وزارة الكهرباء والطاقة - نشرة أخبار الطاقة http://moee.gov.eg/test_new/news_f.aspx ملخص بأهم الاخبار المتعلقة بالطاقة إيران تكشف عن عملية إسرائيلية «سرية» لاستهداف برنامجها النووي http://moee.gov.eg/test_new/new_info.aspx?h_id=44596&call_p=news_f.aspx &pg_index=0 www.elwatannews.com/news/details/7784885 Wed, 15 Jan 2025 00:00:00 GMT كشف محمد جواد ظريف، نائب الرئيس الإيراني للشؤون الاستراتيجية مفاجأة كبرى تتعلق بمحاولات إسرائيل استهداف البرنامج النووي كشف محمد جواد ظريف، نائب الرئيس الإيراني للشؤون الاستراتيجية مفاجأة كبرى تتعلق بمحاولات إسرائيل استهداف البرنامج النووي الإيراني، مشيرا إلى أن تل أبيب زعت متفجرات في منصة أجهزة الطرد المركزي التابعة لبرنامج طهران النووي. وأوضح «ظريف»، خلال مقابلة مع وسائل الإعلام الإيرانية، أن طهران اشترت منصة كرد مركزي لمنظمة الطاقة الذرية، وجرى اكتشاف متفجرات مزروعة بداخلها، لكنه لم يحدد متى جرى شراءها أو اكتشافها. وبعد العثور على الأجهزة، صادر الحرس الثوري الإيراني أجهزة الاتصال، وجرى اتخاذ عدة قرارات لمنع تكرار الحادث، كما حظرت هيئة الطيران المدني الإيرانية استخدام الأجهزة الإلكترونية، بما في ذلك الهواتف المحمولة، على الرحلات الجوية التجارية. الأضرار التي سببتها العقوبات وأضاف نائب الرئيس الإيراني: «هذه في الواقع بعض الأضرار التي سببتها العقوبات، ما جعل التهرب منها ضرورة بالنسبة لنا، إذ اعتمدنا على وسطاء، وإسرائيل استغلت ذلك لصالحها». وأوضح: «بدلًا من السماح لنا بطلب المعدات مباشرة من الشركة المصنعة، تجبرنا العقوبات على الاعتماد على عدة وسطاء لمثل هذه المشتريات، وبسبب سلسلة التوريد، يمكن لإسرائيل فعل ما تريد، وهذا بالضبط ما حدث». وفيما يتعلق بانفجارات أجهزة الاتصالات اللاسلكية «بيجر» الشهيرة في لبنان، قال «ظريف»: «تبين أن مشكلة الأجهزة في لبنان هي عملية استمرت عدة سنوات، وجرى تنسيقها بدقة من قبل إسرائيل».الإيراني، مشيرا إلى أن تل أبيب زعت متفجرات في منصة أجهزة الطرد المركزي التابعة لبرنامج طهران النووي برنامج إيران النووي ويعد البرنامج النووي الإيراني، أحد أبرز القضايا التي تركز عليها إدارة الرئيس الأمريكي المنتخب دونالد ترامب، كما يُجرى مشاورات أيضا لمعرفة الطريقة التي ستتعامل بها واشنطن مع طهران بشأن القضية نفسها. وكانت صحيفة «يديعوت أحرونوت» الإسرائيلية، قد قالت إن نائب قائد القيادة المركزية للجيش الأمريكي براد كوبر، ناقش خلال زيارته إلى إسرائيل الأسبوع الماضي مع نائب رئيس الأركان أمير برعام، شحنات الأسلحة إلى تل أبيب التي جمدتها إدارة جو بايدن المنتهية ولايتها، والاستعداد لهجوم مشترك على المنشآت النووية الإيرانية. كشف محمد جواد ظريف، نائب الرئيس الإيراني للشؤون الاستراتيجية مفاجأة كبرى تتعلق بمحاولات إسرائيل استهداف البرنامج النووي كشف محمد جواد ظريف، نائب الرئيس الإيراني للشؤون الاستراتيجية مفاجأة كبرى تتعلق بمحاولات إسرائيل استهداف البرنامج النووي الإيراني، مشيرا إلى أن تل أبيب زعت متفجرات في منصة أجهزة الطرد المركزي التابعة لبرنامج طهران النووي. وأوضح «ظريف»، خلال مقابلة مع وسائل الإعلام الإيرانية، أن طهران اشترت منصة كرد مركزي لمنظمة الطاقة الذرية، وجرى اكتشاف متفجرات مزروعة بداخلها، لكنه لم يحدد متى جرى شراءها أو اكتشافها. وبعد العثور على الأجهزة، صادر الحرس الثوري الإيراني أجهزة الاتصال، وجرى اتخاذ عدة قرارات لمنع تكرار الحادث، كما حظرت هيئة الطيران المدني الإيرانية استخدام الأجهزة الإلكترونية، بما في ذلك الهواتف المحمولة، على الرحلات الجوية التجارية. الأضرار التي سببتها العقوبات وأضاف نائب الرئيس الإيراني: «هذه في الواقع بعض الأضرار التي سببتها العقوبات، ما جعل التهرب منها ضرورة بالنسبة لنا، إذ اعتمدنا على وسطاء، وإسرائيل استغلت ذلك لصالحها». وأوضح: «بدلًا من السماح لنا بطلب المعدات مباشرة من الشركة المصنعة، تجبرنا العقوبات على الاعتماد على عدة وسطاء لمثل هذه المشتريات، وبسبب سلسلة التوريد، يمكن لإسرائيل فعل ما تريد، وهذا بالضبط ما حدث». وفيما يتعلق بانفجارات أجهزة الاتصالات اللاسلكية «بيجر» الشهيرة في لبنان، قال «ظريف»: «تبين أن مشكلة الأجهزة في لبنان هي عملية استمرت عدة سنوات، وجرى تنسيقها بدقة من قبل إسرائيل».الإيراني، مشيرا إلى أن تل أبيب زعت متفجرات في منصة أجهزة الطرد المركزي التابعة لبرنامج طهران النووي برنامج إيران النووي ويعد البرنامج النووي الإيراني، أحد أبرز القضايا التي تركز عليها إدارة الرئيس الأمريكي المنتخب دونالد ترامب، كما يُجرى مشاورات أيضا لمعرفة الطريقة التي ستتعامل بها واشنطن مع طهران بشأن القضية نفسها. وكانت صحيفة «يديعوت أحرونوت» الإسرائيلية، قد قالت إن نائب قائد القيادة المركزية للجيش الأمريكي براد كوبر، ناقش خلال زيارته إلى إسرائيل الأسبوع الماضي مع نائب رئيس الأركان أمير برعام، شحنات الأسلحة إلى تل أبيب التي جمدتها إدارة جو بايدن المنتهية ولايتها، والاستعداد لهجوم مشترك على المنشآت النووية الإيرانية. أمريكا وتايلاند يوقعان اتفاقية فى الاستخدامات السلمية للطاقة النووية http://moee.gov.eg/test_new/new_info.aspx?h_id=44595&call_p=news_f.aspx &pg_index=0 www.youm7.com/story/2025/1/15/%D8%A3%D9%85%D8%B1%D9%8A%D9%83%D8%A7-%D9%88%D8%AA%D8%A7%D9%8A%D9%84%D8%A7%D9%86%D8%AF-%D9%8A%D9%88%D9%82%D8%B9%D8%A7%D9%86-%D8%A7%D8%AA%D9%81%D8%A7%D9%82%D9%8A%D8%A9-%D9%81%D9%89-%D8%A7%D9%84%D8%A7%D8%B3%D8%AA%D8%AE%D8%AF%D8%A7%D9%85%D8%A7%D8%AA-%D8%A7%D9%84%D8%B3%D9%84%D9%85%D9%8A%D8%A9-%D9%84%D9%84%D8%B7%D8%A7%D9%82%D8%A9-%D8%A7%D9%84%D9%86%D9%88%D9%88%D9%8A%D8%A9/6846718 Wed, 15 Jan 2025 00:00:00 GMT وقعت الولايات المتحدة الأمريكية ومملكة تايلاند الثلاثاء اتفاقية للتعاون بشأن الاستخدامات السلمية للطاقة النووية (المعروفة باسم "اتفاقية 123") في العاصمة التايلاندية بانكوك. ونشر الموقع الرسمي لوزارة الخارجية الأمريكية أن السفير الأمريكي لدى تايلاند روبرت جوديك وقع على الاتفاقية إلى جانب ووزيرة التعليم العالي والعلوم والبحث والابتكار التايلاندية سوباماس إساراباكدي. وستوفر الاتفاقية، عند دخولها حيز التنفيذ، 123 إطارا شاملا للتعاون السلمي في مجال الطاقة النووية مع مملكة تايلاند، بناء على التزام مشترك بمنع انتشار الأسلحة النووية. ويتيح هذا الإطار إمكانية نقل المواد النووية والمعدات (بما في ذلك المفاعلات) والمكونات والمعلومات المتعلقة بالبحث النووي وإنتاج الطاقة النووية المدنية. وتعزز الاتفاقية أيضا التعاون الثنائي بين البلدين في مجالي أمن الطاقة والطاقة النظيفة، كما من شأنها أن تقوي العلاقات الدبلوماسية والاقتصادية طويلة الأمد بين أمريكا وتايلاند. وقعت الولايات المتحدة الأمريكية ومملكة تايلاند الثلاثاء اتفاقية للتعاون بشأن الاستخدامات السلمية للطاقة النووية (المعروفة باسم "اتفاقية 123") في العاصمة التايلاندية بانكوك. ونشر الموقع الرسمي لوزارة الخارجية الأمريكية أن السفير الأمريكي لدى تايلاند روبرت جوديك وقع على الاتفاقية إلى جانب ووزيرة التعليم العالي والعلوم والبحث والابتكار التايلاندية سوباماس إساراباكدي. وستوفر الاتفاقية، عند دخولها حيز التنفيذ، 123 إطارا شاملا للتعاون السلمي في مجال الطاقة النووية مع مملكة تايلاند، بناء على التزام مشترك بمنع انتشار الأسلحة النووية. ويتيح هذا الإطار إمكانية نقل المواد النووية والمعدات (بما في ذلك المفاعلات) والمكونات والمعلومات المتعلقة بالبحث النووي وإنتاج الطاقة النووية المدنية. وتعزز الاتفاقية أيضا التعاون الثنائي بين البلدين في مجالي أمن الطاقة والطاقة النظيفة، كما من شأنها أن تقوي العلاقات الدبلوماسية والاقتصادية طويلة الأمد بين أمريكا وتايلاند. السعودية تعلن عن خطط لتخصيب اليورانيوم وتطوير برنامجها النووي http://moee.gov.eg/test_new/new_info.aspx?h_id=44594&call_p=news_f.aspx &pg_index=0 www.france24.com/ar/%D8%A7%D9%84%D8%B4%D8%B1%D9%82-%D8%A7%D9%84%D8%A3%D9%88%D8%B3%D8%B7/20250113-%D8%A5%D8%B9%D9%84%D8%A7%D9%86-%D8%AE%D8%B7%D8%B7-%D8%AA%D8%AE%D8%B5%D9%8A%D8%A8-%D8%A7%D9%84%D9%8A%D9%88%D8%B1%D8%A7%D9%86%D9%8A%D9%88%D9%85-%D9%81%D9%8A-%D8%A7%D9%84%D8%B3%D8%B9%D9%88%D8%AF%D9%8A%D8%A9 Wed, 15 Jan 2025 00:00:00 GMT أعلن وزير الطاقة السعودي أن المملكة تخطط لتخصيب اليورانيوم وإنتاج "الكعكة الصفراء"، لتحقيق أرباح من المعادن وتطوير برنامجها النووي. وكانت أعربت السعودية العام الماضي عن تطلعها لتنويع مصادر الطاقة عبر تشغيل المفاعلات النووية، مع الالتزام بالمعايير الدولية، ضمن خطة طموحة للتحول إلى التطبيق الكامل لاتفاق الضمانات النووية بحلول نهاية 2024. كشف وزير الطاقة السعودي الأمير عبد العزيز بن سلمان، الإثنين، عن نية المملكة تحقيق أرباح مالية من جميع المعادن، بما في ذلك بيع اليورانيوم. وأعلن خلال مؤتمر عقد في مدينة الظهران عن خطط لتخصيب اليورانيوم وبيعه، إلى جانب إنتاج "الكعكة الصفراء"، وهي مادة تستخدم في تصنيع وقود اليورانيوم للمفاعلات النووية. وتتطلب "الكعكة الصفراء" معالجة آمنة، رغم قلة مخاطرها الإشعاعية. وأعربت السعودية عن تطلعها لتوسيع برنامجها النووي الناشئ ليشمل تخصيب اليورانيوم، على الرغم من ما تثيره هذه المسألة من حساسيات كونها مرتبطة بإنتاج الأسلحة النووية. وأكدت الرياض أنها تسعى لاستخدام الطاقة النووية لتنويع مصادر الطاقة. وشغلت الإمارات أول محطة طاقة نووية متعددة الوحدات في العالم العربي، مؤكدة التزامها بعدم تخصيب اليورانيوم، وعدم إعادة معالجة الوقود المستنفد. وأعلنت السعودية العام الماضي، عن خطط لإلغاء نظام الرقابة المحدود على منشآتها النووية، مع التحول إلى التطبيق الكامل لاتفاق الضمانات مع الوكالة الدولية للطاقة الذرية بحلول نهاية 2024. ولم تقم الرياض حتى الآن بتشغيل مفاعلها النووي الأول، ما يجعل برنامجها الحالي خاضعا لبروتوكول الكميات الصغيرة، الذي يعفي الدول الأقل تقدما في المجال النووي من العديد من التزامات الإبلاغ والتفتيش. أعلن وزير الطاقة السعودي أن المملكة تخطط لتخصيب اليورانيوم وإنتاج "الكعكة الصفراء"، لتحقيق أرباح من المعادن وتطوير برنامجها النووي. وكانت أعربت السعودية العام الماضي عن تطلعها لتنويع مصادر الطاقة عبر تشغيل المفاعلات النووية، مع الالتزام بالمعايير الدولية، ضمن خطة طموحة للتحول إلى التطبيق الكامل لاتفاق الضمانات النووية بحلول نهاية 2024. كشف وزير الطاقة السعودي الأمير عبد العزيز بن سلمان، الإثنين، عن نية المملكة تحقيق أرباح مالية من جميع المعادن، بما في ذلك بيع اليورانيوم. وأعلن خلال مؤتمر عقد في مدينة الظهران عن خطط لتخصيب اليورانيوم وبيعه، إلى جانب إنتاج "الكعكة الصفراء"، وهي مادة تستخدم في تصنيع وقود اليورانيوم للمفاعلات النووية. وتتطلب "الكعكة الصفراء" معالجة آمنة، رغم قلة مخاطرها الإشعاعية. وأعربت السعودية عن تطلعها لتوسيع برنامجها النووي الناشئ ليشمل تخصيب اليورانيوم، على الرغم من ما تثيره هذه المسألة من حساسيات كونها مرتبطة بإنتاج الأسلحة النووية. وأكدت الرياض أنها تسعى لاستخدام الطاقة النووية لتنويع مصادر الطاقة. وشغلت الإمارات أول محطة طاقة نووية متعددة الوحدات في العالم العربي، مؤكدة التزامها بعدم تخصيب اليورانيوم، وعدم إعادة معالجة الوقود المستنفد. وأعلنت السعودية العام الماضي، عن خطط لإلغاء نظام الرقابة المحدود على منشآتها النووية، مع التحول إلى التطبيق الكامل لاتفاق الضمانات مع الوكالة الدولية للطاقة الذرية بحلول نهاية 2024. ولم تقم الرياض حتى الآن بتشغيل مفاعلها النووي الأول، ما يجعل برنامجها الحالي خاضعا لبروتوكول الكميات الصغيرة، الذي يعفي الدول الأقل تقدما في المجال النووي من العديد من التزامات الإبلاغ والتفتيش. الإمارات تطلق أول منشأة عالمية للطاقة المتجددة المستمرة http://moee.gov.eg/test_new/new_info.aspx?h_id=44593&call_p=news_f.aspx &pg_index=0 www.skynewsarabia.com/business/1768813-%D8%A7%D9%84%D8%A7%D9%95%D9%85%D8%A7%D8%B1%D8%A7%D8%AA-%D8%AA%D8%B7%D9%84%D9%82-%D9%85%D9%86%D8%B4%D8%A7%D9%94%D8%A9-%D8%B9%D8%A7%D9%84%D9%85%D9%8A%D8%A9-%D9%84%D9%84%D8%B7%D8%A7%D9%82%D8%A9-%D8%A7%D9%84%D9%85%D8%AA%D8%AC%D8%AF%D8%AF%D8%A9-%D8%A7%D9%84%D9%85%D8%B3%D8%AA%D9%85%D8%B1%D8%A9 Wed, 15 Jan 2025 00:00:00 GMT أعلن وزير الصناعة والتكنولوجيا المتقدمة الإماراتي ورئيس مجلس إدارة شركة مصدر، الدكتور سلطان الجابر، الثلاثاء، عن إطلاق أول منشأة للطاقة المتجددة في العالم قادرة على توفير الطاقة المتجددة على نطاق واسع بشكل مستقر ومستمر في كافة الأوقات ودون انقطاع. وأضاف الجابر خلال قمة ‭‭"‬‬أسبوع أبوظبي للاستدامة" في أبوظبي أن المنشأة التي تم إطلاقها بالشراكة مع شركة مياه وكهرباء الإمارات تجمع خمسة غيغاوات من الطاقة الشمسية مع تخزين 19 غيغاوات/ساعة، لإنتاج 1 غيغاواط من الطاقة النظيفة المستمرة دون انقطاع.‬‬ ووصف الجابر المشروع بأنه خطوة مهمة على طريق تحويل الطاقة المتجددة إلى طاقة أساسية. وأضاف "سيؤدي هذا المشروع، ولأول مرة على الإطلاق، إلى تحويل الطاقة المتجددة إلى طاقة أساسية. إنها خطوة أولى وقد تصبح قفزة عملاقة". وأضاف قبل الإعلان عن المشروع "كيف يمكننا تزويد عالم لا ينام أبدا بمصادر طاقة تنام؟ كيف يمكننا تحويل الموارد المتجددة إلى طاقة يعتمد عليها؟ اليوم... لدينا إجابة". وذكر أن النمو السريع للتطبيقات كثيفة الاستهلاك للطاقة، مثل تشات جي.بي.تي، يمكن أن يؤدي إلى زيادة الطلب على الطاقة بنسبة 250 بالمئة بحلول عام 2050 ليصل إلى 35 ألف جيجاوات. وقال إن هذا يسلط الضوء على ضرورة تنويع مصادر الطاقة لتلبية الطلب غير المسبوق. وأوضح الجابر أن العالم وقع في فخ الاختيار الزائف بين الحصول على الطاقة وضمان الاستدامة وحان الوقت لتغيير هذه السردية لأن الطاقة والاستدامة ليسا متعارضين وإنما شريكان متكاملان. ونوه وزير الصناعة والتكنولوجيا المتقدمة الإماراتي ورئيس مجلس إدارة شركة مصدر، الدكتور سلطان الجابر إلى أن السياسات واللوائح التنظيمية التي تستبعد بعض مصادر الطاقة بشكل سابق للأوان لن تكون في مصلحة أحد. وقال الجابر: "الطلب على الكهرباء عالميا في طريقه للارتفاع بأكثر من 250 بالمئة بحلول عام 2050 في ظل النمو الكبير في تطبيقات الذكاء الاصطناعي وليس هناك مصدر واحد للطاقة بإمكانه تلبية هذا الطلب غير المسبوق". أعلن وزير الصناعة والتكنولوجيا المتقدمة الإماراتي ورئيس مجلس إدارة شركة مصدر، الدكتور سلطان الجابر، الثلاثاء، عن إطلاق أول منشأة للطاقة المتجددة في العالم قادرة على توفير الطاقة المتجددة على نطاق واسع بشكل مستقر ومستمر في كافة الأوقات ودون انقطاع. وأضاف الجابر خلال قمة ‭‭"‬‬أسبوع أبوظبي للاستدامة" في أبوظبي أن المنشأة التي تم إطلاقها بالشراكة مع شركة مياه وكهرباء الإمارات تجمع خمسة غيغاوات من الطاقة الشمسية مع تخزين 19 غيغاوات/ساعة، لإنتاج 1 غيغاواط من الطاقة النظيفة المستمرة دون انقطاع.‬‬ ووصف الجابر المشروع بأنه خطوة مهمة على طريق تحويل الطاقة المتجددة إلى طاقة أساسية. وأضاف "سيؤدي هذا المشروع، ولأول مرة على الإطلاق، إلى تحويل الطاقة المتجددة إلى طاقة أساسية. إنها خطوة أولى وقد تصبح قفزة عملاقة". وأضاف قبل الإعلان عن المشروع "كيف يمكننا تزويد عالم لا ينام أبدا بمصادر طاقة تنام؟ كيف يمكننا تحويل الموارد المتجددة إلى طاقة يعتمد عليها؟ اليوم... لدينا إجابة". وذكر أن النمو السريع للتطبيقات كثيفة الاستهلاك للطاقة، مثل تشات جي.بي.تي، يمكن أن يؤدي إلى زيادة الطلب على الطاقة بنسبة 250 بالمئة بحلول عام 2050 ليصل إلى 35 ألف جيجاوات. وقال إن هذا يسلط الضوء على ضرورة تنويع مصادر الطاقة لتلبية الطلب غير المسبوق. وأوضح الجابر أن العالم وقع في فخ الاختيار الزائف بين الحصول على الطاقة وضمان الاستدامة وحان الوقت لتغيير هذه السردية لأن الطاقة والاستدامة ليسا متعارضين وإنما شريكان متكاملان. ونوه وزير الصناعة والتكنولوجيا المتقدمة الإماراتي ورئيس مجلس إدارة شركة مصدر، الدكتور سلطان الجابر إلى أن السياسات واللوائح التنظيمية التي تستبعد بعض مصادر الطاقة بشكل سابق للأوان لن تكون في مصلحة أحد. وقال الجابر: "الطلب على الكهرباء عالميا في طريقه للارتفاع بأكثر من 250 بالمئة بحلول عام 2050 في ظل النمو الكبير في تطبيقات الذكاء الاصطناعي وليس هناك مصدر واحد للطاقة بإمكانه تلبية هذا الطلب غير المسبوق". بريطانيا تلجأ للطاقة النووية لتصبح قوة عظمى في الذكاء الاصطناعي http://moee.gov.eg/test_new/new_info.aspx?h_id=44592&call_p=news_f.aspx &pg_index=0 www.algomhor.com/article/187539/%D8%A8%D8%B1%D9%8A%D8%B7%D8%A7%D9%86%D9%8A%D8%A7-%D8%AA%D9%84%D8%AC%D8%A3-%D9%84%D9%84%D8%B7%D8%A7%D9%82%D8%A9-%D8%A7%D9%84%D9%86%D9%88%D9%88%D9%8A%D8%A9-%D9%84%D8%AA%D8%B5%D8%A8%D8%AD-%D9%82%D9%88%D8%A9-%D8%B9%D8%B8%D9%85%D9%89#goog_rewarded Wed, 15 Jan 2025 00:00:00 GMT تستمر المملكة المتحدة في سعيها لتصبح قوة عظمى في مجال الذكاء الاصطناعي، في خطوة تهدف إلى تعزيز مكانتها الاقتصادية والتكنولوجية على الساحة العالمية، حيث وضع رئيس الوزراء البريطاني كير ستارمر خطة طموحة لهذا المجال، تتضمن زيادة كبيرة في قدرة الحوسبة وتطوير مراكز بيانات جديدة ويواجه هذا الطموح تحديًا رئيسيًا يتعلق بتوفير إمدادات الطاقة اللازمة لدعم هذه الصناعة المتطورة، وفقًا لخبراء، فإن المملكة المتحدة ستحتاج إلى استثمارات هائلة في قطاع الطاقة، بما في ذلك توسيع قدرة الطاقة النووية، لتلبية الطلب المتزايد على الطاقة المخصصة لمراكز الذكاء الاصطناعي. طموحات المملكة المتحدة في الذكاء الاصطناعي وبحسب ما نقلت صحيفة "تليجراف" البريطانية، عن خبراء، أن المملكة المتحدة تعتبر نفسها على أعتاب قفزة كبيرة في مجال الذكاء الاصطناعي، حيث أعلن كير ستارمر عن خطط لزيادة سعة الحوسبة العامة في البلاد بمقدار 20 مرة، إلى جانب تطوير جهاز كمبيوتر فائق جديد. وتستهدف الحكومة البريطانية، إنشاء "مناطق نمو للذكاء الاصطناعي" لتسريع الابتكار وجذب الاستثمارات الضخمة في هذا القطاع، وهذه المبادرات تهدف إلى وضع المملكة المتحدة في طليعة الدول التي تقود ثورة الذكاء الاصطناعي على مستوى العالم. الطلب المتزايد على الطاقة من أجل تلبية احتياجات هذا التحول الرقمي الضخم، يُتوقع أن يشهد قطاع مراكز البيانات نموًا هائلًا في حجم الطاقة التي يتطلبها. وتقدر الدراسات أن السعة المطلوبة من الطاقة لمراكز البيانات التي هي قيد الإنشاء أو التطوير في المملكة المتحدة ستتجاوز 4000 ميغاواط، وهو ما يفوق بشكل كبير القدرة الحالية للشبكة الوطنية، التي تبلغ 1512 ميغاواط فقط. هذه الزيادة في الطلب تثير القلق حول قدرة شبكة الكهرباء البريطانية على تلبية احتياجات هذا القطاع المتنامي. الحاجة إلى مصادر طاقة موثوقة في ظل التحول إلى الذكاء الاصطناعي، تزداد الحاجة إلى إمدادات طاقة ثابتة وموثوقة لدعم تشغيل مراكز البيانات. وبينما تسعى الحكومة البريطانية إلى زيادة الاعتماد على الطاقة المتجددة مثل الرياح والطاقة الشمسية، فإن هذه المصادر تتميز بتقلبات في الإنتاج، مما يجعل من الصعب الاعتماد عليها بشكل كامل. ولذلك، أصبح من الضروري البحث عن بدائل مستدامة، مثل الطاقة النووية، لضمان توافر إمدادات طاقة مستقرة لتشغيل هذه المراكز الحيوية التوسع في الطاقة النووية في مواجهة هذه التحديات، تركز الحكومة البريطانية على تعزيز دور الطاقة النووية الصغيرة في توليد الطاقة اللازمة للقطاع، حيث سيتم بناء بعض من أكبر مراكز البيانات في بريطانيا على مواقع محطات طاقة سابقة، مثل محطة بلاكستون في نورثمبرلاند ومحطة إيجبورو في يوركشاير، التي توفر إمدادات طاقة موثوقة. هذه الخطوات تأتي في إطار استراتيجية لتوسيع قدرة الطاقة النووية في البلاد وتلبية احتياجات الصناعة المتزايدة. إنشاء مجلس طاقة الذكاء الاصطناعي وفي سياق متصل، كجزء من هذه الخطط، أعلن رئيس الوزراء عن تأسيس "مجلس طاقة الذكاء الاصطناعي"، الذي سيترأسه وزير الطاقة إد ميليباند ووزير التكنولوجيا بيتر كايل. ويهدف المجلس إلى توجيه السياسات المتعلقة بالطاقة وتعزيز استخدام تقنيات جديدة، بما في ذلك المفاعلات النووية الصغيرة، لضمان توفر الطاقة المطلوبة لهذا القطاع المتطور. تستمر المملكة المتحدة في سعيها لتصبح قوة عظمى في مجال الذكاء الاصطناعي، في خطوة تهدف إلى تعزيز مكانتها الاقتصادية والتكنولوجية على الساحة العالمية، حيث وضع رئيس الوزراء البريطاني كير ستارمر خطة طموحة لهذا المجال، تتضمن زيادة كبيرة في قدرة الحوسبة وتطوير مراكز بيانات جديدة ويواجه هذا الطموح تحديًا رئيسيًا يتعلق بتوفير إمدادات الطاقة اللازمة لدعم هذه الصناعة المتطورة، وفقًا لخبراء، فإن المملكة المتحدة ستحتاج إلى استثمارات هائلة في قطاع الطاقة، بما في ذلك توسيع قدرة الطاقة النووية، لتلبية الطلب المتزايد على الطاقة المخصصة لمراكز الذكاء الاصطناعي. طموحات المملكة المتحدة في الذكاء الاصطناعي وبحسب ما نقلت صحيفة "تليجراف" البريطانية، عن خبراء، أن المملكة المتحدة تعتبر نفسها على أعتاب قفزة كبيرة في مجال الذكاء الاصطناعي، حيث أعلن كير ستارمر عن خطط لزيادة سعة الحوسبة العامة في البلاد بمقدار 20 مرة، إلى جانب تطوير جهاز كمبيوتر فائق جديد. وتستهدف الحكومة البريطانية، إنشاء "مناطق نمو للذكاء الاصطناعي" لتسريع الابتكار وجذب الاستثمارات الضخمة في هذا القطاع، وهذه المبادرات تهدف إلى وضع المملكة المتحدة في طليعة الدول التي تقود ثورة الذكاء الاصطناعي على مستوى العالم. الطلب المتزايد على الطاقة من أجل تلبية احتياجات هذا التحول الرقمي الضخم، يُتوقع أن يشهد قطاع مراكز البيانات نموًا هائلًا في حجم الطاقة التي يتطلبها. وتقدر الدراسات أن السعة المطلوبة من الطاقة لمراكز البيانات التي هي قيد الإنشاء أو التطوير في المملكة المتحدة ستتجاوز 4000 ميغاواط، وهو ما يفوق بشكل كبير القدرة الحالية للشبكة الوطنية، التي تبلغ 1512 ميغاواط فقط. هذه الزيادة في الطلب تثير القلق حول قدرة شبكة الكهرباء البريطانية على تلبية احتياجات هذا القطاع المتنامي. الحاجة إلى مصادر طاقة موثوقة في ظل التحول إلى الذكاء الاصطناعي، تزداد الحاجة إلى إمدادات طاقة ثابتة وموثوقة لدعم تشغيل مراكز البيانات. وبينما تسعى الحكومة البريطانية إلى زيادة الاعتماد على الطاقة المتجددة مثل الرياح والطاقة الشمسية، فإن هذه المصادر تتميز بتقلبات في الإنتاج، مما يجعل من الصعب الاعتماد عليها بشكل كامل. ولذلك، أصبح من الضروري البحث عن بدائل مستدامة، مثل الطاقة النووية، لضمان توافر إمدادات طاقة مستقرة لتشغيل هذه المراكز الحيوية التوسع في الطاقة النووية في مواجهة هذه التحديات، تركز الحكومة البريطانية على تعزيز دور الطاقة النووية الصغيرة في توليد الطاقة اللازمة للقطاع، حيث سيتم بناء بعض من أكبر مراكز البيانات في بريطانيا على مواقع محطات طاقة سابقة، مثل محطة بلاكستون في نورثمبرلاند ومحطة إيجبورو في يوركشاير، التي توفر إمدادات طاقة موثوقة. هذه الخطوات تأتي في إطار استراتيجية لتوسيع قدرة الطاقة النووية في البلاد وتلبية احتياجات الصناعة المتزايدة. إنشاء مجلس طاقة الذكاء الاصطناعي وفي سياق متصل، كجزء من هذه الخطط، أعلن رئيس الوزراء عن تأسيس "مجلس طاقة الذكاء الاصطناعي"، الذي سيترأسه وزير الطاقة إد ميليباند ووزير التكنولوجيا بيتر كايل. ويهدف المجلس إلى توجيه السياسات المتعلقة بالطاقة وتعزيز استخدام تقنيات جديدة، بما في ذلك المفاعلات النووية الصغيرة، لضمان توفر الطاقة المطلوبة لهذا القطاع المتطور. حرائق كاليفورنيا تسبب خسائر 9 مليارات دولار لشركات الطاقة http://moee.gov.eg/test_new/new_info.aspx?h_id=44591&call_p=news_f.aspx &pg_index=0 www.elwatannews.com/news/details/7781492#goog_rewarded Mon, 13 Jan 2025 00:00:00 GMT شر مركز المعلومات ودعم اتخاذ القرار بمجلس الوزراء، تقريرًا عن الحرائق في كالفورنيا والتي تسببت في خسائر بالمليارات لشركات الطاقة وصلت إلى 9 مليار دولار. نشر مركز المعلومات ودعم اتخاذ القرار بمجلس الوزراء، تقريرًا عن الحرائق في كالفورنيا والتي تسببت في خسائر بالمليارات لشركات الطاقة وصلت إلى 9 مليار دولار. دستور كاليفورنيا يجعل المرافق خاضعة لـ«الإدانة العكسية» وأضاف المركز عبر الصفحة الرسمية على موقع التواصل الاجتماعي «فيس بوك»، أن دستور كاليفورنيا يجعل المرافق خاضعة لـ«الإدانة العكسية»، بمعنى أنَّ تكون مسؤولة عن التكاليف المتعلقة بأي حريق غابات تشتعل بسبب معداتها، بغض النظر عن الخطأ الفعلي. وحسب التقرير، تشير عمليات البيع في أسهم Edison إلى أنَّ مخاوف المستثمرين تمتد إلى الصندوق نفسه، حيث كان من المقرر أن يمتلك الصندوق 21 مليار دولار، لكنه تلقى 14.7 مليار دولار اعتبارًا من الشهر الماضي. وتابع أنَّ الصندوق يتمتع بتفويض لإصدار سندات بقيمة عدة مليارات من الدولارات لتلبية أي التزامات تتجاوز سيولته، ولكن -في الوقت ذاته- سداد هذه السندات من شأنه أن يثقل كاهل بعض إيراداته المستقبلية. إجمالي خسائر الشركات بسبب حريق كاليفورنيا وخسرت Edison International شركة المرافق التي تخدم 15 مليون مواطن أمريكي، بما في ذلك جزء كبير من ولاية لوس أنجلوس، 10%، أو 3.1 مليارات دولار، من قيمتها الأربعاء 8 يناير الجاري. وبحلول الجمعة 10 يناير، بلغت الخسارة 4.8 مليارات دولار، كما انخفضت أسهم شركة PG&E Corp، التي لا تقع أراضيها في شمال كاليفورنيا، بنسبة 8%، أو أكثر من 4 مليارات دولار. شر مركز المعلومات ودعم اتخاذ القرار بمجلس الوزراء، تقريرًا عن الحرائق في كالفورنيا والتي تسببت في خسائر بالمليارات لشركات الطاقة وصلت إلى 9 مليار دولار. نشر مركز المعلومات ودعم اتخاذ القرار بمجلس الوزراء، تقريرًا عن الحرائق في كالفورنيا والتي تسببت في خسائر بالمليارات لشركات الطاقة وصلت إلى 9 مليار دولار. دستور كاليفورنيا يجعل المرافق خاضعة لـ«الإدانة العكسية» وأضاف المركز عبر الصفحة الرسمية على موقع التواصل الاجتماعي «فيس بوك»، أن دستور كاليفورنيا يجعل المرافق خاضعة لـ«الإدانة العكسية»، بمعنى أنَّ تكون مسؤولة عن التكاليف المتعلقة بأي حريق غابات تشتعل بسبب معداتها، بغض النظر عن الخطأ الفعلي. وحسب التقرير، تشير عمليات البيع في أسهم Edison إلى أنَّ مخاوف المستثمرين تمتد إلى الصندوق نفسه، حيث كان من المقرر أن يمتلك الصندوق 21 مليار دولار، لكنه تلقى 14.7 مليار دولار اعتبارًا من الشهر الماضي. وتابع أنَّ الصندوق يتمتع بتفويض لإصدار سندات بقيمة عدة مليارات من الدولارات لتلبية أي التزامات تتجاوز سيولته، ولكن -في الوقت ذاته- سداد هذه السندات من شأنه أن يثقل كاهل بعض إيراداته المستقبلية. إجمالي خسائر الشركات بسبب حريق كاليفورنيا وخسرت Edison International شركة المرافق التي تخدم 15 مليون مواطن أمريكي، بما في ذلك جزء كبير من ولاية لوس أنجلوس، 10%، أو 3.1 مليارات دولار، من قيمتها الأربعاء 8 يناير الجاري. وبحلول الجمعة 10 يناير، بلغت الخسارة 4.8 مليارات دولار، كما انخفضت أسهم شركة PG&E Corp، التي لا تقع أراضيها في شمال كاليفورنيا، بنسبة 8%، أو أكثر من 4 مليارات دولار. الشركات الصينية تدفع تحول الإمارات نحو الطاقة النظيفة http://moee.gov.eg/test_new/new_info.aspx?h_id=44590&call_p=news_f.aspx &pg_index=0 almalnews.com/%d8%aa%d9%82%d8%b1%d9%8a%d8%b1-%d8%a7%d9%84%d8%b4%d8%b1%d9%83%d8%a7%d8%aa-%d8%a7%d9%84%d8%b5%d9%8a%d9%86%d9%8a%d8%a9-%d8%aa%d8%af%d9%81%d8%b9-%d8%aa%d8%ad%d9%88%d9%84-%d8%a7%d9%84%d8%a5%d9%85%d8%a7/ Mon, 13 Jan 2025 00:00:00 GMT في السنوات الأخيرة، لعبت الشركات الصينية دورا محوريا في تطوير الطاقة النظيفة في الإمارات، مما ساهم في تحسين مزيج الطاقة لديها وأصبح نموذجا للتعاون الأخضر بين الصين والإمارات، وفقا لوكالة شينخوا. من مشاريع الطاقة الشمسية الضخمة المنتصبة وسط الصحراء إلى أولى مشاريع طاقة الرياح التجريبية، كانت التكنولوجيا والخبرات الصينية جزءا أساسيا من تحول الطاقة في الإمارات. وأحد الإنجازات الرئيسية هو المشروع الهجين بين الطاقة الشمسية المركزة والخلايا الكهروضوئية الذي نفذته مجموعة شانغهاي إلكتريك في صحراء دبي. وبدأ تشغيل المشروع بكامل طاقته منذ ديسمبر 2023، وأنتج بالفعل أكثر من 3.6 مليار كيلووات/ساعة من الكهرباء، مما يوفر طاقة خضراء مستقرة لـ320 ألف أسرة محلية ويقلل انبعاثات ثاني أكسيد الكربون بأكثر من 1.6 مليون طن سنويا. ويعرض هذا المشروع نقاط قوة تكنولوجيا الطاقة الشمسية المركزة. إذ على عكس المحطات الكهروضوئية التقليدية، التي لا يمكنها توليد الطاقة في الظروف ذات الإضاءة الشمسية المنخفضة، تستخدم الطاقة الشمسية المركزة أنظمة التخزين الحراري المتطورة، مما يتيح توليد الطاقة على مدار الساعة. مشروع بارز آخر هو محطة الظفرة للطاقة الشمسية الكهروضوئية في أبو ظبي، الذي نفذته شركة الصين للهندسة الميكانيكية. وتغطي هذه المنشأة مساحة 21 كيلومترا مربعا، وتعد أكبر محطة للطاقة الشمسية الكهروضوئية في موقع واحد في العالم، بقدرة تركيبية تبلغ 2.1 جيجاوات. وبدأ العمل منذ يونيو 2023، وتنتج ما يكفي من الكهرباء لتلبية احتياجات 200 ألف أسرة سنويا، مع تقليل انبعاثات الكربون بمقدار 2.4 مليون طن كل عام. خلال مرحلة البناء، وفرت المحطة أكثر من 5000 فرصة عمل محلية. وسلط المدير العام للمشروع تشه مينغ آن الضوء على استخدام المحطة للتكنولوجيا الكهروضوئية المتطورة، حيث تم تصميم حوامل الألواح الشمسية لتتبع مسار الشمس لزيادة كفاءة تحويل الطاقة إلى أقصى حد. وتم استيراد معظم المعدات، من الوحدات الكهروضوئية والروبوتات المخصصة للتنظيف والمحطات الفرعية غير المأهولة، من الصين، ما يجسد التعاون الناجح في مجال الطاقة الخضراء في إطار مبادرة الحزام والطريق. وإلى جانب الطاقة الشمسية، دخلت الشركات الصينية أيضا مجال طاقة الرياح في الإمارات. ففي مايو 2023، أكملت شركة باور تشاينا أول مشروع تجريبي لطاقة الرياح في الإمارات. ويغطي المشروع، الذي يمتد على تضاريس معقدة تشمل جزرا وصحارى وجبال، مسافة تزيد عن 700 كيلومتر. وينتج كهرباء تكلفي لتلبية احتياجات أكثر من 23 ألف أسرة سنويا، مع تقليل انبعاثات الكربون بمقدار 120 ألف طن. قال بنغ قانغ، المدير العام للمقر الإقليمي لشركة باور تشاينا في الشرق الأوسط وشمال أفريقيا، إن مشروع طاقة الرياح التجريبي أثبت الجدوى الاقتصادية لطاقة الرياح في الإمارات، مما يسلط الضوء على مكانة الصين الرائدة في هذا المجال. وتعكس مبادرات الطاقة النظيفة هذه تعميق التعاون بين الصين والإمارات في مجال تحول الطاقة والتنمية المستدامة. من خلال الاستفادة من خبراتها في التكنولوجيا والمعدات والإدارة، تلعب الشركات الصينية دورا محوريا في تحقيق طموحات الإمارات في مجال الطاقة، مع تقديم حلول صينية للتحديات المناخية العالمية. في السنوات الأخيرة، لعبت الشركات الصينية دورا محوريا في تطوير الطاقة النظيفة في الإمارات، مما ساهم في تحسين مزيج الطاقة لديها وأصبح نموذجا للتعاون الأخضر بين الصين والإمارات، وفقا لوكالة شينخوا. من مشاريع الطاقة الشمسية الضخمة المنتصبة وسط الصحراء إلى أولى مشاريع طاقة الرياح التجريبية، كانت التكنولوجيا والخبرات الصينية جزءا أساسيا من تحول الطاقة في الإمارات. وأحد الإنجازات الرئيسية هو المشروع الهجين بين الطاقة الشمسية المركزة والخلايا الكهروضوئية الذي نفذته مجموعة شانغهاي إلكتريك في صحراء دبي. وبدأ تشغيل المشروع بكامل طاقته منذ ديسمبر 2023، وأنتج بالفعل أكثر من 3.6 مليار كيلووات/ساعة من الكهرباء، مما يوفر طاقة خضراء مستقرة لـ320 ألف أسرة محلية ويقلل انبعاثات ثاني أكسيد الكربون بأكثر من 1.6 مليون طن سنويا. ويعرض هذا المشروع نقاط قوة تكنولوجيا الطاقة الشمسية المركزة. إذ على عكس المحطات الكهروضوئية التقليدية، التي لا يمكنها توليد الطاقة في الظروف ذات الإضاءة الشمسية المنخفضة، تستخدم الطاقة الشمسية المركزة أنظمة التخزين الحراري المتطورة، مما يتيح توليد الطاقة على مدار الساعة. مشروع بارز آخر هو محطة الظفرة للطاقة الشمسية الكهروضوئية في أبو ظبي، الذي نفذته شركة الصين للهندسة الميكانيكية. وتغطي هذه المنشأة مساحة 21 كيلومترا مربعا، وتعد أكبر محطة للطاقة الشمسية الكهروضوئية في موقع واحد في العالم، بقدرة تركيبية تبلغ 2.1 جيجاوات. وبدأ العمل منذ يونيو 2023، وتنتج ما يكفي من الكهرباء لتلبية احتياجات 200 ألف أسرة سنويا، مع تقليل انبعاثات الكربون بمقدار 2.4 مليون طن كل عام. خلال مرحلة البناء، وفرت المحطة أكثر من 5000 فرصة عمل محلية. وسلط المدير العام للمشروع تشه مينغ آن الضوء على استخدام المحطة للتكنولوجيا الكهروضوئية المتطورة، حيث تم تصميم حوامل الألواح الشمسية لتتبع مسار الشمس لزيادة كفاءة تحويل الطاقة إلى أقصى حد. وتم استيراد معظم المعدات، من الوحدات الكهروضوئية والروبوتات المخصصة للتنظيف والمحطات الفرعية غير المأهولة، من الصين، ما يجسد التعاون الناجح في مجال الطاقة الخضراء في إطار مبادرة الحزام والطريق. وإلى جانب الطاقة الشمسية، دخلت الشركات الصينية أيضا مجال طاقة الرياح في الإمارات. ففي مايو 2023، أكملت شركة باور تشاينا أول مشروع تجريبي لطاقة الرياح في الإمارات. ويغطي المشروع، الذي يمتد على تضاريس معقدة تشمل جزرا وصحارى وجبال، مسافة تزيد عن 700 كيلومتر. وينتج كهرباء تكلفي لتلبية احتياجات أكثر من 23 ألف أسرة سنويا، مع تقليل انبعاثات الكربون بمقدار 120 ألف طن. قال بنغ قانغ، المدير العام للمقر الإقليمي لشركة باور تشاينا في الشرق الأوسط وشمال أفريقيا، إن مشروع طاقة الرياح التجريبي أثبت الجدوى الاقتصادية لطاقة الرياح في الإمارات، مما يسلط الضوء على مكانة الصين الرائدة في هذا المجال. وتعكس مبادرات الطاقة النظيفة هذه تعميق التعاون بين الصين والإمارات في مجال تحول الطاقة والتنمية المستدامة. من خلال الاستفادة من خبراتها في التكنولوجيا والمعدات والإدارة، تلعب الشركات الصينية دورا محوريا في تحقيق طموحات الإمارات في مجال الطاقة، مع تقديم حلول صينية للتحديات المناخية العالمية. الإمارات تؤكد التزامها بمضاعفة جهود إنتاج الطاقة النظيفة والمتجددة http://moee.gov.eg/test_new/new_info.aspx?h_id=44589&call_p=news_f.aspx &pg_index=0 www.wam.ae/ar/article/bhni841-%D8%A7%D9%84%D8%A5%D9%85%D8%A7%D8%B1%D8%A7%D8%AA-%D8%AA%D8%A4%D9%83%D8%AF-%D8%A7%D9%84%D8%AA%D8%B2%D8%A7%D9%85%D9%87%D8%A7-%D8%A8%D9%85%D8%B6%D8%A7%D8%B9%D9%81%D8%A9-%D8%AC%D9%87%D9%88%D8%AF-%D8%A5%D9%86%D8%AA%D8%A7%D8%AC-%D8%A7%D9%84%D8%B7%D8%A7%D9%82%D8%A9 Mon, 13 Jan 2025 00:00:00 GMT أبوظبي في 12 يناير / وام / أكدت دولة الإمارات العربية المتحدة، التزامها بمضاعفة الجهود في مجال إنتاج الطاقة النظيفة والمتجددة، والتي تعد خطوة أساسية نحو تحقيق إستراتيجيتها للحياد المناخي 2050، مشددة على أهمية تحقيق أهداف "اتفاق الإمارات التاريخي"، الذي تم التوصل إليه خلال مؤتمر الأطراف COP28، والذي يدعو إلى مضاعفة إنتاج الطاقة المتجددة لثلاث مرات ومضاعفة معدل تحسين كفاءة الطاقة بحلول عام 2030. جاء ذلك في كلمة الإمارات أمام الدورة الـ 15 للجمعية العامة للوكالة الدولية للطاقة المتجددة، المنعقدة في أبوظبي حتى يوم غد الاثنين، والتي ألقتها اليوم معالي الدكتورة آمنة بنت عبدالله الضحاك وزيرة التغير المناخي والبيئة. ودعت معالي آمنة الضحاك، في كلمة الإمارات، الدول إلى تعزيز التزاماتها والتركيز على مرونة المشاريع وتحفيز الاستثمار الخاص، مشددة على أهمية التعاون العالمي من أجل "مستقبل طاقة أكثر استدامة". وفي المؤتمر الصحفي للجمعية العامة، أكدت معالي آمنة الضحاك ضرورة سد الفجوة في مسألة نشر الطاقة المتجددة، مستعرضة التزام الإمارات بدعم الدول النامية من خلال الاستثمارات المستهدفة، بما في ذلك صندوق ألتيرّا، الأداة الاستثمارية الخاصة الأكبر في العالم لتمويل العمل المناخي، و"مبادرة الاستثمار الأخضر في أفريقيا"، التي تقود مشاريع الطاقة النظيفة في جميع أنحاء القارّة. كما دعت معاليها إلى اتباع نهج تعاوني وشامل للتحول العالمي في مجال الطاقة، محفزة الدول على تحديد أهداف طموحة للطاقة المتجددة، وتوفير بيئات جذابة للاستثمار الخاص. وسلطت معاليها الضوء على دور الوكالة الدولية للطاقة المتجددة في تقييم التقدم وإبلاغ القرارات الإستراتيجية في الوقت الذي يستعد العالم فيه لمؤتمر الأطراف COP30 في مدينة بيليم البرازيلية. وإلى جانب الجلسة الرسمية للجمعية، شاركت معالي وزيرة التغير المناخي والبيئة في جلسة حوارية شبابية نظمتها الوكالة، حيث أكدت خلالها على أهمية دور الشباب في إيجاد حلول عملية للأزمة المناخية. ودعت معاليها الشباب إلى اغتنام الفرص المتاحة في قطاع الطاقة المتجددة، ونصحتهم بالمواظبة على تحقيق أحلامهم، والحرص على بناء علاقات قوية والتزام رؤية واضحة للمستقبل، مستشهدة بتجربتها المهنية الخاصة. وتلتزم دولة الإمارات بدفع عجلة التحول العالمي في قطاع الطاقة من خلال اعتماد نهج استباقي وضخ استثمارات ضخمة في مجال الطاقة المتجددة، وتؤكد الدولة التزامها الراسخ ببناء مستقبل مستدام للجميع من خلال التركيز المتواصل على الابتكار وبناء شراكات إستراتيجية وإيجاد حلول فعّالة، وذلك بما يتماشى مع الأهداف الطموحة التي حددها اتفاق الإمارات التاريخي. أبوظبي في 12 يناير / وام / أكدت دولة الإمارات العربية المتحدة، التزامها بمضاعفة الجهود في مجال إنتاج الطاقة النظيفة والمتجددة، والتي تعد خطوة أساسية نحو تحقيق إستراتيجيتها للحياد المناخي 2050، مشددة على أهمية تحقيق أهداف "اتفاق الإمارات التاريخي"، الذي تم التوصل إليه خلال مؤتمر الأطراف COP28، والذي يدعو إلى مضاعفة إنتاج الطاقة المتجددة لثلاث مرات ومضاعفة معدل تحسين كفاءة الطاقة بحلول عام 2030. جاء ذلك في كلمة الإمارات أمام الدورة الـ 15 للجمعية العامة للوكالة الدولية للطاقة المتجددة، المنعقدة في أبوظبي حتى يوم غد الاثنين، والتي ألقتها اليوم معالي الدكتورة آمنة بنت عبدالله الضحاك وزيرة التغير المناخي والبيئة. ودعت معالي آمنة الضحاك، في كلمة الإمارات، الدول إلى تعزيز التزاماتها والتركيز على مرونة المشاريع وتحفيز الاستثمار الخاص، مشددة على أهمية التعاون العالمي من أجل "مستقبل طاقة أكثر استدامة". وفي المؤتمر الصحفي للجمعية العامة، أكدت معالي آمنة الضحاك ضرورة سد الفجوة في مسألة نشر الطاقة المتجددة، مستعرضة التزام الإمارات بدعم الدول النامية من خلال الاستثمارات المستهدفة، بما في ذلك صندوق ألتيرّا، الأداة الاستثمارية الخاصة الأكبر في العالم لتمويل العمل المناخي، و"مبادرة الاستثمار الأخضر في أفريقيا"، التي تقود مشاريع الطاقة النظيفة في جميع أنحاء القارّة. كما دعت معاليها إلى اتباع نهج تعاوني وشامل للتحول العالمي في مجال الطاقة، محفزة الدول على تحديد أهداف طموحة للطاقة المتجددة، وتوفير بيئات جذابة للاستثمار الخاص. وسلطت معاليها الضوء على دور الوكالة الدولية للطاقة المتجددة في تقييم التقدم وإبلاغ القرارات الإستراتيجية في الوقت الذي يستعد العالم فيه لمؤتمر الأطراف COP30 في مدينة بيليم البرازيلية. وإلى جانب الجلسة الرسمية للجمعية، شاركت معالي وزيرة التغير المناخي والبيئة في جلسة حوارية شبابية نظمتها الوكالة، حيث أكدت خلالها على أهمية دور الشباب في إيجاد حلول عملية للأزمة المناخية. ودعت معاليها الشباب إلى اغتنام الفرص المتاحة في قطاع الطاقة المتجددة، ونصحتهم بالمواظبة على تحقيق أحلامهم، والحرص على بناء علاقات قوية والتزام رؤية واضحة للمستقبل، مستشهدة بتجربتها المهنية الخاصة. وتلتزم دولة الإمارات بدفع عجلة التحول العالمي في قطاع الطاقة من خلال اعتماد نهج استباقي وضخ استثمارات ضخمة في مجال الطاقة المتجددة، وتؤكد الدولة التزامها الراسخ ببناء مستقبل مستدام للجميع من خلال التركيز المتواصل على الابتكار وبناء شراكات إستراتيجية وإيجاد حلول فعّالة، وذلك بما يتماشى مع الأهداف الطموحة التي حددها اتفاق الإمارات التاريخي. النمسا: بدء تشغيل محطة جديدة لتوليد الكهرباء من الطاقة الشمسية خلال فبراير http://moee.gov.eg/test_new/new_info.aspx?h_id=44588&call_p=news_f.aspx &pg_index=0 www.alborsaanews.com/2025/01/12/1860560 Mon, 13 Jan 2025 00:00:00 GMT تدخل محطة الطاقة الشمسية الجديدة النمساوية في منطقة نيونكيرشن، حيز التشغيل خلال فبراير المقبل. وذكرت الشركة العامة للكهرباء في “النمسا السفلى” (EVN) أنه من المقرر أن تبدأ عملية تحويل محطة الطاقة – التي تعمل بالفحم سابقًا – في توفير طاقة كهرباء خضراء إلى 3 آلاف أسرة. وأشارت إلى أنه تم بناء المحطة في ستينيات القرن العشرين لتوليد الكهرباء، وفي البداية اعتمدت الفحم، ثم – في وقت لاحق – على النفط والغاز الطبيعي وخلال عام 1987، تم إغلاق محطة الطاقة. ومن المقرر أن يبدأ عصر جديد للموقع هذا العام، حيث ستدخل محطة الطاقة الشمسية حيز التشغيل ولتحقيق هذه الغاية تم تركيب ما مجموعه 14.256 لوحة كهروضوئية على مساحة 7.5 هكتار. وذكرت شركة EVN أن العمل في مرحلة متقدمة بالفعل، وسيكون من الممكن البدء في التشغيل الشهر المقبل. وقال ستيفان زاك، المتحدث باسم شركة EVN إن “تركيزنا ينصب – بالإضافة إلى عمليات البناء – على بناء أنظمة الطاقة الكهروضوئية واسعة النطاق”. وأوضح أن مواقع محطات الطاقة مناسبة – بشكل خاص – “لأننا نمتلك أيضًا البنية الأساسية اللازمة هنا.. حيث تم استخدام الطاقة الأحفورية في السابق وسيتم قريبا استخدام طاقة الشمس لتوليد الكهرباء”. تدخل محطة الطاقة الشمسية الجديدة النمساوية في منطقة نيونكيرشن، حيز التشغيل خلال فبراير المقبل. وذكرت الشركة العامة للكهرباء في “النمسا السفلى” (EVN) أنه من المقرر أن تبدأ عملية تحويل محطة الطاقة – التي تعمل بالفحم سابقًا – في توفير طاقة كهرباء خضراء إلى 3 آلاف أسرة. وأشارت إلى أنه تم بناء المحطة في ستينيات القرن العشرين لتوليد الكهرباء، وفي البداية اعتمدت الفحم، ثم – في وقت لاحق – على النفط والغاز الطبيعي وخلال عام 1987، تم إغلاق محطة الطاقة. ومن المقرر أن يبدأ عصر جديد للموقع هذا العام، حيث ستدخل محطة الطاقة الشمسية حيز التشغيل ولتحقيق هذه الغاية تم تركيب ما مجموعه 14.256 لوحة كهروضوئية على مساحة 7.5 هكتار. وذكرت شركة EVN أن العمل في مرحلة متقدمة بالفعل، وسيكون من الممكن البدء في التشغيل الشهر المقبل. وقال ستيفان زاك، المتحدث باسم شركة EVN إن “تركيزنا ينصب – بالإضافة إلى عمليات البناء – على بناء أنظمة الطاقة الكهروضوئية واسعة النطاق”. وأوضح أن مواقع محطات الطاقة مناسبة – بشكل خاص – “لأننا نمتلك أيضًا البنية الأساسية اللازمة هنا.. حيث تم استخدام الطاقة الأحفورية في السابق وسيتم قريبا استخدام طاقة الشمس لتوليد الكهرباء”. المفاعلات النووية في اليابان تستعيد زخمها.. إعادة تشغيل 14 وحدة منذ كارثة فوكوشيما http://moee.gov.eg/test_new/new_info.aspx?h_id=44587&call_p=news_f.aspx &pg_index=0 attaqa.net/2025/01/11/%D8%A7%D9%84%D9%85%D9%81%D8%A7%D8%B9%D9%84%D8%A7%D8%AA-%D8%A7%D9%84%D9%86%D9%88%D9%88%D9%8A%D8%A9-%D9%81%D9%8A-%D8%A7%D9%84%D9%8A%D8%A7%D8%A8%D8%A7%D9%86-%D8%AA%D8%B3%D8%AA%D8%B9%D9%8A%D8%AF-%D8%B2/ Mon, 13 Jan 2025 00:00:00 GMT عادت المفاعلات النووية في اليابان تدريجيًا إلى المشهد بعد حادث فوكوشيما عام 2011، وتطمح البلاد إلى أن تُشكِّل 20% من إنتاج الكهرباء بحلول 2040. وأشار تقرير حديث، اطّلعت عليه وحدة أبحاث الطاقة (مقرّها واشنطن)، إلى أن اليابان أعادت تشغيل مفاعلين نوويين إضافيين في عام 2024، ليصل إجمالي المفاعلات المعاد تشغيلها إلى 14 مفاعلًا منذ فوكوشيما. وخلال المدة من 2013 إلى 2015، توقفت اليابان عن تشغيل أسطولها النووي لإجراء فحوصات وتحديثات صارمة لضمان سلامة المفاعلات وقبل الحادث، كانت المفاعلات النووية في اليابان تُشكِّل نحو 30% من إجمالي الكهرباء المنتجة، مع تشغيل 54 مفاعلًا نوويًا. عودة تشغيل المفاعلات النووية في اليابان كشف تقرير حديث صادر عن إدارة معلومات الطاقة الأميركية عن أن أغلب المفاعلات النووية في اليابان المعاد تشغيلها هي من نوع مفاعلات الماء المضغوط المنتشرة في غرب اليابان. ومع ذلك، شهد نوفمبر/تشرين الثاني الماضي إعادة تشغيل الوحدة الثانية من مفاعل "أوناغاوا" بقدرة 796 ميغاواط، وتلاه في ديسمبر/كانون الأول، تشغيل الوحدة الثانية من مفاعل "شيمان" بقدرة 789 ميغاواط. وتتمثل أهمية المفاعلين في كونهما أول المفاعلات النووية في اليابان من نوع مفاعلات الماء المغلي المعاد تشغيلهما، بعد أن كانت تُشكِّل مصدر قلق كبيرًا بسبب ارتباطها بتصميم مفاعلات فوكوشيما داييتشي. وفي البداية، أعادت البلاد تشغيل مفاعلين فقط خلال عام 2015، لكن تباطأت عمليات إعادة تشغيل بسبب تطبيق إجراءات أمنية صارمة. ورغم ذلك؛ فقد شهدت اليابان في الآونة الأخيرة دعمًا متزايدًا لاستئناف تشغيل مفاعلاتها النووية، إلا أن المسار الحالي لإعادة التشغيل يتطلب موافقات تنظيمية معقّدة وموافقات من الحكومات المحلية والإقليمية، ولا تزال 3 مفاعلات تنتظر بدء التشغيل بعد حصولها على الموافقات اللازمة، وفق ما رصدته وحدة أبحاث الطاقة. وسبق أن قررت شركة "توهوكو إلكتريك باور" في 2018 تقاعد الوحدة الأولى من محطة أوناغاوا بدلًا من ترقيتها، لكنها تخطط للحصول على الموافقة لإعادة تشغيل الوحدة الثالثة من المحطة، كما يجري النظر في إعادة تشغيل 10 وحدات أخرى. تأثير وقف تشغيل المفاعلات النووية في اليابان أدى وقف تشغيل المفاعلات النووية في اليابان إلى تزايد الاعتماد على واردات الغاز الطبيعي والفحم والنفط؛ ونتيجة لذلك باتت اليابان ثاني أكبر مستورد للغاز المسال بعد الصين، وثالث أكبر مستورد للفحم. في الوقت نفسه، تحاول البلاد تعزيز القدرات المركبة لتوليد الكهرباء من الطاقة الشمسية. ويتماشى هدف إنتاج الكهرباء من الطاقة النووية في اليابان لعام 2040 مع الهدف المحدد لعام 2030 الذي يتراوح بين 20 و22%، مقارنة بـ6% فقط في 2023، بحسب ما اطلعت عليه وحدة أبحاث الطاقة. عادت المفاعلات النووية في اليابان تدريجيًا إلى المشهد بعد حادث فوكوشيما عام 2011، وتطمح البلاد إلى أن تُشكِّل 20% من إنتاج الكهرباء بحلول 2040. وأشار تقرير حديث، اطّلعت عليه وحدة أبحاث الطاقة (مقرّها واشنطن)، إلى أن اليابان أعادت تشغيل مفاعلين نوويين إضافيين في عام 2024، ليصل إجمالي المفاعلات المعاد تشغيلها إلى 14 مفاعلًا منذ فوكوشيما. وخلال المدة من 2013 إلى 2015، توقفت اليابان عن تشغيل أسطولها النووي لإجراء فحوصات وتحديثات صارمة لضمان سلامة المفاعلات وقبل الحادث، كانت المفاعلات النووية في اليابان تُشكِّل نحو 30% من إجمالي الكهرباء المنتجة، مع تشغيل 54 مفاعلًا نوويًا. عودة تشغيل المفاعلات النووية في اليابان كشف تقرير حديث صادر عن إدارة معلومات الطاقة الأميركية عن أن أغلب المفاعلات النووية في اليابان المعاد تشغيلها هي من نوع مفاعلات الماء المضغوط المنتشرة في غرب اليابان. ومع ذلك، شهد نوفمبر/تشرين الثاني الماضي إعادة تشغيل الوحدة الثانية من مفاعل "أوناغاوا" بقدرة 796 ميغاواط، وتلاه في ديسمبر/كانون الأول، تشغيل الوحدة الثانية من مفاعل "شيمان" بقدرة 789 ميغاواط. وتتمثل أهمية المفاعلين في كونهما أول المفاعلات النووية في اليابان من نوع مفاعلات الماء المغلي المعاد تشغيلهما، بعد أن كانت تُشكِّل مصدر قلق كبيرًا بسبب ارتباطها بتصميم مفاعلات فوكوشيما داييتشي. وفي البداية، أعادت البلاد تشغيل مفاعلين فقط خلال عام 2015، لكن تباطأت عمليات إعادة تشغيل بسبب تطبيق إجراءات أمنية صارمة. ورغم ذلك؛ فقد شهدت اليابان في الآونة الأخيرة دعمًا متزايدًا لاستئناف تشغيل مفاعلاتها النووية، إلا أن المسار الحالي لإعادة التشغيل يتطلب موافقات تنظيمية معقّدة وموافقات من الحكومات المحلية والإقليمية، ولا تزال 3 مفاعلات تنتظر بدء التشغيل بعد حصولها على الموافقات اللازمة، وفق ما رصدته وحدة أبحاث الطاقة. وسبق أن قررت شركة "توهوكو إلكتريك باور" في 2018 تقاعد الوحدة الأولى من محطة أوناغاوا بدلًا من ترقيتها، لكنها تخطط للحصول على الموافقة لإعادة تشغيل الوحدة الثالثة من المحطة، كما يجري النظر في إعادة تشغيل 10 وحدات أخرى. تأثير وقف تشغيل المفاعلات النووية في اليابان أدى وقف تشغيل المفاعلات النووية في اليابان إلى تزايد الاعتماد على واردات الغاز الطبيعي والفحم والنفط؛ ونتيجة لذلك باتت اليابان ثاني أكبر مستورد للغاز المسال بعد الصين، وثالث أكبر مستورد للفحم. في الوقت نفسه، تحاول البلاد تعزيز القدرات المركبة لتوليد الكهرباء من الطاقة الشمسية. ويتماشى هدف إنتاج الكهرباء من الطاقة النووية في اليابان لعام 2040 مع الهدف المحدد لعام 2030 الذي يتراوح بين 20 و22%، مقارنة بـ6% فقط في 2023، بحسب ما اطلعت عليه وحدة أبحاث الطاقة. روسيا تعتزم مقاضاة “سيمنز” لرفضها تسليم معدات لمحطة نووية فى تركيا http://moee.gov.eg/test_new/new_info.aspx?h_id=44586&call_p=news_f.aspx &pg_index=0 www.alborsaanews.com/2025/01/12/1860473 Sun, 12 Jan 2025 00:00:00 GMT تعتزم مؤسسة الطاقة النووية الحكومية الروسية “روساتوم” اتخاذ إجراءات قانونية ضد شركة “سيمنز للطاقة” الألمانية بسبب رفضها تسليم معدات مدفوعة مسبقًا، والتي تُعد حيوية لبناء محطة “أكويو”، أول محطة طاقة نووية في تركيا. وقال المدير العام لروساتوم، أليكسي ليخاتشوف: “رفضت الشركة الألمانية بشكل واضح تقديم المعدات التي تم تصنيعها وسداد ثمنها مسبقًا” وأضاف: “سيتم رفع دعاوى قضائية لأن عدم تسليم المعدات المدفوعة مسبقًا لم يؤخر التقدم فقط، بل تسبب أيضًا في تكاليف إضافية لشراء وتركيب المعدات”. وتسبب الوضع المتعلق بالمعدات غير المسلمة لمحطة “أكويو” في إحراج “روساتوم”، خصوصًا أن المؤسسة تسعى إلى توسيع أنشطتها النووية في الأسواق الأجنبية، مع التأكيد على قدرتها على بناء المحطات النووية بالرغم من العقوبات المرتبطة بالحرب في أوكرانيا المفروضة على الكرملين من قبل الغرب. وكان بناء محطة “أكويو” النووية متأخرًا بشكل كبير عن الجدول الزمني حتى قبل ظهور مشكلات توريد المعدات من “سيمنز”، حيث كان الرئيس التركي رجب طيب أردوغان يرغب فى أن يتم تشغيل المفاعل الأول من المحطة التي تبلغ قدرتها الإجمالية 4.800 ميجاواط في الوقت المناسب للاحتفال بالذكرى المئوية لتأسيس الجمهورية التركية عام 2023. ومع رفض برلين التحرك لتسليم مكونات سيمنز، لجأت روساتوم إلى الصين لتأمين المعدات المطلوبة. وأشار التقرير، إلى أن شركة “سيمنز” للطاقة لم تقدم سببًا رسميًا لحجب الأجزاء، لكن وزير الطاقة والموارد الطبيعية التركي ألب أرسلان بايراقدار؛ قال إن تركيا تفهم أن الأمر قد يكون مرتبطًا بالعقوبات المفروضة على روسيا بسبب الحرب. وصرح بايراقدار، الأسبوع الماضى، أن ألمانيا اتخذت قرارًا سياسيًا بشأن مكونات المحطة النووية القريبة من مدينة مرسين المتوسطية، في قضية لا تخضع لأية عقوبات دولية أو مشكلات تمويلية أو قانونية. وأوضح: “تم إنجاز أكثر من 90% من بناء المفاعل الأول، لكن فشل سيمنز في توريد المعدات والأجزاء المستخدمة في محطة نقل الكهرباء تسبب في تعطيل المشروع، ويجب أن تواجه الشركة العواقب”. يشار إلى أن محطة “أكويو” النووية من المتوقع أن تدخل حيز التشغيل الجزئي هذا العام، وستحتوي على أربعة مفاعلات روسية التصميم من طراز VVER-1200، ومن المتوقع أن تلبي 10% من احتياجات الكهرباء في تركيا. وتخطط الحكومة التركية لبناء محطتين نوويتين أخريين بحلول عام 2050، إحداهما في منطقة تراقيا التركية والأخرى في محافظة سينوب على البحر الأسود، كما تعمل أنقرة أيضا على تحقيق مشروعات لمفاعلات نووية صغيرة بقدرة إجمالية تبلغ 5000 ميجاواط. تعتزم مؤسسة الطاقة النووية الحكومية الروسية “روساتوم” اتخاذ إجراءات قانونية ضد شركة “سيمنز للطاقة” الألمانية بسبب رفضها تسليم معدات مدفوعة مسبقًا، والتي تُعد حيوية لبناء محطة “أكويو”، أول محطة طاقة نووية في تركيا. وقال المدير العام لروساتوم، أليكسي ليخاتشوف: “رفضت الشركة الألمانية بشكل واضح تقديم المعدات التي تم تصنيعها وسداد ثمنها مسبقًا” وأضاف: “سيتم رفع دعاوى قضائية لأن عدم تسليم المعدات المدفوعة مسبقًا لم يؤخر التقدم فقط، بل تسبب أيضًا في تكاليف إضافية لشراء وتركيب المعدات”. وتسبب الوضع المتعلق بالمعدات غير المسلمة لمحطة “أكويو” في إحراج “روساتوم”، خصوصًا أن المؤسسة تسعى إلى توسيع أنشطتها النووية في الأسواق الأجنبية، مع التأكيد على قدرتها على بناء المحطات النووية بالرغم من العقوبات المرتبطة بالحرب في أوكرانيا المفروضة على الكرملين من قبل الغرب. وكان بناء محطة “أكويو” النووية متأخرًا بشكل كبير عن الجدول الزمني حتى قبل ظهور مشكلات توريد المعدات من “سيمنز”، حيث كان الرئيس التركي رجب طيب أردوغان يرغب فى أن يتم تشغيل المفاعل الأول من المحطة التي تبلغ قدرتها الإجمالية 4.800 ميجاواط في الوقت المناسب للاحتفال بالذكرى المئوية لتأسيس الجمهورية التركية عام 2023. ومع رفض برلين التحرك لتسليم مكونات سيمنز، لجأت روساتوم إلى الصين لتأمين المعدات المطلوبة. وأشار التقرير، إلى أن شركة “سيمنز” للطاقة لم تقدم سببًا رسميًا لحجب الأجزاء، لكن وزير الطاقة والموارد الطبيعية التركي ألب أرسلان بايراقدار؛ قال إن تركيا تفهم أن الأمر قد يكون مرتبطًا بالعقوبات المفروضة على روسيا بسبب الحرب. وصرح بايراقدار، الأسبوع الماضى، أن ألمانيا اتخذت قرارًا سياسيًا بشأن مكونات المحطة النووية القريبة من مدينة مرسين المتوسطية، في قضية لا تخضع لأية عقوبات دولية أو مشكلات تمويلية أو قانونية. وأوضح: “تم إنجاز أكثر من 90% من بناء المفاعل الأول، لكن فشل سيمنز في توريد المعدات والأجزاء المستخدمة في محطة نقل الكهرباء تسبب في تعطيل المشروع، ويجب أن تواجه الشركة العواقب”. يشار إلى أن محطة “أكويو” النووية من المتوقع أن تدخل حيز التشغيل الجزئي هذا العام، وستحتوي على أربعة مفاعلات روسية التصميم من طراز VVER-1200، ومن المتوقع أن تلبي 10% من احتياجات الكهرباء في تركيا. وتخطط الحكومة التركية لبناء محطتين نوويتين أخريين بحلول عام 2050، إحداهما في منطقة تراقيا التركية والأخرى في محافظة سينوب على البحر الأسود، كما تعمل أنقرة أيضا على تحقيق مشروعات لمفاعلات نووية صغيرة بقدرة إجمالية تبلغ 5000 ميجاواط. محطة طاقة شمسية جديدة في الإمارات تؤمن احتياجات 160 ألف منزل http://moee.gov.eg/test_new/new_info.aspx?h_id=44585&call_p=news_f.aspx &pg_index=0 attaqa.net/2025/01/09/%D9%85%D8%AD%D8%B7%D8%A9-%D8%B7%D8%A7%D9%82%D8%A9-%D8%B4%D9%85%D8%B3%D9%8A%D8%A9-%D8%AC%D8%AF%D9%8A%D8%AF%D8%A9-%D9%81%D9%8A-%D8%A7%D9%84%D8%A5%D9%85%D8%A7%D8%B1%D8%A7%D8%AA-%D8%AA%D8%A4%D9%85%D9%86/ Sun, 12 Jan 2025 00:00:00 GMT تتنافس 16 شركة على تنفيذ محطة طاقة شمسية جديدة في الإمارات بقدرة 1500 ميغاواط، قد تسهم في تأمين احتياجات ما يزيد على 160 ألف منزل بالكهرباء النظيفة. يدعم المشروع -الذي تعتزم تنفيذه شركة كهرباء ومياه الإمارات- جهود البلاد الرامية إلى التوسع في مشروعات الكهرباء النظيفة من أجل تحقيق الحياد الكربوني بحلول 2050. وأعلنت شركة "مياه وكهرباء الإمارات"، وفق بيان اطّلعت عليه منصة الطاقة المتخصصة (مقرّها واشنطن)، إصدار طلب تقديم العروض للشركات المؤهلة لتطوير مشروع محطة الزرَّاف للطاقة الشمسية الكهروضوئية، وفقًا لنموذج المنتج المستقل. ويمثّل المشروع الجديد، الذي سيُطوَّر في منطقة الزرَّاف بمنطقة الظفرة، خطوة رئيسة في دفع مساعي الانتقال بمجال الطاقة في الإمارات، وستنتج المحطة بمجرد تشغيلها 1500 ميغاواط "تيار متردد"، وهو ما يكفي لتزويد نحو 160 ألف منزل بالكهرباء. محطة الزرّاف للطاقة الشمسية ستعمل محطة الزرّاف للطاقة الشمسية على خفض 2.4 مليون طن متري سنويًا من انبعاثات ثاني أكسيد الكربون، والإسهام بنحو 5% من توقعات شركة مياه وكهرباء الإمارات، بخفض كثافة الانبعاثات الناجمة عن إنتاج الكهرباء بنسبة 36% بحلول عام 2030. ويعدّ مشروع محطة الزرّاف خامس المشروعات الرائدة عالميًّا لشركة كهرباء ومياه الإمارات لإنتاج الطاقة الشمسية، وسيكون له دور أساس في دفع خطّتها الإستراتيجية الرامية إلى رفع قدرات الطاقة الشمسية في أبوظبي إلى 10 غيغاواط على الأقل، بحلول عام 2030. وقال الرئيس التنفيذي لشركة مياه وكهرباء الإمارات، عثمان آل علي، إن محطة الزرّاف للطاقة الشمسية تؤكد الجهود التي تبذلها الشركة لتطوير مشروعات رائدة عالميًا تسهم بشكل رئيس في تحقيق أهداف إزالة الكربون من قطاع الطاقة في أبوظبي ودولة الإمارات. وأضاف أن توليد الطاقة الشمسية يمثّل خيارًا مستداما وفعالًا من حيث التكلفة، نظرًا لدورها بتسريع خطة انتقال الطاقة في الدولة، والإقبال المتزايد للشركات التي أبدت اهتمامها بتنفيذ هذا المشروع يعكس مستوى التنافس الذي تشهده مثل هذه المشروعات الحيوية في تعزيز بيئة استثمارية آمنة. وأكد آل علي التعاون مع أفضل الشركات المؤهلة لتنفيذ هذا المشروع الإستراتيجي، والعمل معًا للانتقال إلى المرحلة التالية من تطوير أعمال المشروع. شركة مياه وكهرباء الإمارات تتوقع شركة مياه وكهرباء الإمارات أن تكون 18 غيغاواط من الطاقة الشمسية الكهروضوئية على الأقل قيد التشغيل بحلول عام 2035، للإسهام بشكل رئيس في دعم مستهدفات إستراتيجية الطاقة النظيفة لعام 2035، لإنتاج الكهرباء في إمارة أبوظبي، بتلبية 60% من إجمالي الطلب على الطاقة في الإمارة، من خلال مصادر الطاقة المتجددة والنظيفة. يُشار إلى أنّه يصدر طلب تقديم العروض للمطورين الذين اجتازوا عملية التأهيل، بعد مرحلة إبداء الاهتمام التي جرت في أكتوبر/تشرين الأول 2024، إذ تقدمت 20 شركة وائتلافًا بخطاب إبداء الاهتمام لتنفيذ المشروع، في حين تمّ تأهيل 16 من هذه الشركات والائتلافات لمرحلة طلب تقديم العروض بعد تقديم بيانات التأهيل اللازمة. ويوفر طلب تقديم العروض المتطلبات التفصيلية والمعايير الفنية المقترحة للمشروع لدعم الشركات والائتلافات في عروضها. ويشمل مشروع محطة الزرّاف للطاقة الشمسية تطوير وتمويل وبناء وتشغيل وصيانة وتملُّك محطة جديدة للطاقة الشمسية الكهروضوئية، بالإضافة إلى أعمال البنية التحتية المرتبطة بها. وستكون حصة المطور أو ائتلاف المطورين الفائز بالعطاء 40% من أسهم المشروع، في حين ستمتلك حكومة أبوظبي بشكل غير مباشر الحصة المتبقية من المشروع. وسيدخل المطور الفائز بالمشروع في اتفاقية طويلة الأجل لشراء الطاقة مع شركة مياه وكهرباء الإمارات، بصفتها المشتري الوحيد لكميات الماء والكهرباء المُنتجة في إمارة أبوظبي. وستُنظَّم اتفاقية شراء الطاقة، بحيث تدفع شركة مياه وكهرباء الإمارات فقط مقابل صافي الطاقة الكهربائية التي تنتجها المحطة. ويتعين على جميع المطورين أو ائتلاف المطورين تقديم العروض إلى شركة مياه وكهرباء الإمارات خلال الربع الثاني من عام 2025، وبعد ذلك ستنظّم الشركة فعالية لإعلان قائمة الشركات والائتلافات المتقدمة بعروضها. تتنافس 16 شركة على تنفيذ محطة طاقة شمسية جديدة في الإمارات بقدرة 1500 ميغاواط، قد تسهم في تأمين احتياجات ما يزيد على 160 ألف منزل بالكهرباء النظيفة. يدعم المشروع -الذي تعتزم تنفيذه شركة كهرباء ومياه الإمارات- جهود البلاد الرامية إلى التوسع في مشروعات الكهرباء النظيفة من أجل تحقيق الحياد الكربوني بحلول 2050. وأعلنت شركة "مياه وكهرباء الإمارات"، وفق بيان اطّلعت عليه منصة الطاقة المتخصصة (مقرّها واشنطن)، إصدار طلب تقديم العروض للشركات المؤهلة لتطوير مشروع محطة الزرَّاف للطاقة الشمسية الكهروضوئية، وفقًا لنموذج المنتج المستقل. ويمثّل المشروع الجديد، الذي سيُطوَّر في منطقة الزرَّاف بمنطقة الظفرة، خطوة رئيسة في دفع مساعي الانتقال بمجال الطاقة في الإمارات، وستنتج المحطة بمجرد تشغيلها 1500 ميغاواط "تيار متردد"، وهو ما يكفي لتزويد نحو 160 ألف منزل بالكهرباء. محطة الزرّاف للطاقة الشمسية ستعمل محطة الزرّاف للطاقة الشمسية على خفض 2.4 مليون طن متري سنويًا من انبعاثات ثاني أكسيد الكربون، والإسهام بنحو 5% من توقعات شركة مياه وكهرباء الإمارات، بخفض كثافة الانبعاثات الناجمة عن إنتاج الكهرباء بنسبة 36% بحلول عام 2030. ويعدّ مشروع محطة الزرّاف خامس المشروعات الرائدة عالميًّا لشركة كهرباء ومياه الإمارات لإنتاج الطاقة الشمسية، وسيكون له دور أساس في دفع خطّتها الإستراتيجية الرامية إلى رفع قدرات الطاقة الشمسية في أبوظبي إلى 10 غيغاواط على الأقل، بحلول عام 2030. وقال الرئيس التنفيذي لشركة مياه وكهرباء الإمارات، عثمان آل علي، إن محطة الزرّاف للطاقة الشمسية تؤكد الجهود التي تبذلها الشركة لتطوير مشروعات رائدة عالميًا تسهم بشكل رئيس في تحقيق أهداف إزالة الكربون من قطاع الطاقة في أبوظبي ودولة الإمارات. وأضاف أن توليد الطاقة الشمسية يمثّل خيارًا مستداما وفعالًا من حيث التكلفة، نظرًا لدورها بتسريع خطة انتقال الطاقة في الدولة، والإقبال المتزايد للشركات التي أبدت اهتمامها بتنفيذ هذا المشروع يعكس مستوى التنافس الذي تشهده مثل هذه المشروعات الحيوية في تعزيز بيئة استثمارية آمنة. وأكد آل علي التعاون مع أفضل الشركات المؤهلة لتنفيذ هذا المشروع الإستراتيجي، والعمل معًا للانتقال إلى المرحلة التالية من تطوير أعمال المشروع. شركة مياه وكهرباء الإمارات تتوقع شركة مياه وكهرباء الإمارات أن تكون 18 غيغاواط من الطاقة الشمسية الكهروضوئية على الأقل قيد التشغيل بحلول عام 2035، للإسهام بشكل رئيس في دعم مستهدفات إستراتيجية الطاقة النظيفة لعام 2035، لإنتاج الكهرباء في إمارة أبوظبي، بتلبية 60% من إجمالي الطلب على الطاقة في الإمارة، من خلال مصادر الطاقة المتجددة والنظيفة. يُشار إلى أنّه يصدر طلب تقديم العروض للمطورين الذين اجتازوا عملية التأهيل، بعد مرحلة إبداء الاهتمام التي جرت في أكتوبر/تشرين الأول 2024، إذ تقدمت 20 شركة وائتلافًا بخطاب إبداء الاهتمام لتنفيذ المشروع، في حين تمّ تأهيل 16 من هذه الشركات والائتلافات لمرحلة طلب تقديم العروض بعد تقديم بيانات التأهيل اللازمة. ويوفر طلب تقديم العروض المتطلبات التفصيلية والمعايير الفنية المقترحة للمشروع لدعم الشركات والائتلافات في عروضها. ويشمل مشروع محطة الزرّاف للطاقة الشمسية تطوير وتمويل وبناء وتشغيل وصيانة وتملُّك محطة جديدة للطاقة الشمسية الكهروضوئية، بالإضافة إلى أعمال البنية التحتية المرتبطة بها. وستكون حصة المطور أو ائتلاف المطورين الفائز بالعطاء 40% من أسهم المشروع، في حين ستمتلك حكومة أبوظبي بشكل غير مباشر الحصة المتبقية من المشروع. وسيدخل المطور الفائز بالمشروع في اتفاقية طويلة الأجل لشراء الطاقة مع شركة مياه وكهرباء الإمارات، بصفتها المشتري الوحيد لكميات الماء والكهرباء المُنتجة في إمارة أبوظبي. وستُنظَّم اتفاقية شراء الطاقة، بحيث تدفع شركة مياه وكهرباء الإمارات فقط مقابل صافي الطاقة الكهربائية التي تنتجها المحطة. ويتعين على جميع المطورين أو ائتلاف المطورين تقديم العروض إلى شركة مياه وكهرباء الإمارات خلال الربع الثاني من عام 2025، وبعد ذلك ستنظّم الشركة فعالية لإعلان قائمة الشركات والائتلافات المتقدمة بعروضها. بايدن: العقوبات المفروضة على قطاع الطاقة الروسي ستضر بالولايات المتحدة نفسها http://moee.gov.eg/test_new/new_info.aspx?h_id=44584&call_p=news_f.aspx &pg_index=0 www.youm7.com/story/2025/1/11/%D8%A8%D8%A7%D9%8A%D8%AF%D9%86-%D8%A7%D9%84%D8%B9%D9%82%D9%88%D8%A8%D8%A7%D8%AA-%D8%A7%D9%84%D9%85%D9%81%D8%B1%D9%88%D8%B6%D8%A9-%D8%B9%D9%84%D9%89-%D9%82%D8%B7%D8%A7%D8%B9-%D8%A7%D9%84%D8%B7%D8%A7%D9%82%D8%A9-%D8%A7%D9%84%D8%B1%D9%88%D8%B3%D9%8A-%D8%B3%D8%AA%D8%B6%D8%B1-%D8%A8%D8%A7%D9%84%D9%88%D9%84%D8%A7%D9%8A%D8%A7%D8%AA-%D8%A7%D9%84%D9%85%D8%AA%D8%AD%D8%AF%D8%A9/6841844 Sun, 12 Jan 2025 00:00:00 GMT صرح الرئيس الأمريكي جو بايدن بأن العقوبات التي تم فرضها على قطاع الطاقة الروسي تهدف إلى التأثير على نمو اقتصاد روسيا، وقد تلحق الضرر بقطاع الطاقة الأمريكي. وقال للصحفيين خلال كلمة ألقاها في البيت الأبيض إن "العقوبات المفروضة اليوم سيكون لها تأثير عميق على نمو الاقتصاد الروسي"، وفي الوقت نفسه، اعترف الرئيس الأمريكي بأن العقوبات المفروضة على مجمع الوقود والطاقة الروسي ستؤدي إلى زيادة تكلفة البنزين في الولايات المتحدة نفسها، لكنه يعتبر ارتفاع السعر ضئيلا. هذا وأعلن مسؤولون كبار في الإدارة الأمريكية الجمعة، أن الولايات المتحدة فرضت حزمة ضخمة من العقوبات على قطاع الطاقة الروسي. وقال المسؤولون خلال إحاطة صحفية خاصة: "هذه العقوبات تستهدف قطاع النفط والغاز الطبيعي المسال الروسي، وهي جزء من الالتزامات التي تعهد بها الرئيس بايدن وزعماء مجموعة السبع لزيادة التكاليف التي يتحملها الكرملين لمواصلة هذا الصراع العبثي [في أوكرانيا]". ووفقا لممثلي الإدارة الأمريكية، فإن الحزمة الجديدة من العقوبات لا تهدف فقط إلى خفض دخل روسيا من صادرات الطاقة، ولكن أيضا إلى تقليص قدرتها الإنتاجية، الأمر الذي، وفقا لواشنطن، سيجعل التحايل على العقوبات أكثر تكلفة بالنسبة لموسكو. ومنذ بدء العملية العسكرية الخاصة في أوكرانيا، في 24 فبراير 2022، أقدمت دول غربية عديدة على فرض عقوبات غير مسبوقة على روسيا، وتقديم دعم مالي وعسكري إلى نظام كييف. وتسعى الدول الغربية من خلال الدعم المادي والعسكري والسياسي الذي تقدمه لكييف، إلى عرقلة أهداف العملية العسكرية الروسية الخاصة في أوكرانيا، إلا أن موسكو أكدت في أكثر من مناسبة أن العمليات العسكرية في دونباس لن تتوقف إلا بعد تحقيق جميع المهام الموكلة إليها. كما ارتدت آثار تلك العقوبات سلبًا على الدول التي فرضتها، ما أدى إلى ارتفاع أسعار الكهرباء والوقود والمواد الغذائية في أوروبا والولايات المتحدة. صرح الرئيس الأمريكي جو بايدن بأن العقوبات التي تم فرضها على قطاع الطاقة الروسي تهدف إلى التأثير على نمو اقتصاد روسيا، وقد تلحق الضرر بقطاع الطاقة الأمريكي. وقال للصحفيين خلال كلمة ألقاها في البيت الأبيض إن "العقوبات المفروضة اليوم سيكون لها تأثير عميق على نمو الاقتصاد الروسي"، وفي الوقت نفسه، اعترف الرئيس الأمريكي بأن العقوبات المفروضة على مجمع الوقود والطاقة الروسي ستؤدي إلى زيادة تكلفة البنزين في الولايات المتحدة نفسها، لكنه يعتبر ارتفاع السعر ضئيلا. هذا وأعلن مسؤولون كبار في الإدارة الأمريكية الجمعة، أن الولايات المتحدة فرضت حزمة ضخمة من العقوبات على قطاع الطاقة الروسي. وقال المسؤولون خلال إحاطة صحفية خاصة: "هذه العقوبات تستهدف قطاع النفط والغاز الطبيعي المسال الروسي، وهي جزء من الالتزامات التي تعهد بها الرئيس بايدن وزعماء مجموعة السبع لزيادة التكاليف التي يتحملها الكرملين لمواصلة هذا الصراع العبثي [في أوكرانيا]". ووفقا لممثلي الإدارة الأمريكية، فإن الحزمة الجديدة من العقوبات لا تهدف فقط إلى خفض دخل روسيا من صادرات الطاقة، ولكن أيضا إلى تقليص قدرتها الإنتاجية، الأمر الذي، وفقا لواشنطن، سيجعل التحايل على العقوبات أكثر تكلفة بالنسبة لموسكو. ومنذ بدء العملية العسكرية الخاصة في أوكرانيا، في 24 فبراير 2022، أقدمت دول غربية عديدة على فرض عقوبات غير مسبوقة على روسيا، وتقديم دعم مالي وعسكري إلى نظام كييف. وتسعى الدول الغربية من خلال الدعم المادي والعسكري والسياسي الذي تقدمه لكييف، إلى عرقلة أهداف العملية العسكرية الروسية الخاصة في أوكرانيا، إلا أن موسكو أكدت في أكثر من مناسبة أن العمليات العسكرية في دونباس لن تتوقف إلا بعد تحقيق جميع المهام الموكلة إليها. كما ارتدت آثار تلك العقوبات سلبًا على الدول التي فرضتها، ما أدى إلى ارتفاع أسعار الكهرباء والوقود والمواد الغذائية في أوروبا والولايات المتحدة. دولة قطر تشارك في أعمال الدورة الـــــ(15) للجمعية العمومية للوكالة الدولية للطاقة المتجددة http://moee.gov.eg/test_new/new_info.aspx?h_id=44583&call_p=news_f.aspx &pg_index=0 mofa.gov.qa/%D8%AC%D9%85%D9%8A%D8%B9-%D8%A3%D8%AE%D8%A8%D8%A7%D8%B1-%D8%A7%D9%84%D9%88%D8%B2%D8%A7%D8%B1%D8%A9/%D8%A7%D9%84%D8%AA%D9%81%D8%A7%D8%B5%D9%8A%D9%84/1446/07/12/%D8%AF%D9%88%D9%84%D8%A9-%D9%82%D8%B7%D8%B1-%D8%AA%D8%B4%D8%A7%D8%B1%D9%83-%D9%81%D9%8A-%D8%A3%D8%B9%D9%85%D8%A7%D9%84-%D8%A7%D9%84%D8%AF%D9%88%D8%B1%D8%A9-%D8%A7%D9%84%D9%80%D9%80%D9%80%D9%80%D9%80(15)-%D9%84%D9%84%D8%AC%D9%85%D8%B9%D9%8A%D8%A9-%D8%A7%D9%84%D8%B9%D9%85%D9%88%D9%85%D9%8A%D8%A9-%D9%84%D9%84%D9%88%D9%83%D8%A7%D9%84%D8%A9-%D8%A7%D9%84%D8%AF%D9%88%D9%84%D9%8A%D8%A9-%D9%84%D9%84%D8%B7%D8%A7%D9%82%D8%A9-%D8%A7%D9%84%D9%85%D8%AA%D8%AC%D8%AF%D8%AF%D8%A9 Sun, 12 Jan 2025 00:00:00 GMT شاركت دولة قطر في أعمال الدورة الـخامسة عشرة للجمعية العمومية للوكالة الدولية للطاقة المتجددة (ايرينا) التي عُقدت في العاصمة الإماراتية أبوظبي. مثل دولة قطر في أعمال الدورة، سعادة الدكتور سلطان بن سالمين المنصوري سفير دولة قطر لدى دولة الإمارات العربية المتحدة، وسعادة الشيخ مشعل بن جبر آل ثاني كبير مستشاري سياسات الطاقة والعلاقات الدولية في مكتب الرئيس التنفيذي في قطر للطاقة. شاركت دولة قطر في أعمال الدورة الـخامسة عشرة للجمعية العمومية للوكالة الدولية للطاقة المتجددة (ايرينا) التي عُقدت في العاصمة الإماراتية أبوظبي. مثل دولة قطر في أعمال الدورة، سعادة الدكتور سلطان بن سالمين المنصوري سفير دولة قطر لدى دولة الإمارات العربية المتحدة، وسعادة الشيخ مشعل بن جبر آل ثاني كبير مستشاري سياسات الطاقة والعلاقات الدولية في مكتب الرئيس التنفيذي في قطر للطاقة. أكبر شركة طاقة نووية في أميركا توافق على صفقة قيمتها 16.4 مليار دولار http://moee.gov.eg/test_new/new_info.aspx?h_id=44582&call_p=news_f.aspx &pg_index=0 attaqa.net/2025/01/11/%D8%A3%D9%83%D8%A8%D8%B1-%D8%B4%D8%B1%D9%83%D8%A9-%D8%B7%D8%A7%D9%82%D8%A9-%D9%86%D9%88%D9%88%D9%8A%D8%A9-%D9%81%D9%8A-%D8%A3%D9%85%D9%8A%D8%B1%D9%83%D8%A7-%D8%AA%D9%88%D8%A7%D9%81%D9%82-%D8%B9%D9%84/ Sun, 12 Jan 2025 00:00:00 GMT منحت كونستيليشن إنرجي (Constellation Energy)، وهي أكبر شركة طاقة نووية في أميركا، الضوء الأخضر للاستحواذ على مواطنتها كالباين كورب (Calpine Corp) للغاز الطبيعي والطاقة الحرارية الأرضية، نظير 16.4 مليار دولار. ومن شأن الصفقة، وهي إحدى أكبر الصفقات من نوعها في تاريخ الصناعة النووية المحفوفة بالمخاطر في أميركا؛ أن تسهم بالمحافظة على موثوقية الشبكة لعقود مقبلة. ولاقت الصفقة استحسانًا مبدئيًا من قِبل مؤسسات التصنيف العالمية أمثال غلوبال ريتينغز (Global Ratings) التي قالت إن الاستحواذ سينتُج عنه أكبر شركة لتوليد الكهرباء في أميركا. ووفق آخر تحديثات بيانات صناعة الطاقة النووية الأميركية لدى منصة الطاقة المتخصصة (مقرّها واشنطن)، سيستحوذ الكيان الجديد على نحو 60 غيغاواط من الطاقة النووية والغاز الطبيعي والطاقة الحرارية الأرضية والطاقة الكهرومائية وطاقة الرياح والطاقة الشمسية والتوليد المشترك وتخزين البطاريات في أميركا. تزايد الطلب يأتي استحواذ أكبر شركة طاقة نووية في أميركا على كالباين كورب، وهي أكبر منتج للكهرباء بالغاز الطبيعي في الولايات المتحدة، خلال وقت يتزايد فيه الطلب على الكهرباء بمعدلات مطردة بدعم من انتشار مراكز البيانات القائمة على تقنية الذكاء الاصطناعي وكهربة أسطول النقل والمباني، الذي من المتوقع أن يلامس مستويات قياسية هذا العام. وقال الرئيس التنفيذي لشركة كونستيليشن إنرجي جو دومينغيز: "من المتوقع أن ينمو الطلب على منتجاتنا بمستويات غير معهودة"، خلال تصريحاته إلى المستثمرين في أعقاب الإعلان عن الصفقة. ومن شأن صفقة الاستحواذ التي شملت أموالًا نقدية وأسهمًا أن تحول كونستيليشن إنرجي، وهي أكبر مشغل لمحطة نووية في الولايات المتحدة الأميركية، إلى منتج طاقة نووي مستقل؛ ما سيُسهم في زيادة مزيج الكهرباء المولد بالغاز الطبيعي لديها بمعدلات كبيرة جدًا. وفي هذا الصدد أوضح دومينغيز: "الغاز الطبيعي سيشهد زيادةً كبيرةً؛ نظرًا إلى أهميته في تشغيل الشبكة الكهربائية"، خلال تصريحات رصدتها منصة الطاقة المتخصصة. وأضاف: "لكن هذا لا يعني أن أي غاز طبيعي ضروري"، مشيرًا إلى أن أسطول الغاز منخفض الانبعاثات التابع لشركة كالباين كورب والتطويرات في تقنية احتجاز الكربون وتخزينه هي جزء من العوامل التي أسهمت في جاذبية الصفقة بصناعة الطاقة النووية الأميركية". ارتفاع الأسهم ارتفعت أسهم شركة كونستيليشن إنرجي بنسبة 25% في جلسة تداولات أمس الجمعة 10 يناير/كانون الثاني الحالي لتغلق متجاوزةً حاجز 305 دولارات، وهو أعلى مكسب يومي لها، وفق معلومات طالعتها منصة الطاقة المتخصصة. ومن الممكن أن تضيف الصفقة التي يُتوقع إنجازها خلال العام الجاري، 2 مليار دولار سنويًا إلى التدفقات النقدية الحرة لشركة كونستيليشن إنرجي، وستمتلك الشركتان معًا سعة بنحو 60 غيغاواط من المصادر منخفضة -أو حتى- منعدمة الانبعاثات الكربونية؛ بما في ذلك الطاقة النووية والغاز الطبيعي والطاقة الحرارية الأرضية. بصمة كبيرة ستمكن صفقة استحواذ أكبر شركة طاقة نووية في أميركا على كالباين كورب من نمو قاعدة الموظفين في كونستيليشن إنرجي بنحو 20% ليصل إلى 16 ألفًا و500 شخص. وقال مدير المحفظة في شركة غابيللي فاندز (Gabelli Funds) تيم وينتر: "صفقة الاستحواذ تجعل حجم كونستيليشن إنرجي أكبر في تكساس؛ إذ ترفع سعتها من 15% إلى 25%؛ وأوضاع الطلب والعرض في مثل تلك المناطق تبدو مواتية بشكل جيد". كما تعمل الصفقة على زيادة التعرض لولاية كاليفورنيا إلى 10% من كمية ضئيلة؛ علمًا بأن كاليفورنيا وتكساس هما الولايتان الأكثر اكتظاظًا بالسكان والأكثر استهلاكًا للكهرباء في الولايات المتحدة. وقفزت أسهم شركة كونستيليشن إنرجي بأكثر من 100% خلال العام الماضي؛ إذ عزّزت شركات التقنية الكبرى، والعديد منها لديه تعهدات مناخية تتطلب شراء كهرباء منخفضة الكربون، الطلب على الطاقة النووية النظيفة، التي لا تنتُج عنها -تقريبًا- أي انبعاثات تسهم في ظاهرة الاحتباس الحراري العالمي. اتفاقية شراء كهرباء في سبتمبر/أيلول الماضي أعلنت أكبر شركة طاقة نووية في أميركا اتفاقية شراء كهرباء غير مسبوقة لاستئناف عملياتها في محطة الطاقة النووية ثري مايل آيلاند من أجل إتاحة الكهرباء إلى مراكز البيانات التابعة لشركة البرمجيات الأميركية مايكروسوفت. وأعلنت الشركة، في ديسمبر/كانون الأول المنصرم، أنها ستحصل على عقود قياسية بقيمة مليار دولار لتوريد الطاقة النووية وكفاءة الطاقة مع الحكومة الأميركية. ومع عدم توافر سوى كميات محدودة من الطاقة النووية، أصبح الغاز الطبيعي خيارًا أكثر جاذبية لطلب مراكز البيانات. منحت كونستيليشن إنرجي (Constellation Energy)، وهي أكبر شركة طاقة نووية في أميركا، الضوء الأخضر للاستحواذ على مواطنتها كالباين كورب (Calpine Corp) للغاز الطبيعي والطاقة الحرارية الأرضية، نظير 16.4 مليار دولار. ومن شأن الصفقة، وهي إحدى أكبر الصفقات من نوعها في تاريخ الصناعة النووية المحفوفة بالمخاطر في أميركا؛ أن تسهم بالمحافظة على موثوقية الشبكة لعقود مقبلة. ولاقت الصفقة استحسانًا مبدئيًا من قِبل مؤسسات التصنيف العالمية أمثال غلوبال ريتينغز (Global Ratings) التي قالت إن الاستحواذ سينتُج عنه أكبر شركة لتوليد الكهرباء في أميركا. ووفق آخر تحديثات بيانات صناعة الطاقة النووية الأميركية لدى منصة الطاقة المتخصصة (مقرّها واشنطن)، سيستحوذ الكيان الجديد على نحو 60 غيغاواط من الطاقة النووية والغاز الطبيعي والطاقة الحرارية الأرضية والطاقة الكهرومائية وطاقة الرياح والطاقة الشمسية والتوليد المشترك وتخزين البطاريات في أميركا. تزايد الطلب يأتي استحواذ أكبر شركة طاقة نووية في أميركا على كالباين كورب، وهي أكبر منتج للكهرباء بالغاز الطبيعي في الولايات المتحدة، خلال وقت يتزايد فيه الطلب على الكهرباء بمعدلات مطردة بدعم من انتشار مراكز البيانات القائمة على تقنية الذكاء الاصطناعي وكهربة أسطول النقل والمباني، الذي من المتوقع أن يلامس مستويات قياسية هذا العام. وقال الرئيس التنفيذي لشركة كونستيليشن إنرجي جو دومينغيز: "من المتوقع أن ينمو الطلب على منتجاتنا بمستويات غير معهودة"، خلال تصريحاته إلى المستثمرين في أعقاب الإعلان عن الصفقة. ومن شأن صفقة الاستحواذ التي شملت أموالًا نقدية وأسهمًا أن تحول كونستيليشن إنرجي، وهي أكبر مشغل لمحطة نووية في الولايات المتحدة الأميركية، إلى منتج طاقة نووي مستقل؛ ما سيُسهم في زيادة مزيج الكهرباء المولد بالغاز الطبيعي لديها بمعدلات كبيرة جدًا. وفي هذا الصدد أوضح دومينغيز: "الغاز الطبيعي سيشهد زيادةً كبيرةً؛ نظرًا إلى أهميته في تشغيل الشبكة الكهربائية"، خلال تصريحات رصدتها منصة الطاقة المتخصصة. وأضاف: "لكن هذا لا يعني أن أي غاز طبيعي ضروري"، مشيرًا إلى أن أسطول الغاز منخفض الانبعاثات التابع لشركة كالباين كورب والتطويرات في تقنية احتجاز الكربون وتخزينه هي جزء من العوامل التي أسهمت في جاذبية الصفقة بصناعة الطاقة النووية الأميركية". ارتفاع الأسهم ارتفعت أسهم شركة كونستيليشن إنرجي بنسبة 25% في جلسة تداولات أمس الجمعة 10 يناير/كانون الثاني الحالي لتغلق متجاوزةً حاجز 305 دولارات، وهو أعلى مكسب يومي لها، وفق معلومات طالعتها منصة الطاقة المتخصصة. ومن الممكن أن تضيف الصفقة التي يُتوقع إنجازها خلال العام الجاري، 2 مليار دولار سنويًا إلى التدفقات النقدية الحرة لشركة كونستيليشن إنرجي، وستمتلك الشركتان معًا سعة بنحو 60 غيغاواط من المصادر منخفضة -أو حتى- منعدمة الانبعاثات الكربونية؛ بما في ذلك الطاقة النووية والغاز الطبيعي والطاقة الحرارية الأرضية. بصمة كبيرة ستمكن صفقة استحواذ أكبر شركة طاقة نووية في أميركا على كالباين كورب من نمو قاعدة الموظفين في كونستيليشن إنرجي بنحو 20% ليصل إلى 16 ألفًا و500 شخص. وقال مدير المحفظة في شركة غابيللي فاندز (Gabelli Funds) تيم وينتر: "صفقة الاستحواذ تجعل حجم كونستيليشن إنرجي أكبر في تكساس؛ إذ ترفع سعتها من 15% إلى 25%؛ وأوضاع الطلب والعرض في مثل تلك المناطق تبدو مواتية بشكل جيد". كما تعمل الصفقة على زيادة التعرض لولاية كاليفورنيا إلى 10% من كمية ضئيلة؛ علمًا بأن كاليفورنيا وتكساس هما الولايتان الأكثر اكتظاظًا بالسكان والأكثر استهلاكًا للكهرباء في الولايات المتحدة. وقفزت أسهم شركة كونستيليشن إنرجي بأكثر من 100% خلال العام الماضي؛ إذ عزّزت شركات التقنية الكبرى، والعديد منها لديه تعهدات مناخية تتطلب شراء كهرباء منخفضة الكربون، الطلب على الطاقة النووية النظيفة، التي لا تنتُج عنها -تقريبًا- أي انبعاثات تسهم في ظاهرة الاحتباس الحراري العالمي. اتفاقية شراء كهرباء في سبتمبر/أيلول الماضي أعلنت أكبر شركة طاقة نووية في أميركا اتفاقية شراء كهرباء غير مسبوقة لاستئناف عملياتها في محطة الطاقة النووية ثري مايل آيلاند من أجل إتاحة الكهرباء إلى مراكز البيانات التابعة لشركة البرمجيات الأميركية مايكروسوفت. وأعلنت الشركة، في ديسمبر/كانون الأول المنصرم، أنها ستحصل على عقود قياسية بقيمة مليار دولار لتوريد الطاقة النووية وكفاءة الطاقة مع الحكومة الأميركية. ومع عدم توافر سوى كميات محدودة من الطاقة النووية، أصبح الغاز الطبيعي خيارًا أكثر جاذبية لطلب مراكز البيانات. حرائق كاليفورنيا.. انقطاع كهرباء عن 400 ألف منزل http://moee.gov.eg/test_new/new_info.aspx?h_id=44581&call_p=news_f.aspx &pg_index=0 www.elbalad.news/6439848 Sun, 12 Jan 2025 00:00:00 GMT نقطعت الكهرباء بولاية كاليفورنيا عن أكثر من 400 ألف منزل وشركة ومستخدمي طاقة آخرين في منتصف نهار الأربعاء، حيث اشتعلت العديد من حرائق الغابات جنوب الولاية الأمريكية، وفقًا لموقع PowerOutage.us. https://www.youtube.com/shorts/4MKR1Apy7i0 وحدثت معظم حالات انقطاع التيار الكهربائي في مقاطعتي فينتورا ولوس أنجلوس اللتين تضررتا بشدة، والعديد من العملاء انقطعت الكهرباء عنهم عمدا. وقال مزود الكهرباء إن شركة جنوب كاليفورنيا إديسون أوقفت الكهرباء عن أكثر من 148 ألف عميل كجزء من “قطع التيار الكهربائي للسلامة العامة”. وأوضحت الشركة أن الفكرة هي "قطع الطاقة مؤقتًا عن منطقتك أثناء الظروف الجوية الخطيرة لمنع نظامنا الكهربائي من أن يصبح مصدرًا للاشتعال". “تعد عمليات الإغلاق الآمن هذه بمثابة الملاذ الأخير للحفاظ على سلامتك وسلامة مجتمعك”. نقطعت الكهرباء بولاية كاليفورنيا عن أكثر من 400 ألف منزل وشركة ومستخدمي طاقة آخرين في منتصف نهار الأربعاء، حيث اشتعلت العديد من حرائق الغابات جنوب الولاية الأمريكية، وفقًا لموقع PowerOutage.us. https://www.youtube.com/shorts/4MKR1Apy7i0 وحدثت معظم حالات انقطاع التيار الكهربائي في مقاطعتي فينتورا ولوس أنجلوس اللتين تضررتا بشدة، والعديد من العملاء انقطعت الكهرباء عنهم عمدا. وقال مزود الكهرباء إن شركة جنوب كاليفورنيا إديسون أوقفت الكهرباء عن أكثر من 148 ألف عميل كجزء من “قطع التيار الكهربائي للسلامة العامة”. وأوضحت الشركة أن الفكرة هي "قطع الطاقة مؤقتًا عن منطقتك أثناء الظروف الجوية الخطيرة لمنع نظامنا الكهربائي من أن يصبح مصدرًا للاشتعال". “تعد عمليات الإغلاق الآمن هذه بمثابة الملاذ الأخير للحفاظ على سلامتك وسلامة مجتمعك”. رغم العقوبات الأميركية.. موسكو تعلن مواصلة مشاريعها في قطاع الطاقة http://moee.gov.eg/test_new/new_info.aspx?h_id=44580&call_p=news_f.aspx &pg_index=0 www.alaraby.com/news/%D8%B1%D8%BA%D9%85-%D8%A7%D9%84%D8%B9%D9%82%D9%88%D8%A8%D8%A7%D8%AA-%D8%A7%D9%84%D8%A3%D9%85%D9%8A%D8%B1%D9%83%D9%8A%D8%A9-%D9%85%D9%88%D8%B3%D9%83%D9%88-%D8%AA%D8%B9%D9%84%D9%86-%D9%85%D9%88%D8%A7%D8%B5%D9%84%D8%A9-%D9%85%D8%B4%D8%A7%D8%B1%D9%8A%D8%B9%D9%87%D8%A7-%D9%81%D9%8A-%D9%82%D8%B7%D8%A7%D8%B9-%D8%A7%D9%84%D8%B7%D8%A7%D9%82%D8%A9 Sun, 12 Jan 2025 00:00:00 GMT نددت وزارة الخارجية الروسية السبت بالعقوبات الأميركية الجديدة على قطاع الطاقة الروسي واصفة إياها بأنها محاولة للإضرار باقتصاد البلاد على حساب خطر زعزعة استقرار الأسواق العالمية. وأكدت الوزارة أن موسكو ستمضي قدمًا في مشروعاتها الضخمة في قطاعي النفط والغاز رغم العقوبات التي أُعلنت أمس الجمعة. وأفادت في بيان أن تصرفات واشنطن ‭‭‭‭"‬‬‬‬العدائية" لن تمر دون رد، وسيتم أخذها في الاعتبار عند تعديل إستراتيجية موسكو الاقتصادية الخارجية.‬‬‬‬ وأضافت أن الإجراءات تصل إلى حد "محاولة إلحاق بعض الضرر على الأقل بالاقتصاد الروسي، حتى على حساب خطر زعزعة استقرار الأسواق العالمية مع اقتراب نهاية فترة الرئيس (الأميركي) جو بايدن المخزية في السلطة". "أوسع حزمة من العقوبات" وتابعت: "رغم الارتباك في البيت الأبيض ومكائد جماعات الضغط المعادية لروسيا في الغرب التي تحاول جر قطاع الطاقة العالمي إلى "الحرب الشاملة" التي تشنها الولايات المتحدة على روسيا، فإن بلادنا كانت ولا تزال لاعبًا رئيسيًا وموثوقًا به في سوق الوقود العالمية". وفرضت وزارة الخزانة الأميركية عقوبات على شركتي غازبروم نفت وإنغوستراخ اللتين تعملان في مجالات التنقيب عن النفط وإنتاجه وبيعه بالإضافة إلى 183 سفينة تعمل في شحن النفط الروسي، والكثير منها ضمن ما يسمى أسطول الظل من الناقلات القديمة التي تشغلها شركات غير غربية. وقال الرئيس الأوكراني فولوديمير زيلينسكي إن العقوبات "ستوجه ضربة قوية" لموسكو، مضيفًا: "كلما قلّت عائدات روسيا من النفط... كلما كان إحلال السلام أقرب". كان نائب مستشار الأمن القومي للبيت الأبيض للشؤون الاقتصادية الدولية داليب سينغ قد قال إن هذه العقوبات هي "الأكثر أهمية" حتى الآن ضد قطاع الطاقة الروسي "المصدر الرئيسي للإيرادات لحرب الرئيس فلاديمير بوتين ضد أوكرانيا". من جانبها، نددت شركة غازبروم الروسية التابعة لمجموعة غازبروم العملاقة الجمعة بالعقوبات الأميركية والبريطانية التي استهدفتها، معتبرة أنها "غير مبررة وغير مشروعة". وقالت الشركة كما نقلت عنها وكالات الأنباء الروسية إن "غازبروم نفت ترى أن إقرار إدراج أصولها ضمن قائمة العقوبات الأميركية هو أمر غير مبرر وغير مشروع". نددت وزارة الخارجية الروسية السبت بالعقوبات الأميركية الجديدة على قطاع الطاقة الروسي واصفة إياها بأنها محاولة للإضرار باقتصاد البلاد على حساب خطر زعزعة استقرار الأسواق العالمية. وأكدت الوزارة أن موسكو ستمضي قدمًا في مشروعاتها الضخمة في قطاعي النفط والغاز رغم العقوبات التي أُعلنت أمس الجمعة. وأفادت في بيان أن تصرفات واشنطن ‭‭‭‭"‬‬‬‬العدائية" لن تمر دون رد، وسيتم أخذها في الاعتبار عند تعديل إستراتيجية موسكو الاقتصادية الخارجية.‬‬‬‬ وأضافت أن الإجراءات تصل إلى حد "محاولة إلحاق بعض الضرر على الأقل بالاقتصاد الروسي، حتى على حساب خطر زعزعة استقرار الأسواق العالمية مع اقتراب نهاية فترة الرئيس (الأميركي) جو بايدن المخزية في السلطة". "أوسع حزمة من العقوبات" وتابعت: "رغم الارتباك في البيت الأبيض ومكائد جماعات الضغط المعادية لروسيا في الغرب التي تحاول جر قطاع الطاقة العالمي إلى "الحرب الشاملة" التي تشنها الولايات المتحدة على روسيا، فإن بلادنا كانت ولا تزال لاعبًا رئيسيًا وموثوقًا به في سوق الوقود العالمية". وفرضت وزارة الخزانة الأميركية عقوبات على شركتي غازبروم نفت وإنغوستراخ اللتين تعملان في مجالات التنقيب عن النفط وإنتاجه وبيعه بالإضافة إلى 183 سفينة تعمل في شحن النفط الروسي، والكثير منها ضمن ما يسمى أسطول الظل من الناقلات القديمة التي تشغلها شركات غير غربية. وقال الرئيس الأوكراني فولوديمير زيلينسكي إن العقوبات "ستوجه ضربة قوية" لموسكو، مضيفًا: "كلما قلّت عائدات روسيا من النفط... كلما كان إحلال السلام أقرب". كان نائب مستشار الأمن القومي للبيت الأبيض للشؤون الاقتصادية الدولية داليب سينغ قد قال إن هذه العقوبات هي "الأكثر أهمية" حتى الآن ضد قطاع الطاقة الروسي "المصدر الرئيسي للإيرادات لحرب الرئيس فلاديمير بوتين ضد أوكرانيا". من جانبها، نددت شركة غازبروم الروسية التابعة لمجموعة غازبروم العملاقة الجمعة بالعقوبات الأميركية والبريطانية التي استهدفتها، معتبرة أنها "غير مبررة وغير مشروعة". وقالت الشركة كما نقلت عنها وكالات الأنباء الروسية إن "غازبروم نفت ترى أن إقرار إدراج أصولها ضمن قائمة العقوبات الأميركية هو أمر غير مبرر وغير مشروع". تركيا تزود سوريا بـ210 ميغاوات من الكهرباء يومياً http://moee.gov.eg/test_new/new_info.aspx?h_id=44579&call_p=news_f.aspx &pg_index=0 www.skynewsarabia.com/business/1767949-%D8%AA%D8%B1%D9%83%D9%8A%D8%A7-%D8%AA%D8%B2%D9%88%D8%AF-%D8%B3%D9%88%D8%B1%D9%8A%D8%A7-%D8%A8%D9%80210-%D9%85%D9%8A%D8%BA%D8%A7%D9%88%D8%A7%D8%AA-%D8%A7%D9%84%D9%83%D9%87%D8%B1%D8%A8%D8%A7%D8%A1-%D9%8A%D9%88%D9%85%D9%8A%D8%A7%D9%8B Sun, 12 Jan 2025 00:00:00 GMT صرح وزير الطاقة والموارد الطبيعية التركي ألب أرسلان بيرقدار، أن بلاده تزود سوريا بـ210 ميغاوات من الكهرباء يوميا من 7 نقاط مختلفة. وأضاف بيرقدار في مقابلة مع قناة "سي إن إن تورك" الأخبارية، ليلة أمس الخميس: "يمكننا العمل على بدء تصدير ما يقارب 500 ميغاوات من الكهرباء إلى (محافظة) حلب (شمالي سوريا) خلال الأشهر الستة المقبلة". وأشار الوزير إلى أنه تم إرسال وفدين مختلفين إلى سوريا لتحديد احتياجاتها من الطاقة. وأكد بيرقدار أنهم يعملون من أجل عودة الحياة إلى طبيعتها في سوريا، لكي يتمكن اللاجئون السوريون في تركيا من العودة إلى بلدهم بشكل آمن ومشرف ومنظم، مشيرا إلى أن تركيا تصدر الكهرباء ومنتجات الوقود إلى سوريا منذ 2017. كما أوضح في المقابلة التي أوردتها وكالة الأناضول التركية للأنباء الجمعة، قائلا: "نحن نصدر حاليًا 210 ميغاواط من الكهرباء يوميًا إلى سوريا من 7 نقاط مختلفة، هناك بالفعل عمل مستمر. وكذلك شركات محلية تشتري وتوزع في تلك المناطق". وأردف: "نهدف إلى زيادة الـ210 ميغاوات التي ذكرتها إلى 300 ميغاوات في فبرايرالمقبل". وتابع: "على سبيل المثال، يمكننا شحن الغاز الطبيعي الذي تحتاجه محطات توليد الكهرباء في حلب عبر خط أنابيب من تركيا". وفي 8 ديسمبر، بسطت الفصائل السورية سيطرتها على العاصمة دمشق، لينتهي بذلك 61 عاما من نظام حزب البعث المتسلط، و53 سنة من حكم عائلة الأسد. وفي اليوم التالي، أعلن قائدة الإدارة السورية الجديدة أحمد الشرع تكليف محمد البشير رئيس الحكومة التي كانت تدير إدلب (شمال غرب) منذ سنوات، بتشكيل حكومة سورية جديدة لإدارة مرحلة انتقالية. صرح وزير الطاقة والموارد الطبيعية التركي ألب أرسلان بيرقدار، أن بلاده تزود سوريا بـ210 ميغاوات من الكهرباء يوميا من 7 نقاط مختلفة. وأضاف بيرقدار في مقابلة مع قناة "سي إن إن تورك" الأخبارية، ليلة أمس الخميس: "يمكننا العمل على بدء تصدير ما يقارب 500 ميغاوات من الكهرباء إلى (محافظة) حلب (شمالي سوريا) خلال الأشهر الستة المقبلة". وأشار الوزير إلى أنه تم إرسال وفدين مختلفين إلى سوريا لتحديد احتياجاتها من الطاقة. وأكد بيرقدار أنهم يعملون من أجل عودة الحياة إلى طبيعتها في سوريا، لكي يتمكن اللاجئون السوريون في تركيا من العودة إلى بلدهم بشكل آمن ومشرف ومنظم، مشيرا إلى أن تركيا تصدر الكهرباء ومنتجات الوقود إلى سوريا منذ 2017. كما أوضح في المقابلة التي أوردتها وكالة الأناضول التركية للأنباء الجمعة، قائلا: "نحن نصدر حاليًا 210 ميغاواط من الكهرباء يوميًا إلى سوريا من 7 نقاط مختلفة، هناك بالفعل عمل مستمر. وكذلك شركات محلية تشتري وتوزع في تلك المناطق". وأردف: "نهدف إلى زيادة الـ210 ميغاوات التي ذكرتها إلى 300 ميغاوات في فبرايرالمقبل". وتابع: "على سبيل المثال، يمكننا شحن الغاز الطبيعي الذي تحتاجه محطات توليد الكهرباء في حلب عبر خط أنابيب من تركيا". وفي 8 ديسمبر، بسطت الفصائل السورية سيطرتها على العاصمة دمشق، لينتهي بذلك 61 عاما من نظام حزب البعث المتسلط، و53 سنة من حكم عائلة الأسد. وفي اليوم التالي، أعلن قائدة الإدارة السورية الجديدة أحمد الشرع تكليف محمد البشير رئيس الحكومة التي كانت تدير إدلب (شمال غرب) منذ سنوات، بتشكيل حكومة سورية جديدة لإدارة مرحلة انتقالية. انطلاق أولى فعاليات أسبوع أبوظبي للاستدامة 2025.. «آيرينا» تجتمع لتسريع الطاقة المتجددة http://moee.gov.eg/test_new/new_info.aspx?h_id=44578&call_p=news_f.aspx &pg_index=0 al-ain.com/article/abu-dhabi-sustainability-week-2025-global-issues Sun, 12 Jan 2025 00:00:00 GMT انطلقت اليوم الأحد أولى فعاليات أسبوع أبوظبي للاستدامة 2025 بانعقاد اجتماعات الدورة الـ15 للجمعية العامة للوكالة الدولية للطاقة المتجددة "آيرينا". وينعقد أسبوع أبوظبي للاستدامة 2025 تحت رعاية الشيخ محمد بن زايد آل نهيان، رئيس دولة الإمارات، في إطار تسريع الجهود الدولية للتنمية الاقتصادية والاجتماعية. وتستمر فعاليات الأسبوع الذي تستضيفه شركة أبوظبي لطاقة المستقبل "مصدر" من اليوم حتى 18 يناير/ كانون الثاني 2025 في أبوظبي، ويجمع الأسبوع قادة وخبراء عالميين. ويقام حفل افتتاح الأسبوع يوم الثلاثاء الموافق 14 يناير/ كانون الثاني 2025 في مركز أدنيك أبوظبي. البداية من "آيرينا" وانطلقت اليوم اجتماعات الدورة الـ15 للجمعية العامة للوكالة الدولية للطاقة المتجددة "آيرينا"، تحت شعار "تسريع تحول الطاقة المتجددة - الطريق إلى الأمام"، بمشاركة وزراء ومندوبين رفيعي المستوى من 170 دولة أعضاء في الوكالة. وتناقش الاجتماعات فرص مضاعفة القدرة الإنتاجية للطاقة المتجددة ثلاث مرات بحلول عام 2030، ودعم التحولات في الاقتصادات الناشئة، وسبل توظيف التدفقات المالية في الدول النامية. أسبوع أبوظبي للاستدامة ويقام أسبوع أبوظبي للاستدامة 2025 تحت عنوان «تكامل القطاعات لمستقبل مستدام»، ويسهم في تعزيز الحوار بين صناع القرار وقادة الأعمال والمجتمع، لتمكينهم من إيجاد مسارات تسهم في تسريع التحول نحو اقتصاد مستدام وبدء مرحلة جديدة من النمو والازدهار تشمل الجميع. ويسلط الحدث الضوء على أهمية تحقيق الترابط بين التكنولوجيا المتقدمة، لا سيما الذكاء الاصطناعي، وقطاع الطاقة، والخبرات البشرية، لدفع عجلة التنمية المستدامة، واستكشاف الفرص المرتبطة بهذا التحوّل الاقتصادي والتي تقدر قيمتها بأكثر من 10 تريليونات دولار. ولأكثر من 15 عاماً، رسّخ أسبوع أبوظبي للاستدامة مكانته منصةً رائدةً لتعزيز التعاون بين مختلف الشركاء، وإيجاد حلول للتحديات العالمية، وتسريع وتيرة التنمية، حيث شهد إبرام اتفاقيات مهمة، وعقد العديد من الشراكات الاستراتيجية بين الحكومات ورواد القطاعات وأبرز شركات الطاقة النظيفة في العالم، ليسهم في تكثيف الجهود ودعم تحقيق أجندة الاستدامة العالمية. ويعمل أسبوع أبوظبي للاستدامة 2025، على مناقشة الأفكار الجديدة وتحويلها إلى حلول فعالة وملموسة، في إطار دوره لإحداث تغيير إيجابي واسع النطاق مبني على أسس واضحة، وتحقيق الترابط بين قطاعات الطاقة والبيانات والتمويل والتجارة والمنظومات البيئية الطبيعية، ما يسهم في تعزيز جهود التنمية المستدامة. فعاليات الأسبوع يوفر برنامج الأسبوع جلسات نقاش رفيعة المستوى ومنتديات وأنشطة الشركاء، والعديد من الفعاليات التي تعزز التفاعل والحوار العالمي حول الاستدامة. وتستمر فعاليات الاجتماع السنوي للجمعية العامة للوكالة الدولية للطاقة المتجددة (آيرينا)، يومي 12 و13 يناير/ كانون الثاني 2025، كما ينطلق ملتقى «المركز العالمي لتمويل المناخ» السنوي يوم 13 يناير/ كانون الثاني 2025. وفي 14 و15 يناير/ كانون الثاني تنطلق فعاليات «قمة أسبوع أبوظبي للاستدامة» بمشاركة قيادات عالمية ونخبة من الخبراء بهدف إجراء نقاشات تركز على تعزيز الشراكات الفعالة وخلق فرص استثمارية، ثم «قمة الهيدروجين الأخضر» في 16 يناير/ كانون الثاني وباعتبارها إحدى أبرز فعاليات الأسبوع، تواصل «القمة العالمية لطاقة المستقبل» خلال الفترة من 14 إلى 16 يناير/ كانون الثاني دورها في تنمية الأعمال وتبادل المعارف. صفقات مهمة وشهدت القمة على مدى دوراتها الماضية إبرام عدد كبير من الصفقات المهمة. واستقطبت دورة عام 2024 من القمة 450 شركة عارضة. وتضم القمة العالمية لطاقة المستقبل لعام 2025 مركز الابتكار، الذي يوفر مساحة لأكثر من 55 من المبتكرين والشركات الناشئة لعرض تقنياتهم وابتكاراتهم الرائدة. وعلى هامش أسبوع أبوظبي للاستدامة 2025، ينعقد ملتقى السيدات للاستدامة والبيئة والطاقة المتجددة السنوي، الذي يركّز على تعزيز مشاركة المرأة في حوار الاستدامة، ويستقطب منتدى ومركز شباب من أجل الاستدامة نحو 3,500 شاب وشابة بهدف إشراكهم في منتدى مخصص للشباب يمتد لثلاثة أيام، ويهدف إلى تفعيل دورهم وتحفيزهم على الابتكار وإعدادهم ليصبحوا قيادات مستقبلية في مجال المناخ. جائزة زايد للاستدامة وتعقد جائزة زايد للاستدامة، التي أطلقتها دولة الإمارات لتكريم الرواد الذين يقدمون حلولاً مبتكرة لمعالجة التحديات العالمية، مجموعة من الفعاليات خلال أسبوع أبوظبي للاستدامة 2025، منها حفل توزيع جائزة زايد للاستدامة في 14 يناير/ كانون الثاني 2025، ومبادرة «التواصل مع المستثمرين». وتستهدف الجائزة تكريم وتمكين المبتكرين الذين يسعون إلى إحداث نقلة نوعية ضمن فئات الصحة والغذاء والطاقة والياه والعمل المناخي والمدارس الثانوية العالمية. وعلى مدى الأعوام الستة عشرة الماضية، كرمت الجائزة 117 فائزاً، أسهمت حلولهم في إحداث تأثير إيجابي في حياة أكثر من 384 مليون شخص في العالم، ودعم التنمية الاقتصادية والاجتماعية المستدامة، وتعزيز إمكانية الحصول على مصادر طاقة موثوقة ومياه شرب آمنة وأطعمة مغذّية ورعاية صحية جيدة بتكلفة مناسبة. انطلقت اليوم الأحد أولى فعاليات أسبوع أبوظبي للاستدامة 2025 بانعقاد اجتماعات الدورة الـ15 للجمعية العامة للوكالة الدولية للطاقة المتجددة "آيرينا". وينعقد أسبوع أبوظبي للاستدامة 2025 تحت رعاية الشيخ محمد بن زايد آل نهيان، رئيس دولة الإمارات، في إطار تسريع الجهود الدولية للتنمية الاقتصادية والاجتماعية. وتستمر فعاليات الأسبوع الذي تستضيفه شركة أبوظبي لطاقة المستقبل "مصدر" من اليوم حتى 18 يناير/ كانون الثاني 2025 في أبوظبي، ويجمع الأسبوع قادة وخبراء عالميين. ويقام حفل افتتاح الأسبوع يوم الثلاثاء الموافق 14 يناير/ كانون الثاني 2025 في مركز أدنيك أبوظبي. البداية من "آيرينا" وانطلقت اليوم اجتماعات الدورة الـ15 للجمعية العامة للوكالة الدولية للطاقة المتجددة "آيرينا"، تحت شعار "تسريع تحول الطاقة المتجددة - الطريق إلى الأمام"، بمشاركة وزراء ومندوبين رفيعي المستوى من 170 دولة أعضاء في الوكالة. وتناقش الاجتماعات فرص مضاعفة القدرة الإنتاجية للطاقة المتجددة ثلاث مرات بحلول عام 2030، ودعم التحولات في الاقتصادات الناشئة، وسبل توظيف التدفقات المالية في الدول النامية. أسبوع أبوظبي للاستدامة ويقام أسبوع أبوظبي للاستدامة 2025 تحت عنوان «تكامل القطاعات لمستقبل مستدام»، ويسهم في تعزيز الحوار بين صناع القرار وقادة الأعمال والمجتمع، لتمكينهم من إيجاد مسارات تسهم في تسريع التحول نحو اقتصاد مستدام وبدء مرحلة جديدة من النمو والازدهار تشمل الجميع. ويسلط الحدث الضوء على أهمية تحقيق الترابط بين التكنولوجيا المتقدمة، لا سيما الذكاء الاصطناعي، وقطاع الطاقة، والخبرات البشرية، لدفع عجلة التنمية المستدامة، واستكشاف الفرص المرتبطة بهذا التحوّل الاقتصادي والتي تقدر قيمتها بأكثر من 10 تريليونات دولار. ولأكثر من 15 عاماً، رسّخ أسبوع أبوظبي للاستدامة مكانته منصةً رائدةً لتعزيز التعاون بين مختلف الشركاء، وإيجاد حلول للتحديات العالمية، وتسريع وتيرة التنمية، حيث شهد إبرام اتفاقيات مهمة، وعقد العديد من الشراكات الاستراتيجية بين الحكومات ورواد القطاعات وأبرز شركات الطاقة النظيفة في العالم، ليسهم في تكثيف الجهود ودعم تحقيق أجندة الاستدامة العالمية. ويعمل أسبوع أبوظبي للاستدامة 2025، على مناقشة الأفكار الجديدة وتحويلها إلى حلول فعالة وملموسة، في إطار دوره لإحداث تغيير إيجابي واسع النطاق مبني على أسس واضحة، وتحقيق الترابط بين قطاعات الطاقة والبيانات والتمويل والتجارة والمنظومات البيئية الطبيعية، ما يسهم في تعزيز جهود التنمية المستدامة. فعاليات الأسبوع يوفر برنامج الأسبوع جلسات نقاش رفيعة المستوى ومنتديات وأنشطة الشركاء، والعديد من الفعاليات التي تعزز التفاعل والحوار العالمي حول الاستدامة. وتستمر فعاليات الاجتماع السنوي للجمعية العامة للوكالة الدولية للطاقة المتجددة (آيرينا)، يومي 12 و13 يناير/ كانون الثاني 2025، كما ينطلق ملتقى «المركز العالمي لتمويل المناخ» السنوي يوم 13 يناير/ كانون الثاني 2025. وفي 14 و15 يناير/ كانون الثاني تنطلق فعاليات «قمة أسبوع أبوظبي للاستدامة» بمشاركة قيادات عالمية ونخبة من الخبراء بهدف إجراء نقاشات تركز على تعزيز الشراكات الفعالة وخلق فرص استثمارية، ثم «قمة الهيدروجين الأخضر» في 16 يناير/ كانون الثاني وباعتبارها إحدى أبرز فعاليات الأسبوع، تواصل «القمة العالمية لطاقة المستقبل» خلال الفترة من 14 إلى 16 يناير/ كانون الثاني دورها في تنمية الأعمال وتبادل المعارف. صفقات مهمة وشهدت القمة على مدى دوراتها الماضية إبرام عدد كبير من الصفقات المهمة. واستقطبت دورة عام 2024 من القمة 450 شركة عارضة. وتضم القمة العالمية لطاقة المستقبل لعام 2025 مركز الابتكار، الذي يوفر مساحة لأكثر من 55 من المبتكرين والشركات الناشئة لعرض تقنياتهم وابتكاراتهم الرائدة. وعلى هامش أسبوع أبوظبي للاستدامة 2025، ينعقد ملتقى السيدات للاستدامة والبيئة والطاقة المتجددة السنوي، الذي يركّز على تعزيز مشاركة المرأة في حوار الاستدامة، ويستقطب منتدى ومركز شباب من أجل الاستدامة نحو 3,500 شاب وشابة بهدف إشراكهم في منتدى مخصص للشباب يمتد لثلاثة أيام، ويهدف إلى تفعيل دورهم وتحفيزهم على الابتكار وإعدادهم ليصبحوا قيادات مستقبلية في مجال المناخ. جائزة زايد للاستدامة وتعقد جائزة زايد للاستدامة، التي أطلقتها دولة الإمارات لتكريم الرواد الذين يقدمون حلولاً مبتكرة لمعالجة التحديات العالمية، مجموعة من الفعاليات خلال أسبوع أبوظبي للاستدامة 2025، منها حفل توزيع جائزة زايد للاستدامة في 14 يناير/ كانون الثاني 2025، ومبادرة «التواصل مع المستثمرين». وتستهدف الجائزة تكريم وتمكين المبتكرين الذين يسعون إلى إحداث نقلة نوعية ضمن فئات الصحة والغذاء والطاقة والياه والعمل المناخي والمدارس الثانوية العالمية. وعلى مدى الأعوام الستة عشرة الماضية، كرمت الجائزة 117 فائزاً، أسهمت حلولهم في إحداث تأثير إيجابي في حياة أكثر من 384 مليون شخص في العالم، ودعم التنمية الاقتصادية والاجتماعية المستدامة، وتعزيز إمكانية الحصول على مصادر طاقة موثوقة ومياه شرب آمنة وأطعمة مغذّية ورعاية صحية جيدة بتكلفة مناسبة. ماسك ينصح ألمانيا بالعودة إلى الطاقة النووية http://moee.gov.eg/test_new/new_info.aspx?h_id=44577&call_p=news_f.aspx &pg_index=0 aawsat.com/%D8%A7%D9%84%D8%B9%D8%A7%D9%84%D9%85/%D8%A3%D9%88%D8%B1%D9%88%D8%A8%D8%A7/5099712-%D9%85%D8%A7%D8%B3%D9%83-%D9%8A%D9%86%D8%B5%D8%AD-%D8%A3%D9%84%D9%85%D8%A7%D9%86%D9%8A%D8%A7-%D8%A8%D8%A7%D9%84%D8%B9%D9%88%D8%AF%D8%A9-%D8%A5%D9%84%D9%89-%D8%A7%D9%84%D8%B7%D8%A7%D9%82%D8%A9-%D8%A7%D9%84%D9%86%D9%88%D9%88%D9%8A%D8%A9 Sun, 12 Jan 2025 00:00:00 GMT نصح الملياردير التقني الأميركي إيلون ماسك ألمانيا بالعودة إلى الطاقة النووية وتوسيع نطاق استخدامها بشكل كبير. وخلال محادثة علنية عبر الإنترنت مع رئيسة حزب «البديل من أجل ألمانيا»، أليس فايدل، على منصة «إكس» المملوكة له، قال ماسك الحليف المقرب من الرئيس الأميركي المنتخب دونالد ترمب: «أعتقد أنه من الصواب زيادة حصة الطاقة النووية في ألمانيا بشكل كبير. سيكون ذلك أمراً رائعاً». وانتقد ماسك إغلاق ألمانيا لمحطاتها النووية في ظل انقطاع إمدادات الغاز من روسيا، قائلاً: «عندما رأيت أن ألمانيا تغلق محطات الطاقة النووية بعد قطع الغاز الروسي، فكرت أن هذا أمر جنوني. إنه أحد أكثر الأشياء جنوناً التي رأيتها على الإطلاق». ووصف ماسك الطاقة النووية بأنها أحد أفضل مصادر الكهرباء. كما أعربت فايدل، خلال المحادثة، عن تأييدها القوي للطاقة النووية. تجدر الإشارة إلى أن ألمانيا كانت تخلت عن الاعتماد على الطاقة النووية في منتصف أبريل (نيسان) 2023، حيث تم إيقاف تشغيل آخر ثلاثة مفاعلات نووية بشكل نهائي. وجاء ذلك بعد أن قررت الحكومة الألمانية، في ظل أزمة الطاقة الناجمة عن الحرب الروسية على أوكرانيا، تمديد تشغيل هذه المفاعلات لبضعة أشهر إضافية، حيث كان من المقرر بالأساس إتمام التخلي عن الاعتماد على الطاقة النووية بحلول 31 ديسمبر (كانون الأول) عام 2022. نصح الملياردير التقني الأميركي إيلون ماسك ألمانيا بالعودة إلى الطاقة النووية وتوسيع نطاق استخدامها بشكل كبير. وخلال محادثة علنية عبر الإنترنت مع رئيسة حزب «البديل من أجل ألمانيا»، أليس فايدل، على منصة «إكس» المملوكة له، قال ماسك الحليف المقرب من الرئيس الأميركي المنتخب دونالد ترمب: «أعتقد أنه من الصواب زيادة حصة الطاقة النووية في ألمانيا بشكل كبير. سيكون ذلك أمراً رائعاً». وانتقد ماسك إغلاق ألمانيا لمحطاتها النووية في ظل انقطاع إمدادات الغاز من روسيا، قائلاً: «عندما رأيت أن ألمانيا تغلق محطات الطاقة النووية بعد قطع الغاز الروسي، فكرت أن هذا أمر جنوني. إنه أحد أكثر الأشياء جنوناً التي رأيتها على الإطلاق». ووصف ماسك الطاقة النووية بأنها أحد أفضل مصادر الكهرباء. كما أعربت فايدل، خلال المحادثة، عن تأييدها القوي للطاقة النووية. تجدر الإشارة إلى أن ألمانيا كانت تخلت عن الاعتماد على الطاقة النووية في منتصف أبريل (نيسان) 2023، حيث تم إيقاف تشغيل آخر ثلاثة مفاعلات نووية بشكل نهائي. وجاء ذلك بعد أن قررت الحكومة الألمانية، في ظل أزمة الطاقة الناجمة عن الحرب الروسية على أوكرانيا، تمديد تشغيل هذه المفاعلات لبضعة أشهر إضافية، حيث كان من المقرر بالأساس إتمام التخلي عن الاعتماد على الطاقة النووية بحلول 31 ديسمبر (كانون الأول) عام 2022. أهم 5 مشروعات طاقة في الجزائر ستكون مرتقبة خلال 2025 http://moee.gov.eg/test_new/new_info.aspx?h_id=44576&call_p=news_f.aspx &pg_index=0 attaqa.net/2025/01/08/%D8%A3%D9%87%D9%85-5-%D9%85%D8%B4%D8%B1%D9%88%D8%B9%D8%A7%D8%AA-%D8%B7%D8%A7%D9%82%D8%A9-%D9%81%D9%8A-%D8%A7%D9%84%D8%AC%D8%B2%D8%A7%D8%A6%D8%B1-%D8%B3%D8%AA%D9%83%D9%88%D9%86-%D9%85%D8%B1%D8%AA%D9%82/ \ Thu, 09 Jan 2025 00:00:00 GMT أضحت 5 مشروعات طاقة في الجزائر فرس الرهان للبلد العربي في تنفيذ مساعيه لتنويع مزيج الكهرباء وتقليل الاعتماد على الغاز المتوافر لديها باحتياطيات ضخمة. ووفق تحديثات قطاع الطاقة الجزائري لدى منصة الطاقة المتخصصة (مقرّها واشنطن)، شملت قائمة المشروعات المذكورة تطوير حقل غاز حاسي الرمل، وحوض بركين، وخط الربط الكهربائي البحري بين الجزائر وأوروبا، إلى جانب ممر الهيدروجين الجنوبي "ساوث إتش 2"، ومحطتي كهرباء. وفي إطار إستراتيجية الطاقة الجزائرية، تستهدف الحكومة كذلك تطوير 15 غيغاواط من الطاقة المتجددة بحلول أواسط العقد المقبل (2035). ويعتمد البلد الواقع شمال أفريقيا، في تحقيق هذا الهدف، على طاقة الشمس والرياح، والكتلة الحيوية، والطاقة الحرارية الأرضية. مشروعات كبرى في الجزائر تطمح الجزائر إلى تعزيز وضعها في سوق الطاقة العالمية عبر سلسلة مشروعات كبرى من المقرر دخولها حيز التشغيل خلال العام الجاري (2025). وهناك مشروعات طاقة في الجزائر تتنوع بين الغاز الطبيعي والكهرباء والطاقة المتجددة، ويعول عليها في تعزيز صادرات البلد العربي إلى أوروبا ورفع سعتها محليًا. وترصد منصة الطاقة المتخصصة 5 مشروعات طاقة في الجزائر، من المخطط تطويرها وتوسعتها هذا العام، وهي: حقل غاز حاسي الرمل يُعد تطوير حقل غاز حاسي الرمل أحد أكبر مشروعات الغاز في الجزائر والعالم، وتوجه إمكانات الحقل لدعم المشروع البالغة تكلفته الرأسمالية 2.3 مليار دولار. ويستهدف حقل الغاز -الكائن على مسافة 550 كيلومترًا جنوب العاصمة الجزائرية- تعظيم كفاءة تدفق الغاز إلى أوروبا، ويشتمل المشروع المذكور على بناء 3 محطات غاز داعمة، وتحديث نظام التجميع في حقل الغاز. ومن المتوقع اكتمال المشروع الذي تطوره شركتا تكنيمونت ماير (Maire Tecnimont) الإيطالية وبيكر هيوز (Baker Hughes) الأميركية المعنية بتطوير تقنيات الطاقة وخدمات حقول النفط، بحلول عام 2027، وفق معلومات منصة الطاقة المتخصصة. وستلامس السعة الإنتاجية للمشروع 188 مليون متر مكعب من الغاز الطبيعي يوميًا؛ ما يضمن تدفق طاقة موثوقًا من الجزائر إلى إيطاليا ودول أخرى. واكتُشف حقل غاز حاسي الرمل في عام 1956، ولامس حجم احتياطياته المقدرة حتى نهاية عام 2020 نحو 2.3 تريليون متر مكعب، انخفاضًا من تقديرات عام 2019 البالغة 4.3 تريليون متر مكعب. ووفق تقديرات وحدة أبحاث منصة الطاقة المتخصصة، تبلغ احتياطيات الحقل قرابة 2.4 تريليون متر مكعب (85 تريليون قدم مكعبة)؛ ما يزيد على نصف الاحتياطي الإجمالي للغاز في الجزائر. تطوير الغاز في حوض بركين يتأهب حوض بركين الذي يُعَد من أهم مناطق إنتاج النفط والغاز في الجزائر، للحصول على دفعة إنتاجية بفضل تعاون مع شركة الطاقة الروسية الحكومية غازبروم. وسيشتمل مشروع تطوير حوض بركين الذي يحوي احتياطيات ضخمة، على حفر 24 بئرًا جديدة وبناء مرافق إضافية لمعالجة الغاز. وفي مارس/آذار من عام 2022، تمكّنت شركة سوناطراك الجزائرية، بالتعاون مع نظيرتها الإيطالية إيني، من حفر أول بئر للنفط بمنطقة زملة العربي في حوض بركين، باحتياطي يُقدّر بنحو 140 مليون برميل من الخام. وتضع تقديرات التكلفة الاستثمارية لخطة تطوير واستغلال حوض بركين عند قرابة 4 مليار دولار، تستهدف الوصول إلى احتياطيات قابلة للاستخراج تزيد على مليار برميل من النفط المكافئ؛ ما سيرفع متوسط الاستخراج النهائي بنسبة 55%. ويُتوقع إنتاج أول شحنة غاز من المشروع خلال عام 2025؛ ما يمكّن الجزائر من زيادة صادرات الغاز وسط نمو متوقع في الطلب على الغاز في أوروبا، ولا سيما بعد توقف إمدادات هذا الوقود عن القارة العجوز في أعقاب انتهاء العمل باتفاقية لنقل الغاز الطبيعي الروسي إلى أخط الربط الكهربائي البحري تشمل قائمة أهم 5 مشروعات طاقة في الجزائر خلال 2025، اتخاذ قرار بشأن خط ربط كهربائي بحري يجري التعاون على بنائه بين إيطاليا والجزائر. ويسهل خط الربط الكهربائي البحري المنفذ بوساطة شركات سوناطراك وسونلغاز الجزائريتين وإيني، تصدير الكهرباء المولدة بالغاز الطبيعي ومصادر الطاقة المتجددة في الجزائر. وبدأت المفاوضات الخاصة بالربط الكهربائي بين الجزائر وأوروبا عام 2022، وكانت دول القارة العجوز تستهدف الحصول على الإمدادات من الجزائر والمغرب. وفي 11 أكتوبر/تشرين الأول (2022) كشف وزير الطاقة والمناجم الجزائري محمد عرقاب، النقاب عن مشروع الربط الكهربائي بين الجزائر وإيطاليا، الذي سيزود أوروبا بإمدادات الكهرباء. ويُعد المشروع جزءًا لا يتجزأ من إستراتيجية أوسع لدمج الطاقة المتجددة في صادرات الطاقة الجزائر، ويؤدي دورًا حاسمًا في تعزيز أمن الطاقة لكل من إيطاليا والبلدان المجاورة. وتحظى الجزائر بفائض في إنتاج الكهرباء بفضل الاستثمارات الضخمة التي وجهتها البلاد إلى قطاع الكهرباء المحلي خلال السنوات الأخيرة، لتصبح الجزائر إحدى أكبر الدول المنتجة للكهرباء في أفريقيا. ممر ساوث إتش 2 يُعد مشروع ممر الهيدروجين الجنوبي "ممر ساوث إتش 2" من أهم 5 مشروعات طاقة في الجزائر يُتوقع أن تبصر النور خلال السنوات المقبلة، وفق معلومات طالعتها منصة الطاقة المتخصصة. ويمثل المشروع، وهو خط أنابيب مخصص لنقل الهيدروجين بطول 3 آلاف و300 كيلومتر- امتدادًا لخطط نقل الهيدروجين الأخضر من الجزائر إلى أوروبا. ويستهدف "ساوث إتش 2"، المتوقع أن يعمل بكامل سعته بحلول عام 2030، ربط أفريقيا مع إيطاليا والنمسا وألمانيا؛ ما يتيح إمداد الهيدروجين الأخضر المنتج في منطقة جنوب البحر المتوسط؛ للوصول إلى المستهلكين في أوروبا. ويستهدف المشروع نقل 4 ملايين طن من الوقود منخفض الانبعاثات سنويًا إلى أوروبا بحلول نهاية العقد المقبل (2040). ويتواءم "ساوث إتش 2" مع أهداف المناخ التي تتبناها الجزائر وأوروبا، كما أنه يُعد مكونًا رئيسًا في إستراتيجية أوسع تطبقها البلاد كي تصبح لاعبًا رئيسًا في سوق الهيدروجين الأخضر العالمية.وروبا عبر أوكرانيا في 31 ديسمبر/كانون الأول المنصرم . ات الكهرباء ذات الدورة المركبة أخيرًا تضم قائمة أهم 5 مشروعات طاقة في الجزائر، بناء اثنتين من محطات الكهرباء ذات الدورة المركبة -تتضمّن توربينات غازية وأخرى بخارية- وهما بيسكرا وبلارة الواقعة في بلدية الميلية بولاية جيجل. ويأتي المشروع ضمن خُطط أوسع تعول عليها الحكومة لتعزيز سعة توليد الكهرباء في البلد الذي يشهد طلبًا متناميًا على الطاقة، علمًا بأن السعة الإنتاجية للمحطتين تلامس –كل على حدة- 1340 ميغاواط. ويُتوقع أن يدخل مشروعا محطتي بيسكرا وبلارة حيز التشغيل هذا العام، ويبرز فرس رهان لتعزيز البنية التحتية لتوليد الكهرباء إلى جانب دوره في دعم أمن الطاقة ودفع عجلة النمو الاقتصادي في الجزائر. يُشار إلى أن سعة إنتاج الكهرباء في الجزائر تتخطى 25 ألف ميغاواط، لتتجاوز بذلك استهلاكها بأوقات الذورة البالغ 19.5 ألف ميغاواط، وتحقق فائضًا يتيح تصديره إلى تونس. أضحت 5 مشروعات طاقة في الجزائر فرس الرهان للبلد العربي في تنفيذ مساعيه لتنويع مزيج الكهرباء وتقليل الاعتماد على الغاز المتوافر لديها باحتياطيات ضخمة. ووفق تحديثات قطاع الطاقة الجزائري لدى منصة الطاقة المتخصصة (مقرّها واشنطن)، شملت قائمة المشروعات المذكورة تطوير حقل غاز حاسي الرمل، وحوض بركين، وخط الربط الكهربائي البحري بين الجزائر وأوروبا، إلى جانب ممر الهيدروجين الجنوبي "ساوث إتش 2"، ومحطتي كهرباء. وفي إطار إستراتيجية الطاقة الجزائرية، تستهدف الحكومة كذلك تطوير 15 غيغاواط من الطاقة المتجددة بحلول أواسط العقد المقبل (2035). ويعتمد البلد الواقع شمال أفريقيا، في تحقيق هذا الهدف، على طاقة الشمس والرياح، والكتلة الحيوية، والطاقة الحرارية الأرضية. مشروعات كبرى في الجزائر تطمح الجزائر إلى تعزيز وضعها في سوق الطاقة العالمية عبر سلسلة مشروعات كبرى من المقرر دخولها حيز التشغيل خلال العام الجاري (2025). وهناك مشروعات طاقة في الجزائر تتنوع بين الغاز الطبيعي والكهرباء والطاقة المتجددة، ويعول عليها في تعزيز صادرات البلد العربي إلى أوروبا ورفع سعتها محليًا. وترصد منصة الطاقة المتخصصة 5 مشروعات طاقة في الجزائر، من المخطط تطويرها وتوسعتها هذا العام، وهي: حقل غاز حاسي الرمل يُعد تطوير حقل غاز حاسي الرمل أحد أكبر مشروعات الغاز في الجزائر والعالم، وتوجه إمكانات الحقل لدعم المشروع البالغة تكلفته الرأسمالية 2.3 مليار دولار. ويستهدف حقل الغاز -الكائن على مسافة 550 كيلومترًا جنوب العاصمة الجزائرية- تعظيم كفاءة تدفق الغاز إلى أوروبا، ويشتمل المشروع المذكور على بناء 3 محطات غاز داعمة، وتحديث نظام التجميع في حقل الغاز. ومن المتوقع اكتمال المشروع الذي تطوره شركتا تكنيمونت ماير (Maire Tecnimont) الإيطالية وبيكر هيوز (Baker Hughes) الأميركية المعنية بتطوير تقنيات الطاقة وخدمات حقول النفط، بحلول عام 2027، وفق معلومات منصة الطاقة المتخصصة. وستلامس السعة الإنتاجية للمشروع 188 مليون متر مكعب من الغاز الطبيعي يوميًا؛ ما يضمن تدفق طاقة موثوقًا من الجزائر إلى إيطاليا ودول أخرى. واكتُشف حقل غاز حاسي الرمل في عام 1956، ولامس حجم احتياطياته المقدرة حتى نهاية عام 2020 نحو 2.3 تريليون متر مكعب، انخفاضًا من تقديرات عام 2019 البالغة 4.3 تريليون متر مكعب. ووفق تقديرات وحدة أبحاث منصة الطاقة المتخصصة، تبلغ احتياطيات الحقل قرابة 2.4 تريليون متر مكعب (85 تريليون قدم مكعبة)؛ ما يزيد على نصف الاحتياطي الإجمالي للغاز في الجزائر. تطوير الغاز في حوض بركين يتأهب حوض بركين الذي يُعَد من أهم مناطق إنتاج النفط والغاز في الجزائر، للحصول على دفعة إنتاجية بفضل تعاون مع شركة الطاقة الروسية الحكومية غازبروم. وسيشتمل مشروع تطوير حوض بركين الذي يحوي احتياطيات ضخمة، على حفر 24 بئرًا جديدة وبناء مرافق إضافية لمعالجة الغاز. وفي مارس/آذار من عام 2022، تمكّنت شركة سوناطراك الجزائرية، بالتعاون مع نظيرتها الإيطالية إيني، من حفر أول بئر للنفط بمنطقة زملة العربي في حوض بركين، باحتياطي يُقدّر بنحو 140 مليون برميل من الخام. وتضع تقديرات التكلفة الاستثمارية لخطة تطوير واستغلال حوض بركين عند قرابة 4 مليار دولار، تستهدف الوصول إلى احتياطيات قابلة للاستخراج تزيد على مليار برميل من النفط المكافئ؛ ما سيرفع متوسط الاستخراج النهائي بنسبة 55%. ويُتوقع إنتاج أول شحنة غاز من المشروع خلال عام 2025؛ ما يمكّن الجزائر من زيادة صادرات الغاز وسط نمو متوقع في الطلب على الغاز في أوروبا، ولا سيما بعد توقف إمدادات هذا الوقود عن القارة العجوز في أعقاب انتهاء العمل باتفاقية لنقل الغاز الطبيعي الروسي إلى أخط الربط الكهربائي البحري تشمل قائمة أهم 5 مشروعات طاقة في الجزائر خلال 2025، اتخاذ قرار بشأن خط ربط كهربائي بحري يجري التعاون على بنائه بين إيطاليا والجزائر. ويسهل خط الربط الكهربائي البحري المنفذ بوساطة شركات سوناطراك وسونلغاز الجزائريتين وإيني، تصدير الكهرباء المولدة بالغاز الطبيعي ومصادر الطاقة المتجددة في الجزائر. وبدأت المفاوضات الخاصة بالربط الكهربائي بين الجزائر وأوروبا عام 2022، وكانت دول القارة العجوز تستهدف الحصول على الإمدادات من الجزائر والمغرب. وفي 11 أكتوبر/تشرين الأول (2022) كشف وزير الطاقة والمناجم الجزائري محمد عرقاب، النقاب عن مشروع الربط الكهربائي بين الجزائر وإيطاليا، الذي سيزود أوروبا بإمدادات الكهرباء. ويُعد المشروع جزءًا لا يتجزأ من إستراتيجية أوسع لدمج الطاقة المتجددة في صادرات الطاقة الجزائر، ويؤدي دورًا حاسمًا في تعزيز أمن الطاقة لكل من إيطاليا والبلدان المجاورة. وتحظى الجزائر بفائض في إنتاج الكهرباء بفضل الاستثمارات الضخمة التي وجهتها البلاد إلى قطاع الكهرباء المحلي خلال السنوات الأخيرة، لتصبح الجزائر إحدى أكبر الدول المنتجة للكهرباء في أفريقيا. ممر ساوث إتش 2 يُعد مشروع ممر الهيدروجين الجنوبي "ممر ساوث إتش 2" من أهم 5 مشروعات طاقة في الجزائر يُتوقع أن تبصر النور خلال السنوات المقبلة، وفق معلومات طالعتها منصة الطاقة المتخصصة. ويمثل المشروع، وهو خط أنابيب مخصص لنقل الهيدروجين بطول 3 آلاف و300 كيلومتر- امتدادًا لخطط نقل الهيدروجين الأخضر من الجزائر إلى أوروبا. ويستهدف "ساوث إتش 2"، المتوقع أن يعمل بكامل سعته بحلول عام 2030، ربط أفريقيا مع إيطاليا والنمسا وألمانيا؛ ما يتيح إمداد الهيدروجين الأخضر المنتج في منطقة جنوب البحر المتوسط؛ للوصول إلى المستهلكين في أوروبا. ويستهدف المشروع نقل 4 ملايين طن من الوقود منخفض الانبعاثات سنويًا إلى أوروبا بحلول نهاية العقد المقبل (2040). ويتواءم "ساوث إتش 2" مع أهداف المناخ التي تتبناها الجزائر وأوروبا، كما أنه يُعد مكونًا رئيسًا في إستراتيجية أوسع تطبقها البلاد كي تصبح لاعبًا رئيسًا في سوق الهيدروجين الأخضر العالمية.وروبا عبر أوكرانيا في 31 ديسمبر/كانون الأول المنصرم . ات الكهرباء ذات الدورة المركبة أخيرًا تضم قائمة أهم 5 مشروعات طاقة في الجزائر، بناء اثنتين من محطات الكهرباء ذات الدورة المركبة -تتضمّن توربينات غازية وأخرى بخارية- وهما بيسكرا وبلارة الواقعة في بلدية الميلية بولاية جيجل. ويأتي المشروع ضمن خُطط أوسع تعول عليها الحكومة لتعزيز سعة توليد الكهرباء في البلد الذي يشهد طلبًا متناميًا على الطاقة، علمًا بأن السعة الإنتاجية للمحطتين تلامس –كل على حدة- 1340 ميغاواط. ويُتوقع أن يدخل مشروعا محطتي بيسكرا وبلارة حيز التشغيل هذا العام، ويبرز فرس رهان لتعزيز البنية التحتية لتوليد الكهرباء إلى جانب دوره في دعم أمن الطاقة ودفع عجلة النمو الاقتصادي في الجزائر. يُشار إلى أن سعة إنتاج الكهرباء في الجزائر تتخطى 25 ألف ميغاواط، لتتجاوز بذلك استهلاكها بأوقات الذورة البالغ 19.5 ألف ميغاواط، وتحقق فائضًا يتيح تصديره إلى تونس. كبر 5 محطات طاقة كهرومائية قيد التشغيل في العالم.. الصين بالمقدم http://moee.gov.eg/test_new/new_info.aspx?h_id=44575&call_p=news_f.aspx &pg_index=0 attaqa.net/2025/01/09/%D8%A3%D9%83%D8%A8%D8%B1-5-%D9%85%D8%AD%D8%B7%D8%A7%D8%AA-%D8%B7%D8%A7%D9%82%D8%A9-%D9%83%D9%87%D8%B1%D9%88%D9%85%D8%A7%D8%A6%D9%8A%D8%A9-%D9%82%D9%8A%D8%AF-%D8%A7%D9%84%D8%AA%D8%B4%D8%BA%D9%8A%D9%84/ Thu, 09 Jan 2025 00:00:00 GMT تُبرز أكبر 5 محطات طاقة كهرومائية قيد التشغيل في العالم حجم الإبداع الهندسي والقدرة البشرية على تسخير قوى الطبيعة لتوليد الكهرباء النظيفة، ما يجعلها دعامة أساسية في التحول نحو مصادر الطاقة المتجددة. ووفقًا لبيانات قطاع الطاقات المتجددة لدى منصة الطاقة المتخصصة (مقرّها واشنطن)، تُمثل الطاقة الكهرومائية أكثر من ثلث إجمالي قدرة الطاقات المتجددة المثبتة عالميًا، كما تلعب دورًا حيويًا في دعم الزراعة وإدارة موارد المياه. وتتركز أكبر 5 محطات طاقة كهرومائية قيد التشغيل في العالم بالصين وأميركا الجنوبية، وتُسهم في دعم اقتصادات الدول المضيفة وتلبية جزء كبير من الطلب على الكهرباء، إلى جانب دورها الحيوي في التحكم بالفيضانات وتوفير المياه للزراعة والصناعة. وتمثّل هذه المحطات مشروعات عملاقة الحجم والأثر، إذ تعمل على تحسين الظروف الاقتصادية وتقليل الاعتماد على الوقود الأحفوري، ومع ذلك، فإن تحقيق هذه الإنجازات لم يكن دون ثمن؛ فقد أدت عمليات البناء إلى تأثيرات بيئية كبيرة، شملت نقل ملايين الأشخاص وإغراق مساحات شاسعة من الأراضي. سد الخوانق الثلاثة يتصدّر سد الخوانق الثلاثة في الصين قائمة أكبر 5 محطات طاقة كهرومائية قيد التشغيل في العالم، وفقًا لمسح أجرته منصة الطاقة المتخصصة. بُني السد بين عامي 1994 و2003 على نهر اليانغتسي، أطول أنهار آسيا، وبلغت تكلفة إنشائه نحو 32 مليار دولار، وتبلغ قدرته الإنتاجية 22 ألفًا و500 ميغاواط، مع إنتاج سنوي يصل إلى 103.1 تيراواط/ساعة. ويمتد السد بطول 2335 مترًا وارتفاع 181 مترًا، بالإضافةً إلى توليد الكهرباء يُسهم سد الخوانق الثلاثة في منع الفيضانات المدمرة وتحسين النقل النهري. سد إيتايبو يحتل سد إيتايبو، الواقع على نهر بارانا على الحدود بين البرازيل وباراغواي، المرتبة الثانية بقائمة أكبر 5 محطات طاقة كهرومائية قيد التشغيل في العالم. اُنجز السد بين عامي 1971 و1984، ويحوي 20 توربينًا، وتبلغ القدرة المركبة له 14 ألف ميغاواط، وينتج نحو 103 تيراواط/ساعة سنويًا. ويبلغ ارتفاع السد 196 مترًا، وطوله 7 آلاف و919 مترًا، ويُعد نموذجًا للتعاون الدولي بين البرازيل وباراغواي، إذ يغطي نحو 20% من احتياجات الكهرباء في البرازيل، في حين يوفّر تقريبًا كامل الطلب على الكهرباء في باراغواي. واختارت الجمعية الأميركية للمهندسين المدنيين سد إيتايبو بوصفه إحدى عجائب الدنيا السبع الحديثة، بفضل إنجازاته الهندسية. سد شيلودو في المرتبة الثالثة بين أكبر 5 محطات طاقة كهرومائية قيد التشغيل في العالم يأتي سد شيلودو، الواقع على نهر جينشا في الصين، وهو جزء من شبكة مشروعات الطاقة الكهرومائية على طول النهر، لا يزال العديد منها قيد الإنشاء. واكتمل بناء السد في عام 2013، بتكلفة 6.2 مليار دولار، وتبلغ قدرته المركبة 13 ألفًا و860 ميغاواط، مع إنتاج سنوي يصل إلى 55.2 تيراواط/ساعة، وإلى جانب توليد الكهرباء، يُسهم في التحكم بالفيضانات، مما يجعله مشروعًا متكاملًا في الاستفادة من الموارد الطبيعية. ويقع سد شيلودو في منطقة جبلية خلابة، ويجري التحكم في تدفق المياه من خلال 5 بوابات تحكم هائلة، بما في ذلك بوابة تزن نحو 1600 طن، وهي الأثقل في العالم. سد بيلو مونتي يحتل سد بيلو مونتي في البرازيل المرتبة الرابعة ضمن قائمة أكبر 5 محطات طاقة كهرومائية قيد التشغيل في العالم. ويقع السد على نهر زينغو، أحد روافد نهر الأمازون، اقتُرح إنشاؤه لأول مرة في عام 1975، وبعد عقود من المعارضة القانونية والمجتمعية اكتمل بناؤه في عام 2016. تُبرز أكبر 5 محطات طاقة كهرومائية قيد التشغيل في العالم حجم الإبداع الهندسي والقدرة البشرية على تسخير قوى الطبيعة لتوليد الكهرباء النظيفة، ما يجعلها دعامة أساسية في التحول نحو مصادر الطاقة المتجددة. ووفقًا لبيانات قطاع الطاقات المتجددة لدى منصة الطاقة المتخصصة (مقرّها واشنطن)، تُمثل الطاقة الكهرومائية أكثر من ثلث إجمالي قدرة الطاقات المتجددة المثبتة عالميًا، كما تلعب دورًا حيويًا في دعم الزراعة وإدارة موارد المياه. وتتركز أكبر 5 محطات طاقة كهرومائية قيد التشغيل في العالم بالصين وأميركا الجنوبية، وتُسهم في دعم اقتصادات الدول المضيفة وتلبية جزء كبير من الطلب على الكهرباء، إلى جانب دورها الحيوي في التحكم بالفيضانات وتوفير المياه للزراعة والصناعة. وتمثّل هذه المحطات مشروعات عملاقة الحجم والأثر، إذ تعمل على تحسين الظروف الاقتصادية وتقليل الاعتماد على الوقود الأحفوري، ومع ذلك، فإن تحقيق هذه الإنجازات لم يكن دون ثمن؛ فقد أدت عمليات البناء إلى تأثيرات بيئية كبيرة، شملت نقل ملايين الأشخاص وإغراق مساحات شاسعة من الأراضي. سد الخوانق الثلاثة يتصدّر سد الخوانق الثلاثة في الصين قائمة أكبر 5 محطات طاقة كهرومائية قيد التشغيل في العالم، وفقًا لمسح أجرته منصة الطاقة المتخصصة. بُني السد بين عامي 1994 و2003 على نهر اليانغتسي، أطول أنهار آسيا، وبلغت تكلفة إنشائه نحو 32 مليار دولار، وتبلغ قدرته الإنتاجية 22 ألفًا و500 ميغاواط، مع إنتاج سنوي يصل إلى 103.1 تيراواط/ساعة. ويمتد السد بطول 2335 مترًا وارتفاع 181 مترًا، بالإضافةً إلى توليد الكهرباء يُسهم سد الخوانق الثلاثة في منع الفيضانات المدمرة وتحسين النقل النهري. سد إيتايبو يحتل سد إيتايبو، الواقع على نهر بارانا على الحدود بين البرازيل وباراغواي، المرتبة الثانية بقائمة أكبر 5 محطات طاقة كهرومائية قيد التشغيل في العالم. اُنجز السد بين عامي 1971 و1984، ويحوي 20 توربينًا، وتبلغ القدرة المركبة له 14 ألف ميغاواط، وينتج نحو 103 تيراواط/ساعة سنويًا. ويبلغ ارتفاع السد 196 مترًا، وطوله 7 آلاف و919 مترًا، ويُعد نموذجًا للتعاون الدولي بين البرازيل وباراغواي، إذ يغطي نحو 20% من احتياجات الكهرباء في البرازيل، في حين يوفّر تقريبًا كامل الطلب على الكهرباء في باراغواي. واختارت الجمعية الأميركية للمهندسين المدنيين سد إيتايبو بوصفه إحدى عجائب الدنيا السبع الحديثة، بفضل إنجازاته الهندسية. سد شيلودو في المرتبة الثالثة بين أكبر 5 محطات طاقة كهرومائية قيد التشغيل في العالم يأتي سد شيلودو، الواقع على نهر جينشا في الصين، وهو جزء من شبكة مشروعات الطاقة الكهرومائية على طول النهر، لا يزال العديد منها قيد الإنشاء. واكتمل بناء السد في عام 2013، بتكلفة 6.2 مليار دولار، وتبلغ قدرته المركبة 13 ألفًا و860 ميغاواط، مع إنتاج سنوي يصل إلى 55.2 تيراواط/ساعة، وإلى جانب توليد الكهرباء، يُسهم في التحكم بالفيضانات، مما يجعله مشروعًا متكاملًا في الاستفادة من الموارد الطبيعية. ويقع سد شيلودو في منطقة جبلية خلابة، ويجري التحكم في تدفق المياه من خلال 5 بوابات تحكم هائلة، بما في ذلك بوابة تزن نحو 1600 طن، وهي الأثقل في العالم. سد بيلو مونتي يحتل سد بيلو مونتي في البرازيل المرتبة الرابعة ضمن قائمة أكبر 5 محطات طاقة كهرومائية قيد التشغيل في العالم. ويقع السد على نهر زينغو، أحد روافد نهر الأمازون، اقتُرح إنشاؤه لأول مرة في عام 1975، وبعد عقود من المعارضة القانونية والمجتمعية اكتمل بناؤه في عام 2016. أميركا تدعم قطاع الطاقة في موريتانيا بـ27 مليون دولار http://moee.gov.eg/test_new/new_info.aspx?h_id=44574&call_p=news_f.aspx &pg_index=0 www.skynewsarabia.com/business/1767427-%D8%A7%D9%94%D9%85%D9%8A%D8%B1%D9%83%D8%A7-%D8%AA%D8%AF%D8%B9%D9%85-%D9%82%D8%B7%D8%A7%D8%B9-%D8%A7%D9%84%D8%B7%D8%A7%D9%82%D8%A9-%D9%85%D9%88%D8%B1%D9%8A%D8%AA%D8%A7%D9%86%D9%8A%D8%A7-%D8%A8%D9%8027-%D9%85%D9%84%D9%8A%D9%88%D9%86-%D8%AF%D9%88%D9%84%D8%A7%D8%B1 Thu, 09 Jan 2025 00:00:00 GMT وقعت موريتانيا والولايات المتحدة، مساء الثلاثاء، اتفاقية تقدم بموجبها واشنطن مبلغ 27 مليون دولار لدعم قطاع الطاقة الموريتاني. ووقع الاتفاق في العاصمة واشنطن عن الجانب الموريتاني وزير الاقتصاد والمالية سيد أحمد ولد ابُّوه، وعن الجانب الأميركي رئيسة مؤسسة تحدي الألفية الأمريكية، آليسا أولبرايت، بحسب ما نقلته وكالة الأناضول. ووفق بيان لوزارة الاقتصاد والمالية الموريتانية، سيوجه الدعم لـ"تنفيذ الإصلاحات في قطاع الطاقة والبنى التحتية، وتمويل مشاريع في مجال البيئة". ونقل البيان عن وزير الاقتصاد والمالية الموريتاني، تأكيده في كلمة خلال حفل التوقيع، على أهمية الدعم الذي تحتاجه بلاده في ظل تذبذب أسعار الطاقة. وأشار إلى أن بلاده تتطلع لتسريع الوصول إلى المحطة التالية من اتفاق التعاون والشراكة مع مؤسسة تحدي الألفية الأميركية والذي سيبلغ تمويلها 500 مليون دولار، كهبة موجهة للمشاريع الهيكلية التنموية. وفي 2022، وقع البلدان رزمة اتفاقيات مالية واقتصادية تحصل بموجبها نواكشوط على منح وتمويلات لتحقيق أغراض تنموية في البلاد. وقال الوزير إن الحكومة الموريتانية تنفذ "إصلاحات في مجال الديمقراطية والحوكمة، إضافة إلى إصلاحات اقتصادية واجتماعية". ومنذ 2022، يخوض البلدان حوارات تحت مسمى "حوار أمن الطاقة"، ووقعا خلالها على عدة مذكرات تفاهم بشأن التعاون في مجال الطاقة النظيفة الموقعة، وبرنامج تدريب قطاع الطاقة. وقعت موريتانيا والولايات المتحدة، مساء الثلاثاء، اتفاقية تقدم بموجبها واشنطن مبلغ 27 مليون دولار لدعم قطاع الطاقة الموريتاني. ووقع الاتفاق في العاصمة واشنطن عن الجانب الموريتاني وزير الاقتصاد والمالية سيد أحمد ولد ابُّوه، وعن الجانب الأميركي رئيسة مؤسسة تحدي الألفية الأمريكية، آليسا أولبرايت، بحسب ما نقلته وكالة الأناضول. ووفق بيان لوزارة الاقتصاد والمالية الموريتانية، سيوجه الدعم لـ"تنفيذ الإصلاحات في قطاع الطاقة والبنى التحتية، وتمويل مشاريع في مجال البيئة". ونقل البيان عن وزير الاقتصاد والمالية الموريتاني، تأكيده في كلمة خلال حفل التوقيع، على أهمية الدعم الذي تحتاجه بلاده في ظل تذبذب أسعار الطاقة. وأشار إلى أن بلاده تتطلع لتسريع الوصول إلى المحطة التالية من اتفاق التعاون والشراكة مع مؤسسة تحدي الألفية الأميركية والذي سيبلغ تمويلها 500 مليون دولار، كهبة موجهة للمشاريع الهيكلية التنموية. وفي 2022، وقع البلدان رزمة اتفاقيات مالية واقتصادية تحصل بموجبها نواكشوط على منح وتمويلات لتحقيق أغراض تنموية في البلاد. وقال الوزير إن الحكومة الموريتانية تنفذ "إصلاحات في مجال الديمقراطية والحوكمة، إضافة إلى إصلاحات اقتصادية واجتماعية". ومنذ 2022، يخوض البلدان حوارات تحت مسمى "حوار أمن الطاقة"، ووقعا خلالها على عدة مذكرات تفاهم بشأن التعاون في مجال الطاقة النظيفة الموقعة، وبرنامج تدريب قطاع الطاقة. الطاقة الشمسية في ليبيا.. إمكانات هائلة تؤهلها لتصدير الكهرباء http://moee.gov.eg/test_new/new_info.aspx?h_id=44573&call_p=news_f.aspx &pg_index=0 attaqa.net/2025/01/07/%D8%A7%D9%84%D8%B7%D8%A7%D9%82%D8%A9-%D8%A7%D9%84%D8%B4%D9%85%D8%B3%D9%8A%D8%A9-%D9%81%D9%8A-%D9%84%D9%8A%D8%A8%D9%8A%D8%A7-%D8%A5%D9%85%D9%83%D8%A7%D9%86%D8%A7%D8%AA-%D9%87%D8%A7%D8%A6%D9%84%D8%A9/ Thu, 09 Jan 2025 00:00:00 GMT تُعدّ الطاقة الشمسية في ليبيا من بين أبرز الحلول التي يمكن أن تسهم في مواجهة أزمة انقطاع الكهرباء، وتعزيز استدامة قطاع الطاقة بالبلاد، في ظل الاعتماد التقليدي على النفط والغاز الطبيعي. وتمتاز ليبيا بموقع إستراتيجي وإمكانات طبيعية هائلة تجعلها مرشحة لأداء دور ريادي في التحول نحو الطاقة النظيفة، إذ تقع في قلب الحزام الشمسي، وتتمتع بأكثر من 3200 ساعة من السطوع الشمسي سنويًا. كما تتمتع بمستوى إشعاع شمسي مرتفع يبلغ 6 كيلوواط/ساعة لكل متر مربع يوميًا، يصل إلى 8.1 كيلوواط/ساعة/متر مربع في المناطق الجنوبية، ما يُوفّر للبلاد فرصًا غير مسبوقة لاستغلال هذه الموارد في تحقيق التنمية المستدامة. ووفقًا لمتابعة منصة الطاقة المتخصصة (مقرّها واشنطن)، تغطي الصحراء الليبية نحو 88% من مساحة البلاد، وتشير التقديرات إلى أن كل كيلومتر مربع من هذه الصحراء يستقبل طاقة تعادل 1.5 مليون برميل من النفط الخام سنويًا. وتعكس هذه البيانات الأثر الإيجابي المحتمل لاعتماد الطاقة الشمسية في ليبيا بصفتها جزءًا من مزيج الكهرباء الوطني، إذ تستهدف ليبيا، ضمن خطّتها للطاقة المتجددة 2020-2030، تحقيق مساهمة بنسبة 10% من مصادر الطاقة المتجددة في مزيج الكهرباء بحلول عام 2030. ويتطلب تحقيق هذه الأهداف تطوير بنية تحتية قوية، وجذب استثمارات دولية، وتعزيز التعاون مع الشركات العالمية لتطوير مشروعات ضخمة قادرة على تلبية الطلب المتزايد على الكهرباء. التحول نحو الطاقة الشمسية في ليبيا يرى المراقبون أن التحول نحو الطاقة الشمسية في ليبيا لن يقتصر على تلبية الاحتياجات المحلية، بل سيمتدّ ليشمل دورًا محوريًا في تصدير الطاقة النظيفة إلى أوروبا. ومع توقيع مذكرات تفاهم مع دول مثل مالطا والعديد من الشركات الدولية البارزة، تسعى ليبيا إلى أن تصبح لاعبًا رئيسًا في سوق الطاقة المتجددة الإقليمية والدولية، إذ تشير تقديرات الوكالة الدولية للطاقة المتجددة "آيرينا"، إلى امتلاكها القدرة على توليد 140 ألف تيراواط/ساعة سنويًا من الكهرباء من الطاقة الشمسية. ويتولى جهاز الطاقات المتجددة وضع وتنفيذ خطط مساهمة الطاقات المتجددة بمنظومة الكهرباء في ليبيا، في حين يتولى مركز بحوث ودراسات الطاقة الشمسية في ليبيا إعداد الأبحاث والدراسات العلمية في مجال الطاقة الشمسية، ووضع واقتراح الخطط الكفيلة بتحقيق الاستغلال الموسع للطاقة الشمسية. وعلى المدى الطويل، لن تقتصر مكاسب ليبيا على تحقيق الاكتفاء الذاتي من الطاقة، بل ستشمل أيضًا تعزيز مكانتها الإقليمية بصفتها مصدرًا للطاقة النظيفة، وخلق فرص عمل جديدة، وتنشيط الاقتصاد المحلي. مشروعات الطاقة الشمسية في ليبيا تشهد ليبيا تنفيذ سلسلة من المشروعات الكبيرة التي تعكس التزامها بالتحول نحو الطاقة الشمسية، إذ شهدت البلاد، عام 2013، تشغيل محطة طاقة شمسية بسعة 20 ميغاواط في جنوب مدينة سبها. وتُعدّ محطة بني وليد للطاقة الشمسية، التي تبلغ قدرتها الإنتاجية 50 ميغاواط، والتي من المتوقع أن تبدأ التشغيل التجاري خلال العام الحالي 2025، أحد أبرز مشروعات الطاقة الشمسية في ليبيا. أيضًا، يجري العمل على إنشاء محطات أخرى، مثل محطة تاجوراء بقدرة 115 ميغاواط، ومحطة الكُفرة بقدرة 100 ميغاواط، وهما حاليًا في مراحل البناء المختلفة. ومن المشروعات العملاقة التي تبرز على الساحة، محطة السدادة للطاقة الشمسية بقدرة 500 ميغاواط، التي تطورها شركة توتال إنرجي، بالتعاون مع الشركة العامة للكهرباء في ليبيا. ويضم المشروع 1.2 مليون لوح شمسي، ويُتوقع أن يُنتج نحو 152 تيراواط/ساعة سنويًا، ويمثّل خطوة مهمة نحو تعزيز الطاقة الشمسية في ليبيا، مع توقعات ببدء التشغيل التجاري العام القادم 2026. كما أطلقت ليبيا عدّة مشروعات تجريبية لتقييم كفاءة الطاقة الشمسية وتطبيقاتها المختلفة، مثل مشروع تاورغاء، الذي تبلغ قدرته 1 ميغاواط. ويُعدّ هذا المشروع، الذي يُتوقع اكتماله خلال العام الجاري، نموذجًا تجريبيًا للشراكة مع مؤسسات دولية مثل اتحاد "جي تي سي هولدينغ" الألماني (GTG Holding) ومعهد فراونهوفر للطاقة الشمسية. المشروعات الجديدة للطاقة الشمسية في ليبيا تدعم الشراكات الدولية بشكل كبير مشروعات الطاقة الشمسية في ليبيا، إذ أبرمت الحكومة الليبية اتفاقيات مع شركات عالمية لتطوير البنية التحتية للطاقة المتجددة. وفي هذا السياق، وقّعت ليبيا مذكرة تفاهم مع شركة ألفا أبوظبي القابضة لتطوير محطتين للطاقة الشمسية بسعة إجمالية تصل إلى 2 غيغاواط، كما تعمل شركة باور تشاينا (PowerChina) وشركة الكهرباء الفرنسية (EDF) على إنشاء محطة للطاقة الشمسية بقدرة 1500 ميغاواط في شرق ليبيا. ودخلت الشركة العامة للكهرباء في شراكة مع شركة أيه جي إنرجي (AG Energy) لتطوير محطة غدامس للطاقة الشمسية بقدرة 200 ميغاواط في نالوت، ومن المقرر أن يبدأ بناء المشروع في العام القادم 2026، ويُتوقع أن يدخل حيز التشغيل التجاري في عام 2027، حسبما طالعته منصة الطاقة المتخصصة. وبدعم من الوكالة الأميركية للتنمية الدولية، أُطلقت مبادرة "غو غرين" (GoGreen)، التي ستستعمل مزيجًا من الحوافز، بما في ذلك القروض منخفضة الفائدة والإعفاءات الضريبية، لدعم تركيب 12000 نظام شمسي على أسطح المنازل - لتوليد 500 ميغاواط من الكهرباء في جميع أنحاء البلاد. وتسهم مثل هذه الشراكات في بناء قدرات تقنية وإدارية تساعد ليبيا على تحقيق أهداف تحول الطاقة. وفي سياق متصل، يشير التعاون بين ليبيا ومالطا إلى طموحات تتجاوز الحدود الوطنية، إذ وُقّعت، في يونيو/حزيران 2023، مذكرة تفاهم لتصدير الطاقة المتجددة إلى أوروبا. ويمثّل مشروع الربط الكهربائي بين البلدين بداية لتوسيع نطاق صادرات ليبيا من الطاقة النظيفة، ما يعزز موقعها بصفتها مركزًا أساسيًا للطاقة في منطقة البحر المتوسط. ورغم الإمكانات الهائلة، تواجه ليبيا تحديات بارزة تتعلق بضعف البنية التحتية ونقص التمويل اللازم لتنفيذ مشروعات الطاقة الشمسية، كما أن البيئة التنظيمية بحاجة إلى تحسينات لتشجيع الاستثمار الأجنبي والمحلي في قطاع الطاقة المتجددة. لكن في الوقت ذاته، تمثّل هذه التحديات فرصًا لتطوير سياسات أكثر استدامة وجذب الشركات الرائدة في هذا المجال، إذ تُعزز الاستثمارات الجارية في مشروعات الطاقة الشمسية في ليبيا من قدرة البلاد على تحقيق هدفها الطموح بدمج 10% من مصادر الطاقة المتجددة في مزيج الكهرباء بحلول عام 2030. تُعدّ الطاقة الشمسية في ليبيا من بين أبرز الحلول التي يمكن أن تسهم في مواجهة أزمة انقطاع الكهرباء، وتعزيز استدامة قطاع الطاقة بالبلاد، في ظل الاعتماد التقليدي على النفط والغاز الطبيعي. وتمتاز ليبيا بموقع إستراتيجي وإمكانات طبيعية هائلة تجعلها مرشحة لأداء دور ريادي في التحول نحو الطاقة النظيفة، إذ تقع في قلب الحزام الشمسي، وتتمتع بأكثر من 3200 ساعة من السطوع الشمسي سنويًا. كما تتمتع بمستوى إشعاع شمسي مرتفع يبلغ 6 كيلوواط/ساعة لكل متر مربع يوميًا، يصل إلى 8.1 كيلوواط/ساعة/متر مربع في المناطق الجنوبية، ما يُوفّر للبلاد فرصًا غير مسبوقة لاستغلال هذه الموارد في تحقيق التنمية المستدامة. ووفقًا لمتابعة منصة الطاقة المتخصصة (مقرّها واشنطن)، تغطي الصحراء الليبية نحو 88% من مساحة البلاد، وتشير التقديرات إلى أن كل كيلومتر مربع من هذه الصحراء يستقبل طاقة تعادل 1.5 مليون برميل من النفط الخام سنويًا. وتعكس هذه البيانات الأثر الإيجابي المحتمل لاعتماد الطاقة الشمسية في ليبيا بصفتها جزءًا من مزيج الكهرباء الوطني، إذ تستهدف ليبيا، ضمن خطّتها للطاقة المتجددة 2020-2030، تحقيق مساهمة بنسبة 10% من مصادر الطاقة المتجددة في مزيج الكهرباء بحلول عام 2030. ويتطلب تحقيق هذه الأهداف تطوير بنية تحتية قوية، وجذب استثمارات دولية، وتعزيز التعاون مع الشركات العالمية لتطوير مشروعات ضخمة قادرة على تلبية الطلب المتزايد على الكهرباء. التحول نحو الطاقة الشمسية في ليبيا يرى المراقبون أن التحول نحو الطاقة الشمسية في ليبيا لن يقتصر على تلبية الاحتياجات المحلية، بل سيمتدّ ليشمل دورًا محوريًا في تصدير الطاقة النظيفة إلى أوروبا. ومع توقيع مذكرات تفاهم مع دول مثل مالطا والعديد من الشركات الدولية البارزة، تسعى ليبيا إلى أن تصبح لاعبًا رئيسًا في سوق الطاقة المتجددة الإقليمية والدولية، إذ تشير تقديرات الوكالة الدولية للطاقة المتجددة "آيرينا"، إلى امتلاكها القدرة على توليد 140 ألف تيراواط/ساعة سنويًا من الكهرباء من الطاقة الشمسية. ويتولى جهاز الطاقات المتجددة وضع وتنفيذ خطط مساهمة الطاقات المتجددة بمنظومة الكهرباء في ليبيا، في حين يتولى مركز بحوث ودراسات الطاقة الشمسية في ليبيا إعداد الأبحاث والدراسات العلمية في مجال الطاقة الشمسية، ووضع واقتراح الخطط الكفيلة بتحقيق الاستغلال الموسع للطاقة الشمسية. وعلى المدى الطويل، لن تقتصر مكاسب ليبيا على تحقيق الاكتفاء الذاتي من الطاقة، بل ستشمل أيضًا تعزيز مكانتها الإقليمية بصفتها مصدرًا للطاقة النظيفة، وخلق فرص عمل جديدة، وتنشيط الاقتصاد المحلي. مشروعات الطاقة الشمسية في ليبيا تشهد ليبيا تنفيذ سلسلة من المشروعات الكبيرة التي تعكس التزامها بالتحول نحو الطاقة الشمسية، إذ شهدت البلاد، عام 2013، تشغيل محطة طاقة شمسية بسعة 20 ميغاواط في جنوب مدينة سبها. وتُعدّ محطة بني وليد للطاقة الشمسية، التي تبلغ قدرتها الإنتاجية 50 ميغاواط، والتي من المتوقع أن تبدأ التشغيل التجاري خلال العام الحالي 2025، أحد أبرز مشروعات الطاقة الشمسية في ليبيا. أيضًا، يجري العمل على إنشاء محطات أخرى، مثل محطة تاجوراء بقدرة 115 ميغاواط، ومحطة الكُفرة بقدرة 100 ميغاواط، وهما حاليًا في مراحل البناء المختلفة. ومن المشروعات العملاقة التي تبرز على الساحة، محطة السدادة للطاقة الشمسية بقدرة 500 ميغاواط، التي تطورها شركة توتال إنرجي، بالتعاون مع الشركة العامة للكهرباء في ليبيا. ويضم المشروع 1.2 مليون لوح شمسي، ويُتوقع أن يُنتج نحو 152 تيراواط/ساعة سنويًا، ويمثّل خطوة مهمة نحو تعزيز الطاقة الشمسية في ليبيا، مع توقعات ببدء التشغيل التجاري العام القادم 2026. كما أطلقت ليبيا عدّة مشروعات تجريبية لتقييم كفاءة الطاقة الشمسية وتطبيقاتها المختلفة، مثل مشروع تاورغاء، الذي تبلغ قدرته 1 ميغاواط. ويُعدّ هذا المشروع، الذي يُتوقع اكتماله خلال العام الجاري، نموذجًا تجريبيًا للشراكة مع مؤسسات دولية مثل اتحاد "جي تي سي هولدينغ" الألماني (GTG Holding) ومعهد فراونهوفر للطاقة الشمسية. المشروعات الجديدة للطاقة الشمسية في ليبيا تدعم الشراكات الدولية بشكل كبير مشروعات الطاقة الشمسية في ليبيا، إذ أبرمت الحكومة الليبية اتفاقيات مع شركات عالمية لتطوير البنية التحتية للطاقة المتجددة. وفي هذا السياق، وقّعت ليبيا مذكرة تفاهم مع شركة ألفا أبوظبي القابضة لتطوير محطتين للطاقة الشمسية بسعة إجمالية تصل إلى 2 غيغاواط، كما تعمل شركة باور تشاينا (PowerChina) وشركة الكهرباء الفرنسية (EDF) على إنشاء محطة للطاقة الشمسية بقدرة 1500 ميغاواط في شرق ليبيا. ودخلت الشركة العامة للكهرباء في شراكة مع شركة أيه جي إنرجي (AG Energy) لتطوير محطة غدامس للطاقة الشمسية بقدرة 200 ميغاواط في نالوت، ومن المقرر أن يبدأ بناء المشروع في العام القادم 2026، ويُتوقع أن يدخل حيز التشغيل التجاري في عام 2027، حسبما طالعته منصة الطاقة المتخصصة. وبدعم من الوكالة الأميركية للتنمية الدولية، أُطلقت مبادرة "غو غرين" (GoGreen)، التي ستستعمل مزيجًا من الحوافز، بما في ذلك القروض منخفضة الفائدة والإعفاءات الضريبية، لدعم تركيب 12000 نظام شمسي على أسطح المنازل - لتوليد 500 ميغاواط من الكهرباء في جميع أنحاء البلاد. وتسهم مثل هذه الشراكات في بناء قدرات تقنية وإدارية تساعد ليبيا على تحقيق أهداف تحول الطاقة. وفي سياق متصل، يشير التعاون بين ليبيا ومالطا إلى طموحات تتجاوز الحدود الوطنية، إذ وُقّعت، في يونيو/حزيران 2023، مذكرة تفاهم لتصدير الطاقة المتجددة إلى أوروبا. ويمثّل مشروع الربط الكهربائي بين البلدين بداية لتوسيع نطاق صادرات ليبيا من الطاقة النظيفة، ما يعزز موقعها بصفتها مركزًا أساسيًا للطاقة في منطقة البحر المتوسط. ورغم الإمكانات الهائلة، تواجه ليبيا تحديات بارزة تتعلق بضعف البنية التحتية ونقص التمويل اللازم لتنفيذ مشروعات الطاقة الشمسية، كما أن البيئة التنظيمية بحاجة إلى تحسينات لتشجيع الاستثمار الأجنبي والمحلي في قطاع الطاقة المتجددة. لكن في الوقت ذاته، تمثّل هذه التحديات فرصًا لتطوير سياسات أكثر استدامة وجذب الشركات الرائدة في هذا المجال، إذ تُعزز الاستثمارات الجارية في مشروعات الطاقة الشمسية في ليبيا من قدرة البلاد على تحقيق هدفها الطموح بدمج 10% من مصادر الطاقة المتجددة في مزيج الكهرباء بحلول عام 2030. من السيارات الكهربائية للطاقة النووية.. هذه أهم توقعات المناخ في 2025 http://moee.gov.eg/test_new/new_info.aspx?h_id=44572&call_p=news_f.aspx &pg_index=0 asharqbusiness.com/green/65588/%D9%87%D8%B0%D9%87-%D8%A3%D9%87%D9%85-%D8%AA%D9%88%D9%82%D8%B9%D8%A7%D8%AA-%D8%A7%D9%84%D9%85%D9%86%D8%A7%D8%AE-%D9%84%D8%B9%D8%A7%D9%85-2025-%D8%A8%D9%85%D8%A7-%D9%81%D9%8A%D9%87%D8%A7-%D8%A7%D9%84%D8%B3%D9%8A%D8%A7%D8%B1%D8%A7%D8%AA-%D8%A7%D9%84%D9%83%D9%87%D8%B1%D8%A8%D8%A7%D8%A6%D9%8A%D8%A9/ Thu, 09 Jan 2025 00:00:00 GMT يسلك العالم وسائل متعددة من أجل تعزيز جهود مكافحة الاحترار العالمي، بما في ذلك تسجيل أرقام قياسية في تركيب الألواح الشمسية إلى زيادة مبيعات السيارات الكهربائية. ومع ذلك، توجد أحداث غير متوقعة قد تعرقل الانتقال إلى مصادر الطاقة النظيفة هذا العام. فمن الولايات المتحدة إلى اليابان، يُتوقع أن يزداد الطلب على الطاقة بشكل كبير مع تزايد احتياج مراكز البيانات للكهرباء من أجل الذكاء الاصطناعي. وهذا الوضع يجبر بعض شركات المرافق على إعادة النظر في مواعيد التخلص التدريجي من محطات الكهرباء التي تعمل بالوقود الأحفوري. (كما يسهم في إحياء الطاقة النووية أيضاً). ويحدث كل هذا بينما يستعد الرئيس المنتخب دونالد ترمب لتولي منصبه. ووعد ترمب بالفعل بإنهاء ما يسميه "احتيال الصفقة الخضراء الجديدة" (Green New Scam)، الذي تمارسه واشنطن. وخلال اليوم الأول من دخول المكتب البيضاوي، تعهد ترمب بإلغاء مشاريع الرياح البحرية والتي ستكون ضربة أخرى لصناعة تعاني بالفعل من عقبات. كما تعهد ترمب بالخروج من اتفاقية باريس، التي تدعو الدول للحد من الاحترار العالمي دون 1.5 درجة مئوية (مقارنة بمستويات ما قبل الثورة الصناعية) قبل نهاية القرن. حتى قبل أن يعود ترمب إلى البيت الأبيض، يُظهر كوكب الأرض علامات مقلقة، حيث أصبح العلماء شبه متأكدين من أن 2024 كان العام الأكثر حراً على الإطلاق، والأول الذي يشهد تجاوز ارتفاع درجات الحرارة العالمية 1.5 درجة مئوية. ماذا يمكننا أن نتوقع في عام 2025؟ قام مراسلونا ومحررونا، إلى جانب محللي "بلومبرغ إن إي إف" باختيار 15 اتجاهاً ستشكل مستقبل كوكب الأرض هذا العام، والتي نعرضها لكم كالآتي: تراجع نمو تركيبات الألواح الشمسية في 2025 نمت سوق الطاقة الشمسية بنسبة 35% في عام 2024، ولكن "بلومبرغ إن إي إف" تتوقع أن يزيد تركيب الألواح الشمسية في العالم بنسبة 11% فقط هذا العام. مع تزايد نسبة الطاقة الشمسية في مزيج الكهرباء لدى الدول، ستواجه الأنظمة صعوبة في دمج فائض الطاقة (الكهرباء) خلال النهار في شبكاتها. ومع ذلك، ستظل الطاقة الشمسية المصدر الأكبر لإضافة الطاقة الجديدة إلى الشبكات حول العالم في 2025. الفحم يعود كمصدر للطاقة في الشهر الماضي، عدلت وكالة الطاقة الدولية توقعاتها بشأن ذروة استهلاك الفحم، قائلة إن استخدام الوقود الأكثر تلويثاً للبيئة في العالم سيواصل تحطيم الأرقام القياسية حتى عام 2027 على الأقل. على الرغم من انخفاض الطلب على الفحم في العديد من الدول الغربية، فإن زيادة الإقبال عليه في الهند والصين تكفي لتعويض هذا التراجع. في الوقت نفسه، تواجه شركات المرافق الأميركية زيادة مفاجئة في الطلب على الكهرباء من جانب المصانع والمنازل والمركبات الكهربائية والتدفئة، وخاصة مراكز البيانات التي تستهلك كميات كبيرة من الكهرباء لدعم تكنولوجيا الذكاء الاصطناعي بالنسبة للبعض، قد يتم تأجيل التحول إلى مصادر الطاقة المتجددة (الخضراء)، في حين يعتمدون على محطات الطاقة التي تعمل بالغاز والفحم التي تُعتبر أكثر موثوقية. * ويل ماتيس وويل ويد وهما صحفيان متخصصان بأخبار الطاقة التقليدية والمتجددة لدى "بلومبرغ". الاستثمار في الحوكمة يواصل الازدهار أصبح تصنيف الاستثمارات التي تعتمد على معايير البيئة والمجتمع والحوكمة يثير جدلاً سياسياً إلى درجة أنه قد يختفي قريباً. لكن محللي "بلومبرغ إنتليجنس" يقولون إن هذا التحدي لن يؤثر على هذا النوع من الاستثمارات. ما يهم هو أن مبادئ الاستثمارات التي تعتمد على معايير البيئة والمجتمع والحوكمة ستستمر في التأثير على الشركات والأسواق في عالم يشهد ارتفاع درجات الحرارة. في الولايات المتحدة، يواصل سياسيون من التيار اليميني مهاجمة معايير البيئة والمجتمع والحوكمة كوسيلة لكسب دعم شركات النفط الكبرى. توجد مؤشرات على أن الشركات الأوروبية أصبحت أقل دعماً لمعايير البيئة والمجتمع والحوكمة بسبب اللوائح التي تهدف إلى القضاء على التمويه الأخضر. مع ذلك، تم استثمار أكثر من 3 تريليونات دولار عالمياً لإحداث التحول في قطاع الطاقة منذ عام 2021، مع توقعات بضخ تريليونات أخرى في المستقبل. التحول إلى الطاقة المستدامة يوفر فرصاً لتحقيق أرباح، بغض النظر عن الاسم الذي نطلقه عليه أو الجدل حول المصطلحات. * تيم كوينسون رئيس التحرير التنفيذي الذي يتابع الاستثمارات المستندة إلى معايير البيئة والمجتمع والحوكمة لدى "بلومبرغ". مرونة أكبر في معايير تعويضات الكربون ستتخذ مبادرة الأهداف القائمة على العلم (SBTi)، وهي الهيئة الأكثر أهمية في تحديد أهداف الشركات المتعلقة بصافي الانبعاثات الصفرية، قراراً هذا العام بشأن الدور الذي يمكن أن تلعبه أرصدة الكربون في تحقيق أهداف المناخ. اليوم، تسمح قواعد "مبادرة الأهداف المستندة إلى العلم" للشركات باستخدام أرصدة الكربون لتغطية ما لا يزيد عن 10% من الانبعاثات الناتجة عن جميع أنشطتها بحلول عام 2050. في العام الماضي، اضطرت المنظمة إلى التراجع عن إعلان مفاده أنه يمكن استخدام الاعتمادات (أرصدة الكربون) لتحييد جميع انبعاثات سلسلة إمدادات الشركات، بعد أن قال منتقدون إن هذا من شأنه أن يؤدي إلى انتشار التمويه الأخضر (تقديم صورة كاذبة عن التزام الشركات بالاستدامة) على نطاق واسع. بعدما أجرت المبادرة عملية مراجعة شاملة، تتوقع "بلومبرغ إن إي إف" أن تقدم المجموعة مرونة أكبر مقارنة بما هو عليه الحال الآن، إزاء شروط تتعلق بجودة أرصدة الكربون.مع ذلك، فإن أي قرار تتخذه المبادرة سيُحدث تأثيرات كبيرة لدى أسواق أرصدة الكربون في العالم ويحدد وتيرة النمو في المستقبل. يسلك العالم وسائل متعددة من أجل تعزيز جهود مكافحة الاحترار العالمي، بما في ذلك تسجيل أرقام قياسية في تركيب الألواح الشمسية إلى زيادة مبيعات السيارات الكهربائية. ومع ذلك، توجد أحداث غير متوقعة قد تعرقل الانتقال إلى مصادر الطاقة النظيفة هذا العام. فمن الولايات المتحدة إلى اليابان، يُتوقع أن يزداد الطلب على الطاقة بشكل كبير مع تزايد احتياج مراكز البيانات للكهرباء من أجل الذكاء الاصطناعي. وهذا الوضع يجبر بعض شركات المرافق على إعادة النظر في مواعيد التخلص التدريجي من محطات الكهرباء التي تعمل بالوقود الأحفوري. (كما يسهم في إحياء الطاقة النووية أيضاً). ويحدث كل هذا بينما يستعد الرئيس المنتخب دونالد ترمب لتولي منصبه. ووعد ترمب بالفعل بإنهاء ما يسميه "احتيال الصفقة الخضراء الجديدة" (Green New Scam)، الذي تمارسه واشنطن. وخلال اليوم الأول من دخول المكتب البيضاوي، تعهد ترمب بإلغاء مشاريع الرياح البحرية والتي ستكون ضربة أخرى لصناعة تعاني بالفعل من عقبات. كما تعهد ترمب بالخروج من اتفاقية باريس، التي تدعو الدول للحد من الاحترار العالمي دون 1.5 درجة مئوية (مقارنة بمستويات ما قبل الثورة الصناعية) قبل نهاية القرن. حتى قبل أن يعود ترمب إلى البيت الأبيض، يُظهر كوكب الأرض علامات مقلقة، حيث أصبح العلماء شبه متأكدين من أن 2024 كان العام الأكثر حراً على الإطلاق، والأول الذي يشهد تجاوز ارتفاع درجات الحرارة العالمية 1.5 درجة مئوية. ماذا يمكننا أن نتوقع في عام 2025؟ قام مراسلونا ومحررونا، إلى جانب محللي "بلومبرغ إن إي إف" باختيار 15 اتجاهاً ستشكل مستقبل كوكب الأرض هذا العام، والتي نعرضها لكم كالآتي: تراجع نمو تركيبات الألواح الشمسية في 2025 نمت سوق الطاقة الشمسية بنسبة 35% في عام 2024، ولكن "بلومبرغ إن إي إف" تتوقع أن يزيد تركيب الألواح الشمسية في العالم بنسبة 11% فقط هذا العام. مع تزايد نسبة الطاقة الشمسية في مزيج الكهرباء لدى الدول، ستواجه الأنظمة صعوبة في دمج فائض الطاقة (الكهرباء) خلال النهار في شبكاتها. ومع ذلك، ستظل الطاقة الشمسية المصدر الأكبر لإضافة الطاقة الجديدة إلى الشبكات حول العالم في 2025. الفحم يعود كمصدر للطاقة في الشهر الماضي، عدلت وكالة الطاقة الدولية توقعاتها بشأن ذروة استهلاك الفحم، قائلة إن استخدام الوقود الأكثر تلويثاً للبيئة في العالم سيواصل تحطيم الأرقام القياسية حتى عام 2027 على الأقل. على الرغم من انخفاض الطلب على الفحم في العديد من الدول الغربية، فإن زيادة الإقبال عليه في الهند والصين تكفي لتعويض هذا التراجع. في الوقت نفسه، تواجه شركات المرافق الأميركية زيادة مفاجئة في الطلب على الكهرباء من جانب المصانع والمنازل والمركبات الكهربائية والتدفئة، وخاصة مراكز البيانات التي تستهلك كميات كبيرة من الكهرباء لدعم تكنولوجيا الذكاء الاصطناعي بالنسبة للبعض، قد يتم تأجيل التحول إلى مصادر الطاقة المتجددة (الخضراء)، في حين يعتمدون على محطات الطاقة التي تعمل بالغاز والفحم التي تُعتبر أكثر موثوقية. * ويل ماتيس وويل ويد وهما صحفيان متخصصان بأخبار الطاقة التقليدية والمتجددة لدى "بلومبرغ". الاستثمار في الحوكمة يواصل الازدهار أصبح تصنيف الاستثمارات التي تعتمد على معايير البيئة والمجتمع والحوكمة يثير جدلاً سياسياً إلى درجة أنه قد يختفي قريباً. لكن محللي "بلومبرغ إنتليجنس" يقولون إن هذا التحدي لن يؤثر على هذا النوع من الاستثمارات. ما يهم هو أن مبادئ الاستثمارات التي تعتمد على معايير البيئة والمجتمع والحوكمة ستستمر في التأثير على الشركات والأسواق في عالم يشهد ارتفاع درجات الحرارة. في الولايات المتحدة، يواصل سياسيون من التيار اليميني مهاجمة معايير البيئة والمجتمع والحوكمة كوسيلة لكسب دعم شركات النفط الكبرى. توجد مؤشرات على أن الشركات الأوروبية أصبحت أقل دعماً لمعايير البيئة والمجتمع والحوكمة بسبب اللوائح التي تهدف إلى القضاء على التمويه الأخضر. مع ذلك، تم استثمار أكثر من 3 تريليونات دولار عالمياً لإحداث التحول في قطاع الطاقة منذ عام 2021، مع توقعات بضخ تريليونات أخرى في المستقبل. التحول إلى الطاقة المستدامة يوفر فرصاً لتحقيق أرباح، بغض النظر عن الاسم الذي نطلقه عليه أو الجدل حول المصطلحات. * تيم كوينسون رئيس التحرير التنفيذي الذي يتابع الاستثمارات المستندة إلى معايير البيئة والمجتمع والحوكمة لدى "بلومبرغ". مرونة أكبر في معايير تعويضات الكربون ستتخذ مبادرة الأهداف القائمة على العلم (SBTi)، وهي الهيئة الأكثر أهمية في تحديد أهداف الشركات المتعلقة بصافي الانبعاثات الصفرية، قراراً هذا العام بشأن الدور الذي يمكن أن تلعبه أرصدة الكربون في تحقيق أهداف المناخ. اليوم، تسمح قواعد "مبادرة الأهداف المستندة إلى العلم" للشركات باستخدام أرصدة الكربون لتغطية ما لا يزيد عن 10% من الانبعاثات الناتجة عن جميع أنشطتها بحلول عام 2050. في العام الماضي، اضطرت المنظمة إلى التراجع عن إعلان مفاده أنه يمكن استخدام الاعتمادات (أرصدة الكربون) لتحييد جميع انبعاثات سلسلة إمدادات الشركات، بعد أن قال منتقدون إن هذا من شأنه أن يؤدي إلى انتشار التمويه الأخضر (تقديم صورة كاذبة عن التزام الشركات بالاستدامة) على نطاق واسع. بعدما أجرت المبادرة عملية مراجعة شاملة، تتوقع "بلومبرغ إن إي إف" أن تقدم المجموعة مرونة أكبر مقارنة بما هو عليه الحال الآن، إزاء شروط تتعلق بجودة أرصدة الكربون.مع ذلك، فإن أي قرار تتخذه المبادرة سيُحدث تأثيرات كبيرة لدى أسواق أرصدة الكربون في العالم ويحدد وتيرة النمو في المستقبل. روسيا تدعو المجتمع الدولي للرد على هجمات كييف ضد البنية التحتية النووية http://moee.gov.eg/test_new/new_info.aspx?h_id=44571&call_p=news_f.aspx &pg_index=0 www.albawabhnews.com/5133971 Wed, 08 Jan 2025 00:00:00 GMT دعت وزارة الخارجية الروسية، اليوم الإثنين، المجتمع الدولي والوكالة الدولية للطاقة الذرية، لإدانة هجمات نظام كييف على مرافق البنية التحتية النووية، خاصة محطة زابوريجيا للطاقة النووية. وقالت وزارة الخارجية الروسية، نقلا عن المتحدثة الرسمية باسم الوزارة ماريا زاخاروفا قولها: "إن الجانب الروسي يحث المجتمع الدولي على الرد الفوري والجدي على الهجمات المستمرة، التي يشنها نظام كييف على منشآت البنية التحتية للطاقة النووية، لإجبار كييف على التوقف عن اللعب بحياة البلدان والشعوب في أوروبا والقارات الأخرى، فالنظام (الأوكراني) مستعد للتضحية بهم من أجل سياساته، ما تسبب بكارثة في أكبر محطة للطاقة النووية لدينا، محطة زابوريجيا للطاقة النووية". وأضافت زاخاروفا -وفقا لوكالة أنباء سبوتنيك الروسية- "نتوقع تقييمات موضوعية ورد فعل واضح على هذا الأمر من قيادة الوكالة الدولية للطاقة الذرية، خاصة وأن هجمات 5 يناير، وقعت حرفيا أمام متخصصي الوكالة الموجودين في محطة الطاقة النووية في زابوريجيا". وشددت زاخاروفا، على أن الوقت قد حان لكي تطلق الوكالة الدولية للطاقة الذرية على الأشياء بأسمائها، وتقول لكييف أن هجماتها على محطة الطاقة النووية في زابوريجيا، فضلا عن محطات الطاقة النووية الروسية الأخرى، "غير مقبولة". وفي وقت سابق، ذكرت وزارة الدفاع الروسية أنه في 5 يناير الجاري، حاولت القوات المسلحة الأوكرانية مهاجمة محطة زابوريجيا للطاقة النووية ومدينة إنيرغودار بـ 8 طائرات مسيرة، وتم إسقاطها جميعا، ولم تقع إصابات أو دمار في محطة الطاقة النووية دعت وزارة الخارجية الروسية، اليوم الإثنين، المجتمع الدولي والوكالة الدولية للطاقة الذرية، لإدانة هجمات نظام كييف على مرافق البنية التحتية النووية، خاصة محطة زابوريجيا للطاقة النووية. وقالت وزارة الخارجية الروسية، نقلا عن المتحدثة الرسمية باسم الوزارة ماريا زاخاروفا قولها: "إن الجانب الروسي يحث المجتمع الدولي على الرد الفوري والجدي على الهجمات المستمرة، التي يشنها نظام كييف على منشآت البنية التحتية للطاقة النووية، لإجبار كييف على التوقف عن اللعب بحياة البلدان والشعوب في أوروبا والقارات الأخرى، فالنظام (الأوكراني) مستعد للتضحية بهم من أجل سياساته، ما تسبب بكارثة في أكبر محطة للطاقة النووية لدينا، محطة زابوريجيا للطاقة النووية". وأضافت زاخاروفا -وفقا لوكالة أنباء سبوتنيك الروسية- "نتوقع تقييمات موضوعية ورد فعل واضح على هذا الأمر من قيادة الوكالة الدولية للطاقة الذرية، خاصة وأن هجمات 5 يناير، وقعت حرفيا أمام متخصصي الوكالة الموجودين في محطة الطاقة النووية في زابوريجيا". وشددت زاخاروفا، على أن الوقت قد حان لكي تطلق الوكالة الدولية للطاقة الذرية على الأشياء بأسمائها، وتقول لكييف أن هجماتها على محطة الطاقة النووية في زابوريجيا، فضلا عن محطات الطاقة النووية الروسية الأخرى، "غير مقبولة". وفي وقت سابق، ذكرت وزارة الدفاع الروسية أنه في 5 يناير الجاري، حاولت القوات المسلحة الأوكرانية مهاجمة محطة زابوريجيا للطاقة النووية ومدينة إنيرغودار بـ 8 طائرات مسيرة، وتم إسقاطها جميعا، ولم تقع إصابات أو دمار في محطة الطاقة النووية شركة عالمية تريد التعاون مع الجزائر في الطاقة الشمسية http://moee.gov.eg/test_new/new_info.aspx?h_id=44570&call_p=news_f.aspx &pg_index=0 attaqa.net/2025/01/06/%D8%B4%D8%B1%D9%83%D8%A9-%D8%B9%D8%A7%D9%84%D9%85%D9%8A%D8%A9-%D8%AA%D8%B1%D9%8A%D8%AF-%D8%A7%D9%84%D8%AA%D8%B9%D8%A7%D9%88%D9%86-%D9%85%D8%B9-%D8%A7%D9%84%D8%AC%D8%B2%D8%A7%D8%A6%D8%B1-%D9%81%D9%8A/ Wed, 08 Jan 2025 00:00:00 GMT تشهد الطاقة الشمسية في الجزائر، مؤخرًا، زخمًا متزايدًا، ويتنامى معدل تطوير المشروعات في القطاع الذي جذب استثمارات ضخمة لاستغلال الإمكانات والموارد الطبيعية الهائلة. ووفقًا لبيان اطّلعت عليه منصة الطاقة المتخصصة (مقرّها واشنطن)، وفي خطوة تعكس الاهتمام المتزايد بتعزيز الشراكات الدولية، استقبل كاتب الدولة لدى وزير الطاقة المكلف بالطاقات المتجددة، نور الدين ياسع، اليوم الإثنين 6 يناير/كانون الثاني 2025، وفدًا من شركة لونغي الصينية (LONGI)، برئاسة نائبة رئيس الشركة لمنطقة الشرق الأوسط وأفريقيا وآسيا الوسطى، آمي ليو. وركزت المباحثات على استعراض فرص التعاون في مجالات الطاقة الشمسية الكهروضوئية، والهيدروجين الأخضر، وتخزين الكهرباء، وهي مجالات تُعد جزءًا رئيسًا من إستراتيجية الجزائر للتحول الطاقوي. واتفق الجانبان على دراسة جدوى توطين صناعة الخلايا والألواح الشمسية، بهدف تعزيز القدرات المحلية وجعل الجزائر مركزًا إقليميًا لصناعة وتصدير معدات الطاقات المتجددة. شركة لونغي الصينية أكد نور الدين ياسع، أهمية الشراكة مع شركة لونغي الصينية، لدعم إستراتيجية البلاد الطموحة للتحول نحو الطاقات النظيفة، مضيفًا، أن الجزائر تسعى لتعزيز استثماراتها في البنية التحتية للطاقة الشمسية وتطوير التكنولوجيا اللازمة، بما يُسهم في التنمية المستدامة. من جهتها، أشارت آمي ليو، إلى اهتمام شركة لونغي بتوسيع استثماراتها في الجزائر، مؤكدة المكانة المحورية التي تحتلها الدولة العربية الأفريقية في سوق الطاقة المتجددة. كما أكدت ليو أهمية التعاون لدعم مشروعات الطاقة الشمسية والهيدروجين الأخضر، وهو ما يعكس التزام الشركة بإحداث تحول نوعي في القطاع. وتُعد لونغي، التي يقع مقرّها الرئيس بمدينة شيان الصينية، والتي تأسست عام 2000، إحدى أبرز الشركات العالمية في تصنيع منتجات الطاقة الشمسية، إذ تُنتج خلايا وألواحًا شمسية عالية الكفاءة، وتشتهر بابتكاراتها التكنولوجية في هذا المجال، ولا سيما في استعمال السيليكون أحادي البلورية. الطاقة الشمسية في الجزائر تمثّل الطاقة الشمسية في الجزائر إحدى الركائز الأساسية لجهود البلاد في تحقيق التحول الطاقوي وتقليل الاعتماد على الوقود الأحفوري. وبفضل مواردها الطبيعية الغنية وإمكاناتها الشمسية الهائلة، وضعت الجزائر خطة طموحة لرفع حصة الطاقة المتجددة إلى 22% في مزيج الكهرباء، بحلول عام 2030. تشهد الطاقة الشمسية في الجزائر، مؤخرًا، زخمًا متزايدًا، ويتنامى معدل تطوير المشروعات في القطاع الذي جذب استثمارات ضخمة لاستغلال الإمكانات والموارد الطبيعية الهائلة. ووفقًا لبيان اطّلعت عليه منصة الطاقة المتخصصة (مقرّها واشنطن)، وفي خطوة تعكس الاهتمام المتزايد بتعزيز الشراكات الدولية، استقبل كاتب الدولة لدى وزير الطاقة المكلف بالطاقات المتجددة، نور الدين ياسع، اليوم الإثنين 6 يناير/كانون الثاني 2025، وفدًا من شركة لونغي الصينية (LONGI)، برئاسة نائبة رئيس الشركة لمنطقة الشرق الأوسط وأفريقيا وآسيا الوسطى، آمي ليو. وركزت المباحثات على استعراض فرص التعاون في مجالات الطاقة الشمسية الكهروضوئية، والهيدروجين الأخضر، وتخزين الكهرباء، وهي مجالات تُعد جزءًا رئيسًا من إستراتيجية الجزائر للتحول الطاقوي. واتفق الجانبان على دراسة جدوى توطين صناعة الخلايا والألواح الشمسية، بهدف تعزيز القدرات المحلية وجعل الجزائر مركزًا إقليميًا لصناعة وتصدير معدات الطاقات المتجددة. شركة لونغي الصينية أكد نور الدين ياسع، أهمية الشراكة مع شركة لونغي الصينية، لدعم إستراتيجية البلاد الطموحة للتحول نحو الطاقات النظيفة، مضيفًا، أن الجزائر تسعى لتعزيز استثماراتها في البنية التحتية للطاقة الشمسية وتطوير التكنولوجيا اللازمة، بما يُسهم في التنمية المستدامة. من جهتها، أشارت آمي ليو، إلى اهتمام شركة لونغي بتوسيع استثماراتها في الجزائر، مؤكدة المكانة المحورية التي تحتلها الدولة العربية الأفريقية في سوق الطاقة المتجددة. كما أكدت ليو أهمية التعاون لدعم مشروعات الطاقة الشمسية والهيدروجين الأخضر، وهو ما يعكس التزام الشركة بإحداث تحول نوعي في القطاع. وتُعد لونغي، التي يقع مقرّها الرئيس بمدينة شيان الصينية، والتي تأسست عام 2000، إحدى أبرز الشركات العالمية في تصنيع منتجات الطاقة الشمسية، إذ تُنتج خلايا وألواحًا شمسية عالية الكفاءة، وتشتهر بابتكاراتها التكنولوجية في هذا المجال، ولا سيما في استعمال السيليكون أحادي البلورية. الطاقة الشمسية في الجزائر تمثّل الطاقة الشمسية في الجزائر إحدى الركائز الأساسية لجهود البلاد في تحقيق التحول الطاقوي وتقليل الاعتماد على الوقود الأحفوري. وبفضل مواردها الطبيعية الغنية وإمكاناتها الشمسية الهائلة، وضعت الجزائر خطة طموحة لرفع حصة الطاقة المتجددة إلى 22% في مزيج الكهرباء، بحلول عام 2030. ترامب: نعمل على خفض أسعار الطاقة وتعزيز الاقتصاد http://moee.gov.eg/test_new/new_info.aspx?h_id=44569&call_p=news_f.aspx &pg_index=0 www.youm7.com/story/2025/1/7/%D8%AA%D8%B1%D8%A7%D9%85%D8%A8-%D9%86%D8%B9%D9%85%D9%84-%D8%B9%D9%84%D9%89-%D8%AE%D9%81%D8%B6-%D8%A3%D8%B3%D8%B9%D8%A7%D8%B1-%D8%A7%D9%84%D8%B7%D8%A7%D9%82%D8%A9-%D9%88%D8%AA%D8%B9%D8%B2%D9%8A%D8%B2-%D8%A7%D9%84%D8%A7%D9%82%D8%AA%D8%B5%D8%A7%D8%AF/6838489د Wed, 08 Jan 2025 00:00:00 GMT ال الرئيس الأمريكي المنتخب دونالد ترامب، إننا نعمل على خفض أسعار الطاقة وتعزيز الاقتصاد، وسنجري تهيئة للبيئة الاستثمارية بالولايات المتحدة، وسنعمل على إصلاح إجراءات العملية الانتخابية. وأضاف خلال كلمة نقلتها قناة القاهرة الإخبارية، أن هناك فرص هائلة للاستثمار في الولايات المتحدة، وورثنا إرثا صعبا من إدارة الرئيس جو بايدن، موضحا: "سوف ننفذ مشروعات في الذكاء الاصطناعي في عدة ولايات أمريكية". ال الرئيس الأمريكي المنتخب دونالد ترامب، إننا نعمل على خفض أسعار الطاقة وتعزيز الاقتصاد، وسنجري تهيئة للبيئة الاستثمارية بالولايات المتحدة، وسنعمل على إصلاح إجراءات العملية الانتخابية. وأضاف خلال كلمة نقلتها قناة القاهرة الإخبارية، أن هناك فرص هائلة للاستثمار في الولايات المتحدة، وورثنا إرثا صعبا من إدارة الرئيس جو بايدن، موضحا: "سوف ننفذ مشروعات في الذكاء الاصطناعي في عدة ولايات أمريكية". انخفاض إنتاج الطاقة المتجددة في بلجيكا للمرة الأولى من 2016 http://moee.gov.eg/test_new/new_info.aspx?h_id=44568&call_p=news_f.aspx &pg_index=0 almashhadalaraby.com/news/489376\ Wed, 08 Jan 2025 00:00:00 GMT شهد إنتاج بلجيكا من الطاقة المتجددة تراجعًا في عام 2024 مقارنة بالعام السابق، وهي المرة الأولى التي يسجل فيها هذا الانخفاض منذ عام 2016. وفقًا لإحصاءات الشبكة الأوروبية لمشغلي أنظمة نقل الكهرباء، انخفض إجمالي إنتاج الكهرباء في بلجيكا إلى أدنى مستوى له في ست سنوات، جراء تراجع الإنتاج النووي وانخفاض تشغيل محطات الطاقة العاملة بالغاز. وبلغ إجمالي الاستهلاك في العام الماضي 81 تيراواط-ساعة، حيث شكل الإنتاج المحلي 88% منه، مسجلاً انخفاضًا من 98% في عام 2023، في حين تم استيراد النسبة المتبقية البالغة 12%. ولا تزال الطاقة النووية تمثل المصدر الأكبر للكهرباء في بلجيكا، حيث شكلت 42% من الإنتاج في عام 2024، إلا أن حصة طاقة الرياح انخفضت بنسبة 11% مقارنة بعام 2023. في المقابل، سجلت الطاقة الشمسية أعلى مستوى لها على الإطلاق، حيث ساهمت بنسبة 12% من الإنتاج الإجمالي شهد إنتاج بلجيكا من الطاقة المتجددة تراجعًا في عام 2024 مقارنة بالعام السابق، وهي المرة الأولى التي يسجل فيها هذا الانخفاض منذ عام 2016. وفقًا لإحصاءات الشبكة الأوروبية لمشغلي أنظمة نقل الكهرباء، انخفض إجمالي إنتاج الكهرباء في بلجيكا إلى أدنى مستوى له في ست سنوات، جراء تراجع الإنتاج النووي وانخفاض تشغيل محطات الطاقة العاملة بالغاز. وبلغ إجمالي الاستهلاك في العام الماضي 81 تيراواط-ساعة، حيث شكل الإنتاج المحلي 88% منه، مسجلاً انخفاضًا من 98% في عام 2023، في حين تم استيراد النسبة المتبقية البالغة 12%. ولا تزال الطاقة النووية تمثل المصدر الأكبر للكهرباء في بلجيكا، حيث شكلت 42% من الإنتاج في عام 2024، إلا أن حصة طاقة الرياح انخفضت بنسبة 11% مقارنة بعام 2023. في المقابل، سجلت الطاقة الشمسية أعلى مستوى لها على الإطلاق، حيث ساهمت بنسبة 12% من الإنتاج الإجمالي بريطانيا تخطط لشراء مبردات لغواصاتها النووية بـ 12.5 مليون إسترليني http://moee.gov.eg/test_new/new_info.aspx?h_id=44567&call_p=news_f.aspx &pg_index=0 akhbarelyom.com/news/newdetails/4526689/1/%D8%A8%D8%B1%D9%8A%D8%B7%D8%A7%D9%86%D9%8A%D8%A7-%D8%AA%D8%AE%D8%B7%D8%B7-%D9%84%D8%B4%D8%B1%D8%A7%D8%A1-%D9%85%D8%A8%D8%B1%D8%AF%D8%A7%D8%AA-%D9%84%D8%BA%D9%88%D8%A7%D8%B5%D8%A7%D8%AA%D9%87%D8%A7-%D8%A7%D9%84%D9%86\ Wed, 08 Jan 2025 00:00:00 GMT تتجه وزارة الدفاع البريطانية لإنفاق 12.5 مليون جنيه إسترليني، لشراء أربع وحدات إضافية من مبادلات الحرارة المبردة بالمياه العذبة (HATEX) ليتم تركيبها على الغواصات البريطانية التي تعمل بالطاقة النووية. اقرأ أيضا: بريطانيا تواجه شللاً شاملاً.. الثلوج تقطع الكهرباء وتعطل حركة النقل تأتي هذه الخطوة في إطار التوترات التي تشهدها القارة الأوروبية، وتعزيزا للجاهزية التشغيلية لأسطولها البحري. ووفق موقع «ديفينس جورنال» المتخصص بأخبار الدفاع حول العالم، يأتي هذا الشراء استمرارًا للجهود التي تبذلها وزارة الدفاع للحفاظ على الأنظمة الحرجة داخل غواصاتها وترقيتها، وضمان استيفائها لأعلى معايير الجودة. ومن المقرر أن يوفر العقد الذي مُنح لشركة « نافال جروب»، 4 وحدات HEATEX مصممة خصيصًا للاستخدام في الغواصات التي تعمل بالطاقة النووية في المملكة المتحدة. وتُستخدم المبادلات الحرارية المبردة بالمياه العذبة، للحفاظ على درجة حرارة حجرة المفاعل، والأنظمة المساعدة على متن الغواصات، بما يضمن سلامتها، كما يقلل الماء العذب من تآكل المعدات والحفاظ على كفاءتها. وتعمل المبادلات كوسيط، حيث يمر الماء العذب الساخن عبرها، ويتم تبريده بواسطة مياه البحر الباردة دون اختلاط المائين تتجه وزارة الدفاع البريطانية لإنفاق 12.5 مليون جنيه إسترليني، لشراء أربع وحدات إضافية من مبادلات الحرارة المبردة بالمياه العذبة (HATEX) ليتم تركيبها على الغواصات البريطانية التي تعمل بالطاقة النووية. اقرأ أيضا: بريطانيا تواجه شللاً شاملاً.. الثلوج تقطع الكهرباء وتعطل حركة النقل تأتي هذه الخطوة في إطار التوترات التي تشهدها القارة الأوروبية، وتعزيزا للجاهزية التشغيلية لأسطولها البحري. ووفق موقع «ديفينس جورنال» المتخصص بأخبار الدفاع حول العالم، يأتي هذا الشراء استمرارًا للجهود التي تبذلها وزارة الدفاع للحفاظ على الأنظمة الحرجة داخل غواصاتها وترقيتها، وضمان استيفائها لأعلى معايير الجودة. ومن المقرر أن يوفر العقد الذي مُنح لشركة « نافال جروب»، 4 وحدات HEATEX مصممة خصيصًا للاستخدام في الغواصات التي تعمل بالطاقة النووية في المملكة المتحدة. وتُستخدم المبادلات الحرارية المبردة بالمياه العذبة، للحفاظ على درجة حرارة حجرة المفاعل، والأنظمة المساعدة على متن الغواصات، بما يضمن سلامتها، كما يقلل الماء العذب من تآكل المعدات والحفاظ على كفاءتها. وتعمل المبادلات كوسيط، حيث يمر الماء العذب الساخن عبرها، ويتم تبريده بواسطة مياه البحر الباردة دون اختلاط المائين أزمة الطاقة في إيران تتفاقم: أمة في قبضة انقطاعات الكهرباء وفوضى اقتصادية http://moee.gov.eg/test_new/new_info.aspx?h_id=44566&call_p=news_f.aspx &pg_index=0 asharq.com/politics/112158/%D8%A3%D8%B2%D9%85%D8%A9-%D8%A7%D9%84%D8%B7%D8%A7%D9%82%D8%A9-%D8%A5%D9%8A%D8%B1%D8%A7%D9%86-%D8%AA%D8%AA%D9%81%D8%A7%D9%82%D9%85-%D8%A7%D9%86%D9%82%D8%B7%D8%A7%D8%B9%D8%A7%D8%AA-%D9%84%D9%84%D9%83%D9%87%D8%B1%D8%A8%D8%A7%D8%A1-%D9%88%D9%81%D9%88%D8%B6%D9%89-%D8%A7%D9%82%D8%AA%D8%B5%D8%A7%D8%AF%D9%8A%D8%A9/ Wed, 08 Jan 2025 00:00:00 GMT تملك ايران واحدة من أكبر احتياطيات الغاز الطبيعي والنفط الخام في العالم، ولكنها تعيش واحدة من أشد أزمات الطاقة. ومع انخفاض درجات الحرارة في جميع أنحاء البلاد، أُغلقت المصانع، وانتقلت المدارس إلى التعليم عبر الإنترنت، وقلصت المكاتب الحكومية ساعات العمل. في واقع قاسٍ فاقم من حالة القلق والامتعاض الشعبيين، فعلى الرغم من الموارد الهائلة، تتداعى بنية البلاد التحتية للطاقة ويبدو كأنها على حافة الانهيار. أزمة متجذرة جراء العقوبات والاتهامات بسوء الإدارة تعود جذور أزمة الطاقة في إيران إلى عقود مضت. سنوات من العقوبات الدولية خنقت الاستثمارات الأجنبية وصعبت الوصول إلى التكنولوجيا المتقدمة، مما أدى بالبنية التحتية في البلاد إلى التهالك. هذا الحال، إلى جانب سوء الإدارة والفساد والاستهلاك المفرط للطاقة، خلق خليطاً يهدد الاقتصاد، وكذلك يهدد ظروف معيشة الملايين. وقال الرئيس الإيراني مسعود بيزشكيان في خطاب للأمة في ديسمبر: "نحن نواجه اختلالاً في الغاز والكهرباء والطاقة والمياه والمال والبيئة. جميعها عند مستوى يمكن أن يتحول إلى أزمة". وبالفعل، فمع الأزمة الراهنة، توقفت أكثر من 50% من المناطق الصناعية في البلاد عن العمل بسبب انقطاعات الكهرباء، مما أدى إلى خسائر اقتصادية قدّرها اقتصاديون بمليارات الدولارات. وأغلقت 17 محطة توليد طاقة بالكامل، بينما تعمل الأخرى بطاقة مخفضة. الأثر على الحياة اليومية في شوارع طهران، يَشعر الناس بالأزمة تضرب في كل شيء. الشوارع في طهران ومدن رئيسية أخرى غارقة في الظلام، بينما تعيش الأحياء السكنية انقطاعات متفرقة في الكهرباء تصل أحياناً الى ساعات. أُجبرت المدارس والجامعات في العديد من المحافظات على الانتقال إلى التعليم عبر الإنترنت، وهو إجراء لم يُتخذ منذ جائحة كوفيد-19. وقالت السيدة سبيده، تعمل معلمة في طهران، إن "انقطاع الكهرباء أثر بشدة على الحياة اليومية والعمل. عندما تنقطع الكهرباء، ينقطع الماء أيضاً، وتتوقف الغلايات عن العمل، مما يجعل أجهزة التدفئة غير صالحة للاستخدام". أما نادر، وهو طبيب أسنان، فتعني له الانقطاعات وفق ما قال، "توقف الإجراءات العلاجية في منتصفها، مما يترك المرضى في حالة من القلق وعدم الراحة". واستجابةً لتدهور الوضع، أطلق الرئيس بيزشكيان حملة عامة تحث الإيرانيين على خفض منظمات التدفئة بدرجتين مئويتين لتوفير الطاقة. وتُظهر مقاطع الفيديو على وسائل الإعلام الحكومية المباني الحكومية بأضواء خافتة أو مغلقة بالكامل، وهي إيماءة رمزية تقدم القليل من العزاء لأولئك الذين يعانون من المنازل الباردة والحياة المضطربة. الصناعات على حافة الانهيار بالنسبة للصناعات في إيران، فإن أزمة الطاقة بدت مؤلمة. يقدّر مهدي بوستانجي، رئيس مجلس تنسيق الصناعات، أن الانقطاعات خفضت الإنتاج الصناعي بنسبة تتراوح بين 30% و50%. وقال: "هذا أمر غير مسبوق في تاريخ الصناعات". وقد تأثرت الشركات الصغيرة والمتوسطة بشدة، حيث يواجه الكثير منها الإغلاق بسبب ارتفاع تكاليف الإنتاج وتعطل سلاسل الإمداد. وانتقد علي أصغر أهانيها، عضو المجلس الأعلى للعمل في إيران، تفضيل الحكومة للاحتياجات السكنية للطاقة على حساب الاحتياجات الصناعية. وقال: "في عام أطلق عليه ‘عام قفزة الإنتاج’، يجب الحفاظ على شريان الحياة للإنتاج والصناعة. عندما تدور عجلة الصناعة، تزدهر فرص العمل ودخل الناس". الأبعاد الجيوسياسية والبيئية توقيت هذه الأزمة لا يمكن أن يكون أسوأ بالنسبة لمكانة إيران الجيوسياسية. انهيار حكومة الأسد في سوريا وضربات إسرائيل ضد "حزب الله" في لبنان، قوضت نفوذ إيران في المنطقة. وفي الوقت نفسه، من المتوقع أن تؤدي عودة الرئيس الأميركي المنتخب دونالد ترمب إلى حملة "ضغط قصوى" جديدة، مما يُنذِرْ بمزيد من تقييد الاقتصاد الإيراني. داخلياً، أجّجت الأزمة الاضطرابات الاجتماعية. خرج المتظاهرون إلى الشوارع، مندّدين بفشل الحكومة في إعطاء الأولوية لاحتياجات المواطنين على الطموحات الإقليمية. وتراجعت العملة الإيرانية، الريال، إلى أدنى مستوياتها التاريخية، مما زاد من الضغوط الاقتصادية. كما تلوح المخاوف البيئية في الأفق. الاعتماد المفرط على الوقود الأحفوري لم يجعل نظام الطاقة في إيران هشاً فحسب، بل ساهم أيضاً في تلوث شديد. في الأسابيع الأخيرة، أُدخل الآلاف إلى المستشفيات بسبب أمراض الجهاز التنفسي، حيث حثّ المسؤولون في الجهاز الصحي السكان على البقاء في منازله الطريق إلى الأمام: الطاقة المتجددة والإصلاح تُبرز أزمة الطاقة في إيران الحاجة الملحة إلى إصلاحات هيكلية. وقد ثبت أن اعتماد البلاد على الغاز الطبيعي -الذي يمثل 70% من إنتاجها للطاقة- غير مستدام. وبينما حددت الحكومة هدفاً لزيادة قدرة الطاقة المتجددة إلى 30 جيجاواط بحلول عام 2030، لا تزال الامكانات المالية والعقوبات تعرقل التقدم في الخطة. يشير خبراء الى أهمية تنويع مصادر الطاقة وتحسين الكفاءة. وقال إسفنديار باتمانجليدج، اقتصادي ومدير تنفيذي لمؤسسة بورصة وبازار: "يجب على إيران معالجة التحديات عبر سلسلة إنتاج واستهلاك الطاقة بالكامل. بدون إصلاحات شاملة، ستستمر دورة الأزمة". تملك ايران واحدة من أكبر احتياطيات الغاز الطبيعي والنفط الخام في العالم، ولكنها تعيش واحدة من أشد أزمات الطاقة. ومع انخفاض درجات الحرارة في جميع أنحاء البلاد، أُغلقت المصانع، وانتقلت المدارس إلى التعليم عبر الإنترنت، وقلصت المكاتب الحكومية ساعات العمل. في واقع قاسٍ فاقم من حالة القلق والامتعاض الشعبيين، فعلى الرغم من الموارد الهائلة، تتداعى بنية البلاد التحتية للطاقة ويبدو كأنها على حافة الانهيار. أزمة متجذرة جراء العقوبات والاتهامات بسوء الإدارة تعود جذور أزمة الطاقة في إيران إلى عقود مضت. سنوات من العقوبات الدولية خنقت الاستثمارات الأجنبية وصعبت الوصول إلى التكنولوجيا المتقدمة، مما أدى بالبنية التحتية في البلاد إلى التهالك. هذا الحال، إلى جانب سوء الإدارة والفساد والاستهلاك المفرط للطاقة، خلق خليطاً يهدد الاقتصاد، وكذلك يهدد ظروف معيشة الملايين. وقال الرئيس الإيراني مسعود بيزشكيان في خطاب للأمة في ديسمبر: "نحن نواجه اختلالاً في الغاز والكهرباء والطاقة والمياه والمال والبيئة. جميعها عند مستوى يمكن أن يتحول إلى أزمة". وبالفعل، فمع الأزمة الراهنة، توقفت أكثر من 50% من المناطق الصناعية في البلاد عن العمل بسبب انقطاعات الكهرباء، مما أدى إلى خسائر اقتصادية قدّرها اقتصاديون بمليارات الدولارات. وأغلقت 17 محطة توليد طاقة بالكامل، بينما تعمل الأخرى بطاقة مخفضة. الأثر على الحياة اليومية في شوارع طهران، يَشعر الناس بالأزمة تضرب في كل شيء. الشوارع في طهران ومدن رئيسية أخرى غارقة في الظلام، بينما تعيش الأحياء السكنية انقطاعات متفرقة في الكهرباء تصل أحياناً الى ساعات. أُجبرت المدارس والجامعات في العديد من المحافظات على الانتقال إلى التعليم عبر الإنترنت، وهو إجراء لم يُتخذ منذ جائحة كوفيد-19. وقالت السيدة سبيده، تعمل معلمة في طهران، إن "انقطاع الكهرباء أثر بشدة على الحياة اليومية والعمل. عندما تنقطع الكهرباء، ينقطع الماء أيضاً، وتتوقف الغلايات عن العمل، مما يجعل أجهزة التدفئة غير صالحة للاستخدام". أما نادر، وهو طبيب أسنان، فتعني له الانقطاعات وفق ما قال، "توقف الإجراءات العلاجية في منتصفها، مما يترك المرضى في حالة من القلق وعدم الراحة". واستجابةً لتدهور الوضع، أطلق الرئيس بيزشكيان حملة عامة تحث الإيرانيين على خفض منظمات التدفئة بدرجتين مئويتين لتوفير الطاقة. وتُظهر مقاطع الفيديو على وسائل الإعلام الحكومية المباني الحكومية بأضواء خافتة أو مغلقة بالكامل، وهي إيماءة رمزية تقدم القليل من العزاء لأولئك الذين يعانون من المنازل الباردة والحياة المضطربة. الصناعات على حافة الانهيار بالنسبة للصناعات في إيران، فإن أزمة الطاقة بدت مؤلمة. يقدّر مهدي بوستانجي، رئيس مجلس تنسيق الصناعات، أن الانقطاعات خفضت الإنتاج الصناعي بنسبة تتراوح بين 30% و50%. وقال: "هذا أمر غير مسبوق في تاريخ الصناعات". وقد تأثرت الشركات الصغيرة والمتوسطة بشدة، حيث يواجه الكثير منها الإغلاق بسبب ارتفاع تكاليف الإنتاج وتعطل سلاسل الإمداد. وانتقد علي أصغر أهانيها، عضو المجلس الأعلى للعمل في إيران، تفضيل الحكومة للاحتياجات السكنية للطاقة على حساب الاحتياجات الصناعية. وقال: "في عام أطلق عليه ‘عام قفزة الإنتاج’، يجب الحفاظ على شريان الحياة للإنتاج والصناعة. عندما تدور عجلة الصناعة، تزدهر فرص العمل ودخل الناس". الأبعاد الجيوسياسية والبيئية توقيت هذه الأزمة لا يمكن أن يكون أسوأ بالنسبة لمكانة إيران الجيوسياسية. انهيار حكومة الأسد في سوريا وضربات إسرائيل ضد "حزب الله" في لبنان، قوضت نفوذ إيران في المنطقة. وفي الوقت نفسه، من المتوقع أن تؤدي عودة الرئيس الأميركي المنتخب دونالد ترمب إلى حملة "ضغط قصوى" جديدة، مما يُنذِرْ بمزيد من تقييد الاقتصاد الإيراني. داخلياً، أجّجت الأزمة الاضطرابات الاجتماعية. خرج المتظاهرون إلى الشوارع، مندّدين بفشل الحكومة في إعطاء الأولوية لاحتياجات المواطنين على الطموحات الإقليمية. وتراجعت العملة الإيرانية، الريال، إلى أدنى مستوياتها التاريخية، مما زاد من الضغوط الاقتصادية. كما تلوح المخاوف البيئية في الأفق. الاعتماد المفرط على الوقود الأحفوري لم يجعل نظام الطاقة في إيران هشاً فحسب، بل ساهم أيضاً في تلوث شديد. في الأسابيع الأخيرة، أُدخل الآلاف إلى المستشفيات بسبب أمراض الجهاز التنفسي، حيث حثّ المسؤولون في الجهاز الصحي السكان على البقاء في منازله الطريق إلى الأمام: الطاقة المتجددة والإصلاح تُبرز أزمة الطاقة في إيران الحاجة الملحة إلى إصلاحات هيكلية. وقد ثبت أن اعتماد البلاد على الغاز الطبيعي -الذي يمثل 70% من إنتاجها للطاقة- غير مستدام. وبينما حددت الحكومة هدفاً لزيادة قدرة الطاقة المتجددة إلى 30 جيجاواط بحلول عام 2030، لا تزال الامكانات المالية والعقوبات تعرقل التقدم في الخطة. يشير خبراء الى أهمية تنويع مصادر الطاقة وتحسين الكفاءة. وقال إسفنديار باتمانجليدج، اقتصادي ومدير تنفيذي لمؤسسة بورصة وبازار: "يجب على إيران معالجة التحديات عبر سلسلة إنتاج واستهلاك الطاقة بالكامل. بدون إصلاحات شاملة، ستستمر دورة الأزمة". سوريا تستعد لاستقبال سفينتين لتوليد الكهرباء من قطر وتركيا http://moee.gov.eg/test_new/new_info.aspx?h_id=44565&call_p=news_f.aspx &pg_index=0 www.ajnet.me/ebusiness/2025/1/7/syria-receive-two-ships-generate-electricity-qatar-turkey Wed, 08 Jan 2025 00:00:00 GMT قال مدير عام المؤسسة العامة لنقل وتوزيع الكهرباء في سوريا خالد أبو دي إن بلاده ستستقبل سفينتين لتوليد الكهرباء من تركيا وقطر لتعزيز إمدادات الطاقة المحدودة بسبب أضرار لحقت بالبنية التحتية خلال عهد الرئيس المخلوع بشار الأسد. ونقلت الوكالة العربية السورية للأنباء (سانا) عن أبو دي قوله إن السفينتين ستولدان 800 ميغاوات "وهو ما يعادل نصف ما يتم توليده حاليا في سوريا، الأمر الذي سيسهم في زيادة حصة المواطن من الكهرباء 50% تقريبا". وأضاف: "حجم الأضرار التي تعرضت لها محطات التوليد والتحويل وخطوط الربط الكهربائي خلال فترة النظام البائد كبير جدا، ونسعى لإعادة تأهيل محطات التوليد وخطوط النقل لتكون الشبكة قادرة على نقل الطاقة". ولم يوضح أبو دي موعد وصول السفينتين. إعفاء مؤقت وأصدرت الولايات المتحدة أمس الاثنين إعفاء من العقوبات على المعاملات مع المؤسسات الحاكمة في سوريا لمدة 6 أشهر، ويسمح الإعفاء ببعض معاملات الطاقة والتحويلات الشخصية إلى سوريا حتى السابع من يوليو/تموز المقبل، غير أن الإجراء لم يرفع أي عقوبات. وتعاني سوريا نقصا حادا في الطاقة، إذ لا تتوفر الكهرباء التي توفرها الدولة إلا لساعتين أو 3 يوميا في معظم المناطق، وتقول الحكومة المؤقتة إنها تهدف إلى توفير الكهرباء لـ8 ساعات يوميا في غضون شهرين. كارثة محتملة وقالت وزارة الخزانة الأميركية إن هذه الخطوة تهدف إلى "المساعدة في ضمان عدم إعاقة العقوبات للخدمات الأساسية واستمرار الحكومة في أداء مهاهما في جميع أنحاء سوريا، بما في ذلك توفير الكهرباء والطاقة والمياه والصرف الصحي". وحددت وزارة الخزانة المؤسسات الحاكمة في سوريا على أنها الإدارات والوكالات ومقدمي الخدمات العامة التي تديرها الحكومة، بما في ذلك المستشفيات والمدارس والمرافق، على المستوى الاتحادي أو الإقليمي أو المحلي، والكيانات المشاركة مع هيئة تحرير الشام في جميع أنحاء سوريا. كما يجيز الإجراء المعاملات لدعم بيع الطاقة، بما في ذلك البترول والكهرباء، أو توريدها أو تخزينها أو التبرع بها إلى سوريا أو داخلها. وقال وزير التجارة السوري، ماهر خليل الحسن أمس إن دمشق غير قادرة على عقد صفقات لاستيراد الوقود أو القمح أو غيرها من السلع الأساسية بسبب العقوبات الأميركية الصارمة على الرغم من رغبة العديد من الدول، بما في ذلك دول الخليج العربية، في القيام بذلك. وأضاف أن سوريا تواجه "كارثة" في حال عدم تجميد العقوبات أو رفعها قريبا. قال مدير عام المؤسسة العامة لنقل وتوزيع الكهرباء في سوريا خالد أبو دي إن بلاده ستستقبل سفينتين لتوليد الكهرباء من تركيا وقطر لتعزيز إمدادات الطاقة المحدودة بسبب أضرار لحقت بالبنية التحتية خلال عهد الرئيس المخلوع بشار الأسد. ونقلت الوكالة العربية السورية للأنباء (سانا) عن أبو دي قوله إن السفينتين ستولدان 800 ميغاوات "وهو ما يعادل نصف ما يتم توليده حاليا في سوريا، الأمر الذي سيسهم في زيادة حصة المواطن من الكهرباء 50% تقريبا". وأضاف: "حجم الأضرار التي تعرضت لها محطات التوليد والتحويل وخطوط الربط الكهربائي خلال فترة النظام البائد كبير جدا، ونسعى لإعادة تأهيل محطات التوليد وخطوط النقل لتكون الشبكة قادرة على نقل الطاقة". ولم يوضح أبو دي موعد وصول السفينتين. إعفاء مؤقت وأصدرت الولايات المتحدة أمس الاثنين إعفاء من العقوبات على المعاملات مع المؤسسات الحاكمة في سوريا لمدة 6 أشهر، ويسمح الإعفاء ببعض معاملات الطاقة والتحويلات الشخصية إلى سوريا حتى السابع من يوليو/تموز المقبل، غير أن الإجراء لم يرفع أي عقوبات. وتعاني سوريا نقصا حادا في الطاقة، إذ لا تتوفر الكهرباء التي توفرها الدولة إلا لساعتين أو 3 يوميا في معظم المناطق، وتقول الحكومة المؤقتة إنها تهدف إلى توفير الكهرباء لـ8 ساعات يوميا في غضون شهرين. كارثة محتملة وقالت وزارة الخزانة الأميركية إن هذه الخطوة تهدف إلى "المساعدة في ضمان عدم إعاقة العقوبات للخدمات الأساسية واستمرار الحكومة في أداء مهاهما في جميع أنحاء سوريا، بما في ذلك توفير الكهرباء والطاقة والمياه والصرف الصحي". وحددت وزارة الخزانة المؤسسات الحاكمة في سوريا على أنها الإدارات والوكالات ومقدمي الخدمات العامة التي تديرها الحكومة، بما في ذلك المستشفيات والمدارس والمرافق، على المستوى الاتحادي أو الإقليمي أو المحلي، والكيانات المشاركة مع هيئة تحرير الشام في جميع أنحاء سوريا. كما يجيز الإجراء المعاملات لدعم بيع الطاقة، بما في ذلك البترول والكهرباء، أو توريدها أو تخزينها أو التبرع بها إلى سوريا أو داخلها. وقال وزير التجارة السوري، ماهر خليل الحسن أمس إن دمشق غير قادرة على عقد صفقات لاستيراد الوقود أو القمح أو غيرها من السلع الأساسية بسبب العقوبات الأميركية الصارمة على الرغم من رغبة العديد من الدول، بما في ذلك دول الخليج العربية، في القيام بذلك. وأضاف أن سوريا تواجه "كارثة" في حال عدم تجميد العقوبات أو رفعها قريبا. الطاقة المتجددة في المغرب تنتعش بـ9 مليارات دولار خلال 5 سنوات http://moee.gov.eg/test_new/new_info.aspx?h_id=44564&call_p=news_f.aspx &pg_index=0 attaqa.net/2025/01/07/%D8%A7%D9%84%D8%B7%D8%A7%D9%82%D8%A9-%D8%A7%D9%84%D9%85%D8%AA%D8%AC%D8%AF%D8%AF%D8%A9-%D9%81%D9%8A-%D8%A7%D9%84%D9%85%D8%BA%D8%B1%D8%A8-%D8%AA%D9%86%D8%AA%D8%B9%D8%B4-%D8%A8%D9%809-%D9%85%D9%84%D9%8A/ Wed, 08 Jan 2025 00:00:00 GMT تترقب مشروعات الطاقة المتجددة في المغرب طفرة خلال المدة المقبلة، في إطار الخطط الحكومية الرامية لرفع مساهمتها في مزيج الكهرباء الوطني إلى 53% بحلول 2030. وكشفت وزيرة الانتقال الطاقي والتنمية المستدامة، ليلى بنعلي، خطة لمضاعفة وتيرة الاستثمارات في الطاقة المتجددة بأكثر من 4 مرات سنويًا، من أجل الوفاء بالتعهدات الحكومية في مجال الطاقة النظيفة. وأوضحت بنعلي، وفق بيانات اطّلعت عليها منصة الطاقة المتخصصة (مقرّها واشنطن)، أن خططًا وُضِعَت لتنفيذ عدد من مشروعات الطاقة المتجددة في المغرب بقدرة إضافية تفوق 9 غيغاواط خلال المدة 2023-2027، باستثمارات تزيد على 90 مليار درهم (9 مليارات دولار). وأشارت إلى أنه خلال أول عامين من عمر الحكومة الحالية، رُخِّصَ للعديد من المشروعات في مجال الطاقة المتجددة، بقدرة تفوق 2000 ميغاواط ، وباستثمار يصل إلى 19 مليار درهم (1.9 مليار دولار)، ما أسهم في توفير أكثر من 300 فرصة عمل مباشرة، وآلاف من فرص العمل غير مباشرة. شبكة الكهرباء في المغرب أكدت وزيرة الانتقال الطاقي والتنمية المستدامة أن إجمالي الاستثمارات في شبكة الكهرباء في المغرب خلال المدة ما بين 2024 و 2030 يُقدَّر بنحو 30 مليار درهم (3 مليارات دولار)، دون احتساب الاستثمار المتعلق بخط الربط الكهربائي 3 غيغاواط بين جنوب ووسط المملكة. وأبرزت بنعلي، في معرض ردّها أمس الإثنين 6 يناير/كانون الثاني (2024) بمجلس النواب على أسئلة حول "إستراتيجية تطوير الطاقات النظيفة وتعزيز الاستثمار في هذا المجال"، خلال جلسة الأسئلة الشفوية، أن الفرصة ستُعطى لأول مرة للقطاع الخاص للاستثمار في شبكة الكهرباء، كلما دعت الحاجة إلى ذلك وأشار إلى أن وزارتها اتخذت عدّة تدابير إستراتيجية لتخفيض تكلفة الطاقة، منها "تحسين حوكمة قطاع الطاقة، من خلال وضع إطار مؤسسي واضح يواكب تحديات وتطورات القطاع". واستعرضت عددًا من الإجراءات التي نُفِّذَت في هذا المجال، ومن بينها إصلاح الهيئة الوطنية لضبط الكهرباء وتوسيع اختصاصاتها لتشمل كل مكونات الطاقة، إضافة إلى تسريع إخراج الفصل بين أنشطة الإنتاج والنقل والتوزيع للمكتب الوطني للكهرباء والماء الصالح للشرب، فضلًا عن الاستثمارات بتطوير شبكة الكهرباء في المغرب. استثمارات الطاقة المتجددة في المغرب أكدت بنغلي أن من ضمن الإجراءات المتخذة، تسريع وتيرة استثمارات الطاقة المتجددة في المغرب، إذ انتقلت قدرة مشروعات الطاقات المتجددة المركبة حاليًا إلى 5.4 غيغاواط. وأشارت إلى أن مشروعات الطاقة المتجددة التي توجد في طور الاستغلال أسهمت في تلبية ما يقارب خُمُس الطلب على الكهرباء على المستوى الوطني. وقالت بنعلي، إن بلادها تعمل على مضاعفة استثمارات الطاقة المتجددة 4 مرات، لتصل إلى 1.5 مليار دولار سنويًا خلال المدة من 2024 إلى 2027. وقالت وزيرة الطاقة المغربية، إنه تمّت زيادة وتيرة الاستثمار السنوي، لتنتقل من 4 مليارات درهم (400 مليون دولار) سنويًا سابقًا، إلى 15 مليار درهم (1.5 مليار دولار) ما بين 2023 و2027. وأوضحت بنعلي أن الوزارة استطاعت أن تحقق تحولات مهمة خلال مدة الحكومية الحالية بتسريع وتيرة العمل وتسهيل الإجراءات والرخص وتشجيع الاستثمار وخلق فرص عمل جديدة ووضع إطار تنظيمي ومؤسسي ملائم، ومخطط للبنية التحتية الضرورية. وأكدت وزيرة الطاقة الحرص على تقليص مُدد الإجراءات، إضافة إلى التوسع في تنفيذ الحلول الرقمية لإضفاء المزيد من الشفافية، مشيرة إلى أنه بالنسبة لمشروعات الاستثمار، هناك نحو 42 قرارًا لا تتجاوز مدة إنهاء الطلبات المتعلقة بها 30 يومًا، ومنها طلبات الطاقة المتجددة في المغرب. تترقب مشروعات الطاقة المتجددة في المغرب طفرة خلال المدة المقبلة، في إطار الخطط الحكومية الرامية لرفع مساهمتها في مزيج الكهرباء الوطني إلى 53% بحلول 2030. وكشفت وزيرة الانتقال الطاقي والتنمية المستدامة، ليلى بنعلي، خطة لمضاعفة وتيرة الاستثمارات في الطاقة المتجددة بأكثر من 4 مرات سنويًا، من أجل الوفاء بالتعهدات الحكومية في مجال الطاقة النظيفة. وأوضحت بنعلي، وفق بيانات اطّلعت عليها منصة الطاقة المتخصصة (مقرّها واشنطن)، أن خططًا وُضِعَت لتنفيذ عدد من مشروعات الطاقة المتجددة في المغرب بقدرة إضافية تفوق 9 غيغاواط خلال المدة 2023-2027، باستثمارات تزيد على 90 مليار درهم (9 مليارات دولار). وأشارت إلى أنه خلال أول عامين من عمر الحكومة الحالية، رُخِّصَ للعديد من المشروعات في مجال الطاقة المتجددة، بقدرة تفوق 2000 ميغاواط ، وباستثمار يصل إلى 19 مليار درهم (1.9 مليار دولار)، ما أسهم في توفير أكثر من 300 فرصة عمل مباشرة، وآلاف من فرص العمل غير مباشرة. شبكة الكهرباء في المغرب أكدت وزيرة الانتقال الطاقي والتنمية المستدامة أن إجمالي الاستثمارات في شبكة الكهرباء في المغرب خلال المدة ما بين 2024 و 2030 يُقدَّر بنحو 30 مليار درهم (3 مليارات دولار)، دون احتساب الاستثمار المتعلق بخط الربط الكهربائي 3 غيغاواط بين جنوب ووسط المملكة. وأبرزت بنعلي، في معرض ردّها أمس الإثنين 6 يناير/كانون الثاني (2024) بمجلس النواب على أسئلة حول "إستراتيجية تطوير الطاقات النظيفة وتعزيز الاستثمار في هذا المجال"، خلال جلسة الأسئلة الشفوية، أن الفرصة ستُعطى لأول مرة للقطاع الخاص للاستثمار في شبكة الكهرباء، كلما دعت الحاجة إلى ذلك وأشار إلى أن وزارتها اتخذت عدّة تدابير إستراتيجية لتخفيض تكلفة الطاقة، منها "تحسين حوكمة قطاع الطاقة، من خلال وضع إطار مؤسسي واضح يواكب تحديات وتطورات القطاع". واستعرضت عددًا من الإجراءات التي نُفِّذَت في هذا المجال، ومن بينها إصلاح الهيئة الوطنية لضبط الكهرباء وتوسيع اختصاصاتها لتشمل كل مكونات الطاقة، إضافة إلى تسريع إخراج الفصل بين أنشطة الإنتاج والنقل والتوزيع للمكتب الوطني للكهرباء والماء الصالح للشرب، فضلًا عن الاستثمارات بتطوير شبكة الكهرباء في المغرب. استثمارات الطاقة المتجددة في المغرب أكدت بنغلي أن من ضمن الإجراءات المتخذة، تسريع وتيرة استثمارات الطاقة المتجددة في المغرب، إذ انتقلت قدرة مشروعات الطاقات المتجددة المركبة حاليًا إلى 5.4 غيغاواط. وأشارت إلى أن مشروعات الطاقة المتجددة التي توجد في طور الاستغلال أسهمت في تلبية ما يقارب خُمُس الطلب على الكهرباء على المستوى الوطني. وقالت بنعلي، إن بلادها تعمل على مضاعفة استثمارات الطاقة المتجددة 4 مرات، لتصل إلى 1.5 مليار دولار سنويًا خلال المدة من 2024 إلى 2027. وقالت وزيرة الطاقة المغربية، إنه تمّت زيادة وتيرة الاستثمار السنوي، لتنتقل من 4 مليارات درهم (400 مليون دولار) سنويًا سابقًا، إلى 15 مليار درهم (1.5 مليار دولار) ما بين 2023 و2027. وأوضحت بنعلي أن الوزارة استطاعت أن تحقق تحولات مهمة خلال مدة الحكومية الحالية بتسريع وتيرة العمل وتسهيل الإجراءات والرخص وتشجيع الاستثمار وخلق فرص عمل جديدة ووضع إطار تنظيمي ومؤسسي ملائم، ومخطط للبنية التحتية الضرورية. وأكدت وزيرة الطاقة الحرص على تقليص مُدد الإجراءات، إضافة إلى التوسع في تنفيذ الحلول الرقمية لإضفاء المزيد من الشفافية، مشيرة إلى أنه بالنسبة لمشروعات الاستثمار، هناك نحو 42 قرارًا لا تتجاوز مدة إنهاء الطلبات المتعلقة بها 30 يومًا، ومنها طلبات الطاقة المتجددة في المغرب. الطاقة الشمسية تغطي 14% من استهلاك الكهرباء في ألمانيا http://moee.gov.eg/test_new/new_info.aspx?h_id=44563&call_p=news_f.aspx &pg_index=0 www.alarabiya.net/aswaq/oil-and-gas/2025/01/06/%D8%A7%D9%84%D8%B7%D8%A7%D9%82%D8%A9-%D8%A7%D9%84%D8%B4%D9%85%D8%B3%D9%8A%D8%A9-%D8%AA%D8%BA%D8%B7%D9%8A-14-%D9%85%D9%86-%D8%A7%D8%B3%D8%AA%D9%87%D9%84%D8%A7%D9%83-%D8%A7%D9%84%D9%83%D9%87%D8%B1%D8%A8%D8%A7%D8%A1-%D9%81%D9%8A-%D8%A3%D9%84%D9%85%D8%A7%D9%86%D9%8A%D8%A7 Wed, 08 Jan 2025 00:00:00 GMT يمضي التوسع في مجال الطاقة الشمسية في ألمانيا قدما على نحو جيد. فقد أعلن الاتحاد الألماني لقطاع الطاقة الشمسية أنه في العام الماضي وحده ارتفع إنتاج الكهرباء المولدة من الطاقة الشمسية بمقدار 17 غيغاوات، أي أكثر بنسبة 10% عن العام السابق. وبحسب البيانات، بلغ إجمالي الكهرباء المولدة من الطاقة الشمسية على مدار العام الماضي أكثر من 100 غيغاوات، لتغطي الطاقة الشمسية بذلك حوالي 14% من استهلاك الكهرباء في ألمانيا. يمضي التوسع في مجال الطاقة الشمسية في ألمانيا قدما على نحو جيد. فقد أعلن الاتحاد الألماني لقطاع الطاقة الشمسية أنه في العام الماضي وحده ارتفع إنتاج الكهرباء المولدة من الطاقة الشمسية بمقدار 17 غيغاوات، أي أكثر بنسبة 10% عن العام السابق. وبحسب البيانات، بلغ إجمالي الكهرباء المولدة من الطاقة الشمسية على مدار العام الماضي أكثر من 100 غيغاوات، لتغطي الطاقة الشمسية بذلك حوالي 14% من استهلاك الكهرباء في ألمانيا. "مؤسسة الإمارات للطاقة النووية" تعلن عن هويتها الجديدة http://moee.gov.eg/test_new/new_info.aspx?h_id=44562&call_p=news_f.aspx &pg_index=0 www.skynewsarabia.com/business/1756104-%D9%85%D9%88%D9%94%D8%B3%D8%B3%D8%A9-%D8%A7%D9%84%D8%A7%D9%95%D9%85%D8%A7%D8%B1%D8%A7%D8%AA-%D9%84%D9%84%D8%B7%D8%A7%D9%82%D8%A9-%D8%A7%D9%84%D9%86%D9%88%D9%88%D9%8A%D8%A9-%D8%AA%D8%B9%D9%84%D9%86-%D9%87%D9%88%D9%8A%D8%AA%D9%87%D8%A7-%D8%A7%D9%84%D8%AC%D8%AF%D9%8A%D8%AF%D8%A9 Wed, 08 Jan 2025 00:00:00 GMT أطلقت "مؤسسة الإمارات للطاقة النووية" هويتها الجديدة، لتصبح بموجبها "شركة الإمارات للطاقة النووية"، في خطوة تؤكد تطورها بوصفها جهة محلية تسهم على نحو استراتيجي في ضمان أمن الطاقة، بينما تسعى لأن تصبح شركة عالمية رائدة في قطاع الطاقة النووية. وتم الكشف عن الهوية الجديدة، الثلاثاء، والتي تسلط الضوء على التزام شركة الإمارات للطاقة النووية بالمضي قدماً في خطط الاستفادة الكاملة من الطاقة النووية، والقيام بدور قيادي لقيادة الجهود الهادفة لضمان أمن الطاقة النظيفة. كما جاء الإعلان عن الهوية الجديدة في مرحلة مهمة، بعد الإنجازات الاستثنائية التي حققتها شركة الإمارات للطاقة النووية، والتي كان لها الأثر الكبير في تطوير قطاع الطاقة في دولة الإمارات، وتوفير مصدر جديد لكهرباء الحمل الأساسي النظيفة، التي عززت بشكل كبير أمن الطاقة في الدولة. وتمضي الشركة قدماً نحو القيام بدورها الجديد كمستثمر ومطور ومنتج للكهرباء النظيفة على الصعيد العالمي، مع التركيز على الاستثمار في تقنيات الطاقة النووية الجديدة، والشراكات مع شركات التكنولوجيا المتقدمة المحلية والعالمية. كما وتركز شركة الإمارات للطاقة النووية على الاستفادة القصوى من ميزات الطاقة النووية في دولة الإمارات، من خلال الإنتاج المشترك للحرارة والبخار والأمونيا والهيدروجين، إلى جانب الشراكات الاستراتيجية في قطاع الطاقة النظيفة، مما يعزز مكانة دولة الإمارات مركزا عالميا للابتكار في قطاع الطاقة النووية. أطلقت "مؤسسة الإمارات للطاقة النووية" هويتها الجديدة، لتصبح بموجبها "شركة الإمارات للطاقة النووية"، في خطوة تؤكد تطورها بوصفها جهة محلية تسهم على نحو استراتيجي في ضمان أمن الطاقة، بينما تسعى لأن تصبح شركة عالمية رائدة في قطاع الطاقة النووية. وتم الكشف عن الهوية الجديدة، الثلاثاء، والتي تسلط الضوء على التزام شركة الإمارات للطاقة النووية بالمضي قدماً في خطط الاستفادة الكاملة من الطاقة النووية، والقيام بدور قيادي لقيادة الجهود الهادفة لضمان أمن الطاقة النظيفة. كما جاء الإعلان عن الهوية الجديدة في مرحلة مهمة، بعد الإنجازات الاستثنائية التي حققتها شركة الإمارات للطاقة النووية، والتي كان لها الأثر الكبير في تطوير قطاع الطاقة في دولة الإمارات، وتوفير مصدر جديد لكهرباء الحمل الأساسي النظيفة، التي عززت بشكل كبير أمن الطاقة في الدولة. وتمضي الشركة قدماً نحو القيام بدورها الجديد كمستثمر ومطور ومنتج للكهرباء النظيفة على الصعيد العالمي، مع التركيز على الاستثمار في تقنيات الطاقة النووية الجديدة، والشراكات مع شركات التكنولوجيا المتقدمة المحلية والعالمية. كما وتركز شركة الإمارات للطاقة النووية على الاستفادة القصوى من ميزات الطاقة النووية في دولة الإمارات، من خلال الإنتاج المشترك للحرارة والبخار والأمونيا والهيدروجين، إلى جانب الشراكات الاستراتيجية في قطاع الطاقة النظيفة، مما يعزز مكانة دولة الإمارات مركزا عالميا للابتكار في قطاع الطاقة النووية. وتتضمن الهوية الجديدة علامة تجارية متماسكة ومبسطة لشركة الإمارات للطاقة النووية، بما يتماشى مع مهمتها لدفع جهود خفض البصمة الكربونية حول العالم، وتعزيز مسارها شركة عالمية رائدة في قطاع الطاقة النووية. وتوحد هذه الخطوة هوية الشركة مع الشركات التابعة لها، لتصبح شركة نواة للطاقة، الآن ، شركة الإمارات للطاقة النووية- العمليات التشغيلية، ولتصبح شركة براكة الأولى الآن، شركة الإمارات للطاقة النووية- الشؤون التجارية. وقال محمد الحمادي، العضو المنتدب والرئيس التنفيذي لشركة الإمارات للطاقة النووية إن محطات براكة للطاقة النووية تنتج 40 تيراواط في الساعة سنوياً وهو ما يعادل 25 بالمئة من احتياجات دولة الإمارات من الكهرباء وأضاف: "أصبحت المحطات أكبر مساهم في خفض البصمة الكربونية في تاريخ الدولة من خلال الحد من 22.4 مليون طن من الانبعاثات الكربونية سنوياً ومع ذلك فإنها البداية فقط لشركة الإمارات للطاقة النووية والتي تركز الآن، بالإضافة للتميز التشغيلي الآمن، على الآفاق الجديدة في تطوير الطاقة النووية والاعتماد عليها". وأضاف الحمادي أن الهوية الجديدة تمثل انطلاقة متجددة لشركة الإمارات للطاقة النووية تتضمن طموحاتها المستقبلية، وستركز جهودنا على تسريع تطوير الطاقة النووية والتقنيات المرتبطة بها، ليس فقط داخل دولة الإمارات ولكن أيضاً على نطاق عالمي. وتأتي الهوية الجديدة لشركة الإمارات للطاقة النووية في وقت يشهد العالم تركيزاً كبيراً على الطاقة النووية، مع إدراك العديد من الدول والبنوك والجهات ذات الصلة بالصناعات الثقيلة وتلك التي تتطلب كميات ضخمة من الطاقة، للدور المهم الذي يمكن أن تقوم به الطاقة النووية في إنتاج كميات وفيرة من الكهرباء الآمنة على مدار الساعة. ومع مضاعفة الطلب العالمي على الطاقة بحلول عام 2050، وتساوي الطلب على الطاقة لمراكز البيانات وحدها الطلب السنوي على الطاقة في اليابان بحلول عام 2026، أعلنت 25 دولة و14 بنكاً عن دعمها لمضاعفة القدرة الإنتاجية للطاقة النووية ثلاث مرات بحلول عام 2050 على مستوى العالم. أطلقت "مؤسسة الإمارات للطاقة النووية" هويتها الجديدة، لتصبح بموجبها "شركة الإمارات للطاقة النووية"، في خطوة تؤكد تطورها بوصفها جهة محلية تسهم على نحو استراتيجي في ضمان أمن الطاقة، بينما تسعى لأن تصبح شركة عالمية رائدة في قطاع الطاقة النووية. وتم الكشف عن الهوية الجديدة، الثلاثاء، والتي تسلط الضوء على التزام شركة الإمارات للطاقة النووية بالمضي قدماً في خطط الاستفادة الكاملة من الطاقة النووية، والقيام بدور قيادي لقيادة الجهود الهادفة لضمان أمن الطاقة النظيفة. كما جاء الإعلان عن الهوية الجديدة في مرحلة مهمة، بعد الإنجازات الاستثنائية التي حققتها شركة الإمارات للطاقة النووية، والتي كان لها الأثر الكبير في تطوير قطاع الطاقة في دولة الإمارات، وتوفير مصدر جديد لكهرباء الحمل الأساسي النظيفة، التي عززت بشكل كبير أمن الطاقة في الدولة. وتمضي الشركة قدماً نحو القيام بدورها الجديد كمستثمر ومطور ومنتج للكهرباء النظيفة على الصعيد العالمي، مع التركيز على الاستثمار في تقنيات الطاقة النووية الجديدة، والشراكات مع شركات التكنولوجيا المتقدمة المحلية والعالمية. كما وتركز شركة الإمارات للطاقة النووية على الاستفادة القصوى من ميزات الطاقة النووية في دولة الإمارات، من خلال الإنتاج المشترك للحرارة والبخار والأمونيا والهيدروجين، إلى جانب الشراكات الاستراتيجية في قطاع الطاقة النظيفة، مما يعزز مكانة دولة الإمارات مركزا عالميا للابتكار في قطاع الطاقة النووية. أطلقت "مؤسسة الإمارات للطاقة النووية" هويتها الجديدة، لتصبح بموجبها "شركة الإمارات للطاقة النووية"، في خطوة تؤكد تطورها بوصفها جهة محلية تسهم على نحو استراتيجي في ضمان أمن الطاقة، بينما تسعى لأن تصبح شركة عالمية رائدة في قطاع الطاقة النووية. وتم الكشف عن الهوية الجديدة، الثلاثاء، والتي تسلط الضوء على التزام شركة الإمارات للطاقة النووية بالمضي قدماً في خطط الاستفادة الكاملة من الطاقة النووية، والقيام بدور قيادي لقيادة الجهود الهادفة لضمان أمن الطاقة النظيفة. كما جاء الإعلان عن الهوية الجديدة في مرحلة مهمة، بعد الإنجازات الاستثنائية التي حققتها شركة الإمارات للطاقة النووية، والتي كان لها الأثر الكبير في تطوير قطاع الطاقة في دولة الإمارات، وتوفير مصدر جديد لكهرباء الحمل الأساسي النظيفة، التي عززت بشكل كبير أمن الطاقة في الدولة. وتمضي الشركة قدماً نحو القيام بدورها الجديد كمستثمر ومطور ومنتج للكهرباء النظيفة على الصعيد العالمي، مع التركيز على الاستثمار في تقنيات الطاقة النووية الجديدة، والشراكات مع شركات التكنولوجيا المتقدمة المحلية والعالمية. كما وتركز شركة الإمارات للطاقة النووية على الاستفادة القصوى من ميزات الطاقة النووية في دولة الإمارات، من خلال الإنتاج المشترك للحرارة والبخار والأمونيا والهيدروجين، إلى جانب الشراكات الاستراتيجية في قطاع الطاقة النظيفة، مما يعزز مكانة دولة الإمارات مركزا عالميا للابتكار في قطاع الطاقة النووية. وتتضمن الهوية الجديدة علامة تجارية متماسكة ومبسطة لشركة الإمارات للطاقة النووية، بما يتماشى مع مهمتها لدفع جهود خفض البصمة الكربونية حول العالم، وتعزيز مسارها شركة عالمية رائدة في قطاع الطاقة النووية. وتوحد هذه الخطوة هوية الشركة مع الشركات التابعة لها، لتصبح شركة نواة للطاقة، الآن ، شركة الإمارات للطاقة النووية- العمليات التشغيلية، ولتصبح شركة براكة الأولى الآن، شركة الإمارات للطاقة النووية- الشؤون التجارية. وقال محمد الحمادي، العضو المنتدب والرئيس التنفيذي لشركة الإمارات للطاقة النووية إن محطات براكة للطاقة النووية تنتج 40 تيراواط في الساعة سنوياً وهو ما يعادل 25 بالمئة من احتياجات دولة الإمارات من الكهرباء وأضاف: "أصبحت المحطات أكبر مساهم في خفض البصمة الكربونية في تاريخ الدولة من خلال الحد من 22.4 مليون طن من الانبعاثات الكربونية سنوياً ومع ذلك فإنها البداية فقط لشركة الإمارات للطاقة النووية والتي تركز الآن، بالإضافة للتميز التشغيلي الآمن، على الآفاق الجديدة في تطوير الطاقة النووية والاعتماد عليها". وأضاف الحمادي أن الهوية الجديدة تمثل انطلاقة متجددة لشركة الإمارات للطاقة النووية تتضمن طموحاتها المستقبلية، وستركز جهودنا على تسريع تطوير الطاقة النووية والتقنيات المرتبطة بها، ليس فقط داخل دولة الإمارات ولكن أيضاً على نطاق عالمي. وتأتي الهوية الجديدة لشركة الإمارات للطاقة النووية في وقت يشهد العالم تركيزاً كبيراً على الطاقة النووية، مع إدراك العديد من الدول والبنوك والجهات ذات الصلة بالصناعات الثقيلة وتلك التي تتطلب كميات ضخمة من الطاقة، للدور المهم الذي يمكن أن تقوم به الطاقة النووية في إنتاج كميات وفيرة من الكهرباء الآمنة على مدار الساعة. ومع مضاعفة الطلب العالمي على الطاقة بحلول عام 2050، وتساوي الطلب على الطاقة لمراكز البيانات وحدها الطلب السنوي على الطاقة في اليابان بحلول عام 2026، أعلنت 25 دولة و14 بنكاً عن دعمها لمضاعفة القدرة الإنتاجية للطاقة النووية ثلاث مرات بحلول عام 2050 على مستوى العالم. انفجارات قوية قرب محطة زابوريجيا النووية في أوكرانيا http://moee.gov.eg/test_new/new_info.aspx?h_id=44561&call_p=news_f.aspx &pg_index=0 gate.ahram.org.eg/News/5069096.aspx Mon, 06 Jan 2025 00:00:00 GMT قال المدير العام للوكالة الدولية للطاقة الذرية رفائيل جروسي، إن الوكالة تلقت تقارير عن وقوع انفجارات قوية قرب محطة زابوريجيا للطاقة النووية في أوكرانيا، اليوم الاثنين، تزامنًا مع تقارير عن هجوم بطائرة مسيّرة على مركز التدريب الخاص بالمحطة، كما ذكرته القاهرة الإخبارية وأوضح جروسي أن الوكالة لم تتمكن بعد من معرفة ما إذا كانت الانفجارات قد أدت إلى أضرار. وأضاف في بيان أوردته "رويترز" أن الوكالة الدولية للطاقة الذرية على علم بتقارير عن هجوم بطائرة مسيّرة على مركز تدريب محطة زابوريجيا للطاقة النووية، اليوم، خارج محيط الموقع مباشرة. وأشارت التقارير إلى عدم وقوع إصابات أو أي تأثير على أي من معدات محطة الطاقة النووية. قال المدير العام للوكالة الدولية للطاقة الذرية رفائيل جروسي، إن الوكالة تلقت تقارير عن وقوع انفجارات قوية قرب محطة زابوريجيا للطاقة النووية في أوكرانيا، اليوم الاثنين، تزامنًا مع تقارير عن هجوم بطائرة مسيّرة على مركز التدريب الخاص بالمحطة، كما ذكرته القاهرة الإخبارية وأوضح جروسي أن الوكالة لم تتمكن بعد من معرفة ما إذا كانت الانفجارات قد أدت إلى أضرار. وأضاف في بيان أوردته "رويترز" أن الوكالة الدولية للطاقة الذرية على علم بتقارير عن هجوم بطائرة مسيّرة على مركز تدريب محطة زابوريجيا للطاقة النووية، اليوم، خارج محيط الموقع مباشرة. وأشارت التقارير إلى عدم وقوع إصابات أو أي تأثير على أي من معدات محطة الطاقة النووية. «كهرباء دبي»: الإمارات تمتلك 7 مشروعات استراتيجية لإنتاج الهيدروجين http://moee.gov.eg/test_new/new_info.aspx?h_id=44560&call_p=news_f.aspx &pg_index=0 ar.meanews.net/uncategorized/59655.html Mon, 06 Jan 2025 00:00:00 GMT قال العضو المنتدب الرئيس التنفيذي لهيئة كهرباء ومياه دبي، سعيد محمد الطاير، إنه «بفضل توجيهات صاحب السمو الشيخ محمد بن زايد آل نهيان، رئيس الإمارات، حفظه الله، وأخيه صاحب السمو الشيخ محمد بن راشد آل مكتوم، نائب رئيس الإمارات رئيس مجلس الوزراء حاكم دبي، رعاه الله، تم تعزيز الأسس والمزايا التنافسية لدولة الإمارات في مجال الهيدروجين منخفض الكربون، وتسريع تحقيق الأهداف الوطنية الرامية إلى جعل دولة الإمارات واحدة من أكبر الدول المنتجة للهيدروجين منخفض الكربون، والأقل كلفة على مستوى العالم»، لافتاً إلى أن الإمارات تمتلك سبعة مشروعات استراتيجية لإنتاج الهيدروجين. وأضاف: «تتمتع الدولة بمزايا كبيرة في إنتاج الهيدروجين الأخضر مثل توافر الطاقة الشمسية، وخزانات الغاز الطبيعي المناسبة للهيدروجين الأزرق الذي يُشتق من الغاز الطبيعي، مع احتجاز وتخزين الكربون المنبعث أثناء العملية، والبنية التحتية القوية والمرنة، إلى جانب الشراكات الاستراتيجية المتينة والاستثمارات العالمية التي تجد في دولة الإمارات سوقاً مثالية، خصوصاً أن الدولة تعد السوق الأسرع نمواً لمصادر الطاقة النظيفة والمتجددة على مستوى المنطقة». وتابع الطاير: «تؤدي الاستراتيجية الوطنية للهيدروجين دوراً مهماً في تمكين الهيدروجين كمصدر موثوق به لطاقة المستقبل، ودفع عجلة انتقال الطاقة، وتحفيز الاستثمار والبحوث الهادفة إلى تعزيز التقنيات المستخدمة، وخفض كلفة إنتاجه وتخزينه، وإنشاء الأطر التنظيمية التي ستدعم تطوير وتوسيع نطاقه وبنيته التحتية. وانسجاماً مع استراتيجية الإمارات للطاقة 2050، واستراتيجية دبي للطاقة النظيفة 2050، واستراتيجية الحياد الكربوني 2050 لإمارة دبي لتوفير 100% من القدرة الإنتاجية للطاقة من مصادر الطاقة النظيفة بحلول عام 2050، تمتلك دولة الإمارات سبعة مشروعات استراتيجية لإنتاج الهيدروجين، حيث من المتوقع أن يصل إنتاج الدولة من الهيدروجين بحلول عام 2050 بين 14 مليوناً و22 مليون طن سنوياً، فيما من المتوقع أن يصل إنتاج السوق العالمية إلى نحو 250 مليون طن سنوياً». ولفت إلى أن مشروع «الهيدروجين الأخضر» الذي نفذته هيئة كهرباء ومياه دبي – ويعد الأول من نوعه في منطقة الشرق الأوسط وشمال إفريقيا لإنتاج الهيدروجين باستخدام الطاقة الشمسية – يعمل على ترسيخ ريادة وتنافسية دولة الإمارات في مجال الطاقة النظيفة والمتجددة، ودعم مساعي جعل الدولة ضمن الدول الرائدة في تصدير الهيدروجين، بحصة تصل إلى 25% من سوق الهيدروجين العالمية بحلول 2030. يذكر بأن هذا المقال: «كهرباء دبي»: الإمارات تمتلك 7 مشروعات استراتيجية لإنتاج الهيدروجين قمنا بنقله من مصدره الرسمي (الإمارات اليوم) وقد قام فريق المراجعة في وكالة Mea News بالتأكد منه وربما تم تعديل بعض الأخطاء إن وجدت أو تم نقله كاملاً او الاقتباس منه ويمكنك قراءة هذا الموضوع او متابعته من مصدره الأساسي. وفي الختام نتمنى أن نكون قد قدمنا لكم عبر وكالة Mea News تفاصيل كافية عن «كهرباء دبي»: الإمارات تمتلك 7 مشروعات استراتيجية لإنتاج الهيدروجين. قال العضو المنتدب الرئيس التنفيذي لهيئة كهرباء ومياه دبي، سعيد محمد الطاير، إنه «بفضل توجيهات صاحب السمو الشيخ محمد بن زايد آل نهيان، رئيس الإمارات، حفظه الله، وأخيه صاحب السمو الشيخ محمد بن راشد آل مكتوم، نائب رئيس الإمارات رئيس مجلس الوزراء حاكم دبي، رعاه الله، تم تعزيز الأسس والمزايا التنافسية لدولة الإمارات في مجال الهيدروجين منخفض الكربون، وتسريع تحقيق الأهداف الوطنية الرامية إلى جعل دولة الإمارات واحدة من أكبر الدول المنتجة للهيدروجين منخفض الكربون، والأقل كلفة على مستوى العالم»، لافتاً إلى أن الإمارات تمتلك سبعة مشروعات استراتيجية لإنتاج الهيدروجين. وأضاف: «تتمتع الدولة بمزايا كبيرة في إنتاج الهيدروجين الأخضر مثل توافر الطاقة الشمسية، وخزانات الغاز الطبيعي المناسبة للهيدروجين الأزرق الذي يُشتق من الغاز الطبيعي، مع احتجاز وتخزين الكربون المنبعث أثناء العملية، والبنية التحتية القوية والمرنة، إلى جانب الشراكات الاستراتيجية المتينة والاستثمارات العالمية التي تجد في دولة الإمارات سوقاً مثالية، خصوصاً أن الدولة تعد السوق الأسرع نمواً لمصادر الطاقة النظيفة والمتجددة على مستوى المنطقة». وتابع الطاير: «تؤدي الاستراتيجية الوطنية للهيدروجين دوراً مهماً في تمكين الهيدروجين كمصدر موثوق به لطاقة المستقبل، ودفع عجلة انتقال الطاقة، وتحفيز الاستثمار والبحوث الهادفة إلى تعزيز التقنيات المستخدمة، وخفض كلفة إنتاجه وتخزينه، وإنشاء الأطر التنظيمية التي ستدعم تطوير وتوسيع نطاقه وبنيته التحتية. وانسجاماً مع استراتيجية الإمارات للطاقة 2050، واستراتيجية دبي للطاقة النظيفة 2050، واستراتيجية الحياد الكربوني 2050 لإمارة دبي لتوفير 100% من القدرة الإنتاجية للطاقة من مصادر الطاقة النظيفة بحلول عام 2050، تمتلك دولة الإمارات سبعة مشروعات استراتيجية لإنتاج الهيدروجين، حيث من المتوقع أن يصل إنتاج الدولة من الهيدروجين بحلول عام 2050 بين 14 مليوناً و22 مليون طن سنوياً، فيما من المتوقع أن يصل إنتاج السوق العالمية إلى نحو 250 مليون طن سنوياً». ولفت إلى أن مشروع «الهيدروجين الأخضر» الذي نفذته هيئة كهرباء ومياه دبي – ويعد الأول من نوعه في منطقة الشرق الأوسط وشمال إفريقيا لإنتاج الهيدروجين باستخدام الطاقة الشمسية – يعمل على ترسيخ ريادة وتنافسية دولة الإمارات في مجال الطاقة النظيفة والمتجددة، ودعم مساعي جعل الدولة ضمن الدول الرائدة في تصدير الهيدروجين، بحصة تصل إلى 25% من سوق الهيدروجين العالمية بحلول 2030. يذكر بأن هذا المقال: «كهرباء دبي»: الإمارات تمتلك 7 مشروعات استراتيجية لإنتاج الهيدروجين قمنا بنقله من مصدره الرسمي (الإمارات اليوم) وقد قام فريق المراجعة في وكالة Mea News بالتأكد منه وربما تم تعديل بعض الأخطاء إن وجدت أو تم نقله كاملاً او الاقتباس منه ويمكنك قراءة هذا الموضوع او متابعته من مصدره الأساسي. وفي الختام نتمنى أن نكون قد قدمنا لكم عبر وكالة Mea News تفاصيل كافية عن «كهرباء دبي»: الإمارات تمتلك 7 مشروعات استراتيجية لإنتاج الهيدروجين. خمسة مشاريع تنعش الطاقة الشمسية في الجزائر http://moee.gov.eg/test_new/new_info.aspx?h_id=44559&call_p=news_f.aspx &pg_index=0 elmaouid.dz/%D8%AE%D9%85%D8%B3%D8%A9-%D9%85%D8%B4%D8%A7%D8%B1%D9%8A%D8%B9-%D8%AA%D9%86%D8%B9%D8%B4-%D8%A7%D9%84%D8%B7%D8%A7%D9%82%D8%A9-%D8%A7%D9%84%D8%B4%D9%85%D8%B3%D9%8A%D8%A9-%D9%81%D9%8A-%D8%A7%D9%84%D8%AC/ Mon, 06 Jan 2025 00:00:00 GMT تعد مشاريع الطاقة الشمسية في الجزائر إحدى الأذرع الرئيسة لطفرة الطاقة المتجددة والنظيفة قيد التطوير في البلاد حاليًا، في ظل إمكانات وموارد طبيعية هائلة. وخلال رحلتها لتطبيق آليات انتقال الطاقة، اعتمدت الجزائر على الاستفادة من إمكاناتها الشمسية، واستهدفت مواصلة إنشاء قدرة متجددة طموحة تصل إلى 4 جيغاواط خلال العام الجاري 2025. وبحسب تحديثات قطاع الطاقة المتجددة العربي والإفريقي لدى منصة الطاقة المتخصصة، تتبنى الجزائر تطوير مشاريع طاقة شمسية تتصدرها خمسة مشاريع رائدة موزعة في مناطق عدة. يأتي هذا في إطار هدف رئيس بتنويع موارد الطاقة، خاصة أنّ الآونة الماضية شهدت تركيزًا مفرطًا على زيادة إنتاج الغاز الطبيعي، وزيادة صادرات الغاز المسال. وفي تقرير مطول استعرضت منصة “الطاقة” المتخصصة أبرز مشروعات الطاقة الشمسية في الجزائر، التي تساعد البلاد في تحقيق هدف بناء قدرة 4 جيغاواط. وتعدّ قدرة 4 جيغاواط هدفًا طموحًا، خاصة أنه يأتي بعدما اختتمت الجزائر عام 2023 بقدرة شمسية تصل إلى 437 ميغاواط. وتخطط الجزائر إلى تنويع مزيج الكهرباء، في ظل سيطرة الغاز الطبيعي حاليًا على إنتاج الكهرباء في البلاد. ولتحقيق هذا الهدف، أطلقت شركة سونلغاز (شركة الكهرباء والغاز الحكومية) مبادرات وبرامج لدعم توسعة نطاق مشروعات الطاقة الشمسية في الجزائر، وشمل ذلك برامج بقدرة: 3000 و2000 و1000 ميغاواط. وفي نوفمبر 2023، جددت شركة سوناطراك تبنّيها سياسة تهدف للمحافظة على قدرتها الإنتاجية مع مراعاة خفض انبعاثات الكربون، ما يتيح تلبية الطلب على الكهرباء، مع توفير الغاز لزيادة الصادرات. وخلال الشهر ذاته، بدأت شركة سونلغاز منح عقود مؤقتة لشركات محلية وأجنبية، لبدء تحويل برنامج 2000 ميغاواط من الطاقة الشمسية إلى مشروعات على أرض الواقع. تعد مشاريع الطاقة الشمسية في الجزائر إحدى الأذرع الرئيسة لطفرة الطاقة المتجددة والنظيفة قيد التطوير في البلاد حاليًا، في ظل إمكانات وموارد طبيعية هائلة. وخلال رحلتها لتطبيق آليات انتقال الطاقة، اعتمدت الجزائر على الاستفادة من إمكاناتها الشمسية، واستهدفت مواصلة إنشاء قدرة متجددة طموحة تصل إلى 4 جيغاواط خلال العام الجاري 2025. وبحسب تحديثات قطاع الطاقة المتجددة العربي والإفريقي لدى منصة الطاقة المتخصصة، تتبنى الجزائر تطوير مشاريع طاقة شمسية تتصدرها خمسة مشاريع رائدة موزعة في مناطق عدة. يأتي هذا في إطار هدف رئيس بتنويع موارد الطاقة، خاصة أنّ الآونة الماضية شهدت تركيزًا مفرطًا على زيادة إنتاج الغاز الطبيعي، وزيادة صادرات الغاز المسال. وفي تقرير مطول استعرضت منصة “الطاقة” المتخصصة أبرز مشروعات الطاقة الشمسية في الجزائر، التي تساعد البلاد في تحقيق هدف بناء قدرة 4 جيغاواط. وتعدّ قدرة 4 جيغاواط هدفًا طموحًا، خاصة أنه يأتي بعدما اختتمت الجزائر عام 2023 بقدرة شمسية تصل إلى 437 ميغاواط. وتخطط الجزائر إلى تنويع مزيج الكهرباء، في ظل سيطرة الغاز الطبيعي حاليًا على إنتاج الكهرباء في البلاد. ولتحقيق هذا الهدف، أطلقت شركة سونلغاز (شركة الكهرباء والغاز الحكومية) مبادرات وبرامج لدعم توسعة نطاق مشروعات الطاقة الشمسية في الجزائر، وشمل ذلك برامج بقدرة: 3000 و2000 و1000 ميغاواط. وفي نوفمبر 2023، جددت شركة سوناطراك تبنّيها سياسة تهدف للمحافظة على قدرتها الإنتاجية مع مراعاة خفض انبعاثات الكربون، ما يتيح تلبية الطلب على الكهرباء، مع توفير الغاز لزيادة الصادرات. وخلال الشهر ذاته، بدأت شركة سونلغاز منح عقود مؤقتة لشركات محلية وأجنبية، لبدء تحويل برنامج 2000 ميغاواط من الطاقة الشمسية إلى مشروعات على أرض الواقع. تحديات التخلص من الألواح الشمسية المستعملة تفرض نفسها على اليابان http://moee.gov.eg/test_new/new_info.aspx?h_id=44558&call_p=news_f.aspx &pg_index=0 www.nippon.com/ar/news/yjj2024122800236/ Mon, 06 Jan 2025 00:00:00 GMT تواجه اليابان تحديًا كبيرًا يتمثل في إدارة نفايات الألواح الشمسية المستعملة، مع توقعات بارتفاع حجم هذه النفايات بشكل كبير في العقد القادم. جاء هذا التحدي نتيجة الزيادة السريعة في توليد الطاقة الشمسية بعد كارثة فوكوشيما النووية عام 2011، التي دفعت البلاد إلى البحث عن بدائل أكثر أمانًا للطاقة. شهدت السنوات التي أعقبت انهيارات محطة فوكوشيما النووية رقم 1 التابعة لشركة طوكيو للطاقة الكهربائية تركيب عدد هائل من الألواح الشمسية في جميع أنحاء اليابان. ومع عمر افتراضي يتراوح بين 20 و30 عامًا، ستبدأ هذه الألواح في الوصول إلى نهاية خدمتها بحلول منتصف العقد القادم، مما يثير مخاوف من أزمة بيئية كبيرة. تُظهر التقديرات أن كمية الألواح الشمسية المستعملة التي ستُعتبر نفايات ستتجاوز 300 ألف طن بحلول عام 2040، لتصل إلى نحو 500 ألف طن سنويًا في أوائل أربعينيات القرن الحالي. هذا الارتفاع الهائل سيزيد الضغط على مرافق معالجة النفايات الصناعية التي تعاني بالفعل من محدودية قدراتها. استجابة لهذه التحديات، تخطط الحكومة لتقديم تشريع جديد خلال الدورة البرلمانية العادية التي تبدأ هذا الشهر، يهدف إلى إنشاء نظام لإعادة تدوير الألواح الشمسية المستعملة. ورغم أن حجم هذه النفايات لا يزال حاليًا أقل من 100 ألف طن سنويًا، فإن الزيادة المتوقعة في منتصف ثلاثينيات القرن الحالي تثير الحاجة الملحة لاتخاذ إجراءات استباقية. لا تزال هناك تحديات قائمة، تشمل تطوير تقنيات إعادة تدوير فعّالة، وتوفير البنية التحتية اللازمة، وضمان التزام الشركات المصنعة بمسؤولياتها البيئية. ومع ذلك، يُنظر إلى التشريع المقترح كخطوة أولى نحو معالجة هذه الأزمة البيئية المتنامية. تواجه اليابان تحديًا كبيرًا يتمثل في إدارة نفايات الألواح الشمسية المستعملة، مع توقعات بارتفاع حجم هذه النفايات بشكل كبير في العقد القادم. جاء هذا التحدي نتيجة الزيادة السريعة في توليد الطاقة الشمسية بعد كارثة فوكوشيما النووية عام 2011، التي دفعت البلاد إلى البحث عن بدائل أكثر أمانًا للطاقة. شهدت السنوات التي أعقبت انهيارات محطة فوكوشيما النووية رقم 1 التابعة لشركة طوكيو للطاقة الكهربائية تركيب عدد هائل من الألواح الشمسية في جميع أنحاء اليابان. ومع عمر افتراضي يتراوح بين 20 و30 عامًا، ستبدأ هذه الألواح في الوصول إلى نهاية خدمتها بحلول منتصف العقد القادم، مما يثير مخاوف من أزمة بيئية كبيرة. تُظهر التقديرات أن كمية الألواح الشمسية المستعملة التي ستُعتبر نفايات ستتجاوز 300 ألف طن بحلول عام 2040، لتصل إلى نحو 500 ألف طن سنويًا في أوائل أربعينيات القرن الحالي. هذا الارتفاع الهائل سيزيد الضغط على مرافق معالجة النفايات الصناعية التي تعاني بالفعل من محدودية قدراتها. استجابة لهذه التحديات، تخطط الحكومة لتقديم تشريع جديد خلال الدورة البرلمانية العادية التي تبدأ هذا الشهر، يهدف إلى إنشاء نظام لإعادة تدوير الألواح الشمسية المستعملة. ورغم أن حجم هذه النفايات لا يزال حاليًا أقل من 100 ألف طن سنويًا، فإن الزيادة المتوقعة في منتصف ثلاثينيات القرن الحالي تثير الحاجة الملحة لاتخاذ إجراءات استباقية. لا تزال هناك تحديات قائمة، تشمل تطوير تقنيات إعادة تدوير فعّالة، وتوفير البنية التحتية اللازمة، وضمان التزام الشركات المصنعة بمسؤولياتها البيئية. ومع ذلك، يُنظر إلى التشريع المقترح كخطوة أولى نحو معالجة هذه الأزمة البيئية المتنامية. انتاج الطاقة المتجددة في بلجيكا ينخفض للمرة الأولى منذ 2016 http://moee.gov.eg/test_new/new_info.aspx?h_id=44557&call_p=news_f.aspx &pg_index=0 www.skynewsarabia.com/business/1766342-%D8%B5%D8%A7%D8%AF%D8%B1%D8%A7%D8%AA-%D8%A7%D9%84%D9%83%D9%87%D8%B1%D8%A8%D8%A7%D8%A1-%D8%A7%D9%84%D9%81%D8%B1%D9%86%D8%B3%D9%8A%D8%A9-%D9%84%D8%AC%D9%8A%D8%B1%D8%A7%D9%86%D9%87%D8%A7-%D8%AA%D8%B5%D9%84-%D9%84%D9%85%D8%B3%D8%AA%D9%88%D9%8A%D8%A7%D8%AA-%D9%82%D9%8A%D8%A7%D8%B3%D9%8A%D8%A9 Mon, 06 Jan 2025 00:00:00 GMT أنتجت بلجيكا لأول مرة منذ عام 2016، طاقة متجددة أقل في عام 2024 مقارنة بالعام السابق. وسجل إجمالي إنتاج الكهرباء تراجعا الى أدنى مستوى له في 6 سنوات في البلاد، مدفوعا بانخفاض الإنتاج النووي والحد الأدنى من تشغيل محطات الطاقة التي تعمل بالغاز، من 81 تيراواط ساعة مستهلكة في عام 2024، منها 88 بالمئة من الإنتاج المحلي، انخفاضا من 98 بالمئة في عام 2023، بينما تم استيراد الـ12 بالمئة المتبقية، بحسب ما أعلنت إحصاءات اتحاد الشبكات الأوروبية للطاقة. واستحوذت الطاقة النووية، التي لا تزال أكبر مصدر للكهرباء في بلجيكا، على 42 بالمئة من الإنتاج في عام 2024، وواصلت انخفاضها على أساس سنوي، بينما انخفضت حصة طاقة الرياح بنسبة 11 بالمئة مقارنة بعام 2023، بسبب هطول الأمطار الغزيرة وظروف الرياح المنخفضة، بينما وصلت الطاقة الشمسية إلى مستوى قياسي؛ إذ أسهمت بنسبة 12 بالمئة من الإنتاج. وكان إنتاج محطات الطاقة التي تعمل بالغاز عند أدنى مستوياته، منذ عقد من الزمان، حيث أثبت استيراد الكهرباء من فرنسا وهولندا أنه أكثر فعالية من حيث التكلفة أنتجت بلجيكا لأول مرة منذ عام 2016، طاقة متجددة أقل في عام 2024 مقارنة بالعام السابق. وسجل إجمالي إنتاج الكهرباء تراجعا الى أدنى مستوى له في 6 سنوات في البلاد، مدفوعا بانخفاض الإنتاج النووي والحد الأدنى من تشغيل محطات الطاقة التي تعمل بالغاز، من 81 تيراواط ساعة مستهلكة في عام 2024، منها 88 بالمئة من الإنتاج المحلي، انخفاضا من 98 بالمئة في عام 2023، بينما تم استيراد الـ12 بالمئة المتبقية، بحسب ما أعلنت إحصاءات اتحاد الشبكات الأوروبية للطاقة. واستحوذت الطاقة النووية، التي لا تزال أكبر مصدر للكهرباء في بلجيكا، على 42 بالمئة من الإنتاج في عام 2024، وواصلت انخفاضها على أساس سنوي، بينما انخفضت حصة طاقة الرياح بنسبة 11 بالمئة مقارنة بعام 2023، بسبب هطول الأمطار الغزيرة وظروف الرياح المنخفضة، بينما وصلت الطاقة الشمسية إلى مستوى قياسي؛ إذ أسهمت بنسبة 12 بالمئة من الإنتاج. وكان إنتاج محطات الطاقة التي تعمل بالغاز عند أدنى مستوياته، منذ عقد من الزمان، حيث أثبت استيراد الكهرباء من فرنسا وهولندا أنه أكثر فعالية من حيث التكلفة بدء التشغيل التجاري لأول وحدة من مشروع "تشانغتشو" الصيني للطاقة النووية http://moee.gov.eg/test_new/new_info.aspx?h_id=44556&call_p=news_f.aspx &pg_index=0 www.alarabiya.net/aswaq/oil-and-gas/2025/01/02/%D8%A8%D8%AF%D8%A1-%D8%A7%D9%84%D8%AA%D8%B4%D8%BA%D9%8A%D9%84-%D8%A7%D9%84%D8%AA%D8%AC%D8%A7%D8%B1%D9%8A-%D9%84%D8%A3%D9%88%D9%84-%D9%88%D8%AD%D8%AF%D8%A9-%D9%85%D9%86-%D9%85%D8%B4%D8%B1%D9%88%D8%B9-%D8%AA%D8%B4%D8%A7%D9%86%D8%BA%D8%AA%D8%B4%D9%88-%D8%A7%D9%84%D8%B5%D9%8A%D9%86%D9%8A-%D9%84%D9%84%D8%B7%D8%A7%D9%82%D8%A9-%D8%A7%D9%84%D9%86%D9%88%D9%88%D9%8A%D8%A9 Mon, 06 Jan 2025 00:00:00 GMT قالت الشركة الوطنية الصينية للصناعة النووية إن الوحدة الأولى لتوليد الطاقة لمشروع تشانغتشو للطاقة النووية في مقاطعة فوجيان بجنوب شرقي البلاد بدأت التشغيل التجاري يوم الأربعاء الماضي. ويعتبر تشغيل الوحدة المذكورة خطوة رئيسية إلى الأمام في الإنشاء واسع النطاق لمفاعل "هوالونغ وان" الذي يعد مفاعلا نوويا من الجيل الثالث مطور محليا، وسط مساعي البلاد لتحسين تكامل الطاقة لديها وتحقيق هدفيها في مجال الكربون... ويُلبي مفاعل "هوالونغ وان" أعلى المعايير العالمية للسلامة ويُمثل علامة فارقة رئيسية في التنمية المبتكرة للطاقة النووية بالبلاد،وفق وكالة "شينخوا" للأنباء.. وتم تصميم مشروع تشانغتشو للطاقة النووية ليحتوي على ست من وحدات "هوالونغ وان" للطاقة النووية. وتُولد وحدة واحدة من "هوالونغ وان" للطاقة النووية أكثر من 10 مليارات كيلوواط ساعة سنويا من الطاقة الكهربائية ما يُلبي الطلب السنوي على الكهرباء في كل من الإنتاج والحياة لمليون نسمة في الدول معتدلة التقدم كما يعادل تخفيض استهلاك الفحم المعياري بـ3.12 مليون طن سنويا وانبعاثات ثاني أكسيد الكربون بـ8.16 مليون طن كل سنة قالت الشركة الوطنية الصينية للصناعة النووية إن الوحدة الأولى لتوليد الطاقة لمشروع تشانغتشو للطاقة النووية في مقاطعة فوجيان بجنوب شرقي البلاد بدأت التشغيل التجاري يوم الأربعاء الماضي. ويعتبر تشغيل الوحدة المذكورة خطوة رئيسية إلى الأمام في الإنشاء واسع النطاق لمفاعل "هوالونغ وان" الذي يعد مفاعلا نوويا من الجيل الثالث مطور محليا، وسط مساعي البلاد لتحسين تكامل الطاقة لديها وتحقيق هدفيها في مجال الكربون... ويُلبي مفاعل "هوالونغ وان" أعلى المعايير العالمية للسلامة ويُمثل علامة فارقة رئيسية في التنمية المبتكرة للطاقة النووية بالبلاد،وفق وكالة "شينخوا" للأنباء.. وتم تصميم مشروع تشانغتشو للطاقة النووية ليحتوي على ست من وحدات "هوالونغ وان" للطاقة النووية. وتُولد وحدة واحدة من "هوالونغ وان" للطاقة النووية أكثر من 10 مليارات كيلوواط ساعة سنويا من الطاقة الكهربائية ما يُلبي الطلب السنوي على الكهرباء في كل من الإنتاج والحياة لمليون نسمة في الدول معتدلة التقدم كما يعادل تخفيض استهلاك الفحم المعياري بـ3.12 مليون طن سنويا وانبعاثات ثاني أكسيد الكربون بـ8.16 مليون طن كل سنة كندا تتسابق لتصبح أكبر منتج لليورانيوم في العالم مع ارتفاع الطلب عليه http://moee.gov.eg/test_new/new_info.aspx?h_id=44555&call_p=news_f.aspx &pg_index=0 alhadat.ma/236045 Mon, 06 Jan 2025 00:00:00 GMT تتسابق كندا لتصبح أكبر منتج لليورانيوم في العالم، مع ارتفاع أسعار المعدن المشعّ، استجابةً للطلب المتزايد على الطاقة النووية الخالية من الانبعاثات والتوترات الجيوسياسية التي تهدد الإمدادات، وفق صحيفة «فاينانشيال تايمز». وقد توقعت شركة «كاميكو»، أكبر منتج في البلاد، أن يقفز إنتاج اليورانيوم بمقدار الثلث تقريباً في عام 2024 إلى 37 مليون رطل في منجميها بقلب صناعة اليورانيوم في البلاد، شمال ساسكاتشوان. ووفقاً لبنك الاستثمار «آر بي سي كابيتال ماركتس»، فإن المناجم والتوسعات الجديدة التي تخطط لها الشركة، وكذلك مناجم «دينيسون»، و«أورانو كندا»، و«بالادين إنرجي» و«نيكسجين إنرجي» في المنطقة نفسها، يمكن أن تضاعف الإنتاج المحلي بحلول عام 2035. وقال وزير الطاقة والموارد الطبيعية في كندا، جوناثان ويلكينسون، إن الاستثمار في سوق اليورانيوم في البلاد بلغ أعلى مستوى له منذ 20 عاماً، مع ارتفاع الإنفاق على التنقيب وتقييم الرواسب «بنسبة 90 في المائة ليصل إلى 232 مليون دولار كندي (160 مليون دولار أميركي) في عام 2022، و26 في المائة إضافية في عام 2023، ليصل إلى 300 مليون دولار كندي». أضاف: «لا تقوم كندا باستخراج ما يكفي من اليورانيوم لتزويد مفاعلاتنا المحلية بالوقود فحسب، بل نحن أيضاً الدولة الوحيدة في مجموعة الدول السبع التي يمكنها تزويد اليورانيوم، لتزويد مفاعلات حلفائنا بالوقود. وتصدّر كندا كل عام أكثر من 80 في المائة من إنتاجنا من اليورانيوم، مما يجعلنا دولة رائدة عالمياً في هذه السوق». تتسابق هذه الصناعة للاستفادة من الارتفاع الكبير في أسعار اليورانيوم التي ارتفعت فوق 100 دولار للرطل في يناير من العام الماضي، وهو مستوى لم نشهده منذ عام 2008. وعلى الرغم من انخفاضها منذ ذلك الحين إلى 73 دولاراً للرطل، فإنه لا يزال أعلى بكثير من المتوسط الذي يقل عن 50 دولاراً سنوياً على مدار العقد الماضي. ويمثل هذا التوسع تحولاً في صناعة اليورانيوم في كندا، التي كانت أكبر منتج للمعدن في العالم (المكون الرئيسي للوقود النووي) حتى عام 2008، لكنها تقلَّصت عندما انخفضت الأسعار في أعقاب كارثة «فوكوشيما» في اليابان عام 2010 التي دمَّرت الصناعة النووية في الغرب، وفق الصحيفة البريطانية. وقد ساعد الانكماش شركة «كازاتومبروم»، وهي شركة كازاخستانية مملوكة للدولة، على تعزيز مكانتها كأكبر منتج في العالم. وبحلول عام 2022، أنتجت كازاخستان 43 في المائة من إجمالي اليورانيوم المستخرج (وهي الحصة الأكبر على مستوى العالم)، وجاءت كندا في المرتبة الثانية بنسبة 15 في المائة، تليها ناميبيا بنسبة 11 في المائة، وفقاً لـ«الرابطة النووية العالمية». لكن الزخم قد يتحوّل لصالح كندا؛ حيث من المتوقَّع أن يرتفع الطلب على اليورانيوم بعد تعهُّد 31 دولة بمضاعفة نشر الطاقة النووية 3 مرات، بحلول عام 2050، لمعالجة تغيُّر المناخ. وتتجه شركات التكنولوجيا العملاقة، مثل «أمازون» و«غوغل» و«ميتا»، أيضاً إلى الطاقة النووية لتشغيل مراكز البيانات المتعطشة للطاقة، لأن الوقود لا ينتج غازات الدفيئة تتسابق كندا لتصبح أكبر منتج لليورانيوم في العالم، مع ارتفاع أسعار المعدن المشعّ، استجابةً للطلب المتزايد على الطاقة النووية الخالية من الانبعاثات والتوترات الجيوسياسية التي تهدد الإمدادات، وفق صحيفة «فاينانشيال تايمز». وقد توقعت شركة «كاميكو»، أكبر منتج في البلاد، أن يقفز إنتاج اليورانيوم بمقدار الثلث تقريباً في عام 2024 إلى 37 مليون رطل في منجميها بقلب صناعة اليورانيوم في البلاد، شمال ساسكاتشوان. ووفقاً لبنك الاستثمار «آر بي سي كابيتال ماركتس»، فإن المناجم والتوسعات الجديدة التي تخطط لها الشركة، وكذلك مناجم «دينيسون»، و«أورانو كندا»، و«بالادين إنرجي» و«نيكسجين إنرجي» في المنطقة نفسها، يمكن أن تضاعف الإنتاج المحلي بحلول عام 2035. وقال وزير الطاقة والموارد الطبيعية في كندا، جوناثان ويلكينسون، إن الاستثمار في سوق اليورانيوم في البلاد بلغ أعلى مستوى له منذ 20 عاماً، مع ارتفاع الإنفاق على التنقيب وتقييم الرواسب «بنسبة 90 في المائة ليصل إلى 232 مليون دولار كندي (160 مليون دولار أميركي) في عام 2022، و26 في المائة إضافية في عام 2023، ليصل إلى 300 مليون دولار كندي». أضاف: «لا تقوم كندا باستخراج ما يكفي من اليورانيوم لتزويد مفاعلاتنا المحلية بالوقود فحسب، بل نحن أيضاً الدولة الوحيدة في مجموعة الدول السبع التي يمكنها تزويد اليورانيوم، لتزويد مفاعلات حلفائنا بالوقود. وتصدّر كندا كل عام أكثر من 80 في المائة من إنتاجنا من اليورانيوم، مما يجعلنا دولة رائدة عالمياً في هذه السوق». تتسابق هذه الصناعة للاستفادة من الارتفاع الكبير في أسعار اليورانيوم التي ارتفعت فوق 100 دولار للرطل في يناير من العام الماضي، وهو مستوى لم نشهده منذ عام 2008. وعلى الرغم من انخفاضها منذ ذلك الحين إلى 73 دولاراً للرطل، فإنه لا يزال أعلى بكثير من المتوسط الذي يقل عن 50 دولاراً سنوياً على مدار العقد الماضي. ويمثل هذا التوسع تحولاً في صناعة اليورانيوم في كندا، التي كانت أكبر منتج للمعدن في العالم (المكون الرئيسي للوقود النووي) حتى عام 2008، لكنها تقلَّصت عندما انخفضت الأسعار في أعقاب كارثة «فوكوشيما» في اليابان عام 2010 التي دمَّرت الصناعة النووية في الغرب، وفق الصحيفة البريطانية. وقد ساعد الانكماش شركة «كازاتومبروم»، وهي شركة كازاخستانية مملوكة للدولة، على تعزيز مكانتها كأكبر منتج في العالم. وبحلول عام 2022، أنتجت كازاخستان 43 في المائة من إجمالي اليورانيوم المستخرج (وهي الحصة الأكبر على مستوى العالم)، وجاءت كندا في المرتبة الثانية بنسبة 15 في المائة، تليها ناميبيا بنسبة 11 في المائة، وفقاً لـ«الرابطة النووية العالمية». لكن الزخم قد يتحوّل لصالح كندا؛ حيث من المتوقَّع أن يرتفع الطلب على اليورانيوم بعد تعهُّد 31 دولة بمضاعفة نشر الطاقة النووية 3 مرات، بحلول عام 2050، لمعالجة تغيُّر المناخ. وتتجه شركات التكنولوجيا العملاقة، مثل «أمازون» و«غوغل» و«ميتا»، أيضاً إلى الطاقة النووية لتشغيل مراكز البيانات المتعطشة للطاقة، لأن الوقود لا ينتج غازات الدفيئة الأردن يجري تجهيزات لتزويد سوريا بالكهرباء http://moee.gov.eg/test_new/new_info.aspx?h_id=44554&call_p=news_f.aspx &pg_index=0 attaqa.net/2025/01/03/%D8%A7%D9%84%D8%A3%D8%B1%D8%AF%D9%86-%D9%8A%D8%AC%D8%B1%D9%8A-%D8%AA%D8%AC%D9%87%D9%8A%D8%B2%D8%A7%D8%AA-%D9%84%D8%AA%D8%B2%D9%88%D9%8A%D8%AF-%D8%B3%D9%88%D8%B1%D9%8A%D8%A7-%D8%A8%D8%A7%D9%84%D9%83/ Sat, 04 Jan 2025 00:00:00 GMT بدأ الأردن الإعداد في تجهيز البنية التحتية لتزويد سوريا بجزء من احتياجاتها من الكهرباء، بما يدعم قطاع الطاقة في دمشق التي تواجه العديد من التحديات بعد الإطاحة بنظام الرئيس بشار الأسد. وقال وزير الطاقة والثروة المعدنية الأردني صالح الخرابشة، اليوم الجمعة 3 يناير/كانون الثاني (2025)، إن بلاده مستعدة لتزويد الجانب السوري بجزء من احتياجاته من الطاقة الكهربائية. وأضاف الخرابشة، في بيان حصلت عليه منصة الطاقة المتخصصة (مقرّها واشنطن)، أنه بناء على طلب الجانب السوري يُجهِّز الأردن حاليًا البنية التحتية اللازمة لتزويد معبر نصيب الحدودي باحتياجاته من الكهرباء. وأشار الخرابشة إلى أن خط الربط الكهربائي داخل الأراضي الأردنية جاهز حتى الحدود مع سوريا، وأن البدء بتزويد سوريا بالكهرباء يعتمد على جاهزية الجانب السوري لاستقبال الكهرباء التي سيُزوَّدون بها. الكهرباء في سوريا تعرّض قطاع الكهرباء في سوريا لأضرار بالغة منذ اندلاع الثورة على نظام بشار الأسد في عام 2011؛ إذ تعمل الإدارة الجديدة على التواصل مع الدول المجاورة لدعم القطاع بوصفه من العناصر الأساسية للحفاظ على الحياة واستمرارها وعودتها إلى طبيعتها. وكانت قدرة الكهرباء تبلغ نحو 9000 ميغاواط في عام 2012، وفقًا لإدارة معلومات الطاقة الأميركية، وانخفضت إلى نحو 3500 ميغاواط حاليًا. وأدّت المعارك التي استمرت 13 عامًا، لتدمير 15 من أصل 39 محطة للكهرباء بالكامل وتضرر 10 محطات جزئيًا، في حين عطِّل أكثر من نصف البنية التحتية للكهرباء وخطوط النقل في البلاد. وتقدر الأضرار التي لحقت بقطاع الطاقة في سوريا بنحو 40 مليار دولار من التكاليف المباشرة و80 مليار دولار من التكاليف غير المباشرة، وأدّت الحرب والانقسامات التي شهدها البلاد في سنوات الأخيرة إلى توقف نحو 6.5 غيغاواط من قدرات توليد الكهرباء. مزيج الكهرباء في سوريا واجه قطاع الكهرباء في سوريا أزمة كبيرة خلال السنوات الأخيرة في ظل اعتماده على الوقود الأحفوري، مع التدهور الكبير في إنتاج النفط والغاز؛ ما أدي إلى تراجع توليد الكهرباء بالبلاد. وانخفض إجمالي توليد الكهرباء في سوريا إلى 19.2 مليار كيلوواط/ساعة عام 2022، وفق بيانات رسمية اطلعت عليها منصة الطاقة المتخصصة (مقرّها واشنطن) وتتشكل غالبية مزيج توليد الكهرباء في البلاد من الوقود الأحفوري؛ إذ وصلت نسبته خلال عام 2022 إلى 95.37%، ليكون المزيج كما يلي: الغاز الطبيعي: 53.91%. أنواع الوقود الأحفوري الأخرى: 41.46%. الطاقة الكهرومائية: 4.45%. الوقود الحيوي: 0.18%. مع الأزمة الكبيرة التي ضربت قطاع الطاقة في سوريا منذ اندلاع الصراع، حاولت البلاد التوجه إلى المصادر المتجددة لتعويض نقص الغاز والنفط وتقليل فاتورة الاستيراد. ومع ذلك، ما زال الإنتاج الحالي هزيلًا مقارنة بخطط البلاد التي تستهدف إضافة 2000 ميغاواط من مصادر الطاقة المتجددة بحلول عام 2030. بدأ الأردن الإعداد في تجهيز البنية التحتية لتزويد سوريا بجزء من احتياجاتها من الكهرباء، بما يدعم قطاع الطاقة في دمشق التي تواجه العديد من التحديات بعد الإطاحة بنظام الرئيس بشار الأسد. وقال وزير الطاقة والثروة المعدنية الأردني صالح الخرابشة، اليوم الجمعة 3 يناير/كانون الثاني (2025)، إن بلاده مستعدة لتزويد الجانب السوري بجزء من احتياجاته من الطاقة الكهربائية. وأضاف الخرابشة، في بيان حصلت عليه منصة الطاقة المتخصصة (مقرّها واشنطن)، أنه بناء على طلب الجانب السوري يُجهِّز الأردن حاليًا البنية التحتية اللازمة لتزويد معبر نصيب الحدودي باحتياجاته من الكهرباء. وأشار الخرابشة إلى أن خط الربط الكهربائي داخل الأراضي الأردنية جاهز حتى الحدود مع سوريا، وأن البدء بتزويد سوريا بالكهرباء يعتمد على جاهزية الجانب السوري لاستقبال الكهرباء التي سيُزوَّدون بها. الكهرباء في سوريا تعرّض قطاع الكهرباء في سوريا لأضرار بالغة منذ اندلاع الثورة على نظام بشار الأسد في عام 2011؛ إذ تعمل الإدارة الجديدة على التواصل مع الدول المجاورة لدعم القطاع بوصفه من العناصر الأساسية للحفاظ على الحياة واستمرارها وعودتها إلى طبيعتها. وكانت قدرة الكهرباء تبلغ نحو 9000 ميغاواط في عام 2012، وفقًا لإدارة معلومات الطاقة الأميركية، وانخفضت إلى نحو 3500 ميغاواط حاليًا. وأدّت المعارك التي استمرت 13 عامًا، لتدمير 15 من أصل 39 محطة للكهرباء بالكامل وتضرر 10 محطات جزئيًا، في حين عطِّل أكثر من نصف البنية التحتية للكهرباء وخطوط النقل في البلاد. وتقدر الأضرار التي لحقت بقطاع الطاقة في سوريا بنحو 40 مليار دولار من التكاليف المباشرة و80 مليار دولار من التكاليف غير المباشرة، وأدّت الحرب والانقسامات التي شهدها البلاد في سنوات الأخيرة إلى توقف نحو 6.5 غيغاواط من قدرات توليد الكهرباء. مزيج الكهرباء في سوريا واجه قطاع الكهرباء في سوريا أزمة كبيرة خلال السنوات الأخيرة في ظل اعتماده على الوقود الأحفوري، مع التدهور الكبير في إنتاج النفط والغاز؛ ما أدي إلى تراجع توليد الكهرباء بالبلاد. وانخفض إجمالي توليد الكهرباء في سوريا إلى 19.2 مليار كيلوواط/ساعة عام 2022، وفق بيانات رسمية اطلعت عليها منصة الطاقة المتخصصة (مقرّها واشنطن) وتتشكل غالبية مزيج توليد الكهرباء في البلاد من الوقود الأحفوري؛ إذ وصلت نسبته خلال عام 2022 إلى 95.37%، ليكون المزيج كما يلي: الغاز الطبيعي: 53.91%. أنواع الوقود الأحفوري الأخرى: 41.46%. الطاقة الكهرومائية: 4.45%. الوقود الحيوي: 0.18%. مع الأزمة الكبيرة التي ضربت قطاع الطاقة في سوريا منذ اندلاع الصراع، حاولت البلاد التوجه إلى المصادر المتجددة لتعويض نقص الغاز والنفط وتقليل فاتورة الاستيراد. ومع ذلك، ما زال الإنتاج الحالي هزيلًا مقارنة بخطط البلاد التي تستهدف إضافة 2000 ميغاواط من مصادر الطاقة المتجددة بحلول عام 2030. كاتب: وزير الطاقة البريطاني يعرض أمن بلاده للخطر بالتركيز على الأهداف المناخية http://moee.gov.eg/test_new/new_info.aspx?h_id=44553&call_p=news_f.aspx &pg_index=0 attaqa.net/2025/01/04/%D9%83%D8%A7%D8%AA%D8%A8-%D9%88%D8%B2%D9%8A%D8%B1-%D8%A7%D9%84%D8%B7%D8%A7%D9%82%D8%A9-%D8%A7%D9%84%D8%A8%D8%B1%D9%8A%D8%B7%D8%A7%D9%86%D9%8A-%D9%8A%D8%B9%D8%B1%D8%B6-%D8%A3%D9%85%D9%86-%D8%A8%D9%84/ Sat, 04 Jan 2025 00:00:00 GMT قد يتسبب تركيز وزير الطاقة البريطاني، إد ميليباند، على الأهداف المناخية وصولًا إلى الحياد الكربوني، بتعريض أمن البلاد القومي للخطر، بسبب زيادة الاعتماد على المصادر الخارجية. من ناحيته، يبرر ميليباند اندفاعه نحو إزالة الكربون من شبكة الكهرباء الوطنية، بزعم أن ذلك سيحرر البلاد من الاعتماد على الوقود الأحفوري الوارد من الأنظمة الدكتاتورية الأجنبية، حسب مقال طالعته منصة الطاقة المتخصصة (مقرّها واشنطن). وقال الصحفي البريطاني رئيس تحرير صحيفة صنداي تايمز السابق، ميل أندرو: "كلّما زاد توليد الكهرباء لدينا من مصادر متجددة مثل توربينات الرياح والألواح الشمسية، قلَّ اعتمادنا على النفط والغاز من الأنظمة الاستبدادية التي تتحكم في العرض (وبدرجة أقل في السعر) لصالح مصالحها الخاصة". وأوضح ميل أندرو أن "هذا هو ما يروّج له جيش من المحتالين البيئيين الذين يحولون المليارات من الإعانات، التي تُوَزَّع على حسابنا، لأولئك الذين يوفرون الطاقة المتجددة، مع تعريض أنفسهم للقليل من المخاطر". وزير الطاقة البريطاني والحياد الكربوني أشار رئيس تحرير صحيفة صنداي تايمز السابق، ميل أندرو ، إلى أن "سعي وزير الطاقة البريطاني، إد ميليباند ، إلى الحياد الكربوني ينطوي على الهراء، لدرجة أنه من الصعب معرفة من أين نبدأ في تحليله". وأوضح ميل أندرو أنه "لن يكون لزيادة الاعتماد على مصادر الطاقة المتجددة أيّ تأثير في طلبنا على النفط،" وفق المعلومات التي رصدتها منصة الطاقة المتخصصة (مقرّها واشنطن). وأضاف: "أمّا بالنسبة للغاز الطبيعي، الذي ما نزال نعتمد عليه لتوليد الكهرباء، فإن ما يقرب من 60% مما نستورده يأتي من النرويج، التي تُعدّ بلدًا ديمقراطيًا مزدهرًا، وليس دكتاتوريًا". وأردف: "تُعدّ أميركا ثاني أكبر مورد للغاز الطبيعي لدينا، ولم نكن نستورد الغاز من الولايات المتحدة منذ مدة ليست طويلة، ثم جاءت طفرة التكسير المائي الهيدروليكي، ما حوَّل أميركا إلى مصدّر صافٍ للنفط والغاز". وقال ميل أندرو: "يأتي أكثر من ربع الغاز الذي نستورده، حاليًا، من الولايات المتحدة، حيث يصل إلينا عن طريق ناقلات الغاز المسال عالية التقنية، ثم يتحول مرة أخرى إلى غاز عند وصوله،" مشيرًا إلى أن "أميركا دولة ديمقراطية". وذكرَ أن "بلاده قللت من الاعتماد على قطر لبعض الوقت، حاليًا، وهي لا تمثّل سوى 6% من وارداتنا هذه الأيام". حقول الغاز في بحر الشمال قال ميل أندرو، إنه يمكن الحصول على المزيد من حقول الغاز في بحر الشمال، مضيفًا: "صحيح أن بحر الشمال تجاوز ذروته عندما يتعلق الأمر بإنتاج النفط والغاز، لكنه ما يزال يوفر ما يقرب من 30% من احتياجاتنا المحلية من الغاز، وهذا حتى بعد أن نصدّر جزءًا لا بأس به من إنتاجه الحالي". وأكد أنه "إذا صدرت تراخيص لاستغلال ما تبقّى من احتياطياتنا من الغاز (والنفط)، فإن بحر الشمال قد يستمر في تقديم مساهمة مهمة لإمداداتنا من الغاز، من دون اللجوء إلى المصادر الأجنبية". وأوضح أن وزير الطاقة البريطاني، إد ميليباند، لن يصدر تراخيص جديدة للنفط أو الغاز، وسوف يترك هناك ما تبقّى من الوقود الأحفوري تحت بحر الشمال". وأشار ميل أندرو إلى أن حزب العمال البريطاني يواصل فرض ضريبة الأرباح الاستثنائية على صناعة الطاقة البحرية المتدهورة بعد مدة طويلة من اختفاء أيّ أرباح غير متوقعة، وتنظيمها وإخراجها من الوجود، عبر رفض أيّ تطوير إضافي". وقال: "إن الجميع تقريبًا، باستثناء ميليباند، يدركون أننا سوف نحتاج إلى الغاز لتوليد الكهرباء في المستقبل المنظور". إزالة الكربون من شبكة الكهرباء أكد ميل أندرو أن "اندفاع وزير الطاقة البريطاني نحو إزالة الكربون من شبكة الكهرباء بحلول عام 2030 لن يخلّصنا من الحاجة إلى التودد للدول المستبدة لإبقاء منازلنا دافئة وأجهزتنا تعمل، بل سيجعلنا مدينين لأكبر دكتاتورية على الإطلاق: الصين". وأوضح أن "وزير الطاقة البريطاني إد ميليباند يهدف إلى مضاعفة قدرة الطاقة الشمسية 3 مرات قبل نهاية العقد، وهو ما ينطوي على تغطية مساحة 180 ميلًا مربعًا (466.19 كيلومترًا مربعًا) بالألواح الشمسية". وأضاف ميل أندرو أن " ميليباند وافق على 3 مزارع شمسية ضخمة جديدة في شرق إنجلترا، على الرغم من خسارة الأراضي الزراعية الإنتاجية". وقال: "عندما يتعلق الأمر برصف الريف بالألواح الشمسية، فلن يكون هناك سوى عدد قليل من الوظائف الثمينة للعمال البريطانيين، وستأتي جميع الألواح من الصين". قد يتسبب تركيز وزير الطاقة البريطاني، إد ميليباند، على الأهداف المناخية وصولًا إلى الحياد الكربوني، بتعريض أمن البلاد القومي للخطر، بسبب زيادة الاعتماد على المصادر الخارجية. من ناحيته، يبرر ميليباند اندفاعه نحو إزالة الكربون من شبكة الكهرباء الوطنية، بزعم أن ذلك سيحرر البلاد من الاعتماد على الوقود الأحفوري الوارد من الأنظمة الدكتاتورية الأجنبية، حسب مقال طالعته منصة الطاقة المتخصصة (مقرّها واشنطن). وقال الصحفي البريطاني رئيس تحرير صحيفة صنداي تايمز السابق، ميل أندرو: "كلّما زاد توليد الكهرباء لدينا من مصادر متجددة مثل توربينات الرياح والألواح الشمسية، قلَّ اعتمادنا على النفط والغاز من الأنظمة الاستبدادية التي تتحكم في العرض (وبدرجة أقل في السعر) لصالح مصالحها الخاصة". وأوضح ميل أندرو أن "هذا هو ما يروّج له جيش من المحتالين البيئيين الذين يحولون المليارات من الإعانات، التي تُوَزَّع على حسابنا، لأولئك الذين يوفرون الطاقة المتجددة، مع تعريض أنفسهم للقليل من المخاطر". وزير الطاقة البريطاني والحياد الكربوني أشار رئيس تحرير صحيفة صنداي تايمز السابق، ميل أندرو ، إلى أن "سعي وزير الطاقة البريطاني، إد ميليباند ، إلى الحياد الكربوني ينطوي على الهراء، لدرجة أنه من الصعب معرفة من أين نبدأ في تحليله". وأوضح ميل أندرو أنه "لن يكون لزيادة الاعتماد على مصادر الطاقة المتجددة أيّ تأثير في طلبنا على النفط،" وفق المعلومات التي رصدتها منصة الطاقة المتخصصة (مقرّها واشنطن). وأضاف: "أمّا بالنسبة للغاز الطبيعي، الذي ما نزال نعتمد عليه لتوليد الكهرباء، فإن ما يقرب من 60% مما نستورده يأتي من النرويج، التي تُعدّ بلدًا ديمقراطيًا مزدهرًا، وليس دكتاتوريًا". وأردف: "تُعدّ أميركا ثاني أكبر مورد للغاز الطبيعي لدينا، ولم نكن نستورد الغاز من الولايات المتحدة منذ مدة ليست طويلة، ثم جاءت طفرة التكسير المائي الهيدروليكي، ما حوَّل أميركا إلى مصدّر صافٍ للنفط والغاز". وقال ميل أندرو: "يأتي أكثر من ربع الغاز الذي نستورده، حاليًا، من الولايات المتحدة، حيث يصل إلينا عن طريق ناقلات الغاز المسال عالية التقنية، ثم يتحول مرة أخرى إلى غاز عند وصوله،" مشيرًا إلى أن "أميركا دولة ديمقراطية". وذكرَ أن "بلاده قللت من الاعتماد على قطر لبعض الوقت، حاليًا، وهي لا تمثّل سوى 6% من وارداتنا هذه الأيام". حقول الغاز في بحر الشمال قال ميل أندرو، إنه يمكن الحصول على المزيد من حقول الغاز في بحر الشمال، مضيفًا: "صحيح أن بحر الشمال تجاوز ذروته عندما يتعلق الأمر بإنتاج النفط والغاز، لكنه ما يزال يوفر ما يقرب من 30% من احتياجاتنا المحلية من الغاز، وهذا حتى بعد أن نصدّر جزءًا لا بأس به من إنتاجه الحالي". وأكد أنه "إذا صدرت تراخيص لاستغلال ما تبقّى من احتياطياتنا من الغاز (والنفط)، فإن بحر الشمال قد يستمر في تقديم مساهمة مهمة لإمداداتنا من الغاز، من دون اللجوء إلى المصادر الأجنبية". وأوضح أن وزير الطاقة البريطاني، إد ميليباند، لن يصدر تراخيص جديدة للنفط أو الغاز، وسوف يترك هناك ما تبقّى من الوقود الأحفوري تحت بحر الشمال". وأشار ميل أندرو إلى أن حزب العمال البريطاني يواصل فرض ضريبة الأرباح الاستثنائية على صناعة الطاقة البحرية المتدهورة بعد مدة طويلة من اختفاء أيّ أرباح غير متوقعة، وتنظيمها وإخراجها من الوجود، عبر رفض أيّ تطوير إضافي". وقال: "إن الجميع تقريبًا، باستثناء ميليباند، يدركون أننا سوف نحتاج إلى الغاز لتوليد الكهرباء في المستقبل المنظور". إزالة الكربون من شبكة الكهرباء أكد ميل أندرو أن "اندفاع وزير الطاقة البريطاني نحو إزالة الكربون من شبكة الكهرباء بحلول عام 2030 لن يخلّصنا من الحاجة إلى التودد للدول المستبدة لإبقاء منازلنا دافئة وأجهزتنا تعمل، بل سيجعلنا مدينين لأكبر دكتاتورية على الإطلاق: الصين". وأوضح أن "وزير الطاقة البريطاني إد ميليباند يهدف إلى مضاعفة قدرة الطاقة الشمسية 3 مرات قبل نهاية العقد، وهو ما ينطوي على تغطية مساحة 180 ميلًا مربعًا (466.19 كيلومترًا مربعًا) بالألواح الشمسية". وأضاف ميل أندرو أن " ميليباند وافق على 3 مزارع شمسية ضخمة جديدة في شرق إنجلترا، على الرغم من خسارة الأراضي الزراعية الإنتاجية". وقال: "عندما يتعلق الأمر برصف الريف بالألواح الشمسية، فلن يكون هناك سوى عدد قليل من الوظائف الثمينة للعمال البريطانيين، وستأتي جميع الألواح من الصين". سعة الطاقة المتجددة في بنغلاديش تسجل أسرع معدل نمو خلال 2024و3 محاور مهمة لتسريع تحول الطاقة http://moee.gov.eg/test_new/new_info.aspx?h_id=44552&call_p=news_f.aspx &pg_index=0 attaqa.net/2025/01/03/%D8%B3%D8%B9%D8%A9-%D8%A7%D9%84%D8%B7%D8%A7%D9%82%D8%A9-%D8%A7%D9%84%D9%85%D8%AA%D8%AC%D8%AF%D8%AF%D8%A9-%D9%81%D9%8A-%D8%A8%D9%86%D8%BA%D9%84%D8%A7%D8%AF%D9%8A%D8%B4-%D8%AA%D8%B3%D8%AC%D9%84-%D8%A3/ Sat, 04 Jan 2025 00:00:00 GMT شهدت سعة الطاقة المتجددة في بنغلاديش طفرة نوعية خلال عام 2024، مع تسجيل أسرع معدل نمو في تاريخها. وخلال المدة من 1 يناير/كانون الثاني إلى 1 ديسمبر/كانون الأول (2024)، أضافت بنغلاديش قرابة 331 ميغاواط من سعة الطاقة المتجددة المتصلة بشبكة الكهرباء، محققة نموًا بنسبة 42.7%، حسبما جاء في تقرير حديث، اطّلعت عليه وحدة أبحاث الطاقة (مقرّها واشنطن). وبذلك، ارتفعت السعة الإجمالية للطاقة المتجددة المتصلة بالشبكة من 774.36 ميغاواط في بداية العام إلى 1105 ميغاواط بحلول ديسمبر/كانون الأول، وكان هذا النمو مدفوعًا بمشروعات الطاقة المتجددة على نطاق المرافق، التي شهدت أكبر زيادة في السعة. وتوقع التقرير أن ترتفع سعة الطاقة المتجددة في بنغلاديش الإجمالية إلى 1547 ميغاواط عند تضمين الأنظمة خارج الشبكة. قدرة الطاقة المتجددة في بنغلاديش شهدت قدرة الطاقة المتجددة في بنغلاديش على نطاق المرافق زيادة كبيرة؛ إذ ارتفعت من 689 ميغاواط إلى 993 ميغاواط خلال المدة من 1 يناير/كانون الثاني إلى1 ديسمبر/كانون الأول (2024). وفي بداية عام 2024، وفّرت تركيبات الطاقة الشمسية على الأسطح التي تعمل ضمن آلية القياس الصافي، قدرة إجمالية تبلغ 85.36 ميغاواط، لترتفع إلى 112 ميغاواط بحلول مطلع ديسمبر/كانون الأول من العام نفسه، مسجلة نموًا بنسبة 31.2%، وفق تقرير صادر عن معهد اقتصادات الطاقة والتحليل المالي. وآلية القياس الصافي هي نظام لتبادل الكهرباء بين المنشآت والشبكة، يتيح تصدير الفائض من الكهرباء المتجددة نهارًا وسحبها عند الحاجة ليلًا. بيد أن الطريق ما يزال طويلًا أمام الطاقة المتجددة في بنغلاديش لتحقيق أهدافها بحلول 2030، إذ تتطلّب إضافة 3 آلاف ميغاواط، ويشمل ذلك الأنظمة خارج الشبكة. وحاليًا، لا تتجاوز مشروعات الطاقة المتجددة قيد التنفيذ 500 ميغاواط، وفق ما رصدته وحدة أبحاث الطاقة. ورغم طرح الحكومة مناقصة لمشروعات طاقة شمسية بسعة 353 ميغاواط، فإنها لم تحظ بثقة المطورين، فضلًا عن تردد الشركاء الأجانب الملتزمين بالاستثمار، بسبب إلغاء الحكومة الحالية مشروعات حصلت على خطابات نيات (LOIs) في عهد الحكومة السابقة. ونتيجة لذلك، قد تواجه البلاد خطر نقص المشروعات الجاهزة للاستثمار في مجال الطاقة المتجددة خلال عامي 2025-2026. من المتوقع أن يكون عام 2025 نقطة تحول مهمة لقطاع الطاقة في بنغلاديش، إذ تتطلع البلاد إلى تسريع عملية الانتقال نحو الطاقة المتجددة، ولتحقيق الهدف الطموح، يجب التركيز على 3 محاور رئيسة: التنسيق من المتوقع أن ينفّذ القطاع الخاص غالبية مشروعات الطاقة المتجددة في بنغلاديش، ويتطلّب ذلك تمتع السوق المحلية بثقة عالية. يجب على مجلس تنمية الكهرباء في بنغلاديش ضمان التنسيق الجيد لتعزيز الثقة بين القطاع الخاص والشركاء الأجانب. يتعيّن على هيئة تنمية الطاقة المستدامة والمتجددة وهيئة المعايير والاختبارات التنسيق بينهما، لتنفيذ المعايير والقضاء على ملحقات الطاقة الشمسية ذات الجودة الرديئة. يجب على هيئة تنمية الطاقة المستدامة والمتجددة وشركات توزيع الكهرباء التعاون، لتوفير بيئة ملائمة لتوسيع البنية التحتية لشحن المركبات الكهربائية. محطة لطاقة الرياح إحدى مشروعات الطاقة المتجددة في بنغلاديش محطة لطاقة الرياح - الصورة من موقع بي إس إس تطوير القدرات رغم التزام هيئة تنمية الطاقة المستدامة والمتجددة بتسريع نمو الطاقة المتجددة في بنغلاديش، فإنها بحاجة إلى التنسيق مع الأطراف المعنية وتطوير قدراتهم لقيادة هذا التحول. تحتاج المؤسسات المالية إلى موظفين ذوي خبرة لتقييم مشروعات الطاقة النظيفة وتمويلها. يعاني قطاع الطاقة المتجددة نقصًا في المهارات الفنية المتعلقة بالتركيب والصيانة، ما يؤدي إلى تراجع ثقة الصناعات ومالكي المباني في المشروعات الصغيرة حال تزويد جمعية الطاقة الشمسية والطاقة المتجددة في بنغلاديش (BSREA) بمزيد من الموظفين الدائمين، يمكنها تعزيز قدرات المؤسسات المالية وتدريب الكوادر الفنية. مراقبة التقدم بدأ أول مشروعات الطاقة الشمسية على نطاق المرافق في بنغلاديش عام 2018، ومنذ ذلك الحين، لم تُضف البلاد سوى 875 ميغاواط من الطاقة المتجددة إلى الشبكة، بحسب ما رصدته وحدة أبحاث الطاقة. لذا، ينبغي على هيئة تنمية الطاقة المستدامة والمتجددة متابعة تقدم المشروعات بانتظام، لتحديد المشكلات واتخاذ الإجراءات اللازمة لمعالجتها. شهدت سعة الطاقة المتجددة في بنغلاديش طفرة نوعية خلال عام 2024، مع تسجيل أسرع معدل نمو في تاريخها. وخلال المدة من 1 يناير/كانون الثاني إلى 1 ديسمبر/كانون الأول (2024)، أضافت بنغلاديش قرابة 331 ميغاواط من سعة الطاقة المتجددة المتصلة بشبكة الكهرباء، محققة نموًا بنسبة 42.7%، حسبما جاء في تقرير حديث، اطّلعت عليه وحدة أبحاث الطاقة (مقرّها واشنطن). وبذلك، ارتفعت السعة الإجمالية للطاقة المتجددة المتصلة بالشبكة من 774.36 ميغاواط في بداية العام إلى 1105 ميغاواط بحلول ديسمبر/كانون الأول، وكان هذا النمو مدفوعًا بمشروعات الطاقة المتجددة على نطاق المرافق، التي شهدت أكبر زيادة في السعة. وتوقع التقرير أن ترتفع سعة الطاقة المتجددة في بنغلاديش الإجمالية إلى 1547 ميغاواط عند تضمين الأنظمة خارج الشبكة. قدرة الطاقة المتجددة في بنغلاديش شهدت قدرة الطاقة المتجددة في بنغلاديش على نطاق المرافق زيادة كبيرة؛ إذ ارتفعت من 689 ميغاواط إلى 993 ميغاواط خلال المدة من 1 يناير/كانون الثاني إلى1 ديسمبر/كانون الأول (2024). وفي بداية عام 2024، وفّرت تركيبات الطاقة الشمسية على الأسطح التي تعمل ضمن آلية القياس الصافي، قدرة إجمالية تبلغ 85.36 ميغاواط، لترتفع إلى 112 ميغاواط بحلول مطلع ديسمبر/كانون الأول من العام نفسه، مسجلة نموًا بنسبة 31.2%، وفق تقرير صادر عن معهد اقتصادات الطاقة والتحليل المالي. وآلية القياس الصافي هي نظام لتبادل الكهرباء بين المنشآت والشبكة، يتيح تصدير الفائض من الكهرباء المتجددة نهارًا وسحبها عند الحاجة ليلًا. بيد أن الطريق ما يزال طويلًا أمام الطاقة المتجددة في بنغلاديش لتحقيق أهدافها بحلول 2030، إذ تتطلّب إضافة 3 آلاف ميغاواط، ويشمل ذلك الأنظمة خارج الشبكة. وحاليًا، لا تتجاوز مشروعات الطاقة المتجددة قيد التنفيذ 500 ميغاواط، وفق ما رصدته وحدة أبحاث الطاقة. ورغم طرح الحكومة مناقصة لمشروعات طاقة شمسية بسعة 353 ميغاواط، فإنها لم تحظ بثقة المطورين، فضلًا عن تردد الشركاء الأجانب الملتزمين بالاستثمار، بسبب إلغاء الحكومة الحالية مشروعات حصلت على خطابات نيات (LOIs) في عهد الحكومة السابقة. ونتيجة لذلك، قد تواجه البلاد خطر نقص المشروعات الجاهزة للاستثمار في مجال الطاقة المتجددة خلال عامي 2025-2026. من المتوقع أن يكون عام 2025 نقطة تحول مهمة لقطاع الطاقة في بنغلاديش، إذ تتطلع البلاد إلى تسريع عملية الانتقال نحو الطاقة المتجددة، ولتحقيق الهدف الطموح، يجب التركيز على 3 محاور رئيسة: التنسيق من المتوقع أن ينفّذ القطاع الخاص غالبية مشروعات الطاقة المتجددة في بنغلاديش، ويتطلّب ذلك تمتع السوق المحلية بثقة عالية. يجب على مجلس تنمية الكهرباء في بنغلاديش ضمان التنسيق الجيد لتعزيز الثقة بين القطاع الخاص والشركاء الأجانب. يتعيّن على هيئة تنمية الطاقة المستدامة والمتجددة وهيئة المعايير والاختبارات التنسيق بينهما، لتنفيذ المعايير والقضاء على ملحقات الطاقة الشمسية ذات الجودة الرديئة. يجب على هيئة تنمية الطاقة المستدامة والمتجددة وشركات توزيع الكهرباء التعاون، لتوفير بيئة ملائمة لتوسيع البنية التحتية لشحن المركبات الكهربائية. محطة لطاقة الرياح إحدى مشروعات الطاقة المتجددة في بنغلاديش محطة لطاقة الرياح - الصورة من موقع بي إس إس تطوير القدرات رغم التزام هيئة تنمية الطاقة المستدامة والمتجددة بتسريع نمو الطاقة المتجددة في بنغلاديش، فإنها بحاجة إلى التنسيق مع الأطراف المعنية وتطوير قدراتهم لقيادة هذا التحول. تحتاج المؤسسات المالية إلى موظفين ذوي خبرة لتقييم مشروعات الطاقة النظيفة وتمويلها. يعاني قطاع الطاقة المتجددة نقصًا في المهارات الفنية المتعلقة بالتركيب والصيانة، ما يؤدي إلى تراجع ثقة الصناعات ومالكي المباني في المشروعات الصغيرة حال تزويد جمعية الطاقة الشمسية والطاقة المتجددة في بنغلاديش (BSREA) بمزيد من الموظفين الدائمين، يمكنها تعزيز قدرات المؤسسات المالية وتدريب الكوادر الفنية. مراقبة التقدم بدأ أول مشروعات الطاقة الشمسية على نطاق المرافق في بنغلاديش عام 2018، ومنذ ذلك الحين، لم تُضف البلاد سوى 875 ميغاواط من الطاقة المتجددة إلى الشبكة، بحسب ما رصدته وحدة أبحاث الطاقة. لذا، ينبغي على هيئة تنمية الطاقة المستدامة والمتجددة متابعة تقدم المشروعات بانتظام، لتحديد المشكلات واتخاذ الإجراءات اللازمة لمعالجتها. انتاج الطاقة المتجددة في بلجيكا ينخفض للمرة الأولى منذ 2016 http://moee.gov.eg/test_new/new_info.aspx?h_id=44551&call_p=news_f.aspx &pg_index=0 www.tayyar.org/News/Business/645688/_guid=645688 Sat, 04 Jan 2025 00:00:00 GMT أنتجت بلجيكا لأول مرة منذ عام 2016، طاقة متجددة أقل في عام 2024 مقارنة بالعام السابق. وسجل إجمالي إنتاج الكهرباء تراجعا الى أدنى مستوى له في 6 سنوات في البلاد، مدفوعا بانخفاض الإنتاج النووي والحد الأدنى من تشغيل محطات الطاقة التي تعمل بالغاز، من 81 تيراواط ساعة مستهلكة في عام 2024، منها 88 بالمئة من الإنتاج المحلي، انخفاضا من 98 بالمئة في عام 2023، بينما تم استيراد الـ12 بالمئة المتبقية، بحسب ما أعلنت إحصاءات اتحاد الشبكات الأوروبية للطاقة. واستحوذت الطاقة النووية، التي لا تزال أكبر مصدر للكهرباء في بلجيكا، على 42 بالمئة من الإنتاج في عام 2024، وواصلت انخفاضها على أساس سنوي، بينما انخفضت حصة طاقة الرياح بنسبة 11 بالمئة مقارنة بعام 2023، بسبب هطول الأمطار الغزيرة وظروف الرياح المنخفضة، بينما وصلت الطاقة الشمسية إلى مستوى قياسي؛ إذ أسهمت بنسبة 12 بالمئة من الإنتاج. وكان إنتاج محطات الطاقة التي تعمل بالغاز عند أدنى مستوياته، منذ عقد من الزمان، حيث أثبت استيراد الكهرباء من فرنسا وهولندا أنه أكثر فعالية من حيث التكلفة. أنتجت بلجيكا لأول مرة منذ عام 2016، طاقة متجددة أقل في عام 2024 مقارنة بالعام السابق. وسجل إجمالي إنتاج الكهرباء تراجعا الى أدنى مستوى له في 6 سنوات في البلاد، مدفوعا بانخفاض الإنتاج النووي والحد الأدنى من تشغيل محطات الطاقة التي تعمل بالغاز، من 81 تيراواط ساعة مستهلكة في عام 2024، منها 88 بالمئة من الإنتاج المحلي، انخفاضا من 98 بالمئة في عام 2023، بينما تم استيراد الـ12 بالمئة المتبقية، بحسب ما أعلنت إحصاءات اتحاد الشبكات الأوروبية للطاقة. واستحوذت الطاقة النووية، التي لا تزال أكبر مصدر للكهرباء في بلجيكا، على 42 بالمئة من الإنتاج في عام 2024، وواصلت انخفاضها على أساس سنوي، بينما انخفضت حصة طاقة الرياح بنسبة 11 بالمئة مقارنة بعام 2023، بسبب هطول الأمطار الغزيرة وظروف الرياح المنخفضة، بينما وصلت الطاقة الشمسية إلى مستوى قياسي؛ إذ أسهمت بنسبة 12 بالمئة من الإنتاج. وكان إنتاج محطات الطاقة التي تعمل بالغاز عند أدنى مستوياته، منذ عقد من الزمان، حيث أثبت استيراد الكهرباء من فرنسا وهولندا أنه أكثر فعالية من حيث التكلفة. انبعاثات الكهرباء في الاتحاد الأوروبي تنخفض 13% بدعم من الطاقة المتجددة http://moee.gov.eg/test_new/new_info.aspx?h_id=44550&call_p=news_f.aspx &pg_index=0 attaqa.net/2025/01/04/%D8%A7%D9%86%D8%A8%D8%B9%D8%A7%D8%AB%D8%A7%D8%AA-%D8%A7%D9%84%D9%83%D9%87%D8%B1%D8%A8%D8%A7%D8%A1-%D9%81%D9%8A-%D8%A7%D9%84%D8%A7%D8%AA%D8%AD%D8%A7%D8%AF-%D8%A7%D9%84%D8%A3%D9%88%D8%B1%D9%88%D8%A8/ Sat, 04 Jan 2025 00:00:00 GMT انخفضت انبعاثات قطاع الكهرباء في الاتحاد الأوروبي بنسبة 13% خلال العام المنصرم (2024)، في دلالة واضحة على الجهود المبذولة بوساطة دول التكتل في مسار تحول الطاقة. ويرجع الانخفاض الكبير في الانبعاثات الكربونية الناجمة عن قطاع الكهرباء داخل دول الاتحاد إلى الهبوط الملحوظ في استعمال الفحم، وهو الوقود الأحفوري الأكثر تلويثًا للبيئة، إلى جانب تسارع وتيرة جهود التحول الأخضر. وفي عام 2024 أسهمت مصادر الطاقة المتجددة بنسبة 48% في مزيج الكهرباء في الاتحاد الأوروبي، تليها الطاقة النووية بنسبة 24%، وسجّلت طاقة الشمس والطاقة الكهرومائية أكبر مستوياتهما على أساس سنوي، وفق متابعات منصة الطاقة المتخصصة (مقرّها واشنطن). تحتاج هذه الطفرة إلى التخطيط المدروس والاستثمارات المكثفة لقيادة الزخم والمحافظة عليه، ومن ثَم تحقيق مستهدف إزالة انبعاثات قطاع الكهرباء في الاتحاد الأوروبي بحلول أواسط العقد المقبل (2035). وبينما يستعد النمو في الطاقة الشمسية لتلبية –أو حتى تجاوز- مستهدفات الاتحاد الأوروبي، تواجه طاقة الرياح رياحًا معاكسةً يتعين التصدي لها بهدف تحقيق النمو المنشود. انبعاثات قطاع الكهرباء في الاتحاد الأوروبي يمثل الانخفاض بمستويات انبعاثات قطاع الكهرباء في الاتحاد الأوروبي خلال العام الماضي (2024)، حُطوة جديدة نحو تسريع الجهود المناخية، في الوقت الذي تقلصت فيه حصة مصادر الوقود الأحفوري في مزيج الكهرباء الوطني في دول التكتل إلى مستويات منخفضة قياسية لامست 28%، وفق ما قالته رابطة قطاع الطاقة يورإلكتريك (Eurelectric) في 2 يناير/كانون الثاني الجاري. ونما الطلب على الكهرباء في الاتحاد الأوروبي بأقل من 2%، في حين أنه لا يزال دون مستوياته التي سجلها قبل الأزمة، وفق معلومات طالعتها منصة الطاقة المتخصصة. ونتيجة لذلك تقل مستويات انبعاثات قطاع الكهرباء في الاتحاد الأوروبي حاليًا بنسبة 59% مقارنة بنظيراتها المسجلة في عام 1990، كما شهد العام المنصرم أعلى مزيج كهرباء نظافةً على الإطلاق داخل دول التكتل، وفق يورإلكتريك. وقال مدير السياسات في يورإلكتريك كيليان دونوغوي: "الاستثمار في رفع مستويات إنتاج الطاقة المتجددة هو المسار الصحيح نحو اقتصاد أعلى تنافسية ومنخفض الكربون، لكن يتعين أن يكون هذا مقترنًا بسعة أكبر وأكثر مرونة لتحقيق التوازن والتنوع، وخفض الاعتماد على مصادر الوقود الأحفوري باهظة التكلفة، واحتواء الزيادات في الأسعار". أسعار الكهرباء في الاتحاد الأوروبي هبط متوسط أسعار الكهرباء بالجملة داخل الاتحاد الأوروبي بنسبة 16% إلى 82 يورو (84.38 دولارًا) لكل ميغاواط/ساعة خلال العام الماضي، مقارنة بـ97 يورو (99.82 دولارًا) لكل ميغاواط/ساعة خلال العام السابق (2023)، بحسب يورإلكتريك. وقالت الرابطة إن "الكهرباء تظل الحل الأسهل لإزالة الكربون من بلدان الاتحاد الأوروبي"، داعية المفوضية الأوروبية-الذراع التنفيذية للاتحاد الأوروبي- الجديدة إلى تعزيز الكهربة الصناعية. وأشارت إلى أن الصفقة الصناعية النظيفة المقبلة من قِبل المفوضية الأوروبية ستكون "الفرصة المثالية لتقديم تحفيزات جديدة من أجل الكهربة مثل إنشاء بنك الكهربة، ومناطق تسريع الكهربة، وآليات إزالة المخاطر لاتفاقيات شراء الكهرباء طويلة الأجل"، وفق تصريحات رصدتها منصة الطاقة المتخصصة. وارتفعت أسعار مخصصات الكربون في الاتحاد الأوروبي في أواخر عام 2024 من أدنى مستوى لها في عامين في الشتاء الماضي. وكانت شركة بلاتس (Platts)، وهي وحدة تابعة لمنصة إس أند بي غلوبال كوموديتي إنسايتس (S&P Global Commodity Insights)، قد قيّمت مخصصات الكربون في الاتحاد الأوروبي (الأقرب إلى شهر ديسمبر/كانون الأول الماضي) عند 72.59 يورو (74.70 دولارًا)/طن في 31 من الشهر ذاته. يُعد الاتحاد الأوروبي مسؤولًا عن 4.6% من إجمالي الانبعاثات العالمية الناجمة عن قطاع الكهرباء العالمي، تراجعًا من 13% قبل عقدين، وفق معلومات طالعتها منصة الطاقة المتخصصة. وفي عام 2023، انخفضت انبعاثات قطاع الكهرباء في الاتحاد الأوروبي بنسبة 19% على أساس سنوي؛ إذ يقود التكتل التقدم المحرز في قطاع طاقة الشمس والرياح الذي استأثر بنسبة 27% من إجمالي الكهرباء المولدة في دول التكتل في عام 2023، أي ضعف المتوسط العالمي. وهبط إنتاج الكهرباء المولدة بالوقود الأحفوري إلى أدنى مستوياته على الإطلاق، مسجلًا 33%. وبلغ الاتحاد الأوروبي مرحلة مهمة في عام 2023 حينما زاد معدل إنتاج الكهرباء المولدة من طاقة الرياح على نظيرتها المولدة بالغاز وذلك للمرة الأولى في تاريخ التكتل. كما هبط معدل توليد الكهرباء بالوقود الأحفوري بنسبة 19% في عام 2023؛ إذ مثلت مصادر الطاقة النظيفة أكثر من ثُلثي الكهرباء المولدة في الاتحاد الأوروبي. وفي أعقاب الغزو الروسي لأوكرانيا، سرعت دول الاتحاد الأوروبي خُططها لخفض الاعتماد على الوقود الأحفوري، وتظهر طفرة في تركيبات الطاقة الشمسية ونشر الطاقة النظيفة حقيقة مفادها أن التحول السريع إلى الكهرباء منخفضة الكربون يمضي على المسار الصحيح. ولخفض ارتفاع درجات الحرارة العالمية إلى 1.5 درجة مئوية، يتعين على الاتحاد الأوروبي التخلص التدريجي من الفحم بحلول عام 2030 وإزالة الكربون بالكامل من قطاع الكهرباء بحلول عام 2035. ويعتمد بعض البلدان، مثل الدنمارك (88%) والبرتغال (74%)، على المصادر المتجددة في توليد معظم الكهرباء لديها. كما تخطط دول أخرى مثل إسبانيا وهولندا، لقطع شوط طويل في مسار تحول الطاقة خلال العقد الحالي، وقد شهدت نموًا غير عادي في طاقة الشمس والرياح خلال السنوات الأخيرة. انخفضت انبعاثات قطاع الكهرباء في الاتحاد الأوروبي بنسبة 13% خلال العام المنصرم (2024)، في دلالة واضحة على الجهود المبذولة بوساطة دول التكتل في مسار تحول الطاقة. ويرجع الانخفاض الكبير في الانبعاثات الكربونية الناجمة عن قطاع الكهرباء داخل دول الاتحاد إلى الهبوط الملحوظ في استعمال الفحم، وهو الوقود الأحفوري الأكثر تلويثًا للبيئة، إلى جانب تسارع وتيرة جهود التحول الأخضر. وفي عام 2024 أسهمت مصادر الطاقة المتجددة بنسبة 48% في مزيج الكهرباء في الاتحاد الأوروبي، تليها الطاقة النووية بنسبة 24%، وسجّلت طاقة الشمس والطاقة الكهرومائية أكبر مستوياتهما على أساس سنوي، وفق متابعات منصة الطاقة المتخصصة (مقرّها واشنطن). تحتاج هذه الطفرة إلى التخطيط المدروس والاستثمارات المكثفة لقيادة الزخم والمحافظة عليه، ومن ثَم تحقيق مستهدف إزالة انبعاثات قطاع الكهرباء في الاتحاد الأوروبي بحلول أواسط العقد المقبل (2035). وبينما يستعد النمو في الطاقة الشمسية لتلبية –أو حتى تجاوز- مستهدفات الاتحاد الأوروبي، تواجه طاقة الرياح رياحًا معاكسةً يتعين التصدي لها بهدف تحقيق النمو المنشود. انبعاثات قطاع الكهرباء في الاتحاد الأوروبي يمثل الانخفاض بمستويات انبعاثات قطاع الكهرباء في الاتحاد الأوروبي خلال العام الماضي (2024)، حُطوة جديدة نحو تسريع الجهود المناخية، في الوقت الذي تقلصت فيه حصة مصادر الوقود الأحفوري في مزيج الكهرباء الوطني في دول التكتل إلى مستويات منخفضة قياسية لامست 28%، وفق ما قالته رابطة قطاع الطاقة يورإلكتريك (Eurelectric) في 2 يناير/كانون الثاني الجاري. ونما الطلب على الكهرباء في الاتحاد الأوروبي بأقل من 2%، في حين أنه لا يزال دون مستوياته التي سجلها قبل الأزمة، وفق معلومات طالعتها منصة الطاقة المتخصصة. ونتيجة لذلك تقل مستويات انبعاثات قطاع الكهرباء في الاتحاد الأوروبي حاليًا بنسبة 59% مقارنة بنظيراتها المسجلة في عام 1990، كما شهد العام المنصرم أعلى مزيج كهرباء نظافةً على الإطلاق داخل دول التكتل، وفق يورإلكتريك. وقال مدير السياسات في يورإلكتريك كيليان دونوغوي: "الاستثمار في رفع مستويات إنتاج الطاقة المتجددة هو المسار الصحيح نحو اقتصاد أعلى تنافسية ومنخفض الكربون، لكن يتعين أن يكون هذا مقترنًا بسعة أكبر وأكثر مرونة لتحقيق التوازن والتنوع، وخفض الاعتماد على مصادر الوقود الأحفوري باهظة التكلفة، واحتواء الزيادات في الأسعار". أسعار الكهرباء في الاتحاد الأوروبي هبط متوسط أسعار الكهرباء بالجملة داخل الاتحاد الأوروبي بنسبة 16% إلى 82 يورو (84.38 دولارًا) لكل ميغاواط/ساعة خلال العام الماضي، مقارنة بـ97 يورو (99.82 دولارًا) لكل ميغاواط/ساعة خلال العام السابق (2023)، بحسب يورإلكتريك. وقالت الرابطة إن "الكهرباء تظل الحل الأسهل لإزالة الكربون من بلدان الاتحاد الأوروبي"، داعية المفوضية الأوروبية-الذراع التنفيذية للاتحاد الأوروبي- الجديدة إلى تعزيز الكهربة الصناعية. وأشارت إلى أن الصفقة الصناعية النظيفة المقبلة من قِبل المفوضية الأوروبية ستكون "الفرصة المثالية لتقديم تحفيزات جديدة من أجل الكهربة مثل إنشاء بنك الكهربة، ومناطق تسريع الكهربة، وآليات إزالة المخاطر لاتفاقيات شراء الكهرباء طويلة الأجل"، وفق تصريحات رصدتها منصة الطاقة المتخصصة. وارتفعت أسعار مخصصات الكربون في الاتحاد الأوروبي في أواخر عام 2024 من أدنى مستوى لها في عامين في الشتاء الماضي. وكانت شركة بلاتس (Platts)، وهي وحدة تابعة لمنصة إس أند بي غلوبال كوموديتي إنسايتس (S&P Global Commodity Insights)، قد قيّمت مخصصات الكربون في الاتحاد الأوروبي (الأقرب إلى شهر ديسمبر/كانون الأول الماضي) عند 72.59 يورو (74.70 دولارًا)/طن في 31 من الشهر ذاته. يُعد الاتحاد الأوروبي مسؤولًا عن 4.6% من إجمالي الانبعاثات العالمية الناجمة عن قطاع الكهرباء العالمي، تراجعًا من 13% قبل عقدين، وفق معلومات طالعتها منصة الطاقة المتخصصة. وفي عام 2023، انخفضت انبعاثات قطاع الكهرباء في الاتحاد الأوروبي بنسبة 19% على أساس سنوي؛ إذ يقود التكتل التقدم المحرز في قطاع طاقة الشمس والرياح الذي استأثر بنسبة 27% من إجمالي الكهرباء المولدة في دول التكتل في عام 2023، أي ضعف المتوسط العالمي. وهبط إنتاج الكهرباء المولدة بالوقود الأحفوري إلى أدنى مستوياته على الإطلاق، مسجلًا 33%. وبلغ الاتحاد الأوروبي مرحلة مهمة في عام 2023 حينما زاد معدل إنتاج الكهرباء المولدة من طاقة الرياح على نظيرتها المولدة بالغاز وذلك للمرة الأولى في تاريخ التكتل. كما هبط معدل توليد الكهرباء بالوقود الأحفوري بنسبة 19% في عام 2023؛ إذ مثلت مصادر الطاقة النظيفة أكثر من ثُلثي الكهرباء المولدة في الاتحاد الأوروبي. وفي أعقاب الغزو الروسي لأوكرانيا، سرعت دول الاتحاد الأوروبي خُططها لخفض الاعتماد على الوقود الأحفوري، وتظهر طفرة في تركيبات الطاقة الشمسية ونشر الطاقة النظيفة حقيقة مفادها أن التحول السريع إلى الكهرباء منخفضة الكربون يمضي على المسار الصحيح. ولخفض ارتفاع درجات الحرارة العالمية إلى 1.5 درجة مئوية، يتعين على الاتحاد الأوروبي التخلص التدريجي من الفحم بحلول عام 2030 وإزالة الكربون بالكامل من قطاع الكهرباء بحلول عام 2035. ويعتمد بعض البلدان، مثل الدنمارك (88%) والبرتغال (74%)، على المصادر المتجددة في توليد معظم الكهرباء لديها. كما تخطط دول أخرى مثل إسبانيا وهولندا، لقطع شوط طويل في مسار تحول الطاقة خلال العقد الحالي، وقد شهدت نموًا غير عادي في طاقة الشمس والرياح خلال السنوات الأخيرة. إدارة بايدن تدعم الهيدروجين المنتج من محطات الطاقة النووية http://moee.gov.eg/test_new/new_info.aspx?h_id=44549&call_p=news_f.aspx &pg_index=0 attaqa.net/2025/01/03/%D8%A5%D8%AF%D8%A7%D8%B1%D8%A9-%D8%A8%D8%A7%D9%8A%D8%AF%D9%86-%D8%AA%D8%AF%D8%B9%D9%85-%D8%A7%D9%84%D9%87%D9%8A%D8%AF%D8%B1%D9%88%D8%AC%D9%8A%D9%86-%D8%A7%D9%84%D9%85%D9%86%D8%AA%D8%AC-%D9%85%D9%86/ Sat, 04 Jan 2025 00:00:00 GMT أصدرت وزارة الخزانة الأميركية لوائح ضريبية طال انتظارها بشأن الهيدروجين المنتج من محطات الطاقة النووية، وفق آخر تحديثات القطاع لدى منصة الطاقة المتخصصة (مقرها واشنطن). وتحدد اللوائح الجديدة الكيفية التي يمكن من خلالها أن تحصل الشركات على ائتمانات ضريبية للهيدروجين بموجب قانون خفض التضخم لعام 2022. كما تستهدف القواعد الهيدروجين الأخضر المنتج بوساطة مصادر متجددة وتقنية التحليل الكهربائي، والذي يشار إليه باسم "الهيدروجين النظيف". وتغير اللوائح النهائية العديد من البنود الواردة في مقترح صدر العام الماضي، بما في ذلك الهيدروجين المنتج من محطات الطاقة النووية التي تتفادى الخروج من الخدمة بالحصول على ائتمانات. لوائح جديدة تشتمل حزمة اللوائح الجديدة التي أصدرتها إدارة الرئيس الأميركي جو بايدن على نقاط مرنة جديدة تنظم صناعة الهيدروجين المنتج من محطات الطاقة النووية، التي من المتوقع أن تجعلها أقل صرامة من المقترح الأصلي للحكومة. وتحدد اللوائح التي أصدرتها وزارة الخزانة الأميركية اليوم الجمعة 3 فبراير/شباط (2025) المنشآت والمرافق التي يحق لها الحصول على ائتمانات ضريبية سخية لإنتاج الهيدروجين النظيف، وفق ما طالعته منصة الطاقة المتخصصة. ويُنظر إلى الائتمانات الضريبية على أنها جزء مهم في أجندة المناخ التي تتبناها إدارة بايدن بالنظر إلى أهمية الدور الذي من الممكن أن يؤديه الهيدروجين المنتج من محطات الطاقة النووية في إزالة الانبعاثات الكربونية من صناعات إستراتيجية مثل الطيران والصلب والأسمنت، التي يصعب -غالبًا- إزالة الكربون منها. وتُعدّ الإعفاءات الضريبية عنصرًا رئيسًا في جعل الهيدروجين المنتج من مصادر منخفضة الانبعاثات أو خالية الانبعاثات مجديًا اقتصاديًا. قال مستشار البيت الأبيض لشؤون المناخ جون بوديستا إن التغييرات "توفر اليقين الذي يحتاجه مصنعو الهيدروجين المنتج من محطات الطاقة النووية لمواصلة مشروعاتهم وجعل الولايات المتحدة رائدة عالمية في مجال الهيدروجين الأخضر الحقيقي"، وفق تصريحات رصدتها منصة الطاقة المتخصصة. ويمكن إنتاج طاقة الهيدروجين إما باستعمال الكهرباء لفصل الهيدروجين عن جزيئات الماء في جهاز التحليل الكهربائي أو من خلال تفاعل بين الميثان والبخار. ولا يتسبب استعمال الهيدروجين في حد ذاته في أي انبعاثات تؤدي بدورها إلى الاحتباس الحراري العالمي، غير أن عملية إنتاجه بالبخار أو توليد الكهرباء لتشغيل جهاز التحليل الكهربائي يمكن أن تنتج انبعاثات. أصدرت وزارة الخزانة الأميركية لوائح ضريبية طال انتظارها بشأن الهيدروجين المنتج من محطات الطاقة النووية، وفق آخر تحديثات القطاع لدى منصة الطاقة المتخصصة (مقرها واشنطن). وتحدد اللوائح الجديدة الكيفية التي يمكن من خلالها أن تحصل الشركات على ائتمانات ضريبية للهيدروجين بموجب قانون خفض التضخم لعام 2022. كما تستهدف القواعد الهيدروجين الأخضر المنتج بوساطة مصادر متجددة وتقنية التحليل الكهربائي، والذي يشار إليه باسم "الهيدروجين النظيف". وتغير اللوائح النهائية العديد من البنود الواردة في مقترح صدر العام الماضي، بما في ذلك الهيدروجين المنتج من محطات الطاقة النووية التي تتفادى الخروج من الخدمة بالحصول على ائتمانات. لوائح جديدة تشتمل حزمة اللوائح الجديدة التي أصدرتها إدارة الرئيس الأميركي جو بايدن على نقاط مرنة جديدة تنظم صناعة الهيدروجين المنتج من محطات الطاقة النووية، التي من المتوقع أن تجعلها أقل صرامة من المقترح الأصلي للحكومة. وتحدد اللوائح التي أصدرتها وزارة الخزانة الأميركية اليوم الجمعة 3 فبراير/شباط (2025) المنشآت والمرافق التي يحق لها الحصول على ائتمانات ضريبية سخية لإنتاج الهيدروجين النظيف، وفق ما طالعته منصة الطاقة المتخصصة. ويُنظر إلى الائتمانات الضريبية على أنها جزء مهم في أجندة المناخ التي تتبناها إدارة بايدن بالنظر إلى أهمية الدور الذي من الممكن أن يؤديه الهيدروجين المنتج من محطات الطاقة النووية في إزالة الانبعاثات الكربونية من صناعات إستراتيجية مثل الطيران والصلب والأسمنت، التي يصعب -غالبًا- إزالة الكربون منها. وتُعدّ الإعفاءات الضريبية عنصرًا رئيسًا في جعل الهيدروجين المنتج من مصادر منخفضة الانبعاثات أو خالية الانبعاثات مجديًا اقتصاديًا. قال مستشار البيت الأبيض لشؤون المناخ جون بوديستا إن التغييرات "توفر اليقين الذي يحتاجه مصنعو الهيدروجين المنتج من محطات الطاقة النووية لمواصلة مشروعاتهم وجعل الولايات المتحدة رائدة عالمية في مجال الهيدروجين الأخضر الحقيقي"، وفق تصريحات رصدتها منصة الطاقة المتخصصة. ويمكن إنتاج طاقة الهيدروجين إما باستعمال الكهرباء لفصل الهيدروجين عن جزيئات الماء في جهاز التحليل الكهربائي أو من خلال تفاعل بين الميثان والبخار. ولا يتسبب استعمال الهيدروجين في حد ذاته في أي انبعاثات تؤدي بدورها إلى الاحتباس الحراري العالمي، غير أن عملية إنتاجه بالبخار أو توليد الكهرباء لتشغيل جهاز التحليل الكهربائي يمكن أن تنتج انبعاثات. الحكومة الأمريكية تعلن عن اتفاق تاريخى للطاقة النووية بعد عقد شركات التكنولوجيا لصفقات http://moee.gov.eg/test_new/new_info.aspx?h_id=44548&call_p=news_f.aspx &pg_index=0 www.youm7.com/story/2025/1/3/%D8%A7%D9%84%D8%AD%D9%83%D9%88%D9%85%D8%A9-%D8%A7%D9%84%D8%A3%D9%85%D8%B1%D9%8A%D9%83%D9%8A%D8%A9-%D8%AA%D8%B9%D9%84%D9%86-%D8%B9%D9%86-%D8%A7%D8%AA%D9%81%D8%A7%D9%82-%D8%AA%D8%A7%D8%B1%D9%8A%D8%AE%D9%89-%D9%84%D9%84%D8%B7%D8%A7%D9%82%D8%A9-%D8%A7%D9%84%D9%86%D9%88%D9%88%D9%8A%D8%A9-%D8%A8%D8%B9%D8%AF-%D8%B9%D9%82%D8%AF/6833291 Sat, 04 Jan 2025 00:00:00 GMT أعلنت إدارة الخدمات العامة، التي تدير المباني الحكومية الامريكية، للتو عن عقد كبير للطاقة النووية ، يأتي هذا الإعلان في أعقاب قيام العديد من شركات التكنولوجيا الكبرى بإبرام سلسلة من الصفقات في مجال الطاقة النووية العام الماضي. وتبلغ قيمة العقد 840 مليون دولار ومدته 10 سنوات، وهو ما يعادل 10 ملايين ميجاواط/ساعة من الكهرباء، وهو ما تقول عنه إدارة الخدمات العامة إنه يعادل ما يحتاجه أكثر من مليون منزل سنويًا. وقد منحت الوكالة العقد لشركة كونستليشن، التي تدير أكبر أسطول نووي في البلاد، وأعلنت مؤخرًا عن اتفاق مع مايكروسوفت لإعادة تشغيل مفاعل نووي في جزيرة ثري مايل. وتشكل الطاقة النووية جزءًا كبيرًا من صفقة إدارة الخدمات العامة، حوالي 4 ملايين ميجاواط/ساعة، وفقًا للمتحدث باسم كونستليشن بول آدامز . تتجه وادي السيليكون بشكل متزايد إلى الطاقة النووية لتلبية الطلب المتزايد على الكهرباء من مراكز بيانات الذكاء الاصطناعي، والحكومة الفيدرالية هي أكبر مستهلك للطاقة في البلاد، مما يجعل هذا العقد بمثابة نعمة كبيرة لصناعة الطاقة النووية. "إن هذه الاتفاقية تشكل مثالاً قوياً آخر على كيفية تغير الأمور." وقال جو دومينجيز، رئيس مجلس إدارة شركة كونستليشن ومديرها التنفيذي، في بيان صحفي : "من المحبط أن الطاقة النووية كانت مستبعدة من العديد من عمليات شراء الطاقة المستدامة للشركات والحكومات. ولكن الأمر لم يعد كذلك الآن. وهذه الاتفاقية هي مثال قوي آخر على كيفية تغير الأمور". وأضاف: "تنضم حكومة الولايات المتحدة إلى مايكروسوفت وغيرها من الكيانات لدعم الاستثمار المستمر في الطاقة النووية الموثوقة التي ستسمح لشركة كونستليشن بإعادة ترخيص هذه الأصول الحيوية وإطالة عمرها. وتقول شركة كونستليشن إنها تنتج 10% من الطاقة الخالية من التلوث الكربوني في البلاد ، وتتكون غالبية إنتاجها من الطاقة النووية ، ولكنها تنتج أيضًا الطاقة الكهرومائية وطاقة الرياح والطاقة الشمسية. كما تولد الكهرباء من محطات الطاقة التي تعمل بالغاز، على الرغم من أن الشركة حددت هدفًا للوصول إلى 100% من الكهرباء الخالية من الكربون بحلول عام 2040 مقارنة بنحو 90% اليوم. ورفضت شركة Constellation وGSA الإجابة على أسئلة حول مقدار الكهرباء المضمنة في العقد والتي ستأتي من كل مصدر باستثناء محطات الطاقة النووية ، وفي المجمل، يعد هذا أكبر عقد لشراء الطاقة توقعه GSA في تاريخها. وقال روبن كارناهان، مدير إدارة الطاقة النووية في بيان صحفي : "إن هذا الشراء التاريخي يضمن إمدادًا موثوقًا به من الطاقة النووية بتكلفة تنافسية" . "نحن نظهر كيف يمكن للحكومة الفيدرالية أن تنضم إلى كبار المشترين من الشركات للطاقة النظيفة في تحفيز القدرة على إنتاج الطاقة النووية الجديدة وضمان إمداد موثوق به وبأسعار معقولة من الطاقة النظيفة للجميع وسوف يسمح العقد لشركة كونستليشن بتمديد التراخيص لمحطات الطاقة النووية القائمة فضلاً عن "الاستثمار في معدات وتقنيات جديدة" من شأنها أن تؤدي إلى 135 ميجاواط من القدرة الإضافية. ووافقت إدارة الخدمات العامة على شراء 2.4 مليون ميجاواط/ساعة من الكهرباء من تلك القدرة الإضافية على مدى 10 سنوات، وخارج مباني إدارة الخدمات العامة، يمتد الاتفاق أيضاً إلى 13 وكالة أخرى، بما في ذلك إدارات شؤون المحاربين القدامى والنقل فضلاً عن مكتب السجون الفيدرالي، وخدمة المتنزهات الوطنية، وإدارة الضمان الاجتماعي، ودار سك العملة الأمريكية. وتسعى إدارة الخدمات العامة إلى صياغة العقد كوسيلة لضمان أسعار أكثر معقولية مع قيام مراكز البيانات بدفع الطلب على الكهرباء وزيادة المنافسة على مصادر الطاقة النظيفة المحدودة: وفى مواجهة حالة عدم اليقين بشأن أسعار الكهرباء في المستقبل وزيادة الطلب على الكهرباء من مراكز البيانات ومرافق الذكاء الاصطناعي، على سبيل المثال، يوفر هذا العقد للوكالات الفيدرالية الاستقرار المالي والحماية من زيادات الأسعار في المستقبل من خلال الحفاظ على تكاليف الكهرباء ثابتة لمدة 10 سنوات، مع الاستمرار في دعم الصناعة النووية المحلية. لقد أبرمت شركات جوجل وميتا وأمازون ومايكروسوفت صفقات ضخمة في مجال الطاقة النووية خلال العام الماضي. ففي سبتمبر من العام الماضي، أعلنت مايكروسوفت وكونستيليشن عن خطة لإعادة تشغيل مفاعل مغلق في جزيرة ثري مايل في بنسلفانيا، وهو موقع أسوأ حادث للطاقة النووية في تاريخ الولايات المتحدة. كما جعلت إدارة بايدن الطاقة النووية جزءًا رئيسيًا من خطتها لتحويل الولايات المتحدة بعيدًا عن الوقود الأحفوري إلى مصادر طاقة لا تسبب تغير المناخ ، وفي أكتوبر الماضي، أعلنت وزارة الطاقة عن قرض بقيمة 1.52 مليار دولار للمساعدة في إعادة تشغيل محطة توليد الطاقة النووية المتقاعدة في كوفيرت تاونشيب بولاية ميشيجان. وبينما يخطط الرئيس المنتخب دونالد ترامب للتراجع عن التقدم المحرز نحو الطاقة النظيفة، تضمنت أجندة حملة ترامب جهودًا " لدعم إنتاج الطاقة النووية ". أعلنت إدارة الخدمات العامة، التي تدير المباني الحكومية الامريكية، للتو عن عقد كبير للطاقة النووية ، يأتي هذا الإعلان في أعقاب قيام العديد من شركات التكنولوجيا الكبرى بإبرام سلسلة من الصفقات في مجال الطاقة النووية العام الماضي. وتبلغ قيمة العقد 840 مليون دولار ومدته 10 سنوات، وهو ما يعادل 10 ملايين ميجاواط/ساعة من الكهرباء، وهو ما تقول عنه إدارة الخدمات العامة إنه يعادل ما يحتاجه أكثر من مليون منزل سنويًا. وقد منحت الوكالة العقد لشركة كونستليشن، التي تدير أكبر أسطول نووي في البلاد، وأعلنت مؤخرًا عن اتفاق مع مايكروسوفت لإعادة تشغيل مفاعل نووي في جزيرة ثري مايل. وتشكل الطاقة النووية جزءًا كبيرًا من صفقة إدارة الخدمات العامة، حوالي 4 ملايين ميجاواط/ساعة، وفقًا للمتحدث باسم كونستليشن بول آدامز . تتجه وادي السيليكون بشكل متزايد إلى الطاقة النووية لتلبية الطلب المتزايد على الكهرباء من مراكز بيانات الذكاء الاصطناعي، والحكومة الفيدرالية هي أكبر مستهلك للطاقة في البلاد، مما يجعل هذا العقد بمثابة نعمة كبيرة لصناعة الطاقة النووية. "إن هذه الاتفاقية تشكل مثالاً قوياً آخر على كيفية تغير الأمور." وقال جو دومينجيز، رئيس مجلس إدارة شركة كونستليشن ومديرها التنفيذي، في بيان صحفي : "من المحبط أن الطاقة النووية كانت مستبعدة من العديد من عمليات شراء الطاقة المستدامة للشركات والحكومات. ولكن الأمر لم يعد كذلك الآن. وهذه الاتفاقية هي مثال قوي آخر على كيفية تغير الأمور". وأضاف: "تنضم حكومة الولايات المتحدة إلى مايكروسوفت وغيرها من الكيانات لدعم الاستثمار المستمر في الطاقة النووية الموثوقة التي ستسمح لشركة كونستليشن بإعادة ترخيص هذه الأصول الحيوية وإطالة عمرها. وتقول شركة كونستليشن إنها تنتج 10% من الطاقة الخالية من التلوث الكربوني في البلاد ، وتتكون غالبية إنتاجها من الطاقة النووية ، ولكنها تنتج أيضًا الطاقة الكهرومائية وطاقة الرياح والطاقة الشمسية. كما تولد الكهرباء من محطات الطاقة التي تعمل بالغاز، على الرغم من أن الشركة حددت هدفًا للوصول إلى 100% من الكهرباء الخالية من الكربون بحلول عام 2040 مقارنة بنحو 90% اليوم. ورفضت شركة Constellation وGSA الإجابة على أسئلة حول مقدار الكهرباء المضمنة في العقد والتي ستأتي من كل مصدر باستثناء محطات الطاقة النووية ، وفي المجمل، يعد هذا أكبر عقد لشراء الطاقة توقعه GSA في تاريخها. وقال روبن كارناهان، مدير إدارة الطاقة النووية في بيان صحفي : "إن هذا الشراء التاريخي يضمن إمدادًا موثوقًا به من الطاقة النووية بتكلفة تنافسية" . "نحن نظهر كيف يمكن للحكومة الفيدرالية أن تنضم إلى كبار المشترين من الشركات للطاقة النظيفة في تحفيز القدرة على إنتاج الطاقة النووية الجديدة وضمان إمداد موثوق به وبأسعار معقولة من الطاقة النظيفة للجميع وسوف يسمح العقد لشركة كونستليشن بتمديد التراخيص لمحطات الطاقة النووية القائمة فضلاً عن "الاستثمار في معدات وتقنيات جديدة" من شأنها أن تؤدي إلى 135 ميجاواط من القدرة الإضافية. ووافقت إدارة الخدمات العامة على شراء 2.4 مليون ميجاواط/ساعة من الكهرباء من تلك القدرة الإضافية على مدى 10 سنوات، وخارج مباني إدارة الخدمات العامة، يمتد الاتفاق أيضاً إلى 13 وكالة أخرى، بما في ذلك إدارات شؤون المحاربين القدامى والنقل فضلاً عن مكتب السجون الفيدرالي، وخدمة المتنزهات الوطنية، وإدارة الضمان الاجتماعي، ودار سك العملة الأمريكية. وتسعى إدارة الخدمات العامة إلى صياغة العقد كوسيلة لضمان أسعار أكثر معقولية مع قيام مراكز البيانات بدفع الطلب على الكهرباء وزيادة المنافسة على مصادر الطاقة النظيفة المحدودة: وفى مواجهة حالة عدم اليقين بشأن أسعار الكهرباء في المستقبل وزيادة الطلب على الكهرباء من مراكز البيانات ومرافق الذكاء الاصطناعي، على سبيل المثال، يوفر هذا العقد للوكالات الفيدرالية الاستقرار المالي والحماية من زيادات الأسعار في المستقبل من خلال الحفاظ على تكاليف الكهرباء ثابتة لمدة 10 سنوات، مع الاستمرار في دعم الصناعة النووية المحلية. لقد أبرمت شركات جوجل وميتا وأمازون ومايكروسوفت صفقات ضخمة في مجال الطاقة النووية خلال العام الماضي. ففي سبتمبر من العام الماضي، أعلنت مايكروسوفت وكونستيليشن عن خطة لإعادة تشغيل مفاعل مغلق في جزيرة ثري مايل في بنسلفانيا، وهو موقع أسوأ حادث للطاقة النووية في تاريخ الولايات المتحدة. كما جعلت إدارة بايدن الطاقة النووية جزءًا رئيسيًا من خطتها لتحويل الولايات المتحدة بعيدًا عن الوقود الأحفوري إلى مصادر طاقة لا تسبب تغير المناخ ، وفي أكتوبر الماضي، أعلنت وزارة الطاقة عن قرض بقيمة 1.52 مليار دولار للمساعدة في إعادة تشغيل محطة توليد الطاقة النووية المتقاعدة في كوفيرت تاونشيب بولاية ميشيجان. وبينما يخطط الرئيس المنتخب دونالد ترامب للتراجع عن التقدم المحرز نحو الطاقة النظيفة، تضمنت أجندة حملة ترامب جهودًا " لدعم إنتاج الطاقة النووية ". ليلة رأس السنة.. انقطاع شامل للكهرباء عن إحدى الجزر http://moee.gov.eg/test_new/new_info.aspx?h_id=44547&call_p=news_f.aspx &pg_index=0 www.emaratalyoum.com/politics/international/2025-01-01-1.1909253 Thu, 02 Jan 2025 00:00:00 GMT تسبب عطل خطير في شبكة الكهرباء في بورتوريكو في انقطاع التيار الكهربائي على نطاق واسع أثر على جزء كبير من الجزيرة، وفقا لمنشور على حساب حاكم بورتوريكو بيدرو بيرلويسي على موقع X. وبدأ انقطاع التيار الكهربائي في ليلة رأس السنة الجديدة صباح الثلاثاء في الساعة 5:30 صباحا، وفقا لشركة LUMA Energy، وهي شركة الطاقة الكندية الأمريكية المسؤولة عن توزيع ونقل الطاقة في الجزيرة. وتسبب الانقطاع في البداية في انقطاع التيار الكهربائي عن ما يقرب من 90٪ من العملاء. اعتبارا من الساعة 9 مساء بالتوقيت الشرقي، كان ما يزيد قليلا عن 765000 مستخدم، أو أكثر من 50٪ من العملاء، لا يزالون بدون كهرباء، ولكن تمت استعادة الخدمة في المستشفيات والمرافق الرئيسية الأخرى، بما في ذلك هيئة المياه والصرف الصحي، حسبما قالت الشركة. وقال بيرلويسي: "يمكننا أن نبلغ أن العمل جار بالفعل لاستعادة الخدمة مع محطات سان خوان وبالو سيكو". وقالت شركة الطاقة إنه في حين لا يزال سبب الانقطاع قيد التحقيق، يبدو أن هناك مشكلة في خط تحت الأرض. وقالت الشركة إن مركز عمليات الطوارئ التابع لشركة لوما إنرجي يعمل لاستعادة النظام الكهربائي والطاقة إلى الجزيرة في أسرع وقت ممكن. وأضافت الشركة أن عملية الاستعادة الكاملة ستستغرق حوالي يوم أو يومين. وأعرب السكان عن استيائهم من الانقطاعات، أمس، قبل احتفالات عام 2025. هذا الانقطاع في التيار الكهربائي هو أحدث مرة يتعثر فيها نظام الطاقة غير المتسق في بورتوريكو على نطاق واسع. وكانت انقطاعات التيار الكهربائي في الجزيرة مصدر إحباط طويل الأمد للبورتوريكيين الذين يعتمدون على شبكة كهرباء هشة وغير جيدة الصيانة، مع تباطؤ جهود التحديث على مدى عدة عقود، أولا من قبل كيان مملوك للقطاع العام واليوم من قبل جهة خاصة. أدى انهيار الشبكة في عام 2017 بعد إعصار ماريا إلى ترك مئات الآلاف من الناس بدون كهرباء لعدة أشهر. اعتبر الانقطاع أكبر انقطاع في تاريخ الولايات المتحدة من حيث العدد الإجمالي لساعات الكهرباء الضائعة. منذ ذلك الحين، منحت وكالة إدارة الطوارئ الفيدرالية الأمريكية 9.9 مليار دولار لمشاريع دائمة لإصلاح الأضرار الناجمة عن إعصار ماريا. تولت شركة LUMA Energy إدارة الشبكة في عام 2021 من هيئة الطاقة الكهربائية في بورتوريكو المملوكة للحكومة، والمعروفة باسم PREPA. تتولى شركة Genra PR مسؤولية إنتاج الطاقة وبدأت العمليات في عام 2023. ومع ذلك، لا تزال التحديات قائمة. بعد إعصار إرنستو في أغسطس، انقطع التيار الكهربائي عن حوالي نصف عملاء الكهرباء في الجزيرة في وقت ما، وفقا لشركة LUMA Energy. تسبب عطل خطير في شبكة الكهرباء في بورتوريكو في انقطاع التيار الكهربائي على نطاق واسع أثر على جزء كبير من الجزيرة، وفقا لمنشور على حساب حاكم بورتوريكو بيدرو بيرلويسي على موقع X. وبدأ انقطاع التيار الكهربائي في ليلة رأس السنة الجديدة صباح الثلاثاء في الساعة 5:30 صباحا، وفقا لشركة LUMA Energy، وهي شركة الطاقة الكندية الأمريكية المسؤولة عن توزيع ونقل الطاقة في الجزيرة. وتسبب الانقطاع في البداية في انقطاع التيار الكهربائي عن ما يقرب من 90٪ من العملاء. اعتبارا من الساعة 9 مساء بالتوقيت الشرقي، كان ما يزيد قليلا عن 765000 مستخدم، أو أكثر من 50٪ من العملاء، لا يزالون بدون كهرباء، ولكن تمت استعادة الخدمة في المستشفيات والمرافق الرئيسية الأخرى، بما في ذلك هيئة المياه والصرف الصحي، حسبما قالت الشركة. وقال بيرلويسي: "يمكننا أن نبلغ أن العمل جار بالفعل لاستعادة الخدمة مع محطات سان خوان وبالو سيكو". وقالت شركة الطاقة إنه في حين لا يزال سبب الانقطاع قيد التحقيق، يبدو أن هناك مشكلة في خط تحت الأرض. وقالت الشركة إن مركز عمليات الطوارئ التابع لشركة لوما إنرجي يعمل لاستعادة النظام الكهربائي والطاقة إلى الجزيرة في أسرع وقت ممكن. وأضافت الشركة أن عملية الاستعادة الكاملة ستستغرق حوالي يوم أو يومين. وأعرب السكان عن استيائهم من الانقطاعات، أمس، قبل احتفالات عام 2025. هذا الانقطاع في التيار الكهربائي هو أحدث مرة يتعثر فيها نظام الطاقة غير المتسق في بورتوريكو على نطاق واسع. وكانت انقطاعات التيار الكهربائي في الجزيرة مصدر إحباط طويل الأمد للبورتوريكيين الذين يعتمدون على شبكة كهرباء هشة وغير جيدة الصيانة، مع تباطؤ جهود التحديث على مدى عدة عقود، أولا من قبل كيان مملوك للقطاع العام واليوم من قبل جهة خاصة. أدى انهيار الشبكة في عام 2017 بعد إعصار ماريا إلى ترك مئات الآلاف من الناس بدون كهرباء لعدة أشهر. اعتبر الانقطاع أكبر انقطاع في تاريخ الولايات المتحدة من حيث العدد الإجمالي لساعات الكهرباء الضائعة. منذ ذلك الحين، منحت وكالة إدارة الطوارئ الفيدرالية الأمريكية 9.9 مليار دولار لمشاريع دائمة لإصلاح الأضرار الناجمة عن إعصار ماريا. تولت شركة LUMA Energy إدارة الشبكة في عام 2021 من هيئة الطاقة الكهربائية في بورتوريكو المملوكة للحكومة، والمعروفة باسم PREPA. تتولى شركة Genra PR مسؤولية إنتاج الطاقة وبدأت العمليات في عام 2023. ومع ذلك، لا تزال التحديات قائمة. بعد إعصار إرنستو في أغسطس، انقطع التيار الكهربائي عن حوالي نصف عملاء الكهرباء في الجزيرة في وقت ما، وفقا لشركة LUMA Energy. دولة بـ أمريكا الجنوبية تخصص 40 مليون دولار لـ الطاقة المتجددة http://moee.gov.eg/test_new/new_info.aspx?h_id=44546&call_p=news_f.aspx &pg_index=0 www.mobtada.com/economy/1468135/%D8%AF%D9%88%D9%84%D8%A9-%D8%A8%D9%80-%D8%A3%D9%85%D8%B1%D9%8A%D9%83%D8%A7-%D8%A7%D9%84%D8%AC%D9%86%D9%88%D8%A8%D9%8A%D8%A9-%D8%AA%D8%AE%D8%B5%D8%B5-40-%D9%85%D9%84%D9%8A%D9%88%D9%86-%D8%AF%D9%88%D9%84%D8%A7%D8%B1-%D9%84%D9%80-%D8%A7%D9%84%D8%B7%D8%A7%D9%82%D8%A9-%D8%A7%D9%84%D9%85%D8%AA%D8%AC%D8%AF%D8%AF%D8%A9 Thu, 02 Jan 2025 00:00:00 GMT أعلنت كولومبيا تخصيص 40 مليون دولار لدعم تحولها نحو مصادر الطاقة المتجددة، بهدف تقليل الاعتماد على الوقود الأحفوري وتوسيع قاعدة الطاقة المستدامة. تأتي هذه الخطوة في إطار رؤية استراتيجية تهدف إلى تلبية الطلب المتزايد على الطاقة وتخفيف الآثار البيئية الناتجة عن استغلال الموارد التقليدية. تسعى الحكومة الكولومبية إلى تعزيز دور الطاقة النظيفة من خلال تشجيع استثمارات جديدة في مشاريع الطاقة الشمسية، طاقة الرياح، والهيدروجين. كما توقفت البلاد عن إصدار تصاريح جديدة للتنقيب عن النفط والغاز، في خطوة تُظهر التزامها بالابتعاد التدريجي عن الوقود الأحفوري لصالح بدائل مستدامة. تُعد كولومبيا لاعبًا رئيسيًا في إنتاج النفط والغاز، لكنها تعمل حاليًا على تطوير قطاع الطاقة المتجددة بشكل منظم. في عام 2016، أطلقت الدولة خطة الطاقة لعام 2050، التي تهدف إلى تنويع مصادر الطاقة وإضافة مشاريع للطاقة الشمسية، الرياح، والطاقة الحرارية الأرضية. تهدف الخطة إلى تحقيق إمدادات مستقرة وموثوقة من الطاقة على المدى الطويل. وفقًا لإحصائيات وكالة الطاقة الدولية لعام 2023، يشمل مزيج الطاقة في كولومبيا نسبة 41.2% من النفط، و22.8% من الغاز الطبيعي، و11.2% من الفحم، بينما تشكل الطاقة المتجددة - بما في ذلك الوقود الحيوي والنفايات والطاقة الكهرومائية - حوالي 24.5%. أعلنت كولومبيا تخصيص 40 مليون دولار لدعم تحولها نحو مصادر الطاقة المتجددة، بهدف تقليل الاعتماد على الوقود الأحفوري وتوسيع قاعدة الطاقة المستدامة. تأتي هذه الخطوة في إطار رؤية استراتيجية تهدف إلى تلبية الطلب المتزايد على الطاقة وتخفيف الآثار البيئية الناتجة عن استغلال الموارد التقليدية. تسعى الحكومة الكولومبية إلى تعزيز دور الطاقة النظيفة من خلال تشجيع استثمارات جديدة في مشاريع الطاقة الشمسية، طاقة الرياح، والهيدروجين. كما توقفت البلاد عن إصدار تصاريح جديدة للتنقيب عن النفط والغاز، في خطوة تُظهر التزامها بالابتعاد التدريجي عن الوقود الأحفوري لصالح بدائل مستدامة. تُعد كولومبيا لاعبًا رئيسيًا في إنتاج النفط والغاز، لكنها تعمل حاليًا على تطوير قطاع الطاقة المتجددة بشكل منظم. في عام 2016، أطلقت الدولة خطة الطاقة لعام 2050، التي تهدف إلى تنويع مصادر الطاقة وإضافة مشاريع للطاقة الشمسية، الرياح، والطاقة الحرارية الأرضية. تهدف الخطة إلى تحقيق إمدادات مستقرة وموثوقة من الطاقة على المدى الطويل. وفقًا لإحصائيات وكالة الطاقة الدولية لعام 2023، يشمل مزيج الطاقة في كولومبيا نسبة 41.2% من النفط، و22.8% من الغاز الطبيعي، و11.2% من الفحم، بينما تشكل الطاقة المتجددة - بما في ذلك الوقود الحيوي والنفايات والطاقة الكهرومائية - حوالي 24.5%. مشروعات طاقة الشمس والرياح تتعثر في 11 دولة خلال 2024 http://moee.gov.eg/test_new/new_info.aspx?h_id=44545&call_p=news_f.aspx &pg_index=0 attaqa.net/2025/01/01/%D9%85%D8%B4%D8%B1%D9%88%D8%B9%D8%A7%D8%AA-%D8%B7%D8%A7%D9%82%D8%A9-%D8%A7%D9%84%D8%B4%D9%85%D8%B3-%D9%88%D8%A7%D9%84%D8%B1%D9%8A%D8%A7%D8%AD-%D8%AA%D8%AA%D8%B9%D8%AB%D8%B1-%D9%81%D9%8A-11-%D8%AF/ Thu, 02 Jan 2025 00:00:00 GMT لم يحمل عام 2024 الكثير من الإنجازات لمشروعات طاقة الشمس والرياح التي اضطر مطوّروها إلى إلغاء -أو حتى إرجاء- العشرات منها، تجنبًا لأيّ ضغوط مستقبلية على موازناتهم. وبلغ عدد المشروعات العالمية التي لم يُقدَّر لها التنفيذ على أرض الواقع في قطاعي الطاقة الشمسية والرياح 130 مشروعًا، بعدما عجزت عن مواجهة ظروف السوق المتقلبة، إلى جانب تحديات أخرى يتعلق بعضها بالأُطر التنظيمية للدول، أو ارتفاع تكاليف المدخلات على نحو ينسف الجدوى الاقتصادية لتلك المشروعات. وعالميًا، استأثرت الفلبين وكندا وحدهما بنصيب الأسد في قائمة مشروعات طاقة الشمس والرياح الملغية خلال عام 2024، بواقع 50 مشروعًا لكل منهما، بينما حلّت السويد ثانيًا في عدد المشروعات النظيفة المتعثرة، بواقع 13 مشروعًا. كما كان لكل من الولايات المتحدة والدنمارك وإسبانيا والبرتغال وأستراليا وفيتنام والسويد نصيب في القائمة، وفق تحديثات قطاع الطاقة المتجددة لدى منصة الطاقة المتخصصة (مقرّها واشنطن). المشروعات المتعثرة في طاقة الشمس والرياح خلال 2024 وجّهت المشروعات المتعثرة في طاقة الشمس والرياح خلال 2024 ضربةً موجعةً لجهود إزالة الانبعاثات المبذولة بوساطة حكومات العالم ضمن خطط أوسع لإنجاز تحول الطاقة وتحقيق الحياد الكربوني. وفيما يلي قائمة الدول -دون أيّ ترتيب- التي شهدت إلغاءات -أو حتى إرجاءات- في مشروعات طاقة الشمس والرياح هذا العام : 1.مشروعات طاقة الرياح السويد تصدرت السويد قائمة الدول التي شهدت تعثرًا في مشروعات طاقة الرياح، حينما فاجأت القطاع العالمي في 4 نوفمبر/تشرين الثاني الماضي بإلغاء 13 مشروع رياح بحرية بسعة إجمالية لامست 32 غيغاواط، تقع كلها في بحر البلطيق. وكانت معظم تلك المشروعات الملغية في مرحلة التطوير الأولى، بما في ذلك مشروعات مملوكة لمطوري طاقة رياح بحرية أمثال "أو إكس 2"، و"أورستد"،و"إيولوس"، و"آر دبليو إي"، و"فريجا أوفشور"، و"ديب ويند أوفشور"، و"ستاتكرافت". وعزت الحكومة قرار إلغاء تلك المشروعات إلى حقيقة مفادها أن تركيب هذه المزارع من الممكن أن يقترن بتداعيات غير مأمونة العواقب على القوات المسلحة السويدية، نظرًا لحدود البلد الإسكندنافي مع روسيا عبر بحر البلطيق. وقالت القوات المسلحة السويدية، إن مزارع الرياح المذكورة من الممكن أن تؤثّر في أجهزة الاستشعار والرادارات المستعمَلة بوساطة الجيش؛ ما يجعل من الصعب على ستوكهولم الردّ على أيّ هجوم روسي محتمل في المستقبل. الولايات المتحدة كان للولايات المتحدة نصيب بالمشروعات المتعثرة في طاقة الشمس والرياح خلال 2024، حينما لجأت شركة الطاقة الدنماركية أورستد المطورة لأكبر مزرعة رياح بحرية في بحر الشمال إلى إرجاء مشروع عملاق قبالة الساحل الشمال الشرقي لأميركا في شهر أغسطس/آب الماضي، بعد شهور من إلغاء الشركة مشروعين مجاورين، وشطب مئات الوظائف. وأرجأت أورستد موعد بدء التشغيل التجاري في مشروع "ريفوليوشن ويند" الزاقع قبالة سواحل رود آيلاند وكونيتيكت لمدة عام، حتى 2026. وبرّرت الشركة المطورة لمزارع الرياح العملاقة هورنسي (Hornsea) الكائنة قبالة ساحل يوركشاير قرار تأخير البناء بأنه يسهم في انخفاض قيمة المشروع بواقع 472 مليون دولار في نتائجها المالية للربع الثاني. وتحت وطأة الضغوطات المالية التي تتعرض لها، قالت الشركة حينها، إنها ستعلّق مدفوعات أرباح الأسهم للمستثمرين عن السنوات المالية 2023-2025 في محاولة للتعافي من عام وَصفته بالفوضوي. وفي 19 أبريل/نيسان 2024، أوقفت ولاية نيويورك العمل في 3 مشروعات بطاقة الرياح البحرية بعد أن واجهت مشكلات في التسعير في أعقاب إلغاء شركة جنرال إلكتريك تطوير توربين أكبر كان المطورون يعوّلون عليه في زيادة إنتاج الكهرباء المولدة. ويمثّل قرار السلطات في نيويورك انتكاسة لصناعة طاقة الرياح البحرية في أميركا، وربما يكون مصحوبًا ببعض الآثار الناتجة عن التكلفة بالنسبة لولايات ماساتشوستس وكونيتيكت ورود آيلاند، التي سعت إلى شراء مشترك للكهرباء المولدة من طاقة الرياح البحرية. وحينما أعلنت جنرال إلكتريك في فبراير/شباط أنها لن تبني توربينات سعة 18 ميغاواط، بل ستركّز بدلًا من ذلك على بناء توربينات سعة 15.5 ميغاواط، تغيّرت تسعيرات مزارع الرياح الثلاث بالكلّية. وكان هذا التغير يعني أن استعمال توربينات صغيرة الحجم سيحتاج إلى مزيد من التوربينات، ومن ثم تكاليف أعلى. وبناءً عليه، قالت الشركات في النهاية، إنها لم تعد تعمل بالتسعيرة الحالية البالغة 150 دولارًا/ميغاواط/ساعة، وفق معلومات طالعتها منصة الطاقة المتخصصة. إلى جانب ذلك، ألغت شركتا بي بي البريطانية وإكوينور النرويجية العقد الخاص بالمحطة الفرعية البحرية لمشروع طاقة الرياح البحرية إمباير ويند 2 (Empire Wind 2)، قبالة سواحل جزيرة لونغ آيلاند الأميركية، مع شركة سيتريوم (Seatrium)، ومقرّها سنغافورة. وقي 4 يناير/كانون الثاني 2024، أبرم المشروع المشترك "إمباير ويند" اتفاقية مع هيئة التطوير وبحوث الطاقة في ولاية نيويورك "إن واي إس إي آر دي إيه NYSERDA" لإلغاء عقد شهادة طاقة الرياح البحرية المتجددة (OREC) لمزرعة رياح إمباير ويند 2 سعة 1260 ميغاواط. وعزت إمباير ويند قرار الإلغاء إلى الظروف الاقتصادية الصعبة التي تؤثّر في جدوى المشروع، علمًا بأنه كان يُتوقع بدء بناء مزرعة رياح إمباير ويند 2، البالغة كلفتها الاستثمارية 250 مليون دولار أميركي، في يونيو/حزيران (2024) إسبانيا والبرتغال امتدّت عدوى الإلغاءات في مشروعات طاقة الشمس والرياح العالمية إلى إسبانيا والبرتغال، حينما ألغت شركة الطاقة النرويجية إكوينور مشروعات رياح في البلدين الأوروبيين في أغسطس/آب (2024). وسبق أن أعلنت الشركة تخارجها من فيتنام، بل من الممكن أن تتخارج كذلك من بلدان أخرى لكبح جماح الإنفاق، وفق ما تصريحات رسمية للشركة رصدتها منصة الطاقة المتخصصة. وقال رئيس قطاع الطاقة المتجددة في إكوينور، بال إيترهايم: "طالما سعينا بقوة إلى اغتنام الفرص في المراحل المبكرة في سلسلة من الأسواق العالمية، بمناطق جغرافية مختلفة، ونؤكد أننا تخارجنا من فيتنام وإسبانيا والبرتغال". وأرجعت الشركة قرار التخارج المذكور إلى ارتفاع التكاليف في قطاع الرياح البحرية، نتيجة زيادة معدلات التضخم وأسعار الفائدة واختناق سلسلة الإمدادات. ومع ذلك أوضح إيترهايم أن شركته ما تزال ملتزمة بتحقيق سعة طاقة متجددة مركبة تتراوح بين 12 و 16 غيغاواط بحلول عام 2030، صعودًا من 0.9 غيغاواط في عام 2023. أستراليا كان لأستراليا نصيب من المشروعات المتعثرة في طاقة الشمس والرياح خلال 2024، حينما تنازلت السلطات في ولاية نيو ساوث ويلز عن خطط لإنشاء مزرعة رياح سعة 500 ميغاواط في 9 أكتوبر/تشرين الأول الماضي. وزعمت شركة ريس (RES) المطورة للمشروع أن "التغيرات الاقتصادية ومتطلبات التخطيط" في الولاية كانتا سببين رئيسين للعدول عن تنفيذ المشروع. وقبل أيام من قرارها إلغاء المشروع المذكور، سحبت ريس مشروع طاقة الرياح بارنيز ريف (Barneys Reef) البالغة سعته 476 ميغاواط، من عملية التقييم المنفَّذة بوساطة الحكومة الفيدرالية، بعد عامين من تقدُّمها بطلب للحصول على تراخيص الإنشاء بموجب قانون حماية البيئة وحفظ التنوع الحيوي لعام 1999، المعروف اختصارًا بـ إي بي بي سي (EPBC). كما سحبت شركة أرك إنرجي (Ark Energy) في 11 أغسطس/آب الماضي مشروع مزرعة الرياح دوف بوي (Dough Boy) نتيجة تغيير في آراء مُلّاكه. وكان من المخطط بناء المشروع في شمال غرب ولاية نيو ساوث ويلز الأسترالية، وفق معلومات طالعتها منصة الطاقة المتخصصة. وقالت أرك إنرجي: إن "موقع المشروع الذي يحوي 55 توربينًا داخل منطقة الطاقة المتجددة في نيو ساوث ويلز، هو موقع فريد لتوليد طاقة الرياح، وقد نعيد النظر في المشروع بتصميم مختلف في وقت لاحق، وهي في انتظار مزيد من المشاورات"، ببيان رسمي. فيتنام شهدت فيتنام تعثرًا في مشروعات طاقة الشمس والرياح عام 2024، بعدما ألغت شركة إكوينور خططًا للاستثمار بقطاع طاقة الرياح البحرية في البلاد، في ضربة موجعة لجهود نشر الطاقة الخضراء في الدولة الواقعة جنوب شرق آسيا. واستقطبت خطط الطاقة المتجددة التي تتبنّاها فيتنام اهتمام المطورين العالميين بفضل توافر موارد الرياح القوية في المياه الضحلة بالقرب من المناطق الساحلية المكتظة بالسكان، وفقًا للبنك الدولي. غير أن التأخر في إطلاق الإصلاحات التنظيمية دفع مؤخرًا بعض المستثمرين المحتملين إلى إعادة النظر في خططهم. وقال المتحدث باسم شركة إكوينور ماغنوس فرانتسين إيدسفولد: "قررنا وقف تطوير أعمالنا في فيتنام وإغلاق مكتبنا في هانوي"، وفق تصريحات أدلى بها في أغسطس/آب الماضي. وتُعدّ تلك هي المرة الأولى التي تغلق فيها إكوينور مكتبًا دوليًا يركّز على تطوير طاقة الرياح البحرية، وسبق أن تخارجت الشركة من دول عديدة تنشط فيها عبر عمليات النفط والغاز على مدى السنوات القليلة الماضية، كي تركّز على الطاقة المتجددة والأنظمة المنخفضة الكربون. السويد في سبتمبر/أيلول 2024، قررت شركة الطاقة السويدية فانتفول تعليق تطوير مشروع طاقة الرياح البحرية السويدية كريغرز فلاك (Kriegers Flak) حتى إشعار آخر، بسبب عدم جدوى المتطلبات الاستثمارية في السويد. وتبرز مزرعة الرياح الواقعة على بُعد نحو 30 كيلومترًا جنوب بلدة تريليبورغ، أكثر مشروعات طاقة الرياح البحرية نضجًا في السويد، وكان يُتوقع أن تلامس سعتها 2.7 تيراواط/ساعة من الكهرباء الخضراء سنويًا. ولا تُعدّ المتطلبات الأساسية للاستثمار في طاقة الرياح البحرية في السويد قابلة للتطبيق حاليًا، وهو ما دفع فانتفول إلى وقف جميع أعمال التطوير الإضافية للمشروع. وكان من المقرر أن تدخل مزرعة الرياح حيز التشغيل في عام 2028، وهو ما لم يعد ممكنًا على أرض الواقع. الدنمارك حجزت الدنمارك لنفسها مكانًا في قائمة مشروعات طاقة الشمس والرياح التي لم يُكتَب لها التنفيذ هذا العام، بعد أن ألغت شركة الطاقة المتجددة الدنماركية يوروبيان إنرجي (European Energy) خططها لتطوير مزرعة رياح بحرية في الدنمارك في يناير/كانون الثاني (2024). واستندت الشركة في قرارها إلى إعادة تصنيف منطقة المشروع المخطط لها بصفتها محمية طبيعية للطيور. وعملت يوروبيان إنرجي على تطوير مشروع طاقة الرياح البحرية أومو ساوث (Omø South) في جزر سمولاندزفارفانديت منذ أكثر من 10 سنوات، وجرت الموافقة على تقييم الأثر البيئي إي آي إيه (EIA) الخاص به في عام 2020. وما إن علمت الشركة من الحكومة الدنماركية أنها تخطط لإدراج المنطقة نفسها محميةً للطيور، حتى قررت إلغاءه، وفقًا لما صرّح به نائب الرئيس ورئيس طاقة الرياح البحرية في شركة يوروبيان إنرجي أندرياس كارهولا لوريدسن. وقال لوريدسن: "نظرًا لأن تصريح دراسة الجدوى لدينا ينصّ على حدّ ارتفاع يبلغ 200 متر، وبما أن ارتفاع توربينات الرياح البحرية الآن يبلغ 256 مترًا، يبدو للجميع أن المشروع ليس له مستقبل". 2.مشروعات الطاقة الشمسية كندا شهدت مقاطعة ألبرتا الكندية إلغاء نحو 50 مشروع طاقة شمسية خلال 2024، وذلك بعد عام من إعلان حكومة المقاطعة تعليق الحصول على موافقات بشأن مشروعات الطاقة المتجددة لمدة 7 شهور. وفي أغسطس/آب، صدر تقرير عن معهد بيمبينا (Pembina) -وهو مؤسسة بحثية تدعم تطوير الطاقة المتجددة- لمراجعة آثار توقُّف حكومة ألبرتا عن إصدار تراخيص لمشروعات طاقة الشمس والرياح والطاقة الحرارية الأرضية في أغسطس/آب (2023)، قبل إلغاء القرار في فبراير/شباط (2024). وكان ألديرسيد سولار (Aldersyde Solar) هو أحدث مشروعات طاقة الشمس الملغاة في ألبرتا والمطور بوساطة شركة كابيتال باور، ويوجد بالقرب من مدينة هاي ريفر. وتقرَّر في البداية أن يكون المشروع بسعة 299 ميغاواط، وكان يُتوقع أن يحقق إيرادات سنوية من الإيجارات والضرائب.قوامها 2.8 مليون دولار. وقررت السلطات إلغاء المشروع في إطار استجابتها لمخاوف البلديات ومُلّاك الأراضي بشأن الاستعمال المسؤول للأراضي والنمو السريع لتطوير الطاقة المتجددة في ألبرتا، بحسب بيان صادر عن المقاطعة. الفلبين يواجه 105 مشاريع بمجال الطاقة المتجددة في الفلبين، من بينها ما لا يقلّ عن 53 مشروع طاقة شمسية، مخاطر الإلغاء نتيجة عدم الالتزام بالجداول الزمنية المخصصة للمشروعات، بحسب بيان صادر عن وزارة الطاقة الفلبينية في أكتوبر/تشرين الأول الماضي. وقالت الوزارة، إن هناك ما لا يقل عن 105 مشاريع طاقة متجددة قيد الدراسة تمهيدًا لإلغائها، مع تعليق 88 منها في مرحلة ما قبل التطوير. ولم تكشف وزارة الطاقة هويات المطورين المشاركين في المشروعات الملغية، غير أنها اكتفت بقولها، إن معظم العقود مُنِحَ بين عامي 2017 و2019. وسردت الوزارة أسبابًا شائعة لتأخير تنفيذ المشروعات، بما في ذلك الفشل في تأمين حقوق الملكية أو استكمال دراسات تأثير النظام، التي تشير إلى وجود مشكلات في الاتصال بالشبكة. وتستهدف الفلبين تركيب سعة طاقة متجددة قوامها 15 غيغاواط بحلول عام 2030، وفي نهاية العام الماضي (2023) وصلت السعة التراكمية المركبة للطاقة الشمسية في الفلبين إلى 1675 غيغاواط. أستراليا في أغسطس/آب 2024، أعلنت شركة أوريجن إنرجي (Origin Energy) الأسترالية إلغاء اثنين من مشروعات توليد الطاقة الشمسية، عازيةً قرارها إلى ارتفاع التكاليف والظروف غير المواتية في السوق. ويتمثل مشروعا الطاقة الشمسية الملغيان في كاريسبروك (Carisbrook) في وسط ولاية فيكتوريا، وتلامس سعته 74 ميغاواط ومورغانز (Morgans) سعة 130 ميغاواط في ولاية جنوب أستراليا، الذي كان من المقرر بناؤه مع بطارية مصاحبة. وقالت أوريجن إنرجي: "نتيجة الظروف غير المواتية، فإننا لم نعد نفكر في تنفيذ محطة مورغانز الشمسية، وكذلك مشروع كاريسبروك الذي من غير المرجّح أن يحقق عوائد استثمارية ملائمة"، في تقرير الاستدامة 2024 الصادر عنها في أغسطس/آب الماضي. لم يحمل عام 2024 الكثير من الإنجازات لمشروعات طاقة الشمس والرياح التي اضطر مطوّروها إلى إلغاء -أو حتى إرجاء- العشرات منها، تجنبًا لأيّ ضغوط مستقبلية على موازناتهم. وبلغ عدد المشروعات العالمية التي لم يُقدَّر لها التنفيذ على أرض الواقع في قطاعي الطاقة الشمسية والرياح 130 مشروعًا، بعدما عجزت عن مواجهة ظروف السوق المتقلبة، إلى جانب تحديات أخرى يتعلق بعضها بالأُطر التنظيمية للدول، أو ارتفاع تكاليف المدخلات على نحو ينسف الجدوى الاقتصادية لتلك المشروعات. وعالميًا، استأثرت الفلبين وكندا وحدهما بنصيب الأسد في قائمة مشروعات طاقة الشمس والرياح الملغية خلال عام 2024، بواقع 50 مشروعًا لكل منهما، بينما حلّت السويد ثانيًا في عدد المشروعات النظيفة المتعثرة، بواقع 13 مشروعًا. كما كان لكل من الولايات المتحدة والدنمارك وإسبانيا والبرتغال وأستراليا وفيتنام والسويد نصيب في القائمة، وفق تحديثات قطاع الطاقة المتجددة لدى منصة الطاقة المتخصصة (مقرّها واشنطن). المشروعات المتعثرة في طاقة الشمس والرياح خلال 2024 وجّهت المشروعات المتعثرة في طاقة الشمس والرياح خلال 2024 ضربةً موجعةً لجهود إزالة الانبعاثات المبذولة بوساطة حكومات العالم ضمن خطط أوسع لإنجاز تحول الطاقة وتحقيق الحياد الكربوني. وفيما يلي قائمة الدول -دون أيّ ترتيب- التي شهدت إلغاءات -أو حتى إرجاءات- في مشروعات طاقة الشمس والرياح هذا العام : 1.مشروعات طاقة الرياح السويد تصدرت السويد قائمة الدول التي شهدت تعثرًا في مشروعات طاقة الرياح، حينما فاجأت القطاع العالمي في 4 نوفمبر/تشرين الثاني الماضي بإلغاء 13 مشروع رياح بحرية بسعة إجمالية لامست 32 غيغاواط، تقع كلها في بحر البلطيق. وكانت معظم تلك المشروعات الملغية في مرحلة التطوير الأولى، بما في ذلك مشروعات مملوكة لمطوري طاقة رياح بحرية أمثال "أو إكس 2"، و"أورستد"،و"إيولوس"، و"آر دبليو إي"، و"فريجا أوفشور"، و"ديب ويند أوفشور"، و"ستاتكرافت". وعزت الحكومة قرار إلغاء تلك المشروعات إلى حقيقة مفادها أن تركيب هذه المزارع من الممكن أن يقترن بتداعيات غير مأمونة العواقب على القوات المسلحة السويدية، نظرًا لحدود البلد الإسكندنافي مع روسيا عبر بحر البلطيق. وقالت القوات المسلحة السويدية، إن مزارع الرياح المذكورة من الممكن أن تؤثّر في أجهزة الاستشعار والرادارات المستعمَلة بوساطة الجيش؛ ما يجعل من الصعب على ستوكهولم الردّ على أيّ هجوم روسي محتمل في المستقبل. الولايات المتحدة كان للولايات المتحدة نصيب بالمشروعات المتعثرة في طاقة الشمس والرياح خلال 2024، حينما لجأت شركة الطاقة الدنماركية أورستد المطورة لأكبر مزرعة رياح بحرية في بحر الشمال إلى إرجاء مشروع عملاق قبالة الساحل الشمال الشرقي لأميركا في شهر أغسطس/آب الماضي، بعد شهور من إلغاء الشركة مشروعين مجاورين، وشطب مئات الوظائف. وأرجأت أورستد موعد بدء التشغيل التجاري في مشروع "ريفوليوشن ويند" الزاقع قبالة سواحل رود آيلاند وكونيتيكت لمدة عام، حتى 2026. وبرّرت الشركة المطورة لمزارع الرياح العملاقة هورنسي (Hornsea) الكائنة قبالة ساحل يوركشاير قرار تأخير البناء بأنه يسهم في انخفاض قيمة المشروع بواقع 472 مليون دولار في نتائجها المالية للربع الثاني. وتحت وطأة الضغوطات المالية التي تتعرض لها، قالت الشركة حينها، إنها ستعلّق مدفوعات أرباح الأسهم للمستثمرين عن السنوات المالية 2023-2025 في محاولة للتعافي من عام وَصفته بالفوضوي. وفي 19 أبريل/نيسان 2024، أوقفت ولاية نيويورك العمل في 3 مشروعات بطاقة الرياح البحرية بعد أن واجهت مشكلات في التسعير في أعقاب إلغاء شركة جنرال إلكتريك تطوير توربين أكبر كان المطورون يعوّلون عليه في زيادة إنتاج الكهرباء المولدة. ويمثّل قرار السلطات في نيويورك انتكاسة لصناعة طاقة الرياح البحرية في أميركا، وربما يكون مصحوبًا ببعض الآثار الناتجة عن التكلفة بالنسبة لولايات ماساتشوستس وكونيتيكت ورود آيلاند، التي سعت إلى شراء مشترك للكهرباء المولدة من طاقة الرياح البحرية. وحينما أعلنت جنرال إلكتريك في فبراير/شباط أنها لن تبني توربينات سعة 18 ميغاواط، بل ستركّز بدلًا من ذلك على بناء توربينات سعة 15.5 ميغاواط، تغيّرت تسعيرات مزارع الرياح الثلاث بالكلّية. وكان هذا التغير يعني أن استعمال توربينات صغيرة الحجم سيحتاج إلى مزيد من التوربينات، ومن ثم تكاليف أعلى. وبناءً عليه، قالت الشركات في النهاية، إنها لم تعد تعمل بالتسعيرة الحالية البالغة 150 دولارًا/ميغاواط/ساعة، وفق معلومات طالعتها منصة الطاقة المتخصصة. إلى جانب ذلك، ألغت شركتا بي بي البريطانية وإكوينور النرويجية العقد الخاص بالمحطة الفرعية البحرية لمشروع طاقة الرياح البحرية إمباير ويند 2 (Empire Wind 2)، قبالة سواحل جزيرة لونغ آيلاند الأميركية، مع شركة سيتريوم (Seatrium)، ومقرّها سنغافورة. وقي 4 يناير/كانون الثاني 2024، أبرم المشروع المشترك "إمباير ويند" اتفاقية مع هيئة التطوير وبحوث الطاقة في ولاية نيويورك "إن واي إس إي آر دي إيه NYSERDA" لإلغاء عقد شهادة طاقة الرياح البحرية المتجددة (OREC) لمزرعة رياح إمباير ويند 2 سعة 1260 ميغاواط. وعزت إمباير ويند قرار الإلغاء إلى الظروف الاقتصادية الصعبة التي تؤثّر في جدوى المشروع، علمًا بأنه كان يُتوقع بدء بناء مزرعة رياح إمباير ويند 2، البالغة كلفتها الاستثمارية 250 مليون دولار أميركي، في يونيو/حزيران (2024) إسبانيا والبرتغال امتدّت عدوى الإلغاءات في مشروعات طاقة الشمس والرياح العالمية إلى إسبانيا والبرتغال، حينما ألغت شركة الطاقة النرويجية إكوينور مشروعات رياح في البلدين الأوروبيين في أغسطس/آب (2024). وسبق أن أعلنت الشركة تخارجها من فيتنام، بل من الممكن أن تتخارج كذلك من بلدان أخرى لكبح جماح الإنفاق، وفق ما تصريحات رسمية للشركة رصدتها منصة الطاقة المتخصصة. وقال رئيس قطاع الطاقة المتجددة في إكوينور، بال إيترهايم: "طالما سعينا بقوة إلى اغتنام الفرص في المراحل المبكرة في سلسلة من الأسواق العالمية، بمناطق جغرافية مختلفة، ونؤكد أننا تخارجنا من فيتنام وإسبانيا والبرتغال". وأرجعت الشركة قرار التخارج المذكور إلى ارتفاع التكاليف في قطاع الرياح البحرية، نتيجة زيادة معدلات التضخم وأسعار الفائدة واختناق سلسلة الإمدادات. ومع ذلك أوضح إيترهايم أن شركته ما تزال ملتزمة بتحقيق سعة طاقة متجددة مركبة تتراوح بين 12 و 16 غيغاواط بحلول عام 2030، صعودًا من 0.9 غيغاواط في عام 2023. أستراليا كان لأستراليا نصيب من المشروعات المتعثرة في طاقة الشمس والرياح خلال 2024، حينما تنازلت السلطات في ولاية نيو ساوث ويلز عن خطط لإنشاء مزرعة رياح سعة 500 ميغاواط في 9 أكتوبر/تشرين الأول الماضي. وزعمت شركة ريس (RES) المطورة للمشروع أن "التغيرات الاقتصادية ومتطلبات التخطيط" في الولاية كانتا سببين رئيسين للعدول عن تنفيذ المشروع. وقبل أيام من قرارها إلغاء المشروع المذكور، سحبت ريس مشروع طاقة الرياح بارنيز ريف (Barneys Reef) البالغة سعته 476 ميغاواط، من عملية التقييم المنفَّذة بوساطة الحكومة الفيدرالية، بعد عامين من تقدُّمها بطلب للحصول على تراخيص الإنشاء بموجب قانون حماية البيئة وحفظ التنوع الحيوي لعام 1999، المعروف اختصارًا بـ إي بي بي سي (EPBC). كما سحبت شركة أرك إنرجي (Ark Energy) في 11 أغسطس/آب الماضي مشروع مزرعة الرياح دوف بوي (Dough Boy) نتيجة تغيير في آراء مُلّاكه. وكان من المخطط بناء المشروع في شمال غرب ولاية نيو ساوث ويلز الأسترالية، وفق معلومات طالعتها منصة الطاقة المتخصصة. وقالت أرك إنرجي: إن "موقع المشروع الذي يحوي 55 توربينًا داخل منطقة الطاقة المتجددة في نيو ساوث ويلز، هو موقع فريد لتوليد طاقة الرياح، وقد نعيد النظر في المشروع بتصميم مختلف في وقت لاحق، وهي في انتظار مزيد من المشاورات"، ببيان رسمي. فيتنام شهدت فيتنام تعثرًا في مشروعات طاقة الشمس والرياح عام 2024، بعدما ألغت شركة إكوينور خططًا للاستثمار بقطاع طاقة الرياح البحرية في البلاد، في ضربة موجعة لجهود نشر الطاقة الخضراء في الدولة الواقعة جنوب شرق آسيا. واستقطبت خطط الطاقة المتجددة التي تتبنّاها فيتنام اهتمام المطورين العالميين بفضل توافر موارد الرياح القوية في المياه الضحلة بالقرب من المناطق الساحلية المكتظة بالسكان، وفقًا للبنك الدولي. غير أن التأخر في إطلاق الإصلاحات التنظيمية دفع مؤخرًا بعض المستثمرين المحتملين إلى إعادة النظر في خططهم. وقال المتحدث باسم شركة إكوينور ماغنوس فرانتسين إيدسفولد: "قررنا وقف تطوير أعمالنا في فيتنام وإغلاق مكتبنا في هانوي"، وفق تصريحات أدلى بها في أغسطس/آب الماضي. وتُعدّ تلك هي المرة الأولى التي تغلق فيها إكوينور مكتبًا دوليًا يركّز على تطوير طاقة الرياح البحرية، وسبق أن تخارجت الشركة من دول عديدة تنشط فيها عبر عمليات النفط والغاز على مدى السنوات القليلة الماضية، كي تركّز على الطاقة المتجددة والأنظمة المنخفضة الكربون. السويد في سبتمبر/أيلول 2024، قررت شركة الطاقة السويدية فانتفول تعليق تطوير مشروع طاقة الرياح البحرية السويدية كريغرز فلاك (Kriegers Flak) حتى إشعار آخر، بسبب عدم جدوى المتطلبات الاستثمارية في السويد. وتبرز مزرعة الرياح الواقعة على بُعد نحو 30 كيلومترًا جنوب بلدة تريليبورغ، أكثر مشروعات طاقة الرياح البحرية نضجًا في السويد، وكان يُتوقع أن تلامس سعتها 2.7 تيراواط/ساعة من الكهرباء الخضراء سنويًا. ولا تُعدّ المتطلبات الأساسية للاستثمار في طاقة الرياح البحرية في السويد قابلة للتطبيق حاليًا، وهو ما دفع فانتفول إلى وقف جميع أعمال التطوير الإضافية للمشروع. وكان من المقرر أن تدخل مزرعة الرياح حيز التشغيل في عام 2028، وهو ما لم يعد ممكنًا على أرض الواقع. الدنمارك حجزت الدنمارك لنفسها مكانًا في قائمة مشروعات طاقة الشمس والرياح التي لم يُكتَب لها التنفيذ هذا العام، بعد أن ألغت شركة الطاقة المتجددة الدنماركية يوروبيان إنرجي (European Energy) خططها لتطوير مزرعة رياح بحرية في الدنمارك في يناير/كانون الثاني (2024). واستندت الشركة في قرارها إلى إعادة تصنيف منطقة المشروع المخطط لها بصفتها محمية طبيعية للطيور. وعملت يوروبيان إنرجي على تطوير مشروع طاقة الرياح البحرية أومو ساوث (Omø South) في جزر سمولاندزفارفانديت منذ أكثر من 10 سنوات، وجرت الموافقة على تقييم الأثر البيئي إي آي إيه (EIA) الخاص به في عام 2020. وما إن علمت الشركة من الحكومة الدنماركية أنها تخطط لإدراج المنطقة نفسها محميةً للطيور، حتى قررت إلغاءه، وفقًا لما صرّح به نائب الرئيس ورئيس طاقة الرياح البحرية في شركة يوروبيان إنرجي أندرياس كارهولا لوريدسن. وقال لوريدسن: "نظرًا لأن تصريح دراسة الجدوى لدينا ينصّ على حدّ ارتفاع يبلغ 200 متر، وبما أن ارتفاع توربينات الرياح البحرية الآن يبلغ 256 مترًا، يبدو للجميع أن المشروع ليس له مستقبل". 2.مشروعات الطاقة الشمسية كندا شهدت مقاطعة ألبرتا الكندية إلغاء نحو 50 مشروع طاقة شمسية خلال 2024، وذلك بعد عام من إعلان حكومة المقاطعة تعليق الحصول على موافقات بشأن مشروعات الطاقة المتجددة لمدة 7 شهور. وفي أغسطس/آب، صدر تقرير عن معهد بيمبينا (Pembina) -وهو مؤسسة بحثية تدعم تطوير الطاقة المتجددة- لمراجعة آثار توقُّف حكومة ألبرتا عن إصدار تراخيص لمشروعات طاقة الشمس والرياح والطاقة الحرارية الأرضية في أغسطس/آب (2023)، قبل إلغاء القرار في فبراير/شباط (2024). وكان ألديرسيد سولار (Aldersyde Solar) هو أحدث مشروعات طاقة الشمس الملغاة في ألبرتا والمطور بوساطة شركة كابيتال باور، ويوجد بالقرب من مدينة هاي ريفر. وتقرَّر في البداية أن يكون المشروع بسعة 299 ميغاواط، وكان يُتوقع أن يحقق إيرادات سنوية من الإيجارات والضرائب.قوامها 2.8 مليون دولار. وقررت السلطات إلغاء المشروع في إطار استجابتها لمخاوف البلديات ومُلّاك الأراضي بشأن الاستعمال المسؤول للأراضي والنمو السريع لتطوير الطاقة المتجددة في ألبرتا، بحسب بيان صادر عن المقاطعة. الفلبين يواجه 105 مشاريع بمجال الطاقة المتجددة في الفلبين، من بينها ما لا يقلّ عن 53 مشروع طاقة شمسية، مخاطر الإلغاء نتيجة عدم الالتزام بالجداول الزمنية المخصصة للمشروعات، بحسب بيان صادر عن وزارة الطاقة الفلبينية في أكتوبر/تشرين الأول الماضي. وقالت الوزارة، إن هناك ما لا يقل عن 105 مشاريع طاقة متجددة قيد الدراسة تمهيدًا لإلغائها، مع تعليق 88 منها في مرحلة ما قبل التطوير. ولم تكشف وزارة الطاقة هويات المطورين المشاركين في المشروعات الملغية، غير أنها اكتفت بقولها، إن معظم العقود مُنِحَ بين عامي 2017 و2019. وسردت الوزارة أسبابًا شائعة لتأخير تنفيذ المشروعات، بما في ذلك الفشل في تأمين حقوق الملكية أو استكمال دراسات تأثير النظام، التي تشير إلى وجود مشكلات في الاتصال بالشبكة. وتستهدف الفلبين تركيب سعة طاقة متجددة قوامها 15 غيغاواط بحلول عام 2030، وفي نهاية العام الماضي (2023) وصلت السعة التراكمية المركبة للطاقة الشمسية في الفلبين إلى 1675 غيغاواط. أستراليا في أغسطس/آب 2024، أعلنت شركة أوريجن إنرجي (Origin Energy) الأسترالية إلغاء اثنين من مشروعات توليد الطاقة الشمسية، عازيةً قرارها إلى ارتفاع التكاليف والظروف غير المواتية في السوق. ويتمثل مشروعا الطاقة الشمسية الملغيان في كاريسبروك (Carisbrook) في وسط ولاية فيكتوريا، وتلامس سعته 74 ميغاواط ومورغانز (Morgans) سعة 130 ميغاواط في ولاية جنوب أستراليا، الذي كان من المقرر بناؤه مع بطارية مصاحبة. وقالت أوريجن إنرجي: "نتيجة الظروف غير المواتية، فإننا لم نعد نفكر في تنفيذ محطة مورغانز الشمسية، وكذلك مشروع كاريسبروك الذي من غير المرجّح أن يحقق عوائد استثمارية ملائمة"، في تقرير الاستدامة 2024 الصادر عنها في أغسطس/آب الماضي. وفد مالديفي يطلع على ممارسات دبي في الطاقة المتجددة http://moee.gov.eg/test_new/new_info.aspx?h_id=44544&call_p=news_f.aspx &pg_index=0 www.albayan.ae/economy/future/sustainability/18143 Thu, 02 Jan 2025 00:00:00 GMT زار وفد رفيع المستوى من جمهورية المالديف، مركز الاستدامة والابتكار في مجمع محمد بن راشد آل مكتوم للطاقة الشمسية للاطلاع على تجربة هيئة كهرباء ومياه دبي في مجال الاستدامة ومشاريعها في الطاقة المتجددة والنظيفة. ضم الوفد كلاً من إبراهيم ميمراه، وزير الدولة لشؤون تغير المناخ والبيئة والطاقة، وزيدنا إبراهيم، وزير الدولة للشؤون المالية؛ وحسين زامير، وزير الدولة للتنمية الاقتصادية والتجارة، وإبراهيم سعود، نائب وزير السياحة؛ وعائشة أميمة، نائب وزير المالية . وجاءت الزيارة كجزء من برنامج «القيادات التنفيذية لحكومة المالديف» الذي ينفذه مكتب التبادل المعرفي الحكومي في وزارة شؤون مجلس الوزراء في دولة الإمارات بالشراكة مع كلية محمد بن راشد للإدارة الحكومية، ويهدف إلى تطوير العمل الحكومي في جمهورية المالديف بالاستفادة من أفضل التجارب التي طورتها حكومة دولة الإمارات، ويتضمن زيارات ميدانية في الإمارات للاطلاع على تجربتها وأفضل التطبيقات العالمية في الإدارة الحكومية. مشاريع خلال جولتهم في مركز الاستدامة والابتكار، استمع وفد جمهورية المالديف إلى شرح حول مشاريع هيئة كهرباء ومياه دبي في مجال الطاقة المتجددة والنظيفة وأبرزها مجمع محمد بن راشد آل مكتوم للطاقة الشمسية، أكبر مجمع للطاقة الشمسية في موقع واحد على مستوى العالم وفق نموذج المنتج المستقل للطاقة وستبلغ قدرته الإنتاجية أكثر من 5.000 ميجاوات بحلول عام 2030، باستثمارات إجمالية تصل إلى 50 مليار درهم. وعند اكتماله، سيسهم المجمع في تخفيض أكثر من 6.5 ملايين طن من الانبعاثات الكربونية سنوياً، حيث تبلغ قدرة مشروعات الطاقة الشمسية التي تم تشغيلها في المجمع 2.860 ميجاوات باستخدام الألواح الشمسية الكهروضوئية والطاقة الشمسية المركزة، في حين تبلغ القدرة الإجمالية للمشاريع قيد الإنشاء في المجمع 1.800 ميجاوات باستخدام الألواح الشمسية الكهروضوئية. طاقة مائية واستمع الوفد كذلك إلى شرح حول عدد من مشاريع الهيئة الأخرى في مجال الطاقة المتجددة مثل المحطة الكهرومائية في حتا بتقنية الطاقة المائية المخزنة وتعد الأولى من نوعها في منطقة الخليج العربي، وستصل قدرتها الإنتاجية إلى 250 ميجاوات، ومبادرة «الشاحن الأخضر» للمركبات الكهربائية التي أطلقتها الهيئة عام 2014 لدعم التنقل الأخضر، حيث انتهت الهيئة، بالتعاون مع شركائها، من تركيب أكثر من 700 محطة شحن في مختلف أنحاء دبي، وتخطط للوصول إلى 1.000 محطة بنهاية عام 2025. إضافة إلى ذلك، استمع الوفد إلى معلومات حول مباني الهيئة المستدامة ومبادراتها في مجال التحول الرقمي. كما استمع الوفد إلى شرح من مسؤولي مركز الاستدامة والابتكار عن جهود المركز الذي يعد حاضنة عالمية للابتكار في مختلف مجالات الطاقة المتجددة والنظيفة، ويوفر تجربة فريدة للزوار لاستكشاف أحدث الابتكارات في مجال تقنيات الطاقة النظيفة، بدءاً من منطقة المعرض في الطابق الأول، والتي تسلط الضوء على مسيرة الهيئة. زار وفد رفيع المستوى من جمهورية المالديف، مركز الاستدامة والابتكار في مجمع محمد بن راشد آل مكتوم للطاقة الشمسية للاطلاع على تجربة هيئة كهرباء ومياه دبي في مجال الاستدامة ومشاريعها في الطاقة المتجددة والنظيفة. ضم الوفد كلاً من إبراهيم ميمراه، وزير الدولة لشؤون تغير المناخ والبيئة والطاقة، وزيدنا إبراهيم، وزير الدولة للشؤون المالية؛ وحسين زامير، وزير الدولة للتنمية الاقتصادية والتجارة، وإبراهيم سعود، نائب وزير السياحة؛ وعائشة أميمة، نائب وزير المالية . وجاءت الزيارة كجزء من برنامج «القيادات التنفيذية لحكومة المالديف» الذي ينفذه مكتب التبادل المعرفي الحكومي في وزارة شؤون مجلس الوزراء في دولة الإمارات بالشراكة مع كلية محمد بن راشد للإدارة الحكومية، ويهدف إلى تطوير العمل الحكومي في جمهورية المالديف بالاستفادة من أفضل التجارب التي طورتها حكومة دولة الإمارات، ويتضمن زيارات ميدانية في الإمارات للاطلاع على تجربتها وأفضل التطبيقات العالمية في الإدارة الحكومية. مشاريع خلال جولتهم في مركز الاستدامة والابتكار، استمع وفد جمهورية المالديف إلى شرح حول مشاريع هيئة كهرباء ومياه دبي في مجال الطاقة المتجددة والنظيفة وأبرزها مجمع محمد بن راشد آل مكتوم للطاقة الشمسية، أكبر مجمع للطاقة الشمسية في موقع واحد على مستوى العالم وفق نموذج المنتج المستقل للطاقة وستبلغ قدرته الإنتاجية أكثر من 5.000 ميجاوات بحلول عام 2030، باستثمارات إجمالية تصل إلى 50 مليار درهم. وعند اكتماله، سيسهم المجمع في تخفيض أكثر من 6.5 ملايين طن من الانبعاثات الكربونية سنوياً، حيث تبلغ قدرة مشروعات الطاقة الشمسية التي تم تشغيلها في المجمع 2.860 ميجاوات باستخدام الألواح الشمسية الكهروضوئية والطاقة الشمسية المركزة، في حين تبلغ القدرة الإجمالية للمشاريع قيد الإنشاء في المجمع 1.800 ميجاوات باستخدام الألواح الشمسية الكهروضوئية. طاقة مائية واستمع الوفد كذلك إلى شرح حول عدد من مشاريع الهيئة الأخرى في مجال الطاقة المتجددة مثل المحطة الكهرومائية في حتا بتقنية الطاقة المائية المخزنة وتعد الأولى من نوعها في منطقة الخليج العربي، وستصل قدرتها الإنتاجية إلى 250 ميجاوات، ومبادرة «الشاحن الأخضر» للمركبات الكهربائية التي أطلقتها الهيئة عام 2014 لدعم التنقل الأخضر، حيث انتهت الهيئة، بالتعاون مع شركائها، من تركيب أكثر من 700 محطة شحن في مختلف أنحاء دبي، وتخطط للوصول إلى 1.000 محطة بنهاية عام 2025. إضافة إلى ذلك، استمع الوفد إلى معلومات حول مباني الهيئة المستدامة ومبادراتها في مجال التحول الرقمي. كما استمع الوفد إلى شرح من مسؤولي مركز الاستدامة والابتكار عن جهود المركز الذي يعد حاضنة عالمية للابتكار في مختلف مجالات الطاقة المتجددة والنظيفة، ويوفر تجربة فريدة للزوار لاستكشاف أحدث الابتكارات في مجال تقنيات الطاقة النظيفة، بدءاً من منطقة المعرض في الطابق الأول، والتي تسلط الضوء على مسيرة الهيئة. روساتوم للطاقة المتجددة وقرغيزستان توقعان اتفاقية لبناء محطة رياح http://moee.gov.eg/test_new/new_info.aspx?h_id=44543&call_p=news_f.aspx &pg_index=0 almalnews.com/%d8%b1%d9%88%d8%b3%d8%a7%d8%aa%d9%88%d9%85-%d9%84%d9%84%d8%b7%d8%a7%d9%82%d8%a9-%d8%a7%d9%84%d9%85%d8%aa%d8%ac%d8%af%d8%af%d8%a9-%d9%88%d9%82%d8%b1%d8%ba%d9%8a%d8%b2%d8%b3%d8%aa%d8%a7%d9%86-%d8%aa/ Thu, 02 Jan 2025 00:00:00 GMT أعلنت شركة روساتوم للطاقة المتجددة، التابعة لمؤسسة روساتوم الحكومية، عن توقيع اتفاقية استثمارية مع حكومة جمهورية قرغيزستان. تهدف الاتفاقية إلى إنشاء وتشغيل محطة طاقة رياح بقدرة إنتاجية 100 ميجاوات في قرية كوك-موينوك بمنطقة باليكشي، إيسيك كول. يُعد هذا المشروع أول مشروع روسي لتصدير تكنولوجيا توليد الطاقة من الرياح، وقد سبقت مراسم التوقيع فعالية وضع كبسولة زمنية في سبتمبر 2024، والتي أُقيمت في موقع المشروع للإشارة إلى انطلاق العمل، وتشمل الاتفاقية تصميم وبناء محطة طاقة الرياح بقدرة 100 ميجاوات، إضافة إلى بيع الكهرباء الناتجة. ومن المقرر أن تبدأ أعمال التصميم والمسح في عام 2025، مما يُعزز البنية التحتية للطاقة المستدامة في قرغيزستان. وصرح غريغوري نازاروف، المدير العام لشركة روساتوم للطاقة المتجددة، أن قدرات روساتوم التشغيلية في روسيا تجاوزت 1 جيجاوات، كما أن هذا المشروع سيساهم في تحسين كفاءة الطاقة وخلق فرص عمل جديدة وتعزيز المهارات المحلية”. وستتولى روساتوم للطاقة المتجددة إدارة كافة مراحل مشاريع طاقة الرياح، بدءًا من التصميم وحتى التشغيل والصيانة. ويتم تصنيع معظم مكونات توربينات الرياح محليًا في روسيا بنسبة توطين تصل إلى 68%، مع خطط لزيادة هذه النسبة إلى 85%. وقد تمكنت روساتوم حتى الآن من تشغيل تسع محطات لطاقة الرياح في جنوب روسيا، بقدرة إجمالية تبلغ 1,035 ميجاوات، مع خطط لزيادة السعة إلى 1.7 جيجاوات بحلول عام 2027. أعلنت شركة روساتوم للطاقة المتجددة، التابعة لمؤسسة روساتوم الحكومية، عن توقيع اتفاقية استثمارية مع حكومة جمهورية قرغيزستان. تهدف الاتفاقية إلى إنشاء وتشغيل محطة طاقة رياح بقدرة إنتاجية 100 ميجاوات في قرية كوك-موينوك بمنطقة باليكشي، إيسيك كول. يُعد هذا المشروع أول مشروع روسي لتصدير تكنولوجيا توليد الطاقة من الرياح، وقد سبقت مراسم التوقيع فعالية وضع كبسولة زمنية في سبتمبر 2024، والتي أُقيمت في موقع المشروع للإشارة إلى انطلاق العمل، وتشمل الاتفاقية تصميم وبناء محطة طاقة الرياح بقدرة 100 ميجاوات، إضافة إلى بيع الكهرباء الناتجة. ومن المقرر أن تبدأ أعمال التصميم والمسح في عام 2025، مما يُعزز البنية التحتية للطاقة المستدامة في قرغيزستان. وصرح غريغوري نازاروف، المدير العام لشركة روساتوم للطاقة المتجددة، أن قدرات روساتوم التشغيلية في روسيا تجاوزت 1 جيجاوات، كما أن هذا المشروع سيساهم في تحسين كفاءة الطاقة وخلق فرص عمل جديدة وتعزيز المهارات المحلية”. وستتولى روساتوم للطاقة المتجددة إدارة كافة مراحل مشاريع طاقة الرياح، بدءًا من التصميم وحتى التشغيل والصيانة. ويتم تصنيع معظم مكونات توربينات الرياح محليًا في روسيا بنسبة توطين تصل إلى 68%، مع خطط لزيادة هذه النسبة إلى 85%. وقد تمكنت روساتوم حتى الآن من تشغيل تسع محطات لطاقة الرياح في جنوب روسيا، بقدرة إجمالية تبلغ 1,035 ميجاوات، مع خطط لزيادة السعة إلى 1.7 جيجاوات بحلول عام 2027. روسيا تخطط لإنشاء مشاريع نووية بعدة دول لمواجهة الطلب المتزايد على الطاقة http://moee.gov.eg/test_new/new_info.aspx?h_id=44542&call_p=news_f.aspx &pg_index=0 www.youm7.com/story/2025/1/1/%D8%B1%D9%88%D8%B3%D9%8A%D8%A7-%D8%AA%D8%AE%D8%B7%D8%B7-%D9%84%D8%A5%D9%86%D8%B4%D8%A7%D8%A1-%D9%85%D8%B4%D8%A7%D8%B1%D9%8A%D8%B9-%D9%86%D9%88%D9%88%D9%8A%D8%A9-%D8%A8%D8%B9%D8%AF%D8%A9-%D8%AF%D9%88%D9%84-%D9%84%D9%85%D9%88%D8%A7%D8%AC%D9%87%D8%A9-%D8%A7%D9%84%D8%B7%D9%84%D8%A8-%D8%A7%D9%84%D9%85%D8%AA%D8%B2%D8%A7%D9%8A%D8%AF/6830803 Thu, 02 Jan 2025 00:00:00 GMT تتجه روسيا بخطى حثيثة نحو تعزيز نفوذها في قطاع الطاقة النووية عبر إنشاء أكثر من 10 وحدات طاقة نووية في دول متعددة، وذلك استجابة للطلب المتزايد على الطاقة نتيجة لتطور تقنيات الذكاء الاصطناعي ونمو الأسواق الناشئة. جاء هذا التصريح على لسان مسؤول بارز في الكرملين، طبقا لتقرير لمنصة "البلقان" الإخبارية، مما يعكس طموحات موسكو في الحفاظ على مكانتها كقوة رئيسية في هذا المجال. وأشار التقرير الى أن روسيا تعمل حاليا على مشاريع نووية في إطار استراتيجية تهدف إلى توسيع نطاق نفوذها العالمي، وتعد هذه الجهود جزءًا من سياسة روسية أوسع تسعى إلى ربط الدول بعقود طويلة الأمد تصل إلى 60 عاما، وتشمل توريد الوقود النووي والخدمات ذات الصلة. وقال بوريس تيتوف الممثل الخاص للرئيس الروسي فلاديمير بوتين للتعاون الدولي في مجال الاستدامة، في مقابلة مع صحيفة "فاينانشيال تايمز"، "نحن نبني أكثر من 10 وحدات مختلفة حول العالم، ونحتاج إلى الكثير من الطاقة، ولن نتمكن من توفير هذه الطاقة بدون النووي، ونحن نعلم أنه آمن ونظيف للغاية لأنه لا يسبب انبعاثات الغازات الدفيئة". ووفقا لتقديرات الوكالة الدولية للطاقة الذرية، فمن المتوقع أن تزيد القدرة العالمية لتوليد الطاقة النووية بنسبة 155% بحلول عام 2050، لتصل إلى 950 جيجاواط.. وفي روسيا، تستثمر بشكل مكثف في بناء المفاعلات النووية وتوريد الوقود والخدمات ذات الصلة مع وجود مشاريع في أكثر من 54 دولة. وأشار إلى مشاريع بارزة مثل محطة "باكس 2" في المجر، بالإضافة إلى تطوير محطات في تركيا وبنجلاديش، كما تعمل روسيا على تطوير مفاعلات صغيرة في أوزبكستان، وقد وقعت اتفاقيات تعاون مع دول مثل بوركينا فاسو.. وتشير التقارير إلى أن روسيا تشارك في أكثر من ثلث المفاعلات النووية الجديدة قيد الإنشاء على مستوى العالم. وبرغم العقوبات الغربية المفروضة على روسيا بعد غزو أوكرانيا، لاتزال موسكو تمضي قدما في تعزيز دورها كمزود رئيسي للطاقة النووية.. وقد حظرت الولايات المتحدة واردات اليورانيوم المخصب الروسي، بينما لجأت دول أوروبية شرقية إلى مصادر بديلة لتوريد الوقود النووي.. ومع ذلك، تقاوم دول مثل المجر هذه الجهود، حيث يدعم رئيس وزرائها فيكتور أوربان الشراكات النووية مع روسيا. وتسعى روسيا إلى استغلال الفرص في الأسواق الناشئة التي تتطلع إلى الطاقة النووية كحل مستدام ونظيف لتلبية احتياجاتها من الطاقة.. فعلى سبيل المثال، تدرس ماليزيا خياراتها في الطاقة النووية، وفقًا لما أعلنه وزير الموارد الطبيعية والبيئة الماليزي. ومع تصاعد المنافسة في قطاع الطاقة النووية، تسعى روسيا لتثبيت أقدامها كلاعب رئيسي في هذا المجال، حيث تستفيد من عقود طويلة الأمد وخبرة تقنية كبيرة.. وعلى الرغم من التحديات الجيوسياسية والعقوبات، يبدو أن موسكو عازمة على توسيع هيمنتها في هذا القطاع الاستراتيجي. تتجه روسيا بخطى حثيثة نحو تعزيز نفوذها في قطاع الطاقة النووية عبر إنشاء أكثر من 10 وحدات طاقة نووية في دول متعددة، وذلك استجابة للطلب المتزايد على الطاقة نتيجة لتطور تقنيات الذكاء الاصطناعي ونمو الأسواق الناشئة. جاء هذا التصريح على لسان مسؤول بارز في الكرملين، طبقا لتقرير لمنصة "البلقان" الإخبارية، مما يعكس طموحات موسكو في الحفاظ على مكانتها كقوة رئيسية في هذا المجال. وأشار التقرير الى أن روسيا تعمل حاليا على مشاريع نووية في إطار استراتيجية تهدف إلى توسيع نطاق نفوذها العالمي، وتعد هذه الجهود جزءًا من سياسة روسية أوسع تسعى إلى ربط الدول بعقود طويلة الأمد تصل إلى 60 عاما، وتشمل توريد الوقود النووي والخدمات ذات الصلة. وقال بوريس تيتوف الممثل الخاص للرئيس الروسي فلاديمير بوتين للتعاون الدولي في مجال الاستدامة، في مقابلة مع صحيفة "فاينانشيال تايمز"، "نحن نبني أكثر من 10 وحدات مختلفة حول العالم، ونحتاج إلى الكثير من الطاقة، ولن نتمكن من توفير هذه الطاقة بدون النووي، ونحن نعلم أنه آمن ونظيف للغاية لأنه لا يسبب انبعاثات الغازات الدفيئة". ووفقا لتقديرات الوكالة الدولية للطاقة الذرية، فمن المتوقع أن تزيد القدرة العالمية لتوليد الطاقة النووية بنسبة 155% بحلول عام 2050، لتصل إلى 950 جيجاواط.. وفي روسيا، تستثمر بشكل مكثف في بناء المفاعلات النووية وتوريد الوقود والخدمات ذات الصلة مع وجود مشاريع في أكثر من 54 دولة. وأشار إلى مشاريع بارزة مثل محطة "باكس 2" في المجر، بالإضافة إلى تطوير محطات في تركيا وبنجلاديش، كما تعمل روسيا على تطوير مفاعلات صغيرة في أوزبكستان، وقد وقعت اتفاقيات تعاون مع دول مثل بوركينا فاسو.. وتشير التقارير إلى أن روسيا تشارك في أكثر من ثلث المفاعلات النووية الجديدة قيد الإنشاء على مستوى العالم. وبرغم العقوبات الغربية المفروضة على روسيا بعد غزو أوكرانيا، لاتزال موسكو تمضي قدما في تعزيز دورها كمزود رئيسي للطاقة النووية.. وقد حظرت الولايات المتحدة واردات اليورانيوم المخصب الروسي، بينما لجأت دول أوروبية شرقية إلى مصادر بديلة لتوريد الوقود النووي.. ومع ذلك، تقاوم دول مثل المجر هذه الجهود، حيث يدعم رئيس وزرائها فيكتور أوربان الشراكات النووية مع روسيا. وتسعى روسيا إلى استغلال الفرص في الأسواق الناشئة التي تتطلع إلى الطاقة النووية كحل مستدام ونظيف لتلبية احتياجاتها من الطاقة.. فعلى سبيل المثال، تدرس ماليزيا خياراتها في الطاقة النووية، وفقًا لما أعلنه وزير الموارد الطبيعية والبيئة الماليزي. ومع تصاعد المنافسة في قطاع الطاقة النووية، تسعى روسيا لتثبيت أقدامها كلاعب رئيسي في هذا المجال، حيث تستفيد من عقود طويلة الأمد وخبرة تقنية كبيرة.. وعلى الرغم من التحديات الجيوسياسية والعقوبات، يبدو أن موسكو عازمة على توسيع هيمنتها في هذا القطاع الاستراتيجي. “أكوا باور” تعلن دخولها سوق الصين بتأمين أكثر من 1 جيجاواط من مشاريع الطاقة المتجددة http://moee.gov.eg/test_new/new_info.aspx?h_id=44541&call_p=news_f.aspx &pg_index=0 maaal.com/archives/202412/%D8%A3%D9%83%D9%88%D8%A7-%D8%A8%D8%A7%D9%88%D8%B1-%D8%AA%D8%B9%D9%84%D9%86-%D8%AF%D8%AE%D9%88%D9%84%D9%87%D8%A7-%D8%B3%D9%88%D9%82-%D8%A7%D9%84%D8%B5%D9%8A%D9%86-%D8%A8%D8%AA%D8%A3%D9%85%D9%8A/ Tue, 31 Dec 2024 00:00:00 GMT أعلنت شركة أكوا باور عن نجاحها في دخول سوق الصين بتأمين محفظة تحتوي على أكثر من 1 جيجاواط من مشاريع طاقة متجددة وذلك بالشراكة مع شركات صينية رائدة في هذا المجال. ووفق بيان الشركة على “تداول” تتكون هذه المحفظة من العديد من مشاريع الطاقة الشمسية الكهروضوئية وطاقة الرياح في مقاطعات متعددة في الصين. مضيفة بأنها في المراحل الأخيرة لاستكمال هذه الاستثمارات والتي ستكون مملوكة كليًا لها او جزئيًا مع شركاء آخرين. وأشارت إلى أن الدخول الرسمي إلى سوق الطاقة الصيني يمثل خطوةً بارزة في مسيرة الشركة، ويضع أساساً متيناً ويساهم في دعم خططها نحو التوسع المستقبلي. أعلنت شركة أكوا باور عن نجاحها في دخول سوق الصين بتأمين محفظة تحتوي على أكثر من 1 جيجاواط من مشاريع طاقة متجددة وذلك بالشراكة مع شركات صينية رائدة في هذا المجال. ووفق بيان الشركة على “تداول” تتكون هذه المحفظة من العديد من مشاريع الطاقة الشمسية الكهروضوئية وطاقة الرياح في مقاطعات متعددة في الصين. مضيفة بأنها في المراحل الأخيرة لاستكمال هذه الاستثمارات والتي ستكون مملوكة كليًا لها او جزئيًا مع شركاء آخرين. وأشارت إلى أن الدخول الرسمي إلى سوق الطاقة الصيني يمثل خطوةً بارزة في مسيرة الشركة، ويضع أساساً متيناً ويساهم في دعم خططها نحو التوسع المستقبلي. "أكوا باور" تحقق التشغيل التجاري الكامل لمشروع "سيرداريا" في أوزبكستان http://moee.gov.eg/test_new/new_info.aspx?h_id=44540&call_p=news_f.aspx &pg_index=0 www.alarabiya.net/aswaq/oil-and-gas/2024/12/29/-%D8%A3%D9%83%D9%88%D8%A7-%D8%A8%D8%A7%D9%88%D8%B1-%D8%AA%D8%AD%D9%82%D9%8A%D9%82-%D8%A7%D9%84%D8%AA%D8%B4%D8%BA%D9%8A%D9%84-%D8%A7%D9%84%D8%AA%D8%AC%D8%A7%D8%B1%D9%8A-%D9%84%D9%83%D8%A7%D9%85%D9%84-%D8%A7%D9%84%D9%82%D8%AF%D8%B1%D8%A9-%D8%A7%D9%84%D8%A7%D9%86%D8%AA%D8%A7%D8%AC%D9%8A%D8%A9-%D9%84%D9%85%D8%B4%D8%B1%D9%88%D8%B9-%D8%B3%D9%8A%D8%B1%D8%AF%D8%A7%D8%B1%D9%8A%D8%A7-%D9%81%D9%8A-%D8%A3%D9%88%D8%B2%D8%A8%D9%83%D8%B3%D8%AA%D8%A7%D9%86 Tue, 31 Dec 2024 00:00:00 GMT أعلنت شركة أكوا باور السعودية، أنها تلقت إفادة شركة مشروع سيرداريا لتوليد الطاقة بدورة الغاز المركبة باستلام شهادة التشغيل التجاري لكامل قدرة المحطة الإنتاجية 1500 ميغاواط لتحقق التشغيل لكامل قدرتها الانتاجية. وذكرت الشركة في بيان لها على موقع سوق "تداول السعودية"، اليوم الأحد، أن حصتها في شركة مشروع سيرداريا لتوليد الطاقة بدورة الغاز المركبة الواقعة في مدينة شيرين بمنطقة سيرداريا بدولة أوزبكستان 51%. وتوقعت الشركة أن يظهر الأثر المالي لتشغيل المحطة خلال عام 2025. أعلنت شركة أكوا باور السعودية، أنها تلقت إفادة شركة مشروع سيرداريا لتوليد الطاقة بدورة الغاز المركبة باستلام شهادة التشغيل التجاري لكامل قدرة المحطة الإنتاجية 1500 ميغاواط لتحقق التشغيل لكامل قدرتها الانتاجية. وذكرت الشركة في بيان لها على موقع سوق "تداول السعودية"، اليوم الأحد، أن حصتها في شركة مشروع سيرداريا لتوليد الطاقة بدورة الغاز المركبة الواقعة في مدينة شيرين بمنطقة سيرداريا بدولة أوزبكستان 51%. وتوقعت الشركة أن يظهر الأثر المالي لتشغيل المحطة خلال عام 2025. «ديوا»: مركز الاستدامة يدعم ريادة دبي في الطاقة المتجددة http://moee.gov.eg/test_new/new_info.aspx?h_id=44539&call_p=news_f.aspx &pg_index=0 kw.jarida.onl/102673/%D8%AF%D9%8A%D9%88%D8%A7-%D9%85%D8%B1%D9%83%D8%B2-%D8%A7%D9%84%D8%A7%D8%B3%D8%AA%D8%AF%D8%A7%D9%85%D8%A9-%D9%8A%D8%AF%D8%B9%D9%85-%D8%B1%D9%8A%D8%A7%D8%AF%D8%A9-%D8%AF%D8%A8%D9%8A-%D9%81/ Tue, 31 Dec 2024 00:00:00 GMT أكدت هيئة كهرباء ومياه دبي (ديوا) أن مركز الاستدامة والابتكار التابع للهيئة يسهم في تعزيز ريادة دبي مركزاً عالمياً للطاقة النظيفة والتكنولوجيا المستدامة، من خلال إطلاق مجموعة برامج ودورات تدريبية علمية ومهنية ومسابقات تفاعلية للأفراد، بالتعاون مع شركائه الاستراتيجيين من جامعات ومؤسسات أكاديمية محلية وعالمية، وشركات ناشئة. وأضافت أن المركز أطلق، حتى الآن، تسع دورات تدريبية احترافية، تخرّج فيها أكثر من 220 مشاركاً بشهادات معتمدة. وقال العضو المنتدب الرئيس التنفيذي لهيئة كهرباء ومياه دبي، سعيد محمد الطاير: «ندعم القفزات الهائلة التي حققتها دولة الإمارات وإمارة دبي في مجال الاستدامة، وتعزيز النهضة التنموية الشاملة التي تشهدها دولة الإمارات، ويؤدي مركز الاستدامة والابتكار دوراً جوهرياً في تحقيق استراتيجية دبي للطاقة النظيفة 2050، واستراتيجية الحياد الكربوني 2050 لإمارة دبي لتوفير 100% من القدرة الإنتاجية للطاقة من مصادر الطاقة النظيفة بحلول عام 2050»، وأضاف: «انسجاماً مع الأجندة والاستراتيجية الوطنية للشباب، فإننا نتعاون مع شركائنا المحليين والعالميين لإطلاق باقة برامج وفعاليات تسهم في مضاعفة عدد مشروعات الشباب المواطن في قطاع الطاقة النظيفة والمتجددة، وتأهيل أبنائنا أكاديمياً ومهنياً، بما يتناسب مع المهارات المستقبلية واحتياجات سوق العمل». وأشار الطاير إلى أن «مركز الاستدامة والابتكار يدعم التزام دبي بالاستدامة والابتكار والجهود الرامية إلى جعل الإمارة مركزاً عالمياً للطاقة النظيفة والاقتصاد الأخضر، ويعد حاضنة عالمية للابتكار في مختلف مجالات الطاقة المتجددة والنظيفة». من جانبه، قال النائب التنفيذي للرئيس لقطاع تطوير الأعمال والتميز في هيئة كهرباء ومياه دبي، المهندس وليد بن سلمان: «يلتزم مركز الاستدامة والابتكار بتوطيد أواصر التعاون بين مختلف جهات القطاعين الحكومي والخاص والأفراد، لتعزيز الابتكارات في مجال الاستدامة، وبات وجهة مثالية للمهتمين بتوسيع معارفهم وخبراتهم الفنية والعملية في مجال الطاقة النظيفة والمتجددة». أكدت هيئة كهرباء ومياه دبي (ديوا) أن مركز الاستدامة والابتكار التابع للهيئة يسهم في تعزيز ريادة دبي مركزاً عالمياً للطاقة النظيفة والتكنولوجيا المستدامة، من خلال إطلاق مجموعة برامج ودورات تدريبية علمية ومهنية ومسابقات تفاعلية للأفراد، بالتعاون مع شركائه الاستراتيجيين من جامعات ومؤسسات أكاديمية محلية وعالمية، وشركات ناشئة. وأضافت أن المركز أطلق، حتى الآن، تسع دورات تدريبية احترافية، تخرّج فيها أكثر من 220 مشاركاً بشهادات معتمدة. وقال العضو المنتدب الرئيس التنفيذي لهيئة كهرباء ومياه دبي، سعيد محمد الطاير: «ندعم القفزات الهائلة التي حققتها دولة الإمارات وإمارة دبي في مجال الاستدامة، وتعزيز النهضة التنموية الشاملة التي تشهدها دولة الإمارات، ويؤدي مركز الاستدامة والابتكار دوراً جوهرياً في تحقيق استراتيجية دبي للطاقة النظيفة 2050، واستراتيجية الحياد الكربوني 2050 لإمارة دبي لتوفير 100% من القدرة الإنتاجية للطاقة من مصادر الطاقة النظيفة بحلول عام 2050»، وأضاف: «انسجاماً مع الأجندة والاستراتيجية الوطنية للشباب، فإننا نتعاون مع شركائنا المحليين والعالميين لإطلاق باقة برامج وفعاليات تسهم في مضاعفة عدد مشروعات الشباب المواطن في قطاع الطاقة النظيفة والمتجددة، وتأهيل أبنائنا أكاديمياً ومهنياً، بما يتناسب مع المهارات المستقبلية واحتياجات سوق العمل». وأشار الطاير إلى أن «مركز الاستدامة والابتكار يدعم التزام دبي بالاستدامة والابتكار والجهود الرامية إلى جعل الإمارة مركزاً عالمياً للطاقة النظيفة والاقتصاد الأخضر، ويعد حاضنة عالمية للابتكار في مختلف مجالات الطاقة المتجددة والنظيفة». من جانبه، قال النائب التنفيذي للرئيس لقطاع تطوير الأعمال والتميز في هيئة كهرباء ومياه دبي، المهندس وليد بن سلمان: «يلتزم مركز الاستدامة والابتكار بتوطيد أواصر التعاون بين مختلف جهات القطاعين الحكومي والخاص والأفراد، لتعزيز الابتكارات في مجال الاستدامة، وبات وجهة مثالية للمهتمين بتوسيع معارفهم وخبراتهم الفنية والعملية في مجال الطاقة النظيفة والمتجددة». "الاستثمار الأوروبي" يقر قرض 100 مليون يورو لبناء محطة طاقة شمسية بإيطاليا http://moee.gov.eg/test_new/new_info.aspx?h_id=44538&call_p=news_f.aspx &pg_index=0 darelhilal.com/News/2729293.aspx Tue, 31 Dec 2024 00:00:00 GMT قدم بنك الاستثمار الأوروبي قرضا بقيمة 100 مليون يورو لمدينة صقلية الإيطالية، في خطوة تستهدف بناء محطة طاقة شمسية مع المساعي الأوروبية للانتقال للطاقة المتجددة. وذكر البنك - في بيان - أن هذا التمويل، خطوة مهمة نحو زيادة إنتاج الطاقة المتجددة في إيطاليا وتحقيق أهداف الاتحاد الأوروبي المناخية، موضحا أن المحطة الجديدة تعمل من العام المقبل، وتقع في مقاطعتي إنا وكاتانيا بصقلية، وستبلغ قدرة توليد الطاقة المتجددة 242.78 ميجاوات، وهو ما يكفي لتلبية الاحتياجات السنوية لحوالي 154 ألف أسرة، ويتم دعم تمويل بنك الاستثمار الأوروبي بنسبة 70٪. وفي غضون ذلك، قالت نائبة رئيس بنك الاستثمار الأوروبي جيلسومينا فيجليوتي "يظل البنك شريكًا رئيسيًا لإيطاليا في قطاع الطاقة المتجددة..ويلعب دورًا حاسمًا في جذب المستثمرين الأجانب إلى البلاد بهدف تعزيز الاستدامة البيئية والتماسك الاجتماعي والنمو الاقتصادي". قدم بنك الاستثمار الأوروبي قرضا بقيمة 100 مليون يورو لمدينة صقلية الإيطالية، في خطوة تستهدف بناء محطة طاقة شمسية مع المساعي الأوروبية للانتقال للطاقة المتجددة. وذكر البنك - في بيان - أن هذا التمويل، خطوة مهمة نحو زيادة إنتاج الطاقة المتجددة في إيطاليا وتحقيق أهداف الاتحاد الأوروبي المناخية، موضحا أن المحطة الجديدة تعمل من العام المقبل، وتقع في مقاطعتي إنا وكاتانيا بصقلية، وستبلغ قدرة توليد الطاقة المتجددة 242.78 ميجاوات، وهو ما يكفي لتلبية الاحتياجات السنوية لحوالي 154 ألف أسرة، ويتم دعم تمويل بنك الاستثمار الأوروبي بنسبة 70٪. وفي غضون ذلك، قالت نائبة رئيس بنك الاستثمار الأوروبي جيلسومينا فيجليوتي "يظل البنك شريكًا رئيسيًا لإيطاليا في قطاع الطاقة المتجددة..ويلعب دورًا حاسمًا في جذب المستثمرين الأجانب إلى البلاد بهدف تعزيز الاستدامة البيئية والتماسك الاجتماعي والنمو الاقتصادي". فرنسا ومنغوليا تسرّعان مشروع إنتاج اليورانيوم وسط تزايد الطلب العالمي http://moee.gov.eg/test_new/new_info.aspx?h_id=44537&call_p=news_f.aspx &pg_index=0 detafour.com/%D9%81%D8%B1%D9%86%D8%B3%D8%A7-%D9%88%D9%85%D9%86%D8%BA%D9%88%D9%84%D9%8A%D8%A7-%D8%AA%D8%B3%D8%B1%D9%91%D8%B9%D8%A7%D9%86-%D9%85%D8%B4%D8%B1%D9%88%D8%B9-%D8%A5%D9%86%D8%AA%D8%A7%D8%AC-%D8%A7%D9%84/ Tue, 31 Dec 2024 00:00:00 GMT أعلنت شركة التعدين الفرنسية المملوكة للدولة “أورانو” عن توقيع اتفاقية مع الحكومة المنغولية تتيح لها بدء إنتاج اليورانيوم في أحد المناجم في منغوليا قبل عامين من الموعد المتوقع. وفقًا لبيان أصدرته الحكومة المنغولية، من المقرر أن يبدأ المشروع المشترك بين الطرفين في الإنتاج بحلول عام 2028، بتكلفة إجمالية قدرها 1.6 مليار دولار. وستُستكمل المرحلة التحضيرية للمشروع في عام 2027، ليبدأ الإنتاج في العام التالي. ويتوقع أن يصل ذروته بحجم إنتاج يبلغ 2600 طن سنويًا بحلول عام 2044، مع عائدات إجمالية تصل إلى 13.4 مليار دولار على مدار دورة حياة المنجم. كان المشروع قد شهد تأخيرات سابقة نتيجة المناقشات حول حماية الموارد الاستراتيجية في منغوليا، وسط التحديات التي تواجهها “أورانو” مع استحواذ الحكومة الجديدة في النيجر على أحد مناجمها الرئيسية. يأتي هذا التطور في ظل ارتفاع الطلب العالمي على اليورانيوم، وهو عنصر أساسي لإنتاج الطاقة النووية. ومع سعي العديد من الدول في آسيا وأوروبا إلى بناء مفاعلات نووية لدعم استراتيجيات الحد من الانبعاثات الكربونية، تتزايد أهمية تأمين إمدادات مستدامة من هذه المادة الحيوية. يُعد المشروع الفرنسي-المنغولي خطوة استراتيجية لتعزيز الشراكة بين البلدين، فيما يمثل دفعة كبيرة لتلبية الطلب المتزايد على الطاقة النووية عالميًا. أعلنت شركة التعدين الفرنسية المملوكة للدولة “أورانو” عن توقيع اتفاقية مع الحكومة المنغولية تتيح لها بدء إنتاج اليورانيوم في أحد المناجم في منغوليا قبل عامين من الموعد المتوقع. وفقًا لبيان أصدرته الحكومة المنغولية، من المقرر أن يبدأ المشروع المشترك بين الطرفين في الإنتاج بحلول عام 2028، بتكلفة إجمالية قدرها 1.6 مليار دولار. وستُستكمل المرحلة التحضيرية للمشروع في عام 2027، ليبدأ الإنتاج في العام التالي. ويتوقع أن يصل ذروته بحجم إنتاج يبلغ 2600 طن سنويًا بحلول عام 2044، مع عائدات إجمالية تصل إلى 13.4 مليار دولار على مدار دورة حياة المنجم. كان المشروع قد شهد تأخيرات سابقة نتيجة المناقشات حول حماية الموارد الاستراتيجية في منغوليا، وسط التحديات التي تواجهها “أورانو” مع استحواذ الحكومة الجديدة في النيجر على أحد مناجمها الرئيسية. يأتي هذا التطور في ظل ارتفاع الطلب العالمي على اليورانيوم، وهو عنصر أساسي لإنتاج الطاقة النووية. ومع سعي العديد من الدول في آسيا وأوروبا إلى بناء مفاعلات نووية لدعم استراتيجيات الحد من الانبعاثات الكربونية، تتزايد أهمية تأمين إمدادات مستدامة من هذه المادة الحيوية. يُعد المشروع الفرنسي-المنغولي خطوة استراتيجية لتعزيز الشراكة بين البلدين، فيما يمثل دفعة كبيرة لتلبية الطلب المتزايد على الطاقة النووية عالميًا. المملكة تُصدر رخصة جديدة لتخزين النفايات المشعة في مرافق مدينة الملك عبدالله للطاقة الذرية http://moee.gov.eg/test_new/new_info.aspx?h_id=44536&call_p=news_f.aspx &pg_index=0 alsaudialyaum.com/news/90431 Tue, 31 Dec 2024 00:00:00 GMT منحت هيئة الرقابة النووية والإشعاعية مدينة الملك عبدالله للطاقة الذرية والمتجددة رخصة التخزين المرحلي لمستودعات النفايات المشعة في مرافقها بمنطقة الخاصرة، وذلك في إطار التزام المدينة المستمر بتطوير وتنفيذ معايير إدارة النفايات المشعة، وفقًا لأعلى المعايير الوطنية والدولية. دعم الأمان النووي تسهم هذه الرخصة في تعزيز الجهود الوطنية لضمان الأمان النووي والإشعاعي، مما يحقق التنمية المستدامة ويوفر بيئة آمنة للأجيال الحالية والمستقبلية، كما تعكس هذه الخطوة الدور الحيوي الذي تلعبه المدينة في تقوية منظومة الأمان النووي، بما يحد من المخاطر المحتملة المرتبطة بالنفايات المشعة. التعاون المثمر مع وزارة الطاقة وأعربت المدينة عن تقديرها العميق للدعم المستمر الذي تقدمه وزارة الطاقة، إلى جانب متابعة هيئة الرقابة النووية والإشعاعية التي ساهمت بشكل كبير في إصدار التراخيص. إدارة النفايات المشعة تواصل مدينة الملك عبدالله للطاقة الذرية والمتجددة إشرافها الفعّال على المخزون الحالي للنفايات المشعة في مستودعاتها بمنطقة الخاصرة، كما تلتزم المدينة بالتعامل مع أي نفايات مشعة محتملة وفق أفضل الممارسات الدولية. إضافة إلى ذلك، تعمل المدينة على تنفيذ مشاريع بنية تحتية متطورة لمرافق التخلص النهائي من النفايات المشعة، لضمان حماية البيئة وتحقيق أعلى مستويات الأمان البيئي. منحت هيئة الرقابة النووية والإشعاعية مدينة الملك عبدالله للطاقة الذرية والمتجددة رخصة التخزين المرحلي لمستودعات النفايات المشعة في مرافقها بمنطقة الخاصرة، وذلك في إطار التزام المدينة المستمر بتطوير وتنفيذ معايير إدارة النفايات المشعة، وفقًا لأعلى المعايير الوطنية والدولية. دعم الأمان النووي تسهم هذه الرخصة في تعزيز الجهود الوطنية لضمان الأمان النووي والإشعاعي، مما يحقق التنمية المستدامة ويوفر بيئة آمنة للأجيال الحالية والمستقبلية، كما تعكس هذه الخطوة الدور الحيوي الذي تلعبه المدينة في تقوية منظومة الأمان النووي، بما يحد من المخاطر المحتملة المرتبطة بالنفايات المشعة. التعاون المثمر مع وزارة الطاقة وأعربت المدينة عن تقديرها العميق للدعم المستمر الذي تقدمه وزارة الطاقة، إلى جانب متابعة هيئة الرقابة النووية والإشعاعية التي ساهمت بشكل كبير في إصدار التراخيص. إدارة النفايات المشعة تواصل مدينة الملك عبدالله للطاقة الذرية والمتجددة إشرافها الفعّال على المخزون الحالي للنفايات المشعة في مستودعاتها بمنطقة الخاصرة، كما تلتزم المدينة بالتعامل مع أي نفايات مشعة محتملة وفق أفضل الممارسات الدولية. إضافة إلى ذلك، تعمل المدينة على تنفيذ مشاريع بنية تحتية متطورة لمرافق التخلص النهائي من النفايات المشعة، لضمان حماية البيئة وتحقيق أعلى مستويات الأمان البيئي. عدن.. نفاد الوقود يرفع ساعات انقطاع الكهرباء إلى 8 مقابل ساعتين تشغيل http://moee.gov.eg/test_new/new_info.aspx?h_id=44535&call_p=news_f.aspx &pg_index=0 www.alayyam.info/news/A2D7EPY7-UPQ4PA-3F5E Mon, 30 Dec 2024 00:00:00 GMT شهدت العاصمة عدن، أمس، تصاعدًا ملحوظًا في ساعات انقطاع التيار الكهربائي، ما أثار استياء واسعًا بين المواطنين، خصوصًا في ظل الأجواء الباردة التي تعيشها المدينة. وبحسب مصادر عاملة، فإن كهرباء عدن برمجت ساعات الانقطاع على ثمان ساعات مقابل ساعتين تشغيل. في حين أن محطة بترو مسيلة وأغلب محطات التوليد بالديزل خارج الخدمة. المصادر ذاتها أفادت بأن "تجار المشتقات النفطية أغلقوا هواتفهم، أمس، تهربًا من إحراجات المسؤولين بشأن استلاف كميات من الديزل لتشغيل المحطات، خاصة أن المديونيات السابقة لم تسددها الحكومة بعد". مواطنون أوضحوا أن استمرار الانقطاعات في هذا التوقيت، رغم تراجع الطلب على الكهرباء نتيجة انخفاض درجات الحرارة، يزيد من معاناة السكان الذين كانوا يأملون في تحسن الخدمة مع تحسن الطقس. وطالب المواطنون الجهات المسؤولة بسرعة التدخل لإيجاد حلول عاجلة لأزمة الكهرباء، وتوضيح أسباب التدهور المستمر في الخدمة. شهدت العاصمة عدن، أمس، تصاعدًا ملحوظًا في ساعات انقطاع التيار الكهربائي، ما أثار استياء واسعًا بين المواطنين، خصوصًا في ظل الأجواء الباردة التي تعيشها المدينة. وبحسب مصادر عاملة، فإن كهرباء عدن برمجت ساعات الانقطاع على ثمان ساعات مقابل ساعتين تشغيل. في حين أن محطة بترو مسيلة وأغلب محطات التوليد بالديزل خارج الخدمة. المصادر ذاتها أفادت بأن "تجار المشتقات النفطية أغلقوا هواتفهم، أمس، تهربًا من إحراجات المسؤولين بشأن استلاف كميات من الديزل لتشغيل المحطات، خاصة أن المديونيات السابقة لم تسددها الحكومة بعد". مواطنون أوضحوا أن استمرار الانقطاعات في هذا التوقيت، رغم تراجع الطلب على الكهرباء نتيجة انخفاض درجات الحرارة، يزيد من معاناة السكان الذين كانوا يأملون في تحسن الخدمة مع تحسن الطقس. وطالب المواطنون الجهات المسؤولة بسرعة التدخل لإيجاد حلول عاجلة لأزمة الكهرباء، وتوضيح أسباب التدهور المستمر في الخدمة. «مياه وكهرباء الإمارات» تحصل على 4 مواقع لتطوير مشاريع طاقة متجدّدة http://moee.gov.eg/test_new/new_info.aspx?h_id=44534&call_p=news_f.aspx &pg_index=0 www.erembusiness.com/energy/kbujr9x Mon, 30 Dec 2024 00:00:00 GMT حصلت شركة «مياه وكهرباء الإمارات» على الموافقة لتخصيص أربعة مواقع جديدة تبلغ مساحتها حوالي 75 كيلومتراً مربّعاً، لتنفيذ مجموعة من المشاريع الجديدة في مجال الطاقة الشمسية الكهروضوئية وطاقة الرياح. وتهدف المواقع الجديدة، التي حصلت عليها الشركة في مناطق متفرقة من إمارة أبوظبي، إلى تنفيذ أعمال تطوير ثلاث محطات جديدة لإنتاج الطاقة الشمسية الكهروضوئية في كلّ من الفاية والخزنة والزرّاف، ومحطة إضافية لطاقة الرياح في مدينة السلع. وستساهم هذه المشاريع بدور رئيسي في دفع عجلة إنتاج الطاقة المتجدّدة في دولة الإمارات، إذ ستسهم في توفير 4.5 غيغاواط «تيار متردد» إضافية من الطاقة الشمسية الكهروضوئية وحوالي 140 ميغاوات جديدة من طاقة الرياح في أبوظبي. كما ستساعد مشاريع الطاقة الشمسية الكهروضوئية في دعم خطة شركة مياه وكهرباء الإمارات الرامية إلى توفير 10 غيغاواط من الطاقة الشمسية الكهروضوئية بحلول 2030، والوصول إلى 18 غيغاواط بحلول 2035، ما يسهم في دفع الجهود المشتركة لتحقيق مستهدفات دائرة الطاقة - أبوظبي الإستراتيجية للطاقة النظيفة لعام 2035، ومبادرة الدولة الإستراتيجية لتحقيق الحياد المناخي بحلول 2050. وقال وكيل دائرة الطاقة في أبوظبي، أحمد محمد الرميثي: «إن تأمين قطع الأراضي الجديدة لشركة مياه وكهرباء الإمارات بهدف تسريع تطوير مشاريع الطاقة المتجددة الرائدة عالميًا في أبوظبي، يعدّ خطوة هامّة في تحول قطاع الطاقة في الإمارة، كما يمثّل جزءاً أساسياً من الإطار التنظيمي والسياسي للدائرة، باعتباره معياراً رئيسياً لتحقيق مستقبل اقتصادي مستدام». حصلت شركة «مياه وكهرباء الإمارات» على الموافقة لتخصيص أربعة مواقع جديدة تبلغ مساحتها حوالي 75 كيلومتراً مربّعاً، لتنفيذ مجموعة من المشاريع الجديدة في مجال الطاقة الشمسية الكهروضوئية وطاقة الرياح. وتهدف المواقع الجديدة، التي حصلت عليها الشركة في مناطق متفرقة من إمارة أبوظبي، إلى تنفيذ أعمال تطوير ثلاث محطات جديدة لإنتاج الطاقة الشمسية الكهروضوئية في كلّ من الفاية والخزنة والزرّاف، ومحطة إضافية لطاقة الرياح في مدينة السلع. وستساهم هذه المشاريع بدور رئيسي في دفع عجلة إنتاج الطاقة المتجدّدة في دولة الإمارات، إذ ستسهم في توفير 4.5 غيغاواط «تيار متردد» إضافية من الطاقة الشمسية الكهروضوئية وحوالي 140 ميغاوات جديدة من طاقة الرياح في أبوظبي. كما ستساعد مشاريع الطاقة الشمسية الكهروضوئية في دعم خطة شركة مياه وكهرباء الإمارات الرامية إلى توفير 10 غيغاواط من الطاقة الشمسية الكهروضوئية بحلول 2030، والوصول إلى 18 غيغاواط بحلول 2035، ما يسهم في دفع الجهود المشتركة لتحقيق مستهدفات دائرة الطاقة - أبوظبي الإستراتيجية للطاقة النظيفة لعام 2035، ومبادرة الدولة الإستراتيجية لتحقيق الحياد المناخي بحلول 2050. وقال وكيل دائرة الطاقة في أبوظبي، أحمد محمد الرميثي: «إن تأمين قطع الأراضي الجديدة لشركة مياه وكهرباء الإمارات بهدف تسريع تطوير مشاريع الطاقة المتجددة الرائدة عالميًا في أبوظبي، يعدّ خطوة هامّة في تحول قطاع الطاقة في الإمارة، كما يمثّل جزءاً أساسياً من الإطار التنظيمي والسياسي للدائرة، باعتباره معياراً رئيسياً لتحقيق مستقبل اقتصادي مستدام». الولايات المتحدة تعتمد مشروع طاقة الرياح فى الساحل الجنوبى بقدرة 2.4 جيجاوات http://moee.gov.eg/test_new/new_info.aspx?h_id=44533&call_p=news_f.aspx &pg_index=0 www.youm7.com/story/2024/12/26/%D8%A7%D9%84%D9%88%D9%84%D8%A7%D9%8A%D8%A7%D8%AA-%D8%A7%D9%84%D9%85%D8%AA%D8%AD%D8%AF%D8%A9-%D8%AA%D8%B9%D8%AA%D9%85%D8%AF-%D9%85%D8%B4%D8%B1%D9%88%D8%B9-%D8%B7%D8%A7%D9%82%D8%A9-%D8%A7%D9%84%D8%B1%D9%8A%D8%A7%D8%AD-%D9%81%D9%89-%D8%A7%D9%84%D8%B3%D8%A7%D8%AD%D9%84-%D8%A7%D9%84%D8%AC%D9%86%D9%88%D8%A8%D9%89-%D8%A8%D9%82%D8%AF%D8%B1%D8%A9/6825362 Mon, 30 Dec 2024 00:00:00 GMT وافقت وزارة الداخلية الأمريكية، على مشروع طاقة الرياح فى الساحل الجنوبى بقدرة 2.4 جيجاوات، مما يرفع القدرة الإجمالية لمشاريع طاقة الرياح البحرية إلى أكثر من 19 جيجاوات. وقالت وزارة الداخلية، فى بيان عبر الإنترنت نقلته منصة "ريج زون"، إن المشروع ملكية مشتركة بين EDP Renewables وENGIE وقد حصل على اعتماد إيجابي. وأوضحت أن الاعتماد هو موافقة مبدئية، ولا يزال المشروع بحاجة إلى الحصول على موافقات رسمية اخرى لخطة التطوير الخاصة به، مشيرة إلى أن المشروع يستطيع توفير الطاقة لأكثر من 840 ألف منزل. وتوفر جميع مشروعات طاقة الرياح البحرية، المعتمدة فى كل الولايات الامريكية، حاليا كهرباء تكفى لأكثر من ستة ملايين منزل. وتوقعت الوزارة أن يحتوى المشروع، المعتمد حديثًا، على 141 مولدًا لتوربينات الرياح، وما يصل إلى خمس منصات فرعية بحرية وما يصل إلى ثمانية كابلات تصدير بحرية. وافقت وزارة الداخلية الأمريكية، على مشروع طاقة الرياح فى الساحل الجنوبى بقدرة 2.4 جيجاوات، مما يرفع القدرة الإجمالية لمشاريع طاقة الرياح البحرية إلى أكثر من 19 جيجاوات. وقالت وزارة الداخلية، فى بيان عبر الإنترنت نقلته منصة "ريج زون"، إن المشروع ملكية مشتركة بين EDP Renewables وENGIE وقد حصل على اعتماد إيجابي. وأوضحت أن الاعتماد هو موافقة مبدئية، ولا يزال المشروع بحاجة إلى الحصول على موافقات رسمية اخرى لخطة التطوير الخاصة به، مشيرة إلى أن المشروع يستطيع توفير الطاقة لأكثر من 840 ألف منزل. وتوفر جميع مشروعات طاقة الرياح البحرية، المعتمدة فى كل الولايات الامريكية، حاليا كهرباء تكفى لأكثر من ستة ملايين منزل. وتوقعت الوزارة أن يحتوى المشروع، المعتمد حديثًا، على 141 مولدًا لتوربينات الرياح، وما يصل إلى خمس منصات فرعية بحرية وما يصل إلى ثمانية كابلات تصدير بحرية. وزير الـدولة وزير الـطاقة والمناجم: استغـلال الليثيـوم سيُعـزز مكانـة الجزائـر http://moee.gov.eg/test_new/new_info.aspx?h_id=44532&call_p=news_f.aspx &pg_index=0 www.annasronline.com/%D8%A7%D9%84%D8%AD%D8%AF%D8%AB/%D8%A3%D8%AE%D8%A8%D8%A7%D8%B1-%D9%88%D8%B7%D9%86%D9%8A%D8%A9/248334-%D9%88%D8%B2%D9%8A%D8%B1-%D8%A7%D9%84%D9%80%D8%AF%D9%88%D9%84%D8%A9-%D9%88%D8%B2%D9%8A%D8%B1-%D8%A7%D9%84%D9%80%D8%B7%D8%A7%D9%82%D8%A9-%D9%88%D8%A7%D9%84%D9%85%D9%86%D8%A7%D8%AC%D9%85-%D8%A7%D8%B3%D8%AA%D8%BA%D9%80%D9%84%D8%A7%D9%84-%D8%A7%D9%84%D9%84%D9%8A%D8%AB%D9%8A%D9%80%D9%88%D9%85-%D8%B3%D9%8A%D9%8F%D8%B9%D9%80%D8%B2%D8%B2-%D9%85%D9%83%D8%A7%D9%86%D9%80%D8%A9-%D8%A7%D9%84%D8%AC%D8%B2%D8%A7%D8%A6%D9%80%D8%B1 Mon, 30 Dec 2024 00:00:00 GMT أكد وزير الدولة وزير الطاقة والمناجم والطاقات المتجددة، محمد عرقاب، أمس الأحد بالعاصمة، أن معدن الليثيوم، الذي ثبت وجوده جنوب البلاد، سيجعل من الجزائر فاعلا رئيسيا في التكنولوجيا الخضراء و يعزز مكانتها في سلسلة قيمة الطاقة العالمية. وفي كلمة ألقاها خلال اشرافه على ورشة عمل حول تطوير شعبة الليثيوم، بحضور كاتب الدولة لدى وزير الطاقة المكلف بالطاقات المتجددة، نور الدين ياسع، وكاتبة الدولة المكلفة بالمناجم، كريمة طافر، أكد السيد عرقاب أنه «حان الوقت للتركيز على المعادن الاستراتيجية ذات القيمة المضافة العالية بما في ذلك الليثيوم الذي أصبح من بين أهم المواد التي يمكن أن تجعل الجزائر فاعلا رئيسيا في مجال التكنولوجيات الخضراء». وخلال اللقاء الذي حضره الرؤساء المدراء العامون لمؤسسات وهيئات تابعة للقطاع، والمدير العام للوكالة الجزائرية لترقية الاستثمار، و خبراء وعلماء بارزون على غرار البروفيسور كريم زغيب، الخبير الدولي في انتاج بطاريات الليثيوم، وكذا البروفيسور يوسف تومي، شدد السيد عرقاب على أن معدن الليثيوم عنصر أساسي لتطوير البطاريات والمركبات الكهربائية و أنظمة تخزين الطاقة ويمثل «فرصة استراتيجية لتعزيز مكانة الجزائر في سلسلة قيمة الطاقة العالمية». وأضاف بأن المؤشرات الأولية أظهرت وجود هذه المادة في مناطق معينة من الجنوب الكبير للبلاد بشكل عام وفي كتلة الهقار بشكل خاص. أكد وزير الدولة وزير الطاقة والمناجم والطاقات المتجددة، محمد عرقاب، أمس الأحد بالعاصمة، أن معدن الليثيوم، الذي ثبت وجوده جنوب البلاد، سيجعل من الجزائر فاعلا رئيسيا في التكنولوجيا الخضراء و يعزز مكانتها في سلسلة قيمة الطاقة العالمية. وفي كلمة ألقاها خلال اشرافه على ورشة عمل حول تطوير شعبة الليثيوم، بحضور كاتب الدولة لدى وزير الطاقة المكلف بالطاقات المتجددة، نور الدين ياسع، وكاتبة الدولة المكلفة بالمناجم، كريمة طافر، أكد السيد عرقاب أنه «حان الوقت للتركيز على المعادن الاستراتيجية ذات القيمة المضافة العالية بما في ذلك الليثيوم الذي أصبح من بين أهم المواد التي يمكن أن تجعل الجزائر فاعلا رئيسيا في مجال التكنولوجيات الخضراء». وخلال اللقاء الذي حضره الرؤساء المدراء العامون لمؤسسات وهيئات تابعة للقطاع، والمدير العام للوكالة الجزائرية لترقية الاستثمار، و خبراء وعلماء بارزون على غرار البروفيسور كريم زغيب، الخبير الدولي في انتاج بطاريات الليثيوم، وكذا البروفيسور يوسف تومي، شدد السيد عرقاب على أن معدن الليثيوم عنصر أساسي لتطوير البطاريات والمركبات الكهربائية و أنظمة تخزين الطاقة ويمثل «فرصة استراتيجية لتعزيز مكانة الجزائر في سلسلة قيمة الطاقة العالمية». وأضاف بأن المؤشرات الأولية أظهرت وجود هذه المادة في مناطق معينة من الجنوب الكبير للبلاد بشكل عام وفي كتلة الهقار بشكل خاص. السوداني يترأس اجتماعاً للفريق الوطني لمشاريع الطاقة المتجددة وكفاءة الطاقة http://moee.gov.eg/test_new/new_info.aspx?h_id=44531&call_p=news_f.aspx &pg_index=0 www.sotaliraq.com/2024/12/30/%D8%A7%D9%84%D8%B3%D9%88%D8%AF%D8%A7%D9%86%D9%8A-%D9%8A%D8%AA%D8%B1%D8%A3%D8%B3-%D8%A7%D8%AC%D8%AA%D9%85%D8%A7%D8%B9%D8%A7%D9%8B-%D9%84%D9%84%D9%81%D8%B1%D9%8A%D9%82-%D8%A7%D9%84%D9%88%D8%B7%D9%86/ Mon, 30 Dec 2024 00:00:00 GMT ترأس رئيس مجلس الوزراء السيد محمد شياع السوداني، اليوم الأحد، اجتماعاً للفريق الوطني لمشاريع الطاقة المتجددة وكفاءة الطاقة. وشهد الاجتماع متابعة واستعراض الإجراءات التي اتخذها الفريق، من خلال المباشرة بنصب منظومات الطاقة المتجددة في البنايات الحكومية كمرحلة أولى، من أجل تخفيف الضغط على المنظومة الكهربائية، وضمان الوفرة في إنتاج الطاقة وترشيد استهلاكها. وأكد السيد رئيس مجلس الوزراء دعمه إجراءات الفريق الوطني الهادفة لإيجاد حلول سريعة وجذرية في ملف إنتاج الطاقة المتجددة، مبيناً أن هذه المساعي والجهود تأتي ضمن مستهدفات عمل الحكومة، ولتحقيق إضافة الكثير من القدرات الكهربائية التي يمكن توليدها من الطاقة الشمسية، فضلاً عن أثر هذه الخطوات في مواجهة التلوث وخفض نسَبهِ في المدن، والحدّ من الانبعاثات الضارة. ترأس رئيس مجلس الوزراء السيد محمد شياع السوداني، اليوم الأحد، اجتماعاً للفريق الوطني لمشاريع الطاقة المتجددة وكفاءة الطاقة. وشهد الاجتماع متابعة واستعراض الإجراءات التي اتخذها الفريق، من خلال المباشرة بنصب منظومات الطاقة المتجددة في البنايات الحكومية كمرحلة أولى، من أجل تخفيف الضغط على المنظومة الكهربائية، وضمان الوفرة في إنتاج الطاقة وترشيد استهلاكها. وأكد السيد رئيس مجلس الوزراء دعمه إجراءات الفريق الوطني الهادفة لإيجاد حلول سريعة وجذرية في ملف إنتاج الطاقة المتجددة، مبيناً أن هذه المساعي والجهود تأتي ضمن مستهدفات عمل الحكومة، ولتحقيق إضافة الكثير من القدرات الكهربائية التي يمكن توليدها من الطاقة الشمسية، فضلاً عن أثر هذه الخطوات في مواجهة التلوث وخفض نسَبهِ في المدن، والحدّ من الانبعاثات الضارة. وسط زيادة الطلب على الكهرباء.. اليابان تعتزم مضاعفة إنتاج الطاقة النووية http://moee.gov.eg/test_new/new_info.aspx?h_id=44530&call_p=news_f.aspx &pg_index=0 www.masrawy.com/news/news_publicaffairs/details/2024/12/25/2697783/%D9%88%D8%B3%D8%B7-%D8%B2%D9%8A%D8%A7%D8%AF%D8%A9-%D8%A7%D9%84%D8%B7%D9%84%D8%A8-%D8%B9%D9%84%D9%89-%D8%A7%D9%84%D9%83%D9%87%D8%B1%D8%A8%D8%A7%D8%A1-%D8%A7%D9%84%D9%8A%D8%A7%D8%A8%D8%A7%D9%86-%D8%AA%D8%B9%D8%AA%D8%B2%D9%85-%D9%85%D8%B6%D8%A7%D8%B9%D9%81%D8%A9-%D8%A5%D9%86%D8%AA%D8%A7%D8%AC-%D8%A7%D9%84%D8%B7%D8%A7%D9%82%D8%A9-%D8%A7%D9%84%D9%86%D9%88%D9%88%D9%8A%D8%A9 Mon, 30 Dec 2024 00:00:00 GMT أيدت لجنة فوضتها الحكومة اليابانية، اليوم الأربعاء، بصورة كبيرة سياسة الطاقة الجديدة للبلاد للسنوات القليلة المقبلة. وتتضمن هذه السياسة تعزيز مصادر الطاقة المتجددة لتصل إلى نصف احتياجات البلاد من الكهرباء بحلول 2040، مع مضاعفة إنتاج الطاقة النووية، وسط زيادة الطلب على الطاقة في عصر الذكاء الاصطناعي، وفي نفس الوقت مساعي تحقيق أهداف التخلص من الكربون. وقدمت وزارة الصناعة مشروع خطة للتنقيح النهائي من قبل اللجنة المؤلفة من 16 عضوا، معظمهم من الشركات والأكاديميين، ومنظمات مدنية مناصرة لاستخدام الطاقة النووية. وتدعو الخطة إلى مضاعفة استخدام الطاقة النووية وإلغاء سياسة التخلص التدريجي من الطاقة النووية التي تم تبنيها بعد أزمة الانهيار في محطة طاقة فوكوشيما في عام 2011. ومن المتوقع أن تحظى الخطة بموافقة مجلس الوزراء بحلول مارس، بعد مشاورات، ثم تحل محل سياسة الطاقة الحالية التي ترجع إلى عام 2021. ويشير المقترح الجديد إلى أن الطاقة النووية يجب أن توفر 20% من إمداد الطاقة في اليابان بحلول 2040، بزيادة من 8.5% العام السابق. أيدت لجنة فوضتها الحكومة اليابانية، اليوم الأربعاء، بصورة كبيرة سياسة الطاقة الجديدة للبلاد للسنوات القليلة المقبلة. وتتضمن هذه السياسة تعزيز مصادر الطاقة المتجددة لتصل إلى نصف احتياجات البلاد من الكهرباء بحلول 2040، مع مضاعفة إنتاج الطاقة النووية، وسط زيادة الطلب على الطاقة في عصر الذكاء الاصطناعي، وفي نفس الوقت مساعي تحقيق أهداف التخلص من الكربون. وقدمت وزارة الصناعة مشروع خطة للتنقيح النهائي من قبل اللجنة المؤلفة من 16 عضوا، معظمهم من الشركات والأكاديميين، ومنظمات مدنية مناصرة لاستخدام الطاقة النووية. وتدعو الخطة إلى مضاعفة استخدام الطاقة النووية وإلغاء سياسة التخلص التدريجي من الطاقة النووية التي تم تبنيها بعد أزمة الانهيار في محطة طاقة فوكوشيما في عام 2011. ومن المتوقع أن تحظى الخطة بموافقة مجلس الوزراء بحلول مارس، بعد مشاورات، ثم تحل محل سياسة الطاقة الحالية التي ترجع إلى عام 2021. ويشير المقترح الجديد إلى أن الطاقة النووية يجب أن توفر 20% من إمداد الطاقة في اليابان بحلول 2040، بزيادة من 8.5% العام السابق. روسيا تسعى للهيمنة عالميا في قطاع الطاقة النووية http://moee.gov.eg/test_new/new_info.aspx?h_id=44529&call_p=news_f.aspx &pg_index=0 www.alarabiya.net/aswaq/oil-and-gas/2024/12/27/%D8%B1%D9%88%D8%B3%D9%8A%D8%A7-%D8%AA%D8%B3%D8%B9%D9%89-%D9%84%D9%84%D9%87%D9%8A%D9%85%D9%86%D8%A9-%D8%B9%D8%A7%D9%84%D9%85%D9%8A%D8%A7-%D9%81%D9%8A-%D9%82%D8%B7%D8%A7%D8%B9-%D8%A7%D9%84%D8%B7%D8%A7%D9%82%D8%A9-%D8%A7%D9%84%D9%86%D9%88%D9%88%D9%8A%D8%A9 Mon, 30 Dec 2024 00:00:00 GMT تعمل روسيا على بناء أكثر من 10 وحدات نووية في الخارج، حيث تسعى لتلبية الطلب المتزايد على الطاقة الناتج عن الذكاء الاصطناعي والأسواق النامية، وفقًا لما ذكره مبعوث الرئيس فلاديمير بوتين. وتكثف موسكو جهودها لتعزيز نفوذها العالمي من خلال توسيع أسطولها النووي، حيث يجري بناء محطات في بلدان مثل بنغلاديش، الصين، مصر، الهند، إيران، وتركيا. وقد عززت روسيا دورها كمزود رئيسي للطاقة النووية رغم العقوبات الشديدة المفروضة على قطاع النفط والغاز بعد غزو أوكرانيا، بحسب تقرير لصحيفة "فايننشال تايمز" اطلعت عليه "العربية Business". قال الممثل الخاص للكرملين للتعاون الدولي في مجال الاستدامة، بوريس تيتوف، إن البلاد تسعى لترسيخ مكانتها كواحدة من أكبر بُناة محطات الطاقة النووية الجديدة في العالم. وأشار إلى أن روسيا تتوقع طلبًا قويًا على الطاقة النووية من البلدان النامية التي تسعى إلى مصادر طاقة أنظف، بالإضافة إلى شركات التكنولوجيا التي تستخدم الذكاء الاصطناعي في مراكز البيانات. وتوقعت الوكالة الدولية للطاقة الذرية هذا العام أن تزيد القدرة التوليدية للطاقة النووية في العالم بنسبة 155% لتصل إلى 950 غيغاوات مطلع عام 2050. تتوسع محفظة روسيا النووية في الخارج، والتي تشمل بناء المفاعلات، توفير الوقود، والخدمات الأخرى، لتغطي 54 دولة، وفقًا لمقال نُشر العام الماضي في مجلة "Nature Energy " بواسطة المعهد النرويجي للشؤون الدولية. أشار تيتوف إلى محطات مثل "باكس 2" في المجر، بالإضافة إلى وحدات في بنغلاديش وتركيا. ومن المتوقع أن تبني روسيا محطة تضم مفاعلات صغيرة في أوزبكستان، كما وقعت اتفاقًا مع المجلس العسكري الحاكم في بوركينا فاسو في عام 2023. وأفادت صحيفة "فايننشال تايمز" هذا العام بأن روسيا تشارك في أكثر من ثلث المفاعلات الجديدة التي تُبنى على مستوى العالم. حاولت الحكومات الغربية تقليل الهيمنة النووية الروسية، حيث حظرت الولايات المتحدة استيراد اليورانيوم المخصب من روسيا في مايو/أيار الماضي. وباستثناء المجر، وقعت معظم دول شرق أوروبا عقودًا مع شركة "وستنغهاوس" الأميركية للحصول على الوقود المصمم من جهة أخرى، تبحث العديد من الدول النامية في اعتماد الطاقة النووية لتلبية متطلبات الطاقة النظيفة، مما يوفر المزيد من الأسواق المحتملة لروسيا. صرح وزير الموارد الطبيعية والاستدامة البيئية في ماليزيا، نيك نازمي نيك أحمد، لصحيفة "فايننشال تايمز" بأن بلاده تدرس إدخال الطاقة النووية. وفي قمة المناخ "COP29" التي عُقدت في أذربيجان في نوفمبر/تشرين الثاني، قال جيك ليفين، مدير المناخ والطاقة في مجلس الأمن القومي الأميركي، إن واشنطن قلقة بشأن توجه الدول إلى الصين أو روسيا للحصول على الطاقة النووية. وأكد أن التنافسية العالمية في هذا القطاع تُعد "قضية كبيرة". تعمل روسيا على بناء أكثر من 10 وحدات نووية في الخارج، حيث تسعى لتلبية الطلب المتزايد على الطاقة الناتج عن الذكاء الاصطناعي والأسواق النامية، وفقًا لما ذكره مبعوث الرئيس فلاديمير بوتين. وتكثف موسكو جهودها لتعزيز نفوذها العالمي من خلال توسيع أسطولها النووي، حيث يجري بناء محطات في بلدان مثل بنغلاديش، الصين، مصر، الهند، إيران، وتركيا. وقد عززت روسيا دورها كمزود رئيسي للطاقة النووية رغم العقوبات الشديدة المفروضة على قطاع النفط والغاز بعد غزو أوكرانيا، بحسب تقرير لصحيفة "فايننشال تايمز" اطلعت عليه "العربية Business". قال الممثل الخاص للكرملين للتعاون الدولي في مجال الاستدامة، بوريس تيتوف، إن البلاد تسعى لترسيخ مكانتها كواحدة من أكبر بُناة محطات الطاقة النووية الجديدة في العالم. وأشار إلى أن روسيا تتوقع طلبًا قويًا على الطاقة النووية من البلدان النامية التي تسعى إلى مصادر طاقة أنظف، بالإضافة إلى شركات التكنولوجيا التي تستخدم الذكاء الاصطناعي في مراكز البيانات. وتوقعت الوكالة الدولية للطاقة الذرية هذا العام أن تزيد القدرة التوليدية للطاقة النووية في العالم بنسبة 155% لتصل إلى 950 غيغاوات مطلع عام 2050. تتوسع محفظة روسيا النووية في الخارج، والتي تشمل بناء المفاعلات، توفير الوقود، والخدمات الأخرى، لتغطي 54 دولة، وفقًا لمقال نُشر العام الماضي في مجلة "Nature Energy " بواسطة المعهد النرويجي للشؤون الدولية. أشار تيتوف إلى محطات مثل "باكس 2" في المجر، بالإضافة إلى وحدات في بنغلاديش وتركيا. ومن المتوقع أن تبني روسيا محطة تضم مفاعلات صغيرة في أوزبكستان، كما وقعت اتفاقًا مع المجلس العسكري الحاكم في بوركينا فاسو في عام 2023. وأفادت صحيفة "فايننشال تايمز" هذا العام بأن روسيا تشارك في أكثر من ثلث المفاعلات الجديدة التي تُبنى على مستوى العالم. حاولت الحكومات الغربية تقليل الهيمنة النووية الروسية، حيث حظرت الولايات المتحدة استيراد اليورانيوم المخصب من روسيا في مايو/أيار الماضي. وباستثناء المجر، وقعت معظم دول شرق أوروبا عقودًا مع شركة "وستنغهاوس" الأميركية للحصول على الوقود المصمم من جهة أخرى، تبحث العديد من الدول النامية في اعتماد الطاقة النووية لتلبية متطلبات الطاقة النظيفة، مما يوفر المزيد من الأسواق المحتملة لروسيا. صرح وزير الموارد الطبيعية والاستدامة البيئية في ماليزيا، نيك نازمي نيك أحمد، لصحيفة "فايننشال تايمز" بأن بلاده تدرس إدخال الطاقة النووية. وفي قمة المناخ "COP29" التي عُقدت في أذربيجان في نوفمبر/تشرين الثاني، قال جيك ليفين، مدير المناخ والطاقة في مجلس الأمن القومي الأميركي، إن واشنطن قلقة بشأن توجه الدول إلى الصين أو روسيا للحصول على الطاقة النووية. وأكد أن التنافسية العالمية في هذا القطاع تُعد "قضية كبيرة". بعد تهديدات ترامب.. الاتحاد الأوروبى يخطط لتعزيز استهلاك الطاقة الحرارية الأرضية http://moee.gov.eg/test_new/new_info.aspx?h_id=44528&call_p=news_f.aspx &pg_index=0 www.youm7.com/story/2024/12/23/%D8%A8%D8%B9%D8%AF-%D8%AA%D9%87%D8%AF%D9%8A%D8%AF%D8%A7%D8%AA-%D8%AA%D8%B1%D8%A7%D9%85%D8%A8-%D8%A7%D9%84%D8%A7%D8%AA%D8%AD%D8%A7%D8%AF-%D8%A7%D9%84%D8%A3%D9%88%D8%B1%D9%88%D8%A8%D9%89-%D9%8A%D8%AE%D8%B7%D8%B7-%D9%84%D8%AA%D8%B9%D8%B2%D9%8A%D8%B2-%D8%A7%D8%B3%D8%AA%D9%87%D9%84%D8%A7%D9%83-%D8%A7%D9%84%D8%B7%D8%A7%D9%82%D8%A9-%D8%A7%D9%84%D8%AD%D8%B1%D8%A7%D8%B1%D9%8A%D8%A9/6821277 Mon, 23 Dec 2024 00:00:00 GMT تعتبر أزمة الطاقة والاعتماد على الغاز الروسى يشكلان صداعاً للاتحاد الأوروبي في شؤون الطاقة خاصة بعد ، تعهد الرئيس الأمريكي المنتخب دونالد ترامب بفرض رسوم جمركية على معظم الواردات إن لم يكن كلها، وقال إن أوروبا ستدفع ثمنا باهظا لأن لديها فائضا تجاريا كبيرا مع الولايات المتحدة لعقود من الزمن، فقام الاتحاد الاوروبى يخطط لتعزيز استهلاك الطاقة الحرارية الأرضية. وقالت صحيفة لابانجورديا الإسبانية إن أوروبا لديها ، تحت الأرض، وليس فوقها، طاقة يمكن أن تخفف من هذه المشكلة، لأن الطاقة الحرارية الأرضية هي مصدر للحرارة والطاقة، ويقوم الاتحاد الأوروبي بالفعل بإعداد خطة. خطة؟ وفي الاجتماع الذي عقد في 16 ديسمبر ، طلبت الدول الأعضاء من المفوضية الأوروبية نشر الطاقة الحرارية الأرضية من خلال خطة عمل، والتي سيتعين عليها الموافقة عليها. وستخصص إسبانيا 100 مليون يورو لعشرة مشاريع للطاقة الحرارية الأرضية العميقة، يتركز معظمها في جزر الكناري، بالإضافة إلى ذلك، أشار السبعة والعشرون جميعًا إلى أنه يمكن استخدام الطاقة الحرارية الأرضية لتكييف الهواء، كونها ميسورة التكلفة وآمنة وتوفر إمدادات مستقرة من الكهرباء. علاوة على ذلك، كما يضيفون، يمكن أن يؤدي ذلك إلى إزالة الكربون من استهلاك الطاقة في المباني وجعل الصناعات أكثر تنافسية واستدامة. لقد أخرجت أوروبا من خلف الكواليس طاقة كانت في الخلفية لسنوات عديدة: الطاقة الحرارية الأرضية تعتبر أزمة الطاقة والاعتماد على الغاز الروسى يشكلان صداعاً للاتحاد الأوروبي في شؤون الطاقة خاصة بعد ، تعهد الرئيس الأمريكي المنتخب دونالد ترامب بفرض رسوم جمركية على معظم الواردات إن لم يكن كلها، وقال إن أوروبا ستدفع ثمنا باهظا لأن لديها فائضا تجاريا كبيرا مع الولايات المتحدة لعقود من الزمن، فقام الاتحاد الاوروبى يخطط لتعزيز استهلاك الطاقة الحرارية الأرضية. وقالت صحيفة لابانجورديا الإسبانية إن أوروبا لديها ، تحت الأرض، وليس فوقها، طاقة يمكن أن تخفف من هذه المشكلة، لأن الطاقة الحرارية الأرضية هي مصدر للحرارة والطاقة، ويقوم الاتحاد الأوروبي بالفعل بإعداد خطة. خطة؟ وفي الاجتماع الذي عقد في 16 ديسمبر ، طلبت الدول الأعضاء من المفوضية الأوروبية نشر الطاقة الحرارية الأرضية من خلال خطة عمل، والتي سيتعين عليها الموافقة عليها. وستخصص إسبانيا 100 مليون يورو لعشرة مشاريع للطاقة الحرارية الأرضية العميقة، يتركز معظمها في جزر الكناري، بالإضافة إلى ذلك، أشار السبعة والعشرون جميعًا إلى أنه يمكن استخدام الطاقة الحرارية الأرضية لتكييف الهواء، كونها ميسورة التكلفة وآمنة وتوفر إمدادات مستقرة من الكهرباء. علاوة على ذلك، كما يضيفون، يمكن أن يؤدي ذلك إلى إزالة الكربون من استهلاك الطاقة في المباني وجعل الصناعات أكثر تنافسية واستدامة. لقد أخرجت أوروبا من خلف الكواليس طاقة كانت في الخلفية لسنوات عديدة: الطاقة الحرارية الأرضية لطاقة الشمسية في أمستردام: خطوة نحو الاستدامة أم تهديد للتراث؟ http://moee.gov.eg/test_new/new_info.aspx?h_id=44527&call_p=news_f.aspx &pg_index=0 7%D9%82%D8%A9-%D8%A7%D9%84%D8%B4%D9%85%D8%B3%D9%8A%D8%A9-%D9%81%D9%8A-%D8%A3%D9%85%D8%B3%D8%AA%D8%B1%D8%AF%D8%A7%D9%85-%D8%AE%D8%B7%D9%88%D8%A9-%D9%86%D8%AD%D9%88-%D8%A7%D9%84%D8%A7%D8%B3%D8%AA%D8%AF%D8%A7%D9%85%D8%A9-%D8%A3%D9%85-%D8%AA%D9%87%D8%AF%D9%8A%D8%AF-%D9%84%D9%84%D8%AA%D8%B1%D8%A7%D8%AB Mon, 23 Dec 2024 00:00:00 GMT قالت بلدية أمستردام بهولندا، إنه بحلول عام 2025، يمكن تركيب الألواح الشمسية بشكل بارز على مختلف أسطح المعالم الأثرية والمباني الواقعة في المناطق المحمية بالمدينة. ويُسمح بتركيب الألواح الشمسية على أسطح المعالم الأثرية المحمية التي لا يمكن رؤيتها من الشارع، إلا أن بلدية أمستردام ترغب في السماح بهذه الألواح على مختلف الأسطح. ووفقا للخطوة سيرى ملايين السائحين الذين يزورون أمستردام سنويًا، قريبًا ألواحًا شمسية فوق أسطح المنازل الشهيرة المطلة على القناة المائية في العاصمة الهولندية، في خطوة تثير استياء جمعيات مدافعة عن التراث التي ترى في هذا المشهد مظهرًا قبيحًا، بحسب وكالة "فرانس برس. وتزخر العاصمة الهولندية بمنازل رفيعة وعالية ومائلة أحيانًا، يعود تاريخها إلى الفترة الممتدة بين القرنين السادس عشر والثامن عشر، لكن هذه المساكن معزولة بشكل سيئ وتستهلك كميات كبيرة من الطاقة، وهي بعيدة جدًا عن النموذج المستدام للقرن الحادي والعشرين. في حي "غراختنغورديل" في وسط المدينة، الذي تحيط به 4 قنوات ومدرج في لائحة اليونسكو للتراث العالمي، ينتاب كاريل لوف غضب من فكرة رؤية الألواح الشمسية على الأسطح. يقول رئيس جمعية حماية التراث "إرفغويدفيرينيغينغ هيمشوت": "بالطبع، الاستدامة مهمة جدًا. لكن في رأينا، هذه الألواح الشمسية قبيحة ولا ينبغي السماح بتركيبها فوق الأسطح التي يمكن رؤيتها من القناة". فوضى أم استدامة؟ هولندا، التي يقع نحو ثلث أراضيها تحت مستوى سطح البحر، معرّضة بشكل خاص لتبعات الاحترار المناخي، لكنها أيضًا إحدى الدول التي تتمتع بأعلى معدل انبعاثات للفرد في أوروبا. ويبدو أن هدف البلاد المتمثل في خفض انبعاثات ثاني أكسيد الكربون بنسبة 55% في عام 2030 مقارنة بعام 1990 بعيد المنال، بحسب التقديرات الرسمية. ويُفترض أن الحكومة الائتلافية الجديدة، بقيادة اليمين المتطرف، ستقترح تدابير في الربيع. يقول نائب رئيس بلدية أمستردام ألكسندر شولتس (42 عامًا): "علينا أن نساهم في تحقيق الاستدامة في مختلف المجالات وفي الحد من انبعاثات ثاني أكسيد الكربون. وهذا ينطبق أيضًا على المعالم الأثرية". وفي ظل فواتير الكهرباء المرتفعة، يرغب عدد كبير من مالكي المنازل في جعلها أكثر استدامة، بحسب شولتس الذي يشير إلى أن أمستردام تضم نحو عشرة آلاف معلم تاريخي. ويضيف لوكالة "فرانس برس": "يمكننا تحقيق الاستدامة المسؤولة بقواعد أقل وإجراءات أسرع، مع أخذ هذا التراث الثقافي في الاعتبار". يشدد شولتس على أن الوضع لن يكون فوضويًا، إذ ستُوضع قواعد، خصوصًا فيما يتعلق بطريقة صفّ الألواح الشمسية وألوانها. إلا أن كاريل لوف (55 عامًا) يتوقع أن يصبح الوضع "فوضويًا". ويرى أن الطاقة الشمسية تشكل أحد الخيارات لجعل هذه المنازل أكثر استدامة، لكن ينبغي الاستثمار في حقول طاقة شمسية خارج المركز التاريخي. من دون المس بالمنظر تقول جمعية أصدقاء وسط مدينة أمستردام إنها تؤيد الطاقة الشمسية، لكنّ "تركيب الألواح الشمسية البارزة يضر بشكل خطر بالمناظر المُدنية المحمية". العاصمة ليست المدينة الهولندية الوحيدة التي خففت من صرامة القواعد، إذ اتخذت روتردام وأوتريخت وغيرهما القرار نفسه. تشجع وكالة التراث الثقافي الهولندية التابعة لوزارة التعليم والثقافة والعلوم، الجهود المبذولة لجعل المعالم الأثرية أكثر استدامة. وتم الاتفاق على أن المعالم المحمية ينبغي أن تحقق بشكل مشترك انخفاضًا في انبعاثات ثاني أكسيد الكربون بنسبة 40% في العام 2030 و60% في 2040. يقول الأستاذ والعالم في مجال التغير المناخي جان روتمانز: "ثمة نحو 120 ألف معلم أثري في هولندا، بينها نحو 60 ألف معلم وطني، و30 ألف مسكن، و10 آلاف مزرعة، و5500 قلعة وقصر ومتنزه". ويشير روتمانز في اتصال مع وكالة "فرانس برس" إلى أن "هذه المعالم تستهلك ما مجموعه 1% من استهلاك الغاز و1.5% من استهلاك الكهرباء في هولندا". ويضيف أن "هذه الكميات كبيرة، وجعل المباني الأثرية أكثر استدامة قد يؤدي إلى توفير كبير في الطاقة وتقليل ثاني أكسيد الكربون". ويشير إلى أن ذلك يساعد أيضًا على إدامة هذا التراث الثقافي الذي سيزول إذا لم تُتخذ خطوات فعّالة. ويعتبر شولتس أن ذلك يمكن تحقيقه "من دون المس بالمنظر" وسط المدينة. ويضيف: "حتى مع وجود ألواح شمسية على أسطح منازلنا، ستظل القنوات جميلة". قالت بلدية أمستردام بهولندا، إنه بحلول عام 2025، يمكن تركيب الألواح الشمسية بشكل بارز على مختلف أسطح المعالم الأثرية والمباني الواقعة في المناطق المحمية بالمدينة. ويُسمح بتركيب الألواح الشمسية على أسطح المعالم الأثرية المحمية التي لا يمكن رؤيتها من الشارع، إلا أن بلدية أمستردام ترغب في السماح بهذه الألواح على مختلف الأسطح. ووفقا للخطوة سيرى ملايين السائحين الذين يزورون أمستردام سنويًا، قريبًا ألواحًا شمسية فوق أسطح المنازل الشهيرة المطلة على القناة المائية في العاصمة الهولندية، في خطوة تثير استياء جمعيات مدافعة عن التراث التي ترى في هذا المشهد مظهرًا قبيحًا، بحسب وكالة "فرانس برس. وتزخر العاصمة الهولندية بمنازل رفيعة وعالية ومائلة أحيانًا، يعود تاريخها إلى الفترة الممتدة بين القرنين السادس عشر والثامن عشر، لكن هذه المساكن معزولة بشكل سيئ وتستهلك كميات كبيرة من الطاقة، وهي بعيدة جدًا عن النموذج المستدام للقرن الحادي والعشرين. في حي "غراختنغورديل" في وسط المدينة، الذي تحيط به 4 قنوات ومدرج في لائحة اليونسكو للتراث العالمي، ينتاب كاريل لوف غضب من فكرة رؤية الألواح الشمسية على الأسطح. يقول رئيس جمعية حماية التراث "إرفغويدفيرينيغينغ هيمشوت": "بالطبع، الاستدامة مهمة جدًا. لكن في رأينا، هذه الألواح الشمسية قبيحة ولا ينبغي السماح بتركيبها فوق الأسطح التي يمكن رؤيتها من القناة". فوضى أم استدامة؟ هولندا، التي يقع نحو ثلث أراضيها تحت مستوى سطح البحر، معرّضة بشكل خاص لتبعات الاحترار المناخي، لكنها أيضًا إحدى الدول التي تتمتع بأعلى معدل انبعاثات للفرد في أوروبا. ويبدو أن هدف البلاد المتمثل في خفض انبعاثات ثاني أكسيد الكربون بنسبة 55% في عام 2030 مقارنة بعام 1990 بعيد المنال، بحسب التقديرات الرسمية. ويُفترض أن الحكومة الائتلافية الجديدة، بقيادة اليمين المتطرف، ستقترح تدابير في الربيع. يقول نائب رئيس بلدية أمستردام ألكسندر شولتس (42 عامًا): "علينا أن نساهم في تحقيق الاستدامة في مختلف المجالات وفي الحد من انبعاثات ثاني أكسيد الكربون. وهذا ينطبق أيضًا على المعالم الأثرية". وفي ظل فواتير الكهرباء المرتفعة، يرغب عدد كبير من مالكي المنازل في جعلها أكثر استدامة، بحسب شولتس الذي يشير إلى أن أمستردام تضم نحو عشرة آلاف معلم تاريخي. ويضيف لوكالة "فرانس برس": "يمكننا تحقيق الاستدامة المسؤولة بقواعد أقل وإجراءات أسرع، مع أخذ هذا التراث الثقافي في الاعتبار". يشدد شولتس على أن الوضع لن يكون فوضويًا، إذ ستُوضع قواعد، خصوصًا فيما يتعلق بطريقة صفّ الألواح الشمسية وألوانها. إلا أن كاريل لوف (55 عامًا) يتوقع أن يصبح الوضع "فوضويًا". ويرى أن الطاقة الشمسية تشكل أحد الخيارات لجعل هذه المنازل أكثر استدامة، لكن ينبغي الاستثمار في حقول طاقة شمسية خارج المركز التاريخي. من دون المس بالمنظر تقول جمعية أصدقاء وسط مدينة أمستردام إنها تؤيد الطاقة الشمسية، لكنّ "تركيب الألواح الشمسية البارزة يضر بشكل خطر بالمناظر المُدنية المحمية". العاصمة ليست المدينة الهولندية الوحيدة التي خففت من صرامة القواعد، إذ اتخذت روتردام وأوتريخت وغيرهما القرار نفسه. تشجع وكالة التراث الثقافي الهولندية التابعة لوزارة التعليم والثقافة والعلوم، الجهود المبذولة لجعل المعالم الأثرية أكثر استدامة. وتم الاتفاق على أن المعالم المحمية ينبغي أن تحقق بشكل مشترك انخفاضًا في انبعاثات ثاني أكسيد الكربون بنسبة 40% في العام 2030 و60% في 2040. يقول الأستاذ والعالم في مجال التغير المناخي جان روتمانز: "ثمة نحو 120 ألف معلم أثري في هولندا، بينها نحو 60 ألف معلم وطني، و30 ألف مسكن، و10 آلاف مزرعة، و5500 قلعة وقصر ومتنزه". ويشير روتمانز في اتصال مع وكالة "فرانس برس" إلى أن "هذه المعالم تستهلك ما مجموعه 1% من استهلاك الغاز و1.5% من استهلاك الكهرباء في هولندا". ويضيف أن "هذه الكميات كبيرة، وجعل المباني الأثرية أكثر استدامة قد يؤدي إلى توفير كبير في الطاقة وتقليل ثاني أكسيد الكربون". ويشير إلى أن ذلك يساعد أيضًا على إدامة هذا التراث الثقافي الذي سيزول إذا لم تُتخذ خطوات فعّالة. ويعتبر شولتس أن ذلك يمكن تحقيقه "من دون المس بالمنظر" وسط المدينة. ويضيف: "حتى مع وجود ألواح شمسية على أسطح منازلنا، ستظل القنوات جميلة". الطاقة المتجددة في أوغندا تترقب طفرة.. وتدرس التصدير لجنوب السودان (خاص) http://moee.gov.eg/test_new/new_info.aspx?h_id=44526&call_p=news_f.aspx &pg_index=0 ". attaqa.net/2024/12/22/%D8%A7%D9%84%D8%B7%D8%A7%D9%82%D8%A9-%D8%A7%D9%84%D9%85%D8%AA%D8%AC%D8%AF%D8%AF%D8%A9-%D9%81%D9%8A-%D8%A3%D9%88%D8%BA%D9%86%D8%AF%D8%A7-%D8%AA%D8%AA%D8%B1%D9%82%D8%A8-%D8%B7%D9%81%D8%B1%D8%A9-%D9%88/ Mon, 23 Dec 2024 00:00:00 GMT تمثّل الطاقة المتجددة في أوغندا المصدر الرئيس لتلبية احتياجات المواطنين من الكهرباء، ولا سيما في ظل توسُّع البلاد المستمر بمشروعات الطاقة الكهرومائية والمنظومات الشمسية. وأوضح الرئيس التنفيذي لشركة نقل الكهرباء الأوغندية جوشوا كاراماجي -في تصريحات خاصة إلى منصة الطاقة المتخصصة (مقرّها واشنطن)- أن مزيج الطاقة في أوغندا يعتمد أساسًا على مصادر الطاقة النظيفة، مشيرًا إلى أن الطاقة الكهرومائية والطاقة الشمسية -فقط- تسهمان بنحو 95% من إجمالي الكهرباء المولدة. وأضاف أن الطاقة الكهرومائية تمثّل نحو 71% من إجمالي توليد الكهرباء في البلاد، بينما تنتج المنظومات الشمسية نحو 24%، وتشارك الطاقة الحرارية بنسبة 1% فقط من الكهرباء المنتجة. وفي حديثه عن قدرات الطاقة المتجددة في أوغندا، أوضح أن القدرة المتولدة عن الطاقة الكهرومائية تبلغ -حاليًا- نحو 4500 ميغاواط، و5 آلاف ميغاواط للطاقة الشمسية، و1500 ميغاواط للطاقة الحرارية الأرضية، و1700 ميغاواط للطاقة الحيوية. لتحول إلى الطاقة المتجددة في أوغندا أكد كاراماجي أن إستراتيجية البلاد تهدف إلى الاعتماد أساسًا على الطاقة المتجددة في أوغندا خلال الأعوام الـ10 المقبلة، مع الحفاظ على الطاقة الكهرومائية بمثابة العمود الفقري لتوليد الكهرباء في البلاد، مشيرًا إلى أن هناك خطة لرفع نسبة مساهمتها إلى 80% من إجمالي قدرة التوليد. وتعلّق الحكومة الأوغندية أمالًا كبيرة على مشروعات الطاقة الكهرومائية لتعزيز أمن الطاقة، إذ أكملت البلاد تشييد محطة كاروما على نهر النيل في سبتمبر/أيلول (2024) بقدرة 600 ميغاواط، وبلغت تكلفتها نحو 1.7 مليار دولار من خلال قرض صيني، وفقًا لبيانات اطّلعت عليها منصة الطاقة. وتُعدّ محطة كاروما ثاني محطة للطاقة الكهرومائية تُموّلها الصين في أوغندا -خلال الأعوام القليلة الماضية- بعد محطة إيسمبا التي بدأ تشغيلها في عام 2019، بقدرة 188 ميغاواط، وتكلفة بلغت نحو 500 مليون دولار. ولفت كاراماجي إلى أن إستراتيجية البلاد تتماشى مع التحولات العالمية نحو التوسع في الطاقة المستدامة، وتعكس التزام أوغندا بتعهداتها بخفض الانبعاثات الكربونية وجهودها المبذولة للحفاظ على البيئة. وأوضح أنه يجري -حاليًا- العمل على مبادرات للتوسع في مشروعات الطاقة المتجددة في أوغندا لمواكبة الطلب، بما في ذلك التصنيع وتشجيع دخول مراكز البيانات من أجل التعاون لتطوير قدرة التوليد. دمج الطاقة النووية قال كاراماجي -خلال تصريحاته إلى منصة الطاقة المتخصصة-، إن أوغندا تعتزم تنويع مصادر الطاقة خلال الأعوام الـ10 المقبلة من خلال إدخال الطاقة الحرارية الأرضية وطاقة الرياح في مزيج الطاقة بدءًا من عام 2027. وأضاف أن هذا التحول يهدف إلى تقليل الاعتماد الكبير على الطاقة الكهرومائية، موضحًا أنها لا تمثّل مصدرًا موثوقًا للطاقة؛ نظرًا لكونها عرضة للتغيرات البيئية مثل الجفاف. وتابع أن أوغندا تستهدف رفع القدرة الإنتاجية من الكهرباء بحلول عام 2040، لتصل إلى نحو 52418 ميغاواط، متوقعًا هيمنة الطاقة النووية على مزيج الطاقة في لمستقبل. واستطرد قائلًا، إن الحكومة قد خصصت موقعًا لبناء أول محطة نووية في مقاطعة كيديرا، وتستهدف ربطها بالشبكة بحلول عام 2031. يُذكَر أن أوغندا كانت قد وقّعت مذكرة تفاهم مع روسيا في يوليو/ تموز عام 2017، لتعزيز التعاون الثنائي بمجالات تطوير البنية الأساسية للطاقة النووية في البلاد، وتنفيذ مشروعات مشتركة. مشروعات الربط الكهربائي أوضح جوشوا كاراماجي أن بلاده تحاول -أيضًا- الاستفادة من كونها جزءًا من مجموعة الدول الأفريقية التي يمكنها تبادل الطاقة فيما بينها حسب الحاجة. وأضاف أن بلاده تخطط لاستكمال 4 مشروعات للربط الإقليمي مع جنوب السودان وجمهورية الكونغو الديمقراطية وتنزانيا ورواندا. ولفت إلى أن بلاده تصدّر الكهرباء -حاليًا- إلى رواندا وتنزانيا وكينيا، وتخطط لبناء خط نقل لتزويد جنوب السودان بالكهرباء. وكانت وزيرة الطاقة الأوغندية روث نانكابيروا قد وقّعت مع نظيرها من جنوب السودان بيتر مارسيلو اتفاقية لبيع الكهرباء عبر الحدود في يونيو/حزيران 2023، لتزويد مدينتي كايا ونيمولي السودانيتين. كما أشار كاراماجي إلى أن هناك جهودًا مبذولة للوصول إلى تعرفة تنافسية للكهرباء المولدة من الطاقة الكهرومائية خاصة من مرافق كاروما وإيسيمبا، لتصل إلى أقلّ من 5 سنتات أميركية. وأضاف أن البلاد في حاجة إلى زيادة إنتاج الكهرباء لتلبية زيادة الاستهلاك التي تُقدَّر بأكثر من 8% سنويًا، بالإضافة إلى الزيادة المتوقعة في استهلاك الطاقة نتيجة للنمو السكاني، التي تُقدَّر بنحو 4% سنويًا، والنمو في قطاع الصناعة. ولفتَ إلى أن خطط البلاد للتوسع في مشروعات الطاقة النظيفة والتنقل الكهربائي لا يعني انصرافها عن مزيد من الاستكشافات في قطاع النفط والغاز. وقال، إن بلاده لديها من موارد من المعادن والهيدروكربونات ما يؤهلها للتوسع في هذا القطاع، متوقعًا أن يصل إنتاج النفط خلال العام المقبل إلى 200 ألف برميل يوميًا من المشروعات التي تطورها -حاليًا- شركة النفط الوطنية الأوغندية مع تحالف يضم توتال إنرجي الفرنسية وشركة النفط الوطنية الصينية. قروض ميسرة أكد كاراماجي أن قطاع الكهرباء في أوغندا ينتظره الكثير من الفرص لتحقيق طفرة كبيرة خلال الأعوام المقبلة، لافتًا إلى قيام الحكومة بدراسات إضافية لتحسين الجدوى الاقتصادية لمشروعات الطاقة الحرارية الأرضية. وأضاف أن حكومة أوغندا تستهدف -كذلك- وضع سياسات لتشجيع ودعم مشاركة القطاع الخاص بشكل أقوى في توليد ونقل وتوزيع الكهرباء. وتابع أن هناك خطة -أيضًا- لتشجيع المواطنين على التوجّه إلى مشروعات الطاقة المتجددة في أوغندا، من خلال تمويل وتطوير المنظومات الشمسية منخفضة التكلفة عبر قروض ميسرة. وختم حديثه قائلًا: "سنستمر بالاستثمار في البنية التحتية لتوليد الطاقة ونقلها وتوزيعها ومتابعة التخطيط والتنمية الوطنية والإقليمي تمثّل الطاقة المتجددة في أوغندا المصدر الرئيس لتلبية احتياجات المواطنين من الكهرباء، ولا سيما في ظل توسُّع البلاد المستمر بمشروعات الطاقة الكهرومائية والمنظومات الشمسية. وأوضح الرئيس التنفيذي لشركة نقل الكهرباء الأوغندية جوشوا كاراماجي -في تصريحات خاصة إلى منصة الطاقة المتخصصة (مقرّها واشنطن)- أن مزيج الطاقة في أوغندا يعتمد أساسًا على مصادر الطاقة النظيفة، مشيرًا إلى أن الطاقة الكهرومائية والطاقة الشمسية -فقط- تسهمان بنحو 95% من إجمالي الكهرباء المولدة. وأضاف أن الطاقة الكهرومائية تمثّل نحو 71% من إجمالي توليد الكهرباء في البلاد، بينما تنتج المنظومات الشمسية نحو 24%، وتشارك الطاقة الحرارية بنسبة 1% فقط من الكهرباء المنتجة. وفي حديثه عن قدرات الطاقة المتجددة في أوغندا، أوضح أن القدرة المتولدة عن الطاقة الكهرومائية تبلغ -حاليًا- نحو 4500 ميغاواط، و5 آلاف ميغاواط للطاقة الشمسية، و1500 ميغاواط للطاقة الحرارية الأرضية، و1700 ميغاواط للطاقة الحيوية. لتحول إلى الطاقة المتجددة في أوغندا أكد كاراماجي أن إستراتيجية البلاد تهدف إلى الاعتماد أساسًا على الطاقة المتجددة في أوغندا خلال الأعوام الـ10 المقبلة، مع الحفاظ على الطاقة الكهرومائية بمثابة العمود الفقري لتوليد الكهرباء في البلاد، مشيرًا إلى أن هناك خطة لرفع نسبة مساهمتها إلى 80% من إجمالي قدرة التوليد. وتعلّق الحكومة الأوغندية أمالًا كبيرة على مشروعات الطاقة الكهرومائية لتعزيز أمن الطاقة، إذ أكملت البلاد تشييد محطة كاروما على نهر النيل في سبتمبر/أيلول (2024) بقدرة 600 ميغاواط، وبلغت تكلفتها نحو 1.7 مليار دولار من خلال قرض صيني، وفقًا لبيانات اطّلعت عليها منصة الطاقة. وتُعدّ محطة كاروما ثاني محطة للطاقة الكهرومائية تُموّلها الصين في أوغندا -خلال الأعوام القليلة الماضية- بعد محطة إيسمبا التي بدأ تشغيلها في عام 2019، بقدرة 188 ميغاواط، وتكلفة بلغت نحو 500 مليون دولار. ولفت كاراماجي إلى أن إستراتيجية البلاد تتماشى مع التحولات العالمية نحو التوسع في الطاقة المستدامة، وتعكس التزام أوغندا بتعهداتها بخفض الانبعاثات الكربونية وجهودها المبذولة للحفاظ على البيئة. وأوضح أنه يجري -حاليًا- العمل على مبادرات للتوسع في مشروعات الطاقة المتجددة في أوغندا لمواكبة الطلب، بما في ذلك التصنيع وتشجيع دخول مراكز البيانات من أجل التعاون لتطوير قدرة التوليد. دمج الطاقة النووية قال كاراماجي -خلال تصريحاته إلى منصة الطاقة المتخصصة-، إن أوغندا تعتزم تنويع مصادر الطاقة خلال الأعوام الـ10 المقبلة من خلال إدخال الطاقة الحرارية الأرضية وطاقة الرياح في مزيج الطاقة بدءًا من عام 2027. وأضاف أن هذا التحول يهدف إلى تقليل الاعتماد الكبير على الطاقة الكهرومائية، موضحًا أنها لا تمثّل مصدرًا موثوقًا للطاقة؛ نظرًا لكونها عرضة للتغيرات البيئية مثل الجفاف. وتابع أن أوغندا تستهدف رفع القدرة الإنتاجية من الكهرباء بحلول عام 2040، لتصل إلى نحو 52418 ميغاواط، متوقعًا هيمنة الطاقة النووية على مزيج الطاقة في لمستقبل. واستطرد قائلًا، إن الحكومة قد خصصت موقعًا لبناء أول محطة نووية في مقاطعة كيديرا، وتستهدف ربطها بالشبكة بحلول عام 2031. يُذكَر أن أوغندا كانت قد وقّعت مذكرة تفاهم مع روسيا في يوليو/ تموز عام 2017، لتعزيز التعاون الثنائي بمجالات تطوير البنية الأساسية للطاقة النووية في البلاد، وتنفيذ مشروعات مشتركة. مشروعات الربط الكهربائي أوضح جوشوا كاراماجي أن بلاده تحاول -أيضًا- الاستفادة من كونها جزءًا من مجموعة الدول الأفريقية التي يمكنها تبادل الطاقة فيما بينها حسب الحاجة. وأضاف أن بلاده تخطط لاستكمال 4 مشروعات للربط الإقليمي مع جنوب السودان وجمهورية الكونغو الديمقراطية وتنزانيا ورواندا. ولفت إلى أن بلاده تصدّر الكهرباء -حاليًا- إلى رواندا وتنزانيا وكينيا، وتخطط لبناء خط نقل لتزويد جنوب السودان بالكهرباء. وكانت وزيرة الطاقة الأوغندية روث نانكابيروا قد وقّعت مع نظيرها من جنوب السودان بيتر مارسيلو اتفاقية لبيع الكهرباء عبر الحدود في يونيو/حزيران 2023، لتزويد مدينتي كايا ونيمولي السودانيتين. كما أشار كاراماجي إلى أن هناك جهودًا مبذولة للوصول إلى تعرفة تنافسية للكهرباء المولدة من الطاقة الكهرومائية خاصة من مرافق كاروما وإيسيمبا، لتصل إلى أقلّ من 5 سنتات أميركية. وأضاف أن البلاد في حاجة إلى زيادة إنتاج الكهرباء لتلبية زيادة الاستهلاك التي تُقدَّر بأكثر من 8% سنويًا، بالإضافة إلى الزيادة المتوقعة في استهلاك الطاقة نتيجة للنمو السكاني، التي تُقدَّر بنحو 4% سنويًا، والنمو في قطاع الصناعة. ولفتَ إلى أن خطط البلاد للتوسع في مشروعات الطاقة النظيفة والتنقل الكهربائي لا يعني انصرافها عن مزيد من الاستكشافات في قطاع النفط والغاز. وقال، إن بلاده لديها من موارد من المعادن والهيدروكربونات ما يؤهلها للتوسع في هذا القطاع، متوقعًا أن يصل إنتاج النفط خلال العام المقبل إلى 200 ألف برميل يوميًا من المشروعات التي تطورها -حاليًا- شركة النفط الوطنية الأوغندية مع تحالف يضم توتال إنرجي الفرنسية وشركة النفط الوطنية الصينية. قروض ميسرة أكد كاراماجي أن قطاع الكهرباء في أوغندا ينتظره الكثير من الفرص لتحقيق طفرة كبيرة خلال الأعوام المقبلة، لافتًا إلى قيام الحكومة بدراسات إضافية لتحسين الجدوى الاقتصادية لمشروعات الطاقة الحرارية الأرضية. وأضاف أن حكومة أوغندا تستهدف -كذلك- وضع سياسات لتشجيع ودعم مشاركة القطاع الخاص بشكل أقوى في توليد ونقل وتوزيع الكهرباء. وتابع أن هناك خطة -أيضًا- لتشجيع المواطنين على التوجّه إلى مشروعات الطاقة المتجددة في أوغندا، من خلال تمويل وتطوير المنظومات الشمسية منخفضة التكلفة عبر قروض ميسرة. وختم حديثه قائلًا: "سنستمر بالاستثمار في البنية التحتية لتوليد الطاقة ونقلها وتوزيعها ومتابعة التخطيط والتنمية الوطنية والإقليمي رئيس «مصدر» الإماراتية: قدرات الطاقة المتجددة تتضاعف والسعودية أكبر سوق بالمنطقة http://moee.gov.eg/test_new/new_info.aspx?h_id=44525&call_p=news_f.aspx &pg_index=0 aawsat.com/%D8%A7%D9%84%D8%A7%D9%82%D8%AA%D8%B5%D8%A7%D8%AF/5094099-%D8%B1%D8%A6%D9%8A%D8%B3-%D9%85%D8%B5%D8%AF%D8%B1-%D8%A7%D9%84%D8%A5%D9%85%D8%A7%D8%B1%D8%A7%D8%AA%D9%8A%D8%A9-%D9%82%D8%AF%D8%B1%D8%A7%D8%AA-%D8%A7%D9%84%D8%B7%D8%A7%D9%82%D8%A9-%D8%A7%D9%84%D9%85%D8%AA%D8%AC%D8%AF%D8%AF%D8%A9-%D8%AA%D8%AA%D8%B6%D8%A7%D8%B9%D9%81-%D9%88%D8%A7%D9%84%D8%B3%D8%B9%D9%88%D8%AF%D9%8A%D8%A9-%D8%A3%D9%83%D8%A8%D8%B1-%D8%B3%D9%88%D9%82-%D8%A8%D8%A7%D9%84%D9%85%D9%86%D8%B7%D9%82%D8%A9 Mon, 23 Dec 2024 00:00:00 GMT كشف محمد جميل الرمحي، الرئيس التنفيذي لشركة «أبوظبي لطاقة المستقبل» (مصدر)، أن الرؤية والاستراتيجية الواضحتين لتنويع مزيج الطاقة من أجل مستقبل مستدام، كانتا الدافع الرئيس لدخول الشركة إلى السوق السعودية، مشيراً إلى أن المملكة تسعى لزيادة محفظتها من الأصول النظيفة والمتجددة، وذلك عبر إطلاق عام 2017 البرنامج الوطني للطاقة المتجددة تحت مظلة رؤية السعودية 2030. ولفت الرمحي إلى أن السعودية تعدّ أكبر سوق في المنطقة للطاقة المتجددة، من حيث الإمكانات الكبيرة التي تتمتع بها لتطوير مشروعات طاقة نظيفة ذات جدوى تجارية، وقال: «لطالما حرصنا على إقامة شراكات استراتيجية وطيدة مع قطاع الأعمال في المملكة عززت من أنشطة (مصدر) ضمن هذه السوق المهمة». وأكد في حوار مع «الشرق الأوسط»، تطلعات «مصدر» للمساهمة في دعم عملية التحول بقطاع الطاقة السعودي، من خلال توفير حلول طاقة تنافسية ومستدامة، وذلك بما يدعم تحقيق رؤية السعودية 2030 وخطتها للوصول إلى الحياد الصفري لانبعاثات الكربون بحلول عام 2060. القيمة المضافة وحول القيمة التي ستقدمها «مصدر» الإماراتية في السوق السعودية، قال الرمحي: «تلتزم (مصدر) بدعم تحقيق أهداف الحياد الصفري للسعودية، وتطلعاتها في مجال الطاقة النظيفة وتنويع مزيج الطاقة، وتدعم مشروعاتنا في المملكة هذه التطلعات، وتتماشى أهدافها مع البرنامج الوطني للطاقة المتجددة، حيث تعد المملكة ثاني أكبر سوق تنشط به الشركة في المنطقة»، موضحاً أن من شأن هذه المشروعات أن تسهم في توفير الطاقة النظيفة لآلاف الأشخاص ودعم التنمية الاقتصادية والاجتماعية وتوفير فرص العمل والحد من الانبعاثات الكربونية وتعزيز معايير الاستدامة ضمن المجتمعات. وتطور «مصدر» في السعودية مشروعات بقدرة إنتاجية تفوق 4 غيغاواط، سواء قيد التشغيل أو الإنشاء، حيث تسهم هذه المشروعات مجتمعة في تزويد أكثر من 450 ألف منزل بالكهرباء، وتفادي إطلاق أكثر من 4.5 مليون طن من الابعاثات الكربونية. وبالعودة إلى الرئيس التنفيذي لشركة «مصدر»، أكد أن قطاع الطاقة في السعودية شهد نقلة نوعية خلال السنوات القليلة الماضية؛ تمثّلت في تعزيز التوجه نحو مشروعات الطاقة المتجددة، حيث تعدّ المقومات التي تتمتع بها المملكة لتطوير مشروعات طاقة متجددة ذات جدوى تجارية تعزيز الحصة وأوضح أن «ما تم إنجازه من مبادرات وسنّه من قوانين وتشريعات يسهم بشكل فاعل في تعزيز حصة الطاقة المتجددة ضمن مزيج الطاقة، وهذه من العوامل المهمة التي تشجع المستثمرين على إنجاز مزيد من مشروعات الطاقة النظيفة في السعودية، لا سيما بعد أن أطلقت المملكة مؤخراً مشروع المسح الجغرافي لمشروعات الطاقة المتجددة، الذي يتضمن تركيب 1.200 محطة لرصد الطاقة الشمسية، وطاقة الرياح في جميع مناطق المملكة». وأكد أن السعودية تتمتع بإمكانات طاقة شمسية وطاقة رياح هائلة، فضلاً عن موقعها الجغرافي المميز، والبنية التحتية المتطورة التي تدعم تطوير هذا النوع من المشروعات. وقال: «نحن فخورون بالإسهام في دعم قطاع الطاقة السعودي من خلال توفير حلول طاقة تنافسية ومستدامة». وتعمل «مصدر» في عدد من المشروعات بالمملكة، تتضمن محطة «دومة الجندل لطاقة الرياح» بقدرة 400 ميغاواط، حيث يهدف هذا المشروع، الذي تم تطويره بالتعاون مع شركتي «إي دي إف رينوبلز» الفرنسية، و«شركة نسما» السعودية، إلى تفادي انبعاث نحو مليون طن من غاز ثاني أكسيد الكربون سنوياً، بما يسهم في تمكين المملكة من الالتزام بتعهداتها في مواجهة التغير المناخي. كما قام ائتلاف تقوده «مصدر»، وبالتعاون مع «إي دي إف رينوبلز» و«نسما» بتطوير مشروع محطة «نور» جنوب جدة للطاقة الشمسية الكهروضوئية بقدرة 300 ميغاواط، حيث تم استخدام أحدث التقنيات في هذا المشروع الذي يدعم تحقيق أهداف المملكة بمجالات الطاقة والمناخ والتنمية المستدامة. ويقوم ائتلاف الشركات الثلاث أيضاً بتطوير محطة «الحناكية» للطاقة الشمسية بقدرة 1.100 ميغاواط، والتي ستوفر عند اكتمالها الطاقة لأكثر من 190 ألف منزل، وتسهم في تفادي إطلاق أكثر من 1.8 مليون طن من الانبعاثات لكربونية سنوياً. وأعلنت «مصدر» عن إتمام مرحلة الإغلاق المالي لمشروع بنية تحتية متعددة المرافق في «أمالا»، وذلك بالتعاون مع شركائها بعطاء تطوير مشروع للطاقة الشمسية الكهروضوئية بقدرة ألفي ميغاواط، وفقاً لنموذج «المُنتج المستقل للطاقة»، وسيتم إنشاء المشروع في مدينة الصداوي السعودية، ويعد الأكبر بين المشروعات التي تطورها «مصدر» في موقع واحد حتى الآن، وواحد من أكبر مشروعات الطاقة الشمسية على مستوى العالم تطور الطاقة المتجددة وأكد الرئيس التنفيذي لشركة «مصدر» وجود تطور كبير في اعتماد مشروعات الطاقة المتجددة بدول المنطقة والعالم بشكل عام، حيث أصبحت هناك مرونة أكبر في التشريعات، وباتت الجدوى الاقتصادية والبيئية وحتى الاجتماعية حقيقة ماثلة، وهناك كثير من الخطط والاستراتيجيات على مستوى المنطقة والعالم لتعزيز حصة الطاقة المتجددة ضمن مزيج الطاقة. وقال الرمحي: «بحسب وكالة الطاقة الدولية، تشير التوقعات إلى أن توليد الكهرباء بالطاقة المتجددة في الشرق الأوسط وأفريقيا، يشهد زيادة بنسبة 23 في المائة عام 2024، بعد ارتفاع بنحو 20 في المائة عام 2023». وأضاف: «من المتوقع أن يصل الاستثمار في الطاقة بمنطقة الشرق الأوسط إلى نحو 175 مليار دولار في عام 2024، إذ تمثّل الطاقة النظيفة نحو 15 في المائة من إجمالي الاستثمار»، لافتاً إلى أن تقنيات الطاقة المتجددة، تتمتع بإمكانات نوعية وتلعب دوراً مهماً في تحقيق التنمية المستدامة، ولدى دولة الإمارات وشركة «مصدر» تجربة عملية وسبّاقة في هذا المجال. وأكد أن دول العالم تتسابق اليوم لوضع استراتيجيات وخطط قصيرة وبعيدة المدى لاعتماد الطاقة المتجددة ضمن مزيج الطاقة لديها، كما تتضافر جهود العالم لتسريع وتيرة التحوّل في قطاع الطاقة ومضاعفة قدرات الطاقة المتجددة العالمية 3 مرات، وهو هدف تم إقراره من خلال اتفاق «الإمارات التاريخي» في مؤتمر «كوب 28». أداء الشركة وعن أداء الشركة، شدد الرئيس التنفيذي لـ«مصدر» على أن الشركة حققت تقدماً كبيراً في 2024 نحو هدفها لزيادة قدرتها الإنتاجية إلى 100 غيغاواط بحلول 2030، ودخلت أسواقاً جديدة في آسيا الوسطى وأوروبا، حيث استحوذت الشركة على حصة 50 في المائة بشركة «تيرا-جن باور هولدينغز»، إحدى كبرى الشركات المستقلة المنتجة للطاقة المتجددة في الولايات المتحدة، وشركة «سايتا ييلد» الإسبانية التي تمتلك محفظة طاقة متجددة بقدرة 745 ميغاواط. وفي اليونان، استكملت الشركة صفقة الاستحواذ على 70 في المائة بشركة «تيرنا إنيرجي إس إيه» التي تمتلك محفظة مشروعات بقدرة إجمالية تبلغ 1.2. وأضاف: «في أكتوبر (تشرين الأول)، استكملت (مصدر) تركيب توربينات محطة (إيغل بحر البلطيق) بقدرة 476 ميغاواط. كما أبرمت شراكات استراتيجية جديدة تشمل مشروعات طاقة الرياح في كازاخستان وأذربيجان»، مشدداً على أن الشركة تسعى لمواصلة تطوير مشروعات جديدة في 2025 وتعزيز مكانتها في أسواق الطاقة المتجددة العالمية. وأشار إلى أن «مصدر» تستعد لاستضافة أسبوع أبوظبي للاستدامة، في الفترة من 12 إلى 18 يناير (كانون الثاني) المقبل بالعاصمة أبوظبي. ويعد الأسبوع مبادرة عالمية أطلقتها الإمارات، وتستضيفها الشركة، حيث يركّز على تسريع جهود التنمية الاقتصادية والاجتماعية والبيئية، كشف محمد جميل الرمحي، الرئيس التنفيذي لشركة «أبوظبي لطاقة المستقبل» (مصدر)، أن الرؤية والاستراتيجية الواضحتين لتنويع مزيج الطاقة من أجل مستقبل مستدام، كانتا الدافع الرئيس لدخول الشركة إلى السوق السعودية، مشيراً إلى أن المملكة تسعى لزيادة محفظتها من الأصول النظيفة والمتجددة، وذلك عبر إطلاق عام 2017 البرنامج الوطني للطاقة المتجددة تحت مظلة رؤية السعودية 2030. ولفت الرمحي إلى أن السعودية تعدّ أكبر سوق في المنطقة للطاقة المتجددة، من حيث الإمكانات الكبيرة التي تتمتع بها لتطوير مشروعات طاقة نظيفة ذات جدوى تجارية، وقال: «لطالما حرصنا على إقامة شراكات استراتيجية وطيدة مع قطاع الأعمال في المملكة عززت من أنشطة (مصدر) ضمن هذه السوق المهمة». وأكد في حوار مع «الشرق الأوسط»، تطلعات «مصدر» للمساهمة في دعم عملية التحول بقطاع الطاقة السعودي، من خلال توفير حلول طاقة تنافسية ومستدامة، وذلك بما يدعم تحقيق رؤية السعودية 2030 وخطتها للوصول إلى الحياد الصفري لانبعاثات الكربون بحلول عام 2060. القيمة المضافة وحول القيمة التي ستقدمها «مصدر» الإماراتية في السوق السعودية، قال الرمحي: «تلتزم (مصدر) بدعم تحقيق أهداف الحياد الصفري للسعودية، وتطلعاتها في مجال الطاقة النظيفة وتنويع مزيج الطاقة، وتدعم مشروعاتنا في المملكة هذه التطلعات، وتتماشى أهدافها مع البرنامج الوطني للطاقة المتجددة، حيث تعد المملكة ثاني أكبر سوق تنشط به الشركة في المنطقة»، موضحاً أن من شأن هذه المشروعات أن تسهم في توفير الطاقة النظيفة لآلاف الأشخاص ودعم التنمية الاقتصادية والاجتماعية وتوفير فرص العمل والحد من الانبعاثات الكربونية وتعزيز معايير الاستدامة ضمن المجتمعات. وتطور «مصدر» في السعودية مشروعات بقدرة إنتاجية تفوق 4 غيغاواط، سواء قيد التشغيل أو الإنشاء، حيث تسهم هذه المشروعات مجتمعة في تزويد أكثر من 450 ألف منزل بالكهرباء، وتفادي إطلاق أكثر من 4.5 مليون طن من الابعاثات الكربونية. وبالعودة إلى الرئيس التنفيذي لشركة «مصدر»، أكد أن قطاع الطاقة في السعودية شهد نقلة نوعية خلال السنوات القليلة الماضية؛ تمثّلت في تعزيز التوجه نحو مشروعات الطاقة المتجددة، حيث تعدّ المقومات التي تتمتع بها المملكة لتطوير مشروعات طاقة متجددة ذات جدوى تجارية تعزيز الحصة وأوضح أن «ما تم إنجازه من مبادرات وسنّه من قوانين وتشريعات يسهم بشكل فاعل في تعزيز حصة الطاقة المتجددة ضمن مزيج الطاقة، وهذه من العوامل المهمة التي تشجع المستثمرين على إنجاز مزيد من مشروعات الطاقة النظيفة في السعودية، لا سيما بعد أن أطلقت المملكة مؤخراً مشروع المسح الجغرافي لمشروعات الطاقة المتجددة، الذي يتضمن تركيب 1.200 محطة لرصد الطاقة الشمسية، وطاقة الرياح في جميع مناطق المملكة». وأكد أن السعودية تتمتع بإمكانات طاقة شمسية وطاقة رياح هائلة، فضلاً عن موقعها الجغرافي المميز، والبنية التحتية المتطورة التي تدعم تطوير هذا النوع من المشروعات. وقال: «نحن فخورون بالإسهام في دعم قطاع الطاقة السعودي من خلال توفير حلول طاقة تنافسية ومستدامة». وتعمل «مصدر» في عدد من المشروعات بالمملكة، تتضمن محطة «دومة الجندل لطاقة الرياح» بقدرة 400 ميغاواط، حيث يهدف هذا المشروع، الذي تم تطويره بالتعاون مع شركتي «إي دي إف رينوبلز» الفرنسية، و«شركة نسما» السعودية، إلى تفادي انبعاث نحو مليون طن من غاز ثاني أكسيد الكربون سنوياً، بما يسهم في تمكين المملكة من الالتزام بتعهداتها في مواجهة التغير المناخي. كما قام ائتلاف تقوده «مصدر»، وبالتعاون مع «إي دي إف رينوبلز» و«نسما» بتطوير مشروع محطة «نور» جنوب جدة للطاقة الشمسية الكهروضوئية بقدرة 300 ميغاواط، حيث تم استخدام أحدث التقنيات في هذا المشروع الذي يدعم تحقيق أهداف المملكة بمجالات الطاقة والمناخ والتنمية المستدامة. ويقوم ائتلاف الشركات الثلاث أيضاً بتطوير محطة «الحناكية» للطاقة الشمسية بقدرة 1.100 ميغاواط، والتي ستوفر عند اكتمالها الطاقة لأكثر من 190 ألف منزل، وتسهم في تفادي إطلاق أكثر من 1.8 مليون طن من الانبعاثات لكربونية سنوياً. وأعلنت «مصدر» عن إتمام مرحلة الإغلاق المالي لمشروع بنية تحتية متعددة المرافق في «أمالا»، وذلك بالتعاون مع شركائها بعطاء تطوير مشروع للطاقة الشمسية الكهروضوئية بقدرة ألفي ميغاواط، وفقاً لنموذج «المُنتج المستقل للطاقة»، وسيتم إنشاء المشروع في مدينة الصداوي السعودية، ويعد الأكبر بين المشروعات التي تطورها «مصدر» في موقع واحد حتى الآن، وواحد من أكبر مشروعات الطاقة الشمسية على مستوى العالم تطور الطاقة المتجددة وأكد الرئيس التنفيذي لشركة «مصدر» وجود تطور كبير في اعتماد مشروعات الطاقة المتجددة بدول المنطقة والعالم بشكل عام، حيث أصبحت هناك مرونة أكبر في التشريعات، وباتت الجدوى الاقتصادية والبيئية وحتى الاجتماعية حقيقة ماثلة، وهناك كثير من الخطط والاستراتيجيات على مستوى المنطقة والعالم لتعزيز حصة الطاقة المتجددة ضمن مزيج الطاقة. وقال الرمحي: «بحسب وكالة الطاقة الدولية، تشير التوقعات إلى أن توليد الكهرباء بالطاقة المتجددة في الشرق الأوسط وأفريقيا، يشهد زيادة بنسبة 23 في المائة عام 2024، بعد ارتفاع بنحو 20 في المائة عام 2023». وأضاف: «من المتوقع أن يصل الاستثمار في الطاقة بمنطقة الشرق الأوسط إلى نحو 175 مليار دولار في عام 2024، إذ تمثّل الطاقة النظيفة نحو 15 في المائة من إجمالي الاستثمار»، لافتاً إلى أن تقنيات الطاقة المتجددة، تتمتع بإمكانات نوعية وتلعب دوراً مهماً في تحقيق التنمية المستدامة، ولدى دولة الإمارات وشركة «مصدر» تجربة عملية وسبّاقة في هذا المجال. وأكد أن دول العالم تتسابق اليوم لوضع استراتيجيات وخطط قصيرة وبعيدة المدى لاعتماد الطاقة المتجددة ضمن مزيج الطاقة لديها، كما تتضافر جهود العالم لتسريع وتيرة التحوّل في قطاع الطاقة ومضاعفة قدرات الطاقة المتجددة العالمية 3 مرات، وهو هدف تم إقراره من خلال اتفاق «الإمارات التاريخي» في مؤتمر «كوب 28». أداء الشركة وعن أداء الشركة، شدد الرئيس التنفيذي لـ«مصدر» على أن الشركة حققت تقدماً كبيراً في 2024 نحو هدفها لزيادة قدرتها الإنتاجية إلى 100 غيغاواط بحلول 2030، ودخلت أسواقاً جديدة في آسيا الوسطى وأوروبا، حيث استحوذت الشركة على حصة 50 في المائة بشركة «تيرا-جن باور هولدينغز»، إحدى كبرى الشركات المستقلة المنتجة للطاقة المتجددة في الولايات المتحدة، وشركة «سايتا ييلد» الإسبانية التي تمتلك محفظة طاقة متجددة بقدرة 745 ميغاواط. وفي اليونان، استكملت الشركة صفقة الاستحواذ على 70 في المائة بشركة «تيرنا إنيرجي إس إيه» التي تمتلك محفظة مشروعات بقدرة إجمالية تبلغ 1.2. وأضاف: «في أكتوبر (تشرين الأول)، استكملت (مصدر) تركيب توربينات محطة (إيغل بحر البلطيق) بقدرة 476 ميغاواط. كما أبرمت شراكات استراتيجية جديدة تشمل مشروعات طاقة الرياح في كازاخستان وأذربيجان»، مشدداً على أن الشركة تسعى لمواصلة تطوير مشروعات جديدة في 2025 وتعزيز مكانتها في أسواق الطاقة المتجددة العالمية. وأشار إلى أن «مصدر» تستعد لاستضافة أسبوع أبوظبي للاستدامة، في الفترة من 12 إلى 18 يناير (كانون الثاني) المقبل بالعاصمة أبوظبي. ويعد الأسبوع مبادرة عالمية أطلقتها الإمارات، وتستضيفها الشركة، حيث يركّز على تسريع جهود التنمية الاقتصادية والاجتماعية والبيئية، مفاعل نووي في أفريقيا يتجاوز عمره مليارَي عام.. الوحيد على الأرض http://moee.gov.eg/test_new/new_info.aspx?h_id=44524&call_p=news_f.aspx &pg_index=0 attaqa.net/2024/12/23/%D9%85%D9%81%D8%A7%D8%B9%D9%84-%D9%86%D9%88%D9%88%D9%8A-%D9%81%D9%8A-%D8%A3%D9%81%D8%B1%D9%8A%D9%82%D9%8A%D8%A7-%D9%8A%D8%AA%D8%AC%D8%A7%D9%88%D8%B2-%D8%B9%D9%85%D8%B1%D9%87-%D9%85%D9%84%D9%8A%D8%A7/ Mon, 23 Dec 2024 00:00:00 GMT ما يزال مفاعل نووي طبيعي هو الوحيد على الأرض، ما يثير اهتمام العلماء والجمهور على حدٍ سواء، ليس فقط من قبيل الفضول التاريخي، ولكن بصفته أداة تعليمية وموردًا علميًا. ووفق قاعدة بيانات الطاقة النووية لدى منصة الطاقة المتخصصة (مقرّها واشنطن)، كانت الطبيعة قد صممت مفاعلها الخاص على مدى مليارات السنين، قبل وقت طويل من تصوُّر البشر للطاقة النووية. ويمثّل مفاعل أوكلو النووي الطبيعي معجزة جيولوجية، فهو عبارة عن غرفة تحت الأرض، حيث اشتعل خام اليورانيوم المغمور في الماء تلقائيًا، ما أدى إلى إنشاء المفاعل النووي الطبيعي الوحيد على الأرض. واكتُشِف المفاعل في أعماق الغابون، غرب أفريقيا، منذ نحو مليارَي عام؛ إذ اجتمعت سلسلة من الظروف الطبيعية النادرة والدقيقة لإنشاء ما يعترف به العلماء اليوم بوصفه المفاعل النووي الطبيعي الوحيد المعروف على الأرض. المفاعل النووي الطبيعي بدأت قصة المفاعل النووي الطبيعي الوحيد على الأرض في عام 1972، عندما واجه الفيزيائي فرانسيس بيران، الذي كان يعمل في مصنع لمعالجة الوقود النووي في فرنسا، شذوذًا محيرًا في إحدى العينات من خام اليورانيوم. وأظهرت العينة من خام اليورانيوم المستخرج من منجم في الغابون نسبة نظيرية غير عادية من اليورانيوم 235 (U-235)، تحدّت الفهم العلمي القائم. ووفق التفاصيل لدى منصة الطاقة المتخصصة، يحتوي اليورانيوم الطبيعي عادةً على 0.720% من اليورانيوم 235، لكن هذه العينة بالذات احتوت على 0.717% فقط. ورغم أن هذا الاختلاف يبدو ضئيلًا، فإنه كان كبيرًا بما يكفي لإثارة الدهشة ودفع المزيد من التحقيق، وما تلا ذلك كان سلسلة من التحليلات التي من شأنها أن تؤدي إلى كشف رائد. كان الشك الأولي هو أن اليورانيوم ربما خضع لبعض أشكال التلاعب الاصطناعي أو التخصيب، وهي ممارسة شائعة في إنتاج الطاقة النووية. ومع ذلك، أكدت دراسات أخرى أن الخام طبيعي تمامًا، ولا تظهر أيّ علامات على التدخل البشري. كان التفسير الوحيد المعقول هو أن قطعة خام اليورانيوم هذه كانت جزءًا من مفاعل انشطار نووي طبيعي، كان يعمل تلقائيًا منذ مليارات السنين عندما كانت الظروف على الأرض مختلفة تمامًا. مفاعل أوكلو النووي أصبح وجود مفاعل أوكلو النووي الطبيعي ممكنًا بفضل التقاء الظروف الجيولوجية والبيئية غير العادية التي عكست، في بعض النواحي، الجوانب الهندسية للمفاعلات النووية الحديثة. كان تركيز اليورانيوم 235، وهو نظير انشطار طبيعي، هو العامل الأساس في هذه الظاهرة. قبل نحو مليارَي عام، كانت نسبة اليورانيوم 235 في اليورانيوم الطبيعي نحو 3%، وهي أعلى بكثير من 0.720% اليوم. كان هذا التركيز المرتفع أمرًا بالغ الأهمية، لأنه سمح بتفاعل نووي متسلسل مستدام، وهو شيء يتكرر بدقّة بعملية تخصيب الوقود في مفاعلات الطاقة النووية المعاصرة. وكان الماء بالغ الأهمية في أوكلو، إذ عمل بوصفه مهدئًا للنيوترونات؛ أي مادة تعمل على إبطاء النيوترونات المنبعثة من الانشطار حتى تتمكن من الحفاظ على تفاعل متسلسل بمعدل متحكَّم فيه، بحسب التعريفات في الفيزياء النووية. وفي أوكلو، خدمت المياه الجوفية المتسربة إلى رواسب اليورانيوم هذا الغرض، إذ أبطأت النيوترونات بما يكفي لتمكين الانشطار المستمر دون ارتفاع درجة الحرارة أو الانصهار، وهي عملية تُدار بعناية في المفاعلات الحديثة ذات أنظمة التبريد المتقدمة. وساعد الاستقرار الجيولوجي للمنطقة أيضًا على إطالة عمر المفاعل؛ فقد وفر التكوين الطبيعي لخام اليورانيوم والحجر الرملي المحيط به وغياب النشاط الجيولوجي المدمّر، مصفوفة مستقرة حافظت على سلامة المفاعل خلال آلاف السنين. ويتناقض هذا مع هياكل الاحتواء عالية الهندسة وأنظمة السلامة المصممة لعزل التفاعلات والحماية من التدخل البيئي في المفاعلات المصنّعة. نتائج اكتشاف مفاعل نووي طبيعي أدى اكتشاف المفاعل النووي الطبيعي الوحيد على الأرض إلى رؤى عميقة في سلوك المواد النووية في ظل الظروف الطبيعية، ما أثّر بشكل كبير في مجالات الفيزياء النووية والعلوم البيئية. وكان أحد النتائج المثيرة للاهتمام التي توصَّل إليها مفاعل أوكلو هو الدور الذي تؤديه المركبات العضوية الموجودة داخل رواسب اليورانيوم. ومن المرجّح أن تساعد هذه المواد العضوية في ربط المنتجات الثانوية للانشطار النووي، ومنعها من الانتشار في البيئة. ويوازي هذا الاحتواء الطبيعي الأساليب الحديثة لإدارة النفايات النووية، إذ تُستعمل الحواجز الاصطناعية والمستودعات الجيولوجية لعزل النفايات المشعّة. وعلاوةً على ذلك، توفر دراسة منتجات الانشطار وأنماط هجرتها داخل مفاعل أوكلو دراسة حالة فريدة لفهم التفاعلات الطويلة الأجل بين المواد المشعة ومحيطها. وهذه الأفكار لا تُقدَّر بثمن لتطوير أساليب أكثر أمانًا وكفاءة لتخزين والتخلص من النفايات النووية اليوم. ويهتم الباحثون خصوصًا بكيفية إسهام النظائر الطبيعية مثل أوكلو، في تصميم مرافق تخزين النفايات النووية مستقبلًا، وضمان قدرتها على احتواء المواد بأمان خلال أوقات زمنية جيولوجية. ولذلك، فإن الدروس المستفادة من مفاعل أوكلو تتجاوز التطبيقات العملية في مجال الطاقة النووية وإدارة النفايات؛ إذ تتحدى فهمنا لما هو ممكن في الطبيعة، وتدفعنا إلى إعادة تقييم كيفية النظر في العمليات النووية ضمن سياق التاريخ الجيولوجي للأرض، وربما على كواكب أخرى. عينات من مفاعل أوكلو النووي الطبيعي اليوم، تُعرَض قطعة ملموسة من مفاعل أوكلو النووي الطبيعي في متحف التاريخ الطبيعي بفيينا، حيث كانت عينة صخرية من موقع المفاعل جزءًا من المعرض الدائم منذ عام 2019. تعمل هذه العينة، إلى جانب عينات أخرى مخزَّنة في شركة أورانو الفرنسية للطاقة النووية والطاقة المتجددة، بوصفها حلقة وصل مباشرة بالماضي، وتوفر دليلًا ماديًا على الانشطار النووي الطبيعي. ووفق ما رصدته منصة الطاقة المتخصصة، يؤدي عرض عينات الصخور هذه دورًا حاسمًا في تثقيف الجمهور حول النشاط الإشعاعي الطبيعي. وقد أكد أمين مجموعة الصخور في المتحف، لودوفيك فيريير، أهمية هذه المعروضات في شرح النشاط الإشعاعي. فمن خلال عرض أمثلة حقيقية للمواد المشعّة الطبيعية، يساعد المتحف الزوّار على فهم أن النشاط الإشعاعي ليس مجرد منتج ثانوي للتكنولوجيا البشرية، بل هو جزء طبيعي من الأنظمة البيئية والجيولوجية للكوكب. ما يزال مفاعل نووي طبيعي هو الوحيد على الأرض، ما يثير اهتمام العلماء والجمهور على حدٍ سواء، ليس فقط من قبيل الفضول التاريخي، ولكن بصفته أداة تعليمية وموردًا علميًا. ووفق قاعدة بيانات الطاقة النووية لدى منصة الطاقة المتخصصة (مقرّها واشنطن)، كانت الطبيعة قد صممت مفاعلها الخاص على مدى مليارات السنين، قبل وقت طويل من تصوُّر البشر للطاقة النووية. ويمثّل مفاعل أوكلو النووي الطبيعي معجزة جيولوجية، فهو عبارة عن غرفة تحت الأرض، حيث اشتعل خام اليورانيوم المغمور في الماء تلقائيًا، ما أدى إلى إنشاء المفاعل النووي الطبيعي الوحيد على الأرض. واكتُشِف المفاعل في أعماق الغابون، غرب أفريقيا، منذ نحو مليارَي عام؛ إذ اجتمعت سلسلة من الظروف الطبيعية النادرة والدقيقة لإنشاء ما يعترف به العلماء اليوم بوصفه المفاعل النووي الطبيعي الوحيد المعروف على الأرض. المفاعل النووي الطبيعي بدأت قصة المفاعل النووي الطبيعي الوحيد على الأرض في عام 1972، عندما واجه الفيزيائي فرانسيس بيران، الذي كان يعمل في مصنع لمعالجة الوقود النووي في فرنسا، شذوذًا محيرًا في إحدى العينات من خام اليورانيوم. وأظهرت العينة من خام اليورانيوم المستخرج من منجم في الغابون نسبة نظيرية غير عادية من اليورانيوم 235 (U-235)، تحدّت الفهم العلمي القائم. ووفق التفاصيل لدى منصة الطاقة المتخصصة، يحتوي اليورانيوم الطبيعي عادةً على 0.720% من اليورانيوم 235، لكن هذه العينة بالذات احتوت على 0.717% فقط. ورغم أن هذا الاختلاف يبدو ضئيلًا، فإنه كان كبيرًا بما يكفي لإثارة الدهشة ودفع المزيد من التحقيق، وما تلا ذلك كان سلسلة من التحليلات التي من شأنها أن تؤدي إلى كشف رائد. كان الشك الأولي هو أن اليورانيوم ربما خضع لبعض أشكال التلاعب الاصطناعي أو التخصيب، وهي ممارسة شائعة في إنتاج الطاقة النووية. ومع ذلك، أكدت دراسات أخرى أن الخام طبيعي تمامًا، ولا تظهر أيّ علامات على التدخل البشري. كان التفسير الوحيد المعقول هو أن قطعة خام اليورانيوم هذه كانت جزءًا من مفاعل انشطار نووي طبيعي، كان يعمل تلقائيًا منذ مليارات السنين عندما كانت الظروف على الأرض مختلفة تمامًا. مفاعل أوكلو النووي أصبح وجود مفاعل أوكلو النووي الطبيعي ممكنًا بفضل التقاء الظروف الجيولوجية والبيئية غير العادية التي عكست، في بعض النواحي، الجوانب الهندسية للمفاعلات النووية الحديثة. كان تركيز اليورانيوم 235، وهو نظير انشطار طبيعي، هو العامل الأساس في هذه الظاهرة. قبل نحو مليارَي عام، كانت نسبة اليورانيوم 235 في اليورانيوم الطبيعي نحو 3%، وهي أعلى بكثير من 0.720% اليوم. كان هذا التركيز المرتفع أمرًا بالغ الأهمية، لأنه سمح بتفاعل نووي متسلسل مستدام، وهو شيء يتكرر بدقّة بعملية تخصيب الوقود في مفاعلات الطاقة النووية المعاصرة. وكان الماء بالغ الأهمية في أوكلو، إذ عمل بوصفه مهدئًا للنيوترونات؛ أي مادة تعمل على إبطاء النيوترونات المنبعثة من الانشطار حتى تتمكن من الحفاظ على تفاعل متسلسل بمعدل متحكَّم فيه، بحسب التعريفات في الفيزياء النووية. وفي أوكلو، خدمت المياه الجوفية المتسربة إلى رواسب اليورانيوم هذا الغرض، إذ أبطأت النيوترونات بما يكفي لتمكين الانشطار المستمر دون ارتفاع درجة الحرارة أو الانصهار، وهي عملية تُدار بعناية في المفاعلات الحديثة ذات أنظمة التبريد المتقدمة. وساعد الاستقرار الجيولوجي للمنطقة أيضًا على إطالة عمر المفاعل؛ فقد وفر التكوين الطبيعي لخام اليورانيوم والحجر الرملي المحيط به وغياب النشاط الجيولوجي المدمّر، مصفوفة مستقرة حافظت على سلامة المفاعل خلال آلاف السنين. ويتناقض هذا مع هياكل الاحتواء عالية الهندسة وأنظمة السلامة المصممة لعزل التفاعلات والحماية من التدخل البيئي في المفاعلات المصنّعة. نتائج اكتشاف مفاعل نووي طبيعي أدى اكتشاف المفاعل النووي الطبيعي الوحيد على الأرض إلى رؤى عميقة في سلوك المواد النووية في ظل الظروف الطبيعية، ما أثّر بشكل كبير في مجالات الفيزياء النووية والعلوم البيئية. وكان أحد النتائج المثيرة للاهتمام التي توصَّل إليها مفاعل أوكلو هو الدور الذي تؤديه المركبات العضوية الموجودة داخل رواسب اليورانيوم. ومن المرجّح أن تساعد هذه المواد العضوية في ربط المنتجات الثانوية للانشطار النووي، ومنعها من الانتشار في البيئة. ويوازي هذا الاحتواء الطبيعي الأساليب الحديثة لإدارة النفايات النووية، إذ تُستعمل الحواجز الاصطناعية والمستودعات الجيولوجية لعزل النفايات المشعّة. وعلاوةً على ذلك، توفر دراسة منتجات الانشطار وأنماط هجرتها داخل مفاعل أوكلو دراسة حالة فريدة لفهم التفاعلات الطويلة الأجل بين المواد المشعة ومحيطها. وهذه الأفكار لا تُقدَّر بثمن لتطوير أساليب أكثر أمانًا وكفاءة لتخزين والتخلص من النفايات النووية اليوم. ويهتم الباحثون خصوصًا بكيفية إسهام النظائر الطبيعية مثل أوكلو، في تصميم مرافق تخزين النفايات النووية مستقبلًا، وضمان قدرتها على احتواء المواد بأمان خلال أوقات زمنية جيولوجية. ولذلك، فإن الدروس المستفادة من مفاعل أوكلو تتجاوز التطبيقات العملية في مجال الطاقة النووية وإدارة النفايات؛ إذ تتحدى فهمنا لما هو ممكن في الطبيعة، وتدفعنا إلى إعادة تقييم كيفية النظر في العمليات النووية ضمن سياق التاريخ الجيولوجي للأرض، وربما على كواكب أخرى. عينات من مفاعل أوكلو النووي الطبيعي اليوم، تُعرَض قطعة ملموسة من مفاعل أوكلو النووي الطبيعي في متحف التاريخ الطبيعي بفيينا، حيث كانت عينة صخرية من موقع المفاعل جزءًا من المعرض الدائم منذ عام 2019. تعمل هذه العينة، إلى جانب عينات أخرى مخزَّنة في شركة أورانو الفرنسية للطاقة النووية والطاقة المتجددة، بوصفها حلقة وصل مباشرة بالماضي، وتوفر دليلًا ماديًا على الانشطار النووي الطبيعي. ووفق ما رصدته منصة الطاقة المتخصصة، يؤدي عرض عينات الصخور هذه دورًا حاسمًا في تثقيف الجمهور حول النشاط الإشعاعي الطبيعي. وقد أكد أمين مجموعة الصخور في المتحف، لودوفيك فيريير، أهمية هذه المعروضات في شرح النشاط الإشعاعي. فمن خلال عرض أمثلة حقيقية للمواد المشعّة الطبيعية، يساعد المتحف الزوّار على فهم أن النشاط الإشعاعي ليس مجرد منتج ثانوي للتكنولوجيا البشرية، بل هو جزء طبيعي من الأنظمة البيئية والجيولوجية للكوكب. أقوى توربين رياح بحرية في العالم يتعرض لحادث http://moee.gov.eg/test_new/new_info.aspx?h_id=44523&call_p=news_f.aspx &pg_index=0 attaqa.net/2024/12/19/%D8%A3%D9%82%D9%88%D9%89-%D8%AA%D9%88%D8%B1%D8%A8%D9%8A%D9%86-%D8%B1%D9%8A%D8%A7%D8%AD-%D8%A8%D8%AD%D8%B1%D9%8A%D8%A9-%D9%81%D9%8A-%D8%A7%D9%84%D8%B9%D8%A7%D9%84%D9%85-%D9%8A%D8%AA%D8%B9%D8%B1%D8%B6/ Mon, 23 Dec 2024 00:00:00 GMT بّب أقوى توربين رياح بحرية في العالم بصدمة لداعمي الطاقة النظيفة، بعدما انكسرت بعض شفراته دون سبب واضح خلال المراحل الأولية للتشغيل. واشتهرت شفرات توربين شركة مينغيانغ (Mingyang) الصينية بقدرتها على مقاومة الأعاصير والرياح العاتية، ورغم ذلك لم تقدّم الشركة -حتى الآن- تفسيرًا عن سبب تعرّض شفرتين للكسر بالكامل بالإضافة إلى وجود كسور بأجزاء من شفرات أخرى. ووفق تحديثات قطاع الرياح العالمي لدى منصة الطاقة المتخصصة (مقرّها واشنطن)، شهد شهر ديسمبر/كانون الأول 2024 الجاري حادث التوربين الصيني، رغم تركيبه من أشهر قليلة. وتتنافس الشركات الصينية فيما بينها لإنتاج حزمة توربينات رياح برية وبحرية، بما يضعها في مواجهة قوية مع الشركات الأوروبية والأميركية. وقد ينعكس حادث التوربينات المطورة سلبًا على المساحة التي اكتسبتها تقنيات الطاقة النظيفة الصينية في الأسواق العالمية مؤخرًا. أقوى توربين رياح بحرية في العالم تبلغ قدرة أقوى توربين رياح بحرية في العالم 20 ميغاواط، وهو من طراز "إم واي إس إي 18.إكس" (MySE18.X). وأزاحت شركة "مينغيانغ" الستار عن التوربين قبل أشهر، وثبتت نموذجًا تجريبيًا أوليًا له في نهاية أغسطس/آب الماضي. وبصورة مفاجئة، انكسرت شفرتان من التوربين -المثبت بمقاطعة هاينان الساحلية- بالكامل، وظهرت أجزاء تتساقط من بعض الشفرات، في الوقت الذي ما زال التوربين ذاته في موقعه حتى الآن. واكتفت شركة "مينغيانغ" المُصنّعة بالإشارة إلى تعرض أقوى توربين رياح بحرية في العالم إلى "شقوق"، بعدما تعرض لظروف قاسية وغير عادية خلال الاختبار، وفق موقع ريتشارج. واللافت للنظر أن حادث شفرات التوربين وقع رغم صموده أمام إعصار "ياغي" الذي ضرب قارة آسيا في سبتمبر/أيلول الماضي، وتسبب في تدمير مزرعة رياح قرب مقاطعة "هاينان". وأثبتت المقاطع المصورة -المنشورة عقب الإعصار- أن شفرات أقوى توربين رياح بحرية في العالم كانت تعمل بقدرتها القصوى، ما يُشير إلى أن أمرًا ما طرأ خلال مرحلة الاختبار تسبب في انكسار الشفرات. تفاصيل الحادث لم يسفر الحادث عن وقوع إصابات في محيط أقوى توربين رياح بحرية في العالم، وأكد شهود عيان أن التوربين كان مستمرًا بالدوران بصورة طبيعية خلال تصدع الشفرات وسقوطها. وتبين بصورة أولية أن تجاوز الشفرات للحمل الأقصى خلال الاختبار أدى إلى فشل التجربة وسقوط الشفرات، بعد انفصالها عن التوربين، وفق ما نقله موقع ستريت أورو نيوز (SAN) عن مطورين. ويتحمّل التوربين -القادر على إنتاج كهرباء نظيفة تعادل البصمة الكربونية لنحو 96 ألف شخص سنويًا- رياحًا بسرعة تتجاوز 178 ميلًا/ساعة. وبعد تعرضها لانتقادات، أشارت أكبر الشركات الصينية الخاصة لتصنيع توربينات الرياح "مينغيانغ" أن الاختبار في ظروف قاسية غير واردة الحدوث بمعدلات عالية في أرض الواقع كان ضروريًا لتطوير تقنيات الطاقة النظيفة. وأكدت أن الاختبارات القاسية لأكبر توربين رياح بحرية في العالم استهدفت الوقوف على نقاط الضعف، واستمرار التطوير حتى تتمكن توربينات الشركة من اكتساب موثوقية تلائم الطلب العالمي. وتعهّدت الشركة بمواصلة الأبحاث والاختبارات اللازمة، لضمان قدرة التوربين على العمل في الظروف المختلفة. توربينات موثوقة تدافع شركة "مينغيانغ" الصينية عن قدرتها على إنتاج توربينات موثوقة رغم حادث انكسار الشفرات، مشيرة إلى أن توربينها ما زال نموذجًا تجريبيًا رغم أنه الأقوى عالميًا. وتُشير إلى أن حادث تساقط الشفرات خلال الاختبار الذي أجرته على أقوى توربين رياح بحرية في العالم سيعد نواة لتطوير تصميم طرزها، وإكسابه المزيد من التقنيات الموثوقة. ويُتيح تصميم التوربين -خفيف الوزن وبقطر دوران يتراوح بين 260 و292 مترًا- عمله في سرعة رياح تتراوح بين المتوسط والعالية، بقدرة على تحمل أعاصير ورياح تصل سرعتها إلى 79.8 مترًا/ثانية. ويبدو أن إصدارًا قريبًا سينتزع لقب أقوى توربين رياح بحرية في العالم من التوربين ضحية الحادث الأخير، إذ أعلنت شركة "مينغيانغ" خلال معرض لها أنها بصدد نشر توربين جديد. وتصل قدرة التوربين الجديد إلى 22 ميغاواط، وبطول 310 أمتار، وتتكون شفراته من الألياف الكربونية، ولديه القدرة على إنتاج 80 غيغاواط/ساعة من الكهرباء سنويًا، حسب موقع إنترستنج إنجينيرنج. بّب أقوى توربين رياح بحرية في العالم بصدمة لداعمي الطاقة النظيفة، بعدما انكسرت بعض شفراته دون سبب واضح خلال المراحل الأولية للتشغيل. واشتهرت شفرات توربين شركة مينغيانغ (Mingyang) الصينية بقدرتها على مقاومة الأعاصير والرياح العاتية، ورغم ذلك لم تقدّم الشركة -حتى الآن- تفسيرًا عن سبب تعرّض شفرتين للكسر بالكامل بالإضافة إلى وجود كسور بأجزاء من شفرات أخرى. ووفق تحديثات قطاع الرياح العالمي لدى منصة الطاقة المتخصصة (مقرّها واشنطن)، شهد شهر ديسمبر/كانون الأول 2024 الجاري حادث التوربين الصيني، رغم تركيبه من أشهر قليلة. وتتنافس الشركات الصينية فيما بينها لإنتاج حزمة توربينات رياح برية وبحرية، بما يضعها في مواجهة قوية مع الشركات الأوروبية والأميركية. وقد ينعكس حادث التوربينات المطورة سلبًا على المساحة التي اكتسبتها تقنيات الطاقة النظيفة الصينية في الأسواق العالمية مؤخرًا. أقوى توربين رياح بحرية في العالم تبلغ قدرة أقوى توربين رياح بحرية في العالم 20 ميغاواط، وهو من طراز "إم واي إس إي 18.إكس" (MySE18.X). وأزاحت شركة "مينغيانغ" الستار عن التوربين قبل أشهر، وثبتت نموذجًا تجريبيًا أوليًا له في نهاية أغسطس/آب الماضي. وبصورة مفاجئة، انكسرت شفرتان من التوربين -المثبت بمقاطعة هاينان الساحلية- بالكامل، وظهرت أجزاء تتساقط من بعض الشفرات، في الوقت الذي ما زال التوربين ذاته في موقعه حتى الآن. واكتفت شركة "مينغيانغ" المُصنّعة بالإشارة إلى تعرض أقوى توربين رياح بحرية في العالم إلى "شقوق"، بعدما تعرض لظروف قاسية وغير عادية خلال الاختبار، وفق موقع ريتشارج. واللافت للنظر أن حادث شفرات التوربين وقع رغم صموده أمام إعصار "ياغي" الذي ضرب قارة آسيا في سبتمبر/أيلول الماضي، وتسبب في تدمير مزرعة رياح قرب مقاطعة "هاينان". وأثبتت المقاطع المصورة -المنشورة عقب الإعصار- أن شفرات أقوى توربين رياح بحرية في العالم كانت تعمل بقدرتها القصوى، ما يُشير إلى أن أمرًا ما طرأ خلال مرحلة الاختبار تسبب في انكسار الشفرات. تفاصيل الحادث لم يسفر الحادث عن وقوع إصابات في محيط أقوى توربين رياح بحرية في العالم، وأكد شهود عيان أن التوربين كان مستمرًا بالدوران بصورة طبيعية خلال تصدع الشفرات وسقوطها. وتبين بصورة أولية أن تجاوز الشفرات للحمل الأقصى خلال الاختبار أدى إلى فشل التجربة وسقوط الشفرات، بعد انفصالها عن التوربين، وفق ما نقله موقع ستريت أورو نيوز (SAN) عن مطورين. ويتحمّل التوربين -القادر على إنتاج كهرباء نظيفة تعادل البصمة الكربونية لنحو 96 ألف شخص سنويًا- رياحًا بسرعة تتجاوز 178 ميلًا/ساعة. وبعد تعرضها لانتقادات، أشارت أكبر الشركات الصينية الخاصة لتصنيع توربينات الرياح "مينغيانغ" أن الاختبار في ظروف قاسية غير واردة الحدوث بمعدلات عالية في أرض الواقع كان ضروريًا لتطوير تقنيات الطاقة النظيفة. وأكدت أن الاختبارات القاسية لأكبر توربين رياح بحرية في العالم استهدفت الوقوف على نقاط الضعف، واستمرار التطوير حتى تتمكن توربينات الشركة من اكتساب موثوقية تلائم الطلب العالمي. وتعهّدت الشركة بمواصلة الأبحاث والاختبارات اللازمة، لضمان قدرة التوربين على العمل في الظروف المختلفة. توربينات موثوقة تدافع شركة "مينغيانغ" الصينية عن قدرتها على إنتاج توربينات موثوقة رغم حادث انكسار الشفرات، مشيرة إلى أن توربينها ما زال نموذجًا تجريبيًا رغم أنه الأقوى عالميًا. وتُشير إلى أن حادث تساقط الشفرات خلال الاختبار الذي أجرته على أقوى توربين رياح بحرية في العالم سيعد نواة لتطوير تصميم طرزها، وإكسابه المزيد من التقنيات الموثوقة. ويُتيح تصميم التوربين -خفيف الوزن وبقطر دوران يتراوح بين 260 و292 مترًا- عمله في سرعة رياح تتراوح بين المتوسط والعالية، بقدرة على تحمل أعاصير ورياح تصل سرعتها إلى 79.8 مترًا/ثانية. ويبدو أن إصدارًا قريبًا سينتزع لقب أقوى توربين رياح بحرية في العالم من التوربين ضحية الحادث الأخير، إذ أعلنت شركة "مينغيانغ" خلال معرض لها أنها بصدد نشر توربين جديد. وتصل قدرة التوربين الجديد إلى 22 ميغاواط، وبطول 310 أمتار، وتتكون شفراته من الألياف الكربونية، ولديه القدرة على إنتاج 80 غيغاواط/ساعة من الكهرباء سنويًا، حسب موقع إنترستنج إنجينيرنج. أكبر مشروعات الطاقة المتجددة في العالم تستضيفها دولة واحدة (تقرير) http://moee.gov.eg/test_new/new_info.aspx?h_id=44522&call_p=news_f.aspx &pg_index=0 attaqa.net/2024/12/22/%D8%A3%D9%83%D8%A8%D8%B1-%D9%85%D8%B4%D8%B1%D9%88%D8%B9%D8%A7%D8%AA-%D8%A7%D9%84%D8%B7%D8%A7%D9%82%D8%A9-%D8%A7%D9%84%D9%85%D8%AA%D8%AC%D8%AF%D8%AF%D8%A9-%D9%81%D9%8A-%D8%A7%D9%84%D8%B9%D8%A7%D9%84/ Mon, 23 Dec 2024 00:00:00 GMT تتابع الأسواق عن كثب أكبر مشروعات الطاقة المتجددة في العالم، التي من شأنها أن تحدد -بشكل كبير- مدى نجاح مساعي تحول الطاقة. ووفق تحديثات قطاع الطاقة المتجددة لدى منصة الطاقة المتخصصة (مقرّها واشنطن)، تستضيف أستراليا أكبر مشروعات الطاقة المتجددة في العالم؛ ما سيُحقق عائدات طاقة هائلة، ويوفر بيئة مستدامة. وتستعد البلاد لتحويل قطاع الطاقة عبر مشروع مخصص لأكبر مزرعة شمسية في العالم، ومشروع آخر يستكشف إنتاج الهيدروجين الأخضر على نطاق واسع. وستُنجز هذه المشروعات قبل أوائل ثلاثينيات القرن الـ21؛ ما يعزز التحول نحو الطاقة المتجددة في جميع أنحاء العالم. أكبر مشروع طاقة شمسية في العالم وفق المعلومات لدى منصة الطاقة المتخصصة، فإن مشروع الربط الكهربائي بين أستراليا وآسيا "باور لينك" الذي تطوّره شركة صن كيبل (SunCable)، -وهو مشروع أسترالي للطاقة الشمسية- في طريقه ليصبح أكبر مشروع طاقة شمسية في العالم. وسيُبنى المشروع في ولاية الإقليم الشمالي، جنوب مدينة داروين، وشمال مدينة أليس سبرينغز على مساحة 12 ألف هكتار من الأراضي القاحلة، مع تركيب 25 مليون لوح شمسي. ومن ثم، ستنتج هذه المزرعة الشمسية ما يصل إلى 6 غيغاواط من الطاقة النظيفة بحلول عام 2030، وهو ما يكفي احتياجات 3 ملايين مواطن. وتتضمن هذه الخطة جزءًا كبيرًا من ربط خط الجهد العالي بين أستراليا وسنغافورة لتمكين تصدير الطاقة الشمسية. ويُعدّ هذا المشروع شهادة على هدف أستراليا المتمثل في الوصول إلى الحياد الكربوني بحلول عام 2050، ومن المتوقع أن يوّلد 14 ألفًا و300 فرصة عمل للإقليم الشمالي، بالإضافة إلى تقديم خدمات الطاقة المتجددة. مشروعات الطاقة في أستراليا من بين مشروعات الطاقة واسعة النطاق الأخرى في ولاية غرب أستراليا، مركز الطاقة الخضراء الغربي (Western Green Energy Hub)، الذي من المقرر أن يصبح مجمع طاقة رائدًا يركّز على الهيدروجين الأخضر. ووفق المعلومات لدى منصة الطاقة المتخصصة، سيحتوي هذا المشروع، الذي تبلغ مساحته 15 ألف كيلومتر مربع من منطقة ميرنينغ، على 25 مليون لوح شمسي و3 آلاف توربين. وستصنع الطاقة المتجددة المنتجة ما يصل إلى 3.5 مليون طن من الهيدروجين الأخضر سنويًا، وسيحلّ هذا الهيدروجين محل الوقود الأحفوري في بعض القطاعات الأكثر صعوبة في تخفيف انبعاثاتها، مثل الإنتاج البحري وإنتاج الصلب. وسيكون مركز الطاقة الخضراء الغربي مصدرًا للطاقة المتجددة الخالية من الانبعاثات للعالم، ويُمكنه تقليل البصمات الكربونية بشكل كبير من مختلف القطاعات. لذلك، يضع الأستراليون البلاد في طليعة إنتاج الهيدروجين الأخضر في سوق الطاقة العالمية. وصُمِّم مشروع مركز الطاقة الخضراء الغربي لإشراك المجتمعات الأصلية، وهي واحدة من أكبر نقاط قوة المشروع، وفق ما نقلته منصة "ريازور" (Riazor). وتمتلك مؤسسة ميرنينغ للأراضي التقليدية للسكان الأصليين (Morning Traditional Lands Aboriginal Corporation) حصة 10% في تطوير المشروع، ومن ثم، ستذهب الفوائد إلى المجتمعات المحلية. حقبة جديدة في صناعة الطاقة مع اقتراب موعد تشغيل أكبر مشروعات الطاقة المتجددة في العالم، فإنهما يمثّلان حقبة جديدة في صناعة الطاقة العالمية. إذ ستمنح مزرعة صن كيبل الشمسية أستراليا مستوى استثنائيًا من أمن الطاقة بحلول عام 2030، في حين سيعمل مركز الطاقة الخضراء الغربي على ترسيخ مكانة الأمة بوصفها مُصدّرًا عالميًا للهيدروجين الأخضر. ومن المقرر أن يكون كلا المشروعين فعّالين اقتصاديًا واجتماعيًا، إذ سيبدأ التعاون مع المجتمعات المحلية، ويوفر العديد من فرص العمل والدخل للمنطقة. ويضمن إشراك الأستراليين الأصليين في مراحل التخطيط والتنفيذ، تقدير ثقافتهم، مع تطوير الفرص لخلق فوائد اقتصادية مستدامة لهؤلاء الأشخاص. ويتعين الحفاظ على هذا الالتزام لتجنُّب التأثيرات السلبية للطاقة المتجددة في السكان الأصليين والبيئة. مشروعات الطاقة المتجددة في أستراليا في سياقٍ متصل، من المتوقع أن يشهد قطاع الطاقة المتجددة في أستراليا نموًا كبيرًا، مع إعلان 19 مشروعًا جديدًا بموجب المزاد الأول لمخطط الاستثمار في القدرة (CIS). ووفق المعلومات لدى منصة الطاقة المتخصصة، ستسهم المشروعات بنحو 6.4 غيغاواط من الطاقة النظيفة في سوق الكهرباء الوطنية، وهو ما يكفي لتشغيل 3 ملايين منزل. وتنتشر هذه المشروعات في جميع أنحاء نيو ساوث ويلز وفيكتوريا وجنوب أستراليا وكوينزلاند، وتمثّل خطوة مهمة نحو تحقيق هدف أستراليا المتمثل في 82% من الكهرباء المتجددة بحلول عام 2030. وتشمل المشروعات تقنيات الطاقة الشمسية وطاقة الرياح والطاقة الهجينة، مع دمج 40% من تخزين البطاريات لضمان موثوقية الطاقة، وفق ما نقلته منصة "باور تكنولوجي" (Power Technology). وفي نيو ساوث ويلز، ستولّد 7 مشروعات 3.7 غيغاواط، بما في ذلك 900 ميغاواط ساعة من تخزين البطاريات؛ وستشهد فيكتوريا 7 مشروعات تنتج 1.6 غيغاواط، بالإضافة إلى 1500 ميغاواط ساعة إضافية من التخزين. وستستضيف جنوب أستراليا مشروعين يولّدان 574 ميغاواط، كما ستستضيف كوينزلاند 3 مشروعات تسهم بـ550 ميغاواط مع 1200 ميغاواط ساعة من التخزين. تتابع الأسواق عن كثب أكبر مشروعات الطاقة المتجددة في العالم، التي من شأنها أن تحدد -بشكل كبير- مدى نجاح مساعي تحول الطاقة. ووفق تحديثات قطاع الطاقة المتجددة لدى منصة الطاقة المتخصصة (مقرّها واشنطن)، تستضيف أستراليا أكبر مشروعات الطاقة المتجددة في العالم؛ ما سيُحقق عائدات طاقة هائلة، ويوفر بيئة مستدامة. وتستعد البلاد لتحويل قطاع الطاقة عبر مشروع مخصص لأكبر مزرعة شمسية في العالم، ومشروع آخر يستكشف إنتاج الهيدروجين الأخضر على نطاق واسع. وستُنجز هذه المشروعات قبل أوائل ثلاثينيات القرن الـ21؛ ما يعزز التحول نحو الطاقة المتجددة في جميع أنحاء العالم. أكبر مشروع طاقة شمسية في العالم وفق المعلومات لدى منصة الطاقة المتخصصة، فإن مشروع الربط الكهربائي بين أستراليا وآسيا "باور لينك" الذي تطوّره شركة صن كيبل (SunCable)، -وهو مشروع أسترالي للطاقة الشمسية- في طريقه ليصبح أكبر مشروع طاقة شمسية في العالم. وسيُبنى المشروع في ولاية الإقليم الشمالي، جنوب مدينة داروين، وشمال مدينة أليس سبرينغز على مساحة 12 ألف هكتار من الأراضي القاحلة، مع تركيب 25 مليون لوح شمسي. ومن ثم، ستنتج هذه المزرعة الشمسية ما يصل إلى 6 غيغاواط من الطاقة النظيفة بحلول عام 2030، وهو ما يكفي احتياجات 3 ملايين مواطن. وتتضمن هذه الخطة جزءًا كبيرًا من ربط خط الجهد العالي بين أستراليا وسنغافورة لتمكين تصدير الطاقة الشمسية. ويُعدّ هذا المشروع شهادة على هدف أستراليا المتمثل في الوصول إلى الحياد الكربوني بحلول عام 2050، ومن المتوقع أن يوّلد 14 ألفًا و300 فرصة عمل للإقليم الشمالي، بالإضافة إلى تقديم خدمات الطاقة المتجددة. مشروعات الطاقة في أستراليا من بين مشروعات الطاقة واسعة النطاق الأخرى في ولاية غرب أستراليا، مركز الطاقة الخضراء الغربي (Western Green Energy Hub)، الذي من المقرر أن يصبح مجمع طاقة رائدًا يركّز على الهيدروجين الأخضر. ووفق المعلومات لدى منصة الطاقة المتخصصة، سيحتوي هذا المشروع، الذي تبلغ مساحته 15 ألف كيلومتر مربع من منطقة ميرنينغ، على 25 مليون لوح شمسي و3 آلاف توربين. وستصنع الطاقة المتجددة المنتجة ما يصل إلى 3.5 مليون طن من الهيدروجين الأخضر سنويًا، وسيحلّ هذا الهيدروجين محل الوقود الأحفوري في بعض القطاعات الأكثر صعوبة في تخفيف انبعاثاتها، مثل الإنتاج البحري وإنتاج الصلب. وسيكون مركز الطاقة الخضراء الغربي مصدرًا للطاقة المتجددة الخالية من الانبعاثات للعالم، ويُمكنه تقليل البصمات الكربونية بشكل كبير من مختلف القطاعات. لذلك، يضع الأستراليون البلاد في طليعة إنتاج الهيدروجين الأخضر في سوق الطاقة العالمية. وصُمِّم مشروع مركز الطاقة الخضراء الغربي لإشراك المجتمعات الأصلية، وهي واحدة من أكبر نقاط قوة المشروع، وفق ما نقلته منصة "ريازور" (Riazor). وتمتلك مؤسسة ميرنينغ للأراضي التقليدية للسكان الأصليين (Morning Traditional Lands Aboriginal Corporation) حصة 10% في تطوير المشروع، ومن ثم، ستذهب الفوائد إلى المجتمعات المحلية. حقبة جديدة في صناعة الطاقة مع اقتراب موعد تشغيل أكبر مشروعات الطاقة المتجددة في العالم، فإنهما يمثّلان حقبة جديدة في صناعة الطاقة العالمية. إذ ستمنح مزرعة صن كيبل الشمسية أستراليا مستوى استثنائيًا من أمن الطاقة بحلول عام 2030، في حين سيعمل مركز الطاقة الخضراء الغربي على ترسيخ مكانة الأمة بوصفها مُصدّرًا عالميًا للهيدروجين الأخضر. ومن المقرر أن يكون كلا المشروعين فعّالين اقتصاديًا واجتماعيًا، إذ سيبدأ التعاون مع المجتمعات المحلية، ويوفر العديد من فرص العمل والدخل للمنطقة. ويضمن إشراك الأستراليين الأصليين في مراحل التخطيط والتنفيذ، تقدير ثقافتهم، مع تطوير الفرص لخلق فوائد اقتصادية مستدامة لهؤلاء الأشخاص. ويتعين الحفاظ على هذا الالتزام لتجنُّب التأثيرات السلبية للطاقة المتجددة في السكان الأصليين والبيئة. مشروعات الطاقة المتجددة في أستراليا في سياقٍ متصل، من المتوقع أن يشهد قطاع الطاقة المتجددة في أستراليا نموًا كبيرًا، مع إعلان 19 مشروعًا جديدًا بموجب المزاد الأول لمخطط الاستثمار في القدرة (CIS). ووفق المعلومات لدى منصة الطاقة المتخصصة، ستسهم المشروعات بنحو 6.4 غيغاواط من الطاقة النظيفة في سوق الكهرباء الوطنية، وهو ما يكفي لتشغيل 3 ملايين منزل. وتنتشر هذه المشروعات في جميع أنحاء نيو ساوث ويلز وفيكتوريا وجنوب أستراليا وكوينزلاند، وتمثّل خطوة مهمة نحو تحقيق هدف أستراليا المتمثل في 82% من الكهرباء المتجددة بحلول عام 2030. وتشمل المشروعات تقنيات الطاقة الشمسية وطاقة الرياح والطاقة الهجينة، مع دمج 40% من تخزين البطاريات لضمان موثوقية الطاقة، وفق ما نقلته منصة "باور تكنولوجي" (Power Technology). وفي نيو ساوث ويلز، ستولّد 7 مشروعات 3.7 غيغاواط، بما في ذلك 900 ميغاواط ساعة من تخزين البطاريات؛ وستشهد فيكتوريا 7 مشروعات تنتج 1.6 غيغاواط، بالإضافة إلى 1500 ميغاواط ساعة إضافية من التخزين. وستستضيف جنوب أستراليا مشروعين يولّدان 574 ميغاواط، كما ستستضيف كوينزلاند 3 مشروعات تسهم بـ550 ميغاواط مع 1200 ميغاواط ساعة من التخزين. "ترشيد" السعودية توقع اتفاقية مع "سال" لتحسين كفاءة الطاقة http://moee.gov.eg/test_new/new_info.aspx?h_id=44521&call_p=news_f.aspx &pg_index=0 www.alarabiya.net/aswaq/oil-and-gas/2024/12/22/-%D8%AA%D8%B1%D8%B4%D9%8A%D8%AF-%D8%A7%D9%84%D8%B3%D8%B9%D9%88%D8%AF%D9%8A%D8%A9-%D8%AA%D9%88%D9%82%D8%B9-%D8%A7%D8%AA%D9%81%D8%A7%D9%82%D9%8A%D8%A9-%D9%85%D8%B9-%D8%B3%D8%A7%D9%84-%D9%84%D8%AA%D8%AD%D8%B3%D9%8A%D9%86-%D9%83%D9%81%D8%A7%D8%A1%D8%A9-%D8%A7%D9%84%D8%B7%D8%A7%D9%82%D8%A9 Mon, 23 Dec 2024 00:00:00 GMT تم توقيع الاتفاقية خلال فعاليات منتدى مبادرة السعودية الخضراء ومؤتمر COP16، بحضور وزير الطاقة ورئيس مجلس إدارة "ترشيد"، عبدالعزيز بن سلمان بن عبدالعزيز. تشمل الاتفاقية إجراء دراسة تفصيلية ومسوحات ميدانية لتحديد أفضل حلول كفاءة الطاقة القابلة للتطبيق في مرافق شركة "سال". وتهدف هذه الدراسة إلى تحسين الكفاءة التشغيلية وتقليل الانبعاثات الكربونية، مما يسهم في دعم الاستدامة البيئية والحفاظ على الموارد الطبيعية، وفقًا لوكالة الأنباء السعودية (واس). وقال عضو مجلس الإدارة والرئيس التنفيذي لشركة "ترشيد"، وليد بن عبدالله الغريري: "شراكتنا مع القطاع الخاص عامل أساسي لتحقيق أهدافنا بتحويل المباني في المملكة إلى نماذج أكثر استدامة وكفاءة في استهلاك الطاقة. ونتطلع من خلال هذا التعاون مع "سال" إلى تقديم نموذج وطني يُحتذى به في القطاع اللوجستي، يدعم توجه المملكة نحو اقتصاد مستدام وانبعاثات كربونية أقل، تماشيًا مع مبادرة السعودية الخضراء". من جانبه، أوضح الرئيس التنفيذي للخدمات المشتركة بشركة "سال"، المهندس عبدالعزيز الشريف: "هذا التعاون مع شركة "ترشيد" يمثل خطوة استراتيجية نحو تحقيق الاستدامة في قطاع الخدمات اللوجستية. نطمح من خلال هذه الشراكة إلى تقديم نموذج ريادي في كفاءة الطاقة يتماشى مع الأهداف البيئية لرؤية المملكة 2030". ويجسد توقيع الاتفاقية التزام "ترشيد" بدورها الريادي في تحقيق الاستدامة ورفع كفاءة الطاقة على مستوى القطاعات الحكومية والخاصة. منذ تأسيسها في عام 2017 وحتى نهاية الربع الثالث من عام 2024، تمكنت "ترشيد" من تحقيق خفض قدره 7.3 تيراواط/ساعة سنويًا في مختلف مشروعاتها، بما يعادل توفير أكثر من 11.7 مليون برميل نفط مكافئ، وتفادي حوالي 4.2 مليون طن متري من الانبعاثات الكربونية، وهو ما يعادل الأثر البيئي لزراعة أكثر من 69.4 مليون شتلة سنويًا. وتواصل "ترشيد" جهودها لتحقيق هدفها الاستراتيجي المتمثل في دعم الاستدامة الوطنية، والمساهمة في تحقيق وفورات في استهلاك الطاقة وخفض الانبعاثات الكربونية، بما ينسجم مع رؤية السعودية 2030 لتعزيز الاقتصاد الأخضر والتنمية المستدامة. تم توقيع الاتفاقية خلال فعاليات منتدى مبادرة السعودية الخضراء ومؤتمر COP16، بحضور وزير الطاقة ورئيس مجلس إدارة "ترشيد"، عبدالعزيز بن سلمان بن عبدالعزيز. تشمل الاتفاقية إجراء دراسة تفصيلية ومسوحات ميدانية لتحديد أفضل حلول كفاءة الطاقة القابلة للتطبيق في مرافق شركة "سال". وتهدف هذه الدراسة إلى تحسين الكفاءة التشغيلية وتقليل الانبعاثات الكربونية، مما يسهم في دعم الاستدامة البيئية والحفاظ على الموارد الطبيعية، وفقًا لوكالة الأنباء السعودية (واس). وقال عضو مجلس الإدارة والرئيس التنفيذي لشركة "ترشيد"، وليد بن عبدالله الغريري: "شراكتنا مع القطاع الخاص عامل أساسي لتحقيق أهدافنا بتحويل المباني في المملكة إلى نماذج أكثر استدامة وكفاءة في استهلاك الطاقة. ونتطلع من خلال هذا التعاون مع "سال" إلى تقديم نموذج وطني يُحتذى به في القطاع اللوجستي، يدعم توجه المملكة نحو اقتصاد مستدام وانبعاثات كربونية أقل، تماشيًا مع مبادرة السعودية الخضراء". من جانبه، أوضح الرئيس التنفيذي للخدمات المشتركة بشركة "سال"، المهندس عبدالعزيز الشريف: "هذا التعاون مع شركة "ترشيد" يمثل خطوة استراتيجية نحو تحقيق الاستدامة في قطاع الخدمات اللوجستية. نطمح من خلال هذه الشراكة إلى تقديم نموذج ريادي في كفاءة الطاقة يتماشى مع الأهداف البيئية لرؤية المملكة 2030". ويجسد توقيع الاتفاقية التزام "ترشيد" بدورها الريادي في تحقيق الاستدامة ورفع كفاءة الطاقة على مستوى القطاعات الحكومية والخاصة. منذ تأسيسها في عام 2017 وحتى نهاية الربع الثالث من عام 2024، تمكنت "ترشيد" من تحقيق خفض قدره 7.3 تيراواط/ساعة سنويًا في مختلف مشروعاتها، بما يعادل توفير أكثر من 11.7 مليون برميل نفط مكافئ، وتفادي حوالي 4.2 مليون طن متري من الانبعاثات الكربونية، وهو ما يعادل الأثر البيئي لزراعة أكثر من 69.4 مليون شتلة سنويًا. وتواصل "ترشيد" جهودها لتحقيق هدفها الاستراتيجي المتمثل في دعم الاستدامة الوطنية، والمساهمة في تحقيق وفورات في استهلاك الطاقة وخفض الانبعاثات الكربونية، بما ينسجم مع رؤية السعودية 2030 لتعزيز الاقتصاد الأخضر والتنمية المستدامة. انخفاض أسعار الكهرباء في أوروبا بفضل الطاقة المتجددة http://moee.gov.eg/test_new/new_info.aspx?h_id=44520&call_p=news_f.aspx &pg_index=0 m.akhbarelyom.com/news/newdetails/4516088/1/%D8%A7%D9%84%D8%B7%D8%A7%D9%82%D8%A9-%D8%A7%D9%84%D9%85%D8%AA%D8%AC%D8%AF%D8%AF%D8%A9/amp Mon, 23 Dec 2024 00:00:00 GMT توسعت مصادر الطاقة المتجددة وخاصة طاقة الرياح والطاقة الشمسية في مزيج الطاقة الأوروبي؛ مما أدى إلى زيادة المعروض من الكهرباء في أوروبا، لتنخفض أسعارها. ووفق منصة “وورلد أويل” الدولية للطاقة، فإن هذا الفائض في العرض قاد إلى انخفاض الاستثمار في طاقة الرياح البحرية؛ وذلك يتضح من المزادات الأخيرة التي لم تنفذ في الدنمارك والمملكة المتحدة، وأشارت المنصة إلى استفادة شركات تجارة الطاقة من تقلبات الأسعار، بينما يستمر البحث عن حلول فعالة لتخزين الطاقة. أسعار الكهرباء في أوربا وقد أدى الإنشاء المتسارع لمزارع الرياح والطاقة الشمسية واسعة النطاق، إلى إغراق الشبكات الأوروبية في ساعات ذروة الإنتاج؛ مما تسبب في بيع فائض الطاقة بخسارة بزيادات متكررة بشكل متزايد وذلك بإجمالي 7841 ساعة خلال الأشهر الثمانية الأولى من العام الجاري. وانخفضت أسعار الكهرباء في أوروبا، في أسوأ حالاتها، إلى أقل من 20 يورو لكل ميجاوات في الساعة وفقًا لشركة ICIS الاستشارية. اقرأ أيضا |وزير الكهرباء: خفض معدل استهلاك الوقود حقق 1.2 مليار جنيه وفرًا شهريًا فشل مزاد طاقة الرياح في الدنمارك وأوضحت المنصة أنه في حين أن التوسع السريع في الطاقة الشمسية هو السبب الرئيسي لتقلبات الأسعار، فإن الطفرة التي استمرت لعقود من الزمن في طاقة الرياح هي أيضا مساهم رئيسي وقد تم التأكيد على هذه الحقيقة في وقت سابق من هذا الشهر في الدنمارك عندما فشل مزاد طاقة الرياح البحرية في تلقي عرض واحد، حيث كان الحدث الذي تديره الحكومة هو الأكبر على الإطلاق. توسعت مصادر الطاقة المتجددة وخاصة طاقة الرياح والطاقة الشمسية في مزيج الطاقة الأوروبي؛ مما أدى إلى زيادة المعروض من الكهرباء في أوروبا، لتنخفض أسعارها. ووفق منصة “وورلد أويل” الدولية للطاقة، فإن هذا الفائض في العرض قاد إلى انخفاض الاستثمار في طاقة الرياح البحرية؛ وذلك يتضح من المزادات الأخيرة التي لم تنفذ في الدنمارك والمملكة المتحدة، وأشارت المنصة إلى استفادة شركات تجارة الطاقة من تقلبات الأسعار، بينما يستمر البحث عن حلول فعالة لتخزين الطاقة. أسعار الكهرباء في أوربا وقد أدى الإنشاء المتسارع لمزارع الرياح والطاقة الشمسية واسعة النطاق، إلى إغراق الشبكات الأوروبية في ساعات ذروة الإنتاج؛ مما تسبب في بيع فائض الطاقة بخسارة بزيادات متكررة بشكل متزايد وذلك بإجمالي 7841 ساعة خلال الأشهر الثمانية الأولى من العام الجاري. وانخفضت أسعار الكهرباء في أوروبا، في أسوأ حالاتها، إلى أقل من 20 يورو لكل ميجاوات في الساعة وفقًا لشركة ICIS الاستشارية. اقرأ أيضا |وزير الكهرباء: خفض معدل استهلاك الوقود حقق 1.2 مليار جنيه وفرًا شهريًا فشل مزاد طاقة الرياح في الدنمارك وأوضحت المنصة أنه في حين أن التوسع السريع في الطاقة الشمسية هو السبب الرئيسي لتقلبات الأسعار، فإن الطفرة التي استمرت لعقود من الزمن في طاقة الرياح هي أيضا مساهم رئيسي وقد تم التأكيد على هذه الحقيقة في وقت سابق من هذا الشهر في الدنمارك عندما فشل مزاد طاقة الرياح البحرية في تلقي عرض واحد، حيث كان الحدث الذي تديره الحكومة هو الأكبر على الإطلاق. المفوضية الأوروبية تبحث اعتماد إنشاء محطة جديدة للطاقة النووية في بولندا http://moee.gov.eg/test_new/new_info.aspx?h_id=44519&call_p=news_f.aspx &pg_index=0 www.youm7.com/story/2024/12/22/%D8%A7%D9%84%D9%85%D9%81%D9%88%D8%B6%D9%8A%D8%A9-%D8%A7%D9%84%D8%A3%D9%88%D8%B1%D9%88%D8%A8%D9%8A%D8%A9-%D8%AA%D8%A8%D8%AD%D8%AB-%D8%A7%D8%B9%D8%AA%D9%85%D8%A7%D8%AF-%D8%A5%D9%86%D8%B4%D8%A7%D8%A1-%D9%85%D8%AD%D8%B7%D8%A9-%D8%AC%D8%AF%D9%8A%D8%AF%D8%A9-%D9%84%D9%84%D8%B7%D8%A7%D9%82%D8%A9-%D8%A7%D9%84%D9%86%D9%88%D9%88%D9%8A%D8%A9-%D9%81%D9%8A/6820908 Mon, 23 Dec 2024 00:00:00 GMT تبحث المفوضية الأوروبية قرار بولندا بدعم الشركة المملوكة للدولة في بناء محطة جديدة للطاقة النووية في لوبياتو-كوبالينو كما بدأت المفوضية تحقيقا بعد إبلاغها بالقرار في سبتمبر 2024. وقالت منصة "ريج زون" للنفط والغاز، أن المحطة من المقرر أن تدخل الخدمة في عام 2030 لتوصيل ما يصل إلى 3750 ميجاوات من الكهرباء لشبكة الكهرباء..مضيفة أن إجمالي الاستثمار في المشروع يقدر بنحو 46.6 مليار دولار. وأشارت إلى أن المحطة ستعمل على تعزيز أمن إمدادات الكهرباء لبولندا والدول المجاورة لها والمساعدة في إزالة الكربون من قطاع الطاقة وتنويع مزيج الطاقة في بولندا. ويحتاج الدعم العام الذي تخطط بولندا لمنحه لأول محطة للطاقة النووية لديها إلى تقييم من قبل المفوضية للتأكد من أنه يتماشى مع قواعد مساعدات الدولة التي تهدف إلى الحفاظ على المنافسة داخل السوق الداخلية ووفقًا لقواعد المنافسة، ستقوم المفوضية أيضًا بتقييم التأثير على سوق الطاقة الداخلية للاتحاد الأوروبي. تبحث المفوضية الأوروبية قرار بولندا بدعم الشركة المملوكة للدولة في بناء محطة جديدة للطاقة النووية في لوبياتو-كوبالينو كما بدأت المفوضية تحقيقا بعد إبلاغها بالقرار في سبتمبر 2024. وقالت منصة "ريج زون" للنفط والغاز، أن المحطة من المقرر أن تدخل الخدمة في عام 2030 لتوصيل ما يصل إلى 3750 ميجاوات من الكهرباء لشبكة الكهرباء..مضيفة أن إجمالي الاستثمار في المشروع يقدر بنحو 46.6 مليار دولار. وأشارت إلى أن المحطة ستعمل على تعزيز أمن إمدادات الكهرباء لبولندا والدول المجاورة لها والمساعدة في إزالة الكربون من قطاع الطاقة وتنويع مزيج الطاقة في بولندا. ويحتاج الدعم العام الذي تخطط بولندا لمنحه لأول محطة للطاقة النووية لديها إلى تقييم من قبل المفوضية للتأكد من أنه يتماشى مع قواعد مساعدات الدولة التي تهدف إلى الحفاظ على المنافسة داخل السوق الداخلية ووفقًا لقواعد المنافسة، ستقوم المفوضية أيضًا بتقييم التأثير على سوق الطاقة الداخلية للاتحاد الأوروبي. أزمة طاقة غير مسبوقة في إيران والرئيس يعتذر http://moee.gov.eg/test_new/new_info.aspx?h_id=44518&call_p=news_f.aspx &pg_index=0 www.alarabiya.net/aswaq/special-stories/2024/12/22/%D8%A3%D8%B2%D9%85%D8%A9-%D8%B7%D8%A7%D9%82%D8%A9-%D8%BA%D9%8A%D8%B1-%D9%85%D8%B3%D8%A8%D9%88%D9%82%D8%A9-%D9%81%D9%8A-%D8%A7%D9%8A%D8%B1%D8%A7%D9%86-%D9%88%D8%A7%D9%84%D8%B1%D8%A6%D9%8A%D8%B3-%D9%8A%D8%B9%D8%AA%D8%B0%D8%B1 Sun, 22 Dec 2024 00:00:00 GMT في إيران، أغلقت المكاتب الحكومية أبوابها أو قلصت ساعات عملها. وانتقلت المدارس والكليات إلى العمل عبر الإنترنت وغرقت الطرق السريعة ومراكز التسوق في الظلام، وحُرمت المصانع من الطاقة، مما أدى إلى توقف التصنيع تقريبًا. وعلى الرغم من أن إيران تمتلك واحدة من أكبر إمدادات الغاز الطبيعي والنفط الخام في العالم، إلا أنها تعاني من أزمة طاقة كاملة يمكن أن تُعزى إلى سنوات من العقوبات وسوء الإدارة والبنية التحتية المتقادمة والاستهلاك المسرف والهجمات المستهدفة من قبل إسرائيل وفقا لصحيفة "نيويورك تايمز" الأميركية وقال الرئيس مسعود بزشكيان في خطاب تلفزيوني مباشر إلى الأمة مؤخراً: "نحن نواجه اختلالات خطيرة للغاية في الغاز والكهرباء والطاقة والمياه والمال والبيئة. كل هذه الأمور تسير على مستوى يمكن أن تتحول إلى أزمة". وفي حين كانت إيران تكافح مع مشاكل بنيتها التحتية لسنوات، حذر الرئيس من أن المشكلة وصلت إلى نقطة حرجة. وبحسب التقرير كانت البلاد شبه معطلة طيلة أغلب الأسبوع الماضي لتوفير الطاقة. ومع استياء الإيرانيين العاديين وتحذير قادة الصناعة من الخسائر المصاحبة التي بلغت عشرات المليارات من الدولارات، لم يكن بوسع بيزشكيان أن يقدم أي حل سوى الاعتذار. وقال الرئيس بيزشكيان: "يتعين علينا أن نعتذر للشعب لأننا في موقف يضطر فيه الناس إلى تحمل العبء الأكبر، سوف نحاول في العام المقبل ألا يحدث هذا". وقال مسؤولون إن العجز في كمية الغاز التي تحتاجها البلاد لأداء وظائفها يبلغ نحو 350 مليون متر مكعب يوميا، ومع انخفاض درجات الحرارة وارتفاع الطلب، اضطر المسؤولون إلى اللجوء إلى إجراءات صارمة لتقنين الغاز. وواجهت الحكومة خيارين صعبين ، فإما أن تقطع خدمة الغاز عن المنازل السكنية أو أن تغلق محطات الطاقة التي تولد الكهرباء. واختارت الخيار الأخير، لأن قطع الغاز عن الوحدات السكنية من شأنه أن يترتب عليه مخاطر أمنية خطيرة، كما أنه من شأنه أن يقطع المصدر الأساسي للحرارة عن أغلب الإيرانيين. وقال عضو لجنة الطاقة في غرفة التجارة، حامد حسيني، في مقابلة هاتفية: "إن سياسة الحكومة هي منع قطع الغاز والتدفئة عن المنازل بأي ثمن. وهم يبذلون قصارى جهدهم لإدارة الأزمة واحتواء الأضرار لأن هذا يشبه برميل بارود يمكن أن ينفجر ويخلق اضطرابات في جميع أنحاء البلاد". وبحلول يوم الجمعة، تم إيقاف تشغيل 17 محطة طاقة بالكامل ولم تعد بقية المحطات تعمل إلا جزئياً. وحذرت شركة الكهرباء الحكومية تافانير منتجي الصلب والزجاج والمنتجات الغذائية والأدوية من أنهم بحاجة إلى الاستعداد لانقطاعات التيار الكهربائي على نطاق واسع والتي قد تستمر لأيام أو أسابيع. ودفعت هذه الأخبار كل من الصناعات التي تسيطر عليها الدولة والخاصة إلى حالة من الانهيار. وقال مهدي بوستانجي، رئيس مجلس تنسيق الصناعات في البلاد، وهي هيئة وطنية تعمل كحلقة وصل بين الصناعات والحكومة، إن الوضع كارثي ولا يشبه أي شيء شهدته الصناعات على الإطلاق. وقدر أن الخسائر التي حدثت في الأسبوع الماضي فقط قد تؤدي إلى تقليص التصنيع في إيران بنسبة 30 إلى 50% على الأقل وتصل إلى عشرات المليارات من الدولارات من الخسائر. في إيران، أغلقت المكاتب الحكومية أبوابها أو قلصت ساعات عملها. وانتقلت المدارس والكليات إلى العمل عبر الإنترنت وغرقت الطرق السريعة ومراكز التسوق في الظلام، وحُرمت المصانع من الطاقة، مما أدى إلى توقف التصنيع تقريبًا. وعلى الرغم من أن إيران تمتلك واحدة من أكبر إمدادات الغاز الطبيعي والنفط الخام في العالم، إلا أنها تعاني من أزمة طاقة كاملة يمكن أن تُعزى إلى سنوات من العقوبات وسوء الإدارة والبنية التحتية المتقادمة والاستهلاك المسرف والهجمات المستهدفة من قبل إسرائيل وفقا لصحيفة "نيويورك تايمز" الأميركية وقال الرئيس مسعود بزشكيان في خطاب تلفزيوني مباشر إلى الأمة مؤخراً: "نحن نواجه اختلالات خطيرة للغاية في الغاز والكهرباء والطاقة والمياه والمال والبيئة. كل هذه الأمور تسير على مستوى يمكن أن تتحول إلى أزمة". وفي حين كانت إيران تكافح مع مشاكل بنيتها التحتية لسنوات، حذر الرئيس من أن المشكلة وصلت إلى نقطة حرجة. وبحسب التقرير كانت البلاد شبه معطلة طيلة أغلب الأسبوع الماضي لتوفير الطاقة. ومع استياء الإيرانيين العاديين وتحذير قادة الصناعة من الخسائر المصاحبة التي بلغت عشرات المليارات من الدولارات، لم يكن بوسع بيزشكيان أن يقدم أي حل سوى الاعتذار. وقال الرئيس بيزشكيان: "يتعين علينا أن نعتذر للشعب لأننا في موقف يضطر فيه الناس إلى تحمل العبء الأكبر، سوف نحاول في العام المقبل ألا يحدث هذا". وقال مسؤولون إن العجز في كمية الغاز التي تحتاجها البلاد لأداء وظائفها يبلغ نحو 350 مليون متر مكعب يوميا، ومع انخفاض درجات الحرارة وارتفاع الطلب، اضطر المسؤولون إلى اللجوء إلى إجراءات صارمة لتقنين الغاز. وواجهت الحكومة خيارين صعبين ، فإما أن تقطع خدمة الغاز عن المنازل السكنية أو أن تغلق محطات الطاقة التي تولد الكهرباء. واختارت الخيار الأخير، لأن قطع الغاز عن الوحدات السكنية من شأنه أن يترتب عليه مخاطر أمنية خطيرة، كما أنه من شأنه أن يقطع المصدر الأساسي للحرارة عن أغلب الإيرانيين. وقال عضو لجنة الطاقة في غرفة التجارة، حامد حسيني، في مقابلة هاتفية: "إن سياسة الحكومة هي منع قطع الغاز والتدفئة عن المنازل بأي ثمن. وهم يبذلون قصارى جهدهم لإدارة الأزمة واحتواء الأضرار لأن هذا يشبه برميل بارود يمكن أن ينفجر ويخلق اضطرابات في جميع أنحاء البلاد". وبحلول يوم الجمعة، تم إيقاف تشغيل 17 محطة طاقة بالكامل ولم تعد بقية المحطات تعمل إلا جزئياً. وحذرت شركة الكهرباء الحكومية تافانير منتجي الصلب والزجاج والمنتجات الغذائية والأدوية من أنهم بحاجة إلى الاستعداد لانقطاعات التيار الكهربائي على نطاق واسع والتي قد تستمر لأيام أو أسابيع. ودفعت هذه الأخبار كل من الصناعات التي تسيطر عليها الدولة والخاصة إلى حالة من الانهيار. وقال مهدي بوستانجي، رئيس مجلس تنسيق الصناعات في البلاد، وهي هيئة وطنية تعمل كحلقة وصل بين الصناعات والحكومة، إن الوضع كارثي ولا يشبه أي شيء شهدته الصناعات على الإطلاق. وقدر أن الخسائر التي حدثت في الأسبوع الماضي فقط قد تؤدي إلى تقليص التصنيع في إيران بنسبة 30 إلى 50% على الأقل وتصل إلى عشرات المليارات من الدولارات من الخسائر. شركة فرنسية للوقود النووى تبدأ إجراءات تحكيم ضد النيجر http://moee.gov.eg/test_new/new_info.aspx?h_id=44517&call_p=news_f.aspx &pg_index=0 m2.youm7.com/story/2024/12/22/%D8%B4%D8%B1%D9%83%D8%A9-%D9%81%D8%B1%D9%86%D8%B3%D9%8A%D8%A9-%D9%84%D9%84%D9%88%D9%82%D9%88%D8%AF-%D8%A7%D9%84%D9%86%D9%88%D9%88%D9%89-%D8%AA%D8%A8%D8%AF%D8%A3-%D8%A5%D8%AC%D8%B1%D8%A7%D8%A1%D8%A7%D8%AA-%D8%AA%D8%AD%D9%83%D9%8A%D9%85-%D8%B6%D8%AF-%D8%A7%D9%84%D9%86%D9%8A%D8%AC%D8%B1/6819853 Sun, 22 Dec 2024 00:00:00 GMT كرت شركة أورانو الفرنسية للوقود النووي إنها بدأت إجراءات تحكيم ضد النيجر بعد أن سحبت النيجر رخصة التعدين لشركة إيمورارين التابعة لأورانو . وأشار موقع " سي إن بي سي " إلى أن حكومة النيجر كثفت الضغط في الأشهر الأخيرة على المستثمرين الأجانب. وقالت شركة أورانو إن النيجر كانت قد ألغت تصريح التعدين لإيمورارين وفي الشهر التالي الغت وحدة غوفي إكس الكندية لليورانيوم كما تم أيضًا الغاء حقها في تطوير مشروع يورانيوم في النيجر واوضحت أورانو - بحسب الموقع - إن السلطات في النيجر سيطرت على منجم سومير لليورانيوم. يشار الى ان النيجر تمثل حوالي 4٪ من الإنتاج العالمي من اليورانيوم وهو الوقود الأكثر استخدامًا على نطاق واسع للطاقة النووية. كرت شركة أورانو الفرنسية للوقود النووي إنها بدأت إجراءات تحكيم ضد النيجر بعد أن سحبت النيجر رخصة التعدين لشركة إيمورارين التابعة لأورانو . وأشار موقع " سي إن بي سي " إلى أن حكومة النيجر كثفت الضغط في الأشهر الأخيرة على المستثمرين الأجانب. وقالت شركة أورانو إن النيجر كانت قد ألغت تصريح التعدين لإيمورارين وفي الشهر التالي الغت وحدة غوفي إكس الكندية لليورانيوم كما تم أيضًا الغاء حقها في تطوير مشروع يورانيوم في النيجر واوضحت أورانو - بحسب الموقع - إن السلطات في النيجر سيطرت على منجم سومير لليورانيوم. يشار الى ان النيجر تمثل حوالي 4٪ من الإنتاج العالمي من اليورانيوم وهو الوقود الأكثر استخدامًا على نطاق واسع للطاقة النووية. تدشين 3 مشروعات تابعة لشركة أكوا باور بمجال الطاقة المتجدة في أوزباكستان http://moee.gov.eg/test_new/new_info.aspx?h_id=44516&call_p=news_f.aspx &pg_index=0 www.cnbcarabia.com/132000/2024/19/12/%D8%AA%D8%AF%D8%B4%D9%8A%D9%86-3-%D9%85%D8%B4%D8%B1%D9%88%D8%B9%D8%A7%D8%AA-%D8%AA%D8%A7%D8%A8%D8%B9%D8%A9-%D9%84%D8%B4%D8%B1%D9%83%D8%A9-%D8%A3%D9%83%D9%88%D8%A7-%D8%A8%D8%A7%D9%88%D8%B1-%D8%A8%D9%85%D8%AC%D8%A7%D9%84-%D8%A7%D9%84%D8%B7%D8%A7%D9%82%D8%A9-%D8%A7%D9%84%D9%85%D8%AA%D8%AC%D8%AF%D8%A9-%D9%81%D9%8A-%D8%A3%D9%88%D8%B2%D8%A8%D8%A7%D9%83%D8%B3%D8%AA%D8%A7%D9%86 Sun, 22 Dec 2024 00:00:00 GMT دشن الرئيس الأوزبكستاني، شوكت ميرضيائيف، ووزير الطاقة السعودي عبد العزيز بن سلمان - عبر مشاركة افتراضية - ثلاثة مشروعات للطاقة المتجددة في جمهورية أوزباكستان، تتبع شركة أكوا باور السعودية. وبحسب بيان من شركة أكوا باور، تضمنت مشروعات الطاقة المتجددة التي تم تدشينها محطتي "باش" و"دازهانكيلدي" المستقلتين لطاقة الرياح بسعة إجمالية تبلغ 1000 ميغاواط، وخط نقل (ربط الشبكة بالطاقة الكهربائية المتجددة)، ومشروعي الطاقة الشمسية 1 و2 في سمرقند بسعة 1000 ميغاواط من الطاقة الشمسية الكهروضوئية، و1000 ميغاواط/ للساعة لتخزين الطاقة بالبطاريات، ومشروع أنظمة تخزين الطاقة بالبطاريات في طشقند بسعة 500 ميغاواط/ للساعة. وخلال حفل التدشين وبدء تنفيذ المشروعات، أشار وزير الطاقة السعودي إلى ما شهدته استثمارات المملكة العربية السعودية في قطاع الكهرباء في أوزبكستان من نمو ملحوظ، في ظل ما تشهده أوزبكستان من تحولات نحو الطاقة المتجددة. اقرأ أيضاً: لإنشاء أنظمة تخزين الطاقة بالبطاريات.. "أكوا باور" توقع اتفاقية مع أوزبكستان وقال رئيس مجلس الأعمال السعودي - الأوزبكي ورئيس مجلس الإدارة في شركة أكوا باور، محمد أبونيان، إن حفل تدشين تلك المشروعات يركز على تعدد الاستثمارات الأجنبية المباشرة واسعة النطاق ويهدف إلى الإشادة بجهود دولة أوزباكستان الملحوظة في تطوير إمكانات وقدرات أنظمة الطاقة لديها. وذكرت الشركة أنه منذ بدء الشراكة بين أكوا باور والحكومة في أوزباكستان تم تنفيذ أربعة مشروعات كبرى بقيمة بلغت ما يقرب من ثلاثة مليارات دولار، بمحفظة مشروعات قائمة تقدّر بنحو 15 مليار دولار. دشن الرئيس الأوزبكستاني، شوكت ميرضيائيف، ووزير الطاقة السعودي عبد العزيز بن سلمان - عبر مشاركة افتراضية - ثلاثة مشروعات للطاقة المتجددة في جمهورية أوزباكستان، تتبع شركة أكوا باور السعودية. وبحسب بيان من شركة أكوا باور، تضمنت مشروعات الطاقة المتجددة التي تم تدشينها محطتي "باش" و"دازهانكيلدي" المستقلتين لطاقة الرياح بسعة إجمالية تبلغ 1000 ميغاواط، وخط نقل (ربط الشبكة بالطاقة الكهربائية المتجددة)، ومشروعي الطاقة الشمسية 1 و2 في سمرقند بسعة 1000 ميغاواط من الطاقة الشمسية الكهروضوئية، و1000 ميغاواط/ للساعة لتخزين الطاقة بالبطاريات، ومشروع أنظمة تخزين الطاقة بالبطاريات في طشقند بسعة 500 ميغاواط/ للساعة. وخلال حفل التدشين وبدء تنفيذ المشروعات، أشار وزير الطاقة السعودي إلى ما شهدته استثمارات المملكة العربية السعودية في قطاع الكهرباء في أوزبكستان من نمو ملحوظ، في ظل ما تشهده أوزبكستان من تحولات نحو الطاقة المتجددة. اقرأ أيضاً: لإنشاء أنظمة تخزين الطاقة بالبطاريات.. "أكوا باور" توقع اتفاقية مع أوزبكستان وقال رئيس مجلس الأعمال السعودي - الأوزبكي ورئيس مجلس الإدارة في شركة أكوا باور، محمد أبونيان، إن حفل تدشين تلك المشروعات يركز على تعدد الاستثمارات الأجنبية المباشرة واسعة النطاق ويهدف إلى الإشادة بجهود دولة أوزباكستان الملحوظة في تطوير إمكانات وقدرات أنظمة الطاقة لديها. وذكرت الشركة أنه منذ بدء الشراكة بين أكوا باور والحكومة في أوزباكستان تم تنفيذ أربعة مشروعات كبرى بقيمة بلغت ما يقرب من ثلاثة مليارات دولار، بمحفظة مشروعات قائمة تقدّر بنحو 15 مليار دولار. التوسع السريع في مصادر الطاقة المتجددة يؤدي إلى زيادة المعروض من الكهرباء في أوروبا http://moee.gov.eg/test_new/new_info.aspx?h_id=44515&call_p=news_f.aspx &pg_index=0 www.alborsaanews.com/2024/12/21/1855182 Sun, 22 Dec 2024 00:00:00 GMT أدى التوسع السريع في مصادر الطاقة المتجددة وخاصة طاقة الرياح والطاقة الشمسية، إلى زيادة المعروض من الكهرباء في أوروبا، مما تسبب في انخفاض الأسعار. وقالت منصة “وورلد أويل” الدولية للطاقة إن هذا الفائض في العرض قاد إلى انخفاض الاستثمار في طاقة الرياح البحرية وذلك يتضح من المزادات الأخيرة التى لم تنفذ في الدنمارك والمملكة المتحدة..مشيرة إلى استفادة شركات تجارة الطاقة من تقلبات الأسعار، بينما يستمر البحث عن حلول فعالة لتخزين الطاقة. وقد أدى الإنشاء المتسارع لمزارع الرياح والطاقة الشمسية واسعة النطاق – بحسب المنصة – إلى إغراق الشبكات الأوروبية في ساعات ذروة الإنتاج، مما تسبب في بيع فائض الطاقة بخسارة بزيادات متكررة بشكل متزايد وذلك بإجمالي 7841 ساعة خلال الأشهر الثمانية الأولى من العام الجاري. وفي أسوأ حالاتها، انخفضت الأسعار إلى أقل من 20 يورو لكل ميجاوات في الساعة وفقًا لشركة ICIS الاستشارية. وذكرت المنصة أنه في حين أن التوسع السريع في الطاقة الشمسية هو السبب الرئيسي لتقلبات الأسعار، فإن الطفرة التي استمرت لعقود من الزمن في طاقة الرياح هي أيضا مساهم رئيسي وقد تم التأكيد على هذه الحقيقة في وقت سابق من هذا الشهر في الدنمارك عندما فشل مزاد طاقة الرياح البحرية في تلقي عرض واحد حيث كان الحدث الذي تديره الحكومة هو الأكبر على الإطلاق. أدى التوسع السريع في مصادر الطاقة المتجددة وخاصة طاقة الرياح والطاقة الشمسية، إلى زيادة المعروض من الكهرباء في أوروبا، مما تسبب في انخفاض الأسعار. وقالت منصة “وورلد أويل” الدولية للطاقة إن هذا الفائض في العرض قاد إلى انخفاض الاستثمار في طاقة الرياح البحرية وذلك يتضح من المزادات الأخيرة التى لم تنفذ في الدنمارك والمملكة المتحدة..مشيرة إلى استفادة شركات تجارة الطاقة من تقلبات الأسعار، بينما يستمر البحث عن حلول فعالة لتخزين الطاقة. وقد أدى الإنشاء المتسارع لمزارع الرياح والطاقة الشمسية واسعة النطاق – بحسب المنصة – إلى إغراق الشبكات الأوروبية في ساعات ذروة الإنتاج، مما تسبب في بيع فائض الطاقة بخسارة بزيادات متكررة بشكل متزايد وذلك بإجمالي 7841 ساعة خلال الأشهر الثمانية الأولى من العام الجاري. وفي أسوأ حالاتها، انخفضت الأسعار إلى أقل من 20 يورو لكل ميجاوات في الساعة وفقًا لشركة ICIS الاستشارية. وذكرت المنصة أنه في حين أن التوسع السريع في الطاقة الشمسية هو السبب الرئيسي لتقلبات الأسعار، فإن الطفرة التي استمرت لعقود من الزمن في طاقة الرياح هي أيضا مساهم رئيسي وقد تم التأكيد على هذه الحقيقة في وقت سابق من هذا الشهر في الدنمارك عندما فشل مزاد طاقة الرياح البحرية في تلقي عرض واحد حيث كان الحدث الذي تديره الحكومة هو الأكبر على الإطلاق. فرنسا تدشن أقوى مفاعل نووي في تاريخها http://moee.gov.eg/test_new/new_info.aspx?h_id=44514&call_p=news_f.aspx &pg_index=0 www.alborsaanews.com/2024/12/22/1855311 Sun, 22 Dec 2024 00:00:00 GMT ي يوم السبت 21 ديسمبر 2024، قامت فرنسا بتوصيل أقوى مفاعل نووي في البلاد إلى الشبكة الوطنية للكهرباء، في لحظة تاريخية وصفها القادة بأنها علامة فارقة، رغم سنوات من التأخيرات والتجاوزات في الميزانية والمشكلات التقنية. بدأ مفاعل فلومانفيل 3 الأوروبي عالي الضغط في نورماندي بتزويد المنازل الفرنسية بالكهرباء في الساعة 11:48 صباحاً (1048 بتوقيت غرينيتش) يوم السبت، وفقاً لتصريح الرئيس التنفيذي لشركة EDF للطاقة، لوك ريمون. وقال الرئيس إيمانويل ماكرون في تصريح على شبكة التواصل الاجتماعي لينكدإن: «لحظة عظيمة للبلاد»، مضيفاً أنه «أحد أقوى المفاعلات النووية في العالم». وتابع: «إعادة التصنيع لإنتاج طاقة منخفضة الكربون هو النموذج البيئي الفرنسي»، مشيراً إلى أنه «يعزز قدرتنا التنافسية ويحمي المناخ». تم إطلاق مشروع المفاعل النووي الأوروبي عالي الضغط الذي طورته فرنسا في عام 1992، بهدف إحياء الطاقة النووية في أوروبا بعد كارثة تشيرنوبيل في أوكرانيا السوفيتية عام 1986، ويُروج له باعتباره يوفر إنتاجاً أكثر كفاءة للطاقة وأماناً أفضل. المفاعل النووي عالي الضغط، وهو مفاعل مائي مضغوط من الجيل الجديد، هو الرابع من نوعه الذي يتم تشغيله في العالم، وقد سبقه مفاعلان مشابهان في الصين وفنلندا. يعد هذا الإنجاز خبراً ساراً لشركة EDF المملوكة للدولة التي تعاني من الديون، حيث تسببت المشكلات العديدة في تمديد فترة البناء إلى 17 عاماً، ما أدى إلى تجاوزات ضخمة في الميزانية. ووصف ريمون من EDF هذا الحدث بـ«التاريخي»، وقال «آخر مرة تم تشغيل مفاعل في فرنسا كانت منذ 25 عاماً في مفاعل سيفا 2»، في إشارة إلى محطة سيفا في جنوب غرب فرنسا. كان من المقرر في البداية أن يتم التوصيل يوم الجمعة، ولكنه تأجل إلى يوم السبت. يعد هذا المفاعل أقوى مفاعل في البلاد بقدرة 1600 ميغاواط، ومن المتوقع أن يوفر الكهرباء لما يزيد على مليوني منزل. «ثمرة جهد ضخم» قالت شركة EDF إن الاتصال بالشبكة «سيتم على مراحل مختلفة من مستويات الطاقة حتى صيف 2025» خلال مرحلة اختبار تمتد لشهور، وأضافت الشركة أن بدء تشغيل المفاعل هو «عملية طويلة ومعقدة». سيتم إيقاف تشغيل المفاعل لإجراء فحص شامل لمدة لا تقل عن 250 يوماً، من المرجح أن يتم في ربيع 2026، وبدأ بناء مفاعل فلومانفيل في عام 2007، وشهد العديد من المشكلات. يأتي بدء تشغيله متأخراً عن الجدول الزمني بمدة 12 عاماً، بعد العديد من المشكلات التقنية التي أدت إلى زيادة تكلفة المشروع إلى نحو 13.2 مليار يورو (نحو 13.76 مليار دولار)، أي أربعة أضعاف التقدير الأولي الذي كان 3.3 مليار يورو. بدأ التشغيل في 3 سبتمبر، لكنه توقف في اليوم التالي بسبب «إيقاف تلقائي»، وتم استئنافه بعد بضعة أيام، وتم زيادة الإنتاج تدريجياً لتوصيل المفاعل بشبكة الكهرباء. تشكل الطاقة النووية نحو ثلاثة أخماس الإنتاج الكهربائي في فرنسا، وتعتبر البلاد من أكبر البرامج النووية في العالم، وهذا على عكس جارتها ألمانيا التي خرجت من الطاقة النووية العام الماضي من خلال إغلاق آخر ثلاثة مفاعلات لديها. وقالت أغنيس بانيي-روناشير، الوزيرة المغادرة للتحول البيئي، على منصة X: «هذا الصباح يمثل قمة جهد ضخم أخيراً أثمر»، وأضافت «نحن نستخلص جميع الدروس من ذلك لنجاح إحياء الطاقة النووية الذي قررنا مع رئيس الجمهورية». وقرر ماكرون زيادة الاعتماد على الطاقة النووية لتعزيز استدامة الطاقة في فرنسا، حيث أمر ببناء ستة مفاعلات من الجيل الجديد وترك خيارات لبناء ثمانية مفاعلات أخرى، قد تصل تكلفتها إلى عشرات المليارات من اليوروهات. وفي عام 2022، دعا إلى «نهضة» لصناعة الطاقة النووية في البلاد للانتقال بعيداً عن الوقود الأحفوري. وقال ماكرون في ذلك الوقت: «ما يجب بناؤه اليوم هو نهضة صناعة الطاقة النووية الفرنسية، لأنه الوقت المناسب، لأنه الشيء الصحيح لبلادنا، لأن كل شيء جاهز». ي يوم السبت 21 ديسمبر 2024، قامت فرنسا بتوصيل أقوى مفاعل نووي في البلاد إلى الشبكة الوطنية للكهرباء، في لحظة تاريخية وصفها القادة بأنها علامة فارقة، رغم سنوات من التأخيرات والتجاوزات في الميزانية والمشكلات التقنية. بدأ مفاعل فلومانفيل 3 الأوروبي عالي الضغط في نورماندي بتزويد المنازل الفرنسية بالكهرباء في الساعة 11:48 صباحاً (1048 بتوقيت غرينيتش) يوم السبت، وفقاً لتصريح الرئيس التنفيذي لشركة EDF للطاقة، لوك ريمون. وقال الرئيس إيمانويل ماكرون في تصريح على شبكة التواصل الاجتماعي لينكدإن: «لحظة عظيمة للبلاد»، مضيفاً أنه «أحد أقوى المفاعلات النووية في العالم». وتابع: «إعادة التصنيع لإنتاج طاقة منخفضة الكربون هو النموذج البيئي الفرنسي»، مشيراً إلى أنه «يعزز قدرتنا التنافسية ويحمي المناخ». تم إطلاق مشروع المفاعل النووي الأوروبي عالي الضغط الذي طورته فرنسا في عام 1992، بهدف إحياء الطاقة النووية في أوروبا بعد كارثة تشيرنوبيل في أوكرانيا السوفيتية عام 1986، ويُروج له باعتباره يوفر إنتاجاً أكثر كفاءة للطاقة وأماناً أفضل. المفاعل النووي عالي الضغط، وهو مفاعل مائي مضغوط من الجيل الجديد، هو الرابع من نوعه الذي يتم تشغيله في العالم، وقد سبقه مفاعلان مشابهان في الصين وفنلندا. يعد هذا الإنجاز خبراً ساراً لشركة EDF المملوكة للدولة التي تعاني من الديون، حيث تسببت المشكلات العديدة في تمديد فترة البناء إلى 17 عاماً، ما أدى إلى تجاوزات ضخمة في الميزانية. ووصف ريمون من EDF هذا الحدث بـ«التاريخي»، وقال «آخر مرة تم تشغيل مفاعل في فرنسا كانت منذ 25 عاماً في مفاعل سيفا 2»، في إشارة إلى محطة سيفا في جنوب غرب فرنسا. كان من المقرر في البداية أن يتم التوصيل يوم الجمعة، ولكنه تأجل إلى يوم السبت. يعد هذا المفاعل أقوى مفاعل في البلاد بقدرة 1600 ميغاواط، ومن المتوقع أن يوفر الكهرباء لما يزيد على مليوني منزل. «ثمرة جهد ضخم» قالت شركة EDF إن الاتصال بالشبكة «سيتم على مراحل مختلفة من مستويات الطاقة حتى صيف 2025» خلال مرحلة اختبار تمتد لشهور، وأضافت الشركة أن بدء تشغيل المفاعل هو «عملية طويلة ومعقدة». سيتم إيقاف تشغيل المفاعل لإجراء فحص شامل لمدة لا تقل عن 250 يوماً، من المرجح أن يتم في ربيع 2026، وبدأ بناء مفاعل فلومانفيل في عام 2007، وشهد العديد من المشكلات. يأتي بدء تشغيله متأخراً عن الجدول الزمني بمدة 12 عاماً، بعد العديد من المشكلات التقنية التي أدت إلى زيادة تكلفة المشروع إلى نحو 13.2 مليار يورو (نحو 13.76 مليار دولار)، أي أربعة أضعاف التقدير الأولي الذي كان 3.3 مليار يورو. بدأ التشغيل في 3 سبتمبر، لكنه توقف في اليوم التالي بسبب «إيقاف تلقائي»، وتم استئنافه بعد بضعة أيام، وتم زيادة الإنتاج تدريجياً لتوصيل المفاعل بشبكة الكهرباء. تشكل الطاقة النووية نحو ثلاثة أخماس الإنتاج الكهربائي في فرنسا، وتعتبر البلاد من أكبر البرامج النووية في العالم، وهذا على عكس جارتها ألمانيا التي خرجت من الطاقة النووية العام الماضي من خلال إغلاق آخر ثلاثة مفاعلات لديها. وقالت أغنيس بانيي-روناشير، الوزيرة المغادرة للتحول البيئي، على منصة X: «هذا الصباح يمثل قمة جهد ضخم أخيراً أثمر»، وأضافت «نحن نستخلص جميع الدروس من ذلك لنجاح إحياء الطاقة النووية الذي قررنا مع رئيس الجمهورية». وقرر ماكرون زيادة الاعتماد على الطاقة النووية لتعزيز استدامة الطاقة في فرنسا، حيث أمر ببناء ستة مفاعلات من الجيل الجديد وترك خيارات لبناء ثمانية مفاعلات أخرى، قد تصل تكلفتها إلى عشرات المليارات من اليوروهات. وفي عام 2022، دعا إلى «نهضة» لصناعة الطاقة النووية في البلاد للانتقال بعيداً عن الوقود الأحفوري. وقال ماكرون في ذلك الوقت: «ما يجب بناؤه اليوم هو نهضة صناعة الطاقة النووية الفرنسية، لأنه الوقت المناسب، لأنه الشيء الصحيح لبلادنا، لأن كل شيء جاهز». تقنية مغربية تُسخّر الطاقة الشمسية لحل أزمة المياه http://moee.gov.eg/test_new/new_info.aspx?h_id=44512&call_p=news_f.aspx &pg_index=0 attaqa.net/2024/12/22/%D8%AA%D9%82%D9%86%D9%8A%D8%A9-%D9%85%D8%BA%D8%B1%D8%A8%D9%8A%D8%A9-%D8%AA%D9%8F%D8%B3%D8%AE%D9%91%D8%B1-%D8%A7%D9%84%D8%B7%D8%A7%D9%82%D8%A9-%D8%A7%D9%84%D8%B4%D9%85%D8%B3%D9%8A%D8%A9-%D9%84%D8%AD/ Sun, 22 Dec 2024 00:00:00 GMT يعتمد المغرب على مشروعات الطاقة الشمسية لتحقيق إستراتيجيته الوطنية الهادفة إلى رفع مساهمة الطاقة المتجددة إلى أكثر من 52% من مزيج الكهرباء الوطني بحلول عام 2030. وكان المغرب قد نجح -بالفعل- في رفع مساهمة مصادر الطاقة النظيفة في إجمالي القدرة المولدة من الكهرباء إلى 38%، بنهاية عام 2022، حسب أرقام رصدتها منصة الطاقة المتخصصة. كما حددت الحكومة المغربية موعدًا نهائيًا للانتهاء من بناء 1.4 غيغاواط من مشروعات الطاقة الشمسية وطاقة الرياح في الصحراء الغربية في عام 2027 بتكلفة بلغت نحو 2.1 مليار دولار، بمشاركة مستثمرين محليين وعالميين. حل مشكلة ندرة المياه قال الباحث لنيل شهادة الدكتوراه في جامعة ابن زهر بمدينة أكادير المغربية المهندس رشيد صفوي، إن مشكلة ندرة المياه تُعد -حاليًا- إحدى أهم القضايا التي تشغل اهتمام العالم. وأضاف صفوي -في تصريحات خاصة إلى منصة الطاقة المتخصصة- أن الباحثين يعملون في الوقت الحالي على اختبار العديد من الحلول غير التقليدية لتوفير المياه للسكان في المناطق النائية. وتابع أن استخراج المياه من الهواء المحيط يمثل أحد الطرق الواعدة لحل أزمة ندرة المياه، لافتًا إلى أن هذه التقنية تعتمد على استعمال مادة ماصة للرطوبة واستغلال الطاقة الشمسية. واستطرد قائلًا إن هذه التقنية تقوم على استعمال جهاز تقطير شمسي يعتمد على مادة مجففة، واستعمال رمل النهر مشبعًا بمحلول كلوريد الكالسيوم. آلية العمل درس الباحث المغربي استقرار الامتصاص والإطلاق للمادة الماصة على مدار 5 أيام متتالية، حيث جرى الامتصاص خلال ساعات الليل؛ ما سمح للمادة بالتقاط بخار الماء من الهواء المحيط. وبدراسة العديد من العوامل التي أثرت في حركيات امتصاص بخار الماء، أظهرت النتائج أن المادة يمكنها استخراج 671.02 مل/م² من بخار الماء من الهواء المحيط عند متوسط درجة حرارة 25 درجة مئوية ومتوسط رطوبة نسبية قدرها 80%. أما العملية النهارية؛ فقد تضمنت التجديد المتزامن للمجفف وتكثيف بخار الماء، بالإضافة إلى تسجيل عدة عوامل أثناء التجارب لتقييم تأثيرها في معدل التبخر والمكثفات المجمعة. النتائج التجريبية أوضح الباحث المغربي رشيد صفوي -خلال تصريحاته إلى منصة الطاقة المتخصصة- أن النتائج التجريبية أظهرت أن إجمالي كمية الماء المتبخر تتأثر بتركيز المجفف الأوّلي في المادة الماصة والطاقة الشمسية التراكمية. ولفت إلى أنه في ظل الظروف المثلى، أثمرت التجربة الحصولَ على 908.67 مل/م² من الماء المتبخر عند تركيز أوّلي للمجفف بنسبة 50% وطاقة شمسية بمقدار 25.47 ميغاغول/م². وتراوح إنتاج الماء بين 561.51 مل/م² و645.39 مل/م²، مع كفاءة طاقة قصوى بلغت 24.60%. وقدر الباحث تكلفة المياه المجمعة بنحو 0.086 دولارًا أميركيًا لكل لتر، مع مدة استرداد تبلغ 18.25 شهرًا. وتُعد التقنية بمثابة استغلال للطاقة الشمسية التي تحاول البلاد تحقيق الاستفادة القصوى منها على المستويين القومي والمحلي يذكر أن هناك مبادرات عديدة لنشر الطاقة الشمسية على الأسطح في المغرب لتغطية احتياجات 99% من المناطق الريفية؛ أبرزها المشروع الذي تقوده "مصدر" بالشراكة مع المكتب الوطني للكهرباء والماء الصالح للشرب، الذي يتضمن تركيب 19438 نظامًا للطاقة الشمسية المنزلية في أكثر من 1000 قرية مغربية. ويعتمد المشروع على تركيب نظام شمسي منزلي بسيط يتكون من لوحين شمسيين بطاقة إنتاجية إجمالية تبلغ نحو 290 واط لديه القدرة على شحن بطاريتين بالكهرباء الكافية لمدة 3 أيام؛ لضمان استمرارية إمدادات الطاقة للسكان يعتمد المغرب على مشروعات الطاقة الشمسية لتحقيق إستراتيجيته الوطنية الهادفة إلى رفع مساهمة الطاقة المتجددة إلى أكثر من 52% من مزيج الكهرباء الوطني بحلول عام 2030. وكان المغرب قد نجح -بالفعل- في رفع مساهمة مصادر الطاقة النظيفة في إجمالي القدرة المولدة من الكهرباء إلى 38%، بنهاية عام 2022، حسب أرقام رصدتها منصة الطاقة المتخصصة. كما حددت الحكومة المغربية موعدًا نهائيًا للانتهاء من بناء 1.4 غيغاواط من مشروعات الطاقة الشمسية وطاقة الرياح في الصحراء الغربية في عام 2027 بتكلفة بلغت نحو 2.1 مليار دولار، بمشاركة مستثمرين محليين وعالميين. حل مشكلة ندرة المياه قال الباحث لنيل شهادة الدكتوراه في جامعة ابن زهر بمدينة أكادير المغربية المهندس رشيد صفوي، إن مشكلة ندرة المياه تُعد -حاليًا- إحدى أهم القضايا التي تشغل اهتمام العالم. وأضاف صفوي -في تصريحات خاصة إلى منصة الطاقة المتخصصة- أن الباحثين يعملون في الوقت الحالي على اختبار العديد من الحلول غير التقليدية لتوفير المياه للسكان في المناطق النائية. وتابع أن استخراج المياه من الهواء المحيط يمثل أحد الطرق الواعدة لحل أزمة ندرة المياه، لافتًا إلى أن هذه التقنية تعتمد على استعمال مادة ماصة للرطوبة واستغلال الطاقة الشمسية. واستطرد قائلًا إن هذه التقنية تقوم على استعمال جهاز تقطير شمسي يعتمد على مادة مجففة، واستعمال رمل النهر مشبعًا بمحلول كلوريد الكالسيوم. آلية العمل درس الباحث المغربي استقرار الامتصاص والإطلاق للمادة الماصة على مدار 5 أيام متتالية، حيث جرى الامتصاص خلال ساعات الليل؛ ما سمح للمادة بالتقاط بخار الماء من الهواء المحيط. وبدراسة العديد من العوامل التي أثرت في حركيات امتصاص بخار الماء، أظهرت النتائج أن المادة يمكنها استخراج 671.02 مل/م² من بخار الماء من الهواء المحيط عند متوسط درجة حرارة 25 درجة مئوية ومتوسط رطوبة نسبية قدرها 80%. أما العملية النهارية؛ فقد تضمنت التجديد المتزامن للمجفف وتكثيف بخار الماء، بالإضافة إلى تسجيل عدة عوامل أثناء التجارب لتقييم تأثيرها في معدل التبخر والمكثفات المجمعة. النتائج التجريبية أوضح الباحث المغربي رشيد صفوي -خلال تصريحاته إلى منصة الطاقة المتخصصة- أن النتائج التجريبية أظهرت أن إجمالي كمية الماء المتبخر تتأثر بتركيز المجفف الأوّلي في المادة الماصة والطاقة الشمسية التراكمية. ولفت إلى أنه في ظل الظروف المثلى، أثمرت التجربة الحصولَ على 908.67 مل/م² من الماء المتبخر عند تركيز أوّلي للمجفف بنسبة 50% وطاقة شمسية بمقدار 25.47 ميغاغول/م². وتراوح إنتاج الماء بين 561.51 مل/م² و645.39 مل/م²، مع كفاءة طاقة قصوى بلغت 24.60%. وقدر الباحث تكلفة المياه المجمعة بنحو 0.086 دولارًا أميركيًا لكل لتر، مع مدة استرداد تبلغ 18.25 شهرًا. وتُعد التقنية بمثابة استغلال للطاقة الشمسية التي تحاول البلاد تحقيق الاستفادة القصوى منها على المستويين القومي والمحلي يذكر أن هناك مبادرات عديدة لنشر الطاقة الشمسية على الأسطح في المغرب لتغطية احتياجات 99% من المناطق الريفية؛ أبرزها المشروع الذي تقوده "مصدر" بالشراكة مع المكتب الوطني للكهرباء والماء الصالح للشرب، الذي يتضمن تركيب 19438 نظامًا للطاقة الشمسية المنزلية في أكثر من 1000 قرية مغربية. ويعتمد المشروع على تركيب نظام شمسي منزلي بسيط يتكون من لوحين شمسيين بطاقة إنتاجية إجمالية تبلغ نحو 290 واط لديه القدرة على شحن بطاريتين بالكهرباء الكافية لمدة 3 أيام؛ لضمان استمرارية إمدادات الطاقة للسكان قطاع الطاقة النووية في الصين يترقّب مشروعات جديدة بالمناطق الساحلية http://moee.gov.eg/test_new/new_info.aspx?h_id=44511&call_p=news_f.aspx &pg_index=0 attaqa.net/2024/12/21/%D9%82%D8%B7%D8%A7%D8%B9-%D8%A7%D9%84%D8%B7%D8%A7%D9%82%D8%A9-%D8%A7%D9%84%D9%86%D9%88%D9%88%D9%8A%D8%A9-%D9%81%D9%8A-%D8%A7%D9%84%D8%B5%D9%8A%D9%86-%D9%8A%D8%AA%D8%B1%D9%82%D9%91%D8%A8-%D9%85%D8%B4/ Sun, 22 Dec 2024 00:00:00 GMT يترقّب قطاع الطاقة النووية في الصين مشروعات جديدة بالمناطق الساحلية العام المقبل، وسط مساعي البلاد لتلبية الطلب على الكهرباء وإزالة الكربون من قطاعاتها الصناعية. يأتي ذلك في وقت تتصدّر فيه الصين العالم في منشآت الطاقة النووية والمشروعات قيد الإنشاء، إذ تعمل بكين على تكثيف جهود الاستثمار لإزالة الكربون من مزيج الطاقة لديها، وفقًا لما اطلعت عليه منصة الطاقة المتخصصة (مقرّها واشنطن). وستبدأ البلاد التي تُعد أكبر منتج للغازات المسببة للاحتباس الحراري العالمي، وتمثّل أكثر من ثلث الانبعاثات العالمية، بناء مزيد من مشروعات محطات الطاقة النووية في المناطق الساحلية في عام 2025. وقال مدير إدارة الطاقة الوطنية، وانغ هونغ تشي، في مؤتمر أعمال الطاقة الوطني يوم الأحد 15 ديسمبر/كانون الأول الجاري: "إن المزيد من مشروعات الطاقة النووية في الصين ستنطلق العام المقبل، مع التركيز على السلامة". قدرة مفاعلات الطاقة النووية في الصين بإجمالي قدرة مؤكدة تبلغ 113 مليون كيلوواط، تمتلك الصين حاليًا 102 مفاعل نووي، إما قيد الاستخدام وإما قيد الإنشاء، تنتشر على طول ساحل البلاد، حيث تضم المراكز الاقتصادية قوانغدونغ وجيانغسو وفوجيان أكبر التجمعات. وبالمقارنة، كان لدى الولايات المتحدة 93 مفاعلًا تجاريًا عاملًا في 54 محطة طاقة نووية في 28 ولاية بدءًا من أغسطس/آب 2023، مع إجمالي قدرة توليد الكهرباء الصافية في الصيف عند 94.7 مليون كيلوواط في عام 2022، وفقًا لبيانات إدارة معلومات الطاقة الأميركية. بدورها، تتوقع شركة الأوراق المالية غوليان سكيوريتيز الصينية Guolian Securities أن تستمر طفرة الاستثمار النووي لعقد من الزمان أو أكثر، حسبما رصدته منصة الطاقة المتخصصة (مقرّها واشنطن). تسريع عملية إزالة الكربون في أغسطس/آب 2023، نشرت الصين إرشادات جديدة للتحول الأخضر تهدف إلى تسريع عملية إزالة الكربون، مع التركيز على المزيد من محطات الطاقة النووية ومزارع الرياح والطاقة الشمسية في الشمال الغربي. وتسعى الصين إلى دعم الإجراءات العالمية الرامية إلى معالجة تغير المناخ، إذ حددت لنفسها هدفًا يتمثّل في الحد من انبعاثات ثاني أكسيد الكربون قبل عام 2030. وعلى وجه التحديد، تهدف بكين إلى زيادة حصة استهلاك الوقود غير الأحفوري إلى 25% بحلول ذلك الوقت للتخلي عن توليد الكهرباء من الفحم وتحقيق الحياد الكربوني بحلول عام 2060. توليد الكهرباء من الطاقة النووية في الصين أنتجت محطات الطاقة النووية في الصين 433.4 مليار كيلوواط/ساعة من الكهرباء في عام 2023، وهو ما يمثل أقل من 5% من إجمالي إمدادات الكهرباء في البلاد، وفقًا لجمعية الطاقة النووية الصينية. واعتمدت 3 مقاطعات ساحلية -فوجيان ولياونينغ وهاينان- على الطاقة النووية لأكثر من 20% من إجمالي توليد الكهرباء في العام الماضي وأفاد تقرير صادر في أغسطس/آب الماضي عن شركة الأوراق المالية غوليان سكيوريتيز، ومقرها جيانغسو: "سوف تستمر طفرة الاستثمار النووي لمدة عقد أو أكثر، إذ من المقرر أن يصبح الرقم القياسي لعام 2023، 94.9 مليار يوان، الأساس لنمو أعلى في السنوات الـ5 المقبلة". ولتحقيق الحياد الكربوني الأقصى، يتعيّن على القدرة المركبة للطاقة النووية أن تصل إلى 150 مليون كيلوواط في عام 2030، و380 مليون كيلوواط في عام 2050، إذ يمكن أن يتقلّب توليد طاقة الرياح والطاقة الشمسية، وفقًا لتقديرات عام 2023 لدى مجموعة الطاقة النووية العامة الصينية المملوكة للدولة. وقال نائب رئيس هيئة الطاقة الذرية الصينية السابق، وانغ يي رين: "يجب السماح بمشروعات نووية جديدة، إذ تكافح إمدادات الكهرباء باستمرار لتلبية الطلب". الإنفوغرافيك التالي من إعداد منصة الطاقة المتخصصة يستعرض أكبر 10 دول تطويرًا لمشروعات الطاقة النووية: التغييرات الكبيرة في صناعة الطاقة النووية تشير التغييرات الكبيرة في صناعة الطاقة النووية في أميركا إلى أن جهود التوسع النووي السريع لا تقتصر على الصين. وقدٌم قانون خفض التضخم الأميركي لعام 2022 دعمًا كبيرًا لمحطات الطاقة النووية الحالية والجديدة، ويمكن أن يساعد في نمو الصناعة في السنوات المقبلة. وصدرت دعوات من مسؤولين سابقين ودعاة نوويين في الصين لبكين إلى تخفيف القيود المفروضة على المشروعات الجديدة التي سيجري إطلاقها في المناطق الداخلية. وصرّح نائب رئيس هيئة الطاقة الذرية الصينية السابق، وانغ يي رين، لصحيفة تشاينا إنرجي نيوز في مايو/أيار الماضي، بأن التوزيع الجغرافي لمحطات الطاقة النووية الجديدة يجب أن يتحسّن. وبالنظر إلى اعتبارات السلامة، لم توافق الصين بعد على مشروعات نووية في المناطق الداخلية، حيث تعمل مثل هذه المحطات منذ عقود في مواقع غير ساحلية في جميع أنحاء الولايات المتحدة وأوروبا. يترقّب قطاع الطاقة النووية في الصين مشروعات جديدة بالمناطق الساحلية العام المقبل، وسط مساعي البلاد لتلبية الطلب على الكهرباء وإزالة الكربون من قطاعاتها الصناعية. يأتي ذلك في وقت تتصدّر فيه الصين العالم في منشآت الطاقة النووية والمشروعات قيد الإنشاء، إذ تعمل بكين على تكثيف جهود الاستثمار لإزالة الكربون من مزيج الطاقة لديها، وفقًا لما اطلعت عليه منصة الطاقة المتخصصة (مقرّها واشنطن). وستبدأ البلاد التي تُعد أكبر منتج للغازات المسببة للاحتباس الحراري العالمي، وتمثّل أكثر من ثلث الانبعاثات العالمية، بناء مزيد من مشروعات محطات الطاقة النووية في المناطق الساحلية في عام 2025. وقال مدير إدارة الطاقة الوطنية، وانغ هونغ تشي، في مؤتمر أعمال الطاقة الوطني يوم الأحد 15 ديسمبر/كانون الأول الجاري: "إن المزيد من مشروعات الطاقة النووية في الصين ستنطلق العام المقبل، مع التركيز على السلامة". قدرة مفاعلات الطاقة النووية في الصين بإجمالي قدرة مؤكدة تبلغ 113 مليون كيلوواط، تمتلك الصين حاليًا 102 مفاعل نووي، إما قيد الاستخدام وإما قيد الإنشاء، تنتشر على طول ساحل البلاد، حيث تضم المراكز الاقتصادية قوانغدونغ وجيانغسو وفوجيان أكبر التجمعات. وبالمقارنة، كان لدى الولايات المتحدة 93 مفاعلًا تجاريًا عاملًا في 54 محطة طاقة نووية في 28 ولاية بدءًا من أغسطس/آب 2023، مع إجمالي قدرة توليد الكهرباء الصافية في الصيف عند 94.7 مليون كيلوواط في عام 2022، وفقًا لبيانات إدارة معلومات الطاقة الأميركية. بدورها، تتوقع شركة الأوراق المالية غوليان سكيوريتيز الصينية Guolian Securities أن تستمر طفرة الاستثمار النووي لعقد من الزمان أو أكثر، حسبما رصدته منصة الطاقة المتخصصة (مقرّها واشنطن). تسريع عملية إزالة الكربون في أغسطس/آب 2023، نشرت الصين إرشادات جديدة للتحول الأخضر تهدف إلى تسريع عملية إزالة الكربون، مع التركيز على المزيد من محطات الطاقة النووية ومزارع الرياح والطاقة الشمسية في الشمال الغربي. وتسعى الصين إلى دعم الإجراءات العالمية الرامية إلى معالجة تغير المناخ، إذ حددت لنفسها هدفًا يتمثّل في الحد من انبعاثات ثاني أكسيد الكربون قبل عام 2030. وعلى وجه التحديد، تهدف بكين إلى زيادة حصة استهلاك الوقود غير الأحفوري إلى 25% بحلول ذلك الوقت للتخلي عن توليد الكهرباء من الفحم وتحقيق الحياد الكربوني بحلول عام 2060. توليد الكهرباء من الطاقة النووية في الصين أنتجت محطات الطاقة النووية في الصين 433.4 مليار كيلوواط/ساعة من الكهرباء في عام 2023، وهو ما يمثل أقل من 5% من إجمالي إمدادات الكهرباء في البلاد، وفقًا لجمعية الطاقة النووية الصينية. واعتمدت 3 مقاطعات ساحلية -فوجيان ولياونينغ وهاينان- على الطاقة النووية لأكثر من 20% من إجمالي توليد الكهرباء في العام الماضي وأفاد تقرير صادر في أغسطس/آب الماضي عن شركة الأوراق المالية غوليان سكيوريتيز، ومقرها جيانغسو: "سوف تستمر طفرة الاستثمار النووي لمدة عقد أو أكثر، إذ من المقرر أن يصبح الرقم القياسي لعام 2023، 94.9 مليار يوان، الأساس لنمو أعلى في السنوات الـ5 المقبلة". ولتحقيق الحياد الكربوني الأقصى، يتعيّن على القدرة المركبة للطاقة النووية أن تصل إلى 150 مليون كيلوواط في عام 2030، و380 مليون كيلوواط في عام 2050، إذ يمكن أن يتقلّب توليد طاقة الرياح والطاقة الشمسية، وفقًا لتقديرات عام 2023 لدى مجموعة الطاقة النووية العامة الصينية المملوكة للدولة. وقال نائب رئيس هيئة الطاقة الذرية الصينية السابق، وانغ يي رين: "يجب السماح بمشروعات نووية جديدة، إذ تكافح إمدادات الكهرباء باستمرار لتلبية الطلب". الإنفوغرافيك التالي من إعداد منصة الطاقة المتخصصة يستعرض أكبر 10 دول تطويرًا لمشروعات الطاقة النووية: التغييرات الكبيرة في صناعة الطاقة النووية تشير التغييرات الكبيرة في صناعة الطاقة النووية في أميركا إلى أن جهود التوسع النووي السريع لا تقتصر على الصين. وقدٌم قانون خفض التضخم الأميركي لعام 2022 دعمًا كبيرًا لمحطات الطاقة النووية الحالية والجديدة، ويمكن أن يساعد في نمو الصناعة في السنوات المقبلة. وصدرت دعوات من مسؤولين سابقين ودعاة نوويين في الصين لبكين إلى تخفيف القيود المفروضة على المشروعات الجديدة التي سيجري إطلاقها في المناطق الداخلية. وصرّح نائب رئيس هيئة الطاقة الذرية الصينية السابق، وانغ يي رين، لصحيفة تشاينا إنرجي نيوز في مايو/أيار الماضي، بأن التوزيع الجغرافي لمحطات الطاقة النووية الجديدة يجب أن يتحسّن. وبالنظر إلى اعتبارات السلامة، لم توافق الصين بعد على مشروعات نووية في المناطق الداخلية، حيث تعمل مثل هذه المحطات منذ عقود في مواقع غير ساحلية في جميع أنحاء الولايات المتحدة وأوروبا. هاكرز بكوريا الشمالية يستهدفون قطاع الطاقة النووية بهجمات إلكترونية معقدة http://moee.gov.eg/test_new/new_info.aspx?h_id=44510&call_p=news_f.aspx &pg_index=0 www.elbalad.news/6421160 Sun, 22 Dec 2024 00:00:00 GMT كشف باحثون من شركة Kaspersky عن تصعيد جديد في أنشطة مجموعة الهاكرز الشهيرة المرتبطة بكوريا الشمالية، Lazarus Group. إذ بدأت المجموعة توجيه هجماتها نحو قطاع الطاقة النووية، مستهدفة شركات تعمل في هذا المجال. محاولات لاختراق مؤسسات ذات قيمة عالية تشير التقارير إلى أن هذه الهجمات تمثل جزءًا من جهود متزايدة لاستهداف القطاعات ذات الأهمية الأمنية، مثل الدفاع والطيران والعملات المشفرة. يعتقد أن المنظمات النووية اصبحت الآن ضمن قائمة الأهداف التي تسعى Lazarus Group لاختراقها. أسلوب الهجوم: تطور مستمر في التكتيكات في واحدة من الهجمات الحديثة، أوضحت Kaspersky أن المجموعة أرسلت ملفات أرشيف تحتوي على برامج خبيثة لموظفين في منظمة مرتبطة بالطاقة النووية. استمرت هذه المحاولات على مدار شهر كامل. أظهرت التحقيقات سلسلة عدوى معقدة تشمل عدة أنواع من البرمجيات الضارة، منها برامج downloader، loader، وbackdoor، مما يعكس تطور الأساليب التي تتبعها المجموعة لتحسين قدرتها على البقاء داخل الأنظمة المصابة. ارتباط بالهجمات السابقة: عملية DreamJob تشير التقارير إلى أن هذه الهجمات الجديدة هي امتداد لحملة سابقة تُعرف باسم Operation DreamJob. تعتمد الحملة على خداع الضحايا عبر تقديم ملفات تبدو كاختبارات تقييم تكنولوجية، لكنها تحتوي على ملفات أرشيف مفخخة. عندما يفتح الضحية هذه الملفات، يبدأ تسلسل معقد من التنزيلات والروابط المؤدية إلى برمجية خبيثة تتيح التحكم عن بُعد في الأنظمة المصابة. أداة جديدة: CookiePlus ما يميز الهجمات الأخيرة هو استخدام أداة جديدة تُعرف باسم CookiePlus. تعمل هذه البرمجية داخل ذاكرة النظام لتحميل برمجيات خبيثة على شكل مكونات إضافية plugins، مما يجعل اكتشافها أكثر صعوبة بالنسبة لأدوات الأمان الشبكية. وصف باحثو Kaspersky هذه الخطوة بأنها استراتيجية غير تقليدية للمجموعة، مشيرين إلى أن إدخال برمجيات خبيثة جديدة يعكس تطورًا مستمرًا في أساليبهم لتجنب الاكتشاف وتحسين فاعلية الهجمات. خلاصة تعد هذه الهجمات تصعيدًا جديدًا في تهديدات مجموعة Lazarus Group، مما يثير القلق حول أمن المؤسسات التي تعمل في القطاعات الحيوية. مع استمرار تطور أساليب القرصنة، تحتاج الشركات إلى تعزيز أنظمتها الأمنية لمواجهة هذا النوع من التهديدات المتطورة. كشف باحثون من شركة Kaspersky عن تصعيد جديد في أنشطة مجموعة الهاكرز الشهيرة المرتبطة بكوريا الشمالية، Lazarus Group. إذ بدأت المجموعة توجيه هجماتها نحو قطاع الطاقة النووية، مستهدفة شركات تعمل في هذا المجال. محاولات لاختراق مؤسسات ذات قيمة عالية تشير التقارير إلى أن هذه الهجمات تمثل جزءًا من جهود متزايدة لاستهداف القطاعات ذات الأهمية الأمنية، مثل الدفاع والطيران والعملات المشفرة. يعتقد أن المنظمات النووية اصبحت الآن ضمن قائمة الأهداف التي تسعى Lazarus Group لاختراقها. أسلوب الهجوم: تطور مستمر في التكتيكات في واحدة من الهجمات الحديثة، أوضحت Kaspersky أن المجموعة أرسلت ملفات أرشيف تحتوي على برامج خبيثة لموظفين في منظمة مرتبطة بالطاقة النووية. استمرت هذه المحاولات على مدار شهر كامل. أظهرت التحقيقات سلسلة عدوى معقدة تشمل عدة أنواع من البرمجيات الضارة، منها برامج downloader، loader، وbackdoor، مما يعكس تطور الأساليب التي تتبعها المجموعة لتحسين قدرتها على البقاء داخل الأنظمة المصابة. ارتباط بالهجمات السابقة: عملية DreamJob تشير التقارير إلى أن هذه الهجمات الجديدة هي امتداد لحملة سابقة تُعرف باسم Operation DreamJob. تعتمد الحملة على خداع الضحايا عبر تقديم ملفات تبدو كاختبارات تقييم تكنولوجية، لكنها تحتوي على ملفات أرشيف مفخخة. عندما يفتح الضحية هذه الملفات، يبدأ تسلسل معقد من التنزيلات والروابط المؤدية إلى برمجية خبيثة تتيح التحكم عن بُعد في الأنظمة المصابة. أداة جديدة: CookiePlus ما يميز الهجمات الأخيرة هو استخدام أداة جديدة تُعرف باسم CookiePlus. تعمل هذه البرمجية داخل ذاكرة النظام لتحميل برمجيات خبيثة على شكل مكونات إضافية plugins، مما يجعل اكتشافها أكثر صعوبة بالنسبة لأدوات الأمان الشبكية. وصف باحثو Kaspersky هذه الخطوة بأنها استراتيجية غير تقليدية للمجموعة، مشيرين إلى أن إدخال برمجيات خبيثة جديدة يعكس تطورًا مستمرًا في أساليبهم لتجنب الاكتشاف وتحسين فاعلية الهجمات. خلاصة تعد هذه الهجمات تصعيدًا جديدًا في تهديدات مجموعة Lazarus Group، مما يثير القلق حول أمن المؤسسات التي تعمل في القطاعات الحيوية. مع استمرار تطور أساليب القرصنة، تحتاج الشركات إلى تعزيز أنظمتها الأمنية لمواجهة هذا النوع من التهديدات المتطورة. نظام مبتكر طوره فريق بحثي من جامعة خليفة شبكات صغيرة هجينة توفر طاقة مستدامة للمجتمعات النائية http://moee.gov.eg/test_new/new_info.aspx?h_id=44509&call_p=news_f.aspx &pg_index=0 www.alkhaleej.ae/2024-12-22/%D8%B4%D8%A8%D9%83%D8%A7%D8%AA-%D8%B5%D8%BA%D9%8A%D8%B1%D8%A9-%D9%87%D8%AC%D9%8A%D9%86%D8%A9-%D8%AA%D9%88%D9%81%D8%B1-%D8%B7%D8%A7%D9%82%D8%A9-%D9%85%D8%B3%D8%AA%D8%AF%D8%A7%D9%85%D8%A9-%D9%84%D9%84%D9%85%D8%AC%D8%AA%D9%85%D8%B9%D8%A7%D8%AA-%D8%A7%D9%84%D9%86%D8%A7%D8%A6%D9%8A%D8%A9/%D8%A3%D8%AE%D8%A8%D8%A7%D8%B1-%D9%85%D9%86-%D8%A7%D9%84%D8%A5%D9%85%D8%A7%D8%B1%D8%A7%D8%AA/%D8%A3%D8%AE%D8%A8%D8%A7%D8%B1-%D8%A7%D9%84%D8%AF%D8%A7%D8%B1111 Sun, 22 Dec 2024 00:00:00 GMT أبوظبي: عبد الرحمن سعيد طوّر فريق بحثي من جامعة خليفة للعلوم والتكنولوجيا في أبوظبي، نظاماً مبتكراً لإدارة الطاقة يسهم في تحسين الشبكات الصغيرة الهجينة وتحقيق التوازن بين مصادر الطاقة الشمسية وطاقة الرياح والديزل، وذلك لإتاحتها على نحوٍ أكثر موثوقية واستدامة وكفاءة من حيث التكلفة، حيث يعتمد أكثر من 4000 مجتمع ناءٍ في كافّة أنحاء العالم على مولدات الديزل لتلبية احتياجاتهم من الكهرباء، ويشكّل الاعتماد على الديزل ضغطاً على الموارد المالية لتلك المجتمعات وعلى البيئة نتيجةً لارتفاع نسبة الانبعاثات التي تحدّ من التنمية المستدامة في المناطق المعزولة. ضم الفريق البحثي كلاً من: الدكتور أحمد الدُرّة والدكتور طارق الفولي والدكتور إيهاب السعدني، من جامعة خليفة وعادل مرابط، مع سوجوي باروا من جامعة سانت ماري في كندا، وركزوا على طريقة جديدة لتحسين الشبكات، تسمى خوارزمية ليفي الحسابية، وتعتمد على تقنيات التحسين الحسابية التقليدية من خلال تعزيز القدرات البحثية وتجنب الأخطاء الشائعة في عملية التحسين، ما يتيح حلاً فعالاً لإدارة المصادر المتعددة للطاقة داخل شبكة صغيرة، خاصة في ظل الظروف الصعبة السائدة في المجتمعات النائية، ونشر الفريق النتائج التي توصّل إليها في المجلة العلمية «أبلايد إنيرجي» المُصنّفة ضمن أفضل 1% من المجلات العلمية. خوارزمية ليفي أوضح الفريق البحثي، أن نموذج الشبكة الصغيرة الهجينة يدمج الألواح الشمسية الكهروضوئية وأجهزة توليد طاقة الرياح ومجموعة المولدات التي تعمل بالديزل لتلبية متطلبات الطاقة في المناطق النائية، حيث تُسهم خوارزمية ليفي الحسابية في تحسين استخدام الطاقة من خلال إعطاء الأولوية لمصادر الطاقة المتجددة كلما كانت متاحة، ما يُقلّل الاعتماد على مولدات الديزل، وتعد هذه الطريقة كافية لخفض تكاليف الطاقة وتقليل الانبعاثات بشكل ملحوظ بنسبة تصل إلى 10% مقارنة بالشبكات الصغيرة التي تعتمد على الديزل فحسب. وقال د. إيهاب السعدني: «يستلزم نقل الوقود وتخزينه في المناطق النائية غالباً تكاليف وتعقيدات لوجستية إضافية، الأمر الذي يؤدي لتفاقم الأعباء البيئية والمالية التي قد تتكبدها هذه المجتمعات، وهو ما يؤكد بصفة خاصة على أهمية تقليل الاعتماد على الديزل». وأضاف: «تكمن أبرز مميزات النموذج في قدرة خوارزمية ليفي الحسابية على تقليل التكلفة والانبعاثات عند اتّخاذ القرارات المتعلّقة بنقل الطاقة، فقد ركّزت الاستراتيجيات الاقتصادية التقليدية لتوزيع الأحمال بالأساس على تحقيق التوازن بين كميات الطاقة المتطلبة والتكاليف، مع إهمال تأثير الانبعاثات الناتجة عن توليد الطاقة من الديزل، في حين يُقيّم نظام الفريق البحثي العقوبات والتكاليف الاقتصادية الناتجة عن الانبعاثات، ما يؤدي للحصول على حل أكثر أمنًا على البيئة وأكثر كفاءة من حيث التكلفة بإدارة مواعيد ونطاق استخدام المولدات بناءً على التوافر المتوقع للطاقة المتجددة الشبكات الصغيرة تابع د. إيهاب السعدني: «تؤكّد نتائجنا على الدور الذي تلعبه الشبكات الصغيرة الهجينة المحسنة كحل قابل للتطوير والتطبيق في المجتمعات النائية والمحرومة، حيث يعمل النموذج على تعزيز المرونة والتخفيف من حدة الآثار البيئية لتوليد الطاقة وتحسين القدرة على التزود بطاقة مستقرة». ويخطط الفريق البحثي لمواصلة تحسين النظام لتنفيذه على أرض الواقع مع التركيز على الدمج بين حلول شحن المركبات الكهربائية وتخزين الطاقة الكهربائية على نحو يمكن أن يوفر طاقة احتياطية قيّمة أثناء فترات انخفاض إنتاجية مصادر الطاقة المتجددة، كما يمكن لتقنيات الإدارة المتقدّمة لاستهلاك الطاقة الكهربائية ضمن إطار عمل خوارزمية ليفي الحسابية أن تمكّن النظام من توقع تغيرات الطلب بفعالية أكبر، ما يؤدي إلى تحسين استخدام الطاقة على مدار دورات أطول. أبوظبي: عبد الرحمن سعيد طوّر فريق بحثي من جامعة خليفة للعلوم والتكنولوجيا في أبوظبي، نظاماً مبتكراً لإدارة الطاقة يسهم في تحسين الشبكات الصغيرة الهجينة وتحقيق التوازن بين مصادر الطاقة الشمسية وطاقة الرياح والديزل، وذلك لإتاحتها على نحوٍ أكثر موثوقية واستدامة وكفاءة من حيث التكلفة، حيث يعتمد أكثر من 4000 مجتمع ناءٍ في كافّة أنحاء العالم على مولدات الديزل لتلبية احتياجاتهم من الكهرباء، ويشكّل الاعتماد على الديزل ضغطاً على الموارد المالية لتلك المجتمعات وعلى البيئة نتيجةً لارتفاع نسبة الانبعاثات التي تحدّ من التنمية المستدامة في المناطق المعزولة. ضم الفريق البحثي كلاً من: الدكتور أحمد الدُرّة والدكتور طارق الفولي والدكتور إيهاب السعدني، من جامعة خليفة وعادل مرابط، مع سوجوي باروا من جامعة سانت ماري في كندا، وركزوا على طريقة جديدة لتحسين الشبكات، تسمى خوارزمية ليفي الحسابية، وتعتمد على تقنيات التحسين الحسابية التقليدية من خلال تعزيز القدرات البحثية وتجنب الأخطاء الشائعة في عملية التحسين، ما يتيح حلاً فعالاً لإدارة المصادر المتعددة للطاقة داخل شبكة صغيرة، خاصة في ظل الظروف الصعبة السائدة في المجتمعات النائية، ونشر الفريق النتائج التي توصّل إليها في المجلة العلمية «أبلايد إنيرجي» المُصنّفة ضمن أفضل 1% من المجلات العلمية. خوارزمية ليفي أوضح الفريق البحثي، أن نموذج الشبكة الصغيرة الهجينة يدمج الألواح الشمسية الكهروضوئية وأجهزة توليد طاقة الرياح ومجموعة المولدات التي تعمل بالديزل لتلبية متطلبات الطاقة في المناطق النائية، حيث تُسهم خوارزمية ليفي الحسابية في تحسين استخدام الطاقة من خلال إعطاء الأولوية لمصادر الطاقة المتجددة كلما كانت متاحة، ما يُقلّل الاعتماد على مولدات الديزل، وتعد هذه الطريقة كافية لخفض تكاليف الطاقة وتقليل الانبعاثات بشكل ملحوظ بنسبة تصل إلى 10% مقارنة بالشبكات الصغيرة التي تعتمد على الديزل فحسب. وقال د. إيهاب السعدني: «يستلزم نقل الوقود وتخزينه في المناطق النائية غالباً تكاليف وتعقيدات لوجستية إضافية، الأمر الذي يؤدي لتفاقم الأعباء البيئية والمالية التي قد تتكبدها هذه المجتمعات، وهو ما يؤكد بصفة خاصة على أهمية تقليل الاعتماد على الديزل». وأضاف: «تكمن أبرز مميزات النموذج في قدرة خوارزمية ليفي الحسابية على تقليل التكلفة والانبعاثات عند اتّخاذ القرارات المتعلّقة بنقل الطاقة، فقد ركّزت الاستراتيجيات الاقتصادية التقليدية لتوزيع الأحمال بالأساس على تحقيق التوازن بين كميات الطاقة المتطلبة والتكاليف، مع إهمال تأثير الانبعاثات الناتجة عن توليد الطاقة من الديزل، في حين يُقيّم نظام الفريق البحثي العقوبات والتكاليف الاقتصادية الناتجة عن الانبعاثات، ما يؤدي للحصول على حل أكثر أمنًا على البيئة وأكثر كفاءة من حيث التكلفة بإدارة مواعيد ونطاق استخدام المولدات بناءً على التوافر المتوقع للطاقة المتجددة الشبكات الصغيرة تابع د. إيهاب السعدني: «تؤكّد نتائجنا على الدور الذي تلعبه الشبكات الصغيرة الهجينة المحسنة كحل قابل للتطوير والتطبيق في المجتمعات النائية والمحرومة، حيث يعمل النموذج على تعزيز المرونة والتخفيف من حدة الآثار البيئية لتوليد الطاقة وتحسين القدرة على التزود بطاقة مستقرة». ويخطط الفريق البحثي لمواصلة تحسين النظام لتنفيذه على أرض الواقع مع التركيز على الدمج بين حلول شحن المركبات الكهربائية وتخزين الطاقة الكهربائية على نحو يمكن أن يوفر طاقة احتياطية قيّمة أثناء فترات انخفاض إنتاجية مصادر الطاقة المتجددة، كما يمكن لتقنيات الإدارة المتقدّمة لاستهلاك الطاقة الكهربائية ضمن إطار عمل خوارزمية ليفي الحسابية أن تمكّن النظام من توقع تغيرات الطلب بفعالية أكبر، ما يؤدي إلى تحسين استخدام الطاقة على مدار دورات أطول. الصين تحل محل روسيا في مشاريع تعدين اليورانيوم في كازاخستان http://moee.gov.eg/test_new/new_info.aspx?h_id=44508&call_p=news_f.aspx &pg_index=0 www.alborsaanews.com/2024/12/18/1854469 Wed, 18 Dec 2024 00:00:00 GMT باشرت الشركة الروسية العملاقة لصناعات الطاقة النووية “روساتوم” بيع حصص في مشاريع لتعدين اليوارنيوم في كازاخستان إلى شركات صينية، وفق ما أعلنت شركة اليورانيوم الكازاخستانية أمس الثلاثاء، في خطوة تؤكد تنامي نفوذ بكين في آسيا الوسطى. وأعلنت كازاتومبروم، أكبر شركة لتعدين اليورانيوم في العالم “خروج شريكها الروسي من بعض المشاريع المشتركة”. وتتولى كازاتومبروم تعدين اليورانيوم في 26 موقعا في كازاخستان المحاذية لروسيا والصين. وجاء في البيان أن مجموعة “يورانيوم وان جروب” التابعة لروساتوم باعت 49,99% من حصصها في كازاخستان لشركة أستانا للتعدين (أستانا ماينينغ كومباني) التابعة لشركة تنمية موارد اليورانيوم النووية الحكومية الصينية (SNPTC). وتحتفظ كازاتومبروم بحصتها في المشروع (49,99%). إلى ذلك يتوقّع أن تبيع “يورانيوم وان جروب” 30% من “خراسان-يو” و”كيزيلكوم” المحدودة المسؤولية إلى الشركة الصينية لتطوير اليوارنيوم التابعة للشركة الصينية العامة للطاقة النووية. وقالت كازاخستان إن “الشركة ترحّب بالشركاء الجدد وتتمنى التوفيق في العمل المشترك”. وتتصدّر كازاخستان قائمة الدول المنتجة لليورانيوم مع 43% من الإنتاج العالمي أي 21 ألفا و227 طنا في العام 2022، وفق أحدث بيانات الرابطة النووية العالمية. باشرت الشركة الروسية العملاقة لصناعات الطاقة النووية “روساتوم” بيع حصص في مشاريع لتعدين اليوارنيوم في كازاخستان إلى شركات صينية، وفق ما أعلنت شركة اليورانيوم الكازاخستانية أمس الثلاثاء، في خطوة تؤكد تنامي نفوذ بكين في آسيا الوسطى. وأعلنت كازاتومبروم، أكبر شركة لتعدين اليورانيوم في العالم “خروج شريكها الروسي من بعض المشاريع المشتركة”. وتتولى كازاتومبروم تعدين اليورانيوم في 26 موقعا في كازاخستان المحاذية لروسيا والصين. وجاء في البيان أن مجموعة “يورانيوم وان جروب” التابعة لروساتوم باعت 49,99% من حصصها في كازاخستان لشركة أستانا للتعدين (أستانا ماينينغ كومباني) التابعة لشركة تنمية موارد اليورانيوم النووية الحكومية الصينية (SNPTC). وتحتفظ كازاتومبروم بحصتها في المشروع (49,99%). إلى ذلك يتوقّع أن تبيع “يورانيوم وان جروب” 30% من “خراسان-يو” و”كيزيلكوم” المحدودة المسؤولية إلى الشركة الصينية لتطوير اليوارنيوم التابعة للشركة الصينية العامة للطاقة النووية. وقالت كازاخستان إن “الشركة ترحّب بالشركاء الجدد وتتمنى التوفيق في العمل المشترك”. وتتصدّر كازاخستان قائمة الدول المنتجة لليورانيوم مع 43% من الإنتاج العالمي أي 21 ألفا و227 طنا في العام 2022، وفق أحدث بيانات الرابطة النووية العالمية. جهود بحثية عربية لدراسات الطاقة http://moee.gov.eg/test_new/new_info.aspx?h_id=44507&call_p=news_f.aspx &pg_index=0 www.alarabiya.net/politics/2024/12/17/%D8%AC%D9%87%D9%88%D8%AF-%D8%A8%D8%AD%D8%AB%D9%8A%D8%A9-%D8%B9%D8%B1%D8%A8%D9%8A%D8%A9-%D9%84%D8%AF%D8%B1%D8%A7%D8%B3%D8%A7%D8%AA-%D8%A7%D9%84%D8%B7%D8%A7%D9%82%D8%A9 Wed, 18 Dec 2024 00:00:00 GMT استضافت الرياض أوائل شهر ديسمبر (كانون الأول) الحالي «المؤتمر العالمي لاقتصادات الطاقة»، لأول مرة في الشرق الأوسط، إذ تبنت الجمعية العالمية لاقتصادات الطاقة، والجمعية السعودية لاقتصادات الطاقة، العضو في «المؤتمر العالمي لاقتصادات الطاقة»، عقد المؤتمر المتخصص حول اقتصادات الطاقة في الشرق الأوسط وشمال أفريقيا. هذا، ويُعد المؤتمر جزءاً من سلسلة المؤتمرات المتخصصة الإقليمية الأخرى في أوروبا وأميركا الشمالية واللاتينية وآسيا. وعقد المؤتمر في «مركز الملك عبد الله للدراسات والبحوث البترولية» (كابسارك) في مجمع المؤتمرات الذي صممته المهندسة المعمارية العراقية زهاء حديد. واستقطب المؤتمر نحو 206 أبحاث، تم قبول 160 منها، ومناقشة 124 بحثاً خلال المؤتمر، الذي استضافته «كابسارك» بالتعاون مع الجمعية السعودية لاقتصادات الطاقة. ونظراً للاهتمام الكبير في المؤتمر وتخصصاته، تم تبني قرار لعقد مؤتمر سنوي آخر بالتناوب لاقتصادات الطاقة في الشرق الأوسط ووسط آسيا؛ نظرا لاشتراك المنطقتين في أدوار طاقوية مهمة في كل من الإنتاج والاستهلاك على الصعيد العالمي. كما تقرر عقد المؤتمر المقبل في عام 2025 في أنطاليا بتركيا. وقد عقد مباشرة في الرياض بعد انتهاء «المؤتمر الدولي» الاجتماع نصف السنوي لـ«ملتقى الطاقة العربي»، حيث استعرض نحو 50 متخصصاً ومتخصصة الأعضاء في الملتقى نحو 10 دراسات حول التقاط وتخزين الكربون في الدول العربية، وسوق الكربون الطوعي الإقليمية، بالإضافة إلى الآفاق الحالية لتقلبات الأسواق البترولية في ظل الحروب الشرق أوسطية والأوروبية. وكذلك، مسار تحول الطاقة العالمي: ما الذي تحقق؟ وما التعقيدات التي تواجه تصفير الانبعاثات بحلول عام 2050؟ وشارك أعضاء الملتقى في اليوم الثالث للقائهم في زيارة محطة سدير للطاقة الشمسية، التي تقع في مدينة سدير الصناعية. تبلغ الطاقة الإنتاجية للمحطة نحو 1500 ميغاواط، وتُعد واحدة من أكبر المحطات الشمسية في العالم. كما تُعد تكلفة إنتاج الكهرباء منها ثاني أقل تكلفة في العالم. وأثارت الدراسات حول التقاط وتخزين الكربون عربياً وعالمياً الإنجازات التي تم تحقيقها في هذا القطاع، والتحديات التي لا يزال العمل قائماً بها لتطوير هذه الصناعة الحديثة العهد نسبياً، ناهيك عما تم إنجازه لتأسيس السوق لتبادل الكربون. كما استعرضت دراسة ما تم إنجازه فعلاً في مجال «تحوُّل الطاقة»، من تأسيس صناعات الطاقات المستدامة، والتقدم العلمي في هذا المجال. لكن أثيرت تساؤلات حول مدى تحقيق الهدف المنشود في «اتفاقية باريس لعام 2015» لتصفير الانبعاثات بحلول عام 2050، إذ تمت الإشارة إلى العقبات الجيواستراتيجية، ناهيك المالية، التي تواجه هذا التحول التاريخي الطاقوي. فهناك عقبات جيواستراتيجية متعددة في الأسواق العالمية الرئيسة. فانتخاب دونالد ترمب في فترة انعقاد «كوب 29» أشاع جواً من التشاؤم على المؤتمر، لما ستتبناه واشنطن من سياسات تهميشية للطاقات المستدامة خلال عهد ترمب في الأعوام الأربعة المقبلة، بناء على تجربة حكمه الأولى بسحب الولايات المتحدة من «اتفاقية باريس»، وتصريحاته خلال الحملة الانتخابية الرئاسية الأخيرة، بفتح العنان للحفر في المحميات الفيدرالية الأميركية التي بقيت محظورة على الشركات النفطية حتى الآن. وتواجه عملية «تحول الطاقة» صعوبات جمة في أوروبا أيضاً، مع صعود نفوذ قوى اليمين المتشدد في انتخابات عدة أقطار أوروبية مؤخراً، بل حتى حيازتهم على أغلبية في البرلمان الأوروبي. وقد حفز اليمين المتشدد النقابات الزراعية الأوروبية خلال الأشهر الأخيرة على الإضراب، ومعارضة القوانين والتشريعات المساندة لتحول الطاقة. أخيراً، وليس آخراً، هناك نواة للحرب التجارية الأميركية – الصينية، وقد بدأت هذه الحرب فعلاً في عهد الرئيس جو بايدن، ومن المتوقع أن يزيدها الرئيس ترمب حدة، حسب تصريحاته ووعوده بزيادة التعريفة الجمركية على البضائع الصينية. وكما هو معروف، فالصين هي أكبر دولة منتجة للأدوات والسلع للطاقات المستدامة. كما أن لدى الصين احتياطيات ضخمة من المعادن النادرة الضرورية لصناعات الطاقات المستدامة. وقد بدأت تهدد بمنع تصدير مجموعات متعددة من هذه المعادن للدول التي تفرض تعريفات جمركية إضافية على الصادرات الصينية. في حال تشدد هذه التطورات، فمن المحتمل جداً أن تشكل هذه التحديات الثلاثة عقبات للأسواق الرئيسة الثلاث في العالم (الصين، وأوروبا، والولايات المتحدة)، ومن ثم صعوبات جمة في تنفيذ جميع الخطوات اللازمة لتصفير الانبعاثات بحلول عام 2050 استضافت الرياض أوائل شهر ديسمبر (كانون الأول) الحالي «المؤتمر العالمي لاقتصادات الطاقة»، لأول مرة في الشرق الأوسط، إذ تبنت الجمعية العالمية لاقتصادات الطاقة، والجمعية السعودية لاقتصادات الطاقة، العضو في «المؤتمر العالمي لاقتصادات الطاقة»، عقد المؤتمر المتخصص حول اقتصادات الطاقة في الشرق الأوسط وشمال أفريقيا. هذا، ويُعد المؤتمر جزءاً من سلسلة المؤتمرات المتخصصة الإقليمية الأخرى في أوروبا وأميركا الشمالية واللاتينية وآسيا. وعقد المؤتمر في «مركز الملك عبد الله للدراسات والبحوث البترولية» (كابسارك) في مجمع المؤتمرات الذي صممته المهندسة المعمارية العراقية زهاء حديد. واستقطب المؤتمر نحو 206 أبحاث، تم قبول 160 منها، ومناقشة 124 بحثاً خلال المؤتمر، الذي استضافته «كابسارك» بالتعاون مع الجمعية السعودية لاقتصادات الطاقة. ونظراً للاهتمام الكبير في المؤتمر وتخصصاته، تم تبني قرار لعقد مؤتمر سنوي آخر بالتناوب لاقتصادات الطاقة في الشرق الأوسط ووسط آسيا؛ نظرا لاشتراك المنطقتين في أدوار طاقوية مهمة في كل من الإنتاج والاستهلاك على الصعيد العالمي. كما تقرر عقد المؤتمر المقبل في عام 2025 في أنطاليا بتركيا. وقد عقد مباشرة في الرياض بعد انتهاء «المؤتمر الدولي» الاجتماع نصف السنوي لـ«ملتقى الطاقة العربي»، حيث استعرض نحو 50 متخصصاً ومتخصصة الأعضاء في الملتقى نحو 10 دراسات حول التقاط وتخزين الكربون في الدول العربية، وسوق الكربون الطوعي الإقليمية، بالإضافة إلى الآفاق الحالية لتقلبات الأسواق البترولية في ظل الحروب الشرق أوسطية والأوروبية. وكذلك، مسار تحول الطاقة العالمي: ما الذي تحقق؟ وما التعقيدات التي تواجه تصفير الانبعاثات بحلول عام 2050؟ وشارك أعضاء الملتقى في اليوم الثالث للقائهم في زيارة محطة سدير للطاقة الشمسية، التي تقع في مدينة سدير الصناعية. تبلغ الطاقة الإنتاجية للمحطة نحو 1500 ميغاواط، وتُعد واحدة من أكبر المحطات الشمسية في العالم. كما تُعد تكلفة إنتاج الكهرباء منها ثاني أقل تكلفة في العالم. وأثارت الدراسات حول التقاط وتخزين الكربون عربياً وعالمياً الإنجازات التي تم تحقيقها في هذا القطاع، والتحديات التي لا يزال العمل قائماً بها لتطوير هذه الصناعة الحديثة العهد نسبياً، ناهيك عما تم إنجازه لتأسيس السوق لتبادل الكربون. كما استعرضت دراسة ما تم إنجازه فعلاً في مجال «تحوُّل الطاقة»، من تأسيس صناعات الطاقات المستدامة، والتقدم العلمي في هذا المجال. لكن أثيرت تساؤلات حول مدى تحقيق الهدف المنشود في «اتفاقية باريس لعام 2015» لتصفير الانبعاثات بحلول عام 2050، إذ تمت الإشارة إلى العقبات الجيواستراتيجية، ناهيك المالية، التي تواجه هذا التحول التاريخي الطاقوي. فهناك عقبات جيواستراتيجية متعددة في الأسواق العالمية الرئيسة. فانتخاب دونالد ترمب في فترة انعقاد «كوب 29» أشاع جواً من التشاؤم على المؤتمر، لما ستتبناه واشنطن من سياسات تهميشية للطاقات المستدامة خلال عهد ترمب في الأعوام الأربعة المقبلة، بناء على تجربة حكمه الأولى بسحب الولايات المتحدة من «اتفاقية باريس»، وتصريحاته خلال الحملة الانتخابية الرئاسية الأخيرة، بفتح العنان للحفر في المحميات الفيدرالية الأميركية التي بقيت محظورة على الشركات النفطية حتى الآن. وتواجه عملية «تحول الطاقة» صعوبات جمة في أوروبا أيضاً، مع صعود نفوذ قوى اليمين المتشدد في انتخابات عدة أقطار أوروبية مؤخراً، بل حتى حيازتهم على أغلبية في البرلمان الأوروبي. وقد حفز اليمين المتشدد النقابات الزراعية الأوروبية خلال الأشهر الأخيرة على الإضراب، ومعارضة القوانين والتشريعات المساندة لتحول الطاقة. أخيراً، وليس آخراً، هناك نواة للحرب التجارية الأميركية – الصينية، وقد بدأت هذه الحرب فعلاً في عهد الرئيس جو بايدن، ومن المتوقع أن يزيدها الرئيس ترمب حدة، حسب تصريحاته ووعوده بزيادة التعريفة الجمركية على البضائع الصينية. وكما هو معروف، فالصين هي أكبر دولة منتجة للأدوات والسلع للطاقات المستدامة. كما أن لدى الصين احتياطيات ضخمة من المعادن النادرة الضرورية لصناعات الطاقات المستدامة. وقد بدأت تهدد بمنع تصدير مجموعات متعددة من هذه المعادن للدول التي تفرض تعريفات جمركية إضافية على الصادرات الصينية. في حال تشدد هذه التطورات، فمن المحتمل جداً أن تشكل هذه التحديات الثلاثة عقبات للأسواق الرئيسة الثلاث في العالم (الصين، وأوروبا، والولايات المتحدة)، ومن ثم صعوبات جمة في تنفيذ جميع الخطوات اللازمة لتصفير الانبعاثات بحلول عام 2050 مشروع طاقة شمسية أكبر من مدينة لندن.. مليار لوح http://moee.gov.eg/test_new/new_info.aspx?h_id=44506&call_p=news_f.aspx &pg_index=0 attaqa.net/2024/12/17/%D9%85%D8%B4%D8%B1%D9%88%D8%B9-%D8%B7%D8%A7%D9%82%D8%A9-%D8%B4%D9%85%D8%B3%D9%8A%D8%A9-%D8%A3%D9%83%D8%A8%D8%B1-%D9%85%D9%86-%D9%85%D8%AF%D9%8A%D9%86%D8%A9-%D9%84%D9%86%D8%AF%D9%86-%D9%85%D9%84/ Wed, 18 Dec 2024 00:00:00 GMT يستحوذ مشروع طاقة شمسية عملاق في بريطانيا على اهتمام المسؤولين في الحكومة، في إطار التزام لندن بتحقيق أهداف المناخ. ومن المقرر أن يستعمل المشروع الذي يشرف على تنفيذه وزير الطاقة البريطاني إد ميليباند، مليار لوح شمسي، مع خطط لإنجازه بحلول عام 2035. لكن إقامة مشروع طاقة شمسية بهذا الحجم في بريطانيا لاقت انتقادات واسعة من قِبل المعارضين الذين يرون أن تركيز حزب العمال على طاقتي الشمس والرياح فقط سيرفع فواتير الطاقة إلى جانب آثاره البيئية؛ لأنه سيتطلّب مساحات أكبر من الأراضي لإنتاج الكمية نفسها من الكهرباء. ووفق متابعات القطاع لدى منصة الطاقة المتخصصة (مقرّها واشنطن)، تخطط حكومة حزب العمال للتوسع في إنتاج الطاقة الشمسية من 15 غيغاواط حاليًا إلى قرابة 70 غيغاواط خلال عقد. مشروع طاقة شمسية أكبر من مدينة لندن يعوّل إد ميليباند على مشروع طاقة شمسية غير مسبوق في تسريع وتيرة تحقيق أهداف الحياد الكربوني في المملكة المتحدة. ويغطي المشروع المقترح مساحة تصل إلى 750 ميلاً مربعًا بالألواح الشمسية، أي ما يزيد على مساحة لندن الكبرى. وعلى فرضية أن متوسط طول الألواح الشمسية يصل إلى مترين مربعين، فإن هذا يعني أن هناك حاجة إلى مليار لوح شمسي لتنفيذ هذا المشروع الطموح. كما سيشمل المخطط تركيب ما يصل إلى 5 آلاف توربين رياح، وفق معلومات طالعتها منصة الطاقة المتخصصة. وستكون المنطقة الوسطى من إنجلترا الأشد تضررًا جراء مشروع الطاقة الشمسية المذكور؛ إذ سيجري تركيب معظم الألواح في منطقة تمتد من لينكولنشاير إلى جنوب ويلز وغرب البلاد؛ إذ تشتمل خطة ميليباند على تغطية مساحة تتراوح من 200 إلى 300 ميل مربع بالألواح الشمسية. وبالنسبة لشرق إنجلترا وجنوب شرقها، والمناطق المحيطة بالعاصمة البريطانية لندن، ستكون هناك حاجة إلى تغطية 150 ميلًا مربعًا بالألواح الشمسية. إزالة الكربون تستهدف خُطط التوسع في إنتاج الطاقة الشمسية لدى بريطانيا إزالة الكربون من إمدادات الطاقة في البلاد، وخفض الاعتماد على الغاز وتقليص الأسعار. وسيكون جزء كبير من هذا التوسع في شكل محطات طاقة شمسية على الأراضي الزراعية في إنجلترا وويلز، حيث نشرت الحكومة في الـ13 من ديسمبر/كانون الأول الجاري أهدافها لكمية الطاقة المتجددة التي تريد نشرها في كل منطقة من المملكة المتحدة. وبالنسبة إلى كل من إنجلترا وإمارة ويلز ترغب الحكومة البريطانية في إنتاج 64 غيغاواط بحلول عام 2035، وفق معلومات طالعتها منصة الطاقة المتخصصة. وتتطلّب الطاقة الشمسية نشر ما يتراوح من 10 و11 ميلًا مربعًا من الألواح الشمسية لكل غيغاواط؛ ما يعني أن هناك حاجة إلى نحو 750 ميلًا مربعًا من الخلايا الشمسية لتحقيق هذا الهدف؛ علمًا بأن منطقة لندن الكبرى تغطي قرابة 700 ميلاً مربعًا. وسيجري تحقيق جزء من هذا الهدف عبر وضع ألواح شمسية على الأسطح. لكن رغم أن ميليباند أبدى دعمه القوي للطاقة الشمسية على الأسطح، فإن نطاق وسرعة التوسع الذي يريده يعني أنه سيتعيّن تحقيق الكثير من خلال بناء محطات الطاقة الشمسية. طاقة الرياح البرية تشمل أهداف وزير الطاقة البريطاني إد ميليباند كذلك طاقة الرياح البرية التي من المقرر أن تشهد زيادة هائلة مماثلة مع بناء ما يتراوح من 4 آلاف و5 آلاف توربين بري جديد، معظمها في إنجلترا. وستكون التوربينات أقل عددًا، ولكنها أكبر حجمًا بكثير من الـ9 آلاف توربين التي رُكبت في إسكتلندا وويلز. وتركب بعض محطات الرياح في ويلز وإسكتلندا توربينات رياح يصل ارتفاعها إلى 800 قدم، قياسًا بالتوربينات المستعملة في الماضي التي يتراوح ارتفاعها بين 200 و300 قدم. وفي كلمة له في مقدمة خطة عمل الطاقة النظيفة 2030، التي نُشرت في 12 ديسمبر/كانون الأول، قال ميليباند إن التوسع الهائل في الطاقة الشمسية وطاقة الرياح وغيرهما من الطاقات المتجددة أمر ضروري، لإنهاء اعتماد بريطانيا على أسواق الطاقة العالمية. وأوضح ميليباند: "في عالم غير مستقر فإن اعتمادنا على الوقود الأحفوري يترك دولتنا عرضة للخطر"، مضيفًا: "عصر الكهرباء النظيفة يدور حول تسخير قوة الموارد الطبيعية في بريطانيا حتى نتمكن من حماية الناس من مخاطر تقلبات أسواق الطاقة العالمية". وتابع: "ستقدّم خطتنا الأساس الذي تبني عليه المملكة المتحدة نظام طاقة يمكن أن يخفّض فواتير الطاقة بالنسبة إلى الأسر والشركات". وفي ويلز خصّصت حكومة حزب العمال 10 مناطق لتطوير طاقتي الشمس والرياح مع افتراض الموافقة على طلبات التخطيط في تلك المناطق. وقال المسؤول في حملة حماية ويلز الريفية "Campaign to Protect Rural Wales" جوناثان دين، إن المحطات الشمسية من الممكن أن تناسب المناطق الريفية شريطة ألا تكون كبيرة جدًا من حيث الحجم. وأضاف دين: "ندعم الطاقة الشمسية في بريطانيا، شريطة أن تكون موزعة بإحكام، بحيث يكون هناك تناسق في المناظر الطبيعية". انتقادات لخطط ميليباند واجهت خُطط إد ميليباند لإقامة مشروع طاقة شمسية ضخم في بريطانيا معارضة قوية من قبل الإصلاحيين الذين ينتقدون خُطط حزب العمال بشأن المحطات الشمسية وتوربينات الرياح البرية في البلاد. وقال المتحدث باسم شؤون الطاقة في حزب الإصلاح، ريتشارد تيس: "يريد ميليباند أن ينفّذ مشروع طاقة شمسية من شأنه أن يفرش الأراضي الزراعية في بريطانيا بألواح شمسية بحجم منطقة لندن الكبرى تقريبًا". وحذر تيس من أن "هذا المقترح العبثي سيعني فواتير طاقة أعلى، وإنتاج غذاء أقل، وهو خطأ تمامًا، وأي حكومة إصلاحية ستوقفه فورًا إذا فزنا في الانتخابات العامة المقبلة". يستحوذ مشروع طاقة شمسية عملاق في بريطانيا على اهتمام المسؤولين في الحكومة، في إطار التزام لندن بتحقيق أهداف المناخ. ومن المقرر أن يستعمل المشروع الذي يشرف على تنفيذه وزير الطاقة البريطاني إد ميليباند، مليار لوح شمسي، مع خطط لإنجازه بحلول عام 2035. لكن إقامة مشروع طاقة شمسية بهذا الحجم في بريطانيا لاقت انتقادات واسعة من قِبل المعارضين الذين يرون أن تركيز حزب العمال على طاقتي الشمس والرياح فقط سيرفع فواتير الطاقة إلى جانب آثاره البيئية؛ لأنه سيتطلّب مساحات أكبر من الأراضي لإنتاج الكمية نفسها من الكهرباء. ووفق متابعات القطاع لدى منصة الطاقة المتخصصة (مقرّها واشنطن)، تخطط حكومة حزب العمال للتوسع في إنتاج الطاقة الشمسية من 15 غيغاواط حاليًا إلى قرابة 70 غيغاواط خلال عقد. مشروع طاقة شمسية أكبر من مدينة لندن يعوّل إد ميليباند على مشروع طاقة شمسية غير مسبوق في تسريع وتيرة تحقيق أهداف الحياد الكربوني في المملكة المتحدة. ويغطي المشروع المقترح مساحة تصل إلى 750 ميلاً مربعًا بالألواح الشمسية، أي ما يزيد على مساحة لندن الكبرى. وعلى فرضية أن متوسط طول الألواح الشمسية يصل إلى مترين مربعين، فإن هذا يعني أن هناك حاجة إلى مليار لوح شمسي لتنفيذ هذا المشروع الطموح. كما سيشمل المخطط تركيب ما يصل إلى 5 آلاف توربين رياح، وفق معلومات طالعتها منصة الطاقة المتخصصة. وستكون المنطقة الوسطى من إنجلترا الأشد تضررًا جراء مشروع الطاقة الشمسية المذكور؛ إذ سيجري تركيب معظم الألواح في منطقة تمتد من لينكولنشاير إلى جنوب ويلز وغرب البلاد؛ إذ تشتمل خطة ميليباند على تغطية مساحة تتراوح من 200 إلى 300 ميل مربع بالألواح الشمسية. وبالنسبة لشرق إنجلترا وجنوب شرقها، والمناطق المحيطة بالعاصمة البريطانية لندن، ستكون هناك حاجة إلى تغطية 150 ميلًا مربعًا بالألواح الشمسية. إزالة الكربون تستهدف خُطط التوسع في إنتاج الطاقة الشمسية لدى بريطانيا إزالة الكربون من إمدادات الطاقة في البلاد، وخفض الاعتماد على الغاز وتقليص الأسعار. وسيكون جزء كبير من هذا التوسع في شكل محطات طاقة شمسية على الأراضي الزراعية في إنجلترا وويلز، حيث نشرت الحكومة في الـ13 من ديسمبر/كانون الأول الجاري أهدافها لكمية الطاقة المتجددة التي تريد نشرها في كل منطقة من المملكة المتحدة. وبالنسبة إلى كل من إنجلترا وإمارة ويلز ترغب الحكومة البريطانية في إنتاج 64 غيغاواط بحلول عام 2035، وفق معلومات طالعتها منصة الطاقة المتخصصة. وتتطلّب الطاقة الشمسية نشر ما يتراوح من 10 و11 ميلًا مربعًا من الألواح الشمسية لكل غيغاواط؛ ما يعني أن هناك حاجة إلى نحو 750 ميلًا مربعًا من الخلايا الشمسية لتحقيق هذا الهدف؛ علمًا بأن منطقة لندن الكبرى تغطي قرابة 700 ميلاً مربعًا. وسيجري تحقيق جزء من هذا الهدف عبر وضع ألواح شمسية على الأسطح. لكن رغم أن ميليباند أبدى دعمه القوي للطاقة الشمسية على الأسطح، فإن نطاق وسرعة التوسع الذي يريده يعني أنه سيتعيّن تحقيق الكثير من خلال بناء محطات الطاقة الشمسية. طاقة الرياح البرية تشمل أهداف وزير الطاقة البريطاني إد ميليباند كذلك طاقة الرياح البرية التي من المقرر أن تشهد زيادة هائلة مماثلة مع بناء ما يتراوح من 4 آلاف و5 آلاف توربين بري جديد، معظمها في إنجلترا. وستكون التوربينات أقل عددًا، ولكنها أكبر حجمًا بكثير من الـ9 آلاف توربين التي رُكبت في إسكتلندا وويلز. وتركب بعض محطات الرياح في ويلز وإسكتلندا توربينات رياح يصل ارتفاعها إلى 800 قدم، قياسًا بالتوربينات المستعملة في الماضي التي يتراوح ارتفاعها بين 200 و300 قدم. وفي كلمة له في مقدمة خطة عمل الطاقة النظيفة 2030، التي نُشرت في 12 ديسمبر/كانون الأول، قال ميليباند إن التوسع الهائل في الطاقة الشمسية وطاقة الرياح وغيرهما من الطاقات المتجددة أمر ضروري، لإنهاء اعتماد بريطانيا على أسواق الطاقة العالمية. وأوضح ميليباند: "في عالم غير مستقر فإن اعتمادنا على الوقود الأحفوري يترك دولتنا عرضة للخطر"، مضيفًا: "عصر الكهرباء النظيفة يدور حول تسخير قوة الموارد الطبيعية في بريطانيا حتى نتمكن من حماية الناس من مخاطر تقلبات أسواق الطاقة العالمية". وتابع: "ستقدّم خطتنا الأساس الذي تبني عليه المملكة المتحدة نظام طاقة يمكن أن يخفّض فواتير الطاقة بالنسبة إلى الأسر والشركات". وفي ويلز خصّصت حكومة حزب العمال 10 مناطق لتطوير طاقتي الشمس والرياح مع افتراض الموافقة على طلبات التخطيط في تلك المناطق. وقال المسؤول في حملة حماية ويلز الريفية "Campaign to Protect Rural Wales" جوناثان دين، إن المحطات الشمسية من الممكن أن تناسب المناطق الريفية شريطة ألا تكون كبيرة جدًا من حيث الحجم. وأضاف دين: "ندعم الطاقة الشمسية في بريطانيا، شريطة أن تكون موزعة بإحكام، بحيث يكون هناك تناسق في المناظر الطبيعية". انتقادات لخطط ميليباند واجهت خُطط إد ميليباند لإقامة مشروع طاقة شمسية ضخم في بريطانيا معارضة قوية من قبل الإصلاحيين الذين ينتقدون خُطط حزب العمال بشأن المحطات الشمسية وتوربينات الرياح البرية في البلاد. وقال المتحدث باسم شؤون الطاقة في حزب الإصلاح، ريتشارد تيس: "يريد ميليباند أن ينفّذ مشروع طاقة شمسية من شأنه أن يفرش الأراضي الزراعية في بريطانيا بألواح شمسية بحجم منطقة لندن الكبرى تقريبًا". وحذر تيس من أن "هذا المقترح العبثي سيعني فواتير طاقة أعلى، وإنتاج غذاء أقل، وهو خطأ تمامًا، وأي حكومة إصلاحية ستوقفه فورًا إذا فزنا في الانتخابات العامة المقبلة". "الوقت حاسم".. دعوات لاستئناف المفاوضات النووية مع إيران http://moee.gov.eg/test_new/new_info.aspx?h_id=44505&call_p=news_f.aspx &pg_index=0 www.alhurra.com/khyaratna/2024/12/18/%D8%A7%D9%84%D9%88%D9%82%D8%AA-%D8%AD%D8%A7%D8%B3%D9%85-%D8%AF%D8%B9%D9%88%D8%A7%D8%AA-%D9%84%D8%A7%D8%B3%D8%AA%D8%A6%D9%86%D8%A7%D9%81-%D8%A7%D9%84%D9%85%D9%81%D8%A7%D9%88%D8%B6%D8%A7%D8%AA-%D8%A7%D9%84%D9%86%D9%88%D9%88%D9%8A%D8%A9-%D9%85%D8%B9-%D8%A5%D9%8A%D8%B1%D8%A7%D9%86 Wed, 18 Dec 2024 00:00:00 GMT قالت رئيسة الشؤون السياسية بالأمم المتحدة، روزماري دي كارلو، الثلاثاء، إن "الوقت حاسم" لإحياء خطة العمل الشاملة المشتركة مع إيران التي وقعت عام 2015. وخلال إحاطة بمجلس الأمن، أكدت المسؤولة الأممية "مخاوف" المجتمع الدولي بشأن الخطة المعروفة باسم "الاتفاق النووي مع إيران"، مع بقاء عشرة أشهر فقط حتى إنهاء قرار 2231 الذي تم بموجبه اعتماد الخطة. ولا يزال الجمود الدبلوماسي بشأن استعادة الاتفاق النووي مستمراً، في وقت تتدهور الأوضاع الإقليمية، مما يعقد الجهود لإيجاد حل شامل وفي عام 2015، أبرمت إيران اتفاقا في فيينا مع كلّ من فرنسا وألمانيا وبريطانيا والصين وروسيا والولايات المتّحدة، لفرض رقابة دولية على برنامجها النووي مقابل تخفيف العقوبات الدولية المفروضة عليها. لكن الولايات المتحدة، انسحبت عام 2018، من الاتفاق من جانب واحد وأعادت فرض عقوبات على طهران. كان ذلك خلال الولاية الأولى لدونالد ترامب. وردّا على خطوة ترامب، زادت إيران بقوة احتياطاتها من المواد المخصّبة. ولم تعد الولايات المتحدة إلى الاتفاق النووي، ولم ترفع العقوبات الأحادية التي أعادت فرضها بعد انسحابها من الاتفاق، بينما لم تقم طهران بالتراجع عن أي من الخطوات التي اتخذتها منذ مايو 2019، حيث ابتعدت بشكل كبير عن التزاماتها النووية. عليقا على هذا الوضع قالت دي كارلو "لا تستطيع المنطقة تحمل المزيد من عدم الاستقرار". وفي ختام إحاطتها، أعادت دي كارلو التأكيد على دعوتها للمشاركين في خطة العمل الشاملة المشتركة (JCPOA) والولايات المتحدة إلى إعطاء الأولوية للنهج المتعدد الأطراف والدبلوماسية، وهي المبادئ التي جعلت من الممكن التوصل إلى اتفاق 2015 وأشارت إلى أن الوقت يعد عاملاً حاسمًا، وأن نجاح أو فشل المفاوضات يؤثر على الجميع. والثلاثاء، استنكرت كل من فرنسا وألمانيا وبريطانيا "مماطلة" إيران في تعاونها مع الوكالة الدولية للطاقة الذرية منذ سنوات. وقالت الدول الثلاث في بيان مشترك إن على إيران تغيير مسارها، وتخفيض التصعيد، واختيار الحل الدبلوماسي. قالت رئيسة الشؤون السياسية بالأمم المتحدة، روزماري دي كارلو، الثلاثاء، إن "الوقت حاسم" لإحياء خطة العمل الشاملة المشتركة مع إيران التي وقعت عام 2015. وخلال إحاطة بمجلس الأمن، أكدت المسؤولة الأممية "مخاوف" المجتمع الدولي بشأن الخطة المعروفة باسم "الاتفاق النووي مع إيران"، مع بقاء عشرة أشهر فقط حتى إنهاء قرار 2231 الذي تم بموجبه اعتماد الخطة. ولا يزال الجمود الدبلوماسي بشأن استعادة الاتفاق النووي مستمراً، في وقت تتدهور الأوضاع الإقليمية، مما يعقد الجهود لإيجاد حل شامل وفي عام 2015، أبرمت إيران اتفاقا في فيينا مع كلّ من فرنسا وألمانيا وبريطانيا والصين وروسيا والولايات المتّحدة، لفرض رقابة دولية على برنامجها النووي مقابل تخفيف العقوبات الدولية المفروضة عليها. لكن الولايات المتحدة، انسحبت عام 2018، من الاتفاق من جانب واحد وأعادت فرض عقوبات على طهران. كان ذلك خلال الولاية الأولى لدونالد ترامب. وردّا على خطوة ترامب، زادت إيران بقوة احتياطاتها من المواد المخصّبة. ولم تعد الولايات المتحدة إلى الاتفاق النووي، ولم ترفع العقوبات الأحادية التي أعادت فرضها بعد انسحابها من الاتفاق، بينما لم تقم طهران بالتراجع عن أي من الخطوات التي اتخذتها منذ مايو 2019، حيث ابتعدت بشكل كبير عن التزاماتها النووية. عليقا على هذا الوضع قالت دي كارلو "لا تستطيع المنطقة تحمل المزيد من عدم الاستقرار". وفي ختام إحاطتها، أعادت دي كارلو التأكيد على دعوتها للمشاركين في خطة العمل الشاملة المشتركة (JCPOA) والولايات المتحدة إلى إعطاء الأولوية للنهج المتعدد الأطراف والدبلوماسية، وهي المبادئ التي جعلت من الممكن التوصل إلى اتفاق 2015 وأشارت إلى أن الوقت يعد عاملاً حاسمًا، وأن نجاح أو فشل المفاوضات يؤثر على الجميع. والثلاثاء، استنكرت كل من فرنسا وألمانيا وبريطانيا "مماطلة" إيران في تعاونها مع الوكالة الدولية للطاقة الذرية منذ سنوات. وقالت الدول الثلاث في بيان مشترك إن على إيران تغيير مسارها، وتخفيض التصعيد، واختيار الحل الدبلوماسي. رئيس منظمة الطاقة الذرية الإيرانية: لا يمكن تقييد تقنيتنا النووية http://moee.gov.eg/test_new/new_info.aspx?h_id=44504&call_p=news_f.aspx &pg_index=0 asharq.com/latest-news/50110/%D8%B1%D8%A6%D9%8A%D8%B3-%D8%A7%D9%84%D8%B7%D8%A7%D9%82%D8%A9-%D8%A7%D9%84%D8%B0%D8%B1%D9%8A%D8%A9-%D8%A8%D8%A5%D9%8A%D8%B1%D8%A7%D9%86-%D9%84%D8%A7-%D9%8A%D9%85%D9%83%D9%86-%D8%AA%D9%82%D9%8A%D9%8A%D8%AF-%D8%AA%D9%82%D9%86%D9%8A%D8%AA%D9%86%D8%A7-%D8%A7%D9%84%D9%86%D9%88%D9%88%D9%8A%D8%A9/ Wed, 18 Dec 2024 00:00:00 GMT قال رئيس منظمة الطاقة الذرية الإيرانية، محمد إسلامي، الثلاثاء، إن تقنية بلاده النووية "لا يمكن تقييدها مطلقاً"، متهماً بعض الدول بمحاولة تحجيم تطوير مثل تلك التقنيات. ونقلت قناة "العالم" الرسمية الإيرانية عن سلامي قوله: "يعد الماء الثقيل أحد أهم منتجات صناعتنا النووية.. الدول المتغطرسة تحاول تحجيم تطوير التقنيات في الدول النامية". كان مسؤولون عسكريون إسرائيليون قالوا، الخميس، إن سلاح الجو الإسرائيلي يواصل استعداداته لتوجيه ضربات محتملة ضد المنشآت النووية الإيرانية. وأفادت وسائل إعلام إسرائيلية بأن الجيش يرى أن الفرصة سانحة الآن لضرب المواقع النووية الإيرانية في ظل التغيرات المثيرة في الشرق الأوسط، خاصة سقوط الرئيس السوري السابق بشار الأسد، الذي سمح لسلاح الجو الإسرائيلي بتدمير الغالبية العظمى من الدفاعات الجوية السورية. قال رئيس منظمة الطاقة الذرية الإيرانية، محمد إسلامي، الثلاثاء، إن تقنية بلاده النووية "لا يمكن تقييدها مطلقاً"، متهماً بعض الدول بمحاولة تحجيم تطوير مثل تلك التقنيات. ونقلت قناة "العالم" الرسمية الإيرانية عن سلامي قوله: "يعد الماء الثقيل أحد أهم منتجات صناعتنا النووية.. الدول المتغطرسة تحاول تحجيم تطوير التقنيات في الدول النامية". كان مسؤولون عسكريون إسرائيليون قالوا، الخميس، إن سلاح الجو الإسرائيلي يواصل استعداداته لتوجيه ضربات محتملة ضد المنشآت النووية الإيرانية. وأفادت وسائل إعلام إسرائيلية بأن الجيش يرى أن الفرصة سانحة الآن لضرب المواقع النووية الإيرانية في ظل التغيرات المثيرة في الشرق الأوسط، خاصة سقوط الرئيس السوري السابق بشار الأسد، الذي سمح لسلاح الجو الإسرائيلي بتدمير الغالبية العظمى من الدفاعات الجوية السورية. 3 دول في أفريقيا تترقب استثمارات خضراء بـ30 مليون دولار http://moee.gov.eg/test_new/new_info.aspx?h_id=44503&call_p=news_f.aspx &pg_index=0 attaqa.net/2024/12/16/3-%D8%AF%D9%88%D9%84-%D9%81%D9%8A-%D8%A3%D9%81%D8%B1%D9%8A%D9%82%D9%8A%D8%A7-%D8%AA%D8%AA%D8%B1%D9%82%D8%A8-%D8%A7%D8%B3%D8%AA%D8%AB%D9%85%D8%A7%D8%B1%D8%A7%D8%AA-%D8%AE%D8%B6%D8%B1%D8%A7%D8%A1-%D8%A8/ Wed, 18 Dec 2024 00:00:00 GMT تترقّب قارة أفريقيا إطلاق أول أسهم خضراء مبتكرة، تستهدف تعبئة الموارد لمشروعات العمل المناخي في جميع أنحاء دول القارة، وذلك من خلال استثمارات كبيرة ستقدمها مؤسسات عملاقة في القارة السمراء. وبحسب متابعات منصة الطاقة المتخصصة (مقرّها واشنطن)؛ فقد وافقت إدارة البنك الأفريقي للتنمية على استثمار 30 مليون دولار في مؤسسة التمويل الأفريقية (AFC) لإطلاق الأسهم الخضراء، المبتكرة الهادفة إلى تعبئة الموارد لمشروعات العمل المناخي بالقارة كاملة. ويُتوقع أن تسهم الأدوات المالية المبتكرة، وفي مقدمتها أحدث أسهم خضراء، في إطلاق تمويل كبير للمشروعات ذات التأثير الكبير في أفريقيا؛ بما في ذلك محطات طاقة الرياح والطاقة الشمسية في جيبوتي ومصر، وأنظمة تخزين الطاقة في الرأس الأخضر. ومن المقرر أن تستفيد مؤسسة التمويل الأفريقية من عملية طرح أسهم خضراء مبتكرة، وتعبئة تمويل الديون من أسواق رأس المال لإعادة الإقراض للمشروعات الفرعية. الأسهم الخضراء في أفريقيا تعد الأسهم الخضراء في أفريقيا واحدة من الأدوات المهمة التي تساعدها على تجاوز تأثرها العميق بالتحديات المناخية الشديدة، على الرغم من مساهمتها بأقل من 3% من انبعاثات ثاني أكسيد الكربون العالمية. كما تسهم هذه الأسهم في مساعدة القارة السمراء على تجاوز الفجوة الضخمة في تمويل البنية التحتية السنوية، التي تبلغ تكلفتها نحو 170 مليار دولار، وفق متابعة منصة الطاقة المتخصصة لقطاع الطاقة في القارة. ويضع استثمار البنك الأفريقي للتنمية مؤسسة التمويل الأفريقية في وضع يمكّنها من أداء دور رئيس في إنشاء نظام بيئي للتمويل المستدام، من شأنه سد هذه الفجوات لخلق الفرص الاقتصادية وتعزيز مرونة دول القارة في مواجهة المناخ. وقال مدير تنمية القطاع المالي في البنك الأفريقي للتنمية أحمد عطوط، إن الشراكة مع مؤسسة التمويل الأفريقية تعد علامة فارقة رئيسة في جهود البنك لتوجيه رأس المال المحلي والإقليمي والعالمي إلى مشروعات المناخ. وأضاف "أن هذا الاستثمار من شأنه أن يُسهم في خلق أكثر من 1600 فرصة عمل بدوام كامل بحلول عام 2031، مع تعزيز التكامل الإقليمي، وتوليد الطاقة النظيفة والموثوقة لملايين الأسر في قارة أفريقيا". يُشار إلى أن الاستثمار في ابتكار أسهم خضراء في أفريقيا من شأنه أن يؤدي -أيضًا- إلى دفع النمو الشامل وتوسيع الفرص الاقتصادية للسكان المهمشين، بما في ذلك النساء والمجتمعات الريفية، وفق متابعات منصة الطاقة المتخصصة. الطاقة المتجددة في أفريقيا بالتزامن مع ترقب القارة السمراء إطلاق أسهم خضراء مبتكرة، تمثل وظائف الطاقة المتجددة في أفريقيا فرصة واعدة في ظل مساعي الاستفادة من الموارد الضخمة لتعزيز نمو دول القارة الاقتصادي، ووضع حد لأزمة فقر الطاقة. إذ على الرغم من الإمكانات القوية للطاقة المتجددة في القارة؛ فإن القوى العاملة تواجه عقبات كبيرة؛ إذ تمثّل القارة -حاليًا- نحو 3% فقط من الوظائف المرتبطة بصناعة الطاقة النظيفة العالمية، في ظل تراجع الاستثمار فوعلى الرغم من قدرة قارة أفريقيا المحدودة على التوسع حاليًا في الطاقة النظيفة بسبب ضعف الإمكانات المالية؛ فإنها تؤدي دورًا حاسمًا في تصدير المعادن الحيوية اللازمة لتقنيات الطاقة المتجددة، وفق متابعات منصة الطاقة المتخصصة (مقرّها واشنطن). يُشار إلى أن وظائف الطاقة المتجددة تواجه عقبات عديدة؛ من بينها استقدام الشركات الأجنبية للعمالة من دول أخرى، ولا سيما في المناطق التي تفتقر إلى العمالة الماهرة، إذ سبق -على سبيل المثال- أن شهدت أعمال تطوير مشروع طاقة كهرومائية تنفذها "تشاينا ثري غورغس" في غينيا، استقدام ثلث العمالة من الخارج.ي الطاقة النظيفة ونشرها. تترقّب قارة أفريقيا إطلاق أول أسهم خضراء مبتكرة، تستهدف تعبئة الموارد لمشروعات العمل المناخي في جميع أنحاء دول القارة، وذلك من خلال استثمارات كبيرة ستقدمها مؤسسات عملاقة في القارة السمراء. وبحسب متابعات منصة الطاقة المتخصصة (مقرّها واشنطن)؛ فقد وافقت إدارة البنك الأفريقي للتنمية على استثمار 30 مليون دولار في مؤسسة التمويل الأفريقية (AFC) لإطلاق الأسهم الخضراء، المبتكرة الهادفة إلى تعبئة الموارد لمشروعات العمل المناخي بالقارة كاملة. ويُتوقع أن تسهم الأدوات المالية المبتكرة، وفي مقدمتها أحدث أسهم خضراء، في إطلاق تمويل كبير للمشروعات ذات التأثير الكبير في أفريقيا؛ بما في ذلك محطات طاقة الرياح والطاقة الشمسية في جيبوتي ومصر، وأنظمة تخزين الطاقة في الرأس الأخضر. ومن المقرر أن تستفيد مؤسسة التمويل الأفريقية من عملية طرح أسهم خضراء مبتكرة، وتعبئة تمويل الديون من أسواق رأس المال لإعادة الإقراض للمشروعات الفرعية. الأسهم الخضراء في أفريقيا تعد الأسهم الخضراء في أفريقيا واحدة من الأدوات المهمة التي تساعدها على تجاوز تأثرها العميق بالتحديات المناخية الشديدة، على الرغم من مساهمتها بأقل من 3% من انبعاثات ثاني أكسيد الكربون العالمية. كما تسهم هذه الأسهم في مساعدة القارة السمراء على تجاوز الفجوة الضخمة في تمويل البنية التحتية السنوية، التي تبلغ تكلفتها نحو 170 مليار دولار، وفق متابعة منصة الطاقة المتخصصة لقطاع الطاقة في القارة. ويضع استثمار البنك الأفريقي للتنمية مؤسسة التمويل الأفريقية في وضع يمكّنها من أداء دور رئيس في إنشاء نظام بيئي للتمويل المستدام، من شأنه سد هذه الفجوات لخلق الفرص الاقتصادية وتعزيز مرونة دول القارة في مواجهة المناخ. وقال مدير تنمية القطاع المالي في البنك الأفريقي للتنمية أحمد عطوط، إن الشراكة مع مؤسسة التمويل الأفريقية تعد علامة فارقة رئيسة في جهود البنك لتوجيه رأس المال المحلي والإقليمي والعالمي إلى مشروعات المناخ. وأضاف "أن هذا الاستثمار من شأنه أن يُسهم في خلق أكثر من 1600 فرصة عمل بدوام كامل بحلول عام 2031، مع تعزيز التكامل الإقليمي، وتوليد الطاقة النظيفة والموثوقة لملايين الأسر في قارة أفريقيا". يُشار إلى أن الاستثمار في ابتكار أسهم خضراء في أفريقيا من شأنه أن يؤدي -أيضًا- إلى دفع النمو الشامل وتوسيع الفرص الاقتصادية للسكان المهمشين، بما في ذلك النساء والمجتمعات الريفية، وفق متابعات منصة الطاقة المتخصصة. الطاقة المتجددة في أفريقيا بالتزامن مع ترقب القارة السمراء إطلاق أسهم خضراء مبتكرة، تمثل وظائف الطاقة المتجددة في أفريقيا فرصة واعدة في ظل مساعي الاستفادة من الموارد الضخمة لتعزيز نمو دول القارة الاقتصادي، ووضع حد لأزمة فقر الطاقة. إذ على الرغم من الإمكانات القوية للطاقة المتجددة في القارة؛ فإن القوى العاملة تواجه عقبات كبيرة؛ إذ تمثّل القارة -حاليًا- نحو 3% فقط من الوظائف المرتبطة بصناعة الطاقة النظيفة العالمية، في ظل تراجع الاستثمار فوعلى الرغم من قدرة قارة أفريقيا المحدودة على التوسع حاليًا في الطاقة النظيفة بسبب ضعف الإمكانات المالية؛ فإنها تؤدي دورًا حاسمًا في تصدير المعادن الحيوية اللازمة لتقنيات الطاقة المتجددة، وفق متابعات منصة الطاقة المتخصصة (مقرّها واشنطن). يُشار إلى أن وظائف الطاقة المتجددة تواجه عقبات عديدة؛ من بينها استقدام الشركات الأجنبية للعمالة من دول أخرى، ولا سيما في المناطق التي تفتقر إلى العمالة الماهرة، إذ سبق -على سبيل المثال- أن شهدت أعمال تطوير مشروع طاقة كهرومائية تنفذها "تشاينا ثري غورغس" في غينيا، استقدام ثلث العمالة من الخارج.ي الطاقة النظيفة ونشرها. هل فقدت ألمانيا قوتها الاقتصادية أمام أزمات الطاقة والتصدير؟ http://moee.gov.eg/test_new/new_info.aspx?h_id=44502&call_p=news_f.aspx &pg_index=0 www.skynewsarabia.com/business/1762827-%D9%81%D9%82%D8%AF%D8%AA-%D8%A7%D9%94%D9%84%D9%85%D8%A7%D9%86%D9%8A%D8%A7-%D9%82%D9%88%D8%AA%D9%87%D8%A7-%D8%A7%D9%84%D8%A7%D9%82%D8%AA%D8%B5%D8%A7%D8%AF%D9%8A%D8%A9-%D8%A7%D9%94%D9%85%D8%A7%D9%85-%D8%A7%D9%94%D8%B2%D9%85%D8%A7%D8%AA-%D8%A7%D9%84%D8%B7%D8%A7%D9%82%D8%A9-%D9%88%D8%A7%D9%84%D8%AA%D8%B5%D8%AF%D9%8A%D8%B1%D8%9F Wed, 18 Dec 2024 00:00:00 GMT تواجه ألمانيا، القوة الصناعية الأوروبية، تحديات اقتصادية متزايدة تهدد مكانتها الرائدة في القارة العجوز. فبعد أن كانت نموذجاً للنمو والاستقرار لعقود، تشهد الآن تباطؤاً ملحوظاً في اقتصادها، مدفوعاً بأزمات متعددة، أبرزها أزمة الطاقة المتصاعدة وتراجع الصادرات. هذه الأزمات، التي تفاقمت بسبب الحرب الروسية الأوكرانية والتوترات التجارية العالمية، ألقت بظلالها على القطاعات الصناعية الرئيسية في ألمانيا، وخصوصاً قطاع الصناعة، الذي يعتبر العمود الفقري للاقتصاد الألماني، حيث شهد تراجعاً ملحوظًا في الإنتاج، وذلك بسبب ارتفاع تكاليف الطاقة وتراجع الطلب العالمي. ورافق تراجع الاقتصاد الألماني تدهور شعبية المستشار الألماني أولاف شولتس، حيث خسر الإثنين تصويتاً على الثقة في البرلمان وهي نتيجة تفسح المجال لإجراء انتخابات تشريعية مبكرة في فبراير المقبل، حيث صوّت 394 نائباً برفض منح الثقة للمستشار الألماني، مقابل 207 نواب أيدوا منحها، في وقت امتنع فيه 116 نائباً عن التصويت، وفقا لما أعلنته رئيسة البوندستاغ (البرلمان) بربل باس. بدوره، أقر وزير الاقتصاد الألماني روبرت هابيك بحاجة ألمانيا إلى أسواق مفتوحة، مشيرا إلى "الوضع الحرج الذي يعاني منه نموذج الأعمال في البلاد. وأشار هابيك في تصريحات صحفية أمس إلى أن "نموذج العمل الألماني يمر بوقت عصيب ويعاني من مأزق حقيقي بجميع الأحوال وحشر في الزاوية". وأضاف مرشح حزب الخضر للمنافسة على منصب المستشار هابيك إلى أن "ألمانيا دولة تعتمد على التصدير وتحتاج إلى أسواق مفتوحة"، مشيرا الى أن "الرئيس الأميركي المنتخب دونالد ترامب يغلق الأسواق، والصين تغلق الأسواق مع الترويج لسياراتها الكهربائية في كل مكان وهذه إحدى المشكلات الخطيرة التي تواجه صناعة السيارات الألمانية". وأكد هابيك أن "لدينا مشكلة في جاذبية ألمانيا كوجهة لممارسة الأعمال التجارية، لكنها مشكلة قابلة للحل". وفي هذا السياق، أظهر مسح الثلاثاء أن ثقة الشركات الألمانية تراجعت بأكثر من المتوقع في ديسمبر الجاري، متأثرة بتقييم سلبي للأشهر المقبلة وسط حالة من الضبابية الجيوسياسية والركود الصناعي في أكبر اقتصاد في أوروبا. وقال معهد إيفو إن مؤشره لمناخ الأعمال انخفض إلى 84.7 نقطة في ديسمبر من 85.6 في نوفمبر. أمام هذه التحديات، تسعى الحكومة الألمانية إلى اتخاذ إجراءات عاجلة لإنعاش الاقتصاد، فهل ستنجح في العودة إلى مسار النمو المستدام، أم ستفقد بريقها وتتأثر مكانتها كمحرك للاقتصاد الأوروبي؟ تساؤلات مشروعة تطرح نفسها في ظل التطورات المتسارعة التي تشهدها الساحة الاقتصادية العالمية. وارتفعت تكاليف الطاقة وانخفضت الصادرات، مما جعل الأسر الألمانية أفقر أو أسوأ حالا بحوالي 2500 يورو (2600 دولار) سنوياً، ويهدد التراجع بأن يصبح لا رجعة فيه، فقادة الأعمال يعرفون ذلك، والشعب في البلاد يشعر به، لكن السياسيين لم يقدموا إجابات، وهذا ما وضع أكبر اقتصاد في أوروبا على طريق التراجع"، بحسب تقرير نشرته وكالة "بلومبرغ" واطلعت عليه سكاي نيوز عربية، " وأوضح التقرير أنه بعد خمس سنوات من الركود، أصبح اقتصاد ألمانيا الآن أصغر بنسبة 5 بالمئة مما كان سيكون عليه لو تم الحفاظ على اتجاه النمو السابق للجائحة، وتقدر "بلومبرغ إيكونوميكس" أن الجزء الأكبر من هذا النقص سيكون من الصعب استعادته، وذلك بسبب الضربات الهيكلية مثل فقدان الطاقة الروسية الرخيصة ونضال فولكس واغن ومرسيدس-بنز لمواكبة شركات السيارات الصينية". وقالت إيمي ويب، مؤسسة ورئيسة مجلس إدارة معهد "فيوتشر توداي"، "ألمانيا لا تنهار بين عشية وضحاها. هذا ما يجعل هذا السيناريو مرعبا للغاية. إنها حالة تراجع بطيئة جداً ومطولة جداً. ليس لشركة، وليس لمدينة، ولكن للبلد بأكمله، وتجر أوروبا معها إلى الأسفل". وذكر تقرير الوكالة الأميركية "أن سنوات من القرارات السيئة وبعض سوء الحظ دمرت النموذج الاقتصادي الألماني تماماً في الوقت الذي تحتاج فيه بقية أوروبا إلى قوتها الصناعية لمساعدة المنطقة على مواكبة الصين والتعامل مع الحرب الروسية الأوكرانية". وقال يواخيم ناجل، رئيس "البوندسبنك"، في خطاب ألقاه في لوكسمبورغ في وقت سابق من هذا الشهر: "لقد تدهور الوضع التنافسي للصناعة الألمانية، لم توفر الأسواق الخارجية المتنامية دوافع نمو كما كانت تفعل في الماضي". ولإحياء القدرة التنافسية، تحتاج ألمانيا إلى إنفاق المزيد. لمجرد اللحاق بالاقتصادات المتقدمة الأخرى، سيتعين على البلاد يادة الاستثمار السنوي في البنية التحتية وغيرها من السلع العامة بنحو ثلث إلى 160 مليار يورو، وفقاً لـ "بلومبرغ إيكونوميكس". مو بأقل من التقديرات وبحسب مكتب الإحصاء الألماني، فإن اقتصاد البلاد نما بأقل من التقديرات السابقة في الربع الثالث، ليسجل الناتج المحلي الإجمالي نمواً بنسبة 0.1 بالمئة خلال الربع الثالث من العام الحالي، في تراجع طفيف عن تقديرات سابقة بنمو قدره 0.2 بالمئة. وكان اقتصاد ألمانيا سجل انكماشاً بنسبة 0.3 بالمئة في عام 2023. وأشارت تقديرات صندوق النقد الدولي إلى أن الحكومة الألمانية عليها اتخاذ تدابير لمواجهة التراجع الاقتصادي في البلاد، حيث قالت خبيرة الصندوق، أويا سيلاسون، "ينبغي أن تكون الاستثمارات العامة في ألمانيا أكبر، لأنها تعد من بين الدول الصناعية التي لديها أدنى معدلات الاستثمار العام". ويشار إلى أن ألمانيا تعاني من ضغوط ارتفاع أسعار الطاقة، بعد اندلاع الحرب الروسية الأوكرانية، حيث كانت تعتمد بشكل كبير على إمدادات الطاقة الروسية قبل الحرب. فقد كانت روسيا توفر لألمانيا نحو 60 بالمئة من احتياجاتها من الديزل، وثلث وارداتها من النفط، ونصف وارداتها من الغاز، بالإضافة إلى نصف وارداتها تقريباً من الفحم، لكن روسيا خفضت شحنات الغاز إلى ألمانيا ودول أوروبية أخرى عبر خط أنابيب "نورد ستريم" ثم توقفت رداً على حظر الاتحاد الأوروبي للنفط الروسي، بحسب خبراء طاقة. تحديات هيكلية وجيوسياسية في حديث خاص لموقع "اقتصاد سكاي نيوز عربية" قال الخبير الاقتصادي الدكتور عبد الله الشناوي أستاذ الاقتصاد بجامعة الزقازيق: "تاريخياً اعتمد الاقتصاد الألماني على مصادر الطاقة الرخيصة والعولمة والتصدير خاصة للأسواق الأميركية والصينية، ورغم ذلك يواجه الاقتصاد الألماني تحديات هيكلية وجيوسياسية تهدد استدامة النمو وإضعاف آفاقه مثل ارتفاع تكاليف الطاقة، رغم ما تملكه ألمانيا من البنية الأساسية عالية التقنية، والعمالة الماهرة"، ويذكر الدكتور الشناوي هذه بعض هذه التحديات وفقاً لمايلي: ارتفاع تكاليف الطاقة المؤدية لتناقص مكاسب الإنتاجية أدى ارتفاع تكاليف الطاقة إلى إضعاف القدرة التنافسية للصناعات الألمانية وبالتالي زيادة تكاليف المدخلات، مما أضعف آفاق قطاع التصنيع الأمر الذي قد يدفع نحو التحول الهيكلي لألمانيا بعيداً عن الاعتماد على النشاط الصناعي إلى الصناعات الخدمية. ووفقاً لمعهد إيفو فإن مساهمة التحول الهيكلي نحو قطاع الخدمات تشكل 40 بالمئة من تباطؤ النمو ومن المتوقع استمرار ألمانيا في التخلف من حيث نمو الإنتاجية مقارنة باقتصادات أخرى. نقص الإنفاق الاستثماري كانت معدلات الاستثمار في ألمانيا من بين أدنى المعدلات في أوروبا على مدى العقد الماضي، وعزفت الحكومات المتعاقبة عن الإنفاق العام، وركزت باستمرار على تشغيل فوائض الميزانية الفيدرالية. تدهور الظروف الديموغرافية من المتوقع انخفاض عدد السكان في سن العمل في ألمانيا بمعدل 0.6 بالمئة سنوياً في الفترة 2024-2050 وفقاً للأمم المتحدة، وقد تم تعزيز سوق العمل على مدى العقد الماضي من قبل المهاجرين، كما قد تشتد تدفقات الهجرة في السنوات القادمة مع تبني الأحزاب الرئيسية لسياسات أكثر صرامة. وتصاعد موجة التقاعد الذي من شأنه أن يضعف بشكل كبير توقعات العرض من العمال. اعتماد ألمانيا في تجارتها على الولايات المتحدة والصين ألمانيا هي الدولة الأكثر اعتماداً على التجارة والاستثمار مع الصين، مما يجعلها في تناقض صارخ مع دول الاتحاد الأوروبي والولايات المتحدة. تعد الصين رابع أكبر وجهة لصادرات ألمانيا ولكنها أيضاً أكبر شريك استيراد للبلاد، وهذا يفرض تحديات في سياق "إزالة المخاطر" من الصين، وقد تحول الميزان السلعي مع الصين إلى سلبي في السنوات الأخيرة، بسبب التضخم، وارتفعت الدخول الأولية من الصين، والتي تتكون من الأرباح الناتجة عن الاستثمار الأجنبي المباشر الألماني في البلاد، في السنوات الأخيرة بسبب الاستثمارات الألمانية في السوق الصينية.وعلى الرغم من الضغوط التي تبذلها الشركات الألمانية ضد الحواجز التجارية مع الصين، فإن الاتحاد الأوروبي لا يزال مصمما على حماية صناعاته المحلية. مؤشرات التفاؤل للاقتصاد الألماني ومع ذلك ورغم كبر التحديات فإن ألمانيا تحتل المرتبة العاشرة بين أفضل المواقع التجارية في العالم، كما أن فعاليتها المؤسسية القوية واستقرارها السياسي الطويل الأمد يدعمان الاستثمار التجاري والعمليات. وكذلك فإنها تقع في قلب الاتحاد الأوروبي، ثاني أكبر سوق استهلاكية في العالم، بعد الولايات المتحدة. كما تعمل البلاد كمقر لتجمعات صناعية رئيسية تركز على تصنيع الآلات والهندسة الكهربائية والإلكترونيات والمواد الكيميائية وإنتاج السيارات. إلى جانب تمتعها بمكانة جيدة لقيادة التحول الأخضر في أوروبا" بحسب الدكتور الشناوي. وأضاف: "ومن بين قصص النجاح الأخيرة قرار شركة تسلا ببناء مصنعها العملاق الأوروبي في برلين للاستفادة من مستوى المهارات المحلية العالي وروابط سلسلة التوريد الإقليمية الشاملة. وتشير أحدث اتجاهات الاستثمار المباشر الأجنبي إلى نمو قوي للمشاريع الخضراء والرقمية في ألمانيا. وهناك أيضا فرصة متزايدة لألمانيا لتطوير البنية الأساسية للشركات الناشئة والذكاء الاصطناعي من أجل الاحتفاظ بشكل أفضل بالمواهب في مجال الذكاء الاصطناعي الناشئ". وأشار الخبير الاقتصادي إلى بعض الحلول المقترحة لتجاوز الاقتصاد الألماني أزمته على النحو التالي: تعزيز المزيد من الحرية الريادية، وهذا يتطلب ثقة أكبر في المسؤولية الشخصية للشركات، مما يسمح لها بالمرونة اللازمة للابتكار والنمو. تعزيز الكفاءة الاقتصادية، ويتعين على المزيد من الشركات أن تعبر عن وجهات نظرها حتى يتسنى خلق ظروف أفضل تدعم النمو واستدامته. إرساء التعاون الفعال بين السلطات العامة والشركات أمر بالغ الأهمية، على أن يكون هذا التعاون موجهاً نحو تحقيق النتائج، وأن يتجاوز الإجراءات الإدارية الجامدة إلى التركيز على النتائج العملية. ضرورة وجود اقتصاد سوق اجتماعي قوي يعمل فيه السوق الحر جنباً إلى جنب مع دولة الرفاهية الداعمة، وينبغي للدولة أن تتلخص مهمتها في تنظيم النشاط الاقتصادي على النحو الذي يعزز ازدهار جميع المواطنين دون المساس برفاهيتهم. ضرورة الاستعداد لمواجهة سياسات الرئيس الأميركي المنتخب دونالد ترامب حال تمسكه بفرض رسوم تجارية وبداية حرب التعريفات الجمركية. كما يرى الخبير الاقتصادي الشناوي أن هناك أولويات يجب على الائتلاف الحكومي تبنيها لإعادة الاقتصاد الألماني إلى مساره الصحيح، ومنها استقرار التحول في مجال الطاقة، وزيادة مخصصات التمويل الحكومي للصيانة والتوسع والبناء الجديد، وتبسيط ورقمنة عمليات تقديم الطلبات والتوثيق داخل الإدارات العامة. ومن شأن ذلك أن يساعد في تخفيف التأخير في الاستثمارات وتشجيع الشركات على الحفاظ على قدرتها التنافسية في سوق عالمية متزايدة العولمة. مشيراً إلى أن إنشاء هياكل رقمية فعّالة ومصممة لتناسب احتياجات الأعمال يشكل ضرورة أساسية لتعزيز النمو وتحسين مرونة البنية الأساسية. ميزة أسعار الطاقة المنخفضة من جانبه قال مستشار الطاقة الدولي عامر الشوبكي في حديثه لموقع "اقتصاد سكاي نيوز عربية": "إن الاقتصاد الألماني يشهد تدهوراً مستمراً، حيث انكمش بنسبة 0.3 بالمئة في عام 2023. ورغم التوقعات السابقة بتحسن الاقتصاد في عام 2024، تشير المؤشرات الحالية إلى تفاقم الأزمة، مع توقعات بانكماش إضافي هذا العام". وأوضح الشوبكي أن العوامل المؤدية إلى هذا التدهور متعددة، من أبرزها فقدان ألمانيا لميزة أسعار الطاقة المنخفضة نتيجة انقطاع إمدادات الغاز الروسي عبر الأنابيب، مما أثّر سلباً على عقيدة الاقتصاد الألماني القائمة على الصادرات والإنتاج الصناعي. وأضاف: "إن القطاعات الصناعية في ألمانيا عانت بشكل كبير، إلى جانب تأثير الإنفاق المرتفع الذي أدى إلى انخفاض القدرة الشرائية للطبقة الوسطى، وهي المحرك الأساسي للاقتصاد الألماني". كما أشار إلى عوامل أخرى تعمق الأزمة، مثل تداعيات الحرب الروسية الأوكرانية التي استنزفت الموارد الاقتصادية، والحرب في الشرق الأوسط، وأسعار الفائدة المرتفعة التي حدّت بشكل واضح من نمو الاقتصاد الألماني. ورغم اهتزاز موقع ألمانيا القيادي في أوروبا، لا تزال الفجوة الاقتصادية كبيرة بينها وبين الاقتصادات الأوروبية الأخرى، إذ لا يزال الاقتصاد الألماني الأول في القارة بإجمالي ناتج محلي يبلغ حوالي 4.5 تريليون دولار. ومع ذلك، يرى الشوبكي أن مستقبل الاقتصاد الألماني على المحك، خصوصاً مع عودة دونالد ترامب إلى رئاسة الولايات المتحدة ووعوده بفرض رسوم جمركية على الصادرات الألمانية، وهو ما قد يعمق الأزمة الاقتصادية. وأكد مستشار الطاقة الدولي الشوبكي أن كل هذه العوامل قد تمهد الطريق لصعود اليمين المتطرف إلى الحكم في ألمانيا، لا سيما مع انهيار شعبية حكومة أولاف شولتس، وهو أمر قد يتضح في الانتخابات المقبلة. واختتم بالإشارة إلى أن الأزمات الاقتصادية لم تقتصر على ألمانيا، بل طالت معظم الاقتصادات الأوروبية، بما فيها فرنسا وإيطاليا، التي تواجه تحديات اقتصادية عميقة. تواجه ألمانيا، القوة الصناعية الأوروبية، تحديات اقتصادية متزايدة تهدد مكانتها الرائدة في القارة العجوز. فبعد أن كانت نموذجاً للنمو والاستقرار لعقود، تشهد الآن تباطؤاً ملحوظاً في اقتصادها، مدفوعاً بأزمات متعددة، أبرزها أزمة الطاقة المتصاعدة وتراجع الصادرات. هذه الأزمات، التي تفاقمت بسبب الحرب الروسية الأوكرانية والتوترات التجارية العالمية، ألقت بظلالها على القطاعات الصناعية الرئيسية في ألمانيا، وخصوصاً قطاع الصناعة، الذي يعتبر العمود الفقري للاقتصاد الألماني، حيث شهد تراجعاً ملحوظًا في الإنتاج، وذلك بسبب ارتفاع تكاليف الطاقة وتراجع الطلب العالمي. ورافق تراجع الاقتصاد الألماني تدهور شعبية المستشار الألماني أولاف شولتس، حيث خسر الإثنين تصويتاً على الثقة في البرلمان وهي نتيجة تفسح المجال لإجراء انتخابات تشريعية مبكرة في فبراير المقبل، حيث صوّت 394 نائباً برفض منح الثقة للمستشار الألماني، مقابل 207 نواب أيدوا منحها، في وقت امتنع فيه 116 نائباً عن التصويت، وفقا لما أعلنته رئيسة البوندستاغ (البرلمان) بربل باس. بدوره، أقر وزير الاقتصاد الألماني روبرت هابيك بحاجة ألمانيا إلى أسواق مفتوحة، مشيرا إلى "الوضع الحرج الذي يعاني منه نموذج الأعمال في البلاد. وأشار هابيك في تصريحات صحفية أمس إلى أن "نموذج العمل الألماني يمر بوقت عصيب ويعاني من مأزق حقيقي بجميع الأحوال وحشر في الزاوية". وأضاف مرشح حزب الخضر للمنافسة على منصب المستشار هابيك إلى أن "ألمانيا دولة تعتمد على التصدير وتحتاج إلى أسواق مفتوحة"، مشيرا الى أن "الرئيس الأميركي المنتخب دونالد ترامب يغلق الأسواق، والصين تغلق الأسواق مع الترويج لسياراتها الكهربائية في كل مكان وهذه إحدى المشكلات الخطيرة التي تواجه صناعة السيارات الألمانية". وأكد هابيك أن "لدينا مشكلة في جاذبية ألمانيا كوجهة لممارسة الأعمال التجارية، لكنها مشكلة قابلة للحل". وفي هذا السياق، أظهر مسح الثلاثاء أن ثقة الشركات الألمانية تراجعت بأكثر من المتوقع في ديسمبر الجاري، متأثرة بتقييم سلبي للأشهر المقبلة وسط حالة من الضبابية الجيوسياسية والركود الصناعي في أكبر اقتصاد في أوروبا. وقال معهد إيفو إن مؤشره لمناخ الأعمال انخفض إلى 84.7 نقطة في ديسمبر من 85.6 في نوفمبر. أمام هذه التحديات، تسعى الحكومة الألمانية إلى اتخاذ إجراءات عاجلة لإنعاش الاقتصاد، فهل ستنجح في العودة إلى مسار النمو المستدام، أم ستفقد بريقها وتتأثر مكانتها كمحرك للاقتصاد الأوروبي؟ تساؤلات مشروعة تطرح نفسها في ظل التطورات المتسارعة التي تشهدها الساحة الاقتصادية العالمية. وارتفعت تكاليف الطاقة وانخفضت الصادرات، مما جعل الأسر الألمانية أفقر أو أسوأ حالا بحوالي 2500 يورو (2600 دولار) سنوياً، ويهدد التراجع بأن يصبح لا رجعة فيه، فقادة الأعمال يعرفون ذلك، والشعب في البلاد يشعر به، لكن السياسيين لم يقدموا إجابات، وهذا ما وضع أكبر اقتصاد في أوروبا على طريق التراجع"، بحسب تقرير نشرته وكالة "بلومبرغ" واطلعت عليه سكاي نيوز عربية، " وأوضح التقرير أنه بعد خمس سنوات من الركود، أصبح اقتصاد ألمانيا الآن أصغر بنسبة 5 بالمئة مما كان سيكون عليه لو تم الحفاظ على اتجاه النمو السابق للجائحة، وتقدر "بلومبرغ إيكونوميكس" أن الجزء الأكبر من هذا النقص سيكون من الصعب استعادته، وذلك بسبب الضربات الهيكلية مثل فقدان الطاقة الروسية الرخيصة ونضال فولكس واغن ومرسيدس-بنز لمواكبة شركات السيارات الصينية". وقالت إيمي ويب، مؤسسة ورئيسة مجلس إدارة معهد "فيوتشر توداي"، "ألمانيا لا تنهار بين عشية وضحاها. هذا ما يجعل هذا السيناريو مرعبا للغاية. إنها حالة تراجع بطيئة جداً ومطولة جداً. ليس لشركة، وليس لمدينة، ولكن للبلد بأكمله، وتجر أوروبا معها إلى الأسفل". وذكر تقرير الوكالة الأميركية "أن سنوات من القرارات السيئة وبعض سوء الحظ دمرت النموذج الاقتصادي الألماني تماماً في الوقت الذي تحتاج فيه بقية أوروبا إلى قوتها الصناعية لمساعدة المنطقة على مواكبة الصين والتعامل مع الحرب الروسية الأوكرانية". وقال يواخيم ناجل، رئيس "البوندسبنك"، في خطاب ألقاه في لوكسمبورغ في وقت سابق من هذا الشهر: "لقد تدهور الوضع التنافسي للصناعة الألمانية، لم توفر الأسواق الخارجية المتنامية دوافع نمو كما كانت تفعل في الماضي". ولإحياء القدرة التنافسية، تحتاج ألمانيا إلى إنفاق المزيد. لمجرد اللحاق بالاقتصادات المتقدمة الأخرى، سيتعين على البلاد يادة الاستثمار السنوي في البنية التحتية وغيرها من السلع العامة بنحو ثلث إلى 160 مليار يورو، وفقاً لـ "بلومبرغ إيكونوميكس". مو بأقل من التقديرات وبحسب مكتب الإحصاء الألماني، فإن اقتصاد البلاد نما بأقل من التقديرات السابقة في الربع الثالث، ليسجل الناتج المحلي الإجمالي نمواً بنسبة 0.1 بالمئة خلال الربع الثالث من العام الحالي، في تراجع طفيف عن تقديرات سابقة بنمو قدره 0.2 بالمئة. وكان اقتصاد ألمانيا سجل انكماشاً بنسبة 0.3 بالمئة في عام 2023. وأشارت تقديرات صندوق النقد الدولي إلى أن الحكومة الألمانية عليها اتخاذ تدابير لمواجهة التراجع الاقتصادي في البلاد، حيث قالت خبيرة الصندوق، أويا سيلاسون، "ينبغي أن تكون الاستثمارات العامة في ألمانيا أكبر، لأنها تعد من بين الدول الصناعية التي لديها أدنى معدلات الاستثمار العام". ويشار إلى أن ألمانيا تعاني من ضغوط ارتفاع أسعار الطاقة، بعد اندلاع الحرب الروسية الأوكرانية، حيث كانت تعتمد بشكل كبير على إمدادات الطاقة الروسية قبل الحرب. فقد كانت روسيا توفر لألمانيا نحو 60 بالمئة من احتياجاتها من الديزل، وثلث وارداتها من النفط، ونصف وارداتها من الغاز، بالإضافة إلى نصف وارداتها تقريباً من الفحم، لكن روسيا خفضت شحنات الغاز إلى ألمانيا ودول أوروبية أخرى عبر خط أنابيب "نورد ستريم" ثم توقفت رداً على حظر الاتحاد الأوروبي للنفط الروسي، بحسب خبراء طاقة. تحديات هيكلية وجيوسياسية في حديث خاص لموقع "اقتصاد سكاي نيوز عربية" قال الخبير الاقتصادي الدكتور عبد الله الشناوي أستاذ الاقتصاد بجامعة الزقازيق: "تاريخياً اعتمد الاقتصاد الألماني على مصادر الطاقة الرخيصة والعولمة والتصدير خاصة للأسواق الأميركية والصينية، ورغم ذلك يواجه الاقتصاد الألماني تحديات هيكلية وجيوسياسية تهدد استدامة النمو وإضعاف آفاقه مثل ارتفاع تكاليف الطاقة، رغم ما تملكه ألمانيا من البنية الأساسية عالية التقنية، والعمالة الماهرة"، ويذكر الدكتور الشناوي هذه بعض هذه التحديات وفقاً لمايلي: ارتفاع تكاليف الطاقة المؤدية لتناقص مكاسب الإنتاجية أدى ارتفاع تكاليف الطاقة إلى إضعاف القدرة التنافسية للصناعات الألمانية وبالتالي زيادة تكاليف المدخلات، مما أضعف آفاق قطاع التصنيع الأمر الذي قد يدفع نحو التحول الهيكلي لألمانيا بعيداً عن الاعتماد على النشاط الصناعي إلى الصناعات الخدمية. ووفقاً لمعهد إيفو فإن مساهمة التحول الهيكلي نحو قطاع الخدمات تشكل 40 بالمئة من تباطؤ النمو ومن المتوقع استمرار ألمانيا في التخلف من حيث نمو الإنتاجية مقارنة باقتصادات أخرى. نقص الإنفاق الاستثماري كانت معدلات الاستثمار في ألمانيا من بين أدنى المعدلات في أوروبا على مدى العقد الماضي، وعزفت الحكومات المتعاقبة عن الإنفاق العام، وركزت باستمرار على تشغيل فوائض الميزانية الفيدرالية. تدهور الظروف الديموغرافية من المتوقع انخفاض عدد السكان في سن العمل في ألمانيا بمعدل 0.6 بالمئة سنوياً في الفترة 2024-2050 وفقاً للأمم المتحدة، وقد تم تعزيز سوق العمل على مدى العقد الماضي من قبل المهاجرين، كما قد تشتد تدفقات الهجرة في السنوات القادمة مع تبني الأحزاب الرئيسية لسياسات أكثر صرامة. وتصاعد موجة التقاعد الذي من شأنه أن يضعف بشكل كبير توقعات العرض من العمال. اعتماد ألمانيا في تجارتها على الولايات المتحدة والصين ألمانيا هي الدولة الأكثر اعتماداً على التجارة والاستثمار مع الصين، مما يجعلها في تناقض صارخ مع دول الاتحاد الأوروبي والولايات المتحدة. تعد الصين رابع أكبر وجهة لصادرات ألمانيا ولكنها أيضاً أكبر شريك استيراد للبلاد، وهذا يفرض تحديات في سياق "إزالة المخاطر" من الصين، وقد تحول الميزان السلعي مع الصين إلى سلبي في السنوات الأخيرة، بسبب التضخم، وارتفعت الدخول الأولية من الصين، والتي تتكون من الأرباح الناتجة عن الاستثمار الأجنبي المباشر الألماني في البلاد، في السنوات الأخيرة بسبب الاستثمارات الألمانية في السوق الصينية.وعلى الرغم من الضغوط التي تبذلها الشركات الألمانية ضد الحواجز التجارية مع الصين، فإن الاتحاد الأوروبي لا يزال مصمما على حماية صناعاته المحلية. مؤشرات التفاؤل للاقتصاد الألماني ومع ذلك ورغم كبر التحديات فإن ألمانيا تحتل المرتبة العاشرة بين أفضل المواقع التجارية في العالم، كما أن فعاليتها المؤسسية القوية واستقرارها السياسي الطويل الأمد يدعمان الاستثمار التجاري والعمليات. وكذلك فإنها تقع في قلب الاتحاد الأوروبي، ثاني أكبر سوق استهلاكية في العالم، بعد الولايات المتحدة. كما تعمل البلاد كمقر لتجمعات صناعية رئيسية تركز على تصنيع الآلات والهندسة الكهربائية والإلكترونيات والمواد الكيميائية وإنتاج السيارات. إلى جانب تمتعها بمكانة جيدة لقيادة التحول الأخضر في أوروبا" بحسب الدكتور الشناوي. وأضاف: "ومن بين قصص النجاح الأخيرة قرار شركة تسلا ببناء مصنعها العملاق الأوروبي في برلين للاستفادة من مستوى المهارات المحلية العالي وروابط سلسلة التوريد الإقليمية الشاملة. وتشير أحدث اتجاهات الاستثمار المباشر الأجنبي إلى نمو قوي للمشاريع الخضراء والرقمية في ألمانيا. وهناك أيضا فرصة متزايدة لألمانيا لتطوير البنية الأساسية للشركات الناشئة والذكاء الاصطناعي من أجل الاحتفاظ بشكل أفضل بالمواهب في مجال الذكاء الاصطناعي الناشئ". وأشار الخبير الاقتصادي إلى بعض الحلول المقترحة لتجاوز الاقتصاد الألماني أزمته على النحو التالي: تعزيز المزيد من الحرية الريادية، وهذا يتطلب ثقة أكبر في المسؤولية الشخصية للشركات، مما يسمح لها بالمرونة اللازمة للابتكار والنمو. تعزيز الكفاءة الاقتصادية، ويتعين على المزيد من الشركات أن تعبر عن وجهات نظرها حتى يتسنى خلق ظروف أفضل تدعم النمو واستدامته. إرساء التعاون الفعال بين السلطات العامة والشركات أمر بالغ الأهمية، على أن يكون هذا التعاون موجهاً نحو تحقيق النتائج، وأن يتجاوز الإجراءات الإدارية الجامدة إلى التركيز على النتائج العملية. ضرورة وجود اقتصاد سوق اجتماعي قوي يعمل فيه السوق الحر جنباً إلى جنب مع دولة الرفاهية الداعمة، وينبغي للدولة أن تتلخص مهمتها في تنظيم النشاط الاقتصادي على النحو الذي يعزز ازدهار جميع المواطنين دون المساس برفاهيتهم. ضرورة الاستعداد لمواجهة سياسات الرئيس الأميركي المنتخب دونالد ترامب حال تمسكه بفرض رسوم تجارية وبداية حرب التعريفات الجمركية. كما يرى الخبير الاقتصادي الشناوي أن هناك أولويات يجب على الائتلاف الحكومي تبنيها لإعادة الاقتصاد الألماني إلى مساره الصحيح، ومنها استقرار التحول في مجال الطاقة، وزيادة مخصصات التمويل الحكومي للصيانة والتوسع والبناء الجديد، وتبسيط ورقمنة عمليات تقديم الطلبات والتوثيق داخل الإدارات العامة. ومن شأن ذلك أن يساعد في تخفيف التأخير في الاستثمارات وتشجيع الشركات على الحفاظ على قدرتها التنافسية في سوق عالمية متزايدة العولمة. مشيراً إلى أن إنشاء هياكل رقمية فعّالة ومصممة لتناسب احتياجات الأعمال يشكل ضرورة أساسية لتعزيز النمو وتحسين مرونة البنية الأساسية. ميزة أسعار الطاقة المنخفضة من جانبه قال مستشار الطاقة الدولي عامر الشوبكي في حديثه لموقع "اقتصاد سكاي نيوز عربية": "إن الاقتصاد الألماني يشهد تدهوراً مستمراً، حيث انكمش بنسبة 0.3 بالمئة في عام 2023. ورغم التوقعات السابقة بتحسن الاقتصاد في عام 2024، تشير المؤشرات الحالية إلى تفاقم الأزمة، مع توقعات بانكماش إضافي هذا العام". وأوضح الشوبكي أن العوامل المؤدية إلى هذا التدهور متعددة، من أبرزها فقدان ألمانيا لميزة أسعار الطاقة المنخفضة نتيجة انقطاع إمدادات الغاز الروسي عبر الأنابيب، مما أثّر سلباً على عقيدة الاقتصاد الألماني القائمة على الصادرات والإنتاج الصناعي. وأضاف: "إن القطاعات الصناعية في ألمانيا عانت بشكل كبير، إلى جانب تأثير الإنفاق المرتفع الذي أدى إلى انخفاض القدرة الشرائية للطبقة الوسطى، وهي المحرك الأساسي للاقتصاد الألماني". كما أشار إلى عوامل أخرى تعمق الأزمة، مثل تداعيات الحرب الروسية الأوكرانية التي استنزفت الموارد الاقتصادية، والحرب في الشرق الأوسط، وأسعار الفائدة المرتفعة التي حدّت بشكل واضح من نمو الاقتصاد الألماني. ورغم اهتزاز موقع ألمانيا القيادي في أوروبا، لا تزال الفجوة الاقتصادية كبيرة بينها وبين الاقتصادات الأوروبية الأخرى، إذ لا يزال الاقتصاد الألماني الأول في القارة بإجمالي ناتج محلي يبلغ حوالي 4.5 تريليون دولار. ومع ذلك، يرى الشوبكي أن مستقبل الاقتصاد الألماني على المحك، خصوصاً مع عودة دونالد ترامب إلى رئاسة الولايات المتحدة ووعوده بفرض رسوم جمركية على الصادرات الألمانية، وهو ما قد يعمق الأزمة الاقتصادية. وأكد مستشار الطاقة الدولي الشوبكي أن كل هذه العوامل قد تمهد الطريق لصعود اليمين المتطرف إلى الحكم في ألمانيا، لا سيما مع انهيار شعبية حكومة أولاف شولتس، وهو أمر قد يتضح في الانتخابات المقبلة. واختتم بالإشارة إلى أن الأزمات الاقتصادية لم تقتصر على ألمانيا، بل طالت معظم الاقتصادات الأوروبية، بما فيها فرنسا وإيطاليا، التي تواجه تحديات اقتصادية عميقة. الطاقة الشمسية في تونس.. الحلم الأخضر الذي تعرقله التحديات السياسية http://moee.gov.eg/test_new/new_info.aspx?h_id=44501&call_p=news_f.aspx &pg_index=0 www.ajnet.me/tech/2024/12/15/%D8%A7%D9%84%D8%B7%D8%A7%D9%82%D8%A9-%D8%A7%D9%84%D8%B4%D9%85%D8%B3%D9%8A%D8%A9-%D9%81%D9%8A-%D8%AA%D9%88%D9%86%D8%B3-%D8%A7%D9%84%D8%AD%D9%84%D9%85-%D8%A7%D9%84%D8%A3%D8%AE%D8%B6%D8%B1 Wed, 18 Dec 2024 00:00:00 GMT محطة الطاقة بارتانا PARTANNA في جزيرة «صقليّة" التي تربط محطة "الملاعبي" في الوطن القبلي التونسي/ المصدر: ELMED PROJECT محطة الطاقة بارتانا في جزيرة "صقليّة" ستربط محطة "الملاعبي" في الوطن القبلي التونسي (إلميد) قد تبدو ظاهرة تغير المناخ أمرا طبيعيا للحفاظ على توازن حرارة كوكب الأرض واستمرار الحياة فيه، وإذا رجعنا إلى التاريخ، فسنجد أن الأمم المتعاقبة شهدت كثيرا من التغيرات المناخية والكوارث الطبيعية كالفيضانات وأزمات الجفاف. ولكن منذ انفجار الثورة الصناعية الأولى في بريطانيا في ستينيات القرن الثامن عشر، تسارعت وتيرة التطور الصناعي وازدادت حاجة السوق العالمية إلى ماكينات وأدوات الصناعة، وتركزت بالأساس على قطاعات الحديد والفحم والنسيج، ثم انتقلت إلى العديد من دول غرب أوروبا قبل أن تصل إلى الولايات المتحدة الأميركية. وشهدت هذه الفترة ارتفاعا كبيرا في نسبة انبعاث ثاني أكسيد الكربون، وذلك بسبب اعتماد القوى الصناعية على الفحم مصدرا للطاقة، واقتلاع الأشجار لأغراض مختلفة، منها صناعة الفحم الخشبي والبناء. تداعيات خطيرة على شمال أفريقيا.. تونس في الواجهة رغم أنها الأقل مساهمة في انبعاث الغازات الدفيئة في العالم، فإن دول شمال أفريقيا هي الأكثر معاناة من التغيرات المناخية في العالم، وتعتبر تونس من الدول الأكثر عرضة للتغيرات المناخية القصوى في المنطقة حسب المؤشر العالمي لمخاطر المناخ الصادر سنة 2020. بالإضافة إلى أنها تعاني من أزمة اقتصادية عميقة تفاقمت أكثر بسبب اشتعال حرب روسيا وأوكرانيا، وانتشار فيروس كورونا في السنوات الأخيرة، مما أدى إلى ارتفاع أسعار المحروقات، وازدياد الضغط على الغاز الطبيعي، إضافة إلى أزمة الجفاف التي دخلت فيها البلاد منذ سنة 2017، وهو ما جعلها مع حلول عام 2023 تدخل أخطر مراحلها في أزمة المياه. في السياق ذاته، تدفع المناطق المُهمشة والفئات الفقيرة في تونس ثمن هذه الأزمة أكثر من غيرها من الطبقات المتوسطة والغنية، إذ لا يصل الكهرباء لأغلب هذه المناطق، كما يقف الفلاحون في الصف الأول من حيث التضرر من الانقطاع شبه الدائم للكهرباء، التي يحتاجونها لاستغلال الآبار بعد دخول البلاد في أزمة شح مياه، مما جعل تونس تبحث عن حلول في مناخها المتنعم بالطاقة المتجددة سباق تونس مع الزمن في معركتها المتأخرة في مجال الطاقة تمتلك تونس الفرصة لتعزيز اقتصادها من خلال استقطاب المستثمرين من الدول الأجنبية الرائدة في مجال الطاقة المتجددة، إذ إن المناقصات التي وقع إطلاقها بين عامي 2017 و2019 نصفها فقط لديه قادة مشاريع تونسيون، و4 مشاريع تشرف عليها شركات تونسية حصرا، بينما ذهبت 5 مشاريع إلى شركات فرنسية حصرا، و3 أخرى إلى شركات ألمانية حصرا، حسب دراسة مشتركة أجراها المرصد التونسي للاقتصاد والمعهد الدولي عام 2022. وفي تقرير "الطاقة المتجددة للاقتصاد" لسنة 2024 قال مدير البنك الدولي في تونس ألكسندر أروبيو: "نحن ملتزمون بمساعدة تونس على الاستفادة من مواردها الغنية من الطاقة المتجددة، وتحدد تقاريرنا مسارات واضحة للنمو والاستقرار، إن تطوير هذه الموارد أمر أساسي لتقليل الاعتماد على الواردات والتكاليف المالية، بينما يعزز الأمن الطاقي مستقبلا اقتصاديا مستداما". وقد ركز التقرير بشكل رئيسي على خطط تونس الطموحة للطاقة المتجددة كحلٍ للتحديات الاقتصادية والبيئية التي تواجهها، إذ تسعى إلى زيادة حصة الطاقة المتجددة في مزيج الكهرباء لديها من 3% الحالية إلى 35% بحلول عام 2030. كما تم إطلاق 2200 ميغاوات من مشاريع الإنتاج الخاص، ومن المتوقع أن ترتفع حصة الطاقة المتجددة إلى 17% بحلول 2025، وبحسب المصدر نفسه فإن هذه الاستثمارات المطلوبة تقدر بحوالي 4.5 مليارات دولار أميركي بحلول 2030، ويمكن أن تأتي من القطاع الخاص إذا كانت هناك شروط تنظيمية ملائمة. مشروع "إلميد" يعتبر مشروع "إلميد" (ELMED) جسر الطاقة الحقيقي بين تونس وإيطاليا الذي يربط بين نظامين كهربائيين رئيسيين، وهما نظام أوروبا ونظام شمال أفريقيا، وتم تحقيقه عن طريق التعاون بين شركتي "تيرنا" (TERNA) و"ستاغ" (STEG) اللتين تديران شبكات الكهرباء في كلا البلدين. وهو من أهم المشاريع التي تهدف إلى تحسين مرونة نظام الكهرباء في تونس وتحويله إلى مصدر صافٍ للكهرباء، حيث سيربط هذا الخط محطة "بارتانا" (Partana) في صقلية بمحطة "الملاعبي" في جهة الوطن القبلي التونسي على طول إجمالي يبلغ حوالي 220 كم، بقدرة 600 ميغاوات وعمق أقصى يبلغ 800 متر. هذا المشروع يقلل بشكل كبير من اعتماد البلاد على واردات الغاز الطبيعي المكلف. وقد وقع الفريق الأوروبي معاهدة لدعم مشروع "إلميد" الكهربائي ونظامه الاقتصادي خلال منتدى تونس للاستثمار الذي انعقد يومي 12 و13 يونيو/حزيران الماضي، والذي نظمته وكالة النهوض بالاستثمار الخارجي تحت رعاية وزارة الاقتصاد والتخطيط، بالشراكة مع بعثة الاتحاد الأوروبي بتونس. وأكد فريق أوروبا التزامه بالتنمية المستدامة في منطقة البحر الأبيض المتوسط من خلال تخصيص 472.6 مليون يورو لمشروع الربط الكهربائي "إلميد". في السياق ذاته، قال ماركوس كورنارو نائب سفير الاتحاد الأوروبي بتونس إن "إمكانات الطاقة الشمسية بتونس هائلة، ويمر استقلال تونس في مجال الطاقة أيضا عبر الطاقات المتجددة، وسيمكّن مشروع إلميد من استقرار شبكة الكهرباء على ضفتي البحر الأبيض المتوسط، وتصدير الكهرباء عند الإمكان، إنها فرصة حقيقية لتونس لتحقيق الانتقال الطاقي على المستوى الاقتصادي والتشغيلي وكذلك خفض الانبعاثات." مشروع محطتي الطاقة الشمسية الكهروضوئية في ولايتي قفصة وتطاوين وقعت الحكومة التونسية مؤخرا اتفاقيات لبناء محطتين للطاقة الشمسية الكهروضوئية في ولايتي قفصة وتطاوين بإجمالي استثمار قدره 800 مليون دينار تونسي بقدرة 100 ميغاوات و200 ميغاوات. ويعد هذا المشروع الشمسي جزءا من التطوير المخطط لقدرة 500 ميغاوات عبر 5 مصانع، أما الـ200 ميغاوات المتبقية فهي موزعة على 3 ولايات أخرى: توزر بقدرة 50 ميغاوات، وسيدي بوزيد بالقدرة نفسها، والقيروان بقدرة 100 ميغاوات. وتعليقا على المشروع، قالت وزيرة الصناعة والمناجم والطاقة فاطمة ثابت شيبوب إنه سيسرع التقدم نحو تحقيق الأهداف الإستراتيجية الوطنية لقطاع الطاقة، أهمها الوصول إلى معدل دمج الطاقة المتجددة بنسبة 35% في مزيج الكهرباء الوطني بحلول عام 2030، الأمر الذي يقلل عجز ميزانية الطاقة، ويشجع على الاستثمار في الطاقة المتجددة، ويساهم في تنويع المصادر بالاعتماد على الطاقة النظيفة. محطة الطاقة بارتانا PARTANNA في جزيرة «صقليّة" التي تربط محطة "الملاعبي" في الوطن القبلي التونسي/ المصدر: ELMED PROJECT محطة الطاقة بارتانا في جزيرة "صقليّة" ستربط محطة "الملاعبي" في الوطن القبلي التونسي (إلميد) قد تبدو ظاهرة تغير المناخ أمرا طبيعيا للحفاظ على توازن حرارة كوكب الأرض واستمرار الحياة فيه، وإذا رجعنا إلى التاريخ، فسنجد أن الأمم المتعاقبة شهدت كثيرا من التغيرات المناخية والكوارث الطبيعية كالفيضانات وأزمات الجفاف. ولكن منذ انفجار الثورة الصناعية الأولى في بريطانيا في ستينيات القرن الثامن عشر، تسارعت وتيرة التطور الصناعي وازدادت حاجة السوق العالمية إلى ماكينات وأدوات الصناعة، وتركزت بالأساس على قطاعات الحديد والفحم والنسيج، ثم انتقلت إلى العديد من دول غرب أوروبا قبل أن تصل إلى الولايات المتحدة الأميركية. وشهدت هذه الفترة ارتفاعا كبيرا في نسبة انبعاث ثاني أكسيد الكربون، وذلك بسبب اعتماد القوى الصناعية على الفحم مصدرا للطاقة، واقتلاع الأشجار لأغراض مختلفة، منها صناعة الفحم الخشبي والبناء. تداعيات خطيرة على شمال أفريقيا.. تونس في الواجهة رغم أنها الأقل مساهمة في انبعاث الغازات الدفيئة في العالم، فإن دول شمال أفريقيا هي الأكثر معاناة من التغيرات المناخية في العالم، وتعتبر تونس من الدول الأكثر عرضة للتغيرات المناخية القصوى في المنطقة حسب المؤشر العالمي لمخاطر المناخ الصادر سنة 2020. بالإضافة إلى أنها تعاني من أزمة اقتصادية عميقة تفاقمت أكثر بسبب اشتعال حرب روسيا وأوكرانيا، وانتشار فيروس كورونا في السنوات الأخيرة، مما أدى إلى ارتفاع أسعار المحروقات، وازدياد الضغط على الغاز الطبيعي، إضافة إلى أزمة الجفاف التي دخلت فيها البلاد منذ سنة 2017، وهو ما جعلها مع حلول عام 2023 تدخل أخطر مراحلها في أزمة المياه. في السياق ذاته، تدفع المناطق المُهمشة والفئات الفقيرة في تونس ثمن هذه الأزمة أكثر من غيرها من الطبقات المتوسطة والغنية، إذ لا يصل الكهرباء لأغلب هذه المناطق، كما يقف الفلاحون في الصف الأول من حيث التضرر من الانقطاع شبه الدائم للكهرباء، التي يحتاجونها لاستغلال الآبار بعد دخول البلاد في أزمة شح مياه، مما جعل تونس تبحث عن حلول في مناخها المتنعم بالطاقة المتجددة سباق تونس مع الزمن في معركتها المتأخرة في مجال الطاقة تمتلك تونس الفرصة لتعزيز اقتصادها من خلال استقطاب المستثمرين من الدول الأجنبية الرائدة في مجال الطاقة المتجددة، إذ إن المناقصات التي وقع إطلاقها بين عامي 2017 و2019 نصفها فقط لديه قادة مشاريع تونسيون، و4 مشاريع تشرف عليها شركات تونسية حصرا، بينما ذهبت 5 مشاريع إلى شركات فرنسية حصرا، و3 أخرى إلى شركات ألمانية حصرا، حسب دراسة مشتركة أجراها المرصد التونسي للاقتصاد والمعهد الدولي عام 2022. وفي تقرير "الطاقة المتجددة للاقتصاد" لسنة 2024 قال مدير البنك الدولي في تونس ألكسندر أروبيو: "نحن ملتزمون بمساعدة تونس على الاستفادة من مواردها الغنية من الطاقة المتجددة، وتحدد تقاريرنا مسارات واضحة للنمو والاستقرار، إن تطوير هذه الموارد أمر أساسي لتقليل الاعتماد على الواردات والتكاليف المالية، بينما يعزز الأمن الطاقي مستقبلا اقتصاديا مستداما". وقد ركز التقرير بشكل رئيسي على خطط تونس الطموحة للطاقة المتجددة كحلٍ للتحديات الاقتصادية والبيئية التي تواجهها، إذ تسعى إلى زيادة حصة الطاقة المتجددة في مزيج الكهرباء لديها من 3% الحالية إلى 35% بحلول عام 2030. كما تم إطلاق 2200 ميغاوات من مشاريع الإنتاج الخاص، ومن المتوقع أن ترتفع حصة الطاقة المتجددة إلى 17% بحلول 2025، وبحسب المصدر نفسه فإن هذه الاستثمارات المطلوبة تقدر بحوالي 4.5 مليارات دولار أميركي بحلول 2030، ويمكن أن تأتي من القطاع الخاص إذا كانت هناك شروط تنظيمية ملائمة. مشروع "إلميد" يعتبر مشروع "إلميد" (ELMED) جسر الطاقة الحقيقي بين تونس وإيطاليا الذي يربط بين نظامين كهربائيين رئيسيين، وهما نظام أوروبا ونظام شمال أفريقيا، وتم تحقيقه عن طريق التعاون بين شركتي "تيرنا" (TERNA) و"ستاغ" (STEG) اللتين تديران شبكات الكهرباء في كلا البلدين. وهو من أهم المشاريع التي تهدف إلى تحسين مرونة نظام الكهرباء في تونس وتحويله إلى مصدر صافٍ للكهرباء، حيث سيربط هذا الخط محطة "بارتانا" (Partana) في صقلية بمحطة "الملاعبي" في جهة الوطن القبلي التونسي على طول إجمالي يبلغ حوالي 220 كم، بقدرة 600 ميغاوات وعمق أقصى يبلغ 800 متر. هذا المشروع يقلل بشكل كبير من اعتماد البلاد على واردات الغاز الطبيعي المكلف. وقد وقع الفريق الأوروبي معاهدة لدعم مشروع "إلميد" الكهربائي ونظامه الاقتصادي خلال منتدى تونس للاستثمار الذي انعقد يومي 12 و13 يونيو/حزيران الماضي، والذي نظمته وكالة النهوض بالاستثمار الخارجي تحت رعاية وزارة الاقتصاد والتخطيط، بالشراكة مع بعثة الاتحاد الأوروبي بتونس. وأكد فريق أوروبا التزامه بالتنمية المستدامة في منطقة البحر الأبيض المتوسط من خلال تخصيص 472.6 مليون يورو لمشروع الربط الكهربائي "إلميد". في السياق ذاته، قال ماركوس كورنارو نائب سفير الاتحاد الأوروبي بتونس إن "إمكانات الطاقة الشمسية بتونس هائلة، ويمر استقلال تونس في مجال الطاقة أيضا عبر الطاقات المتجددة، وسيمكّن مشروع إلميد من استقرار شبكة الكهرباء على ضفتي البحر الأبيض المتوسط، وتصدير الكهرباء عند الإمكان، إنها فرصة حقيقية لتونس لتحقيق الانتقال الطاقي على المستوى الاقتصادي والتشغيلي وكذلك خفض الانبعاثات." مشروع محطتي الطاقة الشمسية الكهروضوئية في ولايتي قفصة وتطاوين وقعت الحكومة التونسية مؤخرا اتفاقيات لبناء محطتين للطاقة الشمسية الكهروضوئية في ولايتي قفصة وتطاوين بإجمالي استثمار قدره 800 مليون دينار تونسي بقدرة 100 ميغاوات و200 ميغاوات. ويعد هذا المشروع الشمسي جزءا من التطوير المخطط لقدرة 500 ميغاوات عبر 5 مصانع، أما الـ200 ميغاوات المتبقية فهي موزعة على 3 ولايات أخرى: توزر بقدرة 50 ميغاوات، وسيدي بوزيد بالقدرة نفسها، والقيروان بقدرة 100 ميغاوات. وتعليقا على المشروع، قالت وزيرة الصناعة والمناجم والطاقة فاطمة ثابت شيبوب إنه سيسرع التقدم نحو تحقيق الأهداف الإستراتيجية الوطنية لقطاع الطاقة، أهمها الوصول إلى معدل دمج الطاقة المتجددة بنسبة 35% في مزيج الكهرباء الوطني بحلول عام 2030، الأمر الذي يقلل عجز ميزانية الطاقة، ويشجع على الاستثمار في الطاقة المتجددة، ويساهم في تنويع المصادر بالاعتماد على الطاقة النظيفة. بريطانيا وفرنسا وألمانيا: المخزون النووي الإيراني ليس لأغراض «مدنية موثوق بها» http://moee.gov.eg/test_new/new_info.aspx?h_id=44500&call_p=news_f.aspx &pg_index=0 www.elbalad.news/6417664 Wed, 18 Dec 2024 00:00:00 GMT اتهمت بريطانيا وفرنسا وألمانيا مساء الثلاثاء إيران بزيادة مخزونها من اليورانيوم العالي التخصيب إلى مستويات غير مسبوقة من دون أن يكون هناك أي مبرر مدني موثوق به لهذه الزيادة. وفي بيان أصدرته قبل اجتماع لمجلس الأمن الدولي بشأن برنامج طهران النووي، رأت الدول الأوروبية الثلاث أنه يتعين على إيران "التراجع عن تصعيدها النووي"، بحسب ما أوردته وكالة رويترز. وتدافع إيران عن حقها في الحصول على الطاقة النووية لأغراض مدنية، وبخاصة لإنتاج الطاقة الكهربائية، وتنفي أي رغبة لها بالحصول على قنبلة ذرية كما تشتبه بذلك الدول الغربية. وفي بيانها قالت الدول الأوروبية الثلاث المعروفة اختصارا باسم "إي3" إن "مخزون إيران من اليورانيوم العالي التخصيب وصل إلى مستويات غير مسبوقة، هنا أيضا دون أي مبرر مدني موثوق به”، محذرة من أن هذا المخزون “يمنح” إيران القدرة على أن تنتج بسرعة كافية ما يكفي من المواد الانشطارية لصنع أسلحة نووية عدة. وأضاف البيان أن "إيران سرّعت تركيب أجهزة طرد مركزي متقدمة، وهو ما يشكل خطوة ضارة أخرى في جهودها الرامية لتقويض الاتفاق النووي الذي تدعي دعمه". وكانت الدول الثلاث ذكرت الأسبوع الماضي بإمكانية اللجوء إلى آلية الاتفاق النووي الإيراني المبرم في 2015 والتي تسمح بإعادة فرض عقوبات على طهران. وفي 2015، أبرمت إيران اتفاقا في فيينا مع كلّ من فرنسا وألمانيا وبريطانيا والصين وروسيا والولايات المتّحدة لفرض رقابة دولية على برنامجها النووي مقابل تخفيف العقوبات الدولية المفروضة عليها. لكن في 2018، انسحبت الولايات المتحدة في عهد دونالد ترامب من هذا الاتفاق من جانب واحد وأعاد فرض عقوبات على إيران. وإيران هي الدولة الوحيدة في العالم التي تمتلك يورانيوم مخصبا بنسبة 60% من دون أن تمتلك سلاحا ذريا، بحسب الوكالة الدولية للطاقة الذرية. ونسبة التخصيب اللازمة لصنع سلاح ذري هي 90%. اتهمت بريطانيا وفرنسا وألمانيا مساء الثلاثاء إيران بزيادة مخزونها من اليورانيوم العالي التخصيب إلى مستويات غير مسبوقة من دون أن يكون هناك أي مبرر مدني موثوق به لهذه الزيادة. وفي بيان أصدرته قبل اجتماع لمجلس الأمن الدولي بشأن برنامج طهران النووي، رأت الدول الأوروبية الثلاث أنه يتعين على إيران "التراجع عن تصعيدها النووي"، بحسب ما أوردته وكالة رويترز. وتدافع إيران عن حقها في الحصول على الطاقة النووية لأغراض مدنية، وبخاصة لإنتاج الطاقة الكهربائية، وتنفي أي رغبة لها بالحصول على قنبلة ذرية كما تشتبه بذلك الدول الغربية. وفي بيانها قالت الدول الأوروبية الثلاث المعروفة اختصارا باسم "إي3" إن "مخزون إيران من اليورانيوم العالي التخصيب وصل إلى مستويات غير مسبوقة، هنا أيضا دون أي مبرر مدني موثوق به”، محذرة من أن هذا المخزون “يمنح” إيران القدرة على أن تنتج بسرعة كافية ما يكفي من المواد الانشطارية لصنع أسلحة نووية عدة. وأضاف البيان أن "إيران سرّعت تركيب أجهزة طرد مركزي متقدمة، وهو ما يشكل خطوة ضارة أخرى في جهودها الرامية لتقويض الاتفاق النووي الذي تدعي دعمه". وكانت الدول الثلاث ذكرت الأسبوع الماضي بإمكانية اللجوء إلى آلية الاتفاق النووي الإيراني المبرم في 2015 والتي تسمح بإعادة فرض عقوبات على طهران. وفي 2015، أبرمت إيران اتفاقا في فيينا مع كلّ من فرنسا وألمانيا وبريطانيا والصين وروسيا والولايات المتّحدة لفرض رقابة دولية على برنامجها النووي مقابل تخفيف العقوبات الدولية المفروضة عليها. لكن في 2018، انسحبت الولايات المتحدة في عهد دونالد ترامب من هذا الاتفاق من جانب واحد وأعاد فرض عقوبات على إيران. وإيران هي الدولة الوحيدة في العالم التي تمتلك يورانيوم مخصبا بنسبة 60% من دون أن تمتلك سلاحا ذريا، بحسب الوكالة الدولية للطاقة الذرية. ونسبة التخصيب اللازمة لصنع سلاح ذري هي 90%. اليابان تعلن عن مسودة خطة جديدة للطاقة: تعزيز الاعتماد على الطاقة المتجددة والنووية http://moee.gov.eg/test_new/new_info.aspx?h_id=44499&call_p=news_f.aspx &pg_index=0 www.nippon.com/ar/news/yjj2024121700647/ Wed, 18 Dec 2024 00:00:00 GMT طوكيو – (جيجي برس)-- أعلنت وزارة الصناعة اليابانية يوم الثلاثاء عن مسودة خطة أساسية جديدة للطاقة، تسعى من خلالها إلى تعزيز دور الطاقة المتجددة والنووية لتحقيق هدف إزالة الكربون. وتُعد هذه الخطة بمثابة تحول كبير في سياسة الطاقة اليابانية، مما يعكس تغييرًا جوهريًا عن النهج الذي تبنته البلاد منذ كارثة فوكوشيما النووية في عام 2011. تحدد المسودة رؤية طموحة لمستقبل مزيج الطاقة في اليابان، حيث تشير التوقعات إلى أن الطاقة المتجددة ستشكل حوالي 40-50% من إجمالي إنتاج الطاقة في البلاد بحلول السنة المالية 2040، في حين ستساهم الطاقة النووية بنسبة تصل إلى 20% . ويأتي هذا التوجه ضمن جهود الحكومة لتلبية الطلب المتزايد على الكهرباء عبر مصادر نظيفة وخالية من الكربون. من أبرز نقاط التحول في المسودة الجديدة، إزالة النص السابق الذي يؤكد تقليل الاعتماد على الطاقة النووية ”قدر الإمكان“، والذي ظل جزءًا من سياسة الطاقة اليابانية منذ عام 2014. وبدلاً من ذلك، تضمنت المسودة خططًا لدعم إعادة بناء المفاعلات النووية القديمة، مما يعكس نية الحكومة إعادة دمج الطاقة النووية كعنصر أساسي في استراتيجيتها المستقبلية للطاقة. هذا التغيير يمثل عودة تدريجية للطاقة النووية إلى قلب السياسة اليابانية، بعد عقد من الحذر الذي أعقب الانهيارالثلاثي لمفاعلات محطة فوكوشيما النووية رقم 1 التابعة لشركة طوكيو للطاقة الكهربائية، التي تأثرت بتسونامي مارس/آذار 2011. طوكيو – (جيجي برس)-- أعلنت وزارة الصناعة اليابانية يوم الثلاثاء عن مسودة خطة أساسية جديدة للطاقة، تسعى من خلالها إلى تعزيز دور الطاقة المتجددة والنووية لتحقيق هدف إزالة الكربون. وتُعد هذه الخطة بمثابة تحول كبير في سياسة الطاقة اليابانية، مما يعكس تغييرًا جوهريًا عن النهج الذي تبنته البلاد منذ كارثة فوكوشيما النووية في عام 2011. تحدد المسودة رؤية طموحة لمستقبل مزيج الطاقة في اليابان، حيث تشير التوقعات إلى أن الطاقة المتجددة ستشكل حوالي 40-50% من إجمالي إنتاج الطاقة في البلاد بحلول السنة المالية 2040، في حين ستساهم الطاقة النووية بنسبة تصل إلى 20% . ويأتي هذا التوجه ضمن جهود الحكومة لتلبية الطلب المتزايد على الكهرباء عبر مصادر نظيفة وخالية من الكربون. من أبرز نقاط التحول في المسودة الجديدة، إزالة النص السابق الذي يؤكد تقليل الاعتماد على الطاقة النووية ”قدر الإمكان“، والذي ظل جزءًا من سياسة الطاقة اليابانية منذ عام 2014. وبدلاً من ذلك، تضمنت المسودة خططًا لدعم إعادة بناء المفاعلات النووية القديمة، مما يعكس نية الحكومة إعادة دمج الطاقة النووية كعنصر أساسي في استراتيجيتها المستقبلية للطاقة. هذا التغيير يمثل عودة تدريجية للطاقة النووية إلى قلب السياسة اليابانية، بعد عقد من الحذر الذي أعقب الانهيارالثلاثي لمفاعلات محطة فوكوشيما النووية رقم 1 التابعة لشركة طوكيو للطاقة الكهربائية، التي تأثرت بتسونامي مارس/آذار 2011. إثيوبيا تُعلن بدء التشغيل التجريبي لخط نقل الطاقة بين كينيا وتنزانيا http://moee.gov.eg/test_new/new_info.aspx?h_id=44498&call_p=news_f.aspx &pg_index=0 www.masrawy.com/news/news_publicaffairs/details/2024/12/15/2692083/%D8%A5%D8%AB%D9%8A%D9%88%D8%A8%D9%8A%D8%A7-%D8%AA-%D8%B9%D9%84%D9%86-%D8%A8%D8%AF%D8%A1-%D8%A7%D9%84%D8%AA%D8%B4%D8%BA%D9%8A%D9%84-%D8%A7%D9%84%D8%AA%D8%AC%D8%B1%D9%8A%D8%A8%D9%8A-%D9%84%D8%AE%D8%B7-%D9%86%D9%82%D9%84-%D8%A7%D9%84%D8%B7%D8%A7%D9%82%D8%A9-%D8%A8%D9%8A%D9%86-%D9%83%D9%8A%D9%86%D9%8A%D8%A7-%D9%88%D8%AA%D9%86%D8%B2%D8%A7%D9%86%D9%8A%D8%A7 Mon, 16 Dec 2024 00:00:00 GMT أعلنت وزارة المياه والطاقة الإثيوبية، اليوم الأحد، عن بدء التشغيل التجريبي لخط نقل الكهرباء بين كينيا وتنزانيا، وذلك ضمن مشروع "الطريق الكهربائي لشرق إفريقيا". ويهدف هذا الخط، الذي يربط البنية التحتية للطاقة بين إثيوبيا، كينيا، وتنزانيا، إلى تعزيز التكامل الإقليمي وتوسيع شبكة الكهرباء بأسعار معقولة ومستدامة. ويمثل المشروع المرحلة الثانية بعد خط الكهرباء بين إثيوبيا وكينيا، ويهدف لدعم تجارة الطاقة النظيفة وتعزيز التعاون بين الدول. وذكرت الوزارة أن المشروع يسهم في تعزيز تجارة الطاقة المتجددة، مما يساعد إثيوبيا على تصدير فائض الكهرباء وتحقيق إيرادات سنوية تتجاوز 200 مليون دولار. وقالت وزارة المياه والطاقة، أن المشروع تم تمويله من قبل البنك الدولي، بنك التنمية الإفريقي، والوكالة الفرنسية للتنمية. أعلنت وزارة المياه والطاقة الإثيوبية، اليوم الأحد، عن بدء التشغيل التجريبي لخط نقل الكهرباء بين كينيا وتنزانيا، وذلك ضمن مشروع "الطريق الكهربائي لشرق إفريقيا". ويهدف هذا الخط، الذي يربط البنية التحتية للطاقة بين إثيوبيا، كينيا، وتنزانيا، إلى تعزيز التكامل الإقليمي وتوسيع شبكة الكهرباء بأسعار معقولة ومستدامة. ويمثل المشروع المرحلة الثانية بعد خط الكهرباء بين إثيوبيا وكينيا، ويهدف لدعم تجارة الطاقة النظيفة وتعزيز التعاون بين الدول. وذكرت الوزارة أن المشروع يسهم في تعزيز تجارة الطاقة المتجددة، مما يساعد إثيوبيا على تصدير فائض الكهرباء وتحقيق إيرادات سنوية تتجاوز 200 مليون دولار. وقالت وزارة المياه والطاقة، أن المشروع تم تمويله من قبل البنك الدولي، بنك التنمية الإفريقي، والوكالة الفرنسية للتنمية. لندن وأوسلو ستوقعان "شراكة صناعية" في مجال تحول الطاقة http://moee.gov.eg/test_new/new_info.aspx?h_id=44497&call_p=news_f.aspx &pg_index=0 www.skynewsarabia.com/business/1762457-%D9%84%D9%86%D8%AF%D9%86-%D9%88%D8%A7%D9%94%D9%88%D8%B3%D9%84%D9%88-%D8%B3%D8%AA%D9%88%D9%82%D8%B9%D8%A7%D9%86-%D8%B4%D8%B1%D8%A7%D9%83%D8%A9-%D8%B5%D9%86%D8%A7%D8%B9%D9%8A%D8%A9-%D9%85%D8%AC%D8%A7%D9%84-%D8%AA%D8%AD%D9%88%D9%84-%D8%A7%D9%84%D8%B7%D8%A7%D9%82%D8%A9 Mon, 16 Dec 2024 00:00:00 GMT يزور رئيس الوزراء البريطاني كير ستارمر النرويج، اليوم الاثنين، حيث من المقرر أن يعلن مع نظيره النرويجي يوناس غار ستور "شراكة صناعية خضراء" مستقبلية في مجال الطاقات المتجددة والتقاط الكربون، وفق بيان أصدره داونينغ ستريت. وقال ستارمر في البيان إن الشراكة التي ستوقّع رسميا في ربيع عام 2025، ستتيح للمملكة المتحدة "اغتنام فرص عصر جديد في مجال الطاقة النظيفة، عبر تعزيز الاستثمارات في المملكة المتحدة وإيجاد فرص عمل في شكل فوري وفي المستقبل". ولم يُحَدّد محتوى هذه الشراكة في هذه المرحلة. وتعهدت لندن التخلص من الكربون تماما في توليد الكهرباء بحلول عام 2030، وخفض انبعاثات غازات الاحتباس الحراري بنسبة "81 بالمئة على الأقل" بحلول عام 2035 مقارنة بمستويات عام 1990، وأن تصبح محايدة من حيث انبعاثات الكربون بحلول عام 2050. وفي بداية أكتوبر، أعلنت الحكومة استثمارا بقيمة 22 مليار جنيه إسترليني (26.2 مليار يورو) على مدى 25 عاما لتطوير التقاط الكربون وتخزينه في منطقتين صناعيتين سابقتين في شمال إنجلترا. وشدد ستارمر على أن "شراكتنا مع النروج ستجعل المملكة المتحدة أكثر أمانا في مجال الطاقة، ما يضمن عدم تعرضنا مجددا لارتفاع في أسعار الطاقة الدولية وأهواء ديكتاتوريين أمثال (الرئيس الروسي فلاديمير) بوتين". من جهته قال رئيس الوزراء النرويجي يوناس غار ستور في البيان نفسه إن هذه الشراكة "ستكون مهمة لإيجاد مزيد من الوظائف الخضر في النروج والمملكة المتحدة وتعزيز التحول البيئي". ترتبط الدولتان بعلاقة واسعة النطاق في مجال الطاقة، وتعدّ النروج موردا رئيسيا للغاز إلى المملكة المتحدة يزور رئيس الوزراء البريطاني كير ستارمر النرويج، اليوم الاثنين، حيث من المقرر أن يعلن مع نظيره النرويجي يوناس غار ستور "شراكة صناعية خضراء" مستقبلية في مجال الطاقات المتجددة والتقاط الكربون، وفق بيان أصدره داونينغ ستريت. وقال ستارمر في البيان إن الشراكة التي ستوقّع رسميا في ربيع عام 2025، ستتيح للمملكة المتحدة "اغتنام فرص عصر جديد في مجال الطاقة النظيفة، عبر تعزيز الاستثمارات في المملكة المتحدة وإيجاد فرص عمل في شكل فوري وفي المستقبل". ولم يُحَدّد محتوى هذه الشراكة في هذه المرحلة. وتعهدت لندن التخلص من الكربون تماما في توليد الكهرباء بحلول عام 2030، وخفض انبعاثات غازات الاحتباس الحراري بنسبة "81 بالمئة على الأقل" بحلول عام 2035 مقارنة بمستويات عام 1990، وأن تصبح محايدة من حيث انبعاثات الكربون بحلول عام 2050. وفي بداية أكتوبر، أعلنت الحكومة استثمارا بقيمة 22 مليار جنيه إسترليني (26.2 مليار يورو) على مدى 25 عاما لتطوير التقاط الكربون وتخزينه في منطقتين صناعيتين سابقتين في شمال إنجلترا. وشدد ستارمر على أن "شراكتنا مع النروج ستجعل المملكة المتحدة أكثر أمانا في مجال الطاقة، ما يضمن عدم تعرضنا مجددا لارتفاع في أسعار الطاقة الدولية وأهواء ديكتاتوريين أمثال (الرئيس الروسي فلاديمير) بوتين". من جهته قال رئيس الوزراء النرويجي يوناس غار ستور في البيان نفسه إن هذه الشراكة "ستكون مهمة لإيجاد مزيد من الوظائف الخضر في النروج والمملكة المتحدة وتعزيز التحول البيئي". ترتبط الدولتان بعلاقة واسعة النطاق في مجال الطاقة، وتعدّ النروج موردا رئيسيا للغاز إلى المملكة المتحدة الطاقة المتجددة تسهم بـ 20 % من مزيج الطاقة في الأرجنتين خلال العام المقبل http://moee.gov.eg/test_new/new_info.aspx?h_id=44496&call_p=news_f.aspx &pg_index=0 rosaelyoussef.com/1253540/%D8%A7%D9%84%D8%B7%D8%A7%D9%82%D8%A9-%D8%A7%D9%84%D9%85%D8%AA%D8%AC%D8%AF%D8%AF%D8%A9-%D8%AA%D8%B3%D9%87%D9%85-%D8%A8%D9%80-20--%D9%85%D9%86-%D9%85%D8%B2%D9%8A%D8%AC-%D8%A7%D9%84%D8%B7%D8%A7%D9%82%D8%A9-%D9%81%D9%8A-%D8%A7%D9%84%D8%A3%D8%B1%D8%AC%D9%86%D8%AA%D9%8A%D9%86-%D8%AE%D9%84%D8%A7%D9%84-%D8%A7%D9%84%D8%B9%D8%A7%D9%85-%D8%A7%D9%84%D9%85%D9%82%D8%A8%D9%84 Mon, 16 Dec 2024 00:00:00 GMT يتطلع قطاع الطاقة المتجددة في الأرجنتين إلى آفاق أكثر تفاؤلاً في عام 2025 مدعومة بتشريعات جديدة وتحسن الظروف الاقتصادية. وقالت منصة "أرجوس" الدولية للطاقة إن تشريع الطاقة المتجددة في البلاد، والذي تم سنه خلال عام 2015؛ وينتهي في نهاية عام 2025، ينص على هدف مشاركة 20 % من مصادر الطاقة المتجددة - باستثناء محطات الطاقة الكهرومائية التي تزيد قدرتها عن 50 ميجاوات - بحلول نهاية عام 2025. ولفت المنصة إلى أن البلاد لم تحقق الأهداف السنوية، لكن هناك ثقة متزايدة في أنها يمكن أن تقترب من الهدف بحلول نهاية العام المقبل. وأشارت المنصة إلى تغطية مصادر الطاقة المتجددة 15% من الطلب في أكتوبر. ووفقًا لأحدث تقرير صادر عن أمانة الطاقة، مقارنة بـ 13.5% في يوليو؛ أضافت البلاد 373 ميجاوات إلى قدرة التوليد المتجددة الجديدة في الأرباع الثلاثة الأولى من هذا العام. يتطلع قطاع الطاقة المتجددة في الأرجنتين إلى آفاق أكثر تفاؤلاً في عام 2025 مدعومة بتشريعات جديدة وتحسن الظروف الاقتصادية. وقالت منصة "أرجوس" الدولية للطاقة إن تشريع الطاقة المتجددة في البلاد، والذي تم سنه خلال عام 2015؛ وينتهي في نهاية عام 2025، ينص على هدف مشاركة 20 % من مصادر الطاقة المتجددة - باستثناء محطات الطاقة الكهرومائية التي تزيد قدرتها عن 50 ميجاوات - بحلول نهاية عام 2025. ولفت المنصة إلى أن البلاد لم تحقق الأهداف السنوية، لكن هناك ثقة متزايدة في أنها يمكن أن تقترب من الهدف بحلول نهاية العام المقبل. وأشارت المنصة إلى تغطية مصادر الطاقة المتجددة 15% من الطلب في أكتوبر. ووفقًا لأحدث تقرير صادر عن أمانة الطاقة، مقارنة بـ 13.5% في يوليو؛ أضافت البلاد 373 ميجاوات إلى قدرة التوليد المتجددة الجديدة في الأرباع الثلاثة الأولى من هذا العام.