8%A7-%D9%88%D9%82%D8%B7%D8%B1-%D8%AA%D8%A8%D8%AD%D8%AB%D8%A7%D9%86-%D8%AA%D9%82%D8%AF%D9%8A%D9%85-%D9%85%D8%B3%D8%A7%D8%B9%D8%AF%D8%A7%D8%AA-%D9%88%D8%AF%D8%B9%D9%85-%D9%82%D8%B7%D8%A7%D8%B9-%D8%A7%D9%84%D8%B7%D8%A7%D9%82%D8%A9-%D9%81%D9%8A-%D8%B3%D9%88%D8%B1%D9%8A%D8%A7 Wed, 10 Sep 2025 00:00:00 GMT أرسلت روسيا، اليوم الثلاثاء، وفدا كبيرا إلى سوريا برئاسة أكبر مسؤول في قطاع الطاقة، في أوضح مساعيها حتى الآن لبناء علاقات جديدة بعد الإطاحة بالرئيس السابق بشار الأسد، أواخر العام الماضي. وقال نائب رئيس الوزراء الروسي ألكسندر نوفاك، إن روسيا وقطر تبحثان تقديم مساعدات إنسانية لسوريا وإعادة تأهيل قطاع الطاقة فيها، دون أن يوضح نوعية المساعدات. وأُصيب قطاع الطاقة السوري بالشلل نتيجة للحرب الأهلية التي امتدت 13 عامًا، مما جعله يعتمد بشكل كبير على الواردات، وخصوصًا من إيران. سوريا تتسلم دفعة جديدة من العملة المحلية المطبوعة في روسيا اقتصاد سورياسوريا تتسلم دفعة جديدة من العملة المحلية المطبوعة في روسيا ويرأس نوفاك، الممثل الدائم للرئيس فلاديمير بوتين لشؤون الطاقة، وفدًا روسيًا كبيرًا يضم ممثلين عن وزارات مختلفة، منها الدفاع. وفي تعليقات بثها التلفزيون الروسي، قال نوفاك إن موسكو قادرة على استغلال شبكة علاقاتها في الشرق الأوسط لمساعدة الحكومة السورية. وأضاف: "أود التشديد على القدرات التفاوضية الفريدة لروسيا التي تُبقي على اتصالات مع إسرائيل وجميع المجموعات العرقية في سوريا. نقترح استغلال هذا العامل لاستقرار الوضع في سوريا". وقال نوفاك إن روسيا تُشاطر الحكومة السورية مخاوفها إزاء أفعال إسرائيل "المدمّرة"، ومنها الغارات الجوية على سوريا. وأضاف أن زيارته تمثل فرصة جيدة لبحث "جميع" أوجه التعاون بين روسيا وسوريا، وأن موسكو تُولي أهمية بالغة لزيارة الرئيس أحمد الشرع المرتقبة إلى موسكو لحضور القمة الروسية العربية. ومن أهم أولويات روسيا الإبقاء على استخدام قاعدة بحرية ومطار في سوريا، منحاها موطئ قدم عسكريًا مهمًا في المنطقة خلال حكم الأسد، لكن نوفاك لم يُشر إليهما في حديثه. أرسلت روسيا، اليوم الثلاثاء، وفدا كبيرا إلى سوريا برئاسة أكبر مسؤول في قطاع الطاقة، في أوضح مساعيها حتى الآن لبناء علاقات جديدة بعد الإطاحة بالرئيس السابق بشار الأسد، أواخر العام الماضي. وقال نائب رئيس الوزراء الروسي ألكسندر نوفاك، إن روسيا وقطر تبحثان تقديم مساعدات إنسانية لسوريا وإعادة تأهيل قطاع الطاقة فيها، دون أن يوضح نوعية المساعدات. وأُصيب قطاع الطاقة السوري بالشلل نتيجة للحرب الأهلية التي امتدت 13 عامًا، مما جعله يعتمد بشكل كبير على الواردات، وخصوصًا من إيران. سوريا تتسلم دفعة جديدة من العملة المحلية المطبوعة في روسيا اقتصاد سورياسوريا تتسلم دفعة جديدة من العملة المحلية المطبوعة في روسيا ويرأس نوفاك، الممثل الدائم للرئيس فلاديمير بوتين لشؤون الطاقة، وفدًا روسيًا كبيرًا يضم ممثلين عن وزارات مختلفة، منها الدفاع. وفي تعليقات بثها التلفزيون الروسي، قال نوفاك إن موسكو قادرة على استغلال شبكة علاقاتها في الشرق الأوسط لمساعدة الحكومة السورية. وأضاف: "أود التشديد على القدرات التفاوضية الفريدة لروسيا التي تُبقي على اتصالات مع إسرائيل وجميع المجموعات العرقية في سوريا. نقترح استغلال هذا العامل لاستقرار الوضع في سوريا". وقال نوفاك إن روسيا تُشاطر الحكومة السورية مخاوفها إزاء أفعال إسرائيل "المدمّرة"، ومنها الغارات الجوية على سوريا. وأضاف أن زيارته تمثل فرصة جيدة لبحث "جميع" أوجه التعاون بين روسيا وسوريا، وأن موسكو تُولي أهمية بالغة لزيارة الرئيس أحمد الشرع المرتقبة إلى موسكو لحضور القمة الروسية العربية. ومن أهم أولويات روسيا الإبقاء على استخدام قاعدة بحرية ومطار في سوريا، منحاها موطئ قدم عسكريًا مهمًا في المنطقة خلال حكم الأسد، لكن نوفاك لم يُشر إليهما في حديثه. قطاع الطاقة المتجددة في تركيا يترقب إضافة 2 غيغاواط http://moee.gov.eg/test_new/new_info.aspx?h_id=45256&call_p=news_f.aspx &pg_index=0 attaqa.net/2025/09/09/%D9%82%D8%B7%D8%A7%D8%B9-%D8%A7%D9%84%D8%B7%D8%A7%D9%82%D8%A9-%D8%A7%D9%84%D9%85%D8%AA%D8%AC%D8%AF%D8%AF%D8%A9-%D9%81%D9%8A-%D8%AA%D8%B1%D9%83%D9%8A%D8%A7-%D9%8A%D8%AA%D8%B1%D9%82%D8%A8-%D8%A5%D8%B6/ Wed, 10 Sep 2025 00:00:00 GMT يترقب قطاع الطاقة المتجددة في تركيا دفعة قوية مع قرب عقد جولة عطاءات جديدة قبل نهاية العام الجاري (2025)، بما يعزز أمن الطاقة وجهود خفض الانبعاثات. وأعلن وزير الطاقة ألب أرسلان بيرقدار أنه من المقرر طرح عطاءات لتطوير مشروعات طاقة شمسية وطاقة رياح بسعة إجمالية 2 غيغاواط. ومن شأن الخطوة أن تعزز مساعي أنقرة الرامية إلى زيادة حصة الطاقة المتجددة بمزيج الكهرباء في تركيا إلى 65% بحلول عام 2035 إلى نحو 120 غيغاواط، بحسب التفاصيل لدى منصة الطاقة المتخصصة (مقرّها واشنطن). وحاليًا، تصل السعة المركبة للطاقة المتجددة في تركيا إلى 36 غيغاواط، وتستهدف أنقرة مضاعفتها 4 مرات بحلول عام 2035 عبر طرح عطاءات بسعة 2 غيغاواط سنويًا. ومن إجمالي قدرات الكهرباء التركية المركبة البالغة 120 غيغاواط، تُسهم مشروعات الطاقة الشمسية بـ19% وطاقة الرياح بـ11%. عطاءات الطاقة المتجددة في تركيا تأتي أحدث عطاءات الطاقة المتجددة في تركيا ضمن إطار برنامج منطقة موارد الطاقة المتجددة (YEKA) الذي انطلق لأول مرة في يناير/كانون الثاني وفبراير/شباط من هذا العام (2025). وفي ذلك الوقت، فازت شركات بتخصيص مشروعات طاقة شمسية بسعة 800 ميغاواط وطاقة رياح بسعة 1.2 غيغاواط. وخلال شهري نوفمبر/تشرين الثاني وديسمبر/كانون الأول المقبلين (2025)، ستطرح وزارة الطاقة عطاءات لتطوير مشروعات طاقة شمسية بسعة 850 ميغاواط وطاقة رياح بسعة 1.15 غيغاواط. مزرعة رياح في إزمير وتفصيليًا، من المقرر طرح 9 عطاءات للطاقة الشمسية بسعة تتراوح بين 40 ميغاواط و260 ميغاواط في ولايات إلازيغ وكهرمان مرعش وأرضروم وبولو وأسكي شهبر وماردين ووان. وسيصل عدد مشروعات الرياح داخل الجولة إلى 6 بسعة تتراوح بين 110 و500 ميغاواط للتطوير في مقاطعات سيواس وباليكيسير وأيدن ودينزلي وكوتاهية. وستشهد الجولة إقامة أول عطاءات للطاقة الشمسية العائمة في تركيا لتطوير مشروع بسعة 35 ميغاواط داخل خزان ديميركوبرو للطاقة الكهرومائية. وصرّح وزير الطاقة ألب أرسلان بيرقدار بأن العطاءات ستُقام وفق آلية المزايدة العكسية المفتوحة بناءً على سعر شراء مضمون للكهرباء المولدة من المشروعات المُختارة. وتحدَّد سقف أسعار المشاركة بعطاءات الطاقة المتجددة في تركيا عند 0.055 يورو (0.065 دولارًا) للكيلوواط/ساعة أو 55 يورو للميغاواط/ساعة. والسقف الأدنى لأسعار الكهرباء 0.0325 يورو للكيلوواط/ساعة لعطاءات الطاقة الشمسية (32.5 يورو للميغاواط/ساعة) و0.0350 يورو للكيلوواط/ساعة لطاقة الرياح (35 يورو للميغاواط/ساعة). الطاقة الشمسية والرياح في تركيا وصف وزير الطاقة والموارد الطبيعية التركي ألب أرسلان بيرقدار الطرح الجديد لعطاءات الطاقة الشمسية والرياح بأنه خطوة حاسمة على طريق التحول إلى الطاقة النظيفة وعلى صعيد أمن الطاقة، تسعى تركيا ذات موارد النفط والغاز المحدودة إلى تقليل الواردات الباهظة وحماية المواطنين من التقلبات الناتجة عن المخاطر الجيوسياسية العالمية. وزير الطاقة التركي ألب أرسلان بيرقدار وزير الطاقة التركي ألب أرسلان بيرقدار - الصورة من وكالة رويترز وحاليًا، تتراوح قيمة فاتورة واردات الطاقة بين 60 و90 مليار دولار أميركي سنويًا، ولذلك يحمل تطوير مشروعات الطاقة المتجددة في تركيا أهمية إستراتيجية لتقليل الاعتماد على واردات الطاقة. وجاء في تصريحات الوزير خلال مؤتمر لطاقة الرياح في إزمير أن قدرات طاقة الرياح والطاقة الشمسية قفزت من صفر تقريبًا في عام 2002 إلى 37.118 غيغاواط حاليًا. وبنهاية يوليو/تموز (2025)، تجاوزت القدرات المركبة لمحطات توليد الكهرباء حاجز 120 غيغاواط، كان 61% منها (73.477 غيغاواط) من الطاقة المتجددة، والطاقة الشمسية والرياح 31% تقريبًا. ومؤخرًا، أُضيف 6.818 غيغاواط إلى قدرات الكهرباء النظيفة بإجمالي استثمارات 5 مليارات دولار، بما يحول دون إطلاق 12.5 مليون طن سنويًا من انبعاثات ثاني أكسيد الكربون. كما أن توليد الكهرباء بوساطة مصادر الطاقة المتجددة يجنّب تركيا إنفاق 1.3 مليار دولار على واردات الغاز الطبيعي. وتخطط الحكومة لتطوير شبكة الكهرباء عبر بناء خطوط نقل تيار الضغط العالي المستمر بطول 14 ألفًا و700 كيلومتر بسعة 40 غيغاواط، وخطوط إضافية لنقل التيار المتردد بطول 15 ألف كيلومتر. يترقب قطاع الطاقة المتجددة في تركيا دفعة قوية مع قرب عقد جولة عطاءات جديدة قبل نهاية العام الجاري (2025)، بما يعزز أمن الطاقة وجهود خفض الانبعاثات. وأعلن وزير الطاقة ألب أرسلان بيرقدار أنه من المقرر طرح عطاءات لتطوير مشروعات طاقة شمسية وطاقة رياح بسعة إجمالية 2 غيغاواط. ومن شأن الخطوة أن تعزز مساعي أنقرة الرامية إلى زيادة حصة الطاقة المتجددة بمزيج الكهرباء في تركيا إلى 65% بحلول عام 2035 إلى نحو 120 غيغاواط، بحسب التفاصيل لدى منصة الطاقة المتخصصة (مقرّها واشنطن). وحاليًا، تصل السعة المركبة للطاقة المتجددة في تركيا إلى 36 غيغاواط، وتستهدف أنقرة مضاعفتها 4 مرات بحلول عام 2035 عبر طرح عطاءات بسعة 2 غيغاواط سنويًا. ومن إجمالي قدرات الكهرباء التركية المركبة البالغة 120 غيغاواط، تُسهم مشروعات الطاقة الشمسية بـ19% وطاقة الرياح بـ11%. عطاءات الطاقة المتجددة في تركيا تأتي أحدث عطاءات الطاقة المتجددة في تركيا ضمن إطار برنامج منطقة موارد الطاقة المتجددة (YEKA) الذي انطلق لأول مرة في يناير/كانون الثاني وفبراير/شباط من هذا العام (2025). وفي ذلك الوقت، فازت شركات بتخصيص مشروعات طاقة شمسية بسعة 800 ميغاواط وطاقة رياح بسعة 1.2 غيغاواط. وخلال شهري نوفمبر/تشرين الثاني وديسمبر/كانون الأول المقبلين (2025)، ستطرح وزارة الطاقة عطاءات لتطوير مشروعات طاقة شمسية بسعة 850 ميغاواط وطاقة رياح بسعة 1.15 غيغاواط. مزرعة رياح في إزمير وتفصيليًا، من المقرر طرح 9 عطاءات للطاقة الشمسية بسعة تتراوح بين 40 ميغاواط و260 ميغاواط في ولايات إلازيغ وكهرمان مرعش وأرضروم وبولو وأسكي شهبر وماردين ووان. وسيصل عدد مشروعات الرياح داخل الجولة إلى 6 بسعة تتراوح بين 110 و500 ميغاواط للتطوير في مقاطعات سيواس وباليكيسير وأيدن ودينزلي وكوتاهية. وستشهد الجولة إقامة أول عطاءات للطاقة الشمسية العائمة في تركيا لتطوير مشروع بسعة 35 ميغاواط داخل خزان ديميركوبرو للطاقة الكهرومائية. وصرّح وزير الطاقة ألب أرسلان بيرقدار بأن العطاءات ستُقام وفق آلية المزايدة العكسية المفتوحة بناءً على سعر شراء مضمون للكهرباء المولدة من المشروعات المُختارة. وتحدَّد سقف أسعار المشاركة بعطاءات الطاقة المتجددة في تركيا عند 0.055 يورو (0.065 دولارًا) للكيلوواط/ساعة أو 55 يورو للميغاواط/ساعة. والسقف الأدنى لأسعار الكهرباء 0.0325 يورو للكيلوواط/ساعة لعطاءات الطاقة الشمسية (32.5 يورو للميغاواط/ساعة) و0.0350 يورو للكيلوواط/ساعة لطاقة الرياح (35 يورو للميغاواط/ساعة). الطاقة الشمسية والرياح في تركيا وصف وزير الطاقة والموارد الطبيعية التركي ألب أرسلان بيرقدار الطرح الجديد لعطاءات الطاقة الشمسية والرياح بأنه خطوة حاسمة على طريق التحول إلى الطاقة النظيفة وعلى صعيد أمن الطاقة، تسعى تركيا ذات موارد النفط والغاز المحدودة إلى تقليل الواردات الباهظة وحماية المواطنين من التقلبات الناتجة عن المخاطر الجيوسياسية العالمية. وزير الطاقة التركي ألب أرسلان بيرقدار وزير الطاقة التركي ألب أرسلان بيرقدار - الصورة من وكالة رويترز وحاليًا، تتراوح قيمة فاتورة واردات الطاقة بين 60 و90 مليار دولار أميركي سنويًا، ولذلك يحمل تطوير مشروعات الطاقة المتجددة في تركيا أهمية إستراتيجية لتقليل الاعتماد على واردات الطاقة. وجاء في تصريحات الوزير خلال مؤتمر لطاقة الرياح في إزمير أن قدرات طاقة الرياح والطاقة الشمسية قفزت من صفر تقريبًا في عام 2002 إلى 37.118 غيغاواط حاليًا. وبنهاية يوليو/تموز (2025)، تجاوزت القدرات المركبة لمحطات توليد الكهرباء حاجز 120 غيغاواط، كان 61% منها (73.477 غيغاواط) من الطاقة المتجددة، والطاقة الشمسية والرياح 31% تقريبًا. ومؤخرًا، أُضيف 6.818 غيغاواط إلى قدرات الكهرباء النظيفة بإجمالي استثمارات 5 مليارات دولار، بما يحول دون إطلاق 12.5 مليون طن سنويًا من انبعاثات ثاني أكسيد الكربون. كما أن توليد الكهرباء بوساطة مصادر الطاقة المتجددة يجنّب تركيا إنفاق 1.3 مليار دولار على واردات الغاز الطبيعي. وتخطط الحكومة لتطوير شبكة الكهرباء عبر بناء خطوط نقل تيار الضغط العالي المستمر بطول 14 ألفًا و700 كيلومتر بسعة 40 غيغاواط، وخطوط إضافية لنقل التيار المتردد بطول 15 ألف كيلومتر. الطاقة النووية في أستراليا خارج معادلة خفض الانبعاثات (تقرير) http://moee.gov.eg/test_new/new_info.aspx?h_id=45255&call_p=news_f.aspx &pg_index=0 attaqa.net/2025/09/09/%D8%A7%D9%84%D8%B7%D8%A7%D9%82%D8%A9-%D8%A7%D9%84%D9%86%D9%88%D9%88%D9%8A%D8%A9-%D9%81%D9%8A-%D8%A3%D8%B3%D8%AA%D8%B1%D8%A7%D9%84%D9%8A%D8%A7-%D8%AE%D8%A7%D8%B1%D8%AC-%D9%85%D8%B9%D8%A7%D8%AF%D9%84/ Wed, 10 Sep 2025 00:00:00 GMT الطاقة النووية في أستراليا تخطط أستراليا لإغلاق محطات الكهرباء بالفحم كافة بحلول 2038 أستراليا تفرض حظرًا على الطاقة النووية، ولا تملك أيّ مشروعات عاملة أو قيد التطوير متوسط بناء مشروعات الطاقة النووية في أستراليا قد يصل إلى 13 عامًا الرياح والطاقة الشمسية خيارات رخيصة وسريعة التنفيذ مقارنة الطاقة النووية خرجت الطاقة النووية في أستراليا من انتخابات 2025 مثقلة بالهزيمة، بعدما رفضها الناخبون، ومنحوا حزب العمال تفويضًا غير مسبوق منذ الحرب العالمية الثانية لتعزيز استثمارات الطاقة المتجددة وحلول التخزين. وفي هذا السياق، أشار تقرير حديث -اطّلعت عليه وحدة أبحاث الطاقة (مقرّها واشنطن)- إلى أن الطاقة النووية في البلاد خلال العقدين المقبلين لن تسهم في خفض الانبعاثات، عند مقارنتها بالزخم في قطاع الطاقة المتجددة -وتحديدًا الشمس والرياح-، رغم تعالي الأصوات السياسية الداعية لإعادة النظر في القطاع. ففي خضم السباق الانتخابي الأخير، تحولت الطاقة النووية إلى ساحة للمواجهة بين حزب العمال والتحالف الليبرالي الوطني. فقد قاد حزب العمال حملة ناجحة ضد الطاقة النووية، زاعمًا أن مقترح التحالف لبناء 5 محطات كبرى ومفاعلين صغيرين سيكلّف نحو 600 مليار دولار، في المقابل، نفى التحالف الليبرالي الوطني تلك الاتّهامات، مؤكدًا أن التكلفة لن تتجاوز 331 مليار دولار. وبينما تستعد الحكومة الأسترالية للإفصاح عن هدفها الجديد لخفض الانبعاثات بحلول 2035، أعادت الجبهة الليبرالية إشعال الجدل حول الطاقة النووية، مؤكدةً أن أستراليا تكاد تكون الدولة الصناعية الوحيدة التي ما زالت تستبعد هذا الخيار. ووفقًا لتقديرات مجلس الأعمال الأسترالي، فإن تحقيق هدف خفض 70% من الانبعاثات يتطلب ضخ استثمارات قد تصل إلى 530 مليار دولار. الطاقة النووية في أستراليا وأهداف خفض الانبعاثات أظهر التقرير الصادر عن منصة غلوبال إنرجي مونيتور أن الطاقة النووية في أستراليا لن تكون أداة فاعلة لخفض الانبعاثات، إذ أصدرت الحكومة الأسترالية عدّة قوانين لحظر الطاقة النووية منذ عقود، مثل قانون السلامة النووية 1998 وقانون حماية البيئة 1999، وتسبَّب ذلك في عدم وجود أيّ منشآت عاملة، أو حتى قيد التطوير. بالإضافة إلى ذلك، ما تزال المفاعلات المعيارية الصغيرة غير مؤهلة تجاريًا، ويواجه قطاع الطاقة النووية مخاطر عالية ومعدلات نشر بطيئة لا تتماشى مع مسار إبقاء الاحترار عند 1.5 درجة مئوية. وبحلول عام 2038، تخطط أستراليا لتقاعد كامل أسطول محطات الكهرباء العاملة بالفحم، المسؤولة عن توليد نحو نصف الكهرباء في البلاد، ويستدعي ذلك تأمين بدائل سريعة وموثوقة ومنخفضة التكلفة خلال السنوات الـ13 المقبلة، بحسب ما رصدته وحدة أبحاث الطاقة. وتكشف بيانات غلوبال إنرجي مونيتور أن متوسط بناء مفاعل نووي جديد يستغرق نحو 8 أعوام -بناءً على المشروعات منذ منتصف ستينيات القرن الماضي- منذ بدء أعمال البناء حتى اكتماله، مع استبعاد مراحل ما قبل البناء والمشروعات الملغاة. وتقدّر منظمة الكومنولث للبحوث العلمية والصناعية (CSIRO) أن الجدول الزمني في أستراليا سيكون أطول بنحو 5 سنوات من المتوسط العالمي، ما يعني أن عمليات البناء المتوقعة قد تستغرق 13 عامًا على الأقل. وحتى تتمكن أيّ مشروعات نووية جديدة من دخول الخدمة بحلول 2038 لتحلّ محلّ محطات الكهرباء بالفحم المقرّر تقاعدها، يتعين بدء عمليات البناء قبل نهاية العام الجاري. إحدى محطات الطاقة النووية في أستراليا تحديات الطاقة النووية في أستراليا بالإضافة إلى ذلك، سلّط التقرير الضوء على التحديات التي تواجه الطاقة النووية في أستراليا، ومن أبرزها: افتقار أستراليا إلى العمالة المؤهلة في القطاع النووي، والأطر التنظيمية. تفضيل الرأي العام والسياسات الحكومية الطاقة الشمسية والرياح وحلول التخزين. في المقابل، أضافت أستراليا، خلال السنوات الـ10 الأخيرة، أكثر من 21 غيغاواط من سعة طاقة الرياح والطاقة الشمسية على نطاق المرافق، وفق ما رصدته وحدة أبحاث الطاقة. وسيشهد العام الجاري أكبر إضافات من السعة الجديدة، من بينها: مشروع كيدستون، وهو رابع مشروعات الطاقة الكهرومائية في أستراليا، ومحطة لتوليد الكهرباء بالغاز بقدرة 660 ميغاواط، و2.9 غيغاواط من سعة البطاريات. وتؤكد التقديرات أن هدف الحكومة بخفض الانبعاثات بنسبة 43% بحلول 2030 يمكن تحقيقه عبر مواصلة نشر الطاقة المتجددة وحلول التخزين، بفضل التكلفة المنخفضة وسرعة التوسع مقارنة بالطاقة النووية. إحدى محطات الطاقة النووية في أستراليا بالإضافة إلى ذلك، ترى هيئات بارزة، مثل هيئة تغير المناخ (CCA) ومنظمة الكومنولث للبحوث العملية والصناعية (CSIRO)، أن الطاقة النووية في أستراليا ستُمثّل عبئًا في المستقبل. فقد وجد تحليل أجراه معهد اقتصادات الطاقة والتحليل المالي أن الطاقة النووية في أستراليا قد تؤدي إلى ارتفاع متوسط فواتير الكهرباء المنزلية بمقدار 665 دولارًا أستراليًا (438 دولارًا) سنويًا. كما تحتاج المحطات النووية إلى كميات هائلة من المياه للتبريد، ويمثّل ذلك خيارًا غير منطقي في قارة تعاني من الجفاف. وبحسب تحليل لهيئة تغير المناخ الأسترالية، قد تضيف الطاقة النووية في أستراليا ملياري طن من الانبعاثات، وتعرقل تحقيق هدف إنتاج 82% من الكهرباء المتجددة بحلول 2030. الطاقة النووية في أستراليا تخطط أستراليا لإغلاق محطات الكهرباء بالفحم كافة بحلول 2038 أستراليا تفرض حظرًا على الطاقة النووية، ولا تملك أيّ مشروعات عاملة أو قيد التطوير متوسط بناء مشروعات الطاقة النووية في أستراليا قد يصل إلى 13 عامًا الرياح والطاقة الشمسية خيارات رخيصة وسريعة التنفيذ مقارنة الطاقة النووية خرجت الطاقة النووية في أستراليا من انتخابات 2025 مثقلة بالهزيمة، بعدما رفضها الناخبون، ومنحوا حزب العمال تفويضًا غير مسبوق منذ الحرب العالمية الثانية لتعزيز استثمارات الطاقة المتجددة وحلول التخزين. وفي هذا السياق، أشار تقرير حديث -اطّلعت عليه وحدة أبحاث الطاقة (مقرّها واشنطن)- إلى أن الطاقة النووية في البلاد خلال العقدين المقبلين لن تسهم في خفض الانبعاثات، عند مقارنتها بالزخم في قطاع الطاقة المتجددة -وتحديدًا الشمس والرياح-، رغم تعالي الأصوات السياسية الداعية لإعادة النظر في القطاع. ففي خضم السباق الانتخابي الأخير، تحولت الطاقة النووية إلى ساحة للمواجهة بين حزب العمال والتحالف الليبرالي الوطني. فقد قاد حزب العمال حملة ناجحة ضد الطاقة النووية، زاعمًا أن مقترح التحالف لبناء 5 محطات كبرى ومفاعلين صغيرين سيكلّف نحو 600 مليار دولار، في المقابل، نفى التحالف الليبرالي الوطني تلك الاتّهامات، مؤكدًا أن التكلفة لن تتجاوز 331 مليار دولار. وبينما تستعد الحكومة الأسترالية للإفصاح عن هدفها الجديد لخفض الانبعاثات بحلول 2035، أعادت الجبهة الليبرالية إشعال الجدل حول الطاقة النووية، مؤكدةً أن أستراليا تكاد تكون الدولة الصناعية الوحيدة التي ما زالت تستبعد هذا الخيار. ووفقًا لتقديرات مجلس الأعمال الأسترالي، فإن تحقيق هدف خفض 70% من الانبعاثات يتطلب ضخ استثمارات قد تصل إلى 530 مليار دولار. الطاقة النووية في أستراليا وأهداف خفض الانبعاثات أظهر التقرير الصادر عن منصة غلوبال إنرجي مونيتور أن الطاقة النووية في أستراليا لن تكون أداة فاعلة لخفض الانبعاثات، إذ أصدرت الحكومة الأسترالية عدّة قوانين لحظر الطاقة النووية منذ عقود، مثل قانون السلامة النووية 1998 وقانون حماية البيئة 1999، وتسبَّب ذلك في عدم وجود أيّ منشآت عاملة، أو حتى قيد التطوير. بالإضافة إلى ذلك، ما تزال المفاعلات المعيارية الصغيرة غير مؤهلة تجاريًا، ويواجه قطاع الطاقة النووية مخاطر عالية ومعدلات نشر بطيئة لا تتماشى مع مسار إبقاء الاحترار عند 1.5 درجة مئوية. وبحلول عام 2038، تخطط أستراليا لتقاعد كامل أسطول محطات الكهرباء العاملة بالفحم، المسؤولة عن توليد نحو نصف الكهرباء في البلاد، ويستدعي ذلك تأمين بدائل سريعة وموثوقة ومنخفضة التكلفة خلال السنوات الـ13 المقبلة، بحسب ما رصدته وحدة أبحاث الطاقة. وتكشف بيانات غلوبال إنرجي مونيتور أن متوسط بناء مفاعل نووي جديد يستغرق نحو 8 أعوام -بناءً على المشروعات منذ منتصف ستينيات القرن الماضي- منذ بدء أعمال البناء حتى اكتماله، مع استبعاد مراحل ما قبل البناء والمشروعات الملغاة. وتقدّر منظمة الكومنولث للبحوث العلمية والصناعية (CSIRO) أن الجدول الزمني في أستراليا سيكون أطول بنحو 5 سنوات من المتوسط العالمي، ما يعني أن عمليات البناء المتوقعة قد تستغرق 13 عامًا على الأقل. وحتى تتمكن أيّ مشروعات نووية جديدة من دخول الخدمة بحلول 2038 لتحلّ محلّ محطات الكهرباء بالفحم المقرّر تقاعدها، يتعين بدء عمليات البناء قبل نهاية العام الجاري. إحدى محطات الطاقة النووية في أستراليا تحديات الطاقة النووية في أستراليا بالإضافة إلى ذلك، سلّط التقرير الضوء على التحديات التي تواجه الطاقة النووية في أستراليا، ومن أبرزها: افتقار أستراليا إلى العمالة المؤهلة في القطاع النووي، والأطر التنظيمية. تفضيل الرأي العام والسياسات الحكومية الطاقة الشمسية والرياح وحلول التخزين. في المقابل، أضافت أستراليا، خلال السنوات الـ10 الأخيرة، أكثر من 21 غيغاواط من سعة طاقة الرياح والطاقة الشمسية على نطاق المرافق، وفق ما رصدته وحدة أبحاث الطاقة. وسيشهد العام الجاري أكبر إضافات من السعة الجديدة، من بينها: مشروع كيدستون، وهو رابع مشروعات الطاقة الكهرومائية في أستراليا، ومحطة لتوليد الكهرباء بالغاز بقدرة 660 ميغاواط، و2.9 غيغاواط من سعة البطاريات. وتؤكد التقديرات أن هدف الحكومة بخفض الانبعاثات بنسبة 43% بحلول 2030 يمكن تحقيقه عبر مواصلة نشر الطاقة المتجددة وحلول التخزين، بفضل التكلفة المنخفضة وسرعة التوسع مقارنة بالطاقة النووية. إحدى محطات الطاقة النووية في أستراليا بالإضافة إلى ذلك، ترى هيئات بارزة، مثل هيئة تغير المناخ (CCA) ومنظمة الكومنولث للبحوث العملية والصناعية (CSIRO)، أن الطاقة النووية في أستراليا ستُمثّل عبئًا في المستقبل. فقد وجد تحليل أجراه معهد اقتصادات الطاقة والتحليل المالي أن الطاقة النووية في أستراليا قد تؤدي إلى ارتفاع متوسط فواتير الكهرباء المنزلية بمقدار 665 دولارًا أستراليًا (438 دولارًا) سنويًا. كما تحتاج المحطات النووية إلى كميات هائلة من المياه للتبريد، ويمثّل ذلك خيارًا غير منطقي في قارة تعاني من الجفاف. وبحسب تحليل لهيئة تغير المناخ الأسترالية، قد تضيف الطاقة النووية في أستراليا ملياري طن من الانبعاثات، وتعرقل تحقيق هدف إنتاج 82% من الكهرباء المتجددة بحلول 2030. طاقة الرياح تسجل مستوى قياسيًا في ولاية أسترالية http://moee.gov.eg/test_new/new_info.aspx?h_id=45254&call_p=news_f.aspx &pg_index=0 attaqa.net/2025/09/07/%D8%B7%D8%A7%D9%82%D8%A9-%D8%A7%D9%84%D8%B1%D9%8A%D8%A7%D8%AD-%D8%AA%D8%B3%D8%AC%D9%84-%D9%85%D8%B3%D8%AA%D9%88%D9%89-%D9%82%D9%8A%D8%A7%D8%B3%D9%8A%D9%8B%D8%A7-%D9%81%D9%8A-%D9%88%D9%84%D8%A7%D9%8A/ Tue, 09 Sep 2025 00:00:00 GMT حطمت طاقة الرياح رقمً قياسيًا سابقًا في ولاية أستراليا الجنوبية خلال الساعات الأولى من صباح أمس السبت (6 سبتمبر/أيلول 2025). وأفادت التحديثات اللحظية للشبكة بالولاية أن توربينات الرياح لبّت 147.3% من الطلب على الكهرباء، كما نجحت بتصدير 700 ميغاواط إلى ولاية نيو ساوث ويلز. يشكّل ذلك إنجازًا لمساعي الحكومة التي وضعت هدف توليد 100% من الكهرباء بوساطة طاقة الرياح والطاقة الشمسية بحلول عام 2027، بحسب أحدث البيانات لدى منصة الطاقة المتخصصة (مقرّها واشنطن). وحاليًا، تلبي طاقة الرياح والشمس 75% من الطلب على الكهرباء في ولاية أستراليا الجنوبية، وهو ما يضعها بثبات على طريق تحقيق الحياد الكربوني للشبكة لأول مرة عالميًا. طاقة الرياح في ولاية أستراليا الجنوبية بلغ إجمالي إنتاج طاقة الرياح في ولاية أستراليا الجنوبية صباح أمس السبت أكثر من 2000 ميغاواط، وكانت ذروة الإنتاج في الساعة الرابعة و20 دقيقة صباحًا. وصدّرت الولاية نحو 720 ميغاواط من الكهرباء إلى ولاية نيو ساوث ويلز المجاورة من خلال خط نقل كبير. وبناءً على بيانات الشبكة المسجلة صباح أمس، قفزت الحصة الفورية لطاقة الرياح في تلبية الطلب المحلي إلى 147.3%، وهو ما يتجاوز الرقم القياسي المسجل سابقًا في سبتمبر/أيلول (2022)، الذي استمر دون تغيير 3 سنوات. مزرعة رياح وعزا تقرير -حصلت عليه منصة الطاقة المتخصصة- تحطيم الرقم القياسي السابق إلى تشغيل المرحلة الأولى من مشروع بناء خط نقل الكهرباء الذي يربط أستراليا الجنوبية بولاية نيو ساوث ويلز، بما يضيف 150 ميغاواط إلى قدرات التصدير. كما عُدِّلَت القواعد الخاصة بأمن شبكة الكهرباء للسماح بتشغيل محطة واحدة تعمل بالغاز الطبيعي لتدعيم استقرار الإمدادات بما يسمح بإضافات أكبر لطاقة الرياح. وقبل تحطيم الرقم القياسي أمس، كانت قواعد الشبكة تتطلب تشغيل محطتي غاز على الأقل، بالإضافة إلى محدودية قدرات النقل، مع وجود خط تصدير وحيد، وذلك على الرغم من تشغيل أكبر مزرعة رياح بالولاية مطلع هذا العام (2025)، وهي مشروع "غويدر ساوث" (Goyder South). وفي ضوء التطورات الإيجابية الجديدة، من المتوقع نمو حصة الرياح في كهرباء أستراليا الجنوبية، وخاصة مع اكتمال مشروع خط الربط "إنرجي كونكت" وزيادة قدرات التصدير وإضافة بطاريات تخزين الكهرباء، علاوة على تعديلات قانونية جديدة تقضي بعدم تشغيل مولدات متزامنة أخرى في أوقات محددة. طاقة الرياح في نيو ساوث ويلز في سياق متصل، سجّل مشروع متعثر لطاقة الرياح في ولاية نيو ساوث ويلز تطورًا إيجابيًا جديدًا يُبشّر بإحراز تقدُّم رغم التعقيدات القانونية. إذ استحوذت شركة "سوميفا رينيوابلز" الأسترالية (Someva Renewables) على المحطة، وهي "هيلز أوف غولد" (Hills of Gold) بعد انسحاب شركة إنجي الفرنسية (ENGIE) منه. يتألف المشروع المقترح من 62 توربين رياح قادرة على توليد 372 ميغاواط من الكهرباء الكافية لتلبية احتياجات 163 ألف منزل. الموقع المقترح لإقامة مزرعة الرياح هيلز أوف غولد الموقع المقترح لإقامة مزرعة الرياح هيلز أوف غولد- الصورة من موقع شركة إنجي الفرنسية وفي بيان صحفي حصلت عليه منصة الطاقة المتخصصة بتاريخ 5 سبتمبر/أيلول، تقول شركة سوميفا، إنها عملت مع مطوري المشروع السابقين منذ عام 2017 في أعمال التطوير ودعم المشاركة المجتمعية والحصول على موافقات التخطيط وإجراء مشاورات مع مالكي الأراضي والمشتريات والربط بالشبكة والتصميم ونقل الكهرباء من بين أخرى. وانطلاقًا من أهمية مشروع الرياح للمجتمع المحلي ولتحول الطاقة في ولاية نيو ساوث ويلز، ترى "سوميفا" أن الأولوية الآن ستكون للدفاع عن المشروع ضد دعوى قضائية تنظرها محكمة الأراضي والبيئة ضد موافقة لجنة التخطيط المحلية (IPC) على بناء المشروع، الصادرة في سبتمبر/أيلول (2024). ووقع المشروع بين رحى مجموعة من المعارضين بقيادة المجلس المحلي لمدينة تامورث والذين يسعون لإلغاء الموافقة وقدّموا طلبًا لوزير البيئة بالحكومة الفيدرالية لرفضه خلال نوفمبر/تشرين الثاني من عام 2024. وأرجعوا رفضهم للمشروع إلى مخاوف بشأن الوصول للطرق وتدهور الأراضي وعدم الحصول على موافقة السكان وعدم التوصل لاتفاقيات مع أصحاب الأراضي. وكانت شركة إنجي قد حصلت على توصية من لجنة التخطيط في أواخر عام 2023 بتركيب 47 توربين رياح بقدرة إجمالية 290 ميغاواط، هبوطًا من 64 توربينًا في الطلب النهائي، و97 توربينًا في الخطة الأصلية. ورغم الترحيب الأولي من جانب الشركة الفرنسية، فإنها طلبت فيما بعد إضافة 15 إلى 16 توربينًا، وإلّا لن يُصبح المشروع مجديًا تجاريًا، وهو ما وافقت عليه اللجنة، لكن تبعته دعاوى قضائية. حطمت طاقة الرياح رقمً قياسيًا سابقًا في ولاية أستراليا الجنوبية خلال الساعات الأولى من صباح أمس السبت (6 سبتمبر/أيلول 2025). وأفادت التحديثات اللحظية للشبكة بالولاية أن توربينات الرياح لبّت 147.3% من الطلب على الكهرباء، كما نجحت بتصدير 700 ميغاواط إلى ولاية نيو ساوث ويلز. يشكّل ذلك إنجازًا لمساعي الحكومة التي وضعت هدف توليد 100% من الكهرباء بوساطة طاقة الرياح والطاقة الشمسية بحلول عام 2027، بحسب أحدث البيانات لدى منصة الطاقة المتخصصة (مقرّها واشنطن). وحاليًا، تلبي طاقة الرياح والشمس 75% من الطلب على الكهرباء في ولاية أستراليا الجنوبية، وهو ما يضعها بثبات على طريق تحقيق الحياد الكربوني للشبكة لأول مرة عالميًا. طاقة الرياح في ولاية أستراليا الجنوبية بلغ إجمالي إنتاج طاقة الرياح في ولاية أستراليا الجنوبية صباح أمس السبت أكثر من 2000 ميغاواط، وكانت ذروة الإنتاج في الساعة الرابعة و20 دقيقة صباحًا. وصدّرت الولاية نحو 720 ميغاواط من الكهرباء إلى ولاية نيو ساوث ويلز المجاورة من خلال خط نقل كبير. وبناءً على بيانات الشبكة المسجلة صباح أمس، قفزت الحصة الفورية لطاقة الرياح في تلبية الطلب المحلي إلى 147.3%، وهو ما يتجاوز الرقم القياسي المسجل سابقًا في سبتمبر/أيلول (2022)، الذي استمر دون تغيير 3 سنوات. مزرعة رياح وعزا تقرير -حصلت عليه منصة الطاقة المتخصصة- تحطيم الرقم القياسي السابق إلى تشغيل المرحلة الأولى من مشروع بناء خط نقل الكهرباء الذي يربط أستراليا الجنوبية بولاية نيو ساوث ويلز، بما يضيف 150 ميغاواط إلى قدرات التصدير. كما عُدِّلَت القواعد الخاصة بأمن شبكة الكهرباء للسماح بتشغيل محطة واحدة تعمل بالغاز الطبيعي لتدعيم استقرار الإمدادات بما يسمح بإضافات أكبر لطاقة الرياح. وقبل تحطيم الرقم القياسي أمس، كانت قواعد الشبكة تتطلب تشغيل محطتي غاز على الأقل، بالإضافة إلى محدودية قدرات النقل، مع وجود خط تصدير وحيد، وذلك على الرغم من تشغيل أكبر مزرعة رياح بالولاية مطلع هذا العام (2025)، وهي مشروع "غويدر ساوث" (Goyder South). وفي ضوء التطورات الإيجابية الجديدة، من المتوقع نمو حصة الرياح في كهرباء أستراليا الجنوبية، وخاصة مع اكتمال مشروع خط الربط "إنرجي كونكت" وزيادة قدرات التصدير وإضافة بطاريات تخزين الكهرباء، علاوة على تعديلات قانونية جديدة تقضي بعدم تشغيل مولدات متزامنة أخرى في أوقات محددة. طاقة الرياح في نيو ساوث ويلز في سياق متصل، سجّل مشروع متعثر لطاقة الرياح في ولاية نيو ساوث ويلز تطورًا إيجابيًا جديدًا يُبشّر بإحراز تقدُّم رغم التعقيدات القانونية. إذ استحوذت شركة "سوميفا رينيوابلز" الأسترالية (Someva Renewables) على المحطة، وهي "هيلز أوف غولد" (Hills of Gold) بعد انسحاب شركة إنجي الفرنسية (ENGIE) منه. يتألف المشروع المقترح من 62 توربين رياح قادرة على توليد 372 ميغاواط من الكهرباء الكافية لتلبية احتياجات 163 ألف منزل. الموقع المقترح لإقامة مزرعة الرياح هيلز أوف غولد الموقع المقترح لإقامة مزرعة الرياح هيلز أوف غولد- الصورة من موقع شركة إنجي الفرنسية وفي بيان صحفي حصلت عليه منصة الطاقة المتخصصة بتاريخ 5 سبتمبر/أيلول، تقول شركة سوميفا، إنها عملت مع مطوري المشروع السابقين منذ عام 2017 في أعمال التطوير ودعم المشاركة المجتمعية والحصول على موافقات التخطيط وإجراء مشاورات مع مالكي الأراضي والمشتريات والربط بالشبكة والتصميم ونقل الكهرباء من بين أخرى. وانطلاقًا من أهمية مشروع الرياح للمجتمع المحلي ولتحول الطاقة في ولاية نيو ساوث ويلز، ترى "سوميفا" أن الأولوية الآن ستكون للدفاع عن المشروع ضد دعوى قضائية تنظرها محكمة الأراضي والبيئة ضد موافقة لجنة التخطيط المحلية (IPC) على بناء المشروع، الصادرة في سبتمبر/أيلول (2024). ووقع المشروع بين رحى مجموعة من المعارضين بقيادة المجلس المحلي لمدينة تامورث والذين يسعون لإلغاء الموافقة وقدّموا طلبًا لوزير البيئة بالحكومة الفيدرالية لرفضه خلال نوفمبر/تشرين الثاني من عام 2024. وأرجعوا رفضهم للمشروع إلى مخاوف بشأن الوصول للطرق وتدهور الأراضي وعدم الحصول على موافقة السكان وعدم التوصل لاتفاقيات مع أصحاب الأراضي. وكانت شركة إنجي قد حصلت على توصية من لجنة التخطيط في أواخر عام 2023 بتركيب 47 توربين رياح بقدرة إجمالية 290 ميغاواط، هبوطًا من 64 توربينًا في الطلب النهائي، و97 توربينًا في الخطة الأصلية. ورغم الترحيب الأولي من جانب الشركة الفرنسية، فإنها طلبت فيما بعد إضافة 15 إلى 16 توربينًا، وإلّا لن يُصبح المشروع مجديًا تجاريًا، وهو ما وافقت عليه اللجنة، لكن تبعته دعاوى قضائية. تحولات مزيج الكهرباء في اليابان منذ حادثة فوكوشيما 2011 (إنفوغرافيك) http://moee.gov.eg/test_new/new_info.aspx?h_id=45253&call_p=news_f.aspx &pg_index=0 attaqa.net/2025/09/08/%D8%AA%D8%AD%D9%88%D9%84%D8%A7%D8%AA-%D9%85%D8%B2%D9%8A%D8%AC-%D8%A7%D9%84%D9%83%D9%87%D8%B1%D8%A8%D8%A7%D8%A1-%D9%81%D9%8A-%D8%A7%D9%84%D9%8A%D8%A7%D8%A8%D8%A7%D9%86-%D9%85%D9%86%D8%B0-%D8%AD%D8%A7/ Tue, 09 Sep 2025 00:00:00 GMT شهد مزيج الكهرباء في اليابان تحولات كبيرة خلال السنوات الـ15 الماضية، خاصة منذ حادثة مفاعل فوكوشيما عام 2011، التي دفعت البلاد لزيادة الاعتماد على الغاز والفحم، إلى جانب التوسع في الطاقة المتجددة. وبحسب بيانات حديثة -اطّلعت عليها وحدة أبحاث الطاقة (مقرّها واشنطن)-، هبطت حصة الطاقة النووية في مزيج الكهرباء الياباني من 25.3% عام 2010 -قبل حادثة المفاعل- إلى 4.89% عام 2022. ورغم ذلك شهدَ قطاع الطاقة النووية انتعاشًا ملحوظًا منذ عام 2023، لترتفع حصتها من جديد في مزيج الكهرباء في اليابان إلى 7.69%، قبل أن تصل إلى 8.35% عام 2024. وكانت الحكومة قد أغلقت 54 مفاعلًا نوويًا بعد كارثة مفاعل فوكوشيما في 11 مارس/آذار 2011، ثم سمحت لأول مفاعل باستئناف نشاطه عام 2015، كما سمحت بعودة 11 غيغاواط من القدرة النووية المغلقة إلى الخدمة حتى عام 2022. وفي 31 مايو/أيار 2023، أقرّ البرلمان الياباني قانونًا جديدًا يسمح بإطالة عمر مفاعلات الطاقة النووية لأكثر من 60 عامًا، مع توفير شروط السلامة، إلى جانب بناء مفاعلات جديدة بدلًا من القديمة. وتخطط اليابان لإدخال مزيد من المحطات إلى الخدمة حتى عام 2026، ما يرجّح استمرار الارتفاع في حصتها بمزيج الكهرباء الوطني خلال السنوات القليلة المقبلة. وتُصنَّف اليابان خامس أكبر مستهلك للكهرباء في العالم، بعد الصين والولايات المتحدة والهند وروسيا، بحسب التصنيفات العالمية التي تتابعها وحدة أبحاث الطاقة دوريًا. تطورات مزيج الكهرباء في اليابان تَصدّر الغاز الطبيعي مصادر مزيج الكهرباء في اليابان، رغم انخفاض حصته إلى 34.1% خلال عام 2024، مقارنة بنحو 34.5% خلال عام 2023. وجاء ذلك مع تراجع توليد الكهرباء بالغاز في البلاد إلى 346 تيراواط/ساعة خلال عام 2024، مقارنة بنحو 347 تيراواط/ساعة خلال عام 2023. وجاء الفحم في المركز الثاني بمزيج الكهرباء، مع تراجُع حصته إلى 32.2% خلال العام الماضي، مقارنة بنحو 32.5% خلال عام 2023. وظل إجمالي توليد الكهرباء بالفحم مستقرًا عند 327 تيراواط/ساعة خلال العام الماضي، دون تغيير عن 2023، بحسب بيانات مركز أبحاث الطاقة النظيفة "إمبر". ولم تكن حصّتا الغاز والفحم في المزيج الياباني تتجاوز 28% و27% على التوالي في عام 2010، إذ زاد الاعتماد عليهما خلال سنوات ما بعد حادثة المفاعل حتى الآن، إلى جانب زيادة مصادر الطاقة المتجددة، خاصة الشمسية التي كانت حصتها آنذاك أقل من 0.5%. الطاقة الشمسية السكنية في اليابان وأصبحت الطاقة الشمسية اليوم ثالث أكبر مصادر توليد في اليابان، بحصّة وصلت إلى 9.51% خلال عام 2024، مقارنة بنحو 9.57% خلال العام السابق. كما ارتفع إنتاج الكهرباء الشمسية في البلاد إلى 96.7 تيراواط/ساعة خلال العام الماضي، مقارنة بنحو 96.4 تيراواط/ساعة خلال عام 2023. على الجانب الآخر، جاءت الطاقة النووية في المركز الرابع، بمصادر مزيج الكهرباء في اليابان، مع ارتفاع حصتها إلى 8.35% خلال عام 2024، مقارنة بنحو 7.69% خلال عام 2023. وجاء ذلك مع ارتفاع إجمالي توليد الكهرباء النووية في البلاد إلى 84.9 تيراواط/ساعة خلال العام الماضي، مقارنة بنحو 77.5 تيراواط/ساعة خلال عام 2023. حصة الطاقة الكهرومائية والحيوية والرياح كانت الطاقة الكهرومائية خامس أكبر مصادر مزيج الكهرباء في اليابان، مع ارتفاع حصتها إلى 7.82% في عام 2024، مقارنة بنحو 7.4% في عام 2023. وارتفع إنتاجها للكهرباء إلى 79.5 تيراواط/ساعة خلال عام 2024، مقارنة بنحو 74.5 تيراواط/ساعة خلال عام 2023. واحتلّت الطاقة الحيوية المركز السادس، مع ارتفاع حصتها في المزيج الوطني إلى 4.47% خلال عام 2024، مقارنة بنحو 4.17% خلال العام السابق. كما ارتفع توليدها للكهرباء إلى 45.4 تيراواط/ساعة خلال عام 2024، مقارنة بنحو 42 تيراواط/ساعة خلال عام 2023، بحسب بيانات تفصيلية رصدتها وحدة أبحاث الطاقة. على الجانب الآخر، حلَّ النفط في المركز السابع، مع انخفاض حصّته إلى 2.46% خلال عام 2024، مقارنة بنحو 3.23% خلال عام 2023. وجاء ذلك مع تراجع توليد الكهرباء بالنفط في اليابان إلى 25 تيراواط/ساعة خلال عام 2024، مقارنة بنحو 32.5 تيراواط/ساعة خلال عام 2023. أمّا طاقة الرياح، فقد تذيّلت قائمة المصادر بحصّة وصلت إلى 1.14% خلال العام الماضي، مقارنة بنحو 0.99% خلال عام 2023. وارتفع توليد طاقة الرياح إلى 11.5 تيراواط/ساعة خلال 2024، مقارنة بنحو 9.96 تيراواط/ساعة خلال العام السابق. طاقة الرياح البحرية في اليابان وعمومًا، تشكّل مصادر الطاقة النظيفة قرابة 31% من مزيج الكهرباء في اليابان، شاملة الطاقة الشمسية والرياح والطاقة الكهرومائية والنووية والحيوية، بينما تشكّل مصادر الوقود الأحفوري (الغاز والفحم والنفط) قرابة 69%. شهد مزيج الكهرباء في اليابان تحولات كبيرة خلال السنوات الـ15 الماضية، خاصة منذ حادثة مفاعل فوكوشيما عام 2011، التي دفعت البلاد لزيادة الاعتماد على الغاز والفحم، إلى جانب التوسع في الطاقة المتجددة. وبحسب بيانات حديثة -اطّلعت عليها وحدة أبحاث الطاقة (مقرّها واشنطن)-، هبطت حصة الطاقة النووية في مزيج الكهرباء الياباني من 25.3% عام 2010 -قبل حادثة المفاعل- إلى 4.89% عام 2022. ورغم ذلك شهدَ قطاع الطاقة النووية انتعاشًا ملحوظًا منذ عام 2023، لترتفع حصتها من جديد في مزيج الكهرباء في اليابان إلى 7.69%، قبل أن تصل إلى 8.35% عام 2024. وكانت الحكومة قد أغلقت 54 مفاعلًا نوويًا بعد كارثة مفاعل فوكوشيما في 11 مارس/آذار 2011، ثم سمحت لأول مفاعل باستئناف نشاطه عام 2015، كما سمحت بعودة 11 غيغاواط من القدرة النووية المغلقة إلى الخدمة حتى عام 2022. وفي 31 مايو/أيار 2023، أقرّ البرلمان الياباني قانونًا جديدًا يسمح بإطالة عمر مفاعلات الطاقة النووية لأكثر من 60 عامًا، مع توفير شروط السلامة، إلى جانب بناء مفاعلات جديدة بدلًا من القديمة. وتخطط اليابان لإدخال مزيد من المحطات إلى الخدمة حتى عام 2026، ما يرجّح استمرار الارتفاع في حصتها بمزيج الكهرباء الوطني خلال السنوات القليلة المقبلة. وتُصنَّف اليابان خامس أكبر مستهلك للكهرباء في العالم، بعد الصين والولايات المتحدة والهند وروسيا، بحسب التصنيفات العالمية التي تتابعها وحدة أبحاث الطاقة دوريًا. تطورات مزيج الكهرباء في اليابان تَصدّر الغاز الطبيعي مصادر مزيج الكهرباء في اليابان، رغم انخفاض حصته إلى 34.1% خلال عام 2024، مقارنة بنحو 34.5% خلال عام 2023. وجاء ذلك مع تراجع توليد الكهرباء بالغاز في البلاد إلى 346 تيراواط/ساعة خلال عام 2024، مقارنة بنحو 347 تيراواط/ساعة خلال عام 2023. وجاء الفحم في المركز الثاني بمزيج الكهرباء، مع تراجُع حصته إلى 32.2% خلال العام الماضي، مقارنة بنحو 32.5% خلال عام 2023. وظل إجمالي توليد الكهرباء بالفحم مستقرًا عند 327 تيراواط/ساعة خلال العام الماضي، دون تغيير عن 2023، بحسب بيانات مركز أبحاث الطاقة النظيفة "إمبر". ولم تكن حصّتا الغاز والفحم في المزيج الياباني تتجاوز 28% و27% على التوالي في عام 2010، إذ زاد الاعتماد عليهما خلال سنوات ما بعد حادثة المفاعل حتى الآن، إلى جانب زيادة مصادر الطاقة المتجددة، خاصة الشمسية التي كانت حصتها آنذاك أقل من 0.5%. الطاقة الشمسية السكنية في اليابان وأصبحت الطاقة الشمسية اليوم ثالث أكبر مصادر توليد في اليابان، بحصّة وصلت إلى 9.51% خلال عام 2024، مقارنة بنحو 9.57% خلال العام السابق. كما ارتفع إنتاج الكهرباء الشمسية في البلاد إلى 96.7 تيراواط/ساعة خلال العام الماضي، مقارنة بنحو 96.4 تيراواط/ساعة خلال عام 2023. على الجانب الآخر، جاءت الطاقة النووية في المركز الرابع، بمصادر مزيج الكهرباء في اليابان، مع ارتفاع حصتها إلى 8.35% خلال عام 2024، مقارنة بنحو 7.69% خلال عام 2023. وجاء ذلك مع ارتفاع إجمالي توليد الكهرباء النووية في البلاد إلى 84.9 تيراواط/ساعة خلال العام الماضي، مقارنة بنحو 77.5 تيراواط/ساعة خلال عام 2023. حصة الطاقة الكهرومائية والحيوية والرياح كانت الطاقة الكهرومائية خامس أكبر مصادر مزيج الكهرباء في اليابان، مع ارتفاع حصتها إلى 7.82% في عام 2024، مقارنة بنحو 7.4% في عام 2023. وارتفع إنتاجها للكهرباء إلى 79.5 تيراواط/ساعة خلال عام 2024، مقارنة بنحو 74.5 تيراواط/ساعة خلال عام 2023. واحتلّت الطاقة الحيوية المركز السادس، مع ارتفاع حصتها في المزيج الوطني إلى 4.47% خلال عام 2024، مقارنة بنحو 4.17% خلال العام السابق. كما ارتفع توليدها للكهرباء إلى 45.4 تيراواط/ساعة خلال عام 2024، مقارنة بنحو 42 تيراواط/ساعة خلال عام 2023، بحسب بيانات تفصيلية رصدتها وحدة أبحاث الطاقة. على الجانب الآخر، حلَّ النفط في المركز السابع، مع انخفاض حصّته إلى 2.46% خلال عام 2024، مقارنة بنحو 3.23% خلال عام 2023. وجاء ذلك مع تراجع توليد الكهرباء بالنفط في اليابان إلى 25 تيراواط/ساعة خلال عام 2024، مقارنة بنحو 32.5 تيراواط/ساعة خلال عام 2023. أمّا طاقة الرياح، فقد تذيّلت قائمة المصادر بحصّة وصلت إلى 1.14% خلال العام الماضي، مقارنة بنحو 0.99% خلال عام 2023. وارتفع توليد طاقة الرياح إلى 11.5 تيراواط/ساعة خلال 2024، مقارنة بنحو 9.96 تيراواط/ساعة خلال العام السابق. طاقة الرياح البحرية في اليابان وعمومًا، تشكّل مصادر الطاقة النظيفة قرابة 31% من مزيج الكهرباء في اليابان، شاملة الطاقة الشمسية والرياح والطاقة الكهرومائية والنووية والحيوية، بينما تشكّل مصادر الوقود الأحفوري (الغاز والفحم والنفط) قرابة 69%. تحالف عُماني-هولندي يستهدف تأمين استثمارات الهيدروجين الأخضر والطاقة المتجددة في السلطنة http://moee.gov.eg/test_new/new_info.aspx?h_id=45252&call_p=news_f.aspx &pg_index=0 solarabic.com/%D8%A3%D8%AE%D8%A8%D8%A7%D8%B1-%D8%A7%D9%84%D8%B7%D8%A7%D9%82%D8%A9-%D8%A7%D9%84%D9%85%D8%AA%D8%AC%D8%AF%D8%AF%D8%A9/2025/09/%D8%AA%D8%AD%D8%A7%D9%84%D9%81-%D8%B9%D9%8F%D9%85%D8%A7%D9%86%D9%8A-%D9%87%D9%88%D9%84%D9%86%D8%AF%D9%8A-%D9%8A%D8%B3%D8%AA%D9%87%D8%AF%D9%81-%D8%AA%D8%A3%D9%85%D9%8A%D9%86-%D8%A7%D8%B3%D8%AA%D8%AB/ Tue, 09 Sep 2025 00:00:00 GMT سولارابيك، سلطنة عمان- 8 سبتمبر 2025: عقدت شركة “فايف إيليمنتس” (Five Elements) للخدمات البيئية العُمانية تحالفاً استراتيجياً مع شركة “بونديرا كونسلت” (Pondera Consult) الهولندية، بهدف تقديم الدعم الفني والهندسي للمستثمرين في قطاعي الطاقة المتجددة والهيدروجين الأخضر الواعدين في سلطنة عُمان. ويسعى التحالف إلى تزويد مطوري المشاريع بتقييمات متخصصة للمخاطر البيئية والاجتماعية والمناخية، تُعد مدخلات حاسمة خلال مراحل تقديم العطاءات ودراسات الجدوى، بما يضمن الجدوى التمويلية للمشاريع وتوافقها مع “رؤية عُمان 2040” والتزامها بالوصول إلى صافي انبعاثات صفري بحلول عام 2050. خبرات متكاملة لمواجهة التحديات الفنية والبيئية يجمع التحالف الجديد بين المعرفة المحلية العميقة والخبرة التقنية الدولية؛ إذ تقدم “بونديرا كونسلت”، التابعة لمجموعة “هاسكونينغ” الدولية، حلولاً متقدمة في تقييم موارد الرياح، وتحسين تخطيط مزارع الطاقة، ومعالجة قيود الكفاءة المعقدة مثل تأثيرات الاضطراب الهوائي (wake effects) بين العنفات، وقيود التضاريس، ومتطلبات الربط بالشبكة الكهربائية. وتتكامل هذه الخبرات مع ما توفره شركة “فايف إيليمينتس”، المتمركزة في مسقط، من فهم واسع للمشهد البيئي والاجتماعي العُماني، وقدرتها على تقييم حساسية التنوع البيولوجي، وقضايا الاستخدام التقليدي للأراضي، والتفاعل المجتمعي، مع الالتزام الصارم بمعايير الأداء لمؤسسة التمويل الدولية (PS1، وPS5، وPS6) التي تشترطها جهات التمويل العالمية. دفعة قوية لأجندة الطاقة النظيفة في السلطنة تأتي هذه الشراكة، التي انبثقت عن الزيارة الرسمية لجلالة السلطان هيثم بن طارق إلى هولندا في أبريل الماضي، في وقت حيوي تسارع فيه السلطنة وتيرة انتقالها نحو اقتصاد منخفض الكربون. ويوفر التحالف دعماً مباشراً للمطورين المحليين والدوليين المهتمين بالفرص التي تطرحها الجولة الثالثة من مزاد شركة “هايدروم” للهيدروجين الأخضر، ومشاريع الطاقة الشمسية وطاقة الرياح على نطاق المرافق العامة التي تطرحها شركة “نماء لشراء الطاقة والمياه”. وأكد كريس فالانسي، مدير “فايف إيليمنتس”، أن الهدف هو “الاستفادة من الضمانات البيئية والاجتماعية لتعزيز الجدوى التمويلية للمشاريع ونجاحها طويل الأمد”. من جهته، أعرب إريك أريندز من “بونديرا” عن حماس فريقه “للمساهمة بالخبرة الفنية العالمية لدعم مبادرات الطاقة المتجددة التي تقودها جهات فاعلة في السلطنة”. سولارابيك، سلطنة عمان- 8 سبتمبر 2025: عقدت شركة “فايف إيليمنتس” (Five Elements) للخدمات البيئية العُمانية تحالفاً استراتيجياً مع شركة “بونديرا كونسلت” (Pondera Consult) الهولندية، بهدف تقديم الدعم الفني والهندسي للمستثمرين في قطاعي الطاقة المتجددة والهيدروجين الأخضر الواعدين في سلطنة عُمان. ويسعى التحالف إلى تزويد مطوري المشاريع بتقييمات متخصصة للمخاطر البيئية والاجتماعية والمناخية، تُعد مدخلات حاسمة خلال مراحل تقديم العطاءات ودراسات الجدوى، بما يضمن الجدوى التمويلية للمشاريع وتوافقها مع “رؤية عُمان 2040” والتزامها بالوصول إلى صافي انبعاثات صفري بحلول عام 2050. خبرات متكاملة لمواجهة التحديات الفنية والبيئية يجمع التحالف الجديد بين المعرفة المحلية العميقة والخبرة التقنية الدولية؛ إذ تقدم “بونديرا كونسلت”، التابعة لمجموعة “هاسكونينغ” الدولية، حلولاً متقدمة في تقييم موارد الرياح، وتحسين تخطيط مزارع الطاقة، ومعالجة قيود الكفاءة المعقدة مثل تأثيرات الاضطراب الهوائي (wake effects) بين العنفات، وقيود التضاريس، ومتطلبات الربط بالشبكة الكهربائية. وتتكامل هذه الخبرات مع ما توفره شركة “فايف إيليمينتس”، المتمركزة في مسقط، من فهم واسع للمشهد البيئي والاجتماعي العُماني، وقدرتها على تقييم حساسية التنوع البيولوجي، وقضايا الاستخدام التقليدي للأراضي، والتفاعل المجتمعي، مع الالتزام الصارم بمعايير الأداء لمؤسسة التمويل الدولية (PS1، وPS5، وPS6) التي تشترطها جهات التمويل العالمية. دفعة قوية لأجندة الطاقة النظيفة في السلطنة تأتي هذه الشراكة، التي انبثقت عن الزيارة الرسمية لجلالة السلطان هيثم بن طارق إلى هولندا في أبريل الماضي، في وقت حيوي تسارع فيه السلطنة وتيرة انتقالها نحو اقتصاد منخفض الكربون. ويوفر التحالف دعماً مباشراً للمطورين المحليين والدوليين المهتمين بالفرص التي تطرحها الجولة الثالثة من مزاد شركة “هايدروم” للهيدروجين الأخضر، ومشاريع الطاقة الشمسية وطاقة الرياح على نطاق المرافق العامة التي تطرحها شركة “نماء لشراء الطاقة والمياه”. وأكد كريس فالانسي، مدير “فايف إيليمنتس”، أن الهدف هو “الاستفادة من الضمانات البيئية والاجتماعية لتعزيز الجدوى التمويلية للمشاريع ونجاحها طويل الأمد”. من جهته، أعرب إريك أريندز من “بونديرا” عن حماس فريقه “للمساهمة بالخبرة الفنية العالمية لدعم مبادرات الطاقة المتجددة التي تقودها جهات فاعلة في السلطنة”. "مياه وكهرباء الإمارات" تتسلم 3 عروض لتطوير مشروع الطويلة "C" بأبوظبي http://moee.gov.eg/test_new/new_info.aspx?h_id=45251&call_p=news_f.aspx &pg_index=0 24.ae/article/916856/-%D9%85%D9%8A%D8%A7%D9%87-%D9%88%D9%83%D9%87%D8%B1%D8%A8%D8%A7%D8%A1-%D8%A7%D9%84%D8%A5%D9%85%D8%A7%D8%B1%D8%A7%D8%AA-%D8%AA%D8%AA%D8%B3%D9%84%D9%85-3-%D8%B9%D8%B1%D9%88%D8%B6-%D9%84%D8%AA%D8%B7%D9%88%D9%8A%D8%B1-%D9%85%D8%B4%D8%B1%D9%88%D8%B9-%D8%A7%D9%84%D8%B7%D9%88%D9%8A%D9%84%D8%A9-C-%D8%A8%D8%A3%D8%A8%D9%88%D8%B8%D8%A8%D9%8A Tue, 09 Sep 2025 00:00:00 GMT أعلنت شركة "مياه وكهرباء الإمارات"، عن تسلمها ثلاثة عروض لتطوير مشروع الطويلة "C" لإنتاج الطاقة بالتوربينات الغازية ذات الدورة المركبة وفقاً لنموذج المنتج المستقلّ. والشركات المتقدمة بعروضها هي: ائتلاف شركة الجُميح للطاقة والمياه وشركة سيمبكورب، وائتلاف شركة سوميتومو كوربوريشن، وشركة كوريا للبنية التحيتة الخارجية والتطوير الحضري، وشركة كوريا ميدلاند باور، وائتلاف شركة كوريا ويسترن باور وشركة الاتحاد للماء والكهرباء، وكيودن الدولية. وتقع المحطة الجديدة والمهيأة لالتقاط الكربون، في مجمع الطويلة للماء والكهرباء، على بعد حوالي 50 كيلومتراً إلى الشمال الشرقي من إمارة أبوظبي. وتتولى شركة مياه وكهرباء الإمارات قيادة مساعي خفض انبعاثات الكربون من إنتاج الماء والكهرباء في أبوظبي، تماشياً مع أهداف دولة الإمارات بشأن الحياد المناخي من خلال تنويع مصادر الطاقة، وتطوير أصول طاقة انتقالية عالية الكفاءة ومهيّأة لالتقاط الكربون، مثل محطة الطويلة “C”، والتي ستقوم بدور رئيسي في تسهيل دمج كميات متزايدة من الطاقة المتجددة، وضمان أمن الطاقة. وعلى غرار برنامج المنتج المستقل الناجح الذي تنتهجه الشركة، فمن المتوقع أن يعمل هذا المشروع على دعم أهداف التوطين من خلال توفير فرص عمل مميزة لأبناء الدولة في القطاعات الرئيسية، وبالتالي تعزيز أهداف تنمية القوى العاملة المحليّة. الحفاظ على أمن الطاقة وقال محمد المرزوقي، الرئيس التنفيذي لتطوير وإدارة الأصول في شركة مياه وكهرباء الإمارات، إن محطات إنتاج الطاقة العاملة بالغاز، مثل محطة الطويلة "C"، تُعدّ أساسيةً للحفاظ على أمن الطاقة، حيث تُتيح الكفاءة العالية لهذه المحطات توفير الموثوقية والمرونة اللازمتين لدعم التكامل المتزايد لمصادر الطاقة المتجددة في شبكة الكهرباء، ودعم الشبكة خلال فترات الذروة على الطلب، لافتاً إلى تتطلع الشركة إلى تلبية أكثر من 50% من الطلب على الكهرباء من خلال مصادر الطاقة المتجددة والنظيفة بحلول 2030. ومع التقدم الملحوظ الذي تحققه دولة الإمارات في اعتماد الطاقة النظيفة، سيكون لمشاريع الطاقة الجديدة مثل محطة الطويلة "C"، أثراً واضحاً في تعزيز استقرار الشبكة، حيث ستصبح هذه المحطة إحدى أهم الأصول الانتقالية التي تجمع بين كفاءة الطاقة والمرونة التشغيلية اللازمة للحفاظ على مرونة النظام، وتوفير الدعم اللازم لتحقيق التكامل بين مصادر الطاقة المتجددة المتقطعة، مثل الطاقة الشمسية على نطاق واسع. تحقيق مستهدفات الدولة ويعكس المشروع إستراتيجية شركة مياه وكهرباء الإمارات الرامية إلى توفير 10 غيغاوات من الطاقة الشمسية الكهروضوئية بحلول 2030، والوصول إلى 18 غيغاوات بحلول 2035، مما يُسهم في دفع الجهود المشتركة لتحقيق مستهدفات دائرة الطاقة - أبوظبي الإستراتيجية للطاقة النظيفة لعام 2035، ومبادرة الدولة الاستراتيجية لتحقيق الحياد المناخي بحلول 2050. ويأتي المشروع ضمن إستراتيجية الشركة طويلة الأمد الرامية إلى تطوير البنية التحتية لقطاع الطاقة في دولة الإمارات، بالإضافة إلى تعزيز التنمية الاقتصادية، وتوفير فرص عمل للمتخصصين، والإسهام بشكل فاعل في تحقيق أهداف الاستدامة في الدولة. وبمجرد بدء عملياتها التشغيلية، والمتوقعة خلال الربع الأخير من عام 2028، ستوفر محطة الطويلة "C" الجديدة حوالي 2.5 غيغاوات، ومن المتوقع الإعلان عن ترسية العقد وتنفيذ اتفاقية شراء الطاقة بحلول الربع الأخير من عام 2025. أعلنت شركة "مياه وكهرباء الإمارات"، عن تسلمها ثلاثة عروض لتطوير مشروع الطويلة "C" لإنتاج الطاقة بالتوربينات الغازية ذات الدورة المركبة وفقاً لنموذج المنتج المستقلّ. والشركات المتقدمة بعروضها هي: ائتلاف شركة الجُميح للطاقة والمياه وشركة سيمبكورب، وائتلاف شركة سوميتومو كوربوريشن، وشركة كوريا للبنية التحيتة الخارجية والتطوير الحضري، وشركة كوريا ميدلاند باور، وائتلاف شركة كوريا ويسترن باور وشركة الاتحاد للماء والكهرباء، وكيودن الدولية. وتقع المحطة الجديدة والمهيأة لالتقاط الكربون، في مجمع الطويلة للماء والكهرباء، على بعد حوالي 50 كيلومتراً إلى الشمال الشرقي من إمارة أبوظبي. وتتولى شركة مياه وكهرباء الإمارات قيادة مساعي خفض انبعاثات الكربون من إنتاج الماء والكهرباء في أبوظبي، تماشياً مع أهداف دولة الإمارات بشأن الحياد المناخي من خلال تنويع مصادر الطاقة، وتطوير أصول طاقة انتقالية عالية الكفاءة ومهيّأة لالتقاط الكربون، مثل محطة الطويلة “C”، والتي ستقوم بدور رئيسي في تسهيل دمج كميات متزايدة من الطاقة المتجددة، وضمان أمن الطاقة. وعلى غرار برنامج المنتج المستقل الناجح الذي تنتهجه الشركة، فمن المتوقع أن يعمل هذا المشروع على دعم أهداف التوطين من خلال توفير فرص عمل مميزة لأبناء الدولة في القطاعات الرئيسية، وبالتالي تعزيز أهداف تنمية القوى العاملة المحليّة. الحفاظ على أمن الطاقة وقال محمد المرزوقي، الرئيس التنفيذي لتطوير وإدارة الأصول في شركة مياه وكهرباء الإمارات، إن محطات إنتاج الطاقة العاملة بالغاز، مثل محطة الطويلة "C"، تُعدّ أساسيةً للحفاظ على أمن الطاقة، حيث تُتيح الكفاءة العالية لهذه المحطات توفير الموثوقية والمرونة اللازمتين لدعم التكامل المتزايد لمصادر الطاقة المتجددة في شبكة الكهرباء، ودعم الشبكة خلال فترات الذروة على الطلب، لافتاً إلى تتطلع الشركة إلى تلبية أكثر من 50% من الطلب على الكهرباء من خلال مصادر الطاقة المتجددة والنظيفة بحلول 2030. ومع التقدم الملحوظ الذي تحققه دولة الإمارات في اعتماد الطاقة النظيفة، سيكون لمشاريع الطاقة الجديدة مثل محطة الطويلة "C"، أثراً واضحاً في تعزيز استقرار الشبكة، حيث ستصبح هذه المحطة إحدى أهم الأصول الانتقالية التي تجمع بين كفاءة الطاقة والمرونة التشغيلية اللازمة للحفاظ على مرونة النظام، وتوفير الدعم اللازم لتحقيق التكامل بين مصادر الطاقة المتجددة المتقطعة، مثل الطاقة الشمسية على نطاق واسع. تحقيق مستهدفات الدولة ويعكس المشروع إستراتيجية شركة مياه وكهرباء الإمارات الرامية إلى توفير 10 غيغاوات من الطاقة الشمسية الكهروضوئية بحلول 2030، والوصول إلى 18 غيغاوات بحلول 2035، مما يُسهم في دفع الجهود المشتركة لتحقيق مستهدفات دائرة الطاقة - أبوظبي الإستراتيجية للطاقة النظيفة لعام 2035، ومبادرة الدولة الاستراتيجية لتحقيق الحياد المناخي بحلول 2050. ويأتي المشروع ضمن إستراتيجية الشركة طويلة الأمد الرامية إلى تطوير البنية التحتية لقطاع الطاقة في دولة الإمارات، بالإضافة إلى تعزيز التنمية الاقتصادية، وتوفير فرص عمل للمتخصصين، والإسهام بشكل فاعل في تحقيق أهداف الاستدامة في الدولة. وبمجرد بدء عملياتها التشغيلية، والمتوقعة خلال الربع الأخير من عام 2028، ستوفر محطة الطويلة "C" الجديدة حوالي 2.5 غيغاوات، ومن المتوقع الإعلان عن ترسية العقد وتنفيذ اتفاقية شراء الطاقة بحلول الربع الأخير من عام 2025. نهضة الطاقة النووية قد تتحول إلى كابوس بسبب اليورانيوم (تقرير) http://moee.gov.eg/test_new/new_info.aspx?h_id=45250&call_p=news_f.aspx &pg_index=0 attaqa.net/2025/09/07/%D9%86%D9%87%D8%B6%D8%A9-%D8%A7%D9%84%D8%B7%D8%A7%D9%82%D8%A9-%D8%A7%D9%84%D9%86%D9%88%D9%88%D9%8A%D8%A9-%D9%82%D8%AF-%D8%AA%D8%AA%D8%AD%D9%88%D9%84-%D8%A5%D9%84%D9%89-%D9%83%D8%A7%D8%A8%D9%88%D8%B3/ Tue, 09 Sep 2025 00:00:00 GMT يُهدد شُح إمدادات اليورانيوم بتعطل النهضة الحاصلة في صناعة الطاقة النووية العالمية مع توقعات بتراجع إنتاجية المعدن الإستراتيجي من المناجم الحالية. ويؤدي الاهتمام المتنامي بنشر محطات طاقة نووية لتلبية أهداف المناخ وتعزيز أمن الطاقة إلى ارتفاع في توقعات السعة النووية العالمية، ومن ثم زيادة الطلب على خدمات دورة الوقود النووي، وفق تقرير حديث صادر عن جمعية الطاقة النووية العالمية ومقرها لندن، حصلت منصة الطاقة المتخصصة (مقرها واشنطن) على نسخةٍ منه. ومن المتوقع أن يرتفع الطلب العالمي على اليورانيوم بواقع الثُلث، ليصل إلى 86 ألف طن بحلول عام 2030، وإلى 150 ألف طن بحلول عام 2040، وفق التقرير. ويأتي تحذير الجمعية في أعقاب تقرير آخر صادر عن وكالة الطاقة الدولية حذرت فيه من تراجع إمدادات اليورانيوم عالميًا؛ نظرًا إلى بناء المحطات النووية الجديدة بوتيرة أسرع من التوسع في أنشطة تعدين المعدن نفسه. إيجاد مصادر جديدة في ضوء تراجع إنتاجية اليورانيوم الذي يُعد الوقود المشغل للمفاعلات النووية، يحث تقرير جمعية الطاقة النووية العالمية، المنتجين على تسريع الجهود لإيجاد مصادر جديدة لإنتاج هذا المعدن، كي لا تتفاقم أزمة الإمدادات وتربك صناعة الطاقة النووية الآخذة في التوسع عالميًا. ومن المتوقع أن ينخفض إنتاج اليورانيوم من المناجم الحالية بواقع النصف خلال المدة بين عامي 2030 و2040، مع نفاد رواسب اليورانيوم الحالية؛ ما ينذر بظهور فجوة تهدد نهضة الطاقة النووية. وطالب التقرير صناعة الطاقة النووية بتأمين الاستثمارات اللازمة لتحديد مواقع المزيد من رواسب اليورانيوم واستخراجها من المناجم الحالية والجديدة وكذلك المناجم المتعطلة تجنبًا لأزمة إمدادات محتملة. وحذر: "بينما تواجه المناجم الحالية نفادًا في الموارد خلال العقد المقبل، تصبح الحاجة إلى تأمين إمدادات يورانيوم جديدة أكثر إلحاحًا من أي وقت مضى". وتابع: "ستكون هناك حاجة ماسة لأنشطة استشكاف مكثفة، وتأمين تقنيات تعدين مبتكرة، وعملية إصدار تراخيص ميسرة، واستثمارات مناسبة". وفي المدى القريب، ستواصل الإمدادات الثانوية من اليورانيوم تأدية دورها في سد الفجوة بين العرض والطلب. ويشير مصطلح "الإمدادات الثانوية" إلى اليورانيوم المُستخرَج من مصادر أخرى غير الخام المُستخرَج حديثًا، وبشكل رئيس من المخزونات الحالية والمواد المُعاد تدويرها. محطة طاقة نووية محطة طاقة نووية - الصورة من scientificamerican توسع الطاقة النووية يتزايد الاهتمام بتوليد الطاقة النووية خلال الوقت الذي تتطلع فيه الحكومات إلى تأمين المزيد من مصادر الطاقة المحلية، وفق تفاصيل اطلعت عليها منصة الطاقة المتخصصة. وكانت أزمة الطاقة التي أعقبت اندلاع الحرب الروسية الإلكترونية في فبراير/تشرين الثاني (2022)، وقطع إمدادات النفط والغاز الروسية عن الغرب، دافعًا قويًا لبعض البلدان الأوروبية في نشر الطاقة النووية. كما تنظر شركات التقنية الرائدة إلى الطاقة النووية بوصفها وسيلة لتشغيل مراكز البيانات الضخمة اللازمة لتقنيات الذكاء الاصطناعي التي تتطلب كميات ضخمة من الطاقة؛ إذ يرى البعض أن الطاقة النووية هنا هي مصدر طاقة أنظف مقارنةً بالوقود الأحفوري شديد الحساسية للبيئة. مخاطر وشيكة حذر المحللون في بنك بيرينبرغ (Berenberg) من مخاطر وشيكة ناتجة عن نقص إمدادات اليورانيوم؛ ما قد يرفع الأسعار بشكل كبير. وتأتي تحذيرات المحللين خلال الوقت الذي أعلن فيه كبار المنتجين، مثل شركة كازاتومبروم (Kazatomprom) القازاخستانية الوطنية المتخصصة في إنتاج اليورانيوم وشركة كاميكو (Cameco) الكندية، خفض إنتاج اليورانيوم في الأسابيع الأخيرة. وأعلنت كازاتومبروم انخفاض إنتاجها بنحو 10% مقارنةً بالأهداف السابقة، ليتراجع من 32.7 ألف طن إلى 29 ألفًا و697 طنًا. وتبرز قازاخستان أكبر مُنتِج لليورانيوم في العالم؛ إذ تسهم بأكثر من 40% من الإنتاج العالمي بفضل احتياطياتها الوفيرة. مهمة صعبة يرى خبراء الصناعة أن مواجهة الفجوة الوشيكة في إمدادات اليورانيوم لن تكون سهلة على الإطلاق، خلال اجتماعهم في المنتدى السنوي لجمعية الطاقة النووية العالمية، الذي عُقد مؤخرًا. وقال الرئيس التنفيذي لشركة إنرجي فيولز (Energy Fuels) الأميركية لليورانيوم مارك تشالمرز، إنه يتوقع أن يرى "مزيدًا من الشركات تخفض إنتاجها"، وهو ما يُعزى جزئيًا إلى المناجم المتقادمة قليلة الإنتاج. وأضاف: "النظام الإيكولوجي بأكمله يحتاج إلى أن يكون متوازنًا، وهو ليس كذلك الآن؛ وثمة عدم يقين يلوح في الأفق"، وفق تصريحات تابعتها منصة الطاقة المتخصصة. ومن المتوقع أن تزيد سعة الطاقة النووية بمعدل الضعف تقريبًا، لتصل إلى 764 غيغاواط من الطاقة الكهربائية المولدة عالميًا بحلول عام 2040؛ ويأتي الكثير من تلك الزيادة من المفاعلات الجديدة في الصين والهند، وفق تقرير جمعية الطاقة النووية العالمية. منجم يورانيوم منجم يورانيوم - الصورة من seequent مناجم جديدة يُعد اكتشاف مناجم يورانيوم جديدة لتلبية الطلب المتنامي عملية مطولة ومعقدة جدًا؛ إذ يمكن أن تستغرق من 10 إلى 20 سنة من اكتشاف اليورانيوم إلى بدء الإنتاج. وطالب التقرير القائمين على الصناعة كذلك بالاستثمار في عمليات التحويل والتخصيب المعقدة التي تحول اليورانيوم إلى وقود نووي لتشغيل المفاعلات. وتبرز روسيا مصدرًا رئيسًا لتخصيب اليورانيوم؛ وهي سوق أصبحت تمثل معضلة كبرى منذ اندلاع الحرب الروسية الأوكرانية. وقال نائب الرئيس التنفيذي لشركة أورانو (Orano) الفرنسية لإنتاج اليورانيوم، جاك بيثيو إن الغرب قد يتخلص من اعتماده على التخصيب الروسي بحلول "أوائل الثلاثينيات من القرن الحادي والعشرين". وأضاف: "خلال الوقت الذي تتوسع فيه أورانو ببناء منشآت تخصيب اليورانيوم، خُصص معظم السعة الجديدة التي ستدخل حيز التشغيل بدءًا من عام 2028 للعملاء". يُهدد شُح إمدادات اليورانيوم بتعطل النهضة الحاصلة في صناعة الطاقة النووية العالمية مع توقعات بتراجع إنتاجية المعدن الإستراتيجي من المناجم الحالية. ويؤدي الاهتمام المتنامي بنشر محطات طاقة نووية لتلبية أهداف المناخ وتعزيز أمن الطاقة إلى ارتفاع في توقعات السعة النووية العالمية، ومن ثم زيادة الطلب على خدمات دورة الوقود النووي، وفق تقرير حديث صادر عن جمعية الطاقة النووية العالمية ومقرها لندن، حصلت منصة الطاقة المتخصصة (مقرها واشنطن) على نسخةٍ منه. ومن المتوقع أن يرتفع الطلب العالمي على اليورانيوم بواقع الثُلث، ليصل إلى 86 ألف طن بحلول عام 2030، وإلى 150 ألف طن بحلول عام 2040، وفق التقرير. ويأتي تحذير الجمعية في أعقاب تقرير آخر صادر عن وكالة الطاقة الدولية حذرت فيه من تراجع إمدادات اليورانيوم عالميًا؛ نظرًا إلى بناء المحطات النووية الجديدة بوتيرة أسرع من التوسع في أنشطة تعدين المعدن نفسه. إيجاد مصادر جديدة في ضوء تراجع إنتاجية اليورانيوم الذي يُعد الوقود المشغل للمفاعلات النووية، يحث تقرير جمعية الطاقة النووية العالمية، المنتجين على تسريع الجهود لإيجاد مصادر جديدة لإنتاج هذا المعدن، كي لا تتفاقم أزمة الإمدادات وتربك صناعة الطاقة النووية الآخذة في التوسع عالميًا. ومن المتوقع أن ينخفض إنتاج اليورانيوم من المناجم الحالية بواقع النصف خلال المدة بين عامي 2030 و2040، مع نفاد رواسب اليورانيوم الحالية؛ ما ينذر بظهور فجوة تهدد نهضة الطاقة النووية. وطالب التقرير صناعة الطاقة النووية بتأمين الاستثمارات اللازمة لتحديد مواقع المزيد من رواسب اليورانيوم واستخراجها من المناجم الحالية والجديدة وكذلك المناجم المتعطلة تجنبًا لأزمة إمدادات محتملة. وحذر: "بينما تواجه المناجم الحالية نفادًا في الموارد خلال العقد المقبل، تصبح الحاجة إلى تأمين إمدادات يورانيوم جديدة أكثر إلحاحًا من أي وقت مضى". وتابع: "ستكون هناك حاجة ماسة لأنشطة استشكاف مكثفة، وتأمين تقنيات تعدين مبتكرة، وعملية إصدار تراخيص ميسرة، واستثمارات مناسبة". وفي المدى القريب، ستواصل الإمدادات الثانوية من اليورانيوم تأدية دورها في سد الفجوة بين العرض والطلب. ويشير مصطلح "الإمدادات الثانوية" إلى اليورانيوم المُستخرَج من مصادر أخرى غير الخام المُستخرَج حديثًا، وبشكل رئيس من المخزونات الحالية والمواد المُعاد تدويرها. محطة طاقة نووية محطة طاقة نووية - الصورة من scientificamerican توسع الطاقة النووية يتزايد الاهتمام بتوليد الطاقة النووية خلال الوقت الذي تتطلع فيه الحكومات إلى تأمين المزيد من مصادر الطاقة المحلية، وفق تفاصيل اطلعت عليها منصة الطاقة المتخصصة. وكانت أزمة الطاقة التي أعقبت اندلاع الحرب الروسية الإلكترونية في فبراير/تشرين الثاني (2022)، وقطع إمدادات النفط والغاز الروسية عن الغرب، دافعًا قويًا لبعض البلدان الأوروبية في نشر الطاقة النووية. كما تنظر شركات التقنية الرائدة إلى الطاقة النووية بوصفها وسيلة لتشغيل مراكز البيانات الضخمة اللازمة لتقنيات الذكاء الاصطناعي التي تتطلب كميات ضخمة من الطاقة؛ إذ يرى البعض أن الطاقة النووية هنا هي مصدر طاقة أنظف مقارنةً بالوقود الأحفوري شديد الحساسية للبيئة. مخاطر وشيكة حذر المحللون في بنك بيرينبرغ (Berenberg) من مخاطر وشيكة ناتجة عن نقص إمدادات اليورانيوم؛ ما قد يرفع الأسعار بشكل كبير. وتأتي تحذيرات المحللين خلال الوقت الذي أعلن فيه كبار المنتجين، مثل شركة كازاتومبروم (Kazatomprom) القازاخستانية الوطنية المتخصصة في إنتاج اليورانيوم وشركة كاميكو (Cameco) الكندية، خفض إنتاج اليورانيوم في الأسابيع الأخيرة. وأعلنت كازاتومبروم انخفاض إنتاجها بنحو 10% مقارنةً بالأهداف السابقة، ليتراجع من 32.7 ألف طن إلى 29 ألفًا و697 طنًا. وتبرز قازاخستان أكبر مُنتِج لليورانيوم في العالم؛ إذ تسهم بأكثر من 40% من الإنتاج العالمي بفضل احتياطياتها الوفيرة. مهمة صعبة يرى خبراء الصناعة أن مواجهة الفجوة الوشيكة في إمدادات اليورانيوم لن تكون سهلة على الإطلاق، خلال اجتماعهم في المنتدى السنوي لجمعية الطاقة النووية العالمية، الذي عُقد مؤخرًا. وقال الرئيس التنفيذي لشركة إنرجي فيولز (Energy Fuels) الأميركية لليورانيوم مارك تشالمرز، إنه يتوقع أن يرى "مزيدًا من الشركات تخفض إنتاجها"، وهو ما يُعزى جزئيًا إلى المناجم المتقادمة قليلة الإنتاج. وأضاف: "النظام الإيكولوجي بأكمله يحتاج إلى أن يكون متوازنًا، وهو ليس كذلك الآن؛ وثمة عدم يقين يلوح في الأفق"، وفق تصريحات تابعتها منصة الطاقة المتخصصة. ومن المتوقع أن تزيد سعة الطاقة النووية بمعدل الضعف تقريبًا، لتصل إلى 764 غيغاواط من الطاقة الكهربائية المولدة عالميًا بحلول عام 2040؛ ويأتي الكثير من تلك الزيادة من المفاعلات الجديدة في الصين والهند، وفق تقرير جمعية الطاقة النووية العالمية. منجم يورانيوم منجم يورانيوم - الصورة من seequent مناجم جديدة يُعد اكتشاف مناجم يورانيوم جديدة لتلبية الطلب المتنامي عملية مطولة ومعقدة جدًا؛ إذ يمكن أن تستغرق من 10 إلى 20 سنة من اكتشاف اليورانيوم إلى بدء الإنتاج. وطالب التقرير القائمين على الصناعة كذلك بالاستثمار في عمليات التحويل والتخصيب المعقدة التي تحول اليورانيوم إلى وقود نووي لتشغيل المفاعلات. وتبرز روسيا مصدرًا رئيسًا لتخصيب اليورانيوم؛ وهي سوق أصبحت تمثل معضلة كبرى منذ اندلاع الحرب الروسية الأوكرانية. وقال نائب الرئيس التنفيذي لشركة أورانو (Orano) الفرنسية لإنتاج اليورانيوم، جاك بيثيو إن الغرب قد يتخلص من اعتماده على التخصيب الروسي بحلول "أوائل الثلاثينيات من القرن الحادي والعشرين". وأضاف: "خلال الوقت الذي تتوسع فيه أورانو ببناء منشآت تخصيب اليورانيوم، خُصص معظم السعة الجديدة التي ستدخل حيز التشغيل بدءًا من عام 2028 للعملاء". موارد أفريقيا توفر مستقبلا واعدا للطاقة المتجددة بالقارة http://moee.gov.eg/test_new/new_info.aspx?h_id=45249&call_p=news_f.aspx &pg_index=0 www.aljazeera.net/climate/2025/9/8/%D9%85%D9%88%D8%A7%D8%B1%D8%AF-%D8%A3%D9%81%D8%B1%D9%8A%D9%82%D9%8A%D8%A7-%D8%AA%D9%88%D9%81%D8%B1-%D9%85%D8%B3%D8%AA%D9%82%D8%A8%D9%84%D8%A7-%D9%88%D8%A7%D8%B9%D8%AF%D8%A7 Mon, 08 Sep 2025 00:00:00 GMT في أعماق مقاطعة كيب الشمالية بجنوب أفريقيا، جنوب صحراء كالاهاري، يرتفع ضوء ساطع فوق عشرات الألواح الشمسية، المرآة تميل المرايا بدرجات متفاوتة على مدار اليوم، متتبعةً أشعة الشمس ومسقطةً إياها على برج. يحتوي البرج على مُستقبِل يمتص الحرارة الشديدة، ويغلي الماء، وينتج بخارا عالي الضغط. ويُحوَّل هذا البخار بعد ذلك إلى 50 ميغاواط من الكهرباء، ما يكفي لتشغيل أكثر من 40 ألف منزل لمدة 24 ساعة. يعد مشروع "كاي إتش آي سولار ون" واحدا من العديد من المشاريع التي تتطلع إلى إضافة الطاقة المتجددة إلى شبكة الكهرباء في جنوب أفريقيا، والتي تعتمد بشكل كبير على محطات الطاقة التي تعمل بالفحم. ومع ذلك، وفي حين يستعد مئات المندوبين للاجتماع في العاصمة الإثيوبية أديس أبابا لحضور قمة المناخ الأفريقية هذا الأسبوع، فمن الواضح أن هناك حاجة إلى المزيد من هذه المشاريع لتوفير الكهرباء لملايين البشر في القارة الذين يحتاجون إليها ومحاربة آثار تغير المناخ. وبحسب وكالة الطاقة الدولية، يعيش نحو 600 مليون شخص في قارة يبلغ عدد سكانها نحو 1.5 مليار نسمة بدون كهرباء، مما يترك الأطفال بدون أضواء للدراسة في الليل والمنازل بدون طاقة للأجهزة. تمتلك أفريقيا 60% من أفضل موارد الطاقة الشمسية في العالم (أسوشيتد برس) موارد غير مستغلة يُقدّر البنك الدولي أن معدلات التزويد بالكهرباء في وسط وغرب أفريقيا من بين أدنى المعدلات في العالم. ففي غرب أفريقيا، حيث لا يحصل 220 مليون شخص على الكهرباء، يصل معدل التزويد بالكهرباء إلى 8% فقط. ويؤدي نقص الكهرباء أيضًا إلى الحد من قدرة القارة على الحصول على الرعاية الصحية الجيدة والتعليم والنمو الاقتصادي الناتج عن إمدادات الطاقة الكافية والمتواصلة. وكان تبني القارة للطاقة المتجددة بطيئا مقارنة بالاقتصادات الأكثر تقدما مثل الصين والدول الأوروبية والولايات المتحدة، والتي تمثل 80% من قدرة الطاقة المتجددة المثبتة في جميع أنحاء العالم. وتبلغ نسبة الطاقة المتجددة المركبة في أفريقيا 1.5% فقط. وبحسب تقرير للأمم المتحدة صدر في يوليو/تموز الماضي، تمتلك أفريقيا 60% من أفضل موارد الطاقة الشمسية في العالم، حيث تخلق الصحاري والمناخ الدافئ في القارة إمكانات هائلة لمشاريع الطاقة الشمسية. ورغم ذلك، لم تتلق أفريقيا سوى 2% من الاستثمارات العالمية في الطاقة النظيفة في عام 2024. في قمة المناخ التي عُقدت في يناير/كانون الثاني من هذا العام، التزم القادة الأفارقة برفع قدرة الطاقة المتجددة في أفريقيا إلى 300 غيغاواط بحلول عام 2030. وتعادل هذه الكمية من الطاقة إنتاج نحو 114 محطة طاقة كبيرة، أي ما يكفي لتزويد مدينة كبيرة أو دولة صغيرة بالطاقة. وفي الوقت نفسه، تتوقع الوكالة الدولية للطاقة المتجددة إمكانية توليد 90% من طاقة أفريقيا من مصادر الطاقة المتجددة، بما فيها الطاقة الشمسية، بحلول عام 2050. ويتضمن ذلك مصادر أخرى للطاقة المتجددة إلى جانب الطاقة الشمسية، حيث اختارت بلدان مثل جنوب أفريقيا مزيجًا من الطاقة يتضمن الطاقة الكهرومائية وطاقة الرياح. وأظهرت بعض التحليلات الأخيرة لبيانات الصادرات الصينية أن صادرات الألواح الشمسية إلى أفريقيا زادت بشكل كبير خلال الأشهر الـ12 الماضية. ويشير تقرير صادر عن مركز أبحاث الطاقة "إمبر" إلى أن الواردات من الصين ارتفعت بنسبة 60% في العام الماضي إلى 15032 ميغاواط، مع تحقيق 20 دولة أفريقية رقما قياسيا في واردات الألواح الشمسية خلال فترة 12 شهرا. ورغم أن الزيادة في الألواح الشمسية كانت مدعومة في السابق بواردات جنوب أفريقيا، التي عانت من سنوات من انقطاع التيار الكهربائي بسبب أزمة الكهرباء الطويلة، فإن واردات الألواح الشمسية من خارج جنوب أفريقيا تضاعفت 3 مرات في الأشهر الـ12 الماضية. وبشكل متزايد، تنظر شركات الطاقة، وخاصة الصينية، إلى أفريقيا باعتبارها سوقًا لمنتجات الطاقة الشمسية، حيث تتطلع إلى تلبية احتياجات القارة المتزايدة من الطاقة. في أعماق مقاطعة كيب الشمالية بجنوب أفريقيا، جنوب صحراء كالاهاري، يرتفع ضوء ساطع فوق عشرات الألواح الشمسية، المرآة تميل المرايا بدرجات متفاوتة على مدار اليوم، متتبعةً أشعة الشمس ومسقطةً إياها على برج. يحتوي البرج على مُستقبِل يمتص الحرارة الشديدة، ويغلي الماء، وينتج بخارا عالي الضغط. ويُحوَّل هذا البخار بعد ذلك إلى 50 ميغاواط من الكهرباء، ما يكفي لتشغيل أكثر من 40 ألف منزل لمدة 24 ساعة. يعد مشروع "كاي إتش آي سولار ون" واحدا من العديد من المشاريع التي تتطلع إلى إضافة الطاقة المتجددة إلى شبكة الكهرباء في جنوب أفريقيا، والتي تعتمد بشكل كبير على محطات الطاقة التي تعمل بالفحم. ومع ذلك، وفي حين يستعد مئات المندوبين للاجتماع في العاصمة الإثيوبية أديس أبابا لحضور قمة المناخ الأفريقية هذا الأسبوع، فمن الواضح أن هناك حاجة إلى المزيد من هذه المشاريع لتوفير الكهرباء لملايين البشر في القارة الذين يحتاجون إليها ومحاربة آثار تغير المناخ. وبحسب وكالة الطاقة الدولية، يعيش نحو 600 مليون شخص في قارة يبلغ عدد سكانها نحو 1.5 مليار نسمة بدون كهرباء، مما يترك الأطفال بدون أضواء للدراسة في الليل والمنازل بدون طاقة للأجهزة. تمتلك أفريقيا 60% من أفضل موارد الطاقة الشمسية في العالم (أسوشيتد برس) موارد غير مستغلة يُقدّر البنك الدولي أن معدلات التزويد بالكهرباء في وسط وغرب أفريقيا من بين أدنى المعدلات في العالم. ففي غرب أفريقيا، حيث لا يحصل 220 مليون شخص على الكهرباء، يصل معدل التزويد بالكهرباء إلى 8% فقط. ويؤدي نقص الكهرباء أيضًا إلى الحد من قدرة القارة على الحصول على الرعاية الصحية الجيدة والتعليم والنمو الاقتصادي الناتج عن إمدادات الطاقة الكافية والمتواصلة. وكان تبني القارة للطاقة المتجددة بطيئا مقارنة بالاقتصادات الأكثر تقدما مثل الصين والدول الأوروبية والولايات المتحدة، والتي تمثل 80% من قدرة الطاقة المتجددة المثبتة في جميع أنحاء العالم. وتبلغ نسبة الطاقة المتجددة المركبة في أفريقيا 1.5% فقط. وبحسب تقرير للأمم المتحدة صدر في يوليو/تموز الماضي، تمتلك أفريقيا 60% من أفضل موارد الطاقة الشمسية في العالم، حيث تخلق الصحاري والمناخ الدافئ في القارة إمكانات هائلة لمشاريع الطاقة الشمسية. ورغم ذلك، لم تتلق أفريقيا سوى 2% من الاستثمارات العالمية في الطاقة النظيفة في عام 2024. في قمة المناخ التي عُقدت في يناير/كانون الثاني من هذا العام، التزم القادة الأفارقة برفع قدرة الطاقة المتجددة في أفريقيا إلى 300 غيغاواط بحلول عام 2030. وتعادل هذه الكمية من الطاقة إنتاج نحو 114 محطة طاقة كبيرة، أي ما يكفي لتزويد مدينة كبيرة أو دولة صغيرة بالطاقة. وفي الوقت نفسه، تتوقع الوكالة الدولية للطاقة المتجددة إمكانية توليد 90% من طاقة أفريقيا من مصادر الطاقة المتجددة، بما فيها الطاقة الشمسية، بحلول عام 2050. ويتضمن ذلك مصادر أخرى للطاقة المتجددة إلى جانب الطاقة الشمسية، حيث اختارت بلدان مثل جنوب أفريقيا مزيجًا من الطاقة يتضمن الطاقة الكهرومائية وطاقة الرياح. وأظهرت بعض التحليلات الأخيرة لبيانات الصادرات الصينية أن صادرات الألواح الشمسية إلى أفريقيا زادت بشكل كبير خلال الأشهر الـ12 الماضية. ويشير تقرير صادر عن مركز أبحاث الطاقة "إمبر" إلى أن الواردات من الصين ارتفعت بنسبة 60% في العام الماضي إلى 15032 ميغاواط، مع تحقيق 20 دولة أفريقية رقما قياسيا في واردات الألواح الشمسية خلال فترة 12 شهرا. ورغم أن الزيادة في الألواح الشمسية كانت مدعومة في السابق بواردات جنوب أفريقيا، التي عانت من سنوات من انقطاع التيار الكهربائي بسبب أزمة الكهرباء الطويلة، فإن واردات الألواح الشمسية من خارج جنوب أفريقيا تضاعفت 3 مرات في الأشهر الـ12 الماضية. وبشكل متزايد، تنظر شركات الطاقة، وخاصة الصينية، إلى أفريقيا باعتبارها سوقًا لمنتجات الطاقة الشمسية، حيث تتطلع إلى تلبية احتياجات القارة المتزايدة من الطاقة. أقل الدول العربية اعتمادًا على الطاقة المتجددة.. قائمة تضم 5 بلدان http://moee.gov.eg/test_new/new_info.aspx?h_id=45248&call_p=news_f.aspx &pg_index=0 attaqa.net/2025/09/07/%D8%A3%D9%82%D9%84-%D8%A7%D9%84%D8%AF%D9%88%D9%84-%D8%A7%D9%84%D8%B9%D8%B1%D8%A8%D9%8A%D8%A9-%D8%A7%D8%B9%D8%AA%D9%85%D8%A7%D8%AF%D9%8B%D8%A7-%D8%B9%D9%84%D9%89-%D8%A7%D9%84%D8%B7%D8%A7%D9%82%D8%A9/ Mon, 08 Sep 2025 00:00:00 GMT ظهِر قائمة أقل الدول العربية اعتمادًا على الطاقة المتجددة حصة هامشية لهذه المصادر، وسيطرة شبه كاملة للغاز في مزيج توليد الكهرباء بنهاية عام 2024. ومع ذلك، من المتوقع حدوث تغير واضح بحصة الطاقة المتجددة لدى بعض من هذه خلال السنوات المقبلة فور بدء تشغيل المشروعات التي شرعت في تنفيذها حاليًا، بحسب وحدة أبحاث الطاقة (مقرّها واشنطن). ولا يزال الغاز الطبيعي هو المصدر الرئيس لتوليد التيار الكهربائي لدى المنطقة العربية ويصل إلى 100% في بعض الدول؛ ما يضع العديد منها تحت ضغط تلبية احتياجات المحطات من ذلك الوقود وتغيرات سعره عالميًا. وفي مقابل ذلك، نجحت دول عربية أخرى مثل الإمارات ومصر والمغرب والسعودية وغيرها في رفع نسبة الطاقة المتجددة بمزيج توليد الكهرباء وخفض حصة الغاز والنفط. ليبيا تتصدر أقل الدول العربية اعتمادًا على الطاقة المتجددة تعد ليبيا من أقل الدول العربية اعتمادًا على الطاقة المتجددة، رغم الإمكانات الطبيعية التي تمتلكها البلاد وتحديدًا من المصدر الشمسي، لتأتي القائمة العربية وفقًا للتالي: ليبيا: 0.03% قطر: 0.24% البحرين: 0.25% الجزائر: 0.94% العراق: 1.17% ألواح شمسية والطاقة الشمسية هي المصدر الوحيد للطاقة المتجددة في مزيج توليد الكهرباء الليبي بنسبة طفيفة تصل إلى 0.03% وهو المستوى نفسه منذ 2012، وسط هيمنة واضحة للغاز بنسبة 76%. وظهرت الطاقة المتجددة ممثلة في المصدر الشمسي لأول بمزيج توليد الكهرباء في ليبيا خلال 2010، لترتفع في عام 2011 إلى 0.04% ومن ثم تراجعت في العام التالي إلى مستوياتها الحالية. وتتمتع البلاد بمعدل إشعاع شمسي يمكنه توليد 140 ألف تيراواط/ساعة سنويًا من الكهرباء، ومع ذلك ما تزال ليبيا متأخرة في تنفيذ مثل هذه المشروعات وسط الاضطرابات السياسية التي تعانيها البلاد على مدار الأعوام الـ15 الأخيرة. وفي تصريحات سابقة إلى منصة الطاقة المتخصصة قال رئيس لجنة البرنامج الوطني لتوطين الطاقة الشمسية في ليبيا المهندس سالم شعيب: "إن مشروعات الطاقة المتجددة في ليبيا ما تزال قيد الدراسة والتخطيط، ونواجه العديد من المشكلات الإدارية والمالية واللوجستية والتشريعية، رغم الجهود المبذولة". ومع ذلك، تلقّى قطاع الطاقة في ليبيا دعمًا إيجابيًا من نجاح شركة "إنفينتي ليبيا" في تشغيل محطة طاقة شمسية بقدرة 1.14 ميغاواط خلال 2025، لتُسهم في تقليل الاعتماد على الديزل بنحو 545 ألف لتر سنويًا. ومن المتوقع أن تُشغّل ليبيا محطة شمسية أخرى العام المقبل تضم 1.2 مليون لوح شمسي بقدرة إنتاجية 152 تيراواط/ساعة سنويًا، ما يعني زيادة حصة الطاقة المتجددة في توليد الكهرباء. قطر بالمركز الثاني رغم تدشين مشروعات شمسية جاءت قطر في المركز الثاني بقائمة أقل الدول العربية اعتمادًا على الطاقة المتجددة، مع استحواذ الغاز الطبيعي على معظم مزيج الكهرباء بنسبة تقترب من 100%. ورغم امتلاك البلاد 3 محطات طاقة شمسية قيد التشغيل مع محطة رابعة في مرحلة التنفيذ، تراجعت حصة الطاقة المتجددة للعام الثالث على التوالي لتصل إلى 0.24% بنهاية 2024. ويأتي انخفاض حصة المصادر المتجددة مع هبوط سجلته الطاقة الحيوية لتشكل 0.22% من مزيج توليد الكهرباء، مقابل استقرار حصة الطاقة الشمسية عند 0.02% دون أي تغيّر يذكر منذ 2015، وفقًا للرسم البياني التالي: مزيج الكهرباء في قطر وبدأت قطر تشغيل أول مشروع شمسي عام 2022 وهي محطة الخرسعة للطاقة الشمسية (Al Kharsaah Solar Power Plant) بطاقة إنتاجية 800 ميغاواط، وتوفر 10% من الطلب على الكهرباء خلال الذروة. وفي النصف الأول من 2025، نجحت البلاد في تدشين محطتين للطاقة الشمسية بقدرة إجمالية 875 ميغاواط وهما محطة مدينة مسيعيد الصناعية بقدرة 417 ميغاواط، ومحطة مدينة رأس لفان الصناعية بسعة 458 ميغاواط. وفي السياق ذاته، تشهد منطقة دخان تنفيذ محطة طاقة شمسية رابعة بطاقة إنتاجية 2 غيغاواط، لتسهم بزيادة إنتاج الطاقة الشمسية إلى 4 آلاف ميغاواط. البحرين ثالث أقل الدول العربية اعتمادًا على الطاقة المتجددة بحسب القائمة التي جمعتها وحدة أبحاث الطاقة، كانت البحرين ثالث أقل الدول العربية اعتمادًا على الطاقة المتجددة في توليد الكهرباء بنسبة تصل إلى 0.25%، وجاءت من المصدر الشمسي فقط. وتأتي النسبة الطفيفة رغم استهداف البلاد رفع مساهمة الطاقة النظيفة في مزيج الطاقة الوطني إلى 20% بحلول عام 2035. وفي أغسطس/آب 2025، بدأت البحرين اتخاذ خطوة في طريق إنشاء محطة طاقة شمسية بقدرة إنتاجية 150 ميغاواط، بالشراكة مع القطاع الخاص؛ إذ قررت البدء في عملية استطلاع السوق العالمية تمهيدًا لطرح مناقصة المشروع في الربع الرابع من 2025. الجزائر تدخل عصر الطاقة الشمسية جاءت الجزائر في المركز الرابع بقائمة أقل الدول العربية اعتمادًا على الطاقة المتجددة في توليد الكهرباء، وسط توقعات بارتفاعها مع تشغيل محطات الطاقة الشمسية التي شرعت البلاد في تنفيذها. وتصل حصة الطاقة المتجددة بمزيج توليد الكهرباء الجزائري إلى 0.94%، وتنقسم ما بين: الطاقة الشمسية: 0.9% طاقة الرياح: 0.02% الطاقة الكهرومائية: 0.02% ومنذ العام الماضي، كثّفت البلاد جهودها لتنفيذ مشروعات للطاقة الشمسية ضمن مستهدفات تنويع مزيج توليد الكهرباء وزيادة حصة الطاقة المتجددة عبر إضافة 15 ألف ميغاواط بحلول 2035. وهو ما تبرهن عليه زيادة واردات البلاد من الألواح الشمسية الصينية إلى مستويات تاريخية خلال النصف الأول من العام الجاري لتسجل 850 ميغاواط، مقارنة مع 10 ميغاواط في النصف المقارن -اقتصرت على شهر واحد فقط-. ومع تشغيل محطات الطاقة الشمسية التي تنفذها البلاد حاليًا من المتوقع أن تصعد سعة توليد الكهرباء من الطاقة المتجدد البالغة حاليًا (601 ميغاواط)، كما يوضح الرسم البياني التالي: سعة توليد الكهرباء من الطاقة المتجددة في الجزائر العراق يبدأ تنفيذ مشروعات ضخمة خامسًا، حلّ العراق بقائمة أقل الدول العربية اعتمادًا على الطاقة المتجددة في توليد الكهرباء، مع توقعات بصعودها في ظل تنفيذ البلاد محطات طاقة شمسية. وتصل حصة مصادر الطاقة المتجددة بمزيج توليد الكهرباء العراقي إلى 1.17%؛ معظمها من الطاقة الكهرومائية بنسبة تصل إلى 0.92%، تليها الطاقة الشمسية بنسبة 0.25%. وتقترب بغداد من تدشين محطة طاقة شمسية بقدرة 300 ميغاواط، ضمن مخطط زيادة حصة الطاقة المتجددة في مزيج الطاقة إلى 12% بحلول عام 2030 . وقفزت واردات العراق من الألواح الشمسية الصينية خلال النصف الأول من العام الجاري إلى 950 ميغاواط، بحسب الرسم البياني التالي: واردات العراق من الألواح الشمسية الصينية وفي السياق ذاته، ينفذ العراق مشروع شمس البصرة الضخم بقدرة إنتاجية 1 غيغاواط، بالإضافة إلى مشروعات أخرى؛ منها محطة بقدرة 750 ميغاواط، ومحطة ميسلون بمحافظة ذي قار لإنتاج 500 ميغاواط. ظهِر قائمة أقل الدول العربية اعتمادًا على الطاقة المتجددة حصة هامشية لهذه المصادر، وسيطرة شبه كاملة للغاز في مزيج توليد الكهرباء بنهاية عام 2024. ومع ذلك، من المتوقع حدوث تغير واضح بحصة الطاقة المتجددة لدى بعض من هذه خلال السنوات المقبلة فور بدء تشغيل المشروعات التي شرعت في تنفيذها حاليًا، بحسب وحدة أبحاث الطاقة (مقرّها واشنطن). ولا يزال الغاز الطبيعي هو المصدر الرئيس لتوليد التيار الكهربائي لدى المنطقة العربية ويصل إلى 100% في بعض الدول؛ ما يضع العديد منها تحت ضغط تلبية احتياجات المحطات من ذلك الوقود وتغيرات سعره عالميًا. وفي مقابل ذلك، نجحت دول عربية أخرى مثل الإمارات ومصر والمغرب والسعودية وغيرها في رفع نسبة الطاقة المتجددة بمزيج توليد الكهرباء وخفض حصة الغاز والنفط. ليبيا تتصدر أقل الدول العربية اعتمادًا على الطاقة المتجددة تعد ليبيا من أقل الدول العربية اعتمادًا على الطاقة المتجددة، رغم الإمكانات الطبيعية التي تمتلكها البلاد وتحديدًا من المصدر الشمسي، لتأتي القائمة العربية وفقًا للتالي: ليبيا: 0.03% قطر: 0.24% البحرين: 0.25% الجزائر: 0.94% العراق: 1.17% ألواح شمسية والطاقة الشمسية هي المصدر الوحيد للطاقة المتجددة في مزيج توليد الكهرباء الليبي بنسبة طفيفة تصل إلى 0.03% وهو المستوى نفسه منذ 2012، وسط هيمنة واضحة للغاز بنسبة 76%. وظهرت الطاقة المتجددة ممثلة في المصدر الشمسي لأول بمزيج توليد الكهرباء في ليبيا خلال 2010، لترتفع في عام 2011 إلى 0.04% ومن ثم تراجعت في العام التالي إلى مستوياتها الحالية. وتتمتع البلاد بمعدل إشعاع شمسي يمكنه توليد 140 ألف تيراواط/ساعة سنويًا من الكهرباء، ومع ذلك ما تزال ليبيا متأخرة في تنفيذ مثل هذه المشروعات وسط الاضطرابات السياسية التي تعانيها البلاد على مدار الأعوام الـ15 الأخيرة. وفي تصريحات سابقة إلى منصة الطاقة المتخصصة قال رئيس لجنة البرنامج الوطني لتوطين الطاقة الشمسية في ليبيا المهندس سالم شعيب: "إن مشروعات الطاقة المتجددة في ليبيا ما تزال قيد الدراسة والتخطيط، ونواجه العديد من المشكلات الإدارية والمالية واللوجستية والتشريعية، رغم الجهود المبذولة". ومع ذلك، تلقّى قطاع الطاقة في ليبيا دعمًا إيجابيًا من نجاح شركة "إنفينتي ليبيا" في تشغيل محطة طاقة شمسية بقدرة 1.14 ميغاواط خلال 2025، لتُسهم في تقليل الاعتماد على الديزل بنحو 545 ألف لتر سنويًا. ومن المتوقع أن تُشغّل ليبيا محطة شمسية أخرى العام المقبل تضم 1.2 مليون لوح شمسي بقدرة إنتاجية 152 تيراواط/ساعة سنويًا، ما يعني زيادة حصة الطاقة المتجددة في توليد الكهرباء. قطر بالمركز الثاني رغم تدشين مشروعات شمسية جاءت قطر في المركز الثاني بقائمة أقل الدول العربية اعتمادًا على الطاقة المتجددة، مع استحواذ الغاز الطبيعي على معظم مزيج الكهرباء بنسبة تقترب من 100%. ورغم امتلاك البلاد 3 محطات طاقة شمسية قيد التشغيل مع محطة رابعة في مرحلة التنفيذ، تراجعت حصة الطاقة المتجددة للعام الثالث على التوالي لتصل إلى 0.24% بنهاية 2024. ويأتي انخفاض حصة المصادر المتجددة مع هبوط سجلته الطاقة الحيوية لتشكل 0.22% من مزيج توليد الكهرباء، مقابل استقرار حصة الطاقة الشمسية عند 0.02% دون أي تغيّر يذكر منذ 2015، وفقًا للرسم البياني التالي: مزيج الكهرباء في قطر وبدأت قطر تشغيل أول مشروع شمسي عام 2022 وهي محطة الخرسعة للطاقة الشمسية (Al Kharsaah Solar Power Plant) بطاقة إنتاجية 800 ميغاواط، وتوفر 10% من الطلب على الكهرباء خلال الذروة. وفي النصف الأول من 2025، نجحت البلاد في تدشين محطتين للطاقة الشمسية بقدرة إجمالية 875 ميغاواط وهما محطة مدينة مسيعيد الصناعية بقدرة 417 ميغاواط، ومحطة مدينة رأس لفان الصناعية بسعة 458 ميغاواط. وفي السياق ذاته، تشهد منطقة دخان تنفيذ محطة طاقة شمسية رابعة بطاقة إنتاجية 2 غيغاواط، لتسهم بزيادة إنتاج الطاقة الشمسية إلى 4 آلاف ميغاواط. البحرين ثالث أقل الدول العربية اعتمادًا على الطاقة المتجددة بحسب القائمة التي جمعتها وحدة أبحاث الطاقة، كانت البحرين ثالث أقل الدول العربية اعتمادًا على الطاقة المتجددة في توليد الكهرباء بنسبة تصل إلى 0.25%، وجاءت من المصدر الشمسي فقط. وتأتي النسبة الطفيفة رغم استهداف البلاد رفع مساهمة الطاقة النظيفة في مزيج الطاقة الوطني إلى 20% بحلول عام 2035. وفي أغسطس/آب 2025، بدأت البحرين اتخاذ خطوة في طريق إنشاء محطة طاقة شمسية بقدرة إنتاجية 150 ميغاواط، بالشراكة مع القطاع الخاص؛ إذ قررت البدء في عملية استطلاع السوق العالمية تمهيدًا لطرح مناقصة المشروع في الربع الرابع من 2025. الجزائر تدخل عصر الطاقة الشمسية جاءت الجزائر في المركز الرابع بقائمة أقل الدول العربية اعتمادًا على الطاقة المتجددة في توليد الكهرباء، وسط توقعات بارتفاعها مع تشغيل محطات الطاقة الشمسية التي شرعت البلاد في تنفيذها. وتصل حصة الطاقة المتجددة بمزيج توليد الكهرباء الجزائري إلى 0.94%، وتنقسم ما بين: الطاقة الشمسية: 0.9% طاقة الرياح: 0.02% الطاقة الكهرومائية: 0.02% ومنذ العام الماضي، كثّفت البلاد جهودها لتنفيذ مشروعات للطاقة الشمسية ضمن مستهدفات تنويع مزيج توليد الكهرباء وزيادة حصة الطاقة المتجددة عبر إضافة 15 ألف ميغاواط بحلول 2035. وهو ما تبرهن عليه زيادة واردات البلاد من الألواح الشمسية الصينية إلى مستويات تاريخية خلال النصف الأول من العام الجاري لتسجل 850 ميغاواط، مقارنة مع 10 ميغاواط في النصف المقارن -اقتصرت على شهر واحد فقط-. ومع تشغيل محطات الطاقة الشمسية التي تنفذها البلاد حاليًا من المتوقع أن تصعد سعة توليد الكهرباء من الطاقة المتجدد البالغة حاليًا (601 ميغاواط)، كما يوضح الرسم البياني التالي: سعة توليد الكهرباء من الطاقة المتجددة في الجزائر العراق يبدأ تنفيذ مشروعات ضخمة خامسًا، حلّ العراق بقائمة أقل الدول العربية اعتمادًا على الطاقة المتجددة في توليد الكهرباء، مع توقعات بصعودها في ظل تنفيذ البلاد محطات طاقة شمسية. وتصل حصة مصادر الطاقة المتجددة بمزيج توليد الكهرباء العراقي إلى 1.17%؛ معظمها من الطاقة الكهرومائية بنسبة تصل إلى 0.92%، تليها الطاقة الشمسية بنسبة 0.25%. وتقترب بغداد من تدشين محطة طاقة شمسية بقدرة 300 ميغاواط، ضمن مخطط زيادة حصة الطاقة المتجددة في مزيج الطاقة إلى 12% بحلول عام 2030 . وقفزت واردات العراق من الألواح الشمسية الصينية خلال النصف الأول من العام الجاري إلى 950 ميغاواط، بحسب الرسم البياني التالي: واردات العراق من الألواح الشمسية الصينية وفي السياق ذاته، ينفذ العراق مشروع شمس البصرة الضخم بقدرة إنتاجية 1 غيغاواط، بالإضافة إلى مشروعات أخرى؛ منها محطة بقدرة 750 ميغاواط، ومحطة ميسلون بمحافظة ذي قار لإنتاج 500 ميغاواط. الجزائر تعرض فرصا استثمارية في الطاقة والمناجم أمام الشركات الجنوب إفريقية http://moee.gov.eg/test_new/new_info.aspx?h_id=45247&call_p=news_f.aspx &pg_index=0 elayem.news/%D8%A7%D9%84%D8%AC%D8%B2%D8%A7%D9%8A%D8%B1-%D8%AA%D8%B9%D8%B1%D8%B6-%D9%81%D8%B1%D8%B5%D8%A7-%D8%A7%D8%B3%D8%AA%D8%AB%D9%85%D8%A7%D8%B1%D9%8A%D9%87-%D9%81%D9%8A-%D8%A7%D9%84%D8%B7%D8%A7%D9%82%D9%87-%D9%88%D8%A7%D9%84%D9%85%D9%86%D8%A7%D8%AC%D9%85-%D8%A7%D9%85%D8%A7%D9%85-%D8%A7%D9%84%D8%B4%D8%B1%D9%83%D8%A7%D8%AA-%D8%A7%D9%84%D8%AC%D9%86%D9%88%D8%A8-%D8%A7%D9%81%D8%B1%D9%8A%D9%82%D9%8A%D9%87 Mon, 08 Sep 2025 00:00:00 GMT استقبل وزير الدولة، وزير الطاقة والمناجم والطاقات المتجددة، محمد عرقاب، اليوم الأحد، وزير التجارة والصناعة والمنافسة لجنوب إفريقيا، باركس تاو، الذي يزور الجزائر للمشاركة في فعاليات الطبعة الرابعة لمعرض التجارة البينية الإفريقية. وشكلت المحادثات فرصة لاستعراض سبل تعزيز علاقات التعاون المتميزة بين الجزائر وجنوب إفريقيا في مجالات الطاقة والمناجم والطاقات المتجددة، حيث وصفها الطرفان بالعلاقات التاريخية والمتينة، مؤكدين التزامهما بمواصلة توطيدها والارتقاء بها إلى مستويات أعلى، تجسيدا لمخرجات زيارة الدولة التي قام بها رئيس جمهورية جنوب إفريقيا، سيريل رامافوزا، إلى الجزائر بدعوة من رئيس الجمهورية، عبد المجيد تبون، في ديسمبر 2024. وتطرق الجانبان إلى آفاق التعاون في مجال المحروقات عبر مختلف حلقات سلسلة القيمة، فضلا عن البحث والاستكشاف وتحويل الموارد المنجمية، خصوصا المعادن الحرجة والاستراتيجية التي تعد أساسية في الصناعات المرتبطة بالطاقات المتجددة. كما ناقشا فرص الاستثمار وتبادل الخبرات في صناعة النفط والغاز بما يعزز التكامل الثنائي في هذا القطاع. وجرى اللقاء بحضور سفير جمهورية جنوب إفريقيا لدى الجزائر، والرئيس المدير العام لمجمع سوناطراك، رشيد حشيشي، إلى جانب إطارات من الوزارة. مبادرة التحالف الإفريقي للهيدروجين وفي مجال الطاقة، أكد الطرفان أهمية توسيع التعاون في الكهرباء وصناعة المعدات، إضافة إلى تطوير مشاريع الطاقة الشمسية الكهروضوئية، والطاقة الريحية، وتخزين الطاقة، والهيدروجين الأخضر، وذلك في إطار مبادرة التحالف الإفريقي للهيدروجين، التي تترأسها جنوب إفريقيا، باعتبارها مبادرة استراتيجية تهدف إلى توحيد الجهود الإفريقية لتطوير هذا المورد الطاقوي الواعد. وبهذه المناسبة، شدد الوزير عرقاب على أهمية الشراكة مع جنوب إفريقيا، مبرزا الإمكانات الكبيرة التي يوفرها قطاع الطاقة والمناجم والطاقات المتجددة في الجزائر، خاصة في ظل الأطر القانونية والتنظيمية الجديدة التي توفر بيئة استثمارية مشجعة وجاذبة، لاسيما في مجال استغلال وتحويل الموارد المنجمية. ودعا الشركات الجنوب إفريقية إلى اغتنام هذه الفرص الاستثمارية ذات الأولوية. من جانبه، أعرب الوزير باركس تاو عن حرص بلاده على تعميق العلاقات الاقتصادية مع الجزائر، خصوصا في مجال المحروقات وتسويق الغاز الطبيعي المسال، مؤكدا استعداد جنوب إفريقيا لتقاسم خبرتها في مجالي المناجم والطاقات المتجددة، وتعزيز تبادل المعارف والخبرات ونقل التكنولوجيا، بما يسهم في تطوير الصناعة الطاقوية في الجزائر ودعم مشاريع استكشاف وتحويل الموارد المنجمية. استقبل وزير الدولة، وزير الطاقة والمناجم والطاقات المتجددة، محمد عرقاب، اليوم الأحد، وزير التجارة والصناعة والمنافسة لجنوب إفريقيا، باركس تاو، الذي يزور الجزائر للمشاركة في فعاليات الطبعة الرابعة لمعرض التجارة البينية الإفريقية. وشكلت المحادثات فرصة لاستعراض سبل تعزيز علاقات التعاون المتميزة بين الجزائر وجنوب إفريقيا في مجالات الطاقة والمناجم والطاقات المتجددة، حيث وصفها الطرفان بالعلاقات التاريخية والمتينة، مؤكدين التزامهما بمواصلة توطيدها والارتقاء بها إلى مستويات أعلى، تجسيدا لمخرجات زيارة الدولة التي قام بها رئيس جمهورية جنوب إفريقيا، سيريل رامافوزا، إلى الجزائر بدعوة من رئيس الجمهورية، عبد المجيد تبون، في ديسمبر 2024. وتطرق الجانبان إلى آفاق التعاون في مجال المحروقات عبر مختلف حلقات سلسلة القيمة، فضلا عن البحث والاستكشاف وتحويل الموارد المنجمية، خصوصا المعادن الحرجة والاستراتيجية التي تعد أساسية في الصناعات المرتبطة بالطاقات المتجددة. كما ناقشا فرص الاستثمار وتبادل الخبرات في صناعة النفط والغاز بما يعزز التكامل الثنائي في هذا القطاع. وجرى اللقاء بحضور سفير جمهورية جنوب إفريقيا لدى الجزائر، والرئيس المدير العام لمجمع سوناطراك، رشيد حشيشي، إلى جانب إطارات من الوزارة. مبادرة التحالف الإفريقي للهيدروجين وفي مجال الطاقة، أكد الطرفان أهمية توسيع التعاون في الكهرباء وصناعة المعدات، إضافة إلى تطوير مشاريع الطاقة الشمسية الكهروضوئية، والطاقة الريحية، وتخزين الطاقة، والهيدروجين الأخضر، وذلك في إطار مبادرة التحالف الإفريقي للهيدروجين، التي تترأسها جنوب إفريقيا، باعتبارها مبادرة استراتيجية تهدف إلى توحيد الجهود الإفريقية لتطوير هذا المورد الطاقوي الواعد. وبهذه المناسبة، شدد الوزير عرقاب على أهمية الشراكة مع جنوب إفريقيا، مبرزا الإمكانات الكبيرة التي يوفرها قطاع الطاقة والمناجم والطاقات المتجددة في الجزائر، خاصة في ظل الأطر القانونية والتنظيمية الجديدة التي توفر بيئة استثمارية مشجعة وجاذبة، لاسيما في مجال استغلال وتحويل الموارد المنجمية. ودعا الشركات الجنوب إفريقية إلى اغتنام هذه الفرص الاستثمارية ذات الأولوية. من جانبه، أعرب الوزير باركس تاو عن حرص بلاده على تعميق العلاقات الاقتصادية مع الجزائر، خصوصا في مجال المحروقات وتسويق الغاز الطبيعي المسال، مؤكدا استعداد جنوب إفريقيا لتقاسم خبرتها في مجالي المناجم والطاقات المتجددة، وتعزيز تبادل المعارف والخبرات ونقل التكنولوجيا، بما يسهم في تطوير الصناعة الطاقوية في الجزائر ودعم مشاريع استكشاف وتحويل الموارد المنجمية. مشروع تجريبي في مرفأ لوس أنجلوس قد يغير مستقبل الطاقة. http://moee.gov.eg/test_new/new_info.aspx?h_id=45246&call_p=news_f.aspx &pg_index=0 www.alyaum.com/articles/6613989/%D8%A7%D9%84%D8%A3%D8%AE%D8%A8%D8%A7%D8%B1/%D8%A7%D9%84%D8%B9%D8%A7%D9%84%D9%85/%D9%85%D8%B4%D8%B1%D9%88%D8%B9-%D8%AA%D8%AC%D8%B1%D9%8A%D8%A8%D9%8A-%D9%81%D9%8A-%D9%85%D8%B1%D9%81%D8%A3-%D9%84%D9%88%D8%B3-%D8%A3%D9%86%D8%AC%D9%84%D9%88%D8%B3-%D9%82%D8%AF-%D9%8A%D8%BA%D9%8A%D8%B1-%D9%85%D8%B3%D8%AA%D9%82%D8%A8%D9%84-%D8%A7%D9%84%D8%B7%D8%A7%D9%82%D8%A9%D8%A7%D8%B9%D8%B1%D9%81-%D8%A7%D9%84%D8%AA%D9%81%D8%A7%D8%B5%D9%8A%D9%84 Mon, 08 Sep 2025 00:00:00 GMT على أحد أرصفة مرفأ لوس أنجلوس، تتمايل في الماء عوامات معدنية زرقاء، ليست مجرد أدوات بحرية بل تكنولوجيا مبتكرة لتحويل اهتزازات الأمواج إلى تيار كهربائي في ثورة يشهدها مجال الطاقة. العوامات ترتفع وتنخفض مع الموج كأنها مفاتيح بيانو، مرتبطة بمكابس هيدروليكية تضغط سائلًا قابلًا للتحلل إلى خزانات تشبه أسطوانات الغوص. ضغط السائل يشغّل توربينًا يولد الكهرباء. أخبار متعلقة وإذا نجح المشروع التجريبي، فقد تنتشر مئات العوامات على طول الرصيف البالغ 13 كيلومترًا، لتوفير كهرباء تكفي نحو 60 ألف منزل. طاقة دائمة بلا توقف يرى خبراء المشروع أن طاقة الأمواج أكثر استقرارًا من الطاقة الشمسية والرياح، إذ إن البحار لا تكف عن الحركة ليلًا ونهارًا. وتشير بيانات وزارة الطاقة الأمريكية إلى أن الأمواج على الساحل الغربي يمكن أن تغطي نظريًا 34% من استهلاك الكهرباء في الولايات المتحدة، بما يعادل 130 مليون منزل. طاقة نظيفة من أمواج البحر في مشروع تجريبي بمرفأ لوس أنجلوس - متداولةطاقة نظيفة من أمواج البحر في مشروع تجريبي بمرفأ لوس أنجلوس - متداولة تحديات قاسية رغم الإمكانات الهائلة، فلم تدخل طاقة الأمواج بعد سوق التسويق التجاري، إذ فشل كثير من المشاريع بسبب قسوة البحر وتكاليف الصيانة العالية. لكن الخبراء يقولون إنهم وجدوا الحل عبر تصميم عوامات قابلة للسحب ومثبتة على الرصيف بدلًا من عرض المحيط. ويوضحون: "عندما تعلو الأمواج أكثر من قدرة النظام على التحمل، تطفو العوامات ببساطة حتى تمر العاصفة". جدل أكاديمي الخبير كريش ثياجاراجان شارمان من جامعة ماساتشوستس أشاد بالفكرة لكونها قريبة من الشاطئ وسهلة الصيانة، لكنه شكك في إمكانية تكرارها على نطاق واسع لندرة الأرصفة البحرية الطويلة مثل مرفأ لوس أنجلوس. طاقة نظيفة من أمواج البحر في مشروع تجريبي بمرفأ لوس أنجلوس - متداولةطاقة نظيفة من أمواج البحر في مشروع تجريبي بمرفأ لوس أنجلوس - متداولة تجارب دولية من المتوقع أن تستفيد 1000 أسرة في بورتو بالبرتغال من طاقة الأمواج بحلول 2026، مع مشاريع مرتقبة في تايوان والهند. وفي ظل التزايد الضخم للطلب على الكهرباء بسبب الذكاء الاصطناعي، ينظر صناع القرار في كاليفورنيا إلى طاقة الأمواج كأحد الحلول لتحقيق الحياد الكربوني بحلول 2045. على أحد أرصفة مرفأ لوس أنجلوس، تتمايل في الماء عوامات معدنية زرقاء، ليست مجرد أدوات بحرية بل تكنولوجيا مبتكرة لتحويل اهتزازات الأمواج إلى تيار كهربائي في ثورة يشهدها مجال الطاقة. العوامات ترتفع وتنخفض مع الموج كأنها مفاتيح بيانو، مرتبطة بمكابس هيدروليكية تضغط سائلًا قابلًا للتحلل إلى خزانات تشبه أسطوانات الغوص. ضغط السائل يشغّل توربينًا يولد الكهرباء. أخبار متعلقة وإذا نجح المشروع التجريبي، فقد تنتشر مئات العوامات على طول الرصيف البالغ 13 كيلومترًا، لتوفير كهرباء تكفي نحو 60 ألف منزل. طاقة دائمة بلا توقف يرى خبراء المشروع أن طاقة الأمواج أكثر استقرارًا من الطاقة الشمسية والرياح، إذ إن البحار لا تكف عن الحركة ليلًا ونهارًا. وتشير بيانات وزارة الطاقة الأمريكية إلى أن الأمواج على الساحل الغربي يمكن أن تغطي نظريًا 34% من استهلاك الكهرباء في الولايات المتحدة، بما يعادل 130 مليون منزل. طاقة نظيفة من أمواج البحر في مشروع تجريبي بمرفأ لوس أنجلوس - متداولةطاقة نظيفة من أمواج البحر في مشروع تجريبي بمرفأ لوس أنجلوس - متداولة تحديات قاسية رغم الإمكانات الهائلة، فلم تدخل طاقة الأمواج بعد سوق التسويق التجاري، إذ فشل كثير من المشاريع بسبب قسوة البحر وتكاليف الصيانة العالية. لكن الخبراء يقولون إنهم وجدوا الحل عبر تصميم عوامات قابلة للسحب ومثبتة على الرصيف بدلًا من عرض المحيط. ويوضحون: "عندما تعلو الأمواج أكثر من قدرة النظام على التحمل، تطفو العوامات ببساطة حتى تمر العاصفة". جدل أكاديمي الخبير كريش ثياجاراجان شارمان من جامعة ماساتشوستس أشاد بالفكرة لكونها قريبة من الشاطئ وسهلة الصيانة، لكنه شكك في إمكانية تكرارها على نطاق واسع لندرة الأرصفة البحرية الطويلة مثل مرفأ لوس أنجلوس. طاقة نظيفة من أمواج البحر في مشروع تجريبي بمرفأ لوس أنجلوس - متداولةطاقة نظيفة من أمواج البحر في مشروع تجريبي بمرفأ لوس أنجلوس - متداولة تجارب دولية من المتوقع أن تستفيد 1000 أسرة في بورتو بالبرتغال من طاقة الأمواج بحلول 2026، مع مشاريع مرتقبة في تايوان والهند. وفي ظل التزايد الضخم للطلب على الكهرباء بسبب الذكاء الاصطناعي، ينظر صناع القرار في كاليفورنيا إلى طاقة الأمواج كأحد الحلول لتحقيق الحياد الكربوني بحلول 2045. وزير تركي: الطاقة النووية ضرورية لأمننا القومي http://moee.gov.eg/test_new/new_info.aspx?h_id=45245&call_p=news_f.aspx &pg_index=0 www.shorouknews.com/news/view.aspx?cdate=06092025&id=b1d860d8-9626-43a7-9de3-e1f75bc4fecd Mon, 08 Sep 2025 00:00:00 GMT جاء ذلك في كلمة ألقاها بيرقدار، بمسابقة تصميم تقنيات الطاقة النووية التي نظمتها وزارة الطاقة والموارد الطبيعية التركية بإسطنبول، في إطار مهرجان "تكنوفيست" للطيران والفضاء والتكنولوجيا التي سينطلق في المدينة بنسخته الجديدة في 17 سبتمبر الجاري. وأوضح أن تركيا بلد يتزايد فيه الطلب على الطاقة باستمرار، مبينا أن نحو 600 مليون شخصا في العالم لا يحصلون على الكهرباء. وأضاف بيرقدار: "يتزايد الطلب على الكهرباء بسرعة في جميع أنحاء العالم، وأستطيع القول إن التقديرات لا تزال أكثر تحفظا، وخاصةً فيما يتعلق بالذكاء الاصطناعي، ولكن هناك حاجة إلى طلب إضافي على الطاقة والكهرباء يبلغ حوالي 945 تيراواط/ساعة بحلول ثلاثينيات القرن الحادي والعشرين". وقال إنه من المتوقع أن يرتفع الطلب على الكهرباء في تركيا بمعدل سنوي متوسط قدره 3.5 بالمئة بحلول عام 2035. وفي هذا الإطار، أكد بيرقدار، على حاجة تركيا لتلبية الطلب المتزايد على الطاقة. وأضاف: "كيف يمكننا تقليل اعتمادنا على المصادر الخارجية مع تلبية هذا الطلب؟ نحن نسعى لإيجاد حل. وأعتقد أنه عندما نجعل تركيا مستقلة في مجال الطاقة، فإننا سنضمن استقلالنا الاقتصادي. وهذا جزء لا يتجزأ من أمننا القومي". وأكد بيرقدار، على أهمية الطاقة النووية في الحد من الاعتماد على الخارج وانبعاثات الكربون، مذكرا بإعلان الدول المتقدمة عام 2023، بشأن مضاعفة الطاقة النووية الحالية إلى ثلاثة أمثالها بحلول عام 2050. وأوضح أن مسار الطاقة النووية في تركيا بدأ بعد الحرب العالمية الثانية (1939-1945) يتجه نحو عصره الذهبي. وأكد بيرقدار، أن تركيا أحرزت تقدما كبيرا في مسار الطاقة النووية وخاصة في السنوات الـ15 الماضية. وأوضح أن تركيا تواصل جهودها للحصول على استقلاليتها في مجال الطاقة. وأشار بيرقدار، إلى أن بناء محطة "آق قويو" النووية في ولاية مرسين (جنوب)، شكل تقدما كبيرا في مجال الطاقة النووية بتركيا. ولفت إلى أن تركيا تحتاج إلى 15 ألف ميجاواط على الأقل من الطاقة النووية. وتعد "آق قويو" التي دشنت أولى مراحلها في أبريل 2023، أول محطة تركية للطاقة النووية، وواحدة من بين أكبر الاستثمارات بالبلاد، في إطار اتفاق أبرمته تركيا مع روسيا عام 2010. وتلبي المحطة 10 بالمئة من الطلب على الكهرباء في تركيا عند تشغيل كامل وحداتها في 2028. وأواخر يوليو الماضي، قال بيرقدار، إن تركيا تمضي قدما في تحقيق رؤيتها الاستراتيجية بمجال الطاقة، منوّها إلى أن "تركيا تحوّل حلمها النووي الممتد منذ 70 عاما إلى حقيقة". وفي كلمته خلال فعالية بإسطنبول حينها، أضاف بيرقدار: "الاعتماد على الخارج (بمجال الطاقة) ليس قدر تركيا. سنبحث وسنجد مواردنا". جاء ذلك في كلمة ألقاها بيرقدار، بمسابقة تصميم تقنيات الطاقة النووية التي نظمتها وزارة الطاقة والموارد الطبيعية التركية بإسطنبول، في إطار مهرجان "تكنوفيست" للطيران والفضاء والتكنولوجيا التي سينطلق في المدينة بنسخته الجديدة في 17 سبتمبر الجاري. وأوضح أن تركيا بلد يتزايد فيه الطلب على الطاقة باستمرار، مبينا أن نحو 600 مليون شخصا في العالم لا يحصلون على الكهرباء. وأضاف بيرقدار: "يتزايد الطلب على الكهرباء بسرعة في جميع أنحاء العالم، وأستطيع القول إن التقديرات لا تزال أكثر تحفظا، وخاصةً فيما يتعلق بالذكاء الاصطناعي، ولكن هناك حاجة إلى طلب إضافي على الطاقة والكهرباء يبلغ حوالي 945 تيراواط/ساعة بحلول ثلاثينيات القرن الحادي والعشرين". وقال إنه من المتوقع أن يرتفع الطلب على الكهرباء في تركيا بمعدل سنوي متوسط قدره 3.5 بالمئة بحلول عام 2035. وفي هذا الإطار، أكد بيرقدار، على حاجة تركيا لتلبية الطلب المتزايد على الطاقة. وأضاف: "كيف يمكننا تقليل اعتمادنا على المصادر الخارجية مع تلبية هذا الطلب؟ نحن نسعى لإيجاد حل. وأعتقد أنه عندما نجعل تركيا مستقلة في مجال الطاقة، فإننا سنضمن استقلالنا الاقتصادي. وهذا جزء لا يتجزأ من أمننا القومي". وأكد بيرقدار، على أهمية الطاقة النووية في الحد من الاعتماد على الخارج وانبعاثات الكربون، مذكرا بإعلان الدول المتقدمة عام 2023، بشأن مضاعفة الطاقة النووية الحالية إلى ثلاثة أمثالها بحلول عام 2050. وأوضح أن مسار الطاقة النووية في تركيا بدأ بعد الحرب العالمية الثانية (1939-1945) يتجه نحو عصره الذهبي. وأكد بيرقدار، أن تركيا أحرزت تقدما كبيرا في مسار الطاقة النووية وخاصة في السنوات الـ15 الماضية. وأوضح أن تركيا تواصل جهودها للحصول على استقلاليتها في مجال الطاقة. وأشار بيرقدار، إلى أن بناء محطة "آق قويو" النووية في ولاية مرسين (جنوب)، شكل تقدما كبيرا في مجال الطاقة النووية بتركيا. ولفت إلى أن تركيا تحتاج إلى 15 ألف ميجاواط على الأقل من الطاقة النووية. وتعد "آق قويو" التي دشنت أولى مراحلها في أبريل 2023، أول محطة تركية للطاقة النووية، وواحدة من بين أكبر الاستثمارات بالبلاد، في إطار اتفاق أبرمته تركيا مع روسيا عام 2010. وتلبي المحطة 10 بالمئة من الطلب على الكهرباء في تركيا عند تشغيل كامل وحداتها في 2028. وأواخر يوليو الماضي، قال بيرقدار، إن تركيا تمضي قدما في تحقيق رؤيتها الاستراتيجية بمجال الطاقة، منوّها إلى أن "تركيا تحوّل حلمها النووي الممتد منذ 70 عاما إلى حقيقة". وفي كلمته خلال فعالية بإسطنبول حينها، أضاف بيرقدار: "الاعتماد على الخارج (بمجال الطاقة) ليس قدر تركيا. سنبحث وسنجد مواردنا". محطة للطاقة الكهرومائية في بوتان تعزز علاقاتها مع الهند http://moee.gov.eg/test_new/new_info.aspx?h_id=45244&call_p=news_f.aspx &pg_index=0 attaqa.net/2025/09/06/%D9%85%D8%AD%D8%B7%D8%A9-%D9%84%D9%84%D8%B7%D8%A7%D9%82%D8%A9-%D8%A7%D9%84%D9%83%D9%87%D8%B1%D9%88%D9%85%D8%A7%D8%A6%D9%8A%D8%A9-%D9%81%D9%8A-%D8%A8%D9%88%D8%AA%D8%A7%D9%86-%D8%AA%D8%B9%D8%B2%D8%B2/ Sun, 07 Sep 2025 00:00:00 GMT وقّعت شركتان من مملكة بوتان والهند عقد تدشين محطة للطاقة الكهرومائية في بوتان، عدّها مسؤولو البلدين محطة تاريخية في التعاون بينهما. وقال رئيس وزراء بوتان، المملكة التي تقع في جنوب آسيا في جبال الهيمالايا الشرقية، وتحدها الهند من الجنوب والشرق والغرب، والصين من الشمال، تشرنغ توبغاي، بأنها "بداية تاريخية" للتعاون بين البلدين في مجال الطاقة النظيفة. وأضاف: "شهدتُ توقيع اتفاقية لتدشين محطة للطاقة الكهرومائية بقدرة 570 ميغاواط، وهي لبنة تاريخية في التعاون بين البلدين"، وفق تفاصيل تابعتها منصة الطاقة المتخصصة (مقرّها واشنطن). وحضر توبغاي توقيع اتفاق محطة "وانغتشو" بين شركة "درك غرين باور" Druk Green Power Corporation Ltd، المسؤولة عن تشغيل مرفق كهرباء المملوكة للمملكة، و"أداني باور" Adani Power، وهي أكبر شركة هندية مستقلة للطاقة. اتفاقية شراء كهرباء من محطة للطاقة الكهرومائية في بوتان وقّعت شركتا "درك غرين باور"، المسؤولة عن تشغيل مرفق كهرباء المملوكة لبوتان، و"أداني باور" الهندية، اتفاقية شراء كهرباء مع حكومة المملكة من محطة للطاقة الكهرومائية في بوتان سيجري تدشينها بشراكة بين الشركتين. وأعلنت أداني باور، في بيان، أنها وقّعت اتفاقية امتياز للمشروع مع الحكومة الملكية في بوتان أيضًا، وفق تفاصيل تابعتها منصة الطاقة المتخصصة. وأقامت الشركتان احتفالًا بهذه المناسبة، حضره رئيس وزراء بوتان تشرنغ توبغاي، ورئيس أداني باور غوتام أداني (الملياردير الهندي مؤسس الشركة). وتمثل الاتفاقات خطوة مهمة في سبيل إطلاق مشروع محطة الطاقة الكهرومائية على ضفاف نهر وانغتشو، بنظام "بووت" وهو البناء والتملك والتشغيل والنقل. محطة طاقة شمسية في مملكة بوتان بدء العمل في 2026 من المتوقع أن تبدأ أعمال تدشين محطة للطاقة الكهرومائية في مملكة بوتان، تُنفذها شركة حكومية بالاشتراك مع أداني الهندية، في النصف الأول من العام المقبل (2026)، وأن تكتمل خلال 5 سنوات. وقال الرئيس التنفيذي لأداني باور إس بي خياليا: "بوتان نموذج يُحتذى به في العالم بمجال التنمية المستدامة، ونحن متحمسون للغاية لأداء دور قيادي في تنمية الموارد الطبيعية للبلاد من خلال مشروع الطاقة المتجددة الجديد". وأضاف: "سيلبي مشروع الطاقة الكهرومائية معظم احتياجات بوتان في ذروة الطلب الشتوي، عندما يكون توليد الطاقة الكهرومائية منخفضًا، وخلال أشهر الصيف، سيُصّدر المشروع الكهرباء إلى الهند". وسلّط المدير العام لشركة "درك غرين باور" داشو تشيوانغ رينزين، الضوء على التعاون طويل الأمد بين الهند وبوتان في قطاع الطاقة الكهرومائية. وقال إنه منذ ستينيات القرن الماضي، تعاون البلدان بشكل وثيق لتسخير إمكاناتها الهائلة في مجال الطاقة الكهرومائية، وهو ما أفاد بوتان والهند، وتشكل مشروعات القطاع حجر الأساس لعلاقاتهما الثنائية القوية. وتستهدف بوتان رفع الدخل القومي خلال العقد المقبل، ما يعني ضرورة توفير كهرباء موثوقة وبأسعار رخيصة لجذب المستثمرين، وتوفرها مصادر متجددة مثل الطاقة الكهرومائية والشمسية، وفق رينزين. وأضاف رينزين أن بوتان تخطط لإضافة 15 ألف ميغاواط من الطاقة الكهرومائية، و5 آلاف ميغاواط من الطاقة الشمسية بحلول 2040. وتابع قائلًا: "لذلك يسرنا أن نعلن التعاون مع أداني الهندية لإنشاء مشروع وانغتشو لتوليد 570 ميغاواط، ونظرًا إلى القوة التقنية والمالية لأداني، وخبرتها الواسعة، من المتوقع أن تسّرع عمل المشروع وأن يُمثل معيارًا لمبادرات مماثلة". وأوضح: "بمجرد اكتماله، سيعزز المشروع أمن الطاقة في بوتان ويعزز ربط الشبكة بالهند". ووانغتشو؛ هو أول مشروع للطاقة الكهرومائية، تنفيذًا لمذكرة تفاهم وُقعت في مايو/أيار 2025، بين مجموعة أداني وشركة درك غرين في بوتان لتطوير مشترك لقدرة 5 آلاف ميغاواط من الطاقة الكهرومائية في المملكة. ويواصل الطرفان مناقشاتهما بشأن مشروعات مستقبلية في إطار هذه الشراكة الإستراتيجية. وقّعت شركتان من مملكة بوتان والهند عقد تدشين محطة للطاقة الكهرومائية في بوتان، عدّها مسؤولو البلدين محطة تاريخية في التعاون بينهما. وقال رئيس وزراء بوتان، المملكة التي تقع في جنوب آسيا في جبال الهيمالايا الشرقية، وتحدها الهند من الجنوب والشرق والغرب، والصين من الشمال، تشرنغ توبغاي، بأنها "بداية تاريخية" للتعاون بين البلدين في مجال الطاقة النظيفة. وأضاف: "شهدتُ توقيع اتفاقية لتدشين محطة للطاقة الكهرومائية بقدرة 570 ميغاواط، وهي لبنة تاريخية في التعاون بين البلدين"، وفق تفاصيل تابعتها منصة الطاقة المتخصصة (مقرّها واشنطن). وحضر توبغاي توقيع اتفاق محطة "وانغتشو" بين شركة "درك غرين باور" Druk Green Power Corporation Ltd، المسؤولة عن تشغيل مرفق كهرباء المملوكة للمملكة، و"أداني باور" Adani Power، وهي أكبر شركة هندية مستقلة للطاقة. اتفاقية شراء كهرباء من محطة للطاقة الكهرومائية في بوتان وقّعت شركتا "درك غرين باور"، المسؤولة عن تشغيل مرفق كهرباء المملوكة لبوتان، و"أداني باور" الهندية، اتفاقية شراء كهرباء مع حكومة المملكة من محطة للطاقة الكهرومائية في بوتان سيجري تدشينها بشراكة بين الشركتين. وأعلنت أداني باور، في بيان، أنها وقّعت اتفاقية امتياز للمشروع مع الحكومة الملكية في بوتان أيضًا، وفق تفاصيل تابعتها منصة الطاقة المتخصصة. وأقامت الشركتان احتفالًا بهذه المناسبة، حضره رئيس وزراء بوتان تشرنغ توبغاي، ورئيس أداني باور غوتام أداني (الملياردير الهندي مؤسس الشركة). وتمثل الاتفاقات خطوة مهمة في سبيل إطلاق مشروع محطة الطاقة الكهرومائية على ضفاف نهر وانغتشو، بنظام "بووت" وهو البناء والتملك والتشغيل والنقل. محطة طاقة شمسية في مملكة بوتان بدء العمل في 2026 من المتوقع أن تبدأ أعمال تدشين محطة للطاقة الكهرومائية في مملكة بوتان، تُنفذها شركة حكومية بالاشتراك مع أداني الهندية، في النصف الأول من العام المقبل (2026)، وأن تكتمل خلال 5 سنوات. وقال الرئيس التنفيذي لأداني باور إس بي خياليا: "بوتان نموذج يُحتذى به في العالم بمجال التنمية المستدامة، ونحن متحمسون للغاية لأداء دور قيادي في تنمية الموارد الطبيعية للبلاد من خلال مشروع الطاقة المتجددة الجديد". وأضاف: "سيلبي مشروع الطاقة الكهرومائية معظم احتياجات بوتان في ذروة الطلب الشتوي، عندما يكون توليد الطاقة الكهرومائية منخفضًا، وخلال أشهر الصيف، سيُصّدر المشروع الكهرباء إلى الهند". وسلّط المدير العام لشركة "درك غرين باور" داشو تشيوانغ رينزين، الضوء على التعاون طويل الأمد بين الهند وبوتان في قطاع الطاقة الكهرومائية. وقال إنه منذ ستينيات القرن الماضي، تعاون البلدان بشكل وثيق لتسخير إمكاناتها الهائلة في مجال الطاقة الكهرومائية، وهو ما أفاد بوتان والهند، وتشكل مشروعات القطاع حجر الأساس لعلاقاتهما الثنائية القوية. وتستهدف بوتان رفع الدخل القومي خلال العقد المقبل، ما يعني ضرورة توفير كهرباء موثوقة وبأسعار رخيصة لجذب المستثمرين، وتوفرها مصادر متجددة مثل الطاقة الكهرومائية والشمسية، وفق رينزين. وأضاف رينزين أن بوتان تخطط لإضافة 15 ألف ميغاواط من الطاقة الكهرومائية، و5 آلاف ميغاواط من الطاقة الشمسية بحلول 2040. وتابع قائلًا: "لذلك يسرنا أن نعلن التعاون مع أداني الهندية لإنشاء مشروع وانغتشو لتوليد 570 ميغاواط، ونظرًا إلى القوة التقنية والمالية لأداني، وخبرتها الواسعة، من المتوقع أن تسّرع عمل المشروع وأن يُمثل معيارًا لمبادرات مماثلة". وأوضح: "بمجرد اكتماله، سيعزز المشروع أمن الطاقة في بوتان ويعزز ربط الشبكة بالهند". ووانغتشو؛ هو أول مشروع للطاقة الكهرومائية، تنفيذًا لمذكرة تفاهم وُقعت في مايو/أيار 2025، بين مجموعة أداني وشركة درك غرين في بوتان لتطوير مشترك لقدرة 5 آلاف ميغاواط من الطاقة الكهرومائية في المملكة. ويواصل الطرفان مناقشاتهما بشأن مشروعات مستقبلية في إطار هذه الشراكة الإستراتيجية. ثورة في قطاع الطاقة.. باحثون يكتشفون أساليب جديدة لتوليد الكهرباء من الثلج http://moee.gov.eg/test_new/new_info.aspx?h_id=45243&call_p=news_f.aspx &pg_index=0 www.alarabiya.net/aswaq/special-stories/2025/09/04/%D8%B9%D9%84%D9%85%D8%A7%D8%A1-%D9%8A%D9%83%D8%AA%D8%B4%D9%81%D9%88%D9%86-%D8%B7%D8%B1%D9%82-%D8%AC%D8%AF%D9%8A%D8%AF%D8%A9-%D9%84%D8%AA%D9%88%D9%84%D9%8A%D8%AF-%D8%A7%D9%84%D9%83%D9%87%D8%B1%D8%A8%D8%A7%D8%A1-%D9%85%D9%86-%D8%A7%D9%84%D8%AB%D9%84%D8%AC-%D9%87%D9%84-%D9%86%D9%82%D8%AA%D8%B1%D8%A8-%D9%85%D9%86-%D8%AB%D9%88%D8%B1%D8%A9-%D9%81%D9%8A-%D8%A7%D9%84%D8%B7%D8%A7%D9%82%D8%A9- Sun, 07 Sep 2025 00:00:00 GMT كشفت دراسة جديدة أن الجليد العادي ليس خاملاً كما يبدو، حيث توصل العلماء إلى أن الجليد قادر على توليد الكهرباء عند ثنيه أو تمدده أو لفّه. هذه القدرة غير العادية، المعروفة باسم "الكهرباء المرنة"، تعني أنه حتى الأشياء الشائعة مثل مكعبات الثلج في مشروبك لها خصائص كهروميكانيكية خفية. شارك في البحث المعهد الكتالوني لعلوم النانو (ICN2) بإسبانيا، وجامعة "شيان جياوتونغ"، وجامعة "ستوني بروك". نزل يدور مع الشمس.. مهندس ألماني يطوّر مبنى يولّد الكهرباء دون ألواح شمسية الطاقة المتجددةمنزل يدور مع الشمس.. مهندس ألماني يطوّر مبنى يولّد الكهرباء دون ألواح شمسية ويظهر الاكتشاف أن السلوك الكهربائي للجليد يتغير أيضاً مع درجة الحرارة. وقد يُعيد هذا الاكتشاف صياغة فهم العلماء لإحدى أكثر المواد شيوعاً على وجه الأرض. وقال الباحث الرئيسي وعالم الفيزياء النانوية في المعهد الكتالوني لعلوم النانو بإسبانيا، شين وين، لموقع "جيزمودو": "تغير هذه الورقة البحثية نظرتنا للجليد: من مادة خاملة إلى مادة فعالة قد تسهم في كل من الأساسيات والتطبيقات". لماذا يحير الجليد العلماء؟ لسنوات تساءل العلماء عن سبب عدم امتلاك الثلج لخاصية الكهرباء الانضغاطية (Piezoelectricity) رغم أن جزيئات الماء نفسها تحمل شحنة قطبية. لكن عند تجمدها، تتوزع هذه الشحنات بطريقة تلغي بعضها البعض، ما يمنع توليد الكهرباء بهذه الطريقة.ومع ذلك، فإن الثلج في الطبيعة يُظهر سلوكًا كهربائيًا، مثلما يحدث في العواصف الرعدية، حيث تتولد الشحنات نتيجة تصادم جزيئات الثلج، وهو ما أثار حيرة العلماء لعقود.وفي التجربة، وضع الباحثون لوحًا من الثلج بين صفيحتين معدنيتين، ثم قاموا بثنيه، ولاحظوا توليد شحنة كهربائية في جميع درجات الحرارة التي تم اختبارها.لكن المفاجأة الأكبر جاءت عند درجات حرارة منخفضة جدًا، حيث اكتشف الفريق ظهور طبقة كهربية انحرافية (Ferroelectric) على سطح الثلج، يمكن قلب شحنتها عند تطبيق مجال كهربائي خارجي، تمامًا كما يحدث في المغناطيس. وهذا يعني أن سطح الجليد يمكن أن يطور استقطاباً كهربائياً طبيعياً، والذي يمكن عكسه عند تطبيق مجال كهربائي خارجي - على غرار كيفية قلب أقطاب المغناطيس، بحسب ما ذكره الباحثون المشاركون في الدراسة. وأضاف التقرير أن الأمر الأكثر إثارة للاهتمام هو أن "الجليد قد لا يمتلك طريقة واحدة لتوليد الكهرباء، بل طريقتين: الفيروكهربائية السطحية عند درجات حرارة منخفضة جداً، والفيروكهربائية عند درجات حرارة أعلى تصل إلى 0 درجة مئوية". وتضع النتائج الجليد في نفس فئة المواد الكهروسيراميكية المتقدمة، مثل ثاني أكسيد التيتانيوم، والتي تستخدم على نطاق واسع في تقنيات مثل أجهزة الاستشعار والمكثفات. كشفت دراسة جديدة أن الجليد العادي ليس خاملاً كما يبدو، حيث توصل العلماء إلى أن الجليد قادر على توليد الكهرباء عند ثنيه أو تمدده أو لفّه. هذه القدرة غير العادية، المعروفة باسم "الكهرباء المرنة"، تعني أنه حتى الأشياء الشائعة مثل مكعبات الثلج في مشروبك لها خصائص كهروميكانيكية خفية. شارك في البحث المعهد الكتالوني لعلوم النانو (ICN2) بإسبانيا، وجامعة "شيان جياوتونغ"، وجامعة "ستوني بروك". نزل يدور مع الشمس.. مهندس ألماني يطوّر مبنى يولّد الكهرباء دون ألواح شمسية الطاقة المتجددةمنزل يدور مع الشمس.. مهندس ألماني يطوّر مبنى يولّد الكهرباء دون ألواح شمسية ويظهر الاكتشاف أن السلوك الكهربائي للجليد يتغير أيضاً مع درجة الحرارة. وقد يُعيد هذا الاكتشاف صياغة فهم العلماء لإحدى أكثر المواد شيوعاً على وجه الأرض. وقال الباحث الرئيسي وعالم الفيزياء النانوية في المعهد الكتالوني لعلوم النانو بإسبانيا، شين وين، لموقع "جيزمودو": "تغير هذه الورقة البحثية نظرتنا للجليد: من مادة خاملة إلى مادة فعالة قد تسهم في كل من الأساسيات والتطبيقات". لماذا يحير الجليد العلماء؟ لسنوات تساءل العلماء عن سبب عدم امتلاك الثلج لخاصية الكهرباء الانضغاطية (Piezoelectricity) رغم أن جزيئات الماء نفسها تحمل شحنة قطبية. لكن عند تجمدها، تتوزع هذه الشحنات بطريقة تلغي بعضها البعض، ما يمنع توليد الكهرباء بهذه الطريقة.ومع ذلك، فإن الثلج في الطبيعة يُظهر سلوكًا كهربائيًا، مثلما يحدث في العواصف الرعدية، حيث تتولد الشحنات نتيجة تصادم جزيئات الثلج، وهو ما أثار حيرة العلماء لعقود.وفي التجربة، وضع الباحثون لوحًا من الثلج بين صفيحتين معدنيتين، ثم قاموا بثنيه، ولاحظوا توليد شحنة كهربائية في جميع درجات الحرارة التي تم اختبارها.لكن المفاجأة الأكبر جاءت عند درجات حرارة منخفضة جدًا، حيث اكتشف الفريق ظهور طبقة كهربية انحرافية (Ferroelectric) على سطح الثلج، يمكن قلب شحنتها عند تطبيق مجال كهربائي خارجي، تمامًا كما يحدث في المغناطيس. وهذا يعني أن سطح الجليد يمكن أن يطور استقطاباً كهربائياً طبيعياً، والذي يمكن عكسه عند تطبيق مجال كهربائي خارجي - على غرار كيفية قلب أقطاب المغناطيس، بحسب ما ذكره الباحثون المشاركون في الدراسة. وأضاف التقرير أن الأمر الأكثر إثارة للاهتمام هو أن "الجليد قد لا يمتلك طريقة واحدة لتوليد الكهرباء، بل طريقتين: الفيروكهربائية السطحية عند درجات حرارة منخفضة جداً، والفيروكهربائية عند درجات حرارة أعلى تصل إلى 0 درجة مئوية". وتضع النتائج الجليد في نفس فئة المواد الكهروسيراميكية المتقدمة، مثل ثاني أكسيد التيتانيوم، والتي تستخدم على نطاق واسع في تقنيات مثل أجهزة الاستشعار والمكثفات. الكهرباء في أستراليا.. المباني السكنية والتجارية الأكثر استهلاكًا (تقرير) http://moee.gov.eg/test_new/new_info.aspx?h_id=45242&call_p=news_f.aspx &pg_index=0 attaqa.net/2025/09/07/%D8%A7%D9%84%D9%83%D9%87%D8%B1%D8%A8%D8%A7%D8%A1-%D9%81%D9%8A-%D8%A3%D8%B3%D8%AA%D8%B1%D8%A7%D9%84%D9%8A%D8%A7-%D8%A7%D9%84%D9%85%D8%A8%D8%A7%D9%86%D9%8A-%D8%A7%D9%84%D8%B3%D9%83%D9%86%D9%8A%D8%A9/ Sun, 07 Sep 2025 00:00:00 GMT تُعدّ المنازل والعقارات التجارية مسؤولة عن نسبة كبيرة من استهلاك الكهرباء في أستراليا، في ظل اعتماد تشغيلها على الكهرباء والغاز. ووفق أحدث متابعات القطاع لدى منصة الطاقة المتخصصة (مقرّها واشنطن)، يمثّل قطاع المباني الأسترالي تحديًا وفرصة في آنٍ واحد بعملية الانتقال إلى اقتصاد منخفض الكربون. وما يزال العديد من منازل أستراليا من بين أقل المنازل كفاءة في العالم المتقدم، وغالبًا ما تكون باردة شتاءً وحارة صيفًا، وتعمل بالغاز الأحفوري. وتشير إستراتيجية "مسار الحكومة للمباني منخفضة الطاقة" المُحدّثة، الصادرة في أغسطس/آب 2025، إلى تحول كبير في السياسة وفهم أوسع لطريقة مواءمة المباني مع هدف الحياد الكربوني بحلول عام 2050. مسار الحكومة للمباني منخفضة الطاقة تركزت النسخة الأولى من "مسار الحكومة للمباني منخفضة الطاقة"، التي تمّ الاتفاق عليها في عام 2019، حول جعل المباني الجديدة "جاهزة للحياد الكربوني" بحلول عام 2050. وتكمن الطريقة لتحقيق ذلك في تشديد متطلبات قانون البناء الوطني للعزل والتزجيج وإحكام التهوية، ورفع الأداء الحراري بمرور الوقت. من ناحية ثانية، وُضعت معايير سكنية جديدة في قانون البناء الوطني 2022، حيث انتقلت من تصنيفات الطاقة من 6 نجوم إلى 7 نجوم، مع تضمين موازنة طاقة "لكامل المنزل". ووسّع ملحق صدرَ في وقت لاحق من ذلك العام نطاق التركيز ليشمل المنازل والمكاتب القائمة، موصيًا بالتدريب والمعلومات والإفصاح عن أداء الطاقة للمشترين والمستأجرين، ووضع معايير دنيا للإيجار. وافترضت خطة عام 2019 أن الكفاءة يجب أن تأتي أولًا، بينما لم يُعترف بالكهربة في التدفئة والطهي والماء الساخن إلّا بشكل مبهم جزءًا من نتيجة "الاستعداد للحياد الكربوني". وقد أظهرت الأدلة الدولية مرارًا وتكرارًا أن العزل والإغلاق غالبًا ما يُحققان تخفيضات أقل من المتوقع. استهلاك الغاز والكهرباء في أستراليا في برنامج "الجبهة الدافئة" بالمملكة المتحدة، لم تُخفّض الأسر ذات الدخل المنخفض التي حصلت على ترقيات في العزل استهلاكها للغاز بمرور الوقت، بل اختارت العيش في ظروف أكثر دفئًا. بدورها، أنفقت ألمانيا مئات مليارات اليوروهات على عمليات التحديث على مدى عقدين من الزمن دون أيّ انخفاض صافٍ في الطلب على الغاز للتدفئة. ووجدت دراسة أميركية أن وفورات عمليات التحديث أقل من نصف المستوى المُتوقع، وفق تفاصيل اطّلعت عليها منصة الطاقة المتخصصة. وشهدت فرنسا انخفاضًا في الانبعاثات بنسبة أقل من 20% نتيجة ترقيات العزل، بينما أدى استبدال التدفئة بالوقود الأحفوري ببدائل كهربائية نظيفة إلى انخفاضها بأكثر من 80%. وقد أدت تأثيرات البدائل ومكاسب الراحة إلى تآكل إيراد الانبعاثات الناتج عن الكفاءة عندما لم تُقرن بالتبديل بين أنواع الوقود. تحسينات كفاءة الطاقة تُبقي إستراتيجية "مسار الحكومة للمباني منخفضة الطاقة" المُحدّثة، الصادرة في أغسطس/آب 2025، على تحسينات كفاءة الطاقة بصفتها عنصرًا أساسًا، مع توسيع الإطار. وتُوضّح هذه الإستراتيجية أهمية التحول من الوقود إلى الكهربة، وتُقرّ بأن تغيير الطلب بمرور الوقت لا يقل أهمية عن خفض الطلب الإجمالي، وتُضيف إستراتيجية الكربون المُدمج في المواد إلى جدول الأعمال. وتُشير للحاجة إلى مرونة المباني في مواجهة تغير المناخ، بما يضمن سلامة الناس في ظل الحر الشديد والفيضانات. نظام تسخين الماء بمضخة حرارية في أحد منازل مدينة ملبورن نفي المقابل، تُشدد على العدالة من خلال التمويل الأخضر والوصول العادل؛ وتُبرز انبعاثات غازات التبريد من مضخات الحرارة وأنظمة التبريد بصفتها مجالًا تجب إدارته بعناية. وعلى الرغم من أن إستراتيجية عام 2019 ركّزت بشكل ضيق على البنية التحتية، تعكس إستراتيجية عام 2025 منظورًا أوسع للأنظمة. وتُعدّ الاختلافات واضحة، فما بقي يشير إلى السعي لرفع معايير قانون البناء وتقليل استهلاك الطاقة التشغيلية، وما أُضيف يعكس إدراكًا بأن طريقة تشغيل المباني لا تقل أهمية عن جودة عزلها. إزاء ذلك، أصبحت كهربة المباني وتسخين المياه والطهي محور الاهتمام، حاليًا. وتُعطى الأولوية لمرونة الطلب من خلال الضوابط الذكية والتسعير لضمان سلاسة أوقات الذروة ومواءمة الأحمال مع توليد الطاقة المتجددة. وفي الوقت نفسه، أصبح تقليل الكربون المُدمج في الفولاذ والأسمنت والعزل جزءًا من الخطة. وتمّ الاعتراف بإدارة غازات التبريد لأول مرة، وتعزيز مبدأ الإنصاف من خلال أدوات التمويل لتسهيل عمليات التحديث. وقد تحوّل محتوى الإستراتيجية من الكفاءة أولًا إلى الكفاءة بالإضافة إلى الكهربة وإزالة الكربون منهجيًا. ويتماشى هذا التحول بشكل وثيق مع ما أظهرته الأدلة والتحليلات، حيث تُقلل المضخات الحرارية الانبعاثات بشكل أسرع بكثير من العزل. تُعدّ المنازل والعقارات التجارية مسؤولة عن نسبة كبيرة من استهلاك الكهرباء في أستراليا، في ظل اعتماد تشغيلها على الكهرباء والغاز. ووفق أحدث متابعات القطاع لدى منصة الطاقة المتخصصة (مقرّها واشنطن)، يمثّل قطاع المباني الأسترالي تحديًا وفرصة في آنٍ واحد بعملية الانتقال إلى اقتصاد منخفض الكربون. وما يزال العديد من منازل أستراليا من بين أقل المنازل كفاءة في العالم المتقدم، وغالبًا ما تكون باردة شتاءً وحارة صيفًا، وتعمل بالغاز الأحفوري. وتشير إستراتيجية "مسار الحكومة للمباني منخفضة الطاقة" المُحدّثة، الصادرة في أغسطس/آب 2025، إلى تحول كبير في السياسة وفهم أوسع لطريقة مواءمة المباني مع هدف الحياد الكربوني بحلول عام 2050. مسار الحكومة للمباني منخفضة الطاقة تركزت النسخة الأولى من "مسار الحكومة للمباني منخفضة الطاقة"، التي تمّ الاتفاق عليها في عام 2019، حول جعل المباني الجديدة "جاهزة للحياد الكربوني" بحلول عام 2050. وتكمن الطريقة لتحقيق ذلك في تشديد متطلبات قانون البناء الوطني للعزل والتزجيج وإحكام التهوية، ورفع الأداء الحراري بمرور الوقت. من ناحية ثانية، وُضعت معايير سكنية جديدة في قانون البناء الوطني 2022، حيث انتقلت من تصنيفات الطاقة من 6 نجوم إلى 7 نجوم، مع تضمين موازنة طاقة "لكامل المنزل". ووسّع ملحق صدرَ في وقت لاحق من ذلك العام نطاق التركيز ليشمل المنازل والمكاتب القائمة، موصيًا بالتدريب والمعلومات والإفصاح عن أداء الطاقة للمشترين والمستأجرين، ووضع معايير دنيا للإيجار. وافترضت خطة عام 2019 أن الكفاءة يجب أن تأتي أولًا، بينما لم يُعترف بالكهربة في التدفئة والطهي والماء الساخن إلّا بشكل مبهم جزءًا من نتيجة "الاستعداد للحياد الكربوني". وقد أظهرت الأدلة الدولية مرارًا وتكرارًا أن العزل والإغلاق غالبًا ما يُحققان تخفيضات أقل من المتوقع. استهلاك الغاز والكهرباء في أستراليا في برنامج "الجبهة الدافئة" بالمملكة المتحدة، لم تُخفّض الأسر ذات الدخل المنخفض التي حصلت على ترقيات في العزل استهلاكها للغاز بمرور الوقت، بل اختارت العيش في ظروف أكثر دفئًا. بدورها، أنفقت ألمانيا مئات مليارات اليوروهات على عمليات التحديث على مدى عقدين من الزمن دون أيّ انخفاض صافٍ في الطلب على الغاز للتدفئة. ووجدت دراسة أميركية أن وفورات عمليات التحديث أقل من نصف المستوى المُتوقع، وفق تفاصيل اطّلعت عليها منصة الطاقة المتخصصة. وشهدت فرنسا انخفاضًا في الانبعاثات بنسبة أقل من 20% نتيجة ترقيات العزل، بينما أدى استبدال التدفئة بالوقود الأحفوري ببدائل كهربائية نظيفة إلى انخفاضها بأكثر من 80%. وقد أدت تأثيرات البدائل ومكاسب الراحة إلى تآكل إيراد الانبعاثات الناتج عن الكفاءة عندما لم تُقرن بالتبديل بين أنواع الوقود. تحسينات كفاءة الطاقة تُبقي إستراتيجية "مسار الحكومة للمباني منخفضة الطاقة" المُحدّثة، الصادرة في أغسطس/آب 2025، على تحسينات كفاءة الطاقة بصفتها عنصرًا أساسًا، مع توسيع الإطار. وتُوضّح هذه الإستراتيجية أهمية التحول من الوقود إلى الكهربة، وتُقرّ بأن تغيير الطلب بمرور الوقت لا يقل أهمية عن خفض الطلب الإجمالي، وتُضيف إستراتيجية الكربون المُدمج في المواد إلى جدول الأعمال. وتُشير للحاجة إلى مرونة المباني في مواجهة تغير المناخ، بما يضمن سلامة الناس في ظل الحر الشديد والفيضانات. نظام تسخين الماء بمضخة حرارية في أحد منازل مدينة ملبورن نفي المقابل، تُشدد على العدالة من خلال التمويل الأخضر والوصول العادل؛ وتُبرز انبعاثات غازات التبريد من مضخات الحرارة وأنظمة التبريد بصفتها مجالًا تجب إدارته بعناية. وعلى الرغم من أن إستراتيجية عام 2019 ركّزت بشكل ضيق على البنية التحتية، تعكس إستراتيجية عام 2025 منظورًا أوسع للأنظمة. وتُعدّ الاختلافات واضحة، فما بقي يشير إلى السعي لرفع معايير قانون البناء وتقليل استهلاك الطاقة التشغيلية، وما أُضيف يعكس إدراكًا بأن طريقة تشغيل المباني لا تقل أهمية عن جودة عزلها. إزاء ذلك، أصبحت كهربة المباني وتسخين المياه والطهي محور الاهتمام، حاليًا. وتُعطى الأولوية لمرونة الطلب من خلال الضوابط الذكية والتسعير لضمان سلاسة أوقات الذروة ومواءمة الأحمال مع توليد الطاقة المتجددة. وفي الوقت نفسه، أصبح تقليل الكربون المُدمج في الفولاذ والأسمنت والعزل جزءًا من الخطة. وتمّ الاعتراف بإدارة غازات التبريد لأول مرة، وتعزيز مبدأ الإنصاف من خلال أدوات التمويل لتسهيل عمليات التحديث. وقد تحوّل محتوى الإستراتيجية من الكفاءة أولًا إلى الكفاءة بالإضافة إلى الكهربة وإزالة الكربون منهجيًا. ويتماشى هذا التحول بشكل وثيق مع ما أظهرته الأدلة والتحليلات، حيث تُقلل المضخات الحرارية الانبعاثات بشكل أسرع بكثير من العزل. منتدى دولي في بغداد يناقش الموازنة بين الوقود الأحفوري والطاقة المتجددة http://moee.gov.eg/test_new/new_info.aspx?h_id=45241&call_p=news_f.aspx &pg_index=0 www.elwatannews.com/news/details/8128770 Sun, 07 Sep 2025 00:00:00 GMT أكدت هبة التميمي، مراسلة «القاهرة الإخبارية» من بغداد، أن العاصمة العراقية شهدت انطلاق منتدى بغداد الدولي للطاقة، ليكون منصة حوارية تجمع كبار المسؤولين والخبراء وممثلي الشركات العالمية، حيث اعتبره وزير النفط والحكومة العراقية حدثًا استراتيجيًا سيُعقد سنويًا في التوقيت نفسه لتبادل الخبرات وتعزيز التعاون في قطاع الطاقة. المنتدى منصة سنوية لتبادل الخبرات بين كبرى الشركات العالمية وأوضحت «التميمي»، خلال رسالة على الهواء، أن اختيار بغداد لإطلاق المنتدى يعكس ثقل العراق في سوق الطاقة العالمي، كونه يمتلك واحدًا من أكبر الاحتياطيات النفطية داخل منظمة «أوبك»، مشيرة إلى أن الحكومة العراقية بدأت في السنوات الأخيرة التوجه نحو الطاقة النظيفة والمتجددة، بالتوازي مع الاستثمار في الوقود الأحفوري، بما في ذلك مشاريع الطاقة الشمسية، وإدخال تقنيات الذكاء الاصطناعي في مجالات النفط والطاقة. وأضافت: «شهد المنتدى حضور وزراء نفط من عدة دول عربية وأجنبية، بينها ليبيا وإيران وتركيا ومصر، حيث ناقش المشاركون سبل الانتقال إلى الطاقة المتجددة دون التخلي عن الوقود التقليدي»، حيث أكد مدير عام «أوبك» أن احتضان بغداد لهذا الحدث أمر طبيعي يعكس مكانتها النفطية، مشيرًا إلى أن إيرادات العراق تجاوزت 150 مليار دولار. أكدت هبة التميمي، مراسلة «القاهرة الإخبارية» من بغداد، أن العاصمة العراقية شهدت انطلاق منتدى بغداد الدولي للطاقة، ليكون منصة حوارية تجمع كبار المسؤولين والخبراء وممثلي الشركات العالمية، حيث اعتبره وزير النفط والحكومة العراقية حدثًا استراتيجيًا سيُعقد سنويًا في التوقيت نفسه لتبادل الخبرات وتعزيز التعاون في قطاع الطاقة. المنتدى منصة سنوية لتبادل الخبرات بين كبرى الشركات العالمية وأوضحت «التميمي»، خلال رسالة على الهواء، أن اختيار بغداد لإطلاق المنتدى يعكس ثقل العراق في سوق الطاقة العالمي، كونه يمتلك واحدًا من أكبر الاحتياطيات النفطية داخل منظمة «أوبك»، مشيرة إلى أن الحكومة العراقية بدأت في السنوات الأخيرة التوجه نحو الطاقة النظيفة والمتجددة، بالتوازي مع الاستثمار في الوقود الأحفوري، بما في ذلك مشاريع الطاقة الشمسية، وإدخال تقنيات الذكاء الاصطناعي في مجالات النفط والطاقة. وأضافت: «شهد المنتدى حضور وزراء نفط من عدة دول عربية وأجنبية، بينها ليبيا وإيران وتركيا ومصر، حيث ناقش المشاركون سبل الانتقال إلى الطاقة المتجددة دون التخلي عن الوقود التقليدي»، حيث أكد مدير عام «أوبك» أن احتضان بغداد لهذا الحدث أمر طبيعي يعكس مكانتها النفطية، مشيرًا إلى أن إيرادات العراق تجاوزت 150 مليار دولار. اليابان تعتزم تخفيض اعتمادها على الطاقة النووية http://moee.gov.eg/test_new/new_info.aspx?h_id=45240&call_p=news_f.aspx &pg_index=0 almalnews.com/286079/%D8%A7%D9%84%D9%8A%D8%A7%D8%A8%D8%A7%D9%86-%D8%AA%D8%B9%D8%AA%D8%B2%D9%85-%D8%AA%D8%AE%D9%81%D9%8A%D8%B6-%D8%A7%D8%B9%D8%AA%D9%85%D8%A7%D8%AF%D9%87%D8%A7-%D8%B9%D9%84%D9%89-%D8%A7%D9%84%D8%B7%D8%A7/ Sun, 07 Sep 2025 00:00:00 GMT كشفت مصادر يابانية مطلعة، إن الحكومة ستخفض من اعتمادها على الطاقة النووية في خطتها القادمة لقطاع الطاقة، والتي يتوقع أن تصدر في أوائل العام المقبل. ويعني تقليل الاعتماد على الطاقة النووية، أن تلعب الطاقة المتجددة دورا أكبر في خطط اليابان التنموية في مجال الطاقة والكهرباء. وذكرت صحيفة جابان توداي اليابانية، الأحد، أن هذه الخطوة يتوقع أن تعزز من استخدام اليابان لمصادر الطاقة المتجددة، كما ستدعم الاتجاه نحو توليد الكهرباء من الفحم، وذلك عقب كارثة فوكوشيما النووية التي ضربت البلاد في عام 2011، وتسببت في إغلاق المفاعلات النووية، مشيرة إلى إنها تعكس حجم المعارضة الشعبية للطاقة النووية. وتسببت المعارضة الشعبية في إغلاق غالبية المفاعلات النووية العاملة في اليابان بعد كارثة فوكوشيما، ولا يوجد حاليا سوى مفاعلين اثنين عاملين من جملة 42 مفاعلا نوويا، عقب سلسلة إغلاقات طالت باقي المفاعلات لأسباب تتعلق بالسلامة. كشفت مصادر يابانية مطلعة، إن الحكومة ستخفض من اعتمادها على الطاقة النووية في خطتها القادمة لقطاع الطاقة، والتي يتوقع أن تصدر في أوائل العام المقبل. ويعني تقليل الاعتماد على الطاقة النووية، أن تلعب الطاقة المتجددة دورا أكبر في خطط اليابان التنموية في مجال الطاقة والكهرباء. وذكرت صحيفة جابان توداي اليابانية، الأحد، أن هذه الخطوة يتوقع أن تعزز من استخدام اليابان لمصادر الطاقة المتجددة، كما ستدعم الاتجاه نحو توليد الكهرباء من الفحم، وذلك عقب كارثة فوكوشيما النووية التي ضربت البلاد في عام 2011، وتسببت في إغلاق المفاعلات النووية، مشيرة إلى إنها تعكس حجم المعارضة الشعبية للطاقة النووية. وتسببت المعارضة الشعبية في إغلاق غالبية المفاعلات النووية العاملة في اليابان بعد كارثة فوكوشيما، ولا يوجد حاليا سوى مفاعلين اثنين عاملين من جملة 42 مفاعلا نوويا، عقب سلسلة إغلاقات طالت باقي المفاعلات لأسباب تتعلق بالسلامة. المشاط: 136.3 مليار جنيه استثمارات كلية بقطاع الكهرباء والطاقة المتجددة http://moee.gov.eg/test_new/new_info.aspx?h_id=45239&call_p=news_f.aspx &pg_index=0 www.mobtada.com/economy/1539101/%D8%A7%D9%84%D9%85%D8%B4%D8%A7%D8%B7-136.3-%D9%85%D9%84%D9%8A%D8%A7%D8%B1-%D8%AC%D9%86%D9%8A%D9%87-%D8%A7%D8%B3%D8%AA%D8%AB%D9%85%D8%A7%D8%B1%D8%A7%D8%AA-%D9%83%D9%84%D9%8A%D8%A9-%D8%A8%D9%82%D8%B7%D8%A7%D8%B9-%D8%A7%D9%84%D9%83%D9%87%D8%B1%D8%A8%D8%A7%D8%A1-%D9%88%D8%A7%D9%84%D8%B7%D8%A7%D9%82%D8%A9-%D8%A7%D9%84%D9%85%D8%AA%D8%AC%D8%AF%D8%AF%D8%A9 Wed, 03 Sep 2025 00:00:00 GMT • أوضحت الدكتورة رانيا المشاط، وزيرة التخطيط والتنمية الاقتصادية والتعاون الدولي، أن قطاع الكهرباء والطاقة الـمتجددة يضطلع بمسئولية توفير الطاقة الكهربائية لكافة مستخدميها، وفي مختلف الـمجالات الإنتاجية والاستهلاكية، بما يسهم في تحقيق أهداف التنمية الـمستدامة، وفي الارتقاء الـمتواصل بمستوى الخدمات الـمقدمة للمواطنين. • فالطاقة الكهربائية يجري الاعتماد عليها كضرورة حتمية للوفاء بمتطلبات الـمعيشة اليومية الأساسية للمواطنين، ولتغذية كافة المشروعات التنموية، سواء في مجالات الزراعة أو الصناعة أو التجارة أو الخدمات أو الإسكان أو تنمية وتطوير الـمجتمعات العمرانية ومناطق الاستصلاح الجديدة. • وقالت إنه في ظل أهمية هذا القطاع وارتباطه الوثيق والـمباشر بمعدلات نمو الناتج الـمحلي الإجمالي، أصبح شائعا في الأدبيات الاقتصادية استخدام نصيب الفرد من الطاقة الكهربائية من الـمعايير الأساسية لقياس رفاهة الـمواطن وتقدم الاقتصاد الوطني وتنافسيته الدولية، كما أصبحت فاعلية القطاع في تحقيق مستهدفاته مرهونة بقدرته على تنويع مصادر الطاقة والاستفادة من مواردها الـمتجددة، بجانب ترشيد كفاءة استخدام الـمصادر التقليدية، والتخطيط الجيد لـمواجهة التطورات الـمستقبلية في الطلب على الطاقة، ومواصلة الارتقاء بجودة الخدمات والإتاحة لكافة الـمواطنين والـمناطق. • أوضحت الدكتورة رانيا المشاط، وزيرة التخطيط والتنمية الاقتصادية والتعاون الدولي، أن قطاع الكهرباء والطاقة الـمتجددة يضطلع بمسئولية توفير الطاقة الكهربائية لكافة مستخدميها، وفي مختلف الـمجالات الإنتاجية والاستهلاكية، بما يسهم في تحقيق أهداف التنمية الـمستدامة، وفي الارتقاء الـمتواصل بمستوى الخدمات الـمقدمة للمواطنين. • فالطاقة الكهربائية يجري الاعتماد عليها كضرورة حتمية للوفاء بمتطلبات الـمعيشة اليومية الأساسية للمواطنين، ولتغذية كافة المشروعات التنموية، سواء في مجالات الزراعة أو الصناعة أو التجارة أو الخدمات أو الإسكان أو تنمية وتطوير الـمجتمعات العمرانية ومناطق الاستصلاح الجديدة. • وقالت إنه في ظل أهمية هذا القطاع وارتباطه الوثيق والـمباشر بمعدلات نمو الناتج الـمحلي الإجمالي، أصبح شائعا في الأدبيات الاقتصادية استخدام نصيب الفرد من الطاقة الكهربائية من الـمعايير الأساسية لقياس رفاهة الـمواطن وتقدم الاقتصاد الوطني وتنافسيته الدولية، كما أصبحت فاعلية القطاع في تحقيق مستهدفاته مرهونة بقدرته على تنويع مصادر الطاقة والاستفادة من مواردها الـمتجددة، بجانب ترشيد كفاءة استخدام الـمصادر التقليدية، والتخطيط الجيد لـمواجهة التطورات الـمستقبلية في الطلب على الطاقة، ومواصلة الارتقاء بجودة الخدمات والإتاحة لكافة الـمواطنين والـمناطق.  وزير الكهرباء: مستمرون في دعم وتحفيز مشاركة القطاع الخاص بمشروعات الطاقة http://moee.gov.eg/test_new/new_info.aspx?h_id=45238&call_p=news_f.aspx &pg_index=0 www.elwatannews.com/news/details/8125936#goog_rewarded Wed, 03 Sep 2025 00:00:00 GMT • استعرض الدكتور محمود عصمت، وزير الكهرباء والطاقة المتجددة، مستجدات تنفيذ مشروعات الطاقات الجديدة والمتجددة، وموقف المشروعات القائمة والأخرى قيد التنفيذ، وكذلك المشروعات المخططة، والعقود الجاري العمل عليها ومذكرات التفاهم واتفاقيات الشراء، وخطة العمل والجداول الزمنية المحددة لإضافة القدرات التوليدية من الطاقات المتجددة إلى الشبكة الكهربائية حتى عام 2030 والمشروعات حتى عام 2040، في ضوء الاستراتيجية الوطنية المحدثة للطاقة، وخطة العمل على بناء شبكة قوية ومرنة وآمنة تستوعب القدرات التوليدية الجديدة وتضمن الاستقرار والاستمرارية للتغذية الكهربائية، في إطار توجه الدولة، واستراتيجية وزارة الكهرباء والطاقة المتجددة والاستراتيجية الوطنية للطاقة وخططها التنفيذية لتنويع مصادر الطاقة والتوسع في مشروعات الطاقة المتجددة والاعتماد عليها وترشيد استخدام الطاقة التقليدية والحد من الاعتماد على الوقود الأحفوري في ضوء خطة الدولة للتنمية المستدامة. • وناقش خلال اجتماعه خطة العمل والجداول الزمنية المحددة لإضافة القدرات الجديدة وتحديث وتدعيم الشبكة الموحدة لاستيعاب تلك القدرات، وموقف الأراضي المخصصة للمشروعات والدراسات والقياسات الخاصة بها، وإدخال تقنيات تخزين الطاقة بنظام البطاريات في المشروعات الجديدة، والاشتراطات الخاصة بنسبة التصنيع المحلي في كل مشروع، والدمج بين الطاقة الشمسية وطاقة الرياح لتعظيم العوائد من الأراضي المتاحة، وتطرق الاجتماع إلى جهود قطاع الكهرباء والطاقة المتجددة في نشر استخدامات الطاقة المتجددة وتحول مصر إلى الطاقة النظيفة من خلال تعجيل المدى الزمنى لتحقيق هدف الوصول بمساهمة نسبة الطاقات المتجددة لتصل إلى 42% من مزيج الطاقة بحلول عام 2030 بدلاً من عام 2035، وما تم التعاقد عليه من مشروعات لإضافة القدرات التوليدية من الشمس والرياح والتى يجرى تنفيذها بواسطة القطاع الخاص حتى عام 2030 وبزيادة في القدرات تصل إلى 2.5 جيجاوات عن المخطط. • استعرض الدكتور محمود عصمت، وزير الكهرباء والطاقة المتجددة، مستجدات تنفيذ مشروعات الطاقات الجديدة والمتجددة، وموقف المشروعات القائمة والأخرى قيد التنفيذ، وكذلك المشروعات المخططة، والعقود الجاري العمل عليها ومذكرات التفاهم واتفاقيات الشراء، وخطة العمل والجداول الزمنية المحددة لإضافة القدرات التوليدية من الطاقات المتجددة إلى الشبكة الكهربائية حتى عام 2030 والمشروعات حتى عام 2040، في ضوء الاستراتيجية الوطنية المحدثة للطاقة، وخطة العمل على بناء شبكة قوية ومرنة وآمنة تستوعب القدرات التوليدية الجديدة وتضمن الاستقرار والاستمرارية للتغذية الكهربائية، في إطار توجه الدولة، واستراتيجية وزارة الكهرباء والطاقة المتجددة والاستراتيجية الوطنية للطاقة وخططها التنفيذية لتنويع مصادر الطاقة والتوسع في مشروعات الطاقة المتجددة والاعتماد عليها وترشيد استخدام الطاقة التقليدية والحد من الاعتماد على الوقود الأحفوري في ضوء خطة الدولة للتنمية المستدامة. • وناقش خلال اجتماعه خطة العمل والجداول الزمنية المحددة لإضافة القدرات الجديدة وتحديث وتدعيم الشبكة الموحدة لاستيعاب تلك القدرات، وموقف الأراضي المخصصة للمشروعات والدراسات والقياسات الخاصة بها، وإدخال تقنيات تخزين الطاقة بنظام البطاريات في المشروعات الجديدة، والاشتراطات الخاصة بنسبة التصنيع المحلي في كل مشروع، والدمج بين الطاقة الشمسية وطاقة الرياح لتعظيم العوائد من الأراضي المتاحة، وتطرق الاجتماع إلى جهود قطاع الكهرباء والطاقة المتجددة في نشر استخدامات الطاقة المتجددة وتحول مصر إلى الطاقة النظيفة من خلال تعجيل المدى الزمنى لتحقيق هدف الوصول بمساهمة نسبة الطاقات المتجددة لتصل إلى 42% من مزيج الطاقة بحلول عام 2030 بدلاً من عام 2035، وما تم التعاقد عليه من مشروعات لإضافة القدرات التوليدية من الشمس والرياح والتى يجرى تنفيذها بواسطة القطاع الخاص حتى عام 2030 وبزيادة في القدرات تصل إلى 2.5 جيجاوات عن المخطط.  محطة شمسية تولّد الكهرباء ليلاً.. 2650 مرآة تحدث ثورة في الطاقة النظيفة http://moee.gov.eg/test_new/new_info.aspx?h_id=45237&call_p=news_f.aspx &pg_index=0 www.alarabiya.net/aswaq/special-stories/2025/09/02/%D9%85%D8%AD%D8%B7%D8%A9-%D8%B4%D9%85%D8%B3%D9%8A%D8%A9-%D8%AA%D9%88%D9%84-%D8%AF-%D8%A7%D9%84%D9%83%D9%87%D8%B1%D8%A8%D8%A7%D8%A1-%D9%84%D9%8A%D9%84%D8%A7-2650-%D9%85%D8%B1%D8%A7%D8%A9-%D8%AA%D8%AD%D8%AF%D8%AB-%D8%AB%D9%88%D8%B1%D8%A9-%D9%81%D9%8A-%D8%A7%D9%84%D8%B7%D8%A7%D9%82%D8%A9-%D8%A7%D9%84%D9%86%D8%B8%D9%8A%D9%81%D8%A9 Wed, 03 Sep 2025 00:00:00 GMT • وصلت إسبانيا لحل دائم لأكبر مشكلة تواجه التحول للطاقة النظيفة، بفضل 2650 مرآة شمسية تعرف بالـ"هيليوستات" بات بإمكان محطة "جيماسولار" توليد الكهرباء حتى في ساعات الليل، لتسجل إنتاجاً سنوياً مذهلاً يبلغ 110 غيغاواط/ساعة. • المحطة، التي تعد الأولى من نوعها تجارياً على مستوى العالم، تعتمد على تقنية مبتكرة تقوم بتركيز أشعة الشمس على برج مركزي يحتوي على ملح منصهر، تصل حرارته إلى أكثر من 900 درجة مئوية. • هذه الحرارة تستخدم لتوليد بخار يُشغّل توربينات كهربائية، ما يسمح بإنتاج مستمر للطاقة حتى بعد غروب الشمس، بفضل نظام تخزين حراري قادر على حفظ الطاقة لمدة 15 ساعة، وفقاً لما ذكره موقع "Eco Portal"، واطلعت عليه "العربية Business". • وصلت إسبانيا لحل دائم لأكبر مشكلة تواجه التحول للطاقة النظيفة، بفضل 2650 مرآة شمسية تعرف بالـ"هيليوستات" بات بإمكان محطة "جيماسولار" توليد الكهرباء حتى في ساعات الليل، لتسجل إنتاجاً سنوياً مذهلاً يبلغ 110 غيغاواط/ساعة. • المحطة، التي تعد الأولى من نوعها تجارياً على مستوى العالم، تعتمد على تقنية مبتكرة تقوم بتركيز أشعة الشمس على برج مركزي يحتوي على ملح منصهر، تصل حرارته إلى أكثر من 900 درجة مئوية. • هذه الحرارة تستخدم لتوليد بخار يُشغّل توربينات كهربائية، ما يسمح بإنتاج مستمر للطاقة حتى بعد غروب الشمس، بفضل نظام تخزين حراري قادر على حفظ الطاقة لمدة 15 ساعة، وفقاً لما ذكره موقع "Eco Portal"، واطلعت عليه "العربية Business".  «مدبولى» يبحث مع قيادات شركات صينية التعاون فى الطاقة المتجددة http://moee.gov.eg/test_new/new_info.aspx?h_id=45236&call_p=news_f.aspx &pg_index=0 www.almasryalyoum.com/news/details/3538547 Wed, 03 Sep 2025 00:00:00 GMT • التقى الدكتور مصطفى مدبولى، رئيس مجلس الوزراء، أمس، «نى تشين»، رئيس مجلس الإدارة والمدير العام لشركة هندسة الطاقة الصينية China Energy Engineering Corporation، وذلك خلال زيارته الحالية للصين للمشاركة فى قمة «منظمة شنغهاى للتعاون بلس»، التى تستضيفها مدينة «تيانجين»، نيابة عن الرئيس عبدالفتاح السيسى. • تحدث رئيس الشركة الصينية عن حجم استثمارات الشركة الذى تنفذه فى مختلف دول العالم، باعتبارها إحدى الشركات الكبرى العاملة فى هذا المجال فى ١٤٧ دولة حول العالم، مضيفًا أن الشركة لديها أفضل الكوادر المؤهلة والمتخصصة فى مجال الطاقة، لافتًا فى هذا الصدد إلى أن الشركة نفذت ١٤ مشروعًا منذ عام ٢٠٠٩، عندما بدأت العمل فى مصر، وقد نقلت الشركة مقرها الإقليمى إلى القاهرة، بما يعكس ثقتها الكبيرة فى السوق المصرية. • وأضاف رئيس الشركة: «تعتزم الشركة البدء فى الاستثمار بمجال تحلية مياه البحر»، ساردًا جهود الشركة فى مجال التنمية الخضراء، وخفض انبعاثات الكربون، ومقترحًا فى هذا السياق التعاون فى مجالات تحلية المياه والطاقة المتجددة وتخزين الطاقة، مؤكدًا أن شركته تسعى لاستثمار مليار دولار خلال السنوات الخمس المقبلة؛ حتى يتسنى أن تصبح مصر مركزًا لعمليات الشركة فى المنطقة. • فيما أعرب رئيس مجلس الوزراء عن تقديره للشركة، باعتبارها إحدى كبرى الشركات العاملة فى مصر، مشيرًا إلى أنه يتابع مشروعاتها المختلفة، خاصة فى حى المال والأعمال بالعاصمة الإدارية الجديدة، وغيرها من مشروعات الطاقة. • وقال الدكتور مصطفى مدبولى: «تعتزم الدولة المصرية إنتاج ٤٢٪ من الطاقة المتجددة من الطاقة بحلول عام ٢٠٣٠، كما أن الحكومة تسعى ليس فقط لإنتاج الطاقة المتجددة، ولكن أيضًا لتخزين الطاقة»، معربًا عن تطلعه «لمساعدة الشركة مصر فى توطين مكونات الطاقة المتجددة، خاصة أن مصر لديها طلب يتراوح بين ٥- ٦ جيجا وات سنويًا، بخلاف الطلب على تصدير الطاقة إلى أوروبا، وهو ما يمثل أولوية لمصر». • وأضاف رئيس الوزراء أن الحكومة يمكنها منح الشركة الحوافز اللازمة وتقديم مختلف التيسيرات الممكنة لتنفيذ مشروعاتها، داعيًا إلى أهمية التواصل والتنسيق المستمر مع رئاسة مجلس الوزراء لضمان التنسيق مع مختلف الجهات بصورة فاعلة. • ولفت الدكتور مصطفى مدبولى إلى أن الدولة المصرية تستهدف إنتاج ١٠ ملايين متر مكعب يوميًا من المياه المُحلاة خلال السنوات الخمس المقبلة، مقارنة بإنتاج ١.٤ مليون متر مكعب يوميًا حاليًا، مع أهمية السعى لتوطين مكونات محطات تحلية المياه فى مصر، كما أننا نسعى مستقبلًا لرفع الإنتاج من هذه المياه المحلاة إلى ٣٠ مليون متر مكعب يوميًا. • التقى الدكتور مصطفى مدبولى، رئيس مجلس الوزراء، أمس، «نى تشين»، رئيس مجلس الإدارة والمدير العام لشركة هندسة الطاقة الصينية China Energy Engineering Corporation، وذلك خلال زيارته الحالية للصين للمشاركة فى قمة «منظمة شنغهاى للتعاون بلس»، التى تستضيفها مدينة «تيانجين»، نيابة عن الرئيس عبدالفتاح السيسى. • تحدث رئيس الشركة الصينية عن حجم استثمارات الشركة الذى تنفذه فى مختلف دول العالم، باعتبارها إحدى الشركات الكبرى العاملة فى هذا المجال فى ١٤٧ دولة حول العالم، مضيفًا أن الشركة لديها أفضل الكوادر المؤهلة والمتخصصة فى مجال الطاقة، لافتًا فى هذا الصدد إلى أن الشركة نفذت ١٤ مشروعًا منذ عام ٢٠٠٩، عندما بدأت العمل فى مصر، وقد نقلت الشركة مقرها الإقليمى إلى القاهرة، بما يعكس ثقتها الكبيرة فى السوق المصرية. • وأضاف رئيس الشركة: «تعتزم الشركة البدء فى الاستثمار بمجال تحلية مياه البحر»، ساردًا جهود الشركة فى مجال التنمية الخضراء، وخفض انبعاثات الكربون، ومقترحًا فى هذا السياق التعاون فى مجالات تحلية المياه والطاقة المتجددة وتخزين الطاقة، مؤكدًا أن شركته تسعى لاستثمار مليار دولار خلال السنوات الخمس المقبلة؛ حتى يتسنى أن تصبح مصر مركزًا لعمليات الشركة فى المنطقة. • فيما أعرب رئيس مجلس الوزراء عن تقديره للشركة، باعتبارها إحدى كبرى الشركات العاملة فى مصر، مشيرًا إلى أنه يتابع مشروعاتها المختلفة، خاصة فى حى المال والأعمال بالعاصمة الإدارية الجديدة، وغيرها من مشروعات الطاقة. • وقال الدكتور مصطفى مدبولى: «تعتزم الدولة المصرية إنتاج ٤٢٪ من الطاقة المتجددة من الطاقة بحلول عام ٢٠٣٠، كما أن الحكومة تسعى ليس فقط لإنتاج الطاقة المتجددة، ولكن أيضًا لتخزين الطاقة»، معربًا عن تطلعه «لمساعدة الشركة مصر فى توطين مكونات الطاقة المتجددة، خاصة أن مصر لديها طلب يتراوح بين ٥- ٦ جيجا وات سنويًا، بخلاف الطلب على تصدير الطاقة إلى أوروبا، وهو ما يمثل أولوية لمصر». • وأضاف رئيس الوزراء أن الحكومة يمكنها منح الشركة الحوافز اللازمة وتقديم مختلف التيسيرات الممكنة لتنفيذ مشروعاتها، داعيًا إلى أهمية التواصل والتنسيق المستمر مع رئاسة مجلس الوزراء لضمان التنسيق مع مختلف الجهات بصورة فاعلة. • ولفت الدكتور مصطفى مدبولى إلى أن الدولة المصرية تستهدف إنتاج ١٠ ملايين متر مكعب يوميًا من المياه المُحلاة خلال السنوات الخمس المقبلة، مقارنة بإنتاج ١.٤ مليون متر مكعب يوميًا حاليًا، مع أهمية السعى لتوطين مكونات محطات تحلية المياه فى مصر، كما أننا نسعى مستقبلًا لرفع الإنتاج من هذه المياه المحلاة إلى ٣٠ مليون متر مكعب يوميًا.  «روساتوم»: روسيا تعتزم مساعدة الصين على تجاوز أمريكا في القدرة المركبة لمحطات الطاقة النووية http://moee.gov.eg/test_new/new_info.aspx?h_id=45235&call_p=news_f.aspx &pg_index=0 www.almasryalyoum.com/news/details/3540163 Wed, 03 Sep 2025 00:00:00 GMT • صرّح المدير العام لشركة «روساتوم» الحكومية الروسية، أليكسي ليخاتشيوف، اليوم الثلاثاء، بأن روسيا تساعد الصين على تجاوز الولايات المتحدة في قدرة محطات الطاقة النووية. • وقال ليخاتشيوف خلال مقابلة: «لدى الصين خطط طموحة لتطوير الطاقة النووية. وقد وُضعت المهمة لمواكبة الولايات المتحدة الأمريكية وتجاوزها في القدرة المركبة، أي الوصول إلى قدرة تزيد عن 100 غيغاواط». • وأضاف أن روسيا ستساعد الصين على تحقيق هذا الهدف، فقد تم بالفعل إنشاء أربعة مفاعلات نووية بسعة تزيد عن غيغاواط، وأربعة أخرى قيد الإنشاء. • صرّح المدير العام لشركة «روساتوم» الحكومية الروسية، أليكسي ليخاتشيوف، اليوم الثلاثاء، بأن روسيا تساعد الصين على تجاوز الولايات المتحدة في قدرة محطات الطاقة النووية. • وقال ليخاتشيوف خلال مقابلة: «لدى الصين خطط طموحة لتطوير الطاقة النووية. وقد وُضعت المهمة لمواكبة الولايات المتحدة الأمريكية وتجاوزها في القدرة المركبة، أي الوصول إلى قدرة تزيد عن 100 غيغاواط». • وأضاف أن روسيا ستساعد الصين على تحقيق هذا الهدف، فقد تم بالفعل إنشاء أربعة مفاعلات نووية بسعة تزيد عن غيغاواط، وأربعة أخرى قيد الإنشاء. كيف أثرت مشروعات الطاقة النظيفة على مستقبل التعليم في اليمن؟ http://moee.gov.eg/test_new/new_info.aspx?h_id=45234&call_p=news_f.aspx &pg_index=0 https://alghad.com/Section-106/%D8%B9%D8%B1%D8%A8%D9%8A/%D9%83%D9%8A%D9%81-%D8%A3%D8%AB%D8%B1%D8%AA-%D9%85%D8%B4%D8%B1%D9%88%D8%B9%D8%A7%D8%AA-%D8%A7%D9%84%D8%B7%D8%A7%D9%82%D8%A9-%D8%A7%D9%84%D9%86%D8%B8%D9%8A%D9%81%D8%A9-%D8%B9%D9%84%D9%89-%D9%85%D8%B3%D8%AA%D9%82%D8%A8%D9%84-%D8%A7%D9%84%D8%AA%D8%B9%D9%84%D9%8A%D9%85-%D9%81%D9%8A-%D8%A7%D9%84%D9%8A%D9%85%D9%86-2043875 Tue, 02 Sep 2025 00:00:00 GMT أدى انقطاع الكهرباء المستمر في اليمن إلى توقف التعليم في كثير من المناطق، وإعاقة العاملين والموظفين بالتعليم عن ممارسة عملهم، إذ تعذرت عمليات طباعة المواد التعليمية وتشغيل أجهزة الحاسب الآلي، وانعدمت البيئة المثالية الملاءمة لتعليم الطلاب. وتتعرض أغلب مدن اليمن إلى انقطاع الكهرباء لمدة تصل إلى 20 ساعة يوميا، وفي بعض المدن تصل إلى 10 أيام متواصلة بلا تيار كهربائي، بحسب شهادة لمواطن يمني نشرتها صحيفة "الشرق الأوسط"، والذي قال إنه اضطر وبعض السكان إلى النزوح بحثا عن الظروف المواتية في أماكن أخرى بعدما التهم الظلام مدنهم لأيام. مدارس خارج الخدمة وخرجت العديد من المدارس والمؤسسات التعليمية في اليمن من الخدمة بسبب الصراع الحالي في البلاد والظروف الصعبة التي تمر بها، والتي أدت إلى انهيار أغلب القطاعات، ومن بينها التعليم. وقالت "اليونيسيف" في تقرير لها عن التعليم في اليمن إن البلاد تواجه "أزمة حادة في التعليم، إذ من الممكن وصول عدد الأطفال الذين يعانون من الاضطرابات التي تلاحق العملية التعليمية الخاصة بهم إلى 6 ملايين طالب وطالبة". وأشارت المنظمة الأممية للطفولة إلى أن " تضرر المدارس وإغلاقها يُهددان فُرص الأطفال في الحصول على التعليم مما يجعلهم عرضة لمخاوف كبيرة تتعلق بحمايتهم"، وأشارت إلى أن " التأثير بالغ على التعلم والنمو الإدراكي والعاطفي العام والصحة العقلية لكافة الأطفال في سن الدراسة البالغ عددهم 10,6 مليون طالب وطالبة في اليمن بسبب الظروف الحالية للبلاد". واستضافت العاصمة الماليزية كوالالمبور مؤتمر "شركاء لأجل اليمن" هذا الشهر، والذي خرج بتحذيرات دولية ومحلية حول "ضياع جيل كامل بسبب فشل المنظومة التعليمية في اليمن"، وقال رئيس الوكالة الدولية اليمنية للتنمية عبد الرقيب عباد إن "قنبلة موقوتة في اليمن تنذر بعواقب وخيمة على مستقبل التعليم بعد خروج أكثر من 4.5 مليون طالب من المنظومة التعليمية". وخرجت آلاف المدارس عن نطاق الخدمة لأسباب مختلفة تتعلق باستخدامها من قبل الجماعات المسلحة المتطرفة في أغراض غير تعليمية، أو لتعرض مبانيها للضرر والهجمات، ولانقطاع التيار الكهربائي الذي يجعلها موقعا غير صالح للتعليم. عودة ذكية للطاقة وفي ظل الظروف الصعبة التي تمر بها الحكومة اليمنية، باتت غير قادرة على تشغيل محطات الكهرباء بالصورة المُثلى، لتعتمد على شركاء رئيسيين في دعم الطاقة المتجددة والنظيفة، وعلى رأسهم دولة الإمارات التي قدمت يد العون ونفذت مشروعات عملاقة في مجال الطاقة النظيفة والمتجددة في اليمن. وافتتحت محافظة شبوة اليمنية، أول محطة للطاقة الشمسية بالمحافظة بقدرة 53 ميغاوات، بتمويل ودعم كامل من الإمارات، ضمن جهودها المستمرة لتعزيز البنية التحتية لقطاع الكهرباء وتخفيف معاناة المواطنين. وقال محافظ شبوة الشيخ عوض ابن الوزير العولقي في كلمة بمناسبة افتتاح المحطة التي ستحول ظلام المدينة إلى شعلة تنمية تعيد عجلة الإنتاج مرة أخرى: "هذا المشروع نقلة نوعية في مساء قطاع الكهرباء بالمحافظة بفضل الدعم الإماراتي الاستراتيجي والمستدام". وعبر رئيس مجلس الوزراء اليمني سالم صالح بن بريك عن سعادته بالمشروع الجديد الذي يعمل على تخفيف معاناة شعبه مع انقطاع الكهرباء، وعلق في بيان على منصة "إكس" قائلا : "أزمة الكهرباء لن تحل بالترقيع، بل بمشاريع استراتيجية تعتمد على الطاقة المتجددة مثل التي دُشنت في شبوة بقدرة ٥٣ ميغا وات، بتمويل سخي من أشقائنا في دولة الإمارات". ووجه نائب الرئيس اليمني عيدروس الزبيدي الشكر للداعم الرئيسي للمشروع، قائلا: "نهنئ كل أبناء عدن وشبوة بهذا اليوم وبخدمة الكهرباء المتميزة التي حصلوا عليها من دولة الإمارات العربية المتحدة بقيادة الشيخ محمد بن زايد حفظه الله ورعاه وشعب الإمارات الأصيل، وستكون هناك محطات أخرى ومشروعات مماثلة، وفي العام القادم ستخفف المعاناة بسبب انقطاع الكهرباء وارتفاع درجات الحرارة". وتساهم المحطة الجديدة في تخفيف الضغط على شبكات الكهرباء التقليدية وتقليص فترات الانقطاع اليومية، بالإضافة إلى خفض الاعتماد على الوقود التقليدي ما يعزز التوجه نحو الطاقة النظيفة والمستدامة في اليمن، ضمن خطة الإمارات الطموحة في تحويل اليمن إلى قائمة منتجي الطاقة المتجددة عالميا. وأسفرت تجربة الطاقة النظيفة في اليمن عن عودة الحياة للعملية التعليمية في كثير من المناطق التي عادت إليها الكهرباء من خلال المشاريع الإماراتية التي تهدف بشكل رئيسي إلى تخفيف أزمة السكان في البلاد. وقال البرنامج الإنمائي للأمم المتحدة في المنطقة العربية، في بيان على موقعه الرسمي إن " منظومة الطاقة الشمسية حسنت التعليم في اليمن، إذ استفادت 92 مدرسة من الطاقة الشمسية، مما سمح لموظفي التعليم بطباعة المواد التعليمية، وتوفير الإضاءة الكافية، وتحسين تهوية الفصول الدراسية، وتشغيل أجهزة الكمبيوتر. وقد أدى ذلك إلى خلق بيئات تعليمية أكثر ملاءمة للطلاب". أدى انقطاع الكهرباء المستمر في اليمن إلى توقف التعليم في كثير من المناطق، وإعاقة العاملين والموظفين بالتعليم عن ممارسة عملهم، إذ تعذرت عمليات طباعة المواد التعليمية وتشغيل أجهزة الحاسب الآلي، وانعدمت البيئة المثالية الملاءمة لتعليم الطلاب. وتتعرض أغلب مدن اليمن إلى انقطاع الكهرباء لمدة تصل إلى 20 ساعة يوميا، وفي بعض المدن تصل إلى 10 أيام متواصلة بلا تيار كهربائي، بحسب شهادة لمواطن يمني نشرتها صحيفة "الشرق الأوسط"، والذي قال إنه اضطر وبعض السكان إلى النزوح بحثا عن الظروف المواتية في أماكن أخرى بعدما التهم الظلام مدنهم لأيام. مدارس خارج الخدمة وخرجت العديد من المدارس والمؤسسات التعليمية في اليمن من الخدمة بسبب الصراع الحالي في البلاد والظروف الصعبة التي تمر بها، والتي أدت إلى انهيار أغلب القطاعات، ومن بينها التعليم. وقالت "اليونيسيف" في تقرير لها عن التعليم في اليمن إن البلاد تواجه "أزمة حادة في التعليم، إذ من الممكن وصول عدد الأطفال الذين يعانون من الاضطرابات التي تلاحق العملية التعليمية الخاصة بهم إلى 6 ملايين طالب وطالبة". وأشارت المنظمة الأممية للطفولة إلى أن " تضرر المدارس وإغلاقها يُهددان فُرص الأطفال في الحصول على التعليم مما يجعلهم عرضة لمخاوف كبيرة تتعلق بحمايتهم"، وأشارت إلى أن " التأثير بالغ على التعلم والنمو الإدراكي والعاطفي العام والصحة العقلية لكافة الأطفال في سن الدراسة البالغ عددهم 10,6 مليون طالب وطالبة في اليمن بسبب الظروف الحالية للبلاد". واستضافت العاصمة الماليزية كوالالمبور مؤتمر "شركاء لأجل اليمن" هذا الشهر، والذي خرج بتحذيرات دولية ومحلية حول "ضياع جيل كامل بسبب فشل المنظومة التعليمية في اليمن"، وقال رئيس الوكالة الدولية اليمنية للتنمية عبد الرقيب عباد إن "قنبلة موقوتة في اليمن تنذر بعواقب وخيمة على مستقبل التعليم بعد خروج أكثر من 4.5 مليون طالب من المنظومة التعليمية". وخرجت آلاف المدارس عن نطاق الخدمة لأسباب مختلفة تتعلق باستخدامها من قبل الجماعات المسلحة المتطرفة في أغراض غير تعليمية، أو لتعرض مبانيها للضرر والهجمات، ولانقطاع التيار الكهربائي الذي يجعلها موقعا غير صالح للتعليم. عودة ذكية للطاقة وفي ظل الظروف الصعبة التي تمر بها الحكومة اليمنية، باتت غير قادرة على تشغيل محطات الكهرباء بالصورة المُثلى، لتعتمد على شركاء رئيسيين في دعم الطاقة المتجددة والنظيفة، وعلى رأسهم دولة الإمارات التي قدمت يد العون ونفذت مشروعات عملاقة في مجال الطاقة النظيفة والمتجددة في اليمن. وافتتحت محافظة شبوة اليمنية، أول محطة للطاقة الشمسية بالمحافظة بقدرة 53 ميغاوات، بتمويل ودعم كامل من الإمارات، ضمن جهودها المستمرة لتعزيز البنية التحتية لقطاع الكهرباء وتخفيف معاناة المواطنين. وقال محافظ شبوة الشيخ عوض ابن الوزير العولقي في كلمة بمناسبة افتتاح المحطة التي ستحول ظلام المدينة إلى شعلة تنمية تعيد عجلة الإنتاج مرة أخرى: "هذا المشروع نقلة نوعية في مساء قطاع الكهرباء بالمحافظة بفضل الدعم الإماراتي الاستراتيجي والمستدام". وعبر رئيس مجلس الوزراء اليمني سالم صالح بن بريك عن سعادته بالمشروع الجديد الذي يعمل على تخفيف معاناة شعبه مع انقطاع الكهرباء، وعلق في بيان على منصة "إكس" قائلا : "أزمة الكهرباء لن تحل بالترقيع، بل بمشاريع استراتيجية تعتمد على الطاقة المتجددة مثل التي دُشنت في شبوة بقدرة ٥٣ ميغا وات، بتمويل سخي من أشقائنا في دولة الإمارات". ووجه نائب الرئيس اليمني عيدروس الزبيدي الشكر للداعم الرئيسي للمشروع، قائلا: "نهنئ كل أبناء عدن وشبوة بهذا اليوم وبخدمة الكهرباء المتميزة التي حصلوا عليها من دولة الإمارات العربية المتحدة بقيادة الشيخ محمد بن زايد حفظه الله ورعاه وشعب الإمارات الأصيل، وستكون هناك محطات أخرى ومشروعات مماثلة، وفي العام القادم ستخفف المعاناة بسبب انقطاع الكهرباء وارتفاع درجات الحرارة". وتساهم المحطة الجديدة في تخفيف الضغط على شبكات الكهرباء التقليدية وتقليص فترات الانقطاع اليومية، بالإضافة إلى خفض الاعتماد على الوقود التقليدي ما يعزز التوجه نحو الطاقة النظيفة والمستدامة في اليمن، ضمن خطة الإمارات الطموحة في تحويل اليمن إلى قائمة منتجي الطاقة المتجددة عالميا. وأسفرت تجربة الطاقة النظيفة في اليمن عن عودة الحياة للعملية التعليمية في كثير من المناطق التي عادت إليها الكهرباء من خلال المشاريع الإماراتية التي تهدف بشكل رئيسي إلى تخفيف أزمة السكان في البلاد. وقال البرنامج الإنمائي للأمم المتحدة في المنطقة العربية، في بيان على موقعه الرسمي إن " منظومة الطاقة الشمسية حسنت التعليم في اليمن، إذ استفادت 92 مدرسة من الطاقة الشمسية، مما سمح لموظفي التعليم بطباعة المواد التعليمية، وتوفير الإضاءة الكافية، وتحسين تهوية الفصول الدراسية، وتشغيل أجهزة الكمبيوتر. وقد أدى ذلك إلى خلق بيئات تعليمية أكثر ملاءمة للطلاب". تشغيل ثاني محطة طاقة تناضحية في العالم.. تولّد الكهرباء النظيفة ليل نهار http://moee.gov.eg/test_new/new_info.aspx?h_id=45233&call_p=news_f.aspx &pg_index=0 attaqa.net/2025/08/28/%D8%AA%D8%B4%D8%BA%D9%8A%D9%84-%D8%AB%D8%A7%D9%86%D9%8A-%D9%85%D8%AD%D8%B7%D8%A9-%D8%B7%D8%A7%D9%82%D8%A9-%D8%AA%D9%86%D8%A7%D8%B6%D8%AD%D9%8A%D8%A9-%D9%81%D9%8A-%D8%A7%D9%84%D8%B9%D8%A7%D9%84%D9%85/ Tue, 02 Sep 2025 00:00:00 GMT دخلت ثاني محطة طاقة تناضحية في العالم حيز التشغيل، معلنةً خطوة جديدة في جهود توليد الكهرباء النظيفة، وفق متابعات القطاع لدى منصة الطاقة المتخصصة (مقرّها واشنطن). وتوجد المحطة في مدينة فوكوكا جنوب اليابان، وتُعدّ كذلك المحطة الأولى من نوعها في آسيا، وتستغِلّ الفرق في تركيز الملوحة بين المياه العذبة وبين المياه المالحة في توليد الكهرباء. وعلى الرغم من كونها ما تزال تقنية ناشئة، وتُستعمَل فقط على نطاق ضيق، فإنها تتفوق على نظيراتها من مصادر الطاقة المتجددة الأخرى مثل الشمس والرياح، من حيث كونها متاحة على مدار الساعة دون احتساب لظروف الطقس أو الوقت. وتعتمد التقنية على خلط المياه العذبة والمالحة، بحيث يستمر تدفُّق الطاقة ليلًا ونهارًا؛ ما يوفّر مصدرًا مستقرًا وموثوقًا للكهرباء. ثورة في الكهرباء النظيفة يمثّل تشغيل ثاني محطة طاقة تناضحية في العالم بداية لثورة وشيكة في توليد الكهرباء النظيفة على مدار الساعة، وفق ما أورده موقع "إنترستينغ إنجنيرينغ". وقالت وكالة المياه في منطقة فوكوكا الواقعة شمال جزيرة كيوشو اليابانية، إن محطة الطاقة التناضحية قد بدأت عملياتها في 5 أغسطس/آب الجاري، ومن المتوقع أن تُنتِج 880 كيلوواط/ساعة من الكهرباء سنويًا؛ ما سيكفي لسدّ احتياجات الطاقة لمحطة تحلية تخدم المدينة والمناطق المجاورة. وقالت الوكالة، إن الطاقة التناضحية هي مصدر الطاقة المتجددة من الجيل التالي الذي لا يتأثر بظروف الطقس أو الوقت من اليوم، كما لا يصدر عنه أيّ انبعاثات كربونية؛ ما يجعلها خطوةً واعدة نحو توليد الكهرباء النظيفة بشكل متواصل. وقال الأستاذ في معهد طوكيو للعلوم أكيهيكو تانيوكا: "أشعر بسعادة غامرة من نجاحنا في تطوير ثاني محطة طاقة تناضحية في العالم، وأتمنى ألّا يتوقف نشر تلك التقنية في اليابان وأن يمتد إلى بقية دول العالم"، وفق تصريحات تابعتها منصة الطاقة المتخصصة. وتوقّع الأستاذ في جامعة سيدني للتكنولوجيا، علي الطائي، أن تُنتِج محطة الطاقة التناضحية في فوكوكا طاقة كهربائية تلبي احتياجات نحو 220 أسرة يابانية. وتُعدّ محطة الطاقة التناضحية في اليابان الثانية من نوعها، بعد نظيرتها الموجودة في مدينة مارياجر الدنماركية، التي دخلت حيز التشغيل في عام 2023. آلية عمل المحطة تستغِل محطة الطاقة التناضحية في اليابان مبدأ التناضح ذاته، الذي يتمثل في أن الماء ينتقل من محلول أقل تركيزًا إلى محلول أكثر تركيزًا عبر غشاء شبه منفذ (يسمح بمرور بعض المواد دون الأخرى). وتولد الكهرباء في فوكوكا من تدرُّج الملوحة بين تيارين مائيين موضوعين على جانبي غشاء شبه منفذ. ويتيح الغشاء شبه المنفذ مرور المياه، لكنه يعوق مرور الشوائب، وعند مرور المياه بشكل طبيعي إلى الجانب المالح، ينشأ الضغط الذي يُستعمَل لتدوير توربين يعمل بعد ذلك على تدوير المولد لإنتاج الكهرباء. وتؤكد وكالة المياه في فوكوكا أن المحطة التناضحية لا تتأثر قط بالطبيعة المتقطعة لطاقة الشمس والرياح، ولا ينطلق عنها أيّ انبعاثات كربونية عند توليد الكهرباء، وفق ما أوردته وكالة أنباء كيودو نيوز اليابانية. سياق عالمي وعراقيل دخلت محطة الطاقة التناضحية في فوكوكا حيز التشغيل بعد عروض تجريبية في النرويج وكوريا الجنوبية، إضافةً إلى بناء نماذج أولية في سيدني وإسبانيا وقطر، وفق صحيفة غارديان. وعلى الرغم من بساطة الفكرة القائمة عليها الطاقة التناضحية، فإن الطريق أمام نشرها على نطاق واسع ليس مفروشًا بالورود. وقالت الأستاذة في جامعة ملبورن الأسترالية ساندرا كينتيش: "في الوقت الذي تتحرر فيه الكهرباء عندما تمتزج المياه المالحة بالمياه العذبة، فإن الكثير منها يُهدَر عند ضخّ نوعَي المياه كليهما في المحطة، كما يحدث هدر في الكهرباء نتيجة الاحتكاك عبر الغشاء؛ ما يعني أن صافي الكهرباء المولدة ضئيل". وأضافت: "محطة الطاقة التناضحية في اليابان تستعمِل مياه البحر المركّزة، وهي المحلول الملحي المتبقي بعد إزالة المياه العذبة في محطة تحلية المياه؛ ما يزيد من الفرق في تركيزات الأملاح ومن ثم الكهرباء المولدة". محطة طاقة تناضحية نشأة الفكرة بدأ تطوير فكرة الطاقة التناضحية -أو ما يُطلَق عليها أحيانًا "الطاقة الزرقاء"- قبل عقود، وفق تفاصيل اطّلعت عليها منصة الطاقة المتخصصة. ففي عام 1954، وضع المهندس البريطاني آر. إي. باتل إطارًا نظريًا لإمكان توليد الكهرباء من مزج المياه العذبة بالمياه المالحة. وفي سبعينيات القرن الماضي، طوّر البروفيسور سيدني لويب -الذي شارك في تطوير تقنية تحلية المياه بالتناضح العكسي- إطارًا لتقنية التناضح المتأخر الضغط بي آر أو (PRO)، بعدما لاحظ الاختلاط الطبيعي لنهر الأردن والبحر الميت. ولعل أحد التحديات الرئيسة التي تعرقل نشر تقنية الطاقة التناضحية هو تكلفة وكفاءة الغشاء، نظرًا لأن السطح الكبير والضغوطات المرتفعة مطلوبة، والكهرباء المفقودة نتيجة الضغوطات والاحتكاك تعمل على تآكل صافي المكاسب المتحققة في هذا الخصوص. دخلت ثاني محطة طاقة تناضحية في العالم حيز التشغيل، معلنةً خطوة جديدة في جهود توليد الكهرباء النظيفة، وفق متابعات القطاع لدى منصة الطاقة المتخصصة (مقرّها واشنطن). وتوجد المحطة في مدينة فوكوكا جنوب اليابان، وتُعدّ كذلك المحطة الأولى من نوعها في آسيا، وتستغِلّ الفرق في تركيز الملوحة بين المياه العذبة وبين المياه المالحة في توليد الكهرباء. وعلى الرغم من كونها ما تزال تقنية ناشئة، وتُستعمَل فقط على نطاق ضيق، فإنها تتفوق على نظيراتها من مصادر الطاقة المتجددة الأخرى مثل الشمس والرياح، من حيث كونها متاحة على مدار الساعة دون احتساب لظروف الطقس أو الوقت. وتعتمد التقنية على خلط المياه العذبة والمالحة، بحيث يستمر تدفُّق الطاقة ليلًا ونهارًا؛ ما يوفّر مصدرًا مستقرًا وموثوقًا للكهرباء. ثورة في الكهرباء النظيفة يمثّل تشغيل ثاني محطة طاقة تناضحية في العالم بداية لثورة وشيكة في توليد الكهرباء النظيفة على مدار الساعة، وفق ما أورده موقع "إنترستينغ إنجنيرينغ". وقالت وكالة المياه في منطقة فوكوكا الواقعة شمال جزيرة كيوشو اليابانية، إن محطة الطاقة التناضحية قد بدأت عملياتها في 5 أغسطس/آب الجاري، ومن المتوقع أن تُنتِج 880 كيلوواط/ساعة من الكهرباء سنويًا؛ ما سيكفي لسدّ احتياجات الطاقة لمحطة تحلية تخدم المدينة والمناطق المجاورة. وقالت الوكالة، إن الطاقة التناضحية هي مصدر الطاقة المتجددة من الجيل التالي الذي لا يتأثر بظروف الطقس أو الوقت من اليوم، كما لا يصدر عنه أيّ انبعاثات كربونية؛ ما يجعلها خطوةً واعدة نحو توليد الكهرباء النظيفة بشكل متواصل. وقال الأستاذ في معهد طوكيو للعلوم أكيهيكو تانيوكا: "أشعر بسعادة غامرة من نجاحنا في تطوير ثاني محطة طاقة تناضحية في العالم، وأتمنى ألّا يتوقف نشر تلك التقنية في اليابان وأن يمتد إلى بقية دول العالم"، وفق تصريحات تابعتها منصة الطاقة المتخصصة. وتوقّع الأستاذ في جامعة سيدني للتكنولوجيا، علي الطائي، أن تُنتِج محطة الطاقة التناضحية في فوكوكا طاقة كهربائية تلبي احتياجات نحو 220 أسرة يابانية. وتُعدّ محطة الطاقة التناضحية في اليابان الثانية من نوعها، بعد نظيرتها الموجودة في مدينة مارياجر الدنماركية، التي دخلت حيز التشغيل في عام 2023. آلية عمل المحطة تستغِل محطة الطاقة التناضحية في اليابان مبدأ التناضح ذاته، الذي يتمثل في أن الماء ينتقل من محلول أقل تركيزًا إلى محلول أكثر تركيزًا عبر غشاء شبه منفذ (يسمح بمرور بعض المواد دون الأخرى). وتولد الكهرباء في فوكوكا من تدرُّج الملوحة بين تيارين مائيين موضوعين على جانبي غشاء شبه منفذ. ويتيح الغشاء شبه المنفذ مرور المياه، لكنه يعوق مرور الشوائب، وعند مرور المياه بشكل طبيعي إلى الجانب المالح، ينشأ الضغط الذي يُستعمَل لتدوير توربين يعمل بعد ذلك على تدوير المولد لإنتاج الكهرباء. وتؤكد وكالة المياه في فوكوكا أن المحطة التناضحية لا تتأثر قط بالطبيعة المتقطعة لطاقة الشمس والرياح، ولا ينطلق عنها أيّ انبعاثات كربونية عند توليد الكهرباء، وفق ما أوردته وكالة أنباء كيودو نيوز اليابانية. سياق عالمي وعراقيل دخلت محطة الطاقة التناضحية في فوكوكا حيز التشغيل بعد عروض تجريبية في النرويج وكوريا الجنوبية، إضافةً إلى بناء نماذج أولية في سيدني وإسبانيا وقطر، وفق صحيفة غارديان. وعلى الرغم من بساطة الفكرة القائمة عليها الطاقة التناضحية، فإن الطريق أمام نشرها على نطاق واسع ليس مفروشًا بالورود. وقالت الأستاذة في جامعة ملبورن الأسترالية ساندرا كينتيش: "في الوقت الذي تتحرر فيه الكهرباء عندما تمتزج المياه المالحة بالمياه العذبة، فإن الكثير منها يُهدَر عند ضخّ نوعَي المياه كليهما في المحطة، كما يحدث هدر في الكهرباء نتيجة الاحتكاك عبر الغشاء؛ ما يعني أن صافي الكهرباء المولدة ضئيل". وأضافت: "محطة الطاقة التناضحية في اليابان تستعمِل مياه البحر المركّزة، وهي المحلول الملحي المتبقي بعد إزالة المياه العذبة في محطة تحلية المياه؛ ما يزيد من الفرق في تركيزات الأملاح ومن ثم الكهرباء المولدة". محطة طاقة تناضحية نشأة الفكرة بدأ تطوير فكرة الطاقة التناضحية -أو ما يُطلَق عليها أحيانًا "الطاقة الزرقاء"- قبل عقود، وفق تفاصيل اطّلعت عليها منصة الطاقة المتخصصة. ففي عام 1954، وضع المهندس البريطاني آر. إي. باتل إطارًا نظريًا لإمكان توليد الكهرباء من مزج المياه العذبة بالمياه المالحة. وفي سبعينيات القرن الماضي، طوّر البروفيسور سيدني لويب -الذي شارك في تطوير تقنية تحلية المياه بالتناضح العكسي- إطارًا لتقنية التناضح المتأخر الضغط بي آر أو (PRO)، بعدما لاحظ الاختلاط الطبيعي لنهر الأردن والبحر الميت. ولعل أحد التحديات الرئيسة التي تعرقل نشر تقنية الطاقة التناضحية هو تكلفة وكفاءة الغشاء، نظرًا لأن السطح الكبير والضغوطات المرتفعة مطلوبة، والكهرباء المفقودة نتيجة الضغوطات والاحتكاك تعمل على تآكل صافي المكاسب المتحققة في هذا الخصوص. نمو واردات إفريقيا من الألواح الشمسية الصينية بنسبة 60% خلال 12 شهرا http://moee.gov.eg/test_new/new_info.aspx?h_id=45232&call_p=news_f.aspx &pg_index=0 www.maspero.eg/science-and-technology/2025/08/31/886562/%D9%86%D9%85%D9%88-%D9%88%D8%A7%D8%B1%D8%AF%D8%A7%D8%AA-%D8%A5%D9%81%D8%B1%D9%8A%D9%82%D9%8A%D8%A7-%D9%85%D9%86-%D8%A7%D9%84%D8%A3%D9%84%D9%88%D8%A7%D8%AD-%D8%A7%D9%84%D8%B4%D9%85%D8%B3%D9%8A%D8%A9-%D8%A7%D9%84%D8%B5%D9%8A%D9%86%D9%8A%D8%A9-%D8%A8%D9%86%D8%B3%D8%A8%D8%A9-60-%D8%AE%D9%84%D8%A7%D9%84-12-%D8%B4%D9%87%D8%B1%D8%A7 Tue, 02 Sep 2025 00:00:00 GMT قفزت واردات إفريقيا من الألواح الشمسية الصينية 60% في الأشهر ال12 الماضية حتى يونيو، في ظل توجه متسارع نحو مصادر الطاقة المتجددة، وفق تقرير صدر عن مؤسسة (إمبر) لأبحاث الطاقة. ويعكس هذا الارتفاع الكبير الاعتماد المتزايد على الصين، التي تعد المنتج والمصدر الأول عالميا للألواح الشمسية، إذ استحوذت على نحو 80% من الإنتاج العالمي في عام 2024. ووفق بيانات جمركية صينية حللتها مؤسسة "إمبر" لأبحاث الطاقة، فإن حجم الواردات بلغ أكثر من 15 جيجاوات من الألواح الشمسية، في أول دليل ملموس على انطلاقة واسعة النطاق للطاقة الشمسية في إفريقيا. وبحسب التقرير، ارتفع عدد الدول الإفريقية التي استوردت ما لا يقل عن 100 ميجاوات من الطاقة الشمسية إلى 25 دولة، مقارنة ب15 فقط في العام السابق. وظلت جنوب إفريقيا أكبر مشتر في القارة، بينما سجلت 20 دولة أخرى تدفقات قياسية من تكنولوجيا الطاقة الشمسية. ومن المتوقع أن تضيف هذه المشاريع ما يعادل أكثر من 5% من إجمالي توليد الكهرباء المبلغ عنه في 16 دولة. ووفقا للتقرير، سيخفض استيراد الألواح الشمسية واردات الوقود، فالوفر الناتج عن تجنب الديزل يمكن أن يغطي تكلفة اللوح الشمسي خلال ستة أشهر. "إمبر" هو مركز بحثي رائد في مجال الطاقة مقره لندن، يقدم أدوات بيانات مفتوحة وتحليلات يدعم بها التحول العالمي نحو كهرباء نظيفة ومستدامة، ويؤثر فعليا في السياسات الدولية والإقليمية المتعلقة بالطاقة والمناخ قفزت واردات إفريقيا من الألواح الشمسية الصينية 60% في الأشهر ال12 الماضية حتى يونيو، في ظل توجه متسارع نحو مصادر الطاقة المتجددة، وفق تقرير صدر عن مؤسسة (إمبر) لأبحاث الطاقة. ويعكس هذا الارتفاع الكبير الاعتماد المتزايد على الصين، التي تعد المنتج والمصدر الأول عالميا للألواح الشمسية، إذ استحوذت على نحو 80% من الإنتاج العالمي في عام 2024. ووفق بيانات جمركية صينية حللتها مؤسسة "إمبر" لأبحاث الطاقة، فإن حجم الواردات بلغ أكثر من 15 جيجاوات من الألواح الشمسية، في أول دليل ملموس على انطلاقة واسعة النطاق للطاقة الشمسية في إفريقيا. وبحسب التقرير، ارتفع عدد الدول الإفريقية التي استوردت ما لا يقل عن 100 ميجاوات من الطاقة الشمسية إلى 25 دولة، مقارنة ب15 فقط في العام السابق. وظلت جنوب إفريقيا أكبر مشتر في القارة، بينما سجلت 20 دولة أخرى تدفقات قياسية من تكنولوجيا الطاقة الشمسية. ومن المتوقع أن تضيف هذه المشاريع ما يعادل أكثر من 5% من إجمالي توليد الكهرباء المبلغ عنه في 16 دولة. ووفقا للتقرير، سيخفض استيراد الألواح الشمسية واردات الوقود، فالوفر الناتج عن تجنب الديزل يمكن أن يغطي تكلفة اللوح الشمسي خلال ستة أشهر. "إمبر" هو مركز بحثي رائد في مجال الطاقة مقره لندن، يقدم أدوات بيانات مفتوحة وتحليلات يدعم بها التحول العالمي نحو كهرباء نظيفة ومستدامة، ويؤثر فعليا في السياسات الدولية والإقليمية المتعلقة بالطاقة والمناخ ألواح عائمة تحوّل أمواج لوس أنجلوس إلى مصدر كهرباء متجددة http://moee.gov.eg/test_new/new_info.aspx?h_id=45231&call_p=news_f.aspx &pg_index=0 cnnbusinessarabic.com/energy-and-sustainability/1126029/%D8%A3%D9%84%D9%88%D8%A7%D8%AD-%D8%B9%D8%A7%D8%A6%D9%85%D8%A9-%D8%AA%D8%AD%D9%88%D9%84-%D8%A3%D9%85%D9%88%D8%A7%D8%AC-%D9%84%D9%88%D8%B3-%D8%A3%D9%86%D8%AC%D9%84%D9%88%D8%B3-%D8%A5%D9%84%D9%89-%D9%85%D8%B5%D8%AF%D8%B1-%D9%83%D9%87%D8%B1%D8%A8%D8%A7%D8%A1-%D9%85%D8%AA%D8%AC%D8%AF%D8%AF%D8%A9 Tue, 02 Sep 2025 00:00:00 GMT على رصيف ميناء لوس أنجلوس، ترقص مجاديف زرقاء عائمة فوق الأمواج، وتحوّل حركتها إلى كهرباء صالحة للاستخدام عبر نظام هيدروليكي مبتكر طوّرته شركة إيكو ويف باور الإسرائيلية الناشئة. يعتمد النظام على مكابس هيدروليكية تدفع سائلاً قابلاً للتحلل عبر أنابيب إلى خزان ضغط، قبل أن يحرر لتشغيل توربينات تولد الكهرباء، بحسب وكالة الأنباء الفرنسية. الطاقة المتجددة انخفاض حصة الطاقة المتجددة من كهرباء الاتحاد الأوروبي في 2025 قدرة على تشغيل 60 ألف منزل إذا أثبت المشروع نجاحه وأقنع السلطات في كاليفورنيا، تخطط الشركة لتغطية الحاجز البحري الممتد 13 كيلومتراً بمئات الألواح العائمة، وهو ما قد يولّد طاقة تكفي لتشغيل 60 ألف منزل أميركي. يرى المؤيدون أن طاقة الأمواج مورد متجدد ودائم، بخلاف الطاقة الشمسية التي تتوقف ليلاً أو الطاقة الريحية التي تعتمد على حالة الطقس. ألواح عائمة لتحويل طاقة الأمواج إلى كهرباء. (أ ف ب) ألواح عائمة لتحويل طاقة الأمواج إلى كهرباء. (أ ف ب) فرصة ضخمة.. لكن التحديات قائمة بحسب وزارة الطاقة الأميركية، فإن أمواج الساحل الغربي قادرة نظرياً على تزويد 130 مليون منزل بالكهرباء، أي ما يعادل ثلث الاستهلاك السنوي للولايات المتحدة. لكن القطاع ما زال يواجه تعثراً مستمراً بسبب ارتفاع تكاليف الصيانة وصعوبة تطوير معدات قادرة على تحمل قوة البحر. غير أن تصميم إيكو ويف باور يختلف عن النماذج التقليدية، إذ تتيح تقنيته رفع الألواح تلقائياً عند العواصف لتفادي الأضرار. مشاريع دولية وتطلعات مستقبلية تغذّي الأمواج بالفعل ما يصل إلى 100 منزل في ميناء يافا بإسرائيل منذ ديسمبر كانون الأول الماضي، فيما ستصل الطاقة المولدة إلى 1,000 منزل في بورتو بالبرتغال بحلول 2026، مع مشاريع أخرى في تايوان والهند. تطمح الشركة إلى تطوير مشاريع بقدرة 20 ميغاوات لجعل الأسعار قادرة على منافسة طاقة الرياح، مع وعود بعدم التأثير سلباً على الحياة البحرية. كاليفورنيا تبحث عن الحياد الكربوني ترى ولاية كاليفورنيا في هذه التقنية فرصة لتحقيق هدفها بالوصول إلى الحياد الكربوني بحلول 2045، خاصة مع تزايد الطلب على الطاقة بفعل توسع مراكز البيانات والذكاء الاصطناعي. تقول جيني كروسو، مؤسسة ألتا سي، التي ساعدت بتمويل المشروع «كلما أسرعنا في نشر هذه التقنية على طول الساحل، كان أفضل لمستقبل كاليفورنيا البيئي على رصيف ميناء لوس أنجلوس، ترقص مجاديف زرقاء عائمة فوق الأمواج، وتحوّل حركتها إلى كهرباء صالحة للاستخدام عبر نظام هيدروليكي مبتكر طوّرته شركة إيكو ويف باور الإسرائيلية الناشئة. يعتمد النظام على مكابس هيدروليكية تدفع سائلاً قابلاً للتحلل عبر أنابيب إلى خزان ضغط، قبل أن يحرر لتشغيل توربينات تولد الكهرباء، بحسب وكالة الأنباء الفرنسية. الطاقة المتجددة انخفاض حصة الطاقة المتجددة من كهرباء الاتحاد الأوروبي في 2025 قدرة على تشغيل 60 ألف منزل إذا أثبت المشروع نجاحه وأقنع السلطات في كاليفورنيا، تخطط الشركة لتغطية الحاجز البحري الممتد 13 كيلومتراً بمئات الألواح العائمة، وهو ما قد يولّد طاقة تكفي لتشغيل 60 ألف منزل أميركي. يرى المؤيدون أن طاقة الأمواج مورد متجدد ودائم، بخلاف الطاقة الشمسية التي تتوقف ليلاً أو الطاقة الريحية التي تعتمد على حالة الطقس. ألواح عائمة لتحويل طاقة الأمواج إلى كهرباء. (أ ف ب) ألواح عائمة لتحويل طاقة الأمواج إلى كهرباء. (أ ف ب) فرصة ضخمة.. لكن التحديات قائمة بحسب وزارة الطاقة الأميركية، فإن أمواج الساحل الغربي قادرة نظرياً على تزويد 130 مليون منزل بالكهرباء، أي ما يعادل ثلث الاستهلاك السنوي للولايات المتحدة. لكن القطاع ما زال يواجه تعثراً مستمراً بسبب ارتفاع تكاليف الصيانة وصعوبة تطوير معدات قادرة على تحمل قوة البحر. غير أن تصميم إيكو ويف باور يختلف عن النماذج التقليدية، إذ تتيح تقنيته رفع الألواح تلقائياً عند العواصف لتفادي الأضرار. مشاريع دولية وتطلعات مستقبلية تغذّي الأمواج بالفعل ما يصل إلى 100 منزل في ميناء يافا بإسرائيل منذ ديسمبر كانون الأول الماضي، فيما ستصل الطاقة المولدة إلى 1,000 منزل في بورتو بالبرتغال بحلول 2026، مع مشاريع أخرى في تايوان والهند. تطمح الشركة إلى تطوير مشاريع بقدرة 20 ميغاوات لجعل الأسعار قادرة على منافسة طاقة الرياح، مع وعود بعدم التأثير سلباً على الحياة البحرية. كاليفورنيا تبحث عن الحياد الكربوني ترى ولاية كاليفورنيا في هذه التقنية فرصة لتحقيق هدفها بالوصول إلى الحياد الكربوني بحلول 2045، خاصة مع تزايد الطلب على الطاقة بفعل توسع مراكز البيانات والذكاء الاصطناعي. تقول جيني كروسو، مؤسسة ألتا سي، التي ساعدت بتمويل المشروع «كلما أسرعنا في نشر هذه التقنية على طول الساحل، كان أفضل لمستقبل كاليفورنيا البيئي فورة اقتصادية جديدة مع دخول السعودية الاستخدام النووي http://moee.gov.eg/test_new/new_info.aspx?h_id=45230&call_p=news_f.aspx &pg_index=0 almalnews.com/235676/%D9%81%D9%88%D8%B1%D8%A9-%D8%A7%D9%82%D8%AA%D8%B5%D8%A7%D8%AF%D9%8A%D8%A9-%D8%AC%D8%AF%D9%8A%D8%AF%D8%A9-%D9%85%D8%B9-%D8%AF%D8%AE%D9%88%D9%84-%D8%A7%D9%84%D8%B3%D8%B9%D9%88%D8%AF%D9%8A%D8%A9-%D8%A7%D9%84%D8%A7%D8%B3%D8%AA%D8%AE%D8%AF%D8%A7%D9%85-%D8%A7%D9%84%D9%86%D9%88%D9%88%D9%8A/ Tue, 02 Sep 2025 00:00:00 GMT تسعى السعودية تحت قيادة خادم الحرمين الشرفين الملك سلمان بن عبد العزيز إلى تنويع مصادر الحصول على الطاقة وعدم الاعتماد على الوقود الأحفوري والغاز الطبيعي للحصول على الطاقة الكهربائية. وترى الحكومة السعودية في استخدام الطاقة النووية الحل الأمثل لتوليد الكهرباء وتحلية المياه، وفي هذا الإطار تخطط المملكة لبناء نحو 16 مفاعلا نوويا للطاقة السلمية بتكلفة تصل إلى 80 مليار دولار حتى عام 2040. تًوجُه المملكة إلى استخدام الطاقة النووية أو الطاقة الشمسية لتوليد الكهرباء سوف يؤدي في رأي العديد من الخبراء إلى تحقيق وفرات اقتصادية تصل إلى 200 مليار ريال سنويا منها 150 مليار ريال كانت تذهب كمعونة لتوليد الكهرباء، حيث تشير الأرقام الصادرة عن وزارتي البترول والكهرباء إلى أن المملكة تستهلك نحو مليوني برميل يوميا لتشغيل محطات الطاقة الكهربائية وتحلية مياه البحر. مخاطر على المدى البعيد ويؤكد المهندس علي بن صالح البراك الرئيس التنفيذي السابق لشركة الكهرباء السعودية، على أن الاعتماد على الوقود الأحفوري لفترات طويلة لتوليد الطاقة يتضمن مخاطر على المدى البعيد من خلال زيادة استهلاك النفط مما يؤثر على قدرات المملكة التصديرية. ويضيف أن استهلاك المملكة من الكهرباء تصل في الوقت الحالي إلى 60 ألف ميغاوات يرتفع إلى 100 ألف ميغاوات بحلول عام 2040 وهذا يعني ضرورة إضافة 40 ألف ميغاوات خلال أقل من 15 عاماً، ومن المخطط أن تساهم المحطات النووية المزمع انشائها في توفير 20 بالمئة من الطاقة الكهربائية المولدة خلال هذه الفترة. ويشير المهندس علي بن صالح البراك، إلى أن القطاع الخاص سيكون له دوراً متزايداً خلال الفترة القادمة في انتاج الكهرباء، حيث توجد قائمة من المشروعات تطرحها الحكومة على القطاع الخاص للاستثمار فيها، يأتي ذلك في ظل قيام القطاع الخاص حاليا بإنتاج نحو 15 ألف ميغاوات من الكهرباء، مؤكداً في الوقت ذاته على عدم وجود مشكلة في تمويل هذه المشروعات لكن المخاوف تأتي من عدم توافر الوقود الخليط من النفط لتشغيل محطات توليد الطاقة الكهربائية. ومن وجهة نظر الرئيس التنفيذي السابق لشركة الكهرباء السعودية، فأن القطاع الخاص السعودي سوف يستفيد من المشروعات المستقبلية لتوليد الكهرباء باستخدام الطاقة النووية، حيث ستتنوع هذه الاستفادة بدءاً من عمليات الانشاء والمقاولات والتصنيع ومواد البناء حتى القدرة مستقبلاً على بناء وتشغيل محطات للطاقة النوية. المزايا لجوء المملكة إلى برنامج سلمي للطاقة النووية بهدف توليد الطاقة الكهربائية سوف يحقق العديد من المزايا للاقتصاد الوطني، يأتي في مقدمة هذه المزايا تزايد فرص العمالة عالية المستوى، وتأسيس الكفاءات التقنية النووية، وتهيئة الشباب السعودي ليصبح متمكناً في استخدامات الطاقة النووية خلال الأعوام القليلة القادمة. المزايا التي تعود على الاقتصاد السعودي من وراء تطبيق برنامج للطقة النووية تتضمن أيضا تطوير مجال صناعة للمستقبل، وتطوير الهندسة الذرية والأبحاث الأخرى كالطب، والزراعة، والمعادن، وتحلية المياه البحث العلمي المكاسب التي يمكن للمملكة أن تجنيها من وراء تبني برنامج سلمي للطاقة النووية لا تقتصر فقط على الجانب الاقتصادي بل تمتد إلى الجانب العلمي، حيث تقوم مدينة الملك عبد الله للطاقة الذرية والمتجددة بإعداد دراسة متخصصة لتكوين جهة استشارية ذات غرض خاص بالطقة النووية لتكون جهة ذات ملاءة مالية ووضع قانوني مستقل يناط بها مسؤولية بناء محطات الطاقة النووية في المملكة. وتهدف مدينة الملك عبد الله من وراء هذه الخطوة، إلى أن تكون هذه الجهة هي الشريك المحلي لمشاريع الطاقة النووية والأبحاث في المملكة، حيث ستصبح أحد أهم أدوات توطين علوم وصناعات الطاقة النووية، والهدف الأكبر الذي تسعى إليه أن تكون نسبة 60 بالمئة من مكونات هذه الصناعة وعقودها الخدمية من السوق المحلية. أما الخبير الاقتصادي تركي فدعق عضو لجنة الاستثمار في غرفة الرياض، فيرى أن توجه المملكة لاستخدام الطاقة النووية في الحصول على الطاقة الكهربائية، وأيضا استخدام تلك الطاقة في الاستخدامات الأخرى مثل تحلية المياه المالحة والزراعة والصحة سيكون له مردود كبير على اقتصاد المملكة، حيث سيؤدي لتوفير مئات الآلاف من براميل النفط التي كانت تستهلك محليا في هذه الاستخدامات وله جدوى اقتصادية كبيرة. ويضيف تركي فدعق أنه من المتعارف عليه أن تكاليف تحلية المياه وإنتاج الكهرباء عالية جداً وبالتالي فأن أي محاولة لاستخدام طرق وسائل أخرى مثل الطاقة المتجددة سوف يحقق وفرات اقتصادية ضخمة للاقتصاد السعودي. منظومة لإنتاج الطاقة في المقابل يؤكد الخبير الاقتصادي الدكتور علي التواتي أستاذ الاقتصاد والتمويل في كلية إدارة الأعمال بجدة ، على أن المملكة العربية السعودية ليست بحاجة فقط إلى استخدام الطاقة النووية لتوليد الكهرباء وتحلية مياه البحر بقدر احتياجها إلى منظومة جديدة لتوليد الطاقة تحافظ على الإنتاج المحلي من النفط وتحرر كميات أكثر منه للتصدير إلى الأسواق الخارجية. ويضيف الدكتور التواتي، أن النجاح في بناء محطات لتحية مياه البحر باستخدام الطاقة النووية يعد انجازاً كبيراً نظراً لفاتورة الكهرباء المرتفعة التي تحتاجها هذه المحطات. ويؤكد خبراء طاقة على أن قيام المملكة العربية السعودية باستخدام الطاقة النووية لتوليد الكهرباء وتحلية مياه البحر وعلى رغم من ارتفاع تكلفة بناء هذه النوعية من المحطات إلا أنه سوف يساعد على تعاظم دور المملكة في سوق الطاقة العالمي من خلال زيادة التأثير في سوق النفط. ويشير الخبراء إلى أن برنامج الطاقة النووية السعودي سوف يحرر على الأقل نحو مليوني برميل يوميا لتضاف إلى الكميات التي تصدرها السعودية من النفط الخام للأسواق العالمية الأمر الذي يجعل السعودية اللاعب الأبرز عالميا في سوق الطاقة العالمي. كما أن تحرير مليوني برميل نفط خام أو أكثر يتيح فرصة كبيرة أمام المصافي السعودية لزيادة معدلات التكرير وإنتاج المشتقات والبتروكيماويات لتغطية الطلب المحلي من هذه المنتجات وزيادة فرص التصدير للأسواق الخارجية. تعاون دولي ومن أجل تحقيق برنامج المملكة الطموح لدخول عصر الاستخدام السلمي للطاقة النووية، قامت حكومة خادم الحرمين الشريفين بالتوقيع على عدد من الاتفاقيات لبناء محطات للطاقة النووية يأتي في مقدمة هذه الدول روسيا، حيث قام ولي ولي العهد ووزير الدفاع الأمير محمد بن سلمان خلال زيارته الأخيرة للعاصمة الروسية موسكو بالتوقيع على عدد من الاتفاقيات لبناء عدد من المفاعلات النووية للاستخدامات السلمية في مقدمتها توليد الكهرباء وتحلية المياه. كما وقعت المملكة مذكرة تفاهم مع كوريا الجنوبية بشأن التعاون في تطوير الطاقة النووية وذلك على هامش زيارة الرئيس الكوري للرياض في شهر أبريل الماضي. وتتضمن مذكرة التفاهم دعوة الشركات الكورية للمشاركة في تشييد ما لا يقل عن مفاعلين نوويين من الحجم الصغير أو المتوسط في السعودية. يذكر أن السعودية تطمع إلى امتلاك طاقة نووية قدرها 17 جيجاوات بحلول 2040 وحوالي 41 جيجاوات من الطاقة الشمسية. تسعى السعودية تحت قيادة خادم الحرمين الشرفين الملك سلمان بن عبد العزيز إلى تنويع مصادر الحصول على الطاقة وعدم الاعتماد على الوقود الأحفوري والغاز الطبيعي للحصول على الطاقة الكهربائية. وترى الحكومة السعودية في استخدام الطاقة النووية الحل الأمثل لتوليد الكهرباء وتحلية المياه، وفي هذا الإطار تخطط المملكة لبناء نحو 16 مفاعلا نوويا للطاقة السلمية بتكلفة تصل إلى 80 مليار دولار حتى عام 2040. تًوجُه المملكة إلى استخدام الطاقة النووية أو الطاقة الشمسية لتوليد الكهرباء سوف يؤدي في رأي العديد من الخبراء إلى تحقيق وفرات اقتصادية تصل إلى 200 مليار ريال سنويا منها 150 مليار ريال كانت تذهب كمعونة لتوليد الكهرباء، حيث تشير الأرقام الصادرة عن وزارتي البترول والكهرباء إلى أن المملكة تستهلك نحو مليوني برميل يوميا لتشغيل محطات الطاقة الكهربائية وتحلية مياه البحر. مخاطر على المدى البعيد ويؤكد المهندس علي بن صالح البراك الرئيس التنفيذي السابق لشركة الكهرباء السعودية، على أن الاعتماد على الوقود الأحفوري لفترات طويلة لتوليد الطاقة يتضمن مخاطر على المدى البعيد من خلال زيادة استهلاك النفط مما يؤثر على قدرات المملكة التصديرية. ويضيف أن استهلاك المملكة من الكهرباء تصل في الوقت الحالي إلى 60 ألف ميغاوات يرتفع إلى 100 ألف ميغاوات بحلول عام 2040 وهذا يعني ضرورة إضافة 40 ألف ميغاوات خلال أقل من 15 عاماً، ومن المخطط أن تساهم المحطات النووية المزمع انشائها في توفير 20 بالمئة من الطاقة الكهربائية المولدة خلال هذه الفترة. ويشير المهندس علي بن صالح البراك، إلى أن القطاع الخاص سيكون له دوراً متزايداً خلال الفترة القادمة في انتاج الكهرباء، حيث توجد قائمة من المشروعات تطرحها الحكومة على القطاع الخاص للاستثمار فيها، يأتي ذلك في ظل قيام القطاع الخاص حاليا بإنتاج نحو 15 ألف ميغاوات من الكهرباء، مؤكداً في الوقت ذاته على عدم وجود مشكلة في تمويل هذه المشروعات لكن المخاوف تأتي من عدم توافر الوقود الخليط من النفط لتشغيل محطات توليد الطاقة الكهربائية. ومن وجهة نظر الرئيس التنفيذي السابق لشركة الكهرباء السعودية، فأن القطاع الخاص السعودي سوف يستفيد من المشروعات المستقبلية لتوليد الكهرباء باستخدام الطاقة النووية، حيث ستتنوع هذه الاستفادة بدءاً من عمليات الانشاء والمقاولات والتصنيع ومواد البناء حتى القدرة مستقبلاً على بناء وتشغيل محطات للطاقة النوية. المزايا لجوء المملكة إلى برنامج سلمي للطاقة النووية بهدف توليد الطاقة الكهربائية سوف يحقق العديد من المزايا للاقتصاد الوطني، يأتي في مقدمة هذه المزايا تزايد فرص العمالة عالية المستوى، وتأسيس الكفاءات التقنية النووية، وتهيئة الشباب السعودي ليصبح متمكناً في استخدامات الطاقة النووية خلال الأعوام القليلة القادمة. المزايا التي تعود على الاقتصاد السعودي من وراء تطبيق برنامج للطقة النووية تتضمن أيضا تطوير مجال صناعة للمستقبل، وتطوير الهندسة الذرية والأبحاث الأخرى كالطب، والزراعة، والمعادن، وتحلية المياه البحث العلمي المكاسب التي يمكن للمملكة أن تجنيها من وراء تبني برنامج سلمي للطاقة النووية لا تقتصر فقط على الجانب الاقتصادي بل تمتد إلى الجانب العلمي، حيث تقوم مدينة الملك عبد الله للطاقة الذرية والمتجددة بإعداد دراسة متخصصة لتكوين جهة استشارية ذات غرض خاص بالطقة النووية لتكون جهة ذات ملاءة مالية ووضع قانوني مستقل يناط بها مسؤولية بناء محطات الطاقة النووية في المملكة. وتهدف مدينة الملك عبد الله من وراء هذه الخطوة، إلى أن تكون هذه الجهة هي الشريك المحلي لمشاريع الطاقة النووية والأبحاث في المملكة، حيث ستصبح أحد أهم أدوات توطين علوم وصناعات الطاقة النووية، والهدف الأكبر الذي تسعى إليه أن تكون نسبة 60 بالمئة من مكونات هذه الصناعة وعقودها الخدمية من السوق المحلية. أما الخبير الاقتصادي تركي فدعق عضو لجنة الاستثمار في غرفة الرياض، فيرى أن توجه المملكة لاستخدام الطاقة النووية في الحصول على الطاقة الكهربائية، وأيضا استخدام تلك الطاقة في الاستخدامات الأخرى مثل تحلية المياه المالحة والزراعة والصحة سيكون له مردود كبير على اقتصاد المملكة، حيث سيؤدي لتوفير مئات الآلاف من براميل النفط التي كانت تستهلك محليا في هذه الاستخدامات وله جدوى اقتصادية كبيرة. ويضيف تركي فدعق أنه من المتعارف عليه أن تكاليف تحلية المياه وإنتاج الكهرباء عالية جداً وبالتالي فأن أي محاولة لاستخدام طرق وسائل أخرى مثل الطاقة المتجددة سوف يحقق وفرات اقتصادية ضخمة للاقتصاد السعودي. منظومة لإنتاج الطاقة في المقابل يؤكد الخبير الاقتصادي الدكتور علي التواتي أستاذ الاقتصاد والتمويل في كلية إدارة الأعمال بجدة ، على أن المملكة العربية السعودية ليست بحاجة فقط إلى استخدام الطاقة النووية لتوليد الكهرباء وتحلية مياه البحر بقدر احتياجها إلى منظومة جديدة لتوليد الطاقة تحافظ على الإنتاج المحلي من النفط وتحرر كميات أكثر منه للتصدير إلى الأسواق الخارجية. ويضيف الدكتور التواتي، أن النجاح في بناء محطات لتحية مياه البحر باستخدام الطاقة النووية يعد انجازاً كبيراً نظراً لفاتورة الكهرباء المرتفعة التي تحتاجها هذه المحطات. ويؤكد خبراء طاقة على أن قيام المملكة العربية السعودية باستخدام الطاقة النووية لتوليد الكهرباء وتحلية مياه البحر وعلى رغم من ارتفاع تكلفة بناء هذه النوعية من المحطات إلا أنه سوف يساعد على تعاظم دور المملكة في سوق الطاقة العالمي من خلال زيادة التأثير في سوق النفط. ويشير الخبراء إلى أن برنامج الطاقة النووية السعودي سوف يحرر على الأقل نحو مليوني برميل يوميا لتضاف إلى الكميات التي تصدرها السعودية من النفط الخام للأسواق العالمية الأمر الذي يجعل السعودية اللاعب الأبرز عالميا في سوق الطاقة العالمي. كما أن تحرير مليوني برميل نفط خام أو أكثر يتيح فرصة كبيرة أمام المصافي السعودية لزيادة معدلات التكرير وإنتاج المشتقات والبتروكيماويات لتغطية الطلب المحلي من هذه المنتجات وزيادة فرص التصدير للأسواق الخارجية. تعاون دولي ومن أجل تحقيق برنامج المملكة الطموح لدخول عصر الاستخدام السلمي للطاقة النووية، قامت حكومة خادم الحرمين الشريفين بالتوقيع على عدد من الاتفاقيات لبناء محطات للطاقة النووية يأتي في مقدمة هذه الدول روسيا، حيث قام ولي ولي العهد ووزير الدفاع الأمير محمد بن سلمان خلال زيارته الأخيرة للعاصمة الروسية موسكو بالتوقيع على عدد من الاتفاقيات لبناء عدد من المفاعلات النووية للاستخدامات السلمية في مقدمتها توليد الكهرباء وتحلية المياه. كما وقعت المملكة مذكرة تفاهم مع كوريا الجنوبية بشأن التعاون في تطوير الطاقة النووية وذلك على هامش زيارة الرئيس الكوري للرياض في شهر أبريل الماضي. وتتضمن مذكرة التفاهم دعوة الشركات الكورية للمشاركة في تشييد ما لا يقل عن مفاعلين نوويين من الحجم الصغير أو المتوسط في السعودية. يذكر أن السعودية تطمع إلى امتلاك طاقة نووية قدرها 17 جيجاوات بحلول 2040 وحوالي 41 جيجاوات من الطاقة الشمسية. تقليص كهرباء الطاقة الشمسية في شبكتي أيرلندا والمملكة المتحدة http://moee.gov.eg/test_new/new_info.aspx?h_id=45229&call_p=news_f.aspx &pg_index=0 attaqa.net/2025/08/25/%D8%AA%D9%82%D9%84%D9%8A%D8%B5-%D9%83%D9%87%D8%B1%D8%A8%D8%A7%D8%A1-%D8%A7%D9%84%D8%B7%D8%A7%D9%82%D8%A9-%D8%A7%D9%84%D8%B4%D9%85%D8%B3%D9%8A%D8%A9-%D9%81%D9%8A-%D8%B4%D8%A8%D9%83%D8%AA%D9%8A-%D8%A3/ Mon, 01 Sep 2025 00:00:00 GMT أدّت الزيادة السريعة في توليد كهرباء الطاقة الشمسية في أيرلندا والمملكة المتحدة إلى عدم قدرة الشبكات على استيعابها؛ ما دفع إلى تقليص الكميات التي تستقبلها خلال النصف الأول من العام الجاري (2025). وتفاوت حجم تقليص الكهرباء في أنحاء الدولتين؛ إذ تقلصت بنحو 88.725 غيغاواط/ساعة فيما يُعرف بـ"إيرش سينغل إنرجي ماركت" (إيسيم) خلال النصف الأول من العام الجاري، وفق تقرير لـ"مونتيل إنرجي"، عن تقليص الطاقة المتجددة في كل من إيرلندا وبريطانيا. وزاد معدل تقليص الطاقة الشمسية في أيرلندا بنحو 7 أضعاف منذ عام 2022، وفق التقرير الذي تابعت تفاصيله منصة الطاقة المتخصصة (مقرّها واشنطن). ولاحظ التقرير تقليص ما يكفي من توليد كهرباء من مزارع الرياح والمحطات الشمسية في جزيرة أيرلندا لتلبية كل استهلاك الكهرباء المحلي بمقاطعة دبلن من يناير/كانون الثاني حتى يونيو/حزيران 2025. الشبكة لا تستوعب سرعة نمو الطاقة الشمسية قال كبير محللي الطاقة في "مونتيل إنرجي" فينتان دفني، لمجلة "بي في ماغازين"، مُعلقًا على تقليص كهرباء الطاقة الشمسية بالشبكة في أيرلندا: "إن الشبكة لا تستطيع مسايرة النمو السريع لتوليد كهرباء الطاقة الشمسية". وأضاف: "كمية الطاقة الشمسية المُرسلة إلى الأسفل (مصطلح أيرلندي يُشير إلى الكهرباء المولدة التي لا يمكن استعمالها)، أعلى بكثير مما كانت عليه قبل سنوات". وتابع أن هذا الأمر يرجع إلى قيود محلية أو مشكلات على مستوى النظام تتعلق بكمية كبيرة من توليد الطاقة المتجددة لا تستطيع الشبكة استيعابها؛ "فكهرباء الطاقة الشمسية ترتفع بصورة درامية خلال السنوات القليلة الأخيرة". ونظام "إيسيم" يشمل أيرلندا الشمالية وجمهورية أيرلندا مع مشغل شبكة مشترك لهما هو "إيرغريد" في الجمهورية و"سوني" في الشمالية. وفي مارس/آذار الماضي، ذكرت "بي في ماغازين" أن كهرباء الطاقة الشمسية تقلصت بمقدار الضعف خلال 2024، إذ خفّضت 16.9% من إنتاجها العام الماضي، ارتفاعًا من تقليص بنسبة 7.9% في عام 2023. غير أن المحلل أوضح أن معدل تقليص كهرباء الطاقة الشمسية في المملكة المتحدة كان أقل بكثير، وكان أقل من 0.1%، خلال النصف الأول من العام الجاري (2025)، وأنه لم يُقلص سوى 1 غيغاواط/ساعة فقط خلال السنوات الـ3 الماضية. محطة طاقة شمسية خفض التوليد ذاتيًا توقع تقرير "مونتيل إنرجي" أن يرتفع تقليص كهرباء الطاقة الشمسية في المملكة المتحدة من قِبل مشغل الشبكة "إن إي إس أوه" إلى 10-20 تيراواط/ساعة بحلول عام 2040. وقال كبير محللي الطاقة في "مونتيل إنرجي" فينتان دفني: "من المرجح أن تبدأ مشروعات الطاقة الشمسية في تقليص أصولها؛ ما يؤدي إلى خفض معدلات توليد الكهرباء ذاتيًا في المستقبل، فقد أشارت شركة تشغيل الشبكة إلى التقليص الذاتي، أي أن الطاقة الشمسية ستُقلص لأسباب اقتصادية لا لنقص توافر الطاقة". وأضاف "أن التقليص الذاتي المستقبلي سيكون -على الأرجح- نتيجة لزيادة التسعير السلبي وانتهاء عقود الدعم". وبصورة عامة، خفضت المملكة المتحدة نحو 4.6 تيراواط/ساعة من الكهرباء في النصف الأول من العام الجاري، وبلغت 905 غيغاواط/ساعة في أيرلندا، وكانت معظمها من طاقة الرياح. وفي المملكة المتحدة، استحوذت شمال إسكتلندا على 86% من إجمالي حجم تقليص الكهرباء، بما يعادل 4 تيراواط/ساعة من طاقة الرياح. وشمال إسكتلندا من أكبر مناطق توليد الطاقة في المملكة المتحدة؛ فكثافة سكانها المنخفضة ومناخها البارد والعاصف يجعلاها موقعًا مثاليًا للبطاريات الكبيرة ومزارع الرياح، وتُرسل الكهرباء المولدة من هذه البطاريات ومزارع الرياح إلى المناطق ذات الكثافة السكانية العالية والطلب المرتفع مثل لندن عبر الشبكة. ومع ذلك، فإن قدرة الشبكة المحدودة على نقل الكثير من هذه الكهرباء تعني تقليص جزء كبير منها، خاصة في المناطق الحدودية للنقل، وفق التقرير الذي طالعته منصة الطاقة المتخصصة. أدّت الزيادة السريعة في توليد كهرباء الطاقة الشمسية في أيرلندا والمملكة المتحدة إلى عدم قدرة الشبكات على استيعابها؛ ما دفع إلى تقليص الكميات التي تستقبلها خلال النصف الأول من العام الجاري (2025). وتفاوت حجم تقليص الكهرباء في أنحاء الدولتين؛ إذ تقلصت بنحو 88.725 غيغاواط/ساعة فيما يُعرف بـ"إيرش سينغل إنرجي ماركت" (إيسيم) خلال النصف الأول من العام الجاري، وفق تقرير لـ"مونتيل إنرجي"، عن تقليص الطاقة المتجددة في كل من إيرلندا وبريطانيا. وزاد معدل تقليص الطاقة الشمسية في أيرلندا بنحو 7 أضعاف منذ عام 2022، وفق التقرير الذي تابعت تفاصيله منصة الطاقة المتخصصة (مقرّها واشنطن). ولاحظ التقرير تقليص ما يكفي من توليد كهرباء من مزارع الرياح والمحطات الشمسية في جزيرة أيرلندا لتلبية كل استهلاك الكهرباء المحلي بمقاطعة دبلن من يناير/كانون الثاني حتى يونيو/حزيران 2025. الشبكة لا تستوعب سرعة نمو الطاقة الشمسية قال كبير محللي الطاقة في "مونتيل إنرجي" فينتان دفني، لمجلة "بي في ماغازين"، مُعلقًا على تقليص كهرباء الطاقة الشمسية بالشبكة في أيرلندا: "إن الشبكة لا تستطيع مسايرة النمو السريع لتوليد كهرباء الطاقة الشمسية". وأضاف: "كمية الطاقة الشمسية المُرسلة إلى الأسفل (مصطلح أيرلندي يُشير إلى الكهرباء المولدة التي لا يمكن استعمالها)، أعلى بكثير مما كانت عليه قبل سنوات". وتابع أن هذا الأمر يرجع إلى قيود محلية أو مشكلات على مستوى النظام تتعلق بكمية كبيرة من توليد الطاقة المتجددة لا تستطيع الشبكة استيعابها؛ "فكهرباء الطاقة الشمسية ترتفع بصورة درامية خلال السنوات القليلة الأخيرة". ونظام "إيسيم" يشمل أيرلندا الشمالية وجمهورية أيرلندا مع مشغل شبكة مشترك لهما هو "إيرغريد" في الجمهورية و"سوني" في الشمالية. وفي مارس/آذار الماضي، ذكرت "بي في ماغازين" أن كهرباء الطاقة الشمسية تقلصت بمقدار الضعف خلال 2024، إذ خفّضت 16.9% من إنتاجها العام الماضي، ارتفاعًا من تقليص بنسبة 7.9% في عام 2023. غير أن المحلل أوضح أن معدل تقليص كهرباء الطاقة الشمسية في المملكة المتحدة كان أقل بكثير، وكان أقل من 0.1%، خلال النصف الأول من العام الجاري (2025)، وأنه لم يُقلص سوى 1 غيغاواط/ساعة فقط خلال السنوات الـ3 الماضية. محطة طاقة شمسية خفض التوليد ذاتيًا توقع تقرير "مونتيل إنرجي" أن يرتفع تقليص كهرباء الطاقة الشمسية في المملكة المتحدة من قِبل مشغل الشبكة "إن إي إس أوه" إلى 10-20 تيراواط/ساعة بحلول عام 2040. وقال كبير محللي الطاقة في "مونتيل إنرجي" فينتان دفني: "من المرجح أن تبدأ مشروعات الطاقة الشمسية في تقليص أصولها؛ ما يؤدي إلى خفض معدلات توليد الكهرباء ذاتيًا في المستقبل، فقد أشارت شركة تشغيل الشبكة إلى التقليص الذاتي، أي أن الطاقة الشمسية ستُقلص لأسباب اقتصادية لا لنقص توافر الطاقة". وأضاف "أن التقليص الذاتي المستقبلي سيكون -على الأرجح- نتيجة لزيادة التسعير السلبي وانتهاء عقود الدعم". وبصورة عامة، خفضت المملكة المتحدة نحو 4.6 تيراواط/ساعة من الكهرباء في النصف الأول من العام الجاري، وبلغت 905 غيغاواط/ساعة في أيرلندا، وكانت معظمها من طاقة الرياح. وفي المملكة المتحدة، استحوذت شمال إسكتلندا على 86% من إجمالي حجم تقليص الكهرباء، بما يعادل 4 تيراواط/ساعة من طاقة الرياح. وشمال إسكتلندا من أكبر مناطق توليد الطاقة في المملكة المتحدة؛ فكثافة سكانها المنخفضة ومناخها البارد والعاصف يجعلاها موقعًا مثاليًا للبطاريات الكبيرة ومزارع الرياح، وتُرسل الكهرباء المولدة من هذه البطاريات ومزارع الرياح إلى المناطق ذات الكثافة السكانية العالية والطلب المرتفع مثل لندن عبر الشبكة. ومع ذلك، فإن قدرة الشبكة المحدودة على نقل الكثير من هذه الكهرباء تعني تقليص جزء كبير منها، خاصة في المناطق الحدودية للنقل، وفق التقرير الذي طالعته منصة الطاقة المتخصصة. مصدر الإماراتية تبحث عن مشترين لبيع حصتها في "إيميرج إنرجي" http://moee.gov.eg/test_new/new_info.aspx?h_id=45228&call_p=news_f.aspx &pg_index=0 attaqa.net/2025/08/25/%D9%85%D8%B5%D8%AF%D8%B1-%D8%A7%D9%84%D8%A5%D9%85%D8%A7%D8%B1%D8%A7%D8%AA%D9%8A%D8%A9-%D8%AA%D8%A8%D8%AD%D8%AB-%D8%B9%D9%86-%D9%85%D8%B4%D8%AA%D8%B1%D9%8A%D9%86-%D9%84%D8%A8%D9%8A%D8%B9-%D8%AD%D8%B5/ Mon, 01 Sep 2025 00:00:00 GMT بدأت شركة مصدر الإماراتية إجراءات تعديلات جوهرية في خططها الإستراتيجية من أجل تحقيق طموحها للتركيز على مشروعات الطاقة المتجددة، للوصول إلى 100 غيغاواط بحلول 2030. وبعد أيام من إعلان "شركة أبوظبي لطاقة المستقبل" التراجع عن خطط الاستثمار في مشروعات الهيدروجين الأخضر، تتجه الشركة حاليًا -وفق بيان اطّلعت عليه منصة الطاقة المتخصصة (مقرّها واشنطن)- لبيع حصّتها في إحدى الشركات. وتُجري مصدر الإماراتية -أكبر شركة للطاقة المتجددة في أبوظبي- محادثات لبيع حصّتها البالغة 50% في شركة "إيميرج إنرجي" (Emerge Energy) المتخصصة في الطاقة الشمسية على الأسطح، من أجل تركيز مواردها على مشروعات أكبر حجمًا. وأعلنت شركة أبوظبي لطاقة المستقبل الأسبوع الماضي عزمها تحويل الاستثمارات التي كانت مخصصة لإنتاج الهيدروجين الأخضر في الإمارات، نحو تلبية الطلب المتزايد من مراكز البيانات على الكهرباء. إيميرج إنرجي قال الرئيس التنفيذي لشركة مصدر الإماراتية محمد جميل الرمحي، إن شركته تبحث عن مشترٍ محتمل لشركة إيميرج إنرجي المشروع المشترك مع شركة إي دي إف الفرنسية. وأضاف أن عددًا من الشركات يُجري حاليًا محادثات مع مستشاري "مصدر" وفريق الصفقات، إلّا أنه لم يكشف عن تقييم "إيميرج". تمتلك شركة الكهرباء الفرنسية "إي دي إف" (Electricite de France SA) الحصة الأخرى البالغة %50 في "إيميرج"، التي ركّبت -أو تنفّذ- حاليًا أكثر من 250 ميغاواط من الألواح الشمسية في محطات وقود، ومتنزهات ترفيهية، ومصانع، ومواقع أخرى في الإمارات والسعودية. محمد جميل الرمحي الرئيس التنفيذى لشركة مصدر الإماراتية تأتي خطوة التخارج المخطط لها في إطار إستراتيجية "مصدر" لإعادة توجيه مواردها المالية نحو مشروعات ذات قدرة إنتاجية ضخمة، وتسابق الزمن لتحقيق هدفها بالوصول إلى حصص في مشروعات طاقة متجددة بقدرة 100 غيغاواط بحلول عام 2030. وأشار الرمحي إلى أن الأموال المستثمرة في الطاقة الشمسية على الأسطح، أو تحويل النفايات إلى كهرباء، سيكون توظيفها أكثر فاعلية في مشروعات كبرى للطاقة المتجددة. معلومات عن شركة إيميرج إنرجي تأسست إيميرج عام 2021 بافتتاح أول مشروعاتها، وهو موقف سيارات يعمل بالطاقة الشمسية بقدرة 3 ميغاواط في مطار أبوظبي الدولي. في وقت سابق من هذا العام، تعاقدت معها شركة الأندلس العقارية لتركيب الطاقة الشمسية في 3 من أهم عقاراتها التجارية في الرياض وجدة. وتأسّس "ايميرج" -المشروع المشترك بين "مصدر" و"اي دي اف"- بهدف تطوير مشروعات طاقة شمسية مصغرة، وكفاءة الطاقة، وإنارة الطرقات، وبطاريات تخزين الكهرباء، ومحطات الطاقة الشمسية غير المتصلة بالشبكة والحلول الهجينة للعملاء في القطاعين التجاري والصناعي. وتوفر "ايميرج" لعملائها حلولًا متكاملة لتزويد الطاقة وإدارة جانب الطلب على الكهرباء، من خلال تعاقدات لتوفير الطاقة الشمسية وتعزيز كفاءة الطاقة دون أيّ تكلفة سابقة على العميل. وتسعى "مصدر" حاليًا في إطار عزمها التخارج من إيميرج وبطء خططها في مجال الهيدروجين الأخضر التوجه للاستفادة من الطفرة المرتقبة في استهلاك الكهرباء من قبل مراكز البيانات عالية الاستهلاك للطاقة. ومن شأن التوسع في الطاقة الخضراء أن يساعد أبوظبي على تحقيق هدفها بإنتاج 60% من الكهرباء من المصادر المتجددة والنووية بحلول عام 2035. وتسعى مصدر الإماراتية للوصول إلى 100 غيغاواط من القدرة العالمية للطاقة المتجددة بحلول عام 2030، وحققت 51 غيغاواط حتى الآن، وفق تصريحات سابقة لـ"الرمحي". بدأت شركة مصدر الإماراتية إجراءات تعديلات جوهرية في خططها الإستراتيجية من أجل تحقيق طموحها للتركيز على مشروعات الطاقة المتجددة، للوصول إلى 100 غيغاواط بحلول 2030. وبعد أيام من إعلان "شركة أبوظبي لطاقة المستقبل" التراجع عن خطط الاستثمار في مشروعات الهيدروجين الأخضر، تتجه الشركة حاليًا -وفق بيان اطّلعت عليه منصة الطاقة المتخصصة (مقرّها واشنطن)- لبيع حصّتها في إحدى الشركات. وتُجري مصدر الإماراتية -أكبر شركة للطاقة المتجددة في أبوظبي- محادثات لبيع حصّتها البالغة 50% في شركة "إيميرج إنرجي" (Emerge Energy) المتخصصة في الطاقة الشمسية على الأسطح، من أجل تركيز مواردها على مشروعات أكبر حجمًا. وأعلنت شركة أبوظبي لطاقة المستقبل الأسبوع الماضي عزمها تحويل الاستثمارات التي كانت مخصصة لإنتاج الهيدروجين الأخضر في الإمارات، نحو تلبية الطلب المتزايد من مراكز البيانات على الكهرباء. إيميرج إنرجي قال الرئيس التنفيذي لشركة مصدر الإماراتية محمد جميل الرمحي، إن شركته تبحث عن مشترٍ محتمل لشركة إيميرج إنرجي المشروع المشترك مع شركة إي دي إف الفرنسية. وأضاف أن عددًا من الشركات يُجري حاليًا محادثات مع مستشاري "مصدر" وفريق الصفقات، إلّا أنه لم يكشف عن تقييم "إيميرج". تمتلك شركة الكهرباء الفرنسية "إي دي إف" (Electricite de France SA) الحصة الأخرى البالغة %50 في "إيميرج"، التي ركّبت -أو تنفّذ- حاليًا أكثر من 250 ميغاواط من الألواح الشمسية في محطات وقود، ومتنزهات ترفيهية، ومصانع، ومواقع أخرى في الإمارات والسعودية. محمد جميل الرمحي الرئيس التنفيذى لشركة مصدر الإماراتية تأتي خطوة التخارج المخطط لها في إطار إستراتيجية "مصدر" لإعادة توجيه مواردها المالية نحو مشروعات ذات قدرة إنتاجية ضخمة، وتسابق الزمن لتحقيق هدفها بالوصول إلى حصص في مشروعات طاقة متجددة بقدرة 100 غيغاواط بحلول عام 2030. وأشار الرمحي إلى أن الأموال المستثمرة في الطاقة الشمسية على الأسطح، أو تحويل النفايات إلى كهرباء، سيكون توظيفها أكثر فاعلية في مشروعات كبرى للطاقة المتجددة. معلومات عن شركة إيميرج إنرجي تأسست إيميرج عام 2021 بافتتاح أول مشروعاتها، وهو موقف سيارات يعمل بالطاقة الشمسية بقدرة 3 ميغاواط في مطار أبوظبي الدولي. في وقت سابق من هذا العام، تعاقدت معها شركة الأندلس العقارية لتركيب الطاقة الشمسية في 3 من أهم عقاراتها التجارية في الرياض وجدة. وتأسّس "ايميرج" -المشروع المشترك بين "مصدر" و"اي دي اف"- بهدف تطوير مشروعات طاقة شمسية مصغرة، وكفاءة الطاقة، وإنارة الطرقات، وبطاريات تخزين الكهرباء، ومحطات الطاقة الشمسية غير المتصلة بالشبكة والحلول الهجينة للعملاء في القطاعين التجاري والصناعي. وتوفر "ايميرج" لعملائها حلولًا متكاملة لتزويد الطاقة وإدارة جانب الطلب على الكهرباء، من خلال تعاقدات لتوفير الطاقة الشمسية وتعزيز كفاءة الطاقة دون أيّ تكلفة سابقة على العميل. وتسعى "مصدر" حاليًا في إطار عزمها التخارج من إيميرج وبطء خططها في مجال الهيدروجين الأخضر التوجه للاستفادة من الطفرة المرتقبة في استهلاك الكهرباء من قبل مراكز البيانات عالية الاستهلاك للطاقة. ومن شأن التوسع في الطاقة الخضراء أن يساعد أبوظبي على تحقيق هدفها بإنتاج 60% من الكهرباء من المصادر المتجددة والنووية بحلول عام 2035. وتسعى مصدر الإماراتية للوصول إلى 100 غيغاواط من القدرة العالمية للطاقة المتجددة بحلول عام 2030، وحققت 51 غيغاواط حتى الآن، وفق تصريحات سابقة لـ"الرمحي". تعاون بين الاتحادين "الأوروبى والإفريقى" لتنفيذ مشروعات الطاقة http://moee.gov.eg/test_new/new_info.aspx?h_id=45227&call_p=news_f.aspx &pg_index=0 almalnews.com/255466/%D8%AA%D8%B9%D8%A7%D9%88%D9%86-%D8%A8%D9%8A%D9%86-%D8%A7%D9%84%D8%A7%D8%AA%D8%AD%D8%A7%D8%AF%D9%8A%D9%86-%D8%A7%D9%84%D8%A3%D9%88%D8%B1%D9%88%D8%A8%D9%89-%D9%88%D8%A7%D9%84%D8%A5%D9%81%D8%B1%D9%8A/ Mon, 01 Sep 2025 00:00:00 GMT أكدت إلهام إبراهيم مسئولة البنية التحتية والطاقة بالاتحاد الإفريقى، أن الاتحادين الأوروبى والإفريقي يسعون لوضع برنامجًا لتنفيذ أكبر قدر من المشروعات ذات الأولوية للقارة السمراء لتنمية البنية التحتية، ودعم القدرات المؤسسية وخلق بيئة مواتية لتعزيز استغلال الموارد. وأشارت فى كلمتها، بالمؤتمر الإفريقى للأوروبى للطاقة، اليوم الإثنين، إلى أن أجندة التعاون الثنائية بين الطرفين بحلول 2036، تخطط لإنشاء سلسة من المشروعات التى من شأنها ضمان الاستدامة البيئية وزيادة النمو، وتحقيق التنمية الاقتصادية الإفريقية، مشيرةً إلى أن هناك حاجة كبيرة لدى سكان القارة للحصول على الطاقة فى ظل وجود 40% من سكان العالم يعيشون فيها مما يشكل الحاجة الأكبر للطاقة. وأضافت أن شبكات توزيع الكهرباء بالقارة السمراء، تتسم بالانقطاع المتكرر وعدم قدرتها على خدمة المشروعات العاجلة وضعف الكثافة، ولذلك إزداد الطلب على نقل الطاقة عبر الحدود، وهو ما تسعى الشراكة الأوروبية الإفريقية لعمل مشروعات فيه، مؤكدة أن الاستثمارات المتوفرة بحاجه للدعم، في ظل التحديات المتزايدة من زيادة السكان وقضايا استدامة البيئة، ونقص الغاز بما يمثل فرصًا كثيرة للتجارة والاستثمار، لأن فرص الطاقة المتجددة بها لاتزال غير مكتشفة. أكدت إلهام إبراهيم مسئولة البنية التحتية والطاقة بالاتحاد الإفريقى، أن الاتحادين الأوروبى والإفريقي يسعون لوضع برنامجًا لتنفيذ أكبر قدر من المشروعات ذات الأولوية للقارة السمراء لتنمية البنية التحتية، ودعم القدرات المؤسسية وخلق بيئة مواتية لتعزيز استغلال الموارد. وأشارت فى كلمتها، بالمؤتمر الإفريقى للأوروبى للطاقة، اليوم الإثنين، إلى أن أجندة التعاون الثنائية بين الطرفين بحلول 2036، تخطط لإنشاء سلسة من المشروعات التى من شأنها ضمان الاستدامة البيئية وزيادة النمو، وتحقيق التنمية الاقتصادية الإفريقية، مشيرةً إلى أن هناك حاجة كبيرة لدى سكان القارة للحصول على الطاقة فى ظل وجود 40% من سكان العالم يعيشون فيها مما يشكل الحاجة الأكبر للطاقة. وأضافت أن شبكات توزيع الكهرباء بالقارة السمراء، تتسم بالانقطاع المتكرر وعدم قدرتها على خدمة المشروعات العاجلة وضعف الكثافة، ولذلك إزداد الطلب على نقل الطاقة عبر الحدود، وهو ما تسعى الشراكة الأوروبية الإفريقية لعمل مشروعات فيه، مؤكدة أن الاستثمارات المتوفرة بحاجه للدعم، في ظل التحديات المتزايدة من زيادة السكان وقضايا استدامة البيئة، ونقص الغاز بما يمثل فرصًا كثيرة للتجارة والاستثمار، لأن فرص الطاقة المتجددة بها لاتزال غير مكتشفة. سلطنة عُمان: “نماء” تطرح مناقصة للخدمات الاستشارية في قطاع الطاقة الشمسية http://moee.gov.eg/test_new/new_info.aspx?h_id=45226&call_p=news_f.aspx &pg_index=0 solarabic.com/%D8%A3%D8%AE%D8%A8%D8%A7%D8%B1-%D8%A7%D9%84%D8%B7%D8%A7%D9%82%D8%A9-%D8%A7%D9%84%D9%85%D8%AA%D8%AC%D8%AF%D8%AF%D8%A9/2025/08/%D8%B3%D9%84%D8%B7%D9%86%D8%A9-%D8%B9%D9%8F%D9%85%D8%A7%D9%86-%D9%86%D9%85%D8%A7%D8%A1-%D8%AA%D8%B7%D8%B1%D8%AD-%D9%85%D9%86%D8%A7%D9%82%D8%B5%D8%A9-%D9%84%D9%84%D8%AE%D8%AF%D9%85%D8%A7%D8%AA/ Mon, 01 Sep 2025 00:00:00 GMT سولارابيك، سلطنة عمان – 26 أغسطس 2025: طرحت شركة نماء لشراء الطاقة والمياه (Nama PWP) مناقصة جديدة تحمل الرقم PWP/2025/33، تهدف من خلالها إلى تقديم خدمات استشارية فنية لتطوير محفظة مشاريعها في قطاع الطاقة الشمسية. يأتي هذا الإعلان في إطار مساعي الشركة لمواكبة الطلب المتزايد على الطاقة والمياه في سلطنة عمان، وتنظيم وتخصيص قطاع الكهرباء والمياه المرتبطة به وفقاً للمرسوم السلطاني رقم 78/2004. آلية التقديم والمواعيد الرئيسية فتحت الشركة باب شراء مستندات المناقصة أمام الجهات المتخصصة والمهتمة بدءاً من يوم 25 أغسطس 2025 وحتى 30 من الشهر ذاته، وتبلغ قيمة رسوم شراء المستندات 100 ريال عماني، مع الإشارة إلى أن المؤسسات الصغيرة والمتوسطة ستتحمل تكلفة زيادة سارية المفعول مع إعفائها من رسوم الشراء. وقد حددت “نماء” يوم 15 سبتمبر 2025 موعداً نهائياً لاستلام العروض، وذلك قبل تمام الساعة الثانية عشرة ظهراً بتوقيت سلطنة عمان. ووفرت الشركة كافة المستندات المطلوبة عبر بوابتها الإلكترونية (https://www.omanpwp.om/new/Default.aspx)، مشيرة إلى أن التواصل بشأن أي استفسارات يتم عبر البريد الإلكتروني الرسمي procurement.officer@omanpwp.nama.om. الضمانات المالية المطلوبة أوجبت الشركة على جميع المتقدمين إرفاق ضمان بنكي أو شيك مصدق من أحد البنوك المعتمدة بما لا يقل عن 1% من القيمة السعرية الإجمالية للعطاء المقدم. وشددت “نماء” على أن هذا الضمان يجب أن يكون ساري المفعول لمدة لا تقل عن 120 يوماً، تُحتسب بدءاً من اليوم الأخير المحدد لتسليم العطاءات. سولارابيك، سلطنة عمان – 26 أغسطس 2025: طرحت شركة نماء لشراء الطاقة والمياه (Nama PWP) مناقصة جديدة تحمل الرقم PWP/2025/33، تهدف من خلالها إلى تقديم خدمات استشارية فنية لتطوير محفظة مشاريعها في قطاع الطاقة الشمسية. يأتي هذا الإعلان في إطار مساعي الشركة لمواكبة الطلب المتزايد على الطاقة والمياه في سلطنة عمان، وتنظيم وتخصيص قطاع الكهرباء والمياه المرتبطة به وفقاً للمرسوم السلطاني رقم 78/2004. آلية التقديم والمواعيد الرئيسية فتحت الشركة باب شراء مستندات المناقصة أمام الجهات المتخصصة والمهتمة بدءاً من يوم 25 أغسطس 2025 وحتى 30 من الشهر ذاته، وتبلغ قيمة رسوم شراء المستندات 100 ريال عماني، مع الإشارة إلى أن المؤسسات الصغيرة والمتوسطة ستتحمل تكلفة زيادة سارية المفعول مع إعفائها من رسوم الشراء. وقد حددت “نماء” يوم 15 سبتمبر 2025 موعداً نهائياً لاستلام العروض، وذلك قبل تمام الساعة الثانية عشرة ظهراً بتوقيت سلطنة عمان. ووفرت الشركة كافة المستندات المطلوبة عبر بوابتها الإلكترونية (https://www.omanpwp.om/new/Default.aspx)، مشيرة إلى أن التواصل بشأن أي استفسارات يتم عبر البريد الإلكتروني الرسمي procurement.officer@omanpwp.nama.om. الضمانات المالية المطلوبة أوجبت الشركة على جميع المتقدمين إرفاق ضمان بنكي أو شيك مصدق من أحد البنوك المعتمدة بما لا يقل عن 1% من القيمة السعرية الإجمالية للعطاء المقدم. وشددت “نماء” على أن هذا الضمان يجب أن يكون ساري المفعول لمدة لا تقل عن 120 يوماً، تُحتسب بدءاً من اليوم الأخير المحدد لتسليم العطاءات. "إنفيديا" تدعو تايوان لتبني الطاقة النووية قبل استفتاء تشغيل المفاعلات http://moee.gov.eg/test_new/new_info.aspx?h_id=45225&call_p=news_f.aspx &pg_index=0 asharqbusiness.com/technology/95486/%D8%A5%D9%86%D9%81%D9%8A%D8%AF%D9%8A%D8%A7-%D8%AA%D8%AF%D8%B9%D9%88-%D8%AA%D8%A7%D9%8A%D9%88%D8%A7%D9%86-%D9%84%D8%AA%D8%A8%D9%86%D9%8A-%D8%A7%D9%84%D8%B7%D8%A7%D9%82%D8%A9-%D8%A7%D9%84%D9%86%D9%88%D9%88%D9%8A%D8%A9-%D9%82%D8%A8%D9%84-%D8%AA%D8%B4%D8%BA%D9%8A%D9%84-%D8%A7%D9%84%D9%85%D9%81%D8%A7%D8%B9%D9%84%D8%A7%D8%AA/ Mon, 01 Sep 2025 00:00:00 GMT تُعد الطاقة النووية "خياراً مثالياً" لتايوان، وسط توقعات بارتفاع الطلب بشكل كبير على الذكاء الاصطناعي كثيف الاستهلاك للطاقة داخل مركزها الصناعي للتكنولوجيا، بحسب شركة "إنفيديا" (Nvidia). قال جنسن هوانغ، الرئيس التنفيذي لعملاقة صناعة الرقائق الأميركية، خلال إفادة صحفية بمطار في تايبيه يوم الجمعة: "كل مجتمع، وكل شركة، وكل فرد سيستخدم الذكاء الاصطناعي". وأضاف أن الطاقة النووية، إلى جانب الطاقة الشمسية وطاقة الرياح، تشكل خيارات مناسبة للجزيرة، موضحاً: "أتمنى حقاً أن يتم استكشاف كافة أشكال الطاقة". أغلقت تايوان آخر محطة للطاقة النووية لديها في مايو، لتختتم بذلك مساراً استمر لعقود من الانسحاب من الطاقة الذرية. اقرأ أيضاً: تايوان تغلق مفاعلها النووي قبل الأخير في تحول مثير للجدل ومع ذلك، ستجري الجزيرة اليوم السبت استفتاءً لحسم مسألة استئناف عمل أحد مفاعلاتها، ما قد يفتح الباب أمام الحكومة لمراجعة سياستها المناهضة للطاقة النووية. يشار إلى أن استفتاءاً مشابهاً في عام 2021 انتهى بفارق ضئيل أيد إغلاق محطة أخرى. توجه عالمي نحو الطاقة النووية تتناقض مساعي تايوان للتخلص التدريجي من الطاقة الذرية مع التوجه العالمي المتنامي لاعتماد الطاقة النووية كوسيلة لإزالة الكربون من شبكات الكهرباء. وتكتسب هذه القضية أهمية خاصة بالنسبة للجزيرة، نظراً لمساحتها الجغرافية المحدودة وقلة بدائلها في مجال الطاقة، إضافةً إلى مكانتها كمركز صناعي لشركات التكنولوجيا العالمية مثل "أبل" (Apple)، التي تسعى للاعتماد على مصادر أنظف للطاقة. في هذا السياق، أعلنت شركة "إنفيديا" في مايو عن خطط لافتتاح مصنع للذكاء الاصطناعي في تايوان بالتعاون مع مجموعة "فوكسكون تكنولوجي". وأفاد هوانغ أن هذا المصنع "لن يكون الأخير"، مضيفاً أن مثل هذه المنشآت ستتطلب طاقة. تُعد الطاقة النووية "خياراً مثالياً" لتايوان، وسط توقعات بارتفاع الطلب بشكل كبير على الذكاء الاصطناعي كثيف الاستهلاك للطاقة داخل مركزها الصناعي للتكنولوجيا، بحسب شركة "إنفيديا" (Nvidia). قال جنسن هوانغ، الرئيس التنفيذي لعملاقة صناعة الرقائق الأميركية، خلال إفادة صحفية بمطار في تايبيه يوم الجمعة: "كل مجتمع، وكل شركة، وكل فرد سيستخدم الذكاء الاصطناعي". وأضاف أن الطاقة النووية، إلى جانب الطاقة الشمسية وطاقة الرياح، تشكل خيارات مناسبة للجزيرة، موضحاً: "أتمنى حقاً أن يتم استكشاف كافة أشكال الطاقة". أغلقت تايوان آخر محطة للطاقة النووية لديها في مايو، لتختتم بذلك مساراً استمر لعقود من الانسحاب من الطاقة الذرية. اقرأ أيضاً: تايوان تغلق مفاعلها النووي قبل الأخير في تحول مثير للجدل ومع ذلك، ستجري الجزيرة اليوم السبت استفتاءً لحسم مسألة استئناف عمل أحد مفاعلاتها، ما قد يفتح الباب أمام الحكومة لمراجعة سياستها المناهضة للطاقة النووية. يشار إلى أن استفتاءاً مشابهاً في عام 2021 انتهى بفارق ضئيل أيد إغلاق محطة أخرى. توجه عالمي نحو الطاقة النووية تتناقض مساعي تايوان للتخلص التدريجي من الطاقة الذرية مع التوجه العالمي المتنامي لاعتماد الطاقة النووية كوسيلة لإزالة الكربون من شبكات الكهرباء. وتكتسب هذه القضية أهمية خاصة بالنسبة للجزيرة، نظراً لمساحتها الجغرافية المحدودة وقلة بدائلها في مجال الطاقة، إضافةً إلى مكانتها كمركز صناعي لشركات التكنولوجيا العالمية مثل "أبل" (Apple)، التي تسعى للاعتماد على مصادر أنظف للطاقة. في هذا السياق، أعلنت شركة "إنفيديا" في مايو عن خطط لافتتاح مصنع للذكاء الاصطناعي في تايوان بالتعاون مع مجموعة "فوكسكون تكنولوجي". وأفاد هوانغ أن هذا المصنع "لن يكون الأخير"، مضيفاً أن مثل هذه المنشآت ستتطلب طاقة. بمحطة للطاقة الشمسية.. الإمارات تُضيء شبوة اليمنية http://moee.gov.eg/test_new/new_info.aspx?h_id=45224&call_p=news_f.aspx &pg_index=0 al-ain.com/article/with-solar-power-plant-uae-lights-yemen-shabwa Sun, 31 Aug 2025 00:00:00 GMT في نقلة نوعية طال انتظارها، تم تدشين أول مشروع استراتيجي للطاقة الشمسية في محافظة شبوة اليمينة، بدعم سخي من دولة الإمارات. ومن المتوقع أن تحدث محطة شبوة للطاقة الشمسية نقلة نوعية في قطاع الكهرباء عبر تزويد مدينة عتق حاضرة شبوة بالتيار الكهربائي مما سينعكس إيجابًا على الخدمات الصحية والتعليمية والاقتصادية. وجاء الدور الإماراتي تأكيدا لالتزام الدولة بدعم الاستقرار وتوفير الخدمات الأساسية في اليمن، حيث يمثل المشروع نقلة نوعية لمعالجة أزمة الكهرباء وحل مستدام لانقطاعاتها المتكررة في محافظة شبوة. بدعم إماراتي.. محطة شبوة للطاقة الشمسية تدخل الخدمة في اليمن يد الإمارات البيضاء تضيء شبوة اليمنية.. 53 ميغاواط من الطاقة النظيفة وعلى وقع تحقيق هذا الإنجاز الكبير، واكبت "العين الإخبارية" احتفال شبوة بانطلاق مشروع محطة الطاقة الشمسية في مدينة عتق، بحضور نائب رئيس مجلس القيادة الرئاسي عيدروس الزبيدي، ومحافظ شبوة عوض بن الوزير، والسفير الإماراتي لدى اليمن محمد الزعابي، ورئيس هيئة التشاور والمصالحة محمد الغيثي، ووزير الكهرباء والطاقة مانع بن يمين، إلى جانب المدير التنفيذي لشركة (GSU) الإماراتية. وقال محافظ شبوة عوض بن الوزير إن انطلاق مشروع الطاقة الشمسية بدعم إماراتي "يُتوّج جهودًا حثيثة بذلتها السلطة المحلية بالتعاون مع الحكومة والشركاء، وعلى رأسهم الأشقاء في دولة الإمارات العربية المتحدة". فيما أكد وزير الكهرباء والطاقة في الحكومة اليمنية المهندس مانع بن يمين أن المشروع "يندرج ضمن خطة وطنية شاملة تهدف إلى تنويع مصادر الطاقة". من جهته، أكد المدير التنفيذي لشركة (GSU) الإماراتية علي الشمري أن "المشروع يمثل امتدادًا للدعم السخي الذي تقدمه دولة الإمارات العربية المتحدة لليمن، خاصة في قطاع الطاقة المتجددة". معلومات أساسية عن محطة شبوة • المكان: مدينة عتق في شبوة • القدرة الإنتاجية: 53 ميغاوات • المساحة: 600 ألف متر مربع • عدد الألواح: 120 ألف لوحًا شمسيًا • مرفقات أخرى: تركيب نظام تخزين ليلي ومحطة تحويلية وخط نقل بطول 19 كيلومترا في نقلة نوعية طال انتظارها، تم تدشين أول مشروع استراتيجي للطاقة الشمسية في محافظة شبوة اليمينة، بدعم سخي من دولة الإمارات. ومن المتوقع أن تحدث محطة شبوة للطاقة الشمسية نقلة نوعية في قطاع الكهرباء عبر تزويد مدينة عتق حاضرة شبوة بالتيار الكهربائي مما سينعكس إيجابًا على الخدمات الصحية والتعليمية والاقتصادية. وجاء الدور الإماراتي تأكيدا لالتزام الدولة بدعم الاستقرار وتوفير الخدمات الأساسية في اليمن، حيث يمثل المشروع نقلة نوعية لمعالجة أزمة الكهرباء وحل مستدام لانقطاعاتها المتكررة في محافظة شبوة. بدعم إماراتي.. محطة شبوة للطاقة الشمسية تدخل الخدمة في اليمن يد الإمارات البيضاء تضيء شبوة اليمنية.. 53 ميغاواط من الطاقة النظيفة وعلى وقع تحقيق هذا الإنجاز الكبير، واكبت "العين الإخبارية" احتفال شبوة بانطلاق مشروع محطة الطاقة الشمسية في مدينة عتق، بحضور نائب رئيس مجلس القيادة الرئاسي عيدروس الزبيدي، ومحافظ شبوة عوض بن الوزير، والسفير الإماراتي لدى اليمن محمد الزعابي، ورئيس هيئة التشاور والمصالحة محمد الغيثي، ووزير الكهرباء والطاقة مانع بن يمين، إلى جانب المدير التنفيذي لشركة (GSU) الإماراتية. وقال محافظ شبوة عوض بن الوزير إن انطلاق مشروع الطاقة الشمسية بدعم إماراتي "يُتوّج جهودًا حثيثة بذلتها السلطة المحلية بالتعاون مع الحكومة والشركاء، وعلى رأسهم الأشقاء في دولة الإمارات العربية المتحدة". فيما أكد وزير الكهرباء والطاقة في الحكومة اليمنية المهندس مانع بن يمين أن المشروع "يندرج ضمن خطة وطنية شاملة تهدف إلى تنويع مصادر الطاقة". من جهته، أكد المدير التنفيذي لشركة (GSU) الإماراتية علي الشمري أن "المشروع يمثل امتدادًا للدعم السخي الذي تقدمه دولة الإمارات العربية المتحدة لليمن، خاصة في قطاع الطاقة المتجددة". معلومات أساسية عن محطة شبوة • المكان: مدينة عتق في شبوة • القدرة الإنتاجية: 53 ميغاوات • المساحة: 600 ألف متر مربع • عدد الألواح: 120 ألف لوحًا شمسيًا • مرفقات أخرى: تركيب نظام تخزين ليلي ومحطة تحويلية وخط نقل بطول 19 كيلومترا أكبر مشروع طاقة رياح في نصف الكرة الجنوبي يحقق إنجازين جديدين http://moee.gov.eg/test_new/new_info.aspx?h_id=45223&call_p=news_f.aspx &pg_index=0 attaqa.net/2025/08/29/%D8%A3%D9%83%D8%A8%D8%B1-%D9%85%D8%B4%D8%B1%D9%88%D8%B9-%D8%B7%D8%A7%D9%82%D8%A9-%D8%B1%D9%8A%D8%A7%D8%AD-%D9%81%D9%8A-%D9%86%D8%B5%D9%81-%D8%A7%D9%84%D9%83%D8%B1%D8%A9-%D8%A7%D9%84%D8%AC%D9%86%D9%88/ Sun, 31 Aug 2025 00:00:00 GMT تتسارع أعمال البناء بأكبر مشروع طاقة رياح في نصف الكرة الجنوبي؛ والذي يُعول عليه في تعزيز جهود إزالة الانبعاثات عبر الاعتماد على الكهرباء النظيفة وصولًا إلى الحياد الكربوني. ويتمثل المشروع في مزرعة رياح غولدن بلينز (Golden Plains) الواقعة على بُعْد نحو 100 كيلومتر غرب مدينة ملبورن الأسترالية، ومن المخطط أن تلامس سعتها 1.3 غيغاواط فور اكتمال بنائها. واشتملت أعمال البناء على وضع الأساس لـ122 توربينًا للرياح في المرحلة الأولى، ويلامس ارتفاع كل توربين 149 مترًا مع شفرات بطول 79 مترًا ووزن 22.7 طنًا. وستكون لدى المزرعة، وفق أرقام رصدتها منصة الطاقة المتخصصة (مقرّها واشنطن)، القدرة على إنتاج ما يزيد على 4 آلاف غيغاواط/ساعة سنويًا من الكهرباء النظيفة؛ ما يكفي لتلبية 9% من إجمالي الطلب الحالي على الكهرباء في ولاية فيكتوريا. وسيُسهِم مشروع طاقة رياح "غولدن بلينز" في إزالة أكثر من 4.5 مليون طن من انبعاثات غاز ثاني أكسيد الكربون سنويًا؛ ما يعادل 3% من إجمالي انبعاثات غازات الدفيئة في فيكتوريا. إضافةً إلى ذلك سيحوي المشروع بطارية قدرتها 300 ميغاواط لتخزين الكهرباء الفائضة عن الحاجة وإطلاقها مرة أخرى إلى الشبكة في أثناء ذروة الطلب؛ ما يضمن إمدادات مستقرة وموثوقة. إنجازان مهمان حقق أكبر مشروع طاقة رياح في نصف الكرة الجنوبي إنجازين مهمين مع صب الخرسانة النهائية في أساسات التوربينات الـ215 المستعمَلة في المحطة، ورفع آخر التوربينات الـ122 في مكانها إيذانًا بانتهاء بناء المرحلة الأولى من المشروع، وفق ما أورده موقع "رينيو إيكونومي". ومن المخطط أن تلامس سعة مزرعة رياح "غولدن بلينز" 1.33 غيغاواط فور اكتمال بنائها، وفق تقديرات رصدتها منصة الطاقة المتخصصة. وستكون لدى المرحلة الأولى من المشروع، البالغة سعتها 756 ميغاواط، القدرة على ضخ قرابة 600 ميغاواط إلى الشبكة، قبل أن يرتفع هذا الرقم إلى 732 ميغاواط. وقال الشريك الإداري الأسترالي لمالك المشروع أندرو ريغز: "في الأسبوع الماضي، رفعنا التوربين الـ122، وهو آخر توربين في المرحلة الأولى"، في تصريحات أدلى بها إلى "رينيو إيكونومي" هذا الأسبوع. وأضاف: "سنبدأ في رفع توربينات المرحلة الثانية يوم الجمعة 29 أغسطس/آب". مزرعة الرياح غولدن بلينز يصل حجم الأساسات الخرسانية للتوربينات، وهي من طراز فيستاس (V162-6.2MW)، إلى 950 مترًا مكعبًا في مناطق ذات منسوب مياه مرتفع. كما تُعد التوربينات هي الأكبر من نوعها في أستراليا حتى الآن، بحسب ما أكده ريغز. وأشار إلى أن الاختبار الأخير للمرحلة الأولى من مزرعة رياح غولدن بلينز سيُجرى في أواسط شهر سبتمبر/أيلول المقبل، مع بدء إجراء اختبار الشبكة الخاص بالتوربينات الأولى من المرحلة الثانية في أواخر شهر فبراير/شباط المقبل. وأضاف أن المرحلة الثانية سترفع التوربينات في المكان لمدة عام آخر، حسب تصريحات تابعتها منصة الطاقة المتخصصة. وقال الشريك الإداري الأسترالي لمالك المشروع أندرو ريغز: "فريق العمل في مشغل سوق الطاقة الأسترالية إيه إي إم أو (AEMO) في فيكتوريا أنجز عملًا ضخمًا لضمان سير المشروع وإنجازه في الموعد المحدد، وفقًا لبرنامج التشغيل؛ وأفراد الفريق يستحقون الإشادة على جهودهم". صفقة استحواذ أعلنت شركة تاغ إنرجي (TagEnergy) المالكة لحصة نسبتها 85% في مزرعة رياح "غولدن بلينز"، مؤخرًا، شراء شركة إيس باور (Ace Power) الألمانية المطورة للمراحل الأولى من مشروعات طاقة الرياح والبطاريات والطاقة الشمسية الهجينة؛ ما رفع إجمالي سعة مشروعات الأولى قيد التنفيذ إلى أكثر من 10 غيغاواط. وسيتمثل المشروع القادم في محفظة "تاغ إنرجي" مع نظام بطاريات سعته 300 ميغاواط في موقع مزرعة غولدن بلينز. ومن المقرر كذلك أن تنفذ الشركة مشروعات طاقة رياح في ولايتي كوينزلاند ونيو ساوث ويلز. تمويل المشروع مُوِّلَ مشروع طاقة رياح "غولدن بلينز" -على الأقل في مرحلته الأولى- على أساس تجاري بحت؛ ما يعني عدم وجود اتفاقيات شراء مسبقة مع أي عملاء. وقال المؤسس المشارك والرئيس التنفيذي لشركة تاغ إنرجي فرانك وويتيز: "نجحنا في إنجاز ما عجز عنه الآخرون؛ وعندما قررنا في (تاغ إنرجي) الاستثمار في أستراليا بمزرعة رياح ذات سعة ضخمة، وهي الأكبر من نوعها في أستراليا، لم يكن هذا رهانًا سهلًا أو هدفًا عاديًا على الإطلاق". وأضاف: "وها نحن نسلم الآن المرحلة الأولى من مزرعة رياح غولدن بلينز سعة 1.33 غيغاواط؛ وبناءً عليه فإنني لن أقول إننا نحب دائمًا ما هو معقّد، ولكنني أعتقد أن بمقدورنا أن نميز أنفسنا بأشياء مبتكرة ومختلفة ومتطورة". تتسارع أعمال البناء بأكبر مشروع طاقة رياح في نصف الكرة الجنوبي؛ والذي يُعول عليه في تعزيز جهود إزالة الانبعاثات عبر الاعتماد على الكهرباء النظيفة وصولًا إلى الحياد الكربوني. ويتمثل المشروع في مزرعة رياح غولدن بلينز (Golden Plains) الواقعة على بُعْد نحو 100 كيلومتر غرب مدينة ملبورن الأسترالية، ومن المخطط أن تلامس سعتها 1.3 غيغاواط فور اكتمال بنائها. واشتملت أعمال البناء على وضع الأساس لـ122 توربينًا للرياح في المرحلة الأولى، ويلامس ارتفاع كل توربين 149 مترًا مع شفرات بطول 79 مترًا ووزن 22.7 طنًا. وستكون لدى المزرعة، وفق أرقام رصدتها منصة الطاقة المتخصصة (مقرّها واشنطن)، القدرة على إنتاج ما يزيد على 4 آلاف غيغاواط/ساعة سنويًا من الكهرباء النظيفة؛ ما يكفي لتلبية 9% من إجمالي الطلب الحالي على الكهرباء في ولاية فيكتوريا. وسيُسهِم مشروع طاقة رياح "غولدن بلينز" في إزالة أكثر من 4.5 مليون طن من انبعاثات غاز ثاني أكسيد الكربون سنويًا؛ ما يعادل 3% من إجمالي انبعاثات غازات الدفيئة في فيكتوريا. إضافةً إلى ذلك سيحوي المشروع بطارية قدرتها 300 ميغاواط لتخزين الكهرباء الفائضة عن الحاجة وإطلاقها مرة أخرى إلى الشبكة في أثناء ذروة الطلب؛ ما يضمن إمدادات مستقرة وموثوقة. إنجازان مهمان حقق أكبر مشروع طاقة رياح في نصف الكرة الجنوبي إنجازين مهمين مع صب الخرسانة النهائية في أساسات التوربينات الـ215 المستعمَلة في المحطة، ورفع آخر التوربينات الـ122 في مكانها إيذانًا بانتهاء بناء المرحلة الأولى من المشروع، وفق ما أورده موقع "رينيو إيكونومي". ومن المخطط أن تلامس سعة مزرعة رياح "غولدن بلينز" 1.33 غيغاواط فور اكتمال بنائها، وفق تقديرات رصدتها منصة الطاقة المتخصصة. وستكون لدى المرحلة الأولى من المشروع، البالغة سعتها 756 ميغاواط، القدرة على ضخ قرابة 600 ميغاواط إلى الشبكة، قبل أن يرتفع هذا الرقم إلى 732 ميغاواط. وقال الشريك الإداري الأسترالي لمالك المشروع أندرو ريغز: "في الأسبوع الماضي، رفعنا التوربين الـ122، وهو آخر توربين في المرحلة الأولى"، في تصريحات أدلى بها إلى "رينيو إيكونومي" هذا الأسبوع. وأضاف: "سنبدأ في رفع توربينات المرحلة الثانية يوم الجمعة 29 أغسطس/آب". مزرعة الرياح غولدن بلينز يصل حجم الأساسات الخرسانية للتوربينات، وهي من طراز فيستاس (V162-6.2MW)، إلى 950 مترًا مكعبًا في مناطق ذات منسوب مياه مرتفع. كما تُعد التوربينات هي الأكبر من نوعها في أستراليا حتى الآن، بحسب ما أكده ريغز. وأشار إلى أن الاختبار الأخير للمرحلة الأولى من مزرعة رياح غولدن بلينز سيُجرى في أواسط شهر سبتمبر/أيلول المقبل، مع بدء إجراء اختبار الشبكة الخاص بالتوربينات الأولى من المرحلة الثانية في أواخر شهر فبراير/شباط المقبل. وأضاف أن المرحلة الثانية سترفع التوربينات في المكان لمدة عام آخر، حسب تصريحات تابعتها منصة الطاقة المتخصصة. وقال الشريك الإداري الأسترالي لمالك المشروع أندرو ريغز: "فريق العمل في مشغل سوق الطاقة الأسترالية إيه إي إم أو (AEMO) في فيكتوريا أنجز عملًا ضخمًا لضمان سير المشروع وإنجازه في الموعد المحدد، وفقًا لبرنامج التشغيل؛ وأفراد الفريق يستحقون الإشادة على جهودهم". صفقة استحواذ أعلنت شركة تاغ إنرجي (TagEnergy) المالكة لحصة نسبتها 85% في مزرعة رياح "غولدن بلينز"، مؤخرًا، شراء شركة إيس باور (Ace Power) الألمانية المطورة للمراحل الأولى من مشروعات طاقة الرياح والبطاريات والطاقة الشمسية الهجينة؛ ما رفع إجمالي سعة مشروعات الأولى قيد التنفيذ إلى أكثر من 10 غيغاواط. وسيتمثل المشروع القادم في محفظة "تاغ إنرجي" مع نظام بطاريات سعته 300 ميغاواط في موقع مزرعة غولدن بلينز. ومن المقرر كذلك أن تنفذ الشركة مشروعات طاقة رياح في ولايتي كوينزلاند ونيو ساوث ويلز. تمويل المشروع مُوِّلَ مشروع طاقة رياح "غولدن بلينز" -على الأقل في مرحلته الأولى- على أساس تجاري بحت؛ ما يعني عدم وجود اتفاقيات شراء مسبقة مع أي عملاء. وقال المؤسس المشارك والرئيس التنفيذي لشركة تاغ إنرجي فرانك وويتيز: "نجحنا في إنجاز ما عجز عنه الآخرون؛ وعندما قررنا في (تاغ إنرجي) الاستثمار في أستراليا بمزرعة رياح ذات سعة ضخمة، وهي الأكبر من نوعها في أستراليا، لم يكن هذا رهانًا سهلًا أو هدفًا عاديًا على الإطلاق". وأضاف: "وها نحن نسلم الآن المرحلة الأولى من مزرعة رياح غولدن بلينز سعة 1.33 غيغاواط؛ وبناءً عليه فإنني لن أقول إننا نحب دائمًا ما هو معقّد، ولكنني أعتقد أن بمقدورنا أن نميز أنفسنا بأشياء مبتكرة ومختلفة ومتطورة". مراكز البيانات في اليابان تقود طفرة الطلب على الكهرباء بحلول 2034 http://moee.gov.eg/test_new/new_info.aspx?h_id=45222&call_p=news_f.aspx &pg_index=0 attaqa.net/2025/08/31/%D9%85%D8%B1%D8%A7%D9%83%D8%B2-%D8%A7%D9%84%D8%A8%D9%8A%D8%A7%D9%86%D8%A7%D8%AA-%D9%81%D9%8A-%D8%A7%D9%84%D9%8A%D8%A7%D8%A8%D8%A7%D9%86-%D8%AA%D9%82%D9%88%D8%AF-%D8%B7%D9%81%D8%B1%D8%A9-%D8%A7%D9%84/ Sun, 31 Aug 2025 00:00:00 GMT من المتوقع أن تقود مراكز البيانات في اليابان الطلب على الكهرباء خلال السنوات المقبلة، إذ تشهد البلاد تحوّلًا في بنيتها الرقمية نتيجة طفرة الذكاء الاصطناعي والحوسبة السحابية. وتدفع موجة غير مسبوقة من الاستثمارات المحلية والعالمية نحو توسّع مراكز البيانات؛ بهدف زيادة السعة وتعزيز القدرات التقنية، فضلًا عن ضمان بقاء البلاد في طليعة الابتكار والتنمية. وتشير التقديرات إلى تضاعف الطلب على الكهرباء في اليابان من مراكز البيانات 3 مرات، ليصل إلى ما بين 57 و66 تيراواط/ساعة بحلول 2034، مقابل 19 تيراواط/ساعة في 2024، ويعادل ذلك استهلاك 15 إلى 18 مليون منزل. ويرجع ذلك إلى الاستثمارات الضخمة من قِبل عمالقة شركات التقنية؛ إذ التزمت شركات، مثل أوراكل وغوغل ومايكروسوفت، باستثمار قرابة 28 مليار دولار لتوسيع البنية التحتية لخدمات الحوسبة السحابية في اليابان. وإجمالًا، توقعت وكالة الطاقة الدولية ارتفاع الطلب على الكهرباء من مراكز البيانات ليصل إلى 945 تيراواط/ساعة بحلول 2030، وقد يرتفع الطلب على الكهرباء من المراكز المدعومة بالذكاء الاصطناعي بأكثر من 4 أضعاف بحلول العام ذاته. وفي عام 2024، استهلكت مراكز البيانات قرابة 1.5% من إجمالي استهلاك الكهرباء العالمي، أي ما يعادل قرابة 415 تيراواط/ساعة. نمو مراكز البيانات في اليابان أشار التقرير الصادر عن شركة الأبحاث وود ماكنزي إلى أن الطلب على الكهرباء يتسارع بوتيرة غير مسبوقة، نتيجة توسع مراكز البيانات في اليابان. ومن المتوقع أن يبلغ ذروة الطلب على الكهرباء من مراكز البيانات ما بين 6.6 و7.7 غيغاواط بحلول 2034، بما يعادل نحو 4% من ذروة الأحمال، وهو ارتفاع يوازي 3 أضعاف ما كان عليه في 2024. ومع ذلك، تُعدّ هذه النسبة قليلة مقارنة بالولايات المتحدة، التي قد تصل فيها النسبة إلى 15% خلال المدة نفسها، وفق ما رصدته وحدة أبحاث الطاقة. وخلال العقد المقبل، ستصبح مراكز البيانات في اليابان المحرك الرئيس لتخطيط شبكة الكهرباء واستثمارات قطاع الكهرباء. ولا يكمن التحدي في ارتفاع الطلب على الكهرباء، بل قدرة البلاد على تطوير نظام كهرباء بسرعة وبكفاءة لمواكبة هذا النمو. وحتى مارس/آذار 2024، تمتلك اليابان 219 مركز بيانات؛ ما يجعلها في المرتبة العاشرة عالميًا، وسط توقعات بنمو سوق الذكاء الاصطناعي التوليدي في البلاد 15 ضعفًا بحلول 2030. وحال السماح ببناء مراكز بيانات دون تخطيط مدروس، ستظل هذه المراكز مركزة حول المدن الكبرى، مع الاعتماد على مصادر الكهرباء المستقرة المتاحة وغالبًا ستكون عاملة بالوقود الأحفوري. وحسب الرسم البياني -الذي أعدّته وحدة أبحاث الطاقة- قد يصل استهلاك الكهرباء في مراكز البيانات بمنطقة آسيا والمحيط الهادئ إلى 378 تيراواط/ساعة بحلول 2030: استهلاك الكهرباء في مراكز البيانات عبر المناطق تحديات تواجه مراكز البيانات في اليابان كشف التقرير عن أن البنية التحتية تفرض تحديات جمة أمام القطاع، إذ تهدد الاختناقات والجداول الزمنية لتطوير المحطات بتأجيل تسليم مشروعات مراكز البيانات ومصانع الرقائق حتى 2029. ويُفسر التفاوت بين نمو الطلب وسرعة تطوير الإمدادات، بأن محطات الكهرباء ذات الدورة المركبة تتطلب عادة 7 إلى 10 سنوات لإنجازها، في حين يفضّل المستثمرون في مراكز البيانات جداول زمنية لا تتجاوز 5 سنوات لاقتناص الفرص السوقية. وتوقّع التقرير تركيز الطلب على الكهرباء في اليابان بمناطق طوكيو وكانساي، إذ يفضّل مطورو مراكز البيانات القرب من مراكز الطلب وسرعة الاتصال على حساب أي معايير أخرى. وتشير تقديرات وود ماكنزي إلى أن هذه المراكز قد تمثّل نحو 7% من الأحمال في هذه المناطق بحلول عام 2030، غير أن الانتشار التدريجي للمرافق وبقاء هامش الاحتياطيات فوق 15% يخفف من احتمال حدوث نقص فوري في الكهرباء، بحسب ما رصدته وحدة أبحاث الطاقة. أحد مراكز البيانات في اليابان من جهة أخرى، ستكون المحطات العاملة بالفحم والغاز المصدر الرئيس لإنتاج الكهرباء في هذه المناطق، وستشكّل أكثر من 40% من القدرة الإنتاجية بحلول 2034، وستعمل على توفير الإمدادات لمراكز البيانات في اليابان، ما سيشكّل تحديًا أمام الشركات الساعية لتحقيق الحياد الكربوني. بالإضافة إلى ذلك، سيزيد التحول نحو الطاقة المتجددة من تعقيد المشهد، إذ تشير التوقعات إلى أن حصة الطاقة الشمسية والرياح لن تتجاوز 17% بحلول 2030، وسيكون من الضروري تسريع إعادة تشغيل المفاعلات النووية وتوسيع نشر الطاقة المتجددة لتلبية أهداف المناخ ومتطلبات الاستدامة للشركات الكبرى. من المتوقع أن تقود مراكز البيانات في اليابان الطلب على الكهرباء خلال السنوات المقبلة، إذ تشهد البلاد تحوّلًا في بنيتها الرقمية نتيجة طفرة الذكاء الاصطناعي والحوسبة السحابية. وتدفع موجة غير مسبوقة من الاستثمارات المحلية والعالمية نحو توسّع مراكز البيانات؛ بهدف زيادة السعة وتعزيز القدرات التقنية، فضلًا عن ضمان بقاء البلاد في طليعة الابتكار والتنمية. وتشير التقديرات إلى تضاعف الطلب على الكهرباء في اليابان من مراكز البيانات 3 مرات، ليصل إلى ما بين 57 و66 تيراواط/ساعة بحلول 2034، مقابل 19 تيراواط/ساعة في 2024، ويعادل ذلك استهلاك 15 إلى 18 مليون منزل. ويرجع ذلك إلى الاستثمارات الضخمة من قِبل عمالقة شركات التقنية؛ إذ التزمت شركات، مثل أوراكل وغوغل ومايكروسوفت، باستثمار قرابة 28 مليار دولار لتوسيع البنية التحتية لخدمات الحوسبة السحابية في اليابان. وإجمالًا، توقعت وكالة الطاقة الدولية ارتفاع الطلب على الكهرباء من مراكز البيانات ليصل إلى 945 تيراواط/ساعة بحلول 2030، وقد يرتفع الطلب على الكهرباء من المراكز المدعومة بالذكاء الاصطناعي بأكثر من 4 أضعاف بحلول العام ذاته. وفي عام 2024، استهلكت مراكز البيانات قرابة 1.5% من إجمالي استهلاك الكهرباء العالمي، أي ما يعادل قرابة 415 تيراواط/ساعة. نمو مراكز البيانات في اليابان أشار التقرير الصادر عن شركة الأبحاث وود ماكنزي إلى أن الطلب على الكهرباء يتسارع بوتيرة غير مسبوقة، نتيجة توسع مراكز البيانات في اليابان. ومن المتوقع أن يبلغ ذروة الطلب على الكهرباء من مراكز البيانات ما بين 6.6 و7.7 غيغاواط بحلول 2034، بما يعادل نحو 4% من ذروة الأحمال، وهو ارتفاع يوازي 3 أضعاف ما كان عليه في 2024. ومع ذلك، تُعدّ هذه النسبة قليلة مقارنة بالولايات المتحدة، التي قد تصل فيها النسبة إلى 15% خلال المدة نفسها، وفق ما رصدته وحدة أبحاث الطاقة. وخلال العقد المقبل، ستصبح مراكز البيانات في اليابان المحرك الرئيس لتخطيط شبكة الكهرباء واستثمارات قطاع الكهرباء. ولا يكمن التحدي في ارتفاع الطلب على الكهرباء، بل قدرة البلاد على تطوير نظام كهرباء بسرعة وبكفاءة لمواكبة هذا النمو. وحتى مارس/آذار 2024، تمتلك اليابان 219 مركز بيانات؛ ما يجعلها في المرتبة العاشرة عالميًا، وسط توقعات بنمو سوق الذكاء الاصطناعي التوليدي في البلاد 15 ضعفًا بحلول 2030. وحال السماح ببناء مراكز بيانات دون تخطيط مدروس، ستظل هذه المراكز مركزة حول المدن الكبرى، مع الاعتماد على مصادر الكهرباء المستقرة المتاحة وغالبًا ستكون عاملة بالوقود الأحفوري. وحسب الرسم البياني -الذي أعدّته وحدة أبحاث الطاقة- قد يصل استهلاك الكهرباء في مراكز البيانات بمنطقة آسيا والمحيط الهادئ إلى 378 تيراواط/ساعة بحلول 2030: استهلاك الكهرباء في مراكز البيانات عبر المناطق تحديات تواجه مراكز البيانات في اليابان كشف التقرير عن أن البنية التحتية تفرض تحديات جمة أمام القطاع، إذ تهدد الاختناقات والجداول الزمنية لتطوير المحطات بتأجيل تسليم مشروعات مراكز البيانات ومصانع الرقائق حتى 2029. ويُفسر التفاوت بين نمو الطلب وسرعة تطوير الإمدادات، بأن محطات الكهرباء ذات الدورة المركبة تتطلب عادة 7 إلى 10 سنوات لإنجازها، في حين يفضّل المستثمرون في مراكز البيانات جداول زمنية لا تتجاوز 5 سنوات لاقتناص الفرص السوقية. وتوقّع التقرير تركيز الطلب على الكهرباء في اليابان بمناطق طوكيو وكانساي، إذ يفضّل مطورو مراكز البيانات القرب من مراكز الطلب وسرعة الاتصال على حساب أي معايير أخرى. وتشير تقديرات وود ماكنزي إلى أن هذه المراكز قد تمثّل نحو 7% من الأحمال في هذه المناطق بحلول عام 2030، غير أن الانتشار التدريجي للمرافق وبقاء هامش الاحتياطيات فوق 15% يخفف من احتمال حدوث نقص فوري في الكهرباء، بحسب ما رصدته وحدة أبحاث الطاقة. أحد مراكز البيانات في اليابان من جهة أخرى، ستكون المحطات العاملة بالفحم والغاز المصدر الرئيس لإنتاج الكهرباء في هذه المناطق، وستشكّل أكثر من 40% من القدرة الإنتاجية بحلول 2034، وستعمل على توفير الإمدادات لمراكز البيانات في اليابان، ما سيشكّل تحديًا أمام الشركات الساعية لتحقيق الحياد الكربوني. بالإضافة إلى ذلك، سيزيد التحول نحو الطاقة المتجددة من تعقيد المشهد، إذ تشير التوقعات إلى أن حصة الطاقة الشمسية والرياح لن تتجاوز 17% بحلول 2030، وسيكون من الضروري تسريع إعادة تشغيل المفاعلات النووية وتوسيع نشر الطاقة المتجددة لتلبية أهداف المناخ ومتطلبات الاستدامة للشركات الكبرى. الإمارات تعزز دورها في مشاريع الطاقة الشمسية العالمية http://moee.gov.eg/test_new/new_info.aspx?h_id=45221&call_p=news_f.aspx &pg_index=0 24.ae/article/915396/%D8%A7%D9%84%D8%A5%D9%85%D8%A7%D8%B1%D8%A7%D8%AA-%D8%AA%D8%B9%D8%B2%D8%B2-%D8%AF%D9%88%D8%B1%D9%87%D8%A7-%D9%81%D9%8A-%D9%85%D8%B4%D8%A7%D8%B1%D9%8A%D8%B9-%D8%A7%D9%84%D8%B7%D8%A7%D9%82%D8%A9-%D8%A7%D9%84%D8%B4%D9%85%D8%B3%D9%8A%D8%A9-%D8%A7%D9%84%D8%B9%D8%A7%D9%84%D9%85%D9%8A%D8%A9 Sun, 31 Aug 2025 00:00:00 GMT واصلت دولة الإمارات في 2025 توسيع إسهامها في تسريع اعتماد الطاقة النظيفة عالمياً بحزمة مشاريع طاقة شمسية نفذتها شركات وطنية، في آسيا، وإفريقيا، وأوروبا. وتمتد خارطة مشاريع الطاقة الشمسية التي تقودها الإمارات لتشمل القارات الأكثر سكانًا، آسيا وإفريقيا وأوروبا، ما يعزز الأثر البيئي الإيجابي لتلك المشاريع من ناحية خفض الانبعاثات الكربونية ومواجهة تحديات التغير المناخي. وشهد مطلع العام الجاري توقيع اتفاقية شراكة إطارية ثلاثية بين الإمارات وإيطاليا، وألبانيا للتعاون في تنفيذ مشاريع طاقة متجددة واسعة النطاق في ألبانيا، مع التركيز على الطاقة الشمسية الكهروضوئية، وطاقة الرياح، والحلول الهجينة، حيث سينقل جزء من هذه الطاقة المتجددة إلى إيطاليا. مشاريع "مصدر" من جهتها، واصلت شركة أبوظبي لطاقة المستقبل "مصدر" في 2025 توسعها في تطوير مشاريع الطاقة الشمسية حول العالم، إذ أعلنت توقيع اتفاقية مع شركة "إنديسا" للاستحواذ على 49.99% في أربع محطات للطاقة الشمسية في إسبانيا بقدرة إجمالية تبلغ 446 ميغاواط، ما شكّل خطوة مهمة تساهم في توسيع أنشطة "مصدر" في منطقة شبه الجزيرة الإيبيرية، وأوروبا. ووقعت "مصدر" وشركة الكهرباء الوطنية الإندونيسية "بي تي بي إل إن" بيرسيرو، اتفاقيتين لتطوير محطات طاقة شمسية عائمة، في إندونيسيا، حيث تضمنت مذكرتي تفاهم لتطوير محطة طاقة شمسية عائمة عند سد "جاتيجيدي" في مقاطعة جاوة الغربية، إضافة إلى "اتفاقية مبادئ" لبحث توسعة محطة شيراتا للطاقة الشمسية العائمة التي تبلغ قدرتها 145 ميغاواط. وأعلنت "مصدر"، بالتعاون مع ائتلاف يضم شركتي "جي دي باور"، و"كوريا للطاقة الكهربائية"، الإغلاق المالي لمشروع محطة "الصداوي" للطاقة الشمسية الكهروضوئية بقدرة 2 غيغاواط، وهو مشروع بارز ضمن البرنامج الوطني للطاقة المتجددة الذي تشرف عليه وتقوده وزارة الطاقة السعودية. ويوجد المشروع في المنطقة الشرقية من المملكة، ومن المتوقع أن تعمل المحطة بطاقة إنتاجها الكاملة في مطلع 2027، وأن تدخل حيز التشغيل التجاري في العام نفسه. توليد الطاقة كما أعلنت شركة "إميرج"، المشتركة بين شركة أبوظبي لطاقة المستقبل "مصدر" و"إي دي إف لحلول الطاقة"، توقيع اتفاقية طويلة الأمد مع "مدينة مسك" في شمال غرب العاصمة السعودية الرياض، لتوليد الطاقة الشمسية وتوفير الكهرباء المستدامة على مدى 20 عاماً. وستطور بموجب الاتفاقية محطة طاقة شمسية كهروضوئية بقدرة 621 كيلوواط عند الذروة على أسطح مظلات مواقف السيارات، ومبان أخرى في المدينة. وبدورها، وقّعت شركة "غلوبال ساوث يوتيليتيز" (جي إس يو) لشركة "ريسورسز إنفستمنت" في أبوظبي، اتفاقيتين مع حكومة مدغشقر، لتعزيز قدرة البلاد على إنتاج الطاقة المتجددة، وتسريع وتيرة التحول نحو الطاقة النظيفة. وستتولى الشركة، بموجب الاتفاقية الأولى مع وزارة الطاقة والمحروقات في مدغشقر، تطوير محطة للطاقة الشمسية الكهروضوئية بقدرة 50 ميغاواط، إلى جانب نظام لتخزين الطاقة بالبطاريات بسعة 25 ميغاواط ساعة في مدينة مورامانغا، ومن المتوقع أن يُحدث المشروع، بعد إنجازه، تحسناً كبيراً في أداء شبكة الكهرباء المترابطة في العاصمة أنتاناناريفو، ويُساهم في تقليل الاعتماد على الوقود الأحفوري. وترسم الاتفاقية الثانية إطار التعاون لتطوير مشاريع إضافية للطاقة المتجددة بقدرة إجمالية تصل إلى 250 ميغاواط. مجمع صناعي وانضمت (جي إس يو) لمشروع "أتوم سولار مصر" لإقامة مجمع صناعي متكامل لإنتاج الخلايا والألواح الشمسية، بـ 220 مليون دولار (نحو 810 ملايين درهم إماراتي). وسيضم المجمع، الذي سيقام في منطقة السخنة الصناعية "تيدا"، للهيئة العامة للمنطقة الاقتصادية لقناة السويس، على مساحة 200 ألف متر مربع، ويشمل مصنعاً لإنتاج الخلايا الشمسية بقدرة 2 غيغاواط للتصدير إلى الأسواق العالمية، ومصنعاً لإنتاج الألواح الشمسية بقدرة 2 غيغاواط لتلبية احتياجات مصر، والمنطقة، وإفريقيا. وأعلنت الشركة، بالتعاون مع وزارة الكهرباء والطاقة في اليمن، افتتاح وتشغيل محطة شبوة للطاقة الشمسية في مدينة عتق بمحافظة شبوة، والتي تبلغ قدرتها الإنتاجية 53 ميغاواط، ومزودة بمنظومة بطاريات تخزين بسعة 15 ميغاواط/ساعة، وهي الآن مكتملة وجاهزة لتزويد نحو 330 ألف منزل بالكهرباء النظيفة. كما أعلنت الشركة خلال العام الجاري بداية أعمال إنشاء محطة طاقة شمسية كهروضوئية بقدرة 50 ميغاواط في مدينة ساكاي في إفريقيا الوسطى، لتوفير الكهرباء النظيفة لأكثر من 300 ألف منزل في البلاد. محطة للطاقة الشمسية وشهد أبريل(نيسان) الماضي تدشين محطة الطاقة الشمسية في القمر المتحدة بتمويل من صندوق أبوظبي للتنمية بـ 25.7 مليون درهم. وستساهم المحطة، التي تصل قدرتها الإنتاجية إلى 6.3 ميغاواط، في رفع كفاءة قطاع الطاقة واستدامتها من مصادر متجددة، إضافة إلى خفض الانبعاثات الكربونية الضارة بالبيئة، والحفاظ على الموارد الطبيعية، والحد من تأثيرات التغير المناخي. واصلت دولة الإمارات في 2025 توسيع إسهامها في تسريع اعتماد الطاقة النظيفة عالمياً بحزمة مشاريع طاقة شمسية نفذتها شركات وطنية، في آسيا، وإفريقيا، وأوروبا. وتمتد خارطة مشاريع الطاقة الشمسية التي تقودها الإمارات لتشمل القارات الأكثر سكانًا، آسيا وإفريقيا وأوروبا، ما يعزز الأثر البيئي الإيجابي لتلك المشاريع من ناحية خفض الانبعاثات الكربونية ومواجهة تحديات التغير المناخي. وشهد مطلع العام الجاري توقيع اتفاقية شراكة إطارية ثلاثية بين الإمارات وإيطاليا، وألبانيا للتعاون في تنفيذ مشاريع طاقة متجددة واسعة النطاق في ألبانيا، مع التركيز على الطاقة الشمسية الكهروضوئية، وطاقة الرياح، والحلول الهجينة، حيث سينقل جزء من هذه الطاقة المتجددة إلى إيطاليا. مشاريع "مصدر" من جهتها، واصلت شركة أبوظبي لطاقة المستقبل "مصدر" في 2025 توسعها في تطوير مشاريع الطاقة الشمسية حول العالم، إذ أعلنت توقيع اتفاقية مع شركة "إنديسا" للاستحواذ على 49.99% في أربع محطات للطاقة الشمسية في إسبانيا بقدرة إجمالية تبلغ 446 ميغاواط، ما شكّل خطوة مهمة تساهم في توسيع أنشطة "مصدر" في منطقة شبه الجزيرة الإيبيرية، وأوروبا. ووقعت "مصدر" وشركة الكهرباء الوطنية الإندونيسية "بي تي بي إل إن" بيرسيرو، اتفاقيتين لتطوير محطات طاقة شمسية عائمة، في إندونيسيا، حيث تضمنت مذكرتي تفاهم لتطوير محطة طاقة شمسية عائمة عند سد "جاتيجيدي" في مقاطعة جاوة الغربية، إضافة إلى "اتفاقية مبادئ" لبحث توسعة محطة شيراتا للطاقة الشمسية العائمة التي تبلغ قدرتها 145 ميغاواط. وأعلنت "مصدر"، بالتعاون مع ائتلاف يضم شركتي "جي دي باور"، و"كوريا للطاقة الكهربائية"، الإغلاق المالي لمشروع محطة "الصداوي" للطاقة الشمسية الكهروضوئية بقدرة 2 غيغاواط، وهو مشروع بارز ضمن البرنامج الوطني للطاقة المتجددة الذي تشرف عليه وتقوده وزارة الطاقة السعودية. ويوجد المشروع في المنطقة الشرقية من المملكة، ومن المتوقع أن تعمل المحطة بطاقة إنتاجها الكاملة في مطلع 2027، وأن تدخل حيز التشغيل التجاري في العام نفسه. توليد الطاقة كما أعلنت شركة "إميرج"، المشتركة بين شركة أبوظبي لطاقة المستقبل "مصدر" و"إي دي إف لحلول الطاقة"، توقيع اتفاقية طويلة الأمد مع "مدينة مسك" في شمال غرب العاصمة السعودية الرياض، لتوليد الطاقة الشمسية وتوفير الكهرباء المستدامة على مدى 20 عاماً. وستطور بموجب الاتفاقية محطة طاقة شمسية كهروضوئية بقدرة 621 كيلوواط عند الذروة على أسطح مظلات مواقف السيارات، ومبان أخرى في المدينة. وبدورها، وقّعت شركة "غلوبال ساوث يوتيليتيز" (جي إس يو) لشركة "ريسورسز إنفستمنت" في أبوظبي، اتفاقيتين مع حكومة مدغشقر، لتعزيز قدرة البلاد على إنتاج الطاقة المتجددة، وتسريع وتيرة التحول نحو الطاقة النظيفة. وستتولى الشركة، بموجب الاتفاقية الأولى مع وزارة الطاقة والمحروقات في مدغشقر، تطوير محطة للطاقة الشمسية الكهروضوئية بقدرة 50 ميغاواط، إلى جانب نظام لتخزين الطاقة بالبطاريات بسعة 25 ميغاواط ساعة في مدينة مورامانغا، ومن المتوقع أن يُحدث المشروع، بعد إنجازه، تحسناً كبيراً في أداء شبكة الكهرباء المترابطة في العاصمة أنتاناناريفو، ويُساهم في تقليل الاعتماد على الوقود الأحفوري. وترسم الاتفاقية الثانية إطار التعاون لتطوير مشاريع إضافية للطاقة المتجددة بقدرة إجمالية تصل إلى 250 ميغاواط. مجمع صناعي وانضمت (جي إس يو) لمشروع "أتوم سولار مصر" لإقامة مجمع صناعي متكامل لإنتاج الخلايا والألواح الشمسية، بـ 220 مليون دولار (نحو 810 ملايين درهم إماراتي). وسيضم المجمع، الذي سيقام في منطقة السخنة الصناعية "تيدا"، للهيئة العامة للمنطقة الاقتصادية لقناة السويس، على مساحة 200 ألف متر مربع، ويشمل مصنعاً لإنتاج الخلايا الشمسية بقدرة 2 غيغاواط للتصدير إلى الأسواق العالمية، ومصنعاً لإنتاج الألواح الشمسية بقدرة 2 غيغاواط لتلبية احتياجات مصر، والمنطقة، وإفريقيا. وأعلنت الشركة، بالتعاون مع وزارة الكهرباء والطاقة في اليمن، افتتاح وتشغيل محطة شبوة للطاقة الشمسية في مدينة عتق بمحافظة شبوة، والتي تبلغ قدرتها الإنتاجية 53 ميغاواط، ومزودة بمنظومة بطاريات تخزين بسعة 15 ميغاواط/ساعة، وهي الآن مكتملة وجاهزة لتزويد نحو 330 ألف منزل بالكهرباء النظيفة. كما أعلنت الشركة خلال العام الجاري بداية أعمال إنشاء محطة طاقة شمسية كهروضوئية بقدرة 50 ميغاواط في مدينة ساكاي في إفريقيا الوسطى، لتوفير الكهرباء النظيفة لأكثر من 300 ألف منزل في البلاد. محطة للطاقة الشمسية وشهد أبريل(نيسان) الماضي تدشين محطة الطاقة الشمسية في القمر المتحدة بتمويل من صندوق أبوظبي للتنمية بـ 25.7 مليون درهم. وستساهم المحطة، التي تصل قدرتها الإنتاجية إلى 6.3 ميغاواط، في رفع كفاءة قطاع الطاقة واستدامتها من مصادر متجددة، إضافة إلى خفض الانبعاثات الكربونية الضارة بالبيئة، والحفاظ على الموارد الطبيعية، والحد من تأثيرات التغير المناخي. أول محطة نووية تعمل بالمفاعلات الصغيرة في أوروبا.. تعمل بتقنيات أميركية http://moee.gov.eg/test_new/new_info.aspx?h_id=45220&call_p=news_f.aspx &pg_index=0 attaqa.net/2025/08/29/%D8%A3%D9%88%D9%84-%D9%85%D8%AD%D8%B7%D8%A9-%D9%86%D9%88%D9%88%D9%8A%D8%A9-%D8%AA%D8%B9%D9%85%D9%84-%D8%A8%D8%A7%D9%84%D9%85%D9%81%D8%A7%D8%B9%D9%84%D8%A7%D8%AA-%D8%A7%D9%84%D8%B5%D8%BA%D9%8A%D8%B1/ Sun, 31 Aug 2025 00:00:00 GMT تُشكل أول محطة نووية تعمل بالمفاعلات الصغيرة في أوروبا مشروعًا وعدًا؛ إذ تفتح المجال أمام تطبيقات جديدة تساعد في تلبية الطلب على الكهرباء وخفض الانبعاثات. وخلال رحلة تقليص الاعتماد على الفحم، تبنت شركتان مشروعًا مشتركًا لبناء المحطة بمدينة وكلاوك في بولندا، بقدرة 300 ميغاواط. وأقرّت بولندا بالتوسع في استعمال تقنيات المفاعلات المعيارية الصغيرة منذ عامين، حسب تفاصيل تابعتها منصة الطاقة المتخصصة (الصادرة من واشنطن). واللافت للنظر أن المشروع البولندي الفريد في القارة العجوز اعتمد على تقنيات أميركية، ومفاعل بتصميم بي دبليو إي آر إكس (BWER-X). أول محطة تعمل بالمفاعلات الصغيرة تطور أول محطة نووية تعمل بالمفاعلات الصغيرة في أوروبا شركتا: أورلن (Orlen) للطاقة و"سينثوس غرين إنرجي Synthos Green Energy" البولنديتان. وتأتي المحطة ضمن اتفاق لمشروع مشترك بين الشركتين، أُطلق عليه اسم "أو إس جي إي OSGE"، لبناء وتشغيل المفاعلات بحصة 50% لكل شركة، بحسب ما نقله موقع إنترتستنغ إنجينيرنغ. أبخرة تتصاعد من أبراج تبريد محطة كهرباء بيلشاتوف البولندية أواستغرق الإعداد للاتفاق بين الشركتين ما يزيد على عام، حتى حظي بموافقة مجلس إدارة "أورلن" بعد ضمان وحماية مصالح المساهمين. ومن المقرر أن تضم المحطة -المرتقب بناؤها في مدينة وكلاوك- أول مفاعل معياري صغير يُركَّب في البلاد وعلى الصعيد الإقليمي، في سابقة فريدة بالدول الأوروبية. وقال الرئيس التنفيذي لشركة "أورلن" إيرينوس فافارا، إن شركته تؤمّن إمدادات الكهرباء المطلوبة للبلاد، من خلال أول محطة نووية تعمل بالمفاعلات الصغيرة في أوروبا. وأضاف أن محطة "وكلاوك" تعزز قيادة بولندا لمرحلة جديدة من تنفيذ أهداف الطاقة النظيفة. الطاقة النووية في بولندا تتلقى خطط الطاقة النووية في بولندا دعمًا من أول محطة نووية تعمل بالمفاعلات الصغيرة في أوروبا، إذ تجذب تصميمات جديدة لدول القارة. وتوسعت بولندا في استعمال الفحم بكثافة طوال السنوات الماضية لأغراض التدفئة والكهرباء وغيرهما من صور إنتاج الطاقة، واستحوذت الأسر البولندية على 87% من إجمالي استهلاك الفحم في منازل الاتحاد الأوروبي، عام 2019. وفي إطار الانفتاح على مسارات تحول الطاقة، تُخطط الحكومة للبحث عن بدائل منخفضة الانبعاثات الكربونية. وشهدت الطاقة النووية في بولندا منعطفًا جديدًا عام 2023، مع الموافقة على بناء 24 مفاعلًا من التصميمات المعيارية الصغيرة، واستقرت عملية المسح الجيولوجي المخصصة على 6 مواقع. وبحلول نهاية العام ذاته، أقرت وزارة البيئة والمناخ بالموافقة الأولية على هذه المواقع، وفي فبراير/شباط من العام الجاري اعتُمدت الدراسات البيئية لموقعين، من بينهما "وكلاوك". وتطمح "أورلن" إلى تشغيل مفاعلين صغيرين - يعد مشروع "وكلاوك" أحدهما- بحلول 2035، بقدرة إجمالية تصل إلى 600 ميغاواط. المفاعل الأميركيتشغل "أورلن" و"سينثوس" مشروعهما بالمفاعل "بي دبليو آس إكس 300"، الذي طورته التحالف النووي "جي إي فيرنوفا هيتاشي" المشترك بين "جي إي فيرنوفا" الأميركية و"هيتاشي" اليابانية. تصميم مفاعل بي دبليو إي آر إكس ويعد التصميم الأميركي المستعمل في المحطة البولندية الأكثر تطورًا، بين المفاعلات النووية المعيارية الصغيرة في العالم، وبذلك يُعزز دور شركة "أورلن" في توسعة نطاق استعماله. وينتمي التصميم إلى أنواع المفاعلات التي تجري عملية التبريد بالمياه، ويتمتع بدوران طبيعي ينظم حركة المياه لساخنة والباردة ما يضمن تصميم أكثر سهولة وبتكلفة صيانة أقل. ومن جانب آخر، تتسم هذه المفاعلات بأنظمة أمان قوية مدعومة بوقود "جي إن إف 2" النووي الحاصل على تراخيص الهيئات الأميركية المختصة. وتساعد هذه المزايا في زيادة نشر تصميم المفاعلات، خاصة من قبل الشركات الراغبة في توليد كهرباء موثوقة ومنخفضة الكربون. تُشكل أول محطة نووية تعمل بالمفاعلات الصغيرة في أوروبا مشروعًا وعدًا؛ إذ تفتح المجال أمام تطبيقات جديدة تساعد في تلبية الطلب على الكهرباء وخفض الانبعاثات. وخلال رحلة تقليص الاعتماد على الفحم، تبنت شركتان مشروعًا مشتركًا لبناء المحطة بمدينة وكلاوك في بولندا، بقدرة 300 ميغاواط. وأقرّت بولندا بالتوسع في استعمال تقنيات المفاعلات المعيارية الصغيرة منذ عامين، حسب تفاصيل تابعتها منصة الطاقة المتخصصة (الصادرة من واشنطن). واللافت للنظر أن المشروع البولندي الفريد في القارة العجوز اعتمد على تقنيات أميركية، ومفاعل بتصميم بي دبليو إي آر إكس (BWER-X). أول محطة تعمل بالمفاعلات الصغيرة تطور أول محطة نووية تعمل بالمفاعلات الصغيرة في أوروبا شركتا: أورلن (Orlen) للطاقة و"سينثوس غرين إنرجي Synthos Green Energy" البولنديتان. وتأتي المحطة ضمن اتفاق لمشروع مشترك بين الشركتين، أُطلق عليه اسم "أو إس جي إي OSGE"، لبناء وتشغيل المفاعلات بحصة 50% لكل شركة، بحسب ما نقله موقع إنترتستنغ إنجينيرنغ. أبخرة تتصاعد من أبراج تبريد محطة كهرباء بيلشاتوف البولندية أواستغرق الإعداد للاتفاق بين الشركتين ما يزيد على عام، حتى حظي بموافقة مجلس إدارة "أورلن" بعد ضمان وحماية مصالح المساهمين. ومن المقرر أن تضم المحطة -المرتقب بناؤها في مدينة وكلاوك- أول مفاعل معياري صغير يُركَّب في البلاد وعلى الصعيد الإقليمي، في سابقة فريدة بالدول الأوروبية. وقال الرئيس التنفيذي لشركة "أورلن" إيرينوس فافارا، إن شركته تؤمّن إمدادات الكهرباء المطلوبة للبلاد، من خلال أول محطة نووية تعمل بالمفاعلات الصغيرة في أوروبا. وأضاف أن محطة "وكلاوك" تعزز قيادة بولندا لمرحلة جديدة من تنفيذ أهداف الطاقة النظيفة. الطاقة النووية في بولندا تتلقى خطط الطاقة النووية في بولندا دعمًا من أول محطة نووية تعمل بالمفاعلات الصغيرة في أوروبا، إذ تجذب تصميمات جديدة لدول القارة. وتوسعت بولندا في استعمال الفحم بكثافة طوال السنوات الماضية لأغراض التدفئة والكهرباء وغيرهما من صور إنتاج الطاقة، واستحوذت الأسر البولندية على 87% من إجمالي استهلاك الفحم في منازل الاتحاد الأوروبي، عام 2019. وفي إطار الانفتاح على مسارات تحول الطاقة، تُخطط الحكومة للبحث عن بدائل منخفضة الانبعاثات الكربونية. وشهدت الطاقة النووية في بولندا منعطفًا جديدًا عام 2023، مع الموافقة على بناء 24 مفاعلًا من التصميمات المعيارية الصغيرة، واستقرت عملية المسح الجيولوجي المخصصة على 6 مواقع. وبحلول نهاية العام ذاته، أقرت وزارة البيئة والمناخ بالموافقة الأولية على هذه المواقع، وفي فبراير/شباط من العام الجاري اعتُمدت الدراسات البيئية لموقعين، من بينهما "وكلاوك". وتطمح "أورلن" إلى تشغيل مفاعلين صغيرين - يعد مشروع "وكلاوك" أحدهما- بحلول 2035، بقدرة إجمالية تصل إلى 600 ميغاواط. المفاعل الأميركيتشغل "أورلن" و"سينثوس" مشروعهما بالمفاعل "بي دبليو آس إكس 300"، الذي طورته التحالف النووي "جي إي فيرنوفا هيتاشي" المشترك بين "جي إي فيرنوفا" الأميركية و"هيتاشي" اليابانية. تصميم مفاعل بي دبليو إي آر إكس ويعد التصميم الأميركي المستعمل في المحطة البولندية الأكثر تطورًا، بين المفاعلات النووية المعيارية الصغيرة في العالم، وبذلك يُعزز دور شركة "أورلن" في توسعة نطاق استعماله. وينتمي التصميم إلى أنواع المفاعلات التي تجري عملية التبريد بالمياه، ويتمتع بدوران طبيعي ينظم حركة المياه لساخنة والباردة ما يضمن تصميم أكثر سهولة وبتكلفة صيانة أقل. ومن جانب آخر، تتسم هذه المفاعلات بأنظمة أمان قوية مدعومة بوقود "جي إن إف 2" النووي الحاصل على تراخيص الهيئات الأميركية المختصة. وتساعد هذه المزايا في زيادة نشر تصميم المفاعلات، خاصة من قبل الشركات الراغبة في توليد كهرباء موثوقة ومنخفضة الكربون. بعد الإيقاف المؤقت.. العراق يعلن توافر المخصصات المالية لقروض الطاقة المتجددة http://moee.gov.eg/test_new/new_info.aspx?h_id=45219&call_p=news_f.aspx &pg_index=0 www.alarabiya.net/aswaq/oil-and-gas/2025/08/24/%D8%A8%D8%B9%D8%AF-%D8%A7%D9%84%D8%A7%D9%8A%D9%82%D8%A7%D9%81-%D8%A7%D9%84%D9%85%D8%A4%D9%82%D8%AA-%D8%A7%D9%84%D8%B9%D8%B1%D8%A7%D9%82-%D9%8A%D8%B9%D9%84%D9%86-%D8%AA%D9%88%D8%A7%D9%81%D8%B1-%D8%A7%D9%84%D9%85%D8%AE%D8%B5%D8%B5%D8%A7%D8%AA-%D8%A7%D9%84%D9%85%D8%A7%D9%84%D9%8A%D8%A9-%D9%84%D9%82%D8%B1%D9%88%D8%B6-%D8%A7%D9%84%D8%B7%D8%A7%D9%82%D8%A9-%D8%A7%D9%84%D9%85%D8%AA%D8%AC%D8%AF%D8%AF%D8%A9 Wed, 27 Aug 2025 00:00:00 GMT أكد البنك المركزي العراقي، اليوم الأحد، استمرار منح قروض مبادرة الطاقة المتجددة عبر المصارف العراقية. وقال المكتب الإعلامي للبنك المركزي، في بيان، إنه "يود إعلام المواطنين باستمرار مبادرته الخاصة بالطاقة المتجددة"، موضحًا أن "ما حدث من إيقاف مؤقت لخدمة هذه المبادرة عبر منصة أور هو أمر يعود لأسباب فنية يتم العمل على معالجتها وتحديثها مع مركز البيانات الوطني". وأكد البنك المركزي العراقي، أن "المخصصات المالية متوفرة لمبادرة الطاقة المتجددة للمواطنين الراغبين بالحصول على تمويلات لغرض اقتناء منظومات توليد الكهرباء من الطاقة الشمسية"، وفق وكالة الأنباء العراقية "واع". شبهات فساد في إحالة وتنفيذ عقود الأرصفة النفطية بالعراق طاقة اقتصاد العراقشبهات فساد في إحالة وتنفيذ عقود الأرصفة النفطية بالعراق وأشار إلى أن "التقديم يكون بشكل مباشر عن طريق مراجعة المصارف العراقية أو الشركات المؤهلة من قبل وزارة الكهرباء". وتدرس وزارة الكهرباء العراقية إسقاط فائدة قروض شراء منظومة الطاقة الشمسية في المنازل، والتي يتم توفيرها ضمن مبادرة التوسع في استخدام الطاقة المتجددة لحل أزمة الكهرباء. وقال المتحدث باسم الوزارة، أحمد موسى، في تصريحات سابقة، إن "نسبة الفائدة في هذا المشروع تتراوح ما بين 0.5% إلى 2.5%، وقد تصل في بعض الأحيان إلى 3%". وتابع موسى: "0.5% هي نسبة فائدة البنك المركزي العراقي كونه الجهة الممولة وصاحب المبادرة، فيما تصل فائدة البنوك الراعية للقروض إلى 2.5%، وقد تقل عن ذلك بحسب طبيعة القرض، لتصل إلى 2% أو حتى 1.5%". أكد البنك المركزي العراقي، اليوم الأحد، استمرار منح قروض مبادرة الطاقة المتجددة عبر المصارف العراقية. وقال المكتب الإعلامي للبنك المركزي، في بيان، إنه "يود إعلام المواطنين باستمرار مبادرته الخاصة بالطاقة المتجددة"، موضحًا أن "ما حدث من إيقاف مؤقت لخدمة هذه المبادرة عبر منصة أور هو أمر يعود لأسباب فنية يتم العمل على معالجتها وتحديثها مع مركز البيانات الوطني". وأكد البنك المركزي العراقي، أن "المخصصات المالية متوفرة لمبادرة الطاقة المتجددة للمواطنين الراغبين بالحصول على تمويلات لغرض اقتناء منظومات توليد الكهرباء من الطاقة الشمسية"، وفق وكالة الأنباء العراقية "واع". شبهات فساد في إحالة وتنفيذ عقود الأرصفة النفطية بالعراق طاقة اقتصاد العراقشبهات فساد في إحالة وتنفيذ عقود الأرصفة النفطية بالعراق وأشار إلى أن "التقديم يكون بشكل مباشر عن طريق مراجعة المصارف العراقية أو الشركات المؤهلة من قبل وزارة الكهرباء". وتدرس وزارة الكهرباء العراقية إسقاط فائدة قروض شراء منظومة الطاقة الشمسية في المنازل، والتي يتم توفيرها ضمن مبادرة التوسع في استخدام الطاقة المتجددة لحل أزمة الكهرباء. وقال المتحدث باسم الوزارة، أحمد موسى، في تصريحات سابقة، إن "نسبة الفائدة في هذا المشروع تتراوح ما بين 0.5% إلى 2.5%، وقد تصل في بعض الأحيان إلى 3%". وتابع موسى: "0.5% هي نسبة فائدة البنك المركزي العراقي كونه الجهة الممولة وصاحب المبادرة، فيما تصل فائدة البنوك الراعية للقروض إلى 2.5%، وقد تقل عن ذلك بحسب طبيعة القرض، لتصل إلى 2% أو حتى 1.5%". حصة الطاقة الشمسية في تركيا لتلبية الطلب على التبريد تتضاعف خلال 6 سنوات http://moee.gov.eg/test_new/new_info.aspx?h_id=45218&call_p=news_f.aspx &pg_index=0 attaqa.net/2025/08/26/%D8%AD%D8%B5%D8%A9-%D8%A7%D9%84%D8%B7%D8%A7%D9%82%D8%A9-%D8%A7%D9%84%D8%B4%D9%85%D8%B3%D9%8A%D8%A9-%D9%81%D9%8A-%D8%AA%D8%B1%D9%83%D9%8A%D8%A7-%D9%84%D8%AA%D9%84%D8%A8%D9%8A%D8%A9-%D8%A7%D9%84%D8%B7/ Wed, 27 Aug 2025 00:00:00 GMT تبرز الطاقة الشمسية في تركيا حلًا مهمًا لمواجهة ارتفاع الطلب على التبريد، الذي بات يشكّل أحد التحديات الكبرى لقطاع الطاقة في البلاد. فقد ارتفع استهلاك الكهرباء لأغراض التبريد بنسبة 26% خلال السنوات الـ3 الماضية، وبلغ 10 تيراواط/ساعة في 2024، بزيادة 19% مقارنة بعام 2023. وبين عامي 2022 و2024، بلغ معدل النمو السنوي للطلب على الكهرباء لأغراض التبريد 12%، متجاوزًا معدل نمو إجمالي الطلب على الكهرباء البالغ 2.8%. ووفقًا لذلك، تضاعفت مساهمة الطاقة الشمسية في تركيا لتلبية ذروة الطلب على التبريد خلال أشهر الصيف (يونيو/حزيران-أغسطس/آب)، حيث ارتفعت حصتها من 9.6% في 2019 إلى 20.9% في 2024، بحسب تقرير حديث، اطّلعت عليه وحدة أبحاث الطاقة (مقرّها واشنطن). ومع توقعات نمو الطلب على التبريد، يمكن الحدّ من الضغط على الشبكة عبر زيادة الاعتماد على الطاقة الشمسية في تركيا، بالإضافة إلى تطبيق حلول مرنة وذات كفاءة. توقعات الطلب على الكهرباء للتبريد يعادل الطلب على الكهرباء للتبريد في تركيا الاستهلاك السنوي لقرابة 4 ملايين سيارة كهربائية، أي أكثر من 15 ضعف حجم أسطول السيارات الكهربائية الحالي، البالغ 268 ألفًا. وتوقَّع التقرير، الصادر -حديثًا- عن مركز أبحاث الطاقة النظيفة إمبر، ارتفاع الطلب على الكهرباء بغرض التبريد في تركيا ليتجاوز 20 تيراواط/ساعة بحلول 2030، ويصل إلى 35 تيراواط/ساعة بحلول 2035. ومن المتوقع أن يشكّل التبريد 4.5% من الاستهلاك الكلي للكهرباء في 2030، و6.7% في 2035، بعدما مثَّل 2.9% خلال العام الماضي، بحسب ما رصدته وحدة أبحاث الطاقة. ويرجع ذلك إلى مجموعة من الأسباب، أبرزها: ارتفاع درجات الحرارة والنمو السكاني، إلى جانب النمو الاقتصادي. وتؤكد هذه التوقعات ضرورة دمج الطلب على التبريد في التخطيط طويل الأمد لقطاع الطاقة لضمان موثوقية نظام الكهرباء ومقاومة التقلبات المناخية. مجموعة من أجهزة التكييف تدعمها الطاقة الشمسية في تركيا ألواح الشمسية بجانب أجهزة تكييف - الصورة من تري هاغر شبكة الكهرباء في تركيا تشهد شبكة الكهرباء في تركيا ضغوطًا متزايدة بسبب ارتفاع درجات الحرارة وزيادة الطلب على التبريد. فمع انتشار أجهزة التكييف وارتفاع درجات الحرارة، تحولت ذروة استهلاك الكهرباء في تركيا من أشهر الشتاء إلى الصيف منذ 2008، حيث تضاعفت الفجوة بين ذروة الصيف والشتاء 12 مرة، لتتجاوز 9 غيغاواط بحلول 2025. ويفرض تزايد الفجوة تصميم أنظمة توليد ونقل وتوزيع قادرة على التعامل مع ارتفاع الاستهلاك، ويقلل ذلك من معدل استعمال قدرات المحطات، ما يؤدي إلى زيادة تكاليف الإنتاج، في حين إن الارتفاعات المفاجئة في الطلب تزيد الأحمال، ما يزيد من خطر الأعطال والانقطاعات. وكشف التقرير أن كل ارتفاع في متوسط درجة الحرارة بمقدار درجة مئوية واحدة، يزيد الحاجة إلى الكهرباء لتلبية التبريد بمقدار 0.77 غيغاواط. ويعني ذلك أن ارتفاع درجات الحرارة من 22 درجة مئوية إلى 32 درجة مئوية قد يرفع الطلب في الساعة بمقدار 7.7 غيغاواط. ولتلبية هذا الطلب الإضافي، ستحتاج البلاد إلى إضافة قدرة توليد جديدة تعادل 6.4% من إجمالي قدرة الكهرباء الحالية، أي نحو ثلث قدرة محطات الطاقة الشمسية القائمة. إحدى محطات الطاقة الشمسية في تركيا محطة للطاقة الشمسية - الصورة من لونغي دور الطاقة الشمسية في تركيا لمواجهة هذا التحديات، يبرز دور الطاقة الشمسية في تركيا -وخاصة الموزعة- في تغطية الطلب على التبريد، فضلًا عن تحسين الهياكل الأساسية للبيانات حول استعمال أجهزة التكييف، وتعزيز كفاءة الطاقة، وتطبيق حلول مرنة لإدارة الأحمال. وتتماشى تطورات الطاقة الشمسية مع النمط اليومي للطلب على التبريد، حيث تقلل الضغط على الشبكة خلال ساعات الذروة، وتحدّ من الحاجة إلى الاعتماد على الوقود الأحفوري. وباستمرار نمو الطلب على التبريد، يعدّ تعزيز قدرات الطاقة الشمسية من الحلول النظيفة والمستدامة والمتوافقة مع أوقات الذروة لضمان أمن الطاقة وتحقيق أهداف المناخ. وتمتلك تركيا أكثر من 120 غيغاواط من إمكانات الطاقة الشمسية على الأسطح؛ ما يتيح تلبية الطلب في ساعات الظهيرة، وفق ما رصدته وحدة أبحاث الطاقة. ويؤمّن هذا النهج إمدادات الكهرباء، كما يدعم أهداف تركيا في الانتقال إلى الطاقة النظيفة، ويعزز مرونة الشبكة في مواجهة تقلبات الطلب خلال أشهر الصيف. تبرز الطاقة الشمسية في تركيا حلًا مهمًا لمواجهة ارتفاع الطلب على التبريد، الذي بات يشكّل أحد التحديات الكبرى لقطاع الطاقة في البلاد. فقد ارتفع استهلاك الكهرباء لأغراض التبريد بنسبة 26% خلال السنوات الـ3 الماضية، وبلغ 10 تيراواط/ساعة في 2024، بزيادة 19% مقارنة بعام 2023. وبين عامي 2022 و2024، بلغ معدل النمو السنوي للطلب على الكهرباء لأغراض التبريد 12%، متجاوزًا معدل نمو إجمالي الطلب على الكهرباء البالغ 2.8%. ووفقًا لذلك، تضاعفت مساهمة الطاقة الشمسية في تركيا لتلبية ذروة الطلب على التبريد خلال أشهر الصيف (يونيو/حزيران-أغسطس/آب)، حيث ارتفعت حصتها من 9.6% في 2019 إلى 20.9% في 2024، بحسب تقرير حديث، اطّلعت عليه وحدة أبحاث الطاقة (مقرّها واشنطن). ومع توقعات نمو الطلب على التبريد، يمكن الحدّ من الضغط على الشبكة عبر زيادة الاعتماد على الطاقة الشمسية في تركيا، بالإضافة إلى تطبيق حلول مرنة وذات كفاءة. توقعات الطلب على الكهرباء للتبريد يعادل الطلب على الكهرباء للتبريد في تركيا الاستهلاك السنوي لقرابة 4 ملايين سيارة كهربائية، أي أكثر من 15 ضعف حجم أسطول السيارات الكهربائية الحالي، البالغ 268 ألفًا. وتوقَّع التقرير، الصادر -حديثًا- عن مركز أبحاث الطاقة النظيفة إمبر، ارتفاع الطلب على الكهرباء بغرض التبريد في تركيا ليتجاوز 20 تيراواط/ساعة بحلول 2030، ويصل إلى 35 تيراواط/ساعة بحلول 2035. ومن المتوقع أن يشكّل التبريد 4.5% من الاستهلاك الكلي للكهرباء في 2030، و6.7% في 2035، بعدما مثَّل 2.9% خلال العام الماضي، بحسب ما رصدته وحدة أبحاث الطاقة. ويرجع ذلك إلى مجموعة من الأسباب، أبرزها: ارتفاع درجات الحرارة والنمو السكاني، إلى جانب النمو الاقتصادي. وتؤكد هذه التوقعات ضرورة دمج الطلب على التبريد في التخطيط طويل الأمد لقطاع الطاقة لضمان موثوقية نظام الكهرباء ومقاومة التقلبات المناخية. مجموعة من أجهزة التكييف تدعمها الطاقة الشمسية في تركيا ألواح الشمسية بجانب أجهزة تكييف - الصورة من تري هاغر شبكة الكهرباء في تركيا تشهد شبكة الكهرباء في تركيا ضغوطًا متزايدة بسبب ارتفاع درجات الحرارة وزيادة الطلب على التبريد. فمع انتشار أجهزة التكييف وارتفاع درجات الحرارة، تحولت ذروة استهلاك الكهرباء في تركيا من أشهر الشتاء إلى الصيف منذ 2008، حيث تضاعفت الفجوة بين ذروة الصيف والشتاء 12 مرة، لتتجاوز 9 غيغاواط بحلول 2025. ويفرض تزايد الفجوة تصميم أنظمة توليد ونقل وتوزيع قادرة على التعامل مع ارتفاع الاستهلاك، ويقلل ذلك من معدل استعمال قدرات المحطات، ما يؤدي إلى زيادة تكاليف الإنتاج، في حين إن الارتفاعات المفاجئة في الطلب تزيد الأحمال، ما يزيد من خطر الأعطال والانقطاعات. وكشف التقرير أن كل ارتفاع في متوسط درجة الحرارة بمقدار درجة مئوية واحدة، يزيد الحاجة إلى الكهرباء لتلبية التبريد بمقدار 0.77 غيغاواط. ويعني ذلك أن ارتفاع درجات الحرارة من 22 درجة مئوية إلى 32 درجة مئوية قد يرفع الطلب في الساعة بمقدار 7.7 غيغاواط. ولتلبية هذا الطلب الإضافي، ستحتاج البلاد إلى إضافة قدرة توليد جديدة تعادل 6.4% من إجمالي قدرة الكهرباء الحالية، أي نحو ثلث قدرة محطات الطاقة الشمسية القائمة. إحدى محطات الطاقة الشمسية في تركيا محطة للطاقة الشمسية - الصورة من لونغي دور الطاقة الشمسية في تركيا لمواجهة هذا التحديات، يبرز دور الطاقة الشمسية في تركيا -وخاصة الموزعة- في تغطية الطلب على التبريد، فضلًا عن تحسين الهياكل الأساسية للبيانات حول استعمال أجهزة التكييف، وتعزيز كفاءة الطاقة، وتطبيق حلول مرنة لإدارة الأحمال. وتتماشى تطورات الطاقة الشمسية مع النمط اليومي للطلب على التبريد، حيث تقلل الضغط على الشبكة خلال ساعات الذروة، وتحدّ من الحاجة إلى الاعتماد على الوقود الأحفوري. وباستمرار نمو الطلب على التبريد، يعدّ تعزيز قدرات الطاقة الشمسية من الحلول النظيفة والمستدامة والمتوافقة مع أوقات الذروة لضمان أمن الطاقة وتحقيق أهداف المناخ. وتمتلك تركيا أكثر من 120 غيغاواط من إمكانات الطاقة الشمسية على الأسطح؛ ما يتيح تلبية الطلب في ساعات الظهيرة، وفق ما رصدته وحدة أبحاث الطاقة. ويؤمّن هذا النهج إمدادات الكهرباء، كما يدعم أهداف تركيا في الانتقال إلى الطاقة النظيفة، ويعزز مرونة الشبكة في مواجهة تقلبات الطلب خلال أشهر الصيف. سوريا تتفاوض على 4 مشروعات شمس ورياح.. وبناء 11 محطة كهرباء قريبًا http://moee.gov.eg/test_new/new_info.aspx?h_id=45217&call_p=news_f.aspx &pg_index=0 attaqa.net/2025/08/25/%D8%B3%D9%88%D8%B1%D9%8A%D8%A7-%D8%AA%D8%AA%D9%81%D8%A7%D9%88%D8%B6-%D8%B9%D9%84%D9%89-4-%D9%85%D8%B4%D8%B1%D9%88%D8%B9%D8%A7%D8%AA-%D8%B4%D9%85%D8%B3-%D9%88%D8%B1%D9%8A%D8%A7%D8%AD-%D9%88%D8%A8/1 Wed, 27 Aug 2025 00:00:00 GMT تعمل الحكومة -حاليًا- على إعادة تأهيل شبكة الكهرباء في سوريا وتطوير شبكات النقل والتوزيع، محاولةً لجذب الاستثمارات بمشروعات الطاقة المتجددة، وتحقيق التوازن بين مصادر التوليد التقليدية والحديثة. وفي هذا السياق، تتفاوض حاليًا وزارة الطاقة بشأن 4 عروض لمشروعات طاقة شمسية ورياح، مؤكدةً في الوقت نفسه بناء 11 محطة كهرباء بحلول العام المقبل (2026) فبعد أن كان إنتاج الكهرباء في البلاد يقترب من 8 آلاف ميغاواط قبل عام 2011، تراجع اليوم إلى نحو 2000 ميغاواط فقط، مع فاقد يصل إلى نحو 45% نتيجة تهالك البنية التحتية؛ وهو ما جعل جذب الاستثمارات في قطاع الطاقة المتجددة في سوريا أمرًا صعب المنال. وشهد قطاع الكهرباء تراجعًا حادًا خلال أعوام الحرب، فبعد أن كانت شبكة الكهرباء السورية تغطي مختلف المناطق بطاقة إنتاجية عالية، تضررت معظم محطات التوليد وشبكات النقل والتوزيع نتيجة الاستهداف المباشر أو الإهمال؛ ما أدى إلى تراجع الإنتاج لأقلّ من ربع مستوياته السابقة. وتعتمد البلاد -حاليًا- على الغاز في تشغيل محطات التوليد، وسط صعوبات في تأمين كميات الوقود الكافية؛ ما انعكس في حرمان مدن من الكهرباء وانقطاعات يومية. وأمام هذه التحديات، بدأت الحكومة بوضع خطط لدمج المصادر المتجددة، خصوصًا من طاقتَي الشمس والرياح، لتخفيف العجز وتعزيز استقرار شبكة الكهرباء في سوريا. شبكة الكهرباء في سوريا استعرض المدير العام لمؤسسة نقل وتوزيع الكهرباء، المهندس خالد أبو دي، تطورات شبكة الكهرباء في سوريا، والتحديات التي تتعرض لها. جاء ذلك في ندوة افتراضية بعنوان "جاهزية الشبكة الكهربائية لمشروعات الطاقة المتجددة" -تابعتها منصة الطاقة المتخصصة (مقرّها واشنطن)- إذ تحدث "أبو دي" عن واقع المنظومة، محاولًا تقديم بيانات فنية وتمويلية موثوقة لتمكين المستثمرين من تكوين صورة دقيقة عن قطاع الكهرباء في البلاد. وأوضح أن منظومة التوليد الحالية تنتج نحو 2000 ميغاواط فقط، أي ما يعادل نصف القدرة قبل عام 2011، مشيرًا إلى أن مؤسسة نقل وتوزيع الكهرباء تتبنّى خططًا كبرى للتوسع في طاقتي الشمس والرياح، مع تعزيز أنظمة التخزين، خاصة في أوقات الذروة، لضمان استقرار الشبكة. وأشار إلى انخفاض طول شبكة نقل الكهرباء من 15 ألف كيلومتر عام 2011 إلى 7 آلاف كيلومتر فقط، بسبب التعديات التي تعرضت لها خلال الحرب، موضحًا أن مؤسسته تعمل على إعادة تأهيل الشبكات الرئيسة الداخلية، إلى جانب الخطوط الإقليمية مع دول الجوار، لزيادة الموثوقية. ندوة تناقش جاهزية شبكة الكهرباء في سوريا لاستيعاب قدرات الطاقة المتجددة الربط الكهربائي بين سوريا ودول الجوار أوضح المهندس خالد أبو دي أن بلاده ترتبط بمشروعات ربط كهربائي مع 4 دول، هي تركيا والأردن والعراق ولبنان، لافتًا إلى أن الخط الذي يربط بلاده بتركيا -بقدرة 400 كيلوفولت لاستجرار 500 ميغاواط- سيكون جاهزًا للتشغيل بحلول مارس/آذار 2026. ولفت إلى أن هناك مباحثات حالية لزيادة سعة الخط الحالي مع الأردن بتمويل من الصندوق العربي، بينما لا يمكن لبلاده التصدير إلى لبنان؛ نظرًا لما تعانيه شبكة الكهرباء في سوريا -حاليًا- من نقص داخلي. وأشار إلى أن الخط الذي يربط بلاده بالعراق مدمَّر بالكامل وما يزال في حاجة إلى إعادة تأهيل طويلة الأمد. كما أوضح أنه يجري العمل على إعادة تأهيل محطات التحويل الأساسية بمنحة من البنك الدولي، إضافة إلى بناء 11 محطة جديدة بحلول 2026، ما سيمكّن شبكة الكهرباء في سوريا من توزيع نحو 9 آلاف ميغاواط مستقبلًا. فاقد كهربائي ضخم كشف أبو دي أن الفاقد الفني والتجاري في شبكات النقل يصل -حاليًا- إلى 45%، بسبب تهالك الشبكة وغياب العدّادات مسبقة الدفع والتعديات على الشبكة، إضافة إلى نقص المواد الأساسية مثل المحولات. وأكد أن جميع المناطق السورية متاحة للاستثمار في مشروعات الطاقة الشمسية بفضل ترابط المحافظات، مشيرًا إلى توقيع اتفاقيات لشراء الكهرباء من مشروعات شمسية، إضافة إلى 3 عروض جديدة للطاقة الشمسية وعرض واحد لطاقة الرياح قيد الدراسة. تعمل الحكومة -حاليًا- على إعادة تأهيل شبكة الكهرباء في سوريا وتطوير شبكات النقل والتوزيع، محاولةً لجذب الاستثمارات بمشروعات الطاقة المتجددة، وتحقيق التوازن بين مصادر التوليد التقليدية والحديثة. وفي هذا السياق، تتفاوض حاليًا وزارة الطاقة بشأن 4 عروض لمشروعات طاقة شمسية ورياح، مؤكدةً في الوقت نفسه بناء 11 محطة كهرباء بحلول العام المقبل (2026) فبعد أن كان إنتاج الكهرباء في البلاد يقترب من 8 آلاف ميغاواط قبل عام 2011، تراجع اليوم إلى نحو 2000 ميغاواط فقط، مع فاقد يصل إلى نحو 45% نتيجة تهالك البنية التحتية؛ وهو ما جعل جذب الاستثمارات في قطاع الطاقة المتجددة في سوريا أمرًا صعب المنال. وشهد قطاع الكهرباء تراجعًا حادًا خلال أعوام الحرب، فبعد أن كانت شبكة الكهرباء السورية تغطي مختلف المناطق بطاقة إنتاجية عالية، تضررت معظم محطات التوليد وشبكات النقل والتوزيع نتيجة الاستهداف المباشر أو الإهمال؛ ما أدى إلى تراجع الإنتاج لأقلّ من ربع مستوياته السابقة. وتعتمد البلاد -حاليًا- على الغاز في تشغيل محطات التوليد، وسط صعوبات في تأمين كميات الوقود الكافية؛ ما انعكس في حرمان مدن من الكهرباء وانقطاعات يومية. وأمام هذه التحديات، بدأت الحكومة بوضع خطط لدمج المصادر المتجددة، خصوصًا من طاقتَي الشمس والرياح، لتخفيف العجز وتعزيز استقرار شبكة الكهرباء في سوريا. شبكة الكهرباء في سوريا استعرض المدير العام لمؤسسة نقل وتوزيع الكهرباء، المهندس خالد أبو دي، تطورات شبكة الكهرباء في سوريا، والتحديات التي تتعرض لها. جاء ذلك في ندوة افتراضية بعنوان "جاهزية الشبكة الكهربائية لمشروعات الطاقة المتجددة" -تابعتها منصة الطاقة المتخصصة (مقرّها واشنطن)- إذ تحدث "أبو دي" عن واقع المنظومة، محاولًا تقديم بيانات فنية وتمويلية موثوقة لتمكين المستثمرين من تكوين صورة دقيقة عن قطاع الكهرباء في البلاد. وأوضح أن منظومة التوليد الحالية تنتج نحو 2000 ميغاواط فقط، أي ما يعادل نصف القدرة قبل عام 2011، مشيرًا إلى أن مؤسسة نقل وتوزيع الكهرباء تتبنّى خططًا كبرى للتوسع في طاقتي الشمس والرياح، مع تعزيز أنظمة التخزين، خاصة في أوقات الذروة، لضمان استقرار الشبكة. وأشار إلى انخفاض طول شبكة نقل الكهرباء من 15 ألف كيلومتر عام 2011 إلى 7 آلاف كيلومتر فقط، بسبب التعديات التي تعرضت لها خلال الحرب، موضحًا أن مؤسسته تعمل على إعادة تأهيل الشبكات الرئيسة الداخلية، إلى جانب الخطوط الإقليمية مع دول الجوار، لزيادة الموثوقية. ندوة تناقش جاهزية شبكة الكهرباء في سوريا لاستيعاب قدرات الطاقة المتجددة الربط الكهربائي بين سوريا ودول الجوار أوضح المهندس خالد أبو دي أن بلاده ترتبط بمشروعات ربط كهربائي مع 4 دول، هي تركيا والأردن والعراق ولبنان، لافتًا إلى أن الخط الذي يربط بلاده بتركيا -بقدرة 400 كيلوفولت لاستجرار 500 ميغاواط- سيكون جاهزًا للتشغيل بحلول مارس/آذار 2026. ولفت إلى أن هناك مباحثات حالية لزيادة سعة الخط الحالي مع الأردن بتمويل من الصندوق العربي، بينما لا يمكن لبلاده التصدير إلى لبنان؛ نظرًا لما تعانيه شبكة الكهرباء في سوريا -حاليًا- من نقص داخلي. وأشار إلى أن الخط الذي يربط بلاده بالعراق مدمَّر بالكامل وما يزال في حاجة إلى إعادة تأهيل طويلة الأمد. كما أوضح أنه يجري العمل على إعادة تأهيل محطات التحويل الأساسية بمنحة من البنك الدولي، إضافة إلى بناء 11 محطة جديدة بحلول 2026، ما سيمكّن شبكة الكهرباء في سوريا من توزيع نحو 9 آلاف ميغاواط مستقبلًا. فاقد كهربائي ضخم كشف أبو دي أن الفاقد الفني والتجاري في شبكات النقل يصل -حاليًا- إلى 45%، بسبب تهالك الشبكة وغياب العدّادات مسبقة الدفع والتعديات على الشبكة، إضافة إلى نقص المواد الأساسية مثل المحولات. وأكد أن جميع المناطق السورية متاحة للاستثمار في مشروعات الطاقة الشمسية بفضل ترابط المحافظات، مشيرًا إلى توقيع اتفاقيات لشراء الكهرباء من مشروعات شمسية، إضافة إلى 3 عروض جديدة للطاقة الشمسية وعرض واحد لطاقة الرياح قيد الدراسة. مستشار الأمن الوطني: «لي» و«ترامب» أجريا محادثات «مهمة» حول التعاون في مجال الطاقة النووية http://moee.gov.eg/test_new/new_info.aspx?h_id=45216&call_p=news_f.aspx &pg_index=0 ar.yna.co.kr/view/AAR20250826002700885 Wed, 27 Aug 2025 00:00:00 GMT اشنطن، 26 أغسطس (يونهاب) -- اتفق الرئيس "لي جيه ميونغ" والرئيس الأمريكي "دونالد ترامب" على التعاون في مجال صناعة السفن، وأجريا محادثات «مهمة» حول التعاون في مجال الطاقة النووية خلال قمتهما يوم الاثنين، حسبما صرح مستشار الأمن الوطني. وقال مستشار الأمن الوطني "وي سونغ-لاك" إن أول لقاء بين "لي" و"ترامب" تناول سبل تعزيز صناعة السفن وغيرها من قطاعات التصنيع، فضلا عن استكشاف مجالات جديدة للتعاون في مجال الطاقة. وقال "وي" للصحفيين في واشنطن إن الزعيمين «توصلا إلى توافق في الآراء بشأن توسيع التعاون في مجال بناء السفن وأجريا محادثات مثمرة حول التعاون في مجال الطاقة النووية». وقال "وي": «ستكون هناك مشاورات إضافية تتعلق بالتعاون في مجال الطاقة النووية بين البلدين»، دون أن يقدم تفاصيل. وتسعى سيئول إلى مراجعة الاتفاق النووي الثنائي مع واشنطن الذي يحظر على سيئول إعادة معالجة اليورانيوم وتخصيبه. وتأمل كوريا الجنوبية منذ فترة طويلة في الحصول على قدرات تخصيب اليورانيوم وإعادة معالجته لإكمال دورة الوقود النووي، حيث ترى أن هذه القدرات ضرورية لمعالجة مخاوفها المتعلقة بأمن الطاقة والبيئة، ومساعدة عروضها التصديرية. وتتوخى واشنطن الحذر تجاه رفع القيود المفروضة في الاتفاقية، ويرجع ذلك إلى حد كبير إلى مخاوف من انتشار الأسلحة النووية، بالنظر إلى أن منشأة إعادة المعالجة يمكن استخدامها لاستخراج البلوتونيوم المستخدم في صنع الأسلحة النووية. ويمكن أن يشمل التعاون في قطاع الطاقة النووية المشاورات المقبلة. وخلال اجتماع مائدة مستديرة للأعمال في وقت سابق من اليوم، قال "لي" إن كوريا الجنوبية ستوسع شراكاتها مع الولايات المتحدة في مجالي الطاقة النووية من الجيل التالي وتطوير المفاعلات النووية الصغيرة المعيارية. وفي القمة، ناقش "لي" و"ترامب" أيضًا المسار المستقبلي للتحالف الأمني بين البلدين، حيث أشار "وي" إلى وجود «إجماع واسع» على المضي قدما في «تحديث التحالف» لتعزيز الموقف الدفاعي المشترك. ويُعتبر مفهوم تحديث التحالف حساسًا، لأنه قد ينطوي على تعديلات على دور أو نطاق القوات الأمريكية المتمركزة في كوريا البالغ قوامها 28,500 جندي في إطار «المرونة الاستراتيجية» للمساعدة في مواجهة الصين التي تزداد نفوذا. اشنطن، 26 أغسطس (يونهاب) -- اتفق الرئيس "لي جيه ميونغ" والرئيس الأمريكي "دونالد ترامب" على التعاون في مجال صناعة السفن، وأجريا محادثات «مهمة» حول التعاون في مجال الطاقة النووية خلال قمتهما يوم الاثنين، حسبما صرح مستشار الأمن الوطني. وقال مستشار الأمن الوطني "وي سونغ-لاك" إن أول لقاء بين "لي" و"ترامب" تناول سبل تعزيز صناعة السفن وغيرها من قطاعات التصنيع، فضلا عن استكشاف مجالات جديدة للتعاون في مجال الطاقة. وقال "وي" للصحفيين في واشنطن إن الزعيمين «توصلا إلى توافق في الآراء بشأن توسيع التعاون في مجال بناء السفن وأجريا محادثات مثمرة حول التعاون في مجال الطاقة النووية». وقال "وي": «ستكون هناك مشاورات إضافية تتعلق بالتعاون في مجال الطاقة النووية بين البلدين»، دون أن يقدم تفاصيل. وتسعى سيئول إلى مراجعة الاتفاق النووي الثنائي مع واشنطن الذي يحظر على سيئول إعادة معالجة اليورانيوم وتخصيبه. وتأمل كوريا الجنوبية منذ فترة طويلة في الحصول على قدرات تخصيب اليورانيوم وإعادة معالجته لإكمال دورة الوقود النووي، حيث ترى أن هذه القدرات ضرورية لمعالجة مخاوفها المتعلقة بأمن الطاقة والبيئة، ومساعدة عروضها التصديرية. وتتوخى واشنطن الحذر تجاه رفع القيود المفروضة في الاتفاقية، ويرجع ذلك إلى حد كبير إلى مخاوف من انتشار الأسلحة النووية، بالنظر إلى أن منشأة إعادة المعالجة يمكن استخدامها لاستخراج البلوتونيوم المستخدم في صنع الأسلحة النووية. ويمكن أن يشمل التعاون في قطاع الطاقة النووية المشاورات المقبلة. وخلال اجتماع مائدة مستديرة للأعمال في وقت سابق من اليوم، قال "لي" إن كوريا الجنوبية ستوسع شراكاتها مع الولايات المتحدة في مجالي الطاقة النووية من الجيل التالي وتطوير المفاعلات النووية الصغيرة المعيارية. وفي القمة، ناقش "لي" و"ترامب" أيضًا المسار المستقبلي للتحالف الأمني بين البلدين، حيث أشار "وي" إلى وجود «إجماع واسع» على المضي قدما في «تحديث التحالف» لتعزيز الموقف الدفاعي المشترك. ويُعتبر مفهوم تحديث التحالف حساسًا، لأنه قد ينطوي على تعديلات على دور أو نطاق القوات الأمريكية المتمركزة في كوريا البالغ قوامها 28,500 جندي في إطار «المرونة الاستراتيجية» للمساعدة في مواجهة الصين التي تزداد نفوذا. الفحم في الصين يهيمن رغم النمو القياسي للطاقة المتجددة http://moee.gov.eg/test_new/new_info.aspx?h_id=45215&call_p=news_f.aspx &pg_index=0 attaqa.net/2025/08/25/%D8%A7%D9%84%D9%81%D8%AD%D9%85-%D9%81%D9%8A-%D8%A7%D9%84%D8%B5%D9%8A%D9%86-%D9%8A%D9%87%D9%8A%D9%85%D9%86-%D8%B1%D8%BA%D9%85-%D8%A7%D9%84%D9%86%D9%85%D9%88-%D8%A7%D9%84%D9%82%D9%8A%D8%A7%D8%B3%D9%8A/ . Wed, 27 Aug 2025 00:00:00 GMT يواصل الفحم في الصين هيمنته على مشهد توليد الكهرباء؛ رغم النمو القياسي لمعدل التوليد من المصادر المتجددة، الذي أسهم في خفض انبعاثات ثاني أكسيد الكربون منذ شهر مارس/آذار 2024، وانخفاضه في مزيج الطاقة إلى أدنى مستوى على الإطلاق. وكشفت بيانات مركز أبحاث الطاقة والهواء النظيف، ومؤسسة غلوبال إنرجي مونيتور، في تقرير صادر اليوم الإثنين 25 أغسطس/آب 2025، موافقة السلطات على مشروعات جديدة بسعة 25 غيغاواط، خلال النصف الأول من العام الجاري. ورغم أن الموافقة على مشروعات الفحم في الصين خلال أول 6 أشهر من 2025 أقل من معدل الموافقات بنسبة هامشية من متوسط السنوات القليلة السابقة، فإنها تسّلط الضوء على استمرار الاعتماد الكثيف على هذا الوقود الأكثر تلويثًا للبيئة بين مصادر الطاقة التقليدية. كما تكشف هذه الأرقام أنه رغم انخفاض الموافقات عن مستواها القياسي في 2022-2023، التي كانت السعة السنوية المُجازة فيها تبلغ 100 غيغاواط، فإن الزخم على الفحم ما زال قويًا في الدولة الآسيوية، وفق تفاصيل تابعتها منصة الطاقة المتخصصة (مقرّها واشنطن). سعة محطات الفحم في الصين بلغت سعة المشروعات الجديدة التي جرت الموافقة عليها وإعادة إحيائها لتوليد الكهرباء بحرق الفحم في الصين نحو 53 غيغاواط، خلال النصف الأول من العام الجاري (2025)، وهي الأعلى في 10 سنوات. ويشير رقم الفحم في الصين، الذي جرت الموافقة عليه، إلى دفع أصحاب تلك المشروعات نحو الاعتماد على الوقود الأحفوري قبل تحقيق هدف خفض انبعاثات الكربون لعام 2030. كما ارتفعت بصورة حادّة سعة محطات الفحم، التي اكتملت أعمالها وبدأت التشغيل خلال المدة بين شهري يناير/كانون الثاني ويونيو/حزيران 2025، وبلغت 21 غيغاواط، وهو أعلى معدل نصف سنوي منذ 2016، وفق تقرير مركز أبحاث الطاقة والهواء النظيف، ومؤسسة غلوبال إنرجي مونيتور، الصادر اليوم الإثنين 25 أغسطس/آب 2025. وتوقَّع التقرير أن تبلغ السعة المُضافة من محطات الفحم في الصين 80 غيغاواط خلال كل عام 2025، بفضل أكبر معدل من اكتمال المشروعات وتشغيلها منذ عقد من الزمان، إذ انتهت المشروعات التي حصلت على موافقات في العام القياسي لتلك الموافقات 2022-. كما تصاعد في هذه المدة معدل أعمال تدشين منشآت محطات الفحم، وبلغ 44 غيغاواط، بقيادة مقاطعات مثل: شينجيانغ ومنغوليا الداخلية وشنشي؛ ما عزَّز دور الفحم بوصفه مصدرًا موثوقًا للطاقة القابلة للتوزيع. محطة طاقة شمسية في الصين نمو هائل للطاقة المتجددة رغم النمو المتواصل لمحطات كهرباء الفحم في الصين، وعلى كل الأصعدة من البناء والتجديد والموافقات على مشروعات جديدة، خلال النصف الأول من العام الجاري (2025)،فإن الطاقة المتجددة تشهد نموًا مهمًا يعمل على إعادة تشكيل مزيج طاقة بكين. ومن المتوقع أن تبلغ القدرة المركبة لمشروعات الطاقة الشمسية والرياح خلال العام كلّه 500 غيغاواط، وهي كافية لتغطية الزيادة في الطلب على الكهرباء في النصف الأول من 2025، البالغة 3.7%، وفق تقرير مركز أبحاث الطاقة والهواء النظيف، ومؤسسة غلوبال إنرجي مونيتور. وارتفع معدل توليد الكهرباء من مزارع الرياح ومحطات الطاقة الشمسية بنسبة 10.6% و20% على التوالي في النصف الأول من العام، بينما هبط للفحم بنسبة 2.9%، لكنه سجّل النسبة الكبرى من مزيج الطاقة عند 51%، ورغم ذلك كان مستوى قياسي منخفض. وما تزال محطات الفحم محمية هيكليًا، وفق التقرير، الذي وصف 60% من المشروعات الجديدة المسموح بها بأنها توفر "تنظيمًا" أو "دعمًا" لنظام الطاقة. كما تأخَّر وقف تشغيل محطات الفحم في الصين كثيرًا عن المستهدف، إذ لم تزد على 1 غيغاواط في النصف الأول من 2025، ولتحقيق أهداف خفض انبعاثات الكربون لهذا العام، تحتاج البلاد إلى إيقاف سعة تُقدَّر بنحو 13 غيغاواط في النصف الثاني، وهو ما استبعده التقرير. ويرى التقرير أنه رغم انخفاض حصة الفحم في مزيج الطاقة الصيني إلى مستوى قياسي، فإن طاقة هذا المصدر الإضافية ما تزال عند أعلى مستوياتها في عقد. كما أشار إلى أن إنتاج الفحم في الصين محليًا حافظّ على قوَّته، ما خفض الحاجة إلى الاستيراد من السوق الفورية حتى شهر يوليو/تموز الماضي، عندما قامت السلطات بحملة على المناجم للحدّ من المعروض (يؤثّر في الأسعار)، كما أضعف هطول أمطار غزيرة النشاط في كل أنحاء البلاد يواصل الفحم في الصين هيمنته على مشهد توليد الكهرباء؛ رغم النمو القياسي لمعدل التوليد من المصادر المتجددة، الذي أسهم في خفض انبعاثات ثاني أكسيد الكربون منذ شهر مارس/آذار 2024، وانخفاضه في مزيج الطاقة إلى أدنى مستوى على الإطلاق. وكشفت بيانات مركز أبحاث الطاقة والهواء النظيف، ومؤسسة غلوبال إنرجي مونيتور، في تقرير صادر اليوم الإثنين 25 أغسطس/آب 2025، موافقة السلطات على مشروعات جديدة بسعة 25 غيغاواط، خلال النصف الأول من العام الجاري. ورغم أن الموافقة على مشروعات الفحم في الصين خلال أول 6 أشهر من 2025 أقل من معدل الموافقات بنسبة هامشية من متوسط السنوات القليلة السابقة، فإنها تسّلط الضوء على استمرار الاعتماد الكثيف على هذا الوقود الأكثر تلويثًا للبيئة بين مصادر الطاقة التقليدية. كما تكشف هذه الأرقام أنه رغم انخفاض الموافقات عن مستواها القياسي في 2022-2023، التي كانت السعة السنوية المُجازة فيها تبلغ 100 غيغاواط، فإن الزخم على الفحم ما زال قويًا في الدولة الآسيوية، وفق تفاصيل تابعتها منصة الطاقة المتخصصة (مقرّها واشنطن). سعة محطات الفحم في الصين بلغت سعة المشروعات الجديدة التي جرت الموافقة عليها وإعادة إحيائها لتوليد الكهرباء بحرق الفحم في الصين نحو 53 غيغاواط، خلال النصف الأول من العام الجاري (2025)، وهي الأعلى في 10 سنوات. ويشير رقم الفحم في الصين، الذي جرت الموافقة عليه، إلى دفع أصحاب تلك المشروعات نحو الاعتماد على الوقود الأحفوري قبل تحقيق هدف خفض انبعاثات الكربون لعام 2030. كما ارتفعت بصورة حادّة سعة محطات الفحم، التي اكتملت أعمالها وبدأت التشغيل خلال المدة بين شهري يناير/كانون الثاني ويونيو/حزيران 2025، وبلغت 21 غيغاواط، وهو أعلى معدل نصف سنوي منذ 2016، وفق تقرير مركز أبحاث الطاقة والهواء النظيف، ومؤسسة غلوبال إنرجي مونيتور، الصادر اليوم الإثنين 25 أغسطس/آب 2025. وتوقَّع التقرير أن تبلغ السعة المُضافة من محطات الفحم في الصين 80 غيغاواط خلال كل عام 2025، بفضل أكبر معدل من اكتمال المشروعات وتشغيلها منذ عقد من الزمان، إذ انتهت المشروعات التي حصلت على موافقات في العام القياسي لتلك الموافقات 2022-. كما تصاعد في هذه المدة معدل أعمال تدشين منشآت محطات الفحم، وبلغ 44 غيغاواط، بقيادة مقاطعات مثل: شينجيانغ ومنغوليا الداخلية وشنشي؛ ما عزَّز دور الفحم بوصفه مصدرًا موثوقًا للطاقة القابلة للتوزيع. محطة طاقة شمسية في الصين نمو هائل للطاقة المتجددة رغم النمو المتواصل لمحطات كهرباء الفحم في الصين، وعلى كل الأصعدة من البناء والتجديد والموافقات على مشروعات جديدة، خلال النصف الأول من العام الجاري (2025)،فإن الطاقة المتجددة تشهد نموًا مهمًا يعمل على إعادة تشكيل مزيج طاقة بكين. ومن المتوقع أن تبلغ القدرة المركبة لمشروعات الطاقة الشمسية والرياح خلال العام كلّه 500 غيغاواط، وهي كافية لتغطية الزيادة في الطلب على الكهرباء في النصف الأول من 2025، البالغة 3.7%، وفق تقرير مركز أبحاث الطاقة والهواء النظيف، ومؤسسة غلوبال إنرجي مونيتور. وارتفع معدل توليد الكهرباء من مزارع الرياح ومحطات الطاقة الشمسية بنسبة 10.6% و20% على التوالي في النصف الأول من العام، بينما هبط للفحم بنسبة 2.9%، لكنه سجّل النسبة الكبرى من مزيج الطاقة عند 51%، ورغم ذلك كان مستوى قياسي منخفض. وما تزال محطات الفحم محمية هيكليًا، وفق التقرير، الذي وصف 60% من المشروعات الجديدة المسموح بها بأنها توفر "تنظيمًا" أو "دعمًا" لنظام الطاقة. كما تأخَّر وقف تشغيل محطات الفحم في الصين كثيرًا عن المستهدف، إذ لم تزد على 1 غيغاواط في النصف الأول من 2025، ولتحقيق أهداف خفض انبعاثات الكربون لهذا العام، تحتاج البلاد إلى إيقاف سعة تُقدَّر بنحو 13 غيغاواط في النصف الثاني، وهو ما استبعده التقرير. ويرى التقرير أنه رغم انخفاض حصة الفحم في مزيج الطاقة الصيني إلى مستوى قياسي، فإن طاقة هذا المصدر الإضافية ما تزال عند أعلى مستوياتها في عقد. كما أشار إلى أن إنتاج الفحم في الصين محليًا حافظّ على قوَّته، ما خفض الحاجة إلى الاستيراد من السوق الفورية حتى شهر يوليو/تموز الماضي، عندما قامت السلطات بحملة على المناجم للحدّ من المعروض (يؤثّر في الأسعار)، كما أضعف هطول أمطار غزيرة النشاط في كل أنحاء البلاد الأردن: 24 مشروعًا جديدًا لتعزيز أمن الطاقة ضمن رؤية التحديث http://moee.gov.eg/test_new/new_info.aspx?h_id=45214&call_p=news_f.aspx &pg_index=0 solarabic.com/%D8%A3%D8%AE%D8%A8%D8%A7%D8%B1-%D8%A7%D9%84%D8%B7%D8%A7%D9%82%D8%A9-%D8%A7%D9%84%D9%85%D8%AA%D8%AC%D8%AF%D8%AF%D8%A9/2025/08/%D8%A7%D9%84%D8%A3%D8%B1%D8%AF%D9%86-24-%D9%85%D8%B4%D8%B1%D9%88%D8%B9%D9%8B%D8%A7-%D8%AC%D8%AF%D9%8A%D8%AF%D9%8B%D8%A7-%D9%84%D8%AA%D8%B9%D8%B2%D9%8A%D8%B2-%D8%A3%D9%85%D9%86-%D8%A7%D9%84%D8%B7/ Tue, 26 Aug 2025 00:00:00 GMT سولارابيك- عمان، الأردن- 24 أغسطس 2025– أكد وزير الطاقة والثروة المعدنية الأردني صالح الخرابشة، أن أمن التزود بالطاقة وتنويع مصادرها وترشيد استهلاكها هي على سلم أولويات رؤية التحديث الاقتصادي للأردن. وشدد على أن تعزيز الاستثمار في الطاقة المتجددة يعزز الأمن الطاقي للمملكة. قطاع الطاقة يمهد الطريق للتنمية جاءت تصريحات الوزير خلال جلسة عمل لإعداد البرنامج التنفيذي الثاني لرؤية التحديث الاقتصادي للأعوام (2026-2029). وأشار الخرابشة إلى الدور الحيوي لقطاع الطاقة في دعم الاقتصاد الوطني وتمكين القطاعات الأخرى، مؤكداً أهمية الشراكة مع القطاع الخاص لتنفيذ المشاريع الاستراتيجية. وذكر الوزير أن تطوير حقل غاز الريشة يُعد من أبرز المشاريع المستقبلية، نظراً لأهميته في تعزيز الأمن الطاقي، ودعم القدرة التنافسية للقطاع الصناعي، وخلق فرص عمل جديدة. مشاريع جديدة لدعم رؤية التحديث الاقتصادي كشف الخرابشة عن إضافة 24 مشروعاً جديداً للبرنامج، من بينها: مشاريع لتطوير وإنتاج واستخدام وتصدير الهيدروجين الأخضر. تعظيم القيمة المحلية من موارد ومشاريع قطاع الطاقة. ربط غاز الريشة بأنبوب الغاز العربي. إنشاء خزانات جديدة للغاز البترولي المسال. مشاريع لشبكات نقل الغاز وتزويد المدن والمناطق الصناعية به. تخزين الطاقة بواسطة البطاريات. وأشار إلى أن الأردن قد قام بالفعل بإعداد خارطة طريق للهيدروجين الأخضر، وتم توقيع 14 مذكرة واتفاقية إطارية مع المطورين. كما تطرق إلى الإنجازات التي تحققت في المرحلة الماضية، مثل إقرار قانون الكهرباء، وتطوير التشريعات لمحطات الشحن، ومشاريع الحفر والاستكشاف. سولارابيك- عمان، الأردن- 24 أغسطس 2025– أكد وزير الطاقة والثروة المعدنية الأردني صالح الخرابشة، أن أمن التزود بالطاقة وتنويع مصادرها وترشيد استهلاكها هي على سلم أولويات رؤية التحديث الاقتصادي للأردن. وشدد على أن تعزيز الاستثمار في الطاقة المتجددة يعزز الأمن الطاقي للمملكة. قطاع الطاقة يمهد الطريق للتنمية جاءت تصريحات الوزير خلال جلسة عمل لإعداد البرنامج التنفيذي الثاني لرؤية التحديث الاقتصادي للأعوام (2026-2029). وأشار الخرابشة إلى الدور الحيوي لقطاع الطاقة في دعم الاقتصاد الوطني وتمكين القطاعات الأخرى، مؤكداً أهمية الشراكة مع القطاع الخاص لتنفيذ المشاريع الاستراتيجية. وذكر الوزير أن تطوير حقل غاز الريشة يُعد من أبرز المشاريع المستقبلية، نظراً لأهميته في تعزيز الأمن الطاقي، ودعم القدرة التنافسية للقطاع الصناعي، وخلق فرص عمل جديدة. مشاريع جديدة لدعم رؤية التحديث الاقتصادي كشف الخرابشة عن إضافة 24 مشروعاً جديداً للبرنامج، من بينها: مشاريع لتطوير وإنتاج واستخدام وتصدير الهيدروجين الأخضر. تعظيم القيمة المحلية من موارد ومشاريع قطاع الطاقة. ربط غاز الريشة بأنبوب الغاز العربي. إنشاء خزانات جديدة للغاز البترولي المسال. مشاريع لشبكات نقل الغاز وتزويد المدن والمناطق الصناعية به. تخزين الطاقة بواسطة البطاريات. وأشار إلى أن الأردن قد قام بالفعل بإعداد خارطة طريق للهيدروجين الأخضر، وتم توقيع 14 مذكرة واتفاقية إطارية مع المطورين. كما تطرق إلى الإنجازات التي تحققت في المرحلة الماضية، مثل إقرار قانون الكهرباء، وتطوير التشريعات لمحطات الشحن، ومشاريع الحفر والاستكشاف. أكوا باور السعودية تغلق تمويلاً بقيمة 3.4 مليار دولار لمشروعي طاقة http://moee.gov.eg/test_new/new_info.aspx?h_id=45213&call_p=news_f.aspx &pg_index=0 almalnews.com/2071990/%D8%A3%D9%83%D9%88%D8%A7-%D8%A8%D8%A7%D9%88%D8%B1-%D8%A7%D9%84%D8%B3%D8%B9%D9%88%D8%AF%D9%8A%D8%A9-%D8%AA%D8%BA%D9%84%D9%82-%D8%AA%D9%85%D9%88%D9%8A%D9%84%D8%A7-%D8%A8%D9%82%D9%8A%D9%85%D8%A9-34-%D9%85%D9%84%D9%8A%D8%A7%D8%B1-%D8%AF%D9%88%D9%84%D8%A7%D8%B1-%D9%84%D9%85%D8%B4%D8%B1%D9%88%D8%B9%D9%8A-1/ Tue, 26 Aug 2025 00:00:00 GMT أكملت شركة أكوا باور السعودية الإغلاق المالي لمشروعي محطتين غازيتين لإنتاج الكهرباء بنظام الدورة المركبة، في منطقتي الرياض والشرقية، بقدرة إنتاجية تبلغ 1800 ميجاوات لكل محطة، وتبلغ حصة الشركة 35% في كل مشروع، بحسب بيان الشركة على السوق المالية السعودية (تداول) صدر اليوم الأحد. لمتابعة آخر الأخبار عبر Google News ذكرت شبكة " سى إن إن" أن التمويل جاء في تاريخ 21 أغسطس 2025، عبر تحالف يضم مقرضين محليين وإقليميين ودوليين إلى جانب وكالة ائتمان الصادرات. وتبلغ قيمة التمويل نحو 12.8 مليار ريال (3.4 مليار دولار)، بمدة تصل إلى 28 عاماً، وشملت الضمانات المقدمة مقابل التمويل التزامات محدودة على حصة أكوا باور من القرض التجسيري، إضافة إلى إيرادات الإنتاج المبكر والسيولة الاحتياطية والحسابات المخصصة لذلك. وشارك في التمويل كل من؛ بنك التصدير والاستيراد الكوري (KEXIM)، والبنك الأهلي السعودي، وبنك الاستثمار السعودي، والبنك السعودي الفرنسي، وبنك ستاندرد تشارترد، والبنك الزراعي الصيني، والبنك الصناعي والتجاري الصيني، إضافة إلى المؤسسة العربية للاستثمارات البترولية. ويهدف التمويل إلى تطوير وبناء وامتلاك وتشغيل المحطتين الغازيتين ضمن نظام الدورة المركبة، بما يسهم في تعزيز أمن الطاقة وتلبية الطلب المتزايد على الكهرباء في المملكة، ويعد المشروع شراكة مع الشركة السعودية للكهرباء، إضافة إلى دور البنك الأهلي السعودي بصفته أحد الأطراف ذات العلاقة.ش أكملت شركة أكوا باور السعودية الإغلاق المالي لمشروعي محطتين غازيتين لإنتاج الكهرباء بنظام الدورة المركبة، في منطقتي الرياض والشرقية، بقدرة إنتاجية تبلغ 1800 ميجاوات لكل محطة، وتبلغ حصة الشركة 35% في كل مشروع، بحسب بيان الشركة على السوق المالية السعودية (تداول) صدر اليوم الأحد. لمتابعة آخر الأخبار عبر Google News ذكرت شبكة " سى إن إن" أن التمويل جاء في تاريخ 21 أغسطس 2025، عبر تحالف يضم مقرضين محليين وإقليميين ودوليين إلى جانب وكالة ائتمان الصادرات. وتبلغ قيمة التمويل نحو 12.8 مليار ريال (3.4 مليار دولار)، بمدة تصل إلى 28 عاماً، وشملت الضمانات المقدمة مقابل التمويل التزامات محدودة على حصة أكوا باور من القرض التجسيري، إضافة إلى إيرادات الإنتاج المبكر والسيولة الاحتياطية والحسابات المخصصة لذلك. وشارك في التمويل كل من؛ بنك التصدير والاستيراد الكوري (KEXIM)، والبنك الأهلي السعودي، وبنك الاستثمار السعودي، والبنك السعودي الفرنسي، وبنك ستاندرد تشارترد، والبنك الزراعي الصيني، والبنك الصناعي والتجاري الصيني، إضافة إلى المؤسسة العربية للاستثمارات البترولية. ويهدف التمويل إلى تطوير وبناء وامتلاك وتشغيل المحطتين الغازيتين ضمن نظام الدورة المركبة، بما يسهم في تعزيز أمن الطاقة وتلبية الطلب المتزايد على الكهرباء في المملكة، ويعد المشروع شراكة مع الشركة السعودية للكهرباء، إضافة إلى دور البنك الأهلي السعودي بصفته أحد الأطراف ذات العلاقة.ش سوريا تبحث مع «أكوا باور» السعودية التعاون في مشاريع الطاقة المتجددة http://moee.gov.eg/test_new/new_info.aspx?h_id=45212&call_p=news_f.aspx &pg_index=0 www.erembusiness.com/energy/nyrsisg Tue, 26 Aug 2025 00:00:00 GMT بحث وزير الطاقة السوري المهندس محمد البشير مع رئيس مجلس إدارة شركة «أكوا باور» السعودية، محمد بو نيان، آفاق التعاون في مجالات الطاقة المتجددة وتحلية المياه. وخلال اجتماع عُقد الجمعة عبر تقنية الفيديو، ناقش الجانبان إمكانية إنشاء محطات لتوليد الطاقة المتجددة مزودة بأنظمة تخزين، إلى جانب مشروع لتحلية مياه البحر، بهدف تعزيز أمن المياه والطاقة في سوريا. واتفق الطرفان على ترتيب زيارة لوفد من الشركة إلى دمشق خلال الفترة المقبلة، تمهيداً لتوقيع اتفاقيات تعاون مشتركة في هذه المجالات الحيوية. وكانت سوريا، وقعت الاثنين الماضي، اتفاقية لتشجيع وحماية الاستثمار بين البلدين، وتوسيع قاعدة الاستثمارات المشتركة، وذلك بهدف تهيئة بيئة قانونية واستثمارية جاذبة، وتيسير تدفق رؤوس الأموال، بما يسهم في تطوير قطاعات حيوية تشمل الصناعة، والخدمات، والبنية التحتية، والسياحة. ووقع الاتفاقية في العاصمة الرياض، وزير الاستثمار السعودي خالد بن عبد العزيز الفالح، ووزير الاقتصاد والصناعة السوري، محمد نضال الشعار. في 24 يوليو الماضي، عقد البلدان في العاصمة دمشق، منتدى «الاستثمار السعودي-السوري»، بمشاركة أكثر من 100 شركة سعودية و20 جهة حكومية من المملكة، حيث شملت الاتفاقيات الموقعة 47 مشروعاً استثمارياً في قطاعات حيوية، بإجمالي استثمارات يتجاوز 24 مليار ريال (حوالي 6.4 مليار دولار)، تشمل المجالات العقارية، والبنية التحتية، والمالية، والاتصالات وتقنية المعلومات، والطاقة، والصناعة، والسياحة، والتجارة والاستثمار، والصحة، وغيرها. جاء هذا المنتدى في سياق تحركات إقليمية متسارعة لإعادة بناء جسور التعاون الاقتصادي بين سوريا ودول المنطقة، بعد سنوات من الانقطاع؛ ما يعكس مؤشرات على تحسن الأجواء السياسية والانفتاح على فرص الإعمار وإعادة التأهيل الاقتصادي في سوريا. بحث وزير الطاقة السوري المهندس محمد البشير مع رئيس مجلس إدارة شركة «أكوا باور» السعودية، محمد بو نيان، آفاق التعاون في مجالات الطاقة المتجددة وتحلية المياه. وخلال اجتماع عُقد الجمعة عبر تقنية الفيديو، ناقش الجانبان إمكانية إنشاء محطات لتوليد الطاقة المتجددة مزودة بأنظمة تخزين، إلى جانب مشروع لتحلية مياه البحر، بهدف تعزيز أمن المياه والطاقة في سوريا. واتفق الطرفان على ترتيب زيارة لوفد من الشركة إلى دمشق خلال الفترة المقبلة، تمهيداً لتوقيع اتفاقيات تعاون مشتركة في هذه المجالات الحيوية. وكانت سوريا، وقعت الاثنين الماضي، اتفاقية لتشجيع وحماية الاستثمار بين البلدين، وتوسيع قاعدة الاستثمارات المشتركة، وذلك بهدف تهيئة بيئة قانونية واستثمارية جاذبة، وتيسير تدفق رؤوس الأموال، بما يسهم في تطوير قطاعات حيوية تشمل الصناعة، والخدمات، والبنية التحتية، والسياحة. ووقع الاتفاقية في العاصمة الرياض، وزير الاستثمار السعودي خالد بن عبد العزيز الفالح، ووزير الاقتصاد والصناعة السوري، محمد نضال الشعار. في 24 يوليو الماضي، عقد البلدان في العاصمة دمشق، منتدى «الاستثمار السعودي-السوري»، بمشاركة أكثر من 100 شركة سعودية و20 جهة حكومية من المملكة، حيث شملت الاتفاقيات الموقعة 47 مشروعاً استثمارياً في قطاعات حيوية، بإجمالي استثمارات يتجاوز 24 مليار ريال (حوالي 6.4 مليار دولار)، تشمل المجالات العقارية، والبنية التحتية، والمالية، والاتصالات وتقنية المعلومات، والطاقة، والصناعة، والسياحة، والتجارة والاستثمار، والصحة، وغيرها. جاء هذا المنتدى في سياق تحركات إقليمية متسارعة لإعادة بناء جسور التعاون الاقتصادي بين سوريا ودول المنطقة، بعد سنوات من الانقطاع؛ ما يعكس مؤشرات على تحسن الأجواء السياسية والانفتاح على فرص الإعمار وإعادة التأهيل الاقتصادي في سوريا. الأشجار الشمسية: تقنية تقدم حلاً لإنتاج الكهرباء دون تدمير الغابات http://moee.gov.eg/test_new/new_info.aspx?h_id=45211&call_p=news_f.aspx &pg_index=0 solarabic.com/%D8%A3%D8%AE%D8%A8%D8%A7%D8%B1-%D8%A7%D9%84%D8%B7%D8%A7%D9%82%D8%A9-%D8%A7%D9%84%D9%85%D8%AA%D8%AC%D8%AF%D8%AF%D8%A9/2025/08/%D8%A7%D9%84%D8%A3%D8%B4%D8%AC%D8%A7%D8%B1-%D8%A7%D9%84%D8%B4%D9%85%D8%B3%D9%8A%D8%A9-%D8%AA%D9%82%D9%86%D9%8A%D8%A9-%D8%AA%D9%82%D8%AF%D9%85-%D8%AD%D9%84%D8%A7%D9%8B-%D9%84%D8%A5%D9%86%D8%AA%D8%A7/ Tue, 26 Aug 2025 00:00:00 GMT سولارابيك، كوريا الجنوبية – 24 أغسطس 2025: تكشف دراسة علمية حديثة عن إمكانات هائلة لتقنية “الأشجار الشمسية” الواعدة، التي قد تضع حداً للمعضلة البيئية المتمثلة في إزالة الغابات لإنشاء محطات الطاقة الشمسية التقليدية. وأظهرت نتائج المحاكاة أن هذه التقنية قادرة على توليد نفس كمية الكهرباء التي تنتجها منشآت الألواح المسطحة الضخمة، مع الحفاظ على ما يقارب 99% من الغطاء الحرجي سليمًا، مما يمثل حلاً مبتكرًا يجمع بين إنتاج الطاقة النظيفة وحماية النظم البيئية الحيوية. وجه خفي للطاقة النظيفة تُظهر طموحات التحول العالمي نحو الطاقة المتجددة جانبًا مقلقًا، حيث يتطلب إنشاء محطات الألواح الشمسية الواسعة في بعض المناطق إزالة مساحات شاسعة من الغابات. وسجلت كوريا الجنوبية، على سبيل المثال، تدمير 529 هكتارًا من الغابات في عام 2016 بسبب هذه المشاريع، وارتفع الرقم إلى 1,435 هكتارًا في 2017 ثم إلى 2,443 هكتارًا في 2018. وتؤدي هذه الممارسة إلى القضاء على “ممتصات كربون” (carbon sinks) حيوية، مما يفاقم في البداية المشكلة التي تسعى لحلها، ويتسبب في مشكلات بيئية إضافية مثل تعرية التربة وتدمير الموائل الطبيعية وتجزئتها. قدّمت دراسة حديثة، نُشرت في مجلة Scientific Reports العلمية، حلاً لهذه المشكلة عبر محاكاة واسعة النطاق أجراها الباحث دان-بي أوم في منطقة غوسونغ الساحلية بكوريا الجنوبية. إذ تم تصميم “شجرة شمسية” لتحاكي الهيئة الطبيعية للشجرة، حيث تُدمج مصفوفات الألواح الشمسية في الفروع والأوراق بالظلة العلوية، بما يسمح للضوء بالوصول إلى النباتات الموجودة أسفلها. وقد قارنت الدراسة بين الأثر البيئي لمنشأة ألواح مسطحة قائمة بالفعل باستطاعة 1 ميجاواط، وبين النتائج المتوقعة من استخدام الأشجار الشمسية في نفس الموقع. نتائج مبشرة للحفاظ على البيئة كشفت المحاكاة عن نتائج فارقة ومثيرة للإعجاب، فبينما تسببت منشأة الألواح المسطحة الحقيقية في تحويل 98% من مساحة الغابات إلى أسطح صناعية، مما أحدث اضطرابًا بيئيًا هائلاً، نجحت محاكاة الأشجار الشمسية في الحفاظ على 99% من الغطاء الحرجي. وأثبتت الدراسة أن 63 شجرة شمسية فقط، مزودة بألواح عالية الكفاءة وموزعة بشكل خطي بمسافة 20 مترًا بين كل شجرة، يمكنها إنتاج نفس استطاعة المنشأة التقليدية البالغة 1 ميجاواط، مع شغل مساحة أقل بكثير وتوفير في تكاليف الأراضي. وتبرهن هذه النتائج على أهمية الاستثمار في التقنيات المبتكرة لتحقيق أهداف الطاقة المتجددة دون التضحية بالمساحات الخضراء والتنوع البيولوجي. سولارابيك، كوريا الجنوبية – 24 أغسطس 2025: تكشف دراسة علمية حديثة عن إمكانات هائلة لتقنية “الأشجار الشمسية” الواعدة، التي قد تضع حداً للمعضلة البيئية المتمثلة في إزالة الغابات لإنشاء محطات الطاقة الشمسية التقليدية. وأظهرت نتائج المحاكاة أن هذه التقنية قادرة على توليد نفس كمية الكهرباء التي تنتجها منشآت الألواح المسطحة الضخمة، مع الحفاظ على ما يقارب 99% من الغطاء الحرجي سليمًا، مما يمثل حلاً مبتكرًا يجمع بين إنتاج الطاقة النظيفة وحماية النظم البيئية الحيوية. وجه خفي للطاقة النظيفة تُظهر طموحات التحول العالمي نحو الطاقة المتجددة جانبًا مقلقًا، حيث يتطلب إنشاء محطات الألواح الشمسية الواسعة في بعض المناطق إزالة مساحات شاسعة من الغابات. وسجلت كوريا الجنوبية، على سبيل المثال، تدمير 529 هكتارًا من الغابات في عام 2016 بسبب هذه المشاريع، وارتفع الرقم إلى 1,435 هكتارًا في 2017 ثم إلى 2,443 هكتارًا في 2018. وتؤدي هذه الممارسة إلى القضاء على “ممتصات كربون” (carbon sinks) حيوية، مما يفاقم في البداية المشكلة التي تسعى لحلها، ويتسبب في مشكلات بيئية إضافية مثل تعرية التربة وتدمير الموائل الطبيعية وتجزئتها. قدّمت دراسة حديثة، نُشرت في مجلة Scientific Reports العلمية، حلاً لهذه المشكلة عبر محاكاة واسعة النطاق أجراها الباحث دان-بي أوم في منطقة غوسونغ الساحلية بكوريا الجنوبية. إذ تم تصميم “شجرة شمسية” لتحاكي الهيئة الطبيعية للشجرة، حيث تُدمج مصفوفات الألواح الشمسية في الفروع والأوراق بالظلة العلوية، بما يسمح للضوء بالوصول إلى النباتات الموجودة أسفلها. وقد قارنت الدراسة بين الأثر البيئي لمنشأة ألواح مسطحة قائمة بالفعل باستطاعة 1 ميجاواط، وبين النتائج المتوقعة من استخدام الأشجار الشمسية في نفس الموقع. نتائج مبشرة للحفاظ على البيئة كشفت المحاكاة عن نتائج فارقة ومثيرة للإعجاب، فبينما تسببت منشأة الألواح المسطحة الحقيقية في تحويل 98% من مساحة الغابات إلى أسطح صناعية، مما أحدث اضطرابًا بيئيًا هائلاً، نجحت محاكاة الأشجار الشمسية في الحفاظ على 99% من الغطاء الحرجي. وأثبتت الدراسة أن 63 شجرة شمسية فقط، مزودة بألواح عالية الكفاءة وموزعة بشكل خطي بمسافة 20 مترًا بين كل شجرة، يمكنها إنتاج نفس استطاعة المنشأة التقليدية البالغة 1 ميجاواط، مع شغل مساحة أقل بكثير وتوفير في تكاليف الأراضي. وتبرهن هذه النتائج على أهمية الاستثمار في التقنيات المبتكرة لتحقيق أهداف الطاقة المتجددة دون التضحية بالمساحات الخضراء والتنوع البيولوجي. السويد تبني محطات نووية جديدة لأول مرة منذ أكثر من 40 عامًا http://moee.gov.eg/test_new/new_info.aspx?h_id=45210&call_p=news_f.aspx &pg_index=0 attaqa.net/2025/08/21/%D8%A7%D9%84%D8%B3%D9%88%D9%8A%D8%AF-%D8%AA%D8%A8%D9%86%D9%8A-%D9%85%D8%AD%D8%B7%D8%A7%D8%AA-%D9%86%D9%88%D9%88%D9%8A%D8%A9-%D8%AC%D8%AF%D9%8A%D8%AF%D8%A9-%D9%84%D8%A3%D9%88%D9%84-%D9%85%D8%B1%D8%A9/ Tue, 26 Aug 2025 00:00:00 GMT قرّرت السويد بناء محطات نووية جديدة، وذلك للمرة الأولى منذ أكثر من 4 عقود، وفق متابعات القطاع لدى منصة الطاقة المتخصصة (مقرّها واشنطن). وستستعين شركة فاتنفول السويدية الحكومية، الموكل إليها بناء المحطات الجديدة، بتقنية أميركية أو بريطانية في تنفيذ المشروع بجوار محطة نووية حالية في جنوب البلاد. وستعتمد المحطات النووية على المفاعلات المعيارية الصغيرة التي تتسم بانخفاض تكلفة بنائها، إلى جانب صغر المساحة التي تحتاج إليها وقلة العمالة، مقارنةً بنظيراتها من المحطات التقليدية. وتحوي ترسانة السويد 6 مفاعلات نووية نشطة تجاريًا، موزعة في 3 مواقع: فورسمارك، وأوسكارشامن، ورينغالس. ووفق بيانات الوكالة الدولية للطاقة الذرية، استأثرت الطاقة النووية بـ28.6% من إجمالي الكهرباء المولّدة في السويد في عام 2023. قرار يتغيّر استأنفت السويد بناء محطات نووية جديدة، مسدلة الستار على قرار تاريخي كانت قد اتخذته قبل أكثر من 4 عقود بالتخلي عن التقنية النظيفة المحفوفة بالمخاطر. وقالت فانتفول إنها ستختار بين المفاعلات المعيارية الصغيرة (SMRs) المُصنّعة بوساطة أي من جنرال إلكتريك فيرنوفا الأميركية أو رولز رويس البريطانية، ووضعها في محطتها النووية رينغالس (Ringhals) الواقعة في جنوب السويد. وقال رئيس الوزراء السويدي أولف كريسترسون: "يتحول الأمر إلى واقع الآن؛ ومع بناء محطات نووية جديدة، سيكون لدى السويد جيل جديد من الطاقة الأكثر تنافسية واستقرارًا وصداقة للبيئة". وقالت الرئيسة التنفيذية لشركة فاتنفول، آنا بورغ: "تلك خطوة أخرى على الطريق المؤدي إلى بناء أول محطة طاقة نووية في البلاد منذ أكثر من 40 عامًا"، وفق تصريحات رصدتها منصة الطاقة المتخصصة. التقنيات الأميركية حاضرة تعهّد الاتحاد الأوروبي بشراء مزيد من تقنيات الطاقة الأميركية، بما في ذلك الطاقة النووية، في إطار اتفاقية تجارية أبرمها التكتل مع إدارة الرئيس الأميركي دونالد ترمب في شهر يوليو/تموز الماضي. وبنت السويد 12 مفاعلًا في سبعينيات وثمانينيات القرن الماضي، قبل أن تتخلى عن تلك التقنية عقب حادثة محطة ثري مايل آيلاند (Three Mile Island) النووية في الولايات المتحدة الأميركية. كما مدّدت السويد العمر التشغيلي للمحطات النووية الـ6 المتبقية لديها خلال السنوات الأخيرة، في الوقت الذي تسعى فيه الحكومة اليمينية الحالية لإحياء تلك الصناعة الإستراتيجية. وفي الاتحاد الأوروبي، تُعد السويد من بين أكثر البلدان المؤيدة لامتلاك محطات الطاقة النووية إلى جانب فرنسا. نظام طاقة غير متوازن لدى السويد ما يصفه الخبراء بأنه نظام طاقة غير متوازن، في ظل وجود طاقة كهرومائية وفيرة في شمال البلاد المنخفض سكانيًا. أما جنوب البلاد النشط صناعيًا فيعاني ارتفاعًا في الأسعار مع تراجع حصة الطاقة النووية في مزيج الكهرباء. وقالت فاتنفول إنها ستبني 5 مفاعلات معيارية صغيرة أميركية أو 3 مفاعلات بريطانية بجوار محطة رينغالس 1 و2 الواقعة بين غوتنبرغ ومالمو. وتأمل الشركة في افتتاح المفاعلات الجديدة، البالغة سعتها الإجمالية 1500 ميغاواط، بحلول أواسط العقد المقبل، علمًا بأن تلك السعة تزيد 3 أضعاف على أول محطة نووية في البلاد في أوسكارشامن. وأضافت أنها تتطلّع إلى توليد سعة إضافية في محطة رينغالس قوامها ألف ميغاواط أيضًا، وفق تصريحات رصدتها منصة الطاقة المتخصصة. نهضة نووية تشهد صناعة الطاقة النووية في أوروبا نهضة ملحوظة في أعقاب تحديات واجهتها على مدى العقود القليلة الماضية. ففي شهر مايو/أيار الماضي، أعلنت الدنمارك -وهي واحدة من البلدان الرائدة في طاقة الرياح البحرية- أنها تتطلّع إلى إنهاء حظر مدته 40 عامًا على الطاقة النووية، في إطار محاولتها تحقيق التوازن في مزيج الطاقة. وخلال المدة ذاتها أنهت الحكومة الألمانية معارضتها الطويلة لفرنسا التي تُصنّف الطاقة النووية شكلًا من أشكال الطاقة المتجددة. وعلى الرغم من أن إعادة تشغيل محطات الطاقة النووية في ألمانيا ما يزال محظورًا بعد غلقها كلها عقب كارثة فوكوشيما في اليابان في عام 2011، فإن الحكومة الحالية بقيادة المستشار فريدريش ميرتس تُعد أكثر انفتاحًا على التقنيات الجديدة، بما في ذلك المفاعلات النووية الصغيرة والاندماج النووي. وبدأ مسؤولون في الاتحاد الأوروبي يقرّون بالدور المحوري للطاقة النووية في مزيج الكهرباء في دول التكتل؛ في إطار سعيها لخفض الانبعاثات الكربونية وصولًا إلى الحياد الكربوني بحلول عام 2050. قرّرت السويد بناء محطات نووية جديدة، وذلك للمرة الأولى منذ أكثر من 4 عقود، وفق متابعات القطاع لدى منصة الطاقة المتخصصة (مقرّها واشنطن). وستستعين شركة فاتنفول السويدية الحكومية، الموكل إليها بناء المحطات الجديدة، بتقنية أميركية أو بريطانية في تنفيذ المشروع بجوار محطة نووية حالية في جنوب البلاد. وستعتمد المحطات النووية على المفاعلات المعيارية الصغيرة التي تتسم بانخفاض تكلفة بنائها، إلى جانب صغر المساحة التي تحتاج إليها وقلة العمالة، مقارنةً بنظيراتها من المحطات التقليدية. وتحوي ترسانة السويد 6 مفاعلات نووية نشطة تجاريًا، موزعة في 3 مواقع: فورسمارك، وأوسكارشامن، ورينغالس. ووفق بيانات الوكالة الدولية للطاقة الذرية، استأثرت الطاقة النووية بـ28.6% من إجمالي الكهرباء المولّدة في السويد في عام 2023. قرار يتغيّر استأنفت السويد بناء محطات نووية جديدة، مسدلة الستار على قرار تاريخي كانت قد اتخذته قبل أكثر من 4 عقود بالتخلي عن التقنية النظيفة المحفوفة بالمخاطر. وقالت فانتفول إنها ستختار بين المفاعلات المعيارية الصغيرة (SMRs) المُصنّعة بوساطة أي من جنرال إلكتريك فيرنوفا الأميركية أو رولز رويس البريطانية، ووضعها في محطتها النووية رينغالس (Ringhals) الواقعة في جنوب السويد. وقال رئيس الوزراء السويدي أولف كريسترسون: "يتحول الأمر إلى واقع الآن؛ ومع بناء محطات نووية جديدة، سيكون لدى السويد جيل جديد من الطاقة الأكثر تنافسية واستقرارًا وصداقة للبيئة". وقالت الرئيسة التنفيذية لشركة فاتنفول، آنا بورغ: "تلك خطوة أخرى على الطريق المؤدي إلى بناء أول محطة طاقة نووية في البلاد منذ أكثر من 40 عامًا"، وفق تصريحات رصدتها منصة الطاقة المتخصصة. التقنيات الأميركية حاضرة تعهّد الاتحاد الأوروبي بشراء مزيد من تقنيات الطاقة الأميركية، بما في ذلك الطاقة النووية، في إطار اتفاقية تجارية أبرمها التكتل مع إدارة الرئيس الأميركي دونالد ترمب في شهر يوليو/تموز الماضي. وبنت السويد 12 مفاعلًا في سبعينيات وثمانينيات القرن الماضي، قبل أن تتخلى عن تلك التقنية عقب حادثة محطة ثري مايل آيلاند (Three Mile Island) النووية في الولايات المتحدة الأميركية. كما مدّدت السويد العمر التشغيلي للمحطات النووية الـ6 المتبقية لديها خلال السنوات الأخيرة، في الوقت الذي تسعى فيه الحكومة اليمينية الحالية لإحياء تلك الصناعة الإستراتيجية. وفي الاتحاد الأوروبي، تُعد السويد من بين أكثر البلدان المؤيدة لامتلاك محطات الطاقة النووية إلى جانب فرنسا. نظام طاقة غير متوازن لدى السويد ما يصفه الخبراء بأنه نظام طاقة غير متوازن، في ظل وجود طاقة كهرومائية وفيرة في شمال البلاد المنخفض سكانيًا. أما جنوب البلاد النشط صناعيًا فيعاني ارتفاعًا في الأسعار مع تراجع حصة الطاقة النووية في مزيج الكهرباء. وقالت فاتنفول إنها ستبني 5 مفاعلات معيارية صغيرة أميركية أو 3 مفاعلات بريطانية بجوار محطة رينغالس 1 و2 الواقعة بين غوتنبرغ ومالمو. وتأمل الشركة في افتتاح المفاعلات الجديدة، البالغة سعتها الإجمالية 1500 ميغاواط، بحلول أواسط العقد المقبل، علمًا بأن تلك السعة تزيد 3 أضعاف على أول محطة نووية في البلاد في أوسكارشامن. وأضافت أنها تتطلّع إلى توليد سعة إضافية في محطة رينغالس قوامها ألف ميغاواط أيضًا، وفق تصريحات رصدتها منصة الطاقة المتخصصة. نهضة نووية تشهد صناعة الطاقة النووية في أوروبا نهضة ملحوظة في أعقاب تحديات واجهتها على مدى العقود القليلة الماضية. ففي شهر مايو/أيار الماضي، أعلنت الدنمارك -وهي واحدة من البلدان الرائدة في طاقة الرياح البحرية- أنها تتطلّع إلى إنهاء حظر مدته 40 عامًا على الطاقة النووية، في إطار محاولتها تحقيق التوازن في مزيج الطاقة. وخلال المدة ذاتها أنهت الحكومة الألمانية معارضتها الطويلة لفرنسا التي تُصنّف الطاقة النووية شكلًا من أشكال الطاقة المتجددة. وعلى الرغم من أن إعادة تشغيل محطات الطاقة النووية في ألمانيا ما يزال محظورًا بعد غلقها كلها عقب كارثة فوكوشيما في اليابان في عام 2011، فإن الحكومة الحالية بقيادة المستشار فريدريش ميرتس تُعد أكثر انفتاحًا على التقنيات الجديدة، بما في ذلك المفاعلات النووية الصغيرة والاندماج النووي. وبدأ مسؤولون في الاتحاد الأوروبي يقرّون بالدور المحوري للطاقة النووية في مزيج الكهرباء في دول التكتل؛ في إطار سعيها لخفض الانبعاثات الكربونية وصولًا إلى الحياد الكربوني بحلول عام 2050. تركيا تمد العراق بالكهرباء لمواجهة أزمة الطاقة بالبلاد http://moee.gov.eg/test_new/new_info.aspx?h_id=45209&call_p=news_f.aspx &pg_index=0 lboslanews.com/%D8%A3%D8%B3%D9%88%D8%A7%D9%82-%D8%B9%D8%A7%D9%84%D9%85%D9%8A%D8%A9/%D8%AA%D8%B1%D9%83%D9%8A%D8%A7-%D8%AA%D9%85%D8%AF-%D8%A7%D9%84%D8%B9%D8%B1%D8%A7%D9%82-%D8%A8%D8%A7%D9%84%D9%83%D9%87%D8%B1%D8%A8%D8%A7%D8%A1-%D9%84%D9%85%D9%88%D8%A7%D8%AC%D9%87%D8%A9-%D8%A3%D8%B2%D9%85%D8%A9-%D8%A7%D9%84%D8%B7%D8%A7%D9%82%D8%A9-%D8%A8%D8%A7%D9%84%D8%A8%D9%84%D8%A7%D8%AF-399365 Sun, 24 Aug 2025 00:00:00 GMT تعتزم شركة "كار باور شيب" (Karpowership) التركية إمداد العراق بـ590 ميغاواط من الكهرباء، وفق عقد أولي مدته 71 يوماً أبرمته مع البلاد، مما يسهم في حلحلة أزمة الطاقة الحادة التي تواجهها بغداد، بحسب بيان صحفي صادر عن الشركة اليوم الأربعاء. وقعت شركة "بي كيه بي إس" (BKPS) التابعة لـ"كار باور شيب"، التي تدير أسطولاً من السفن العائمة التي تضم محطات لتوليد الكهرباء، العقد مع وزارة الكهرباء العراقية والشركة العامة لإنتاج الطاقة الكهربائية/المنطقة الجنوبية، لكنها لم تفصح عن قيمة العقد، بحسب "بلومبرغ". عجز في الكهرباء العراقية بسبب إيران يعاني العراق من عجز في توفير الوقود اللازم لقطاع الكهرباء جراء تعطل إمدادات الغاز التي يحصل عليها من إيران لتشغيل محطات التوليد خاصة مع ارتفاع الطلب في فصل الصيف. وفي نهاية الشهر الماضي، أعلنت بغداد جاهزيتها لاستيراد الغاز من تركمانستان مع خطط للاعتماد عليه بنسبة 50% في توليد الكهرباء. ومن المقرر أن ترسو السفينتان التابعتان للشركة التركية في ميناءي خور الزبير وأم قصر في البصرة، وأن تبدآ عملياتهما خلال الشهر الجاري. انقطاعات بالكهرباء في العراق وكانت المناطق الوسطى والجنوبية من العراق قد شهدت انقطاعات في التيار هذا الشهر بسبب توقف مفاجئ لمحطة توليد أدى إلى عطل في الشبكة، بحسب وكالة "رويترز". ينتج العراق حالياً 27 ألف ميغاواط من الطاقة الكهربائية عبر محطات تعمل غالبيتها بالغاز، لكن الطاقة الإنتاجية تنخفض في بعض الأحيان إلى 17 ألف ميغاواط. هذه الكمية في حالتها القصوى، لا تسد حاجة البلاد من الكهرباء، إذ يحتاج العراق إلى زيادة الإنتاج للوصول إلى 40 ألف ميغاواط من أجل ضمان توفير طاقة على مدار اليوم. لسد هذه الفجوة، تلجأ بغداد إلى استيراد نحو 50 مليون متر مكعب من جارتها إيران منذ 2017. ووصلت إمدادات الغاز الإيرانية منذ 2017 إلى أكثر من 52 مليار متر مكعب، بقيمة زادت عن 15 مليار دولار. ولكن إيران غالباً ما تلجأ إلى تقليص هذه الإمدادات أو قطعها. الاعتماد على الغاز الإيراني غير المستقر، بالإضافة إلى التعقيدات الجيوسياسية، على غرار العقوبات الأمريكية على طهران، سبّبت انقطاعات متكررة للكهرباء في البلاد، تحوّلت عام 2021 إلى احتجاجات دامية. تعتزم شركة "كار باور شيب" (Karpowership) التركية إمداد العراق بـ590 ميغاواط من الكهرباء، وفق عقد أولي مدته 71 يوماً أبرمته مع البلاد، مما يسهم في حلحلة أزمة الطاقة الحادة التي تواجهها بغداد، بحسب بيان صحفي صادر عن الشركة اليوم الأربعاء. وقعت شركة "بي كيه بي إس" (BKPS) التابعة لـ"كار باور شيب"، التي تدير أسطولاً من السفن العائمة التي تضم محطات لتوليد الكهرباء، العقد مع وزارة الكهرباء العراقية والشركة العامة لإنتاج الطاقة الكهربائية/المنطقة الجنوبية، لكنها لم تفصح عن قيمة العقد، بحسب "بلومبرغ". عجز في الكهرباء العراقية بسبب إيران يعاني العراق من عجز في توفير الوقود اللازم لقطاع الكهرباء جراء تعطل إمدادات الغاز التي يحصل عليها من إيران لتشغيل محطات التوليد خاصة مع ارتفاع الطلب في فصل الصيف. وفي نهاية الشهر الماضي، أعلنت بغداد جاهزيتها لاستيراد الغاز من تركمانستان مع خطط للاعتماد عليه بنسبة 50% في توليد الكهرباء. ومن المقرر أن ترسو السفينتان التابعتان للشركة التركية في ميناءي خور الزبير وأم قصر في البصرة، وأن تبدآ عملياتهما خلال الشهر الجاري. انقطاعات بالكهرباء في العراق وكانت المناطق الوسطى والجنوبية من العراق قد شهدت انقطاعات في التيار هذا الشهر بسبب توقف مفاجئ لمحطة توليد أدى إلى عطل في الشبكة، بحسب وكالة "رويترز". ينتج العراق حالياً 27 ألف ميغاواط من الطاقة الكهربائية عبر محطات تعمل غالبيتها بالغاز، لكن الطاقة الإنتاجية تنخفض في بعض الأحيان إلى 17 ألف ميغاواط. هذه الكمية في حالتها القصوى، لا تسد حاجة البلاد من الكهرباء، إذ يحتاج العراق إلى زيادة الإنتاج للوصول إلى 40 ألف ميغاواط من أجل ضمان توفير طاقة على مدار اليوم. لسد هذه الفجوة، تلجأ بغداد إلى استيراد نحو 50 مليون متر مكعب من جارتها إيران منذ 2017. ووصلت إمدادات الغاز الإيرانية منذ 2017 إلى أكثر من 52 مليار متر مكعب، بقيمة زادت عن 15 مليار دولار. ولكن إيران غالباً ما تلجأ إلى تقليص هذه الإمدادات أو قطعها. الاعتماد على الغاز الإيراني غير المستقر، بالإضافة إلى التعقيدات الجيوسياسية، على غرار العقوبات الأمريكية على طهران، سبّبت انقطاعات متكررة للكهرباء في البلاد، تحوّلت عام 2021 إلى احتجاجات دامية. الهيدروجين الأخضر في الأردن.. دراسة جديدة تمهد لمشروع عملاق http://moee.gov.eg/test_new/new_info.aspx?h_id=45208&call_p=news_f.aspx &pg_index=0 attaqa.net/2025/08/20/%D8%A7%D9%84%D9%87%D9%8A%D8%AF%D8%B1%D9%88%D8%AC%D9%8A%D9%86-%D8%A7%D9%84%D8%A3%D8%AE%D8%B6%D8%B1-%D9%81%D9%8A-%D8%A7%D9%84%D8%A3%D8%B1%D8%AF%D9%86-%D8%AF%D8%B1%D8%A7%D8%B3%D8%A9-%D8%AC%D8%AF%D9%8A/ Sun, 24 Aug 2025 00:00:00 GMT تشهد مشروعات الهيدروجين الأخضر في الأردن تطورًا لافتًا، بعد أن وافق مجلس الوزراء على مذكرة تفاهم جديدة لإعداد دراسة جدوى لمشروع ضخم في مجال الميثانول الأخضر، ما يعكس توجهًا وطنيًا إستراتيجيًا. وبحسب بيان حصلت عليه منصة الطاقة المتخصصة (مقرّها واشنطن)، فإن هذه الخطوة تأتي في إطار جهود الحكومة الأردنية لتعزيز مكانة المملكة مركزًا إقليميًا للطاقة النظيفة، عبر استقطاب استثمارات نوعية، وتقديم تسهيلات مالية وتشريعية تسهم في خلق بيئة جاذبة للشركات الدولية والمحلية. ومن المتوقع أن تفتح مذكرة التفاهم مع شركة مجموعة الطاقة المتحدة الصينية، الباب أمام تنفيذ مشروعات جديدة تواكب الطموحات الوطنية للتحول إلى اقتصاد أخضر، مع التركيز على الاستفادة من الموارد الطبيعية المتاحة، والبنية التحتية المتنامية في مجالات الطاقة المتجددة والهيدروجين الأخضر في الأردن. كما تنسجم المذكرة مع الحوافز الحكومية الأخيرة التي شملت إعفاءات ضريبية وجمركية، ودعمًا ماليًا للمستثمرين، الأمر الذي من شأنه تحسين الجدوى الاقتصادية للمشروعات وتقليص أوقات استرداد رأس المال، بما يعزز تنافسية الأردن إقليميًا ودوليًا. حوافز استثمارية غير مسبوقة خلال شهر أغسطس/آب الجاري 2025، أقرّت الحكومة حزمة حوافز استثمارية غير مسبوقة، تستهدف دعم قطاع الطاقة النظيفة، وتحديدًا مشروعات الهيدروجين الأخضر في الأردن. وتشمل هذه الحوافز تخفيض ضريبة الدخل إلى 5% فقط، وإعفاء المعدات والموجودات الثابتة من الرسوم الجمركية والضرائب كافة، بما يحفّز الشركات العالمية على الاستثمار، وفق ما طالعته منصة الطاقة المتخصصة. وتغطي الإعفاءات جميع مراحل المشروع من التوريد حتى التشغيل، بما في ذلك الخدمات المحلية والدولية، وعقود الصيانة والتشغيل، والعقود الخاصة بتوريد المعدات وتركيبها (EPC)، ما يعزز فرص دخول كبرى الشركات الأجنبية إلى السوق الأردنية. وشملت الحوافز كذلك إعفاء البضائع وقطع الغيار والمواد المرتبطة بالمشروعات، فضلًا عن إعفاءات إضافية على اتفاقيات التمويل، ما يقلل من الأعباء المالية على المستثمرين، ويجعل بيئة الأعمال أكثر مرونة وجاذبية في المنطقة. الهيدروجين الأخضر في الأردن ومن بين المزايا التي أقرّها مجلس الوزراء، إعفاء الممولين غير المقيمين من الضرائب على الفوائد والعوائد المتعلقة بالقروض الموجهة لهذه المشروعات، طوال مدة الاتفاقيات، وهو بند يُسهم في خفض تكاليف التمويل بشكل كبير. كما مُنحت الشركات العاملة في هذا المجال مدة سماح تصل إلى 5 سنوات قبل استيفاء بدل الإيجار للأراضي المملوكة للخزينة، وهو ما يمنحها وقتًا كافيًا للتشغيل وتحقيق العائدات الأولية قبل مواجهة أيّ التزامات مالية إضافية. ويُتوقع أن تُسهم هذه الحوافز في جعل الأردن منافسًا قويًا لدول المنطقة التي تقدّم مزايا مشابهة، ما يعزز من جاذبية المملكة بصفتها مركزًا للطاقة المتجددة، ويفتح آفاقًا جديدة للتعاون مع كبرى الشركات العالمية. كما تتكامل هذه القرارات مع الإستراتيجية الوطنية للطاقة، التي تهدف إلى تقليل الاعتماد على الوقود الأحفوري، وتعزيز إنتاج الكهرباء من مصادر نظيفة، بما في ذلك الهيدروجين الأخضر في الأردن بصفته أحد أهم الحلول المستقبلية. مركز إقليمي للطاقة الخضراء تسعى الحكومة إلى تحويل المملكة لمركز إقليمي للطاقة الخضراء، وترسيخ موقعها وجهةً رئيسةً لاستثمارات الطاقة المستدامة، إذ تعمل على توقيع اتفاقيات ومذكرات تفاهم مع شركات عالمية، لضمان نقل التكنولوجيا وتوطين الصناعات المرتبطة بإنتاج الهيدروجين الأخضر في الأردن. ويأتي مشروع مذكرة التفاهم الأخيرة مع مجموعة الطاقة المتحدة الصينية خطوةً متقدمةً في هذا الاتجاه، إذ يُتوقع أن يسهم في بناء خبرات محلية متخصصة، وتوسيع نطاق الصناعات التحويلية، وهو ما يعزز القيمة المضافة للاقتصاد الوطني. كما تراهن الحكومة على أن تحويل الأردن إلى مركز إقليمي لتصدير الطاقة الخضراء سيُسهم في خلق فرص عمل واسعة، ويحفّز النمو الاقتصادي، ويُقلل من فاتورة استيراد الطاقة التقليدية التي أثقلت كاهل الموازنة لسنوات طويلة. وتُظهر المؤشرات أن السوق العالمية تشهد تنافسًا متزايدًا على استثمارات الهيدروجين، ما يجعل من الضروري تسريع وتيرة تنفيذ المشروعات الوطنية، وتفعيل الشراكات مع الشركات الأجنبية لضمان مكانة متقدمة في هذا القطاع الحيوي. ويُعزز هذا التوجه جهود المملكة في تنويع مصادر الطاقة، والحدّ من الانبعاثات الكربونية، بما يتوافق مع الالتزامات الدولية المتعلقة بمكافحة التغير المناخي، وبخاصة تلك الواردة في اتفاقية باريس للمناخ، وفق ما طالعته منصة الطاقة المتخصصة. وتؤكد الحكومة أن تنفيذ هذه المشروعات الضخمة يتطلب بنية تحتية متطورة، وتشريعات حديثة، وحوافز مستمرة، وهو ما تسعى إليه ضمن خطّتها الشاملة، لتوفير بيئة استثمارية قوية، وجعل الهيدروجين الأخضر في الأردن واقعًا ملموسًا. تشهد مشروعات الهيدروجين الأخضر في الأردن تطورًا لافتًا، بعد أن وافق مجلس الوزراء على مذكرة تفاهم جديدة لإعداد دراسة جدوى لمشروع ضخم في مجال الميثانول الأخضر، ما يعكس توجهًا وطنيًا إستراتيجيًا. وبحسب بيان حصلت عليه منصة الطاقة المتخصصة (مقرّها واشنطن)، فإن هذه الخطوة تأتي في إطار جهود الحكومة الأردنية لتعزيز مكانة المملكة مركزًا إقليميًا للطاقة النظيفة، عبر استقطاب استثمارات نوعية، وتقديم تسهيلات مالية وتشريعية تسهم في خلق بيئة جاذبة للشركات الدولية والمحلية. ومن المتوقع أن تفتح مذكرة التفاهم مع شركة مجموعة الطاقة المتحدة الصينية، الباب أمام تنفيذ مشروعات جديدة تواكب الطموحات الوطنية للتحول إلى اقتصاد أخضر، مع التركيز على الاستفادة من الموارد الطبيعية المتاحة، والبنية التحتية المتنامية في مجالات الطاقة المتجددة والهيدروجين الأخضر في الأردن. كما تنسجم المذكرة مع الحوافز الحكومية الأخيرة التي شملت إعفاءات ضريبية وجمركية، ودعمًا ماليًا للمستثمرين، الأمر الذي من شأنه تحسين الجدوى الاقتصادية للمشروعات وتقليص أوقات استرداد رأس المال، بما يعزز تنافسية الأردن إقليميًا ودوليًا. حوافز استثمارية غير مسبوقة خلال شهر أغسطس/آب الجاري 2025، أقرّت الحكومة حزمة حوافز استثمارية غير مسبوقة، تستهدف دعم قطاع الطاقة النظيفة، وتحديدًا مشروعات الهيدروجين الأخضر في الأردن. وتشمل هذه الحوافز تخفيض ضريبة الدخل إلى 5% فقط، وإعفاء المعدات والموجودات الثابتة من الرسوم الجمركية والضرائب كافة، بما يحفّز الشركات العالمية على الاستثمار، وفق ما طالعته منصة الطاقة المتخصصة. وتغطي الإعفاءات جميع مراحل المشروع من التوريد حتى التشغيل، بما في ذلك الخدمات المحلية والدولية، وعقود الصيانة والتشغيل، والعقود الخاصة بتوريد المعدات وتركيبها (EPC)، ما يعزز فرص دخول كبرى الشركات الأجنبية إلى السوق الأردنية. وشملت الحوافز كذلك إعفاء البضائع وقطع الغيار والمواد المرتبطة بالمشروعات، فضلًا عن إعفاءات إضافية على اتفاقيات التمويل، ما يقلل من الأعباء المالية على المستثمرين، ويجعل بيئة الأعمال أكثر مرونة وجاذبية في المنطقة. الهيدروجين الأخضر في الأردن ومن بين المزايا التي أقرّها مجلس الوزراء، إعفاء الممولين غير المقيمين من الضرائب على الفوائد والعوائد المتعلقة بالقروض الموجهة لهذه المشروعات، طوال مدة الاتفاقيات، وهو بند يُسهم في خفض تكاليف التمويل بشكل كبير. كما مُنحت الشركات العاملة في هذا المجال مدة سماح تصل إلى 5 سنوات قبل استيفاء بدل الإيجار للأراضي المملوكة للخزينة، وهو ما يمنحها وقتًا كافيًا للتشغيل وتحقيق العائدات الأولية قبل مواجهة أيّ التزامات مالية إضافية. ويُتوقع أن تُسهم هذه الحوافز في جعل الأردن منافسًا قويًا لدول المنطقة التي تقدّم مزايا مشابهة، ما يعزز من جاذبية المملكة بصفتها مركزًا للطاقة المتجددة، ويفتح آفاقًا جديدة للتعاون مع كبرى الشركات العالمية. كما تتكامل هذه القرارات مع الإستراتيجية الوطنية للطاقة، التي تهدف إلى تقليل الاعتماد على الوقود الأحفوري، وتعزيز إنتاج الكهرباء من مصادر نظيفة، بما في ذلك الهيدروجين الأخضر في الأردن بصفته أحد أهم الحلول المستقبلية. مركز إقليمي للطاقة الخضراء تسعى الحكومة إلى تحويل المملكة لمركز إقليمي للطاقة الخضراء، وترسيخ موقعها وجهةً رئيسةً لاستثمارات الطاقة المستدامة، إذ تعمل على توقيع اتفاقيات ومذكرات تفاهم مع شركات عالمية، لضمان نقل التكنولوجيا وتوطين الصناعات المرتبطة بإنتاج الهيدروجين الأخضر في الأردن. ويأتي مشروع مذكرة التفاهم الأخيرة مع مجموعة الطاقة المتحدة الصينية خطوةً متقدمةً في هذا الاتجاه، إذ يُتوقع أن يسهم في بناء خبرات محلية متخصصة، وتوسيع نطاق الصناعات التحويلية، وهو ما يعزز القيمة المضافة للاقتصاد الوطني. كما تراهن الحكومة على أن تحويل الأردن إلى مركز إقليمي لتصدير الطاقة الخضراء سيُسهم في خلق فرص عمل واسعة، ويحفّز النمو الاقتصادي، ويُقلل من فاتورة استيراد الطاقة التقليدية التي أثقلت كاهل الموازنة لسنوات طويلة. وتُظهر المؤشرات أن السوق العالمية تشهد تنافسًا متزايدًا على استثمارات الهيدروجين، ما يجعل من الضروري تسريع وتيرة تنفيذ المشروعات الوطنية، وتفعيل الشراكات مع الشركات الأجنبية لضمان مكانة متقدمة في هذا القطاع الحيوي. ويُعزز هذا التوجه جهود المملكة في تنويع مصادر الطاقة، والحدّ من الانبعاثات الكربونية، بما يتوافق مع الالتزامات الدولية المتعلقة بمكافحة التغير المناخي، وبخاصة تلك الواردة في اتفاقية باريس للمناخ، وفق ما طالعته منصة الطاقة المتخصصة. وتؤكد الحكومة أن تنفيذ هذه المشروعات الضخمة يتطلب بنية تحتية متطورة، وتشريعات حديثة، وحوافز مستمرة، وهو ما تسعى إليه ضمن خطّتها الشاملة، لتوفير بيئة استثمارية قوية، وجعل الهيدروجين الأخضر في الأردن واقعًا ملموسًا. مزرعة رياح بحرية في تايوان تستعد لتركيب 35 توربينًا http://moee.gov.eg/test_new/new_info.aspx?h_id=45207&call_p=news_f.aspx &pg_index=0 attaqa.net/2025/08/23/%D9%85%D8%B2%D8%B1%D8%B9%D8%A9-%D8%B1%D9%8A%D8%A7%D8%AD-%D8%A8%D8%AD%D8%B1%D9%8A%D8%A9-%D9%81%D9%8A-%D8%AA%D8%A7%D9%8A%D9%88%D8%A7%D9%86-%D8%AA%D8%B3%D8%AA%D8%B9%D8%AF-%D9%84%D8%AA%D8%B1%D9%83%D9%8A/ Sun, 24 Aug 2025 00:00:00 GMT تستعد مزرعة رياح بحرية في تايوان لاستقبال 35 توربينًا من إنتاج سيمنس جاميسا، بعدما تعاقدت الشركة القائمة على المشروع "سينرا رينيوابل إنرجي" Synera Renewable Energy (SRE)، مع شركة "كادلر" للنقل والتركيب. ومن المقرر أن تُقام مزرعة الرياح "فورموسا 4" على بُعد 18-20 كيلومترًا من ساحل مقاطعة مياولي، ويمتد المشروع على مساحة 85 كيلومترًا مربعًا. وتُنقل وتُركب 35 توربينًا من طراز سيمنس جاميسا إم دبليو 14، باستعمال إحدى سفن تركيب توربينات الرياح من الجيل الجديد من الفئة (WTIVs) التابعة لكادلر. وتسلمت الشركة أول سفنها "ويند ميكر"، خلال شهر فبراير/شباط الماضي (2025)، وفق تفاصيل تابعتها منصة الطاقة المتخصصة (مقرّها واشنطن). وسيمنس جاميسا الألمانية من الشركات العملاقة في مجال صناعة توربينات مزارع الرياح، وأشارت تقارير صحفية في 2023، إلى أنها تعمل على مشروع في الدنمارك يستهدف استعمال طائرة دون طيار لنقل احتياجات مزارع الرياح البحرية اللازمة للتثبيت والإصلاح والصيانة، وتوقّف الاعتماد على السفن. بدء العمل بتركيب توربينات مزرعة رياح بحرية في تايوان تبدأ أعمال نقل وتركيب توربينات سيمنس جاميسا بمزرعة رياح بحرية في تايوان تتبع شركة "سينرا رينيوابل إنرجي" خلال مارس/آذار 2028، ويستغرق العمل فيها 150 يومًا. ومن المتوقع أن تحقق شركة كادلر، التي وقّعت عقدًا مع سينرا رينيوابل إنرجي لنقل وتركيب التوربينات إلى مزرعة رياح فورموسا 4، إيرادات تبلغ 70-80 مليون يورو (81.9- 93.6 مليون دولار أميركي) من صفقة الشراء. وتُعد مزرعة فورموسا 4 الثالثة في محفظة مزارع الرياح البحرية التابعة لشركة سينرا رينيوابل إنرجي. ويمثل العقد لنقل وتركيب توربينات في مزرعة رياح بحرية في تايوان، تنفيذ عقد ثابت لجزء من العمل المنصوص عليه في اتفاقية الحجز التي أعلنتها كادلر في سبتمبر/أيلول 2024، والتي ضمنت مشروعين لطاقة الرياح البحرية في منطقة آسيا والمحيط الهادئ. وقالت كادلر إن مفاوضات جارية حاليًا بشأن مشروع ثانٍ في مجال طاقة الرياح البحرية. وتبعد مزرعة الرياح عن ساحل مياولي بنحو 18-20 كيلومترًا، وسيجري تركيب 35 توربينًا على عمق يتراوح بين 57 و64 مترًا. موافقة السلطات المعنية حصلت شركة سينرا رينيوابل إنرجي على موافقة السلطات المعنية على إقامة مزرعة رياح بحرية في تايوان، ستعتمد على توربينات سيمنس جاميسا، في أكتوبر/تشرين الأول 2024. وفي الشهر الماضي؛ وقعت الشركة تعاقدًا مع "سينشري ويند باور" لتوريد 35 غطاء أساس لمزرعة فورموسا 4، والتي تبلغ قدرتها 495 ميغاواط. يُذكر أنه في مايو/أيار الماضي، قررت شركة سينرا رينيوابل إنرجي الاستحواذ على حصة إضافية تبلغ 26% من فورموسا 2، والتي تبلغ قدرتها 376 ميغاواط، لترفع حصتها من 25% من الأسهم إلى 51%. وقال رئيس مجلس الإدارة لوكاس لين، حينها: "يتزامن استحواذنا على تلك الحصة الإضافية مع الاحتفال بمرور عام على بدء تشغيل فورموسا 2، حيث يُتيح لنا هذا الاستحواذ؛ تعزيز أداء مزرعة الرياح وحوكمتها بشكل أكبر، وضمان إمدادات مستقرة من الطاقة النظيفة تدعم الصناعات التايوانية الموجهة نحو التصدير، ويدعم الثقة بالتنمية السليمة طويلة الأجل لقطاع طاقة الرياح البحرية". وتقع مزرعة الرياح فورموسا 2، التي طورتها شركة "جيرا"، ومجموعة الاستثمار الأخضر "ماكواير أسيت ماناجمنت"، مع سينرا، على بُعد 4-10 كيلومترات من ساحل بلدة زهونان في مقاطعة مياولي. يُذكر أن طاقة الرياح البحرية في تايوان قد تلقت ضربة جديدة خلال شهر يونيو/حزيران الماضي؛ بسبب سياسة توطين الصناعة؛ حيث ألغت الحكومة مشروعين بحريين، كانت قد فازت بهما شركتان فرنسية وألمانية في آخر جولة عطاءات. وجاء ذلك خلال وقت تسعى فيه الدولة إلى دعم جولة العطاءات رقم 3 المتعثرة، بتخفيف قيود توطين صناعات طاقة الرياح البحرية، التي تؤدي إلى فرض قيود على المشروعات البحرية ورفع تكلفتها، إذا أصبح على المستثمرين من مقدّمي العطاءات شراء مكونات محلية لتنفيذ المشروعات بنسبة لا تقل عن 60% من السعة المقترحة. تستعد مزرعة رياح بحرية في تايوان لاستقبال 35 توربينًا من إنتاج سيمنس جاميسا، بعدما تعاقدت الشركة القائمة على المشروع "سينرا رينيوابل إنرجي" Synera Renewable Energy (SRE)، مع شركة "كادلر" للنقل والتركيب. ومن المقرر أن تُقام مزرعة الرياح "فورموسا 4" على بُعد 18-20 كيلومترًا من ساحل مقاطعة مياولي، ويمتد المشروع على مساحة 85 كيلومترًا مربعًا. وتُنقل وتُركب 35 توربينًا من طراز سيمنس جاميسا إم دبليو 14، باستعمال إحدى سفن تركيب توربينات الرياح من الجيل الجديد من الفئة (WTIVs) التابعة لكادلر. وتسلمت الشركة أول سفنها "ويند ميكر"، خلال شهر فبراير/شباط الماضي (2025)، وفق تفاصيل تابعتها منصة الطاقة المتخصصة (مقرّها واشنطن). وسيمنس جاميسا الألمانية من الشركات العملاقة في مجال صناعة توربينات مزارع الرياح، وأشارت تقارير صحفية في 2023، إلى أنها تعمل على مشروع في الدنمارك يستهدف استعمال طائرة دون طيار لنقل احتياجات مزارع الرياح البحرية اللازمة للتثبيت والإصلاح والصيانة، وتوقّف الاعتماد على السفن. بدء العمل بتركيب توربينات مزرعة رياح بحرية في تايوان تبدأ أعمال نقل وتركيب توربينات سيمنس جاميسا بمزرعة رياح بحرية في تايوان تتبع شركة "سينرا رينيوابل إنرجي" خلال مارس/آذار 2028، ويستغرق العمل فيها 150 يومًا. ومن المتوقع أن تحقق شركة كادلر، التي وقّعت عقدًا مع سينرا رينيوابل إنرجي لنقل وتركيب التوربينات إلى مزرعة رياح فورموسا 4، إيرادات تبلغ 70-80 مليون يورو (81.9- 93.6 مليون دولار أميركي) من صفقة الشراء. وتُعد مزرعة فورموسا 4 الثالثة في محفظة مزارع الرياح البحرية التابعة لشركة سينرا رينيوابل إنرجي. ويمثل العقد لنقل وتركيب توربينات في مزرعة رياح بحرية في تايوان، تنفيذ عقد ثابت لجزء من العمل المنصوص عليه في اتفاقية الحجز التي أعلنتها كادلر في سبتمبر/أيلول 2024، والتي ضمنت مشروعين لطاقة الرياح البحرية في منطقة آسيا والمحيط الهادئ. وقالت كادلر إن مفاوضات جارية حاليًا بشأن مشروع ثانٍ في مجال طاقة الرياح البحرية. وتبعد مزرعة الرياح عن ساحل مياولي بنحو 18-20 كيلومترًا، وسيجري تركيب 35 توربينًا على عمق يتراوح بين 57 و64 مترًا. موافقة السلطات المعنية حصلت شركة سينرا رينيوابل إنرجي على موافقة السلطات المعنية على إقامة مزرعة رياح بحرية في تايوان، ستعتمد على توربينات سيمنس جاميسا، في أكتوبر/تشرين الأول 2024. وفي الشهر الماضي؛ وقعت الشركة تعاقدًا مع "سينشري ويند باور" لتوريد 35 غطاء أساس لمزرعة فورموسا 4، والتي تبلغ قدرتها 495 ميغاواط. يُذكر أنه في مايو/أيار الماضي، قررت شركة سينرا رينيوابل إنرجي الاستحواذ على حصة إضافية تبلغ 26% من فورموسا 2، والتي تبلغ قدرتها 376 ميغاواط، لترفع حصتها من 25% من الأسهم إلى 51%. وقال رئيس مجلس الإدارة لوكاس لين، حينها: "يتزامن استحواذنا على تلك الحصة الإضافية مع الاحتفال بمرور عام على بدء تشغيل فورموسا 2، حيث يُتيح لنا هذا الاستحواذ؛ تعزيز أداء مزرعة الرياح وحوكمتها بشكل أكبر، وضمان إمدادات مستقرة من الطاقة النظيفة تدعم الصناعات التايوانية الموجهة نحو التصدير، ويدعم الثقة بالتنمية السليمة طويلة الأجل لقطاع طاقة الرياح البحرية". وتقع مزرعة الرياح فورموسا 2، التي طورتها شركة "جيرا"، ومجموعة الاستثمار الأخضر "ماكواير أسيت ماناجمنت"، مع سينرا، على بُعد 4-10 كيلومترات من ساحل بلدة زهونان في مقاطعة مياولي. يُذكر أن طاقة الرياح البحرية في تايوان قد تلقت ضربة جديدة خلال شهر يونيو/حزيران الماضي؛ بسبب سياسة توطين الصناعة؛ حيث ألغت الحكومة مشروعين بحريين، كانت قد فازت بهما شركتان فرنسية وألمانية في آخر جولة عطاءات. وجاء ذلك خلال وقت تسعى فيه الدولة إلى دعم جولة العطاءات رقم 3 المتعثرة، بتخفيف قيود توطين صناعات طاقة الرياح البحرية، التي تؤدي إلى فرض قيود على المشروعات البحرية ورفع تكلفتها، إذا أصبح على المستثمرين من مقدّمي العطاءات شراء مكونات محلية لتنفيذ المشروعات بنسبة لا تقل عن 60% من السعة المقترحة. فوضى في قطاع الطاقة المتجددة الأمريكي وإلغاء مشاريع بالمليارات http://moee.gov.eg/test_new/new_info.aspx?h_id=45206&call_p=news_f.aspx &pg_index=0 www.albayan.ae/financial-times/395086 Sun, 24 Aug 2025 00:00:00 GMT أفضى هجوم الرئيس الأمريكي دونالد ترامب على الطاقة المتجددة بالولايات المتحدة إلى حالة من الفوضى في القطاع، وهو ما يعزز مخاوف القطاع من أن الولايات المتحدة ستواجه صعوبة في تلبية الطلب المتزايد لتشغيل ثورة الذكاء الاصطناعي. وجرى إلغاء مشاريع طاقة نظيفة بقيمة 18.6 مليار دولار هذا العام، مقارنةً بـ827 مليون دولار فقط في عام 2024، وفقاً لمؤشر أطلس للاقتصاد النظيف. وانخفضت إعلانات الاستثمارات بنسبة تقارب 20 % لتصل إلى 15.8 مليار دولار هذا العام، مقارنةً بـ20.9 مليار دولار في الفترة نفسها من عام 2024. ومنذ عودته إلى منصبه في يناير، ألغى الرئيس الأمريكي الإعفاءات الضريبية والمنح والقروض المتعلقة بالطاقة المتجددة التي كانت إدارة بايدن قدمتها للقطاع. كما صعّب الحصول على تراخيص لمشاريع طاقة الرياح والطاقة الشمسية، وفرض قيوداً على الشركات التي تُهيمن الصين على سلاسل توريدها. ويقول مراقبو الصناعة إنه في حين أن الطلب على الطاقة اللازمة لتشغيل طفرة الذكاء الاصطناعي سيزداد باستمرار، فإن الولايات المتحدة تُخاطر بإلحاق ضرر لا رجعة فيه بقطاع الطاقة المتجددة، والذي غالباً ما يكون أرخص وأسرع مصدر للطاقة في الاستخدام. وقال أدفيت أرون، محلل سياسات الطاقة في مركز المشاريع العامة: «يمكن بناء مصادر الطاقة المتجددة وربطها في غضون عام أو عامين، بطريقة تلبي الجداول الزمنية لمطوري مراكز البيانات وعندما أعلنت شركة «تي بي آي كومبوزيتس»، المُصنّعة لشفرات توربينات الرياح، إفلاسها في 11 أغسطس الجاري، كتب الرئيس التنفيذي ويليام سيويك أن «الإدارة التنفيذية للولايات المتحدة تبذل جهوداً كبيرة للتخلص التدريجي من دعم الطاقة المتجددة بشكل واضح وفعال». من جانبها، أكدت وزارة الطاقة الأمريكية أنها «تستغل جميع أشكال الطاقة بأسعار معقولة وموثوقة وآمنة لضمان قدرة الولايات المتحدة على الفوز في سباق الذكاء الاصطناعي وإعادة التصنيع». وأصدرت وزارة الخزانة الأمريكية قواعد أكثر صرامة في 15 أغسطس لتحديد المشاريع التي يمكنها الاستفادة من الإعفاءات الضريبية حتى عام 2030. وتشترط التوجيهات المحدثة أن تبدأ المشاريع أعمالها المادية، مثل تركيب رفوف الطاقة الشمسية أو بناء طرق الوصول، بحلول يوليو 2026. وتأثر قطاع الطاقة الشمسية السكنية بشكل خاص بتخفيضات الإعفاءات الضريبية، حيث سينتهي حافزها تماماً في وقت لاحق من هذا العام. وقالت شركة «وود ماكنزي» الاستشارية في مجال الطاقة إن هذه التغييرات في السياسات قد تقلل من تركيبات الطاقة السكنية بنسبة تصل إلى 46 % حتى نهاية عام 2030. ووفقاً لكريس هوبر، الرئيس التنفيذي لشركة «أورورا سولار»، فإن تخفيضات الإعفاءات الضريبية في مشروع قانون ترامب «الكبير والجميل» قد تؤدي إلى هروب بعض الشركات العاملة في هذا المجال. وقال هوبر: «سنخسر التقدم الذي تم تحقيقه، مع رحيل الناس عن الصناعة وفقدان رأس المال والثقة». وعلى مستوى الولايات، فإنه من الواضح أن أكثر من ثلث مشاريع القوانين التي نوقشت هذا العام بشأن تقنيات الطاقة المتجددة ستؤدي إلى جعل نشرها أكثر صعوبة، وفقاً لبيانات اطلعت عليها «فاينانشال تايمز» حصرياً من منظمة «كلين تومورو»، وهي جماعة مناصرة لمصادر الطاقة المتجددة. كل ذلك، مع أنه لم يُسن سوى 5 % من مشاريع القوانين التقييدية، بسبب الجمود الحزبي والدعم المحلي لمصادر الطاقة المتجددة. كما تواجه شركات المرافق العامة قيوداً متزايدة على التصاريح وتدخلاً في المشاريع، ما تسبب في تأخيرات ورفع التكاليف. ومؤخراً، أعلن وزير الداخلية دوغ بورغوم أن مشاريع طاقة الرياح والطاقة الشمسية «ستخضع لمراجعة مُشددة» من قِبل مكتبه، الذي يُجري أيضاً تحقيقاً حول نفوق النسور بسبب توربينات الرياح. وكان ترامب أوقف في يناير الماضي تأجير طاقة الرياح والطاقة الشمسية البحرية على الأراضي الفيدرالية، ويمكن لهذه الخطوة أن تؤثر أيضاً على المشاريع المقامة على الأراضي الخاصة إذا كانت تتقاطع مع الأراضي العامة أو تتشارك في بنيتها التحتية. وتتوقع بلومبرغ إن إي إف أن يصل إجمالي إضافات طاقة الرياح البرية بحلول عام 2030 إلى 30 جيجاواط، بانخفاض يصل إلى 50 % عن تقديراتها الأساسية قبل مشروع قانون ترامب. وتُظهر بيانات الأقمار الصناعية من «كايروس»، وهي شركة استخبارات بيئية، أن تركيبات الطاقة الشمسية اليومية للمرافق قد انخفضت بنسبة 44 % منذ انتخاب ترامب. ويمثل هذا الاضطراب خطراً مالياً حقيقياً على الشركات. وصرحت شركة التطوير الدنماركية أورستيد منذ أيام أن الخطر «المُتصوَّر» على القطاع جعل من المستحيل بيع أو تمويل مشروعها «صن رايز ويند»، مما دفعها إلى جمع 9.4 مليارات دولار في إصدار حقوق. وقال كليف غراهام، الرئيس التنفيذي لشركة «أفانتوس»: «بدون التأكد من الحصول على التصاريح، يصعب للغاية الحصول على التمويل وبناء المشروع». وأضاف: «تشعر العديد من البنوك بالقلق لأن لديها أموالاً كثيرة معرضة للخطر في هذه المشاريع». وانتقد وزير الطاقة كريس رايت مصادر الطاقة المتجددة لكونها مصادر متقطعة للطاقة، واصفاً إياها بـ«الطفيليات على الشبكة». وقد خفضت وزارته 3.7 مليارات دولار من قيمة المنح، بينما أُلغيت قروض أخرى بقيمة 8.5 مليارات دولار أو لا تزال معرضة للخطر. كما تعقدت عملية تأمين المعدات بسبب أحكام «الكيان الأجنبي المثير للقلق» في مشروع القانون، والتي تُجرّم استخدام مواد من شركات في دول معادية. استوردت الولايات المتحدة خلايا شمسية بقيمة 13 مليار دولار في عام 2024 من الصين، بالإضافة إلى تايلاند وإندونيسيا وفيتنام وماليزيا، التي أصبحت مراكز تصنيع للشركات المملوكة للصين. وفي حين أن شركات تخزين البطاريات لديها مهلة أطول للحصول على إعفاءات ضريبية - حتى عام 2036 - مقارنةً بطاقتي الرياح والطاقة الشمسية، إلا أنها «لم تسلم هي الأخرى من التأثيرات السلبية»، كما يقول روب بيكوني، الرئيس التنفيذي لشركة «إنرجي فولت» للبطاريات، نظراً لخضوعها لقواعد الاستيراد بسبب هيمنة الصين على سلسلة التوريد الخاصة بها. أفضى هجوم الرئيس الأمريكي دونالد ترامب على الطاقة المتجددة بالولايات المتحدة إلى حالة من الفوضى في القطاع، وهو ما يعزز مخاوف القطاع من أن الولايات المتحدة ستواجه صعوبة في تلبية الطلب المتزايد لتشغيل ثورة الذكاء الاصطناعي. وجرى إلغاء مشاريع طاقة نظيفة بقيمة 18.6 مليار دولار هذا العام، مقارنةً بـ827 مليون دولار فقط في عام 2024، وفقاً لمؤشر أطلس للاقتصاد النظيف. وانخفضت إعلانات الاستثمارات بنسبة تقارب 20 % لتصل إلى 15.8 مليار دولار هذا العام، مقارنةً بـ20.9 مليار دولار في الفترة نفسها من عام 2024. ومنذ عودته إلى منصبه في يناير، ألغى الرئيس الأمريكي الإعفاءات الضريبية والمنح والقروض المتعلقة بالطاقة المتجددة التي كانت إدارة بايدن قدمتها للقطاع. كما صعّب الحصول على تراخيص لمشاريع طاقة الرياح والطاقة الشمسية، وفرض قيوداً على الشركات التي تُهيمن الصين على سلاسل توريدها. ويقول مراقبو الصناعة إنه في حين أن الطلب على الطاقة اللازمة لتشغيل طفرة الذكاء الاصطناعي سيزداد باستمرار، فإن الولايات المتحدة تُخاطر بإلحاق ضرر لا رجعة فيه بقطاع الطاقة المتجددة، والذي غالباً ما يكون أرخص وأسرع مصدر للطاقة في الاستخدام. وقال أدفيت أرون، محلل سياسات الطاقة في مركز المشاريع العامة: «يمكن بناء مصادر الطاقة المتجددة وربطها في غضون عام أو عامين، بطريقة تلبي الجداول الزمنية لمطوري مراكز البيانات وعندما أعلنت شركة «تي بي آي كومبوزيتس»، المُصنّعة لشفرات توربينات الرياح، إفلاسها في 11 أغسطس الجاري، كتب الرئيس التنفيذي ويليام سيويك أن «الإدارة التنفيذية للولايات المتحدة تبذل جهوداً كبيرة للتخلص التدريجي من دعم الطاقة المتجددة بشكل واضح وفعال». من جانبها، أكدت وزارة الطاقة الأمريكية أنها «تستغل جميع أشكال الطاقة بأسعار معقولة وموثوقة وآمنة لضمان قدرة الولايات المتحدة على الفوز في سباق الذكاء الاصطناعي وإعادة التصنيع». وأصدرت وزارة الخزانة الأمريكية قواعد أكثر صرامة في 15 أغسطس لتحديد المشاريع التي يمكنها الاستفادة من الإعفاءات الضريبية حتى عام 2030. وتشترط التوجيهات المحدثة أن تبدأ المشاريع أعمالها المادية، مثل تركيب رفوف الطاقة الشمسية أو بناء طرق الوصول، بحلول يوليو 2026. وتأثر قطاع الطاقة الشمسية السكنية بشكل خاص بتخفيضات الإعفاءات الضريبية، حيث سينتهي حافزها تماماً في وقت لاحق من هذا العام. وقالت شركة «وود ماكنزي» الاستشارية في مجال الطاقة إن هذه التغييرات في السياسات قد تقلل من تركيبات الطاقة السكنية بنسبة تصل إلى 46 % حتى نهاية عام 2030. ووفقاً لكريس هوبر، الرئيس التنفيذي لشركة «أورورا سولار»، فإن تخفيضات الإعفاءات الضريبية في مشروع قانون ترامب «الكبير والجميل» قد تؤدي إلى هروب بعض الشركات العاملة في هذا المجال. وقال هوبر: «سنخسر التقدم الذي تم تحقيقه، مع رحيل الناس عن الصناعة وفقدان رأس المال والثقة». وعلى مستوى الولايات، فإنه من الواضح أن أكثر من ثلث مشاريع القوانين التي نوقشت هذا العام بشأن تقنيات الطاقة المتجددة ستؤدي إلى جعل نشرها أكثر صعوبة، وفقاً لبيانات اطلعت عليها «فاينانشال تايمز» حصرياً من منظمة «كلين تومورو»، وهي جماعة مناصرة لمصادر الطاقة المتجددة. كل ذلك، مع أنه لم يُسن سوى 5 % من مشاريع القوانين التقييدية، بسبب الجمود الحزبي والدعم المحلي لمصادر الطاقة المتجددة. كما تواجه شركات المرافق العامة قيوداً متزايدة على التصاريح وتدخلاً في المشاريع، ما تسبب في تأخيرات ورفع التكاليف. ومؤخراً، أعلن وزير الداخلية دوغ بورغوم أن مشاريع طاقة الرياح والطاقة الشمسية «ستخضع لمراجعة مُشددة» من قِبل مكتبه، الذي يُجري أيضاً تحقيقاً حول نفوق النسور بسبب توربينات الرياح. وكان ترامب أوقف في يناير الماضي تأجير طاقة الرياح والطاقة الشمسية البحرية على الأراضي الفيدرالية، ويمكن لهذه الخطوة أن تؤثر أيضاً على المشاريع المقامة على الأراضي الخاصة إذا كانت تتقاطع مع الأراضي العامة أو تتشارك في بنيتها التحتية. وتتوقع بلومبرغ إن إي إف أن يصل إجمالي إضافات طاقة الرياح البرية بحلول عام 2030 إلى 30 جيجاواط، بانخفاض يصل إلى 50 % عن تقديراتها الأساسية قبل مشروع قانون ترامب. وتُظهر بيانات الأقمار الصناعية من «كايروس»، وهي شركة استخبارات بيئية، أن تركيبات الطاقة الشمسية اليومية للمرافق قد انخفضت بنسبة 44 % منذ انتخاب ترامب. ويمثل هذا الاضطراب خطراً مالياً حقيقياً على الشركات. وصرحت شركة التطوير الدنماركية أورستيد منذ أيام أن الخطر «المُتصوَّر» على القطاع جعل من المستحيل بيع أو تمويل مشروعها «صن رايز ويند»، مما دفعها إلى جمع 9.4 مليارات دولار في إصدار حقوق. وقال كليف غراهام، الرئيس التنفيذي لشركة «أفانتوس»: «بدون التأكد من الحصول على التصاريح، يصعب للغاية الحصول على التمويل وبناء المشروع». وأضاف: «تشعر العديد من البنوك بالقلق لأن لديها أموالاً كثيرة معرضة للخطر في هذه المشاريع». وانتقد وزير الطاقة كريس رايت مصادر الطاقة المتجددة لكونها مصادر متقطعة للطاقة، واصفاً إياها بـ«الطفيليات على الشبكة». وقد خفضت وزارته 3.7 مليارات دولار من قيمة المنح، بينما أُلغيت قروض أخرى بقيمة 8.5 مليارات دولار أو لا تزال معرضة للخطر. كما تعقدت عملية تأمين المعدات بسبب أحكام «الكيان الأجنبي المثير للقلق» في مشروع القانون، والتي تُجرّم استخدام مواد من شركات في دول معادية. استوردت الولايات المتحدة خلايا شمسية بقيمة 13 مليار دولار في عام 2024 من الصين، بالإضافة إلى تايلاند وإندونيسيا وفيتنام وماليزيا، التي أصبحت مراكز تصنيع للشركات المملوكة للصين. وفي حين أن شركات تخزين البطاريات لديها مهلة أطول للحصول على إعفاءات ضريبية - حتى عام 2036 - مقارنةً بطاقتي الرياح والطاقة الشمسية، إلا أنها «لم تسلم هي الأخرى من التأثيرات السلبية»، كما يقول روب بيكوني، الرئيس التنفيذي لشركة «إنرجي فولت» للبطاريات، نظراً لخضوعها لقواعد الاستيراد بسبب هيمنة الصين على سلسلة التوريد الخاصة بها. روسيا تحتفل بمرور 72 عامًا على نشأة الطاقة النووية http://moee.gov.eg/test_new/new_info.aspx?h_id=45205&call_p=news_f.aspx &pg_index=0 almalnews.com/347381/%D8%B1%D9%88%D8%B3%D9%8A%D8%A7-%D8%AA%D8%AD%D8%AA%D9%81%D9%84-%D8%A8%D9%85%D8%B1%D9%88%D8%B1-72-%D8%B9%D8%A7%D9%85%D8%A7-%D8%B9%D9%84%D9%89-%D9%86%D8%B4%D8%A3%D8%A9-%D8%A7%D9%84%D8%B7%D8%A7%D9%82%D8%A9-%D8%A7%D9%84%D9%86%D9%88%D9%88%D9%8A%D8%A9 Sun, 24 Aug 2025 00:00:00 GMT تحتفل روسيا بمرور 72 عاماً على نشأة قطاع الطاقة النووية بها، مع وجود 34 مفاعل تحت الإنشاء في 12 دولة، بداية من فنلندا وحتى الصين. تُعد مؤسسة روس أتوم النووية، هي المؤسسة الأولى في العالم في إقامة وتشغيل محطات الطاقة النووية خارج روسيا، وتشغل تلك المكانة المتميزة لسنوات عديدة، وتلعب دوراً رئيسياً في الشرق الأوسط، وتم تأكيد اقامتها لعدد من المحطات والمشروعات النووية في كل من مصر وتركيا والأردن وبعض الدول الأخرى في المنطقة. وعند النظر لتاريخ القطاع النووي الروسي. وعلى عكس المنشآت النووية الحالية والتي بلغت قمة التطور التكنولوجي من خلال اعتمادها على أحدث ما توصل إليه العلم في هذا المجال، إلا أن ظروف وامكانيات العمل في المنشآت النووية في الماضي كانت مختلفة تماماً خاصة مع النماذج البدائية لتلك المحطات، وكان العلماء يعتمدون على معدات وأدوات بدائية جداً، من أجل التطوير ووضع المعايير والقواعد لتلك الصناعة الناشئة وقتها. وفي النهاية يتفوق الابتكار وتظهر ثمار الجهود. ومنذ البداية، كان الابتكار هو جزء رئيسي ومكون أساسي في محاولات المهندسين والعلماء الروس المتخصصين في المجال النووي، فبعد المحطة النووية الأولى، أعقبتها مجموعة من المشروعات والابتكارات التي كانت الأولى من نوعها على مستوى العالم، ومنها: أول ماكينة في العالم تعمل بالطاقة النووية لتكسير الجليد، وأول مفاعل يعمل بتكنولوجيا النيترونات السريعة (والذي يعتمد على الوقود النووي المعاد تدويره، وهو ما ينتج عنه زيادة الكفاءة وتقليل المخلفات)- هذه هي بعض النماذج فقط على الإنجازات الحقيقية التي وسّعت آفاق العالم نحو الاستخدامات السلمية للطاقة النووية. وفي عام 1964، أطلق الاتحاد السوفييتي السابق أول مفاعل للقدرة المائية من طراز VVER (مفاعل الماء المضغوط) والذي أصبح على مدار السنوات من أكثر المفاعلات النووية استخداماً والأكثر اعتمادا على مستوى العالم، ومازال العديد من هذه المفاعلات يعمل اليوم في جميع دول العالم التي أقيم بها. ومن أحدث الابتكارات التكنولوجية لمؤسسة روس أتوم في مجال المفاعلات النووية، مفاعل القدرة المائية من الجيل الثالث المتقدم (أو الثالث بلس)، والذي يمثل أحدث تصميمات هذا النوع من المفاعلات في العالم. وقد تم إطلاق أول محطة من نوعها تعمل بهذا النوع من المفاعلات في روسيا أوائل عام 2017. وستعتمد محطة الضبعة النووية في مصر على هذا النوع من المفاعلات أيضاً، وهو مفاعل القدرة المائية VVER 1200، الذي يمثل أحدث أنواع المفاعلات النووية وأكثرها أماناً في العالم. وتشغل روسيا مكانة رائدة في جميع تطبيقات الطاقة النووية بداية من توليد الطاقة والطب النووي والزراعة التي تعتمد على التطبيقات النووية المتقدمة وغيرها، إلى جانب البحوث وقطاع التعليم النووي، من خلال نظام متكامل يضم عددا من المنشآت التعليمية والتدريبية، ولا تهتم روسيا فقط بتعليم كوادرها في تلك المنشآت، ولكنها تُدرب أيضاً كوادر كثيرة من دول أخرى من بينها مصر. وأكد الدكتور يسري أبو شادي، خبير الطاقة النووية في الأمم المتحدة والرئيس السابق لقسم الهندسة النووية في جامعة الإسكندرية، على أهمية العلاقات التاريخية التي تربط بين مصر وروسيا في تشكيل مستقبل مصر النووي، وقال: "إنّ الدور الحيوي الذي تلعبه روسيا في دعم مصر في أزمات ومواقف وظروف سياسية عديدة كان له تأثير هائل في بناء صورة إيجابية للغاية لروسيا بين المصريين. وأوضح أنّ التعاقد مع مؤسسة روس أتوم الروسية في إقامة محطة الضبعة النووية كان نتيجة للتميز الروسي في المجال النووي، بالإضافة للوقفات التاريخية التي أبدتها روسيا في مساندة مصر خلال العقود الماضية، لقد قامت مصر باختيار مفاعلات VVER-1200 والتي تنتمي للجيل الثالث المتقدم (الثالث بلس) من المفاعلات النووية، وتُعد هذه المفاعلات هي الأكثر أماناً على مستوى العالم حالياً". وتظل منطقة الشرق الأوسط من أهم أسواق روس أتوم الإقليمية، وتتمتع الشركة العالمية بتاريخ تقني وعلمي وثقافي طويل من التعاون مع العديد من دول المنطقة، فإلى جانب الكم الهائل من صفوة الخبراء والمتخصصين بالمؤسسة، تتمتع روس أتوم بتاريخ يتجاوز 70 عاماً في كافة الموضوعات المرتبطة بالاستخدامات السلمية للطاقة النووية، وهو ما يعني أن لديها كل ما يلزم لمساعدة دول المنطقة ومن بينها مصر، على البدء في كتابة تاريخ نووي جديد لها. مما لاشك فيه أن منظومة الطاقة العالمية تشهد تغيرات ملموسة، وتتجه الكثير من دول العالم نحو الاقتصاد منخفض الانبعاثات الكربونية، وبالتالي فإنّ مزيج الطاقة العالمي يشهد تغيرات جذرية لم تحدث منذ عقود، ولأنّ الطاقة النووية هي طاقة بدون انبعاثات كربونية، فمن المنتظر أن تلعب الطاقة النووية دوراً محورياً في مزيج الطاقة المستدام خلال المستقبل، وبالطبع في مصر أيضاً، خاصة وأنّ الحلم النووي المصري الذي استمر على مدار 60 عاماً على وشك أن يتحقق على يد شركة روس أتوم الروسية، التي ستقيم أولى مشروعات الطاقة النووية في مصر بمنطقة الضبعة. وأكد الدكتور عبد العاطي سالمان، رئيس هيئة المواد النووية الأسبق: "تُعتبر روس أتوم من أكثر الشركات تقدماً في إقامة وتشغيل محطات الطاقة النووية على مستوى العالم، كما أن مصر وروسيا يتمتعان بعلاقات تعاون وصداقة تاريخية ممتدة عبر عشرات السنين خاصة في المجال الفني والتكنولوجي والتعليمي، بما في ذلك مساهمة روسيا الحيوية في إقامة السد العالي في أسوان والدعم الروسي لمصر في العديد من المجالات. لذا من المهم للغاية أن تستفيد مصر من المعرفة ونقل التكنولوجيا الروسية عن طريق التعاون الثنائي بين البلدين في هذا المشروع العملاق". تحتفل روسيا بمرور 72 عاماً على نشأة قطاع الطاقة النووية بها، مع وجود 34 مفاعل تحت الإنشاء في 12 دولة، بداية من فنلندا وحتى الصين. تُعد مؤسسة روس أتوم النووية، هي المؤسسة الأولى في العالم في إقامة وتشغيل محطات الطاقة النووية خارج روسيا، وتشغل تلك المكانة المتميزة لسنوات عديدة، وتلعب دوراً رئيسياً في الشرق الأوسط، وتم تأكيد اقامتها لعدد من المحطات والمشروعات النووية في كل من مصر وتركيا والأردن وبعض الدول الأخرى في المنطقة. وعند النظر لتاريخ القطاع النووي الروسي. وعلى عكس المنشآت النووية الحالية والتي بلغت قمة التطور التكنولوجي من خلال اعتمادها على أحدث ما توصل إليه العلم في هذا المجال، إلا أن ظروف وامكانيات العمل في المنشآت النووية في الماضي كانت مختلفة تماماً خاصة مع النماذج البدائية لتلك المحطات، وكان العلماء يعتمدون على معدات وأدوات بدائية جداً، من أجل التطوير ووضع المعايير والقواعد لتلك الصناعة الناشئة وقتها. وفي النهاية يتفوق الابتكار وتظهر ثمار الجهود. ومنذ البداية، كان الابتكار هو جزء رئيسي ومكون أساسي في محاولات المهندسين والعلماء الروس المتخصصين في المجال النووي، فبعد المحطة النووية الأولى، أعقبتها مجموعة من المشروعات والابتكارات التي كانت الأولى من نوعها على مستوى العالم، ومنها: أول ماكينة في العالم تعمل بالطاقة النووية لتكسير الجليد، وأول مفاعل يعمل بتكنولوجيا النيترونات السريعة (والذي يعتمد على الوقود النووي المعاد تدويره، وهو ما ينتج عنه زيادة الكفاءة وتقليل المخلفات)- هذه هي بعض النماذج فقط على الإنجازات الحقيقية التي وسّعت آفاق العالم نحو الاستخدامات السلمية للطاقة النووية. وفي عام 1964، أطلق الاتحاد السوفييتي السابق أول مفاعل للقدرة المائية من طراز VVER (مفاعل الماء المضغوط) والذي أصبح على مدار السنوات من أكثر المفاعلات النووية استخداماً والأكثر اعتمادا على مستوى العالم، ومازال العديد من هذه المفاعلات يعمل اليوم في جميع دول العالم التي أقيم بها. ومن أحدث الابتكارات التكنولوجية لمؤسسة روس أتوم في مجال المفاعلات النووية، مفاعل القدرة المائية من الجيل الثالث المتقدم (أو الثالث بلس)، والذي يمثل أحدث تصميمات هذا النوع من المفاعلات في العالم. وقد تم إطلاق أول محطة من نوعها تعمل بهذا النوع من المفاعلات في روسيا أوائل عام 2017. وستعتمد محطة الضبعة النووية في مصر على هذا النوع من المفاعلات أيضاً، وهو مفاعل القدرة المائية VVER 1200، الذي يمثل أحدث أنواع المفاعلات النووية وأكثرها أماناً في العالم. وتشغل روسيا مكانة رائدة في جميع تطبيقات الطاقة النووية بداية من توليد الطاقة والطب النووي والزراعة التي تعتمد على التطبيقات النووية المتقدمة وغيرها، إلى جانب البحوث وقطاع التعليم النووي، من خلال نظام متكامل يضم عددا من المنشآت التعليمية والتدريبية، ولا تهتم روسيا فقط بتعليم كوادرها في تلك المنشآت، ولكنها تُدرب أيضاً كوادر كثيرة من دول أخرى من بينها مصر. وأكد الدكتور يسري أبو شادي، خبير الطاقة النووية في الأمم المتحدة والرئيس السابق لقسم الهندسة النووية في جامعة الإسكندرية، على أهمية العلاقات التاريخية التي تربط بين مصر وروسيا في تشكيل مستقبل مصر النووي، وقال: "إنّ الدور الحيوي الذي تلعبه روسيا في دعم مصر في أزمات ومواقف وظروف سياسية عديدة كان له تأثير هائل في بناء صورة إيجابية للغاية لروسيا بين المصريين. وأوضح أنّ التعاقد مع مؤسسة روس أتوم الروسية في إقامة محطة الضبعة النووية كان نتيجة للتميز الروسي في المجال النووي، بالإضافة للوقفات التاريخية التي أبدتها روسيا في مساندة مصر خلال العقود الماضية، لقد قامت مصر باختيار مفاعلات VVER-1200 والتي تنتمي للجيل الثالث المتقدم (الثالث بلس) من المفاعلات النووية، وتُعد هذه المفاعلات هي الأكثر أماناً على مستوى العالم حالياً". وتظل منطقة الشرق الأوسط من أهم أسواق روس أتوم الإقليمية، وتتمتع الشركة العالمية بتاريخ تقني وعلمي وثقافي طويل من التعاون مع العديد من دول المنطقة، فإلى جانب الكم الهائل من صفوة الخبراء والمتخصصين بالمؤسسة، تتمتع روس أتوم بتاريخ يتجاوز 70 عاماً في كافة الموضوعات المرتبطة بالاستخدامات السلمية للطاقة النووية، وهو ما يعني أن لديها كل ما يلزم لمساعدة دول المنطقة ومن بينها مصر، على البدء في كتابة تاريخ نووي جديد لها. مما لاشك فيه أن منظومة الطاقة العالمية تشهد تغيرات ملموسة، وتتجه الكثير من دول العالم نحو الاقتصاد منخفض الانبعاثات الكربونية، وبالتالي فإنّ مزيج الطاقة العالمي يشهد تغيرات جذرية لم تحدث منذ عقود، ولأنّ الطاقة النووية هي طاقة بدون انبعاثات كربونية، فمن المنتظر أن تلعب الطاقة النووية دوراً محورياً في مزيج الطاقة المستدام خلال المستقبل، وبالطبع في مصر أيضاً، خاصة وأنّ الحلم النووي المصري الذي استمر على مدار 60 عاماً على وشك أن يتحقق على يد شركة روس أتوم الروسية، التي ستقيم أولى مشروعات الطاقة النووية في مصر بمنطقة الضبعة. وأكد الدكتور عبد العاطي سالمان، رئيس هيئة المواد النووية الأسبق: "تُعتبر روس أتوم من أكثر الشركات تقدماً في إقامة وتشغيل محطات الطاقة النووية على مستوى العالم، كما أن مصر وروسيا يتمتعان بعلاقات تعاون وصداقة تاريخية ممتدة عبر عشرات السنين خاصة في المجال الفني والتكنولوجي والتعليمي، بما في ذلك مساهمة روسيا الحيوية في إقامة السد العالي في أسوان والدعم الروسي لمصر في العديد من المجالات. لذا من المهم للغاية أن تستفيد مصر من المعرفة ونقل التكنولوجيا الروسية عن طريق التعاون الثنائي بين البلدين في هذا المشروع العملاق". افتتاح أول محطة تسخين بالطاقة الشمسية في الأردن http://moee.gov.eg/test_new/new_info.aspx?h_id=45204&call_p=news_f.aspx &pg_index=0 attaqa.net/2025/08/19/%D8%A7%D9%81%D8%AA%D8%AA%D8%A7%D8%AD-%D8%A3%D9%88%D9%84-%D9%85%D8%AD%D8%B7%D8%A9-%D8%AA%D8%B3%D8%AE%D9%8A%D9%86-%D8%A8%D8%A7%D9%84%D8%B7%D8%A7%D9%82%D8%A9-%D8%A7%D9%84%D8%B4%D9%85%D8%B3%D9%8A%D8%A9/ Thu, 21 Aug 2025 00:00:00 GMT افتتح وزير الطاقة والثروة المعدنية الدكتور صالح الخرابشة أول محطة تسخين بالطاقة الشمسية في الأردن، تعتمد على تقنيات الطاقة الشمسية الكهروضوئية، في خطوة تُمثّل نقلة نوعية على مستوى المملكة بمجال الطاقة المتجددة الموجهة للقطاع الصناعي. وبحسب بيان حصلت عليه منصة الطاقة المتخصصة (مقرّها واشنطن)، فإن المشروع الذي أُقيم في مدينة الموقر الصناعية يُعدّ تتويجًا لجهود المملكة في تشجيع الاعتماد على مصادر الطاقة النظيفة لخفض التكاليف الصناعية، ودعم تنافسية المنتجات المحلية. وتستهدف وزارة الطاقة الأردنية تشجيع تنفيذ مشروعات مماثلة لأول محطة تسخين بالطاقة الشمسية، وذلك من خلال حوافز مالية وضريبية وجمركية، إلى جانب إدماج هذه النظم في اللوائح المنظمة لربط مصادر الطاقة المتجددة بالشبكة الكهربائية الوطنية. ومن المتوقع أن يسهم تشغيل أول محطة تسخين بالطاقة الشمسية في الأردن بخفض الاعتماد على مصادر الطاقة التقليدية كالديزل والغاز، بما يعزز الاستدامة البيئية، ويحقق وفورات اقتصادية ملموسة تمتد لعقود ضمن دورة الاستثمار. أول محطة تسخين بالطاقة الشمسية في الأردن قال وزير الطاقة والثروة المعدنية الدكتور صالح الخرابشة، إن افتتاح أول محطة تسخين بالطاقة الشمسية يمثّل بداية لمرحلة جديدة تستهدف رفع كفاءة القطاع الصناعي عبر حلول نظيفة، وخفض فاتورة الطاقة، وتعزيز تنافسية الصناعة الوطنية بالأسواق العالمية. وأوضح أن المحطة التابعة لمصنع "روتوغرافيا الأردن" تُمثّل نموذجًا يُحتذى به، إذ تتيح للمصانع الصناعية تحقيق وفر يصل إلى 90% من الاستهلاك السنوي، واسترداد تكلفة الاستثمار خلال مدة قصيرة تتراوح بين 3 و5 سنوات. وأشار الوزير إلى أن الوزارة تدعم هذه المشروعات بإعفاءات جمركية وضريبية، ما يقلل من تكلفة التنفيذ، ويشجع المزيد من المصانع على تبنّي تكنولوجيا الطاقة الشمسية الحرارية والكهربائية بصفتها بديلًا آمنًا ومستدامًا للوقود التقليدي. ولفت إلى أن المشروعات المشابهة لأول محطة تسخين بالطاقة الشمسية لا توفر فقط حلولًا اقتصادية، بل تسهم كذلك في خلق فرص عمل جديدة بقطاع الطاقة المتجددة، خصوصًا للشركات الأردنية المتخصصة في أنظمة التسخين الصناعي الرائدة عربيًا. وأضاف أن أنظمة الطاقة الشمسية الحرارية تحقق عائدًا سنويًا على الاستثمار يتراوح بين 20% و33%، ما يجعلها خيارًا إستراتيجيًا على المدى الطويل، مقارنة بالوقود الأحفوري الذي يشهد تقلبات سعرية تؤثّر في استقرار تكاليف الصناعة. وتتميز أنظمة الطاقة الشمسية المركزة (CSP) بكفاءتها العالية، إذ تحتاج إلى نصف المساحة المطلوبة من الأنظمة الكهروضوئية (PV) لإنتاج القدرات نفسها، ما يعزز فرص توسيع تطبيقها في القطاعات الصناعية المختلفة، وفق ما طالعته منصة الطاقة المتخصصة. وتؤكد هذه الخطوة أن الأردن ماضٍ في طريقه نحو اقتصاد منخفض الكربون، مستفيدًا من ثروته الشمسية الكبيرة، لتوظيفها في تعزيز الإنتاج الصناعي وضمان استدامة الطاقة، بما يتماشى مع رؤية التحديث الاقتصادي الوطنية. الطاقة الشمسية في الأردن تأتي محطة الموقر الصناعية ضمن سياق أوسع يشمل برامج دعم الطاقة الشمسية في الأردن، إذ وقّعت وزارة الطاقة قبل 6 أشهر 12 اتفاقية لتركيب أنظمة خلايا وسخانات شمسية، بما يخدم آلاف الأسر ويخفض من أعباء فاتورة الكهرباء. ويُموَّل البرنامج من صندوق الطاقة المتجددة التابع للوزارة، ويوفر دعمًا يصل إلى 30% من التكلفة للمستفيدين، في خطوة تعكس التزام الحكومة بدعم الشرائح الأقل دخلًا، وفق ما طالعته منصة الطاقة المتخصصة. تكلفة تركيب ألواح الطاقة الشمسية للمنازل في الأردن وفي تصريحات سابقة له، قال الوزير صالح الخرابشة، إن البرنامج يستهدف تأمين احتياجات 5 آلاف أسرة، بما يتماشى مع خطط رفع مساهمة الطاقة المتجددة إلى 50% في مزيج الكهرباء بحلول عام 2030، وهو هدف إستراتيجي للمملكة. وشدّد الخرابشة على أن الاتفاقيات تضمن توزيع الدعم بعدالة في جميع أقاليم المملكة، مع فتح المجال أمام الجمعيات المؤهلة للمشاركة، وهو ما يعزز شراكة المجتمع المدني بنشر استعمالات الطاقة الشمسية في الأردن. وتستهدف هذه المرحلة تركيب 4 آلاف نظام خلايا شمسية بكلفة إجمالية تقارب 8 ملايين دينار، إضافة إلى 5 آلاف سخان شمسي بكلفة 3 ملايين دينار (4.23 مليون دولار)، وهو ما يعكس حجم التوسع في تبنّي هذه التقنيات. شار إلى أن خطوة افتتاح أول محطة تسخين بالطاقة الشمسية في القطاع الصناعي تعدّ خطوة محورية ضمن منظومة متكاملة تسعى لتعزيز مكانة الأردن دولةً رائدةً في تبنّي مصادر الطاقة النظيفة، وتحقيق توازن بين الكفاءة الاقتصادية والاستدامة البيئية. افتتح وزير الطاقة والثروة المعدنية الدكتور صالح الخرابشة أول محطة تسخين بالطاقة الشمسية في الأردن، تعتمد على تقنيات الطاقة الشمسية الكهروضوئية، في خطوة تُمثّل نقلة نوعية على مستوى المملكة بمجال الطاقة المتجددة الموجهة للقطاع الصناعي. وبحسب بيان حصلت عليه منصة الطاقة المتخصصة (مقرّها واشنطن)، فإن المشروع الذي أُقيم في مدينة الموقر الصناعية يُعدّ تتويجًا لجهود المملكة في تشجيع الاعتماد على مصادر الطاقة النظيفة لخفض التكاليف الصناعية، ودعم تنافسية المنتجات المحلية. وتستهدف وزارة الطاقة الأردنية تشجيع تنفيذ مشروعات مماثلة لأول محطة تسخين بالطاقة الشمسية، وذلك من خلال حوافز مالية وضريبية وجمركية، إلى جانب إدماج هذه النظم في اللوائح المنظمة لربط مصادر الطاقة المتجددة بالشبكة الكهربائية الوطنية. ومن المتوقع أن يسهم تشغيل أول محطة تسخين بالطاقة الشمسية في الأردن بخفض الاعتماد على مصادر الطاقة التقليدية كالديزل والغاز، بما يعزز الاستدامة البيئية، ويحقق وفورات اقتصادية ملموسة تمتد لعقود ضمن دورة الاستثمار. أول محطة تسخين بالطاقة الشمسية في الأردن قال وزير الطاقة والثروة المعدنية الدكتور صالح الخرابشة، إن افتتاح أول محطة تسخين بالطاقة الشمسية يمثّل بداية لمرحلة جديدة تستهدف رفع كفاءة القطاع الصناعي عبر حلول نظيفة، وخفض فاتورة الطاقة، وتعزيز تنافسية الصناعة الوطنية بالأسواق العالمية. وأوضح أن المحطة التابعة لمصنع "روتوغرافيا الأردن" تُمثّل نموذجًا يُحتذى به، إذ تتيح للمصانع الصناعية تحقيق وفر يصل إلى 90% من الاستهلاك السنوي، واسترداد تكلفة الاستثمار خلال مدة قصيرة تتراوح بين 3 و5 سنوات. وأشار الوزير إلى أن الوزارة تدعم هذه المشروعات بإعفاءات جمركية وضريبية، ما يقلل من تكلفة التنفيذ، ويشجع المزيد من المصانع على تبنّي تكنولوجيا الطاقة الشمسية الحرارية والكهربائية بصفتها بديلًا آمنًا ومستدامًا للوقود التقليدي. ولفت إلى أن المشروعات المشابهة لأول محطة تسخين بالطاقة الشمسية لا توفر فقط حلولًا اقتصادية، بل تسهم كذلك في خلق فرص عمل جديدة بقطاع الطاقة المتجددة، خصوصًا للشركات الأردنية المتخصصة في أنظمة التسخين الصناعي الرائدة عربيًا. وأضاف أن أنظمة الطاقة الشمسية الحرارية تحقق عائدًا سنويًا على الاستثمار يتراوح بين 20% و33%، ما يجعلها خيارًا إستراتيجيًا على المدى الطويل، مقارنة بالوقود الأحفوري الذي يشهد تقلبات سعرية تؤثّر في استقرار تكاليف الصناعة. وتتميز أنظمة الطاقة الشمسية المركزة (CSP) بكفاءتها العالية، إذ تحتاج إلى نصف المساحة المطلوبة من الأنظمة الكهروضوئية (PV) لإنتاج القدرات نفسها، ما يعزز فرص توسيع تطبيقها في القطاعات الصناعية المختلفة، وفق ما طالعته منصة الطاقة المتخصصة. وتؤكد هذه الخطوة أن الأردن ماضٍ في طريقه نحو اقتصاد منخفض الكربون، مستفيدًا من ثروته الشمسية الكبيرة، لتوظيفها في تعزيز الإنتاج الصناعي وضمان استدامة الطاقة، بما يتماشى مع رؤية التحديث الاقتصادي الوطنية. الطاقة الشمسية في الأردن تأتي محطة الموقر الصناعية ضمن سياق أوسع يشمل برامج دعم الطاقة الشمسية في الأردن، إذ وقّعت وزارة الطاقة قبل 6 أشهر 12 اتفاقية لتركيب أنظمة خلايا وسخانات شمسية، بما يخدم آلاف الأسر ويخفض من أعباء فاتورة الكهرباء. ويُموَّل البرنامج من صندوق الطاقة المتجددة التابع للوزارة، ويوفر دعمًا يصل إلى 30% من التكلفة للمستفيدين، في خطوة تعكس التزام الحكومة بدعم الشرائح الأقل دخلًا، وفق ما طالعته منصة الطاقة المتخصصة. تكلفة تركيب ألواح الطاقة الشمسية للمنازل في الأردن وفي تصريحات سابقة له، قال الوزير صالح الخرابشة، إن البرنامج يستهدف تأمين احتياجات 5 آلاف أسرة، بما يتماشى مع خطط رفع مساهمة الطاقة المتجددة إلى 50% في مزيج الكهرباء بحلول عام 2030، وهو هدف إستراتيجي للمملكة. وشدّد الخرابشة على أن الاتفاقيات تضمن توزيع الدعم بعدالة في جميع أقاليم المملكة، مع فتح المجال أمام الجمعيات المؤهلة للمشاركة، وهو ما يعزز شراكة المجتمع المدني بنشر استعمالات الطاقة الشمسية في الأردن. وتستهدف هذه المرحلة تركيب 4 آلاف نظام خلايا شمسية بكلفة إجمالية تقارب 8 ملايين دينار، إضافة إلى 5 آلاف سخان شمسي بكلفة 3 ملايين دينار (4.23 مليون دولار)، وهو ما يعكس حجم التوسع في تبنّي هذه التقنيات. شار إلى أن خطوة افتتاح أول محطة تسخين بالطاقة الشمسية في القطاع الصناعي تعدّ خطوة محورية ضمن منظومة متكاملة تسعى لتعزيز مكانة الأردن دولةً رائدةً في تبنّي مصادر الطاقة النظيفة، وتحقيق توازن بين الكفاءة الاقتصادية والاستدامة البيئية. عرقاب يستقبل مخترع الحقيبة الشمسية http://moee.gov.eg/test_new/new_info.aspx?h_id=45203&call_p=news_f.aspx &pg_index=0 a5r5br.net/algeria/local-news/6465392-%D8%B9%D8%B1%D9%82%D8%A7%D8%A8-%D9%8A%D8%B3%D8%AA%D9%82%D8%A8%D9%84-%D9%85%D8%AE%D8%AA%D8%B1%D8%B9-%D8%A7%D9%84%D8%AD%D9%82%D9%8A%D8%A8%D8%A9-%D8%A7%D9%84%D8%B4%D9%85%D8%B3%D9%8A%D8%A9 Thu, 21 Aug 2025 00:00:00 GMT الجزائرالٱن _ استقبل وزير الدولة، وزير الطاقة والمناجم والطاقات المتجددة، محمد عرقاب، الباحث الجزائري والأستاذ في الطاقات المتجددة، عبد الرحمان عبان . وقدم صاحب اختراع الحقيبة الشمسية. خلال هذا اللقاء الذي تم بحضور كاتبة الدولة بكير طافر، عرضا مفصلا حول ابتكاره. و يتمثل هذا الإختراع في حقيبة ذكية مزودة بألواح شمسية مصغرة تسمح بتوليد الطاقة النظيفة لشحن مختلف الأجهزة الإلكترونية والاستعمالات اليومية، مع إبراز أهميتها العملية خاصة في المناطق المنعزلة. من جانبه، ثمن عرقاب هذا الابتكار مؤكدا ان القطاع، وعملا بتوجيهات الرئيس تبون، يضع تشجيع الكفاءات الوطنية ومرافقة الباحثين الجزائريين المبدعين. وهو ما يسمح بتحويل أفكارهم إلى مشاريع عملية تساهم في تعزيز الأمن الطاقوي الوطني وتنويع مصادر الطاقة. عرقاب يستقبل مخترع الحقيبة الشمسية كما شدد الوزير على أنّ الابتكار في مجال الطاقات المتجددة ينسجم مع الاستراتيجية الوطنية. وهذه الاستراتيجية ترمي إلى تطوير قدرات إنتاج الكهرباء من المصادر النظيفة والرفع من مساهمتها في مزيج الطاقة. كما اشار إلى أنّ مثل هذه المشاريع تجسد روح الإبداع لدى الشباب الجزائري وتدعم جهود الدولة في الانتقال الطاقوي المستدام. واختُتم اللقاء بالتأكيد على التزام القطاع بمرافقة الباحثين والكفاءات، من خلال توفير الدعم اللازم وربطهم بالمؤسسات والهيئات المختصة الجزائرالٱن _ استقبل وزير الدولة، وزير الطاقة والمناجم والطاقات المتجددة، محمد عرقاب، الباحث الجزائري والأستاذ في الطاقات المتجددة، عبد الرحمان عبان . وقدم صاحب اختراع الحقيبة الشمسية. خلال هذا اللقاء الذي تم بحضور كاتبة الدولة بكير طافر، عرضا مفصلا حول ابتكاره. و يتمثل هذا الإختراع في حقيبة ذكية مزودة بألواح شمسية مصغرة تسمح بتوليد الطاقة النظيفة لشحن مختلف الأجهزة الإلكترونية والاستعمالات اليومية، مع إبراز أهميتها العملية خاصة في المناطق المنعزلة. من جانبه، ثمن عرقاب هذا الابتكار مؤكدا ان القطاع، وعملا بتوجيهات الرئيس تبون، يضع تشجيع الكفاءات الوطنية ومرافقة الباحثين الجزائريين المبدعين. وهو ما يسمح بتحويل أفكارهم إلى مشاريع عملية تساهم في تعزيز الأمن الطاقوي الوطني وتنويع مصادر الطاقة. عرقاب يستقبل مخترع الحقيبة الشمسية كما شدد الوزير على أنّ الابتكار في مجال الطاقات المتجددة ينسجم مع الاستراتيجية الوطنية. وهذه الاستراتيجية ترمي إلى تطوير قدرات إنتاج الكهرباء من المصادر النظيفة والرفع من مساهمتها في مزيج الطاقة. كما اشار إلى أنّ مثل هذه المشاريع تجسد روح الإبداع لدى الشباب الجزائري وتدعم جهود الدولة في الانتقال الطاقوي المستدام. واختُتم اللقاء بالتأكيد على التزام القطاع بمرافقة الباحثين والكفاءات، من خلال توفير الدعم اللازم وربطهم بالمؤسسات والهيئات المختصة سوريا تتعاون مع الأردن لتطوير قطاع الكهرباء http://moee.gov.eg/test_new/new_info.aspx?h_id=45202&call_p=news_f.aspx &pg_index=0 www.alarabiya.net/aswaq/oil-and-gas/2025/08/18/%D8%B3%D9%88%D8%B1%D9%8A%D8%A7-%D8%AA%D8%AA%D8%B9%D8%A7%D9%88%D9%86-%D9%85%D8%B9-%D8%A7%D9%84%D8%A7%D8%B1%D8%AF%D9%86-%D9%84%D8%AA%D8%B7%D9%88%D9%8A%D8%B1-%D9%82%D8%B7%D8%A7%D8%B9-%D8%A7%D9%84%D9%83%D9%87%D8%B1%D8%A8%D8%A7%D8%A1 Thu, 21 Aug 2025 00:00:00 GMT استعرض مدير المؤسسة العامة لنقل وتوزيع الكهرباء في سوريا، خالد أبو دي، مع وفد من شركات توزيع الكهرباء الأردنية الفرص الاستثمارية المتاحة لتطوير قطاع الكهرباء في سوريا وتعزيز الشراكة في مشاريع مستقبلية تخدم البلدين. وتناول الاجتماع واقع شركات التوزيع في سوريا والفرص الاستثمارية المتاحة في هذا القطاع، والتحديات المتعلقة بالبنية التحتية والتجهيزات وآليات التعامل مع المشتركين. كما ناقش الجانبان سبل تحديث تقنيات التوزيع عبر الشبكات والعدادات الذكية وأنظمة التحكم، وتعزيز التعاون وتبادل الخبرات في قطاع الطاقة الكهربائية، وفق وكالة الأنباء السورية "سانا". اقتصاد سوريارسوم حمائية.. سوريا تضع ضوابط جديدة لاستيراد الملابس والأحذية وأبدى الوفد الأردني الاستعداد لنقل خبراته في مجالات توزيع الكهرباء والطاقة المتجددة، مؤكداً أهمية تطوير القطاع لمواكبة متطلبات المرحلة المقبلة. وفي وقت سابق، وافق البنك الدولي على منحة بقيمة 146 مليون دولار لتحسين إمدادات الكهرباء في سوريا ودعم التعافي الاقتصادي. وقال البنك، في بيان، إن مجلس المديرين التنفيذيين وافق على المنحة المقدّمة من المؤسسة الدّولية للتنمية لمساعدة سوريا في استعادة إمدادات كهرباء موثوقة وبأسعار ميسورة، ولدعم التعافي الاقتصادي للبلاد. وسيمول المشروع إعادة تأهيل خطوط نقل الضغط العالي، ويشمل ذلك خطي ضغط عالي رئيسيين للربط الكهربائي بطاقة 400 كيلوفولط، كما سيوفر مساعدة فنية في إعداد الاستراتيجيات الرئيسية لقطاع الكهرباء، والإصلاحات على مستوى السياسات واللوائح التنظيمية، وخطط الاستثمار لتحقيق الاستدامة على المدى المتوسط والطويل استعرض مدير المؤسسة العامة لنقل وتوزيع الكهرباء في سوريا، خالد أبو دي، مع وفد من شركات توزيع الكهرباء الأردنية الفرص الاستثمارية المتاحة لتطوير قطاع الكهرباء في سوريا وتعزيز الشراكة في مشاريع مستقبلية تخدم البلدين. وتناول الاجتماع واقع شركات التوزيع في سوريا والفرص الاستثمارية المتاحة في هذا القطاع، والتحديات المتعلقة بالبنية التحتية والتجهيزات وآليات التعامل مع المشتركين. كما ناقش الجانبان سبل تحديث تقنيات التوزيع عبر الشبكات والعدادات الذكية وأنظمة التحكم، وتعزيز التعاون وتبادل الخبرات في قطاع الطاقة الكهربائية، وفق وكالة الأنباء السورية "سانا". اقتصاد سوريارسوم حمائية.. سوريا تضع ضوابط جديدة لاستيراد الملابس والأحذية وأبدى الوفد الأردني الاستعداد لنقل خبراته في مجالات توزيع الكهرباء والطاقة المتجددة، مؤكداً أهمية تطوير القطاع لمواكبة متطلبات المرحلة المقبلة. وفي وقت سابق، وافق البنك الدولي على منحة بقيمة 146 مليون دولار لتحسين إمدادات الكهرباء في سوريا ودعم التعافي الاقتصادي. وقال البنك، في بيان، إن مجلس المديرين التنفيذيين وافق على المنحة المقدّمة من المؤسسة الدّولية للتنمية لمساعدة سوريا في استعادة إمدادات كهرباء موثوقة وبأسعار ميسورة، ولدعم التعافي الاقتصادي للبلاد. وسيمول المشروع إعادة تأهيل خطوط نقل الضغط العالي، ويشمل ذلك خطي ضغط عالي رئيسيين للربط الكهربائي بطاقة 400 كيلوفولط، كما سيوفر مساعدة فنية في إعداد الاستراتيجيات الرئيسية لقطاع الكهرباء، والإصلاحات على مستوى السياسات واللوائح التنظيمية، وخطط الاستثمار لتحقيق الاستدامة على المدى المتوسط والطويل محطات طاقة نووية عائمة.. مشروع نرويجي لإنعاش قطاع الصناعة http://moee.gov.eg/test_new/new_info.aspx?h_id=45201&call_p=news_f.aspx &pg_index=0 attaqa.net/2025/08/20/%D9%85%D8%AD%D8%B7%D8%A7%D8%AA-%D8%B7%D8%A7%D9%82%D8%A9-%D9%86%D9%88%D9%88%D9%8A%D8%A9-%D8%B9%D8%A7%D8%A6%D9%85%D8%A9-%D9%85%D8%B4%D8%B1%D9%88%D8%B9-%D9%86%D8%B1%D9%88%D9%8A%D8%AC%D9%8A-%D9%84%D8%A5/ Thu, 21 Aug 2025 00:00:00 GMT تتطلّع النرويج إلى تطوير محطات طاقة نووية عائمة، من أجل توليد كميات لا نهائية من الكهرباء الموثوقة والمستدامة والمنخفضة الكربون، اللازمة لسد الطلب المتنامي على تلك السلعة الحيوية في قطاع التصنيع. وتخطّط النرويج عبر اثنتَيْن من الشركات للاستعانة بالمفاعلات المعيارية الصغيرة، عبر وضعها على هياكل بحرية -صنادل- لتوليد الكهرباء، ونقلها إلى الشبكة أو حتى توفير الطاقة الحرارية ونقلها إلى مناطق بعيدة. وتتسم المحطات النووية العائمة بمعايير سلامة نووية أعلى مقارنةً بنظيراتها التقليدية؛ لكونها موجودة في البحر بعيدًا عن المناطق المأهولة بالسكان، إلى جانب قدرتها الكبيرة على مواجهة الكوارث الطبيعية مثل الزلازل. كما تتميّز محطات الطاقة النووية العائمة بسهولة نشرها، وبالتالي فهي تتيح جدوى اقتصادية أعلى على المدى الطويل، وفق تفاصيل تابعتها منصة الطاقة المتخصصة (مقرّها واشنطن). تعاون نرويجي تعاون مطورو مشروعات الطاقة والطاقة النووية في النرويج لاستكشاف حل بحري مبتكر يشتمل على بناء محطات طاقة نووية عائمة، تعمل بالمفاعلات النووية المعيارية الصغيرة المعروفة اختصارًا بـ"إس إم آر إس" (SMRs). وأبرمت شركتا نورسك كيرنيكرافت (Norsk Kjernekraft) ومقرها بيرغن، وأوشن-باور إيه إس (Ocean-Power AS) التي ترغب في أن تصبح مزودًا للكهرباء البحرية، مذكرة تفاهم في أوائل الأسبوع الجاري، لتطوير مفاهيم بشأن بناء محطات طاقة نووية عائمة. وتخطّط الشركتان لوضع المفاعلات النووية المعيارية الصغيرة على الصنادل؛ وهي سفينة ذات قاع مسطح لا توجد بها وسائل الدفع الميكانيكي الخاصة بها؛ لتخلق بذلك حلول طاقة مستدامة جديدة تتطلّب الحد الأدنى من استعمال الأراضي. وقال الرئيس التنفيذي لشركة نورسك كيرنيكرافت، جوني هيستهامر: "تلك خطوة مهمة في الاتجاه الصحيح، لضمان الالتزام بالطاقة النووية على المدى الطويل في النرويج الذي يشتمل على أفضل ما تقدمه الصناعة النرويجية". المفاعلات النووية المعيارية يستهدف التعاون بين شركتَي نورسك كيرنيكرافت و"أوشن -باور إيه إس" بناء منصات نووية بحرية وبالقرب من الشاطئ لديها القدرة على تقديم كهرباء موثوقة منخفضة الانبعاثات إلى المواقع التي يزداد فيها الطلب. ومن الممكن أن يشتمل ذلك على أي شيء بدءًا من المراكز الصناعية، وانتهاءً بالتركيبات البحرية، وفق تفاصيل رصدتها منصة الطاقة المتخصصة. وعبر دمج المفاعلات النووية المعيارية الصغيرة مع التصميمات المرنة القائمة على الصنادل، يعتقد الشركاء أن بمقدورهم فتح الباب أمام طريقة جديدة لإنتاج طاقة نووية تقلّل استعمال الأراضي إلى أدنى حد ممكن، مع استغلال الخبرات الهندسية والبحرية القوية المتاحة في النرويج. وأوضح هيستهامر: "مع انخفاض النشاط في قطاع النفط، فإننا بحاجة إلى مشروعات صناعية جديدة، ومحطات نووية عائمة يمكنها أن تكون ضمن تلك المشروعات". وأضاف أن الشراكة مع "أوشن -باور إيه إس" من شأنها أن تساعد في استكشاف طرق غير تقليدية، لتقديم الكهرباء النظيفة المستقرة إلى الصناعة والمجتمع، مع الحد من استعمال الأراضي قدر المستطاع وتعظيم المرونة. وأشار إلى أن دمج تقنية الشركة والبنية التحتية لإنتاج الطاقة المستدامة مع الخبرات الواسعة التي تتمتع بها نورسك كيرنيكرافت في المشروعات النووية، يمثّل أهمية بالنسبة إلى تطوير حلول طاقة مبتكرة، كما أنه يعزّز دور النرويج في سوق الطاقة النظيفة العالمية. محطة طاقة نووية الطاقة النظيفة في النرويج يتضمّن المفهوم الحالي لشركة أوشن باور تطوير محطات طاقة نووية عائمة مزودة بأنظمة دورة مركبة باستعمال توربينات غازية وبخارية. وستُزوّد كل وحدة بسعة تتراوح بين 200 و250 ميغاواط المنصات القريبة بالكهرباء في النسخة البحرية، أو تُغذّي الشبكة الكهربائية للاستعمالات البرية. وسيُحتَجز ثاني أكسيد الكربون من غازات العادم، وسيُحقَن في تكوين جيولوجي قريب، أو نقله عبر خطوط الأنابيب، أو حتى إسالته وشحنه بوساطة السفن للاستعمال أو التخزين الدائم. وقال الرئيس التنفيذي لشركة أوشن -باور، إرلينغ رونغلان: "نرغب في أن نحشد صناعة التوريد في دول شمال أوروبا، لبناء حلول قادرة على أن تكون لها الريادة عالميًا". وأضاف رونغلان: "الطاقة النووية على الصنادل تفتح إمكانات جديدة بالكامل، لتأمين إمدادات طاقة مستقرة وصديقة للمناخ للصناعة والمجتمع والعمليات البحرية"، وفق تصريحات رصدتها منصة الطاقة المتخصصة. تقييم المفاهيم تستهدف الخطوة الأولى في الشراكة بين "نورسك كيرنيكرافت" و"أوشن-باور إيه إس" تقييم المفاهيم والتقنيات ونماذج الأعمال بموجب اللوائح التنظيمية في النرويج، مع التركيز على استغلال الخبرات الهندسية البحرية في دول الشمال الأوروبي. وحال نجاحها يمكن أن تمهد المبادرة الطريق أمام حلول نووية مثبتة على الصنادل وقابلة للتصدير، تتيح الكهرباء الموثوقة منخفضة الكربون إلى النرويج وغيرها من الدول. وقال رونغلان: "من الممكن أن يصبح ذلك جزءًا مهمًا من إسهامات النرويج في تحقيق الأهداف المناخية مع خلق قيمة لعمليات توليد الكهرباء في المستقبل"، وفق بيان صحفي طالعته منصة الطاقة المتخصصة. وتأتي مذكرة التفاهم المبرمة بين "نورسك كيرنيكرافت" و"أوشن-باور إيه إس"، في أعقاب اتفاقية وُقّعت مؤخرًا بين الأخيرة وشركة كوبنهاغن أتوميكس (Copenhagen Atomics) الدنماركية للطاقة النووية، لإجراء دراسة مشتركة تستكشف إمكانات توليد الكهرباء والحرارة في النرويج باستعمال مفاعلات الملح المنصهر القائمة على عنصر الثوريوم. تتطلّع النرويج إلى تطوير محطات طاقة نووية عائمة، من أجل توليد كميات لا نهائية من الكهرباء الموثوقة والمستدامة والمنخفضة الكربون، اللازمة لسد الطلب المتنامي على تلك السلعة الحيوية في قطاع التصنيع. وتخطّط النرويج عبر اثنتَيْن من الشركات للاستعانة بالمفاعلات المعيارية الصغيرة، عبر وضعها على هياكل بحرية -صنادل- لتوليد الكهرباء، ونقلها إلى الشبكة أو حتى توفير الطاقة الحرارية ونقلها إلى مناطق بعيدة. وتتسم المحطات النووية العائمة بمعايير سلامة نووية أعلى مقارنةً بنظيراتها التقليدية؛ لكونها موجودة في البحر بعيدًا عن المناطق المأهولة بالسكان، إلى جانب قدرتها الكبيرة على مواجهة الكوارث الطبيعية مثل الزلازل. كما تتميّز محطات الطاقة النووية العائمة بسهولة نشرها، وبالتالي فهي تتيح جدوى اقتصادية أعلى على المدى الطويل، وفق تفاصيل تابعتها منصة الطاقة المتخصصة (مقرّها واشنطن). تعاون نرويجي تعاون مطورو مشروعات الطاقة والطاقة النووية في النرويج لاستكشاف حل بحري مبتكر يشتمل على بناء محطات طاقة نووية عائمة، تعمل بالمفاعلات النووية المعيارية الصغيرة المعروفة اختصارًا بـ"إس إم آر إس" (SMRs). وأبرمت شركتا نورسك كيرنيكرافت (Norsk Kjernekraft) ومقرها بيرغن، وأوشن-باور إيه إس (Ocean-Power AS) التي ترغب في أن تصبح مزودًا للكهرباء البحرية، مذكرة تفاهم في أوائل الأسبوع الجاري، لتطوير مفاهيم بشأن بناء محطات طاقة نووية عائمة. وتخطّط الشركتان لوضع المفاعلات النووية المعيارية الصغيرة على الصنادل؛ وهي سفينة ذات قاع مسطح لا توجد بها وسائل الدفع الميكانيكي الخاصة بها؛ لتخلق بذلك حلول طاقة مستدامة جديدة تتطلّب الحد الأدنى من استعمال الأراضي. وقال الرئيس التنفيذي لشركة نورسك كيرنيكرافت، جوني هيستهامر: "تلك خطوة مهمة في الاتجاه الصحيح، لضمان الالتزام بالطاقة النووية على المدى الطويل في النرويج الذي يشتمل على أفضل ما تقدمه الصناعة النرويجية". المفاعلات النووية المعيارية يستهدف التعاون بين شركتَي نورسك كيرنيكرافت و"أوشن -باور إيه إس" بناء منصات نووية بحرية وبالقرب من الشاطئ لديها القدرة على تقديم كهرباء موثوقة منخفضة الانبعاثات إلى المواقع التي يزداد فيها الطلب. ومن الممكن أن يشتمل ذلك على أي شيء بدءًا من المراكز الصناعية، وانتهاءً بالتركيبات البحرية، وفق تفاصيل رصدتها منصة الطاقة المتخصصة. وعبر دمج المفاعلات النووية المعيارية الصغيرة مع التصميمات المرنة القائمة على الصنادل، يعتقد الشركاء أن بمقدورهم فتح الباب أمام طريقة جديدة لإنتاج طاقة نووية تقلّل استعمال الأراضي إلى أدنى حد ممكن، مع استغلال الخبرات الهندسية والبحرية القوية المتاحة في النرويج. وأوضح هيستهامر: "مع انخفاض النشاط في قطاع النفط، فإننا بحاجة إلى مشروعات صناعية جديدة، ومحطات نووية عائمة يمكنها أن تكون ضمن تلك المشروعات". وأضاف أن الشراكة مع "أوشن -باور إيه إس" من شأنها أن تساعد في استكشاف طرق غير تقليدية، لتقديم الكهرباء النظيفة المستقرة إلى الصناعة والمجتمع، مع الحد من استعمال الأراضي قدر المستطاع وتعظيم المرونة. وأشار إلى أن دمج تقنية الشركة والبنية التحتية لإنتاج الطاقة المستدامة مع الخبرات الواسعة التي تتمتع بها نورسك كيرنيكرافت في المشروعات النووية، يمثّل أهمية بالنسبة إلى تطوير حلول طاقة مبتكرة، كما أنه يعزّز دور النرويج في سوق الطاقة النظيفة العالمية. محطة طاقة نووية الطاقة النظيفة في النرويج يتضمّن المفهوم الحالي لشركة أوشن باور تطوير محطات طاقة نووية عائمة مزودة بأنظمة دورة مركبة باستعمال توربينات غازية وبخارية. وستُزوّد كل وحدة بسعة تتراوح بين 200 و250 ميغاواط المنصات القريبة بالكهرباء في النسخة البحرية، أو تُغذّي الشبكة الكهربائية للاستعمالات البرية. وسيُحتَجز ثاني أكسيد الكربون من غازات العادم، وسيُحقَن في تكوين جيولوجي قريب، أو نقله عبر خطوط الأنابيب، أو حتى إسالته وشحنه بوساطة السفن للاستعمال أو التخزين الدائم. وقال الرئيس التنفيذي لشركة أوشن -باور، إرلينغ رونغلان: "نرغب في أن نحشد صناعة التوريد في دول شمال أوروبا، لبناء حلول قادرة على أن تكون لها الريادة عالميًا". وأضاف رونغلان: "الطاقة النووية على الصنادل تفتح إمكانات جديدة بالكامل، لتأمين إمدادات طاقة مستقرة وصديقة للمناخ للصناعة والمجتمع والعمليات البحرية"، وفق تصريحات رصدتها منصة الطاقة المتخصصة. تقييم المفاهيم تستهدف الخطوة الأولى في الشراكة بين "نورسك كيرنيكرافت" و"أوشن-باور إيه إس" تقييم المفاهيم والتقنيات ونماذج الأعمال بموجب اللوائح التنظيمية في النرويج، مع التركيز على استغلال الخبرات الهندسية البحرية في دول الشمال الأوروبي. وحال نجاحها يمكن أن تمهد المبادرة الطريق أمام حلول نووية مثبتة على الصنادل وقابلة للتصدير، تتيح الكهرباء الموثوقة منخفضة الكربون إلى النرويج وغيرها من الدول. وقال رونغلان: "من الممكن أن يصبح ذلك جزءًا مهمًا من إسهامات النرويج في تحقيق الأهداف المناخية مع خلق قيمة لعمليات توليد الكهرباء في المستقبل"، وفق بيان صحفي طالعته منصة الطاقة المتخصصة. وتأتي مذكرة التفاهم المبرمة بين "نورسك كيرنيكرافت" و"أوشن-باور إيه إس"، في أعقاب اتفاقية وُقّعت مؤخرًا بين الأخيرة وشركة كوبنهاغن أتوميكس (Copenhagen Atomics) الدنماركية للطاقة النووية، لإجراء دراسة مشتركة تستكشف إمكانات توليد الكهرباء والحرارة في النرويج باستعمال مفاعلات الملح المنصهر القائمة على عنصر الثوريوم. إستراتيجية تحول الطاقة في الخليج "ملهمة".. هل تستفيد منها كاليفورنيا؟ http://moee.gov.eg/test_new/new_info.aspx?h_id=45200&call_p=news_f.aspx &pg_index=0 attaqa.net/2025/08/15/%D8%A5%D8%B3%D8%AA%D8%B1%D8%A7%D8%AA%D9%8A%D8%AC%D9%8A%D8%A9-%D8%AA%D8%AD%D9%88%D9%84-%D8%A7%D9%84%D8%B7%D8%A7%D9%82%D8%A9-%D9%81%D9%8A-%D8%A7%D9%84%D8%AE%D9%84%D9%8A%D8%AC-%D9%85%D9%84%D9%87%D9%85/ Wed, 20 Aug 2025 00:00:00 GMT باتت إستراتيجية تحول الطاقة في الخليج نموذجًا يُحتذى به، في ظل العقبات التي تواجه تطبيق مسارات الانتقال ومستهدفاته، ومن بينها حالة ولاية كاليفورنيا الأميركية. واتّبعت بعض الدول الرائدة في المنطقة سياسة حذرة ومتأنية في تنفيذ خطط التحول، مقابل "اندفاع غير مدروس" من دول غربية. وبدلًا من المضي قدمًا في تلبية أهداف الحياد الكربوني، أظهرت خطوات بعض الدول (ردة عكسية) بالعودة للاعتماد على النفط والفحم. وحاولت كاليفورنيا أن تسبق الولايات الأميركية الأخرى في تبنّي سياسات وقوانين داعمة للتحول، واتّخذ حاكمها حزمة قرارات جريئة عززها بتشريعات، لكن يبدو أن هذه المساعي تعرضت لضربة قوية من إدارة الرئيس دونالد ترمب. إستراتيجية تحول الطاقة في الخليج اتّسمت إستراتيجية تحول الطاقة في الخليج بـ"التأني"، ولم ينحَزْ قادة المنطقة إلى التغيير المفاجئ في السياسات والتوجهات. وتمسَّك الساسة في الخليج بصناعة النفط والغاز، بوصفها داعمًا رئيسًا للاقتصاد، بحسب ما أورده مقال لمستشار إستراتيجيات الاتصال وتطوير الأعمال "فرانك كين" في منصة "أربيان غلف بيزنس إنسايت". وضخّ الخليجيون الاستثمارات في الطاقة الشمسية والرياح، وبشكل أكبر في الهيدروجين، مع الإبقاء على النفط والغاز بوصفهما المحرك الرئيس. وطبّقت سياسات تحول الطاقة في الخليج مبادئ تنوع الموارد، لضمان تلبية الطلب والتصدير دون التعرض لانقطاعات مفاجئة وأسست دول الخليج خطط التحول على "تقلّب" السياسات والأسواق، فكانت نظرتها وأداؤها يتّسمان بالمرونة والواقعية أيضًا. ودافعت دول الخليج عن قطاعات الطاقة المرنة المعتمدة على التنوع، بوصفها مسارًا مأمونًا، لكن فارق السياسات ظهر بوضوح مع نمو حدّة الجدل والانقسامات حول الأهداف المناخية العالمية. وهناك يمكن إدراك الفارق بالمقارنة مع ولاية كاليفورنيا الأميركية، التي اعتمدت على "الإجماع السياسي" و"خفض تكلفة التقنيات النظيفة" بوصفها سياسات مسلَّمًا بها، وهو أمر غير منطقي في ظل التقلبات الجيوسياسية والاقتصادية العالمية. صدمة التحول في كاليفورنيا واجهت خطط التحول في كاليفورنيا صدمة كبيرة، بعدما هددت رؤية إدارة الرئيس الأميركي دونالد ترمب طموحات حاكم الولاية "غافن نيوسوم"، وظهر ذلك في بعض القطاعات، من بينها: السيارات الكهربائية دفعت سياسات ترمب باتجاه تراجع السياسات المناخية في الولاية الأميركية، إذ ألغى -في يونيو/حزيران الماضي- خطوات نشر السيارات الكهربائية وتفويض منع الانبعاثات المخطط لها لعام 2035، ومنع إقدام الولاية على تحديد معايير الانبعاثات بشكل مستقل. ونظر بعضهم لهذه الإجراءات بوصفها "إنقاذًا" لصناعة السيارات الأميركية، في حين إنها تُعدّ موقفًا مباشرًا ضد حرية الولايات في إقرار سياسات الحياد الكربوني. وتعرّضت سوق السيارات الكهربائية لضغوط بشكل متسارع إثر هذه القرارات، وتراجَع تسجيل السيارات الجديدة التي تنتجها شركة "تيسلا" بنسبة 21% خلال الربع الفائت (الثاني من العام الجاري 2025)، في الولاية. وانعكس أداء شركة تيسلا على سوق السيارات الكهربائية في كاليفورنيا، بتراجع حصة هذه المركبات من السوق من 22 إلى 18% خلال أشهر. تشهد ولاية كاليفورنيا توسعًا في مراكز البيانات وتطوير تقنيات الذكاء الاصطناعي، وأدت وتيرة النمو إلى زيادة الطلب والضغط على شبكات الكهرباء. واضطرت بعض المرافق إلى إحياء محطات كهرباء تعمل بالغاز، رغم توقعات إغلاقها لصالح مشروعات طاقة متجددة جديدة. وتسجل أسعار الكهرباء بالجملة في الولاية مستويات مرتفعة، تُقدَّر بضعف متوسط الأسعار الأميركية. وتدريجيًا، بات المناخ العام مشبعًا برفض السياسات الخضراء، خاصة أن أسعار الكهرباء المنتجة من مصادر نظيفة لم تكن منخفضة. شركات النفط والغاز قلّصت شركات النفط والغاز استثماراتها في الطاقة المتجددة، وركّزت على زيادة إنتاج الهيدروكربونات تحت ضغط الطلب المُلّح بجني مكاسب وعوائد أعلى للمساهمين. وزاد من ذلك الفجوة التي ظهرت بين أرباح مشروعات النفط والغاز، مقارنة بالاستثمارات الخضراء، في نتائج أعمال الشركات الفصلية والسنوية. طاقة الرياح اتّبع دونالد ترمب سياسة معادية لطاقة الرياح خاصة البحرية، وتأثرت الصناعة بعوامل "التضخم، وتباطؤ الإجراءات التنظيمية والحصول على الموافقات والتصاريح، واضطرابات في سلاسل التوريد". وأدى ذلك إلى تخارج عدد من الشركات المطورة من مشروعات ضخمة في أميركا، وإلغاء مشروعات أخرى نهائيًا. تقف ولاية كاليفورنيا حاليًا في مفترق طرق، بين البناء على ما أسّس له "نيوسوم" ومواصلة تطبيق السياسات الخضراء، أو الاستسلام للرياح المعاكسة التي يغذّيها ترمب بقراراته. وهناك خيار آخر أمام حاكم الولاية، بإعادة النظر في رؤيته للولاية واستخلاص مبادئ "الواقعية" من إستراتيجية تحول الطاقة في الخليج، بالترحيب باستمرار النفط والغاز عنصرين رئيسين في مزيج الطاقة. ويرى كاتب المقال أن الظروف المواتية تسير باتجاه توسعة الاعتماد على محطات توليد الكهرباء بالغاز، جنبًا إلى جنب مع دعم مصادر الطاقة المتجددة. ويظهر ذلك في التعديلات التي تُجرى على سياسة تقديم الدعم والإعانات للطاقة النظيفة، وتركيز الجهود على خطوط النقل والتخزين. وكان حاكم الولاية قد دعم هدف الحصول على كهرباء خالية من الكربون بنسبة 100% بحلول عام 2030، وأقرّ قوانين وتشريعات معززة لذلك. وخلال العام الماضي 2024، شكلت مصادر الطاقة النظيفة بالفعل "ثلثَي" مصادر الكهرباء في الولاية. واستهدف "نيوسوم" استحواذ السيارات الكهربائية على "ربع" المبيعات الجديدة. وتعكس حالة التقلب التي عانتها الولاية (رغم إحراز إنجازات في مسار الطاقة النظيفة) اتجاهًا عالميًا مثبطًا لطموحات تحول الطاقة، مع إثبات صناعة النفط والغاز تفوقها وتمتُّعها بامتيازات اقتصادية رغم نقص الاستثمارات. ولا يقتصر الأمر على أميركا فقط، إذ تتخذ شركات النفط الكبرى في أوروبا اتجاهًا مماثلًا، بالعدول عن أهداف متجددة سبق وأُعلنَتْ، في حين يتجه بعض صنّاع القرار إلى إعادة النظر في سياسات الحوكمة البيئية. باتت إستراتيجية تحول الطاقة في الخليج نموذجًا يُحتذى به، في ظل العقبات التي تواجه تطبيق مسارات الانتقال ومستهدفاته، ومن بينها حالة ولاية كاليفورنيا الأميركية. واتّبعت بعض الدول الرائدة في المنطقة سياسة حذرة ومتأنية في تنفيذ خطط التحول، مقابل "اندفاع غير مدروس" من دول غربية. وبدلًا من المضي قدمًا في تلبية أهداف الحياد الكربوني، أظهرت خطوات بعض الدول (ردة عكسية) بالعودة للاعتماد على النفط والفحم. وحاولت كاليفورنيا أن تسبق الولايات الأميركية الأخرى في تبنّي سياسات وقوانين داعمة للتحول، واتّخذ حاكمها حزمة قرارات جريئة عززها بتشريعات، لكن يبدو أن هذه المساعي تعرضت لضربة قوية من إدارة الرئيس دونالد ترمب. إستراتيجية تحول الطاقة في الخليج اتّسمت إستراتيجية تحول الطاقة في الخليج بـ"التأني"، ولم ينحَزْ قادة المنطقة إلى التغيير المفاجئ في السياسات والتوجهات. وتمسَّك الساسة في الخليج بصناعة النفط والغاز، بوصفها داعمًا رئيسًا للاقتصاد، بحسب ما أورده مقال لمستشار إستراتيجيات الاتصال وتطوير الأعمال "فرانك كين" في منصة "أربيان غلف بيزنس إنسايت". وضخّ الخليجيون الاستثمارات في الطاقة الشمسية والرياح، وبشكل أكبر في الهيدروجين، مع الإبقاء على النفط والغاز بوصفهما المحرك الرئيس. وطبّقت سياسات تحول الطاقة في الخليج مبادئ تنوع الموارد، لضمان تلبية الطلب والتصدير دون التعرض لانقطاعات مفاجئة وأسست دول الخليج خطط التحول على "تقلّب" السياسات والأسواق، فكانت نظرتها وأداؤها يتّسمان بالمرونة والواقعية أيضًا. ودافعت دول الخليج عن قطاعات الطاقة المرنة المعتمدة على التنوع، بوصفها مسارًا مأمونًا، لكن فارق السياسات ظهر بوضوح مع نمو حدّة الجدل والانقسامات حول الأهداف المناخية العالمية. وهناك يمكن إدراك الفارق بالمقارنة مع ولاية كاليفورنيا الأميركية، التي اعتمدت على "الإجماع السياسي" و"خفض تكلفة التقنيات النظيفة" بوصفها سياسات مسلَّمًا بها، وهو أمر غير منطقي في ظل التقلبات الجيوسياسية والاقتصادية العالمية. صدمة التحول في كاليفورنيا واجهت خطط التحول في كاليفورنيا صدمة كبيرة، بعدما هددت رؤية إدارة الرئيس الأميركي دونالد ترمب طموحات حاكم الولاية "غافن نيوسوم"، وظهر ذلك في بعض القطاعات، من بينها: السيارات الكهربائية دفعت سياسات ترمب باتجاه تراجع السياسات المناخية في الولاية الأميركية، إذ ألغى -في يونيو/حزيران الماضي- خطوات نشر السيارات الكهربائية وتفويض منع الانبعاثات المخطط لها لعام 2035، ومنع إقدام الولاية على تحديد معايير الانبعاثات بشكل مستقل. ونظر بعضهم لهذه الإجراءات بوصفها "إنقاذًا" لصناعة السيارات الأميركية، في حين إنها تُعدّ موقفًا مباشرًا ضد حرية الولايات في إقرار سياسات الحياد الكربوني. وتعرّضت سوق السيارات الكهربائية لضغوط بشكل متسارع إثر هذه القرارات، وتراجَع تسجيل السيارات الجديدة التي تنتجها شركة "تيسلا" بنسبة 21% خلال الربع الفائت (الثاني من العام الجاري 2025)، في الولاية. وانعكس أداء شركة تيسلا على سوق السيارات الكهربائية في كاليفورنيا، بتراجع حصة هذه المركبات من السوق من 22 إلى 18% خلال أشهر. تشهد ولاية كاليفورنيا توسعًا في مراكز البيانات وتطوير تقنيات الذكاء الاصطناعي، وأدت وتيرة النمو إلى زيادة الطلب والضغط على شبكات الكهرباء. واضطرت بعض المرافق إلى إحياء محطات كهرباء تعمل بالغاز، رغم توقعات إغلاقها لصالح مشروعات طاقة متجددة جديدة. وتسجل أسعار الكهرباء بالجملة في الولاية مستويات مرتفعة، تُقدَّر بضعف متوسط الأسعار الأميركية. وتدريجيًا، بات المناخ العام مشبعًا برفض السياسات الخضراء، خاصة أن أسعار الكهرباء المنتجة من مصادر نظيفة لم تكن منخفضة. شركات النفط والغاز قلّصت شركات النفط والغاز استثماراتها في الطاقة المتجددة، وركّزت على زيادة إنتاج الهيدروكربونات تحت ضغط الطلب المُلّح بجني مكاسب وعوائد أعلى للمساهمين. وزاد من ذلك الفجوة التي ظهرت بين أرباح مشروعات النفط والغاز، مقارنة بالاستثمارات الخضراء، في نتائج أعمال الشركات الفصلية والسنوية. طاقة الرياح اتّبع دونالد ترمب سياسة معادية لطاقة الرياح خاصة البحرية، وتأثرت الصناعة بعوامل "التضخم، وتباطؤ الإجراءات التنظيمية والحصول على الموافقات والتصاريح، واضطرابات في سلاسل التوريد". وأدى ذلك إلى تخارج عدد من الشركات المطورة من مشروعات ضخمة في أميركا، وإلغاء مشروعات أخرى نهائيًا. تقف ولاية كاليفورنيا حاليًا في مفترق طرق، بين البناء على ما أسّس له "نيوسوم" ومواصلة تطبيق السياسات الخضراء، أو الاستسلام للرياح المعاكسة التي يغذّيها ترمب بقراراته. وهناك خيار آخر أمام حاكم الولاية، بإعادة النظر في رؤيته للولاية واستخلاص مبادئ "الواقعية" من إستراتيجية تحول الطاقة في الخليج، بالترحيب باستمرار النفط والغاز عنصرين رئيسين في مزيج الطاقة. ويرى كاتب المقال أن الظروف المواتية تسير باتجاه توسعة الاعتماد على محطات توليد الكهرباء بالغاز، جنبًا إلى جنب مع دعم مصادر الطاقة المتجددة. ويظهر ذلك في التعديلات التي تُجرى على سياسة تقديم الدعم والإعانات للطاقة النظيفة، وتركيز الجهود على خطوط النقل والتخزين. وكان حاكم الولاية قد دعم هدف الحصول على كهرباء خالية من الكربون بنسبة 100% بحلول عام 2030، وأقرّ قوانين وتشريعات معززة لذلك. وخلال العام الماضي 2024، شكلت مصادر الطاقة النظيفة بالفعل "ثلثَي" مصادر الكهرباء في الولاية. واستهدف "نيوسوم" استحواذ السيارات الكهربائية على "ربع" المبيعات الجديدة. وتعكس حالة التقلب التي عانتها الولاية (رغم إحراز إنجازات في مسار الطاقة النظيفة) اتجاهًا عالميًا مثبطًا لطموحات تحول الطاقة، مع إثبات صناعة النفط والغاز تفوقها وتمتُّعها بامتيازات اقتصادية رغم نقص الاستثمارات. ولا يقتصر الأمر على أميركا فقط، إذ تتخذ شركات النفط الكبرى في أوروبا اتجاهًا مماثلًا، بالعدول عن أهداف متجددة سبق وأُعلنَتْ، في حين يتجه بعض صنّاع القرار إلى إعادة النظر في سياسات الحوكمة البيئية. أول محطة هيدروجين أخضر في اليمن تستعد للانطلاق.. باستثمارات 3 مليارات دولار http://moee.gov.eg/test_new/new_info.aspx?h_id=45199&call_p=news_f.aspx &pg_index=0 attaqa.net/2025/08/16/%D8%A3%D9%88%D9%84-%D9%85%D8%AD%D8%B7%D8%A9-%D9%87%D9%8A%D8%AF%D8%B1%D9%88%D8%AC%D9%8A%D9%86-%D8%A3%D8%AE%D8%B6%D8%B1-%D9%81%D9%8A-%D8%A7%D9%84%D9%8A%D9%85%D9%86-%D8%AA%D8%B3%D8%AA%D8%B9%D8%AF-%D9%84/ Wed, 20 Aug 2025 00:00:00 GMT أعلنت الحكومة، المعترف بها دوليًا في عدن موافقتها على إنشاء أول محطة هيدروجين أخضر في اليمن، بعد أن صادق المجلس الأعلى للطاقة على مقترح تقدّمت به شركة ألمانية متخصصة في هذا المجال، بالتعاون مع عدد من الشركاء العالميين وصناديق استثمارية. وبحسب تقارير طالعتها منصة الطاقة المتخصصة (مقرّها واشنطن)، فإن المشروع يندرج ضمن خطة متكاملة لتطوير مشروعات الطاقة المتجددة والغاز؛ إذ تعتزم الشركة المنفذة ضخ استثمارات تُقدّر بنحو 3 مليارات دولار، مع إمكان التوسع عبر مشروعات إضافية لاحقًا. وركزت الحكومة على أهمية مشروع أول محطة هيدروجين أخضر في اليمن، في إرساء دعائم تحول إستراتيجي بقطاع الطاقة، بصفته خطوة أساسية نحو تعزيز الاعتماد على مصادر محلية مستدامة تخفّف من التبعية للمصادر التقليدية، وتضع البلاد على خريطة التحول الطاقي العالمية. ومن شأن تنفيذ هذه الخطوة، أن توفّر فرصًا استثمارية واسعة، وتؤسّس لمرحلة جديدة في قطاع الطاقة تفتح الباب أمام شراكات إستراتيجية مع شركات عالمية تمتلك خبرات متقدمة في مجالات التكنولوجيا النظيفة. الهيدروجين الأخضر وقود المستقبل قدّم المشروع الجديد رؤية شاملة تقوم على إنتاج الهيدروجين الأخضر باستعمال التحليل الكهربائي المعتمد على الطاقة الشمسية وطاقة الرياح، ما يُتيح إنتاج وقود نظيف دون انبعاثات كربونية؛ الأمر الذي يعزّز دور أول محطة هيدروجين أخضر في اليمن بصفتها مشروعًا رائدًا. واستفادت الدول الصناعية الكبرى خلال العقود الماضية من الهيدروجين "الرمادي"، الذي جرى إنتاجه عبر الغاز الطبيعي والفحم، لكن ارتفاع الانبعاثات الناتجة عنه دفع العالم إلى البحث عن بدائل أقل ضررًا وأكثر استدامة. وأطلق التوجه العالمي في العقدَيْن الأخيرَيْن استثمارات ضخمة في تطوير الهيدروجين الأخضر، مع تزايد الاهتمام الدولي بمكافحة تغير المناخ وخفض البصمة الكربونية في القطاعات الاقتصادية الثقيلة مثل الصناعات الكيميائية والنقل. جانب من اجتماع الحكومة اليمنية للموافقة على إنشاء المحطة ومكّنت التقنيات الحديثة الخاصة بالطاقة المتجددة من إنتاج الهيدروجين بصورة اقتصادية، ما شجع على توسيع استعماله بصفته خيارًا إستراتيجيًا لتخزين الطاقة وتوفيرها عند الحاجة، وهو ما يمنح أول محطة هيدروجين أخضر في اليمن أهمية مضاعفة. ووفّرت مشروعات الهيدروجين تطبيقات عملية متنوعة تشمل تشغيل القطارات الثقيلة مثل التجربة الألمانية، وتشغيل الشاحنات والحافلات، إلى جانب الصناعات التي تحتاج إلى طاقة عالية، ما يبرز أهميته بصفته مصدرًا بديلًا للوقود التقليدي. ودفع هذا التوجه الحكومات إلى وضع إستراتيجيات وطنية للهيدروجين الأخضر، لتحقيق أهداف الحياد الكربوني بحلول منتصف القرن، وتعزيز الابتكار الصناعي، وتطوير البنية التحتية اللازمة لانتقال الطاقة، وفق ما طالعته منصة الطاقة المتخصصة. ويمنح المشروع الجديد اليمن فرصة ثمينة لبدء اعتماد تقنيات مشابهة تضع البلاد ضمن مسار التحول العالمي نحو الطاقة النظيفة، ما يعزّز مكانة أول محطة هيدروجين أخضر في اليمن ضمن مشروعات الشرق الأوسط المهمة. أهم 5 مشروعات طاقة شمسية في اليمن التوجه الإقليمي والأفريقي يتزايد التوجه الإقليمي والأفريقي، خلال العام الجاري 2025، إلى الاستثمار في الهيدروجين الأخضر، مثل المغرب ومصر وناميبيا وكينيا وجنوب أفريقيا؛ الأمر الذي شجّع على تسريع خطوات تشغيل أول محطة هيدروجين أخضر في اليمن. على سبيل المثال، أعلن المغرب اختيار شركات دولية من الولايات المتحدة وألمانيا وإسبانيا والصين، لتطوير مشروعات تصل قيمتها إلى نحو 32 مليار دولار، ما يعكس حجم الرهان على هذا القطاع الحيوي، بحسب ما طالعته منصة الطاقة المتخصصة. واستقطبت هذه المشروعات اهتمامًا متزايدًا من المستثمرين العالميين، الذين رأوا في المنطقة بيئة مناسبة لاحتضان مشروعات إنتاج الهيدروجين وتصديره إلى الأسواق الأوروبية والآسيوية الباحثة عن بدائل نظيفة. ووفّرت أفريقيا مزايا تنافسية تتمثّل في وفرة مصادر الطاقة الشمسية وطاقة الرياح، ما جعلها بيئة مثالية لتطوير مشروعات ضخمة للهيدروجين، وهو ما يوازي ما تُخطط له عدن، من خلال أول محطة هيدروجين أخضر في اليمن. المصادر المتجددة وعزّزت هذه الاستثمارات التوجه العالمي نحو إنشاء بنية تحتية متكاملة لإنتاج وتخزين الهيدروجين ونقله، بما يضمن استدامة المشروعات ويضاعف قدرة الدول النامية على المنافسة. وتؤكد التحركات الأفريقية أن المنطقة لم تعد متلقية فقط للتكنولوجيا، بل أصبحت شريكًا فاعلًا في رسم مستقبل الطاقة، وهو ما يشكّل حافزًا إضافيًا أمام اليمن لمواصلة تنفيذ مشروعه. وعكست هذه التطورات الإقليمية ضرورة أن يمضي اليمن قدمًا في تنفيذ مشروعه الجديد، لضمان موطئ قدم مبكر في سوق تتجه بقوة نحو اعتماد الهيدروجين الأخضر، وجعل أول محطة هيدروجين أخضر في اليمن نموذجًا للمنطقة. أعلنت الحكومة، المعترف بها دوليًا في عدن موافقتها على إنشاء أول محطة هيدروجين أخضر في اليمن، بعد أن صادق المجلس الأعلى للطاقة على مقترح تقدّمت به شركة ألمانية متخصصة في هذا المجال، بالتعاون مع عدد من الشركاء العالميين وصناديق استثمارية. وبحسب تقارير طالعتها منصة الطاقة المتخصصة (مقرّها واشنطن)، فإن المشروع يندرج ضمن خطة متكاملة لتطوير مشروعات الطاقة المتجددة والغاز؛ إذ تعتزم الشركة المنفذة ضخ استثمارات تُقدّر بنحو 3 مليارات دولار، مع إمكان التوسع عبر مشروعات إضافية لاحقًا. وركزت الحكومة على أهمية مشروع أول محطة هيدروجين أخضر في اليمن، في إرساء دعائم تحول إستراتيجي بقطاع الطاقة، بصفته خطوة أساسية نحو تعزيز الاعتماد على مصادر محلية مستدامة تخفّف من التبعية للمصادر التقليدية، وتضع البلاد على خريطة التحول الطاقي العالمية. ومن شأن تنفيذ هذه الخطوة، أن توفّر فرصًا استثمارية واسعة، وتؤسّس لمرحلة جديدة في قطاع الطاقة تفتح الباب أمام شراكات إستراتيجية مع شركات عالمية تمتلك خبرات متقدمة في مجالات التكنولوجيا النظيفة. الهيدروجين الأخضر وقود المستقبل قدّم المشروع الجديد رؤية شاملة تقوم على إنتاج الهيدروجين الأخضر باستعمال التحليل الكهربائي المعتمد على الطاقة الشمسية وطاقة الرياح، ما يُتيح إنتاج وقود نظيف دون انبعاثات كربونية؛ الأمر الذي يعزّز دور أول محطة هيدروجين أخضر في اليمن بصفتها مشروعًا رائدًا. واستفادت الدول الصناعية الكبرى خلال العقود الماضية من الهيدروجين "الرمادي"، الذي جرى إنتاجه عبر الغاز الطبيعي والفحم، لكن ارتفاع الانبعاثات الناتجة عنه دفع العالم إلى البحث عن بدائل أقل ضررًا وأكثر استدامة. وأطلق التوجه العالمي في العقدَيْن الأخيرَيْن استثمارات ضخمة في تطوير الهيدروجين الأخضر، مع تزايد الاهتمام الدولي بمكافحة تغير المناخ وخفض البصمة الكربونية في القطاعات الاقتصادية الثقيلة مثل الصناعات الكيميائية والنقل. جانب من اجتماع الحكومة اليمنية للموافقة على إنشاء المحطة ومكّنت التقنيات الحديثة الخاصة بالطاقة المتجددة من إنتاج الهيدروجين بصورة اقتصادية، ما شجع على توسيع استعماله بصفته خيارًا إستراتيجيًا لتخزين الطاقة وتوفيرها عند الحاجة، وهو ما يمنح أول محطة هيدروجين أخضر في اليمن أهمية مضاعفة. ووفّرت مشروعات الهيدروجين تطبيقات عملية متنوعة تشمل تشغيل القطارات الثقيلة مثل التجربة الألمانية، وتشغيل الشاحنات والحافلات، إلى جانب الصناعات التي تحتاج إلى طاقة عالية، ما يبرز أهميته بصفته مصدرًا بديلًا للوقود التقليدي. ودفع هذا التوجه الحكومات إلى وضع إستراتيجيات وطنية للهيدروجين الأخضر، لتحقيق أهداف الحياد الكربوني بحلول منتصف القرن، وتعزيز الابتكار الصناعي، وتطوير البنية التحتية اللازمة لانتقال الطاقة، وفق ما طالعته منصة الطاقة المتخصصة. ويمنح المشروع الجديد اليمن فرصة ثمينة لبدء اعتماد تقنيات مشابهة تضع البلاد ضمن مسار التحول العالمي نحو الطاقة النظيفة، ما يعزّز مكانة أول محطة هيدروجين أخضر في اليمن ضمن مشروعات الشرق الأوسط المهمة. أهم 5 مشروعات طاقة شمسية في اليمن التوجه الإقليمي والأفريقي يتزايد التوجه الإقليمي والأفريقي، خلال العام الجاري 2025، إلى الاستثمار في الهيدروجين الأخضر، مثل المغرب ومصر وناميبيا وكينيا وجنوب أفريقيا؛ الأمر الذي شجّع على تسريع خطوات تشغيل أول محطة هيدروجين أخضر في اليمن. على سبيل المثال، أعلن المغرب اختيار شركات دولية من الولايات المتحدة وألمانيا وإسبانيا والصين، لتطوير مشروعات تصل قيمتها إلى نحو 32 مليار دولار، ما يعكس حجم الرهان على هذا القطاع الحيوي، بحسب ما طالعته منصة الطاقة المتخصصة. واستقطبت هذه المشروعات اهتمامًا متزايدًا من المستثمرين العالميين، الذين رأوا في المنطقة بيئة مناسبة لاحتضان مشروعات إنتاج الهيدروجين وتصديره إلى الأسواق الأوروبية والآسيوية الباحثة عن بدائل نظيفة. ووفّرت أفريقيا مزايا تنافسية تتمثّل في وفرة مصادر الطاقة الشمسية وطاقة الرياح، ما جعلها بيئة مثالية لتطوير مشروعات ضخمة للهيدروجين، وهو ما يوازي ما تُخطط له عدن، من خلال أول محطة هيدروجين أخضر في اليمن. المصادر المتجددة وعزّزت هذه الاستثمارات التوجه العالمي نحو إنشاء بنية تحتية متكاملة لإنتاج وتخزين الهيدروجين ونقله، بما يضمن استدامة المشروعات ويضاعف قدرة الدول النامية على المنافسة. وتؤكد التحركات الأفريقية أن المنطقة لم تعد متلقية فقط للتكنولوجيا، بل أصبحت شريكًا فاعلًا في رسم مستقبل الطاقة، وهو ما يشكّل حافزًا إضافيًا أمام اليمن لمواصلة تنفيذ مشروعه. وعكست هذه التطورات الإقليمية ضرورة أن يمضي اليمن قدمًا في تنفيذ مشروعه الجديد، لضمان موطئ قدم مبكر في سوق تتجه بقوة نحو اعتماد الهيدروجين الأخضر، وجعل أول محطة هيدروجين أخضر في اليمن نموذجًا للمنطقة. أهم 5 مشروعات طاقة شمسية في ليبيا.. خطط تدعم التحول الأخضر حتى 2035 http://moee.gov.eg/test_new/new_info.aspx?h_id=45198&call_p=news_f.aspx &pg_index=0 attaqa.net/2025/08/19/%D8%A3%D9%87%D9%85-5-%D9%85%D8%B4%D8%B1%D9%88%D8%B9%D8%A7%D8%AA-%D8%B7%D8%A7%D9%82%D8%A9-%D8%B4%D9%85%D8%B3%D9%8A%D8%A9-%D9%81%D9%8A-%D9%84%D9%8A%D8%A8%D9%8A%D8%A7-%D8%AE%D8%B7%D8%B7-%D8%AA%D8%AF/ Wed, 20 Aug 2025 00:00:00 GMT تُشكِّل أهم 5 مشروعات طاقة شمسية في ليبيا محورًا رئيسًا في إستراتيجية البلاد الرامية لزيادة حصة الطاقة المتجددة وتقليل الاعتماد على الوقود الأحفوري. ووفقًا لأحدث بيانات قطاع الطاقة الليبي لدى منصة الطاقة المتخصصة (مقرّها واشنطن)، تتمتع ليبيا بإشعاع شمسي سنوي يصل إلى 3200 ساعة، ومتوسط قدرة إشعاعية يبلغ 6 كيلوواط/ساعة لكل متر مربع يوميًا، بفضل الصحراء التي تغطي 88% من مساحة البلاد، ما يمنحها فرصًا استثنائية لتطوير الطاقة الشمسية على نطاق واسع. وتعكس أهم 5 مشروعات طاقة شمسية في ليبيا توجهًا إستراتيجيًا لتوظيف الموارد الطبيعية في إنتاج الكهرباء النظيفة، بما يسهم في توفير الطاقة للمناطق النائية وخفض الانبعاثات الكربونية. كما تسعى الحكومة الليبية إلى استقطاب استثمارات دولية وشراكات تقنية لتسريع تنفيذ هذه الخطط الطموحة. وتشمل الرؤية الوطنية للطاقة المتجددة العمل على خفض تكاليف توليد الكهرباء، وتحسين كفاءة الشبكة، وخلق فرص عمل جديدة، إلى جانب تحقيق الاستدامة البيئية. وتولي الحكومة اهتمامًا خاصًا بالمشروعات التي تدعم التنمية المحلية وتوفر حلولًا عملية لمشكلات الطاقة. بدعم من أهم 5 مشروعات طاقة شمسية في ليبيا، تستهدف البلاد الوصول إلى قدرة توليد من مصادر متجددة تبلغ 4 غيغاواط بحلول عام 2035، عبر 3 مراحل رئيسة تبدأ بقدرة 1.7 غيغاواط في 2027، ترتفع إلى 2.5 غيغاواط بحلول 2030، ثم إلى الهدف النهائي في 2035. يُعد مشروع إنفينيتي في الكفرة أول محطة للطاقة الشمسية بقدرة 1 ميغاواط تُسلَّم رسميًا في البلاد؛ ليبرز ضمن أهم 5 مشروعات طاقة شمسية في ليبيا. اكتملت الأعمال في مايو/أيار 2025 بعد 8 أشهر فقط من توقيع الاتفاقية، وفق متابعة منصة الطاقة المتخصصة. وتنتج المحطة 2,182 ميغاواط/ساعة سنويًا؛ ما يوفر 545 ألف لتر من الديزل ويقلل انبعاثات الكربون بنحو 1,300 طن سنويًا. ويمثل المشروع نموذجًا لسرعة التنفيذ وتعزيز القدرات المحلية؛ إذ يُدار بالكامل بوساطة مهندسين ليبيين مدرَّبين. محطة الطاقة الشمسية في مدينة الكُفرة الليبية تطور شركة "توتال إنرجي" بالتعاون مع الشركة العامة للكهرباء محطة السدادة التي تضم 1.2 مليون لوح شمسي، وتنتج نحو 152 تيراواط/ساعة سنويًا. وُضع حجر الأساس في يونيو/حزيران 2022، ومن المقرر بدء التشغيل التجاري في 2026؛ ما يجعلها واحدة من أكبر محطات الطاقة الشمسية في شمال أفريقيا، وأحد أهم 5 مشروعات طاقة شمسية في ليبيا. أول مشروع للطاقة الشمسية في ليبيا من مراسم وضع حجر أساس مشروع محطة السدادة للطاقة الشمسية في ليبيا محطة غدامس للطاقة الشمسية – 200 ميغاواط يقع مشروع محطة غدامس للطاقة الشمسية في منطقة نالوت على مساحة 500 هكتار، وتملكه شركة "إيه جي - AG Energy" بالكامل. لا يزال المشروع في مرحلة التراخيص، مع بدء متوقع للأعمال في 2026 والتشغيل في 2027، ليُصنّف ضمن أهم 5 مشروعات طاقة شمسية في ليبيا. وسيُباع إنتاج المحطة للشركة العامة للكهرباء بموجب اتفاقية شراء طويلة الأجل؛ ما يضمن استقرار العائدات ودعم الشبكة الوطنية. مبادرة غو غرين تهدف مبادرة "غو غرين" (Go Green)، التي أطلقتها هيئة الطاقة المتجددة، إلى تركيب أنظمة شمسية كهروضوئية على أسطح المنازل والمباني العامة والزراعية والصناعية. وتستهدف المبادرة تركيب 500 ميغاواط خلال 5 سنوات، عبر برامج تشمل المستشفيات والجامعات والمساجد والمزارع الكبرى، لتأتي ضمن أهم 5 مشروعات طاقة شمسية في ليبيا. وتُسهم هذه المبادرة في خفض الفواتير وتعزيز الاستدامة وتقليل الاعتماد على الوقود التقليدي. ألواح شمسية فوق سطح مستشفى أبو سليم في طرابلس تعمل "باور تشاينا" و"إي دي إف" (EDF) على إنشاء محطة بقدرة 1500 ميغاواط في شرق ليبيا. كما يشمل التعاون الدولي مشروعًا مع الشركة الإسبانية "ريك إنرجي" لإنشاء محطة بقدرة 50 ميغاواط في بنغازي، المتوقع أن يصبح نموذجًا للتوسع في مدن أخرى. الأثر المتوقع لأهم 5 مشروعات طاقة شمسية في ليبيا من المنتظر أن تُسهم أهم 5 مشروعات طاقة شمسية في ليبيا في خفض ملايين الدولارات من تكاليف الوقود سنويًا، وتقليل الانبعاثات الكربونية، وتحسين أمن الطاقة. كما ستعزز هذه المشروعات موقع ليبيا بصفتها مركزًا إقليميًا للطاقة النظيفة، وتفتح المجال أمام استثمارات أجنبية وشراكات تقنية متقدمة، خلال وقت تتزايد فيه الحاجة عالميًا إلى حلول مستدامة لمشكلات الطاقة. تُشكِّل أهم 5 مشروعات طاقة شمسية في ليبيا محورًا رئيسًا في إستراتيجية البلاد الرامية لزيادة حصة الطاقة المتجددة وتقليل الاعتماد على الوقود الأحفوري. ووفقًا لأحدث بيانات قطاع الطاقة الليبي لدى منصة الطاقة المتخصصة (مقرّها واشنطن)، تتمتع ليبيا بإشعاع شمسي سنوي يصل إلى 3200 ساعة، ومتوسط قدرة إشعاعية يبلغ 6 كيلوواط/ساعة لكل متر مربع يوميًا، بفضل الصحراء التي تغطي 88% من مساحة البلاد، ما يمنحها فرصًا استثنائية لتطوير الطاقة الشمسية على نطاق واسع. وتعكس أهم 5 مشروعات طاقة شمسية في ليبيا توجهًا إستراتيجيًا لتوظيف الموارد الطبيعية في إنتاج الكهرباء النظيفة، بما يسهم في توفير الطاقة للمناطق النائية وخفض الانبعاثات الكربونية. كما تسعى الحكومة الليبية إلى استقطاب استثمارات دولية وشراكات تقنية لتسريع تنفيذ هذه الخطط الطموحة. وتشمل الرؤية الوطنية للطاقة المتجددة العمل على خفض تكاليف توليد الكهرباء، وتحسين كفاءة الشبكة، وخلق فرص عمل جديدة، إلى جانب تحقيق الاستدامة البيئية. وتولي الحكومة اهتمامًا خاصًا بالمشروعات التي تدعم التنمية المحلية وتوفر حلولًا عملية لمشكلات الطاقة. بدعم من أهم 5 مشروعات طاقة شمسية في ليبيا، تستهدف البلاد الوصول إلى قدرة توليد من مصادر متجددة تبلغ 4 غيغاواط بحلول عام 2035، عبر 3 مراحل رئيسة تبدأ بقدرة 1.7 غيغاواط في 2027، ترتفع إلى 2.5 غيغاواط بحلول 2030، ثم إلى الهدف النهائي في 2035. يُعد مشروع إنفينيتي في الكفرة أول محطة للطاقة الشمسية بقدرة 1 ميغاواط تُسلَّم رسميًا في البلاد؛ ليبرز ضمن أهم 5 مشروعات طاقة شمسية في ليبيا. اكتملت الأعمال في مايو/أيار 2025 بعد 8 أشهر فقط من توقيع الاتفاقية، وفق متابعة منصة الطاقة المتخصصة. وتنتج المحطة 2,182 ميغاواط/ساعة سنويًا؛ ما يوفر 545 ألف لتر من الديزل ويقلل انبعاثات الكربون بنحو 1,300 طن سنويًا. ويمثل المشروع نموذجًا لسرعة التنفيذ وتعزيز القدرات المحلية؛ إذ يُدار بالكامل بوساطة مهندسين ليبيين مدرَّبين. محطة الطاقة الشمسية في مدينة الكُفرة الليبية تطور شركة "توتال إنرجي" بالتعاون مع الشركة العامة للكهرباء محطة السدادة التي تضم 1.2 مليون لوح شمسي، وتنتج نحو 152 تيراواط/ساعة سنويًا. وُضع حجر الأساس في يونيو/حزيران 2022، ومن المقرر بدء التشغيل التجاري في 2026؛ ما يجعلها واحدة من أكبر محطات الطاقة الشمسية في شمال أفريقيا، وأحد أهم 5 مشروعات طاقة شمسية في ليبيا. أول مشروع للطاقة الشمسية في ليبيا من مراسم وضع حجر أساس مشروع محطة السدادة للطاقة الشمسية في ليبيا محطة غدامس للطاقة الشمسية – 200 ميغاواط يقع مشروع محطة غدامس للطاقة الشمسية في منطقة نالوت على مساحة 500 هكتار، وتملكه شركة "إيه جي - AG Energy" بالكامل. لا يزال المشروع في مرحلة التراخيص، مع بدء متوقع للأعمال في 2026 والتشغيل في 2027، ليُصنّف ضمن أهم 5 مشروعات طاقة شمسية في ليبيا. وسيُباع إنتاج المحطة للشركة العامة للكهرباء بموجب اتفاقية شراء طويلة الأجل؛ ما يضمن استقرار العائدات ودعم الشبكة الوطنية. مبادرة غو غرين تهدف مبادرة "غو غرين" (Go Green)، التي أطلقتها هيئة الطاقة المتجددة، إلى تركيب أنظمة شمسية كهروضوئية على أسطح المنازل والمباني العامة والزراعية والصناعية. وتستهدف المبادرة تركيب 500 ميغاواط خلال 5 سنوات، عبر برامج تشمل المستشفيات والجامعات والمساجد والمزارع الكبرى، لتأتي ضمن أهم 5 مشروعات طاقة شمسية في ليبيا. وتُسهم هذه المبادرة في خفض الفواتير وتعزيز الاستدامة وتقليل الاعتماد على الوقود التقليدي. ألواح شمسية فوق سطح مستشفى أبو سليم في طرابلس تعمل "باور تشاينا" و"إي دي إف" (EDF) على إنشاء محطة بقدرة 1500 ميغاواط في شرق ليبيا. كما يشمل التعاون الدولي مشروعًا مع الشركة الإسبانية "ريك إنرجي" لإنشاء محطة بقدرة 50 ميغاواط في بنغازي، المتوقع أن يصبح نموذجًا للتوسع في مدن أخرى. الأثر المتوقع لأهم 5 مشروعات طاقة شمسية في ليبيا من المنتظر أن تُسهم أهم 5 مشروعات طاقة شمسية في ليبيا في خفض ملايين الدولارات من تكاليف الوقود سنويًا، وتقليل الانبعاثات الكربونية، وتحسين أمن الطاقة. كما ستعزز هذه المشروعات موقع ليبيا بصفتها مركزًا إقليميًا للطاقة النظيفة، وتفتح المجال أمام استثمارات أجنبية وشراكات تقنية متقدمة، خلال وقت تتزايد فيه الحاجة عالميًا إلى حلول مستدامة لمشكلات الطاقة. ألمانيا تحتاج إلى 200 ألف عامل إضافي لتحقيق التحوّل في مجال الطاقة http://moee.gov.eg/test_new/new_info.aspx?h_id=45197&call_p=news_f.aspx &pg_index=0 www.alarabiya.net/aswaq/oil-and-gas/2025/08/18/%D8%A7%D9%84%D9%85%D8%A7%D9%86%D9%8A%D8%A7-%D8%AA%D8%AD%D8%AA%D8%A7%D8%AC-%D8%A7%D9%84%D9%89-200-%D8%A7%D9%84%D9%81-%D8%B9%D8%A7%D9%85%D9%84-%D8%A7%D8%B6%D8%A7%D9%81%D9%8A-%D9%84%D8%AA%D8%AD%D9%82%D9%8A%D9%82-%D8%A7%D9%84%D8%AA%D8%AD%D9%88-%D9%84-%D9%81%D9%8A-%D9%85%D8%AC%D8%A7%D9%84-%D8%A7%D9%84%D8%B7%D8%A7%D9%82%D8%A9 Wed, 20 Aug 2025 00:00:00 GMT أظهرت حسابات نموذجية أجراها معهد أبحاث سوق العمل والمهن التابع للوكالة الاتحادية للعمل في ألمانيا أن من المحتمل ألا يتوافر في البلاد ما يكفي من القوى العاملة لتحقيق التحوّل في مجال الطاقة. وأوضح المعهد أن توسيع نطاق مصادر الطاقة المتجددة مثل طاقة الرياح والطاقة الشمسية، سيتطلب توفير نحو 160 ألف عامل إضافي في عموم البلاد بحلول عام 2030. وذكر المعهد أن مكافحة تداعيات تغيّر المناخ وتنفيذ تدابير التكيّف معه ستتطلب بدورها توفير 40 ألف عامل إضافي، وفق وكالة الأنباء الألمانية "د ب أ". ثلث المستهلكين في ألمانيا "يسرقون النصائح" من متاجر التجزئة تجارة إلكترونيةثلث المستهلكين في ألمانيا "يسرقون النصائح" من متاجر التجزئة وتوقع المعهد صعوبة البحث عن عمالة مؤهلة، لافتًا إلى أن أطول فترات البحث عن عمالة وصلت إلى 112 يومًا في مجال تقنيات الطاقة، وإلى 114 يومًا في مجال الهندسة الكهربائية. وقال المعهد إن هذا الأمر يعكس صعوبة شديدة في التوظيف، كما وصلت هذه الفترة إلى 100 يوم في قطاع البناء العالي، وإلى 104 أيام في قطاع صناعة الأحجار الطبيعية والمعادن ومواد البناء، ووصف المعهد الوضع في سوق العمل حاليًا بالمتوتر. وأوضح كريستيان شنيمان، الباحث في المعهد: "علينا استقطاب القوى العاملة المتاحة، وتدريبها وتأهيلها بحيث يمكن الاستفادة على أفضل نحو من إمكانات العمالة في القطاعات الاقتصادية التي تتراجع فيها أعداد العمالة". وأضاف أن من الضروري أيضًا تعزيز الإقبال على المهن التقنية خلال عملية اختيار التخصص، وتسهيل الاعتراف بالشهادات المهنية للأجانب، إلى جانب تحسين دمج كبار السن والنساء بشكل أفضل في سوق العمل. أظهرت حسابات نموذجية أجراها معهد أبحاث سوق العمل والمهن التابع للوكالة الاتحادية للعمل في ألمانيا أن من المحتمل ألا يتوافر في البلاد ما يكفي من القوى العاملة لتحقيق التحوّل في مجال الطاقة. وأوضح المعهد أن توسيع نطاق مصادر الطاقة المتجددة مثل طاقة الرياح والطاقة الشمسية، سيتطلب توفير نحو 160 ألف عامل إضافي في عموم البلاد بحلول عام 2030. وذكر المعهد أن مكافحة تداعيات تغيّر المناخ وتنفيذ تدابير التكيّف معه ستتطلب بدورها توفير 40 ألف عامل إضافي، وفق وكالة الأنباء الألمانية "د ب أ". ثلث المستهلكين في ألمانيا "يسرقون النصائح" من متاجر التجزئة تجارة إلكترونيةثلث المستهلكين في ألمانيا "يسرقون النصائح" من متاجر التجزئة وتوقع المعهد صعوبة البحث عن عمالة مؤهلة، لافتًا إلى أن أطول فترات البحث عن عمالة وصلت إلى 112 يومًا في مجال تقنيات الطاقة، وإلى 114 يومًا في مجال الهندسة الكهربائية. وقال المعهد إن هذا الأمر يعكس صعوبة شديدة في التوظيف، كما وصلت هذه الفترة إلى 100 يوم في قطاع البناء العالي، وإلى 104 أيام في قطاع صناعة الأحجار الطبيعية والمعادن ومواد البناء، ووصف المعهد الوضع في سوق العمل حاليًا بالمتوتر. وأوضح كريستيان شنيمان، الباحث في المعهد: "علينا استقطاب القوى العاملة المتاحة، وتدريبها وتأهيلها بحيث يمكن الاستفادة على أفضل نحو من إمكانات العمالة في القطاعات الاقتصادية التي تتراجع فيها أعداد العمالة". وأضاف أن من الضروري أيضًا تعزيز الإقبال على المهن التقنية خلال عملية اختيار التخصص، وتسهيل الاعتراف بالشهادات المهنية للأجانب، إلى جانب تحسين دمج كبار السن والنساء بشكل أفضل في سوق العمل. انقطاع الكهرباء في بورتوريكو يصل إلى 27 ساعة سنويًا http://moee.gov.eg/test_new/new_info.aspx?h_id=45196&call_p=news_f.aspx &pg_index=0 attaqa.net/2025/08/14/%D8%A7%D9%86%D9%82%D8%B7%D8%A7%D8%B9-%D8%A7%D9%84%D9%83%D9%87%D8%B1%D8%A8%D8%A7%D8%A1-%D9%81%D9%8A-%D8%A8%D9%88%D8%B1%D8%AA%D9%88%D8%B1%D9%8A%D9%83%D9%88-%D9%8A%D8%B5%D9%84-%D8%A5%D9%84%D9%89-27/ Tue, 19 Aug 2025 00:00:00 GMT أصبح انقطاع الكهرباء في بورتوريكو ظاهرة متكررة تؤثر في حياة الملايين من السكان، حتى من دون حدوث أعاصير، ما يستدعي اتخاذ إجراءات عاجلة لتعزيز كفاءة نظام الكهرباء. وأشار تقرير حديث -اطّلعت عليه وحدة أبحاث الطاقة (مقرّها واشنطن)- إلى معاناة سكان بورتوريكو من انقطاع الكهرباء بمعدل 17 ساعة سنويًا بين عامي 2021 و2024، مقارنة بساعتين -تقريبًا- للسكان في البر الرئيس للولايات المتحدة خلال الظروف العادية. وتتجاوز أزمة انقطاع الكهرباء في بورتوريكو تأثير الأعاصير والكوارث الطبيعية، حيث يرتبط تكرار وطول الانقطاعات بمشكلات في نظام النقل والتوزيع وقدرة التوليد. وأوضح التقرير أن الغطاء النباتي بالقرب من خطوط نقل الكهرباء وتوزيعها بات مشكلة شائعة، ويؤدي إلى انقطاع الخدمة لدى المشتركين. تفاقم أزمة انقطاع الكهرباء في بورتوريكو تزايد انقطاع الكهرباء في بورتوريكو خلال السنوات الأخيرة، سواء في ظل الظروف العادية أو عند وقوع الأعاصير. ففي عام 2021، بلغ متوسط ساعات الانقطاع 26 ساعة سنويًا دون أحداث كبرى، وأضافت الأعاصير 6 ساعات إضافية، بحسب التقرير الصادر -حديثًا- عن إدارة معلومات الطاقة. وخلال عام 2022، تسبَّب إعصار فيونا في انقطاع الكهرباء عن جميع المشتركين البالغ عددهم 1.5 مليون مشترك، إذ ارتفع متوسط الانقطاع السنوي إلى 27 ساعة، وقفز إلى 172 ساعة مع وقوع الأعاصير والأحداث الكبرى. في مقابل ذلك، شهدت الولايات المتحدة انخفاضًا بمتوسط ساعات انقطاع الكهرباء للعام نفسه إلى نحو 5 ساعات ونصف، أي أقل بما يقارب ساعتين عن عام 2021. وسجلت البلاد 18 كارثة تجاوزت أضرار كل منها مليار دولار، أبرزها إعصار إيان الذي حرم أكثر من 2.6 مليون عميل في فلوريدا من الكهرباء، وظل بعضهم دون كهرباء لأكثر من أسبوعين. وتحسنت الأوضاع نسبيًا في بورتوريكو خلال عام 2023، حيث سجل متوسط الانقطاعات 26 ساعة، ولم تضف الأعاصير سوى ساعة واحدة، قبل أن يعود التأثير مجددًا في 2024 مع إعصار إرنستو الذي تسبَّب في انقطاع الكهرباء لنحو مليون مشترك. وبلغ متوسط الانقطاعات خلال العام الماضي نحو 30 ساعة، و43 ساعة إضافية بسبب الأعاصير، بحسب ما رصدته وحدة أبحاث الطاقة. مولد كهرباء أمام متجر بعد انقطاع الكهرباء في بورتوريكو انقطاع الكهرباء في بورتوريكو ارتفع خلال السنوات الـ4 الماضية. فقد وصل متوسط عدد الانقطاعات خلال عام 2021 إلى 7.8 مرات دون أحداث كبرى، مع إضافة 1.1 مرة بسبب الأعاصير، وفق ما رصدته وحدة أبحاث الطاقة. وتفاقمت الأزمة في 2022 مع ارتفاع عدد الانقطاعات إلى 12.1 مرة دون أحداث كبرى، وأضيفت 3.9 مرات نتيجة الكوارث التي ضربت الجزيرة. وفي 2023، بلغ معدل الانقطاعات 13.3 مرة في الظروف العادية، في حين كان تأثير الأحداث الكبرى محدودًا بمعدل 0.2 مرة، مقارنة بمتوسط 1.3 مرة في البر الرئيس للولايات المتحدة للعام ذاته. ومع حلول 2024، سجلت بورتوريكو أعلى مستويات الانقطاعات منذ 4 سنوات، إذ بلغ إجمالي الانقطاعات 19 مرة، منها 14 انقطاعًا عاديًا، و5 مرات مرتبطة بأحداث كبرى. ويعتمد نظام الكهرباء في بورتوريكو على 10 مولدات تعمل بسوائل النفط أو الغاز أو الفحم، وتشكل هذه المولدات نحو نصف قدرة الإنتاج الإجمالية للجزيرة. وهذا يعني أن أيّ انقطاع مفاجئ أو نقص في الوقود لأيّ وحدة من هذه الوحدات يمكن أن يؤثّر في موثوقية النظام. أصبح انقطاع الكهرباء في بورتوريكو ظاهرة متكررة تؤثر في حياة الملايين من السكان، حتى من دون حدوث أعاصير، ما يستدعي اتخاذ إجراءات عاجلة لتعزيز كفاءة نظام الكهرباء. وأشار تقرير حديث -اطّلعت عليه وحدة أبحاث الطاقة (مقرّها واشنطن)- إلى معاناة سكان بورتوريكو من انقطاع الكهرباء بمعدل 17 ساعة سنويًا بين عامي 2021 و2024، مقارنة بساعتين -تقريبًا- للسكان في البر الرئيس للولايات المتحدة خلال الظروف العادية. وتتجاوز أزمة انقطاع الكهرباء في بورتوريكو تأثير الأعاصير والكوارث الطبيعية، حيث يرتبط تكرار وطول الانقطاعات بمشكلات في نظام النقل والتوزيع وقدرة التوليد. وأوضح التقرير أن الغطاء النباتي بالقرب من خطوط نقل الكهرباء وتوزيعها بات مشكلة شائعة، ويؤدي إلى انقطاع الخدمة لدى المشتركين. تفاقم أزمة انقطاع الكهرباء في بورتوريكو تزايد انقطاع الكهرباء في بورتوريكو خلال السنوات الأخيرة، سواء في ظل الظروف العادية أو عند وقوع الأعاصير. ففي عام 2021، بلغ متوسط ساعات الانقطاع 26 ساعة سنويًا دون أحداث كبرى، وأضافت الأعاصير 6 ساعات إضافية، بحسب التقرير الصادر -حديثًا- عن إدارة معلومات الطاقة. وخلال عام 2022، تسبَّب إعصار فيونا في انقطاع الكهرباء عن جميع المشتركين البالغ عددهم 1.5 مليون مشترك، إذ ارتفع متوسط الانقطاع السنوي إلى 27 ساعة، وقفز إلى 172 ساعة مع وقوع الأعاصير والأحداث الكبرى. في مقابل ذلك، شهدت الولايات المتحدة انخفاضًا بمتوسط ساعات انقطاع الكهرباء للعام نفسه إلى نحو 5 ساعات ونصف، أي أقل بما يقارب ساعتين عن عام 2021. وسجلت البلاد 18 كارثة تجاوزت أضرار كل منها مليار دولار، أبرزها إعصار إيان الذي حرم أكثر من 2.6 مليون عميل في فلوريدا من الكهرباء، وظل بعضهم دون كهرباء لأكثر من أسبوعين. وتحسنت الأوضاع نسبيًا في بورتوريكو خلال عام 2023، حيث سجل متوسط الانقطاعات 26 ساعة، ولم تضف الأعاصير سوى ساعة واحدة، قبل أن يعود التأثير مجددًا في 2024 مع إعصار إرنستو الذي تسبَّب في انقطاع الكهرباء لنحو مليون مشترك. وبلغ متوسط الانقطاعات خلال العام الماضي نحو 30 ساعة، و43 ساعة إضافية بسبب الأعاصير، بحسب ما رصدته وحدة أبحاث الطاقة. مولد كهرباء أمام متجر بعد انقطاع الكهرباء في بورتوريكو انقطاع الكهرباء في بورتوريكو ارتفع خلال السنوات الـ4 الماضية. فقد وصل متوسط عدد الانقطاعات خلال عام 2021 إلى 7.8 مرات دون أحداث كبرى، مع إضافة 1.1 مرة بسبب الأعاصير، وفق ما رصدته وحدة أبحاث الطاقة. وتفاقمت الأزمة في 2022 مع ارتفاع عدد الانقطاعات إلى 12.1 مرة دون أحداث كبرى، وأضيفت 3.9 مرات نتيجة الكوارث التي ضربت الجزيرة. وفي 2023، بلغ معدل الانقطاعات 13.3 مرة في الظروف العادية، في حين كان تأثير الأحداث الكبرى محدودًا بمعدل 0.2 مرة، مقارنة بمتوسط 1.3 مرة في البر الرئيس للولايات المتحدة للعام ذاته. ومع حلول 2024، سجلت بورتوريكو أعلى مستويات الانقطاعات منذ 4 سنوات، إذ بلغ إجمالي الانقطاعات 19 مرة، منها 14 انقطاعًا عاديًا، و5 مرات مرتبطة بأحداث كبرى. ويعتمد نظام الكهرباء في بورتوريكو على 10 مولدات تعمل بسوائل النفط أو الغاز أو الفحم، وتشكل هذه المولدات نحو نصف قدرة الإنتاج الإجمالية للجزيرة. وهذا يعني أن أيّ انقطاع مفاجئ أو نقص في الوقود لأيّ وحدة من هذه الوحدات يمكن أن يؤثّر في موثوقية النظام. تصنيع الكابلات الكهربائية في السعودية يستقطب استثمارات صينية http://moee.gov.eg/test_new/new_info.aspx?h_id=45195&call_p=news_f.aspx &pg_index=0 attaqa.net/2025/08/17/%D8%AA%D8%B5%D9%86%D9%8A%D8%B9-%D8%A7%D9%84%D9%83%D8%A7%D8%A8%D9%84%D8%A7%D8%AA-%D8%A7%D9%84%D9%83%D9%87%D8%B1%D8%A8%D8%A7%D8%A6%D9%8A%D8%A9-%D9%81%D9%8A-%D8%A7%D9%84%D8%B3%D8%B9%D9%88%D8%AF%D9%8A/ Tue, 19 Aug 2025 00:00:00 GMT تتأهب السعودية لاستضافة مشروع ضخم لتصنيع الكابلات الكهربائية لخدمة البنية التحتية اللازمة لتسريع جهود تحول الطاقة في الشرق الأوسط، وفق أحدث متابعات القطاع لدى منصة الطاقة المتخصصة (مقرّها واشنطن). ومن المخطط أن يُنفذ المشروع بوساطة شركة زاد تي تي صبمارين كيبل أند سيستم (ZTT Submarine Cable & System) الصينية المتخصصة في تصنيع وتركيب الكابلات البحرية، والتي سبق أن أسهمت في مشروع توسعة حقل الظلوف النفطي السعودي. وعبر بناء مصنع لإنتاج الكابلات الكهربائية في السعودية، تستهدف "زاد تي تي غروب" تسريع النمو بمنطقة الشرق الأوسط وتعزيز القدرات الصناعية المحلية في إطار إستراتيجيتها العالمية. كما تستهدف "زاد تي تي صبمارين كيبل أند سيستم" مباشرةً دعم تحول الطاقة وتطوير البنية التحتية في المنطقة، مع تعزيز محظفتها العالمية. وتُقدَّر احتياطيات حقل الظلوف البحري الذي شاركت الشركة الصينية في مدته بالكلابلات الكهربائية، بنحو 31.31 مليار برميل من النفط المكافئ؛ ما يضع الحقل في المرتبة الثالثة بقائمة أكبر 10 حقول نفط في العالم. توطين صناعة الكابلات في الشرق الأوسط يستهدف مصنع إنتاج الكابلات الكهربائية المخطط بناؤه في السعودية تعزيز التنمية الصناعية الإقليمية عبر توطين التصنيع من أجل ضمان القرب الجغرافي من العملاء، وتسريع أوقات الاستجابة وإتاحة الحلول المبتكرة إلى الأسواق في البلد الخليجي الغني بالنفط والشرق الأوسط. كما تسهم الخطوة في تعزيز تطوير البنية التحتية للطاقة الخضراء بمنطقة الشرق الأوسط، وفق تفاصيل اطلعت عليها منصة الطاقة المتخصصة. وقالت "زاد تي تي" إن هذه الاستثمارات تعكس ثقتها بإمكانات السوق السعودية، كما تتسق مع أهداف التنوع الصناعي المتضمنة في رؤية السعودية 2030. وأضافت: "نتطلع بقوة إلى تحقيق النمو المستدام عبر الشراكات في قطاع التصنيع المحلي". مقر لشركة "زاد تي تي غروب" – الصورة من الموقع الرسمي للشركة سفينة مَد كابلات في أوائل شهر أغسطس/آب الجاري أعلنت الشركة أنها شرعت في بناء سفينة مد كابلات كهربائية متطورة مخصصة لخدمة طاقة الرياح البحرية، والربط بين الجزر ومشروعات توسعة الشبكة الإقليمية في منطقة آسيا والمحيط الهادئ. وسيلامس طول السفينة ذاتية الدفع 139.8 مترًا، وعرض 38 مترًا، وستجهز بمولدات ديزل بمحرك كهربائي وأنظمة تحديد المواقع الديناميكية دي بي 2 (DP2) إلى جانب منصة مروحيات ومنصات دوارة محورية كبيرة، وقنوات إطلاق مزدوجة. تطوير حقل الظلوف في أكتوبر/تشرين الأول (2024)، مدت "زاد تي تي صبمارين كيبل أند سيستم" الكابلات الكهربائية المخصصة لمشروع توسعة حقل الظلوف النفطي، إلى موقع المشروع قبالة سواحل مدينة الظهران. ويقع حقل الظلوف النفطي التابع لشركة أرامكو السعودية في الخليج العربي، على عُمق نحو 240 كيلومترًا شمال الظهران، وكان قد اكتُشِف في عام 1965 قبل أن يبدأ الإنتاج منه رسميًا في عام 1973. وتطور شركة أرامكو مشروع توسعة حقل الظلوف النفطي لزيادة السعة الإنتاجية من الحقل. ويتضمّن المشروع تطوير محطة رابعة وتركيب خطوط أنابيب وكابلات جديدة أسفل سطح البحر؛ ما يسهم برفع السعة الإنتاجية للحقل من 800 ألف برميل يوميًا إلى 1.4 مليون برميل يوميًا. حقل الظلوف البحري السعودي حقل الظلوف البحري السعودي - الصورة من الموقع الرسمي لشركة أرامكو إنجاز مهم في 17 أكتوبر/تشرين الأول الماضي أعلنت "زاد تي تي" أن مشروع حقل الظلوف النفطي قد حقق إنجازًا مهمًا مع تحميل وتسليم الكابلات الكهربائية البحرية 230 كيلوفولت في مدينة نانتوغ الصينية قبل أن يبدأ الكابل رحلته إلى موقع المشروع قبالة سواحل الظهران. وبحسب قاعدة بيانات النفط والغاز لدى منصة الطاقة المتخصصة، يُصنف حقل الظلوف البحري الثاني من حيث الحجم في المملكة، إضافةً إلى كونه ثالث أكبر حقل نفط عالميًا، وذلك بعد حقل الشيبة السعودي، وحوض برميان الأميركي. تتأهب السعودية لاستضافة مشروع ضخم لتصنيع الكابلات الكهربائية لخدمة البنية التحتية اللازمة لتسريع جهود تحول الطاقة في الشرق الأوسط، وفق أحدث متابعات القطاع لدى منصة الطاقة المتخصصة (مقرّها واشنطن). ومن المخطط أن يُنفذ المشروع بوساطة شركة زاد تي تي صبمارين كيبل أند سيستم (ZTT Submarine Cable & System) الصينية المتخصصة في تصنيع وتركيب الكابلات البحرية، والتي سبق أن أسهمت في مشروع توسعة حقل الظلوف النفطي السعودي. وعبر بناء مصنع لإنتاج الكابلات الكهربائية في السعودية، تستهدف "زاد تي تي غروب" تسريع النمو بمنطقة الشرق الأوسط وتعزيز القدرات الصناعية المحلية في إطار إستراتيجيتها العالمية. كما تستهدف "زاد تي تي صبمارين كيبل أند سيستم" مباشرةً دعم تحول الطاقة وتطوير البنية التحتية في المنطقة، مع تعزيز محظفتها العالمية. وتُقدَّر احتياطيات حقل الظلوف البحري الذي شاركت الشركة الصينية في مدته بالكلابلات الكهربائية، بنحو 31.31 مليار برميل من النفط المكافئ؛ ما يضع الحقل في المرتبة الثالثة بقائمة أكبر 10 حقول نفط في العالم. توطين صناعة الكابلات في الشرق الأوسط يستهدف مصنع إنتاج الكابلات الكهربائية المخطط بناؤه في السعودية تعزيز التنمية الصناعية الإقليمية عبر توطين التصنيع من أجل ضمان القرب الجغرافي من العملاء، وتسريع أوقات الاستجابة وإتاحة الحلول المبتكرة إلى الأسواق في البلد الخليجي الغني بالنفط والشرق الأوسط. كما تسهم الخطوة في تعزيز تطوير البنية التحتية للطاقة الخضراء بمنطقة الشرق الأوسط، وفق تفاصيل اطلعت عليها منصة الطاقة المتخصصة. وقالت "زاد تي تي" إن هذه الاستثمارات تعكس ثقتها بإمكانات السوق السعودية، كما تتسق مع أهداف التنوع الصناعي المتضمنة في رؤية السعودية 2030. وأضافت: "نتطلع بقوة إلى تحقيق النمو المستدام عبر الشراكات في قطاع التصنيع المحلي". مقر لشركة "زاد تي تي غروب" – الصورة من الموقع الرسمي للشركة سفينة مَد كابلات في أوائل شهر أغسطس/آب الجاري أعلنت الشركة أنها شرعت في بناء سفينة مد كابلات كهربائية متطورة مخصصة لخدمة طاقة الرياح البحرية، والربط بين الجزر ومشروعات توسعة الشبكة الإقليمية في منطقة آسيا والمحيط الهادئ. وسيلامس طول السفينة ذاتية الدفع 139.8 مترًا، وعرض 38 مترًا، وستجهز بمولدات ديزل بمحرك كهربائي وأنظمة تحديد المواقع الديناميكية دي بي 2 (DP2) إلى جانب منصة مروحيات ومنصات دوارة محورية كبيرة، وقنوات إطلاق مزدوجة. تطوير حقل الظلوف في أكتوبر/تشرين الأول (2024)، مدت "زاد تي تي صبمارين كيبل أند سيستم" الكابلات الكهربائية المخصصة لمشروع توسعة حقل الظلوف النفطي، إلى موقع المشروع قبالة سواحل مدينة الظهران. ويقع حقل الظلوف النفطي التابع لشركة أرامكو السعودية في الخليج العربي، على عُمق نحو 240 كيلومترًا شمال الظهران، وكان قد اكتُشِف في عام 1965 قبل أن يبدأ الإنتاج منه رسميًا في عام 1973. وتطور شركة أرامكو مشروع توسعة حقل الظلوف النفطي لزيادة السعة الإنتاجية من الحقل. ويتضمّن المشروع تطوير محطة رابعة وتركيب خطوط أنابيب وكابلات جديدة أسفل سطح البحر؛ ما يسهم برفع السعة الإنتاجية للحقل من 800 ألف برميل يوميًا إلى 1.4 مليون برميل يوميًا. حقل الظلوف البحري السعودي حقل الظلوف البحري السعودي - الصورة من الموقع الرسمي لشركة أرامكو إنجاز مهم في 17 أكتوبر/تشرين الأول الماضي أعلنت "زاد تي تي" أن مشروع حقل الظلوف النفطي قد حقق إنجازًا مهمًا مع تحميل وتسليم الكابلات الكهربائية البحرية 230 كيلوفولت في مدينة نانتوغ الصينية قبل أن يبدأ الكابل رحلته إلى موقع المشروع قبالة سواحل الظهران. وبحسب قاعدة بيانات النفط والغاز لدى منصة الطاقة المتخصصة، يُصنف حقل الظلوف البحري الثاني من حيث الحجم في المملكة، إضافةً إلى كونه ثالث أكبر حقل نفط عالميًا، وذلك بعد حقل الشيبة السعودي، وحوض برميان الأميركي. الربط الكهربائي بين العراق والأردن يشهد تطورات جديدة http://moee.gov.eg/test_new/new_info.aspx?h_id=45194&call_p=news_f.aspx &pg_index=0 attaqa.net/2025/08/17/%D8%A7%D9%84%D8%B1%D8%A8%D8%B7-%D8%A7%D9%84%D9%83%D9%87%D8%B1%D8%A8%D8%A7%D8%A6%D9%8A-%D8%A8%D9%8A%D9%86-%D8%A7%D9%84%D8%B9%D8%B1%D8%A7%D9%82-%D9%88%D8%A7%D9%84%D8%A3%D8%B1%D8%AF%D9%86-%D9%8A%D8%B4/ Tue, 19 Aug 2025 00:00:00 GMT يشهد ملف الربط الكهربائي بين العراق والأردن تطورات جديدة، من شأنها دعم علاقات الطاقة بين البلدين، خاصة في قطاع الكهرباء الذي يشهد معاناة كبيرة لدى بغداد. وأُعلِنَ قبل قليل، تمديد اتفاقية التزود بالكهرباء الأردنية، بما يضمن استمرار تدفُّق الكهرباء عبر الشبكة الوطنية إلى العراق، لمدة عام، ولحين استكمال خط الربط المشترك. وبحسب بيان حصلت عليه منصة الطاقة المتخصصة (مقرّها واشنطن)، فإن الاتفاق، الذي مُدِّدَ اليوم الأحد 17 أغسطس/آب (2025) يعدّ خطوة إضافية ضمن إطار الجهود المبذولة لتعزيز استقرار المنظومة الكهربائية في بغداد. ومن شأن تمديد اتفاق استمرار إمدادات الكهرباء الأردنية إلى العراق أن يخفف من الضغوط الموسمية، خصوصًا في فصل الصيف، إذ يرتفع الطلب على الطاقة بشكل كبير، ما يجعل استمرار الإمدادات أمرًا بالغ الأهمية. ويعكس تمديد الاتفاقية رغبة البلدين في تعميق التعاون بمجال الطاقة، وتفعيل الاتفاقيات الثنائية بما يتماشى مع أهدافهما الإستراتيجية المشتركة، إذ يمثّل قطاع الكهرباء إحدى أهم ركائز البنية التحتية الاقتصادية والتنموية في المنطقة. وتأتي هذه الخطوة في وقت يتطلع فيه البلَدان إلى تسريع وتيرة العمل على مشروع الربط الكهربائي بين العراق والأردن، بجهد 400 كيلوفولت، الذي يُنتظَر أن يسهم في رفع القدرة التبادلية للطاقة وضمان مرونة واستقرار أكبر للشبكتين. الكهرباء الأردنية إلى العراق كشفت شركة الكهرباء الوطنية تمديد اتفاقية الكهرباء الأردنية إلى العراق، من خلال شبكة الكهرباء بالمملكة، لمدة عام إضافي استجابة لطلب بغداد، وذلك لضمان تغطية احتياجات منطقة الرطبة من الكهرباء لحين تشغيل خط الربط المشترك بجهد 400 كيلوفولت. وأوضح مدير عام الشركة الدكتور سفيان البطاينة أن الأردن على أتمّ الاستعداد لتشغيل خط الربط من جهته، عبر محطة تحويل الريشة، مشيرًا إلى أن الجهود المشتركة تركّز على ضمان جاهزية الخط لبدء مرحلة جديدة من التزويد الكهربائي. وأشار إلى أن مدة عقد التزويد الحالي كان من المقرر أن تنتهي في 27 سبتمبر/أيلول 2025، إلّا أن الاتفاق الجديد سيمدّد الخدمة لمدة سنة إضافية، وهو ما يعكس الثقة المتبادلة بين الجانبين، وفق تصريحات حصلت عليها منصة الطاقة المتخصصة. جانب من تمديد الاتفافية جانب من تمديد اتفاقية الربط الكهربائي بين العراق والأردن - الصورة من شركة الكهرباء الأردنية من جهته، توقَّع وفد بغداد المشارك في الاجتماعات اكتمال جميع الأعمال الفنية الخاصة بخطّ الربط على الأراضي العراقية خلال الأشهر الـ6 المقبلة، ما يفتح الطريق أمام التشغيل الكامل للمشروع بقدرات أعلى. ويُنتظر أن يسهم التمديد في سدّ الفجوة القائمة بالقدرات الكهربائية المتاحة حاليًا في بعض المناطق العراقية، لا سيما أن الرطبة تعدّ من المدن الأكثر تأثرًا بأزمة الإمدادات خلال المواسم الحرجة، ما يجعل التزويد الأردني عنصرًا حيويًا. كما أن استمرار التزويد يعزز من قدرة بغداد على توزيع الأحمال الكهربائية بكفاءة أكبر، ويمنح وزارة الكهرباء مرونة في التعامل مع الزيادة الكبيرة بالطلب، الأمر الذي يُسهم في استقرار الخدمة المقدَّمة للمواطنين. ويُعَدّ هذا التعاون خطوة جديدة في مسار طويل من الشراكة بين عمان وبغداد في مجال الطاقة، ويعكس التوجه نحو بناء منظومة إقليمية أكثر تكاملًا، تعزز من الاستقرار الاقتصادي والأمني للبلدين. مشروع الربط الكهربائي بين العراق والأردن بالتزامن مع تمديد الاتفاق، تتواصل أعمال المرحلة الثانية من مشروع الربط الكهربائي بين العراق والأردن، التي تهدف إلى تزويد منطقة القائم بطاقة تتراوح بين 150 و200 ميغاواط على جهد 400 كيلوفولت، عبر خط نقل بطول 330 كيلومترًا. وكانت المرحلة الأولى من المشروع قد دخلت حيز التشغيل في مارس/آذار 2024، من خلال ربط محطتي الرطبة العراقية والريشة الأردنية، ما شكّل خطوة أساسية لتفعيل التبادل الكهربائي وتعزيز التعاون في البنية التحتية للطاقة. وأوضح الدكتور سفيان البطاينة أن الأعمال في المرحلة الثانية بلغت المراحل النهائية، ومن المتوقع استكمالها بنهاية شهر أغسطس/آب الجاري 2025، بعد تأجيل طفيف عن الجدول السابق الذي حدّد يوليو/تموز موعدًا لإنجاز المشروع. الكهرباء الأردنية إلى العراق ورغم التحديات التي واجهت مشروع الربط الكهربائي بين العراق والأردن في المدة الماضية، فقد جرى تجاوز العقبات بنجاح، إذ تستهدف المرحلة الثانية رفع القدرات التبادلية وتوسيع نطاق التزويد ليشمل مناطق عراقية إضافية، أبرزها مدينة القائم. ويمثّل مشروع الربط خطوة إستراتيجية لإرسال الكهرباء الأردنية إلى العراق خلال فصل الصيف، إذ يشهد البلد زيادة ملحوظة في استهلاك الكهرباء، الأمر الذي يتطلب مصادر دعم إضافية لتعزيز قدرة الشبكة الوطنية. ويستهدف المشروع تحقيق التكامل الطاقي بين البلدين، عبر إنشاء محطات تحويل حديثة على جانبي الحدود، بما يضمن مرونة أكبر في التشغيل، ويتيح إمكان التوسع المستقبلي لتزويد قدرات إضافية، وفق ما طالعته منصة الطاقة المتخصصة. ويُنظَر إلى الربط الكهربائي بين العراق والأردن بأنه ركيزة أساسية ضمن خطة أوسع للربط الإقليمي في الشرق الأوسط، تسهم في تعزيز الاعتماد المتبادل، وتدعم الاستقرار الاقتصادي والسياسي في المنطقة على المدى البعيد. يشهد ملف الربط الكهربائي بين العراق والأردن تطورات جديدة، من شأنها دعم علاقات الطاقة بين البلدين، خاصة في قطاع الكهرباء الذي يشهد معاناة كبيرة لدى بغداد. وأُعلِنَ قبل قليل، تمديد اتفاقية التزود بالكهرباء الأردنية، بما يضمن استمرار تدفُّق الكهرباء عبر الشبكة الوطنية إلى العراق، لمدة عام، ولحين استكمال خط الربط المشترك. وبحسب بيان حصلت عليه منصة الطاقة المتخصصة (مقرّها واشنطن)، فإن الاتفاق، الذي مُدِّدَ اليوم الأحد 17 أغسطس/آب (2025) يعدّ خطوة إضافية ضمن إطار الجهود المبذولة لتعزيز استقرار المنظومة الكهربائية في بغداد. ومن شأن تمديد اتفاق استمرار إمدادات الكهرباء الأردنية إلى العراق أن يخفف من الضغوط الموسمية، خصوصًا في فصل الصيف، إذ يرتفع الطلب على الطاقة بشكل كبير، ما يجعل استمرار الإمدادات أمرًا بالغ الأهمية. ويعكس تمديد الاتفاقية رغبة البلدين في تعميق التعاون بمجال الطاقة، وتفعيل الاتفاقيات الثنائية بما يتماشى مع أهدافهما الإستراتيجية المشتركة، إذ يمثّل قطاع الكهرباء إحدى أهم ركائز البنية التحتية الاقتصادية والتنموية في المنطقة. وتأتي هذه الخطوة في وقت يتطلع فيه البلَدان إلى تسريع وتيرة العمل على مشروع الربط الكهربائي بين العراق والأردن، بجهد 400 كيلوفولت، الذي يُنتظَر أن يسهم في رفع القدرة التبادلية للطاقة وضمان مرونة واستقرار أكبر للشبكتين. الكهرباء الأردنية إلى العراق كشفت شركة الكهرباء الوطنية تمديد اتفاقية الكهرباء الأردنية إلى العراق، من خلال شبكة الكهرباء بالمملكة، لمدة عام إضافي استجابة لطلب بغداد، وذلك لضمان تغطية احتياجات منطقة الرطبة من الكهرباء لحين تشغيل خط الربط المشترك بجهد 400 كيلوفولت. وأوضح مدير عام الشركة الدكتور سفيان البطاينة أن الأردن على أتمّ الاستعداد لتشغيل خط الربط من جهته، عبر محطة تحويل الريشة، مشيرًا إلى أن الجهود المشتركة تركّز على ضمان جاهزية الخط لبدء مرحلة جديدة من التزويد الكهربائي. وأشار إلى أن مدة عقد التزويد الحالي كان من المقرر أن تنتهي في 27 سبتمبر/أيلول 2025، إلّا أن الاتفاق الجديد سيمدّد الخدمة لمدة سنة إضافية، وهو ما يعكس الثقة المتبادلة بين الجانبين، وفق تصريحات حصلت عليها منصة الطاقة المتخصصة. جانب من تمديد الاتفافية جانب من تمديد اتفاقية الربط الكهربائي بين العراق والأردن - الصورة من شركة الكهرباء الأردنية من جهته، توقَّع وفد بغداد المشارك في الاجتماعات اكتمال جميع الأعمال الفنية الخاصة بخطّ الربط على الأراضي العراقية خلال الأشهر الـ6 المقبلة، ما يفتح الطريق أمام التشغيل الكامل للمشروع بقدرات أعلى. ويُنتظر أن يسهم التمديد في سدّ الفجوة القائمة بالقدرات الكهربائية المتاحة حاليًا في بعض المناطق العراقية، لا سيما أن الرطبة تعدّ من المدن الأكثر تأثرًا بأزمة الإمدادات خلال المواسم الحرجة، ما يجعل التزويد الأردني عنصرًا حيويًا. كما أن استمرار التزويد يعزز من قدرة بغداد على توزيع الأحمال الكهربائية بكفاءة أكبر، ويمنح وزارة الكهرباء مرونة في التعامل مع الزيادة الكبيرة بالطلب، الأمر الذي يُسهم في استقرار الخدمة المقدَّمة للمواطنين. ويُعَدّ هذا التعاون خطوة جديدة في مسار طويل من الشراكة بين عمان وبغداد في مجال الطاقة، ويعكس التوجه نحو بناء منظومة إقليمية أكثر تكاملًا، تعزز من الاستقرار الاقتصادي والأمني للبلدين. مشروع الربط الكهربائي بين العراق والأردن بالتزامن مع تمديد الاتفاق، تتواصل أعمال المرحلة الثانية من مشروع الربط الكهربائي بين العراق والأردن، التي تهدف إلى تزويد منطقة القائم بطاقة تتراوح بين 150 و200 ميغاواط على جهد 400 كيلوفولت، عبر خط نقل بطول 330 كيلومترًا. وكانت المرحلة الأولى من المشروع قد دخلت حيز التشغيل في مارس/آذار 2024، من خلال ربط محطتي الرطبة العراقية والريشة الأردنية، ما شكّل خطوة أساسية لتفعيل التبادل الكهربائي وتعزيز التعاون في البنية التحتية للطاقة. وأوضح الدكتور سفيان البطاينة أن الأعمال في المرحلة الثانية بلغت المراحل النهائية، ومن المتوقع استكمالها بنهاية شهر أغسطس/آب الجاري 2025، بعد تأجيل طفيف عن الجدول السابق الذي حدّد يوليو/تموز موعدًا لإنجاز المشروع. الكهرباء الأردنية إلى العراق ورغم التحديات التي واجهت مشروع الربط الكهربائي بين العراق والأردن في المدة الماضية، فقد جرى تجاوز العقبات بنجاح، إذ تستهدف المرحلة الثانية رفع القدرات التبادلية وتوسيع نطاق التزويد ليشمل مناطق عراقية إضافية، أبرزها مدينة القائم. ويمثّل مشروع الربط خطوة إستراتيجية لإرسال الكهرباء الأردنية إلى العراق خلال فصل الصيف، إذ يشهد البلد زيادة ملحوظة في استهلاك الكهرباء، الأمر الذي يتطلب مصادر دعم إضافية لتعزيز قدرة الشبكة الوطنية. ويستهدف المشروع تحقيق التكامل الطاقي بين البلدين، عبر إنشاء محطات تحويل حديثة على جانبي الحدود، بما يضمن مرونة أكبر في التشغيل، ويتيح إمكان التوسع المستقبلي لتزويد قدرات إضافية، وفق ما طالعته منصة الطاقة المتخصصة. ويُنظَر إلى الربط الكهربائي بين العراق والأردن بأنه ركيزة أساسية ضمن خطة أوسع للربط الإقليمي في الشرق الأوسط، تسهم في تعزيز الاعتماد المتبادل، وتدعم الاستقرار الاقتصادي والسياسي في المنطقة على المدى البعيد. الإمارات تؤسس محطة طاقة شمسية في أفريقيا.. بقدرة 50 ميغاواط http://moee.gov.eg/test_new/new_info.aspx?h_id=45193&call_p=news_f.aspx &pg_index=0 attaqa.net/2025/08/18/%D8%A7%D9%84%D8%A5%D9%85%D8%A7%D8%B1%D8%A7%D8%AA-%D8%AA%D8%A4%D8%B3%D8%B3-%D9%85%D8%AD%D8%B7%D8%A9-%D8%B7%D8%A7%D9%82%D8%A9-%D8%B4%D9%85%D8%B3%D9%8A%D8%A9-%D9%81%D9%8A-%D8%A3%D9%81%D8%B1%D9%8A%D9%82/ Tue, 19 Aug 2025 00:00:00 GMT أعلنت شركة طاقة في الإمارات بدء أعمال إنشاء محطة طاقة شمسية كهروضوئية بقدرة 50 ميغاواط، في خطوة نوعية نحو دعم التحول إلى الطاقة النظيفة وتعزيز أمن الإمدادات. وبحسب تقارير طالعتها منصة الطاقة المتخصصة (مقرها واشنطن)، ستقيم شركة غلوبال ساوث يوتيليتيز، التابعة لمجموعة "ريسورسز إنفستمنت" الاستثمارية، المحطة بمدينة ساكاي بجمهورية أفريقيا الوسطى. ومن المتوقع أن توفر محطة الطاقة الشمسية الجديدة، الكهرباء النظيفة لأكثر من 300 ألف منزل، مع تقليل أكثر من 50 ألف طن من انبعاثات الكربون سنويًا. كما يتضمن المشروع إنشاء نظام لتخزين البطاريات بسعة 10 ميغاواط/ساعة، يهدف إلى تعزيز استقرار الشبكة الكهربائية وضمان استمرارية توفير الطاقة للمجتمعات المحلية، بجانب دعم قدرات البلاد في مواجهة التحديات التنموية. وتأتي هذه الخطوة في إطار توجه الإمارات إلى الاستثمار بمشروعات الطاقة المتجددة في القارة الأفريقية، بما يعزز مكانتها شريكًا إستراتيجيًا وفاعلًا في مسارات التحول المناخي والتنمية الاقتصادية المستدامة. تفاصيل المشروع شهدت العاصمة بانغي مراسم تدشين المشروع، بحضور الرئيس فوستان آرشانج تواديرا، ووزير الدولة للاستثمارات الإستراتيجية والمشروعات الكبرى باسكال بيدا كوياغبيلي، وعدد من الوزراء والمسؤولين، إلى جانب ممثلين عن شركة غلوبال ساوث يوتيليتيز الإماراتية. وتُعول جمهورية أفريقيا الوسطى على هذه المحطة في تعزيز استقرار إمدادات الكهرباء الوطنية، وتقليل الاعتماد على المولدات التقليدية والوقود الأحفوري، بما يسهم في تحسين حياة السكان وتوفير حلول صديقة للبيئة. وإلى جانب توفير الكهرباء، يهدف المشروع إلى توظيف الكفاءات المحلية ونقل المعرفة التقنية إلى أبناء الدولة، ما يعزز التنمية الشاملة، ويدعم فرص العمل المرتبطة بقطاع الطاقة المستدامة، وفق ما طالعته منصة الطاقة المتخصصة. جانب من تركيب مجموعة من الألواح الشمسية لتعزيز قطاع الطاقة في أفريقيا وقال العضو المنتدب والرئيس التنفيذي للشركة الإماراتية علي الشمّري، إن المشروع "يمثل إنجازًا إضافيًا يثبت التزام الشركة بتوفير حلول طاقة نظيفة ومرنة في مناطق يُنظر إليها عادة بأنها صعبة أو محدودة الإمكانات". ويرى مراقبون أن إدماج أنظمة تخزين البطاريات سيُحدث فارقًا في تحسين أمن واستقرار الشبكة الكهربائية، ويمنح البلاد مرونة أكبر لمواكبة النمو السكاني والاقتصادي المستقبلي. ويأتي المشروع متماشيًا مع أهداف الإمارات لدعم مشروعات مستدامة قابلة للتوسع، تُعزز التحول الطاقوي وتقلل الانبعاثات، بما ينعكس إيجابًا على المجتمعات المحلية ويقوي أواصر الشراكة الثنائية. كما يؤكد المشروع التزام الإمارات بدمج البعدين البيئي والاجتماعي في استثماراتها، من خلال مشروعات تراعي التنمية الاقتصادية وحماية المناخ في آن واحد، وهو ما يضعها في مقدمة داعمي التحول العالمي للطاقة. مشروعات الإمارات في أفريقيا يتكامل إطلاق المشروع الجديد مع جهود تعزيز مشروعات الإمارات في أفريقيا، ولا سيما مع توقيع اتفاقية الشراكة الاقتصادية الشاملة بين الدولة الخليجية وجمهورية أفريقيا الوسطى في مارس/آذار 2025,. وتهدف اتفاقية الشراكة الاقتصادية الشاملة بين البلدين إلى تعزيز التعاون في قطاعات رئيسة، من بينها الطاقة والبنية التحتية، وفق ما طالعته منصة الطاقة المتخصصة. وتعكس المحطة جزءًا من محفظة متنامية من مشروعات الطاقة النظيفة التي تقودها الإمارات في القارة الأفريقية، بما يكرس دورها شريكًا رئيسًا لدول الجنوب العالمي في مواجهة تحديات المناخ والتنمية. إمكانات الطاقة الشمسية في أفريقيا وتُولي دولة الإمارات اهتمامًا خاصًا بتعزيز أمن الطاقة في أفريقيا، عبر الاستثمار في الطاقة الشمسية والرياح وحلول التخزين، لتوفير بدائل عملية وموثوقة للدول التي تعاني فجوات كبيرة في إمدادات الكهرباء. كما تسعى أبوظبي إلى إرساء نموذج تعاون طويل الأمد مع القارة، يقوم على شراكات تنموية متكاملة تشمل الطاقة والذكاء الاصطناعي والبنية التحتية، بما يدعم الازدهار الاقتصادي ويرسخ مكانتها الدولية. وتستند السياسة الإماراتية في أفريقيا إلى نهج يوازن بين دعم المجتمعات المحلية من جهة، وتطوير مشروعات تراعي الاستدامة والحياد الكربوني من جهة أخرى، ما يمنحها ميزة نسبية أمام شركاء آخرين. أعلنت شركة طاقة في الإمارات بدء أعمال إنشاء محطة طاقة شمسية كهروضوئية بقدرة 50 ميغاواط، في خطوة نوعية نحو دعم التحول إلى الطاقة النظيفة وتعزيز أمن الإمدادات. وبحسب تقارير طالعتها منصة الطاقة المتخصصة (مقرها واشنطن)، ستقيم شركة غلوبال ساوث يوتيليتيز، التابعة لمجموعة "ريسورسز إنفستمنت" الاستثمارية، المحطة بمدينة ساكاي بجمهورية أفريقيا الوسطى. ومن المتوقع أن توفر محطة الطاقة الشمسية الجديدة، الكهرباء النظيفة لأكثر من 300 ألف منزل، مع تقليل أكثر من 50 ألف طن من انبعاثات الكربون سنويًا. كما يتضمن المشروع إنشاء نظام لتخزين البطاريات بسعة 10 ميغاواط/ساعة، يهدف إلى تعزيز استقرار الشبكة الكهربائية وضمان استمرارية توفير الطاقة للمجتمعات المحلية، بجانب دعم قدرات البلاد في مواجهة التحديات التنموية. وتأتي هذه الخطوة في إطار توجه الإمارات إلى الاستثمار بمشروعات الطاقة المتجددة في القارة الأفريقية، بما يعزز مكانتها شريكًا إستراتيجيًا وفاعلًا في مسارات التحول المناخي والتنمية الاقتصادية المستدامة. تفاصيل المشروع شهدت العاصمة بانغي مراسم تدشين المشروع، بحضور الرئيس فوستان آرشانج تواديرا، ووزير الدولة للاستثمارات الإستراتيجية والمشروعات الكبرى باسكال بيدا كوياغبيلي، وعدد من الوزراء والمسؤولين، إلى جانب ممثلين عن شركة غلوبال ساوث يوتيليتيز الإماراتية. وتُعول جمهورية أفريقيا الوسطى على هذه المحطة في تعزيز استقرار إمدادات الكهرباء الوطنية، وتقليل الاعتماد على المولدات التقليدية والوقود الأحفوري، بما يسهم في تحسين حياة السكان وتوفير حلول صديقة للبيئة. وإلى جانب توفير الكهرباء، يهدف المشروع إلى توظيف الكفاءات المحلية ونقل المعرفة التقنية إلى أبناء الدولة، ما يعزز التنمية الشاملة، ويدعم فرص العمل المرتبطة بقطاع الطاقة المستدامة، وفق ما طالعته منصة الطاقة المتخصصة. جانب من تركيب مجموعة من الألواح الشمسية لتعزيز قطاع الطاقة في أفريقيا وقال العضو المنتدب والرئيس التنفيذي للشركة الإماراتية علي الشمّري، إن المشروع "يمثل إنجازًا إضافيًا يثبت التزام الشركة بتوفير حلول طاقة نظيفة ومرنة في مناطق يُنظر إليها عادة بأنها صعبة أو محدودة الإمكانات". ويرى مراقبون أن إدماج أنظمة تخزين البطاريات سيُحدث فارقًا في تحسين أمن واستقرار الشبكة الكهربائية، ويمنح البلاد مرونة أكبر لمواكبة النمو السكاني والاقتصادي المستقبلي. ويأتي المشروع متماشيًا مع أهداف الإمارات لدعم مشروعات مستدامة قابلة للتوسع، تُعزز التحول الطاقوي وتقلل الانبعاثات، بما ينعكس إيجابًا على المجتمعات المحلية ويقوي أواصر الشراكة الثنائية. كما يؤكد المشروع التزام الإمارات بدمج البعدين البيئي والاجتماعي في استثماراتها، من خلال مشروعات تراعي التنمية الاقتصادية وحماية المناخ في آن واحد، وهو ما يضعها في مقدمة داعمي التحول العالمي للطاقة. مشروعات الإمارات في أفريقيا يتكامل إطلاق المشروع الجديد مع جهود تعزيز مشروعات الإمارات في أفريقيا، ولا سيما مع توقيع اتفاقية الشراكة الاقتصادية الشاملة بين الدولة الخليجية وجمهورية أفريقيا الوسطى في مارس/آذار 2025,. وتهدف اتفاقية الشراكة الاقتصادية الشاملة بين البلدين إلى تعزيز التعاون في قطاعات رئيسة، من بينها الطاقة والبنية التحتية، وفق ما طالعته منصة الطاقة المتخصصة. وتعكس المحطة جزءًا من محفظة متنامية من مشروعات الطاقة النظيفة التي تقودها الإمارات في القارة الأفريقية، بما يكرس دورها شريكًا رئيسًا لدول الجنوب العالمي في مواجهة تحديات المناخ والتنمية. إمكانات الطاقة الشمسية في أفريقيا وتُولي دولة الإمارات اهتمامًا خاصًا بتعزيز أمن الطاقة في أفريقيا، عبر الاستثمار في الطاقة الشمسية والرياح وحلول التخزين، لتوفير بدائل عملية وموثوقة للدول التي تعاني فجوات كبيرة في إمدادات الكهرباء. كما تسعى أبوظبي إلى إرساء نموذج تعاون طويل الأمد مع القارة، يقوم على شراكات تنموية متكاملة تشمل الطاقة والذكاء الاصطناعي والبنية التحتية، بما يدعم الازدهار الاقتصادي ويرسخ مكانتها الدولية. وتستند السياسة الإماراتية في أفريقيا إلى نهج يوازن بين دعم المجتمعات المحلية من جهة، وتطوير مشروعات تراعي الاستدامة والحياد الكربوني من جهة أخرى، ما يمنحها ميزة نسبية أمام شركاء آخرين. "النفايات النووية" مصدر محتمل للطاقة النظيفة في المستقبل. http://moee.gov.eg/test_new/new_info.aspx?h_id=45192&call_p=news_f.aspx &pg_index=0 asharq.com/science/148971/%D8%A7%D9%84%D9%86%D9%81%D8%A7%D9%8A%D8%A7%D8%AA-%D8%A7%D9%84%D9%86%D9%88%D9%88%D9%8A%D8%A9-%D9%85%D8%B5%D8%AF%D8%B1-%D9%85%D8%AD%D8%AA%D9%85%D9%84-%D9%84%D9%84%D8%B7%D8%A7%D9%82%D8%A9-%D8%A7%D9%84%D9%86%D8%B8%D9%8A%D9%81%D8%A9-%D9%81%D9%8A-%D8%A7%D9%84%D9%85%D8%B3%D8%AA%D9%82%D8%A8%D9%84/ Tue, 19 Aug 2025 00:00:00 GMT يقترح فريق أميركي تحويل النفايات النووية إلى مصدر لإنتاج التريتيوم، الوقود الأساسي لمفاعلات الاندماج النووي، باستخدام معجل جسيمات لإشعال تفاعلات انشطار يمكن التحكم بها. هذه التقنية توفر حلاً لنقص التريتيوم وتقلل من مخاطر النفايات النووية، لكنها ما تزال في مرحلة المحاكاة الحاسوبية وتحتاج لتجارب عملية قبل التطبيق الصناعي. مع تزايد الطلب العالمي على الكهرباء لتشغيل كل شيء من السيارات الكهربائية إلى مراكز بيانات الذكاء الاصطناعي، يعود الحديث بقوة عن الاندماج النووي بوصفه مصدراً واعداً للطاقة الوفيرة والنظيفة. لكن هذا الحلم يصطدم بعقبة كبرى؛ فوقوده، وهو نظير الهيدروجين النادر المعروف بـ"التريتيوم" قليل الوجود وباهظ الثمن. وهنا يقترح فريق من الباحثين الأميركيين حلاً غير متوقع، يتمثل في تحويل النفايات النووية نفسها، إلى مصنع للتريتيوم. يعد التريتيوم من أهم المواد المستخدمة كوقود للمفاعلات الاندماجية، بسبب خصائصه النووية الفريدة. وتعتمد الفكرة الأساسية في الاندماج النووي، على دفع نواتين خفيفتين للاصطدام والاندماج معاً لتكوين نواة أثقل، مطلقة طاقة هائلة أكبر بكثير من تلك الناتجة عن الانشطار النووي. ويعرف العلماء، أن أكثر تفاعل اندماجي واعد من الناحية العملية هو اندماج التريتيوم مع الديوتيريوم وهو نظير آخر للهيدروجين، إذ يتميز التفاعل بكونه يحتاج إلى طاقة أقل لبدء الاندماج مقارنة بوقود آخر، ويُطلق أكبر قدر من الطاقة لكل عملية اندماج، مما يجعله الخيار الأكثر جدوى للمفاعلات التجريبية مثل "توكاماك" و"إيتر". وعندما تندمج نواة "تريتيوم - بروتون واحد مع نيوترونان" مع نواة "ديوتيريوم - بروتون واحد مع نيوترون واحد"، ينتج عن ذلك نواة "هيليوم 4" المعروف باسم جسيم ألفا ونيوترون عالي الطاقة. ويحمل هذا النيوترون الحر معظم الطاقة الناتجة عن التفاعل، ويمكن امتصاصه في بطانة المفاعل وتحويله إلى حرارة، تستعمل لاحقاً لتوليد الكهرباء. بفضل هذه الخصائص، يعد "ديتيريوم - تريتيوم" الأكثر كفاءة وقابلية للتطبيق ضمن الظروف الحالية للفيزياء والهندسة. إنتاج التريتيوم ويحصل العالم على معظم التريتيوم التجاري من مفاعلات انشطار في كندا، في حين أن مخزونه الكوكبي لا يتجاوز نحو 25 كيلوجراماً وهي كمية تكفي لتشغيل نصف مليون منزل لستة أشهر فقط. ومن بين الدول القليلة التي تنتج هذا النظير على نطاق تجاري تأتي كندا في الصدارة، وذلك بفضل اعتمادها على نوع خاص من المفاعلات يُعرف باسم مفاعلات كندو التي تعمل بالماء الثقيل كمهدئ للتفاعل ومبرد له، ما يجعلها بيئة مثالية لتوليد التريتيوم أثناء تشغيلها. ينتج التريتيوم داخل مفاعلات كندو، نتيجة لتفاعل النيوترونات مع الديوتيريوم الموجود في الماء الثقيل. وبمرور الوقت، تتراكم كميات صغيرة من التريتيوم في ماء المفاعل، وهو ما يستدعي استخلاصه لأسباب تتعلق بالأمان النووي وتقليل مستويات الإشعاع. لكن هذه الحاجة للتحكم في تراكمه، تحولت إلى فرصة اقتصادية؛ إذ طورت كندا تقنيات صناعية دقيقة لاستخراج التريتيوم من الماء الثقيل بكفاءة عالية، ليصبح مصدراً عالمياً رئيسياً لهذا النظير. يخزن التريتيوم المستخلص في حاويات آمنة، ويُباع لهيئات بحثية وصناعية، حيث يقدر عمر نصفه بحوالي 12 عاماً، مما يجعله مورداً مستهلكاً يحتاج إلى إنتاج متجدد. وبفضل هذا الإنتاج، أصبحت كندا لاعباً أساسياً في سوق عالمي محدود، حيث تعتمد مختبرات في أوروبا وآسيا والولايات المتحدة على الإمدادات الكندية لتجارب الاندماج النووي. ومع أن إنتاج التريتيوم في كندا، يتم وفق معايير صارمة من الرقابة النووية والأمان البيئي، إلا أن هناك مخاوف من الاعتماد الكبير على مصدر واحد تقريباً لهذا العنصر الاستراتيجي. فمع تزايد الطموحات نحو بناء مفاعلات اندماج تجريبية وتجارية، قد يصبح الطلب على التريتيوم أعلى بكثير مما يمكن أن توفره المفاعلات الكندية وحدها. نقص استراتيجي ولا تمتلك الولايات المتحدة، أي قدرة محلية لإنتاج هذا الوقود الاستراتيجي، بينما يبلغ سعره نحو 33 مليون دولار للكيلوجرام الواحد. تولد المفاعلات النووية الحالية الطاقة عبر الانشطار، أي شطر ذرات اليورانيوم أو البلوتونيوم لإطلاق طاقة ونيوترونات ما يخلف نفايات مشعة عالية الخطورة تحتاج إلى تخزين آمن طويل الأمد الأمر الذي يثير مخاوف بيئية وصحية. أما الاندماج النووي، الذي يدمج نوى ذرات الهيدروجين مثل الديوتيريوم والتريتيوم، فينتج طاقة هائلة كما يحدث داخل النجوم، مع نفايات مشعة أقل بكثير. ما هو التريتيوم؟ التعريف: التريتيوم (³H) نظير مشع لعنصر الهيدروجين، يحتوي على بروتون واحد ونيترونين في نواته. التكوين الطبيعي: يتكون طبيعياً في الغلاف الجوي العلوي عندما تصطدم الأشعة الكونية بجزيئات النيتروجين. التكوين الصناعي: يُنتَج أثناء التفجيرات النووية، وفي المفاعلات النووية كمنتج ثانوي. الوجود في الطبيعة: يتفاعل مثل الهيدروجين العادي مع الأكسجين ليكوّن "ماء التريتيوم" (HTO)، وينتشر بسهولة في البيئة لأنه يسلك سلوك الماء. المصادر البشرية: اختبارات الأسلحة النووية فوق سطح الأرض (الذروة في عام 1963). المفاعلات النووية التجارية والبحثية. مصانع إنتاج الأسلحة. التسرب من لافتات الخروج المضيئة المحتوية على التريتيوم عند التخلص منها بشكل غير صحيح. الصحة والتأثيرات: يصدر إشعاع بيتا ضعيف. يدخل الجسم عبر شرب ماء ملوث، استنشاق الغاز، أو امتصاصه عبر الجلد. يتوزع بسرعة في أنسجة الجسم وأعضائه، ويخرج مع البول خلال نحو شهر. "التريتيوم العضوي المرتبط" قد يبقى لفترة أطول في الجسم. شارك يقترح العالم تيرينس تارنوفسكي، من مختبر لوس ألاموس الأميركي، مقاربة مبتكرة لتسخير النفايات النووية في إنتاج التريتيوم، الوقود الأساسي لمفاعلات الاندماج المستقبلية. فبدلاً من ترك النفايات كعبء ثقيل ومكلف للتخزين، صمم فريقه عبر محاكاة حاسوبية مفاعلاً يعتمد على معجل جسيمات لإشعال تفاعلات انشطار داخل هذه النفايات. ومع انقسام الذرات، تنبعث نيوترونات تدخل في سلسلة من التحولات النووية التي تفضي في النهاية إلى تكوين التريتيوم. معجل الجسيمات ويقول تارنوفسكي، إن الميزة الجوهرية تكمن في أن استخدام المعجل يسمح بتشغيل التفاعل وإيقافه عند الطلب، مما يجعله أكثر أماناً ومرونة من التفاعلات الانشطارية التقليدية التي يصعب التحكم بها. وتقوم الفكرة الجوهرية في هذه التقنية، على استخدام معجل جسيمات بدلاً من المفاعل التقليدي، إذ يعمل المعجل على توليد حزم من البروتونات أو الجسيمات عالية الطاقة، والتي يتم توجيهها نحو قلب يحتوي على النفايات النووية المخزنة. وعندما تصطدم هذه الجسيمات بالنوى الثقيلة الموجودة في تلك النفايات، تحدث ما يشبه الشرارة الأولى التي تُطلق تفاعلات انشطار متسلسلة، لكن بطريقة يمكن التحكم فيها وإيقافها عند الحاجة، على عكس المفاعلات الانشطارية المعتادة التي تعتمد على تفاعل تسلسلي ذاتي. وخلال عملية الانشطار، تنقسم الذرات الثقيلة مثل اليورانيوم أو البلوتونيوم إلى نوى أصغر، مطلقة سلسلة من النيوترونات الحرة. هذه النيوترونات هي المفتاح الأساسي لتوليد التريتيوم؛ إذ يتم توجيهها لتصطدم بنوى عناصر خفيفة، مثل الليثيوم أو الديوتيريوم المعروف باسم الهيدروجين الثقيل. وعبر سلسلة من التحولات النووية المعروفة، تتحول هذه العناصر إلى ذرات جديدة من التريتيوم، وهو النظير المطلوب لإمداد أبحاث ومفاعلات الاندماج النووي. درجات أعلى من الأمان وتحقق هذه التقنية هدفين في وقت واحد؛ فمن جهة، تسهم في التخلص من النفايات النووية عالية الخطورة عبر استغلالها كمادة أولية في التفاعل، ومن جهة أخرى تنتج مورداً نادراً واستراتيجياً مثل التريتيوم. وإضافة إلى ذلك، فإن التحكم الخارجي عبر معجل الجسيمات يمنحها درجة أمان أعلى مقارنة بالمفاعلات التقليدية، لأنه يمكن إيقاف العملية فور إطفاء المعجّل، مما يقلل خطر الانفلات الإشعاعي. وتشير الحسابات إلى أن مفاعلاً بهذه التقنية بطاقة جيجاوات واحد، أي ما يكفي لتزويد 800 ألف منزل أميركي بالكهرباء سنوياً، قد ينتج نحو كيلوجرامين من التريتيوم سنوياً، وهو ما يعادل تقريباً كامل إنتاج كندا السنوي حالياً؛ كما أن هذا النظام أكثر كفاءة بأكثر من عشر مرات مقارنة بمفاعل اندماج بنفس القدرة الحرارية. إحدى الأفكار المطروحة، تتمثل في محاكاة تصميمات سابقة، تحيط النفايات النووية بأملاح الليثيوم المنصهرة، ما يساعد على التبريد ويجعل من الصعب استخراج المواد المشعة لاستخدامها في أغراض عسكرية؛ كما أن تحويل النفايات إلى وقود قد يخفف من أعباء التخزين طويلة الأمد ويقلل مخاطر التسرب الإشعاعي على البيئة وصحة الإنسان. رغم جاذبية الفكرة وإمكاناتها الواعدة، إلا أن الطريق ما يزال طويلاً قبل أن ترى التقنية النور عملياً. فالمفهوم، وإن كان مطروحاً منذ تسعينيات القرن الماضي، لم يحصل على فرصة حقيقية للتطبيق إلا مع التطورات التقنية الحديثة التي قد تجعله أكثر واقعية. ومع ذلك، ما يزال المشروع في حدود المحاكاة الحاسوبية، ويحتاج إلى المرور بسلسلة من التجارب العملية والدراسات التفصيلية لتحديد تكلفته وجدواه وأمانه، قبل التفكير في استخدامه على نطاق صناعي. وكما يوضح تارنوفسكي، فإن التحولات في مجال الطاقة دائماً ما تكون مكلفة، لكن كلما استطعنا جعلها أكثر كفاءة وأقل تكلفة، كان علينا أن نحاول. يقترح فريق أميركي تحويل النفايات النووية إلى مصدر لإنتاج التريتيوم، الوقود الأساسي لمفاعلات الاندماج النووي، باستخدام معجل جسيمات لإشعال تفاعلات انشطار يمكن التحكم بها. هذه التقنية توفر حلاً لنقص التريتيوم وتقلل من مخاطر النفايات النووية، لكنها ما تزال في مرحلة المحاكاة الحاسوبية وتحتاج لتجارب عملية قبل التطبيق الصناعي. مع تزايد الطلب العالمي على الكهرباء لتشغيل كل شيء من السيارات الكهربائية إلى مراكز بيانات الذكاء الاصطناعي، يعود الحديث بقوة عن الاندماج النووي بوصفه مصدراً واعداً للطاقة الوفيرة والنظيفة. لكن هذا الحلم يصطدم بعقبة كبرى؛ فوقوده، وهو نظير الهيدروجين النادر المعروف بـ"التريتيوم" قليل الوجود وباهظ الثمن. وهنا يقترح فريق من الباحثين الأميركيين حلاً غير متوقع، يتمثل في تحويل النفايات النووية نفسها، إلى مصنع للتريتيوم. يعد التريتيوم من أهم المواد المستخدمة كوقود للمفاعلات الاندماجية، بسبب خصائصه النووية الفريدة. وتعتمد الفكرة الأساسية في الاندماج النووي، على دفع نواتين خفيفتين للاصطدام والاندماج معاً لتكوين نواة أثقل، مطلقة طاقة هائلة أكبر بكثير من تلك الناتجة عن الانشطار النووي. ويعرف العلماء، أن أكثر تفاعل اندماجي واعد من الناحية العملية هو اندماج التريتيوم مع الديوتيريوم وهو نظير آخر للهيدروجين، إذ يتميز التفاعل بكونه يحتاج إلى طاقة أقل لبدء الاندماج مقارنة بوقود آخر، ويُطلق أكبر قدر من الطاقة لكل عملية اندماج، مما يجعله الخيار الأكثر جدوى للمفاعلات التجريبية مثل "توكاماك" و"إيتر". وعندما تندمج نواة "تريتيوم - بروتون واحد مع نيوترونان" مع نواة "ديوتيريوم - بروتون واحد مع نيوترون واحد"، ينتج عن ذلك نواة "هيليوم 4" المعروف باسم جسيم ألفا ونيوترون عالي الطاقة. ويحمل هذا النيوترون الحر معظم الطاقة الناتجة عن التفاعل، ويمكن امتصاصه في بطانة المفاعل وتحويله إلى حرارة، تستعمل لاحقاً لتوليد الكهرباء. بفضل هذه الخصائص، يعد "ديتيريوم - تريتيوم" الأكثر كفاءة وقابلية للتطبيق ضمن الظروف الحالية للفيزياء والهندسة. إنتاج التريتيوم ويحصل العالم على معظم التريتيوم التجاري من مفاعلات انشطار في كندا، في حين أن مخزونه الكوكبي لا يتجاوز نحو 25 كيلوجراماً وهي كمية تكفي لتشغيل نصف مليون منزل لستة أشهر فقط. ومن بين الدول القليلة التي تنتج هذا النظير على نطاق تجاري تأتي كندا في الصدارة، وذلك بفضل اعتمادها على نوع خاص من المفاعلات يُعرف باسم مفاعلات كندو التي تعمل بالماء الثقيل كمهدئ للتفاعل ومبرد له، ما يجعلها بيئة مثالية لتوليد التريتيوم أثناء تشغيلها. ينتج التريتيوم داخل مفاعلات كندو، نتيجة لتفاعل النيوترونات مع الديوتيريوم الموجود في الماء الثقيل. وبمرور الوقت، تتراكم كميات صغيرة من التريتيوم في ماء المفاعل، وهو ما يستدعي استخلاصه لأسباب تتعلق بالأمان النووي وتقليل مستويات الإشعاع. لكن هذه الحاجة للتحكم في تراكمه، تحولت إلى فرصة اقتصادية؛ إذ طورت كندا تقنيات صناعية دقيقة لاستخراج التريتيوم من الماء الثقيل بكفاءة عالية، ليصبح مصدراً عالمياً رئيسياً لهذا النظير. يخزن التريتيوم المستخلص في حاويات آمنة، ويُباع لهيئات بحثية وصناعية، حيث يقدر عمر نصفه بحوالي 12 عاماً، مما يجعله مورداً مستهلكاً يحتاج إلى إنتاج متجدد. وبفضل هذا الإنتاج، أصبحت كندا لاعباً أساسياً في سوق عالمي محدود، حيث تعتمد مختبرات في أوروبا وآسيا والولايات المتحدة على الإمدادات الكندية لتجارب الاندماج النووي. ومع أن إنتاج التريتيوم في كندا، يتم وفق معايير صارمة من الرقابة النووية والأمان البيئي، إلا أن هناك مخاوف من الاعتماد الكبير على مصدر واحد تقريباً لهذا العنصر الاستراتيجي. فمع تزايد الطموحات نحو بناء مفاعلات اندماج تجريبية وتجارية، قد يصبح الطلب على التريتيوم أعلى بكثير مما يمكن أن توفره المفاعلات الكندية وحدها. نقص استراتيجي ولا تمتلك الولايات المتحدة، أي قدرة محلية لإنتاج هذا الوقود الاستراتيجي، بينما يبلغ سعره نحو 33 مليون دولار للكيلوجرام الواحد. تولد المفاعلات النووية الحالية الطاقة عبر الانشطار، أي شطر ذرات اليورانيوم أو البلوتونيوم لإطلاق طاقة ونيوترونات ما يخلف نفايات مشعة عالية الخطورة تحتاج إلى تخزين آمن طويل الأمد الأمر الذي يثير مخاوف بيئية وصحية. أما الاندماج النووي، الذي يدمج نوى ذرات الهيدروجين مثل الديوتيريوم والتريتيوم، فينتج طاقة هائلة كما يحدث داخل النجوم، مع نفايات مشعة أقل بكثير. ما هو التريتيوم؟ التعريف: التريتيوم (³H) نظير مشع لعنصر الهيدروجين، يحتوي على بروتون واحد ونيترونين في نواته. التكوين الطبيعي: يتكون طبيعياً في الغلاف الجوي العلوي عندما تصطدم الأشعة الكونية بجزيئات النيتروجين. التكوين الصناعي: يُنتَج أثناء التفجيرات النووية، وفي المفاعلات النووية كمنتج ثانوي. الوجود في الطبيعة: يتفاعل مثل الهيدروجين العادي مع الأكسجين ليكوّن "ماء التريتيوم" (HTO)، وينتشر بسهولة في البيئة لأنه يسلك سلوك الماء. المصادر البشرية: اختبارات الأسلحة النووية فوق سطح الأرض (الذروة في عام 1963). المفاعلات النووية التجارية والبحثية. مصانع إنتاج الأسلحة. التسرب من لافتات الخروج المضيئة المحتوية على التريتيوم عند التخلص منها بشكل غير صحيح. الصحة والتأثيرات: يصدر إشعاع بيتا ضعيف. يدخل الجسم عبر شرب ماء ملوث، استنشاق الغاز، أو امتصاصه عبر الجلد. يتوزع بسرعة في أنسجة الجسم وأعضائه، ويخرج مع البول خلال نحو شهر. "التريتيوم العضوي المرتبط" قد يبقى لفترة أطول في الجسم. شارك يقترح العالم تيرينس تارنوفسكي، من مختبر لوس ألاموس الأميركي، مقاربة مبتكرة لتسخير النفايات النووية في إنتاج التريتيوم، الوقود الأساسي لمفاعلات الاندماج المستقبلية. فبدلاً من ترك النفايات كعبء ثقيل ومكلف للتخزين، صمم فريقه عبر محاكاة حاسوبية مفاعلاً يعتمد على معجل جسيمات لإشعال تفاعلات انشطار داخل هذه النفايات. ومع انقسام الذرات، تنبعث نيوترونات تدخل في سلسلة من التحولات النووية التي تفضي في النهاية إلى تكوين التريتيوم. معجل الجسيمات ويقول تارنوفسكي، إن الميزة الجوهرية تكمن في أن استخدام المعجل يسمح بتشغيل التفاعل وإيقافه عند الطلب، مما يجعله أكثر أماناً ومرونة من التفاعلات الانشطارية التقليدية التي يصعب التحكم بها. وتقوم الفكرة الجوهرية في هذه التقنية، على استخدام معجل جسيمات بدلاً من المفاعل التقليدي، إذ يعمل المعجل على توليد حزم من البروتونات أو الجسيمات عالية الطاقة، والتي يتم توجيهها نحو قلب يحتوي على النفايات النووية المخزنة. وعندما تصطدم هذه الجسيمات بالنوى الثقيلة الموجودة في تلك النفايات، تحدث ما يشبه الشرارة الأولى التي تُطلق تفاعلات انشطار متسلسلة، لكن بطريقة يمكن التحكم فيها وإيقافها عند الحاجة، على عكس المفاعلات الانشطارية المعتادة التي تعتمد على تفاعل تسلسلي ذاتي. وخلال عملية الانشطار، تنقسم الذرات الثقيلة مثل اليورانيوم أو البلوتونيوم إلى نوى أصغر، مطلقة سلسلة من النيوترونات الحرة. هذه النيوترونات هي المفتاح الأساسي لتوليد التريتيوم؛ إذ يتم توجيهها لتصطدم بنوى عناصر خفيفة، مثل الليثيوم أو الديوتيريوم المعروف باسم الهيدروجين الثقيل. وعبر سلسلة من التحولات النووية المعروفة، تتحول هذه العناصر إلى ذرات جديدة من التريتيوم، وهو النظير المطلوب لإمداد أبحاث ومفاعلات الاندماج النووي. درجات أعلى من الأمان وتحقق هذه التقنية هدفين في وقت واحد؛ فمن جهة، تسهم في التخلص من النفايات النووية عالية الخطورة عبر استغلالها كمادة أولية في التفاعل، ومن جهة أخرى تنتج مورداً نادراً واستراتيجياً مثل التريتيوم. وإضافة إلى ذلك، فإن التحكم الخارجي عبر معجل الجسيمات يمنحها درجة أمان أعلى مقارنة بالمفاعلات التقليدية، لأنه يمكن إيقاف العملية فور إطفاء المعجّل، مما يقلل خطر الانفلات الإشعاعي. وتشير الحسابات إلى أن مفاعلاً بهذه التقنية بطاقة جيجاوات واحد، أي ما يكفي لتزويد 800 ألف منزل أميركي بالكهرباء سنوياً، قد ينتج نحو كيلوجرامين من التريتيوم سنوياً، وهو ما يعادل تقريباً كامل إنتاج كندا السنوي حالياً؛ كما أن هذا النظام أكثر كفاءة بأكثر من عشر مرات مقارنة بمفاعل اندماج بنفس القدرة الحرارية. إحدى الأفكار المطروحة، تتمثل في محاكاة تصميمات سابقة، تحيط النفايات النووية بأملاح الليثيوم المنصهرة، ما يساعد على التبريد ويجعل من الصعب استخراج المواد المشعة لاستخدامها في أغراض عسكرية؛ كما أن تحويل النفايات إلى وقود قد يخفف من أعباء التخزين طويلة الأمد ويقلل مخاطر التسرب الإشعاعي على البيئة وصحة الإنسان. رغم جاذبية الفكرة وإمكاناتها الواعدة، إلا أن الطريق ما يزال طويلاً قبل أن ترى التقنية النور عملياً. فالمفهوم، وإن كان مطروحاً منذ تسعينيات القرن الماضي، لم يحصل على فرصة حقيقية للتطبيق إلا مع التطورات التقنية الحديثة التي قد تجعله أكثر واقعية. ومع ذلك، ما يزال المشروع في حدود المحاكاة الحاسوبية، ويحتاج إلى المرور بسلسلة من التجارب العملية والدراسات التفصيلية لتحديد تكلفته وجدواه وأمانه، قبل التفكير في استخدامه على نطاق صناعي. وكما يوضح تارنوفسكي، فإن التحولات في مجال الطاقة دائماً ما تكون مكلفة، لكن كلما استطعنا جعلها أكثر كفاءة وأقل تكلفة، كان علينا أن نحاول. مسؤول: خسائر قطاع الكهرباء في غزة 700 مليون دولار.. ومشروعات جديدة http://moee.gov.eg/test_new/new_info.aspx?h_id=45191&call_p=news_f.aspx &pg_index=0 attaqa.net/2025/08/17/%D9%85%D8%B3%D8%A4%D9%88%D9%84-%D8%AE%D8%B3%D8%A7%D8%A6%D8%B1-%D9%82%D8%B7%D8%A7%D8%B9-%D8%A7%D9%84%D9%83%D9%87%D8%B1%D8%A8%D8%A7%D8%A1-%D9%81%D9%8A-%D8%BA%D8%B2%D8%A9-700-%D9%85%D9%84%D9%8A%D9%88/ Mon, 18 Aug 2025 00:00:00 GMT تجاوزت خسائر قطاع الكهرباء في غزة حاجز الـ700 مليون دولار نتيجة الدمار الواسع الذي خلّفه العدوان الإسرائيلي المستمر منذ 7 أكتوبر/تشرين الأول 2023، إذ استُهدفت محطات التوليد وشبكات النقل والتوزيع بشكل شبه كامل. وبحسب تصريحات لرئيس سلطة "وزارة" الطاقة والموارد الطبيعية المهندس أيمن إسماعيل -تابعتها منصة الطاقة المتخصصة (مقرّها واشنطن)-، فقد دمر العدوان البنية التحتية الحيوية الخاصة بقطاع الكهرباء. وقال إسماعيل، إن الهجوم الإسرائيلي أوقف محطة توليد الكهرباء في غزة عن العمل بعد قصف خزان الوقود الرئيس والخطوط الـ10 المغذّية للقطاع بقدرة تصل إلى 120 ميغاواط. وأوضح أن مشروعات الطاقة المتجددة التي كانت تغطي نحو 80 ميغاواط تعرضت هي الأخرى للقصف، بما في ذلك الأنظمة الموجودة في المستشفيات والمدارس والمنطقة الصناعية، ما أدى إلى حرمان القطاعات الحيوية من بدائل الطاقة النظيفة. وأشار إلى أن التكلفة التقديرية لإعادة بناء قطاع الكهرباء في غزة تبلغ نحو 1.5 مليار دولار، في وقت يعاني فيه القطاع أصلًا من عجز حادّ بين القدرة المتاحة والاحتياجات الفعلية للسكان. دمار شامل للبنية التحتية أكد المهندس أيمن إسماعيل أن العدوان الإسرائيلي دمّر أكثر من 80% من شبكات الكهرباء في غزة بشكل كامل، وتشمل الأضرار ما يزيد على 3700 كيلومتر من الخطوط الأرضية والهوائية، إضافة إلى 2150 محولًا كهربائيًا و250 ألف عدّاد كهرباء منزلي وتجاري. وأضاف أن أسطول المركبات والمعدّات المستعملة في صيانة وتشغيل شبكات الكهرباء في القطاع تعرَّض للتدمير بنسبة تجاوزت 80%، وهو ما زاد من تعقيد جهود الإصلاح، وأدى إلى إطالة فترات الانقطاع وتدهور الخدمات المقدّمة للسكان في مختلف المناطق. وأوضح أن محطة توليد الكهرباء في غزة خرجت كلّيًا عن الخدمة، بعد استهداف خزان الوقود الرئيس، وهو ما تسبَّب بتوقُّف كامل إمدادات الكهرباء المحلية، وترك السكان يعتمدون على بدائل محدودة مثل المولدات الصغيرة. محطة كهرباء غزة قبل الدمار وأشار رئيس سلطة الطاقة والموارد الطبيعية إلى أن مشروعات الطاقة المتجددة لم تسلم من الدمار، إذ فقدت المستشفيات والمدارس والمنطقة الصناعية أكثر من 80 ميغاواط من الطاقة الشمسية، ما انعكس بشكل مباشر على الخدمات الطبية والتعليمية والإنتاجية. وبيّن أن القدرة المتاحة من مختلف المصادر قبل الحرب لم تتجاوز 350 ميغاواط، بينما بلغت الحاجة الفعلية 600 ميغاواط، وهو ما جعل المواطنين يحصلون على الكهرباء بين 4 و8 ساعات يوميًا فقط، وفق ما طالعته منصة الطاقة المتخصصة. ولفت إلى أن سلطة الطاقة كانت تغطي شهريًا فاتورة كهرباء غزة بمعدل 40 مليون شيكل (11.8 مليون دولار)، أي ما يعادل نصف مليار شيكل (148 مليون دولار) سنويًا، وهو ما كان يشكّل عبئًا ماليًا ضخمًا على الموازنة العامة. وتابع: "الخسائر الإجمالية لقطاع الكهرباء في غزة بلغت أكثر من 700 مليون دولار، منها 80 مليونًا في مشروعات الطاقة المتجددة وحدها، بينما قدّرت تكلفة إعادة الإعمار الكاملة بما لا يقل عن 1.5 مليار دولار". تحديات الطاقة في فلسطين أوضح رئيس سلطة الطاقة والموارد أن الفلسطينيين في الضفة الغربية يعتمدون بنسبة تقارب 87% على الكهرباء المستوردة من إسرائيل، بينما يوفر الربط مع الأردن نحو 80 ميغاواط فقط، وتغطي مشروعات الطاقة المتجددة ما يقارب 6% من مجمل الاحتياجات. وأشار إلى أن العمل جارٍ على بناء 5 محطات تحويل جديدة وربطها بخطوط جهد عالٍ 161 كيلوفولت، بهدف تعزيز مرونة الشبكة الفلسطينية وتقليل الاعتماد على المصادر الإسرائيلية، مع تخفيف الضغط على الخطوط القائمة وتحسين الاستقرار الكهربائي محطة طاقة شمسية في فلسطين وبيّن المهندس أيمن إسماعيل أن معدل نمو الطلب على الكهرباء في فلسطين يتراوح بين 5 و7% سنويًا، بينما يبلغ معدل الفاقد نحو 20%، ويرتفع في بعض شركات التوزيع إلى أكثر من 25%، ما يمثّل تحديًا اقتصاديًا كبيرًا. وأضاف أن وزارة الطاقة الفلسطينية بدأت تنفيذ مشروعات لتركيب 70 ألف عدّاد ذكي لدى شركات التوزيع، بهدف الحدّ من السرقات وتقليل الفاقد التجاري، مع مراقبة الاستهلاك بدقة وتحسين كفاءة الفوترة والتحصيل. وأوضح أن تعرفة الكهرباء شهدت ارتفاعًا في مارس/آذار 2025 نتيجة زيادة الأسعار من إسرائيل، إذ وصلت الزيادة التراكمية خلال السنوات الثلاث الماضية إلى 19%، تحملت الحكومة منها 11%، بينما انعكس الباقي على المستهلكين. وكانت الحكومة الفلسطينية تغطي أكثر من 270 مليون شيكل (80 مليون دولار) لدعم أسعار الكهرباء، لكنها اضطرت إلى تقليص الدعم المباشر بسبب الأزمة المالية الخانقة، مع الحفاظ على جهود ضبط التعرفة بما يتناسب مع الظروف المعيشية. وأكد إسماعيل أن أزمة الكهرباء في غزة فاقمت التحديات التي يواجهها الفلسطينيون، إذ إن إعادة الإعمار تحتاج إلى تمويل دولي ضخم، في ظل ضعف الإمكانات المحلية وصعوبة الحصول على دعم خارجي بسبب التعقيدات السياسية والاقتصادية. تجاوزت خسائر قطاع الكهرباء في غزة حاجز الـ700 مليون دولار نتيجة الدمار الواسع الذي خلّفه العدوان الإسرائيلي المستمر منذ 7 أكتوبر/تشرين الأول 2023، إذ استُهدفت محطات التوليد وشبكات النقل والتوزيع بشكل شبه كامل. وبحسب تصريحات لرئيس سلطة "وزارة" الطاقة والموارد الطبيعية المهندس أيمن إسماعيل -تابعتها منصة الطاقة المتخصصة (مقرّها واشنطن)-، فقد دمر العدوان البنية التحتية الحيوية الخاصة بقطاع الكهرباء. وقال إسماعيل، إن الهجوم الإسرائيلي أوقف محطة توليد الكهرباء في غزة عن العمل بعد قصف خزان الوقود الرئيس والخطوط الـ10 المغذّية للقطاع بقدرة تصل إلى 120 ميغاواط. وأوضح أن مشروعات الطاقة المتجددة التي كانت تغطي نحو 80 ميغاواط تعرضت هي الأخرى للقصف، بما في ذلك الأنظمة الموجودة في المستشفيات والمدارس والمنطقة الصناعية، ما أدى إلى حرمان القطاعات الحيوية من بدائل الطاقة النظيفة. وأشار إلى أن التكلفة التقديرية لإعادة بناء قطاع الكهرباء في غزة تبلغ نحو 1.5 مليار دولار، في وقت يعاني فيه القطاع أصلًا من عجز حادّ بين القدرة المتاحة والاحتياجات الفعلية للسكان. دمار شامل للبنية التحتية أكد المهندس أيمن إسماعيل أن العدوان الإسرائيلي دمّر أكثر من 80% من شبكات الكهرباء في غزة بشكل كامل، وتشمل الأضرار ما يزيد على 3700 كيلومتر من الخطوط الأرضية والهوائية، إضافة إلى 2150 محولًا كهربائيًا و250 ألف عدّاد كهرباء منزلي وتجاري. وأضاف أن أسطول المركبات والمعدّات المستعملة في صيانة وتشغيل شبكات الكهرباء في القطاع تعرَّض للتدمير بنسبة تجاوزت 80%، وهو ما زاد من تعقيد جهود الإصلاح، وأدى إلى إطالة فترات الانقطاع وتدهور الخدمات المقدّمة للسكان في مختلف المناطق. وأوضح أن محطة توليد الكهرباء في غزة خرجت كلّيًا عن الخدمة، بعد استهداف خزان الوقود الرئيس، وهو ما تسبَّب بتوقُّف كامل إمدادات الكهرباء المحلية، وترك السكان يعتمدون على بدائل محدودة مثل المولدات الصغيرة. محطة كهرباء غزة قبل الدمار وأشار رئيس سلطة الطاقة والموارد الطبيعية إلى أن مشروعات الطاقة المتجددة لم تسلم من الدمار، إذ فقدت المستشفيات والمدارس والمنطقة الصناعية أكثر من 80 ميغاواط من الطاقة الشمسية، ما انعكس بشكل مباشر على الخدمات الطبية والتعليمية والإنتاجية. وبيّن أن القدرة المتاحة من مختلف المصادر قبل الحرب لم تتجاوز 350 ميغاواط، بينما بلغت الحاجة الفعلية 600 ميغاواط، وهو ما جعل المواطنين يحصلون على الكهرباء بين 4 و8 ساعات يوميًا فقط، وفق ما طالعته منصة الطاقة المتخصصة. ولفت إلى أن سلطة الطاقة كانت تغطي شهريًا فاتورة كهرباء غزة بمعدل 40 مليون شيكل (11.8 مليون دولار)، أي ما يعادل نصف مليار شيكل (148 مليون دولار) سنويًا، وهو ما كان يشكّل عبئًا ماليًا ضخمًا على الموازنة العامة. وتابع: "الخسائر الإجمالية لقطاع الكهرباء في غزة بلغت أكثر من 700 مليون دولار، منها 80 مليونًا في مشروعات الطاقة المتجددة وحدها، بينما قدّرت تكلفة إعادة الإعمار الكاملة بما لا يقل عن 1.5 مليار دولار". تحديات الطاقة في فلسطين أوضح رئيس سلطة الطاقة والموارد أن الفلسطينيين في الضفة الغربية يعتمدون بنسبة تقارب 87% على الكهرباء المستوردة من إسرائيل، بينما يوفر الربط مع الأردن نحو 80 ميغاواط فقط، وتغطي مشروعات الطاقة المتجددة ما يقارب 6% من مجمل الاحتياجات. وأشار إلى أن العمل جارٍ على بناء 5 محطات تحويل جديدة وربطها بخطوط جهد عالٍ 161 كيلوفولت، بهدف تعزيز مرونة الشبكة الفلسطينية وتقليل الاعتماد على المصادر الإسرائيلية، مع تخفيف الضغط على الخطوط القائمة وتحسين الاستقرار الكهربائي محطة طاقة شمسية في فلسطين وبيّن المهندس أيمن إسماعيل أن معدل نمو الطلب على الكهرباء في فلسطين يتراوح بين 5 و7% سنويًا، بينما يبلغ معدل الفاقد نحو 20%، ويرتفع في بعض شركات التوزيع إلى أكثر من 25%، ما يمثّل تحديًا اقتصاديًا كبيرًا. وأضاف أن وزارة الطاقة الفلسطينية بدأت تنفيذ مشروعات لتركيب 70 ألف عدّاد ذكي لدى شركات التوزيع، بهدف الحدّ من السرقات وتقليل الفاقد التجاري، مع مراقبة الاستهلاك بدقة وتحسين كفاءة الفوترة والتحصيل. وأوضح أن تعرفة الكهرباء شهدت ارتفاعًا في مارس/آذار 2025 نتيجة زيادة الأسعار من إسرائيل، إذ وصلت الزيادة التراكمية خلال السنوات الثلاث الماضية إلى 19%، تحملت الحكومة منها 11%، بينما انعكس الباقي على المستهلكين. وكانت الحكومة الفلسطينية تغطي أكثر من 270 مليون شيكل (80 مليون دولار) لدعم أسعار الكهرباء، لكنها اضطرت إلى تقليص الدعم المباشر بسبب الأزمة المالية الخانقة، مع الحفاظ على جهود ضبط التعرفة بما يتناسب مع الظروف المعيشية. وأكد إسماعيل أن أزمة الكهرباء في غزة فاقمت التحديات التي يواجهها الفلسطينيون، إذ إن إعادة الإعمار تحتاج إلى تمويل دولي ضخم، في ظل ضعف الإمكانات المحلية وصعوبة الحصول على دعم خارجي بسبب التعقيدات السياسية والاقتصادية. ثلثا سوق توربينات الرياح العالمية في قبضة الشركات الصينية بحلول 2034 (تقرير) http://moee.gov.eg/test_new/new_info.aspx?h_id=45190&call_p=news_f.aspx &pg_index=0 attaqa.net/2025/08/18/%D8%AB%D9%84%D8%AB%D8%A7-%D8%B3%D9%88%D9%82-%D8%AA%D9%88%D8%B1%D8%A8%D9%8A%D9%86%D8%A7%D8%AA-%D8%A7%D9%84%D8%B1%D9%8A%D8%A7%D8%AD-%D8%A7%D9%84%D8%B9%D8%A7%D9%84%D9%85%D9%8A%D8%A9-%D9%81%D9%8A-%D9%82/ Mon, 18 Aug 2025 00:00:00 GMT تدخل سوق توربينات الرياح العالمية منعطفًا قد يُعيد ترتيب خريطة الصناعة؛ إذ اتجهت الكفة إلى صالح الشركات الصينية التي ستمثّل محرك النمو خلال العقد المقبل (2025-2034). وتوقع تقرير حديث، اطّلعت عليه وحدة أبحاث الطاقة (مقرّها واشنطن)، أن تهيمن الشركات الصينية المُصنّعة للمعدات الأصلية (OEM) بسوق توربينات الرياح على ثلثي إجمالي القدرة العالمية المركبة لطاقة الرياح خلال تلك المدة، أي ما يقارب 1 تيراواط. وأظهر أن الشركات باتت في وضع يسمح لها بالاستفادة من الطلب المحلي داخل الصين، وفي الوقت نفسه تسعى بقوة للتوسع في الأسواق العالمية. في المقابل، يواصل مصنعو التوربينات في الغرب السيطرة على أسواقهم المتقدمة عبر شبكات علاقات متينة، واعتبارات أمن الطاقة، وإجراءات الحماية التجارية. وخلال العام الماضي، سجّلت سوق توربينات الرياح العالمية رقمًا قياسيًا للسنة الثانية على التوالي، بعد تشغيل 121.6 غيغاواط، أي ضعف القدرة المركبة لعام 2019. وشكّلت توربينات الرياح البرية المضافة 90% من الإجمالي، ويعادل ذلك نحو 109.9 غيغاواط، في حين بلغت التوربينات البحرية 11.7 غيغاواط. هيمنة الصين على سوق توربينات الرياح العالمية كشف التقرير، الصادر عن شركة الأبحاث وود ماكنزي، عن أن أكبر 10 شركات لتصنيع المعدات الأصلية لتوربينات الرياح ستهيمن معًا على نحو 98% من إجمالي عمليات الربط بالشبكة بين عامَي 2025 و2034، وستحتل الشركات الصينية 4 من المراتب الـ5 الأولى عالميًا. ونتيجة لذلك، من المتوقع أن تتصدّر شركتا "غولد ويند- Goldwind" و"إنفيجن- Envision" السوق العالمية بتركيب أكثر من 200 غيغاواط لكل منهما خلال العقد المقبل، تلتهما شركتا "مينغ يانغ- MingYang" و"ويندي- Windey" ضمن أفضل 5 مصنعين عالميين. كما توقع التقرير أن تمثّل الشركات الصينية المصنعة للمعدات الأصلية 27% من السعة المركبة خارج الصين -أكثر من 200 غيغاواط بين 2025 و2034-، مع تركيز خاص على أسواق مبادرة الحزام والطريق. إستراتيجيات التوسع العالمية، عبر استغلال الفرص الناتجة عن تركيز الغرب على القيمة بدل الحجم. انخفاض تكاليف التصنيع، التي قد تصل إلى 32% مقارنة بالمنافسين في الغرب. الخبرة في تكامل أنظمة الكهرباء. وخلال العام الماضي، هيمنت الشركات الصينية على قائمة كبار مصنعي توربينات الرياح عالميًا، وجاءت 6 شركات ضمن أفضل 10 شركات عالميًا، وكانت المراكز الـ4 الأولى لشركات صينية لأول مرة، في وقت فقدت فيه الشركات الأوروبية والأميركية وجودها بين الـ3 الكبار للمرة الأولى، كما يوضح الرسم الآتي: رغم تراجع حصة الغرب العالمية، ستواصل الشركات المصنعة لتوربينات الرياح الحفاظ على نموها في الأسواق الأساسية. وستتصدّر شركة فيستاس (Vestas) الشركات الغربية، وتستمر في تصنيفها ضمن أفضل 3 مصنعين عالميًا، مستفيدة من سجلها القوي وتنويع مواقعها الجغرافية، لتحقيق معدل نمو سنوي مركب يقارب 5% خلال العقد المقبل. كما تشير التقديرات إلى أن سيمنس جاميسا (Siemens Gamesa) ونوردكس (Nordex) قد تحقّق معدلات نمو سنوي مركب تبلغ 11% و5% على التوالي، بحسب ما تابعته وحدة أبحاث الطاقة. وفي أوروبا وأميركا الشمالية، ستسيطر الشركات الغربية على أكثر من 95% من السوق، ما يمنحها ميزة الاستمرارية والنمو حتى في ظل الزحف الصيني. في الوقت ذاته، أظهر التقرير أن شركتَي فيستاس وسيمنس جاميسا تسيطران على 92% من سوق الرياح البحرية خارج الصين. ومع ذلك، بدأت الشركات الصينية، مثل مينغ يانغ، في دخول هذه الأسواق، مستفيدة من خبرتها المحلية، خصوصًا في تطبيقات الرياح العائمة. ومن المتوقع أن يرتفع الطلب العالمي على التوربينات البحرية بنسبة 84% حتى 2034، مع تضاعف عدد الوحدات حتى مع اعتماد توربينات أكبر حجمًا، وفق ما رصدته وحدة أبحاث الطاقة. وتفتح هذه المؤشرات الباب لكل من اللاعبين الغربيين التقليديين والشركات الصينية الناشئة الساعية لتعزيز حضورها الدولي. أما على الصعيد التقني فثمة تباين بين الصين والغرب؛ إذ تعمل الشركات الصينية على تكبير حجم التوربينات. ومن المتوقع أن تمثّل التوربينات البرية التي يزيد قطر دواراتها على 220 مترًا نحو 81% من عمليات الربط بالشبكة في الصين خلال العقد المقبل، في حين ستكون قدرة 50% من التوربينات البحرية الصينية أكبر من 20 ميغاواط على الجانب الآخر، يركز المصنّعون الغربيون على تحقيق أقصى عائد من التوربينات الحالية بدلًا من التوسع، معتمدين على القيمة بدلًا من الحجم تدخل سوق توربينات الرياح العالمية منعطفًا قد يُعيد ترتيب خريطة الصناعة؛ إذ اتجهت الكفة إلى صالح الشركات الصينية التي ستمثّل محرك النمو خلال العقد المقبل (2025-2034). وتوقع تقرير حديث، اطّلعت عليه وحدة أبحاث الطاقة (مقرّها واشنطن)، أن تهيمن الشركات الصينية المُصنّعة للمعدات الأصلية (OEM) بسوق توربينات الرياح على ثلثي إجمالي القدرة العالمية المركبة لطاقة الرياح خلال تلك المدة، أي ما يقارب 1 تيراواط. وأظهر أن الشركات باتت في وضع يسمح لها بالاستفادة من الطلب المحلي داخل الصين، وفي الوقت نفسه تسعى بقوة للتوسع في الأسواق العالمية. في المقابل، يواصل مصنعو التوربينات في الغرب السيطرة على أسواقهم المتقدمة عبر شبكات علاقات متينة، واعتبارات أمن الطاقة، وإجراءات الحماية التجارية. وخلال العام الماضي، سجّلت سوق توربينات الرياح العالمية رقمًا قياسيًا للسنة الثانية على التوالي، بعد تشغيل 121.6 غيغاواط، أي ضعف القدرة المركبة لعام 2019. وشكّلت توربينات الرياح البرية المضافة 90% من الإجمالي، ويعادل ذلك نحو 109.9 غيغاواط، في حين بلغت التوربينات البحرية 11.7 غيغاواط. هيمنة الصين على سوق توربينات الرياح العالمية كشف التقرير، الصادر عن شركة الأبحاث وود ماكنزي، عن أن أكبر 10 شركات لتصنيع المعدات الأصلية لتوربينات الرياح ستهيمن معًا على نحو 98% من إجمالي عمليات الربط بالشبكة بين عامَي 2025 و2034، وستحتل الشركات الصينية 4 من المراتب الـ5 الأولى عالميًا. ونتيجة لذلك، من المتوقع أن تتصدّر شركتا "غولد ويند- Goldwind" و"إنفيجن- Envision" السوق العالمية بتركيب أكثر من 200 غيغاواط لكل منهما خلال العقد المقبل، تلتهما شركتا "مينغ يانغ- MingYang" و"ويندي- Windey" ضمن أفضل 5 مصنعين عالميين. كما توقع التقرير أن تمثّل الشركات الصينية المصنعة للمعدات الأصلية 27% من السعة المركبة خارج الصين -أكثر من 200 غيغاواط بين 2025 و2034-، مع تركيز خاص على أسواق مبادرة الحزام والطريق. إستراتيجيات التوسع العالمية، عبر استغلال الفرص الناتجة عن تركيز الغرب على القيمة بدل الحجم. انخفاض تكاليف التصنيع، التي قد تصل إلى 32% مقارنة بالمنافسين في الغرب. الخبرة في تكامل أنظمة الكهرباء. وخلال العام الماضي، هيمنت الشركات الصينية على قائمة كبار مصنعي توربينات الرياح عالميًا، وجاءت 6 شركات ضمن أفضل 10 شركات عالميًا، وكانت المراكز الـ4 الأولى لشركات صينية لأول مرة، في وقت فقدت فيه الشركات الأوروبية والأميركية وجودها بين الـ3 الكبار للمرة الأولى، كما يوضح الرسم الآتي: رغم تراجع حصة الغرب العالمية، ستواصل الشركات المصنعة لتوربينات الرياح الحفاظ على نموها في الأسواق الأساسية. وستتصدّر شركة فيستاس (Vestas) الشركات الغربية، وتستمر في تصنيفها ضمن أفضل 3 مصنعين عالميًا، مستفيدة من سجلها القوي وتنويع مواقعها الجغرافية، لتحقيق معدل نمو سنوي مركب يقارب 5% خلال العقد المقبل. كما تشير التقديرات إلى أن سيمنس جاميسا (Siemens Gamesa) ونوردكس (Nordex) قد تحقّق معدلات نمو سنوي مركب تبلغ 11% و5% على التوالي، بحسب ما تابعته وحدة أبحاث الطاقة. وفي أوروبا وأميركا الشمالية، ستسيطر الشركات الغربية على أكثر من 95% من السوق، ما يمنحها ميزة الاستمرارية والنمو حتى في ظل الزحف الصيني. في الوقت ذاته، أظهر التقرير أن شركتَي فيستاس وسيمنس جاميسا تسيطران على 92% من سوق الرياح البحرية خارج الصين. ومع ذلك، بدأت الشركات الصينية، مثل مينغ يانغ، في دخول هذه الأسواق، مستفيدة من خبرتها المحلية، خصوصًا في تطبيقات الرياح العائمة. ومن المتوقع أن يرتفع الطلب العالمي على التوربينات البحرية بنسبة 84% حتى 2034، مع تضاعف عدد الوحدات حتى مع اعتماد توربينات أكبر حجمًا، وفق ما رصدته وحدة أبحاث الطاقة. وتفتح هذه المؤشرات الباب لكل من اللاعبين الغربيين التقليديين والشركات الصينية الناشئة الساعية لتعزيز حضورها الدولي. أما على الصعيد التقني فثمة تباين بين الصين والغرب؛ إذ تعمل الشركات الصينية على تكبير حجم التوربينات. ومن المتوقع أن تمثّل التوربينات البرية التي يزيد قطر دواراتها على 220 مترًا نحو 81% من عمليات الربط بالشبكة في الصين خلال العقد المقبل، في حين ستكون قدرة 50% من التوربينات البحرية الصينية أكبر من 20 ميغاواط على الجانب الآخر، يركز المصنّعون الغربيون على تحقيق أقصى عائد من التوربينات الحالية بدلًا من التوسع، معتمدين على القيمة بدلًا من الحجم أهم 5 مشروعات طاقة شمسية في السودان.. حلول رائدة لأزمة الكهرباء http://moee.gov.eg/test_new/new_info.aspx?h_id=45189&call_p=news_f.aspx &pg_index=0 attaqa.net/2025/08/18/%D8%A3%D9%87%D9%85-5-%D9%85%D8%B4%D8%B1%D9%88%D8%B9%D8%A7%D8%AA-%D8%B7%D8%A7%D9%82%D8%A9-%D8%B4%D9%85%D8%B3%D9%8A%D8%A9-%D9%81%D9%8A-%D8%A7%D9%84%D8%B3%D9%88%D8%AF%D8%A7%D9%86-%D8%AD%D9%84%D9%88/ Mon, 18 Aug 2025 00:00:00 GMT تُمثّل أهم 5 مشروعات طاقة شمسية في السودان ركيزة إستراتيجية لاستثمار موقع البلاد في قلب الحزام الشمسي العالمي، مع متوسط سطوع يتجاوز 300 يوم سنويًا وإشعاع يتراوح بين 5.5 و7.5 كيلوواط/ساعة لكل متر مربع يوميًا، بما يهيّئ أرضية صلبة لزيادة التوليد من مصادر نظيفة وتخفيف اختناقات الشبكة. وشهدت ولايات عديدة توجّهًا عمليًا إلى الطاقة الشمسية لتغذية المصانع والمناطق الحضرية، وإلى الري الشمسي في الأرياف لخفض كلفة التشغيل وتحسين كفاءة إدارة المياه، مع تزايد الاعتماد على حلول لامركزية تُخفّض الفاقد وتسرّع موثوقية الخدمة. ووفقًا لبيانات قطاع الطاقة السوداني لدى منصة الطاقة المتخصصة (مقرّها واشنطن)، احتلّ السودان المركز الخامس عربيًا في قدرات الكهرباء النظيفة حتى نهاية 2022 بحسب الوكالة الدولية للطاقة المتجددة "آيرينا". كما وقّع مذكرة تفاهم لنشر محطات شمسية بقدرة إجمالية 500 ميغاواط ضمن ترتيبات شراء كهرباء تنافسية تدفع نمو أهم 5 مشروعات طاقة شمسية في السودان. غير أنّ الحرب الداخلية منذ أبريل/نيسان عام 2023 كبحت وتيرة التوسع، فتوقفت -أو تباطأت- مشروعات قرب مناطق الاشتباكات، بينما استمرّ العمل جزئيًا في ولايات أبعد، وسط تحديات لوجستية في الصيانة وانقطاعات قد تمتد أيامًا. محطة ماس للطاقة الشمسية - عطبرة دخلت محطة ماس الخدمة في 9 نوفمبر/تشرين الثاني 2022، بعد بدء الأعمال في فبراير/شباط من العام نفسه، لتغذية مصنع أسمنت الشمال في مدينة الدامر بالكهرباء النظيفة عبر ألواح "جينكو سولار" وقواطع "چي آي إس" (GIS) بجهد 11 كيلوفولت من شركة شنايدر العالمية. وتُصنَّف هذه المحطة ضمن أهم 5 مشروعات طاقة شمسية في السودان، لكونها نموذجًا صناعيًا مباشر الأثر في الإنتاج والتشغيل. وتضخ المحطة -التي تُعدّ أكبر محطة طاقة شمسية في السودان- فائض التوليد نهارًا إلى شبكة عطبرة، ما يدعم استقرار الأحمال. ويعكس أداؤها كيف يمكن لأهم 5 مشروعات طاقة شمسية في السودان أن تُحسّن أمن الإمداد في مدن صناعية رئيسة. محطة ماس للطاقة الشمسية مشروع محطة الطاقة الشمسية بالولاية الشمالية - دنقلا (20 ميغاواط) تسلّمت شركة الكهرباء القابضة في 14 أغسطس/آب 2025 المساحة المخصصة للمشروع في دنقلا، تمهيدًا لإعلان الجدول الزمني للتنفيذ. وتُعوّل الولاية على المحطة في استقرار التغذية للقطاعين الخدمي والإنتاجي وتقليل الاعتماد على الوقود الأحفوري. ويبرز المشروع ضمن أهم 5 مشروعات طاقة شمسية في السودان لدوره المرتقب في زيادة المرونة الشبكية شمال البلاد وتخفيف أعطال الإمداد الموسمية. محطة شمسية لتشغيل مصنع سكر كنانة (40 ميغاواط) يؤكد إدماج التوليد الشمسي داخل منشآت صناعية قدرة أهم 5 مشروعات طاقة شمسية في السودان على رفع كفاءة الإنتاج وتقليل الانبعاثات. وفي هذا السياق، تُخطط شركة "سكر كنانة" لإنشاء محطة بقدرة 40 ميغاواط تخفّض نحو 17.5% من تكلفة الكهرباء، مع مدة استرداد تُقدَّر بعامين ونصف، وإعادة ضخ الفائض إلى الشبكة الوطنية. ويُظهر هذا النموذج الصناعي كيف تسهم أهم 5 مشروعات طاقة شمسية في السودان في تحسين هوامش الربح وتقليل التعرض لتقلّبات الوقود. محطة الفاشر للطاقة الشمسية - دارفور (5 ميغاواط) دخلت محطة الفاشر للطاقة الشمسية الخدمة في 2020، بتمويل فيدرالي وتكلفة استثمارية 6.8 مليون دولار، وغطّت نحو 8% من الطلب في مدينة الفاشر، مع كلفة موحّدة للكهرباء 0.063 دولار/كيلوواط ساعة. وخفّضت المحطة الانبعاثات بنحو 7,749 طن CO₂ سنويًا، ووفّرت قرابة 4 آلاف طن وقود، وأوجدت 100 فرصة في أثناء البناء و6 وظائف دائمة، مع تمكين نساء في صيانة الألواح. ويُعدّ توازن الجدوى الاقتصادية والاجتماعية بيئة مثالية لتوسيع نطاق أهم 5 مشروعات طاقة شمسية في السودان في مدن الهامش. محطة الفاشر للطاقة الشمسية - الصورة من وكالة أنباء السودان مشروع شندي والمتمة للري الشمسي (459 كيلوواط) نفّذت شركة إيمباور (Empower) -شركة الطاقة المتجددة الرائدة في السودان- بالتعاون مع برنامج الأمم المتحدة الإنمائي محطة بقدرة 459 كيلوواط عبر 1009 ألواح "لونغي" لتشغيل 68 مضخة ري بدلًا من الديزل، ما خفّض الكلفة والانبعاثات ودعم الأمن الغذائي والتنمية الريفية. ويُبرز المشروع قيمة الحلول اللامركزية داخل أهم 5 مشروعات طاقة شمسية في السودان عندما تُلائم حاجات المزارعين وحجم الحيازات وتحديات الوصول إلى الشبكة. كما رُكّبت 28 مضخة شمسية في ود مدني لتعزيز التنمية الريفية، ودعم أهداف الأمم المتحدة للتنمية المستدامة (SDGs) المتعلقة بالمياه النظيفة، والطاقة، والعمل المناخي. استعمال الطاقة الشمسية في الزراعة بالسودان آفاق أهم 5 مشروعات طاقة شمسية في السودان عمّقت الاضطرابات تحديات ما قبل التطوير والتمويل والإنشاء والتشغيل، وأبرزت أهمية تحديث أكواد الشبكات، وتيسير الشراكات بين القطاعين العام والخاص، وتوحيد اتفاقات شراء الكهرباء. وتكشف أهم 5 مشروعات طاقة شمسية في السودان أنّ المرونة المؤسسية لا تقلّ شأنًا عن التقانة في ضمان الاستدامة. تُمثّل أهم 5 مشروعات طاقة شمسية في السودان ركيزة إستراتيجية لاستثمار موقع البلاد في قلب الحزام الشمسي العالمي، مع متوسط سطوع يتجاوز 300 يوم سنويًا وإشعاع يتراوح بين 5.5 و7.5 كيلوواط/ساعة لكل متر مربع يوميًا، بما يهيّئ أرضية صلبة لزيادة التوليد من مصادر نظيفة وتخفيف اختناقات الشبكة. وشهدت ولايات عديدة توجّهًا عمليًا إلى الطاقة الشمسية لتغذية المصانع والمناطق الحضرية، وإلى الري الشمسي في الأرياف لخفض كلفة التشغيل وتحسين كفاءة إدارة المياه، مع تزايد الاعتماد على حلول لامركزية تُخفّض الفاقد وتسرّع موثوقية الخدمة. ووفقًا لبيانات قطاع الطاقة السوداني لدى منصة الطاقة المتخصصة (مقرّها واشنطن)، احتلّ السودان المركز الخامس عربيًا في قدرات الكهرباء النظيفة حتى نهاية 2022 بحسب الوكالة الدولية للطاقة المتجددة "آيرينا". كما وقّع مذكرة تفاهم لنشر محطات شمسية بقدرة إجمالية 500 ميغاواط ضمن ترتيبات شراء كهرباء تنافسية تدفع نمو أهم 5 مشروعات طاقة شمسية في السودان. غير أنّ الحرب الداخلية منذ أبريل/نيسان عام 2023 كبحت وتيرة التوسع، فتوقفت -أو تباطأت- مشروعات قرب مناطق الاشتباكات، بينما استمرّ العمل جزئيًا في ولايات أبعد، وسط تحديات لوجستية في الصيانة وانقطاعات قد تمتد أيامًا. محطة ماس للطاقة الشمسية - عطبرة دخلت محطة ماس الخدمة في 9 نوفمبر/تشرين الثاني 2022، بعد بدء الأعمال في فبراير/شباط من العام نفسه، لتغذية مصنع أسمنت الشمال في مدينة الدامر بالكهرباء النظيفة عبر ألواح "جينكو سولار" وقواطع "چي آي إس" (GIS) بجهد 11 كيلوفولت من شركة شنايدر العالمية. وتُصنَّف هذه المحطة ضمن أهم 5 مشروعات طاقة شمسية في السودان، لكونها نموذجًا صناعيًا مباشر الأثر في الإنتاج والتشغيل. وتضخ المحطة -التي تُعدّ أكبر محطة طاقة شمسية في السودان- فائض التوليد نهارًا إلى شبكة عطبرة، ما يدعم استقرار الأحمال. ويعكس أداؤها كيف يمكن لأهم 5 مشروعات طاقة شمسية في السودان أن تُحسّن أمن الإمداد في مدن صناعية رئيسة. محطة ماس للطاقة الشمسية مشروع محطة الطاقة الشمسية بالولاية الشمالية - دنقلا (20 ميغاواط) تسلّمت شركة الكهرباء القابضة في 14 أغسطس/آب 2025 المساحة المخصصة للمشروع في دنقلا، تمهيدًا لإعلان الجدول الزمني للتنفيذ. وتُعوّل الولاية على المحطة في استقرار التغذية للقطاعين الخدمي والإنتاجي وتقليل الاعتماد على الوقود الأحفوري. ويبرز المشروع ضمن أهم 5 مشروعات طاقة شمسية في السودان لدوره المرتقب في زيادة المرونة الشبكية شمال البلاد وتخفيف أعطال الإمداد الموسمية. محطة شمسية لتشغيل مصنع سكر كنانة (40 ميغاواط) يؤكد إدماج التوليد الشمسي داخل منشآت صناعية قدرة أهم 5 مشروعات طاقة شمسية في السودان على رفع كفاءة الإنتاج وتقليل الانبعاثات. وفي هذا السياق، تُخطط شركة "سكر كنانة" لإنشاء محطة بقدرة 40 ميغاواط تخفّض نحو 17.5% من تكلفة الكهرباء، مع مدة استرداد تُقدَّر بعامين ونصف، وإعادة ضخ الفائض إلى الشبكة الوطنية. ويُظهر هذا النموذج الصناعي كيف تسهم أهم 5 مشروعات طاقة شمسية في السودان في تحسين هوامش الربح وتقليل التعرض لتقلّبات الوقود. محطة الفاشر للطاقة الشمسية - دارفور (5 ميغاواط) دخلت محطة الفاشر للطاقة الشمسية الخدمة في 2020، بتمويل فيدرالي وتكلفة استثمارية 6.8 مليون دولار، وغطّت نحو 8% من الطلب في مدينة الفاشر، مع كلفة موحّدة للكهرباء 0.063 دولار/كيلوواط ساعة. وخفّضت المحطة الانبعاثات بنحو 7,749 طن CO₂ سنويًا، ووفّرت قرابة 4 آلاف طن وقود، وأوجدت 100 فرصة في أثناء البناء و6 وظائف دائمة، مع تمكين نساء في صيانة الألواح. ويُعدّ توازن الجدوى الاقتصادية والاجتماعية بيئة مثالية لتوسيع نطاق أهم 5 مشروعات طاقة شمسية في السودان في مدن الهامش. محطة الفاشر للطاقة الشمسية - الصورة من وكالة أنباء السودان مشروع شندي والمتمة للري الشمسي (459 كيلوواط) نفّذت شركة إيمباور (Empower) -شركة الطاقة المتجددة الرائدة في السودان- بالتعاون مع برنامج الأمم المتحدة الإنمائي محطة بقدرة 459 كيلوواط عبر 1009 ألواح "لونغي" لتشغيل 68 مضخة ري بدلًا من الديزل، ما خفّض الكلفة والانبعاثات ودعم الأمن الغذائي والتنمية الريفية. ويُبرز المشروع قيمة الحلول اللامركزية داخل أهم 5 مشروعات طاقة شمسية في السودان عندما تُلائم حاجات المزارعين وحجم الحيازات وتحديات الوصول إلى الشبكة. كما رُكّبت 28 مضخة شمسية في ود مدني لتعزيز التنمية الريفية، ودعم أهداف الأمم المتحدة للتنمية المستدامة (SDGs) المتعلقة بالمياه النظيفة، والطاقة، والعمل المناخي. استعمال الطاقة الشمسية في الزراعة بالسودان آفاق أهم 5 مشروعات طاقة شمسية في السودان عمّقت الاضطرابات تحديات ما قبل التطوير والتمويل والإنشاء والتشغيل، وأبرزت أهمية تحديث أكواد الشبكات، وتيسير الشراكات بين القطاعين العام والخاص، وتوحيد اتفاقات شراء الكهرباء. وتكشف أهم 5 مشروعات طاقة شمسية في السودان أنّ المرونة المؤسسية لا تقلّ شأنًا عن التقانة في ضمان الاستدامة. شركات الطاقة المتجددة في أوروبا تخفض استثماراتها.. ماذا يحدث للسوق؟ http://moee.gov.eg/test_new/new_info.aspx?h_id=45188&call_p=news_f.aspx &pg_index=0 attaqa.net/2025/08/17/%D8%B4%D8%B1%D9%83%D8%A7%D8%AA-%D8%A7%D9%84%D8%B7%D8%A7%D9%82%D8%A9-%D8%A7%D9%84%D9%85%D8%AA%D8%AC%D8%AF%D8%AF%D8%A9-%D9%81%D9%8A-%D8%A3%D9%88%D8%B1%D9%88%D8%A8%D8%A7-%D8%AA%D8%AE%D9%81%D8%B6-%D8%A7/ Mon, 18 Aug 2025 00:00:00 GMT تتجه شركات الطاقة المتجددة في أوروبا إلى خفض استثماراتها المستقبلية مقارنة بما أعلنته سابقًا، وسط مخاوف من آثار الرسوم الجمركية والتراجع عن سياسات الدعم في عديد من البلدان. وتوقّع تقرير حديث -اطّلعت عليه وحدة أبحاث الطاقة (مقرّها واشنطن)- نمو الإنفاق الرأسمالي في شركات الكهرباء والطاقة المتجددة الـ10 الرائدة في أوروبا بنسبة 14% فقط خلال العامَيْن المقبلَيْن. ويقل معدل نمو استثمارات شركات الطاقة المتجددة في أوروبا عن المخطط له سابقًا، ما يشير إلى ثقل التحديات والضغوط التي تواجه الاستثمار في القطاع. وتثير الاضطرابات الجيوسياسية وضعف الثقة في السياسات الاقتصادية وسياسات الطاقة مخاوف لدى المستثمرين خاصة في قطاع الطاقة المتجددة على مستوى القارة العجوز. استثمارات شركات الطاقة المتجددة في أوروبا توالت خلال النصف الأول من عام 2025، إعلانات خفض استثمارات شركات الطاقة المتجددة في أوروبا عبر تخفيض موازنات الإنفاق للسنوات المقبلة. ففي فبراير/شباط الماضي، أعلنت شركة أورستد الدنماركية، الرائدة في طاقة الرياح البرية، خفض إجمالي موازنة الإنفاق الرأسمالي بنسبة 25% للمدة من 2024 إلى 2030، ما يعادل قرابة 10 مليارات يورو (13 مليار دولار). مشروعات طاقة الرياح البحرية في أوروبا مشروعات طاقة الرياح البحرية في أوروبا - الصورة من orsted وخلال الشهر نفسه، أعلنت شركة الكهرباء البرتغالية إي دي بي (EDP) خفض متوسط استثماراتها السنوية خلال العامَيْن المقبلَيْن بقيمة 1.3 مليار يورو (1.52 مليار دولار) سنويًا. وبحسب تقديرات شركة أبحاث الطاقة وود ماكنزي، فإن هذا التخفيض سيجعل موازنة الإنفاق الرأسمالي في الشركة البرتغالية أقل بمقدار الثلث عما هو محدد في خطتها السابقة للمدة من 2024 إلى 2026. على الجانب الآخر، أعلنت شركة الطاقة المتجددة الألمانية آر دبليو إي (RWE) في مارس/آذار الماضي نيتها خفض إجمالي موازنة استثماراتها المالية بنسبة 25%، أو ما يعادل 11 مليار يورو (15 مليار دولار) للمدة من 2025 إلى 2030. وفي مايو/أيار الماضي، أعلنت شركة الطاقة الإسكتلندية إس إس إي (SSE) المدرجة في بورصة لندن، خطتها لخفض إجمالي موازنة الإنفاق الرأسمالي خلال السنوات الـ4 المقبلة وحتى عام 2027 بنسبة 15% أو ما يعادل 3 مليارات جنيه إسترليني (5 مليارات دولار)، بحسب ما رصدته وحدة أبحاث الطاقة. شركات الكهرباء المتكاملة الأكثر تماسكًا رغم كثرة إعلانات خفض استثمارات شركات الطاقة المتجددة في أوروبا، فإن شركات الكهرباء المتكاملة تبدو أكثر تماسكًا من مطوري الطاقة المتجددة. ويرجع السبب في ذلك إلى أن الشركات المتكاملة لديها خيارات في تخصيص رأس المال وتوجيه الإنفاق خلافًا لشركات الطاقة المتجددة المحصورة في قطاع بعينه. ورغم أن الطاقة المتجددة تستحوذ على جزء رئيس من استثمارات شركات الكهرباء الأوروبية المتكاملة (37% من ميزانيات العامين المقبلين)، فإن أغلب إنفاقها ما زال مركزًا في الشبكات. كما تستطيع هذه الشركات إجراء تخفيضات في الاستثمارات غير الأساسية، وإعادة توجيهها إلى أوجه إنفاق أو أنشطة أخرى، ما يمنحها مرونة استثمارية لا تتوفّر لشركات الطاقة المتجددة. آفاق الاستثمار في الطاقة المتجددة يشير تحليل استثمارات شركات الطاقة المتجددة في أوروبا -بعد خفض موازناتها- إلى أن طاقة الرياح البحرية ستكون الضحية الكبرى في خفض الإنفاق خلال العامَيْن المقبلَيْن. ومن المتوقع أن يتركز الإنفاق على طاقة البحرية في عدد محدود من البلدان الأوروبية، أبرزها المملكة المتحدة وألمانيا، في حين ستهيمن شركات أورستد وآر دبليو إي على أغلب الإنفاق في المدى القريب. أما بالنسبة إلى توقعات الاستثمار في القطاع خلال السنوات الأخيرة من العقد الحالي، أي بعد عام 2027، فما زالت غير مؤكدة بحسب تحليل وود ماكنزي. مشروعات طاقة الرياح البرية في أوروبا مشروع طاقة الرياح البرية في أوروبا - الصورة من orsted على الجانب الآخر، تبدو صورة الاستثمار في مصادر الطاقة المتجددة البرية مختلفة كثيرًا بين شركات الكهرباء والطاقة المتجددة الأوروبية، لكن الغالب عليها أنها متوازنة بين طاقة الرياح البرية والطاقة الشمسية. ومن المتوقع أن تكون شركة الكهرباء الفرنسية إي دي إف (EDF)، وشقيقتها إنجي (Engie)، وشركة إينل (Enel) الإيطالية، أكبر المنفقين على مصادر الطاقة المتجددة البرية خلال السنوات الـ5 المقبلة، في حين ستقلص شركات أورستد، وآر دبليو إي، وإيبردورلا، استثماراتها. استثمارات الشبكات في أوروبا والخارج على الجانب الآخر، يتوقع ارتفاع استثمارات الشركات الأوروبية المتكاملة في شبكات الكهرباء، ليس فقط على مستوى أوروبا بل وفي الأميركتَيْن، إذ تمتلك شركات إنجي، وإينل، وإيبردرولا، وإي دي إف، محافظ استثمارية كبيرة خارج القارة العجوز. ورغم ذلك، فإن استثمارات الشركات الأوروبية في الطاقة المتجددة خارج القارة لا سيما في الولايات المتحدة أصبحت مهددة بالتغييرات الضريبية والتعرفات الجمركية وأسعار الكهرباء خلال السنوات القليلة المقبلة. وتمتلك 6 شركات كهرباء أوروبية كبرى مشروعات عديدة في قطاع الرياح والطاقة الشمسية بالولايات المتحدة، ومن المتوقع أن تنفق هذه الشركات 20% إلى 45% من الموازنات الاستثمارية المخصصة للطاقة المتجددة في أميركا خلال عام 2025. بينما يتوقع أن تنخفض هذه الاستثمارات بعد عام 2025، مع سحب الإعفاءات الضريبية، والمخاطر المرتقبة للرسوم الجمركية وغيرها، بحسب تقديرات وود ماكنزي. تتجه شركات الطاقة المتجددة في أوروبا إلى خفض استثماراتها المستقبلية مقارنة بما أعلنته سابقًا، وسط مخاوف من آثار الرسوم الجمركية والتراجع عن سياسات الدعم في عديد من البلدان. وتوقّع تقرير حديث -اطّلعت عليه وحدة أبحاث الطاقة (مقرّها واشنطن)- نمو الإنفاق الرأسمالي في شركات الكهرباء والطاقة المتجددة الـ10 الرائدة في أوروبا بنسبة 14% فقط خلال العامَيْن المقبلَيْن. ويقل معدل نمو استثمارات شركات الطاقة المتجددة في أوروبا عن المخطط له سابقًا، ما يشير إلى ثقل التحديات والضغوط التي تواجه الاستثمار في القطاع. وتثير الاضطرابات الجيوسياسية وضعف الثقة في السياسات الاقتصادية وسياسات الطاقة مخاوف لدى المستثمرين خاصة في قطاع الطاقة المتجددة على مستوى القارة العجوز. استثمارات شركات الطاقة المتجددة في أوروبا توالت خلال النصف الأول من عام 2025، إعلانات خفض استثمارات شركات الطاقة المتجددة في أوروبا عبر تخفيض موازنات الإنفاق للسنوات المقبلة. ففي فبراير/شباط الماضي، أعلنت شركة أورستد الدنماركية، الرائدة في طاقة الرياح البرية، خفض إجمالي موازنة الإنفاق الرأسمالي بنسبة 25% للمدة من 2024 إلى 2030، ما يعادل قرابة 10 مليارات يورو (13 مليار دولار). مشروعات طاقة الرياح البحرية في أوروبا مشروعات طاقة الرياح البحرية في أوروبا - الصورة من orsted وخلال الشهر نفسه، أعلنت شركة الكهرباء البرتغالية إي دي بي (EDP) خفض متوسط استثماراتها السنوية خلال العامَيْن المقبلَيْن بقيمة 1.3 مليار يورو (1.52 مليار دولار) سنويًا. وبحسب تقديرات شركة أبحاث الطاقة وود ماكنزي، فإن هذا التخفيض سيجعل موازنة الإنفاق الرأسمالي في الشركة البرتغالية أقل بمقدار الثلث عما هو محدد في خطتها السابقة للمدة من 2024 إلى 2026. على الجانب الآخر، أعلنت شركة الطاقة المتجددة الألمانية آر دبليو إي (RWE) في مارس/آذار الماضي نيتها خفض إجمالي موازنة استثماراتها المالية بنسبة 25%، أو ما يعادل 11 مليار يورو (15 مليار دولار) للمدة من 2025 إلى 2030. وفي مايو/أيار الماضي، أعلنت شركة الطاقة الإسكتلندية إس إس إي (SSE) المدرجة في بورصة لندن، خطتها لخفض إجمالي موازنة الإنفاق الرأسمالي خلال السنوات الـ4 المقبلة وحتى عام 2027 بنسبة 15% أو ما يعادل 3 مليارات جنيه إسترليني (5 مليارات دولار)، بحسب ما رصدته وحدة أبحاث الطاقة. شركات الكهرباء المتكاملة الأكثر تماسكًا رغم كثرة إعلانات خفض استثمارات شركات الطاقة المتجددة في أوروبا، فإن شركات الكهرباء المتكاملة تبدو أكثر تماسكًا من مطوري الطاقة المتجددة. ويرجع السبب في ذلك إلى أن الشركات المتكاملة لديها خيارات في تخصيص رأس المال وتوجيه الإنفاق خلافًا لشركات الطاقة المتجددة المحصورة في قطاع بعينه. ورغم أن الطاقة المتجددة تستحوذ على جزء رئيس من استثمارات شركات الكهرباء الأوروبية المتكاملة (37% من ميزانيات العامين المقبلين)، فإن أغلب إنفاقها ما زال مركزًا في الشبكات. كما تستطيع هذه الشركات إجراء تخفيضات في الاستثمارات غير الأساسية، وإعادة توجيهها إلى أوجه إنفاق أو أنشطة أخرى، ما يمنحها مرونة استثمارية لا تتوفّر لشركات الطاقة المتجددة. آفاق الاستثمار في الطاقة المتجددة يشير تحليل استثمارات شركات الطاقة المتجددة في أوروبا -بعد خفض موازناتها- إلى أن طاقة الرياح البحرية ستكون الضحية الكبرى في خفض الإنفاق خلال العامَيْن المقبلَيْن. ومن المتوقع أن يتركز الإنفاق على طاقة البحرية في عدد محدود من البلدان الأوروبية، أبرزها المملكة المتحدة وألمانيا، في حين ستهيمن شركات أورستد وآر دبليو إي على أغلب الإنفاق في المدى القريب. أما بالنسبة إلى توقعات الاستثمار في القطاع خلال السنوات الأخيرة من العقد الحالي، أي بعد عام 2027، فما زالت غير مؤكدة بحسب تحليل وود ماكنزي. مشروعات طاقة الرياح البرية في أوروبا مشروع طاقة الرياح البرية في أوروبا - الصورة من orsted على الجانب الآخر، تبدو صورة الاستثمار في مصادر الطاقة المتجددة البرية مختلفة كثيرًا بين شركات الكهرباء والطاقة المتجددة الأوروبية، لكن الغالب عليها أنها متوازنة بين طاقة الرياح البرية والطاقة الشمسية. ومن المتوقع أن تكون شركة الكهرباء الفرنسية إي دي إف (EDF)، وشقيقتها إنجي (Engie)، وشركة إينل (Enel) الإيطالية، أكبر المنفقين على مصادر الطاقة المتجددة البرية خلال السنوات الـ5 المقبلة، في حين ستقلص شركات أورستد، وآر دبليو إي، وإيبردورلا، استثماراتها. استثمارات الشبكات في أوروبا والخارج على الجانب الآخر، يتوقع ارتفاع استثمارات الشركات الأوروبية المتكاملة في شبكات الكهرباء، ليس فقط على مستوى أوروبا بل وفي الأميركتَيْن، إذ تمتلك شركات إنجي، وإينل، وإيبردرولا، وإي دي إف، محافظ استثمارية كبيرة خارج القارة العجوز. ورغم ذلك، فإن استثمارات الشركات الأوروبية في الطاقة المتجددة خارج القارة لا سيما في الولايات المتحدة أصبحت مهددة بالتغييرات الضريبية والتعرفات الجمركية وأسعار الكهرباء خلال السنوات القليلة المقبلة. وتمتلك 6 شركات كهرباء أوروبية كبرى مشروعات عديدة في قطاع الرياح والطاقة الشمسية بالولايات المتحدة، ومن المتوقع أن تنفق هذه الشركات 20% إلى 45% من الموازنات الاستثمارية المخصصة للطاقة المتجددة في أميركا خلال عام 2025. بينما يتوقع أن تنخفض هذه الاستثمارات بعد عام 2025، مع سحب الإعفاءات الضريبية، والمخاطر المرتقبة للرسوم الجمركية وغيرها، بحسب تقديرات وود ماكنزي. خمس دول تسيطر على 71% من قدرة العالم النووية.. أميركا في الصدارة والصين الأسرع نمواً http://moee.gov.eg/test_new/new_info.aspx?h_id=45187&call_p=news_f.aspx &pg_index=0 cnnbusinessarabic.com/energy-and-sustainability/1125159/%D8%AE%D9%85%D8%B3-%D8%AF%D9%88%D9%84-%D8%AA%D8%B3%D9%8A%D8%B7%D8%B1-%D8%B9%D9%84%D9%89-71-%D9%85%D9%86-%D9%82%D8%AF%D8%B1%D8%A9-%D8%A7%D9%84%D8%B9%D8%A7%D9%84%D9%85-%D8%A7%D9%84%D9%86%D9%88%D9%88%D9%8A%D8%A9-%D8%A3%D9%85%D9%8A%D8%B1%D9%83%D8%A7-%D9%81%D9%8A-%D8%A7%D9%84%D8%B5%D8%AF%D8%A7%D8%B1%D8%A9-%D9%88%D8%A7%D9%84%D8%B5%D9%8A%D9%86-%D8%A7%D9%84%D8%A3%D8%B3%D8%B1%D8%B9-%D9%86%D9%85%D9%88%D8%A7 Mon, 18 Aug 2025 00:00:00 GMT تكشف بيانات الوكالة الدولية للطاقة الذرية أن خمس دول فقط تمتلك أكثر من ثلثي القدرة العالمية لتوليد الكهرباء من الطاقة النووية، في مشهد يعكس تركز النفوذ النووي في أيدي قلة. ما زالت الولايات المتحدة في الصدارة، تليها فرنسا، ثم الصين وروسيا وكوريا الجنوبية، فيما يظل مستقبل هذا القطاع رهناً بالقدرة على تطوير تقنيات آمنة وفعّالة. حتى يونيو حزيران 2025، بلغ عدد المفاعلات النووية العاملة حول العالم 416 مفاعلاً في 31 دولة بطاقة إنتاجية صافية تصل إلى في 2024 وفّرت الطاقة النووية نحو 19% من استهلاك الكهرباء الأميركي، وحققت المفاعلات معدلاً عالياً للتشغيل بلغ 92% بفضل تحسين كفاءة إدارة التوقفات. أما فرنسا، صاحبة ثاني أكبر أسطول عالمي والأول أوروبياً، فتدير 57 مفاعلاً بقدرة 63 غيغاواط، وتولّد نحو 65% من كهربائها من الطاقة النووية، وهو خيار استراتيجي لجأت إليه منذ أزمة النفط في السبعينيات. تمثل الصين قصة النمو الأسرع، إذ شغلت منذ 1991 ما يقارب 57 مفاعلاً وتبني حالياً 28 آخرين بطاقة إجمالية إضافية تبلغ 30 غيغاواط، ما سيجعلها تتجاوز فرنسا قريباً. تجاوز إنتاج الصين من الكهرباء النووية 433 غيغاواط/ساعة في 2023 أي نحو 5% من إنتاجها المحلي، مع اعتمادها على نقل التكنولوجيا وتطوير تصميمات محلية مثل التصميم الصيني للمفاعل النووي «كاب 1000» CAP1000 المشتق من التكنولوجيا الأميركية. أتوقعات ببلوغ استهلاك أميركا للطاقة مستويات قياسية في 2025 و2026 إغلاق محطة طاقة نووية فرنسية بغزو من قناديل البحر في المقابل، تدير روسيا 36 مفاعلاً بقدرة 27 غيغاواط، مع 4 مفاعلات قيد الإنشاء، وتعمل عبر شركتها الحكومية روس آتوم على تحديث أسطولها من المفاعلات القديمة إلى أحدث طرازات مفاعل «في في إي آر» VVER، كما أنها أكبر مصدّر عالمي لتقنيات المفاعلات النووية. أما كوريا الجنوبية، التي بنت برنامجها النووي منذ السبعينيات لأسباب أمن طاقوي وتقليل الاعتماد على الوقود الأحفوري، فتشغل اليوم 26 مفاعلاً مع 2 تحت الإنشاء، وهي لاعب دولي بارز عبر شركة كوريا للطاقة المائية والنووية Korea Hydro & Nuclear Power التي بنت محطة براكة في الإمارات وتشارك حالياً في توسعة محطة دوكوفاني في التشيك. ويُذكر أنه بدأ استخدام الطاقة النووية لتوليد الكهرباء تجارياً في أميركا أواخر الخمسينيات مع محطة «شيبينغ بورت» بولاية بنسلفانيا، بين 1967 و1990 بنت أميركا معظم أسطولها النووي القائم حتى اليوم. اتجهت فرنسا لبناء عشرات المفاعلات بعد أزمة النفط العالمية لتأمين استقلالها الطاقوي، أما الصين وروسيا وكوريا فقد دخلت السباق لاحقاً، لكن بسرعات مختلفة، لتصبح اليوم جزءاً رئيسياً من خريطة الطاقة النووية العالمية. تكشف بيانات الوكالة الدولية للطاقة الذرية أن خمس دول فقط تمتلك أكثر من ثلثي القدرة العالمية لتوليد الكهرباء من الطاقة النووية، في مشهد يعكس تركز النفوذ النووي في أيدي قلة. ما زالت الولايات المتحدة في الصدارة، تليها فرنسا، ثم الصين وروسيا وكوريا الجنوبية، فيما يظل مستقبل هذا القطاع رهناً بالقدرة على تطوير تقنيات آمنة وفعّالة. حتى يونيو حزيران 2025، بلغ عدد المفاعلات النووية العاملة حول العالم 416 مفاعلاً في 31 دولة بطاقة إنتاجية صافية تصل إلى في 2024 وفّرت الطاقة النووية نحو 19% من استهلاك الكهرباء الأميركي، وحققت المفاعلات معدلاً عالياً للتشغيل بلغ 92% بفضل تحسين كفاءة إدارة التوقفات. أما فرنسا، صاحبة ثاني أكبر أسطول عالمي والأول أوروبياً، فتدير 57 مفاعلاً بقدرة 63 غيغاواط، وتولّد نحو 65% من كهربائها من الطاقة النووية، وهو خيار استراتيجي لجأت إليه منذ أزمة النفط في السبعينيات. تمثل الصين قصة النمو الأسرع، إذ شغلت منذ 1991 ما يقارب 57 مفاعلاً وتبني حالياً 28 آخرين بطاقة إجمالية إضافية تبلغ 30 غيغاواط، ما سيجعلها تتجاوز فرنسا قريباً. تجاوز إنتاج الصين من الكهرباء النووية 433 غيغاواط/ساعة في 2023 أي نحو 5% من إنتاجها المحلي، مع اعتمادها على نقل التكنولوجيا وتطوير تصميمات محلية مثل التصميم الصيني للمفاعل النووي «كاب 1000» CAP1000 المشتق من التكنولوجيا الأميركية. أتوقعات ببلوغ استهلاك أميركا للطاقة مستويات قياسية في 2025 و2026 إغلاق محطة طاقة نووية فرنسية بغزو من قناديل البحر في المقابل، تدير روسيا 36 مفاعلاً بقدرة 27 غيغاواط، مع 4 مفاعلات قيد الإنشاء، وتعمل عبر شركتها الحكومية روس آتوم على تحديث أسطولها من المفاعلات القديمة إلى أحدث طرازات مفاعل «في في إي آر» VVER، كما أنها أكبر مصدّر عالمي لتقنيات المفاعلات النووية. أما كوريا الجنوبية، التي بنت برنامجها النووي منذ السبعينيات لأسباب أمن طاقوي وتقليل الاعتماد على الوقود الأحفوري، فتشغل اليوم 26 مفاعلاً مع 2 تحت الإنشاء، وهي لاعب دولي بارز عبر شركة كوريا للطاقة المائية والنووية Korea Hydro & Nuclear Power التي بنت محطة براكة في الإمارات وتشارك حالياً في توسعة محطة دوكوفاني في التشيك. ويُذكر أنه بدأ استخدام الطاقة النووية لتوليد الكهرباء تجارياً في أميركا أواخر الخمسينيات مع محطة «شيبينغ بورت» بولاية بنسلفانيا، بين 1967 و1990 بنت أميركا معظم أسطولها النووي القائم حتى اليوم. اتجهت فرنسا لبناء عشرات المفاعلات بعد أزمة النفط العالمية لتأمين استقلالها الطاقوي، أما الصين وروسيا وكوريا فقد دخلت السباق لاحقاً، لكن بسرعات مختلفة، لتصبح اليوم جزءاً رئيسياً من خريطة الطاقة النووية العالمية. أستراليا تطلق مشروع طاقة خضراء بقيمة 100 مليار دولار http://moee.gov.eg/test_new/new_info.aspx?h_id=45186&call_p=news_f.aspx &pg_index=0 amwalalghad.com/2025/08/17/%D8%A3%D8%B3%D8%AA%D8%B1%D8%A7%D9%84%D9%8A%D8%A7-%D8%AA%D8%B7%D9%84%D9%82-%D9%85%D8%B4%D8%B1%D9%88%D8%B9-%D8%B7%D8%A7%D9%82%D8%A9-%D8%AE%D8%B6%D8%B1%D8%A7%D8%A1-%D8%A8%D9%82%D9%8A%D9%85%D8%A9-100/ Sun, 17 Aug 2025 00:00:00 GMT أطلقت الحكومة الأسترالية مشروعًا للطاقة الخضراء في منطقة نالاربور بولاية أستراليا الغربية بقيمة تصل إلى 100 مليار دولار، يهدف إلى إنتاج نحو 3.5 ملايين طن سنويًا من الهيدروجين الأخضر وتصديره إلى الأسواق العالمية. ويتضمن المشروع إنشاء مرافق لتوليد الطاقة من الشمس والرياح بقدرة إجمالية تصل إلى 50 جيجاوات، بما يسهم في خفض انبعاثات ثاني أكسيد الكربون بمقدار 10 ملايين طن سنويًا. قررت الحكومة الصينية إلزام شركات صناعة الصلب والأسمنت والبولي سيليكون بزيادة حصة مصادر الطاقة الخضراء في استهلاكها من الطاقة اعتبارا من العام الحالي، في ظل وجود الطاقات الإنتاجية الفائضة في هذه القطاعات. ووفق وثيقة للهيئة الوطنية للتنمية والإصلاح في الصين، فإن الشركات العاملة في القطاعات الثلاثة ستكون ملزمة بزيادة حصة الطاقة الخضراء إلى ما بين 25% و70% من إجمالي استهلاكها وفقا لكل إقليم تعمل فيه من أقاليم الصين خلال العامين الحالي والمقبل. أستراليا تطلق مشروع طاقة خضراء بقيمة 100 مليار دولار تراجع متوقع في أسعار الغاز الطبيعي بالصين خلال أغسطس الحالي مخزون النفط القياسي في الصين «يؤمنها مؤقتاً» من تداعيات صراع إيران وستلتزم المصانع الموجودة في إقاليم سيتشوان ويونان وتشينجهاي، التي تتمتع بوفرة من مصادر الطاقة المتجددة التي تدعم إعادة توزيع الصناعات الثقيلة، بالوصول إلى أعلى حصة لاستخدام الطاقة الخضراء في الإنتاج، وفقًا لوكالة الأنباء الألمانية. يواجه قطاع الألمنيوم كثيف الاستهلاك للطاقة، والذي يعاني من قيود موسمية على إمدادات الطاقة، أيضًا أهدافًا تتراوح بين 25% و70% في مناطق مختلفة. من المتوقع أن تُصبح مراكز البيانات المحرك الجديد لنمو الطلب على الكهرباء في الصين، حيث ستستخدم الطاقة الخضراء لتلبية ما لا يقل عن 80% من إجمالي استهلاكها بغض النظر عن موقعها. إذا استُبعدت الطاقة الكهرومائية، كان المستهدف الوصول إلى تغطية ما بين 10.7% و30% من استهلاك الأقاليم الصينية من الكهرباء من مصادر الطاقة المتجددة خلال العام الماضي ثم ما بين 12.4% و30% خلال العام الحالي. أطلقت الحكومة الأسترالية مشروعًا للطاقة الخضراء في منطقة نالاربور بولاية أستراليا الغربية بقيمة تصل إلى 100 مليار دولار، يهدف إلى إنتاج نحو 3.5 ملايين طن سنويًا من الهيدروجين الأخضر وتصديره إلى الأسواق العالمية. ويتضمن المشروع إنشاء مرافق لتوليد الطاقة من الشمس والرياح بقدرة إجمالية تصل إلى 50 جيجاوات، بما يسهم في خفض انبعاثات ثاني أكسيد الكربون بمقدار 10 ملايين طن سنويًا. قررت الحكومة الصينية إلزام شركات صناعة الصلب والأسمنت والبولي سيليكون بزيادة حصة مصادر الطاقة الخضراء في استهلاكها من الطاقة اعتبارا من العام الحالي، في ظل وجود الطاقات الإنتاجية الفائضة في هذه القطاعات. ووفق وثيقة للهيئة الوطنية للتنمية والإصلاح في الصين، فإن الشركات العاملة في القطاعات الثلاثة ستكون ملزمة بزيادة حصة الطاقة الخضراء إلى ما بين 25% و70% من إجمالي استهلاكها وفقا لكل إقليم تعمل فيه من أقاليم الصين خلال العامين الحالي والمقبل. أستراليا تطلق مشروع طاقة خضراء بقيمة 100 مليار دولار تراجع متوقع في أسعار الغاز الطبيعي بالصين خلال أغسطس الحالي مخزون النفط القياسي في الصين «يؤمنها مؤقتاً» من تداعيات صراع إيران وستلتزم المصانع الموجودة في إقاليم سيتشوان ويونان وتشينجهاي، التي تتمتع بوفرة من مصادر الطاقة المتجددة التي تدعم إعادة توزيع الصناعات الثقيلة، بالوصول إلى أعلى حصة لاستخدام الطاقة الخضراء في الإنتاج، وفقًا لوكالة الأنباء الألمانية. يواجه قطاع الألمنيوم كثيف الاستهلاك للطاقة، والذي يعاني من قيود موسمية على إمدادات الطاقة، أيضًا أهدافًا تتراوح بين 25% و70% في مناطق مختلفة. من المتوقع أن تُصبح مراكز البيانات المحرك الجديد لنمو الطلب على الكهرباء في الصين، حيث ستستخدم الطاقة الخضراء لتلبية ما لا يقل عن 80% من إجمالي استهلاكها بغض النظر عن موقعها. إذا استُبعدت الطاقة الكهرومائية، كان المستهدف الوصول إلى تغطية ما بين 10.7% و30% من استهلاك الأقاليم الصينية من الكهرباء من مصادر الطاقة المتجددة خلال العام الماضي ثم ما بين 12.4% و30% خلال العام الحالي. كيف تفوقت الصين على الولايات المتحدة في مجال الطاقة النظيفة؟ http://moee.gov.eg/test_new/new_info.aspx?h_id=45185&call_p=news_f.aspx &pg_index=0 www.alarabiya.net/aswaq/special-stories/2025/08/15/%D9%83%D9%8A%D9%81-%D8%AA%D9%81%D9%88%D9%82%D8%AA-%D8%A7%D9%84%D8%B5%D9%8A%D9%86-%D8%B9%D9%84%D9%89-%D8%A7%D9%84%D9%88%D9%84%D8%A7%D9%8A%D8%A7%D8%AA-%D8%A7%D9%84%D9%85%D8%AA%D8%AD%D8%AF%D8%A9-%D9%81%D9%8A-%D9%81%D9%8A-%D9%85%D8%AC%D8%A7%D9%84-%D8%A7%D9%84%D8%B7%D8%A7%D9%82%D8%A9-%D8%A7%D9%84%D9%86%D8%B8%D9%8A%D9%81%D8%A9- Sun, 17 Aug 2025 00:00:00 GMT تفوقت الصين على الولايات المتحدة في مجال الطاقة النظيفة وأصبحت تتصدر العالم في الابتكارات بهذا المجال، حيث تكشف البيانات الرسمية أن الصين بعد أن كانت تقوم بالتقليد في هذا المجال انتقلت مؤخراً إلى الابتكار والإنتاج. وقال تقرير نشرته جريدة "نيويورك تايمز" الأميركية، واطلعت عليه "العربية Business"، أن الارتفاع الكبير في الأبحاث عالية الجودة وطلبات براءات الاختراع أدى إلى ترسيخ هيمنة الصين على هذه الصناعة. وفي عام 2000 تقدم علماء صينيون بـ18 طلب لبراءة اختراع في مجال الطاقة النظيفة، ووصفها المحللون في ذلك الحين بأنها تنافسية على المستوى الدولي، لكن الوضع تغير تماماً في السنوات الأخيرة، حيث في عام 2022، قدّم مُقدّمو طلبات براءة اختراع صينيون أكثر من 5000 براءة اختراع. تقرير: الطاقة المتجددة تسجل نمواً قياسياً ولكنها لا تزال غير كافية لتحقيق أهداف المناخ وعلى مدار عقدين من الزمن، تقدّمت الصين على دول أخرى، مُنتجةً تصاميم مُبتكرة لمزيج الطاقة المُستقبلي: الطاقة الشمسية وطاقة الرياح، والبطاريات، والسيارات الكهربائية. وبعد اتهامها لسنوات بنسخ تقنيات دول أخرى، تُهيمن الصين الآن على مشهد الطاقة المُتجددة، ليس فقط من حيث طلبات براءات الاختراع والأوراق البحثية، ولكن أيضاً فيما يصفه المُحللون بمساهمات رئيسية ستُساعد في إبعاد العالم عن الوقود الأحفوري، بحسب ما جاء في تقرير "نيويورك تايمز". وقال يان مينيير، كبير الاقتصاديين في المكتب الأوروبي لبراءات الاختراع: "قد يبدو الأمر تبسيطياً، لكن المؤشر النهائي لجودة براءة الاختراع هو مقدار الأموال التي أنفقتها الشركة أو المؤسسة على حماية طلبها، بما في ذلك تقديمه في العديد من البلدان". وأضاف: "بناءً على ذلك، يمكننا أن نرى كيف تحولت الصين من مقلدة إلى مبتكرة". وتعتبر بيانات المكتب الأوروبي لبراءات الاختراع أي طلب تم تقديمه في بلدين أو أكثر عالي الجودة، بناءً على افتراض أن الشركات تكبدت عناء ونفقات التقدم بطلب للحصول على براءة اختراع في أكثر من سوق بهدف حماية اختراعها عبر الحدود. وتمنع براءات الاختراع الآخرين من صنع أو استخدام أو بيع الابتكار دون إذن لفترة زمنية محددة. ووفقاً لهذا المقياس، تقدمت الصين بطلبات للحصول على أكثر من ضعف عدد براءات اختراع الطاقة النظيفة عالية الجودة التي تقدمت بها الولايات المتحدة في عام 2022، وهو أحدث عام تتوفر فيه بيانات كاملة. وبينما يواصل المتقدمون الصينيون تقديم عدد كبير من براءات الاختراع ذات الجودة المنخفضة، والتي قد تكون مكررة أو مختلفة قليلاً عن الاختراعات الحالية، فإن نسبة متزايدة منها ذات جودة أعلى وقد نتج هذا الاتجاه عن سياسات استراتيجية من بكين، بالإضافة إلى نضج بيئة البحث الأكاديمي في الصين، بحسب ما تؤكد "نيويورك تايمز". وقالت جيني وونغ ليونغ، المحللة وعالمة البيانات في المعهد الأسترالي للسياسة الاستراتيجية، الذي أنشأ قاعدة بيانات للأبحاث العالمية حول التقنيات ذات الأهمية الحاسمة للأمن الاقتصادي والعسكري للدول، بما في ذلك الطاقة النظيفة: "إنه عكس الصدفة". وفي الصيف الماضي، أولى قادة الحزب الشيوعي الصيني، الذين اجتمعوا للتخطيط لمستقبل البلاد، اهتماماً أكبر للتدريب والتعليم العلميين من أي سياسة أخرى باستثناء التدابير الرامية إلى تعزيز الحزب نفسه. وفي منتصف عام 2015، أعلنت الحكومة الصينية عن برنامج يسمى "صنع في الصين 2025"، وسيوفر هذا البرنامج للشركات في 10 صناعات استراتيجية قروضاً كبيرة ومنخفضة الفائدة من صناديق الاستثمار المملوكة للدولة وبنوك التنمية، ومساعدة في استقطاب المنافسين الأجانب، ودعماً سخياً للبحث العلمي. وفي ذلك الوقت، كان الهدف المعلن هو سيطرة الشركات الصينية على 80% من الأسواق المحلية لتلك الصناعات بحلول عام 2025. وقد نجح هذا الجهد إلى حد كبير، وفقاً لما يؤكد الدكتور وونغ ليونغ ومحللين آخرين. وهيمنت شركات التكنولوجيا النظيفة الصينية على كل من الأسواق المحلية والدولية. وفي حين كانت الدول الغربية، مثل الولايات المتحدة وأستراليا، رائدة في التقنيات واسعة الانتشار الآن مثل الألواح الشمسية والبطاريات والمكثفات الفائقة (التي تشبه البطاريات، ولكنها أصغر حجماً، وتوفر دفعات سريعة من الطاقة)، فإن الصين تبني الآن على تلك التصاميم وتبتكر إصدارات جديدة ومبتكرة. وقال الدكتور وونغ ليونغ: "لقد كان الحجم الهائل للاستثمار الصيني أكبر بكثير مما هو عليه في الغرب. وهذا يعني أنهم يستطيعون بناء الصناعات من الصفر، وصولاً إلى سلسلة التوريد تفوقت الصين على الولايات المتحدة في مجال الطاقة النظيفة وأصبحت تتصدر العالم في الابتكارات بهذا المجال، حيث تكشف البيانات الرسمية أن الصين بعد أن كانت تقوم بالتقليد في هذا المجال انتقلت مؤخراً إلى الابتكار والإنتاج. وقال تقرير نشرته جريدة "نيويورك تايمز" الأميركية، واطلعت عليه "العربية Business"، أن الارتفاع الكبير في الأبحاث عالية الجودة وطلبات براءات الاختراع أدى إلى ترسيخ هيمنة الصين على هذه الصناعة. وفي عام 2000 تقدم علماء صينيون بـ18 طلب لبراءة اختراع في مجال الطاقة النظيفة، ووصفها المحللون في ذلك الحين بأنها تنافسية على المستوى الدولي، لكن الوضع تغير تماماً في السنوات الأخيرة، حيث في عام 2022، قدّم مُقدّمو طلبات براءة اختراع صينيون أكثر من 5000 براءة اختراع. تقرير: الطاقة المتجددة تسجل نمواً قياسياً ولكنها لا تزال غير كافية لتحقيق أهداف المناخ وعلى مدار عقدين من الزمن، تقدّمت الصين على دول أخرى، مُنتجةً تصاميم مُبتكرة لمزيج الطاقة المُستقبلي: الطاقة الشمسية وطاقة الرياح، والبطاريات، والسيارات الكهربائية. وبعد اتهامها لسنوات بنسخ تقنيات دول أخرى، تُهيمن الصين الآن على مشهد الطاقة المُتجددة، ليس فقط من حيث طلبات براءات الاختراع والأوراق البحثية، ولكن أيضاً فيما يصفه المُحللون بمساهمات رئيسية ستُساعد في إبعاد العالم عن الوقود الأحفوري، بحسب ما جاء في تقرير "نيويورك تايمز". وقال يان مينيير، كبير الاقتصاديين في المكتب الأوروبي لبراءات الاختراع: "قد يبدو الأمر تبسيطياً، لكن المؤشر النهائي لجودة براءة الاختراع هو مقدار الأموال التي أنفقتها الشركة أو المؤسسة على حماية طلبها، بما في ذلك تقديمه في العديد من البلدان". وأضاف: "بناءً على ذلك، يمكننا أن نرى كيف تحولت الصين من مقلدة إلى مبتكرة". وتعتبر بيانات المكتب الأوروبي لبراءات الاختراع أي طلب تم تقديمه في بلدين أو أكثر عالي الجودة، بناءً على افتراض أن الشركات تكبدت عناء ونفقات التقدم بطلب للحصول على براءة اختراع في أكثر من سوق بهدف حماية اختراعها عبر الحدود. وتمنع براءات الاختراع الآخرين من صنع أو استخدام أو بيع الابتكار دون إذن لفترة زمنية محددة. ووفقاً لهذا المقياس، تقدمت الصين بطلبات للحصول على أكثر من ضعف عدد براءات اختراع الطاقة النظيفة عالية الجودة التي تقدمت بها الولايات المتحدة في عام 2022، وهو أحدث عام تتوفر فيه بيانات كاملة. وبينما يواصل المتقدمون الصينيون تقديم عدد كبير من براءات الاختراع ذات الجودة المنخفضة، والتي قد تكون مكررة أو مختلفة قليلاً عن الاختراعات الحالية، فإن نسبة متزايدة منها ذات جودة أعلى وقد نتج هذا الاتجاه عن سياسات استراتيجية من بكين، بالإضافة إلى نضج بيئة البحث الأكاديمي في الصين، بحسب ما تؤكد "نيويورك تايمز". وقالت جيني وونغ ليونغ، المحللة وعالمة البيانات في المعهد الأسترالي للسياسة الاستراتيجية، الذي أنشأ قاعدة بيانات للأبحاث العالمية حول التقنيات ذات الأهمية الحاسمة للأمن الاقتصادي والعسكري للدول، بما في ذلك الطاقة النظيفة: "إنه عكس الصدفة". وفي الصيف الماضي، أولى قادة الحزب الشيوعي الصيني، الذين اجتمعوا للتخطيط لمستقبل البلاد، اهتماماً أكبر للتدريب والتعليم العلميين من أي سياسة أخرى باستثناء التدابير الرامية إلى تعزيز الحزب نفسه. وفي منتصف عام 2015، أعلنت الحكومة الصينية عن برنامج يسمى "صنع في الصين 2025"، وسيوفر هذا البرنامج للشركات في 10 صناعات استراتيجية قروضاً كبيرة ومنخفضة الفائدة من صناديق الاستثمار المملوكة للدولة وبنوك التنمية، ومساعدة في استقطاب المنافسين الأجانب، ودعماً سخياً للبحث العلمي. وفي ذلك الوقت، كان الهدف المعلن هو سيطرة الشركات الصينية على 80% من الأسواق المحلية لتلك الصناعات بحلول عام 2025. وقد نجح هذا الجهد إلى حد كبير، وفقاً لما يؤكد الدكتور وونغ ليونغ ومحللين آخرين. وهيمنت شركات التكنولوجيا النظيفة الصينية على كل من الأسواق المحلية والدولية. وفي حين كانت الدول الغربية، مثل الولايات المتحدة وأستراليا، رائدة في التقنيات واسعة الانتشار الآن مثل الألواح الشمسية والبطاريات والمكثفات الفائقة (التي تشبه البطاريات، ولكنها أصغر حجماً، وتوفر دفعات سريعة من الطاقة)، فإن الصين تبني الآن على تلك التصاميم وتبتكر إصدارات جديدة ومبتكرة. وقال الدكتور وونغ ليونغ: "لقد كان الحجم الهائل للاستثمار الصيني أكبر بكثير مما هو عليه في الغرب. وهذا يعني أنهم يستطيعون بناء الصناعات من الصفر، وصولاً إلى سلسلة التوريد كائن بحري يتسبب في إغلاق أكبر محطة للطاقة النووية بفرنسا (شاهد) http://moee.gov.eg/test_new/new_info.aspx?h_id=45184&call_p=news_f.aspx &pg_index=0 www.aljazeeramubasher.net/news/miscellaneous/2025/8/14/%D9%83%D8%A7%D8%A6%D9%86-%D8%A8%D8%AD%D8%B1%D9%8A-%D9%8A%D8%AA%D8%B3%D8%A8%D8%A8-%D9%81%D9%8A-%D8%A5%D8%BA%D9%84%D8%A7%D9%82-%D8%A3%D9%83%D8%A8%D8%B1-%D9%85%D8%AD%D8%B7%D8%A9 Sun, 17 Aug 2025 00:00:00 GMT شهدت فرنسا حادثة نادرة عندما اضطرت شركة كهرباء فرنسا (EDF) إلى إغلاق 4 مفاعلات في أكبر محطة للطاقة النووية بالبلاد، في غرافلين على القنال الإنجليزي، بعد اجتياح مفاجئ و”هائل” لأعداد من قناديل البحر قنوات ضخ المياه الرئيسية في المحطة. وقالت الشركة في بيان رسمي إن التراكم غير المتوقع لهذه الكائنات البحرية تسبب في انسداد أسطوانات الترشيح بمحطات الضخ، مما أدى إلى الإغلاق التلقائي لثلاث وحدات مساء الأحد، وأعقبه توقف الوحدة الرابعة في الساعات الأولى من صباح الاثنين. وأشارت شركة الكهرباء المشغّلة للمحطة، إلى أن الحادثة جرت في الجزء غير النووي من المنشأة، مؤكدة أن السلامة العامة وسلامة العاملين لم تتأثر وأن البيئة ليست معرضة للخطر. وأضافت متحدثة باسم الشركة أن محطة غرافلين، التي تضم 6 مفاعلات ماء مضغوط ويبلغ إجمالي قدرتها الإنتاجية 5.4 غيغاوات، توقفت مؤقتًا كليًّا، خاصة أن الوحدتين الباقيتين كانتا خارج الخدمة بالفعل بسبب أعمال صيانة مجدولة. سرب من قناديل البحر يعطل محطة غرافلين للطاقة النووية (الفرنسية) وتعتمد المحطة على قنوات ضخ مفتوحة على بحر الشمال لتبريد مفاعلاتها، وهو ما جعلها عرضة لهجرة القناديل المفاجئة. وبحسب مصادر نقلتها رويترز، لم تُسجل أضرار دائمة لمرشحات المضخات، بل تحتاج فقط إلى عملية تنظيف، ومن المتوقع أن يُعاد تشغيل المفاعلات لاحقًا بعد التأكد من سلامة الأنظمة. ويرى خبراء أن هذه الظاهرة ترتبط بارتفاع حرارة المياه جراء التغير المناخي، مما يضاعف أعداد قناديل البحر ويجعل حدوث مثل هذه الحالات مرشحًا للتكرار مستقبلا، كما حصل مؤخرًا في محطات نووية بدول مثل اليابان والصين والهند. وأوضح عالم أحياء بحرية في الإدارة الوطنية للمحيطات والغلاف الجوي الأمريكية أن تكاثر القناديل يتسارع مع الاحترار العالمي، وأن بعضها قد ينتقل لمسافات بعيدة على متن السفن، مما يزيد الغموض حول أماكن ظهورها. شهدت فرنسا حادثة نادرة عندما اضطرت شركة كهرباء فرنسا (EDF) إلى إغلاق 4 مفاعلات في أكبر محطة للطاقة النووية بالبلاد، في غرافلين على القنال الإنجليزي، بعد اجتياح مفاجئ و”هائل” لأعداد من قناديل البحر قنوات ضخ المياه الرئيسية في المحطة. وقالت الشركة في بيان رسمي إن التراكم غير المتوقع لهذه الكائنات البحرية تسبب في انسداد أسطوانات الترشيح بمحطات الضخ، مما أدى إلى الإغلاق التلقائي لثلاث وحدات مساء الأحد، وأعقبه توقف الوحدة الرابعة في الساعات الأولى من صباح الاثنين. وأشارت شركة الكهرباء المشغّلة للمحطة، إلى أن الحادثة جرت في الجزء غير النووي من المنشأة، مؤكدة أن السلامة العامة وسلامة العاملين لم تتأثر وأن البيئة ليست معرضة للخطر. وأضافت متحدثة باسم الشركة أن محطة غرافلين، التي تضم 6 مفاعلات ماء مضغوط ويبلغ إجمالي قدرتها الإنتاجية 5.4 غيغاوات، توقفت مؤقتًا كليًّا، خاصة أن الوحدتين الباقيتين كانتا خارج الخدمة بالفعل بسبب أعمال صيانة مجدولة. سرب من قناديل البحر يعطل محطة غرافلين للطاقة النووية (الفرنسية) وتعتمد المحطة على قنوات ضخ مفتوحة على بحر الشمال لتبريد مفاعلاتها، وهو ما جعلها عرضة لهجرة القناديل المفاجئة. وبحسب مصادر نقلتها رويترز، لم تُسجل أضرار دائمة لمرشحات المضخات، بل تحتاج فقط إلى عملية تنظيف، ومن المتوقع أن يُعاد تشغيل المفاعلات لاحقًا بعد التأكد من سلامة الأنظمة. ويرى خبراء أن هذه الظاهرة ترتبط بارتفاع حرارة المياه جراء التغير المناخي، مما يضاعف أعداد قناديل البحر ويجعل حدوث مثل هذه الحالات مرشحًا للتكرار مستقبلا، كما حصل مؤخرًا في محطات نووية بدول مثل اليابان والصين والهند. وأوضح عالم أحياء بحرية في الإدارة الوطنية للمحيطات والغلاف الجوي الأمريكية أن تكاثر القناديل يتسارع مع الاحترار العالمي، وأن بعضها قد ينتقل لمسافات بعيدة على متن السفن، مما يزيد الغموض حول أماكن ظهورها. صبنجي تستحوذ على شركة أمريكية لتعزيز استثماراتها في الطاقة المتجددة http://moee.gov.eg/test_new/new_info.aspx?h_id=45183&call_p=news_f.aspx &pg_index=0 newturkpost.com/news/111452-%D8%B5%D8%A8%D9%86%D8%AC%D9%8A-%D8%AA%D8%B3%D8%AA%D8%AD%D9%88%D8%B0-%D8%B9%D9%84%D9%89-%D8%B4%D8%B1%D9%83%D8%A9-%D8%A3%D9%85%D8%B1%D9%8A%D9%83%D9%8A%D8%A9-%D9%84%D8%AA%D8%B9%D8%B2%D9%8A%D8%B2-%D8%A7%D8%B3%D8%AA%D8%AB%D9%85%D8%A7%D8%B1%D8%A7%D8%AA%D9%87%D8%A7-%D9%81%D9%8A-%D8%A7%D9%84%D8%B7%D8%A7%D9%82%D8%A9-%D8%A7%D9%84%D9%85%D8%AA%D8%AC%D8%AF%D8%AF%D8%A9 Sun, 17 Aug 2025 00:00:00 GMT في خطوة استراتيجية لتعزيز حضورها في سوق الطاقة المتجددة بالولايات المتحدة، أعلنت مجموعة صبنجي القابضة أن شركتها التابعة Sabancı Renewables استحوذت بالكامل على شركة Lucky 7 Solar Farm LLC في ولاية تكساس الأمريكية، المالكة لحقوق تطوير محطة طاقة شمسية بقدرة 130 ميغاواط (MWdc). ووفقًا للبيان المرسل إلى منصة الإفصاح العام (KAP)، فقد تم شراء 100% من أسهم الشركة من طرف ثالث غير ذي صلة، على أن يبدأ تشغيل المحطة الجديدة في الربع الثالث من عام 2027. توسع استثماري في السوق الأمريكية وبهذا الاستثمار الجديد، الذي ينضم إلى محطات قائمة مثل Cutlass II والمشروع الجاري Oriana، إلى جانب الاستحواذ الأخير على Pepper Solar، يرتفع إجمالي محفظة Sabancı Renewables Inc. في الولايات المتحدة إلى 790 ميغاواط من مشاريع الطاقة المتجددة. ضمن استراتيجية النمو الأخضر وجاء في بيان الشركة: "تواصل Sabancı Renewables Inc. استثماراتها في قطاع الطاقة المتجددة بالولايات المتحدة، بما يتماشى مع استراتيجية مجموعة صبنجي للنمو المعتمد على الاقتصاد الجديد، وتوسيع بصمتها العالمية، وتحقيق أهدافها في مجال الاستدامة." في خطوة استراتيجية لتعزيز حضورها في سوق الطاقة المتجددة بالولايات المتحدة، أعلنت مجموعة صبنجي القابضة أن شركتها التابعة Sabancı Renewables استحوذت بالكامل على شركة Lucky 7 Solar Farm LLC في ولاية تكساس الأمريكية، المالكة لحقوق تطوير محطة طاقة شمسية بقدرة 130 ميغاواط (MWdc). ووفقًا للبيان المرسل إلى منصة الإفصاح العام (KAP)، فقد تم شراء 100% من أسهم الشركة من طرف ثالث غير ذي صلة، على أن يبدأ تشغيل المحطة الجديدة في الربع الثالث من عام 2027. توسع استثماري في السوق الأمريكية وبهذا الاستثمار الجديد، الذي ينضم إلى محطات قائمة مثل Cutlass II والمشروع الجاري Oriana، إلى جانب الاستحواذ الأخير على Pepper Solar، يرتفع إجمالي محفظة Sabancı Renewables Inc. في الولايات المتحدة إلى 790 ميغاواط من مشاريع الطاقة المتجددة. ضمن استراتيجية النمو الأخضر وجاء في بيان الشركة: "تواصل Sabancı Renewables Inc. استثماراتها في قطاع الطاقة المتجددة بالولايات المتحدة، بما يتماشى مع استراتيجية مجموعة صبنجي للنمو المعتمد على الاقتصاد الجديد، وتوسيع بصمتها العالمية، وتحقيق أهدافها في مجال الاستدامة." رولز رويس تخطط لتزويد مفاعلاتها النووية بالذكاء الاصطناعي لتصبح الأعلى قيمة في بريطانيا http://moee.gov.eg/test_new/new_info.aspx?h_id=45182&call_p=news_f.aspx &pg_index=0 www.almasryalyoum.com/news/details/3524102 Sun, 17 Aug 2025 00:00:00 GMT أعلن رئيس شركة رولز رويس أن خطة الشركة لتزويد مفاعلاتها النووية بالذكاء الاصطناعي يمكن أن تجعلها الشركة الأكثر قيمة في المملكة المتحدة. وقعت الشركة الهندسية صفقات لتوفير مفاعلات نووية صغيرة الحجم SMRs لحكومتي المملكة المتحدة والتشيك. اكتسبت تقنية الذكاء الاصطناعي شعبية كبيرة منذ عام 2022، لكن هذه التقنية تستهلك قدرًا كبيرًا من الطاقة، وهو ما أثار مخاوف عملية وبيئية. وقال الرئيس التنفيذي لشركة رولز رويس، توفان إرجينبيلجيك، لبي بي سي إن الشركة لديها «الإمكانات» لتصبح الشركة الأعلى قيمة في المملكة المتحدة من خلال تجاوز أكبر الشركات في بورصة لندن بفضل صفقات المفاعلات الصغيرة. وقال أيضًا إنه لا توجد شركة خاصة في العالم تتمتع بالقدرة النووية التي نمتلكها، مضيفًا أنه «إذا لم نكن رواد السوق العالمية فسنكون قد ارتكبنا خطأ ما». أشرف إرجينبيلجيك على زيادة سعر سهم رولز رويس بمقدار عشرة أضعاف منذ توليه المنصب في يناير 2023. ولكنه استبعد فكرة سعي رولز رويس لإدراج أسهمها في نيويورك كما فعلت شركة آرم البريطانية لتصميم الرقائق الإلكترونية، وكما فكرت شركات مثل شل للنفط وأسترازينيكا للأدوية في البحث عن تقييمات أعلى. وهذا على الرغم من حقيقة أن 50% من مساهميها وعملائها يقيمون في الولايات المتحدة. قال إرجينبيلجيك، وهو خبير في قطاع الطاقة التركي: «هذا ليس من خططنا. لا أتفق مع فكرة إمكانية إقامة الفعاليات في الولايات المتحدة فقط. هذا غير صحيح، ونأمل أن نكون قد قال الرئيس التنفيذي توفان إرجينبيلجيك أن رولز رويس لديها القدرة على أن تصبح الشركة الأعلى قيمة في المملكة المتحدة بسبب الصفقات النووية تورد شركة رولز رويس بالفعل المفاعلات التي تشغل عشرات الغواصات النووية. صرح إرجينبيلجيك بأن الشركة تتمتع بميزة هائلة في سوق المستقبل من خلال نقل هذه التقنية إلى البرّ عبر المفاعلات النووية الصغيرة. تعد المفاعلات النووية الصغيرة ليست أصغر حجمًا فحسب، بل وأسرع في البناء من محطات الطاقة النووية التقليدية، ومن المرجح أن تنخفض التكاليف مع طرح الوحدات في السوق. ويقدر أن العالم سوف يحتاج إلى 400 مفاعل نووي صغير بحلول عام 2050. وبتكلفة تصل إلى 3 مليارات دولار لكل منها، فإن هذا يعني سوقًا أخرى تزيد قيمتها على تريليون دولار، ويتوقع أن تهيمن عليها شركة رولز رويس. ووقعت الشركة اتفاقية لتطوير ستة مفاعلات نووية صغيرة للجمهورية التشيكية، وتقوم حاليا بتطوير ثلاثة مفاعلات أخرى للمملكة المتحدة. لكنها لا تزال تقنية غير مثبتة. أقر إرجينبيلجيك بأنه لا يستطيع حاليًا الإشارة إلى نموذج مفاعل نووي صغير عامل، لكنه أعرب عن ثقته بإمكانياته المستقبلية. هناك أيضًا مخاوف بشأن الطلب على إمدادات المياه من مراكز البيانات وأنظمة تبريد المفاعلات النووية الصغيرة. وردًا على ذلك، وقعت شركات، بما في ذلك جوجل ومايكروسوفت وميتا، صفقات للحصول على الطاقة من المفاعلات النووية الصغيرة في الولايات المتحدة عندما تصبح متاحة. أعلن رئيس شركة رولز رويس أن خطة الشركة لتزويد مفاعلاتها النووية بالذكاء الاصطناعي يمكن أن تجعلها الشركة الأكثر قيمة في المملكة المتحدة. وقعت الشركة الهندسية صفقات لتوفير مفاعلات نووية صغيرة الحجم SMRs لحكومتي المملكة المتحدة والتشيك. اكتسبت تقنية الذكاء الاصطناعي شعبية كبيرة منذ عام 2022، لكن هذه التقنية تستهلك قدرًا كبيرًا من الطاقة، وهو ما أثار مخاوف عملية وبيئية. وقال الرئيس التنفيذي لشركة رولز رويس، توفان إرجينبيلجيك، لبي بي سي إن الشركة لديها «الإمكانات» لتصبح الشركة الأعلى قيمة في المملكة المتحدة من خلال تجاوز أكبر الشركات في بورصة لندن بفضل صفقات المفاعلات الصغيرة. وقال أيضًا إنه لا توجد شركة خاصة في العالم تتمتع بالقدرة النووية التي نمتلكها، مضيفًا أنه «إذا لم نكن رواد السوق العالمية فسنكون قد ارتكبنا خطأ ما». أشرف إرجينبيلجيك على زيادة سعر سهم رولز رويس بمقدار عشرة أضعاف منذ توليه المنصب في يناير 2023. ولكنه استبعد فكرة سعي رولز رويس لإدراج أسهمها في نيويورك كما فعلت شركة آرم البريطانية لتصميم الرقائق الإلكترونية، وكما فكرت شركات مثل شل للنفط وأسترازينيكا للأدوية في البحث عن تقييمات أعلى. وهذا على الرغم من حقيقة أن 50% من مساهميها وعملائها يقيمون في الولايات المتحدة. قال إرجينبيلجيك، وهو خبير في قطاع الطاقة التركي: «هذا ليس من خططنا. لا أتفق مع فكرة إمكانية إقامة الفعاليات في الولايات المتحدة فقط. هذا غير صحيح، ونأمل أن نكون قد قال الرئيس التنفيذي توفان إرجينبيلجيك أن رولز رويس لديها القدرة على أن تصبح الشركة الأعلى قيمة في المملكة المتحدة بسبب الصفقات النووية تورد شركة رولز رويس بالفعل المفاعلات التي تشغل عشرات الغواصات النووية. صرح إرجينبيلجيك بأن الشركة تتمتع بميزة هائلة في سوق المستقبل من خلال نقل هذه التقنية إلى البرّ عبر المفاعلات النووية الصغيرة. تعد المفاعلات النووية الصغيرة ليست أصغر حجمًا فحسب، بل وأسرع في البناء من محطات الطاقة النووية التقليدية، ومن المرجح أن تنخفض التكاليف مع طرح الوحدات في السوق. ويقدر أن العالم سوف يحتاج إلى 400 مفاعل نووي صغير بحلول عام 2050. وبتكلفة تصل إلى 3 مليارات دولار لكل منها، فإن هذا يعني سوقًا أخرى تزيد قيمتها على تريليون دولار، ويتوقع أن تهيمن عليها شركة رولز رويس. ووقعت الشركة اتفاقية لتطوير ستة مفاعلات نووية صغيرة للجمهورية التشيكية، وتقوم حاليا بتطوير ثلاثة مفاعلات أخرى للمملكة المتحدة. لكنها لا تزال تقنية غير مثبتة. أقر إرجينبيلجيك بأنه لا يستطيع حاليًا الإشارة إلى نموذج مفاعل نووي صغير عامل، لكنه أعرب عن ثقته بإمكانياته المستقبلية. هناك أيضًا مخاوف بشأن الطلب على إمدادات المياه من مراكز البيانات وأنظمة تبريد المفاعلات النووية الصغيرة. وردًا على ذلك، وقعت شركات، بما في ذلك جوجل ومايكروسوفت وميتا، صفقات للحصول على الطاقة من المفاعلات النووية الصغيرة في الولايات المتحدة عندما تصبح متاحة. أول مشروعات الطاقة الشمسية والتخزين في غرب أفريقيا يدخل الخدمة رسميًا http://moee.gov.eg/test_new/new_info.aspx?h_id=45181&call_p=news_f.aspx &pg_index=0 attaqa.net/2025/08/13/%D8%A3%D9%88%D9%84-%D9%85%D8%B4%D8%B1%D9%88%D8%B9%D8%A7%D8%AA-%D8%A7%D9%84%D8%B7%D8%A7%D9%82%D8%A9-%D8%A7%D9%84%D8%B4%D9%85%D8%B3%D9%8A%D8%A9-%D9%88%D8%A7%D9%84%D8%AA%D8%AE%D8%B2%D9%8A%D9%86-%D9%81/ Thu, 14 Aug 2025 00:00:00 GMT احتفلت السنغال رسميًا بتشغيل أول مشروع يجمع بين تقنيات الطاقة الشمسية والتخزين في غرب أفريقيا، من أجل تنظيم تردد الكهرباء. وتقدّم المحطة التي تحمل اسم "والو ستوريدج" (Walo Storage) دفعة لخطط زيادة حصة الطاقة المتجددة في مزيج الكهرباء المحلي إلى 40% بحلول عام 2030. وعلاوة على تعزيز استقرار الشبكة وتلبية الطلب في أوقات الذروة، من شأن المشروع أن يحول دون إطلاق أكثر من 26 ألف طن سنويًا من غاز ثاني أكسيد الكربون. كما يوسّع المشروع رقعة الكهرباء في البلد الأفريقي الذي يسعى لتحقيق الوصول الشامل، بعد أن بلغت 84% في مطلع هذا العام (2025). الطاقة الشمسية والتخزين في السنغال يستهدف مشروع الطاقة الشمسية في السنغال الذي تطوّره شركة الطاقة المتجددة المستقلة "أفريكا آر إي إن" (Africa REN) تنظيم تردد الكهرباء. وتضم المحطة الموجودة في بوخول بمقاطعة داغنا شمالي السنغال محطة طاقة شمسية بسعة 16 ميغاواط، وبطارية ليثيوم أيون بقدرة 10 ميغاواط، وسعة تخزين 20 ميغاواط/ساعة. ويغذّي المشروع بالطاقة النظيفة شركة الكهرباء الوطنية "سينيليك" (SENELEC) بموجب اتفاقية لشراء الكهرباء على مدار 20 عامًا. واستُعمل في بناء المشروع ألواح طاقة شمسية من نوع "مونوكريستالين" أو أحادية البلورة (monocrystalline) مثبتة على أنظمة تتبُّع شمسي أحادية المحور. وبلغت تكلفة المشروع 40 مليون يورو (46.8 مليون دولار)، وهو يضمّ مجموعة من محولات الطاقة الشمسية وبطارية لتخزين الكهرباء. وعلاوة على تنظيم تردد الكهرباء، يلبي المشروع الطلب خلال أوقات ذروة الطلب، كما أنه يمثّل إنجازًا من الناحية التقنية في البلد الأفريقي. وعن الفائدة البيئية للمشروع، تقول الشركة المطورة عبر موقعها الإلكتروني، إن المشروع قادر على منع إطلاق 26 ألفًا و600 طن من ثاني أكسيد الكربون سنويًا، وهو ما يعادل إبعاد أكثر من 18 ألف سيارة عن الطريق سنويًا. وخلال مرحلة الإنشاءات التي بدأت في يوليو/تموز من العام الماضي (2024)، نجح المشروع في توفير 217 فرصة عمل للسكان المحليين، كما يتطلب 30 وظيفة بدوام كامل خلال مرحلة التشغيل. كما استفاد سكان المنطقة المحيطة بمشروع الطاقة الشمسية والتخزين من مبادرات مجتمعية نفّذتها الشركة لصالح لكهربة محطات الضخ بالطاقة الشمسية ومدّ شبكة المياه الصالحة للشرب إلى 5 قرى وتدريب عمّال محليين على صيانة البطارية. مشروع والو ستوريدج في السنغال قال الرئيس التنفيذي لشركة "أفريكا آر إي إن" غيليس بارمنتير، إن تشغيل مشروع الطاقة الشمسية والتخزين في السنغال يؤكد قدرة الشركة على دعم تحول الطاقة في السنغال باستعمال تقنيات الطاقة المتطورة. ولفت إلى أن شركته تستهدف ضخ استثمارات بقيمة 580 مليون دولار في أصول طاقة مستدامة بحلول عام 2030. وأشاد بمشروع "والو" بوصفة إنجازًا تقنيًا كبيرًا، مقدِّمًا الشكر لشركة "سينلييك" الحكومية على دعمها منذ بدء الاستثمارات في عام 2015. من جانبه، قال الرئيس التنفيذي لشركة سينيليك توبي جايي، إن مشروع "والو ستوريدج" يمنح السنغال أداة مهمة لضمان استقرار الشبكة وموثوقيتها، كما يُسهم في تنويع مصادر الكهرباء التي تهيمن عليها النفط والفحم. ويعزز هذا الإنجاز دور السنغال الرائد في الكهربة المستدامة بمنطقة غرب أفريقيا، ويسلّط الضوء على قدرة البلاد على التعاون مع القطاع الخاص وجذب التمويلات من مؤسسات دولية. يُشار هنا إلى أن المشروع حصل على دعم من بنك التمويل الهولندي، وصندوق تمويل استثمارات الطاقة المتجددة وكفاءة الطاقة "إم إس سي" (MSC)، فضلًا عن قروض من صندوق تمويل البنية الأساسية في أفريقيا وآسيا (EAAIF) ومجموعة تطوير البنى الأساسية الخاصة (PIDG). مشروعات الطاقة المتجددة في السنغال وضعت الحكومة هدف رفع حصة الطاقة المتجددة في السنغال إلى 40% من مزيج الكهرباء المحلي بحلول عام 2030، وزيادة إجمالي سعة توليد الكهرباء بنسبة 70%. يأتي ذلك تحقيقًا لأهداف التنمية المستدامة والوصول الشامل للكهرباء، إذ ما زال أكثر من 30% من المجتمعات الريفية محرومًا من الكهرباء. وتشير بيانات البنك الدولي إلى ارتفاع النسبة الإجمالية لمعدل الوصول للكهرباء إلى 84% بحلول مطلع العام الجاري (2025). وحتى نهاية عام 2024 المنصرم، وصلت سعة الطاقة الشمسية في السنغال إلى 273 ميغاواط، بزيادة على 231 ميغاواط في 2023. ومن أبرز المشروعات التي حصلت على تمويلات مؤخرًا محطة في جنوب البلاد تجمع بين الطاقة الشمسية والتخزين، تطورها شركة "أكسيان إنرجي"، ومقرّها مدغشقر (Axian Energy). كما تخطط شركة ألمانية لبناء مشروع طاقة شمسية بسعة 20 ميغاواط، وبطارية بسعة تخزين 11 ميغاواط في غرب السنغال. احتفلت السنغال رسميًا بتشغيل أول مشروع يجمع بين تقنيات الطاقة الشمسية والتخزين في غرب أفريقيا، من أجل تنظيم تردد الكهرباء. وتقدّم المحطة التي تحمل اسم "والو ستوريدج" (Walo Storage) دفعة لخطط زيادة حصة الطاقة المتجددة في مزيج الكهرباء المحلي إلى 40% بحلول عام 2030. وعلاوة على تعزيز استقرار الشبكة وتلبية الطلب في أوقات الذروة، من شأن المشروع أن يحول دون إطلاق أكثر من 26 ألف طن سنويًا من غاز ثاني أكسيد الكربون. كما يوسّع المشروع رقعة الكهرباء في البلد الأفريقي الذي يسعى لتحقيق الوصول الشامل، بعد أن بلغت 84% في مطلع هذا العام (2025). الطاقة الشمسية والتخزين في السنغال يستهدف مشروع الطاقة الشمسية في السنغال الذي تطوّره شركة الطاقة المتجددة المستقلة "أفريكا آر إي إن" (Africa REN) تنظيم تردد الكهرباء. وتضم المحطة الموجودة في بوخول بمقاطعة داغنا شمالي السنغال محطة طاقة شمسية بسعة 16 ميغاواط، وبطارية ليثيوم أيون بقدرة 10 ميغاواط، وسعة تخزين 20 ميغاواط/ساعة. ويغذّي المشروع بالطاقة النظيفة شركة الكهرباء الوطنية "سينيليك" (SENELEC) بموجب اتفاقية لشراء الكهرباء على مدار 20 عامًا. واستُعمل في بناء المشروع ألواح طاقة شمسية من نوع "مونوكريستالين" أو أحادية البلورة (monocrystalline) مثبتة على أنظمة تتبُّع شمسي أحادية المحور. وبلغت تكلفة المشروع 40 مليون يورو (46.8 مليون دولار)، وهو يضمّ مجموعة من محولات الطاقة الشمسية وبطارية لتخزين الكهرباء. وعلاوة على تنظيم تردد الكهرباء، يلبي المشروع الطلب خلال أوقات ذروة الطلب، كما أنه يمثّل إنجازًا من الناحية التقنية في البلد الأفريقي. وعن الفائدة البيئية للمشروع، تقول الشركة المطورة عبر موقعها الإلكتروني، إن المشروع قادر على منع إطلاق 26 ألفًا و600 طن من ثاني أكسيد الكربون سنويًا، وهو ما يعادل إبعاد أكثر من 18 ألف سيارة عن الطريق سنويًا. وخلال مرحلة الإنشاءات التي بدأت في يوليو/تموز من العام الماضي (2024)، نجح المشروع في توفير 217 فرصة عمل للسكان المحليين، كما يتطلب 30 وظيفة بدوام كامل خلال مرحلة التشغيل. كما استفاد سكان المنطقة المحيطة بمشروع الطاقة الشمسية والتخزين من مبادرات مجتمعية نفّذتها الشركة لصالح لكهربة محطات الضخ بالطاقة الشمسية ومدّ شبكة المياه الصالحة للشرب إلى 5 قرى وتدريب عمّال محليين على صيانة البطارية. مشروع والو ستوريدج في السنغال قال الرئيس التنفيذي لشركة "أفريكا آر إي إن" غيليس بارمنتير، إن تشغيل مشروع الطاقة الشمسية والتخزين في السنغال يؤكد قدرة الشركة على دعم تحول الطاقة في السنغال باستعمال تقنيات الطاقة المتطورة. ولفت إلى أن شركته تستهدف ضخ استثمارات بقيمة 580 مليون دولار في أصول طاقة مستدامة بحلول عام 2030. وأشاد بمشروع "والو" بوصفة إنجازًا تقنيًا كبيرًا، مقدِّمًا الشكر لشركة "سينلييك" الحكومية على دعمها منذ بدء الاستثمارات في عام 2015. من جانبه، قال الرئيس التنفيذي لشركة سينيليك توبي جايي، إن مشروع "والو ستوريدج" يمنح السنغال أداة مهمة لضمان استقرار الشبكة وموثوقيتها، كما يُسهم في تنويع مصادر الكهرباء التي تهيمن عليها النفط والفحم. ويعزز هذا الإنجاز دور السنغال الرائد في الكهربة المستدامة بمنطقة غرب أفريقيا، ويسلّط الضوء على قدرة البلاد على التعاون مع القطاع الخاص وجذب التمويلات من مؤسسات دولية. يُشار هنا إلى أن المشروع حصل على دعم من بنك التمويل الهولندي، وصندوق تمويل استثمارات الطاقة المتجددة وكفاءة الطاقة "إم إس سي" (MSC)، فضلًا عن قروض من صندوق تمويل البنية الأساسية في أفريقيا وآسيا (EAAIF) ومجموعة تطوير البنى الأساسية الخاصة (PIDG). مشروعات الطاقة المتجددة في السنغال وضعت الحكومة هدف رفع حصة الطاقة المتجددة في السنغال إلى 40% من مزيج الكهرباء المحلي بحلول عام 2030، وزيادة إجمالي سعة توليد الكهرباء بنسبة 70%. يأتي ذلك تحقيقًا لأهداف التنمية المستدامة والوصول الشامل للكهرباء، إذ ما زال أكثر من 30% من المجتمعات الريفية محرومًا من الكهرباء. وتشير بيانات البنك الدولي إلى ارتفاع النسبة الإجمالية لمعدل الوصول للكهرباء إلى 84% بحلول مطلع العام الجاري (2025). وحتى نهاية عام 2024 المنصرم، وصلت سعة الطاقة الشمسية في السنغال إلى 273 ميغاواط، بزيادة على 231 ميغاواط في 2023. ومن أبرز المشروعات التي حصلت على تمويلات مؤخرًا محطة في جنوب البلاد تجمع بين الطاقة الشمسية والتخزين، تطورها شركة "أكسيان إنرجي"، ومقرّها مدغشقر (Axian Energy). كما تخطط شركة ألمانية لبناء مشروع طاقة شمسية بسعة 20 ميغاواط، وبطارية بسعة تخزين 11 ميغاواط في غرب السنغال. أكبر مشروع طاقة شمسية في العالم يواجه شبح الانهيار مجددًا http://moee.gov.eg/test_new/new_info.aspx?h_id=45180&call_p=news_f.aspx &pg_index=0 attaqa.net/2025/08/14/%D8%A3%D9%83%D8%A8%D8%B1-%D9%85%D8%B4%D8%B1%D9%88%D8%B9-%D8%B7%D8%A7%D9%82%D8%A9-%D8%B4%D9%85%D8%B3%D9%8A%D8%A9-%D9%81%D9%8A-%D8%A7%D9%84%D8%B9%D8%A7%D9%84%D9%85-%D9%8A%D9%88%D8%A7%D8%AC%D9%87-%D8%B4/ Thu, 14 Aug 2025 00:00:00 GMT ما زالت الشكوك تحوم حول مستقبل أكبر مشروع طاقة شمسية في العالم وقدرته على النجاة من شبح الانهيار من جديد بعد سلسلة أزمات داخلية وتمويلية. وكشف صاحب حصة الأغلبية في الشركة المطورة للمشروع، المقرر إقامته في أستراليا وهي "صن كيبل" (SunCable)، عن عرض نصف أسهمه بالشركة للبيع، وقال إن المشروع الأخضر الطموح فشل في جذب استثمارات خارجية. لكن الشركة أكدت استمرار مساعيها لجمع تمويلات جديدة، ونجاحها في جذب اهتمام قوي من المستثمرين لإحياء مشروع الطاقة الشمسية والتخزين ونقل الكهرباء لسنغافورة بتكلفة إجمالية تُقدر بين 35 و40 مليار دولار أسترالي (22.9 - 26.2 مليار دولار أميركي). وبحسب متابعات منصة الطاقة المتخصصة (مقرّها واشنطن) لمسار المشروع العملاق، وقعت الشركة سابقًا ضحية لخلاف بين مالكيها، قبل أن يستحوذ عليها تحالف بقيادة رجل الأعمال الأسترالي مايك كانون بروكس في عام 2023. تطورات أكبر مشروع طاقة شمسية في العالم أكدت شركة "صن كيبل" المطورة لأكبر مشروع طاقة شمسية في العالم بمنطقة باركلي في الإقليم الشمالي في أستراليا أن مساعي جمع رؤوس أموال جديدة "تحرز تقدمًا جيدًا"، كما أبدى العديد من المستثمرين "اهتمامًا قويًا" بالمشروع. وقال متحدث باسم الشركة: "أحرزنا تقدمًا جيدًا مع العديد من الجهات.. وسيأتي مستثمرون برأس المال والقدرات اللازمة لتسريع وتيرة المشروع". وبحسب تفاصيل اطّلعت عليها منصة الطاقة، تسعى الشركة للحصول على تمويل حكومي للمشروع بعد لقاء مع وزير الطاقة كريس بوين ووزراء آخرين بحكومة حزب العمال الحاكم. وتطمح أستراليا إلى رفع حصة الطاقة المتجددة إلى 82% بحلول عام 2030؛ أملًا في خفض الانبعاثات بنسبة 43%، وصولًا لهدف الحياد الكربوني في 2050. لكن استثمارات الطاقة المتجددة في أستراليا تواجه موقفًا عسيرًا بعد تراجعها خلال النصف الأول من عام 2025 بنسبة 64% على أساس سنوي، كما لم تجذب طاقة الرياح أي استثمارات على الإطلاق. وأرجع تحليل أجرته شركة أبحاث الطاقة "بلومبرغ نيو إنرجي فايننس" التحديات الحالية في السوق الأسترالية إلى طول إجراءات الترخيص وبطء توسعة الشبكة والرفض المجتمعي. وحال اكتماله، سيُقام المشروع على مساحة 12 ألف هكتار، على أن يشمل محطة طاقة شمسية بسعة 10 غيغاواط وبطارية لتخزين الكهرباء بسعة تخزين 35 غيغاواط/ساعة، علاوة على أطول خط كهرباء تحت الماء في العالم لتصدير الكهرباء إلى سنغافورة. وحصلت المرحلة الأولى من المشروع على الرخصة البيئية، وكان من المتوقع انطلاق أعمال البناء في نهاية العام الماضي (2024) وهو ما لم يتحقق. كما كان من المتوقع اتخاذ قرار الاستثمار النهائي في عام 2027، مع بدء إنتاج الكهرباء في أوائل العقد المقبل. شركة صن كيبل تُعيد تصريحات الملياردير الأسترالي مايك كانون بروكس إلى الأذهان من جديد أزمة أكبر مشروع طاقة شمسية في العالم، الذي وضعته سابقًا على شفا الانهيار. وبروكس هو الرئيس التنفيذي لشركة "غروك فينتشرز" (Grok Ventures) صاحبة حصة الأغلبية (بنسبة 90%) من أسهم شركة "صن كيبل"، بعد بيعها في عام 2023، إثر خلاف بين رجل الأعمال أندرو فورست وبروكس على تفاصيل فنية. وأعلن بروكس، اليوم الأربعاء (13 أغسطس/آب)، عرض نصف أسهمه في الشركة للبيع، وقال إن حجم المشروع ونطاقه فشلا في جذب اهتمام من خارج الشركة. كما كشف عن أن الشركة اتجهت إلى إجراء محادثات حول بيع حصة كبيرة بسبب الضغوط التي تتعرض لها للوفاء بموعد قرار الاستثمار النهائي في عام 2027. وعلاوة على ذلك، غيّرت الشركة اهتمامها من بناء خط الأنابيب تحت سطح البحر "باور لينك" (Power Link) إلى بناء مراكز البيانات في الإقليم الشمالي الأسترالي. وكان من المقرر بناء خط تحت البحر بطول 4 آلاف و300 كيلومتر، لنقل 1.75 غيغاواط من كهرباء المشروع الأسترالي إلى سنغافورة. واعترفت "صن كيبل" بقدرتها على تزويد مراكز البيانات بكهرباء الطاقة المتجددة، وشددت على أنه لم يطرأ أي تغيير على خطط تطوير أكبر مشروع طاقة شمسية في العالم لتزويد أستراليا بالكهرباء النظيفة وتصديرها للخارج أيضًا. ولفتت في هذا الصدد إلى تجديد الحكومة الفيدرالية لصفة المشروع المهم من الناحيتَيْن الإستراتيجية والاقتصادية للبلاد في يونيو/حزيران الماضي (2025)، وكذا الحصول على الرخصة البيئية من الحكومة الفيدرالية وفي الولاية. ما زالت الشكوك تحوم حول مستقبل أكبر مشروع طاقة شمسية في العالم وقدرته على النجاة من شبح الانهيار من جديد بعد سلسلة أزمات داخلية وتمويلية. وكشف صاحب حصة الأغلبية في الشركة المطورة للمشروع، المقرر إقامته في أستراليا وهي "صن كيبل" (SunCable)، عن عرض نصف أسهمه بالشركة للبيع، وقال إن المشروع الأخضر الطموح فشل في جذب استثمارات خارجية. لكن الشركة أكدت استمرار مساعيها لجمع تمويلات جديدة، ونجاحها في جذب اهتمام قوي من المستثمرين لإحياء مشروع الطاقة الشمسية والتخزين ونقل الكهرباء لسنغافورة بتكلفة إجمالية تُقدر بين 35 و40 مليار دولار أسترالي (22.9 - 26.2 مليار دولار أميركي). وبحسب متابعات منصة الطاقة المتخصصة (مقرّها واشنطن) لمسار المشروع العملاق، وقعت الشركة سابقًا ضحية لخلاف بين مالكيها، قبل أن يستحوذ عليها تحالف بقيادة رجل الأعمال الأسترالي مايك كانون بروكس في عام 2023. تطورات أكبر مشروع طاقة شمسية في العالم أكدت شركة "صن كيبل" المطورة لأكبر مشروع طاقة شمسية في العالم بمنطقة باركلي في الإقليم الشمالي في أستراليا أن مساعي جمع رؤوس أموال جديدة "تحرز تقدمًا جيدًا"، كما أبدى العديد من المستثمرين "اهتمامًا قويًا" بالمشروع. وقال متحدث باسم الشركة: "أحرزنا تقدمًا جيدًا مع العديد من الجهات.. وسيأتي مستثمرون برأس المال والقدرات اللازمة لتسريع وتيرة المشروع". وبحسب تفاصيل اطّلعت عليها منصة الطاقة، تسعى الشركة للحصول على تمويل حكومي للمشروع بعد لقاء مع وزير الطاقة كريس بوين ووزراء آخرين بحكومة حزب العمال الحاكم. وتطمح أستراليا إلى رفع حصة الطاقة المتجددة إلى 82% بحلول عام 2030؛ أملًا في خفض الانبعاثات بنسبة 43%، وصولًا لهدف الحياد الكربوني في 2050. لكن استثمارات الطاقة المتجددة في أستراليا تواجه موقفًا عسيرًا بعد تراجعها خلال النصف الأول من عام 2025 بنسبة 64% على أساس سنوي، كما لم تجذب طاقة الرياح أي استثمارات على الإطلاق. وأرجع تحليل أجرته شركة أبحاث الطاقة "بلومبرغ نيو إنرجي فايننس" التحديات الحالية في السوق الأسترالية إلى طول إجراءات الترخيص وبطء توسعة الشبكة والرفض المجتمعي. وحال اكتماله، سيُقام المشروع على مساحة 12 ألف هكتار، على أن يشمل محطة طاقة شمسية بسعة 10 غيغاواط وبطارية لتخزين الكهرباء بسعة تخزين 35 غيغاواط/ساعة، علاوة على أطول خط كهرباء تحت الماء في العالم لتصدير الكهرباء إلى سنغافورة. وحصلت المرحلة الأولى من المشروع على الرخصة البيئية، وكان من المتوقع انطلاق أعمال البناء في نهاية العام الماضي (2024) وهو ما لم يتحقق. كما كان من المتوقع اتخاذ قرار الاستثمار النهائي في عام 2027، مع بدء إنتاج الكهرباء في أوائل العقد المقبل. شركة صن كيبل تُعيد تصريحات الملياردير الأسترالي مايك كانون بروكس إلى الأذهان من جديد أزمة أكبر مشروع طاقة شمسية في العالم، الذي وضعته سابقًا على شفا الانهيار. وبروكس هو الرئيس التنفيذي لشركة "غروك فينتشرز" (Grok Ventures) صاحبة حصة الأغلبية (بنسبة 90%) من أسهم شركة "صن كيبل"، بعد بيعها في عام 2023، إثر خلاف بين رجل الأعمال أندرو فورست وبروكس على تفاصيل فنية. وأعلن بروكس، اليوم الأربعاء (13 أغسطس/آب)، عرض نصف أسهمه في الشركة للبيع، وقال إن حجم المشروع ونطاقه فشلا في جذب اهتمام من خارج الشركة. كما كشف عن أن الشركة اتجهت إلى إجراء محادثات حول بيع حصة كبيرة بسبب الضغوط التي تتعرض لها للوفاء بموعد قرار الاستثمار النهائي في عام 2027. وعلاوة على ذلك، غيّرت الشركة اهتمامها من بناء خط الأنابيب تحت سطح البحر "باور لينك" (Power Link) إلى بناء مراكز البيانات في الإقليم الشمالي الأسترالي. وكان من المقرر بناء خط تحت البحر بطول 4 آلاف و300 كيلومتر، لنقل 1.75 غيغاواط من كهرباء المشروع الأسترالي إلى سنغافورة. واعترفت "صن كيبل" بقدرتها على تزويد مراكز البيانات بكهرباء الطاقة المتجددة، وشددت على أنه لم يطرأ أي تغيير على خطط تطوير أكبر مشروع طاقة شمسية في العالم لتزويد أستراليا بالكهرباء النظيفة وتصديرها للخارج أيضًا. ولفتت في هذا الصدد إلى تجديد الحكومة الفيدرالية لصفة المشروع المهم من الناحيتَيْن الإستراتيجية والاقتصادية للبلاد في يونيو/حزيران الماضي (2025)، وكذا الحصول على الرخصة البيئية من الحكومة الفيدرالية وفي الولاية.