وزارة الكهرباء والطاقة - نشرة أخبار الطاقة http://moee.gov.eg/test_new/news_f.aspx ملخص بأهم الاخبار المتعلقة بالطاقة التوترات الدولية ترفع تكلفة مشروع الربط الكهربائي المغربي البريطاني http://moee.gov.eg/test_new/new_info.aspx?h_id=40681&call_p=news_f.aspx &pg_index=0 www.eremnews.com/economy/wgqklj2ofx Thu, 18 Apr 2024 00:00:00 GMT ساهمت الأحداث الدولية الأخيرة والضغوطات الاقتصادية العالمية في ارتفاع تكلفة مشروع الربط الكهربائي بين المغرب وبريطانيا، الذي يتوقع أن يزود أكثر من 7 ملايين منزل في المملكة المتحدة بـ"الكهرباء النظيفة" مع حلول العام 2030. وأفادت شركة "إكس لينكس" (Xlinks) البريطانية، مُطوّرة المشروع، في بيان لها، أمس الأربعاء، أن الكلفة الحالية لتنفيذ أطول خط كهرباء بحري عالميا ستبلغ اعتبارًا من شهر نيسان/ أبريل الجري ما بين 27 و30 مليار دولار أمريكي، مقابل الكلفة السابقة التي قُدرت بحوالي 25 مليار دولار أمريكي. وقالت الشركة: "إن تعديل التكلفة السعرية للمشروع، جاء نتيجة الضغوط الاقتصادية الكبرى، وارتفاع تكاليف مشاريع الطاقة، بالإضافة إلى مجموعة من العوامل الأخرى". وسجّلت شركة "إكس لينكس"، أن هذه الزيادة مدفوعة أيضاً بالضغوط التي تعرفها سلاسل التوريد، وكذلك تأثيرات الأحداث العالمية، بالإضافة إلى الزيادة في تكاليف المواد الخام، فضلا عن تزايد الطلب العالمي على مصادر الطاقات المتجددة، وارتفاع أسعار الفائدة. زيادة رأس المال ونقل البيان ذاته، عن جيمس همفري، الرئيس التنفيذي لشركة "إكس لينكس"، قوله: "هذه التحديثات الجديدة التي تخص الأسعار تتماشى بشكل عام مع ما نشهده في السوق". وشدد المتحدث على أن "إكس لينكس" ما زالت ملتزمة بتقديم مشروع الطاقة بين المغرب والمملكة المتحدة في العقد المقبل (دون تحديد عام بعينه)، لتوفير 8% من الطلب على الكهرباء في المملكة المتحدة، مع طاقة نظيفة وموثوقة وبأسعار معقولة. وحول توفير التمويل، أوضح همفري، أن الشركة تواصل العمل على زيادة رأس المال، مع إجراء مشاورات مستمرة مع وزارة أمن الطاقة البريطانية والهيئات المعنية. ورأى سعد ناصر، خبير في تدبير الأزمات والمحلل الاقتصادي، أن ارتفاع تكلفة هذا المشروع الهام تكشف طبيعة دفتر التحملات للطلب البريطاني تجاه الموارد الطاقية النظيفة والخبرة المغربية. وأضاف ناصر في تصريح لـ"إرم نيوز"، أن حجم التكلفة يرتبط بحجم الطلب البريطاني من حاجتها للطاقة الكهربائية، مشيراً إلى أن الضغوطات الاقتصادية العالمية وهي عديدة، والمناخ الدولي المتوتر، كلها عناصر ساهمت في ارتفاع تكلفة المشروع مقارنة بالسابق. ورغم هذه المستجدات – يستطرد المحلل الاقتصادي – فإن بريطانيا متشبثة بهذا الكابل البحري القادم من السواحل المغربية، ويعد الأطول بالعالم، في ظل معاناة شبكتها الكهربائية، ورغبتها في التخلص من الغاز الروسي. لافتاً أن المغرب يراهن بدوره على الطاقات المتجددة لتوليد 80% من الكهرباء في أفق عام 2050. ويعتقد المتحدث أن هذا المشروع الضخم والهام يعكس مدى الثقة الأوروبية والصيت العالمي الذي باتت تتمتع به الموارد الطاقية المتجددة بالبلاد والكفاءات المغربية دوليا، حيث إن من شأن ذلك أن يبوئ المغرب موقعا أكبر في منظومة الاقتصاد العالمي كقوة إقليمية رائدة تربط الشمال بالجنوب. ورأى أن المغرب أصبح خلال السنوات الماضية، رائدا في مجال الطاقة المتجددة، بفضل تطوير مجموعة من مشاريع الطاقة، وتخصيص ميزانية مهمة للنهوض بهذا القطاع المستقبلي. وينطلق هذا المشروع (الكابل البحري) من منطقة "كلميم واد نون" المغربية، وسيتم ربطه حصرياً ببريطانيا عبر كابلات تحت البحر بطول 3800 كيلومتر، وبهذا يكون أطول كابل بحري في العالم للتيار المستمر عالي الجهد. وبحسب شركة "إكس لينكس" سيولد المشروع، الأول من نوعه، 10.5 غيغاوات من الكهرباء الخالية من الكربون لتوفير 3.6 طاقات موثوقة لمدة تزيد عن 20 ساعة يومياً في المتوسط، وهو ما يكفي لتوفير طاقة منخفضة التكلفة لأكثر من 7 ملايين منزل بريطاني بحلول عام 2030. ساهمت الأحداث الدولية الأخيرة والضغوطات الاقتصادية العالمية في ارتفاع تكلفة مشروع الربط الكهربائي بين المغرب وبريطانيا، الذي يتوقع أن يزود أكثر من 7 ملايين منزل في المملكة المتحدة بـ"الكهرباء النظيفة" مع حلول العام 2030. وأفادت شركة "إكس لينكس" (Xlinks) البريطانية، مُطوّرة المشروع، في بيان لها، أمس الأربعاء، أن الكلفة الحالية لتنفيذ أطول خط كهرباء بحري عالميا ستبلغ اعتبارًا من شهر نيسان/ أبريل الجري ما بين 27 و30 مليار دولار أمريكي، مقابل الكلفة السابقة التي قُدرت بحوالي 25 مليار دولار أمريكي. وقالت الشركة: "إن تعديل التكلفة السعرية للمشروع، جاء نتيجة الضغوط الاقتصادية الكبرى، وارتفاع تكاليف مشاريع الطاقة، بالإضافة إلى مجموعة من العوامل الأخرى". وسجّلت شركة "إكس لينكس"، أن هذه الزيادة مدفوعة أيضاً بالضغوط التي تعرفها سلاسل التوريد، وكذلك تأثيرات الأحداث العالمية، بالإضافة إلى الزيادة في تكاليف المواد الخام، فضلا عن تزايد الطلب العالمي على مصادر الطاقات المتجددة، وارتفاع أسعار الفائدة. زيادة رأس المال ونقل البيان ذاته، عن جيمس همفري، الرئيس التنفيذي لشركة "إكس لينكس"، قوله: "هذه التحديثات الجديدة التي تخص الأسعار تتماشى بشكل عام مع ما نشهده في السوق". وشدد المتحدث على أن "إكس لينكس" ما زالت ملتزمة بتقديم مشروع الطاقة بين المغرب والمملكة المتحدة في العقد المقبل (دون تحديد عام بعينه)، لتوفير 8% من الطلب على الكهرباء في المملكة المتحدة، مع طاقة نظيفة وموثوقة وبأسعار معقولة. وحول توفير التمويل، أوضح همفري، أن الشركة تواصل العمل على زيادة رأس المال، مع إجراء مشاورات مستمرة مع وزارة أمن الطاقة البريطانية والهيئات المعنية. ورأى سعد ناصر، خبير في تدبير الأزمات والمحلل الاقتصادي، أن ارتفاع تكلفة هذا المشروع الهام تكشف طبيعة دفتر التحملات للطلب البريطاني تجاه الموارد الطاقية النظيفة والخبرة المغربية. وأضاف ناصر في تصريح لـ"إرم نيوز"، أن حجم التكلفة يرتبط بحجم الطلب البريطاني من حاجتها للطاقة الكهربائية، مشيراً إلى أن الضغوطات الاقتصادية العالمية وهي عديدة، والمناخ الدولي المتوتر، كلها عناصر ساهمت في ارتفاع تكلفة المشروع مقارنة بالسابق. ورغم هذه المستجدات – يستطرد المحلل الاقتصادي – فإن بريطانيا متشبثة بهذا الكابل البحري القادم من السواحل المغربية، ويعد الأطول بالعالم، في ظل معاناة شبكتها الكهربائية، ورغبتها في التخلص من الغاز الروسي. لافتاً أن المغرب يراهن بدوره على الطاقات المتجددة لتوليد 80% من الكهرباء في أفق عام 2050. ويعتقد المتحدث أن هذا المشروع الضخم والهام يعكس مدى الثقة الأوروبية والصيت العالمي الذي باتت تتمتع به الموارد الطاقية المتجددة بالبلاد والكفاءات المغربية دوليا، حيث إن من شأن ذلك أن يبوئ المغرب موقعا أكبر في منظومة الاقتصاد العالمي كقوة إقليمية رائدة تربط الشمال بالجنوب. ورأى أن المغرب أصبح خلال السنوات الماضية، رائدا في مجال الطاقة المتجددة، بفضل تطوير مجموعة من مشاريع الطاقة، وتخصيص ميزانية مهمة للنهوض بهذا القطاع المستقبلي. وينطلق هذا المشروع (الكابل البحري) من منطقة "كلميم واد نون" المغربية، وسيتم ربطه حصرياً ببريطانيا عبر كابلات تحت البحر بطول 3800 كيلومتر، وبهذا يكون أطول كابل بحري في العالم للتيار المستمر عالي الجهد. وبحسب شركة "إكس لينكس" سيولد المشروع، الأول من نوعه، 10.5 غيغاوات من الكهرباء الخالية من الكربون لتوفير 3.6 طاقات موثوقة لمدة تزيد عن 20 ساعة يومياً في المتوسط، وهو ما يكفي لتوفير طاقة منخفضة التكلفة لأكثر من 7 ملايين منزل بريطاني بحلول عام 2030. أكبر مزرعة رياح بحرية في أميركا تقترب من بدء البناء http://moee.gov.eg/test_new/new_info.aspx?h_id=40680&call_p=news_f.aspx &pg_index=0 attaqa.net/2024/04/17/%D8%A3%D9%83%D8%A8%D8%B1-%D9%85%D8%B2%D8%B1%D8%B9%D8%A9-%D8%B1%D9%8A%D8%A7%D8%AD-%D8%A8%D8%AD%D8%B1%D9%8A%D8%A9-%D9%81%D9%8A-%D8%A3%D9%85%D9%8A%D8%B1%D9%83%D8%A7-%D8%AA%D9%82%D8%AA%D8%B1%D8%A8-%D9%85/ Thu, 18 Apr 2024 00:00:00 GMT تقترب أكبر مزرعة رياح بحرية في أميركا من انطلاق عمليات البناء خلال شهر مايو/أيار المقبل (2024)، وفق ما رصدته منصة الطاقة المتخصصة. وتترقب المزرعة -وهي "كوستال فيرجينيا أوفشور ويند" (Coastal Virginia Offshore Wind)- وصول سفينة التركيب أوريون المملوكة لشركة "دي إي إم إي" البلجيكية المتخصصة في تركيب توربينات الرياح البحرية (DEME) قادمة من إسكتلندا. وتطور المزرعة -ذات القدرة 2.6 غيغاواط- شركة "دومينيون إنرجي" (Dominion Energy)، وتقع على بُعد 43 كيلومترًا (27 ميلًا) قبالة سواحل ولاية فيرجينيا. يتألّف المشروع الضخم الممتد على مساحة 113 ألف فدان من 176 توربين رياح من إنتاج شركة سيمنس جاميسا (Siemens Gamesa)، بقدرة 14 ميغاواط للتوربين الواحد، و3 محطات بحرية فرعية. ووافقت وزارة الداخلية على خطة بناء المشروع وأعماله في أكتوبر/تشرين الأول من العام الماضي (2023). ومن المتوقع الانتهاء من الإنشاءات خلال عام 2026، وبحلول ذلك الوقت سيوفر احتياجات الكهرباء لما يصل إلى 660 ألف منزل. تطورات أكبر مزرعة رياح بحرية في أميركا قالت شركة "دي إي إم إي"، إن السفينة أوريون انتهت من أعمال تركيب الأساسات أحادية الركيزة في مزرعة الرياح البحرية الإسكتلندية "موراي ويست"، وانطلقت في رحلتها عبر المحيط الأطلنطي باتجاه الولايات المتحدة، إذ ستعمل على المشروع الجديد في فيرجينيا. والأساسات أحادية الركيزة تتكوّن من ركيزة فولاذية بقطر يتراوح بين 3.5 و4.5 مترًا، وتمتد في قاع البحر حسب الأحمال التي ستتعرّض لها وطبيعة الأرض، وهي امتداد للتوربين في قاع البحر. سفينة التركيب أوريون سفينة التركيب أوريون - الصورة من موقع شركة "دي إي إم إي" وغادرت السفينة ميناء إنفيرغوردون الإسكتلندي في صباح يوم 15 أبريل/نيسان، ومن المتوقع أن تصل ميناء هاليفاكس يوم 24 من الشهر نفسه، ثم إلى ميناء نورفولك بولاية فيرجينيا في أواخر الشهر. وستبدأ تركيب الأساسات أحادية الركيزة لـ176 توربينًا في موقع أكبر مزرعة رياح بحرية في أميركا، بحسب البيان الصحفي الذي نشرته الشركة عبر موقعها الرسمي. ومنحت الشركة المطورة دومينيون إنرجي تحالف شركات يضم "دي إي إم إي" وشركة بريسميان الإيطالية لأنظمة الطاقة والخطوط (Prysmian)، لتولي مهمة نقل وتركيب الأساسات والمحطات الفرعية وخدمات الهندسة والمشتريات والتركيبات والإنشاءات للخطوط الداخلية وخطوط التصدير في مزرعة "كوستال فيرجينيا أوفشور ويند". وتربط الخطوط الداخلية التوربينات بعضها ببعض، وتنقل الكهرباء المولدة إلى محطة كهرباء فرعية بحرية، في حين تربط خطوط التصدير محطة الكهرباء البحرية بأخرى برية، وفق ما رصدته منصة الطاقة المتخصصة. وسبق للسفينة العمل في الولايات المتحدة لتركيب الأساسات أحادية المركز ومحطات الكهرباء الفرعية البحرية في مزرعة فينيارد 1 قبالة سواحل ولاية ماساتشوستش. وأعرب مدير وحدة الأعمال في شركة "دي إي إم دي"، جان كلاسين، عن ترحيبه بعودة السفينة أوريون إلى العمل في الولايات المتحدة، وقال إنها ستستعمل مزيجًا من المطارق الاهتزازية، إلى جانب أحدث تقنيات تقليل الضوضاء لحماية الكائنات البحرية. تراخيص بيئية اجتاز المشروع متطلبات وكالة حماية البيئة الأميركية بشأن جودة الهواء، وهو الترخيص الفيدرالي الأخير الذي يسبق بدء عمليات الإنشاءات. وشمل التصريح متطلبات قياس الملوثات المختلفة الناتجة عن بناء مزرعة الرياح الضخمة وتشغيلها وعن السفن المستعملة في أثناء عمليات التطوير والدعم، بحسب تقرير نشرته منصة "أوفشور ويند" (offshorewind)، الذي طالعته منصة الطاقة المتخصصة. وحاليًا، تملك شركة دومينيون إنرجي المزرعة بالكامل، لكن يجري إنشاء شراكة تحصل بموجبها شركة ستونبيك الاستثمارية ومقرها نيويورك (Stonepeak) على حصة 50%. وأبرمت الشركتان اتفاقًا في طليعة العام الجاري، لكن الصفقة ما زالت قيد الموافقات التنظيمية والعرفية، ومن المتوقع الانتهاء منها بنهاية العام. تقترب أكبر مزرعة رياح بحرية في أميركا من انطلاق عمليات البناء خلال شهر مايو/أيار المقبل (2024)، وفق ما رصدته منصة الطاقة المتخصصة. وتترقب المزرعة -وهي "كوستال فيرجينيا أوفشور ويند" (Coastal Virginia Offshore Wind)- وصول سفينة التركيب أوريون المملوكة لشركة "دي إي إم إي" البلجيكية المتخصصة في تركيب توربينات الرياح البحرية (DEME) قادمة من إسكتلندا. وتطور المزرعة -ذات القدرة 2.6 غيغاواط- شركة "دومينيون إنرجي" (Dominion Energy)، وتقع على بُعد 43 كيلومترًا (27 ميلًا) قبالة سواحل ولاية فيرجينيا. يتألّف المشروع الضخم الممتد على مساحة 113 ألف فدان من 176 توربين رياح من إنتاج شركة سيمنس جاميسا (Siemens Gamesa)، بقدرة 14 ميغاواط للتوربين الواحد، و3 محطات بحرية فرعية. ووافقت وزارة الداخلية على خطة بناء المشروع وأعماله في أكتوبر/تشرين الأول من العام الماضي (2023). ومن المتوقع الانتهاء من الإنشاءات خلال عام 2026، وبحلول ذلك الوقت سيوفر احتياجات الكهرباء لما يصل إلى 660 ألف منزل. تطورات أكبر مزرعة رياح بحرية في أميركا قالت شركة "دي إي إم إي"، إن السفينة أوريون انتهت من أعمال تركيب الأساسات أحادية الركيزة في مزرعة الرياح البحرية الإسكتلندية "موراي ويست"، وانطلقت في رحلتها عبر المحيط الأطلنطي باتجاه الولايات المتحدة، إذ ستعمل على المشروع الجديد في فيرجينيا. والأساسات أحادية الركيزة تتكوّن من ركيزة فولاذية بقطر يتراوح بين 3.5 و4.5 مترًا، وتمتد في قاع البحر حسب الأحمال التي ستتعرّض لها وطبيعة الأرض، وهي امتداد للتوربين في قاع البحر. سفينة التركيب أوريون سفينة التركيب أوريون - الصورة من موقع شركة "دي إي إم إي" وغادرت السفينة ميناء إنفيرغوردون الإسكتلندي في صباح يوم 15 أبريل/نيسان، ومن المتوقع أن تصل ميناء هاليفاكس يوم 24 من الشهر نفسه، ثم إلى ميناء نورفولك بولاية فيرجينيا في أواخر الشهر. وستبدأ تركيب الأساسات أحادية الركيزة لـ176 توربينًا في موقع أكبر مزرعة رياح بحرية في أميركا، بحسب البيان الصحفي الذي نشرته الشركة عبر موقعها الرسمي. ومنحت الشركة المطورة دومينيون إنرجي تحالف شركات يضم "دي إي إم إي" وشركة بريسميان الإيطالية لأنظمة الطاقة والخطوط (Prysmian)، لتولي مهمة نقل وتركيب الأساسات والمحطات الفرعية وخدمات الهندسة والمشتريات والتركيبات والإنشاءات للخطوط الداخلية وخطوط التصدير في مزرعة "كوستال فيرجينيا أوفشور ويند". وتربط الخطوط الداخلية التوربينات بعضها ببعض، وتنقل الكهرباء المولدة إلى محطة كهرباء فرعية بحرية، في حين تربط خطوط التصدير محطة الكهرباء البحرية بأخرى برية، وفق ما رصدته منصة الطاقة المتخصصة. وسبق للسفينة العمل في الولايات المتحدة لتركيب الأساسات أحادية المركز ومحطات الكهرباء الفرعية البحرية في مزرعة فينيارد 1 قبالة سواحل ولاية ماساتشوستش. وأعرب مدير وحدة الأعمال في شركة "دي إي إم دي"، جان كلاسين، عن ترحيبه بعودة السفينة أوريون إلى العمل في الولايات المتحدة، وقال إنها ستستعمل مزيجًا من المطارق الاهتزازية، إلى جانب أحدث تقنيات تقليل الضوضاء لحماية الكائنات البحرية. تراخيص بيئية اجتاز المشروع متطلبات وكالة حماية البيئة الأميركية بشأن جودة الهواء، وهو الترخيص الفيدرالي الأخير الذي يسبق بدء عمليات الإنشاءات. وشمل التصريح متطلبات قياس الملوثات المختلفة الناتجة عن بناء مزرعة الرياح الضخمة وتشغيلها وعن السفن المستعملة في أثناء عمليات التطوير والدعم، بحسب تقرير نشرته منصة "أوفشور ويند" (offshorewind)، الذي طالعته منصة الطاقة المتخصصة. وحاليًا، تملك شركة دومينيون إنرجي المزرعة بالكامل، لكن يجري إنشاء شراكة تحصل بموجبها شركة ستونبيك الاستثمارية ومقرها نيويورك (Stonepeak) على حصة 50%. وأبرمت الشركتان اتفاقًا في طليعة العام الجاري، لكن الصفقة ما زالت قيد الموافقات التنظيمية والعرفية، ومن المتوقع الانتهاء منها بنهاية العام. بقدرة إنتاجية 180 مليون جالون من المياه المحلاة يومياً بنظام المنتج المستقل كهرباء دبي» و«أكوا باور» تحققان الإغلاق المالي لتنفيذ مشروع مجمع حصيان http://moee.gov.eg/test_new/new_info.aspx?h_id=40679&call_p=news_f.aspx &pg_index=0 www.albayan.ae/uae/news/2024-04-18-1.4857167 Thu, 18 Apr 2024 00:00:00 GMT أعلنت هيئة كهرباء ومياه دبي وشركة أكوا باور السعودية عن الإغلاق المالي لمشروع محطة تحلية مياه البحر باستخدام تقنية التناضح العكسي في مجمع حصيان بقدرة إنتاجية 180 مليون جالون يومياً، ويأتي المشروع في إطار استراتيجية هيئة كهرباء ومياه دبي لزيادة القدرة الإنتاجية لتحلية المياه في دبي. ويعد هذا المشروع الأكبر من نوعه في العالم لإنتاج المياه بالاعتماد على تقنية التناضح العكسي لمياه البحر باستخدام الطاقة الشمسية، بنظام المنتِج المستقل للمياه باستثمارات تبلغ 3 مليارات و377 مليون درهم. وقال معالي سعيد محمد الطاير، العضو المنتدب الرئيس التنفيذي لهيئة كهرباء ومياه دبي: «تحقيقاً لرؤية وتوجيهات سيدي صاحب السمو الشيخ محمد بن راشد آل مكتوم، نائب رئيس الدولة رئيس مجلس الوزراء حاكم دبي، رعاه الله، نعمل في هيئة كهرباء ومياه دبي على توفير بنية تحتية متطورة ومتكاملة للطاقة والمياه تواكب المسار التنموي المتصاعد في دبي وتضمن تلبية الطلب المتزايد على خدمات الكهرباء والمياه وفق متطلبات خطط التنمية الشاملة المستدامة، وأهداف خطة دبي الحضرية 2040. وضمن جهودنا لتعزيز الأمن المائي في دبي من مصادر مستدامة، تم تحقيق الإغلاق المالي لمشروع مجمع حصيان بقدرة إنتاجية 180 مليون جالون من المياه المحلاة يومياً بنظام المنتِج المستقل للمياه، والذي يدعم الاستراتيجية المتكاملة لإدارة الموارد المائية في دبي 2030 التي تركز على تعزيز الموارد المائية واستخدام أحدث التقنيات والحلول المبتكرة». وأوضح معالي الطاير أن الأمن المائي يعد أولوية وطنية في إطار استراتيجية الأمن المائي لدولة الإمارات 2036 التي تهدف إلى ضمان استدامة واستمرارية الوصول إلى المياه خلال الظروف الطبيعية وظروف الطوارئ. ويمثل التوجه نحو استخدام الطاقة المتجددة لتحلية مياه البحر أولوية وطنية بالنسبة لمؤسسات الدولة، بما يعزز ريادة دولة الإمارات العربية المتحدة في الاعتماد على مصادر الطاقة المتجددة والنظيفة. حماية البيئة وأضاف معالي الطاير أن المشروع يدعم أهداف عام الاستدامة 2024 في دولة الإمارات لحماية البيئة والحفاظ عليها لصالح الأجيال الحالية والقادمة وتماشياً مع استراتيجية دبي للطاقة النظيفة 2050، واستراتيجية الحياد الكربوني 2050 لإمارة دبي، لتوفير 100 % من الطاقة النظيفة في دبي بحلول عام 2050. وتعمل الهيئة على بناء محطات التحلية التي تعتمد على تقنية التناضح العكسي لمياه البحر التي تتطلب طاقة أقل من محطات التقطير متعدد المراحل، مما يجعلها خياراً أكثر استدامة لتحلية المياه. وبحلول عام 2030، تهدف هيئة كهرباء ومياه دبي إلى إنتاج 100 % من المياه المحلاة باستخدام مزيج من الطاقة النظيفة والحرارة المهدورة. وقال محمد أبونيان، مؤسس ورئيس مجلس إدارة شركة «أكوا باور»: «نحن فخورون بالتعاون مع شركائنا في دولة الإمارات العربية المتحدة في هذا المشروع الذي سيكون له دور مهم في تحقيق خطة دبي الطموحة لإنتاج 100 % من المياه المحلاة بحلول عام 2030 باستخدام مزيج من الطاقة النظيفة والحرارة المهدورة. وتعد هذه الشراكة نموذجاً للمشاريع النوعية المثمرة التي نقوم بتشغيلها وإدارتها بالتعاون مع شركائنا في هيئة كهرباء ومياه دبي حرصاً منا على المساهمة في تحقيق استراتيجية دبي للطاقة النظيفة 2050». أعلنت هيئة كهرباء ومياه دبي وشركة أكوا باور السعودية عن الإغلاق المالي لمشروع محطة تحلية مياه البحر باستخدام تقنية التناضح العكسي في مجمع حصيان بقدرة إنتاجية 180 مليون جالون يومياً، ويأتي المشروع في إطار استراتيجية هيئة كهرباء ومياه دبي لزيادة القدرة الإنتاجية لتحلية المياه في دبي. ويعد هذا المشروع الأكبر من نوعه في العالم لإنتاج المياه بالاعتماد على تقنية التناضح العكسي لمياه البحر باستخدام الطاقة الشمسية، بنظام المنتِج المستقل للمياه باستثمارات تبلغ 3 مليارات و377 مليون درهم. وقال معالي سعيد محمد الطاير، العضو المنتدب الرئيس التنفيذي لهيئة كهرباء ومياه دبي: «تحقيقاً لرؤية وتوجيهات سيدي صاحب السمو الشيخ محمد بن راشد آل مكتوم، نائب رئيس الدولة رئيس مجلس الوزراء حاكم دبي، رعاه الله، نعمل في هيئة كهرباء ومياه دبي على توفير بنية تحتية متطورة ومتكاملة للطاقة والمياه تواكب المسار التنموي المتصاعد في دبي وتضمن تلبية الطلب المتزايد على خدمات الكهرباء والمياه وفق متطلبات خطط التنمية الشاملة المستدامة، وأهداف خطة دبي الحضرية 2040. وضمن جهودنا لتعزيز الأمن المائي في دبي من مصادر مستدامة، تم تحقيق الإغلاق المالي لمشروع مجمع حصيان بقدرة إنتاجية 180 مليون جالون من المياه المحلاة يومياً بنظام المنتِج المستقل للمياه، والذي يدعم الاستراتيجية المتكاملة لإدارة الموارد المائية في دبي 2030 التي تركز على تعزيز الموارد المائية واستخدام أحدث التقنيات والحلول المبتكرة». وأوضح معالي الطاير أن الأمن المائي يعد أولوية وطنية في إطار استراتيجية الأمن المائي لدولة الإمارات 2036 التي تهدف إلى ضمان استدامة واستمرارية الوصول إلى المياه خلال الظروف الطبيعية وظروف الطوارئ. ويمثل التوجه نحو استخدام الطاقة المتجددة لتحلية مياه البحر أولوية وطنية بالنسبة لمؤسسات الدولة، بما يعزز ريادة دولة الإمارات العربية المتحدة في الاعتماد على مصادر الطاقة المتجددة والنظيفة. حماية البيئة وأضاف معالي الطاير أن المشروع يدعم أهداف عام الاستدامة 2024 في دولة الإمارات لحماية البيئة والحفاظ عليها لصالح الأجيال الحالية والقادمة وتماشياً مع استراتيجية دبي للطاقة النظيفة 2050، واستراتيجية الحياد الكربوني 2050 لإمارة دبي، لتوفير 100 % من الطاقة النظيفة في دبي بحلول عام 2050. وتعمل الهيئة على بناء محطات التحلية التي تعتمد على تقنية التناضح العكسي لمياه البحر التي تتطلب طاقة أقل من محطات التقطير متعدد المراحل، مما يجعلها خياراً أكثر استدامة لتحلية المياه. وبحلول عام 2030، تهدف هيئة كهرباء ومياه دبي إلى إنتاج 100 % من المياه المحلاة باستخدام مزيج من الطاقة النظيفة والحرارة المهدورة. وقال محمد أبونيان، مؤسس ورئيس مجلس إدارة شركة «أكوا باور»: «نحن فخورون بالتعاون مع شركائنا في دولة الإمارات العربية المتحدة في هذا المشروع الذي سيكون له دور مهم في تحقيق خطة دبي الطموحة لإنتاج 100 % من المياه المحلاة بحلول عام 2030 باستخدام مزيج من الطاقة النظيفة والحرارة المهدورة. وتعد هذه الشراكة نموذجاً للمشاريع النوعية المثمرة التي نقوم بتشغيلها وإدارتها بالتعاون مع شركائنا في هيئة كهرباء ومياه دبي حرصاً منا على المساهمة في تحقيق استراتيجية دبي للطاقة النظيفة 2050». شريف العلماء: التزام راسخ للإمارات بالاستثمار في الطاقة النظيفة والمتجددة http://moee.gov.eg/test_new/new_info.aspx?h_id=40678&call_p=news_f.aspx &pg_index=0 menafn.com/arabic/1108108346/%D8%B4%D8%B1%D9%8A%D9%81-%D8%A7%D9%84%D8%B9%D9%84%D9%85%D8%A7%D8%A1-%D8%A7%D9%84%D8%AA%D8%B2%D8%A7%D9%85-%D8%B1%D8%A7%D8%B3%D8%AE-%D9%84%D9%84%D8%A7%D9%95%D9%85%D8%A7%D8%B1%D8%A7%D8%AA-%D8%A8%D8%A7%D9%84%D8%A7%D8%B3%D8%AA%D8%AB%D9%85%D8%A7%D8%B1-%D9%81%D9%8A-%D8%A7%D9%84%D8%B7%D8%A7%D9%82%D8%A9-%D8%A7%D9%84%D9%86%D8%B8%D9%8A%D9%81%D8%A9-%D9%88%D8%A7%D9%84%D9%85%D8%AA%D8%AC%D8%AF%D8%AF%D8%A9 Thu, 18 Apr 2024 00:00:00 GMT أكد المهندس شريف العلماء وكيل وزارة الطاقة والبنية التحتية لشؤون الطاقة والبترول، أن الإمارات لديها التزام راسخ بالاستثمار في الطاقة النظيفة والمتجددة. وقال في تصريح لوكالة أنباء الإمارات ((وام)) على هامش القمة العالمية لطاقة المستقبل إن إنتاج الدولة من الطاقة الشمسية في 2018 بلغ نحو 2 جيحا وات وأصبح حالياً 6 جيحا وات، ونهدف للوصول لنحو 14.2 جيجا وات عام 2030. وأضاف أن هذا التطور يعكس الجدوى الاقتصادية لمشاريع الطاقة المتجددة والنظيفة، مشيراً إلى حرص الإمارات على تنويع مزيج الطاقة وتنفيذ مشاريع متنوعة في هذا الصدد، ومن أبرزها مشروع محطات براكة للطاقة النووية السلمية الذي ينتج نحو 5600 ميجا وات من الكهرباء الصديقة للبيئة. وأوضح أنه في 2021 وكجزء من استراتيجية الطاقة، شكلت الوزارة الفريق الوطني لإدارة الطلب على الطاقة والمياه، والذي أنجز بنهاية 2023، خفض ما يقارب 13 % من استهلاك الطاقة في 4 قطاعات رئيسية. أكد المهندس شريف العلماء وكيل وزارة الطاقة والبنية التحتية لشؤون الطاقة والبترول، أن الإمارات لديها التزام راسخ بالاستثمار في الطاقة النظيفة والمتجددة. وقال في تصريح لوكالة أنباء الإمارات ((وام)) على هامش القمة العالمية لطاقة المستقبل إن إنتاج الدولة من الطاقة الشمسية في 2018 بلغ نحو 2 جيحا وات وأصبح حالياً 6 جيحا وات، ونهدف للوصول لنحو 14.2 جيجا وات عام 2030. وأضاف أن هذا التطور يعكس الجدوى الاقتصادية لمشاريع الطاقة المتجددة والنظيفة، مشيراً إلى حرص الإمارات على تنويع مزيج الطاقة وتنفيذ مشاريع متنوعة في هذا الصدد، ومن أبرزها مشروع محطات براكة للطاقة النووية السلمية الذي ينتج نحو 5600 ميجا وات من الكهرباء الصديقة للبيئة. وأوضح أنه في 2021 وكجزء من استراتيجية الطاقة، شكلت الوزارة الفريق الوطني لإدارة الطلب على الطاقة والمياه، والذي أنجز بنهاية 2023، خفض ما يقارب 13 % من استهلاك الطاقة في 4 قطاعات رئيسية. "مصدر" تعلن توقيع اتفاقية تعاون مع "الإمارات العالمية للألمنيوم" http://moee.gov.eg/test_new/new_info.aspx?h_id=40677&call_p=news_f.aspx &pg_index=0 news.dotgulf.com/world-news/29671291/%D9%85%D8%B5%D8%AF%D8%B1-%D8%AA%D8%B9%D9%84%D9%86-%D8%AA%D9%88%D9%82%D9%8A%D8%B9-%D8%A7%D8%AA%D9%81%D8%A7%D9%82%D9%8A%D8%A9-%D8%AA%D8%B9%D8%A7%D9%88%D9%86-%D9%85%D8%B9-%D8%A7%D9%84%D8%A5%D9%85%D8%A7%D8%B1%D8%A7%D8%AA- Thu, 18 Apr 2024 00:00:00 GMT وقعت شركة أبوظبي لطاقة المستقبل "مصدر"، إحدى الشركات الرائدة عالميًا في مجال الطاقة المتجددة، اليوم الأربعاء، اتفاقية تعاون مع شركة الإمارات العالمية للألمنيوم، أكبر منتج للألمنيوم عالي الجودة في العالم، بهدف توحيد الجهود وتسخير الإمكانات المتاحة للحد من الانبعاثات في قطاع الألمنيوم وتنمية قطاع الألمنيوم منخفض الكربون بالاعتماد على الطاقة المتجددة. ووفقا لوسائل إعلامية إماراتية، حضر مراسم توقيع الاتفاقية الدكتور سلطان بن أحمد الجابر، وزير الصناعة والتكنولوجيا المتقدمة، رئيس مجلس إدارة "مصدر". وستسعى "مصدر" وشركة الإمارات العالمية للألمنيوم، لاستكشاف الفرص لتطوير مشاريع طاقة متجددة مشتركة، مع إمكانية توسيع التعاون لتشمل مجالات بطاريات تخزين الطاقة، وإنتاج وتخزين الهيدروجين الأخضر، مما يسهم في دعم جهود شركة الإمارات العالمية للألمنيوم لإزالة الكربون من جميع عملياتها القائمة حاليًا والمستقبلية في الدولة. وستتعاون الشركتان لاستكشاف المزيد من الفرص على الصعيد العالمي التي ستدعم من خلالها "مصدر" شركة الإمارات العالمية للألمنيوم في تزويد مرافق إنتاج جديدة للألمنيوم بمصادر طاقة متجددة. ويذكر أن، "مصدر" شركة رائدة عالميًا في مجال الطاقة المتجددة حيث تعمل على تطوير وتشغيل مشاريع طاقة متجددة بارزة على مستوى المرافق حول العالم. وتتطلب عملية إنتاج الألمنيوم استهلاكًا كثيفًا للطاقة وتمثل الانبعاثات الناتجة عن عمليات توليد الكهرباء نسبة 60% من إجمالي الانبعاثات الناتجة عن صناعة الألمنيوم في العالم. وقعت شركة أبوظبي لطاقة المستقبل "مصدر"، إحدى الشركات الرائدة عالميًا في مجال الطاقة المتجددة، اليوم الأربعاء، اتفاقية تعاون مع شركة الإمارات العالمية للألمنيوم، أكبر منتج للألمنيوم عالي الجودة في العالم، بهدف توحيد الجهود وتسخير الإمكانات المتاحة للحد من الانبعاثات في قطاع الألمنيوم وتنمية قطاع الألمنيوم منخفض الكربون بالاعتماد على الطاقة المتجددة. ووفقا لوسائل إعلامية إماراتية، حضر مراسم توقيع الاتفاقية الدكتور سلطان بن أحمد الجابر، وزير الصناعة والتكنولوجيا المتقدمة، رئيس مجلس إدارة "مصدر". وستسعى "مصدر" وشركة الإمارات العالمية للألمنيوم، لاستكشاف الفرص لتطوير مشاريع طاقة متجددة مشتركة، مع إمكانية توسيع التعاون لتشمل مجالات بطاريات تخزين الطاقة، وإنتاج وتخزين الهيدروجين الأخضر، مما يسهم في دعم جهود شركة الإمارات العالمية للألمنيوم لإزالة الكربون من جميع عملياتها القائمة حاليًا والمستقبلية في الدولة. وستتعاون الشركتان لاستكشاف المزيد من الفرص على الصعيد العالمي التي ستدعم من خلالها "مصدر" شركة الإمارات العالمية للألمنيوم في تزويد مرافق إنتاج جديدة للألمنيوم بمصادر طاقة متجددة. ويذكر أن، "مصدر" شركة رائدة عالميًا في مجال الطاقة المتجددة حيث تعمل على تطوير وتشغيل مشاريع طاقة متجددة بارزة على مستوى المرافق حول العالم. وتتطلب عملية إنتاج الألمنيوم استهلاكًا كثيفًا للطاقة وتمثل الانبعاثات الناتجة عن عمليات توليد الكهرباء نسبة 60% من إجمالي الانبعاثات الناتجة عن صناعة الألمنيوم في العالم. اعتماد الكهرباء في تكساس على الفحم والغاز يرتفع مقابل المصادر المتجددة تجنّبًا لانقطاع التيار http://moee.gov.eg/test_new/new_info.aspx?h_id=40676&call_p=news_f.aspx &pg_index=0 attaqa.net/2024/04/17/%D8%A7%D8%B9%D8%AA%D9%85%D8%A7%D8%AF-%D8%A7%D9%84%D9%83%D9%87%D8%B1%D8%A8%D8%A7%D8%A1-%D9%81%D9%8A-%D8%AA%D9%83%D8%B3%D8%A7%D8%B3-%D8%B9%D9%84%D9%89-%D8%A7%D9%84%D9%81%D8%AD%D9%85-%D9%88%D8%A7%D9%84/ Thu, 18 Apr 2024 00:00:00 GMT كشفت أحدث بيانات رصد مزيج الكهرباء في تكساس حتى منتصف أبريل/نيسان الجاري (2024) تفوقًا واضحًا للفحم والغاز على مصادر الطاقة المتجددة. ولجأ مديرو شركات الكهرباء إلى تعزيز استعمال مصادر الوقود الأحفوري تجنبًا لانقطاع التيار، وسط ارتفاع درجات الحرارة الذي دفع تجاه زيادة تشغيل مكيفات الهواء، وفق ما رصدته منصة الطاقة المتخصصة. وارتفع إنتاج الكهرباء من الفحم والغاز بنسبة 5% و12% على الترتيب حتى منتصف الشهر الجاري، مقابل زيادة قدرها 3% فقط لطاقة الرياح والطاقة الكهرومائية والطاقة النووية، باستثناء الطاقة الشمسية التي ارتفعت بنسبة 60%. وبناءً على تقديرات تشير إلى استمرار انخفاض إنتاج الطاقة المتجددة، سيستمر الاعتماد القوي على الفحم والغاز الطبيعي لتوليد الكهرباء في تكساس على المدى القريب إلى المتوسط. إنتاج الكهرباء في تكساس 2024 ارتفعت معدلات استعمال أجهزة تكييف الهواء مؤخرًا؛ إذ تشهد ولاية تكساس ارتفاعًا في درجات الحرارة؛ وهو ما جعل جهاز موثوقية الكهرباء في تكساس (ERCOT) يطلب من شركات توليد الكهرباء تأجيل، أو إلغاء، خطط قطع التيار خلال الأسبوع الجاري. ويقول الكاتب غافين ماغواير -في مقال له طالعته منصة الطاقة المتخصصة-، إن إنتاج المصادر النظيفة من مزارع الرياح وسدود الطاقة الكهرومائية والمفاعلات النووية كان شحيحًا؛ ما أجبر مشغّل الشبكة على زيادة استعمال الوقود الأحفوري لتأمين الطلب المتزايد. ألواح طاقة شمسية أمام علم ولاية تكساس ألواح طاقة شمسية أمام علم ولاية تكساس - الصورة من صحيفة "دالاس مورنينغ نيوز" وحتى منتصف أبريل/نيسان، ارتفع إنتاج الكهرباء من الفحم 5% والغاز الطبيعي 12% على أساس سنوي، وبذلك يرتفع إجمالي توليد الكهرباء من الوقود الأحفوري 10% مقارنة بالمدة نفسها في 2023، وفق بيانات شركة "إل إس إي جي" (LSEG). في المقابل، ارتفع توليد الكهرباء من مصادر نظيفة بنسبة 3% فقط على أساس سنوي، بسبب تراجع بنسبة 23% في إنتاج الطاقة الكهرومائية و3% في طاقة الرياح و4% في الطاقة النووية، لكن الطاقة الشمسية -على العكس- ارتفعت بنسبة 60% على أساس سنوي حتى 15 أبريل/نيسان. وبانخفاض إنتاجها، تخسر الطاقة المتجددة مكانتها في مزيج الكهرباء في تكساس التي احتفظت بها في العام الماضي، ليصبح الفحم والغاز المصدرين الرئيسين، وتروج المصادر النظيفة ضمن حصة الأقلية، وفق ما جاء في مقال للكاتب نشرته وكالة رويترز. انبعاثات الكربون تسعى الولايات المتحدة إلى خفض استعمال الوقود الأحفوري لصالح الطاقة المتجددة من أجل خفض الانبعاثات المسببة لظاهرة الاحتباس الحراري وتغير المناخ، لكن النتائج الحالية تشير إلى أن الهدف ما زال بعيد المنال. وبحسب الكاتب غافين ماغواير، فقد أدت زيادة استعمال الفحم والغاز بتوليد الكهرباء في تكساس إلى زيادة انبعاثات القطاع منذ بداية العام وحتى منتصف الشهر الرابع. وفي يناير/كانون الثاني، أطلق منتجو الكهرباء بالولاية 18.4 مليون طن من ثاني أكسيد الكربون، بزيادة 40% عن 13.1 مليون طن على أساس سنوي، وفق بيانات مركز أبحاث الطاقة إمبر (Ember). وفي حالة استمرار ارتفاع درجات الحرارة كما هو الحال الآن، ستواصل المنازل والمدارس والشركات استعمال مكيفات الهواء على مدار الساعة؛ ما سيفرض ضغوطًا على منظومة الكهرباء، وربما يؤدي إلى حرق كميات أكبر من الفحم والغاز الطبيعي خلال مدة ارتفاع الطلب في شهور الصيف الحارة، بحسب ماغواير. يقترب إنتاج الطاقة الشمسية في تكساس من الوصول إلى الذروة خلال فصل الصيف؛ ما سيعزز قدرات التوليد للمصادر النظيفة، لكن ذلك الإنتاج يتوقف تمامًا خلال الليل، وهو ما سيجعل الحصة الشمسية في المزيج الكلي محدودة عند نحو 8% فقط. يُضاف إلى ذلك -بحسب كاتب المقال- أن طاقة الرياح ستصل إلى أدنى مستوياتها الفصلية خلال شهور الصيف، بسبب انخفاض سرعة الرياح. وبذلك، قد يصل إجمالي توليد الطاقة النظيفة لأدنى مستوياته خلال العام، في الوقت الذي يرتفع فيه الطلب الإجمالي على الكهرباء إلى أعلى مستوياته. ونتيجة لذلك، ستواصل شركات الكهرباء الاعتماد بشدة على مصادر الوقود الأحفوري في المدى القريب إلى المتوسط. كشفت أحدث بيانات رصد مزيج الكهرباء في تكساس حتى منتصف أبريل/نيسان الجاري (2024) تفوقًا واضحًا للفحم والغاز على مصادر الطاقة المتجددة. ولجأ مديرو شركات الكهرباء إلى تعزيز استعمال مصادر الوقود الأحفوري تجنبًا لانقطاع التيار، وسط ارتفاع درجات الحرارة الذي دفع تجاه زيادة تشغيل مكيفات الهواء، وفق ما رصدته منصة الطاقة المتخصصة. وارتفع إنتاج الكهرباء من الفحم والغاز بنسبة 5% و12% على الترتيب حتى منتصف الشهر الجاري، مقابل زيادة قدرها 3% فقط لطاقة الرياح والطاقة الكهرومائية والطاقة النووية، باستثناء الطاقة الشمسية التي ارتفعت بنسبة 60%. وبناءً على تقديرات تشير إلى استمرار انخفاض إنتاج الطاقة المتجددة، سيستمر الاعتماد القوي على الفحم والغاز الطبيعي لتوليد الكهرباء في تكساس على المدى القريب إلى المتوسط. إنتاج الكهرباء في تكساس 2024 ارتفعت معدلات استعمال أجهزة تكييف الهواء مؤخرًا؛ إذ تشهد ولاية تكساس ارتفاعًا في درجات الحرارة؛ وهو ما جعل جهاز موثوقية الكهرباء في تكساس (ERCOT) يطلب من شركات توليد الكهرباء تأجيل، أو إلغاء، خطط قطع التيار خلال الأسبوع الجاري. ويقول الكاتب غافين ماغواير -في مقال له طالعته منصة الطاقة المتخصصة-، إن إنتاج المصادر النظيفة من مزارع الرياح وسدود الطاقة الكهرومائية والمفاعلات النووية كان شحيحًا؛ ما أجبر مشغّل الشبكة على زيادة استعمال الوقود الأحفوري لتأمين الطلب المتزايد. ألواح طاقة شمسية أمام علم ولاية تكساس ألواح طاقة شمسية أمام علم ولاية تكساس - الصورة من صحيفة "دالاس مورنينغ نيوز" وحتى منتصف أبريل/نيسان، ارتفع إنتاج الكهرباء من الفحم 5% والغاز الطبيعي 12% على أساس سنوي، وبذلك يرتفع إجمالي توليد الكهرباء من الوقود الأحفوري 10% مقارنة بالمدة نفسها في 2023، وفق بيانات شركة "إل إس إي جي" (LSEG). في المقابل، ارتفع توليد الكهرباء من مصادر نظيفة بنسبة 3% فقط على أساس سنوي، بسبب تراجع بنسبة 23% في إنتاج الطاقة الكهرومائية و3% في طاقة الرياح و4% في الطاقة النووية، لكن الطاقة الشمسية -على العكس- ارتفعت بنسبة 60% على أساس سنوي حتى 15 أبريل/نيسان. وبانخفاض إنتاجها، تخسر الطاقة المتجددة مكانتها في مزيج الكهرباء في تكساس التي احتفظت بها في العام الماضي، ليصبح الفحم والغاز المصدرين الرئيسين، وتروج المصادر النظيفة ضمن حصة الأقلية، وفق ما جاء في مقال للكاتب نشرته وكالة رويترز. انبعاثات الكربون تسعى الولايات المتحدة إلى خفض استعمال الوقود الأحفوري لصالح الطاقة المتجددة من أجل خفض الانبعاثات المسببة لظاهرة الاحتباس الحراري وتغير المناخ، لكن النتائج الحالية تشير إلى أن الهدف ما زال بعيد المنال. وبحسب الكاتب غافين ماغواير، فقد أدت زيادة استعمال الفحم والغاز بتوليد الكهرباء في تكساس إلى زيادة انبعاثات القطاع منذ بداية العام وحتى منتصف الشهر الرابع. وفي يناير/كانون الثاني، أطلق منتجو الكهرباء بالولاية 18.4 مليون طن من ثاني أكسيد الكربون، بزيادة 40% عن 13.1 مليون طن على أساس سنوي، وفق بيانات مركز أبحاث الطاقة إمبر (Ember). وفي حالة استمرار ارتفاع درجات الحرارة كما هو الحال الآن، ستواصل المنازل والمدارس والشركات استعمال مكيفات الهواء على مدار الساعة؛ ما سيفرض ضغوطًا على منظومة الكهرباء، وربما يؤدي إلى حرق كميات أكبر من الفحم والغاز الطبيعي خلال مدة ارتفاع الطلب في شهور الصيف الحارة، بحسب ماغواير. يقترب إنتاج الطاقة الشمسية في تكساس من الوصول إلى الذروة خلال فصل الصيف؛ ما سيعزز قدرات التوليد للمصادر النظيفة، لكن ذلك الإنتاج يتوقف تمامًا خلال الليل، وهو ما سيجعل الحصة الشمسية في المزيج الكلي محدودة عند نحو 8% فقط. يُضاف إلى ذلك -بحسب كاتب المقال- أن طاقة الرياح ستصل إلى أدنى مستوياتها الفصلية خلال شهور الصيف، بسبب انخفاض سرعة الرياح. وبذلك، قد يصل إجمالي توليد الطاقة النظيفة لأدنى مستوياته خلال العام، في الوقت الذي يرتفع فيه الطلب الإجمالي على الكهرباء إلى أعلى مستوياته. ونتيجة لذلك، ستواصل شركات الكهرباء الاعتماد بشدة على مصادر الوقود الأحفوري في المدى القريب إلى المتوسط. ندوة توعوية حول البرنامج النووي الأردني في جامعة الأميرة سمية http://moee.gov.eg/test_new/new_info.aspx?h_id=40675&call_p=news_f.aspx &pg_index=0 assabeel.net/news/2024/4/17/%D9%86%D8%AF%D9%88%D8%A9-%D8%AA%D9%88%D8%B9%D9%88%D9%8A%D8%A9-%D8%AD%D9%88%D9%84-%D8%A7%D9%84%D8%A8%D8%B1%D9%86%D8%A7%D9%85%D8%AC-%D8%A7%D9%84%D9%86%D9%88%D9%88%D9%8A-%D8%A7%D9%84%D8%A7%D8%B1%D8%AF%D9%86%D9%8A-%D9%81%D9%8A-%D8%AC%D8%A7%D9%85%D8%B9%D8%A9-%D8%A7%D9%84%D8%A7%D9%85%D9%8A%D8%B1%D8%A9-%D8%B3%D9%85%D9%8A%D8%A9 Thu, 18 Apr 2024 00:00:00 GMT نظمت هيئة الطاقة الذرية، اليوم الأربعاء، بالتعاون مع جامعة الأميرة سمية للتكنولوجيا، ندوة علمية توعوية حول البرنامج النووي الأردني، خلال اليوم العلمي التوعوي للبرنامج النووي الأردني الذي نظمته لجنة البحث العلمي في كلية الملك عبدالله الثاني للهندسة في حرم الجامعة. وهدفت الندوة التي حضرتها رئيس الجامعة الدكتورة وجدان أبو الهيجاء، ونائب رئيس الجامعة للشؤون الإدارية الدكتور بسام حمو، وأعضاء مجلس عمداء الجامعة، وأعضاء مجلس المفوضين من الهيئة، إلى تعريف طلبة الجامعة وأساتذتها بالبرنامج النووي الأردني وعمل هيئة الطاقة الذرية بمختلف مرافقها ومشاريعها والخدمات التي تقدمها. وقدم رئيس الهيئة الدكتور خالد طوقان، محاضرة شاملة حول البرنامج النووي الأردني، ومشروع اليورانيوم، إضافة إلى استعراض دور المفاعل النووي الأردني للبحوث والتدريب كمنصة تعليمية وتدريبية لطلبة الهندسة ومختلف المجالات المرتبطة بالمفاعل النووي، ودوره في القطاعين الطبي والصناعي. وشدد طوقان ، على أهمية تعزيز التعاون والتواصل مع الجامعات المتميزة، مشيرًا إلى أن هذا النوع من التعاون يُعدّ أساسا لنجاح البرنامج النووي الأردني، سيما في الجوانب التطبيقية والبحثية. كما عرض الأمين العام للهيئة الدكتور أحمد الصبّاغ، محاضرة للتعريف بمشاريع هيئة الطاقة الذرية الأردنية ومنشآتها والخدمات التي تقدّمها. من جانبها، أعربت أبو الهيجاء، عن شكرها وتقديرها للجهود المبذولة في تنظيم هذه الندوة العلمية، مشيدةً بالتعاون الفعّال بين هيئة الطاقة الذرية الأردنية وجامعة الأميرة سمية للتكنولوجيا في زيادة الوعي والمعرفة بمجال الطاقة النووية في الأردن، وفتح آفاق التعاون المستقبلية. واشتملت الندوة على معرض مفتوح لمرافق الهيئة، والخدمات التي تقدمها، إضافة إلى عرض فيديوهات خاصة بأنشطة الهيئة ومرافقها. نظمت هيئة الطاقة الذرية، اليوم الأربعاء، بالتعاون مع جامعة الأميرة سمية للتكنولوجيا، ندوة علمية توعوية حول البرنامج النووي الأردني، خلال اليوم العلمي التوعوي للبرنامج النووي الأردني الذي نظمته لجنة البحث العلمي في كلية الملك عبدالله الثاني للهندسة في حرم الجامعة. وهدفت الندوة التي حضرتها رئيس الجامعة الدكتورة وجدان أبو الهيجاء، ونائب رئيس الجامعة للشؤون الإدارية الدكتور بسام حمو، وأعضاء مجلس عمداء الجامعة، وأعضاء مجلس المفوضين من الهيئة، إلى تعريف طلبة الجامعة وأساتذتها بالبرنامج النووي الأردني وعمل هيئة الطاقة الذرية بمختلف مرافقها ومشاريعها والخدمات التي تقدمها. وقدم رئيس الهيئة الدكتور خالد طوقان، محاضرة شاملة حول البرنامج النووي الأردني، ومشروع اليورانيوم، إضافة إلى استعراض دور المفاعل النووي الأردني للبحوث والتدريب كمنصة تعليمية وتدريبية لطلبة الهندسة ومختلف المجالات المرتبطة بالمفاعل النووي، ودوره في القطاعين الطبي والصناعي. وشدد طوقان ، على أهمية تعزيز التعاون والتواصل مع الجامعات المتميزة، مشيرًا إلى أن هذا النوع من التعاون يُعدّ أساسا لنجاح البرنامج النووي الأردني، سيما في الجوانب التطبيقية والبحثية. كما عرض الأمين العام للهيئة الدكتور أحمد الصبّاغ، محاضرة للتعريف بمشاريع هيئة الطاقة الذرية الأردنية ومنشآتها والخدمات التي تقدّمها. من جانبها، أعربت أبو الهيجاء، عن شكرها وتقديرها للجهود المبذولة في تنظيم هذه الندوة العلمية، مشيدةً بالتعاون الفعّال بين هيئة الطاقة الذرية الأردنية وجامعة الأميرة سمية للتكنولوجيا في زيادة الوعي والمعرفة بمجال الطاقة النووية في الأردن، وفتح آفاق التعاون المستقبلية. واشتملت الندوة على معرض مفتوح لمرافق الهيئة، والخدمات التي تقدمها، إضافة إلى عرض فيديوهات خاصة بأنشطة الهيئة ومرافقها. عدن.. انقطاع الكهرباء كلياً عن أحياء سكنية بدار سعد ...اليمن http://moee.gov.eg/test_new/new_info.aspx?h_id=40674&call_p=news_f.aspx &pg_index=0 www.pressbee.net/show7955439.html?title=%D8%B9%D8%AF%D9%86-%D8%A7%D9%86%D9%82%D8%B7%D8%A7%D8%B9-%D8%A7%D9%84%D9%83%D9%87%D8%B1%D8%A8%D8%A7%D8%A1-%D9%83%D9%84%D9%8A%D8%A7-%D8%B9%D9%86-%D8%A3%D8%AD%D9%8A%D8%A7%D8%A1-%D8%B3%D9%83%D9%86%D9%8A%D8%A9-%D8%A8%D8%AF%D8%A7%D8%B1-%D8%B3%D8%B9%D8%AF Wed, 17 Apr 2024 00:00:00 GMT انقطاع الكهرباء كلياً عن أحياء سكنية بدار سعد والان مشاهدة التفاصيل. انقطعت خدمة الكهرباء بشكل كلي عن عدد من منازل مديرية دار سعد بعدن (جنوبي اليمن)، منذ مساء الاثنين وحتى اللحظة. وأوضحت مصادر محلية لوكالة خبر، أن منظومة الكهرباء خرجت كليا عن الخدمة في عدد من أحياء منطقة اللحوم بمديرية دار سعد منذ مساء الإثنين وحتى اللحظة، نتيجة ضعف شديد في شدة التيار الكهربائي. ويتسبب التلاعب بشدة التيار للمواطنين بخسائر مادية كبيرة إثر تعرضها لأعطال نتيجة التدفق المفاجئ للتيار بشدة أكبر عند العودة، وفقا للسكان. ومع كل أزمة وقود لدى محطات توليد الطاقة، يلجأ العاملون في هذه المحطات إلى خفض شدة التيار الأمر الذي يتسبب بانقطاعه كلياً عن أحياء بكاملها. وتتفاقم معاناة السكان مع بدء حلول فصل الصيف وارتفاع درجة حرارة الجو، جراء الانقطاعات المتزايدة للتيار، ما يشير إلى أن هذا الفصل سيشهد قادم الأيام أزمة شديدة. وتشكو محطات توليد الطاقة من قرب نفاد الوقود، وهي المعاناة التي تتكرر كل أسبوعين أو ثلاثة، بينما تقابل الحكومة هذه المشكلات بإجراءات تخديرية، أبرزها يتمثل بتشكيل لجان أزمات ومتابعة لملف الكهرباء الذي تحول إلى ثقب لالتهام الكثير من الموارد والمساعدات. انقطاع الكهرباء كلياً عن أحياء سكنية بدار سعد والان مشاهدة التفاصيل. انقطعت خدمة الكهرباء بشكل كلي عن عدد من منازل مديرية دار سعد بعدن (جنوبي اليمن)، منذ مساء الاثنين وحتى اللحظة. وأوضحت مصادر محلية لوكالة خبر، أن منظومة الكهرباء خرجت كليا عن الخدمة في عدد من أحياء منطقة اللحوم بمديرية دار سعد منذ مساء الإثنين وحتى اللحظة، نتيجة ضعف شديد في شدة التيار الكهربائي. ويتسبب التلاعب بشدة التيار للمواطنين بخسائر مادية كبيرة إثر تعرضها لأعطال نتيجة التدفق المفاجئ للتيار بشدة أكبر عند العودة، وفقا للسكان. ومع كل أزمة وقود لدى محطات توليد الطاقة، يلجأ العاملون في هذه المحطات إلى خفض شدة التيار الأمر الذي يتسبب بانقطاعه كلياً عن أحياء بكاملها. وتتفاقم معاناة السكان مع بدء حلول فصل الصيف وارتفاع درجة حرارة الجو، جراء الانقطاعات المتزايدة للتيار، ما يشير إلى أن هذا الفصل سيشهد قادم الأيام أزمة شديدة. وتشكو محطات توليد الطاقة من قرب نفاد الوقود، وهي المعاناة التي تتكرر كل أسبوعين أو ثلاثة، بينما تقابل الحكومة هذه المشكلات بإجراءات تخديرية، أبرزها يتمثل بتشكيل لجان أزمات ومتابعة لملف الكهرباء الذي تحول إلى ثقب لالتهام الكثير من الموارد والمساعدات. «مياه وكهرباء الإمارات» تصدر طلبات تطوير محطة «الخزنة للطاقة» http://moee.gov.eg/test_new/new_info.aspx?h_id=40673&call_p=news_f.aspx &pg_index=0 www.alkhaleej.ae/2024-04-16/%D9%85%D9%8A%D8%A7%D9%87-%D9%88%D9%83%D9%87%D8%B1%D8%A8%D8%A7%D8%A1-%D8%A7%D9%84%D8%A5%D9%85%D8%A7%D8%B1%D8%A7%D8%AA-%D8%AA%D8%B5%D8%AF%D8%B1-%D8%B7%D9%84%D8%A8%D8%A7%D8%AA-%D8%AA%D8%B7%D9%88%D9%8A%D8%B1-%D9%85%D8%AD%D8%B7%D8%A9-%D8%A7%D9%84%D8%AE%D8%B2%D9%86%D8%A9-%D9%84%D9%84%D8%B7%D8%A7%D9%82%D8%A9/%D8%A3%D8%B3%D9%88%D8%A7%D9%82-%D8%A7%D9%84%D8%A5%D9%85%D8%A7%D8%B1%D8%A7%D8%AA/%D8%A7%D9%82%D8%AA%D8%B5%D8%A7%D8%AF Wed, 17 Apr 2024 00:00:00 GMT أعلنت شركة «مياه وكهرباء الإمارات»، إصدار طلب تقديم العروض للشركات وائتلاف الشركات المؤهلة لتطوير مشروع محطة الخزنة للطاقة الشمسية الكهروضوئية سعة 1500 ميجاوات، في منطقة الخزنة بأبوظبي. سيتم إصدار طلب تقديم العروض للشركات والائتلافات، التي اجتازت عملية التأهيل بعد مرحلة إبداء الاهتمام، التي جرت في سبتمبر/ أيلول 2023، حيث تقدمت 27 شركة وائتلافاً بطلبات إبداء الاهتمام بتنفيذ المشروع، بينما تأهلت 19 شركة وائتلافاً منها لمرحلة تقديم العروض، بعد تقديمها بيانات التأهيل المطلوبة، ويتضمن طلب تقديم العروض المتطلبات التفصيلية والمعايير الفنية المقترحة للمشروع، لدعم الشركات والائتلافات في إعداد عروضها. وقال عثمان جمعة آل علي، الرئيس التنفيذي للشركة: «تسهم محطات الطاقة الشمسية الكهروضوئية التي تقوم الشركة بتطويرها، في تحقيق تطلعاتها الاستراتيجية الهادفة إلى إزالة الكربون من إنتاج الكهرباء في دولة الإمارات، نظرا لكون هذه المحطات من أكثر الحلول فعالية من حيث الكلفة، إضافة إلى انخفاض نسبة الكربون الناجم عن عملية توليد الكهرباء من خلال هذه المحطات. إنَّ تطوير مشروع الخزنة للطاقة الشمسية الكهروضوئية، رابع مشاريع الطاقة الشمسية للشركة على مستوى المرافق العامة، من شأنه تمكين الشركة من المضي قدماً في تنفيذ خططها التطويرية، التي تهدف إلى زيادة قدرات الطاقة الشمسية الكهروضوئية خلال السنوات 2027 - 2037، للقيام بدور رئيسي في تحقيق خطة انتقال دولة الإمارات إلى مستقبل مستدام يتماشى مع مبادرتها الاستراتيجية لتحقيق الحياد المناخي بحلول 2050». وتجدر الإشارة إلى، أنّ الطاقة الشمسية تسهم بدور أساسي في تحقيق أهداف الشركة الرامية إلى إنتاج نحو 50% من الكهرباء، عبر مصادر الطاقة المتجددة والنظيفة بحلول 2030، نظراً لانخفاض كلفة الإنتاج وإسهامها في خفض انبعاثات ثاني أكسيد الكربون الناجمة عن عملية توليد الكهرباء. وسوف تعمل محطة الخزنة، بمجرد بدء مرحلة التشغيل التجاري الكامل - إلى جانب محطات الطاقة الشمسية الكهروضوئية السابقة نور أبوظبي والظفرة والعجبان، على رفع إجمالي إنتاج الطاقة الشمسية الكهروضوئية لدى الشركة إلى 5.5 جيجاوات، بحيث ستؤدي المحطات الأربع مجتمعة إلى خفض أكثر من 8.2 مليون طن متري سنوياً من انبعاثات ثاني أكسيد الكربون، بحلول عام 2027، وفي الوقت نفسه سوف تعمل محطة الخزنة الجديدة على توليد ما يكفي لتزويد نحو 160,000 منزل بالكهرباء في جميع أنحاء الدولة، ومن المتوقع أن تسهم المحطة وحدها في خفض أكثر من 2.4 مليون طن متري سنوياً من انبعاثات ثاني أكسيد الكربون، أي ما يعادل إزالة نحو 470,000 سيارة من الطرق. يشمل مشروع الخزنة تطوير المحطة وتمويلها وإنشائها وتشغيلها وصيانتها وتملُكها، بالإضافة إلى أعمال البنية التحتية اللازمة، وستكون حصة المطوّر أو ائتلاف المطورين الفائز بالمشروع 40% من الشركة ذات الغرض المحدد، فيما ستمتلك حكومة أبوظبي بشكل غير مباشر النسبة المتبقية. وسيدخل المطور الفائز بالمشروع في اتفاقية طويلة الأجل مع الشركة لشراء الطاقة، باعتبارها المشتري الوحيد لكميات الماء والكهرباء المُنتجة في إمارة أبو ظبي، وسيتم تنظيم اتفاقية شراء الطاقة، بحيث تدفع الشركة فقط مقابل صافي الطاقة الكهربائية التي تنتجها المحطة. من المتوقع استلام عروض الشركات، في الربع الثالث من عام 2024، لتقوم بعدها الشركة بتنظيم حدث عام، تعلن خلاله أسماء الشركات والائتلافات المتقدمة بالعروض. أعلنت شركة «مياه وكهرباء الإمارات»، إصدار طلب تقديم العروض للشركات وائتلاف الشركات المؤهلة لتطوير مشروع محطة الخزنة للطاقة الشمسية الكهروضوئية سعة 1500 ميجاوات، في منطقة الخزنة بأبوظبي. سيتم إصدار طلب تقديم العروض للشركات والائتلافات، التي اجتازت عملية التأهيل بعد مرحلة إبداء الاهتمام، التي جرت في سبتمبر/ أيلول 2023، حيث تقدمت 27 شركة وائتلافاً بطلبات إبداء الاهتمام بتنفيذ المشروع، بينما تأهلت 19 شركة وائتلافاً منها لمرحلة تقديم العروض، بعد تقديمها بيانات التأهيل المطلوبة، ويتضمن طلب تقديم العروض المتطلبات التفصيلية والمعايير الفنية المقترحة للمشروع، لدعم الشركات والائتلافات في إعداد عروضها. وقال عثمان جمعة آل علي، الرئيس التنفيذي للشركة: «تسهم محطات الطاقة الشمسية الكهروضوئية التي تقوم الشركة بتطويرها، في تحقيق تطلعاتها الاستراتيجية الهادفة إلى إزالة الكربون من إنتاج الكهرباء في دولة الإمارات، نظرا لكون هذه المحطات من أكثر الحلول فعالية من حيث الكلفة، إضافة إلى انخفاض نسبة الكربون الناجم عن عملية توليد الكهرباء من خلال هذه المحطات. إنَّ تطوير مشروع الخزنة للطاقة الشمسية الكهروضوئية، رابع مشاريع الطاقة الشمسية للشركة على مستوى المرافق العامة، من شأنه تمكين الشركة من المضي قدماً في تنفيذ خططها التطويرية، التي تهدف إلى زيادة قدرات الطاقة الشمسية الكهروضوئية خلال السنوات 2027 - 2037، للقيام بدور رئيسي في تحقيق خطة انتقال دولة الإمارات إلى مستقبل مستدام يتماشى مع مبادرتها الاستراتيجية لتحقيق الحياد المناخي بحلول 2050». وتجدر الإشارة إلى، أنّ الطاقة الشمسية تسهم بدور أساسي في تحقيق أهداف الشركة الرامية إلى إنتاج نحو 50% من الكهرباء، عبر مصادر الطاقة المتجددة والنظيفة بحلول 2030، نظراً لانخفاض كلفة الإنتاج وإسهامها في خفض انبعاثات ثاني أكسيد الكربون الناجمة عن عملية توليد الكهرباء. وسوف تعمل محطة الخزنة، بمجرد بدء مرحلة التشغيل التجاري الكامل - إلى جانب محطات الطاقة الشمسية الكهروضوئية السابقة نور أبوظبي والظفرة والعجبان، على رفع إجمالي إنتاج الطاقة الشمسية الكهروضوئية لدى الشركة إلى 5.5 جيجاوات، بحيث ستؤدي المحطات الأربع مجتمعة إلى خفض أكثر من 8.2 مليون طن متري سنوياً من انبعاثات ثاني أكسيد الكربون، بحلول عام 2027، وفي الوقت نفسه سوف تعمل محطة الخزنة الجديدة على توليد ما يكفي لتزويد نحو 160,000 منزل بالكهرباء في جميع أنحاء الدولة، ومن المتوقع أن تسهم المحطة وحدها في خفض أكثر من 2.4 مليون طن متري سنوياً من انبعاثات ثاني أكسيد الكربون، أي ما يعادل إزالة نحو 470,000 سيارة من الطرق. يشمل مشروع الخزنة تطوير المحطة وتمويلها وإنشائها وتشغيلها وصيانتها وتملُكها، بالإضافة إلى أعمال البنية التحتية اللازمة، وستكون حصة المطوّر أو ائتلاف المطورين الفائز بالمشروع 40% من الشركة ذات الغرض المحدد، فيما ستمتلك حكومة أبوظبي بشكل غير مباشر النسبة المتبقية. وسيدخل المطور الفائز بالمشروع في اتفاقية طويلة الأجل مع الشركة لشراء الطاقة، باعتبارها المشتري الوحيد لكميات الماء والكهرباء المُنتجة في إمارة أبو ظبي، وسيتم تنظيم اتفاقية شراء الطاقة، بحيث تدفع الشركة فقط مقابل صافي الطاقة الكهربائية التي تنتجها المحطة. من المتوقع استلام عروض الشركات، في الربع الثالث من عام 2024، لتقوم بعدها الشركة بتنظيم حدث عام، تعلن خلاله أسماء الشركات والائتلافات المتقدمة بالعروض. كهرباء: 200 مليار دينار لمشروع ربط الجنوب بالشبكة الوطنية http://moee.gov.eg/test_new/new_info.aspx?h_id=40672&call_p=news_f.aspx &pg_index=0 www.echoroukonline.com/%D9%83%D9%87%D8%B1%D8%A8%D8%A7%D8%A1-200-%D9%85%D9%84%D9%8A%D8%A7%D8%B1-%D8%AF%D9%8A%D9%86%D8%A7%D8%B1-%D9%84%D9%85%D8%B4%D8%B1%D9%88%D8%B9-%D8%B1%D8%A8%D8%B7-%D8%A7%D9%84%D8%AC%D9%86%D9%88%D8%A8 Wed, 17 Apr 2024 00:00:00 GMT أوضح وزير الطاقة والمناجم، محمد عرقاب، أن تكلفة مشروع ربط شبكة الكهرباء في جنوب البلاد بالشبكة الوطنية تقدر بـ 200 مليار دينار، موضحا أنه سيتم إنجاز هذا المشروع بالعملة الوطنية من قبل شركات جزائرية عمومية وخاصة. وأكد الوزير، الثلاثاء، خلال ندوة صحفية عقدت على هامش فعاليات الطبعة الثامنة والعشرين ليوم الطاقة، نظمت بمناسبة الاحتفال بيوم العلم، أنه “تم الشروع في الأشغال الأولى لإنجاز هذا المشروع الكبير الذي يهدف إلى ربط شبكة الكهرباء في الشمال بشبكة الجنوب من خلال شبكة تربط جميع أنواع الطاقات بمزيج الطاقة الوطني, طبقا لتعليمات رئيس الجمهورية، السيد عبد المجيد تبون”. وأشار الوزير إلى أن الميزانية التقديرية الخاصة بهذا المشروع “ستكون كلها بالعملة الوطنية، إذ أن جميع المعدات اللازمة لإنجاز هذه الشبكة مثل المحطات الكهربائية والأعمدة والأسلاك الكهربائية واللواحق يتم تصنيعها في الجزائر”، مضيفا أن إنجاز المشروع بكامله “ستتكفل به شركات جزائرية عمومية وخاصة متخصصة”. وأفاد عرقاب أن هذا المشروع يتمتع بالعديد من المزايا، من بينها شبكة كهربائية وطنية “متطورة” من حيث النقل والتوزيع، علاوة على وجود 33 محطة لتزويد ولايات الجنوب الكبير بالطاقة. كما أن هذا المشروع “سيرافق مشروع التنقل نحو الجنوب، خاصة بالسكك الحديدية”, يضيف عرقاب. ويهدف هذا الربط إلى “فتح آفاق أخرى” من خلال ضمان الربط مع دول الساحل. أوضح وزير الطاقة والمناجم، محمد عرقاب، أن تكلفة مشروع ربط شبكة الكهرباء في جنوب البلاد بالشبكة الوطنية تقدر بـ 200 مليار دينار، موضحا أنه سيتم إنجاز هذا المشروع بالعملة الوطنية من قبل شركات جزائرية عمومية وخاصة. وأكد الوزير، الثلاثاء، خلال ندوة صحفية عقدت على هامش فعاليات الطبعة الثامنة والعشرين ليوم الطاقة، نظمت بمناسبة الاحتفال بيوم العلم، أنه “تم الشروع في الأشغال الأولى لإنجاز هذا المشروع الكبير الذي يهدف إلى ربط شبكة الكهرباء في الشمال بشبكة الجنوب من خلال شبكة تربط جميع أنواع الطاقات بمزيج الطاقة الوطني, طبقا لتعليمات رئيس الجمهورية، السيد عبد المجيد تبون”. وأشار الوزير إلى أن الميزانية التقديرية الخاصة بهذا المشروع “ستكون كلها بالعملة الوطنية، إذ أن جميع المعدات اللازمة لإنجاز هذه الشبكة مثل المحطات الكهربائية والأعمدة والأسلاك الكهربائية واللواحق يتم تصنيعها في الجزائر”، مضيفا أن إنجاز المشروع بكامله “ستتكفل به شركات جزائرية عمومية وخاصة متخصصة”. وأفاد عرقاب أن هذا المشروع يتمتع بالعديد من المزايا، من بينها شبكة كهربائية وطنية “متطورة” من حيث النقل والتوزيع، علاوة على وجود 33 محطة لتزويد ولايات الجنوب الكبير بالطاقة. كما أن هذا المشروع “سيرافق مشروع التنقل نحو الجنوب، خاصة بالسكك الحديدية”, يضيف عرقاب. ويهدف هذا الربط إلى “فتح آفاق أخرى” من خلال ضمان الربط مع دول الساحل. يحذر التقرير من أن الضغوط في سلسلة التوريد تشكل تهديدًا لأهداف الطاقة المتجددة في المملكة المتحدة http://moee.gov.eg/test_new/new_info.aspx?h_id=40671&call_p=news_f.aspx &pg_index=0 almorageb.com/economy/companies/%D9%8A%D8%AD%D8%B0%D8%B1-%D8%A7%D9%84%D8%AA%D9%82%D8%B1%D9%8A%D8%B1-%D9%85%D9%86-%D8%A3%D9%86-%D8%A7%D9%84%D8%B6%D8%BA%D9%88%D8%B7-%D9%81%D9%8A-%D8%B3%D9%84%D8%B3%D9%84%D8%A9-%D8%A7%D9%84%D8%AA%D9%88/ Wed, 17 Apr 2024 00:00:00 GMT حذر تقرير بتكليف من الحكومة من أن قيود سلسلة التوريد تهدد أهداف المملكة المتحدة فيما يتعلق بالطاقة المتجددة. وقال التقرير الذي أعدته شركة بارينجا الاستشارية إن المنافسة العالمية الشرسة على العمال والمعدات اللازمة لبناء توربينات الرياح وكابلات الكهرباء والألواح الشمسية يمكن أن تعيق مشاريع المملكة المتحدة. وقال روب جيلبرت، المؤلف المشارك للتقرير، وهو شريك في بارينجا: “إن تحقيق طموحات نشر مصادر الطاقة المتجددة سيكون أمرًا صعبًا للغاية دون تنسيق كبير عبر الصناعة والحكومة لحل قيود سلسلة التوريد”. ويهدف الوزراء إلى مضاعفة قدرة الرياح البحرية في المملكة المتحدة ثلاث مرات إلى 50 جيجاوات بحلول عام 2030 وأربعة أضعاف الطاقة الشمسية إلى 75 جيجاوات بحلول عام 2035. ومع ذلك، يحذر تقرير بارينجا من إمكانية عدم تحقيق هذه الأهداف بسبب نقص بعض المنتجات – خاصة مزارع الرياح البحرية. وتشمل هذه الأساسات التوربينات وكابلات الكهرباء ذات الجهد العالي والسفن اللازمة لتركيبها. كان الموردون مترددين في تطوير قدرة المصنع الجديدة بسبب عدم اليقين بشأن أحجام التوربينات ومستوى دعم الدولة لمطوري مزارع الرياح. ووفقا للتقرير، فإن قيود سلسلة التوريد لمزارع الطاقة الشمسية “أقل حدة”، ويرجع ذلك جزئيا إلى زيادة القدرة التصنيعية في الصين. لكنه يسلط الضوء أيضًا على المخاوف بشأن العمل القسري في سلاسل التوريد الصينية. وقال جيلبرت إن الحكومة اتخذت بالفعل خطوات لتعزيز سلاسل التوريد، مثل زيادة الدعم لمطوري طاقة الرياح البحرية. لكنه أضاف أنه لا تزال هناك حاجة إلى “مراجعة شاملة” للمهارات، وقال إن الصناعة والحكومة بحاجة إلى العمل معًا بشكل أوثق. ويأتي تقرير بارينجا في الوقت الذي تنشر فيه صناعة طاقة الرياح البحرية يوم الأربعاء خطة النمو الصناعي التي طال انتظارها، والتي تحدد خطوات لتعزيز تصنيع الأجزاء في المملكة المتحدة. لقد حققت طاقة الرياح البحرية نجاحاً للمملكة المتحدة، التي تحتل المرتبة الثانية بعد الصين من حيث القدرة المركبة وتلك المخطط لها في المستقبل. لكن معظم المكونات المهمة يتم تصنيعها حاليًا خارج المملكة المتحدة. وتوصي خطة النمو الصناعي بإعطاء الأولوية للاستثمار في المجالات الحيوية، بما في ذلك تصميم وتصنيع شفرات وأبراج الرياح البحرية، والمؤسسات، والأنظمة الكهربائية. قال دان ماكجريل، الرئيس التنفيذي لمجموعة RenewableUK، المجموعة التجارية التي طورت الخطة مع ممثلي الحكومة، إن استثمار نحو 2.8 مليار جنيه استرليني في هذه المجالات يمكن أن يحقق نحو 25 مليار جنيه استرليني من “إجمالي القيمة المضافة” للاقتصاد. قال تيم بيك، بطل طاقة الرياح البحرية السابق في حكومة المملكة المتحدة، إن سلاسل التوريد كانت “فرصة مهمة للغاية للمملكة المتحدة” ويمكن أن تساعد في استبدال الوظائف في المناطق التي تضاءلت فيها الصناعات الأخرى. وقال متحدث باسم وزارة أمن الطاقة وصافي الطاقة في المملكة المتحدة إن الحكومة “واثقة وملتزمة بتحقيق طموحاتنا في مجال الطاقة المتجددة، مع خطط قوية للقيام بذلك”. حذر تقرير بتكليف من الحكومة من أن قيود سلسلة التوريد تهدد أهداف المملكة المتحدة فيما يتعلق بالطاقة المتجددة. وقال التقرير الذي أعدته شركة بارينجا الاستشارية إن المنافسة العالمية الشرسة على العمال والمعدات اللازمة لبناء توربينات الرياح وكابلات الكهرباء والألواح الشمسية يمكن أن تعيق مشاريع المملكة المتحدة. وقال روب جيلبرت، المؤلف المشارك للتقرير، وهو شريك في بارينجا: “إن تحقيق طموحات نشر مصادر الطاقة المتجددة سيكون أمرًا صعبًا للغاية دون تنسيق كبير عبر الصناعة والحكومة لحل قيود سلسلة التوريد”. ويهدف الوزراء إلى مضاعفة قدرة الرياح البحرية في المملكة المتحدة ثلاث مرات إلى 50 جيجاوات بحلول عام 2030 وأربعة أضعاف الطاقة الشمسية إلى 75 جيجاوات بحلول عام 2035. ومع ذلك، يحذر تقرير بارينجا من إمكانية عدم تحقيق هذه الأهداف بسبب نقص بعض المنتجات – خاصة مزارع الرياح البحرية. وتشمل هذه الأساسات التوربينات وكابلات الكهرباء ذات الجهد العالي والسفن اللازمة لتركيبها. كان الموردون مترددين في تطوير قدرة المصنع الجديدة بسبب عدم اليقين بشأن أحجام التوربينات ومستوى دعم الدولة لمطوري مزارع الرياح. ووفقا للتقرير، فإن قيود سلسلة التوريد لمزارع الطاقة الشمسية “أقل حدة”، ويرجع ذلك جزئيا إلى زيادة القدرة التصنيعية في الصين. لكنه يسلط الضوء أيضًا على المخاوف بشأن العمل القسري في سلاسل التوريد الصينية. وقال جيلبرت إن الحكومة اتخذت بالفعل خطوات لتعزيز سلاسل التوريد، مثل زيادة الدعم لمطوري طاقة الرياح البحرية. لكنه أضاف أنه لا تزال هناك حاجة إلى “مراجعة شاملة” للمهارات، وقال إن الصناعة والحكومة بحاجة إلى العمل معًا بشكل أوثق. ويأتي تقرير بارينجا في الوقت الذي تنشر فيه صناعة طاقة الرياح البحرية يوم الأربعاء خطة النمو الصناعي التي طال انتظارها، والتي تحدد خطوات لتعزيز تصنيع الأجزاء في المملكة المتحدة. لقد حققت طاقة الرياح البحرية نجاحاً للمملكة المتحدة، التي تحتل المرتبة الثانية بعد الصين من حيث القدرة المركبة وتلك المخطط لها في المستقبل. لكن معظم المكونات المهمة يتم تصنيعها حاليًا خارج المملكة المتحدة. وتوصي خطة النمو الصناعي بإعطاء الأولوية للاستثمار في المجالات الحيوية، بما في ذلك تصميم وتصنيع شفرات وأبراج الرياح البحرية، والمؤسسات، والأنظمة الكهربائية. قال دان ماكجريل، الرئيس التنفيذي لمجموعة RenewableUK، المجموعة التجارية التي طورت الخطة مع ممثلي الحكومة، إن استثمار نحو 2.8 مليار جنيه استرليني في هذه المجالات يمكن أن يحقق نحو 25 مليار جنيه استرليني من “إجمالي القيمة المضافة” للاقتصاد. قال تيم بيك، بطل طاقة الرياح البحرية السابق في حكومة المملكة المتحدة، إن سلاسل التوريد كانت “فرصة مهمة للغاية للمملكة المتحدة” ويمكن أن تساعد في استبدال الوظائف في المناطق التي تضاءلت فيها الصناعات الأخرى. وقال متحدث باسم وزارة أمن الطاقة وصافي الطاقة في المملكة المتحدة إن الحكومة “واثقة وملتزمة بتحقيق طموحاتنا في مجال الطاقة المتجددة، مع خطط قوية للقيام بذلك”. "مصدر" و"الإمارات العالمية للألمنيوم" توقعان اتفاقية لتطوير مشاريع طاقة متجددة http://moee.gov.eg/test_new/new_info.aspx?h_id=40670&call_p=news_f.aspx &pg_index=0 www.mubasher.info/news/4275672/-%D9%85%D8%B5%D8%AF%D8%B1-%D9%88-%D8%A7%D9%84%D8%A5%D9%85%D8%A7%D8%B1%D8%A7%D8%AA-%D8%A7%D9%84%D8%B9%D8%A7%D9%84%D9%85%D9%8A%D8%A9-%D9%84%D9%84%D8%A3%D9%84%D9%85%D9%86%D9%8A%D9%88%D9%85-%D8%AA%D9%88%D9%82%D8%B9%D8%A7%D9%86-%D8%A7%D8%AA%D9%81%D8%A7%D9%82%D9%8A%D8%A9-%D9%84%D8%AA%D8%B7%D9%88%D9%8A%D8%B1-%D9%85%D8%B4%D8%A7%D8%B1%D9%8A%D8%B9-%D8%B7%D8%A7%D9%82%D8%A9-%D9%85%D8%AA%D8%AC%D8%AF%D8%AF%D8%A9/ Wed, 17 Apr 2024 00:00:00 GMT وقعت شركة أبوظبي لطاقة المستقبل "مصدر"، اتفاقية تعاون مع شركة الإمارات العالمية للألمنيوم؛ بهدف توحيد الجهود وتسخير الإمكانيات المتاحة للحد من الانبعاثات في قطاع الألمنيوم وتنمية قطاع الألمنيوم منخفض الكربون. وبموجب الاتفاقية، سيعمل الجانبان على استكشاف الفرص لتطوير مشاريع طاقة متجددة مشتركة، مع إمكانية توسيع التعاون ليشمل مشاريع في مجالات بطاريات تخزين الطاقة، وإنتاج وتخزين الهيدروجين الأخضر؛ وفق بيان صحفي صادر اليوم الأربعاء. وستتعاون الشركتان لاستكشاف المزيد من الفرص على الصعيد العالمي التي ستدعم من خلالها "مصدر" شركة الإمارات العالمية للألمنيوم في تزويد مرافق إنتاج جديدة للألمنيوم بمصادر طاقة متجددة. ومن المتوقع أن يشهد طلب العالمي على الألمنيوم نمواً كبيراً بنسبة تصل إلى 80 بالمائة بحلول عام 2050 بفضل دوره الأساسي في عملية إزالة الكربون ضمن مختلف القطاعات الاقتصادية، ويعتمد تحقيق هذا النمو على تعزيز الاستدامة في تصنيع الألمنيوم. وتنتج شركة الإمارات العالمية للألمنيوم طناً واحداً من كل 25 طن من حجم الإنتاج العالمي للألمنيوم، ويعتبر الألمنيوم الذي تصنعه الشركة أكبر صادرات الدولة بعد النفط والغاز ويتم شحنه إلى أكثر من 50 دولة. وقعت شركة أبوظبي لطاقة المستقبل "مصدر"، اتفاقية تعاون مع شركة الإمارات العالمية للألمنيوم؛ بهدف توحيد الجهود وتسخير الإمكانيات المتاحة للحد من الانبعاثات في قطاع الألمنيوم وتنمية قطاع الألمنيوم منخفض الكربون. وبموجب الاتفاقية، سيعمل الجانبان على استكشاف الفرص لتطوير مشاريع طاقة متجددة مشتركة، مع إمكانية توسيع التعاون ليشمل مشاريع في مجالات بطاريات تخزين الطاقة، وإنتاج وتخزين الهيدروجين الأخضر؛ وفق بيان صحفي صادر اليوم الأربعاء. وستتعاون الشركتان لاستكشاف المزيد من الفرص على الصعيد العالمي التي ستدعم من خلالها "مصدر" شركة الإمارات العالمية للألمنيوم في تزويد مرافق إنتاج جديدة للألمنيوم بمصادر طاقة متجددة. ومن المتوقع أن يشهد طلب العالمي على الألمنيوم نمواً كبيراً بنسبة تصل إلى 80 بالمائة بحلول عام 2050 بفضل دوره الأساسي في عملية إزالة الكربون ضمن مختلف القطاعات الاقتصادية، ويعتمد تحقيق هذا النمو على تعزيز الاستدامة في تصنيع الألمنيوم. وتنتج شركة الإمارات العالمية للألمنيوم طناً واحداً من كل 25 طن من حجم الإنتاج العالمي للألمنيوم، ويعتبر الألمنيوم الذي تصنعه الشركة أكبر صادرات الدولة بعد النفط والغاز ويتم شحنه إلى أكثر من 50 دولة. إيران أغلقت منشآتها النووية يوم الهجوم على إسرائيل http://moee.gov.eg/test_new/new_info.aspx?h_id=40669&call_p=news_f.aspx &pg_index=0 akhbarelyom.com/news/newdetails/4345411/1/%D8%A5%D9%8A%D8%B1%D8%A7%D9%86-%D8%A3%D8%BA%D9%84%D9%82%D8%AA-%D9%85%D9%86%D8%B4%D8%A2%D8%AA%D9%87%D8%A7-%D8%A7%D9%84%D9%86%D9%88%D9%88%D9%8A%D8%A9-%D9%8A%D9%88%D9%85-%D8%A7%D9%84%D9%87%D8%AC%D9%88%D9%85-%D8%B9 Wed, 17 Apr 2024 00:00:00 GMT أعلن مدير الوكالة الدولية للطاقة الذرية رافائيل جروسي أن إيران أغلقت منشآتها النووية الأحد الماضي خلال الهجوم على إسرائيل، تحسبا لاحتمال توجيه إسرائيل ضربة انتقامية ضدها. جاء ذلك وفقا لما نقلته عنه وكالة "فرانس برس"، حيث تابع جروسي: "لا زلنا نشعر بالقلق إزاء هذا الاحتمال، ما يمكنني قوله هو أن مفتشينا في إيران أُبلغوا من قبل الحكومة الإيرانية أن جميع المنشآت النووية التي نقوم بتفتيشها يوميا ظلت مغلقة لأسباب أمنية يوم الأحد". وأضاف جروسي أنه من المتوقع إعادة فتح المنشآت الإيرانية يوم الاثنين، إلا أنه أوضح أنه اتخذ قرارا بعدم السماح للمفتشين بالعودة حتى يهدأ الوضع تماما، مضيفا إلى أن الإغلاق لا تأثير له على أنشطة التفتيش. وكانت إسرائيل قد توعدت بـ "الرد" على الهجوم الضخم وغير المسبوق الذي شنته إيران، برغم دعوات عدد من الدول، بما في ذلك الحليف الأمريكي، لتجنب التصعيد في منطقة الشرق الأوسط، التي تعاني بالفعل من الحرب المستمرة في قطاع غزة. وكانت إيران قد شنت، السبت الماضي، هجوما واسع النطاق على إسرائيل باستخدام عشرات الطائرات المسيرة والصواريخ الباليستية، ردا على استهداف إسرائيل القنصلية الإيرانية في العاصمة السورية دمشق مطلع الشهر الجاري. أعلن مدير الوكالة الدولية للطاقة الذرية رافائيل جروسي أن إيران أغلقت منشآتها النووية الأحد الماضي خلال الهجوم على إسرائيل، تحسبا لاحتمال توجيه إسرائيل ضربة انتقامية ضدها. جاء ذلك وفقا لما نقلته عنه وكالة "فرانس برس"، حيث تابع جروسي: "لا زلنا نشعر بالقلق إزاء هذا الاحتمال، ما يمكنني قوله هو أن مفتشينا في إيران أُبلغوا من قبل الحكومة الإيرانية أن جميع المنشآت النووية التي نقوم بتفتيشها يوميا ظلت مغلقة لأسباب أمنية يوم الأحد". وأضاف جروسي أنه من المتوقع إعادة فتح المنشآت الإيرانية يوم الاثنين، إلا أنه أوضح أنه اتخذ قرارا بعدم السماح للمفتشين بالعودة حتى يهدأ الوضع تماما، مضيفا إلى أن الإغلاق لا تأثير له على أنشطة التفتيش. وكانت إسرائيل قد توعدت بـ "الرد" على الهجوم الضخم وغير المسبوق الذي شنته إيران، برغم دعوات عدد من الدول، بما في ذلك الحليف الأمريكي، لتجنب التصعيد في منطقة الشرق الأوسط، التي تعاني بالفعل من الحرب المستمرة في قطاع غزة. وكانت إيران قد شنت، السبت الماضي، هجوما واسع النطاق على إسرائيل باستخدام عشرات الطائرات المسيرة والصواريخ الباليستية، ردا على استهداف إسرائيل القنصلية الإيرانية في العاصمة السورية دمشق مطلع الشهر الجاري. بكين: الصين تحتل المرتبة الأولى عالميًا في توليد الكهرباء من الطاقة النووية http://moee.gov.eg/test_new/new_info.aspx?h_id=40668&call_p=news_f.aspx &pg_index=0 www.almasryalyoum.com/news/details/3145699 Wed, 17 Apr 2024 00:00:00 GMT قالت جمعية صناعة الطاقة النووية الصينية، اليوم الاثنين، إن بكين تمتلك 26 وحدة توليد الكهرباء من الطاقة النووية، بقدرة تركيب إجمالية تبلغ 30.3 مليون كيلو وات، وهو ما يعني أن الصين مازالت صاحبة المرتبة الأولى عالميا. وورد في تقرير الكتاب الأزرق لـ «تقرير تنمية الطاقة النووية في الصين 2024، أن الصين شيدت 5 مشاريع جديدة لتوليد الكهرباء من الطاقة النووية وبدأت ببناء 5 وحدات جديدة. وأضافت أن حجم توليد الكهرباء من الطاقة النووية شهد نموا مطردا ليصل إلى 433.371 مليار كيلووات ساعة في عام 2023، محتلا بذلك المرتبة الثانية على المستوى العالمي. قالت جمعية صناعة الطاقة النووية الصينية، اليوم الاثنين، إن بكين تمتلك 26 وحدة توليد الكهرباء من الطاقة النووية، بقدرة تركيب إجمالية تبلغ 30.3 مليون كيلو وات، وهو ما يعني أن الصين مازالت صاحبة المرتبة الأولى عالميا. وورد في تقرير الكتاب الأزرق لـ «تقرير تنمية الطاقة النووية في الصين 2024، أن الصين شيدت 5 مشاريع جديدة لتوليد الكهرباء من الطاقة النووية وبدأت ببناء 5 وحدات جديدة. وأضافت أن حجم توليد الكهرباء من الطاقة النووية شهد نموا مطردا ليصل إلى 433.371 مليار كيلووات ساعة في عام 2023، محتلا بذلك المرتبة الثانية على المستوى العالمي. خبير دولي: الأمونيا الخضراء في المغرب واعدة.. ومشروع نيوم السعودي "للمستقبل http://moee.gov.eg/test_new/new_info.aspx?h_id=40667&call_p=news_f.aspx &pg_index=0 attaqa.net/2024/04/14/%D8%AE%D8%A8%D9%8A%D8%B1-%D8%AF%D9%88%D9%84%D9%8A-%D8%A7%D9%84%D8%A3%D9%85%D9%88%D9%86%D9%8A%D8%A7-%D8%A7%D9%84%D8%AE%D8%B6%D8%B1%D8%A7%D8%A1-%D9%81%D9%8A-%D8%A7%D9%84%D9%85%D8%BA%D8%B1%D8%A8-%D9%88/ Tue, 16 Apr 2024 00:00:00 GMT يرى مطور أعمال الأمونيا والهيدروجين في المنصة المتخصصة بشؤون الطاقة "أرغوس ميديا"، أندريا فالينتيني، أن إنتاج الأمونيا الخضراء في المغرب يحمل مستقبلًا واعدًا؛ كونها دولة متميزة في مجال توليد الطاقة المتجددة. وقال فالينتيني في تصريحات إلى منصة الطاقة المتخصصة (مقرها واشنطن): إن "المغرب واعد في مجال توليد الطاقة المتجددة الرخيصة من الشمس والرياح، خاصة الشمس، ولذلك هو واعد في مجال الأمونيا المهمة لإنتاج الأسمدة". جاءت تصريحات فالينتيني على هامش المؤتمر الـ30 للاتحاد العربي للأسمدة، الذي عُقِد في القاهرة مؤخرًا، وشارك في جلسة خاصة عن مناقشة الهيدروجين والأمونيا الخضراء. ومما يدعم التفاؤل بإنتاج الأمونيا الخضراء في المغرب مواصلة قدرة توليد الكهرباء من الطاقة المتجددة نموّها الملحوظ، في وقت تسعى الدولة العربية فيه إلى رفع حصتها بمزيج الطاقة إلى 52% بحلول عام 2030، لتكون ثاني أكبر الدول العربية من حيث مستهدفات الكهرباء المتجددة، وفقًا لما رصدته وحدة أبحاث الطاقة (مقرّها واشنطن). الأمونيا الخضراء في المغرب والأسمدة قال مطور أعمال الأمونيا والهيدروجين في المنصة المتخصصة في شؤون الطاقة "أرغوس ميديا" أندريا فالينتيني، إن أوروبا تستورد كميات كبيرة من الأسمدة من الرباط حاليًا، ونظرًا لقدرات إنتاج الأمونيا الخضراء في المغرب بوفرة محليًا، بفضل سعة الطاقة المتجددة الواعدة لديها، فإنه يستطيع الاعتماد على هذا المنتج النظيف في صناعة الأسمدة التي يصدرها. وقفزت كهرباء الطاقة المتجددة المولدة في المغرب العام الماضي (2023) إلى 4.105 غيغاواط، وهو الارتفاع الرابع على التوالي منذ استقرارها في عام 2019، وفق بيانات الوكالة الدولية للطاقة المتجددة (آيرينا). وأشارت الوكالة إلى أن المغرب حقق إنجازًا جديدًا خلال العام الماضي، إذ تخطّت طاقة الرياح الطاقة الكهرومائية لأول مرة في تاريخها، لتكون بذلك أكبر مصدر للطاقة المتجددة في البلاد من حيث القدرة الاستيعابية. وأضاف فالينتيني، في تصريحات إلى منصة الطاقة المتخصصة، أن بعض القطاعات الصناعية -مثل الأسمدة- غير قابلة للكهربة، "لذلك نحتاج إلى إنتاج الأمونيا الخضراء والهيدروجين الأخضر لإزالة الكربون من مثل هذه القطاعات". وأشار إلى أنه رغم تميُّز المغرب في المنطقة، فإن دولة مثل مصر -أيضًا- لديها مستقبل واعد بإنتاج الأمونيا الخضراء. وفي نوفمبر/تشرين الثاني 2023، صدّرت مصر أول شحنة أمونيا في العالم من الطاقة المتجددة، بخطوة تعزز من جهودها الهادفة إلى أن تكون مركزًا إقليميًا لتجارة الطاقة والوقود المستدام. ريادة الشرق الأوسط يعتقد مطور أعمال الأمونيا والهيدروجين في المنصة المتخصصة بشؤون الطاقة "أرغوس ميديا"، أندريا فالينتيني، أن منطقة الشرق الأوسط ستكون رائدة في مجال إنتاج الأمونيا الخضراء والأسمدة التي تعتمد عليها. وقال في تصريحاته إلى منصة الطاقة المتخصصة، إن كل منطقة الشرق الأوسط ذات مستقبل واعد في مجال الطاقة المتجددة، إضافة إلى احتجاز الكربون، الذي يعتمد عليه إنتاج الأمونيا الزرقاء؛ ما يعني إمكان إنتاج أسمدة منخفضة الكربون بتقنيات متعددة، "ولا تمتلك مناطق عديدة في العالم هذا الحظ". غير أن انتشار مشروعات إنتاج كل من الأمونيا الخضراء والهيدروجين الأخضر متوقف على انخفاض التكلفة، ولم يستطع فالينتيني تحديد مدى زمني يمكن توقُّعه لهذا الانخفاض. وأوضح قائلًا: "من الصعب توقُّع مدى زمني لانخفاض تكلفة إنتاج الهيدروجين، فالعالم يحتاج إلى ضخ استثمارات في هذه التقنيات حتى تنخفض التكلفة، وبعضهم بدأ ببناء استثمارات، لكنها ليست كبيرة حتى الآن". وعن حجم الزيادة المطلوبة في الاستثمارات حتى تنخفض التكلفة قال: "نريد زيادة الاستثمارات ونقطة في نهاية الجملة فقط"، لكنه وصفها بالزيادة الهائلة. وكان فالينتيني قد أشار خلال عرضه في جلسة الأمونيا الخضراء والهيدروجين، في المؤتمر الـ30 للاتحاد العربي للأسمدة، إلى مشروع "نيوم" في السعودية، وارتفاع تكلفته. وردًا على تساؤل عن الأسباب التي يمكن أن تدفع مستثمر للمشاركة في مشروع مرتفع التكلفة، قال: "هذا سؤال جيد.. ترعى حكومة السعودية هذا المشروع، وهو جزء من إستراتيجية المملكة طويلة الأمد، وهو من المشروعات التي تحمل تحديًا،لكنه للمستقبل، بمعنى آخر، إنه ليس من أهدافه الرئيسة أن يحقق ربحًا من يومه الأول". وفي هذا الصدد، سلّط فالينتيني الضوء على أهمية دعم الحكومات لصناعة الهيدروجين من خلال الحوافز الضريبية، حتى تتوسع أنشطته وتنخفض تكلفته. وقال: "من المعروف إن كلًّا من الهيدروجين الأخضر والأمونيا الخضراء مرتفع التكلفة جدًا، لكن تكلفة الطاقة الشمسية والرياح كانت مرتفعة في بدايتها، وبدعم تلك الطاقة نمت الاستثمارات في مشروعاتها؛ ما دفع التكلفة إلى الانخفاض، وأعتقد إن السيناريو نفسه يمكن أن يحدث مع الهيدروجين الأخضر والأمونيا الخضراء يرى مطور أعمال الأمونيا والهيدروجين في المنصة المتخصصة بشؤون الطاقة "أرغوس ميديا"، أندريا فالينتيني، أن إنتاج الأمونيا الخضراء في المغرب يحمل مستقبلًا واعدًا؛ كونها دولة متميزة في مجال توليد الطاقة المتجددة. وقال فالينتيني في تصريحات إلى منصة الطاقة المتخصصة (مقرها واشنطن): إن "المغرب واعد في مجال توليد الطاقة المتجددة الرخيصة من الشمس والرياح، خاصة الشمس، ولذلك هو واعد في مجال الأمونيا المهمة لإنتاج الأسمدة". جاءت تصريحات فالينتيني على هامش المؤتمر الـ30 للاتحاد العربي للأسمدة، الذي عُقِد في القاهرة مؤخرًا، وشارك في جلسة خاصة عن مناقشة الهيدروجين والأمونيا الخضراء. ومما يدعم التفاؤل بإنتاج الأمونيا الخضراء في المغرب مواصلة قدرة توليد الكهرباء من الطاقة المتجددة نموّها الملحوظ، في وقت تسعى الدولة العربية فيه إلى رفع حصتها بمزيج الطاقة إلى 52% بحلول عام 2030، لتكون ثاني أكبر الدول العربية من حيث مستهدفات الكهرباء المتجددة، وفقًا لما رصدته وحدة أبحاث الطاقة (مقرّها واشنطن). الأمونيا الخضراء في المغرب والأسمدة قال مطور أعمال الأمونيا والهيدروجين في المنصة المتخصصة في شؤون الطاقة "أرغوس ميديا" أندريا فالينتيني، إن أوروبا تستورد كميات كبيرة من الأسمدة من الرباط حاليًا، ونظرًا لقدرات إنتاج الأمونيا الخضراء في المغرب بوفرة محليًا، بفضل سعة الطاقة المتجددة الواعدة لديها، فإنه يستطيع الاعتماد على هذا المنتج النظيف في صناعة الأسمدة التي يصدرها. وقفزت كهرباء الطاقة المتجددة المولدة في المغرب العام الماضي (2023) إلى 4.105 غيغاواط، وهو الارتفاع الرابع على التوالي منذ استقرارها في عام 2019، وفق بيانات الوكالة الدولية للطاقة المتجددة (آيرينا). وأشارت الوكالة إلى أن المغرب حقق إنجازًا جديدًا خلال العام الماضي، إذ تخطّت طاقة الرياح الطاقة الكهرومائية لأول مرة في تاريخها، لتكون بذلك أكبر مصدر للطاقة المتجددة في البلاد من حيث القدرة الاستيعابية. وأضاف فالينتيني، في تصريحات إلى منصة الطاقة المتخصصة، أن بعض القطاعات الصناعية -مثل الأسمدة- غير قابلة للكهربة، "لذلك نحتاج إلى إنتاج الأمونيا الخضراء والهيدروجين الأخضر لإزالة الكربون من مثل هذه القطاعات". وأشار إلى أنه رغم تميُّز المغرب في المنطقة، فإن دولة مثل مصر -أيضًا- لديها مستقبل واعد بإنتاج الأمونيا الخضراء. وفي نوفمبر/تشرين الثاني 2023، صدّرت مصر أول شحنة أمونيا في العالم من الطاقة المتجددة، بخطوة تعزز من جهودها الهادفة إلى أن تكون مركزًا إقليميًا لتجارة الطاقة والوقود المستدام. ريادة الشرق الأوسط يعتقد مطور أعمال الأمونيا والهيدروجين في المنصة المتخصصة بشؤون الطاقة "أرغوس ميديا"، أندريا فالينتيني، أن منطقة الشرق الأوسط ستكون رائدة في مجال إنتاج الأمونيا الخضراء والأسمدة التي تعتمد عليها. وقال في تصريحاته إلى منصة الطاقة المتخصصة، إن كل منطقة الشرق الأوسط ذات مستقبل واعد في مجال الطاقة المتجددة، إضافة إلى احتجاز الكربون، الذي يعتمد عليه إنتاج الأمونيا الزرقاء؛ ما يعني إمكان إنتاج أسمدة منخفضة الكربون بتقنيات متعددة، "ولا تمتلك مناطق عديدة في العالم هذا الحظ". غير أن انتشار مشروعات إنتاج كل من الأمونيا الخضراء والهيدروجين الأخضر متوقف على انخفاض التكلفة، ولم يستطع فالينتيني تحديد مدى زمني يمكن توقُّعه لهذا الانخفاض. وأوضح قائلًا: "من الصعب توقُّع مدى زمني لانخفاض تكلفة إنتاج الهيدروجين، فالعالم يحتاج إلى ضخ استثمارات في هذه التقنيات حتى تنخفض التكلفة، وبعضهم بدأ ببناء استثمارات، لكنها ليست كبيرة حتى الآن". وعن حجم الزيادة المطلوبة في الاستثمارات حتى تنخفض التكلفة قال: "نريد زيادة الاستثمارات ونقطة في نهاية الجملة فقط"، لكنه وصفها بالزيادة الهائلة. وكان فالينتيني قد أشار خلال عرضه في جلسة الأمونيا الخضراء والهيدروجين، في المؤتمر الـ30 للاتحاد العربي للأسمدة، إلى مشروع "نيوم" في السعودية، وارتفاع تكلفته. وردًا على تساؤل عن الأسباب التي يمكن أن تدفع مستثمر للمشاركة في مشروع مرتفع التكلفة، قال: "هذا سؤال جيد.. ترعى حكومة السعودية هذا المشروع، وهو جزء من إستراتيجية المملكة طويلة الأمد، وهو من المشروعات التي تحمل تحديًا،لكنه للمستقبل، بمعنى آخر، إنه ليس من أهدافه الرئيسة أن يحقق ربحًا من يومه الأول". وفي هذا الصدد، سلّط فالينتيني الضوء على أهمية دعم الحكومات لصناعة الهيدروجين من خلال الحوافز الضريبية، حتى تتوسع أنشطته وتنخفض تكلفته. وقال: "من المعروف إن كلًّا من الهيدروجين الأخضر والأمونيا الخضراء مرتفع التكلفة جدًا، لكن تكلفة الطاقة الشمسية والرياح كانت مرتفعة في بدايتها، وبدعم تلك الطاقة نمت الاستثمارات في مشروعاتها؛ ما دفع التكلفة إلى الانخفاض، وأعتقد إن السيناريو نفسه يمكن أن يحدث مع الهيدروجين الأخضر والأمونيا الخضراء أوروبا تتخلف عن الصين وأمريكا بعد أخطاء فادحة في مجال الطاقة http://moee.gov.eg/test_new/new_info.aspx?h_id=40666&call_p=news_f.aspx &pg_index=0 www.albayan.ae/economy/global/2024-04-16-1.4856222 Tue, 16 Apr 2024 00:00:00 GMT نتقد رئيس وكالة الطاقة الدولية أوروبا، لتخلفها عن الصين والولايات المتحدة بعد ارتكاب «خطأين تاريخيين هائلين» في سياسة الطاقة، من خلال الاعتماد على الغاز الروسي والابتعاد عن الطاقة النووية. وقال فاتح بيرول، المدير التنفيذي للوكالة، لصحيفة فايننشال تايمز، إن الصناعة الأوروبية تدفع الآن ثمن هذه الأخطاء وإن الكتلة ستحتاج إلى «خطة صناعية رئيسية جديدة» من أجل التعافي. ويأتي تدخل بيرول ومقره باريس في الوقت الذي يستعد فيه زعماء الاتحاد الأوروبي لمناقشة القدرة التنافسية الاقتصادية للكتلة هذا الأسبوع. وتتخلف الكتلة الأوروبية عن الصين وأمريكا في مجالات مثل تصنيع التكنولوجيات النظيفة بفضل مزيج من القواعد التنظيمية المرهقة وارتفاع أسعار الطاقة. فعادة ما تكون أسعار الكهرباء في الاتحاد الأوروبي أعلى مرتين إلى ثلاث مرات من أسعارها في أمريكا. وقال بيرول: «إن الصناعات القائمة، وخاصة الصناعات الثقيلة تعاني وستعاني مشكلة كبيرة في التكلفة مقارنة بالاقتصادات الكبرى الأخرى مثل الصين وأمريكا». وتظهر البيانات الصادرة عن هيئة مراقبة الطاقة أن الاتحاد الأوروبي قد حقق تحولاً ناجحاً بعيداً عن الغاز الروسي بعد حرب روسيا وأوكرانيا. وفي عام 2023، أنتج الاتحاد الأوروبي كهرباء من طاقة الرياح أكثر من الغاز للمرة الأولى. وكان الغاز الروسي يمثل في السابق أكثر من 40% من إمدادات الكتلة، لكنه انخفض إلى 15% في عام 2023 رغم زيادة واردات الغاز الطبيعي المسال المستورد من روسيا عن طريق السفن. وساعدت الإمدادات من النرويج وأمريكا الاتحاد الأوروبي على تجنب انقطاع التيار الكهربائي، ومثلت 30 في المائة و19 في المائة من إجمالي الواردات على التوالي، لكن النشر السريع للطاقة المتجددة ساعد أيضاً. إلا أن الجدل حول الطاقة النووية كان أكثر استقطاباً. وتؤيد دول مثل فرنسا والمجر وجمهورية التشيك الطاقة النووية، لكن دولاً أخرى أعضاء في الاتحاد الأوروبي مثل ألمانيا والنمسا ولوكسمبورج تعارض ذلك بشدة، بحجة أن المشاريع النووية غالباً ما تكون عرضة للتأخير وارتفاع التكاليف بشدة، بالتالي تستنزف الأموال التي من الأفضل إنفاقها على الطاقة المتجددة. وقال أموند فيك، وزير الدولة النرويجي السابق للطاقة ومستشار كبير في مجموعة أوراسيا الاستشارية، إنه «من الصعب القيام بعملية تحول الطاقة بدون الطاقة النووية» لأن هناك حاجة إلى حمل أساسي ثابت من الطاقة، لدعم توليد الطاقة من الرياح والطاقة الشمسية غير المنتظمة. وقال فيك: «إن بعض المناقشات حول الطاقة النووية صحية حقاً وبعض الدول تحتاج إليها». وأضاف «لكن المناقشات التي تدور حول ضرورة عدم الاستثمار في توربينات الرياح، والاستثمار في الطاقة النووية فقط، لا تساعد أحداً». في عام 2019، حدد الاتحاد الأوروبي أحد أكثر الأهداف المناخية طموحاً في العالم مع الالتزام بخفض الانبعاثات بنسبة 55 في المائة مقارنة بمستويات عام 1990 بحلول عام 2030 والوصول إلى صافي الصفر بحلول عام 2050. ومنذ ذلك الحين تم اعتماد غالبية التشريعات المطلوبة لتحويل الاقتصادات لتحقيق هذا الهدف، لكن السياسيين يخشون من رد فعل عنيف عندما يبدأ تطبيق قوانين مثل حظر محركات الاحتراق الداخلي الجديدة أو قواعد أكثر صرامة في كفاءة الطاقة في التأثير على الناخبين قبل الانتخابات المقبلة على مستوى الاتحاد الأوروبي. كما تتراجع السياسات الخضراء أيضاً على قائمة أولويات الحكومة، حيث تشغل المخاوف الأمنية المتعلقة بالهجرة والحرب في أوكرانيا قادة الاتحاد الأوروبي. وقال دان يورجنسن، وزير المناخ والتنمية الدنماركي، إنه للحفاظ على دعم المواطنين «الصفقة الخضراء»، يحتاج الاتحاد الأوروبي إلى «القيام بواجبه» والتأكد من تكامل سياسة المناخ. وكان لا بد من القيام بذلك على نحو «لا يلحق الضرر بقدرتنا التنافسية، ولا يلحق الضرر بتشغيل العمالة لدينا، ولا يؤدي إلى المزيد من عدم المساواة بين الناس، إلا أن ما يحدث في واقع الأمر هو العكس»... لقد حان الوقت المناسب للغاية لإجراء مناقشة حول الشكل الذي يبدو عليه هذا الأمر. نتقد رئيس وكالة الطاقة الدولية أوروبا، لتخلفها عن الصين والولايات المتحدة بعد ارتكاب «خطأين تاريخيين هائلين» في سياسة الطاقة، من خلال الاعتماد على الغاز الروسي والابتعاد عن الطاقة النووية. وقال فاتح بيرول، المدير التنفيذي للوكالة، لصحيفة فايننشال تايمز، إن الصناعة الأوروبية تدفع الآن ثمن هذه الأخطاء وإن الكتلة ستحتاج إلى «خطة صناعية رئيسية جديدة» من أجل التعافي. ويأتي تدخل بيرول ومقره باريس في الوقت الذي يستعد فيه زعماء الاتحاد الأوروبي لمناقشة القدرة التنافسية الاقتصادية للكتلة هذا الأسبوع. وتتخلف الكتلة الأوروبية عن الصين وأمريكا في مجالات مثل تصنيع التكنولوجيات النظيفة بفضل مزيج من القواعد التنظيمية المرهقة وارتفاع أسعار الطاقة. فعادة ما تكون أسعار الكهرباء في الاتحاد الأوروبي أعلى مرتين إلى ثلاث مرات من أسعارها في أمريكا. وقال بيرول: «إن الصناعات القائمة، وخاصة الصناعات الثقيلة تعاني وستعاني مشكلة كبيرة في التكلفة مقارنة بالاقتصادات الكبرى الأخرى مثل الصين وأمريكا». وتظهر البيانات الصادرة عن هيئة مراقبة الطاقة أن الاتحاد الأوروبي قد حقق تحولاً ناجحاً بعيداً عن الغاز الروسي بعد حرب روسيا وأوكرانيا. وفي عام 2023، أنتج الاتحاد الأوروبي كهرباء من طاقة الرياح أكثر من الغاز للمرة الأولى. وكان الغاز الروسي يمثل في السابق أكثر من 40% من إمدادات الكتلة، لكنه انخفض إلى 15% في عام 2023 رغم زيادة واردات الغاز الطبيعي المسال المستورد من روسيا عن طريق السفن. وساعدت الإمدادات من النرويج وأمريكا الاتحاد الأوروبي على تجنب انقطاع التيار الكهربائي، ومثلت 30 في المائة و19 في المائة من إجمالي الواردات على التوالي، لكن النشر السريع للطاقة المتجددة ساعد أيضاً. إلا أن الجدل حول الطاقة النووية كان أكثر استقطاباً. وتؤيد دول مثل فرنسا والمجر وجمهورية التشيك الطاقة النووية، لكن دولاً أخرى أعضاء في الاتحاد الأوروبي مثل ألمانيا والنمسا ولوكسمبورج تعارض ذلك بشدة، بحجة أن المشاريع النووية غالباً ما تكون عرضة للتأخير وارتفاع التكاليف بشدة، بالتالي تستنزف الأموال التي من الأفضل إنفاقها على الطاقة المتجددة. وقال أموند فيك، وزير الدولة النرويجي السابق للطاقة ومستشار كبير في مجموعة أوراسيا الاستشارية، إنه «من الصعب القيام بعملية تحول الطاقة بدون الطاقة النووية» لأن هناك حاجة إلى حمل أساسي ثابت من الطاقة، لدعم توليد الطاقة من الرياح والطاقة الشمسية غير المنتظمة. وقال فيك: «إن بعض المناقشات حول الطاقة النووية صحية حقاً وبعض الدول تحتاج إليها». وأضاف «لكن المناقشات التي تدور حول ضرورة عدم الاستثمار في توربينات الرياح، والاستثمار في الطاقة النووية فقط، لا تساعد أحداً». في عام 2019، حدد الاتحاد الأوروبي أحد أكثر الأهداف المناخية طموحاً في العالم مع الالتزام بخفض الانبعاثات بنسبة 55 في المائة مقارنة بمستويات عام 1990 بحلول عام 2030 والوصول إلى صافي الصفر بحلول عام 2050. ومنذ ذلك الحين تم اعتماد غالبية التشريعات المطلوبة لتحويل الاقتصادات لتحقيق هذا الهدف، لكن السياسيين يخشون من رد فعل عنيف عندما يبدأ تطبيق قوانين مثل حظر محركات الاحتراق الداخلي الجديدة أو قواعد أكثر صرامة في كفاءة الطاقة في التأثير على الناخبين قبل الانتخابات المقبلة على مستوى الاتحاد الأوروبي. كما تتراجع السياسات الخضراء أيضاً على قائمة أولويات الحكومة، حيث تشغل المخاوف الأمنية المتعلقة بالهجرة والحرب في أوكرانيا قادة الاتحاد الأوروبي. وقال دان يورجنسن، وزير المناخ والتنمية الدنماركي، إنه للحفاظ على دعم المواطنين «الصفقة الخضراء»، يحتاج الاتحاد الأوروبي إلى «القيام بواجبه» والتأكد من تكامل سياسة المناخ. وكان لا بد من القيام بذلك على نحو «لا يلحق الضرر بقدرتنا التنافسية، ولا يلحق الضرر بتشغيل العمالة لدينا، ولا يؤدي إلى المزيد من عدم المساواة بين الناس، إلا أن ما يحدث في واقع الأمر هو العكس»... لقد حان الوقت المناسب للغاية لإجراء مناقشة حول الشكل الذي يبدو عليه هذا الأمر. طرح 4 مشروعات لتوليد الطاقة الكهربائية السعودية بنظام الإنتاج المستقل http://moee.gov.eg/test_new/new_info.aspx?h_id=40665&call_p=news_f.aspx &pg_index=0 aawsat.com/%D8%A7%D9%84%D8%A7%D9%82%D8%AA%D8%B5%D8%A7%D8%AF/4765231-%D8%B7%D8%B1%D8%AD-4-%D9%85%D8%B4%D8%B1%D9%88%D8%B9%D8%A7%D8%AA-%D9%84%D8%AA%D9%88%D9%84%D9%8A%D8%AF-%D8%A7%D9%84%D8%B7%D8%A7%D9%82%D8%A9-%D8%A7%D9%84%D9%83%D9%87%D8%B1%D8%A8%D8%A7%D8%A6%D9%8A%D8%A9-%D8%A7%D9%84%D8%B3%D8%B9%D9%88%D8%AF%D9%8A%D8%A9-%D8%A8%D9%86%D8%B8%D8%A7%D9%85-%D8%A7%D9%84%D8%A5%D9%86%D8%AA%D8%A7%D8%AC-%D8%A7%D9%84%D9%85%D8%B3%D8%AA%D9%82%D9%84 Tue, 16 Apr 2024 00:00:00 GMT علنت «الشركة السعودية لشراء الطاقة» طرحها للمنافسة 4 مشروعات لتوليد الطاقة الكهربائية بنظام الإنتاج المستقل، بطاقة إجمالية تبلغ 7200 ميغاواط. واشترت وزارة الطاقة حصص «الشركة السعودية للكهرباء» في «الشركة السعودية لشراء الطاقة» لتكون مملوكة بالكامل للدولة، إذ تعمل «المشتري الرئيسي» على طرح مشاريع توليد الطاقة وبيعها بالجملة وتطوير أسواق تجارة الطاقة. وحسب المعلومات الصادرة فإن المشروعات التي طرحتها الشركة أخيراً تتوزع على محطتي «رماح 1» و«رماح 2» في المنطقة الوسطى، ومحطتي «النعيرية 1» و« النعيرية 2» في المنطقة الشرقية، بطاقة إنتاجية تبلغ 1800 ميغاواط لكل محطة، إذ ستعمل جميع هذه المحطات بتقنية الدورة المركّبة، بالغاز الطبيعي، مع جاهزيتها لبناء وحدات لالتقاط الكربون. وأشارت الشركة إلى أن هذه المشروعات تأتي تماشياً مع مبادرة «السعودية الخضراء» وطموح البلاد للوصول إلى الحياد الصفري لغازات الاحتباس الحراري من خلال نهج الاقتصاد الدائري للكربون بحلول عام 2060 أو قبل ذلك عند نضج وتوفر التقنيات اللازمة. وأكدت أن هذه المشروعات تأتي امتداداً لجهود وزارة الطاقة الرامية إلى تحقيق مستهدفات «رؤية المملكة 2030»، المتمثلة في الإسهام في رفع كفاءة توليد الكهرباء، وخفض التكاليف من خلال تنويع مصادر إنتاج الطاقة، وإزاحة الوقود السائل، وصولاً إلى مزيج الطاقة الأمثل المستخدَم لإنتاج الكهرباء من الطاقة المتجددة والغاز بنسبة 50 في المائة لكل منهما. كانت «الشركة السعودية لشراء الطاقة» قد وقَّعت اتفاقيات شراء الطاقة في نوفمبر (تشرين الثاني) الماضي، لمشاريع محطات توليد الطاقة الكهربائية بالدورة المركّبة للإنتاج المستقل «طيبة 1» و« طيبة 2»، و«القصيم 1» و«القصيم 2» بسعة 1800 ميغاواط لكل مشروع، وذلك بإشراف من وزارة الطاقة. وجرى توقيع اتفاقية شراء الطاقة لمشروعي «طيبة 1»، و«القصيم 1» بسعة إجمالية تبلغ 3600 ميغاواط مع تحالف الشركة السعودية للكهرباء «إس إي سي» عضواً إدارياً، و«شركة أعمال المياه والطاقة الدولية (أكوا باور) عضواً فنياً». وجرى توقيع اتفاقية شراء الطاقة لمشروعي «طيبة 2»، و«القصيم 2»، بسعة إجمالية تبلغ 3600 ميغاواط مع تحالف شركة الجميح للطاقة والمياه «جينوا» عضواً إدارياً، وشركة «إي دي إف» عضواً فنياً، وشركة «بحور للاستثمار» عضوَ تحالف. يأتي ذلك بالإضافة إلى مشروع توسعة محطة توليد رابغ، وذلك عبر إنشاء وحدات بتقنية الدورة المركّبة وبقدرة 1200 ميغاواط، إذ كانت الشركة قد أعلنت في وقت سابق موافقتها للشركة السعودية للكهرباء على المضيّ قدماً في تنفيذ مشروع التوسعة. وتبلغ السعة الإجمالية للمشاريع 8400 ميغاواط، من المتوقع أن تسهم في تزويد نحو 3.5 مليون وحدة سكنية تقريباً بالطاقة الكهربائية سنوياً. علنت «الشركة السعودية لشراء الطاقة» طرحها للمنافسة 4 مشروعات لتوليد الطاقة الكهربائية بنظام الإنتاج المستقل، بطاقة إجمالية تبلغ 7200 ميغاواط. واشترت وزارة الطاقة حصص «الشركة السعودية للكهرباء» في «الشركة السعودية لشراء الطاقة» لتكون مملوكة بالكامل للدولة، إذ تعمل «المشتري الرئيسي» على طرح مشاريع توليد الطاقة وبيعها بالجملة وتطوير أسواق تجارة الطاقة. وحسب المعلومات الصادرة فإن المشروعات التي طرحتها الشركة أخيراً تتوزع على محطتي «رماح 1» و«رماح 2» في المنطقة الوسطى، ومحطتي «النعيرية 1» و« النعيرية 2» في المنطقة الشرقية، بطاقة إنتاجية تبلغ 1800 ميغاواط لكل محطة، إذ ستعمل جميع هذه المحطات بتقنية الدورة المركّبة، بالغاز الطبيعي، مع جاهزيتها لبناء وحدات لالتقاط الكربون. وأشارت الشركة إلى أن هذه المشروعات تأتي تماشياً مع مبادرة «السعودية الخضراء» وطموح البلاد للوصول إلى الحياد الصفري لغازات الاحتباس الحراري من خلال نهج الاقتصاد الدائري للكربون بحلول عام 2060 أو قبل ذلك عند نضج وتوفر التقنيات اللازمة. وأكدت أن هذه المشروعات تأتي امتداداً لجهود وزارة الطاقة الرامية إلى تحقيق مستهدفات «رؤية المملكة 2030»، المتمثلة في الإسهام في رفع كفاءة توليد الكهرباء، وخفض التكاليف من خلال تنويع مصادر إنتاج الطاقة، وإزاحة الوقود السائل، وصولاً إلى مزيج الطاقة الأمثل المستخدَم لإنتاج الكهرباء من الطاقة المتجددة والغاز بنسبة 50 في المائة لكل منهما. كانت «الشركة السعودية لشراء الطاقة» قد وقَّعت اتفاقيات شراء الطاقة في نوفمبر (تشرين الثاني) الماضي، لمشاريع محطات توليد الطاقة الكهربائية بالدورة المركّبة للإنتاج المستقل «طيبة 1» و« طيبة 2»، و«القصيم 1» و«القصيم 2» بسعة 1800 ميغاواط لكل مشروع، وذلك بإشراف من وزارة الطاقة. وجرى توقيع اتفاقية شراء الطاقة لمشروعي «طيبة 1»، و«القصيم 1» بسعة إجمالية تبلغ 3600 ميغاواط مع تحالف الشركة السعودية للكهرباء «إس إي سي» عضواً إدارياً، و«شركة أعمال المياه والطاقة الدولية (أكوا باور) عضواً فنياً». وجرى توقيع اتفاقية شراء الطاقة لمشروعي «طيبة 2»، و«القصيم 2»، بسعة إجمالية تبلغ 3600 ميغاواط مع تحالف شركة الجميح للطاقة والمياه «جينوا» عضواً إدارياً، وشركة «إي دي إف» عضواً فنياً، وشركة «بحور للاستثمار» عضوَ تحالف. يأتي ذلك بالإضافة إلى مشروع توسعة محطة توليد رابغ، وذلك عبر إنشاء وحدات بتقنية الدورة المركّبة وبقدرة 1200 ميغاواط، إذ كانت الشركة قد أعلنت في وقت سابق موافقتها للشركة السعودية للكهرباء على المضيّ قدماً في تنفيذ مشروع التوسعة. وتبلغ السعة الإجمالية للمشاريع 8400 ميغاواط، من المتوقع أن تسهم في تزويد نحو 3.5 مليون وحدة سكنية تقريباً بالطاقة الكهربائية سنوياً. إجازة استثمار لمشروع توليد كهرباء في طرطوس http://moee.gov.eg/test_new/new_info.aspx?h_id=40664&call_p=news_f.aspx &pg_index=0 thawra.sy/?p=548441 Tue, 16 Apr 2024 00:00:00 GMT منحت هيئة الاستثمار السورية إجازة استثمار لمشروع توليد الكهرباء (مرتبط بشبكة التوزيع) اعتماداً على المصادر المتجددة (الطاقة الشمسية- لواقط كهروضوئية) وذلك في محافظة طرطوس بطاقة إنتاجية استطاعة /2500/ كيلو واط. بتكلفة التقديرية للمشروع /8.56/ مليار ليرة سورية، ومن المتوقع أن يؤمن 15 فرصة عمل. ويذكر أن تلك المشروعات تستفيد من حزمة المزايا والحوافز والإعفاءات المنصوص عليها في قانون الاستثمار رقم 18 لعام 2021 أبرزها الحصول على تخفيض ضريبي بنسبة 50% من ضريبة الدخل لمدة عشر سنوات. كما تندرج تلك المشروعات ضمن خطة وطنية للتوسع بمشروعات الطاقة التي تدعم توليد الطاقة الكهربائية باستخدام المصادر المتجددة والنظيفة بما يقلص من فجوة تناقص الطاقة الكهربائية التقليدية ويوفر الاحتياجات المنزلية والاستثمارية ويشجع على الاستثمار بشكل عام. منحت هيئة الاستثمار السورية إجازة استثمار لمشروع توليد الكهرباء (مرتبط بشبكة التوزيع) اعتماداً على المصادر المتجددة (الطاقة الشمسية- لواقط كهروضوئية) وذلك في محافظة طرطوس بطاقة إنتاجية استطاعة /2500/ كيلو واط. بتكلفة التقديرية للمشروع /8.56/ مليار ليرة سورية، ومن المتوقع أن يؤمن 15 فرصة عمل. ويذكر أن تلك المشروعات تستفيد من حزمة المزايا والحوافز والإعفاءات المنصوص عليها في قانون الاستثمار رقم 18 لعام 2021 أبرزها الحصول على تخفيض ضريبي بنسبة 50% من ضريبة الدخل لمدة عشر سنوات. كما تندرج تلك المشروعات ضمن خطة وطنية للتوسع بمشروعات الطاقة التي تدعم توليد الطاقة الكهربائية باستخدام المصادر المتجددة والنظيفة بما يقلص من فجوة تناقص الطاقة الكهربائية التقليدية ويوفر الاحتياجات المنزلية والاستثمارية ويشجع على الاستثمار بشكل عام. شركات الطاقة الشمسية في أوروبا تهرب للخارج.. هل تنصفها أميركا؟ http://moee.gov.eg/test_new/new_info.aspx?h_id=40663&call_p=news_f.aspx &pg_index=0 attaqa.net/2024/04/15/%D8%B4%D8%B1%D9%83%D8%A7%D8%AA-%D8%A7%D9%84%D8%B7%D8%A7%D9%82%D8%A9-%D8%A7%D9%84%D8%B4%D9%85%D8%B3%D9%8A%D8%A9-%D9%81%D9%8A-%D8%A3%D9%88%D8%B1%D9%88%D8%A8%D8%A7-%D8%AA%D9%87%D8%B1%D8%A8-%D9%84%D9%84/ Tue, 16 Apr 2024 00:00:00 GMT تواجه شركات الطاقة الشمسية في أوروبا تحديات تجعل استمرارها صعبًا في ضوء تخمة الواردات الصينية الرخيصة، وغياب الدعم الحكومي. وكانت شركة ماير بيرغر السويسرية (Meyer Burger) آخر ضحايا الوضع "الخطير للغاية" على حدّ وصف وزارة الاقتصاد الألمانية، إذ أغلقت آخر مصانع الوحدات الشمسية في أوروبا تمهيدًا للانتقال إلى الولايات المتحدة. وسبق ماير بيرغر شركات أخرى أغلقت مصانعها أو خرجت تمامًا من السوق الأوروبية، وقالت 10 شركات في العام الماضي (2023)، إنها تواجه صعوبات مالية. وإلى الآن، لا توجد آلية دعم واضحة لإنقاذ الشركات الأوروبية، لكن محللين أشاروا إلى أن الأزمة تكمن في أن حجم تلك الشركات ضئيل بالمقارنة بنظيرتها الصينية والأميركية، بالإضافة إلى تشابك سلسلة التوريد العالمية؛ ما يجعل عدم الاعتماد على الصين أو غيرها أمرًا شبه مستحيل. شركة ماير بيرغر تسبَّب قرار شركة ماير بيرغر بإغلاق مصنعها الكائن في مدينة فرايبيرغ بخسارة 500 عامل وظائفهم، وقلّص إنتاج الألواح الشمسية الأوروبية بسبة 10% مرة واحدة. وتعتزم ماير بيرغر إقامة مصنعين لإنتاج الوحدات الشمسية في أريزونا الأميركية ومصنع آخر لإنتاج الخلايا في كولورادو. ووصف الرئيس التنفيذي للشركة، غونتر إرفورت، الانتقال من أوروبا إلى أميركا بالجريئة، وبرّرها بغياب أيّ دعم سياسي للصناعة بالقارة العجوز. وكان متحدث باسم الشركة قد كشف محادثات مع الحكومة الفيدرالية في أواخر مارس/آذار لتأمين مستقبل المصنع المغلق، لكن لم تُكلل بالنجاح، بحسب تقرير نشرته وكالة رويترز. من جانبها، قالت وزارة الاقتصاد، إنها على علم بالوضع الخطير للغاية، وتدرس تقديم خيارات تمويل مع مسؤولي الصناعة منذ أكثر من عام، ووافقت على منح شركة ماير بيرغر ضمان ائتمان للصادرات من الآلات ألمانية الصنع التي ستُستعمل في الولايات المتحدة. وعلى الخطى نفسها، علّقت شركة البطاريات فرير النرويجية (Freyr) الإنتاج في أحد مصانعها، وتركّز على خطط لإقامة آخر في ولاية جورجيا الأميركية. وطلبت الشركة الدعم أولًا من الحكومات في النرويج وأوروبا، ثم "توصّلنا لحقيقة أن ذلك الشكل من الاستجابة على مستوى السياسات ليس وشيكًا"، على حدّ قول رئيسها التنفيذي بيرغر ستين. أزمة شركات الطاقة الشمسية في أوروبا تشهد إضافات قدرات الطاقة المتجددة في أوروبا زيادات بوتيرة قياسية، وفق بيانات وكالة الطاقة الدولية. لكن المصنّعون المحليين يتعرضون لمنافسة ساحقة من الصين والولايات المتحدة، بسبب الدعم الكبير الذي تحصلان عليه من الحكومات. يضع ذلك الحكومات الأوروبية الحريصة على زيادة قدرات الطاقة المتجددة لمكافحة تغير المناخ في ورطة الاختيار بين تقديم المزيد من الدعم للمصانع المحلية للحفاظ على قدراتها التنافسية أو السماح بتدفق الواردات للإبقاء على وتيرة التركيبات المرتفعة حاليًا. وسجّل إنتاج مكونات صناعة الطاقة الشمسية في الصين نموًا كبيرًا، ويستحوذ البلد على 80% من قدرات التصنيع العالمية، وهو ما انعكس على انخفاض تكلفة الإنتاج. وتبلغ تكلفة إنتاج الألواح 12 سنتًا لكل واط، في مقابل 22 في أوروبا، وفق تقديرات شركة أبحاث الطاقة "وود ماكنزي" (Wood Mackenzie). وفي الولايات المتحدة، قدّم قانون خفض التضخم إعانات تسمح لبعض مصنعي مكونات الطاقة المتجددة ومطوّري المشروعات بالحصول على إعفاءات ضريبية، وهو ما يجذب الشركات من أوروبا وخارجها. تحركات للدعم في محاولة لإنقاذ صناعة الطاقة الشمسية المتأزمة، سيعقد وزراء الطاقة اجتماعًا اليوم الإثنين 15 أبريل/نيسان، إذ ستكشف المفوضية النقاب عن ميثاق طوعي توقّع عليه الحكومات والشركات لدعم المصانع المحلية. وقدّم عضو البرلمان الأوروبي من حزب الخضر مايكل بلوس طلبًا يدعو لإنقاذ مصنّعي الوحدات الشمسية من الأوروبيين، عبر إنشاء صندوق بقيمة 200 مليون يورو (213 مليون دولار) لشراء الألواح الشمسية أوروبية الصنع غير المستعملة. لكنه قال: "في عناوين الصحف وخطب يوم الأحد.. نؤيد بشدّة إقامة صناعة طاقة شمسية خاصة بنا، لكن لا نتحرك بعد ذلك.. لا شيء يحدث". وفي فبراير/شباط، اعتمد صنّاع السياسات قانون صناعة الحياد الكربوني الذي يتضمن هدف إنتاج 40% من احتياجات الاتحاد من تقنيات الطاقة النظيفة بحلول عام 2030. وفي خطوة استثنائية، وافق الاتحاد الأوروبي على تقديم مساعدات بقيمة مليار دولار تقريبًا لشركة نورثقولت السويدية لإنتاج البطاريات (Northvolt) لمساعدتها في إقامة مصنع في ألمانيا، بعدما هددت بنقل المشروع إلى الولايات المتحدة. لكن حجم تلك المساعدات مثار خلاف سياسي، وعمّا إذا كان من الممكن التصرف بالمثل مع شركة ماير بيرغر، قال متحدث باسم وزارة الاقتصاد الألمانية، إن الخطوة لن تكون قانونية إذا كانت الشركة لا ترى مستقبلًا في السوق. هل الصين سبب الأزمة؟ تتراكم الألواح الشمسية المستوردة والرخيصة في المخازن الأوروبية منذ أكثر من عام، وقد تزيد تلك المخزونات مع خطط التوسع في إنتاج الشركات الصينية. وسجلت شركة سولارواط الألمانية (Solarwatt) تكدُّس مخزونات الألواح الشمسية التي تنتجها منذ 9 أشهر تقريبًا، وقالت، إنها تعمل بُثلث طاقتها فقط. كما حذّرت في نهاية يناير/كانون الثاني (2024) من إغلاق مصنعها بدريسدن في ألمانيا، بسبب المنافسة الصينية الشرسة. ويقول محللون، إن شكل الدعم المطلوب لدعم شركات الطاقة الشمسية في أوروبا غير واضح، لأن شركات مثل ماير بيغر تنتج جزءًا صغيرًا مقارنة بما تنتجه نظيراتها في الصين والولايات المتحدة. ويقول كبير المحللين في شركة الأبحاث "ريسيرش بارتنرز إيه جي" (Research Partners AG) يوجين بيرغر، إنهم (شركات الطاقة الشمسية) سيعانون بسبب الحجم، ليس مع المنتجين الصينيين فحسب، وإنما مع الأميركيين أيضًا. يُضاف إلى ذلك تشابك صناعات الطاقة النظيفة عالميًا، ما يجعل من الصعب على مصانع أوربا إقامة سلسلة توريد مستقلة تمامًا. وفي هذا الصدد، تقول شركة "نور صن" النرويجية لإنتاج الرقائق (NorSun)، إن الصناعة الصينية حاسمة لمصنعها في النرويج وآخر مقترح في أميركا، إذ ستأتي معظم المعدّات من الصين، لأنه لا يوجد خيار آخر تواجه شركات الطاقة الشمسية في أوروبا تحديات تجعل استمرارها صعبًا في ضوء تخمة الواردات الصينية الرخيصة، وغياب الدعم الحكومي. وكانت شركة ماير بيرغر السويسرية (Meyer Burger) آخر ضحايا الوضع "الخطير للغاية" على حدّ وصف وزارة الاقتصاد الألمانية، إذ أغلقت آخر مصانع الوحدات الشمسية في أوروبا تمهيدًا للانتقال إلى الولايات المتحدة. وسبق ماير بيرغر شركات أخرى أغلقت مصانعها أو خرجت تمامًا من السوق الأوروبية، وقالت 10 شركات في العام الماضي (2023)، إنها تواجه صعوبات مالية. وإلى الآن، لا توجد آلية دعم واضحة لإنقاذ الشركات الأوروبية، لكن محللين أشاروا إلى أن الأزمة تكمن في أن حجم تلك الشركات ضئيل بالمقارنة بنظيرتها الصينية والأميركية، بالإضافة إلى تشابك سلسلة التوريد العالمية؛ ما يجعل عدم الاعتماد على الصين أو غيرها أمرًا شبه مستحيل. شركة ماير بيرغر تسبَّب قرار شركة ماير بيرغر بإغلاق مصنعها الكائن في مدينة فرايبيرغ بخسارة 500 عامل وظائفهم، وقلّص إنتاج الألواح الشمسية الأوروبية بسبة 10% مرة واحدة. وتعتزم ماير بيرغر إقامة مصنعين لإنتاج الوحدات الشمسية في أريزونا الأميركية ومصنع آخر لإنتاج الخلايا في كولورادو. ووصف الرئيس التنفيذي للشركة، غونتر إرفورت، الانتقال من أوروبا إلى أميركا بالجريئة، وبرّرها بغياب أيّ دعم سياسي للصناعة بالقارة العجوز. وكان متحدث باسم الشركة قد كشف محادثات مع الحكومة الفيدرالية في أواخر مارس/آذار لتأمين مستقبل المصنع المغلق، لكن لم تُكلل بالنجاح، بحسب تقرير نشرته وكالة رويترز. من جانبها، قالت وزارة الاقتصاد، إنها على علم بالوضع الخطير للغاية، وتدرس تقديم خيارات تمويل مع مسؤولي الصناعة منذ أكثر من عام، ووافقت على منح شركة ماير بيرغر ضمان ائتمان للصادرات من الآلات ألمانية الصنع التي ستُستعمل في الولايات المتحدة. وعلى الخطى نفسها، علّقت شركة البطاريات فرير النرويجية (Freyr) الإنتاج في أحد مصانعها، وتركّز على خطط لإقامة آخر في ولاية جورجيا الأميركية. وطلبت الشركة الدعم أولًا من الحكومات في النرويج وأوروبا، ثم "توصّلنا لحقيقة أن ذلك الشكل من الاستجابة على مستوى السياسات ليس وشيكًا"، على حدّ قول رئيسها التنفيذي بيرغر ستين. أزمة شركات الطاقة الشمسية في أوروبا تشهد إضافات قدرات الطاقة المتجددة في أوروبا زيادات بوتيرة قياسية، وفق بيانات وكالة الطاقة الدولية. لكن المصنّعون المحليين يتعرضون لمنافسة ساحقة من الصين والولايات المتحدة، بسبب الدعم الكبير الذي تحصلان عليه من الحكومات. يضع ذلك الحكومات الأوروبية الحريصة على زيادة قدرات الطاقة المتجددة لمكافحة تغير المناخ في ورطة الاختيار بين تقديم المزيد من الدعم للمصانع المحلية للحفاظ على قدراتها التنافسية أو السماح بتدفق الواردات للإبقاء على وتيرة التركيبات المرتفعة حاليًا. وسجّل إنتاج مكونات صناعة الطاقة الشمسية في الصين نموًا كبيرًا، ويستحوذ البلد على 80% من قدرات التصنيع العالمية، وهو ما انعكس على انخفاض تكلفة الإنتاج. وتبلغ تكلفة إنتاج الألواح 12 سنتًا لكل واط، في مقابل 22 في أوروبا، وفق تقديرات شركة أبحاث الطاقة "وود ماكنزي" (Wood Mackenzie). وفي الولايات المتحدة، قدّم قانون خفض التضخم إعانات تسمح لبعض مصنعي مكونات الطاقة المتجددة ومطوّري المشروعات بالحصول على إعفاءات ضريبية، وهو ما يجذب الشركات من أوروبا وخارجها. تحركات للدعم في محاولة لإنقاذ صناعة الطاقة الشمسية المتأزمة، سيعقد وزراء الطاقة اجتماعًا اليوم الإثنين 15 أبريل/نيسان، إذ ستكشف المفوضية النقاب عن ميثاق طوعي توقّع عليه الحكومات والشركات لدعم المصانع المحلية. وقدّم عضو البرلمان الأوروبي من حزب الخضر مايكل بلوس طلبًا يدعو لإنقاذ مصنّعي الوحدات الشمسية من الأوروبيين، عبر إنشاء صندوق بقيمة 200 مليون يورو (213 مليون دولار) لشراء الألواح الشمسية أوروبية الصنع غير المستعملة. لكنه قال: "في عناوين الصحف وخطب يوم الأحد.. نؤيد بشدّة إقامة صناعة طاقة شمسية خاصة بنا، لكن لا نتحرك بعد ذلك.. لا شيء يحدث". وفي فبراير/شباط، اعتمد صنّاع السياسات قانون صناعة الحياد الكربوني الذي يتضمن هدف إنتاج 40% من احتياجات الاتحاد من تقنيات الطاقة النظيفة بحلول عام 2030. وفي خطوة استثنائية، وافق الاتحاد الأوروبي على تقديم مساعدات بقيمة مليار دولار تقريبًا لشركة نورثقولت السويدية لإنتاج البطاريات (Northvolt) لمساعدتها في إقامة مصنع في ألمانيا، بعدما هددت بنقل المشروع إلى الولايات المتحدة. لكن حجم تلك المساعدات مثار خلاف سياسي، وعمّا إذا كان من الممكن التصرف بالمثل مع شركة ماير بيرغر، قال متحدث باسم وزارة الاقتصاد الألمانية، إن الخطوة لن تكون قانونية إذا كانت الشركة لا ترى مستقبلًا في السوق. هل الصين سبب الأزمة؟ تتراكم الألواح الشمسية المستوردة والرخيصة في المخازن الأوروبية منذ أكثر من عام، وقد تزيد تلك المخزونات مع خطط التوسع في إنتاج الشركات الصينية. وسجلت شركة سولارواط الألمانية (Solarwatt) تكدُّس مخزونات الألواح الشمسية التي تنتجها منذ 9 أشهر تقريبًا، وقالت، إنها تعمل بُثلث طاقتها فقط. كما حذّرت في نهاية يناير/كانون الثاني (2024) من إغلاق مصنعها بدريسدن في ألمانيا، بسبب المنافسة الصينية الشرسة. ويقول محللون، إن شكل الدعم المطلوب لدعم شركات الطاقة الشمسية في أوروبا غير واضح، لأن شركات مثل ماير بيغر تنتج جزءًا صغيرًا مقارنة بما تنتجه نظيراتها في الصين والولايات المتحدة. ويقول كبير المحللين في شركة الأبحاث "ريسيرش بارتنرز إيه جي" (Research Partners AG) يوجين بيرغر، إنهم (شركات الطاقة الشمسية) سيعانون بسبب الحجم، ليس مع المنتجين الصينيين فحسب، وإنما مع الأميركيين أيضًا. يُضاف إلى ذلك تشابك صناعات الطاقة النظيفة عالميًا، ما يجعل من الصعب على مصانع أوربا إقامة سلسلة توريد مستقلة تمامًا. وفي هذا الصدد، تقول شركة "نور صن" النرويجية لإنتاج الرقائق (NorSun)، إن الصناعة الصينية حاسمة لمصنعها في النرويج وآخر مقترح في أميركا، إذ ستأتي معظم المعدّات من الصين، لأنه لا يوجد خيار آخر نحو كوكب نظيف وآمن.. انطلاق القمة العالمية لطاقة المستقبل في أبوظبي http://moee.gov.eg/test_new/new_info.aspx?h_id=40662&call_p=news_f.aspx &pg_index=0 al-ain.com/article/clean-safe-planet-world-future-energy-summit Tue, 16 Apr 2024 00:00:00 GMT انطلقت فعاليات القمة العالمية لطاقة المستقبل، اليوم الثلاثاء، في مركز أبوظبي الوطني للمعارض «أدنيك». وتُعد القمة، الملتقى السنوي الأبرز في مجال الطاقة المستقبلية والاستدامة. وتستضيف القمة شركة أبوظبي لطاقة المستقبل «مصدر»، الشركة الإماراتية الرائدة في مجال الطاقة النظيفة، ضمن فعالية تستقطب أنظار قطاع الطاقة العالمي بأكمله نحو العاصمة الإماراتية. التركيز على تحقيق أهداف COP28 وتتواصل أعمال الدورة الـ16 من القمة على مدار ثلاثة أيام (16-18 أبريل/نيسان 2024)، مع تركيز خاص على تحقيق الأجندة المتفق عليها خلال مؤتمر الأطراف COP28 الذي استضافته دبي في نوفمبر/تشرين الثاني الماضي. وتحتضن القمة برنامج التبادل المعرفي الأكثر شمولاً في تاريخها، بمشاركة ما يزيد على 350 من أبرز الخبراء وصنّاع السياسات والأكاديميين والمستشرفين العالميين. وسيطرح المشاركون تحليلاتهم الخاصة حول سُبل تنفيذ أطر العمل التي وضعها مؤتمر COP28 من خلال 5 مؤتمرات استكشافية و3 منتديات تفاعلية. • القمة العالمية لطاقة المستقبل.. الأولوية لتحقيق أهداف COP28 • التمويل الأخضر.. طوق النجاة من المناخ المتطرف ريادة قطاع الطاقة.. ورسم ملامح المستقبل المستدام وقالت لين السباعي، المديرة العامة لشركة آر إكس الشرق الأوسط ورئيسة القمة العالمية لطاقة المستقبل "تُمثل منصة المتحدثين ملتقى غنيّا لألمع العقول على مستوى قطاع الطاقة، التي ستثمر عن مناقشة واقتراح السُبل المتاحة لتحقيق المستهدفات في مجالي الاستدامة والطاقة المتجددة، بالاعتماد على أحدث التقنيات وتعديل السياسات وتطوير الأسس الاقتصادية". وأضافت "تنعقد قمة هذا العام تحت شعار "ريادة قطاع الطاقة"، وتستضيف مجموعة غنية من أبرز المفكرين والخبراء والرواد على مستوى القطاع، الذين يعتزمون توظيف أحدث الابتكارات في تطوير حلول فعالة تعالج أكثر مشاكلنا إلحاحا وتساهم في رسم ملامح المستقبل المستدام". وتابعت: "بذلك تؤكد القمة الالتزام الراسخ لدولة الإمارات العربية المتحدة بالاستدامة والتعاون عالمياً للارتقاء بالبيئة". احتضان 6 مؤتمرات داعمة للتحول الأخضر وتحتضن أجندة القمة 6 مؤتمرات تتناول مواضيع الطاقة الشمسية والنفايات البيئية والمياه والطاقة النظيفة والمناخ والبيئة والمدن الذكية، إلى جانب منتدى مخصص لبحث سُبل "ضبط معدّل ارتفاع حرارة الأرض عند 1.5 درجة مئوية" الذي يتوافق مع نتائج مؤتمر COP28، ومنتديين آخرين حول التمويل الأخضر والتنقل الكهربائي. وتجمع منصة المتحدثين باقة متنوعة من أبرز المسؤولين في قطاعات الطاقة والتجارة والصناعة، بمن فيهم صنّاع السياسات على المستوى الوزاري، إلى جانب العلماء، والممولين، وكبار رجال الأعمال، والمبتكرين الرقميين، وأهم المناصرين والمؤثرين في أجندات مواجهة التغير المناخي. ويبحث المشاركون عن سُبل استقطاب استثمارات جديدة وإيجاد أدوات مبتكرة لسد الفجوة في التمويل المناخي، فضلاً عن تعزيز مشاركة القطاع الخاص مع الجهات التنظيمية والحكومات، وأخذ انبعاثات الكربون في الاعتبار خلال عمليات صنع القرار وتقييم الأصول، وزيادة التمويل المخصص لتعزيز القدرة على التكيف والمرونة. كما سيتطرق المشاركون وبشكل معمق إلى السُبل المتاحة ضمن قطاعات محددة لمضاعفة القدرة الإنتاجية للطاقة المتجددة إلى ثلاثة أضعاف لتصل إلى 11 ألف غيغاواط، وغيرها من الطرق المبتكرة لمضاعفة الطاقة النووية بمعدل ثلاث مرات بحلول عام 2050، ومضاعفة كفاءة الطاقة خلال العقد الحالي، والوصول إلى انبعاثات شبه معدومة من غاز الميثان بحلول عام 2030، إلى جانب الحد من الاستخدام العالمي للوقود الأحفوري في عمليات توليد الطاقة. ويشهد اليوم الأول، الذي يُقام تحت شعار "سُبل ضبط معدّل ارتفاع حرارة الأرض عند 1.5 درجة مئوية"، مشاركة سيمون بيركبيك، الشريك في مجموعة بوسطن كونسلتينج غروب، الذي يبحث في نتائج مؤتمر COP28 في مجال الطاقة النظيفة والآفاق المستقبلية في هذا الصدد؛ في حين تقدم ماري وارليك، نائب المدير التنفيذي للوكالة الدولية للطاقة، عرضا تقديميا حول الخطوات اللازمة لتحقيق التزامات الطاقة وتعهدات ترويكا رئاسات مؤتمر الأطراف لتحقيق هدف 1.5 درجة مئوية. وتوفر هذه القمة فرصة هامّة لمشاركة أحدث البيانات وأفضل الممارسات والأدوات لمعالجة التحديات المشتركة على الطريق إلى مستقبل طاقة أكثر أماناً واستدامة. وتستضيف الجلسات النقاشية الأخرى عددا من المتحدثين المرموقين، بمن فيهم المهندس سعيد غمران الرميثي، الرئيس التنفيذي لمجموعة حديد الإمارات أركان؛ وعبد الناصر إبراهيم سيف بن كلبان، الرئيس التنفيذي لشركة الإمارات العالمية للألمنيوم؛ والمهندس علي الظاهري، العضو المنتدب والرئيس التنفيذي لمجموعة تدوير، للتباحث حول السُبل المتاحة لضبط معدّل ارتفاع حرارة الأرض عند 1.5 درجة مئوية. كما ينطلق مؤتمر الطاقة الشمسية والنظيفة في اليوم الأول للمعرض أيضا، ويفتتح أعماله المهندس شريف العلماء، وكيل وزارة الطاقة والبنية التحتية لشؤون الطاقة والبترول؛ في حين يُلقي المهندس أحمد الكعبي، وكيل الوزارة المساعد لقطاع الكهرباء والمياه وطاقة المستقبل في وزارة الطاقة والبنية التحتية، الكلمة الرئيسية لمؤتمر المياه. ويشهد البرنامج المعرفي للقمة هذا العام أكبر مشاركة نسائية في تاريخه، حيث يستضيف عددا من المتحدثات لتقديم آرائهن القيمة حول العديد من القضايا، مثل التغير المناخي والسياحة المستدامة وتكنولوجيا المدن الذكية وتكامل الاقتصاد الدائري والتنوع في مكان العمل، إلى جانب العديد من الدروس المستفادة من مؤتمر الأطراف COP28. ويحتضن كذلك جلسة نقاشية مخصصة حول رائدات الأعمال ودورهن القيادي في تطوير حلول مبتكرة لإزالة الكربون؛ إضافة إلى ملتقى تبادل الابتكارات بمجال المناخ – كليكس، وهي منصة رائدة للشركات الناشئة التي أسستها أو تقودها وتديرها سيدات، إلى جانب المشروعات الصغيرة والمتوسطة والشركات المبتكرة، حيث يمكنها استعراض منتجاتها وحلولها الثورية أمام الجمهور العالمي انطلقت فعاليات القمة العالمية لطاقة المستقبل، اليوم الثلاثاء، في مركز أبوظبي الوطني للمعارض «أدنيك». وتُعد القمة، الملتقى السنوي الأبرز في مجال الطاقة المستقبلية والاستدامة. وتستضيف القمة شركة أبوظبي لطاقة المستقبل «مصدر»، الشركة الإماراتية الرائدة في مجال الطاقة النظيفة، ضمن فعالية تستقطب أنظار قطاع الطاقة العالمي بأكمله نحو العاصمة الإماراتية. التركيز على تحقيق أهداف COP28 وتتواصل أعمال الدورة الـ16 من القمة على مدار ثلاثة أيام (16-18 أبريل/نيسان 2024)، مع تركيز خاص على تحقيق الأجندة المتفق عليها خلال مؤتمر الأطراف COP28 الذي استضافته دبي في نوفمبر/تشرين الثاني الماضي. وتحتضن القمة برنامج التبادل المعرفي الأكثر شمولاً في تاريخها، بمشاركة ما يزيد على 350 من أبرز الخبراء وصنّاع السياسات والأكاديميين والمستشرفين العالميين. وسيطرح المشاركون تحليلاتهم الخاصة حول سُبل تنفيذ أطر العمل التي وضعها مؤتمر COP28 من خلال 5 مؤتمرات استكشافية و3 منتديات تفاعلية. • القمة العالمية لطاقة المستقبل.. الأولوية لتحقيق أهداف COP28 • التمويل الأخضر.. طوق النجاة من المناخ المتطرف ريادة قطاع الطاقة.. ورسم ملامح المستقبل المستدام وقالت لين السباعي، المديرة العامة لشركة آر إكس الشرق الأوسط ورئيسة القمة العالمية لطاقة المستقبل "تُمثل منصة المتحدثين ملتقى غنيّا لألمع العقول على مستوى قطاع الطاقة، التي ستثمر عن مناقشة واقتراح السُبل المتاحة لتحقيق المستهدفات في مجالي الاستدامة والطاقة المتجددة، بالاعتماد على أحدث التقنيات وتعديل السياسات وتطوير الأسس الاقتصادية". وأضافت "تنعقد قمة هذا العام تحت شعار "ريادة قطاع الطاقة"، وتستضيف مجموعة غنية من أبرز المفكرين والخبراء والرواد على مستوى القطاع، الذين يعتزمون توظيف أحدث الابتكارات في تطوير حلول فعالة تعالج أكثر مشاكلنا إلحاحا وتساهم في رسم ملامح المستقبل المستدام". وتابعت: "بذلك تؤكد القمة الالتزام الراسخ لدولة الإمارات العربية المتحدة بالاستدامة والتعاون عالمياً للارتقاء بالبيئة". احتضان 6 مؤتمرات داعمة للتحول الأخضر وتحتضن أجندة القمة 6 مؤتمرات تتناول مواضيع الطاقة الشمسية والنفايات البيئية والمياه والطاقة النظيفة والمناخ والبيئة والمدن الذكية، إلى جانب منتدى مخصص لبحث سُبل "ضبط معدّل ارتفاع حرارة الأرض عند 1.5 درجة مئوية" الذي يتوافق مع نتائج مؤتمر COP28، ومنتديين آخرين حول التمويل الأخضر والتنقل الكهربائي. وتجمع منصة المتحدثين باقة متنوعة من أبرز المسؤولين في قطاعات الطاقة والتجارة والصناعة، بمن فيهم صنّاع السياسات على المستوى الوزاري، إلى جانب العلماء، والممولين، وكبار رجال الأعمال، والمبتكرين الرقميين، وأهم المناصرين والمؤثرين في أجندات مواجهة التغير المناخي. ويبحث المشاركون عن سُبل استقطاب استثمارات جديدة وإيجاد أدوات مبتكرة لسد الفجوة في التمويل المناخي، فضلاً عن تعزيز مشاركة القطاع الخاص مع الجهات التنظيمية والحكومات، وأخذ انبعاثات الكربون في الاعتبار خلال عمليات صنع القرار وتقييم الأصول، وزيادة التمويل المخصص لتعزيز القدرة على التكيف والمرونة. كما سيتطرق المشاركون وبشكل معمق إلى السُبل المتاحة ضمن قطاعات محددة لمضاعفة القدرة الإنتاجية للطاقة المتجددة إلى ثلاثة أضعاف لتصل إلى 11 ألف غيغاواط، وغيرها من الطرق المبتكرة لمضاعفة الطاقة النووية بمعدل ثلاث مرات بحلول عام 2050، ومضاعفة كفاءة الطاقة خلال العقد الحالي، والوصول إلى انبعاثات شبه معدومة من غاز الميثان بحلول عام 2030، إلى جانب الحد من الاستخدام العالمي للوقود الأحفوري في عمليات توليد الطاقة. ويشهد اليوم الأول، الذي يُقام تحت شعار "سُبل ضبط معدّل ارتفاع حرارة الأرض عند 1.5 درجة مئوية"، مشاركة سيمون بيركبيك، الشريك في مجموعة بوسطن كونسلتينج غروب، الذي يبحث في نتائج مؤتمر COP28 في مجال الطاقة النظيفة والآفاق المستقبلية في هذا الصدد؛ في حين تقدم ماري وارليك، نائب المدير التنفيذي للوكالة الدولية للطاقة، عرضا تقديميا حول الخطوات اللازمة لتحقيق التزامات الطاقة وتعهدات ترويكا رئاسات مؤتمر الأطراف لتحقيق هدف 1.5 درجة مئوية. وتوفر هذه القمة فرصة هامّة لمشاركة أحدث البيانات وأفضل الممارسات والأدوات لمعالجة التحديات المشتركة على الطريق إلى مستقبل طاقة أكثر أماناً واستدامة. وتستضيف الجلسات النقاشية الأخرى عددا من المتحدثين المرموقين، بمن فيهم المهندس سعيد غمران الرميثي، الرئيس التنفيذي لمجموعة حديد الإمارات أركان؛ وعبد الناصر إبراهيم سيف بن كلبان، الرئيس التنفيذي لشركة الإمارات العالمية للألمنيوم؛ والمهندس علي الظاهري، العضو المنتدب والرئيس التنفيذي لمجموعة تدوير، للتباحث حول السُبل المتاحة لضبط معدّل ارتفاع حرارة الأرض عند 1.5 درجة مئوية. كما ينطلق مؤتمر الطاقة الشمسية والنظيفة في اليوم الأول للمعرض أيضا، ويفتتح أعماله المهندس شريف العلماء، وكيل وزارة الطاقة والبنية التحتية لشؤون الطاقة والبترول؛ في حين يُلقي المهندس أحمد الكعبي، وكيل الوزارة المساعد لقطاع الكهرباء والمياه وطاقة المستقبل في وزارة الطاقة والبنية التحتية، الكلمة الرئيسية لمؤتمر المياه. ويشهد البرنامج المعرفي للقمة هذا العام أكبر مشاركة نسائية في تاريخه، حيث يستضيف عددا من المتحدثات لتقديم آرائهن القيمة حول العديد من القضايا، مثل التغير المناخي والسياحة المستدامة وتكنولوجيا المدن الذكية وتكامل الاقتصاد الدائري والتنوع في مكان العمل، إلى جانب العديد من الدروس المستفادة من مؤتمر الأطراف COP28. ويحتضن كذلك جلسة نقاشية مخصصة حول رائدات الأعمال ودورهن القيادي في تطوير حلول مبتكرة لإزالة الكربون؛ إضافة إلى ملتقى تبادل الابتكارات بمجال المناخ – كليكس، وهي منصة رائدة للشركات الناشئة التي أسستها أو تقودها وتديرها سيدات، إلى جانب المشروعات الصغيرة والمتوسطة والشركات المبتكرة، حيث يمكنها استعراض منتجاتها وحلولها الثورية أمام الجمهور العالمي نيبينزيا: استمرار الهجمات الأوكرانية على محطة زابوروجيه سيؤدي لكارثة http://moee.gov.eg/test_new/new_info.aspx?h_id=40661&call_p=news_f.aspx &pg_index=0 akhbarelyom.com/news/newdetails/4345100/1/%D9%86%D9%8A%D8%A8%D9%8A%D9%86%D8%B2%D9%8A%D8%A7-%D8%A7%D8%B3%D8%AA%D9%85%D8%B1%D8%A7%D8%B1-%D8%A7%D9%84%D9%87%D8%AC%D9%85%D8%A7%D8%AA-%D8%A7%D9%84%D8%A3%D9%88%D9%83%D8%B1%D8%A7%D9%86%D9%8A%D8%A9-%D8%B9%D9%84%D9%89- Tue, 16 Apr 2024 00:00:00 GMT أكدت روسيا، أنها ستواصل ضمان سلامة محطة زابوروجيه النووية، وتدعو الوكالة الدولية للطاقة الذرية والأعضاء العقلاء في المجتمع الدولي إلى بذل كل ما في وسعهم لإنقاذ العالم من حادث نووي. اقرأ ايضا| نيبينزيا: أوكرانيا تهاجم محطة زابوروجيه النووية بالتواطؤ مع الغرب جاءت هذه التصريحات على لسان مندوب روسيا الدائم لدى الأمم المتحدة فاسيلي نيبينزيا خلال اجتماع لمجلس الأمن الدولي يوم الاثنين. وقال نيبينزيا: "إذا استمرت الهجمات الأوكرانية على محطة زابوروجيه للطاقة النووية، فلا يمكن لأحد أن يستبعد تماما وقوع كارثة نووية على نطاق إقليمي وحتى عالمي". وأضاف: "من جانبنا، ستواصل بلادنا ضمان حماية محطة زابوروجيه من الهجمات والاستفزازات الأوكرانية. ونعتزم مواصلة اتخاذ التدابير اللازمة لتعزيز الأمن النووي في محطة الطاقة النووية". وتابع: "ندعو أمانة الوكالة الدولية للطاقة الذرية، وكذلك جميع الأعضاء العقلاء في المجتمع الدولي، إلى بذل كل ما في وسعهم لإنقاذ العالم من حادث نووي". وشدد نيبينزيا، على أن إحدى أهم الخطوات من هذا النوع ستكون الإدانة المباشرة والصريحة لتصرفات أوكرانيا، التي دفعت العالم أكثر من مرة إلى حافة الكارثة. كما أشار إلى أن الهجمات التي تشنها القوات المسلحة الأوكرانية على محطة الطاقة النووية في زابوروجيه تكثفت خلال الأشهر القليلة الماضية، وأن موسكو تبقي الوكالة الدولية للطاقة الذرية على اطّلاع دائم على ذلك. وقال: "على مدى الأشهر القليلة الماضية، لم يتم استئناف مثل هذه الهجمات فحسب، بل تكثفت بشكل حاد أيضا، وقد سجلت القوات المسلحة الروسية وقمعت ما يصل إلى 100 مركبة جوية بدون طيار أسبوعيا". وشدد على أن "بلادنا أبلغت بانتظام وتواصل إبلاغ مجلس الأمن التابع للأمم المتحدة وأمانة الوكالة الدولية للطاقة الذرية بهذه التصرفات غير المقبولة"، مضيفا أن الزملاء الغربيين لا يريدون مع ذلك الاعتراف بالتهديدات التي خلقتها كييف حتى الآن. ويوم الخميس الماضي، انعقدت جلسة استثنائية بمقر الوكالة في فيينا بسبب الهجمات المتكررة على محطة "زابوروجيه" للطاقة النووية. وذكرت الخدمة الصحفية لمحطة "زابوروجيه" للطاقة النووية الثلاثاء الماضي، أن مسيّرة أوكرانية هاجمت سطح أحد مباني المحطة ويضم مركزا للتدريب، حيث يوجد جهاز محاكاة للمفاعل، ولم يصب أحد بأذى، وقد هاجمت القوات الأوكرانية يوم الأحد الماضي قبة وحدة الطاقة السادسة في محطة "زابوروجيه"، كما تم استهداف حرم المحطة قبل ذلك بمسيرات انتحارية أوكرانية، كذلك أعلن المدير العام للوكالة الدولية للطاقة الذرية رافائيل غروسي أن محطة "زابوروجيه" كانت قريبة من حادث نووي خلال هجوم القوات الأوكرانية بطائرات مسيرة في 7 أبريل الجاري أكدت روسيا، أنها ستواصل ضمان سلامة محطة زابوروجيه النووية، وتدعو الوكالة الدولية للطاقة الذرية والأعضاء العقلاء في المجتمع الدولي إلى بذل كل ما في وسعهم لإنقاذ العالم من حادث نووي. اقرأ ايضا| نيبينزيا: أوكرانيا تهاجم محطة زابوروجيه النووية بالتواطؤ مع الغرب جاءت هذه التصريحات على لسان مندوب روسيا الدائم لدى الأمم المتحدة فاسيلي نيبينزيا خلال اجتماع لمجلس الأمن الدولي يوم الاثنين. وقال نيبينزيا: "إذا استمرت الهجمات الأوكرانية على محطة زابوروجيه للطاقة النووية، فلا يمكن لأحد أن يستبعد تماما وقوع كارثة نووية على نطاق إقليمي وحتى عالمي". وأضاف: "من جانبنا، ستواصل بلادنا ضمان حماية محطة زابوروجيه من الهجمات والاستفزازات الأوكرانية. ونعتزم مواصلة اتخاذ التدابير اللازمة لتعزيز الأمن النووي في محطة الطاقة النووية". وتابع: "ندعو أمانة الوكالة الدولية للطاقة الذرية، وكذلك جميع الأعضاء العقلاء في المجتمع الدولي، إلى بذل كل ما في وسعهم لإنقاذ العالم من حادث نووي". وشدد نيبينزيا، على أن إحدى أهم الخطوات من هذا النوع ستكون الإدانة المباشرة والصريحة لتصرفات أوكرانيا، التي دفعت العالم أكثر من مرة إلى حافة الكارثة. كما أشار إلى أن الهجمات التي تشنها القوات المسلحة الأوكرانية على محطة الطاقة النووية في زابوروجيه تكثفت خلال الأشهر القليلة الماضية، وأن موسكو تبقي الوكالة الدولية للطاقة الذرية على اطّلاع دائم على ذلك. وقال: "على مدى الأشهر القليلة الماضية، لم يتم استئناف مثل هذه الهجمات فحسب، بل تكثفت بشكل حاد أيضا، وقد سجلت القوات المسلحة الروسية وقمعت ما يصل إلى 100 مركبة جوية بدون طيار أسبوعيا". وشدد على أن "بلادنا أبلغت بانتظام وتواصل إبلاغ مجلس الأمن التابع للأمم المتحدة وأمانة الوكالة الدولية للطاقة الذرية بهذه التصرفات غير المقبولة"، مضيفا أن الزملاء الغربيين لا يريدون مع ذلك الاعتراف بالتهديدات التي خلقتها كييف حتى الآن. ويوم الخميس الماضي، انعقدت جلسة استثنائية بمقر الوكالة في فيينا بسبب الهجمات المتكررة على محطة "زابوروجيه" للطاقة النووية. وذكرت الخدمة الصحفية لمحطة "زابوروجيه" للطاقة النووية الثلاثاء الماضي، أن مسيّرة أوكرانية هاجمت سطح أحد مباني المحطة ويضم مركزا للتدريب، حيث يوجد جهاز محاكاة للمفاعل، ولم يصب أحد بأذى، وقد هاجمت القوات الأوكرانية يوم الأحد الماضي قبة وحدة الطاقة السادسة في محطة "زابوروجيه"، كما تم استهداف حرم المحطة قبل ذلك بمسيرات انتحارية أوكرانية، كذلك أعلن المدير العام للوكالة الدولية للطاقة الذرية رافائيل غروسي أن محطة "زابوروجيه" كانت قريبة من حادث نووي خلال هجوم القوات الأوكرانية بطائرات مسيرة في 7 أبريل الجاري وكالة الطاقة الذرية: قلقون من ضربة إسرائيلية على المواقع النووية الإيرانية http://moee.gov.eg/test_new/new_info.aspx?h_id=40660&call_p=news_f.aspx &pg_index=0 baghdadtoday.news/247220-%D9%88%D9%83%D8%A7%D9%84%D8%A9-%D8%A7%D9%84%D8%B7%D8%A7%D9%82%D8%A9-%D8%A7%D9%84%D8%B0%D8%B1%D9%8A%D8%A9-%D9%82%D9%84%D9%82%D9%88%D9%86-%D9%85%D9%86-%D8%B6%D8%B1%D8%A8%D8%A9-%D8%A5%D8%B3%D8%B1%D8%A7%D8%A6%D9%8A%D9%84%D9%8A%D8%A9-%D8%B9%D9%84%D9%89-%D8%A7%D9%84%D9%85%D9%88%D8%A7%D9%82%D8%B9-%D8%A7%D9%84%D9%86%D9%88%D9%88%D9%8A%D8%A9-%D8%A7%D9%84%D8%A5%D9%8A%D8%B1%D8%A7%D9%86%D9%8A%D8%A9.html Tue, 16 Apr 2024 00:00:00 GMT أعربت الوكالة الدولية للطاقة الذرية، اليوم الثلاثاء (16 نيسان 2024)، عن قلقها من إحتمالية إستهداف إسرائيل للمنشآت النووية الايرانية، رداً على الهجوم الاخير الذي نفذته طهران قبل أيام. واوضح المدير العام للوكالة الدولية للطاقة الذرية رافايل غروسي، في تصريحات صحافية، بأن الحكومة الإيرانية أبلغت مفتشي الوكالة بأن كل المنشآت النووية، ستبقى مغلقة لاعتبارات أمنية، وتم الايعاز لمفتشينا بالانتظار الى ان يهدئ الوضع تمام"، مشددا على ضرورة أن يمارس الأطراف "أقصى درجات ضبط النفس". وأتت تصريحات غروسي الإثنين في مؤتمر صحفي على هامش اجتماع لمجلس الأمن الدولي مخصص لبحث الوضع في محطة زابوريجيا النووية في أوكرانيا. وأطلقت إيران ليل السبت الأحد مئات المسيّرات والصواريخ في اتجاه إسرائيل، في هجوم غير مسبوق ردّاً على تدمير مبنى القنصلية الإيرانية في دمشق في الأول من نيسان، فيما أكدت الدولة العبرية تمكنها من إسقاط الغالبية العظمى من هذه المسيّرات والصواريخ، إلا أنها أقرت بسقوط بعضها على قاعدة عسكرية، وتعهدت إسرائيل "بالردّ" على هذا الهجوم غير المسبوق الذي دفع قادة دوليين للدعوة إلى احتواء التصعيد ومنع اتسّاع نطاق النزاع، على خلفية الحرب المستمرة في قطاع غزة بين الدولة العبرية وحركة حماس منذ 7 تشرين الأول الماضي. أعربت الوكالة الدولية للطاقة الذرية، اليوم الثلاثاء (16 نيسان 2024)، عن قلقها من إحتمالية إستهداف إسرائيل للمنشآت النووية الايرانية، رداً على الهجوم الاخير الذي نفذته طهران قبل أيام. واوضح المدير العام للوكالة الدولية للطاقة الذرية رافايل غروسي، في تصريحات صحافية، بأن الحكومة الإيرانية أبلغت مفتشي الوكالة بأن كل المنشآت النووية، ستبقى مغلقة لاعتبارات أمنية، وتم الايعاز لمفتشينا بالانتظار الى ان يهدئ الوضع تمام"، مشددا على ضرورة أن يمارس الأطراف "أقصى درجات ضبط النفس". وأتت تصريحات غروسي الإثنين في مؤتمر صحفي على هامش اجتماع لمجلس الأمن الدولي مخصص لبحث الوضع في محطة زابوريجيا النووية في أوكرانيا. وأطلقت إيران ليل السبت الأحد مئات المسيّرات والصواريخ في اتجاه إسرائيل، في هجوم غير مسبوق ردّاً على تدمير مبنى القنصلية الإيرانية في دمشق في الأول من نيسان، فيما أكدت الدولة العبرية تمكنها من إسقاط الغالبية العظمى من هذه المسيّرات والصواريخ، إلا أنها أقرت بسقوط بعضها على قاعدة عسكرية، وتعهدت إسرائيل "بالردّ" على هذا الهجوم غير المسبوق الذي دفع قادة دوليين للدعوة إلى احتواء التصعيد ومنع اتسّاع نطاق النزاع، على خلفية الحرب المستمرة في قطاع غزة بين الدولة العبرية وحركة حماس منذ 7 تشرين الأول الماضي. مطار اسطنبول.. أول مطار يعمل بالطاقة الشمسية http://moee.gov.eg/test_new/new_info.aspx?h_id=40659&call_p=news_f.aspx &pg_index=0 newturkpost.com/news/107354-%D9%85%D8%B7%D8%A7%D8%B1-%D8%A7%D8%B3%D8%B7%D9%86%D8%A8%D9%88%D9%84-%D8%A3%D9%88%D9%84-%D9%85%D8%B7%D8%A7%D8%B1-%D9%8A%D8%B9%D9%85%D9%84-%D8%A8%D8%A7%D9%84%D8%B7%D8%A7%D9%82%D8%A9-%D8%A7%D9%84%D8%B4%D9%85%D8%B3%D9%8A%D8%A9 Mon, 15 Apr 2024 00:00:00 GMT مطار إسطنبول يسعى لتحقيق لقب "أول مطار يعمل بالطاقة الشمسية" في العالم. يسعى مطار إسطنبول إلى تحقيق إنجاز ملفت بتحويله إلى أول مطار في العالم يعتمد بالكامل على الطاقة الشمسية، من خلال تشغيل محطة طاقة شمسية ضخمة في ولاية أسكي شهير التركية. تشمل هذه المبادرة الطموحة تركيب 439 ألف لوحة كهروضوئية بقدرة 199.32 ميغاوات، على مساحة تبلغ حوالي 3 ملايين متر مربع. من المتوقع أن يبدأ تشغيل المحطة بنهاية العام الجاري، حيث ستكون قادرة على توليد 340 مليون كيلوواط ساعي من الطاقة الشمسية سنويًا. هذه الخطوة تعكس التزام مطار إسطنبول بالتنمية المستدامة وحماية البيئة، حيث أكد نائب الرئيس التنفيذي للمطار، صلاح الدين بيلكن، أن المطار يسعى لتقليل انبعاثات الكربون والاعتماد على مصادر الطاقة المتجددة. بالإضافة إلى ذلك، يهدف مشروع المحطة الشمسية إلى دعم جهود تركيا لخفض انبعاثات الكربون بنسبة 45% بحلول عام 2030، وبنسبة 73% بحلول عام 2040، وذلك وفقًا لبروتوكول الغازات الدفيئة. يأتي هذا المشروع ضمن جهود شاملة من قبل المطار لتحقيق الاستدامة البيئية، حيث تشمل المبادرات الأخرى استخدام تقنيات إزالة الكربون وتدوير المياه والنفايات، مما يسهم في جعل مطار إسطنبول نموذجًا مثاليًا للمطارات الصديقة للبيئة. مطار إسطنبول يسعى لتحقيق لقب "أول مطار يعمل بالطاقة الشمسية" في العالم. يسعى مطار إسطنبول إلى تحقيق إنجاز ملفت بتحويله إلى أول مطار في العالم يعتمد بالكامل على الطاقة الشمسية، من خلال تشغيل محطة طاقة شمسية ضخمة في ولاية أسكي شهير التركية. تشمل هذه المبادرة الطموحة تركيب 439 ألف لوحة كهروضوئية بقدرة 199.32 ميغاوات، على مساحة تبلغ حوالي 3 ملايين متر مربع. من المتوقع أن يبدأ تشغيل المحطة بنهاية العام الجاري، حيث ستكون قادرة على توليد 340 مليون كيلوواط ساعي من الطاقة الشمسية سنويًا. هذه الخطوة تعكس التزام مطار إسطنبول بالتنمية المستدامة وحماية البيئة، حيث أكد نائب الرئيس التنفيذي للمطار، صلاح الدين بيلكن، أن المطار يسعى لتقليل انبعاثات الكربون والاعتماد على مصادر الطاقة المتجددة. بالإضافة إلى ذلك، يهدف مشروع المحطة الشمسية إلى دعم جهود تركيا لخفض انبعاثات الكربون بنسبة 45% بحلول عام 2030، وبنسبة 73% بحلول عام 2040، وذلك وفقًا لبروتوكول الغازات الدفيئة. يأتي هذا المشروع ضمن جهود شاملة من قبل المطار لتحقيق الاستدامة البيئية، حيث تشمل المبادرات الأخرى استخدام تقنيات إزالة الكربون وتدوير المياه والنفايات، مما يسهم في جعل مطار إسطنبول نموذجًا مثاليًا للمطارات الصديقة للبيئة. طاقة الرياح في أستراليا تنتعش بصفقة استحواذ http://moee.gov.eg/test_new/new_info.aspx?h_id=40658&call_p=news_f.aspx &pg_index=0 attaqa.net/2024/04/14/%D8%B7%D8%A7%D9%82%D8%A9-%D8%A7%D9%84%D8%B1%D9%8A%D8%A7%D8%AD-%D9%81%D9%8A-%D8%A3%D8%B3%D8%AA%D8%B1%D8%A7%D9%84%D9%8A%D8%A7-%D8%AA%D9%86%D8%AA%D8%B9%D8%B4-%D8%A8%D8%B5%D9%81%D9%82%D8%A9-%D8%A7%D8%B3/ Mon, 15 Apr 2024 00:00:00 GMT أعلنت شركة أوريجين إنرجي (Origin Energy) شراء مشروع ضخم لإنتاج الكهرباء من طاقة الرياح في أستراليا بولاية نيو ساوث ويلز جنوب غربي البلاد. تقع مزرعة الرياح وهي "يانكو دلتا" بقدرة 1.5 غيغاواط على بعد 10 كيلومترات عن جريلدري في منطقة ريفرينا، وفي حالة الانتهاء منها -الآن- ستكون أكبر مزارع الرياح المتصلة بشبكة الكهرباء الرئيسة، وفق ما رصدته منصة الطاقة المتخصصة. تأتي الخطوة في وقت تسعى فيه الشركة لتوسيع رقعة مشروعات الطاقة المتجددة وتخزين الكهرباء مع قرب إغلاق محطة إيرارينغ العاملة بحرق الفحم في العام المقبل (2025). ومنذ أواخر العام الماضي (2023)، تُجري مفاوضات بين شركة أوريجين وحكومة الولاية بشأن تمديد تشغيل المحطة لصيف أو اثنين قادمين، لكن لم تُسفر عن تطور جديد بعد. وثمة انقسام بين مؤيد ومعارض للخطوة التي يراها البعض مطلوبة واستثمار جيد لتحقيق أمن الطاقة إلى جانب تطوير خيارات أخرى متاحة، لكن أوريجين ونظرائها لاقوا انتقادات بسبب عدم بناء ما يكفي من قدرات توليد الكهرباء البديلة لحرق الفحم الملوث في وقت مبكر. تفاصيل الصفقة من المقرر أن تتضمن مزرعة الرياح المرتقبة "يانكو دلتا" بطارية تخزين الكهرباء من نوع الليثيوم أيون بقدرة 800 ميغاواط/ساعة، وفق ما طالعته منصة الطاقة المتخصصة. وتوجد المزرعة في موقع إستراتيجي بالقرب من خطوط نقل الكهرباء الرئيسة، وحصل المشروع على التراخيص البيئية اللازمة للتطوير من حكومة الولاية والحكومة الفيدرالية، لكن لم يُبرم اتفاق بعد لربط إنتاجه بالشبكة لكن تتوقع الشركة المطورة فيريا إنرجي (Virya Energy) التوصل إليه قبل نهاية العام الجاري (2024). وبحسب تقديرات فيريا إنرجي، ستبدأ أعمال الإنشاءات بمشروع طاقة الرياح في أستراليا بين عامي 2025 و2026 على أن تنتهي في 2029، وفق تقرير نشرته صحيفة رينيو إيكونومي الأسترالية (renew economy). ولن تعمل المزرعة بطاقتها التشغيلية القصوى إلا بعد إقامة خطوط جديدة لنقل الكهرباء في منطقة جنوب غرب البلاد. ورغم ذلك، وافقت شركة أوريجين إنرجي على شراء المزرعة، وقدمت للشركة المطورة فيريا إنرجي دفعة مقدمة بقيمة 125 مليون دولار أسترالي (81.1 مليون دولار أميركي)، بالإضافة إلى مبلغ آخر قيمته 175 مليون دولار أسترالي (113.5 مليون دولار أميركي) مشروط بتحقق بعض معالم التطوير. (الدولار الأسترالي= 0.65 دولارًا أميركيًا) ويمكن لمزرعة الرياح الممتدة على مساحة 33 ألف هكتار تزويد أكثر من 750 ألف منزل بالكهرباء النظيفة، ومن المتوقع أيضًا أن تحول دون إطلاق 4.5 مليون طن من الانبعاثات سنويًا، عبر الاستعاضة عن محطات الكهرباء بحرق الفحم. وستغطي شركة أوريجين إنرجي سعر الشراء وتكاليف تطوير المشروع عبر الاقتراض، كما تدرس "خيارات فعالة" لتمويل عمليات البناء ومن بينها إقامة شراكات مع مقدمي رأس المال. فرصة فريدة أشاد الرئيس التنفيذي لشركة أوريجين إنرجي فرانك كالابريا بالصفقة، قائلًا إنها فرصة فريدة لتغذية السوق بكميات ضخمة من الكهرباء بوتيرة سريعة نسبيًا في ضوء إمكانية التوسع بصورة أكبر. وأضاف أن مزرعة يانكو دلتا هي مشروع واسع النطاق ومتطور ولذلك فهو إستراتيجي لتطوير طاقة الرياح في أستراليا. ولفت إلى أن الاستحواذ على "يانكو دلتا" خطوة كبيرة إلى الأمام في رحلة شركة أوريجين إنرجي للتحول إلى الطاقة النظيفة، وخاصة بعد الحصول على الموافقات الرئيسة ووجود خطط لدعم مرافق البنية الأساسية وخطوط نقل الكهرباء. شركة أوريجين إنرجي حققت شركة أوريجين إنرجي تقدمًا سريعًا في بناء مشروعات الطاقة المتجددة وتخزين الكهرباء التي تمر حاليًا بمراحل مختلفة من التطوير. وبالفعل، أبدت أوريجين حرصًا على تطوير مشروعات الطاقة المتجددة وخاصة مع الإغلاق المرتقب لمحطة كهرباء إيرارينغ العاملة بالفحم في عام 2025. وكان من المقرر أن تغلق المحطة أبوابها في عام 2032 في ضوء التغييرات السريعة بسوق الطاقة مع صعود حصة الطاقة المتجددة التي أسهمت في خفض أسعار الكهرباء، ما شكل تحديًا أمام استمرار "إيرارينغ"، وفق ما رصدته منصة الطاقة المتخصصة. وتوفر محطة إيرارينغ رُبع إنتاج الكهرباء في ولاية نيو ساوث ويلز التي تعد أكبر منتج للكهرباء في أستراليا رغم تخلفها عن ركب أهداف الطاقة المتجددة. وفي المقابل، يشير مصرف "آر بي سي كابيتال ماركتس" الاستثماري (RBC Capital Markets) إلى أن مزرعة الرياح يانكو دلتا ستولد أقل من ثُلث إنتاج الكهرباء السنوي الذي تولده محطة إيرارينغ العاملة بالفحم. كما يقول إن هذا المشروع "يانكو دلتا" سيسد جزءًا من الفجوة التي سيخلفها إغلاق محطة إيرارينغ أعلنت شركة أوريجين إنرجي (Origin Energy) شراء مشروع ضخم لإنتاج الكهرباء من طاقة الرياح في أستراليا بولاية نيو ساوث ويلز جنوب غربي البلاد. تقع مزرعة الرياح وهي "يانكو دلتا" بقدرة 1.5 غيغاواط على بعد 10 كيلومترات عن جريلدري في منطقة ريفرينا، وفي حالة الانتهاء منها -الآن- ستكون أكبر مزارع الرياح المتصلة بشبكة الكهرباء الرئيسة، وفق ما رصدته منصة الطاقة المتخصصة. تأتي الخطوة في وقت تسعى فيه الشركة لتوسيع رقعة مشروعات الطاقة المتجددة وتخزين الكهرباء مع قرب إغلاق محطة إيرارينغ العاملة بحرق الفحم في العام المقبل (2025). ومنذ أواخر العام الماضي (2023)، تُجري مفاوضات بين شركة أوريجين وحكومة الولاية بشأن تمديد تشغيل المحطة لصيف أو اثنين قادمين، لكن لم تُسفر عن تطور جديد بعد. وثمة انقسام بين مؤيد ومعارض للخطوة التي يراها البعض مطلوبة واستثمار جيد لتحقيق أمن الطاقة إلى جانب تطوير خيارات أخرى متاحة، لكن أوريجين ونظرائها لاقوا انتقادات بسبب عدم بناء ما يكفي من قدرات توليد الكهرباء البديلة لحرق الفحم الملوث في وقت مبكر. تفاصيل الصفقة من المقرر أن تتضمن مزرعة الرياح المرتقبة "يانكو دلتا" بطارية تخزين الكهرباء من نوع الليثيوم أيون بقدرة 800 ميغاواط/ساعة، وفق ما طالعته منصة الطاقة المتخصصة. وتوجد المزرعة في موقع إستراتيجي بالقرب من خطوط نقل الكهرباء الرئيسة، وحصل المشروع على التراخيص البيئية اللازمة للتطوير من حكومة الولاية والحكومة الفيدرالية، لكن لم يُبرم اتفاق بعد لربط إنتاجه بالشبكة لكن تتوقع الشركة المطورة فيريا إنرجي (Virya Energy) التوصل إليه قبل نهاية العام الجاري (2024). وبحسب تقديرات فيريا إنرجي، ستبدأ أعمال الإنشاءات بمشروع طاقة الرياح في أستراليا بين عامي 2025 و2026 على أن تنتهي في 2029، وفق تقرير نشرته صحيفة رينيو إيكونومي الأسترالية (renew economy). ولن تعمل المزرعة بطاقتها التشغيلية القصوى إلا بعد إقامة خطوط جديدة لنقل الكهرباء في منطقة جنوب غرب البلاد. ورغم ذلك، وافقت شركة أوريجين إنرجي على شراء المزرعة، وقدمت للشركة المطورة فيريا إنرجي دفعة مقدمة بقيمة 125 مليون دولار أسترالي (81.1 مليون دولار أميركي)، بالإضافة إلى مبلغ آخر قيمته 175 مليون دولار أسترالي (113.5 مليون دولار أميركي) مشروط بتحقق بعض معالم التطوير. (الدولار الأسترالي= 0.65 دولارًا أميركيًا) ويمكن لمزرعة الرياح الممتدة على مساحة 33 ألف هكتار تزويد أكثر من 750 ألف منزل بالكهرباء النظيفة، ومن المتوقع أيضًا أن تحول دون إطلاق 4.5 مليون طن من الانبعاثات سنويًا، عبر الاستعاضة عن محطات الكهرباء بحرق الفحم. وستغطي شركة أوريجين إنرجي سعر الشراء وتكاليف تطوير المشروع عبر الاقتراض، كما تدرس "خيارات فعالة" لتمويل عمليات البناء ومن بينها إقامة شراكات مع مقدمي رأس المال. فرصة فريدة أشاد الرئيس التنفيذي لشركة أوريجين إنرجي فرانك كالابريا بالصفقة، قائلًا إنها فرصة فريدة لتغذية السوق بكميات ضخمة من الكهرباء بوتيرة سريعة نسبيًا في ضوء إمكانية التوسع بصورة أكبر. وأضاف أن مزرعة يانكو دلتا هي مشروع واسع النطاق ومتطور ولذلك فهو إستراتيجي لتطوير طاقة الرياح في أستراليا. ولفت إلى أن الاستحواذ على "يانكو دلتا" خطوة كبيرة إلى الأمام في رحلة شركة أوريجين إنرجي للتحول إلى الطاقة النظيفة، وخاصة بعد الحصول على الموافقات الرئيسة ووجود خطط لدعم مرافق البنية الأساسية وخطوط نقل الكهرباء. شركة أوريجين إنرجي حققت شركة أوريجين إنرجي تقدمًا سريعًا في بناء مشروعات الطاقة المتجددة وتخزين الكهرباء التي تمر حاليًا بمراحل مختلفة من التطوير. وبالفعل، أبدت أوريجين حرصًا على تطوير مشروعات الطاقة المتجددة وخاصة مع الإغلاق المرتقب لمحطة كهرباء إيرارينغ العاملة بالفحم في عام 2025. وكان من المقرر أن تغلق المحطة أبوابها في عام 2032 في ضوء التغييرات السريعة بسوق الطاقة مع صعود حصة الطاقة المتجددة التي أسهمت في خفض أسعار الكهرباء، ما شكل تحديًا أمام استمرار "إيرارينغ"، وفق ما رصدته منصة الطاقة المتخصصة. وتوفر محطة إيرارينغ رُبع إنتاج الكهرباء في ولاية نيو ساوث ويلز التي تعد أكبر منتج للكهرباء في أستراليا رغم تخلفها عن ركب أهداف الطاقة المتجددة. وفي المقابل، يشير مصرف "آر بي سي كابيتال ماركتس" الاستثماري (RBC Capital Markets) إلى أن مزرعة الرياح يانكو دلتا ستولد أقل من ثُلث إنتاج الكهرباء السنوي الذي تولده محطة إيرارينغ العاملة بالفحم. كما يقول إن هذا المشروع "يانكو دلتا" سيسد جزءًا من الفجوة التي سيخلفها إغلاق محطة إيرارينغ مشروع مغربي أسترالي لتطوير الطاقة الخضراء http://moee.gov.eg/test_new/new_info.aspx?h_id=40657&call_p=news_f.aspx &pg_index=0 aljarida24.ma/p/actualites/272316/ Mon, 15 Apr 2024 00:00:00 GMT أعلن المغرب عن مشروع مشترك مع أستراليا لتطوير الطاقة الخضراء، يهدف إلى توفير الهيدروجين والأمونيا والأسمدة الخضراء بالمغرب وأوروبا والأسواق الدولية. جاء ذلك وفق بيان لمجموعة المكتب الشريف للفوسفات بالمغرب (OCP- شركة حكومية) نشرته وكالة الأنباء الرسمية مساء الاثنين. وقالت إن المشروع مشترك مع شركة "فورتيسكيو إينرجي" Fortescue Energy الأسترالية بهدف تطوير الطاقة الخضراء في المغرب. وبحسب البيان، تهدف الشراكة إلى "توفير الهيدروجين الأخضر والأمونيا الخضراء والأسمدة الخضراء بالمغرب وأوروبا والأسواق الدولية". وتشمل الشراكة التطوير المحتمل لتجهيزات التصنيع ومركزا للبحث والتطوير للنهوض بصناعة الطاقة المتجددة التي تعرف نموّا سريعا بالمغرب، وفق المصدر ذاته. كما تشمل "مخططا لأربعة مشاريع رئيسية في المغرب، يتمثل الأول في قدرة إنتاج متكاملة واسعة النطاق للأمونيا الخضراء والأسمدة الخضراء، بما في ذلك الطاقة المتجددة، وتوليد الطاقة، والتحليل الكهربائي، وتحرير الأمونياك وإنتاج الأسمدة". بينما يتمثل المشروع الثاني "في تصنيع التكنولوجيا والتجهيزات الخضراء"، وفق البيان. أما المشروع الثالث، "يتمثل في إحداث مركز للبحث والتطوير والتكنولوجيا، يقع بالقرب من جامعة محمد السادس متعددة التخصصات التقنية (حكومية) بالقرب من مراكش (شمال)، لتعزيز البحث في الطاقات المتجددة، الهيدروجين الأخضر ومعالجة المعادن". في حين يتمثل المشروع الرابع، بحسب ذات البيان، "في ما تعلق بالتعاون بين صناديق رؤوس الأموال الاستثمارية للمقاولات من أجل تحفيز الاستثمار في التطورات التكنولوجية الرئيسية". إضافةً إلى ما تقدم، تهدف الشراكة إلى "توفير الهيدروجين الأخضر والأمونيا الخضراء، لاستخدامهما على حد سواء كمصدر للطاقة الخضراء وفي تصنيع الأسمدة المحايدة من الكربون لتوفيرها بتكلفة مناسبة لجميع الفلاحين عبر العالم" وفق البيان. والهيدروجين الأخضر، نوع من الوقود الناتج عن عملية كيميائية يستخدم فيها تيار كهربائي ناتج عن مصادر متجددة لفصل الهيدروجين عن الأكسجين في الماء، وبالتالي تنتج طاقة دون انبعاث غاز ثاني أكسيد الكربون بالغلاف الجوي المسبب للاحتباس الحراري. وأعلنت الحكومة المغربية في 11 مارس 2024، إطلاق مشروع الهيدروجين الأخضر، مبيّنة أن 100 مستثمر وطني ودولي أعربوا عن اهتمامهم بذلك. وفي سبتمبر2023، قالت الحكومة المغربية إن البلاد تعتزم إطلاق مشروع للهيدروجين الأخضر في 2024، وسط زيادة عالمية في الاستثمار بهذا المصدر من الطاقة أعلن المغرب عن مشروع مشترك مع أستراليا لتطوير الطاقة الخضراء، يهدف إلى توفير الهيدروجين والأمونيا والأسمدة الخضراء بالمغرب وأوروبا والأسواق الدولية. جاء ذلك وفق بيان لمجموعة المكتب الشريف للفوسفات بالمغرب (OCP- شركة حكومية) نشرته وكالة الأنباء الرسمية مساء الاثنين. وقالت إن المشروع مشترك مع شركة "فورتيسكيو إينرجي" Fortescue Energy الأسترالية بهدف تطوير الطاقة الخضراء في المغرب. وبحسب البيان، تهدف الشراكة إلى "توفير الهيدروجين الأخضر والأمونيا الخضراء والأسمدة الخضراء بالمغرب وأوروبا والأسواق الدولية". وتشمل الشراكة التطوير المحتمل لتجهيزات التصنيع ومركزا للبحث والتطوير للنهوض بصناعة الطاقة المتجددة التي تعرف نموّا سريعا بالمغرب، وفق المصدر ذاته. كما تشمل "مخططا لأربعة مشاريع رئيسية في المغرب، يتمثل الأول في قدرة إنتاج متكاملة واسعة النطاق للأمونيا الخضراء والأسمدة الخضراء، بما في ذلك الطاقة المتجددة، وتوليد الطاقة، والتحليل الكهربائي، وتحرير الأمونياك وإنتاج الأسمدة". بينما يتمثل المشروع الثاني "في تصنيع التكنولوجيا والتجهيزات الخضراء"، وفق البيان. أما المشروع الثالث، "يتمثل في إحداث مركز للبحث والتطوير والتكنولوجيا، يقع بالقرب من جامعة محمد السادس متعددة التخصصات التقنية (حكومية) بالقرب من مراكش (شمال)، لتعزيز البحث في الطاقات المتجددة، الهيدروجين الأخضر ومعالجة المعادن". في حين يتمثل المشروع الرابع، بحسب ذات البيان، "في ما تعلق بالتعاون بين صناديق رؤوس الأموال الاستثمارية للمقاولات من أجل تحفيز الاستثمار في التطورات التكنولوجية الرئيسية". إضافةً إلى ما تقدم، تهدف الشراكة إلى "توفير الهيدروجين الأخضر والأمونيا الخضراء، لاستخدامهما على حد سواء كمصدر للطاقة الخضراء وفي تصنيع الأسمدة المحايدة من الكربون لتوفيرها بتكلفة مناسبة لجميع الفلاحين عبر العالم" وفق البيان. والهيدروجين الأخضر، نوع من الوقود الناتج عن عملية كيميائية يستخدم فيها تيار كهربائي ناتج عن مصادر متجددة لفصل الهيدروجين عن الأكسجين في الماء، وبالتالي تنتج طاقة دون انبعاث غاز ثاني أكسيد الكربون بالغلاف الجوي المسبب للاحتباس الحراري. وأعلنت الحكومة المغربية في 11 مارس 2024، إطلاق مشروع الهيدروجين الأخضر، مبيّنة أن 100 مستثمر وطني ودولي أعربوا عن اهتمامهم بذلك. وفي سبتمبر2023، قالت الحكومة المغربية إن البلاد تعتزم إطلاق مشروع للهيدروجين الأخضر في 2024، وسط زيادة عالمية في الاستثمار بهذا المصدر من الطاقة زيادة المعروض تجبر بولندا على الحد من إنتاج مزارع الرياح والطاقة الشمسية http://moee.gov.eg/test_new/new_info.aspx?h_id=40656&call_p=news_f.aspx &pg_index=0 www.aleqt.com/2024/04/14/article_2717691.html Mon, 15 Apr 2024 00:00:00 GMT أمرت بولندا بتخفيضات قياسية لتوليد الطاقة المتجددة اليوم بسبب زيادة إمدادات الكهرباء، مما يسلط الضوء على التحديات المتزايدة التي تواجهها شبكة البلاد من الاستخدام الأوسع للطاقة الخضراء. وأدى الطقس المشمس والرياح إلى زيادة الإنتاج من الألواح الشمسية وتوربينات الرياح وسط انخفاض الطلب في عطلة نهاية الأسبوع، مما أدى إلى الحاجة إلى موازنة نظام الطاقة في البلاد، حسبما ذكرت شركة "بولسكي شيتشي إلكتروإنرجاتشنه" المشغلة للشبكة الحكومية. ودفع ذلك الشركة مرة أخرى إلى استخدام قواعد خاصة تتعلق بتهديدات أمن الطاقة. وتكافح بولندا، التي تعتمد تاريخيا على الطاقة التي تعمل بالفحم، مع التحول إلى مصادر متجددة متقطعة، مع رفض التوصيلات للمشاريع الجديدة في كثير من الأحيان بسبب قيود الشبكة. وقد أدى الازدهار في الألواح الشمسية المنزلية والتجارية إلى زيادة قدرة المنشآت الكهروضوئية إلى ما يقرب من 18 جيجاوات، في حين أن مزارع الرياح تنتج 10.1 جيجاوات. ولبت المصادر المتجددة اليوم أكثر من نصف الطلب بـ 17.7 جيجاوات. وعلى الرغم من زيادة العرض، تحتاج بعض محطات الفحم إلى الاستمرار في العمل لتوفير الكهرباء أثناء الليل. ويسمح لمطوري الطاقة المتجددة ببعض التعويض من الشبكة عن التوقف القسري في الإنتاج أمرت بولندا بتخفيضات قياسية لتوليد الطاقة المتجددة اليوم بسبب زيادة إمدادات الكهرباء، مما يسلط الضوء على التحديات المتزايدة التي تواجهها شبكة البلاد من الاستخدام الأوسع للطاقة الخضراء. وأدى الطقس المشمس والرياح إلى زيادة الإنتاج من الألواح الشمسية وتوربينات الرياح وسط انخفاض الطلب في عطلة نهاية الأسبوع، مما أدى إلى الحاجة إلى موازنة نظام الطاقة في البلاد، حسبما ذكرت شركة "بولسكي شيتشي إلكتروإنرجاتشنه" المشغلة للشبكة الحكومية. ودفع ذلك الشركة مرة أخرى إلى استخدام قواعد خاصة تتعلق بتهديدات أمن الطاقة. وتكافح بولندا، التي تعتمد تاريخيا على الطاقة التي تعمل بالفحم، مع التحول إلى مصادر متجددة متقطعة، مع رفض التوصيلات للمشاريع الجديدة في كثير من الأحيان بسبب قيود الشبكة. وقد أدى الازدهار في الألواح الشمسية المنزلية والتجارية إلى زيادة قدرة المنشآت الكهروضوئية إلى ما يقرب من 18 جيجاوات، في حين أن مزارع الرياح تنتج 10.1 جيجاوات. ولبت المصادر المتجددة اليوم أكثر من نصف الطلب بـ 17.7 جيجاوات. وعلى الرغم من زيادة العرض، تحتاج بعض محطات الفحم إلى الاستمرار في العمل لتوفير الكهرباء أثناء الليل. ويسمح لمطوري الطاقة المتجددة ببعض التعويض من الشبكة عن التوقف القسري في الإنتاج سعة الطاقة المتجددة في لبنان تشهد قفزة واضحة.. هل تحل أزمة الكهرباء؟ http://moee.gov.eg/test_new/new_info.aspx?h_id=40655&call_p=news_f.aspx &pg_index=0 attaqa.net/2024/04/15/%D8%B3%D8%B9%D8%A9-%D8%A7%D9%84%D8%B7%D8%A7%D9%82%D8%A9-%D8%A7%D9%84%D9%85%D8%AA%D8%AC%D8%AF%D8%AF%D8%A9-%D9%81%D9%8A-%D9%84%D8%A8%D9%86%D8%A7%D9%86-%D8%AA%D8%B4%D9%87%D8%AF-%D9%82%D9%81%D8%B2%D8%A9/ Mon, 15 Apr 2024 00:00:00 GMT ارتفعت سعة الطاقة المتجددة في لبنان بصورة ملحوظة في آخر عامين، بدعم رئيس من الطاقة الشمسية؛ ما يُسهم في حل جزئي لمعاناة قطاع الكهرباء وانقطاع التيار لساعات طويلة وسط أزمة اقتصادية طاحنة تعيشها البلاد. ومع عدم قدرة البلاد على توفير الوقود اللازم لتشغيل محطات الكهرباء، يستهدف لبنان رفع نسبة الكهرباء النظيفة بمزيج الطاقة إلى 30% بحلول عام 2030، وفقًا لما رصدته وحدة أبحاث الطاقة. وتبرز أهمية تطوير سعة الطاقة المتجددة في لبنان بصفته من الدول غير الغنية بالوقود الأحفوري، ويعتمد على الاستيراد في توفير احتياجاته من الوقود، الأمر الذي يهدد أمن الطاقة للبلاد. تطور كبير في السعة المتجددة سجلت سعة الطاقة المتجددة في لبنان ارتفاعات سنوية خلال المدة من 2014 حتى 2023، لترتفع بمقدار تجاوز 1 غيغاواط في 10 سنوات. وتوضح البيانات الصادرة عن الوكالة الدولية للطاقة المتجددة (آيرينا) أن قدرة توليد الكهرباء المتجددة في لبنان ارتفعت بنهاية العام الماضي إلى 1.297 غيغاواط، مقابل 1.167 غيغاواط في عام 2022. يشار إلى أن سعة الطاقة المتجددة في لبنان قفزت في عام 2022 على أساس سنوي بنسبة 142.11%، أي بمقدار 685 ميغاواط، وهو ما يتخطى إجمالي السعة المسجلة في 2021، البالغة 482 ميغاواط. وتاريخيًا، سجلت قدرة توليد الكهرباء المتجددة في لبنان خلال عام 2014 نحو 292 ميغاواط، لترتفع في العام التالي إلى 298 ميغاواط. وفي عام 2016، ارتفعت سعة الطاقة المتجددة في لبنان إلى 318 ميغاواط، لتستمر في النمو لـ331 ميغاواط في عام 2017. وواصلت سعة الطاقة المتجددة في لبنان ارتفاعها إلى 347 ميغاواط و368 ميغاواط و382 ميغاواط في 2018 و2019 و2020 على الترتيب. مصادر الطاقة المتجددة جاء الصعود الكبير في سعة الطاقة المتجددة في لبنان بدعم رئيس من الطاقة الشمسية التي تحقق ارتفاعات كبيرة مؤخرًا. وبحسب بيانات (آيرينا)، قفزت سعة الطاقة الشمسية في لبنان من 5 ميغاواط في عام 2014 إلى 1.005 غيغاواط في 2023. وفي عام 2022، ارتفعت سعة توليد الطاقة الشمسية بمقدار سنوي بلغ 685 ميغاواط، لتصل إلى 875 ميغاواط، مقابل 190 ميغاواط في عام 2021، ليسهم ذلك بالقفزة الملحوظة في سعة الطاقة المتجددة في لبنان. وفي المقابل، ظلت سعة توليد الكهرباء من الطاقة المائية في لبنان مستقرة عند 282 ميغاواط منذ 2014، كما استقرت سعة طاقة الرياح عند 3 ميغاواط فقط. يُذكر أن الطاقة المتجددة توفر ما يتجاوز 20% من استهلاك الكهرباء في لبنان، بحسب تصريحات سابقة لوزير الطاقة اللبناني وليد فياض. وفي ديسمبر/كانون الأول من العام الماضي، أقرّت الهيئة العامة لمجلس النواب اللبناني مشروع قانون إنتاج الطاقة المتجددة الموزعة، الذي منح هيئة تنظيم قطاع الكهرباء عددًا من الصلاحيات المهمة، ومنها الرسوم اللازمة لتبادل الطاقة بين المنتجين والمستهلكين. مقايضة بالسلع لحل أزمة الكهرباء بالتوازي مع تعزيز سعة الطاقة المتجددة في لبنان، تعمل البلاد على إيجاد حلول أخرى لأزمة الكهرباء، التي تتمثل بصورة رئيسة في صعوبة توفير الموارد المالية اللازمة من العملة الصعبة لاستيراد الوقود من الخارج، الأمر الذي يعطّل فتح اعتمادات لتمويل شحنات الوقود المستوردة، وعدم وصولها في موعدها. وكانت البلاد قد لجأت إلى اتّباع أسلوب المقايضة بالسلع لحلّ مشكلة صعوبة توفير الموارد المالية لاستيراد الوقود، وهو ما طبّقته مع العراق بصفقة وقّعتها في يوليو/تموز 2021، وتقرَّر تمديدها مرتين. وكانت الصفقة الموقّعة في عام 2021 تتضمن مدّ بيروت بمليون طن من زيت الوقود عالي الكبريت اللازم لتشغيل محطات توليد الكهرباء، على أن يوفر لبنان بما يعادل قيمة الصفقة احتياجات بغداد من الخدمات والسلع. وفي أغسطس/آب 2022، تقرر تمديد الصفقة لتتضمن استيراد لبنان مليون طن من زيت الوقود عالي الكبريت لمدة سنة، ويُستَبدَل عبر مناقصات شهرية (بين 75 ألفًا و85 ألف طن) لصالح مؤسسة كهرباء لبنان. وفي يوليو/تموز 2023، تقرر تمديد الاتفاق لسنة ثالثة، وزيادة الإمدادات العراقية إلى لبنان لنحو 3.5 مليون طن (25 مليون برميل) من النفط والوقود سنويًا، مقسّمة ما بين مليوني طن من النفط الخام، و1.5 مليون طن من زيت الوقود عالي الكبريت، لمدة عام ارتفعت سعة الطاقة المتجددة في لبنان بصورة ملحوظة في آخر عامين، بدعم رئيس من الطاقة الشمسية؛ ما يُسهم في حل جزئي لمعاناة قطاع الكهرباء وانقطاع التيار لساعات طويلة وسط أزمة اقتصادية طاحنة تعيشها البلاد. ومع عدم قدرة البلاد على توفير الوقود اللازم لتشغيل محطات الكهرباء، يستهدف لبنان رفع نسبة الكهرباء النظيفة بمزيج الطاقة إلى 30% بحلول عام 2030، وفقًا لما رصدته وحدة أبحاث الطاقة. وتبرز أهمية تطوير سعة الطاقة المتجددة في لبنان بصفته من الدول غير الغنية بالوقود الأحفوري، ويعتمد على الاستيراد في توفير احتياجاته من الوقود، الأمر الذي يهدد أمن الطاقة للبلاد. تطور كبير في السعة المتجددة سجلت سعة الطاقة المتجددة في لبنان ارتفاعات سنوية خلال المدة من 2014 حتى 2023، لترتفع بمقدار تجاوز 1 غيغاواط في 10 سنوات. وتوضح البيانات الصادرة عن الوكالة الدولية للطاقة المتجددة (آيرينا) أن قدرة توليد الكهرباء المتجددة في لبنان ارتفعت بنهاية العام الماضي إلى 1.297 غيغاواط، مقابل 1.167 غيغاواط في عام 2022. يشار إلى أن سعة الطاقة المتجددة في لبنان قفزت في عام 2022 على أساس سنوي بنسبة 142.11%، أي بمقدار 685 ميغاواط، وهو ما يتخطى إجمالي السعة المسجلة في 2021، البالغة 482 ميغاواط. وتاريخيًا، سجلت قدرة توليد الكهرباء المتجددة في لبنان خلال عام 2014 نحو 292 ميغاواط، لترتفع في العام التالي إلى 298 ميغاواط. وفي عام 2016، ارتفعت سعة الطاقة المتجددة في لبنان إلى 318 ميغاواط، لتستمر في النمو لـ331 ميغاواط في عام 2017. وواصلت سعة الطاقة المتجددة في لبنان ارتفاعها إلى 347 ميغاواط و368 ميغاواط و382 ميغاواط في 2018 و2019 و2020 على الترتيب. مصادر الطاقة المتجددة جاء الصعود الكبير في سعة الطاقة المتجددة في لبنان بدعم رئيس من الطاقة الشمسية التي تحقق ارتفاعات كبيرة مؤخرًا. وبحسب بيانات (آيرينا)، قفزت سعة الطاقة الشمسية في لبنان من 5 ميغاواط في عام 2014 إلى 1.005 غيغاواط في 2023. وفي عام 2022، ارتفعت سعة توليد الطاقة الشمسية بمقدار سنوي بلغ 685 ميغاواط، لتصل إلى 875 ميغاواط، مقابل 190 ميغاواط في عام 2021، ليسهم ذلك بالقفزة الملحوظة في سعة الطاقة المتجددة في لبنان. وفي المقابل، ظلت سعة توليد الكهرباء من الطاقة المائية في لبنان مستقرة عند 282 ميغاواط منذ 2014، كما استقرت سعة طاقة الرياح عند 3 ميغاواط فقط. يُذكر أن الطاقة المتجددة توفر ما يتجاوز 20% من استهلاك الكهرباء في لبنان، بحسب تصريحات سابقة لوزير الطاقة اللبناني وليد فياض. وفي ديسمبر/كانون الأول من العام الماضي، أقرّت الهيئة العامة لمجلس النواب اللبناني مشروع قانون إنتاج الطاقة المتجددة الموزعة، الذي منح هيئة تنظيم قطاع الكهرباء عددًا من الصلاحيات المهمة، ومنها الرسوم اللازمة لتبادل الطاقة بين المنتجين والمستهلكين. مقايضة بالسلع لحل أزمة الكهرباء بالتوازي مع تعزيز سعة الطاقة المتجددة في لبنان، تعمل البلاد على إيجاد حلول أخرى لأزمة الكهرباء، التي تتمثل بصورة رئيسة في صعوبة توفير الموارد المالية اللازمة من العملة الصعبة لاستيراد الوقود من الخارج، الأمر الذي يعطّل فتح اعتمادات لتمويل شحنات الوقود المستوردة، وعدم وصولها في موعدها. وكانت البلاد قد لجأت إلى اتّباع أسلوب المقايضة بالسلع لحلّ مشكلة صعوبة توفير الموارد المالية لاستيراد الوقود، وهو ما طبّقته مع العراق بصفقة وقّعتها في يوليو/تموز 2021، وتقرَّر تمديدها مرتين. وكانت الصفقة الموقّعة في عام 2021 تتضمن مدّ بيروت بمليون طن من زيت الوقود عالي الكبريت اللازم لتشغيل محطات توليد الكهرباء، على أن يوفر لبنان بما يعادل قيمة الصفقة احتياجات بغداد من الخدمات والسلع. وفي أغسطس/آب 2022، تقرر تمديد الصفقة لتتضمن استيراد لبنان مليون طن من زيت الوقود عالي الكبريت لمدة سنة، ويُستَبدَل عبر مناقصات شهرية (بين 75 ألفًا و85 ألف طن) لصالح مؤسسة كهرباء لبنان. وفي يوليو/تموز 2023، تقرر تمديد الاتفاق لسنة ثالثة، وزيادة الإمدادات العراقية إلى لبنان لنحو 3.5 مليون طن (25 مليون برميل) من النفط والوقود سنويًا، مقسّمة ما بين مليوني طن من النفط الخام، و1.5 مليون طن من زيت الوقود عالي الكبريت، لمدة عام مناطق الفحم في أستراليا تتحول إلى محطات نووية بحسب خطط للمعارضة http://moee.gov.eg/test_new/new_info.aspx?h_id=40654&call_p=news_f.aspx &pg_index=0 attaqa.net/2024/04/11/%D9%85%D9%86%D8%A7%D8%B7%D9%82-%D8%A7%D9%84%D9%81%D8%AD%D9%85-%D9%81%D9%8A-%D8%A3%D8%B3%D8%AA%D8%B1%D8%A7%D9%84%D9%8A%D8%A7-%D8%AA%D8%AA%D8%AD%D9%88%D9%84-%D8%A5%D9%84%D9%89-%D9%85%D8%AD%D8%B7%D8%A7/ Mon, 15 Apr 2024 00:00:00 GMT باتت مناطق الفحم في أستراليا مواقع مناسبة لإقامة محطات نووية بحسب خطط المعارضة التي ترى أهمية هذه الخطوة وإيجابيتها، خاصة في ظل المشاركة المجتمعية. ويواجه رفع الحظر عن محطات الطاقة النووية، محليًا، في أستراليا جدلًا واسعًا ومتزايدًا لدى الناخبين والأوساط السياسية، إذ تؤدي المصالح والمواقف المسبقة دورًا مهمًا في تشكيل الرأي العام وتحديد مكونات مزيج الطاقة في البلاد. في هذا السياق، حددت خطة قُدّمت إلى حكومة الظل الائتلافية في شهر مارس/آذار الماضي، 7 من مناطق الفحم في أستراليا لتكون مواقع محتملة لمحطات الطاقة النووية المقترحة، حسبما أفادت صحيفة "ذي أستراليان"، التي تنشر سياسة الطاقة النووية للائتلاف المعارض في أستراليا على دفعات. ومن المفترض أن تكون هذه المناطق في بلدة كولي بولاية أستراليا الغربية، ووادي لاتروب في فيكتوريا، ووادي هانتر وليثغو في نيو ساوث ويلز، و3 مناطق في كوينزلاند: دارلينغ داونز، وغلادستون، ووسط كوينزلاند، وفقًا لما اطّلعت عليه منصة الطاقة المتخصصة. ويأتي نشر الخطة قبل إصدارها رسميًا في وقت ما قبل موازنة شهر مايو/أيار المقبل. بيانات الأثر الاقتصادي أفادت صحيفة "ذي أستراليان" أن لجنة فرعية تابعة لمجلس وزراء الظل ستصدر "بيانات الأثر الاقتصادي" لتعزيز الفوائد الاقتصادية المحتملة في المناطق الـ7. وسيحاول الائتلاف كسب الدعم المحلي باستعمال أموال دافعي الضرائب لخفض فواتير الكهرباء للأشخاص الذين يعيشون بالقرب من المحطات النووية المقترحة، حسب منصة رينيو إيكونومي (Renew Economy) المعنية بأخبار وتحليلات الطاقة النظيفة والمناخ. وسوف يُعرض على العمال وظائف ذات أجور أعلى، على حساب دافعي الضرائب، على الأرجح. • أستراليا تشهد جدلًا سياسيًا بشأن رفع حظر الطاقة النووية محليًا (تقرير) وسيواجه دافعو الضرائب مشكلات تدريب القوى العاملة، والتنظيم، والتخلص من النفايات، وغير ذلك الكثير. وأفادت صحيفة "ذي أستراليان" أن الخطة "ستتضمن إنشاء مناطق جديدة للتصنيع المتقدم الذي يركّز على الطاقة الرخيصة من المفاعلات النووية الصغيرة". وسوف تجتذب الطاقة النووية الرخيصة الصناعات الثقيلة؛ ما يزيد من فرص العمل ذات الأجور المرتفعة. ويقول زعيم ائتلاف المعارضة في أستراليا، بيتر داتون، إنه سيجري إطلاق "عملية مشاركة المجتمع" عند تحديد مواقع الفحم. خطة كسب تأييد المجتمعات المحلية مثل كل شيء آخر مرتبط بالسياسة النووية للائتلاف المعارض في أستراليا، واجهت خطة كسب تأييد المجتمعات المحلية في مناطق الفحم عقبات. وذكرت وكالة مردوخ الصحفية، في 7 أبريل/نيسان الجاري، أن الأبحاث التي أجريت في هانتر فالي في نيو ساوث ويلز ووادي لاتروب في فيكتوريا وجدت أن الناخبين "معادون" لخطط إنشاء مفاعلات في مناطقهم. • توقف محطات توليد الكهرباء بالفحم في أستراليا.. وصعود متوقع بالأسعار ونقلت منصة رينيو إيكونومي (Renew Economy) عن حد نواب الائتلاف قوله، إن زعيم المعارضة، بيتر داتون، "مهووس بهذه الطاقة النووية". مفاعلات رولز رويس قال زعيم المعارضة في أستراليا، بيتر داتون، لصحيفة "ذي أستراليان" The Australian: "هناك كل الأسباب التي تدعونا للتفاؤل بشأن إدخال وحدات نووية صغيرة محايدة كربونيًا إلى مزيج الطاقة في ثلاثينيات القرن الحالي". وتعهَّد داتون بأنه إذا عاد الائتلاف إلى الحكومة في الانتخابات المقبلة، فإن المفاعلات النووية الأولى ستكون جاهزة للعمل بحلول منتصف ثلاثينات القرن الحالي. ويُعدّ هذا تعهدًا كبيرًا نظرًا لعدم وجود فرصة لتشغيل المفاعلات في أستراليا بحلول منتصف ثلاثينات القرن الحالي. • الطاقة النووية في أستراليا خارج المنافسة.. التكلفة ووفرة الموارد المتجددة أبرز الأسباب والتقى، داتون، مؤخرًا مع مديرين تنفيذيين من شركة رولز رويس البريطانية لمناقشة "السعي وراء تكنولوجيا مفاعلات معيارية صغيرة منخفضة التكلفة لأستراليا"، حسبما أفادت صحيفة "ذي أستراليان". وترى شركة رولز رويس أنها تستطيع بناء مفاعل نووي في أستراليا خلال 4 سنوات فقط، بعد حل مسألة الترخيص وعدد كبير من القضايا الأخرى، حسب تقرير اطّلعت عليه منصة الطاقة المتخصصة. التجارب الواقعية كان من المفترض أن تكون مدة بناء مفاعل هينكلي بوينت في المملكة المتحدة 7 سنوات، لكن هذا المشروع استمر إلى 12-13 عامًا، مع احتمال حدوث المزيد من التأخير. وكان من المتوقع أن يستغرق بناء مفاعل الماء المضغوط "إي بي آر" EPR الوحيد قيد الإنشاء في فرنسا 5 سنوات، لكنه لم يكتمل بعد 17 عامًا. وعلى الرغم من التوقعات بأن يستغرق بناء مفاعل "إي بي آر" الوحيد، الذي تمّ مؤخرًا في فنلندا، 4 سنوات، فإنه استغرق 17 عامًا. ورغم خطة إنجاز إنشاء مفاعلين من طراز "إيه بي 1000" في ولاية جورجيا الأميركية خلال 3 سنوات، فقد استغرق استكمالهما 10 و11 عامًا. وتعلن شركة رولز رويس أنها تستطيع بناء مفاعل بقدرة 470 ميغاواط في أستراليا مقابل 3.5-5 مليار دولار أسترالي (2.31 - 3.30 مليار دولار أميركي)، وهذا يعادل 7.4-10.6 مليار دولار أسترالي لكل غيغاواط. وللمقارنة، تبلغ تكلفة مفاعلي "إي بي آر" قيد الإنشاء في هينكلي بوينت، وهو مشروع بناء المفاعل الوحيد في المملكة المتحدة، 27.8 دولارًا أستراليًا (18.36 دولارًا أميركيًا) لكل غيغاواط. وتدّعي شركة رولز رويس أن تكلفتها لكل غيغاواط ستكون 27-38% فقط من تكلفة هينكلي بوينت، لنوع مفاعل لم تَبنِه سابقًا، وليس لديها ترخيص بذلك، في أيّ مكان في العالم، لذلك فإن ادّعاء تكلفة رولز رويس غير قابل للتصديق باتت مناطق الفحم في أستراليا مواقع مناسبة لإقامة محطات نووية بحسب خطط المعارضة التي ترى أهمية هذه الخطوة وإيجابيتها، خاصة في ظل المشاركة المجتمعية. ويواجه رفع الحظر عن محطات الطاقة النووية، محليًا، في أستراليا جدلًا واسعًا ومتزايدًا لدى الناخبين والأوساط السياسية، إذ تؤدي المصالح والمواقف المسبقة دورًا مهمًا في تشكيل الرأي العام وتحديد مكونات مزيج الطاقة في البلاد. في هذا السياق، حددت خطة قُدّمت إلى حكومة الظل الائتلافية في شهر مارس/آذار الماضي، 7 من مناطق الفحم في أستراليا لتكون مواقع محتملة لمحطات الطاقة النووية المقترحة، حسبما أفادت صحيفة "ذي أستراليان"، التي تنشر سياسة الطاقة النووية للائتلاف المعارض في أستراليا على دفعات. ومن المفترض أن تكون هذه المناطق في بلدة كولي بولاية أستراليا الغربية، ووادي لاتروب في فيكتوريا، ووادي هانتر وليثغو في نيو ساوث ويلز، و3 مناطق في كوينزلاند: دارلينغ داونز، وغلادستون، ووسط كوينزلاند، وفقًا لما اطّلعت عليه منصة الطاقة المتخصصة. ويأتي نشر الخطة قبل إصدارها رسميًا في وقت ما قبل موازنة شهر مايو/أيار المقبل. بيانات الأثر الاقتصادي أفادت صحيفة "ذي أستراليان" أن لجنة فرعية تابعة لمجلس وزراء الظل ستصدر "بيانات الأثر الاقتصادي" لتعزيز الفوائد الاقتصادية المحتملة في المناطق الـ7. وسيحاول الائتلاف كسب الدعم المحلي باستعمال أموال دافعي الضرائب لخفض فواتير الكهرباء للأشخاص الذين يعيشون بالقرب من المحطات النووية المقترحة، حسب منصة رينيو إيكونومي (Renew Economy) المعنية بأخبار وتحليلات الطاقة النظيفة والمناخ. وسوف يُعرض على العمال وظائف ذات أجور أعلى، على حساب دافعي الضرائب، على الأرجح. • أستراليا تشهد جدلًا سياسيًا بشأن رفع حظر الطاقة النووية محليًا (تقرير) وسيواجه دافعو الضرائب مشكلات تدريب القوى العاملة، والتنظيم، والتخلص من النفايات، وغير ذلك الكثير. وأفادت صحيفة "ذي أستراليان" أن الخطة "ستتضمن إنشاء مناطق جديدة للتصنيع المتقدم الذي يركّز على الطاقة الرخيصة من المفاعلات النووية الصغيرة". وسوف تجتذب الطاقة النووية الرخيصة الصناعات الثقيلة؛ ما يزيد من فرص العمل ذات الأجور المرتفعة. ويقول زعيم ائتلاف المعارضة في أستراليا، بيتر داتون، إنه سيجري إطلاق "عملية مشاركة المجتمع" عند تحديد مواقع الفحم. خطة كسب تأييد المجتمعات المحلية مثل كل شيء آخر مرتبط بالسياسة النووية للائتلاف المعارض في أستراليا، واجهت خطة كسب تأييد المجتمعات المحلية في مناطق الفحم عقبات. وذكرت وكالة مردوخ الصحفية، في 7 أبريل/نيسان الجاري، أن الأبحاث التي أجريت في هانتر فالي في نيو ساوث ويلز ووادي لاتروب في فيكتوريا وجدت أن الناخبين "معادون" لخطط إنشاء مفاعلات في مناطقهم. • توقف محطات توليد الكهرباء بالفحم في أستراليا.. وصعود متوقع بالأسعار ونقلت منصة رينيو إيكونومي (Renew Economy) عن حد نواب الائتلاف قوله، إن زعيم المعارضة، بيتر داتون، "مهووس بهذه الطاقة النووية". مفاعلات رولز رويس قال زعيم المعارضة في أستراليا، بيتر داتون، لصحيفة "ذي أستراليان" The Australian: "هناك كل الأسباب التي تدعونا للتفاؤل بشأن إدخال وحدات نووية صغيرة محايدة كربونيًا إلى مزيج الطاقة في ثلاثينيات القرن الحالي". وتعهَّد داتون بأنه إذا عاد الائتلاف إلى الحكومة في الانتخابات المقبلة، فإن المفاعلات النووية الأولى ستكون جاهزة للعمل بحلول منتصف ثلاثينات القرن الحالي. ويُعدّ هذا تعهدًا كبيرًا نظرًا لعدم وجود فرصة لتشغيل المفاعلات في أستراليا بحلول منتصف ثلاثينات القرن الحالي. • الطاقة النووية في أستراليا خارج المنافسة.. التكلفة ووفرة الموارد المتجددة أبرز الأسباب والتقى، داتون، مؤخرًا مع مديرين تنفيذيين من شركة رولز رويس البريطانية لمناقشة "السعي وراء تكنولوجيا مفاعلات معيارية صغيرة منخفضة التكلفة لأستراليا"، حسبما أفادت صحيفة "ذي أستراليان". وترى شركة رولز رويس أنها تستطيع بناء مفاعل نووي في أستراليا خلال 4 سنوات فقط، بعد حل مسألة الترخيص وعدد كبير من القضايا الأخرى، حسب تقرير اطّلعت عليه منصة الطاقة المتخصصة. التجارب الواقعية كان من المفترض أن تكون مدة بناء مفاعل هينكلي بوينت في المملكة المتحدة 7 سنوات، لكن هذا المشروع استمر إلى 12-13 عامًا، مع احتمال حدوث المزيد من التأخير. وكان من المتوقع أن يستغرق بناء مفاعل الماء المضغوط "إي بي آر" EPR الوحيد قيد الإنشاء في فرنسا 5 سنوات، لكنه لم يكتمل بعد 17 عامًا. وعلى الرغم من التوقعات بأن يستغرق بناء مفاعل "إي بي آر" الوحيد، الذي تمّ مؤخرًا في فنلندا، 4 سنوات، فإنه استغرق 17 عامًا. ورغم خطة إنجاز إنشاء مفاعلين من طراز "إيه بي 1000" في ولاية جورجيا الأميركية خلال 3 سنوات، فقد استغرق استكمالهما 10 و11 عامًا. وتعلن شركة رولز رويس أنها تستطيع بناء مفاعل بقدرة 470 ميغاواط في أستراليا مقابل 3.5-5 مليار دولار أسترالي (2.31 - 3.30 مليار دولار أميركي)، وهذا يعادل 7.4-10.6 مليار دولار أسترالي لكل غيغاواط. وللمقارنة، تبلغ تكلفة مفاعلي "إي بي آر" قيد الإنشاء في هينكلي بوينت، وهو مشروع بناء المفاعل الوحيد في المملكة المتحدة، 27.8 دولارًا أستراليًا (18.36 دولارًا أميركيًا) لكل غيغاواط. وتدّعي شركة رولز رويس أن تكلفتها لكل غيغاواط ستكون 27-38% فقط من تكلفة هينكلي بوينت، لنوع مفاعل لم تَبنِه سابقًا، وليس لديها ترخيص بذلك، في أيّ مكان في العالم، لذلك فإن ادّعاء تكلفة رولز رويس غير قابل للتصديق للتخلي عن التصميم السوفيتي...أوكرانيا تبدأ في بناء مفاعلين نوويين بتصميم أميركي http://moee.gov.eg/test_new/new_info.aspx?h_id=40653&call_p=news_f.aspx &pg_index=0 www.mc-doualiya.com/%D8%A3%D9%88%D8%B1%D9%88%D8%A8%D8%A7/20240414-%D9%84%D9%84%D8%AA%D8%AE%D9%84%D9%8A-%D8%B9%D9%86-%D8%A7%D9%84%D8%AA%D8%B5%D9%85%D9%8A%D9%85-%D8%A7%D9%84%D8%B3%D9%88%D9%81%D9%8A%D8%AA%D9%8A-%D8%A3%D9%88%D9%83%D8%B1%D8%A7%D9%86%D9%8A%D8%A7-%D8%AA%D8%A8%D8%AF%D8%A3-%D9%81%D9%8A-%D8%A8%D9%86%D8%A7%D8%A1-%D9%85%D9%81%D8%A7%D8%B9%D9%84%D9%8A%D9%86-%D9%86%D9%88%D9%88%D9%8A%D9%8A%D9%86-%D8%A8%D8%AA%D8%B5%D9%85%D9%8A%D9%85-%D8%A3%D9%85%D9%8A%D8%B1%D9%83%D9%8A Mon, 15 Apr 2024 00:00:00 GMT بتصاميم وتكنولوجيا أمريكية ووقود مصدره أميركي، سيتم العمل في مفاعلين قيد الإنشاء في أوكرانيا، التي تستمد حوالي نصف حاجتها من الطاقة من الطاقة النووية، وذلك في أعقاب هجمات روسية دمرت شبكة الكهرباء. وبدأ العمل في محطة خميلنيتسكي للطاقة النووية في غرب أوكرانيا، الخميس، بعدما وضع حجر الأساس للمفاعلين بحضور مسؤولين من الجانب الأوكراني والأميركي، فيما رفرفت أعلام البلدين على موقع البناء. وظل المشروع في طي الكتمان بطلب من شركة الطاقة النووية الأوكرانية إنرجواتوم، تحسبا لهجمات روسية على موقع المشروع الذي يهدف للتقليل من اعتماد أوكرانيا على التكنولوجيا النووية الروسية. وجرت المراسم رمزية بعد ساعات على ضربة روسية دمرت منشأة للطاقة قرب كييف، وحضر المراسم، رئيس إنرجوأتوم بيترو كوتين، ووزير الطاقة الأوكرانية جيرمان جالوشتشنكو والسفيرة الأميركية لدى أوكرانيا بريدجت برينك والرئيس التنفيذي لشركة وستنغهاوس للطاقة النووية باتريك فراغمان. وتضم محطة توليد الكهرباء في خميلنيتسكي حاليا مفاعلين قيد التشغيل، وهما المفاعلان 3 و4 بنيا وفقا للتصاميم السوفيتية، وبدأ بناء المفاعلين 5 و6 بتصاميم أمريكية بتقنية ويستنغهاوس إي بي 1000، وستبلغ قدرة كل وحدة منهما أكثر من 1100 ميغاوات. وقال فراغمان أن البناء الجديد سيكون "المفاعل النووي الأكثر تقدما في العالم"، لكن لم تحدد شركتا إنرجواتوم ووستنغهاوس موعد تشغيل المفاعلين. وجميع مفاعلات أوكرانيا الحالية ذات تصميم سوفياتي، لكنها حولتها إلى استخدام الوقود الأميركي، فيما فقدت أوكرانيا أكبر محطة نووية في البلاد، وهي محطة زابويجيا في الجنوب، التي أصبحت تحت السيطرة الروسية منذ بداية الحرب بتصاميم وتكنولوجيا أمريكية ووقود مصدره أميركي، سيتم العمل في مفاعلين قيد الإنشاء في أوكرانيا، التي تستمد حوالي نصف حاجتها من الطاقة من الطاقة النووية، وذلك في أعقاب هجمات روسية دمرت شبكة الكهرباء. وبدأ العمل في محطة خميلنيتسكي للطاقة النووية في غرب أوكرانيا، الخميس، بعدما وضع حجر الأساس للمفاعلين بحضور مسؤولين من الجانب الأوكراني والأميركي، فيما رفرفت أعلام البلدين على موقع البناء. وظل المشروع في طي الكتمان بطلب من شركة الطاقة النووية الأوكرانية إنرجواتوم، تحسبا لهجمات روسية على موقع المشروع الذي يهدف للتقليل من اعتماد أوكرانيا على التكنولوجيا النووية الروسية. وجرت المراسم رمزية بعد ساعات على ضربة روسية دمرت منشأة للطاقة قرب كييف، وحضر المراسم، رئيس إنرجوأتوم بيترو كوتين، ووزير الطاقة الأوكرانية جيرمان جالوشتشنكو والسفيرة الأميركية لدى أوكرانيا بريدجت برينك والرئيس التنفيذي لشركة وستنغهاوس للطاقة النووية باتريك فراغمان. وتضم محطة توليد الكهرباء في خميلنيتسكي حاليا مفاعلين قيد التشغيل، وهما المفاعلان 3 و4 بنيا وفقا للتصاميم السوفيتية، وبدأ بناء المفاعلين 5 و6 بتصاميم أمريكية بتقنية ويستنغهاوس إي بي 1000، وستبلغ قدرة كل وحدة منهما أكثر من 1100 ميغاوات. وقال فراغمان أن البناء الجديد سيكون "المفاعل النووي الأكثر تقدما في العالم"، لكن لم تحدد شركتا إنرجواتوم ووستنغهاوس موعد تشغيل المفاعلين. وجميع مفاعلات أوكرانيا الحالية ذات تصميم سوفياتي، لكنها حولتها إلى استخدام الوقود الأميركي، فيما فقدت أوكرانيا أكبر محطة نووية في البلاد، وهي محطة زابويجيا في الجنوب، التي أصبحت تحت السيطرة الروسية منذ بداية الحرب الطاقة الكهرومائية المخزنة بالضخ.. طريق يدعم توفير الكهرباء النظيفة http://moee.gov.eg/test_new/new_info.aspx?h_id=40652&call_p=news_f.aspx &pg_index=0 attaqa.net/2024/04/07/%D8%A7%D9%84%D8%B7%D8%A7%D9%82%D8%A9-%D8%A7%D9%84%D9%83%D9%87%D8%B1%D9%88%D9%85%D8%A7%D8%A6%D9%8A%D8%A9-%D8%A7%D9%84%D9%85%D8%AE%D8%B2%D9%86%D8%A9-%D8%A8%D8%A7%D9%84%D8%B6%D8%AE-%D8%B7%D8%B1%D9%8A/ Mon, 08 Apr 2024 00:00:00 GMT تدعم الطاقة الكهرومائية المخزنة بالضخ الوصول إلى قطاع الكهرباء النظيف، إذ تُعدّ هذه التقنية خيارًا مناسبًا في غياب أو تراجع توليد الكهرباء بالطاقة الشمسية وطاقة الرياح. وبحسب معلومات رصدتها منصة الطاقة المتخصصة، فإنه في إطار التحول إلى شبكة كهرباء نظيفة، يستكشف الباحثون أفضل الطرق لتخزين الطاقة لاستعمالها عندما تتباطأ الرياح، وتحجب السحب الشمس، وتحتاج الشبكة إلى تعزيز. ويأمل بعض الخبراء في ابتكار بطاريات أفضل، مثل بطاريات الليثيوم أيون التي تُستعمل في تشغيل السيارات الكهربائية، إذ أشار تقرير جديد إلى أن "البطاريات تشبه الفهود، فهي غالبًا ما تعمل بصورة أفضل لمسافات قصيرة". مزايا الطاقة الكهرومائية المخزنة على الرغم من أن الطاقة الكهرومائية المخزنة بالضخ قد تكون تقنية قديمة، فإنه يمكنها أن تدوم أكثر من منافسيها، وغالبًا ما تخزن الطاقة لمدة تتراوح بين 8 و12 ساعة في المرة الواحدة أو أكثر. وقال الباحث في المختبر الوطني للطاقة المتجددة (NREL) التابع لوزارة الطاقة الأميركية، دانييل إنمان، الذي يدرس العوامل الاقتصادية لتقنيات تخزين الطاقة: "ربما تكون الطاقة الكهرومائية المخزنة بالضخ هي الحل الواعد لتخزين الطاقة لدينا، لتحقيق الزيادة الهائلة اللازمة لعمل قطاع الكهرباء النظيف". وتعتمد محطات الطاقة الكهرومائية المخزنة بالضخ على خزانين، أحدهما يقع على ارتفاع أعلى لتخزين الطاقة، حسبما نشره موقع كلين تكنيكا (CleanTechnica) المعني بأخبار التكنولوجيا النظيفة والطاقة المستدامة والمركبات الكهربائية. باستعمال الطاقة الزائدة من توربينات الرياح والألواح الشمسية ومحطات الكهرباء الأخرى، يجري ضخ المياه إلى الخزان العُلوي، وعندما تحتاج الشبكة إلى المزيد من الكهرباء لتلبية الطلب، يجري إطلاق تلك المياه لتتدفق إلى الأسفل، ما يؤدي إلى تدوير التوربينات لتوليد الكهرباء النظيفة. وعلى الرغم من إمكاناتها الكبيرة، لم يُبن سوى عدد قليل من مرافق تخزين الطاقة الكهرومائية الجديدة بالضخ منذ السبعينيات، ويرجع ذلك جزئيًا إلى أن هذه التقنيات غالبًا ما تأتي بتكاليف أولية عالية، إلى جانب تأثير الخزانات في البيئة، خصوصًا إذا كانت متصلة بنهر. أنظمة الحلقة المغلقة يفكر المستثمرون، حاليًا، في خيار أكثر صداقة للبيئة، وهو أنظمة الحلقة المغلقة، التي تُفصل عن الممرات المائية المتدفقة بصورة طبيعية. وتجعل الفجوة، التي استمرت لعقود من الزمن منذ إنشاء آخر منشأة تخزين بالضخ في الولايات المتحدة، من الصعب التنبؤ بالتكلفة التي قد تكلفها مرافق الحلقة المغلقة، خصوصًا بالنسبة للأشخاص والمؤسسات التي ليس لديها خبرة كبيرة في بناء هذه الأنواع من المحطات. وهذا يعني أن المطورين ومخططي الشبكات يفتقرون إلى البيانات اللازمة لاتخاذ قرارات مستنيرة بشأن عدد المرافق الجديدة التي يمكن أو ينبغي للبلاد أن تبنيها لدعم شبكتها المتطورة. لهذا السبب، أنشأ الباحث في المختبر الوطني للطاقة المتجددة (NREL) التابع لوزارة الطاقة الأميركية، دانييل إنمان، بالتعاون مع زملائه الباحثين، أداة جديدة لتقدير التكلفة يمكنها تقييم تكاليف البناء والعمالة المحتملة المرتبطة بمحطات الطاقة الكهرومائية التي يجري ضخها وتخزينها في حلقة مغلقة. وتُعد الطاقة الكهرومائية المخزنة بالضخ أكبر مصدر لقدرة تخزين الطاقة على مستوى الشبكة في الولايات المتحدة، إذ مثلت نحو 96% في عام 2022. ويشير إنمان إلى أنه تم تجاهل الطاقة الكهرومائية المخزنة بالضخ المغلقة في العقد الماضي، على الرغم من أن التكنولوجيا تحمي النظم البيئية بصورة أفضل من معظم المحطات التقليدية المفتوحة، التي تُبنى على طول الأنهار. في المقابل، توفر محطات الطاقة الكهرومائية استمرار عمل الشبكة، وعند انقطاع الكهرباء مؤقتًا، تستمر التوربينات الكبيرة في المنشأة بالدوران، ما يساعد على سد فجوة الطاقة هذه، حسبما رصدته منصة الطاقة المتخصصة. تكلفة الطاقة الكهرومائية المخزنة بالضخ في عام 2017، نشر باحثون في الجامعة الوطنية الأسترالية أداة لتقدير التكلفة الأساسية للطاقة الكهرومائية المخزنة بالضخ، حسبما نشره موقع كلين تكنيكا (CleanTechnica). وعلى الرغم من أن أداتهم توفر تقديرات تكلفة عامة وواسعة النطاق باستعمال بعض الخصائص الأساسية لأنظمة التخزين التي يجري ضخها، فإن نموذج المختبر الوطني للطاقة المتجددة يُعدّ أكثر دقة. ويمكن للمستهلكين، بوساطة هذه الأداة الجديدة، تحديد نطاق أوسع من خصائص النظام المرغوب فيه ودراسة الجيولوجيا المحلية، ومعدلات العمالة، والتضخم، من بين عوامل أخرى. وبالنسبة لمخططي الشبكات، يمكن أن توفر هذه الأداة صورة أكثر دقة عن عدد مرافق تخزين الطاقة الكهرومائية التي يمكن بناؤها في العقود المقبلة، وهو مقياس مهم في فهم نوع تخزين الطاقة الذي قد تمتلكه شبكة الولايات المتحدة المستقبلية أو تحتاج إليه تدعم الطاقة الكهرومائية المخزنة بالضخ الوصول إلى قطاع الكهرباء النظيف، إذ تُعدّ هذه التقنية خيارًا مناسبًا في غياب أو تراجع توليد الكهرباء بالطاقة الشمسية وطاقة الرياح. وبحسب معلومات رصدتها منصة الطاقة المتخصصة، فإنه في إطار التحول إلى شبكة كهرباء نظيفة، يستكشف الباحثون أفضل الطرق لتخزين الطاقة لاستعمالها عندما تتباطأ الرياح، وتحجب السحب الشمس، وتحتاج الشبكة إلى تعزيز. ويأمل بعض الخبراء في ابتكار بطاريات أفضل، مثل بطاريات الليثيوم أيون التي تُستعمل في تشغيل السيارات الكهربائية، إذ أشار تقرير جديد إلى أن "البطاريات تشبه الفهود، فهي غالبًا ما تعمل بصورة أفضل لمسافات قصيرة". مزايا الطاقة الكهرومائية المخزنة على الرغم من أن الطاقة الكهرومائية المخزنة بالضخ قد تكون تقنية قديمة، فإنه يمكنها أن تدوم أكثر من منافسيها، وغالبًا ما تخزن الطاقة لمدة تتراوح بين 8 و12 ساعة في المرة الواحدة أو أكثر. وقال الباحث في المختبر الوطني للطاقة المتجددة (NREL) التابع لوزارة الطاقة الأميركية، دانييل إنمان، الذي يدرس العوامل الاقتصادية لتقنيات تخزين الطاقة: "ربما تكون الطاقة الكهرومائية المخزنة بالضخ هي الحل الواعد لتخزين الطاقة لدينا، لتحقيق الزيادة الهائلة اللازمة لعمل قطاع الكهرباء النظيف". وتعتمد محطات الطاقة الكهرومائية المخزنة بالضخ على خزانين، أحدهما يقع على ارتفاع أعلى لتخزين الطاقة، حسبما نشره موقع كلين تكنيكا (CleanTechnica) المعني بأخبار التكنولوجيا النظيفة والطاقة المستدامة والمركبات الكهربائية. باستعمال الطاقة الزائدة من توربينات الرياح والألواح الشمسية ومحطات الكهرباء الأخرى، يجري ضخ المياه إلى الخزان العُلوي، وعندما تحتاج الشبكة إلى المزيد من الكهرباء لتلبية الطلب، يجري إطلاق تلك المياه لتتدفق إلى الأسفل، ما يؤدي إلى تدوير التوربينات لتوليد الكهرباء النظيفة. وعلى الرغم من إمكاناتها الكبيرة، لم يُبن سوى عدد قليل من مرافق تخزين الطاقة الكهرومائية الجديدة بالضخ منذ السبعينيات، ويرجع ذلك جزئيًا إلى أن هذه التقنيات غالبًا ما تأتي بتكاليف أولية عالية، إلى جانب تأثير الخزانات في البيئة، خصوصًا إذا كانت متصلة بنهر. أنظمة الحلقة المغلقة يفكر المستثمرون، حاليًا، في خيار أكثر صداقة للبيئة، وهو أنظمة الحلقة المغلقة، التي تُفصل عن الممرات المائية المتدفقة بصورة طبيعية. وتجعل الفجوة، التي استمرت لعقود من الزمن منذ إنشاء آخر منشأة تخزين بالضخ في الولايات المتحدة، من الصعب التنبؤ بالتكلفة التي قد تكلفها مرافق الحلقة المغلقة، خصوصًا بالنسبة للأشخاص والمؤسسات التي ليس لديها خبرة كبيرة في بناء هذه الأنواع من المحطات. وهذا يعني أن المطورين ومخططي الشبكات يفتقرون إلى البيانات اللازمة لاتخاذ قرارات مستنيرة بشأن عدد المرافق الجديدة التي يمكن أو ينبغي للبلاد أن تبنيها لدعم شبكتها المتطورة. لهذا السبب، أنشأ الباحث في المختبر الوطني للطاقة المتجددة (NREL) التابع لوزارة الطاقة الأميركية، دانييل إنمان، بالتعاون مع زملائه الباحثين، أداة جديدة لتقدير التكلفة يمكنها تقييم تكاليف البناء والعمالة المحتملة المرتبطة بمحطات الطاقة الكهرومائية التي يجري ضخها وتخزينها في حلقة مغلقة. وتُعد الطاقة الكهرومائية المخزنة بالضخ أكبر مصدر لقدرة تخزين الطاقة على مستوى الشبكة في الولايات المتحدة، إذ مثلت نحو 96% في عام 2022. ويشير إنمان إلى أنه تم تجاهل الطاقة الكهرومائية المخزنة بالضخ المغلقة في العقد الماضي، على الرغم من أن التكنولوجيا تحمي النظم البيئية بصورة أفضل من معظم المحطات التقليدية المفتوحة، التي تُبنى على طول الأنهار. في المقابل، توفر محطات الطاقة الكهرومائية استمرار عمل الشبكة، وعند انقطاع الكهرباء مؤقتًا، تستمر التوربينات الكبيرة في المنشأة بالدوران، ما يساعد على سد فجوة الطاقة هذه، حسبما رصدته منصة الطاقة المتخصصة. تكلفة الطاقة الكهرومائية المخزنة بالضخ في عام 2017، نشر باحثون في الجامعة الوطنية الأسترالية أداة لتقدير التكلفة الأساسية للطاقة الكهرومائية المخزنة بالضخ، حسبما نشره موقع كلين تكنيكا (CleanTechnica). وعلى الرغم من أن أداتهم توفر تقديرات تكلفة عامة وواسعة النطاق باستعمال بعض الخصائص الأساسية لأنظمة التخزين التي يجري ضخها، فإن نموذج المختبر الوطني للطاقة المتجددة يُعدّ أكثر دقة. ويمكن للمستهلكين، بوساطة هذه الأداة الجديدة، تحديد نطاق أوسع من خصائص النظام المرغوب فيه ودراسة الجيولوجيا المحلية، ومعدلات العمالة، والتضخم، من بين عوامل أخرى. وبالنسبة لمخططي الشبكات، يمكن أن توفر هذه الأداة صورة أكثر دقة عن عدد مرافق تخزين الطاقة الكهرومائية التي يمكن بناؤها في العقود المقبلة، وهو مقياس مهم في فهم نوع تخزين الطاقة الذي قد تمتلكه شبكة الولايات المتحدة المستقبلية أو تحتاج إليه تخزين الكهرباء المتجددة في الرمال.. تقنية رخيصة ومميزة http://moee.gov.eg/test_new/new_info.aspx?h_id=40651&call_p=news_f.aspx &pg_index=0 attaqa.net/2024/04/08/%D8%AA%D8%AE%D8%B2%D9%8A%D9%86-%D8%A7%D9%84%D9%83%D9%87%D8%B1%D8%A8%D8%A7%D8%A1-%D8%A7%D9%84%D9%85%D8%AA%D8%AC%D8%AF%D8%AF%D8%A9-%D9%81%D9%8A-%D8%A7%D9%84%D8%B1%D9%85%D8%A7%D9%84-%D8%AA%D9%82%D9%86/ Mon, 08 Apr 2024 00:00:00 GMT أثبتت الرمال فائقة السخونة دورًا مهمًا في تخزين الكهرباء المتجددة، في خطوة تمثل حلًا واعدًا للقضاء على معضلة الطبيعة المتقطعة لمصادر الطاقة المتجددة التي قد تقوّض الطفرة التي شهدتها تلك الصناعة النظيفة خلال السنوات الماضية. وربما تؤثر تلك المعضلة -كذلك- سلبًا في وتيرة إنجاز الجهود المناخية وتعزيز أمن الطاقة العالمي، إذ تتوقف عملية توليد الكهرباء من المصادر المتجددة على الظروف الطبيعية التي لا يمكن التحكم فيها أو حتى التنبؤ بها في أغلب الأحيان ويؤدي تخزين الكهرباء المتجددة دورًا حاسمًا في الجهود المبذولة، لضمان إمدادات موثوقة ومستقرة لتلك السلعة الإستراتيجية، ومن ثم استعمالها التطبيقات المختلفة وقت الحاجة، وفق ما طالعته منصة الطاقة المتخصصة. تخزين الطاقة الحرارية طوّر الباحثون في المختبر الوطني للطاقة المتجددة بالولايات المتحدة الأميركية إن آر إي إل (NREL) تقنية جديدة تتيح تخزين الكهرباء المتجددة، وتعتمد على استعمال السخانات العاملة بمصادر طاقة متجددة مثل الشمس والرياح في رفع درجة حرارة جزيئات الرمال التي يمكن تخزينها بعد ذلك في صوامع لاستغلالها لاحقًا، وفق ما أورده تقرير نشره الموقع الرسمي للمختبر. وتُبنى تلك التقنية الحاصلة على براءة اختراع على تخزين الطاقة الحرارية التي تستعمل الملح المذاب أو حتى الصخور فائقة السخونة لتخزين الكهرباء، وتُظهِر آفاقًا واعدة لتكون بديلًا منخفض التكلفة لحلول التخزين الحالية. وأثبت نموذج أولي جرى اختباره معمليًا نجاح تلك التقنية، وتمكن الباحثون من تصميم نموذج حاسوب يُظهر أن جهازًا يُستعمَل على نطاق تجاري لديه القدرة على الاحتفاظ بـ95% من حرارته لمدة 5 أيام على الأقل. تخزين لأوقات طويلة قال الزميل في مرحلة ما بعد الدكتوراه بالمختبر الوطني للطاقة المتجددة جيفري غيفورد، الذي شارك في تطوير التقنية: "بطاريات الليثيوم أيون جذبت انتباه الأسواق بقدرتها على تخزين الكهرباء لمدة من 2-3 ساعات، لكننا إذا أردنا تحقيق أهدافنا المتمثلة في خفض الانبعاثات الكربونية، فسنحتاج إلى أجهزة لتخزين الكهرباء المتجددة لأوقات طويلة.. أشياء يمكنها تخزين الكهرباء لأيام عدة". وأوضح غيفورد: "تخزين الطاقة الحرارية في الجزيئات لا يعتمد على المعادن الأرضية النادرة أو المواد التي لها سلاسل إمدادات معقدة وغير مستدامة، فعلى سبيل المثال: في بطاريات الليثيوم أيون لا توجد قصص كثيرة حول تحدي تعدين الكوبالت بطريقة أخلاقية". بالإضافة إلى تخزين الطاقة الحرارية، تكمن خبرة غيفورد في ديناميكيات الموائع الحاسوبية، وهي معرفة غاية في الأهمية، نظرًا إلى أن الرمال تحتاج إلى التدفق عبر جهاز التخزين. والميكانيكا الحاسوبية هي فرع من فروع المعرفة المعنية باستعمال الطرق الحاسوبية، وتدرس الظواهر التي تحكُمها مبادئ الميكانيكا. وتشتمل وسائط تخزين الطاقة الحرارية الأخرى على الملاط (الأسمنت) والصخور، التي يمكن أن تحتفظ بسهولة بالحرارة، غير أنها تظل ثابتة في مكانها. وأضاف غيفورد: "انتقال الحرارة يكون أعلى وأسرع وأكثر فاعلية إذا حرّكت الوسط الذي تستعمله"، في تصريحات رصدتها منصة الطاقة المتخصصة. تكلفة منخفضة تُظهر تقنية تخزين الطاقة الحرارية ميزة أخرى ممثلة في فاعلية التكلفة. وفي هذا الصدد قال كبير الباحثين زيوين ما، إن الرمال هي الخيار الأرخص تكلفة لتخزين الكهرباء المتجددة عند مقارنتها بالتقنيات المنافسة الـ4 الأخرى، من بينها تخزين الكهرباء بالهواء المضغوط سي إيه إي إس (CAES)، ونظام تخزين الطاقة الكهرومائية بالضخ، ونوعان من البطاريات. ولدى تقنيتي تخزين الكهرباء بالهواء المضغوط ونظام تخزين الطاقة الكهرومائية بالضخ القدرة فقط على تخزين الكهرباء لمدة 10 ساعات، علمًا بأن تكلفة التخزين لكل كيلوواط/ساعة بالنسبة لتخزين الكهرباء بالهواء المضغوط تتراوح بين 150 و300 دولار، في حين تلامس التكلفة نفسها بالنسبة إلى نظام تخزين الطاقة الكهرومائية بالضخ قرابة 60 دولارًا. وتتكلف بطارية ليثيوم أيون 300 دولار لكل كيلوواط/ساعة، ويتراوح نطاق تخزينها للكهرباء من 1 إلى 4 ساعات، وفق معلومات اطلعت عليها منصة الطاقة المتخصصة. وتتراوح كُلفة الرمال كوسيط تخزين -تتسم بنطاق واسع في تخزين الكهرباء المتجددة، يمتد إلى مئات الساعات- من 4 إلى 10 دولارات لكل كيلواوط/ساعة. ولضمان تكلفة منخفضة، ستُنتَج الحرارة باستعمال كهرباء منخفضة السعر خارج أوقات الذروة. الأملاح المنصهرة تُستعمَل الأملاح المنصهرة لتخزين الكهرباء مؤقتًا، لكنها تتجمد عند نحو 220 درجة مئوية، قبل أن تشرع في التحلل عند 600 درجة مئوية. وتأتي الرمال، التي من المخطط استعمالها في تخزين الكهرباء المتجددة من الأرض في منطقة الغرب الأوسط من الولايات المتحدة، ولا تحتاج إلى حفظها من "التجمد"، بل ومن الممكن الاحتفاظ بها عند درجة حرارة أكبر بكثير، في حدود 1100 درجة مئوية التي يمكن عندها تخزين الحرارة لتوليد الكهرباء، أو حتى لتحل محل حرق الوقود الأحفوري للحصول على الحرارة اللازمة للصناعة. وفي هذا السياق، قال كبير الباحثين زيوين ما: "يمثل هذا جيلًا جديدًا من تخزين الكهرباء المتجددة، يتجاوز الملح المنصهر". ومن الممكن زيادة سعة الكهرباء المخزنة في الرمال عبر إضافة المزيد من الرمال، وهو ما لا يمثل سوى تكلفة هامشية إضافية، حسبما قال المشارك في البحث كريغ تورشي. وأوضح تورشي: "نحتاج إلى سعة تخزين تتراوح من دقائق إلى شهور"، في تصريحات طالعتها منصة الطاقة المتخصصة. وتابع: "تتطلب المكونات اللازمة لتحويل الرمال شديدة الحرارة إلى كهرباء تكلفة مقدمة، لكن وما إن تدفع تلك التكلفة فسيكون أمامك فرصة لزيادة سعة تخزين الكهرباء المتجددة لمدة أطول، عبر إضافة المزيد من الرمال، ما يُعد أرخص بكثير من البدائل الأخرى التي تتطلب إضافة مزيد من البطاريات أثبتت الرمال فائقة السخونة دورًا مهمًا في تخزين الكهرباء المتجددة، في خطوة تمثل حلًا واعدًا للقضاء على معضلة الطبيعة المتقطعة لمصادر الطاقة المتجددة التي قد تقوّض الطفرة التي شهدتها تلك الصناعة النظيفة خلال السنوات الماضية. وربما تؤثر تلك المعضلة -كذلك- سلبًا في وتيرة إنجاز الجهود المناخية وتعزيز أمن الطاقة العالمي، إذ تتوقف عملية توليد الكهرباء من المصادر المتجددة على الظروف الطبيعية التي لا يمكن التحكم فيها أو حتى التنبؤ بها في أغلب الأحيان ويؤدي تخزين الكهرباء المتجددة دورًا حاسمًا في الجهود المبذولة، لضمان إمدادات موثوقة ومستقرة لتلك السلعة الإستراتيجية، ومن ثم استعمالها التطبيقات المختلفة وقت الحاجة، وفق ما طالعته منصة الطاقة المتخصصة. تخزين الطاقة الحرارية طوّر الباحثون في المختبر الوطني للطاقة المتجددة بالولايات المتحدة الأميركية إن آر إي إل (NREL) تقنية جديدة تتيح تخزين الكهرباء المتجددة، وتعتمد على استعمال السخانات العاملة بمصادر طاقة متجددة مثل الشمس والرياح في رفع درجة حرارة جزيئات الرمال التي يمكن تخزينها بعد ذلك في صوامع لاستغلالها لاحقًا، وفق ما أورده تقرير نشره الموقع الرسمي للمختبر. وتُبنى تلك التقنية الحاصلة على براءة اختراع على تخزين الطاقة الحرارية التي تستعمل الملح المذاب أو حتى الصخور فائقة السخونة لتخزين الكهرباء، وتُظهِر آفاقًا واعدة لتكون بديلًا منخفض التكلفة لحلول التخزين الحالية. وأثبت نموذج أولي جرى اختباره معمليًا نجاح تلك التقنية، وتمكن الباحثون من تصميم نموذج حاسوب يُظهر أن جهازًا يُستعمَل على نطاق تجاري لديه القدرة على الاحتفاظ بـ95% من حرارته لمدة 5 أيام على الأقل. تخزين لأوقات طويلة قال الزميل في مرحلة ما بعد الدكتوراه بالمختبر الوطني للطاقة المتجددة جيفري غيفورد، الذي شارك في تطوير التقنية: "بطاريات الليثيوم أيون جذبت انتباه الأسواق بقدرتها على تخزين الكهرباء لمدة من 2-3 ساعات، لكننا إذا أردنا تحقيق أهدافنا المتمثلة في خفض الانبعاثات الكربونية، فسنحتاج إلى أجهزة لتخزين الكهرباء المتجددة لأوقات طويلة.. أشياء يمكنها تخزين الكهرباء لأيام عدة". وأوضح غيفورد: "تخزين الطاقة الحرارية في الجزيئات لا يعتمد على المعادن الأرضية النادرة أو المواد التي لها سلاسل إمدادات معقدة وغير مستدامة، فعلى سبيل المثال: في بطاريات الليثيوم أيون لا توجد قصص كثيرة حول تحدي تعدين الكوبالت بطريقة أخلاقية". بالإضافة إلى تخزين الطاقة الحرارية، تكمن خبرة غيفورد في ديناميكيات الموائع الحاسوبية، وهي معرفة غاية في الأهمية، نظرًا إلى أن الرمال تحتاج إلى التدفق عبر جهاز التخزين. والميكانيكا الحاسوبية هي فرع من فروع المعرفة المعنية باستعمال الطرق الحاسوبية، وتدرس الظواهر التي تحكُمها مبادئ الميكانيكا. وتشتمل وسائط تخزين الطاقة الحرارية الأخرى على الملاط (الأسمنت) والصخور، التي يمكن أن تحتفظ بسهولة بالحرارة، غير أنها تظل ثابتة في مكانها. وأضاف غيفورد: "انتقال الحرارة يكون أعلى وأسرع وأكثر فاعلية إذا حرّكت الوسط الذي تستعمله"، في تصريحات رصدتها منصة الطاقة المتخصصة. تكلفة منخفضة تُظهر تقنية تخزين الطاقة الحرارية ميزة أخرى ممثلة في فاعلية التكلفة. وفي هذا الصدد قال كبير الباحثين زيوين ما، إن الرمال هي الخيار الأرخص تكلفة لتخزين الكهرباء المتجددة عند مقارنتها بالتقنيات المنافسة الـ4 الأخرى، من بينها تخزين الكهرباء بالهواء المضغوط سي إيه إي إس (CAES)، ونظام تخزين الطاقة الكهرومائية بالضخ، ونوعان من البطاريات. ولدى تقنيتي تخزين الكهرباء بالهواء المضغوط ونظام تخزين الطاقة الكهرومائية بالضخ القدرة فقط على تخزين الكهرباء لمدة 10 ساعات، علمًا بأن تكلفة التخزين لكل كيلوواط/ساعة بالنسبة لتخزين الكهرباء بالهواء المضغوط تتراوح بين 150 و300 دولار، في حين تلامس التكلفة نفسها بالنسبة إلى نظام تخزين الطاقة الكهرومائية بالضخ قرابة 60 دولارًا. وتتكلف بطارية ليثيوم أيون 300 دولار لكل كيلوواط/ساعة، ويتراوح نطاق تخزينها للكهرباء من 1 إلى 4 ساعات، وفق معلومات اطلعت عليها منصة الطاقة المتخصصة. وتتراوح كُلفة الرمال كوسيط تخزين -تتسم بنطاق واسع في تخزين الكهرباء المتجددة، يمتد إلى مئات الساعات- من 4 إلى 10 دولارات لكل كيلواوط/ساعة. ولضمان تكلفة منخفضة، ستُنتَج الحرارة باستعمال كهرباء منخفضة السعر خارج أوقات الذروة. الأملاح المنصهرة تُستعمَل الأملاح المنصهرة لتخزين الكهرباء مؤقتًا، لكنها تتجمد عند نحو 220 درجة مئوية، قبل أن تشرع في التحلل عند 600 درجة مئوية. وتأتي الرمال، التي من المخطط استعمالها في تخزين الكهرباء المتجددة من الأرض في منطقة الغرب الأوسط من الولايات المتحدة، ولا تحتاج إلى حفظها من "التجمد"، بل ومن الممكن الاحتفاظ بها عند درجة حرارة أكبر بكثير، في حدود 1100 درجة مئوية التي يمكن عندها تخزين الحرارة لتوليد الكهرباء، أو حتى لتحل محل حرق الوقود الأحفوري للحصول على الحرارة اللازمة للصناعة. وفي هذا السياق، قال كبير الباحثين زيوين ما: "يمثل هذا جيلًا جديدًا من تخزين الكهرباء المتجددة، يتجاوز الملح المنصهر". ومن الممكن زيادة سعة الكهرباء المخزنة في الرمال عبر إضافة المزيد من الرمال، وهو ما لا يمثل سوى تكلفة هامشية إضافية، حسبما قال المشارك في البحث كريغ تورشي. وأوضح تورشي: "نحتاج إلى سعة تخزين تتراوح من دقائق إلى شهور"، في تصريحات طالعتها منصة الطاقة المتخصصة. وتابع: "تتطلب المكونات اللازمة لتحويل الرمال شديدة الحرارة إلى كهرباء تكلفة مقدمة، لكن وما إن تدفع تلك التكلفة فسيكون أمامك فرصة لزيادة سعة تخزين الكهرباء المتجددة لمدة أطول، عبر إضافة المزيد من الرمال، ما يُعد أرخص بكثير من البدائل الأخرى التي تتطلب إضافة مزيد من البطاريات لأحواض الجافة العالمية تحتفل بتدشين العمل رسمياً في مشروع منصّتي الرياح البحرية نورفولك فانجارد في المملكة المتحدة http://moee.gov.eg/test_new/new_info.aspx?h_id=40650&call_p=news_f.aspx &pg_index=0 menafn.com/arabic/1108067858/%D8%A7%D9%84%D8%A3%D8%AD%D9%88%D8%A7%D8%B6-%D8%A7%D9%84%D8%AC%D8%A7%D9%81%D8%A9-%D8%A7%D9%84%D8%B9%D8%A7%D9%84%D9%85%D9%8A%D8%A9-%D8%AA%D8%AD%D8%AA%D9%81%D9%84-%D8%A8%D8%AA%D8%AF%D8%B4%D9%8A%D9%86-%D8%A7%D9%84%D8%B9%D9%85%D9%84-%D8%B1%D8%B3%D9%85%D9%8A%D8%A7-%D9%81%D9%8A-%D9%85%D8%B4%D8%B1%D9%88%D8%B9-%D9%85%D9%86%D8%B5%D8%AA%D9%8A-%D8%A7%D9%84%D8%B1%D9%8A%D8%A7%D8%AD-%D8%A7%D9%84%D8%A8%D8%AD%D8%B1%D9%8A%D8%A9-%D9%86%D9%88%D8%B1%D9%81%D9%88%D9%84%D9%83-%D9%81%D8%A7%D9%86%D8%AC%D8%A7%D8%B1%D8%AF-%D9%81%D9%8A-%D8%A7%D9%84%D9%85%D9%85%D9%84%D9%83%D8%A9-%D8%A7%D9%84%D9%85%D8%AA%D8%AD%D8%AF%D8%A9 Mon, 08 Apr 2024 00:00:00 GMT دبي، الإمارات العربية المتحدة – 5 أبريل، 2024 – استضافت شركة الأحواض الجافة العالمية حفل تدشين إيذاناً بانطلاق العمل رسمياً في مشروع منصّتي نورفولك فانجارد في المملكة المتحدة. وشهدت ساحة الأحواض الجافة العالمية في دبي مراسم التدشين لمنصّتي نورفولك فانجارد الشرقية والغربية لطاقة الرياح؛ ورحبت بشركتي "آكر سوليوشنز" شريك المشروع، و"سيمنز إنرجي" الشريك المقاول، بالإضافة إلى شركة "آر دبليو إي"، مطوّر ومالك مشاريع نورفولك البحرية. ويتضمن هذا المشروع الشامل منصّتي تحويل شرقية وغربية سيتم تنفيذهما على مدى السنوات الخمس القادمة، بما في ذلك الإنشاءات البحرية وتركيبات الإبحار. وفي الجزء الأول من المشروع، سيتم استخدام منصّة نورفولك فانجارد الغربية لنقل الطاقة الكهربائية بكفاءة من توربينات الرياح البحرية إلى البرّ الرئيسي. كما ستتم عمليات التصنيع الرئيسية على مدار العام في ساحة الأحواض الجافة العالمية. ويقع مشروعا منصّتي نورفولك فانجارد الغربية والشرقية في جنوب بحر الشمال، على بعد يتراوح بين 50-80 كيلومترًا من ساحل نورفولك في شرق إنجلترا، وتصل القدرة المخطّط لها في كلّ من المنصّتين إلى 1.4 جيجاوات. وسيساهم هذان المشروعان إلى حدّ كبير في تعزيز إنتاج الطاقة المتجدّدة في المملكة المتحدة. وبهذه المناسبة، قال الدكتور القبطان رادو أنتولوفيتش، الرئيس التنفيذي لشركة الأحواض الجافة العالمية: "نحن فخورون للغاية باستضافة شركائنا في أول تدشين في منصّة نورفولك فانجارد الغربية للتيار المستمر عالي الجهد، وهي الجزء الرئيسي من مشروع مزرعة الرياح البحرية المزمع إنشاؤها. وبفضل تعاوننا مع "آكر سوليوشنز" و"سيمنز إنرجي" في هذين المشروعين، سنتمكن من الاستفادة من خبراتنا المشتركة في مشاريع الطاقة المتجدّدة، وخاصة خبرة الأحواض الجافة العالمية في منصّات التيار المستمر عالي الجهد والتيار المتناوب عالي الجهد، بما يعدّ خطوة هامة جديدة تؤكد على التزامنا بدعم التحوّل نحو الطاقة المتجددة." وكانت شركة الأحواض الجافة العالمية قد أبرمت اتقافية التزام مسبق مع شركة "آكر سوليوشنز" في نوفمبر 2023، لتسليم منصّتي نورفولك فانجارد الشرقية والغربية في المملكة المتحدة، وخلال شهري فبراير ومارس من هذا العام تم التوقيع على الاتفاقيتين النهائيتين للمشروع. وبالاستفادة من الخبرة الواسعة لدى الأحواض الجافة العالمية في تنفيذ مشاريع الطاقة المتجدّدة الكبرى، يُركز نطاق هذا التعاون الاستراتيجي على الأعمال الهندسية والمشتريات والأعمال الانشائية والتركيب لمحطة بحرية فرعية للتيار الكهربائي المستمر عالي الجهد، كما يهدف هذا التعاون للارتقاء بمعايير الحلول المقدمة في مجال الطاقة المستدامة. وسيشهد تصنيع منصّتي نورفولك فانجارد الغربية والشرقية تضافرًا للقدرات بين الأحواض الجافة العالمية و"آكر سوليوشنز"، والتي تتولى تصنيع البنية التحتية في ساحة السفن التابعة لها في فيردال، النرويج، في حين سيتم تصنيع الجانب العلوي في حوض بناء السفن التابع للأحواض الجافة العالمية في دبي. الجدير بالذكر أن شركة الأحواض الجافة العالمية تتمتع بقدرات مؤكدة وفهم عميق لتعقيدات مشاريع الطاقة المتجدّدة واسعة النطاق، حيث نجحت بتسليم منصّتين للتيار المستمر عالي الجهد، ومنصّتين للتيار المتناوب عالي الجهد في بحر الشمال، بما في ذلك مشاريع منصّات "دولوين 2" و"بوروين 3" و"هولاند كاست زويد ألفا و وبيتا" الشهيرة دبي، الإمارات العربية المتحدة – 5 أبريل، 2024 – استضافت شركة الأحواض الجافة العالمية حفل تدشين إيذاناً بانطلاق العمل رسمياً في مشروع منصّتي نورفولك فانجارد في المملكة المتحدة. وشهدت ساحة الأحواض الجافة العالمية في دبي مراسم التدشين لمنصّتي نورفولك فانجارد الشرقية والغربية لطاقة الرياح؛ ورحبت بشركتي "آكر سوليوشنز" شريك المشروع، و"سيمنز إنرجي" الشريك المقاول، بالإضافة إلى شركة "آر دبليو إي"، مطوّر ومالك مشاريع نورفولك البحرية. ويتضمن هذا المشروع الشامل منصّتي تحويل شرقية وغربية سيتم تنفيذهما على مدى السنوات الخمس القادمة، بما في ذلك الإنشاءات البحرية وتركيبات الإبحار. وفي الجزء الأول من المشروع، سيتم استخدام منصّة نورفولك فانجارد الغربية لنقل الطاقة الكهربائية بكفاءة من توربينات الرياح البحرية إلى البرّ الرئيسي. كما ستتم عمليات التصنيع الرئيسية على مدار العام في ساحة الأحواض الجافة العالمية. ويقع مشروعا منصّتي نورفولك فانجارد الغربية والشرقية في جنوب بحر الشمال، على بعد يتراوح بين 50-80 كيلومترًا من ساحل نورفولك في شرق إنجلترا، وتصل القدرة المخطّط لها في كلّ من المنصّتين إلى 1.4 جيجاوات. وسيساهم هذان المشروعان إلى حدّ كبير في تعزيز إنتاج الطاقة المتجدّدة في المملكة المتحدة. وبهذه المناسبة، قال الدكتور القبطان رادو أنتولوفيتش، الرئيس التنفيذي لشركة الأحواض الجافة العالمية: "نحن فخورون للغاية باستضافة شركائنا في أول تدشين في منصّة نورفولك فانجارد الغربية للتيار المستمر عالي الجهد، وهي الجزء الرئيسي من مشروع مزرعة الرياح البحرية المزمع إنشاؤها. وبفضل تعاوننا مع "آكر سوليوشنز" و"سيمنز إنرجي" في هذين المشروعين، سنتمكن من الاستفادة من خبراتنا المشتركة في مشاريع الطاقة المتجدّدة، وخاصة خبرة الأحواض الجافة العالمية في منصّات التيار المستمر عالي الجهد والتيار المتناوب عالي الجهد، بما يعدّ خطوة هامة جديدة تؤكد على التزامنا بدعم التحوّل نحو الطاقة المتجددة." وكانت شركة الأحواض الجافة العالمية قد أبرمت اتقافية التزام مسبق مع شركة "آكر سوليوشنز" في نوفمبر 2023، لتسليم منصّتي نورفولك فانجارد الشرقية والغربية في المملكة المتحدة، وخلال شهري فبراير ومارس من هذا العام تم التوقيع على الاتفاقيتين النهائيتين للمشروع. وبالاستفادة من الخبرة الواسعة لدى الأحواض الجافة العالمية في تنفيذ مشاريع الطاقة المتجدّدة الكبرى، يُركز نطاق هذا التعاون الاستراتيجي على الأعمال الهندسية والمشتريات والأعمال الانشائية والتركيب لمحطة بحرية فرعية للتيار الكهربائي المستمر عالي الجهد، كما يهدف هذا التعاون للارتقاء بمعايير الحلول المقدمة في مجال الطاقة المستدامة. وسيشهد تصنيع منصّتي نورفولك فانجارد الغربية والشرقية تضافرًا للقدرات بين الأحواض الجافة العالمية و"آكر سوليوشنز"، والتي تتولى تصنيع البنية التحتية في ساحة السفن التابعة لها في فيردال، النرويج، في حين سيتم تصنيع الجانب العلوي في حوض بناء السفن التابع للأحواض الجافة العالمية في دبي. الجدير بالذكر أن شركة الأحواض الجافة العالمية تتمتع بقدرات مؤكدة وفهم عميق لتعقيدات مشاريع الطاقة المتجدّدة واسعة النطاق، حيث نجحت بتسليم منصّتين للتيار المستمر عالي الجهد، ومنصّتين للتيار المتناوب عالي الجهد في بحر الشمال، بما في ذلك مشاريع منصّات "دولوين 2" و"بوروين 3" و"هولاند كاست زويد ألفا و وبيتا" الشهيرة قدرات الطاقة الشمسية في أميركا تترقب ضربة قوية بسبب "الكسوف" (تقرير) http://moee.gov.eg/test_new/new_info.aspx?h_id=40649&call_p=news_f.aspx &pg_index=0 attaqa.net/2024/04/06/%D9%82%D8%AF%D8%B1%D8%A7%D8%AA-%D8%A7%D9%84%D8%B7%D8%A7%D9%82%D8%A9-%D8%A7%D9%84%D8%B4%D9%85%D8%B3%D9%8A%D8%A9-%D9%81%D9%8A-%D8%A3%D9%85%D9%8A%D8%B1%D9%83%D8%A7-%D8%AA%D8%AA%D8%B1%D9%82%D8%A8-%D8%B6/ Mon, 08 Apr 2024 00:00:00 GMT يبدو أن الطاقة الشمسية في أميركا على موعد مع فقدان آلاف الميغاواط من قدراتها التوليدية، بمجرد بدء ظاهرة ما يُعرف بـ"كسوف الشمس الكلي"، المُرتقب حدوثه يوم الإثنين المقبل 8 أبريل/نيسان في عدد من الولايات الأميركية. وأكد عدد من الشركات الأميركية المشغلة للشبكات في الولايات المختلفة، أن قدرات توليد محطات الطاقة الشمسية الواقعة في نطاقها ستتأثر بالسلب جراء الكسوف الكلي للشمس، بحسب ما طالعته منصة الطاقة الطاقة المتخصصة. وتُقدر الإدارة الوطنية للملاحة الجوية والفضاء (ناسا) استمرار حدوث كسوف الشمس الكلي -في ظاهرة يحجب فيها القمر الشمس بالكامل- بدءًا من الساعة 1:30 ظهرًا بتوقيت وسط أمريكا (18:30 بتوقيت غرينتش) إلى الساعة 2:35 ظهرًا بتوقيت وسط أميركا. فقدان آلاف الميغاواط توقّع مجلس موثوقية الكهرباء بولاية تكساس (شركة إركوت)، مُشغل الكهرباء في الولاية، انخفاض إنتاج الطاقة الشمسية إلى مستويات تتراوح بين ما يزيد على 10 آلاف ميغاواط في غضون ساعتين فقط من بدء ظاهرة كسوف الشمس الكلي، وفقًا لتقرير نشرته وكالة رويترز، في 5 أبريل/نيسان 2024. وأضافت إركوت، أن إجمالي الطلب خلال مدة الكسوف من الممكن أن يتراوح بين 48 ألفًا و899 ميغاواط، و51 ألفًا و539 ميغاواط، وفق أرقام طالعتها منصة الطاقة المتخصصة. وأشار مُشغل الكهرباء بولاية تكساس الأميركية إلى أن الطاقة الشمسية يُمكن أن تمثّل ما نسبته 15% إلى ما يزيد على 20% من إجمالي كميات الكهرباء التي تنتجها شركة إركوت. أمّا شركة ميسو (MISO)، وهي مُشغل الكهرباء في كل أو جزء من 15 ولاية في الغرب والغرب الأوسط والجنوب الأميركي، فمن المقدر أن تفقد قدرات التوليد -في الشبكة التابعة لها- نحو 4 آلاف ميغاواط على مدار 90 دقيقة، على أن تلي ذلك انتعاشة توليدية بمقدار 3 آلاف ميغاواط. تجدر الإشارة هنا إلى أن الشبكة التابعة لشركة ميسو قد تبلغ قدراتها التوليدية 5 آلاف و500 ميغاواط من كهرباء الطاقة الشمسية في يوم مُشمس. وبدورها أشارت شركة أيزو نيو إنغلاند (ISO New England)، مُشغل الشبكة في 6 ولايات في منطقة نيو إنغلاند الأميركية، إلى أن كسوف الشمس الكلي -في يوم مشمس صافٍ- قد يتسبب في فقدان نحو 6 آلاف ميغاواط، ويمثل ذلك 92% من إجمالي توليد الطاقة الشمسية في المناطق التي تغطيها. تأُثُّر شركات أخرى لن يقتصر التأثير السلبي لظاهرة كسوف الشمس الكلي في معدلات توليد الطاقة الشمسية للشركات سالفة الذكر، وإنما يمتد ليشمل المزيد من الشركات الأخرى. ومن بين هذه الشركات شركة نيزو (NYISO)، مشغل شبكة الكهرباء في نيويورك، إذ تتوقع الشركة توليد 3 آلاف و500 ميغاواط من كهرباء الطاقة الشمسية مع بدء ظاهرة الكسوف الكلي، على أن تنخفض هذه الكميات إلى 300 ميغاواط خلال ساعة من بدء كسوف الشمس الكلي ثم ترتفع إلى نحو 2000 ميغاواط بعد انتهاء الكسوف. بدورها، تتوقع شركة بي جي إم (PJM)، مشغل الكهرباء الذي يغطي كل أو جزء من 13 ولاية في الغرب الأوسط والشمال الشرقي والجنوب الأميركي بالإضافة إلى العاصمة واشنطن، انخفاضًا مؤقتًا بنسبة تتراوح بين 85% و100% على الأقل من إنتاج محطات الطاقة الشمسية الواقعة في نطاقها. أمّا مشغل الكهرباء في ولاية كاليفورنيا، وهي شركة كايسو (CAISO)، فقال إنه من المتوقع انخفاض توليد قدرات توليد الطاقة الشمسية في نطاق الشبكة بمقدار يتراوح بين 6 آلاف و349 ميغاواط إلى 7 آلاف و123 ميغاواط، وذلك في غضون ساعة ونصف الساعة تقريبًا. كيف استعدت الشركات؟ أثارت احتمالية فقدان هذه الكميات الكبيرة من الكهرباء المنتجة من الطاقة الشمسية في أميركا بسبب ظاهرة كسوف الشمس الكلي تساؤلات مهمة حول مدى استعداد الشركات -مشغلة الشبكات- للتعامل مع هذا العجز المحتمل خلال ساعات وقوع الظاهرة. ويبدو أن الشركات لديها بالفعل خططها لتأمين المزيد من الإمدادات، فعلى سبيل المثال، تخطط شركة ميسو لزيادة القدرات الاحتياطية وتجهيز المزيد من الإمكانات التوليدية الإضافية التي يُمكن تشغيلها حال الاحتياج إليها. بينما تعتزم شركة أيزو نيو إنغلاند استبدال مصادر أخرى بالطاقة الشمسية، مثل البطاريات أو وحدات التخزين أو الغاز الطبيعي، لتلبية الطلب على الكهرباء خلال ساعات الكسوف الكلي للشمس، وفقًا لما رصدته منصة الطاقة المتخصصة. أمّا شركة بي جي إم، فتستعد لظاهرة كسوف الشمس الكلي من خلال تأجيل أعمال الصيانة المُخطط لها، والإبقاء على موارد الطاقة الكهرومائية في وضع الاستعداد. وعلى صعيد مُشغل الكهرباء المستقل في ولاية كاليفورنيا، وهي شركة كايسو، فإنه سيتعامل مع هذا التحدي من خلال ضمان توفير موارد كافية من الغاز الطبيعي والطاقة الكهرومائية وكذا من خلال تقييد أعمال الصيانة المحتملة يبدو أن الطاقة الشمسية في أميركا على موعد مع فقدان آلاف الميغاواط من قدراتها التوليدية، بمجرد بدء ظاهرة ما يُعرف بـ"كسوف الشمس الكلي"، المُرتقب حدوثه يوم الإثنين المقبل 8 أبريل/نيسان في عدد من الولايات الأميركية. وأكد عدد من الشركات الأميركية المشغلة للشبكات في الولايات المختلفة، أن قدرات توليد محطات الطاقة الشمسية الواقعة في نطاقها ستتأثر بالسلب جراء الكسوف الكلي للشمس، بحسب ما طالعته منصة الطاقة الطاقة المتخصصة. وتُقدر الإدارة الوطنية للملاحة الجوية والفضاء (ناسا) استمرار حدوث كسوف الشمس الكلي -في ظاهرة يحجب فيها القمر الشمس بالكامل- بدءًا من الساعة 1:30 ظهرًا بتوقيت وسط أمريكا (18:30 بتوقيت غرينتش) إلى الساعة 2:35 ظهرًا بتوقيت وسط أميركا. فقدان آلاف الميغاواط توقّع مجلس موثوقية الكهرباء بولاية تكساس (شركة إركوت)، مُشغل الكهرباء في الولاية، انخفاض إنتاج الطاقة الشمسية إلى مستويات تتراوح بين ما يزيد على 10 آلاف ميغاواط في غضون ساعتين فقط من بدء ظاهرة كسوف الشمس الكلي، وفقًا لتقرير نشرته وكالة رويترز، في 5 أبريل/نيسان 2024. وأضافت إركوت، أن إجمالي الطلب خلال مدة الكسوف من الممكن أن يتراوح بين 48 ألفًا و899 ميغاواط، و51 ألفًا و539 ميغاواط، وفق أرقام طالعتها منصة الطاقة المتخصصة. وأشار مُشغل الكهرباء بولاية تكساس الأميركية إلى أن الطاقة الشمسية يُمكن أن تمثّل ما نسبته 15% إلى ما يزيد على 20% من إجمالي كميات الكهرباء التي تنتجها شركة إركوت. أمّا شركة ميسو (MISO)، وهي مُشغل الكهرباء في كل أو جزء من 15 ولاية في الغرب والغرب الأوسط والجنوب الأميركي، فمن المقدر أن تفقد قدرات التوليد -في الشبكة التابعة لها- نحو 4 آلاف ميغاواط على مدار 90 دقيقة، على أن تلي ذلك انتعاشة توليدية بمقدار 3 آلاف ميغاواط. تجدر الإشارة هنا إلى أن الشبكة التابعة لشركة ميسو قد تبلغ قدراتها التوليدية 5 آلاف و500 ميغاواط من كهرباء الطاقة الشمسية في يوم مُشمس. وبدورها أشارت شركة أيزو نيو إنغلاند (ISO New England)، مُشغل الشبكة في 6 ولايات في منطقة نيو إنغلاند الأميركية، إلى أن كسوف الشمس الكلي -في يوم مشمس صافٍ- قد يتسبب في فقدان نحو 6 آلاف ميغاواط، ويمثل ذلك 92% من إجمالي توليد الطاقة الشمسية في المناطق التي تغطيها. تأُثُّر شركات أخرى لن يقتصر التأثير السلبي لظاهرة كسوف الشمس الكلي في معدلات توليد الطاقة الشمسية للشركات سالفة الذكر، وإنما يمتد ليشمل المزيد من الشركات الأخرى. ومن بين هذه الشركات شركة نيزو (NYISO)، مشغل شبكة الكهرباء في نيويورك، إذ تتوقع الشركة توليد 3 آلاف و500 ميغاواط من كهرباء الطاقة الشمسية مع بدء ظاهرة الكسوف الكلي، على أن تنخفض هذه الكميات إلى 300 ميغاواط خلال ساعة من بدء كسوف الشمس الكلي ثم ترتفع إلى نحو 2000 ميغاواط بعد انتهاء الكسوف. بدورها، تتوقع شركة بي جي إم (PJM)، مشغل الكهرباء الذي يغطي كل أو جزء من 13 ولاية في الغرب الأوسط والشمال الشرقي والجنوب الأميركي بالإضافة إلى العاصمة واشنطن، انخفاضًا مؤقتًا بنسبة تتراوح بين 85% و100% على الأقل من إنتاج محطات الطاقة الشمسية الواقعة في نطاقها. أمّا مشغل الكهرباء في ولاية كاليفورنيا، وهي شركة كايسو (CAISO)، فقال إنه من المتوقع انخفاض توليد قدرات توليد الطاقة الشمسية في نطاق الشبكة بمقدار يتراوح بين 6 آلاف و349 ميغاواط إلى 7 آلاف و123 ميغاواط، وذلك في غضون ساعة ونصف الساعة تقريبًا. كيف استعدت الشركات؟ أثارت احتمالية فقدان هذه الكميات الكبيرة من الكهرباء المنتجة من الطاقة الشمسية في أميركا بسبب ظاهرة كسوف الشمس الكلي تساؤلات مهمة حول مدى استعداد الشركات -مشغلة الشبكات- للتعامل مع هذا العجز المحتمل خلال ساعات وقوع الظاهرة. ويبدو أن الشركات لديها بالفعل خططها لتأمين المزيد من الإمدادات، فعلى سبيل المثال، تخطط شركة ميسو لزيادة القدرات الاحتياطية وتجهيز المزيد من الإمكانات التوليدية الإضافية التي يُمكن تشغيلها حال الاحتياج إليها. بينما تعتزم شركة أيزو نيو إنغلاند استبدال مصادر أخرى بالطاقة الشمسية، مثل البطاريات أو وحدات التخزين أو الغاز الطبيعي، لتلبية الطلب على الكهرباء خلال ساعات الكسوف الكلي للشمس، وفقًا لما رصدته منصة الطاقة المتخصصة. أمّا شركة بي جي إم، فتستعد لظاهرة كسوف الشمس الكلي من خلال تأجيل أعمال الصيانة المُخطط لها، والإبقاء على موارد الطاقة الكهرومائية في وضع الاستعداد. وعلى صعيد مُشغل الكهرباء المستقل في ولاية كاليفورنيا، وهي شركة كايسو، فإنه سيتعامل مع هذا التحدي من خلال ضمان توفير موارد كافية من الغاز الطبيعي والطاقة الكهرومائية وكذا من خلال تقييد أعمال الصيانة المحتملة دراسة أميركية: الصين تستطيع قيادة التحول إلى الطاقة الخضراء في أفريقيا http://moee.gov.eg/test_new/new_info.aspx?h_id=40648&call_p=news_f.aspx &pg_index=0 alwasat.ly/news/economy/435140 Mon, 08 Apr 2024 00:00:00 GMT يتجه عديد من دول القارة الأفريقية إلى التحول بعيدًا عن مصادر الطاقة التقليدية واستبدالها بالطاقة الخضراء، خصوصًا مع الزيادة المضطردة في أعداد السكان وزيادة الطلب على الطاقة، وتحول بلدان القارة إلى تعزيز الأنشطة الصناعية. وترجح توقعات ارتفاع الطلب على الطاقة في أفريقيا بحوالي الثلث على مدار العقد المقبل، مع تضاعف عدد السكان بحلول العام 2050، ما يعني تفاقم الفجوة بين العرض والطلب على الطاقة بشكل كبير. ولتلبية الاحتياجات المتنامية للطاقة، ستحتاج البلدان الأفريقية إلى زيادة المستوى الحالي لإنتاج الطاقة بمقدار عشر مرات على الأقل بحلول العام 2065، حسب تقرير نشره موقع «أويل برايس» أمس السبت. ونتيجة لذلك، تحتاج الدول بقوة إلى التحول السريع لإنتاج الطاقة النظيفة، وهو تحدٍّ هائل لا تملك أفريقيا في الوقت الراهن ما يكفي من الموارد لتحقيقه، في الوقت الذي يفقتر فيه 600 مليون من سكان القارة الوصول إلى مصادر الكهرباء. - «بلومبرغ إن إي إف»: مستوى متدن ومقلق للاستثمار في الطاقة المتجددة بأفريقيا خلال 2021 - بـ4.5 مليار دولار.. الإمارات تعلن استثمارات في الطاقة النظيفة بأفريقيا - تقرير: العالم لن يتمكن من الانتقال للطاقة النظيفة بحلول 2030 دور الصين في التحول الأخضر بأفريقيا ويتطلب التحول إلى الطاقة النظيفة والخضراء مبالغ مالية طائلة لا تملكها الدول الأفريقية في الوقت الراهن. ولهذا وجدت دراسة حديثة أجرتها جامعة بوسطن الأميركية أن الصين تستطيع وحدها قيادة التحول الأخضر في أفريقيا. وقالت الدراسة: «لا يزال هناك أمل في تخضير التنمية في أفريقيا. المنقذ المحتمل للقارة هي الصين. وبعد عقود من إهمال استثمارات الطاقة الخضراء في أفريقيا، تستطيع الصين بمفردها تقريبًا قيادة ثورة الطاقة النظيفة في القارة». وذكرت الدراسة، الصادرة عن مركز سياسات التنمية العالمية بالجامعة والمركز الاقتصادي الأفريقي، أنه «بالنظر إلى التحديات الاقتصادية الحالية وفرص الطاقة المستقبلية، يمكن للصين أن تلعب دورًا في المساهمة في حصول أفريقيا على الطاقة وانتقالها من خلال التجارة والتمويل والاستثمار الأجنبي المباشر». وتعد الصين بالفعل أكبر شريك تجاري ثنائي لأفريقيا، ومولت منذ العام 2000 مشاريع بنية تحتية واسعة النطاق بقيمة مليارات الدولارات في جميع أنحاء القارة، وذلك بفضل مبادرة الحزام والطريق. ومع ذلك، لم يجر توجيه سوى نسبة ضئيلة من الاستثمارات الصينية في أفريقيا صوب تنمية الطاقة النظيفة، إذ أفادت بيانات رسمية نقلتها «رويترز» أخيرًا أن الإقراض من أجل مصادر الطاقة المتجددة، مثل الطاقة الشمسية وطاقة الرياح من مؤسستي تمويل التنمية الرئيسيتين في الصين، شكل 2% فقط من قروض الطاقة البالغة 52 مليار دولار بين الأعوام من 2000 إلى 2022، في حين جرى تخصيص أكثر من 50% للوقود الأحفوري. أفريقيا.. لاعب رئيسي بقطاع الطاقة في المستقبل غير أن خبراء يرون أنه من مصلحة بكين البدء في إلقاء كامل ثقلها المالي لدعم توسيع بنية الطاقة الخضراء والقدرة الإنتاجية في الاقتصادات الناشئة في أفريقيا، عبر إقامة شراكات قوية في قطاع الطاقة النظيفة، حيث تتمتع أفريقيا ببعض أقوى إمكانات نمو الطاقة الخضراء في العالم. وتستعد أفريقيا لأن تكون واحدة من أهم اللاعبين في قطاع الطاقة العالمي في المستقبل، فهي غنية بالغاز الطبيعي، الذي يعتبر نقطة انطلاق بعيدًا عن الوقود الأحفوري مثل الفحم والنفط، فضلاً عن وفرة أشعة الشمس والرياح. كما أن القارة الأفريقية غنية بالمعادن الأرضية النادرة المطلوبة بشدة مثل الليثيوم والكوبالت، وهي مكونات أساسية لصناعات متعددة بينها الألواح الشمسية الكهروضوئية وبطاريات الليثيوم أيون للسيارات الكهربائية وتخزين الطاقة المتجددة يتجه عديد من دول القارة الأفريقية إلى التحول بعيدًا عن مصادر الطاقة التقليدية واستبدالها بالطاقة الخضراء، خصوصًا مع الزيادة المضطردة في أعداد السكان وزيادة الطلب على الطاقة، وتحول بلدان القارة إلى تعزيز الأنشطة الصناعية. وترجح توقعات ارتفاع الطلب على الطاقة في أفريقيا بحوالي الثلث على مدار العقد المقبل، مع تضاعف عدد السكان بحلول العام 2050، ما يعني تفاقم الفجوة بين العرض والطلب على الطاقة بشكل كبير. ولتلبية الاحتياجات المتنامية للطاقة، ستحتاج البلدان الأفريقية إلى زيادة المستوى الحالي لإنتاج الطاقة بمقدار عشر مرات على الأقل بحلول العام 2065، حسب تقرير نشره موقع «أويل برايس» أمس السبت. ونتيجة لذلك، تحتاج الدول بقوة إلى التحول السريع لإنتاج الطاقة النظيفة، وهو تحدٍّ هائل لا تملك أفريقيا في الوقت الراهن ما يكفي من الموارد لتحقيقه، في الوقت الذي يفقتر فيه 600 مليون من سكان القارة الوصول إلى مصادر الكهرباء. - «بلومبرغ إن إي إف»: مستوى متدن ومقلق للاستثمار في الطاقة المتجددة بأفريقيا خلال 2021 - بـ4.5 مليار دولار.. الإمارات تعلن استثمارات في الطاقة النظيفة بأفريقيا - تقرير: العالم لن يتمكن من الانتقال للطاقة النظيفة بحلول 2030 دور الصين في التحول الأخضر بأفريقيا ويتطلب التحول إلى الطاقة النظيفة والخضراء مبالغ مالية طائلة لا تملكها الدول الأفريقية في الوقت الراهن. ولهذا وجدت دراسة حديثة أجرتها جامعة بوسطن الأميركية أن الصين تستطيع وحدها قيادة التحول الأخضر في أفريقيا. وقالت الدراسة: «لا يزال هناك أمل في تخضير التنمية في أفريقيا. المنقذ المحتمل للقارة هي الصين. وبعد عقود من إهمال استثمارات الطاقة الخضراء في أفريقيا، تستطيع الصين بمفردها تقريبًا قيادة ثورة الطاقة النظيفة في القارة». وذكرت الدراسة، الصادرة عن مركز سياسات التنمية العالمية بالجامعة والمركز الاقتصادي الأفريقي، أنه «بالنظر إلى التحديات الاقتصادية الحالية وفرص الطاقة المستقبلية، يمكن للصين أن تلعب دورًا في المساهمة في حصول أفريقيا على الطاقة وانتقالها من خلال التجارة والتمويل والاستثمار الأجنبي المباشر». وتعد الصين بالفعل أكبر شريك تجاري ثنائي لأفريقيا، ومولت منذ العام 2000 مشاريع بنية تحتية واسعة النطاق بقيمة مليارات الدولارات في جميع أنحاء القارة، وذلك بفضل مبادرة الحزام والطريق. ومع ذلك، لم يجر توجيه سوى نسبة ضئيلة من الاستثمارات الصينية في أفريقيا صوب تنمية الطاقة النظيفة، إذ أفادت بيانات رسمية نقلتها «رويترز» أخيرًا أن الإقراض من أجل مصادر الطاقة المتجددة، مثل الطاقة الشمسية وطاقة الرياح من مؤسستي تمويل التنمية الرئيسيتين في الصين، شكل 2% فقط من قروض الطاقة البالغة 52 مليار دولار بين الأعوام من 2000 إلى 2022، في حين جرى تخصيص أكثر من 50% للوقود الأحفوري. أفريقيا.. لاعب رئيسي بقطاع الطاقة في المستقبل غير أن خبراء يرون أنه من مصلحة بكين البدء في إلقاء كامل ثقلها المالي لدعم توسيع بنية الطاقة الخضراء والقدرة الإنتاجية في الاقتصادات الناشئة في أفريقيا، عبر إقامة شراكات قوية في قطاع الطاقة النظيفة، حيث تتمتع أفريقيا ببعض أقوى إمكانات نمو الطاقة الخضراء في العالم. وتستعد أفريقيا لأن تكون واحدة من أهم اللاعبين في قطاع الطاقة العالمي في المستقبل، فهي غنية بالغاز الطبيعي، الذي يعتبر نقطة انطلاق بعيدًا عن الوقود الأحفوري مثل الفحم والنفط، فضلاً عن وفرة أشعة الشمس والرياح. كما أن القارة الأفريقية غنية بالمعادن الأرضية النادرة المطلوبة بشدة مثل الليثيوم والكوبالت، وهي مكونات أساسية لصناعات متعددة بينها الألواح الشمسية الكهروضوئية وبطاريات الليثيوم أيون للسيارات الكهربائية وتخزين الطاقة المتجددة مصدر» تستضيف قمة الهيدروجين الأخضر 16 الجاري http://moee.gov.eg/test_new/new_info.aspx?h_id=40647&call_p=news_f.aspx &pg_index=0 www.alkhaleej.ae/2024-04-08/%D9%85%D8%B5%D8%AF%D8%B1-%D8%AA%D8%B3%D8%AA%D8%B6%D9%8A%D9%81-%D9%82%D9%85%D8%A9-%D8%A7%D9%84%D9%87%D9%8A%D8%AF%D8%B1%D9%88%D8%AC%D9%8A%D9%86-%D8%A7%D9%84%D8%A3%D8%AE%D8%B6%D8%B1-16-%D8%A7%D9%84%D8%AC%D8%A7%D8%B1%D9%8A/%D8%A3%D8%B3%D9%88%D8%A7%D9%82-%D8%A7%D9%84%D8%A5%D9%85%D8%A7%D8%B1%D8%A7%D8%AA/%D8%A7%D9%82%D8%AA%D8%B5%D8%A7%D8%AF Mon, 08 Apr 2024 00:00:00 GMT تستضيف شركة أبوظبي لطاقة المستقبل «مصدر»، الدورة الثانية من قمة الهيدروجين الأخضر السنوية والتي تهدف إلى تسريع وتيرة تطوير اقتصاد الهيدروجين الأخضر العالمي ودعم عملية التحول في قطاع الطاقة. وذلك في 16 إبريل/ نيسان الجاري خلال القمة العالمية لطاقة المستقبل، في مركز أبوظبي الوطني للمعارض (أدنيك). وستجمع القمة نخبة من صناع السياسات وقادة القطاع والمستثمرين البارزين ورواد الأعمال، وذلك بهدف تسليط الضوء على الإمكانات المتنامية للهيدروجين الأخضر ودوره في دعم اقتصادات الدول للوصول إلى الحياد المناخي. وتقام قمة هذا العام تحت شعار «بناء اقتصاد الهيدروجين: من الحوار إلى الواقع»، وستوفر القمة منصة تجمع الشركات الرائدة والخبراء في قطاع الهيدروجين العالمي، وذلك بهدف إجراء مناقشات متعمقة حول النهوض باقتصاد الهيدروجين منخفض الكربون بما يتماشى مع الجهود العالمية لتحقيق الحياد المناخي. تسلط القمة، الضوء على أحدث التوجهات والتطورات في مجالات إنتاج وتحويل ونقل واستخدام الهيدروجين الأخضر، والدور الأساسي للهيدروجين الأخضر في عملية إزالة الكربون من نظام الطاقة العالمي، وذلك عبر سلسلة من الجلسات النقاشية رفيعة المستوى والحوارات والندوات التي تركز على استخلاص النتائج. وفيما تتطلع الاقتصادات الكبرى إلى إزالة الكربون من قطاعات مراحل الاستخدام النهائية، سيسلّط المشاركون في القمة الضوء على القطاعات الأكثر استهلاكاً للهيدروجين الأخضر، وكذلك الاقتصادات والمناطق التي تقود سوق الهيدروجين الأخضر الناشئ. وستتطرق نقاشات القمة إلى الإجراءات التي يتعين على الحكومات اتخاذها لتحقيق تقدم في مجال الاستثمار وتطوير السياسات التنظيمية التي تسهم في توسيع نطاق اقتصاداتها وتسهيل التجارة العالمية للهيدروجين الأخضر. دور فاعل قال محمد جميل الرمحي، الرئيس التنفيذي لشركة «مصدر»: نساهم بدور مهم وفاعل في تسريع الخطى نحو تحقيق الحياد المناخي ودعم تحقيق هدف مضاعفة إنتاج الطاقة المتجددة في العالم بمقدار ثلاث مرات تماشياً مع «اتفاق الإمارات» التاريخي الذي تم التوصل إليه في COP28. ويمثل الهيدروجين الأخضر عنصراً حيوياً في عملية التحول نحو الطاقة المستدامة ويساهم في تعزيز الجهود العالمية لإزالة الكربون، لذلك فإننا نولي أهمية كبيرة لمواصلة تطوير كامل سلسلة القيمة الخاصة بالهيدروجين الأخضر، ووضع أطر واضحة للتعاون ومشاركة أفضل الممارسات ومواءمة التشريعات لتسريع التحول نحو اقتصاد الهيدروجين الأخضر. تهدف إدارة الهيدروجين الأخضر في «مصدر» لأن تصبح منتجاً رائداً بحلول عام 2030، ما يدعم سياسة الإمارات للهيدروجين منخفض الكربون التي تم الإعلان عنها خلال مؤتمر (COP28)، وإبرام اتفاقية تعاون استراتيجي بين دائرة الطاقة في أبوظبي ومكتب أبوظبي للاستثمار و«مصدر» لتعزيز مكانة دولة الإمارات العربية المتحدة عالمياً في مجال إنتاج وتصدير الهيدروجين. تحويل الطاقة وتسهم «مصدر» بدور فاعل في تحويل هذه الرؤية إلى حقيقة، من خلال تطوير مشاريع بتقنية power-to-X وهي تحويل الطاقة لمسارات مختلفة، سواء في دولة الإمارات أو على مستوى العالم، والتي يتم وفقها تحويل المياه والكهرباء إلى وقود اصطناعي حيادي الكربون. وتظهر المشاريع التي تم الإعلان عنها خلال الأشهر الـ 12 الماضية التزام «مصدر» بتنفيذ حلول خضراء واسعة النطاق للهيدروجين ومشتقاته. وتتعاون «مصدر» مع شركات الطاقة اليابانية «إنبكس» و«طوكيو للغاز» و«أوساكا للغاز» لاستكشاف فرص إنتاج الميثان الإلكتروني بأبوظبي، كما عقدت شراكة مع «أو أم في» للتعاون في إنتاج الهيدروجين الأخضر لإزالة الكربون من العمليات الصناعية. ووقعت «مصدر» اتفاقية مع شركة «إتش واي 24» الفرنسية للتعاون في تطوير والاستثمار في مشاريع بقيمة تصل إلى 2 مليار يورو. وشراكة مع مجموعة «حديد الإمارات أركان»، لتطوير مشروع مبتكر للهيدروجين الأخضر بهدف الحد من الانبعاثات الكربونية في قطاع الصلب في دولة الإمارات. كما تعاونت «مصدر» مع «توتال للطاقات» في إنجاز أول رحلة طيران لاختبار إمكانية تحويل الميثانول إلى وقود مستدام للطائرات. كما انضمت «مصدر» إلى مجلس الهيدروجين بهدف تعزيز مساهمة الهيدروجين في تحقيق الأهداف العالمية الخاصة بالحد من الانبعاثات الكربونية تستضيف شركة أبوظبي لطاقة المستقبل «مصدر»، الدورة الثانية من قمة الهيدروجين الأخضر السنوية والتي تهدف إلى تسريع وتيرة تطوير اقتصاد الهيدروجين الأخضر العالمي ودعم عملية التحول في قطاع الطاقة. وذلك في 16 إبريل/ نيسان الجاري خلال القمة العالمية لطاقة المستقبل، في مركز أبوظبي الوطني للمعارض (أدنيك). وستجمع القمة نخبة من صناع السياسات وقادة القطاع والمستثمرين البارزين ورواد الأعمال، وذلك بهدف تسليط الضوء على الإمكانات المتنامية للهيدروجين الأخضر ودوره في دعم اقتصادات الدول للوصول إلى الحياد المناخي. وتقام قمة هذا العام تحت شعار «بناء اقتصاد الهيدروجين: من الحوار إلى الواقع»، وستوفر القمة منصة تجمع الشركات الرائدة والخبراء في قطاع الهيدروجين العالمي، وذلك بهدف إجراء مناقشات متعمقة حول النهوض باقتصاد الهيدروجين منخفض الكربون بما يتماشى مع الجهود العالمية لتحقيق الحياد المناخي. تسلط القمة، الضوء على أحدث التوجهات والتطورات في مجالات إنتاج وتحويل ونقل واستخدام الهيدروجين الأخضر، والدور الأساسي للهيدروجين الأخضر في عملية إزالة الكربون من نظام الطاقة العالمي، وذلك عبر سلسلة من الجلسات النقاشية رفيعة المستوى والحوارات والندوات التي تركز على استخلاص النتائج. وفيما تتطلع الاقتصادات الكبرى إلى إزالة الكربون من قطاعات مراحل الاستخدام النهائية، سيسلّط المشاركون في القمة الضوء على القطاعات الأكثر استهلاكاً للهيدروجين الأخضر، وكذلك الاقتصادات والمناطق التي تقود سوق الهيدروجين الأخضر الناشئ. وستتطرق نقاشات القمة إلى الإجراءات التي يتعين على الحكومات اتخاذها لتحقيق تقدم في مجال الاستثمار وتطوير السياسات التنظيمية التي تسهم في توسيع نطاق اقتصاداتها وتسهيل التجارة العالمية للهيدروجين الأخضر. دور فاعل قال محمد جميل الرمحي، الرئيس التنفيذي لشركة «مصدر»: نساهم بدور مهم وفاعل في تسريع الخطى نحو تحقيق الحياد المناخي ودعم تحقيق هدف مضاعفة إنتاج الطاقة المتجددة في العالم بمقدار ثلاث مرات تماشياً مع «اتفاق الإمارات» التاريخي الذي تم التوصل إليه في COP28. ويمثل الهيدروجين الأخضر عنصراً حيوياً في عملية التحول نحو الطاقة المستدامة ويساهم في تعزيز الجهود العالمية لإزالة الكربون، لذلك فإننا نولي أهمية كبيرة لمواصلة تطوير كامل سلسلة القيمة الخاصة بالهيدروجين الأخضر، ووضع أطر واضحة للتعاون ومشاركة أفضل الممارسات ومواءمة التشريعات لتسريع التحول نحو اقتصاد الهيدروجين الأخضر. تهدف إدارة الهيدروجين الأخضر في «مصدر» لأن تصبح منتجاً رائداً بحلول عام 2030، ما يدعم سياسة الإمارات للهيدروجين منخفض الكربون التي تم الإعلان عنها خلال مؤتمر (COP28)، وإبرام اتفاقية تعاون استراتيجي بين دائرة الطاقة في أبوظبي ومكتب أبوظبي للاستثمار و«مصدر» لتعزيز مكانة دولة الإمارات العربية المتحدة عالمياً في مجال إنتاج وتصدير الهيدروجين. تحويل الطاقة وتسهم «مصدر» بدور فاعل في تحويل هذه الرؤية إلى حقيقة، من خلال تطوير مشاريع بتقنية power-to-X وهي تحويل الطاقة لمسارات مختلفة، سواء في دولة الإمارات أو على مستوى العالم، والتي يتم وفقها تحويل المياه والكهرباء إلى وقود اصطناعي حيادي الكربون. وتظهر المشاريع التي تم الإعلان عنها خلال الأشهر الـ 12 الماضية التزام «مصدر» بتنفيذ حلول خضراء واسعة النطاق للهيدروجين ومشتقاته. وتتعاون «مصدر» مع شركات الطاقة اليابانية «إنبكس» و«طوكيو للغاز» و«أوساكا للغاز» لاستكشاف فرص إنتاج الميثان الإلكتروني بأبوظبي، كما عقدت شراكة مع «أو أم في» للتعاون في إنتاج الهيدروجين الأخضر لإزالة الكربون من العمليات الصناعية. ووقعت «مصدر» اتفاقية مع شركة «إتش واي 24» الفرنسية للتعاون في تطوير والاستثمار في مشاريع بقيمة تصل إلى 2 مليار يورو. وشراكة مع مجموعة «حديد الإمارات أركان»، لتطوير مشروع مبتكر للهيدروجين الأخضر بهدف الحد من الانبعاثات الكربونية في قطاع الصلب في دولة الإمارات. كما تعاونت «مصدر» مع «توتال للطاقات» في إنجاز أول رحلة طيران لاختبار إمكانية تحويل الميثانول إلى وقود مستدام للطائرات. كما انضمت «مصدر» إلى مجلس الهيدروجين بهدف تعزيز مساهمة الهيدروجين في تحقيق الأهداف العالمية الخاصة بالحد من الانبعاثات الكربونية المفاعل النووي الأوكراني.. أعطال متكررة تهدد بكارثة إشعاعية http://moee.gov.eg/test_new/new_info.aspx?h_id=40646&call_p=news_f.aspx &pg_index=0 attaqa.net/2024/04/07/%D8%A7%D9%84%D9%85%D9%81%D8%A7%D8%B9%D9%84-%D8%A7%D9%84%D9%86%D9%88%D9%88%D9%8A-%D8%A7%D9%84%D8%A3%D9%88%D9%83%D8%B1%D8%A7%D9%86%D9%8A-%D8%A3%D8%B9%D8%B7%D8%A7%D9%84-%D9%85%D8%AA%D9%83%D8%B1%D8%B1/ Mon, 08 Apr 2024 00:00:00 GMT "، الذي يخضع للسيطرة الروسية، منذ بدء الغزو الروسي للبلاد في 24 فبراير/شباط (2022)، مخاطر متصاعدة لا تنتهي، قد تؤدي إلى كارثة تضرب كييف وما حولها. وكانت إدارة المحطة النووية العملاقة قد أعلنت في 4 أبريل/نيسان الجاري (2024) أن خط الكهرباء الاحتياطي الذي يغذّي المحطة المحتلة قد تعطّل، وذلك بالتزامن مع الخط الرئيس، الذي أصلحه المهندسون الأوكرانيون وعاد للعمل مؤخرًا، بحسب ما طالعته منصة الطاقة المتخصصة. وسرعان ما استعادت شبكة الكهرباء في كييف توازنها -رغم عدم اعتمادها على الإنتاج النووي- مع إصلاح الأعطال التي ضربت الخط الرئيس –الذي تبلغ قدرته نحو 750 كيلوفولت- في المفاعل النووي الأوكراني، بعد أن صارت أعطاله أمرًا متكررًا على مدار العامين الماضيين. يشار إلى أن المعارك التي أسفر عنها الغزو الروسي لأوكرانيا، والمستمرة منذ عامين، دخلت محيط المفاعل الأوكراني، الأمر الذي ينذر بوقوع كارثة نووية قد يعاني كل سكان كوكب الأرض ويلاتها، لا سيما أن الهجمات الروسية استهدفت خطوط كهرباء المفاعل أكثر من 11 مرة. منع وقود كارثة نووية بينما قالت شركة الطاقة النووية الأوكرانية الحكومية "إنرجو آتوم"، إن خط الكهرباء الرئيس في المفاعل النووي الأوكراني، البالغة قدرته 750 كيلوفولت قد استعاد قدرته على تقديم الكهرباء اللازمة لمنع حدوث كارثة بمحطة زابوريزهيا، وما زالت المخاوف تحوم حول المحطة بشأن إمكان حدوث كوارث عديدة. ولا تعمل المفاعلات الـ6 داخل محطة زابوريزهيا في الوقت الحالي، بعدما وقعت تحت سيطرة القوات الروسية بسبب قربها من خط المواجهة، إلاّ أنها تعتمد على الكهرباء للحفاظ على برودة المواد النووية الموجودة داخلها، لمنع وقوع أيّ حوادث نووية. وما زالت أسباب انقطاع الكهرباء -سواء من الخط الرئيس أو الخط الاحتياطي- في المفاعل النووي الأوكراني مجهولة الأسباب، ولكن إدارة المحطة -الخاضعة لروسيا- أعلنت أن التحقيق ما زال جاريًا في الأمر، وفق ما طالعته منصة الطاقة المتخصصة. وكان نظام الطاقة الأوكراني قد شهد تضررًا كبيرًا، جراء الهجمات الصاروخية الروسية خلال الأسابيع الأخيرة، لكن وزارة الطاقة الأوكرانية أعلنت اليوم الأحد أن الوضع مستقر، ومن ثم فإن البلاد لن تستورد كميات كبيرة من الكهرباء. يشار إلى أن واردات أوكرانيا من الكهرباء كانت قد سجلت مستوى قياسيًا في نهاية مارس/آذار الماضي، بعد سلسلة من الضربات الصاروخية الروسية التي استهدفت البنية التحتية الحيوية، وأسفرت عن انقطاع التيار الكهربائي في أجزاء كثيرة من البلاد. وتهاجم القوات الروسية، منذ 22 مارس/آذار الماضي 2024، البنية التحتية للطاقة في أوكرانيا، إذ استهدفت هجماتها محطات الطاقة الحرارية والكهرومائية، وكذلك الشبكات الرئيسة بشكل شبه يومي، مما أدى إلى انقطاع التيار الكهربائي. وكانت إدارة المفاعل قد طمأنت كل الجهات المعنية، بأن انقطاع التيار الكهربائي من الخط الرئيس ثم الخط الاحتياطي لم يتسبب في أيّ تغيير بمستويات الإشعاع داخل المفاعل النووي الأوكراني، وفق ما نقلته وكالة رويترز. يُذكر أنه -بعد الخط الرئيس- أصيب خط كهرباء "فيروسبلافنايا"، الذي تبلغ قدرته 330 كيلو فولت، للمرة الثانية، إذ سبق إصلاحه في منتصف شهر مارس/آذار الماضي، بعد إصابته، ما أدى إلى انقطاع الكهرباء فيه لأكثر من 3 أسابيع. محطة زابوريزهيا النووية كاد العالم أن يشهد كارثة نووية في 2 ديسمبر/كانون الأول الماضي 2023، تعرّض محطة زابوريزهيا النووية الأوكرانية لانقطاع التيار الكهربائي بالكامل، ما دعا إلى تحرّك سريع لإصلاح الخطوط، ومنع خروج المواد النووية من حالة التجميد التي كانت عليها، بحسب ما أعلنته وزارة الطاقة الأوكرانية. وتعرّض المفاعل النووي الأوكراني "زابوريزهيا" للقصف من جانب القوات الروسية أكثر من مرة منذ بداية الغزو وحتى الآن، الأمر الذي أدى إلى تحرك الوكالة الدولية للطاقة الذرية، التي حذّرت من احتمالات حدوث تسرب نووي أو كارثة إشعاعية. وكان الرئيس الأوكراني فلاديمير زيلينسكي قد دعا إلى تدخُّل أممي في المنطقة المحيطة بالمحطة النووية العملاقة، والسيطرة عليها وتحييدها، بهدف حماية أوكرانيا من خطر حدوث كارثة نووية، مع استمرار الحرب بين البلدين، بحسب ما طالعته منصة الطاقة المتخصصة. وبحسب تقديرات سياسية، فإن نحو 3 ملايين مواطن أوكراني قد يواجهون خطر الفقد، بينما قد يتأثر مواطنو الدولة الباقون، وعددهم 51 مليونًا بالإشعاعات التي قد تتسرب من المفاعل النووي الأوكراني -الذي تفوق قدرته لتوليد الكهرباء قدرات المفاعلات الأميركية- في حالة وقوع حادثة جراء الهجمات المتواصلة. وتعيد المخاطر التي تحيط بالمفاعل النووي الأوكراني، سيناريو التسرب الإشعاعي الذي شهدته محطة تشيرنويل، بالقرب من مدينة بريبيات شمال أوكرانيا، والتي تصنَّف على أنها أسوأ كارثة نووية شهدها العالم على الإطلاق "، الذي يخضع للسيطرة الروسية، منذ بدء الغزو الروسي للبلاد في 24 فبراير/شباط (2022)، مخاطر متصاعدة لا تنتهي، قد تؤدي إلى كارثة تضرب كييف وما حولها. وكانت إدارة المحطة النووية العملاقة قد أعلنت في 4 أبريل/نيسان الجاري (2024) أن خط الكهرباء الاحتياطي الذي يغذّي المحطة المحتلة قد تعطّل، وذلك بالتزامن مع الخط الرئيس، الذي أصلحه المهندسون الأوكرانيون وعاد للعمل مؤخرًا، بحسب ما طالعته منصة الطاقة المتخصصة. وسرعان ما استعادت شبكة الكهرباء في كييف توازنها -رغم عدم اعتمادها على الإنتاج النووي- مع إصلاح الأعطال التي ضربت الخط الرئيس –الذي تبلغ قدرته نحو 750 كيلوفولت- في المفاعل النووي الأوكراني، بعد أن صارت أعطاله أمرًا متكررًا على مدار العامين الماضيين. يشار إلى أن المعارك التي أسفر عنها الغزو الروسي لأوكرانيا، والمستمرة منذ عامين، دخلت محيط المفاعل الأوكراني، الأمر الذي ينذر بوقوع كارثة نووية قد يعاني كل سكان كوكب الأرض ويلاتها، لا سيما أن الهجمات الروسية استهدفت خطوط كهرباء المفاعل أكثر من 11 مرة. منع وقود كارثة نووية بينما قالت شركة الطاقة النووية الأوكرانية الحكومية "إنرجو آتوم"، إن خط الكهرباء الرئيس في المفاعل النووي الأوكراني، البالغة قدرته 750 كيلوفولت قد استعاد قدرته على تقديم الكهرباء اللازمة لمنع حدوث كارثة بمحطة زابوريزهيا، وما زالت المخاوف تحوم حول المحطة بشأن إمكان حدوث كوارث عديدة. ولا تعمل المفاعلات الـ6 داخل محطة زابوريزهيا في الوقت الحالي، بعدما وقعت تحت سيطرة القوات الروسية بسبب قربها من خط المواجهة، إلاّ أنها تعتمد على الكهرباء للحفاظ على برودة المواد النووية الموجودة داخلها، لمنع وقوع أيّ حوادث نووية. وما زالت أسباب انقطاع الكهرباء -سواء من الخط الرئيس أو الخط الاحتياطي- في المفاعل النووي الأوكراني مجهولة الأسباب، ولكن إدارة المحطة -الخاضعة لروسيا- أعلنت أن التحقيق ما زال جاريًا في الأمر، وفق ما طالعته منصة الطاقة المتخصصة. وكان نظام الطاقة الأوكراني قد شهد تضررًا كبيرًا، جراء الهجمات الصاروخية الروسية خلال الأسابيع الأخيرة، لكن وزارة الطاقة الأوكرانية أعلنت اليوم الأحد أن الوضع مستقر، ومن ثم فإن البلاد لن تستورد كميات كبيرة من الكهرباء. يشار إلى أن واردات أوكرانيا من الكهرباء كانت قد سجلت مستوى قياسيًا في نهاية مارس/آذار الماضي، بعد سلسلة من الضربات الصاروخية الروسية التي استهدفت البنية التحتية الحيوية، وأسفرت عن انقطاع التيار الكهربائي في أجزاء كثيرة من البلاد. وتهاجم القوات الروسية، منذ 22 مارس/آذار الماضي 2024، البنية التحتية للطاقة في أوكرانيا، إذ استهدفت هجماتها محطات الطاقة الحرارية والكهرومائية، وكذلك الشبكات الرئيسة بشكل شبه يومي، مما أدى إلى انقطاع التيار الكهربائي. وكانت إدارة المفاعل قد طمأنت كل الجهات المعنية، بأن انقطاع التيار الكهربائي من الخط الرئيس ثم الخط الاحتياطي لم يتسبب في أيّ تغيير بمستويات الإشعاع داخل المفاعل النووي الأوكراني، وفق ما نقلته وكالة رويترز. يُذكر أنه -بعد الخط الرئيس- أصيب خط كهرباء "فيروسبلافنايا"، الذي تبلغ قدرته 330 كيلو فولت، للمرة الثانية، إذ سبق إصلاحه في منتصف شهر مارس/آذار الماضي، بعد إصابته، ما أدى إلى انقطاع الكهرباء فيه لأكثر من 3 أسابيع. محطة زابوريزهيا النووية كاد العالم أن يشهد كارثة نووية في 2 ديسمبر/كانون الأول الماضي 2023، تعرّض محطة زابوريزهيا النووية الأوكرانية لانقطاع التيار الكهربائي بالكامل، ما دعا إلى تحرّك سريع لإصلاح الخطوط، ومنع خروج المواد النووية من حالة التجميد التي كانت عليها، بحسب ما أعلنته وزارة الطاقة الأوكرانية. وتعرّض المفاعل النووي الأوكراني "زابوريزهيا" للقصف من جانب القوات الروسية أكثر من مرة منذ بداية الغزو وحتى الآن، الأمر الذي أدى إلى تحرك الوكالة الدولية للطاقة الذرية، التي حذّرت من احتمالات حدوث تسرب نووي أو كارثة إشعاعية. وكان الرئيس الأوكراني فلاديمير زيلينسكي قد دعا إلى تدخُّل أممي في المنطقة المحيطة بالمحطة النووية العملاقة، والسيطرة عليها وتحييدها، بهدف حماية أوكرانيا من خطر حدوث كارثة نووية، مع استمرار الحرب بين البلدين، بحسب ما طالعته منصة الطاقة المتخصصة. وبحسب تقديرات سياسية، فإن نحو 3 ملايين مواطن أوكراني قد يواجهون خطر الفقد، بينما قد يتأثر مواطنو الدولة الباقون، وعددهم 51 مليونًا بالإشعاعات التي قد تتسرب من المفاعل النووي الأوكراني -الذي تفوق قدرته لتوليد الكهرباء قدرات المفاعلات الأميركية- في حالة وقوع حادثة جراء الهجمات المتواصلة. وتعيد المخاطر التي تحيط بالمفاعل النووي الأوكراني، سيناريو التسرب الإشعاعي الذي شهدته محطة تشيرنويل، بالقرب من مدينة بريبيات شمال أوكرانيا، والتي تصنَّف على أنها أسوأ كارثة نووية شهدها العالم على الإطلاق فرص الهيدروجين الأخضر في أفريقيا.. هل تتغلب الإمكانات على التحديات؟ http://moee.gov.eg/test_new/new_info.aspx?h_id=40645&call_p=news_f.aspx &pg_index=0 attaqa.net/2024/04/06/%D9%81%D8%B1%D8%B5-%D8%A7%D9%84%D9%87%D9%8A%D8%AF%D8%B1%D9%88%D8%AC%D9%8A%D9%86-%D8%A7%D9%84%D8%A3%D8%AE%D8%B6%D8%B1-%D9%81%D9%8A-%D8%A3%D9%81%D8%B1%D9%8A%D9%82%D9%8A%D8%A7-%D9%87%D9%84-%D8%AA%D8%AA/ Sun, 07 Apr 2024 00:00:00 GMT يحظى الهيدروجين الأخضر في أفريقيا بفرص متزايدة، في ظل توافر الموارد المتجددة اللازمة لإنتاج الوقود النظيف عبر التحليل الكهربائي. وتمتد مشروعات الطاقة الشمسية وتوربينات مزارع الرياح في القارة السمراء، مستفيدة من المساحات الشاسعة وحالة الطقس المُعزز لقدرات الإشعاع الشمسي وحركة الرياح. وينعكس هذا التوافر على إبقاء تكلفة إنتاج الوقود الأخضر في نطاق معقول، لكن هناك عدة مخاطر وتحديات من شأنها تهديد عملية الإنتاج والتكلفة المنخفضة المتوقعة. وبحسب تقرير اطّلعت منصة الطاقة المتخصصة على نسخته الكاملة، يرى مجلس الهيدروجين (مبادرة عالمية تضم 140 شركة من أنحاء العالم) أن استعمالات الوقود النظيف قد تتوسع مستقبلًا لتلبي الاستهلاك المحلي في أفريقيا ويتوفر فائض. وأشار التقرير إلى الفرص المتزايدة لـ3 دول في القارة، وهي: المغرب، وناميبيا، وموريتانيا، ورغم ذلك أطلق جرس إنذار حول تقويض المخاطر والتحديات لإمكانات إنتاج الوقود النظيف. موارد متجددة يكتسب التوسع بإنتاج الهيدروجين الأخضر في أفريقيا ميزة عن غيره من المواقع الأخرى، نظرًا إلى توافر سعة متجددة تصل إلى 69% من طاقة الرياح، و25% من الطاقة الشمسية. ويأتي هذا بخلاف إسهام موارد الطاقة المتجددة الأخرى، مثل: الطاقة الحرارية الأرضية، والطاقة الكهرومائية، وغيرها. ومن شأن الموارد المتجددة المتاحة أن تؤهل القارة السمراء لإنتاج الوقود النظيف ومشتقاته، مثل الأمونيا والوقود الاصطناعي، إذ يسمح الاستغلال الأمثل لهذه الموارد بإنتاج كهرباء منخفضة التكلفة، لتصبح عنصرًا رئيسًا في إنتاج الهيدروجين الأخضر عبر عملية التحليل الكهربائي. وتتنوع القارة جغرافيًا طبقًا لهذه الموارد، إذ تنتشر إمكانات الشمس والرياح في شمال أفريقيا وجنوبها، في حين تتمتع دول وسط القارة بفرص واعدة حيال الطاقة الكهرومائية، أما دول شرق القارة فتركز على تطوير الطاقة الحرارية الأرضية. ووفق التقرير، الصادر نهاية شهر مارس/آذار الماضي، قد تتفوّق إمكانات الطاقة الشمسية والرياح في أفريقيا على نظيراتها في المناطق المتفرقة من العالم، عدا أستراليا والصين وتشيلي. وبصورة محددة، تتربع 3 دول أفريقية على عرش الإمكانات المتجددة في القارة السمراء، والدول الـ3، وهي: المغرب، وموريتانيا، وناميبيا، إذ تفوق مواردها بقية الدول التي قطعت شوطًا كبيرًا في إنتاج الهيدروجين. حجم الانتشار بخلاف توافر الموارد المتجددة، تحظى تقديرات إنتاج الهيدروجين الأخضر في أفريقيا بتكلفة منخفضة، ويرجع ذلك إلى "محدودية" المنافسة على تلك الموارد، إذ ما قُورنت بالاستهلاك الأوروبي على سبيل المثال. وحتى إذا توسعت القارة في إنتاج الهيدروجين الأخضر، فإن ذلك لن يؤثر في حجم إمكانات الموارد المتجددة الضخمة، ولن يزاحم الوقود النظيف استهلاك هذه الموارد في أوجه أخرى مثل تلبية الطلب على الكهرباء أو غيرها. ولا ينبغي لمطوري الطاقة المتجددة التخوف من تزايد مطالبات إنتاج الهيدروجين الأخضر في أفريقيا، بل على العكس يمكن أن يتحول الوقود النظيف إلى إحدى أدوات موثوقية إنتاج الطاقة المتجددة ونشرها بتشجيعه على استغلال المزيد من هذه الموارد. وقد يدفع تزايد استهلاك الهيدروجين الأخضر في أفريقيا والإقبال عليه نحو زيادة إنتاجه، وبالتالي الاستفادة من موارد الشمس والرياح والطاقة الكهرومائية غير المستغلة بالقدر الكافي حتى الآن. وقد تشكّل تحلية مياه البحر أحد أبرز حلول ندرة المياه في القارة، خاصة أن تدفقات المياه المطلوبة لإتمام عملية التحليل الكهربائي قد تواجه نقصًا يعطّل إنتاج الوقود النظيف في بعض المناطق. وقد ينعكس اتساع رقعة المشروعات على فرص التوظيف في أفريقيا واقتصاد القارة، إذ يمكن لصناعة الهيدروجين توفير 13 مليون وظيفة بحلول 2050. الاستهلاك والتكلفة تعزز صناعة الوقود النظيف الناتج المحلي الإجمالي لجنوب أفريقيا بنحو 3.6%، في حين توفر 370 ألف وظيفة. وذكر تقرير مجلس الهيدروجين أن تطوير الهيدروجين الأخضر في أفريقيا يعمّق فرص دول القارة في تعزيز الوصول للكهرباء وتلبية الطلب المحلي، بجانب دوره العالمي. ورجح تقرير مجلس الهيدروجين نمو استثمارات الوقود النظيف في أفريقيا تدريجيًا، لتشكّل استثمارات ما بعد عام 2030 ما نسبته 90% من حجم الاستثمارات الإجمالية. وتوقع التقرير أن تُمثّل الكيماويات والتكرير والنقل ما حصته 75% من حجم استهلاك الهيدروجين في القارة، ليصل حجم الاستهلاك بحلول عام 2050 إلى 6.5 مليون طن سنويًا. وتزداد المخاوف من تكلفة إنتاج الهيدروجين الأخضر في أفريقيا، نظرًا إلى زيادة تكلفة رأس المال ونفقات مصادر الطاقة المتجددة وأجهزة التحليل الكهربائي. ولم يحسم تقرير مجلس الهيدروجين المخاوف حول التكلفة، إلا أنه تطرق إلى احتمالات ارتفاع تكلفة التمويل في أسواق الدول النامية مقارنة بغيرها، ما يعطل قدرتها على المنافسة في خفض تكلفة إنتاج الهيدروجين. وتزداد التكلفة نظرًا إلى وجود مخاطر على صعيدين، الأول خاص بالبلدان الأفريقية سواء فيما يتعلق بالاستقرار المالي والسياسي وعدم اليقين في القوانين، والثاني يركز على المخاطر المحتملة للمشروعات مثل نقص الخبرة والبنية التحتية. تطور المشروعات حتى الآن، يمكن القول بأن مشروعات الهيدروجين الأخضر في أفريقيا، التي وصلت لمرحلة التصميمات الهندسية الأولية، تُشكّل ما نسبته 3% من إجمالي المشروعات التي تخضع للتنفيذ في القارة، مقارنة بنحو 12% على الصعيد العالمي. ويُشير ذلك إلى وجود تحديات وعوائق تواجه تطور مشروعات الهيدروجين في القارة، وينبغي التغلب على هذه العقبات حتى تشهد أفريقيا تطورًا ملحوظًا. وحدّد تقرير مجلس الهيدروجين إطارًا يمكن من خلاله نشر مشروعات الهيدروجين الأخضر في أفريقيا بوتيرة أسرع، ويتضمن هذا الإطار التعاون بين حكومات القارة من جهة وبين الأسواق المستقبلة للإمدادات من جهة أخرى، مع التزام الطرفين بالتنسيق مع أصحاب المصلحة من المطورين ومستكشفي فرص الإنتاج. وأورد التقرير أن التزام الأطراف المعنية بإطار زمني لكل مشروع سيُسهم في التغلب على عقباته، خاصة إذا عززت الحكومات هذه الخطوة بالتأسيس لمناخ استثماري جيد يتسم بسهولة إصدار الموافقات وتوضيح الرسوم والضرائب، بالتعاون مع المحليات والبلديات. وتتضمن آليات تعزيز نشر مشروعات الهيدروجين في القارة وخفض مخاطر الاستثمار في هذا المجال، الإفصاح عن خطة تطوير البنية التحتية بتخطيط واضح ومباشر، مع مراعاة إمكان الاستفادة من البنية التحتية القائمة في الوقت الحالي يحظى الهيدروجين الأخضر في أفريقيا بفرص متزايدة، في ظل توافر الموارد المتجددة اللازمة لإنتاج الوقود النظيف عبر التحليل الكهربائي. وتمتد مشروعات الطاقة الشمسية وتوربينات مزارع الرياح في القارة السمراء، مستفيدة من المساحات الشاسعة وحالة الطقس المُعزز لقدرات الإشعاع الشمسي وحركة الرياح. وينعكس هذا التوافر على إبقاء تكلفة إنتاج الوقود الأخضر في نطاق معقول، لكن هناك عدة مخاطر وتحديات من شأنها تهديد عملية الإنتاج والتكلفة المنخفضة المتوقعة. وبحسب تقرير اطّلعت منصة الطاقة المتخصصة على نسخته الكاملة، يرى مجلس الهيدروجين (مبادرة عالمية تضم 140 شركة من أنحاء العالم) أن استعمالات الوقود النظيف قد تتوسع مستقبلًا لتلبي الاستهلاك المحلي في أفريقيا ويتوفر فائض. وأشار التقرير إلى الفرص المتزايدة لـ3 دول في القارة، وهي: المغرب، وناميبيا، وموريتانيا، ورغم ذلك أطلق جرس إنذار حول تقويض المخاطر والتحديات لإمكانات إنتاج الوقود النظيف. موارد متجددة يكتسب التوسع بإنتاج الهيدروجين الأخضر في أفريقيا ميزة عن غيره من المواقع الأخرى، نظرًا إلى توافر سعة متجددة تصل إلى 69% من طاقة الرياح، و25% من الطاقة الشمسية. ويأتي هذا بخلاف إسهام موارد الطاقة المتجددة الأخرى، مثل: الطاقة الحرارية الأرضية، والطاقة الكهرومائية، وغيرها. ومن شأن الموارد المتجددة المتاحة أن تؤهل القارة السمراء لإنتاج الوقود النظيف ومشتقاته، مثل الأمونيا والوقود الاصطناعي، إذ يسمح الاستغلال الأمثل لهذه الموارد بإنتاج كهرباء منخفضة التكلفة، لتصبح عنصرًا رئيسًا في إنتاج الهيدروجين الأخضر عبر عملية التحليل الكهربائي. وتتنوع القارة جغرافيًا طبقًا لهذه الموارد، إذ تنتشر إمكانات الشمس والرياح في شمال أفريقيا وجنوبها، في حين تتمتع دول وسط القارة بفرص واعدة حيال الطاقة الكهرومائية، أما دول شرق القارة فتركز على تطوير الطاقة الحرارية الأرضية. ووفق التقرير، الصادر نهاية شهر مارس/آذار الماضي، قد تتفوّق إمكانات الطاقة الشمسية والرياح في أفريقيا على نظيراتها في المناطق المتفرقة من العالم، عدا أستراليا والصين وتشيلي. وبصورة محددة، تتربع 3 دول أفريقية على عرش الإمكانات المتجددة في القارة السمراء، والدول الـ3، وهي: المغرب، وموريتانيا، وناميبيا، إذ تفوق مواردها بقية الدول التي قطعت شوطًا كبيرًا في إنتاج الهيدروجين. حجم الانتشار بخلاف توافر الموارد المتجددة، تحظى تقديرات إنتاج الهيدروجين الأخضر في أفريقيا بتكلفة منخفضة، ويرجع ذلك إلى "محدودية" المنافسة على تلك الموارد، إذ ما قُورنت بالاستهلاك الأوروبي على سبيل المثال. وحتى إذا توسعت القارة في إنتاج الهيدروجين الأخضر، فإن ذلك لن يؤثر في حجم إمكانات الموارد المتجددة الضخمة، ولن يزاحم الوقود النظيف استهلاك هذه الموارد في أوجه أخرى مثل تلبية الطلب على الكهرباء أو غيرها. ولا ينبغي لمطوري الطاقة المتجددة التخوف من تزايد مطالبات إنتاج الهيدروجين الأخضر في أفريقيا، بل على العكس يمكن أن يتحول الوقود النظيف إلى إحدى أدوات موثوقية إنتاج الطاقة المتجددة ونشرها بتشجيعه على استغلال المزيد من هذه الموارد. وقد يدفع تزايد استهلاك الهيدروجين الأخضر في أفريقيا والإقبال عليه نحو زيادة إنتاجه، وبالتالي الاستفادة من موارد الشمس والرياح والطاقة الكهرومائية غير المستغلة بالقدر الكافي حتى الآن. وقد تشكّل تحلية مياه البحر أحد أبرز حلول ندرة المياه في القارة، خاصة أن تدفقات المياه المطلوبة لإتمام عملية التحليل الكهربائي قد تواجه نقصًا يعطّل إنتاج الوقود النظيف في بعض المناطق. وقد ينعكس اتساع رقعة المشروعات على فرص التوظيف في أفريقيا واقتصاد القارة، إذ يمكن لصناعة الهيدروجين توفير 13 مليون وظيفة بحلول 2050. الاستهلاك والتكلفة تعزز صناعة الوقود النظيف الناتج المحلي الإجمالي لجنوب أفريقيا بنحو 3.6%، في حين توفر 370 ألف وظيفة. وذكر تقرير مجلس الهيدروجين أن تطوير الهيدروجين الأخضر في أفريقيا يعمّق فرص دول القارة في تعزيز الوصول للكهرباء وتلبية الطلب المحلي، بجانب دوره العالمي. ورجح تقرير مجلس الهيدروجين نمو استثمارات الوقود النظيف في أفريقيا تدريجيًا، لتشكّل استثمارات ما بعد عام 2030 ما نسبته 90% من حجم الاستثمارات الإجمالية. وتوقع التقرير أن تُمثّل الكيماويات والتكرير والنقل ما حصته 75% من حجم استهلاك الهيدروجين في القارة، ليصل حجم الاستهلاك بحلول عام 2050 إلى 6.5 مليون طن سنويًا. وتزداد المخاوف من تكلفة إنتاج الهيدروجين الأخضر في أفريقيا، نظرًا إلى زيادة تكلفة رأس المال ونفقات مصادر الطاقة المتجددة وأجهزة التحليل الكهربائي. ولم يحسم تقرير مجلس الهيدروجين المخاوف حول التكلفة، إلا أنه تطرق إلى احتمالات ارتفاع تكلفة التمويل في أسواق الدول النامية مقارنة بغيرها، ما يعطل قدرتها على المنافسة في خفض تكلفة إنتاج الهيدروجين. وتزداد التكلفة نظرًا إلى وجود مخاطر على صعيدين، الأول خاص بالبلدان الأفريقية سواء فيما يتعلق بالاستقرار المالي والسياسي وعدم اليقين في القوانين، والثاني يركز على المخاطر المحتملة للمشروعات مثل نقص الخبرة والبنية التحتية. تطور المشروعات حتى الآن، يمكن القول بأن مشروعات الهيدروجين الأخضر في أفريقيا، التي وصلت لمرحلة التصميمات الهندسية الأولية، تُشكّل ما نسبته 3% من إجمالي المشروعات التي تخضع للتنفيذ في القارة، مقارنة بنحو 12% على الصعيد العالمي. ويُشير ذلك إلى وجود تحديات وعوائق تواجه تطور مشروعات الهيدروجين في القارة، وينبغي التغلب على هذه العقبات حتى تشهد أفريقيا تطورًا ملحوظًا. وحدّد تقرير مجلس الهيدروجين إطارًا يمكن من خلاله نشر مشروعات الهيدروجين الأخضر في أفريقيا بوتيرة أسرع، ويتضمن هذا الإطار التعاون بين حكومات القارة من جهة وبين الأسواق المستقبلة للإمدادات من جهة أخرى، مع التزام الطرفين بالتنسيق مع أصحاب المصلحة من المطورين ومستكشفي فرص الإنتاج. وأورد التقرير أن التزام الأطراف المعنية بإطار زمني لكل مشروع سيُسهم في التغلب على عقباته، خاصة إذا عززت الحكومات هذه الخطوة بالتأسيس لمناخ استثماري جيد يتسم بسهولة إصدار الموافقات وتوضيح الرسوم والضرائب، بالتعاون مع المحليات والبلديات. وتتضمن آليات تعزيز نشر مشروعات الهيدروجين في القارة وخفض مخاطر الاستثمار في هذا المجال، الإفصاح عن خطة تطوير البنية التحتية بتخطيط واضح ومباشر، مع مراعاة إمكان الاستفادة من البنية التحتية القائمة في الوقت الحالي تطوير الخلايا الشمسية لإنتاج غازات دفيئة أقل ضررًا.. تقنية جديدة http://moee.gov.eg/test_new/new_info.aspx?h_id=40644&call_p=news_f.aspx &pg_index=0 attaqa.net/2024/04/05/%D8%AA%D8%B7%D9%88%D9%8A%D8%B1-%D8%A7%D9%84%D8%AE%D9%84%D8%A7%D9%8A%D8%A7-%D8%A7%D9%84%D8%B4%D9%85%D8%B3%D9%8A%D8%A9-%D9%84%D8%A5%D9%86%D8%AA%D8%A7%D8%AC-%D8%BA%D8%A7%D8%B2%D8%A7%D8%AA-%D8%AF%D9%81/ Sun, 07 Apr 2024 00:00:00 GMT نجح باحثون في مجال الكيمياء في تعديل الخلايا الشمسية، بما يمكّنها من إنتاج غازات دفيئة أقل ضررًا، التزامًا بخفض الانبعاثات وتحقيق الحياد الكربوني. ووفق المعلومات التي اطّلعت عليها منصة الطاقة المتخصصة، استعمل الباحثون في قسم الكيمياء التابع لجامعة كارولينا الشمالية في تشابل هيل، الرقائق الإلكترونية لحصد طاقة الشمس وتحويلها إلى مركبات عالية الطاقة لديها القدرة على إنتاج وقود صديق للبيئة. ويُعدّ ثاني أكسيد الكربون هو أحد غازات الدفيئة الرئيسة التي تسهم في تغير المناخ. ومن خلال تحويله إلى أول أكسيد الكربون، وهو غاز دفيئة أقل ضررًا وعنصر أساس في أنواع الوقود الأكثر تعقيدًا، قال الباحثون، إنهم من المحتمل أن يخففوا من التأثير البيئي لانبعاثات ثاني أكسيد الكربون. تعديل الخلايا الشمسية تحمل الورقة البحثية عنوان "إنهاء الميثيل للسيليكون من النوع بي يمكّن من التخفيض الانتقائي لثاني أكسيد الكربون الكهروضوئي الكيميائي بواسطة محفز الروثينيوم الجزيئي". ويشرح الباحثون كيف يستعملون عملية تسمى إنهاء الميثيل الذي يُستعمل مركبًا عضويًا بسيطًا من ذرة كربون واحدة مرتبطة بـ3 ذرات هيدروجين لتعديل سطح السيليكون، وهو مكون أساس في الخلايا الشمسية، لتحسين أدائه في تحويل ثاني أكسيد الكربون إلى أول أكسيد الكربون باستعمال ضوء الشمس. واعتمد بحث تعديل الخلايا الشمسية على عملية تسمى التمثيل الضوئي الاصطناعي، تحاكي كيفية استعمال النباتات لأشعة الشمس لتحويل ثاني أكسيد الكربون إلى جزيئات غنية بالطاقة. وقالت المؤلفة الأولى للدراسة غابرييلا بين: "أحد التحديات التي تواجه الطاقة الشمسية هو أنها ليست متاحة دائمًا عندما نكون في أمسّ الحاجة إليها"، وفق تصريحاتها في بيان صحفي اطّلعت منصة الطاقة المتخصصة على نسخة منه. وتابعت: "التحدي الآخر هو أن الكهرباء المتجددة، مثل تلك الناتجة عن ألواح الطاقة الشمسية، لا توفر بشكل مباشر المواد الخام اللازمة لصنع المواد الكيميائية.. هدفنا هو تخزين الطاقة الشمسية في شكل وقود سائل يمكن استعماله لاحقًا". طريقة إنتاج أول أكسيد الكربون استعمل الباحثون محفز الروثينيوم الجزيئي مع قطعة من السيليكون المعدل كيميائيًا، تسمى القطب الضوئي، ما سهّل تحويل ثاني أكسيد الكربون إلى أول أكسيد الكربون باستعمال الطاقة الضوئية دون إنتاج منتجات ثانوية غير مرغوب فيها، مثل غاز الهيدروجين، ما يجعل العملية أكثر كفاءة لتحويل ثاني أكسيد إلى مواد أخرى. وقالت المؤلفة المشاركة في الورقة البحثية جيليان ديمبسي، إنهم عندما أجروا تجارب في محلول مملوء بثاني أكسيد الكربون، وجدوا أنهم يستطيعون إنتاج أول أكسيد الكربون بكفاءة 87%. وهو ما يعني أن النظام الذي يستعمل أقطاب السيليكون الضوئية المعدلة يُعدّ قابلًا للمقارنة، أو أفضل من الأنظمة التي تستعمل الأقطاب المعدنية التقليدية، مثل الذهب أو البلاتين. بالإضافة إلى ذلك، استعمل القطب الكهروضوئي السيليكوني طاقة كهربائية أقل بمقدار 460 مللي فولت لإنتاج تفاعل مقارنةً باستعمال الكهرباء فقط، وفق ما جاء في بيان صحفي أصدرته جامعة كارولينا الشمالية. ووصفت ديمبسي هذا الأمر بأنه مهم، لأن العملية تستعمل حصاد الضوء المباشر لتكملة أو تعويض الطاقة المطلوبة لدفع التفاعل الكيميائي الذي يحوّل ثاني أكسيد الكربون إلى أول أكسيد الكربون. وقالت ديمبسي: "الأمر المثير للاهتمام هو أن أسطح السيليكون عادةً تنتج غاز الهيدروجين بدلًا من أول أكسيد الكربون، ما يجعل إنتاجه من ثاني أكسيد الكربون أكثر صعوبة". وتابعت: "باستعمال سطح السيليكون الخاص المنتهي بالميثيل، تمكّنّا من تجنّب هذه المشكلة.. تعديل سطح السيليكون يجعل عملية تحويل ثاني أكسيد الكربون إلى أول أكسيد الكربون أكثر كفاءة وانتقائية، وهو ما يمكن أن يكون مفيدًا حقًا لصنع الوقود السائل من ضوء الشمس في المستقبل". تحقيق أوروبي في الألواح الشمسية الصينية في سياقٍ آخر، أطلق الاتحاد الأوروبي تحقيقين بشأن مصنّعي الألواح الشمسية الصينيين، الذين قالت بروكسل، إنهم استفادوا من الإعانات التي تُشوّه السوق. وساعدت الواردات الصينية على زيادة قدرة الطاقة الشمسية بسرعة في ألمانيا ودول أوروبية أخرى، لكن الشركات المصنّعة للألواح الشمسية الأوروبية تأثرت في الآونة الأخيرة بتزايد وفرة الخلايا الشمسية الصينية. وكان هذا الفائض مدفوعًا بطفرة تصنيع التكنولوجيا النظيفة في الصين، التي فاقت الطلب المحلي بكثير، كما أن الرسوم الجمركية الصارمة ضد الواردات الصينية في الولايات المتحدة تعني أن معظم الألواح الفائضة يُشحن إلى أوروبا. وسيركّز التحقيق على تحالفين يقدّمان عطاءات لتطوير مجمع للطاقة الشمسية في رومانيا، بتمويل جزئي من أموال الاتحاد الأوروبي، وفق ما اطّلعت عليه منصة الطاقة المتخصصة، نقلًا عن صحيفة "فايننشال تايمز" (Financial Times). قالت بروكسل، إنها ستلتزم "بتقييم جميع الأدلة على الممارسات غير العادلة المزعومة" وتحسين التمويل لمصنّعي الألواح الشمسية، وفقًا لمسودة خطة من المقرر أن يوقّعها وزراء الطاقة في الاتحاد الأوروبي ومجموعات الصناعة في 15 أبريل/نيسان 2024. وهذه هي المرة الثانية فقط التي يفتح فيها الاتحاد الأوروبي تحقيقًا بموجب قانون الدعم الأجنبي الذي دخل حيز التنفيذ في يوليو/تموز 2023. ويتعلق التحقيق الأول، الذي بدأ في فبراير/شباط 2024، يتعلق بشركة تصنيع القطارات الصينية سي آر آر سي (CRRC)، التي تقدمت بعروض للحصول على عقد قطار كهربائي في بلغاريا. وقالت غرفة التجارة الصينية لدى الاتحاد الأوروبي، إنها "تشعر بقلق بالغ"، لأن القانون الجديد يستهدف فقط الشركات الصينية، وأنه يُستعمل "أداة للإكراه الاقتصادي للتدخل في العمليات الاقتصادية المعقولة والمشروعة للشركات الصينية في السوق الانتقالية الخضراء ومنخفضة الكربون في الاتحاد الأوروبي". نجح باحثون في مجال الكيمياء في تعديل الخلايا الشمسية، بما يمكّنها من إنتاج غازات دفيئة أقل ضررًا، التزامًا بخفض الانبعاثات وتحقيق الحياد الكربوني. ووفق المعلومات التي اطّلعت عليها منصة الطاقة المتخصصة، استعمل الباحثون في قسم الكيمياء التابع لجامعة كارولينا الشمالية في تشابل هيل، الرقائق الإلكترونية لحصد طاقة الشمس وتحويلها إلى مركبات عالية الطاقة لديها القدرة على إنتاج وقود صديق للبيئة. ويُعدّ ثاني أكسيد الكربون هو أحد غازات الدفيئة الرئيسة التي تسهم في تغير المناخ. ومن خلال تحويله إلى أول أكسيد الكربون، وهو غاز دفيئة أقل ضررًا وعنصر أساس في أنواع الوقود الأكثر تعقيدًا، قال الباحثون، إنهم من المحتمل أن يخففوا من التأثير البيئي لانبعاثات ثاني أكسيد الكربون. تعديل الخلايا الشمسية تحمل الورقة البحثية عنوان "إنهاء الميثيل للسيليكون من النوع بي يمكّن من التخفيض الانتقائي لثاني أكسيد الكربون الكهروضوئي الكيميائي بواسطة محفز الروثينيوم الجزيئي". ويشرح الباحثون كيف يستعملون عملية تسمى إنهاء الميثيل الذي يُستعمل مركبًا عضويًا بسيطًا من ذرة كربون واحدة مرتبطة بـ3 ذرات هيدروجين لتعديل سطح السيليكون، وهو مكون أساس في الخلايا الشمسية، لتحسين أدائه في تحويل ثاني أكسيد الكربون إلى أول أكسيد الكربون باستعمال ضوء الشمس. واعتمد بحث تعديل الخلايا الشمسية على عملية تسمى التمثيل الضوئي الاصطناعي، تحاكي كيفية استعمال النباتات لأشعة الشمس لتحويل ثاني أكسيد الكربون إلى جزيئات غنية بالطاقة. وقالت المؤلفة الأولى للدراسة غابرييلا بين: "أحد التحديات التي تواجه الطاقة الشمسية هو أنها ليست متاحة دائمًا عندما نكون في أمسّ الحاجة إليها"، وفق تصريحاتها في بيان صحفي اطّلعت منصة الطاقة المتخصصة على نسخة منه. وتابعت: "التحدي الآخر هو أن الكهرباء المتجددة، مثل تلك الناتجة عن ألواح الطاقة الشمسية، لا توفر بشكل مباشر المواد الخام اللازمة لصنع المواد الكيميائية.. هدفنا هو تخزين الطاقة الشمسية في شكل وقود سائل يمكن استعماله لاحقًا". طريقة إنتاج أول أكسيد الكربون استعمل الباحثون محفز الروثينيوم الجزيئي مع قطعة من السيليكون المعدل كيميائيًا، تسمى القطب الضوئي، ما سهّل تحويل ثاني أكسيد الكربون إلى أول أكسيد الكربون باستعمال الطاقة الضوئية دون إنتاج منتجات ثانوية غير مرغوب فيها، مثل غاز الهيدروجين، ما يجعل العملية أكثر كفاءة لتحويل ثاني أكسيد إلى مواد أخرى. وقالت المؤلفة المشاركة في الورقة البحثية جيليان ديمبسي، إنهم عندما أجروا تجارب في محلول مملوء بثاني أكسيد الكربون، وجدوا أنهم يستطيعون إنتاج أول أكسيد الكربون بكفاءة 87%. وهو ما يعني أن النظام الذي يستعمل أقطاب السيليكون الضوئية المعدلة يُعدّ قابلًا للمقارنة، أو أفضل من الأنظمة التي تستعمل الأقطاب المعدنية التقليدية، مثل الذهب أو البلاتين. بالإضافة إلى ذلك، استعمل القطب الكهروضوئي السيليكوني طاقة كهربائية أقل بمقدار 460 مللي فولت لإنتاج تفاعل مقارنةً باستعمال الكهرباء فقط، وفق ما جاء في بيان صحفي أصدرته جامعة كارولينا الشمالية. ووصفت ديمبسي هذا الأمر بأنه مهم، لأن العملية تستعمل حصاد الضوء المباشر لتكملة أو تعويض الطاقة المطلوبة لدفع التفاعل الكيميائي الذي يحوّل ثاني أكسيد الكربون إلى أول أكسيد الكربون. وقالت ديمبسي: "الأمر المثير للاهتمام هو أن أسطح السيليكون عادةً تنتج غاز الهيدروجين بدلًا من أول أكسيد الكربون، ما يجعل إنتاجه من ثاني أكسيد الكربون أكثر صعوبة". وتابعت: "باستعمال سطح السيليكون الخاص المنتهي بالميثيل، تمكّنّا من تجنّب هذه المشكلة.. تعديل سطح السيليكون يجعل عملية تحويل ثاني أكسيد الكربون إلى أول أكسيد الكربون أكثر كفاءة وانتقائية، وهو ما يمكن أن يكون مفيدًا حقًا لصنع الوقود السائل من ضوء الشمس في المستقبل". تحقيق أوروبي في الألواح الشمسية الصينية في سياقٍ آخر، أطلق الاتحاد الأوروبي تحقيقين بشأن مصنّعي الألواح الشمسية الصينيين، الذين قالت بروكسل، إنهم استفادوا من الإعانات التي تُشوّه السوق. وساعدت الواردات الصينية على زيادة قدرة الطاقة الشمسية بسرعة في ألمانيا ودول أوروبية أخرى، لكن الشركات المصنّعة للألواح الشمسية الأوروبية تأثرت في الآونة الأخيرة بتزايد وفرة الخلايا الشمسية الصينية. وكان هذا الفائض مدفوعًا بطفرة تصنيع التكنولوجيا النظيفة في الصين، التي فاقت الطلب المحلي بكثير، كما أن الرسوم الجمركية الصارمة ضد الواردات الصينية في الولايات المتحدة تعني أن معظم الألواح الفائضة يُشحن إلى أوروبا. وسيركّز التحقيق على تحالفين يقدّمان عطاءات لتطوير مجمع للطاقة الشمسية في رومانيا، بتمويل جزئي من أموال الاتحاد الأوروبي، وفق ما اطّلعت عليه منصة الطاقة المتخصصة، نقلًا عن صحيفة "فايننشال تايمز" (Financial Times). قالت بروكسل، إنها ستلتزم "بتقييم جميع الأدلة على الممارسات غير العادلة المزعومة" وتحسين التمويل لمصنّعي الألواح الشمسية، وفقًا لمسودة خطة من المقرر أن يوقّعها وزراء الطاقة في الاتحاد الأوروبي ومجموعات الصناعة في 15 أبريل/نيسان 2024. وهذه هي المرة الثانية فقط التي يفتح فيها الاتحاد الأوروبي تحقيقًا بموجب قانون الدعم الأجنبي الذي دخل حيز التنفيذ في يوليو/تموز 2023. ويتعلق التحقيق الأول، الذي بدأ في فبراير/شباط 2024، يتعلق بشركة تصنيع القطارات الصينية سي آر آر سي (CRRC)، التي تقدمت بعروض للحصول على عقد قطار كهربائي في بلغاريا. وقالت غرفة التجارة الصينية لدى الاتحاد الأوروبي، إنها "تشعر بقلق بالغ"، لأن القانون الجديد يستهدف فقط الشركات الصينية، وأنه يُستعمل "أداة للإكراه الاقتصادي للتدخل في العمليات الاقتصادية المعقولة والمشروعة للشركات الصينية في السوق الانتقالية الخضراء ومنخفضة الكربون في الاتحاد الأوروبي". دراسة تنفيذ مشاريع الطاقة الشمسية العائمة في البحرين http://moee.gov.eg/test_new/new_info.aspx?h_id=40643&call_p=news_f.aspx &pg_index=0 akhbar-alkhaleej.com/news/article/1363160 Sun, 07 Apr 2024 00:00:00 GMT أكد‭ ‬ياسر‭ ‬إبراهيم‭ ‬حميدان‭ ‬وزير‭ ‬شؤون‭ ‬الكهرباء‭ ‬والماء‭ ‬أن‭ ‬هيئة‭ ‬الكهرباء‭ ‬والماء‭ ‬تستمر‭ ‬في‭ ‬تحقيق‭ ‬خطتها‭ ‬في‭ ‬تنويع‭ ‬وتحسين‭ ‬مصادر‭ ‬الطاقة‭ ‬من‭ ‬خلال‭ ‬خطة‭ ‬تحول‭ ‬الطاقة‭ ‬التي‭ ‬ترتكز‭ ‬على‭ ‬إنشاء‭ ‬محطات‭ ‬الطاقة‭ ‬الشمسية‭ ‬على‭ ‬نطاق‭ ‬واسع‭ ‬والبحث‭ ‬عن‭ ‬حلول‭ ‬للتغلب‭ ‬على‭ ‬محدودية‭ ‬المساحة‭ ‬والأراضي‭ ‬المتاحة‭ ‬لتطبيق‭ ‬مشاريع‭ ‬الطاقة‭ ‬المتجددة‭ ‬المركزية‭ ‬والعمل‭ ‬على‭ ‬حصر‭ ‬الأراضي‭ ‬والمواقع‭ ‬المناسبة‭ ‬لهذه‭ ‬المشاريع‭ ‬من‭ ‬خلال‭ ‬التنسيق‭ ‬والتعاون‭ ‬مع‭ ‬الجهات‭ ‬الحكومية‭ ‬ذات‭ ‬العلاقة‭ ‬للحصول‭ ‬على‭ ‬الموافقات‭ ‬المبدئية‭ ‬اللازمة‭ ‬للأراضي‭ ‬الصالحة‭ ‬لتشييد‭ ‬محطات‭ ‬الطاقة‭ ‬الشمسية‭ ‬عليها وأشار‭ ‬إلى‭ ‬أن‭ ‬الهيئة‭ ‬تعمل‭ ‬على‭ ‬تخصيص‭ ‬مواقع‭ ‬ملائمة‭ ‬لتنفيذ‭ ‬مشاريع‭ ‬الطاقة‭ ‬الشمسية‭ ‬العائمة‭ ‬ودراسة‭ ‬مدى‭ ‬ملائمة‭ ‬هذه‭ ‬المشاريع‭ ‬للتنفيذ‭ ‬في‭ ‬مملكة‭ ‬البحرين‭. ‬ الجدير‭ ‬بالذكر‭ ‬أن‭ ‬الهيئة‭ ‬تعمل‭ ‬على‭ ‬دراسة‭ ‬متخصصة‭ ‬فنية‭ ‬لمدى‭ ‬تأثير‭ ‬إدماج‭ ‬الطاقة‭ ‬الكهربائية‭ ‬المنتجة‭ ‬من‭ ‬خلال‭ ‬الطاقة‭ ‬الشمسية‭ ‬على‭ ‬شبكة‭ ‬نقل‭ ‬وتوزيع‭ ‬الكهرباء‭.‬ وذكر‭ ‬أن‭ ‬الهيئة‭ ‬تعمل‭ ‬على‭ ‬زيادة‭ ‬نسبة‭ ‬الطاقة‭ ‬المتجددة‭ (‬الطاقة‭ ‬الشمسية‭) ‬في‭ ‬المزيج‭ ‬الكلي‭ ‬للطاقة،‭ ‬ولكن‭ ‬هناك‭ ‬بعض‭ ‬المعوقات‭ ‬والصعوبات‭ ‬التي‭ ‬تحول‭ ‬دون‭ ‬الاعتماد‭ ‬بنسبة‭ ‬كبيرة‭ ‬على‭ ‬الطاقة‭ ‬الشمسية‭ ‬هي‭ ‬صعوبة‭ ‬توفير‭ ‬ومحدودية‭ ‬الأراضي‭ ‬المتوفرة‭ ‬بمساحات‭ ‬شاسعة‭ ‬لإنشاء‭ ‬هذه‭ ‬المحطات‭.‬ جاء‭ ‬ذلك‭ ‬في‭ ‬رده‭ ‬على‭ ‬السؤال‭ ‬المقدم‭ ‬من‭ ‬الدكتور‭ ‬محمد‭ ‬الخزاعي‭ ‬عضو‭ ‬مجلس‭ ‬الشورى،‭ ‬حول‭ ‬وجود‭ ‬لدى‭ ‬الوزارة‭ ‬خطة‭ ‬للتوجه‭ ‬نحو‭ ‬توليد‭ ‬الكهرباء‭ ‬باستخدام‭ ‬الطاقة‭ ‬الشمسية‭ ‬بدلاً‭ ‬من‭ ‬الاعتماد‭ ‬على‭ ‬الغاز‭ ‬الطبيعي‭ ‬والوقود‭ ‬الأحفوري‭.‬ وأكد‭ ‬حميدان‭ ‬أن‭ ‬المملكة‭ ‬تولي‭ ‬اهتمامًا‭ ‬كبيرًا‭ ‬بقطاع‭ ‬الطاقة‭ ‬المتجددة‭ ‬لما‭ ‬له‭ ‬من‭ ‬أثر‭ ‬على‭ ‬التنمية‭ ‬المستدامة‭ ‬والنمو‭ ‬الاقتصادي،‭ ‬وذلك‭ ‬تماشيًا‭ ‬مع‭ ‬رؤية‭ ‬البحرين‭ ‬الاقتصادية‭ ‬2030‭ ‬وتحقيقًا‭ ‬للحياد‭ ‬الكربوني‭ ‬بحلول‭ ‬عام‭ ‬2060،‭ ‬حيث‭ ‬وضعت‭ ‬الهيئة‭ ‬مجموعة‭ ‬من‭ ‬الخطط‭ ‬والمبادرات‭ ‬والسياسات‭ ‬تتضمنها‭ ‬عدة‭ ‬مشاريع‭ ‬رئيسة‭ ‬قائمة‭ ‬وقيد‭ ‬التخطيط‭ ‬لتحقيق‭ ‬التزامات‭ ‬الهيئة‭ ‬في‭ ‬هذا‭ ‬الخصوص‭ ‬الهادفة‭ ‬لتحقيق‭ ‬الهدف‭ ‬الوطني‭ ‬في‭ ‬زيادة‭ ‬نسبة‭ ‬الطاقة‭ ‬المتجددة‭ ‬في‭ ‬المزيج‭ ‬الكلي‭ ‬للطاقة‭ ‬بنسبة‭ ‬5%‭ ‬بحلول‭ ‬عام‭ ‬2025،‭ ‬ترتفع‭ ‬إلى‭ ‬20%‭ ‬بحلول‭ ‬عام‭ ‬2035‭.‬ واستعرض‭ ‬أهم‭ ‬مشاريع‭ ‬ومبادرات‭ ‬هيئة‭ ‬الكهرباء‭ ‬والماء،‭ ‬كالتالي‭: ‬انتهت‭ ‬الهيئة‭ ‬في‭ ‬العام‭ ‬2022‭ ‬من‭ ‬تنفيذ‭ ‬مشروع‭ ‬إنشاء‭ ‬محطة‭ ‬الدور‭ ‬التجريبية‭ ‬لإنتاج‭ ‬الكهرباء‭ ‬بالطاقة‭ ‬الشمسية‭ ‬بسعة‭ ‬3‭ ‬ميجاوات،‭ ‬وطاقة‭ ‬التوربينات‭ ‬الهوائية‭ ‬بسعة‭ ‬2‭ ‬ميغاوات‭ ‬وربطهما‭ ‬بالشبكة‭ ‬الكهربائية‭. ‬كما‭ ‬تم‭ ‬إطلاق‭ ‬سياسة‭ ‬صافي‭ ‬القياس‭ ((‬Net‭ ‬Metering‭ ‬في‭ ‬عام‭ ‬2017،‭ ‬وتسمح‭ ‬هذه‭ ‬السياسة‭ ‬للأفراد‭ ‬بتركيب‭ ‬أنظمة‭ ‬الطاقة‭ ‬المتجددة‭ ‬على‭ ‬منازلهم‭ ‬ومنشآتهم‭ ‬والاستفادة‭ ‬من‭ ‬الكهرباء‭ ‬المنتجة‭ ‬لاستهلاكهم،‭ ‬ويمكنهم‭ ‬تحويل‭ ‬الفائض‭ ‬إلى‭ ‬الشبكة‭ ‬الحكومية‭ ‬للكهرباء‭ ‬والحصول‭ ‬على‭ ‬خصم‭ ‬في‭ ‬فواتيرهم،‭ ‬وذلك‭ ‬من‭ ‬خلال‭ ‬اتباع‭ ‬قواعد‭ ‬وأنظمة‭ ‬معينة‭ ‬لخفض‭ ‬استهلاكهم‭ ‬للكهرباء،‭ ‬حيث‭ ‬يبلغ‭ ‬إجمالي‭ ‬السعة‭ ‬الموصلة‭ ‬حوالي‭ ‬57‭ ‬ميجاوات،‭ ‬ويتوقع‭ ‬أن‭ ‬يبلغ‭ ‬إجمالي‭ ‬السعة‭ ‬الموصلة‭ ‬ضمن‭ ‬برنامج‭ ‬صافي‭ ‬القياس‭ ‬حوالي‭ ‬300‭ ‬ميغاوات‭ ‬في‭ ‬نهاية‭ ‬عام‭ ‬2026‭.‬ وتابع‭ ‬‮«‬تنفيذ‭ ‬مشاريع‭ ‬إنتاج‭ ‬الطاقة‭ ‬الشمسية‭ ‬في‭ ‬بعض‭ ‬من‭ ‬مواقع‭ ‬محطات‭ ‬نقل‭ ‬وتوزيع‭ ‬المياه‭ ‬الرئيسية،‭ ‬حيث‭ ‬تم‭ ‬تركيب‭ ‬الألواح‭ ‬الشمسية‭ ‬على‭ ‬بعض‭ ‬محطات‭ ‬المياه‭ ‬بما‭ ‬في‭ ‬ذلك‭ ‬محطة‭ ‬السيف‭ ‬للضخ‭ ‬ومحطة‭ ‬السيف‭ ‬للتوزيع،‭ ‬ومحطة‭ ‬النبيه‭ ‬صالح‭ ‬للتوزيع‭ ‬ومحطة‭ ‬الجفير‭ ‬للتوزيع‮»‬‭.‬ وذكر‭ ‬مشروع‭ ‬إنشاء‭ ‬وحدات‭ ‬لإنتاج‭ ‬الكهرباء‭ ‬بالطاقة‭ ‬الشمسية‭ ‬بقدرة‭ ‬إنتاجية‭ ‬تتراوح‭ ‬ما‭ ‬بين‭ ‬90‭ - ‬100‭ ‬ميجاوات‭ ‬في‭ ‬منطقة‭ ‬الدور،‭ ‬كما‭ ‬أنه‭ ‬جارٍ‭ ‬العمل‭ ‬على‭ ‬تحويل‭ ‬مكب‭ ‬النفايات‭ ‬في‭ ‬منطقة‭ ‬عسكر‭ ‬إلى‭ ‬محطة‭ ‬للطاقة‭ ‬الشمسية‭ ‬المستقلة‭ ‬بقدرة‭ ‬إنتاجية‭ ‬100‭ ‬ميجاوات‭ ‬الشراكة‭ ‬مع‭ ‬القطاع‭ ‬الخاص‭.‬ أكد‭ ‬ياسر‭ ‬إبراهيم‭ ‬حميدان‭ ‬وزير‭ ‬شؤون‭ ‬الكهرباء‭ ‬والماء‭ ‬أن‭ ‬هيئة‭ ‬الكهرباء‭ ‬والماء‭ ‬تستمر‭ ‬في‭ ‬تحقيق‭ ‬خطتها‭ ‬في‭ ‬تنويع‭ ‬وتحسين‭ ‬مصادر‭ ‬الطاقة‭ ‬من‭ ‬خلال‭ ‬خطة‭ ‬تحول‭ ‬الطاقة‭ ‬التي‭ ‬ترتكز‭ ‬على‭ ‬إنشاء‭ ‬محطات‭ ‬الطاقة‭ ‬الشمسية‭ ‬على‭ ‬نطاق‭ ‬واسع‭ ‬والبحث‭ ‬عن‭ ‬حلول‭ ‬للتغلب‭ ‬على‭ ‬محدودية‭ ‬المساحة‭ ‬والأراضي‭ ‬المتاحة‭ ‬لتطبيق‭ ‬مشاريع‭ ‬الطاقة‭ ‬المتجددة‭ ‬المركزية‭ ‬والعمل‭ ‬على‭ ‬حصر‭ ‬الأراضي‭ ‬والمواقع‭ ‬المناسبة‭ ‬لهذه‭ ‬المشاريع‭ ‬من‭ ‬خلال‭ ‬التنسيق‭ ‬والتعاون‭ ‬مع‭ ‬الجهات‭ ‬الحكومية‭ ‬ذات‭ ‬العلاقة‭ ‬للحصول‭ ‬على‭ ‬الموافقات‭ ‬المبدئية‭ ‬اللازمة‭ ‬للأراضي‭ ‬الصالحة‭ ‬لتشييد‭ ‬محطات‭ ‬الطاقة‭ ‬الشمسية‭ ‬عليها وأشار‭ ‬إلى‭ ‬أن‭ ‬الهيئة‭ ‬تعمل‭ ‬على‭ ‬تخصيص‭ ‬مواقع‭ ‬ملائمة‭ ‬لتنفيذ‭ ‬مشاريع‭ ‬الطاقة‭ ‬الشمسية‭ ‬العائمة‭ ‬ودراسة‭ ‬مدى‭ ‬ملائمة‭ ‬هذه‭ ‬المشاريع‭ ‬للتنفيذ‭ ‬في‭ ‬مملكة‭ ‬البحرين‭. ‬ الجدير‭ ‬بالذكر‭ ‬أن‭ ‬الهيئة‭ ‬تعمل‭ ‬على‭ ‬دراسة‭ ‬متخصصة‭ ‬فنية‭ ‬لمدى‭ ‬تأثير‭ ‬إدماج‭ ‬الطاقة‭ ‬الكهربائية‭ ‬المنتجة‭ ‬من‭ ‬خلال‭ ‬الطاقة‭ ‬الشمسية‭ ‬على‭ ‬شبكة‭ ‬نقل‭ ‬وتوزيع‭ ‬الكهرباء‭.‬ وذكر‭ ‬أن‭ ‬الهيئة‭ ‬تعمل‭ ‬على‭ ‬زيادة‭ ‬نسبة‭ ‬الطاقة‭ ‬المتجددة‭ (‬الطاقة‭ ‬الشمسية‭) ‬في‭ ‬المزيج‭ ‬الكلي‭ ‬للطاقة،‭ ‬ولكن‭ ‬هناك‭ ‬بعض‭ ‬المعوقات‭ ‬والصعوبات‭ ‬التي‭ ‬تحول‭ ‬دون‭ ‬الاعتماد‭ ‬بنسبة‭ ‬كبيرة‭ ‬على‭ ‬الطاقة‭ ‬الشمسية‭ ‬هي‭ ‬صعوبة‭ ‬توفير‭ ‬ومحدودية‭ ‬الأراضي‭ ‬المتوفرة‭ ‬بمساحات‭ ‬شاسعة‭ ‬لإنشاء‭ ‬هذه‭ ‬المحطات‭.‬ جاء‭ ‬ذلك‭ ‬في‭ ‬رده‭ ‬على‭ ‬السؤال‭ ‬المقدم‭ ‬من‭ ‬الدكتور‭ ‬محمد‭ ‬الخزاعي‭ ‬عضو‭ ‬مجلس‭ ‬الشورى،‭ ‬حول‭ ‬وجود‭ ‬لدى‭ ‬الوزارة‭ ‬خطة‭ ‬للتوجه‭ ‬نحو‭ ‬توليد‭ ‬الكهرباء‭ ‬باستخدام‭ ‬الطاقة‭ ‬الشمسية‭ ‬بدلاً‭ ‬من‭ ‬الاعتماد‭ ‬على‭ ‬الغاز‭ ‬الطبيعي‭ ‬والوقود‭ ‬الأحفوري‭.‬ وأكد‭ ‬حميدان‭ ‬أن‭ ‬المملكة‭ ‬تولي‭ ‬اهتمامًا‭ ‬كبيرًا‭ ‬بقطاع‭ ‬الطاقة‭ ‬المتجددة‭ ‬لما‭ ‬له‭ ‬من‭ ‬أثر‭ ‬على‭ ‬التنمية‭ ‬المستدامة‭ ‬والنمو‭ ‬الاقتصادي،‭ ‬وذلك‭ ‬تماشيًا‭ ‬مع‭ ‬رؤية‭ ‬البحرين‭ ‬الاقتصادية‭ ‬2030‭ ‬وتحقيقًا‭ ‬للحياد‭ ‬الكربوني‭ ‬بحلول‭ ‬عام‭ ‬2060،‭ ‬حيث‭ ‬وضعت‭ ‬الهيئة‭ ‬مجموعة‭ ‬من‭ ‬الخطط‭ ‬والمبادرات‭ ‬والسياسات‭ ‬تتضمنها‭ ‬عدة‭ ‬مشاريع‭ ‬رئيسة‭ ‬قائمة‭ ‬وقيد‭ ‬التخطيط‭ ‬لتحقيق‭ ‬التزامات‭ ‬الهيئة‭ ‬في‭ ‬هذا‭ ‬الخصوص‭ ‬الهادفة‭ ‬لتحقيق‭ ‬الهدف‭ ‬الوطني‭ ‬في‭ ‬زيادة‭ ‬نسبة‭ ‬الطاقة‭ ‬المتجددة‭ ‬في‭ ‬المزيج‭ ‬الكلي‭ ‬للطاقة‭ ‬بنسبة‭ ‬5%‭ ‬بحلول‭ ‬عام‭ ‬2025،‭ ‬ترتفع‭ ‬إلى‭ ‬20%‭ ‬بحلول‭ ‬عام‭ ‬2035‭.‬ واستعرض‭ ‬أهم‭ ‬مشاريع‭ ‬ومبادرات‭ ‬هيئة‭ ‬الكهرباء‭ ‬والماء،‭ ‬كالتالي‭: ‬انتهت‭ ‬الهيئة‭ ‬في‭ ‬العام‭ ‬2022‭ ‬من‭ ‬تنفيذ‭ ‬مشروع‭ ‬إنشاء‭ ‬محطة‭ ‬الدور‭ ‬التجريبية‭ ‬لإنتاج‭ ‬الكهرباء‭ ‬بالطاقة‭ ‬الشمسية‭ ‬بسعة‭ ‬3‭ ‬ميجاوات،‭ ‬وطاقة‭ ‬التوربينات‭ ‬الهوائية‭ ‬بسعة‭ ‬2‭ ‬ميغاوات‭ ‬وربطهما‭ ‬بالشبكة‭ ‬الكهربائية‭. ‬كما‭ ‬تم‭ ‬إطلاق‭ ‬سياسة‭ ‬صافي‭ ‬القياس‭ ((‬Net‭ ‬Metering‭ ‬في‭ ‬عام‭ ‬2017،‭ ‬وتسمح‭ ‬هذه‭ ‬السياسة‭ ‬للأفراد‭ ‬بتركيب‭ ‬أنظمة‭ ‬الطاقة‭ ‬المتجددة‭ ‬على‭ ‬منازلهم‭ ‬ومنشآتهم‭ ‬والاستفادة‭ ‬من‭ ‬الكهرباء‭ ‬المنتجة‭ ‬لاستهلاكهم،‭ ‬ويمكنهم‭ ‬تحويل‭ ‬الفائض‭ ‬إلى‭ ‬الشبكة‭ ‬الحكومية‭ ‬للكهرباء‭ ‬والحصول‭ ‬على‭ ‬خصم‭ ‬في‭ ‬فواتيرهم،‭ ‬وذلك‭ ‬من‭ ‬خلال‭ ‬اتباع‭ ‬قواعد‭ ‬وأنظمة‭ ‬معينة‭ ‬لخفض‭ ‬استهلاكهم‭ ‬للكهرباء،‭ ‬حيث‭ ‬يبلغ‭ ‬إجمالي‭ ‬السعة‭ ‬الموصلة‭ ‬حوالي‭ ‬57‭ ‬ميجاوات،‭ ‬ويتوقع‭ ‬أن‭ ‬يبلغ‭ ‬إجمالي‭ ‬السعة‭ ‬الموصلة‭ ‬ضمن‭ ‬برنامج‭ ‬صافي‭ ‬القياس‭ ‬حوالي‭ ‬300‭ ‬ميغاوات‭ ‬في‭ ‬نهاية‭ ‬عام‭ ‬2026‭.‬ وتابع‭ ‬‮«‬تنفيذ‭ ‬مشاريع‭ ‬إنتاج‭ ‬الطاقة‭ ‬الشمسية‭ ‬في‭ ‬بعض‭ ‬من‭ ‬مواقع‭ ‬محطات‭ ‬نقل‭ ‬وتوزيع‭ ‬المياه‭ ‬الرئيسية،‭ ‬حيث‭ ‬تم‭ ‬تركيب‭ ‬الألواح‭ ‬الشمسية‭ ‬على‭ ‬بعض‭ ‬محطات‭ ‬المياه‭ ‬بما‭ ‬في‭ ‬ذلك‭ ‬محطة‭ ‬السيف‭ ‬للضخ‭ ‬ومحطة‭ ‬السيف‭ ‬للتوزيع،‭ ‬ومحطة‭ ‬النبيه‭ ‬صالح‭ ‬للتوزيع‭ ‬ومحطة‭ ‬الجفير‭ ‬للتوزيع‮»‬‭.‬ وذكر‭ ‬مشروع‭ ‬إنشاء‭ ‬وحدات‭ ‬لإنتاج‭ ‬الكهرباء‭ ‬بالطاقة‭ ‬الشمسية‭ ‬بقدرة‭ ‬إنتاجية‭ ‬تتراوح‭ ‬ما‭ ‬بين‭ ‬90‭ - ‬100‭ ‬ميجاوات‭ ‬في‭ ‬منطقة‭ ‬الدور،‭ ‬كما‭ ‬أنه‭ ‬جارٍ‭ ‬العمل‭ ‬على‭ ‬تحويل‭ ‬مكب‭ ‬النفايات‭ ‬في‭ ‬منطقة‭ ‬عسكر‭ ‬إلى‭ ‬محطة‭ ‬للطاقة‭ ‬الشمسية‭ ‬المستقلة‭ ‬بقدرة‭ ‬إنتاجية‭ ‬100‭ ‬ميجاوات‭ ‬الشراكة‭ ‬مع‭ ‬القطاع‭ ‬الخاص‭.‬ قطاع الكهرباء في إثيوبيا ينتعش بتمويلات جديدة من البنك الدولي http://moee.gov.eg/test_new/new_info.aspx?h_id=40642&call_p=news_f.aspx &pg_index=0 attaqa.net/2024/04/05/%D9%82%D8%B7%D8%A7%D8%B9-%D8%A7%D9%84%D9%83%D9%87%D8%B1%D8%A8%D8%A7%D8%A1-%D9%81%D9%8A-%D8%A5%D8%AB%D9%8A%D9%88%D8%A8%D9%8A%D8%A7-%D9%8A%D9%86%D8%AA%D8%B9%D8%B4-%D8%A8%D8%AA%D9%85%D9%88%D9%8A%D9%84/ Sun, 07 Apr 2024 00:00:00 GMT يشهد قطاع الكهرباء في إثيوبيا تطورات مهمة مع توقيع برنامج تمويلي بين البلد الأفريقي والبنك الدولي لتعزيز قدرات شبكة الكهرباء في أديس أبابا. ومن المُقرر أن يخصص البنك الدولي تمويلًا قدره 523 مليون دولار -مرحلةً أولى- لتوسيع نطاق شبكة الكهرباء الإثيوبية ولدعم أنشطة الطاقة المتجددة في البلاد، بحسب ما طالعته منصة الطاقة المتخصصة. ويُعاني قطاع الكهرباء في إثيوبيا نقص الإمدادات اللازمة لتلبية احتياجات المواطنين ومتطلبات المشروعات التنموية، ويُسهم برنامج التعاون الجديد بين أديس أبابا والبنك الدولي في دعم مشروعات البنية التحتية؛ ما يوسّع من تغطية الشبكة للمناطق والقرى الفقيرة. دعم قطاع الكهرباء الإثيوبي يُخصص التمويل الجديد المُقدم من البنك الدولي لقطاع الكهرباء في إثيوبيا لتعزيز وتوسيع نطاق شبكة الكهرباء، وتحسين الجدوى المالية للقطاع، وتعزيز قدرات الطاقة المتجددة من خلال مشاركة القطاع الخاص في إثيوبيا، وفقًا لبيان صادر عن البنك الدولي. وأشار البيان إلى أن أديس أبابا هي ثالث أكبر دولة تُعاني عجزًا في الحصول على الكهرباء بمنطقة جنوب الصحراء الكبرى في أفريقيا؛ إذ إن نحو نصف السكان ما زالوا غير قادرين على الوصول إلى إمدادات كهرباء مُستدامة. تجدر الإشارة إلى أنه على مدى العقد الماضي، نجحت حكومة أديس أبابا في إحراز تقدم ملحوظ في برنامجها لدعم قطاع الكهرباء؛ إذ استطاعت توسيع نطاق تغطية شبكة الكهرباء إلى نحو 60% من المناطق والقرى، بحسب ما رصدته منصة الطاقة المتخصصة. وعلى الرغم من ذلك؛ فما زال يوجد عجز كبير في إمدادات الكهرباء في إثيوبيا، وهو ما يقف عائقًا أمام تلبية احتياجات المواطنين، فضلًا عن توفير الاحتياجات المطلوبة لمشروعات التنمية. ويعي البنك الدولي أهمية هذه التمويلات لدعم توسيع نطاق البنية التحتية ومرافق شبكة الكهرباء في إثيوبيا. وفي هذا الصدد، قالت المديرة الإقليمية لشؤون البنية التحتية بالبنك الدولي لدول شرق أفريقيا وجنوبها ويندي هيوز: "من خلال هذا البرنامج الذي يصل إلى 1.4 مليار دولار سيتعاون البنك الدولي مع إثيوبيا على مدى السنوات الـ10 المقبلة لمساعدة الحكومة في حشد شركاء التنمية الآخرين والقطاع الخاص لتنمية قطاع الكهرباء". تمويلات أخرى قالت وزارة المالية الإثيوبية إنه إلى جانب الاتفاق التمويلي الذي وقّعته مع البنك الدولي لدعم شبكة الكهرباء في إثيوبيا ونشر مشروعات الطاقة المتجددة؛ فإنها أبرمت أيضًا اتفاقات أخرى يصل إجماليها إلى 1.7 مليار دولار، وفقًا لما نشرته وكالة رويترز، في 5 أبريل/نيسان 2024. وبموجب هذه الاتفاقيات الموقعة بين أديس أبابا ومجموعة البنك الدولي، سيُخصص مبلغ قدره 500 مليون دولار لتمويل مشروعين يستهدفان تحقيق الأمن الغذائي في السوق الإثيوبية؛ بما في ذلك تعزيز الوصول إلى أسواق المواد الغذائية وتحسين شبكات الطرق في المناطق الريفية. بينما يُخصص الجزء المتبقي من التمويل لمشروعات تحسين إمدادات المياه في إثيوبيا ودعم برامج توظيف الشباب في المدن الفقيرة. تجدر الإشارة إلى أن الأزمات المتلاحقة التي واجهتها إثيوبيا على مدار الأعوام الماضية، ومن بينها أزمة جائحة "كورونا" والحرب المستمرة منذ عامين في منطقة تيغراي الشمالية والجفاف والفيضانات وغزو الجراد، قد تسببت في نقص شديد في موارد البلاد الدولارية؛ ما عاق تنفيذ الكثير من مشروعات البنية التحتية بالبلاد ومن بينها مشروعات قطاع الطاقة والكهرباء يشهد قطاع الكهرباء في إثيوبيا تطورات مهمة مع توقيع برنامج تمويلي بين البلد الأفريقي والبنك الدولي لتعزيز قدرات شبكة الكهرباء في أديس أبابا. ومن المُقرر أن يخصص البنك الدولي تمويلًا قدره 523 مليون دولار -مرحلةً أولى- لتوسيع نطاق شبكة الكهرباء الإثيوبية ولدعم أنشطة الطاقة المتجددة في البلاد، بحسب ما طالعته منصة الطاقة المتخصصة. ويُعاني قطاع الكهرباء في إثيوبيا نقص الإمدادات اللازمة لتلبية احتياجات المواطنين ومتطلبات المشروعات التنموية، ويُسهم برنامج التعاون الجديد بين أديس أبابا والبنك الدولي في دعم مشروعات البنية التحتية؛ ما يوسّع من تغطية الشبكة للمناطق والقرى الفقيرة. دعم قطاع الكهرباء الإثيوبي يُخصص التمويل الجديد المُقدم من البنك الدولي لقطاع الكهرباء في إثيوبيا لتعزيز وتوسيع نطاق شبكة الكهرباء، وتحسين الجدوى المالية للقطاع، وتعزيز قدرات الطاقة المتجددة من خلال مشاركة القطاع الخاص في إثيوبيا، وفقًا لبيان صادر عن البنك الدولي. وأشار البيان إلى أن أديس أبابا هي ثالث أكبر دولة تُعاني عجزًا في الحصول على الكهرباء بمنطقة جنوب الصحراء الكبرى في أفريقيا؛ إذ إن نحو نصف السكان ما زالوا غير قادرين على الوصول إلى إمدادات كهرباء مُستدامة. تجدر الإشارة إلى أنه على مدى العقد الماضي، نجحت حكومة أديس أبابا في إحراز تقدم ملحوظ في برنامجها لدعم قطاع الكهرباء؛ إذ استطاعت توسيع نطاق تغطية شبكة الكهرباء إلى نحو 60% من المناطق والقرى، بحسب ما رصدته منصة الطاقة المتخصصة. وعلى الرغم من ذلك؛ فما زال يوجد عجز كبير في إمدادات الكهرباء في إثيوبيا، وهو ما يقف عائقًا أمام تلبية احتياجات المواطنين، فضلًا عن توفير الاحتياجات المطلوبة لمشروعات التنمية. ويعي البنك الدولي أهمية هذه التمويلات لدعم توسيع نطاق البنية التحتية ومرافق شبكة الكهرباء في إثيوبيا. وفي هذا الصدد، قالت المديرة الإقليمية لشؤون البنية التحتية بالبنك الدولي لدول شرق أفريقيا وجنوبها ويندي هيوز: "من خلال هذا البرنامج الذي يصل إلى 1.4 مليار دولار سيتعاون البنك الدولي مع إثيوبيا على مدى السنوات الـ10 المقبلة لمساعدة الحكومة في حشد شركاء التنمية الآخرين والقطاع الخاص لتنمية قطاع الكهرباء". تمويلات أخرى قالت وزارة المالية الإثيوبية إنه إلى جانب الاتفاق التمويلي الذي وقّعته مع البنك الدولي لدعم شبكة الكهرباء في إثيوبيا ونشر مشروعات الطاقة المتجددة؛ فإنها أبرمت أيضًا اتفاقات أخرى يصل إجماليها إلى 1.7 مليار دولار، وفقًا لما نشرته وكالة رويترز، في 5 أبريل/نيسان 2024. وبموجب هذه الاتفاقيات الموقعة بين أديس أبابا ومجموعة البنك الدولي، سيُخصص مبلغ قدره 500 مليون دولار لتمويل مشروعين يستهدفان تحقيق الأمن الغذائي في السوق الإثيوبية؛ بما في ذلك تعزيز الوصول إلى أسواق المواد الغذائية وتحسين شبكات الطرق في المناطق الريفية. بينما يُخصص الجزء المتبقي من التمويل لمشروعات تحسين إمدادات المياه في إثيوبيا ودعم برامج توظيف الشباب في المدن الفقيرة. تجدر الإشارة إلى أن الأزمات المتلاحقة التي واجهتها إثيوبيا على مدار الأعوام الماضية، ومن بينها أزمة جائحة "كورونا" والحرب المستمرة منذ عامين في منطقة تيغراي الشمالية والجفاف والفيضانات وغزو الجراد، قد تسببت في نقص شديد في موارد البلاد الدولارية؛ ما عاق تنفيذ الكثير من مشروعات البنية التحتية بالبلاد ومن بينها مشروعات قطاع الطاقة والكهرباء قدرة الصين الفائضة في الطاقة المتجددة تشعر واشنطن بالقلق http://moee.gov.eg/test_new/new_info.aspx?h_id=40641&call_p=news_f.aspx &pg_index=0 www.aleqt.com/2024/04/05/article_2715761.html Sun, 07 Apr 2024 00:00:00 GMT وسعت الصين هيمنتها الصناعية لتشمل صناعات الطاقة المتجددة في السنوات الأخيرة، إلى جانب الدفع العالمي لاتخاذ إجراءات بشأن تغير المناخ، لكن ذلك بدأ يثير قلق الولايات المتحدة وأوروبا ودول أخرى. وتشعر واشنطن بالقلق بشكل خاص بشأن "القدرة الفائضة"، حيث يهدد الدعم الصيني لصناعات مثل الطاقة الشمسية والسيارات الكهربائية والبطاريات بتقويض هذه القطاعات في بلدان أخرى. وتعهدت وزيرة الخزانة الأمريكية جانيت يلين بإثارة هذه القضية في محادثاتها مع كبار المسؤولين الصينيين هذا الأسبوع. وفيما يلي نظرة على قوة الصين في قطاعات التكنولوجيا الخضراء هذه: - الهيمنة الشمسية الصين هي أكبر مصدر لانبعاث الغازات المسببة للاحتباس الحراري في العالم والتي تؤدي إلى تغير المناخ، مثل ثاني أكسيد الكربون. كما أنها تضخ المليارات في الطاقة الخضراء، ومن المقرر أن تهيمن على سلسلة توريد الطاقة الشمسية في العالم، وفقًا لوود ماكنزي. وأشار تقرير صادر عن شركة التحليلات إلى أن الصين خصصت أكثر من 130 مليار دولار في صناعة الطاقة الشمسية في عام 2023. وأضاف وود ماكنزي أنه من خلال هذه الاستثمارات، "ستمتلك الصين أكثر من 80 في المائة من قدرة تصنيع البولي سيليكون والرقائق والخلايا والوحدات في العالم من عام 2023 إلى عام 2026"، في إشارة إلى المواد الأساسية لإنتاج الألواح الشمسية. وهذا أمر مثير للقلق بالنسبة لواشنطن، حيث تحاول الولايات المتحدة بناء قدرتها الإنتاجية لتقليل الاعتماد على الصين ودعم تحولها الأخضر. وقالت يلين للصحفيين يوم الأربعاء إنه إضافة إلى الدعم الضريبي للصناعات الخضراء، فإن واشنطن لن تستبعد وسائل أخرى لحماية هذه القطاعات، مثل الحواجز التجارية. - سيارة كهربائية وارتفعت صادرات الصين من السيارات بنسبة 57.9 % على أساس سنوي لتصل إلى مستوى قياسي بلغ 4.9 مليون وحدة في 2023. وذكرت وسائل الإعلام الرسمية نقلاً عن بيانات من الجمعية الصينية لمصنعي السيارات أن هذا كان مدفوعًا بقفزة بنسبة 77.6 % في مركبات الطاقة الجديدة - بما في ذلك السيارات الكهربائية بالكامل والهجينة - إلى أكثر من 1.2 مليون وحدة. وفي 2023، أشارت وسائل الإعلام الحكومية إلى أن الصين شكلت أكثر من 60 بالمئة من مبيعات سيارات الطاقة الجديدة على مستوى العالم. وقالت وسائل الإعلام الرسمية إن إنتاج هذه المركبات ارتفع العام الماضي بنحو 36 بالمئة ليتجاوز 9.6 مليون وحدة. ـ تعزيز البطارية ونما قطاع بطاريات الليثيوم أيون في الصين أيضًا في 2023، حيث ذكرت تقارير وسائل الإعلام الحكومية أن إجمالي الإنتاج ارتفع بنسبة 25 % على أساس سنوي. وأضافت التقارير أن صادرات هذه البطاريات ارتفعت بنسبة 33 % على أساس سنوي في عام 2023. ووفقا لوحدة الاستخبارات الاقتصادية، استحوذت الصين على نحو 57% من الطلب العالمي على بطاريات الليثيوم أيون في 2022. ولكن هناك تحذيرات من أن الصناعة تواجه فائضاً في الطاقة الإنتاجية. - عدم تطابق كبير والقلق في واشنطن وبروكسل هو أن شركات التكنولوجيا الخضراء الصينية التي تتمتع بقوة إنتاجية مدعومة بالدعم ومخزونات ضخمة يمكن أن تعرض أسعاراً منخفضة للغاية، بحيث لن تتمكن الشركات الأمريكية والأوروبية من المنافسة في غياب الحواجز التجارية. وقال يورج ووتكي، الرئيس الفخري لغرفة تجارة الاتحاد الأوروبي في الصين، إن "القدرات الفائضة الهائلة في الصناعات الصينية لا تمثل مجرد تحدي اقتصادي للاقتصادات المفتوحة، ولكنها تنطوي على خطر إثارة قوى الحماية" بين الدول الأخرى. وأضاف إن زيارة يلين للصين هذا الأسبوع حاسمة عندما يتعلق الأمر بنقل هذه الرسالة إلى القادة الصينيين. وتبلغ القيمة المضافة الصناعية في الصين - صافي إنتاج هذا القطاع - نحو 30%، وهي نسبة أعلى بكثير من الولايات المتحدة وغيرها من الدول المتقدمة. وأضاف فوتكي أن الصين، ثاني أكبر اقتصاد في العالم، لا تشكل سوى 14 % من الاستهلاك العالمي، واصفا ذلك بأنه "عدم تطابق كبير وسعت الصين هيمنتها الصناعية لتشمل صناعات الطاقة المتجددة في السنوات الأخيرة، إلى جانب الدفع العالمي لاتخاذ إجراءات بشأن تغير المناخ، لكن ذلك بدأ يثير قلق الولايات المتحدة وأوروبا ودول أخرى. وتشعر واشنطن بالقلق بشكل خاص بشأن "القدرة الفائضة"، حيث يهدد الدعم الصيني لصناعات مثل الطاقة الشمسية والسيارات الكهربائية والبطاريات بتقويض هذه القطاعات في بلدان أخرى. وتعهدت وزيرة الخزانة الأمريكية جانيت يلين بإثارة هذه القضية في محادثاتها مع كبار المسؤولين الصينيين هذا الأسبوع. وفيما يلي نظرة على قوة الصين في قطاعات التكنولوجيا الخضراء هذه: - الهيمنة الشمسية الصين هي أكبر مصدر لانبعاث الغازات المسببة للاحتباس الحراري في العالم والتي تؤدي إلى تغير المناخ، مثل ثاني أكسيد الكربون. كما أنها تضخ المليارات في الطاقة الخضراء، ومن المقرر أن تهيمن على سلسلة توريد الطاقة الشمسية في العالم، وفقًا لوود ماكنزي. وأشار تقرير صادر عن شركة التحليلات إلى أن الصين خصصت أكثر من 130 مليار دولار في صناعة الطاقة الشمسية في عام 2023. وأضاف وود ماكنزي أنه من خلال هذه الاستثمارات، "ستمتلك الصين أكثر من 80 في المائة من قدرة تصنيع البولي سيليكون والرقائق والخلايا والوحدات في العالم من عام 2023 إلى عام 2026"، في إشارة إلى المواد الأساسية لإنتاج الألواح الشمسية. وهذا أمر مثير للقلق بالنسبة لواشنطن، حيث تحاول الولايات المتحدة بناء قدرتها الإنتاجية لتقليل الاعتماد على الصين ودعم تحولها الأخضر. وقالت يلين للصحفيين يوم الأربعاء إنه إضافة إلى الدعم الضريبي للصناعات الخضراء، فإن واشنطن لن تستبعد وسائل أخرى لحماية هذه القطاعات، مثل الحواجز التجارية. - سيارة كهربائية وارتفعت صادرات الصين من السيارات بنسبة 57.9 % على أساس سنوي لتصل إلى مستوى قياسي بلغ 4.9 مليون وحدة في 2023. وذكرت وسائل الإعلام الرسمية نقلاً عن بيانات من الجمعية الصينية لمصنعي السيارات أن هذا كان مدفوعًا بقفزة بنسبة 77.6 % في مركبات الطاقة الجديدة - بما في ذلك السيارات الكهربائية بالكامل والهجينة - إلى أكثر من 1.2 مليون وحدة. وفي 2023، أشارت وسائل الإعلام الحكومية إلى أن الصين شكلت أكثر من 60 بالمئة من مبيعات سيارات الطاقة الجديدة على مستوى العالم. وقالت وسائل الإعلام الرسمية إن إنتاج هذه المركبات ارتفع العام الماضي بنحو 36 بالمئة ليتجاوز 9.6 مليون وحدة. ـ تعزيز البطارية ونما قطاع بطاريات الليثيوم أيون في الصين أيضًا في 2023، حيث ذكرت تقارير وسائل الإعلام الحكومية أن إجمالي الإنتاج ارتفع بنسبة 25 % على أساس سنوي. وأضافت التقارير أن صادرات هذه البطاريات ارتفعت بنسبة 33 % على أساس سنوي في عام 2023. ووفقا لوحدة الاستخبارات الاقتصادية، استحوذت الصين على نحو 57% من الطلب العالمي على بطاريات الليثيوم أيون في 2022. ولكن هناك تحذيرات من أن الصناعة تواجه فائضاً في الطاقة الإنتاجية. - عدم تطابق كبير والقلق في واشنطن وبروكسل هو أن شركات التكنولوجيا الخضراء الصينية التي تتمتع بقوة إنتاجية مدعومة بالدعم ومخزونات ضخمة يمكن أن تعرض أسعاراً منخفضة للغاية، بحيث لن تتمكن الشركات الأمريكية والأوروبية من المنافسة في غياب الحواجز التجارية. وقال يورج ووتكي، الرئيس الفخري لغرفة تجارة الاتحاد الأوروبي في الصين، إن "القدرات الفائضة الهائلة في الصناعات الصينية لا تمثل مجرد تحدي اقتصادي للاقتصادات المفتوحة، ولكنها تنطوي على خطر إثارة قوى الحماية" بين الدول الأخرى. وأضاف إن زيارة يلين للصين هذا الأسبوع حاسمة عندما يتعلق الأمر بنقل هذه الرسالة إلى القادة الصينيين. وتبلغ القيمة المضافة الصناعية في الصين - صافي إنتاج هذا القطاع - نحو 30%، وهي نسبة أعلى بكثير من الولايات المتحدة وغيرها من الدول المتقدمة. وأضاف فوتكي أن الصين، ثاني أكبر اقتصاد في العالم، لا تشكل سوى 14 % من الاستهلاك العالمي، واصفا ذلك بأنه "عدم تطابق كبير واردات الطاقة الشمسية الأميركية من 5 دول تهدد الصناعة المحلية http://moee.gov.eg/test_new/new_info.aspx?h_id=40640&call_p=news_f.aspx &pg_index=0 attaqa.net/2024/04/06/%D9%88%D8%A7%D8%B1%D8%AF%D8%A7%D8%AA-%D8%A7%D9%84%D8%B7%D8%A7%D9%82%D8%A9-%D8%A7%D9%84%D8%B4%D9%85%D8%B3%D9%8A%D8%A9-%D8%A7%D9%84%D8%A3%D9%85%D9%8A%D8%B1%D9%83%D9%8A%D8%A9-%D9%85%D9%86-5-%D8%AF%D9%88/ Sun, 07 Apr 2024 00:00:00 GMT قد تشهد واردات الطاقة الشمسية الأميركية من دول منطقة جنوب شرق آسيا رسومًا جمركية إضافية في ضوء مطالب بفتح تحقيق جديد لتصحيح الأوضاع بعد تدهور ظروف السوق مؤخرًا. وحذّر العاملون في الجمعية الأميركية للطاقة النظيفة (ACPA) وجمعية صناعات الطاقة الشمسية (SEIA)، خلال الأسبوع الماضي، من احتمالات تقديم شكوى جديدة إلى الحكومة الأميركية في شهر أبريل/نيسان الجاري (2024). وبحسب ما رصدته منصة الطاقة المتخصصة، تستهدف الشكوى، التي قدّمتها شركة تصنيع أميركية واحدة على الأقل، فتح تحقيق في واردات الخلايا والألواح الشمسية القادمة من 5 بلدان هي كمبوديا وماليزيا وتايلاند وفيتنام والهند. يتزامن ذلك وسط مخاوف متزايدة تنتاب شركات الإنتاج الأميركية من أن واردات الألواح الرخيصة تقوّض قيود الحماية الجمركية القائمة وجهود الحكومة لزيادة الإنتاج المحلي. وبسبب تلك الضغوط، ألغت شركة "كوبيك بي في" (CubicPV) ومقرها ولاية ماساتشوستس، خطة لبناء مصنع لإنتاج الرقائق بسبب "الانهيار الدراماتيكي في أسعار الرقائق"، على حد وصفها. واردات الطاقة الشمسية الأميركية 2024 من المتوقّع أن تتضمّن الشكوى بشأن واردات الطاقة الشمسية الأميركية من جنوب شرق آسيا، اتهامًا بتصريف إنتاج الألواح الشمسية داخل الولايات المتحدة بأسعار تقل عن تكاليف الإنتاج، كما قد تحتوي على مزاعم بأن الشركات الموردة تستفيد من إعانات غير عادلة. وطالب المصنعون إدارة الرئيس الأميركي جو بايدن بتمديد فرض الرسوم الجمركية الحالية لتشمل الألواح ذات الوجهين المعفاة حاليًا من الرسوم، وفق ما جاء في تقرير نشرته وكالة بلومبرغ. وبدورها، علّقت رئيسة جمعية صناعات الطاقة الشمسية أبيغيل روس هوبر، بأن شركات تصنيع معدات الطاقة الشمسية في أميركا دقّت جرس إنذار من تدهور أحوال السوق منذ أشهر، مع الحاجة لاتخاذ إجراءات تصحيحية. وأضافت أن الجمعية في طليعة جهود تطوير حلول تجارية ذكية لدعم مصنعي الطاقة الشمسية الأميركيين على المدى القريب، لكنها لن تتخذ إجراءً لحين معرفة تفاصيل الشكوى. كانت شركة غوغنهايم بارتنرز للاستشارات والخدمات (Guggenheim Partners) هي من أشار إلى تقديم الشكوى التجارية في مذكرة لعملائها، أمس الجمعة (5 أبريل/نيسان 2024). وستحظى أي تحقيقات تجارية بشأن واردات الطاقة الشمسية الأميركية بالاهتمام في ضوء الانتخابات الرئاسية المقرر عقدها في نوفمبر/تشرين الثاني 2024؛ ويتعرض الرئيس والمرشح جو بايدن لضغوط لحماية شركات بلاده. لكن حتى ولو لم يُفتح تحقيق جديد، يلوح في الأفق إمكان فرض رسوم جمركية أعلى. كما من المقرر أن ينتهي الإعفاء الجمركي المفروض على ألواح الطاقة الشمسية من كمبوديا وماليزيا وتايلاند وفيتنام في يونيو/حزيران المقبل، وتحذر الحكومة من فرض رسوم إضافية على المعدات المستوردة من تلك البلدان حال عدم استعمالها بحلول أوائل ديسمبر/كانون الأول. تهرّب من الرسوم تُعيد الشكوى المحتملة بشأن واردات الطاقة الشمسية الأميركية إلى الأذهان تحقيق تجاري آخر خلُص في العام الماضي (2023) إلى أن واردات الخلايا والوحدات الشمسية تتهرّب من الرسوم على السلع الصينية عبر تصديرها من كمبوديا وماليزيا وتايلاند وفيتنام. وبناءً على ذلك، قرّرت وزارة التجارة فرض رسوم جمركية إضافية في أغسطس/آب 2023، بحسب ما جاء في تقرير نشرته وكالة رويترز واطلعت عليه منصة الطاقة المتخصصة. نال القرار اعتراضات من مشتري الألواح الشمسية الذي يعتمدون على الواردات الرخيصة المصنعة من الخارج لجعل مشروعاتها أكثر تنافسية. وفي المقابل، رحّبت صناعة تصنيع مكونات الطاقة الشمسية في أميركا التي تكافح منذ سنوات بسبب المنافسة مع الصين، وتحظى بمدفوعات سخية بموجب قانون خفض التضخم. وكشفت تحقيقات الوزارة الأميركية عن أن 5 شركات صينية لتصنيع الألواح الشمسية ومكوناتها تتهرّب من قوانين الرسوم الجمركية الأميركية عبر إجراء تغييرات بسيطة على المنتجات في تلك البلدان ثم شحنها إلى السوق الأميركية. والشركات هي بي واي دي (BYD) وكاناديان سولار (Canadian Solar) ونيو إيست سولار (New East Solar) وترينا سولار (Trina Solar) وفينا سولار (Vina Solar). قد تشهد واردات الطاقة الشمسية الأميركية من دول منطقة جنوب شرق آسيا رسومًا جمركية إضافية في ضوء مطالب بفتح تحقيق جديد لتصحيح الأوضاع بعد تدهور ظروف السوق مؤخرًا. وحذّر العاملون في الجمعية الأميركية للطاقة النظيفة (ACPA) وجمعية صناعات الطاقة الشمسية (SEIA)، خلال الأسبوع الماضي، من احتمالات تقديم شكوى جديدة إلى الحكومة الأميركية في شهر أبريل/نيسان الجاري (2024). وبحسب ما رصدته منصة الطاقة المتخصصة، تستهدف الشكوى، التي قدّمتها شركة تصنيع أميركية واحدة على الأقل، فتح تحقيق في واردات الخلايا والألواح الشمسية القادمة من 5 بلدان هي كمبوديا وماليزيا وتايلاند وفيتنام والهند. يتزامن ذلك وسط مخاوف متزايدة تنتاب شركات الإنتاج الأميركية من أن واردات الألواح الرخيصة تقوّض قيود الحماية الجمركية القائمة وجهود الحكومة لزيادة الإنتاج المحلي. وبسبب تلك الضغوط، ألغت شركة "كوبيك بي في" (CubicPV) ومقرها ولاية ماساتشوستس، خطة لبناء مصنع لإنتاج الرقائق بسبب "الانهيار الدراماتيكي في أسعار الرقائق"، على حد وصفها. واردات الطاقة الشمسية الأميركية 2024 من المتوقّع أن تتضمّن الشكوى بشأن واردات الطاقة الشمسية الأميركية من جنوب شرق آسيا، اتهامًا بتصريف إنتاج الألواح الشمسية داخل الولايات المتحدة بأسعار تقل عن تكاليف الإنتاج، كما قد تحتوي على مزاعم بأن الشركات الموردة تستفيد من إعانات غير عادلة. وطالب المصنعون إدارة الرئيس الأميركي جو بايدن بتمديد فرض الرسوم الجمركية الحالية لتشمل الألواح ذات الوجهين المعفاة حاليًا من الرسوم، وفق ما جاء في تقرير نشرته وكالة بلومبرغ. وبدورها، علّقت رئيسة جمعية صناعات الطاقة الشمسية أبيغيل روس هوبر، بأن شركات تصنيع معدات الطاقة الشمسية في أميركا دقّت جرس إنذار من تدهور أحوال السوق منذ أشهر، مع الحاجة لاتخاذ إجراءات تصحيحية. وأضافت أن الجمعية في طليعة جهود تطوير حلول تجارية ذكية لدعم مصنعي الطاقة الشمسية الأميركيين على المدى القريب، لكنها لن تتخذ إجراءً لحين معرفة تفاصيل الشكوى. كانت شركة غوغنهايم بارتنرز للاستشارات والخدمات (Guggenheim Partners) هي من أشار إلى تقديم الشكوى التجارية في مذكرة لعملائها، أمس الجمعة (5 أبريل/نيسان 2024). وستحظى أي تحقيقات تجارية بشأن واردات الطاقة الشمسية الأميركية بالاهتمام في ضوء الانتخابات الرئاسية المقرر عقدها في نوفمبر/تشرين الثاني 2024؛ ويتعرض الرئيس والمرشح جو بايدن لضغوط لحماية شركات بلاده. لكن حتى ولو لم يُفتح تحقيق جديد، يلوح في الأفق إمكان فرض رسوم جمركية أعلى. كما من المقرر أن ينتهي الإعفاء الجمركي المفروض على ألواح الطاقة الشمسية من كمبوديا وماليزيا وتايلاند وفيتنام في يونيو/حزيران المقبل، وتحذر الحكومة من فرض رسوم إضافية على المعدات المستوردة من تلك البلدان حال عدم استعمالها بحلول أوائل ديسمبر/كانون الأول. تهرّب من الرسوم تُعيد الشكوى المحتملة بشأن واردات الطاقة الشمسية الأميركية إلى الأذهان تحقيق تجاري آخر خلُص في العام الماضي (2023) إلى أن واردات الخلايا والوحدات الشمسية تتهرّب من الرسوم على السلع الصينية عبر تصديرها من كمبوديا وماليزيا وتايلاند وفيتنام. وبناءً على ذلك، قرّرت وزارة التجارة فرض رسوم جمركية إضافية في أغسطس/آب 2023، بحسب ما جاء في تقرير نشرته وكالة رويترز واطلعت عليه منصة الطاقة المتخصصة. نال القرار اعتراضات من مشتري الألواح الشمسية الذي يعتمدون على الواردات الرخيصة المصنعة من الخارج لجعل مشروعاتها أكثر تنافسية. وفي المقابل، رحّبت صناعة تصنيع مكونات الطاقة الشمسية في أميركا التي تكافح منذ سنوات بسبب المنافسة مع الصين، وتحظى بمدفوعات سخية بموجب قانون خفض التضخم. وكشفت تحقيقات الوزارة الأميركية عن أن 5 شركات صينية لتصنيع الألواح الشمسية ومكوناتها تتهرّب من قوانين الرسوم الجمركية الأميركية عبر إجراء تغييرات بسيطة على المنتجات في تلك البلدان ثم شحنها إلى السوق الأميركية. والشركات هي بي واي دي (BYD) وكاناديان سولار (Canadian Solar) ونيو إيست سولار (New East Solar) وترينا سولار (Trina Solar) وفينا سولار (Vina Solar). الإمارات مهتمة باستثمارات الطاقة النووية الأوروبية http://moee.gov.eg/test_new/new_info.aspx?h_id=40639&call_p=news_f.aspx &pg_index=0 www.alarabiya.net/aswaq/oil-and-gas/2024/03/30/%D9%85%D8%B5%D8%A7%D8%AF%D8%B1-%D8%A7%D9%84%D8%A7%D9%85%D8%A7%D8%B1%D8%A7%D8%AA-%D9%85%D9%87%D8%AA%D9%85%D8%A9-%D8%A8%D8%A7%D8%B3%D8%AA%D8%AB%D9%85%D8%A7%D8%B1%D8%A7%D8%AA-%D8%A7%D9%84%D8%B7%D8%A7%D9%82%D8%A9- Sun, 07 Apr 2024 00:00:00 GMT مؤسسة الإمارات للطاقة النووية تطمح لأن تصبح شركة دولية تمتلك حصة في البُنى التحتية للطاقة النووية في دول أخرى قالت ثلاثة مصادر إن الإمارات تواصلت مع دول أوروبية منها بريطانيا لتقييم مدى اهتمام تلك الدول باستثمار الإمارات في البنى التحتية للطاقة النووية بها. وأضافت المصادر أن الإمارات في إطار تواصلها بحثت فكرة أن تصبح مؤسسة الإمارات للطاقة النووية مستثمرا صغيرا في أصول الطاقة النووية الأوروبية. وقالت المصادر لرويترز إن مؤسسة الإمارات للطاقة النووية تطمح لأن تصبح شركة دولية للطاقة النووية تمتلك حصة أقلية في البُنى التحتية للطاقة النووية في دول أخرى، من دون أن تديرها أو تشغلها. وأضافت المصادر التي أُطلعت على المحادثات أن مؤسسة الإمارات للطاقة النووية المملوكة للقابضة (إيه.دي.كيو) تجري محادثات للاستثمار في بريطانيا. وتسعى الإمارات والسعودية إلى تنويع اقتصادهما بعيدا عن الوقود الأحفوري. وتتطلع بريطانيا إلى استثمارات إضافية من القطاع الخاص في المشروع النووي الضخم (سايزويل سي) الذي تبنيه شركة كهرباء فرنسا (إي.دي.إف)، عملاق الطاقة الفرنسي، في جنوب شرقي إنجلترا بعد أن اشترت حصة أحد داعمي الصين. ووقعت الإمارات وبريطانيا في ديسمبر/ كانون الأول في قمة الأمم المتحدة للمناخ في دبي ما سمى بمذكرة تفاهم حول التعاون النووي المدني، ووافقت أكثر من 20 دولة في القمة على التعهد بزيادة قدرتها النووية ثلاثة أمثال بحلول 2050. وقال متحدث باسم وزارة أمن الطاقة وصفر انبعاثات في بريطانيا لرويترز "سايزويل سي جزء حيوي في قائمة أولويات بريطانيا للطاقة النووية الجديدة التي تمثل محور خططنا لبلوغ شبكة كهرباء منخفضة الكلفة ونظيفة وآمنة". وأضاف "الهيكل التجاري للمشروع يخضع لتطوير قائم ومحادثات شديدة التأثر بالتجارة". وامتنع عن الإسهاب في مزيد من التفاصيل. وقالت مؤسسة الإمارات للطاقة النووية في بيان لرويترز إنه كجزء من "خطط النمو والاستثمار الدولية، تعمل مؤسسة الإمارات للطاقة النووية مع عدد من الشركاء لاستكشاف فرص التعاون في كل من المشروعات النووية المدنية الجديدة والتقنيات النووية المدنية وتقنيات الطاقة النظيفة ذات الصلة مثل الهيدروجين النظيف‭"‬. وقال وزير دولة بوزارة أمن الطاقة البريطانية لصحيفة فاينانشال تايمز في يناير/ كانون الثاني إن بريطانيا وكهرباء فرنسا "في طريقهما" لجمع 20 مليار جنيه إسترليني (25.2 مليار دولار) لسايزويل سي بحلول نهاية العام، من دون أن يذكر المستثمرين. وذكرت صحيفة تايمز أوف لندن العام الماضي أن وزراء بريطانيين يدعمون إشراك مستثمرين من أبوظبي في سايزويل سي. وقالت المصادر لرويترز إن من بين المقترحات، قد تشارك مؤسسة الإمارات للطاقة النووية أيضا في تطوير البُنى التحتية الجديدة للطاقة النووية في دول أوروبية نظرا لخبرتها الحديثة نسبيا في بناء منشآت نووية. وأشرفت مؤسسة الإمارات للطاقة النووية على إقامة محطة الطاقة النووية الوحيدة في الإمارات التي أنشأتها شركة كوريا للطاقة الكهربائية وبدأ تشغيلها التجاري في 2021. وتضغط بضع دول أوروبية من أجل التوسع في الطاقة النووية، وهي مصدر للطاقة منخفض الكربون، في مسعى لتحقيق أهداف المناخ الطموح وتطوير بدائل لإمدادات الطاقة الروسية. لكن دول الاتحاد الأوروبي بينها شقاق على استخدام الطاقة النووية التي خسرت تأييد استخدامها بسبب مخاوف السلامة عقب كارثة مفاعل فوكوشيما النووي الياباني في 2011. والمشروعات الحديثة تحاصرها أيضا مشكلات نقص الاستثمارات وزيادة الكلفة والتأخير. مؤسسة الإمارات للطاقة النووية تطمح لأن تصبح شركة دولية تمتلك حصة في البُنى التحتية للطاقة النووية في دول أخرى قالت ثلاثة مصادر إن الإمارات تواصلت مع دول أوروبية منها بريطانيا لتقييم مدى اهتمام تلك الدول باستثمار الإمارات في البنى التحتية للطاقة النووية بها. وأضافت المصادر أن الإمارات في إطار تواصلها بحثت فكرة أن تصبح مؤسسة الإمارات للطاقة النووية مستثمرا صغيرا في أصول الطاقة النووية الأوروبية. وقالت المصادر لرويترز إن مؤسسة الإمارات للطاقة النووية تطمح لأن تصبح شركة دولية للطاقة النووية تمتلك حصة أقلية في البُنى التحتية للطاقة النووية في دول أخرى، من دون أن تديرها أو تشغلها. وأضافت المصادر التي أُطلعت على المحادثات أن مؤسسة الإمارات للطاقة النووية المملوكة للقابضة (إيه.دي.كيو) تجري محادثات للاستثمار في بريطانيا. وتسعى الإمارات والسعودية إلى تنويع اقتصادهما بعيدا عن الوقود الأحفوري. وتتطلع بريطانيا إلى استثمارات إضافية من القطاع الخاص في المشروع النووي الضخم (سايزويل سي) الذي تبنيه شركة كهرباء فرنسا (إي.دي.إف)، عملاق الطاقة الفرنسي، في جنوب شرقي إنجلترا بعد أن اشترت حصة أحد داعمي الصين. ووقعت الإمارات وبريطانيا في ديسمبر/ كانون الأول في قمة الأمم المتحدة للمناخ في دبي ما سمى بمذكرة تفاهم حول التعاون النووي المدني، ووافقت أكثر من 20 دولة في القمة على التعهد بزيادة قدرتها النووية ثلاثة أمثال بحلول 2050. وقال متحدث باسم وزارة أمن الطاقة وصفر انبعاثات في بريطانيا لرويترز "سايزويل سي جزء حيوي في قائمة أولويات بريطانيا للطاقة النووية الجديدة التي تمثل محور خططنا لبلوغ شبكة كهرباء منخفضة الكلفة ونظيفة وآمنة". وأضاف "الهيكل التجاري للمشروع يخضع لتطوير قائم ومحادثات شديدة التأثر بالتجارة". وامتنع عن الإسهاب في مزيد من التفاصيل. وقالت مؤسسة الإمارات للطاقة النووية في بيان لرويترز إنه كجزء من "خطط النمو والاستثمار الدولية، تعمل مؤسسة الإمارات للطاقة النووية مع عدد من الشركاء لاستكشاف فرص التعاون في كل من المشروعات النووية المدنية الجديدة والتقنيات النووية المدنية وتقنيات الطاقة النظيفة ذات الصلة مثل الهيدروجين النظيف‭"‬. وقال وزير دولة بوزارة أمن الطاقة البريطانية لصحيفة فاينانشال تايمز في يناير/ كانون الثاني إن بريطانيا وكهرباء فرنسا "في طريقهما" لجمع 20 مليار جنيه إسترليني (25.2 مليار دولار) لسايزويل سي بحلول نهاية العام، من دون أن يذكر المستثمرين. وذكرت صحيفة تايمز أوف لندن العام الماضي أن وزراء بريطانيين يدعمون إشراك مستثمرين من أبوظبي في سايزويل سي. وقالت المصادر لرويترز إن من بين المقترحات، قد تشارك مؤسسة الإمارات للطاقة النووية أيضا في تطوير البُنى التحتية الجديدة للطاقة النووية في دول أوروبية نظرا لخبرتها الحديثة نسبيا في بناء منشآت نووية. وأشرفت مؤسسة الإمارات للطاقة النووية على إقامة محطة الطاقة النووية الوحيدة في الإمارات التي أنشأتها شركة كوريا للطاقة الكهربائية وبدأ تشغيلها التجاري في 2021. وتضغط بضع دول أوروبية من أجل التوسع في الطاقة النووية، وهي مصدر للطاقة منخفض الكربون، في مسعى لتحقيق أهداف المناخ الطموح وتطوير بدائل لإمدادات الطاقة الروسية. لكن دول الاتحاد الأوروبي بينها شقاق على استخدام الطاقة النووية التي خسرت تأييد استخدامها بسبب مخاوف السلامة عقب كارثة مفاعل فوكوشيما النووي الياباني في 2011. والمشروعات الحديثة تحاصرها أيضا مشكلات نقص الاستثمارات وزيادة الكلفة والتأخير. تخمة المعروض العالمي تحول الألواح الشمسية إلى أسوار للحدائق http://moee.gov.eg/test_new/new_info.aspx?h_id=40638&call_p=news_f.aspx &pg_index=0 www.albayan.ae/economy/global/2024-04-04-1.4850889 Thu, 04 Apr 2024 00:00:00 GMT أصبحت الألواح الشمسية غير مكلفة، لدرجة أنه يتم استخدامها لبناء أسوار الحدائق في هولندا وألمانيا، حيث تشبعت السوق العالمية بفضل طفرة في الإنتاج الصيني. وعند استخدامها كسياج، تلتقط الألواح كميات أقل من أشعة الشمس، مقارنة بتركيبها على الأسطح، ولكن هذه العملية توفر من التكاليف المرتفعة للعمالة والسقالات، حسب محللين ومنشورات على مواقع التواصل الاجتماعي، من الأسر التي قامت بتركيبها. وقالت جيني تشيس كبيرة محللي الطاقة الشمسية في بلومبرغ نيو إنرجي فاينانس: «يعزى ذلك إلى انخفاض تكلفة الألواح الشمسية، لدرجة أننا نضعها في كل مكان.. ونظراً لأن تكلفة التركيب - العمالة والسقالات - تمثل الجزء الأكبر من تكلفة تركيب أنظمة كهروضوئية على الأسطح، فقد يكون ذلك خياراً معقولاً». وقال مارتن براو رئيس قسم الأبحاث المناخية في بنك «بي إن بي باريباس إكسان»: لماذا نبني سوراً بينما يمكننا ببساطة تركيب الكثير من الألواح الشمسية، حتى لو لم تكن محاذية تماماً للشمس؟ فعندما تصبح الألواح رخيصة جداً، تكمن التحديات في تكاليف التركيب والمواقع... ويعزز ذلك تبني نهج «افعلها بنفسك -DIY». ووفقاً لتقديرات الوكالة الدولية للطاقة، ستصل إمدادات الألواح الشمسية عالمياً إلى 1100 غيغاواط بنهاية العام، أو 3 أضعاف التوقعات الحالية للطلب. وأضافت أن تخمة التصنيع في الصين تدفع في هذا الاتجاه. وسرحت شركة «لونجي غرين إنرجي تكنولوجي» مؤخراً، وهي واحدة من أكبر منتجي الألواح الشمسية في العالم، الآلاف من عمال مصانعها. وفي أوروبا، يحذّر المسؤولون التنفيذيون في الصناعة من الصعوبات الوشيكة التي يواجهها القطاع الذي يمر بأزمات فقدان وظائف وإفلاس، وعمليات إغلاق في الأشهر الأخيرة. وأعلنت المفوضية الأوروبية التزامها بـ «تقييم كافة الأدلة على الممارسات غير العادلة المزعومة»، وتعزيز وصول مصنعي الألواح الشمسية إلى الأموال التي يقدمها الاتحاد الأوروبي. لكن هذا من غير المرجح أن يلبي الطلب في الصناعة. وأوضح أليساندرو بارين الرئيس التنفيذي لشركة فوتورا صن الإيطالية، التي تصنع الألواح في الصين لبيعها في أوروبا، أن صناديق شحن الألواح ظلت في الموانئ والمستودعات، حتى بعد إغلاق المصنع، حين تم مد عملية الإغلاق خلال عطلة العام القمري الجديد إلى 3 أسابيع، بدلاً من العطلة المعتادة، ومدتها أسبوع واحد. ووفقاً لـ«بلومبرغ نيو إنرجي فينانس»، كانت تكلفة اللوح الشمسي 11 سنتاً أمريكياً لكل واط في نهاية مارس، أو نصف السعر خلال المدة نفسها العام الماضي، وكان من المتوقع أن تشهد مزيداً من الانخفاض في «سباق نحو القاع»، في ظل تنافس المصنعين للتخلص من فائض الإمدادات. وقال بارين إنه حال انخفاض السعر إلى ما دون «الخط الأحمر» المقدر بـ 15 سنتاً لكل واط، سيتعذر على الشركة الاستثمار بقوة في قطاع التصنيع الأوروبي. مضيفاً «لن تفعل ذلك بهامش ربح ضئيل للغاية، لا يغطي تكاليف أي شيء». وأوضح أنه من دون الدعم الكافي من الاتحاد الأوروبي، سيعمل المصنع الذي يهدف بارين إلى افتتاحه قرب مدينة البندقية، بقدرة إنتاجية محدودة، تُقاس بـ «الميغاواط»، بدلاً من قدرة تُقاس بـ «الغيغاواط»، وتحظى بأهمية عالمية. وخلال شهر فبراير، حذّر المجلس الأوروبي لتصنيع الطاقة الشمسية، من أنّ مصنعيّ الألواح في أوروبا سيبدأون قريباً في عمليات الإغلاق، حال لم يتم تقديم مساعدات عاجلة. وقالت شركة صناعة الألواح الشمسية الفرنسية «سيستوفي»، إنها تبحث عن مشترين، مشيرة إلى «التسارع المفاجئ بإغراق صيني للسوق». وصرحت شركة الطاقة الفرنسية «إي دي إف» لصحيفة فاينانشال تايمز، بأن شركة إنتاج الألواح الشمسية التابعة لها «فوتوواط»، تواجه صعوبات لتحقيق التوازن الاقتصادي. يأتي ذلك عقب إغلاق مجموعة «آر إي سي» في النرويج لمصنعها الذي ينتج البولي سيليكون، وهو مادة خام رئيسة لصناعة الألواح الشمسية خلال نوفمبر، كما كشفت شركة «ماير برجر تكنولوجي» في سويسرا، أنها ستغلق مصنعاً للألواح الشمسية في ألمانيا، أحد أكبر المصانع في أوروبا، وستركز جهودها على الولايات المتحدة. وحتى في الولايات المتحدة، رغم حصول مصنعي مكونات الطاقة الشمسية على الدعم، بموجب قانون خفض التضخم، الذي تبلغ قيمته 369 مليار دولار، فإن الصناعة المحلية تتراجع. ويتم بيع الواردات من جنوب شرق آسيا، حيث تستورد أمريكا معظم ألواحها الشمسية، بسعر مخفض، مقارنة بألواحها المصنوعة محلياً، حتى بعد حساب الرسوم الجمركية. وهذا يسبب صعوبات للشركات، بما في ذلك شركة «كوبيك بي في» المدعومة من بيل غيتس، التي ألغت في فبراير خططاً لبناء مصنع للرقائق بقدرة 8 غيغاواط، والتي تم الإعلان عنها بعد وقت قصير من توقيع قانون خفض التضخم في عام 2022، مشيرة إلى «انهيار هائل» في الأسعار. وقالت دانييل ميرفيلد كبيرة مسؤولي قسم التكنولوجيا لدى شركة «هانوا كيو-سيلز»، إحدى أكبر الشركات المصنعة لمكونات الطاقة الشمسية في الولايات المتحدة: «الأجواء الحالية قاتمة.. فهي لا تخلق ظروفاً مواتية لنجاح المصنعين المحليين، خاصة خلال هذه المرحلة المبكرة الهشة من النمو». وخلال كلمتها في مصنع للطاقة الشمسية بولاية جورجيا، مؤخراً، حثّت وزيرة الخزانة الأمريكية، جانيت يلين، الصين على وقف إغراق السوق بصادرات التقنيات النظيفة الرخيصة. واشتكى سومانت سينها الرئيس التنفيذي لشركة «رنيو باور»، وهي شركة هندية بارزة في طاقة الرياح والطاقة الشمسية، أن المساعدات الحكومية الأمريكية للطاقة الشمسية، تهدد طموحات الهند في الترويج لنفسها، بوصفها مُنتجاً للألواح الشمسية بأسعار معقولة، وبديلاً عن الاعتماد على الواردات الصينية. وتساءل: «هل هذا الدعم الضخم يعدّ أفضل استثمار لصالح العالم ككل؟ إنه ليس كذلك، لكنه يحدث لأن أمريكا ترغب في خلق فرص عمل محلياً... وبات تغير المناخ العالمي رهينة». بينما كان ارتفاع أسعار الطاقة بمثابة حافز للأسر لتركيب الألواح الشمسية لخفض الفواتير، وبيع الكهرباء النظيفة إلى الشبكة. قال إيان ريبين الرئيس التنفيذي لشركة «إم سي إس»، التي تجري اختبارات الجودة على محطات الطاقة الشمسية في المملكة المتحدة، إن التقلبات التي تشهدها الصناعة مرتبطة بدعم الحكومة غير المنتظم، من خلال الخصومات أو المنح، وتردد العملاء في المنازل بشأن دفع تكاليف التركيب أصبحت الألواح الشمسية غير مكلفة، لدرجة أنه يتم استخدامها لبناء أسوار الحدائق في هولندا وألمانيا، حيث تشبعت السوق العالمية بفضل طفرة في الإنتاج الصيني. وعند استخدامها كسياج، تلتقط الألواح كميات أقل من أشعة الشمس، مقارنة بتركيبها على الأسطح، ولكن هذه العملية توفر من التكاليف المرتفعة للعمالة والسقالات، حسب محللين ومنشورات على مواقع التواصل الاجتماعي، من الأسر التي قامت بتركيبها. وقالت جيني تشيس كبيرة محللي الطاقة الشمسية في بلومبرغ نيو إنرجي فاينانس: «يعزى ذلك إلى انخفاض تكلفة الألواح الشمسية، لدرجة أننا نضعها في كل مكان.. ونظراً لأن تكلفة التركيب - العمالة والسقالات - تمثل الجزء الأكبر من تكلفة تركيب أنظمة كهروضوئية على الأسطح، فقد يكون ذلك خياراً معقولاً». وقال مارتن براو رئيس قسم الأبحاث المناخية في بنك «بي إن بي باريباس إكسان»: لماذا نبني سوراً بينما يمكننا ببساطة تركيب الكثير من الألواح الشمسية، حتى لو لم تكن محاذية تماماً للشمس؟ فعندما تصبح الألواح رخيصة جداً، تكمن التحديات في تكاليف التركيب والمواقع... ويعزز ذلك تبني نهج «افعلها بنفسك -DIY». ووفقاً لتقديرات الوكالة الدولية للطاقة، ستصل إمدادات الألواح الشمسية عالمياً إلى 1100 غيغاواط بنهاية العام، أو 3 أضعاف التوقعات الحالية للطلب. وأضافت أن تخمة التصنيع في الصين تدفع في هذا الاتجاه. وسرحت شركة «لونجي غرين إنرجي تكنولوجي» مؤخراً، وهي واحدة من أكبر منتجي الألواح الشمسية في العالم، الآلاف من عمال مصانعها. وفي أوروبا، يحذّر المسؤولون التنفيذيون في الصناعة من الصعوبات الوشيكة التي يواجهها القطاع الذي يمر بأزمات فقدان وظائف وإفلاس، وعمليات إغلاق في الأشهر الأخيرة. وأعلنت المفوضية الأوروبية التزامها بـ «تقييم كافة الأدلة على الممارسات غير العادلة المزعومة»، وتعزيز وصول مصنعي الألواح الشمسية إلى الأموال التي يقدمها الاتحاد الأوروبي. لكن هذا من غير المرجح أن يلبي الطلب في الصناعة. وأوضح أليساندرو بارين الرئيس التنفيذي لشركة فوتورا صن الإيطالية، التي تصنع الألواح في الصين لبيعها في أوروبا، أن صناديق شحن الألواح ظلت في الموانئ والمستودعات، حتى بعد إغلاق المصنع، حين تم مد عملية الإغلاق خلال عطلة العام القمري الجديد إلى 3 أسابيع، بدلاً من العطلة المعتادة، ومدتها أسبوع واحد. ووفقاً لـ«بلومبرغ نيو إنرجي فينانس»، كانت تكلفة اللوح الشمسي 11 سنتاً أمريكياً لكل واط في نهاية مارس، أو نصف السعر خلال المدة نفسها العام الماضي، وكان من المتوقع أن تشهد مزيداً من الانخفاض في «سباق نحو القاع»، في ظل تنافس المصنعين للتخلص من فائض الإمدادات. وقال بارين إنه حال انخفاض السعر إلى ما دون «الخط الأحمر» المقدر بـ 15 سنتاً لكل واط، سيتعذر على الشركة الاستثمار بقوة في قطاع التصنيع الأوروبي. مضيفاً «لن تفعل ذلك بهامش ربح ضئيل للغاية، لا يغطي تكاليف أي شيء». وأوضح أنه من دون الدعم الكافي من الاتحاد الأوروبي، سيعمل المصنع الذي يهدف بارين إلى افتتاحه قرب مدينة البندقية، بقدرة إنتاجية محدودة، تُقاس بـ «الميغاواط»، بدلاً من قدرة تُقاس بـ «الغيغاواط»، وتحظى بأهمية عالمية. وخلال شهر فبراير، حذّر المجلس الأوروبي لتصنيع الطاقة الشمسية، من أنّ مصنعيّ الألواح في أوروبا سيبدأون قريباً في عمليات الإغلاق، حال لم يتم تقديم مساعدات عاجلة. وقالت شركة صناعة الألواح الشمسية الفرنسية «سيستوفي»، إنها تبحث عن مشترين، مشيرة إلى «التسارع المفاجئ بإغراق صيني للسوق». وصرحت شركة الطاقة الفرنسية «إي دي إف» لصحيفة فاينانشال تايمز، بأن شركة إنتاج الألواح الشمسية التابعة لها «فوتوواط»، تواجه صعوبات لتحقيق التوازن الاقتصادي. يأتي ذلك عقب إغلاق مجموعة «آر إي سي» في النرويج لمصنعها الذي ينتج البولي سيليكون، وهو مادة خام رئيسة لصناعة الألواح الشمسية خلال نوفمبر، كما كشفت شركة «ماير برجر تكنولوجي» في سويسرا، أنها ستغلق مصنعاً للألواح الشمسية في ألمانيا، أحد أكبر المصانع في أوروبا، وستركز جهودها على الولايات المتحدة. وحتى في الولايات المتحدة، رغم حصول مصنعي مكونات الطاقة الشمسية على الدعم، بموجب قانون خفض التضخم، الذي تبلغ قيمته 369 مليار دولار، فإن الصناعة المحلية تتراجع. ويتم بيع الواردات من جنوب شرق آسيا، حيث تستورد أمريكا معظم ألواحها الشمسية، بسعر مخفض، مقارنة بألواحها المصنوعة محلياً، حتى بعد حساب الرسوم الجمركية. وهذا يسبب صعوبات للشركات، بما في ذلك شركة «كوبيك بي في» المدعومة من بيل غيتس، التي ألغت في فبراير خططاً لبناء مصنع للرقائق بقدرة 8 غيغاواط، والتي تم الإعلان عنها بعد وقت قصير من توقيع قانون خفض التضخم في عام 2022، مشيرة إلى «انهيار هائل» في الأسعار. وقالت دانييل ميرفيلد كبيرة مسؤولي قسم التكنولوجيا لدى شركة «هانوا كيو-سيلز»، إحدى أكبر الشركات المصنعة لمكونات الطاقة الشمسية في الولايات المتحدة: «الأجواء الحالية قاتمة.. فهي لا تخلق ظروفاً مواتية لنجاح المصنعين المحليين، خاصة خلال هذه المرحلة المبكرة الهشة من النمو». وخلال كلمتها في مصنع للطاقة الشمسية بولاية جورجيا، مؤخراً، حثّت وزيرة الخزانة الأمريكية، جانيت يلين، الصين على وقف إغراق السوق بصادرات التقنيات النظيفة الرخيصة. واشتكى سومانت سينها الرئيس التنفيذي لشركة «رنيو باور»، وهي شركة هندية بارزة في طاقة الرياح والطاقة الشمسية، أن المساعدات الحكومية الأمريكية للطاقة الشمسية، تهدد طموحات الهند في الترويج لنفسها، بوصفها مُنتجاً للألواح الشمسية بأسعار معقولة، وبديلاً عن الاعتماد على الواردات الصينية. وتساءل: «هل هذا الدعم الضخم يعدّ أفضل استثمار لصالح العالم ككل؟ إنه ليس كذلك، لكنه يحدث لأن أمريكا ترغب في خلق فرص عمل محلياً... وبات تغير المناخ العالمي رهينة». بينما كان ارتفاع أسعار الطاقة بمثابة حافز للأسر لتركيب الألواح الشمسية لخفض الفواتير، وبيع الكهرباء النظيفة إلى الشبكة. قال إيان ريبين الرئيس التنفيذي لشركة «إم سي إس»، التي تجري اختبارات الجودة على محطات الطاقة الشمسية في المملكة المتحدة، إن التقلبات التي تشهدها الصناعة مرتبطة بدعم الحكومة غير المنتظم، من خلال الخصومات أو المنح، وتردد العملاء في المنازل بشأن دفع تكاليف التركيب محطات مبادلة البطاريات تدعم انتشار المركبات الكهربائية في رواندا http://moee.gov.eg/test_new/new_info.aspx?h_id=40637&call_p=news_f.aspx &pg_index=0 attaqa.net/2024/04/03/%D9%85%D8%AD%D8%B7%D8%A7%D8%AA-%D9%85%D8%A8%D8%A7%D8%AF%D9%84%D8%A9-%D8%A7%D9%84%D8%A8%D8%B7%D8%A7%D8%B1%D9%8A%D8%A7%D8%AA-%D8%AA%D8%AF%D8%B9%D9%85-%D8%A7%D9%86%D8%AA%D8%B4%D8%A7%D8%B1-%D8%A7%D9%84/ Thu, 04 Apr 2024 00:00:00 GMT يتطلب انتشار محطات مبادلة البطاريات العاملة بالطاقة الشمسية في رواندا تمويلًا كبيرًا، ويعود ذلك إلى اعتماد السكان المحليين الكثيف على وسائل التنقل هذه في كسب رزقهم والذهاب إلى أماكن عملهم. وتُعدّ الدراجات النارية، وفقًا لما اطلعت عليه منصة الطاقة المتخصصة، وسيلة النقل الأكثر شعبية بين سكان رواندا، البالغ عددهم 13.3 مليون نسمة، ويمكن مشاهدة سائقي لدراجات النارية يتنقلون ذهابًا وإيابًا في معظم الشوارع المزدحمة في الدولة الواقعة شرق أفريقيا. في المقابل، يعتمد العديد من السكان المحليين على هذه الدراجات النارية لكسب رزقهم، مثل سائقي سيارات الأجرة. تداعيات استعمال الدراجات النارية على الرغم من سهولة استعمالها وشعبيتها، فإن الدراجات النارية، التي تعمل في الغالب بالوقود الأحفوري، تتسبب في انتشار الغبار على الطرق. وتنتج المركبات ذات العجلتين انبعاثات غازات الدفيئة، والضوضاء، وتلوث الهواء، وتسهم في اعتماد رواندا الكبير على النفط المستورد، حسبما نشره موقع كلين تكنيكا (CleanTechnica) المعني بأخبار التقنية النظيفة والطاقة المستدامة والمركبات الكهربائية. ويُعدّ قطاع النقل البري مسؤولًا عن 13% من الانبعاثات الوطنية في رواندا، ويأتي أكثر من ربعها من الدراجات النارية. وتسهم الدراجات النارية العاملة بالبنزين بأكثر من 90% من تلوث الهواء بالجسيمات، حسب تقرير اطّلعت عليه منصة الطاقة المتخصصة. تقليل الانبعاثات وتحسين جودة الهواء توفر الدراجات الكهربائية، وخصوصًا التي تعمل بالطاقة المتجددة، حلًا واعدًا لتقليل الانبعاثات وتحسين جودة الهواء وتوفير فوائد اقتصادية. وتُعدّ كيغالي، عاصمة رواندا، من بين أسرع المدن نموا في أفريقيا، إذ يبلغ معدل النمو الحضري السنوي 4%، وتسهم بأكثر من 41% من الناتج المحلي الإجمالي الوطني. • قطاع الدراجات الكهربائية في نيجيريا يستقبل 250 محطة لتبديل البطاريات من ناحية ثانية، تجعل مساحة كيغالي الصغيرة نسبيًا، وتصميمها الحضري المتماسك، من المدينة ساحة اختبار مثالية لمعرفة ما إذا كان التحول إلى الدراجات النارية الكهربائية يمكن أن ينجح في جميع أنحاء القارة السمراء. وعلى الرغم من أن الدراجات الكهربائية تُعدّ وسيلة فاعلة لمدينة كيغالي للحدّ من التلوث وتقليل الاعتماد على النفط المستورد، فإن طرح عدد كبير من الدراجات النارية الكهربائية سيكون أمرًا صعبًا، وتشمل هذه العقبات ما يلي: إمدادات الكهرباء غير كافية وغير مستقرة ما يزال بعض أحياء المدينة يعاني من ضعف شديد في الوصول إلى الكهرباء، ويُعدّ انقطاع التيار الكهربائي غير المنتظم أمرًا شائعًا في الليل عندما يكون العديد من الأجهزة متصلة بالنظام، حسبما نشره موقع كلين تكنيكا (CleanTechnica). • سوق الدراجات النارية الكهربائية من "سبيرو" تتوسع في 3 دول أفريقية (صور) ويبلغ إجمالي قدرة الكهرباء المركبة في البلاد نحو 300 ميغاواط فقط، وفقًا للبيانات التي نشرتها "مجموعة رواندا إنرجي غروب" "Rwanda Energy Group". ومن المتوقع أن يصل الطلب إلى 556 ميغاواط بحلول عام 2024، وفقًا للخطة الإستراتيجية لقطاع الطاقة 2018-2024 التي نشرتها وزارة البنية التحتية الرواندية. ارتفاع تكاليف الاستثمار الأولية يُباع العديد من الدراجات النارية، في رواندا، دون بطارية لجعلها في متناول العملاء ذوي الدخل المنخفض، ويمكن أن تصل تكلفة البطاريات عالية الجودة إلى 1000 دولار، لذلك غالبًا ما تُستأجَر البطاريات. ونتيجة لذلك، أصبحت خدمات تأجير البطاريات ومبادلتها هي الخيار المفضل للعديد من سائقي الدراجات النارية، إذ لا يوجد حتى الآن ما يكفي منها لدعم قطاع الدراجات النارية الكهربائية بالكامل. أوقات الشحن الطويلة يستغرق شحن دراجة كهربائية ما بين 6 و8 ساعات في المتوسط، وهي مدة أطول من إعادة التزود بالوقود بالبنزين التقليدي. ويمكن أن يؤدي فقدان وقت التشغيل إلى انخفاض دخل العديد من السائقين الذين يعتمدون عليها في العمل، كسيارات الأجرة أو لخدمات التوصيل. لذلك، يعمل سائقو الدراجات النارية بمعدل أكثر من 10 ساعات يوميًا، 6 أيام أسبوعيًا. ويستغرق الشحن السريع وقتًا أطول من إعادة التزود بالوقود بالبنزين التقليدي، وينطوي على مخاطر إضافية تتمثل في إتلاف البطاريات وتقليل دورة حياة الدراجة النارية. محطات مبادلة البطاريات العاملة بالطاقة الشمسية يوجد، حاليًا، عدد محدود من محطات مبادلة البطاريات في كيغالي، التي يقع معظمها في المناطق الحضرية الوسطى مع سهولة الوصول إلى شبكة الكهرباء. • رواندا تستعين بشركة إيني لخفض الانبعاثات الكربونية ولدعم عدد كبير من الدراجات النارية الكهربائية المتوافقة مع هدف الحكومة، هناك حاجة إلى المزيد من محطات مبادلة البطاريات في المناطق الحضرية والضواحي والريفية، بما في ذلك المناطق التي لا تستطيع الوصول إلى الشبكة الكهربائية. وقد يكون إنشاء المزيد من محطات مبادلة البطاريات التي يمكن تشغيلها باستعمال تقنية الطاقة الشمسية الكهروضوئية الموزعة حلًا مشجعًا. وتعني تقنية الطاقة الشمسية أن محطات مبادلة البطاريات لن تحتاج إلى الاعتماد على شبكة كهربائية مثقلة بالأعباء، ويمكن وضعها في أماكن نائية حيث يكون الوصول إلى الكهرباء صعبًا أو محدودًا يتطلب انتشار محطات مبادلة البطاريات العاملة بالطاقة الشمسية في رواندا تمويلًا كبيرًا، ويعود ذلك إلى اعتماد السكان المحليين الكثيف على وسائل التنقل هذه في كسب رزقهم والذهاب إلى أماكن عملهم. وتُعدّ الدراجات النارية، وفقًا لما اطلعت عليه منصة الطاقة المتخصصة، وسيلة النقل الأكثر شعبية بين سكان رواندا، البالغ عددهم 13.3 مليون نسمة، ويمكن مشاهدة سائقي لدراجات النارية يتنقلون ذهابًا وإيابًا في معظم الشوارع المزدحمة في الدولة الواقعة شرق أفريقيا. في المقابل، يعتمد العديد من السكان المحليين على هذه الدراجات النارية لكسب رزقهم، مثل سائقي سيارات الأجرة. تداعيات استعمال الدراجات النارية على الرغم من سهولة استعمالها وشعبيتها، فإن الدراجات النارية، التي تعمل في الغالب بالوقود الأحفوري، تتسبب في انتشار الغبار على الطرق. وتنتج المركبات ذات العجلتين انبعاثات غازات الدفيئة، والضوضاء، وتلوث الهواء، وتسهم في اعتماد رواندا الكبير على النفط المستورد، حسبما نشره موقع كلين تكنيكا (CleanTechnica) المعني بأخبار التقنية النظيفة والطاقة المستدامة والمركبات الكهربائية. ويُعدّ قطاع النقل البري مسؤولًا عن 13% من الانبعاثات الوطنية في رواندا، ويأتي أكثر من ربعها من الدراجات النارية. وتسهم الدراجات النارية العاملة بالبنزين بأكثر من 90% من تلوث الهواء بالجسيمات، حسب تقرير اطّلعت عليه منصة الطاقة المتخصصة. تقليل الانبعاثات وتحسين جودة الهواء توفر الدراجات الكهربائية، وخصوصًا التي تعمل بالطاقة المتجددة، حلًا واعدًا لتقليل الانبعاثات وتحسين جودة الهواء وتوفير فوائد اقتصادية. وتُعدّ كيغالي، عاصمة رواندا، من بين أسرع المدن نموا في أفريقيا، إذ يبلغ معدل النمو الحضري السنوي 4%، وتسهم بأكثر من 41% من الناتج المحلي الإجمالي الوطني. • قطاع الدراجات الكهربائية في نيجيريا يستقبل 250 محطة لتبديل البطاريات من ناحية ثانية، تجعل مساحة كيغالي الصغيرة نسبيًا، وتصميمها الحضري المتماسك، من المدينة ساحة اختبار مثالية لمعرفة ما إذا كان التحول إلى الدراجات النارية الكهربائية يمكن أن ينجح في جميع أنحاء القارة السمراء. وعلى الرغم من أن الدراجات الكهربائية تُعدّ وسيلة فاعلة لمدينة كيغالي للحدّ من التلوث وتقليل الاعتماد على النفط المستورد، فإن طرح عدد كبير من الدراجات النارية الكهربائية سيكون أمرًا صعبًا، وتشمل هذه العقبات ما يلي: إمدادات الكهرباء غير كافية وغير مستقرة ما يزال بعض أحياء المدينة يعاني من ضعف شديد في الوصول إلى الكهرباء، ويُعدّ انقطاع التيار الكهربائي غير المنتظم أمرًا شائعًا في الليل عندما يكون العديد من الأجهزة متصلة بالنظام، حسبما نشره موقع كلين تكنيكا (CleanTechnica). • سوق الدراجات النارية الكهربائية من "سبيرو" تتوسع في 3 دول أفريقية (صور) ويبلغ إجمالي قدرة الكهرباء المركبة في البلاد نحو 300 ميغاواط فقط، وفقًا للبيانات التي نشرتها "مجموعة رواندا إنرجي غروب" "Rwanda Energy Group". ومن المتوقع أن يصل الطلب إلى 556 ميغاواط بحلول عام 2024، وفقًا للخطة الإستراتيجية لقطاع الطاقة 2018-2024 التي نشرتها وزارة البنية التحتية الرواندية. ارتفاع تكاليف الاستثمار الأولية يُباع العديد من الدراجات النارية، في رواندا، دون بطارية لجعلها في متناول العملاء ذوي الدخل المنخفض، ويمكن أن تصل تكلفة البطاريات عالية الجودة إلى 1000 دولار، لذلك غالبًا ما تُستأجَر البطاريات. ونتيجة لذلك، أصبحت خدمات تأجير البطاريات ومبادلتها هي الخيار المفضل للعديد من سائقي الدراجات النارية، إذ لا يوجد حتى الآن ما يكفي منها لدعم قطاع الدراجات النارية الكهربائية بالكامل. أوقات الشحن الطويلة يستغرق شحن دراجة كهربائية ما بين 6 و8 ساعات في المتوسط، وهي مدة أطول من إعادة التزود بالوقود بالبنزين التقليدي. ويمكن أن يؤدي فقدان وقت التشغيل إلى انخفاض دخل العديد من السائقين الذين يعتمدون عليها في العمل، كسيارات الأجرة أو لخدمات التوصيل. لذلك، يعمل سائقو الدراجات النارية بمعدل أكثر من 10 ساعات يوميًا، 6 أيام أسبوعيًا. ويستغرق الشحن السريع وقتًا أطول من إعادة التزود بالوقود بالبنزين التقليدي، وينطوي على مخاطر إضافية تتمثل في إتلاف البطاريات وتقليل دورة حياة الدراجة النارية. محطات مبادلة البطاريات العاملة بالطاقة الشمسية يوجد، حاليًا، عدد محدود من محطات مبادلة البطاريات في كيغالي، التي يقع معظمها في المناطق الحضرية الوسطى مع سهولة الوصول إلى شبكة الكهرباء. • رواندا تستعين بشركة إيني لخفض الانبعاثات الكربونية ولدعم عدد كبير من الدراجات النارية الكهربائية المتوافقة مع هدف الحكومة، هناك حاجة إلى المزيد من محطات مبادلة البطاريات في المناطق الحضرية والضواحي والريفية، بما في ذلك المناطق التي لا تستطيع الوصول إلى الشبكة الكهربائية. وقد يكون إنشاء المزيد من محطات مبادلة البطاريات التي يمكن تشغيلها باستعمال تقنية الطاقة الشمسية الكهروضوئية الموزعة حلًا مشجعًا. وتعني تقنية الطاقة الشمسية أن محطات مبادلة البطاريات لن تحتاج إلى الاعتماد على شبكة كهربائية مثقلة بالأعباء، ويمكن وضعها في أماكن نائية حيث يكون الوصول إلى الكهرباء صعبًا أو محدودًا تطورات التفاوض بين أكوا باور والعراق.. ومشروع آخر ضخم يقترب http://moee.gov.eg/test_new/new_info.aspx?h_id=40636&call_p=news_f.aspx &pg_index=0 attaqa.net/2024/04/03/%D8%AA%D8%B7%D9%88%D8%B1%D8%A7%D8%AA-%D8%A7%D9%84%D8%AA%D9%81%D8%A7%D9%88%D8%B6-%D8%A8%D9%8A%D9%86-%D8%A3%D9%83%D9%88%D8%A7-%D8%A8%D8%A7%D9%88%D8%B1-%D9%88%D8%A7%D9%84%D8%B9%D8%B1%D8%A7%D9%82-%D9%88/ Thu, 04 Apr 2024 00:00:00 GMT كشف مصدر مسؤول في وزارة الكهرباء العراقية تطورات مشروع أكوا باور السعودية لدى بلاده، ومستجدات ما وصلت إليه المفاوضات بين الجانبين، بالإضافة إلى مشروع عملاق آخر. وأوضح المصدر، في تصريحات خاصة إلى منصة الطاقة المتخصصة (مقرها واشنطن)، أن وزارة الكهرباء عقدت اجتماعًا عبر الفيديو، مع مسؤولي الشركة السعودية، اليوم الأربعاء 3 أبريل/نيسان (2024)، إذ نوقشت خلاله بعض النقاط الفنية التي يجري العمل على حلّها بين الجانبين. ونفى وجود خلافات بين أكوا باور ووزارة الكهرباء بشأن مشروع الطاقة الشمسية العملاق المقررة إقامته، وإنما ما يجري التفاوض عليه في الوقت الحالي هي أمور فنية من المقرر أن يحسمها الطرفان في وقت قريب. مشروع أكوا باور في العراق قال المصدر المطّلع في وزارة الكهرباء العراقية: إن "وقت توقيع العقد مع شركة أكوا باور السعودية ما زال غير معلن حتى الآن، لأنه يحتاج إلى بعض الوقت، بسبب كثير من الإجراءات التي يجب على الطرفين استكمالها". وردًا على سؤال من منصة الطاقة المتخصصة بشأن إمكان وجود شراكة بين الشركة السعودية وشركة مصدر الإماراتية، قال المصدر، إنه لا توجد شراكة بين الطرفين، وإنما يعمل كل منهما على مشروعات منفصلة، وكل منهما بعيد عن الآخر. وأضاف المصدر، في تصريحاته الخاصة: أن "أكوا باور ومصدر لن تتشاركا في أيّ من المشروعات، فكل واحدة منهما يختلف مشروعها عن الأخرى، ولن يحدث دمج ما بين الشركتين لتنفيذ مشروع واحد"، حسب قوله. ولكن المصدر أوضح أن المفاوضات بين وزارة الكهرباء العراقية والشركتين تسير في التوقيت نفسه، وربما توقَّع الاتفاقيات مع كل شركة على حدة في أوقات متقاربة، والإجراءات تسير مع كل شركة منفصلة في الوقت نفسه. وكان المتحدث باسم وزارة الكهرباء العراقية أحمد موسى قد صرّح لمنصة الطاقة المتخصصة، في 18 فبراير/شباط الماضي، بأن بغداد توصلت إلى اتفاق شبه نهائي مع أكوا باور، بشأن مشروع إنشاء محطة طاقة شمسية بقدرة 1000 ميغاواط، وشراء الكهرباء منها. وأشار أحمد موسى إلى أن توقيع الاتفاق بين الطرفين سيكون قريبًا في بغداد، إذ ستقام المحطة في النجف، وسيكون العقد مع أكوا باور فقط، سواء كان لها شركاء أم لا، لافتًا إلى أن المشروع استثماري، وستكون كلفته على الشركة السعودية، بينما ستتكفل الوزارة بشراء الكهرباء فقط، نافيًا وجود معلومات عن تكلفة المشروع. مشروع مصدر الإماراتية في العراق أكد المصدر في وزارة الكهرباء العراقية في تصريحاته اليوم الأربعاء إلى منصة الطاقة المتخصصة، أن شركة مصدر الإماراتية وقّعت عقد التنفيذ الخاص ببناء 4 محطات طاقة شمسية في البلاد، ولكنها لم توقّع عقد الشراء، إذ إن هناك مجموعة عقود يجب توقيعها لكي يبدأ المشروع. ولفت إلى أن هذا المشروع هو الأول الذي ستنفّذه شركة مصدر في العراق، وهو ينتظر بعض الإجراءات لبدء الخطوات التنفيذية على الأرض، وهذه الإجراءات خارجة عن إرادة الوزارة، فهي بانتظار موافقات من مجلس الوزراء بشأن نقاط عديدة، من بينها الإطلاق المالي وغيره. وكانت شركة مصدر الإماراتية قد وقّعت في 24 يونيو/حزيران 2022 عقدًا لتنفيذ 4 محطات طاقة شمسية في العراق، بقدرة إجمالية 1000 ميغاواط، إذ كان العقد استشاريًا قانونيًا، وفق بيان أصدرته وزارة الكهرباء العراقية، واطّلعت عليه منصة الطاقة المتخصصة. وبموجب العقد، تبني الشركة الإماراتية محطات للطاقة الشمسية بقدرة 1000 ميغاواط بمرحلة أولى، في عدد من المحافظات، بينها محافظة ميسان بقدرة 100 ميغاواط، وذي قار بقدرة 450 ميغاواط، ونينوى بقدرة 100 ميغاواط، والأنبار بقدرة 350 ميغاواط. وجاء هذا العقد في أعقاب مذكرة تفاهم وقّعتها وزارة الكهرباء في العراق مع الشركة الإماراتية، لتنفيذ عدد من مشروعات الطاقة الشمسية على أراضيه، بقدرات مجمّعة تبلغ نحو 2000 ميغاواط كشف مصدر مسؤول في وزارة الكهرباء العراقية تطورات مشروع أكوا باور السعودية لدى بلاده، ومستجدات ما وصلت إليه المفاوضات بين الجانبين، بالإضافة إلى مشروع عملاق آخر. وأوضح المصدر، في تصريحات خاصة إلى منصة الطاقة المتخصصة (مقرها واشنطن)، أن وزارة الكهرباء عقدت اجتماعًا عبر الفيديو، مع مسؤولي الشركة السعودية، اليوم الأربعاء 3 أبريل/نيسان (2024)، إذ نوقشت خلاله بعض النقاط الفنية التي يجري العمل على حلّها بين الجانبين. ونفى وجود خلافات بين أكوا باور ووزارة الكهرباء بشأن مشروع الطاقة الشمسية العملاق المقررة إقامته، وإنما ما يجري التفاوض عليه في الوقت الحالي هي أمور فنية من المقرر أن يحسمها الطرفان في وقت قريب. مشروع أكوا باور في العراق قال المصدر المطّلع في وزارة الكهرباء العراقية: إن "وقت توقيع العقد مع شركة أكوا باور السعودية ما زال غير معلن حتى الآن، لأنه يحتاج إلى بعض الوقت، بسبب كثير من الإجراءات التي يجب على الطرفين استكمالها". وردًا على سؤال من منصة الطاقة المتخصصة بشأن إمكان وجود شراكة بين الشركة السعودية وشركة مصدر الإماراتية، قال المصدر، إنه لا توجد شراكة بين الطرفين، وإنما يعمل كل منهما على مشروعات منفصلة، وكل منهما بعيد عن الآخر. وأضاف المصدر، في تصريحاته الخاصة: أن "أكوا باور ومصدر لن تتشاركا في أيّ من المشروعات، فكل واحدة منهما يختلف مشروعها عن الأخرى، ولن يحدث دمج ما بين الشركتين لتنفيذ مشروع واحد"، حسب قوله. ولكن المصدر أوضح أن المفاوضات بين وزارة الكهرباء العراقية والشركتين تسير في التوقيت نفسه، وربما توقَّع الاتفاقيات مع كل شركة على حدة في أوقات متقاربة، والإجراءات تسير مع كل شركة منفصلة في الوقت نفسه. وكان المتحدث باسم وزارة الكهرباء العراقية أحمد موسى قد صرّح لمنصة الطاقة المتخصصة، في 18 فبراير/شباط الماضي، بأن بغداد توصلت إلى اتفاق شبه نهائي مع أكوا باور، بشأن مشروع إنشاء محطة طاقة شمسية بقدرة 1000 ميغاواط، وشراء الكهرباء منها. وأشار أحمد موسى إلى أن توقيع الاتفاق بين الطرفين سيكون قريبًا في بغداد، إذ ستقام المحطة في النجف، وسيكون العقد مع أكوا باور فقط، سواء كان لها شركاء أم لا، لافتًا إلى أن المشروع استثماري، وستكون كلفته على الشركة السعودية، بينما ستتكفل الوزارة بشراء الكهرباء فقط، نافيًا وجود معلومات عن تكلفة المشروع. مشروع مصدر الإماراتية في العراق أكد المصدر في وزارة الكهرباء العراقية في تصريحاته اليوم الأربعاء إلى منصة الطاقة المتخصصة، أن شركة مصدر الإماراتية وقّعت عقد التنفيذ الخاص ببناء 4 محطات طاقة شمسية في البلاد، ولكنها لم توقّع عقد الشراء، إذ إن هناك مجموعة عقود يجب توقيعها لكي يبدأ المشروع. ولفت إلى أن هذا المشروع هو الأول الذي ستنفّذه شركة مصدر في العراق، وهو ينتظر بعض الإجراءات لبدء الخطوات التنفيذية على الأرض، وهذه الإجراءات خارجة عن إرادة الوزارة، فهي بانتظار موافقات من مجلس الوزراء بشأن نقاط عديدة، من بينها الإطلاق المالي وغيره. وكانت شركة مصدر الإماراتية قد وقّعت في 24 يونيو/حزيران 2022 عقدًا لتنفيذ 4 محطات طاقة شمسية في العراق، بقدرة إجمالية 1000 ميغاواط، إذ كان العقد استشاريًا قانونيًا، وفق بيان أصدرته وزارة الكهرباء العراقية، واطّلعت عليه منصة الطاقة المتخصصة. وبموجب العقد، تبني الشركة الإماراتية محطات للطاقة الشمسية بقدرة 1000 ميغاواط بمرحلة أولى، في عدد من المحافظات، بينها محافظة ميسان بقدرة 100 ميغاواط، وذي قار بقدرة 450 ميغاواط، ونينوى بقدرة 100 ميغاواط، والأنبار بقدرة 350 ميغاواط. وجاء هذا العقد في أعقاب مذكرة تفاهم وقّعتها وزارة الكهرباء في العراق مع الشركة الإماراتية، لتنفيذ عدد من مشروعات الطاقة الشمسية على أراضيه، بقدرات مجمّعة تبلغ نحو 2000 ميغاواط لقاء تشاوري في بلدية سبلين حول مشروع بناء حقل طاقة شمسية لشركة ترابة سبلين بقوة 20 MW http://moee.gov.eg/test_new/new_info.aspx?h_id=40635&call_p=news_f.aspx &pg_index=0 www.nna-leb.gov.lb/ar/economy/685016/%D9%84%D9%82%D8%A7%D8%A1-%D8%AA%D8%B4%D8%A7%D9%88%D8%B1%D9%8A-%D9%81%D9%8A-%D8%A8%D9%84%D8%AF%D9%8A%D8%A9-%D8%B3%D8%A8%D9%84%D9%8A%D9%86-%D8%AD%D9%88%D9%84-%D9%85%D8%B4%D8%B1%D9%88%D8%B9-%D8%A8%D9%86%D8%A7%D8%A1-%D8%AD%D9%82%D9%84-%D8%B7%D8%A7%D9%82%D8%A9 Thu, 04 Apr 2024 00:00:00 GMT وطنية - اقليم الخروب - نظمت شركة "ترابة سبلين" وبلدية سبلين اجتماعا في مبنى البلدية، لرؤساء البلديات المحيطة بمعمل سبلين، للتشاور حول ورشة العمل الخاصة بمصنع الشركة لمشروع بناء حقل طاقة شمسية بقدرة20 MW وتجهيز غرفة مولدات تحتوي على ثلاثة محركات ديزل بقدرة 12 MWوالذي سيدخل حيز التنفيذ في عام 2026. حضر الإجتماع ممثلة قائمقام الشوف مارلين قهوجي رولا الحجار، المدير التنفيذي لمعمل ترابة سبلين المهندس أديب الهاشم وفريق عمل مختص من المعمل، الخبير البيئي المهندس راجي معاصري عن شركة Mores ورؤساء بلديات: سبلين محمد يونس وأعضاء من المجلس البلدي، كترمايا يحيى علاء الدين، الوردانية علي بيرم، دلهون علي ابو علي، جدرا المونسنيور جوزف القزي، كامل الخطيب ممثلا رئيس بلدية برجا العميد حسن سعد، مختار المعنية جوزف القزي ومختار سبلين عاطف يونس . يونس بداية، لفت رئيس بلدية سبلين الى ان "لشركة ترابة سبلين رؤية مستقبلية للاستقلالية بالطاقة الكهربائية، في ظل الظروف التي تعصف بالبلاد"، مشيرا إلى أن "الشركة هي ركن من أركان الاقتصاد اللبناني، وتضم أكثر من 450 عائلة من الإقليم وباقي المناطق". وأثنى على "جهود المدير التنفيذي للشركة المهندس أديب الهاشم المتعاون مع البلديات"، مؤكدا "أهمية المشروع لضمان استمرارية الإنتاج والانتقال إلى الطاقة البديلة النظيفة". الهاشم من جهته، أعلن الهاشم أن "الشركة بصدد الحصول على تراخيص من قبل الوزارات المعنية للمباشرة بالمشروع ضمن الأطر القانونية" . وعرض لطبيعة المشروع واهميته بالنسبة للمعمل والهدف منه. معاصري ثم عرض الخبير البيئي الدكتور راجي معاصري بشكل مفصل للاثر البيئي لمشروع حقل الطاقة الشمسية. مداخلات ثم كانت مداخلات واستفسارات من رؤساء البلديات حول ما إذا كان هناك آثار سلبية ومدى تأثيرها على المحيط . بعد ذلك، أجاب الهاشم والدكتور فؤاد جعفر والمهندس بلال الغطمي على أسئلة المشاركين، على أن يعقد لقاء آخر منتصف الشهر الحالي، لعرض دراسة الأثر البيئي للمشروع بشكل مفصل. وطنية - اقليم الخروب - نظمت شركة "ترابة سبلين" وبلدية سبلين اجتماعا في مبنى البلدية، لرؤساء البلديات المحيطة بمعمل سبلين، للتشاور حول ورشة العمل الخاصة بمصنع الشركة لمشروع بناء حقل طاقة شمسية بقدرة20 MW وتجهيز غرفة مولدات تحتوي على ثلاثة محركات ديزل بقدرة 12 MWوالذي سيدخل حيز التنفيذ في عام 2026. حضر الإجتماع ممثلة قائمقام الشوف مارلين قهوجي رولا الحجار، المدير التنفيذي لمعمل ترابة سبلين المهندس أديب الهاشم وفريق عمل مختص من المعمل، الخبير البيئي المهندس راجي معاصري عن شركة Mores ورؤساء بلديات: سبلين محمد يونس وأعضاء من المجلس البلدي، كترمايا يحيى علاء الدين، الوردانية علي بيرم، دلهون علي ابو علي، جدرا المونسنيور جوزف القزي، كامل الخطيب ممثلا رئيس بلدية برجا العميد حسن سعد، مختار المعنية جوزف القزي ومختار سبلين عاطف يونس . يونس بداية، لفت رئيس بلدية سبلين الى ان "لشركة ترابة سبلين رؤية مستقبلية للاستقلالية بالطاقة الكهربائية، في ظل الظروف التي تعصف بالبلاد"، مشيرا إلى أن "الشركة هي ركن من أركان الاقتصاد اللبناني، وتضم أكثر من 450 عائلة من الإقليم وباقي المناطق". وأثنى على "جهود المدير التنفيذي للشركة المهندس أديب الهاشم المتعاون مع البلديات"، مؤكدا "أهمية المشروع لضمان استمرارية الإنتاج والانتقال إلى الطاقة البديلة النظيفة". الهاشم من جهته، أعلن الهاشم أن "الشركة بصدد الحصول على تراخيص من قبل الوزارات المعنية للمباشرة بالمشروع ضمن الأطر القانونية" . وعرض لطبيعة المشروع واهميته بالنسبة للمعمل والهدف منه. معاصري ثم عرض الخبير البيئي الدكتور راجي معاصري بشكل مفصل للاثر البيئي لمشروع حقل الطاقة الشمسية. مداخلات ثم كانت مداخلات واستفسارات من رؤساء البلديات حول ما إذا كان هناك آثار سلبية ومدى تأثيرها على المحيط . بعد ذلك، أجاب الهاشم والدكتور فؤاد جعفر والمهندس بلال الغطمي على أسئلة المشاركين، على أن يعقد لقاء آخر منتصف الشهر الحالي، لعرض دراسة الأثر البيئي للمشروع بشكل مفصل. أسعار ألواح الطاقة الشمسية تهبط 42%.. القدرات الصينية تهدد بانهيارها http://moee.gov.eg/test_new/new_info.aspx?h_id=40634&call_p=news_f.aspx &pg_index=0 attaqa.net/2024/04/03/%D8%A3%D8%B3%D8%B9%D8%A7%D8%B1-%D8%A3%D9%84%D9%88%D8%A7%D8%AD-%D8%A7%D9%84%D8%B7%D8%A7%D9%82%D8%A9-%D8%A7%D9%84%D8%B4%D9%85%D8%B3%D9%8A%D8%A9-%D8%AA%D9%87%D8%A8%D8%B7-42-%D8%A7%D9%84%D9%82%D8%AF/ Thu, 04 Apr 2024 00:00:00 GMT سجّلت أسعار ألواح الطاقة الشمسية هبوطًا حادًا خلال عام 2023، بسبب فائض الإنتاج في الصين الذي سيستمر خلال العام الجاري أيضًا. ووفق ما رصدته منصة الطاقة المتخصصة، تستحوذ الصين على 80% من قدرات إنتاج وحدات الطاقة الشمسية، بدعم من الإعانات الحكومية المستمرة منذ سنوات. وبنهاية العام الماضي، بلغت قدرات الإنتاج السنوية للوحدات الشمسية المكتملة في الصين 861 غيغاواط، ما يتجاوز بكثير تركيبات الوحدات العالمية البالغة 390 غيغاواط. كما أن قدرات إنتاج الرقائق والخلايا والوحدات المتوقع دخولها حيز التشغيل في 2024 تكفي لتلبية الطلب العالمي سنويًا حتى عام 2032. وبينما أغرى الدعم السياسي وفرص النمو بدخول شركات من خارج القطاع، اضطرت العديد من المصانع لإغلاق أبوابها أو إلغاء خطط بناء مصانع جديدة، بسبب فائض الإنتاج والقدرات الذي فرض تحديات داخلية تعصف بثاني أكبر اقتصاد في العالم. أسعار ألواح الطاقة الشمسية 2024 دفع فائض الإنتاج أسعار ألواح الطاقة الشمسية مكتملة الإنتاج في الصين للهبوط بنسبة 42% في 2023، ما جعلها أرخص بأكثر من 60% من نظيرتها الأميركية. ويقول المحلل في شركة استشارات الطاقة وود ماكنزي ( Wood Mackenzie) هواييان سون، إن أسعار ألواح الطاقة الشمسية في بعض شركات تصنيع الوحدات حققت -اضطراريًا- هوامش ربح سلبية، فقط من أجل الحفاظ على حصتها السوقية. وتهدد قدرات الإنتاج الزائدة لدى الصين بانهيار أسعار ألواح الطاقة الشمسية عالميًا في السنوات المقبلة؛ إذ من المتوقع أن تستمر قدرات الإنتاج الفائضة عن الحاجة، وفق ما جاء تقرير نشرته وكالة رويترز. وانخفضت معدلات استعمال قدرات إنتاج الألواح الشمسية إلى 23% في فبراير/شباط (2024)، وفي العام الماضي تجاوزت النسبة 60%. ومن المتوقع أن تزداد قدرات الإنتاج بما يتراوح بين 500 و600 غيغاواط هذا العام، وفق تقديرات شركتَي الأبحاث "وود ماكنزي" و"ريستاد إنرجي" (Rystad Energy)، لأن عمالقة الصناعة الصينية "لونغي" (Longi) وجينكو سولار (Jinko Solar) وجيه إيه سولار (JA Solar) يواصلون بناء المزيد من المصانع الجديدة. وجاء التوسع في بناء المصانع بفضل الدعم السياسي المحلي، وسنوات من النمو القوي للطلب. وفي هذا الصدد، يقول محلل سياسات الطاقة الصينية في مركز أبحاث "كلايمت إنرجي فاينانس" (Climate Energy Finance) شو يانغ دونغ، إن قدرات إنتاج الرقائق والخلايا والوحدات في الصين المتوقع دخولها حيز التشغيل في 2024، تكفي لتلبية الطلب العالمي السنوي من الآن وحتى عام 2023. الولايات المتحدة وأوروبا تخضع ألواح الطاقة الشمسية الصينية لرسوم جمركية أميركية منذ أكثر من 10 سنوات، كما فُرضت رسوم أخرى على الكثير من المصنّعين الصينيين مؤخرًا، بهدف تجنّب الإغراق بالمنتجات الرخيصة. ومن المقرر أن تزور وزيرة الخزانة جانيت يلين الصين خلال الأسبوع الجاري، إذ ستُحذّر الصين من أضرار الدعم الذي تقدّمه لمنتجي مكونات صناعة الطاقة الشمسية، وعلى رأسها الألواح الشمسية. وبحسب الوزيرة، فألواح الطاقة الشمسية الصينية تُغرق الأسواق العالمية، وتفرض تهديدًا للشركات والعمال الأميركيين وللاقتصاد العالمي. وفي أوروبا، أعلن العديد من المصانع اعتزامه إغلاق أبوابه بسبب فيضان الواردات الصينية، بعدما استقبلت القارة العجوز نحو نصف صادرات الألواح الشمسية الصينية في 2023. وتستهدف أوروبا رفع قدرات التركيب الشمسية الجديدة إلى بين 325 و375 غيغاواط بحلول 2030، وهو ما يتطلب نموًا يتراوح بين 3 و5 أضعاف السوق في 2019. ولذلك، حذّر باحثون إيطاليون من أن تحقيق أهداف أوروبا المناخية من "الشراء من الخارج" ستكون له عواقب على مسيرة التنمية المستدامة لقطاعي الإنتاج والتكنولوجيا. صناعة الطاقة الشمسية في الصين كانت صناعة الطاقة الشمسية المساهم الأكبر في نمو اقتصاد الصين خلال العام المنصرم؛ إذ جلبت 2.5 تريليون يوان (346 مليار دولار) هي قيمة الاستثمارات والسلع والخدمات المتداولة. وأغرت الفرص الهائلة لتحقيق النمو المستدام والدعم السياسي لسوق الطاقة الشمسية العديد من الشركات من خارج القطاع للدخول، لكن معظم تلك الخطط قد لا تحقَّق على أرض الواقع، حسبما يقول شو يانغ دونغ. وبالفعل، أشارت بيانات جمعية الصناعة الكهروضوئية الصينية (سي بي آي إيه) إلى أن 8 شركات على الأقل ألغت أو أجّلت بناء قدرات جديدة تزيد عن 59 غيغاواط خلال الفترة بين يونيو/حزيران 2023 وفبراير/شباط 2024، وهو ما يعادل 6.9% من إجمالي قدرات إنتاج الألواح المكتملة في 2023. وبحسب شركة استشارات الطاقة الشمسية "إنفو لينك" (Infolink)، انخفضت معدلات استعمال القدرات المكتملة لإنتاج الألواح الشمسية بنسبة 23% في فبراير/شباط 2024. ولذلك، يتوقع محلل شؤون سلاسل القيمة الشمسية في شركة ريستاد إنرجي، ماريوس موردال بيك، ألّا تنخفض أسعار ألواح الطاقة الشمسية والمكونات الأخرى، دون أن يطرأ تغيير على السياسات، وإلى الآن لم تعلن بكين خططًا بشأن تلك التغييرات. وبحسب بيك، سيتجاوز العرض الطلب في 2024، كما يعني فائض الإنتاج أن المستهلكين هم من يمتلكون القدرة على المساومة على الأسعار، ما يجعل من الصعب على المصنّعين رفع أسعار ألواح الطاقة الشمسية. ويقول هواييان سون: "مشكلة زيادة القدرات لن تُحلّ بسهولة على المدى القصير، لأن المزيد من القدرات يواصل الدخول حيز التشغيل، واصفًا ما يحدث بقوله، إن الصناعة تواجه معركة البقاء للأصلح. *اليوان الصيني = 0.14 دولارًا أميركيًا تغييرات داخلية توقّع المحلل بشركة ريستاد إنرجي ماريوس باك زيادة الحصة السوقية للشركات الكبرى المتّبعة لأسلوب التكامل الرأسي في الإنتاج، لكن الصغيرة منها ستخرج بفعل الضغوط. ويعني أسلوب التكامل الرأسي إرساء منظومة تكون فيها سلسلة التوريد لشركة مملوكة للشركة ذاتها، ما يوفر المرونة والاستجابة الأسرع لاتجاهات السوق. ونجحت شركات جينكو سولار ولونغي وجيه إيه سولار في دمج سلاسل توريد الخلايا والرقائق بها. كما أن التحول باتجاه استعمال وحدات تستعمل خلايا شمسية من نوع إن، يعطي ميزة للمصنعين الذي يستعملون تقنيات متقدمة. ويحتوي ذلك النوع على عناصر كيمائية إضافية للسيليون مثل الغاليوم، ما يوفر أداء أفضل في أثناء ارتفاع درجات الحرارة أو الإضاءة المنخفضة سجّلت أسعار ألواح الطاقة الشمسية هبوطًا حادًا خلال عام 2023، بسبب فائض الإنتاج في الصين الذي سيستمر خلال العام الجاري أيضًا. ووفق ما رصدته منصة الطاقة المتخصصة، تستحوذ الصين على 80% من قدرات إنتاج وحدات الطاقة الشمسية، بدعم من الإعانات الحكومية المستمرة منذ سنوات. وبنهاية العام الماضي، بلغت قدرات الإنتاج السنوية للوحدات الشمسية المكتملة في الصين 861 غيغاواط، ما يتجاوز بكثير تركيبات الوحدات العالمية البالغة 390 غيغاواط. كما أن قدرات إنتاج الرقائق والخلايا والوحدات المتوقع دخولها حيز التشغيل في 2024 تكفي لتلبية الطلب العالمي سنويًا حتى عام 2032. وبينما أغرى الدعم السياسي وفرص النمو بدخول شركات من خارج القطاع، اضطرت العديد من المصانع لإغلاق أبوابها أو إلغاء خطط بناء مصانع جديدة، بسبب فائض الإنتاج والقدرات الذي فرض تحديات داخلية تعصف بثاني أكبر اقتصاد في العالم. أسعار ألواح الطاقة الشمسية 2024 دفع فائض الإنتاج أسعار ألواح الطاقة الشمسية مكتملة الإنتاج في الصين للهبوط بنسبة 42% في 2023، ما جعلها أرخص بأكثر من 60% من نظيرتها الأميركية. ويقول المحلل في شركة استشارات الطاقة وود ماكنزي ( Wood Mackenzie) هواييان سون، إن أسعار ألواح الطاقة الشمسية في بعض شركات تصنيع الوحدات حققت -اضطراريًا- هوامش ربح سلبية، فقط من أجل الحفاظ على حصتها السوقية. وتهدد قدرات الإنتاج الزائدة لدى الصين بانهيار أسعار ألواح الطاقة الشمسية عالميًا في السنوات المقبلة؛ إذ من المتوقع أن تستمر قدرات الإنتاج الفائضة عن الحاجة، وفق ما جاء تقرير نشرته وكالة رويترز. وانخفضت معدلات استعمال قدرات إنتاج الألواح الشمسية إلى 23% في فبراير/شباط (2024)، وفي العام الماضي تجاوزت النسبة 60%. ومن المتوقع أن تزداد قدرات الإنتاج بما يتراوح بين 500 و600 غيغاواط هذا العام، وفق تقديرات شركتَي الأبحاث "وود ماكنزي" و"ريستاد إنرجي" (Rystad Energy)، لأن عمالقة الصناعة الصينية "لونغي" (Longi) وجينكو سولار (Jinko Solar) وجيه إيه سولار (JA Solar) يواصلون بناء المزيد من المصانع الجديدة. وجاء التوسع في بناء المصانع بفضل الدعم السياسي المحلي، وسنوات من النمو القوي للطلب. وفي هذا الصدد، يقول محلل سياسات الطاقة الصينية في مركز أبحاث "كلايمت إنرجي فاينانس" (Climate Energy Finance) شو يانغ دونغ، إن قدرات إنتاج الرقائق والخلايا والوحدات في الصين المتوقع دخولها حيز التشغيل في 2024، تكفي لتلبية الطلب العالمي السنوي من الآن وحتى عام 2023. الولايات المتحدة وأوروبا تخضع ألواح الطاقة الشمسية الصينية لرسوم جمركية أميركية منذ أكثر من 10 سنوات، كما فُرضت رسوم أخرى على الكثير من المصنّعين الصينيين مؤخرًا، بهدف تجنّب الإغراق بالمنتجات الرخيصة. ومن المقرر أن تزور وزيرة الخزانة جانيت يلين الصين خلال الأسبوع الجاري، إذ ستُحذّر الصين من أضرار الدعم الذي تقدّمه لمنتجي مكونات صناعة الطاقة الشمسية، وعلى رأسها الألواح الشمسية. وبحسب الوزيرة، فألواح الطاقة الشمسية الصينية تُغرق الأسواق العالمية، وتفرض تهديدًا للشركات والعمال الأميركيين وللاقتصاد العالمي. وفي أوروبا، أعلن العديد من المصانع اعتزامه إغلاق أبوابه بسبب فيضان الواردات الصينية، بعدما استقبلت القارة العجوز نحو نصف صادرات الألواح الشمسية الصينية في 2023. وتستهدف أوروبا رفع قدرات التركيب الشمسية الجديدة إلى بين 325 و375 غيغاواط بحلول 2030، وهو ما يتطلب نموًا يتراوح بين 3 و5 أضعاف السوق في 2019. ولذلك، حذّر باحثون إيطاليون من أن تحقيق أهداف أوروبا المناخية من "الشراء من الخارج" ستكون له عواقب على مسيرة التنمية المستدامة لقطاعي الإنتاج والتكنولوجيا. صناعة الطاقة الشمسية في الصين كانت صناعة الطاقة الشمسية المساهم الأكبر في نمو اقتصاد الصين خلال العام المنصرم؛ إذ جلبت 2.5 تريليون يوان (346 مليار دولار) هي قيمة الاستثمارات والسلع والخدمات المتداولة. وأغرت الفرص الهائلة لتحقيق النمو المستدام والدعم السياسي لسوق الطاقة الشمسية العديد من الشركات من خارج القطاع للدخول، لكن معظم تلك الخطط قد لا تحقَّق على أرض الواقع، حسبما يقول شو يانغ دونغ. وبالفعل، أشارت بيانات جمعية الصناعة الكهروضوئية الصينية (سي بي آي إيه) إلى أن 8 شركات على الأقل ألغت أو أجّلت بناء قدرات جديدة تزيد عن 59 غيغاواط خلال الفترة بين يونيو/حزيران 2023 وفبراير/شباط 2024، وهو ما يعادل 6.9% من إجمالي قدرات إنتاج الألواح المكتملة في 2023. وبحسب شركة استشارات الطاقة الشمسية "إنفو لينك" (Infolink)، انخفضت معدلات استعمال القدرات المكتملة لإنتاج الألواح الشمسية بنسبة 23% في فبراير/شباط 2024. ولذلك، يتوقع محلل شؤون سلاسل القيمة الشمسية في شركة ريستاد إنرجي، ماريوس موردال بيك، ألّا تنخفض أسعار ألواح الطاقة الشمسية والمكونات الأخرى، دون أن يطرأ تغيير على السياسات، وإلى الآن لم تعلن بكين خططًا بشأن تلك التغييرات. وبحسب بيك، سيتجاوز العرض الطلب في 2024، كما يعني فائض الإنتاج أن المستهلكين هم من يمتلكون القدرة على المساومة على الأسعار، ما يجعل من الصعب على المصنّعين رفع أسعار ألواح الطاقة الشمسية. ويقول هواييان سون: "مشكلة زيادة القدرات لن تُحلّ بسهولة على المدى القصير، لأن المزيد من القدرات يواصل الدخول حيز التشغيل، واصفًا ما يحدث بقوله، إن الصناعة تواجه معركة البقاء للأصلح. *اليوان الصيني = 0.14 دولارًا أميركيًا تغييرات داخلية توقّع المحلل بشركة ريستاد إنرجي ماريوس باك زيادة الحصة السوقية للشركات الكبرى المتّبعة لأسلوب التكامل الرأسي في الإنتاج، لكن الصغيرة منها ستخرج بفعل الضغوط. ويعني أسلوب التكامل الرأسي إرساء منظومة تكون فيها سلسلة التوريد لشركة مملوكة للشركة ذاتها، ما يوفر المرونة والاستجابة الأسرع لاتجاهات السوق. ونجحت شركات جينكو سولار ولونغي وجيه إيه سولار في دمج سلاسل توريد الخلايا والرقائق بها. كما أن التحول باتجاه استعمال وحدات تستعمل خلايا شمسية من نوع إن، يعطي ميزة للمصنعين الذي يستعملون تقنيات متقدمة. ويحتوي ذلك النوع على عناصر كيمائية إضافية للسيليون مثل الغاليوم، ما يوفر أداء أفضل في أثناء ارتفاع درجات الحرارة أو الإضاءة المنخفضة بسبب تصريف المياه النووية .. روسيا ترفض إلغاء حظر استيراد الأسماك من اليابان http://moee.gov.eg/test_new/new_info.aspx?h_id=40633&call_p=news_f.aspx &pg_index=0 alkhalijnow.co/mix/174641/%D8%A8%D8%B3%D8%A8%D8%A8-%D8%AA%D8%B5%D8%B1%D9%8A%D9%81-%D8%A7%D9%84%D9%85%D9%8A%D8%A7%D9%87-%D8%A7%D9%84%D9%86%D9%88%D9%88%D9%8A%D8%A9--%D8%B1%D9%88%D8%B3%D9%8A%D8%A7-%D8%AA%D8%B1%D9%81%D8%B6-%D8%A5%D9%84%D8%BA%D8%A7%D8%A1-%D8%AD%D8%B8%D8%B1-%D8%A7%D8%B3%D8%AA%D9%8A%D8%B1%D8%A7%D8%AF-%D8%A7%D9%84%D8%A3%D8%B3%D9%85%D8%A7%D9%83-%D9%85%D9%86-%D8%A7%D9%84%D9%8A%D8%A7%D8%A8%D8%A7%D9%86.html Thu, 04 Apr 2024 00:00:00 GMT اليابان نيكولاي نوزدريف، طلبت روسيا مراراً وتكراراً أن يتمكن خبراؤها من تحليل العينات المتعلقة بإطلاق المياه من محطة فوكوشيما -1 المتضررة للطاقة النووية إلى المحيط، لكن اليابان ترفض. وأضاف نوزدريف، في تصريحات لوكالة تاس الروسية، أنه في مثل هذه الظروف لا يمكن الحديث عن حوار جدي وإلغاء القيود المفروضة سابقًا على استيراد الأسماك والمأكولات البحرية اليابانية. وأوضح: “فيما يتعلق بالمحادثة مع طوكيو بشأن محطة فوكوشيما-1 للطاقة النووية، فإننا نحاول منذ بعض الوقت تحقيق مستوى مناسب من الشفافية في الإجراءات التي ينفذها الجانب الياباني في إطار جهوده للتعامل مع هذه القضية”. المشكلة. مع الأزمة النووية. وتابع سفير روسيا لدى اليابان: “لكن على الرغم من الطلبات الرسمية المتكررة لضمان وصول المتخصصين الروس لقياس وتحليل عينات المياه، فإن اليابانيين يرفضون ذلك بعناد”. وأضاف: “في الوضع الذي لا نملك فيه بياناتنا الموضوعية الخاصة، لا يمكننا الاعتماد إلا على الأرقام المنشورة في مصادر مفتوحة، بما في ذلك من خلال الوكالة الدولية للطاقة الذرية، لذلك لا يمكننا الحديث عن أي نوع من الحوار الجاد، ناهيك عن حوار جدي”. حوار جدي وإمكانية رفع القيود في هذه المرحلة”. أثار القرار الذي اتخذته طوكيو بالبدء في إلقاء المياه من محطة فوكوشيما 1 للطاقة النووية في المحيط استياء عدد من البلدان. وكانت الإدارة العامة للجمارك بجمهورية الصين الشعبية قد توقفت تماما عن استيراد منتجات المأكولات البحرية من اليابان منذ 24 أغسطس من العام الماضي، عندما بدأت المرحلة الأولى لتصريف المياه. وكإجراء احترازي، انضمت هيئة الرقابة الزراعية الروسية إلى الإجراءات التقييدية المؤقتة التي فرضتها الصين على واردات الأسماك والأطعمة البحرية من اليابان منذ 16 أكتوبر. وقال السفير الروسي إن “قرار هيئة الإشراف الزراعي الروسية كان صحيحا تماما وجاء في الوقت المناسب”، مضيفا أن جميع الدول تقريبا في الوقت الحاضر تولي اهتماما وثيقا لسلامة المنتجات الغذائية. دعت طوكيو إلى رفع القيود المفروضة على واردات المأكولات البحرية اليابانية، ووصفتها بأنها “لا أساس لها من الصحة اليابان نيكولاي نوزدريف، طلبت روسيا مراراً وتكراراً أن يتمكن خبراؤها من تحليل العينات المتعلقة بإطلاق المياه من محطة فوكوشيما -1 المتضررة للطاقة النووية إلى المحيط، لكن اليابان ترفض. وأضاف نوزدريف، في تصريحات لوكالة تاس الروسية، أنه في مثل هذه الظروف لا يمكن الحديث عن حوار جدي وإلغاء القيود المفروضة سابقًا على استيراد الأسماك والمأكولات البحرية اليابانية. وأوضح: “فيما يتعلق بالمحادثة مع طوكيو بشأن محطة فوكوشيما-1 للطاقة النووية، فإننا نحاول منذ بعض الوقت تحقيق مستوى مناسب من الشفافية في الإجراءات التي ينفذها الجانب الياباني في إطار جهوده للتعامل مع هذه القضية”. المشكلة. مع الأزمة النووية. وتابع سفير روسيا لدى اليابان: “لكن على الرغم من الطلبات الرسمية المتكررة لضمان وصول المتخصصين الروس لقياس وتحليل عينات المياه، فإن اليابانيين يرفضون ذلك بعناد”. وأضاف: “في الوضع الذي لا نملك فيه بياناتنا الموضوعية الخاصة، لا يمكننا الاعتماد إلا على الأرقام المنشورة في مصادر مفتوحة، بما في ذلك من خلال الوكالة الدولية للطاقة الذرية، لذلك لا يمكننا الحديث عن أي نوع من الحوار الجاد، ناهيك عن حوار جدي”. حوار جدي وإمكانية رفع القيود في هذه المرحلة”. أثار القرار الذي اتخذته طوكيو بالبدء في إلقاء المياه من محطة فوكوشيما 1 للطاقة النووية في المحيط استياء عدد من البلدان. وكانت الإدارة العامة للجمارك بجمهورية الصين الشعبية قد توقفت تماما عن استيراد منتجات المأكولات البحرية من اليابان منذ 24 أغسطس من العام الماضي، عندما بدأت المرحلة الأولى لتصريف المياه. وكإجراء احترازي، انضمت هيئة الرقابة الزراعية الروسية إلى الإجراءات التقييدية المؤقتة التي فرضتها الصين على واردات الأسماك والأطعمة البحرية من اليابان منذ 16 أكتوبر. وقال السفير الروسي إن “قرار هيئة الإشراف الزراعي الروسية كان صحيحا تماما وجاء في الوقت المناسب”، مضيفا أن جميع الدول تقريبا في الوقت الحاضر تولي اهتماما وثيقا لسلامة المنتجات الغذائية. دعت طوكيو إلى رفع القيود المفروضة على واردات المأكولات البحرية اليابانية، ووصفتها بأنها “لا أساس لها من الصحة الطاقة النووية في الهند تترقب استثمارات بالمفاعلات المعيارية الصغيرة http://moee.gov.eg/test_new/new_info.aspx?h_id=40632&call_p=news_f.aspx &pg_index=0 attaqa.net/2024/04/03/%D8%A7%D9%84%D8%B7%D8%A7%D9%82%D8%A9-%D8%A7%D9%84%D9%86%D9%88%D9%88%D9%8A%D8%A9-%D9%81%D9%8A-%D8%A7%D9%84%D9%87%D9%86%D8%AF-%D8%AA%D8%AA%D8%B1%D9%82%D8%A8-%D8%A7%D8%B3%D8%AA%D8%AB%D9%85%D8%A7%D8%B1/ Thu, 04 Apr 2024 00:00:00 GMT يستعد قطاع الطاقة النووية في الهند للقيام بدور أكبر في توليد الكهرباء؛ إذ تسعى نيودلهي إلى خفض انبعاثات الكربون الناتجة عن مصادر الوقود الأحفوري التقليدية، تحقيقًا لهدف الحياد الكربوني بحلول عام 2070. وفي هذا الصدد، أعلنت شركة إنديان أويل (Indian Oil) انطلاق محادثات مبدئية مع شركة الطاقة النووية الهندية المحدودة التابعة للدولة (NPCIL) لبناء مفاعلات معيارية صغيرة. وتُرى المفاعلات الصغيرة بقدرة 300 ميغاواط بوصفها بديلًا فعالًا من حيث التكلفة، كما أنها أسرع في البناء وأسهل في التكيف مع متطلبات الشبكة، وفقًا لما رصدته منصة الطاقة المتخصصة. ولا تشكّل الطاقة النووية في الهند سوى 3% من إجمالي توليد الكهرباء، إذ يُهيمن الفحم على ثلاثة أرباع قدرات التوليد فيها. لكن هناك خطط لمضاعفة قدرات الطاقة النووية 3 مرات عن المستويات الحالية، لتقفز من 7 آلاف و480 ميغاواط إلى 22 ألفًا و480 ميغاواط بحلول العام المالي 2031-2032. إنتاج الطاقة النووية في الهند كشف مدير قطاع الأبحاث والتطوير في شركة إنديان أويل، ألوك شارما، النقاب عن أن شركته العاملة بمجال تكرير النفط وبيع الوقود بالتجزئة تستكشف حاليًا آفاق الشراكة مع شركة الطاقة النووية الهندية المحدودة لاستعمال المفاعلات المعيارية الصغيرة (SMR) لتشغيل مصافي التكرير بوساطة الكهرباء النظيفة. وسبق شركة إنديان أويل في مساعي استغلال إمكانات الطاقة النووية، شركة الطاقة الحرارية الوطنية المحدودة (NTPC) المملوكة للدولة وشركة إنتاج الهيدروكربونات أويل آند ناتشورال غاز كورب ليمتد (Oil & Natural Gas Corp. Ltd)، بحسب تقرير نشرته وكالة بلومبرغ. ووفق بيانات وكالة الطاقة الذرية الدولية، لا تستعين أيٌّ من دول العالم حاليًا بالمفاعلات المعيارية الصغيرة سوى الصين وروسيا، كما تستعد دول أخرى لبدء تشغيل أخرى. وفي فبراير/شباط، كشفت شركة الطاقة النووية اعتزامها إضافة 18 مفاعلًا جديدًا، بقدرة إنتاج 13 ألفًا و800 ميغاواط من الكهرباء، لترتفع القدرات الإنتاجية للأسطول الهندي إلى 22.480 ميغاواط بحلول العام المالي 2031-2032. وتدير الشركة حاليًا 24 مفاعلًا بإجمالي قدرات 8.18 غيغاواط من الكهرباء. وتُبنى 4 محطات لتوليد الكهرباء من الطاقة النووية بقدرة 1 غيغاواط لكل منها، كما تُبنى حاليًا 4 مفاعلات محلية الصنع بقدرة 700 ميغاواط لكل منها. وأيضًا، حصلت 10 مفاعلات على الضوء الأخضر من الحكومة لبدء أعمال البناء في مناطق مختلفة من البلاد. ويتوقع رئيس الوزراء ناريندرا مودي تزايُد دور الطاقة النووية في توليد الكهرباء خلال القرن الحادي والعشرين، معربًا عن فخره بأن تكتفي الهند ذاتيًا من هذه التقنيات المتقدمة. القطاع الخاص من أجل دعم صناعة الطاقة النووية الناشئة، تدرس الحكومة السماح لشركات القطاع الخاص بإدارة وتشغيل المفاعلات النووية. وحاليًا، تمتلك شركة الطاقة النووية الهندية المحدودة الحقوق الحصرية لتشغيل وبناء المفاعلات؛ إذ إن القانون لا يسمح للشركات غير الحكومية سوى بتوريد المكونات والمعدّات والعمل خارج نطاق المفاعلات. لكن مسؤولين كشفا النقاب عن أن الحكومة ستدعو 5 شركات خاصة -لأول مرة- لاستثمار 26 مليار دولار أميركي، ما من شأنه أن يضيف 11 غيغاواط من قدرات الطاقة النووية الجديدة بحلول عام 2040. ومن هذه الشركات "ريلاينس إندستريز" (Reliance Industries) وتاتا باور (Tata Power) وأداني باور (Adani Power) وفيدانتا (Vedanta)، بحسب تقرير نشرته وكالة رويترز واطّلعت عليه منصة الطاقة المتخصصة يستعد قطاع الطاقة النووية في الهند للقيام بدور أكبر في توليد الكهرباء؛ إذ تسعى نيودلهي إلى خفض انبعاثات الكربون الناتجة عن مصادر الوقود الأحفوري التقليدية، تحقيقًا لهدف الحياد الكربوني بحلول عام 2070. وفي هذا الصدد، أعلنت شركة إنديان أويل (Indian Oil) انطلاق محادثات مبدئية مع شركة الطاقة النووية الهندية المحدودة التابعة للدولة (NPCIL) لبناء مفاعلات معيارية صغيرة. وتُرى المفاعلات الصغيرة بقدرة 300 ميغاواط بوصفها بديلًا فعالًا من حيث التكلفة، كما أنها أسرع في البناء وأسهل في التكيف مع متطلبات الشبكة، وفقًا لما رصدته منصة الطاقة المتخصصة. ولا تشكّل الطاقة النووية في الهند سوى 3% من إجمالي توليد الكهرباء، إذ يُهيمن الفحم على ثلاثة أرباع قدرات التوليد فيها. لكن هناك خطط لمضاعفة قدرات الطاقة النووية 3 مرات عن المستويات الحالية، لتقفز من 7 آلاف و480 ميغاواط إلى 22 ألفًا و480 ميغاواط بحلول العام المالي 2031-2032. إنتاج الطاقة النووية في الهند كشف مدير قطاع الأبحاث والتطوير في شركة إنديان أويل، ألوك شارما، النقاب عن أن شركته العاملة بمجال تكرير النفط وبيع الوقود بالتجزئة تستكشف حاليًا آفاق الشراكة مع شركة الطاقة النووية الهندية المحدودة لاستعمال المفاعلات المعيارية الصغيرة (SMR) لتشغيل مصافي التكرير بوساطة الكهرباء النظيفة. وسبق شركة إنديان أويل في مساعي استغلال إمكانات الطاقة النووية، شركة الطاقة الحرارية الوطنية المحدودة (NTPC) المملوكة للدولة وشركة إنتاج الهيدروكربونات أويل آند ناتشورال غاز كورب ليمتد (Oil & Natural Gas Corp. Ltd)، بحسب تقرير نشرته وكالة بلومبرغ. ووفق بيانات وكالة الطاقة الذرية الدولية، لا تستعين أيٌّ من دول العالم حاليًا بالمفاعلات المعيارية الصغيرة سوى الصين وروسيا، كما تستعد دول أخرى لبدء تشغيل أخرى. وفي فبراير/شباط، كشفت شركة الطاقة النووية اعتزامها إضافة 18 مفاعلًا جديدًا، بقدرة إنتاج 13 ألفًا و800 ميغاواط من الكهرباء، لترتفع القدرات الإنتاجية للأسطول الهندي إلى 22.480 ميغاواط بحلول العام المالي 2031-2032. وتدير الشركة حاليًا 24 مفاعلًا بإجمالي قدرات 8.18 غيغاواط من الكهرباء. وتُبنى 4 محطات لتوليد الكهرباء من الطاقة النووية بقدرة 1 غيغاواط لكل منها، كما تُبنى حاليًا 4 مفاعلات محلية الصنع بقدرة 700 ميغاواط لكل منها. وأيضًا، حصلت 10 مفاعلات على الضوء الأخضر من الحكومة لبدء أعمال البناء في مناطق مختلفة من البلاد. ويتوقع رئيس الوزراء ناريندرا مودي تزايُد دور الطاقة النووية في توليد الكهرباء خلال القرن الحادي والعشرين، معربًا عن فخره بأن تكتفي الهند ذاتيًا من هذه التقنيات المتقدمة. القطاع الخاص من أجل دعم صناعة الطاقة النووية الناشئة، تدرس الحكومة السماح لشركات القطاع الخاص بإدارة وتشغيل المفاعلات النووية. وحاليًا، تمتلك شركة الطاقة النووية الهندية المحدودة الحقوق الحصرية لتشغيل وبناء المفاعلات؛ إذ إن القانون لا يسمح للشركات غير الحكومية سوى بتوريد المكونات والمعدّات والعمل خارج نطاق المفاعلات. لكن مسؤولين كشفا النقاب عن أن الحكومة ستدعو 5 شركات خاصة -لأول مرة- لاستثمار 26 مليار دولار أميركي، ما من شأنه أن يضيف 11 غيغاواط من قدرات الطاقة النووية الجديدة بحلول عام 2040. ومن هذه الشركات "ريلاينس إندستريز" (Reliance Industries) وتاتا باور (Tata Power) وأداني باور (Adani Power) وفيدانتا (Vedanta)، بحسب تقرير نشرته وكالة رويترز واطّلعت عليه منصة الطاقة المتخصصة نفايات الألواح الشمسية تهدد بأزمة عالمية خلال عامين http://moee.gov.eg/test_new/new_info.aspx?h_id=40631&call_p=news_f.aspx &pg_index=0 attaqa.net/2024/04/03/%D9%86%D9%81%D8%A7%D9%8A%D8%A7%D8%AA-%D8%A7%D9%84%D8%A3%D9%84%D9%88%D8%A7%D8%AD-%D8%A7%D9%84%D8%B4%D9%85%D8%B3%D9%8A%D8%A9-%D8%AA%D9%87%D8%AF%D8%AF-%D8%A8%D8%A3%D8%B2%D9%85%D8%A9-%D8%B9%D8%A7%D9%84/ Wed, 03 Apr 2024 00:00:00 GMT ظلت نفايات الألواح الشمسية الوجه القبيح لهذا المصدر النظيف للطاقة، الذي يُعول عليه كثيرًا في تسريع الجهود العالمية لتحقيق التحول الأخضر؛ ما يهدد بنسف تلك الجهود، إذا لم تُواجه الأزمة فورًا. ومن المتوقع أن تبلغ نفايات الخلايا الشمسية المتراكمة عالميًا قرابة 78 مليون طن بحلول أواسط القرن الحالي (2050)، وفق تقديرات اطّلعت عليها منصة الطاقة المتخصصة. ويتراوح العمر الافتراضي لألواح الطاقة الشمسية بين 25 و30 عامًا، بغضّ النظر عن التوقف المبكر عن التشغيل والاستبدال المتكرر والظروف الجوية المتقلبة والتقادم السريع. أزمة مرتقبة حذّر خبراء من أن نفايات الألواح الشمسية تقترب سريعًا من الوصول إلى مستويات غير مسبوقة، وهو ما ينذر بدخول الصناعة برمّتها في النفق المظلم، وفق دراسة نشرتها جامعة نيو ساوث ويلز الأسترالية. وستصل مستويات نفايات الألواح الشمسية إلى مرحلة الأزمة خلال الـ2 إلى الـ3 أعوام المقبلة بدلًا من عام 2030، كما كان متوقعًا في السابق، وفق الدراسة. وقالت الباحثة في مجال هندسة الطاقة المتجددة في جامعة نيو ساوث ويلز رونغ دينغ، إنه إذا نما إنتاج الألواح الشمسية بواقع من 5 إلى 10 مرات، وفق ما هو مأمول، "فسينفد احتياطي العالم من الفضة خلال عقدين". وأضافت دينغ التي قادت الدراسة: "وإذا حدث هذا الآن، فإننا بحاجة لأن نفعل شيئًا"، في تصريحات تابعتها منصة الطاقة المتخصصة. أستراليا.. دراسة حالة من المرجح أن يرتفع معدل استعمال الألواح الشمسية في المنازل الأسترالية مع ارتفاع أسعار الكهرباء. ويُعزى ارتفاع نفايات الألواح الشمسية في أستراليا إلى عاملين، أولهما أن فيكتوريا تُعدّ الولاية الوحيدة التي حظرت التخلص من الألواح الشمسية في مكب النفايات، ويتمثل العامل الثاني في أن تكلفة إعادة تدوير الحلايا الشمسية البالغة قيمتها 10 دولارات أو 20 دولارا لكل خلية– لا يشجع على عمليات إعادة التدوير. كما أنه بالنسبة للألواح التي يجري إعادة تدويرها، لا تتوفر التقنيات الضرورية لاستخلاص المواد المهمة منها. وفي هذا الصدد، قال المؤسس المشارك لشركة سولار سايكل (Solarcycle) العاملة في مجال إعادة تدوير الطاقة الشمسية والاستدامة، بابلو ريبيرو دياس، إن معظم القائمين على إعادة تدوير الألواح الشمسية التجارية يزيلون إطار الألمنيوم والأسلاك، ويمزقون الزجاج. وقالت الباحثة في مجال هندسة الطاقة المتجددة في جامعة نيو ساوث ويلز رونغ دينغ، إن تصميم الألواح الشمسية على شكل أشبه بـ "شطيرة مضادة للماء ومقاومة لعوامل الطقس" قد جعل من الصعب استخلاص المواد المهمة المكونة لها مثل السيليكون والفضة والنحاس، وتحويلها إلى مكونات قابلة للاستعمال. خريطة طريق حددت الدراسة خريطة طريق للصناعة مدّتها 12 عامًا، تضمنت تطوير تقنيات لاستخلاص المعادن الثمينة، وإنشاء مراكز إعادة التدوير في مختلف المناطق الحضرية، وتطوير مخطط لإدارة المنتجات الخاصة بالخلايا الكهروضوئية، وفق ما اطّلعت عليه منصة الطاقة المتخصصة. واقترحت الورقة تقديم مخطط إدارة المُنتَج في أواسط العقد الحالي (2025)، ويمكن أن يفرض عملية إعادة التدوير (أو يعاقب على عدم إعادة التدوير)، ويجعل مصنّعي الألواح الشمسية مسؤولين ماليًا عن التخلص من الألواح التي انتهى عمرها الافتراضي. وفي السياق ذاته، قالت الباحثة في مجال هندسة الطاقة المتجددة في جامعة نيو ساوث ويلز رونغ دينغ، إنها على ثقة في أن مقترحات خريطة الطريق ستُنَفَّذ، غير أنها لا تثق كثيرًا في أنها ستنفَّذ وفق المواعيد الزمنية المقررة. وأضافت دينغ أن أستراليا تفتقر إلى "بنية تحتية قوية في مجال إعادة التدوير"، عازيةً هذا إلى تصدير نفايات الألواح الشمسية للصين قبل عام 2016. وقال الرئيس التنفيذي لخدمة إدارة الطاقة وإعادة تدوير النفايات فيوليا أستراليا ونيوزيلندا (Veolia Australia and New Zealand)، ريتشارد كيركمان، إن الحكومة الفيدرالية بحاجة إلى الاستثمار في مشروعات تجريبية لضمان تصميم الألواح الشمسية على نحو يجعلها سهلة من حيث إعادة التدوير وتطوير عمليات واسعة النطاق لإعادة تدوير الألواح الشمسية. دعم فيدرالي في 29 مارس/آذار (2024)، أعلنت الحكومة الفيدرالية دعمًا تمويليًا بقيمة 1 مليار دولار يستهدف زيادة عدد الألواح الشمسية المصنّعة في أستراليا، وهو ما قد يزيد عدد الخلايا الشمسية المصنعة بطريقة تجعل عملية إعادة تدويرها أسهل. يشار إلى أن 90% من الألواح الشمسية المستعملة في أستراليا تُستَورَد من الصين، وفق معلومات رصدتها منصة الطاقة المتخصصة. وقالت المديرة التنفيذية للمركز الأسترالي للألواح الشمسية المتقدمة بجامعة نيوساوث ويلز رينات إيغان، إن التوقعات السابقة لم تأخذ في الحسبان حقيقة أن ثلثي الألواح الشمسية الأسترالية قد رُكبت على أسطح المنازل، واستُبدلت كثيرًا. وأضافت إيغان أن المنازل الأسترالية تُنتِج الطاقة الشمسية بمعدل هو الأعلى عالميًا بالنسبة للفرد، مشيرةً إلى أن بعض الأستراليين يتوقفون عن تشغيل الألواح الشمسية الخاصة بهم قبل الأوان، بسبب تغيير معايير السلامة الكهربائية؛ ما يعني أن الألواح الشمسية القديمة قد لا تُعدّ آمنة. مخاطر نفايات الألواح الشمسية تُصنَع خلايا ألواح الطاقة الشمسية من مواد مثل السيلينيوم والكادميوم والتيلوريوم ومعادن ثانوية أخرى، التي تُعَدّ منتجات ثانوية لمعالجة المعادن الأكثر شيوعًا مثل الزنك والنحاس والنيكل، وتتصف بعض هذه المنتجات بأنها مواد مسرطِنة أو سامة. وتنتِج خلايا ثاني أكسيد السيليكون المحمية بصفيحة من زجاج ألواح الطاقة الشمسية الكهرباء عند تعرّضها لأشعة الشمس، ويدخل البورون والفوسفور والغاليوم غالبًا في تصنيع هذه الخلايا، وقد تستعمل الشركات المصنِّعة معادن أخرى. كما تبرز مخاوف بشأن كمية الرصاص المستعملة في لحام ألواح الطاقة الشمسية، التي يمكن أن تصل إلى 14 غرامًا لكل لوح. ظلت نفايات الألواح الشمسية الوجه القبيح لهذا المصدر النظيف للطاقة، الذي يُعول عليه كثيرًا في تسريع الجهود العالمية لتحقيق التحول الأخضر؛ ما يهدد بنسف تلك الجهود، إذا لم تُواجه الأزمة فورًا. ومن المتوقع أن تبلغ نفايات الخلايا الشمسية المتراكمة عالميًا قرابة 78 مليون طن بحلول أواسط القرن الحالي (2050)، وفق تقديرات اطّلعت عليها منصة الطاقة المتخصصة. ويتراوح العمر الافتراضي لألواح الطاقة الشمسية بين 25 و30 عامًا، بغضّ النظر عن التوقف المبكر عن التشغيل والاستبدال المتكرر والظروف الجوية المتقلبة والتقادم السريع. أزمة مرتقبة حذّر خبراء من أن نفايات الألواح الشمسية تقترب سريعًا من الوصول إلى مستويات غير مسبوقة، وهو ما ينذر بدخول الصناعة برمّتها في النفق المظلم، وفق دراسة نشرتها جامعة نيو ساوث ويلز الأسترالية. وستصل مستويات نفايات الألواح الشمسية إلى مرحلة الأزمة خلال الـ2 إلى الـ3 أعوام المقبلة بدلًا من عام 2030، كما كان متوقعًا في السابق، وفق الدراسة. وقالت الباحثة في مجال هندسة الطاقة المتجددة في جامعة نيو ساوث ويلز رونغ دينغ، إنه إذا نما إنتاج الألواح الشمسية بواقع من 5 إلى 10 مرات، وفق ما هو مأمول، "فسينفد احتياطي العالم من الفضة خلال عقدين". وأضافت دينغ التي قادت الدراسة: "وإذا حدث هذا الآن، فإننا بحاجة لأن نفعل شيئًا"، في تصريحات تابعتها منصة الطاقة المتخصصة. أستراليا.. دراسة حالة من المرجح أن يرتفع معدل استعمال الألواح الشمسية في المنازل الأسترالية مع ارتفاع أسعار الكهرباء. ويُعزى ارتفاع نفايات الألواح الشمسية في أستراليا إلى عاملين، أولهما أن فيكتوريا تُعدّ الولاية الوحيدة التي حظرت التخلص من الألواح الشمسية في مكب النفايات، ويتمثل العامل الثاني في أن تكلفة إعادة تدوير الحلايا الشمسية البالغة قيمتها 10 دولارات أو 20 دولارا لكل خلية– لا يشجع على عمليات إعادة التدوير. كما أنه بالنسبة للألواح التي يجري إعادة تدويرها، لا تتوفر التقنيات الضرورية لاستخلاص المواد المهمة منها. وفي هذا الصدد، قال المؤسس المشارك لشركة سولار سايكل (Solarcycle) العاملة في مجال إعادة تدوير الطاقة الشمسية والاستدامة، بابلو ريبيرو دياس، إن معظم القائمين على إعادة تدوير الألواح الشمسية التجارية يزيلون إطار الألمنيوم والأسلاك، ويمزقون الزجاج. وقالت الباحثة في مجال هندسة الطاقة المتجددة في جامعة نيو ساوث ويلز رونغ دينغ، إن تصميم الألواح الشمسية على شكل أشبه بـ "شطيرة مضادة للماء ومقاومة لعوامل الطقس" قد جعل من الصعب استخلاص المواد المهمة المكونة لها مثل السيليكون والفضة والنحاس، وتحويلها إلى مكونات قابلة للاستعمال. خريطة طريق حددت الدراسة خريطة طريق للصناعة مدّتها 12 عامًا، تضمنت تطوير تقنيات لاستخلاص المعادن الثمينة، وإنشاء مراكز إعادة التدوير في مختلف المناطق الحضرية، وتطوير مخطط لإدارة المنتجات الخاصة بالخلايا الكهروضوئية، وفق ما اطّلعت عليه منصة الطاقة المتخصصة. واقترحت الورقة تقديم مخطط إدارة المُنتَج في أواسط العقد الحالي (2025)، ويمكن أن يفرض عملية إعادة التدوير (أو يعاقب على عدم إعادة التدوير)، ويجعل مصنّعي الألواح الشمسية مسؤولين ماليًا عن التخلص من الألواح التي انتهى عمرها الافتراضي. وفي السياق ذاته، قالت الباحثة في مجال هندسة الطاقة المتجددة في جامعة نيو ساوث ويلز رونغ دينغ، إنها على ثقة في أن مقترحات خريطة الطريق ستُنَفَّذ، غير أنها لا تثق كثيرًا في أنها ستنفَّذ وفق المواعيد الزمنية المقررة. وأضافت دينغ أن أستراليا تفتقر إلى "بنية تحتية قوية في مجال إعادة التدوير"، عازيةً هذا إلى تصدير نفايات الألواح الشمسية للصين قبل عام 2016. وقال الرئيس التنفيذي لخدمة إدارة الطاقة وإعادة تدوير النفايات فيوليا أستراليا ونيوزيلندا (Veolia Australia and New Zealand)، ريتشارد كيركمان، إن الحكومة الفيدرالية بحاجة إلى الاستثمار في مشروعات تجريبية لضمان تصميم الألواح الشمسية على نحو يجعلها سهلة من حيث إعادة التدوير وتطوير عمليات واسعة النطاق لإعادة تدوير الألواح الشمسية. دعم فيدرالي في 29 مارس/آذار (2024)، أعلنت الحكومة الفيدرالية دعمًا تمويليًا بقيمة 1 مليار دولار يستهدف زيادة عدد الألواح الشمسية المصنّعة في أستراليا، وهو ما قد يزيد عدد الخلايا الشمسية المصنعة بطريقة تجعل عملية إعادة تدويرها أسهل. يشار إلى أن 90% من الألواح الشمسية المستعملة في أستراليا تُستَورَد من الصين، وفق معلومات رصدتها منصة الطاقة المتخصصة. وقالت المديرة التنفيذية للمركز الأسترالي للألواح الشمسية المتقدمة بجامعة نيوساوث ويلز رينات إيغان، إن التوقعات السابقة لم تأخذ في الحسبان حقيقة أن ثلثي الألواح الشمسية الأسترالية قد رُكبت على أسطح المنازل، واستُبدلت كثيرًا. وأضافت إيغان أن المنازل الأسترالية تُنتِج الطاقة الشمسية بمعدل هو الأعلى عالميًا بالنسبة للفرد، مشيرةً إلى أن بعض الأستراليين يتوقفون عن تشغيل الألواح الشمسية الخاصة بهم قبل الأوان، بسبب تغيير معايير السلامة الكهربائية؛ ما يعني أن الألواح الشمسية القديمة قد لا تُعدّ آمنة. مخاطر نفايات الألواح الشمسية تُصنَع خلايا ألواح الطاقة الشمسية من مواد مثل السيلينيوم والكادميوم والتيلوريوم ومعادن ثانوية أخرى، التي تُعَدّ منتجات ثانوية لمعالجة المعادن الأكثر شيوعًا مثل الزنك والنحاس والنيكل، وتتصف بعض هذه المنتجات بأنها مواد مسرطِنة أو سامة. وتنتِج خلايا ثاني أكسيد السيليكون المحمية بصفيحة من زجاج ألواح الطاقة الشمسية الكهرباء عند تعرّضها لأشعة الشمس، ويدخل البورون والفوسفور والغاليوم غالبًا في تصنيع هذه الخلايا، وقد تستعمل الشركات المصنِّعة معادن أخرى. كما تبرز مخاوف بشأن كمية الرصاص المستعملة في لحام ألواح الطاقة الشمسية، التي يمكن أن تصل إلى 14 غرامًا لكل لوح. الطاقة الشمسية في الجزائر تنتعش بمشروع جديد http://moee.gov.eg/test_new/new_info.aspx?h_id=40630&call_p=news_f.aspx &pg_index=0 attaqa.net/2024/04/01/%D8%A7%D9%84%D8%B7%D8%A7%D9%82%D8%A9-%D8%A7%D9%84%D8%B4%D9%85%D8%B3%D9%8A%D8%A9-%D9%81%D9%8A-%D8%A7%D9%84%D8%AC%D8%B2%D8%A7%D8%A6%D8%B1-%D8%AA%D9%86%D8%AA%D8%B9%D8%B4-%D8%A8%D9%85%D8%B4%D8%B1%D9%88/ Wed, 03 Apr 2024 00:00:00 GMT شهدت مشروعات الطاقة الشمسية في الجزائر انطلاقة قوية، مع وضع حجر أساس ثاني المحطات ضمن برنامج 3000 ميغاواط الذي تشرف على تنفيذه شركة سونلغاز. إذ وضع وزير الطاقة والمناجم محمد عرقاب خلال زيارته لمنطقة العانات الواقعة بإقليم دائرة توقرت، حجر الأساس لإنجاز محطة شمسية بطاقة 150 ميغاواط، وفق بيان حصلت عليه منصة الطاقة المتخصصة وأكد عرقاب أهمية مشروع الطاقة الشمسية في الجزائر الذي يعدّ تقدمًا بارزًا في مسار الانتقال الطاقي الذي تنتهجه البلاد وفقًا لبرنامج الرئيس عبدالمجيد تبون، والذي سيسمح بالحفاظ على البيئة وترشيد استعمال الغاز في توليد الكهرباء محطة العانات شدد عرقاب على أن مشروع محطة العانات، الذي من المقرر تنفيذه خلال 14 شهرًا، يؤدي إلى تحفيز صناعة الطاقة الشمسية في الجزائر، وتوفير 500 فرصة عمل خلال مرحلة الإنشاء و10 فرص للمحطة. وستتضمن المحطة، التي أوكلت مهمة إنجازها إلى شركة كوسيدار قنوات، 27 حقلًا فرعيًا كهروضوئيًا، ضمن العقود الموقّعة في 14 مارس/آذار. ويندرج المشروع ضمن برنامج 3 آلاف ميغاواط، والذي يتضمن 2000 ميغاواط يتمثل في تنفيذ 15 محطة للطاقة الشمسية، تتراوح قدرتها من 80 إلى 220 ميغاواط موزعة عبر 12 ولاية عبر الوطن (بشار، المسيلة، برج بوعريريج، باتنة، الأغواط، غرداية، تيارت، الوادي، توقرت، المغير، بسكرة وأولاد جلال)، وسولار 1000 المتضمن إنجاز 5 محطات شمسية تتراوح قدرتها بين 50 و300 ميغاواط، موزعة عبر 5 ولايات من الوطن (الأغواط، ورقلة، توقرت، الوادي، بشار). يأتي المشروع بعد نحو أسبوع من وضع حجر أساس أول محطة طاقة شمسية في الجزائر بقدرة إنتاج 200 ميغاواط، في ولاية المغيير جنوب شرق البلاد، وبعد أيام من توقيع تنفيذ محطات شمسية للمناقصتين 2023 لمجمع سونلغاز، بطاقة إجمالية تُقدَّر بـ3000 ميغاواط، ضمن برنامج وطني يستهدف إنجاز 15 ألف ميغاواط من الطاقة الشمسية بحلول 2035، عبر أكثر من 40 ولاية. قدرات الكهرباء في ولاية توقرت قال وزير الطاقة والمناجم محمد عرقاب، إنّ "توقرت" تتجه لتصبح من الولايات الرائدة وطنيًا في إنتاج الطاقة الكهربائية. وأشار إلى عدد من البرامج الاستثمارية المحققة في قطاع الطاقة الكهربائية بالولاية، لا سيما البرنامج التطويري لمجمع سونلغاز، كونه يشمل إنجاز عدّة مراكز تحويل كهربائية، لرفع القدرة الإجمالية للطاقة الكهربائية في الولاية إلى أكثر من 3 آلاف ميغاواط بحلول عامي 2026 و2027. وأضاف أنّ الولاية توفر حاليًا إجمالي 1100 ميغاواط من الطاقة الكهربائية التي تلبي الاحتياجات المحلية بشكل كافٍ، إذ بلغت كمية الطاقة الكهربائية المستهلكة خلال الصيف الماضي 670 ميغاواط، وهو ما يعكس حجم الاكتفاء الذي حققته هذه الولاية من الطاقة، رغم التوسع العمراني والصناعي. وبدا عرقاب راضيًا عن الحركية التصاعدية في النشاط الطاقي لولاية توقرت، التي تصل فيها نسبة التغطية بالكهرباء إلى 97%، بينما تبلغ نسبة الربط بالغاز الطبيعي 84%. وتسجل ولاية توقرت حاليًا تجسيد 154 عملية ربط بالكهرباء والغاز لصالح 9401 وحدة سكنية عبر مختلف البلديات، إذ أُنجِزَ ما طوله 360 كيلومترًا من الشبكة الكهربائية والغازية ضمن 306 عمليات في إطار البرنامج الاستثماري لشركة سونلغاز الذي شرعت بتجسيده منذ عام 2022. مشروعات الوقود والكهرباء من جهة أخرى، اطّلع وزير الطاقة والمناجم، خلال زيارته لولاية توقرت، على سير العمل في مشروع تنفيذ مستودع لتخزين وتوزيع الوقود بسعة 6100 متر مكعب ومساحة إجمالية تُقدَّر بـ 10 آلاف متر مربع، والذي يدخل في إطار إستراتيجية الدولة التي تهدف الى الرفع من قدرات تخزين الوقود. وشدد عرقاب على أن المشروع يأتي في إطار الإستراتيجية الوطنية القائمة على تعزيز وتدعيم قدرات تخزين الوقود، ما سيسمح بالحدّ من اضطرابات التموين وخاصة بالولايات الداخلية والجنوبية للوطن. وكان وزير الطاقة قد استهل زيارة العمل والتفقد لولاية توقرت بزيارة محطة توزيع الوقود كيروزان المتواجدة على مستوى مطار الولاية سيدي مهدي. وتضم محطة تزويد الطائرات بوقود الكيروسين التي تضم خزانًا بسعة 100 متر مكعب ومضختين كهربائيتين وشاحنتين ذات صهريج بسعة إجمالية تُقدَّر بـ 25 مترًا مكعبًا مخصصة لإيصال الوقود للطائرات. ومن شأن المنشأة الحيوية أن تمنح قيمة نوعية لمطار سيدي مهدي بولاية توقرت، لا سيما أنها ستمكّن من استقبال مختلف أنواع وأحجام الطائرات، الأمر الذي من شأنه إنعاش الحركية التنموية والاقتصادية بالمنطقة وتنشيط حركة الملاحة الجوية. وأشرف الوزير عرقاب على عملية الربط بشبكة الغاز الطبيعي لصالح حي 800 مسكن المستقبل، أن هذه المشروعات من ثمار مجهودات الدولة لتحسين الخدمة العمومية والإسهام في رفاهية المواطنين. وشدد على ضرورة التزام المواطنين بالتدابير اللازمة فيما يخص المراقبة الدورية للأجهزة التي تعمل بالغاز لتفادي الاختناقات والتسممات الناتجة عن تسرب غاز أحادي أكسيد الكربون، مع ضرورة تحلّيهم بالحيطة والحذر خلال التعامل مع أجهزة التدفئة وضمان التهوية للبيوت شهدت مشروعات الطاقة الشمسية في الجزائر انطلاقة قوية، مع وضع حجر أساس ثاني المحطات ضمن برنامج 3000 ميغاواط الذي تشرف على تنفيذه شركة سونلغاز. إذ وضع وزير الطاقة والمناجم محمد عرقاب خلال زيارته لمنطقة العانات الواقعة بإقليم دائرة توقرت، حجر الأساس لإنجاز محطة شمسية بطاقة 150 ميغاواط، وفق بيان حصلت عليه منصة الطاقة المتخصصة وأكد عرقاب أهمية مشروع الطاقة الشمسية في الجزائر الذي يعدّ تقدمًا بارزًا في مسار الانتقال الطاقي الذي تنتهجه البلاد وفقًا لبرنامج الرئيس عبدالمجيد تبون، والذي سيسمح بالحفاظ على البيئة وترشيد استعمال الغاز في توليد الكهرباء محطة العانات شدد عرقاب على أن مشروع محطة العانات، الذي من المقرر تنفيذه خلال 14 شهرًا، يؤدي إلى تحفيز صناعة الطاقة الشمسية في الجزائر، وتوفير 500 فرصة عمل خلال مرحلة الإنشاء و10 فرص للمحطة. وستتضمن المحطة، التي أوكلت مهمة إنجازها إلى شركة كوسيدار قنوات، 27 حقلًا فرعيًا كهروضوئيًا، ضمن العقود الموقّعة في 14 مارس/آذار. ويندرج المشروع ضمن برنامج 3 آلاف ميغاواط، والذي يتضمن 2000 ميغاواط يتمثل في تنفيذ 15 محطة للطاقة الشمسية، تتراوح قدرتها من 80 إلى 220 ميغاواط موزعة عبر 12 ولاية عبر الوطن (بشار، المسيلة، برج بوعريريج، باتنة، الأغواط، غرداية، تيارت، الوادي، توقرت، المغير، بسكرة وأولاد جلال)، وسولار 1000 المتضمن إنجاز 5 محطات شمسية تتراوح قدرتها بين 50 و300 ميغاواط، موزعة عبر 5 ولايات من الوطن (الأغواط، ورقلة، توقرت، الوادي، بشار). يأتي المشروع بعد نحو أسبوع من وضع حجر أساس أول محطة طاقة شمسية في الجزائر بقدرة إنتاج 200 ميغاواط، في ولاية المغيير جنوب شرق البلاد، وبعد أيام من توقيع تنفيذ محطات شمسية للمناقصتين 2023 لمجمع سونلغاز، بطاقة إجمالية تُقدَّر بـ3000 ميغاواط، ضمن برنامج وطني يستهدف إنجاز 15 ألف ميغاواط من الطاقة الشمسية بحلول 2035، عبر أكثر من 40 ولاية. قدرات الكهرباء في ولاية توقرت قال وزير الطاقة والمناجم محمد عرقاب، إنّ "توقرت" تتجه لتصبح من الولايات الرائدة وطنيًا في إنتاج الطاقة الكهربائية. وأشار إلى عدد من البرامج الاستثمارية المحققة في قطاع الطاقة الكهربائية بالولاية، لا سيما البرنامج التطويري لمجمع سونلغاز، كونه يشمل إنجاز عدّة مراكز تحويل كهربائية، لرفع القدرة الإجمالية للطاقة الكهربائية في الولاية إلى أكثر من 3 آلاف ميغاواط بحلول عامي 2026 و2027. وأضاف أنّ الولاية توفر حاليًا إجمالي 1100 ميغاواط من الطاقة الكهربائية التي تلبي الاحتياجات المحلية بشكل كافٍ، إذ بلغت كمية الطاقة الكهربائية المستهلكة خلال الصيف الماضي 670 ميغاواط، وهو ما يعكس حجم الاكتفاء الذي حققته هذه الولاية من الطاقة، رغم التوسع العمراني والصناعي. وبدا عرقاب راضيًا عن الحركية التصاعدية في النشاط الطاقي لولاية توقرت، التي تصل فيها نسبة التغطية بالكهرباء إلى 97%، بينما تبلغ نسبة الربط بالغاز الطبيعي 84%. وتسجل ولاية توقرت حاليًا تجسيد 154 عملية ربط بالكهرباء والغاز لصالح 9401 وحدة سكنية عبر مختلف البلديات، إذ أُنجِزَ ما طوله 360 كيلومترًا من الشبكة الكهربائية والغازية ضمن 306 عمليات في إطار البرنامج الاستثماري لشركة سونلغاز الذي شرعت بتجسيده منذ عام 2022. مشروعات الوقود والكهرباء من جهة أخرى، اطّلع وزير الطاقة والمناجم، خلال زيارته لولاية توقرت، على سير العمل في مشروع تنفيذ مستودع لتخزين وتوزيع الوقود بسعة 6100 متر مكعب ومساحة إجمالية تُقدَّر بـ 10 آلاف متر مربع، والذي يدخل في إطار إستراتيجية الدولة التي تهدف الى الرفع من قدرات تخزين الوقود. وشدد عرقاب على أن المشروع يأتي في إطار الإستراتيجية الوطنية القائمة على تعزيز وتدعيم قدرات تخزين الوقود، ما سيسمح بالحدّ من اضطرابات التموين وخاصة بالولايات الداخلية والجنوبية للوطن. وكان وزير الطاقة قد استهل زيارة العمل والتفقد لولاية توقرت بزيارة محطة توزيع الوقود كيروزان المتواجدة على مستوى مطار الولاية سيدي مهدي. وتضم محطة تزويد الطائرات بوقود الكيروسين التي تضم خزانًا بسعة 100 متر مكعب ومضختين كهربائيتين وشاحنتين ذات صهريج بسعة إجمالية تُقدَّر بـ 25 مترًا مكعبًا مخصصة لإيصال الوقود للطائرات. ومن شأن المنشأة الحيوية أن تمنح قيمة نوعية لمطار سيدي مهدي بولاية توقرت، لا سيما أنها ستمكّن من استقبال مختلف أنواع وأحجام الطائرات، الأمر الذي من شأنه إنعاش الحركية التنموية والاقتصادية بالمنطقة وتنشيط حركة الملاحة الجوية. وأشرف الوزير عرقاب على عملية الربط بشبكة الغاز الطبيعي لصالح حي 800 مسكن المستقبل، أن هذه المشروعات من ثمار مجهودات الدولة لتحسين الخدمة العمومية والإسهام في رفاهية المواطنين. وشدد على ضرورة التزام المواطنين بالتدابير اللازمة فيما يخص المراقبة الدورية للأجهزة التي تعمل بالغاز لتفادي الاختناقات والتسممات الناتجة عن تسرب غاز أحادي أكسيد الكربون، مع ضرورة تحلّيهم بالحيطة والحذر خلال التعامل مع أجهزة التدفئة وضمان التهوية للبيوت إيصال الكهرباء في الأردن إلى 938 موقعًا ومنزلًا عبر مشروعات "فلس الريف http://moee.gov.eg/test_new/new_info.aspx?h_id=40629&call_p=news_f.aspx &pg_index=0 attaqa.net/2024/04/02/%D8%A5%D9%8A%D8%B5%D8%A7%D9%84-%D8%A7%D9%84%D9%83%D9%87%D8%B1%D8%A8%D8%A7%D8%A1-%D9%81%D9%8A-%D8%A7%D9%84%D8%A3%D8%B1%D8%AF%D9%86-%D8%A5%D9%84%D9%89-938-%D9%85%D9%88%D9%82%D8%B9%D9%8B%D8%A7-%D9%88/ Wed, 03 Apr 2024 00:00:00 GMT شهد قطاع الكهرباء في الأردن خطوة توسعية جديدة بإقرار تزويد مئات المواقع والمنازل بالتيار الكهربائي من خلال مشروعات "فلس الريف". وأقرّت اللجنة التوجيهية العليا لـ"فلس الريف" خلال اجتماع لها ترأَّسه وزير الطاقة والثروة المعدنية الدكتور صالح الخرابشة، اليوم الثلاثاء 2 أبريل/نيسان 2024، قوائم المنازل والمواقع المستفيدة من إيصال التيار الكهربائي بوساطة الشبكات الاعتيادية، وعددها نحو 317 منزلًا وموقعًا، بكلفة إجمالية بلغت مليونًا و621 ألف دينار. وقال الوزير الخرابشة في تصريح صحفي -طالعته منصة الطاقة المتخصصة-، إن اللجنة أقرّت مجموعة مشاريع ومواقع سيوَصَّل التيار الكهربائي لها على حساب "فلس الريف"، وتشمل تجمعات سكانية وأنشطة اقتصادية. تفاصيل القرارات حول تفاصيل القرارات، قال مدير مديرية الكهرباء وكهربة الريف في الوزارة المهندس هشام المومني، إنها تشمل تجمعات سكانية تتكون من خمسة منازل خارج حدود التنظيم، بكلفة إجمالية للمشروع بلغت 384 ألف دينار، وذلك وفق بيان أصدرته وزارة الطاقة والثروة المعدنية اليوم الثلاثاء. كما شملت القرارات التجمعات السكانية المكونة من ثلاثة منازل خارج حدود التنظيم، بحدّ أدنى، بكلفة 196 ألف دينار، وشملت المنازل الفردية الواقعة خارج حدود التنظيم التي تستفيد من شبكات قائمة، بكلفة إجمالية بلغت 79 ألف دينار. • دعم الكهرباء في الأردن والتنقيب عن النفط يتصدر توصيات موازنة 2024 ووفق المومني، شملت القائمة التي أقرّتها اللجنة العليا شريحة منازل الأسر العفيفة الواقعة داخل حدود التنظيم في مناطق امتياز شركات الكهرباء، وبكلفة إجمالية بلغت 10 آلاف دينار، دعمًا للأسر العفيفة من ذوي الدخل المحدود. كما شملت القائمة شريحة المشروعات المتضمنة مزارع دواجن وأبقار وأغنام وأسماك ضمن مناطق جيوب الفقر الواقعة خارج التنظيم، بقيمة إجمالية بلغت 12 ألف دينار، "إيمانًا من الوزارة بدورها في دعم المزارعين وتشجيع انتاج الثروة الحيوانية وتعزيز الاعتماد على الذات" بحسب البيان الذي تلقّت منصة الطاقة المتخصصة نسخة منه. وتشمل الفئات الواردة في قوائم اللجنة إنارة الطرق المؤدية إلى المقابر، بكلفة بلغت 67 ألف دينار؛ وذلك للتسهيل على المواطنين بدفن موتاهم خلال الليل. قوائم فلس الريف قال المومني، إنه وفقًا للقوائم، سيدعم فلس الريف المشروعات الإنتاجية والصناعية والاستثمارية الواقعة في مناطق جيوب الفقر وخارج حدود التنظيم استنادًا إلى الأسس المعتمدة لفلس الريف، شريطة أن توفر هذه المشروعات فرص عمل للأردنيين من سكان منطقة المشروع، وبلغت مساهمة فلس الريف في المشروعات 94 ألف دينار. • الكهرباء في الأردن تتوسع بإمداد مئات المنازل والمشروعات وأوضح أن فلس الريف أسهم في رفع قدرات محطات التحويل التي أنشئت خلال الأعوام الـ10 الأخيرة لغايات معالجة الضعف في التيار الكهربائي، وتقليل الفقد الكهربائي، بكلفة مالية مقدارها 53 ألف دينار. واستكمل المومني الفئات المستهدفة، وشملت المزارع المتضمنة آبارًا ارتوازية، الواقعة خارج التنظيم، بكلفة إجمالية بلغت 48 ألف دينار، دعمًا للمزارعين والنهوض بالقطاع الزراعي والإسهام في تحقيق الأمن الغذائي. وبيَّن المومني أن فلس الريف "أسهم في إيصال التيار الكهربائي للمواقع التابعة للقطاعات الحكومية والمواقع المتضمنة مبادرات جلالة الملك التي يقوم الديوان الملكي بإنشائها للأسر العفيفة، بكلفة إجمالية بلغت 57 ألف دينار". • تقديم دعم الكهرباء في الأردن.. 7 خطوات للحصول على الخدمة وفيما يخص استغلال مصادر الطاقة البديلة، وافقت اللجنة في قوائمها على تركيب أنظمة خلايا شمسية مرتبطة مع الشبكة لـ621 منزلًا للأسر العفيفة والمنتفعين من صندوق المعونة الوطنية؛ وذلك لتخفيف فاتورة الطاقة الشهرية عليهم؛ ما يسهم بشكل غير مباشر في زيادة الدخل المادي الشهري لهذه الفئة، وتحسين المستوى الاقتصادي لها شهد قطاع الكهرباء في الأردن خطوة توسعية جديدة بإقرار تزويد مئات المواقع والمنازل بالتيار الكهربائي من خلال مشروعات "فلس الريف". وأقرّت اللجنة التوجيهية العليا لـ"فلس الريف" خلال اجتماع لها ترأَّسه وزير الطاقة والثروة المعدنية الدكتور صالح الخرابشة، اليوم الثلاثاء 2 أبريل/نيسان 2024، قوائم المنازل والمواقع المستفيدة من إيصال التيار الكهربائي بوساطة الشبكات الاعتيادية، وعددها نحو 317 منزلًا وموقعًا، بكلفة إجمالية بلغت مليونًا و621 ألف دينار. وقال الوزير الخرابشة في تصريح صحفي -طالعته منصة الطاقة المتخصصة-، إن اللجنة أقرّت مجموعة مشاريع ومواقع سيوَصَّل التيار الكهربائي لها على حساب "فلس الريف"، وتشمل تجمعات سكانية وأنشطة اقتصادية. تفاصيل القرارات حول تفاصيل القرارات، قال مدير مديرية الكهرباء وكهربة الريف في الوزارة المهندس هشام المومني، إنها تشمل تجمعات سكانية تتكون من خمسة منازل خارج حدود التنظيم، بكلفة إجمالية للمشروع بلغت 384 ألف دينار، وذلك وفق بيان أصدرته وزارة الطاقة والثروة المعدنية اليوم الثلاثاء. كما شملت القرارات التجمعات السكانية المكونة من ثلاثة منازل خارج حدود التنظيم، بحدّ أدنى، بكلفة 196 ألف دينار، وشملت المنازل الفردية الواقعة خارج حدود التنظيم التي تستفيد من شبكات قائمة، بكلفة إجمالية بلغت 79 ألف دينار. • دعم الكهرباء في الأردن والتنقيب عن النفط يتصدر توصيات موازنة 2024 ووفق المومني، شملت القائمة التي أقرّتها اللجنة العليا شريحة منازل الأسر العفيفة الواقعة داخل حدود التنظيم في مناطق امتياز شركات الكهرباء، وبكلفة إجمالية بلغت 10 آلاف دينار، دعمًا للأسر العفيفة من ذوي الدخل المحدود. كما شملت القائمة شريحة المشروعات المتضمنة مزارع دواجن وأبقار وأغنام وأسماك ضمن مناطق جيوب الفقر الواقعة خارج التنظيم، بقيمة إجمالية بلغت 12 ألف دينار، "إيمانًا من الوزارة بدورها في دعم المزارعين وتشجيع انتاج الثروة الحيوانية وتعزيز الاعتماد على الذات" بحسب البيان الذي تلقّت منصة الطاقة المتخصصة نسخة منه. وتشمل الفئات الواردة في قوائم اللجنة إنارة الطرق المؤدية إلى المقابر، بكلفة بلغت 67 ألف دينار؛ وذلك للتسهيل على المواطنين بدفن موتاهم خلال الليل. قوائم فلس الريف قال المومني، إنه وفقًا للقوائم، سيدعم فلس الريف المشروعات الإنتاجية والصناعية والاستثمارية الواقعة في مناطق جيوب الفقر وخارج حدود التنظيم استنادًا إلى الأسس المعتمدة لفلس الريف، شريطة أن توفر هذه المشروعات فرص عمل للأردنيين من سكان منطقة المشروع، وبلغت مساهمة فلس الريف في المشروعات 94 ألف دينار. • الكهرباء في الأردن تتوسع بإمداد مئات المنازل والمشروعات وأوضح أن فلس الريف أسهم في رفع قدرات محطات التحويل التي أنشئت خلال الأعوام الـ10 الأخيرة لغايات معالجة الضعف في التيار الكهربائي، وتقليل الفقد الكهربائي، بكلفة مالية مقدارها 53 ألف دينار. واستكمل المومني الفئات المستهدفة، وشملت المزارع المتضمنة آبارًا ارتوازية، الواقعة خارج التنظيم، بكلفة إجمالية بلغت 48 ألف دينار، دعمًا للمزارعين والنهوض بالقطاع الزراعي والإسهام في تحقيق الأمن الغذائي. وبيَّن المومني أن فلس الريف "أسهم في إيصال التيار الكهربائي للمواقع التابعة للقطاعات الحكومية والمواقع المتضمنة مبادرات جلالة الملك التي يقوم الديوان الملكي بإنشائها للأسر العفيفة، بكلفة إجمالية بلغت 57 ألف دينار". • تقديم دعم الكهرباء في الأردن.. 7 خطوات للحصول على الخدمة وفيما يخص استغلال مصادر الطاقة البديلة، وافقت اللجنة في قوائمها على تركيب أنظمة خلايا شمسية مرتبطة مع الشبكة لـ621 منزلًا للأسر العفيفة والمنتفعين من صندوق المعونة الوطنية؛ وذلك لتخفيف فاتورة الطاقة الشهرية عليهم؛ ما يسهم بشكل غير مباشر في زيادة الدخل المادي الشهري لهذه الفئة، وتحسين المستوى الاقتصادي لها مشروع الشمس الاصطناعية يحقق رقما قياسيا جديدا http://moee.gov.eg/test_new/new_info.aspx?h_id=40628&call_p=news_f.aspx &pg_index=0 www.masrawy.com/news/tech-reports/details/2024/4/2/2562181/%D9%85%D8%B4%D8%B1%D9%88%D8%B9-%D8%A7%D9%84%D8%B4%D9%85%D8%B3-%D8%A7%D9%84%D8%A7%D8%B5%D8%B7%D9%86%D8%A7%D8%B9%D9%8A%D8%A9-%D9%8A%D8%AD%D9%82%D9%82-%D8%B1%D9%82%D9%85%D8%A7-%D9%82%D9%8A%D8%A7%D8%B3%D9%8A%D8%A7-%D8%AC%D8%AF%D9%8A%D8%AF%D8%A7 Wed, 03 Apr 2024 00:00:00 GMT حقق علماء في كوريا الجنوبية، إنجازا هائلا في المشروع المسمى الشمس الاصطناعية، وأعلنوا عن رقم قياسي عالمي جديد لطول المدة التي حافظوا فيها على درجات حرارة تبلغ 100 مليون درجة مئوية- بما يعادل 7 مرات أكثر سخونة من قلب الشمس - خلال تجربة للاندماج النووي. ويسعى الاندماج النووي إلى محاكاة التفاعل الذي يجعل الشمس والنجوم الأخرى تشع، عن طريق دمج ذرتين معًا لإطلاق كميات هائلة من الطاقة. وييرى علماء أن الاندماج النووي هو الحل الأمثل لإنتاج الطاقة النظيفة في السمتقبل، فالاندماج لديه القدرة على توفير طاقة لا حدود لها دون التلوث الكربوني الذي يؤدي إلى ارتفاع درجة حرارة الكوكب. وقال سي وو يون، مدير مركز أبحاث KSTAR في المعهد الكوري لطاقة الاندماج (KFE)، الذي حقق الرقم القياسي الجديد، إن درجات الحرارة المرتفعة والبلازما عالية الكثافة، التي يمكن أن تحدث فيها التفاعلات لفترات طويلة، أمر مهم لمستقبل مفاعلات الاندماج النووي. وأضاف يون لشبكة CNN أن الحفاظ على درجات الحرارة المرتفعة "لم يكن من السهل إثباته بسبب الطبيعة غير المستقرة للبلازما مرتفعة الحرارة"، وهذا هو سبب أهمية هذا الرقم القياسي الأخير. وتمكن جهاز أبحاث الاندماج التابع لمعهد KFE، الذي يُشار إليه باسم "الشمس الاصطناعية"، من الحفاظ على البلازما عند درجة حرارة 100 مليون درجة لمدة 48 ثانية خلال الاختبارات في الفترة بين ديسمبر 2023 وفبراير 2024، متجاوزا الرقم القياسي السابق لعام 2021 البالغ 30 ثانية. وقال علماء معهد KFE إنهم تمكنوا من تمديد الوقت عن طريق تعديل العملية، بما في ذلك استخدام التنجستين بدلاً من الكربون في "المحولات"، التي تستخرج الحرارة والشوائب الناتجة عن تفاعل الاندماج. وقال سي وو يون إن الهدف النهائي هو أن يكون KSTAR قادرا على الحفاظ على درجات حرارة البلازما عند 100 مليون درجة لمدة 300 ثانية بحلول عام 2026، وهي "نقطة حرجة" لتكون قادرة على توسيع نطاق عمليات الاندماج. وفي فبراير الماضي، أعلن علماء بالقرب من مدينة أكسفورد الإنجليزية أنهم سجلوا رقما قياسيا لإنتاج طاقة أكبر من أي وقت مضى من خلال تفاعل الاندماج. لقد أنتجوا 69 ميجا جول من طاقة الاندماج لمدة خمس ثوان، وهو ما يكفي تقريبًا لتزويد 12000 منزل بالطاقة لنفس الفترة من الوقت. لكن تسويق الاندماج النووي لا يزال بعيد المنال، حيث يعمل العلماء على حل الصعوبات الهندسية والعلمية. وقالت أنيقة خان، الباحثة الزميلة في الاندماج النووي بجامعة مانشستر في المملكة المتحدة، إن الاندماج النووي "ليس جاهزًا بعد، وبالتالي لا يمكنه مساعدتنا في أزمة المناخ الآن". وأضافت أنه إذا استمر التقدم، فإن الاندماج النووي "لديه القدرة على أن يكون جزءًا من مزيج الطاقة الخضراء في النصف الأخير من القرن الحالي حقق علماء في كوريا الجنوبية، إنجازا هائلا في المشروع المسمى الشمس الاصطناعية، وأعلنوا عن رقم قياسي عالمي جديد لطول المدة التي حافظوا فيها على درجات حرارة تبلغ 100 مليون درجة مئوية- بما يعادل 7 مرات أكثر سخونة من قلب الشمس - خلال تجربة للاندماج النووي. ويسعى الاندماج النووي إلى محاكاة التفاعل الذي يجعل الشمس والنجوم الأخرى تشع، عن طريق دمج ذرتين معًا لإطلاق كميات هائلة من الطاقة. وييرى علماء أن الاندماج النووي هو الحل الأمثل لإنتاج الطاقة النظيفة في السمتقبل، فالاندماج لديه القدرة على توفير طاقة لا حدود لها دون التلوث الكربوني الذي يؤدي إلى ارتفاع درجة حرارة الكوكب. وقال سي وو يون، مدير مركز أبحاث KSTAR في المعهد الكوري لطاقة الاندماج (KFE)، الذي حقق الرقم القياسي الجديد، إن درجات الحرارة المرتفعة والبلازما عالية الكثافة، التي يمكن أن تحدث فيها التفاعلات لفترات طويلة، أمر مهم لمستقبل مفاعلات الاندماج النووي. وأضاف يون لشبكة CNN أن الحفاظ على درجات الحرارة المرتفعة "لم يكن من السهل إثباته بسبب الطبيعة غير المستقرة للبلازما مرتفعة الحرارة"، وهذا هو سبب أهمية هذا الرقم القياسي الأخير. وتمكن جهاز أبحاث الاندماج التابع لمعهد KFE، الذي يُشار إليه باسم "الشمس الاصطناعية"، من الحفاظ على البلازما عند درجة حرارة 100 مليون درجة لمدة 48 ثانية خلال الاختبارات في الفترة بين ديسمبر 2023 وفبراير 2024، متجاوزا الرقم القياسي السابق لعام 2021 البالغ 30 ثانية. وقال علماء معهد KFE إنهم تمكنوا من تمديد الوقت عن طريق تعديل العملية، بما في ذلك استخدام التنجستين بدلاً من الكربون في "المحولات"، التي تستخرج الحرارة والشوائب الناتجة عن تفاعل الاندماج. وقال سي وو يون إن الهدف النهائي هو أن يكون KSTAR قادرا على الحفاظ على درجات حرارة البلازما عند 100 مليون درجة لمدة 300 ثانية بحلول عام 2026، وهي "نقطة حرجة" لتكون قادرة على توسيع نطاق عمليات الاندماج. وفي فبراير الماضي، أعلن علماء بالقرب من مدينة أكسفورد الإنجليزية أنهم سجلوا رقما قياسيا لإنتاج طاقة أكبر من أي وقت مضى من خلال تفاعل الاندماج. لقد أنتجوا 69 ميجا جول من طاقة الاندماج لمدة خمس ثوان، وهو ما يكفي تقريبًا لتزويد 12000 منزل بالطاقة لنفس الفترة من الوقت. لكن تسويق الاندماج النووي لا يزال بعيد المنال، حيث يعمل العلماء على حل الصعوبات الهندسية والعلمية. وقالت أنيقة خان، الباحثة الزميلة في الاندماج النووي بجامعة مانشستر في المملكة المتحدة، إن الاندماج النووي "ليس جاهزًا بعد، وبالتالي لا يمكنه مساعدتنا في أزمة المناخ الآن". وأضافت أنه إذا استمر التقدم، فإن الاندماج النووي "لديه القدرة على أن يكون جزءًا من مزيج الطاقة الخضراء في النصف الأخير من القرن الحالي سعة توليد الكهرباء من الطاقة المتجددة في المغرب تحقق إنجازًا تاريخيًا http://moee.gov.eg/test_new/new_info.aspx?h_id=40627&call_p=news_f.aspx &pg_index=0 attaqa.net/2024/04/02/%D8%B3%D8%B9%D8%A9-%D8%AA%D9%88%D9%84%D9%8A%D8%AF-%D8%A7%D9%84%D9%83%D9%87%D8%B1%D8%A8%D8%A7%D8%A1-%D9%85%D9%86-%D8%A7%D9%84%D8%B7%D8%A7%D9%82%D8%A9-%D8%A7%D9%84%D9%85%D8%AA%D8%AC%D8%AF%D8%AF%D8%A9-3/ Wed, 03 Apr 2024 00:00:00 GMT تواصل سعة توليد الكهرباء من الطاقة المتجددة في المغرب نموّها الملحوظ، لتحقق طاقة الرياح إنجازًا مهمًا العام الماضي (2023)، وتصبح أكبر مصدر للكهرباء النظيفة من حيث القدرة. ويستهدف المغرب رفع حصة الطاقة المتجددة في مزيج توليد الكهرباء إلى 52% بحلول عام 2030، ليكون ثاني أكبر الدول العربية من حيث مستهدفات الكهرباء المتجددة، وفقًا لما رصدته وحدة أبحاث الطاقة ومع اعتماد البلاد بصورة كبيرة على الاستيراد لتوفير احتياجاتها من الوقود، يعمل المغرب على استغلال إمكاناته في الطاقة المتجددة، خصوصًا بمجال الرياح لتحقيق أمن الطاقة. نمو مستمر للسعة الكهرباء المتجددة شهدت سعة توليد الكهرباء من الطاقة المتجددة في المغرب خلال المدة من 2014 حتى 2023 ارتفاعًا بصورة شبه سنوية، عدا عامي 2017 و2019، إذ استقرت فيهما. وتوضح الأرقام الصادرة عن الوكالة الدولية للطاقة المتجددة (آيرينا) أن سعة توليد الكهرباء من الطاقة المتجددة في المغرب قفزت بنهاية العام الماضي إلى 4.105 غيغاواط، وهو الارتفاع الرابع على التوالي منذ استقرارها في عام 2019. وكانت سعة الكهرباء المتجددة في المغرب قد ارتفعت عام 2022 إلى 3.725 غيغاواط، مقابل 3.638 غيغاواط في 2021. وبعد استقرارها في عام 2019 عند مستوى 3.272 غيغاواط، وهي السعة نفسها المسجلة في العام السابق له، ارتفعت في عام 2020 إلى 3.522 غيغاواط، وفق ما رصدته وحدة أبحاث الطاقة من بيانات آيرينا. يشار إلى أنه في عام 2014 سجلت سعة توليد الكهرباء من الطاقة المتجددة في المغرب نحو 2.143 غيغاواط، لترتفع في العام التالي إلى 2.307 غيغاواط، وإلى 2.417 غيغاواط في عام 2016، لتستقر عند المستوى نفسه في عام 2017. إنجاز تاريخي لطاقة الرياح حققت سعة توليد الكهرباء من طاقة الرياح في المغرب إنجازًا جديدًا خلال العام الماضي، لتتخطى الطاقة الكهرومائية لأول مرة في تاريخها، وتكون هي أكبر مصدر للطاقة المتجددة في البلاد من حيث القدرة الاستيعابية. وبحسب بيانات (آيرينا)، ارتفع إنتاج الكهرباء المولدة من طاقة الرياح إلى 1.858 غيغاواط في عام 2023، مقابل 1.558 غيغاواط خلال عام 2022. بدورها، واصلت قدرة الطاقة الكهرومائية في المغرب استقرارها عند 1.770 غيغاواط، وهو المستوى نفسه المسجل منذ عام 2014. ومن المتوقع استطاعة المغرب إضافة نحو 2.1 غيغاواط من طاقة الرياح في غضون 5 سنوات، إذ تشير تقديرات غلوبال إنرجي مونيتور إلى أن سعة طاقة الرياح المتوقع تركيبها في البلاد خلال السنوات المقبلة تبلغ نحو 9.583 غيغاواط حتى الآن. وتمتلك البلاد واحدًا من أكبر أساطيل الرياح البرية أفريقيًا، ومن المتوقع أن تصل سعته إلى 5 غيغاواط بحلول 2035، مقابل 1.512 غيغاواط في الوقت الراهن، -بحسب مجلس طاقة الرياح العالمي-، لتسهم بزيادة سعة توليد الكهرباء من الطاقة المتجددة في المغرب. وفي السياق نفسه، ارتفعت سعة توليد الكهرباء من الطاقة الشمسية في المغرب خلال العام الماضي إلى 934 ميغاواط، مقابل 854 ميغاواط في عام 2022. بينما واصلت سعة الكهرباء المولدة من الطاقة الحيوية استقرارها خلال العام الماضي عند 7 ميغاواط، وفق ما اطّلعت عليه وحدة أبحاث الطاقة. جدير بالذكر أن نسبة توليد الكهرباء من الطاقة المتجددة في المغرب ارتفعت إلى 38% بنهاية 2022، إذ وفرت الطاقة الشمسية والرياح 16.1% من إجمالي الطلب على الكهرباء تواصل سعة توليد الكهرباء من الطاقة المتجددة في المغرب نموّها الملحوظ، لتحقق طاقة الرياح إنجازًا مهمًا العام الماضي (2023)، وتصبح أكبر مصدر للكهرباء النظيفة من حيث القدرة. ويستهدف المغرب رفع حصة الطاقة المتجددة في مزيج توليد الكهرباء إلى 52% بحلول عام 2030، ليكون ثاني أكبر الدول العربية من حيث مستهدفات الكهرباء المتجددة، وفقًا لما رصدته وحدة أبحاث الطاقة ومع اعتماد البلاد بصورة كبيرة على الاستيراد لتوفير احتياجاتها من الوقود، يعمل المغرب على استغلال إمكاناته في الطاقة المتجددة، خصوصًا بمجال الرياح لتحقيق أمن الطاقة. نمو مستمر للسعة الكهرباء المتجددة شهدت سعة توليد الكهرباء من الطاقة المتجددة في المغرب خلال المدة من 2014 حتى 2023 ارتفاعًا بصورة شبه سنوية، عدا عامي 2017 و2019، إذ استقرت فيهما. وتوضح الأرقام الصادرة عن الوكالة الدولية للطاقة المتجددة (آيرينا) أن سعة توليد الكهرباء من الطاقة المتجددة في المغرب قفزت بنهاية العام الماضي إلى 4.105 غيغاواط، وهو الارتفاع الرابع على التوالي منذ استقرارها في عام 2019. وكانت سعة الكهرباء المتجددة في المغرب قد ارتفعت عام 2022 إلى 3.725 غيغاواط، مقابل 3.638 غيغاواط في 2021. وبعد استقرارها في عام 2019 عند مستوى 3.272 غيغاواط، وهي السعة نفسها المسجلة في العام السابق له، ارتفعت في عام 2020 إلى 3.522 غيغاواط، وفق ما رصدته وحدة أبحاث الطاقة من بيانات آيرينا. يشار إلى أنه في عام 2014 سجلت سعة توليد الكهرباء من الطاقة المتجددة في المغرب نحو 2.143 غيغاواط، لترتفع في العام التالي إلى 2.307 غيغاواط، وإلى 2.417 غيغاواط في عام 2016، لتستقر عند المستوى نفسه في عام 2017. إنجاز تاريخي لطاقة الرياح حققت سعة توليد الكهرباء من طاقة الرياح في المغرب إنجازًا جديدًا خلال العام الماضي، لتتخطى الطاقة الكهرومائية لأول مرة في تاريخها، وتكون هي أكبر مصدر للطاقة المتجددة في البلاد من حيث القدرة الاستيعابية. وبحسب بيانات (آيرينا)، ارتفع إنتاج الكهرباء المولدة من طاقة الرياح إلى 1.858 غيغاواط في عام 2023، مقابل 1.558 غيغاواط خلال عام 2022. بدورها، واصلت قدرة الطاقة الكهرومائية في المغرب استقرارها عند 1.770 غيغاواط، وهو المستوى نفسه المسجل منذ عام 2014. ومن المتوقع استطاعة المغرب إضافة نحو 2.1 غيغاواط من طاقة الرياح في غضون 5 سنوات، إذ تشير تقديرات غلوبال إنرجي مونيتور إلى أن سعة طاقة الرياح المتوقع تركيبها في البلاد خلال السنوات المقبلة تبلغ نحو 9.583 غيغاواط حتى الآن. وتمتلك البلاد واحدًا من أكبر أساطيل الرياح البرية أفريقيًا، ومن المتوقع أن تصل سعته إلى 5 غيغاواط بحلول 2035، مقابل 1.512 غيغاواط في الوقت الراهن، -بحسب مجلس طاقة الرياح العالمي-، لتسهم بزيادة سعة توليد الكهرباء من الطاقة المتجددة في المغرب. وفي السياق نفسه، ارتفعت سعة توليد الكهرباء من الطاقة الشمسية في المغرب خلال العام الماضي إلى 934 ميغاواط، مقابل 854 ميغاواط في عام 2022. بينما واصلت سعة الكهرباء المولدة من الطاقة الحيوية استقرارها خلال العام الماضي عند 7 ميغاواط، وفق ما اطّلعت عليه وحدة أبحاث الطاقة. جدير بالذكر أن نسبة توليد الكهرباء من الطاقة المتجددة في المغرب ارتفعت إلى 38% بنهاية 2022، إذ وفرت الطاقة الشمسية والرياح 16.1% من إجمالي الطلب على الكهرباء توليد الطاقة النووية في فرنسا ينتعش 13% خلال الربع الأول من 2024 http://moee.gov.eg/test_new/new_info.aspx?h_id=40626&call_p=news_f.aspx &pg_index=0 www.aswaqinformation.com/196632 Wed, 03 Apr 2024 00:00:00 GMT عززت مولدات الطاقة الفرنسية الإنتاج النووي خلال الربع الأول من عام 2024 إلى أعلى مستوى منذ عام 2021، مما ساعد البلاد على إعادة ترسيخ نفسها كأهم منتج ومصدر للكهرباء النظيفة في البر الرئيسي لأوروبا. وأظهرت البيانات التي جمعتها شركة " LSEG"، أن المرافق أنتجت ما يزيد قليلاً عن 4 ملايين كيلوواط/ساعة من الكهرباء من المحطات النووية في الأشهر الثلاثة الأولى من عام 2024، بزيادة 13.4% عن نفس الفترة من عام 2023. وتشير البيانات الأخيرة إلى أن منتجي الطاقة في فرنسا تعافوا بشكل كبير من سلسلة المشكلات التي حدت من توليد الطاقة النووية في السنوات الأخيرة. وتعتمد فرنسا بشكل رئيسي على الطاقة النووية، والتي تمثل نحو 70% من احتياجاتها من الكهرباء. وكان قطاع الطاقة النووية الفرنسي قد واجه مجموعة كبيرة من مشكلات الإنتاج منذ عام 2022، بما في ذلك مشكلات الصيانة الممتدة في المفاعلات القديمة، ودرجات حرارة الأنهار الأكثر سخونة من المعتاد مما أدى إلى تقليص عمليات التبريد، ومفاوضات العمل المطولة مع العاملين في قطاع الطاقة. وكانت مشكلات الإنتاج أكثر حدة في عام 2022، عندما انخفض توليد الكهرباء النووية بأكثر من 22% عن العام السابق إلى أدنى مستوى له منذ 30 عامًا. وبما أن الطاقة النووية تمثل ما يقرب من 70% من إمدادات الكهرباء في فرنسا، فإن مثل هذا الانخفاض الحاد في توليد الطاقة النووية أجبر المرافق الفرنسية على تعزيز استخدام الغاز الطبيعي وغيره من أنواع وقود الطاقة في عام 2022. عززت مولدات الطاقة الفرنسية الإنتاج النووي خلال الربع الأول من عام 2024 إلى أعلى مستوى منذ عام 2021، مما ساعد البلاد على إعادة ترسيخ نفسها كأهم منتج ومصدر للكهرباء النظيفة في البر الرئيسي لأوروبا. وأظهرت البيانات التي جمعتها شركة " LSEG"، أن المرافق أنتجت ما يزيد قليلاً عن 4 ملايين كيلوواط/ساعة من الكهرباء من المحطات النووية في الأشهر الثلاثة الأولى من عام 2024، بزيادة 13.4% عن نفس الفترة من عام 2023. وتشير البيانات الأخيرة إلى أن منتجي الطاقة في فرنسا تعافوا بشكل كبير من سلسلة المشكلات التي حدت من توليد الطاقة النووية في السنوات الأخيرة. وتعتمد فرنسا بشكل رئيسي على الطاقة النووية، والتي تمثل نحو 70% من احتياجاتها من الكهرباء. وكان قطاع الطاقة النووية الفرنسي قد واجه مجموعة كبيرة من مشكلات الإنتاج منذ عام 2022، بما في ذلك مشكلات الصيانة الممتدة في المفاعلات القديمة، ودرجات حرارة الأنهار الأكثر سخونة من المعتاد مما أدى إلى تقليص عمليات التبريد، ومفاوضات العمل المطولة مع العاملين في قطاع الطاقة. وكانت مشكلات الإنتاج أكثر حدة في عام 2022، عندما انخفض توليد الكهرباء النووية بأكثر من 22% عن العام السابق إلى أدنى مستوى له منذ 30 عامًا. وبما أن الطاقة النووية تمثل ما يقرب من 70% من إمدادات الكهرباء في فرنسا، فإن مثل هذا الانخفاض الحاد في توليد الطاقة النووية أجبر المرافق الفرنسية على تعزيز استخدام الغاز الطبيعي وغيره من أنواع وقود الطاقة في عام 2022. أمريكا تسعى إلى استخدام محطات نووية لتغذية مراكز بيانات الذكاء الاصطناعي http://moee.gov.eg/test_new/new_info.aspx?h_id=40625&call_p=news_f.aspx &pg_index=0 aitnews.com/2024/04/03/%D8%A3%D9%85%D8%B1%D9%8A%D9%83%D8%A7-%D8%AA%D8%B3%D8%B9%D9%89-%D9%84%D8%B3%D8%AA%D8%AE%D8%AF%D8%A7%D9%85-%D8%A7%D9%84%D8%B0%D9%83%D8%A7%D8%A1-%D8%A7%D9%84%D8%A7%D8%B5%D8%B7%D9%86%D8%A7%D8%B9%D9%8A/ Wed, 03 Apr 2024 00:00:00 GMT )، إذ تلجأ الشركات الصانعة إلى بناء منشآت جديدة معززة بوحدات معالجة الرسوم لتلبية الحاجة إلى المزيد من قدرات الذكاء الاصطناعي. ومع ذلك، تستهلك وحدات معالجة الرسوم القوية أكثر من 500 واط للبطاقة الواحدة، وتبلغ الطاقة الإجمالية للبطاقة الرسومية Blackwell B200 الأحدث من شركة إنفيديا قرابة 1000 واط. وبسبب وحدات معالجة الرسوم التي تستهلك قرابة 1000 واط من الطاقة في مراكز البيانات التي تضم عشرات الآلاف من البطاقات، تعمل الحكومة الأمريكية على مكافحة هذا الحمل الهائل على شبكة الكهرباء المحلية، إذ أجرت إدارة الرئيس الأمريكي جو بايدن مناقشات مع شركات التكنولوجيا الكبرى لإعادة تقييم مصادر طاقتها، مع إمكانية استخدام محطات نووية صغرى لتلبية هذا الطلب المتزايد للطاقة الكهربائية. وأشارت وزيرة الطاقة جينيفر جرانهولم في مقابلة مع موقع أكسيوس إلى أن الذكاء الاصطناعي ليس المشكلة هنا بل يمكن أن يكون عاملًا رئيسيًا في إيجاد حل لها. ومع ذلك مازالت المشكلة تكمن في عدم قدرة شبكة الكهرباء المحلية على تحمل هذه الأحمال الضخمة، إذ لا يمكنها استيعاب التوسع السريع والمتزايد لمراكز بيانات الذكاء الاصطناعي. وأكدت جرانهولم أن الوزارة ناقشت خطة مايكروسوفت في إيجاد مفاعل نووي بالقرب من موقع مركز البيانات الخاص بها للمساعدة في إدارة الحمل الذي تستهلكه الآلاف من وحدات معالجة الرسوم التي تعمل على تدريب واستدلال الذكاء الاصطناعي. وهذه المرة لا تقتصر المحادثات على شركة مايكروسوفت فقط، وفقًا لموقع أكسيوس، إذ تفكر شركات التكنولوجيا الأخرى في استخدام الطاقة النووية كحل بديل لاستهلاك شبكة الكهرباء المحلية. وتمثل الطاقة النووية نسبةً تصل إلى 20% فقط من مصادر الطاقة التي تنتجها الولايات المتحدة الأمريكية، وتمول وزارة الطاقة حاليًا المحطة النووية لتوليد الطاقة Holtec Palisades التي تنتج قرابة 800 ميغاواط بمبلغ يصل إلى مليار دولار. وتستثمر مايكروسوفت في إستراتيجية طاقة المفاعلات النمطية الصغيرة (SMR)، التي يمكن أن تكون نموذجًا يحتذى به لشركات التكنولوجيا الكبرى الأخرى )، إذ تلجأ الشركات الصانعة إلى بناء منشآت جديدة معززة بوحدات معالجة الرسوم لتلبية الحاجة إلى المزيد من قدرات الذكاء الاصطناعي. ومع ذلك، تستهلك وحدات معالجة الرسوم القوية أكثر من 500 واط للبطاقة الواحدة، وتبلغ الطاقة الإجمالية للبطاقة الرسومية Blackwell B200 الأحدث من شركة إنفيديا قرابة 1000 واط. وبسبب وحدات معالجة الرسوم التي تستهلك قرابة 1000 واط من الطاقة في مراكز البيانات التي تضم عشرات الآلاف من البطاقات، تعمل الحكومة الأمريكية على مكافحة هذا الحمل الهائل على شبكة الكهرباء المحلية، إذ أجرت إدارة الرئيس الأمريكي جو بايدن مناقشات مع شركات التكنولوجيا الكبرى لإعادة تقييم مصادر طاقتها، مع إمكانية استخدام محطات نووية صغرى لتلبية هذا الطلب المتزايد للطاقة الكهربائية. وأشارت وزيرة الطاقة جينيفر جرانهولم في مقابلة مع موقع أكسيوس إلى أن الذكاء الاصطناعي ليس المشكلة هنا بل يمكن أن يكون عاملًا رئيسيًا في إيجاد حل لها. ومع ذلك مازالت المشكلة تكمن في عدم قدرة شبكة الكهرباء المحلية على تحمل هذه الأحمال الضخمة، إذ لا يمكنها استيعاب التوسع السريع والمتزايد لمراكز بيانات الذكاء الاصطناعي. وأكدت جرانهولم أن الوزارة ناقشت خطة مايكروسوفت في إيجاد مفاعل نووي بالقرب من موقع مركز البيانات الخاص بها للمساعدة في إدارة الحمل الذي تستهلكه الآلاف من وحدات معالجة الرسوم التي تعمل على تدريب واستدلال الذكاء الاصطناعي. وهذه المرة لا تقتصر المحادثات على شركة مايكروسوفت فقط، وفقًا لموقع أكسيوس، إذ تفكر شركات التكنولوجيا الأخرى في استخدام الطاقة النووية كحل بديل لاستهلاك شبكة الكهرباء المحلية. وتمثل الطاقة النووية نسبةً تصل إلى 20% فقط من مصادر الطاقة التي تنتجها الولايات المتحدة الأمريكية، وتمول وزارة الطاقة حاليًا المحطة النووية لتوليد الطاقة Holtec Palisades التي تنتج قرابة 800 ميغاواط بمبلغ يصل إلى مليار دولار. وتستثمر مايكروسوفت في إستراتيجية طاقة المفاعلات النمطية الصغيرة (SMR)، التي يمكن أن تكون نموذجًا يحتذى به لشركات التكنولوجيا الكبرى الأخرى إطلاق التشغيل الرسمي للربط الكهربائي بين العراق والأردن في 30 مارس http://moee.gov.eg/test_new/new_info.aspx?h_id=40624&call_p=news_f.aspx &pg_index=0 www.alamaltaqa.com/46768 Mon, 01 Apr 2024 00:00:00 GMT قالت وكالة الأنباء العراقية الجمعة 29 مارس إن التشغيل الرسمي للربط الكهربائي مع الأردن سيبدأ غداً السبت 30 مارس. وقال وزير الكهرباء العراقي زياد علي فاضل في منشور إن الطاقة المجهزة للربط في المرحلة الأولى تبلغ 40 ميغاواط. وأضاف الوزير أن طول خط الربط الكهربائي يبلغ 330 كيلومتراً داخل الأراضي العراقية، إضافة إلى 6 كيلومترات داخل الأردن. استيراد العراق من الكهرباء ويستورد العراق حاليا ما بين الثلث إلى 40% من احتياجاته من الكهرباء والغاز من إيران، لكنه لا يزال يعاني من انقطاعات متكررة في التيار الكهربائي خاصة في أشهر الصيف. وسيكمل العراق أيضاً الربط مع شبكة الكهرباء الكويتية بحلول نهاية 2024. قالت وكالة الأنباء العراقية الجمعة 29 مارس إن التشغيل الرسمي للربط الكهربائي مع الأردن سيبدأ غداً السبت 30 مارس. وقال وزير الكهرباء العراقي زياد علي فاضل في منشور إن الطاقة المجهزة للربط في المرحلة الأولى تبلغ 40 ميغاواط. وأضاف الوزير أن طول خط الربط الكهربائي يبلغ 330 كيلومتراً داخل الأراضي العراقية، إضافة إلى 6 كيلومترات داخل الأردن. استيراد العراق من الكهرباء ويستورد العراق حاليا ما بين الثلث إلى 40% من احتياجاته من الكهرباء والغاز من إيران، لكنه لا يزال يعاني من انقطاعات متكررة في التيار الكهربائي خاصة في أشهر الصيف. وسيكمل العراق أيضاً الربط مع شبكة الكهرباء الكويتية بحلول نهاية 2024. البنك الدولي حوّل 32 مليون دولار لمشروعين يعززان قطاعي الطاقة والزراعة في الأردن http://moee.gov.eg/test_new/new_info.aspx?h_id=40623&call_p=news_f.aspx &pg_index=0 alwakaai.com/article/551759 Mon, 01 Apr 2024 00:00:00 GMT حوّل البنك الدولي للأردن، منذ مطلع العام الحالي أكثر من 32 مليون دولار لمشروعين يعززان قطاع الكهرباء والقطاع الزراعي، وفقا بيانات للبنك . في برنامج كفاءة قطاع الكهرباء والاعتماد على الإمدادات باستخدام أداة تمويل البرامج وفقا للنتائج، الذي يموّله البنك بقيمة 250 مليون دولار لصالح شركة الكهرباء الوطنية (نيبكو)، جرى صرف 85.1 مليون دولار لتاريخه بعد تحويل 22 مليون دولار العام الحالي. وتظهر البيانات أن قرابة 165 مليون دولار بقيت قيد الصرف لحين تحقيق نتائج تنفيذ المشروع والهدف المصمّم لأجله، الذي يعزز كفاءة قطاع الكهرباء في الأردن، ويحافظ على إمدادات الطاقة المتجددة المتصلة بالشبكة الكهربائية. البنك الدولي، أشار إلى أن شركة الكهرباء الوطنية حققت وفورات في الكلف المالية وإيرادات إضافية بمبلغ 32 مليون دولار لنهاية العام الماضي 2023، فيما حافظ الأردن على إمدادات كافية من مصادر الطاقة المتجددة ضمن مزيج إمدادات الكهرباء من حيث تلقي توليد 3525.5 غيغاواط / الساعة لصالح شركة الكهرباء الوطنية من محطات الطاقة الشمسية وطاقة الرياح. أما برنامج تعزيز قدرة قطاع الزراعة على الصمود وتنمية سلسلة القيمة والابتكار (أرضي) باستخدام أداة تمويل البرامج وفقاً للنتائج، الذي يمولّه البنك بقيمة 95.6 مليون دولار؛ بلغ حجم التحويلات للمشروع 34.1 مليون دولار حتى تاريخه، بعد أن جرى صرف 10.3 ملايين دولار العام الحالي. وتظهر البيانات أن 61.4 مليون دولار بقيت قيد الصرف لحين تحقيق نتائج تنفيذ المشروع والهدف المصمّم لأجله، الذي تتضمن مدفوعاته أيضا (تمويل مشترك بقيمة 23.9 مليون دولار من البرنامج العالمي لتسهيلات التمويل الميسر؛ تمويل مشترك بقيمة 5.5 ملايين دولار في شكل منحة من الصندوق الاستئماني). ويدعم البنك الدولي مشروع "تعزيز قدرة قطاع الزراعة على الصمود وتنمية سلسلة القيمة والابتكار" المعروف باسم (أرضي)، الذي أطلق مع وزارة الزراعة مطلع العام 2023 لتوفير التمويل لقرابة 30 ألف أسرة زراعية، ومتوقع أن يوفر قرابة 12 ألف فرصة عمل، لاسيما للنساء والشباب. ويهدف مشروع (أرضي) إلى تطبيق ممارسات زراعية مراعية للمناخ، حيث يعتمد استكشاف أساليب الزراعة عالية القيمة، التي تتسم بالشمول الاجتماعي والكفاءة في استخدام المياه، بهدف تشجيع نموذج المؤسسة الاجتماعية المبتكرة لإنتاج الفاكهة والخضراوات التجارية في المناطق المهمشة، باستخدام تكنولوجيا الزراعة المائية عالية الكفاءة في استخدام المياه، وفق البنك. حوّل البنك الدولي للأردن، منذ مطلع العام الحالي أكثر من 32 مليون دولار لمشروعين يعززان قطاع الكهرباء والقطاع الزراعي، وفقا بيانات للبنك . في برنامج كفاءة قطاع الكهرباء والاعتماد على الإمدادات باستخدام أداة تمويل البرامج وفقا للنتائج، الذي يموّله البنك بقيمة 250 مليون دولار لصالح شركة الكهرباء الوطنية (نيبكو)، جرى صرف 85.1 مليون دولار لتاريخه بعد تحويل 22 مليون دولار العام الحالي. وتظهر البيانات أن قرابة 165 مليون دولار بقيت قيد الصرف لحين تحقيق نتائج تنفيذ المشروع والهدف المصمّم لأجله، الذي يعزز كفاءة قطاع الكهرباء في الأردن، ويحافظ على إمدادات الطاقة المتجددة المتصلة بالشبكة الكهربائية. البنك الدولي، أشار إلى أن شركة الكهرباء الوطنية حققت وفورات في الكلف المالية وإيرادات إضافية بمبلغ 32 مليون دولار لنهاية العام الماضي 2023، فيما حافظ الأردن على إمدادات كافية من مصادر الطاقة المتجددة ضمن مزيج إمدادات الكهرباء من حيث تلقي توليد 3525.5 غيغاواط / الساعة لصالح شركة الكهرباء الوطنية من محطات الطاقة الشمسية وطاقة الرياح. أما برنامج تعزيز قدرة قطاع الزراعة على الصمود وتنمية سلسلة القيمة والابتكار (أرضي) باستخدام أداة تمويل البرامج وفقاً للنتائج، الذي يمولّه البنك بقيمة 95.6 مليون دولار؛ بلغ حجم التحويلات للمشروع 34.1 مليون دولار حتى تاريخه، بعد أن جرى صرف 10.3 ملايين دولار العام الحالي. وتظهر البيانات أن 61.4 مليون دولار بقيت قيد الصرف لحين تحقيق نتائج تنفيذ المشروع والهدف المصمّم لأجله، الذي تتضمن مدفوعاته أيضا (تمويل مشترك بقيمة 23.9 مليون دولار من البرنامج العالمي لتسهيلات التمويل الميسر؛ تمويل مشترك بقيمة 5.5 ملايين دولار في شكل منحة من الصندوق الاستئماني). ويدعم البنك الدولي مشروع "تعزيز قدرة قطاع الزراعة على الصمود وتنمية سلسلة القيمة والابتكار" المعروف باسم (أرضي)، الذي أطلق مع وزارة الزراعة مطلع العام 2023 لتوفير التمويل لقرابة 30 ألف أسرة زراعية، ومتوقع أن يوفر قرابة 12 ألف فرصة عمل، لاسيما للنساء والشباب. ويهدف مشروع (أرضي) إلى تطبيق ممارسات زراعية مراعية للمناخ، حيث يعتمد استكشاف أساليب الزراعة عالية القيمة، التي تتسم بالشمول الاجتماعي والكفاءة في استخدام المياه، بهدف تشجيع نموذج المؤسسة الاجتماعية المبتكرة لإنتاج الفاكهة والخضراوات التجارية في المناطق المهمشة، باستخدام تكنولوجيا الزراعة المائية عالية الكفاءة في استخدام المياه، وفق البنك. فتح باب العطاءات لمحطة الزور الشمالية http://moee.gov.eg/test_new/new_info.aspx?h_id=40622&call_p=news_f.aspx &pg_index=0 alwatan.kuwait.tt/articledetails.aspx?id=747631&yearquarter=20241 Mon, 01 Apr 2024 00:00:00 GMT دعت لجنة مزايدات مشروع محطة الزور الشمالية لتوليد الطاقة الكهربائية وتحلية المياه (المرحلتين الثانية والثالثة)، بالتنسيق والتعاون مع هيئة مشروعات الشراكة بين القطاعين العام والخاص ووزارة الكهرباء والماء والطاقة المتجددة، المستثمرين المؤهلين للحصول على وثائق طلب تقديم العطاءات والمشاركة في المزايدة لتنفيذ المشروع. وأوضحت اللجنة أن المشروع يشمل تمويل وتصميم وبناء وتشغيل وصيانة وتحويل مشروع محطة الزور الشمالية المحلة الثانية والثالثة بقدرة لا تقل عن 2700 ميغاواط كحد أدنى ومياه محلاة بقدرة صافية لا تقل عن 120 مليون غالون يومياً. وأشارت اللجنة إلى أن أهداف المشروع تتمثل في تشجيع مشاركة القطاع الخاص في المشروعات الإنشائية والتنموية للدولة، لما في ذلك من تأثير إيجابي على الاقتصاد المحلي، لاسما من خلال استقطاب رؤوس الأموال ونقل التكنولوجيا والمعرفة بما يحقق المنافسة ويعزز كفاءة العاملين ويرفع من مستوى الخدمات المقدمة، والمساهمة في توفير احتياجات الدولة المتزايد من الطاقة الكهربائية في البلاد. دعت لجنة مزايدات مشروع محطة الزور الشمالية لتوليد الطاقة الكهربائية وتحلية المياه (المرحلتين الثانية والثالثة)، بالتنسيق والتعاون مع هيئة مشروعات الشراكة بين القطاعين العام والخاص ووزارة الكهرباء والماء والطاقة المتجددة، المستثمرين المؤهلين للحصول على وثائق طلب تقديم العطاءات والمشاركة في المزايدة لتنفيذ المشروع. وأوضحت اللجنة أن المشروع يشمل تمويل وتصميم وبناء وتشغيل وصيانة وتحويل مشروع محطة الزور الشمالية المحلة الثانية والثالثة بقدرة لا تقل عن 2700 ميغاواط كحد أدنى ومياه محلاة بقدرة صافية لا تقل عن 120 مليون غالون يومياً. وأشارت اللجنة إلى أن أهداف المشروع تتمثل في تشجيع مشاركة القطاع الخاص في المشروعات الإنشائية والتنموية للدولة، لما في ذلك من تأثير إيجابي على الاقتصاد المحلي، لاسما من خلال استقطاب رؤوس الأموال ونقل التكنولوجيا والمعرفة بما يحقق المنافسة ويعزز كفاءة العاملين ويرفع من مستوى الخدمات المقدمة، والمساهمة في توفير احتياجات الدولة المتزايد من الطاقة الكهربائية في البلاد. الطاقة الشمسية في أميركا تواجه منافسة صينية شرسة قانون الحد من التضخم لا يخدم مصانع مكونات المحطات http://moee.gov.eg/test_new/new_info.aspx?h_id=40621&call_p=news_f.aspx &pg_index=0 attaqa.net/2024/03/30/%D8%A7%D9%84%D8%B7%D8%A7%D9%82%D8%A9-%D8%A7%D9%84%D8%B4%D9%85%D8%B3%D9%8A%D8%A9-%D9%81%D9%8A-%D8%A3%D9%85%D9%8A%D8%B1%D9%83%D8%A7-%D8%AA%D9%88%D8%A7%D8%AC%D9%87-%D9%85%D9%86%D8%A7%D9%81%D8%B3%D8%A9/ Mon, 01 Apr 2024 00:00:00 GMT دعت شركات صناعة الطاقة الشمسية في أميركا إلى دعم القطاع، لكسر السيطرة الصينية على سلاسل الإمداد المحلية، والمنافسة الشرسة من قبل بكين، وذلك من خلال إعفاءات ضريبية وغيرها من وسائل التحفيز الممكنة. وأظهر تقرير حديث لتحالف أميركا لصناعة الطاقة الشمسية "سيما" (SEMA)، اطلعت عليه منصة الطاقة المتخصصة، أن تقديم الدعم القوي في مراحل الصناعة الأولى سيقلل الواردات من شركات الخامات الصينية. وسلط التقرير -الصادر بعنوان "نقطة الانعطاف.. حالة تصنيع الطاقة الشمسية في أميركا، وما هي الخطوة التالية؟"- على الحاجة إلى تعديل سياسة العمل، لتتمكن السلطات من تقديم مزيد من الدعم إلى سلسلة الإمدادات المحلية للصناعة. الحد من التضخم رغم تحفيز قانون الحد من التضخم صناعة الطاقة الشمسية في أميركا، فإنه لم يبدأ العمل سوى عدد محدود من المصانع في مجال مكونات المحطات مثل الخلايا والرقائق، ما يدفع الولايات المتحدة إلى الوقوع في شرك الواردات، وبصورة رئيسة من الصين. وأصدرت إدارة البيت الأبيض قانون الحد من التضخم لتعزيز صناعات الطاقة النظيفة، في أغسطس/آب 2022. وقال الرئيس التنفيذي لـ"سيما"، ميك كار: "نقدر جهود الكونغرس وإدارة البيت الأبيض لإصدار هذا القانون الذي يعزز صناعة الطاقة الشمسية في أميركا، ويساند سلسلة إمداد قوية". وأضاف أن التقرير الحديث الذي صدر عن تحالف "سيما"، يكشف "أنه إذا كنا نريد صناعة طاقة نظيفة في بلادنا مستقبلًا، فإنه يتطلب استمرار بذل الحكومة المجهود، لتأكيد تنافسية الصناعة المحلية وتوطينها في مواجهة الأعداء التجاريين". واستعرض تقرير التحالف نقاط قوة الصين في مواجهة شركات الطاقة الشمسية في أميركا، منها هيمنة بكين على منتجات البولي سيليكون بنسبة 99%، والرقائق التي تحتاج إليها الصناعة بنسبة 80%. وذكرت شركة "إكساواط" Exawatt، التابعة لمجموعة "سي آر يو" CRU، أن المنتج الوحيد للسبائك والرقائق خارج الصين موجود في جنوب شرق آسيا، بطاقة 35 غيغاواط، ومتوقع زيادتها إلى 45 غيغاواط نهاية 2024، حسبما ذكر موقع "بي في ماغازين"، أمس الجمعة 29 مارس/آذار 2024. ويرى التحالف أن تعزيز صناعة الطاقة الشمسية في أميركا يحمي الولايات المتحدة من اضطراب سلاسل الإمداد، كما حدث في وقت وباء كوفيد-19، بالإضافة إلى أنه يوفر وظائف في قطاع الطاقة النظيفة. إعفاءات البولي سيليكون الضريبية يستبعد قانون الحد من التضخم بعض أجزاء صناعة الطاقة الشمسية في أميركا من إعفاءات ضريبية، مثل البولي سيليكون والشرائح، ما دفع تحالف "سيما" للصناعة إلى المطالبة بوضع معايير قوية لمنح مكافآت ضريبية لاستعمال الصناعات المحلية، ووجود القرارات الفيدرالية المحفزة لجذب الاستثمارات إلى المكونات ذات القيمة المرتفعة، ورأس المال الكثيف مثل هذه المنتجات. وأوصى تقرير "سيما" أميركا بالعمل على أن أي منتج للطاقة الشمسية تستورده الحكومة يجب أن يشتري وحدات طاقة شمسية بمكونات مصنوعة في الولايات المتحدة. وقال مدير التحالف التنفيذي: "يعمل مصنعو الطاقة الشمسية في أمريكا بأقل من إمكاناتهم الكاملة، لأن الحكومة تسهل الاعتماد المفرط على الصين وتفشل في توفير فرص متكافئة للمساعدة في تعزيز الاستثمار والابتكار". وما تزال بعض صناعات سلسلة إمدادات الطاقة الشمسية في أميركا في مراحلها الأولى في ولايات مثل ميتشيغان وواشنطن. ويقول تقرير "سيما"، إن أميركا تحتاج إلى إنتاج كميات كافية من البولي سيليكون لصناعة 20 غيغاواط سنويًا من السيليكون البلوري، في حين تمتلك البلاد قليلًا من التسهيلات لصناعة السبائك والشرائح والخلايا. وأعلنت شركات عديدة لتصنيع السبائك خططًا لتدشين أسواق لها داخل الولايات المتحدة، مثل شركة "فيكرام" الهندية Vikram. وتخطط شركة "سونيفا" الأميركية Suniva لإنتاج خلايا الطاقة الشمسية في مصنع بولاية جورجيا، وهو مصنع معطل، وفق ما أشارت إليه الشركة في إعلان إفلاس عام 2017. وزارت وزيرة الخزانة الأميركية جانيت يلين مصنع سونيفا مؤخرًا، وانضمت إلى تحالف "سيما"، الذي يطالب إدارة بايدن بتكافؤ الفرص أمام صناعة الطاقة الشمسية، من خلال توسيع تعريف ما يشكّل المحتوى المحلي ليشمل المواد الأولية. دعت شركات صناعة الطاقة الشمسية في أميركا إلى دعم القطاع، لكسر السيطرة الصينية على سلاسل الإمداد المحلية، والمنافسة الشرسة من قبل بكين، وذلك من خلال إعفاءات ضريبية وغيرها من وسائل التحفيز الممكنة. وأظهر تقرير حديث لتحالف أميركا لصناعة الطاقة الشمسية "سيما" (SEMA)، اطلعت عليه منصة الطاقة المتخصصة، أن تقديم الدعم القوي في مراحل الصناعة الأولى سيقلل الواردات من شركات الخامات الصينية. وسلط التقرير -الصادر بعنوان "نقطة الانعطاف.. حالة تصنيع الطاقة الشمسية في أميركا، وما هي الخطوة التالية؟"- على الحاجة إلى تعديل سياسة العمل، لتتمكن السلطات من تقديم مزيد من الدعم إلى سلسلة الإمدادات المحلية للصناعة. الحد من التضخم رغم تحفيز قانون الحد من التضخم صناعة الطاقة الشمسية في أميركا، فإنه لم يبدأ العمل سوى عدد محدود من المصانع في مجال مكونات المحطات مثل الخلايا والرقائق، ما يدفع الولايات المتحدة إلى الوقوع في شرك الواردات، وبصورة رئيسة من الصين. وأصدرت إدارة البيت الأبيض قانون الحد من التضخم لتعزيز صناعات الطاقة النظيفة، في أغسطس/آب 2022. وقال الرئيس التنفيذي لـ"سيما"، ميك كار: "نقدر جهود الكونغرس وإدارة البيت الأبيض لإصدار هذا القانون الذي يعزز صناعة الطاقة الشمسية في أميركا، ويساند سلسلة إمداد قوية". وأضاف أن التقرير الحديث الذي صدر عن تحالف "سيما"، يكشف "أنه إذا كنا نريد صناعة طاقة نظيفة في بلادنا مستقبلًا، فإنه يتطلب استمرار بذل الحكومة المجهود، لتأكيد تنافسية الصناعة المحلية وتوطينها في مواجهة الأعداء التجاريين". واستعرض تقرير التحالف نقاط قوة الصين في مواجهة شركات الطاقة الشمسية في أميركا، منها هيمنة بكين على منتجات البولي سيليكون بنسبة 99%، والرقائق التي تحتاج إليها الصناعة بنسبة 80%. وذكرت شركة "إكساواط" Exawatt، التابعة لمجموعة "سي آر يو" CRU، أن المنتج الوحيد للسبائك والرقائق خارج الصين موجود في جنوب شرق آسيا، بطاقة 35 غيغاواط، ومتوقع زيادتها إلى 45 غيغاواط نهاية 2024، حسبما ذكر موقع "بي في ماغازين"، أمس الجمعة 29 مارس/آذار 2024. ويرى التحالف أن تعزيز صناعة الطاقة الشمسية في أميركا يحمي الولايات المتحدة من اضطراب سلاسل الإمداد، كما حدث في وقت وباء كوفيد-19، بالإضافة إلى أنه يوفر وظائف في قطاع الطاقة النظيفة. إعفاءات البولي سيليكون الضريبية يستبعد قانون الحد من التضخم بعض أجزاء صناعة الطاقة الشمسية في أميركا من إعفاءات ضريبية، مثل البولي سيليكون والشرائح، ما دفع تحالف "سيما" للصناعة إلى المطالبة بوضع معايير قوية لمنح مكافآت ضريبية لاستعمال الصناعات المحلية، ووجود القرارات الفيدرالية المحفزة لجذب الاستثمارات إلى المكونات ذات القيمة المرتفعة، ورأس المال الكثيف مثل هذه المنتجات. وأوصى تقرير "سيما" أميركا بالعمل على أن أي منتج للطاقة الشمسية تستورده الحكومة يجب أن يشتري وحدات طاقة شمسية بمكونات مصنوعة في الولايات المتحدة. وقال مدير التحالف التنفيذي: "يعمل مصنعو الطاقة الشمسية في أمريكا بأقل من إمكاناتهم الكاملة، لأن الحكومة تسهل الاعتماد المفرط على الصين وتفشل في توفير فرص متكافئة للمساعدة في تعزيز الاستثمار والابتكار". وما تزال بعض صناعات سلسلة إمدادات الطاقة الشمسية في أميركا في مراحلها الأولى في ولايات مثل ميتشيغان وواشنطن. ويقول تقرير "سيما"، إن أميركا تحتاج إلى إنتاج كميات كافية من البولي سيليكون لصناعة 20 غيغاواط سنويًا من السيليكون البلوري، في حين تمتلك البلاد قليلًا من التسهيلات لصناعة السبائك والشرائح والخلايا. وأعلنت شركات عديدة لتصنيع السبائك خططًا لتدشين أسواق لها داخل الولايات المتحدة، مثل شركة "فيكرام" الهندية Vikram. وتخطط شركة "سونيفا" الأميركية Suniva لإنتاج خلايا الطاقة الشمسية في مصنع بولاية جورجيا، وهو مصنع معطل، وفق ما أشارت إليه الشركة في إعلان إفلاس عام 2017. وزارت وزيرة الخزانة الأميركية جانيت يلين مصنع سونيفا مؤخرًا، وانضمت إلى تحالف "سيما"، الذي يطالب إدارة بايدن بتكافؤ الفرص أمام صناعة الطاقة الشمسية، من خلال توسيع تعريف ما يشكّل المحتوى المحلي ليشمل المواد الأولية. القطاع المصرفي في العراق.. 100 مليار لتأسيس بنك أخضر لدعم الطاقة المتجددة http://moee.gov.eg/test_new/new_info.aspx?h_id=40620&call_p=news_f.aspx &pg_index=0 alahadnews.net/archives/651987 Mon, 01 Apr 2024 00:00:00 GMT يعتزم العراق التحول ودعم استخدامه الطاقة المتجددة من خلال استخدام طاقة نظيفة تٌعتمد بأقل التكاليف ولا تسبب الضرر البيئي. تلك الخطوات قابلتها مراحل متقدمة كالموافقة على منح إجازة لبنك اخضر هو الأول من نوعه بين الدول العربية سيكون رأس المال الاولي له 100 مليار دينار عراقي ويصل الى نحو 400 مليار بحلول 2028، لتواجه تلك الإجراءات بدعوات من اجل الإسراع بتنفيذها وأن لا تدخل بمجال الروتين والبيروقراطية خاصة مع من يريد الاستثمار فيها، منتقدين الشروط التي وضعها القطاع المصرفي تجاه المبادرة المتخصصة بالطاقة النظيفة. رئيس مركز بغداد للطاقة المتجددة والاستدامة، محمد الدليمي، قال في حديث لـ(العهد نيوز) إن “البنك المركزي العراقي اطلق مبادرة قبل نحو 4 سنوات كانت مخصصة لدعم الطاقة المتجددة بمبلغ (ترليون دينار عراقي) ظناً منه المساهمة في دعم الطاقة وتقليل الانبعاثات والتحول نحو الاقتصاد الأخضر”. وأضاف، أن “هذه المبادرة تعتبر الحل الأمثل والعملي والمناسب لمشكلة الكلفة المبدئية للمنظومات الشمسية التي قد تعيق اقتناء المواطنين لها، وتشمل المبادرة التمويل لكامل كلفة المنظومات الشمسية فوق المباني للقطاع ( السكني، التجاري، الخدمي، الصناعي، الزراعي) وتقسيط كلفتها على خمسة سنوات بدون فوائد وبرسم اداري 6٪ يدفع لمرة واحدة، وتشكل الأقساط الشهرية ما يقارب نصف قيمة نفس القدرة الكهربائية التي يدفعها المواطن حالياً للاشتراك في المولدات المشتركة في الاحياء السكنية”. وتابع بالقول “ولأن المبادرة تهدف الى التحول نحو الاقتصاد الأخضر ولغرض ضمان تحقيق أهدافها فقد حددت مواصفات جودة ذات كفاءة عالية تضمن عمل المنظومة مع كفالتها طوال مدة القرض البالغة خمس سنوات، وهذا ما سيعزز ثقة المواطنين في جدوى استخدام المنظومات الشمسية”. وكان البنك المركزي العراقي قد أطلق في وقت سابق من عام 2021 بالتعاون مع اللجنة العليا للإقراض في مجلس الوزراء مبادرة التحول للطاقة المتجدد، تهدف إلى خفض انبعاثات ثاني أوكسيد الكربون وتحسين البيئة في العراق. وتوقع الدليمي ان “مثل هكذا مبادرات تساهم بدور ايجابي في حل جزء من ازمة الطاقة الكهربائية في العراق اذ ستضيف ما يقارب الـ 400 ميغاواط في كافة انحاء العراق وقد تكون نسبة قليلة قياساً للنقص الحاصل بين الطلب والتجهيز اذ يقدر الطلب حوالي 35 الف ميغاواط في حين التجهيز يتراوح بحدود 20 الف ميغاواط”. وأشار الى أن “المشكلة الأكبر ليست في الإنتاج بل في النقل والتوزيع لذلك فان استخدام المنظومات الشمسية سوف يخفف الضغط على شبكة النقل والتوزيع، بالإضافة الى توفير الخسارة الشهرية التي تتحملها الدولة مقابل دعم القطاع السكني خصوصاً وهي تشكل ما يقارب 13 مليار دولار سنوياً”. ولفت الى أنه “من المتوقع ان يتم تكرار هذه المبادرة لمرات أخرى او أن تدخل صناديق تمويلية جديدة في هذا القطاع وهذا ما سوف يعزز النتائج التي وضعتها المبادرة، والأهم مما ستضيفه المبادرة للشبكة الوطنية هو وضع أسس صحيحة لعمل الطاقة الشمسية وتنظيم القطاع وتشجيع الصناديق الاستثمارية المحلية والأجنبية على الاستثمار في العراق”. ومن اجل دعم فكرة التحول للطاقة المتجددة أكد الدليمي ان “هنالك توجه جاد وحقيقي لإنشاء بنك اخضر خاص جديد للتنمية المستدامة لتمويل مشاريع تغيير المناخ” مبينا انه “بالفعل منح البنك المركزي العراقي الموافقة النهائية لتأسيس البنك الأخضر برأس مال 100 مليار ومن المتوقع ان يصل راس ماله الى 400 مليار بحدود العام 2028 حيث يهدف هذا البنك بالأساس الى توفير الدعم لطاقة صديقة للبيئة ويعتبر هذا البنك هو الأول من نوعه في دول المنطقة”. وأوضح الدليمي، ان “الخطة المرسومة لعمل البنك بالتعاون مع الجهات ذات العلاقة هي اختبار أفضل السبل وأكثرها تطورا وسيكون هذا البنك وفروعه نموذجاً للطاقة المتجددة”. وبين ان “البنك سيساهم بخلق فرص عمل تصل الى أكثر من 90 الف فرصة عمل في هذا القطاع من 4-5 سنوات، وان البنك لديه خطة لتوطين الصناعة، حيث يتوجه الى تأسيس مدينة متخصصة بالصناعات المتجددة، فضلا عن دعم شركات الذكاء الاصطناعي واقتصاد المعرفة وهذه متطلباتها اكثر سهولة ونتائجها كبيرة وتستهدف استثمار الثروة البشرية المتوفرة في البلاد”. من جانبه قال المهندس الاستشاري مناف الواعظ والمختص بمجال الطاقة النظيفة في حديث لـ(العهد نيوز)، إن “الطاقة الشمسية لا تنتظر تجهيز البنى التحتية التي لا لطالما تتحجج بها الجهات المعنية فهذه المشاريع ليس لها علاقة بالبنية التحتية، وممكن ان تنصب مثلا في الصحراء او الاماكن النائية، لذلك ممكن نصب منظومات الطاقة وربطها بشبكة الكهرباء الوطنية بكل سهولة”. وأوضح أن “أفضل خيار هو استخدام منظومات الطاقة الشمسية، بالنسبة للمساكن التي تغنيهم عن ما توفرها لهم المولدات الأهلية، الامر يحتاج فقط الى اعلام اكثر لتوعية المواطن العراقي بفائدة منظومة الطاقة الشمسية، والتغلب على حالة الخوف والقلق من ان يصرف مبالغ على منظومة قد تكون فاشلة. للواعظ راي اخر بما يخص مبادرة البنك المركزي تجاه دعم الطاقة النظيفة إذ بين ان الإعلان عن مبادرة لإعطاء قروض للمواطنين لنصب منظومات الطاقة الشمسية، اصدرت شروط بمواصفات متشددة، وفحص من طرف ثالث Third party inspection لشركة اجنبية تقع خارج العراق، ولم نشاهد اية مواطن استفاد من المبادرة بالرغم من مرور مدة طويله على اصدارها. وطالب الواعظ بأن يكون للحكومة إجراءاتها السريعة نحو التحول للطاقة النظيفة حتى مع وعود وزارة الكهرباء بان صيف 2024 سيكون مختلف فلا يمكن ان تغطي حاجة العراق تلك الطاقة التي تأتي اما بزيادة عدد محطات التشغيل او المستوردة، فالحل الامثل هو التحول للطاقة النظيفة واستخدام أمثل لها لتوفر المليارات من الدولارات التي تصرف في كل عام. وتطمح الحكومة العراقية إلى تأمين ثلث إنتاجه الكهربائي من مصادر طاقة متجددة بحلول عام 2030، ووقعت الحكومة العراقية اتفاقية عام 2021 مع شركة “مصدر” الإماراتية لبناء خمس محطات طاقة شمسية، بقدرة إنتاجية تبلغ 1000 ميغاواط. الى ذلك يبين الخبير في مجال الطاقة سرمد الغنام في حديث (للعهد نيوز) ان الحكومة الحالية يجب ان تستثمر الأجواء التي تعمل بها فالفرصة متاحه من خلال وجود استقرار سياسي وأمني واقتصادي للتسريع بالجهود في دعم مشاريع الطاقة المتجددة من خلال القروض الميسرة هو الاتجاه نحو الاستثمار الدولي لتوفر بدورها تمويل مشاريع صغيره ممكن ان تدعم وتساهم في مشاريع الطاقة الشمسية. ومن اجل تطبيق عادل وامثل للطاقة النظيفة فان على الحكومة الحالية توجيه مؤسساتها كمرحلة أولى للاعتماد على الطاقة النظيفة واستخدامها الأمثل في ابنيتها وتكون مقرونة بحملة توعية كبيرة لموظفيها الذي هم بدورهم يعكسوها على الشارع. وينتج العراق أكثر من 80٪ من الطاقة الكهربائية التي تُولد من مصادر الوقود الاحفوري، فلا يزال العراق مستمر في حرق مليارات الأمتار المكعبة منه كل عام حاصلاً على المركز الثاني لأعلى الدول احراقا للغاز الطبيعي في العالم بعد روسيا. يعتزم العراق التحول ودعم استخدامه الطاقة المتجددة من خلال استخدام طاقة نظيفة تٌعتمد بأقل التكاليف ولا تسبب الضرر البيئي. تلك الخطوات قابلتها مراحل متقدمة كالموافقة على منح إجازة لبنك اخضر هو الأول من نوعه بين الدول العربية سيكون رأس المال الاولي له 100 مليار دينار عراقي ويصل الى نحو 400 مليار بحلول 2028، لتواجه تلك الإجراءات بدعوات من اجل الإسراع بتنفيذها وأن لا تدخل بمجال الروتين والبيروقراطية خاصة مع من يريد الاستثمار فيها، منتقدين الشروط التي وضعها القطاع المصرفي تجاه المبادرة المتخصصة بالطاقة النظيفة. رئيس مركز بغداد للطاقة المتجددة والاستدامة، محمد الدليمي، قال في حديث لـ(العهد نيوز) إن “البنك المركزي العراقي اطلق مبادرة قبل نحو 4 سنوات كانت مخصصة لدعم الطاقة المتجددة بمبلغ (ترليون دينار عراقي) ظناً منه المساهمة في دعم الطاقة وتقليل الانبعاثات والتحول نحو الاقتصاد الأخضر”. وأضاف، أن “هذه المبادرة تعتبر الحل الأمثل والعملي والمناسب لمشكلة الكلفة المبدئية للمنظومات الشمسية التي قد تعيق اقتناء المواطنين لها، وتشمل المبادرة التمويل لكامل كلفة المنظومات الشمسية فوق المباني للقطاع ( السكني، التجاري، الخدمي، الصناعي، الزراعي) وتقسيط كلفتها على خمسة سنوات بدون فوائد وبرسم اداري 6٪ يدفع لمرة واحدة، وتشكل الأقساط الشهرية ما يقارب نصف قيمة نفس القدرة الكهربائية التي يدفعها المواطن حالياً للاشتراك في المولدات المشتركة في الاحياء السكنية”. وتابع بالقول “ولأن المبادرة تهدف الى التحول نحو الاقتصاد الأخضر ولغرض ضمان تحقيق أهدافها فقد حددت مواصفات جودة ذات كفاءة عالية تضمن عمل المنظومة مع كفالتها طوال مدة القرض البالغة خمس سنوات، وهذا ما سيعزز ثقة المواطنين في جدوى استخدام المنظومات الشمسية”. وكان البنك المركزي العراقي قد أطلق في وقت سابق من عام 2021 بالتعاون مع اللجنة العليا للإقراض في مجلس الوزراء مبادرة التحول للطاقة المتجدد، تهدف إلى خفض انبعاثات ثاني أوكسيد الكربون وتحسين البيئة في العراق. وتوقع الدليمي ان “مثل هكذا مبادرات تساهم بدور ايجابي في حل جزء من ازمة الطاقة الكهربائية في العراق اذ ستضيف ما يقارب الـ 400 ميغاواط في كافة انحاء العراق وقد تكون نسبة قليلة قياساً للنقص الحاصل بين الطلب والتجهيز اذ يقدر الطلب حوالي 35 الف ميغاواط في حين التجهيز يتراوح بحدود 20 الف ميغاواط”. وأشار الى أن “المشكلة الأكبر ليست في الإنتاج بل في النقل والتوزيع لذلك فان استخدام المنظومات الشمسية سوف يخفف الضغط على شبكة النقل والتوزيع، بالإضافة الى توفير الخسارة الشهرية التي تتحملها الدولة مقابل دعم القطاع السكني خصوصاً وهي تشكل ما يقارب 13 مليار دولار سنوياً”. ولفت الى أنه “من المتوقع ان يتم تكرار هذه المبادرة لمرات أخرى او أن تدخل صناديق تمويلية جديدة في هذا القطاع وهذا ما سوف يعزز النتائج التي وضعتها المبادرة، والأهم مما ستضيفه المبادرة للشبكة الوطنية هو وضع أسس صحيحة لعمل الطاقة الشمسية وتنظيم القطاع وتشجيع الصناديق الاستثمارية المحلية والأجنبية على الاستثمار في العراق”. ومن اجل دعم فكرة التحول للطاقة المتجددة أكد الدليمي ان “هنالك توجه جاد وحقيقي لإنشاء بنك اخضر خاص جديد للتنمية المستدامة لتمويل مشاريع تغيير المناخ” مبينا انه “بالفعل منح البنك المركزي العراقي الموافقة النهائية لتأسيس البنك الأخضر برأس مال 100 مليار ومن المتوقع ان يصل راس ماله الى 400 مليار بحدود العام 2028 حيث يهدف هذا البنك بالأساس الى توفير الدعم لطاقة صديقة للبيئة ويعتبر هذا البنك هو الأول من نوعه في دول المنطقة”. وأوضح الدليمي، ان “الخطة المرسومة لعمل البنك بالتعاون مع الجهات ذات العلاقة هي اختبار أفضل السبل وأكثرها تطورا وسيكون هذا البنك وفروعه نموذجاً للطاقة المتجددة”. وبين ان “البنك سيساهم بخلق فرص عمل تصل الى أكثر من 90 الف فرصة عمل في هذا القطاع من 4-5 سنوات، وان البنك لديه خطة لتوطين الصناعة، حيث يتوجه الى تأسيس مدينة متخصصة بالصناعات المتجددة، فضلا عن دعم شركات الذكاء الاصطناعي واقتصاد المعرفة وهذه متطلباتها اكثر سهولة ونتائجها كبيرة وتستهدف استثمار الثروة البشرية المتوفرة في البلاد”. من جانبه قال المهندس الاستشاري مناف الواعظ والمختص بمجال الطاقة النظيفة في حديث لـ(العهد نيوز)، إن “الطاقة الشمسية لا تنتظر تجهيز البنى التحتية التي لا لطالما تتحجج بها الجهات المعنية فهذه المشاريع ليس لها علاقة بالبنية التحتية، وممكن ان تنصب مثلا في الصحراء او الاماكن النائية، لذلك ممكن نصب منظومات الطاقة وربطها بشبكة الكهرباء الوطنية بكل سهولة”. وأوضح أن “أفضل خيار هو استخدام منظومات الطاقة الشمسية، بالنسبة للمساكن التي تغنيهم عن ما توفرها لهم المولدات الأهلية، الامر يحتاج فقط الى اعلام اكثر لتوعية المواطن العراقي بفائدة منظومة الطاقة الشمسية، والتغلب على حالة الخوف والقلق من ان يصرف مبالغ على منظومة قد تكون فاشلة. للواعظ راي اخر بما يخص مبادرة البنك المركزي تجاه دعم الطاقة النظيفة إذ بين ان الإعلان عن مبادرة لإعطاء قروض للمواطنين لنصب منظومات الطاقة الشمسية، اصدرت شروط بمواصفات متشددة، وفحص من طرف ثالث Third party inspection لشركة اجنبية تقع خارج العراق، ولم نشاهد اية مواطن استفاد من المبادرة بالرغم من مرور مدة طويله على اصدارها. وطالب الواعظ بأن يكون للحكومة إجراءاتها السريعة نحو التحول للطاقة النظيفة حتى مع وعود وزارة الكهرباء بان صيف 2024 سيكون مختلف فلا يمكن ان تغطي حاجة العراق تلك الطاقة التي تأتي اما بزيادة عدد محطات التشغيل او المستوردة، فالحل الامثل هو التحول للطاقة النظيفة واستخدام أمثل لها لتوفر المليارات من الدولارات التي تصرف في كل عام. وتطمح الحكومة العراقية إلى تأمين ثلث إنتاجه الكهربائي من مصادر طاقة متجددة بحلول عام 2030، ووقعت الحكومة العراقية اتفاقية عام 2021 مع شركة “مصدر” الإماراتية لبناء خمس محطات طاقة شمسية، بقدرة إنتاجية تبلغ 1000 ميغاواط. الى ذلك يبين الخبير في مجال الطاقة سرمد الغنام في حديث (للعهد نيوز) ان الحكومة الحالية يجب ان تستثمر الأجواء التي تعمل بها فالفرصة متاحه من خلال وجود استقرار سياسي وأمني واقتصادي للتسريع بالجهود في دعم مشاريع الطاقة المتجددة من خلال القروض الميسرة هو الاتجاه نحو الاستثمار الدولي لتوفر بدورها تمويل مشاريع صغيره ممكن ان تدعم وتساهم في مشاريع الطاقة الشمسية. ومن اجل تطبيق عادل وامثل للطاقة النظيفة فان على الحكومة الحالية توجيه مؤسساتها كمرحلة أولى للاعتماد على الطاقة النظيفة واستخدامها الأمثل في ابنيتها وتكون مقرونة بحملة توعية كبيرة لموظفيها الذي هم بدورهم يعكسوها على الشارع. وينتج العراق أكثر من 80٪ من الطاقة الكهربائية التي تُولد من مصادر الوقود الاحفوري، فلا يزال العراق مستمر في حرق مليارات الأمتار المكعبة منه كل عام حاصلاً على المركز الثاني لأعلى الدول احراقا للغاز الطبيعي في العالم بعد روسيا. الجزائر تسعى إلى التنافس مع المغرب في استخدامات الطاقة النووية السلمية http://moee.gov.eg/test_new/new_info.aspx?h_id=40619&call_p=news_f.aspx &pg_index=0 www.hespress.com/%D8%A7%D9%84%D8%AC%D8%B2%D8%A7%D8%A6%D8%B1-%D8%AA%D8%B3%D8%B9%D9%89-%D8%A5%D9%84%D9%89-%D8%A7%D9%84%D8%AA%D9%86%D8%A7%D9%81%D8%B3-%D9%85%D8%B9-%D8%A7%D9%84%D9%85%D8%BA%D8%B1%D8%A8-%D9%81%D9%8A-%D8%A7-1339312.html Mon, 01 Apr 2024 00:00:00 GMT تسعى الجزائر إلى الدخول على خط التنافس مع المغرب عبر استخدام حلول “الطاقة النووية السلمية”، بالتعاون مع سلطات المؤسسة الحكومية الروسية للطاقة النووية “روساتوم” التي وقّعت مع وزارة الطاقة والمناجم الجزائرية “خارطة طريق للتعاون في مجال استخدام الطاقة النووية للأغراض السلمية”، على هامش المنتدى الدولي الـ13 “آتوم إكسبو”؛ المنعقد أخيرا في مدينة سوتشي. وحسب بيان صادر عن الوكالة الروسية المختصة، فقد “وقّع الوثيقة عن الجانب الروسي مدير عام شركة روساتوم الحكومية، أليكسي ليخاتشوف، وعن الجانب الجزائري وزير الطاقة والمناجم محمد عرقاب”؛ فيما تنص خارطة الطريق، وفق المعطيات التي طالعتها هسبريس، على “مواصلة العمل المشترك بين الطرفين حتى عام 2025 ضمن مجموعة واسعة من المجالات؛ مثل الطاقة النووية ومفاعلات الأبحاث، والتعاون في مجال دورة الوقود النووي”. وحدد الطرفان الروسي والجزائري “المزيد من الخطوات لتطوير التعاون العلمي والتقني وتدريب الأفراد، وكذلك التعاون في المنصات الدولية في مجال الاستخدامات السلمية للطاقة النووية”، كما اتفقَا على “عدد من الأنشطة المشتركة، بما في ذلك عقد مجموعات عمل وفعاليات مشتركة وجولات فنية”. ونقل بيان الوكالة تصريح أليكسي ليخاتشوف، المدير العام لـ”روساتوم”، حيث قال تعليقا على التوقيع: “علاقاتنا مع الجزائر تتطور بشكل ديناميكي. ففي ربيع العام الماضي، قمنا بتعريف زملائنا الجزائريين على الحلول التي تقدمها شركة روساتوم في قطاع الطاقة النووية. أما اليوم فقد جرى التوقيع على وثيقة هيكلية تريد تحقيق المزيد من التعاون بين روسيا والجزائر في القطاع النووي في مجالات محددة”. وأضاف: “نرحب ترحيبا حارا برغبة الجزائر في تطوير الصناعة النووية، إذ إن التقنيات النووية لا تتيح فقط المساهمة في حل المسائل الاقتصادية ومشاكل الطاقة والاجتماعية الملحة؛ بل تتيح أيضا اتخاذ خطوة كبيرة في تطوير العلوم والإمكانات البشرية وضمان السيادة التكنولوجية للبلاد. وأنا على ثقة من أن شراكتنا طويلة الأمد واستخدام الحلول الفريدة التي نُقدّمها ستكون بمثابة الأساس لضمان تطور الجزائر في القطاع النووي بشكل نوعي”. ويجري تحقيق التعاون بين روسيا الاتحادية والجزائر على أساس الاتفاقية الحكومية الدولية للتعاون في مجال استخدام الطاقة النووية للأغراض السلمية، الموقعة بتاريخ 3 شتنبر 2014″؛ فيما دشّن المغرب تعاونا مع روسيا في هذا المجال وتبادلا للزيارات بين المسؤولين منذ سنة 2018. وقال خالد شيات، أستاذ العلاقات الدولية الخبير في الشؤون المغاربية، إنه “لا يمكن الحديث عن الطاقة النووية في شمال إفريقيا إلّا في إطار متوازن بين المغرب والجزائر”، مشيرا إلى أن “ما وُقّع بين الجزائر والوكالة الروسية المختصة في الطاقة النووية يهدف إلى تطوير بعض المنشآت النووية والفنية بالجزائر وهو يتوازن ويتوازى مع النهج المغربي والتعاون مع الجهة والطرف نفسه”. واعتبر شيات، في تصريح لجريدة هسبريس الإلكترونية، أن “روسيا متكيّفة الآن بشكل أكثر من الناحية الاستراتيجية لتقوم بأعمال وشراكات لتطوير طاقة نووية لأغراض سلمية بالمنطقة المغاربية (سواء بالمغرب أو بالجزائر) لاعتبارات أبرزها جيوسياسية”، مشيرا إلى أن “المغرب كان سبّاقا للتعامل والتعاقد مع روسيا فيما يتعلق بالطاقة النووية السلمية لإنتاج الكهرباء”. وتابع الخبير في العلاقات الدولية المختص في الشأن الجزائري أن “الإطار العام الذي يميز هذه الاتفاقات هو إطار الاستخدامات السلمية وذو طبيعة اقتصادية خالصة، وبيئية أيضا”، مردفا بالتفسير “لأن المغرب مُقبل على إنشاء وتشييد عدد من محطات تحلية مياه البحر بما يستدعي استهلاك طاقة كبيرة؛ فالطاقة النووية السلمية تبدو أنفع. لذلك، هي مسألة طبيعية من الناحية الشكلية أن المغرب والجزائر يَسْعيَان نحو تعزيز قدراتهما الطاقية والتنافس في هذا المضمار الواعد”. من جهة أخرى؛ بسط شيات ما وصفها بـ”ملاحظات”؛ أبرزها أن “المغرب ليس له قدرات طاقية كبيرة من الطاقة الأحفورية؛ ولكن هناك سعي حثيث نحو الاعتماد على طاقات بديلة ونظيفة، أي ما يؤطّر اختيارات المغرب لطاقة نووية سلمية خاصة في استعمالات توليد الكهرباء؛ ما يجعل الاستعمال في حدود الإمكانيات المتاحة له مع سعيه الدائم نحو الطاقة النظيفة”. أما بخصوص الجزائر، فإنها، حسب المصرح ذاته، “تتناقض مع طبيعة اقتصادها القائم على الطاقة الأحفورية لتسعى نحو تطوير استعمال الطاقة النووية”، مستحضرا “مراقبة الأنظمة ذات الصبغة العسكرية والهيمَنية عبر وكالة الطاقة الدولية من توجسات نحو استعمالات ذات طبيعة عسكرية”، خاتما بأن “الجزائر أكثر قربا لهذا السيناريو؛ ما قد يُخِلّ بالتوازنات العسكرية القائمة للأمن والسلم في منطقة شمال إفريقيا”. تسعى الجزائر إلى الدخول على خط التنافس مع المغرب عبر استخدام حلول “الطاقة النووية السلمية”، بالتعاون مع سلطات المؤسسة الحكومية الروسية للطاقة النووية “روساتوم” التي وقّعت مع وزارة الطاقة والمناجم الجزائرية “خارطة طريق للتعاون في مجال استخدام الطاقة النووية للأغراض السلمية”، على هامش المنتدى الدولي الـ13 “آتوم إكسبو”؛ المنعقد أخيرا في مدينة سوتشي. وحسب بيان صادر عن الوكالة الروسية المختصة، فقد “وقّع الوثيقة عن الجانب الروسي مدير عام شركة روساتوم الحكومية، أليكسي ليخاتشوف، وعن الجانب الجزائري وزير الطاقة والمناجم محمد عرقاب”؛ فيما تنص خارطة الطريق، وفق المعطيات التي طالعتها هسبريس، على “مواصلة العمل المشترك بين الطرفين حتى عام 2025 ضمن مجموعة واسعة من المجالات؛ مثل الطاقة النووية ومفاعلات الأبحاث، والتعاون في مجال دورة الوقود النووي”. وحدد الطرفان الروسي والجزائري “المزيد من الخطوات لتطوير التعاون العلمي والتقني وتدريب الأفراد، وكذلك التعاون في المنصات الدولية في مجال الاستخدامات السلمية للطاقة النووية”، كما اتفقَا على “عدد من الأنشطة المشتركة، بما في ذلك عقد مجموعات عمل وفعاليات مشتركة وجولات فنية”. ونقل بيان الوكالة تصريح أليكسي ليخاتشوف، المدير العام لـ”روساتوم”، حيث قال تعليقا على التوقيع: “علاقاتنا مع الجزائر تتطور بشكل ديناميكي. ففي ربيع العام الماضي، قمنا بتعريف زملائنا الجزائريين على الحلول التي تقدمها شركة روساتوم في قطاع الطاقة النووية. أما اليوم فقد جرى التوقيع على وثيقة هيكلية تريد تحقيق المزيد من التعاون بين روسيا والجزائر في القطاع النووي في مجالات محددة”. وأضاف: “نرحب ترحيبا حارا برغبة الجزائر في تطوير الصناعة النووية، إذ إن التقنيات النووية لا تتيح فقط المساهمة في حل المسائل الاقتصادية ومشاكل الطاقة والاجتماعية الملحة؛ بل تتيح أيضا اتخاذ خطوة كبيرة في تطوير العلوم والإمكانات البشرية وضمان السيادة التكنولوجية للبلاد. وأنا على ثقة من أن شراكتنا طويلة الأمد واستخدام الحلول الفريدة التي نُقدّمها ستكون بمثابة الأساس لضمان تطور الجزائر في القطاع النووي بشكل نوعي”. ويجري تحقيق التعاون بين روسيا الاتحادية والجزائر على أساس الاتفاقية الحكومية الدولية للتعاون في مجال استخدام الطاقة النووية للأغراض السلمية، الموقعة بتاريخ 3 شتنبر 2014″؛ فيما دشّن المغرب تعاونا مع روسيا في هذا المجال وتبادلا للزيارات بين المسؤولين منذ سنة 2018. وقال خالد شيات، أستاذ العلاقات الدولية الخبير في الشؤون المغاربية، إنه “لا يمكن الحديث عن الطاقة النووية في شمال إفريقيا إلّا في إطار متوازن بين المغرب والجزائر”، مشيرا إلى أن “ما وُقّع بين الجزائر والوكالة الروسية المختصة في الطاقة النووية يهدف إلى تطوير بعض المنشآت النووية والفنية بالجزائر وهو يتوازن ويتوازى مع النهج المغربي والتعاون مع الجهة والطرف نفسه”. واعتبر شيات، في تصريح لجريدة هسبريس الإلكترونية، أن “روسيا متكيّفة الآن بشكل أكثر من الناحية الاستراتيجية لتقوم بأعمال وشراكات لتطوير طاقة نووية لأغراض سلمية بالمنطقة المغاربية (سواء بالمغرب أو بالجزائر) لاعتبارات أبرزها جيوسياسية”، مشيرا إلى أن “المغرب كان سبّاقا للتعامل والتعاقد مع روسيا فيما يتعلق بالطاقة النووية السلمية لإنتاج الكهرباء”. وتابع الخبير في العلاقات الدولية المختص في الشأن الجزائري أن “الإطار العام الذي يميز هذه الاتفاقات هو إطار الاستخدامات السلمية وذو طبيعة اقتصادية خالصة، وبيئية أيضا”، مردفا بالتفسير “لأن المغرب مُقبل على إنشاء وتشييد عدد من محطات تحلية مياه البحر بما يستدعي استهلاك طاقة كبيرة؛ فالطاقة النووية السلمية تبدو أنفع. لذلك، هي مسألة طبيعية من الناحية الشكلية أن المغرب والجزائر يَسْعيَان نحو تعزيز قدراتهما الطاقية والتنافس في هذا المضمار الواعد”. من جهة أخرى؛ بسط شيات ما وصفها بـ”ملاحظات”؛ أبرزها أن “المغرب ليس له قدرات طاقية كبيرة من الطاقة الأحفورية؛ ولكن هناك سعي حثيث نحو الاعتماد على طاقات بديلة ونظيفة، أي ما يؤطّر اختيارات المغرب لطاقة نووية سلمية خاصة في استعمالات توليد الكهرباء؛ ما يجعل الاستعمال في حدود الإمكانيات المتاحة له مع سعيه الدائم نحو الطاقة النظيفة”. أما بخصوص الجزائر، فإنها، حسب المصرح ذاته، “تتناقض مع طبيعة اقتصادها القائم على الطاقة الأحفورية لتسعى نحو تطوير استعمال الطاقة النووية”، مستحضرا “مراقبة الأنظمة ذات الصبغة العسكرية والهيمَنية عبر وكالة الطاقة الدولية من توجسات نحو استعمالات ذات طبيعة عسكرية”، خاتما بأن “الجزائر أكثر قربا لهذا السيناريو؛ ما قد يُخِلّ بالتوازنات العسكرية القائمة للأمن والسلم في منطقة شمال إفريقيا”. مصادر: الإمارات مهتمة باستثمارات الطاقة النووية الأوروبية http://moee.gov.eg/test_new/new_info.aspx?h_id=40618&call_p=news_f.aspx &pg_index=0 www.alarabiya.net/aswaq/oil-and-gas/2024/03/30/%D9%85%D8%B5%D8%A7%D8%AF%D8%B1-%D8%A7%D9%84%D8%A7%D9%85%D8%A7%D8%B1%D8%A7%D8%AA-%D9%85%D9%87%D8%AA%D9%85%D8%A9-%D8%A8%D8%A7%D8%B3%D8%AA%D8%AB%D9%85%D8%A7%D8%B1%D8%A7%D8%AA-%D8%A7%D9%84%D8%B7%D8%A7%D9%82%D8%A9-%D8%A7%D9%84%D9%86%D9%88%D9%88%D9%8A%D8%A9-%D8%A7%D9%84%D8%A3%D9%88%D8%B1%D9%88%D8%A8%D9%8A%D8%A9 Mon, 01 Apr 2024 00:00:00 GMT قالت ثلاثة مصادر إن الإمارات تواصلت مع دول أوروبية منها بريطانيا لتقييم مدى اهتمام تلك الدول باستثمار الإمارات في البنى التحتية للطاقة النووية بها. وأضافت المصادر أن الإمارات في إطار تواصلها بحثت فكرة أن تصبح مؤسسة الإمارات للطاقة النووية مستثمرا صغيرا في أصول الطاقة النووية الأوروبية. وقالت المصادر لرويترز إن مؤسسة الإمارات للطاقة النووية تطمح لأن تصبح شركة دولية للطاقة النووية تمتلك حصة أقلية في البُنى التحتية للطاقة النووية في دول أخرى، من دون أن تديرها أو تشغلها. وأضافت المصادر التي أُطلعت على المحادثات أن مؤسسة الإمارات للطاقة النووية المملوكة للقابضة (إيه.دي.كيو) تجري محادثات للاستثمار في بريطانيا. وتسعى الإمارات والسعودية إلى تنويع اقتصادهما بعيدا عن الوقود الأحفوري. وتتطلع بريطانيا إلى استثمارات إضافية من القطاع الخاص في المشروع النووي الضخم (سايزويل سي) الذي تبنيه شركة كهرباء فرنسا (إي.دي.إف)، عملاق الطاقة الفرنسي، في جنوب شرقي إنجلترا بعد أن اشترت حصة أحد داعمي الصين. ووقعت الإمارات وبريطانيا في ديسمبر/ كانون الأول في قمة الأمم المتحدة للمناخ في دبي ما سمى بمذكرة تفاهم حول التعاون النووي المدني، ووافقت أكثر من 20 دولة في القمة على التعهد بزيادة قدرتها النووية ثلاثة أمثال بحلول 2050. وقال متحدث باسم وزارة أمن الطاقة وصفر انبعاثات في بريطانيا لرويترز "سايزويل سي جزء حيوي في قائمة أولويات بريطانيا للطاقة النووية الجديدة التي تمثل محور خططنا لبلوغ شبكة كهرباء منخفضة الكلفة ونظيفة وآمنة". وأضاف "الهيكل التجاري للمشروع يخضع لتطوير قائم ومحادثات شديدة التأثر بالتجارة". وامتنع عن الإسهاب في مزيد من التفاصيل. وقالت مؤسسة الإمارات للطاقة النووية في بيان لرويترز إنه كجزء من "خطط النمو والاستثمار الدولية، تعمل مؤسسة الإمارات للطاقة النووية مع عدد من الشركاء لاستكشاف فرص التعاون في كل من المشروعات النووية المدنية الجديدة والتقنيات النووية المدنية وتقنيات الطاقة النظيفة ذات الصلة مثل الهيدروجين النظيف‭"‬.‬ وقال وزير دولة بوزارة أمن الطاقة البريطانية لصحيفة فاينانشال تايمز في يناير/ كانون الثاني إن بريطانيا وكهرباء فرنسا "في طريقهما" لجمع 20 مليار جنيه إسترليني (25.2 مليار دولار) لسايزويل سي بحلول نهاية العام، من دون أن يذكر المستثمرين. وذكرت صحيفة تايمز أوف لندن العام الماضي أن وزراء بريطانيين يدعمون إشراك مستثمرين من أبوظبي في سايزويل سي. وقالت المصادر لرويترز إن من بين المقترحات، قد تشارك مؤسسة الإمارات للطاقة النووية أيضا في تطوير البُنى التحتية الجديدة للطاقة النووية في دول أوروبية نظرا لخبرتها الحديثة نسبيا في بناء منشآت نووية. وأشرفت مؤسسة الإمارات للطاقة النووية على إقامة محطة الطاقة النووية الوحيدة في الإمارات التي أنشأتها شركة كوريا للطاقة الكهربائية وبدأ تشغيلها التجاري في 2021. وتضغط بضع دول أوروبية من أجل التوسع في الطاقة النووية، وهي مصدر للطاقة منخفض الكربون، في مسعى لتحقيق أهداف المناخ الطموح وتطوير بدائل لإمدادات الطاقة الروسية. لكن دول الاتحاد الأوروبي بينها شقاق على استخدام الطاقة النووية التي خسرت تأييد استخدامها بسبب مخاوف السلامة عقب كارثة مفاعل فوكوشيما النووي الياباني في 2011. والمشروعات الحديثة تحاصرها أيضا مشكلات نقص الاستثمارات وزيادة الكلفة والتأخير. قالت ثلاثة مصادر إن الإمارات تواصلت مع دول أوروبية منها بريطانيا لتقييم مدى اهتمام تلك الدول باستثمار الإمارات في البنى التحتية للطاقة النووية بها. وأضافت المصادر أن الإمارات في إطار تواصلها بحثت فكرة أن تصبح مؤسسة الإمارات للطاقة النووية مستثمرا صغيرا في أصول الطاقة النووية الأوروبية. وقالت المصادر لرويترز إن مؤسسة الإمارات للطاقة النووية تطمح لأن تصبح شركة دولية للطاقة النووية تمتلك حصة أقلية في البُنى التحتية للطاقة النووية في دول أخرى، من دون أن تديرها أو تشغلها. وأضافت المصادر التي أُطلعت على المحادثات أن مؤسسة الإمارات للطاقة النووية المملوكة للقابضة (إيه.دي.كيو) تجري محادثات للاستثمار في بريطانيا. وتسعى الإمارات والسعودية إلى تنويع اقتصادهما بعيدا عن الوقود الأحفوري. وتتطلع بريطانيا إلى استثمارات إضافية من القطاع الخاص في المشروع النووي الضخم (سايزويل سي) الذي تبنيه شركة كهرباء فرنسا (إي.دي.إف)، عملاق الطاقة الفرنسي، في جنوب شرقي إنجلترا بعد أن اشترت حصة أحد داعمي الصين. ووقعت الإمارات وبريطانيا في ديسمبر/ كانون الأول في قمة الأمم المتحدة للمناخ في دبي ما سمى بمذكرة تفاهم حول التعاون النووي المدني، ووافقت أكثر من 20 دولة في القمة على التعهد بزيادة قدرتها النووية ثلاثة أمثال بحلول 2050. وقال متحدث باسم وزارة أمن الطاقة وصفر انبعاثات في بريطانيا لرويترز "سايزويل سي جزء حيوي في قائمة أولويات بريطانيا للطاقة النووية الجديدة التي تمثل محور خططنا لبلوغ شبكة كهرباء منخفضة الكلفة ونظيفة وآمنة". وأضاف "الهيكل التجاري للمشروع يخضع لتطوير قائم ومحادثات شديدة التأثر بالتجارة". وامتنع عن الإسهاب في مزيد من التفاصيل. وقالت مؤسسة الإمارات للطاقة النووية في بيان لرويترز إنه كجزء من "خطط النمو والاستثمار الدولية، تعمل مؤسسة الإمارات للطاقة النووية مع عدد من الشركاء لاستكشاف فرص التعاون في كل من المشروعات النووية المدنية الجديدة والتقنيات النووية المدنية وتقنيات الطاقة النظيفة ذات الصلة مثل الهيدروجين النظيف‭"‬.‬ وقال وزير دولة بوزارة أمن الطاقة البريطانية لصحيفة فاينانشال تايمز في يناير/ كانون الثاني إن بريطانيا وكهرباء فرنسا "في طريقهما" لجمع 20 مليار جنيه إسترليني (25.2 مليار دولار) لسايزويل سي بحلول نهاية العام، من دون أن يذكر المستثمرين. وذكرت صحيفة تايمز أوف لندن العام الماضي أن وزراء بريطانيين يدعمون إشراك مستثمرين من أبوظبي في سايزويل سي. وقالت المصادر لرويترز إن من بين المقترحات، قد تشارك مؤسسة الإمارات للطاقة النووية أيضا في تطوير البُنى التحتية الجديدة للطاقة النووية في دول أوروبية نظرا لخبرتها الحديثة نسبيا في بناء منشآت نووية. وأشرفت مؤسسة الإمارات للطاقة النووية على إقامة محطة الطاقة النووية الوحيدة في الإمارات التي أنشأتها شركة كوريا للطاقة الكهربائية وبدأ تشغيلها التجاري في 2021. وتضغط بضع دول أوروبية من أجل التوسع في الطاقة النووية، وهي مصدر للطاقة منخفض الكربون، في مسعى لتحقيق أهداف المناخ الطموح وتطوير بدائل لإمدادات الطاقة الروسية. لكن دول الاتحاد الأوروبي بينها شقاق على استخدام الطاقة النووية التي خسرت تأييد استخدامها بسبب مخاوف السلامة عقب كارثة مفاعل فوكوشيما النووي الياباني في 2011. والمشروعات الحديثة تحاصرها أيضا مشكلات نقص الاستثمارات وزيادة الكلفة والتأخير. إعادة تدوير البطاريات المستعملة تتلقى دفعة في ماليزيا http://moee.gov.eg/test_new/new_info.aspx?h_id=40617&call_p=news_f.aspx &pg_index=0 attaqa.net/2024/03/26/%D8%A5%D8%B9%D8%A7%D8%AF%D8%A9-%D8%AA%D8%AF%D9%88%D9%8A%D8%B1-%D8%A7%D9%84%D8%A8%D8%B7%D8%A7%D8%B1%D9%8A%D8%A7%D8%AA-%D8%A7%D9%84%D9%85%D8%B3%D8%AA%D8%B9%D9%85%D9%84%D8%A9-%D8%AA%D8%AA%D9%84%D9%82/ Wed, 27 Mar 2024 00:00:00 GMT تُسهم إعادة تدوير البطاريات في تأمين إمدادات المعادن الأرضية النادرة التي يتزايد عليها الطلب عالميًا لإنتاج بطاريات السيارات الكهربائية وتقنيات الطاقة المتجددة، سعيًا إلى خفض الانبعاثات وتحقيق تحول الطاقة. ومن هذا المنطلق، تقترب شركة "إيكونيلي باتري" لإعادة تدوير بطاريات الليثيوم أيون، ومقرها سنغافورة (EcoNiLi Battery) من بدء تشغيل مصنع جديد في ولاية بيراك الماليزية بقدرة معالجة 24 ألف طن سنويًا خلال شهر مايو/أيار المقبل (2024). وقال الرئيس التنفيذي للشركة ومؤسسها، جايدن غوه، إن الشركة تعتمد على البطاريات المستعملة محليًا وعلى واردات البطاريات الخردة من أوروبا والولايات المتحدة، مشيرًا إلى أن العمل جارٍ حاليًا داخل مصنع مؤقت بقدرة معالجة 300 طن سنويًا من البطاريات المستعملة لاستخلاص كربونات الليثيوم من الكتلة السوداء. ومن المتوقع أن تنتج الشركة إلكتروليتات الكوبالت والنيكل في المرحلة المقبلة، مع خطط لبدء عمليات البناء خلال العام المقبل، وفق ما رصدته منصة الطاقة المتخصصة. وتتكون بطاريات الليثيوم أيون من الأنود والكاثود، وبينها الإلكتروليت السائل، وهو محلول موصل للتيار الكهربائي الذي يحمل أيونات الليثيوم موجبة الشحنة إلى القطب السالب خلال التفريغ، والعكس خلال عملية إعادة الشحن. تحديات إعادة تدوير البطاريات أعرب الرئيس التنفيذي لشركة إيكونيلي باتري، جايدن غوه، عن رغبته في وضع سياسة تسمح باستيراد البطاريات المستعملة من كل المناطق، مشيرًا إلى مفاوضات جارية مع وزارة التجارة للاستيراد المباشر للبطاريات الخردة، لأنه غير مسموح به حاليًا. وتصدر الشركة الكتلة السوداء إلى هونغ كونغ ثم إلى الصين وكوريا الجنوبية، وأبرمت 4 عقود أخرى مباشرة مع المستهلكين في الصين. وعن سبب اختياره لسنغافورة لإقامة المصنع الجديد، قال، إن تكلفة معالجة الكتلة السوداء في سنغافورة تبلغ نحو 5.800 يوان للطن (812 دولارًا) وفي ماليزيا 1.500 يوان (210)، مشيرًا إلى أن بناء القدرة على المنافسة في المنطقة يستلزم خفض تكاليف الإنتاج ونفقات رأس المال وحجم الإنتاج. وأشار إلى أن سوق الليثيوم محفوفة بالمخاطر؛ إذ لا يحركها العرض والطلب، وإنما التوقعات والافتراضات، وفق ما جاء في تقرير نشرته منصة "أرغوس ميديا" (Argus media) وطالعته منصة الطاقة المتخصصة. ولذلك، قال: "عند التعامل مع كميات كبيرة من مواد الليثيوم، نفضّل القيام بذلك بناءً على الطلب، فما ننتجه نرغب شحنه إلى الخارج على الفور، لا نريد أن نكون مقامرين". وعن أداء سوق الليثيوم خلال عام 2024 الجاري، قال، إن الوضع لم يكن جيدًا للغاية خلال أول شهرين، لكن الأسعار ترتفع ببطء خلال مارس/آذار الجاري. توقعات سوق إعادة تدوير البطاريات توقّع جايدن غوه أن يبقى عدد قليل من كبار اللاعبين بالسوق الماليزية داخل حلبة المنافسة خلال السنوات الثلاث أو الخمس المقبلة، لكن في حالة منحهم تراخيص للاستيراد من الخارج ربما يكون الأمر مختلفًا. ولفت إلى أن شركته (إيكونيلي باتري) كانت الأسرع حصولًا على تصاريح الأثر البيئي في ماليزيا في غضون 3 أسابيع فقط، متوقعًا الحصول على ترخيص بالاستيراد المباشر للبطاريات المستعملة خلال 4 أو 5 أشهر، وهو ما سيمنح الشركة مكانة أفضل وقدرة تنافسية أعلى بالمنطقة. وأوضح أن الشركة كانت أول من ينتج الكتلة السوداء في إندونيسيا في عام 2019، وتمكنت من جمع 150 طنًا فقط من البطاريات المستعملة شهريًا بسبب عدم السماح بالاستيراد. وفشلت مصانع أخرى عديدة بسبب عدم القدرة على جمع كميات كافية من البطاريات المستعملة. وفي الهند، يقول، إنه رغم أن الحكومة تدعم تمامًا الاقتصاد الدائري الذي يوفر فرص عمل غير مباشرة، فإن جمع البطاريات المستعملة محليًا غير مستدام حاليًا. وبسؤاله عن الاختراقات السريعة في تقنيات البطاريات ومنها بطاريات أيون الصوديوم وتأثيرها في سوق بطاريات الليثيوم أيون، قال، إن الوضع يشبه مركبات الهيدروجين. وأضاف: "فقط انظر إلى المدة الطويلة التي استلزمت تعزيز التكنولوجيا وإيمان السوق بها.. بطاريات أيون الصوديوم مازالت في مراحلها الأولية، ربما نحتاج إلى معالجة بطاريات أيون الصوديوم بعد 10 سنوات.. لكن الآن من المبكر الحديث عن ذلك". تُسهم إعادة تدوير البطاريات في تأمين إمدادات المعادن الأرضية النادرة التي يتزايد عليها الطلب عالميًا لإنتاج بطاريات السيارات الكهربائية وتقنيات الطاقة المتجددة، سعيًا إلى خفض الانبعاثات وتحقيق تحول الطاقة. ومن هذا المنطلق، تقترب شركة "إيكونيلي باتري" لإعادة تدوير بطاريات الليثيوم أيون، ومقرها سنغافورة (EcoNiLi Battery) من بدء تشغيل مصنع جديد في ولاية بيراك الماليزية بقدرة معالجة 24 ألف طن سنويًا خلال شهر مايو/أيار المقبل (2024). وقال الرئيس التنفيذي للشركة ومؤسسها، جايدن غوه، إن الشركة تعتمد على البطاريات المستعملة محليًا وعلى واردات البطاريات الخردة من أوروبا والولايات المتحدة، مشيرًا إلى أن العمل جارٍ حاليًا داخل مصنع مؤقت بقدرة معالجة 300 طن سنويًا من البطاريات المستعملة لاستخلاص كربونات الليثيوم من الكتلة السوداء. ومن المتوقع أن تنتج الشركة إلكتروليتات الكوبالت والنيكل في المرحلة المقبلة، مع خطط لبدء عمليات البناء خلال العام المقبل، وفق ما رصدته منصة الطاقة المتخصصة. وتتكون بطاريات الليثيوم أيون من الأنود والكاثود، وبينها الإلكتروليت السائل، وهو محلول موصل للتيار الكهربائي الذي يحمل أيونات الليثيوم موجبة الشحنة إلى القطب السالب خلال التفريغ، والعكس خلال عملية إعادة الشحن. تحديات إعادة تدوير البطاريات أعرب الرئيس التنفيذي لشركة إيكونيلي باتري، جايدن غوه، عن رغبته في وضع سياسة تسمح باستيراد البطاريات المستعملة من كل المناطق، مشيرًا إلى مفاوضات جارية مع وزارة التجارة للاستيراد المباشر للبطاريات الخردة، لأنه غير مسموح به حاليًا. وتصدر الشركة الكتلة السوداء إلى هونغ كونغ ثم إلى الصين وكوريا الجنوبية، وأبرمت 4 عقود أخرى مباشرة مع المستهلكين في الصين. وعن سبب اختياره لسنغافورة لإقامة المصنع الجديد، قال، إن تكلفة معالجة الكتلة السوداء في سنغافورة تبلغ نحو 5.800 يوان للطن (812 دولارًا) وفي ماليزيا 1.500 يوان (210)، مشيرًا إلى أن بناء القدرة على المنافسة في المنطقة يستلزم خفض تكاليف الإنتاج ونفقات رأس المال وحجم الإنتاج. وأشار إلى أن سوق الليثيوم محفوفة بالمخاطر؛ إذ لا يحركها العرض والطلب، وإنما التوقعات والافتراضات، وفق ما جاء في تقرير نشرته منصة "أرغوس ميديا" (Argus media) وطالعته منصة الطاقة المتخصصة. ولذلك، قال: "عند التعامل مع كميات كبيرة من مواد الليثيوم، نفضّل القيام بذلك بناءً على الطلب، فما ننتجه نرغب شحنه إلى الخارج على الفور، لا نريد أن نكون مقامرين". وعن أداء سوق الليثيوم خلال عام 2024 الجاري، قال، إن الوضع لم يكن جيدًا للغاية خلال أول شهرين، لكن الأسعار ترتفع ببطء خلال مارس/آذار الجاري. توقعات سوق إعادة تدوير البطاريات توقّع جايدن غوه أن يبقى عدد قليل من كبار اللاعبين بالسوق الماليزية داخل حلبة المنافسة خلال السنوات الثلاث أو الخمس المقبلة، لكن في حالة منحهم تراخيص للاستيراد من الخارج ربما يكون الأمر مختلفًا. ولفت إلى أن شركته (إيكونيلي باتري) كانت الأسرع حصولًا على تصاريح الأثر البيئي في ماليزيا في غضون 3 أسابيع فقط، متوقعًا الحصول على ترخيص بالاستيراد المباشر للبطاريات المستعملة خلال 4 أو 5 أشهر، وهو ما سيمنح الشركة مكانة أفضل وقدرة تنافسية أعلى بالمنطقة. وأوضح أن الشركة كانت أول من ينتج الكتلة السوداء في إندونيسيا في عام 2019، وتمكنت من جمع 150 طنًا فقط من البطاريات المستعملة شهريًا بسبب عدم السماح بالاستيراد. وفشلت مصانع أخرى عديدة بسبب عدم القدرة على جمع كميات كافية من البطاريات المستعملة. وفي الهند، يقول، إنه رغم أن الحكومة تدعم تمامًا الاقتصاد الدائري الذي يوفر فرص عمل غير مباشرة، فإن جمع البطاريات المستعملة محليًا غير مستدام حاليًا. وبسؤاله عن الاختراقات السريعة في تقنيات البطاريات ومنها بطاريات أيون الصوديوم وتأثيرها في سوق بطاريات الليثيوم أيون، قال، إن الوضع يشبه مركبات الهيدروجين. وأضاف: "فقط انظر إلى المدة الطويلة التي استلزمت تعزيز التكنولوجيا وإيمان السوق بها.. بطاريات أيون الصوديوم مازالت في مراحلها الأولية، ربما نحتاج إلى معالجة بطاريات أيون الصوديوم بعد 10 سنوات.. لكن الآن من المبكر الحديث عن ذلك". إنتاج الهيدروجين الأخضر في الهند قريبًا من أول مشروع حكومي http://moee.gov.eg/test_new/new_info.aspx?h_id=40616&call_p=news_f.aspx &pg_index=0 attaqa.net/2024/03/26/%D8%A5%D9%86%D8%AA%D8%A7%D8%AC-%D8%A7%D9%84%D9%87%D9%8A%D8%AF%D8%B1%D9%88%D8%AC%D9%8A%D9%86-%D8%A7%D9%84%D8%A3%D8%AE%D8%B6%D8%B1-%D9%81%D9%8A-%D8%A7%D9%84%D9%87%D9%86%D8%AF-%D9%82%D8%B1%D9%8A%D8%A8/ Wed, 27 Mar 2024 00:00:00 GMT ورّدت شركة كندية أجهزة التحليل الكهربائي لإطلاق أول مشروع لإنتاج الهيدروجين الأخضر في الهند في محفظة شركة شركة "غايل" GAIL المملوكة للدولة، تمهيدًا لبدء العمل قريبًا. جاء ذلك في تقرير طالعته منصة الطاقة المتخصصة، أشارت فيه 3 مصادر من الشركة إلى أن العمل في المشروع سيبدأ الشهر المقبل (أبريل/نيسان 2024)، في ولاية ماديا برادش وسط البلاد. وبات الهيدروجين الأخضر في الهند أحد أهم أنواع الوقود في قوائم الإستراتيجيات الرئيسة التي تعوّل عليها الدولة الآسيوية لخفض الانبعاثات وتعزيز وسائل تحقيق مستهدفات الحياد الكربوني بحلول 2070. غير أن الدولة الطموحة ما تزال ناشئة في مجال هذه الصناعة، التي تواجه تحديات ارتفاع التكلفة مثل باقي أنحاء العالم. موعد بدء الإنتاج تبدأ شركة غايل العمل في أول مشروعاتها لإنتاج الهيدروجين الأخضر في الهند الشهر المقبل، لذلك استقبلت المحلل الكهربائي بغشاء تبادل البروتون بقدرة 10 ميغاواط. ووُضعت وحدة المحلل الكهربائي في مجمع "فيجايبور" Vijaipur بولاية ماديا برادش، حسبما ذكرت وكالة رويترز، اليوم الثلاثاء 26 مارس/آذار 2024، نقلًا عن 3 مصادر بالشركة، فضّلوا عدم الإفصاح عن هوياتهم؛ لأنهم غير مخوّلين بالتحدث. وقال أحد المصادر: "بمجرد إزالة عوائق التشغيل الأولية، سنبدأ الإنتاج في غضون شهر"، لكنه لم يوضح ماهية تلك العوائق. ورغم طموحات إنتاج الهيدروجين الأخضر في الهند، فإن بعض المؤسسات البحثية ترى أنها لن تستطيع الوفاء بنسبة مهمة منها. وقال تقرير صادر عن مجلس الأعمال البريطاني الهندي -منظمة غير ربحية تأسست عام 2007، لتعزيز العلاقات التجارية والتجارية بين لندن ونيودلهي- نهاية 2023، إن نيودلهي اتخذت خطوة على المسار، لكن قد تصل سعة إنتاج الهيدروجين الأخضر في الهند إلى 2.9 مليون طن سنويًا بحلول نهاية العقد الجاري (2030)، مقارنةً بالمستوى المستهدف البالغ 5 ملايين طن سنويًا. ولا يتخطى إنتاج الهيدروجين الأخضر في الهند -حاليًا- 0.2 مليون طن سنويًا، ويجري ذلك في مصانع تجريبية صغيرة الحجم قيد التشغيل. وحثّ تقرير مجلس الأعمال البريطاني الهندي، الأنشطة الرئيسة المستهدفة لاستعمال الهيدروجين، مثل تكرير النفط، والأسمدة القائمة على الأمونيا، والكهرباء، والنقل، بتبنّي هذا الوقود النظيف لزيادة الطلب، ومساعدة نيودلهي على تحقيق مستهدفها الإنتاجي في تلك الصناعة الوليدة. نقاوة الهيدروجين الأخضر ينتج مصنع إنتاج الهيدروجين الأخضر في الهند، الذي يُعدّ الأول في محفظة شركة "غايل" الحكومية، نحو 4.3 طن متري يوميًا، بنسبة نقاوة 99.999%. ومطلع العام الجاري، دعا الملياردير الهندي غوتام أداني -وهو رئيس شركة أداني غروب (Adani Group)، صاحبة الاستثمارات الضخمة في قطاع الطاقة المتجددة- إلى ضرورة خفض تكلفة إنتاج الهيدروجين، وقال: "يجب أن نمنح العالم وقود الهيدروجين الرخيص". وأضاف أن التكلفة يجب أن تنخفض إلى دولار أميركي واحد للكيلوغرام، مقابل 3-5 دولارات أميركية حاليًا؛ حتى يتسنى له الانتشار على نطاق واسع في أنحاء العالم. وأكد أداني، خلال مشاركته بمنتدى دافوس في سويسرا، ضرورة تبنّي حلول الطاقة المتجددة متضمنة الهيدروجين الأخضر في الهند، لتحقيق أمن الطاقة في البلاد، وأضاف: "يمكننا تكرار نجاح تجربة خفض تكلفة الطاقة الشمسية مع الهيدروجين الأخضر". وأوضح أن خفض تكلفة إنتاج الهيدروجين الأخضر، والتحول إلى الطاقة المتجددة، يحققان أمن الطاقة الهندي، ويحسّنان جودة الهواء في أنحاء البلاد. وتعوّل نيودلهي على الهيدروجين الأخضر، ليس فقط لتلبية جزء من احتياجات الطاقة، وخفض الانبعاثات، ولكن أيضًا لتقليص فاتورة واردات الطاقة البالغة 90 مليار دولار. وتُعدّ الهند ثالث أكبر مصدر لانبعاثات غازات الاحتباس الحراري عالميًا؛ بسبب اعتمادها الكثيف على الفحم، الذي يمثّل أكثر من 50% من مزيج الطاقة في البلاد. وكان مقال لرئيس مجلس إدارة شركة غودريج "Godrej" للصناعات الاستهلاكية والكيماويات، نادر غودريج، في نوفمبر/تشرين الثاني 2023، قد قدّر حجم الطلب على الهيدروجين الأخضر في الهند –حاليًا- بـ6 ملايين طن سنويًا، ومن المتوقع ارتفاعه إلى الضعف، أو ما يعادل 12 مليون طن سنويًا بحلول 2030. ورّدت شركة كندية أجهزة التحليل الكهربائي لإطلاق أول مشروع لإنتاج الهيدروجين الأخضر في الهند في محفظة شركة شركة "غايل" GAIL المملوكة للدولة، تمهيدًا لبدء العمل قريبًا. جاء ذلك في تقرير طالعته منصة الطاقة المتخصصة، أشارت فيه 3 مصادر من الشركة إلى أن العمل في المشروع سيبدأ الشهر المقبل (أبريل/نيسان 2024)، في ولاية ماديا برادش وسط البلاد. وبات الهيدروجين الأخضر في الهند أحد أهم أنواع الوقود في قوائم الإستراتيجيات الرئيسة التي تعوّل عليها الدولة الآسيوية لخفض الانبعاثات وتعزيز وسائل تحقيق مستهدفات الحياد الكربوني بحلول 2070. غير أن الدولة الطموحة ما تزال ناشئة في مجال هذه الصناعة، التي تواجه تحديات ارتفاع التكلفة مثل باقي أنحاء العالم. موعد بدء الإنتاج تبدأ شركة غايل العمل في أول مشروعاتها لإنتاج الهيدروجين الأخضر في الهند الشهر المقبل، لذلك استقبلت المحلل الكهربائي بغشاء تبادل البروتون بقدرة 10 ميغاواط. ووُضعت وحدة المحلل الكهربائي في مجمع "فيجايبور" Vijaipur بولاية ماديا برادش، حسبما ذكرت وكالة رويترز، اليوم الثلاثاء 26 مارس/آذار 2024، نقلًا عن 3 مصادر بالشركة، فضّلوا عدم الإفصاح عن هوياتهم؛ لأنهم غير مخوّلين بالتحدث. وقال أحد المصادر: "بمجرد إزالة عوائق التشغيل الأولية، سنبدأ الإنتاج في غضون شهر"، لكنه لم يوضح ماهية تلك العوائق. ورغم طموحات إنتاج الهيدروجين الأخضر في الهند، فإن بعض المؤسسات البحثية ترى أنها لن تستطيع الوفاء بنسبة مهمة منها. وقال تقرير صادر عن مجلس الأعمال البريطاني الهندي -منظمة غير ربحية تأسست عام 2007، لتعزيز العلاقات التجارية والتجارية بين لندن ونيودلهي- نهاية 2023، إن نيودلهي اتخذت خطوة على المسار، لكن قد تصل سعة إنتاج الهيدروجين الأخضر في الهند إلى 2.9 مليون طن سنويًا بحلول نهاية العقد الجاري (2030)، مقارنةً بالمستوى المستهدف البالغ 5 ملايين طن سنويًا. ولا يتخطى إنتاج الهيدروجين الأخضر في الهند -حاليًا- 0.2 مليون طن سنويًا، ويجري ذلك في مصانع تجريبية صغيرة الحجم قيد التشغيل. وحثّ تقرير مجلس الأعمال البريطاني الهندي، الأنشطة الرئيسة المستهدفة لاستعمال الهيدروجين، مثل تكرير النفط، والأسمدة القائمة على الأمونيا، والكهرباء، والنقل، بتبنّي هذا الوقود النظيف لزيادة الطلب، ومساعدة نيودلهي على تحقيق مستهدفها الإنتاجي في تلك الصناعة الوليدة. نقاوة الهيدروجين الأخضر ينتج مصنع إنتاج الهيدروجين الأخضر في الهند، الذي يُعدّ الأول في محفظة شركة "غايل" الحكومية، نحو 4.3 طن متري يوميًا، بنسبة نقاوة 99.999%. ومطلع العام الجاري، دعا الملياردير الهندي غوتام أداني -وهو رئيس شركة أداني غروب (Adani Group)، صاحبة الاستثمارات الضخمة في قطاع الطاقة المتجددة- إلى ضرورة خفض تكلفة إنتاج الهيدروجين، وقال: "يجب أن نمنح العالم وقود الهيدروجين الرخيص". وأضاف أن التكلفة يجب أن تنخفض إلى دولار أميركي واحد للكيلوغرام، مقابل 3-5 دولارات أميركية حاليًا؛ حتى يتسنى له الانتشار على نطاق واسع في أنحاء العالم. وأكد أداني، خلال مشاركته بمنتدى دافوس في سويسرا، ضرورة تبنّي حلول الطاقة المتجددة متضمنة الهيدروجين الأخضر في الهند، لتحقيق أمن الطاقة في البلاد، وأضاف: "يمكننا تكرار نجاح تجربة خفض تكلفة الطاقة الشمسية مع الهيدروجين الأخضر". وأوضح أن خفض تكلفة إنتاج الهيدروجين الأخضر، والتحول إلى الطاقة المتجددة، يحققان أمن الطاقة الهندي، ويحسّنان جودة الهواء في أنحاء البلاد. وتعوّل نيودلهي على الهيدروجين الأخضر، ليس فقط لتلبية جزء من احتياجات الطاقة، وخفض الانبعاثات، ولكن أيضًا لتقليص فاتورة واردات الطاقة البالغة 90 مليار دولار. وتُعدّ الهند ثالث أكبر مصدر لانبعاثات غازات الاحتباس الحراري عالميًا؛ بسبب اعتمادها الكثيف على الفحم، الذي يمثّل أكثر من 50% من مزيج الطاقة في البلاد. وكان مقال لرئيس مجلس إدارة شركة غودريج "Godrej" للصناعات الاستهلاكية والكيماويات، نادر غودريج، في نوفمبر/تشرين الثاني 2023، قد قدّر حجم الطلب على الهيدروجين الأخضر في الهند –حاليًا- بـ6 ملايين طن سنويًا، ومن المتوقع ارتفاعه إلى الضعف، أو ما يعادل 12 مليون طن سنويًا بحلول 2030. أول محطة مراقبة جوية بالطاقة الشمسية في العالم http://moee.gov.eg/test_new/new_info.aspx?h_id=40615&call_p=news_f.aspx &pg_index=0 attaqa.net/2024/03/26/%D8%A3%D9%88%D9%84-%D9%85%D8%AD%D8%B7%D8%A9-%D9%85%D8%B1%D8%A7%D9%82%D8%A8%D8%A9-%D8%AC%D9%88%D9%8A%D8%A9-%D8%A8%D8%A7%D9%84%D8%B7%D8%A7%D9%82%D8%A9-%D8%A7%D9%84%D8%B4%D9%85%D8%B3%D9%8A%D8%A9-%D9%81/ Wed, 27 Mar 2024 00:00:00 GMT تمثّل أول محطة مراقبة جوية بالطاقة الشمسية في العالم نقطة تحول بمستقبل صناعة خدمات الطيران منخفض الكربون، ومدى التزام اللاعبين في هذا القطاع بمعايير الاستدامة. ويعكس المشروع الذي تحتضنه تشيلي مدى التزام الاتحاد الدولي للنقل الجوي إياتا (IATA) بتحقيق الحياد الكربوني في قطاع الطيران بحلول منتصف القرن الحالي (2050). كما يُسلِّط مشروع أول محطة مراقبة جوية بالطاقة الشمسية في العالم الضوء على أهمية التقنيات النظيفة بتعزيز معايير الأمان والمسؤولية البيئية في العالم، وفق ما تابعته منصة الطاقة المتخصصة. الافتتاح وشيك تستعد شركة تاليس (Thales) الفرنسية العاملة في تصميم وبناء الأنظمة الكهربائية وتوفير الخدمات لأسواق الطيران والدفاع لافتتاح أول محطة مراقبة جوية بالطاقة الشمسية في العالم بصحراء أتاكاما في تشيلي خلال أبريل/نيسان (2024)، وفق ما ورد في بيان نشره الموقع الرسمي للشركة. وتُبدي تاليس حرصًا على تطوير مشروعات طاقة شمسية مماثلة في مناطق أخرى من العالم تفتقر إلى وجود شبكة كهربائية، وفق ما قاله رئيس تاليس في البرازيل لوسيانو ماكافيري خلال مقابلة صحفية، تابعتها منصة الطاقة المتخصصة. وتبرز السلامة الجوية أمرًا بالغ الأهمية في جميع الأوقات؛ فسواء أكان المجال الجوي مزدحمًا، أو إذا كان يمر بمدة هدوء نسبي، يجب على ضباط مراقبة الحركة الجوية الحفاظ على تطوير وعي مستمر بمواقع الطائرات داخل مجالهم الجوي؛ إذ من الممكن أن تترتب على خلل بسيط في الصورة عواقب وخيمة على سلامة الركاب الجويين. ويتألّف نظام الرادار الذي يعمل بالطاقة الشمسية بشكل كامل من رادار أساسي متطور وفعال ستار إن جي (STAR NG) ورادار ثانوي آر إس إم (RSM)، ويلبي هذان الراداران مجتمعين كل شروط المراقبة التشغيلية لكل من مراقبة الحركة الجوية المدنية والعسكرية؛ بما يتيح الكشف عن الأهداف البطيئة والسريعة الحركة مثل المروحيات والطائرات التجارية والطائرات النفاثة. وستساعد محطة رادار مراقبة الحركة الجوية المغطاة بألواح شمسية بنسبة 100% في مراقبة الرحلات الجوية التجارية التي تديرها الهيئة العامة للطيران المدني في تشيلي يوميًا؛ ما يتيح مزيدًا من الأمان والموثوقية. مواصفات أول محطة مراقبة جوية بالطاقة الشمسية تقع أول محطة مراقبة جوية بالطاقة الشمسية في العالم بصحراء أتاكاما في شمال تشيلي على ارتفاع يزيد على 3500 متر، وستعمل حصريًا على الطاقة المستدامة من خلال الاستفادة القصوى من نسبة التعرض العالي للسطوع الشمسي بالمنطقة. وتلامس السعة القصوى للمحطة قرابة 960 كيلوواط/الساعة يوميًا، وتغطي مساحة قدرها 10 آلاف متر مربع، وتستعمِل الرادارات طاقة كهربائية تصل إلى 1 ميغاواط/ساعة، وفق معلومات اطلعت عليها منصة الطاقة المتخصصة. وستُستَعمَل أول محطة مراقبة جوية بالطاقة الشمسية في العالم والواقعة ببلدة كالاما من قِبل هيئة الطيران المدني بالبلاد "دي جي إيه سي" DGAC"، وتدعم 340 لوحة شمسية، وبطاريات مجاورة وُضِعَت تحت ضوء الشمس الساطع في البلدة. وقال رئيس تاليس في البرازيل لوسيانو ماكافيري: "فريقنا بالبرازيل يعمل على تطويرات تقنية قائمة على مصادر الطاقة البديلة منذ سنوات قليلة، ولذا قررنا خوض هذا التحدي". وأضاف ماكافيري: "لم يسبق لأحد أن صنع جهاز رادار خارج نطاق الشبكة بنسبة 100%". وآُبرم العقد في عام 2021 بعدما طلبت هيئة الطيران المدني مقترحات بالمراقبة الجوية لمنطقة صحراوية، بحسب ماكافيري. وأوضح: "كان يتعين علينا أن نبنى جسرين لنقل المعدات إلى هناك عبر أنابيب الغاز القريبة.. وفي أثناء تجهيز الموقع، اكتشفنا بعض التحف الأثرية، ولذا تواصلنا مع مجموعات السكان المحلية لترسيم المنطقة، وهو ما قد حدث". وتحرص تاليس -الآن- على بناء مشروعات مماثلة في أماكن أخرى، وذلك باستعمال مصادر متجددة أخرى مثل طاقة الرياح والمياه. وفي هذا الصدد قال ماكافيري: "أول محطة مراقبة جوية بالطاقة الشمسية في العالم هي مجرد مثال، وقُدر لها أن تكون خارج البرازيل، لكننا نشهد عديدًا من المطارات التي تُظهر اهتمامًا باستعمال الطاقة المتجددة لخفض بصمتها الكربونية". معايير السلامة الجوية قال مدير الأنظمة بهيئة الطيران المدني في تشيلي خوان أليجريا: "تمثل المحطة الأيقونية أهمية إستراتيجية كبيرة جدًا بالنسبة لهيئة الطيران المدني؛ إذ إنها تُسهِم بقوة في تحقيق معايير السلامة الجوية شمال البلاد؛ حيث توجد -حاليًا- كثافة عالية للحركة الجوية تُغطَّى بالكامل بوساطة النظام الجديد بفضل مداه الذي يُعد الأعلى في السوق ويبلغ 100 ميل بحري في حالة الرادار الأساسي و250 ميلًا بحريًا في حالة الرادار الثانوي". وأضاف أليجريا: الفوائد البيئية للمحطة مهمة وفريدة من نوعها؛ حيث تحد من تأثير تغير المناخ من خلال تشغيلها بنسبة 100% بالطاقة الشمسية؛ ما يتوافق مع سياسات حكومة تشيلي، وتلك التي اعتمدتها منظمة الطيران المدني الدولي، اتساقًا مع مفهوم مفاده أنه يتعين على كل الدول أن تبذل قصارى جهدها من أجل تخفيف الأثر البيئي والحد منه حتى تتمتع الأجيال القادمة وكوكبنا بمستقبل أكثر استدامة". وقال نائب رئيس تاليس لقطاع الرادارات ليونيل دي كاستيلان: "تُعَد أول محطة مراقبة جوية بالطاقة الشمسية في العالم علامة فارقة في صناعة الطيران المدني، كما أنها تخدم أهداف الاستدامة"، في تصريحات رصدتها منصة الطاقة المتخصصة. وأضاف دي كاستيلان: "هذا ليس إنجازًا تقنيًا لهيئة الطيران المدني في تشيلي أو بالنسبة لشركة تاليس فحسب، بل إنه مثال حي على المسؤولية البيئية؛ ما يبرهن على التزامها وقدرتها على استحداث حلول مستدامة تتسق مع متطلبات العملاء المستدامة والأهداف العالمية للحفاظ على البيئة". تمثّل أول محطة مراقبة جوية بالطاقة الشمسية في العالم نقطة تحول بمستقبل صناعة خدمات الطيران منخفض الكربون، ومدى التزام اللاعبين في هذا القطاع بمعايير الاستدامة. ويعكس المشروع الذي تحتضنه تشيلي مدى التزام الاتحاد الدولي للنقل الجوي إياتا (IATA) بتحقيق الحياد الكربوني في قطاع الطيران بحلول منتصف القرن الحالي (2050). كما يُسلِّط مشروع أول محطة مراقبة جوية بالطاقة الشمسية في العالم الضوء على أهمية التقنيات النظيفة بتعزيز معايير الأمان والمسؤولية البيئية في العالم، وفق ما تابعته منصة الطاقة المتخصصة. الافتتاح وشيك تستعد شركة تاليس (Thales) الفرنسية العاملة في تصميم وبناء الأنظمة الكهربائية وتوفير الخدمات لأسواق الطيران والدفاع لافتتاح أول محطة مراقبة جوية بالطاقة الشمسية في العالم بصحراء أتاكاما في تشيلي خلال أبريل/نيسان (2024)، وفق ما ورد في بيان نشره الموقع الرسمي للشركة. وتُبدي تاليس حرصًا على تطوير مشروعات طاقة شمسية مماثلة في مناطق أخرى من العالم تفتقر إلى وجود شبكة كهربائية، وفق ما قاله رئيس تاليس في البرازيل لوسيانو ماكافيري خلال مقابلة صحفية، تابعتها منصة الطاقة المتخصصة. وتبرز السلامة الجوية أمرًا بالغ الأهمية في جميع الأوقات؛ فسواء أكان المجال الجوي مزدحمًا، أو إذا كان يمر بمدة هدوء نسبي، يجب على ضباط مراقبة الحركة الجوية الحفاظ على تطوير وعي مستمر بمواقع الطائرات داخل مجالهم الجوي؛ إذ من الممكن أن تترتب على خلل بسيط في الصورة عواقب وخيمة على سلامة الركاب الجويين. ويتألّف نظام الرادار الذي يعمل بالطاقة الشمسية بشكل كامل من رادار أساسي متطور وفعال ستار إن جي (STAR NG) ورادار ثانوي آر إس إم (RSM)، ويلبي هذان الراداران مجتمعين كل شروط المراقبة التشغيلية لكل من مراقبة الحركة الجوية المدنية والعسكرية؛ بما يتيح الكشف عن الأهداف البطيئة والسريعة الحركة مثل المروحيات والطائرات التجارية والطائرات النفاثة. وستساعد محطة رادار مراقبة الحركة الجوية المغطاة بألواح شمسية بنسبة 100% في مراقبة الرحلات الجوية التجارية التي تديرها الهيئة العامة للطيران المدني في تشيلي يوميًا؛ ما يتيح مزيدًا من الأمان والموثوقية. مواصفات أول محطة مراقبة جوية بالطاقة الشمسية تقع أول محطة مراقبة جوية بالطاقة الشمسية في العالم بصحراء أتاكاما في شمال تشيلي على ارتفاع يزيد على 3500 متر، وستعمل حصريًا على الطاقة المستدامة من خلال الاستفادة القصوى من نسبة التعرض العالي للسطوع الشمسي بالمنطقة. وتلامس السعة القصوى للمحطة قرابة 960 كيلوواط/الساعة يوميًا، وتغطي مساحة قدرها 10 آلاف متر مربع، وتستعمِل الرادارات طاقة كهربائية تصل إلى 1 ميغاواط/ساعة، وفق معلومات اطلعت عليها منصة الطاقة المتخصصة. وستُستَعمَل أول محطة مراقبة جوية بالطاقة الشمسية في العالم والواقعة ببلدة كالاما من قِبل هيئة الطيران المدني بالبلاد "دي جي إيه سي" DGAC"، وتدعم 340 لوحة شمسية، وبطاريات مجاورة وُضِعَت تحت ضوء الشمس الساطع في البلدة. وقال رئيس تاليس في البرازيل لوسيانو ماكافيري: "فريقنا بالبرازيل يعمل على تطويرات تقنية قائمة على مصادر الطاقة البديلة منذ سنوات قليلة، ولذا قررنا خوض هذا التحدي". وأضاف ماكافيري: "لم يسبق لأحد أن صنع جهاز رادار خارج نطاق الشبكة بنسبة 100%". وآُبرم العقد في عام 2021 بعدما طلبت هيئة الطيران المدني مقترحات بالمراقبة الجوية لمنطقة صحراوية، بحسب ماكافيري. وأوضح: "كان يتعين علينا أن نبنى جسرين لنقل المعدات إلى هناك عبر أنابيب الغاز القريبة.. وفي أثناء تجهيز الموقع، اكتشفنا بعض التحف الأثرية، ولذا تواصلنا مع مجموعات السكان المحلية لترسيم المنطقة، وهو ما قد حدث". وتحرص تاليس -الآن- على بناء مشروعات مماثلة في أماكن أخرى، وذلك باستعمال مصادر متجددة أخرى مثل طاقة الرياح والمياه. وفي هذا الصدد قال ماكافيري: "أول محطة مراقبة جوية بالطاقة الشمسية في العالم هي مجرد مثال، وقُدر لها أن تكون خارج البرازيل، لكننا نشهد عديدًا من المطارات التي تُظهر اهتمامًا باستعمال الطاقة المتجددة لخفض بصمتها الكربونية". معايير السلامة الجوية قال مدير الأنظمة بهيئة الطيران المدني في تشيلي خوان أليجريا: "تمثل المحطة الأيقونية أهمية إستراتيجية كبيرة جدًا بالنسبة لهيئة الطيران المدني؛ إذ إنها تُسهِم بقوة في تحقيق معايير السلامة الجوية شمال البلاد؛ حيث توجد -حاليًا- كثافة عالية للحركة الجوية تُغطَّى بالكامل بوساطة النظام الجديد بفضل مداه الذي يُعد الأعلى في السوق ويبلغ 100 ميل بحري في حالة الرادار الأساسي و250 ميلًا بحريًا في حالة الرادار الثانوي". وأضاف أليجريا: الفوائد البيئية للمحطة مهمة وفريدة من نوعها؛ حيث تحد من تأثير تغير المناخ من خلال تشغيلها بنسبة 100% بالطاقة الشمسية؛ ما يتوافق مع سياسات حكومة تشيلي، وتلك التي اعتمدتها منظمة الطيران المدني الدولي، اتساقًا مع مفهوم مفاده أنه يتعين على كل الدول أن تبذل قصارى جهدها من أجل تخفيف الأثر البيئي والحد منه حتى تتمتع الأجيال القادمة وكوكبنا بمستقبل أكثر استدامة". وقال نائب رئيس تاليس لقطاع الرادارات ليونيل دي كاستيلان: "تُعَد أول محطة مراقبة جوية بالطاقة الشمسية في العالم علامة فارقة في صناعة الطيران المدني، كما أنها تخدم أهداف الاستدامة"، في تصريحات رصدتها منصة الطاقة المتخصصة. وأضاف دي كاستيلان: "هذا ليس إنجازًا تقنيًا لهيئة الطيران المدني في تشيلي أو بالنسبة لشركة تاليس فحسب، بل إنه مثال حي على المسؤولية البيئية؛ ما يبرهن على التزامها وقدرتها على استحداث حلول مستدامة تتسق مع متطلبات العملاء المستدامة والأهداف العالمية للحفاظ على البيئة". تقنيات طاقة الرياح البحرية في أميركا تترقب استثمارات جديدة http://moee.gov.eg/test_new/new_info.aspx?h_id=40614&call_p=news_f.aspx &pg_index=0 attaqa.net/2024/03/26/%D8%AA%D9%82%D9%86%D9%8A%D8%A7%D8%AA-%D8%B7%D8%A7%D9%82%D8%A9-%D8%A7%D9%84%D8%B1%D9%8A%D8%A7%D8%AD-%D8%A7%D9%84%D8%A8%D8%AD%D8%B1%D9%8A%D8%A9-%D9%81%D9%8A-%D8%A3%D9%85%D9%8A%D8%B1%D9%83%D8%A7-%D8%AA/ Wed, 27 Mar 2024 00:00:00 GMT تترقب طاقة الرياح البحرية في أميركا استثمارات جديدة، تأتي ضمن خطة تستهدف تعزيز التحول إلى الطاقة النظيفة وتشجيع الابتكار والبحث. وفي هذا السياق، اطلعت منصة الطاقة المتخصصة على إعلان جديد من جانب وزارة الطاقة الأميركية، في 21 مارس/آذار (2024) يتضمن خططها الخاصة بالاستثمار في تطوير التقنيات الخاصة بطاقة الرياح البحرية. وأعلن مكتب تقنيات طاقة الرياح التابع لوزارة الطاقة الأميركية خططًا لاستثمار 5.1 مليون دولار من قانون البنية التحتية المشترك بين الحزبين في البحث وتطوير التكنولوجيا لتطوير النماذج والتحليل لشفرات التوربينات الخاصة بطاقة الرياح البحرية في أميركا، من الجيل التالي. وتهدف هذه الجهود إلى تسهيل التطوير والنشر السريع لتكنولوجيا طاقة الرياح البحرية فعالة من حيث التكلفة، من أجل الوصول إلى هدف إدارة بايدن-هاريس المتمثل في إنتاج 30 غيغاواط من طاقة الرياح البحرية بحلول عام 2030، وفقًا لما اطّلعت عليه منصة الطاقة المتخصصة. جمع البيانات الديناميكية الهوائية ضمن جهود تطوير طاقة الرياح البحرية في أميركا، يحتاج تصميم شفرات توربينات الرياح البحرية الجديدة بشكل فعال إلى أن يجمع المهندسون البيانات الديناميكية الهوائية التي ستساعد بتقييم طريقة استجابة شفرات توربينات الرياح في جميع الظروف الجوية، حسبما نشرته وزارة الطاقة الأميركية (energy.gov). ومع تزايد حجم توربينات الرياح، يصبح جمع هذه البيانات أمرًا صعبًا، نظرًا للحجم الكبير لتوربينات الرياح البحرية الحديثة (أكثر من 10 ميغاواط). وفي المقابل، تتعرض شفرات توربينات الرياح لأحمال عالية خلال التشغيل، وخلال التركيب والصيانة عندما تكون ثابتة، وفي ظل الظروف الجوية القاسية، حسب تقرير اطّلعت عليه منصة الطاقة المتخصصة. وعلى الرغم من أن أدوات محاكاة الشفرات الكبيرة اللازمة لتوربينات الرياح البحرية يمكن أن تمثّل سلوكًا غير مستقر عندما يكون التوربين قيد التشغيل، فإنها تضع، أحيانًا، افتراضات غير دقيقة للظروف التي تكون فيها المروحة متوقفة أو ثابتًة، ما يؤدي إلى تصميمات متحفظة أو حدوث ضرر في بعض ظروف الرياح. بالإضافة إلى ذلك، تؤثّر الظروف الجوية القاسية في التوربينات خلال التشغيل، لأن طاقة الرياح البحرية في أميركا قد تأتيها الرياح من أيّ اتجاه، وقد تكون الأحمال المتولدة على الشفرة وحركتها غير مستقرة إلى حدّ كبير، اعتمادًا على وقت هبوب الرياح ومكانه. إعلان فرصة التمويل المستقبلية من المتوقع أن يسعى إعلان فرصة التمويل المستقبلية لدى وزارة الطاقة الأميركية إلى البحث عن تطبيقات لسدّ الثغرات الحرجة في تطوير توربينات الرياح متعددة الميغاواط (أكثر من 10 ميغاواط) لنشر طاقة الرياح البحرية في أميركا بالكامل، واعتماد تقنيات توربينات الرياح المستدامة. وتدعم هذه الأنشطة نهجًا على مستوى الحكومة لمعالجة أزمة المناخ، بما في ذلك تحفيز الابتكار الذي يمكن أن يسرّع نشر تكنولوجيات الطاقة النظيفة. وتهدف فرصة التمويل المستقبلية المقترحة إلى جمع ونشر البيانات الديناميكية الهوائية القياسية للإرشاد في تصميم الجنيحات والشفرات الكبيرة لتوربينات الرياح من الجيل التالي، لنشر طاقة الرياح البحرية في أميركا. وتسعى هذه الفرصة إلى التطوير والتحقق من صحة أدوات النماذج والمحاكاة المحسنة لسلوك الشفرات المتوقفة أو الثابتة لتوربينات الرياح واسعة النطاق، وتزويد صناعة الرياح بنماذج دقيقة لتقليل مخاطر تطوير ونشر توربينات الرياح البحرية الكبيرة. من المتوقع إصدار إعلان فرصة التمويل المستقبلية هذا في ربيع عام 2024، وفق ما جاء في التقرير الذي اطّلعت عليه منصة الطاقة المتخصصة. نتائج دراسة نقل الرياح البحرية أصدرت وزارة الطاقة الأميركية، في 21 مارس/آذار الجاري، نتائج دراسة نقل الرياح البحرية في المحيط الأطلسي، وهي دراسة مدّتها سنتان، لتقييم خيارات النقل لدعم نشر طاقة الرياح البحرية على طول ساحل المحيط الأطلسي للولايات المتحدة. من المتوقع أن تكون طاقة الرياح البحرية في أميركا جزءًا أساسيًا من مستقبل منخفض الكربون لولايات الساحل الشرقي، ويُعدّ هذا التقرير هو التحليل الأكثر شمولًا حتى الآن لخيارات جلب طاقة الرياح البحرية الأطلسية إلى المجتمعات الأميركية، حسبما نشرته وزارة الطاقة الأميركية (energy.gov). وعلى الرغم من أن المشروعات المباشرة ستتصل بشكل فردي بالشبكة البرية، وجدت الدراسة أنه بعد عام 2030، سيساعد الربط الإستراتيجي لبعض مشروعات طاقة الرياح البحرية عبر شبكات النقل البحرية، على خفض تكاليف إنتاج الكهرباء، وتعزيز موثوقية الشبكة الأميركية، وتقليل الاعتماد على الوقود الأحفوري، ووضعت هذه الدراسة خطة عمل نقل طاقة الرياح البحرية في المحيط الأطلسي، التي تحدد الإجراءات الفورية اللازمة لربط الجيل الأول من مشروعات طاقة الرياح البحرية في المحيط الأطلسي بالشبكة الكهربائية، بالإضافة إلى الجهود طويلة المدى لزيادة النقل على مدى العقود العديدة المقبلة. تترقب طاقة الرياح البحرية في أميركا استثمارات جديدة، تأتي ضمن خطة تستهدف تعزيز التحول إلى الطاقة النظيفة وتشجيع الابتكار والبحث. وفي هذا السياق، اطلعت منصة الطاقة المتخصصة على إعلان جديد من جانب وزارة الطاقة الأميركية، في 21 مارس/آذار (2024) يتضمن خططها الخاصة بالاستثمار في تطوير التقنيات الخاصة بطاقة الرياح البحرية. وأعلن مكتب تقنيات طاقة الرياح التابع لوزارة الطاقة الأميركية خططًا لاستثمار 5.1 مليون دولار من قانون البنية التحتية المشترك بين الحزبين في البحث وتطوير التكنولوجيا لتطوير النماذج والتحليل لشفرات التوربينات الخاصة بطاقة الرياح البحرية في أميركا، من الجيل التالي. وتهدف هذه الجهود إلى تسهيل التطوير والنشر السريع لتكنولوجيا طاقة الرياح البحرية فعالة من حيث التكلفة، من أجل الوصول إلى هدف إدارة بايدن-هاريس المتمثل في إنتاج 30 غيغاواط من طاقة الرياح البحرية بحلول عام 2030، وفقًا لما اطّلعت عليه منصة الطاقة المتخصصة. جمع البيانات الديناميكية الهوائية ضمن جهود تطوير طاقة الرياح البحرية في أميركا، يحتاج تصميم شفرات توربينات الرياح البحرية الجديدة بشكل فعال إلى أن يجمع المهندسون البيانات الديناميكية الهوائية التي ستساعد بتقييم طريقة استجابة شفرات توربينات الرياح في جميع الظروف الجوية، حسبما نشرته وزارة الطاقة الأميركية (energy.gov). ومع تزايد حجم توربينات الرياح، يصبح جمع هذه البيانات أمرًا صعبًا، نظرًا للحجم الكبير لتوربينات الرياح البحرية الحديثة (أكثر من 10 ميغاواط). وفي المقابل، تتعرض شفرات توربينات الرياح لأحمال عالية خلال التشغيل، وخلال التركيب والصيانة عندما تكون ثابتة، وفي ظل الظروف الجوية القاسية، حسب تقرير اطّلعت عليه منصة الطاقة المتخصصة. وعلى الرغم من أن أدوات محاكاة الشفرات الكبيرة اللازمة لتوربينات الرياح البحرية يمكن أن تمثّل سلوكًا غير مستقر عندما يكون التوربين قيد التشغيل، فإنها تضع، أحيانًا، افتراضات غير دقيقة للظروف التي تكون فيها المروحة متوقفة أو ثابتًة، ما يؤدي إلى تصميمات متحفظة أو حدوث ضرر في بعض ظروف الرياح. بالإضافة إلى ذلك، تؤثّر الظروف الجوية القاسية في التوربينات خلال التشغيل، لأن طاقة الرياح البحرية في أميركا قد تأتيها الرياح من أيّ اتجاه، وقد تكون الأحمال المتولدة على الشفرة وحركتها غير مستقرة إلى حدّ كبير، اعتمادًا على وقت هبوب الرياح ومكانه. إعلان فرصة التمويل المستقبلية من المتوقع أن يسعى إعلان فرصة التمويل المستقبلية لدى وزارة الطاقة الأميركية إلى البحث عن تطبيقات لسدّ الثغرات الحرجة في تطوير توربينات الرياح متعددة الميغاواط (أكثر من 10 ميغاواط) لنشر طاقة الرياح البحرية في أميركا بالكامل، واعتماد تقنيات توربينات الرياح المستدامة. وتدعم هذه الأنشطة نهجًا على مستوى الحكومة لمعالجة أزمة المناخ، بما في ذلك تحفيز الابتكار الذي يمكن أن يسرّع نشر تكنولوجيات الطاقة النظيفة. وتهدف فرصة التمويل المستقبلية المقترحة إلى جمع ونشر البيانات الديناميكية الهوائية القياسية للإرشاد في تصميم الجنيحات والشفرات الكبيرة لتوربينات الرياح من الجيل التالي، لنشر طاقة الرياح البحرية في أميركا. وتسعى هذه الفرصة إلى التطوير والتحقق من صحة أدوات النماذج والمحاكاة المحسنة لسلوك الشفرات المتوقفة أو الثابتة لتوربينات الرياح واسعة النطاق، وتزويد صناعة الرياح بنماذج دقيقة لتقليل مخاطر تطوير ونشر توربينات الرياح البحرية الكبيرة. من المتوقع إصدار إعلان فرصة التمويل المستقبلية هذا في ربيع عام 2024، وفق ما جاء في التقرير الذي اطّلعت عليه منصة الطاقة المتخصصة. نتائج دراسة نقل الرياح البحرية أصدرت وزارة الطاقة الأميركية، في 21 مارس/آذار الجاري، نتائج دراسة نقل الرياح البحرية في المحيط الأطلسي، وهي دراسة مدّتها سنتان، لتقييم خيارات النقل لدعم نشر طاقة الرياح البحرية على طول ساحل المحيط الأطلسي للولايات المتحدة. من المتوقع أن تكون طاقة الرياح البحرية في أميركا جزءًا أساسيًا من مستقبل منخفض الكربون لولايات الساحل الشرقي، ويُعدّ هذا التقرير هو التحليل الأكثر شمولًا حتى الآن لخيارات جلب طاقة الرياح البحرية الأطلسية إلى المجتمعات الأميركية، حسبما نشرته وزارة الطاقة الأميركية (energy.gov). وعلى الرغم من أن المشروعات المباشرة ستتصل بشكل فردي بالشبكة البرية، وجدت الدراسة أنه بعد عام 2030، سيساعد الربط الإستراتيجي لبعض مشروعات طاقة الرياح البحرية عبر شبكات النقل البحرية، على خفض تكاليف إنتاج الكهرباء، وتعزيز موثوقية الشبكة الأميركية، وتقليل الاعتماد على الوقود الأحفوري، ووضعت هذه الدراسة خطة عمل نقل طاقة الرياح البحرية في المحيط الأطلسي، التي تحدد الإجراءات الفورية اللازمة لربط الجيل الأول من مشروعات طاقة الرياح البحرية في المحيط الأطلسي بالشبكة الكهربائية، بالإضافة إلى الجهود طويلة المدى لزيادة النقل على مدى العقود العديدة المقبلة. مزارع الرياح في المملكة المتحدة تكبد المستهلكين 126 مليون دولار http://moee.gov.eg/test_new/new_info.aspx?h_id=40613&call_p=news_f.aspx &pg_index=0 attaqa.net/2024/03/26/%D9%85%D8%B2%D8%A7%D8%B1%D8%B9-%D8%A7%D9%84%D8%B1%D9%8A%D8%A7%D8%AD-%D9%81%D9%8A-%D8%A7%D9%84%D9%85%D9%85%D9%84%D9%83%D8%A9-%D8%A7%D9%84%D9%85%D8%AA%D8%AD%D8%AF%D8%A9-%D8%AA%D9%83%D8%A8%D8%AF-%D8%A7/ Wed, 27 Mar 2024 00:00:00 GMT باتت مزارع الرياح في المملكة المتحدة مصدرًا إضافيًا لمعاناة المستهلكين مع قيمة الفواتير الباهظة، بدلًا من تخفيف العبء الذي تعانيه شبكة الكهرباء. ومع نمو توليد الكهرباء من توربينات الرياح خاصة خلال الأيام العاصفة، تضطر الشركات المشغّلة لهذه المزارع إلى التوقف عن العمل تلبية لطلب مشغّل الشبكة. وبحسب متابعة منصة الطاقة المتخصصة، يرجع ذلك إلى ضعف قدرة خطوط النقل على تزويد الشبكة بهذا الكم الهائل من تدفقات الكهرباء خلال أيام نشاط الرياح والعواصف. وحتى لا يتعرض مطورو مزارع الرياح في المملكة المتحدة إلى خسارة نتيجة توقّف عملهم في أكثر الأيام ثراءً بالإمدادات، تزوّدهم الجهات المعنية بالتعويضات اللازمة عبر تقدير الشركات قيمة الخسارة، والسماح بإضافتها لفواتير المستهلكين. توقف مكلف يواجه مشغّلو مزارع الرياح في المملكة المتحدة اتهامًا بالمبالغة في تقدير تعويضاتهم مقابل توقّف إنتاج التوربينات، خلال الأيام العاصفة. وقدّرت مؤسسة الطاقة المتجددة (REF) في البلاد حجم العبء المضاف على كاهل فواتير المستهلكين جراء هذا التوقف، خلال العام الماضي 2023 وحده، بنحو 100 مليون جنيهًا إسترلينيًا. وشهدت إسكتلندا ذروة الأزمة، إذ يفوق إنتاج توربينات مزارع الرياح في المملكة المتحدة قدرة خطوط الربط على نقل تدفقات الكهرباء المولدة في الأيام العاصفة إلى الشبكة، وكذلك قدرة الشبكة على توزيع هذه الإمدادات في المدن المختلفة. ومع تفاقم الطقس العاصف، يضطر مشغّل نظام الشبكة (NGESO) إلى المطالبة بخفض إنتاج مزارع الرياح، وتوقّفها عن العمل في بعض الأحيان، حسب تقرير نشرته صحيفة ذا تيليغراف (The Telegraph). ويؤدي ذلك إلى تقليص مكاسب المنتجين والمشغّلين، إلى مستوى يعرّضها لخسارة، رغم الدعم المقدّم من الحكومة لمشروعات الطاقة المتجددة. وتُتيح الحكومة والجهات المعنية لأصحاب المزارع المطالبة بالتعويض مقابل الخسارة التي تكبّدوها، بتقدير المكسب الذي كان متوقعًا حال استمرار التشغيل، وإضافته إلى فواتير المستهلكين. تحقيق.. وتقدير مبالغ به قرر منظم الطاقة المستقل (Ofgem) بدء التحقيق مع مالكي مزارع الرياح في المملكة المتحدة، خاصة المتورطين في المبالغة بتقدير حجم خسارتهم حال توقُّف الإنتاج. ويعكف المنظم على التدقيق في اتهام أصحاب المزارع بتعمّد زيادة تقدير الخسائر، إذ قالت مؤسسة الطاقة المتجددة: إن "المزارع أضافت أعباء على المستهلك لإمدادات كهرباء لم تنتجها". بدوره، أكد مدير المؤسسة "جون كونستابل" أن الرسوم العالية التي أضافها المنتجون ومشغّلو مزارع الرياح في المملكة المتحدة على فواتير المستهلكين، شكّلت عبئًا إضافيًا عليهم. واستند مالكو المزارع إلى قانونية فرض مدفوعات نقدية لصالح محطات الكهرباء ومصادر التوليد، لحماية الشبكة الوطنية من مخاطر الأحمال الزائدة إذا تعرضت الأصول لزيادة التوليد. ووفق تحليل أجرته مؤسسة الطاقة المتجددة، يعدّ سبب تفاقم الأزمة إسناد الهيئات الحكومية تقدير حجم الخسائر مقابل الإنتاج المتوقف إلى مالكي مزارع الرياح في المملكة المتحدة؛ ما أدى إلى عدم اقتصار الظاهرة على مزرعة واحدة. ودعم أحد محللي المؤسسة هذا الافتراض، إذ أكد "لي موروني" أن الكهرباء التي تحمّل العملاء ثمنها بصورة إضافية على معدل الاستهلاك الفعلي، لم تُوّلد من الأساس نتيجة توقّف مزارع الرياح. حوادث مماثلة لم تكن مدفوعات العام الماضي 2023 الكارثة الأولى من نوعها، إذ يجري التحقيق أيضًا في واقعة تقدير مفرط من قبل مزرعة رياح أضاف للمستهلكين -منذ عام 2018 حتى الآن- عبئًا بنحو 51 مليون جنيهًا إسترلينيًا. وألزم المنظم، خلال شهر مارس/آذار الجاري، مالك مزرعة دورينيل (Dorenel) المملوكة لشركة كهرباء فرنسا (EDF)، بسداد 5.5 مليون جنيهًا إسترلينيًا لرفعها أسعارًا باهظة على المستهلكين مقابل خفض إنتاجها. واستردّ المنظّم من مورّدي الكهرباء ومالكي مزارع الرياح في المملكة المتحدة ما يقرب من 77 مليون جنيه إسترليني خلال العام الماضي 2023، مقابل المدفوعات الزائدة المفروضة على المستهلكين. ويأتي هذا ارتفاعًا من المستحقات المستردة خلال العام السابق له 2022، البالغة 27.3 مليون جنيه إسترليني. ودفعت شركة دراكس (Drax)، في يناير/كانون الثاني مطلع العام الماضي 2023، ما مقداره 6 ملايين جنيه إسترليني مستحقات مستردّة مقابل توقّفها عن الإنتاج. ودعا المنظم شركة إس إس إي (SSE Generation) -في يونيو/حزيران 2023- إلى دفع 9.8 مليون جنيه إسترليني، بعدما طلبت الشركة مدفوعات إضافية نظير إمدادات كهرباء لم تولّدها. ويتعين على شركة إي بي إس إتش بي (EP SHB) سداد ما يقرب من 23.6 مليون جنيه إسترليني، بعدما طُولبت بتقليص إنتاج محطة ساوث هامبر بانك (South Humber) العاملة بالغاز. باتت مزارع الرياح في المملكة المتحدة مصدرًا إضافيًا لمعاناة المستهلكين مع قيمة الفواتير الباهظة، بدلًا من تخفيف العبء الذي تعانيه شبكة الكهرباء. ومع نمو توليد الكهرباء من توربينات الرياح خاصة خلال الأيام العاصفة، تضطر الشركات المشغّلة لهذه المزارع إلى التوقف عن العمل تلبية لطلب مشغّل الشبكة. وبحسب متابعة منصة الطاقة المتخصصة، يرجع ذلك إلى ضعف قدرة خطوط النقل على تزويد الشبكة بهذا الكم الهائل من تدفقات الكهرباء خلال أيام نشاط الرياح والعواصف. وحتى لا يتعرض مطورو مزارع الرياح في المملكة المتحدة إلى خسارة نتيجة توقّف عملهم في أكثر الأيام ثراءً بالإمدادات، تزوّدهم الجهات المعنية بالتعويضات اللازمة عبر تقدير الشركات قيمة الخسارة، والسماح بإضافتها لفواتير المستهلكين. توقف مكلف يواجه مشغّلو مزارع الرياح في المملكة المتحدة اتهامًا بالمبالغة في تقدير تعويضاتهم مقابل توقّف إنتاج التوربينات، خلال الأيام العاصفة. وقدّرت مؤسسة الطاقة المتجددة (REF) في البلاد حجم العبء المضاف على كاهل فواتير المستهلكين جراء هذا التوقف، خلال العام الماضي 2023 وحده، بنحو 100 مليون جنيهًا إسترلينيًا. وشهدت إسكتلندا ذروة الأزمة، إذ يفوق إنتاج توربينات مزارع الرياح في المملكة المتحدة قدرة خطوط الربط على نقل تدفقات الكهرباء المولدة في الأيام العاصفة إلى الشبكة، وكذلك قدرة الشبكة على توزيع هذه الإمدادات في المدن المختلفة. ومع تفاقم الطقس العاصف، يضطر مشغّل نظام الشبكة (NGESO) إلى المطالبة بخفض إنتاج مزارع الرياح، وتوقّفها عن العمل في بعض الأحيان، حسب تقرير نشرته صحيفة ذا تيليغراف (The Telegraph). ويؤدي ذلك إلى تقليص مكاسب المنتجين والمشغّلين، إلى مستوى يعرّضها لخسارة، رغم الدعم المقدّم من الحكومة لمشروعات الطاقة المتجددة. وتُتيح الحكومة والجهات المعنية لأصحاب المزارع المطالبة بالتعويض مقابل الخسارة التي تكبّدوها، بتقدير المكسب الذي كان متوقعًا حال استمرار التشغيل، وإضافته إلى فواتير المستهلكين. تحقيق.. وتقدير مبالغ به قرر منظم الطاقة المستقل (Ofgem) بدء التحقيق مع مالكي مزارع الرياح في المملكة المتحدة، خاصة المتورطين في المبالغة بتقدير حجم خسارتهم حال توقُّف الإنتاج. ويعكف المنظم على التدقيق في اتهام أصحاب المزارع بتعمّد زيادة تقدير الخسائر، إذ قالت مؤسسة الطاقة المتجددة: إن "المزارع أضافت أعباء على المستهلك لإمدادات كهرباء لم تنتجها". بدوره، أكد مدير المؤسسة "جون كونستابل" أن الرسوم العالية التي أضافها المنتجون ومشغّلو مزارع الرياح في المملكة المتحدة على فواتير المستهلكين، شكّلت عبئًا إضافيًا عليهم. واستند مالكو المزارع إلى قانونية فرض مدفوعات نقدية لصالح محطات الكهرباء ومصادر التوليد، لحماية الشبكة الوطنية من مخاطر الأحمال الزائدة إذا تعرضت الأصول لزيادة التوليد. ووفق تحليل أجرته مؤسسة الطاقة المتجددة، يعدّ سبب تفاقم الأزمة إسناد الهيئات الحكومية تقدير حجم الخسائر مقابل الإنتاج المتوقف إلى مالكي مزارع الرياح في المملكة المتحدة؛ ما أدى إلى عدم اقتصار الظاهرة على مزرعة واحدة. ودعم أحد محللي المؤسسة هذا الافتراض، إذ أكد "لي موروني" أن الكهرباء التي تحمّل العملاء ثمنها بصورة إضافية على معدل الاستهلاك الفعلي، لم تُوّلد من الأساس نتيجة توقّف مزارع الرياح. حوادث مماثلة لم تكن مدفوعات العام الماضي 2023 الكارثة الأولى من نوعها، إذ يجري التحقيق أيضًا في واقعة تقدير مفرط من قبل مزرعة رياح أضاف للمستهلكين -منذ عام 2018 حتى الآن- عبئًا بنحو 51 مليون جنيهًا إسترلينيًا. وألزم المنظم، خلال شهر مارس/آذار الجاري، مالك مزرعة دورينيل (Dorenel) المملوكة لشركة كهرباء فرنسا (EDF)، بسداد 5.5 مليون جنيهًا إسترلينيًا لرفعها أسعارًا باهظة على المستهلكين مقابل خفض إنتاجها. واستردّ المنظّم من مورّدي الكهرباء ومالكي مزارع الرياح في المملكة المتحدة ما يقرب من 77 مليون جنيه إسترليني خلال العام الماضي 2023، مقابل المدفوعات الزائدة المفروضة على المستهلكين. ويأتي هذا ارتفاعًا من المستحقات المستردة خلال العام السابق له 2022، البالغة 27.3 مليون جنيه إسترليني. ودفعت شركة دراكس (Drax)، في يناير/كانون الثاني مطلع العام الماضي 2023، ما مقداره 6 ملايين جنيه إسترليني مستحقات مستردّة مقابل توقّفها عن الإنتاج. ودعا المنظم شركة إس إس إي (SSE Generation) -في يونيو/حزيران 2023- إلى دفع 9.8 مليون جنيه إسترليني، بعدما طلبت الشركة مدفوعات إضافية نظير إمدادات كهرباء لم تولّدها. ويتعين على شركة إي بي إس إتش بي (EP SHB) سداد ما يقرب من 23.6 مليون جنيه إسترليني، بعدما طُولبت بتقليص إنتاج محطة ساوث هامبر بانك (South Humber) العاملة بالغاز. العراق يعتزم تنفيذ مشروعين لمفاعلين نوويين http://moee.gov.eg/test_new/new_info.aspx?h_id=40612&call_p=news_f.aspx &pg_index=0 ar.shafaqna.com/AR/416693/%D8%A7%D9%84%D8%B9%D8%B1%D8%A7%D9%82-%D9%8A%D8%B9%D8%AA%D8%B2%D9%85-%D8%AA%D9%86%D9%81%D9%8A%D8%B0-%D9%85%D8%B4%D8%B1%D9%88%D8%B9%D9%8A%D9%86-%D9%84%D9%85%D9%81%D8%A7%D8%B9%D9%84%D9%8A%D9%86-%D9%86/ Wed, 27 Mar 2024 00:00:00 GMT أكد وزير التعليم العالي والبحث العلمي ورئيس هيئة الطاقة الذرية العراقية، اهتمام بلاده بالاستخدامات السلمية للطاقة النووية، لافتا إلى أن بغداد تتجه لتنفيذ مشروعين لمفاعلين نوويين. وقال وزير التعليم العالي والبحث العلمي ورئيس هيئة الطاقة الذرية العراقية نعيم العبودي، خلال مشاركته في منتدى “آتوم إكسبو – 2024″، إن “العراق يمتلك استراتيجية وخطط في مجال الطاقة الذرية، كما لديه برنامج حول المفاعل النووي الصفري، وفي المنتدى استمعنا وأطلعنا على وجهات النظر حول هذا الخصوص، وعقدنا اجتماعات مهمة في روسيا”. وأضاف الوزير العراقي أن بغداد مهتمة أيضا بمشروع مفاعل نووي للأبحاث، والذي سيساعدها في المجال الصحي والنظائر المشعة، وشدد على أن مشروعي المفاعلين البحثي والصفري قريبين من التطبيق العملي. وأشار الوزير العراقي إلى أن بلاده تشارك للمرة الأولى في منتدى “آتوم إكسبو – 2024″، مؤكدا أهمية الحدث ودوره في صناعة الطاقة النووية. وانطلقت أمس الاثنين، في إقليم “سيريوس” الفيدرالي بسوتشي جنوب روسيا، فعاليات المنتدى الدولي الـ13 “آتوم إكسبو – 2024” وستستمر فعاليات الحدث، المنعقد برعاية شركة “روساتوم”، حتى 26 مارس الجاري. ويجمع الحدث على منصة واحدة مسؤولين حكوميين رفيعي المستوى، وأكبر شركات الصناعات النووية العالمية، وكبار الخبراء في العالم. ويشارك في نسخة هذا العام أكثر من 45.5 ألف شخص من 75 دولة، والموضوغ الرئيسي للمنتدى هو “الجيل الرابع من تقنيات المفاعلات وريادة روسيا في هذا المجال”. أكد وزير التعليم العالي والبحث العلمي ورئيس هيئة الطاقة الذرية العراقية، اهتمام بلاده بالاستخدامات السلمية للطاقة النووية، لافتا إلى أن بغداد تتجه لتنفيذ مشروعين لمفاعلين نوويين. وقال وزير التعليم العالي والبحث العلمي ورئيس هيئة الطاقة الذرية العراقية نعيم العبودي، خلال مشاركته في منتدى “آتوم إكسبو – 2024″، إن “العراق يمتلك استراتيجية وخطط في مجال الطاقة الذرية، كما لديه برنامج حول المفاعل النووي الصفري، وفي المنتدى استمعنا وأطلعنا على وجهات النظر حول هذا الخصوص، وعقدنا اجتماعات مهمة في روسيا”. وأضاف الوزير العراقي أن بغداد مهتمة أيضا بمشروع مفاعل نووي للأبحاث، والذي سيساعدها في المجال الصحي والنظائر المشعة، وشدد على أن مشروعي المفاعلين البحثي والصفري قريبين من التطبيق العملي. وأشار الوزير العراقي إلى أن بلاده تشارك للمرة الأولى في منتدى “آتوم إكسبو – 2024″، مؤكدا أهمية الحدث ودوره في صناعة الطاقة النووية. وانطلقت أمس الاثنين، في إقليم “سيريوس” الفيدرالي بسوتشي جنوب روسيا، فعاليات المنتدى الدولي الـ13 “آتوم إكسبو – 2024” وستستمر فعاليات الحدث، المنعقد برعاية شركة “روساتوم”، حتى 26 مارس الجاري. ويجمع الحدث على منصة واحدة مسؤولين حكوميين رفيعي المستوى، وأكبر شركات الصناعات النووية العالمية، وكبار الخبراء في العالم. ويشارك في نسخة هذا العام أكثر من 45.5 ألف شخص من 75 دولة، والموضوغ الرئيسي للمنتدى هو “الجيل الرابع من تقنيات المفاعلات وريادة روسيا في هذا المجال”. برنامج الطاقة النووية في الجزائر يستعين بخبرات روساتوم الروسية http://moee.gov.eg/test_new/new_info.aspx?h_id=40611&call_p=news_f.aspx &pg_index=0 attaqa.net/2024/03/26/%D8%A8%D8%B1%D9%86%D8%A7%D9%85%D8%AC-%D8%A7%D9%84%D8%B7%D8%A7%D9%82%D8%A9-%D8%A7%D9%84%D9%86%D9%88%D9%88%D9%8A%D8%A9-%D9%81%D9%8A-%D8%A7%D9%84%D8%AC%D8%B2%D8%A7%D8%A6%D8%B1-%D9%8A%D8%B3%D8%AA%D8%B9/ Wed, 27 Mar 2024 00:00:00 GMT يترقب برنامج الطاقة النووية في الجزائر انطلاقة خلال المدة المقبلة، في إطار المساعي الرامية إلى تنويع مصادر الطاقة وخفض الاعتماد على النفط والغاز في توليد الكهرباء. ووفق البيانات التي اطلعت عليها منصة الطاقة المتخصصة، وقعت وزارة الطاقة والمناجم الجزائرية مذكرة تفاهم مع شركة روساتوم (ROSATOM) -الشركة الحكومية الروسية المتخصصة في الطاقة النووية- للتعاون في مجال الاستعمال السلمي للطاقة النووية. تأتي مذكرة التفاهم، التي جرى توقيعها على هامش النسخة الـ13 للمنتدى الدولي "أتوم إكسبو" (ATOMEXPO)، الذي جرت فعالياته بمنتجع سوتشي في روسيا الاتحادية يومي 25 و26 مارس/آذار (2024)، بالتزامن مع التفكير في إدخال الطاقة النووية بالجزائر في النموذج الطاقوي بالبلاد، لتأمين الطلب المتزايد على الكهرباء وتقليل الاعتماد على الوقود الأحفوري، ما يدعم أهداف خفض الانبعاثات والوصول إلى الحياد الكربوني. البرنامج النووي الجزائري تتضمن مذكرة التفاهم خريطة الطريق لأنشطة التعاون المشتركة بين الأطراف خلال عامي 2024 و2025، على غرار استعمال التطبيقات النووية في مجال الصحة، والعلاج الإشعاعي، والمفاعلات المستعملة في الأبحاث، والمستحضرات النووية الصيدلانية، وتكوين الإطارات العلمية والتقنية. كما تهدف الاتفاقية -وفق بيان طالعته منصة الطاقة المتخصصة- إلى تطوير التقنيات والتطبيقات النووية للأغراض السلمية. وتعمل الجزائر على إعداد إستراتيجية وطنية من أجل إدخال الطاقة النووية في مزيج الطاقة، مع مراعاة متطلبات الانتقال الطاقوي والبيئي، إذ شدد وزير الطاقة محمد عرقاب، في تصريحات سابقة، على أن الطاقة الذرّية تؤدي دورًا مهمًا في تجسيد إستراتيجية الانتقال الطاقوي في الجزائر. وتأتي مذكرة التفاهم بعد نحو عام من زيارة وفد من شركة روساتوم الروسية إلى الجزائر، لمناقشة التعاون في تطوير مجال الطاقة النووية، واستعمالاتها للأغراض السلمية. وبحث الجانبان -حينها- تطوير استعمال التكنولوجيا النووية طبيًا، وفي مجال التصوير التشخيصي، وإنتاج النظائر المشعة، وكذلك تبادل الخبرات، والاهتمامات المشتركة بقطاع الطاقة النووية في الجزائر. عُقد منتدى أتوم إكسبو 2024 في حديقة سيريوس للعلوم والفنون في مدينة سوتشي، وافتتحه المدير العام لشركة روساتوم أليكسي ليخاتشيف، والمدير العام للوكالة الدولية للطاقة الذرية رافائيل مورينو غروسي، والمديرة العامة للجمعية النووية العالمية ساما بيلباو إي ليون. وتُعقد دورة المنتدى هذا العام تحت عنوان "الطاقة النظيفة.. نصنع المستقبل معًا"، إذ استعرضت الفعاليات أهم التطورات التكنولوجية التي حققتها الشركات النووية الروسية والأجنبية، بالإضافة إلى برنامج واسع النطاق لتبادل الآراء في شكل حلقات نقاش وموائد مستديرة، بمشاركة قادة أعمال الصناعة النووية ومديري الشركات الدولية والخبراء العالميين. وكان محمد عرقاب قد أعلن، في سبتمبر/أيلول الماضي 2022، موقف الجزائر من دخول عالم الطاقة النووية، موضحًا أن هناك اهتمامًا كبيرًا بدور وكالة الطاقة الذرّية، بصفتها مؤسسة تفي بأهداف المادة 4 من معاهدة عدم انتشار الأسلحة النووية. يُشار إلى أنه في بداية ثمانينيات القرن الـ20، بدأ البرنامج النووي الجزائري أولى خطواته بتدشين مركز بحثي للتكنولوجيا النووية، أُطلق عليه لاحقًا اسم "محافظة الطاقة الذرية"، وهو الذي أُسندت إليه مهام صياغة سياسة تطوير الطاقة النووية وتقنياتها، وتحديد الإستراتيجية الخاصة بتنفيذها. وتضمنت مهام محافظة الطاقة الذرّية، لتنفيذ البرنامج النووي الجزائري، مراقبة الالتزام بالأحكام التنظيمية بصورة صارمة، بجانب تطوير معايير السلامة النووية والفيزيائية والإشعاعية، والتدريب ومسؤولية المنشآت النووية ومرافق إدارة المواد المشعة، وتطويرها باستمرار. وأسّست الجزائر في وقت لاحق عددًا من المنشآت النووية، التي وضعتها تحت مسؤولية المحافظة، وهي كل من: مفاعل السلام، الذي تبلغ طاقته الإنتاجية 15 ميغاواط، ومفاعل نور الذي تبلغ طاقته الإنتاجية 1 ميغاواط، ثم وحدة تطوير عناصر الوقود النووي، وحلقات اختبار تأهيل الوقود النووي. يترقب برنامج الطاقة النووية في الجزائر انطلاقة خلال المدة المقبلة، في إطار المساعي الرامية إلى تنويع مصادر الطاقة وخفض الاعتماد على النفط والغاز في توليد الكهرباء. ووفق البيانات التي اطلعت عليها منصة الطاقة المتخصصة، وقعت وزارة الطاقة والمناجم الجزائرية مذكرة تفاهم مع شركة روساتوم (ROSATOM) -الشركة الحكومية الروسية المتخصصة في الطاقة النووية- للتعاون في مجال الاستعمال السلمي للطاقة النووية. تأتي مذكرة التفاهم، التي جرى توقيعها على هامش النسخة الـ13 للمنتدى الدولي "أتوم إكسبو" (ATOMEXPO)، الذي جرت فعالياته بمنتجع سوتشي في روسيا الاتحادية يومي 25 و26 مارس/آذار (2024)، بالتزامن مع التفكير في إدخال الطاقة النووية بالجزائر في النموذج الطاقوي بالبلاد، لتأمين الطلب المتزايد على الكهرباء وتقليل الاعتماد على الوقود الأحفوري، ما يدعم أهداف خفض الانبعاثات والوصول إلى الحياد الكربوني. البرنامج النووي الجزائري تتضمن مذكرة التفاهم خريطة الطريق لأنشطة التعاون المشتركة بين الأطراف خلال عامي 2024 و2025، على غرار استعمال التطبيقات النووية في مجال الصحة، والعلاج الإشعاعي، والمفاعلات المستعملة في الأبحاث، والمستحضرات النووية الصيدلانية، وتكوين الإطارات العلمية والتقنية. كما تهدف الاتفاقية -وفق بيان طالعته منصة الطاقة المتخصصة- إلى تطوير التقنيات والتطبيقات النووية للأغراض السلمية. وتعمل الجزائر على إعداد إستراتيجية وطنية من أجل إدخال الطاقة النووية في مزيج الطاقة، مع مراعاة متطلبات الانتقال الطاقوي والبيئي، إذ شدد وزير الطاقة محمد عرقاب، في تصريحات سابقة، على أن الطاقة الذرّية تؤدي دورًا مهمًا في تجسيد إستراتيجية الانتقال الطاقوي في الجزائر. وتأتي مذكرة التفاهم بعد نحو عام من زيارة وفد من شركة روساتوم الروسية إلى الجزائر، لمناقشة التعاون في تطوير مجال الطاقة النووية، واستعمالاتها للأغراض السلمية. وبحث الجانبان -حينها- تطوير استعمال التكنولوجيا النووية طبيًا، وفي مجال التصوير التشخيصي، وإنتاج النظائر المشعة، وكذلك تبادل الخبرات، والاهتمامات المشتركة بقطاع الطاقة النووية في الجزائر. عُقد منتدى أتوم إكسبو 2024 في حديقة سيريوس للعلوم والفنون في مدينة سوتشي، وافتتحه المدير العام لشركة روساتوم أليكسي ليخاتشيف، والمدير العام للوكالة الدولية للطاقة الذرية رافائيل مورينو غروسي، والمديرة العامة للجمعية النووية العالمية ساما بيلباو إي ليون. وتُعقد دورة المنتدى هذا العام تحت عنوان "الطاقة النظيفة.. نصنع المستقبل معًا"، إذ استعرضت الفعاليات أهم التطورات التكنولوجية التي حققتها الشركات النووية الروسية والأجنبية، بالإضافة إلى برنامج واسع النطاق لتبادل الآراء في شكل حلقات نقاش وموائد مستديرة، بمشاركة قادة أعمال الصناعة النووية ومديري الشركات الدولية والخبراء العالميين. وكان محمد عرقاب قد أعلن، في سبتمبر/أيلول الماضي 2022، موقف الجزائر من دخول عالم الطاقة النووية، موضحًا أن هناك اهتمامًا كبيرًا بدور وكالة الطاقة الذرّية، بصفتها مؤسسة تفي بأهداف المادة 4 من معاهدة عدم انتشار الأسلحة النووية. يُشار إلى أنه في بداية ثمانينيات القرن الـ20، بدأ البرنامج النووي الجزائري أولى خطواته بتدشين مركز بحثي للتكنولوجيا النووية، أُطلق عليه لاحقًا اسم "محافظة الطاقة الذرية"، وهو الذي أُسندت إليه مهام صياغة سياسة تطوير الطاقة النووية وتقنياتها، وتحديد الإستراتيجية الخاصة بتنفيذها. وتضمنت مهام محافظة الطاقة الذرّية، لتنفيذ البرنامج النووي الجزائري، مراقبة الالتزام بالأحكام التنظيمية بصورة صارمة، بجانب تطوير معايير السلامة النووية والفيزيائية والإشعاعية، والتدريب ومسؤولية المنشآت النووية ومرافق إدارة المواد المشعة، وتطويرها باستمرار. وأسّست الجزائر في وقت لاحق عددًا من المنشآت النووية، التي وضعتها تحت مسؤولية المحافظة، وهي كل من: مفاعل السلام، الذي تبلغ طاقته الإنتاجية 15 ميغاواط، ومفاعل نور الذي تبلغ طاقته الإنتاجية 1 ميغاواط، ثم وحدة تطوير عناصر الوقود النووي، وحلقات اختبار تأهيل الوقود النووي. أوكرانيا: انقطاع الكهرباء في ميناء أوديسا http://moee.gov.eg/test_new/new_info.aspx?h_id=40610&call_p=news_f.aspx &pg_index=0 24.ae/article/813348/%D8%A3%D9%88%D9%83%D8%B1%D8%A7%D9%86%D9%8A%D8%A7-%D8%A7%D9%86%D9%82%D8%B7%D8%A7%D8%B9-%D8%A7%D9%84%D9%83%D9%87%D8%B1%D8%A8%D8%A7%D8%A1-%D9%81%D9%8A-%D9%85%D9%8A%D9%86%D8%A7%D8%A1-%D8%A3%D9%88%D8%AF%D9%8A%D8%B3%D8%A7 Tue, 26 Mar 2024 00:00:00 GMT قالت أكبر شركة للتزويد بالطاقة في أوكرانيا (دي.تي.إي.كيه)، اليوم الإثنين، إن الكهرباء انقطعت بشكل طارئ في ميناء أوديسا الأوكراني، بعدما ألحق هجوم جوي روسي أضراراً بإحدى منشآت الجهد العالي هناك. وذكرت الشركة على تطبيق تلغرام أن "الوضع لا يزال صعباً، ومن أجل تخفيف الحمل على الشبكة لن تعمل وسائل المواصلات الكهربائية في المدينة اليوم، وسيكون الاستهلاك الصناعي محدوداً أيضاً". وأفادت إدارة أوديسا، أن المدينة والمنطقة تعرضتا لهجوم بطائرات مسيرة أطلقتها روسيا. وتم إسقاط 4 منها فوق منطقتي أوديسا وميكولايف المجاورة، وأضافت أن الحطام الناجم عن سقوط طائرة مسيرة، أدى إلى نشوب حريق في منشأة الكهرباء وتم إخماده على الفور. وقالت الشركة إن الكهرباء عادت صباح اليوم الإثنين إلى منطقتين بالمدينة. بدوره، ذكر رئيس الإدارة العسكرية في مقاطعة أوديسا الأوكرانية، أوليغ كيبر، أن البنية التحتية للطاقة في أوديسا قد تضررت، وأن جزءاً من المدينة الآن دون كهرباء، حسبما أوردته وكالة أنباء "سبوتنيك" الروسية. وكتب كيبر عبر قناته على تلغرام: "هناك أضرار في البنية التحتية للطاقة، ولا يوجد كهرباء في جزء من أوديسا"، كما كتبت صحيفة "سترانا" الأوكرانية، عبر تلغرام: "السكان المحليون يبلغون عن انفجارات في أوديسا". قالت أكبر شركة للتزويد بالطاقة في أوكرانيا (دي.تي.إي.كيه)، اليوم الإثنين، إن الكهرباء انقطعت بشكل طارئ في ميناء أوديسا الأوكراني، بعدما ألحق هجوم جوي روسي أضراراً بإحدى منشآت الجهد العالي هناك. وذكرت الشركة على تطبيق تلغرام أن "الوضع لا يزال صعباً، ومن أجل تخفيف الحمل على الشبكة لن تعمل وسائل المواصلات الكهربائية في المدينة اليوم، وسيكون الاستهلاك الصناعي محدوداً أيضاً". وأفادت إدارة أوديسا، أن المدينة والمنطقة تعرضتا لهجوم بطائرات مسيرة أطلقتها روسيا. وتم إسقاط 4 منها فوق منطقتي أوديسا وميكولايف المجاورة، وأضافت أن الحطام الناجم عن سقوط طائرة مسيرة، أدى إلى نشوب حريق في منشأة الكهرباء وتم إخماده على الفور. وقالت الشركة إن الكهرباء عادت صباح اليوم الإثنين إلى منطقتين بالمدينة. بدوره، ذكر رئيس الإدارة العسكرية في مقاطعة أوديسا الأوكرانية، أوليغ كيبر، أن البنية التحتية للطاقة في أوديسا قد تضررت، وأن جزءاً من المدينة الآن دون كهرباء، حسبما أوردته وكالة أنباء "سبوتنيك" الروسية. وكتب كيبر عبر قناته على تلغرام: "هناك أضرار في البنية التحتية للطاقة، ولا يوجد كهرباء في جزء من أوديسا"، كما كتبت صحيفة "سترانا" الأوكرانية، عبر تلغرام: "السكان المحليون يبلغون عن انفجارات في أوديسا". طاقة الرياح البحرية في ألمانيا تتلقى تمويلًا حكوميًا بـ324 مليون دولار http://moee.gov.eg/test_new/new_info.aspx?h_id=40609&call_p=news_f.aspx &pg_index=0 attaqa.net/2024/03/23/%D8%B7%D8%A7%D9%82%D8%A9-%D8%A7%D9%84%D8%B1%D9%8A%D8%A7%D8%AD-%D8%A7%D9%84%D8%A8%D8%AD%D8%B1%D9%8A%D8%A9-%D9%81%D9%8A-%D8%A3%D9%84%D9%85%D8%A7%D9%86%D9%8A%D8%A7-%D8%AA%D8%AA%D9%84%D9%82%D9%89-%D8%AA/ Tue, 26 Mar 2024 00:00:00 GMT يشهد قطاع طاقة الرياح البحرية في ألمانيا تطورات مهمة، مع إعلان الحكومة تمويل توسعات جديدة في أحد المواني البحرية التي تخدم أنشطة طاقة الرياح بالبلد الأوروبي. ووافقت الحكومة الألمانية على تمويل توسعات ميناء كوكسهافن البحري التي تجري على مساحة 74 فدانًا، بالتعاون مع ولاية ساكسونيا السفلى، بتكلفة تبلغ نحو 300 مليون يورو (324.15 مليون دولار)، بحسب ما طالعته منصة الطاقة المتخصصة. وتستهدف برلين زيادة قدرات طاقة الرياح، بغرض الحصول على 80% من احتياجاتها من الكهرباء من مصادر متجددة بحلول عام 2030، لكن صناعة الرياح البحرية في ألمانيا -والبرية أيضًا- تعاني انخفاض القدرة الاستيعابية للمواني التي تستقبل شفرات التوربينات ومكونات مشروعات طاقة الرياح الأخرى. رحّبت المؤسسة الألمانية لطاقة الرياح البحرية بقرار الحكومة المساعدةَ في تمويل توسعات الميناء البحري، مؤكدة أن هذه الخطوة تسهم في دعم نشر مشروعات طاقة الرياح البحرية في ألمانيا، وفقًا لما نشرته وكالة رويترز يوم 23 مارس/آذار 2024. وقالت المؤسسة -في بيان- إنها تُرحب بإعلان الحكومة الألمانية المساهمة في تكاليف توسعة ميناء كوكسهافن البحري على ساحل بحر الشمال. ووصف كاتب الدولة البرلماني للوزارة الاتحادية للشؤون الاقتصادية والعمل المناخي ستيفان فينزل، قرار الحكومة دعمَ توسعة الميناء بأنها خطوة مهمة للغاية لدعم أنشطة الطاقة المتجددة في ألمانيا. تجدر الإشارة إلى أنه، على مدار المدة الماضية، طالبت الجمعيات والمؤسسات المعنية بشؤون طاقة الرياح البحرية في ألمانيا الحكومةَ بالمساهمة في تمويل التوسعات بميناء كوكسهافن؛ إذ إن عدم توفير التمويل اللازم لهذه التوسعات يؤدي إلى خسارة ما يتراوح بين 30% و45% من أعمال التوسعات المستهدفة. وتشمل التوسعات إقامة البنية التحتية لاستقبال كميات أكبر من مكونات مشروعات طاقة الرياح البحرية في ألمانيا، وفقًا لما نشره موقع إنرجيت (Energate) في يناير/كانون الثاني الماضي. ترى الجمعية الألمانية لطاقة الرياح (BWE) أن هناك حاجة ماسّة إلى تنفيذ المزيد من التوسعات بالمواني التي تخدم أنشطة طاقة الرياح البحرية في ألمانيا؛ للوفاء بالطلب المتزايد على طاقة الرياح في خطط تحول الطاقة بالبلد الأوروبي. وقالت الجمعية إنه يجب على الحكومة توفير الدعم المالي -إلى جانب الشركاء الآخرين- لتوسعة ميناء كوكسهافن البحري. تجدر الإشارة إلى أن وزارة النقل الألمانية كانت قد أعلنت -في 20 مارس/آذار 2024- الإستراتيجية الوطنية الألمانية للمواني، التي تشمل نحو 140 إجراءً من أجل التوسع في المواني، لكن هذا الإعلان لم يتضمن الإشارة إلى المساهمة في تمويل هذه التوسعات، وفقًا لما نشرته وكالة رويترز. وبموجب التشريعات الألمانية، تتحمّل الولايات الفيدرالية مسؤولية تمويل المواني التابعة لها؛ لكن الولايات ترى أن هذه المواني هي بمثابة بنية تحتية تخدم الاقتصاد الألماني ككل؛ لذا يتعيّن على الحكومة الفيدرالية المساهمة في التمويل. وفي هذا الصدد، ما زال هناك خلاف قائم حول تمويل توسعات ميناء كوكسبورت في ولاية ساكسونيا السفلى، الذي يستقبل نحو 80% من الشفرات الدوارة لتوربينات الرياح المُركبة في ألمانيا، ولكن ليس من المعلوم هل ستتدخل الحكومة الفيدرالية من أجل توفير تمويل لهذه التوسعات أيضًا أم لا. يشهد قطاع طاقة الرياح البحرية في ألمانيا تطورات مهمة، مع إعلان الحكومة تمويل توسعات جديدة في أحد المواني البحرية التي تخدم أنشطة طاقة الرياح بالبلد الأوروبي. ووافقت الحكومة الألمانية على تمويل توسعات ميناء كوكسهافن البحري التي تجري على مساحة 74 فدانًا، بالتعاون مع ولاية ساكسونيا السفلى، بتكلفة تبلغ نحو 300 مليون يورو (324.15 مليون دولار)، بحسب ما طالعته منصة الطاقة المتخصصة. وتستهدف برلين زيادة قدرات طاقة الرياح، بغرض الحصول على 80% من احتياجاتها من الكهرباء من مصادر متجددة بحلول عام 2030، لكن صناعة الرياح البحرية في ألمانيا -والبرية أيضًا- تعاني انخفاض القدرة الاستيعابية للمواني التي تستقبل شفرات التوربينات ومكونات مشروعات طاقة الرياح الأخرى. رحّبت المؤسسة الألمانية لطاقة الرياح البحرية بقرار الحكومة المساعدةَ في تمويل توسعات الميناء البحري، مؤكدة أن هذه الخطوة تسهم في دعم نشر مشروعات طاقة الرياح البحرية في ألمانيا، وفقًا لما نشرته وكالة رويترز يوم 23 مارس/آذار 2024. وقالت المؤسسة -في بيان- إنها تُرحب بإعلان الحكومة الألمانية المساهمة في تكاليف توسعة ميناء كوكسهافن البحري على ساحل بحر الشمال. ووصف كاتب الدولة البرلماني للوزارة الاتحادية للشؤون الاقتصادية والعمل المناخي ستيفان فينزل، قرار الحكومة دعمَ توسعة الميناء بأنها خطوة مهمة للغاية لدعم أنشطة الطاقة المتجددة في ألمانيا. تجدر الإشارة إلى أنه، على مدار المدة الماضية، طالبت الجمعيات والمؤسسات المعنية بشؤون طاقة الرياح البحرية في ألمانيا الحكومةَ بالمساهمة في تمويل التوسعات بميناء كوكسهافن؛ إذ إن عدم توفير التمويل اللازم لهذه التوسعات يؤدي إلى خسارة ما يتراوح بين 30% و45% من أعمال التوسعات المستهدفة. وتشمل التوسعات إقامة البنية التحتية لاستقبال كميات أكبر من مكونات مشروعات طاقة الرياح البحرية في ألمانيا، وفقًا لما نشره موقع إنرجيت (Energate) في يناير/كانون الثاني الماضي. ترى الجمعية الألمانية لطاقة الرياح (BWE) أن هناك حاجة ماسّة إلى تنفيذ المزيد من التوسعات بالمواني التي تخدم أنشطة طاقة الرياح البحرية في ألمانيا؛ للوفاء بالطلب المتزايد على طاقة الرياح في خطط تحول الطاقة بالبلد الأوروبي. وقالت الجمعية إنه يجب على الحكومة توفير الدعم المالي -إلى جانب الشركاء الآخرين- لتوسعة ميناء كوكسهافن البحري. تجدر الإشارة إلى أن وزارة النقل الألمانية كانت قد أعلنت -في 20 مارس/آذار 2024- الإستراتيجية الوطنية الألمانية للمواني، التي تشمل نحو 140 إجراءً من أجل التوسع في المواني، لكن هذا الإعلان لم يتضمن الإشارة إلى المساهمة في تمويل هذه التوسعات، وفقًا لما نشرته وكالة رويترز. وبموجب التشريعات الألمانية، تتحمّل الولايات الفيدرالية مسؤولية تمويل المواني التابعة لها؛ لكن الولايات ترى أن هذه المواني هي بمثابة بنية تحتية تخدم الاقتصاد الألماني ككل؛ لذا يتعيّن على الحكومة الفيدرالية المساهمة في التمويل. وفي هذا الصدد، ما زال هناك خلاف قائم حول تمويل توسعات ميناء كوكسبورت في ولاية ساكسونيا السفلى، الذي يستقبل نحو 80% من الشفرات الدوارة لتوربينات الرياح المُركبة في ألمانيا، ولكن ليس من المعلوم هل ستتدخل الحكومة الفيدرالية من أجل توفير تمويل لهذه التوسعات أيضًا أم لا. عرقاب يضع حجر الأساس لمشروع انجاز محطة توليد الكهرباء بالطاقة الشمسية في المغيّر http://moee.gov.eg/test_new/new_info.aspx?h_id=40608&call_p=news_f.aspx &pg_index=0 almasdar-dz.com/159036-%D8%B9%D8%B1%D9%82%D8%A7%D8%A8-%D9%8A%D8%B6%D8%B9-%D8%AD%D8%AC%D8%B1-%D8%A7%D9%84%D8%A3%D8%B3%D8%A7%D8%B3-%D9%84%D9%85%D8%B4%D8%B1%D9%88%D8%B9-%D8%A7%D9%86%D8%AC%D8%A7%D8%B2-%D9%85%D8%AD%D8%B7%D8%A9-%D8%AA%D9%88%D9%84%D9%8A%D8%AF-%D8%A7%D9%84%D9%83%D9%87%D8%B1%D8%A8%D8%A7--%D8%A8%D8%A7%D9%84%D8%B7%D8%A7%D9%82%D8%A9-%D8%A7%D9%84%D8%B4%D9%85%D8%B3%D9%8A%D8%A9-%D9%81%D9%8A-%D8%A7%D9%84%D9%85%D8%BA%D9%8A-%D8%B1 Tue, 26 Mar 2024 00:00:00 GMT تابع وزير الطاقة والمناجم، زيارة العمل والتفقد بولاية المغير، حيث أشرف ببلدية تندلة، على وضع حجر الأساس لمشروع انجاز محطة توليد الكهرباء بالطاقة الشمسية، بطاقة 200 ميغاواط على مساحة تقدر ب 400 هكتار. وحددت آجال الأشغال لإنجاز المحطة ب 14 شهرا، حسب التوضيحات المقدمة. وللاشارة، يأتي مشروع انجاز هذه المحطة الشمسية في اطار برنامج انجاز 15 محطة للطاقة الشمسية الكهروضوئية بمجموع 2000 ميجاواط، تتراوح قدرتها من 80 إلى 220 ميغاواط، موزعة عبر 12 ولاية عبر الوطن (بشار، المسيلة، برج بوعريريج، باتنة، الأغواط، غرداية، تيارت، الوادي، تقرت، المغير، بسكرة واولاد جلال). تابع وزير الطاقة والمناجم، زيارة العمل والتفقد بولاية المغير، حيث أشرف ببلدية تندلة، على وضع حجر الأساس لمشروع انجاز محطة توليد الكهرباء بالطاقة الشمسية، بطاقة 200 ميغاواط على مساحة تقدر ب 400 هكتار. وحددت آجال الأشغال لإنجاز المحطة ب 14 شهرا، حسب التوضيحات المقدمة. وللاشارة، يأتي مشروع انجاز هذه المحطة الشمسية في اطار برنامج انجاز 15 محطة للطاقة الشمسية الكهروضوئية بمجموع 2000 ميجاواط، تتراوح قدرتها من 80 إلى 220 ميغاواط، موزعة عبر 12 ولاية عبر الوطن (بشار، المسيلة، برج بوعريريج، باتنة، الأغواط، غرداية، تيارت، الوادي، تقرت، المغير، بسكرة واولاد جلال). أتلانتيكا توسع حضورها في المملكة المتحدة باستحواذها على أصول طاقة الرياح http://moee.gov.eg/test_new/new_info.aspx?h_id=40607&call_p=news_f.aspx &pg_index=0 sa.investing.com/news/stock-market-news/article-93CH-2525486 Tue, 26 Mar 2024 00:00:00 GMT أعلنت شركة Atlantica Sustainable Infrastructure plc (المدرجة في بورصة ناسداك تحت الرمز NASDAQ:AY)، وهي شركة متخصصة في البنية التحتية المستدامة، عن استحواذها على اثنين من أصول طاقة الرياح في اسكتلندا، مما يمثل أول أصول تشغيلية لها في المملكة المتحدة. وتضمنت الصفقة، التي أُغلقت في 22 مارس 2024، حصة 100% من الأسهم في منشآت طاقة الرياح بقدرة مركبة مجمعة تبلغ 32 ميجاوات. والأصول التي تم الاستحواذ عليها، المنظمة بموجب لائحة السمة الخضراء في المملكة المتحدة، مدعومة بشهادات التزامات الطاقة المتجددة الصالحة حتى عام 2033. بلغت قيمة استثمار أتلانتيكا في عملية الاستحواذ حوالي 66 مليون دولار، مما يعكس مضاعفاً لقيمة المؤسسة/الأرباح قبل الفوائد والضرائب والإهلاك والاستهلاك يبلغ حوالي 6.6 مرات. والجدير بالذكر أن هذه الأصول تتمتع بتاريخ تشغيلي قوي وخالية من ديون المشروع. ومن المتوقع أن تستفيد هذه الخطوة الاستراتيجية من صافي الخسائر التشغيلية المرحّلة الحالية لشركة أتلانتيكا في المملكة المتحدة، مما قد يعزز العوائد من الأصول في السنوات القادمة. ومع ذلك، فقد أوضحت الشركة أن الأداء المستقبلي للأصول التي تم الاستحواذ عليها حديثًا غير مضمون وأنها لا تلتزم بتحقيق أي فوائد محددة من عملية الاستحواذ. وبالإضافة إلى المقاييس المالية المتوافقة مع مبادئ المحاسبة المقبولة عموماً (GAAP)، يتضمن البيان الصحفي الصادر عن أتلانتيكا مقاييس مالية غير متوافقة مع مبادئ المحاسبة المقبولة عموماً مثل الأرباح قبل احتساب الفوائد والضرائب والاستهلاك والإطفاء وقيمة المؤسسة إلى الأرباح قبل احتساب الفوائد والضرائب والاستهلاك والإطفاء التي يستخدمها المستثمرون عادةً لتقييم أداء الشركة دون آثار بعض البنود المحاسبية. وتعتقد الشركة أن هذه التدابير توفر أدوات مقارنة مفيدة عبر الشركات والفترات الزمنية. ومع ذلك، لا ينبغي النظر إليها كبديل للمقاييس الدولية لإعداد التقارير المالية. يمثل هذا الاستحواذ التزام أتلانتيكا بتنمية محفظة البنية التحتية المستدامة، والتي تشمل الطاقة المتجددة، والتخزين، والغاز الطبيعي الفعال، ونقل الكهرباء، وأصول المياه في جميع أنحاء أمريكا الشمالية والجنوبية وأسواق مختارة في أوروبا والشرق الأوسط وأفريقيا. تستند المعلومات الواردة في هذه المقالة إلى بيان صحفي صادر عن شركة Atlantica Sustainable Infrastructure plc. أعلنت شركة Atlantica Sustainable Infrastructure plc (المدرجة في بورصة ناسداك تحت الرمز NASDAQ:AY)، وهي شركة متخصصة في البنية التحتية المستدامة، عن استحواذها على اثنين من أصول طاقة الرياح في اسكتلندا، مما يمثل أول أصول تشغيلية لها في المملكة المتحدة. وتضمنت الصفقة، التي أُغلقت في 22 مارس 2024، حصة 100% من الأسهم في منشآت طاقة الرياح بقدرة مركبة مجمعة تبلغ 32 ميجاوات. والأصول التي تم الاستحواذ عليها، المنظمة بموجب لائحة السمة الخضراء في المملكة المتحدة، مدعومة بشهادات التزامات الطاقة المتجددة الصالحة حتى عام 2033. بلغت قيمة استثمار أتلانتيكا في عملية الاستحواذ حوالي 66 مليون دولار، مما يعكس مضاعفاً لقيمة المؤسسة/الأرباح قبل الفوائد والضرائب والإهلاك والاستهلاك يبلغ حوالي 6.6 مرات. والجدير بالذكر أن هذه الأصول تتمتع بتاريخ تشغيلي قوي وخالية من ديون المشروع. ومن المتوقع أن تستفيد هذه الخطوة الاستراتيجية من صافي الخسائر التشغيلية المرحّلة الحالية لشركة أتلانتيكا في المملكة المتحدة، مما قد يعزز العوائد من الأصول في السنوات القادمة. ومع ذلك، فقد أوضحت الشركة أن الأداء المستقبلي للأصول التي تم الاستحواذ عليها حديثًا غير مضمون وأنها لا تلتزم بتحقيق أي فوائد محددة من عملية الاستحواذ. وبالإضافة إلى المقاييس المالية المتوافقة مع مبادئ المحاسبة المقبولة عموماً (GAAP)، يتضمن البيان الصحفي الصادر عن أتلانتيكا مقاييس مالية غير متوافقة مع مبادئ المحاسبة المقبولة عموماً مثل الأرباح قبل احتساب الفوائد والضرائب والاستهلاك والإطفاء وقيمة المؤسسة إلى الأرباح قبل احتساب الفوائد والضرائب والاستهلاك والإطفاء التي يستخدمها المستثمرون عادةً لتقييم أداء الشركة دون آثار بعض البنود المحاسبية. وتعتقد الشركة أن هذه التدابير توفر أدوات مقارنة مفيدة عبر الشركات والفترات الزمنية. ومع ذلك، لا ينبغي النظر إليها كبديل للمقاييس الدولية لإعداد التقارير المالية. يمثل هذا الاستحواذ التزام أتلانتيكا بتنمية محفظة البنية التحتية المستدامة، والتي تشمل الطاقة المتجددة، والتخزين، والغاز الطبيعي الفعال، ونقل الكهرباء، وأصول المياه في جميع أنحاء أمريكا الشمالية والجنوبية وأسواق مختارة في أوروبا والشرق الأوسط وأفريقيا. تستند المعلومات الواردة في هذه المقالة إلى بيان صحفي صادر عن شركة Atlantica Sustainable Infrastructure plc. باستثمار بلغ 2 مليار دولار..”فالكون كابيتال” الداخلة تبرم شراكة استراتيجية لتطوير البنية التحتية للهيدروجين الأخضر http://moee.gov.eg/test_new/new_info.aspx?h_id=40606&call_p=news_f.aspx &pg_index=0 24saa.ma/%D8%A8%D8%A7%D8%B3%D8%AA%D8%AB%D9%85%D8%A7%D8%B1-%D8%A8%D9%84%D8%BA-2-%D9%85%D9%84%D9%8A%D8%A7%D8%B1-%D8%AF%D9%88%D9%84%D8%A7%D8%B1-%D9%81%D8%A7%D9%84%D9%83%D9%88%D9%86-%D9%83%D8%A7%D8%A8%D9%8A/ Tue, 26 Mar 2024 00:00:00 GMT تستثمر الشركة المغربية “فالكون كابيتال” الداخلة في مجال الهيدروجين الأخضر. وقد أبرمت في هذا الإطار شراكة استراتيجية مع شركة HDF Energy. وهي شركة مشهورة متخصصة في تطوير البنية التحتية للهيدروجين وتصميم خلايا الوقود القوية. ويهدف تحقيق مشروع “White Dunes” الخاص بها. ويتعلق هذا المشروع بإحداث مصنع لإنتاج الهيدروجين الأخضر بقلب جهة الداخلة، بمرحلة أولى باستثمارات تقدر بـ 2 مليار دولار، أي ما يقارب 20 مليار درهم. ويهدف المشروع المسمى “الكثبان البيضاء” إلى توليد قدرة 10 جيجاوات من طاقة الرياح، و7 جيجاوات من الطاقة الكهروضوئية، و8 جيجاوات من المحللات الكهربائية. ماجد سليماني، الرئيس التنفيذي لشركة فالكون كابيتال: “لتنفيذ هذا المشروع، خصصنا ما يقرب من عامين كاملين لدراسة الجدوى. خلال العامين الماضيين، تمكنا من تحديد التصميم الأولي للمشروع بالإضافة إلى التنفيذ المرحلي على مساحة إجمالية متوقعة تبلغ 150.000 هكتار. وترغب شركة وايتس ديونز، التي تهدف إلى وضع نفسها كمشغل مرجعي في قطاع الطاقة المتجددة في المغرب، في الاستفادة من 14 عاما من الخبرة التي تتمتع بها المملكة في مجال الطاقة النظيفة ومن نظام بيئي يفضي إلى الابتكار والاستثمار، حسبما ذكرت فالكون كابيتال الداخلة. تستثمر الشركة المغربية “فالكون كابيتال” الداخلة في مجال الهيدروجين الأخضر. وقد أبرمت في هذا الإطار شراكة استراتيجية مع شركة HDF Energy. وهي شركة مشهورة متخصصة في تطوير البنية التحتية للهيدروجين وتصميم خلايا الوقود القوية. ويهدف تحقيق مشروع “White Dunes” الخاص بها. ويتعلق هذا المشروع بإحداث مصنع لإنتاج الهيدروجين الأخضر بقلب جهة الداخلة، بمرحلة أولى باستثمارات تقدر بـ 2 مليار دولار، أي ما يقارب 20 مليار درهم. ويهدف المشروع المسمى “الكثبان البيضاء” إلى توليد قدرة 10 جيجاوات من طاقة الرياح، و7 جيجاوات من الطاقة الكهروضوئية، و8 جيجاوات من المحللات الكهربائية. ماجد سليماني، الرئيس التنفيذي لشركة فالكون كابيتال: “لتنفيذ هذا المشروع، خصصنا ما يقرب من عامين كاملين لدراسة الجدوى. خلال العامين الماضيين، تمكنا من تحديد التصميم الأولي للمشروع بالإضافة إلى التنفيذ المرحلي على مساحة إجمالية متوقعة تبلغ 150.000 هكتار. وترغب شركة وايتس ديونز، التي تهدف إلى وضع نفسها كمشغل مرجعي في قطاع الطاقة المتجددة في المغرب، في الاستفادة من 14 عاما من الخبرة التي تتمتع بها المملكة في مجال الطاقة النظيفة ومن نظام بيئي يفضي إلى الابتكار والاستثمار، حسبما ذكرت فالكون كابيتال الداخلة. مدير «روساتوم»: منتدى «اتوم اكسبو 2024» سجل رقما قياسيا في عدد المشاركين http://moee.gov.eg/test_new/new_info.aspx?h_id=40605&call_p=news_f.aspx &pg_index=0 www.elwatannews.com/news/details/7235071 Tue, 26 Mar 2024 00:00:00 GMT قال أليكسي ليخاتشيف، مدير عام مؤسسة «روساتوم» الحكومية الروسية للطاقة الذرية، والمنفذة لمشروع محطة الضبعة النووية، إنه لا شيء يمكن أن يعيق تطوير التكنولوجيا النووية، ولا شيء يمكن أن يعيق روساتوم في الاستمرار في تطويرها. واشار ليخاتشيف، خلال كلمة في افتتاح منتدي اتوم اكسبو 2024 بمنتجع سوتشي بروسيا، إلى المشاركة الخاصة والمتميزة للممثلين الأفارقة في منتدانا، حيث تكمن الإمكانات الهائلة لتطوير التقنيات النووية اليوم لافتا الي المنتدي الحالي هو الأول الخالي تماماً من الكربون أي أن كل الكهرباء المستخدمة تأتي من التوليد الأخضر ونأمل أن يصبح هذا النهج تقليدًا جيدًا لجميع الأحداث الكبرى. وذكر، أن المنتدى الحالي سجل رقما قياسيا من حيث عدد المشاركين والضيوف الدوليين والدول التي أرسلت وفودا إلى المنتدى بمشاركة بوركينا فاسو ومالي والنيجر والعراق للمرة الأولى وأكد أن شعار المنتدى هو «الطاقة النظيفة نصنع المستقبل معًا»، وهاتان الكلمتان الرئيسيتان هنا هما المستقبل ومعا، لافتا إلى أنه سيتم مناقشة الجيل الرابع من التكنولوجيا النووية والاندماج النووي الحراري وغيرها من التقنيات، ولن نتمكن من بناء مستقبل للطاقة النظيفة لكوكبنا إلا بالتعاون مع جميع البلدان. من جانبه، ألقي رافائيل جروسي رئيس الوكالة الدولية للطاقة الذرية قال فيها، إن منتدى اتوم اكسبو يعتبر حدثا مهما في التقويم العالمي للأحداث النووية، حيث يعد من أهم المؤتمرات في سياق البحث عن حلول مبتكرة للطاقة والمناقشات حول مستقبل الطاقة النووية. واشار مدير عام المؤسسة إلى أن روساتوم تلعب دورًا مهمًا ليس فقط في الاتحاد الروسي، ولكن أيضًا على الساحة الدولية، لافتا الي قيامة شخصيا بزيارة مواقع بناء العديد من المشاريع التي تقوم روساتوم بتطويرها في تركيا ومصر وبنجلاديش وهذه إنجازات عظيمة على المستوى الدولي. ولفت إلى أن روساتوم تعمل على تطوير تقنيات مبتكرة، ومفاعلات معيارية صغيرة، ومفاعلات الجيل 3+، ومفاعلات الجيل 4. قبل ثلاث سنوات، شاركنا معًا في صب الخرسانة الأولى في أساس أول مفاعل سريع مبرد بالرصاص في العالم، BREST-OD-300. وستشارك الوكالة الدولية للطاقة الذرية في مثل هذه المشاريع. نثمن التقنيات والجهود التي تستهدف المستقبل والتي يبدأ تنفيذها الآن. وستشارك الوكالة الدولية للطاقة الذرية دائمًا في الأحداث النووية المهمة، مثل هذا المنتدى وسنكون دائمًا قريبين من أولئك الذين يركزون على تطوير الطاقة النووية. قال أليكسي ليخاتشيف، مدير عام مؤسسة «روساتوم» الحكومية الروسية للطاقة الذرية، والمنفذة لمشروع محطة الضبعة النووية، إنه لا شيء يمكن أن يعيق تطوير التكنولوجيا النووية، ولا شيء يمكن أن يعيق روساتوم في الاستمرار في تطويرها. واشار ليخاتشيف، خلال كلمة في افتتاح منتدي اتوم اكسبو 2024 بمنتجع سوتشي بروسيا، إلى المشاركة الخاصة والمتميزة للممثلين الأفارقة في منتدانا، حيث تكمن الإمكانات الهائلة لتطوير التقنيات النووية اليوم لافتا الي المنتدي الحالي هو الأول الخالي تماماً من الكربون أي أن كل الكهرباء المستخدمة تأتي من التوليد الأخضر ونأمل أن يصبح هذا النهج تقليدًا جيدًا لجميع الأحداث الكبرى. وذكر، أن المنتدى الحالي سجل رقما قياسيا من حيث عدد المشاركين والضيوف الدوليين والدول التي أرسلت وفودا إلى المنتدى بمشاركة بوركينا فاسو ومالي والنيجر والعراق للمرة الأولى وأكد أن شعار المنتدى هو «الطاقة النظيفة نصنع المستقبل معًا»، وهاتان الكلمتان الرئيسيتان هنا هما المستقبل ومعا، لافتا إلى أنه سيتم مناقشة الجيل الرابع من التكنولوجيا النووية والاندماج النووي الحراري وغيرها من التقنيات، ولن نتمكن من بناء مستقبل للطاقة النظيفة لكوكبنا إلا بالتعاون مع جميع البلدان. من جانبه، ألقي رافائيل جروسي رئيس الوكالة الدولية للطاقة الذرية قال فيها، إن منتدى اتوم اكسبو يعتبر حدثا مهما في التقويم العالمي للأحداث النووية، حيث يعد من أهم المؤتمرات في سياق البحث عن حلول مبتكرة للطاقة والمناقشات حول مستقبل الطاقة النووية. واشار مدير عام المؤسسة إلى أن روساتوم تلعب دورًا مهمًا ليس فقط في الاتحاد الروسي، ولكن أيضًا على الساحة الدولية، لافتا الي قيامة شخصيا بزيارة مواقع بناء العديد من المشاريع التي تقوم روساتوم بتطويرها في تركيا ومصر وبنجلاديش وهذه إنجازات عظيمة على المستوى الدولي. ولفت إلى أن روساتوم تعمل على تطوير تقنيات مبتكرة، ومفاعلات معيارية صغيرة، ومفاعلات الجيل 3+، ومفاعلات الجيل 4. قبل ثلاث سنوات، شاركنا معًا في صب الخرسانة الأولى في أساس أول مفاعل سريع مبرد بالرصاص في العالم، BREST-OD-300. وستشارك الوكالة الدولية للطاقة الذرية في مثل هذه المشاريع. نثمن التقنيات والجهود التي تستهدف المستقبل والتي يبدأ تنفيذها الآن. وستشارك الوكالة الدولية للطاقة الذرية دائمًا في الأحداث النووية المهمة، مثل هذا المنتدى وسنكون دائمًا قريبين من أولئك الذين يركزون على تطوير الطاقة النووية. الوكالة الدولية للطاقة الذرية: المحطات النووية تمثل نجاحا محوريا على المستوى العالمي http://moee.gov.eg/test_new/new_info.aspx?h_id=40604&call_p=news_f.aspx &pg_index=0 amwalalghad.com/2024/03/25/%D8%A7%D9%84%D9%88%D9%83%D8%A7%D9%84%D8%A9-%D8%A7%D9%84%D8%AF%D9%88%D9%84%D9%8A%D8%A9-%D9%84%D9%84%D8%B7%D8%A7%D9%82%D8%A9-%D8%A7%D9%84%D8%B0%D8%B1%D9%8A%D8%A9-%D8%A7%D9%84%D9%85%D8%AD%D8%B7%D8%A7/ Tue, 26 Mar 2024 00:00:00 GMT قال رافائيل جروسي رئيس الوكالة الدولية للطاقة الذرية، إن منتدى Atomexpo بات حدثا هاما في التقويم العالمي للأحداث النووية حيث يعد من أهم المؤتمرات في سياق البحث عن حلول مبتكرة للطاقة والمناقشات حول مستقبل الطاقة النووية. أضاف خلال مؤتمر أتوم إكسبو 2024، أنه في سياق تطوير التكنولوجيا، تلعب روساتوم دورًا مهمًا ليس فقط في الاتحاد الروسي، ولكن أيضًا على الساحة الدولية. أشار إلى قيامه بزيارة مواقع بناء العديد من المشاريع التي تقوم روساتوم بتطويرها: في تركيا ومصر وبنجلاديش، والتي تمثل إنجازات محورية على المستوى الدولي. قال إن روساتوم تعمل على تطوير تقنيات مبتكرة؛ مفاعلات معيارية صغيرة، ومفاعلات الجيل 3+، ومفاعلات الجيل 4. وقبل ثلاث سنوات، شارك في صب الخرسانة الأولى في أساس أول مفاعل سريع مبرد بالرصاص في العالم BREST-OD-300. وستشارك الوكالة الدولية للطاقة الذرية في مثل هذه المشاريع، إذ تثمن التقنيات والجهود التي تستهدف المستقبل والتي يبدأ تنفيذها الآن. وانطلقت اليوم الإثنين، فعاليات المنتدى الدولي للطاقة النووية “أتوم اكسبو” 2024 في روسيا، بحضور ممثلي دول العالم، والذي يعد منصة المؤتمرات والمعارض الرئيسية في الصناعة النووية العالمية. ويأتى المنتدى تحت عنوان “الطاقة النظيفة وتمكين مستقبل أفضل” وسيكون Atomexpo أول منتدى منخفض الكربون حيث سيتم تعويض البصمة الكربونية من خلال “الشهادات النووية”، وبذلك فهو يوضح المسؤولية المناخية للمجتمع النووي والتزامه بالحد من ارتفاع درجة الحرارة إلى 1.5 درجة مئوية بما يتفق مع اتفاقية باريس . ويناقش المشاركون في المنتدى الوضع الحالي للصناعة النووية وتشكيل الاتجاهات لمزيد من التطوير، ودور الطاقة النووية في التخفيف من تأثير التغيرات المناخية والعديد من الإنجازات الأخرى في الصناعة، و سيتم عقد اجتماع عام بالإضافة إلى مناقشات مائدة مستديرة وحلقات نقاش بمشاركة مجموعة واسعة من المشاركين من مختلف البلدان بما في ذلك مصر. وعلى هامش المؤتمر فمن المقرر أن يتم عقد جلسة مباحثات موسعة بين الوفد المصرى من جهة والجانب الروسى من جهة أخرى ممثلا في رئاسة المؤسسة الحكومية الروسية للطاقة الذرية وأيضا المقاول العام الروسي المنفذ لمشروع محطة الضبعة النووية. وتم تحديد الموضوع الرئيسي للمنتدى في عام 2024 “الطاقة النظيفة: معا لمستقبل افضل”، ومن المقرر مناقشة دور هندسة الطاقة النووية في الاستراتيجيات الوطنية لمكافحة تغير المناخ. سيتم عقد اجتماع عام بالإضافة إلى مناقشات مائدة مستديرة وحلقات نقاش بمشاركة مجموعة واسعة من المشاركين الملتزمين من مختلف البلدان والشركات الدولية في إطار المنتدى. قال رافائيل جروسي رئيس الوكالة الدولية للطاقة الذرية، إن منتدى Atomexpo بات حدثا هاما في التقويم العالمي للأحداث النووية حيث يعد من أهم المؤتمرات في سياق البحث عن حلول مبتكرة للطاقة والمناقشات حول مستقبل الطاقة النووية. أضاف خلال مؤتمر أتوم إكسبو 2024، أنه في سياق تطوير التكنولوجيا، تلعب روساتوم دورًا مهمًا ليس فقط في الاتحاد الروسي، ولكن أيضًا على الساحة الدولية. أشار إلى قيامه بزيارة مواقع بناء العديد من المشاريع التي تقوم روساتوم بتطويرها: في تركيا ومصر وبنجلاديش، والتي تمثل إنجازات محورية على المستوى الدولي. قال إن روساتوم تعمل على تطوير تقنيات مبتكرة؛ مفاعلات معيارية صغيرة، ومفاعلات الجيل 3+، ومفاعلات الجيل 4. وقبل ثلاث سنوات، شارك في صب الخرسانة الأولى في أساس أول مفاعل سريع مبرد بالرصاص في العالم BREST-OD-300. وستشارك الوكالة الدولية للطاقة الذرية في مثل هذه المشاريع، إذ تثمن التقنيات والجهود التي تستهدف المستقبل والتي يبدأ تنفيذها الآن. وانطلقت اليوم الإثنين، فعاليات المنتدى الدولي للطاقة النووية “أتوم اكسبو” 2024 في روسيا، بحضور ممثلي دول العالم، والذي يعد منصة المؤتمرات والمعارض الرئيسية في الصناعة النووية العالمية. ويأتى المنتدى تحت عنوان “الطاقة النظيفة وتمكين مستقبل أفضل” وسيكون Atomexpo أول منتدى منخفض الكربون حيث سيتم تعويض البصمة الكربونية من خلال “الشهادات النووية”، وبذلك فهو يوضح المسؤولية المناخية للمجتمع النووي والتزامه بالحد من ارتفاع درجة الحرارة إلى 1.5 درجة مئوية بما يتفق مع اتفاقية باريس . ويناقش المشاركون في المنتدى الوضع الحالي للصناعة النووية وتشكيل الاتجاهات لمزيد من التطوير، ودور الطاقة النووية في التخفيف من تأثير التغيرات المناخية والعديد من الإنجازات الأخرى في الصناعة، و سيتم عقد اجتماع عام بالإضافة إلى مناقشات مائدة مستديرة وحلقات نقاش بمشاركة مجموعة واسعة من المشاركين من مختلف البلدان بما في ذلك مصر. وعلى هامش المؤتمر فمن المقرر أن يتم عقد جلسة مباحثات موسعة بين الوفد المصرى من جهة والجانب الروسى من جهة أخرى ممثلا في رئاسة المؤسسة الحكومية الروسية للطاقة الذرية وأيضا المقاول العام الروسي المنفذ لمشروع محطة الضبعة النووية. وتم تحديد الموضوع الرئيسي للمنتدى في عام 2024 “الطاقة النظيفة: معا لمستقبل افضل”، ومن المقرر مناقشة دور هندسة الطاقة النووية في الاستراتيجيات الوطنية لمكافحة تغير المناخ. سيتم عقد اجتماع عام بالإضافة إلى مناقشات مائدة مستديرة وحلقات نقاش بمشاركة مجموعة واسعة من المشاركين الملتزمين من مختلف البلدان والشركات الدولية في إطار المنتدى. يفقد الآلاف من سكان شمال شرق البلاد الطاقة بسبب الرياح العاتية والأمطار التي تضرب المقاطعة http://moee.gov.eg/test_new/new_info.aspx?h_id=40603&call_p=news_f.aspx &pg_index=0 almorageb.com/world/canada/%D9%8A%D9%81%D9%82%D8%AF-%D8%A7%D9%84%D8%A2%D9%84%D8%A7%D9%81-%D9%85%D9%86-%D8%B3%D9%83%D8%A7%D9%86-%D8%B4%D9%85%D8%A7%D9%84-%D8%B4%D8%B1%D9%82-%D8%A7%D9%84%D8%A8%D9%84%D8%A7%D8%AF-%D8%A7%D9%84%D8%B7/ Mon, 25 Mar 2024 00:00:00 GMT وجد الآلاف من سكان نوفا سكوتيا أنفسهم فجأة في الظلام صباح الأحد، حيث أدت الرياح العاتية والأمطار إلى انقطاع التيار الكهربائي في جميع أنحاء المقاطعة. وفقًا لخريطة انقطاع الكهرباء في نوفا سكوتيا، كان حوالي 20933 منزلًا بدون كهرباء حتى الساعة 10:24 صباحًا، ومن المتوقع أن تظل بعض المواقع بدون كهرباء حتى وقت لاحق من المساء. “تستجيب أطقم العمل للانقطاعات الناجمة عن الرياح العاتية والأمطار في جميع أنحاء المقاطعة،” هذا ما جاء في منشور على وسائل التواصل الاجتماعي من شركة Nova Scotia Power، وهي شركة كهرباء مملوكة للقطاع الخاص توفر الطاقة في جميع أنحاء المقاطعة. حدثت حالات انقطاع التيار الكهربائي من يارموث إلى كيب بريتون، حيث عانت بعض المواقع من تأثيرات أكبر من غيرها انقطع التيار الكهربائي عن ما يقرب من 3500 شخص في المنطقة المحيطة ببريدجووتر وخليج ماهون، بينما أدى انقطاع التيار الكهربائي إلى 56 منزلًا إلى انقطاع التيار الكهربائي عن 4955 منزلًا في منطقة هاليفاكس صباح الأحد. ولا يزال أكثر من 1400 ساكن في كيب بريتون بدون كهرباء. وتأثرت المجتمعات المحيطة ببلدة توسكيت، الواقعة بالقرب من يارموث، بشدة، ولا يزال 2824 ساكنًا بدون كهرباء في المنطقة الصغيرة. على الرغم من أن معظم الرياح العاتية والأمطار حدثت خلال الليل وانتهت في وقت مبكر من صباح الأحد، أصدرت هيئة البيئة الكندية تحذيرات من الرياح للأجزاء الشمالية والشرقية من كيب بريتون. وقالت وكالة الأرصاد الجوية إنه من المتوقع أن تهب رياح تبلغ سرعتها 80 كيلومترا في الساعة في أجزاء من سيدني وإنفيرنيس ومقاطعة فيكتوريا. وجاء في تحديث الطقس: “من المتوقع أو تحدث رياح قوية قد تسبب أضرارًا”. وجد الآلاف من سكان نوفا سكوتيا أنفسهم فجأة في الظلام صباح الأحد، حيث أدت الرياح العاتية والأمطار إلى انقطاع التيار الكهربائي في جميع أنحاء المقاطعة. وفقًا لخريطة انقطاع الكهرباء في نوفا سكوتيا، كان حوالي 20933 منزلًا بدون كهرباء حتى الساعة 10:24 صباحًا، ومن المتوقع أن تظل بعض المواقع بدون كهرباء حتى وقت لاحق من المساء. “تستجيب أطقم العمل للانقطاعات الناجمة عن الرياح العاتية والأمطار في جميع أنحاء المقاطعة،” هذا ما جاء في منشور على وسائل التواصل الاجتماعي من شركة Nova Scotia Power، وهي شركة كهرباء مملوكة للقطاع الخاص توفر الطاقة في جميع أنحاء المقاطعة. حدثت حالات انقطاع التيار الكهربائي من يارموث إلى كيب بريتون، حيث عانت بعض المواقع من تأثيرات أكبر من غيرها انقطع التيار الكهربائي عن ما يقرب من 3500 شخص في المنطقة المحيطة ببريدجووتر وخليج ماهون، بينما أدى انقطاع التيار الكهربائي إلى 56 منزلًا إلى انقطاع التيار الكهربائي عن 4955 منزلًا في منطقة هاليفاكس صباح الأحد. ولا يزال أكثر من 1400 ساكن في كيب بريتون بدون كهرباء. وتأثرت المجتمعات المحيطة ببلدة توسكيت، الواقعة بالقرب من يارموث، بشدة، ولا يزال 2824 ساكنًا بدون كهرباء في المنطقة الصغيرة. على الرغم من أن معظم الرياح العاتية والأمطار حدثت خلال الليل وانتهت في وقت مبكر من صباح الأحد، أصدرت هيئة البيئة الكندية تحذيرات من الرياح للأجزاء الشمالية والشرقية من كيب بريتون. وقالت وكالة الأرصاد الجوية إنه من المتوقع أن تهب رياح تبلغ سرعتها 80 كيلومترا في الساعة في أجزاء من سيدني وإنفيرنيس ومقاطعة فيكتوريا. وجاء في تحديث الطقس: “من المتوقع أو تحدث رياح قوية قد تسبب أضرارًا”. شل تبيع حصتها بمشروع مزرعة رياح في ماساتشوستس http://moee.gov.eg/test_new/new_info.aspx?h_id=40602&call_p=news_f.aspx &pg_index=0 almashhadalaraby.com/news/444413 Mon, 25 Mar 2024 00:00:00 GMT أعلنت شركة شل بيع حصتها البالغة 50% في المشروع المشترك "ساوث كوست ويند إنرجي"، الذي يهدف لتطوير مزرعة رياح بقدرة 2400 ميجاوات قبالة ساحل ولاية ماساتشوستس الأمريكية. وكشفت أن "أوشن ويندز"، المشتري الجديد، في إطار استراتيجية شل لصقل محفظتها من مشاريع الطاقة المتجددة، مع التركيز على الأسواق الرئيسية والتزام بالاستثمار في حلول الطاقة منخفضة الكربون. أعلنت شركة شل بيع حصتها البالغة 50% في المشروع المشترك "ساوث كوست ويند إنرجي"، الذي يهدف لتطوير مزرعة رياح بقدرة 2400 ميجاوات قبالة ساحل ولاية ماساتشوستس الأمريكية. وكشفت أن "أوشن ويندز"، المشتري الجديد، في إطار استراتيجية شل لصقل محفظتها من مشاريع الطاقة المتجددة، مع التركيز على الأسواق الرئيسية والتزام بالاستثمار في حلول الطاقة منخفضة الكربون. باكستان تدعو إلى ضرورة تمويل البلدان النامية في مشاريع الطاقة http://moee.gov.eg/test_new/new_info.aspx?h_id=40601&call_p=news_f.aspx &pg_index=0 www.al-madina.com/article/880624/%D8%A7%D9%82%D8%AA%D8%B5%D8%A7%D8%AF/%D8%A8%D8%A7%D9%83%D8%B3%D8%AA%D8%A7%D9%86-%D8%AA%D8%AF%D8%B9%D9%88-%D8%A5%D9%84%D9%89-%D8%B6%D8%B1%D9%88%D8%B1%D8%A9-%D8%AA%D9%85%D9%88%D9%8A%D9%84-%D8%A7%D9%84%D8%A8%D9%84%D8%AF%D8%A7%D9%86-%D8%A7%D9%84%D9%86%D8%A7%D9%85%D9%8A%D8%A9-%D9%81%D9%8A-%D9%85%D8%B4%D8%A7%D8%B1%D9%8A%D8%B9-%D8%A7%D9%84%D8%B7%D8%A7%D9%82%D8%A9 Mon, 25 Mar 2024 00:00:00 GMT دعا وزير الخارجية الباكستاني إسحاق دار المؤسسات المالية الدولية إلى ضرورة دعم وتمويل البلدان النامية لمساعدتها في تدشين مشاريع الطاقة النووية للأغراض المدنية لتتمكن من سدّ حاجتها في مجال الطاقة. وأضاف خلال مشاركته في أول قمة للطاقة النووية في بروكسل، أن الدول النامية لا يمكن أن تستفيد من الطاقة النووية لأنها مُكلفة، مشيراً إلى أن الطاقة النووية تعدّ مصدراً آمناً وفعّالاً للطاقة بعد الطاقة الكهرومائية. وذكر أنه يجب استبدال مصادر الطاقة التقليدية بالطاقة البديلة والنظيفة، لتحسين جودة البيئة والقضاء على التلوث. دعا وزير الخارجية الباكستاني إسحاق دار المؤسسات المالية الدولية إلى ضرورة دعم وتمويل البلدان النامية لمساعدتها في تدشين مشاريع الطاقة النووية للأغراض المدنية لتتمكن من سدّ حاجتها في مجال الطاقة. وأضاف خلال مشاركته في أول قمة للطاقة النووية في بروكسل، أن الدول النامية لا يمكن أن تستفيد من الطاقة النووية لأنها مُكلفة، مشيراً إلى أن الطاقة النووية تعدّ مصدراً آمناً وفعّالاً للطاقة بعد الطاقة الكهرومائية. وذكر أنه يجب استبدال مصادر الطاقة التقليدية بالطاقة البديلة والنظيفة، لتحسين جودة البيئة والقضاء على التلوث. توقيع اتفاقيات تعاون بين سلطنة عُمان وألمانيا في مجالات توريد الهيدروجين الأخضر http://moee.gov.eg/test_new/new_info.aspx?h_id=40600&call_p=news_f.aspx &pg_index=0 www.alwafd.news/5315005 Mon, 25 Mar 2024 00:00:00 GMT وقعت سلطنة عُمان وألمانيا اتفاقيات تعاون في مجال توصيل الهيدروجين الأخضر إلى محطات التكرير في ألمانيا، إضافة إلى خطاب نوايا لتوريد الهيدروجين الأخضر والاستفادة من التجارب في مجال الأمونيا الخضراء وعدد من التقنيات الحديثة في مجال الطاقة، وربط الموردين بالمستهلكين النهائيين إلى جانب مناقشة التحديات التي يشهدها سوق الطاقة حاليًّا. جاء ذلك خلال زيارة المهندس سالم بن ناصر العوفي وزير الطاقة والمعادن إلى العاصمة الألمانية برلين، حيث ناقش مع الدكتور روبرت هابيك نائب المستشار الألماني والوزير الاتحادي للشؤون الاقتصادية وحماية المناخ بجمهورية ألمانيا الاتحادية، احتياجات سوق الطاقة لدى ألمانيا، ومستجدات الهيدروجين الأخضر وحلول الطاقة إضافة إلى عدد من الموضوعات ذات الاهتمام المشترك. وأكد وزير الطاقة والمعادن العُماني في كلمته خلال مشاركة سلطنة عُمان في أعمال مؤتمر "حوار التحول في مصادر إنتاج الطاقة" في برلين على أهمية التعاون الدولي في مجال التحول في الطاقة، موضحًا أهمية توافق معايير وشهادات الطاقة والمنتجات الخضراء وأخذ رؤى الدول المصدرة والمستوردة في الاعتبار وربط المنتجين بالمستخدمين النهائيين مع التأكيد على أهمية التركيز على المحتوى المحلي أثناء تنفيذ وتشغيل المشروعات. بدوره، قال الدكتور فراس بن علي العبدواني مدير عام الطاقة المتجددة والهيدروجين إن هذه الزيارة تمثل فرصة لتعزيز التعاون الثنائي وتبادل الخبرات في قطاع الطاقة واستكشاف وإيجاد أسواق جديدة للهيدروجين المنخفض الانبعاثات والسياسات الداعمة لها من الدول المصدرة والمستوردة لها، وتعزز هذه الخطوة من مكانة سلطنة عُمان بصفتها مؤثرا رئيسا في هذا القطاع الحيوي عالميًّا. ووضح أن الاتفاقية تهدف إلى بناء المقومات التنافسية لسلطنة عُمان وتعزيز إمكاناتها لإنتاج وتصدير الهيدروجين حيث ستسهم في تطوير سلسلة توريد متكاملة لهذا القطاع الحيوي إضافة إلى إيجاد قطاعات صناعية مرتبطة تستند جميعها على بنية أساسية متطورة ومستدامة. وقعت سلطنة عُمان وألمانيا اتفاقيات تعاون في مجال توصيل الهيدروجين الأخضر إلى محطات التكرير في ألمانيا، إضافة إلى خطاب نوايا لتوريد الهيدروجين الأخضر والاستفادة من التجارب في مجال الأمونيا الخضراء وعدد من التقنيات الحديثة في مجال الطاقة، وربط الموردين بالمستهلكين النهائيين إلى جانب مناقشة التحديات التي يشهدها سوق الطاقة حاليًّا. جاء ذلك خلال زيارة المهندس سالم بن ناصر العوفي وزير الطاقة والمعادن إلى العاصمة الألمانية برلين، حيث ناقش مع الدكتور روبرت هابيك نائب المستشار الألماني والوزير الاتحادي للشؤون الاقتصادية وحماية المناخ بجمهورية ألمانيا الاتحادية، احتياجات سوق الطاقة لدى ألمانيا، ومستجدات الهيدروجين الأخضر وحلول الطاقة إضافة إلى عدد من الموضوعات ذات الاهتمام المشترك. وأكد وزير الطاقة والمعادن العُماني في كلمته خلال مشاركة سلطنة عُمان في أعمال مؤتمر "حوار التحول في مصادر إنتاج الطاقة" في برلين على أهمية التعاون الدولي في مجال التحول في الطاقة، موضحًا أهمية توافق معايير وشهادات الطاقة والمنتجات الخضراء وأخذ رؤى الدول المصدرة والمستوردة في الاعتبار وربط المنتجين بالمستخدمين النهائيين مع التأكيد على أهمية التركيز على المحتوى المحلي أثناء تنفيذ وتشغيل المشروعات. بدوره، قال الدكتور فراس بن علي العبدواني مدير عام الطاقة المتجددة والهيدروجين إن هذه الزيارة تمثل فرصة لتعزيز التعاون الثنائي وتبادل الخبرات في قطاع الطاقة واستكشاف وإيجاد أسواق جديدة للهيدروجين المنخفض الانبعاثات والسياسات الداعمة لها من الدول المصدرة والمستوردة لها، وتعزز هذه الخطوة من مكانة سلطنة عُمان بصفتها مؤثرا رئيسا في هذا القطاع الحيوي عالميًّا. ووضح أن الاتفاقية تهدف إلى بناء المقومات التنافسية لسلطنة عُمان وتعزيز إمكاناتها لإنتاج وتصدير الهيدروجين حيث ستسهم في تطوير سلسلة توريد متكاملة لهذا القطاع الحيوي إضافة إلى إيجاد قطاعات صناعية مرتبطة تستند جميعها على بنية أساسية متطورة ومستدامة. الصين تستحوذ على الطاقة الشمسية.. خطط أوروبا في خطر http://moee.gov.eg/test_new/new_info.aspx?h_id=40599&call_p=news_f.aspx &pg_index=0 www.erembusiness.com/energy/974fa1lyu5 Mon, 25 Mar 2024 00:00:00 GMT لدى أوروبا خطط طموحة، من أجل التوسع في توليد الطاقة النظيفة باستخدام الألواح الشمسية، التي تحمل عبارة "صنع في الاتحاد الأوروبي"، لكن خططها تواجه مستقبلا غائما، والسبب هو الصين. إذ تتراكم الملايين من الألواح الشمسية في المستودعات في جميع أنحاء القارة، بسبب معركة التصنيع في الصين، حيث دفعت المنافسة الشديدة أكبر صانعي الألواح الشمسية في العالم، إلى توسيع الإنتاج بشكل أسرع بكثير، مما يمكن تركيبه، بحسب صحيفة "تليغراف" البريطانية. وتسببت وفرة العرض في انخفاض أسعار الألواح الشمسية إلى النصف، وظاهريا، يبدو هذا بمثابة خبر عظيم بالنسبة للاتحاد الأوروبي، الذي تعهد مؤخرا بمضاعفة قدرته على الطاقة الشمسية إلى ثلاثة أمثالها، لتصل إلى 672 جيجاوات، بحلول عام 2030، وهذا يعادل تقريبا 200 محطة طاقة نووية كبيرة. لكن في الواقع، تسبب ذلك في أزمة، وبموجب "خطة الصفقة الخضراء الصناعية" للاتحاد الأوروبي، كان من المفترض أن يتم تصنيع 40% من الألواح، التي سيتم نشرها عبر الحقول والأسطح الأوروبية، من قبل الشركات المصنعة الأوروبية. ويعني تدفق البدائل الصينية الرخيصة، أنه بدلاً من استخدام هذه الألواح، ينسحب المصنعون من السوق أو يصبحون معسرين. ففي العام الماضي، جاءت 97% من الألواح الشمسية، التي تم تركيبها في جميع أنحاء أوروبا من الصين. وحذر المجلس الأوروبي لتصنيع الطاقة الشمسية (ESMC) من "موجة من حالات الإفلاس" تلوح في الأفق بما في ذلك شركة إنتاج الألواح الهولندية Exasun وشركة تصنيع الوحدات النمساوية Energetic. ودعا الأمين العام لـ ESMC، يوهان ليندال، إلى اتخاذ إجراءات "عاجلة" لحماية القطاع، داعيًا الاتحاد الأوروبي، إلى شراء كل تلك الألواح الشمسية غير المرغوب فيها، لإبقاء أعضائه في العمل. وتشير أفضل التقديرات إلى أن حوالي 90 غيغاوات من الألواح الشمسية، مخبأة في جميع أنحاء أوروبا، وتعادل قدرة الطاقة الشمسية هذه تقريبًا 25 محطة طاقة نووية كبيرة، بحجم هينكلي بوينت سي. وتمتد الأزمة إلى الصين أيضًا، حيث من المقرر أن تقوم شركة Longi، أكبر شركة مصنعة للألواح الشمسية في العالم، بخفض قوتها العاملة بمقدار الثلث تقريبًا، حيث تعاني الصناعة من زيادة العرض. وسلط تقرير حديث، صادر عن وكالة الطاقة الدولية (IEA)، الضوء على عن الحجم الهائل للمشكلة، وحذر من أنه على الرغم من أن العالم كان يقوم بتركيب الطاقة، بمعدلات قياسية تبلغ نحو 400 جيجاوات سنويا، إلا أن القدرة التصنيعية تنمو بشكل أسرع بكثير. وبحلول نهاية هذا العام، سوف تكون مصانع الألواح الشمسية، وأغلبها في الصين، قادرة على إنتاج 1100 غيغاوات سنويا، أي ما يقرب من ثلاثة أضعاف ما يستعد العالم لإنتاجه. وللمقارنة، هذا يعادل حوالي 11 ضعف قدرة التوليد الكاملة في المملكة المتحدة، بحسب تليغراف. وعند سؤاله حول قدرة التصنيع الأوروبي على اللحاق بالركب، قال توم سماوت من شركة Aurora Energy Research: "أعتقد أن هذه السفينة قد أبحرت". وأضاف أنه "حتى عام 2012، كانت هناك صناعة أوروبية للألواح الشمسية تبدو صحية، لكنها كانت في الواقع تعتمد بشكل كبير، على الإعانات والمعاملة التفضيلية". وأردف: "لكن بعد ذلك بدأت الحكومات الأوروبية والعملاء الآخرون في الشراء من الصين، لأن منتجاتهم كانت أرخص بكثير. ولا تزال الصين تتمتع بعمالة رخيصة وطاقة رخيصة، بالإضافة إلى سوق محلية ضخمة. من الصعب أن نرى أوروبا تتعافى من تلك العيوب". ولفت إلى أن بريطانيا أقل مشاركة (في الصناعة)، ويعتبر آخر صانع للألواح الشمسية في بريطانيا، GB-Sol، ويلبي احتياجات العملاء المتخصصين، وليس السوق الشامل، لذلك ليس لدى بريطانيا خيار سوى الصين. لدى أوروبا خطط طموحة، من أجل التوسع في توليد الطاقة النظيفة باستخدام الألواح الشمسية، التي تحمل عبارة "صنع في الاتحاد الأوروبي"، لكن خططها تواجه مستقبلا غائما، والسبب هو الصين. إذ تتراكم الملايين من الألواح الشمسية في المستودعات في جميع أنحاء القارة، بسبب معركة التصنيع في الصين، حيث دفعت المنافسة الشديدة أكبر صانعي الألواح الشمسية في العالم، إلى توسيع الإنتاج بشكل أسرع بكثير، مما يمكن تركيبه، بحسب صحيفة "تليغراف" البريطانية. وتسببت وفرة العرض في انخفاض أسعار الألواح الشمسية إلى النصف، وظاهريا، يبدو هذا بمثابة خبر عظيم بالنسبة للاتحاد الأوروبي، الذي تعهد مؤخرا بمضاعفة قدرته على الطاقة الشمسية إلى ثلاثة أمثالها، لتصل إلى 672 جيجاوات، بحلول عام 2030، وهذا يعادل تقريبا 200 محطة طاقة نووية كبيرة. لكن في الواقع، تسبب ذلك في أزمة، وبموجب "خطة الصفقة الخضراء الصناعية" للاتحاد الأوروبي، كان من المفترض أن يتم تصنيع 40% من الألواح، التي سيتم نشرها عبر الحقول والأسطح الأوروبية، من قبل الشركات المصنعة الأوروبية. ويعني تدفق البدائل الصينية الرخيصة، أنه بدلاً من استخدام هذه الألواح، ينسحب المصنعون من السوق أو يصبحون معسرين. ففي العام الماضي، جاءت 97% من الألواح الشمسية، التي تم تركيبها في جميع أنحاء أوروبا من الصين. وحذر المجلس الأوروبي لتصنيع الطاقة الشمسية (ESMC) من "موجة من حالات الإفلاس" تلوح في الأفق بما في ذلك شركة إنتاج الألواح الهولندية Exasun وشركة تصنيع الوحدات النمساوية Energetic. ودعا الأمين العام لـ ESMC، يوهان ليندال، إلى اتخاذ إجراءات "عاجلة" لحماية القطاع، داعيًا الاتحاد الأوروبي، إلى شراء كل تلك الألواح الشمسية غير المرغوب فيها، لإبقاء أعضائه في العمل. وتشير أفضل التقديرات إلى أن حوالي 90 غيغاوات من الألواح الشمسية، مخبأة في جميع أنحاء أوروبا، وتعادل قدرة الطاقة الشمسية هذه تقريبًا 25 محطة طاقة نووية كبيرة، بحجم هينكلي بوينت سي. وتمتد الأزمة إلى الصين أيضًا، حيث من المقرر أن تقوم شركة Longi، أكبر شركة مصنعة للألواح الشمسية في العالم، بخفض قوتها العاملة بمقدار الثلث تقريبًا، حيث تعاني الصناعة من زيادة العرض. وسلط تقرير حديث، صادر عن وكالة الطاقة الدولية (IEA)، الضوء على عن الحجم الهائل للمشكلة، وحذر من أنه على الرغم من أن العالم كان يقوم بتركيب الطاقة، بمعدلات قياسية تبلغ نحو 400 جيجاوات سنويا، إلا أن القدرة التصنيعية تنمو بشكل أسرع بكثير. وبحلول نهاية هذا العام، سوف تكون مصانع الألواح الشمسية، وأغلبها في الصين، قادرة على إنتاج 1100 غيغاوات سنويا، أي ما يقرب من ثلاثة أضعاف ما يستعد العالم لإنتاجه. وللمقارنة، هذا يعادل حوالي 11 ضعف قدرة التوليد الكاملة في المملكة المتحدة، بحسب تليغراف. وعند سؤاله حول قدرة التصنيع الأوروبي على اللحاق بالركب، قال توم سماوت من شركة Aurora Energy Research: "أعتقد أن هذه السفينة قد أبحرت". وأضاف أنه "حتى عام 2012، كانت هناك صناعة أوروبية للألواح الشمسية تبدو صحية، لكنها كانت في الواقع تعتمد بشكل كبير، على الإعانات والمعاملة التفضيلية". وأردف: "لكن بعد ذلك بدأت الحكومات الأوروبية والعملاء الآخرون في الشراء من الصين، لأن منتجاتهم كانت أرخص بكثير. ولا تزال الصين تتمتع بعمالة رخيصة وطاقة رخيصة، بالإضافة إلى سوق محلية ضخمة. من الصعب أن نرى أوروبا تتعافى من تلك العيوب". ولفت إلى أن بريطانيا أقل مشاركة (في الصناعة)، ويعتبر آخر صانع للألواح الشمسية في بريطانيا، GB-Sol، ويلبي احتياجات العملاء المتخصصين، وليس السوق الشامل، لذلك ليس لدى بريطانيا خيار سوى الصين. محطة براكة الرابعة للطاقة النووية تمد الإمارات بالكهرباء http://moee.gov.eg/test_new/new_info.aspx?h_id=40598&call_p=news_f.aspx &pg_index=0 almalnews.com/%d9%85%d8%ad%d8%b7%d8%a9-%d8%a8%d8%b1%d8%a7%d9%83%d8%a9-%d8%a7%d9%84%d8%b1%d8%a7%d8%a8%d8%b9%d8%a9-%d9%84%d9%84%d8%b7%d8%a7%d9%82%d8%a9-%d8%a7%d9%84%d9%86%d9%88%d9%88%d9%8a%d8%a9-%d8%aa%d9%85%d8%af/ Mon, 25 Mar 2024 00:00:00 GMT أعلنت شركة كوريا للطاقة الكهربائية اليوم الأحد، أن محطة براكة الرابعة للطاقة النووية بدأت في تزويد الإمارات بالكهرباء من خلال ربطها بشبكة الكهرباء، وفقا لوكالة “يونهاب”. وتم ربط مفاعل محطة براكة الرابعة بنجاح بشبكة كهرباء الإمارات أمس، وفقا لمشغل المحطة التي تم تأسيسها من خلال مشروع مشترك بين شركة كوريا للطاقة الكهربائية ومؤسسة الإمارات للطاقة النووية. ويشير الربط بشبكة الكهرباء إلى توفير الطاقة الكهربائية الخالية من الكربون المنتجة من المحطة إلى المنازل العامة أو المواقع الصناعية من خلال خطوط الكهرباء. ومن المتوقع أن يبدأ التشغيل التجاري للوحدة الرابعة بعد استكمال اختبارات المتابعة في وقت لاحق من هذا العام. وفي حال التشغيل الكامل ‏لمحطات براكة الأربع، ستصل القدرة الإجمالية إلى 5,600 ميجاوات، وهي حوالي 25% من الطلب على الكهرباء في الإمارات. وتخطط شركة كوريا للطاقة الكهربائية لمواصلة تعزيز التعاون في مجال الطاقة بناء على التعاون النووي بين كوريا الجنوبية والإمارات. كما تخطط للبحث عن سبل للتعاون الشامل والإستراتيجي مع الدول المحتملة التي تتبنى محطات الطاقة النووية، مثل المملكة العربية السعودية وبريطانيا. وقال رئيس الشركة “كيم دونج تشيول”: «سنسعى جاهدين للفوز بطلبات إنشاء محطات للطاقة النووية في الخارج على أساس تجربتنا الناجحة في الفوز بطلبيات إنشاء محطات براكة للطاقة النووية في الإمارات. أعلنت شركة كوريا للطاقة الكهربائية اليوم الأحد، أن محطة براكة الرابعة للطاقة النووية بدأت في تزويد الإمارات بالكهرباء من خلال ربطها بشبكة الكهرباء، وفقا لوكالة “يونهاب”. وتم ربط مفاعل محطة براكة الرابعة بنجاح بشبكة كهرباء الإمارات أمس، وفقا لمشغل المحطة التي تم تأسيسها من خلال مشروع مشترك بين شركة كوريا للطاقة الكهربائية ومؤسسة الإمارات للطاقة النووية. ويشير الربط بشبكة الكهرباء إلى توفير الطاقة الكهربائية الخالية من الكربون المنتجة من المحطة إلى المنازل العامة أو المواقع الصناعية من خلال خطوط الكهرباء. ومن المتوقع أن يبدأ التشغيل التجاري للوحدة الرابعة بعد استكمال اختبارات المتابعة في وقت لاحق من هذا العام. وفي حال التشغيل الكامل ‏لمحطات براكة الأربع، ستصل القدرة الإجمالية إلى 5,600 ميجاوات، وهي حوالي 25% من الطلب على الكهرباء في الإمارات. وتخطط شركة كوريا للطاقة الكهربائية لمواصلة تعزيز التعاون في مجال الطاقة بناء على التعاون النووي بين كوريا الجنوبية والإمارات. كما تخطط للبحث عن سبل للتعاون الشامل والإستراتيجي مع الدول المحتملة التي تتبنى محطات الطاقة النووية، مثل المملكة العربية السعودية وبريطانيا. وقال رئيس الشركة “كيم دونج تشيول”: «سنسعى جاهدين للفوز بطلبات إنشاء محطات للطاقة النووية في الخارج على أساس تجربتنا الناجحة في الفوز بطلبيات إنشاء محطات براكة للطاقة النووية في الإمارات. لندن ستعلن استثمارات جديدة عامة وخاصة في قطاع الطاقة النووية http://moee.gov.eg/test_new/new_info.aspx?h_id=40597&call_p=news_f.aspx &pg_index=0 www.skynewsarabia.com/business/1702218-%D9%84%D9%86%D8%AF%D9%86-%D8%B3%D8%AA%D8%B9%D9%84%D9%86-%D8%A7%D8%B3%D8%AA%D8%AB%D9%85%D8%A7%D8%B1%D8%A7%D8%AA-%D8%AC%D8%AF%D9%8A%D8%AF%D8%A9-%D9%88%D8%AE%D8%A7%D8%B5%D8%A9-%D9%82%D8%B7%D8%A7%D8%B9-%D8%A7%D9%84%D8%B7%D8%A7%D9%82%D8%A9-%D8%A7%D9%84%D9%86%D9%88%D9%88%D9%8A%D8%A9 Mon, 25 Mar 2024 00:00:00 GMT سيُعلن رئيس الوزراء البريطاني، ريشي سوناك، الإثنين، استثمارات عامة وخاصة جديدة، لتعزيز برنامج الردع النووي للمملكة المتحدة، وكذلك الصناعة النووية المدنية، حسبما أفاد مكتب "داونينغ ستريت"، الأحد. وقالت رئاسة الحكومة في بيان، إن "أمن الطاقة والأمن القومي للمملكة المتحدة يعتمدان على الطاقة النووية"، مضيفة "هذا القطاع الصناعي يحتاج مزيدا من العمال البريطانيين المهرة". وسيعلن سوناك استثمارات عامة وخاصة بهدف تعزيز القوى العاملة في المجال النووي، وبالتالي دعم 40 ألف وظيفة جديدة. وسيُدلي رئيس الوزراء بهذه التصريحات من بارو في شمال إنجلترا، وهي مدينة يريد أن يراها "تزدهر بوصفها موقعا لبناء الغواصات النووية البريطانية". وستتعاون الحكومة مع شركات بينها "بي إيه إي سيستمز" و"رولز رويس" و"إي دي إف" و"بابكوك" "لاستثمار ما لا يقل عن 763 مليون جنيه استرليني (962.4 مليون دولار) بحلول عام 2030 في المهارات والتوظيف والتعليم". ونقل البيان عن سوناك، قوله إنه "في عالم أكثر خطورة ويفرض تحديات، أصبح الردع النووي للمملكة المتحدة في البحر أكثر أهمية من أي وقت مضى. والطاقة النووية توفر للمستهلكين طاقة محلية أرخص وأنظف". سيُعلن رئيس الوزراء البريطاني، ريشي سوناك، الإثنين، استثمارات عامة وخاصة جديدة، لتعزيز برنامج الردع النووي للمملكة المتحدة، وكذلك الصناعة النووية المدنية، حسبما أفاد مكتب "داونينغ ستريت"، الأحد. وقالت رئاسة الحكومة في بيان، إن "أمن الطاقة والأمن القومي للمملكة المتحدة يعتمدان على الطاقة النووية"، مضيفة "هذا القطاع الصناعي يحتاج مزيدا من العمال البريطانيين المهرة". وسيعلن سوناك استثمارات عامة وخاصة بهدف تعزيز القوى العاملة في المجال النووي، وبالتالي دعم 40 ألف وظيفة جديدة. وسيُدلي رئيس الوزراء بهذه التصريحات من بارو في شمال إنجلترا، وهي مدينة يريد أن يراها "تزدهر بوصفها موقعا لبناء الغواصات النووية البريطانية". وستتعاون الحكومة مع شركات بينها "بي إيه إي سيستمز" و"رولز رويس" و"إي دي إف" و"بابكوك" "لاستثمار ما لا يقل عن 763 مليون جنيه استرليني (962.4 مليون دولار) بحلول عام 2030 في المهارات والتوظيف والتعليم". ونقل البيان عن سوناك، قوله إنه "في عالم أكثر خطورة ويفرض تحديات، أصبح الردع النووي للمملكة المتحدة في البحر أكثر أهمية من أي وقت مضى. والطاقة النووية توفر للمستهلكين طاقة محلية أرخص وأنظف". "أكوا باور" تعلن توقف قسري لعمليات التشغيل في مشروع نور 3 بالمغرب http://moee.gov.eg/test_new/new_info.aspx?h_id=40596&call_p=news_f.aspx &pg_index=0 www.alarabiya.net/aswaq/companies/2024/03/24/-%D8%A3%D9%83%D9%88%D8%A7-%D8%A8%D8%A7%D9%88%D8%B1-%D8%AA%D9%88%D9%82%D9%81-%D8%AA%D8%B4%D8%BA%D9%8A%D9%84-%D9%85%D8%AD%D8%B7%D8%A9-%D9%86%D9%88%D8%B13-%D8%A8%D8%B4%D9%83%D9%84-%D9%82%D8%B3%D8%B1%D9%8A-%D8%A8%D8%B3%D8%A8%D8%A8-%D8%AA%D8%B3%D8%B1%D9%8A%D8%A8-%D9%81%D9%8A-%D8%AE%D8%B2%D8%A7%D9%86-%D8%A7%D9%84%D8%A3%D9%85%D9%84%D8%A7%D8%AD-%D8%A7%D9%84%D9%85%D9%86%D8%B5%D9%87%D8%B1%D8%A9 Sun, 24 Mar 2024 00:00:00 GMT أعلنت شركة أكوا باور عن تلقيها إشعاراً في تاريخ 21 مارس 2024 بحدوث تسريب في خزان الأملاح المنصهرة، ويفيد التحليل الأولي بتوقف عمليات التشغيل لمشروع الطاقة الشمسية المركزة بشكل قسري حتى نوفمبر 2024. وقالت في بيان لـ"تداول السعودية" اليوم الأحد، إن الأعمال المتأثرة من جراء الحدث هي شركة أكوا باور ورزازات محطة نور 3 للطاقة الشمسية المركزة (شركة مشروع نور 3) في المغرب. وذكرت أن التقديرات الأولية تفيد بخسارة شركة المشروع لإيرادات بقيمة 47 مليون دولار أميركي، وتبلغ حصة أكوا باور في المشروع 75%. وأشارت إلى أن الفترة التي ينعكس فيها هذا الأثر هي السنة المالية 2024، موضحة أن الإجراءات المتخذة أو التي ستتخذها الشركة لمعالجة أثر الحدث في أعمالها تشمل إصلاح الخزان بالإضافة لاحتماليه بناء خزان جديد. وتوقعت أن يستمر أثر الحدث حتى نوفمبر 2024، وذكرت أنها ستعلن عن أية تحديثات جوهرية في حينه. أعلنت شركة أكوا باور عن تلقيها إشعاراً في تاريخ 21 مارس 2024 بحدوث تسريب في خزان الأملاح المنصهرة، ويفيد التحليل الأولي بتوقف عمليات التشغيل لمشروع الطاقة الشمسية المركزة بشكل قسري حتى نوفمبر 2024. وقالت في بيان لـ"تداول السعودية" اليوم الأحد، إن الأعمال المتأثرة من جراء الحدث هي شركة أكوا باور ورزازات محطة نور 3 للطاقة الشمسية المركزة (شركة مشروع نور 3) في المغرب. وذكرت أن التقديرات الأولية تفيد بخسارة شركة المشروع لإيرادات بقيمة 47 مليون دولار أميركي، وتبلغ حصة أكوا باور في المشروع 75%. وأشارت إلى أن الفترة التي ينعكس فيها هذا الأثر هي السنة المالية 2024، موضحة أن الإجراءات المتخذة أو التي ستتخذها الشركة لمعالجة أثر الحدث في أعمالها تشمل إصلاح الخزان بالإضافة لاحتماليه بناء خزان جديد. وتوقعت أن يستمر أثر الحدث حتى نوفمبر 2024، وذكرت أنها ستعلن عن أية تحديثات جوهرية في حينه. 101 مليون دولار من الصندوق السعودي للتنمية لدعم الطاقة النظيفة في باكستان http://moee.gov.eg/test_new/new_info.aspx?h_id=40595&call_p=news_f.aspx &pg_index=0 www.sanadeq.com/2024/03/101-%D9%85%D9%84%D9%8A%D9%88%D9%86-%D8%AF%D9%88%D9%84%D8%A7%D8%B1-%D9%85%D9%86-%D8%A7%D9%84%D8%B5%D9%86%D8%AF%D9%88%D9%82-%D8%A7%D9%84%D8%B3%D8%B9%D9%88%D8%AF%D9%8A-%D9%84%D9%84%D8%AA%D9%86%D9%85/ Sun, 24 Mar 2024 00:00:00 GMT وقّع الرئيس التنفيذي للصندوق السعودي للتنمية سلطان بن عبدالرحمن المرشد، مع وكيل وزارة الشؤون الاقتصادية في جمهورية باكستان الإسلامية الدكتور كاظم نياز، اتفاقيتين تنمويتين؛ للإسهام في تمويل مشروع إنشاء محطة شاونتر الكهرومائية. يتم ذلك عبر قرض تنموي ميسّر مقدّم من الصندوق بقيمة 66 مليون دولار، وكذلك تمويل مشروع إنشاء محطة جقران الكهرومائية الرابعة، من خلال قرض تنموي ميسّر بقيمة 35 مليون دولار. وتهدف الاتفاقية الأولى إلى إنشاء محطة شاونتر بقدرة (48) ميغاوات وربطها بالشبكة الوطنية للكهرباء في باكستان، ويشمل المشروع إنشاء السد وإنشاءات تحويل وتنقية المياه، وحفر النفق الرئيس لنقل المياه، ومبنى الطاقة، وإنشاء نفق التصريف إلى النهر، إضافة إلى توريد المعدات والأجهزة وخطوط النقل. فيما تهدف الاتفاقية الثانية إلى إنشاء محطة جقران الرابعة بقدرة 22 ميغاوات وربطها بالشبكة الوطنية للكهرباء في باكستان، ويشمل المشروع إنشاء السد، ومبنى الطاقة، ومبنى تحويل وتنقية المياه، وتوريد المولدات والمحولات والمعدات اللازمة وتوفير خطوط النقل. وتأتي هاتان الاتفاقيتان امتداداً لدعم الصندوق لمشروعات الطاقة النظيفة في باكستان، ومواجهة التحديات الناتجة عن الطاقة التقليدية وتكاليفها المادية، فضلاً عن أهمية الطاقة النظيفة وما تسهم فيه من نمو الفرص الحيوية نحو التنمية المستدامة، للإسهام في دعم التنمية الاجتماعية وتحفيز الأنشطة الاقتصادية، وتلبية الاحتياجات الأساسية للسكان. يشار إلى أن الصندوق السعودي للتنمية قد قدّم لجمهورية باكستان الإسلامية منذ عام 1976، التمويل لتنفيذ 41 مشروعاً وبرنامجاً إنمائياً، عبر قروض تنموية ميسّرة ومنح كريمة بقيمة تتجاوز 1.4 مليار دولار، لدعم نمو مختلف القطاعات الحيوية في المناطق الباكستانية. وقّع الرئيس التنفيذي للصندوق السعودي للتنمية سلطان بن عبدالرحمن المرشد، مع وكيل وزارة الشؤون الاقتصادية في جمهورية باكستان الإسلامية الدكتور كاظم نياز، اتفاقيتين تنمويتين؛ للإسهام في تمويل مشروع إنشاء محطة شاونتر الكهرومائية. يتم ذلك عبر قرض تنموي ميسّر مقدّم من الصندوق بقيمة 66 مليون دولار، وكذلك تمويل مشروع إنشاء محطة جقران الكهرومائية الرابعة، من خلال قرض تنموي ميسّر بقيمة 35 مليون دولار. وتهدف الاتفاقية الأولى إلى إنشاء محطة شاونتر بقدرة (48) ميغاوات وربطها بالشبكة الوطنية للكهرباء في باكستان، ويشمل المشروع إنشاء السد وإنشاءات تحويل وتنقية المياه، وحفر النفق الرئيس لنقل المياه، ومبنى الطاقة، وإنشاء نفق التصريف إلى النهر، إضافة إلى توريد المعدات والأجهزة وخطوط النقل. فيما تهدف الاتفاقية الثانية إلى إنشاء محطة جقران الرابعة بقدرة 22 ميغاوات وربطها بالشبكة الوطنية للكهرباء في باكستان، ويشمل المشروع إنشاء السد، ومبنى الطاقة، ومبنى تحويل وتنقية المياه، وتوريد المولدات والمحولات والمعدات اللازمة وتوفير خطوط النقل. وتأتي هاتان الاتفاقيتان امتداداً لدعم الصندوق لمشروعات الطاقة النظيفة في باكستان، ومواجهة التحديات الناتجة عن الطاقة التقليدية وتكاليفها المادية، فضلاً عن أهمية الطاقة النظيفة وما تسهم فيه من نمو الفرص الحيوية نحو التنمية المستدامة، للإسهام في دعم التنمية الاجتماعية وتحفيز الأنشطة الاقتصادية، وتلبية الاحتياجات الأساسية للسكان. يشار إلى أن الصندوق السعودي للتنمية قد قدّم لجمهورية باكستان الإسلامية منذ عام 1976، التمويل لتنفيذ 41 مشروعاً وبرنامجاً إنمائياً، عبر قروض تنموية ميسّرة ومنح كريمة بقيمة تتجاوز 1.4 مليار دولار، لدعم نمو مختلف القطاعات الحيوية في المناطق الباكستانية. غدًا.. التوقيع على اتفاقية مشروع “ربط – المرحلة الثانية” ومشروعات توسعة الكهرباء في ظفار http://moee.gov.eg/test_new/new_info.aspx?h_id=40594&call_p=news_f.aspx &pg_index=0 halalkhalij.com/oman/75498/%D8%BA%D8%AF%D9%8B%D8%A7-%D8%A7%D9%84%D8%AA%D9%88%D9%82%D9%8A%D8%B9-%D8%B9%D9%84%D9%89-%D8%A7%D8%AA%D9%81%D8%A7%D9%82%D9%8A%D8%A9-%D9%85%D8%B4%D8%B1%D9%88%D8%B9-%D8%B1%D8%A8%D8%B7-%E2%80%93-%D8%A7%D9%84%D9%85%D8%B1%D8%AD%D9%84%D8%A9-%D8%A7%D9%84%D8%AB%D8%A7%D9%86%D9%8A%D8%A9-%D9%88%D9%85%D8%B4%D8%B1%D9%88%D8%B9%D8%A7%D8%AA-%D8%AA%D9%88%D8%B3%D8%B9%D8%A9-%D8%A7%D9%84%D9%83%D9%87%D8%B1%D8%A8%D8%A7%D8%A1-%D9%81%D9%8A-%D8%B8%D9%81%D8%A7%D8%B1.html Sun, 24 Mar 2024 00:00:00 GMT توقّع الشركة العُمانية لنقل الكهرباء غدًا الأحد على اتفاقية المشروع الاستراتيجي “ربط – المرحلة الثانية” ومشروعات توسعة شبكة نقل الكهرباء في محافظة ظفار، بتكلفةٍ إجمالية تتجاوز 322 مليون ريال عُماني. ويهدف المشروع إلى ربط شبكة نقل الكهرباء الرئيسة بشبكة كهرباء ظفار، عبر إنشاء خطوط نقل بين محطة الدقم بجهد 400/ 132 كيلوفولت، ومحطة ظفار بجهد 400/ 132 كيلوفولت التي ستُنشأ ضمن المشروع في ولاية صلالة، إضافة إلى إنشاء محطة نقل رئيسة في منطقة شليم بجهد 400 كيلوفولت. وسيسهم المشروع في تحسين كفاءة منظومة قطاع الكهرباء وتقليل التكلفة وتحقيق خطط سلطنة عُمان من ربط محطات الطاقة المتجددة وتحقيق هدف الحياد الصفري الكربوني بحلول 2050م، حيث يتضمن المشروع خطوط نقل كهرباء بطول 590 كيلومترًا. كما تضم مشروعات توسعة شبكة نقل الكهرباء في محافظة ظفار التي تبلغ تكلفتها الإجمالية نحو 65 مليون ريال عُماني، مدّ خطوط نقل كهرباء بجهد 132 كيلوفولت لمسافة تصلُ إلى 269 كيلومترًا لربط ولاية المزيونة ونيابة شهب أصعيب بولاية رخيوت مرورًا بنيابة مضي بولاية ثمريت، بالإضافة إلى إنشاء 3 محطات نقل كهرباء بجهد 132 كيلوفولت. وأكّد المهندس صالح بن ناصر الرمحي الرئيس التنفيذي للشركة العُمانية لنقل الكهرباء على استمرار جهود الشركة وحرصها على التحسين والتطوير في مختلف عملياتها، وضمان التوسعة المستمرة في شبكة نقل الكهرباء عبر إنشاء محطات جديدة أو تحسين مشروعات سابقة ومدّ خطوط نقل الكهرباء بجهود عالية لتعزيز أداء شبكة النقل ورفع كفاءتها وضمان موثوقيتها واستدامتها وأمانها. وأضاف أن الشركة العُمانية لنقل الكهرباء تعمل عبر مختلف المشروعات على تطوير وتحسين أداء الشبكة بما يتماشى مع تزايد الطلب في قطاع الكهرباء. وتعمل الشركة العُمانية لنقل الكهرباء -إحدى شركات مجموعة نماء- والمسؤولة عن نقل الكهرباء والتحكم بها في شبكة نقل الكهرباء في سلطنة عُمان على نقل الكهرباء من محطات الإنتاج إلى مراكز الأحمال المتوزعة في جميع المحافظات، كما تعمل شبكة النقل بجهد 132 كيلوفولت فما فوق لتغطي معظم المحافظات وتدير الشركة خطوط الربط بين سلطنة عُمان وشبكة الربط الخليجي بجهد 220 كيلوفولت. توقّع الشركة العُمانية لنقل الكهرباء غدًا الأحد على اتفاقية المشروع الاستراتيجي “ربط – المرحلة الثانية” ومشروعات توسعة شبكة نقل الكهرباء في محافظة ظفار، بتكلفةٍ إجمالية تتجاوز 322 مليون ريال عُماني. ويهدف المشروع إلى ربط شبكة نقل الكهرباء الرئيسة بشبكة كهرباء ظفار، عبر إنشاء خطوط نقل بين محطة الدقم بجهد 400/ 132 كيلوفولت، ومحطة ظفار بجهد 400/ 132 كيلوفولت التي ستُنشأ ضمن المشروع في ولاية صلالة، إضافة إلى إنشاء محطة نقل رئيسة في منطقة شليم بجهد 400 كيلوفولت. وسيسهم المشروع في تحسين كفاءة منظومة قطاع الكهرباء وتقليل التكلفة وتحقيق خطط سلطنة عُمان من ربط محطات الطاقة المتجددة وتحقيق هدف الحياد الصفري الكربوني بحلول 2050م، حيث يتضمن المشروع خطوط نقل كهرباء بطول 590 كيلومترًا. كما تضم مشروعات توسعة شبكة نقل الكهرباء في محافظة ظفار التي تبلغ تكلفتها الإجمالية نحو 65 مليون ريال عُماني، مدّ خطوط نقل كهرباء بجهد 132 كيلوفولت لمسافة تصلُ إلى 269 كيلومترًا لربط ولاية المزيونة ونيابة شهب أصعيب بولاية رخيوت مرورًا بنيابة مضي بولاية ثمريت، بالإضافة إلى إنشاء 3 محطات نقل كهرباء بجهد 132 كيلوفولت. وأكّد المهندس صالح بن ناصر الرمحي الرئيس التنفيذي للشركة العُمانية لنقل الكهرباء على استمرار جهود الشركة وحرصها على التحسين والتطوير في مختلف عملياتها، وضمان التوسعة المستمرة في شبكة نقل الكهرباء عبر إنشاء محطات جديدة أو تحسين مشروعات سابقة ومدّ خطوط نقل الكهرباء بجهود عالية لتعزيز أداء شبكة النقل ورفع كفاءتها وضمان موثوقيتها واستدامتها وأمانها. وأضاف أن الشركة العُمانية لنقل الكهرباء تعمل عبر مختلف المشروعات على تطوير وتحسين أداء الشبكة بما يتماشى مع تزايد الطلب في قطاع الكهرباء. وتعمل الشركة العُمانية لنقل الكهرباء -إحدى شركات مجموعة نماء- والمسؤولة عن نقل الكهرباء والتحكم بها في شبكة نقل الكهرباء في سلطنة عُمان على نقل الكهرباء من محطات الإنتاج إلى مراكز الأحمال المتوزعة في جميع المحافظات، كما تعمل شبكة النقل بجهد 132 كيلوفولت فما فوق لتغطي معظم المحافظات وتدير الشركة خطوط الربط بين سلطنة عُمان وشبكة الربط الخليجي بجهد 220 كيلوفولت. للفوز بمشروع طاقة متجددة بالإمارات.. شركة كورية تتعاون مع EDF-R الفرنسية http://moee.gov.eg/test_new/new_info.aspx?h_id=40593&call_p=news_f.aspx &pg_index=0 almalnews.com/%d8%a3%d8%b3%d8%b9%d8%a7%d8%b1-%d8%a7%d9%84%d9%86%d9%81%d8%b7-%d8%aa%d9%87%d8%a8%d8%b7-%d9%85%d8%b9-%d8%a7%d8%b3%d8%aa%d9%85%d8%b1%d8%a7%d8%b1-%d9%85%d8%ad%d8%a7%d8%af%d8%ab%d8%a7%d8%aa-%d8%ba%d8%b2/ Sun, 24 Mar 2024 00:00:00 GMT أعلنت شركة كوريا للطاقة الغربية توقيع اتفاقية تنمية مشتركة مع شركة “EDF-R” الفرنسية التابعة لشركة “كهرباء فرنسا” التي تديرها الدولة، من أجل الفوز بمشروع بناء محطة للطاقة الشمسية بطاقة 1.5 جيجاوات في الخزنة بالإمارات، بحسب وكالة يونهاب.. ووقع الجانبان الاتفاقية بهدف تقديم العطاءات لمشروع بناء محطة الخزنة للطاقة الشمسية، التي سيتم الانتهاء منها في عام 2027 وستعمل لمدة 30 عاما، في النصف الأول من هذا العام. وإذا فازت الشركة الكورية الجنوبية بالمشروع، فستكون مسؤولة عن التمويل والمفاوضات بشأن التصميم والمشتريات والبناء وكذلك الصيانة. وفي مارس من العام الماضي، فازت الشركة بمشروع للطاقة الشمسية بطاقة 500 ميجاوات في سلطنة عمان بالتعاون مع شركة “EDF-R”. كما فازت بمشروع واسع النطاق للطاقة الشمسية في الإمارات، حيث ستقوم مع شركة “EDF-R” بإنشاء محطة للطاقة الشمسية بطاقة 1,500 ميجاوات في الموقع على بعد 70 كيلومترا شرق أبوظبي بحلول يوليو 2026 من خلال ضخ حوالي تريليون وون (748 مليون دولار). أعلنت شركة كوريا للطاقة الغربية توقيع اتفاقية تنمية مشتركة مع شركة “EDF-R” الفرنسية التابعة لشركة “كهرباء فرنسا” التي تديرها الدولة، من أجل الفوز بمشروع بناء محطة للطاقة الشمسية بطاقة 1.5 جيجاوات في الخزنة بالإمارات، بحسب وكالة يونهاب.. ووقع الجانبان الاتفاقية بهدف تقديم العطاءات لمشروع بناء محطة الخزنة للطاقة الشمسية، التي سيتم الانتهاء منها في عام 2027 وستعمل لمدة 30 عاما، في النصف الأول من هذا العام. وإذا فازت الشركة الكورية الجنوبية بالمشروع، فستكون مسؤولة عن التمويل والمفاوضات بشأن التصميم والمشتريات والبناء وكذلك الصيانة. وفي مارس من العام الماضي، فازت الشركة بمشروع للطاقة الشمسية بطاقة 500 ميجاوات في سلطنة عمان بالتعاون مع شركة “EDF-R”. كما فازت بمشروع واسع النطاق للطاقة الشمسية في الإمارات، حيث ستقوم مع شركة “EDF-R” بإنشاء محطة للطاقة الشمسية بطاقة 1,500 ميجاوات في الموقع على بعد 70 كيلومترا شرق أبوظبي بحلول يوليو 2026 من خلال ضخ حوالي تريليون وون (748 مليون دولار). سلطنة عمان تواصل الجهود للوصول إلى إنتاج ما لا يقل عن 30%من طاقة الكهرباء من مصادر متجددة http://moee.gov.eg/test_new/new_info.aspx?h_id=40592&call_p=news_f.aspx &pg_index=0 www.almawq3.com/%D8%B3%D9%84%D8%B7%D9%86%D8%A9-%D8%B9%D9%85%D8%A7%D9%86-%D8%AA%D9%88%D8%A7%D8%B5%D9%84-%D8%A7%D9%84%D8%AC%D9%87%D9%88%D8%AF-%D9%84%D9%84%D9%88%D8%B5%D9%88%D9%84-%D8%A5%D9%84%D9%89-%D8%A5%D9%86%D8%AA/ Sun, 24 Mar 2024 00:00:00 GMT تمضي سلطنة عُمان قدمًا بخطى ثابتة للوصول إلى إنتاج ما لا يقل عن 30 بالمائة من الطاقة الكهربائية أو استهلاك الطاقة الكهربائية من الطاقة المتجددة بحلول عام 2030م، أكد ذلك المهندس سالم بن ناصر العوفي وزير الطاقة والمعادن بسلطنة عمان . وأضاف أن قطاعي النفط والغاز يعملان حاليًّا على توقيف عملية الحرق الروتيني، في حين تسعى بعض المناطق والمدن الصناعية إلى إيجاد بديل الطاقة صديق للبيئة؛ ما يعطي تنافسية أكثر للمنتجات المحلية في الأسواق العالمية. وأشار إلى أنَّه يجري العمل على دراسات بشأن الطاقة البديلة وتكلفتها والتغييرات التي تحتاجها المصانع لمواكبة هذه التكنولوجيا الحديثة. موضحًا أنَّ أبرز القطاعات التي تَنتج عنها الانبعاثات الكربونية بنسبة 95 بالمائة هي الصناعة وإنتاج الكهرباء والنفط والغاز والنقل وغيرها. وأوضح أنَّ بعض المؤسسات الحكومية بذلت جهودها في إطار تحقيق خطة سلطنة عُمان للحياد الصفري الكربوني بحلول 2050، فيما لا يزال بعضها الآخر في عملية البحث عن المشروعات التي من شأنها خفض الانبعاثات الكربونية. وقد أُعلِن عن عدة مشروعات في قطاع الطاقة الكهربائية منها: مشروعا محطَّة «منح 1» ومحطة «منح 2»، والتحضير لمحطة «عبري 3»، إضافة إلى الإعلان عن 5 محطات جديدة لإنتاج الكهرباء بطاقة الرياح وهي: محطة «ظفار 2» ومحطة سدح، ومحطة الدقم، ومحطة محوت، ومحطة جعلان بني بو علي. تمضي سلطنة عُمان قدمًا بخطى ثابتة للوصول إلى إنتاج ما لا يقل عن 30 بالمائة من الطاقة الكهربائية أو استهلاك الطاقة الكهربائية من الطاقة المتجددة بحلول عام 2030م، أكد ذلك المهندس سالم بن ناصر العوفي وزير الطاقة والمعادن بسلطنة عمان . وأضاف أن قطاعي النفط والغاز يعملان حاليًّا على توقيف عملية الحرق الروتيني، في حين تسعى بعض المناطق والمدن الصناعية إلى إيجاد بديل الطاقة صديق للبيئة؛ ما يعطي تنافسية أكثر للمنتجات المحلية في الأسواق العالمية. وأشار إلى أنَّه يجري العمل على دراسات بشأن الطاقة البديلة وتكلفتها والتغييرات التي تحتاجها المصانع لمواكبة هذه التكنولوجيا الحديثة. موضحًا أنَّ أبرز القطاعات التي تَنتج عنها الانبعاثات الكربونية بنسبة 95 بالمائة هي الصناعة وإنتاج الكهرباء والنفط والغاز والنقل وغيرها. وأوضح أنَّ بعض المؤسسات الحكومية بذلت جهودها في إطار تحقيق خطة سلطنة عُمان للحياد الصفري الكربوني بحلول 2050، فيما لا يزال بعضها الآخر في عملية البحث عن المشروعات التي من شأنها خفض الانبعاثات الكربونية. وقد أُعلِن عن عدة مشروعات في قطاع الطاقة الكهربائية منها: مشروعا محطَّة «منح 1» ومحطة «منح 2»، والتحضير لمحطة «عبري 3»، إضافة إلى الإعلان عن 5 محطات جديدة لإنتاج الكهرباء بطاقة الرياح وهي: محطة «ظفار 2» ومحطة سدح، ومحطة الدقم، ومحطة محوت، ومحطة جعلان بني بو علي. وزير العلوم الكوري الجنوبي: نسعى لتوسيع استخدام الطاقة النووية http://moee.gov.eg/test_new/new_info.aspx?h_id=40591&call_p=news_f.aspx &pg_index=0 darelhilal.com/News/2331288.aspx Sun, 24 Mar 2024 00:00:00 GMT أعلن وزير العلوم الكوري الجنوبي لي جونغ اليوم الجمعة أن بلاده ستعمل على تعزيز صناعة الطاقة النووية للانضمام إلى الجهود العالمية لتوسيع استخدام الطاقة النووية كمصدر للطاقة النظيفة. وقال جونغ - في تصريح خلال قمة الطاقة النووية 2024 التي عقدت في بلجيكا، حسبما ذكرت وكالة الأنباء الكورية الجنوبية "يونهاب" - إن بلاده كدولة تمتلك خامس أكبر قدرة على توليد الطاقة النووية في العالم، فإنها تسعى إلى توسيع الطاقة النووية للانضمام إلى خطة المجتمع الدولي. وأوضح أن بلاده ستستثمر في تطوير مفاعل وحدات صغيرة (SMR) وتقنيات أخرى لمساعدة المجتمع الدولي على الوصول إلى هدف التوسع في الطاقة النووية والاستجابة للطلب المتزايد على الكهرباء في عصر الذكاء الاصطناعي. ودعا إلى تقديم الدعم الدولي لتعزيز مبادرة الطاقة الخالية من الكربون، التي اقترحها الرئيس يون سيوك-يول خلال خطابه الرئيسي في الجمعية العامة بالأمم المتحدة في سبتمبر الماضي. وتدعو المبادرة إلى تعزيز الاستخدام النشط للطاقة النووية والهيدروجين الأخضر كموارد طاقة بديلة لتحقيق أهداف حياد الكربون العالمية بشكل أفضل. وجاء التزام كوريا الجنوبية بتوسيع الطاقة النووية بعد مشاركتها في مؤتمر الأمم المتحدة الثامن والعشرين لتغير المناخ في ديسمبر الماضي، حيث كانت واحدة من 22 دولة وقعت على إعلان مشترك يدعو إلى مضاعفة الطاقة النووية ثلاث مرات بحلول عام 2050. أعلن وزير العلوم الكوري الجنوبي لي جونغ اليوم الجمعة أن بلاده ستعمل على تعزيز صناعة الطاقة النووية للانضمام إلى الجهود العالمية لتوسيع استخدام الطاقة النووية كمصدر للطاقة النظيفة. وقال جونغ - في تصريح خلال قمة الطاقة النووية 2024 التي عقدت في بلجيكا، حسبما ذكرت وكالة الأنباء الكورية الجنوبية "يونهاب" - إن بلاده كدولة تمتلك خامس أكبر قدرة على توليد الطاقة النووية في العالم، فإنها تسعى إلى توسيع الطاقة النووية للانضمام إلى خطة المجتمع الدولي. وأوضح أن بلاده ستستثمر في تطوير مفاعل وحدات صغيرة (SMR) وتقنيات أخرى لمساعدة المجتمع الدولي على الوصول إلى هدف التوسع في الطاقة النووية والاستجابة للطلب المتزايد على الكهرباء في عصر الذكاء الاصطناعي. ودعا إلى تقديم الدعم الدولي لتعزيز مبادرة الطاقة الخالية من الكربون، التي اقترحها الرئيس يون سيوك-يول خلال خطابه الرئيسي في الجمعية العامة بالأمم المتحدة في سبتمبر الماضي. وتدعو المبادرة إلى تعزيز الاستخدام النشط للطاقة النووية والهيدروجين الأخضر كموارد طاقة بديلة لتحقيق أهداف حياد الكربون العالمية بشكل أفضل. وجاء التزام كوريا الجنوبية بتوسيع الطاقة النووية بعد مشاركتها في مؤتمر الأمم المتحدة الثامن والعشرين لتغير المناخ في ديسمبر الماضي، حيث كانت واحدة من 22 دولة وقعت على إعلان مشترك يدعو إلى مضاعفة الطاقة النووية ثلاث مرات بحلول عام 2050. «الإمارات للطاقة النووية» و«جنرال أتوميكس» تتعاونان لاستكشاف تقنيات إمدادات الطاقة النووية http://moee.gov.eg/test_new/new_info.aspx?h_id=40590&call_p=news_f.aspx &pg_index=0 www.albayan.ae/uae/2024-03-23-1.4843914 Sun, 24 Mar 2024 00:00:00 GMT أعلنت مؤسسة الإمارات للطاقة النووية عن توقيع مذكرة تفاهم مع شركة جنرال أتوميكس، الأمريكية الرائدة في مجال حلول التكنولوجيا المتقدمة، للتعاون في استكشاف فرص استخدام التقنيات والمواد المتقدمة في تعزيز إمدادات الطاقة النووية. وستسهم المذكرة في الاستفادة من خبرات مؤسسة الإمارات للطاقة النووية في تطوير محطات جديدة للطاقة النووية، بالإضافة إلى فرص الاستثمار في المفاعلات المتقدمة للشركة الأمريكية والقدرات التي تمتلكها في مجال التصنيع ثلاثي الأبعاد. وكجزء من مذكرة التفاهم، التي تم توقيعها على هامش أسبوع الطاقة «سيراويك» في مدينة هيوستن في الولايات المتحدة الأمريكية، ستقوم المؤسسة و«جنرال أتوميكس للأنظمة الكهرومغناطيسية» باستكشاف فرص التعاون في مشاريع الشركة الأمريكية، بما في ذلك فرص الاستفادة من تقنية «أغلفة سيغا» التي طورتها الشركة للاستفادة منها في تطبيقات المفاعلات النووية وتصميمات المفاعلات النووية السريعة. وستعمل الأغلفة المكونة من كربيد السيليكون على تحسين سلامة مفاعلات الماء الخفيف الحالية وخفض تكاليفها، فضلاً عن تقليل وقت توقف خدمة المفاعل، كما سيتم استخدام هذه المادة المبتكرة في تصميم المفاعل السريع الذي تموله وزارة الطاقة الأمريكية، وغيره من المفاعلات المصغرة، التي تستخدم درجات حرارة عالية لتحقيق كفاءة عالية في إنتاج الكهرباء. وتبحث المؤسسة المكلفة بتطوير قطاع الطاقة النووية في الإمارات، في كافة فرص النمو المتاحة لتوسيع وتعزيز هذا القطاع في الدولة. وتقوم المؤسسة حالياً بتقييم عدد من مشاريع التطوير والاستثمار والشراكة عبر المفاعلات الضخمة والمفاعلات المصغرة والمتوسطة والمفاعلات المتقدمة، إلى جانب التقنيات المتقدمة للطاقة النظيفة مثل البخار والهيدروجين والأمونيا، فضلاً عن توفير الحرارة اللازمة لمختلف الصناعات، وذلك استناداً إلى المعارف والخبرات والتكنولوجيا المكتسبة من تطوير محطات براكة للطاقة النووية. وقال محمد الحمادي، العضو المنتدب والرئيس التنفيذي لـ «الإمارات للطاقة النووية»، بهذه المناسبة: «بعد تطوير محطات براكة للطاقة النووية، أكبر مصدر منفرد للكهرباء النظيفة في الدولة، نركز في المؤسسة على عقد شراكات دولية لتعزيز الابتكار والبحث والتطوير في حلول الطاقة النظيفة الجديدة». وأضاف الحمادي: «تعد محطات براكة منصة تسهم في إطلاق حقبة جديدة من التقدم التكنولوجي والتعاون على مستوى العالم، من أجل تحقيق الأهداف العالمية المتعلقة بالحياد المناخي. ونتطلع إلى العمل مع شركة جنرال أتوميكس لتحديد مجالات التعاون المحتملة لتعزيز التقدم في قطاع الطاقة النووية الدولي». من جهته قال سكوت فورني، رئيس شركة «جنرال أتوميكس»: «تضع مذكرة التفاهم هذه أساساً للتعاون بهدف تسريع تطوير التقنيات النووية المتقدمة لدعم مبادرات الطاقة النووية في دولة الإمارات. ولدى (جنرال أتوميكس للأنظمة الكهرومغناطيسية) عقود من الخبرة في تطوير أنواع الوقود المتقدمة، وأغلفة كربيد السيليكون لتعزيز سلامة قضبان الوقود ومتانتها، إلى جانب تصميمات المفاعلات النووية السريعة التي توفر قدراً أكبر من الكفاءة والسلامة والجدوى الاقتصادية. ونحن مهتمون للغاية بالتعاون مع مؤسسة الإمارات للطاقة النووية لاستكشاف الفرص والاستفادة من هذه التقنيات المتقدمة لتوفير مستقبل طاقة أكثر أماناً». وطورت المؤسسة محطات براكة للطاقة النووية وفق أعلى معايير الكفاءة، مما جعلها أول مشروع للطاقة النووية متعدد المحطات في مرحلة التشغيل في العالم العربي، حيث تمكنت فرق التشغيل من إتمام التشغيل التجاري لمحطة كل عام منذ عام 2021، مما يدل على تقدم كبير وخبرات واسعة في إدارة المشاريع الكبرى، إذ تستخدم محطات براكة أربعة مفاعلات تعمل بالمياه المضغوطة من طراز APR-1400 قادرة كل منها على إنتاج ما يصل إلى 1400 ميغاواط من الكهرباء النظيفة. أعلنت مؤسسة الإمارات للطاقة النووية عن توقيع مذكرة تفاهم مع شركة جنرال أتوميكس، الأمريكية الرائدة في مجال حلول التكنولوجيا المتقدمة، للتعاون في استكشاف فرص استخدام التقنيات والمواد المتقدمة في تعزيز إمدادات الطاقة النووية. وستسهم المذكرة في الاستفادة من خبرات مؤسسة الإمارات للطاقة النووية في تطوير محطات جديدة للطاقة النووية، بالإضافة إلى فرص الاستثمار في المفاعلات المتقدمة للشركة الأمريكية والقدرات التي تمتلكها في مجال التصنيع ثلاثي الأبعاد. وكجزء من مذكرة التفاهم، التي تم توقيعها على هامش أسبوع الطاقة «سيراويك» في مدينة هيوستن في الولايات المتحدة الأمريكية، ستقوم المؤسسة و«جنرال أتوميكس للأنظمة الكهرومغناطيسية» باستكشاف فرص التعاون في مشاريع الشركة الأمريكية، بما في ذلك فرص الاستفادة من تقنية «أغلفة سيغا» التي طورتها الشركة للاستفادة منها في تطبيقات المفاعلات النووية وتصميمات المفاعلات النووية السريعة. وستعمل الأغلفة المكونة من كربيد السيليكون على تحسين سلامة مفاعلات الماء الخفيف الحالية وخفض تكاليفها، فضلاً عن تقليل وقت توقف خدمة المفاعل، كما سيتم استخدام هذه المادة المبتكرة في تصميم المفاعل السريع الذي تموله وزارة الطاقة الأمريكية، وغيره من المفاعلات المصغرة، التي تستخدم درجات حرارة عالية لتحقيق كفاءة عالية في إنتاج الكهرباء. وتبحث المؤسسة المكلفة بتطوير قطاع الطاقة النووية في الإمارات، في كافة فرص النمو المتاحة لتوسيع وتعزيز هذا القطاع في الدولة. وتقوم المؤسسة حالياً بتقييم عدد من مشاريع التطوير والاستثمار والشراكة عبر المفاعلات الضخمة والمفاعلات المصغرة والمتوسطة والمفاعلات المتقدمة، إلى جانب التقنيات المتقدمة للطاقة النظيفة مثل البخار والهيدروجين والأمونيا، فضلاً عن توفير الحرارة اللازمة لمختلف الصناعات، وذلك استناداً إلى المعارف والخبرات والتكنولوجيا المكتسبة من تطوير محطات براكة للطاقة النووية. وقال محمد الحمادي، العضو المنتدب والرئيس التنفيذي لـ «الإمارات للطاقة النووية»، بهذه المناسبة: «بعد تطوير محطات براكة للطاقة النووية، أكبر مصدر منفرد للكهرباء النظيفة في الدولة، نركز في المؤسسة على عقد شراكات دولية لتعزيز الابتكار والبحث والتطوير في حلول الطاقة النظيفة الجديدة». وأضاف الحمادي: «تعد محطات براكة منصة تسهم في إطلاق حقبة جديدة من التقدم التكنولوجي والتعاون على مستوى العالم، من أجل تحقيق الأهداف العالمية المتعلقة بالحياد المناخي. ونتطلع إلى العمل مع شركة جنرال أتوميكس لتحديد مجالات التعاون المحتملة لتعزيز التقدم في قطاع الطاقة النووية الدولي». من جهته قال سكوت فورني، رئيس شركة «جنرال أتوميكس»: «تضع مذكرة التفاهم هذه أساساً للتعاون بهدف تسريع تطوير التقنيات النووية المتقدمة لدعم مبادرات الطاقة النووية في دولة الإمارات. ولدى (جنرال أتوميكس للأنظمة الكهرومغناطيسية) عقود من الخبرة في تطوير أنواع الوقود المتقدمة، وأغلفة كربيد السيليكون لتعزيز سلامة قضبان الوقود ومتانتها، إلى جانب تصميمات المفاعلات النووية السريعة التي توفر قدراً أكبر من الكفاءة والسلامة والجدوى الاقتصادية. ونحن مهتمون للغاية بالتعاون مع مؤسسة الإمارات للطاقة النووية لاستكشاف الفرص والاستفادة من هذه التقنيات المتقدمة لتوفير مستقبل طاقة أكثر أماناً». وطورت المؤسسة محطات براكة للطاقة النووية وفق أعلى معايير الكفاءة، مما جعلها أول مشروع للطاقة النووية متعدد المحطات في مرحلة التشغيل في العالم العربي، حيث تمكنت فرق التشغيل من إتمام التشغيل التجاري لمحطة كل عام منذ عام 2021، مما يدل على تقدم كبير وخبرات واسعة في إدارة المشاريع الكبرى، إذ تستخدم محطات براكة أربعة مفاعلات تعمل بالمياه المضغوطة من طراز APR-1400 قادرة كل منها على إنتاج ما يصل إلى 1400 ميغاواط من الكهرباء النظيفة. العازمي لـ الأنباء مركز الاتصال الموحد..الكويت http://moee.gov.eg/test_new/new_info.aspx?h_id=40589&call_p=news_f.aspx &pg_index=0 sawahmedia.com/news/gulf/%D8%A7%D9%84%D8%B9%D8%A7%D8%B2%D9%85%D9%8A-%D9%84%D9%80-%D8%A7%D9%84%D8%A3%D9%86%D8%A8%D8%A7%D8%A1-%D9%85%D8%B1%D9%83%D8%B2-%D8%A7%D9%84%D8%A7%D8%AA%D8%B5%D8%A7%D9%84-%D8%A7%D9%84%D9%85%D9%88%D8%AD-2/ Wed, 20 Mar 2024 00:00:00 GMT استقبل مركز الاتصال الموحد في وزارة الكهرباء والماء 152 ما يقارب من الـ 1617 بلاغا منذ بدء موجة الأمطار صباح اليوم وحتى السابعة مساء، وذلك للإبلاغ عن أعطال الكهرباء. وقال مدير المركز محمد العازمي في تصريح لـ «الأنباء»: ان المركز استقبل ومنذ فجر اليوم الاتصالات من كافة مناطق البلاد سواء الخاصة بالإبلاغ عن أعطال المياه أو الكهرباء. وأوضح انه في مثل هذه الأجواء تكثر الانقطاعات في الكهرباء، حيث استقبل المركز 1617 بلاغا حتى السابعة مساء. وأضاف العازمي: ان المركز الكائن في برج التحكم الوطني يقوم بفرز البلاغات وإرسالها لمراكز الطوارئ المختلفة التي تقوم بدورها بإرسال الفرق لمواقع الأعطال لعمل اللازم، حيت تتم متابعة البلاغات من قبل المركز حتى انتهاء عملية الإصلاح. وزاد العازمي: نأمل من المواطنين والمقيمين توخي الحذر في هذه الأجواء وعدم لمس الأماكن المعزولة التي يمكن ان يكون فيها تيار كهربائي أو المبادرة لإصلاح أي عطل دون علم لما قد يترتب على ذلك من أخطار. وقد ارتفعت نسبة البلاغات مع تقدم ساعات النهار، حيث سجلت الساعة الخامسة من بعد ظهر اليوم أعلى نسبة بلاغات، ووصلت إلى 240 بلاغا. استقبل مركز الاتصال الموحد في وزارة الكهرباء والماء 152 ما يقارب من الـ 1617 بلاغا منذ بدء موجة الأمطار صباح اليوم وحتى السابعة مساء، وذلك للإبلاغ عن أعطال الكهرباء. وقال مدير المركز محمد العازمي في تصريح لـ «الأنباء»: ان المركز استقبل ومنذ فجر اليوم الاتصالات من كافة مناطق البلاد سواء الخاصة بالإبلاغ عن أعطال المياه أو الكهرباء. وأوضح انه في مثل هذه الأجواء تكثر الانقطاعات في الكهرباء، حيث استقبل المركز 1617 بلاغا حتى السابعة مساء. وأضاف العازمي: ان المركز الكائن في برج التحكم الوطني يقوم بفرز البلاغات وإرسالها لمراكز الطوارئ المختلفة التي تقوم بدورها بإرسال الفرق لمواقع الأعطال لعمل اللازم، حيت تتم متابعة البلاغات من قبل المركز حتى انتهاء عملية الإصلاح. وزاد العازمي: نأمل من المواطنين والمقيمين توخي الحذر في هذه الأجواء وعدم لمس الأماكن المعزولة التي يمكن ان يكون فيها تيار كهربائي أو المبادرة لإصلاح أي عطل دون علم لما قد يترتب على ذلك من أخطار. وقد ارتفعت نسبة البلاغات مع تقدم ساعات النهار، حيث سجلت الساعة الخامسة من بعد ظهر اليوم أعلى نسبة بلاغات، ووصلت إلى 240 بلاغا. بترومسيلة تعلن بدء الفحوصات التجريبية النهائية لمحطات وخطوط مشروع شبكة نقل وتصريف الطاقة ...اليمن http://moee.gov.eg/test_new/new_info.aspx?h_id=40588&call_p=news_f.aspx &pg_index=0 www.pressbee.net/show7806991.html?title=%D8%A8%D8%AA%D8%B1%D9%88%D9%85%D8%B3%D9%8A%D9%84%D8%A9-%D8%AA%D8%B9%D9%84%D9%86-%D8%A8%D8%AF%D8%A1-%D8%A7%D9%84%D9%81%D8%AD%D9%88%D8%B5%D8%A7%D8%AA-%D8%A7%D9%84%D8%AA%D8%AC%D8%B1%D9%8A%D8%A8%D9%8A%D8%A9-%D8%A7%D9%84%D9%86%D9%87%D8%A7%D8%A6%D9%8A%D8%A9-%D9%84%D9%85%D8%AD%D8%B7%D8%A7%D8%AA-%D9%88%D8%AE%D8%B7%D9%88%D8%B7-%D9%85%D8%B4%D8%B1%D9%88%D8%B9 Wed, 20 Mar 2024 00:00:00 GMT أعلنت شركة المسيلة لاستكشاف وإنتاج البترول " بترومسيلة " عن البدء في مرحلة الفحوصات التجريبية النهائية لمحطات وخطوط ومعدات مشروع توسعة شبكة نقل وتصريف الطاقة ( 33 / 132 كيلو فولت) في مدينة عدن. وقالت بترومسيلة في بيان صحفي وزعته الدائرة الإعلامية للشركة اليوم الاثنين " إن الطواقم الفنية قد شرعت بداية الأسبوع الماضي في تنفيذ الفحوصات التجريبية لمحطة المنصورة التحويلية ( 33 / 132 كيلو فولت ) وإجراء التغذية العكسية إلى محطة الحسوة التحويلية باستخدام المعدات والمُحوّلات والخطوط الهوائية.وأوضح البيان أن الطواقم الفنية بالشركة ستستمر في الفحوصات النهائية لمنشآت المشروع خلال الأيام القادمة وإجراء الترتيبات اللازمة لإخالها الخدمة بشكل رسمي. .ويتضمن هذا المشروع الاستراتيجي انشاء محطات تحويلية ( 33 / 132 كيلو فولت ) في الحسوة والمنصورة وخور مكسر وتركيب أنظمة تحكّم ومحولات كهربائية وتمديد خطوط نقل علوية ( هوائية ) وكابلات أرضية مع كافة الملحقات والأنظمة اللازمة.وأشار البيان إلى أن هذا المشروع سيسهم في تعزيز كفاءة شبكة نقل وتصريف الطاقة من محطات توليد الكهرباء في مدينة عدن وسيوفر البنية التحتية الأساسية لأي توسعات مستقبلية في منشآت توليد ونقل الطاقة.والجدير بالذكر أن شركة بترومسيلة تشرف على تنفيذ هذا المشروع الاستراتيجي بناءً على تكليف الدولة لها إلى جانب إشرافها على محطة كهرباء الرئيس ( 264 ميقا ) التي تم إنجازها في نهاية شهر ديسمبر من العام 2021 م ودخلت مرحلة التشغيل التجاري في مارس 2022 م. وتقوم شركة بترومسيلة بتشغيل محطة الرئيس وقد بذلت جهوداً كبيرة في متابعة كافة جوانب المشروع وتحقيق تقدم مستمر رغم كل العوائق والصعوبات خلال المراحل السابقة.وأعربت شركة بترومسيلة عن شكرها وتقديرها لكافة الجهات الحكومية المعنية والسلطات والمكاتب المحلية في مدينة عدن ووزارة الكهرباء والمؤسسة العامة للكهرباء - منطقة عدن - على تعاونها ودعمها غير المحدود لإنجاز هذا المشروع خلال مراحل إنشائه المختلفة. ونقلت بترومسيلة في ختام بيانها الصحفي الشكر والتقدير الخاص إلى كوادرها الإدارية والهندسية والفنية وكذا طواقم الشركات المقاولة التي عملت دون كلل لتنفيذ مختلف مهام وأعمال المشروع. أعلنت شركة المسيلة لاستكشاف وإنتاج البترول " بترومسيلة " عن البدء في مرحلة الفحوصات التجريبية النهائية لمحطات وخطوط ومعدات مشروع توسعة شبكة نقل وتصريف الطاقة ( 33 / 132 كيلو فولت) في مدينة عدن. وقالت بترومسيلة في بيان صحفي وزعته الدائرة الإعلامية للشركة اليوم الاثنين " إن الطواقم الفنية قد شرعت بداية الأسبوع الماضي في تنفيذ الفحوصات التجريبية لمحطة المنصورة التحويلية ( 33 / 132 كيلو فولت ) وإجراء التغذية العكسية إلى محطة الحسوة التحويلية باستخدام المعدات والمُحوّلات والخطوط الهوائية.وأوضح البيان أن الطواقم الفنية بالشركة ستستمر في الفحوصات النهائية لمنشآت المشروع خلال الأيام القادمة وإجراء الترتيبات اللازمة لإخالها الخدمة بشكل رسمي. .ويتضمن هذا المشروع الاستراتيجي انشاء محطات تحويلية ( 33 / 132 كيلو فولت ) في الحسوة والمنصورة وخور مكسر وتركيب أنظمة تحكّم ومحولات كهربائية وتمديد خطوط نقل علوية ( هوائية ) وكابلات أرضية مع كافة الملحقات والأنظمة اللازمة.وأشار البيان إلى أن هذا المشروع سيسهم في تعزيز كفاءة شبكة نقل وتصريف الطاقة من محطات توليد الكهرباء في مدينة عدن وسيوفر البنية التحتية الأساسية لأي توسعات مستقبلية في منشآت توليد ونقل الطاقة.والجدير بالذكر أن شركة بترومسيلة تشرف على تنفيذ هذا المشروع الاستراتيجي بناءً على تكليف الدولة لها إلى جانب إشرافها على محطة كهرباء الرئيس ( 264 ميقا ) التي تم إنجازها في نهاية شهر ديسمبر من العام 2021 م ودخلت مرحلة التشغيل التجاري في مارس 2022 م. وتقوم شركة بترومسيلة بتشغيل محطة الرئيس وقد بذلت جهوداً كبيرة في متابعة كافة جوانب المشروع وتحقيق تقدم مستمر رغم كل العوائق والصعوبات خلال المراحل السابقة.وأعربت شركة بترومسيلة عن شكرها وتقديرها لكافة الجهات الحكومية المعنية والسلطات والمكاتب المحلية في مدينة عدن ووزارة الكهرباء والمؤسسة العامة للكهرباء - منطقة عدن - على تعاونها ودعمها غير المحدود لإنجاز هذا المشروع خلال مراحل إنشائه المختلفة. ونقلت بترومسيلة في ختام بيانها الصحفي الشكر والتقدير الخاص إلى كوادرها الإدارية والهندسية والفنية وكذا طواقم الشركات المقاولة التي عملت دون كلل لتنفيذ مختلف مهام وأعمال المشروع. أكوا باور: إتمام عملية إعادة تمويل بـ 580 مليون دولار لمشروع "ال دور2" في البحرين http://moee.gov.eg/test_new/new_info.aspx?h_id=40587&call_p=news_f.aspx &pg_index=0 www.aleqt.com/2024/03/19/article_2710021.html Wed, 20 Mar 2024 00:00:00 GMT أعلنت شركة أكواباور، المدرجة في السوق السعودية إتمام عملية إعادة تمويل بقيمة 580 مليون دولار من إجمالي الديون القائمة لمشروع "الدور2" في البحرين، حيث عملت أكوا باور كمستشار مالي وحيد لشركة مشروع "الدور2" لإنتاج المياه والكهرباء. وتتجاوز استثمارات المشروع مليار دولار أمريكي، وينتج 1500 ميجاواط من الطاقة باستخدام توربينات الغاز التي تعمل بالدورة المركبة، و227 ألف متر مكعب من المياه المحلاة يوميا باستخدام تقنية التناضح العكسي. وتضم قائمة التمويل مؤسسات مالية وبنوكا إقليمية ومحلية، هي: بنك الأهلي المتحد، وشركة أبيكورب، وبنك الراجحي، والبنك العربي الوطني، والبنك السعودي الفرنسي، وبنك البحرين الوطني، وبنك الرياض، وبنك ستاندرد تشارترد، إضافة إلى بنك KfW IPEX. وتعمل أكوا باور في مجال تحول الطاقة، وتعد أكبر شركة خاصة في مجال تحلية المياه في العالم، والأولى في مجال الهيدروجين الأخضر. وفال عبدالحميد المهيدب، الرئيس التنفيذي للشؤون المالية في شركة أكوا باور: "يظهر الإكمال الناجح لعملية إعادة التمويل، متانة نموذج الأعمال لأكوا باور في تقديم حلول بنية تحتية مستدامة وموثوقة تعود بالنفع على المجتمعات التي نوجد بها". بدوره، قال توماس بروستروم، الرئيس التنفيذي لتطوير الأعمال والاستثمار في الشركة: "تظهر المرحلة الثانية من مشروع الدور المستقل للطاقة والمياه، التزام البحرين بتطوير البنية التحتية المستدامة التي تسهم بشكل كبير في تحقيق التنمية الاقتصادية والاجتماعية في المنطقة، إضافة إلى كونها تلبي الطلب المتزايد على الكهرباء والمياه المحلاة". يذكر أن المرحلة الثانية من مشروع محطة "الدور2" المستقل لانتاج المياه و الكهرباء، لعبت دورا حاسما في تعزيز أمن الطاقة والمياه في البحرين، منذ تحقيق الإغلاق المالي في 2019، تلاه بدء التشغيل في يونيو من 2022. أعلنت شركة أكواباور، المدرجة في السوق السعودية إتمام عملية إعادة تمويل بقيمة 580 مليون دولار من إجمالي الديون القائمة لمشروع "الدور2" في البحرين، حيث عملت أكوا باور كمستشار مالي وحيد لشركة مشروع "الدور2" لإنتاج المياه والكهرباء. وتتجاوز استثمارات المشروع مليار دولار أمريكي، وينتج 1500 ميجاواط من الطاقة باستخدام توربينات الغاز التي تعمل بالدورة المركبة، و227 ألف متر مكعب من المياه المحلاة يوميا باستخدام تقنية التناضح العكسي. وتضم قائمة التمويل مؤسسات مالية وبنوكا إقليمية ومحلية، هي: بنك الأهلي المتحد، وشركة أبيكورب، وبنك الراجحي، والبنك العربي الوطني، والبنك السعودي الفرنسي، وبنك البحرين الوطني، وبنك الرياض، وبنك ستاندرد تشارترد، إضافة إلى بنك KfW IPEX. وتعمل أكوا باور في مجال تحول الطاقة، وتعد أكبر شركة خاصة في مجال تحلية المياه في العالم، والأولى في مجال الهيدروجين الأخضر. وفال عبدالحميد المهيدب، الرئيس التنفيذي للشؤون المالية في شركة أكوا باور: "يظهر الإكمال الناجح لعملية إعادة التمويل، متانة نموذج الأعمال لأكوا باور في تقديم حلول بنية تحتية مستدامة وموثوقة تعود بالنفع على المجتمعات التي نوجد بها". بدوره، قال توماس بروستروم، الرئيس التنفيذي لتطوير الأعمال والاستثمار في الشركة: "تظهر المرحلة الثانية من مشروع الدور المستقل للطاقة والمياه، التزام البحرين بتطوير البنية التحتية المستدامة التي تسهم بشكل كبير في تحقيق التنمية الاقتصادية والاجتماعية في المنطقة، إضافة إلى كونها تلبي الطلب المتزايد على الكهرباء والمياه المحلاة". يذكر أن المرحلة الثانية من مشروع محطة "الدور2" المستقل لانتاج المياه و الكهرباء، لعبت دورا حاسما في تعزيز أمن الطاقة والمياه في البحرين، منذ تحقيق الإغلاق المالي في 2019، تلاه بدء التشغيل في يونيو من 2022. "آيرينا": تحقيق هدف COP28 يتوقف على تصحيح المسار العالمي http://moee.gov.eg/test_new/new_info.aspx?h_id=40586&call_p=news_f.aspx &pg_index=0 24.ae/article/812452/-%D8%A2%D9%8A%D8%B1%D9%8A%D9%86%D8%A7--%D8%AA%D8%AD%D9%82%D9%8A%D9%82-%D9%87%D8%AF%D9%81-COP28-%D9%8A%D8%AA%D9%88%D9%82%D9%81-%D8%B9%D9%84%D9%89-%D8%AA%D8%B5%D8%AD%D9%8A%D8%AD-%D8%A7%D9%84%D9%85%D8%B3%D8%A7%D8%B1-%D8%A7%D9%84%D8%B9%D8%A7%D9%84%D9%85%D9%8A Wed, 20 Mar 2024 00:00:00 GMT أكد تقرير جديد أصدرته الوكالة الدولية للطاقة المتجددة "آيرينا"، أن تحقيق الهدف العالمي الذي حدده مؤتمر الأطراف COP28 المتمثل في مضاعفة القدرة الإنتاجية للطاقة المتجددة 3 مرات بحلول 2030، يعتمد على ضرورة تهيئة الظروف المواتية لتنفيذه، والذي يعد أمراً قابلاً للتنفيذ ومجدياً من الناحية التقنية والاقتصادية لكنه يتطلب التخطيط المدروس، فضلاً عن السياسات الداعمة له والاستثمار على نطاق واسع. وأكد التقرير الذي جاء تحت اسم "تتبع مخرجات COP28: مضاعفة القدرة الإنتاجية للطاقة المتجددة ثلاث مرات بحلول 2030" أن 2023 سجل رقماً قياسياً جديداً في نشر مصادر الطاقة المتجددة، والتي ساهمت بإضافة 473 غيغاواط إلى إجمالي المزيج العالمي من الطاقة. وأشار التقرير إلى أن "مضاعفة قدرة الطاقة المتجددة ثلاث مرات متوقف على إمكانية التغلب على العوائق المنهجية والهيكلية التي تَحوْل دون تحوّل الطاقة". ونوه إلى أن "السياسات المتطورة والتحولات الجيوسياسية وانخفاض التكاليف ساهمت في تسريع انتشار الطاقة المتجددة في الأسواق العالمية"، مؤكداً أن مضاعفة قدرة الطاقة المتجددة إلى ثلاث مرات يتطلب مضافرة الجهود لتحسين البنية التحتية، ووجود سياسات داعمة، وتمكين قدرات القوى العاملة، وتعزيز التمويل والتعاون الدولي على النحو المبين في تقرير "نظرة مستقبلية لتحولات الطاقة حول العالم" لـ"آيرينا"، والذي تم تقديمه اليوم في حوار برلين حول تحوّل الطاقة. وأوضح التقرير أنه "لزيادة قدرة الطاقة المتجددة يجب تركيب ما يقارب 1100 غيغاواط من الطاقة المتجددة سنوياً بحلول 2030، وهو أكثر من ضعف الرقم القياسي المسجل في 2023، وهو ما يستدعي ضرورة زيادة الاستثمارات السنوية في توليد الطاقة المتجددة من 570 مليار دولار في 2023 إلى 1550 مليار دولار وسطياً كل عام بين 2024 و2030. أكد تقرير جديد أصدرته الوكالة الدولية للطاقة المتجددة "آيرينا"، أن تحقيق الهدف العالمي الذي حدده مؤتمر الأطراف COP28 المتمثل في مضاعفة القدرة الإنتاجية للطاقة المتجددة 3 مرات بحلول 2030، يعتمد على ضرورة تهيئة الظروف المواتية لتنفيذه، والذي يعد أمراً قابلاً للتنفيذ ومجدياً من الناحية التقنية والاقتصادية لكنه يتطلب التخطيط المدروس، فضلاً عن السياسات الداعمة له والاستثمار على نطاق واسع. وأكد التقرير الذي جاء تحت اسم "تتبع مخرجات COP28: مضاعفة القدرة الإنتاجية للطاقة المتجددة ثلاث مرات بحلول 2030" أن 2023 سجل رقماً قياسياً جديداً في نشر مصادر الطاقة المتجددة، والتي ساهمت بإضافة 473 غيغاواط إلى إجمالي المزيج العالمي من الطاقة. وأشار التقرير إلى أن "مضاعفة قدرة الطاقة المتجددة ثلاث مرات متوقف على إمكانية التغلب على العوائق المنهجية والهيكلية التي تَحوْل دون تحوّل الطاقة". ونوه إلى أن "السياسات المتطورة والتحولات الجيوسياسية وانخفاض التكاليف ساهمت في تسريع انتشار الطاقة المتجددة في الأسواق العالمية"، مؤكداً أن مضاعفة قدرة الطاقة المتجددة إلى ثلاث مرات يتطلب مضافرة الجهود لتحسين البنية التحتية، ووجود سياسات داعمة، وتمكين قدرات القوى العاملة، وتعزيز التمويل والتعاون الدولي على النحو المبين في تقرير "نظرة مستقبلية لتحولات الطاقة حول العالم" لـ"آيرينا"، والذي تم تقديمه اليوم في حوار برلين حول تحوّل الطاقة. وأوضح التقرير أنه "لزيادة قدرة الطاقة المتجددة يجب تركيب ما يقارب 1100 غيغاواط من الطاقة المتجددة سنوياً بحلول 2030، وهو أكثر من ضعف الرقم القياسي المسجل في 2023، وهو ما يستدعي ضرورة زيادة الاستثمارات السنوية في توليد الطاقة المتجددة من 570 مليار دولار في 2023 إلى 1550 مليار دولار وسطياً كل عام بين 2024 و2030. مصدر تستحوذ على 50 % في شركة تيرا-جن في أمريكا من إنرجي كابيتال بارتنرز http://moee.gov.eg/test_new/new_info.aspx?h_id=40585&call_p=news_f.aspx &pg_index=0 www.argaam.com/ar/article/articledetail/id/1713725 Wed, 20 Mar 2024 00:00:00 GMT أعلنت شركة أبوظبي لطاقة المستقبل "مصدر"، اليوم، والمملوكة بنسبة 43 % لشركة طاقة، عن توقيع اتفاقية نهائية للاستحواذ على حصة 50 % في شركة "تيرا-جن باور هولدينغز"، إحدى الشركات المستقلة المنتجة للطاقة المتجددة في الولايات المتحدة، من شركة "إنرجي كابيتال بارتنرز". وبموجب الصفقة، ستتخلى "إنرجي كابيتال بارتنرز"، وهي مستثمر في مجال تحول الطاقة والكهرباء وأصول البنية التحتية لإزالة الكربون، عن كامل حصتها في "تيرا-جن"، في حين ستحتفظ "إيجنيو إنفراستراكتشر بارتنزر"، وهي شركة متخصصة في إدارة الاستثمارات في البنية التحتية، بحصتها الحالية البالغة 50 % في الشركة. وكانت "إيجنيو" قد قامت باستثمارها الأولي في "تيرا-جن" في ديسمبر 2020. وتعد "تيرا- جن" التي تأسست في عام 2007، شركة مستقلة في مجال تطوير وتمويل وتشغيل مشاريع الطاقة المتجددة الشاملة. وتمتلك "تيرا-جن" سجلاً حافلاً في تطوير وتملك وتشغيل أصول عبر مجموعة كبيرة ومتنوعة من تقنيات الطاقة المتجددة ضمن الأسواق الأكثر جاذبية لمصادر الطاقة المتجددة وتخزين الطاقة في الولايات المتحدة. وتقوم الشركة حالياً بتشغيل ما يقرب من 2.4 جيجاواط من مشاريع طاقة الرياح والطاقة الشمسية، و5.1 جيجاواط/ساعة من مرافق تخزين الطاقة ضمن 32 موقعاً للطاقة المتجددة في مختلف أنحاء الولايات المتحدة، تتركز معظمها في كاليفورنيا وتكساس. ومن شأن هذه الصفقة تمكين "تيرا-جن" من مواصلة مسيرة النمو وتعزيز النقلة التي تحققت تحت ملكية "إنرجي كابيتال بارتنرز"وتسريع وتيرة النمو طويل الأمد كجزء من محفظتي "مصدر" و"إيجنيو". وستساهم "مصدر" في دعم طموحات "تيرا-جن" لتنمية قدراتها في مجال الطاقة المتجددة وتوسيع محفظة مشاريعها بالولايات المتحدة، بحسب بيان صدر عنها. يذكر أن شركة "إنرجي كابيتال بارتنرز" قد استحوذت على "تيرا-جن" في عام 2015 لتنجح تحت ملكيتها في مضاعفة أصول الشركة قيد التشغيل في مجال الطاقة المتجددة بأكثر من ثلاثة أضعاف. وأثناء شراكة "إيجنيو" في ملكيتها منذ عام 2020، استطاعت "تيرا-جن" إضافة أكثر من 1 جيجاواط من القدرة الإنتاجية من الطاقة المتجددة و5 جيجاواط/ساعة من قدرة تخزين الطاقة، وتوسيع سلسلة مشاريع طاقة الرياح والطاقة الشمسية وبطاريات تخزين الطاقة، وتحقيق نمو مستدام. ومن المتوقع أن يتم إغلاق الصفقة في أواخر عام 2024، مع مراعاة الحصول على الموافقات التنظيمية والمتطلبات الأخرى. وتم تعيين شركة "لازارد وغاغنهايم سيكيوريتيز" كمستشار مالي و"لاثام وواتكينز" كمستشار قانوني لشركة "تيرا-جن". في حين تم تعيين "بي إم أو كابيتال ماركتس" و"جي بي مورغان" كمستشارين ماليين، و"وايت وكيس" و"كوفينغتون وبيرلنغ" كمستشارين قانونيين لشركة "مصدر". بينما تم تعيين "ماير براون" كمستشار قانوني لشركة "إيجنيو" أعلنت شركة أبوظبي لطاقة المستقبل "مصدر"، اليوم، والمملوكة بنسبة 43 % لشركة طاقة، عن توقيع اتفاقية نهائية للاستحواذ على حصة 50 % في شركة "تيرا-جن باور هولدينغز"، إحدى الشركات المستقلة المنتجة للطاقة المتجددة في الولايات المتحدة، من شركة "إنرجي كابيتال بارتنرز". وبموجب الصفقة، ستتخلى "إنرجي كابيتال بارتنرز"، وهي مستثمر في مجال تحول الطاقة والكهرباء وأصول البنية التحتية لإزالة الكربون، عن كامل حصتها في "تيرا-جن"، في حين ستحتفظ "إيجنيو إنفراستراكتشر بارتنزر"، وهي شركة متخصصة في إدارة الاستثمارات في البنية التحتية، بحصتها الحالية البالغة 50 % في الشركة. وكانت "إيجنيو" قد قامت باستثمارها الأولي في "تيرا-جن" في ديسمبر 2020. وتعد "تيرا- جن" التي تأسست في عام 2007، شركة مستقلة في مجال تطوير وتمويل وتشغيل مشاريع الطاقة المتجددة الشاملة. وتمتلك "تيرا-جن" سجلاً حافلاً في تطوير وتملك وتشغيل أصول عبر مجموعة كبيرة ومتنوعة من تقنيات الطاقة المتجددة ضمن الأسواق الأكثر جاذبية لمصادر الطاقة المتجددة وتخزين الطاقة في الولايات المتحدة. وتقوم الشركة حالياً بتشغيل ما يقرب من 2.4 جيجاواط من مشاريع طاقة الرياح والطاقة الشمسية، و5.1 جيجاواط/ساعة من مرافق تخزين الطاقة ضمن 32 موقعاً للطاقة المتجددة في مختلف أنحاء الولايات المتحدة، تتركز معظمها في كاليفورنيا وتكساس. ومن شأن هذه الصفقة تمكين "تيرا-جن" من مواصلة مسيرة النمو وتعزيز النقلة التي تحققت تحت ملكية "إنرجي كابيتال بارتنرز"وتسريع وتيرة النمو طويل الأمد كجزء من محفظتي "مصدر" و"إيجنيو". وستساهم "مصدر" في دعم طموحات "تيرا-جن" لتنمية قدراتها في مجال الطاقة المتجددة وتوسيع محفظة مشاريعها بالولايات المتحدة، بحسب بيان صدر عنها. يذكر أن شركة "إنرجي كابيتال بارتنرز" قد استحوذت على "تيرا-جن" في عام 2015 لتنجح تحت ملكيتها في مضاعفة أصول الشركة قيد التشغيل في مجال الطاقة المتجددة بأكثر من ثلاثة أضعاف. وأثناء شراكة "إيجنيو" في ملكيتها منذ عام 2020، استطاعت "تيرا-جن" إضافة أكثر من 1 جيجاواط من القدرة الإنتاجية من الطاقة المتجددة و5 جيجاواط/ساعة من قدرة تخزين الطاقة، وتوسيع سلسلة مشاريع طاقة الرياح والطاقة الشمسية وبطاريات تخزين الطاقة، وتحقيق نمو مستدام. ومن المتوقع أن يتم إغلاق الصفقة في أواخر عام 2024، مع مراعاة الحصول على الموافقات التنظيمية والمتطلبات الأخرى. وتم تعيين شركة "لازارد وغاغنهايم سيكيوريتيز" كمستشار مالي و"لاثام وواتكينز" كمستشار قانوني لشركة "تيرا-جن". في حين تم تعيين "بي إم أو كابيتال ماركتس" و"جي بي مورغان" كمستشارين ماليين، و"وايت وكيس" و"كوفينغتون وبيرلنغ" كمستشارين قانونيين لشركة "مصدر". بينما تم تعيين "ماير براون" كمستشار قانوني لشركة "إيجنيو" مدير وكالة الطاقة الذرية يزور سوريا لاستئناف المحادثات http://moee.gov.eg/test_new/new_info.aspx?h_id=40584&call_p=news_f.aspx &pg_index=0 www.msn.com/ar-ae/news/featured/%D9%85%D8%AF%D9%8A%D8%B1-%D9%88%D9%83%D8%A7%D9%84%D8%A9-%D8%A7%D9%84%D8%B7%D8%A7%D9%82%D8%A9-%D8%A7%D9%84%D8%B0%D8%B1%D9%8A%D8%A9-%D9%8A%D8%B2%D9%88%D8%B1-%D8%B3%D9%88%D8%B1%D9%8A%D8%A7-%D9%84%D8%A7%D8%B3%D8%AA%D8%A6%D9%86%D8%A7%D9%81-%D8%A7%D9%84%D9%85%D8%AD%D8%A7%D8%AF%D8%AB%D8%A7%D8%AA/ar-BB1kb9MJ Wed, 20 Mar 2024 00:00:00 GMT دمشق (رويترز) - قال المدير العام للوكالة الدولية للطاقة الذرية رافائيل جروسي إنه زار دمشق يوم الثلاثاء لاستئناف المحادثات التي تركز على تعزيز الثقة في الاستخدام السلمي للطاقة الذرية في سوريا. والتقى جروسي مع الرئيس السوري بشار الأسد ووزير الخارجية فيصل المقداد. وجاءت زيارة جروسي لسوريا بناء على دعوة من الأسد. وكتب جروسي في منشور على منصة إكس "مستعدون لبدء العمل على استئناف الحوار الرفيع المستوى بين الوكالة الدولية للطاقة الذرية وسوريا، مع التركيز على بناء الثقة في الاستخدام السلمي للطاقة النووية في سوريا". كما أوردت الوكالة العربية السورية للأنباء نبأ عن زيارة جروسي إلى البلاد. وكانت أحدث زيارة لمفتشي الوكالة إلى سوريا في 2011، وهو العام الذي بدأت فيه الحرب الأهلية بعد حملة قمع عنيفة شنتها الحكومة على الاحتجاجات المناهضة لحكم الأسد في الشوارع. وكانت الزيارة تهدف إلى استئناف تحقيق متوقف كانت الوكالة تجريه في نشاط بأحد المواقع في الصحراء الشرقية لسوريا اعتبرته المخابرات الأمريكية مفاعلا ناشئا صممته كوريا الشمالية لإنتاج البلوتونيوم للأسلحة النووية قبل أن تقصفه إسرائيل وتحوله إلى أنقاض في 2007. كما طلبت الوكالة التي تتخذ من فيينا مقرا لها معلومات عن مواقع أخرى ربما تكون مرتبطة بالمنشأة الواقعة في دير الزور. وقالت السلطات السورية إنه موقع عسكري غير نووي، لكن الوكالة الدولية خلصت في 2011 إلى أنه "من المحتمل جدا" أن يكون مفاعلا كان ينبغي الإعلان عنه لمفتشيها. دمشق (رويترز) - قال المدير العام للوكالة الدولية للطاقة الذرية رافائيل جروسي إنه زار دمشق يوم الثلاثاء لاستئناف المحادثات التي تركز على تعزيز الثقة في الاستخدام السلمي للطاقة الذرية في سوريا. والتقى جروسي مع الرئيس السوري بشار الأسد ووزير الخارجية فيصل المقداد. وجاءت زيارة جروسي لسوريا بناء على دعوة من الأسد. وكتب جروسي في منشور على منصة إكس "مستعدون لبدء العمل على استئناف الحوار الرفيع المستوى بين الوكالة الدولية للطاقة الذرية وسوريا، مع التركيز على بناء الثقة في الاستخدام السلمي للطاقة النووية في سوريا". كما أوردت الوكالة العربية السورية للأنباء نبأ عن زيارة جروسي إلى البلاد. وكانت أحدث زيارة لمفتشي الوكالة إلى سوريا في 2011، وهو العام الذي بدأت فيه الحرب الأهلية بعد حملة قمع عنيفة شنتها الحكومة على الاحتجاجات المناهضة لحكم الأسد في الشوارع. وكانت الزيارة تهدف إلى استئناف تحقيق متوقف كانت الوكالة تجريه في نشاط بأحد المواقع في الصحراء الشرقية لسوريا اعتبرته المخابرات الأمريكية مفاعلا ناشئا صممته كوريا الشمالية لإنتاج البلوتونيوم للأسلحة النووية قبل أن تقصفه إسرائيل وتحوله إلى أنقاض في 2007. كما طلبت الوكالة التي تتخذ من فيينا مقرا لها معلومات عن مواقع أخرى ربما تكون مرتبطة بالمنشأة الواقعة في دير الزور. وقالت السلطات السورية إنه موقع عسكري غير نووي، لكن الوكالة الدولية خلصت في 2011 إلى أنه "من المحتمل جدا" أن يكون مفاعلا كان ينبغي الإعلان عنه لمفتشيها. لاراثون”: المغرب يقترب من تحقيق أحد أهدافه الإستراتيجية المتمثل في إنتاج الكهرباء من الطاقة النووية http://moee.gov.eg/test_new/new_info.aspx?h_id=40583&call_p=news_f.aspx &pg_index=0 24saa.ma/%D9%84%D8%A7%D8%B1%D8%A7%D8%B2%D9%88%D9%86-%D8%A7%D9%84%D9%85%D8%BA%D8%B1%D8%A8-%D9%8A%D9%82%D8%AA%D8%B1%D8%A8-%D9%85%D9%86-%D8%AA%D8%AD%D9%82%D9%8A%D9%82-%D8%A3%D8%AD%D8%AF-%D8%A3/ Wed, 20 Mar 2024 00:00:00 GMT لدى المغرب طموح كبير والتزام راسخ بالطاقة النووية. وقد أثيرت هذه القضية مجددا بعد أن طلب السفير والممثل الدائم للرباط بفيينا. عز الدين فرحان، “تقديم المزيد من الدعم للوكالة الدولية للطاقة الذرية لمواصلة تعزيز قدرات الخبراء الوطنيين. في العلوم والتكنولوجيا والتطبيقات”. تتعلق بمشروع المغرب لبناء مفاعل تجريبي. في ذات الصدد، أكدت صحيفة “لا راثون” الإسبانية، انطلاقا من تصريحات سفير المغرب بفيينا عز الدين فرحان. إن المغرب يقترب من تحقيق أحد أهدافه الإستراتيجية الرئيسية: إنتاج الكهرباء من الطاقة النووية. واستنادا إلى المصادر ذاتها، فقد دعا السفير المغربي، إلى “دعم أكبر من الوكالة الدولية للطاقة الذرية. لتعزيز قدرات الخبراء الوطنيين المغاربة في العلوم والتكنولوجيا والتطبيقات النووية”. وربطت مناشدة، بحسب الصحافة الإسبانية، بمشروع المغرب لبناء مفاعل تجريبي بفضل اتفاق بين حكومة الرباط وشركة روساتوم الروسية، مشيرة إلى أنه ليس من قبيل الصدفة أن يصنف رافائيل ماريانو غروسي، المدير العام للوكالة الدولية للطاقة الذرية، المغرب ضمن البلدان التي ينبغي أن تصبح “نووية”. وبحسب عبد الصمد ملاوي، الباحث المتخصص في تكنولوجيا الطاقة وتحولها، فإن الوكالة الدولية للطاقة الذرية. تدعم منذ فترة طويلة جهود المملكة لاستخدام الطاقة النووية للأغراض السلمية، وفي الآونة الأخيرة، قرر المغرب إنشاء مجموعة من محطات الطاقة لتحلية مياه البحر لتغطية النقص الهائل في المياه الذي تفاقم بسبب تغير المناخ. وشدد المتحدث ذاته، على أنه سيكون من الضروري استخدام الطاقة النووية لتشغيل هذه المحطات التي تحتاج إلى كمية كبيرة من الكهرباء التي يحاول المغرب توفيرها. لدى المغرب طموح كبير والتزام راسخ بالطاقة النووية. وقد أثيرت هذه القضية مجددا بعد أن طلب السفير والممثل الدائم للرباط بفيينا. عز الدين فرحان، “تقديم المزيد من الدعم للوكالة الدولية للطاقة الذرية لمواصلة تعزيز قدرات الخبراء الوطنيين. في العلوم والتكنولوجيا والتطبيقات”. تتعلق بمشروع المغرب لبناء مفاعل تجريبي. في ذات الصدد، أكدت صحيفة “لا راثون” الإسبانية، انطلاقا من تصريحات سفير المغرب بفيينا عز الدين فرحان. إن المغرب يقترب من تحقيق أحد أهدافه الإستراتيجية الرئيسية: إنتاج الكهرباء من الطاقة النووية. واستنادا إلى المصادر ذاتها، فقد دعا السفير المغربي، إلى “دعم أكبر من الوكالة الدولية للطاقة الذرية. لتعزيز قدرات الخبراء الوطنيين المغاربة في العلوم والتكنولوجيا والتطبيقات النووية”. وربطت مناشدة، بحسب الصحافة الإسبانية، بمشروع المغرب لبناء مفاعل تجريبي بفضل اتفاق بين حكومة الرباط وشركة روساتوم الروسية، مشيرة إلى أنه ليس من قبيل الصدفة أن يصنف رافائيل ماريانو غروسي، المدير العام للوكالة الدولية للطاقة الذرية، المغرب ضمن البلدان التي ينبغي أن تصبح “نووية”. وبحسب عبد الصمد ملاوي، الباحث المتخصص في تكنولوجيا الطاقة وتحولها، فإن الوكالة الدولية للطاقة الذرية. تدعم منذ فترة طويلة جهود المملكة لاستخدام الطاقة النووية للأغراض السلمية، وفي الآونة الأخيرة، قرر المغرب إنشاء مجموعة من محطات الطاقة لتحلية مياه البحر لتغطية النقص الهائل في المياه الذي تفاقم بسبب تغير المناخ. وشدد المتحدث ذاته، على أنه سيكون من الضروري استخدام الطاقة النووية لتشغيل هذه المحطات التي تحتاج إلى كمية كبيرة من الكهرباء التي يحاول المغرب توفيرها. تصاعد الغضب جراء انقطاع الكهرباء.. كوبا تحذر من زعزعة للاستقرار http://moee.gov.eg/test_new/new_info.aspx?h_id=40582&call_p=news_f.aspx &pg_index=0 www.alaraby.com/news/%D8%AA%D8%B5%D8%A7%D8%B9%D8%AF-%D8%A7%D9%84%D8%BA%D8%B6%D8%A8-%D8%AC%D8%B1%D8%A7%D8%A1-%D8%A7%D9%86%D9%82%D8%B7%D8%A7%D8%B9-%D8%A7%D9%84%D9%83%D9%87%D8%B1%D8%A8%D8%A7%D8%A1-%D9%83%D9%88%D8%A8%D8%A7-%D8%AA%D8%AD%D8%B0%D8%B1-%D9%85%D9%86-%D8%B2%D8%B9%D8%B2%D8%B9%D8%A9-%D9%84%D9%84%D8%A7%D8%B3%D8%AA%D9%82%D8%B1%D8%A7%D8%B1 Tue, 19 Mar 2024 00:00:00 GMT حذرت السلطات الكوبية من "إرهابيين متمركزين في الولايات المتحدة" و"أعداء الثورة" الذين يستغلون، بحسب قولها، موجة الغضب ضد تقنين التيار الكهربائي لفترات طويلة، ونقص الغذاء في البلاد. وأمس الأحد، خرج مئات المتظاهرين إلى شوارع سانتياغو دي كوبا، ثاني مدن البلاد، حيث يعاني السكان من انقطاع في التيار الكهربائي عدة مرات في اليوم وأحيانًا لفترات تمتد إلى 14 ساعة. بدوره، قال الرئيس الكوبي ميغيل دياز كانيل على موقع "إكس": إن "العديد من الأشخاص أعربوا عن استيائهم من خدمة التيار الكهربائي وتوزيع الأغذية". وحذر من "أعداء الثورة" الذي يستغلون هذا الوضع "بهدف زعزعة الاستقرار"، مشيرًا إلى "إرهابيين متمركزين في الولايات المتحدة، وهو ما نددنا به في عدة مناسبات، يشجعون على أعمال تزعزع استقرار البلاد". من جهتها، دعت سفارة الولايات المتحدة في هافانا الحكومة الكوبية على "إكس" إلى "احترام حقوق المتظاهرين". وعلى المنصة ذاتها، حث وزير الخارجية الكوبي برونو رودريغز واشنطن على "عدم التدخل في الشؤون الداخلية للبلاد". وفي سانتياغو دي كوبا (510 آلاف نسمة)، قال أحد السكان لوكالة فرانس برس عبر الهاتف طالبًا عدم الكشف عن هويته: "كان الناس يهتفون طعام وكهرباء". وعاد التيار الكهربائي في وقت لاحق وتم تسليم "شاحنتين محملتين بالأرز". وتوقفت خدمة الإنترنت على الهواتف المحمولة في المدينة، بحسب شهود. من جهتها، قالت خبيرة تجميل تبلغ 28 عامًا تعيش في حي آخر في سانتياغو، وطلبت أيضًا عدم الكشف عن هويتها: إن انقطاع التيار الكهربائي لفترة طويلة ونقص الغذاء دفع الناس إلى "الخروج إلى الشوارع"، مضيفة أن "كل شيء باهظ الثمن والرواتب منخفضة". وقال كبير الأساقفة المحلي ديونيسيو غارسيا عبر الهاتف: "لنأمل في ظهور حلول"، مؤكدًا أن الوضع "كان صعبًا للغاية" في المدينة، بسبب انقطاع التيار الكهربائي. وأعرب عن أمله في أن "يتمكن الجميع من العيش بمزيد من الصفاء والسكينة". وتواجه كوبا منذ بداية مارس/ آذار موجة جديدة من حوادث انقطاع الكهرباء، بسبب أعمال صيانة في محطة أنطونيو غويتيراس للطاقة الحرارية، وهي الأكبر في الجزيرة وتقع في مقاطعة ماتانساس على بعد حوالي 100 كيلومتر شرق هافانا. وتفاقمت المشكلة في نهاية الأسبوع الماضي، بسبب نقص الوقود الذي أثر على البلاد بأكملها. والمحروقات ضرورية لتشغيل محطات الطاقة الحرارية العاملة الأخرى. والسبت، أعلنت السلطات الكوبية، أن جزيرة كوبا بأكملها "معنية" بانقطاع الكهرباء بما في ذلك العاصمة. وتظاهرة الأحد هي الأكبر منذ تلك التي شهدتها الجزيرة في 2022 عندما أثار الانقطاع اليومي للتيار الكهربائي احتجاجات في عدة مقاطعات وكذلك في هافانا. وفي 2022، شهدت كوبا انخفاضًا غير مسبوق في إنتاجها من الكهرباء، وحتى انقطاعًا واسعًا في التيار، بسبب الإعصار إيان في 27 سبتمبر/ أيلول. وتحسن الوضع في عام 2023. ويضم نظام توليد الكهرباء في كوبا ثماني محطات قديمة للطاقة الحرارية، بالإضافة إلى مولدات و8 قوارب لتوليد الطاقة مستأجرة من تركيا تأثرت أيضًا بنقص الوقود. وفشل الاقتصاد الكوبي في التعافي منذ تفشي جائحة كوفيد، وقد تفاقمت نقاط الضعف في نظام الدولة المركزي، مع تعزيز الحصار الأميركي المفروض منذ عام 1962. حذرت السلطات الكوبية من "إرهابيين متمركزين في الولايات المتحدة" و"أعداء الثورة" الذين يستغلون، بحسب قولها، موجة الغضب ضد تقنين التيار الكهربائي لفترات طويلة، ونقص الغذاء في البلاد. وأمس الأحد، خرج مئات المتظاهرين إلى شوارع سانتياغو دي كوبا، ثاني مدن البلاد، حيث يعاني السكان من انقطاع في التيار الكهربائي عدة مرات في اليوم وأحيانًا لفترات تمتد إلى 14 ساعة. بدوره، قال الرئيس الكوبي ميغيل دياز كانيل على موقع "إكس": إن "العديد من الأشخاص أعربوا عن استيائهم من خدمة التيار الكهربائي وتوزيع الأغذية". وحذر من "أعداء الثورة" الذي يستغلون هذا الوضع "بهدف زعزعة الاستقرار"، مشيرًا إلى "إرهابيين متمركزين في الولايات المتحدة، وهو ما نددنا به في عدة مناسبات، يشجعون على أعمال تزعزع استقرار البلاد". من جهتها، دعت سفارة الولايات المتحدة في هافانا الحكومة الكوبية على "إكس" إلى "احترام حقوق المتظاهرين". وعلى المنصة ذاتها، حث وزير الخارجية الكوبي برونو رودريغز واشنطن على "عدم التدخل في الشؤون الداخلية للبلاد". وفي سانتياغو دي كوبا (510 آلاف نسمة)، قال أحد السكان لوكالة فرانس برس عبر الهاتف طالبًا عدم الكشف عن هويته: "كان الناس يهتفون طعام وكهرباء". وعاد التيار الكهربائي في وقت لاحق وتم تسليم "شاحنتين محملتين بالأرز". وتوقفت خدمة الإنترنت على الهواتف المحمولة في المدينة، بحسب شهود. من جهتها، قالت خبيرة تجميل تبلغ 28 عامًا تعيش في حي آخر في سانتياغو، وطلبت أيضًا عدم الكشف عن هويتها: إن انقطاع التيار الكهربائي لفترة طويلة ونقص الغذاء دفع الناس إلى "الخروج إلى الشوارع"، مضيفة أن "كل شيء باهظ الثمن والرواتب منخفضة". وقال كبير الأساقفة المحلي ديونيسيو غارسيا عبر الهاتف: "لنأمل في ظهور حلول"، مؤكدًا أن الوضع "كان صعبًا للغاية" في المدينة، بسبب انقطاع التيار الكهربائي. وأعرب عن أمله في أن "يتمكن الجميع من العيش بمزيد من الصفاء والسكينة". وتواجه كوبا منذ بداية مارس/ آذار موجة جديدة من حوادث انقطاع الكهرباء، بسبب أعمال صيانة في محطة أنطونيو غويتيراس للطاقة الحرارية، وهي الأكبر في الجزيرة وتقع في مقاطعة ماتانساس على بعد حوالي 100 كيلومتر شرق هافانا. وتفاقمت المشكلة في نهاية الأسبوع الماضي، بسبب نقص الوقود الذي أثر على البلاد بأكملها. والمحروقات ضرورية لتشغيل محطات الطاقة الحرارية العاملة الأخرى. والسبت، أعلنت السلطات الكوبية، أن جزيرة كوبا بأكملها "معنية" بانقطاع الكهرباء بما في ذلك العاصمة. وتظاهرة الأحد هي الأكبر منذ تلك التي شهدتها الجزيرة في 2022 عندما أثار الانقطاع اليومي للتيار الكهربائي احتجاجات في عدة مقاطعات وكذلك في هافانا. وفي 2022، شهدت كوبا انخفاضًا غير مسبوق في إنتاجها من الكهرباء، وحتى انقطاعًا واسعًا في التيار، بسبب الإعصار إيان في 27 سبتمبر/ أيلول. وتحسن الوضع في عام 2023. ويضم نظام توليد الكهرباء في كوبا ثماني محطات قديمة للطاقة الحرارية، بالإضافة إلى مولدات و8 قوارب لتوليد الطاقة مستأجرة من تركيا تأثرت أيضًا بنقص الوقود. وفشل الاقتصاد الكوبي في التعافي منذ تفشي جائحة كوفيد، وقد تفاقمت نقاط الضعف في نظام الدولة المركزي، مع تعزيز الحصار الأميركي المفروض منذ عام 1962.